text
stringlengths 2
14.8k
| label
class label 5
classes |
---|---|
كتاب وروايه لا محل لهم من الإعراب . تقديس مقزز للمرأه ولا يستحق القراءه أسوء كتاب قرأته فى حياتى على الإطلاق ولا يمكن أن أنصح أحد بقرائته لولا قرائتى لعزازيل ما كنت لأقرأ شئ بعد ذلك ليوسف زيدان إسهاب غير مبرر وموضوع غير مثير وأسلوب بشع لا يشجع على القراءه | 01
|
لم يضحكني أبداً، بل كان سخيفاً جداً، رأيي الصريح به -من الآخر-: أن مثل هذه الكتابات لا تصلح لأن تُنشر في كتاب، ارحمونا يا عالم :) الفيس بوك والمدونات أصلح لمثل هذه الثرثرات توقفت عند الفصل الخامس، لأنني فقدت قدرتي على هضمه | 01
|
كمية التسطيح التى يعامل بها المجتمع المرأة السعودية مهولة و مخيفة جدا. أرى ان حجم العمل متواضع على الضجة الإعلامية التى صاحبته. لم يعجبنى بالقدر الكافى لأقتنى نسخة منه، و لكن الكاتبه جريئة فى طرح الكتاب رغم كل الإنتقادات و الإعتقادات البالية و أنا أحييها على شجاعتها | 01
|
الكتاب يستحق نصف نجمة. وذلك للعنوان والغلاف في الواقع. والحقيقة انا مش عارفة ازاي كتاب زي دا يتنشر. ما هي خلفية الكاتب اصلا عشان يدينا نصايح؟ ثم ان نصائحه أساسا سطحية ونمطية لاقصى درجة. في رأيه الست تبقى لازم رغاية. والرجل لازم تعبان من الشغل -ياعيني- وشهوته غالبة عليه -ياعيني برضو-. وعلى الست انها لازم تضحي عشان البيت. تضحي بشغلها. وبكرامتها وكذلك باحترامها لنفسها عشان خاطر البيت. ولو الرجل لعب بديله ولا عمل شئ غلط، يبقى اكيد الست السبب ولازم تراجع نفسها وتصلح غلطتها. ياعيني سابع مرة. دا طبعا بقى غير الخفة المتناهية للكتاب تحت غطاء "أدب ساخر". ومش فاهمة مين اللي اخترع الاسم دا. لانه لا أدب ولا حتى ساخر. تقريبا دا أول كتاب أكتب عنه بالطريقة دي لانه نرفزني حقيقي. ولولا اني عايزة اعرف المجتمع وصل به الحال لفين ماكنتش قرأته. ولا انصح اي حد يشتريه | 01
|
لم يقدم أحمد الشقيري في هذا الكتاب شيء يستحق الحبر الذي وضع فيه , ناهيك عن أن الشخصية التي تحدث عنها لا تستحق الكتاب بصراحة , غاندي إنسان يتحدث بمثالية مجنونة , وكأننا في الجنة . استفدت شيء واحد وهو قراري بأنني سأختلي بنفسي عدة أيام . تحيتي . | 01
|
أمتعنى الكتاب فى بداية الامر. خاصة فى اول ثلاثة فصول منه. لكن الكاتب بعد كده دخل فى سرد أراءه فى بعض الامور بشكل نصائحى ممل جدا. وعرض بعض الامور بشكل سبقه اليه الكثيرون فلم يأت بجديد سوى ترديد اتفاقه او اختلافه معهم. لم اتفق معه فى بعض الامور المقتنع هو بها. | 01
|
قريت (ربع جرام) . ماعجبتنيش القصة دي تُدَرَّس كمثال للتفاصيل اللي مالهاش لازمة ، يا نهار إسود ! يا نهار إسود ! (لمبي ستايل) . ده كأن واحدة شاطرة من دحيحة الدفعة اللي بيقعدوا في أول صف بتكتب محاضرات ورا الدكتور !! القصة في حوالي 630 صفحة من القطع المتوسط ، بس الحقيقة تخلص على 200-250 صفحة بالكتير ، الباقي كله هري في قلنا و قالوا و رحنا و جينا أنا مش معترض على التفاصيل ، لكن مش حاجة مالهاش لازمة !! زي ما قال دكتور أحمد خالد توفيق قبل كده : يكفي إنك تقول فخري نزل يشتري علبة سجاير من الكشك اللي على أول الشارع ، مش لازم تقول فتح علبة السجاير فلقاها فاضية قام قايم فاتح الدولاب عشان يلبس و إختار البنطلون الجينز و التيشيرت الأحمر و سرح شعره و أخد المفاتيح و نزل السلالم . إلخ ! ده أول تعليق ، تاني تعليق إنها مجرد سرد لقصة واحد مدمن و خلص إدمان ، عندي خبرة صغيرة لا بأس بها في السير الذاتية ، لكن دي لا هي قصة و لا سيرة ذاتية و لا أي نيلة ، ده حتى أسلوب الكتابة ممل جداً ، بمعنى إنه مافيهوش تراكيب أو تشبيهات جديدة زي ما مراد بيعمل مثلاً . مافيهوش بناء درامي محكم زي ما دكتور أحمد خالد توفيق بيعمل مثلاً . مافيش لمسة الكاتب ، فعلاً بعد القصة دي إكتشفت إنه كتابة المذكرات دي فن ، مش تفريغ لكلام صاحب المذكرات و خلاص بس الحلو فيها بقه و اللي ماخدش حقه من التفصيل على الرغم من حجم القصة، و ده عيب المؤلف مش صاحب المذكرات ، هو الخلفية المجتمعية ، القصة واخدة شريحة عريضة من التاريخ من بداية ولادة البطل في أول السبعينات و حتى أوائل القرن الجديد ، و هو كان من الطبقة الغنية ، فكان فيه وصف للي بيعمله كشاب و اللي كلنا شفناه في الأفلام السبعيتاني و التمانيناتي من سهر و شرب و حريم .إلخ ، لكن المفروض كان الكاتب يحط خلفية عامة عن المجتمع ده في وسط الكلام لأن ده هو الاتصال الإنساني الوحيد في القصة للقاريء بالواقع المعروض خلاف وجهة النظر المطروحة بعين البطل عموماً القصة عرفتني بتفاصيل التفاصيل إيه هو الإدمان و مراحله و شكله و مساوئه و إزاي ممكن العلاج و طريقته ، لكن ده كله مفيد لواحد مدمن فعلاً أو فيه حد من أصحابه كده ، لكن لو حد عادي زينا كده ، روح يا عم شوف فيلم شاويش نص الليل هاتعرف المطلوب و فل قوي ، هي القصة أصلاً تعتبر فيلم شاويش نص الليل بس مفرود على ست سبع ساعات !! | 01
|
القصص كلها تقريبا عبارة عن إسقاط سياسي على حال مصر أيام المخلوع من جملة القصص (20) أعجبتني قصتان البلد بتاعة سيادته على تلات بنات لا تخلو من بذاءة أخلاقية واضحة | 01
|
أنا مش عارفه أقول ف الروايه إيه بجد مصدومه جرعه كبيرة من الإيحاءات والتعبيرات الجنسيه منكرش انه أبدع ف وصف لحالات نفسيه معينه بس أنا حاسه إنها نسخه مكرره من تراب ألماس عامه هو رأيى ك قارءه ممكن الناقد يشوف فيها حاجه انا مشفتهاش | 01
|
من يقول أن الرمزية في الرواية لا تعني شيئا إما أنه أحمق لم يقرأ الرواية أو أحمق قرأها !! . لم يعجبني شيء في الرواية اللهم إلا نهايتها شيئا ما ، فلا اللغة الأدبية و لا الفكرة و لا الرمزية عنت لي شيئا | 01
|
في عام 1996 شاهدت فيلما لنور الشريف اسمه"بوابة إبليس" عن عالم كيمياء شاب من أسرة عريقة شبه مفلسة يعود من بعثة للاتحاد السوفيتي وقد أصبح ملحداً ومؤمناً بالعلم لدرجة أنه- العلم- في اعتقاده سيغير المصائر قريباً. كان يجري أبحاثاً على مادة أخرجها من نبات. حقن بها أرنب ففوجئ باختفاء الأرنب لدقائق ثم ظهوره ثانية. قرر تجرية العقار على نفسه. ففوجئ أنه يعيده بالزمن للخلف. قابل جده وبدأ يتحاور معه . كل مرة كان يجربه تشتكي أمه وزوجته من ظهور كلب أسود في محيط المنزل. وأخبره شخص أن الكلب الأسود تماماً دون نقطة بياض هو الشيطان. آخر مرة قرر التأكد من أسطورة تقول أن جده دفن كنزاً تحت البيت لكنه لم يصل لشيء. سقط مريضاً وأخبر الطبيب زوجته أنه كان يحقن نفسه بعقار هلوسة. وقتها قلت انا ابن السادسة عشر. ما هذا التخريف ؟ كيف لم ينتبه المخرج ولا الأبطال أن عقار الهلوسة لم يكن ليخفي الأرنب. لكنني الآن وبعد 16 عاماً وبفضل أحمد مراد فهمت. العقار كان يفتح بوابة ابليس ويأخذ بمتعاطيه لها. تمام مثل الفيل الأزرق. أسوأ تصوراتي حتى منتصف الرواية كانت أن يحيى مجنون. ولكن بعدها ب 70 صفحة طرحت فكرة الجنون التي قتلت في السينما الأمريكية لأفلام رائعة طوال سنين آخر نسخة منها اعتبره الناس دقة قديمة "الجزيرة المغلقة" لليوناردو دي كابريو.و عندما وجدت ان المخرج المنطقي الوحيد طرح قبل النهاية لمئة صفحة أدركت انها ليست الحبكة وأني مقبل على كارثة . لم أتخيل أبداً أن يصل مراد للجن وإبليس وهو موضوع أيضاً قتل في السينما الأمريكية بل والمصرية ولا يزال ناجحاً. لكنه يصنع باحتراف في هوليوود لم يتأتى لمراد لأنه ببساطة صاحب أفكار جيدة لكنه ضعيف درامياً.فصنع نسخة من فيلم نور الشريف الذي فشل. فلو ترك الجنس والقمار والخمور والاستظراف وقصة الحب وركز في فكرته ليضع تفاصيل أكثر من مجموعة المصادفات التي تجعله يرجع المستشفى في وقته بالضبط، ويرى الكلب قبلها ويرى شخص مات منذ أربع سنوات حياً قبل أن يدخل في الموضوع أصلاً وياللعجب. و أن خادمة صديقه من أفريقيا هي حفيدة حبشية عاشت مع المأمون. وأن الشيطان يحادثه في المحمول. وأن فميص المأمون موجود في المتحف. و أن شريف الذي لا يطيقه يرسل له هو بالذات. وأنه بالصدفه يجد عقار نور الشريف فيعيده للماضي الذي يريده. و أن شريف لا أدري كيف توصل لل9 أرقام ولقميص المأمون ووووو. كان الأفضل أن يكون يحيى مجنوناً . بحق هذه الرواية لا تستحق كل ما أنفقته من وقت في قراءتها -الكترونيا والحمد لله- ولا في كتابة كل ما سبق. لكن أحمد مراد ظاهرة خلقتها حمى الرواية والنشر والشهرة والترجمة والأفلام. لابد أن يكتب لكي لا يخرج من الجنة. وكل ما سيكتبه سينشر وسيشتريه الآلاف ويتعاقد عليه كفيلم بغض النظر عن القيمة .حتى تأتي ظاهرة أخرى فتنحيه ونبدأ نحن ننفك عن مراد ونسير في ركب الظاهرة الجديدة مسحورين إما لأننا نحبها أو نكرهها. | 01
|
كانت روايه رماديه كئيبه أدخلتني في جوّ مشبع من الحزن ! لم استطع اكمالها أبدا , كان لابد لي ان ارميها جانبا ! ربما أكملها في وقت من الأوقات عندما أجيد مزج الروايه بكتاب آخر عكسه , حتى لاينفرد بي الكتاب فيقتلني ! | 01
|
اشتريت الكتاب ظنا مني أنه رواية عن شبح ما. و لكن لخيبة أملي اكتشفت أن الكتاب هو عبارة عن تدوين لقصص و حوادث ليس لها تفسير محدد حدثت من قبل. لم يعجبني في الكتاب إلا الجزء الذي تكلم عن راسبوتين و أعجبتني الخاتمة. فقط لا غير. | 01
|
عندما نركب السعادة هل ننحدر إلى جريمة من جرائم الغدر أم نرتقي إلئ معجزة من معجزات الوفاء ! | 01
|
كانت يوميات ، لم تكن قطعًا رواية . | 01
|
مش عجبتني و مليت منها . لأن الكاتب مش كاتبها في هيئة قصة, هو بيتكلم عن كل شخصية لواحداها و دا بيلغبت جدا و في صعوبة في ربط الاحداث | 01
|
لم أستطع الاستمرار في القراءة بعد صفحة 246 . التطويل فاق صبري و وجدت أن أستفيد بوقتي في كتب/روايات أكثر فائدة/متعة من هذه | 01
|
يلخص هذا الكتاب في الشق الثاني من مقولة الإمام علي ع: الرزق رزقان رزق يطلبك ورزق تطلبه فأما الذي يطلبك فسوف يأتيك ولو على ضعفك و"أما الذي تطلبه فلن يأتيك إلا بسعيك" وهو أيضاً من رزقك فالأول فضل من الله والثاني عدل من عند الله | 01
|
أقدر اقول وبقلب وضمير مرتاحين ان هذي أسوأ رواية قرأتها هذي السنة. على الرغم من التقييم المرتفع لها والريفيوز اللي عجزت أجد لها مبرر يدعمها بين السطور! قصة مخربطة ولغة ركيكة لدرجة اني شكيت انها مترجمة. قد يكون التوثيق السياسي هو الميزة الوحيدة لها. لكنه في نظري لا يشفع لها بأن تحصل على التقييم المرتفع ولا الجائزة التي فازت بها | 01
|
لغتها جيدة ، خصوصاً في البدايات ، لكنها قتلت الرواية بتكدس الشخوص فوق بعضهم دون أي رابط حقيقي بينهم و دون تعمق في اي ئخصية . سارة هي الوحيدة التي استطعت - بجهد جهيد- أن أكون تصور عنها و اجد بعض العمق في كيانها . الرواية مملة جداً ، و أحداثها مكركبة و تفتقر للعمق ، حوارات الشخوص عادية و منسلخة عن الحس الأدبي. توقفت عند الصفحة ١٧٠ ، وفوق ظهري ١٦ شخصية !! و لم أهتم حتى بمعرفة النهاية ! اسوأ مافي الرواية انها لم تدخلني لعوالم جديدة ، لم تخطفني من دنياي و ضجيج الحياة ، بل زادتني ضجة . أجمل مافي الرواية هو اسمها . نون . ن ! أنصحكم اكتفو بالغلاف الخارجي ، واتركو بقية الأوراق لرفوف المكاتب . تعليقي قاسي قليلاً ، لأني كنت منتظراً الكثير منها . | 01
|
من اسوأ ما قرأت حاولت اكملها بس عشان افهم ايه الهدف منها وبردو مقدرتش . مش شايفه فيها اى ابداع ادبى ولا قضية فكرية . ما هى الا نسخة مكتوبة من افلام السبكى !! | 01
|
القراءة الأولى للمؤلفة . فاجعة عائشة في موت طفلها عزيز. الحدث الذي شدني في بداية الرواية ولكن لم أجد سوى بعض الأقتباسبات الجميلة و كثير من الكآبة في بقية الصفحات. ، تكرار سلبي لـ فاقد الشيء لا يعطيه و توظيفة بطريقة تجعل القارئ يؤمن بصحة هذه المقولة. كذلك استخدام اللهجة العاية بين سطور العربية الفصحى يقلل من حبكة و جمال الرواية. | 01
|
أصابتني بالغثيان . إشتهاء انثى ميته!!!! . وما أدنى من ذلك توقعت أن أجد أجمل عند عبده خال | 01
|
ملل | 01
|
الرواية بالمجمل لا بأس بها . لكن أشعر بأن الكاتبه سافرت بمخيلتها كثيرا حتى أصبحت الرواية خيالية بعض الشيء :) ! | 01
|
الكتاب كان سيء جدا و مفهمتش منه حاجة غير إنها شخص كئيب ساخط على الحياة. كان أول كتاب في حياتي ماستحملش أخلصه و موصلتش حتى نصه.من الآخر المظاهر خادعة. | 01
|
الرواية غير واقعية تماماً ! استفزني البطلة كأنثى خاضعة ولاهثة وراء حب عقيم ورجل أقل ما يقال عنه أنه حقير ! هذه وقائع لن تتجاوز القصة ! غير أن الكتابة ممتمكنة جداً من الكتابة ! | 01
|
لغة الكاتب عالية المستوى لكن لم أحب نظرته بأن حب الرجل هو حب لجسد الأنثى فقط ! وكما قيل . عنوان الكتاب مليء بالطهارة بينما المحتوى عكس ذلك ! لا أنصح ابداً بقراءته ! | 01
|
يعجبنى كثيرا اسلوبها فى الكتابة ولكنى اصطدم دائما بنظرة ابطال روايتها للدين وعلى الرغم من ظهور بطل الرواية فى شكل الكاتب المحترف الا انه يفتقد كثيرا لمعانى الانتماء للدين والوطن والتى تجعلنى امتعض كثيرا وانا اقرأه والظهور الغامض لصديقة بطل الرواية فى القصة قد يشد الانتباه ولكنى ايضا اعود لاصطدم بحققيتها التى اخفتها طوال الرواية | 01
|
ما خلّصتوش بس خلصت قصتي معاه الكاتب بيرغي والمواضيع متكررة وبايخة . | 01
|
ليس من عادتي إلقاء الكتب ولكن هذه الرواية تشكل أزمة كاتب مع هويته ومع نفسه. الرواية عبارة عن مقال طويل يجسد أزمة علاء الأسواني ذاته، معضلته الفكرية محت الرؤية الأدبية. علاءالأسواني هو أديب الرواية الوحيدة "عمارة يعقوبيان"، ولهذا توقف عند هذه المرحلة وربما كانت شيكاجو تجسده توقفه الأدبي بحق. من يريد أن يقرأعمل أدبي حقيقي عن العلاقة بين الشرق والغرب أنصحه أن يقرأ "موسم الهجرة للشمال" أو "عناق على جسر بروكلين" ليعرف الفرق بين الغوص في عمق القضية وتقعيرها. | 01
|
لا أحد يستطيع انقاص موهبة الكاتبة لكن للأسف الرواية سيئة لمن يريد رؤية الدنيا بتفاؤل إضافة إلى (حشرها) بعض الكلمات الصعبة لاثبات ذخيرتها اللغوية الرواية أتعبتني نفسيا وجعلتني أنام باكية، أتمنى أن لا تقع بيد فتاة صغيرة! | 01
|
" مدحلي " ودلني على الرواية أكثر من شخص، قرأت ثلاثة أرباعها بثقل دون أدنى استمتاع. الرواية مستنسخة من الرواية الأولى لعماد زكي " البحث عن امرأة مفقودة " بطريقة عمياء الشخصيات على طريقة نسج الأحداث على الحبكة وطبيعة الحياة! كل شيء! يتجلى في الرواية اهتمام الكاتب بالدين، واهتمامه بإيصال رسالة جيدة عنه للقراء، لكن أن يجعل حوارًا - يفترض أنه عابر - بين صديقين في حديقة المستشفى يتحدث عن جمال الإسلام يزيد عن ال٥ صفحات! كذلك الأسلوب المباشر واللغة الجافة -ربما- التي جعلت من الرواية وكأنها سيناريو. بصراحة لم أستطع إكمال الرواية، وخاب ظني فيها كثيرًا. وأعتقد أن السبب الأكبر في ذلك قراءتي للرواية الأولى قبلًا، وقراءاتي المتسلسلة لبثينة العيسى ذات اللغة العذبة التي لا يصح بعدها أن أقرأ لغيرها. () | 01
|
تضيع وقت , و مال | 01
|
مع احترامي للدكتور . لكن ( مرن عضلات مخك . !! ) أشبه بصفحة التسلية في أي مجلة أو جريدة توقعت أن أجد علم نافع | 01
|
شعرت بالإكتئاب وأنا أقرأ الرواية، وللأسف هي أول رواية أقرأها للكاتب، لذا اصبحت مترددة في قراءة روايات اخرى له. | 01
|
" ليتها تقرأ " . عنوان جذبني في البداية ولكنه خذلني ف النهاية . ! عامة . الكتاب ممل للغاية لم أكد أن أنهيه رغم قصره واستنفذ مني جُل صبري . حقيقة كان صدمة كبرى ! من حيث العرض . لم تعجبني طريقة العرض ،كان مايحتويه الكتاب على هيئة مقتبسات وان ظلت او نُشرت عن طريق غير الكتب لكان أفضل . ! أسلوب الكاتب . جيد نوعا ما ولكنه سطحي جدا ، بالاضافة لكثير من التجاوزات الدينية والخُلقية التي لا تصلح ولا تجوز ان تكون من الاساس ! لا أدري إن كان الكاتب يرى في تمرده في تعبيراته إبداعاً ولكني لا أراه سوى إخفاقاً . ! يتحدث الكاتب عن حبه ولكن لم أشعر في اي سطر من الأسطر بأن هناك حباً يحيا ويعيش ويتعايش مع الكاتب . حب يخلو من العُذرية لا يُسمى حباً في قاموس المُحبين ! إحقاقاً للحق . لا أنكر بأن هناك جملا مميزة جدا أعجبتني | 01
|
امثال العقاد فى صعوبة اسلوبه هم الذين يتسببون فى نفور الناس من متعة القراءة اسلوب صعب ومعقد لابعد مدى | 01
|
كتاب ممل ولغة الكاتب متكلفة ومواضيعه لم تعجبني. يمكن مقال او اثنين عجبني فقط لا غير. | 01
|
ندمت على قرائتها . غريب أمر القصيبي لو تفرغ للشعر لكان أعظم له | 01
|
لن اعرف بغاندي فالمعروف لا يعرف كما لن اعرف بالمؤلف لنفس السبب!!! فهذا الإعلامي المميز غير مفهومنا الإعلامي فبدلا تغطية أخطائنا عرفنا بها وجعلنا نواجهها بكل شجاعة. اما الكتاب فكان لطيفاً امتاز بالاقتباسات المميزة لما كتب غاندي في مذكراته وفي الجزء الاخر حكى عن رحلته"احمد" الى الهند وبالتحديد منتجعات الراحة لي مآخذ عديدة على الكتاب ابرزها اسلوب اللغة فأنا لم احس بأني أتصفح كتاب بسبب اللغة حيث كثرة استخدام الألفاظ العامية . وقد يرى البعض ان هذا اسلوب يحبب العامة بالكتب لكني ارى ان مثل ذاك يكون في النشر على المواقع الالكترونية كون الكتاب هو حافظ اللغة . وهذا كله لايقدح في جمالية الكتاب كمحصلة نهائية. و أيضاً تعليقات المؤلف على ما كتب غاندي لم تكن تحوي تلك الإضافة المميزة في كثير من الاحيان مما جعلني اسأل نفسي سؤالاً لم اجد الاجابة عليه بعد: فيما لو كان المؤلف غير معروف هل كنت سأشتري لكتاب؟؟ احب التوضيح انني حينما انتقدت لغة الكتاب فأنا امثل العامي لأنني لست بالفصيح ولا المتقن للغة لكني احب ان ترفع الكتب من حصيلتي اللغوية بجانب المعرفية. وسيبقى احمد نبراساً وعلماً في نقل البرامج الإعلامية العربية ومتأكد أني سأروي للأجيال القادمة كيف غير فينا هذا الشاب المبدع إن أمد الله في عمري | 01
|
كتاب غير مفيد . ولا ادري ما الفائدة أو الحكمة منه؟ | 01
|
غير ممتعه بالمره | 01
|
لم اكملها | 01
|
كان من الصعب علي إكمالها ربما لم استكشفها بعد | 01
|
محال ! رواية متواضعة لحكاية مُستهلكة ! ليتني توقفت عن القراءة عندما قرأت اسم " أسامة بن لادن " !! أعشق في يوسف زيدان لغته الفخمة . | 01
|
لم أقرأ فيه نزار الذي اعتدته. | 01
|
كآبة السنين :) | 01
|
ضخمة ومملة. خالية من أي حبكة تقريبًا، ونهاية مخيبة للآمال حتى بالنسبة لمن توحّدوا مع البطل. بداية الرواية فقط كانت جميلة ومبشرة، خاصة فيما يتعلق بالأخ الجميل المبروك. والعزاء الوحيد في الرواية هو الخيط التاريخي والجو الذي وضعنا فيه المؤلف | 01
|
حاولت أكمل ما قدرت، سخافة غير طبيعية، عقلي لم يتحمّل. | 01
|
لم أستطع إكمالها . رواية مستفزة | 01
|
ممله , ممله , ممله أخيرا خلصتها بجد لو مكنتش دفعه فيها 40 جنيه مكنتش هكملها ربنا يجازي اللي كان السبب :) | 01
|
جيدة لللأطفال | 01
|
الاسود يليق بك كتاب من خيال الكاتبة أحلام مستغانمي هذه الأخيرة التي حاولت مزج أحلام بالواقع لأنها أهانت للأسف أغلى ما تملكه الفتاة الاوراسية و هو الشرف نتمنى من الكاتبة أن تسبح بعيدا في بحر خيالها من دون اهانات خيالية | 01
|
لا أعرف كيف كانت ستكون الرواية لو أنه أتم كتابتها ، و لكن ما قرأته كان مملاً جداً. و كأنها قصة " أليس في بلاد العجائب " قد أعيدت صياغتها في 415 صفحة! ربما يصلح محتوى الرواية ليكون سلسلة قصصية للأطفال ، عندها قد تكون الأحداث مشوقة. لم يعجبني وضع كلمة " الشهيد " على غلافها ، شعرت بأنه نوع من الاستعطاف . كونه شهيد أمر يُقدر طبعاً و لكن بمعزل عن التحدث عنه ككاتب . | 01
|
كتاب سيئ للغاية. خسارة الفلوس و الوقت | 01
|
مش قادرة اكملها . مملة بشكل غير طبيعي للاسف اول تجربة قراءة رواية لدكتور رضوى عاشور تبقى سيئة كده بالنسبة لي | 01
|
سيء جدا جدا جدا جزء من السلسلة اللي تهدف لبهدلة وتسخير المرأة أظن كتب الكتاب وحاطط هل "الحديث" امامو بمامعناه : لو ان رجلا طلب من ارمأته ان تلحس قيحه ورفضت ، لوجب عليها النار | 01
|
لم أتمم قراءة الكتاب ولكني قرأت أكثر من نصفه (توقفت عند صفحة 134 من أصل 161) لا يعد كتاب بالمعنى الفعلي والمقالات المدرجة ليست سوى أحاديث بعضها مع النفس وأخرى مع الآخرين الشيء الوحيد الذي يغفر لأحمد المستوى الكتابي الرديء (إنسانيته) شعوره كان طاغي في كل الصفحات | 01
|
كما قلت في بداية الرواية.علوان كاتب قصة جيد جداً لم يصدر أي مجموعة قصصية وكتب رواية في سن صغير "23 سنة" ربما لأنه أدرك أنها طريق الشهرة. ولكن في هذا السن الصغير الذي ربما يبدأ العض فيه أول قصه له. كتابة رواية كانت مغامرة غير محسوبة. وخرجت في هيئة استعراض بلاغي لغوي من الكاتب أكثر منها رواية. فكل حدث يسهب في وصفه وتأثيره بالاستعارات والتشبيهات والكنايات والأشعار وكأنه غير واثق من أنه أحدث التأثير المطلوب في القارئ. حتى في شخصياته الأخرى مثل مس تنغل وديار. حاول اختراع لكل منهما قصة حياة عبارة عن مأساة تفنن في إخراجها ليزيد من جرعة الحزن غير واع أن التأثير يأتي بالحدث لا الوصف. نأتي للحكاية التي لو اخرجها في مئة صفحة ربما كانت أفضل. لا أدري هل أراد علوان منا التعاطف مع البطل أم كرهه لأنه نجح في جعلي أكره ذلك العاشق الذي يدل كل شيء فيه من حبه لردود فعله لبكائه على تخنث شديد. يذكرني بقول أمل دنقل: عشيق الأميرة في سمته الأنثوي الصبوح. وزاد عليه انحلال الفتاة لكن هذا كان ضروري طبعا للكاتب لكسر التابووه المجتمعي السعودي وإحداث صدمة بقراءة الرواية فهي روشتة نجاح الروايات السعودية. جزء فانكوفر كان أفضل قليلاً أخرجني من إحساس أن الفتى مجرد شاب فاشل عاطل. والتفاعل مع شخصيتي الرواية ديار ومس تنغل كان جيداً لولا صفحت العودة لمها والبكاء والغثيان. أتمنى أن تتاح لي الفرصة لقراءة علوان مرة أخرى. ولكن أتمنى أكثر لو كان قد تطور. | 01
|
أسوأ ما قرأت . كنت على الشاطئ ولولا هواء الاسكندرية انعشني قليلا لكانت اصابني اكتئاب حاد بسبب هذا العك المذهل المسمى بـ فريتيجو | 01
|
بالرغم من ان كتاب السر لم يعجبني كثيرا ولدي الكثير من التحفظات عليه ، الا انني لم اجد هذا الكتاب منصف تماما في تحليله. اممممم لا اعلم من اين ابدأ ! *ازعجتني كثيرا تعليقات -تملأ الكتاب- مثل سخافات، ترهات، تفاهه، الحاد ،انحرافات، زندقه (حتى ولو كانت فعلا هكذا) الا انك حين تقرأ الكتاب تفترض انك ستجد قراءة تحليلية - تبحث في اساسيات ومصادر ومقارانات - ولا اعتقد ان مثل هذه الكلمات تخدم هذا الهدف ! . شخصيا لم تزدني هذه الكلمات الا نفورا من قراءه هذا الكتاب. *في بادئ الامر اعتقدت ان الكتاب جدا سيئ ، لان الكاتب اصدر احكامه ضد كتاب السر قبل البدء حتى بتحليله ما فيه. ولم اجد حجج قويه وتفسيرات مقنعه في بعض النقاط ، ولكن كانت هناك وقفات رائعه وبراهين مقنعه في نقاط اخرى *ايضا من الامور اللتي لم تعجبني هي ان الكاتب لم يقصد كتاب السر فقط في حديثه ، بل جميع كتب تطوير الذات والهندسه النفسيه والبرمجه اللغويه العصبيه .الخ .و وصفه بان هذه (السلع) ماهي الا شعوذات فكرية وقائمة على اساسيات بوذيه وو ثنيه . وحتى قد بدا ازدراء الكاتب بخصوص (الاساتذة ) من المسلمين ممن يقدمون هذه الافكار ويحاولون الصاقها بالدين واخراجها بمظهر يناسب عقيدتنا. حسنا هنالك الكثير مما لا اتفق مع الكاتب فيه لذا سأنتقل الى ما اتفق فيه معه *اتفق بشده مع ما قاله الكاتب بخصوص تحريف ترجمة كتاب السر وانه استغفال للقارئ. فعلا من قرأ الكتاب بالنسختين العربيه و الانجليزيه سيلاحظ التحريف بعض النصوص وحذف اخرى. *وطبعا على وجود خطوط حمراء لا يجدر للمرء تخطيها الكتاب جيد بشكل عام وهنالك وفقات تدعو للتفكير , ولكن اعتقد انه يمكن ان يكون افضل . جزا الله الكاتب كل خير لحرصه على توضيح الملابسات والتي قد يقع كثيرمن الناس فيها | 01
|
نفسى اعرف كيفية قراءة الكتاب. ممكن حد يفيدنى لو سمحتم؟؟؟؟ | 01
|
مجرد همهة عاشق مملة . كثيرة هي الألفاظ وقليلة تلك المعاني . | 01
|
يعني يعتبر اول رواية محبهاش لدكتور احمد خالد توفيق فيه شبه كبير جدا ف الموضوع المطروح والفكرة اللي بتناقشها الرواية بينها وبين يوتوبيا مع العلم يوتوبيا كانت ممتعة اكتر حتي ف طريقة العرض كنت بتوه كتيير جدا ف النص واضطر اعيد قراءة الفقرة مرتين علشان افهم الموضوع في شخصيات كتتير مكنتش فاهملها بعد مخل. | 01
|
لم يعجبني كثيراً أسلوب بهاء الروائي. لست معجباً بعشوائية ترتيب الفقرات والحوارات، ولا أعلم إن كانت غلطة بهاء أم دار النشر، ولكن اللخبطة في التنسيق أزعجتني وبالتالي لم أستمتع في السرد. لم يلهمني أي من القصص، ومللت سريعاً. واحة الغروب هي روايته المشهورة، وقد أنصح بها، ولكن، وبناءاً على هذه المجموعة القصصية، لا أعتقد أنني سأقرأ باقي مجموعاته، وسأكتفي بكتاباته الإعتيادية. | 01
|
لفتني اسم الرواية و أوحى لي بصلتها بالفن التشكيلي و الألوان هذا العالم الذي أحبه بشكل كبير شكل دافعاً كبير لي لقراءتها. اعتقادي بصلتها بالفن لم يخب فهي تتحدث عن النقاشين الأتراك في العهد العثماني لكن الرواية لم تشدني كانت طويلة و رتيبة و مملة جداً . كنت أجاهد نفسي على قراءتها . | 01
|
الكتاب ده كرهنى فى أدب الرحلات و فى أنيس منصور ممل ملل السنييين يا ريت يبقى فيه زيرو | 01
|
كتاب لا يستحق تضييع الوقت . فصول قليله تستحق القراءه و الباقى لن تستفيد منه أى شىء ,,, بلال فضل فى بعض الجمل يستخدم ايحاءات جنسيه اعتقاداً منه بانها سخريه لكنها فى بعض الأوقات تكون متكلفه ,,, ندمت على قراءة بعض الفصول !!! | 01
|
تعبير مبالغ فيه ولم اقرا الكتاب بكامله مع ان عنوانه جميل جدا ولكن اخترت بعض خواطر الكاتب لاعرضها قلت لها مرة ما وجه الشبه بينك وبين الزنجبيل ضحكت. ولاول مرة أراها تضحك هكذا فأحببت الزنجبيل اكثر . هي تهتم بالعناوين كثيرا ولا تزال هي بلا عنوان . قالت له متى ستكرهني قال لها بسرعة: اذا مت قبلي . ما اجمل خطواتها عندما تخونها وتاتي بها الي | 01
|
من وجهة نظرى إن العمل فقير من الناحية الفنية من جهة سرد الأحداث فهو مقبول نسبيا اسم الكتاب مأخوذ من "يوتوبيا" ل"توماس مور" و القصة مأخوذة من "العالم الطريف" ل"ألدوس هكسلى". لم يعجبنى | 01
|
مبدئيا كده هى مش روايه جبت الكتاب وقرات فيه وفى الاول كنت عادى يعنى تمام ماشى لحد ماجيت فى الفتره بتاعه الرسايل بتاعه مامتها دى وبصراحه مقدرتش أكمل الكتاب بارد اوى مستفدتش منه اى حاجه | 01
|
.كتاب جيد الى حد ما | 01
|
عذراً ، لقد كان من أسوأ ما قرأت فقد استعرته من اختي غلم اتمكن من اكماله لكرهي له خاب ظني ببثينة فكانت اول قراتي لها لكن سأحاول قراءة شيئا من كتبها ~ | 01
|
خرا بمعني الكلمة الحرفي والمجازي. | 01
|
يآإلهي لاأعلم لمآذا لأستطيع اتمام هذا الكتاب . سأعطي لنفسي عذارا أني أقرأه كنسخه الكترونيه ع الأيفون . لماذا يأتيني شعور انه كاتب من الجاهليهـ . أجد اسلوبه ممل وقديم والتكرار سمة من سماتهـ لآاعلم لمآذا هذه الضجه عليهـ . لكن مع هذا سأستمر بالقرآءه الا ان أجد مخرجا او شيء يعجبني. | 01
|
لي ملاحظات كثيرة على السنجة أذكرها باختصار ولا أدري هل سأعود لمناقشتها مرة أخرى أم لا : - أهم ملاحظة عندي تقريبًا : د. أحمد المعروف -سواء أتفقت أم اختلفت معه- بأدبه النظيف الخالي من مشاهد الجنس وإيحاءاته جعل محور الرواية تقريبًا هو النصف السفلي ! كل شيء في الرواية يترجم بالجنس حتى الأخلاق الفاضلة -أو التي تبقى فيها شيء فضل- يتحول دافعها في السنجة إلى دافع جنسي! فمن يقتحم على الزناة في الأغلب دفعه الحقد لأنهم يفعلون وهو لا يفعل، والذي يذكر أن زوجته قد زنت وإن كان في قمة الغيرة ويريد أن يقتل الزاني إلا أنه ينتشي إذا تخيل أن الزاني صديقه قد تعرف على جسد امرأته! شعور مقزز يتملكك طول الرواية - إقحام الثورة مصطنع ومتكلف بصورة أظن أنه لا يكاد يختلف عليها اثنان هل إقحام الثورة صار داء عند كتابنا؟! - كثرة الشخصيات وتشتت الأحداث يصيب القارئ بمتلازمة : "اقرأ حتى لو مش مركز لما نشوف آخرتها إيه" ! - الرواية من النوع (المسلوق). وأكاد أجزم أن الكاتب تعجل في نشرها فأفكارها نيئة وفلسفتها لم تنضج بعد وأظن أنها لو نضجت لكانت أفضل وأعمق - الاقتباس المختار في آخر الرواية عجيب!! وكأنه أوكل إلى من لم يقرأ الرواية ففتح أي صفحة بصورة عشوائية ليعبر عنها في هذه الكلمات أعود لأدور مرة أخرى مع الملاحظة الأولى هل اختار د. أحمد أن يسلك طريق (مبدعينا!) إياهم؟! أتمنى ألا يكون كذلك كنت أتمنى ألا أعطي الرواية أي نجمة إلا أن هذه النجمة لفلسفة الرواية التي لم تنضج | 01
|
اذا قرأت المكتوب علي خلفيه الروايه تشعر بتشويق رهيب لقراءه الروايه و لا تنتظر حتي تنهيها لتخرج بفكره او شئ ما مهم يضيف اليك شيئا يصف الكاتب الروايه في الصفحات التاليه سوف نقوم بعمل بطولي !! طبعا انت لا تستطيع الانتظار اكتر ثم يتابع نحاول ان نعرف السر !! هذا يقتضي ان نبحث كثيرا جدا الي ان نجد خيطا و ربما !!لا نجد هكذا وصف الكاتب روايته . و لكن للاسف لا يوجد عمل بطولي!! لا يوجد سر لا توجد اصلا فكره تستطيع الخروج بها . احداث عاديه و ممله و شخصيات كثيره خلال كتابته عن شخصيه فاجأه يتحدث عن اخري و من تلك الشخصيه الاخري و تلك الاخري لغيرها قد يدفعك ذلك لتكون متشوقا و مثارا لاستكمال القصه و لكن سرعان ما تحبط و تتخبط بسبب انتقال من شخصيه لشخصيه بطريقه (رخمه جداا ) خارج اي نطاق زمني او اي ترتيب . فاجأه تواجهك نهايه غريبه ( ما تفهمش منها حاجه ولا بتفسر اي حاجه ) تشعر بعد قراءه اخر صفحه انك اضعت وقنك في شئ لا يستحق للاسف !! هناك من سيدافع عن هذا العمل بحجه واهيه و هي ان الكاتب عرض القصه و ابطالها و كانت شراره بدايه ثوره 25 يناير بداخلهم و السؤال هنا ؟؟ هل يحتاج احد او لا يعرف لماذا قامت الثوره !!!!! ( انتا جاي تقولي حاجه كلنا عارفينها ) اذا كنت في دفاعك ستستند من الكتاب الي التالي : نحن نتحدث عن تلك السنجه . السلاح الابيض الشبيه بالسيف . السنجه التي احكمت قبضتها علي مصر و صارت لغه العصر انا اعلم ذلك ايضا و اعرف جيدا ان البلطجه !!! سمه هذا العصر لم يحتاج الكاتب الي اكثر من 200 صفحه ليعطيك فكره ( انت اصلا عارفها ) و في النهايه لا تكتسب اي فكره او معلومه ولا حتي تسليه وقتك بقراءه الروايه رأي الشخصي : السنجه ل احمد خالد توفيق لا تستحق القراءه ولا تستحق النشر اصلا | 01
|
دا الكتاب الوحيد إللي بدأته و ماقدرتش أخلصه . للأسف مش ممكن أكون من قراء رضوى رغم إني بحترمها | 01
|
فكرة الكتاب مكرره ، غير ان الكتاب يعيد الافكار في كل صفحه تقريباً فيه كمية انتقاص للمرأه غير طبيعيه وكأنها مخلوق درجه ثانيه . وخاصةً عندما تطرق للحديث عن المساواة بين الرجل والمرأه ، حسسني انه فاهم فكرة المساواة غلط صار يخلط بين الاشياء عموماً نجمه واحده كبيره بحق هذا الكتاب . | 01
|
مملة . و المواقف تتكرر مع اختلاف بسيط | 01
|
بعد أن انتهيت من القراءة ، شعرت بأن هذه الرواية قد أخذت حيزاً أكبر من حجمها بكثير . لمستُ مدى ضحالة الكلمات (أو ربما يكون خللاً في الترجمة) بالإضافة إلى افتقارها للأحداث كلياً .؟ في الواقع لست ضد الروايات الرومانسية ، لكن هذه الرواية تحديداً أشعرتني أنني أشاهد فيلماً ممجوجاً للغاية و لم يمنعني من تركها إلا ما جُبلت عليه من عادة إنهاء الكتاب حتى لو لم يعجبني من أجل أن يصدر حكمي عليه متكاملاً من وجهة نظري على الأقل . | 01
|
ترددت كثيرا فى تقييم الرواية هل اعطيها نجمتين ام نجمة واحدة تكفى وبعد تفكير طال او لم يطل اخترت ان اقيمها بنجمة واحدة هى لا تستحق اكثر من هذا دائما ابحث عن شئ بداخل الرواية لاعطى عليه كل نجمة ولكن فى هذه الرواية لم اجد ما اعطيها عليه النجمة الثانية . اعتقد ان د/ احمد كان عليه الا يكملها كما قال فى البداية او كان عليه الا ينشرها هى لا تستحق كل هذه الضجة التى صاحبت نشرها فعلا رواية مخيبة للامال بالاحرى لعشاق الدكتور وانا منهم . اعتقد انه كان يريد ان يكتب عن الثورة لمجرد انه كتب عن الثورة . ليتباهى امام قراءه واصدقاءه الكتاب انه كتب عن الثورة مثل باقى الكتاب . الرواية بها العديد والعديد من الاحداث التى ليس لها اهمية ولا قيمة مجرد حشو داخل الرواية لتظهر وكانها رواية كبيرة لو اخرجنا منها كل هذا الحشو لصارت قصة قصيرة لا تتعدى صفحاتها العشر او العشرين صفحة حشوها كثير ومبالغ فيه حتى وان يوتوبيا التى نالت اعجاب الجميع اقل منها فى عدد الاوراق وافضل منها كثيرا لا يوجد نقاش فى هذا بل ان المقارنة بينهما ظالمة . تناول هو فى الرواية الجانب السئ من الثورة وحالات البلطجة وتناول الفقر والتخلف الذى ساد مناطق كثيرة فى مصر ومازال حتى ولو ان احدا لم يلحق الثورة او لم يقرا عنها ولا يعرف عنها شئ لظن انها سيئة ومن قام بها لا يستحق الحياة هذه وجهة نظرى قابلة للتعديل والنقاش طبعا ولكننى مقتنعة بها نوعا ما | 01
|
رواية تصلح لفئة سنية معنية .! تجربتي معها كانت سيئة للغاية .! | 01
|
رواية مؤثرة في حديثها عن تجربة العاملات في الخليج من الناحية الإنسانية مشاعرهم فقرهم الذي يدفع بأغلبهن للخطأ مكرهات السعي وراء لقمة العيش الذي يقفذف بهن في مكان بعيد حيث لاسند ولا أهل ولا أقرباء إستغلالهن وإستغلال حاجتهن , لكن ما يعيب الرواية إسترسال الكاتب في وصف مشاهد وإحجامه عن التحدث عن مشاهد أخرى مهمة في القصة شعرت خلال مجريات الرواية أنها في كل فصل تزيد سرعة تتابع الأحداث لدرجو أن النهاية جائت سريعة أحداثها مقتضبة وحتى في عقد الرواية ومنعطافاتها المهمة المؤثرة ع الأحداث جائت أحياناً بشكل غير مقنع أو مختصر لكن إجمالاً الرواية جميلة | 01
|
لو حد عندو وقت انه يقرأ كتاب اضن انه من الاحسن يقرأ اى كتابت تانى يستفيد منه لكن الكتاب دة مش هيطلع منه باي استفادة | 01
|
لا أري إبداعاً في رواية تتخد من صفحاتها الكثير - أو القليل - لرسم مشاهد مُخلة. وأرجو أن يكون هناك سبب حقيقي وراء نجوم السماء التي أمطرت علي تعليقات القراء. حرام الشجر اللي إتعدم عشان روايه زي دي ! | 01
|
ممل ! في بعض الافكار ولو ان اكثرها مكرره + اسلوبه ما اعجبني بالكتابه | 01
|
تسمي هذا أدب ساخر!؟ ماطلع مني حتى شبح ابتسامة! الزبدة: يازينك ساكت بس! | 01
|
الكتاب لايضيف أي جديد !لا أوصي به أبداً ومن يدفعه الفضول، ربما من الأفضل له أن يكتفي بتعليق الأخ عبدالله | 01
|
لم أقرأ أسوأ منها فى حياتى . الأسلوب ممل جدا و لا تستحق لقب رواية أصلا . | 01
|
لم استطع اكمالها حقا . أثارت في نفسي مشاعر منفرة جدا لكثر ضعف شخصية البطلة وتعلقها برجل واضح منذ البداية ماهووأنه لا يستحق!! لم تستطع الكاتبة أن تجذبني لأفرأ اكثر من وريقات حقاً.!! | 01
|
لا شك أن الكتاب غني عن التعريف لكن قيمته الآن تاريخية بحتة، أما من الناحية العلمية فقد عفا عليه الزمن وتجاوزه منذ أمدٍ بعيد فالصحيح في كتاب طه حسين لم يكن جديداً (لطالما أدرك القدماء أن كثيراً من الشعر الجاهلي والإسلامي منحول) والجديد الذي أتى به طه حسين لم يكن صحيحاً والقناعة السائدة في الأوساط الأكاديمية (خارج العالم العربي) اليوم هي أن القسم الأكبر مما وصلنا من الشعر الجاهلي صحيح وأن التقليد الشعري العربي قديم سابق للإسلام بعدة قرون ولدى الأكاديميين اليوم أدوات كثيرة للنقد من داخل النص وخارجه تبطل الكثير من الشكوك حول الآداب الشفهية عموماً والشعر الجاهلي خصوصاً كما أن معلومات طه حسين حول لغات العرب ولهجاتهم، وهي أهم وأخطر ركائز نظريته، قد ثبت خطؤها منذ عقود فقبيلة امرئ القيس كانت تتحدث العربية الشمالية وليس السبئية كما كان يظن طه حسين، ومرد خطئه أنه كان يعتمد الفرضية القديمة التي تجعل الأقوام اليمنية القديمة (التي لم تتحدث العربية) مرادفة لمن أطلق عليهم المسلمون القبائل القحطانية، وقد تبين اليوم أن هذا افتراض غير صحيح، فمعظم القبائل المسماة بالقحطانية كانت تتحدث نفس اللغة التي تتحدث بها قريش والاختلاف بين قبائل ربيعة ومضر لم يكن يمنعهم من استخدام لغة شعرية واحدة فالفروق اللهجية ليس بالضرورة أن تظهر في الكلام المكتوب ما دام النسق اللغوي العام واحداً من حيث البنية المقطعية وهذا ما نعرفه من دراسة شعر القبائل العربية في العصور المتأخرة (الشعر النبطي) حيث نجد قبيلة في أقصى شرق الجزيرة تصل قصائدها إلى أقصى غرب الجزيرة دون قصور في الفهم رغم اختلاف اللهجة باختصار، الاختلاف في لهجات القبائل العرب ليس بالقدر الذي يتصوره الناس خارج الجزيرة خلاصة القول، كتاب طه حسين مهم من ناحية تاريخية بسبب الجرأة التي أبداها والمنهج النقدي الذي تبناه ولا ينبغي التعامل مع الكتاب إلا من هذا المنطلق، أما من حيث المحتوى فيجب على العرب أن يعرفوا أنه يمثل مرحلة بدائية في دراسة الأدب العربي، فمن يتبنى محتوى هذا الكتاب فهو كمن يتمسك بنظريات الكيمياء التي كانت رائجة في القرن التاسع عشر ضارباً بعرض الحائظ كل ما وصل العلماء إليه منذ ذلك الزمن إلى القرن 21 | 01
|
لم تعجبني البتة ولا أعلم السبب الذي دفعني لقراءتها مقرفة لأبعد حد ولا تستحق حتى النجمة الواحدة التي وضعتها لها أصابتني بالغثيان وكرهت نفسي بعدها . | 01
|
تحمست كثيرا لقراءة هذه الرواية بعد معرفة ان محورها حول الزهايمر بصراحه بنيت عليها امالا عريضة لكنها خيبت امالي وشعرت بصعوبة بالغة لأكمالها حتى النهاية ,لأني كنت اشعر بالملل!! ضايقني تناوله لبعض الثوابت الدينية بمغالطات واضحة مثل . ان الناس يدخلون الجنة او النار حسب اعمالهم وليس حسب ايمانهم وتوحيد الله الايحاء بأن الصلاة ليست فرضا. وغير ذلك ضايقتني الايحاءات الجنسية في القصة . والأباحية في مواضع اخرى حتى اني حاولت جاهدة ان اتجاوزها , وانتقص عندي من قدر الرواية وحبكتها حاول الكاتب ان يشعرنا ماذا يفعل الزهايمر في حياة الناس الذين تحبهم ومقدار المعاناة التي ستشعر بها وانت تراه يفقد جزء من روحه. لكني اراه لم يوفق في ذلك لم استمتع بالرواية بل بالعكس ضايقتني جدااا وندمت على شراءها وعلى تخصيص جزء من وقتي لها المشكلة اني اشتريت رواية اخرى لنفس الكاتب اتمنى ان تكون افضل من هذه | 01
|
يروي الكاتب بأسلوب قصصي سردي وسطحي قصة الفتاة الفقيرة جوانا الفلبينية التي ترغمها ظروف الفقر في بلدها إلى السفر للخليج للعمل في الكويت والعمل هناك لدى أسرة غنية لا تختلف الرواية عن الأفلام العربية القديمة ، كما أنها مكتوبة بلغة مستفزة وغير ممتعة على الإطلاق ، مررت بجانب هذه الرواية في المكتبة مرات عديدة وترددت في شرائها وفي المره الأخيرة قررت شرائها وبالفعل كان معي حق فقد انتهيت منها في جلسة واحدة وللأسف بدون أدنى متعة في النهاية لا أنصح بقرائتها | 01
|
الرواية جيدة مضمونا بإعتبار جولتها على الأطياف السياسية وبعض أجندة المجتمع.الا أن ماقلل قيمتها تجاوزات الكاتب الفاحشة في بعض المواضع التي لاداعي ولامبرر لها . | 01
|
إنه الكتاب الذي قررت أنني لن أكمله! كتاب سيء! سيء للغاية!! سخيف وسمج ومبتذل! يعععع قوي يعني!! | 01
|
مليت بسرعة مااحب علم الاجتماع ولا افهم فيه | 01
|
حماسي | 01
|
Subsets and Splits