text
stringlengths 2
14.8k
| label
class label 5
classes |
---|---|
لم استطع اكماله لانه ممل فى فزلكة علمية بحتة.يصول و يجول د زيدان فى سفاسف كانها اقراص منومة | 01
|
باختصار شديد ومن غير رغي كتير الصراحة الرواية تعد هبوطا حاداً لمستوى يوسف زيدان الادبي الرواية ليست بروعة سابقتيها وفيها تفاصيل كثيرة تغرقك في بحرٍ من الملل :) واحداث متتالية تدخل القاريء في متاهة تحمل في نهايتها احباط له وندم لانتقاءه تلك الرواية وقرائتها. وهي دي قصة حياتي على رأي بوحة :)) | 01
|
أول مرة أقرأ لـ طه حسين بعد الأيام ، وقد صدمت حقاً بأسلوبه في السرد الأحداث جيدة ولكن السرد مزق الرواية إلى مجموعة قصص صغيرة كانت ستكتسب مذاقاً أجمل لو تكلم ولو قليلاً عن مشاعر نفيسة وجلنار وجعلنا نتوحد معهما ونقترب منهما كي نتألم لهما أكثر من هذا أسلوبه مقالي جداً في الرواية وهناك أجزاء كاملة لو اقتطعناها لما اثرت في الاحداث لأنها عبارة عن رؤية شخصية له لم أحب الرواية أبداً | 01
|
الرواية مرشحة لأي جائزة بالضبط؟ | 01
|
حتى الآن لم أفهم سبب الضجة حول هذه الرواية. جدا بسيطة، لا أعلم هل أنا أضعت جزءا من الرواية ام هي فعلا غير مترابطة؟! اربكتني | 01
|
كنت قد قرأتها منذ زمن بعيد وكتبت عنها: | 01
|
مغرقة فى الاباحية اللى مالهاش اى ستين لزمة . ما قدرتش اكملها اصلا ومعظم الكلام اللى فى الرسايل ممل جدا | 01
|
ملخص الكتاب , هو مجموعة تعليقات وافيهات على افلام السينما كتاب خفيف ومهوش اي اضافة , لايلصح الا لتسلية الوقت في رحلة مصيف مثلا او في المواصلات ولا يقرأ الا مره واحده كبعض الافلام التي لا تشاعد الا مره واحده له مني نجمة واحده لا أكثر | 01
|
كتاب طفولي و لا يستحق عناء القراءة | 01
|
ديوان برأيي بسيط ، لم يجذبني به سوى " تأشيرة خروج مرفوضة " ،، أظن نثر أحلام أكثر جمالاً ،، انا هنا تملكني محطة القطار يقهقه الهجير ساخراً ويختفي القطار للمرّة المليون حقائبي تضيع في الزحام دفاتري تدوسها الأقدام لاوجه للذين يكتبون لاعمر للذين يرفضون لالون .لاعيون.لاجواز! انا هنا لن أبرح الميدان تفضّلو .تفضّلو يامعشر الفرسان ياسادتي الشجعان أنا هنا | 01
|
لم تأخذني ولم اتفاعل معها | 01
|
إنه العك في أبهى صوره. حاولت مرارا وتكرارا أن أكمل الرواية ولكني في كل مرة أقرأ بضع صفحات ثم اتغيب عنها عدة أيام لأعود وأقرأها من أولها، محاولة مني في الإندماج فيها بلا جدوى. عمل عشوائي، غير مترابط يفتقر الى التشويق والتسلسل الزمني والذي تم تبريره في نهاية الرواية انه يرجع الى بطل الرواية ومؤلفها في نفس الوقت، حيث نكتشف في نهاية الرواية أن البطل قام بتدوين الأحداث لنشرها كرواية(وأن السبب في الخلل الزمني يرجع اليه)، ولكنه اختفى قبل أن يتم ذلك. لا بد لكل من قرأ "يوتوبيا" أن يقارن بين الروايتين. يوتوبيا كانت عمل متقن إلى حد ما. كان عمل يتميز بإتقان الحبكة الروائية والشخصيات. جميع احداثها تؤدي الى نهاية واقعية لا بد منها ولكنها طوال قراءتها تجبرك على أن تتعاطف وتتفاعل معها. "السنجة" عبارة عن مواقف متقطعة وسطحية لشخصيات ليست ذات صلة مباشرة ببطلة الرواية ولكنها من نفس المنطقة العشوائية التي تقع فيها الأحداث. لسبب ما العامل المشترك فيها بين الشخصيات هي الشهوة والعنف، وربما هذا نتيجة طبيعية للبيئة التي ترعرعت فيها الشخصيات ولكن هذه الصفات جاءت بشكل مبالغ فيه ومقزز جعل الرواية تصلح كأحد الأفلام الرخيصة التي تعتمد على مثل هذه الأحداث لتجعل منها فيلم شباك. ثم جاءت الثورة التي تم إقحامها بشكل غير مفهوم في نهاية الرواية ولم يكن لها أي دور فيها ولكنها زادت من تشتيت القارئ. حاولت استيعاب اقحام الثورة في النهاية خاصة أن الأحداث ليس لها أي علاقة بها ولا تؤدي إليها، ولكني لم أستطع فهم السبب هذا الإقحام الذي جاء مفتعلا لمجرد أن الكاتب أراد تدوين هذا الحدث في نطاق روايته. بشكل عام أنقصت الرواية من رصيد د.أحمد خالد توفيق لدي وأقر أني قارئة جديدة له ومعجبة بأفكاره والقليل الذي قرأته من كتاباته. ولكن هذه الرواية جاءت صادمة لكونها من كاتب مخضرم مثل د. أحمد أتمنى أن يكون هذا العمل هو الوحيد له بهذا المستوى وأن يرتقي بنا ثانية بأعمال جديدة مميزة | 01
|
في البداية قلت كويس وبعد كدا حسيت انه زودها لدرجة مستفزة المبالغة في الأشياء عواقبها دوما وخيمة ولكن للأمانة أعجبتني - بعض - الاقتباسات | 01
|
لم آنبهر بمضمون هذه الرواية ابدًا كما كما يجب علي بما أنه الكاتب العظيم نجيب محفوظ | 01
|
إذا كنت محباً للملل، وترغب في تضييع وقتك فيما لا يفيد، وغير حريص على صحتك الإنجابية، فأنصحك بشدة بقراءة هذا الكتاب الذي حاول مؤلفه أن يصنع شيئاً ما جديراً بالقراءة ولكنه صنع ما يشبه الكنافة بالفلفل كتاب سيئ جداً | 01
|
اقتنيته قبل أيام في الدورة الأخيرة من معرض الكتاب مشدودا بأنه تم إعادة طبعه ٣ مرات كما بهرتني لائحة التزكيات في الغلاف الخلفي للكتاب والأسماء الرنانة التي وردت فيها على رأسها الدكتور غازي القصيبي يرحمه الله والكاتب الساخر المعروف جعفر عباس. تصفح المقالات الأربع الأولى من الكتاب مثل صدمة بالنسبة لي، فالكتاب أبعد ما يكون للكتابة الساخرة ولم أفهم سبب تضمين عدد من الرسائل والمقالات الشخصية ضمن الكتاب واعتبارها من الأدب الساخر. على الأقل بالمقاييس التي أتبناها. يبدو أنني انبهرت بالضجة التي أثيرت حول الكتاب والذي أثبت فيما بعد أنه لا يستحقها. أعتقد أن تعليق الأخت سلوى في الغلاف الخلفي للكتاب هو أصدق تعليق وأكثرها موضوعية | 01
|
محال ان تكمل هذه الرواية حقا | 01
|
إلى المحرقة. هشة جداً وركيكة ومبتذلة الطرح لم تعجبني أبداً. إحدى كتب قائمتي السوداء. | 01
|
كتاب آخر مليئ بنظريات المؤامرة ونبوءات وتوقعات بعيدة عن الواقع. | 01
|
في بداية قراءتي أصابني الغثيان. الإباحية تطغى عليها بشكل مبتذل ورخيص وفي أكثر الأحيان لم يكن له معنى أو تأثير على مجريات القصة ! لكنني قررت الاستمرار لأبحث عن مايستحق جائزة البوكر التي فازت بها الرواية أكملت القصة. وتغيرت نظرتي قليلا. الأحداث الوقائع الحقائق كلها صادمة !! ولكن أبقى عند رأيي في إسرافه بالابتذال لم يكن مبررا أبدا. | 01
|
الكتاب كئيب وانا امر بحالة من الكآبة جاهدت لانهاءه التشبيهات واسلوب الكتابة جميل لكن الأجمل لو اضفنا بعض من الامل فيه فهذا مانبحث عنه. | 01
|
لقد صدمت بهذه الرواية فمن وجهة نظري لم تعطي غسان الكنفاني حقه لقد اطال كثيرا بشرح احاسيس بطل القصة حين اتهم بجريمة القتل لقد بدت لي و كأنها احاسيس متضاربة لم افهم منها شئ و قد جعلني اشعر بالملل و عدم الرغبة بمتابعة بقية القصة . | 01
|
تحت خانة ممل سخيف سئ . | 01
|
أسوء رواية قرأتها ليوسف زيدان !! و أسوء رواية قرأتها علي الإطلاق !!! | 01
|
العامية المصرية قتلت الرواية تماماً بالنسبة لي . | 01
|
ليس كما توقعت ,, لم يعجبني أبدا | 01
|
فى رواية احمد مراد السابقة تراب الماس شعرت ب لاطار السينمائى السريع ورد على لسان ظابط الشرطة والبلطجى العديد من الالفاظ المبررة فى سياق الرواية اما هنا فتجد التكرار هو سيد الموقف وكأن احمد مراد صار اسير اسلوبه السينمائى المكرر تواردت نفس الالفاظ ونفس اسلوب الشجار وايضا يتميز احمد مراد بكيفية جذب القارئ لديه موهبة رائعة فى جعل روايته هى كل ما يشغل تفكيرك تسرق منك لبك وتجعلك تنهيها فى اقل وقت ممكن وتتبارى مع حالك للوصول الى النهاية التى دائما وابدا تكون اكثر احباطا من الرواية ذاتها فلم اجد مبررا من زواج البطل والبطلة وكاننا امام فيلم عربى هابط يحلوان يجعلنا نؤمن بان الحب موجود والخير ابد ودائما ينتصر وقد جاءت رواية الفيل الازرق كوجبة دسمة يصعب عليك هضمها فهى مليئة بالجذب والجنس والجن والتعاويذ لم اشعر بالنضج الادبى لاحمد مراد فى هذة الرواية اشعر وكان الفيل الازرق لم يختلف كثيرا عن تراب الماس سوى فى المضمون | 01
|
مقرف . الأسلوب جميل بس الإباحيات كتيرة وبجحة أوي . كل شوية أعدي صفحة وأقول خلاص دي الوحيدة اللي كدة، ألاقي اللي بعدها تخطاها في الإباحية . فعلاً مقرف . | 01
|
أظن أحمد خالد توفيق كتب هذه الرواية في محاولة - أظنها ناجحة - لإبراز عضلاته كروائي , فهي من ناحية الصنعة الروائية رائعة و الحيل بها كثيرة و ملعوبٌ بها بمهارة بالغة لا أظن أحدًا يضاهييه فيها , و أظنه تفاخرًا بذلك , جعل مراد -الروائي- في نهايتها يوضح مدى الإعجاز الأدبي بها لكي يصبح واضحًا لمن لا يدركه. و لكن كقارئ . لن أحب قرائتها ثانيةً , و لن أحب أن تقرأها أختي أو ابنتي , أظن أن نجاحه كان ليكتمل لو أستطاع التعبير عن البذاءة والفحش بعبارات غير بذيئة ولا فاحشة , إن لم يكن هذا عمله كأديب فعمل من أذن؟ من أفضل ما قرأت في بها وصفه لوجه "عفاف" و أسوأ ما قرأت ينطبق على كثير منها. | 01
|
كنت قد اتخذت قرار بمقاطعة قراءة اي رواية غير حقيقية و استثنيت هذه من هذا القرار الكاتب للاسف ظلم قلمه الذي يتميز بسلاسة و رشاقة في الوصف و ارباك الاحداث و شد انتباهك ، كل تلك المزايا سقطت مع اصرار الكاتب على اقحام الجنس في كل فرصة و حين بشكل وقح للغاية سأعود إلى قراري بمقاطعة الروايات | 01
|
رغم أحترامي لشديد للسيد هيكل فهو قيمة وقامة صحفيه فقد جانبه التوفيق تماما في هذا الكتاب .خلع رداء الصحفي المعتدل الذي يمتلك رأيا لكن لا يفرضه على القارئ و يحلل بموضوعيه شديده و ينتقد افعال وينقد أشخاص لكن بلا تجريح . وهذا مالم يحدث في هذا الكتاب حقا خريف الغضب يعطيك صورة متكامله عن الاحدث الدائرة حول الساادات في الفترة قبيل توليه سدة الحكم وحتى أغتباله .ولكنها تشوه صورة هذا الرجل و تتهمه بأشياء و تسفه افعاله .بشكل غير مصدق دفعني للتقزز حتى وان كان للسادات أخطاء فلا يعقل ان لا يكون تصرف تصرف واحدا صحيحا . | 01
|
مخيف جداً . | 01
|
العبارة التي أعجبتني في هذه الرواية كان التعقيب الاخير فيها: ( هذه الرواية محض خيال فاسد ) | 01
|
صدمتني الرواية منذ الصفحة الأولى، بمعنى أن "المحتوى واضح من العنوان" و مع ذلك تقدمت في القراءة حتى لا أحكم من بضع جمل. لكن البقية كانت على نفس المستوى من الوقاحة و السماجة و السطحية. أسلوب مقرف، و متكلف في القرف. واضح أن المؤلف بذل جهدا كبيرا حتى يكون الخيط الأحمر الذي فصّل على أساسه الرواية حاضرا في كل فكرة و كل جملة و يمكن تلخيصه كالتالي : كحول ـ جنس ـ حشيش ـ قمار ـ مخدرات ـ تقيؤ ـ تبول لاإرادي ـ شعوذةـ هلوسة. مع العلم أن كمية الكحول أكبر بكثير من أي فكرة أخرى بحيث كادت تغرق الرواية و تفوح رائحتها القذرة منها باختصار، النجمة الوحيدة أمنحها لعامل التشويق الذي ظل حاضرا على امتداد الأحداث، مع أن الكلام الفراغ يفيض من الصفحات فيضانا | 01
|
الكتاب عبارة عن شوية مواضيع فى دماغ العسيلى شوية افكار حب انه يتكم فيها بصوت عالى فطلع الكتاب اللى مالوش اسم دا اقول بقى ليه الكتاب معجبنيش خالص وليه نجمه واحدة بس اولا : الكتاب زى ما قلت شوية افكار فى دماغ العسيلى حب انها تطلع من دماغه للناس وانا معنديش اى مشكلة خالص ان اى حد حابب انه يتكلم بحاجات فى دماغه بصوت عالى ويوصل افكاره لناس اللى ممكن يكون اغلب افكاره دى اصلا بتيجى فى دماغ كتير مننا وكتير مننا بيفكر فيها اومال المشكلة بقى فى ايه !! المشكلة ان الكتاب مفهوش اى جديد على الاقل بالنسبالى الكتب اللى من النوعيه دى كتير شاب فى دماغة شوية افكار او حصلتله مواقف بيتكلم عنها مع الناس بصوت عالى الاهم بقى انه لازم يكون ليه بصمة حاجة جديدة يناقش الموضوع بشكل مختلف خصوصا ان اغلب الحاجات والافكار بتكون عند كل الناس طب فين بقى اضافة الكاتب فين بصمته هو !! انا ملقتش بصمة العسيلى خالص !! ملقتش اى جديد بالعكس كان فيه مواضيع ملهاش لازمة تحسها حشو للكتاب وخلاص ودا يودينا ل ثانيا : ان فيه مواضيع ملهاش لازمة رغى وخلاص !! ثالثا : معنديش اى مشكلة خالص ان اى كتاب فى الدنيا يكتب باللغة العامية او حتى يكون فيها خلط بين العامية والفصحى بس فى الكتاب دا بالذات اعترض وبشدة على اللغة اللى مكتوب بيها الكتاب بجد الاسلوب معجبنيش خالص والدمج اللى حصل ما بين العامية والفصحى مكنش الاسلوب اللى يجذب ويشد القارئ رابعا : فى المقدمة العسيلى بيقول انه وهو صغير كان فيه حلم بيجله انه طالع فى التليفزيون ومكتوب تحت صورته " المفكر الكبير " وقايل بقى انه جزء من الحلم دا اتحقق السبب فى كدا انه ع طول بيفكر جميل ان الواحد يفكر ويفضل يسأل ويستفسر ويكتشف ويتعلم بس لو من وجهه نظر العسيلى يبقى !! كل الناس مفكرين لان اغلب المواضيع لو مش كلها بتيجى فى دماغ الناس والناس بتفكر فيها يعنى مفيش جديد فى اللى اتقال فى الكتاب الحاجة الوحيدة اللى ليها فايدة فى الكتاب انى اكتشفت انى مُفكرة كبيرة جدااا !! ومش بس انا دا ناس كتير جدااا !!! بس كدا !! | 01
|
شيقة في البداية ثم تصبح مملة و تعيد نفسها! | 01
|
كتاب قرأته تقريبا قبل 3 او 4 سنين أي أنني كنت طالبا في "الثانوي"،ومع ذلك وجدته -آنذاك- كتابا بسيطا بلا معنى، باردا لا يستفز ولا يستثير. كتاب يتحدث عن أمور بطابع فكاهي،ومع أنني من قراء كتب النقد الاجتماعي التي تتخذ من "الكوميدياء السوداء" إطارا لها،إلا أنني وجدت هذا الكتاب لم يتملكني بهذا الإطار. كتاب صغير يمكن الانهاء منه في اقل من ساعة،يمكن قراءته في الاوقات "الميتة" بالمطارات والطائرات والمستشفيات ونحوها،أما غير ذلك فلا أنصح بقراءته البتة. | 01
|
من المؤلم حقا ان تنصح برواية من قبل اكثر من شخص ثم تصدم بمحتواها.بحثت عن هذه الرواية لمدة عامين و من ثم وجدتها.و يا ليتني لم أجدها مع كامل احترامي للجميع و لكن هي رواية غبية بشكل لا يوصف .من الصعب بعد ان تقرأ الأدب العربي بأنواعه و الأدب العالمي "الياباني, الأسباني, الهندي, الكوري, الكندي,الأنجليزي و غيرهم " ان تعجبك هذه الرواية التي اشبه بأفلام الأبيض و الأسود العربية القديمة.لم أجد فيها أي شي مميز. لا شي يذكر بتاتا.تتحدث عن عالم غير واقعي .أبطالها مثاليون. رتابة و ملل و سرد اكرهه.هي مستفزة للغاية شعرت بالشفقة على نفسي لإضاعتي الوقت على رواية بهذا المستوى أنا لا أنصح بها لأحد أي كان .حتى لو لم يقرأ شي قبلها أعتذر و لكن لا تستحق القرأة | 01
|
نص نجمه للكلمات القوية ونص نجمه لفكرة الرواية وتخسر اربع نجمات بسبب التنقل بين الاحداث بطريقة تشتت انتباه القارئ هالرواية كانت تعذيب من نوع خاص جدا ، لدرجة اني عفت القراءة لفترة بسببها ): | 01
|
خذلني الدكتور أحمد؛ لا استمتعت ولا ارتعبت ولا بلا بلا | 01
|
على الرغم من أننى قضيت كثيرا من الوقت متضايقا من ظلم الرجل الشرقى للمرأة ونظرته المتدنية لها . إلا أننى على يقين تام بأن الخطر الأكبر الذى يتهدد المرأة ، هو النظرة الدونية التى تروجها المرأة بنفسها عن نفسها . * * * المشكلة الكبرى لوسائل الإعلام بشكل عام ، والتليفزيون بشكل خاص أنه قادر على دعم أو هدم الكثير من الأفكار فى وقت قصير جدا بالمقارنة بوسائل التعبير الأخرى كالكتابة أو الإذاعة على سبيل المثال . أتذكر عندما كنت صغيرا ، تربيت أنا وأصدقائى على أن ألفاظ كـ (إبن الكلب) أو (واطى) وغيرها من الألفاظ هى ألفاظ قبيحة لا يصح التفوه بها بأى حال من الأحوال ، ثم جائت سينما التسعينات بأعمال كـ (زوجة رجل مهم) و (سواق الأتوبيس) التى تم إستخدام (إبن الكلب) كشتيمة للمرة الأولى بشكل علنى ، وبدأت الرقابة فى البداية فى حذف هذه الألفاظ حتى أصبح الناس يتبارون فى محاولة قراءة الشتيمة المحذوفة من شريط الصوت عبر شفاه الفنان . ولم تمر شهور إلا وقد دخلت (إبن الكلب) كلفظ يمكن التفوه به أمام الجميع دون خجل . ثم تبعها الكثير من الألفاظ . نفس المثال الذى يمكن تطبيقة على الألفاظ يمكن تطبيقه على الأفكار ، وإن كان الضرر فى الحالة الثانية يكون أكبر وأشد . يمكنك أن تحشد مئات المثقفين والكتاب للحديث عن ضرورة النظرة المحايدة للأنثى التى تخطت حاجز الثلاثين عاما دون زواج ، يمكنك أن تجند كل برامج التوك شو بكل مذيعيها للحديث عن الجحيم المُجتمعى الذى تقع فيه الفتاة التى تتخطى هذا العمر دون زواج وكيف ينظر لها الجميع نظرة لا تليق سوى ببضاعة معيوبة غير مُخصصة للتداول الأدمى تؤذى من يقترب منها . إلا أن كل ما تبنيه فى صبر وتحاول تغييرة فى جلد لن يصمد أمام مسلسل رمضانى كوميدى بعنوان (عايزة أتجوز) تكتشف معه أن كل ما تحاول بناؤة من وعى حقيقى لضرورة عدم النظر للمرأه على إنها كائن لا يستطيع الحياه بعيدا عن ظل الرجل - الذى ليس دائما أفضل من ظل الحائط - قد تم هدمه بدءا من الدقيقة الأولى للحلقة الأولى من المسلسل الذى يتحدث عن إبنة الطبقة المتوسطة (علا) خريجة كلية الصيدلة ، والتى تحاول التشبث بفرصة أخيرة للحاق بقطار الزواج الذى شارف على مغادرة المحطة مع وصولها لسن التاسعة والعشرين . المسلسل مأخوذ عن مدونة (عايزة أتجوز) التى تم تحويلها لكتاب صادر عن دار الشروق للكاتبة (غادة عبد العال) وهى أيضا - ياللمصادفة - صيدلانية تجاوزت التاسعة والعشرين من العمر وكتبت فى مقدمة مدونتها تقول : " أمُثل 15 مليون بنت من سن 25 إلى سن 35 و اللي بيضغط عليهم المجتمع كل يوم عشان يتجوزوا.مع إنه مش بإيديهم إنهم لسه قاعدين " ولا أعرف ما الدافع وراء الثقة التى تجعل (غادة) تعلن نفسها المتحدثة الرسمية عن 15 مليون بنت مصرية تختلف الظروف الإجتماعية والمادية والنفسية عنها ، وكيف تأكدت غادة من أن الـ 15 مليون بنت قد أعطوها الحق فى الحديث بأسمهم عبر مدونتها ومن ثم كتابها وبالأخص المسلسل الذى كتبت قصته ؟ منذ بداية عرض المسلسل وصلتنى الكثير من الأراء المخالفة لمسلسل عايزة أتجوز من فتيات تجاوزن حاجز الثلاين دون زواج ، كلهن يعانين من (حرقة الدم) نتيجة الصورة السلبية التى يعكسها المسلسل عنهن دون وجه حق ، إحداهن كانت أجرأ وأرسلت للزميلة والصديقة مروة رخا رسالة غاضبة من المسلسل . على صعيدى الشخصى أعرف العديد من الفتيات الائى تخطين حاجز الثلاثين عاما دون زواج وإستطعن مواجهة النظرة المًتخلفة للمجتمع بأنهن عانسات لا هم ورائهن سوى البحث عن عريس بأى شكل وإنطلقن إلى رحابة الحياة العملية وإستطعن إثبات أنفسهن فى عدة مجالات لا تحلم المرأة المتزوجة بالوصول إليها ، وكان من الأدعى أن تهتم غاده فى كتابتها بتسليط الضوء على بعض هذه النماذج بصفتها فتاة وقعت تحت وطأة المجتمع الذى لا يرى فى الفتاة سوى أنها ضلع أعوج لا يستوى إلا تحت لواء الرجل . أعتقد أن غادة لم تكن تتوقع أن تصل المدونة البسيطة على موقع جوجل لكل هذه الشهرة ، وأن تتحول لكتاب سرعان ما يتحول لمسلسل رمضانى تقوم ببطولته فنانة رائعة هى هند صبرى . غاده نفسها كتبت فى أخر موضوعاتها على المدونة تقول : " فاكرين لما ابتديتوا تقولواالكلام ده ممكن يتحول لمسلسل تلفزيوني في رمضان و أنا برضه قعدت أضحك و أقول .يا سلام يا سلام .و أنا إيه إن شاء الله اللي هيوصلني لبتوع التليفزيون و يعملولي مسلسل و كمان يتعرض في رمضان ؟.ده على أساس إن أنا أسامه أنور عكاشة أو يمكن رأفت الهجان؟ بس أهو حصل .و بيحصل " إلا أنه كان من المفروض للفتاة التى جربت كيف تستطيع وسائل الإعلام المرئية أن ترسخ صورا خاطئة ومهينة عن الفتاة التى تأخر زواجها أن تبتعد عن فخ تقديم عمل نمطى يساعد على ترسيخ هذه الفكرة . أكتب ما أكتب وأتخيل من يرد ويقول أننا يجب أن نصارح أنفسنا بالحقيقة ، ونعترف أن هذه هى الفكرة الحقيقية للمجتمع ، وأننا يجب أن نرصد ظواهر مجتمعنا السلبية بدلا من دفن رؤوسنا فى الرمال وتصوير الوضع على أنه مثالى . وأقول لمن يتبنى هذه الفكرة أن المطلوب ليس الإكتفاء بعرض الجوانب السلبية لتفكير مجتمعنا ، يجب عليهم - هؤلاء الذين أعطاهم الله موهبة التعبير - أن يتصدوا لهذه الأفكار وعدم الإكتفاء بعرضها بإسلوب يساعد على زيادة ترسيخها لدى العديد من فئات المجتمع خصوصا وقد أتيحت لغادة فرصة دخول كل منزل فى مصر لمدة ثلاثين يوما متواصلين فى موعد يجتمع جميع أفراد الأسر المصرية من كافة الفئات حول شاشة التليفزيون وقد إنفتحت عقولهم مع عيونهم وأذانهم ، وهى فرصة أكثر من مثالية لتغيير نظرة سلبية ظالمة مُهينة للفتاة المصرية التى تثبت يوما بعد يوم أنها تستطيع أن تتحدى أشعة الشمس الضارة بعيدا عن ظل الرجل الذى ليس دائما أفضل من ظل الحائط إلا أنه يبدو أن إغراء تحقيق منفعة مادية وشهرة شخصية قد يكون أفضل من محاولات التغيير و (الكلام الكبير) الذى يكتبه أمثالى ، وتصرخ به 15 مليون فتاة (إلا فتاة واحدة) تخطين سن الثلاثين ويسعين للعيش بسلام فى مجتمع يُصر على حصرهن فى صورة واحدة تظهرهن بصورة الفتاة العانس الساعية للزواج بـ (دكر) مصرى . ولم لا يضعهن المجتمع فى هذه الصورة السلبية القاتمة وقد وضعتهن فى نفس القالب المُهين من تصف نفسها بأنها ممثلة لهن ؟ البعض يقول أن المسلسل مجرد مسلسل كوميدى ساخر يعتمد على تهويل الأمور وتصويرها بشكل يزيد عن شكلها الحقيقى إمعانا فى الإضحاك . وأن الزاعقين ضد المسلسل لا يفهمون الغرض الحقيقى منه وهو مجرد رسم الضحكة على شفاه الجمهور . ولهؤلاء أقول أن للإضحاك فن ، وللتناول الساخر طريقا أكثر إحتراما مما قدمه المسلسل ، فهل يجوز على سبيل المثال السخرية من عاهات الأخرين الجسدية ؟ وهل تثير سخرية سمير غانم من الأقزام والفتيات البدينات وأصحاب العاهات شهيتك للضحك ؟ إن السخرية من العاهات والأمراض لهو نوع رخيص من السخرية لا يثير سوى الرغبة فى القىء ، وفى هذه الحالة لا يجوز أن نقدم عملا يسخر من عاهة إجتماعية إسمها نظرة المجتمع للفتاة التى تأخر سن زواجها وإن كان من الممكن التسامح بشأن مدونة إنترنت ساخرة أو كتاب ساخر عن هذه القضية ، فإنه لا يمكن الإستهانة بمسلسل تليفزيونى يتناول نفس القضية . فما يٌقدم للقارىء يختلف عن ما يمكن تقديمه للمشاهد التليفزيونى . يقول البعض أيضا أن الخطأ ليس خطأ (غادة عبد العال) بل خطأ القائمين على المسلسل -وهذا هو رأى غادة عبد العال الشخصى - وفى رأيى أن العكس هو الصحيح ، فما رأيته على الشاشة كان تجسيدا رائعا لما كتبته غاده على مدونتها و تضمنه كتابها ، وكلنا يعلم أن مسئولية القصة تقع على عاتق الكاتب وليس المخرج أو البطل ، خصوصا أن (غادة) قامت بكتابة سيناريو وحوار المسلسل بالإضافة لقصته ، أى أنها لم تكن بعيدة عن (ورق) المسلسل ولم تفاجأ بما تم عرضه على الشاشة . أما هؤلاء المنادين بضرورة عدم الحكم على العمل الدرامى إلا قبل نهايته ، أقول لهم أن (عايزة أتجوز) يختلف عن الأعمال الدرامية الأخرى لأن نصه الأصلى مُتاح فى مدونة على الإنترنت وكتاب فى الأسواق مما يجعل التنبوء بكافة أحداثة القادمة ممكنا . أستأذنكم لتغيير القناة قبل أن تبدأ الحلقة الجديدة لـ (عايزة أتجوز) ، لأن مسلسل (الجماعة) قد حان وقت عرضه . والحديث عن مسلسل الجماعة يطول ويطول . لكن هذا موضوع أخر إن كنتم تعلمون . محمد حمدى | 01
|
. لم تعجبني . | 01
|
لم اكمل الرواية ولا انوي ذلك التفاصيل معقدة ,, الشخصيات مملة , الحوار متداخل في بعضه اعجبني فقط وصف الحياة غي الجزائر بعد انتهاء الحرب و زمن الاسلاميين غير ذلك الكتاب لا يستحق محاولة فهمه | 01
|
لقد رأيت الناس يتزاحمون ففكرت بأغنية حشر مع الناس عيد وكالعادة لا أشتري الشيء المشهور للكاتب إنني آخر الكتاب الذي ييليه حتى لا أصاب بوعكة انبهار قاسية اريد أن أكون حيادية جداً . . ، لم تعجبني يكفي هذا . . غير مترابطة الأفكار ، مليئة بالخمر وبأشياء يتواضع دماغي عن فهمها . . ، قد أشتري مدن الملح | 01
|
للأسف قرأتها | 01
|
مقتطفات من كتاب سأخون وطني للكاتب محمد الماغوط -------------------- إذا ما أقدمت على الإنتحار قريباً فما هذا إلا لكي ترتفع روحي المعنوية إلى السماء. --------- بعد أن أتى الجراد السياسي في الوطن العربي على الحاضر والمستقبل، يبدو أنه الآن قد التفت إلى الماضي، وذلك حتى لا يجد النسان العربي ما يسند ظهره إليه في مواجهة الأخطار المحيطة به سوى مسند الكرسي الذي يجلس عليه، بدليل هذا الحنو المفاجيء على لغتنا العربية، وهذه المناحة اليومية في معظم صحف واذاعات المنطقة، على ما أصاب قواعدها من تخريب وما يتعرض له صرفها ونحوها من عبث واستهتار، حتى لم يعد احدنا يعرف كيف يقرأ رسالة أو يدون رقم هاتف ---------- ما الفائدة من الإسم إذا كان صحيحا. والوطن نفسه معتلاً --------- كلما سمعت او قرأت هذا او ذاك من الشعرءا او الصحافيين او المذيعين العرب يجعجع عن الديموقراطية والعدالة والحرية وينتصر على الصهيونية ويقضي على التخلف ويتوعد هذا ويهدد ذاك وهو جالس في مقهاه ! او وراء مذياعه . لا اتمنى سوى تأميم اللغة العربية من المحيط الى الخليج وتكويمها في بيدر او ساحة عامة في قلب الوطن العربي --------- بلد لا يوجد فيه مشاكل . هو بلد لا استطعيع العيش فيه --------- مشكلتي في هذا الوطن انني احترم كل شيء فيه حتى قمامته . بدليل وانا عائد في آخر الليل سقد عليَّ كيس قمامة . فلم احتج . ولم انفضها حتى عن ثيابي . ولأنني من طريقة سقوطها علي . عرفت أنها زبالة مدعومة ! --------- بعد ثلاثين سنة من الثقة المتبادلة بين المواطن العربي وأجهزة الاعلام العربية . نعلم انه عندما تركز الاجهزة على قضية ما . وترعاها فجأة بكل ما عندها من صحف ومجلات وخطب ومهرجانات ومطربين ومطربات . فمعنى ذلك ان نقرأ الفاتحة قريباً على هذه القضية --------- عندما تركز اجهزة الاعلام على النصر والتحرير واستعادة الاماكن المقدسة . اضب الحقائب واستعد للمبيت قريباً انا وعائلتي تحت احد الجسور في الفاتيكان لان معنى ذلك التركيز ان قطعة اخرى من الارض العربية ستطير --------- أرغب بأن اعلن . ان لا شروط لنا أبداً على تحقيق الوحدة العربية .بإستثناء شرط واحد هو اننا لا نريدها --------- الإذاعة : نؤكد مراراً وتكراراً امام العالم أجمع أنه : لا صلح . لا اعتراف . لا مفاوضات المستمع : لا تذكبي إني رأيتكما معاً --------- من كثرة الطرق التي أصبحت تؤدي الى قضية فلسطين . صارت القضية في حاجة الى ادارة مرور تنظم حركة السير إليها --------- ما أذرب ألسنتنا في اطلاق الشعارات . وما ارشق ايدينا في التصفيق لها . وما اعظم جلدنا في انتظار ثمارها --------- إذا بقيت مفاهيم النضال العربي كما هي الآن فإن الشكل النهائي لخريطته وخريطة الون العربي نفسه لن يكون في المستقبل الا كشكل الخنفس بعد ان يقول له حلاق السجن " نعيماً " وتصبح على ألف خير --------- كل طبخة سياسية في المنطقة امريكا تعدها و روسيا توقد تحتها و اوروبا تبردها و اسرائيل تأكلها و العرب يغسلون الصحون ---------- أليس من العار بعد كل هذا التطور العلمي والحضاري الذي حققته البشرية وبعد مئات الجامعات وآلاف المدارس التربوية و الفنية والادبية والمسرحية و الفندقية التي تغطي ارض الوطن العربي ان تظل لغة الحوار الوحيدة بين السلطة والمواطن هي الرفس وشد الشعر ! --------- جربوا الحرية يوماً واحداً لتروا كم هي شعوبكم كبيرة . وكم هي اسرائيل صغيرة --------- اذا لم نستطع تدريب انسان عربي واحد على صعود الباص من الخلف و النزول من الامام . فكيف نبغي تدريبه على الثورة --------- المواطن العربي اليوم يعيش مثل الاطرش في الزفة بالنسبة لكل ما جرى و يجري في المنطقة . يضع يده على خده ويتربع امام شاشة التلفزيون وامامه علبتا كلبنكس واحدة على اليمين للانظمة اليمينية . وواحدة على اليسار للأنظمة اليسارية --------- على الرغم من ملايين الاقدام الفتية التي تدق كعوبها على الارض العربية صباح مساء فلا شيء يدب عمليا على طريق التحرير سوى العكاكيز --------- نتسائل أيتها الحكومات . اذا لم يستطع الكاتب العربي وفي ادق مرحلة تمربها امته . . ان يعبر عن رأيه في الماضي او في الحاضر او في المستقبل او في حرب لبنان او حرب الخليج او حرب الصحراء او عن كامب دايفيد او عن المقاومة فماذا يفعل . هل يضع سلة بيض في زاوية المكتب او المطبعة ويرقد فوقها كالدجاجة حتى تمر هذه المرحلة التي تتحججون بها لفرض قيودكم ---------- | 01
|
من أسوأ الرويات التي قرأتها في حياتي حيث في بدايه الأمر تحمست من الردود التي حصلت عليها من الذين قرؤها ولكن للأسف بعد أول عشرين صفحه بدات اندم حيث لا يوجد اي شي يشد في هذه الروايه ومحاوله الكاتبه بأن تبين أنها تكتب شيء رهيب في كل صفحه بدأت بازعاجي بشكل كبير بشكل مختصر روايه ممله مزعجه وتأخذ اكبر من حجمها بسبب عنوان | 01
|
رواية تويترية قصيرة. للكاتب الإماراتي عبدالله النعيمي.هي الرواية الأولى التي يخوض من خلالها غمار التجربة في أدب الكتابة .الرواية هي بإختصار ولا تسمى روايه بل أقصوصه لسرعة أحداثها ولخلوها من المنطق والواقعيه اسبريسو كانت دون التوقعات ودون الضجة التي أحدثتها!! | 01
|
ديوان شعري؟؟ أحببت نثرها أكثر من شعرها :) | 01
|
حقيقة، هذا الكتاب أستحي أن أضمه إلى مكتبتي. مش ضروري عشان نزود مجموع الكتب المختومة بأسامينا نروح نكتب أي إشي والسلام! يعني أوك في حاجات حلوة ولكن لا ترقى لإنها تتجمع بكتاب، كان ممكن الأستاذ توفيق يكتبها على صفحته بالفيس بوك أو تويتر لمشاركتها مع معجبيه.بس ككتاب يقعد بين الكتب.بصراحة مش حلوة بحقه. أنا حتى مش عارفة أكتب تعليق بالفصحى من كتر سخافة الموضوع. | 01
|
صدمة. أُصبت بالصدمة عند قراءتي لهذا الكتاب, ربما بسبب الهالة الإعلامية الضخمة التي رافقت ظهوره وعدد الطبعات الكثيرة.لم أجد في هذا الكتاب إلا النقد الفارغ الهدام. يبدو أن الكاتب من العرب الكثيرين الذين يذهبون للعالم الغربي ويرون بعض أشكال النظام ثم يعودون ليصدعوا رؤوسنا بجمل مثل:أنتم متخلفون,لن تتطوروا. عند قراءتي لهذا الكتاب كنت أسمع صوتا واحدا فقط يتردد في دماغي ويقول لي أنت فاشل. هذا هو فحوى الكتاب بكل بساطة | 01
|
هذه الرواية ما زالت تجسيدا لاستعمال الجنس المبالغ فيه مع مزجه بتوابل الفقر و الظلم حتى تتخذ هذه الرواية مكانها في صدارة الثقافة العربية وما فيها من الثقافة او العروبة إلا اسمها . من أعجبه صراحة الكاتب ودافع عن كون هذه هي سيرة ذاتية ، أتساءل ما القيمة الأدبية التي رأها فيها . لقد أعطى التوصيف الجنسي أضعاف المساحة للحديث عن فقره وظلم الناس له . | 01
|
متشائمة جداً و حزينة | 01
|
تقييمي لقراءتي قبل 3 أعوام : لم يعجبني أسلوب نجيب محفوظ مع احترامي له ولجائزة نوبل ولكل من يقدسه ، قرأت له ثلاثه روايات . | 01
|
معجبنيش :) | 01
|
ماكملتوش . قرأت مقالات متفرقه وفى النهاية وجدتها تضييع وقت . مقالاته بكل ما فيها ممكن يعكس افكارها فى افلامه هتجد لها قيمة اكبر لانه محترف كممثل اكتر من كونه كاتب . اعتقد ده هيوصلها اكتر . مش هافضل أقرأ لحلمى . افضل اشوف له فيلم | 01
|
ماااا حبيتهااا !! بلا تعليق ولا شرح ولا مبررات . ما بيني وبينها كيميا ! | 01
|
مجرد استثمار لنجاح الذين هبطوا من السماء . لا جديد | 01
|
الكتاب ذكرني بجملة خالد الذكر فؤاد المهندس : خليه يمسكها يا فوزية. | 01
|
الخراء عندما يتجسد في كتاب | 01
|
يمكن الانتهاء من الكتاب بجلسه واحده فقطـ عبباره عن مقالات بسيطهـ .يمكنني القول اعجبني عدد 4 مقالات من الكتاب اما مابقي فمن وجهة نظري هو مكرر | 01
|
لم يعجبنى لفظاظاته | 01
|
الأحداث المتوقعة والنهايات السعيدة. تذكرني بالأفلام العربية القديمة. ولكنها تعتبر جيدة كرواية أولى لأحمد مراد | 01
|
خذلني الدكتور أحمد؛ لا استمتعت ولا ارتعبت ولا بلا بلا | 01
|
طلاسم , أسلوب متكلف جداً لم أحبها كـ ستر وسترفع فوووق المكتبة حتى إشعار آخر | 01
|
مجرد ان الكتاب كان بالعامية فذلك سبب كافي لكي لا أحبه.كما كان هناك رومانسية مفرط بها كثيرا.=/ | 01
|
كمية سخافة طلعت بكتاب . استغرب كلام غازي الله يرحمه عن الكتاب ! واستغرب ارقام مدارك عن بيع الكتاب ! سواليف سخيفة بواسطة من احدهم طلعت بكتاب | 01
|
قرأت نصفها ثم تركتها. | 01
|
أسوأ ما قرأت .الاسوأ على الاطلاق! | 01
|
من أسوأ ماقرأت فى حياتى . إذا كنت كاتباً فلا تقرأه حتى لا يراودك قرار اعتزال الكتابة وإذا كنت قارئاً فلا تقرأه حتى لا تصاب بالبله المغولى والتخلف الذهنى الحاد والكتاب اقل مايقال عنه انه سئ . ابتذال للمشاعر بلا حدود . وتعدى على الرومانسية البسيطة المعروفة لا لغة ولا اسلوب ولا احساس ولا اى شئ . لو كان الأمر بيدى كنت تركته بدون اى نجوم فعلاً كتاب هو الأسوأ | 01
|
قلم الحمرة- الشفتيان لاجديد في ديوان وصف مفصل ودقيق | 01
|
مملة للغاية.لا احداث لا حوار .لا شئ على الاطلاق. الا انها وصفت الغربة بطريقة جيدة نوعا ما. أمره الابطال المتعجرفين المتمردين.الذين لا يعجبهم شئ ويظنون انهم افضل الخلق. . الى رواية اخرى لا تستحق الا نجمة | 01
|
على قد الشهرة اللي اخذتها عزازيل وهي بعد ظل الافعى الا انه الرواية ما عجبتني ابد | 01
|
مقدرتش أكملها، التفاصيل كتير ملهاش لازمة خالص، وصلت لـ 100 صفحة ومفهمتش الكاتب بيقول ايه ! | 01
|
مش عارفه هل ده كتاب ملوش اسم ولا اسوء كتاب ملوش اسم انا اعشق العسيلى محاورا و مذيع قد ايه اتعلمت منك بس بجد الكتاب ده اكتر كتاب عشوائى و سطحى و غير عميق على الاطلاق لما اسال عنه بقول انوة العسيلى كان قاعد فلبلكونه بكوبايه شاى و طقت فدماغه يعمل كتاب بس و اتعمل لكن الكتاب لا يخاطب عقليه محتاجه تتشرب فلسفه انيس منصور مثلا فلسفته الوجوديه تتدرس و غير كده تلاقيه يذكرلك امثال زى فيكتور هيجو و غيرهم حاجه تتعلم منها فعلا انا مبقراش كتاب قد مبشرب منه لكن للاسف الكتاب بتاعك اكتر من سئ | 01
|
للأسف لم يعجبني . لم ترق لي خواطرها أبدا , نجمه واحده تكفي | 01
|
ساذجة حبتين تلاتة | 01
|
لم يُعجبني أبدًا أرى أن الكاتبة بالغت كثييرًا و لو أننها لم تذكُر العُمر، لاعتقدت انها تتحدث عن عُمر الثمانين و ليس الأربعين! و لم أجد فيه حتّي جُملة تستحق الاقتباس. قد لا يكون سيء لكنّه حتمًا أُعطي أكبر من حجمه | 01
|
لا أحب هذه الضجة حول الكتاب خاصة انه لا يستحق فى رأيى ولا أحب هذه النوعية من الأحاديث بددت وقتى فى قرائته | 01
|
لم يضف الكتاب لي شيئاً جديداً الأسلوب رغم أنه لابأس به وأعتقد انه مألوف قليلاً بالنسبة لي لكن بصمة شخصية الكاتب ورقي التفكير إلى حد ما ونسبياً كانت موجودة لا أعتقد أن هدفه سيصل لمن أراد منهم أن يقرؤوه وأرى أنه موجه للمربين أكثر من الفتيات. أعتقد أننا نحتاج طريقة وأسلوب مختلف في 2011 وعلى مشارف 2012 | 01
|
لم يعجبني اطلاقا! في الحقيقه اصبت بخيبة الامل بعد انتهائي منه. لم اتعود هذا الاسلوب من الدكتور وكانت صدمة بالنسبة لي. | 01
|
رواية رائعة تجعلك تبكى من شدة غبائك لاصرارك على قراءة هذا الملل لا انصح بقرائتها ابدا .و لو كنت غلطت و جبتها احرقها اوفر لوقتك | 01
|
مع كامل تقديري لمجهود الكاتب . إلا أن الكتاب لم يدهشني بالمرة .ولم يأت بجديد بالنسبة لي على الأقل. إنه يحمل افكار الرجل العادي الطبيعي على الرغم من محاولته أن يبدو في صورة المكتشف لنظريات جديدة . كما أن الكتاب بالنسبة لي لم يكن شيقاً . و يبدو و الله أعلم انها اول تجربة للعسيلي في الكتابة حيث ان النص لم يكن به اي نوع من انواع التشويق اللهم الا في فصول قليلة جداً ليست المشكلة ان الكتاب يتكلم في بديهيات . ولكن المشكلة انه يتكلم في بديهيات بشكل تقليدي ساذج. كان من الممكن للعسيلي ان يخرج بكتاب رائع لو أنه فقط أعطاه المجهود الكافي من التحضير و القراءة المكثفة. و لكن يبدو انه استسهل الأمر و كتب مافي قلبه على الورق خبط لزق بدون تحضير جيد | 01
|
الترجمة ضعيفة ومكررة | 01
|
بَعد أن استمتعت بقراءة أحببتك أكثر مما ينبغي لنفس الكاتبة تحمست لقراءة روايتها الثانية . في ديسمبر تنتهي كل الأحلام صَعِقت بقصةٍ لا تمُت لروعة قصة أحببتك أكثر مما ينبغي بأية صلة ! لم أستطع إكمالها حقيقةَ لكنني وصلتُ إلى الرُبع الأخير منها ولم أستطيع فهم ما تنوي الكاتبة حقاً إيصاله لنا عبر هذه الرواية التي لا أستطيع أن أٌطلق عليها أصلاً إسم روايه ! السرد كان يطغى على القصة ، الحوار كان قليل جداً نادمة على إهدار وقتي عليها :) | 01
|
الديوان ممل وشايف مشاكل المرأة حاجة واحدة بس انها مقهور من الرجل ولكن مستنياه.نظرية سطحية جدا لمشاكل مجتماعنا وللمرأة بشكل عام | 01
|
اذا كنت تراها رواية تحقق للمتلقي احتياجات فكر في القراءة من اجلها فاترك الريفيو وارحل الرواية الاستهلاكية في المعجم: هي الرواية القائمة على التشويق واستثمار عقد الرواية البوليسية والدراما الصارخةوالاحداث المتلاحقة بقصد الامتاع في الجانب الأول بعيدا عن المعادل الموضوعي أو الفكرة الذهنية | 01
|
ثقالة دم | 01
|
كوميديا ساخرة عن نظام اسئلة الإمتحانات العقيمة . دمه خفيف | 01
|
ماحبيتها وكفى | 01
|
لأول مرة ف حياتي أندم علي فلوس اشتريت بيها كتاب !!!! يا خسارة العشرين جنيه !! | 01
|
من أسوأ ما قرأت حتى الآن | 01
|
قمة في التفاهة والانحطاط الفكري والأخلاقي . رواية حقيرة لا فائدة منها !! وهي من الروايات التي أرغمت نفسي على إكمالها رغم تقززي منها ! لا أعتقد أن أحداً سيرغب في قراءة مئات من الصفحات تحكي عن أبطال معظمهم فوق الستين بأسلوب متهتّك منحطّ . لا أنصح أحداً بقراءتها . | 01
|
هو أنا مش هتكلم عن وزن الآيات اللى موجوده فيه بس هأقول كلمتين بس أوفـــر أوى | 01
|
الرواية ممله و اعتبر قراءتها إضاعة للوقت | 01
|
أحداث الرواية أقل من عادية.لاجديد ولأنها قراءتي الأولى لمنيف توقعتُ الأفضل.من ناحية الفكرة/الأسلوب . على يقين أن إصداراته الأخرى تفوق هذا الإصدار بمراحل. تعديه على الذات الإلهية مزعج للغاية | 01
|
البطل مريض نفسي !! | 01
|
الحبكة ركيكة | 01
|
لم يعد يبهرني أسلوب أحمد مراد السينمائي القائم على إثارة فضول القارء لمجرد إشباع حب الفضول. ثم الختام بـ.ولا حاجة!!!! الخاتمة ممكن أتقبلها كانوع من أنواع الخيال الخصب الجامح للكاتب (وهو شئ إجابي!). لكن عرضها بالسياق دا في مجتمع زي مجتماعنا نقطة لم أتقبلها! أعتقد إن كثرة التفاصيل والافراط في اضافة عناصر تشويقية أوقع الكاتب في غلطات او فجوات في الحبكة. فمثلا، لم أفهم كيف كان "نائل" *يتصل* بـ"يحيي"؟! وايه علاقة الاتصال دا بحبة المخدر؟!! اذا كان الطريقة اتصال "نائل" بـ"شريف" و"المأمون" واللى ذكرت في "الكتاب" مختلفة؟! وازاي ظهر ذلك المريض الترزي ليحيي، وكلمه قبل بداية كل الاحداث، ثم في الاخر يكتشف يحيي ان الرجل مات من كذا سنة؟!!! أفضل تعليق قرأته عنها انها رواية شبيه بالوجبات الأمريكية السريع، شكل مغري، دعاية تزيد من إغرائها و تثير حب الفضول لدى "الزبون"، لحد ما الزبون ما يتدبس ثم يكتشف انها وجبة ليست فقط غير صحية او مفيدة، ولكن ايضا مضرة. جدا!! | 01
|
ماعجبتني الرواية ابدا ابدا فيها اسهاب مبالغ فيه ، وغير مشوق صفحة او صفحتين عشان بس محسن يتحرك من بيتهم لبيت الجيران :/ او صفحتين عشان شعور واحد ! وبرايي ما كان الوصف موفق كنت اقرأها بملل وبس انتظر متى يخلص الكتاب احس اني اقرا في شيء ماله نهاية ! صفحات الكتاب جدا كثيرة على فحوى الرواية ماقدرت اكمله صراحة لانه مرررره ما اعجبني | 01
|
Subsets and Splits