Datasets:
mohamedadaly
/
labr

Dataset card Data Studio Files Community
5
text
stringlengths
2
14.8k
label
class label
5 classes
استيقط حبنا اليوم مصابا ً بالصداع ، وشكى من الأرق والضجر ، وفقدان الذاكرة وقصر البصر . وقال إنه ذاهب إلى الأطباء واحدا ً تلو الآخر . فنصحته بالذهاب إلى طبيب واحد يشفيه اسمه الرحيل . من الذي يطارد حبا ً كساعة سويسرية لا يتطرق إليه الخلل ومتع الشجار ؟ من يطارد حبا ً يجهل الجنون والملل ؟ لا أريد أن أعود من حيث جئت بأمان . أريد أن أظل هكذا مشردة داخل دورتك الدموية وسائحة على قبضة يدك . وأمية ، تحاول عبثا ً قراءة خطوط كفك . أريد أن أتنفس صهيلك حتى إغماء الصحو أصرخ للحلم خذني كيف تستيقط مراكبي فجرا ً داخل مياهك الأقليمية اركض داخل الزمن ، في خبب ليلي مجنون أطارد عبثا ً زئبق الحب ، فقد أصحو كما من زمان ، داخل تنهدك . أمتطي صهوة الريح والمسافات ، وأنوس بين العصيان والنسيان وأظل أحبك آه ، كيف استحم في نهر حبك مرتين ؟
12
هي قصص قصيرة استمتعت ب بالأمس حلمت بك ولكن لم افهم نهايات القصص الاخرى
12
لا أدري لكني وجدتها مخيفة قليلا. . جميلة بمعلوماتها الكثيرة عن الجن التي تسرد بأسلوب غازي المعتاد.
12
أصحاب الفكر الظاهرى _ هم الذين لا يعترفون من حيث المبـدأ بوجود بواطن خفيـة لأى شىء فى الحياة _ . الظاهريون إذن _وهم الكثرة الغالبــة_ أراحوا واستراحــوا ,, على عكــس المتمردين والساخطيــن سكّان القصـــر
12
كئيب ومحبط. أبداً ما يرتقي لمستوى عزازيل. الوصف فيه كان جميل، لكن لغة الكتاب كانت غريبة. كأن المصطلحات مكتوبة بالمصري العامّي بعدين ترجمهم الكاتب للفصحى.
12
لم تشفع لزيدان في هذه الرواية لغته الوارفة لحشد العديد من الأحداث السياسية التي مرّت بها المنطقة العربية في رواية عدد صفحاتها 244 صفحة إذ بدت تلك الأحداث مقحمة إقحاما فجا أقل ما يمكن أن يوصف به بالغريب . وجدت نفسي أتساءل عن الهدف من هذه الرواية التي أظهرت آراء زيدان السياسية تجاه العديد من الأحداث وأظن أن زيدان أراد أن يلبس بطله المجهول بلبوس البراءة لكي يصل بنا إلى حقيقة وجود أبرياء في سجن جوانتامو ! هذا المجهول الاسم فتى سوداني متخصص في مادة الإجتماع أقام علاقة حب مع فتاة غير أن الظروف أوصلته إلى سجن جوانتامو يحسب لزيدان براعته في وصف المحال خاصة في الجزء الأول من الرواية حيث كان يعمل بطل الرواية كمرشد سياحي ولعل هذا كان الجانب الأكثر حظا في الرواية الذي قد يروق للقارىء الذي كان يتوقع الكثير من زيدان ولم يحصل عليه! كما إن الرواية قد تبدو تأريخا لأفكار وثقافات مرحلة غير أن العيوب الفنية التي إمتلئت بها الروايةوالبناء الغير منطقي لن تجعل القارىء يتقبل ذلك لم يركز زيدان على حدثا بعينه إنما توالت الأحداث إما من فم الأصدقاء أو كأحداث عارضة مما يشعرك أن زيدان أراد أن يقول كل شيء في جرعة واحدة ناهيك عن اللهجة العامية التي لم يكن استخدامها بحرفية فجاءت ضعيفة أضعفت من مستوى الرواية كنت آمل من زيدان الذي له باع طويل في الكتابة عن الصوفية أن يفسح مجالا أكبر لشخصية الشيخ نقطة إن رواية زيدان تشبه بناء ذا أعمدة متخلخلة خلاصة ما أود قوله على الرغم من أن الفضاء المكاني كان رحبا والمحال كثيرة غير أن نسيج الرواية كان ضعيفا
12
ليست رواية و انما هو كتاب يحتوي على مجموعة من المقالات التي تتحدث عن الأنثى و قدسيتها في العصور القديمة . فالقصة التي تسبق الرسائل في الكتاب هي فقط مدخل للمقالات , حتى يُكتب لفظ"رواية" على الغلاف . سأمت كثيراً من مدي الحديث عن تقديس الأنثي على مر العصور حتى شعرت بأنّي كلب يلهث , و بأنّي مخلوق خُلقت من أجل الشهوة فقط و أن هذه الأنثي لم تُخلق و بها هذه الشهوة مثلي و شعرت أن وظيفة الرجل الوحيدة على الأرض هو ان يعيش في غرفة مظلمة كئيبة و فقط و بنتظر ميعاده . بالحديث عن الأساطير التي تروي حكاية الإلهة الأنثى , و أنها كنات موجودة قبل وجود الإله الرجل , هي مجرد أساطير , اختلفت طريقتها في سرد القصة على مر العصور ,فأنت تتحدث عن إلهة أنثى توجد في يوم من الأيام , تسكن الفضاء الفسيح , سم تقرر من الملل أن تلد إلهاً و هكذاً , مجرد أساطير بلهاء . , و اني ارى ان ذكر الأساطير في الكتاب هو للدلالة على احترام المرأة في العصور الغابرة . بغض النظر عن الأساطير , فإنني أجد فائدة الكتاب هي النظر للمرأة بحالة معينة بعيدة عن الماديات التي تعودنا عليها , تقديس المرأة بشكل يليق بها و بما تفعله في الحياة , حب المرأة بطريقة مختلفة , عن أنها آلة أو لعبة جنسية فقط .
12
رواية بسيطه جداً ، أعجبتني فكرة انها تروي قصة في أروقة العيادة النفسيه ، أسلوبها سلس وغير متكلف :)
12
لم تعجبني الروآيه أبدن أبدن وللأسف الشديد أنهآ أول مره أقرأ فيهآ كتآبآ لغآزي القصيبي لم اجد في الكتآب اي فآئده وقرأتهآ بسآعه لا أكثر على أني قرأتهآ لنآدي (أقرأني ) وأعجبني أسم الكتآب لكثرة مآكنت أردد كلمة فيني زهآيمر كآن النقآش بالنآدي حمآسي جدآ وأخبرتهم برأيي بصرآحه وعن سبب مدحهم لغآزي على ذمهم له بأخر فترآت حيآته نصف الكتآب بتحدث عن رسآئل لزوجته وعن خوفه أن ينسى فتح بعض الموآضيع ولم يتعمق فيهآ لأنهآ كمآ أسمهآ أقصوصه وملئت الأقصوصه بأسآمي أشخآص سأقرأ عنهم بإذن الله شكرآ لك أستآذ لكن ربمآ أخطأت الحكم على الاقصوصه لعدم قرآئتي للأجزآء السآبقه او لاني قرأت كتآبآ أعلى منهآ مستوى فقيمتهآ تقيمآ خآطئآ سأحآول أن أقرأ لك كتب أخرى لعل رأي يتغير في كتآبآتك رحمك الله
12
رغبت في قراءة هذا الكتاب حتى أتعرف على شخصية هتلر بالتفصيل، وتوقعت أن أقرأ عن سيرة حياته وحزبه النازي ومحرقة الهولوكست، لكن الكتاب تناول مواضيع تاريخية تخص ألمانيا ولم يتحدث عن "كفاح" هتلر بشكل خاص، ربما هذا يعود إلى أنني قرأت نسخة الكتاب لدار الكتب الشعبية وقد يختلف محتوى الكتاب من نسخة لأخرى. مع ذلك قد تعرفت على بعض أفكاره مثل أنه كان يعتبر الألمان أصحاب أرقى العروق وهو بذلك ينتهج مبدأ الشعب المختار الذي ينادي به اليهود، إذ أنه كان يحارب مبادئ اليهود بمبادئ مماثلة! وقد كان يطمح لمبدأ النخبة أكثر من اليهود أنفسهم، ودافع عن العنصرية للعرق الألماني بأفكار جريئة حيث أنه اتخذ موقفاً حازماً في أمور محددة فكان يهتم بالفرد السليم القوي ويحث على تحسين النوع البشري للرقي بالوطن إلا أنها كانت متطرفة وجارحة أحياناً. وقد بدت أفكاره مشابهة لأفكار ميكيافيلي إلا أن الثاني كانت أفكاره سياسية بحتة أما الأول فقد ربط السياسة بالمجتمع وبالاقتصاد والتعليم وقد ذكر الكتاب أن اليهود الماركسيون أطلقوا صفة الإرهابي على حزب هتلر الاشتراكي؛ فنستنتج أن هذه الصفة تطلق على كل من يعادي اليهودأيما كان
12
الرواية لا تقارن مع رواية ذاكرة الجسد ،، لم تعجبني لا لغة ولا موضوعًا
12
استشعرت أن الملحد صديق دكتور مصطفى على وجه الأخص يملك عقل طفل وأعتقد أنه لربما ظلمت الطفل بعض الشئ!! , فمنذ السؤال الأول ترائى لى مدى سطحية أفكاره , أو ربما أراد دكتور مصطفى فى هذه المحاكاة عرض وجهة نظر خاصة بالإله فى الإسلام على وجه الخصوص والأسئلة تتعلق بصفات هذا الإله من وجهة النظر الإسلامية ولذلك جائت المحاكاة ضعيفة من وجهة نظرى ! ربما سأراعى فرق التوقيت بين صدور الكتاب وبين اللحظة الحالية فى تطورات العلم وأنه فى كل ثانية قد تطوى نظريات وقد تنشأ غيرها بالإضافة إلى الإكتشافات العلمية والأركيولوجية والثيولوجية والأنثروبولوجية التى أضحى الكشف عنها أسهل كثيرا عن ذى قبل ! ولكنى أعيب على محاكاة دكتور مصطفى أنها أهملت النقذ الموضوعى من حيث نظريات نشأة الكون المختلفة وباب الإعجاز العلمى فى القرآن والبينات التاريخية والأركيولوجية بالنسبة لحقيقة النص وثبوت أحداثه التاريخية من عدمها ومقارنتها بالبينة الأركيولوجية للأماكن التى كانت مرتع الأحداث ! ومقارنتها مع شبيهاتها فى تراث أدبيات الشعوب وأساطيرهم ! ولكن كما قدمت فى بداية نقدى تجاوزها جميعا دكتور مصطفى وتعامل مع عقل ملحد غير مكتمل النمو وقابع عند مرحلة معينة أو ربما أراد هذا الملحد نقد الله فى صورته الإسلامية فقط وبناء عن توصيف الله لنفسه من خلال الآيات ! وعلى سبيل المثال بالنسبة لجدلية التخيير أو التيسير فى التناول , فندها دكتور مصطفى عن طريق علم الله أن هذا الشخص سوف يكذب ولكنه لم يكتب عليه الكذب , لم تحل الخلاف , حتى لو يعلم الله ان الشخص سوف يكذب لماذا خلقه الله ؟ أأراد الله أن يهزمه عبده ؟! وأن يثبت له أنه أخطأ حين ظن به أنه كذاب؟؟ لا أدرى صراحة فالمثال الذى ساقه الكتاب غير مجدى فى موضعه ويفتح باب الجدال فى نقطة أسوأ كثيرا!! وخصوصا أن دكتور مصطفى عاد ليناقض نفسه فى نقطة أخرى خاصة بأبدية عذاب النار على ذنب دنيوى لحظى فقال إنه عذاب أبدى لأن خصالهم أبدية مستشهدا بالآية "ولو ردوا لعادوا لما نهوا عنه وانهم لكاذبون" !!! إذن لماذا المعاناة من البداية "كلاكيت تانى مرة" !! وتعددت أسئلة هذا الملحد صديق الدكتور المقتصرة على المعارضة على النصوص فقط ومغزاها لا أكثر وجائت جميع إجابات الدكتور مصطفى غير مقنعة لأنها مجرد إعادة شرح للآيات وفلسفتها بشكل سلس وسهل جانبها الصواب فى كثير من الأحيان مقارنة مع تفسيرات الفقهاء والعلماء ولكن ماعلينا طالما أن باب الإجتهاد مفتوح ! وفى جميع الأحوال تفسيراته لم تزل الغشاوة عن اللبس ولا أدرى كيف يرد على ملحد كافر بالقرآن بشرح للقرآن!! وهناك بعض الشروحات الغريبة ومنها التوضيح الكوميدى للآية المتعلقة بهجر النساء فى المضاجع وضربهن وربطها بماسوشية المرأة وساديتها فى آن واحد وكيفية التعامل فى الحالتين معها لأنه سوف يعدل من مزاجها !!! وأعيب على دكتور مصطفى طريقته فى أن هذا هو المقصود والطبيعى ولو القيت هذه الكلمات على جبل لكان خشع أم أنت يا من تُصر على تساؤلك فالعيب منك لأن على قلبك غشاوة لا أكثر!! أى منطق هذا ؟؟ أعطى الكتاب نجمتين , لإعجابى بقدرة دكتور مصطفى محمود على فلسفة كل النقط بطريقة رومانسية حالمة صوفية فى ظاهرها ولكنها غير شافية فى مضمونها ,وتذهب نجمتى الأولى على تفننه فى تفسيراته والنجمة الثانية على الإبتسامة التى رسمها على وجهى منذ الصفحة الأولى للصفحة الأخيرة وإبتسامتى أضحت نادرة مؤخرا ! , وأعتقد إن إسم الكتاب غير منصف فى حق الملحدين الآخرين الذين يملكون من الأسباب أكثر من تساؤلات صديق دكتور مصطفى الطفولية والساذجة والغبية جدا .
12
رواية متوسطة . شدّتني القصة والأحداث وقرأتها في جلسة واحدة
12
شايفها دليل للمخدرات للمدمنين مش أكتر
12
اقرب الى ان تكون تصفية حسابات
12
الرواية لم تعجبني ابدا
12
صراحة لم يعجبني الكتاب كثيرا لانني قد قرأت لفاروق جويدة نصوص سابقة كانت أجمل من هذه النصوص .
12
سبق أن قرأت لدار مدارك هذا النوع من الكتب ، وهى عبارات عن مواضيع وقضايا إجتماعية تخص مجتمعنا الشرقي ، أنا لست ضد هذا الصنف من الكتب فشيء جميل أن نجد أقلاما شابه تستاء لوضع واقعنا الإجتماعي المتردي وسعيهم في نشر الوعي وتثقيف القارئ بأسلوب سلس بعيدا عن التعقيد ، كانت لي وقفه قراءية مسبقه لعبدالله المغلوث في كتابة كخه يا با با و تركي الدخيل في كتابة الدنيا . إمرأة ، والآن مع الكاتب والإعلامي الشاب ياسر حارب ، أذكر منذ عامين وتحديدا في شهر رمضان المبارك كان لصاحب هذا الكتاب برنامج ممتع يعرض قبيل موعد الإفطار طريقة إلقاءه وطرحه للمواضيع أشبه بمقبلات للعقل قبل أن يهم البدن بولائم الإفطار ، أحببت برنامجه أكثر من كتابه ، لم أخرج بالكثير فمعظم ما تطرق إليه سبقه غيره من الكتاب في الحديث عنه ولكل واحد منهم أسلوبه الخاص ، إلا أن أكثر موضوعان أحببتهما بصدق و لو اكتفيت بقرائتهما لأستغنيت عن قراءة بقية مواضيع الكتاب (مع باولو كويلو ) . ( أنا أتألم إذا أنا موجود ) " الألم هو حالة ذهنية تصل فيها النفس إلى الحضيض ، حتى يشعر الإنسان بأنه منسحق تحت كومة أفكار ومشاعر سلبية تكاد تنفجر في رأسه ، ولكي يتخلص المرء من تلك الحالة ،فإنه يحتاج إلى أن يحلم . نعم يحلم بمرحلة مابعد الألم ، حتى يستشعر الراحة التي ستحل عليه عند بلوغه تلك المرحلة "
12
بعد كل هذه الضجة توقعته فخماً للغاية وجدت أحلام للأسف تلاحق سباقات النشر ليس إلا هو تكرار لشذراتها في ثلاثيتها ونصائح من نسيان والتغليف على شكل رواية لم يجد نفعاً كثرة التشبيهات تعيق القارئ. صحيح ان احلام تميزت بتشبيهات رائعة تذهل كل من يقرأ لها لكنها أفرطت هذه المرة لدرجة أفقدت الرواية جسمها الصلب وتركتها مائعة.
12
وردة قرأت لصنع الله إبراهيم أول ما قرأت روايته (ذات)، أبهرني حينها أسلوبه الذي يخلط الرواية بالتقرير الصحفي، وأعجبت بالقوة التي يضيفها هذا الأسلوب للرواية، وخاصة الرواية السياسية أو الاجتماعية، حيث تفيد التقريرية في بيان وضع المجتمع الذي يعيش فيه أبطال الرواية، ورصد التغيرات التي طرأت عليه، وقد برع صنع الله في ذلك، وخاصة في (ذات)، من خلال جهد مذهل في تتبع أخبار الصحف المصرية، وإبراز عناوين تمثل التغير الاجتماعي والاقتصادي والسياسي والديني خلال فترة زمنية معينة. ومنذ تلك القراءة الأولى حرصت على الحصول على بقية رواياته، فقرأت (تلك الرائحة)، (نجمة أغسطس)، (اللجنة)، (بيروت. بيروت)، (شرف)، (أمريكانلي)، و(يوميات الواحات)، وأخطط الآن بادئا ً بروايته هذه - وردة -، قراءة بقية مؤلفات صنع الله إبراهيم وهي (التلصص)، (العمامة والقبعة)، (القانون الفرنسي) وأخيرا ً (الجليد) التي صدرت قبل شهور. صنع الله إبراهيم روائي مصري سبعيني - ولد في 1937 م -، يساري الفكر، وأعماله تبين هذا وبقوة، وقد سجن لخمس سنوات - ما بين 1959 م وحتى 1964 م - وكتابه (يوميات الواحات) يتعرض لتلك الفترة. يتناول صنع الله في هذا الكتاب الثورة الظفارية في جنوب عمان، والتي اندلعت قريبا ً من 1963 م واستمرت حتى 1975 م، وكانت مدعومة من اليمن الجنوبي الاشتراكي حينها. وحتى يقترب صنع الله من هذا الموضوع بأسلوبه المفضل، يلجأ إلى إبراز الحركة الثورية ليس في ظفار وحدها وإنما في أنحاء متفرقة من العالم في ذلكم الوقت من خلال مذكرات المناضلة الظفارية (وردة)، وهو الاسم الحركي لشابة عمانية تعرف عليها بطل الرواية الافتراضي (رشدي) عندما كانت تدرس مع أخيها (يعرب) في القاهرة أواخر الخمسينات. يزور رشدي عمان في بداية التسعينات، ويحل ضيفا ً على ابن عمه هناك، ويقرر البحث عن صديقيه القديمين (يعرب) و(شهلا)، فتقع بين يديه مذكرات شهلا / وردة والتي دونتها خلال فترة قيادتها لمجموعة من المقاتلين في جبال ظفار، المذكرات تمتد على سنوات طويلة، وتوثق الكثير من الأحداث في جبال ظفار، وحول العالم حيث تتابع وردة الثورات والحركات السياسية حول العالم، وتدونها في مذكراتها، وتعلق على بعضها، المذكرات تتناول الثورة منذ بداياتها وحتى انكماشها وهروب وردة وهي حامل مع والد طفلتها وأخيها يعرب، وهو هروب يهدف إلى البحث عن إمكانية مواصلة الثورة من مكان آخر، وتنتهي المذكرات عند لحظات عصيبة عندما تجد وردة وحبيبها نفسيهما وحيدين في الصحراء، نعرف بالطبع أن وردة لم تمت في تلك الصحراء، لأن رشدي يحصل على مذكراتها من ابنتها (وعد) التي يلتقي بها في صلالة. الرواية ليست حكاية وردة، وإنما هي حكاية الثورة الظفارية، ولهذا يحتال صنع الله مع نهاية المذكرات، في إكمال حكاية الثورة من خلال إطلاع عم وعد لرشدي على شريط فيديو يظهر مذبحة 1986 م في عدن والتي قضى فيها رئيس اليمن الجنوبي حينها علي ناصر على رفاقه في الحزب، ويستخدم صنع الله الشريط ليحكي وضع اليمن الجنوبي والصراعات التي دارت فيه بين الرفاق، وانتهت بالوحدة اليمنية. نهاية الرواية لا تكشف مصير وردة، ولكنها على الأقل تكشف لنا مصير أخوها يعرب، وما بين مصير وردة ومصير يعرب، نصل إلى رؤية صنع الله حول الثورة.
12
الموضوع معقد بعض الشئ لكن يمكن القول بان الرواية نسخة مكبرة لإحدى قصص الرائع يوسف السباعى مأخوذة من مجموعته القصصية خبايا الصدور ومن العالم المجهول، تفصيلا ما قام به الكاتب من وجهة نظرى هو مجرد ترتيب اوراق واعمدة القصتين بالتفصيل مع ادراج بعض التحديثات الجديدة كالفيل الازرق وغيره كمجمل عادى انى قريتها مجرد وقت لكن مستفدتش شئ منها ولا وصلت لى رسالة ولا اى شئ
12
رواية جدا مبتذلة وتقيمى بالنجمتان لاسلوبه السردى ولكن العمل الفني لا يجزأ لقد انتقصت الاباحية والابتذال كثيرا من معانى الرواية
12
لا يمكن لأي مذكرات شخصية لرجل فكر ألا تكون هامة أو مفيدة بشكل ما ، لفهم هذا الكاتب والتعرف على ما يسميه المسيري نفسه بالـ (النموذج الادراكي الكامن) له ، وبالتالي فعلى من ينوي القراءة للمسيري البدأ بهذا الكتاب فعلاً مهما كانت صعوبة لغته وتعقيدها (وهي نصيحة أقدر من نصحني بها) . وهذه بعض الملحوظات كمحاولة سريعة لـ(تحليل) المسيري من خلال كتابه : - أولاً : المسيري من النوع الذي يتأثر بالمواقف الشخصية ويغير بالتالي الكثير من الأفكار والقناعات أو يقوم باظهار و (نحت) قناعات جديدة تماماً بناء على موقف صادم تعرض له . وجلي بالذكر أنه بناء على مفاهيمه الشخصية هو نفسه يصبح ما يفعله (نظرة اختزالية) اعتبرت موقفاً واحداً أو شخصاً واحداً كمنارة لنظرية جديدة ! مادام لا يملك ذخيرة مرجعية من الدين والفكر الاسلامي فهو كالمركب الصغير وسط البحر سهل أن يحركه الهواء يميناً أو يساراً! - ثانياً: المسيري ألحد مبكراً جداً ، وهو لم يكن ذو ثقافة اسلامية قبل ذلك أصلاً ، وبالتالي كان مستعداً للتشكيل منذ سن مبكرة ، وعندما سافر الولايات المتحدة تشكلت أمور وأفكار شخصية كبيرة ألهمته أغلب كتاباته ، وأخطرها بكل تأكيد مفهوم العلمانية الذي راح يبرر للنموذج الأقل دناءة فيه (الجزئية) والمتعلق بفصل الدين عن الدولة ، بل واعتبره هو النموذج الأفضل (وهو نموذج كافر بلا شك )اعتمد فيه على خلفية ثقافية غربية تماماً عن مفهوم رجال الدين . وبالتالي هذا يفسر ذلك اللون الرمادي الباهت الذي يظهر به تلامذة مدرسته المتعصبين أمام العلمانيين ، فالمخلصين له بشدة والمتبعين لكل فكر المسيري فقط هم أيضاً علمانيون . لكن (علمانيون على سنة الله ورسوله) على وزن قولة المسيري الشهيرة ! - ثالثاً : الأستاذ اليهودي (ديفيد وايمر) ذو تأثير كبير في شخصية المسيري ، فالرجل واضح للغاية طيبته وحسن ظنه وحبه للمسيري ودفاعه عنه بشراسة (قصة رسالة الدكتوراة مثلاً) وبالتالي يمكننا أن نتفهم تماماً لماذا كانت وجهة نظر المسيري في اليهود بهذه الصورة العلمانية المحايدة ، والتي ترفض المساس باليهود (ككل) واعتبار الصيونية مجرد فكر منحرف حديث ، ورفض نظريات التآمر و . و . الى آخر ما ورد في كتاب (اليد الخفية) مثلاً . هنا كان موقف (استاذه) معه أحد أسباب تشكل فكره بهذه الطريقة كما أظن . ولا أعرف حقيقة هل سأل المسيري نفسه ما اذا كانت علاقته بهذا الأستاذ تصبح بهذه المتانة والقوة لو كانت بداية معرفة هذا الاستاذ به أنه (المسيري الاسلامي) لا (المسيري الملحد الماركسي) ؟ - رابعاً : تفسيرات المسيري للحداثة وما بعد الحداثة أكثر ما أعجبني في الكتاب ، لكن المشكلة أن أغلب تلك التفسيرات التي أجهد نفسه في نحت الألفاظ الغريبة الملائمة لها يمكن التعرف عليها بسهولة من الأوصاف القرآنية التي تصف حال هؤلاء (كالأنعام بل هم أضل) مثلاً يمكن تطبيقها على مجتمع ما بعد الحداثة الواحدي السائل ! وكفى الله المؤمنين شر الألفاظ المعقدة والفلسفات الطويلة المرعبة ! أعتقد أن ثقافة المسيري الاسلامية لو كانت قوية لارتاح هو نفسه كثيراً ولاستخدم القرآن بكثرة في شرح بعض المفاهيم بسهولة بالغة . - خامساً : الدفاع عن مفهوم حرية المرأة واعتباره أرقى من مفهوم (الفمنيزم) أمر مقبول من شخص علماني طبعاً ، لكن لا كاتب مسلم من المفترض انه قرأ مطالب دعاة (حرية المرأة) في بلادنا وكيف أنها تضرب الدين الاسلامي في مقتل خاصة دعوات المساواة في المواريث ورفض الزواج الثاني وهي أحد الأسس التي لا تكاد توجد داعية كبرى لحرية المرأة الا وتطالب بها ! - سادساً : أحد أبرز الأمور السخيفة في كتابات المسيري هو الالفاظ والتراكيب المملة السخيفة الغريبة ، واظهار ذلك كأنه (علم كبير) يبهر الشباب (الجاهز للانبهار بكل مفهوم ثقافي غريب ) ! يمكن رؤية خلفية ذلك بوضوح (وباعتراف المسيري نفسه) في ذلك الموقف الذي حكاه المسيري مبكراً جداً في الكتاب عن كيف أنه كان يتعمد تحفيظ بنته عجيب وغريب الالفاظ والمعاني ، وكيف أن كومة من الرمال على البحر أطلقوا عليها اسماً فلسفياً مرعباً ، برغم انها مجرد كومة تافهة من الرمال . هذا بالظبط هو جوهر ألفاظ المسيري المعقدة (اطلاق الفاظ مرعبة معقدة غير مفهومة على أمر تافه للغاية ككومة الرمال مما يجعل (الغير جاهزين للانبهار) يتوقفون طويلاً متأملين شاعرين بتفاهة هذا الأمر وعدم جدوى هذا التعقيد بينما (الجاهزين للانبهار) يغوصون في دلالات هذه (الكومة من الرمال) حتى يعتقدوا في أنفسهم تفوقاً على هؤلاء الحمقى الجهلاء الذين لم يفهموا (المغزى العظيم لهذه الكومة) ! هذا شبيه للغاية بتلك اللوحات السريالية (العبيطة) لأنف ينبت من السحاب بينما حذاء عسكري برتقالي يغوص في المخاط الذي يغطي الأرض فتجد ثمن اللوحة (مليون دولار) والآلاف ينظرون لها بانبهار ويعتبرونك مجرد (جاهل آخر) بينما انت تشعر فعلاً بسخافة هذا الأمر ! - سابعاً: موقف المسيري في (قضية القبلات مع الامريكان) الحضارية مثلاً يظهر بوضوح عمن نتحدث ! ان الرجل لا ينطلق من أي خلفية اسلامية بل وحتى حضارية شرقية ! وللأسف يصر البعض على الدفاع المستميت حول (اسلامية) المسيري أو (عظمة أفكاره واستنتاجاته) بينما هذا الفكر في هذه القضية بالذات (مثال) يثير الاشمئزاز والقئ ! رجل يقبل زوجتك فتتسامح لأنه (أمريكاني) ؟! بينما كل ما تهتم به في أي حفل هو التعرف على ما اذا كانت المرأة التي أمامك أمريكية أم لا كي تحدد ما اذا كنت ستسلم عليها بالقبلات أم لا ؟! - ثامناً : المسيري يذكر مرتان انه (اسلامي) أو هكذا يعتبرونه . وهذه نقطة هامة لمن يدعي أن المسيري لم يقل أبداً أنه (اسلامي) ! - تاسعاً : مفهوم التراحم والتعاقد الذي ظهر مبكراً في الكتاب مفهوم هام وأعجبني الى حد ما ، لكني لست موافق عليه تماماً بسبب أن الدين الاسلامي نفسه وازن في الحياة بين (التراحم) و (التعاقد) فاهتم بالعقود و الوفاء بها وكتابة الديون المالية بحرص بالغ و . و . وفي نفس الوقت جعل من الرحمة المرجعية النهائية للمجتمع ، ولا يتعارض هذا مع ذاك وليس من الضروري أن يكون المجتمع اما هذا أو ذاك . أخيراً . الكتاب مفتاح هام جداً لفهم المسيري وشخصيته وادراك (النموذج المهيمن) على الكاتب في كل القضايا . وللمسيري بالفعل قضايا هامة يمكن أن تكون كتاباته سلاحاً فعالاً فيها . لكن له قضايا كبرى أخرى (وخاصة الموسوعة) لا يمكن النظر لمنطلق المسيري منها على انه منطلق اسلامي ، والخطير في قضيتي (اليهود والعلمانية) أنهما ماستان بجوهر عقيدة المسلم ، فلا يحق لغير رجل بخلفية شرعية كبيرة أن (ينحت) و (ينظر) لمفاهيم جديدة وأفكار (مستحدثة) فيهما ، لأن هذا أشبه بالـ (فتوى)الخطيرة في أمور كبرى .
12
روايته الأولى "ظل الأفعى" و التى محورها الأنثى و تاريخها و تأليههاعبر العصور و التى لم تخلو من أصول و كلمات كعاده زيدان فى أبحاثه, و قد ظهر فيها أسلوب زيدان الأدبى الراقى فى استخدام الكلمات و البعيد كل البعد عن التحفظ فى الوصف, و تشمل الروايه فى نصفها الأول عن أحداث اجتماعيه بطلتها "نواعم" و هى رمز الأنثى, و لكن لم يستطع زيدان أن يسيطر على مسار الجو الأدبى و تحولت الروايه فى نصفها الآخر الى مقالات يستعرض فيها الأصول و التواريخ المتعلقه بالأنثى و عظمته. جيده كهدف, لها ثقلها الأدبى و جرداء من التحفظ.
12
نجمتين لبعض النصوص الأثرية و وجهات النظر التي نوقشت كرسائل في آخر الرواية . أما السياق الذي وردت فيه الرواية كان من الممكن أن ينسج من التاريخ و المعاصرة ما يثري قضية المرأة و قدسيتها عبر الزمان. البداية كانت خاوية من أي هدف أو معنى إلى حد مزعج . جانب الكاتب التوفيق في عرض القضية، فأضاع الرواية و ضاعت القضية معها.
12
قبل اي شئ انتظر بفارغ الصبر رواية معلمي دكتور يوسف ( جوانتانمو). رغم حبي وعشقي وصداقتي مع دكتور يوسف.للاسف ظل الافعي اقل اعماله علي الاطلاق تحكي الرواية كل تاريخ الانثي تقريبا من خلال رسائل ام مع ابنتها التي تكره الحياة مع زوجها . فكرة الرواية رائعة وفريدة .فعلا تلك الارض القحلاء كانت في حاجة الي اقدام ساحر تطئها ولكن : وهنا الاعتراض الرواية كبناء فني جاءت ضعيفة ليس لها بداية او وسط (عقدة ) او نهاية - فإذا استبدلت اي جزء منها بجزء اخر لن تعترض الرواية ولن تجد انت فرق . ربما تكون ميزة و لكن في رأئي هذا عابها . -المبالغة في الوصف الجنسي الذي احتل عدد كبير من الورق كانت الروايةاولي به ان يضاف اليها ما يزيدها تشويقا و الذي لا اعلم لماذا استخدم معلمنا الكبير د.يوسف كل هذا الكم من وصف العلاقة الحميمة بين الرجل وزوجته - نهاية الرواية جاءت مفتوحة ليس من النوع المعقول .ولكن من النوع الذي يريد ان يقول لك الكاتب انا تركت لك رساله افهمها كما تشاء تأخذ نجمة علي الفكرة و نجمة علي غلاف الطبعة الجديدة . -
12
ربما تؤثر سمعة الكتاب في تقييمي له ولكنني بالفعل لم أجد التشويق أو الفائدة في فلسفة الكاتب للصلاة لا أدري إن كان من لايصلي سيجد في هذا الاسلوب تشويق أو تأثير ولكنني أجد الصلاة أسمى من كل جدل فكري فهي عبادة روحانية وجنة المؤمن المقيم لها والذي لم يتأمل بالطبع في اسمائها واشتقاقاتها وما إلى ذلك من.
12
إذا كنت تستمتع لمحاضرات عمرو خالد فلن تحتاج لقراءة الكتاب ولكن يمكن أن تهادى به شخص يقرأ لأول مرة عن العبادات
12
افلا ينظرون للأبل كيف خلقت منذ زمن مش قصير لم أكمل كتاب في جلسة واحدة ، و الأغرب أنني لم اكف لصفحة عن الضحك . كل القصص كقاعدة صواريخ . عريضة من تحت
12
لم اكن أنوي قراءة هذا العمل للشيخ العودة والسبب يعود لعنوانه وغلافه، ونعم أنا أحكم على الكتاب من غلافه وعنوانه، لكن حجمه أغراني لقراءته وقت فراغي في العمل. ونعم. نظريتي كانت صحيحة. لم يأت الكاتب بجديد. بنظري ان الطرح كان مكرر. وعندي فكرة، لا أعلم صحّتها لكني شخصيا مقتنعه بها ألا وهي ان الفئة التي تحتاج لقراءة مثل هذه الكتب، لن تقرأها لأنها ببساطةلا تنجذب لهكذا طرح وعرض. *ملاحظة: نسختي فيها خلل مطبعي حيث أن 30 صفحة مفقودة. لم يؤثر ذلك عليّ، لكن أتمنى مايكون الخلل موجود بنسخ أكثر.
12
الرواية سردية في المقام الأول، أحداث تلو أحداث تلو أحداث، مما يبعث على ملل غير قليل. أتفهم كيف أنها قد تكون مشوقة عندما نشرت مسلسلة ولكنها ثقيلة القراءة جملة واحدة
12
التفكير فريضة اسلامية كتاب كتبه عبقري العبقريات عباس محمود العقاد للناشئين المتسألين ؛ ( هل يتفق الفكر والدين ؟ وهل يستطيع الإنسان العصري أن يقيم عقيدته الاسلامية على أساس من التفكير ؟ ) لذا فإن عنوانه كبير وعظيم جداً .، أما مضمونه فهو بسيط و مبسط جداً جداً ليكون في مستوى الذين وُّجه لهم العقاد حديثه . البعض أهمل هذا الكتاب واستصغره و رأى بإنه دون المستوى المأمول فضلاً عن المطلوب من عبقري العبقريات .، والاولى قبل إصدار الحكم هو التمهل في معرفة لمن كُتب هذا الكتاب ! وهذا ما اوضحته في بداية حديثي . قالب كلمات العقاد في الكتاب كبيرة وعميقة أما قلبها مليء بالحشو والامثلة المملة أحياناً . وكل ذلك ليكون كتابه في مستوى من كتب لهم . الكتاب مكون من ١٢ فصلا مع الخاتمة . انصح به الناشئة المتسألون عن علاقة الدين بالعقل . أما للمتعمقين والمهتمين بهذا الشأن فهذا كتاب للإطلاع لا أكثر .
12
192 صفحة من السواد في الحياتين . متشابهين اللي حد التناقض . عجبتني الفكرة . عجبني الاسلوب في تقسيمة "الصياد والفريسه" وتكرار حاجات معينة . غير كده اتضايقت من الاسلوب بذات في الأول حبيت اجزاء الفريسه أكتر من الصياد من الروايات الخفيفة اللي بتخلص بسرعة
12
ماذا يحصل عندما يصبح الأمير مجرد مواطن عادي . ويقابل مواطن عادي جداً . قصة لطيفة تعطي الأمل للعاطل و المفلس و تنبذ التكبر والتفرقه
12
التقييم الانطباعي عادة ما يكون ظالماً لأي عمل أدبي، فهو يبني اختياراته على الذائقة الشخصية للقارئ أكثر من المستوى الحقيقي للعمل. أقول هذا لأنني لم أنسجم ببساطة مع هذة الرواية. كانت قراءتها مهمة عسيرة و غير ممتعة و رغم صفحاتها القليلة فقد أنهيتها بصعوبة أعرف أن بها الكثير مما يعجب النقاد وربما قراء آخرين و أعرف أن بها محاولة حقيقية للابتكار و البحث عن قالب جديد غير مطروق في الكتابة و أعرف أيضاً كما أخبرنا المؤلف في الصفحة الأخيرة أن الرواية ترجمت للانجليزية و الفرنسية و الهولندية الخ أشعر بسعادة بالغة لنجاح العمل يا صديقي لكن اعذرني فهو لا يناسب ذائقتي تماماً كما قد تكون أنت أعظم صانع كنافة في العالم لكنني لا أحب هذا النوع من الكنافة
12
بعيداً عن كل البعد عن ما يحتويه النص مما يجرح. إلا أن الجرأة في هذه الروياة هي ما يميزها. أن يستطيع كاتب أن يتجرد من ذاته ويخرج عليها في حلة تمردية صريحة بكل سلبياتها وبكل ما أوتيّ من قوة للسبر في أعماق ذاته السحيقة، موقف يستحق الوقوف عنده. وسيرة ذاتية تحكي قصة كثيرين.
12
تانى عمل أقرأه للدكتور أحمد خالد توفيق بعد يوتوبيا . للأسف الرواية ضعيفة جدا لم ترقى الى مستوى الكاتب ولا الضجة التى أثيرت حولها . استوقفنى جملة فى مقدمة الرواية عندما شكر الكاتب شخصا ما ساعده على استكمال الرواية والتى كانت لن تستكمل . الرواية بدأت بأهم حدث لها ثم انتقلت الى الكثير من التشتت والكثير من الشخصيات التى لا تعرف مدى الربط الحقيقى بينها . عدم وجود بطل جعل الرواية مملة وفقدت التشويق وبناء رابط وتعاطف بين القارئ والبطل . الزج بالثورة جاء مبتذلا جدا من الممكان ان نحذف هذا الجزء ولن يتغير شيئا . النهاية جاءت غير موفقة اطلاقا نهاية سهلة ولا ترقى لأن تكون من كاتب بهذا الحجم . رواية أتمنى ننسيانها سريعا .
12
كتاب خفيف , ممتع الى حد ما . اعجبني فيه الجزء الاول فكره المطعم وعمل المكفوفين فيه وطريقة الاستاذ تركي في وصف تجربته هناك . احسست اني هناك اخوض التجربة واتذوق الاطباق اعجبتني روح مهند ايمانه واصراره وميماته الاربع , وان كنت اعرف اغلب احداث قصته من قبل ما لم يعجبني بصراحة اسلوب الكتاب في بعض الفقرات , يوجد تكرار كثييير في استخدام نفس العبارات ونفس الكلمات واعادة نفس الجمل بتغيير ترتيب الكلمات فقط ايضا تكرار الشواهد من ايات قرانية او ابيات شعر اكثر من مره موضوع التكرار ازعجني واعتقد انه اضعف النص قليلا
12
اه لو كان الكلام كالخبز يشرى فلا يستطيع أحد أن يتكلم إلا إذا اشترى كلاما
12
سقطة في كتابات مُنيف صراحة . حبٌ أبله و كان مبالغاً به بالنسبة لفتاة لم يعرف عنها سوى اسمها و شكلها أيضاً هنالك تعدٍ على الذات الإلهية لم يكن له أي داعٍ لكن اللغة + الأسلوب = كعادة مًنيف لم يخذلنا
12
الكتاب جيد بشكل عام يهدف لمعرفة الذات والأهداف والعمل على تحقيقها . أكثر ما أعجبني حديثه عن العطاء الحقيقي . أنصح طلاب المرحلة الثانوية والمتوسطة بقرائته .
12
عادة ما يعجبني هذا النوع من الادب
12
في البداية توقعت إن الرواية تكون عن اﻷمراض النفسية زي أن تكون عباس العبد مثﻻً، بعد كده دخلت في سحر وخزعبﻻت وخيال علمي، التشبيهات مبالغ فيها
12
توقعت منة اثرا معلوماتي عن اليهودية وخاب توقعي شر خيبة
12
يتحدث عن أخطاء تتكرر كثيرا في المجتمع السعودي . الجميع يعرفها جيدا ، الفرق انها مصاغة بطريقة ادبية جيدة لا شيء جديد هنا . تكرار لجلد الذات من غير وضع حلول مبتكرة أو أفكار جديدة للمساعدة في حل هذه الأخطاء .
12
كتاب سطجى يعرض قصص و حواديت عن بعض العلماء فى محاولة من الكاتب لإيجاد سر فى خيال القارىء دون الاعتماد على توثيق أو إيضاح حقائق ثابتة. ستضيع معه بعض الوقت المسلى
12
اولا الروية بيضوحباطية جدا ثانيا البطل (اللي ميسماش) متفائل لدرجة العبط ثالثا الحلقات الاولى اعطتني انطباع انها هتبقى رواية بنهاية مفتوحة رابعا احسن ما فيها هي شخصية عز الدين والحمدلله اعز اصحابي حرقتهالي بأن عز الدين هيبقى ديكتاتور دموي خامسا كلمة الطماطم من احسن ما كتب ف الرواية وبيومي والقطان ساد.
12
حتى العجوز التي سقطت اسنانها في داخلها تعاويذ لا تتغير من عهد الصبا !
12
إلى الان تقريبا . انفصام ! و مع نهايته . أيضا . انفصام شكرا اينشتاين !
12
لم يرق لي كثيراً ولكن هذا لا يمنع من الوقوف على ما أعجبني اقتبست: مهما توارى الحلم فى عيني وأرقنى الأجل مازلت ألمح فى رمادِ العمرِ شيئاُ من أمل فغداً ستنبت فى جبينِ الأفقِ نجماتٌ جديده وغداً ستورق فى ليالى الحزن أيامٌ سعيدة وغداً أراك على المدى شمساً تُضئُ ظلام أيامى وإن كانت بعيده
12
مجموعة خواطر٫ بعضها ممتع والكثير منها معاد٫ كُتبت بأسلوب ولغة أبسط مما توقعت وأملت له
12
ذكرني بماذا كنت تهذي يا جبران !!
12
أعجبتني فكرة الكتابة بنظرة طفل نحو العالم
12
هذه الرواية من الروايات التي لا أفتخر كثيرًا بإضافتها إلى ماقرأته , لن أتحدث عنها . لكن إذا رأيتها في رف أحد المكتبات فحاول تجنبها لصالحك بتول"
12
كتاب رائع وملهم استخدم الكاتب ايلغ العبارات والتشبيهات ففي الجزء الذي يصف نفسه وصديقة في المطعم شبه المائدة في غرفة الطعام المظلمة قائلا " قبل ان ندخل الى موائدنا المتشحمة بالظلمة " فباستخدامه هذه التشبيهات اضاف للكتابة رونقها وشارك القارئ احاسييه في تلك اللحظات واني لأنصح بقراءته فهو كتاب خفيف جدا لايأخذ من الوقت سوى 3 ساعات ولكنه ممتع جدا
12
معجبتنيش
12
هأأأأأو .هأوووووو أووووو إنتَ بتهزر يا دكتور صح ؟ هه ؟ والنبي قول إنك بتهزر ؟ هه؟ عشان خاطري قولّي أن مش دي الرواية إللي مستنيها منّك بقالي سنة دا إيه البدنجان دااا ؟ كنت أزعم قبل هذه الرواية أنّي خبير محنّك في كتابات الدكتور أحمد أستطيع التعرف على طعمها ومذاقها ولو وسط مليون رواية إلا أنني هذه المرّة أعلن فشلي وبجدارة سيدي العزيز.أبي الروحي .كاتبي الأول وقدوتي الأزلية أنتَ خذلتني إليكَ يا عزيز النصائح الذهبية لتصنع رواية لا تتكلم عن أي حاجة 1- فقر مدقع وغلابة يتناهشون على اللحم والنفس والحياة 2- تيمة جسد امرأة انتهك واستهلك وهلك 3- كلمات بائسة وعبارات رنّانة لا تفهم منها شئ ولكنك تهز رأسك مع باقي القوم 4- حشر للثورة بلا داعي ولا مبرر سوى زيادة عدد الصفحات ومنح الرواية حدثًا تتناوله ولا مانع من قليل من الدموع باستشاهد أحد المطحونين الفقراء البلهاء البائسين 5- نهاية لا تعرف منها هل أنتَ بتستهبل أن أن الكاتب هو الذي يستهبل ؟ باختصار .شوف فيلم حين ميسرة أو دكّان شحاتة يبقى كدا الرواية انتَ قريتها من قبل ما تقراها لمّا الدكتور أحمد يكتب وأحمد العايدي يشجعه عليها كل دي ارهاصات لعمل أدبي عبقري ولا شفت عبقرية ولا شفت عمل أدبي ملحوظة : نجمتين تقييم عشان خاطر الدكتور أحمد ليس إلا ولو لم يكن هو كاتبها لمنحتها صفرًا ويبقى انتَ كدا قريت الر
12
كلاسيكي جدا في عرض السيرة النبوية. لم يأت بالجديد
12
أكثرت رضوى عاشور من تكرار الأحداث و التفاصيل لدرجة تصل إلى الملل. ألأحداث غير متناسقة , تنقطع و تتصل بلا سبب. مما أعجبني في الرواية , التركيز على عنصرية الإسبان مع العرب. لم يعجبني فصليّ غرناطة و الرحيل.
12
لا يغلب على الكتاب أسلوب الغزالي المعتاد، فكرياً يحاكي كتب ما يُعرف بالـ "تنمية البشرية"، و أدبياً ليس به عذوبة و عمق جمله المعتادة، بل هي مزيج من جمل تحفيزية بشكل يكاد يكون متكرراً و مستهلكاً، لكنه يظل يقع في مكانة أرقى من "كتب التنمية البشرية المبتذلة" و أدنى من "الكتب التي تتعمق في النفس".لا يخلو من حقائق و شواهد جيدة
12
العمل الأدبي لا يكتسب النكهة القصيبية مالم يمازجه شيء من السياسة، هنا القصيبي أدخل شيء من السياسة في هذا الجزء من القصة مما ميزها عن جزئها الأول حكاية حب
12
اممم, نبدأ منين !! اللغة, والتشبيهات متعمدة الغرابة والمبالغ في استخدامها , اختلفت تماما عن اسلوب مراد في روايتيه السابقتين, والذي اتسم بسلاسة آسرة !! الشخصيات تبدو أكثر " سينيمائية" ان جاز التعبير !! الحبكة بشكل عام: مختلفة , وتمت صياغتها باحترافية لا تنكر ولكن جائت النهاية متوقعة لدرجة مخيبة للآمال !! الشخصية الأساسية : لا يمكنك حسم موقفك منها ببساطة, تتعاطف معها تارة, وتلعنها تارة آخرى !! .
12
الكتاب رغم سلاسة أسلوبه وواقعيته واهتمامه بظواهر اجتماعية سلبيه في مجتمعنا إلا أنه من فرط الطاقه السلبيه الخارجه من كلماته أصابني بالصداع، الكتاب متخصص في نقد الظواهر السلبيه وليته اهتم بكذلك بالنقد الإيجابي للظواهر الاجتماعية الإيجابيه شعرت وأنا اقرأ الكتاب أن مجتمعنا عبارة عن وباء يستحق الحرق حيا ليخلص الكون من شوائبه :(
12
أولا : أذهلتني الروايه جدا لأسلوبها الشيق الجذاب واعجبتني اللغه المتقنه والوصف التاريخي الذي ابدع يوسف زيدان بدمجه باحداث الروايه ، كما انها اخذتني الي حقبة زمنية كنت انظر اليها من منظور مختلف قبل قراءة الرواية بالتأكيد أفضل وأشمل. ثانياً : علي الرغم من جمال الرواية فهناك الكثير من النقاط المُبهمة في مقاصد الكاتب !! أطلت الوصف للمكان والزمان وتركت امرأة حائرة ما بين زوجا وشقيق !! الرواية كأنها فيلم عربي مدتة ساعتين مع انقطاع الكهرباء اثناء المشاهدة كل ربع ساعة ،،كأشخاص الرواية يظهرون ويؤثرون ثم فجأة يختفون كـ ليلي التي اختفت فجأة والنبطي الذي عنونت بأسمة الرواية ولكنة لم يظهر إلا قليلاً وايضاً عائلة ماريا ما دورها في الرواية او مدي تأثيرها وهكذا أم البنين !! وعن الخلفية الاسلامية في الرواية فهي مُبهمة ايضاً "فسلومة أسلم وامتنع عن شرب الخمر ولكنه ظل إنسانا عاديا! ومارية أسلمت حين أسلم زوجها ولم يتغير الكثير من خصالها.!!
12
مانمت ليلتها و المراجع اللي رجع لها غازي غزيره وقويه . رائعه وتستحق القراءه
12
لم أحبها على كثرة ما قرأت عن الرواية؟ جائزة نوبل، لماذا؟ هل لتسلسل الأجيال، أم للخيانات الأسرية والدينية؟ أم للوصف والقدرة على تجسيد شخصية تلو الأخرى تفوقها غرابة وتناقضا مما يجعل عينيك تدور في محجريهما ويداعبك سؤال متى النهاية، ولم سقطت في الفخ؟ رواية ثرية إنسانيا، تاريخيا، شعوبيا، لكن ساقطة وبكل جدارة أخلاقيا!! المعذرة ممن يقرأ هذه الكلمات فإني عندما بدأت بها توقعت أن تترك شعورا جميلا لدي بناء على سمعتها، لكنها تركت شعورا عظيما بالتعاسة
12
لن أتحدث عن الخطوط الحمراء التي قُطعت ولا عن المقدسات التي اُنتهكت، ولا عن القصة بحدث ذاتها، فعلوان يستطيع أن يخفف من حدة الغضب والغيظ ويضع نوع من الغشاوة على العينين بلغته التي تغفر له الكثير . . بالتأكيد " صوفيا" ليست بأحسن ما كتب علوان، ولكن بين ثنايا قصتة وجدت ما شدني وهذا ما سأتحدث عنه سأتحدث عن الحالة الغريبة "معتز" الشخصية السوبر مَلولة، وكانت الصفحات التي وصف فيها نفسه هي متعتي الوحيدة أثناء القراءة . . غريب هذا المعتز ول(ت/ي)درك قارئة/قارئ هذه السطور مقدار هذه الغرابة أقول أنه استمتع بوفاة والدية ليس لأنه يكرهما بل لينشغل برصد التغيير في وجوه ونفوس أقاربه التي استمرت لأيام شغلته وأبعدت عنه شبح الملل. وأنه يحن لمراهقته بشدة لكثره التغيرات التي حدث له نفسياً وجسدياً ولم تترك له وقت للرتابة والملل لأنه مشغول برصدها. وأنه يرتكب مخالفات ليقضي يومين بالسجن للتغيير وأنه وأنه . وصف نفسه كثيراً وهذه بعض المقاطع:- لست غريب الأطوار، ولكن عقلي يشبه رقعة الشطرنج، يجب أن يأتي كل مربعين متجاورين بلونين مختلفين، وإلا لكانت رقعة شطرنج خاطئة إذا! إن أي صورتين متشابهتين تتجاوران في عقلي تحدثان عندي توتراً وكآبة، لا شيء يجب أن يتكرر، حتى رقعة الشطرنج لا يجب أن تأتي بلونين فقط، وأنا لا أحب الشطرنج أساساً، ولا أتحمل أن أمارس لعبة تتطلب أن أظل شارداً أفكر في النقلة التالي!. لا أتخيل أن أقضي حياتي سعياً وراء ثابت! مهما كان نفيساً وجليلاً، فالثبات بحد ذاته نسقٌ وضيع! لا يثبت إلا الشيء البليد، لا يركد إلا الماء الآسن، لا يستيقن إلا العقل الكسول مع أن محور الرواية الثاني الأساسي الذي حمل اسم الروية "صوفيا" تففن علوان في وصف مرضها ومعاناتها ولكنها لم تحرِّك فيَّا ولا شعرة، لم أتعاطف معها أبداً تمنيت أن تموت باكراً وهذا لم يحدث طبعاً لانها أساسية للنص،وتحملتها لأراقب تطور علاقتها مع "معتز"، كنت متشوقة هل هي قادرة أن تحدث شرخاً في هذا الإنسان المضطرب؟ ولو بعد موتها تمنيت ذلك بصراحة لأعرف ما الشيء القادر على هزه ولكن في النهاية لا شيء يحدث . . وكل ما حدث له أنه:- أشعر بالملل!. هذه الشخصية لو كانت على أرض الواقع فإني أعتبرها خطرة ولن أقترب منها، ولكن بتحولها لكلمات على الورق تصبح ممتعة مثيرة للاهتمام . . وهذه روعة القراءة التي تسمح لنا بالغوص في نفوس مضطربة دون الخوف على أن أنفسنا من أن يصيبنا بعضٌ مما عندهم ودون أن يتمكنوا من إيذائنا . مساكين هم الذين لا يقرؤون فقد فاتهم الكثير!
12
النجمتان لا تعني أن الكتاب سيء أو ضعيف المحتوى، بل العكس الكتاب ربما يكون أحد أفضل كتب هيكل من ناحية السلاسة و ترابط الأفكار و البعد عن الاستطراد. و قد كنت أنوي أن أصنفه في فئة أعلى خصوصاً و قد علمت أن الكتاب عبارة عن مقالات مجمعة نشرها هيكل في السبعينات في مطبوعة لبنانية رداً على الهجمة الشرسة التي شنها النظام المصري على العهد الناصري و قد أظهر هيكل براعة فائقة في تمرير ما يريد دون أن يفقد رزانة العبارة و بلاغة الأسلوب، كما كان منظماً و دقيقاً و هو يقسم دفاعه إلى نقاط أفرد كل واحدة منها في مقال/فصل خاص بها و استوفى نقاشها من مختلف الجوانب. إلا أن العيب الجوهري في الكتاب هو من وجة نظري العيب الدائم في كل ما يكتبه و يقوله هيكل، فهو على الرغم من مواهبه الضخمة و قدرته التحليلية البارعة يفتقد إلى الموضوعية تماماً عندما يتعلق الأمر بعبدالناصر. وافتقاد الموضوعية بالنسبة لهيكل لا يعني انخراطه في حملة تأليه غبية أو تدبيج عبارات عاطفية بلا معنى فهو أذكى من ذلك بكثير.لكن غياب الموضوعية عنده يتمثل في تلعثم لغته و غموض عبارته عندما تلامس الأوتار الحساسة لمرحلة حكم عبد الناصر، ولعل أبرز نقاط التلعثم تلك هي هزيمة ١٩٦٧م و ما ترتب عليها من أحداث و ما كشفته من إختلال خطير في منظومة حكم عبدالناصر، هنا يتلعثم الرجل الفصيح كثيراً و يتحدث عن عموميات لا تمس عمق الحقيقة و يقفز مباشرة إلى ما بعد الهزيمة و موقف عبدالناصر منها و تحمله للمسؤلية و تحضيره لحرب الاستنزاف لاحقاً. النقطة الأخرى التي تلعثم فيها الرجل الفصيح في هذا الكتاب أيضاً هي موقف عبدالناصر من التعذيب و القمع الذي يجري في السجون في فترة حكمه، فكان رده و تفنيده للمسأله غير مقنعاً لي كقارئ. لكن الكتاب يكون مقنعاً جداً في الحجة و الأسلوب عندما يتطرق لنقاط قوة عبدالناصر الحقيقية كنزاهة اليد و صدق النية في الاستقلال و الرغبة في تطوير البلاد عسكرياً و اقتصادياً هنا تتجلى مواهب هيكل الصحفية و البلاغية بلا عائق يعيقها فيسرد الوقائع و الحقائق و الأرقام بلا تحفظ فيبدع و يمتع و يكشف فصولاً صغيرة أيضاً من حياة عبدالناصر الشخصية و تعامله مع أولاده في التوظيف و خوفه عليهم من الإغراءات و المجاملات إذا اشتغلوا في وزارات حكومية بعيدة عن عينه! كما يذكر للمؤلف إثارته لنقاط خلافية في سيرة عبدالناصر كخوضه لحرب اليمن و معاداته للأمريكان و انفتاحه على السوفيت و يسوق نقاطاً موضوعية إلى حد كبير في تبرير وجهة نظر ناصر السياسية حتى لو اختلفنا معها. الكتاب جيد في عمومه لأهمية النقاط التي تناولها و لقرب مؤلفه من أحداثها لكن يعاب عليه غياب الموضوعية النقدية رغم تغنيه بها و تغييب الصراحة في المواضع الحساسة. كما أنه لا يخلو من مسحة المقالة الصحفية المتأثرة بالوضع الراهن(الذي أصبح تاريخاً الآن) و صرفها الكثير من السطور في مناقشة ما لم يعد موجوداً. و يمكن تلخيص الكتاب بأنه دفاع حميم وفاءً لعبدالناصر و لعبدالناصر وحده!!
12
هم يضحك وهم يبكي رغم ان واقع في مجتمع فاشي قاسي صحيح كان في حبكة درامية وافورة شوية في حاجات كدا بس اولا انا فطست ضحك ثانياً الخلاصة كانت في جملة في الأول خالص
12
الكتاب منقسم لقسمين : الأول مقتطفات من غاندي وتعليقات الكاتب على المقتطفات المختارة وهذا القسم ضعيف جدا لان تعليقات الكاتب لاتضيف شيئا لكلمات غاندي وانما هي خواطر قد تعبر بذهن اي شخص يقرأ سيرة غاندي القسم الثاني عن رحلة الكتاب لأحد منتجعات الهند للتأمل والانقطاع عن العالم المادي قوة الكتاب بهذا القسم .فتجربة مثل تجربته هي بمثابة حلم .ونجح بتوصيل الحالة الروحية والصفاء الذي استحوذ عليه .وخصوصا عندما شعر بتغير نظرته تجاه النمل (وهذه الحالة بالذات وصلت اليها أحد المرات وأسعدني قراءة نفس الحالة مع شخص اخر) لكن مشكلة أحمد الشقيري انه مقيد.رغم كل افكاره التي تقوده للحرية الروحية.يبقى مقيد بعوامل مجتمعه وهذا واضح جدا بكتاباته .
12
لا أدري لماذا شعـرت بالسأم وأنااقرأ الكتاب, ربما لأن في اعتقادي ان النسيان لايحتاج لسرد كل تلك النصائح والصفحات هو يحتاج فقط ارادة من راغبي النسيان وانتفاضتهن علي الذاكرة.أكثر ما ازعجني هو اصرارالسيدات اللائي ذكرن علي المضي في حماقتهن,, وأكثر ما امتعني بعض أقوال أحلام والمكالمة التي دارت في النهاية.
12
بدأت الرواية مغترةً باللغة البليغة التي يصيغ بها علوان كلماته وسطوره. ولكن مع وصولي لمنتصف الكتاب تبين لي أنها لا شيء سوى همهمات عاشق يتأوه فراق معشوقته. لا شيييييء. لم أستطع إكمالها. لكني أضع ١٠/١٠ على اللغة الأدبية والأساليب البلاغية و أضع ١/١٠ على حبكة القصة وأساسها. مع تحفظي على الهبوط الأخلاقي المبتذل في بعض صفحاتها.
12
سبب قرائتي لتلك الرواية هو اني أردت ان أقرأ لكاتبة سعودية! أراقني إسلوب كتابتها رغم تكرار المعنى كثيرا. الرواية مطولة جدا ويمكن اختصارها في النصف! أعجبني الاسلوب وأمقتُ القصة! أقل ما يقال عنها انها مستفزة.
12
فكرة قريبة من واقعيات تشيكوف برؤى فلسطينية . كان ممكن ان تصبح أفضل لو أن لغتها أكثر رصانة
12
الروح لابن القيم كتب يُفصل فيه عن الروح (مثل ما هو واضح من العنوان). توقعت فيه اجابات اكثر لكن صدق الله العظيم "ويسئلونك عن الروح قل الروح من امر ربي وما اؤتيتم من العلم الا قليلا" طريقة عرض المعلومات كانت مملة بعض الاحيان خصوصاً في عرضه مختلف الآراء والتفصيل فيها. يمكن كمرجع الكتاب افضل لكن ما انصح بقراءته كقراءة حرة.
12
كانت "فوضى الحواس" التجربة الأولى لي مع رواياتها ! وكان بذلك الكتاب الأول والوحيد الذي أبدأ بقرائته ولا أكمله ! بعد فترة طويلة قررت قراءة روايتها الأخيرة ! فقرات كثيرة لا داعي لها ! شعرت بأن بعض الفقرات أضيفت لتناسب السنة التي نشرت فيها الرواية !
12
صراحه بعد قمر على سمرقند الاكثر من رائعه و التى لم استطع انزالها من يدى حتى انهيتها و روايه يوم غائم فى البر الغربى الجميله الغنيه بالشخصيات و الدراما و الوقائع التاريخيه لم يكن هذا ما انتظرته من دكتور محمد !!!!الروايه فى مجملها ليست سيئه و انما كان من الافضل لها لو كتبت قبل قمر على سمرقند لان من يرى اداء الدكتور فى قمر على سمرقند يستحيل ان يتصور ان هذه الروايه الجديده هى روايته فعلا
12
القصة الأولى "بنت الشيطان" فى غاية الروعة بحيث جعلت باقى القصص تبدوا عادية بالنسبة لى لكنى لا أخفى إعجابى بتنوع الكاتب فى قصصه
12
كتاب خفيف على الروح .
12
خيرى شلبي من اكثر الكتاب المتمكنين في وصف الأماكن ويخليك تشوفها كأنك بتشوفها اول مرة وحتى لو كنت ساكن في المكان أو بتعدي عليه كل يوم. هي دي تقريبا ميزة الرواية غير كده هي مملة جدا
12
مش اليى توقعته خلاص .!!
12
أراد علاء الأسواني أن يكتب رواية بها كل شئ فلم يكتب شئ. تحتاج الرواية الشاملة لأديب متمرس راسخ في اللغة، واسع المفردات يمتلك بحر يفيض بالمرونة الأدبية كي ينقل القارئ بسلاسة ويسر بين السياسة والحب والهزيمة والعقد النفسية المتباينة لأبطال روايته، وهو ما فشل فيه بجدارة علاء الأسواني أو على مايبدو أنه تسرع في تقدير إمكانياته الأدبية فسقط في فخ الرواية الشاملة. الأحداث رتيبة، متوقعة ومباشرة وكثيراً ماتقع في حيز الكليشيهات المميزة للمسلسلات الدرامية. واللغة عادية يميل بها الكاتب نحو أسلوب التقرير وسرد الأحداث بدون شخصية مميزة أو جماليات لغوية. ثم حدث ولا حرج، عن الحشو الجنسي المبالغ فيه ووصف تفصيلي لمشاهد أقل ماتوصف به أنها مقززة بلا أي هدف أو مغزى. أتكلم وفي ذهني "عناق عند جسر بروكلين" لعز الدين شكري و "بروكلين هايتس" لميرال الطحاوي وحتى "أمريكانلي" لصنع الله إبراهيم . كلها أعمال روائية متميزة عن تجارب المغتربين في أمريكا ولكن المقارنة مع شيكاغو معدمة. النجمتان فقط للتجربة السياسية في الرواية والتي اعتبرها من المحاولات النادرة في عهد المخلوع والإستشراف لبوادر الثورة، وإن كانت تجربة قاصرة بدت لي وكأنها مقال طويل متخفي في شكل رواية أدبية.
12
تنوع الشخصيات فيها جميل و كان بالامكان ان تكون رواية رائعة لولا التفصيل الدقيق للحظات مقززة لكل الشخصيات ادى الى هبوط التقييم الا الأسفل . فاصبح الهدف هابط
12
" ستاربكس هو إسقاطٌ مصغّرٌ للحياة التي نعيشها، فكل شيء فيه سريع، حتى تحضير القهوة الذي يُفترضُ أن يتمّ على تُؤدةٍ، يتعمّد موظفوا المقهى أن يستعجلوه أمامك لكي تأخذها وتمضي دون أن تتحدث إلى أحدهم، حتى لا تُربكَ تدفّق الزبائن وتخرق تقاليد المكان. يمنحكُ ستاربكس خياراتٍ كثيرة، ولكن ليست كلها حقيقية، وهذا ما أوردتهُ في موضوع (هل خياراتنا حقيقية؟) حيث افترضتُ أن الخيارات الحقيقية هي الخيارات التي نقوم بها بأنفسنا، لأنها تعكس رغباتنا وطموحاتنا، والخيارات الكاذبة هي تلك التي يقوم بها الآخرون بالنيابة عنا. إلا أننا نستمتع كثيراً، ودون أن نشعر أحياناً، بكثير من الخيارات الزائفة، وخصوصاً تلك التي تتعلّق بالقهوة وطريقة ارتشافها." " أما بيسكاسو فإنه قد فُرِضَ علينا بفنّه الغريب، وعلى كل من تحدّث عنه أن يحترم عمله ويقدّره لأنه أحد أشهر فناني القرن العشرين، هكذا يقول الخبراء الذين لم نعرف أسماءهم يوما، وعليك إذا وقفتَ أمام إحدى لوحاته أن تقف بصمت وتُبدي إعجابك، فالامتعاضُ مرفوضٌ جملة وتفصيلاً لأنك بذلك تكون غير متذوق للفن وغير آبه بالإبداع، وهو ما يقع تحت طائلة العبودية، مثلما ورد في موضوع (العبيد الجدد) حيث يستعبد الإنسان نفسه بنفسه، ولا ينفكّ يتلذذ بتلك العبودية حتى في أحلك ساعاتها المظلمة، لأنه يظنّ بأن انغماسه في الظلام سيؤدي به إلى النور لا محالة، وخصوصاً إذا كانت عبودية ملوّنة كإحدى لوحات بيكاسو المُعقّدة." إذاً، 173 صفحة موزعة على 31 مقالة. تبحث في عدد من القضايا الاجتماعية والوجدانية مثل الحب والنجاح والوجود والمشاكل الأجتماعية المنتشرة في الوطن العربي. لم يكن من داعٍ لكل هذه الضجّة الإعلامية التي أُثيرت لأجله، إلا أنه مجموعة من المقالات البسيطة بأسلوب سلس دون إطالة أو حشو زائد.
12
الحقيقة الرواية ما عجبتنيش اوي . انا لما بقرأ رواية لازم تغير فيا حاجة أو تهزني او تهز مشاعري . السنجة رواية عادية . فيها جمل حلوة اه ولكن كنت متوقع من دكتور احمد خالد توفيق اكتر من كدة خصوصا بعد ما سمعته عن الرواية . الرواية بتناقش مصر ما بعد الثورة . ولكن كانت محتاجة جهد أكثر من ذلك
12
يعني الحقيقة اجتهاد، بس حاجة سيئة فعلا أن الواحد يكتب في كل حاجة لأن زي ما بيقولوا من تكلم في غير فنه أتى بالعجائب، وخصوصًا الآراء الشرعية من لم يفهم القواعد الفقهية وأصول الفقه لم يفهم الغرض من أحكام التشريع على كل حال لا أرشحه ككتاب للتعلم ولكن لاستعراض أفكار فقط
12
ملل . لم يضف أي جديد لأي شئ
12
لا أعلم لم قرأته . ولكن كان اسمه بمثابه المشجع الذى جعلنى أغوص بين ثنيات الكتاب. هو موجه فى المقام الأول للنساء ولكن كما اشارت المؤلفة فهو مفيد أيضا للرجال الرجال كما ذكرت للإستفادة من أخطاء الحمقى منهم. اعتمدت الكاتبة بشكل مباشر على شكل الصداقة بين الرجل والمرأة وهو شئ لم يعجبنى. انبهرت بشدة بالمكالمتين التى اجرتهم مع "زوج" كاميليا فى آخر الكتاب و اعجبتنى حيرتها بعد المكالمة الأولى معه فبذلك هى هدمت كل ما كانت تحاول أن تبنيه منذ فجر الكتاب. ولكن مما آلمنى حقا هى ذلك الروح الشريرة التى جعلتها تذهب إلى كاميليا عند مصفف الشعر فبدلا من أن تذكرها بالواجبات المختصة بالمرأة التى اسهبت فى ذكرها مسبقا لتقوية الحب . جعلتها تأخذ منها تعهد للنسيان وتقبل صدمة الفراق. فى المجمل الكتاب أثار قشعريرة سرت فى بدنى بشدة . هل أكون من هؤلاء الرجال الذين تكلمت الراوية فى حقهم ؟!ا
12
عبارة عن محاضرة مكتوبة . من أوائل كتب الوردي على ما يبدو , لكن الكتاب يبلور تقريباً أهم أفكاره التي كثفه في كتبه اللاحقة ؛ موضوع إزدواج الشخصية والمعايير العالية ( وعاظ السلاطين ) وقضية اللغة الفصحى والعامية ( أسطورة الأدب الرفيع ) ودراسة لطبيعة المجتمع العراقي التي درسها في عدة مجلدات .
12
سقف الكفايه روايه كتبها محمد حسن علوان باسلوب أديى وبلاغى اكثر من جميل,اوقفتنى كثير من الجمل باسلوبها المميز .تشبيه واستعارات وكنايات غايه فى البلاغه.اما بالنسبه للقصه فى حد زاتها فهى ضعيفه جدا غير مقنعه بالمره.أيعقل ان ثقف حياة شاب فى العشرين من عمره على حب ضائع؟وهل حياة الفرد منا قائمة على حب وعشق وهيام متى زال هذا الحب انهارت الدنيا ومافيها؟سبحان الله!!!. لم ارى فى ناصر سوى شاب ضعيف الايمان ،ضعيف الشخصيه،مهزوز النفس ،عديم الكبرياء.كما ان الكاتب صوَر لنا هذا الحب الخرافى الذى تجاوز الحدود الاجتماعيه والدينيه والاخلاقيه فى شخص فتاة لعوب تقفز من رجل الى اخر ولم نرى فى اسلوبها وحياتها مايشفع لناصر الحاله التى وصل اليها اللهم الا حب شهوانى لا يتعدى التقبيل والاحضان وما شايه ذلك.كنت اتمنى لو كانت مها شخصيه مؤثره بفكرها وثقافتها وروحها وسياستها مما يجعلنا نقتنع بذلك الفقد العظيم والمصاب الجلل لصاحبنا الولهان ناصر. اعجبتنى شخصية ديار كثيرا ،انسان واقعى حلت به مصائي كثيره ولكن الحياة تستمر .
12
وقع الكتاب في يدي بالصدفه . فلم اكن اعرف بشهرته من قبل أسلوبه جميييل . يبدأبك من منتصف القصه ثم يعود الى الماضي. رغم ان هذا الاسلوب شتتني لكن لم تعجبني عدد من الأفكار في الكتاب. ولم أفهم الخاتمه لكن هناك اقتباسات جميله مثل : الحياة .مجرد الحياة ياصاحبي , بطولة نعم الحياة بطولة, ولكن دون ضجة . بطولة صغيرة يمارسها الإنسان يومياً من أجل أن يعيش صادقا وشريفاً.
12
كنت أود فهم الأناشيد التي تنبعث من التكية. مع توالي الأجيال وتشابه الأسماء، صعب علي تتبع من ابن من، ومن قتل من، ومن طمع في فتونة من. على العموم، رواية لا بأس بها ولكنها لم تجذبني بشدة.
12
في البداية ترددت بشرائه لشعوري بأنه لمن هم أصغر مني سنا رغم ذوباني في فكر الدكتورسلمان واعجابي به وعل ذلك مادفعني لشرائه في النهاية ومع صدق توقعي الا انني لا انكر استفادتي بطريقة عرضه للأفكار ولغته السهلة الراقية الكتاب انصح به لكل من دخلت في عمر ال 15 فهو يخاطب الفتاة بمنطق الأب ويسوق لها نصائح وتوجيهات لاغنى عنها في حياتها حول مستقبلها الاجتماعي وموقفها الصحيح مما سيصادفها في المستقبل
12
توقعت منه الكثير، و لكنه خيّب ظني
12
لم يجذبني . فلم اكمله
12
فكرة الرواية أعجبتني , بل وفاجأتني و توقعت منها الكثير . لكن -للأسف- سرعان ما تغير رأيي قبل منتصف الرواية . البداية كانت واعدة , لكن دمجه للعوالم والأزمنة المختلفة في هذه القصة و طرحه لموضوع الغزو الثقافي أو الإعلامي في القالب الذي طرحه ( كولا لولا ! ) أثار اشمئزازي حقيقة , ليست لدي مشكلة مع الفنتازيا ( أو الواقعية العجائبية كما يسميها ) , لكن كان هناك شيئاً غير صحيح في سير الرواية . ربما لو أنه حافظ على سمات وبيئة زمان النبي نوح عليه السلام -بطريقة ما - لكان أفضل . الحوارات كانت عادية وسطحية في الغالب وركيكة في أحياناً كثيراً . ولا أبالغ لو قلت طفولية بشكل مفرط وهو أمر أزعجني جداً خصوصاً لوجود عدد كبير منها في الرواية . نجمة للفكرة المميزة ( التي لم تستثمر جيداً ) و أخرى للهدف النبيل منها , عدا ذلك . فليس هناك ما يستحق الذكر .
12
مجرد حكي لأحمد حلمي عن مواقف حصلت معاه . بعضها له قيمة ومعنى وبعضها لا يتجاوز كونها مجرد حكي!
12
أسلوب تركي ساخر ولطيف
12
كتاب عادي جدا. عبارة عن مقالات، كل مقالة 5 - 8 صفحات تتكلم عن مواضيع مختلفة و تجارب عاصرها الكاتب.
12
محيرة لابعد مدى! لم استنتج فكرة كلية يدور حولها الكتاب.فقد حاول فى البدء تناول فكرة الصراع بين الشرق والغرب فى قصة قنديل ام هاشم والتى بالمناسبة كانت فى رأيى اشبه برواية منها للقصة القصيرة.واقرب للقصة منها للرواية فهى تتسم بسمات الرواية من حيث تعدد الاحداث ولكنها لم ترق الى مسمى الرواية ;لماذا؟؟؟.لان الكاتب اختصر عدة احداث حتى تتحول لقصة قصيرة .احداث كان من شأنها ان تنقل للقارىء خبرة شاب قروى فى اول اقامة له فى اوروبا والصراع النفسى الذى تعرض له فى بادىء الامر. حتى اننى كنت استشعر بوجود مات يسمى بال "حفرة" سقط فيها يحى حقى وكانت نتيجتها فشل القصة الاولى والتى بالمناسبة لم يوفق فيها فى تناول فكرة الصراع بين الشرق والغرب اما عن القصة الثانية"السلحفاة تطير" حقا لم افهم المغزى! ولم افهم علاقة العنوان بالاحداث. كانت مسلية كقصة ولكنها بلا مغزى اما الاقرب لقلبى فكانت "كنا ثلاثة ايتام" و "كن.كان" ليسا افضل ما قرأت ولكن اضعف الايمان اكتسبت حكمة !! "بينى وبينك" مملة الى خد النعاس او اننى سئمت من البكاء على اطلال حبيب غائب فى رأيى المجموعة مشتتة ,لا تدور حول فكرة واحدة ولا تهدف الى شىء فقط قراءة من اجل الامتاع غير انها ليست بالتأكيد امتع ما قرأت!
12