text
stringlengths
2
14.8k
label
class label
5 classes
فين الإستفادة مسلي أة ممكن مفيد لا .
12
بالفعل هو الكتاب الذي تنبّأ بالثورة المصرية, ففيه عرّف قرّاؤه بهموم الشعب المصري بقالب أشبه ما يكون بالمسرحي, لكن ما يعيبه استخدامه لبعض الألفاظ السوقيةالتي أزعجتني بعض الشيء.
12
يوجد الكثير من الألفاظ الخارجة . لا أدري إن كان هذا ضمن فنون الكتابة الحديثة أم لا . ولكن راق لي البيئة الزمانية والمكانية لبعضهم ولم يرق لي معظمهم ، ما ظهر في شكل ينم عن إسفاف . إستخدامه للهجة المصرية العامة في معظم قصصه يجعلني أتحير في أي صف من الكتاب أضعه . يملك أفكار مميزة ويستطيع تحويل بعض المدونات الصغيرة الى قصة قصيرة كاملة كما فعل في " زبادي التي فرق بيني وبينها الشات " .
12
هو بين النجمتين والثلاث ولكنه اقرب الى النجمتين في رأيي فقيمته كذلك. لم يوصل الكتاب ما يوحي عنوانه، ولكن به دراسه جميله عن قوى النفس واللاشعور،. لم يعجبني تفسيره لبعض الظواهر الغير طبيعية على انها ناتجة من قوى اللاشعور لدى اصحابها بدون دليل قاطع؛ كان على الدكنور أن يبين، على الأقل، بأن هناك تفسيرات أخرى محتملة لهذه الظواهر ولو كان لا بؤمن بها.
12
* كانت أراؤه في بداية الكتاب مباشرة صريحة فيما يتعلق بالعرب سياسة وشعباً، تحمل الكثير من الوضوح وربما الكثير من التفهم والمودة لكنها لم تضف لي الكثير .ولم تحمل نتيجة مفجرة أو شيئا فوق العادة كما تصورت وجدت بعض الطرافة في إستغرابه لأمور دقيقة قد نراها من * التوافه ولا نلقي لها بالاً بحكم طول المعايشة أو عدم الألفة مع البديل * خلال صفحات الكتاب .علق على مسألة النواتج المادية والمحسوسة للتدين من خلال معرفته بأحد زملائه العرب بجامعة طوكيو الذي كان مسلماً متدينا مؤدياً الفروض مبتعداً عن الحرام . فتساءل:ما الذي وصل إليه صديقه هذا في حياته ؟ ما الذي حققه ؟ بماذا عادت عليه " تحربة التدين" الطويلة هذه ؟؟ و قارن بين هذا المتدين المسلم الذي بقي مكانه طوال 20 سنة لم يتقدم خلالها أو يتأخر في ميادين الحياة وبين البوذيين المتدينين في اليابان . كانت مقارنة جميلة .نبهتني إلى التصلب و الروتينية الشديدة التي قد تصيب المسلم المتدين.فلا يعودللإبداع والإبتكار وتعلم الجديد مكان . * أعتقد أن ما سيبقى معي من هذا الكتاب هو إفتتان الكاتب بالصحراء أولاً وبالبدو ثانياً .فضلته كيفلسوف أكثر منه محللاً سياسياً .عقدت العزم على الذهاب " للبر " ربما أجد من الجمال ما وجد
12
كتاب طريف بسيط.وشبابي.مناسب لوقفات الانتظار الطويلة
12
حسبما لاحظت فالآراء تتفاوت حول هذا الكتاب فبعضهم وصفه بالسخيف والبعض الآخر مدحه حتى وصل به للسماء. أما أنا فلا أعترض مع آراءهم كن كونه سخيف لأنه كان بالإمكان التعمق أكثر والإستعانة بآراء أكثر وعدم الإكتفاء بما يمليه الحس العام. لكنه بذات الوقت مفيد. إنه يقول أشياء نقولها نحن بأنفسنا; بقلوبنا وعقولنا لكن كثيرٌ منا ينكرها ويخشى التلفظ بها أمام أحد حتى لا يُشَّك يدينه أو برجولته عندما يجده في صف المرأة التي ما هي بالنهاية إلا أمه أو أخته أو زوجته أو. إلخ
12
الكتاب شمل مواضيع مفرقة واغلبها لشحن الهمم والعبرات واخذ الحكمة من التجارب. الا اني اجد في اسلوبه حشو والمواضيع الباهته وتكرار الافكار. لايخلو الكتاب من بعض الفوائد. لكن لم اجد مايجذبني من مواضيعه فيه شيء
12
لم ار في حياتي كاتبا علي مثل هذا القدر من السماجة!. بعد قراءة هذا الكتاب تستطيع بكل سهولة ان تستخلص منه مدي سماجة و أنانية و سادية الكاتب. إنه مجرد شخص يستمتع بإيذاء الآخرين لمتعته الشخصية و علي المستوي الأدبي فإنه مملئ بالغرائب. جميع الشخصيلت التي يتحدث معها المازني تبدو و كأنهم جميعا أساتذة لغة عربية إن لم يكن ادباء! و هو ما لا أستسيغه من الإنسان العادي الكتاب لا يستحق اكثر من نجمة واحدة كتقييم و لكن رؤيته لحياة آدم و حواء بشكل مختلف جعلتني أمنحه نجمة أخرى. و حتي هذه الرؤية هو بنفسه يعترف أنه سرق فكرتها من مارك توين
12
حاسه أكبر من قدراتى العقليه الصراحه :)
12
لا تستحق الضجة اطلاقا
12
كتاب يمزج الفلسفة بالتصوف.فيه مغالطات و قد حذر بعض العلماء منه و قالو ظاهرة الإيمان و باطنه الإلحاد
12
الكتاب الاول كان جاذبني للقراءة هو قريب من كتاب " قالوا " لانيس منصور في انه مجموعه من المقولات المنفصلة لكن هنا كل المقولات بتنصب علي شيء واحد وهو حبيبته بعد الاسترسال ف القراءة الافكار هتكرر والمشاعر اللي كانت بادئة رقيقة ف اول الكتاب بمرور الصفحات بتصبح اكثر لزوجة لدرجة توصل معاها للملل بالاضافة لكده فيه كمية من التذلل والخضوع كبيرة قوي مش معقول توصل للدرجة دي بيدي نموذج واضح للفناء في الممدوح اللي كنا بنقوله في قصائد المدح في ثانوي عام والسؤال هي مين اللي يتقال عليها كل ده دي لو ملاك مش معقول تكون كده انا وصلت لحدود صفحة 60 بس ومقدرتش اكمل كفايه عليه
12
كتاب قصير جدا. يحكي معاناة سلمى، تلك المرأة العربيه في ماشهدته من أحداث وكيف عاشت وتغلغلت في التاريخ وهي على أرض الواقع !! سياسي. جميل.
12
عادية جدا!! أحداث الرواية عُرفت من أول صفحة والبقية مجرد تفاصيل خالية من الأحداث المهمة الحقيقة أني انتصف الرواية ولم أعد قادرة علىإكمالها مايشفع لها لغة واسيني الرائعة وبعض الاقتباسات الجميلة.
12
لفائي اﻷول مع غازي القصيبي وليته لم يكن. اقصوصة غير موفقة ابدا
12
مقبول الى حد ما ولكن لا يرضى طموحى أو شغفى
12
كتاب خفيف وسريع . آخذ عليه لغته العامية والسوقية في بعض الأحيان، وإن كان الكاتب نَوَّه لهذا في البداية. تقرأ فيه الكثير من قصص سائقي تكاسي القاهرة و آراءهم في الحياة عبر حوارات وأحاديث يجريها معهم الكاتب .
12
توقعت الكثير من ذلك العنوان العبقري وأسرتني فكرة انتهاء الأحلام في ديسمبر وتعليق الأمال علي البدايات وشدتني الأحداث حينما تصاعدت متمثلة في مواقف ليلي الشجاعة المناضلة أمام تخاذل هذام وسلبيته وتسلل الملل الي نفسي منذ بدأ هذام يصف مشاعر فقدانه لولادة التي وجدت فيها تطويل ولكن بشكل عام الرواية تستحق القراءة وبها الكثير من المعاني الرائعة
12
فعلا عراقي في باريس. يسرد صموئيل شمعون في هذه هذه الرواية قصة هجرته من العراق وبقاءه لسنوات في باريس انه قد تبدو قصة اي عراقي او عربي مشرد في الخارج لكنها تستحق القراءة على اية حال
12
لم يعجبني هذا الكتاب . لقد ضعت بين السرد الروائي الجنسي البحت و رتابة الايقاع . فاقتصرت على الخطابات المتبادله بين الام و الابنه . ثم لا شيء
12
كتاب سلس وخفيف
12
ضحكت أوي أول مرة قريته من سنتين، حلو للجامعة و الناس بتوع الموديلز قاللك " اتحاد سكان العمارة" :)
12
كتاب يحظر بيعه للرجال . ليس بسبب أسراره و لكن لملله الشديد لولا لغة أحلام الشيقة و الاستشهادات المقتبسة من كبار المفكرين و الكُتاب لاستحق الكتاب نجمة واحدة
12
كيف تطر ح رواية في غاية الجرأة مثل شيكاجو وتمنع رواية ملامح هل لأنها تتناول المجتمع السعودي في رأيي كان المفروض تمنع الروايتان مع ملاحظة انو عندي تحفظ كبير على هالرواية لكن اعتقدانها تستحق المناقشة
12
قد يصدم البعض اذا قلت أن هذه الرواية لم تعجبني بالرغم من الجوائز الكثيرو التي حصدتها هذه الرواية منذ صدورها على كل حال أنا أعتقد انها تناسب من يحبون الشعر و الوصف، أكثر من الناس الذين يريدون الوصول للمعلومة فقط لا أعلم اذا كنت قد أوصلت فكرتي !
12
مهزتنيش اوي من الكتب اللي تقرأها وتنساها بس احلى من مستوى كتب شعر تانية قرأتها
12
هو تقريبا نفس محتوي "حوار مع صديقي الملحد" . ولا أدري سبب التسمية أيضا فقبل قرائتي تصورت أن الكاتب سيصحبنا في رحلته العقائدية بمختلف مراحلها ولكن الكتاب ببساطة يحتوي وجهة نظره وتفسيره الشخصي لبعض الأمور التي تشغل بال الكثيرين . توقعت أفضل . وكعادتي مع كتابات مصطفي محمود مؤخرا أتفق مع بعض الكتاب وأختلف مع المعظم !
12
قرأته في الطائرة. تقيماتي للقصيبي لا يمكن أن تكون موضوعية بحكم أنني معجب جدا بأسلوب الرجل وقرأت معظم كتاباته
12
المنفعة و غايات المجد و السلطة , بكلّ الوسائل . ليس هذا الكتاب مختلفاً كثيرا بالمناسبة - من ناحية الجوهر - عن المأثور من أدب السلطان في أخبار العرب , و إن كانت هذه الأخيرة أقرب إلى القلب و العقل و الرحمة (أحياناً ) و أولى بمكامن المتعة و الطرب فيه .
12
لم أستمتع بقراءتها ، ولا أعلم السبب لم تكن جذابة أو ممتعة بالنسبة لي
12
إذا رغبت في شيء فإن العالم كله يطاوعك لتحقيق رغبتك. الخيميائي باولو كويلو
12
وإن كانت فكرة الرواية جيدة ، إلا أن أسلوب التعبير عن الفكرة كان مبتذل بما فيه الكفاية. . تخلصت منها بعدما انتهيت منها مباشرة.
12
عهدت من رضوي عاشور ما هو أعظم وأرقي وأبدع من هذا قد تكون في جزء حياتها مقيدة بسيرتها لكن ماذا عن شجر، بنسبة كبيرة جداً حسيت انها عملت من شجر نسخة أخري منها رغم أن شجر كان ممكن تكون هو الأبداع بلا قيود السيرة الذاتية لكن ستظل رضوي هي كاتبتي المفضلة المبدعة :-)
12
مملة نوعا ما
12
جيّدة ,أٌصنّفها كرواية نفسيّة . النجمة الأولى ,لأنها توغلت أكثر بمشاعر المهاجرين العرب, بصور من حياتهم, وعرضتها علينا بقوّة وصدق . النجمة الثانية, لحكاية الحُبّ المبتورة التي تحدّثت عنها ووصفتها بكل هذا العمق , حالة حُبّ نادرة ,بيضاء جداً,إنسانيّةٌ جداً . ورُبّما نرى أنه ليس من العدل لها هذه النهايَة ,لكنها للأسف طبيعية متوقعة ,من فتاةٍ عربية أحبت بهذا الشّكل وهذا الخفاء ,واحتفت بحبّها كقلبٍ آخر ينمو بجانب قلبها لايعلم بوجوده أحد, وتعتني به كل يومٍ ببالغ الحُب القانِع ,بسعادة ورِضا ,وبلاأمل . أحببتُ كثيراً من اللفتات البلاغية والوصفية في الرّواية ,وكذلك الوصف النّفسي الجميل رُغم الإسهاب الذي أخلّ بها أحياناً . وكذلك اللهجّة العراقيّة اللذيذة ومفرداتها التي طُعّمت بها . , ناقِص ثلاثُ نجمات لـ : الشخصيّات . لم يكن لها رسم ثابت ,لم أتبين نوعيتها وماهيتها بالضّبط ,وكأنها ناقصة شيئاً ما, رغم الكِتَابة المجتهدة عنها . قلّة الأحداث المؤثّرة كذلك ,وكونها متوقّعة . رواية ينقصها كثيرٌ من الشّد والتشويق وتلك الأذرع التي تمسك بك بشدة من أول فصل تقرأه إلى مابعد نهايتها ,لم أشعر به فعلا وأنها أصبحت متماسكة القوام حتى وصلتُ الفصل الخامس عشر ,أحسست أن الرواية عنده قد بدأت لتوها ,مع أني كنت قد قطعت أكثر من نصفها بقليل على مضض . أيضاً ,وكغالبية الرّوايات العربية ,نهاية مفتوحة! ولو نسبياً , وبرأيي النهاية المفتوحة ضعف بالرواية . لأن الكتابة الذكية لابد أن يكون لديها المفتاح المناسب لكل الأحداث التي اختزلت فيها ,ولاتبقى مهدولة تعيث بنفسها هكذا!
12
أسلوبها جديد .!! لكن احسه صعب بعض الشىء . أخدت مني وقت طويل
12
أول ما خطر ببالي حين قرات شكاجو . "مجموعته " الذي اقترب و رأى " وروايته "أوراق عصام عبدالعاطي كيف يمكن لكاتب أن ينزل بمستواه هكذا . لغة . إيحائية . فلسفة . و عمقا . لولا الفصول التي كتبت على هيئة قصص قصيرة مفتوحة النهايات والتي كتبها ببراعة . تجبرك أن تنهي الرواية دون توقف . ما كنت أتممت قراءتها . حين تنهيها ستتوقف لحظة لتسأل : هل قرأت رواية أم كتابا عن العلاقة الجسدية . الطبيعية منها وغير الطبيعية ؟ هل أنا ضد الكتابة عن مثل هذا الأمر ؟ كلا . لكن هناك فرق بين حديث على القهوة و بين كتابة رواية . إن لم يكن بفن و رقي فلا داع له . حزنت عليه و حنقت . أتمنى ان روايته القادمة . تعود به لما كان عليه
12
مجموعة من مقالات أحمد خالد توفيق أمدتني بكثير من المعلومات مثل أغاني الشرنوبي الثورية الرائعة ومسرحيةمارا صاد وغيرهما.وان كنت روايات أحمد خالد توفيق عن مقالاته
12
. يُعجبني تميم الفصيح أكثر من تميم العامّي، يبدو بدائياً جداً في العاميّة
12
كفاحي نادرة الحالات التي نقرأ فيها للطغاة، لا يمتلك الطاغية وقتاً ولا رغبة في تبرير نفسه وشرح أفكاره، فلذا يترك المهمة الصعبة للمؤرخين، الذين ينهكون أنفسهم في محاولة ربط أفعاله وأقواله والخروج منها برؤية تفسيرية. هتلر في هذا الكتاب هو هتلر ما قبل السلطة، هتلر ما قبل كل ما جعلنا نعرف اسم هتلر، وننقشه كعلامة تاريخية مميزة، ولكن هذا لا يعني أن هذا كتاب ناقص، لا يعني أنه لا يجعلنا نفهم ما الذي حدث ولماذا حدث، بالعكس الكتاب هو صدر البيت الذي كانت عجزه حقبة 1934 م - 1945 م. ولكن مع هذا بالكاد يمكننا توصيف (كفاحي) على أنه مذكرات شخصية، فهو في أساسه قائم على توضيح أفكار هتلر السياسية والمستقبل الذي يريده لألمانيا، ذلك الحلم الذي انتهى بهدمها على رؤوس أهلها، واحتلالها من أربع دول مجتمعة. سيطرت على هتلر في هذا الكتاب وفي السياسة فيما بعد، فكرة أساسية، هي فكرة التفوق العرقي، فالعرق الآري في رأيه هو العرق الأرقى، هو العرق الذي صنع ويصنع الحضارة الإنسانية، فلذا هو الذي يجب أن يسود، هذه السيادة هي سيادة حتمية، لابد أن تتم بالقوة أولاً، ليحل بعدها السلام على الأرض، في سبيل ذلك لابد من توحيد العرق الآري من خلال استعادة الأراضي الألمانية التي سلبت في الحرب العالمية الأولى، وضم الجاليات الألمانية الموجودة في النمسا، وغيرها من الدول المجاورة، وهذا ما قام به بالفعل عندما تولى السلطة. ولأن هذه الفكرة ترى أن العرق الآري وصل إلى ما وصل إليه عبر تطوره الذي امتد على مدى تاريخه، فلذا لابد من المحافظة على نقاء هذا العرق، وهذا يعني منع تزاوج واختلاط الأعراق، كما أن هذا يعني نفي وإخصاء المعاقين والمجانين والمشوهين، حتى لا تنتقل جيناتهم الملوثة إلى أبنائهم، مهددة بإضعاف العرق. الآمر الآخر هو أن العرق الآري سلبت حقوقه، وألهي عن طريق المجد بواسطة اليهود والماركسيين، حيث يعمل اليهود عند القمة ممسكين بالاقتصاد والإعلام الألمانيين، بينما يعمل الماركسيون عند القاعدة متسبيين بهزيمة الألمان في الحرب العالمية الأولى بالإضراب الذي نفذوه، فلذا كانت محرقة هتلر ومطاردته للماركسيين واليهود فيما بعد. الكتاب ممل في خطابيته وتفصيلاته وخاصة أنه لا يحتوي على هوامش تساعد القارئ في التعرف على ظروف تلك الفترة وتحولاتها السياسية.
12
تنذكر ما تنعاد
12
يعرض توفيق الحكيم في هذه الرواية فكرة عوددة الروح للجسدالمصري وبداية ظهور بريق من الامل والنور مع بداية اشتعال الثورة .وبالرغم من ذلك لم تكن الرواية كما تخيلتها من كثرة ما سمعته عنها، فبمجرد ذكر توفيق الحكيم تذكر عودة الروح حيث أري ان الرواية مطوله جدااا وفيهاا الكثير من الحشو ومع كثرة السرد فقدت الفكرة جوهرهاااوفقد الاسلوب جماله
12
تنويه: أعطي الكتاب نجمتين ونصف. لكن نظام القود ريدز لا ييسمح بأنصاف نجمات التفكير يوجب الإسلام ،، والاسلام يوجب التفكير. هذا مبدأ مهم جدا قادني له العقاد في كتابه هذا. بالتأكيد كنت أنتظر أكثر من الكتاب لكن ربما لاختلاف الزمن وعدم سلاسة أسلوب العقاد بالنسبة لي لم يكن الكتاب كما توقعته. يفهمك الكتاب أن الدين لايتعارض أبدا مع التفكير وكذلك التفكير لايتعارض مع الدين بل يقود إليه. الفصل الأول تحدث عن فريضة التفكير في كتاب الاسلام وهو القرآن كان فصل ممتاز إذ أورد العديد من الأدلة القرآنية والآيات الباعثة والمحرضة علي التفكير وعدم تجميد العقل لأي سبب من الأسباب بل إن إعمال العقل هو من أسس هذا الدين العظيم في الفصل الثاني انتقل للحديث عن الموانع والأعذار ومعوقات استخدام العقل والتفكير هذا الفصل من أهم الفصول في نظري. وهو جل مشكلة مانعيشه اليوم. إذ أنه من أولى العوائق هي عبادة العرف والسلف والموروثات. وهذا تبسيط جميل مختصر للمشكلة التي نعيشها من تقديس القديم وتقديس لما يقوله السلف ورجال الدين مما أدى بالمجتمعات العربية خصوصا إلى ترك التفكير والدخول في دوامة شديدة من التخلف. ثم تحدث عن المنطق وجاء علي ذكر منطق ابن تيمية والغزالي. بعد أن عرج علي المنطق اليوناني وأفلاطون وأرسطوا وتلاميذهم. الحقيقة أعجبني ما أورده عن ابن تيمية والغزالي او بقية الفلاسفة العرب المسلمين كابن خلدون وو و لأن الكثير لايعرف أن ابن تيمية ليس مجرد فقيها أو يستخدم النقل. كان رحمه الله يستخدم المنطق كثيرا. وكذلك الغزالي رحمه الله . وأنا من أشد المعجبين بأبي حامد الغزالي حقيقة.ومن أشد المعجبين بفكره وفلسفته ومنطقه الاسلامي الراقي. فصول العلم والاجتهاد جيدة جدا،، رأيت اسهاب غير محبذ في بعضها وتقليص لايخدم بعضها الآخر. ثم بدأت أفقد صلتي بالكتاب. إذ تم الحديث عن مواضيع قد لا أرى فيها أنا شخصيا أي اتصال مع فريضة التفكير. مثل التصوف ؟ لم أفهم حقيقة شأن إدخال مقال عن التصوف بينما الحديث عن التفكير و منزلته في الاسلام. ومن هنا بدأت أفقد اهتمامي بالكتاب. الحديث عن التصوف بحد ذاته جميل . لكن لا أجد مسوغ لوجوده سوا أنه المسلمين فكروا بطريقة تجعلهم أقرب روحيا أو بطريقة لمنهج حياة فيه الكثير من التسامى الروحي فاهتدوا الى الصوفية الاسلامية. على كل حال عدم ورود هذا الفصل لم يكن بالشيء الذي سيخل بالكتاب. فقدت الاهتمام لحين وصلت إلى فصل المذاهب والاجتماعات الفكرية. تحدث قليلا عن الجمود الذي أصاب المسلمين وتخوفهم من كل جديد وتمسكهم بكل قديم من عادات وعدم تجديد تفكيرهم ظنا أن هذا قد يفتح أبواب شر. الغريب ان الكتاب قديم ولازلنا ندور في نفس الدائرة !! شيء محبط أعجبني هذا المقطع الذي يلخص الكثير: في هذه الفترة كثر التساؤل عن أمور لم تكن موضع سؤال في صدر الاسلام وليست هي موضع سؤال هذه الأيام. وسمع الاستفتاء بعد الاستفتاء في الكبريت هل يجوز قدحه؟ وعن غاز الاستصباح هل تجوز الإضاءة به في المساجد؟ وعن التيلفون هل يجوز وضعه في المعاهد الدينية ؟ وعن الجغرافيا وعلوم الطبيعة هل يجوز تعليمها للتلاميذ ؟ ولاح لهؤلاء المتحرجين كأنهم يعيشون في هذا العالم في سجن مغلق يخشون أن يدوا أصبعا إلي شيء فيه فينطلق منه شيطان متربص أو مارد محبوس ذات الكلام ينطبق على كثير مما يحدث هنا وخاصة في السعودية. تحريم التصوي . تحريم قيادة المرأة للسيارة . تحريم السينما. وكل شيييء جديد. وأورد أيضا هذا الكلام من الكتاب: ليس من روح الاسلام ان يجمد المؤمن على عادة موروثة لأنها عادة موروثة وليس من روحه أن يرفض عادة جديدة لأنها عادة جديدة فعلا الاسلام لمن يعرفه حقيقة داعي للتجدد ولذا هو جاد خاتم الاديان وقاذم لمدة ١٤ قرن وإلى قيام الساعة. في الفصل الذي تحدث فيه عن التطور و والوجودية ؟؟؟؟ يبدو لي أنه في فترة كتاب الكتاب كانت هناك أحداث ومواقف جعلته يدرجها لأني لم أفهم سبب وجودها ولم أفهم ماذا كان يريد أن يقول رحمه الله. باختصار حشو كلام غير مفيد لي. الكتاب جيد جدا قد تكتفي بالفصول الأولى بدون حاجة إلى اكمال الفصول الأخرى ماعدا اخر فصل ومع الخاتمة. الحقيقة الخاتمة أعطتني تصور كلي للكتاب. وبدأت أفهن أن الكتاب كتب في فترة قديمة وبالنظر لتلك الفترة كانت هناك العديد من الظروف الفكرية التي تمر بمصر وبالعالم الاسلامي فأثر ذلك علي المواضيع التي أوردها الكتاب. لكنها حاليا لم تعد مفيدة نظرا إلى الوضع الراهن. أنا شخصيا لا أشعر بالراحة وأنا أقرأ للعقاد. لا أشعر بسلاسة في الأسلوب وتركيب الجمل غير بسيط :/ عللاوة على استخدام ضمائر كثيرة لاتدري لمن تعود له في بعض الأحيان. تركيب الجمل غير مرن أطلاقا. + أسلوب السرد غير ممتع. قرأت له أكثر من كتاب وما زالت نفس المشكلة وهذا بسبب ذوقي الخاص طبعا وليس انتقاص له فهو حقا موسوعة. أعتقد لن يفوتك شيء إذا لم تقرأ الكتاب. أظن أن هناك العديد من الكتب والتي ستعود عليك بالنفع أكثر
12
الكتاب الذي يقدسه المستبدّ ويعضّ عليه بالنواجذ. أحترم ميكافيللي, على الأقل كان صادقًا مع نفسه ومع الناس.
12
استمتعت بقراءة بعضها فقط
12
تكوين الصورة عند الكاتب رائع الا ان الاسلوب عموما اصابني بالملل حتى اني لم استطع اكمالها. هذه اول مرة لي مع قنديل و مع ذلك انا اعرف انه يمتلك اعمال اخرى افضل من ذلك. فقط خانني الاختيار للبداية.
12
الكتاب جيد. يحمل أفكار تتراوح بين الجديدة وأفكار تمر بأذهاننا جميعاً لكنها بحاجة لتدوين لكن أعتقد أن الكاتب أسرف في الإطالة والإطناب لهذه الأفكار وافتقد استخدام الأمثلة الحية التي تثري الكتاب فبدى ما كتبه عبارة عن خطبه أو خاطرة جافة.
12
لم أحبُ الرقميّات :/ . أظني روحانيّة ، و أدبيّة ، أكثر مما أنا شيفراتيّة :/ .
12
فيها الكثير من المبالغات ، احلى فصل : الأخير مناجاة مع القلم لكن بشكل عام نستطيع ان نسقط القصة بما يحصل الآن من علاقات غير شرعية وغالباً ما تكون نهايتها الفراق الأبدي وهذا غير الحالة التي يعيشها كلا العاشقين .
12
علي اعتبار بأنها الرواية الأولى للكتاب فهي بداية جيدة بكل تأكيد، أكثر ما أعجبني في الرواية اللغة السهلة التي استخدمها الكاتب خلال سرده للأحداث وابرازه للتناقضات التي نعاني منها في مجتمعنا الشرقي، إلاأنني لاحظت استعجال الكاتب في سرد الأحداث وإغفاله عن كثير من التفاصيل التي لوضمنها ضمن السياق لأجابت عن تساؤلات كثيرة دارت في ذهني أثناء القراءة ولاصطبغت الرواية بصبغة أكثر منطقية، خصوصا فيما يتعلق بكيفية وقوعه في حب سوسن ومن بعدها في حب الدكتورة هيفاء، حيث لم أجد أية مسوغات للسرعة والسهولة لدرجة السذاجةالتي وقع فيها وليد في حب هاتين الفتاتين من مجرد جلسة أو جلستين ومن ثم الصراع الذي عاناه فيما بعد وتسبب في دخوله في أزمة نفسية. النهاية غريبة وغير متوقعة وتناسب أكثر الأفلام الأمريكية أكثر من أن تكون خاتمة لرواية رومانسية إلا أنها تظل مميزة نوعا ما
12
الراوية فيها سرد كتير نابع من الصوفية (كان الحب معها امتلاءً ورحمة) . أزعم أن هذه الجملة لا تصف فقط علاقة الجد توفيق أفندي الباشكاتب بالجدة الرمز الراحلة (سُمية) لكنها تصفُ علاقة القارئ بالرواية ، بما هي دعوةٌ لاكتشاف الأرواح ، ومن ثم للحب ، فكل الأرواح كما يقول حضرة الباشكاتب : "جميلةٌ وطيبة " . الأستاذ بهاء طاهر ، الروحُ الجميلُ ، ينتقل بنا من وصف إحداثيات الأسرة المصرية الدافئة التي تسكن بالقرب من ميدان السيدة زينب ، إلى دواخل نفس الطفل المنطوي المنذور لله بالله (سالم) ، إلى جهاد الإنسان (الباشكاتب) المتصل للوصول إلى نقطة النور يراها في الظلام كما بشره شيخه الراحل ، على خلفيةٍ موجعةٍ من تقلبات المجتمع المصري بعد انتصارات أكتوبر ، وهي خلفيةٌ محببةٌ لدى كثيرٍ من الروائيين المصريين ، لكنها عند عمنا (بهاء طاهر) لا تعدو بافعل كونها خلفيةً للأحداث الأهم (الأهم عند بهاء طاهر) وهي تلك المتعلقة بالإنسان الفرد . ذلك الحديث الأخير الذي يدور بين (سالم) و جده في انتفاضة ما قبل الرحيل أثناء مرض الجد ، حيث يقول الجد الباشكاتب في نفسه وهو يتأمل حفيده : "كيف مر بك يا سالم كل ما قاسيته في جسمك وفي عقلك دون أن يتكدر صفو نفسك ؟ كيف تظل تعطي كل شيء لأختك ولأبيك ولي : مالك ووقتك وحبك دون أن تطلب لنفسك شيئا أبدا ؟؟ أيمكن أن يكون المرض هو الذي يهب كل تلك الطاقة على الحب ؟ " ثم التعبيرات الصوفية الأخاذة المقتبسة من مخاطبات النِّفَّرِيّ ومن غيره بطول الكتاب . "ليس بعقلك ولابقلبك ولا بنفسك وإنما عندما تنسى ذلك كله يا توفيق ، حين تريد ألا تريد فترى نفسك وترى النور في قلب الظلام " . ربما هذا ما رآه الجد توفيق في حفيده (سالم) الذي تطهر من خلال مرضه العقلي الغريب من إرداته تمامًا ، فهو مستكينٌ مستسلمٌ للأرض التي زرعه اللهُ فيها ، ولم يعد يريد شيئًا لنفسه . لا يريدُ مالاً ، ولم يعد يرغب في حبيبته الأوى (لُبنى) . هو منذورٌ لله في الناس ، ومنذورٌ للناس في الله . لم يشأ (بهاء طاهر) أن يخلق (سيكو دراما) بالمعنى المتعارف عليه ، فأشارَ من طرفٍ خفيٍّ لتفاصيل الهلاوس والكوابيس التي يعانيها (سالم) ولنوبات الغضب و البذاءة الصرعية الغريبة التي تنتابه ، دون أن تكون محورًا حقيقيًا لأحداث . ربما أرادها معادلاً موضوعيًا لجنون المجتمع ، منعكسًا على صفحة الفرد البطل ، لكنه من جهةٍ أهم ، أرادها تنزلاً لإرادة الله في شخص (سالم) ، فمن خلاها تشوهت اللحظاتُ النادرة من الفتنة والشهوة التي عاشها مع (لبنى) ، ومن خلالها تطهر (سالمٌ) من ماضيه و من إرادته المفردة ، ليصبح أداةً محضةً للإرادة الإلهية في حياة الغير : يكسب من عمله الجديد ليساعد أخته وأباه وجده في عيشتهم ويرعى صحة جده أثناء مرضه ، إلى آخره . الرواية جميلةٌ للغاية ويصعب على المرء أن يختم الحديث عنها . لكن ما باليد حيلة !!
12
كنت في يوم عايزة افصل وقولت أقراه . إستمتعت بتلقائيتها في الكتابة جدا . بتدي البنات أفكار إزاي يفضلوا لطاف بعد الجواز وكده :)
12
رغم حبي وتقديري للشيخ سلمان العودة ورغم اقتباساته الذكية الراقية إلا أني لم استمتع بالكتاب , بسبب الكماليه او التجميل الذي كان به . تعودت أن اقرأ فالتراجم والسير الأخطاء التي استفاد منها صاحبها والأخطاء التي لم يستفد منها وأشياء أخرى , أما في طفولة قلب كل شي كان مثالي او قريب من المثالية.
12
هذه الرواية التي سمعت عنها كثيراً وسعمت عن أحلام بها أكثر وكيف يهيم الناس بكتاباتها ويقدسون أحرفها ، فاجأتني بتفاهتها وخواء مضمونها إجمالا إلا في بعض النواحي التي تتعلق بالثورة الجزائرية والشهداء ،ذلك الخواء الذي حاولت الكاتبة تجميله بلعبها بالكلمات المنمقة والمنسقة والتي تدور في نفس المعنى . كيف تتهم الكاتبة الإنسان العربي بافلاسه ثقافياً في زماننا هذا الذي رخصت فيه الثقافة وهي بذاتها فاقدة لثقافة الأدب ، صدمت فعلا عندما استشهدت بأبيات من الشعر العربي هي لا تعرف من قائلها وتكتفي بقولة "يقولون" كشعر أحمد مطر وشعر مجنون ليلى ، في حين أنها تتباهي في ذكر ذلك الكم الهائل من الأدباء الغربيين . الكاتبة في هذه الرواية ، جعلت من بطل القصة رمزاً من الرموز التي تقاس به المبادئ والأخلاق ، بينما هو في مجتمعنا مثال للرجل الفاسد حتى لو كان ذا تاريخ ثوري . اجمالاً الرواية فارغة من الأحداث وما هي إلا هذيان رجل في مفكرة تصلح لأن يقرأها بينه وبين نفسه ليكتشف كم الحماقات التي ارتكبها في حق الأدب . .
12
هو صحيح نجيب محفوظ وا نا حاسة بتقنيب ضمير على موضوع النجمتين ده . بس دى الحقيقة بقى مللت التفاصيل و الشخصيات الكتير الغير مؤثرة فى الاحداث . أنا أسفة يا عم نجيب :(
12
بصراحة مش حلو عبارة عن تجميع مقالات كنت بحس ان حلمى عايز يملى مكان و خلاص بيزيد و يعيد فى الكلام بطريقة مش طبيعية افقدت فكرة الكتاب الساخر لمحتواها او يمكن لانى كنت متوقع من عبقرى زى احمد حلمى حاجة احسن من كدة لكن كل واحد و له ملكة فعلا حلمى ملكتة التمثيل مش الكتابة ابدا :)
12
هذه ليست رواية. أعتقد أن السيد المدهون ذهب لزيارة عائلته في غزة ووجدهم غرقا نين فيما لم يتخيله لهم بالصورة الرومانسية للمناضلين، فجلس بينهم وسمع قصص وأراد أن يخبرنا بها فحشر مائتين صفحة وأكثر علشان يقولنا اللي قالوه له في خمسين. لست متأكد ماذا كان يحسب أنه سيلقى في غزة سوى بشر يتحدثون عن باقي البشر، وسلطة فاسدة، وأناس يبدؤون كل كلمة ببسم الله الرحمن الرحيم ثم يجيزون قتل رفاقهم البشر حتى لا نقول المسلمين فقط. فما في غزة بشر من أسوأ ما يكون من البشر ليس لأنهم خلقوا ليكونوا كذلك ولكن الفقر والجوع واللا أمل جعلهم كذلك وربما هم كذلك وليسامحني الله في حقهم إن اخطأت أو أصبت. ليست مملة، على العكس بها الكثير من التسلية أكثر مما قرأت مؤخراً، لكن بها مشكلة رأيت رام الله للبرغوثي التي سميت رواية وهي أدب سيرة ذاتية محرف . فالكاتب لف ودار ودخل العديد من الشخصيات التي لم يكون لها أي عمق روائي ، ولم يقنعنا لماذا دخلت على القصة ولم خرجت. لم أعرف ماهي القصة في النهاية. روائياً البنية مفككة، ركيكة ولا معنى لها. السيدة اللي من تل أبيب كان ممكن ألا تذكر في الكتاب ويمشي. صراحة أحبطت لدرجة أني قررت أقرأ ثلاث كتب بالإنجليزية وراء بعض. كان أشرف له يكتب كتاب سيرة ذاتية ويتركنا في حالنا. بالنسبة لمن له أهتمام خاص بفلسطين تستحق ثلاثة أما لمن لا أهتمام خاص فلهم أن يستمروا في طريقهم وحياتهم وينسوا حتى إسمها. فالراوي نفسه نسي الكثير من الشخصيات التي حاول جعلها أساسية. بعد هذه الرواية قررت نشر رواية أنهيتها في 2006 ولم أتجرأ على نشرها إلى الآن ولكن بعد إسمه الغرام لعلوية صبح وهذا على لائحة بوكر وترمي بشرر الكاسبة أعتقد وبلا مجال للشك أني أستحق نوبل للكيمياء النووية على كتاباتي النقدية فقط فما بالكم بالروائية.
12
كتاب جيد أعطيه نجمتين من خمسة الأولى لجرأة القضايا التي تحدث فيها و الثانية لمعالجة هذه القضايا التي خلصت في النهاية إلى أن فطرة الإنسان هي بوصلته الحقيقية وسط أمواج الحياة المتقلبة . . أعيب على لكتاب كثرة الاستطراد الفلسفي و تكرار الأفكار في كثير من صفحاته دون سبب واضح.
12
بعد ما خلصت الرواية سمعت أغنية ندم عمرى للفنان القدير طارق الشيخ:)
12
رواية سيئة . غير منظمة . الكاتب بينط من مشهد لمشهد تاني خالص بعدين يرجع للأولاني و ده اتسبب في اختلاط الشخصيات . رواية فقيرة جدا و كان وقودها الوحيد هو خيالات الكاتب الجنسية . احمد خالد توفيق كان بيكتبها وهو هايج غالبا.
12
أعجبني أسلوب الكاتبةوأتمنى المزيد منها ولكن لم يعجبني إكثارها من الأمثال المقتبسة ووصف أوشو بالحكيم الهندي لا أتوقع أن الكاتبة لها خلفية عن أوشولكي تصفه بالحكيم وبأنه شخصية حكيمة ونزيهة ومثل أعلى وهذا يدل أن الكاتبة كانت تقتبس أمثالها من محرك البحث غوغل على حسب الموقف التي تمر بهاالشخصيات بدون دراية أي خلفية عن أصحاب الأقوال. وبالمناسبة ألهمني أسلوب الكاتبة بكتابة إحدى روايتي بأسلوبها البسيط وبدون تكلف أعجبني اختيارها للمفردات البسيطة ولكن لم يعجبني عند وصولها عند نقطة الحوار بين الشخصيات قتارة تكتب الحوار باللغة العربية الفصحاء وتارة باللهجة العامية تمنيت أن تثبت باللهجة العامية ليكون أكثر واقعية فمزجها اللونين لو لم يشتت غيري فقد شتتني . أتمنى كامل التوفيق والنجاح وأترقب أعمالها بفارق الصبر .
12
كتاب جيد نوعاً ما، لم أندم على قرائته. الرواية غريبة تقريباً! أعتقد ان الكاتب ينوي اصدار جزء ثانٍ للرواية.
12
الرواية ملخبطة مفهمتهاش منكرش انها شدتنى بس اتلخبطت اوى و انا بقراها و مبقتش عارفة افرق بين الشخصيات و الاحداث
12
خذلتنى يا دكتور يوسف فى هذه الرواية لولا صياغاتك الادبية الممتازة وقليلاً من المعلومات التاريخية بين ثنايا السطور هنا وهناك لخرجت من هذه الرواية صفر اليديين مطل وتطويل رهيييييييييب .شعرت حقاً أن الدكتور يوسف لا يعلم الهدف الحقيقى من وراء الرواية تلك فأن كانت تتحدث عن فتح مصر فلم يأتى ذكره إلا فى الصفحات الأُخر ؟ وإن كانت بطلتها ومحورها فى الاحداث هي مارية فأغرقنا بتفاصيل لا شأن بها عن مارية وحياة مارية وحدها ما يزيد عن ال100 صفحة لو حذفوا لما تأثرت الاحداث وان كان بطلها النبطي كما أعلن .فلم أشعر به بطلاً فلم أجد إطاراًُ عاماً أو عنوان عريض تهدف الرواية إلى توصيله بعكس عزازيل المفعمة بالاحداث والمعلومات والتشويق وكل شئ لولا اللغة الأدبية الراقية للدكتور ما استحقت منى الرواية أكثر من نجمة واحدة
12
لا أتذكر أني قرأت عملا روائيا بهذا السوء من قبل لدرجة أني أكملته بصعوبة شديدة و لا أعلم كيف جائتني القدرة على تحمل عمل مثله .على المستوى اللغوي و الأدبي و حتى الأخلاقي إن جاز التعبيرالنقدي و لكن من باب الإنصاف قد يجوز هذا النقد على الرواية جميعا عدا الجزء الخاص بأرض السحر ( أسوان) .كأن مبدعا آخر قد كتب هذا الجزء بالذات و لا أدري لم لم ينتهج هذا الأسلوب في باقي الرواية .لكان بذلك أبدع عملا من عيون الأدب مخلدا في الذاكرة للأبد في فقرات كثيرة اهتم الكاتب بفرد عضلاته بثقافته و اضطلاعه على الأعمال الأدبية و أسماء الأعلام و المشاهير و الأماكن مما أخل يالرواية بالنسبة للمضمون .مضمون شبه معروف لشباب هذا الجيل .مضمونها و ليس لغتها يجرب أن يدركه كبار السن و الجيل السابق و ليس هذا الجيل ذي الفرص الشبه منعدمة
12
واقعيته مذهلة، تجعلك تتساءل طيلة الوقت: هل ينقل أحداثًا واقعية؟ ثقافتة عميقة، تطل بذكاء وخفوت، بعيدا عن صخب (أنا مثقف، وأعرف أشياء كثيرة)! مأخذي الوحيد طريقة التناول التي ذكرتني على الفور بالمخرج "خالد يوسف"، من أجل جاء تقييمي للكتاب بنجمتين اثنتين كيلا أشجع أحدًا على قراءته.
12
تعتمد على الفضيحة كـ أساس للشهرة عاديه جداً هشة جداً رواية للمرهقين لا أتحامل على الكاتبه ولا أحمل لها أي ضغينة لكن أرى أنها لو هذبتها قليلاً ولم تستعجل النشر ربما كانت بطريقة أدبيه أفضل من كلام المنتديات ربما مايحسب لها فقط هو أنها تجرأت بطرح الواقع المرير الذي نعشية والإنحدار الشديد الذي يخفيه المجتمع تحت عبائة الدين
12
أعجبتني بعض المقالات في الكتاب، السخرية واضحة في كتابات نبيل المعجل، اذا كنت من هواة الضحك أعتقد سيعجبك الكتاب ربما قرأته في وقت غير مناسب !
12
الكتاب لا يقدم لك الشيء الكثير و بسيط جدا لكن فكرته إبداعية و هو لغازي و هذا كاف بالنسبة لي !
12
الكتاب الوحيد للسباعي اللي قريته علي اكتر من مره اسلوب وصفي وقصصي رائع كالعاده رأيي الشخصي الكتاب معجبنيش ك فكره لسببين اولا ان جزء من الافكار اللي فيه ممكن تكون زمان كانت مبتكره وجديده انما دلوقتي هيا حاجه طبيعيه جدا ثانيا ان الكتاب فيه نزعه لا دينيه " الحاديه " من وجهه نظري . الكاتب كان بيسأل عن طريق الشخصيات أسئله مينفعش انها تتسأل وبيتفه فكره الموت ورهبته
12
كتاب لطيف ومسلي وعمل ضجة فى حينها قابلت المؤلفة فى حفلة لتوقيع الكتاب فتاة مصرية عادية تجبرك على احترامها
12
كمية مفرطة من الحزن والكآبة تحويها هذه الرواية. مملة بعض الشيء لكن جمال اللغة والأسلوب شدني لإكمالها. من أشدّ المعجبين بلغة محمد حسن علوان وقدرته على التلاعب بالكلمات. اقتبست منها الكثير من السطور.
12
حلو الكتاب ,, بالذات من البدايه بعض المقالات ممله ما حبيتها وبعضها استمتعت بيها .
12
كان ثقيلاً علي لم يكن بادئ الامر كذلك قرأته قراء سريعه متقطعه يكفي ان افهم المطلوب و أقلب الصفحه
12
هي أقل روايات يوسف زيدان جمالآ، ليست المشكلة في الفكرة بل في الأسلوب الذي تحول مع الثلث الأخير منها إلي "كتاب" يسرد مخطوطات "بنصها" فأين الرواية من ذلك!! أعتقد أن رواية باولو كويلو "علي نهر بييدرا هناك جلست فبكيت" أفضل كثيــــرآ من "ظل الأفعي" فهي تكاد تكون متطابقة في الفكرة وإن كان السرد الأدبي لباولو أفضل بمراحل. فقد إستطاع أن يحافظ علي "الفكرة" دون أن يخل بمبدأ "الرواية" وهذا ما فشل فيه زيدان. في رأييّ المتواضع. أعطيها أقل تقييم أعطيته من قبل لعمل ليوسف زيدان
12
هي قصة تنفع فيلم عربي بإمتياز.مقدمة ووصف طويل للكاباريه وحياة الليل و شوية تشويق باسامي تتشابه مع الواقع وذلك حتي الفصل ال 12 (من اصل 30 فصل)!!!ثم فجأة تتوالي الأحداث بسرعة وتظهر شخصيات كثيرة .الأشرار يقاومون ينتصرون نصرا مؤقتا بعض الشخصيات الخيرة (الثانوية) تموت ثم الأشرار ينهارون أمام الضربة الخيرة ويقتل بعضهم بعضا ويهرب الباقون .و ينتصر البطل وصديقة وتستأنف قصة الحب.زي كل الأفلام العربي وبنفس لغة الحوار. مع لمسة غموض بقصة الرجل صاحب الخاتم والأحلام المزعجة التي تتحق مثل الرؤيا والتي لم أفهم الغرض منهم غير أنهم شوية توابل!!!ـ
12
سرد روائي طويلمع بعثرة نصية بامتياز وهذا يعني اختلال في توازن النص واصابة للقارئ بداء الملل.للأسف العنوان يشد والحشو ينفر
12
الكتاب مكون من قصص قصيرة . غير مملة غير شيقه . وصفه للطبيعة جيد جدا . قصة (بالأمس حلمت بك ) و (الخطوبة) في نظري هما الأفضل في الكتاب .
12
يمتاز الكتاب بخفة دم الكاتب وبساطته فى الحديث . تشعر انه قريب منك للغاية .يتحدث إليك كما لو كنت صديقه من زمن بلال فضل كاتب رائع .
12
لم تعجبني الرواية في مجملها هي رسائل وأحداث بين أربعة متحابين،، تتخلل علاقاتهم بعض الظروف،، تمنعهم من الارتباط بعقد الزواج الذي كان هاجساً نص الرواية من أحداث تصف العلاقة بينهم كان فيه الكثير من الابتذال،، إضافةً إلى الألفاظ الخادشة للحياء،، ومفهوم الحب لديهم كان عبارة عن انحلال أخلاقي يمارسونه علاقة مريم بالكاتب،، لا أفهم الهدف من ورائها،، كان لدى مريم هاجس الزواج والكاتب كان يحبها لكن لا يشعر أنه أصبح مؤهلاً للزواج! لذلك تزوجت من آخر ولم تنهِ علاقتها بالأول. وكأن الكاتب يريد أن يبرر لنا خيانتها الزوجية بطريقة غير مبررة لا يعجبني التطاول على الأديان أوالحديث عن الذات الإلهية بالصورة التي وردت في بعض المواضع أسلوب الرواية ولغتها رائعين،، كما أن تنقّله بالحديث من اللغة العامية إلى الفصحى حسب الموقف كان موفّقاً هذه أولى قراءاتي لـ (واسيني الأعرج) وقد عزمت على القراءة له بعد أن أعجبتني اقتباساته المتناثرة هنا وهناك،، لكن فكرة الرواية جاءت مخيبة للآمال. لست أعلم إن كانت بقية أعماله بهذا الشكل؟
12
قرأتها لما سمعت عنها من جدل وضجة
12
للمرة الثانية، أكثر الروايات قراءة لا تعجبني، أنا أم الناس، أحدنا لديه مشكلة
12
الكتآب يدور حول الحب ,, وقرأت نصه ك اطلآع عليه فقط اكثر من اقتباس أعجبني . لكن فيهآ قليل من الوآقعية !, وكلمات تمس بآلدين ! ف الأفضل أن أبتعد عن هذا النوع من الكتب :)
12
مذكرات القصيبي مع عائلته كاليفورنيا يندرج الكتاب تحت أدب الرحلات, لغه بسيطه ومباشره , تحمل بعض السخرية أحيانا الكتاب لمحبي القراءة السريعه والمبتدئين! لكن شعرت أنه كان يمكن أن يكون فصل من كتاب وليس كتاب منفرد
12
عبارة عن مقالات انشائية سطحية، فيها نوع من النظرة المتعالية، والمثالية الزائدة.أما كون الكتاب تجاوز الطبعة الثانية عشر، فهذه ميزة تقرر بشكل أو بآخر بطلان رأيي وسخفة.
12
هذا الرجل يستطيع ان يصنع من الحبة قبة !!!
12
تفاجأت بالدكتور مصطفى محمود هذه المرة، الكتاب من حيث الفكرة مهم للغاية .لكن أعتقد أنه اذا كان الملحدن يسعى للجواب على أسألته وليس مجرد الجدال واستعراض العضلات الفكرية، فإن أجوبة الدكتور مصطفى لن تكون شافية باستثناء بعض الأمور كقضية المرأة. يتحدث وكأنه يجيب خصمه الجواب الصاعق الذي لا فكاك منه، والحقيقة أن ذلك غير صحيح. أعتقد أن الكتاب مفيد للمسلمين أكثر من الملحدين ذلك أنه يجاوب على بعض الأسئلة التي تدور بخلد كل مسلم ولا يجرؤ على طرحها على.
12
القصة مثالية جدا ويكاد كل شيء يكون فيها أن يكون مستحيلا عدى عن النهاية الكئيبة التي برزت فوة القصة فيها القصة نوعا ما جميلة إلا أن اللغة بسيطة جدا ومللت من بساطتها
12
لم أدخل من خلالها للجو الأندلسي ، شَعرت أنّي فعلًا اقرأ لكاتبة من العصر الحديث "تُحاول" أن تكتب عن الأندلس !
12
من العجيب و المحزن في الوقت ذاته أنه قد كتب ع غلاف الرواية.يتناول عز الدين شكري في هذه الرواية حال مصر قبل ثورة 25.و العجيب في الأمر أن ما جاء في الرواية هو خير وصف لحال مصر قبل الثورة و بعدها. لا أجد أفضل من هذه الكلمات التي جاءت على لسان ناصر أحد شخصيات الرواية لوصف حالي و حال كثير من المصريين حينما سئل من سحر عن تفسير لموقفه السلبي من العفن الذي أصاب مصر من أقصاها إلى أقصاها فأجاب قائلاً: أولاً حتى إذا لم يكن أحد غيرنا-لا أعرف من نحن بالضبط- يستطيع مقاومة هذا فهذا لا يعني بالضرورة أننا نستطيع. نحن يا حبيبتي جزء من هذا العفن و هو قد تغلغل داخلنا. هل تعتقدين أن هذه الأقنعة تحول بيننا و بين التلوث؟ نحن جميعاً ملوثون حتى النخاع. نتكلم تلوثاً و نتنفس تلوثاً و نموت من التلوث. نحن ككل الفراعين. لقد أصاب بكلماته كبد الحقيقة و قدم خير وصف لحال مصر و المصريين بمختلف طبقاتهم.نحن ككل الفراعين و داخل كل واحد منا فرعون صغير يتحين الفرصة ليفرض سطوته و جبروته على من هم أضعف منه و من هم أقل نفوذاً. بالنظر للرواية من الناحية الأدبية فهي من وجهة نظري الأقل في المستوى بين روايات عز الدين شكري التي قرأتها حتى الآن.
12
كما كتبت سابقًا ، هذا الكتاب جمييييل وأعطاني دفعة قوية للأمام مليء بالتفاؤل والحكمة والنظرة الجميلة للأمور التي تحيط بنا والمواقف التي نمر بها ، كل هذا كان في البداية وحتى المنتصف لكن في آخر الكتاب بدأت تتكرر الأفكار والمواضيع بشكل ممل :/ ومن وجهة نظري أن إستهلاك المعاني أو تكرارها يفقدها قيمتها ! وفي الآخير ، لم أندم أني قرأت هذا الكتاب ففي كل مقالة ، أقف طويلًا أتأمل وأقتبس وأضع الخطوط حتى امتلأ الكتاب بها :) بعض المقالات فيها من الكلمات الجميلة التي تستحق أن نتاقلها في البرودكاست والفيس بوك وغيرها ^^"
12
عرفت معلومات كتير من الرواية . زى معاناة أهل النوبة مثلاً . لكن فى نفس الوقت كنت بقرأها على مضض َ!! :( . الأسلوب مش يجذبك للرواية و يخليك حريص إنك تخلصها فى أسرع وقت . لكن فى المجمل جيدة
12
هذيان عاشق كما قيل عنها . اول كتاب اخلصه هههههه
12
عـادية جداً ، ليست سسئة ولكنها لا تستحق كل الضجة المثارة حولها .ولا تسحتق السعر المدفوع فيها كمان
12
كتاب اشبه بكتب التنمية البشرية في اضيق الحالات ما احبش اقيم كتاب انه سيء لأنه اكيد لازم اطلع منه بأي فكرة جديدة وبما اني برضه ما بعرفش اسيب كتاب من غير ما اكمله عشان الهاجس اللي جوايا انه اكيد هطلع بأي فكرة . عامة كتاب بيقول كلام من اللي بنفكر فيه وبنفس احكامنا ع الحاجات اللي في حياتنا وبنفس حلولنا البسيطة زي ما بنشوفها وان الدنيا مش محتاجة تبقى معقدة عشان نعيشها في حاجات كتير ولو بسيطة تفرحنا وتخلينا احسن
12
تجميعة لخلاصة تجارب . وأفكار . قد تنير لنا أفكارنا من عدة زوايا وأوجه . ممتع :)
12
ومن غير تعليق
12
و هل القرية الا دولة صغيرة!! هذا هو مفاد القصة
12
عذابات أنثى ّّ اختارت سجنها وسجانها !! لا أحب أن تصوّر الأنثى دائما على انها االحلقة الأضعف -عاطفيا - والطرق القابل للكسر والهجر .والنسيان.وانتظار عودة الطرف الاخر مهما كانت اخطاؤه ! نحتاج ان نحرر الانثى من ضعفها في كتاباتنا .قبل أن نلوم على الشرق استباحته لحقوقها العاطفيه ومع هذا .هي رواية واقعيه .وبشده !
12