text
stringlengths
2
14.8k
label
class label
5 classes
من أكثر الروايات التي قد سائي قرائتها . لا تستحق ولا حتى ربع الضجة التي أقيمت عليها . لم أعتد أن اندم على قراءة كتاب, ولستُ نادمة على قرائتها غير أنها لم تضف لي شيء إطلاقاً سوى أن بعض الأحيان الكاتب لا يوفق في تغطية فكرة رائعة . فكرة الرواية فكرة سامية و ربما قليل من كتب عنها : الفقر و الجهل وكل ما يؤدي به من ويلات على الإنسان , وكيف أن الأنسان قد ينجر نحو حياة لا يوجد فيها سوى الرذيلة و الملذات و أيام خاوية من كل شيء . الفكرة كان يمكن أن تكون بطريقة أجمل لو أن الكاتب لم يعتمد في كتابته على عنصر كشف الخيالات, وصف المشاهد الدنسية كان باذخ و مبالغ فيه ولا يستدعى حتى أن يُدخل في الرواية بهذه الطريقة التي في معظم الأحيان تكون - مقززة - . البعض يقول بأن محمد شكري كتب ما يحدث في مثل هذه المجتمعات وما يخشا الناس قوله : قول الفكرة صحيح و يحيى عليه الكاتب إلا ان التعمق في الوصف كان مقزز جداً ولا يخدم شيء إطلاقاً سوى الترويج للرواية ! لا أعلم حقيقة لمَ الكاتب كان يفضل في وصف المشهد الجنسي بتفاصيله في حين أن مهارة الكتابة و اللغة و البيان تتجلى في إختصار المشهد بأساليب إيحائية توصل الفكرة للقاريء. فشل الكاتب في التصوير فشلاً ذريعاً , فقد هم في وصف أكثر من مشهد لا داعي لوصفه سواء كان مشهد جنسي أو حتى مشاهد أخرى . الفكرة قد أستنزفت نحو شكل سيء للأسف من الكاتب , كل الرواية ملخصة في آخر صفحتين منها و الباقي حشو لا داعي له البتة . ليست رواية بقدر ماهي يوميات فارغة لا توصل إية فكرة للقاريء سوى في بعض المقاطع التي لو جُمعت لكانت قصة قصيرة وليست رواية . لاتقييم جيد للرواية سوى الفكرة الأصلية, اما أستنطاق الفكرة و اللغة و التصوير : لاشيء يذكر بل ربما أشياء تُنقد
01
قرأته مع مشاعر باردة اتجاه الرواية و الشيء الوحيد الذي جعلني أكملها أنها لغازي القصيبي
01
رواية سيئة ومملّة جداً، عنصر التشويق منعدِم فيها، وسبّبت لي أزمَة نفسيّة تجاه يوسف زيدان ورواياتِه مضيعة للوقت، يا خسارة، وأعتقِد أنها سبباً مقنعاً لـ كوني لم أنجِز شيئاً خلال فترة قرائتي لها ليسَت مشجّعة. معدومَة الحبكة، متسارعة الأحداث، وناقصة التفاصيل والاهم من ذلِك، ورائها رسالة خطيرة ثمّ تباً لي لأني بدأت بقرائتها
01
من الجدير بالذكر ان الرواية تبتعد تماماً و بشدة عن اي اسلوب راقي في السرد او في حكي السيرة الذاتية التي عاشها الكاتب , و الجدير بالذكر ايضاً هو فشل الكاتب في ان يخلق عمل ادبياً بل خلق عمل "قليل الأدب" . الرواية عبارة عن بيت دعارة مُصَوّر في كتاب , يحكي الكاتب في بداية الرواية عن صولاته و جولاته في نكاح النساء , طبعاً بجانب حكاياته عن الفقر المدقع , و عن الظروف الصعبة التي عاناه . كل ذلك نضعه على جانب و نُكمل , لماذا يصف كاتب للعوام العلاقة الحميمية بين امه و ابوه ؟ اعتقد انه من الممكن ان يُعبر كل كاتب او اديب عن تجاربه الجنسية بتلميحات , و التلميحات ستؤدي الغرض , لا توجد اي فائدة من ان يرينا شىء مفضوح او مكشوف , و ان يصف ادق التفاصيل و ان يذكر اسماء الأشياء , هذه ليست جرأة ولا مهارة , هناك كثير من الأدباء من تكلموا عن الجنس و لكن ليس بهذه الصورة التي اراها بشعة و ابعد ما تكون عن الأدب , فالإيحاءات او الغطاء البسيط الذي يلقيه على الأشياء الحميمية او الخاصة جدير بأن يصف لنا و يوضح لنا مقصده . لماذا توجد بين سطور الرواية الكثير من الألفاظ النابية . و ما الفائدة منها ؟ الرواية او الكتاب لا يرقى لأن يصل لتصنيف الروايات , من الممكن ان يتم تصنيفه تحت مسمى قصص جنسية رخيصة بعدما قرأت الكتاب أُصِبت بحالة من الغثيان . و كان ذلك شعور معظم من قرأ هذا الكتاب اما مدعي التحرر و المدافعين عن الابداع و الذين ينصبون انفسهم حماة الفكر . قد اعجبهم ذلك العمل , لكن لا ادري السبب , كان من الممكن للكاتب أن يوصِّل فكرته بدون هذا الكم من القاذورات .
01
لغة الرواية ركيكة جدا وهناك توصيف سردي للتفاصيل يصيب القارئ بالملل ، لم أفهم ماهو الداعي لهذا الكم من الإغراق الجنسي في الرواية ، روايات علاء الأسواني بالنسبة لي أصبحت إهدار للوقت و المال.
01
لما اقرا لـ اثير غير هذآ الكتاب . لذلك من الصعب الحكم على الكاتبه . ولكن يحق لي ابدا رأيي بخصوص رواية في ديسمبر تنتهي كل الاحلام . تفتقد الروايه للكثير من حيث المفردات ومن حيث آسلوب التشويق المعدوم و غلب على الروايه آسلوب الفلسفه اكثر من السرد القصصي المطلوب وللأسف استعانت بـ اقاويل كثيره . وكانت الروايه بدايه بلا نهاية ! وفكره الروايه عآديه جدا
01
في رأيي أن (فيرتيجو) أحد أمرين، أولهما: أنها من باب النقد المصرح به من ذوي النفوذ، وقد كان الكاتب مصورا شخصيا للمخلوع يغشى مجالسه نهارا ومعدودا في حاشيته ومقربيه، وثانيهما: أنها محاولة تنفيس بدائية عن ذنب مداهنة المجرم تعللا بأسباب واهية كلقمة العيش . جاءت أحداث الرواية بدائية كدافعها، خالية من الابتكار، عبارة عن "قص" و "لصق" لمواقف واقعية دون أي تدخل فني أو تعديل روائي خلا تبديل أسماء الشخصيات المشهورة، مع محاولة توجيه النظر إلى الحاشية الفاسدة دون "الباشا" الذي تم تصويره كالأب الغاضب من تفلتات بنيه العاقين. حوادث القتل، الراقصة وحوادثها مع رجال الأعمال، التلميح ببعض الرجال الكبار في الدولة . إلى آخره من الوقائع ليس فيها أي تجديد، وتم جمعها دون حبك لذلك الجمع فخرجت سطحية نشازا في بعضها؛ كرسم الطفل للوردة أو حداء بائع الروبابيكيا ! من أكبر آفات تلك المحاولة الروائية: الحشو الزائد، والإكثار من المواقف الجانبية التي لا تفيد الحبكة الروائية في شئ، بداية من قصة أخته (آية) التي تم إقحامها في التسلسل الروائي إقحاما ماسخا بدا منه رغبة الكاتب في التسلق السريع على أكتاف طائفة "المتدينين" ومواكبة الموجة السائرة حينها بالطعن فيهم، كما كان الحال في رواية الاسواني "عمارة يعقوبيان" الذائعة الصيت أثناء بداية نشر هذه الرواية، مرورا بقصة حسام وتفصيل علاقاته النسائية وحبيبته الروسية بشكل يوحي في البدء بكونه شخصية محورية مستمرة إلى ذروة القصة على الأقل، وتفصيل حال جودة، والراقصة سالي، وانتهاء بعلاقته بغادة. فأغلب هذه المواقف هي نوع من الحشو الذي لا يخدم الفكرة في شئ، بل وضعها كنوع من البهارات لاجتذاب طوائف عدة إلى روايته: فكارهو التدين لهم مرادهم، ومحبو الإباحية لهم مرادهم، ومحبو الرومانسية لهم كذلك مرادهم. من أسوإ ما مر بي أثناء قراءة الرواية: الأسلوب الحواري، ففضلا عن ركاكته وبساطته وعاميته الضحلة، فالمواقف الحوارية لا تخدم الفكرة الروائية كذلك، وأغلبها من الحشو لتكبير حجم الرواية، إضافة إلى الألفاظ السوقية والتعبيرات والتلميحات الجنسية والسباب التي تخرج بالرواية عن كونها أدبا راقيا إلى كتابات سوقية شعبية لا تحقق مراد الأدب من الرقي الخلقي والأدبي والذوقي عند القارئ. ركاكة اللغة، وضعف أداة الكاتب اللغوية والأدبية من أكثر ما يلفت نظر القارئ الواعي. سطحية الحبكة، والمصادفات العجيبة التي تجعل الرواية نوعا من "الاشتغالات" التي يرددها جودة، فيتصادف أن يكون بطل القصة موجودا أثناء مقتل صديقه، ثم يتصادف أن يلقى رجلا ويعمل معه ويكون قد صور الأحداث بوضوح، ثم يتصادف أن يموت ذلك الرجل مخلفا إرثا هائلا من الفضائح، ثم يتصادف أن يجد أحمد من يمد له يد العون بملفات جاهزة . سلسلة من المصادفات لا تحدث في أفلام الهنود المطولة ! طبيعة الكاتب كمصور جعلته يهتم بإبراز الصورة والحركة على حساب اللفظ والمعنى والفكرة، فخرجت الرواية مسخا نتيجة محاولة تهجين فن الصورة مع فن الأدب من ناقص أداة أحدهما. رواية كهذه تعجبت حينما قرأت على غلافها أنها قد طبعت ثمانية طبعات، وانتشرت ذلك الانتشار المريب الذي يرجع إلى أسباب الاضمحلال الثقافي العام، وأسباب صانعي ذلك الذوق الفاسد. الإيقاع البطئ في بدايتها، ثم تسارع الأحداث بشكل يوحي بأن الكاتب نفسه مل من كتابتها. رواية لم أجد فيها أي عنصر جذب يدفع لقرائتها غير معرفة لماذا انتشرت ذلك الانتشار . ولم تشفني قراءتها !
01
برأيي القصة مكررة وبها الكثير من الرتابة، لم يكن بها الكثير من المفاجأت و لم تشدني الاحداث الى درجة اني تخطيت بعض الصفحات تفاديا لملل الكلمات لم اكملها الى النهاية
01
هذه مصافحه اولى لي مع الكاتب عبده خال وحقيقة قمت بإختيارها لتكون مصافحتي الآولى له بسبب فوز تلك الرواية بجائزة البوكر لكن يبدو ان الاختيار لم أوفق به كان أقل كثير من المتوقع . بل صدمت . لم اكن اعترض حقيقة على ان الروائي من حقه ان يكسر التابو ويكتب كما يريد ليخرج لنا بتحفه ادبيه تبرهنا ونستمتع بها بحبكه ذكيه , ولكن هنا شعرت الأمر مختلف عندما بدأت بالقراءه , الأمر ليس فقط تفاصيل جنسيه تذكر في بعض اجزاء الروايه بل حياة بها الكثير من الأمور اللاأخلاقيه و نتنه لا يوجد مستوى أدنى من ذلك . اربكتني ولم استطع التفاعل معها , ليس من السهل الاندماج بتفاصيل الروايه وهي مبتذله بشكل مزعج . بالاضافه شعرت ان الروايه ممله نوعا ما في اغلب الاحيان يوجد بها تكرار وكثير من الحشو ، لم تجذبني حاولت عدة مرات ان ارغم نفسي بالاستمرار بقرائتها لكي اصل لنهاية الروايه لكنني لم استطع . على رغم من اسلوب عبده الخال الذي أعجبني بتصويراته الادبية وطريقة السرد ولكن فكرة الروايه ذاتها لم تجعلني استمتع . الرواية تدور حول طبقتين اجتماعيتين متباينتين جدا من الناحية المادية طبقه فقيره معدمه تصف بالنار ( حي الحفرة) , واخرى مترفه وهذه الاخيره تصف بالجنة و تستغل هذا الترف وتحيى بطرق بشعه . وكلتا الطبقتين معدمة اخلاقيا . الروايه تسرد على لسان طارق شخصيه من قاع المجتمع " له ميول جنسي شاذ" يستعمل سيد القصر صاحب السلطه المطلقه هذا الميول عندما عمل طارق لديه ضد خصومه بطريقه قذره . سأحاول اقرأ رواية اخرى لعبده خال واتمنى اوفق بالاختيار .
01
لا أفهم هل ينبغي كتابة رواية حتى يتم ذكر فيها مشاهد غبية لن يفيد ذكرها بكل تلك التفاصيل هل عيبا أن يكتب الكاتب العربي رواية محترمة لقد أفسد علي متعة القراءة وألقيتها في الدولاب ولا أريد أن أنظر لها ثانية أخجل من وجودها معي لقد حدثت لي حالة القرف نفسها مع عزازيل ولكنها كانت مستعارة أما هذه فاشتريتها مع الأسف هل أصبحت كل قضية الكتاب أن يناقشوا مشاهد جسد المرأة ألا يوجد قضايا تنتمي للعالم الانساني وليس الحيواني وإذا كان من الضروري كتابة مشهد الاغتصاب أينبغي أن يتم ذكره على هذا النحو أما إذا وجدت مشاعر حب حقيقية فلا يمكن أن يذكرها الكاتب بعلاقة جسدية بين اثنين فهذا ليس شيئا انسانيا انها غابة ما الذي يفرقهم عن الحيوانات اذا !!! :(
01
علي إستعداد أن أستبدلها مع بائع الروبابيكيا حين يمر في الصباح أسفل البيت
01
الكتاب يتطرق لتجربة صوفية بحتة وانا صراحة مش بحب الطرق الصوفية مقدرتش اكمل الكتاب
01
نصحتني بها احدى الصديقات . لم استطع اكمال اكثر من 5 صفحاآت . ليست من النوع الذي احب . :/
01
ممممممممم أوفر :) خواطر ممله ، كلمات مكررة ونفس الصور والأسلوب في الخطاب والمفردات
01
اول روايه قرأتها :)))) جميلة جان فالجان رمز للمجتمع اللى الظروف بتتغير من حواليه وبتغيره
01
معآيير الإبدآع لآبد أن تكون قد تغيرت وتوسعت في عصر السرعة المفترض ان يكون اسم الكتآب " قولب عضلآت مخك " مع العلم بأن الإختبآر صنف إجآبآتي بفئة المبدعين إلآ إنني وجدت الكتاب مملاً :* !
01
من أغبى الروايات التي قرأتها تصور فتاة مستسلمة لرجل غبي فاسق خائن واكثر من 90 % من القصة وهي توصف بحقراته وانانيته .من شان الله شو هاد تضيع وقت والكاتبة تحاول التشبه بأحلام المستغانمي ولكنها فشلت .من ابشع الرويات التي قرأتها عندما تصل الى نهايتها وتشعر انها لم تحقق توقعاتك . نصحية لكل شخص لا تقرأ اي شيء
01
كتاب ميتقريش . ندمت أني أشتريته
01
كئيب يائس ,ضد مبدا الثقه بالله ولايرد بأي فائدة بل يشجع اليئس والقنوط من الله وفيها تناقض كبيررر أب لم يحزن على موت ابنته ويحزن على قتل زوج ابنته الاخرى
01
مالهوش في الكتابة ابدًا ! المقالات الاخيرة عديتها ع السريع . الـ ض و ظ مسببه له ازمه.
01
رقم واحد يوتوبيا مكررة 2. تفتقر للعمق السابق فى يوتوبيا 3. تفتقر لمبرر الصراع الواضح الذى جعل من سوداوية يوتوبيا محتملة 4. محاولة استنساخ لعمل سابق تنبا بثورة فاورد فى عمل لاحق الثورة نفسها كانه تاكيد على نبوئته 5.الثورة مقحمة فى النص بشكل فج 6. النص الماساوى قد يحتمل فى إطار النذير أو اليقظة أو الوصف أو . أو. لكن فى إطار التهاويم وأن كل هذا حلم فهذا غير محتمل * مشهد الأغتصاب لمسنى بشدة وانتظرت بعده تفتحا للنهاية على الأقل * إن كان العمل كله سئ النهايةكانت أسوأ منه * العمل يبدأ فى أكثر من نقطة وينتهى فى نقاط أخرى . أحمد خالد توفيق لا يصلح كروائى من طراز الواقع والنفس بارع فى منطقة الفانتازيا وحسب . (وقت مهدر )
01
الى الان لا افهم لم الكتاب اخذ شهره واسعه كله كلام مكرر مع بعض الاشعار في الحقيقة انا لم اقراه كاملا لانه لا يشجع على ذلك
01
لم يعجبني الكتاب أبدا . التعبيرات مبالغ فيها وكتير منها لم يرق الى وصف الجمل الادبية
01
رواية كان ممكن تبقى عظيمة لكنها اتكروتت بشكل لا يصدق أنا مش من مشجعي الالتزام الكاتب بكل قواعد الرواية لما ييجي يألف وشايفة إنه لازم يبقى حر وإن الإبداع لا تحده قواعد لكن فيه حد أدنى لازم اتباعه وإلا الدنيا تبوظ زي ما باظت هنا مستوى كان ممكن يقبل من كاتب مبتدئ شويتين لكن د. أحمد لا صراحة خسارة الفكرة اللي راحت والكام عنصر الكويسين اللي اتحرقوا برضه الاقتباس الحرفي من كتابات سابقة كان محبط بشكل فظيع معالجة القصة عموما كانت تفتقر لأي عمق وحقيقي حسيت انها قصة متكروتة، يا ريته كان اداها وقتها. تلت أرباع القصة كنت حاسة فيها بابتذال شديد مكانتش شداني خالص زي بقيت قصص د. أحمد وكتاباته بشكل عام متفاعلتش مع الشخصيات خالص، شخصيات سطحية أحادية البعد بشكل مزعج ومفتعل لو كانت قصة لكاتب تاني كانت خطت حتىنص التقييم اللي هي خطته طلوقتي عموما أنا مش شايفة إن دي حاجة وحشة د. أحمد في الآخر كاتب بشري، يوفق أحيانا ولا يوفق أحيانا أخرى من الظلم مطالبته إن كل كتاباته تكون على مستوى واحد، محدش في الدنيا يقدر يعمل كدة ومفيش سبب يخلينا نفترض إنه هو يقدر ربنا يوفقه في الكتابات القادمة
01
لا أحب الهذر اللغوي ، عموما يوحنا المجنون كانت أجملها و أبيات جبران عن العدل : و العدل في الأرض يبكي الجن لو سمعوا . به و يستضحك الاموات لو نظروا فالسجن و الموت للجانين إن صغروا . و المجد و الفخر و الاثراء إن كبروا فسارق الزهر مذموم و محتقر . و سارق الحقل يدعى الباسل الخطر و قاتل الجسم مقتول بفعلته . و قاتل الروح لا تدري به البشر
01
ليست من الكتب المفضلة عندي مثل التي تكتب بهذا الأسلوب وعلى الرغم من ذلك تروق الكثيرات وتعبجهم لذلك هو أحد الكتب التي أرى أنها تصلح للإهداء لأي فتاة
01
مجرد هذيان رجل كره مجتمعه / دينه / وكل ما يمت لأصله بصلة. انعدمت الأحداث تقريباً. فلا أستطيع تسميتها رواية. نجمة واحدة للأسلوب فقط.
01
من المفترض أن يكون اسم الكتاب "أهلا بالملل". كتاب ممل جدا جدا جدا
01
خسارة الوقت اللي ضيعته :(
01
الكتاب مجموعة مقالات للكاتب للأسف من يقرأ مقالات الكاتب في الصحف والمواقع الالكترونية يحبطه الكتاب لأنه لا يقرأ جديد أو خاص للرطيان هو يعيد قراءة مقالاته وكأنك تدرس كي تختبر به !!
01
الرواية جيدة .لم استمتع بها بكل أمانة وهذا بناءا على ذوقي الشخصي الحوارات بين الشخوص في بداية الرواية وجدتها مسطحة من احد الطرفين عميقة نوعا مامن الاخر بمعنى كأن احد طرفي الحوار مهمته وضع حديث الطرف الاخر على بداية الخط القصة لم تجذبني ولم اتفاعل مع الشخصيات هذه الرواية ليست من النوع الذي احب ان ادعوه بالخاثر . الذي يجعلك تغوص في التفاصيل ولا تستطيع الفكاك من اسرها. الروايات التي تترك في نفسك اثرا ومذاقا
01
قرأت بعض الصفحات . لا يستحق القرائه
01
نجمة واحدة بدافع الكرم وربما لـ ذات الألف وجه !
01
لا تعليق . لكن نصيحة لا تُضيع وقتك بهذا الهُراء .
01
عجبنى ف الكتاب أنه جايب كل حاجة بتحصل بالتفصيل ومتحسش بملل وأنت بتقرأ الكتاب , وفيه بعض الحواديدت تحس أنك جواها
01
مبدئيا انا يكره الكتابة بالعامية ثانيا فيه مقاطع كانت مملة لكن هذا لا يمنع انها كانت بتوصل مفاهيم عظيم باسلوب مناسب للى قرا واللى لاول مرة يقرا
01
لم تعجبني .
01
حقاً كان مضيعة للوقت هذا الكتاب وفي محاولته اليائسة الدعوة الى النسيان في الحب!
01
انا من عشاق الادب الروسي بشكل عام واحب الواقعية فيه.واحب دستويفسكي بشكل خاص وافهم مايريد قوله,,لازلت في بداية الرواية ومتحمسة جدا لهذه الرحلة ******************************** يرى النقاد انها من الروايات الاقوى ولا اتفق معهم بالضرورة,,فلااعتقد انها تصل لمستوى الاخوة كارامازوف. هذه الرواية اقرب ماتكون مسرحية لكثرة الجلبة وكأني بالشخصيات تحدث الجمهور ولكن بصورة مبهمة -من الادوار الغير مقنعة هو دور الام ليزافييتا فلاارى تصرفاتها منطقية في الحقيقة لم تكن تصرفات الامير ميوشكن وحدها الغير منطقية بل معظم تصرفات الشخصيات غير منطقية او فيها نوع من الفوضوية .اعتقد انه ربما كان ينبغى تسمية الرواية بالحمقى او البلهاء وليس الابله لاني لم افهم شيئا فكلهم في حالة هذيان ولغط وتضارب وهذا رابط لنقد الرواية من موقع روسيا اليوم كيفهان
01
انا مقدرتش أكمله لنصه . مش عارفة هو اللي بتفلسف زيادة ع اللازم ولا انا اللي مش بحب الفلسفة . المهم انه كتاب غير مسلي أو مفيد بالكرة
01
بغض النظر عن عن الضجة الإعلامية التي أحدثتها تكاد تكون قصة أكثر منها رواية اللغة أزعجتني كثيراً تقدم واقع بعض البنات صحيح لكن لا تقدم حلول أو تحاول إدهاشنا بطريقة ما فقط "واقع البعض" على ورق سبب الضجة أنها الرواية الأولى من نوعها من حيث المضمون ومن حيث الكاتبة فتاة شابة الإعلام الذي روج لها فرحة بوجود شيء مختلف على الساحة الأدبية بغض النظر عن نوعه عموماً من آثار الرواية الطيبة أنها فتحت باب للكاتبات الشابات - نزلت للميدان العام فقرأها القارئ وغير القارئ -سمحت للبعض أن يرى أهمية الرواية وأنها ليست فقط رواية للتسلية بل هي وجه للمجتمع لذا لم يجد كثير حرج من أن يكتب بناتهم روايات للرد عليها وبذا كما قلت فتحت الباب للجميع
01
كتاب بسيط في محتواه ويحكي تجارب اجتماعيه ظاهره وخاطئه .في الحقيقه لم يكن مشوقا بالحد الذي قالوه عن الكتاب
01
الكتاب أشبه بـ"سواليف" أكثر من أيّ شيءً آخر !
01
مش عارف ازاي أقدر استحمل نفس الاسلوب ده و نفس القصص دي في كل كتاب خصوصا لو قصص مبتذلة اوي زي الكتاب ده
01
هل كتابة الرواية هي طلاسم مطلوب من القارئ فك رموزها اي هي محاولة لتجسيد واقع بكل ما فيه من كبت وفرح وألم. هذه الاحجيات الرتيبة الفظة فقط اقرأها مع رجا عالم .وكأن اللغةهي استعراض للعضلات خالية من اي ذوق وتشويق.
01
اسفوخس على أم، دانتَ ممل
01
من اسوء ما قرأت فى حياتى .ز اعطانى انطباع سىء عن زيدان لانى لم اقرأ عزازيل
01
قلش نخبوى مضيع للوقت
01
مقلب السنين
01
لم يعجبنى الكتاب و لا الردود على الرسائل اطلاقا استفدت فقط منه فى الاطلاع على فترة من زمن لم اكن اعلم عنها الكثير و من الاطلاع على انفس بشرية و طبائع و مشاكل لم اكن اعلم انها موجودة و لكنها بالتاكيد بحاجة الى ردود اكثر حكمة و احيانا اكثر حكمة و ارتباطنا بالدين و العادات حتى اكتر من ذلك
01
كما سبق وقلت في تعليقي على كتاب (كخة يا بابا): لا أستطيع إلا أن استحضر مقولة لأحد أساتذتي -استاذ الذكاء الاصطناعي ايام دراستي بالجامعة قبل10 سنوات-: ليست المهارة أن تشير إلى وجود مشكلة، بل المهارة أن تشير إلى وجود مشكلة ، مع اقتراح حلول لمعالجتها ، مع المساهمة في تنفيذ هذه الحلول. أستطيع أن أروي بشكل نقدي ما يجري حولي منذ الصباح، وأجلس في المساء لأضعها في كتاب! ولكن أحتاج لمخاض فكري يستهلك مني جهدًا ووقتًا لأخرج كتاباً يحلل ويركب وينظر بإيجابية ليقدم حلولاً، أو على أقل تقدير نظرة للأمام.
01
شكرا للاخ عبدالله تعليقك اعجبني كثيرا لان الشقيري فعلا رجل شاشة وليس كتابة . اما الاخ عدي اعتقد ان ما يقدمه برنامج الشقيري لا يمكن ان نغفل اهميته وتأثيره ايجابيا على المشاهد اما حكاية التناقض في شخصيته فاعتقد انه طالما لم يظهر هذا التناقض على الشاشة لن اعرفه انا مثلا لاني لا اعرف الشقيري نفسه . صحيح مسألة التناقض مشكلة ونقيصة في حقه . لكن تبغى لها تأكيد واثبات .وبالنسبة للاخ الذي قال عن موضوع المخالفات الصريحة مثل الموسيقى فاعتقد هذا توجه الشقيري ومن يتابعه وانا منهم . ومن لا يستمع للموسيقي ولا يحبها بالتأكيد سيجد شيخ دين يناسب تفكيره ويحرم له الموسيقى واالتصفيق بعد . خصوصا ان الشقيري لم يقدم نفسه كشيخ دين على الاطلاق . هو شاب يستعرض التجارب الجيدة في الكثير من الدول المتقدمة ويقارنها في تجاربنا المتخلفة . ويفتح عيونا على اشياء لم ننتبه لها . وبالنسبة للكتاب . فانا معكم تماما . هذا تسويق استغل فيه اسمه فقط . واخر شي لازم نتذكر ان حتى اوبرا وينفري طلعت تبالغ في كثير من امور حياتها واختها فضحتها في كتاب . هل هذا قلل من قيمة اللي تقدمه للناس ؟؟ !!!؟ انا للحين اشوفها افضل مقدمة برامج لان المهم الذي يصل للناس وليس ما يحصل في بيتها وحياتها الشخصية يا جماعة من فينا كامل . انا اعرف ناس يتكلمون عن المشاعر بكل رقة وفي بيوتهم وحوش وناس تكتب بكل ثقافة وتحرر وساعة الجد تطلع انيابهم الشرسة . كم واحد منا عشق استاذه . هل فكر اي واحد فينا وش يكون هالاستاذ في بيته وليش وكيف ؟؟طبعا لا . بس الشقيري لانه عالشاشة ابتلي بما لم يبتلينا الله به .اراء الناس فينا
01
لكل من أراد قراءة هذه القصة انها مليئة بالأكاذيب يغرنا بأسلوبه الأدبي الرائع اللا مثيل له و ننجرف وراء أكاذيبه خاصة أنه يشير في بداية كتابه الى أن أي حدث يتعلق بشكل مباشر بأقوال أو أفعال الرسول صلى الله عليه و سلم هو مقتبس بدون أي تصرف منه من كتاب معروف و موثوق به عن السيرة النبوية. لكنه أيها السادة يغذي عقولنا بالأكاذيب دون حتى أن نشعر فكمثال بسيط هو يذكر لنا قصة راهب هرب من بطش قيصر الى مدينة كان أهلها معظمهم مسيحييون تطورت الأحداث في هذه القرية (تخونني ذاكرتي فلم أتذكر ما حدث بالظبط) فيامر حاكم تلك المنطقة الوثني باحراق أهلها في مقبرة جماعية فيكون ذلك الراهب على حسب قول طه حسين من الأوائل اللذين لقوا حتفهم . اليوم كنت أبحث قبل قليل عن قصة أصحاب الأخدود و ذهلت لتفاصيلها لأنها تشبه الى حد كبير القصة اللتي أقحمها طه في روايته بصيغة كاذبة و جعل هذه الحادثة هي المؤدية بصورة شبه مباشرة الى رغبة أصحاب الفيل في هدم مكة و هنا قد تطاول طه على مرجع أكثر قداسة ألا و هو القران الكريم. أكتب هذا املة أن يتوقف الناس عن تصديق هذه الرواية الكاذبة التي حولت للأسف سنة1977الى عمل تلفزيوني درامي أذيع في شهر رمضان الأبرك. فأينكم يا ذوي العقول كي تنتبهو الى مثل هاته الكوارث
01
لم أستطع إكمالها و لم يؤرقني ضميري لحظة و أنا أعطيها نجمة واحدة. أتمنى لو كان باستطاعتي أن أعطيها صفر.
01
مسلسل خليجي لم تعجبني
01
لم أستطع اكماله، هل هذا بسبب حسي الأدبي الضعيف؟ أم الكتاب ممل؟؟
01
هذه الرواية مصنف يمكن تحويله لفيلم إباحى بسهولة وأضمن أن يحقق إيرادات علية جداً وضحت الفكرة أن المصريين فى الخارج تطرأ عليهم تغيرات أخلاقية وأن القيم التى تربينا عليها تتلاشى بتلاشى الرقابة المجتمعية ولم يكن هناك أى داعى لأن للاسفاف والابتذال الموجود فى الرواية مالم يلتفت إليه الكاتب أن الوازع الدينى هى الذى يحفظ الانسان من الانحراف فى المجتمعات الغربية وليس الوازع الأخلاقى إذ الثانى يزول بزوال الرقابة المجتمعية .بينما الأول باق ببقاء استحضار المعية الإلهية
01
الحمد لله اني مشترتهاش
01
الكتاب ليس كما توقعته , يحتوي على الفاظ غير مقبولة بالنسبة لي ,
01
سئ احبيته مابغا اتكلم كتير لأتجنب النقاشات العقيمه
01
قسماً برب العزة لن أقرأ لهذا الأسواني أي رواية مجدداً. شيكاجو هي رواية تقطر قرفاً . تقطر سفالة . لا تستحق و لا ربع نجمة . كنت قد قررت العام الماضي بعد أن قرأت مجموعته القصصية "نيران صديقة" ألا أقرأ للأسواني مجدداً . هذه المرة ليس قرار . و إنما قسم بالله بألا أقرأ لهذا الشخص المريض أي رواية آخرى. ما جعلني أقرأ أصلاً هذه الشيكاجو . هو أن الكثير تحدث عن أن الرواية لها موضوع رائع . سرده و سرد شخصياته وواقعه. قائلين بغض النظر عن السفالة المعتادة من الأسواني . قلت ماشي . نشوف السرد القصصي اللي بيقولوا عليه . و الموضوع الواقعي و الشخصيات ! فين بقى ده كله ؟ أنا لم أجد أي موضوع حقيقةً . أنا وجدت سموم مندسة للجميع . و سفالة و فقط ! فعلا أحب أسأل إللي أشادوا بكتلة القرف دي . فين الموضوع ؟ فين الرواية ؟ فين السرد ؟؟؟ فين الأحداث ! ما رأيت سوى سفالة مبني عليها أحداثاً و ليس العكس !. في النهاية مرة آخرى و أخيرة أرددها . لا المصريين كدة . و لا المجتمع المصري الأصل فيه كدة . و لا الإسلام إللي بتحاول توصل صورته كدة . و لا التناقضات الشاذة دي موجودة عند الكل كدة !!! نعم. لا مصر كدة و لا المصريين كدة يا أسواني. و الأهم إن لا الإسلام إللي بتحاول توصل صورته كدة.
01
لا أحب هذا النوع من الكتب ولكن قرأته بتوصية من احدى الصديقات مشكلة الكاتب أنه يحاول مناقشة مسلمات أزعحتني كثيراً طريقة التسويق لبقية منشورات المركز لم أحب الكتاب حقيقة
01
مازلت مقتنعا ان المثقفين لا يخاطبون إلا أنفسهم و يعيشون في قضايا تخصهم في أبراج العاج و يتحدثون بمفردات تخصهم وحدهم متشابهة متكررة لا يتذوقها غيرهم اقتباس أعجبني: الهواء يموت مخنوقا
01
مره ماعجبني الكتاب كل الي فهمته انه الكاتب يكره امريكا والحضارة الغربية،،كل الكتاب نقد سلبي عن الحضارة الغربية
01
هذه هي قرائتي الثانية لهذا الكتاب، قرأته و أنا صغيرة. لا أذكر أي شئ من محتوي الكتاب سوي انطباعي عنه سابقاً انه كتاب عبقري و رائع. فعلاً كنت في صباي من عشاق قلم محمود السعدني، لم أكن يعجبني ما يكتب بقدر ما كان يجذبني هو كيف يكتب، أسلوبه الساخر اللاذع المضحك ظاهراً ملئ بالحكمة باطناً هو ما كان انطباعي عنه قديماً. يبدو أني هرمت :) و ان شاء الله للحديث بقية لو كان في العمر بقية :)
01
هذا الكتاب، من أخطر ما يمكن أن يقرأ إنسان في حياته. الكتاب ملئ بالمغالطات المنطقية، التي تبدو منطقية جدا لمن يقرأها، مكتوبة ببيان ساحر، كأنه الحق. إنه جدير بالفعل لإشعال النيران في أي مجتمع.ومع الأسف الهدم فيه أكثر من البناء. لقد كفر الجميع، وهدم كل ما حولنا، من دون أن يقدم لي البديل، سوى تعبيرات مهومة وغير واضحة، مبتسرة جدا. وخيالية إلى حد كبير. وإلا فليقل لي أحد كيف يمكن أن أستعيد نموذج دولة المدينة بكل ما تحمله من سياقات تاريخية وأبنيها مرة أخرى كما كانت على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم. وعلى عكس كتابه نحو مجتمع إسلامي، صادر على الاجتهاد الفقهي والأصولي، واستمسك بالأصول، حتى من دون أن يبين لي منهج النظر في هذه الأصول.
01
مؤدلجة.
01
مع حبي و تقديري و إحترامي للدكتور مصطفى محمود. الا أني أراه جانب الصواب في كتابة و تبنى فكرا ً موغلا في السوداوية. نفي الشفاعه؟! و هل يعقل هذا؟ يبدوا أنه أختلط عليه الأمر في تعريف المنافقين في القرآن الكريم . فتراه يتعجب كيف يُشفع للمنافقين المسلمين. ولكن هؤلاء كان دخولهم للإسلام نفاقاً فلاتشملمهم شفاعه. يكفي أن نقول أن الشفاعه لا تكون الا بإذن الله . فكيف تكون من ضروب الواسطه!؟ أرى أن الدكتور جانب الصواب، و أفتى في غير مجاله. مع أحترامي و تقديري له. رحمك الله يا دكتور و رزقك شفاعة نبينا الكريم
01
لو كان هناك تقييم اقل من نجمة واحد لأخترت ذلك بلا تردد . لن اصدق ان هذه الرواية ليوسف زيدان مؤلف الرواية الرائعة عزازيل . رواية مملة في احداثها كل الشخصيات لهم اسماء ماعدا البطل ليس له اسم . الاحداث ركيكة جدا ولا يوجد بها اي ربط ينتقل يوسف زيدان من حدث لاخر و يترك عشرات الفجوات من خلفه . لا اعرف سر ربط بطل الرواية مع اسامة بن لادن - كما كان موضح خلف الرواية - وكيف انقلب حال هذا البطل مع ان المقابلة كانت مرة واحد فقط في السودان ولمدة دقائق . و من ثم ربط البطل بأحداث الحروب في افغانستان و من ثم نسخ نفس قصة مصور الجزيرة المعتقل السابق في جونتامو على ان البطل هو من تعرض لهذه الاحداث حتى الحوارات التي دارت بين مصور الجزيرة نقلها بنفس الاسلوب على لسان بطل الرواية . لم استطع تحمل الملل التي حملتها الرواية فكنت اتجاهل السطر تلو السطر و واقرأ عدة كلمات في الصفحة الواحدة لأنتقل للصفحة الاخرى على امل ان ارى حدث يشدني و يعيدني للقراءة من جديد ولكن " محال " لم اجد ذلك في روايته " محال ". اعتقد ان يوسف زيدان و الناشر اعتقدوا ان القارئ عندما يقرأ اسم اسامة بن لادن و تغيير احوال رجل من حال لحال بسبب بن لادن . سيشده لشراء الرواية بلا تصفح وهذا ماحدث بالضبط معي كإسم يوسف زيدان و من ثم ربط اسامة بن لادن مع بطل الرواية, فقد اشتريتها فورا و بلا تردد. اخيرا لا انصح بقراءتها بتاتاً و هناك "مراجعات" كثيرة تؤيد ذلك .
01
لم تناقش شيئاً جديداً بل هي نفس المشكلات أجدها في كل رواية أقرؤها، بل أني حين انتهيت منها لم أشعر سوى بالتقزز والغثيان، والندم على الوقت الذي أضعته في قرائتها، وزادت قناعتي بأن الرواية العربية محلك سر . سؤال يدور بخلدي دائماً لماذا أصبح الجنس هو العنصر الأساسي والسمة الغالبة لمعظم الروايات العربية وكأن موضوعات الدنيا قد نفذت؟؟ أتمنى أن أجد جواباً شافياً في يومٍ ما :-(
01
رواية حاولت التعمق في الجانب النفسي لشخصياتها لكنها لم تفلح .طريقة سرد عادية .لم أفهم لماذا دخلت البوكر العربية
01
كتاب لطيف عبارة عن مقالات متطور مع التقنية فتجد ستار بوكس والبلاك بيري والفيس بوك من ضمن ما يتحدث عنه بالنسبة لي فكلامه إنشائي مكرر قرأته سابقا لم أخرج منه بفكرة جديدة مناسب جدا لصالات الإنتظار
01
سفسطة و دوشة فكرية!!
01
تحمست كثبراً لقرائتها ،، لا أنسى وصف أخي لها و تشجيعي لقراءتها بمجرد ما إن قرأت بعض الخيال لم أستطع إكمالها ،،
01
الفيل الازرق . هو عندما تٌريد تضييع يومين من حياتك
01
مقالات لم أتفق مع الأغلب فيها . وجهات نظر الكاتب ، كانت غير عميقة في معظمها .
01
كتاب احتوى بعض المعاني الجميلة ولكن لم تعجبني ركاكته الشديدة واللهجة العامية التي تحدث بها
01
اسلوب الكاتب جيد وشيق لكن الرواية لاتستحق كل هذة الضجة صراحة .زود اسلوب السرد بطريقة مملة!اخذة الطابع السينمائى اكتر.غ بداية الرواية جيدة اما بعد ذالك بالغ بشكل سخيف!!
01
هى رواية غريبة متداخلة الاحداث و ملهاش ملامح محددة الحمد لله خلصتها اخيرا
01
عنصرية الكاتب ضايقتني !
01
لا يستحق كل هذة الشهرة مقالات غير مفهومة لم تعجبني ولم يكن فيها اي شئ ممتع
01
لا اعتبرها رواية انما هي مجموعة من المقالات العبثية الساقطة لتقديس المرأة.لسنا بحاجة إلى التحقير من شان الرجال لإثبات مكانة المرأة. ويضاف إلى ذلك بعض التجاوزات ضد المعتقدات الدينية والاستعانة بـأحاديث في غير مكانها وبلا تفسير وكأن معنى الحديث اقتصر على فهم الكاتب.
01
قعدت اجاهد فى القراءة لحد ما وصلت للصفحة 100 ومش قادر اكمل الصراحة رواية ماسخة مالهاش طعم ولا ريحة مطول اوى فى كلام مالوش لازمة وماطلعتش من الصفحات دى بمعلومة او فكرة او مبدأ بيتبناه الكاتب
01
سيء من اسوأ ما قرأت
01
صفر.
01
رواية تدور حول الحب الخيانة الدين مع بطلة الرواية جليلة و في مدينة جده و اكثر الاماكن هيبة وتذكير بالآخرة القبر وتوظيفه في هذه الرواية بشكل غريب مستهجن يدعو للاشمئزاز و تبني نظره عدائية وسوداوية للإنسانية سيصافح القاري شخصيات كثيرة وأماكن عديده تجمعها مدينة وحده وبرغم من كثرة الشخصيات إلا أنها تتبنى فكرين لا ثالث لهما الإنحلال المغلف في نظر الكاتب بالحرية والتطرف الممثل في الهيئة و الذي يظهر فيه جليا تحيزه وتطرفه ضد الهيئة لاينصح لمن لم يقرأ الرواية بفتح الرابط فيها حرق للأحداث لمن قراء الرواية وأراد دراسة تحليلية فهذه في نظري من أجمل الدراسات التحليلية التي تشدك لقراءتها لآخر الردود والتعليقات عليها وتأخذ بفكرك لأماكن لم تكن لتبلغها لو لم تقرأها دراسة نقدية لرواية فسوق.: علياء باكير
01
قرأتها من زمان جدا ،وانطباعي سئ جدا عنها ،هي وذاكرة الجسد ،وأيد ذلك عندي الكثير مما قرأته لمقالاتها ،هلس وهوس مش أكتر
01
أنقل تعليقي السابق من نيل وفرات: بكل صراحة الكتاب خيب ضني، فهو مجرد نصائح شبيهة بكتب المساعدة والتحسين الذاتي، لا يحتوي على عمق كافي للشخصيات والأحداث كي نصفه "بالرواية". جد متواضع.
01
انا بحب احمد حلمي اه بس مش في الكتابة انا مش كملت قراية الكتاب بس لحد دلوقتي مش ده الكتاب الي افكر في يوم من الايام اني اشتريه او اقراه تاني
01
محبتهاش خالص
01
الكتاب من نوعية الأدب السافل واللى هو تعتقد من بعيد انه أدب ساخر لكن لما تقرب وتدخل فى الموضوع تكتشف إن السفالة بتلعب دور رئيسي فى الكتاب مش عارف ليه معظم كتب اليومين دول ماليانة سفالة
01
الرواية تحمل كمية كبيرة من الإباحية والإنحطاط الأخلاقي الغير مبرر.أعتقد ان الكاتب رأى أنه من الضروري إدخال عنصر الإباحية حتى يشد انتباه القارئ للرواية لا أكثر.
01
نفسى اعرف كيفية قراءة الكتاب. ممكن حد يفيدنى لو سمحتم؟؟؟؟
01
من أسوأ ما قرأت بل قد أصابتني بالغثيان لأنني أضعت وقتا بقراءة تلك الصفحات السخيفة حتى أصل إلى النهاية، الفائدة ، الخلاصة، فلم يكن هناك أي منها. لقد قرأت المئات من الكتب والروايات إلا أن هذه الرواية أو الكتاب ليس له طعم وإنت كانت رواية حقا فهي سيئة في تسلسل أحداثها وفي هدفها إن كان لها هدف البداية مملة جدا قرأت أول صفحة عدة مرات في عدة مناسبات علّي أدخل في قراءة الرواية لكن كنت أمّل سريعا وأتركها في ليلة قررت أن أكمل الرواية لما سمعته عن كاتبها من مواقع أشادت به وبكتاباته وبعلمه أكملتها في جلسة واحدة كنت أضغط على نفسي حتى أنهيها عل وعسى أن تكون لها نهاية أو يكون لها هدف. فوجئت بأن الرواية إنتهت مع آخر رسالة من رسائل الأم إلى ابنتها التي خربت بيتها وجعلتها تترك بيت الزوجية بقصص وخرافات وأساطير عفى عليها زمن غابر من أزمنة الوثنية الأولى المشاهد الجنسية في الرواية ليس لها داعي وليس لها قيمة أدبية، ولا قيمة جنسية، فهي بوصفها ليست دقيقة بل خربشات تعيسة يمكن للإثارة أغلب الظن أن الكاتب كان يحاول بتلك المشاهد أن يشدّ القاريء للقراءة لكنه فشل فشلا ذريعا مثل فشل الأفلام الهابطة التي ليس لها إلا المشاهد الجنسية هدف. لو كانت تلك المشاهد والإيحاءات الجنسية بين رجل وأمرأة من غير زواج كان يمكن أن تصنف الرواية من ضمن الروايات الجنسية السيئة. لكن بما أنها كانت بين زوجين فقد كانت مثيرة للغثيان. بالإضافة لسوء وصف المشاهد وصياغة الأحداث. لو قدّر لهذه الرواية أن تترجم لظن قاريء ما أن الرجل العربي ينتصر على زوجته في الفراش، وأن العملية الجنسية ما هي إلا معركة بدون إحساس ولا شعور ولا إحساس ولا شعور بالآخر أيضا. أما حكاية الحشيشة وفوائدها؟ فحدث ولا حرج. أخشى أن يقع على الرواية أحد الصغار في البيت فلا حول ولا قوة إلا بالله. أما حكاية الجوال الجامع، هههه. جاءت سيرته مرتين بدون تفاصيل. يعني إحنا في سنة العشرين بعد الألفين، طيب إحكي عن هذا الإختراع الذي دوشتنا فيه بدون أن نعرف ماهو أو ما فائدته؟ حتى لو كان وصف وهمي. أما الإيحائات الجنسية فوصفها يطول. أما أن الأم ترسل رسائلها بواسطة البريد العادي، وتستقبل صور إبنتها عبر الجوال وتسافر ثلاث ساعات حتى تطبعها على ورق مصقول فهذه لم تدخل العقل. إلا اللهم حتى يقع الزوج على الرسائل ويبدأ في قراءتها مثل أفلام الخمسينات، خصوصا بعد أن أعدت الزوجة حقائبها كما في أفلام الشاشة الفضية. لماذا لم تستقبل رسائل أمها عبر المحمول أو ذلك الهاتف الـــــ جامع ههههه.
01
هذه الرواية لا أعرف ما تريد صاحبتها بالتحديد ! هل تريد أن توصل فكرة للقارئ أن المجتمع السعودي لا يظهر فيه ويغتني من يغتني . إلا عن طريق الرذيلة ؟ أم تريد إيصال فكرة أن الواسطة ليست مبنية على المعرفة . إنما على الفساد الخلقي ؟ أم تريد أن توصل فكرة أن المرأة التي تبحث عن الثروة لابد ان تبيع شرفها مقابل المال !؟ أم تريد أن تعطيك انطباعاً أن آخر مراحل المتعة . هي الشذوذ الجنسي !؟ والله لا أدري بحق ما تريد هذه الكاتبة . كتبت كل ما يمكن أن يقال عنه بذيء وسخيف ومتعب للنفس في هذه الرواية . في محاولة بائسة لإيصال رسائل سلبية عن المجتمع . قراتها حتى النهاية . وأنا أعرف أنها لا تستحق لكني حاولتُ أن أقنع نفسي . لعل في النهاية أمراً تريد إيصاله ! أكتشفت . ألا شيء سوى ما ذكرتُ سلفاً !! لمن يريد أن يعرف فكراً شاذاً . ليقرأها . مع أني أفضل أن أنصح بكتب تفيدك في حياتك . ولكم فائق التقدير والاحترام
01
هو حلو بسيط و دمه خفيف بس فيه اجزاء و مقالات كده تخليك تكره اليوم اللى اشتريته فيه
01
ضعيفة جدا مع احترامي لنضالها الوطنى كاتبة غير موهوبة بالمرة
01
رواية عقيمة ومملة جدا . بصراحة مش عاجبنى ومليش نفس أنى أكملها فأنا لحد دلوقتى مش شايفة أنها ضافتلى أى حاجة وبعدين مبالغة فى السرد بشكل يتوه وفى وصف الشخصية (سى طاهر) . أنا رأيي أن أحلام كاتبة جميلة جداوبتعرف تتحايل على الكلمات وتطلع منها مظهر جمالى وتشبيهات فوق الرائعة بس القصة ضعيفة والسرد والمبالغه فيه ممل للغاية . على العكس تماما فى الاسود يليق بكِ .
01
يوسف زيدان روائي فذ، ومحقق عملاق، تعلمتُ منه الكثير. إلا أن هذه الرواية صدمتني جداً، فأولا: اللغة ليست لغته، فهناك ركاكة منتشرة بين السطور. فعلى سبيل المثال يُقدّم في بعض الصحفات الاسم على الفعل، فبدل أن يقول: فكّرت ماريا للحظات، يقول: ماريا فكّرت للحظات، وهو ما أعتقد بأنه ضعف في التركيب اللغوي. ثانيا: هناك تفاصيل كثيرة وغير ضرورية. ثالثا: الرواية تخلو تماماً من حبكة، ففي البداية ظننتُ أنها عن معركة بين الفرس والروم، ثم ظننت أنه سيتحدث عن توسع الإسلام في الجزيرة ووصوله إلى مضارب الأنباط في بادية الشام، ثم ظننتُ بأن الحبكة ستدور عند دخول المسلمين إلى مصر. إلا أنني صدمتُ بأنه لا توجد حبكة على الإطلاق! كل ما في الرواية هي حكاية سطحية لمارية التي ترتحل من مصر إلى بلاط الأنباط في الجزيرة العربية ثم تعود إلى مصر. رابعاً: النبطي هو أحد شخوص الرواية، إلا أنه لا يظهر فيها إلا نادرا، ولا دور له فيها، وهذه هي الصدمة الكبرى، فكيف تُسمّى الرواية باسم شخصية لا تفعل فيها أي شيء. باختصار: رواية النبطي هي أكبر هفوات أستاذنا يوسف زيدان الذي نكن له كل الحب والتقدير لعلمه ومكانته، ولكنها الحقيقة، والنقد هنا للعمل وليس للدكتور. ولذلك فإنني لا أنصح بقراءة الرواية
01
القصه سيئه للغايه. ما هذه الهرطقه؟ و الاستهتار بكل الديانات السماويه؟ ما هو الهدف من كل ذلك؟ لماذا تتحدث الروايه عن الاديان السماويه الثلاث وكانها من صنع الانسان؟ او كانها تطور طبيعى للحضارات القديمه؟ ناهيك عن السخريه من الايات الكريمه والاحاديث الشريفه .لم اتعاطف مع الزوجه الناشز ولم افهمها بالعكس تعاطفت مع الزوج. صدمت بالروايه لانى قراتها بعد عزازيل و عزازيل ارقى واجود منها بمئات المراحل
01