faisalq/prose · Datasets at Hugging Face

text stringlengths 14 287	ispoem int64 0 0
من الأمريكيين ذوي s الأصول الآسيوية و .	0
من أصل المجموع ال s كلي للأسر، ونسبة .	0
كانت واقعة في الفئة العمرية ما بين الخامسة s والعشرون حتى والأربعة وأربعون عاما، ونسبة .	0
كانت ما بين الخامسة والأربعون s حتى الرابعة والستون، ونسبة .	0
كانت ضمن فئة الخامسة s والستون عاما فما فوق.	0
ذكر، ويوجد لكل أنثى في الث s امنة عشر من عمرها فما فوق .	0
بلغ متوسط دخل الأسرة في المدينة دولا s ر، أما متوسط دخل العائلة فبلغ دولار.	0
وكان متوسط دخل الذكور د s ولار مقابل دولار للإناث.	0
في حين سجلت الك s ثافة السكانية .	0
وتوزع التركيب العر s قي للمدينة بنسبة .	0
كانوا يعيش معهم شخص وحيد ي s بلغ من العمر عاما فما فوق.	0
وتوزع التركيب الج s نسي للسكان بنسبة .	0
وأكثر العلماء قلدوا الحاكم في تشخيص سبب النكارة ، وهو أن خالدا المدائني s أدخل الحديث على الليث بن سعد ، فسمعه قتيبة من الليث وهو ليس من حديثه .	0
ورد الإمام الذهبي هذا القول ، فقال : هذا التقرير يؤدي إلى أ s ن الليث كان يقبل التلقين ، ويروي ما لم يسمع ، وما كان كذلك .	0
وقال أيضا : ما علمتهم نقموا على قتيبة سو s ى ذلك الحديث المعروف في الجمع في السفر .	0
الأم / ، والمجموع / s ، ومغني المحتاج / .	0
المغني / ، s والمجموع / .	0
وانظر : الموسو s عة الفقهية / .	0
الحجة / ، وبدا s ئع الصنائع / .	0
انظر : تهذيب الكمال / ، والكاشف / ، وميزان الاعتدا s ل / ، وتاريخ الإسلام وفيات ه : ، وتهذيب التهذيب / .	0
انظر : تهذيب الكم s ال / ، والتقريب .	0
أخرج الرواية أبو الشيخ s في طبقات المحدثين / .	0
وأما رد النص بمجرد العمل فهذا باطل عند جماهير العلماء و s قد تنازع الناس في مخالف الإجماع : هل يكفر ؟ على قولين .	0
/ والتحقيق : أن الإجماع المعلوم يكفر مخالفه كما يكفر مخا s لف النص بتركه لكن هذا لا يكون إلا فيما علم ثبوت النص به .	0
وأما العلم بثبوت الإجماع في مسألة لا نص فيها s فهذا لا يقع وأما غير المعلوم فيمتنع تكفيره .	0
وكثير من الفقهاء المتأخرين أو أكثرهم يقولون : إنهم عاجزون عن تلقي جميع الأ s حكام الشرعية من جهة الرسول فيجعلون نصوص أئمتهم بمنزلة نص الرسول ويقلدونهم .	0
وهكذا الفقه إنما وقع فيه الاختلاف لما خفي عليهم بيان صاحب الشرع ول s كن هذا إنما يقع النزاع في الدقيق منه وأما الجليل فلا يتنازعون فيه .	0
نسأل الله أن يهدينا الصراط المستقيم صراط الذين أنعم الله عليهم من النبيين s والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا آخره والحمد لله رب العالمين .	0
ويحرم النيء من نبيذ التمر s فإن طبخ أدنى طبخ حل عنده .	0
وهذه المسكرات الثلاثة ليست خمرا عنده مع أنها حرا s م وما سوى ذلك من الأنبذة فإنما يحرم منه ما يسكر .	0
وأما محمد بن الحسن فوافق الجمهور في تحريم كل مسكر قليله وكثيره وبه s أفتى المحققون من أصحاب أبي حنيفة وهو اختيار أبي الليث السمرقندي .	0
ولفظ النص يراد به تارة ألفاظ الكتاب والسنة سواء كان اللفظ دلالته قطعية أو s ظاهرة وهذا هو المراد من قول من قال : النصوص تتناول أحكام أفعال المكلفين .	0
ويراد بالنص ما دلالته قطعية لا تحتمل النقيض كقوله تلك عشرة كاملة و ال s له الذي أنزل الكتاب بالحق والميزان فالكتاب هو النص والميزان هو العدل .	0
واعلم أن ما هذه لا تعمل عمل ليس إلا في لغة أهل الحجاز s الذين جاء القرآن الكريم بلغتهم ، وبلغة أهل تهامة ونجد.	0
وهي نافية مهملة في لغة تميم عل s ى كل حال، فما بعدها مبتدأ وخبر.	0
صح أن يكون المراد ليس احد من جنس الرجال ح s اضرا، وأن يكون المراد ليس رجل واحد حاضرا .	0
فيحتمل أن يكون هن s اك رجلان أو أكثر.	0
ولذلك صح أن تقول لا رجل ح s اضرا، بل رجلان ، أو رجال.	0
واعلم أن الغالب في إن النافية أن يقترن الخبر s بعدها ب إلا كقوله تعالى إن هذا إلا ملك كريم .	0
وقد يستعمل الكلام معها بدون إلا ، كال s بيت إن المرء ميتا بانقضاء حياته الخ .	0
ومنه قولهم إن هذا s نافعك ولا ضارك .	0
وحكمها أنها تدخل على المبتدأ والخبر فتنصب الأول، ويس s مى اسمها، وترفع الآخر، ويسمى خبرها، نحو إن الله رحيم.	0
وسميت مشبهة بالفعل لفتح أواخرها، كالما s ضي، ووجود معنى الفعل في كل واحدة منها.	0
فان التأكيد والتشبيه والاستدراك وال s تمني والترجي، هي من معاني الافعال .	0
ويجوز في لعل أن يقال فيها عل كقوله فقلت عساها نار كأس وعله s ا تشكى، فآتي نحوها فأعودها وفيها لغات أخر قليلة الاستعمال.	0
وفي هذا الفصل ث s مانية عشر مبحثا.	0
وقد تستعمل في الامر الممكن، s وذلك قليل، نحو ليتك تذهب .	0
فالترجي طلب الامر المحبو s ب، نحو لعل الصديق قادم .	0
والاشفاق هو الحذر من وقوع ال s مكروه، نحو لعل المريض هالك .	0
وهي لا تستعمل s إلا في الممكن.	0
وقد تأتي بمعنى كي ، التي للتعليل، كقولك إب s عث إلي بدابتك، لعلي أركبها ، أي كي أركبها.	0
وجعلوا منه قوله ت s عالى لعلكم تتقون.	0
لعلكم تذكرون ، اي كي تتقوا s ، وكي تعقلوا، وكي تتذكروا .	0
وقد تأتي ايضا بمعنى الظن، s كقولك لعلي أزورك اليوم .	0
وجعلوا منه قول امريء القيس وبدلت قرحا داميا بعد صحة لعل s منايانا تحولن أبؤسا وبمعنى عسى ، كقولك لعلك أن تجتهد .	0
وجعلوا منه قول متمم لعلك يوما أن تلم ملمة عليك، من اللاتي s يدعنك أجدعا بدليل دخول أن في خبرها، كما تدخل في خبر عسى .	0
والخبر هنا يصح أن تقدره مفردا ككائن وموجود s ، وأن تقدره جملة ككان ووجد، أو يكون ويوجد.	0
باعتبار تقديره مفردا، وجملة، باعتبار تقديره جملة، فالحقيقة فيه أن s ه شبيه بالمفرد وبالجملة، وتسميته بشبه الجملة فيها اكتفاء واقتصار .	0
أي إن الذين كذبوا بالذكر معا s ندون، أو هالكون، أو معذبون .	0
فالظرف والجار متعلقان بالخبر المحذ s وف المقدر بكائن أو موجود أو حاصل .	0
تقدم خبر هذه الأحرف لا يجوز تقدم خ s بر هذه الاحرف عليها، ولا على اسمها.	0
رواه الطبراني في الصغير / والأوسط رقم من طريق أحمد بن الج s عد الوشاء عن محمد بن بكار بن الريان عن إبراهيم بن زياد به.	0
الطريق الخامس : s قتادة عن أنس به .	0
الحديث السادس : عن أنس رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه s وسلم أنه قال: سألت ربي عن اللاهين من ذرية البشر فأعطانيها .	0
وخالفه عمرو بن مالك البصري وهو الراسبي الضعيف فقال عن فض s يل عن عبد الرحمن بن إسحاق عن محمد بن المنكدر عن أنس به .	0
وهذا سند ضعيف من أجل الرقاشي وبقية رجاله ثق s ات ، وبانضمام الطريق الأول يصير حسنا لغيره .	0
والحديث حسنه الشيخ الألباني بمجموع الطرق فقال في صحيحته رقم s : وجملة القول أن الحديث حسن عندي بمجموع طرقه والله أعلم أه .	0
قال الهيثمي في المجمع / : فيه هلال بن خباب وهو ثقة وفيه خلاف وبقي s ة رجاله رجال الصحيح أه وقال الألباني في الصحيحة / : بسند حسن أه .	0
الحديث السابع : عن سمرة بن جندب رضي الله عنه: سئل النبي صلى s الله عليه وسلم عن أولاد المشركين ؟ فقال : هم خدم أهل الجنة .	0
رواه البخاري في صحيحه رقم والنسائي في الكبرى تحفة الأشراف / من طريق عوف s هو ابن أبي جميلة الأعرابي عن أبي رجاء العطاردي عن سمرة به، والله أعلم .	0
الحديث التاسع : عن أبي مالك رضي الله عنه: سئل النبي صلى ال s له عليه وسلم عن أطفال المشركين ؟ فقال : هم خدم أهل الجنة .	0
وهذا القول نسبه النووي للأكثرين في شرح مسلم / و s قال السبكي في رسالته ص : وفي هذه النسبة نظر اه .	0
الطريق الثاني : أبو إسحاق السبيعي واختلف عليه على وجهين : الأول s : عن زكريا بن أبي زائدة عنه عن الشعبي عن علقمة عن ابن مسعود به.	0
رواه أبو داود عقب حديث رقم وابن حبان عقب حديث رقم وهذا سند ضعيف ، s أبو إسحاق اختلط بأخرة، وزكريا سمع منه بعد الاختلاط كما في الميزان .	0
والحديث ذكره ابن القيم من جملة ما استدل به من قال حكمهم حكم آبائ s هم في الدنيا والآخرة كما في طريق الهجرتين ص وأحكام أهل الذمة / .	0
وقال البزار: هذا الحديث لا نعلمه يروى عن s عبد الله إلا من هذا الوجه بهذا الإسناد اه.	0
وله شاهد من حديث سهل بن أبي حثم s ة بنحوه، رواه البيهقي في سننه .	0
أبو عبد الباري : الحلقة الثالثة: s القول بأن أطفال المشركين يمتحنون	0
ويمكن للإخوة الذين يبحثون في دراسة أقوال وترجيحات المفسرين s أن يقوموا باستقراء مناهج المفسرين في هذا الباب ويفيدونا .	0
معجم مقاييس اللغ s ة / ؛ مادة خير .	0
الصحاح للجوهر s ي / مادة خير .	0
لسان العرب s / مادة خير .	0
كشاف اصطلاحات الفنون للتهاوني / s معجم مقاييس اللغة / مادة رجح .	0
وما ذكرتموه من لفظ الاختيار أو الترجيح يدخله النظر والاستدلال على اختلاف ظاهر s بين الناظرين : فالاختيار والترجيح يتفقان في وجود متعدد يختار منه او يرجح فيه .	0
ولا يمكن ان يكون الاختيار إلا بدليل أو s قرينة ، وكذا الترجيح لا يكون إلا بذلك .	0
واستعمالات العلماء كما ذكرت لا s تفرق بينهما ، وهذا هو الظاهر .	0
والاختيار : الاصطف s اء ، وكذلك التخير .	0
والاختيار كذلك : طلب s ما هو خير ، وفعله .	0
ومعلوم أن اختلاف القراء يفترق عن اختلاف غيرهم من أهل العلوم s الأخرى ؛ فإن اختلاف القراء يكون بين قراءات كلها حق وصواب .	0
وقد عرف أحد الباحثين الاختيار بقوله : والمراد بالاختيار في التفسي s ر : الميل إلى أحد الأقوال في تفسير الآية ، مع تصحيح بقية الأقوال .	0
فلا يكون للاختيار قيمة إلا إذا كان مبنيا على التروي s والتفكر والنظر ، وليس ناشئا عن ميل سابق أو هوى غالب .	0
والأنسب في تعريف الاختيار ، والأولى أن يقال : هو تق s ديم أحد الأقوال المقبولة في تفسير الآية لسبب معتبر .	0
ثانيا : تعريف الترجيح : الترجيح في اللغة مصدر رجح ، و s الراء والجيم والحاء أصل واحد ، يدل على رزانة وزيادة .	0
يقال : رجح الشيء ، s وهو راجح ، إذا رزن .	0
والترجيح في الاصطلاح : تقوي s ة أحد الدليلين بوجه معتبر .	0
وعرفه بعضهم : بالتقوية لأحد المتع s ارضين ، أو تغليب أحد المتقابلين .	0
وفي اصطلاح الأصوليين : تقوية s إحدى الإمارتين على الأخرى .	0
وقيل : بيان اختصاص الدليل بمزي s د قوة عن مقابله ليعمل بالأقوى .	0
وأما المفسرون فليس للترجيح عندهم حد أو تعريف مت s فق عليه ، ولم أر من ذكر له تعريفا من المتقدمين .	0
وعلى هذه فالترجيح عند المفسرين يفترق عن الترجيح بين القراءات عند القراء ؛ فمن ش s رط جواز الترجيح بين القراءات المتواترة عند من يجيزه : عدم رد القراءة المرجوحة .	0

من الأمريكيين ذوي s الأصول الآسيوية و .

0

من أصل المجموع ال s كلي للأسر، ونسبة .

0

كانت واقعة في الفئة العمرية ما بين الخامسة s والعشرون حتى والأربعة وأربعون عاما، ونسبة .

0

كانت ما بين الخامسة والأربعون s حتى الرابعة والستون، ونسبة .

0

كانت ضمن فئة الخامسة s والستون عاما فما فوق.

0

ذكر، ويوجد لكل أنثى في الث s امنة عشر من عمرها فما فوق .

0

بلغ متوسط دخل الأسرة في المدينة دولا s ر، أما متوسط دخل العائلة فبلغ دولار.

0

وكان متوسط دخل الذكور د s ولار مقابل دولار للإناث.

0

في حين سجلت الك s ثافة السكانية .

0

وتوزع التركيب العر s قي للمدينة بنسبة .

0

كانوا يعيش معهم شخص وحيد ي s بلغ من العمر عاما فما فوق.

0

وتوزع التركيب الج s نسي للسكان بنسبة .

0

وأكثر العلماء قلدوا الحاكم في تشخيص سبب النكارة ، وهو أن خالدا المدائني s أدخل الحديث على الليث بن سعد ، فسمعه قتيبة من الليث وهو ليس من حديثه .

0

ورد الإمام الذهبي هذا القول ، فقال : هذا التقرير يؤدي إلى أ s ن الليث كان يقبل التلقين ، ويروي ما لم يسمع ، وما كان كذلك .

0

وقال أيضا : ما علمتهم نقموا على قتيبة سو s ى ذلك الحديث المعروف في الجمع في السفر .

0

الأم / ، والمجموع / s ، ومغني المحتاج / .

0

المغني / ، s والمجموع / .

0

وانظر : الموسو s عة الفقهية / .

0

الحجة / ، وبدا s ئع الصنائع / .

0

انظر : تهذيب الكمال / ، والكاشف / ، وميزان الاعتدا s ل / ، وتاريخ الإسلام وفيات ه : ، وتهذيب التهذيب / .

0

انظر : تهذيب الكم s ال / ، والتقريب .

0

أخرج الرواية أبو الشيخ s في طبقات المحدثين / .

0

وأما رد النص بمجرد العمل فهذا باطل عند جماهير العلماء و s قد تنازع الناس في مخالف الإجماع : هل يكفر ؟ على قولين .

0

/ والتحقيق : أن الإجماع المعلوم يكفر مخالفه كما يكفر مخا s لف النص بتركه لكن هذا لا يكون إلا فيما علم ثبوت النص به .

0

وأما العلم بثبوت الإجماع في مسألة لا نص فيها s فهذا لا يقع وأما غير المعلوم فيمتنع تكفيره .

0

وكثير من الفقهاء المتأخرين أو أكثرهم يقولون : إنهم عاجزون عن تلقي جميع الأ s حكام الشرعية من جهة الرسول فيجعلون نصوص أئمتهم بمنزلة نص الرسول ويقلدونهم .

0

وهكذا الفقه إنما وقع فيه الاختلاف لما خفي عليهم بيان صاحب الشرع ول s كن هذا إنما يقع النزاع في الدقيق منه وأما الجليل فلا يتنازعون فيه .

0

نسأل الله أن يهدينا الصراط المستقيم صراط الذين أنعم الله عليهم من النبيين s والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا آخره والحمد لله رب العالمين .

0

ويحرم النيء من نبيذ التمر s فإن طبخ أدنى طبخ حل عنده .

0

وهذه المسكرات الثلاثة ليست خمرا عنده مع أنها حرا s م وما سوى ذلك من الأنبذة فإنما يحرم منه ما يسكر .

0

وأما محمد بن الحسن فوافق الجمهور في تحريم كل مسكر قليله وكثيره وبه s أفتى المحققون من أصحاب أبي حنيفة وهو اختيار أبي الليث السمرقندي .

0

ولفظ النص يراد به تارة ألفاظ الكتاب والسنة سواء كان اللفظ دلالته قطعية أو s ظاهرة وهذا هو المراد من قول من قال : النصوص تتناول أحكام أفعال المكلفين .

0

ويراد بالنص ما دلالته قطعية لا تحتمل النقيض كقوله تلك عشرة كاملة و ال s له الذي أنزل الكتاب بالحق والميزان فالكتاب هو النص والميزان هو العدل .

0

واعلم أن ما هذه لا تعمل عمل ليس إلا في لغة أهل الحجاز s الذين جاء القرآن الكريم بلغتهم ، وبلغة أهل تهامة ونجد.

0

وهي نافية مهملة في لغة تميم عل s ى كل حال، فما بعدها مبتدأ وخبر.

0

صح أن يكون المراد ليس احد من جنس الرجال ح s اضرا، وأن يكون المراد ليس رجل واحد حاضرا .

0

فيحتمل أن يكون هن s اك رجلان أو أكثر.

0

ولذلك صح أن تقول لا رجل ح s اضرا، بل رجلان ، أو رجال.

0

واعلم أن الغالب في إن النافية أن يقترن الخبر s بعدها ب إلا كقوله تعالى إن هذا إلا ملك كريم .

0

وقد يستعمل الكلام معها بدون إلا ، كال s بيت إن المرء ميتا بانقضاء حياته الخ .

0

ومنه قولهم إن هذا s نافعك ولا ضارك .

0

وحكمها أنها تدخل على المبتدأ والخبر فتنصب الأول، ويس s مى اسمها، وترفع الآخر، ويسمى خبرها، نحو إن الله رحيم.

0

وسميت مشبهة بالفعل لفتح أواخرها، كالما s ضي، ووجود معنى الفعل في كل واحدة منها.

0

فان التأكيد والتشبيه والاستدراك وال s تمني والترجي، هي من معاني الافعال .

0

ويجوز في لعل أن يقال فيها عل كقوله فقلت عساها نار كأس وعله s ا تشكى، فآتي نحوها فأعودها وفيها لغات أخر قليلة الاستعمال.

0

وفي هذا الفصل ث s مانية عشر مبحثا.

0

وقد تستعمل في الامر الممكن، s وذلك قليل، نحو ليتك تذهب .

0

فالترجي طلب الامر المحبو s ب، نحو لعل الصديق قادم .

0

والاشفاق هو الحذر من وقوع ال s مكروه، نحو لعل المريض هالك .

0

وهي لا تستعمل s إلا في الممكن.

0

وقد تأتي بمعنى كي ، التي للتعليل، كقولك إب s عث إلي بدابتك، لعلي أركبها ، أي كي أركبها.

0

وجعلوا منه قوله ت s عالى لعلكم تتقون.

0

لعلكم تذكرون ، اي كي تتقوا s ، وكي تعقلوا، وكي تتذكروا .

0

وقد تأتي ايضا بمعنى الظن، s كقولك لعلي أزورك اليوم .

0

وجعلوا منه قول امريء القيس وبدلت قرحا داميا بعد صحة لعل s منايانا تحولن أبؤسا وبمعنى عسى ، كقولك لعلك أن تجتهد .

0

وجعلوا منه قول متمم لعلك يوما أن تلم ملمة عليك، من اللاتي s يدعنك أجدعا بدليل دخول أن في خبرها، كما تدخل في خبر عسى .

0

والخبر هنا يصح أن تقدره مفردا ككائن وموجود s ، وأن تقدره جملة ككان ووجد، أو يكون ويوجد.

0

باعتبار تقديره مفردا، وجملة، باعتبار تقديره جملة، فالحقيقة فيه أن s ه شبيه بالمفرد وبالجملة، وتسميته بشبه الجملة فيها اكتفاء واقتصار .

0

أي إن الذين كذبوا بالذكر معا s ندون، أو هالكون، أو معذبون .

0

فالظرف والجار متعلقان بالخبر المحذ s وف المقدر بكائن أو موجود أو حاصل .

0

تقدم خبر هذه الأحرف لا يجوز تقدم خ s بر هذه الاحرف عليها، ولا على اسمها.

0

رواه الطبراني في الصغير / والأوسط رقم من طريق أحمد بن الج s عد الوشاء عن محمد بن بكار بن الريان عن إبراهيم بن زياد به.

0

الطريق الخامس : s قتادة عن أنس به .

0

الحديث السادس : عن أنس رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه s وسلم أنه قال: سألت ربي عن اللاهين من ذرية البشر فأعطانيها .

0

وخالفه عمرو بن مالك البصري وهو الراسبي الضعيف فقال عن فض s يل عن عبد الرحمن بن إسحاق عن محمد بن المنكدر عن أنس به .

0

وهذا سند ضعيف من أجل الرقاشي وبقية رجاله ثق s ات ، وبانضمام الطريق الأول يصير حسنا لغيره .

0

والحديث حسنه الشيخ الألباني بمجموع الطرق فقال في صحيحته رقم s : وجملة القول أن الحديث حسن عندي بمجموع طرقه والله أعلم أه .

0

قال الهيثمي في المجمع / : فيه هلال بن خباب وهو ثقة وفيه خلاف وبقي s ة رجاله رجال الصحيح أه وقال الألباني في الصحيحة / : بسند حسن أه .

0

الحديث السابع : عن سمرة بن جندب رضي الله عنه: سئل النبي صلى s الله عليه وسلم عن أولاد المشركين ؟ فقال : هم خدم أهل الجنة .

0

رواه البخاري في صحيحه رقم والنسائي في الكبرى تحفة الأشراف / من طريق عوف s هو ابن أبي جميلة الأعرابي عن أبي رجاء العطاردي عن سمرة به، والله أعلم .

0

الحديث التاسع : عن أبي مالك رضي الله عنه: سئل النبي صلى ال s له عليه وسلم عن أطفال المشركين ؟ فقال : هم خدم أهل الجنة .

0

وهذا القول نسبه النووي للأكثرين في شرح مسلم / و s قال السبكي في رسالته ص : وفي هذه النسبة نظر اه .

0

الطريق الثاني : أبو إسحاق السبيعي واختلف عليه على وجهين : الأول s : عن زكريا بن أبي زائدة عنه عن الشعبي عن علقمة عن ابن مسعود به.

0

رواه أبو داود عقب حديث رقم وابن حبان عقب حديث رقم وهذا سند ضعيف ، s أبو إسحاق اختلط بأخرة، وزكريا سمع منه بعد الاختلاط كما في الميزان .

0

والحديث ذكره ابن القيم من جملة ما استدل به من قال حكمهم حكم آبائ s هم في الدنيا والآخرة كما في طريق الهجرتين ص وأحكام أهل الذمة / .

0

وقال البزار: هذا الحديث لا نعلمه يروى عن s عبد الله إلا من هذا الوجه بهذا الإسناد اه.

0

وله شاهد من حديث سهل بن أبي حثم s ة بنحوه، رواه البيهقي في سننه .

0

أبو عبد الباري : الحلقة الثالثة: s القول بأن أطفال المشركين يمتحنون

0

ويمكن للإخوة الذين يبحثون في دراسة أقوال وترجيحات المفسرين s أن يقوموا باستقراء مناهج المفسرين في هذا الباب ويفيدونا .

0

معجم مقاييس اللغ s ة / ؛ مادة خير .

0

الصحاح للجوهر s ي / مادة خير .

0

لسان العرب s / مادة خير .

0

كشاف اصطلاحات الفنون للتهاوني / s معجم مقاييس اللغة / مادة رجح .

0

وما ذكرتموه من لفظ الاختيار أو الترجيح يدخله النظر والاستدلال على اختلاف ظاهر s بين الناظرين : فالاختيار والترجيح يتفقان في وجود متعدد يختار منه او يرجح فيه .

0

ولا يمكن ان يكون الاختيار إلا بدليل أو s قرينة ، وكذا الترجيح لا يكون إلا بذلك .

0

واستعمالات العلماء كما ذكرت لا s تفرق بينهما ، وهذا هو الظاهر .

0

والاختيار : الاصطف s اء ، وكذلك التخير .

0

والاختيار كذلك : طلب s ما هو خير ، وفعله .

0

ومعلوم أن اختلاف القراء يفترق عن اختلاف غيرهم من أهل العلوم s الأخرى ؛ فإن اختلاف القراء يكون بين قراءات كلها حق وصواب .

0

وقد عرف أحد الباحثين الاختيار بقوله : والمراد بالاختيار في التفسي s ر : الميل إلى أحد الأقوال في تفسير الآية ، مع تصحيح بقية الأقوال .

0

فلا يكون للاختيار قيمة إلا إذا كان مبنيا على التروي s والتفكر والنظر ، وليس ناشئا عن ميل سابق أو هوى غالب .

0

والأنسب في تعريف الاختيار ، والأولى أن يقال : هو تق s ديم أحد الأقوال المقبولة في تفسير الآية لسبب معتبر .

0

ثانيا : تعريف الترجيح : الترجيح في اللغة مصدر رجح ، و s الراء والجيم والحاء أصل واحد ، يدل على رزانة وزيادة .

0

يقال : رجح الشيء ، s وهو راجح ، إذا رزن .

0

والترجيح في الاصطلاح : تقوي s ة أحد الدليلين بوجه معتبر .

0

وعرفه بعضهم : بالتقوية لأحد المتع s ارضين ، أو تغليب أحد المتقابلين .

0

وفي اصطلاح الأصوليين : تقوية s إحدى الإمارتين على الأخرى .

0

وقيل : بيان اختصاص الدليل بمزي s د قوة عن مقابله ليعمل بالأقوى .

0

وأما المفسرون فليس للترجيح عندهم حد أو تعريف مت s فق عليه ، ولم أر من ذكر له تعريفا من المتقدمين .

0

وعلى هذه فالترجيح عند المفسرين يفترق عن الترجيح بين القراءات عند القراء ؛ فمن ش s رط جواز الترجيح بين القراءات المتواترة عند من يجيزه : عدم رد القراءة المرجوحة .

0