text
stringlengths
14
287
ispoem
int64
0
0
يشار التقلص العضلي إذا كان s انخفاض ضغط الدم مم زئبق .
0
تستخدم المواد الأفيونية تقليديا في علاج الوذمة الرئ s وية الحادة الناتجة عن قصور القلب الحاد اللا تعويضي.
0
ومع ذلك، فإن مراجعة وجدت أد s لة قليلة تدعم هذه الممارسة.
0
فشل الجهاز التنفسي الحاد يتطلب علاج s التنبيب الرغامي والتهوية الميكانيكية.
0
يمكن استخدام الترشيح المستدق لإزالة السوائل s لدى الأشخاص المصابين بال المرتبط بفشل كلوي.
0
قصور القلب بسبب قصور الأبهر الحاد هو حالة طوا s رئ جراحية مرتبطة بارتفاع معدل الوفيات لمرضاه.
0
قد يحدث قصور القلب بعد ت s مزق أم الدموية البطينية.
0
هذه يمكن أن تتشك s ل بعد قصور القلب.
0
إذا تمزقت على الجدار الحر، s فسوف يسبب اندحاسات القلب.
0
إذا تمزق على الحاجز داخل البطين، s يمكن أن يخلق عيب الحاجز البطيني.
0
في بعض الحالات، يوصي الأطباء بإجراء عملية جراحية s لعلاج المشكلة الأساسية التي أدت إلى قصور القلب.
0
تتوفر إجراءات مختلفة اعتمادا على مستوى الضرورة وتشمل جراحة الشريا s ن التاجي الالتفافية أو إصلاح صمام القلب أو استبداله أو زرع القلب.
0
خلال هذه الإجراءات، قد يتم زرع أجهزة مثل مضخات ا s لقلب أو أجهزة تنظيم ضربات القلب أو مزيل الرجفان.
0
يتغير علاج أمراض القلب بسرعة، وبالتالي يتم تقديم علاجات جديدة لعلا s ج قصور القلب الحاد لإنقاذ المزيد من الأرواح من هذه الهجمات الهائلة.
0
يتم إجراء عملية مجازة عن طريق إزالة الوريد من الذراع أو ا s لساق، أو شريان من الصدر واستبدال الشريان المسدود في القلب.
0
هذا يسمح للدم بالتدفق s بحرية أكبر عبر القلب.
0
إصلاح الصمام هو المكان الذي يتم فيه تعديل الصمام الذي يسبب قصور الق s لب عن طريق إزالة أنسجة الصمام الزائدة التي تسبب إغلاقها بإحكام شديد.
0
في بعض الحالات، تكون عملية الفصل ض s رورية لاستبدال الحلقة حول الصمامات.
0
يتم تنفيذ هذا الإجراء عن طريق وضع بالون في القلب لفتح الشريا s ن المحظور بتصلب الشرايين أو تراكم البلاك على جدران الشرايين.
0
يمكن للأشخاص الذين يعانون من قصور القلب بسبب أو s الأزمة القلبية الأخيرة الاستفادة من هذا الإجراء.
0
جهاز تنظيم ضربات القلب هو جهاز صغير يوضع في الصدر أو ا s لبطن للمساعدة في التحكم في إيقاعات القلب غير الطبيعية.
0
وهي تعمل عن طريق إرسال نبضات كهربائية إلى القلب لحفزها على الخفقان بمعدل s يعتبر طبيعيا ويستخدم لعلاج المرضى الذين يعانون من عدم انتظام ضربات القلب.
0
يمكن استخدامه لعلاج القلوب التي تصنف على أنها إما تسرع الق s لب الذي يدق بسرعة كبيرة، أو بطء القلب الذي ينبض ببطء شديد.
0
عند البخاري موقوفا عن ابن عباس باب إذ s ا أسلم الصبي فمات هل يصلى عليه؟ ص ج .
0
في دلائل النبوة ص في حديث طويل، وعند الطحاوي في ش s رح الآثار باب إسلام أحد الزوجين عن ابن عباس: ص ج .
0
عند الدارقطني s في النكاح ص .
0
وقال البزار: لا نعلم رواه عن النبي صلى الله عليه وسلم s إلا أبو هريرة، ولا طريقا عنه، إلا هذه الطريق، انتهى.
0
قلت: ومثله قال s الترمذي: ص ج .
0
قالت: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقسم فيعدل، ويقول: اللهم ه s ذا قسمي فيما أملك، فلا تلمني فيما تملك ولا أملك يعني القلب انتهى.
0
قال الترمذي، هكذا رواه حماد بن سلمة عن أيوب، ورواه حماد بن زيد، وغير s واحد عن أيوب عن أبي قلابة مرسلا، وهو أصح من حديث حماد بن سلمة، انتهى.
0
والمصنف استدل بهذا الحديث، والذي قبله ع s لى أنه لا فرق في القسم بين البكر والثيب.
0
ورواه ابن ماجه من طريق ابن إسحاق عن أيوب عن أبي قلابة عن أنس، قال: s قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: للثيب ثلاثا، وللبكر سبعا ، انتهى.
0
الحديث الثالث: روي أنه عليه السلام s كان إذا أراد سفرا أقرع بين نسائه.
0
قال النووي: المسلاخ بكسر الميم، والخاء ال s معجمة الجلد، ومعناه أن أكون أنا هي، انتهى.
0
فيها وفي أشباهها أنزل الله وإن امرأة خافت من بع s لها نشوزا ، وقال: حديث صحيح الإسناد، ولم يخرجاه.
0
وأخرجه أيضا عن أم الفضل أنه عليه السلام، قال: لا s تحرم الرضعة والرضعتان، ولا المصة والمصتان ، انتهى.
0
ما سمع، ومرة روى عنهما، قال: وه s ذا شيء مستفاض في الصحابة، انتهى.
0
ورواه العقيلي في كتابه ، وأعله بمحمد بن دينار الط s احي، وأسند تضعيفه عن أحمد، وابن معين، والله أعلم.
0
وأحمد مع الشافعي أن الرضاع لا يحرم إلا بخمس s رضعات فصاعدا، ودليلهما الحديثان المذكوران.
0
الحديث الثاني: قال عليه السلام: يحرم من الرضاع ما يحرم من النسب ، قلت: أخ s رجه البخاري، ومسلم من حديث ابن عباس، ومن حديث عائشة، وقد تقدم أول النكاح.
0
وذكره عبد الحق في أحكامه من جهة ابن عدي، ونقل كلامه هذا، s ثم قال: وذكر أبو حاتم الهيثم هذا، وقال: وثقه أحمد، انتهى.
0
قال ابن القطان: والراوي عن الهيثم أبو الولي s د بن برد الأنطاكي، وهو لا يعرف، انتهى كلامه.
0
قال صاحب التنقيح : عند الترمذي في الرضاع s باب ما جاء لا تحرم المصة ولا المصتان ص ج .
0
عند مسلم باب s الرضاعة ص ج .
0
وراجع مشكل s الآثار ص ج .
0
عند البيهقي في السنن ص ج s ، والدارقطني في الرضاع ص .
0
الحديث الرابع: قال عليه السلام: لا رضاع بعد s الفصال ، قلت: روي من حديث علي، ومن حديث جابر.
0
ورواه ابن عدي في الكامل ، وأعله بحرام، ونقل عن الشافع s ي، وابن معين أنهما قالا: الرواية عن حرام حرام، انتهى.
0
واعلم أن تمام الدلالة من الحديث s من قوله تعالى: وفصاله في عامين .
0
وذكره عبد الحق في أحكامه من جهة الدارقطني، وأعل s ه بمعلى بن منصور، وقال: رماه أحمد بالكذب، انتهى.
0
قلت: لم يعله البيهقي في المعرفة إلا بعطاء الخراساني، وقال: إنه أتى في هذا ا s لحديث بزيادات لم يتابع عليها، وهو ضعيف في الحديث، لا يقبل ما تفرد به، انتهى.
0
متفق عليه بين أحمد والشيخين ا s لبخاري ومسلم نيل الأوطار: / .
0
البدائع: / ، مغني المحتاج: / ، ، الشرح الكبير للد s ردير: / ومابعدها، الدر المختار ورد المحتار: / ، .
0
وقال الحنابلة : تجب الدية على العاقلة ابتداء؛ لأنه لا يطالب بها غيرهم، ولاي s عتبر تحملهم ولا رضاهم بها، فلا تجب على غير من وجبت عليه، كما لو عدم القاتل.
0
وكونها في كل سنة الثلث، تو s زيعا لها على السنين الثلاث.
0
وأما ما دون النفس فعلى الجاني، لقول الشعبي: لا تعقل العاقلة ع s مدا، ولا عبدا، ولا صلحا، ولا اعترافا، ولا ما دون أرش الموضحة .
0
اللباب شرح الكتاب: / s ، ، الدر المختار: / .
0
الدر المختار: / وما بعدها، البدائع: s / وما بعدها، ، اللباب شرح الكتاب: / .
0
وتأويل العبد معناه: أن يقتل العبد حرا، فليس على عاقلة s مولاه شيء من جنايته، وإنما هي في رقبته نصب الراية: / .
0
أما الخطأ الناجم عن الحكم والاجتهاد ففيه s رأيان : المهذب: / ، مغني المحتاج: / ، .
0
المغني: / وما بعدها، ، المهذب: / ، ، مغني المح s تاج: / ، حاشية الدسوقي على الشرح الكبير: / ، .
0
وهذا هو رأي العز بن عب s د السلام من الشافعية .
0
الدر المختار: / ، مجمع الضمانات للبغداد s ي: ص ، نظرية الضمان للؤلف: ص وما بعدها.
0
قواعد الأحكام: / ، نظرية ا s لضمان للمؤلف: ص وما بعدها.
0
الديوان: اسم للدفتر الذي يضبط ف s يه أسماء الجند وعددهم وعطاؤهم .
0
أو هم المقاتلة من الرجال الأحرار البالغين العاقلين، أي أهل الرا s يات والألوية، تؤخذ من عطاياهم أو من أرزاقهم لا من أصول أموالهم.
0
وإن لم يكن القاتل من أهل الديوان، فعاقلته: قبيلت s ه وأقاربه، وكل من يتناصر هو بهم؛ لأنه يستنصر بهم.
0
ولا يدخل في العاقلة آباء القاتل وأبناؤه ولا الأزواج؛ لأنه لا يتحقق بهم الكثرة، ولا ا s لنساء والصبيان والمجانين؛ لأن تحمل العاقلة تبرع بالإعانة، وهؤلاء ليسوا من أهل التبرع.
0
والرزق: ما يفرض للجندي في بيت المال، بقدر ا s لحاجة، في كل شهر، أو مياومة كالرواتب اليوم.
0
رد المحتار: / ، وقيل: s يدخل الآباء والأبناء.
0
كما لا تتحمل العاقلة أقل من نصف عشر الدية، وتتحمل نصف العشر s فصاعدا كما تبين، وما نقص عن هذا المقدار، فهو في مال الجاني.
0
الشرح الكبير مع الدسوقي: / ، الشرح الصغير: / وما s بعدها، القوانين الفقهية: ص ، بداية المجتهد: / .
0
رواه أحمد ومسلم وأبو داود والن s سائي والترمذي نيل الأوطار: / .
0
ويقدم الأقرب فالأقرب من العصبة: البنوة، ثم الأبوة s عند من يدخلهم في العاقلة، ثم الأخوة، ثم العمومة.
0
ومن لم تكن له عاقلة أديت ديته من بيت المال، لقوله صلى ا s لله عليه وسلم : أنا وارث من لا وارث له، أعقل عنه وأرثه .
0
فإن فقد بيت المال فالواجب عند المالكية والشافعية على الجاني، وال s جاني أحد العاقلة؛ لأن الدية عندهم تلزمه ابتداء، تتحملها العاقلة.
0
ولا تؤخذ الدية من فقير من العاقلة ولا امرأة ولا صبي ولا زائل العقل؛ لأن تحمل ا s لدية للتناصر، والمواساة، والفقير لا يقدر على المواساة، وغيره ليس من أهل النصرة.
0
ومن مات من العاقلة أو افتقر أو جن قبل آخر الحول لم يلزمه شيء s ؛ لأنه مال يجب في آخر العام على سبيل المواساة، فأشبه الزكاة.
0
متفق عليه من ح s ديث أبي هريرة.
0
راجع الجريمة والعقوبة لأستاذنا محمد أبي زهرة: ص ومابعدها، المسؤولية الجنائية لأستاذنا s الشيخ محمود شلتوت: ص ، التشريع الجنائي الإسلامي: / ومابعدها، نظرية الضمان للمؤلف: ص .
0
قال: أخبرنا موسى بن مسعود قال: أخبرنا عكرمة بن s عمار قال: رأيت سالما لا يشهد قاص جماعة ولا غيره.
0
قال: أخبرنا محمد بن ربيعة الكلابي عن موسى المعلم s قال: رأيت سالم بن عبد الله يأكل التمر حفنة حفنة.
0
فقال سالم: لو وليت s من أمره شيئا لصلبته.
0
قال: أخبرنا محمد بن عمر قال: حدثنا خالد بن القاسم s البياضي قال: رأيت كمي سالم بن عبد الله حذو أصابعه.
0
وكان ثقة كثير الحديث s عاليا من الرجال ورعا.
0
قال فوعك سالم ذلك اليوم فلم s يزل موعوكا حتى قدم المدينة.
0
قال فكان الناس إذا دخلوا الصائفة خرج أربعة آلاف من المدينة s إلى السواحل فكانوا هناك إلى انصراف الناس وخروجهم من الصائفة.
0
قال وكان القاسم يومئذ ق s د ذهب بصره ولكن أخبر به.
0
وكان عبد الله بن عبد الله بن s عمر وصي أبيه عبد الله بن عمر.
0
قال محمد بن عمر: وتوفي عبد الله في أول خلافة هش s ام بن عبد الملك بالمدينة، وكان ثقة قليل الحديث.
0
قال: أخبرنا معن بن عيسى قال: أخبرنا خالد بن أبي s بكر قال: كان عبيد الله بن عبد الله يكنى أبا بكر.
0
حمزة بن عبد الله ابن عمر بن الخطاب s وأمه أم ولد وهي أم سالم بن عبد الله.
0
وكان زيد أكبر ولد عبد الله بن عمر، وفارقه في حياته وقدم s الكوفة فنزلها إلى أن مات بها، وله عقب بالكوفة وباليمن.
0
فولد واقد بن عبد الله عبد الله وأمه أمة الله بنت عب s د الله بن عياش بن أبي ربيعة بن المغيرة من بني مخزوم.
0
قال: أخبرنا محمد بن عمر قال: أخبرنا عبد الرحمن بن أبي الزناد قال s : كان محمد بن جبير وأخوه نافع بن جبير ينزلان دار أبيهما بالمدينة.
0
وتوفي محمد في خلافة s سليمان بن عبد الملك.
0
نافع بن جبير ابن مطعم بن عدي بن نوفل بن عبد منا s ف بن قصي، وأمه أم قتال بنت نافع بن ضريب بن نوفل.
0
قال: أخبرنا الفضل بن دكين قال: حدثني الوليد بن عبد s الله بن جميع قال: رأيت نافع بن جبير يخضب بالسواد.
0
قال: أخبرنا معن بن عيسى قال: أخبرنا أبو الغصن ثابت بن s قيس قال: رأيت نافع بن جبير مربوطة أسنانه بخرصان الذهب.
0
قال: أخبرنا معن بن عيسى قال: أخبرنا أبو الغصن أنه s رأى نافع بن جبير يلبس قلنسوة أسماطا وعمامة بيضاء.
0