text
stringlengths 14
287
| ispoem
int64 0
0
|
---|---|
ح وحدثنا أبو بكر بن أبى شيبة، وا s بن نمير، قالا: حدثنا محمد بن بشر. | 0 |
وابن ماجة قال: حدثنا محمد بن الصباح، s قال: أنبأنا عبد الله بن رجاء المكى. | 0 |
وفى قال: حدثنا الأشج، s قال: حدثنا أبو خالد. | 0 |
وأخرجه أح s مد / و / . | 0 |
كلاهما أحمد، وإسحاق بن إبراهيم عن عب s د الرزاق، قال: أنبأنا معمر، عن أيوب. | 0 |
كلاهما الوليد بن مسلم، وعيسى s بن يونس قالا: حدثنا الأوزاعى. | 0 |
ستتهم عبيد الله بن عمر، وعبد الله بن عمر العمرى، وأيو s ب، والأوزاعى، وسعيد بن أبى هلال، وعقيل عن نافع، فذكره. | 0 |
/ فيه: أبو جحيفة: أن نبى الله s صلى وبين يديه عنزة... ، الحديث. | 0 |
/ وفيه: أنس: أن الرسول صلى الله عليه وسلم كان إذا خرج لحاجته، تبعته أنا s وغلام، معنا عكازة أو عصا أو عنزة، فإذا فرغ من حاجته، ناولناه الإداوة . | 0 |
وقال عمر: المصلون أحق بالسواري من المتحدثين إليها، ورأى عمر s رجلا يصلي بين أسطوانتين، فأدناه إلى سارية، فقال: صل إليها. | 0 |
قيل : يا رسول الله هذا القاتل فما بال المقتول ؟ / قال : إنه أرا s د قتل صاحبه وفي رواية في الصحيحين إنه كان حريصا على قتل صاحبه . | 0 |
وقد يكون مصرا إذا عزم على الفعل في وقت دون وقت كمن يعزم عل s ى ترك المعاصي في شهر رمضان دون غيره فليس هذا بتائب مطلقا . | 0 |
وأما الذي / وصفه ابن المبارك فهو مص s ر إذا كان من نيته العود إلى شربها . | 0 |
قلت : والذي قد ترك المعاصي في شهر رمضان من s نيته العود إليها في غير شهر رمضان مصر أيضا . | 0 |
وذلك لأن إرادة الآخرة وإن استلزمت عملها فالثواب إنما هو s على العمل المأمور به لا كل سعي ولا بد مع ذلك من الإيمان . | 0 |
وقد بسط الكلام في الإيمان وما يتعلق بذلك في غير هذا المو s ضع وبين أن من الناس من يعتقد وجود الأشياء بدون لوازمها . | 0 |
ثم يقول : ليس فيها إثم وبهذا s يظهر الجواب عن حجة السائل . | 0 |
فقال النبي صلى الله عليه وسلم لا والذي نفسي بيده حتى أكو s ن أحب إليك من نفسك فقال عمر : فإنك الآن أحب إلي من نفسي . | 0 |
أحدها أن يكون الله ورسوله أحب إليه من سواهما وهذا من أ s صول الإيمان المفروضة التي لا يكون العبد مؤمنا بدونها . | 0 |
الثاني أن يحب العبد لا يحبه s إلا لله وهذا من لوازم الأول . | 0 |
و الثالث أن يكون إلقاؤه في النا s ر أحب إليه من الرجوع إلى الكفر . | 0 |
و الثاني تضمنها ذكر الله وهو أكبر الأمرين فما فيها من ذكر الل s ه أكبر من كونها ناهية عن الفحشاء والمنكر ولبسط هذا موضع آخر . | 0 |
وقال : ولا تيأسوا من روح الله إنه لا ييئس من روح الله إلا s القوم الكافرون وقال : ومن يقنط من رحمة ربه إلا الضالون . | 0 |
وقال : وإذ يقول المنافقو s ن والذين في قلوبهم مرض . | 0 |
وقال : أولئك الذين لم ي s رد الله أن يطهر قلوبهم . | 0 |
وقوله : لا تسموا العنب الكرم وإنما s الكرم قلب المؤمن وأمثال هذا كثير . | 0 |
وثانيها ما ليس سيئة بنفسه حتى يف s عل وهو السيئة المقدورة كما تقدم . | 0 |
وثالثها ما هو مع العجز كالحسنة والسيئة المفعولة ول s يس هو مع القدرة كالحسنة والسيئة المفعولة كما تقدم . | 0 |
وأما القسم الثاني و الثالث فمظنة الأفعال التي لا تنافي أصول s الإيمان مثل المعاصي الطبعية ؛ مثل الزنا والسرقة وشرب الخمر . | 0 |
كما ثبت في الصحاح عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : من s مات يشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله دخل الجنة . | 0 |
فقال النبي صلى الله عليه وسلم لا تكونوا أعوانا للشيط s ان على أخيكم وهذا في صحيح البخاري من حديث أبي هريرة . | 0 |
وهذا كما عفا الله لهذه ا s لأمة عن الخطأ والنسيان . | 0 |
كما روى ابن ماجه وغيره بإسناد حسن إن الله تج s اوز لأمتي الخطأ والنسيان وما استكرهوا عليه . | 0 |
و حقيقة الأمر أن قوله سبحانه : وإن تبدوا ما في أنفسكم أو ت s خفوه لم يدل على المؤاخذة بذلك ؛ بل دل على المحاسبة به ولا / | 0 |
وهكذا تحول هدف غزو الجزر ال s بريطانية إلى تحضير لغزو مصر. | 0 |
منذ أوائل القرن السادس عشر وبالتحديد منذ العام أو خلال عهد السلطان العثماني سليمان الأول، كان s التاج الفرنسي يتطلع نحو منطقة الشرق الأوسط باعتبارها منطقة حيوية للمصالح الاقتصادية الفرنسية. | 0 |
كما عملت على افتتاح قنصليات وإيفاد بعثات ديبلوماسية إليها s وافتتاح خطوط ملاحة بحرية لتنشيط حركة التجارة البحرية معها. | 0 |
احتلال مصر وطرد الإنجليز منها، وضرب كافة المصالح الاقتصادية التا s بعة لهم فيها وفي الدول المجاورة على الساحل الشرقي للبحر المتوسط. | 0 |
شق قناة السويس لربط الملاحة ما بين البحر المتو s سط والبحر الأحمر ودرس تحقيق أهداف بعيدة لاحقا. | 0 |
تحسين الأوضاع الاقتصادية والمعيشية لسكان مصر و s الدول المجاورة لدفعهم لتعميق تحالفهم مع فرنسا. | 0 |
وتم أيضا تجميع حوالى ألف بحار لتأليف طواقم المرا s كب العسكرية والمدنية التي يبلغ عددها حوالى مركب. | 0 |
ونظرا لتطويع العديد من البحارة على وجه السرعة وبخبرات محدودة في المجال البحري، اعتب s ر هذا العدد غير كاف وقدر النقص الحاصل واللازم للرحلة من البحارة بنحو ألفين إضافيين. | 0 |
كما هو معروف غزو s الجزر البريطانية. | 0 |
وفي هذا المجال قدم الملك جورج الثالث s ثلث ثروته كدعم للإمكانيات الدفاعية. | 0 |
كما شجعت الحكومة إنشاء الميليشيات الشعبية في المدن والمن s اطق الساحلية لمساندة الجيش النظامي في الدفاع عن بريطانيا. | 0 |
وقد اختار الأميرال جرفيس لهذه المهمة الأميرال نلسون وأرسل s ه بسرعة على رأس قوة بحرية مؤلفة من ثلاث مدمرات وفرقاطتين. | 0 |
في مايو علم نلسون ان الأسطول الفرنسي إتجهت s جنوبا نحو السواحل الإيطالية في بحر التريني. | 0 |
اعتقد نلسون عندها إن نابليون خدعه بانطلاقه شرقا من مالطا بغ s ية تضليله عن هدفه المرتقب القادم والقاضي باحتلال غربي صقلية. | 0 |
وبانتظار معرفة نتيجة مسح أعماق مرفأ الإسكندرية أعطى الأميرال الفرنسي توجيهات s إلى مراكب الأسطول الفرنسي بالرسو شمالي شرقي مرفأ الإسكندرية في خليج أبو قير. | 0 |
وفي هذه الأثناء كان الأسطول البريطاني يبحر بأقصى سرعة ممكنة باتجاه جزيرة صق s لية بقيادة الأميرال نلسون الذي عاد مجددا يرجح توجه الحملة الفرنسية إلى مصر. | 0 |
استغل نلسون توقفه في صقلية لتزويد مراكبه بالمؤن والمياه الحلوة وانطلق s مجددا باتجاه الشرق فكان وصوله إلى الإسكندرية في الأول من آب الساعة : . | 0 |
فور وصوله إلى خليج أبو قير، قرر نلسون مباشرة الاستعداد لمهاجمة الأس s طول الفرنسي المتوقف على الياطر في الخليج مستفيدا من الرياح المؤاتية. | 0 |
فقد ارتكز الأسلوب المتبع من قبل نلسون على ما يلي: اتخاذ قرار المهاجمة ليلا خلا s فا لما كان معهودا في المعارك البحرية الشراعية في حينه، مما وفر له عنصر المفاجأة. | 0 |
شرح العقيدة ا s لطحاوية ص ، . | 0 |
شرح العقيدة ا s لطحاوية ، ص . | 0 |
سورة الزمر الآية ال s روح لابن القيم ، ص . | 0 |
وقال تعالى : وهو الذي يتوفاكم بالليل ويعلم ما جرحتم s بالنهار ثم يبعثكم فيه ليقضى أجل مسمى ثم إليه مرجعكم . | 0 |
الثالث : توفي المل s ائكة له عند الموت . | 0 |
سورة الزمر الآية ال s روح لابن القيم ، ص . | 0 |
ومنها : عروج روحه إلى ا s لله سبحانه وخطابها له . | 0 |
ومنها : دخول روحه إلى ال s جنة ومشاهدتها وغير ذلك . | 0 |
مجموع فتاوى ابن s تيمية ، ج ، ص ، . | 0 |
الروح لابن s القيم ، ص . | 0 |
قال البخاري : با s ب رؤيا الصالحين . | 0 |
فتح الباري s ، ج ، ص . | 0 |
سورة الفتح الآية صحيح البخاري بدء الخلق صحيح مسلم الجنة وصفة نعيمها وأهلها س s نن الترمذي صفة جهنم مسند أحمد بن حنبل / موطأ مالك الجامع سنن الدارمي الرقاق . | 0 |
باتفاق أهل التفسير ،وس s ياق الآية يدل على ذلك. | 0 |
/ ففي الآيات السابقة بيان ب s أن اليهود هم المغضوب عليهم . | 0 |
واليهود مقصرون عن الحق s ، والنصارى غالون فيه . | 0 |
فكفر اليهود أصله من جهة عدم العمل بعلمهم ، فهم يع s لمون الحق ولا يتبعونه عملا ، أو لا قولا ولا عملا . | 0 |
وكفر النصارى من جهة علمهم بلا علم، فهم يجتهدون في أصناف s العبادات بلا شريعة من الله، ويقولون على الله مالا يعلمون. | 0 |
ولهذا كان السلف : سفيان بن عيينة وغيره يقولون : إن من فسد من علم s ائنا ففيه شبه من اليهود ، ومن فسد من عبادنا ففيه شبه من النصارى . | 0 |
سورة المائدة s ، الآيات : . | 0 |
سورة النساء s ، الآية : . | 0 |
فقيل: يا رسول ال s له كفارس والروم؟. | 0 |
فقال: ومن الن s اس إلا أولئك . | 0 |
الضب: دويبة أحرش الذنب، خشنه، مفقره، ذو عقد، ولونه إ s لى الصحمة، وهي غبرة مشربة سوادا، وإذا سمن اصفر صدره. | 0 |
يراجع: لسان العرب / مادة ضبب رواه البخاري في صحيحه المطبوع s مع فتح الباري / كتاب الاعتصام بالكتاب والسنة ، حديث رقم . | 0 |
ورواه مسلم في صحيحه / s كتاب العلم ، حديث رقم . | 0 |
رواه البخاري في صحيحه المطبوع مع فتح الباري s / كتاب الاعتصام بالكتاب والسنة ، حديث رقم . | 0 |
رواه البخاري في صحيحه المطبوع مع فت s ح الباري / كتاب المناقب ، حديث رقم . | 0 |
ورواه مسلم في صحيحه / كت s اب الإمارة ، حديث رقم ، . | 0 |
رواه الترمذي في سننه / أبواب الفتن ، حد s يث رقم ، وقال : حديث غريب من هذا الوجه . | 0 |
وذكره السيوطي في الجامع الصغي s ر / رقم ، وأشار إلى أنه حسن . | 0 |
ورواه الدرام s ي في سننه / . | 0 |
يراجع : اقتضاء ال s صراط المستقيم / . | 0 |
/ وسنتهم في ذلك كثرة الوقود، وتزيين الكنائس، وكذلك البيوت والشو s ارع والمتاجر، ويستعملون فيه الشموع الملونة، والزينات بأنواعها . | 0 |
الحواريون :/ هم أتباع ع s يسى عليه السلام وأنصاره. | 0 |
ويراجع :تفسير s ابن كثير / . | 0 |
وقد قال الله تعالى : لا تجد قوما يؤمنون بالله واليوم الآخر يوادون من s حاد الله ورسوله ولو كانوا آباءهم أو أبناءهم أو إخوانهم أو عشيرتهم . | 0 |
وسبب اتخاذهم لهذا العيد : أن طهومرت لما هلك ملك بعده ج s مشاد فسمي اليوم الذي ملك فيه نوروز ؛ أي اليوم الجديد . | 0 |
ومن الفرس من يزعم أن النيروز اليوم الذي خلق الله s عز وجل فيه النور ، وأنه كان معظم القدر عند جمشاد . | 0 |
معرب ، هو بالفارسية خ s سرو ، أي واسع الملك . | 0 |
يراجع لسان الع s رب / مادة كسر . | 0 |
يراجع : نهاية ال s أرب للنويري / ، . | 0 |
يراجع : الخطط وال s آثار للمقريزي / . | 0 |
سادسا: من الأسباب التي تمنع تحول هذه العبادة إلى عادة، التأمل فيها والوقوف على شيء من حكم s الله؛ توحيد المسلمين، المواساة والإحسان، أثر الجوع والعطش، والأمر بضبط النفس....أمور كثيرة. | 0 |
عاشرا: مقارنة الحال بما قبله وما بعده، قارن حالك بما قبل الشهر وبما بعده، لتع s رف عظمة هذا الشهر.. لتعرف قيمة هذا الشهر قبل أن يفوت الأوان، فلا تفدك المعرفة. | 0 |
فالإخلاص في كتم البكاء والصياح وعدم الزعيق ورفع الصوت.بكاء القلب أهم كان بكاء ال s سلف في الصلاة نشيجا ودموعا تسيل، وربما يبكي أحدهم تسيل دموعه ولا يشعر من بجانبه. | 0 |
هذا هو الإخلاص لا صياحا ولا صراخا.. s عليك بالتأثر الذي لا يشعر به الناس. | 0 |
Subsets and Splits
No community queries yet
The top public SQL queries from the community will appear here once available.