faisalq/prose · Datasets at Hugging Face

text stringlengths 14 287	ispoem int64 0 0
ثم رواه من حديث الليث، عن سعيد، عن ع s طاء مولى أبي أحمد مرسلا فالله أعلم .	0
قال: تلك الملائكة دنت لصوتك ولو قرأت ل s أصبحت ينظر الناس إليها لا تتوارى منهم .	0
وقد روي من وجه آخر عن أسيد بن s حضير، كما تقدم ، والله أعلم.	0
في ج، ط، ب، أ s ، و: الحضير .	0
في ج، ط، ب، أ، s و: وجوه أخر .	0
وهذا إسناد جيد، إلا أن فيه إب s هاما، ثم هو مرسل، والله أعلم.	0
وقال أبو حاتم الرازي: s يكتب حديثه ولا يحتج به.	0
وقال ابن عدي: روى s ما لا يتابع عليه.	0
في ج، ب: عن s عمه جرير .	0
فضائل القرآن لأبي عبيد ص وتقد s م تخريجه في فضائل القرآن أيضا.	0
المسند / وسنن s ابن ماجة برقم .	0
سواد بن غزية الأنصاري، من بني عدي بن الن s جار، ويقال سوادة، قال أبو حاتم: شهد بدرا.	0
ترجمته في: الاستيعا s ب ص: ، والإصابة / .	0
عمرة القضاء بشر بن البراء بن معرور بن صخر بن خنساء بن سنان بن ع s بيد بن عدي بن غنم بن كعب بن سلمة الأنصاري الخزرجي، أحد النقباء.	0
ترجمته في: الاستيعا s ب ص: ، والإصابة / .	0
نقلا عن الفتح / ، وأما ابن سعد فقد قال في الطبقات / : فيقا s ل إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قتلها، وهو الثبت عندنا .	0
كذا للأكثر، وللمستملي وحده: غزوة ا s لقضاء ، والأول أولى، انظر الفتح / .	0
وهذا قول الجمهور فيمن اعتمر وصد عن البيت ي s جب عليه الهدي ولا قضاء عليه الروض الأنف / .	0
والرابع: لا قضاء عليه، ولا هد s ي، وهو إحدى الروايات عن أحمد.	0
ذكره أنس: أي فيما أخ s رجه عبد الرزاق عنه .	0
في ذي القعدة: أي عم s رة الحديبية سنة ست.	0
هذا: إشارة إل s ى ما في الذهن.	0
ما قاضانا: مفسر له؛ قال ابن حجر : هذه ر s واية الكشميهني، وهي غلط ، والصواب قاضى .	0
امح رسول الله: أي لفظة رسول s فقط، واجعل في محلها ابن عبد .	0
يوسف بن إسحاق بن s أبي إسحاق السبيعي.	0
ترجمته في: تهذيب الته s ذيب / ، والتقريب رقم .	0
أبو الوليد سليمان بن خلف بن سعد بن أيوب بن وارث الباجي الأندلسي، أخذ ع s ن أبي الأصبغ وابن السمار والسمعاني، وعنه ابن عبد البر والجياني والصدفي.	0
في القراب: هو وعاء ي s جعل فيه السيف يغمده.	0
ابنة حمزة المسور بن مخرمة بن نوفل بن أ s هيب بن عبد مناف بن زهرة بن كلاب الزهري.	0
روى عن أبيه وخاله عبد الرحمن بن عوف s وأبي بكر وعمر وعثمان وعلي وابن عباس.	0
وعنه سعيد بن المسيب وابن s أبي مليكة وعروة ين الزبير.	0
كان يلزم الفاروق عمر s ، وكان من أهل الفضل.	0
ترجمته في: تهذيب الته s ذيب / ، والتقريب رقم .	0
أما عمارة فهي ابنة حمزة من سلمى بنت عميس الخثعمية كما s قال ابن سعد، وقال ابن عبد البر بأنها أمة الله بنت حمزة.	0
وقال ابن عبد البر بأن s ها أمة الله بنت حمزة.	0
انظر الإصا s بة / و / .	0
وزيد: ابن حارثة، وهو وص s ي حمزة وأخوه من الرضاعة.	0
الخالة بمنزلة الأم: أي في هذا الحكم الخاص، لأنه s ا تقرب منها في الحنو والشفقة، فهي أولى من غيرها.	0
أنت مني وأنا منك: أي في النسب والصهر والسابقية والمحبة، وغي s ر ذلك من المزايا، ولم يرد محض القرابة لأن جعفرا شاركه فيها.	0
ومولانا: لأنه معتقه، وقد قال صلى s الله عليه وسلم : مولى القوم منهم .	0
استنان عائشة: حس مرو s ر السواك على أسنانها.	0
أن يؤذوا: أي s خشية أن يؤذوه.	0
وقد: كذا لابن السكن بالقاف وسكون الدال، قال ابن حجر: s وهو خطأ، ولغيره: وفد، بالفاء وتنوين الدال ، أي زيار.	0
يثرب: هذا اسم المدينة، وقد نهى النبي صلى الله عليه وس s لم عن تسميتها بذلك، وإنما ذكر عباس ذلك حكاية عن قولهم.	0
قالت عائشة: كانت من أت s قانا لله وأوصلنا للرحم.	0
ترجمتها في: الاستيع s اب ص: ، والإصابة / .	0
قد ميل رأسه حتى إذا أخذ الناس مج s السهم رفع رأسه فقال السلام عليكم.	0
قال ابن قعنب ما رأيت قط أشد وقارا م s ن مجلس مالك، لكأن الطير على رؤوسهم.	0
قال ابن أبي أويس: كان مالك إذا جلس للحديث توضأ وجلس s على صدر فراشه وسرح لحيته وتمكن في جلوسه بوقار وهيبة.	0
قال ولم يكن يجلس على المنصور إلا إذا s حدث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم.	0
قال مصعب بن عبد الله كان مالك إذا سئل الحديث توضأ وتهيأ ولبس ثي s ابه فقيل له في ذلك فقال: إنه حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم.	0
قال مصعب الزبيري كان حبيب يقرأ على مالك وأن s ا على يمينه وأخي عن شماله وهو أقرب إلى مالك.	0
وكان أسن مني وكان حبيب يقرأ لنا عشية من ورقتين إلى ورقتين ونصف ولا يبلغ ثلاثا s والناس ناحية لا يدنون ولا ينظرون فإذا خرجنا جاءنا الناس فعارضوا كتبهم بكتبنا.	0
إنما هي عافاك الله مجالس s علم السابق إليها أحق بها.	0
فكنت أني وقد أحدق الناس فم s ا يوسع لي فاستدني حيث وجدت.	0
قال ابن وهب كنا إذا جلسنا إلى مالك فإنما يتساءل الناس بينهم فإ s ذا اختلفوا وأرادوا أن يرفعوه إلى مالك فإنما يضم إليه رجل واحد.	0
بخفض الصوت مع الإجلال والهيبة فيق s ول ما تقول أصلحك الله في كذا وكذا.	0
قال فإن كان الرافع المصيب قال له وفقك الله، وإن، كان s الآخر قال له ذلك فأيهم ناداه بالتوفيق علم أنه المصيب.	0
فلما فرغ احتوشناه كما يصنع أصحاب الح s ديث فلما جلسنا قام من بيننا كالمغضب.	0
أي شيء كتبتك عن مالك s فأخبرناهم بالذي فعل.	0
فقال أحدثكم ابن شهاب عن سا s لم، فقال له مالك أنت ثقيل.	0
يقوم غير هذا فقام آخر فقال حدثكم ابن s شهاب، بلا استفهام، فقال مالك أحسنت.	0
ودخل بقية بن الوليد على مالك فقال الناس اليوم s ننتفع بأبي محمد يسأل مالكا مسائل نكتبها عنه.	0
فسأله عن ست مسائل فأجابه فيها كلها وسأله بعد ذلك فقال له s مالك أكثرت خذوا بيد الشيخ فجاء نفسان فأخذا بضبعيه فأخرجاه.	0
قال ابن المنذر كانت لمالك حل s قة يجالسه فيها فقهاء المدينة.	0
وفي رواية بعضهم ثم خرج إليه فلما دخل قال يا أبا s عبد الله ما حملك على أن أبطأت، وقد علمت مكاني.	0
قال والله يا أمير المؤمنين ما زدت على أن توضأت وعلمت أنك لا تأ s تي إلا لحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم، فأحببت أن أتأهب له.	0
فقال قد علمت أن ا s لله ما رفعك باطلا.	0
قال هشام بن عيسى لما قدم s هارون المدين دعا مالكا.	0
فلما حضروه قالو s ا له إقرأ علينا.	0
قال إن هذا البلد إنما يقرأ فيه على العالم كما يقرأ الغلا s م على المعلم فإذا أخطأ فتاة فانصرفوا عنه، وأعلموا المهدي.	0
فقال امتنعت أن، تصير إليهم فصار s وا إليك فامتنعت أن، تقرأ عليهم.	0
قال المهدي اذهبوا فاق s رأوا، ففي هؤلاء قدوة.	0
وفي رواية ابن نافع في هذا الحديث لما دخل مالك على هارون رفع مجلس s ه وقال لابنيه قوما فاجلسا بين يدي عمكما فقاما فجلسا بين يدي مالك.	0
فلما انصرف مالك ركبا إليه ونزلا ودقا الباب فلم يفتح لهما فتركا ف s جلسا على الباب والريح تضرب وجوههما بتراب العقيق فلما أيسا انصرفا.	0
فأكب عليه الفضل يقبله ويستعطفه فلما دخل قام إليه الفضل بن الربيع s فسأله عن مسألة فقال مالك يا وغد إليك حملت؟ لأخبرن أمير المؤمنين.	0
فأكب عليه الفضل يقبله ويستعطفه ف s لما دخل إلى هارون سأله عما أراد.	0
فأتى هارون منزل مالك فدخل مالك واغتسل ولبس ثيابا جددا وتطي s ب ووضع مجامير فيها عود وجلس فقال هات، فقال هارون تقرأ علي.	0
ما قرأت على s أحد منذ زمان.	0
قال فأخرج عني الن s اس حتى أقرأه عليك.	0
فقال مالك إن العلم إذا منع من العا s مة لأجل الخاصة لم تنتفع به الخاصة.	0
قال فأمر بعض أصحابه يقرأه فأمر المغيرة s على مالك وفي رواية إن الذي قرأه له معن.	0
قال فكان هارون قد استند إلى جنب مالك فلما بدأ يقر s أ له قال يا أمير المؤمنين من تواضع لله رفعه الله.	0
وفي رواية أبي مصعب من إجلال s الله إجلال ذوي الشيبة المسلم.	0
وأرسلوا معه من ينظر، فتقدم مالك فقال السلام عليك يا أمير المؤمني s ن ورحمة الله وبركاته، عمك مالك بن أنس أين يجلس؟ قال: ها هنا تجلس.	0
وأقبل الرجل خلفه فقبل يدي هارون، فقال هارون لمال s ك إن رأيت أن تأتي ولديك فتحدثهم يعني ابني هارون.	0
قال فما رد عليه مالك شيئا حتى خلا من عنده، فتول إليه فقال أنشدك s الله يا أمير المؤمنين أن لا تكون أول من أجرى على يديك ذل العلم.	0
قال أدركت أهل العل s م يؤتون ولا يأتون.	0
قال فأرسل إلي من s ينسخها قلت نعم.	0
ومن أوصى في مرضه، فعال s على ثلثه، جاز منه الثلث.	0
والمرأة إذا زادت على ثلثها، فذلك ضرر عند مالك في s رد كله، ولا ينبغي أن يجاز بعض الضرر ويترك بعضه .	0
وأما المدبر في الصحة فيدخل فيما ع s لم به أو لم يعلم، من غائب أو حاضر.	0
وما أوصى به من زكاة فرط فيها s أو كفارة أو نذر فهو في الثلث.	0
وهذا الذي ذكرنا في ثلث ما بقي، فإن s كان الدين لمن يجوز إقراره له أخذه.	0
وقد قال: يبدأ بالر s قبة لضعف أمر الحج.	0
ومن قال: أعتقوا عبدي فلانا بعد موتي واشترو s ا نسمة فأعتقوها عني، بدئ بالعبد الذي بعينه.	0
ومن أوصى بشيء في السبيل، بدئ بأهل الحاجة منهم، وإن قال: ثلث مالي لفلان وللمسا s كين، أو في السبيل والفقراء واليتامى، قسم بينهم بالاجتهاد لا أثلاثا ولا أنصافا.	0
قال سحنون: وكذلك عند s جميع الرواة إلا أشهب.	0
وإن قال: إن مت فمرزوق حر، وميمون حر على أن يؤدي إلى ورثت s ي مائة دينار، فإن عجل ميمون المائة تحاصا، وإلا بدئ مرزوق.	0
فإن بقي من الثلث ما لا يحمل ميمونا خير الورثة s بين إمضاء الوصية أو يعجلوا فيه عتق بقية الثلث.	0

ثم رواه من حديث الليث، عن سعيد، عن ع s طاء مولى أبي أحمد مرسلا فالله أعلم .

0

قال: تلك الملائكة دنت لصوتك ولو قرأت ل s أصبحت ينظر الناس إليها لا تتوارى منهم .

0

وقد روي من وجه آخر عن أسيد بن s حضير، كما تقدم ، والله أعلم.

0

في ج، ط، ب، أ s ، و: الحضير .

0

في ج، ط، ب، أ، s و: وجوه أخر .

0

وهذا إسناد جيد، إلا أن فيه إب s هاما، ثم هو مرسل، والله أعلم.

0

وقال أبو حاتم الرازي: s يكتب حديثه ولا يحتج به.

0

وقال ابن عدي: روى s ما لا يتابع عليه.

0

في ج، ب: عن s عمه جرير .

0

فضائل القرآن لأبي عبيد ص وتقد s م تخريجه في فضائل القرآن أيضا.

0

المسند / وسنن s ابن ماجة برقم .

0

سواد بن غزية الأنصاري، من بني عدي بن الن s جار، ويقال سوادة، قال أبو حاتم: شهد بدرا.

0

ترجمته في: الاستيعا s ب ص: ، والإصابة / .

0

عمرة القضاء بشر بن البراء بن معرور بن صخر بن خنساء بن سنان بن ع s بيد بن عدي بن غنم بن كعب بن سلمة الأنصاري الخزرجي، أحد النقباء.

0

ترجمته في: الاستيعا s ب ص: ، والإصابة / .

0

نقلا عن الفتح / ، وأما ابن سعد فقد قال في الطبقات / : فيقا s ل إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قتلها، وهو الثبت عندنا .

0

كذا للأكثر، وللمستملي وحده: غزوة ا s لقضاء ، والأول أولى، انظر الفتح / .

0

وهذا قول الجمهور فيمن اعتمر وصد عن البيت ي s جب عليه الهدي ولا قضاء عليه الروض الأنف / .

0

والرابع: لا قضاء عليه، ولا هد s ي، وهو إحدى الروايات عن أحمد.

0

ذكره أنس: أي فيما أخ s رجه عبد الرزاق عنه .

0

في ذي القعدة: أي عم s رة الحديبية سنة ست.

0

هذا: إشارة إل s ى ما في الذهن.

0

ما قاضانا: مفسر له؛ قال ابن حجر : هذه ر s واية الكشميهني، وهي غلط ، والصواب قاضى .

0

امح رسول الله: أي لفظة رسول s فقط، واجعل في محلها ابن عبد .

0

يوسف بن إسحاق بن s أبي إسحاق السبيعي.

0

ترجمته في: تهذيب الته s ذيب / ، والتقريب رقم .

0

أبو الوليد سليمان بن خلف بن سعد بن أيوب بن وارث الباجي الأندلسي، أخذ ع s ن أبي الأصبغ وابن السمار والسمعاني، وعنه ابن عبد البر والجياني والصدفي.

0

في القراب: هو وعاء ي s جعل فيه السيف يغمده.

0

ابنة حمزة المسور بن مخرمة بن نوفل بن أ s هيب بن عبد مناف بن زهرة بن كلاب الزهري.

0

روى عن أبيه وخاله عبد الرحمن بن عوف s وأبي بكر وعمر وعثمان وعلي وابن عباس.

0

وعنه سعيد بن المسيب وابن s أبي مليكة وعروة ين الزبير.

0

كان يلزم الفاروق عمر s ، وكان من أهل الفضل.

0

ترجمته في: تهذيب الته s ذيب / ، والتقريب رقم .

0

أما عمارة فهي ابنة حمزة من سلمى بنت عميس الخثعمية كما s قال ابن سعد، وقال ابن عبد البر بأنها أمة الله بنت حمزة.

0

وقال ابن عبد البر بأن s ها أمة الله بنت حمزة.

0

انظر الإصا s بة / و / .

0

وزيد: ابن حارثة، وهو وص s ي حمزة وأخوه من الرضاعة.

0

الخالة بمنزلة الأم: أي في هذا الحكم الخاص، لأنه s ا تقرب منها في الحنو والشفقة، فهي أولى من غيرها.

0

أنت مني وأنا منك: أي في النسب والصهر والسابقية والمحبة، وغي s ر ذلك من المزايا، ولم يرد محض القرابة لأن جعفرا شاركه فيها.

0

ومولانا: لأنه معتقه، وقد قال صلى s الله عليه وسلم : مولى القوم منهم .

0

استنان عائشة: حس مرو s ر السواك على أسنانها.

0

أن يؤذوا: أي s خشية أن يؤذوه.

0

وقد: كذا لابن السكن بالقاف وسكون الدال، قال ابن حجر: s وهو خطأ، ولغيره: وفد، بالفاء وتنوين الدال ، أي زيار.

0

يثرب: هذا اسم المدينة، وقد نهى النبي صلى الله عليه وس s لم عن تسميتها بذلك، وإنما ذكر عباس ذلك حكاية عن قولهم.

0

قالت عائشة: كانت من أت s قانا لله وأوصلنا للرحم.

0

ترجمتها في: الاستيع s اب ص: ، والإصابة / .

0

قد ميل رأسه حتى إذا أخذ الناس مج s السهم رفع رأسه فقال السلام عليكم.

0

قال ابن قعنب ما رأيت قط أشد وقارا م s ن مجلس مالك، لكأن الطير على رؤوسهم.

0

قال ابن أبي أويس: كان مالك إذا جلس للحديث توضأ وجلس s على صدر فراشه وسرح لحيته وتمكن في جلوسه بوقار وهيبة.

0

قال ولم يكن يجلس على المنصور إلا إذا s حدث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم.

0

قال مصعب بن عبد الله كان مالك إذا سئل الحديث توضأ وتهيأ ولبس ثي s ابه فقيل له في ذلك فقال: إنه حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم.

0

قال مصعب الزبيري كان حبيب يقرأ على مالك وأن s ا على يمينه وأخي عن شماله وهو أقرب إلى مالك.

0

وكان أسن مني وكان حبيب يقرأ لنا عشية من ورقتين إلى ورقتين ونصف ولا يبلغ ثلاثا s والناس ناحية لا يدنون ولا ينظرون فإذا خرجنا جاءنا الناس فعارضوا كتبهم بكتبنا.

0

إنما هي عافاك الله مجالس s علم السابق إليها أحق بها.

0

فكنت أني وقد أحدق الناس فم s ا يوسع لي فاستدني حيث وجدت.

0

قال ابن وهب كنا إذا جلسنا إلى مالك فإنما يتساءل الناس بينهم فإ s ذا اختلفوا وأرادوا أن يرفعوه إلى مالك فإنما يضم إليه رجل واحد.

0

بخفض الصوت مع الإجلال والهيبة فيق s ول ما تقول أصلحك الله في كذا وكذا.

0

قال فإن كان الرافع المصيب قال له وفقك الله، وإن، كان s الآخر قال له ذلك فأيهم ناداه بالتوفيق علم أنه المصيب.

0

فلما فرغ احتوشناه كما يصنع أصحاب الح s ديث فلما جلسنا قام من بيننا كالمغضب.

0

أي شيء كتبتك عن مالك s فأخبرناهم بالذي فعل.

0

فقال أحدثكم ابن شهاب عن سا s لم، فقال له مالك أنت ثقيل.

0

يقوم غير هذا فقام آخر فقال حدثكم ابن s شهاب، بلا استفهام، فقال مالك أحسنت.

0

ودخل بقية بن الوليد على مالك فقال الناس اليوم s ننتفع بأبي محمد يسأل مالكا مسائل نكتبها عنه.

0

فسأله عن ست مسائل فأجابه فيها كلها وسأله بعد ذلك فقال له s مالك أكثرت خذوا بيد الشيخ فجاء نفسان فأخذا بضبعيه فأخرجاه.

0

قال ابن المنذر كانت لمالك حل s قة يجالسه فيها فقهاء المدينة.

0

وفي رواية بعضهم ثم خرج إليه فلما دخل قال يا أبا s عبد الله ما حملك على أن أبطأت، وقد علمت مكاني.

0

قال والله يا أمير المؤمنين ما زدت على أن توضأت وعلمت أنك لا تأ s تي إلا لحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم، فأحببت أن أتأهب له.

0

فقال قد علمت أن ا s لله ما رفعك باطلا.

0

قال هشام بن عيسى لما قدم s هارون المدين دعا مالكا.

0

فلما حضروه قالو s ا له إقرأ علينا.

0

قال إن هذا البلد إنما يقرأ فيه على العالم كما يقرأ الغلا s م على المعلم فإذا أخطأ فتاة فانصرفوا عنه، وأعلموا المهدي.

0

فقال امتنعت أن، تصير إليهم فصار s وا إليك فامتنعت أن، تقرأ عليهم.

0

قال المهدي اذهبوا فاق s رأوا، ففي هؤلاء قدوة.

0

وفي رواية ابن نافع في هذا الحديث لما دخل مالك على هارون رفع مجلس s ه وقال لابنيه قوما فاجلسا بين يدي عمكما فقاما فجلسا بين يدي مالك.

0

فلما انصرف مالك ركبا إليه ونزلا ودقا الباب فلم يفتح لهما فتركا ف s جلسا على الباب والريح تضرب وجوههما بتراب العقيق فلما أيسا انصرفا.

0

فأكب عليه الفضل يقبله ويستعطفه فلما دخل قام إليه الفضل بن الربيع s فسأله عن مسألة فقال مالك يا وغد إليك حملت؟ لأخبرن أمير المؤمنين.

0

فأكب عليه الفضل يقبله ويستعطفه ف s لما دخل إلى هارون سأله عما أراد.

0

فأتى هارون منزل مالك فدخل مالك واغتسل ولبس ثيابا جددا وتطي s ب ووضع مجامير فيها عود وجلس فقال هات، فقال هارون تقرأ علي.

0

ما قرأت على s أحد منذ زمان.

0

قال فأخرج عني الن s اس حتى أقرأه عليك.

0

فقال مالك إن العلم إذا منع من العا s مة لأجل الخاصة لم تنتفع به الخاصة.

0

قال فأمر بعض أصحابه يقرأه فأمر المغيرة s على مالك وفي رواية إن الذي قرأه له معن.

0

قال فكان هارون قد استند إلى جنب مالك فلما بدأ يقر s أ له قال يا أمير المؤمنين من تواضع لله رفعه الله.

0

وفي رواية أبي مصعب من إجلال s الله إجلال ذوي الشيبة المسلم.

0

وأرسلوا معه من ينظر، فتقدم مالك فقال السلام عليك يا أمير المؤمني s ن ورحمة الله وبركاته، عمك مالك بن أنس أين يجلس؟ قال: ها هنا تجلس.

0

وأقبل الرجل خلفه فقبل يدي هارون، فقال هارون لمال s ك إن رأيت أن تأتي ولديك فتحدثهم يعني ابني هارون.

0

قال فما رد عليه مالك شيئا حتى خلا من عنده، فتول إليه فقال أنشدك s الله يا أمير المؤمنين أن لا تكون أول من أجرى على يديك ذل العلم.

0

قال أدركت أهل العل s م يؤتون ولا يأتون.

0

قال فأرسل إلي من s ينسخها قلت نعم.

0

ومن أوصى في مرضه، فعال s على ثلثه، جاز منه الثلث.

0

والمرأة إذا زادت على ثلثها، فذلك ضرر عند مالك في s رد كله، ولا ينبغي أن يجاز بعض الضرر ويترك بعضه .

0

وأما المدبر في الصحة فيدخل فيما ع s لم به أو لم يعلم، من غائب أو حاضر.

0

وما أوصى به من زكاة فرط فيها s أو كفارة أو نذر فهو في الثلث.

0

وهذا الذي ذكرنا في ثلث ما بقي، فإن s كان الدين لمن يجوز إقراره له أخذه.

0

وقد قال: يبدأ بالر s قبة لضعف أمر الحج.

0

ومن قال: أعتقوا عبدي فلانا بعد موتي واشترو s ا نسمة فأعتقوها عني، بدئ بالعبد الذي بعينه.

0

ومن أوصى بشيء في السبيل، بدئ بأهل الحاجة منهم، وإن قال: ثلث مالي لفلان وللمسا s كين، أو في السبيل والفقراء واليتامى، قسم بينهم بالاجتهاد لا أثلاثا ولا أنصافا.

0

قال سحنون: وكذلك عند s جميع الرواة إلا أشهب.

0

وإن قال: إن مت فمرزوق حر، وميمون حر على أن يؤدي إلى ورثت s ي مائة دينار، فإن عجل ميمون المائة تحاصا، وإلا بدئ مرزوق.

0

فإن بقي من الثلث ما لا يحمل ميمونا خير الورثة s بين إمضاء الوصية أو يعجلوا فيه عتق بقية الثلث.

0