faisalq/prose · Datasets at Hugging Face

text stringlengths 14 287	ispoem int64 0 0
قالوا: وأنس لا يق s ول هذا إلا توقيفا.	0
قالوا: ولأن هذا تقدير، والتقدير لا يصح إلا بتوقيف أو اتفاق، وإنما حصل الاتفاق عل s ى ثلاثة، ورد الجمهور الاستدلال بالأحاديث المذكورة بأنها ضعيفة لا تثبت بمثلها حجة.	0
وحديث أنس يرويه الجلد بن أيوب وهو ضع s يف، قال ابن عيينة: هو حديث لا أصل له.	0
قال ما أراه سمعه إلا من s الحسن بن دينار وضعفه جدا.	0
وقال البيهقي في السنن الكبرى فهذا حديث s يعرف بالجلد بن أيوب، وقد أنكر عليه ذلك.	0
وقال أيضا قال الشافعي: نحن وأنت لا نثبت مثل حديث s الجلد، ونستدل على غلط من هو أحفظ منه بأقل من هذا.	0
وروى البيهقي أيضا عن عبد الله بن المبارك أن أهل البصرة كانوا ينك s رون حديث الجلد بن أيوب ويقولون: شيخ من شيوخ العرب ليس بصاحب حديث.	0
قال ابن المبارك: وأهل s مصره أعلم به من غيرهم.	0
وإنما أطلنا الكلام في تضعيف هذا الأثر؛ لأ s نه أقوى ما جاء في الباب على ضعفه كما ترى.	0
وقد قال البيهقي في السنن الكبرى ، روي في أقل الحي s ض وأكثره أحاديث ضعاف قد بينت ضعفها في الخلافيات .	0
فالأول: عن بعضهم وهو مجهول، وقد أنكره بعضهم، وقد s أنكره الإمام مالك بن أنس وغيره من علماء المدينة.	0
وهذا الحديث نص في ال s رجوع إلى عادة الحائض.	0
هذا هو حاصل أدلتهم وليس على شيء منها s دليل من كتاب ولا سنة يجب الرجوع إليه.	0
مسألة اختلف العلماء في الدم الذي تراه الحامل هل هو حيض، أو دم فساد s ؟ فذهب مالك والشافعي في أصح قوليه إلى أنه حيض وبه قال قتادة والليث.	0
ومنها أنه دم في زمن لا يعتاد فيه الحيض غالبا فكان غير حيض s قياسا على ما تراه اليائسة بجامع غلبة عدم الحيض في كل منهما.	0
وقد قال الإمام أحمد رحمه الله: إن s ما يعرف النساء الحمل بانقطاع الدم.	0
هذا هو حاصل كلام العلماء في أقل الحيض وأكثره، وأقل الطهر وأكثره، وأدلتهم s في ذلك، ومسائل الحيض كثيرة، وقد بسط العلماء الكلام عليها في كتب الفروع.	0
قال الخطابي: وقال أبو عبيد: وعلى هذا جماعة الناس، وحكاه ابن المنذر عن عمر s بن الخطاب وابن عباس وأنس وعثمان بن أبي العاص وعائذ بن عمرو وأم سلمة وابن	0
وميز بعضهم كما في كتاب المحيط لرضي الدين السرخسي؛ فإنه ذك s ر أولا مسائل الأصول، ثم النوادر، ثم الفتاوى، ونعم ما فعل.	0
واعلم أن من كتب الأصول، كتاب الكافي للحا s كم الشهيد، وهو كتاب معتمد في نقل المذهب.	0
وشرحه جماعة من المشايخ منهم: الإمام شمس الأئمة السرخسي s وهو مبسوط السرخسي، والإمام القاضي الأسبيجابي، وغيرهما.	0
واعلم أيضا أن نسخ المبسوط المروى عن محمد م s تعددة، وأظهرها مبسوط أبي سليمان الجوزجاني.	0
وأذكر في آخر الكتاب بابا للألقاب، وبابا s فيمن اشتهر بابن فلان، وبابا في الأنساب.	0
أقدم في كل من البابين الأولين من اشتهر بلقبه، واشتهر بأبيه ولم ي s عرف له اسم، ثم من له اسم منهما اذكره باختصار، كما فعلته في الكنى.	0
وقال لأبي طالب: لئن قدمت ب s ه إلى الشام لتقتله اليهود.	0
وكان ميسرة يقول: إذا كان الهاجر s ة، واشتد الحر، نزل ملكان يظلانه.	0
ولما بلغ أربعين سنة ويما بعثه الله بشيرا ونذيرا s ، وأتاه جبريل عليه السلام بغار حراء، فقال: اقرأ.	0
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: فأخذني فغط s ني حتى بلغ مني الجهد، ثم أرسلني، فقال: اقرأ.	0
وكان مبدأ النبوة فيما ذكر يوم s الاثنين ثامن شهر ربيع الأول.	0
ثم حصره أهل مكة هو وأهل بيته في الشعب ثلاث s سنين، ثم خرج من الشعب وله تسع وأربعون سنة.	0
وبعد ذلك بثمانية أشهر وأحد و s عشرين يوما، مات عمه أبو طالب.	0
ذكر ذلك ابن حزم s في مختصر السيرة .	0
ولما بلغ خمسين سنة وثلاثة أشه s ر قدم عليه جن نصيبين فأسلموا.	0
ولما بلغ حدى وخمسين سنة وتسعة s أشهر، أسري به إلى بيت المقدس.	0
فقيل للجارود: ما يعنى به؟ ق s ال: من ثغرة نحره إلى شعرته.	0
وسمعته يقول: من s قصه إلى شعرته.	0
قيل: أوقد أرسل s إليه؟ قال: نعم.	0
قيل: مرحبا به، فنعم ال s مجيء جاء الحديث بطوله.	0
وقد اختلف الناس في كيفية الإسراء، فالأكثرون من طوائف المسلمين s متفقون على أنه بجسده صلى الله عليه وسلم، والأقلون قالوا بروحه.	0
حكى الطبري في تفسيره عن حذ s يفة، أنه قال: كل ذلك رؤيا.	0
وحكى هذا القول أيضا عن عائشة، و s عن معاوية رضي الله تعالى عنهما.	0
ومنهم من قال بجسده إلى بيت المقدس، s ومن هناك إلى السموات السبع بروحه.	0
ولما حضره الموت كان عنده قدح فيه ماء، فجعل يدخل يده s فيه ويمسح وجهه ويقول: اللهم أعني على سكرات الموت .	0
ثم إن الناس سمعوا من باب الحج s رة: لا تغسلوه، فإنه طاهر مطهر.	0
وصلى المسلمون عليه أ s فذاذا، ولم يأمهم أحد.	0
ونحي فراشه، وحفر له مكانه في ب s يت عائشة، رضي الله تعالى عنها.	0
وقال الحافظ عبد s الغني: حول فراشه.	0
بأبي أنت وأمي يا رسول الله، لقد بلغ من فضيلتك عنده أن أهل النار يودون لو يكو s نوا أطاعوك، بين أطباقها يعذبون، ويقولون: يا ليتنا أطعنا الله وأطعنا الرسولا .	0
يقول: دافعتهم عنك حين s سال الوادي بهم عليك.	0
كما قال الآخر: الطويل ونحن أسلنا مصعدا بطن حائل ... s ولم ير واد قبله سال مصعدا يعني: أنهم أسالوه بالرجال.	0
ولبيت سبرة قصة طويلة الذيل ذ s كرتها في كتاب السلة والسرقة.	0
أقول: قد ذكرها في ضالة s الأديب أيضا ونحن نذكرها.	0
قال المرزوقي: وصف الحال ال s تي مني بها حين نصره مخاطبه.	0
وإنما قال هذا لأنهم كانوا يقصدون بسبي من يسبون s من النساء إلحاق العار، لا اغتنام الفداء والمال.	0
ومعنى والإماء حرائر: وا s للاتي يحسبن إماء حرائر.	0
ولو قال: يخلن إماء وهن حرائر لكان مأخذ الكلام أقر s ب، لكنه عدل إلى: والإماء حرائر، ليكون الذكر أفخم.	0
وقوله: وذلك عار s ظاهر، أي: زائل.	0
قال أبو ذؤيب: الطويل وعيرها الواشون أني أحبها ... وتلك شكا s ة ظاهر عنك عارها ويقال: عيرته كذا، وهو الأفصح، وعيرته بكذا.	0
قال عدي: أيها الشامت المعير بالدهر وال s واو للحال، أي: أتعيرنا ذلك والحال ذلك.	0
وفي تعداد هذه الوجوه إبطال لكل ما أوهم s أن يلحق من العار في اقتنائها وادخارها.	0
فقوله: تحابي بها أكفاءنا، لا يك s ون إلا بمعنى نباريهم في الحباء.	0
وخولف في هذا القول: على أن s عليه أكثر مفسري شعر المتنبي.	0
والذي رد عليه قال: إن حابيته ب s كذا، بمعنى حبوته به ليس بمعروف.	0
ومفعول بمنع محذوف دل عليه مفعول يعطي، وم s فعول يشاء المذكور ويشاء المحذوف محذوفان.	0
والمعنى أنه ملك قد فوض الله إل s يه أمر الخلق في الإعطاء والمنع.	0
فابن جني ذهب بقولهم: حابيت زيدا م s ذهب هذه الألفاظ الخارجة عن القياس.	0
وكان ضمرة كثير المقامرة، فنحر نوفل جزورا فدعا الحي فأكلوا، s فدعا ضمرة، فقال: يا معشر بني قعين هذا جاركم وأنا منه خلو.	0
فلما جاءت ظعن بني فقعس إذا نسوته فيهن، فعدل له بنو فقعس s خمسين شائلة ونحروا الجزور، وكان فيهم زمانا، ثم لحق بقومه.	0
فلما راحوا إلى النعمان سب خالد م s عبدا، فقال: أتسابني، ولم تنافرني.	0
قال خالد: إني أجعل الكفيل من s شئت، وإن شئت ولي نعمتكم هذا.	0
واعتقد عليه بما أمره به ضمرة، ثم تغاديا على ضمرة، فقال ضمرة: s والله إن بني طريف لمن أكرم الناس، وما رأينا قط أكرم من خالد.	0
فكفل بنو جابر الإبل، فلما أتى معبد بني فقعس، قال بنو دثار و s بنو نوفل بن فقعس: والله ما نرضى بهذا أبدا ما بقي منا إنسان.	0
وترجمة ضمرة تقدمت في ا s لشاهد الثامن والثمانين.	0
وأنشد بعده، الشاهد السابع والثمانون بعد السبعمائة الخفيف ما ب s كاء الكبير بالأطلال على أن الباء فيه للظرفية، أي: في الأطلال.	0
والدمنة: ما اجتمع من ال s تراب والأبعار وغير ذلك.	0
فتعاوره الصيف بريحين مختلفين، وهما الصبا ومهبها من ناح s ية المشرق، والشمال ومهبها من القطب الشمالي إلى الجنوب.	0
ومن ثم قال الآخر: الطويل ؟أتجزع إن دار تحمل أهلها . s .. وأنت امرؤ قد حملتك العشائر فحمل سؤالي على المعنى.	0
والآخر: أن يكون نفيا كأنه قال: ما يرد سؤالي، s أي: جواب سؤالي دمنة، فالدمنة فاعل قوله: ترد.	0
ومثل هذا قوله: وقمنا فسلمنا s فردت تحية إنما هو جواب تحية.	0
وقد قيل في قوله: فردت تحية قولان: s أحدهما: ردت التحية، أي: لم تقبلها.	0
وذلك لما رأينا في وجهها s من البشاشة، وإن لم تتكلم.	0
فالتقدير: وما يرد s جواب سؤالي دمنة.	0
فيجوز أن يقول: وما ترد، فيؤنث ع s لى لفظ الدمنة، ويذكر على المعنى.	0
وقال ابن السيد البطليوسي في شرح أدب الكاتب: s وسؤالي فهل ترد سؤالي، ويروى: فما ترد ولا ترد.	0
فمن روى فهل ترد على لفظ التأنيث رفع الدمنة وجعلها فاعلا، و s جعل سؤالي مفعولا بتقدير مضاف، أي: فهل ترد جواب سؤالي دمنة.	0
ومن روى: فهل يرد بلفظ التذكير نصب دمنة مفعولا، وجعل سؤال s ي فاعلا ومعناه: إن سؤالي لا يرد الدمنة إلى ما كانت عليه.	0
ون اعتقد أن ما استفهام، قال: يرد، على لفظ التذكير، وجعل ما ف s ي موضع نصب بيرد، وسؤالي في موضع رفع، ونصب دمنة بسؤالي لا غير.	0
صيغت النماذج الخطية المعممة من قبل جون نيلدور وروبرت ويديربون كوسيلة لتوحيد نماذج s إحصائية أخرى مختلفة، بما في ذلك الانحدار الخطي، والانحدار اللوجستي وانحدار بواسون.	0
يبقى تقدير الحد الأقصى الأكثر شيوعا،والأسلوب s الافتراضي على العديد من حزم الحوسبة الإحصائية.	0
وهذا يعني أن تغيير مستمر في مؤشرا يؤدي إلى تغير s مستمر في متغير الاستجابة أي نموذج خطي الاستجابة .	0
ومع ذلك، هذه الافتراضات غير ملائ s مة لبعض أنواع متغيرات الاستجابة.	0
يسمى هذا نموذج نموذج الاستجابة الأسية أو نموذج سجل الخط s ية، حيث ان لوغاريتم الاستجابة من المتوقع أن يختلف خطيا .	0
وبالمثل، النموذج الذي يتنبأ احتمال اتخاذ قرار نعم/لا متغير هو أقل ملاءمة كنموذ s ج خطي الاستجابة، نظرا للاحتمالات التي يحدها على طرفيه التي يجب أن تكون بين و .	0
تخيل، على سبيل المثال، نموذج يتنبأ باحتمال شخ s ص معين الذهاب إلى الشاطئ كدالة لدرجة الحرارة.	0
ولكن ماذا يعني من حيث احتمال مرتين كاحتمال ؟ لا يمكن أن s تعني حرفيا لمضاعفة قيمة الاحتمال مثلا يصبح ، يصبح ، إلخ.	0
بدلا من ذلك، هو أن احتمالات أن يتم مضاعفة: م s ن : الصعاب، بخلاف : ، بخلاف : ، وما إلى ذلك.	0
هذا النموذج هو ن s موذج سجل الصعاب.	0
المتوسط ، التوزيع يعتمد على المتغيرات المستقلة، ، من خلال: حيث هي القيمة المتوقع s ة من ؛ هو التوقع الخطي، تركيبة خطية من المعلمات الغير معروفه ؛ هي وظيفة الارتباط.	0
لاحظ أن أي توزيع يمكن تحويلها إلى شكل قانون s ي عن طريق إعادة كتابة ك ثم تطبيق التحويلات .	0
فمن الممكن دائما تحويل في صورة بارميتر جديدة ح s تي لو ليس دالة واحد إلى واحد \| واحد إلى واحد .	0

قالوا: وأنس لا يق s ول هذا إلا توقيفا.

0

قالوا: ولأن هذا تقدير، والتقدير لا يصح إلا بتوقيف أو اتفاق، وإنما حصل الاتفاق عل s ى ثلاثة، ورد الجمهور الاستدلال بالأحاديث المذكورة بأنها ضعيفة لا تثبت بمثلها حجة.

0

وحديث أنس يرويه الجلد بن أيوب وهو ضع s يف، قال ابن عيينة: هو حديث لا أصل له.

0

قال ما أراه سمعه إلا من s الحسن بن دينار وضعفه جدا.

0

وقال البيهقي في السنن الكبرى فهذا حديث s يعرف بالجلد بن أيوب، وقد أنكر عليه ذلك.

0

وقال أيضا قال الشافعي: نحن وأنت لا نثبت مثل حديث s الجلد، ونستدل على غلط من هو أحفظ منه بأقل من هذا.

0

وروى البيهقي أيضا عن عبد الله بن المبارك أن أهل البصرة كانوا ينك s رون حديث الجلد بن أيوب ويقولون: شيخ من شيوخ العرب ليس بصاحب حديث.

0

قال ابن المبارك: وأهل s مصره أعلم به من غيرهم.

0

وإنما أطلنا الكلام في تضعيف هذا الأثر؛ لأ s نه أقوى ما جاء في الباب على ضعفه كما ترى.

0

وقد قال البيهقي في السنن الكبرى ، روي في أقل الحي s ض وأكثره أحاديث ضعاف قد بينت ضعفها في الخلافيات .

0

فالأول: عن بعضهم وهو مجهول، وقد أنكره بعضهم، وقد s أنكره الإمام مالك بن أنس وغيره من علماء المدينة.

0

وهذا الحديث نص في ال s رجوع إلى عادة الحائض.

0

هذا هو حاصل أدلتهم وليس على شيء منها s دليل من كتاب ولا سنة يجب الرجوع إليه.

0

مسألة اختلف العلماء في الدم الذي تراه الحامل هل هو حيض، أو دم فساد s ؟ فذهب مالك والشافعي في أصح قوليه إلى أنه حيض وبه قال قتادة والليث.

0

ومنها أنه دم في زمن لا يعتاد فيه الحيض غالبا فكان غير حيض s قياسا على ما تراه اليائسة بجامع غلبة عدم الحيض في كل منهما.

0

وقد قال الإمام أحمد رحمه الله: إن s ما يعرف النساء الحمل بانقطاع الدم.

0

هذا هو حاصل كلام العلماء في أقل الحيض وأكثره، وأقل الطهر وأكثره، وأدلتهم s في ذلك، ومسائل الحيض كثيرة، وقد بسط العلماء الكلام عليها في كتب الفروع.

0

قال الخطابي: وقال أبو عبيد: وعلى هذا جماعة الناس، وحكاه ابن المنذر عن عمر s بن الخطاب وابن عباس وأنس وعثمان بن أبي العاص وعائذ بن عمرو وأم سلمة وابن

0

وميز بعضهم كما في كتاب المحيط لرضي الدين السرخسي؛ فإنه ذك s ر أولا مسائل الأصول، ثم النوادر، ثم الفتاوى، ونعم ما فعل.

0

واعلم أن من كتب الأصول، كتاب الكافي للحا s كم الشهيد، وهو كتاب معتمد في نقل المذهب.

0

وشرحه جماعة من المشايخ منهم: الإمام شمس الأئمة السرخسي s وهو مبسوط السرخسي، والإمام القاضي الأسبيجابي، وغيرهما.

0

واعلم أيضا أن نسخ المبسوط المروى عن محمد م s تعددة، وأظهرها مبسوط أبي سليمان الجوزجاني.

0

وأذكر في آخر الكتاب بابا للألقاب، وبابا s فيمن اشتهر بابن فلان، وبابا في الأنساب.

0

أقدم في كل من البابين الأولين من اشتهر بلقبه، واشتهر بأبيه ولم ي s عرف له اسم، ثم من له اسم منهما اذكره باختصار، كما فعلته في الكنى.

0

وقال لأبي طالب: لئن قدمت ب s ه إلى الشام لتقتله اليهود.

0

وكان ميسرة يقول: إذا كان الهاجر s ة، واشتد الحر، نزل ملكان يظلانه.

0

ولما بلغ أربعين سنة ويما بعثه الله بشيرا ونذيرا s ، وأتاه جبريل عليه السلام بغار حراء، فقال: اقرأ.

0

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: فأخذني فغط s ني حتى بلغ مني الجهد، ثم أرسلني، فقال: اقرأ.

0

وكان مبدأ النبوة فيما ذكر يوم s الاثنين ثامن شهر ربيع الأول.

0

ثم حصره أهل مكة هو وأهل بيته في الشعب ثلاث s سنين، ثم خرج من الشعب وله تسع وأربعون سنة.

0

وبعد ذلك بثمانية أشهر وأحد و s عشرين يوما، مات عمه أبو طالب.

0

ذكر ذلك ابن حزم s في مختصر السيرة .

0

ولما بلغ خمسين سنة وثلاثة أشه s ر قدم عليه جن نصيبين فأسلموا.

0

ولما بلغ حدى وخمسين سنة وتسعة s أشهر، أسري به إلى بيت المقدس.

0

فقيل للجارود: ما يعنى به؟ ق s ال: من ثغرة نحره إلى شعرته.

0

وسمعته يقول: من s قصه إلى شعرته.

0

قيل: أوقد أرسل s إليه؟ قال: نعم.

0

قيل: مرحبا به، فنعم ال s مجيء جاء الحديث بطوله.

0

وقد اختلف الناس في كيفية الإسراء، فالأكثرون من طوائف المسلمين s متفقون على أنه بجسده صلى الله عليه وسلم، والأقلون قالوا بروحه.

0

حكى الطبري في تفسيره عن حذ s يفة، أنه قال: كل ذلك رؤيا.

0

وحكى هذا القول أيضا عن عائشة، و s عن معاوية رضي الله تعالى عنهما.

0

ومنهم من قال بجسده إلى بيت المقدس، s ومن هناك إلى السموات السبع بروحه.

0

ولما حضره الموت كان عنده قدح فيه ماء، فجعل يدخل يده s فيه ويمسح وجهه ويقول: اللهم أعني على سكرات الموت .

0

ثم إن الناس سمعوا من باب الحج s رة: لا تغسلوه، فإنه طاهر مطهر.

0

وصلى المسلمون عليه أ s فذاذا، ولم يأمهم أحد.

0

ونحي فراشه، وحفر له مكانه في ب s يت عائشة، رضي الله تعالى عنها.

0

وقال الحافظ عبد s الغني: حول فراشه.

0

بأبي أنت وأمي يا رسول الله، لقد بلغ من فضيلتك عنده أن أهل النار يودون لو يكو s نوا أطاعوك، بين أطباقها يعذبون، ويقولون: يا ليتنا أطعنا الله وأطعنا الرسولا .

0

يقول: دافعتهم عنك حين s سال الوادي بهم عليك.

0

كما قال الآخر: الطويل ونحن أسلنا مصعدا بطن حائل ... s ولم ير واد قبله سال مصعدا يعني: أنهم أسالوه بالرجال.

0

ولبيت سبرة قصة طويلة الذيل ذ s كرتها في كتاب السلة والسرقة.

0

أقول: قد ذكرها في ضالة s الأديب أيضا ونحن نذكرها.

0

قال المرزوقي: وصف الحال ال s تي مني بها حين نصره مخاطبه.

0

وإنما قال هذا لأنهم كانوا يقصدون بسبي من يسبون s من النساء إلحاق العار، لا اغتنام الفداء والمال.

0

ومعنى والإماء حرائر: وا s للاتي يحسبن إماء حرائر.

0

ولو قال: يخلن إماء وهن حرائر لكان مأخذ الكلام أقر s ب، لكنه عدل إلى: والإماء حرائر، ليكون الذكر أفخم.

0

وقوله: وذلك عار s ظاهر، أي: زائل.

0

قال أبو ذؤيب: الطويل وعيرها الواشون أني أحبها ... وتلك شكا s ة ظاهر عنك عارها ويقال: عيرته كذا، وهو الأفصح، وعيرته بكذا.

0

قال عدي: أيها الشامت المعير بالدهر وال s واو للحال، أي: أتعيرنا ذلك والحال ذلك.

0

وفي تعداد هذه الوجوه إبطال لكل ما أوهم s أن يلحق من العار في اقتنائها وادخارها.

0

فقوله: تحابي بها أكفاءنا، لا يك s ون إلا بمعنى نباريهم في الحباء.

0

وخولف في هذا القول: على أن s عليه أكثر مفسري شعر المتنبي.

0

والذي رد عليه قال: إن حابيته ب s كذا، بمعنى حبوته به ليس بمعروف.

0

ومفعول بمنع محذوف دل عليه مفعول يعطي، وم s فعول يشاء المذكور ويشاء المحذوف محذوفان.

0

والمعنى أنه ملك قد فوض الله إل s يه أمر الخلق في الإعطاء والمنع.

0

فابن جني ذهب بقولهم: حابيت زيدا م s ذهب هذه الألفاظ الخارجة عن القياس.

0

وكان ضمرة كثير المقامرة، فنحر نوفل جزورا فدعا الحي فأكلوا، s فدعا ضمرة، فقال: يا معشر بني قعين هذا جاركم وأنا منه خلو.

0

فلما جاءت ظعن بني فقعس إذا نسوته فيهن، فعدل له بنو فقعس s خمسين شائلة ونحروا الجزور، وكان فيهم زمانا، ثم لحق بقومه.

0

فلما راحوا إلى النعمان سب خالد م s عبدا، فقال: أتسابني، ولم تنافرني.

0

قال خالد: إني أجعل الكفيل من s شئت، وإن شئت ولي نعمتكم هذا.

0

واعتقد عليه بما أمره به ضمرة، ثم تغاديا على ضمرة، فقال ضمرة: s والله إن بني طريف لمن أكرم الناس، وما رأينا قط أكرم من خالد.

0

فكفل بنو جابر الإبل، فلما أتى معبد بني فقعس، قال بنو دثار و s بنو نوفل بن فقعس: والله ما نرضى بهذا أبدا ما بقي منا إنسان.

0

وترجمة ضمرة تقدمت في ا s لشاهد الثامن والثمانين.

0

وأنشد بعده، الشاهد السابع والثمانون بعد السبعمائة الخفيف ما ب s كاء الكبير بالأطلال على أن الباء فيه للظرفية، أي: في الأطلال.

0

والدمنة: ما اجتمع من ال s تراب والأبعار وغير ذلك.

0

فتعاوره الصيف بريحين مختلفين، وهما الصبا ومهبها من ناح s ية المشرق، والشمال ومهبها من القطب الشمالي إلى الجنوب.

0

ومن ثم قال الآخر: الطويل ؟أتجزع إن دار تحمل أهلها . s .. وأنت امرؤ قد حملتك العشائر فحمل سؤالي على المعنى.

0

والآخر: أن يكون نفيا كأنه قال: ما يرد سؤالي، s أي: جواب سؤالي دمنة، فالدمنة فاعل قوله: ترد.

0

ومثل هذا قوله: وقمنا فسلمنا s فردت تحية إنما هو جواب تحية.

0

وقد قيل في قوله: فردت تحية قولان: s أحدهما: ردت التحية، أي: لم تقبلها.

0

وذلك لما رأينا في وجهها s من البشاشة، وإن لم تتكلم.

0

فالتقدير: وما يرد s جواب سؤالي دمنة.

0

فيجوز أن يقول: وما ترد، فيؤنث ع s لى لفظ الدمنة، ويذكر على المعنى.

0

وقال ابن السيد البطليوسي في شرح أدب الكاتب: s وسؤالي فهل ترد سؤالي، ويروى: فما ترد ولا ترد.

0

فمن روى فهل ترد على لفظ التأنيث رفع الدمنة وجعلها فاعلا، و s جعل سؤالي مفعولا بتقدير مضاف، أي: فهل ترد جواب سؤالي دمنة.

0

ومن روى: فهل يرد بلفظ التذكير نصب دمنة مفعولا، وجعل سؤال s ي فاعلا ومعناه: إن سؤالي لا يرد الدمنة إلى ما كانت عليه.

0

ون اعتقد أن ما استفهام، قال: يرد، على لفظ التذكير، وجعل ما ف s ي موضع نصب بيرد، وسؤالي في موضع رفع، ونصب دمنة بسؤالي لا غير.

0

صيغت النماذج الخطية المعممة من قبل جون نيلدور وروبرت ويديربون كوسيلة لتوحيد نماذج s إحصائية أخرى مختلفة، بما في ذلك الانحدار الخطي، والانحدار اللوجستي وانحدار بواسون.

0

يبقى تقدير الحد الأقصى الأكثر شيوعا،والأسلوب s الافتراضي على العديد من حزم الحوسبة الإحصائية.

0

وهذا يعني أن تغيير مستمر في مؤشرا يؤدي إلى تغير s مستمر في متغير الاستجابة أي نموذج خطي الاستجابة .

0

ومع ذلك، هذه الافتراضات غير ملائ s مة لبعض أنواع متغيرات الاستجابة.

0

يسمى هذا نموذج نموذج الاستجابة الأسية أو نموذج سجل الخط s ية، حيث ان لوغاريتم الاستجابة من المتوقع أن يختلف خطيا .

0

وبالمثل، النموذج الذي يتنبأ احتمال اتخاذ قرار نعم/لا متغير هو أقل ملاءمة كنموذ s ج خطي الاستجابة، نظرا للاحتمالات التي يحدها على طرفيه التي يجب أن تكون بين و .

0

تخيل، على سبيل المثال، نموذج يتنبأ باحتمال شخ s ص معين الذهاب إلى الشاطئ كدالة لدرجة الحرارة.

0

ولكن ماذا يعني من حيث احتمال مرتين كاحتمال ؟ لا يمكن أن s تعني حرفيا لمضاعفة قيمة الاحتمال مثلا يصبح ، يصبح ، إلخ.

0

بدلا من ذلك، هو أن احتمالات أن يتم مضاعفة: م s ن : الصعاب، بخلاف : ، بخلاف : ، وما إلى ذلك.

0

هذا النموذج هو ن s موذج سجل الصعاب.

0

المتوسط ، التوزيع يعتمد على المتغيرات المستقلة، ، من خلال: حيث هي القيمة المتوقع s ة من ؛ هو التوقع الخطي، تركيبة خطية من المعلمات الغير معروفه ؛ هي وظيفة الارتباط.

0

لاحظ أن أي توزيع يمكن تحويلها إلى شكل قانون s ي عن طريق إعادة كتابة ك ثم تطبيق التحويلات .

0

فمن الممكن دائما تحويل في صورة بارميتر جديدة ح s تي لو ليس دالة واحد إلى واحد | واحد إلى واحد .

0