faisalq/prose · Datasets at Hugging Face

text stringlengths 14 287	ispoem int64 0 0
المجموع / الطبعة الأولى ، وأسنى ا s لمطالب / ، والمغني لابن قدامة / .	0
أي يسوق به دابته s ويستحثه على السير.	0
رسمت في المخطو s طة هكذا شاتا .	0
فأقبل حمزة إلى عتبة، وأقبلت إلى شيبة، واختلف ت بين عبيدة والوليد ضربتان، s فأثخن كل واحد منهما صاحبه، ثم ملنا على الوليد فقتلناه، واحتملنا عبيدة .	0
المسند / والترمذي سير / ح وأبو داود الجهاد / ح وا s للفظ لأبي داود ولفظ أحمد والنسائي واستحيوا شرخهم .	0
فأما الخيلاء التي يحب الله فاختيال الرجل بنفسه عند اللقاء، واختياله عند الصدقة، وأما s التي يبغض الله فاختياله في البغي والفخر رواه أحمد وأبو داود والنسائي وأبو حبان البستي.	0
هكذا في المخطوطة، وهي موافقة لرواية أبي s داود وأما النسائي وأحمد فروياها بنفسه .	0
في المخطوطة عن s زيد بن حبيب .	0
فما زال أبو أيوب شاخصا في سبيل الله حتى دفن ف s ي أرض الروم رواه أبو يعلي الموصلي، وهذا لفظه.	0
أي خارجا عن منزله s يغزو في سبيل الله.	0
في المخطوطة قطع وح s رق نخل بني النضير .	0
في المخطوطة أردن ، s وهو سهو من الناسخ.	0
فقال لخالد: ما منعك أن تعطيه سلبه؟ قال: s استكثرته يا رسول الله قال: ادفعه إليه .	0
فقال : لا تعطه يا خالد لا تعطه يا خالد ، هل أنتم تاركو لي أمر s ائي ؟ إنما مثلكم ومثلهم كمثل رجل استرعي إ بلا أ و غنما فرعاها.	0
رسمت في المخطوط s ة هكذا العدوا .	0
في بعض النسخ تاركون وهذا هو الأصل لكن الأولى لغة صحيحة معروفة جاءت بها s بعض الأحاديث منها قوله صلى الله عليه وسلم: لا تدخلوا الجنة حتى تؤمنوا .	0
عن عبادة بن الصامت : أن النبي صلى الله s عليه وسلم في المخطوطة رسمت هكذا فشربة .	0
بألوك فبذلنا ما سأل ... إنما s هو عفول قدمت عينه على فائه .	0
وأصلها ملئكة فق s لب على ما مضى .	0
فقيل له : ما s هذا تنحنحت .	0
فكذلك الآخر : لما سمع ملكا وطال ذلك عل s يه أحس من ملك في اللفظ ما يحسه من حلك .	0
فتأمله فإن الحاجة إلى مثله s ظاهرة ومن ذلك همزهم مصائب .	0
وذلك أنهم شبهوا مصيبة بصحيفة فكما همزوا صحائف همزوا أيضا مصائب وليست s ياء مصيبة زائدة كياء صحيفة لأنها عين ومنقلبة عن واو هي العين الأصلية .	0
وقد جاء ذلك قال : يصاحب الشيطان من يصاحبه ... فهو أذي s جمة مصاوبه وقالوا في واحدتها : مصيبة ومصوبة ومصابة .	0
فهؤلاء همزوا بعد الألف وإن لم تكن زائدة وكانت ب s دلا كما يهمزون بعد الألف الزائدة في فضاء وسقاء .	0
وعلة ذلك أن هذه الألف وإن لم تكن ز s ائدة فإنها بدل والبدل مشبه للزائد .	0
فلما كان كذلك انجذب حكم زاي إلى حكم راءة s وقد حكيت عنهم منارة ومنائر ومزادة ومزائد .	0
وكأن هذا أسهل من مصائب لأن الألف أشبه بالزائد من الياء وم s ن البدل الجاري مجرى الزائد عندي لا عند أبي علي همزة وواء .	0
ويؤكد ذلك قول بعضهم فيها : ور s ية كما قالوا في صلاءة : صلية .	0
فهذا ما أراه أنا وأ s عتقده في وراء هذه .	0
وهذا لعمري وجه من القول إلا أنك s تدع معه الظاهر والقياس جميعا .	0
وأما القياس فما قدمناه : s من تشبيه البدل بالزائد .	0
وذلك لأنه أخذه من سال يسيل فهو عندهم على مفعل كالمسير والمحيض وهو s عندنا غير غلط لأنهم قد قالوا فيه : مسل وهذا يشهد بكون الميم فاء .	0
وأخبرنا أبو علي عن الأصمعي أنه كان يقول في قوله s م للبحر : المهرقان : إنه من قولهم : هرقت الماء .	0
وتقصية يذهب s بنا كل مذهب .	0
باب في سقطات العلماء حكي عن الأصمعي أنه صحف قول الحطيئ s ة : وغررتني وزعمت أنك ... لابن في الصيف تامر فأنشده : .	0
لاتني بالضيف تامر أي s تأمر بإنزاله وإكرامه .	0
وليس هذا من غل s ط أهل الصناعة .	0
وذلك أن انداح : انفعل وتركيبه من دوح ومندوحة : مفعولة وهي من تر s كيب ن د ح والندح : جانب الجبل وطرفه وهو إلى السعة وجمعه أنداح .	0
وذلك أنها تكون م s ع البلاء والشدة .	0
وذلك أن أسكفة : أفعلة والسين فيها فاء وتركيبه من س ك ف s وأما استكف فسينه زائدة لأنه استفعل وتركيبه من ك ف ف .	0
وهذا أيضا في البع s د والفحش كأسفعلة .	0
وإنما تنور : فعول من لفظ ت ن ر وهو أصل لم s يستعمل إلا في هذا الحرف وبالزيادة كما ترى .	0
منه حوشب وكوكب وشعلع وهزنبران s ودودري ومنجون وهو واسع جدا .	0
ومعلوم سعة اللغات غير العربية فإن جاز أن يكون مشتركا ف s ي جميع ما عدا العربية جاز أيضا أن يكون وفاقا وقع فيها .	0
ويبعد في نفسي أن يكون في الأصل للغة واحدة ثم نق s ل إلى جميع اللغات لأنا لا نعرف له في ذلك نظيرا .	0
وقد يجوز أيضا أن يكون وفاقا وقع بين لغتين أو s ثلاث أو نحو ذلك ثم انتشر بالنقل في جميعها .	0
وإن لم يكن كذلك كان الخطب فيه أيسر s وروينا هذه المواضع عن أحمد بن يحيى .	0
في جنات وعيون وزروع ونخل طلعها ثمرها يريد ما يطلع منها من ال s ثمر، هضيم قال ابن عباس : لطيف، ومنه هضيم الكشح إذا كان لطيفا.	0
وقال الضحاك ومقاتل : قد ركب بعضه s بعضا حتى هضم بعضه بعضا، أي كسره.	0
وقال الأزهري : الهضيم هو الداخل s بعضه في بعض من النضج والنعومة.	0
وقيل: فارهين أي حاذقين بنحتها، من قولهم: فره الرجل فرا s هة فهو فاره، ومن قرأ فرهين قال ابن عباس : أشرين بطرين.	0
الذين يفسدون في الأرض بالمعاصي، ولا ي s صلحون ، لا يطيعون الله فيما أمرهم به.	0
فعقروها فأصبحوا نادمين ، s على عقرها حين رأوا العذاب.	0
فأخذهم العذاب إن في ذلك لآ s ية وما كان أكثرهم مؤمنين .	0
وإن ربك لهو ا s لعزيز الرحيم .	0
قال إني لعملكم من القالين ، المبغضين، ثم دعا فق s ال: رب نجني وأهلي مما يعملون ، من العمل الخبيث.	0
إنه كان عذا s ب يوم عظيم .	0
إن في ذلك لآية وما s كان أكثرهم مؤمنين .	0
وإن ربك لهو ا s لعزيز الرحيم .	0
وقرأ الآخرون بتشديد الزاي وفتح الحاء والنون أي: نزل s الله به جبريل لقوله عز وجل: وإنه لتنزيل رب العالمين .	0
بلسان عربي مبين ، قال ابن عبا s س : بلسان قريش ليفهموا ما فيه.	0
كذلك سلكناه ، قال ابن عباس والحسن ومجاهد s أدخلنا الشرك والتكذيب في قلوب المجرمين .	0
لا يؤمنون به ، أي بالقرآن، حتى ير s وا العذاب الأليم ، يعني عند الموت.	0
ثم جاءهم ما كانوا ي s وعدون يعني بالعذاب.	0
ذكرى محلها نصب أي ينذرونهم، تذكرة، وقيل: رفع أي تلك ذكرى، وم s ا كنا ظالمين في تعذيبهم حيث قدمنا الحجة عليهم وأعذرنا إليهم.	0
وما ينبغي لهم ، أن ينزلوا s بالقرآن وما يستطيعون ذلك.	0
إنهم عن السمع أي عن استراق السمع من السم s اء، لمعزولون ، أي محجوبون بالشهب مرجومون.	0
فإن عصوك فقل إني بريء مما تعم s لون من الكفر وعبادة غير الله.	0
وتوكل ، قرأ أهل المدينة والشام فتوكل بالفاء، وكذلك هو في مصاحفهم، s وقرأ الباقون بالواو وتوكل ، على العزيز الرحيم ليكفيك كيد الأعداء.	0
انظر : كلام رودمان ويب في كتاب أهدا s ف التربية الإسلامية لماجد الكيلاني .	0
انظر : دراسات في s النفس الإنسانية .	0
انظر : بحوث ندوة خبراء s أسس التربية الإسلامية .	0
مجموعة في مجلد s بهذا العنوان .	0
انظر : منهج التربية الإسلامية وشخ s صية المسلم بين الفردية والجماعية .	0
انظر : التربية الذات s ية من الكتاب والسنة .	0
هذا التفكير الجديد ، التفكير المستقبلي ، وضع الفكر الإسلامي على مف s ارق طرق ، لأن الأخطر دائما ليس ما ترفضه ، وإنما ما تقوله أو تبدعه .	0
============= / / الت s عصب الأوربي الصليبي د.	0
الحضارة الإسلامية بما تتسم به من عدل وتسامح وحرية هي التي أنتجت أم s ثال عمر بن عبد العزيز الذي أمر بهدم جزء من المسجد ورده إلى الكنيسة.	0
أما الحضارة الأوروبية ا s لصليبية فهي حضارة مجرمة.	0
أليست هي الحضارة التي زرعت الكيان الصهيوني في فلسطين؟ الحض s ارة الأوروبية حضارة مجرمة بكل إفرازاتها السياسية والفكرية.	0
بل كانت معاناته تصل إلى ذروتها ف s ي فترات الحكم الاشتراكي في فرنسا.	0
وكان يحكم فرنسا في ذلك الوقت الاشتراكيون الديمقراطيون، بل إن وزي s ر الطيران الذي أمر بدك القرى الجزائرية وإحراقها كان وزيرا شيوعيا.	0
ووصل الأمر إلى عقد أحد مؤتمرات هذه الاشتراكية الديمقر s اطية في مصر ويتناسى هؤلاء أن الأفعى لا تلد إلا ثعبانا.	0
بسام العسلي عبد القادر ال s جزائري دار النفائس بيروت .	0
محمد خليفة أحمد بن ب s يلا حوار معرفي شامل.	0
أسامة حميد موجز تاريخ م s صر في الحقبة العلمانية.	0
طارق البشري المسلمون والأقباط في إ s طار الجماعة الوطنية ============ /	0
فقال له: إن رأى الو s زير أن يعفيني، فعل.	0
فأعلمه أنه لا يعفيه، وعاود مسأ s لته عما شاهده، فعاود استعفاءه.	0
قال: وسرنا إلى سفح جبل ثلج، فأدخل يده في s ه، وأخرج إلي منه خيارة خضراء، ودفعها إلي.	0
فقال له حامد: فأ s كلتها؟ قال: نعم.	0
فأسرع الغلمان إليه، فامتثلوا ما أمرهم به، وهو يص s يح: أليس من هذا خفنا؟ ثم أمر به، فأقيم من المجلس.	0
وأقبل حامد يتحدث عن قوم من أصحاب النيرنجيات، كانوا يعدون بإخراج التين، وما s يجري مجراه من الفواكه، فإذا حصل ذلك في يد الإنسان، وأراد أن يأكله، صار بعرا.	0
وسأل حامد السمري عن ذلك، فدا s فعه في الجواب، واستعفاه منه.	0
وألح عليه في السؤال، فعرفه أن في ذلك القدر رجيع ا s لحلاج، وأنه يستشفى به، وأن الذي في القوارير بوله.	0
فأنكر أبي ما رآه s منه، وسأله عنه.	0
فسئل الحلاج، عن دخول من دخل إليه، فقال: من s القدرة نزل، ومن الموضع الذي وصل إلي منه خرج.	0
فلما قرأ أبي هذا الفصل، التفت أبو عمر القاضي إلى الحلاج، s وقال له: من أين لك هذا؟ قال: من كتاب الإخلاص للحسن البصري.	0
فقال له أبو عمر: كذبت يا حلال الدم، قد سمعنا كتاب s الإخلاص للحسن البصري بمكة، وليس فيه شيء مما ذكرته.	0

المجموع / الطبعة الأولى ، وأسنى ا s لمطالب / ، والمغني لابن قدامة / .

0

أي يسوق به دابته s ويستحثه على السير.

0

رسمت في المخطو s طة هكذا شاتا .

0

فأقبل حمزة إلى عتبة، وأقبلت إلى شيبة، واختلف ت بين عبيدة والوليد ضربتان، s فأثخن كل واحد منهما صاحبه، ثم ملنا على الوليد فقتلناه، واحتملنا عبيدة .

0

المسند / والترمذي سير / ح وأبو داود الجهاد / ح وا s للفظ لأبي داود ولفظ أحمد والنسائي واستحيوا شرخهم .

0

فأما الخيلاء التي يحب الله فاختيال الرجل بنفسه عند اللقاء، واختياله عند الصدقة، وأما s التي يبغض الله فاختياله في البغي والفخر رواه أحمد وأبو داود والنسائي وأبو حبان البستي.

0

هكذا في المخطوطة، وهي موافقة لرواية أبي s داود وأما النسائي وأحمد فروياها بنفسه .

0

في المخطوطة عن s زيد بن حبيب .

0

فما زال أبو أيوب شاخصا في سبيل الله حتى دفن ف s ي أرض الروم رواه أبو يعلي الموصلي، وهذا لفظه.

0

أي خارجا عن منزله s يغزو في سبيل الله.

0

في المخطوطة قطع وح s رق نخل بني النضير .

0

في المخطوطة أردن ، s وهو سهو من الناسخ.

0

فقال لخالد: ما منعك أن تعطيه سلبه؟ قال: s استكثرته يا رسول الله قال: ادفعه إليه .

0

فقال : لا تعطه يا خالد لا تعطه يا خالد ، هل أنتم تاركو لي أمر s ائي ؟ إنما مثلكم ومثلهم كمثل رجل استرعي إ بلا أ و غنما فرعاها.

0

رسمت في المخطوط s ة هكذا العدوا .

0

في بعض النسخ تاركون وهذا هو الأصل لكن الأولى لغة صحيحة معروفة جاءت بها s بعض الأحاديث منها قوله صلى الله عليه وسلم: لا تدخلوا الجنة حتى تؤمنوا .

0

عن عبادة بن الصامت : أن النبي صلى الله s عليه وسلم في المخطوطة رسمت هكذا فشربة .

0

بألوك فبذلنا ما سأل ... إنما s هو عفول قدمت عينه على فائه .

0

وأصلها ملئكة فق s لب على ما مضى .

0

فقيل له : ما s هذا تنحنحت .

0

فكذلك الآخر : لما سمع ملكا وطال ذلك عل s يه أحس من ملك في اللفظ ما يحسه من حلك .

0

فتأمله فإن الحاجة إلى مثله s ظاهرة ومن ذلك همزهم مصائب .

0

وذلك أنهم شبهوا مصيبة بصحيفة فكما همزوا صحائف همزوا أيضا مصائب وليست s ياء مصيبة زائدة كياء صحيفة لأنها عين ومنقلبة عن واو هي العين الأصلية .

0

وقد جاء ذلك قال : يصاحب الشيطان من يصاحبه ... فهو أذي s جمة مصاوبه وقالوا في واحدتها : مصيبة ومصوبة ومصابة .

0

فهؤلاء همزوا بعد الألف وإن لم تكن زائدة وكانت ب s دلا كما يهمزون بعد الألف الزائدة في فضاء وسقاء .

0

وعلة ذلك أن هذه الألف وإن لم تكن ز s ائدة فإنها بدل والبدل مشبه للزائد .

0

فلما كان كذلك انجذب حكم زاي إلى حكم راءة s وقد حكيت عنهم منارة ومنائر ومزادة ومزائد .

0

وكأن هذا أسهل من مصائب لأن الألف أشبه بالزائد من الياء وم s ن البدل الجاري مجرى الزائد عندي لا عند أبي علي همزة وواء .

0

ويؤكد ذلك قول بعضهم فيها : ور s ية كما قالوا في صلاءة : صلية .

0

فهذا ما أراه أنا وأ s عتقده في وراء هذه .

0

وهذا لعمري وجه من القول إلا أنك s تدع معه الظاهر والقياس جميعا .

0

وأما القياس فما قدمناه : s من تشبيه البدل بالزائد .

0

وذلك لأنه أخذه من سال يسيل فهو عندهم على مفعل كالمسير والمحيض وهو s عندنا غير غلط لأنهم قد قالوا فيه : مسل وهذا يشهد بكون الميم فاء .

0

وأخبرنا أبو علي عن الأصمعي أنه كان يقول في قوله s م للبحر : المهرقان : إنه من قولهم : هرقت الماء .

0

وتقصية يذهب s بنا كل مذهب .

0

باب في سقطات العلماء حكي عن الأصمعي أنه صحف قول الحطيئ s ة : وغررتني وزعمت أنك ... لابن في الصيف تامر فأنشده : .

0

لاتني بالضيف تامر أي s تأمر بإنزاله وإكرامه .

0

وليس هذا من غل s ط أهل الصناعة .

0

وذلك أن انداح : انفعل وتركيبه من دوح ومندوحة : مفعولة وهي من تر s كيب ن د ح والندح : جانب الجبل وطرفه وهو إلى السعة وجمعه أنداح .

0

وذلك أنها تكون م s ع البلاء والشدة .

0

وذلك أن أسكفة : أفعلة والسين فيها فاء وتركيبه من س ك ف s وأما استكف فسينه زائدة لأنه استفعل وتركيبه من ك ف ف .

0

وهذا أيضا في البع s د والفحش كأسفعلة .

0

وإنما تنور : فعول من لفظ ت ن ر وهو أصل لم s يستعمل إلا في هذا الحرف وبالزيادة كما ترى .

0

منه حوشب وكوكب وشعلع وهزنبران s ودودري ومنجون وهو واسع جدا .

0

ومعلوم سعة اللغات غير العربية فإن جاز أن يكون مشتركا ف s ي جميع ما عدا العربية جاز أيضا أن يكون وفاقا وقع فيها .

0

ويبعد في نفسي أن يكون في الأصل للغة واحدة ثم نق s ل إلى جميع اللغات لأنا لا نعرف له في ذلك نظيرا .

0

وقد يجوز أيضا أن يكون وفاقا وقع بين لغتين أو s ثلاث أو نحو ذلك ثم انتشر بالنقل في جميعها .

0

وإن لم يكن كذلك كان الخطب فيه أيسر s وروينا هذه المواضع عن أحمد بن يحيى .

0

في جنات وعيون وزروع ونخل طلعها ثمرها يريد ما يطلع منها من ال s ثمر، هضيم قال ابن عباس : لطيف، ومنه هضيم الكشح إذا كان لطيفا.

0

وقال الضحاك ومقاتل : قد ركب بعضه s بعضا حتى هضم بعضه بعضا، أي كسره.

0

وقال الأزهري : الهضيم هو الداخل s بعضه في بعض من النضج والنعومة.

0

وقيل: فارهين أي حاذقين بنحتها، من قولهم: فره الرجل فرا s هة فهو فاره، ومن قرأ فرهين قال ابن عباس : أشرين بطرين.

0

الذين يفسدون في الأرض بالمعاصي، ولا ي s صلحون ، لا يطيعون الله فيما أمرهم به.

0

فعقروها فأصبحوا نادمين ، s على عقرها حين رأوا العذاب.

0

فأخذهم العذاب إن في ذلك لآ s ية وما كان أكثرهم مؤمنين .

0

وإن ربك لهو ا s لعزيز الرحيم .

0

قال إني لعملكم من القالين ، المبغضين، ثم دعا فق s ال: رب نجني وأهلي مما يعملون ، من العمل الخبيث.

0

إنه كان عذا s ب يوم عظيم .

0

إن في ذلك لآية وما s كان أكثرهم مؤمنين .

0

وإن ربك لهو ا s لعزيز الرحيم .

0

وقرأ الآخرون بتشديد الزاي وفتح الحاء والنون أي: نزل s الله به جبريل لقوله عز وجل: وإنه لتنزيل رب العالمين .

0

بلسان عربي مبين ، قال ابن عبا s س : بلسان قريش ليفهموا ما فيه.

0

كذلك سلكناه ، قال ابن عباس والحسن ومجاهد s أدخلنا الشرك والتكذيب في قلوب المجرمين .

0

لا يؤمنون به ، أي بالقرآن، حتى ير s وا العذاب الأليم ، يعني عند الموت.

0

ثم جاءهم ما كانوا ي s وعدون يعني بالعذاب.

0

ذكرى محلها نصب أي ينذرونهم، تذكرة، وقيل: رفع أي تلك ذكرى، وم s ا كنا ظالمين في تعذيبهم حيث قدمنا الحجة عليهم وأعذرنا إليهم.

0

وما ينبغي لهم ، أن ينزلوا s بالقرآن وما يستطيعون ذلك.

0

إنهم عن السمع أي عن استراق السمع من السم s اء، لمعزولون ، أي محجوبون بالشهب مرجومون.

0

فإن عصوك فقل إني بريء مما تعم s لون من الكفر وعبادة غير الله.

0

وتوكل ، قرأ أهل المدينة والشام فتوكل بالفاء، وكذلك هو في مصاحفهم، s وقرأ الباقون بالواو وتوكل ، على العزيز الرحيم ليكفيك كيد الأعداء.

0

انظر : كلام رودمان ويب في كتاب أهدا s ف التربية الإسلامية لماجد الكيلاني .

0

انظر : دراسات في s النفس الإنسانية .

0

انظر : بحوث ندوة خبراء s أسس التربية الإسلامية .

0

مجموعة في مجلد s بهذا العنوان .

0

انظر : منهج التربية الإسلامية وشخ s صية المسلم بين الفردية والجماعية .

0

انظر : التربية الذات s ية من الكتاب والسنة .

0

هذا التفكير الجديد ، التفكير المستقبلي ، وضع الفكر الإسلامي على مف s ارق طرق ، لأن الأخطر دائما ليس ما ترفضه ، وإنما ما تقوله أو تبدعه .

0

============= / / الت s عصب الأوربي الصليبي د.

0

الحضارة الإسلامية بما تتسم به من عدل وتسامح وحرية هي التي أنتجت أم s ثال عمر بن عبد العزيز الذي أمر بهدم جزء من المسجد ورده إلى الكنيسة.

0

أما الحضارة الأوروبية ا s لصليبية فهي حضارة مجرمة.

0

أليست هي الحضارة التي زرعت الكيان الصهيوني في فلسطين؟ الحض s ارة الأوروبية حضارة مجرمة بكل إفرازاتها السياسية والفكرية.

0

بل كانت معاناته تصل إلى ذروتها ف s ي فترات الحكم الاشتراكي في فرنسا.

0

وكان يحكم فرنسا في ذلك الوقت الاشتراكيون الديمقراطيون، بل إن وزي s ر الطيران الذي أمر بدك القرى الجزائرية وإحراقها كان وزيرا شيوعيا.

0

ووصل الأمر إلى عقد أحد مؤتمرات هذه الاشتراكية الديمقر s اطية في مصر ويتناسى هؤلاء أن الأفعى لا تلد إلا ثعبانا.

0

بسام العسلي عبد القادر ال s جزائري دار النفائس بيروت .

0

محمد خليفة أحمد بن ب s يلا حوار معرفي شامل.

0

أسامة حميد موجز تاريخ م s صر في الحقبة العلمانية.

0

طارق البشري المسلمون والأقباط في إ s طار الجماعة الوطنية ============ /

0

فقال له: إن رأى الو s زير أن يعفيني، فعل.

0

فأعلمه أنه لا يعفيه، وعاود مسأ s لته عما شاهده، فعاود استعفاءه.

0

قال: وسرنا إلى سفح جبل ثلج، فأدخل يده في s ه، وأخرج إلي منه خيارة خضراء، ودفعها إلي.

0

فقال له حامد: فأ s كلتها؟ قال: نعم.

0

فأسرع الغلمان إليه، فامتثلوا ما أمرهم به، وهو يص s يح: أليس من هذا خفنا؟ ثم أمر به، فأقيم من المجلس.

0

وأقبل حامد يتحدث عن قوم من أصحاب النيرنجيات، كانوا يعدون بإخراج التين، وما s يجري مجراه من الفواكه، فإذا حصل ذلك في يد الإنسان، وأراد أن يأكله، صار بعرا.

0

وسأل حامد السمري عن ذلك، فدا s فعه في الجواب، واستعفاه منه.

0

وألح عليه في السؤال، فعرفه أن في ذلك القدر رجيع ا s لحلاج، وأنه يستشفى به، وأن الذي في القوارير بوله.

0

فأنكر أبي ما رآه s منه، وسأله عنه.

0

فسئل الحلاج، عن دخول من دخل إليه، فقال: من s القدرة نزل، ومن الموضع الذي وصل إلي منه خرج.

0

فلما قرأ أبي هذا الفصل، التفت أبو عمر القاضي إلى الحلاج، s وقال له: من أين لك هذا؟ قال: من كتاب الإخلاص للحسن البصري.

0

فقال له أبو عمر: كذبت يا حلال الدم، قد سمعنا كتاب s الإخلاص للحسن البصري بمكة، وليس فيه شيء مما ذكرته.

0