Datasets:
faisalq
/
prose

Dataset card Data Studio Files Community
text
stringlengths
14
287
ispoem
int64
0
0
وقوله في الرجل: s أحب إلي وبه آخذ.
0
قال ابن القاسم: وأبى مالك أ s ن يجيبنا في خطأ الإمام بشيء.
0
وإن رجعا بعد الحكم وقد شهدا على دين أو طلاق أو حد أو عتق أو غير ذلك، فإنه s ما يضمنان الدين، ويضمنان العقل في القصاص في أموالهما، ويضمنان قيمة المعتق.
0
وفي الطلاق إن دخل بالزوجة، فلا شيء عليهما، وإن لم يدخل ضمنا نصف الصدا s ق للزوج، ولا يقضي القاضي ببينة حتى يزكوا عنده، ولو لم يطعن فيهم الخصم.
0
ويكشف عنهم إن شاء في السر أو في العلانية، ولا يقبل إلا تزكية رجلين s عدلين لا أبالي فيم كانت الشهادة: في حق الله أو للناس، من حد أو قصاص.
0
وإن كان مثله لا يجهل التجريح لم يدعه إليه، s وليس كرد اليمين، لأن الحكم لا يتم إلا بردها.
0
ولا تجوز شهادة العب s د في شيء من الأشياء.
0
وإن شهد رجل وامرأتان على رجل بالسرقة، لم يق s طع، وضمن قيمة ذلك، ولا يمين على صاحب المتاع.
0
وإن شهد بذلك رجل واحد حلف الطالب مع شاهده وأخ s ذ المتاع إن كان قائما بعينه، ولا يقطع السارق.
0
وتجوز الشهادة على الشهادة في السرقة s وغيرها، إذا شهد رجلان على شهادة رجل.
0
وكذلك حد الخمر والزنا، و s لا يحد السكران حتى يصحو.
0
وإن باع السارق السرقة، فقطع ولا مال له، ثم ألفيت عند ا s لمبتاع قائمة، فلربها أخذها ويتبع المبتاع السارق بالثمن.
0
وكذلك لو كانت غنما فتوالدت عند المبتاع لأخذها ربها وأولادها، فإن هلكت s السرقة عند المبتاع بسببه أو باعها، فلربها أن يرجع على المبتاع بقيمتها.
0
وإن هلكت عنده بأمر من ال s له سبحانه، فلا شيء عليه.
0
فإن أبى أن يأخذ ثوبه مقطوعا والسار s ق عديم، صنع به كما وصفنا في الصبغ.
0
ولقد كان رحمه الله محتفظا بحيويته حتى أواخر أيام حياته وكان s يعزو ذلك إلى اعتداله في حياته كلها في مأكله ومشربه ومنكحه.
0
وكان منظما في شؤونه كلها عصاميا في تدبي s ر أمره وتكوين ثروته وبناء حياته وشخصيته.
0
كتاب الحديقة وهو مختارات في الأدب الإسلامي في مخت s لف العصور وفي مختلف الموضوعات وهو في أربعة أجزاء .
0
الغارة على العالم s الإسلامي ترجمة .
0
الخطوط العريضة للديانة s الاثني عشرية الأمامية .
0
وله تعليقات قيمة على كتب عديدة منها: تعليقاته الرائ s عة على كتاب العواصم من القواصم لابن العربي المالكي.
0
وكذلك تعليقات على كتاب المنت s قى من منهاج الاعتدال للذهبي.
0
وأريد الآن في الشطر الثاني من هذه الكلمة أن أقرب للق s راء الكرام أبرز النواحي الفكرية من اتجاهات محب الدين.
0
لقد كان يدعو باختصار شديد إلى الإسلام الصحيح الذ s ي جاء به محمد بن عبد الله صلوات الله وسلامه عليه.
0
ومن الإصلاح الإسلامي بث روح النشاط بين المسلمين لإحياء مقاصد دينهم وتحقيق أغ s راضة وحسن التعبير عنه من الدعوة إليه وتأليف الكتب عن حقائقه وأحكامه وتاريخه.
0
ولن يكون ذلك إلا إذا بنوا مناهج تعليمهم وأسس ثقافتهم ومعالم أدب s هم على هذه المعرفة والإيمان بلوازمها وتعميم طريقهم نحو أهدافها.
0
وإذا ذلت العر s ب ذل الإسلام .
0
كان المرحوم قوي الإيمان بخصائص الأمة العربية وأصالتها واستعدادها للخ s ير وجدارتها بحمل رسالة الله وبطيب عنصرها ونقاء جوهرها، وصفاء فطرتها.
0
في هذا الجو افتقد محب الدين رحمه الله الأمة العربية والدور الذي s يمكن أن تلعبه وقدراتها وخصائصها التي ترشحها للقيام بذلك الدور.
0
ثم بكى رسول الله صلى الله s عليه وسلم، و بكى جبريل ..
0
ترجمته في: فهرس الفهارس s / ، وهدية العارفين / .
0
ترجمته في: الد s يباج المذهب / .
0
مختصر ابن عرف s ة التنقيح ص: .
0
فنقبت أقدامنا: رقت، يقا s ل نقب البعير إذا رق خفه.
0
ثم كره ذلك: وذلك أن كتمان العمل الصالح أفضل s من إظهاره، إلا لمصلحة راجحة كالاقتداء به .
0
قال الحافظ في الفتح / : لم أقف ع s لى أسمائهم، وأظنهم من الأشعريين .
0
خوات بن جبير بن النعمان بن أمية بن امرئ القيس بن s ثعلبة بن عمرو بن عوف بن مالك بن الأوس الأنصاري.
0
سهل بن أبي حثمة بن ساعدة بن عامر بن عدي بن مجدعة بن حا s رثة بن الحارث بن عمرو بن مالك بن الأوس الأنصاري الأوسي.
0
وقد كان لسهل عند موت النبي صلى s الله عليه وسلم سبع أو ثمان سنين.
0
ترجمته في: الاستيعا s ب ص: ، والإصابة / .
0
قال مالك: إمام الأ s ئمة، بالسند السابق.
0
ويسجدون سجدتين في s مكانهم: ثم يسلمون.
0
من يمنعك مني: استفهام إن s كاري، أي لايمنعك مني أحد.
0
قلت: الله: فشام السيف، أي أغمده؛ وذكر الواقد s ي أنه أسلم ورجع إلى قومه فاهتدى به خلق كثير .
0
وبالطائفة الأخرى ركعتين: s ثم أتموا بعد سلامه أربعا.
0
قال ابن حجر: وهذه الكيفية مخالفة للكيفية التي في طريق أبي الز s بير ، وهو مما يقوي أنهما واقعتان ذكره الواقدي، انظر الفتح / .
0
عبد الرحمن بن الصامت الدوسي، ابن عم أبي s هريرة، وقيل ابن أخته، أبو الزبير المكي.
0
ذكره ابن حبان في الثقات، ولا يعرف إلا رواي s ته قصة ماعز الأسلمي، فهو في عداد المجهولين.
0
ترجمته في: تهذ s يب التهذيب / .
0
اسم الرجل غورث : وقع عند الواقدي في قصة شبيهة بهذه أن اسم الأعرابي دع s ثور بن الحارث ، وأنه أسلم، لكن ظاهر كلامه أنهما قصتان، قاله ابن حجر .
0
غورث بن الحارث الذي قال: من يمنعك مني؟ قال: الله، فوضع السيف من s يده وأسلم كما عند الذهبي في التجريد، ويبقى إسلامه على الاحتمال.
0
ذكره أبو سعيد النقاش، وروى الواقدي s قصة له مشابهة لقصة غورث بن الحارث.
0
وقال موسى سنة أربع: ابن حجر: كأن هذا سبق قلم، وصوابه خمس، s وهو الذي لابن عقبة من عدة طرق، وهو أصح / من قول ابن إسحاق .
0
وأحببنا العزل: أي عزل المني عن فرج المرأة في ح s الة الجماع، خوفا من الاستيلاء المانع من البيع.
0
عياض: وأجابوا عن الحديث بأنهم كانوا ي s دينون بدين أهل الكتاب، وقيل غير ذلك ه.
0
غزوة أنمار هي ذات الرق s اع السابقة كما قدمناه.
0
حديث الإفك الإفك أشد الكذب، والمراد الإفك المذكور في شأن عائشة رضي الله عن s ها، وكانت قضيته في المريسيع، وهي المصطلق، في شعبان سنة خمس على ماهو الصواب.
0
عن ابن حجيرة ، عن أبي هريرة ، أن رسول الله صلى الله s عليه وسلم قال: إذا أديت زكاة مالك ، فقد قضيت ما عليك.
0
أخرجه ابن ماجة قال : حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة s ، حدثنا أحمد بن عبد الملك ، حدثنا موسى بن أعين .
0
و الترمذي قال : حدثنا عمر بن حفص الشي s باني البصري ، حدثنا عبد الله بن وهب .
0
و ابن حبان و قال : أخبرنا عبد الله بن محمد بن سلم s ، قال : حدثنا حرملة بن يحيى ، قال : حدثنا ابن وهب.
0
/ أخرجه أحمد / قال : s حدثنا محمد بن فضيل .
0
وفي / قال : حدثنا عفان ، s حدثنا عبد الواحد بن زياد .
0
وفي / قال : حدثنا s وكيع ، عن سفيان .
0
و البخاري قال : حدثنا موسى بن s إسماعيل ، حدثنا عبد الواحد .
0
وفي / قال : حدثنا محمد بن العلا s ء ، حدثنا أبو أسامة ، عن سفيان .
0
وفي الأدب المفرد قال : حدثنا محمد بن سلا s م ، قال : أخبرنا محمد بن فضيل بن غزوان .
0
و مسلم قال : حدثنا زهي s ر بن حرب ، حدثنا جرير .
0
وفي قال : وحدثنا أبو بكر بن أبي شيبة s ، وابن نمير ، قالا : حدثنا ابن فضيل .
0
وفي قال : حدثنا أبو كامل ا s لجحدري ، حدثنا عبد الواحد .
0
و أبو داود قال : حدثنا مسدد s ، حدثنا عبد الواحد بن زياد .
0
و النسائي / ، وفي الكبرى قال : أخبرنا محمود بن s غيلان ، قال : حدثنا وكيع ، قال : حدثنا سفيان .
0
و أبو يعلى قال : حدثنا s أبو خيثمة ، حدثنا جرير .
0
و ابن خزيمة قال : حدثنا ي s وسف بن موسى ، حدثنا جرير .
0
و ابن حبان قال : أخبرنا عبد الله بن محمد الأ s زدي ، حدثنا إسحاق بن إبراهيم ، أخبرنا جرير .
0
وفي قال : أخبرنا أبو يعلى ، قال : ح s دثنا أبو خيثمة ، قال : حدثنا جرير .
0
أربعتهم محمد بن فضيل ، وجرير بن عبد الحميد ، وعبد s الواحد بن زياد ، وسفيان الثوري عن عمارة بن القعقاع.
0
وأبو يعلى كلاهما عن أبي بكر بن أبي شيبة ، حدثنا شر s يك بن عبد الله ، عن عمارة بن القعقاع ، وابن شبرمة.
0
مرسل ، ليس في s ه : أبو هريرة.
0
و ابن أبي شيبة / و / قال : حدثنا يزيد s بن هارون ، قال : أخبرنا محمد بن إسحاق .
0
و أحمد / قال : حدثنا عب s د الرزاق ، أخبرنا معمر .
0
وفي / قال : حدثنا يزيد ، ق s ال : أخبرنا محمد بن عمرو .
0
و البخاري قال : حدثنا إبراهيم بن المنذر s ، قال : حدثني معن ، قال : حدثني مالك .
0
وفي قال : حدثنا أبو s اليمان ، حدثنا شعيب .
0
و مسلم / قال : حدثني أبو الطاهر ، وحرملة بن يحي s ى التجيبي ، قالا : حدثنا ابن وهب ، أخبرني يونس .
0
و الترمذي قال : حدثنا الأنصاري ، s حدثنا معن ، حدثنا مالك بن أنس .
0
أخرجه ابن أبي شيبة / قال : حدثنا s محمد بن بشر ، عن محمد بن عمرو .
0
كلاهما محمد بن عمرو ، ويحيى بن s أبي كثير عن أبي سلمة ، فذكره.
0
زاد فيه : محم s د بن إبراهيم.
0
أخرجه أحمد / قال : حدثنا معاوية ، قال : حدثنا أبو إس s حاق ، يعني الفزاري ، عن الأعمش ، عن أبي صالح ، فذكره.
0
وفي رواية : ألا رجل يمنح أهل بيت ناقة s تغدو بعس ، وتروح بعس ، إن أجرها لعظيم.
0
و أحمد / قال : s حدثنا سفيان .
0
وفي قال : حدثنا أبو ا s ليمان ، أخبرنا شعيب .
0
أخرجه أحمد / قا s ل : حدثنا يونس .
0
وفي / قال : s حدثنا سريج.
0
كلاهما يونس بن محمد ، وسريج بن النعمان قالا : حدثنا فليح ، عن مح s مد بن عبد الله بن الحصين الأسلمي ، عن عبد الله بن صبيحة ، فذكره.
0
لفظ مسلم : عن النبي صلى الله عليه وسلم ؛ أنه نهى ، فذكر خصال s ا ، وقال : من منح منيحة غدت بصدقة وراحت بصدقة صبوحها وغبوقها.
0
أخرجه مسلم قال : حدثني محمد بن أحم s د بن أبي خلف ، حدثنا زكريا بن عدي .
0
ويقول صلى الله عليه وسلم : لا ص s لاة لمن لم يقرأ بفاتحة الكتاب .
0
سورة المزمل الآية / فذهب الإمام الشافعي إلى أن قراءة الفاتحة فرض من فروض s الصلاة ، وهو مذهب الإمام مالك ، والصحيح من مذهب أحمد وبه أخذ الأوزاعي .
0