text
stringlengths
14
287
ispoem
int64
0
0
في الأفراد كما في اللآلىء المصنوعة / ومن طريقه ابن s الجوزي في الموضوعات / وقال ابن الجوزي الهيثم كذاب.
0
قال ابن الملقن / : أحد الهلكى قال يحيى كان s يكذب ليس بثقة، وقال علي: لا أرضاه في شيء.
0
تنبيه وقع لمحمد بن معن الدمشقي في كلامه على المهذب عزو هذ s ا الحديث عن عائشة إلى سنن أبي داود والترمذي وهو غلط قبيح .
0
ابن قاضي ش s هبة / ، ط.
0
السبكي / ، البداية والنهاية / والنجوم الزاهرة / ، s شذرات الذهب / ، مفتاح السعادة / ، وفيات الأعيان / .
0
قال ابن قاضي شهبة: قال ابن خلكان: s هو من أصح كتب أصحابنا وأثبتها أدلة.
0
ينظر المجروحين s لابن حبان / .
0
وفي الباب عن أنس رواه العقيلي بلفظ لا تغتسلوا بالماء الذي يس s خن في الشمس فإنه يعدي من البرص وفيه سوادة الكوفي وهو مجهول .
0
ورواه الدارقطني في الإفراد من حدي s ث زكريا بن حكيم عن الشعبي عن أنس.
0
وقال في خلاصة البدر المنير / : غريب جدا ليس في الكتب s المشهورة وهو في مشيخة قاضي المدستان بسند منقطع واه.
0
عمر بن صبح الخر s اساني أبو نعيم.
0
وهو قول شعبة وأبي حاتم وأبى زرعة وينظر ما كتبه الحافظ العلاني ف s ي كتابه جامع التحصيل ص رقم وينظر أيضا المراسيل لابن أبي حاتم ص .
0
أخرجه العقيلي في الضعفاء / من طريق علي بن هاشم الكوفي ثنا سواد s ة عن أنس به ومن طريق العقيلي أخرجه ابن الجوزي في الموضوعات / .
0
والحديث ذكره السيوطى في اللآلىء المصنوع s ة / ونقل كلام العقيلي وابن الجوزي وأقره.
0
وذكره الشوكاني في الفوائد ا s لمجموعة ص ونقل كلام العقيلي.
0
وقال البيهقي في الم s عرفة لا يثبت البتة .
0
حديث إن الصحابة تطهروا بالماء المسخن بين يدي رسول الله صلى الله عليه وسل s م ولم ينكر عليهم هذا الخبر قال المحب الطبري: لم أره في غير الرافعي انتهى.
0
وأما أيوب بن سليمان فهو ال s مكفوف، قال الأزدي غير حجة.
0
قلت: وقد حكم ابن القطان بجها s لته كما في اللسان بتحقيقنا .
0
وضعف أحاديث الماء s المشمس في السنن / .
0
ابن قاضى ش s هبة / ، ط.
0
ورواه عبد الرزاق عن معمر عن زيد بن أسلم عن أبيه أن عمر s كان يغتسل بالحميم وعلقه البخاري ورواه الدارقطني وصححه .
0
والهيثم بن رزيق ذكره ابن أب s ي حاتم في الجرح والتعديل / .
0
وأبو رزيق ذكره ابن أبي حاتم في الجرح و s التعديل / ولم يذكر فيه جرحا ولا تعديلا.
0
وتعقبه ابن الملقن في البدر المنير / وقال: فيه وقفه ففي إسناده علي s بن غراب وهشام بن سعد وقد ضعفا فلعل الدار قطني اختار تعديلهما اه.
0
أخرجه البخاري / كتاب الوضوء: باب وضوء الرجل مع امرأته معلقا ووصله s عبد الرزاق / رقم وسعيد بن منصور كما في الفتح / وصحح سنده الحافظ.
0
تقدم تخريج هذه الرواية وذكر تعقب ابن الملقن له في تصحيح s ها وذكر كلام أبي الطيب آبادي في الكلام على هذه الرواية.
0
وعن بن عمر روى عبد الرزاق أيضا عن معمر عن أيو s ب عن نافع أن بن عمر كان يتوضأ بالماء الحميم .
0
وروى عبد الرزاق بسند صحيح عنه قال: s لا بأس أن يغتسل بالحميم ويتوضأ منه .
0
وقد اجتهد العلماء فقالوا بقتل الجماعة إذا قتلوا واحدا واستناد s ا للمصلحة المرسلة وذلك لعدم وجود دليل يخص هذه المسألة بعينها .
0
انظر بدائع الصنائع ، ، وما ذكرته من أمثلة الاس s تحسان هي أمثلة لاستحسان الأثر ولاستحسان العرف.
0
وقوله تعالى: قل من حرم زينة الله ا s لتي أخرج لعباده والطيبات من الرزق .
0
وقد اشتهر القول بسد الذرائع ع s ن الإمام مالك ثم الإمام أحمد .
0
وإنما لا يصلح هذا البيع عند مالك s رحمه الله لأنه ذريعة إلى الربا .
0
انظر الموافقات للشاطبي ، أعلام الموقعين لابن القيم وما بعدها، وقد ذكر s ابن القيم تسعة وتسعين وجها تؤيد مبدأ سد الذرائع انظر أعلام الموقعين .
0
البغا ، مصطفى ديب : أثر الأدلة المختلف فيها في s الفقه الإسلامي ، دمشق ، دار الإمام البخاري ، د .
0
البوطي ، محمد سعيد رمضان : من روائع الق s رآن دمشق ، مكتبة الفارابي ، ط ، سنة م .
0
مباحث السنة عند الأصوليين ، بحث منشور في مجلة البحوث الإسلامية الصادرة عن ال s رئاسة العامة لإدارات البحوث العلمية والإفتاء والدعوة والإرشاد بالرياض سنة ه .
0
هدي الساري مقدمة فتح الباري ، تحقيق محب الد s ين الخطيب ، القاهرة ، المطبعة السلفية ، د .
0
ابن حزم ، أبو محمد علي بن أحمد بن سعيد ، توفي سنة ه: ال s إحكام في أصول الأحكام ، بيروت ، دار الجيل ، ط ، سنة م .
0
المحلى ، تحقيق: أحمد شاكر ، القاهرة s ، إدارة المطبعة المنيرية ، سنة ه .
0
حيدر ، علي: درر الحكام شرح مجلة الأحكام ، تعريب: s فهمي الحسيني ، بيروت ، بغداد ، مكتبة النهضة ، د .
0
/ خلاف ، عبد الوهاب ، توفي سنة م: علم أصول الف s قه ، القاهرة ، مكتبة الدعوة الإسلامية ، سنة م .
0
الدسوقي ، شمس الدين عرفة: حاشية s الدسوقي على الشرح الكبير ، د .
0
الرافعي ، مصطفى صادق : إعجاز القرآن ، القا s هرة ، المكتبة التجارية الكبرى ، ط ، سنة م .
0
الربيعة ، عبد العزيز بن عبد الرحمن بن علي : أدلة التشريع ال s مختلف في الاحتجاج بها ، بيروت ، مؤسسة الرسالة ، ط ، سنة ه .
0
الزرقا ، مصطفى أحمد : المدخل الفقهي ال s عام ، دمشق ، مطبعة الحياة ، ط ، سنة م .
0
الزرقاني ، محمد عبد العظيم : مناهل العرفان في علوم s القرآن ، القاهرة ، مطبعة عيسى البابي الحلبي ، د .
0
الزيلعي ، أبو محمد عبد الله بن يوسف ، توفي سنة ه: نصب الر s اية لأحاديث الهداية ، جوهانسبرغ ، المجلس العلمي ، ط ، د .
0
تنوير الحوالك شرح موطأ الإمام مالك مطبوع معه كتاب s إسعاف المبطأ برجال الموطأ ، دمشق ، دار الفكر ، د .
0
الشاطبي: أبو إسحاق إبراهيم بن موسى اللخمي ، وفي سنة s ه: الاعتصام القاهرة ، المكتبة التجارية الكبرى ، د .
0
الموافقات ، تعليق: عبد الله د s راز بيروت ، دار المعرفة ، د .
0
نيل الأوطار شرح منتقى الأخبار من أحاديث سيد الأبرا s ر ، القاهرة ، مطبعة مصطفى الحلبي ، الطبعة الأخيرة .
0
الشيرازي ، أبو إسحق إبراهيم بن علي بن يوسف الفيروزآبادي ، توفي سنة s ه: المهذب في فقه الإمام الشافعي ، بيروت ، دار المعرفة ، ط ، سنة .
0
/ ابن الصلاح ، أبو عمرو عثمان بن عبد الر s حمن ، توفي سنة ه: علوم الحديث ، حققه: د .
0
نور الدين عتر ، المدينة المنورة ، المكتب s ة العلمية ، حلب ، مطبعة الأصيل ، سنة م .
0
فالقصة الأولى صدرها الزمخش s رى بلفظ: روى المشعر بضعفها.
0
والقصة الثانية صدرها أيضا بهذا اللفظ وعقب عليها بقوله: و s الله أعلم بصحته مما يدل على أنه متشكك فى صحة هذه الرواية.
0
وكلتا القصتين على فرض صحتهما لا مطعن فيهما ولا مغمز من ورائ s ها يحلق الدين، ولهذا اكتفى الزمخشرى بما ذكر فى حكمه عليهما.
0
وقيل: خطبها أوريا ثم خطبها داود فآثره أهلها، فكا s ن ذنبه أن خطب على خطبة أخيه المؤمن مع كثرة نسائه.
0
والذى يدل عليه المثل الذى ضربه الله لقصته عليه الس s لام ليس إلا طلبه إلى زوج المرأة أن ينزل عنها فحسب .
0
وكانت من فتنة: أنه ولد له ابن فقالت الشياطين: إن عاش s لم ننفك من السخرة، فسبيلنا أن نقتله أو نخبله، فعلم.
0
فكان يغذوه فى السحاب، فما راعه إلا أن ألقى على كرسيه ميتا، فتب s نه على خطئه فى أن لم يتوكل فيه على ربه، فاستغفر ربه وتاب إليه.
0
فذلك قوله تعالى: s ولقد فتنا سليمان .
0
وهذا ونحوه م s ما لا بأس به.
0
وأما ما يروى من حديث الخاتم والشيطان وعب s ادة الوثن فى بيت سليمان فالله أعلم بصحته.
0
وسأل آصف نساء سليمان، فقلن: ما يدع ا s مرأة منا فى دمها ولا يغتسل من جنابة.
0
وقيل: بل نفذ حكمه s فى كل شئ إلا فيهن.
0
فتختم به ووقع ساجدا، ورجع إليه ملكه، وجاب صخرة ل صخر فجعله في s ها، وسد عليه بأخرى، ثم أوثقها بالحديد والرصاص وقذفه فى البحر.
0
... وهكذا لم يقع الزمخشرى فيما وقع فيه غيره من المفسرين من الاغترار بالقصص الإسرائيلى s والأخبار المختلفةف المصنوعة، وهذه محمدة أخرى لهذا المفسر الكبير تحمد له ويشكر عليها.
0
ثانيهما: أن يتخلى صاحب الحق عنه في الظاهر s ، تقية منه، ودرءا للشر عن نفسه وعن أتباعه.
0
أولهما: اختلافهم في المبادئ والتعاليم، فمنهم من تغلى في تشيعه وتطرف فيه إلى حد ج s عله يلقى على الأئمة نوعا من التقديس والتعظيم، ويرمي كل من خالف عليا وحزبه بالكفر.
0
ومنهم من اعتدل في تشيعه فاعتقد أحقية الأئمة بالإمامة وخطأ s من خالفهم، ولكن ليس بالخطأ الذي يصل بصاحبه إلى درجة الكفر.
0
وثانيهما: الاختلاف في تعيين الأئمة، وذلك أنهم اتفقوا جميعا على إمامة علي رضي s الله عنه، ثم على إمامة ابنه الحسن من بعده، ثم على إمامة الحسين من بعد أخيه.
0
ولست بمستوعب كل هذه الفرق، ولكني سأقتصر على فرقتين هما: الزيدية، والإمامية الإثنا عشري s ة ، والإسماعيلية، لأني لم أعثر على مؤلفات في التفسير لغير هاتين الفرقتين من فرق الشيعة.
0
أنه يجوز إمامة المفضول مع وجود من s هو أفضل منه بتوفر هذه الصفات فيه.
0
ويظهر أن هذه العقيدة تسربت من المعتزلة إلى ا s لزيدية فقالوا بها كما قالوا بكثير من مبادئهم.
0
غير أن الزيدية لم يدوموا على وحدتهم الذهب s ية زمنا طويلا، بل تفرقوا واختلفت عقائدهم.
0
وقد ذكر لنا صاحب المواقف أنهم تفرقوا إلى ثلاث فرق، وذكر s لكل فرقة خصائصها ومميزاتها وعقائدها، ولا نطيل بذكر ذلك.
0
ومن أراد الوقوف عليه s فليرجع إليه في موضعه.
0
وقالوا: إن الإيمان بالإمام جزء من الإيمان بالله، وأن من مات غير معتقد s بالإمام فهو ميت على الكفر، وغير ذلك من اعتقاداتهم الباطلة في الأئمة.
0
أشهر تعاليم الإمامية الإثنا عشرية وأشهر تعاليم الإمامية ال s إثنا عشرية أمور أربعة: العصمة، والمهدية، والرجعة، والتقية.
0
أما العصمة: فيقصدون منها أن الأئمة معصومون من الصغائر وال s كبائر في كل حياتهم، ولا يجوز عليهم شيء من الخطأ والنسيان.
0
وأما المهدية: فيقصدون منها الإمام المنتظر الذي يخرج في آ s خر الزمان فيملأ الأرض أمنا وعدلا، بعد أن ملئت خوفا وجورا.
0
ثم تسربت إلى طوائف الإمامية s ، فكان لكل منها مهدي منتظر.
0
هذه هي أهم تعاليم الإمامية الإثنا عشرية، وهم يستدلون على كل ما يق s ولون ويعتقدون بأدلة كثيرة، غير أنها لا تسلم لهم، ولا تثبت مدعاهم.
0
ونحن نمسك عنها وعن ردها خوف الإطالة، s وسيمر بك إن شاء الله تعالى شيء من ذلك.
0
القرامطة: لأن أولهم الذي دعا الناس s إلى مذهبهم رجل يقال له حمدان قرمط .
0
البابكية أو الخرمية: لاتباع طائفة م s نهم بابك الخرمي الذي خرج بأذربيجان.
0
ولقوله صلى الله عليه وسلم : لا ضرر ولا ضرار ، كما يجب القصاص أو الت s عويض المالي أو التعزير ، بحسب الحال ، وتفصيله في الجنايات والتعزير .
0
قال الراوي وأحسبه ق s ال : وشاة أو عناقا .
0
حديث : لا ضر s ر ولا ضرار .
0
رواه ابن ماجه / ط الحل s بي وغيره عن ابن عباس .
0
وهو صحيح بطرقه فيض القدي s ر / ط المكتبة التجارية .
0
أثر : أن عمر بن الخطاب قد ض s من إفزاع رجل بأربعين درهما .
0
أخرجه ابن حزم من طريق عبد الرز s اق عن معمر عن إسماعيل بن أمية .
0
إيماء التعريف : الإيماء لغة : الإشارة s باليد أو بالرأس أو بالعين أو بالحاجب .
0
وسواء أكانت الإشار s ة حسية أم معنوية .
0
والإيماء في اصطلاح الأصوليين : دلالة النص s على التعليل بالقرينة ، لا بصراحة اللفظ .
0
الألفاظ ذات الصلة : أ الإشارة : الإشارة لغة أعم s من الإيماء ، عند من يرى أن الإيماء إشارة خفية .
0