poem_title
stringlengths
0
99
poem_meter
class label
17 classes
poem_verses
sequencelengths
2
11.6k
poem_theme
stringclasses
18 values
poem_url
stringlengths
35
346
poet_name
stringlengths
1
44
poet_description
stringclasses
762 values
poet_url
stringlengths
38
98
poet_era
stringclasses
14 values
poet_location
stringclasses
20 values
poem_description
listlengths
1
290
poem_language_type
stringclasses
5 values
text
stringlengths
44
553k
في ذُروَةِ العشقِ
2الرجز
[ "في عُنفوانِ تَشوُّقي", "في ذُروةِ الحساسِ ", "أوجِ تَدَفُّقي", "في لحظةٍ فيها أموتُ لتُخلَقي", "أنا لا أكونُ مُبالغًا", "في وصفِ حساسي", "ووصفِكِ ", "صَدِّقي" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=74821&r=&rc=201
عبدالعزيز جويدة
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_15|> س <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> في عُنفوانِ تَشوُّقي <|vsep|> في ذُروةِ الحساسِ </|bsep|> <|bsep|> أوجِ تَدَفُّقي <|vsep|> في لحظةٍ فيها أموتُ لتُخلَقي </|bsep|> <|bsep|> أنا لا أكونُ مُبالغًا <|vsep|> في وصفِ حساسي </|bsep|> </|psep|>
أُحِبُّكِ
15الهزج
[ "أُحبُّكِ ", "في زَمانِ الخوفِ والغُربةْ", "أُحبُّكِ رَغمَ أحزاني", "ورَغمَ ظُروفِنا الصعبةْ", "ونْ أصبحتُ لا أهلٌ ولا أحبابْ ", "أراكِ الأهلَ والأحبابَ والصحبةْ", "أُحبُّكِ ", "في زَمانِ الخوفِ يمانًا", "بأنَّ الحبَّ يُنقِذُني", "مِنَ الطوفانْ", "أنا نُوحٌ", "وأنتِ سَفينةُ العِشقِ", "سَتحمِلُني على الشطنْ", "ومادُمتُ ", "سأرحلُ بينَ عينيكِ", "خُذيني يا مُنَى عيني", "لأيِّ مَكانْ", "وضُمِّيني لى صَدرِكْ", "لأنَّ الخوفَ مَزَّقَني", "لأنَّ زمانَنا هذا", "يُهينُ كَرامةَ النسانْ", "أُحبكِ ", "في زَمانِ الخوفِ يا عُمري", "ولا أدري لِماذا يا مُنَى قَلبي", "ذا ما الخوفُ حاصَرَني", "لِصَدرِكِ دائمًا أجري", "أُحِسُّ بأُلفةٍ نَحوَكْ", "فكيفَ أُلامُ في حُبِّكْ", "وقلبي صارَ مِن شَوقي", "كَبُركانٍ مِن الحساسْ", "أُحِسُّ بِغُربةٍ بيني", "وبينَ الناسْ", "أجيءُ ليكِ مُشتاقًا", "بأشواقٍ تَفوقُ الوَصفْ", "وفي عينيكِ أحرِقُ كلَّ أقنِعَتي", "وخِرَ مُفرداتِ الزيفْ", "ولا يَبقَى سِوى حُبِّكْ", "جميلاً ساطِعًا عُمري", "كَشمسِ الصيفْ", "فكيفَ أخافُ مِن شيءٍ", "وأنتِ الأمنُ لو يأتي", "زَمانُ الخوفْ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=74636&r=&rc=16
عبدالعزيز جويدة
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_10|> ب <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> أُحبُّكِ <|vsep|> في زَمانِ الخوفِ والغُربةْ </|bsep|> <|bsep|> أُحبُّكِ رَغمَ أحزاني <|vsep|> ورَغمَ ظُروفِنا الصعبةْ </|bsep|> <|bsep|> ونْ أصبحتُ لا أهلٌ ولا أحبابْ <|vsep|> أراكِ الأهلَ والأحبابَ والصحبةْ </|bsep|> <|bsep|> أُحبُّكِ <|vsep|> في زَمانِ الخوفِ يمانًا </|bsep|> <|bsep|> بأنَّ الحبَّ يُنقِذُني <|vsep|> مِنَ الطوفانْ </|bsep|> <|bsep|> أنا نُوحٌ <|vsep|> وأنتِ سَفينةُ العِشقِ </|bsep|> <|bsep|> سَتحمِلُني على الشطنْ <|vsep|> ومادُمتُ </|bsep|> <|bsep|> سأرحلُ بينَ عينيكِ <|vsep|> خُذيني يا مُنَى عيني </|bsep|> <|bsep|> لأيِّ مَكانْ <|vsep|> وضُمِّيني لى صَدرِكْ </|bsep|> <|bsep|> لأنَّ الخوفَ مَزَّقَني <|vsep|> لأنَّ زمانَنا هذا </|bsep|> <|bsep|> يُهينُ كَرامةَ النسانْ <|vsep|> أُحبكِ </|bsep|> <|bsep|> في زَمانِ الخوفِ يا عُمري <|vsep|> ولا أدري لِماذا يا مُنَى قَلبي </|bsep|> <|bsep|> ذا ما الخوفُ حاصَرَني <|vsep|> لِصَدرِكِ دائمًا أجري </|bsep|> <|bsep|> أُحِسُّ بأُلفةٍ نَحوَكْ <|vsep|> فكيفَ أُلامُ في حُبِّكْ </|bsep|> <|bsep|> وقلبي صارَ مِن شَوقي <|vsep|> كَبُركانٍ مِن الحساسْ </|bsep|> <|bsep|> أُحِسُّ بِغُربةٍ بيني <|vsep|> وبينَ الناسْ </|bsep|> <|bsep|> أجيءُ ليكِ مُشتاقًا <|vsep|> بأشواقٍ تَفوقُ الوَصفْ </|bsep|> <|bsep|> وفي عينيكِ أحرِقُ كلَّ أقنِعَتي <|vsep|> وخِرَ مُفرداتِ الزيفْ </|bsep|> <|bsep|> ولا يَبقَى سِوى حُبِّكْ <|vsep|> جميلاً ساطِعًا عُمري </|bsep|> <|bsep|> كَشمسِ الصيفْ <|vsep|> فكيفَ أخافُ مِن شيءٍ </|bsep|> </|psep|>
مَا كَانَ حُبًّا بَينَنا
6الكامل
[ "سَقطتْ جَميعُ الأقنِعَةْ", "سَقطتْ", "وما سَمَّيْتُهُ", "حُبًّا كبيرًا ", "كانَ أكبرَ زَوبَعَةْ", "كُلُّ المَساحيقِ الجميلةِ لم تَعُدْ", "وتَكَشَّفَتْ لي عَن حَقائقَ مُفزِعَةْ", "ما كانَ حُبًّا بَيننا", "لَكنْ ", "تَبادُلَ مَنفَعَةْ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=74808&r=&rc=188
عبدالعزيز جويدة
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_14|> ت <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> سَقطتْ جَميعُ الأقنِعَةْ <|vsep|> سَقطتْ </|bsep|> <|bsep|> وما سَمَّيْتُهُ <|vsep|> حُبًّا كبيرًا </|bsep|> <|bsep|> كانَ أكبرَ زَوبَعَةْ <|vsep|> كُلُّ المَساحيقِ الجميلةِ لم تَعُدْ </|bsep|> <|bsep|> وتَكَشَّفَتْ لي عَن حَقائقَ مُفزِعَةْ <|vsep|> ما كانَ حُبًّا بَيننا </|bsep|> </|psep|>
أحببْتُها
6الكامل
[ "من بينِ لافِ النساءْ", "أحببتُها", "حتى النخاعْ", "حتى الضياعْ", "ورسمتُها خمسينَ ألفَ مِجرَّةٍ", "في خاطري", "لأدورَ في فلكِ الصراعْ", "يا أيُّها الحبُّ الذي", "يلتفُّ حولي", "مثلَ نورِ الشمسِ", "يرقُصُ كالشعاعْ", "لو لم تكنْ", "لبحثتُ عنكْ", "وجعلتُ منكَ قضيةً", "في عمقِ عمقي", "ولجأتُ لَكْ", "حَكَمًا", "تَفُضُّ لنا النزاعْ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=74750&r=&rc=130
عبدالعزيز جويدة
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_14|> ت <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> من بينِ لافِ النساءْ <|vsep|> أحببتُها </|bsep|> <|bsep|> حتى النخاعْ <|vsep|> حتى الضياعْ </|bsep|> <|bsep|> ورسمتُها خمسينَ ألفَ مِجرَّةٍ <|vsep|> في خاطري </|bsep|> <|bsep|> لأدورَ في فلكِ الصراعْ <|vsep|> يا أيُّها الحبُّ الذي </|bsep|> <|bsep|> يلتفُّ حولي <|vsep|> مثلَ نورِ الشمسِ </|bsep|> <|bsep|> يرقُصُ كالشعاعْ <|vsep|> لو لم تكنْ </|bsep|> <|bsep|> لبحثتُ عنكْ <|vsep|> وجعلتُ منكَ قضيةً </|bsep|> <|bsep|> في عمقِ عمقي <|vsep|> ولجأتُ لَكْ </|bsep|> </|psep|>
بعد الذي ذقناه
16الوافر
[ "وهل بعدَ الذي في العشقِ قد قلنا", "تُرانا في الهوى والعشقِ", "أبقينا على أحدٍ لكي يَشدو ", "حُصانُ الحرفِ قيَّدْناهُ", "في جِذعِ الهوى نهرا", "فمن سيَفُكُّ ساقَيهِ من القيدِ", "لكي يَعدو ", "وكيفَ يُحلِّقُ النسرُ", "ذا ضاقَتْ فضاءاتُ الهوى بعدك", "فمَنْ سيروحُ للشوقِ ومن يَغدو ", "يُقالُ بأنَّنا في العشقِ أغلقْنا", "جميعَ مجالِهِ الجويكي نفنيً", "ومن يَفنَونَ في محبوبِهمْ عشقًا", "لهم وجد اذا ناداهم أتَحدوا" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=86384&r=&rc=340
عبدالعزيز جويدة
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_6|> د <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> وهل بعدَ الذي في العشقِ قد قلنا <|vsep|> تُرانا في الهوى والعشقِ </|bsep|> <|bsep|> أبقينا على أحدٍ لكي يَشدو <|vsep|> حُصانُ الحرفِ قيَّدْناهُ </|bsep|> <|bsep|> في جِذعِ الهوى نهرا <|vsep|> فمن سيَفُكُّ ساقَيهِ من القيدِ </|bsep|> <|bsep|> لكي يَعدو <|vsep|> وكيفَ يُحلِّقُ النسرُ </|bsep|> <|bsep|> ذا ضاقَتْ فضاءاتُ الهوى بعدك <|vsep|> فمَنْ سيروحُ للشوقِ ومن يَغدو </|bsep|> <|bsep|> يُقالُ بأنَّنا في العشقِ أغلقْنا <|vsep|> جميعَ مجالِهِ الجويكي نفنيً </|bsep|> </|psep|>
شَفَتاكِ نَاي
6الكامل
[ "عيناكِ بَدرْ ", "شَفَتاكِ نايْ", "مزروعةٌ في داخِلي", "وضياءُ وجهِكِ لا يُفارقُ مُقلَتي", "كانَ الهُروبُ ليكِ صعبًا", "أمَّا اللجوءُ لغيرِ صدرِكِ كانَ ضَربًا", "من ضُروبِ المستَحيلِ", "فمَن سيكشِفُ لي رُؤايْ ", "صعبٌ أسافرُ عبرَ أوردةِ المساءِ", "ومن سيفتحُ قلبَهُ في الغدِّ لي ", "لأبُثَّهُ شكوايْ ", "تَعِبَتْ خُطايَ مِنَ السفَرْ", "تَعِبَ السفرْ", "من طَرقِ بابِ المستحيلِ", "حبيبتي", "كلَّتْ يدايَ", "ولمْ يَزَلْ في الأفْقِ أكثرُ من مُحالْ", "وأنا أُغني للمَطَرْ", "وأذوبُ حُزنًا في غِنايْ", "أنا لَم أكُنْ خالي الوِفاضِ", "ودِفَّةُ المِجدافِ تأبى", "أن تَسيرَ على هَوايْ", "وبرغمِ هذا دائمًا قلبي يُغنِّي", "متَحدِّيًا وَجَعي ", "أَسَايْ", "مِن يومِ أن أصبحتِ لي", "قد صارَ لي قمرٌ جميلٌ", "ليسَ يَملِكُهُ سِوايْ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=74680&r=&rc=60
عبدالعزيز جويدة
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_14|> ل <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> عيناكِ بَدرْ <|vsep|> شَفَتاكِ نايْ </|bsep|> <|bsep|> مزروعةٌ في داخِلي <|vsep|> وضياءُ وجهِكِ لا يُفارقُ مُقلَتي </|bsep|> <|bsep|> كانَ الهُروبُ ليكِ صعبًا <|vsep|> أمَّا اللجوءُ لغيرِ صدرِكِ كانَ ضَربًا </|bsep|> <|bsep|> من ضُروبِ المستَحيلِ <|vsep|> فمَن سيكشِفُ لي رُؤايْ </|bsep|> <|bsep|> صعبٌ أسافرُ عبرَ أوردةِ المساءِ <|vsep|> ومن سيفتحُ قلبَهُ في الغدِّ لي </|bsep|> <|bsep|> لأبُثَّهُ شكوايْ <|vsep|> تَعِبَتْ خُطايَ مِنَ السفَرْ </|bsep|> <|bsep|> تَعِبَ السفرْ <|vsep|> من طَرقِ بابِ المستحيلِ </|bsep|> <|bsep|> حبيبتي <|vsep|> كلَّتْ يدايَ </|bsep|> <|bsep|> ولمْ يَزَلْ في الأفْقِ أكثرُ من مُحالْ <|vsep|> وأنا أُغني للمَطَرْ </|bsep|> <|bsep|> وأذوبُ حُزنًا في غِنايْ <|vsep|> أنا لَم أكُنْ خالي الوِفاضِ </|bsep|> <|bsep|> ودِفَّةُ المِجدافِ تأبى <|vsep|> أن تَسيرَ على هَوايْ </|bsep|> <|bsep|> وبرغمِ هذا دائمًا قلبي يُغنِّي <|vsep|> متَحدِّيًا وَجَعي </|bsep|> <|bsep|> أَسَايْ <|vsep|> مِن يومِ أن أصبحتِ لي </|bsep|> </|psep|>
دعيني في الهوى
16الوافر
[ "دَعيني في الهوى", "أرتاحُ لو ساعةْ", "فمن حينٍ لى حينٍ", "يُريدُ القلبُ", "لو تركوهُ مُنفرِدًا", "يُطهِّرُ في الهوى نفسَهْ", "يُطيِّبُ من جِراحِ السهدِ أوجاعَهْ", "يُحدِّقُ في المدى وحدَهْ", "ويعرفُ من شَرى", "في الحبِّ خاطرَهُ", "ومن في لحظةٍ", "باعَهْ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=86400&r=&rc=356
عبدالعزيز جويدة
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_6|> ع <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> دَعيني في الهوى <|vsep|> أرتاحُ لو ساعةْ </|bsep|> <|bsep|> فمن حينٍ لى حينٍ <|vsep|> يُريدُ القلبُ </|bsep|> <|bsep|> لو تركوهُ مُنفرِدًا <|vsep|> يُطهِّرُ في الهوى نفسَهْ </|bsep|> <|bsep|> يُطيِّبُ من جِراحِ السهدِ أوجاعَهْ <|vsep|> يُحدِّقُ في المدى وحدَهْ </|bsep|> <|bsep|> ويعرفُ من شَرى <|vsep|> في الحبِّ خاطرَهُ </|bsep|> </|psep|>
وقالوا
15الهزج
[ "وقالوا نني في العشقِ كذَّابٌ", "تبسَّمْتُ ", "لما قالوا", "وقلتُ اللهُ مطَّلِعٌ على الباغي", "وأشكرُكم على توصيفِكم حالي", "وأشكرُكم لأبلاغي", "أنا قد جئتُكم وحدي", "أُقرُّ النَ أعترفُ ", "بأن جميعَ ما قد كانَ", "قبلَكِ في الهوى لاغِ", "ون كانَ الهوى يَطغَى", "سلامُ اللهِ من قلبي", "عليكَ ", "أيُّها الطاغي" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=86402&r=&rc=358
عبدالعزيز جويدة
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_10|> غ <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> وقالوا نني في العشقِ كذَّابٌ <|vsep|> تبسَّمْتُ </|bsep|> <|bsep|> لما قالوا <|vsep|> وقلتُ اللهُ مطَّلِعٌ على الباغي </|bsep|> <|bsep|> وأشكرُكم على توصيفِكم حالي <|vsep|> وأشكرُكم لأبلاغي </|bsep|> <|bsep|> أنا قد جئتُكم وحدي <|vsep|> أُقرُّ النَ أعترفُ </|bsep|> <|bsep|> بأن جميعَ ما قد كانَ <|vsep|> قبلَكِ في الهوى لاغِ </|bsep|> <|bsep|> ون كانَ الهوى يَطغَى <|vsep|> سلامُ اللهِ من قلبي </|bsep|> </|psep|>
دَاوَيتُ جُرحِي
6الكامل
[ "دَاوَيتُ جُرحي بالسكوتْ", "وصَرَختُ في وَجهِ الجميعْ ", "أنا لَنْ أموتْ", "ضَحِكوا وقالُوا ", "مَيِّتٌ يَتَكَلَّمُ ", "فصَرختُ فيهِمْ ", "قد تَكلَّمَ يُونُسٌ", "في بَطنِ حوتْ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=74905&r=&rc=285
عبدالعزيز جويدة
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_14|> ع <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> دَاوَيتُ جُرحي بالسكوتْ <|vsep|> وصَرَختُ في وَجهِ الجميعْ </|bsep|> <|bsep|> أنا لَنْ أموتْ <|vsep|> ضَحِكوا وقالُوا </|bsep|> <|bsep|> مَيِّتٌ يَتَكَلَّمُ <|vsep|> فصَرختُ فيهِمْ </|bsep|> </|psep|>
عَيْناكِ أيَّامِي
15الهزج
[ "مَضى عامٌ وبَعدَ العامِ عامانِ", "تَجاوَزنا طُفولتَنا", "وفي الأشواقِ طِفلانِ", "مَضى عامٌ", "وبعدَ العامِ عامانِ", "وطَيفُكِ في مُخيِّلَتي", "أُعانقُ وَجهَكِ الوضَّاءَ في صَمتي", "وأبكي حينَ لا يأتي", "أرى نَفسي بعينيكِ", "أذوبُ بعِطرِ شَفَتيكِ", "وأعرِفُ أنَّها نارٌ", "أضُمُّ النارَ في صَدري", "وأحرِقُ بينَها عُمري", "ويَبقَى بعضُ ما قُلنا", "وذِكرى أنَّنا كُنا", "ومازلنا حَبيبينِ", "وفي عينيكِ أيَّامي", "وأحلامي", "وأغلى ما كَتبناهُ", "فيا صَدرًا قَضيتُ العمرَ يَحملُني", "وأسكُنُ في حَناياهُ", "خُذيني نحوَ أيامِكْ", "أسيرًا أبتَغي أسري", "خُذي عُمري", "أَضيفيهِ لأيامِكْ", "تُرى نْ مرَّتِ الأيامُ تَعنينا ", "وكيفَ العُمرُ يَعنينا ", "وعامٌ قد مضى مِنَّا", "وعامانِ", "ون مرَّتْ منَ الأعوامِ لافٌ", "فنَّا يا مُنَى عُمري", "حَبيبانِ حَبيبانِ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=74631&r=&rc=11
عبدالعزيز جويدة
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_10|> ن <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> مَضى عامٌ وبَعدَ العامِ عامانِ <|vsep|> تَجاوَزنا طُفولتَنا </|bsep|> <|bsep|> وفي الأشواقِ طِفلانِ <|vsep|> مَضى عامٌ </|bsep|> <|bsep|> وبعدَ العامِ عامانِ <|vsep|> وطَيفُكِ في مُخيِّلَتي </|bsep|> <|bsep|> أُعانقُ وَجهَكِ الوضَّاءَ في صَمتي <|vsep|> وأبكي حينَ لا يأتي </|bsep|> <|bsep|> أرى نَفسي بعينيكِ <|vsep|> أذوبُ بعِطرِ شَفَتيكِ </|bsep|> <|bsep|> وأعرِفُ أنَّها نارٌ <|vsep|> أضُمُّ النارَ في صَدري </|bsep|> <|bsep|> وأحرِقُ بينَها عُمري <|vsep|> ويَبقَى بعضُ ما قُلنا </|bsep|> <|bsep|> وذِكرى أنَّنا كُنا <|vsep|> ومازلنا حَبيبينِ </|bsep|> <|bsep|> وفي عينيكِ أيَّامي <|vsep|> وأحلامي </|bsep|> <|bsep|> وأغلى ما كَتبناهُ <|vsep|> فيا صَدرًا قَضيتُ العمرَ يَحملُني </|bsep|> <|bsep|> وأسكُنُ في حَناياهُ <|vsep|> خُذيني نحوَ أيامِكْ </|bsep|> <|bsep|> أسيرًا أبتَغي أسري <|vsep|> خُذي عُمري </|bsep|> <|bsep|> أَضيفيهِ لأيامِكْ <|vsep|> تُرى نْ مرَّتِ الأيامُ تَعنينا </|bsep|> <|bsep|> وكيفَ العُمرُ يَعنينا <|vsep|> وعامٌ قد مضى مِنَّا </|bsep|> <|bsep|> وعامانِ <|vsep|> ون مرَّتْ منَ الأعوامِ لافٌ </|bsep|> </|psep|>
أرسُمُ وجهًا
3الرمل
[ "أرسُمُ وجهًا", "لامرأةٍ مرَّتْ من لحظاتْ", "لم تتردَّدْ", "تُفصحُ عن سرٍّ داخلَها", "عصفتْ مثلَ الريحِ التْ", "أخذتْ منِّي ", "نفسي عمري صبري طُهري", "كسرتْ حجرًا كانَ بصدري", "صارَ فُتاتْ", "أحيتْ شيئًا", "أحيتْ قلبًا ", "قلبًا ماتْ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=74755&r=&rc=135
عبدالعزيز جويدة
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_3|> ت <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> أرسُمُ وجهًا <|vsep|> لامرأةٍ مرَّتْ من لحظاتْ </|bsep|> <|bsep|> لم تتردَّدْ <|vsep|> تُفصحُ عن سرٍّ داخلَها </|bsep|> <|bsep|> عصفتْ مثلَ الريحِ التْ <|vsep|> أخذتْ منِّي </|bsep|> <|bsep|> نفسي عمري صبري طُهري <|vsep|> كسرتْ حجرًا كانَ بصدري </|bsep|> <|bsep|> صارَ فُتاتْ <|vsep|> أحيتْ شيئًا </|bsep|> </|psep|>
مِنْ قَبلِ الكَوْن
14النثر
[ "مِنْ قَبلِ الكَونْ", "مِن قَبلِ البَدْءِ", "لِلَحظَةِ كُنْ", "وأنا أتَشَكَّلُ داخِلَكِ", "يَشْطُرُنا الصّمتْ", "فَأكونُ أنا", "لِتَكوني أنتْ", "لَكِنَّا نَرجِعُ ثَانِيةً", "نَتَداخَلُ مِثلَ مِياهِ البَحرْ", "فأنا أتكلَّمُ من شَفتيكِ", "وأُضيفُ لِعمري أنغامَكْ", "فَيطولُ العُمرْ", "وأُعِيرُكِ دَومًا عينَيَّ", "كي خُذَ عينيكِ الأحْلَى", "وأُطِلُّ بِعُمري خَلفَهُما", "كي أكتُبَ شِعرْ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=74795&r=&rc=175
عبدالعزيز جويدة
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_9|> ل <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> مِنْ قَبلِ الكَونْ <|vsep|> مِن قَبلِ البَدْءِ </|bsep|> <|bsep|> لِلَحظَةِ كُنْ <|vsep|> وأنا أتَشَكَّلُ داخِلَكِ </|bsep|> <|bsep|> يَشْطُرُنا الصّمتْ <|vsep|> فَأكونُ أنا </|bsep|> <|bsep|> لِتَكوني أنتْ <|vsep|> لَكِنَّا نَرجِعُ ثَانِيةً </|bsep|> <|bsep|> نَتَداخَلُ مِثلَ مِياهِ البَحرْ <|vsep|> فأنا أتكلَّمُ من شَفتيكِ </|bsep|> <|bsep|> وأُضيفُ لِعمري أنغامَكْ <|vsep|> فَيطولُ العُمرْ </|bsep|> <|bsep|> وأُعِيرُكِ دَومًا عينَيَّ <|vsep|> كي خُذَ عينيكِ الأحْلَى </|bsep|> </|psep|>
للعِشْقِ ألفُ مَدينةْ
6الكامل
[ "للعشقِ ألفُ مَدينةٍ", "ولِوجهِها المُنْدَسِّ في قلبي كَعصفورٍ", "تَقاطيعُ الوطنْ", "مرَّتْ مِنَ العينينِ منذُ دَقيقةٍ", "تَرَكَتْ على الجَفنينِ بعضَ حَنينِها", "فتخَضَّبَتْ كَفَّايَ ", "وارتَعَشَ البَدَنْ", "بيني وبينَ الحُلمِ قدرُ رَصاصةٍ", "قالوا بأنَّكَ لو قُتِلتَ مِنَ الهوى", "مَثواكَ في الأُخرَى عَدَنْ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=74654&r=&rc=34
عبدالعزيز جويدة
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_14|> ر <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> للعشقِ ألفُ مَدينةٍ <|vsep|> ولِوجهِها المُنْدَسِّ في قلبي كَعصفورٍ </|bsep|> <|bsep|> تَقاطيعُ الوطنْ <|vsep|> مرَّتْ مِنَ العينينِ منذُ دَقيقةٍ </|bsep|> <|bsep|> تَرَكَتْ على الجَفنينِ بعضَ حَنينِها <|vsep|> فتخَضَّبَتْ كَفَّايَ </|bsep|> <|bsep|> وارتَعَشَ البَدَنْ <|vsep|> بيني وبينَ الحُلمِ قدرُ رَصاصةٍ </|bsep|> </|psep|>
لَوْحَة
15الهزج
[ "وكانَ الوجهُ مُكتَئبًا", "وفي العينينِ أنهارٌ مِنَ الدمعِ", "وفي العينينِ أحزانٌ", "وأحلامٌ تَذوبُ تَذوبُ كالشمعِ", "وكانَ الصوتُ مُمتلئًا", "مِنَ الأحزانْ", "وصارَ الحُلمُ سجَّانًا", "يُطِلُّ وخلفَهُ القضبانْ", "فيستعصي عليهِ الحبُّ ", "والنسيانْ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=74635&r=&rc=15
عبدالعزيز جويدة
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_10|> ع <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> وكانَ الوجهُ مُكتَئبًا <|vsep|> وفي العينينِ أنهارٌ مِنَ الدمعِ </|bsep|> <|bsep|> وفي العينينِ أحزانٌ <|vsep|> وأحلامٌ تَذوبُ تَذوبُ كالشمعِ </|bsep|> <|bsep|> وكانَ الصوتُ مُمتلئًا <|vsep|> مِنَ الأحزانْ </|bsep|> <|bsep|> وصارَ الحُلمُ سجَّانًا <|vsep|> يُطِلُّ وخلفَهُ القضبانْ </|bsep|> </|psep|>
ادخُلي حتى الوَريد
6الكامل
[ "ألغي المَسافةَ بينَنا", "كي تَدخلي حتى الوريدْ", "وتجوَّلي في داخلي", "لا تَسألي عمَّا أُريدُ", "ولا أُريدْ", "في كلِّ ثانيةٍ معَكْ", "قلبي سيُولدُ مِن جَديد", "وأنا سأُولدُ مِن جديدْ", "والكونُ يُولدُ من جديدْ", "يا رَوعةَ الحساسِ", "يا نُبلَ المشاعِرْ", "هل مِن مزيدْ ", "ليسَ اختياري أن تَكوني داخلي", "لكنَّهُ", "قَدَرٌ أتى", "واللهُ يفعلُ ما يُريدْ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=74743&r=&rc=123
عبدالعزيز جويدة
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_14|> د <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> ألغي المَسافةَ بينَنا <|vsep|> كي تَدخلي حتى الوريدْ </|bsep|> <|bsep|> وتجوَّلي في داخلي <|vsep|> لا تَسألي عمَّا أُريدُ </|bsep|> <|bsep|> ولا أُريدْ <|vsep|> في كلِّ ثانيةٍ معَكْ </|bsep|> <|bsep|> قلبي سيُولدُ مِن جَديد <|vsep|> وأنا سأُولدُ مِن جديدْ </|bsep|> <|bsep|> والكونُ يُولدُ من جديدْ <|vsep|> يا رَوعةَ الحساسِ </|bsep|> <|bsep|> يا نُبلَ المشاعِرْ <|vsep|> هل مِن مزيدْ </|bsep|> <|bsep|> ليسَ اختياري أن تَكوني داخلي <|vsep|> لكنَّهُ </|bsep|> </|psep|>
أنا في هَواكِ مُتَيَّمٌ
6الكامل
[ "لِمَ كلَّما", "فكَّرتُ أنِّي لا أحِبُّكْ", "يزدادُ حُبُّكْ", "فأُحبُّ أكثَرْ", "والشوقُ يَكبُرْ ", "أنا في هَواكِ مُتَيَّمٌ", "والأمرُ أخطَرْ", "في لحظةِ العشقِ العميقةِ مُنيَتي", "في داخِلي نهرُ الحنينِ يَشقُّني", "وأشقُّهُ في كلِّ وقتْ", "القلبُ مَشدودٌ ليكِ", "بكلِّ وقتْ", "القلبُ مربوطٌ بِحبِّكِ كلَّ وقتْ", "يا حبلَهُ السُّريَّ رفقًا", "نَّ قَطْعَ الوِدِّ مَوتْ", "لا تَعجَبي لَمَّا صَمَتْ", "نَّ التَّعبُّدَ في عيونِكِ رائعٌ", "والكونُ صَمْتْ", "ليسَ التَّحَدُّثُ في الهوى", "يحتاجُ صَوتْ", "ما كنتُ أعرفُ في تضاريسِ الهوى", "كيفَ الجبالُ تكوَّنتْ", "كيفَ الشموسُ تكوَّرتْ", "أو كيفَ أنهارُ الحنينِ", "تُشَقُّ ما بينَ الضُّلوعْ", "أو كيفَ تُصبحُ بينَ أعيُنِنا", "بحارٌ من دموعْ ", "أو كيفَ يَغدو الحبُّ دربًا واحدًا", "فيهِ الذّهابُ", "بِلا رُجوعْ " ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=74887&r=&rc=267
عبدالعزيز جويدة
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_14|> ت <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> لِمَ كلَّما <|vsep|> فكَّرتُ أنِّي لا أحِبُّكْ </|bsep|> <|bsep|> يزدادُ حُبُّكْ <|vsep|> فأُحبُّ أكثَرْ </|bsep|> <|bsep|> والشوقُ يَكبُرْ <|vsep|> أنا في هَواكِ مُتَيَّمٌ </|bsep|> <|bsep|> والأمرُ أخطَرْ <|vsep|> في لحظةِ العشقِ العميقةِ مُنيَتي </|bsep|> <|bsep|> في داخِلي نهرُ الحنينِ يَشقُّني <|vsep|> وأشقُّهُ في كلِّ وقتْ </|bsep|> <|bsep|> القلبُ مَشدودٌ ليكِ <|vsep|> بكلِّ وقتْ </|bsep|> <|bsep|> القلبُ مربوطٌ بِحبِّكِ كلَّ وقتْ <|vsep|> يا حبلَهُ السُّريَّ رفقًا </|bsep|> <|bsep|> نَّ قَطْعَ الوِدِّ مَوتْ <|vsep|> لا تَعجَبي لَمَّا صَمَتْ </|bsep|> <|bsep|> نَّ التَّعبُّدَ في عيونِكِ رائعٌ <|vsep|> والكونُ صَمْتْ </|bsep|> <|bsep|> ليسَ التَّحَدُّثُ في الهوى <|vsep|> يحتاجُ صَوتْ </|bsep|> <|bsep|> ما كنتُ أعرفُ في تضاريسِ الهوى <|vsep|> كيفَ الجبالُ تكوَّنتْ </|bsep|> <|bsep|> كيفَ الشموسُ تكوَّرتْ <|vsep|> أو كيفَ أنهارُ الحنينِ </|bsep|> <|bsep|> تُشَقُّ ما بينَ الضُّلوعْ <|vsep|> أو كيفَ تُصبحُ بينَ أعيُنِنا </|bsep|> <|bsep|> بحارٌ من دموعْ <|vsep|> أو كيفَ يَغدو الحبُّ دربًا واحدًا </|bsep|> </|psep|>
سُؤال
14النثر
[ "في زمَنِ القتلِ", "مَنْ يُنجِبُ طِفلاً", "يُبقيهِ", "أمْ يُلقيهِ ", "في اليَمِّ", "كَموسَى " ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=74855&r=&rc=235
عبدالعزيز جويدة
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_9|> ل <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> في زمَنِ القتلِ <|vsep|> مَنْ يُنجِبُ طِفلاً </|bsep|> <|bsep|> يُبقيهِ <|vsep|> أمْ يُلقيهِ </|bsep|> </|psep|>
امنَحِيني الوَطَن
8المتقارب
[ "حينَ قُلتُ ", "امْنَحيني الوَطَنْ", "لَمْ أكُنْ أقصِدُ الأرضَ ", "أو شُرفَةً في السَّكَنْ", "لم أكنْ أقصِدُ المالَ والجاهَ", "كي يَستَريحَ البَدَنْ", "كُنتُ أقصِدُ أن تَمنحيني", "بِوَقتِ المَمَاتْ ", "حُفْرَةً في التُّرابِ ", "قُماشَ الكَفَنْ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=74802&r=&rc=182
عبدالعزيز جويدة
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_5|> ن <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> حينَ قُلتُ <|vsep|> امْنَحيني الوَطَنْ </|bsep|> <|bsep|> لَمْ أكُنْ أقصِدُ الأرضَ <|vsep|> أو شُرفَةً في السَّكَنْ </|bsep|> <|bsep|> لم أكنْ أقصِدُ المالَ والجاهَ <|vsep|> كي يَستَريحَ البَدَنْ </|bsep|> <|bsep|> كُنتُ أقصِدُ أن تَمنحيني <|vsep|> بِوَقتِ المَمَاتْ </|bsep|> </|psep|>
عَلَى دَرْبِ الهَوَى
15الهزج
[ "عَلى دَربِ الهوى أمشي", "وأزعُمُ أنَّني سأعودْ", "على دَربِ الهوى تِهتُ", "ونْ عُدتُ", "فلنْ يَبقى لديَّ وُجودْ", "أُنادِي هِ يا نَفسي", "على نَفسي", "وأصرُخُ في دُجَى يأسي", "أنا مَفقودْ", "ونْ عُدتُ", "بلا عينيكِ يا عُمري", "فلا معنى لدنيا كلُّها أسوارْ", "أنا مازلتُ مُنتَظِرًا", "ومَرَّ عَلَيَّ ألفُ قِطارْ", "ونكِ لا تَزالينَ بِرغمِ حلاوةِ اللُّقْيا", "كُؤوسَ مَرارْ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=74649&r=&rc=29
عبدالعزيز جويدة
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_10|> ت <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> عَلى دَربِ الهوى أمشي <|vsep|> وأزعُمُ أنَّني سأعودْ </|bsep|> <|bsep|> على دَربِ الهوى تِهتُ <|vsep|> ونْ عُدتُ </|bsep|> <|bsep|> فلنْ يَبقى لديَّ وُجودْ <|vsep|> أُنادِي هِ يا نَفسي </|bsep|> <|bsep|> على نَفسي <|vsep|> وأصرُخُ في دُجَى يأسي </|bsep|> <|bsep|> أنا مَفقودْ <|vsep|> ونْ عُدتُ </|bsep|> <|bsep|> بلا عينيكِ يا عُمري <|vsep|> فلا معنى لدنيا كلُّها أسوارْ </|bsep|> <|bsep|> أنا مازلتُ مُنتَظِرًا <|vsep|> ومَرَّ عَلَيَّ ألفُ قِطارْ </|bsep|> </|psep|>
إلى الأميرَةِ دَيانَا
6الكامل
[ "قَتَلوا دَيانا العامِريَّةْ", "فَحبيبُها المجنونُ", "شَرقيُّ الهُويَّةْ", "قتَلوا دَيانا", "عندَما هَزَّتْ رِياحُ العِشقِ زَيفَ عُروشِهم", "خَافُوا مِنَ الريحِ العتيَّةْ", "الحبُّ لا مَلِكٌ سِواهْ", "كلُّ الملوكِ أمامَهُ سَجَدوا", "لتأدِيَةِ التَّحيَّةْ", "قَتلوا دَيانا خَشيةً مِن أن تَزولَ المَمْلَكةْ", "أعطَوا لِقيصَرَ ما لِقيصرْ", "والقيصرُ العربيُّ ", "النصرُ كانَ حَليفَهُ عِندَ انتِهاءِ المعركةْ", "القيصرُ العربيُّ مارِدْ", "مَلِكٌ وفوقَ التاجِ حُبُّكَ", "يا ابنَفايِدْ", "قَتلوا دَيانا العامريَّةْ", "كانتْ هنالِكَ صَفْعَةٌ", "جاءَتْ قويَّةْ", "فتَذكَّروا ", "الماردُ العربيُّ أسقَطَهم قديمًا", "والنَ عادْ", "والنَ عادَ وقلبُهُ كالنِّيلِ دافِقْ", "عَطَشُ السنينِ يَدُبُّ في قلبٍ بريءْ", "فاخضَرَّ قلبُ مَليكِهِ في نَسمةٍ", "وبهمسَةٍ", "قد أشعَلَ المجنونُ لافَ الحرائقْ", "يا صادقًا في العشقِ هَل تَخشَى أحَدْ ", "مادُمتَ صادِقْ ", "واعلَمْ بأنَّ الحبَّ", "مثلُ الموتِ مَكتوبٌ", "على كلِّ الخلائقْ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=74687&r=&rc=67
عبدالعزيز جويدة
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_14|> د <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> قَتَلوا دَيانا العامِريَّةْ <|vsep|> فَحبيبُها المجنونُ </|bsep|> <|bsep|> شَرقيُّ الهُويَّةْ <|vsep|> قتَلوا دَيانا </|bsep|> <|bsep|> عندَما هَزَّتْ رِياحُ العِشقِ زَيفَ عُروشِهم <|vsep|> خَافُوا مِنَ الريحِ العتيَّةْ </|bsep|> <|bsep|> الحبُّ لا مَلِكٌ سِواهْ <|vsep|> كلُّ الملوكِ أمامَهُ سَجَدوا </|bsep|> <|bsep|> لتأدِيَةِ التَّحيَّةْ <|vsep|> قَتلوا دَيانا خَشيةً مِن أن تَزولَ المَمْلَكةْ </|bsep|> <|bsep|> أعطَوا لِقيصَرَ ما لِقيصرْ <|vsep|> والقيصرُ العربيُّ </|bsep|> <|bsep|> النصرُ كانَ حَليفَهُ عِندَ انتِهاءِ المعركةْ <|vsep|> القيصرُ العربيُّ مارِدْ </|bsep|> <|bsep|> مَلِكٌ وفوقَ التاجِ حُبُّكَ <|vsep|> يا ابنَفايِدْ </|bsep|> <|bsep|> قَتلوا دَيانا العامريَّةْ <|vsep|> كانتْ هنالِكَ صَفْعَةٌ </|bsep|> <|bsep|> جاءَتْ قويَّةْ <|vsep|> فتَذكَّروا </|bsep|> <|bsep|> الماردُ العربيُّ أسقَطَهم قديمًا <|vsep|> والنَ عادْ </|bsep|> <|bsep|> والنَ عادَ وقلبُهُ كالنِّيلِ دافِقْ <|vsep|> عَطَشُ السنينِ يَدُبُّ في قلبٍ بريءْ </|bsep|> <|bsep|> فاخضَرَّ قلبُ مَليكِهِ في نَسمةٍ <|vsep|> وبهمسَةٍ </|bsep|> <|bsep|> قد أشعَلَ المجنونُ لافَ الحرائقْ <|vsep|> يا صادقًا في العشقِ هَل تَخشَى أحَدْ </|bsep|> <|bsep|> مادُمتَ صادِقْ <|vsep|> واعلَمْ بأنَّ الحبَّ </|bsep|> </|psep|>
فُكِّي أسيرَكِ
6الكامل
[ "القصفُ كانَ مُوَجَّهًا نَحوي", "ورأسي للسماءْ", "والندْبُ مُمتزِجًا بأصواتِ الغِناءْ", "كُتِبَ الفناءُ على البَشرْ", "كُتِبَ الفناءْ", "وعلى جَميعِ الجالسينَ على المَقاهي ", "أن يَدخُلوا لقُبورِهم عندَ المساءْ", "هَمَسَتْ ليَّ المُومِسُ العَمياءْ", "قالَتْ حَليبُ الطفلِ لَكْ", "نْ تُعطِني ثَمَنَ العَشاءْ", "الحربُ جاءَتْ بعدَها حَلَّ البلاءْ", "كانتْ جيوشُ القادِسيَّةِ في العَراءْ", "والحاكِمُ المجنونُ يُقسِمُ ", "أنَّهُ نَصرٌ", "ومِن نَصرٍ لى نصرٍ ", "يَسيرُ لى الوراءْ", "كنَّا معًا", "وعلى الطريقِ جماجِمُ الشهداءْ", "وأنا المُقيَّدُ مِن يدي", "مازلتُ أصرُخُ في العَراءْ ", "فُكِّي أسيرَكْ ", "فُكِّي أسيرَكِ يا بِلادَ الأنبياءْ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=74684&r=&rc=64
عبدالعزيز جويدة
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_14|> ء <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> القصفُ كانَ مُوَجَّهًا نَحوي <|vsep|> ورأسي للسماءْ </|bsep|> <|bsep|> والندْبُ مُمتزِجًا بأصواتِ الغِناءْ <|vsep|> كُتِبَ الفناءُ على البَشرْ </|bsep|> <|bsep|> كُتِبَ الفناءْ <|vsep|> وعلى جَميعِ الجالسينَ على المَقاهي </|bsep|> <|bsep|> أن يَدخُلوا لقُبورِهم عندَ المساءْ <|vsep|> هَمَسَتْ ليَّ المُومِسُ العَمياءْ </|bsep|> <|bsep|> قالَتْ حَليبُ الطفلِ لَكْ <|vsep|> نْ تُعطِني ثَمَنَ العَشاءْ </|bsep|> <|bsep|> الحربُ جاءَتْ بعدَها حَلَّ البلاءْ <|vsep|> كانتْ جيوشُ القادِسيَّةِ في العَراءْ </|bsep|> <|bsep|> والحاكِمُ المجنونُ يُقسِمُ <|vsep|> أنَّهُ نَصرٌ </|bsep|> <|bsep|> ومِن نَصرٍ لى نصرٍ <|vsep|> يَسيرُ لى الوراءْ </|bsep|> <|bsep|> كنَّا معًا <|vsep|> وعلى الطريقِ جماجِمُ الشهداءْ </|bsep|> <|bsep|> وأنا المُقيَّدُ مِن يدي <|vsep|> مازلتُ أصرُخُ في العَراءْ </|bsep|> </|psep|>
تَعْلِيقٌ عَلى الزِّلْزَال
6الكامل
[ "الأرضُ تُنكِرُ أنَّها بِكرٌ", "وتُقسِمُ أنَّهم", "قد ضاجَعوها مَرَّتينِ", "فَمَرَّةً عِندَ السؤالِ", "ومرَّةً عندَ الجابةْ", "وتَقولُ نَّ الزلزَلَةْ", "كانتْ مَخاضًا أنجَبَتْ مِن بعدِهِ", "تِلكَ الكبَةْ", "وتقولُ نَّ الزلزلةْ", "هي دَعوةُ المظلومِ دَوَّتْ", "في سَماءِ الكونِ حتى", "صادَفتْها لَحظةَ القولِ استِجابةْ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=74915&r=&rc=295
عبدالعزيز جويدة
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_14|> ل <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> الأرضُ تُنكِرُ أنَّها بِكرٌ <|vsep|> وتُقسِمُ أنَّهم </|bsep|> <|bsep|> قد ضاجَعوها مَرَّتينِ <|vsep|> فَمَرَّةً عِندَ السؤالِ </|bsep|> <|bsep|> ومرَّةً عندَ الجابةْ <|vsep|> وتَقولُ نَّ الزلزَلَةْ </|bsep|> <|bsep|> كانتْ مَخاضًا أنجَبَتْ مِن بعدِهِ <|vsep|> تِلكَ الكبَةْ </|bsep|> <|bsep|> وتقولُ نَّ الزلزلةْ <|vsep|> هي دَعوةُ المظلومِ دَوَّتْ </|bsep|> </|psep|>
لَو
2الرجز
[ "لو كنتَ يا وطني تَثورُ", "بِوجهِ حُكَّامِكْ", "لو كنتَ ترفُضُ تنحَني", "يومًا لِسجَّانِكْ", "لو كنتَ لا تَرضى القيودْ", "وكَسرتَ أغلالَكْ", "لَنهضْتَ يا وطني كثيرًا", "واعتَلَى شانُكْ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=74664&r=&rc=44
عبدالعزيز جويدة
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_15|> م <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> لو كنتَ يا وطني تَثورُ <|vsep|> بِوجهِ حُكَّامِكْ </|bsep|> <|bsep|> لو كنتَ ترفُضُ تنحَني <|vsep|> يومًا لِسجَّانِكْ </|bsep|> <|bsep|> لو كنتَ لا تَرضى القيودْ <|vsep|> وكَسرتَ أغلالَكْ </|bsep|> </|psep|>
مستعد أن أموت
6الكامل
[ "أنا مُستعدٌّ أن أموتَ لأجلِها", "وأُجرِّبَ الأشواقَ ساعةْ", "وأَرُدَّها لحنينِها مَجبورةً", "وتَرُدَّني", "فالعشقُ دومًا طاعةٌ", "في ثرِ طاعَةْ", "في روضةِ العُشاقِ يجلسُ قلبُها", "مُتوضِّئًا بحنينِهِ", "ومُؤذناً لِصَلاةِ عِشْقٍ فِي جَمَاعَةْ", "فالعشقُ في غيرِ الذي تهواهُ", "يأتي ساعةً ويروحُ ساعَةْ", "أما الذي في العشقِ ذابَ", "وبعدَها للهِ أصلحَ أو أنابَ", "تقرُّبًا للهِ قدرَ الاستطاعَةْ", "تأتي الفتوحُ من السماءِ", "لأنها مددٌ سيبقَى هكذا", "من عندِ ربِّ العالمينَ مُيسَّرًا", "حتى قيامِ الساعةْ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=86397&r=&rc=353
عبدالعزيز جويدة
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_14|> ع <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> أنا مُستعدٌّ أن أموتَ لأجلِها <|vsep|> وأُجرِّبَ الأشواقَ ساعةْ </|bsep|> <|bsep|> وأَرُدَّها لحنينِها مَجبورةً <|vsep|> وتَرُدَّني </|bsep|> <|bsep|> فالعشقُ دومًا طاعةٌ <|vsep|> في ثرِ طاعَةْ </|bsep|> <|bsep|> في روضةِ العُشاقِ يجلسُ قلبُها <|vsep|> مُتوضِّئًا بحنينِهِ </|bsep|> <|bsep|> ومُؤذناً لِصَلاةِ عِشْقٍ فِي جَمَاعَةْ <|vsep|> فالعشقُ في غيرِ الذي تهواهُ </|bsep|> <|bsep|> يأتي ساعةً ويروحُ ساعَةْ <|vsep|> أما الذي في العشقِ ذابَ </|bsep|> <|bsep|> وبعدَها للهِ أصلحَ أو أنابَ <|vsep|> تقرُّبًا للهِ قدرَ الاستطاعَةْ </|bsep|> <|bsep|> تأتي الفتوحُ من السماءِ <|vsep|> لأنها مددٌ سيبقَى هكذا </|bsep|> </|psep|>
رَحَلْتِ عَنِّي
6الكامل
[ "وَرَحلْتِ عنِّي", "وأخذْتِ كلَّ العمرِ مِنّي", "لكنْ بِرغمِ رَحيلِ وجهِكِ يا حياتي", "فاطمَئنِّي", "مِن بَعدِ حبِّكِ", "كلُّ حبٍّ", "ليسَ أكثرَ من", "صدى لحن" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=74620&r=&rc=0
عبدالعزيز جويدة
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_14|> ن <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> وَرَحلْتِ عنِّي <|vsep|> وأخذْتِ كلَّ العمرِ مِنّي </|bsep|> <|bsep|> لكنْ بِرغمِ رَحيلِ وجهِكِ يا حياتي <|vsep|> فاطمَئنِّي </|bsep|> <|bsep|> مِن بَعدِ حبِّكِ <|vsep|> كلُّ حبٍّ </|bsep|> </|psep|>
أسرِعوا نحوَ الهدَف
3الرمل
[ "أيُّها الأحرارُ", "لا وقتٌ لدينا للتَشفِّي", "أسرِعُوا نَحوَ الهَدفْ", "ن بَعضَ الوقتِ يَكفي", "ثَورةٌ قُلنا وظلَّ البعضُ يَنفي", "هل كِلابُ الصيدِ تَسكتْ ", "نهم قد أدمَنوا طُولَ التَّخَفي", "طاردوهمْ أخرجوهمْ مِن صَياصيهِمْ", "ويَّاكم خيولَ الحربِ يومًا تَستريحْ", "فارفعوا في الحَقِّ سَيفي", "صَدريَ العاري يَقيكم مِن رَصاصاتِ الخيانةْ", "ن تَجوعوا", "فأكلوا مِن لحمِ كِتفي", "أنتمُ العِزُّ الرفيعُ", "كَيفَ اُطريكم وعجزي ", "ظاهرٌ في كلِّ وَصفي" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=86410&r=&rc=366
عبدالعزيز جويدة
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_3|> ف <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> أيُّها الأحرارُ <|vsep|> لا وقتٌ لدينا للتَشفِّي </|bsep|> <|bsep|> أسرِعُوا نَحوَ الهَدفْ <|vsep|> ن بَعضَ الوقتِ يَكفي </|bsep|> <|bsep|> ثَورةٌ قُلنا وظلَّ البعضُ يَنفي <|vsep|> هل كِلابُ الصيدِ تَسكتْ </|bsep|> <|bsep|> نهم قد أدمَنوا طُولَ التَّخَفي <|vsep|> طاردوهمْ أخرجوهمْ مِن صَياصيهِمْ </|bsep|> <|bsep|> ويَّاكم خيولَ الحربِ يومًا تَستريحْ <|vsep|> فارفعوا في الحَقِّ سَيفي </|bsep|> <|bsep|> صَدريَ العاري يَقيكم مِن رَصاصاتِ الخيانةْ <|vsep|> ن تَجوعوا </|bsep|> <|bsep|> فأكلوا مِن لحمِ كِتفي <|vsep|> أنتمُ العِزُّ الرفيعُ </|bsep|> </|psep|>
طَالَ البعَاد
0البسيط
[ "طِالَ البعادُ وقلبي ليسَ يَحتَمِلُ", "ما عادَ لي في الهَوَى مِن بُعْدِكُمْ أَمَلُ", "لَمٍ يَبقَ لي هاهُنا مِن بَعْدِكُمْ لا ", "طَيْفٌ جَميلٌ بِهِ عَينايَ تَكْتَحِلُ", "ذِكرَياتٌ ذا مَرَّتْ بِخاطِرَتي و", "هَزَّتْ كِياني كَأنَّ الأرضَ تَنْفَعِلُ", "وَنَسْمَةٌ حُلْوَةٌ تَأتي بِرائحَةٍ", "مِنَ الرُّبوعِ تُذَكِّرُني بِمَنْ رَحَلوا", "لَنْ تَستطيعَ سِنينُ البُعْدِ تَمنَعُنا", "نَّ القُلوبَ بِرَغْمِ البُعدِ تَتَّصِلُ", "لا القَلبُ يَنسَى حَبيبًا كَانَ يَعْشَقُهُ", "ولا النُّجومُ عَنِ الأفْلاكِ تَنْفَصِلُ", "كُلُّ القَصَائِدِ قَدْ تَحكِي حِكايَتَنا", "أنَا مَا أَضَفْتُ جَدِيدًا لِلذي فَعَلُوا", "لَكِنَّ صِدْقي سَيَبْقَى العُمْرَ يَغْفِرُ لِي", "بَاقٍ أُحِبُّ لَى أَنْ يَفرغَ الأجَلُ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=74809&r=&rc=189
عبدالعزيز جويدة
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_4|> ل <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> طِالَ البعادُ وقلبي ليسَ يَحتَمِلُ <|vsep|> ما عادَ لي في الهَوَى مِن بُعْدِكُمْ أَمَلُ </|bsep|> <|bsep|> لَمٍ يَبقَ لي هاهُنا مِن بَعْدِكُمْ لا <|vsep|> طَيْفٌ جَميلٌ بِهِ عَينايَ تَكْتَحِلُ </|bsep|> <|bsep|> ذِكرَياتٌ ذا مَرَّتْ بِخاطِرَتي و <|vsep|> هَزَّتْ كِياني كَأنَّ الأرضَ تَنْفَعِلُ </|bsep|> <|bsep|> وَنَسْمَةٌ حُلْوَةٌ تَأتي بِرائحَةٍ <|vsep|> مِنَ الرُّبوعِ تُذَكِّرُني بِمَنْ رَحَلوا </|bsep|> <|bsep|> لَنْ تَستطيعَ سِنينُ البُعْدِ تَمنَعُنا <|vsep|> نَّ القُلوبَ بِرَغْمِ البُعدِ تَتَّصِلُ </|bsep|> <|bsep|> لا القَلبُ يَنسَى حَبيبًا كَانَ يَعْشَقُهُ <|vsep|> ولا النُّجومُ عَنِ الأفْلاكِ تَنْفَصِلُ </|bsep|> <|bsep|> كُلُّ القَصَائِدِ قَدْ تَحكِي حِكايَتَنا <|vsep|> أنَا مَا أَضَفْتُ جَدِيدًا لِلذي فَعَلُوا </|bsep|> </|psep|>
لا تُعْطِني حُرِّيَّتي
6الكامل
[ "الشمسُ خلفَ نَوافذي", "تَبدو حديدًا أو زُجاجْ", "والماءُ في حَلقي أُجاجْ", "وبألفِ كليلٍ أُزَفُّ", "كأنَّ حبلَ المِشنَقَةْ", "للرأسِ تاجْ", "نِّي القتيلُ ولَم تَزَلْ", "عيني على وَجهِ الوطنْ", "وطنِ النِّعاجْ", "لا تُعطِني حُريَّتي", "أنا لستُ أفهمُها", "ولا أسعى لها", "وأنا المحاصَرُ", "في الحظيرةِ كالدَّجاجْ", "أنا مِن بلادٍ", "كلُّ شيءٍ عندَها", "حَسبَ المِزاجْ", "أنا مِن وطَنْ", "كلُّ البلادِ استيقظَتْ مِن نَومِها", "فذا بِها", "سقطَتْ جميعًا", "في قَبضةِ الحَجَّاجْ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=74839&r=&rc=219
عبدالعزيز جويدة
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_14|> ج <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> الشمسُ خلفَ نَوافذي <|vsep|> تَبدو حديدًا أو زُجاجْ </|bsep|> <|bsep|> والماءُ في حَلقي أُجاجْ <|vsep|> وبألفِ كليلٍ أُزَفُّ </|bsep|> <|bsep|> كأنَّ حبلَ المِشنَقَةْ <|vsep|> للرأسِ تاجْ </|bsep|> <|bsep|> نِّي القتيلُ ولَم تَزَلْ <|vsep|> عيني على وَجهِ الوطنْ </|bsep|> <|bsep|> وطنِ النِّعاجْ <|vsep|> لا تُعطِني حُريَّتي </|bsep|> <|bsep|> أنا لستُ أفهمُها <|vsep|> ولا أسعى لها </|bsep|> <|bsep|> وأنا المحاصَرُ <|vsep|> في الحظيرةِ كالدَّجاجْ </|bsep|> <|bsep|> أنا مِن بلادٍ <|vsep|> كلُّ شيءٍ عندَها </|bsep|> <|bsep|> حَسبَ المِزاجْ <|vsep|> أنا مِن وطَنْ </|bsep|> <|bsep|> كلُّ البلادِ استيقظَتْ مِن نَومِها <|vsep|> فذا بِها </|bsep|> </|psep|>
بِنتُ السُّلطَان
7المتدارك
[ "مَنْ أخبرَ بِنتَ السلطانْ", "أنِّي وَلْهانْ ", "مَنْ دَسَّ بِعيني هذا الحُلمَ", "وقالَ احْلُمْ", "بشَريطَةِ أنْ يَبقَى حُلمُكْ", "طَيَّ الكِتمانْ ", "مَنْ أبلَغَ جُندَ السلطانْ", "بالقَبضِ عليَّ", "وأنا المُتَلبِّسُ بالحُلمْ ", "والحُلمُ جَريمةْ", "ففقيرٌ مثلي نْ يَحلُمْ", "يَحلُمْ بِفقيرةْ", "مَنْ جرَّأَ عيني ", "هل عينُ الفقراءِ تَليقْ ", "بمَقامِ أميرةْ ", "سَيِّدَتي عفوًا", "ما كانَ القصدْ", "ما كنتُ أُدَبِّرُ أنْ أحلُمْ", "بَلْ كانتْ عيني تَخْتَزِنُكْ", "كي أُغمِضَها", "حتى نْ ضاقَتْ أيَّامي", "خُذْ مِنها", "مَعذِرَةً يا سيدتي", "ما كانَ القَصدْ", "عَفوًا عَفوًا", "ما كانَ القصدْ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=74843&r=&rc=223
عبدالعزيز جويدة
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_11|> ن <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> مَنْ أخبرَ بِنتَ السلطانْ <|vsep|> أنِّي وَلْهانْ </|bsep|> <|bsep|> مَنْ دَسَّ بِعيني هذا الحُلمَ <|vsep|> وقالَ احْلُمْ </|bsep|> <|bsep|> بشَريطَةِ أنْ يَبقَى حُلمُكْ <|vsep|> طَيَّ الكِتمانْ </|bsep|> <|bsep|> مَنْ أبلَغَ جُندَ السلطانْ <|vsep|> بالقَبضِ عليَّ </|bsep|> <|bsep|> وأنا المُتَلبِّسُ بالحُلمْ <|vsep|> والحُلمُ جَريمةْ </|bsep|> <|bsep|> ففقيرٌ مثلي نْ يَحلُمْ <|vsep|> يَحلُمْ بِفقيرةْ </|bsep|> <|bsep|> مَنْ جرَّأَ عيني <|vsep|> هل عينُ الفقراءِ تَليقْ </|bsep|> <|bsep|> بمَقامِ أميرةْ <|vsep|> سَيِّدَتي عفوًا </|bsep|> <|bsep|> ما كانَ القصدْ <|vsep|> ما كنتُ أُدَبِّرُ أنْ أحلُمْ </|bsep|> <|bsep|> بَلْ كانتْ عيني تَخْتَزِنُكْ <|vsep|> كي أُغمِضَها </|bsep|> <|bsep|> حتى نْ ضاقَتْ أيَّامي <|vsep|> خُذْ مِنها </|bsep|> <|bsep|> مَعذِرَةً يا سيدتي <|vsep|> ما كانَ القَصدْ </|bsep|> </|psep|>
قررتُ أكتُب
6الكامل
[ "النَ أكتُبُ دُونَ أسئلةٍ ", "وأجوبةٍ مُعادةْ", "هل يَكتُبُ الشعراءُ", "مِن رَحِمِ التَّجارِبِ يا تُرى", "أم أنها في الأصلِ عادةْ ", "قررتُ أقطعُ رحلتي", "وأعودُ مِن حيثُ ابتدأتُ", "كعائدٍ مِن رحلةِ الموتِ التي طَالتْ ", "لى يومِ الولادةْ", "كم قلتُ يا قَلبي ولم تَسمع لنا", "ستُحِبُّ يومًا رغمَ أنفِكَ", "ليس في الحبِّ الرادةْ", "خمسونَ عامًا فوقَ شطِّ الحبِّ وحدي", "كي أفسِّرَ سرَّ كيمياءِ الحنينِ", "وسرَّ كيمياءِ السعادةْ", "قررتُ أقطعُ رحلتي", "وأُزيلُ حالةَ عُزلتي", "وأعودُ في يومٍ لصدرِ حَبيبتي", "لأنالَ في الحبِّ الشهادةْ", "لا فرقَ عندي أن أموتَ بساحةِ العشقِ", "وسيفي مُشرَعٌ", "أو أن أموتَ على الوسادةْ", "قُل ما تَقولُ فكلُّهُ مَوتٌ ولكنْ", "مُتْ هَاهُنا مُتحدِّيًا كلَّ العواصفِ لا تَخَفْ", "سِيَّانَ ن هدأَ الهوى أو ن عَصَفْ", "لا تَرتجِفْ", "فالقلبُ ليسَ قِلادةً", "مَعروضةً في الصدرِ", "أو سوقِ التُحفْ", "القلبُ والأشواقُ حَالةْ", "القلبُ جاءَ لى الحياةِ لكي يُحبَّ", "ويَرتوي حتى الثُّمالةْ", "القلبُ مِقلاعُ السفينةِ ن تَحطَّمَ", "لا نَجاةَ وكلُّنا سنموتُ توًّا لا محالةْ", "قالوا بغيرِ الحبِّ نحيا", "قلتُ واللهِ استحالةْ", "لو أننا جِئنا الحياةَ بلا قلوبٍ", "قُلْ لنا", "باللهِ كيفَ نُكِنُّ حبًّا في الحياةِ لغيرِنا", "لو أنَّ لا حُبٌ هناكَ ولا هُنا", "كنا مَللْنا قلبَنا", "أو قلبُنا قد مَلَّنا", "لو أننا جئنا الحياةَ بغيرِ أحبابٍ", "فقُلْ لي مَن أنا ", "أوليسَ أحبابُ القلوبِ همُ الأملْ", "في أن تَعيشْ", "لو جئتَ طيرًا للحياةِ", "وعِشتَ كالفرخِ الوليدِ", "بغيرِ ريشْ", "هل تستطيعُ بأن تعيش ", "هل تستطيعُ بأن تُحلِّقَ في السماءِ وترتقي ", "هل تَستطيعُ بأن تُراوِغَ قاتليكَ وتَتقي ", "هل تستطيعُ بأن تطيرَ وأن تَحُطَّ", "وللأماكنِ تَنتقي ", "سيظلُّ قدْرُكَ في الحياةِ", "بقدرِ حبِّكَ للذينَ تُحبُّهمْ", "ستظلُّ موصولاً بِهِمْ", "لو فارقُوكَ للحظةٍ سَتموتْ", "الفرقُ ما بينَ الحياةِ وموتِنا", "طولُ السكوتْ", "الحبُّ يَمنحُنا العزيمةَ دائمًا", "يَهَبُ التأمُّلَ كي تَرى الملكوتْ", "أرأيتَ في يومٍ مُحبًّا", "فارقتْهُ أحبَّتُه", "وغدا وحيدًا في الحياةْ ", "أرأيتَ كيفَ تَدامعَتْ ", "وتَقرَّحتْ عيناهْ ", "أَوَلم يَمُتْ يَعقوبُ حُزنًا", "عِندَما قد غابَ يوسُفُهُ وتاهْ", "أَوَلم يَكنْ بُعدُ الحبيبِ حقيقةَ المأساةْ", "أوَلم تَعُدْ يومًا بَصيرتُهُ وأبصرَ عندما", "قد شمَّ طِيبَ حَبيبِهِ ورهْ ", "سأظلُّ أكتبُ عن حبيباتٍ غدرْنَ", "وعن حبيباتٍ صنعنَ المعجزاتْ", "كم مِن قلوبٍ في الهوى ماتتْ", "وعادتْ", "قد أعادتْها قلوبٌ للحياةْ", "العشقُ نورٌ يَستقرُّ بِعمقِنا", "أو عَظمِنا", "أو في صميمِ الذاتْ", "سأظلُّ أكتبُ عن عُيونٍ صادفتْني", "عن قلوبٍ أرهقتْني", "في بِحارٍ ما لها شطٌّ ولا حتى نهايةْ", "أنا سِندبادٌ لا أرى غيرَ المياهِ", "ولم يَعُدْ لي غيرَ نهرِ الحبِّ غايةْ", "كم أنتِ رائعةٌ وضوؤُكِ رائعٌ", "يَهدي نُفوسَ الأشقياءِ لى الهداية", "يا يةً في العشقِ أقسمُ أن بُعدَكِ", "لم يعُدْ في العشقِ يةْ", "يا أيُّها الجَبَّارُ زَلِزلني بِعُنفٍ", "علَّني في الحب أعرف ما الحكايةْ", "سأظلُّ أكتبُ عنكِ وحدَكِ", "ثم أُقسمُ أن عُمري ليسَ يَكفي", "سأظلُّ أكتبُ عن مَدى حُبي وخوفي", "أنتِ البراءةُ والطهارةُ فارسُمي", "صُبحًا جديدًا وارحمي أسرارَ ضَعفي", "أنا عاجزٌ عن وصفِ حُبِّكِ", "فاعذُري ", "فالصمتُ عَجزٌ مُطلقٌ", "في كلِّ وصفي", "الحبُّ يُشبهُ دائمًا خَلْقَ العِبادْ", "هو نَفحةُ الرحمنِ فينا", "ن سَرَتْ ", "فالفضلُ فيها للذي خَلقَ العِبادْ", "لا ليسَ للمرءِ اجتهادْ", "للهِ دومًا ما يُريدُ", "ذا أرادْ", "لو أنتَ في يومٍ أردتَ بأن تُحبَّ", "ولم تجدْ يومًا محبًّا", "قلْ لنا ماذا ستصنعُ بالفؤادْ ", "ستظلُّ في وادٍ وحساسُكْ", "بِوادْ", "لكنَّ ربَّكَ ن أرادْ", "جمع القلوبَ مِنَ الشتاتِ حتَّى يُبلِّغَها المرادْ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=86405&r=&rc=361
عبدالعزيز جويدة
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_14|> ت <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> النَ أكتُبُ دُونَ أسئلةٍ <|vsep|> وأجوبةٍ مُعادةْ </|bsep|> <|bsep|> هل يَكتُبُ الشعراءُ <|vsep|> مِن رَحِمِ التَّجارِبِ يا تُرى </|bsep|> <|bsep|> أم أنها في الأصلِ عادةْ <|vsep|> قررتُ أقطعُ رحلتي </|bsep|> <|bsep|> وأعودُ مِن حيثُ ابتدأتُ <|vsep|> كعائدٍ مِن رحلةِ الموتِ التي طَالتْ </|bsep|> <|bsep|> لى يومِ الولادةْ <|vsep|> كم قلتُ يا قَلبي ولم تَسمع لنا </|bsep|> <|bsep|> ستُحِبُّ يومًا رغمَ أنفِكَ <|vsep|> ليس في الحبِّ الرادةْ </|bsep|> <|bsep|> خمسونَ عامًا فوقَ شطِّ الحبِّ وحدي <|vsep|> كي أفسِّرَ سرَّ كيمياءِ الحنينِ </|bsep|> <|bsep|> وسرَّ كيمياءِ السعادةْ <|vsep|> قررتُ أقطعُ رحلتي </|bsep|> <|bsep|> وأُزيلُ حالةَ عُزلتي <|vsep|> وأعودُ في يومٍ لصدرِ حَبيبتي </|bsep|> <|bsep|> لأنالَ في الحبِّ الشهادةْ <|vsep|> لا فرقَ عندي أن أموتَ بساحةِ العشقِ </|bsep|> <|bsep|> وسيفي مُشرَعٌ <|vsep|> أو أن أموتَ على الوسادةْ </|bsep|> <|bsep|> قُل ما تَقولُ فكلُّهُ مَوتٌ ولكنْ <|vsep|> مُتْ هَاهُنا مُتحدِّيًا كلَّ العواصفِ لا تَخَفْ </|bsep|> <|bsep|> سِيَّانَ ن هدأَ الهوى أو ن عَصَفْ <|vsep|> لا تَرتجِفْ </|bsep|> <|bsep|> فالقلبُ ليسَ قِلادةً <|vsep|> مَعروضةً في الصدرِ </|bsep|> <|bsep|> أو سوقِ التُحفْ <|vsep|> القلبُ والأشواقُ حَالةْ </|bsep|> <|bsep|> القلبُ جاءَ لى الحياةِ لكي يُحبَّ <|vsep|> ويَرتوي حتى الثُّمالةْ </|bsep|> <|bsep|> القلبُ مِقلاعُ السفينةِ ن تَحطَّمَ <|vsep|> لا نَجاةَ وكلُّنا سنموتُ توًّا لا محالةْ </|bsep|> <|bsep|> قالوا بغيرِ الحبِّ نحيا <|vsep|> قلتُ واللهِ استحالةْ </|bsep|> <|bsep|> لو أننا جِئنا الحياةَ بلا قلوبٍ <|vsep|> قُلْ لنا </|bsep|> <|bsep|> باللهِ كيفَ نُكِنُّ حبًّا في الحياةِ لغيرِنا <|vsep|> لو أنَّ لا حُبٌ هناكَ ولا هُنا </|bsep|> <|bsep|> كنا مَللْنا قلبَنا <|vsep|> أو قلبُنا قد مَلَّنا </|bsep|> <|bsep|> لو أننا جئنا الحياةَ بغيرِ أحبابٍ <|vsep|> فقُلْ لي مَن أنا </|bsep|> <|bsep|> أوليسَ أحبابُ القلوبِ همُ الأملْ <|vsep|> في أن تَعيشْ </|bsep|> <|bsep|> لو جئتَ طيرًا للحياةِ <|vsep|> وعِشتَ كالفرخِ الوليدِ </|bsep|> <|bsep|> بغيرِ ريشْ <|vsep|> هل تستطيعُ بأن تعيش </|bsep|> <|bsep|> هل تستطيعُ بأن تُحلِّقَ في السماءِ وترتقي <|vsep|> هل تَستطيعُ بأن تُراوِغَ قاتليكَ وتَتقي </|bsep|> <|bsep|> هل تستطيعُ بأن تطيرَ وأن تَحُطَّ <|vsep|> وللأماكنِ تَنتقي </|bsep|> <|bsep|> سيظلُّ قدْرُكَ في الحياةِ <|vsep|> بقدرِ حبِّكَ للذينَ تُحبُّهمْ </|bsep|> <|bsep|> ستظلُّ موصولاً بِهِمْ <|vsep|> لو فارقُوكَ للحظةٍ سَتموتْ </|bsep|> <|bsep|> الفرقُ ما بينَ الحياةِ وموتِنا <|vsep|> طولُ السكوتْ </|bsep|> <|bsep|> الحبُّ يَمنحُنا العزيمةَ دائمًا <|vsep|> يَهَبُ التأمُّلَ كي تَرى الملكوتْ </|bsep|> <|bsep|> أرأيتَ في يومٍ مُحبًّا <|vsep|> فارقتْهُ أحبَّتُه </|bsep|> <|bsep|> وغدا وحيدًا في الحياةْ <|vsep|> أرأيتَ كيفَ تَدامعَتْ </|bsep|> <|bsep|> وتَقرَّحتْ عيناهْ <|vsep|> أَوَلم يَمُتْ يَعقوبُ حُزنًا </|bsep|> <|bsep|> عِندَما قد غابَ يوسُفُهُ وتاهْ <|vsep|> أَوَلم يَكنْ بُعدُ الحبيبِ حقيقةَ المأساةْ </|bsep|> <|bsep|> أوَلم تَعُدْ يومًا بَصيرتُهُ وأبصرَ عندما <|vsep|> قد شمَّ طِيبَ حَبيبِهِ ورهْ </|bsep|> <|bsep|> سأظلُّ أكتبُ عن حبيباتٍ غدرْنَ <|vsep|> وعن حبيباتٍ صنعنَ المعجزاتْ </|bsep|> <|bsep|> كم مِن قلوبٍ في الهوى ماتتْ <|vsep|> وعادتْ </|bsep|> <|bsep|> قد أعادتْها قلوبٌ للحياةْ <|vsep|> العشقُ نورٌ يَستقرُّ بِعمقِنا </|bsep|> <|bsep|> أو عَظمِنا <|vsep|> أو في صميمِ الذاتْ </|bsep|> <|bsep|> سأظلُّ أكتبُ عن عُيونٍ صادفتْني <|vsep|> عن قلوبٍ أرهقتْني </|bsep|> <|bsep|> في بِحارٍ ما لها شطٌّ ولا حتى نهايةْ <|vsep|> أنا سِندبادٌ لا أرى غيرَ المياهِ </|bsep|> <|bsep|> ولم يَعُدْ لي غيرَ نهرِ الحبِّ غايةْ <|vsep|> كم أنتِ رائعةٌ وضوؤُكِ رائعٌ </|bsep|> <|bsep|> يَهدي نُفوسَ الأشقياءِ لى الهداية <|vsep|> يا يةً في العشقِ أقسمُ أن بُعدَكِ </|bsep|> <|bsep|> لم يعُدْ في العشقِ يةْ <|vsep|> يا أيُّها الجَبَّارُ زَلِزلني بِعُنفٍ </|bsep|> <|bsep|> علَّني في الحب أعرف ما الحكايةْ <|vsep|> سأظلُّ أكتبُ عنكِ وحدَكِ </|bsep|> <|bsep|> ثم أُقسمُ أن عُمري ليسَ يَكفي <|vsep|> سأظلُّ أكتبُ عن مَدى حُبي وخوفي </|bsep|> <|bsep|> أنتِ البراءةُ والطهارةُ فارسُمي <|vsep|> صُبحًا جديدًا وارحمي أسرارَ ضَعفي </|bsep|> <|bsep|> أنا عاجزٌ عن وصفِ حُبِّكِ <|vsep|> فاعذُري </|bsep|> <|bsep|> فالصمتُ عَجزٌ مُطلقٌ <|vsep|> في كلِّ وصفي </|bsep|> <|bsep|> الحبُّ يُشبهُ دائمًا خَلْقَ العِبادْ <|vsep|> هو نَفحةُ الرحمنِ فينا </|bsep|> <|bsep|> ن سَرَتْ <|vsep|> فالفضلُ فيها للذي خَلقَ العِبادْ </|bsep|> <|bsep|> لا ليسَ للمرءِ اجتهادْ <|vsep|> للهِ دومًا ما يُريدُ </|bsep|> <|bsep|> ذا أرادْ <|vsep|> لو أنتَ في يومٍ أردتَ بأن تُحبَّ </|bsep|> <|bsep|> ولم تجدْ يومًا محبًّا <|vsep|> قلْ لنا ماذا ستصنعُ بالفؤادْ </|bsep|> <|bsep|> ستظلُّ في وادٍ وحساسُكْ <|vsep|> بِوادْ </|bsep|> </|psep|>
وَضاعَ الحُبُّ مِنَّا
16الوافر
[ "كأنَّكِ لَم تَكوني في حياتي", "ولا لا لن تَكوني في مَماتي", "وليسَ الوقتُ عندي وقتَ دَمعٍ", "ولا وقتًا لسَردِ الذكرياتِ", "أجلْ قد كانَ حُبًّا ذاتَ يومٍ", "وضاعَ الحبُّ منَّا يا حياتي" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=74922&r=&rc=302
عبدالعزيز جويدة
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_6|> ت <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> كأنَّكِ لَم تَكوني في حياتي <|vsep|> ولا لا لن تَكوني في مَماتي </|bsep|> <|bsep|> وليسَ الوقتُ عندي وقتَ دَمعٍ <|vsep|> ولا وقتًا لسَردِ الذكرياتِ </|bsep|> </|psep|>
خَسِرْتُ الجَولَةَ الأولَى
15الهزج
[ "خَسِرتُ الجولةَ الأولى", "وها أنَا ذا", "أراني النَ مَحمولاً", "بعيدًا خارجَ الحلَبةْ", "لكِ الغَلَبةْ", "ولي الأحزانُ شيءٌ لا يُفارقُني", "وتسألُ قلبيَ المصلوبَ ", "مَنْ صَلَبَهْ ", "عيونُكِ واحةٌ للقلبِ يَعبدُها", "ويُلقِي بينَها تَعَبَهْ", "ومنذُ الجولةِ الأولى", "ولي طلَبٌ بِعينيكِ", "مُنايا فيهِ مَقطوعٌ", "وقلبي منكِ قد طَلَبَهْ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=74674&r=&rc=54
عبدالعزيز جويدة
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_10|> ب <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> خَسِرتُ الجولةَ الأولى <|vsep|> وها أنَا ذا </|bsep|> <|bsep|> أراني النَ مَحمولاً <|vsep|> بعيدًا خارجَ الحلَبةْ </|bsep|> <|bsep|> لكِ الغَلَبةْ <|vsep|> ولي الأحزانُ شيءٌ لا يُفارقُني </|bsep|> <|bsep|> وتسألُ قلبيَ المصلوبَ <|vsep|> مَنْ صَلَبَهْ </|bsep|> <|bsep|> عيونُكِ واحةٌ للقلبِ يَعبدُها <|vsep|> ويُلقِي بينَها تَعَبَهْ </|bsep|> <|bsep|> ومنذُ الجولةِ الأولى <|vsep|> ولي طلَبٌ بِعينيكِ </|bsep|> </|psep|>
السَّيْفُ المَكْسور
6الكامل
[ "لمَّا المصابيحُ استَحالَتْ", "شِرذِماتٍ مِن سَوادْ", "قد أعلَنَتْ", "أنَّ الحِدادْ", "سَيَعُمُّ هاتيكَ البلادْ", "حينَ احتَرَقْتُ تَفَجَّرَتْ في داخِلي", "كلُّ المشاعِرِ رغبةً", "كحَّلتُ عيني بالرمادْ", "وصَرختُ في هَلَعٍ", "لَكَزتُ جَوادِيَ المبتورَ ساقاهُ", "ولكنْ لَم يُساعِدْني الجَوادْ", "السيفُ مكسورٌ", "وقلبي في الحِبالِ مُعلَّقٌ", "وأنا أقولُ بنَبرةِ الحزنِ العميقةْ ", "رِفقًا بقلبي أيُّها الجلادْ", "فتََّشتُ عنكِ أيا أعزَّ حبيبةٍ", "حتى أرى عينيكِ في عيني تضيءُ كأنَّها", "رَمُ التي ذاتُ العِمادْ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=74670&r=&rc=50
عبدالعزيز جويدة
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_14|> د <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> لمَّا المصابيحُ استَحالَتْ <|vsep|> شِرذِماتٍ مِن سَوادْ </|bsep|> <|bsep|> قد أعلَنَتْ <|vsep|> أنَّ الحِدادْ </|bsep|> <|bsep|> سَيَعُمُّ هاتيكَ البلادْ <|vsep|> حينَ احتَرَقْتُ تَفَجَّرَتْ في داخِلي </|bsep|> <|bsep|> كلُّ المشاعِرِ رغبةً <|vsep|> كحَّلتُ عيني بالرمادْ </|bsep|> <|bsep|> وصَرختُ في هَلَعٍ <|vsep|> لَكَزتُ جَوادِيَ المبتورَ ساقاهُ </|bsep|> <|bsep|> ولكنْ لَم يُساعِدْني الجَوادْ <|vsep|> السيفُ مكسورٌ </|bsep|> <|bsep|> وقلبي في الحِبالِ مُعلَّقٌ <|vsep|> وأنا أقولُ بنَبرةِ الحزنِ العميقةْ </|bsep|> <|bsep|> رِفقًا بقلبي أيُّها الجلادْ <|vsep|> فتََّشتُ عنكِ أيا أعزَّ حبيبةٍ </|bsep|> </|psep|>
وَطَنٌ مِنَ المَوتَى
6الكامل
[ "ما كانَ مُحتَملاً حَدَثْ", "لا تَكتَرِثْ", "وانفُضْ غُبارَ الخوفِ لن تخشَى أحدْ", "كلُّ الذينَ تَظُنُّهم أحياءْ", "وَطنٌ مِنَ الموتَى ", "وشَعبٌ مِن جُثثْ", "صَعبٌ لكَ التحديدُ في زمنِ العَبَثْ", "كلُّ الذي تَلقاهُ يَعلو", "فوقَ أجسادِ العِبادْ", "ليستْ رُءوسًا", "فاقتَرِبْ مِنها قليلاً", "ستَشُمُّ رائحةَ الرَّوَثْ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=74679&r=&rc=59
عبدالعزيز جويدة
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_14|> ث <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> ما كانَ مُحتَملاً حَدَثْ <|vsep|> لا تَكتَرِثْ </|bsep|> <|bsep|> وانفُضْ غُبارَ الخوفِ لن تخشَى أحدْ <|vsep|> كلُّ الذينَ تَظُنُّهم أحياءْ </|bsep|> <|bsep|> وَطنٌ مِنَ الموتَى <|vsep|> وشَعبٌ مِن جُثثْ </|bsep|> <|bsep|> صَعبٌ لكَ التحديدُ في زمنِ العَبَثْ <|vsep|> كلُّ الذي تَلقاهُ يَعلو </|bsep|> <|bsep|> فوقَ أجسادِ العِبادْ <|vsep|> ليستْ رُءوسًا </|bsep|> </|psep|>
مَعْشَرَ العُشَّاق
6الكامل
[ "لم يُنْجِ مِن قََدَرِ الهوَى", "لا الذي قد أرسَلَهْ", "يا مَعشرَ العُشَّاقِ", "أفتوني بهِ", "نُعطي القتيلَ ملامَةً", "أم قاتلَهْ ", "قالوا بَحثْنا المسألَةْ", "يَبقَى على الاثنينِ حُكمٌ واحدٌ", "فكلاهُما قد كانَ يَحرصُ", "أنْ يُعانِقَ قاتِلَهْ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=74840&r=&rc=220
عبدالعزيز جويدة
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_14|> ل <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> لم يُنْجِ مِن قََدَرِ الهوَى <|vsep|> لا الذي قد أرسَلَهْ </|bsep|> <|bsep|> يا مَعشرَ العُشَّاقِ <|vsep|> أفتوني بهِ </|bsep|> <|bsep|> نُعطي القتيلَ ملامَةً <|vsep|> أم قاتلَهْ </|bsep|> <|bsep|> قالوا بَحثْنا المسألَةْ <|vsep|> يَبقَى على الاثنينِ حُكمٌ واحدٌ </|bsep|> </|psep|>
مَنْ أنتِ
6الكامل
[ "ووَقفْتُ ضِدَّ مَشاعِرِكْ", "ووَقَفْتِ ضِدِّي", "وقَبِلْتُ مِن بابِ التَّحَدَّي", "لكنَّني في أَوْجِ عِندي", "عِندي ", "سُؤالٌ حائِرٌ", "مَنْ أنتِ ", "بَعدي " ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=74882&r=&rc=262
عبدالعزيز جويدة
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_14|> د <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> ووَقفْتُ ضِدَّ مَشاعِرِكْ <|vsep|> ووَقَفْتِ ضِدِّي </|bsep|> <|bsep|> وقَبِلْتُ مِن بابِ التَّحَدَّي <|vsep|> لكنَّني في أَوْجِ عِندي </|bsep|> <|bsep|> عِندي <|vsep|> سُؤالٌ حائِرٌ </|bsep|> </|psep|>
الخَنازِير
3الرمل
[ "الخنازيرُ التي اصطَفَّتْ", "أمامي مُعجزةْ", "الخنازيرُ التي", "اصطفَّتْ لتخطُبْ", "وتُحَلِّلْ ", "وتُحرِّمْ ", "وتُسمِّي نفسَها مسئولةً", "عن مَصيرِ الناسِ هذي البلادْ", "الخنازيرُ التي تَوَّجتُها", "فوقَ أعناقِ العِبادْ", "الخنازيرُ التي كُنَّا", "نُسِّيها جِيادْ", "ونُسمي كلَّ خِنزيرٍ بقائدْ ", "ومُناضلْ ", "ومُجاهِدْ", "الطراطيرُ التي", "فوقَ الكراسي", "مثلَ أرْجوزِ الموالِدْ", "الخنازيرُ التي عاشَتْ", "ولم تُمسِكْ سلاحًا ", "أو كِتابًا ", "أو دَعَتْ في الحلمِ حتى", "للجِهادْ", "الخنازيرُ التي", "دومًا أراها", "فوقَ لافِ المقاعدْ", "وتَبُثُّ ", "سُمَّها مِن كلِّ تِلفازٍ", "وتَدعونا لى التطبيعِ", "فورًا", "كي نسيرَ", "في القطيعْ", "نحوَ مأساةٍ جديدةْ", "مثلَ قانا", "هِ مِن قانا ومِن", "أخوتِها", "الخنازيرُ التي", "دومًا نراها", "كالدُّمى مَحشوَّةً طينًا", "نُسمَّى عندَهم بالميِّتين", "ونُسميهِمْ مَجازًا", "حاكِمينْ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=74857&r=&rc=237
عبدالعزيز جويدة
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_3|> د <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> الخنازيرُ التي اصطَفَّتْ <|vsep|> أمامي مُعجزةْ </|bsep|> <|bsep|> الخنازيرُ التي <|vsep|> اصطفَّتْ لتخطُبْ </|bsep|> <|bsep|> وتُحَلِّلْ <|vsep|> وتُحرِّمْ </|bsep|> <|bsep|> وتُسمِّي نفسَها مسئولةً <|vsep|> عن مَصيرِ الناسِ هذي البلادْ </|bsep|> <|bsep|> الخنازيرُ التي تَوَّجتُها <|vsep|> فوقَ أعناقِ العِبادْ </|bsep|> <|bsep|> الخنازيرُ التي كُنَّا <|vsep|> نُسِّيها جِيادْ </|bsep|> <|bsep|> ونُسمي كلَّ خِنزيرٍ بقائدْ <|vsep|> ومُناضلْ </|bsep|> <|bsep|> ومُجاهِدْ <|vsep|> الطراطيرُ التي </|bsep|> <|bsep|> فوقَ الكراسي <|vsep|> مثلَ أرْجوزِ الموالِدْ </|bsep|> <|bsep|> الخنازيرُ التي عاشَتْ <|vsep|> ولم تُمسِكْ سلاحًا </|bsep|> <|bsep|> أو كِتابًا <|vsep|> أو دَعَتْ في الحلمِ حتى </|bsep|> <|bsep|> للجِهادْ <|vsep|> الخنازيرُ التي </|bsep|> <|bsep|> دومًا أراها <|vsep|> فوقَ لافِ المقاعدْ </|bsep|> <|bsep|> وتَبُثُّ <|vsep|> سُمَّها مِن كلِّ تِلفازٍ </|bsep|> <|bsep|> وتَدعونا لى التطبيعِ <|vsep|> فورًا </|bsep|> <|bsep|> كي نسيرَ <|vsep|> في القطيعْ </|bsep|> <|bsep|> نحوَ مأساةٍ جديدةْ <|vsep|> مثلَ قانا </|bsep|> <|bsep|> هِ مِن قانا ومِن <|vsep|> أخوتِها </|bsep|> <|bsep|> الخنازيرُ التي <|vsep|> دومًا نراها </|bsep|> <|bsep|> كالدُّمى مَحشوَّةً طينًا <|vsep|> نُسمَّى عندَهم بالميِّتين </|bsep|> </|psep|>
أَيَّتُها المَرأة
2الرجز
[ "أنتِ التي قَلبي لَها", "دَومًا يَدين ", "بِسعادَتي ", "وتَعاسَتي", "شُكرًا لَها ", "في كلِّ حِينْ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=74871&r=&rc=251
عبدالعزيز جويدة
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_15|> ن <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> أنتِ التي قَلبي لَها <|vsep|> دَومًا يَدين </|bsep|> <|bsep|> بِسعادَتي <|vsep|> وتَعاسَتي </|bsep|> </|psep|>
أيُّها العَائدُون
1الخفيف
[ "أيُّها العائدونَ بِلا أوسِمةْ", "طَعنةٌ مُؤلمةْ", "ماتَ سِربُ القَصائدْ", "ماتَتِ المُلهِمةْ", "هَزَّتِ الريحُ قلبي ", "وحُزنٌ تَساقطْ", "صورةٌ قاتِمةْ", "اجمعوا النَ ما قد تَبقَّى", "مِنَ الأرغِفةْ", "اغسِلوا الخُبزَ بالدَّمِ في خَوذَتي", "والحَسوا الأرصِفةْ", "عَودتي مُؤسِفةْ", "سُترتي دونَ شارةْ", "ذِكرياتُ الخَسارةْ", "حينَ أنظُرُ نحوَ البيوتْ", "طائرُ العَنكبوتْ", "يَغزلُ النَ خَيطًا فَخَيطًا", "ويُسدِلُ فوقَ الخِتامِ الستارةْ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=74893&r=&rc=273
عبدالعزيز جويدة
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_0|> م <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> أيُّها العائدونَ بِلا أوسِمةْ <|vsep|> طَعنةٌ مُؤلمةْ </|bsep|> <|bsep|> ماتَ سِربُ القَصائدْ <|vsep|> ماتَتِ المُلهِمةْ </|bsep|> <|bsep|> هَزَّتِ الريحُ قلبي <|vsep|> وحُزنٌ تَساقطْ </|bsep|> <|bsep|> صورةٌ قاتِمةْ <|vsep|> اجمعوا النَ ما قد تَبقَّى </|bsep|> <|bsep|> مِنَ الأرغِفةْ <|vsep|> اغسِلوا الخُبزَ بالدَّمِ في خَوذَتي </|bsep|> <|bsep|> والحَسوا الأرصِفةْ <|vsep|> عَودتي مُؤسِفةْ </|bsep|> <|bsep|> سُترتي دونَ شارةْ <|vsep|> ذِكرياتُ الخَسارةْ </|bsep|> <|bsep|> حينَ أنظُرُ نحوَ البيوتْ <|vsep|> طائرُ العَنكبوتْ </|bsep|> </|psep|>
لا مَفَر
6الكامل
[ "ضَاقَ الحِصارْ ", "ضاقَ الحصارُ ولا مَفَرْ", "يا هل تُرى تَعلو يدي مستسلِمًا", "أم أستَمِرْ ", "لَم يَبقَ لي أملٌ جديدٌ كي أفِرْ", "طَعمُ الحُلولِ جَميعِها ", "النَ مُرْ", "الطَّوقُ حَولي مُحكَمٌ", "رأسي مُعَلَّقَةٌ على حَبلِ الأسَى", "ورَصاصَةٌ في الرأسِ", "كادَتْ تَستقِرْ", "وأنا الذي مازلتُ أصرُخُ", "داخِلي شيءٌ يُصِرْ", "يا سادَتي ", "لن أنحني للريحِ يومًا", "كي تَمُرْ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=74685&r=&rc=65
عبدالعزيز جويدة
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_14|> ر <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> ضَاقَ الحِصارْ <|vsep|> ضاقَ الحصارُ ولا مَفَرْ </|bsep|> <|bsep|> يا هل تُرى تَعلو يدي مستسلِمًا <|vsep|> أم أستَمِرْ </|bsep|> <|bsep|> لَم يَبقَ لي أملٌ جديدٌ كي أفِرْ <|vsep|> طَعمُ الحُلولِ جَميعِها </|bsep|> <|bsep|> النَ مُرْ <|vsep|> الطَّوقُ حَولي مُحكَمٌ </|bsep|> <|bsep|> رأسي مُعَلَّقَةٌ على حَبلِ الأسَى <|vsep|> ورَصاصَةٌ في الرأسِ </|bsep|> <|bsep|> كادَتْ تَستقِرْ <|vsep|> وأنا الذي مازلتُ أصرُخُ </|bsep|> <|bsep|> داخِلي شيءٌ يُصِرْ <|vsep|> يا سادَتي </|bsep|> </|psep|>
فَلِمَنْ أهرُب ؟!
14النثر
[ "يا كُلَّ الكُرةِ الأرضيَّةْ", "هَل مِن مَهرَبْ ", "نْ كنتِ الكرةَ الأرضيَّة ", "فَلمَنْ أهرُبْ " ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=74656&r=&rc=36
عبدالعزيز جويدة
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_9|> ب <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> يا كُلَّ الكُرةِ الأرضيَّةْ <|vsep|> هَل مِن مَهرَبْ </|bsep|> </|psep|>
سَلامٌ سَلام
8المتقارب
[ "وَمَرَّتْ عَلينا", "مُرورَ الكِرامْ", "وقالَتْ سَلامْ", "وقُلنا سَلامْ", "وحينَ دَخلْنا", "نُصَلِّي القِيامْ", "وَجدتُ أماميَ", "رأسَ المامْ", "وطفلاً يُدَوِّنُ فوقَ الشَّواهِدْ", "يَكتُبُ اسمي بِخَطٍّ غَليظٍ", "ويَنقُشُ ", "فَوقَ الرُّخامْ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=74872&r=&rc=252
عبدالعزيز جويدة
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_5|> م <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> وَمَرَّتْ عَلينا <|vsep|> مُرورَ الكِرامْ </|bsep|> <|bsep|> وقالَتْ سَلامْ <|vsep|> وقُلنا سَلامْ </|bsep|> <|bsep|> وحينَ دَخلْنا <|vsep|> نُصَلِّي القِيامْ </|bsep|> <|bsep|> وَجدتُ أماميَ <|vsep|> رأسَ المامْ </|bsep|> <|bsep|> وطفلاً يُدَوِّنُ فوقَ الشَّواهِدْ <|vsep|> يَكتُبُ اسمي بِخَطٍّ غَليظٍ </|bsep|> </|psep|>
هذا المَسَاء
6الكامل
[ "هذا المَساءُ", "يَحِقُّ للثّوارِ أن يَتدفَّقوا", "نَحوَ النُّصُبْ", "صَمتُ السؤالِ جَريمةٌ أخرى", "لماذا لم تُجِبْ", "هل نحنُ أعداءٌ", "وكُنّا خوةً ", "هل نحنُ أعداءٌ ولا نَدري السببْ ", "كنا معًا نَدعو النسُورَ لِبيتِنا", "قد كانَ أكبرُ هَمِّنا", "يومًا نُحلِّقُ في الفضاءِ", "ومنهُ نَصطادُ الشُّهُبْ", "عَفويَّةً كانتْ هنا الأشياءْ", "حتى ابتساماتُ الذينَ استُشهِدوا", "كانتْ عَجَبْ", "نَ الأوانُ ليلتقي في ساحةِ التحريرِ", "مِن بعدِ التعبْ", "نَ الأوانُ ليلتقي", "مَن كانَ مَغلوبًا على أمرٍ", "ومَن يومًا غَلَبْ", "النَ نسألُ يا تُرى", "هل بَعدَ هذا الموتِ ذاكرةٌ تَعي ", "هل كُنتَ ضِدي يا أخي", "أم كنتَ في صَمتٍ معي ", "لا تَدَّعي شرفَ البطولةِ", "مثلما لا أدَّعي", "ن كنتَ في يومٍ صُرِعتْ", "فلقد تأكَّدَ مَصرعي", "فأنا وأنتَ استُشهِدا", "لا فرقَ حقًّا بيننا", "لا حقدَ يَسكنُ قلبَنا", "نّا هُنا", "نَزهو بأثوابٍ هنا", "مِن سُندُسٍ خُضرٍ وستبرقْ", "مِتنا ولكنْ قلبُنا يَخفِقْ", "صِرنا جِوارَ الأنبياءِ نَراهمُ", "مِثلَ الشموسِ كأنها تُشرقْ", "ونَرى الأحبَّةَ مِن هنا", "طيفًا بَعيدًا باهتًا", "وكأنهم مِن خَلفِ نافذةٍ", "وزجاجُها دهنوهُ بالأزرقْ", "تَتَحركُ النَ الشفاهُ حقيقةً", "والصوتُ لا يَنطِقْ", "هو بَرزخٌ ما بينَنا", "يَمتدُ بينَ عوالمٍ وعوالمٍ", "في العالَمِ المُطلقْ", "سنمرُّ حتى نَلتقيكمُ", "رُبَّما في أيِّ وقتٍ", "نَّا على قيدِ الحياةِ جميعَنا", "لكنْ نُحبُّ الصمتْ", "سَنمُرُّ في هذا المساءِ وكُلُّنا", "في ساحةِ الشهداءْ", "يَقفُ الشهيدُ على المِنَصةِ مُعلنًا", "عن أنه قد جاءَ لينالَ الشهادةَ", "مرَّةً أخرى ويَرجِعُ مثلما قد جاءْ", "في ساحةِ التحريرِ يرتفعُ النداءْ", "يا أُمهاتُ ويا ثَكالى ", "يا أيامى يا يَتامى", "سنمرُّ في هذا المساءِ لأجلِكمْ", "هيَّا ارفعوا هاماتِكمْ", "حتى نُقبِّلَها", "ونَشفي جُرحَنا في جُرحِكمْ", "عندَ المرورِ ذا مَررْنا", "كَفكِفوا دَمَعاتِكمْ", "حتى نَراكمْ في الشموخِ عزَّةً", "مَرفوعةً حتى السماءِ رؤوسُكمْ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=86404&r=&rc=360
عبدالعزيز جويدة
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_14|> ق <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> هذا المَساءُ <|vsep|> يَحِقُّ للثّوارِ أن يَتدفَّقوا </|bsep|> <|bsep|> نَحوَ النُّصُبْ <|vsep|> صَمتُ السؤالِ جَريمةٌ أخرى </|bsep|> <|bsep|> لماذا لم تُجِبْ <|vsep|> هل نحنُ أعداءٌ </|bsep|> <|bsep|> وكُنّا خوةً <|vsep|> هل نحنُ أعداءٌ ولا نَدري السببْ </|bsep|> <|bsep|> كنا معًا نَدعو النسُورَ لِبيتِنا <|vsep|> قد كانَ أكبرُ هَمِّنا </|bsep|> <|bsep|> يومًا نُحلِّقُ في الفضاءِ <|vsep|> ومنهُ نَصطادُ الشُّهُبْ </|bsep|> <|bsep|> عَفويَّةً كانتْ هنا الأشياءْ <|vsep|> حتى ابتساماتُ الذينَ استُشهِدوا </|bsep|> <|bsep|> كانتْ عَجَبْ <|vsep|> نَ الأوانُ ليلتقي في ساحةِ التحريرِ </|bsep|> <|bsep|> مِن بعدِ التعبْ <|vsep|> نَ الأوانُ ليلتقي </|bsep|> <|bsep|> مَن كانَ مَغلوبًا على أمرٍ <|vsep|> ومَن يومًا غَلَبْ </|bsep|> <|bsep|> النَ نسألُ يا تُرى <|vsep|> هل بَعدَ هذا الموتِ ذاكرةٌ تَعي </|bsep|> <|bsep|> هل كُنتَ ضِدي يا أخي <|vsep|> أم كنتَ في صَمتٍ معي </|bsep|> <|bsep|> لا تَدَّعي شرفَ البطولةِ <|vsep|> مثلما لا أدَّعي </|bsep|> <|bsep|> ن كنتَ في يومٍ صُرِعتْ <|vsep|> فلقد تأكَّدَ مَصرعي </|bsep|> <|bsep|> فأنا وأنتَ استُشهِدا <|vsep|> لا فرقَ حقًّا بيننا </|bsep|> <|bsep|> لا حقدَ يَسكنُ قلبَنا <|vsep|> نّا هُنا </|bsep|> <|bsep|> نَزهو بأثوابٍ هنا <|vsep|> مِن سُندُسٍ خُضرٍ وستبرقْ </|bsep|> <|bsep|> مِتنا ولكنْ قلبُنا يَخفِقْ <|vsep|> صِرنا جِوارَ الأنبياءِ نَراهمُ </|bsep|> <|bsep|> مِثلَ الشموسِ كأنها تُشرقْ <|vsep|> ونَرى الأحبَّةَ مِن هنا </|bsep|> <|bsep|> طيفًا بَعيدًا باهتًا <|vsep|> وكأنهم مِن خَلفِ نافذةٍ </|bsep|> <|bsep|> وزجاجُها دهنوهُ بالأزرقْ <|vsep|> تَتَحركُ النَ الشفاهُ حقيقةً </|bsep|> <|bsep|> والصوتُ لا يَنطِقْ <|vsep|> هو بَرزخٌ ما بينَنا </|bsep|> <|bsep|> يَمتدُ بينَ عوالمٍ وعوالمٍ <|vsep|> في العالَمِ المُطلقْ </|bsep|> <|bsep|> سنمرُّ حتى نَلتقيكمُ <|vsep|> رُبَّما في أيِّ وقتٍ </|bsep|> <|bsep|> نَّا على قيدِ الحياةِ جميعَنا <|vsep|> لكنْ نُحبُّ الصمتْ </|bsep|> <|bsep|> سَنمُرُّ في هذا المساءِ وكُلُّنا <|vsep|> في ساحةِ الشهداءْ </|bsep|> <|bsep|> يَقفُ الشهيدُ على المِنَصةِ مُعلنًا <|vsep|> عن أنه قد جاءَ لينالَ الشهادةَ </|bsep|> <|bsep|> مرَّةً أخرى ويَرجِعُ مثلما قد جاءْ <|vsep|> في ساحةِ التحريرِ يرتفعُ النداءْ </|bsep|> <|bsep|> يا أُمهاتُ ويا ثَكالى <|vsep|> يا أيامى يا يَتامى </|bsep|> <|bsep|> سنمرُّ في هذا المساءِ لأجلِكمْ <|vsep|> هيَّا ارفعوا هاماتِكمْ </|bsep|> <|bsep|> حتى نُقبِّلَها <|vsep|> ونَشفي جُرحَنا في جُرحِكمْ </|bsep|> <|bsep|> عندَ المرورِ ذا مَررْنا <|vsep|> كَفكِفوا دَمَعاتِكمْ </|bsep|> </|psep|>
أحِنُّ إلَيْكِ
8المتقارب
[ "أحِنُّ ليكِ", "فأنتِ الحَنانُ", "وأنتِ الأمانُ", "ووَاحةُ قلبي ذا ما تَعِبْ", "أحِنُّ ليكِ حنينَ الصحاري", "لِوجهِ الشتاءِ ", "وفَيضِ السُّحُبْ", "أحِنُّ ليكِ حَنينَ الليالي", "لضوءِ الشموسِ", "لِضوءِ الشُّهُبْ", "قَرأنا عنِ العشقِ كُتْبًا وكُتْبًا", "وعِشقُكِ غيرُ الذي في الكُتُبْ", "لأنَّكِ أجملُ عِشقٍ بِعُمري", "ذا ما ابتَعدْنا", "ذا نَقتَربْ", "وعيناكِ", "نِّي أخافُ العُيونَ ", "شِباكٌ لقلبي بها تُنتَصَبْ", "سِهامٌ تُطيحُ بقلبي وعَقلي", "ذا ما أصابَتْ", "ذا لَم تُصِبْ", "فنْ مِتُّ شَوقًا أموتُ شَهيدًا", "ونْ مِتُّ عِشقًا ", "فأنتِ السَّببْ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=74643&r=&rc=23
عبدالعزيز جويدة
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_5|> ب <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> أحِنُّ ليكِ <|vsep|> فأنتِ الحَنانُ </|bsep|> <|bsep|> وأنتِ الأمانُ <|vsep|> ووَاحةُ قلبي ذا ما تَعِبْ </|bsep|> <|bsep|> أحِنُّ ليكِ حنينَ الصحاري <|vsep|> لِوجهِ الشتاءِ </|bsep|> <|bsep|> وفَيضِ السُّحُبْ <|vsep|> أحِنُّ ليكِ حَنينَ الليالي </|bsep|> <|bsep|> لضوءِ الشموسِ <|vsep|> لِضوءِ الشُّهُبْ </|bsep|> <|bsep|> قَرأنا عنِ العشقِ كُتْبًا وكُتْبًا <|vsep|> وعِشقُكِ غيرُ الذي في الكُتُبْ </|bsep|> <|bsep|> لأنَّكِ أجملُ عِشقٍ بِعُمري <|vsep|> ذا ما ابتَعدْنا </|bsep|> <|bsep|> ذا نَقتَربْ <|vsep|> وعيناكِ </|bsep|> <|bsep|> نِّي أخافُ العُيونَ <|vsep|> شِباكٌ لقلبي بها تُنتَصَبْ </|bsep|> <|bsep|> سِهامٌ تُطيحُ بقلبي وعَقلي <|vsep|> ذا ما أصابَتْ </|bsep|> <|bsep|> ذا لَم تُصِبْ <|vsep|> فنْ مِتُّ شَوقًا أموتُ شَهيدًا </|bsep|> </|psep|>
أنَا لا أُصَدِّق
1الخفيف
[ "أنا لا أُصدِّقُ", "كيفَ يا عُمري نَسيتُكِ", "كَيفَ يا عُمري مَحوتُكِ", "مِن حياتي ", "مِن دَفاتِرِ ذِكرياتي", "أنا لا أُصدِّقُ", "كيفَ ضاعَتْ أُمسِياتي", "كيفَ ماتَتْ لَهفَتي", "الأولى عليكِ", "وكيفَ لا يَرتاحُ", "قلبي في يَديكِ", "وكيفَ أصبحتُ الغريبَ", "برغمِ أني كنتُ يَومًا", "ذائبًا في مُقلتيكِ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=74639&r=&rc=19
عبدالعزيز جويدة
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_0|> ت <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> أنا لا أُصدِّقُ <|vsep|> كيفَ يا عُمري نَسيتُكِ </|bsep|> <|bsep|> كَيفَ يا عُمري مَحوتُكِ <|vsep|> مِن حياتي </|bsep|> <|bsep|> مِن دَفاتِرِ ذِكرياتي <|vsep|> أنا لا أُصدِّقُ </|bsep|> <|bsep|> كيفَ ضاعَتْ أُمسِياتي <|vsep|> كيفَ ماتَتْ لَهفَتي </|bsep|> <|bsep|> الأولى عليكِ <|vsep|> وكيفَ لا يَرتاحُ </|bsep|> <|bsep|> قلبي في يَديكِ <|vsep|> وكيفَ أصبحتُ الغريبَ </|bsep|> </|psep|>
عشقتك
15الهزج
[ "عَشقتُكِ في رِحابِ العشقِ ", "والحبِّ ", "طَواعيَةً لأن القلبَ في الحبِّ", "أتى للكونِ مَجبولاً على الطاعةْ", "وبالِغُ أمرِنا في العشقِ حساسٌ", "يُريدُ المرءُ شباعَهْ", "ومنذُ وُلِدتُ منتُ", "بأن الحبَّ موجودٌ", "ويماني بهِ حتى تَقومَ بقلبِنا الساعةْ", "ولو قد كانَ ربُّ الكونِ سُبحانَهْ", "هنا في الكونِ لم يَخلُقْ", "سوى الحبِّ", "لمنَ كلُّ من عَشقوا", "لأن العشقَ أرسلَهُ لنا اللهُ", "ليجعلَ أخلصَ الناسِ", "هنا في الأرضِ أتباعَهْ", "فقُلْ لي بعدَ هذا الحبِّ باللهِ", "أتحتاجُ ", "لى شيءٍ لكي تُؤمنْ ", "أليسَ العشقُ بداعَهْ " ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=86377&r=&rc=333
عبدالعزيز جويدة
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_10|> ع <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> عَشقتُكِ في رِحابِ العشقِ <|vsep|> والحبِّ </|bsep|> <|bsep|> طَواعيَةً لأن القلبَ في الحبِّ <|vsep|> أتى للكونِ مَجبولاً على الطاعةْ </|bsep|> <|bsep|> وبالِغُ أمرِنا في العشقِ حساسٌ <|vsep|> يُريدُ المرءُ شباعَهْ </|bsep|> <|bsep|> ومنذُ وُلِدتُ منتُ <|vsep|> بأن الحبَّ موجودٌ </|bsep|> <|bsep|> ويماني بهِ حتى تَقومَ بقلبِنا الساعةْ <|vsep|> ولو قد كانَ ربُّ الكونِ سُبحانَهْ </|bsep|> <|bsep|> هنا في الكونِ لم يَخلُقْ <|vsep|> سوى الحبِّ </|bsep|> <|bsep|> لمنَ كلُّ من عَشقوا <|vsep|> لأن العشقَ أرسلَهُ لنا اللهُ </|bsep|> <|bsep|> ليجعلَ أخلصَ الناسِ <|vsep|> هنا في الأرضِ أتباعَهْ </|bsep|> <|bsep|> فقُلْ لي بعدَ هذا الحبِّ باللهِ <|vsep|> أتحتاجُ </|bsep|> </|psep|>
فَلْنَكُنْ أصدِقاء
1الخفيف
[ "فَلنكُنْ أصدِقاءْ", "لَم يَعُدْ بينَنا غيرُ ذاكَ المُسَمَّى", "كلُّ ما كانَ بيني وبينَكِ", "أضحَى هَباءْ", "بُلبُلُ العِشقِ وَلَّى بَعيدًا", "كَفَّ عن هَمَساتِ الغِناءْ", "مُفعَمًا بالهُمومْ", "حاملاً ذلكَ الجُرحَ وحدي", "ماشِيًا في العَراءْ", "حاملاً في ضُلوعيَ", "داءً غبيًّا", "ليسَ لي أملٌ في الشفاءْ", "مِحنتي أنَّ حبَّكِ كانَ عنيفًا", "هَزَّني حينَ وَلَّى", "هدَّمَ الكونَ حولي", "وضاقَ الفَضاءْ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=74675&r=&rc=55
عبدالعزيز جويدة
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_0|> ء <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> فَلنكُنْ أصدِقاءْ <|vsep|> لَم يَعُدْ بينَنا غيرُ ذاكَ المُسَمَّى </|bsep|> <|bsep|> كلُّ ما كانَ بيني وبينَكِ <|vsep|> أضحَى هَباءْ </|bsep|> <|bsep|> بُلبُلُ العِشقِ وَلَّى بَعيدًا <|vsep|> كَفَّ عن هَمَساتِ الغِناءْ </|bsep|> <|bsep|> مُفعَمًا بالهُمومْ <|vsep|> حاملاً ذلكَ الجُرحَ وحدي </|bsep|> <|bsep|> ماشِيًا في العَراءْ <|vsep|> حاملاً في ضُلوعيَ </|bsep|> <|bsep|> داءً غبيًّا <|vsep|> ليسَ لي أملٌ في الشفاءْ </|bsep|> <|bsep|> مِحنتي أنَّ حبَّكِ كانَ عنيفًا <|vsep|> هَزَّني حينَ وَلَّى </|bsep|> </|psep|>
رَتِّلُوا الأُغْنِيَات
8المتقارب
[ "لستُ أوَّلَ مَن ذابَ عِشقًا وماتْ", "نَّها أعظمُ الأمنِياتْ", "تلكَ مَرتبةٌ في الشهادةْ", "ميتَةُ العشقِ ليستْ نِهايةْ", "ميتةُ العشقِ بدءُ النَّشورِ ", "مَخاضُ الولادةْ", "فاجمعوا النَ كلَّ الزهورِ الجميلةْ", "رَتِّلوا الأغنياتْ", "واستَديروا معًا صَوبَ هذي الرُّفاتْ", "نَّها لحظةٌ فارِقَةْ", "سوفَ يُبعَثُ حيًّا", "عاشقٌ كانَ ماتْ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=74673&r=&rc=53
عبدالعزيز جويدة
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_5|> ت <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> لستُ أوَّلَ مَن ذابَ عِشقًا وماتْ <|vsep|> نَّها أعظمُ الأمنِياتْ </|bsep|> <|bsep|> تلكَ مَرتبةٌ في الشهادةْ <|vsep|> ميتَةُ العشقِ ليستْ نِهايةْ </|bsep|> <|bsep|> ميتةُ العشقِ بدءُ النَّشورِ <|vsep|> مَخاضُ الولادةْ </|bsep|> <|bsep|> فاجمعوا النَ كلَّ الزهورِ الجميلةْ <|vsep|> رَتِّلوا الأغنياتْ </|bsep|> <|bsep|> واستَديروا معًا صَوبَ هذي الرُّفاتْ <|vsep|> نَّها لحظةٌ فارِقَةْ </|bsep|> </|psep|>
لملم جراحك
3الرمل
[ "لملمْ جراحَكَ واتَّبعْني", "نني متخصِّصٌ في علمِ تطبيبِ الجروحْ", "هي خُطوةٌ أو خُطوتانِ وبعدَها", "في الأفقِ شمسٌ سوفَ تُشرقُ", "من حنايانا وأخرى", "من ثنايانا تَلوحْ", "أو ربما وجعٌ جديدٌ", "من صميمِ الروحِ يأتي", "يقذفُ الشمسينِ من قممِ الفضاء", "لى السفوحْ", "وأنا قتيلُكِ في الهوى", "لكنني صعبٌ على بأن أبوحْ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=86388&r=&rc=344
عبدالعزيز جويدة
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_3|> ح <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> لملمْ جراحَكَ واتَّبعْني <|vsep|> نني متخصِّصٌ في علمِ تطبيبِ الجروحْ </|bsep|> <|bsep|> هي خُطوةٌ أو خُطوتانِ وبعدَها <|vsep|> في الأفقِ شمسٌ سوفَ تُشرقُ </|bsep|> <|bsep|> من حنايانا وأخرى <|vsep|> من ثنايانا تَلوحْ </|bsep|> <|bsep|> أو ربما وجعٌ جديدٌ <|vsep|> من صميمِ الروحِ يأتي </|bsep|> <|bsep|> يقذفُ الشمسينِ من قممِ الفضاء <|vsep|> لى السفوحْ </|bsep|> </|psep|>
تَمُرِّينَ عَلَى قََلبي
15الهزج
[ "تَمُرِّينَ ", "على قلبي", "مُرورَ البَرقْ", "وصَوتُكِ لا يُفارقُني", "ووجهُكِ صَفحَة ٌمِن نَهرْ", "تَحُطُّ أشِعَّةُ الشمسِ", "على خَدِّكْ", "فَتَغدو باقَةً مِن زَهرْ", "فَتَنتَفِضُ ", "أحاسيسي", "ويقفِزُ داخِلي شَوقي", "كأعنَفِ مُهرْ", "يقولونَ ", "بأنَّ مَلاكْ", "يَحُطُّ هُناكْ", "ولَم نَعرفْ مكانًا لَهْ", "وما أدراكْ", "فَتَحْتُ نوافِذَ القلبِ", "وقُلتُ لعلَّهُ يَدخُلْ ", "مِنَ الشُّبَّاكْ", "سَمِعنا مَنْ يُحَدِّثُنا", "وقالَ رَكْ", "وقلنا صِفْ لنا حتى", "عَجَزنا يَعجِزُ الدراكْ", "على فَهمِ الذي قِيلَ", "فَسُبحانَ الذي سَوَّاكْ", "ومَن فينا سَيَقوَى", "أو سَيَحتَمِلُ", "جُنونَ هواكْ", "نصبتُ بداخِلي شَرَكًا", "وقُلتُ عَساكْ", "وحاوَلتُ", "وكُلِّي كنتُ مُشتاقًا لى رُؤياكْ", "وضاعَ العُمرُ ما بينَ ", "هُنا وهُناكْ", "ومازلتُ ", "أُفَتِّشُ عنكَ في قلبي", "ولا ألقاكْ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=74868&r=&rc=248
عبدالعزيز جويدة
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_10|> ر <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> تَمُرِّينَ <|vsep|> على قلبي </|bsep|> <|bsep|> مُرورَ البَرقْ <|vsep|> وصَوتُكِ لا يُفارقُني </|bsep|> <|bsep|> ووجهُكِ صَفحَة ٌمِن نَهرْ <|vsep|> تَحُطُّ أشِعَّةُ الشمسِ </|bsep|> <|bsep|> على خَدِّكْ <|vsep|> فَتَغدو باقَةً مِن زَهرْ </|bsep|> <|bsep|> فَتَنتَفِضُ <|vsep|> أحاسيسي </|bsep|> <|bsep|> ويقفِزُ داخِلي شَوقي <|vsep|> كأعنَفِ مُهرْ </|bsep|> <|bsep|> يقولونَ <|vsep|> بأنَّ مَلاكْ </|bsep|> <|bsep|> يَحُطُّ هُناكْ <|vsep|> ولَم نَعرفْ مكانًا لَهْ </|bsep|> <|bsep|> وما أدراكْ <|vsep|> فَتَحْتُ نوافِذَ القلبِ </|bsep|> <|bsep|> وقُلتُ لعلَّهُ يَدخُلْ <|vsep|> مِنَ الشُّبَّاكْ </|bsep|> <|bsep|> سَمِعنا مَنْ يُحَدِّثُنا <|vsep|> وقالَ رَكْ </|bsep|> <|bsep|> وقلنا صِفْ لنا حتى <|vsep|> عَجَزنا يَعجِزُ الدراكْ </|bsep|> <|bsep|> على فَهمِ الذي قِيلَ <|vsep|> فَسُبحانَ الذي سَوَّاكْ </|bsep|> <|bsep|> ومَن فينا سَيَقوَى <|vsep|> أو سَيَحتَمِلُ </|bsep|> <|bsep|> جُنونَ هواكْ <|vsep|> نصبتُ بداخِلي شَرَكًا </|bsep|> <|bsep|> وقُلتُ عَساكْ <|vsep|> وحاوَلتُ </|bsep|> <|bsep|> وكُلِّي كنتُ مُشتاقًا لى رُؤياكْ <|vsep|> وضاعَ العُمرُ ما بينَ </|bsep|> <|bsep|> هُنا وهُناكْ <|vsep|> ومازلتُ </|bsep|> </|psep|>
تَرَكُوكِ وَحْدَكِ
3الرمل
[ "كلُّ الذينَ سَمِعتِهمْ", "تَرَكوكِ وحدَكِ", "كانَ بُغيتُهم ضياعَكْ", "هذي خيولُ العشقِ في عينيكِ جامحَةٌ", "وقلبي يَرتَجِفْ", "تحتَ السَّنابِكْ", "نِّي أراكِ أُديرُ وجهي", "خاشِيًا عمري لِقاءَكْ", "لَو صادَفتْ عيناكِ عيني", "لانتَهَى هذا الصمودْ", "ولَسوفَ أسقُطُ", "مرَّةً أخرَى أمامَكْ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=74920&r=&rc=300
عبدالعزيز جويدة
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_3|> د <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> كلُّ الذينَ سَمِعتِهمْ <|vsep|> تَرَكوكِ وحدَكِ </|bsep|> <|bsep|> كانَ بُغيتُهم ضياعَكْ <|vsep|> هذي خيولُ العشقِ في عينيكِ جامحَةٌ </|bsep|> <|bsep|> وقلبي يَرتَجِفْ <|vsep|> تحتَ السَّنابِكْ </|bsep|> <|bsep|> نِّي أراكِ أُديرُ وجهي <|vsep|> خاشِيًا عمري لِقاءَكْ </|bsep|> <|bsep|> لَو صادَفتْ عيناكِ عيني <|vsep|> لانتَهَى هذا الصمودْ </|bsep|> </|psep|>
وهل هذا ...؟
16الوافر
[ "وهل هذا الذي بيني", "وبينَ العشقِ يَحتاجُ ", "لتوضيحٍ أمامَ الجمعْ ", "أما يَكفيكُمُ هَمِّي وأحزاني", "ولوعةُ قلبيَ الملهوفِ", "مُكتويًا بنارِ الدمعْ ", "سلامٌ للتي أخذَتْ", "جميعَ الخلقِ من روحي", "وخَلَّتْني بلا خَلْقٍ", "على بابِ الهوى والعشقِ منتظرًا", "بروحٍ تستمِدُّ السمعْ", "لأن العشقَ حساسٌ سماويٌّ", "وسوقٌ في قلوبِ الناسِ منصوبٌ", "هنا مَن يشتري منا", "وفيهِ مَن هَواهُ البيعْ", "تركتُ القلبَ مُبتهِلاً على بابِكْ", "وأشعلْتُ ", "سَنا روحي بِمحرابِكْ", "دعوتُ اللهَ من قلبي", "بأن نَبقى طوالَ العمرِ واللهِ", "بهذا الوضعْ", "ليبقَى الشوقُ مشتعلاً كبُركانٍ", "يَسِحُّ النبضُ خلفَ النبضِ حساسًا", "برفقٍ مثلَ دمع الشَّمعْ", "وقلبُكِ قطعةٌ كالماسِ", "قد خُلِقَتْ بأمرِ اللهِ سبحانَهْ", "ستبقَى ما لها نورٌ", "وعندَ العشقِ مِن تِلقائها ستُشِعْ", "لأن العمرَ ن جاءَكْ", "بلا عشقٍ ولا شوقٍ", "فما جدواهُ ن جاءَكْ", "كسيحًا أو عديمَ النفعْ ", "وصوتُ العشقِ في ذاتِكْ", "كصوتِ العشقِ في ذاتي", "كأنَّ القلبَ مربوطٌ بذاكَ الرجعْ", "وما العشقُ ", "سوى الوَرْداتِ قد طلَّتْ", "كنورِ الشمسِ من أكمامِها زُمَرًا", "قد استلْقَتْ هنا في الفجرِ عاريةً", "ونامتْ فوقَ خَدِّ الطلعْ", "أُحسِّكُ داخلي وَجَعًا أُعانقُهُ", "ومن ضِلعٍ لى ضلعٍ", "هنا يَتفتَّحُ الحساسُ كالوردِ", "ويُصبحُ ألفَ بستانٍ بهذا الضلعْ", "خريرُ العشقِ في أعماقِ أعماقي", "كأنَّ جداولاً خُلِقَتْ", "بأمرِ اللهِ في ذاتي", "ولا أدري متى ألقاهُ هذا النبعْ", "وشرعُ اللهِ تحريمٌ وتحليلٌ", "وفي العشقِ ", "حلالٌ كلُّ ما فيهِ", "بأمرِ الشرعْ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=86401&r=&rc=357
عبدالعزيز جويدة
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_6|> ع <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> وهل هذا الذي بيني <|vsep|> وبينَ العشقِ يَحتاجُ </|bsep|> <|bsep|> لتوضيحٍ أمامَ الجمعْ <|vsep|> أما يَكفيكُمُ هَمِّي وأحزاني </|bsep|> <|bsep|> ولوعةُ قلبيَ الملهوفِ <|vsep|> مُكتويًا بنارِ الدمعْ </|bsep|> <|bsep|> سلامٌ للتي أخذَتْ <|vsep|> جميعَ الخلقِ من روحي </|bsep|> <|bsep|> وخَلَّتْني بلا خَلْقٍ <|vsep|> على بابِ الهوى والعشقِ منتظرًا </|bsep|> <|bsep|> بروحٍ تستمِدُّ السمعْ <|vsep|> لأن العشقَ حساسٌ سماويٌّ </|bsep|> <|bsep|> وسوقٌ في قلوبِ الناسِ منصوبٌ <|vsep|> هنا مَن يشتري منا </|bsep|> <|bsep|> وفيهِ مَن هَواهُ البيعْ <|vsep|> تركتُ القلبَ مُبتهِلاً على بابِكْ </|bsep|> <|bsep|> وأشعلْتُ <|vsep|> سَنا روحي بِمحرابِكْ </|bsep|> <|bsep|> دعوتُ اللهَ من قلبي <|vsep|> بأن نَبقى طوالَ العمرِ واللهِ </|bsep|> <|bsep|> بهذا الوضعْ <|vsep|> ليبقَى الشوقُ مشتعلاً كبُركانٍ </|bsep|> <|bsep|> يَسِحُّ النبضُ خلفَ النبضِ حساسًا <|vsep|> برفقٍ مثلَ دمع الشَّمعْ </|bsep|> <|bsep|> وقلبُكِ قطعةٌ كالماسِ <|vsep|> قد خُلِقَتْ بأمرِ اللهِ سبحانَهْ </|bsep|> <|bsep|> ستبقَى ما لها نورٌ <|vsep|> وعندَ العشقِ مِن تِلقائها ستُشِعْ </|bsep|> <|bsep|> لأن العمرَ ن جاءَكْ <|vsep|> بلا عشقٍ ولا شوقٍ </|bsep|> <|bsep|> فما جدواهُ ن جاءَكْ <|vsep|> كسيحًا أو عديمَ النفعْ </|bsep|> <|bsep|> وصوتُ العشقِ في ذاتِكْ <|vsep|> كصوتِ العشقِ في ذاتي </|bsep|> <|bsep|> كأنَّ القلبَ مربوطٌ بذاكَ الرجعْ <|vsep|> وما العشقُ </|bsep|> <|bsep|> سوى الوَرْداتِ قد طلَّتْ <|vsep|> كنورِ الشمسِ من أكمامِها زُمَرًا </|bsep|> <|bsep|> قد استلْقَتْ هنا في الفجرِ عاريةً <|vsep|> ونامتْ فوقَ خَدِّ الطلعْ </|bsep|> <|bsep|> أُحسِّكُ داخلي وَجَعًا أُعانقُهُ <|vsep|> ومن ضِلعٍ لى ضلعٍ </|bsep|> <|bsep|> هنا يَتفتَّحُ الحساسُ كالوردِ <|vsep|> ويُصبحُ ألفَ بستانٍ بهذا الضلعْ </|bsep|> <|bsep|> خريرُ العشقِ في أعماقِ أعماقي <|vsep|> كأنَّ جداولاً خُلِقَتْ </|bsep|> <|bsep|> بأمرِ اللهِ في ذاتي <|vsep|> ولا أدري متى ألقاهُ هذا النبعْ </|bsep|> <|bsep|> وشرعُ اللهِ تحريمٌ وتحليلٌ <|vsep|> وفي العشقِ </|bsep|> </|psep|>
وَردٌ على قَبري
6الكامل
[ "أسماؤُكم وَردٌ على قَبري", "ولكنْ لم أكنْ بالقبرِ مَوجودًا", "فمَعذِرَةً لكمْ", "لو أنَّني قد كنتُ موجودًا به لشكرتُكمْ", "مُرُّوا على قَبري مَساءً رُبَّما", "سأكونُ مَوجودًا به عندَ المَساءْ", "وتَذكَّرونا دائمًا في حُزنِكم", "وتَقاسَموا معَنا المَنافي والمَعابرَ والبكاءْ", "هي رحلةُ العمرِ التي ضاعتْ هَباءً في هَباءْ", "يا جالسينَ على شَواطئِ حُزنِنا", "نَجترُّ مِنكم ذِكرياتِ حَنينِنَا", "قالوا التذكرُ رُقيةُ الشعراءْ", "لا الشمسُ تَمنحُنا صِباها", "والقمر ", "وجدوهُ مَقتولاً", "ويبحثُ في اجتماعٍ عاجلٍ", "لِمَ ماتَ مَقتولاً هُنا", "ويُشخِّصونَ الداءْ", "اللهُ يَمنحُنا السكينةَ في القلوبِ", "ونَرتَقي دَرجًا صغيرًا في الضلوعِ", "ونَرتَوي لنصيرَ يَومًا أقوياءْ", "هي لحظةٌ فيها تُواجِهُ كلَّ ما تَخشاهُ", "تَقفِزُ مِن سِياجِ القَهرِ", "تَرجِعُ صَوبَ نفسِكَ في المساءْ", "فالحبُّ أروعُ ما يَكونُ لأنه", "رَغْمَ المسي يَستحيلُ غِناءْ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=86411&r=&rc=367
عبدالعزيز جويدة
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_14|> ء <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> أسماؤُكم وَردٌ على قَبري <|vsep|> ولكنْ لم أكنْ بالقبرِ مَوجودًا </|bsep|> <|bsep|> فمَعذِرَةً لكمْ <|vsep|> لو أنَّني قد كنتُ موجودًا به لشكرتُكمْ </|bsep|> <|bsep|> مُرُّوا على قَبري مَساءً رُبَّما <|vsep|> سأكونُ مَوجودًا به عندَ المَساءْ </|bsep|> <|bsep|> وتَذكَّرونا دائمًا في حُزنِكم <|vsep|> وتَقاسَموا معَنا المَنافي والمَعابرَ والبكاءْ </|bsep|> <|bsep|> هي رحلةُ العمرِ التي ضاعتْ هَباءً في هَباءْ <|vsep|> يا جالسينَ على شَواطئِ حُزنِنا </|bsep|> <|bsep|> نَجترُّ مِنكم ذِكرياتِ حَنينِنَا <|vsep|> قالوا التذكرُ رُقيةُ الشعراءْ </|bsep|> <|bsep|> لا الشمسُ تَمنحُنا صِباها <|vsep|> والقمر </|bsep|> <|bsep|> وجدوهُ مَقتولاً <|vsep|> ويبحثُ في اجتماعٍ عاجلٍ </|bsep|> <|bsep|> لِمَ ماتَ مَقتولاً هُنا <|vsep|> ويُشخِّصونَ الداءْ </|bsep|> <|bsep|> اللهُ يَمنحُنا السكينةَ في القلوبِ <|vsep|> ونَرتَقي دَرجًا صغيرًا في الضلوعِ </|bsep|> <|bsep|> ونَرتَوي لنصيرَ يَومًا أقوياءْ <|vsep|> هي لحظةٌ فيها تُواجِهُ كلَّ ما تَخشاهُ </|bsep|> <|bsep|> تَقفِزُ مِن سِياجِ القَهرِ <|vsep|> تَرجِعُ صَوبَ نفسِكَ في المساءْ </|bsep|> </|psep|>
انتِخاباتٌ حُرَّة
6الكامل
[ "الذاهبونَ لى صناديقِ القمامةْ", "يَتحاورونْ و يَسألونْ ", "ماذا جَرى يا مُدَّعونْ ", "في لحظةٍ قلبَ النظامُ طُقوسَهُ", "وجميعُ حُرَّاسِ النظامِ يُهلَّلونْ", "ويُحلِّلونْ ويُردِّدونْ", "ويُتاجرونْ", "وجميعُ حُراسِ النظامِ", "على الموائدِ يرقصونْ", "صاروا جميعًا في النظامِ فلاسِفةْ", "ويُفسِّرونْ ويُقرِّرونَ", "بأنَّ هذا العصرَ عصرُكْ", "لولاكَ أنتْ", "ما كانَ يُمكنُ أن يَكونْ", "ماذا ستفعلُ سيِّدي ", "مَن قالَ نَّ كِلابَنا يَتغيَّرونْ ", "هم دائمًا يَتحوَّرونْ", "ويُفصِّلونَ لنا القوانينَ الجديدةْ ", "ويُطوِّرونْ", "أما ذا قُلنا الحقيقةْ", "تَجدِ الطغاةَ يُزمجرونْ", "قالوا علينا يائسونْ", "قالوا علينا شامتونْ", "قالوا علينا مُحبطونْ", "لِمَ لَمْ يَقولوا غاضبونَ وثائرونْ ", "ماذا ستفعلُ سيِّدي ", "في دولةِ التعريسِ دومًا جاهزةْ ", "كلُّ الحلولِ ", "وكلُ أبطالِ القوادةِ جاهزونْ", "يا أيُّها الوطنُ الذي", "مازالَ تُجَّارُ الدعارةِ في رُباهُ", "يُعربدونْ", "ماذا عنِ الصلاحِ قلْ لي", "طُفْ بنا", "يا أيُّها المُتأصلحونْ", "صلاحُكمْ", "في أن نُفرِّطَ في الكرامةِ دائمًا", "في أن نَخونْ", "في أن أبيعَ قضيَّتي", "في أن يُضاجِعَ أرضَنا", " بوشُ المُعَظَّمُ أو شارونْ ", "في أن نَدوسَ على المبادئِ والقيمْ", "ويَصيرَ دِينُ اللهِ فكًا أو جُنونْ", "في أن نُسلِّمَ للعِدى بغدادَنا ", "أو نستهينَ بقُدسِنا ", "ننسى تواريخَ الخلافةِ", "حيثُ كانَ الثائرونْ", "صلاحُكمْ", "في أن نَصيرَ توافِهًا وشَراذمًا", "لو تَقبضونْ", "في أن نَصيرَ مَطيَّةَ الصلاحِ", "يحيا الراكبونْ", "كيفَ ", "سيحكُمُنا بُغاةٌ مثلُكمْ ", "كيفَ ", "سنأمنُ للذينَ بِعِرضِهِمْ", "في أيِّ وقتٍ للزُّناةِ يُفرِّطونْ", "ماذا تَبقَّى عِندَكمْ", "فلقدْ خلعتُمْ كلَّ شيءْ", "ووُريقةُ التوتِ التي كانتْ على عَوراتِكمْ", "سَقطتْ وأصبحتمْ عرايا تَركُضونْ", "مَن ذاقَ فيكم مثلما ذُقنا هنا ", "هيَّا تَعالَوا واحكُموا", "نحنُ الحُفاةْ ", "نحنُ العُراةُ الجائعونْ", "مَن منكُمو ", "مازالَ أطفالٌ لهُ", "في كلِّ أروقةِ الشوارعِ يَبحثونْ", "عن لُقمةٍ عن كسوةٍ ", "عن أيِّ صدرٍ كانَ قاسٍ أم حنونْ", "مَن منكُمو في الليلِ يَبحثُ عن دواءٍ", "ليسَ يَملِكُ سِعرَهُ", "ويرى الأحبَّةَ بينَ صَمتٍ يَرحلونْ", "مَن منكُمو سكنَ المقابرَ مرَّةً", "أو زارَها", "أو عاشَرَ الموتى", "ونامَ على جَماجمِهِمْ", "وكانوا يَصرُخونْ ", "مَن منكمو مازالَ يَنتظرُ الوظيفةْ", "حتى أتاهُ ", "عامُهُ الخمسونْ ", "مَن منكُمو مازالَ يَشقى كييُستِّرَ بنتَهُ ", "مَن منكُمو يا كافرونْ ", "فبأيِّ حقٍّ تَحكمونْ", "وبأيِّ حَقٍّ تأمرونْ ", "الرثَ نَرفُضُهُ ونرفضُ عُهرَكمْ", "فهلِ الشعوبُ تُوَرِّثوها كالعقارْ", "كلُّ البساتينِ الجميلةِ تُحتَضَرْ", "كلُّ الرجالِ على المقاهي يَجلسونْ", "مَن قالَ ن الأرضَ يا ولدي عَقيمْ ", "الأرضُ تُنجِبُ كلَّ يومٍ عِندَما مِليونْ", "لكنَّهمْ قد أغرقونا في دِمانا كالذبائحِ", "فَرَّغونا مِن مضامينِ الحياةِ", "وعَلَّقونا في السجونْ", "تَبَّتْ أياديهِمْ دُعاةُ الهرولةْ", "السارقونَ الساقِطونْ", "يا أمَّةً حُكامُها صِنفُ العساكرِ وانتهتْ", "أنَّى ستنهضُ أُمَّةٌ فيها العساكرُ يَحكُمونْ " ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=74712&r=&rc=92
عبدالعزيز جويدة
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_14|> ن <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> الذاهبونَ لى صناديقِ القمامةْ <|vsep|> يَتحاورونْ و يَسألونْ </|bsep|> <|bsep|> ماذا جَرى يا مُدَّعونْ <|vsep|> في لحظةٍ قلبَ النظامُ طُقوسَهُ </|bsep|> <|bsep|> وجميعُ حُرَّاسِ النظامِ يُهلَّلونْ <|vsep|> ويُحلِّلونْ ويُردِّدونْ </|bsep|> <|bsep|> ويُتاجرونْ <|vsep|> وجميعُ حُراسِ النظامِ </|bsep|> <|bsep|> على الموائدِ يرقصونْ <|vsep|> صاروا جميعًا في النظامِ فلاسِفةْ </|bsep|> <|bsep|> ويُفسِّرونْ ويُقرِّرونَ <|vsep|> بأنَّ هذا العصرَ عصرُكْ </|bsep|> <|bsep|> لولاكَ أنتْ <|vsep|> ما كانَ يُمكنُ أن يَكونْ </|bsep|> <|bsep|> ماذا ستفعلُ سيِّدي <|vsep|> مَن قالَ نَّ كِلابَنا يَتغيَّرونْ </|bsep|> <|bsep|> هم دائمًا يَتحوَّرونْ <|vsep|> ويُفصِّلونَ لنا القوانينَ الجديدةْ </|bsep|> <|bsep|> ويُطوِّرونْ <|vsep|> أما ذا قُلنا الحقيقةْ </|bsep|> <|bsep|> تَجدِ الطغاةَ يُزمجرونْ <|vsep|> قالوا علينا يائسونْ </|bsep|> <|bsep|> قالوا علينا شامتونْ <|vsep|> قالوا علينا مُحبطونْ </|bsep|> <|bsep|> لِمَ لَمْ يَقولوا غاضبونَ وثائرونْ <|vsep|> ماذا ستفعلُ سيِّدي </|bsep|> <|bsep|> في دولةِ التعريسِ دومًا جاهزةْ <|vsep|> كلُّ الحلولِ </|bsep|> <|bsep|> وكلُ أبطالِ القوادةِ جاهزونْ <|vsep|> يا أيُّها الوطنُ الذي </|bsep|> <|bsep|> مازالَ تُجَّارُ الدعارةِ في رُباهُ <|vsep|> يُعربدونْ </|bsep|> <|bsep|> ماذا عنِ الصلاحِ قلْ لي <|vsep|> طُفْ بنا </|bsep|> <|bsep|> يا أيُّها المُتأصلحونْ <|vsep|> صلاحُكمْ </|bsep|> <|bsep|> في أن نُفرِّطَ في الكرامةِ دائمًا <|vsep|> في أن نَخونْ </|bsep|> <|bsep|> في أن أبيعَ قضيَّتي <|vsep|> في أن يُضاجِعَ أرضَنا </|bsep|> <|bsep|> بوشُ المُعَظَّمُ أو شارونْ <|vsep|> في أن نَدوسَ على المبادئِ والقيمْ </|bsep|> <|bsep|> ويَصيرَ دِينُ اللهِ فكًا أو جُنونْ <|vsep|> في أن نُسلِّمَ للعِدى بغدادَنا </|bsep|> <|bsep|> أو نستهينَ بقُدسِنا <|vsep|> ننسى تواريخَ الخلافةِ </|bsep|> <|bsep|> حيثُ كانَ الثائرونْ <|vsep|> صلاحُكمْ </|bsep|> <|bsep|> في أن نَصيرَ توافِهًا وشَراذمًا <|vsep|> لو تَقبضونْ </|bsep|> <|bsep|> في أن نَصيرَ مَطيَّةَ الصلاحِ <|vsep|> يحيا الراكبونْ </|bsep|> <|bsep|> كيفَ <|vsep|> سيحكُمُنا بُغاةٌ مثلُكمْ </|bsep|> <|bsep|> كيفَ <|vsep|> سنأمنُ للذينَ بِعِرضِهِمْ </|bsep|> <|bsep|> في أيِّ وقتٍ للزُّناةِ يُفرِّطونْ <|vsep|> ماذا تَبقَّى عِندَكمْ </|bsep|> <|bsep|> فلقدْ خلعتُمْ كلَّ شيءْ <|vsep|> ووُريقةُ التوتِ التي كانتْ على عَوراتِكمْ </|bsep|> <|bsep|> سَقطتْ وأصبحتمْ عرايا تَركُضونْ <|vsep|> مَن ذاقَ فيكم مثلما ذُقنا هنا </|bsep|> <|bsep|> هيَّا تَعالَوا واحكُموا <|vsep|> نحنُ الحُفاةْ </|bsep|> <|bsep|> نحنُ العُراةُ الجائعونْ <|vsep|> مَن منكُمو </|bsep|> <|bsep|> مازالَ أطفالٌ لهُ <|vsep|> في كلِّ أروقةِ الشوارعِ يَبحثونْ </|bsep|> <|bsep|> عن لُقمةٍ عن كسوةٍ <|vsep|> عن أيِّ صدرٍ كانَ قاسٍ أم حنونْ </|bsep|> <|bsep|> مَن منكُمو في الليلِ يَبحثُ عن دواءٍ <|vsep|> ليسَ يَملِكُ سِعرَهُ </|bsep|> <|bsep|> ويرى الأحبَّةَ بينَ صَمتٍ يَرحلونْ <|vsep|> مَن منكُمو سكنَ المقابرَ مرَّةً </|bsep|> <|bsep|> أو زارَها <|vsep|> أو عاشَرَ الموتى </|bsep|> <|bsep|> ونامَ على جَماجمِهِمْ <|vsep|> وكانوا يَصرُخونْ </|bsep|> <|bsep|> مَن منكمو مازالَ يَنتظرُ الوظيفةْ <|vsep|> حتى أتاهُ </|bsep|> <|bsep|> عامُهُ الخمسونْ <|vsep|> مَن منكُمو مازالَ يَشقى كييُستِّرَ بنتَهُ </|bsep|> <|bsep|> مَن منكُمو يا كافرونْ <|vsep|> فبأيِّ حقٍّ تَحكمونْ </|bsep|> <|bsep|> وبأيِّ حَقٍّ تأمرونْ <|vsep|> الرثَ نَرفُضُهُ ونرفضُ عُهرَكمْ </|bsep|> <|bsep|> فهلِ الشعوبُ تُوَرِّثوها كالعقارْ <|vsep|> كلُّ البساتينِ الجميلةِ تُحتَضَرْ </|bsep|> <|bsep|> كلُّ الرجالِ على المقاهي يَجلسونْ <|vsep|> مَن قالَ ن الأرضَ يا ولدي عَقيمْ </|bsep|> <|bsep|> الأرضُ تُنجِبُ كلَّ يومٍ عِندَما مِليونْ <|vsep|> لكنَّهمْ قد أغرقونا في دِمانا كالذبائحِ </|bsep|> <|bsep|> فَرَّغونا مِن مضامينِ الحياةِ <|vsep|> وعَلَّقونا في السجونْ </|bsep|> <|bsep|> تَبَّتْ أياديهِمْ دُعاةُ الهرولةْ <|vsep|> السارقونَ الساقِطونْ </|bsep|> </|psep|>
نُبُوءَة
4السريع
[ "اقتُلوا عَرفاتٍ ", "ألقُوهُ في الجُبِّ و", "يَبْدُ لَكُمْ فَجْرُ يومٍ جَديدْ", "اقتُلوا كلَّ مَن عَلَّمُوكم", "بأنَّ السلامَ", "رُضوخُ العبيدْ", "حَطِّمُوا قيدَ أُوسلو", "وملعونَ أُوسلو", "ففي كلِّ أُوسلو", "خَرابٌ جديدْ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=74682&r=&rc=62
عبدالعزيز جويدة
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_16|> <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> اقتُلوا عَرفاتٍ <|vsep|> ألقُوهُ في الجُبِّ و </|bsep|> <|bsep|> يَبْدُ لَكُمْ فَجْرُ يومٍ جَديدْ <|vsep|> اقتُلوا كلَّ مَن عَلَّمُوكم </|bsep|> <|bsep|> بأنَّ السلامَ <|vsep|> رُضوخُ العبيدْ </|bsep|> <|bsep|> حَطِّمُوا قيدَ أُوسلو <|vsep|> وملعونَ أُوسلو </|bsep|> </|psep|>
لَوْ أنَّ حُبَّكِ
6الكامل
[ "لو أنَّ حبَّكِ كانْ", "في القلبِ عاديَّا", "لمَلَلْتُهُ مِن كَثرةِ التَّكرارْ", "لكنَّ أجملَ ما رأيتُ بِحبِّنا", "هذا الجنونُ وكثرةُ الأخطارْ", "حينًا يُغرِّدُ", "في وَداعةِ طِفلةٍ", "حينًا نراهُ", "كمارِدٍ جبَّارْ", "لا يَستريحُ ولا يُريحُ فدائمًا", "شمسٌ تلوحُ وخَلفَها أمطارْ", "حينًا يجيءُ مُدمِّرًا فَيضانُهُ", "ويجيءُ مُنحسِرًا بِلا أعذارْ", "لا تعجَبي ", "هذا التَّقلُّبُ مِن صَميمِ طِباعِهِ", "نَّ الجنونَ طبيعةُ الأنهارْ", "مادُمتِ قد أحببتِ يا مَحبوبتي", "فتَعلَّمي أن تلعبي بالنارْ", "فالحبُّ أحيانًا يُطيلُ حياتَنا", "ونراهُ حينًا يَقصِفُ الأعمارْ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=74667&r=&rc=47
عبدالعزيز جويدة
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_14|> ن <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> لو أنَّ حبَّكِ كانْ <|vsep|> في القلبِ عاديَّا </|bsep|> <|bsep|> لمَلَلْتُهُ مِن كَثرةِ التَّكرارْ <|vsep|> لكنَّ أجملَ ما رأيتُ بِحبِّنا </|bsep|> <|bsep|> هذا الجنونُ وكثرةُ الأخطارْ <|vsep|> حينًا يُغرِّدُ </|bsep|> <|bsep|> في وَداعةِ طِفلةٍ <|vsep|> حينًا نراهُ </|bsep|> <|bsep|> كمارِدٍ جبَّارْ <|vsep|> لا يَستريحُ ولا يُريحُ فدائمًا </|bsep|> <|bsep|> شمسٌ تلوحُ وخَلفَها أمطارْ <|vsep|> حينًا يجيءُ مُدمِّرًا فَيضانُهُ </|bsep|> <|bsep|> ويجيءُ مُنحسِرًا بِلا أعذارْ <|vsep|> لا تعجَبي </|bsep|> <|bsep|> هذا التَّقلُّبُ مِن صَميمِ طِباعِهِ <|vsep|> نَّ الجنونَ طبيعةُ الأنهارْ </|bsep|> <|bsep|> مادُمتِ قد أحببتِ يا مَحبوبتي <|vsep|> فتَعلَّمي أن تلعبي بالنارْ </|bsep|> </|psep|>
ثَوْرَةُ الحُبّ
15الهزج
[ "خَلقْتِ بِداخلي كَنزًا من الحساسْ", "وكُنتِ بِداخِلي عِوضًا", "عَن الدُّنيا وكلِّ الناسْ", "وكَفَّرْتُ ", "عَنِ العُمرِ الذي قد عِشتُهُ قَبلَكْ", "بِلا حساسْ", "فلا ذَنبي ولا ذَنبُكْ", "بِأنَّ العُمرَ أخَّرَنا", "لى حِينٍ لِيجمَعَنا", "أتيتُ لِهذهِ الأسبابْ", "ولا أدري ", "بِأنِّي مُنذُ تَكويني", "حَملتُكِ في شَراييني", "وأنَّكِ كُنتِ مَكتوبًا", "ليهِ أسيرُ", "تَدفعُني مَقاديري", "ولا قد كانَ في يَومٍ", "بِحُسباني وتَقديري ", "بأنَّ لِثَورةِ الحبِّ التي بَدأتْ بِعينيكِ", "بِداياتٍ لِتَحريري" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=74803&r=&rc=183
عبدالعزيز جويدة
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_10|> ن <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> خَلقْتِ بِداخلي كَنزًا من الحساسْ <|vsep|> وكُنتِ بِداخِلي عِوضًا </|bsep|> <|bsep|> عَن الدُّنيا وكلِّ الناسْ <|vsep|> وكَفَّرْتُ </|bsep|> <|bsep|> عَنِ العُمرِ الذي قد عِشتُهُ قَبلَكْ <|vsep|> بِلا حساسْ </|bsep|> <|bsep|> فلا ذَنبي ولا ذَنبُكْ <|vsep|> بِأنَّ العُمرَ أخَّرَنا </|bsep|> <|bsep|> لى حِينٍ لِيجمَعَنا <|vsep|> أتيتُ لِهذهِ الأسبابْ </|bsep|> <|bsep|> ولا أدري <|vsep|> بِأنِّي مُنذُ تَكويني </|bsep|> <|bsep|> حَملتُكِ في شَراييني <|vsep|> وأنَّكِ كُنتِ مَكتوبًا </|bsep|> <|bsep|> ليهِ أسيرُ <|vsep|> تَدفعُني مَقاديري </|bsep|> <|bsep|> ولا قد كانَ في يَومٍ <|vsep|> بِحُسباني وتَقديري </|bsep|> </|psep|>
يُخَيَّلُ لي
15الهزج
[ "يُخَيَّلُ لِي", "بأنَّ العُمرَ لن يَكفي", "وأنِّي سوفَ أبقَى العُمرَ", "مَصلوبًا على خَوفي", "على شَطِّ الهوَى يومًا", "سألقَى مُنْيَتي حَتْفي", "تَعالَي واسنِدي رأسَكْ", "على كَتِفي", "وقُولي لي ولا تُخفي", "فنْ مِتْنا مَعًا عُمري", "فقد كانَ الهوَى داءً", "وجاءَ الموتُ كي يَشْفِي" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=74867&r=&rc=247
عبدالعزيز جويدة
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_10|> ف <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> يُخَيَّلُ لِي <|vsep|> بأنَّ العُمرَ لن يَكفي </|bsep|> <|bsep|> وأنِّي سوفَ أبقَى العُمرَ <|vsep|> مَصلوبًا على خَوفي </|bsep|> <|bsep|> على شَطِّ الهوَى يومًا <|vsep|> سألقَى مُنْيَتي حَتْفي </|bsep|> <|bsep|> تَعالَي واسنِدي رأسَكْ <|vsep|> على كَتِفي </|bsep|> <|bsep|> وقُولي لي ولا تُخفي <|vsep|> فنْ مِتْنا مَعًا عُمري </|bsep|> </|psep|>
أصَمَّمَ في الغَوايَة ِ أَمْ أَنَابا
16الوافر
[ "أصَمَّمَ في الغَوايَة ِ أَمْ أَنَابا", "وَشَيْبُ الرَّأسِ قَدْ خَلَسَ الشَّبَابَا", "ِذا نَصَلَ الخِضَابُ بَكى عَلَيْهِ", "وَيَضْحَكُ كُلَّمَا وَصَلَ الخِضابَا", "كأَنَّ حَمامَة ً بَيْضَاءَ ظَلَّتْ", "تُقَابِلُ في مَفَارِقِهِ غُرَابا" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=17874&r=&rc=11
ابن عبد ربه
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_6|> ب <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> أصَمَّمَ في الغَوايَة ِ أَمْ أَنَابا <|vsep|> وَشَيْبُ الرَّأسِ قَدْ خَلَسَ الشَّبَابَا </|bsep|> <|bsep|> ِذا نَصَلَ الخِضَابُ بَكى عَلَيْهِ <|vsep|> وَيَضْحَكُ كُلَّمَا وَصَلَ الخِضابَا </|bsep|> </|psep|>
وأزهرَ كالعيُّوقِ بزهراءِ
5الطويل
[ "وأزهرَ كالعيُّوقِ بزهراءِ", "لَنَا مِنْهُما دَاءٌ وَبرْءٌ مِنَ الدَّاءِ", "ألا بأبي صدغٌ حكى العينَ فتلهُ", "وَشَارِبُ مِسكٍ قَدْ حَكى عَطفَة َ الرَّاءِ", "فَما السِّحْرُ ما يُعزَى لى أَرْضِ بَابِلٍ", "وِلكنْ فُتُورُ اللَّحْظِ مِنْ طَرْفِ حَوْرَاءِ", "وكفٌّ أدارتْ مذهبَ اللونِ أصفراً", "بمذهبة ٍ في راحة ِ الكفِّ صفراءِ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=17865&r=&rc=2
ابن عبد ربه
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_13|> ء <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> وأزهرَ كالعيُّوقِ بزهراءِ <|vsep|> لَنَا مِنْهُما دَاءٌ وَبرْءٌ مِنَ الدَّاءِ </|bsep|> <|bsep|> ألا بأبي صدغٌ حكى العينَ فتلهُ <|vsep|> وَشَارِبُ مِسكٍ قَدْ حَكى عَطفَة َ الرَّاءِ </|bsep|> <|bsep|> فَما السِّحْرُ ما يُعزَى لى أَرْضِ بَابِلٍ <|vsep|> وِلكنْ فُتُورُ اللَّحْظِ مِنْ طَرْفِ حَوْرَاءِ </|bsep|> </|psep|>
أَهْدَيْتُ أَزرقَ مَقْروناً بِزَرقاءِ
0البسيط
[ "أَهْدَيْتُ أَزرقَ مَقْروناً بِزَرقاءِ", "كالماءِ لمْ يَغْذُها شَيءٌ سِوى الماءِ", "ذكاتها الاخذُ ما تنفكُّ طاهرة ً", "بِالبَرِّ والبحْرِ أَمْوَاتاً كأَحْياءِ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=17866&r=&rc=3
ابن عبد ربه
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_4|> ء <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> أَهْدَيْتُ أَزرقَ مَقْروناً بِزَرقاءِ <|vsep|> كالماءِ لمْ يَغْذُها شَيءٌ سِوى الماءِ </|bsep|> </|psep|>
عَاتِبٌ ظَلْتُ لَهُ عَاتِبا
10المديد
[ "عَاتِبٌ ظَلْتُ لَهُ عَاتِبا", "ربَّ مطلوبٍ غدا طالبا", "مَنْ يَتُبْ عَنْ حُبِّ مَعْشُوقِهِ", "لَسْتُ عَنْ حُبِّي لَهُ تَائِبا", "فالهوى لي قدرٌ غالبٌ", "كيفَ أعصي القدرَ الغالبا ", "سَاكِنَ القَصْرِ وَمَنْ حَلَّهُ", "أصبحَ القلبُ بكمْ ذاهبا", "عْلَمُوا أَنِّي لَكُمْ حَافِظٌ", "شَاهِداً مَا عِشْتُ أَوْ غَائِبا" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=17875&r=&rc=12
ابن عبد ربه
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_8|> ب <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> عَاتِبٌ ظَلْتُ لَهُ عَاتِبا <|vsep|> ربَّ مطلوبٍ غدا طالبا </|bsep|> <|bsep|> مَنْ يَتُبْ عَنْ حُبِّ مَعْشُوقِهِ <|vsep|> لَسْتُ عَنْ حُبِّي لَهُ تَائِبا </|bsep|> <|bsep|> فالهوى لي قدرٌ غالبٌ <|vsep|> كيفَ أعصي القدرَ الغالبا </|bsep|> <|bsep|> سَاكِنَ القَصْرِ وَمَنْ حَلَّهُ <|vsep|> أصبحَ القلبُ بكمْ ذاهبا </|bsep|> </|psep|>
والحرُّ لا يكتفي منْ نيلِ مكرمة ٍ
0البسيط
[ "والحرُّ لا يكتفي منْ نيلِ مكرمة ٍ", "حتَّى يرومَ التي منْ دونها العطبُ", "يسعى بهِ أملٌ منْ دونهُ أجلٌ", "نْ كفَّهُ رَهَبٌ يَسْتَدْعِهِ رَغَبُ", "لذالكَ ما سالَ موسى ربَّهُ أرني", "أنظرْ ليكَ وفي تسلهِ عجبُ", "يَبْغي التَّزَيُّدَ فِيما نَالَ مِنْ كَرَمٍ", "وَهْوَ النَّجِيُّ لَدَيْه الوَحْيُ والكُتُبُ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=17876&r=&rc=13
ابن عبد ربه
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_4|> ب <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> والحرُّ لا يكتفي منْ نيلِ مكرمة ٍ <|vsep|> حتَّى يرومَ التي منْ دونها العطبُ </|bsep|> <|bsep|> يسعى بهِ أملٌ منْ دونهُ أجلٌ <|vsep|> نْ كفَّهُ رَهَبٌ يَسْتَدْعِهِ رَغَبُ </|bsep|> <|bsep|> لذالكَ ما سالَ موسى ربَّهُ أرني <|vsep|> أنظرْ ليكَ وفي تسلهِ عجبُ </|bsep|> </|psep|>
قَولٌ كأنَّ فَرِيدَهُ
6الكامل
[ "قَولٌ كأنَّ فَرِيدَهُ", "سحرٌ على ذهنِ اللَّبيبْ", "لا يشمئزُّ على اللسا", "نِ وَلا يَشِذُّ عنِ القُلوبْ", "لَم يَغْلُ في شَنِعِ اللغا", "تِ وَلا تَوَحَّشَ بالغريبْ", "سيفٌ تقلدَ مثلهُ", "عَطْفَ القضيبِ على القَضِيبْ", "هذا تجذُّ بهِ الرقا", "بُ وذا تجذُّ به الخطوبْ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=17870&r=&rc=7
ابن عبد ربه
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_14|> ب <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> قَولٌ كأنَّ فَرِيدَهُ <|vsep|> سحرٌ على ذهنِ اللَّبيبْ </|bsep|> <|bsep|> لا يشمئزُّ على اللسا <|vsep|> نِ وَلا يَشِذُّ عنِ القُلوبْ </|bsep|> <|bsep|> لَم يَغْلُ في شَنِعِ اللغا <|vsep|> تِ وَلا تَوَحَّشَ بالغريبْ </|bsep|> <|bsep|> سيفٌ تقلدَ مثلهُ <|vsep|> عَطْفَ القضيبِ على القَضِيبْ </|bsep|> </|psep|>
أنتِ دائي وفي يديكِ دوائي
1الخفيف
[ "أنتِ دائي وفي يديكِ دوائي", "يا شفائي منَ الجوى وبلائي", "نَّ قلبي يُحِبُّ مَنْ لا أُسَمِّي", "في عناءٍ أعظِم بهِ منْ عناءِ ", "كيفَ لا كيفَ أنْ ألذَّ بعيشِ ", "ماتَ صبري بهِ وماتَ عزائي ", "أَيُّها اللاَّئِمونَ ماذا عَلَيْكمْ", "أنْ تعيشوا وأنْ أموتَ بدائي ", " ليسَ منْ ماتَ فاستراحَ بمَيتٍ", "نما الميتُ ميتُ الأحياءِ " ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=17867&r=&rc=4
ابن عبد ربه
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_0|> ء <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> أنتِ دائي وفي يديكِ دوائي <|vsep|> يا شفائي منَ الجوى وبلائي </|bsep|> <|bsep|> نَّ قلبي يُحِبُّ مَنْ لا أُسَمِّي <|vsep|> في عناءٍ أعظِم بهِ منْ عناءِ </|bsep|> <|bsep|> كيفَ لا كيفَ أنْ ألذَّ بعيشِ <|vsep|> ماتَ صبري بهِ وماتَ عزائي </|bsep|> <|bsep|> أَيُّها اللاَّئِمونَ ماذا عَلَيْكمْ <|vsep|> أنْ تعيشوا وأنْ أموتَ بدائي </|bsep|> </|psep|>
لا واستراقِ اللحظِ منْ
6الكامل
[ "لا واستراقِ اللحظِ منْ", "عينِ المُحبِّ لى الحبيبْ", "يَشكو ليهِ بطَرْفهِ", "شَكوى أرقَّ منَ النَّسيبْ", "ما طابَ عيشٌ لم يذُقْ", "طعمَ الوِصالِ ولا يَطيبْ", "ولربَّ لفٍ قد طَوَيْ", "تُ على مُراقبة ِ الرقيبْ", "ريحُ الشَّمالِ تَهيجُهُ", "وَتَهيجُني ريحُ الجَنوبْ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=17872&r=&rc=9
ابن عبد ربه
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_14|> ب <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> لا واستراقِ اللحظِ منْ <|vsep|> عينِ المُحبِّ لى الحبيبْ </|bsep|> <|bsep|> يَشكو ليهِ بطَرْفهِ <|vsep|> شَكوى أرقَّ منَ النَّسيبْ </|bsep|> <|bsep|> ما طابَ عيشٌ لم يذُقْ <|vsep|> طعمَ الوِصالِ ولا يَطيبْ </|bsep|> <|bsep|> ولربَّ لفٍ قد طَوَيْ <|vsep|> تُ على مُراقبة ِ الرقيبْ </|bsep|> </|psep|>
ما أقربَ اليأسَ منْ رجائي
0البسيط
[ "ما أقربَ اليأسَ منْ رجائي", "وَأبعدَ الصَّبرَ منْ بُكائي", "يا مُذكيَ النارِ في فؤادي", "أنتَ دوائي وأنتَ دائي", "منْ لي بمخلفة ٍ في وعدها", "تَخْلُطُ لِي اليَأْسَ بالرَّجاءِ", "سَألتُها حَاجَة ً فَلَمْ تَفُهْ", "فيها بِنَعْمٍ ولا بِلاءِ", " قلتُ استجيبي فلمَّا لم تجبْ", "فاضتْ دموعي على ردائي ", "كبَة ُ الذُّلِّ في كِتابي", "ونخوة ُ العزِّ في الجواءِ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=17868&r=&rc=5
ابن عبد ربه
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_4|> ء <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> ما أقربَ اليأسَ منْ رجائي <|vsep|> وَأبعدَ الصَّبرَ منْ بُكائي </|bsep|> <|bsep|> يا مُذكيَ النارِ في فؤادي <|vsep|> أنتَ دوائي وأنتَ دائي </|bsep|> <|bsep|> منْ لي بمخلفة ٍ في وعدها <|vsep|> تَخْلُطُ لِي اليَأْسَ بالرَّجاءِ </|bsep|> <|bsep|> سَألتُها حَاجَة ً فَلَمْ تَفُهْ <|vsep|> فيها بِنَعْمٍ ولا بِلاءِ </|bsep|> <|bsep|> قلتُ استجيبي فلمَّا لم تجبْ <|vsep|> فاضتْ دموعي على ردائي </|bsep|> </|psep|>
شَادِنٌ يَسْحبُ أَذْيَالَ الْطَّرَبْ
3الرمل
[ "شَادِنٌ يَسْحبُ أَذْيَالَ الْطَّرَبْ", "يتثنَّى بينَ لهوٍ ولعبْ", "بجبينٍ مفرغٍ منْ فضة ٍ", "فَوْقَ خَدٍّ مُشْرَبٍ لَونَ الذَّهَبْ", "كَتَبَ الدَّمْعُ بِخَدِّي عَهْدَهُ", "لِلهوى وَالْشَّوْقُ يُمْلي مَا كتَبْ", "يا لَجَهْلي مَا أَرَاهُ ذاهِباً", "وسوادُ الرأس منِّي قدْ ذهبْ", " قالتِ الخنساءُ لمَّا جئتُها ", "شابَ بعدي رأسُ هذا واشتهبْ " ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=17873&r=&rc=10
ابن عبد ربه
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_3|> ب <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> شَادِنٌ يَسْحبُ أَذْيَالَ الْطَّرَبْ <|vsep|> يتثنَّى بينَ لهوٍ ولعبْ </|bsep|> <|bsep|> بجبينٍ مفرغٍ منْ فضة ٍ <|vsep|> فَوْقَ خَدٍّ مُشْرَبٍ لَونَ الذَّهَبْ </|bsep|> <|bsep|> كَتَبَ الدَّمْعُ بِخَدِّي عَهْدَهُ <|vsep|> لِلهوى وَالْشَّوْقُ يُمْلي مَا كتَبْ </|bsep|> <|bsep|> يا لَجَهْلي مَا أَرَاهُ ذاهِباً <|vsep|> وسوادُ الرأس منِّي قدْ ذهبْ </|bsep|> </|psep|>
سائليني
3الرمل
[ "سائليني حينَ عطّرْتُ السّلامْ", "كيفَ غارَ الوردُ واعتلَّ الخُزامْ", "وأنا لو رُحْتُ أستَرْضي الشَّذا", "لانثنى لُبنانُ عِطْراً يا شَمْ", "ضفّتاكِ ارتاحَتا في خاطِري", "و احتمى طيرُكِ في الظّنِّ وَحَامْ", "نُقلةٌ في الزَّهرِ أم عندَلَةٌ", "أنتِ في الصَّحوِ وتصفيقُ يَمَامْ", "أنا ن أودعْتُ شِعْري سَكرَةً", "كنتِ أنتِ السَّكبَ أو كُنتِ المُدامْ", "ردَّ لي من صَبوتي يا بَرَدَى", "ذِكرَياتٍ زُرْنَ في ليَّا قَوَامْ", "ليلةَ ارتاحَ لنا الحَورُ فلا", "غُصنٌ لا شَجٍ أو مُستهامْ", "وَجِعَتْ صَفصَافةٌ من حُزنِها", "و عَرَى أغصَانَها الخُضرَ سَقامْ", "تقفُ النجمةُ عَن دورتِها", "عندَ ثغرينِ وينهارُ الظلامْ", "ظمئَ الشَّرقُ فيا شامُ اسكُبي", "واملأي الكأسَ لهُ حتّى الجَمَامْ", "أهلكِ التّاريخُ من فُضْلَتِهم", "ذِكرُهم في عُروةِ الدَّهرِ وِسَامْ", "أمَويُّونَ فنْ ضِقْتِ بهم", "ألحقوا الدُنيا بِبُستانِ هِشَامْ", "أنا لستُ الغَرْدَ الفَرْدَ ذا", "قلتُ طاب الجرحُ في شجوِ الحمامْ", "أنا حَسْبي أنّني مِن جَبَلٍ", "هو بين الله والأرضِ كلامْ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=65822&r=&rc=2
سعيد عقل
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_3|> م <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> سائليني حينَ عطّرْتُ السّلامْ <|vsep|> كيفَ غارَ الوردُ واعتلَّ الخُزامْ </|bsep|> <|bsep|> وأنا لو رُحْتُ أستَرْضي الشَّذا <|vsep|> لانثنى لُبنانُ عِطْراً يا شَمْ </|bsep|> <|bsep|> ضفّتاكِ ارتاحَتا في خاطِري <|vsep|> و احتمى طيرُكِ في الظّنِّ وَحَامْ </|bsep|> <|bsep|> نُقلةٌ في الزَّهرِ أم عندَلَةٌ <|vsep|> أنتِ في الصَّحوِ وتصفيقُ يَمَامْ </|bsep|> <|bsep|> أنا ن أودعْتُ شِعْري سَكرَةً <|vsep|> كنتِ أنتِ السَّكبَ أو كُنتِ المُدامْ </|bsep|> <|bsep|> ردَّ لي من صَبوتي يا بَرَدَى <|vsep|> ذِكرَياتٍ زُرْنَ في ليَّا قَوَامْ </|bsep|> <|bsep|> ليلةَ ارتاحَ لنا الحَورُ فلا <|vsep|> غُصنٌ لا شَجٍ أو مُستهامْ </|bsep|> <|bsep|> وَجِعَتْ صَفصَافةٌ من حُزنِها <|vsep|> و عَرَى أغصَانَها الخُضرَ سَقامْ </|bsep|> <|bsep|> تقفُ النجمةُ عَن دورتِها <|vsep|> عندَ ثغرينِ وينهارُ الظلامْ </|bsep|> <|bsep|> ظمئَ الشَّرقُ فيا شامُ اسكُبي <|vsep|> واملأي الكأسَ لهُ حتّى الجَمَامْ </|bsep|> <|bsep|> أهلكِ التّاريخُ من فُضْلَتِهم <|vsep|> ذِكرُهم في عُروةِ الدَّهرِ وِسَامْ </|bsep|> <|bsep|> أمَويُّونَ فنْ ضِقْتِ بهم <|vsep|> ألحقوا الدُنيا بِبُستانِ هِشَامْ </|bsep|> <|bsep|> أنا لستُ الغَرْدَ الفَرْدَ ذا <|vsep|> قلتُ طاب الجرحُ في شجوِ الحمامْ </|bsep|> </|psep|>
قرأت مجدك
0البسيط
[ "قرأتُ مجدَكِفي قلبي وفيالكُتُبِ", "شَمُ ما المجدُ أنتِ المجدُ لم يَغِبِ", "ذا على بَرَدَى حَوْرٌتأهَّل بي", "أحسسْتُ أعلامَكِ اختالتْ على الشّهُبِ", "أيّامَعاصِمَةُ الدّنيا هُنَارَبطَتْ", "بِعَزمَتَي أُمَويٍّ عَزْمَةَ الحِقَبِ", "نادتْفَهَبَّلىهِندٍ و أندلُسٍ", "كَغوطةٍ مِن شَبا المُرَّانِ والقُضُبِ", "خلَّتْعلى قِمَمِ التّارِيخِطابَعَها", "وعلّمَتْ أنّهُ بالفتْكَةِ العَجَبِ", "و نما الشعرُ شرطُالفتكةِارتُجلَت", "على العُلا و تَمَلَّتْ رِفعَةَ القِبَبِ", "هذي لها النصرُ لا أبهى فلا هُزمت", "ون تهَدّدها دَهرٌ منَ النُوَبِ", "و الانتصارُلعَاليالرّأسِمُنْحَتِمٌ", "حُلواً كما المَوتُجئتَ المَوتَ لم تَهَبِ", "شمُ أرضَ الشّهاماتِ التي اصْطَبَغَتْ", "بِعَنْدَمِيٍّ تَمَتْهُ الشّمْسُ مُنسَكِبِ", "ذكّرتكِ الخمسَ و العشرينَثورتها", "ذاكَ النفيرُ لى الدّنيا أنِ اضْطَرِبي", "فُكِّي الحديدَ يواعِدْكِ الأُلى جَبَهوا", "لدولةِ السّيفِ سَيفاً في القِتالِ رَبِي", "و خلَّفُواقَاسيوناًللأنامِ غَداً", "طُوراً كَسِيناءَ ذاتِ اللّوحِ والغلَبِ", "شمُ لفظُ الشمِاهتَزَّفيخَلَدي", "كما اهتزازُ غصونِ الأرزِ في الهدُبِ", "أنزلتُ حُبَّكِ في هِي فشدَّدَها", "طَرِبْتُ هاً فكُنتِ المجدَ في طَرَبِي" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=65820&r=&rc=0
سعيد عقل
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_4|> ب <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> قرأتُ مجدَكِفي قلبي وفيالكُتُبِ <|vsep|> شَمُ ما المجدُ أنتِ المجدُ لم يَغِبِ </|bsep|> <|bsep|> ذا على بَرَدَى حَوْرٌتأهَّل بي <|vsep|> أحسسْتُ أعلامَكِ اختالتْ على الشّهُبِ </|bsep|> <|bsep|> أيّامَعاصِمَةُ الدّنيا هُنَارَبطَتْ <|vsep|> بِعَزمَتَي أُمَويٍّ عَزْمَةَ الحِقَبِ </|bsep|> <|bsep|> نادتْفَهَبَّلىهِندٍ و أندلُسٍ <|vsep|> كَغوطةٍ مِن شَبا المُرَّانِ والقُضُبِ </|bsep|> <|bsep|> خلَّتْعلى قِمَمِ التّارِيخِطابَعَها <|vsep|> وعلّمَتْ أنّهُ بالفتْكَةِ العَجَبِ </|bsep|> <|bsep|> و نما الشعرُ شرطُالفتكةِارتُجلَت <|vsep|> على العُلا و تَمَلَّتْ رِفعَةَ القِبَبِ </|bsep|> <|bsep|> هذي لها النصرُ لا أبهى فلا هُزمت <|vsep|> ون تهَدّدها دَهرٌ منَ النُوَبِ </|bsep|> <|bsep|> و الانتصارُلعَاليالرّأسِمُنْحَتِمٌ <|vsep|> حُلواً كما المَوتُجئتَ المَوتَ لم تَهَبِ </|bsep|> <|bsep|> شمُ أرضَ الشّهاماتِ التي اصْطَبَغَتْ <|vsep|> بِعَنْدَمِيٍّ تَمَتْهُ الشّمْسُ مُنسَكِبِ </|bsep|> <|bsep|> ذكّرتكِ الخمسَ و العشرينَثورتها <|vsep|> ذاكَ النفيرُ لى الدّنيا أنِ اضْطَرِبي </|bsep|> <|bsep|> فُكِّي الحديدَ يواعِدْكِ الأُلى جَبَهوا <|vsep|> لدولةِ السّيفِ سَيفاً في القِتالِ رَبِي </|bsep|> <|bsep|> و خلَّفُواقَاسيوناًللأنامِ غَداً <|vsep|> طُوراً كَسِيناءَ ذاتِ اللّوحِ والغلَبِ </|bsep|> <|bsep|> شمُ لفظُ الشمِاهتَزَّفيخَلَدي <|vsep|> كما اهتزازُ غصونِ الأرزِ في الهدُبِ </|bsep|> </|psep|>
حملت بيروت
0البسيط
[ "حَمَلْتُ بَيْروتَ في صَوتِي وفي نَغَمِي", "وَحَمَّلَتْنِي دِمَشْقُ السَّيْفَ في القَلَمِ", "فَنَحْنُ لُبْنَانُ وِكْرُ النَّسْرِ دَارَتُنا", "والشَّامُ جَارَتُنا يا جيرَةَ الهِمَمِ", "مِنْ ها هُنا نَسَمَاتْ المَجْدِ لافِحَةٌ", "وَمِنْ هُنالكَ رَاياتٌ على القِمَمِ", "أنا على الدَّرْبِ يا وادي الحَرير هَوىً", "بَيْنَ الحَبيبَيْنِ ما قَلْبي بِمُنْقَسِمِ", "أفْدِي العُيونَ الشَّمِيَّاتِ نَاعِسَةً", "بالنَّوْمِ هَمَّتْ عَلَى حُلْمٍ وَلَمْ تَنَمِ", "هُنَّ اللّوَاتي جَرَحْنَ العُمْرَ مِنْ شَغَفٍ", "وَطِرْنَ بي نَغَمَاً يَبْكي بِكُلِّ فَمِ", "قلبي مِنَ الحُبِّ كَرْمٌ لا سِياجَ لَهُ", "نَهْبُ الأحِبَّةِ مِنْ سَاهٍ وَمِنْ نَهِمِ", "ويا هَوىً مِنْ دِمَشْقٍ لا يُفَارِقُنِي", "سُكْنَاكَ في البَالِ سُكْنَى اللّوْنِ في العَلَمِ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=65825&r=&rc=5
سعيد عقل
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_4|> م <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> حَمَلْتُ بَيْروتَ في صَوتِي وفي نَغَمِي <|vsep|> وَحَمَّلَتْنِي دِمَشْقُ السَّيْفَ في القَلَمِ </|bsep|> <|bsep|> فَنَحْنُ لُبْنَانُ وِكْرُ النَّسْرِ دَارَتُنا <|vsep|> والشَّامُ جَارَتُنا يا جيرَةَ الهِمَمِ </|bsep|> <|bsep|> مِنْ ها هُنا نَسَمَاتْ المَجْدِ لافِحَةٌ <|vsep|> وَمِنْ هُنالكَ رَاياتٌ على القِمَمِ </|bsep|> <|bsep|> أنا على الدَّرْبِ يا وادي الحَرير هَوىً <|vsep|> بَيْنَ الحَبيبَيْنِ ما قَلْبي بِمُنْقَسِمِ </|bsep|> <|bsep|> أفْدِي العُيونَ الشَّمِيَّاتِ نَاعِسَةً <|vsep|> بالنَّوْمِ هَمَّتْ عَلَى حُلْمٍ وَلَمْ تَنَمِ </|bsep|> <|bsep|> هُنَّ اللّوَاتي جَرَحْنَ العُمْرَ مِنْ شَغَفٍ <|vsep|> وَطِرْنَ بي نَغَمَاً يَبْكي بِكُلِّ فَمِ </|bsep|> <|bsep|> قلبي مِنَ الحُبِّ كَرْمٌ لا سِياجَ لَهُ <|vsep|> نَهْبُ الأحِبَّةِ مِنْ سَاهٍ وَمِنْ نَهِمِ </|bsep|> </|psep|>
خذني بعينيك
0البسيط
[ "طالَتْ نَوَىً وَ بَكَى مِن شَوْقِهِ الوَتَرُ", "خُذنِي بِعَينَيكَ وَاغرُبْ أيُّها القَمَرُ", "لم يَبقَ في الليلِ لا الصّوتُ مُرتَعِشاً", "لا الحَمَائِمُ لا الضَائِعُ الزَّهَرُ", "لي فيكَ يا بَرَدَى عَهدٌ أعِيشُ بِهِ", "عُمري وَيَسرِقُني مِن حُبّهِ العُمرُ", "عَهدٌ كخرِ يومٍ في الخريفِ بكى", "وصاحِباكَ عليهِ الريحُ والمَطَرُ", "هنا التّرَاباتُ مِن طِيبٍ و مِن طَرَبٍ", "وَأينَ في غَيرِ شامٍ يُطرَبُ الحَجَرُ", "شمُ أهلوكِ أحبابي وَمَوعِدُنا", "أواخِرُ الصَّيفِ نَ الكَرْمُ يُعتَصَرُ", "نُعَتِّقُ النغَمَاتِ البيضَ نَرشُفُها", "يومَ الأمَاسِي فلا خَمرٌ ولا سَهَرُ", "قد غِبتُ عَنهمْ وما لي بالغيابِ يَدٌ", "أنا الجَنَاحُ الذي يَلهو به السَّفَرُ", "يا طيِّبَ القَلبِ يا قَلبي تُحَمِّلُني", "هَمَّ الأحِبَّةِ نْ غَابوا ونْ حَضِروا", "شَمُ يا ابنةَ ماضٍ حاضِرٍ أبداً", "كأنّكِ السَّيفُ مجدَ القولِ يَخْتَصِرُ", "حَمَلتِ دُنيا على كفَّيكِ فالتَفَتَتْ", "ليكِ دُنيا وأغضَى دُونَك القَدَرُ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=65823&r=&rc=3
سعيد عقل
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_4|> ر <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> طالَتْ نَوَىً وَ بَكَى مِن شَوْقِهِ الوَتَرُ <|vsep|> خُذنِي بِعَينَيكَ وَاغرُبْ أيُّها القَمَرُ </|bsep|> <|bsep|> لم يَبقَ في الليلِ لا الصّوتُ مُرتَعِشاً <|vsep|> لا الحَمَائِمُ لا الضَائِعُ الزَّهَرُ </|bsep|> <|bsep|> لي فيكَ يا بَرَدَى عَهدٌ أعِيشُ بِهِ <|vsep|> عُمري وَيَسرِقُني مِن حُبّهِ العُمرُ </|bsep|> <|bsep|> عَهدٌ كخرِ يومٍ في الخريفِ بكى <|vsep|> وصاحِباكَ عليهِ الريحُ والمَطَرُ </|bsep|> <|bsep|> هنا التّرَاباتُ مِن طِيبٍ و مِن طَرَبٍ <|vsep|> وَأينَ في غَيرِ شامٍ يُطرَبُ الحَجَرُ </|bsep|> <|bsep|> شمُ أهلوكِ أحبابي وَمَوعِدُنا <|vsep|> أواخِرُ الصَّيفِ نَ الكَرْمُ يُعتَصَرُ </|bsep|> <|bsep|> نُعَتِّقُ النغَمَاتِ البيضَ نَرشُفُها <|vsep|> يومَ الأمَاسِي فلا خَمرٌ ولا سَهَرُ </|bsep|> <|bsep|> قد غِبتُ عَنهمْ وما لي بالغيابِ يَدٌ <|vsep|> أنا الجَنَاحُ الذي يَلهو به السَّفَرُ </|bsep|> <|bsep|> يا طيِّبَ القَلبِ يا قَلبي تُحَمِّلُني <|vsep|> هَمَّ الأحِبَّةِ نْ غَابوا ونْ حَضِروا </|bsep|> <|bsep|> شَمُ يا ابنةَ ماضٍ حاضِرٍ أبداً <|vsep|> كأنّكِ السَّيفُ مجدَ القولِ يَخْتَصِرُ </|bsep|> </|psep|>
مرثية الزمان القادم
6الكامل
[ "حُلْميْ يضيع وسوف أصبح مثلَهُ", "من ليْ أنا والحلم مثليْ من لَهُ", "يَتَنَبَّأُ التأويل عنديْ مَرّةً", "لكنَّ نصِّيْ دائماً يَتَألَّهُ", "تاريخ أحلاميْ شرابٌ علقمٌ", "قد أنهلَ القلبَ النبيَّ وعَلَّهُ", "تاريخ لامٍ فمن يوصيه بيْ", "فلعلّهُ يحنو عليَّ لعلَّهُ", "ستجيءُ أيَّامٌ شِدادٌ كَثْرةٌ", "الشَّهْد فيها لن يفارق نحلَهُ", "الريح سوف تكون أكثر نِقمَةً", "أما الجراد فذاك صالَح حقلَهُ", "ثمَر الحدائق سوف يرفض نُضجه", "الظل أيضاً سوف يمنع ظِلَّهُ", "لا شيء يبقى مثل سالف عهده", "كلُّ الذي في الكون غيّر شكلَهُ", "ما هذه الصحراء فهْيَ تصهيَنت", "الفرع فيها بات ينكر أصلَهُ", "الزهر فيها سوف يقطف غصنه", "والتمر فيها سوف يقطع نخلَهُ", "قد جاء ربُّ الرمل يطلب رَمله", "لكنَّ بعض الرمل خبَّأ كُلَّهُ", "كَتَبَ الضبابُ على الفضاء قصيدةً", "لكنَّ صحواً جاء سفّهَ فِعلَهُ", "تَتَجاذب الأشياء دون هوادةٍ", "شيءٌ مضى شيءٌ يَحِلُّ مَحَلَّهُ", "الماء أصبح في الجداول ثائراً", "مُتمرِّداً والناس عطشى حوْلَهُ", "الشمس في كبد السماء ورغم ذا", "هلّ الهلال فما تُراه أهلَّهُ", "يا خر النزواتِ عوديْ كرَّةً", "علَّ الزمان هنا يجدد غُسلَهُ", "مِنّا نسافر نحوَنا وفؤادنا", "مازال يحمل في الجوانح حِملَهُ", "هيَ لعبة الشطرنج خر جولةٍ", "منها ويعرف من تساءل سُؤلَهُ", "عقليْ ونفسيْ يلعبان كلاهما", "متصوفٌ ومعارضٌ ما قبلَهُ", "النفس أدّت بالنوافل فرضها", "والعقل أدى بالفرائض نفلَهُ", "نفسيْ وعقليْ من يُطيح تُرى بمن", "هيَ لن تملَّ وسوف لن لِيملَّ هو" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=87993&r=&rc=5
محمد يحيى ولد الحسن
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_14|> ل <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> حُلْميْ يضيع وسوف أصبح مثلَهُ <|vsep|> من ليْ أنا والحلم مثليْ من لَهُ </|bsep|> <|bsep|> يَتَنَبَّأُ التأويل عنديْ مَرّةً <|vsep|> لكنَّ نصِّيْ دائماً يَتَألَّهُ </|bsep|> <|bsep|> تاريخ أحلاميْ شرابٌ علقمٌ <|vsep|> قد أنهلَ القلبَ النبيَّ وعَلَّهُ </|bsep|> <|bsep|> تاريخ لامٍ فمن يوصيه بيْ <|vsep|> فلعلّهُ يحنو عليَّ لعلَّهُ </|bsep|> <|bsep|> ستجيءُ أيَّامٌ شِدادٌ كَثْرةٌ <|vsep|> الشَّهْد فيها لن يفارق نحلَهُ </|bsep|> <|bsep|> الريح سوف تكون أكثر نِقمَةً <|vsep|> أما الجراد فذاك صالَح حقلَهُ </|bsep|> <|bsep|> ثمَر الحدائق سوف يرفض نُضجه <|vsep|> الظل أيضاً سوف يمنع ظِلَّهُ </|bsep|> <|bsep|> لا شيء يبقى مثل سالف عهده <|vsep|> كلُّ الذي في الكون غيّر شكلَهُ </|bsep|> <|bsep|> ما هذه الصحراء فهْيَ تصهيَنت <|vsep|> الفرع فيها بات ينكر أصلَهُ </|bsep|> <|bsep|> الزهر فيها سوف يقطف غصنه <|vsep|> والتمر فيها سوف يقطع نخلَهُ </|bsep|> <|bsep|> قد جاء ربُّ الرمل يطلب رَمله <|vsep|> لكنَّ بعض الرمل خبَّأ كُلَّهُ </|bsep|> <|bsep|> كَتَبَ الضبابُ على الفضاء قصيدةً <|vsep|> لكنَّ صحواً جاء سفّهَ فِعلَهُ </|bsep|> <|bsep|> تَتَجاذب الأشياء دون هوادةٍ <|vsep|> شيءٌ مضى شيءٌ يَحِلُّ مَحَلَّهُ </|bsep|> <|bsep|> الماء أصبح في الجداول ثائراً <|vsep|> مُتمرِّداً والناس عطشى حوْلَهُ </|bsep|> <|bsep|> الشمس في كبد السماء ورغم ذا <|vsep|> هلّ الهلال فما تُراه أهلَّهُ </|bsep|> <|bsep|> يا خر النزواتِ عوديْ كرَّةً <|vsep|> علَّ الزمان هنا يجدد غُسلَهُ </|bsep|> <|bsep|> مِنّا نسافر نحوَنا وفؤادنا <|vsep|> مازال يحمل في الجوانح حِملَهُ </|bsep|> <|bsep|> هيَ لعبة الشطرنج خر جولةٍ <|vsep|> منها ويعرف من تساءل سُؤلَهُ </|bsep|> <|bsep|> عقليْ ونفسيْ يلعبان كلاهما <|vsep|> متصوفٌ ومعارضٌ ما قبلَهُ </|bsep|> <|bsep|> النفس أدّت بالنوافل فرضها <|vsep|> والعقل أدى بالفرائض نفلَهُ </|bsep|> </|psep|>
محاولة للتي لن تعود
8المتقارب
[ "لى أيِّما امرأةٍ سوف أمضيْ", "على صهوة الريحِ أمضيْ عَجولا", "أُغنّيْ قليلاً وأبكيْ كثيراً", "لأمنعَ قبل الرحيلِ الرّحيلا", "سأنكِر كل الذي عرفتهُ", "وكل الذي لَمْ طويلاً طويلا", "فلا نِسبتيْ للدّراويشِ كَلّا", "ولستُ أُعانيْ الغِيابَ المَهولا", "ولَمْ أستدِنْ أيَّ مالٍ مِنَ القا", "حِلينَ لِأُهدِيَها المُستحيلا", "ولَمْ أعشَقِ الشِّعرَ أكثرَ مِنها", "وما كُنتُ للحُبِّ يَوماً قَؤولا", "ولستُ أُحِبُّ النِّساء جَميعاً", "ولَمْ أعرِف امرأةً لَوْ فَتيلا" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=87991&r=&rc=3
محمد يحيى ولد الحسن
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_5|> ل <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> لى أيِّما امرأةٍ سوف أمضيْ <|vsep|> على صهوة الريحِ أمضيْ عَجولا </|bsep|> <|bsep|> أُغنّيْ قليلاً وأبكيْ كثيراً <|vsep|> لأمنعَ قبل الرحيلِ الرّحيلا </|bsep|> <|bsep|> سأنكِر كل الذي عرفتهُ <|vsep|> وكل الذي لَمْ طويلاً طويلا </|bsep|> <|bsep|> فلا نِسبتيْ للدّراويشِ كَلّا <|vsep|> ولستُ أُعانيْ الغِيابَ المَهولا </|bsep|> <|bsep|> ولَمْ أستدِنْ أيَّ مالٍ مِنَ القا <|vsep|> حِلينَ لِأُهدِيَها المُستحيلا </|bsep|> <|bsep|> ولَمْ أعشَقِ الشِّعرَ أكثرَ مِنها <|vsep|> وما كُنتُ للحُبِّ يَوماً قَؤولا </|bsep|> </|psep|>
ما تبقى بعد نفاد الأبوّة
3الرمل
[ "لى أبيْ الحسن ولد محمد محمود عليه من الحب ما يستحق", "كان يا ما كان", "نهرٌ موغِلٌ في الماءِ جِداً", "نَفَسٌ مِنْ رِئتَيهِ يوسِع الأرضَ حُقولاً", "يهطلُ الزرع", "يبُلُّ القمح كُلّ الأنحاءِ", "كانَ ياما كان فينا قمَرٌ فردٌ", "بَيْنَ جَيشٍ فخمٍ مِنَ الظلماءِ", "رغم هذا فالسماواتُ", "سَماءً", "فسَماءً", "حبُلتْ بالأضواءِ", "أنتَ كثيرٌ يا أبيْ", "بلْ أنت كل الباء", "قلبُك ال ينزف حباً وطن الناس جميعاً", "وغَنِيٌ دائِماً بالأشياءِ", "هُوَ قَلْبٌ شاسِعٌ", "كالصحراءِ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=87992&r=&rc=4
محمد يحيى ولد الحسن
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_3|> ء <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> لى أبيْ الحسن ولد محمد محمود عليه من الحب ما يستحق <|vsep|> كان يا ما كان </|bsep|> <|bsep|> نهرٌ موغِلٌ في الماءِ جِداً <|vsep|> نَفَسٌ مِنْ رِئتَيهِ يوسِع الأرضَ حُقولاً </|bsep|> <|bsep|> يهطلُ الزرع <|vsep|> يبُلُّ القمح كُلّ الأنحاءِ </|bsep|> <|bsep|> كانَ ياما كان فينا قمَرٌ فردٌ <|vsep|> بَيْنَ جَيشٍ فخمٍ مِنَ الظلماءِ </|bsep|> <|bsep|> رغم هذا فالسماواتُ <|vsep|> سَماءً </|bsep|> <|bsep|> فسَماءً <|vsep|> حبُلتْ بالأضواءِ </|bsep|> <|bsep|> أنتَ كثيرٌ يا أبيْ <|vsep|> بلْ أنت كل الباء </|bsep|> <|bsep|> قلبُك ال ينزف حباً وطن الناس جميعاً <|vsep|> وغَنِيٌ دائِماً بالأشياءِ </|bsep|> </|psep|>
يعاركني الزمان كما يشاء
16الوافر
[ "يعاركني الزمان كما يشاء", "وبي للحزن نشر وانطواء", "ولي قلب عبثن به الليالي", "بفقد أحبتي والفقد داء", "فأي مسرة تحلو لقلبي", "ولون الماء يبرزه الناء", "تهاجمت الهموم علي حتى", "جرت عيني ومدمعها دماء", "وأوقات مع الأحباب مرت", "عسى لا راع برهتها انقضاء", "نروم بغير تبصرة وفاء", "من الدنيا ألدنيا وفاء", "تركنا الكل للباري رضاء", "بما يقضيه والدين الرضاء", "ولذنا بالنبي الطهر طه", "فلاح العون وانطمس العناء", "جعلناه الرجاء لكل شأن", "وأحمد لا يرد له رجاء", "تلألأ نوره في الغيب قدما", "ولا أرض هناك ولا سماء", "عليه الله بالتعظيم صلى", "وسلم ما تلا الصبح المساء", "وأهل البيت والأصحاب طرا", "فهم غر الجباه الأتقياء", "وصاحب حالة البعد الرفاعي", "ويتلوه الرجال الأولياء" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=55606&r=&rc=3
أبو الهدى الصيادي
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_6|> ء <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> يعاركني الزمان كما يشاء <|vsep|> وبي للحزن نشر وانطواء </|bsep|> <|bsep|> ولي قلب عبثن به الليالي <|vsep|> بفقد أحبتي والفقد داء </|bsep|> <|bsep|> فأي مسرة تحلو لقلبي <|vsep|> ولون الماء يبرزه الناء </|bsep|> <|bsep|> تهاجمت الهموم علي حتى <|vsep|> جرت عيني ومدمعها دماء </|bsep|> <|bsep|> وأوقات مع الأحباب مرت <|vsep|> عسى لا راع برهتها انقضاء </|bsep|> <|bsep|> نروم بغير تبصرة وفاء <|vsep|> من الدنيا ألدنيا وفاء </|bsep|> <|bsep|> تركنا الكل للباري رضاء <|vsep|> بما يقضيه والدين الرضاء </|bsep|> <|bsep|> ولذنا بالنبي الطهر طه <|vsep|> فلاح العون وانطمس العناء </|bsep|> <|bsep|> جعلناه الرجاء لكل شأن <|vsep|> وأحمد لا يرد له رجاء </|bsep|> <|bsep|> تلألأ نوره في الغيب قدما <|vsep|> ولا أرض هناك ولا سماء </|bsep|> <|bsep|> عليه الله بالتعظيم صلى <|vsep|> وسلم ما تلا الصبح المساء </|bsep|> <|bsep|> وأهل البيت والأصحاب طرا <|vsep|> فهم غر الجباه الأتقياء </|bsep|> </|psep|>
قلبي على جمر الغضا تقلبا
2الرجز
[ "قلبي على جمر الغضا تقلبا", "وبرق وعد الدهر صار خلبا", "ما شمت وجها من زماني رائقا", "وقلت لذ الوقت لا قطبا", "كأنه على الكرام حنق", "يرصد للجور عليهم سببا", "يسلك بالقوم الطعام مشعبا", "والأنجبون يسلكون مشعباً", "فلم نقل يصلح لا وغوى", "ولم نقل يعذب لا عذبا", "فالخطباء الألكنون دشهة", "من بغيه والألكنون الخطبا", "يقلب أعيان الشؤن جاعلا", "رغم الحقائق التراب ذهبا", "كم حسرة أودع قلب جهبذ", "لربه عن الوجود انقلبا", "فالخبل كالبلخي صار عارفا", "به ومطموس الفؤاد قطبا", "ما رتع الريم به في روضة", "لا لوى عليه كلبا أكلبا", "ولا مشى الهزبر فيه ريضا", "لا وقد ولى عليه الثعلبا", "عن غلط يولي كريما راحة", "يوما فيحشوها بعمد تعبا", "تبا لرايه فن رأيه", "لخفض أرباب المعالي ذهبا", "وكم غدا مرئسا من ذنب", "وجاعلا راسا غيورا ذنبا", "وقد قلب الموضوع عكسا مثل من", "صير برقع الحبيب عقربا", "مر على الظبي الأنيق معرضا", "وزان بالدر النقي الأجربا", "وقال للخذل الغلاظ مزقوا", "عرض الكرام أرهقوهم رهبا", "طغى بغى تعندا بحقده", "واحربا من حقده واحربا", "بصير عين ن تراى وقح", "له وأعمى ذ يرى المهذبا", "لقد عرفنا كيف ذى طائشا", "يوم الغري السيد المحجبا", "وكيف قال الخب لابن دينه", "أوقر ركابي فضة وذهبا", "عظائم للدهر من وعثائها", "يكاد أن يقضي اللبيب عجبا", "يا ليت شعري والزمان غفوة", "أي جناية جناها النجبا", "دع يا فؤادي العتب فالدهر على", "زلاته قبلك كم من عتبا", "وطر لى الله بحال خالص واتخذ الهادي الكريم سببا", "حبيب رب العالمين المصطفى", "سيد كل المرسلين المجتبى", "ذو المدد الفياض والخلق الذي", "عطر عرف نشره ريح الصبا", "نور الحقيقة التي بشمسها", "جلت عن السر البديع الغيهبا", "ناطقة الفرقان واللوح الذي", "بقلبه الله الكتاب كتبا", "درس في جامع سراء الدنو", "وعلى منبره قد خطبا", "وقبل خلق الكائنات كلها", "لألأ في أفق الغيوب كوكبا", "هام بربه وما رام السوى", "وغيره برمشة ما طلبا", "وقلبت له الجبال ذهبا فكف عنها الطرف زهدا وأبى", "علت به لى الخليل نسبة", "به علت وزان منها الحسبا", "أجل حزب المرسلين مظهرا", "وأفخم الكل هدى ونسبا", "قد سلسلته الطيبون النجبا", "وقد زكى أصلاه أما وأبا", "أتى وكان الدين ذلا صامتا", "فعز بعد ذله وأعربا", "عم فجاج الكائنات عطره", "لله ما أشرفه وأطيبا", "بالمعجزات جاءنا مؤيدا", "معلما حكم الهدى مؤدبا", "وخصه الله بكل خصلة", "عظيمة بالسعي لن تكتسبا", "طوبى به الله المعالي كلها", "وهزه لنشره فانتدبا", "فهمم دارت بها رحى الورى", "وقول فصل دونه بيض الظبا", "ومنظر شمس الضحى ساجدة", "لحسنه ذا بدا منقبا", "وحكم أوردها بالغة", "مألوفة بنصها ما أغربا", "وزهر أحكام هي العدل الذي", "من راح منصورا به لن يغلبا", "مدت بسرداب الهدى أحكامه", "طراز أمن للأنام مذهبا", "أحيى القلوب دينه بحكمة", "من فاتها وعر الضلال ركبا", "وعم أقطار الورى حسانه", "فدونه البحر ذا ما اضطربا", "يغرق راجيه بأصناف الندى", "ويخجل الغيث ذا ما انسكبا", "قام على عرش الفخار مرسلا", "فكان أعلى المرسلين رتبا", "وأوضح الكل بحق حجة", "ومنهجا وسيرة ومذهبا", "ورد طبع الجاهلية الذي", "جفا وساء حكمة وأدبا", "وهذب القوم فعز شأنهم", "وعقدوا بالثابتات طنبا", "أين الحواريون من أصحابه", "عقلا وعزما وعلا ومنصبا", "من صحبه كالأنبياء قد أتى", "قوم وقول الحق لن يكذبا", "مضوا لى الله بعزم مطلع", "بالحق في سمك الفخار شهبا", "وله الغر الميامين الألى", "سادات سادات الوجود النجبا", "أمان أهل الأرض من خبط البلا", "وغوثهم ذ الزمان صعبا", "أعذب ل المرسلين منهلا", "وموردا ومصدرا ومشربا", "ننظر منهم كل ن شيما", "أعارت اللطف لأزهار الربى", "ناهيك منهم ن ذكرت مفخرا", "لعصبة بالزهر أصحاب العبا", "يا رب ني رب وزر مذنب", "وأنت بالعفو تجير المذنبا", "ولي كروب اثقلت ظهري وكم", "برمشة فرجت ربي الكربا", "سلمت أمري لك يا من بالرضا", "تمحو عن القلب الكئيب النوبا", "فارحم صراخي سيدي ولوعتي", "ومهجة مني تشب لهبا", "وخذ حنانا يا كريم بيدي", "فالشيب مني جاء يطرد الصبا", "أحاول الخمسين لا مفارقا", "ذنبي ولا أنحو التقى لأصحبا", "وقد جعلت المصطفى وسيلتي", "ومن به استجار لن يخيبا", "صلى عليه الله كل طرفة", "ولمحة ما الريح هز القضبا", "والل والصحب الذين حبهم", "وودهم فرض علينا وجبا", "وكل قطب وولي سيما", "شيخ العريجا وغريب الغرب" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=55615&r=&rc=12
أبو الهدى الصيادي
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_15|> ب <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> قلبي على جمر الغضا تقلبا <|vsep|> وبرق وعد الدهر صار خلبا </|bsep|> <|bsep|> ما شمت وجها من زماني رائقا <|vsep|> وقلت لذ الوقت لا قطبا </|bsep|> <|bsep|> كأنه على الكرام حنق <|vsep|> يرصد للجور عليهم سببا </|bsep|> <|bsep|> يسلك بالقوم الطعام مشعبا <|vsep|> والأنجبون يسلكون مشعباً </|bsep|> <|bsep|> فلم نقل يصلح لا وغوى <|vsep|> ولم نقل يعذب لا عذبا </|bsep|> <|bsep|> فالخطباء الألكنون دشهة <|vsep|> من بغيه والألكنون الخطبا </|bsep|> <|bsep|> يقلب أعيان الشؤن جاعلا <|vsep|> رغم الحقائق التراب ذهبا </|bsep|> <|bsep|> كم حسرة أودع قلب جهبذ <|vsep|> لربه عن الوجود انقلبا </|bsep|> <|bsep|> فالخبل كالبلخي صار عارفا <|vsep|> به ومطموس الفؤاد قطبا </|bsep|> <|bsep|> ما رتع الريم به في روضة <|vsep|> لا لوى عليه كلبا أكلبا </|bsep|> <|bsep|> ولا مشى الهزبر فيه ريضا <|vsep|> لا وقد ولى عليه الثعلبا </|bsep|> <|bsep|> عن غلط يولي كريما راحة <|vsep|> يوما فيحشوها بعمد تعبا </|bsep|> <|bsep|> تبا لرايه فن رأيه <|vsep|> لخفض أرباب المعالي ذهبا </|bsep|> <|bsep|> وكم غدا مرئسا من ذنب <|vsep|> وجاعلا راسا غيورا ذنبا </|bsep|> <|bsep|> وقد قلب الموضوع عكسا مثل من <|vsep|> صير برقع الحبيب عقربا </|bsep|> <|bsep|> مر على الظبي الأنيق معرضا <|vsep|> وزان بالدر النقي الأجربا </|bsep|> <|bsep|> وقال للخذل الغلاظ مزقوا <|vsep|> عرض الكرام أرهقوهم رهبا </|bsep|> <|bsep|> طغى بغى تعندا بحقده <|vsep|> واحربا من حقده واحربا </|bsep|> <|bsep|> بصير عين ن تراى وقح <|vsep|> له وأعمى ذ يرى المهذبا </|bsep|> <|bsep|> لقد عرفنا كيف ذى طائشا <|vsep|> يوم الغري السيد المحجبا </|bsep|> <|bsep|> وكيف قال الخب لابن دينه <|vsep|> أوقر ركابي فضة وذهبا </|bsep|> <|bsep|> عظائم للدهر من وعثائها <|vsep|> يكاد أن يقضي اللبيب عجبا </|bsep|> <|bsep|> يا ليت شعري والزمان غفوة <|vsep|> أي جناية جناها النجبا </|bsep|> <|bsep|> دع يا فؤادي العتب فالدهر على <|vsep|> زلاته قبلك كم من عتبا </|bsep|> <|bsep|> وطر لى الله بحال خالص واتخذ الهادي الكريم سببا <|vsep|> حبيب رب العالمين المصطفى </|bsep|> <|bsep|> سيد كل المرسلين المجتبى <|vsep|> ذو المدد الفياض والخلق الذي </|bsep|> <|bsep|> عطر عرف نشره ريح الصبا <|vsep|> نور الحقيقة التي بشمسها </|bsep|> <|bsep|> جلت عن السر البديع الغيهبا <|vsep|> ناطقة الفرقان واللوح الذي </|bsep|> <|bsep|> بقلبه الله الكتاب كتبا <|vsep|> درس في جامع سراء الدنو </|bsep|> <|bsep|> وعلى منبره قد خطبا <|vsep|> وقبل خلق الكائنات كلها </|bsep|> <|bsep|> لألأ في أفق الغيوب كوكبا <|vsep|> هام بربه وما رام السوى </|bsep|> <|bsep|> وغيره برمشة ما طلبا <|vsep|> وقلبت له الجبال ذهبا فكف عنها الطرف زهدا وأبى </|bsep|> <|bsep|> علت به لى الخليل نسبة <|vsep|> به علت وزان منها الحسبا </|bsep|> <|bsep|> أجل حزب المرسلين مظهرا <|vsep|> وأفخم الكل هدى ونسبا </|bsep|> <|bsep|> قد سلسلته الطيبون النجبا <|vsep|> وقد زكى أصلاه أما وأبا </|bsep|> <|bsep|> أتى وكان الدين ذلا صامتا <|vsep|> فعز بعد ذله وأعربا </|bsep|> <|bsep|> عم فجاج الكائنات عطره <|vsep|> لله ما أشرفه وأطيبا </|bsep|> <|bsep|> بالمعجزات جاءنا مؤيدا <|vsep|> معلما حكم الهدى مؤدبا </|bsep|> <|bsep|> وخصه الله بكل خصلة <|vsep|> عظيمة بالسعي لن تكتسبا </|bsep|> <|bsep|> طوبى به الله المعالي كلها <|vsep|> وهزه لنشره فانتدبا </|bsep|> <|bsep|> فهمم دارت بها رحى الورى <|vsep|> وقول فصل دونه بيض الظبا </|bsep|> <|bsep|> ومنظر شمس الضحى ساجدة <|vsep|> لحسنه ذا بدا منقبا </|bsep|> <|bsep|> وحكم أوردها بالغة <|vsep|> مألوفة بنصها ما أغربا </|bsep|> <|bsep|> وزهر أحكام هي العدل الذي <|vsep|> من راح منصورا به لن يغلبا </|bsep|> <|bsep|> مدت بسرداب الهدى أحكامه <|vsep|> طراز أمن للأنام مذهبا </|bsep|> <|bsep|> أحيى القلوب دينه بحكمة <|vsep|> من فاتها وعر الضلال ركبا </|bsep|> <|bsep|> وعم أقطار الورى حسانه <|vsep|> فدونه البحر ذا ما اضطربا </|bsep|> <|bsep|> يغرق راجيه بأصناف الندى <|vsep|> ويخجل الغيث ذا ما انسكبا </|bsep|> <|bsep|> قام على عرش الفخار مرسلا <|vsep|> فكان أعلى المرسلين رتبا </|bsep|> <|bsep|> وأوضح الكل بحق حجة <|vsep|> ومنهجا وسيرة ومذهبا </|bsep|> <|bsep|> ورد طبع الجاهلية الذي <|vsep|> جفا وساء حكمة وأدبا </|bsep|> <|bsep|> وهذب القوم فعز شأنهم <|vsep|> وعقدوا بالثابتات طنبا </|bsep|> <|bsep|> أين الحواريون من أصحابه <|vsep|> عقلا وعزما وعلا ومنصبا </|bsep|> <|bsep|> من صحبه كالأنبياء قد أتى <|vsep|> قوم وقول الحق لن يكذبا </|bsep|> <|bsep|> مضوا لى الله بعزم مطلع <|vsep|> بالحق في سمك الفخار شهبا </|bsep|> <|bsep|> وله الغر الميامين الألى <|vsep|> سادات سادات الوجود النجبا </|bsep|> <|bsep|> أمان أهل الأرض من خبط البلا <|vsep|> وغوثهم ذ الزمان صعبا </|bsep|> <|bsep|> أعذب ل المرسلين منهلا <|vsep|> وموردا ومصدرا ومشربا </|bsep|> <|bsep|> ننظر منهم كل ن شيما <|vsep|> أعارت اللطف لأزهار الربى </|bsep|> <|bsep|> ناهيك منهم ن ذكرت مفخرا <|vsep|> لعصبة بالزهر أصحاب العبا </|bsep|> <|bsep|> يا رب ني رب وزر مذنب <|vsep|> وأنت بالعفو تجير المذنبا </|bsep|> <|bsep|> ولي كروب اثقلت ظهري وكم <|vsep|> برمشة فرجت ربي الكربا </|bsep|> <|bsep|> سلمت أمري لك يا من بالرضا <|vsep|> تمحو عن القلب الكئيب النوبا </|bsep|> <|bsep|> فارحم صراخي سيدي ولوعتي <|vsep|> ومهجة مني تشب لهبا </|bsep|> <|bsep|> وخذ حنانا يا كريم بيدي <|vsep|> فالشيب مني جاء يطرد الصبا </|bsep|> <|bsep|> أحاول الخمسين لا مفارقا <|vsep|> ذنبي ولا أنحو التقى لأصحبا </|bsep|> <|bsep|> وقد جعلت المصطفى وسيلتي <|vsep|> ومن به استجار لن يخيبا </|bsep|> <|bsep|> صلى عليه الله كل طرفة <|vsep|> ولمحة ما الريح هز القضبا </|bsep|> <|bsep|> والل والصحب الذين حبهم <|vsep|> وودهم فرض علينا وجبا </|bsep|> </|psep|>
يا نبيا علا على الأنبياء
1الخفيف
[ "يا نبيا علا على الأنبياء", "بمقام التعظيم والاصطفاء", "وسما وارتقى السما وتسامى", "قدره في المراتب العلياء", "فهو في هيئة الجلالة فرد", "في المعالي من مبدأ الأشياء", "وهو في مظهر العناية نور", "غالب ضوءه على الأضواء", "درة السر كنز كل المعاني", "أصلها من حقيقة الأسماء", "جوهر الفخر نور عين البرايا", "منتهى سرها من البتداء", "معدن المجد روح جسم المعالي", "مظهر الحق في سلوك الفناء", "أصل سر الأشياء في كل سر", "بجلي المعنى وبالخفاء", "عين وجه المقصود من كل لب", "سلم الذاهبين للهتداء", "مظهر المجد هيكل السعد مولى الخلق", "من قبل خلق طين وماء", "صولة الله في الوجود ومجلى", "نور عين الكمال في كل رائي", "هيبة الحق قر في كل قلب", "شأنه فانجلى بسر علائي", "سطوة الغيب دولة الرب حقا", "حكمة الأمر سيد الأصفياء", "علم شرف الله به الأرض", "كما دار ذكره في السماء", "طيب طابت البرية فيه", "طاب ذاتا وطاب فيه ثنائي", "أول الأنبياء خلقا وأبهى الكل", "خلقا وخيرهم لاقتداء", "جامع السر معدن البر والخير", "وكنز النوال للفقراء", "سيد المرسلين غوث المنادي", "كعبة العتصام للغرباء", "سيف قدس سطا بكل عدو", "وولي يحمي من الأعداء", "باب لطف لكل من قرع الباب", "بذل يجود بالعطاء", "ترجمان الرحمن في كل شأن", "وتجلى قبوله للدعاء", "كاف كن قبل كون كل مكين", "نون كان الأمان للشفعاء", "صاد صبح القبول من غير شك", "ميم معنى الوجود للأشياء", "يا مام الهدى ويا خير هاد", "وعمادي يوم اللقا وحمائي", "يا حبيب الديان يا نور عرش الله", "حقا يا خاتم الأنبياء", "يا ملاذ اللاجين يا ملجأ الراجين", "جهرا يا موئل الضعفاء", "كن نصيري وكافلي ومعيني", "وعياذي في شدتي ورخائي", "واكفني ما أراه من هم دهري", "واحمني العمر من خفي القضاء", "وأثبني خلاص قلب وصدق", "واشف يا عمدتي بفضلك دائي", "وأعني على زماني فني", "لك دون الوجود صح التجائي", "واكشف الكرب والمهمة واقبل", "يا سراج الورى بعطف رجائي", "فعليك الصلاة في كل ن", "وزمان تجري بغير انقضاء", "وعلى السادة الصحابة طرا", "وعلى الل بعد أهل العباء", "وعلى التابعين في كل وقت", "وعلى الصالحين والأولياء", "ما أتاك العبد الضعيف ينادي", "يا نبيا علا على الأنبياء" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=55610&r=&rc=7
أبو الهدى الصيادي
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_0|> ء <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> يا نبيا علا على الأنبياء <|vsep|> بمقام التعظيم والاصطفاء </|bsep|> <|bsep|> وسما وارتقى السما وتسامى <|vsep|> قدره في المراتب العلياء </|bsep|> <|bsep|> فهو في هيئة الجلالة فرد <|vsep|> في المعالي من مبدأ الأشياء </|bsep|> <|bsep|> وهو في مظهر العناية نور <|vsep|> غالب ضوءه على الأضواء </|bsep|> <|bsep|> درة السر كنز كل المعاني <|vsep|> أصلها من حقيقة الأسماء </|bsep|> <|bsep|> جوهر الفخر نور عين البرايا <|vsep|> منتهى سرها من البتداء </|bsep|> <|bsep|> معدن المجد روح جسم المعالي <|vsep|> مظهر الحق في سلوك الفناء </|bsep|> <|bsep|> أصل سر الأشياء في كل سر <|vsep|> بجلي المعنى وبالخفاء </|bsep|> <|bsep|> عين وجه المقصود من كل لب <|vsep|> سلم الذاهبين للهتداء </|bsep|> <|bsep|> مظهر المجد هيكل السعد مولى الخلق <|vsep|> من قبل خلق طين وماء </|bsep|> <|bsep|> صولة الله في الوجود ومجلى <|vsep|> نور عين الكمال في كل رائي </|bsep|> <|bsep|> هيبة الحق قر في كل قلب <|vsep|> شأنه فانجلى بسر علائي </|bsep|> <|bsep|> سطوة الغيب دولة الرب حقا <|vsep|> حكمة الأمر سيد الأصفياء </|bsep|> <|bsep|> علم شرف الله به الأرض <|vsep|> كما دار ذكره في السماء </|bsep|> <|bsep|> طيب طابت البرية فيه <|vsep|> طاب ذاتا وطاب فيه ثنائي </|bsep|> <|bsep|> أول الأنبياء خلقا وأبهى الكل <|vsep|> خلقا وخيرهم لاقتداء </|bsep|> <|bsep|> جامع السر معدن البر والخير <|vsep|> وكنز النوال للفقراء </|bsep|> <|bsep|> سيد المرسلين غوث المنادي <|vsep|> كعبة العتصام للغرباء </|bsep|> <|bsep|> سيف قدس سطا بكل عدو <|vsep|> وولي يحمي من الأعداء </|bsep|> <|bsep|> باب لطف لكل من قرع الباب <|vsep|> بذل يجود بالعطاء </|bsep|> <|bsep|> ترجمان الرحمن في كل شأن <|vsep|> وتجلى قبوله للدعاء </|bsep|> <|bsep|> كاف كن قبل كون كل مكين <|vsep|> نون كان الأمان للشفعاء </|bsep|> <|bsep|> صاد صبح القبول من غير شك <|vsep|> ميم معنى الوجود للأشياء </|bsep|> <|bsep|> يا مام الهدى ويا خير هاد <|vsep|> وعمادي يوم اللقا وحمائي </|bsep|> <|bsep|> يا حبيب الديان يا نور عرش الله <|vsep|> حقا يا خاتم الأنبياء </|bsep|> <|bsep|> يا ملاذ اللاجين يا ملجأ الراجين <|vsep|> جهرا يا موئل الضعفاء </|bsep|> <|bsep|> كن نصيري وكافلي ومعيني <|vsep|> وعياذي في شدتي ورخائي </|bsep|> <|bsep|> واكفني ما أراه من هم دهري <|vsep|> واحمني العمر من خفي القضاء </|bsep|> <|bsep|> وأثبني خلاص قلب وصدق <|vsep|> واشف يا عمدتي بفضلك دائي </|bsep|> <|bsep|> وأعني على زماني فني <|vsep|> لك دون الوجود صح التجائي </|bsep|> <|bsep|> واكشف الكرب والمهمة واقبل <|vsep|> يا سراج الورى بعطف رجائي </|bsep|> <|bsep|> فعليك الصلاة في كل ن <|vsep|> وزمان تجري بغير انقضاء </|bsep|> <|bsep|> وعلى السادة الصحابة طرا <|vsep|> وعلى الل بعد أهل العباء </|bsep|> <|bsep|> وعلى التابعين في كل وقت <|vsep|> وعلى الصالحين والأولياء </|bsep|> </|psep|>
عرض حال الضعاف للأقوياء
1الخفيف
[ "عرض حال الضعاف للأقوياء", "وندى الأقوياء للضعفاء", "وذا راعت المهمة عبدا", "وكساه الزمان ثوب عناء", "وتخلى عنه الصديق والقته", "المعاصي بقبضة الأعداء", "فله أن يدق باب نبي", "فيه لاذت أكابر الأنبياء", "علم المرسلين غوث البرايا", "سيد العالمين سامي اللواء", "أفضل الخلق حجة الحق مولى الصدق", "بحر الحسان كنز العطاء", "الرسول الوصول عالي المزايا", "تاج أهل القبول باب الرجاء", "عمدة اللائذين عون المنادي", "مفزع الملتجي مجيب النداء", "صاحب الجاه عند مولاه أولى الناس", "بالعاجزين والفقراء", "ألرؤف الرحيم كشاف بلوى", "عبد رق يشكو بصدق التجاء", "ذو المعالي باب الممل باب الخير", "باب القلوب باب السماء", "متبع البر والمرؤة والرقق", "وكشاف معضلات الداء", "أسد الله رحمه الله سيف الله", "كنز السعاف للأولياء", "جئته ليس لي سواه وني", "لا أرى في الورى حقيرا سوائي", "عاكتني الأعداء حتى تعدت", "وأرادت بالزور هدم علائي", "وأقامت علي حرب عناد", "عن فساد ملفق وأفتراء", "واستمدت أحزابهم بطغام", "كدرت لي بالزور كأس صفائي", "وذنوبي علي قد ساعدتهم", "ورمتني بحية رقطاء", "فلهذا قرعت باب رسول الله", "مولاي سيد الشفعاء", "راجيا غارة النبي لحال", "زاد فيه دائي وعز دوائي", "مستمدا من سره قهر خصم", "صار للحقد دينه يذائي", "يا رسول الرحمن غوثاه يا جداه", "أنت الغياث للأبناء", "بفهومي وحكمتي وعلومي", "وظهوري ورفعتي وارتقايء", "يطلب العاجز الحسود سقوطي", "وانخفاضي وذلتي وعنائي", "وأنا فيك يا محمد عزي", "وبعلياك رونقي وبهائي", "أنت جدي ونصرتي ومعيني", "وضميني وكافلي وحمائي", "ألغياث الغياث فتكة عضب", "هاشمي محمدي سمائي", "يجرح الخصم جرحه لن تداوي", "بدواء ولن ترى من شفاء", "جرحه كلما أراد قياما", "أقعدته مقطع الأعضاء", "وأرشه يا سيدي بسهام", "ناقع من فؤاده بالدماء", "وعليك الصلاة يا مصطفى الرسل", "ويا تاج سادة الأنبياء", "وعليك السلام يا أشرف الخلق", "ويا أصل هذه اللاء", "وعليك التحية المحضة العلياء", "من ذات خالق الأشياء", "وعلى لك الكرام جميعا", "والصحاب العظام والأولياء", "ما أتاك المسكين يعرض حالا", "عرض حال الضعاف للأقوياء" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=55605&r=&rc=2
أبو الهدى الصيادي
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_0|> ء <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> عرض حال الضعاف للأقوياء <|vsep|> وندى الأقوياء للضعفاء </|bsep|> <|bsep|> وذا راعت المهمة عبدا <|vsep|> وكساه الزمان ثوب عناء </|bsep|> <|bsep|> وتخلى عنه الصديق والقته <|vsep|> المعاصي بقبضة الأعداء </|bsep|> <|bsep|> فله أن يدق باب نبي <|vsep|> فيه لاذت أكابر الأنبياء </|bsep|> <|bsep|> علم المرسلين غوث البرايا <|vsep|> سيد العالمين سامي اللواء </|bsep|> <|bsep|> أفضل الخلق حجة الحق مولى الصدق <|vsep|> بحر الحسان كنز العطاء </|bsep|> <|bsep|> الرسول الوصول عالي المزايا <|vsep|> تاج أهل القبول باب الرجاء </|bsep|> <|bsep|> عمدة اللائذين عون المنادي <|vsep|> مفزع الملتجي مجيب النداء </|bsep|> <|bsep|> صاحب الجاه عند مولاه أولى الناس <|vsep|> بالعاجزين والفقراء </|bsep|> <|bsep|> ألرؤف الرحيم كشاف بلوى <|vsep|> عبد رق يشكو بصدق التجاء </|bsep|> <|bsep|> ذو المعالي باب الممل باب الخير <|vsep|> باب القلوب باب السماء </|bsep|> <|bsep|> متبع البر والمرؤة والرقق <|vsep|> وكشاف معضلات الداء </|bsep|> <|bsep|> أسد الله رحمه الله سيف الله <|vsep|> كنز السعاف للأولياء </|bsep|> <|bsep|> جئته ليس لي سواه وني <|vsep|> لا أرى في الورى حقيرا سوائي </|bsep|> <|bsep|> عاكتني الأعداء حتى تعدت <|vsep|> وأرادت بالزور هدم علائي </|bsep|> <|bsep|> وأقامت علي حرب عناد <|vsep|> عن فساد ملفق وأفتراء </|bsep|> <|bsep|> واستمدت أحزابهم بطغام <|vsep|> كدرت لي بالزور كأس صفائي </|bsep|> <|bsep|> وذنوبي علي قد ساعدتهم <|vsep|> ورمتني بحية رقطاء </|bsep|> <|bsep|> فلهذا قرعت باب رسول الله <|vsep|> مولاي سيد الشفعاء </|bsep|> <|bsep|> راجيا غارة النبي لحال <|vsep|> زاد فيه دائي وعز دوائي </|bsep|> <|bsep|> مستمدا من سره قهر خصم <|vsep|> صار للحقد دينه يذائي </|bsep|> <|bsep|> يا رسول الرحمن غوثاه يا جداه <|vsep|> أنت الغياث للأبناء </|bsep|> <|bsep|> بفهومي وحكمتي وعلومي <|vsep|> وظهوري ورفعتي وارتقايء </|bsep|> <|bsep|> يطلب العاجز الحسود سقوطي <|vsep|> وانخفاضي وذلتي وعنائي </|bsep|> <|bsep|> وأنا فيك يا محمد عزي <|vsep|> وبعلياك رونقي وبهائي </|bsep|> <|bsep|> أنت جدي ونصرتي ومعيني <|vsep|> وضميني وكافلي وحمائي </|bsep|> <|bsep|> ألغياث الغياث فتكة عضب <|vsep|> هاشمي محمدي سمائي </|bsep|> <|bsep|> يجرح الخصم جرحه لن تداوي <|vsep|> بدواء ولن ترى من شفاء </|bsep|> <|bsep|> جرحه كلما أراد قياما <|vsep|> أقعدته مقطع الأعضاء </|bsep|> <|bsep|> وأرشه يا سيدي بسهام <|vsep|> ناقع من فؤاده بالدماء </|bsep|> <|bsep|> وعليك الصلاة يا مصطفى الرسل <|vsep|> ويا تاج سادة الأنبياء </|bsep|> <|bsep|> وعليك السلام يا أشرف الخلق <|vsep|> ويا أصل هذه اللاء </|bsep|> <|bsep|> وعليك التحية المحضة العلياء <|vsep|> من ذات خالق الأشياء </|bsep|> <|bsep|> وعلى لك الكرام جميعا <|vsep|> والصحاب العظام والأولياء </|bsep|> </|psep|>
وهي حالي وضقت لثقل حوبي
16الوافر
[ "وهي حالي وضقت لثقل حوبي", "وعز الصبر من ألم الذنوب", "ومالي منجد يحمي حمائي", "ويطفي لي بنصرته لهيبي", "وقد قوبلت من قبل الأعادي", "وأهل الحقد بالعجب العجيب", "وحسادي رموني مذ تعالوا", "علي لقصد نفس بالمعيب", "وأفشوا الافتراء علي طيشا", "ونالوني ببغيهم الغريب", "وقالوا في ما قالوا وأبدوا الشاعة", "للبعيد وللقريب", "فلما ضقت ذرعا من هموم", "عدت روحي نفسي بالنحيب", "وقلت لنفسي ارتاحي وخلي", "عناءك واركني طبعا وطيبي", "لك اتضحت طريق النجح حقا", "بظل عناية الهادي الأديب", "نعم كل الهموم الدهم تجلى", "متى وضعت بأعتاب الحبيب", "مام الرسل سلطان البرايا", "مغيث المتجي حصن الغريب", "مدار حقائق الأسرار معنى", "تجلي سر بارئنا المجيب", "مفسر حكمة القرن مولى", "صدور الأنبياء حمى الكئيب", "محل عناية الرحمن مجري", "ندا الرحموت مفتاح الغيوب", "أبو الزهراء نور الكون جد الحسين", "ابن النجيب أبي النجيب", "عريض الجاه علة خلق كل الوجود", "ودولة الرب القريب", "أناديه وأخجل من ذنوبي", "وليس سواه أطلب من مجيب", "فن عضال دائي ضر جسمي", "وهل لاك يا طه طبيبي", "رسول الله يا غوثاه يا من", "ببابك لذت بالدمع الصبيب", "تداركني ولاحظ عرض حالي", "بفضلك واكفني نكد الخطوب", "وعاملني بشأنك واحم فضلا", "حماي فأنت كشاف الكروب", "وفي الخرى تداركني بعون", "وألحقني بموكبك المهيب", "عليك صلاة ربك كل ن", "وأصحاب ذوي شرف حسيب", "وللل الكرام ذوي المعالي", "واقطاب محبتهم نصيبي", "بهم أرجو العناية ضقت صدرا", "وعز الصبر من ألم الذنوب" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=55616&r=&rc=13
أبو الهدى الصيادي
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_6|> ب <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> وهي حالي وضقت لثقل حوبي <|vsep|> وعز الصبر من ألم الذنوب </|bsep|> <|bsep|> ومالي منجد يحمي حمائي <|vsep|> ويطفي لي بنصرته لهيبي </|bsep|> <|bsep|> وقد قوبلت من قبل الأعادي <|vsep|> وأهل الحقد بالعجب العجيب </|bsep|> <|bsep|> وحسادي رموني مذ تعالوا <|vsep|> علي لقصد نفس بالمعيب </|bsep|> <|bsep|> وأفشوا الافتراء علي طيشا <|vsep|> ونالوني ببغيهم الغريب </|bsep|> <|bsep|> وقالوا في ما قالوا وأبدوا الشاعة <|vsep|> للبعيد وللقريب </|bsep|> <|bsep|> فلما ضقت ذرعا من هموم <|vsep|> عدت روحي نفسي بالنحيب </|bsep|> <|bsep|> وقلت لنفسي ارتاحي وخلي <|vsep|> عناءك واركني طبعا وطيبي </|bsep|> <|bsep|> لك اتضحت طريق النجح حقا <|vsep|> بظل عناية الهادي الأديب </|bsep|> <|bsep|> نعم كل الهموم الدهم تجلى <|vsep|> متى وضعت بأعتاب الحبيب </|bsep|> <|bsep|> مام الرسل سلطان البرايا <|vsep|> مغيث المتجي حصن الغريب </|bsep|> <|bsep|> مدار حقائق الأسرار معنى <|vsep|> تجلي سر بارئنا المجيب </|bsep|> <|bsep|> مفسر حكمة القرن مولى <|vsep|> صدور الأنبياء حمى الكئيب </|bsep|> <|bsep|> محل عناية الرحمن مجري <|vsep|> ندا الرحموت مفتاح الغيوب </|bsep|> <|bsep|> أبو الزهراء نور الكون جد الحسين <|vsep|> ابن النجيب أبي النجيب </|bsep|> <|bsep|> عريض الجاه علة خلق كل الوجود <|vsep|> ودولة الرب القريب </|bsep|> <|bsep|> أناديه وأخجل من ذنوبي <|vsep|> وليس سواه أطلب من مجيب </|bsep|> <|bsep|> فن عضال دائي ضر جسمي <|vsep|> وهل لاك يا طه طبيبي </|bsep|> <|bsep|> رسول الله يا غوثاه يا من <|vsep|> ببابك لذت بالدمع الصبيب </|bsep|> <|bsep|> تداركني ولاحظ عرض حالي <|vsep|> بفضلك واكفني نكد الخطوب </|bsep|> <|bsep|> وعاملني بشأنك واحم فضلا <|vsep|> حماي فأنت كشاف الكروب </|bsep|> <|bsep|> وفي الخرى تداركني بعون <|vsep|> وألحقني بموكبك المهيب </|bsep|> <|bsep|> عليك صلاة ربك كل ن <|vsep|> وأصحاب ذوي شرف حسيب </|bsep|> <|bsep|> وللل الكرام ذوي المعالي <|vsep|> واقطاب محبتهم نصيبي </|bsep|> </|psep|>
ضارعت زفرة الذنوب بكائي
1الخفيف
[ "ضارعت زفرة الذنوب بكائي", "يا لسقمي ويا لطول عنائي", "سهم الشيب لمتي ببياض", "وخدودي بدمعة حمراء", "صيرتني الأيام يا نعم قوسا", "والليالي قد قومت عوجائي", "وأحبائي الذين عليهم", "طويت يوم أزمعوا أحشائي", "نال مني فراقهم ما أرادت", "لفؤادي والوعتي أعدائي", "وزمان صعب العراك تساوى", "فيه بين الطغام والكرماء", "مفعم بالهموم تلهب فيه", "زفرة النار في لفيف الماء", "تتراى منه العجائب ألوانا", "لعمري يراع منها الرائي", "تلك والهفة المعالي شؤن", "بارزات بحيرة الراء", "ليس للخطب ن تفاقم لا", "همة المصطفى ابي الزهراء", "شرف المرسلين روح البرايا", "علة الخلق قبضة البداء", "عين كل الأعيان طيا ونشرا", "نقطة الجمع سيد الشفعاء", "برزت من علومه خارقات", "أيدت شأن دولة الأنبياء", "معجزات أفحمن كل عدو", "وأفضن الحسان للأولياء", "كل ن تبدو ويلمع منها", "نور نصر يميط ليل العناء", "أحكم العدل في الوجود ذ الظلم", "ظلام والعدل أي ضياء", "ومحا ية الفساد بهدي", "نبوي كالفجر بادي السناء", "وزوى ثورة النفوس فكل", "بأمان من عابث الأهواء", "واتى باليقين والحلم والعلم", "ودين الهدى وحق الخاء", "وبحفظ العهود والقدم الثابت", "والصدق والرضا والوفاء", "وبحسن الاخلاق والعفو والصفح", "ولين الكلام والغضاء", "وبعز ما شيب فيه علو", "أو جفاء وبالتقى والحياء", "وحمى الدين أن يذل بعزم", "هاشمي محمدي العلاء", "وأعز الأمر أللهي في الأرض", "فطالت راياته للسماء", "قمع الشرك والغواية بالتوحيد", "والحق نوره ذو انجلاء", "تظهر الباطل النفوس عنادا", "وهو في حكمه رهين الخفاء", "ومن الحق في العقول معان", "صائلات بغارة شعواء", "تدفع المبطل الحقود لحرب", "مع رائه لسين وراء", "خل زعم الحسود واعمل بدين", "السيد الأبطحي سامي اللواء", "واتخذه درعا بكل ملم", "وشفاء يا خل من كل داء", "وغياثا وموئلا وعياذا", "وعتادا في شدة أو رخاء", "فهو سيف الله الصقيل هزبر الغيب", "جحجاح نهضة السراء", "لوح علم الله الكريم ومجلى", "ما طواه في الدرة البيضاء", "يا رسول الرحمن ني ضعيف", "وحماك الملاذ للضعفاء", "أخذتني الذنوب مني فعمري", "يا لعمري من فتكها كالهباء", "أستحث العزم الكليل لى الله ووزري", "بالقيد عاق خطائي", "وارى السابقين منكسر القلب", "وما في الركبان سار ورائي", "زمزموا بالنجائب البيض وألحظ", "دهاني بضالع عرجاء", "ألغياث الغياث يا مظهر الرحمة", "يا روح هذه الأشياء", "ألغياث الغياث ندهة ملهوف", "يناديك لاهب الاحشاء", "ألغياث الغياث يا أحمد الكون", "وياعين دولة اللاء", "أجبر الكسر طهرا السر لاحظ", "بالسعادات خيبتي وشقائي", "أنا من لك الوحا فتدارك", "بافتقاد الباء للأبناء", "ما ندبناك للمهمة لا", "مزقت وانطوت بطمس العماء", "ما رجوناك للعناية والحسان", "لا أغرقتنا بالعطاء", "لك فينا يات غوث وغيث", "دون تلك اليات كشف الغطاء", "فعليك الصلاة في كل ن", "وزمان تجلى بغير انقضاء", "وعلى الل والصحابة طرا", "سيما من طويتهم بالكساء", "وعلى شبلك المام الرفاعي", "أحمد القوم سيد الأولياء" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=55607&r=&rc=4
أبو الهدى الصيادي
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_0|> ء <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> ضارعت زفرة الذنوب بكائي <|vsep|> يا لسقمي ويا لطول عنائي </|bsep|> <|bsep|> سهم الشيب لمتي ببياض <|vsep|> وخدودي بدمعة حمراء </|bsep|> <|bsep|> صيرتني الأيام يا نعم قوسا <|vsep|> والليالي قد قومت عوجائي </|bsep|> <|bsep|> وأحبائي الذين عليهم <|vsep|> طويت يوم أزمعوا أحشائي </|bsep|> <|bsep|> نال مني فراقهم ما أرادت <|vsep|> لفؤادي والوعتي أعدائي </|bsep|> <|bsep|> وزمان صعب العراك تساوى <|vsep|> فيه بين الطغام والكرماء </|bsep|> <|bsep|> مفعم بالهموم تلهب فيه <|vsep|> زفرة النار في لفيف الماء </|bsep|> <|bsep|> تتراى منه العجائب ألوانا <|vsep|> لعمري يراع منها الرائي </|bsep|> <|bsep|> تلك والهفة المعالي شؤن <|vsep|> بارزات بحيرة الراء </|bsep|> <|bsep|> ليس للخطب ن تفاقم لا <|vsep|> همة المصطفى ابي الزهراء </|bsep|> <|bsep|> شرف المرسلين روح البرايا <|vsep|> علة الخلق قبضة البداء </|bsep|> <|bsep|> عين كل الأعيان طيا ونشرا <|vsep|> نقطة الجمع سيد الشفعاء </|bsep|> <|bsep|> برزت من علومه خارقات <|vsep|> أيدت شأن دولة الأنبياء </|bsep|> <|bsep|> معجزات أفحمن كل عدو <|vsep|> وأفضن الحسان للأولياء </|bsep|> <|bsep|> كل ن تبدو ويلمع منها <|vsep|> نور نصر يميط ليل العناء </|bsep|> <|bsep|> أحكم العدل في الوجود ذ الظلم <|vsep|> ظلام والعدل أي ضياء </|bsep|> <|bsep|> ومحا ية الفساد بهدي <|vsep|> نبوي كالفجر بادي السناء </|bsep|> <|bsep|> وزوى ثورة النفوس فكل <|vsep|> بأمان من عابث الأهواء </|bsep|> <|bsep|> واتى باليقين والحلم والعلم <|vsep|> ودين الهدى وحق الخاء </|bsep|> <|bsep|> وبحفظ العهود والقدم الثابت <|vsep|> والصدق والرضا والوفاء </|bsep|> <|bsep|> وبحسن الاخلاق والعفو والصفح <|vsep|> ولين الكلام والغضاء </|bsep|> <|bsep|> وبعز ما شيب فيه علو <|vsep|> أو جفاء وبالتقى والحياء </|bsep|> <|bsep|> وحمى الدين أن يذل بعزم <|vsep|> هاشمي محمدي العلاء </|bsep|> <|bsep|> وأعز الأمر أللهي في الأرض <|vsep|> فطالت راياته للسماء </|bsep|> <|bsep|> قمع الشرك والغواية بالتوحيد <|vsep|> والحق نوره ذو انجلاء </|bsep|> <|bsep|> تظهر الباطل النفوس عنادا <|vsep|> وهو في حكمه رهين الخفاء </|bsep|> <|bsep|> ومن الحق في العقول معان <|vsep|> صائلات بغارة شعواء </|bsep|> <|bsep|> تدفع المبطل الحقود لحرب <|vsep|> مع رائه لسين وراء </|bsep|> <|bsep|> خل زعم الحسود واعمل بدين <|vsep|> السيد الأبطحي سامي اللواء </|bsep|> <|bsep|> واتخذه درعا بكل ملم <|vsep|> وشفاء يا خل من كل داء </|bsep|> <|bsep|> وغياثا وموئلا وعياذا <|vsep|> وعتادا في شدة أو رخاء </|bsep|> <|bsep|> فهو سيف الله الصقيل هزبر الغيب <|vsep|> جحجاح نهضة السراء </|bsep|> <|bsep|> لوح علم الله الكريم ومجلى <|vsep|> ما طواه في الدرة البيضاء </|bsep|> <|bsep|> يا رسول الرحمن ني ضعيف <|vsep|> وحماك الملاذ للضعفاء </|bsep|> <|bsep|> أخذتني الذنوب مني فعمري <|vsep|> يا لعمري من فتكها كالهباء </|bsep|> <|bsep|> أستحث العزم الكليل لى الله ووزري <|vsep|> بالقيد عاق خطائي </|bsep|> <|bsep|> وارى السابقين منكسر القلب <|vsep|> وما في الركبان سار ورائي </|bsep|> <|bsep|> زمزموا بالنجائب البيض وألحظ <|vsep|> دهاني بضالع عرجاء </|bsep|> <|bsep|> ألغياث الغياث يا مظهر الرحمة <|vsep|> يا روح هذه الأشياء </|bsep|> <|bsep|> ألغياث الغياث ندهة ملهوف <|vsep|> يناديك لاهب الاحشاء </|bsep|> <|bsep|> ألغياث الغياث يا أحمد الكون <|vsep|> وياعين دولة اللاء </|bsep|> <|bsep|> أجبر الكسر طهرا السر لاحظ <|vsep|> بالسعادات خيبتي وشقائي </|bsep|> <|bsep|> أنا من لك الوحا فتدارك <|vsep|> بافتقاد الباء للأبناء </|bsep|> <|bsep|> ما ندبناك للمهمة لا <|vsep|> مزقت وانطوت بطمس العماء </|bsep|> <|bsep|> ما رجوناك للعناية والحسان <|vsep|> لا أغرقتنا بالعطاء </|bsep|> <|bsep|> لك فينا يات غوث وغيث <|vsep|> دون تلك اليات كشف الغطاء </|bsep|> <|bsep|> فعليك الصلاة في كل ن <|vsep|> وزمان تجلى بغير انقضاء </|bsep|> <|bsep|> وعلى الل والصحابة طرا <|vsep|> سيما من طويتهم بالكساء </|bsep|> </|psep|>
إلهي مسني كرب عظيم
16الوافر
[ "لهي مسني كرب عظيم", "وأعظم منه ظني والرجاء", "فلا تقطع رجاي وأنت ربي", "وفرج ما به دهم القضاء", "وأيدني بلطفك واعف عني", "وكن عوني فقد عظم البلاء", "ولا تشمت بي الأعداء ني", "أخو ضعف به ضاق الفضاء", "بحرمة عبدك المختار طه", "ومن لرقيه شق السماء", "وأعظم من غدا والناس سكرى", "بدولته تلوذ الأنبياء", "وبالأبناء والاصحاب من هم", "أئمتنا الصدور الأتقياء", "بأهل الله من هم في البرايا", "شيوخ المسلمين الاولياء", "لهي ليل كربي طال فاصرف", "دواعيه وقل لمع الضياء", "ونورني بنور البشر والطف", "بعبد للذنوب هو الوعاء", "سألتك لا تخيب لي رجائي", "فحاشا أن يخيب بك الرجاء", "ولا ترجع دعاي بلا قبول", "وقل بشراك قد قبل الدعاء" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=55614&r=&rc=11
أبو الهدى الصيادي
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_6|> ء <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> لهي مسني كرب عظيم <|vsep|> وأعظم منه ظني والرجاء </|bsep|> <|bsep|> فلا تقطع رجاي وأنت ربي <|vsep|> وفرج ما به دهم القضاء </|bsep|> <|bsep|> وأيدني بلطفك واعف عني <|vsep|> وكن عوني فقد عظم البلاء </|bsep|> <|bsep|> ولا تشمت بي الأعداء ني <|vsep|> أخو ضعف به ضاق الفضاء </|bsep|> <|bsep|> بحرمة عبدك المختار طه <|vsep|> ومن لرقيه شق السماء </|bsep|> <|bsep|> وأعظم من غدا والناس سكرى <|vsep|> بدولته تلوذ الأنبياء </|bsep|> <|bsep|> وبالأبناء والاصحاب من هم <|vsep|> أئمتنا الصدور الأتقياء </|bsep|> <|bsep|> بأهل الله من هم في البرايا <|vsep|> شيوخ المسلمين الاولياء </|bsep|> <|bsep|> لهي ليل كربي طال فاصرف <|vsep|> دواعيه وقل لمع الضياء </|bsep|> <|bsep|> ونورني بنور البشر والطف <|vsep|> بعبد للذنوب هو الوعاء </|bsep|> <|bsep|> سألتك لا تخيب لي رجائي <|vsep|> فحاشا أن يخيب بك الرجاء </|bsep|> </|psep|>
كيف لا تزد هي بناء العلياء
1الخفيف
[ "كيف لا تزد هي بناء العلياء", "ولنا المجد طينة ورداء", "أمة خير أمة أخرجت للناس", "والناس بعدها أكفاء", "قام منها في الأعصر السود أقمار", "رجال لها الشموس حذاء", "كأسود الشرى كنوز عقول", "طويت في منشورها اللاء", "خلص من جحاجح الشوس غر", "علماء أئمة حكماء", "كم تردوا من العجاج ثيابا", "أبطنتها ديباجة حمراء", "وتغشوا بالبيض والسمر في ساحة", "نقع غثاؤها الأمعاء", "أرهبوا الأرض حين صالوا وظلت", "تشكر الأرض فعلهم والسماء", "ولكم حينما رحى الحرب دارت", "سجدت حال أرعدوا الهيجاء", "وتساوى بطاعة الأمر منهم", "في الورى الأقرباء والبعداء", "وذا هددوا فخشية من في", "دارهم والبلاد طرا سواء", "فتحوا مغلق النواحي وصانوا", "أهلها أن تمسهم بأساء", "وقضوا في الأنام عدلا فنعم القوم", "أهل القضاء ونعم القضاء", "ومحوا سنة الجهالة بالعلم", "وخلت سفسافها السفهاء", "قوموا بالسيوف عوج قلوب", "وبهذا تقوم العوجاء", "وبعدل كالشمس شقوا رداء الظلم", "والظلم ظلمة سوداء", "كلهم في الحروب لله والمحراب", "نار وروضة غناء", "قلبوا عين عصبة الجحد يمانا", "متينا وهكذا الكيمياء", "نصروا شرعة الله ونابوا", "عن نبي عزت به الأنبياء", "الحبيب الذي تألق بدرا", "في سما الغيب والوجود هباء", "والذي عز بالنبوة ذ دم", "قبل البروز طين وماء", "شرف المرسلين معنى نصوص", "لاح منها المحجة البيضاء", "باسم الثغر حين تبكي الكماة", "الهصر المدلهمة الدهماء", "نسخة الختم منتقى وسط المجد", "الذي فيه أبدع البداء", "نكتة الأصل روح جسم فروع", "الكون نور بهديه يستضاء", "طلسم العلم في ضمير جناب", "أحرزت علمها به العلماء", "كان كل الأنام بالجهل أمواتا", "فوافي وها هم أحياء", "فبأخذ العلوم عنه عليه الله", "صلى كل الورى شركاء", "أذعن العالمون ظرا فما ضر", "لجهل لو كابر الأغبياء", "هو سيف للحق أصلته الله", "به حين انضت ودماء لاذت به الضعفاء", "هو حصن قوامه الحق والعدل", "رصين لاذت به الضعفاء", "هو للعتصام حبل وللاجئ", "ذخر وللقلوب شفاء", "في مقام الحسان نال مقاما", "طال ما لابتدا سناه انتهاء", "ثم لما دنى به فتدلى", "وتدلت عن شأوه النظراء", "وله انحط كل ركن عظيم", "من علاهم وكلهم عظماء", "ماثل الأنبياء من تابعيه العلماء", "الأفاضل الصلحاء", "مظهر باهر درته صنوف الناس", "بل والحجارة الصماء", "وأنين الجذع الذي حينما أن", "بكى القوم ية زهراء", "وبكفيه هلل الماء لما", "هل منها وسبح الحصباء", "وقد انشق في العلا القمر الطالع", "والناس كلهم شهداء", "وتجلت من نطقه كلمات", "خرست عن تنظيرها البلغاء", "هي يات حكمة بينات", "سهم من رام ندها العياء", "أترى أن يكون مثل نزيح الجب", "زخار سيلها الدأماء", "كم تلاها تال فأزعجت الحساد", "هزا لطولها الرحضاء", "يا له هيد لدى قاب قوسين", "لأنعاله البساط وطاء", "دينه رحمة وفقه وصدق", "وكمال وحشمة وحياء", "وجلال وسيرة كلها عدل", "وعقل وعزة ووفاء", "ترتع الشاة لم تخف لاسمه الذئب", "وضمت كليهما صحراء", "لا نبالي تغير الدهر نا", "قام فينا بأمره الخلفاء", "قادة الناس كلها الراشدون الحكماء", "الأعاظم الأتقياء", "شيخ كبارهم أبو بكر الصديق", "من طاب مدحه والثناء", "علم المسلمين من وافق الأقدار", "في رفع قدره الراء", "والذي أجج الفضا لذوي الردة", "حربا وهابه الأعداء", "وحمى بيضة الحنيفية", "السمحاء فاعتز باسمه السمحاء", "خالد بن الوليد كان أمير الحرب", "عنه وهكذا الأمراء", "قاد للدين مرغما كل صعب", "قام في نفسه الجفا والباء", "وبصدق الصديق أيده الله", "فكانت طوعا له الأشياء", "ن هذا العتيق لا زال مرضيا", "امام أطفاله الكبراء", "ناب من بعده أبو حفص الفا", "روق فالدين زانه علاء", "أحكم الحكم والشريعة والعدل", "وعاشت برفده الأنحاء", "مهد الملك والبلاد وزالت", "بمعالي أحكامه الحوباء", "هو صمصام دولة شيد الدين", "بماضيه واستقام البناء", "أي قطر ما فيه غربا وشرقا", "من فتوحاته يد بيضاء", "والمام الجليل عثمان ذو النورين", "رب المكارم المعطاء", "صهر خير الورى ولابدع أصهار", "نبي الهدى هم الفضلاء", "صاحب الفضل والحيا والمعالي", "والذي حفه السنى والسناء", "صابر القوم راضيا قدر الله", "ليعطى ما أعطي الشهداء", "يا لطود من التقى زينته", "شيم ما لعدها استقصاء", "وعلي الكرار من باسمه السرو", "في الغيب تذكر الأسماء", "هو زوج الزهرا البتول ولا شك م", "علي من زوجه الزهراء", "عرسه فاطم وابناؤه الزهر", "الفحول الأئمة الأوصياء", "كم بحطم الصفوف في يوم صفين", "استغاثت من ضربه الرقباء", "ولدى النهروان أثنت على صمصامه", "من طيورها الخمصاء", "وبيوم الغدير أثنى عليه المصطفى", "والثنا هناك دعاء", "هو في شأنه له مكرمات", "ذكرتها اليات والأنباء", "أي فضل يحكى لعمرك عنه", "وهو للفضل مرجع ووقاء", "سهم فتك أبو الحسين وكم ضاق", "بأعدائه المدى والفضاء", "أسد الله صاحب الفتق والرتق", "ومن خرس بابه الفصحاء", "والذي تبهت العقول ذا ما", "قام يحكي وتذهل الخطباء", "وبنوه الأئمة السادة الأعيان", "أقمار ديننا الأصفياء", "أخذوا مشرب الحقيقة عنه", "فهم العارفون والنجباء", "هم لى الحق سلم الخلق للقرب", "وهم عند ربنا شفعاء", "كلهم مرشد جليل وشيخ", "موصل ما أصابه شنعاء", "ما انطوى عارف لعمرك لا", "منهم جاء بعده عرفاء", "عصبة بعضها كبعض ذ الباء", "تأتي كحالها الأبناء", "هذه سيرة المام الرفاعي", "سنة لو دريتها غراء", "ناب عن جده علي وعن خير", "البرايا وطبعه القتفاء", "كم له من كلامه خارقات", "حار في نسج سبكها العقلاء", "والنبي الكريم أكرم مثوه", "ومدت له اليد السمحاء", "غبطته الأملاك في المل الأعلى", "وأهل المعارج الأولياء", "فامتطى تابعوه ذروة عرفان", "وباهت بمجده الشرفاء", "وتلقى عنه المعالي رجال", "فقراء لربهم أغنياء", "خدموا منهج النبي فسادوا", "في البرايا فكلهم أمراء", "رب ني باسم الرسول أناجيك", "وما خاب بالرسول الرجاء", "وبأصحابه ول وأتباع", "بهم طاول السما الغبراء", "لا تدعني أسير ذنبي وهل للعبد", "عزم ذا ثناه القضاء", "وتدارك باللطف يا من بطرف العين", "ن شاء تكشف الجلاء", "وأغثني بنفحة تصلح الشأن", "فقد برحت بي الادواء", "أنت بالفضل تجبر الكسر والداء", "له من ندى رضاك دواء", "يا لهي ني ضعيف وما ذل", "بنادي حسانك الضعفاء", "حيني بالقبول فضلا ولا", "طحنتني من البلا الأرحاء", "يا نصير اللاجين يا عمدة الراجين", "يا من يمضي كما قد يشاء", "يا حكيما بأمره تتدلي", "للبرايا الضراء والسراء", "صف سري بنظرة الفتح ني", "نازعتني بجيشها الأهواء", "واكفني وصمة الذنوب فمنها", "عين قلبي مطموسة عمياء", "أنت نعم الكريم حاشاك يخزى", "من له من نوالك استجداء", "قد دعوناك يا غني ونا", "لك يا منتهى الرجا فقراء", "نفس الكرب يسر الأمر يا من", "هو باق والحادثات فناء", "وعلى الهاشمي صل وسلم", "ما أدلهم الدجا ولاح الضياء", "وعلى الل والصحابة ما هبت", "على الكون نسمة خضراء", "وانطوى بارز وقام كمين", "وتوارى من الظهور الخفاء" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=55612&r=&rc=9
أبو الهدى الصيادي
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_0|> ء <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> كيف لا تزد هي بناء العلياء <|vsep|> ولنا المجد طينة ورداء </|bsep|> <|bsep|> أمة خير أمة أخرجت للناس <|vsep|> والناس بعدها أكفاء </|bsep|> <|bsep|> قام منها في الأعصر السود أقمار <|vsep|> رجال لها الشموس حذاء </|bsep|> <|bsep|> كأسود الشرى كنوز عقول <|vsep|> طويت في منشورها اللاء </|bsep|> <|bsep|> خلص من جحاجح الشوس غر <|vsep|> علماء أئمة حكماء </|bsep|> <|bsep|> كم تردوا من العجاج ثيابا <|vsep|> أبطنتها ديباجة حمراء </|bsep|> <|bsep|> وتغشوا بالبيض والسمر في ساحة <|vsep|> نقع غثاؤها الأمعاء </|bsep|> <|bsep|> أرهبوا الأرض حين صالوا وظلت <|vsep|> تشكر الأرض فعلهم والسماء </|bsep|> <|bsep|> ولكم حينما رحى الحرب دارت <|vsep|> سجدت حال أرعدوا الهيجاء </|bsep|> <|bsep|> وتساوى بطاعة الأمر منهم <|vsep|> في الورى الأقرباء والبعداء </|bsep|> <|bsep|> وذا هددوا فخشية من في <|vsep|> دارهم والبلاد طرا سواء </|bsep|> <|bsep|> فتحوا مغلق النواحي وصانوا <|vsep|> أهلها أن تمسهم بأساء </|bsep|> <|bsep|> وقضوا في الأنام عدلا فنعم القوم <|vsep|> أهل القضاء ونعم القضاء </|bsep|> <|bsep|> ومحوا سنة الجهالة بالعلم <|vsep|> وخلت سفسافها السفهاء </|bsep|> <|bsep|> قوموا بالسيوف عوج قلوب <|vsep|> وبهذا تقوم العوجاء </|bsep|> <|bsep|> وبعدل كالشمس شقوا رداء الظلم <|vsep|> والظلم ظلمة سوداء </|bsep|> <|bsep|> كلهم في الحروب لله والمحراب <|vsep|> نار وروضة غناء </|bsep|> <|bsep|> قلبوا عين عصبة الجحد يمانا <|vsep|> متينا وهكذا الكيمياء </|bsep|> <|bsep|> نصروا شرعة الله ونابوا <|vsep|> عن نبي عزت به الأنبياء </|bsep|> <|bsep|> الحبيب الذي تألق بدرا <|vsep|> في سما الغيب والوجود هباء </|bsep|> <|bsep|> والذي عز بالنبوة ذ دم <|vsep|> قبل البروز طين وماء </|bsep|> <|bsep|> شرف المرسلين معنى نصوص <|vsep|> لاح منها المحجة البيضاء </|bsep|> <|bsep|> باسم الثغر حين تبكي الكماة <|vsep|> الهصر المدلهمة الدهماء </|bsep|> <|bsep|> نسخة الختم منتقى وسط المجد <|vsep|> الذي فيه أبدع البداء </|bsep|> <|bsep|> نكتة الأصل روح جسم فروع <|vsep|> الكون نور بهديه يستضاء </|bsep|> <|bsep|> طلسم العلم في ضمير جناب <|vsep|> أحرزت علمها به العلماء </|bsep|> <|bsep|> كان كل الأنام بالجهل أمواتا <|vsep|> فوافي وها هم أحياء </|bsep|> <|bsep|> فبأخذ العلوم عنه عليه الله <|vsep|> صلى كل الورى شركاء </|bsep|> <|bsep|> أذعن العالمون ظرا فما ضر <|vsep|> لجهل لو كابر الأغبياء </|bsep|> <|bsep|> هو سيف للحق أصلته الله <|vsep|> به حين انضت ودماء لاذت به الضعفاء </|bsep|> <|bsep|> هو حصن قوامه الحق والعدل <|vsep|> رصين لاذت به الضعفاء </|bsep|> <|bsep|> هو للعتصام حبل وللاجئ <|vsep|> ذخر وللقلوب شفاء </|bsep|> <|bsep|> في مقام الحسان نال مقاما <|vsep|> طال ما لابتدا سناه انتهاء </|bsep|> <|bsep|> ثم لما دنى به فتدلى <|vsep|> وتدلت عن شأوه النظراء </|bsep|> <|bsep|> وله انحط كل ركن عظيم <|vsep|> من علاهم وكلهم عظماء </|bsep|> <|bsep|> ماثل الأنبياء من تابعيه العلماء <|vsep|> الأفاضل الصلحاء </|bsep|> <|bsep|> مظهر باهر درته صنوف الناس <|vsep|> بل والحجارة الصماء </|bsep|> <|bsep|> وأنين الجذع الذي حينما أن <|vsep|> بكى القوم ية زهراء </|bsep|> <|bsep|> وبكفيه هلل الماء لما <|vsep|> هل منها وسبح الحصباء </|bsep|> <|bsep|> وقد انشق في العلا القمر الطالع <|vsep|> والناس كلهم شهداء </|bsep|> <|bsep|> وتجلت من نطقه كلمات <|vsep|> خرست عن تنظيرها البلغاء </|bsep|> <|bsep|> هي يات حكمة بينات <|vsep|> سهم من رام ندها العياء </|bsep|> <|bsep|> أترى أن يكون مثل نزيح الجب <|vsep|> زخار سيلها الدأماء </|bsep|> <|bsep|> كم تلاها تال فأزعجت الحساد <|vsep|> هزا لطولها الرحضاء </|bsep|> <|bsep|> يا له هيد لدى قاب قوسين <|vsep|> لأنعاله البساط وطاء </|bsep|> <|bsep|> دينه رحمة وفقه وصدق <|vsep|> وكمال وحشمة وحياء </|bsep|> <|bsep|> وجلال وسيرة كلها عدل <|vsep|> وعقل وعزة ووفاء </|bsep|> <|bsep|> ترتع الشاة لم تخف لاسمه الذئب <|vsep|> وضمت كليهما صحراء </|bsep|> <|bsep|> لا نبالي تغير الدهر نا <|vsep|> قام فينا بأمره الخلفاء </|bsep|> <|bsep|> قادة الناس كلها الراشدون الحكماء <|vsep|> الأعاظم الأتقياء </|bsep|> <|bsep|> شيخ كبارهم أبو بكر الصديق <|vsep|> من طاب مدحه والثناء </|bsep|> <|bsep|> علم المسلمين من وافق الأقدار <|vsep|> في رفع قدره الراء </|bsep|> <|bsep|> والذي أجج الفضا لذوي الردة <|vsep|> حربا وهابه الأعداء </|bsep|> <|bsep|> وحمى بيضة الحنيفية <|vsep|> السمحاء فاعتز باسمه السمحاء </|bsep|> <|bsep|> خالد بن الوليد كان أمير الحرب <|vsep|> عنه وهكذا الأمراء </|bsep|> <|bsep|> قاد للدين مرغما كل صعب <|vsep|> قام في نفسه الجفا والباء </|bsep|> <|bsep|> وبصدق الصديق أيده الله <|vsep|> فكانت طوعا له الأشياء </|bsep|> <|bsep|> ن هذا العتيق لا زال مرضيا <|vsep|> امام أطفاله الكبراء </|bsep|> <|bsep|> ناب من بعده أبو حفص الفا <|vsep|> روق فالدين زانه علاء </|bsep|> <|bsep|> أحكم الحكم والشريعة والعدل <|vsep|> وعاشت برفده الأنحاء </|bsep|> <|bsep|> مهد الملك والبلاد وزالت <|vsep|> بمعالي أحكامه الحوباء </|bsep|> <|bsep|> هو صمصام دولة شيد الدين <|vsep|> بماضيه واستقام البناء </|bsep|> <|bsep|> أي قطر ما فيه غربا وشرقا <|vsep|> من فتوحاته يد بيضاء </|bsep|> <|bsep|> والمام الجليل عثمان ذو النورين <|vsep|> رب المكارم المعطاء </|bsep|> <|bsep|> صهر خير الورى ولابدع أصهار <|vsep|> نبي الهدى هم الفضلاء </|bsep|> <|bsep|> صاحب الفضل والحيا والمعالي <|vsep|> والذي حفه السنى والسناء </|bsep|> <|bsep|> صابر القوم راضيا قدر الله <|vsep|> ليعطى ما أعطي الشهداء </|bsep|> <|bsep|> يا لطود من التقى زينته <|vsep|> شيم ما لعدها استقصاء </|bsep|> <|bsep|> وعلي الكرار من باسمه السرو <|vsep|> في الغيب تذكر الأسماء </|bsep|> <|bsep|> هو زوج الزهرا البتول ولا شك م <|vsep|> علي من زوجه الزهراء </|bsep|> <|bsep|> عرسه فاطم وابناؤه الزهر <|vsep|> الفحول الأئمة الأوصياء </|bsep|> <|bsep|> كم بحطم الصفوف في يوم صفين <|vsep|> استغاثت من ضربه الرقباء </|bsep|> <|bsep|> ولدى النهروان أثنت على صمصامه <|vsep|> من طيورها الخمصاء </|bsep|> <|bsep|> وبيوم الغدير أثنى عليه المصطفى <|vsep|> والثنا هناك دعاء </|bsep|> <|bsep|> هو في شأنه له مكرمات <|vsep|> ذكرتها اليات والأنباء </|bsep|> <|bsep|> أي فضل يحكى لعمرك عنه <|vsep|> وهو للفضل مرجع ووقاء </|bsep|> <|bsep|> سهم فتك أبو الحسين وكم ضاق <|vsep|> بأعدائه المدى والفضاء </|bsep|> <|bsep|> أسد الله صاحب الفتق والرتق <|vsep|> ومن خرس بابه الفصحاء </|bsep|> <|bsep|> والذي تبهت العقول ذا ما <|vsep|> قام يحكي وتذهل الخطباء </|bsep|> <|bsep|> وبنوه الأئمة السادة الأعيان <|vsep|> أقمار ديننا الأصفياء </|bsep|> <|bsep|> أخذوا مشرب الحقيقة عنه <|vsep|> فهم العارفون والنجباء </|bsep|> <|bsep|> هم لى الحق سلم الخلق للقرب <|vsep|> وهم عند ربنا شفعاء </|bsep|> <|bsep|> كلهم مرشد جليل وشيخ <|vsep|> موصل ما أصابه شنعاء </|bsep|> <|bsep|> ما انطوى عارف لعمرك لا <|vsep|> منهم جاء بعده عرفاء </|bsep|> <|bsep|> عصبة بعضها كبعض ذ الباء <|vsep|> تأتي كحالها الأبناء </|bsep|> <|bsep|> هذه سيرة المام الرفاعي <|vsep|> سنة لو دريتها غراء </|bsep|> <|bsep|> ناب عن جده علي وعن خير <|vsep|> البرايا وطبعه القتفاء </|bsep|> <|bsep|> كم له من كلامه خارقات <|vsep|> حار في نسج سبكها العقلاء </|bsep|> <|bsep|> والنبي الكريم أكرم مثوه <|vsep|> ومدت له اليد السمحاء </|bsep|> <|bsep|> غبطته الأملاك في المل الأعلى <|vsep|> وأهل المعارج الأولياء </|bsep|> <|bsep|> فامتطى تابعوه ذروة عرفان <|vsep|> وباهت بمجده الشرفاء </|bsep|> <|bsep|> وتلقى عنه المعالي رجال <|vsep|> فقراء لربهم أغنياء </|bsep|> <|bsep|> خدموا منهج النبي فسادوا <|vsep|> في البرايا فكلهم أمراء </|bsep|> <|bsep|> رب ني باسم الرسول أناجيك <|vsep|> وما خاب بالرسول الرجاء </|bsep|> <|bsep|> وبأصحابه ول وأتباع <|vsep|> بهم طاول السما الغبراء </|bsep|> <|bsep|> لا تدعني أسير ذنبي وهل للعبد <|vsep|> عزم ذا ثناه القضاء </|bsep|> <|bsep|> وتدارك باللطف يا من بطرف العين <|vsep|> ن شاء تكشف الجلاء </|bsep|> <|bsep|> وأغثني بنفحة تصلح الشأن <|vsep|> فقد برحت بي الادواء </|bsep|> <|bsep|> أنت بالفضل تجبر الكسر والداء <|vsep|> له من ندى رضاك دواء </|bsep|> <|bsep|> يا لهي ني ضعيف وما ذل <|vsep|> بنادي حسانك الضعفاء </|bsep|> <|bsep|> حيني بالقبول فضلا ولا <|vsep|> طحنتني من البلا الأرحاء </|bsep|> <|bsep|> يا نصير اللاجين يا عمدة الراجين <|vsep|> يا من يمضي كما قد يشاء </|bsep|> <|bsep|> يا حكيما بأمره تتدلي <|vsep|> للبرايا الضراء والسراء </|bsep|> <|bsep|> صف سري بنظرة الفتح ني <|vsep|> نازعتني بجيشها الأهواء </|bsep|> <|bsep|> واكفني وصمة الذنوب فمنها <|vsep|> عين قلبي مطموسة عمياء </|bsep|> <|bsep|> أنت نعم الكريم حاشاك يخزى <|vsep|> من له من نوالك استجداء </|bsep|> <|bsep|> قد دعوناك يا غني ونا <|vsep|> لك يا منتهى الرجا فقراء </|bsep|> <|bsep|> نفس الكرب يسر الأمر يا من <|vsep|> هو باق والحادثات فناء </|bsep|> <|bsep|> وعلى الهاشمي صل وسلم <|vsep|> ما أدلهم الدجا ولاح الضياء </|bsep|> <|bsep|> وعلى الل والصحابة ما هبت <|vsep|> على الكون نسمة خضراء </|bsep|> </|psep|>
غريب ضعيف كثير الذنوب
8المتقارب
[ "غريب ضعيف كثير الذنوب", "وربي المغيث بدفع الخطوب", "أناجيه أدعوه بالمصطفى", "سرارة معنى ضمير الغيوب", "ببضعته الطهر زوج الرضا", "ول وصحب وأهل القلوب", "ومالي أنيس سوى ذلتي", "وكسري وأني اسير الكروب", "وظني بربي جميل وكم", "أعان بنصري وستر العيوب", "أؤب بذنبي لى خالقي", "وعن طلب الغير قلبا أتوب" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=55617&r=&rc=14
أبو الهدى الصيادي
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_5|> ب <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> غريب ضعيف كثير الذنوب <|vsep|> وربي المغيث بدفع الخطوب </|bsep|> <|bsep|> أناجيه أدعوه بالمصطفى <|vsep|> سرارة معنى ضمير الغيوب </|bsep|> <|bsep|> ببضعته الطهر زوج الرضا <|vsep|> ول وصحب وأهل القلوب </|bsep|> <|bsep|> ومالي أنيس سوى ذلتي <|vsep|> وكسري وأني اسير الكروب </|bsep|> <|bsep|> وظني بربي جميل وكم <|vsep|> أعان بنصري وستر العيوب </|bsep|> </|psep|>
عج بالركائب ساحة الجرعاء
6الكامل
[ "عج بالركائب ساحة الجرعاء", "وأنزل بتلك البقعة الفيحاء", "وأنخ بعيسك حولها فلأهلها", "فضل على الخدام والأمراء", "قوم كرام لا يضام نزيلهم", "وحماهم حام من الأعداء", "سبقوا الورى شرفا بكل مزية", "وعلوا على الأبناء والباء", "وتوشحوا البيض الصقال فطأطأت", "لقوى علاهم هامة العلياء", "فتحوا المشارق والمغارب مثل ما", "سدوا طريق البغي والفحشاء", "قد أغرقوا الدنيا برأفتهم وقد", "داسوا ببأس جبهة الجوزاء", "خضعت لهم زهر الغطارفة العظام", "وقد أعزوا عصبة الضعفاء", "وجلوا غبار الظلم عن وجه الورى", "والعدل قد بسطوه في الغبراء", "وبجودهم عموا الوجود ومجدهم", "كشف الدجا بمحجة بيضاء", "قوم رئيسهم الرسول المصطفى المبعوث", "باليات والأنباء", "عين البرية أصل كل حقيقة", "سر الوجود خلاصة الأشياء", "كشاف دهم المعضلات ودافع البلوى", "وترياق الشفا للداء", "وشارة الرحموت في الملكوت والملك", "العظيم ونقطة البداء", "ورقيقة المقصود من خلق الوجود", "وعينه في عالم الأسماء", "والهيكل المحفوظ في طي العمى", "من قبل صبغة طينها والماء", "علامة السر الخفي وصاحب القدر", "العلي وسيد الشفعاء", "طه سراج المرسلين وقبضة النور", "القديم وأكرم الكرماء", "سيف الله وفارس القدس الذي", "ذلت لديه فوارس الهيجاء", "شمس النبوة والفتوة والهدى", "والكوكب اللماع في الظلماء", "وطريق كل طريقة ومام كل", "حقيقة والكنز للفقراء", "كم من يد بيضاء شعت منه في", "وجه الكمال ولألأت للرائي", "طابت به الدنيا وضرتها معا", "للمؤمنين وعمهم برضاء", "وبفضله انجلت الهموم وبدلت", "بعد المضرة والعنا بصفاء", "وسما منار الحق فيه لى السماء", "بالحق لا بالفكر والراء", "وأبان منهاج الأمان بهمة", "أعي علاها مدرك العقلاء", "وأتى بقرن قديم معجز الأيات", "للبلغاء والفصحاء", "وأقام ركن الدين بالعزم الذي", "ذلت له الساد في البيداء", "فسل الجيوش بيوم بدر ذ أبا", "دهمو ورد ورودهم ببلاء", "واذكر حنينا حين أحنى ظهر حجفلها", "ومزق عصبة الأهواء", "وكذاك في أحد بحد صقيله", "أعلى سناء الملة السمحاء", "وبفتح مكة ضاءت الدنيا به", "مذ جاءها بعمامة سوداء", "كشف الخطوب بها عن السلام حين", "دعا لى المولى بخير دعاء", "وسرت لوامع رشده في الملك والملكوت", "رغم المقلة العمياء", "وعلا به الدين المؤيد مظهرا", "وبنى به اليمان أي بناء", "هو رحمة للعالمين ونعمة", "تعلو بفضل سائر النعماء", "هو حصن سعاف وبحر عناية", "وسحاب مرحمة وكنز عطاء", "وهو الملاذ الملتجى بجنابه", "يوم المخاف وذلة العظماء", "حرم الأمان لكل عبد مذنب", "ووسيلة الباء والابناء", "وذريعة اللاجين والراجين والغياث", "للقرباء والغرباء", "محراب مال الوجود وسره المقصود", "عند ملمة ورخاء", "مولى موالي القبلتين وعلة الثقلين", "عين السادة النجباء", "سيف لهي نصول ببأسه", "ونرد فيه عوائق البأساء", "وجناح نجح نستعين بعزمه الفعال", "في السراء والضراء", "باب المراد ذريعة الرشاد للمولى", "ومفتاح لكل رجاء", "ما لي سواه لعلتي ولذلتي", "ولقلتي ولقلة الصدقاء", "هو ملجئي وله استندت ونني", "من فيضه الطامي أخذت منائي", "حاشاه أن يرضى بردي خائبا", "ولسيب نعمته بسطت ردائي", "وله رفعت أكف فقري راجيا", "منه القبول وقد أطلت ندائي", "وبه يلوذ المرسلون وبابه", "ميزاب كل عطية وسخاء", "مولاي يا جد الحسين المجتبى", "من ل فهر يا ابا الزهراء", "يا تاج سادات الورى يا شمس عترة", "هاشم والعصبة الغراء", "يا من بفضلك يرتجى ولى حماك", "المتلجي للأخذ والعطاء", "أدرك ولاحظني بعطفك واكفني", "نكد الزمان وداوني من دائي", "فلقد عرفتك ملجئي ووقايتي", "ومساعدي ومظاهري وحمائي", "ولك افتقرت وأنت باب الله والحبل", "المتين لنيل كل وقاء", "خذني غدا تحت اللواء لوائك المرفوع", "أشرف ملجاء ولواء", "واجبر بعزك في حياتي كسرتي", "وأصلح شؤني واكفني أعدائي", "وعليك صلى الله ما لاح الضحى", "وسناك زاد علا على الأضواء", "وعلى النبيين العظام ولك الغر", "الكرام السادة الحنفاء", "وعلى الصحابة والقرابة ما بدا", "سر الله بدولة اللاء" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=55609&r=&rc=6
أبو الهدى الصيادي
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_14|> ء <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> عج بالركائب ساحة الجرعاء <|vsep|> وأنزل بتلك البقعة الفيحاء </|bsep|> <|bsep|> وأنخ بعيسك حولها فلأهلها <|vsep|> فضل على الخدام والأمراء </|bsep|> <|bsep|> قوم كرام لا يضام نزيلهم <|vsep|> وحماهم حام من الأعداء </|bsep|> <|bsep|> سبقوا الورى شرفا بكل مزية <|vsep|> وعلوا على الأبناء والباء </|bsep|> <|bsep|> وتوشحوا البيض الصقال فطأطأت <|vsep|> لقوى علاهم هامة العلياء </|bsep|> <|bsep|> فتحوا المشارق والمغارب مثل ما <|vsep|> سدوا طريق البغي والفحشاء </|bsep|> <|bsep|> قد أغرقوا الدنيا برأفتهم وقد <|vsep|> داسوا ببأس جبهة الجوزاء </|bsep|> <|bsep|> خضعت لهم زهر الغطارفة العظام <|vsep|> وقد أعزوا عصبة الضعفاء </|bsep|> <|bsep|> وجلوا غبار الظلم عن وجه الورى <|vsep|> والعدل قد بسطوه في الغبراء </|bsep|> <|bsep|> وبجودهم عموا الوجود ومجدهم <|vsep|> كشف الدجا بمحجة بيضاء </|bsep|> <|bsep|> قوم رئيسهم الرسول المصطفى المبعوث <|vsep|> باليات والأنباء </|bsep|> <|bsep|> عين البرية أصل كل حقيقة <|vsep|> سر الوجود خلاصة الأشياء </|bsep|> <|bsep|> كشاف دهم المعضلات ودافع البلوى <|vsep|> وترياق الشفا للداء </|bsep|> <|bsep|> وشارة الرحموت في الملكوت والملك <|vsep|> العظيم ونقطة البداء </|bsep|> <|bsep|> ورقيقة المقصود من خلق الوجود <|vsep|> وعينه في عالم الأسماء </|bsep|> <|bsep|> والهيكل المحفوظ في طي العمى <|vsep|> من قبل صبغة طينها والماء </|bsep|> <|bsep|> علامة السر الخفي وصاحب القدر <|vsep|> العلي وسيد الشفعاء </|bsep|> <|bsep|> طه سراج المرسلين وقبضة النور <|vsep|> القديم وأكرم الكرماء </|bsep|> <|bsep|> سيف الله وفارس القدس الذي <|vsep|> ذلت لديه فوارس الهيجاء </|bsep|> <|bsep|> شمس النبوة والفتوة والهدى <|vsep|> والكوكب اللماع في الظلماء </|bsep|> <|bsep|> وطريق كل طريقة ومام كل <|vsep|> حقيقة والكنز للفقراء </|bsep|> <|bsep|> كم من يد بيضاء شعت منه في <|vsep|> وجه الكمال ولألأت للرائي </|bsep|> <|bsep|> طابت به الدنيا وضرتها معا <|vsep|> للمؤمنين وعمهم برضاء </|bsep|> <|bsep|> وبفضله انجلت الهموم وبدلت <|vsep|> بعد المضرة والعنا بصفاء </|bsep|> <|bsep|> وسما منار الحق فيه لى السماء <|vsep|> بالحق لا بالفكر والراء </|bsep|> <|bsep|> وأبان منهاج الأمان بهمة <|vsep|> أعي علاها مدرك العقلاء </|bsep|> <|bsep|> وأتى بقرن قديم معجز الأيات <|vsep|> للبلغاء والفصحاء </|bsep|> <|bsep|> وأقام ركن الدين بالعزم الذي <|vsep|> ذلت له الساد في البيداء </|bsep|> <|bsep|> فسل الجيوش بيوم بدر ذ أبا <|vsep|> دهمو ورد ورودهم ببلاء </|bsep|> <|bsep|> واذكر حنينا حين أحنى ظهر حجفلها <|vsep|> ومزق عصبة الأهواء </|bsep|> <|bsep|> وكذاك في أحد بحد صقيله <|vsep|> أعلى سناء الملة السمحاء </|bsep|> <|bsep|> وبفتح مكة ضاءت الدنيا به <|vsep|> مذ جاءها بعمامة سوداء </|bsep|> <|bsep|> كشف الخطوب بها عن السلام حين <|vsep|> دعا لى المولى بخير دعاء </|bsep|> <|bsep|> وسرت لوامع رشده في الملك والملكوت <|vsep|> رغم المقلة العمياء </|bsep|> <|bsep|> وعلا به الدين المؤيد مظهرا <|vsep|> وبنى به اليمان أي بناء </|bsep|> <|bsep|> هو رحمة للعالمين ونعمة <|vsep|> تعلو بفضل سائر النعماء </|bsep|> <|bsep|> هو حصن سعاف وبحر عناية <|vsep|> وسحاب مرحمة وكنز عطاء </|bsep|> <|bsep|> وهو الملاذ الملتجى بجنابه <|vsep|> يوم المخاف وذلة العظماء </|bsep|> <|bsep|> حرم الأمان لكل عبد مذنب <|vsep|> ووسيلة الباء والابناء </|bsep|> <|bsep|> وذريعة اللاجين والراجين والغياث <|vsep|> للقرباء والغرباء </|bsep|> <|bsep|> محراب مال الوجود وسره المقصود <|vsep|> عند ملمة ورخاء </|bsep|> <|bsep|> مولى موالي القبلتين وعلة الثقلين <|vsep|> عين السادة النجباء </|bsep|> <|bsep|> سيف لهي نصول ببأسه <|vsep|> ونرد فيه عوائق البأساء </|bsep|> <|bsep|> وجناح نجح نستعين بعزمه الفعال <|vsep|> في السراء والضراء </|bsep|> <|bsep|> باب المراد ذريعة الرشاد للمولى <|vsep|> ومفتاح لكل رجاء </|bsep|> <|bsep|> ما لي سواه لعلتي ولذلتي <|vsep|> ولقلتي ولقلة الصدقاء </|bsep|> <|bsep|> هو ملجئي وله استندت ونني <|vsep|> من فيضه الطامي أخذت منائي </|bsep|> <|bsep|> حاشاه أن يرضى بردي خائبا <|vsep|> ولسيب نعمته بسطت ردائي </|bsep|> <|bsep|> وله رفعت أكف فقري راجيا <|vsep|> منه القبول وقد أطلت ندائي </|bsep|> <|bsep|> وبه يلوذ المرسلون وبابه <|vsep|> ميزاب كل عطية وسخاء </|bsep|> <|bsep|> مولاي يا جد الحسين المجتبى <|vsep|> من ل فهر يا ابا الزهراء </|bsep|> <|bsep|> يا تاج سادات الورى يا شمس عترة <|vsep|> هاشم والعصبة الغراء </|bsep|> <|bsep|> يا من بفضلك يرتجى ولى حماك <|vsep|> المتلجي للأخذ والعطاء </|bsep|> <|bsep|> أدرك ولاحظني بعطفك واكفني <|vsep|> نكد الزمان وداوني من دائي </|bsep|> <|bsep|> فلقد عرفتك ملجئي ووقايتي <|vsep|> ومساعدي ومظاهري وحمائي </|bsep|> <|bsep|> ولك افتقرت وأنت باب الله والحبل <|vsep|> المتين لنيل كل وقاء </|bsep|> <|bsep|> خذني غدا تحت اللواء لوائك المرفوع <|vsep|> أشرف ملجاء ولواء </|bsep|> <|bsep|> واجبر بعزك في حياتي كسرتي <|vsep|> وأصلح شؤني واكفني أعدائي </|bsep|> <|bsep|> وعليك صلى الله ما لاح الضحى <|vsep|> وسناك زاد علا على الأضواء </|bsep|> <|bsep|> وعلى النبيين العظام ولك الغر <|vsep|> الكرام السادة الحنفاء </|bsep|> </|psep|>
لك أشكو يا أرحم الرحماء
1الخفيف
[ "لك أشكو يا أرحم الرحماء", "داء هم أذاب لي أعضائي", "ولى بابك اللهي ألوي", "همة العزم والمنى والرجاء", "وأناجيك بانكسار وذل", "فاجبر الكسر يا مجيب الدعاء", "بمعاني القرن في عالم الأمر", "بمجلى حقائق الأسماء", "بخوافي أسرار غيبك بالبداع", "بالطمس بالفنا بالبقاء", "بتدلي فيوض عزتك العظمى", "لى المرسلين والأنبياء", "وبهم كلهم بأعظمهم جاها", "سراج الهدى أبي الزهراء", "عبدك المصطفى حقيقة نور القدس", "شكلا وسيد الشفعاء", "طورحكم البرهان في حضرة الجمع", "وسلطان دولة اللاء", "من دنى فارتقى العلى وتدلى", "لمقام الهنا بكشف الغطاء", "روح ذرات عالم الكون مصباح", "هداها المزيل للظلماء", "علم الرسل مظهر الفصل والوصل", "مدى الدهر علة الاشياء", "سرباء الكتاب في حبل بسم الله", "والنقطة التي في الباء", "دوحة العلم في رياض بطون الطي", "قبل انتشار ذر المرائي", "حجة الله في القضايا وكشاف", "البلايا ن طم سيل القضاء", "جنة الخائفين من كل ضر", "وملاذ العواجز الضعفاء", "منتهى القصد صادق الوعد والعهد", "عياذ الجحاجح الأصفياء", "سيد الخلق مظهر الحق كنز الصدق", "والرفق والصفا والوفاء", "عين معنى عوالم المل الأعلى", "وسر الشارة البيضاء", "يا حبيب الرحمن يا علة الأكوان", "يا عمدتي ويا مولائي", "نني عبدك الضعيف حليف الوزر", "والذنب أحقر الفقراء", "فتدارك ضعفي بعزك وانظر", "بالرضا ذلتي ولاحظ حمائي", "وعليك الصلاة والل والصحب", "نجوم الهداية النجباء" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=55608&r=&rc=5
أبو الهدى الصيادي
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_0|> ء <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> لك أشكو يا أرحم الرحماء <|vsep|> داء هم أذاب لي أعضائي </|bsep|> <|bsep|> ولى بابك اللهي ألوي <|vsep|> همة العزم والمنى والرجاء </|bsep|> <|bsep|> وأناجيك بانكسار وذل <|vsep|> فاجبر الكسر يا مجيب الدعاء </|bsep|> <|bsep|> بمعاني القرن في عالم الأمر <|vsep|> بمجلى حقائق الأسماء </|bsep|> <|bsep|> بخوافي أسرار غيبك بالبداع <|vsep|> بالطمس بالفنا بالبقاء </|bsep|> <|bsep|> بتدلي فيوض عزتك العظمى <|vsep|> لى المرسلين والأنبياء </|bsep|> <|bsep|> وبهم كلهم بأعظمهم جاها <|vsep|> سراج الهدى أبي الزهراء </|bsep|> <|bsep|> عبدك المصطفى حقيقة نور القدس <|vsep|> شكلا وسيد الشفعاء </|bsep|> <|bsep|> طورحكم البرهان في حضرة الجمع <|vsep|> وسلطان دولة اللاء </|bsep|> <|bsep|> من دنى فارتقى العلى وتدلى <|vsep|> لمقام الهنا بكشف الغطاء </|bsep|> <|bsep|> روح ذرات عالم الكون مصباح <|vsep|> هداها المزيل للظلماء </|bsep|> <|bsep|> علم الرسل مظهر الفصل والوصل <|vsep|> مدى الدهر علة الاشياء </|bsep|> <|bsep|> سرباء الكتاب في حبل بسم الله <|vsep|> والنقطة التي في الباء </|bsep|> <|bsep|> دوحة العلم في رياض بطون الطي <|vsep|> قبل انتشار ذر المرائي </|bsep|> <|bsep|> حجة الله في القضايا وكشاف <|vsep|> البلايا ن طم سيل القضاء </|bsep|> <|bsep|> جنة الخائفين من كل ضر <|vsep|> وملاذ العواجز الضعفاء </|bsep|> <|bsep|> منتهى القصد صادق الوعد والعهد <|vsep|> عياذ الجحاجح الأصفياء </|bsep|> <|bsep|> سيد الخلق مظهر الحق كنز الصدق <|vsep|> والرفق والصفا والوفاء </|bsep|> <|bsep|> عين معنى عوالم المل الأعلى <|vsep|> وسر الشارة البيضاء </|bsep|> <|bsep|> يا حبيب الرحمن يا علة الأكوان <|vsep|> يا عمدتي ويا مولائي </|bsep|> <|bsep|> نني عبدك الضعيف حليف الوزر <|vsep|> والذنب أحقر الفقراء </|bsep|> <|bsep|> فتدارك ضعفي بعزك وانظر <|vsep|> بالرضا ذلتي ولاحظ حمائي </|bsep|> </|psep|>
بسم ربي باري الوجود ابتدائي
1الخفيف
[ "بسم ربي باري الوجود ابتدائي", "ولى قدسه انتهاء رجائي", "سر بدء أتى بختم عطير", "زان مدحي لخاتم الأنبياء", "فزماني به صفاء وكأسي", "من تجليه مترع بالهناء" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=55603&r=&rc=0
أبو الهدى الصيادي
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_0|> ء <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> بسم ربي باري الوجود ابتدائي <|vsep|> ولى قدسه انتهاء رجائي </|bsep|> <|bsep|> سر بدء أتى بختم عطير <|vsep|> زان مدحي لخاتم الأنبياء </|bsep|> </|psep|>
يمينا بيانع ورد الخدود
8المتقارب
[ "يمينا بيانع ورد الخدود", "وعذب اللمى في الشهي البرود", "وزورة حب على غفلة", "ووصل ألم بربع الصدود", "ولا بمنهل صوب الحيا", "وخفق البنود وقصف الرعود", "لأنت صباح ظلام الخطوب", "وكفك مفتاح باب السعود", "جمالك معنى جمال الوجود", "وبابك معنى مضاء وجود", "ورضوان أعظم شيء يدل", "على أن دارك دار الخلود", "أعدت الخلافة أنوارها", "سواطع من بعد طول الخلود", "وألفت بالعدل بين القلوب", "وفرقت بين الظبا والغمود", "فهز بك الدين أعطافه", "كما اهتز غصن الرياض المجود", "ذا كان مدح ملوك الورى", "نظاما فمدحك بيت القصيد", "ألست من القوم حازوا الندى", "وخاضوا لى الروع باب الحديد", "وسلوا عليه سيوفا تسيل", "على صفحتيها دماء الوريد", "فيا من يؤمل هذا الجناب", "أرحت بعقوة رعي العهود", "بلغت بيوسف مثوى الضيوف", "وورد الندى ومناخ الوفود", "ثمال الفقير ويسر العسير", "وكهف الغريب ومأوى الطريد", "تقيل أخلاق كسب الثنا", "فأيد طارفها بالتليد", "ولما استتم بناء العلى", "وأحرز شأو الجلال البعيد", "وأيقن أن لم يدع غاية", "لراج ولا موضعا للمزيد", "وأن الديار جسوم الجسوم", "تولى قامة قصر مشيد", "تخير أعظمه مرمرا", "فجاءوا بكل قوي شديد", "لتحكم قوة تركيبه", "بطبع صحيح وعمر مديد", "وجاءت تجر ليه الصخور", "عمالقة من كفاة الحشود", "ذا جذبوها ليهم حنوا", "ظهورا ومدوا لها كل جيد", "كأنهم عبدوا صخرة", "وذلك هيمنة بالسجود", "كأن الأساطين مهما نظرت", "ليها موسدة فوق عود", "مهود توسدها توأم", "مقطمة من بنات الصلود", "كأن بأفلاك أعجالها", "سحابا بها قطع من جليد", "سفائن تخرق بحر الفلا", "وتلحق نحوك بيدا فبيد", "كأن الصواري على ظهرها", "طرحن مخافة هول شديد", "وما أعدت فأعجاز نخل", "تفطرن عن طلع يمن نضيد", "تولى عطارد تقانها", "وقابلها منك سعد السعود", "وعجم مهى ما عرفن الكلام", "عذارى بنيات أم ولود", "كواعب تخجل حور الحجال", "وبيض الجسوم طوال القدود", "لبسن رداء الصباح الجديد", "وجررن ذيل الزمان الجديد", "وقلن أبشري بلقاء المام", "فجاءت ميممة بالصعيد", "أمولاي عبدك ما ن له", "مدى الدهر عن بابكم من محيد", "أتتك تقرر عذر البديه", "على أنها ذات نهج سديد", "ولو أمهل الوقت تنقيحها", "لجاوزت غاية عبد الحميد", "فلا بالغبي ولا بالعيي", "ولا بالبطي ولا بالبليد", "بقيت لبذل نوال وجود", "ونشر بنود ونصر جنود" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=54634&r=&rc=156
لسان الدين الخطيب
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_5|> د <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> يمينا بيانع ورد الخدود <|vsep|> وعذب اللمى في الشهي البرود </|bsep|> <|bsep|> وزورة حب على غفلة <|vsep|> ووصل ألم بربع الصدود </|bsep|> <|bsep|> ولا بمنهل صوب الحيا <|vsep|> وخفق البنود وقصف الرعود </|bsep|> <|bsep|> لأنت صباح ظلام الخطوب <|vsep|> وكفك مفتاح باب السعود </|bsep|> <|bsep|> جمالك معنى جمال الوجود <|vsep|> وبابك معنى مضاء وجود </|bsep|> <|bsep|> ورضوان أعظم شيء يدل <|vsep|> على أن دارك دار الخلود </|bsep|> <|bsep|> أعدت الخلافة أنوارها <|vsep|> سواطع من بعد طول الخلود </|bsep|> <|bsep|> وألفت بالعدل بين القلوب <|vsep|> وفرقت بين الظبا والغمود </|bsep|> <|bsep|> فهز بك الدين أعطافه <|vsep|> كما اهتز غصن الرياض المجود </|bsep|> <|bsep|> ذا كان مدح ملوك الورى <|vsep|> نظاما فمدحك بيت القصيد </|bsep|> <|bsep|> ألست من القوم حازوا الندى <|vsep|> وخاضوا لى الروع باب الحديد </|bsep|> <|bsep|> وسلوا عليه سيوفا تسيل <|vsep|> على صفحتيها دماء الوريد </|bsep|> <|bsep|> فيا من يؤمل هذا الجناب <|vsep|> أرحت بعقوة رعي العهود </|bsep|> <|bsep|> بلغت بيوسف مثوى الضيوف <|vsep|> وورد الندى ومناخ الوفود </|bsep|> <|bsep|> ثمال الفقير ويسر العسير <|vsep|> وكهف الغريب ومأوى الطريد </|bsep|> <|bsep|> تقيل أخلاق كسب الثنا <|vsep|> فأيد طارفها بالتليد </|bsep|> <|bsep|> ولما استتم بناء العلى <|vsep|> وأحرز شأو الجلال البعيد </|bsep|> <|bsep|> وأيقن أن لم يدع غاية <|vsep|> لراج ولا موضعا للمزيد </|bsep|> <|bsep|> وأن الديار جسوم الجسوم <|vsep|> تولى قامة قصر مشيد </|bsep|> <|bsep|> تخير أعظمه مرمرا <|vsep|> فجاءوا بكل قوي شديد </|bsep|> <|bsep|> لتحكم قوة تركيبه <|vsep|> بطبع صحيح وعمر مديد </|bsep|> <|bsep|> وجاءت تجر ليه الصخور <|vsep|> عمالقة من كفاة الحشود </|bsep|> <|bsep|> ذا جذبوها ليهم حنوا <|vsep|> ظهورا ومدوا لها كل جيد </|bsep|> <|bsep|> كأنهم عبدوا صخرة <|vsep|> وذلك هيمنة بالسجود </|bsep|> <|bsep|> كأن الأساطين مهما نظرت <|vsep|> ليها موسدة فوق عود </|bsep|> <|bsep|> مهود توسدها توأم <|vsep|> مقطمة من بنات الصلود </|bsep|> <|bsep|> كأن بأفلاك أعجالها <|vsep|> سحابا بها قطع من جليد </|bsep|> <|bsep|> سفائن تخرق بحر الفلا <|vsep|> وتلحق نحوك بيدا فبيد </|bsep|> <|bsep|> كأن الصواري على ظهرها <|vsep|> طرحن مخافة هول شديد </|bsep|> <|bsep|> وما أعدت فأعجاز نخل <|vsep|> تفطرن عن طلع يمن نضيد </|bsep|> <|bsep|> تولى عطارد تقانها <|vsep|> وقابلها منك سعد السعود </|bsep|> <|bsep|> وعجم مهى ما عرفن الكلام <|vsep|> عذارى بنيات أم ولود </|bsep|> <|bsep|> كواعب تخجل حور الحجال <|vsep|> وبيض الجسوم طوال القدود </|bsep|> <|bsep|> لبسن رداء الصباح الجديد <|vsep|> وجررن ذيل الزمان الجديد </|bsep|> <|bsep|> وقلن أبشري بلقاء المام <|vsep|> فجاءت ميممة بالصعيد </|bsep|> <|bsep|> أمولاي عبدك ما ن له <|vsep|> مدى الدهر عن بابكم من محيد </|bsep|> <|bsep|> أتتك تقرر عذر البديه <|vsep|> على أنها ذات نهج سديد </|bsep|> <|bsep|> ولو أمهل الوقت تنقيحها <|vsep|> لجاوزت غاية عبد الحميد </|bsep|> <|bsep|> فلا بالغبي ولا بالعيي <|vsep|> ولا بالبطي ولا بالبليد </|bsep|> </|psep|>
برِحتُ إلى الشّوق المبرِّح من قلبي
5الطويل
[ "برِحتُ لى الشّوق المبرِّح من قلبي", "وسلَّمتُ أمري في الغرام لى رَبي", "وصانَعت الحاظ الظِّباء بمُهجتي", "فما قبِلَت سِلمي ولا تركت حَربي", "ذا لامَ قلبي في الهَوى عيني التي", "جنَتْ صرفت عني الملامَ لى قلبي", "فلا تنكروا أن هزَّتِ الريحُ منكبي", "وأذهلني وَجْدي عن الأهْل والصَّحب", "ففي سكْرة ِ الصَّهباء ما تعلمونَه", "فكيفَ ذا انضافَتْ لى سكرة ِ الحُب", "وبي من ظِباء النس رائقة َ الحُلى", "وهبْتُ لها نفسي وملَّكتها لُبي", "صبوْتُ وما قلبي بأوَّل من صبا", "لناطقَة ِ القُرْطين صامتَة ِ القُلْب", "ذا ما رنَتْ غارت بألحاظها الظِّبا", "ومهما انثنَتْ غصَّت منعَّمَة ِ القُضْب", "شكوتُ لها داء الهوى فاشتكَتْ به", "فأبكي لها من حُبِّها وهي من حُبي", "خليلي جرَّبت الهوى وخبرْتُهُ", "فمُلِّيت علماً منه بالسهل والصعبِ", "وما عرفتْ نفسي ألذَّ من اللّقا", "وأندى على الأكبادِ من ساعة ِ القُرْب", "وأحلى من العُتبى وأشهى من الرِّضا", "ذا جاءَ من بعدِ القطيعَة ِ والعتْب", "سأذهبُ في اللذاتِ ملء أعنتي", "وأُركضُ خيل اللهو في طلقٍ رحْب", "ونَّ ودادي في الخليفة ِ يوسُفٍ", "يكفِّرُ عند الله ما كان من ذنبِ", "سلالَة ِ أنصارِ الهُدى وحُماتهِ", "ووارث حزبِ الله ناهيك من حِزْب", "محيًّا كمثل الشمسِ في رَوْق الضُّحى", "وكفٍّ كما حُدِّثت عن واكف السُّحب", "يصاحبُه التوفيقُ في كل وِجهة ٍ", "ويقدمُ منه الجيْشَ جيشٌ من الرُّعب", "به نظم الله الشّتاتَ فأصبحت", "نفوسُ البرايا وهي منة ُ السِّرب", "فدامَ قريرَ العين في ظلِّ عيشة ٍ", "تُنيف معاليهِ على رُتبِ الشُّهْب", "ولا برِحْت أيامُهُ وزمانُه", "مثرُها تحيا بها دولَة ُ العرب" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=54500&r=&rc=22
لسان الدين الخطيب
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_13|> ب <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> برِحتُ لى الشّوق المبرِّح من قلبي <|vsep|> وسلَّمتُ أمري في الغرام لى رَبي </|bsep|> <|bsep|> وصانَعت الحاظ الظِّباء بمُهجتي <|vsep|> فما قبِلَت سِلمي ولا تركت حَربي </|bsep|> <|bsep|> ذا لامَ قلبي في الهَوى عيني التي <|vsep|> جنَتْ صرفت عني الملامَ لى قلبي </|bsep|> <|bsep|> فلا تنكروا أن هزَّتِ الريحُ منكبي <|vsep|> وأذهلني وَجْدي عن الأهْل والصَّحب </|bsep|> <|bsep|> ففي سكْرة ِ الصَّهباء ما تعلمونَه <|vsep|> فكيفَ ذا انضافَتْ لى سكرة ِ الحُب </|bsep|> <|bsep|> وبي من ظِباء النس رائقة َ الحُلى <|vsep|> وهبْتُ لها نفسي وملَّكتها لُبي </|bsep|> <|bsep|> صبوْتُ وما قلبي بأوَّل من صبا <|vsep|> لناطقَة ِ القُرْطين صامتَة ِ القُلْب </|bsep|> <|bsep|> ذا ما رنَتْ غارت بألحاظها الظِّبا <|vsep|> ومهما انثنَتْ غصَّت منعَّمَة ِ القُضْب </|bsep|> <|bsep|> شكوتُ لها داء الهوى فاشتكَتْ به <|vsep|> فأبكي لها من حُبِّها وهي من حُبي </|bsep|> <|bsep|> خليلي جرَّبت الهوى وخبرْتُهُ <|vsep|> فمُلِّيت علماً منه بالسهل والصعبِ </|bsep|> <|bsep|> وما عرفتْ نفسي ألذَّ من اللّقا <|vsep|> وأندى على الأكبادِ من ساعة ِ القُرْب </|bsep|> <|bsep|> وأحلى من العُتبى وأشهى من الرِّضا <|vsep|> ذا جاءَ من بعدِ القطيعَة ِ والعتْب </|bsep|> <|bsep|> سأذهبُ في اللذاتِ ملء أعنتي <|vsep|> وأُركضُ خيل اللهو في طلقٍ رحْب </|bsep|> <|bsep|> ونَّ ودادي في الخليفة ِ يوسُفٍ <|vsep|> يكفِّرُ عند الله ما كان من ذنبِ </|bsep|> <|bsep|> سلالَة ِ أنصارِ الهُدى وحُماتهِ <|vsep|> ووارث حزبِ الله ناهيك من حِزْب </|bsep|> <|bsep|> محيًّا كمثل الشمسِ في رَوْق الضُّحى <|vsep|> وكفٍّ كما حُدِّثت عن واكف السُّحب </|bsep|> <|bsep|> يصاحبُه التوفيقُ في كل وِجهة ٍ <|vsep|> ويقدمُ منه الجيْشَ جيشٌ من الرُّعب </|bsep|> <|bsep|> به نظم الله الشّتاتَ فأصبحت <|vsep|> نفوسُ البرايا وهي منة ُ السِّرب </|bsep|> <|bsep|> فدامَ قريرَ العين في ظلِّ عيشة ٍ <|vsep|> تُنيف معاليهِ على رُتبِ الشُّهْب </|bsep|> </|psep|>
النصر نصك والحسام دليله
6الكامل
[ "النصر نصك والحسام دليله", "والفتح وعدك واللاه كفيله", "كفلت رياض الملك منك بدوحها", "فرعا نضيرا لا يخاف ذبوله", "واهتز دوح الملك منه منعما", "ريان يقصفه الندى ويميله", "وطلعت بدرا لا يخاف محاقه", "يوما ولا يخشى عليه أفوله", "حتى ذا خطبتك ألسنة الهدى", "وحباك هذا العهد سماعيله", "ورك أهلا للخلافة بعده", "فأراك قدح الملك كيف تجيله", "وكسا أيا لتك البلاد وأهلها", "ظلا تكفل بالعباد ظليله", "وحبا السياسة منك حامل عبئها", "فمضت عزائمه وعز قبيله", "ثم استحث لى اللاه ركابه", "وغدا وفي دار النعيم حلوله", "فهوت حلوم حدن عنك وما اهتدى", "طرف تعامى عن سناك كليله", "وهفت بدين الكفر أطماع قضت", "أن تقتضي أوتاره ودخوله", "ثم استبد العزم فيك وما رتأى", "والعزم يوهن عنده تأجيله", "ورمى ليك مقاليد الأمر الذي", "تركت ليك فروعه وأصوله", "واستخبر النصر العزيز ولم يزل", "يلوي بدين الدين فيك مطوله", "فارتاح دين الله في ريعانه", "وأعيد مقتبل الشبيبة خيله", "وتكنف السلام منك وأهله", "نظير يعز عن النهى تأويله", "عالجته بالمشرفي وطالما", "أعيا مزاولة الأساة عليله", "حتى ذا غدت البلاد قريرة", "والأمن تسحب بينهن ذيوله", "والسلم قد كفت أكف عداتها", "والباس نامت في الغمود نصوله", "أرضيت دين الله مقتديا بما", "نطق الكتاب به وسن رسوله", "تستودع الأنساب غرة يعرب", "وتشيد فخر الأبطال أثيله", "وذهبت تعتام البيوت ميمما", "ما يممت أذواؤه وقيوله", "فحداك توفيق الله لمنصب", "مثواك مثواه وغيلك غيله", "حيث المعالي والعوالي والظبا", "والبيت عال في البنا أصيله", "حتى ذا رفت عليك ظلاله", "وسرت بأرواح القبول قبوله", "وتوشجت أغصان دوحة خزرج", "ذمما وحيز لكل مجد سواله", "أعرست في مثوى الخلافة بعدما", "عكفت علاك تشيده وتطيله", "فبدا كما لاح الصباح لناظر", "متألقا يغشى العيون صقيله", "تبلى الليالي وهي تندى جدة", "ويجف زهر الروض وهو بليله", "حيث الرياض تفتحت أزهاره", "وهما عليها من نداك هموله", "حيث الجلال يهول أفئدة الورى", "ويند عن دراكهم تمثيله", "وقد ازدهى الديباج في روضاته", "خطلا كما جلت الربيع فصوله", "من كل منسدل الجناح مهدل", "تضفو بمذهبة القباب سدوله", "وموسد فوق الأرائك رائق", "يزهى على موضوعها محموله", "ثم اغتديت وملكك السامي العلى", "مجموع شمل بالمنى موصوله", "والبشر منسحب الجناح على الورى", "والأنس تشتمل الوجود شموله", "واللحن قد وشجت غصون ضروبه", "فسبى العقول خفيفه وثقيله", "خلدت سر النصر في أعقابه", "وسلكت قصدا لا يضل سبيله", "فعم الخلود بها قصور مقامة", "يحبوك سعد عزها وينيله", "حتى تزين بالبنين صدورها", "ويلين في باع الخلافة طوله", "فكأنني بالملك قد عقد الحبا", "وزها بفاخر درهم كليله", "فكأنني بك والفتوح سوافر", "والسبي قد غمر الربا تنفيله", "نصر الهدى سعد وفاز برثه", "من بعد يوسف سبطه وسليله", "ملك عزيز الجار ممنوع الحمى", "ممنوح منهل الندى مبذوله", "يقظان لا حفظ الثغور يؤوده", "كلا ولا صعب الأمور يهوله", "وذا دعاه الملك منه للذة", "ناجاه من تقوى الله عذوله", "شمل البلاد وأهلها تأمينه", "وهمى عليهم بالندى تأميله", "أخليفة الله الذي راؤه", "شهب تنير دجى الهوى وتحيله", "خذها ليك عقيلة الشعر الذي", "تبدي له سمة الخضوع فحوله", "درا تكون في بحار بلاغة", "يهدى ليك ثمينه وجليله", "وصل الدوام ذا نبت بيض الظبا", "تمضي ون عثر الزمان تقيله", "فالملك أنت عماده وعتاده", "والدين أنت ملاذه ومقيله" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=54772&r=&rc=294
لسان الدين الخطيب
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_14|> ل <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> النصر نصك والحسام دليله <|vsep|> والفتح وعدك واللاه كفيله </|bsep|> <|bsep|> كفلت رياض الملك منك بدوحها <|vsep|> فرعا نضيرا لا يخاف ذبوله </|bsep|> <|bsep|> واهتز دوح الملك منه منعما <|vsep|> ريان يقصفه الندى ويميله </|bsep|> <|bsep|> وطلعت بدرا لا يخاف محاقه <|vsep|> يوما ولا يخشى عليه أفوله </|bsep|> <|bsep|> حتى ذا خطبتك ألسنة الهدى <|vsep|> وحباك هذا العهد سماعيله </|bsep|> <|bsep|> ورك أهلا للخلافة بعده <|vsep|> فأراك قدح الملك كيف تجيله </|bsep|> <|bsep|> وكسا أيا لتك البلاد وأهلها <|vsep|> ظلا تكفل بالعباد ظليله </|bsep|> <|bsep|> وحبا السياسة منك حامل عبئها <|vsep|> فمضت عزائمه وعز قبيله </|bsep|> <|bsep|> ثم استحث لى اللاه ركابه <|vsep|> وغدا وفي دار النعيم حلوله </|bsep|> <|bsep|> فهوت حلوم حدن عنك وما اهتدى <|vsep|> طرف تعامى عن سناك كليله </|bsep|> <|bsep|> وهفت بدين الكفر أطماع قضت <|vsep|> أن تقتضي أوتاره ودخوله </|bsep|> <|bsep|> ثم استبد العزم فيك وما رتأى <|vsep|> والعزم يوهن عنده تأجيله </|bsep|> <|bsep|> ورمى ليك مقاليد الأمر الذي <|vsep|> تركت ليك فروعه وأصوله </|bsep|> <|bsep|> واستخبر النصر العزيز ولم يزل <|vsep|> يلوي بدين الدين فيك مطوله </|bsep|> <|bsep|> فارتاح دين الله في ريعانه <|vsep|> وأعيد مقتبل الشبيبة خيله </|bsep|> <|bsep|> وتكنف السلام منك وأهله <|vsep|> نظير يعز عن النهى تأويله </|bsep|> <|bsep|> عالجته بالمشرفي وطالما <|vsep|> أعيا مزاولة الأساة عليله </|bsep|> <|bsep|> حتى ذا غدت البلاد قريرة <|vsep|> والأمن تسحب بينهن ذيوله </|bsep|> <|bsep|> والسلم قد كفت أكف عداتها <|vsep|> والباس نامت في الغمود نصوله </|bsep|> <|bsep|> أرضيت دين الله مقتديا بما <|vsep|> نطق الكتاب به وسن رسوله </|bsep|> <|bsep|> تستودع الأنساب غرة يعرب <|vsep|> وتشيد فخر الأبطال أثيله </|bsep|> <|bsep|> وذهبت تعتام البيوت ميمما <|vsep|> ما يممت أذواؤه وقيوله </|bsep|> <|bsep|> فحداك توفيق الله لمنصب <|vsep|> مثواك مثواه وغيلك غيله </|bsep|> <|bsep|> حيث المعالي والعوالي والظبا <|vsep|> والبيت عال في البنا أصيله </|bsep|> <|bsep|> حتى ذا رفت عليك ظلاله <|vsep|> وسرت بأرواح القبول قبوله </|bsep|> <|bsep|> وتوشجت أغصان دوحة خزرج <|vsep|> ذمما وحيز لكل مجد سواله </|bsep|> <|bsep|> أعرست في مثوى الخلافة بعدما <|vsep|> عكفت علاك تشيده وتطيله </|bsep|> <|bsep|> فبدا كما لاح الصباح لناظر <|vsep|> متألقا يغشى العيون صقيله </|bsep|> <|bsep|> تبلى الليالي وهي تندى جدة <|vsep|> ويجف زهر الروض وهو بليله </|bsep|> <|bsep|> حيث الرياض تفتحت أزهاره <|vsep|> وهما عليها من نداك هموله </|bsep|> <|bsep|> حيث الجلال يهول أفئدة الورى <|vsep|> ويند عن دراكهم تمثيله </|bsep|> <|bsep|> وقد ازدهى الديباج في روضاته <|vsep|> خطلا كما جلت الربيع فصوله </|bsep|> <|bsep|> من كل منسدل الجناح مهدل <|vsep|> تضفو بمذهبة القباب سدوله </|bsep|> <|bsep|> وموسد فوق الأرائك رائق <|vsep|> يزهى على موضوعها محموله </|bsep|> <|bsep|> ثم اغتديت وملكك السامي العلى <|vsep|> مجموع شمل بالمنى موصوله </|bsep|> <|bsep|> والبشر منسحب الجناح على الورى <|vsep|> والأنس تشتمل الوجود شموله </|bsep|> <|bsep|> واللحن قد وشجت غصون ضروبه <|vsep|> فسبى العقول خفيفه وثقيله </|bsep|> <|bsep|> خلدت سر النصر في أعقابه <|vsep|> وسلكت قصدا لا يضل سبيله </|bsep|> <|bsep|> فعم الخلود بها قصور مقامة <|vsep|> يحبوك سعد عزها وينيله </|bsep|> <|bsep|> حتى تزين بالبنين صدورها <|vsep|> ويلين في باع الخلافة طوله </|bsep|> <|bsep|> فكأنني بالملك قد عقد الحبا <|vsep|> وزها بفاخر درهم كليله </|bsep|> <|bsep|> فكأنني بك والفتوح سوافر <|vsep|> والسبي قد غمر الربا تنفيله </|bsep|> <|bsep|> نصر الهدى سعد وفاز برثه <|vsep|> من بعد يوسف سبطه وسليله </|bsep|> <|bsep|> ملك عزيز الجار ممنوع الحمى <|vsep|> ممنوح منهل الندى مبذوله </|bsep|> <|bsep|> يقظان لا حفظ الثغور يؤوده <|vsep|> كلا ولا صعب الأمور يهوله </|bsep|> <|bsep|> وذا دعاه الملك منه للذة <|vsep|> ناجاه من تقوى الله عذوله </|bsep|> <|bsep|> شمل البلاد وأهلها تأمينه <|vsep|> وهمى عليهم بالندى تأميله </|bsep|> <|bsep|> أخليفة الله الذي راؤه <|vsep|> شهب تنير دجى الهوى وتحيله </|bsep|> <|bsep|> خذها ليك عقيلة الشعر الذي <|vsep|> تبدي له سمة الخضوع فحوله </|bsep|> <|bsep|> درا تكون في بحار بلاغة <|vsep|> يهدى ليك ثمينه وجليله </|bsep|> <|bsep|> وصل الدوام ذا نبت بيض الظبا <|vsep|> تمضي ون عثر الزمان تقيله </|bsep|> </|psep|>
بُشرى يقومُ لها الزّمانُ خطيبا
6الكامل
[ "بُشرى يقومُ لها الزّمانُ خطيبا", "وتأرَّج الأفاقُ منها طيبا", "هذا طلوعُ فتوحِكَ الغرِّ التي", "ما كانَ طالعُ سعدِها لِيغيبا", "أظهرْتَ دينَ الله في ثُغْر العِدا", "وقَهَرْت تمثالاً به وصليبا", "وذعرْتَ بالجيش اللُّهام بلادَها", "ملء الفضا ملأَ القلوبَ وجيبا", "جيشٌ يرى تعبَ المفاوِزِ راحة ً", "والسَّهلَ صعباً والبعيدَ قَريبا", "شَرِقت ثغورُ الدين منهُ بغُصَّة ٍ", "ولقينَ منه حوادثاً وخُطوبا", "ومتى سَرْت للمُسْلمينَ سرية ٌ", "أبدى لها التَّحذيرَ والتَّأليبا", "حتى ذا استشْرى وأعضَلَ داؤُه", "شَكَتِ الثغورُ به فكُنْت طَبيبا", "وذا أرادَ الله بُرء زمانة ٍ", "لم تعْدُ ميقاتاً لها مكْتوبا", "لله يومُ الفتحِ منه فنَّه", "يومٌ على الكفار كان عَصيبا", "فتحٌ تفتَّحت المنى عن زهرِهِ", "وافترَّ ثغر الدَّهر عنه شنيباً", "حفَّت به راياتُك الحُمرُ التي", "قادتْ ليه قبائلاً وشعوبا", "وتعلَّقت بهم الرجالِ بصورِهِ", "فتخالُ في شُرفاتهِ يَعسوبا", "وحفَتْ به عوجُ القسيِّ ضلوعَها", "تغتالُ فيه جوانِحاً وقُلوبا", "فكأنَّما قُزحٌ حنتْ أقواسَهُ", "أيدي الغمامِ وأمطرَت شُؤبوبا", "ورَأى المنيَّة ربُّهُ وهفا لى", "طلبِ الأمانِ فقيلَ لا تثريبا", "وذا أمرؤٌ ألقى ليك قيادَهُ", "ورجاكَ أدركَ حِلمَك الموهوبا", "من بعْدِ ما قعَدَتْ به أنصارُهُ", "رهباً وأبصرَ وعدهُمْ مكذوبا", "وتبلْبَلَت بالليلِ ألسُنُ نارِهِ", "تصِلُ الصُّراخ فما لقينَ مجيبا", "ولو أنهم جاشوا ليكَ وجمَّعوا", "أقصى تُخومهمُ صباً وجَنوبا", "غادوْتهُم صرعى على عفرِ الثرى", "وملأتَ أرضهُمُ بُكاً ونَحيبا", "وتركْتَ كلَّ مثقفٍ متقصِّدا", "فيهم وكل مهندٍ مخضوبا", "بعصابَة ٍ يمنيَّة مهما انتمتْ", "في العُرب كان لها الحُسامُ نَسيبا", "ألبسْتَ ملكَ الرومِ عارا باقياً", "وكسوتَ غمَّا وجههُ وقُطوبا", "فاستقبِلِ الملكَ المؤيّدَ خالداً", "والدهر غضا والزمانَ قشيبا", "واهنأ أبا الحجاجِ بالفتح الذي", "يُهدي ليك من الفُتوح ضُروبا", "وانعم بموقعِهِ الجميلِ فنه", "يُشَجي عدوا أو يسرُّ حبيبا", "والدَّهر محتفِلٌ لملككَ محتفٍ", "يُبدي على أثرِ العجيبِ عجيبا" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=54486&r=&rc=8
لسان الدين الخطيب
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_14|> ب <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> بُشرى يقومُ لها الزّمانُ خطيبا <|vsep|> وتأرَّج الأفاقُ منها طيبا </|bsep|> <|bsep|> هذا طلوعُ فتوحِكَ الغرِّ التي <|vsep|> ما كانَ طالعُ سعدِها لِيغيبا </|bsep|> <|bsep|> أظهرْتَ دينَ الله في ثُغْر العِدا <|vsep|> وقَهَرْت تمثالاً به وصليبا </|bsep|> <|bsep|> وذعرْتَ بالجيش اللُّهام بلادَها <|vsep|> ملء الفضا ملأَ القلوبَ وجيبا </|bsep|> <|bsep|> جيشٌ يرى تعبَ المفاوِزِ راحة ً <|vsep|> والسَّهلَ صعباً والبعيدَ قَريبا </|bsep|> <|bsep|> شَرِقت ثغورُ الدين منهُ بغُصَّة ٍ <|vsep|> ولقينَ منه حوادثاً وخُطوبا </|bsep|> <|bsep|> ومتى سَرْت للمُسْلمينَ سرية ٌ <|vsep|> أبدى لها التَّحذيرَ والتَّأليبا </|bsep|> <|bsep|> حتى ذا استشْرى وأعضَلَ داؤُه <|vsep|> شَكَتِ الثغورُ به فكُنْت طَبيبا </|bsep|> <|bsep|> وذا أرادَ الله بُرء زمانة ٍ <|vsep|> لم تعْدُ ميقاتاً لها مكْتوبا </|bsep|> <|bsep|> لله يومُ الفتحِ منه فنَّه <|vsep|> يومٌ على الكفار كان عَصيبا </|bsep|> <|bsep|> فتحٌ تفتَّحت المنى عن زهرِهِ <|vsep|> وافترَّ ثغر الدَّهر عنه شنيباً </|bsep|> <|bsep|> حفَّت به راياتُك الحُمرُ التي <|vsep|> قادتْ ليه قبائلاً وشعوبا </|bsep|> <|bsep|> وتعلَّقت بهم الرجالِ بصورِهِ <|vsep|> فتخالُ في شُرفاتهِ يَعسوبا </|bsep|> <|bsep|> وحفَتْ به عوجُ القسيِّ ضلوعَها <|vsep|> تغتالُ فيه جوانِحاً وقُلوبا </|bsep|> <|bsep|> فكأنَّما قُزحٌ حنتْ أقواسَهُ <|vsep|> أيدي الغمامِ وأمطرَت شُؤبوبا </|bsep|> <|bsep|> ورَأى المنيَّة ربُّهُ وهفا لى <|vsep|> طلبِ الأمانِ فقيلَ لا تثريبا </|bsep|> <|bsep|> وذا أمرؤٌ ألقى ليك قيادَهُ <|vsep|> ورجاكَ أدركَ حِلمَك الموهوبا </|bsep|> <|bsep|> من بعْدِ ما قعَدَتْ به أنصارُهُ <|vsep|> رهباً وأبصرَ وعدهُمْ مكذوبا </|bsep|> <|bsep|> وتبلْبَلَت بالليلِ ألسُنُ نارِهِ <|vsep|> تصِلُ الصُّراخ فما لقينَ مجيبا </|bsep|> <|bsep|> ولو أنهم جاشوا ليكَ وجمَّعوا <|vsep|> أقصى تُخومهمُ صباً وجَنوبا </|bsep|> <|bsep|> غادوْتهُم صرعى على عفرِ الثرى <|vsep|> وملأتَ أرضهُمُ بُكاً ونَحيبا </|bsep|> <|bsep|> وتركْتَ كلَّ مثقفٍ متقصِّدا <|vsep|> فيهم وكل مهندٍ مخضوبا </|bsep|> <|bsep|> بعصابَة ٍ يمنيَّة مهما انتمتْ <|vsep|> في العُرب كان لها الحُسامُ نَسيبا </|bsep|> <|bsep|> ألبسْتَ ملكَ الرومِ عارا باقياً <|vsep|> وكسوتَ غمَّا وجههُ وقُطوبا </|bsep|> <|bsep|> فاستقبِلِ الملكَ المؤيّدَ خالداً <|vsep|> والدهر غضا والزمانَ قشيبا </|bsep|> <|bsep|> واهنأ أبا الحجاجِ بالفتح الذي <|vsep|> يُهدي ليك من الفُتوح ضُروبا </|bsep|> <|bsep|> وانعم بموقعِهِ الجميلِ فنه <|vsep|> يُشَجي عدوا أو يسرُّ حبيبا </|bsep|> </|psep|>
نبيت على علم يقين من الدهر
5الطويل
[ "نبيت على علم يقين من الدهر", "ونعلم أن الخلق في قبضة القهر", "ونركن للدنيا اغترارا بلهوها", "وحسبك من يرجو الوفاء من الغدر", "ونمطل بالعزم الزمان سفاهة", "فيوم لى يوم وشهر لى شهر", "ونغري بما يفنى المطامع والهوى", "ونرفض ما يبقى فيا ضيعة العمر", "وندفع أحبابا كراما لى الردى", "ونسلو ونلهو بعد ذاك عن الأمر", "هو الدهر لا يبقى على حدثانه", "جديد ولا ينفك عن حادث نكر", "وبين الخطوب الطارقات تفاضل", "كفضل من اغتالته في رفعة القدر", "ألم تر أن المجد أقوت ربوعه", "وصوح من أدواحه كل مخضر", "ولاحت على وجه العلاء كبة", "فقطب من بعد الطلاقة والبشر", "أمولاتنا الكبرى فداؤك أننا", "برئنا لى الأشجان من شيمة الصبر", "فقدناك فقد النواظر نورها", "وكنت لنا نورا يضيء لمن يسري", "عجبت لمغتال الردى كيف لم يرع", "لمنزلك المحفوف بالنهي والأمر", "وكيف انبرى صرف الحمام مصمما", "خلال الصفاح البيض والأسل السمر", "ستور من الدين المتين كثيفة", "وكم دونها للملك والعز من ستر", "نعد الرماح المشرفية والقنى", "ويطرق أمر الله من حيث لا ندري", "هو الدهر يجري في البرية حكمه", "فعز الغنى سيان أو ذلة الفقر", "رمى تبعا بالحتف قصدا فلم يكن", "لأتباعه في ذلك الخطب من نصر", "وأردى أنوشروان كسرى بصرفه", "كسيرا ولم يترك لقيصر من قصر", "لقد فجع السلام منك وأهله", "بذخر بعيد الصيت مشتهر الذكر", "وواحدة فاقت نساء زمانها", "كما فضلت أمثالها ليلة القدر", "وهل خفض التأنيث للشمس رتبة", "وهل رفع التذكير من رتبة البدر", "أصالة راء وفضل سياسة", "وفخر انتماء دونه منتهى الفخر", "وديوان مجد ضمنت صفحاته", "خلال الملوك الغالبين بني نصر", "ببقاء معروف ورعي وسيلة", "بيواء ملهوف بنصرة مضطر", "أرى سفر الدنيا يرجى يابه", " لى الحشر", "أعيدي لقصر الملك منك التفاتة", "ولو بمزار للخيال الذي يسري", "فكم فيه من قلب لبعدك خافق", "ومن لوعة تذكي ومن عبرة تجري", "وشمل جميع فرقته يد النوى", "ومرى بديع غيرته يد الدهر", "ومنصب ملك أوحشت جنباته", "وهالة يوان تراءت بلا بدر", "وما كنت لا الشمس يحيا بك الورى", "على بعد العلياء أو رفعة القدر", "وهيهات من للشمس منك بمشبه", "كمال بلا نقص ونفع بلا ضر", "حملنا على الأعناق منك سحابة", "مباركة السقيا مقدسة القطر", "ولما أتينا اللحد في غلس الدجى", "رأينا أفول الشمس في مطلع الفجر", "فلو أن قبرا صار للناس قبلة", "جعلنا مصلانا لى ذلك القبر", "ولو وجد الخلق السبيل لتربة", "حوت لحدك المكنوف بالفضل والبر", "لطافوا بها سبعا ولبوا وأحرموا", "ففازوا لديها بالمثوبة والأجر", "وذادت عن العلياء عزمة يوسف", "سليل علاك الطاهر الملك البر", "ولكنه حكم من الله نابع", "يقابل بالتسليم والصبر والشكر", "ودونك من عبد لملكك نادب", "ثناء كما هب النسيم على الزهر", "ولو كان في وسعي عناء بلغته", "بما يقتضيه قدرك الضخم لا قدري", "ووالله ما وفيت حقك واجبا", "ولكنه شيء أقمت به عذري" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=54747&r=&rc=269
لسان الدين الخطيب
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_13|> ر <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> نبيت على علم يقين من الدهر <|vsep|> ونعلم أن الخلق في قبضة القهر </|bsep|> <|bsep|> ونركن للدنيا اغترارا بلهوها <|vsep|> وحسبك من يرجو الوفاء من الغدر </|bsep|> <|bsep|> ونمطل بالعزم الزمان سفاهة <|vsep|> فيوم لى يوم وشهر لى شهر </|bsep|> <|bsep|> ونغري بما يفنى المطامع والهوى <|vsep|> ونرفض ما يبقى فيا ضيعة العمر </|bsep|> <|bsep|> وندفع أحبابا كراما لى الردى <|vsep|> ونسلو ونلهو بعد ذاك عن الأمر </|bsep|> <|bsep|> هو الدهر لا يبقى على حدثانه <|vsep|> جديد ولا ينفك عن حادث نكر </|bsep|> <|bsep|> وبين الخطوب الطارقات تفاضل <|vsep|> كفضل من اغتالته في رفعة القدر </|bsep|> <|bsep|> ألم تر أن المجد أقوت ربوعه <|vsep|> وصوح من أدواحه كل مخضر </|bsep|> <|bsep|> ولاحت على وجه العلاء كبة <|vsep|> فقطب من بعد الطلاقة والبشر </|bsep|> <|bsep|> أمولاتنا الكبرى فداؤك أننا <|vsep|> برئنا لى الأشجان من شيمة الصبر </|bsep|> <|bsep|> فقدناك فقد النواظر نورها <|vsep|> وكنت لنا نورا يضيء لمن يسري </|bsep|> <|bsep|> عجبت لمغتال الردى كيف لم يرع <|vsep|> لمنزلك المحفوف بالنهي والأمر </|bsep|> <|bsep|> وكيف انبرى صرف الحمام مصمما <|vsep|> خلال الصفاح البيض والأسل السمر </|bsep|> <|bsep|> ستور من الدين المتين كثيفة <|vsep|> وكم دونها للملك والعز من ستر </|bsep|> <|bsep|> نعد الرماح المشرفية والقنى <|vsep|> ويطرق أمر الله من حيث لا ندري </|bsep|> <|bsep|> هو الدهر يجري في البرية حكمه <|vsep|> فعز الغنى سيان أو ذلة الفقر </|bsep|> <|bsep|> رمى تبعا بالحتف قصدا فلم يكن <|vsep|> لأتباعه في ذلك الخطب من نصر </|bsep|> <|bsep|> وأردى أنوشروان كسرى بصرفه <|vsep|> كسيرا ولم يترك لقيصر من قصر </|bsep|> <|bsep|> لقد فجع السلام منك وأهله <|vsep|> بذخر بعيد الصيت مشتهر الذكر </|bsep|> <|bsep|> وواحدة فاقت نساء زمانها <|vsep|> كما فضلت أمثالها ليلة القدر </|bsep|> <|bsep|> وهل خفض التأنيث للشمس رتبة <|vsep|> وهل رفع التذكير من رتبة البدر </|bsep|> <|bsep|> أصالة راء وفضل سياسة <|vsep|> وفخر انتماء دونه منتهى الفخر </|bsep|> <|bsep|> وديوان مجد ضمنت صفحاته <|vsep|> خلال الملوك الغالبين بني نصر </|bsep|> <|bsep|> ببقاء معروف ورعي وسيلة <|vsep|> بيواء ملهوف بنصرة مضطر </|bsep|> <|bsep|> أرى سفر الدنيا يرجى يابه <|vsep|> لى الحشر </|bsep|> <|bsep|> أعيدي لقصر الملك منك التفاتة <|vsep|> ولو بمزار للخيال الذي يسري </|bsep|> <|bsep|> فكم فيه من قلب لبعدك خافق <|vsep|> ومن لوعة تذكي ومن عبرة تجري </|bsep|> <|bsep|> وشمل جميع فرقته يد النوى <|vsep|> ومرى بديع غيرته يد الدهر </|bsep|> <|bsep|> ومنصب ملك أوحشت جنباته <|vsep|> وهالة يوان تراءت بلا بدر </|bsep|> <|bsep|> وما كنت لا الشمس يحيا بك الورى <|vsep|> على بعد العلياء أو رفعة القدر </|bsep|> <|bsep|> وهيهات من للشمس منك بمشبه <|vsep|> كمال بلا نقص ونفع بلا ضر </|bsep|> <|bsep|> حملنا على الأعناق منك سحابة <|vsep|> مباركة السقيا مقدسة القطر </|bsep|> <|bsep|> ولما أتينا اللحد في غلس الدجى <|vsep|> رأينا أفول الشمس في مطلع الفجر </|bsep|> <|bsep|> فلو أن قبرا صار للناس قبلة <|vsep|> جعلنا مصلانا لى ذلك القبر </|bsep|> <|bsep|> ولو وجد الخلق السبيل لتربة <|vsep|> حوت لحدك المكنوف بالفضل والبر </|bsep|> <|bsep|> لطافوا بها سبعا ولبوا وأحرموا <|vsep|> ففازوا لديها بالمثوبة والأجر </|bsep|> <|bsep|> وذادت عن العلياء عزمة يوسف <|vsep|> سليل علاك الطاهر الملك البر </|bsep|> <|bsep|> ولكنه حكم من الله نابع <|vsep|> يقابل بالتسليم والصبر والشكر </|bsep|> <|bsep|> ودونك من عبد لملكك نادب <|vsep|> ثناء كما هب النسيم على الزهر </|bsep|> <|bsep|> ولو كان في وسعي عناء بلغته <|vsep|> بما يقتضيه قدرك الضخم لا قدري </|bsep|> </|psep|>
وجودك حيى الملك والدين والدنيا
5الطويل
[ "وجودك حيى الملك والدين والدنيا", "وجودك أحيا المجد والسيرة العليا", "وجدك أولى الأمن واليمن والهدى", "وجدك جلى الخطب والموئد الدهيا", "لك الله من ملك سعيد زمانه", "تكنفتنا عدلا وأوسعتنا رعيا", "ذا ألمت أو أملتك عصابة", "تواسي الذي استجدى وتأسو الذي أعيا", "ألم تر أن الدهر أذعن طائعا", "لما شئت لا يعصيك أمرا ولا نهيا", "فقابل عيد مقبل لك بالمنى", "وطالع سعد حاكم لك بالبقيا", "وداع دعا حي على بيعة الرضا", "فنجاز وعد أالله أصبح مأتيا", "هلموا لى تقبيل راحة يوسف", "فمن وجهه البشرى ومن كفه السقيا", "ألا الرحمن نصر نبيه", "فحيا تحيات العلا ذلك الحيا", "همام أجد الدين بعد اختلافه", "وألبسه من عدل أيامه وشيا", "وفرق بين الحق والشك ذ جرى", "على سنن الفاروق في هديه جريا", "فمن نوره الأرجاء باهرة السنا", "ومن ذكره الأفواه عاطرة الريا", "أهاب فلبى الفتح داعيه ذ دعا", "وأصرخه النصر المؤزر ذ أيا", "هو السحب جودا والكواكب همة", "وبدر الدجى وجها وشمس الضحى رأيا", "فلو راع صرف الدهر يوما بجيشه", "لأصبح نسيا خر الدهر منسيا", "من القوم شادوا الدين بدءا ودافعوا", "بأسيافهم عن ركنه الوهن والوهيا", "من القوم جادوا بالنفوس كأنما", "يسقون في ورد الردى الشهد والأريا", "من القوم ووا خاتم الرسل أحمدا", "وهم عضدوا التنزيل والحق والوحيا", "بدور لسار أو بحور لسائل", "فمن تلق منهم تلق أروع بدريا", "فمن أدهم أضفى عليه مسجيا", "رداء كلون البرس ألحف زنجيا", "ومن أشقر كالبرق يستبق الصبا", "ومن أشهب يفري أديم الدجى فريا", "ومن أحمر تحت العجاج كأنه", "سنا شفق يلتاح في الليلة الدجيا", "ومن أشعل رش النجيع احمراره", "وقد سامت الهيجاء مرجلها غليا", "وأصفر حلاه الأصيل نضاره", "ووشى بنيل النيل أعرافه وشيا", "عراب كما تنصاع قتم كواسر", "ذا استعجلوها من مرابطها العليا", "حرام عليها أن يفوت قنيصها", "ولو أنها تبغي الفراقد والجديا", "ولا يحملون النار عن ثقة بها", "سنابكها تستحضر الزند والوريا", "حشاياهم عند الكرى صهواتها", "فأحلامهم بالسبي صادقة الرؤيا", "ألا في سبيل الله سيرتك التي", "ينادي بها اليمان حي هلا حيا", "تجليت للدنيا فأشرق نورها", "وقد كان وجه الدهر ذا مقلة عميا", "فكم نصرة لله جهرا قضيتها", "وكم نعمة غماء قضيتها خفيا", "وكم كربة جليت داج ظلامها", "وداع لنصر الله لم تره الأيا", "وكم وثقت بالنصر منك كتيبة", "بعثت بها لا تعرف الجهد والونيا", "تدوخ أقطار العدو بعدوها", "وتقهرهم قتلا وترهقهم خزيا", "فلم تبق لا من حمتها جفونها", "أو الشنب المعسول والشفة اللميا", "وأهيف ساجي المقلتين ذا انتهى", "تثنى لنا غصنا ولا حظنا ظبيا", "جرت سانحات بيننا وبوارحا", "فكانت لنا غنما وكانت لهم نعيا", "فيا حلم الملك الذي عم عدله", "جميع الورى ن أشكل النص والفتيا", "ومن قوله فصل ومن فعله هدى", "ومن ملكه رشد به أذهب الغيا", "لمعنى حباك الله بالملك ناشئا", "أهل العلم في المهد مهديا", "ودونكها يصبو الحليم لحسنها", "وتسبي عقول السامعين لها سبيا", "تصير حر الشعر عبدا ون يكن", "محل من البداع غايته القصيا", "تجرر ذيل الزهو عند جريره", "وطائيه تطوي وتكند كنديا", "ويهتز عطف الملك عند سماعها", "كهزة كفيك الجسام اليمانيا", "نتيجة قلب ممحض لك وده", "تبيد الليالي وهي باقية تحيا", "فلا زلت يا أقصى الملوك مثرا", "وأمضاهم في الله أبيض هنديا", "رضاك لرضوان الله مبلغ", "وحبك ذخر في الممات وفي المحيا" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=54829&r=&rc=351
لسان الدين الخطيب
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_13|> ي <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> وجودك حيى الملك والدين والدنيا <|vsep|> وجودك أحيا المجد والسيرة العليا </|bsep|> <|bsep|> وجدك أولى الأمن واليمن والهدى <|vsep|> وجدك جلى الخطب والموئد الدهيا </|bsep|> <|bsep|> لك الله من ملك سعيد زمانه <|vsep|> تكنفتنا عدلا وأوسعتنا رعيا </|bsep|> <|bsep|> ذا ألمت أو أملتك عصابة <|vsep|> تواسي الذي استجدى وتأسو الذي أعيا </|bsep|> <|bsep|> ألم تر أن الدهر أذعن طائعا <|vsep|> لما شئت لا يعصيك أمرا ولا نهيا </|bsep|> <|bsep|> فقابل عيد مقبل لك بالمنى <|vsep|> وطالع سعد حاكم لك بالبقيا </|bsep|> <|bsep|> وداع دعا حي على بيعة الرضا <|vsep|> فنجاز وعد أالله أصبح مأتيا </|bsep|> <|bsep|> هلموا لى تقبيل راحة يوسف <|vsep|> فمن وجهه البشرى ومن كفه السقيا </|bsep|> <|bsep|> ألا الرحمن نصر نبيه <|vsep|> فحيا تحيات العلا ذلك الحيا </|bsep|> <|bsep|> همام أجد الدين بعد اختلافه <|vsep|> وألبسه من عدل أيامه وشيا </|bsep|> <|bsep|> وفرق بين الحق والشك ذ جرى <|vsep|> على سنن الفاروق في هديه جريا </|bsep|> <|bsep|> فمن نوره الأرجاء باهرة السنا <|vsep|> ومن ذكره الأفواه عاطرة الريا </|bsep|> <|bsep|> أهاب فلبى الفتح داعيه ذ دعا <|vsep|> وأصرخه النصر المؤزر ذ أيا </|bsep|> <|bsep|> هو السحب جودا والكواكب همة <|vsep|> وبدر الدجى وجها وشمس الضحى رأيا </|bsep|> <|bsep|> فلو راع صرف الدهر يوما بجيشه <|vsep|> لأصبح نسيا خر الدهر منسيا </|bsep|> <|bsep|> من القوم شادوا الدين بدءا ودافعوا <|vsep|> بأسيافهم عن ركنه الوهن والوهيا </|bsep|> <|bsep|> من القوم جادوا بالنفوس كأنما <|vsep|> يسقون في ورد الردى الشهد والأريا </|bsep|> <|bsep|> من القوم ووا خاتم الرسل أحمدا <|vsep|> وهم عضدوا التنزيل والحق والوحيا </|bsep|> <|bsep|> بدور لسار أو بحور لسائل <|vsep|> فمن تلق منهم تلق أروع بدريا </|bsep|> <|bsep|> فمن أدهم أضفى عليه مسجيا <|vsep|> رداء كلون البرس ألحف زنجيا </|bsep|> <|bsep|> ومن أشقر كالبرق يستبق الصبا <|vsep|> ومن أشهب يفري أديم الدجى فريا </|bsep|> <|bsep|> ومن أحمر تحت العجاج كأنه <|vsep|> سنا شفق يلتاح في الليلة الدجيا </|bsep|> <|bsep|> ومن أشعل رش النجيع احمراره <|vsep|> وقد سامت الهيجاء مرجلها غليا </|bsep|> <|bsep|> وأصفر حلاه الأصيل نضاره <|vsep|> ووشى بنيل النيل أعرافه وشيا </|bsep|> <|bsep|> عراب كما تنصاع قتم كواسر <|vsep|> ذا استعجلوها من مرابطها العليا </|bsep|> <|bsep|> حرام عليها أن يفوت قنيصها <|vsep|> ولو أنها تبغي الفراقد والجديا </|bsep|> <|bsep|> ولا يحملون النار عن ثقة بها <|vsep|> سنابكها تستحضر الزند والوريا </|bsep|> <|bsep|> حشاياهم عند الكرى صهواتها <|vsep|> فأحلامهم بالسبي صادقة الرؤيا </|bsep|> <|bsep|> ألا في سبيل الله سيرتك التي <|vsep|> ينادي بها اليمان حي هلا حيا </|bsep|> <|bsep|> تجليت للدنيا فأشرق نورها <|vsep|> وقد كان وجه الدهر ذا مقلة عميا </|bsep|> <|bsep|> فكم نصرة لله جهرا قضيتها <|vsep|> وكم نعمة غماء قضيتها خفيا </|bsep|> <|bsep|> وكم كربة جليت داج ظلامها <|vsep|> وداع لنصر الله لم تره الأيا </|bsep|> <|bsep|> وكم وثقت بالنصر منك كتيبة <|vsep|> بعثت بها لا تعرف الجهد والونيا </|bsep|> <|bsep|> تدوخ أقطار العدو بعدوها <|vsep|> وتقهرهم قتلا وترهقهم خزيا </|bsep|> <|bsep|> فلم تبق لا من حمتها جفونها <|vsep|> أو الشنب المعسول والشفة اللميا </|bsep|> <|bsep|> وأهيف ساجي المقلتين ذا انتهى <|vsep|> تثنى لنا غصنا ولا حظنا ظبيا </|bsep|> <|bsep|> جرت سانحات بيننا وبوارحا <|vsep|> فكانت لنا غنما وكانت لهم نعيا </|bsep|> <|bsep|> فيا حلم الملك الذي عم عدله <|vsep|> جميع الورى ن أشكل النص والفتيا </|bsep|> <|bsep|> ومن قوله فصل ومن فعله هدى <|vsep|> ومن ملكه رشد به أذهب الغيا </|bsep|> <|bsep|> لمعنى حباك الله بالملك ناشئا <|vsep|> أهل العلم في المهد مهديا </|bsep|> <|bsep|> ودونكها يصبو الحليم لحسنها <|vsep|> وتسبي عقول السامعين لها سبيا </|bsep|> <|bsep|> تصير حر الشعر عبدا ون يكن <|vsep|> محل من البداع غايته القصيا </|bsep|> <|bsep|> تجرر ذيل الزهو عند جريره <|vsep|> وطائيه تطوي وتكند كنديا </|bsep|> <|bsep|> ويهتز عطف الملك عند سماعها <|vsep|> كهزة كفيك الجسام اليمانيا </|bsep|> <|bsep|> نتيجة قلب ممحض لك وده <|vsep|> تبيد الليالي وهي باقية تحيا </|bsep|> <|bsep|> فلا زلت يا أقصى الملوك مثرا <|vsep|> وأمضاهم في الله أبيض هنديا </|bsep|> </|psep|>
لو كان لي في الهوى اختيار
0البسيط
[ "لو كان لي في الهوى اختيار", "ما شط بي عنكم المزار", "رحلت عنكم ولي فؤاد", "له بأحوازكم قرار", "ما حسنت بعدكم وجوه", "عندي ولا أعجبت ديار", "وقادني نحوكم غرام", "يهيج أشواقه ادكار", "فليس لي عنكم براح", "ما اختلف الليل والنهار", "ولما شجاه البعد عنك وشفه", "تبدى نحول الشوق فوق هلاله", "ولولا اختصاص الشرع يوما بعينه", "وأنك توفي الأمر حق امتثاله", "لما امتاز يوم العيد من يوم غيره", "فدهرك عيد كله في احتفاله", "ودونكها كالروض عاهده الحيا", "وجر عليه الفضل ذيل اعتداله", "ذا لم يكن في السيف من طيب طبعه", "له صيقل لم ينتفع بصقاله" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=54762&r=&rc=284
لسان الدين الخطيب
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_4|> ر <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> لو كان لي في الهوى اختيار <|vsep|> ما شط بي عنكم المزار </|bsep|> <|bsep|> رحلت عنكم ولي فؤاد <|vsep|> له بأحوازكم قرار </|bsep|> <|bsep|> ما حسنت بعدكم وجوه <|vsep|> عندي ولا أعجبت ديار </|bsep|> <|bsep|> وقادني نحوكم غرام <|vsep|> يهيج أشواقه ادكار </|bsep|> <|bsep|> فليس لي عنكم براح <|vsep|> ما اختلف الليل والنهار </|bsep|> <|bsep|> ولما شجاه البعد عنك وشفه <|vsep|> تبدى نحول الشوق فوق هلاله </|bsep|> <|bsep|> ولولا اختصاص الشرع يوما بعينه <|vsep|> وأنك توفي الأمر حق امتثاله </|bsep|> <|bsep|> لما امتاز يوم العيد من يوم غيره <|vsep|> فدهرك عيد كله في احتفاله </|bsep|> <|bsep|> ودونكها كالروض عاهده الحيا <|vsep|> وجر عليه الفضل ذيل اعتداله </|bsep|> </|psep|>
دعا عزماتي والمطية والوخدا
5الطويل
[ "دعا عزماتي والمطية والوخدا", "ولا فكفا الشوق عني والوجدا", "ولا تصليا دمعي بتجريح مقلتي", "فدمعي مقبول على القلب ما أدا", "ألم ترياني كلما هبت الصبا", "أبل بها من نار لوعتي ال", "وأصبوا لى البرق الحجازي كلما", "أجالت أكف الأفق في سيها الزندا", "وما كان قبل اليوم جفني ساهرا", "نعم هجر سعدى علم المقلة السهدا", "ولما تفانى الصبر لا صبابة", "تسهل من وقع الحوادث ما اشتدا", "ولم يبق مني غير رعي موافق", "تعلم منها الأس أن يحفظ العهدا", "حننت لى العهد القديم الذي قضي", "حميدا فما أغنى الحنين ولا أجدا", "لي الله كم أهذي بنجد وحاجر", "وأكني بدعد في غرامي أو سعدا", "وما هي لا زفرة هاجها الهوى", "وأبدى بها تذكار يثرب ما أبدا", "وكم قد كتمت الشوق لولا مدامع", "يروي حديثها المحاجر والخدا", "وتخرج من بحر الجفون جواهرا", "تحاجي بها من أذكر الجوهر الفردا", "أبعد سرى الركب الحجازي موهنا", "أمد لنفسي في تعللها مدا", "وأرجع عمري من زماني لقابل", "كأني قد أحصيت أيامه عدا", "ألا يا حداة الركب يبغون يثربا", "ويلقون في الله السأمة والجهدا", "بما بيننا من خلة طاب ذكرها", "ذا فرغت عوج المطي بكم نجدا", "وأبصرتم نور النبوة ساطعا", "قد اكتنف الترب المقدس واللحدا", "وناجيتما من مطلع الوحي روضة", "أعد لها الله السعادة والخلدا", "ولا قلب لا خافق في شغافه", "ولا طرف لا من مهابتها ارتدا", "معاهد مد الغيم فضل رواقه", "بها وكساها من نسيجته بردا", "وهب العليل اللدن مستشفيا بها", "فكان الدواء البان والشيح والرندا", "ودأرا أقام الوحي في عرصاتها", "فلم يبق عنها بعد خلتها بعدا", "فقولوا رسول الله يا خير خلقه", "وأكرم مختار أبان به الرشدا", "غريب بأقصى الغرب طال اشتياقه", "فلولا تعلات المنى لقضى وجدا", "يؤمل نيل القرب والذنب مبعد", "وقد سد من طرق التخلص ما سدا", "المقدار منك مراده", "وشاقه منك القرب لا استوجب الردا", "ولكنه يرجو الذي أنت أهله", "وأنت الذي أعطى الجزيل وما أكدا", "وأنت ملاذ الخلق حيا وميتا", "وأكرمهم ذاتا وأعظمهم مجدا", "فلولاك ما بان الضلال من الهدى", "ولا امتاز في الأرض المكب من الأهدا", "ولما محت ي الشرائع فطرة", "وأصبحت الأهواء لا تعرف القصدا", "وتعبد من دون الله حجارة", "طغام رجال يجعلون له ندا", "وقد شنت الغارات من كل تلعة", "فأصبح حر القوم عن كثب عبدا", "أراد بك الله انكحام شتاتهم", "وسل وشيكا من صدورهم الحقدا", "وفاض على الأديان دينك واحتوت", "جنودك أقصى الشام والصين والهندا", "وأنحت على ملك العراقين وانتهت", "بتبت حتى واجهت خيلها السدا", "وكم قد تجهمت الخطوب كوالحا", "وصابرت ليل الربع وهو قد اربدا", "وأدت في الله العشيرة جهدها", "فجادلتها بالحق السنة اللدا", "وكم قد جلوت المعجزات عليهم", "شموسا أقاموا دونها اللبس والجحدا", "وما يثمر البرهان لا لجاجة", "ذا لقيت أنواره أعينا رمدا", "فصلى عليك الله يا خير راحم", "وأشفق من يثني على رأفة كبدا", "ويا ليت أني في جوارك ثاويا", "أوسد منه المسك والعنبر الوردا", "ون فسح الرحمن في العمر برهة", "فلا بد من حث المطية لا بدا", "خليلي ماذا يحصر القول ن غلا", "وماذا عسى يحصي الكلام ون ندا", "وماذا يعد الوصف من معجزاته", "وي رسول الله تستغرق العدا", "سما فوق أطباق السماء مناجيا", "وكلم تكليما بها الأحد الفردا", "وما زاغ منه الطرف كلا ولا طغى", "فلله ما أجلى ولله ما أهدى", "ولما دعا بالجذع أقبل خاضعا", "ليه وشق البدر واستنطق الصلدا", "ولما شكا الجيش اللهام له الظما", "أسال له من ماء أنمله وردا", "وأثبت منه الريق عين قتادة", "فأحكمها من بعد ما ذهبت ردا", "وفي ليلة الميلاد أكبر ية", "تخر الجبال الراسيات له هدا", "أشادت بها الكهان قبل طلوعها", "ومن هولها يوان كسرى قد انهدا", "فيا ليلة قد عظم الله قدرها", "وأنجز للنور المبين بها وعدا", "وصير أوثان الضلالة خضعا", "ليها فلم يترك سواعا ولا ودا", "وعاجل بالخماد نيران فارس", "فلم تر للنيران من بعدها وقدا", "أعدك ميلادا لخاتم رسله", "وأطلع في فاقك الشرف السعدا", "فصولي على مر الزمان وفاخري", "بهذا النبي الحال والقبل والبعدا", "حقيق علينا أن نحل لك الحبا", "ونقريك منا البر والشكر والحمدا", "ونجعل فيها منك عيدا ومشهدا", "نشيع من الذكر الحكيم به شهدا", "ونخلع من أمداح أحمد حلة", "عليك ومن منظوم ياته عقدا", "وفينا سليل النصر يحفظ منك ما", "أضيع ويلقى فيك بالبدر الوفدا", "مام أفاض الله في الأرض عدله", "فأوشك فيها الضد أن يألف الضدا", "أقام على حب النبي وله", "وأشرب تقوى ربه الحل والعقدا", "نما سيد الأنصار سعد وسددت", "يد له في أغراضه النصر والسعدا", "وأروث حق النصر لا عن كلالة", "وللسبط في المشروع أن يرث الجدا", "أيوسف يا حامي الجزيرة حيث لا", "نصير ومصلي بأسها الضمر الجردا", "أفاض عليها الله ملكك ديمة", "وروى ثراها منك منسكبا عهدا", "فملكك فيها ما أجل جلاله", "وسيفك ما أسطى وكفك ما أندا", "صدعت بأمر الله في جنباتها", "فألبسك التقوى وقلدك العضدا" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=54718&r=&rc=240
لسان الدين الخطيب
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_13|> د <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> دعا عزماتي والمطية والوخدا <|vsep|> ولا فكفا الشوق عني والوجدا </|bsep|> <|bsep|> ولا تصليا دمعي بتجريح مقلتي <|vsep|> فدمعي مقبول على القلب ما أدا </|bsep|> <|bsep|> ألم ترياني كلما هبت الصبا <|vsep|> أبل بها من نار لوعتي ال </|bsep|> <|bsep|> وأصبوا لى البرق الحجازي كلما <|vsep|> أجالت أكف الأفق في سيها الزندا </|bsep|> <|bsep|> وما كان قبل اليوم جفني ساهرا <|vsep|> نعم هجر سعدى علم المقلة السهدا </|bsep|> <|bsep|> ولما تفانى الصبر لا صبابة <|vsep|> تسهل من وقع الحوادث ما اشتدا </|bsep|> <|bsep|> ولم يبق مني غير رعي موافق <|vsep|> تعلم منها الأس أن يحفظ العهدا </|bsep|> <|bsep|> حننت لى العهد القديم الذي قضي <|vsep|> حميدا فما أغنى الحنين ولا أجدا </|bsep|> <|bsep|> لي الله كم أهذي بنجد وحاجر <|vsep|> وأكني بدعد في غرامي أو سعدا </|bsep|> <|bsep|> وما هي لا زفرة هاجها الهوى <|vsep|> وأبدى بها تذكار يثرب ما أبدا </|bsep|> <|bsep|> وكم قد كتمت الشوق لولا مدامع <|vsep|> يروي حديثها المحاجر والخدا </|bsep|> <|bsep|> وتخرج من بحر الجفون جواهرا <|vsep|> تحاجي بها من أذكر الجوهر الفردا </|bsep|> <|bsep|> أبعد سرى الركب الحجازي موهنا <|vsep|> أمد لنفسي في تعللها مدا </|bsep|> <|bsep|> وأرجع عمري من زماني لقابل <|vsep|> كأني قد أحصيت أيامه عدا </|bsep|> <|bsep|> ألا يا حداة الركب يبغون يثربا <|vsep|> ويلقون في الله السأمة والجهدا </|bsep|> <|bsep|> بما بيننا من خلة طاب ذكرها <|vsep|> ذا فرغت عوج المطي بكم نجدا </|bsep|> <|bsep|> وأبصرتم نور النبوة ساطعا <|vsep|> قد اكتنف الترب المقدس واللحدا </|bsep|> <|bsep|> وناجيتما من مطلع الوحي روضة <|vsep|> أعد لها الله السعادة والخلدا </|bsep|> <|bsep|> ولا قلب لا خافق في شغافه <|vsep|> ولا طرف لا من مهابتها ارتدا </|bsep|> <|bsep|> معاهد مد الغيم فضل رواقه <|vsep|> بها وكساها من نسيجته بردا </|bsep|> <|bsep|> وهب العليل اللدن مستشفيا بها <|vsep|> فكان الدواء البان والشيح والرندا </|bsep|> <|bsep|> ودأرا أقام الوحي في عرصاتها <|vsep|> فلم يبق عنها بعد خلتها بعدا </|bsep|> <|bsep|> فقولوا رسول الله يا خير خلقه <|vsep|> وأكرم مختار أبان به الرشدا </|bsep|> <|bsep|> غريب بأقصى الغرب طال اشتياقه <|vsep|> فلولا تعلات المنى لقضى وجدا </|bsep|> <|bsep|> يؤمل نيل القرب والذنب مبعد <|vsep|> وقد سد من طرق التخلص ما سدا </|bsep|> <|bsep|> المقدار منك مراده <|vsep|> وشاقه منك القرب لا استوجب الردا </|bsep|> <|bsep|> ولكنه يرجو الذي أنت أهله <|vsep|> وأنت الذي أعطى الجزيل وما أكدا </|bsep|> <|bsep|> وأنت ملاذ الخلق حيا وميتا <|vsep|> وأكرمهم ذاتا وأعظمهم مجدا </|bsep|> <|bsep|> فلولاك ما بان الضلال من الهدى <|vsep|> ولا امتاز في الأرض المكب من الأهدا </|bsep|> <|bsep|> ولما محت ي الشرائع فطرة <|vsep|> وأصبحت الأهواء لا تعرف القصدا </|bsep|> <|bsep|> وتعبد من دون الله حجارة <|vsep|> طغام رجال يجعلون له ندا </|bsep|> <|bsep|> وقد شنت الغارات من كل تلعة <|vsep|> فأصبح حر القوم عن كثب عبدا </|bsep|> <|bsep|> أراد بك الله انكحام شتاتهم <|vsep|> وسل وشيكا من صدورهم الحقدا </|bsep|> <|bsep|> وفاض على الأديان دينك واحتوت <|vsep|> جنودك أقصى الشام والصين والهندا </|bsep|> <|bsep|> وأنحت على ملك العراقين وانتهت <|vsep|> بتبت حتى واجهت خيلها السدا </|bsep|> <|bsep|> وكم قد تجهمت الخطوب كوالحا <|vsep|> وصابرت ليل الربع وهو قد اربدا </|bsep|> <|bsep|> وأدت في الله العشيرة جهدها <|vsep|> فجادلتها بالحق السنة اللدا </|bsep|> <|bsep|> وكم قد جلوت المعجزات عليهم <|vsep|> شموسا أقاموا دونها اللبس والجحدا </|bsep|> <|bsep|> وما يثمر البرهان لا لجاجة <|vsep|> ذا لقيت أنواره أعينا رمدا </|bsep|> <|bsep|> فصلى عليك الله يا خير راحم <|vsep|> وأشفق من يثني على رأفة كبدا </|bsep|> <|bsep|> ويا ليت أني في جوارك ثاويا <|vsep|> أوسد منه المسك والعنبر الوردا </|bsep|> <|bsep|> ون فسح الرحمن في العمر برهة <|vsep|> فلا بد من حث المطية لا بدا </|bsep|> <|bsep|> خليلي ماذا يحصر القول ن غلا <|vsep|> وماذا عسى يحصي الكلام ون ندا </|bsep|> <|bsep|> وماذا يعد الوصف من معجزاته <|vsep|> وي رسول الله تستغرق العدا </|bsep|> <|bsep|> سما فوق أطباق السماء مناجيا <|vsep|> وكلم تكليما بها الأحد الفردا </|bsep|> <|bsep|> وما زاغ منه الطرف كلا ولا طغى <|vsep|> فلله ما أجلى ولله ما أهدى </|bsep|> <|bsep|> ولما دعا بالجذع أقبل خاضعا <|vsep|> ليه وشق البدر واستنطق الصلدا </|bsep|> <|bsep|> ولما شكا الجيش اللهام له الظما <|vsep|> أسال له من ماء أنمله وردا </|bsep|> <|bsep|> وأثبت منه الريق عين قتادة <|vsep|> فأحكمها من بعد ما ذهبت ردا </|bsep|> <|bsep|> وفي ليلة الميلاد أكبر ية <|vsep|> تخر الجبال الراسيات له هدا </|bsep|> <|bsep|> أشادت بها الكهان قبل طلوعها <|vsep|> ومن هولها يوان كسرى قد انهدا </|bsep|> <|bsep|> فيا ليلة قد عظم الله قدرها <|vsep|> وأنجز للنور المبين بها وعدا </|bsep|> <|bsep|> وصير أوثان الضلالة خضعا <|vsep|> ليها فلم يترك سواعا ولا ودا </|bsep|> <|bsep|> وعاجل بالخماد نيران فارس <|vsep|> فلم تر للنيران من بعدها وقدا </|bsep|> <|bsep|> أعدك ميلادا لخاتم رسله <|vsep|> وأطلع في فاقك الشرف السعدا </|bsep|> <|bsep|> فصولي على مر الزمان وفاخري <|vsep|> بهذا النبي الحال والقبل والبعدا </|bsep|> <|bsep|> حقيق علينا أن نحل لك الحبا <|vsep|> ونقريك منا البر والشكر والحمدا </|bsep|> <|bsep|> ونجعل فيها منك عيدا ومشهدا <|vsep|> نشيع من الذكر الحكيم به شهدا </|bsep|> <|bsep|> ونخلع من أمداح أحمد حلة <|vsep|> عليك ومن منظوم ياته عقدا </|bsep|> <|bsep|> وفينا سليل النصر يحفظ منك ما <|vsep|> أضيع ويلقى فيك بالبدر الوفدا </|bsep|> <|bsep|> مام أفاض الله في الأرض عدله <|vsep|> فأوشك فيها الضد أن يألف الضدا </|bsep|> <|bsep|> أقام على حب النبي وله <|vsep|> وأشرب تقوى ربه الحل والعقدا </|bsep|> <|bsep|> نما سيد الأنصار سعد وسددت <|vsep|> يد له في أغراضه النصر والسعدا </|bsep|> <|bsep|> وأروث حق النصر لا عن كلالة <|vsep|> وللسبط في المشروع أن يرث الجدا </|bsep|> <|bsep|> أيوسف يا حامي الجزيرة حيث لا <|vsep|> نصير ومصلي بأسها الضمر الجردا </|bsep|> <|bsep|> أفاض عليها الله ملكك ديمة <|vsep|> وروى ثراها منك منسكبا عهدا </|bsep|> <|bsep|> فملكك فيها ما أجل جلاله <|vsep|> وسيفك ما أسطى وكفك ما أندا </|bsep|> </|psep|>
أبشر فقد نلت ما ترجو على عجل
0البسيط
[ "أبشر فقد نلت ما ترجو على عجل", "ويسر الله ما تبغيه من أمل", "وساعدتك الدنيا فيما تؤمله", "فاهنأ بسعد على الأيام متصل", "واحكم على الدهر وافعل ما تشاء به", "فالدهر طوعك والأيام كالخول", "فما ذعرت ببدر غير مبتدر", "ولا أمرت بأمر غير ممتثل", "ما لذة العيش لا في علا وطلا", "ووصل حب بلا صد ولا ملل", "خذها كمثل شعاع الشمس صافية", "حمراء لا تستمع فيها لى عذل", "من كف ساحرة الألحاظ فاتنة", "حسناء تختال بين الحلي والحلل", "ذا رنت أو ثنت أعطافها مرحا", "فالظبي في نظر والغصن في ميل", "وأنضر الروض أضحى وهو مصطبح", "والغصن قد مال ميل الشارب الثمل", "حتى ذا الشمس مالت نحو مغربها", "كأنها عاشق يبكي على طلل", "وحجب الليل عنا حسن منظره", "بستر جنح من الظلماء منسدل", "لاحت لينا شموس الحسن ساطعة", "ولا سماء سوى الستار والكلل", "وفي الوجوه لنا روض أزاهرة", "من وردة الخد أو من نرجس المقل", "وخير ما ظفرت كف المحب به", "خمر من الريق أو نقل من القبل", "فاستغم الأنس يوما ن ظفرت به", "في دولة أصبحت من أسعد الدول", "أيام يوسف أعياد مجددة", "ولى عن الخلق فيها الهم يوم ول", "وأصبحت كالربيع الطلق ضاحكة", "ذ حل فيها حلول الشمس في الحمل", "فسار بالعدل في ورد وفي صدر", "وراقب الله في قول وفي عمل", "أنواره في سماء العدل نيرة", "تبدو وثاره أسرى من المثل", "لازال في عزة تصفو مواردها", "مبلغا كل ما يرجوه من أمل" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=54779&r=&rc=301
لسان الدين الخطيب
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_4|> ل <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> أبشر فقد نلت ما ترجو على عجل <|vsep|> ويسر الله ما تبغيه من أمل </|bsep|> <|bsep|> وساعدتك الدنيا فيما تؤمله <|vsep|> فاهنأ بسعد على الأيام متصل </|bsep|> <|bsep|> واحكم على الدهر وافعل ما تشاء به <|vsep|> فالدهر طوعك والأيام كالخول </|bsep|> <|bsep|> فما ذعرت ببدر غير مبتدر <|vsep|> ولا أمرت بأمر غير ممتثل </|bsep|> <|bsep|> ما لذة العيش لا في علا وطلا <|vsep|> ووصل حب بلا صد ولا ملل </|bsep|> <|bsep|> خذها كمثل شعاع الشمس صافية <|vsep|> حمراء لا تستمع فيها لى عذل </|bsep|> <|bsep|> من كف ساحرة الألحاظ فاتنة <|vsep|> حسناء تختال بين الحلي والحلل </|bsep|> <|bsep|> ذا رنت أو ثنت أعطافها مرحا <|vsep|> فالظبي في نظر والغصن في ميل </|bsep|> <|bsep|> وأنضر الروض أضحى وهو مصطبح <|vsep|> والغصن قد مال ميل الشارب الثمل </|bsep|> <|bsep|> حتى ذا الشمس مالت نحو مغربها <|vsep|> كأنها عاشق يبكي على طلل </|bsep|> <|bsep|> وحجب الليل عنا حسن منظره <|vsep|> بستر جنح من الظلماء منسدل </|bsep|> <|bsep|> لاحت لينا شموس الحسن ساطعة <|vsep|> ولا سماء سوى الستار والكلل </|bsep|> <|bsep|> وفي الوجوه لنا روض أزاهرة <|vsep|> من وردة الخد أو من نرجس المقل </|bsep|> <|bsep|> وخير ما ظفرت كف المحب به <|vsep|> خمر من الريق أو نقل من القبل </|bsep|> <|bsep|> فاستغم الأنس يوما ن ظفرت به <|vsep|> في دولة أصبحت من أسعد الدول </|bsep|> <|bsep|> أيام يوسف أعياد مجددة <|vsep|> ولى عن الخلق فيها الهم يوم ول </|bsep|> <|bsep|> وأصبحت كالربيع الطلق ضاحكة <|vsep|> ذ حل فيها حلول الشمس في الحمل </|bsep|> <|bsep|> فسار بالعدل في ورد وفي صدر <|vsep|> وراقب الله في قول وفي عمل </|bsep|> <|bsep|> أنواره في سماء العدل نيرة <|vsep|> تبدو وثاره أسرى من المثل </|bsep|> </|psep|>
أنورُ سناءَ لاحَ في مشْرِق الغرْبِ
5الطويل
[ "أنورُ سناءَ لاحَ في مشْرِق الغرْبِ", "وفرعُ اعتلاءَ لاحَ في دَوْحة ِ العُرْب", "ووارثُ أعلامِ العلا نَشِبَ النّدى", "ومَوْقِدُ نورِ البِشْرِ في ظُلَمِ الكرب", "نَطَقْت فحُزْتَ الحُكمَ فَصْلاً خطابُه", "يُقَلَّبُ من وَشْي البلاغة ِ في عَصْب", "ومَنْ كأبي بكرٍ عميدا مؤملا", "خُلاصَة َ شَعْب العِلْمِ ناهيكَ من شعب", "كفيلٌ بنَيْلِ الجودِ قبل سُؤالهِ", "وَصُولٌ لى الغاياتِ في المَرْكَبِ الصعب", "وأي انْسِكابٍ في سحائب كفِّه", "ذا كَلَحَت شهباءُ عن ناجذِ الجدب", "وأي مضاءَ في لطيفِ طِباعِه", "كما سكَنَ التّصْميمُ في ضُبَّة ِ القُضْب", "سُلالة ُ أعْلامٍ وفَرْعُ مكارِم", "بهم فَلَكُ العَلْياءِ دارَ على قُطْب", "عَشَوْا نحوَ نورِ الله يَقْتبسونه", "وقد خَرَقُوا من دُونِه ظُلمَ الحُجْب", "حَمَوْا حائمَ التّهْويم وِرْدَ جُفونِهِم", "وشَدُّوا وثاقَ السُّهد في شَرَكِ الهُدْب", "أتوْا دَوْحة َ التّحقيقِ تَدْنو قُطوفُها", "فحازُوا جناها وهي معْرِفة الرَّب", "وهَزُّوا فُروعَ العلْمِ وهي بواسِقٌ", "فلله ما جازُوهُ من رُطَبِ رَطب", "فن جَرَتِ الأيامُ في غُلُوائها", "وجرَّت وشيجَ القَسْر في مأزقِ الخَطْب", "فما لقِيتْ لا شُجاعا مُجرَّبا", "ولاّ عَجَمَتْ لا على عُودِكَ الصُّلْب", "ون أغْفَلْتُ من فرضِ بِرَّكَ واجباً", "على أنها قد أوطأتْك ذُرى الشُّهْب", "فقد دَرأتْ حقّ الوصِيّ سفاهَة ً", "عليّ وأعْلتْ من قِداح بني حَرْب", "ورُبّما حادَ اللئيمُ بنائلٍ", "وشَنّ بأقْصى سرْجِه غارَة َ العضْب", "وأنت من الصِّيدِ الذين سَمَت بهم", "أرُومَة ُ لَخْمٍ في حدائقِها الغُلْب", "لى عمرِ هندٍ حيثُ يخْتَصِمُ العلا", "ويَشْهَدُ نَصْلُ السَّيفِ في حَومَة الحرب", "لى مُرْتَقى ماء السَّماء الذي كسا", "زمانَ احتدام المَحْل أردِيَّة َ الخِصْب", "فلا العِزُّ يُعْزَى مُنْتهاه لحاجِبٍ", "ولا الجودُ يُجْدي أن تُذُوكِرَ في كَعْب", "فكم أنجبوا من صارم ذي حفيظة ٍ", "ذا كَهَمَتْ ذُلْقُ الصِّفاحِ لَدَى الضَّرْب", "وكم أعقبوا من ضَيْغَم يرغَم الطُّلا", "ويهزِمُ أسبابَ الكتائب والكُتْب", "ذا عَمَّ طرسَ اليومِ نفسُ دُجُنَّة ٍ", "وعمَّمَ بُرْسُ الغُرِّ في هامَة ِ الهُضْب", "حشا باهظُ الأجزالِ وقد ضِرامِها", "فأوْرتْ جحيما لافِحاً أوجهَ السُّحْب", "وأعملَ في الكَوْماء حَدَّ حُسامِه", "فخَرَّت وشِيكاً للجبينِ وللجَنْب", "فأثقل أكْتاداً وعمَّ حقائباً", "وأنْهَلَ ضَيْماً نبعَ مطّرِدٍ عذب", "يروم بسَكْبِ الجُود كَسَب ثنائهم", "فلله من سَكْبٍ كريمٍ ومن كَسَب", "مثرُكُم ل الحكيمِ بقِيتُم", "بَلَغْنَ مَدى الحصرِ المُواصِلِ والحَسْب", "فماذا عسَى أحصي وماذا عسَى أفي", "أيُنْضِبُ لُجَّ اليَمِّ مُسْتَنزَرُ الشُّرْبِ", "على أنني مهما اقتضبتُ بديهة ً", "على خبَرِ العنْقاء ن ذُكِرَتْ تُرْبي", "وما الشِّعرُ لا ما أفوهُ بسحْرِهِ", "وما خَلَّصَت بْريزَه شُعْلة ُ اللُّب", "ولستُ كمن يَعْتَدُّ بالشِّعرِ مَكْسَباً", "هَبِلتُ رضيعَ المجدِ ن كان منْ كَسْب" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=54496&r=&rc=18
لسان الدين الخطيب
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_13|> ب <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> أنورُ سناءَ لاحَ في مشْرِق الغرْبِ <|vsep|> وفرعُ اعتلاءَ لاحَ في دَوْحة ِ العُرْب </|bsep|> <|bsep|> ووارثُ أعلامِ العلا نَشِبَ النّدى <|vsep|> ومَوْقِدُ نورِ البِشْرِ في ظُلَمِ الكرب </|bsep|> <|bsep|> نَطَقْت فحُزْتَ الحُكمَ فَصْلاً خطابُه <|vsep|> يُقَلَّبُ من وَشْي البلاغة ِ في عَصْب </|bsep|> <|bsep|> ومَنْ كأبي بكرٍ عميدا مؤملا <|vsep|> خُلاصَة َ شَعْب العِلْمِ ناهيكَ من شعب </|bsep|> <|bsep|> كفيلٌ بنَيْلِ الجودِ قبل سُؤالهِ <|vsep|> وَصُولٌ لى الغاياتِ في المَرْكَبِ الصعب </|bsep|> <|bsep|> وأي انْسِكابٍ في سحائب كفِّه <|vsep|> ذا كَلَحَت شهباءُ عن ناجذِ الجدب </|bsep|> <|bsep|> وأي مضاءَ في لطيفِ طِباعِه <|vsep|> كما سكَنَ التّصْميمُ في ضُبَّة ِ القُضْب </|bsep|> <|bsep|> سُلالة ُ أعْلامٍ وفَرْعُ مكارِم <|vsep|> بهم فَلَكُ العَلْياءِ دارَ على قُطْب </|bsep|> <|bsep|> عَشَوْا نحوَ نورِ الله يَقْتبسونه <|vsep|> وقد خَرَقُوا من دُونِه ظُلمَ الحُجْب </|bsep|> <|bsep|> حَمَوْا حائمَ التّهْويم وِرْدَ جُفونِهِم <|vsep|> وشَدُّوا وثاقَ السُّهد في شَرَكِ الهُدْب </|bsep|> <|bsep|> أتوْا دَوْحة َ التّحقيقِ تَدْنو قُطوفُها <|vsep|> فحازُوا جناها وهي معْرِفة الرَّب </|bsep|> <|bsep|> وهَزُّوا فُروعَ العلْمِ وهي بواسِقٌ <|vsep|> فلله ما جازُوهُ من رُطَبِ رَطب </|bsep|> <|bsep|> فن جَرَتِ الأيامُ في غُلُوائها <|vsep|> وجرَّت وشيجَ القَسْر في مأزقِ الخَطْب </|bsep|> <|bsep|> فما لقِيتْ لا شُجاعا مُجرَّبا <|vsep|> ولاّ عَجَمَتْ لا على عُودِكَ الصُّلْب </|bsep|> <|bsep|> ون أغْفَلْتُ من فرضِ بِرَّكَ واجباً <|vsep|> على أنها قد أوطأتْك ذُرى الشُّهْب </|bsep|> <|bsep|> فقد دَرأتْ حقّ الوصِيّ سفاهَة ً <|vsep|> عليّ وأعْلتْ من قِداح بني حَرْب </|bsep|> <|bsep|> ورُبّما حادَ اللئيمُ بنائلٍ <|vsep|> وشَنّ بأقْصى سرْجِه غارَة َ العضْب </|bsep|> <|bsep|> وأنت من الصِّيدِ الذين سَمَت بهم <|vsep|> أرُومَة ُ لَخْمٍ في حدائقِها الغُلْب </|bsep|> <|bsep|> لى عمرِ هندٍ حيثُ يخْتَصِمُ العلا <|vsep|> ويَشْهَدُ نَصْلُ السَّيفِ في حَومَة الحرب </|bsep|> <|bsep|> لى مُرْتَقى ماء السَّماء الذي كسا <|vsep|> زمانَ احتدام المَحْل أردِيَّة َ الخِصْب </|bsep|> <|bsep|> فلا العِزُّ يُعْزَى مُنْتهاه لحاجِبٍ <|vsep|> ولا الجودُ يُجْدي أن تُذُوكِرَ في كَعْب </|bsep|> <|bsep|> فكم أنجبوا من صارم ذي حفيظة ٍ <|vsep|> ذا كَهَمَتْ ذُلْقُ الصِّفاحِ لَدَى الضَّرْب </|bsep|> <|bsep|> وكم أعقبوا من ضَيْغَم يرغَم الطُّلا <|vsep|> ويهزِمُ أسبابَ الكتائب والكُتْب </|bsep|> <|bsep|> ذا عَمَّ طرسَ اليومِ نفسُ دُجُنَّة ٍ <|vsep|> وعمَّمَ بُرْسُ الغُرِّ في هامَة ِ الهُضْب </|bsep|> <|bsep|> حشا باهظُ الأجزالِ وقد ضِرامِها <|vsep|> فأوْرتْ جحيما لافِحاً أوجهَ السُّحْب </|bsep|> <|bsep|> وأعملَ في الكَوْماء حَدَّ حُسامِه <|vsep|> فخَرَّت وشِيكاً للجبينِ وللجَنْب </|bsep|> <|bsep|> فأثقل أكْتاداً وعمَّ حقائباً <|vsep|> وأنْهَلَ ضَيْماً نبعَ مطّرِدٍ عذب </|bsep|> <|bsep|> يروم بسَكْبِ الجُود كَسَب ثنائهم <|vsep|> فلله من سَكْبٍ كريمٍ ومن كَسَب </|bsep|> <|bsep|> مثرُكُم ل الحكيمِ بقِيتُم <|vsep|> بَلَغْنَ مَدى الحصرِ المُواصِلِ والحَسْب </|bsep|> <|bsep|> فماذا عسَى أحصي وماذا عسَى أفي <|vsep|> أيُنْضِبُ لُجَّ اليَمِّ مُسْتَنزَرُ الشُّرْبِ </|bsep|> <|bsep|> على أنني مهما اقتضبتُ بديهة ً <|vsep|> على خبَرِ العنْقاء ن ذُكِرَتْ تُرْبي </|bsep|> <|bsep|> وما الشِّعرُ لا ما أفوهُ بسحْرِهِ <|vsep|> وما خَلَّصَت بْريزَه شُعْلة ُ اللُّب </|bsep|> </|psep|>
أهاجتك ذكرى من خليط ومعهد
5الطويل
[ "أهاجتك ذكرى من خليط ومعهد", "سمحت لها بالدمع في كل مشهد", "وعادك عيد من تذكر جيرة", "نأوا بالذي أسأرته من تجلد", "حنانيك من نفس شعاع ومهجة", "ذا لم يحن من بعدهم فكأن قد", "فكم دونهم من مهمه ومفازة", "وأثباج بحر زاخر اللج مزبد", "كأن لم يكن من قبل يومك عاشق", "ولا واقف بالربع وقفة مكمد", "ولا تسأل الأطلال بعد قطينها", "فعفت جوابا بعد طول تردد", "ومستنصر من دمعه غير ناصر", "ومستنجد من ضره غير منجد", "سوى عبرة تحدو ثقال سحابها", "ذا ما ونت ريح الزفير المصفد", "أسى النفس لا يقوى على رد فائت", "فن شئت فلتقلل ون شئت فازدد", "وما رجل الدنيا سوى متفطن", "لنكرائها ماض مضاء المهند", "ذا أقبلت بالخير لم تستفزه", "ون هي ضلت لم يقدها بمقود", "فلا تقن ما يجني عليك ذهابه", "ون كان معتدا به ضر معتد", "وخذ ما به جاد الزمان مسامحا", "ولا تترك يوم السرور لى غد", "وسر في مراح الله مقتصر الخطا", "وكن لنوال الله منبسط اليد", "ون راع دهر أو تنكر حادث", "فلذ بحمى من عامر بن محمد", "فتى الحي من هنتاتة جيرة الهدى", "وخيرة أصحاب النبي الموحد", "وكوكب أفق الغرب لم يبق بعده", "وبعد ابنه من كوكب متوقد", "رحيب مجال الفضل يكلف بالعلا", "فما هو بالمصغي لقول المفند", "ويطوي برود الملك فوق خلائق", "تناسب خلق الناسك المتزهد", "ومشتغل بالحزم يقدح زنده", "ذا اشتغل الأملاك باللهو والدد", "وضافي لباس المجد بالفضل مكتس", "وبالفخر معتم وبالحمد مرتد", "وتحتمل الركبان طيب حديثه", "فيأتيك بالأخبار من لم تزود", "ومرتقب القبال من كل وجهة", "وأمر وللصنع الجميل معود", "فوالله ما ندري أيمن نقية", "ترف عليه أم سعادة مولد", "تساس به الأقطار بعد ارتجاجها", "وتدنو له الأقطار بعد تبعد", "له جبل في ملتقى الهول عاصم", "يناول من يحتله النجم باليد", "ورأي ذا ما جهزت عنه راية", "كفى سعدها عن كل جند مجند", "يرى الأمر في أعجاز صدوره", "بعين البصير الألمعي المسدد", "أليس من القوم الذين علاهم", "مخلدة واستشهد الكتب تشهد", "مثرهم في الدين غير خفية", "فهم كالنجوم الزاهرات لمهتد", "خلائف عبد المؤمن الملك الذي", "بسر من المهدي قد كان يهتدي", "ودوخ أكناف البسيطة بعده", "وأعلن بالتوحيد في كل مسجد", "وأبناؤه من بعده أعملوا الظبا", "وأمضوا سيوف الله في كل ملحد", "فسل ن أردت الأرك ذ غصت الربا", "بكل عميد بالرغام موسد", "فمن ذا له كالقوم ن شئت في ندى", "وباس وفي فضل وفي صدق مشهد", "لئن زينوا الدنيا بزهر وجوههم", "لقد زينوا بالذكر كل مجلد", "وأبقوا ثناء عاطرا فكأنما", "نسيم الصبا هبت على الزهر الندي", "أبا ثابت لا زال سعدك ثابتا", "وجودك يروي ورده غلة الصدى", "ولا زلت قطبا تستدير به العلا", "كما دارت الأفلاك حول المجدد", "رفعت بناء الملك لما تمايلت", "دعائمه فوق الأساس الموطد", "وأصرفته لما دعاك على النوى", "وواصل ترجيع النداء المردد", "بكل صقيل المتن سال خليجه", "ولكن حكم القين قال له اجمد", "يرى بنحول الحد شيمة عاشق", "ويكذب خداه بخد مورد", "وملتفت عن أزرق اللحظ قد حكى", "به العلق المحمر مقلة أرمد", "شكا مرة الألحاظ في حومة الوغى", "فوافاه ملتف الغبار بأثمد", "وكل شهير العتق أشرف جيده", "وقام على ملمومة من زبرجد", "ذا ما تغنى بالصهيل مرجعا", "سمعت به صوت الغريض ومعبد", "تألق عن برق الدجنة كلما", "تبسم في قطع من الليل أربد", "وجددت نصر الجد في ابن ابنه اللذي", "رعيت له حق الذمام المؤكد", "ولم تأت بدعا في الوفاء ونما", "شفعت الذي أسلفت في القوم من يد", "ويأبى لك المجد الذي أنت أهله", "على الدهر لا أن تتمم ما بدي", "وعدت يجر الملك خلفك ذيله", "وفي حكمك العليا تروح وتغتدي", "ويعتد منك الملك والدين والورى", "بكافي الدواهي والهمام المؤيد", "وسوغك العقد السعيد مسرة", "وهنأك الأملاك أعذب مورد", "شددت بعهد الملك أزر مجادة", "توارثتها عن أوحد بعد أوحد", "ومثلك من يرمي بهمته العلا", "ويرفع أعلام الثناء المجدد", "ويحي من التوحيد رسما يعيده", "لخير اجتماع الشمل بعد تبدد", "عقيلة ملك فزت منها بطائل", "عزيز على النفس الكريم الممجد", "يزر عليها هوج الملك هالة", "يدور عليها كل غفر وفرقد", "فلو أنصفت فوق العيون ابتغوا لها", "طريقا فتمشي فوق صرح ممرد", "وفي نسبة الأشياء يظهر حسنها", "موحدة زفت لخير موحد", "فهنأك الله الياب ولا انقضت", "سعودك تترى بين مثنى وموحد", "وقابل صنيع الله فيك بشكره", "وراقبه حال السر والجهر تحمد", "فيا هضبة العليا ويا مزنة الندى", "ويا مفخر الدنيا ويا قمر الندى", "ويا عدة الملك المريني كلما استجار به", "في الأمس واليوم والغد", "ركضت ليك الجرد أفلي بها الفلا", "وأدرع منها فرقدا بعد فرقد", "يطير بها الشوق الحثيث فينبري", "لمثواك منها كل سهم مسدد", "ولو هاج عزمي من سواك وصاح بي", "لثرت سيما العاجز المتبلد", "وما كنت أرضى أن أنال ذريعة", "أكد لها نفسي وأكذب مقصدي", "وأقتحم الأخطار والأرض تلتظي", "وألتهم الأقطار والهول يغتدي", "ولو أن شمس الجو أو قمر الدجى", "يعودان في هضبي لجين وعسجد", "ولكنه ود وحسن تخير", "قضى لك مني بالثناء المخلد", "جعلتك بين الناس حظي الذي سمت", "لحرازه نفسي وطبعي منجدي", "وحرك عزمي أن أزورك قاعدا", "على فرس العز الأصيل المجدد", "ليخلص تأميلي ليك ووجهتي", "وبيرأ عزمي من سواك ومقصدي", "فلا تنس لي هذا الزمام فنه", "لخير ذمام قد وصلت به يدي", "أجار علاك الله من كل حادث", "ولا زلت في سعد على الدهر مسعد", "وأحيا أبا يحيى لعينك قرة", "قريعك في حزم وعزم وسؤدد", "مؤمل أبنائي ومظهر دعوتي", "ولولا اتقائي عتبه قلت سيدي", "ولا زلت تجني كلما اشتجر الوغى", "جنى النصر من غرس القنا المتقصد", "وكثر من حسادك الله نه", "ن الله أنمى خيره ليك تحسد" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=54650&r=&rc=172
لسان الدين الخطيب
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_13|> د <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> أهاجتك ذكرى من خليط ومعهد <|vsep|> سمحت لها بالدمع في كل مشهد </|bsep|> <|bsep|> وعادك عيد من تذكر جيرة <|vsep|> نأوا بالذي أسأرته من تجلد </|bsep|> <|bsep|> حنانيك من نفس شعاع ومهجة <|vsep|> ذا لم يحن من بعدهم فكأن قد </|bsep|> <|bsep|> فكم دونهم من مهمه ومفازة <|vsep|> وأثباج بحر زاخر اللج مزبد </|bsep|> <|bsep|> كأن لم يكن من قبل يومك عاشق <|vsep|> ولا واقف بالربع وقفة مكمد </|bsep|> <|bsep|> ولا تسأل الأطلال بعد قطينها <|vsep|> فعفت جوابا بعد طول تردد </|bsep|> <|bsep|> ومستنصر من دمعه غير ناصر <|vsep|> ومستنجد من ضره غير منجد </|bsep|> <|bsep|> سوى عبرة تحدو ثقال سحابها <|vsep|> ذا ما ونت ريح الزفير المصفد </|bsep|> <|bsep|> أسى النفس لا يقوى على رد فائت <|vsep|> فن شئت فلتقلل ون شئت فازدد </|bsep|> <|bsep|> وما رجل الدنيا سوى متفطن <|vsep|> لنكرائها ماض مضاء المهند </|bsep|> <|bsep|> ذا أقبلت بالخير لم تستفزه <|vsep|> ون هي ضلت لم يقدها بمقود </|bsep|> <|bsep|> فلا تقن ما يجني عليك ذهابه <|vsep|> ون كان معتدا به ضر معتد </|bsep|> <|bsep|> وخذ ما به جاد الزمان مسامحا <|vsep|> ولا تترك يوم السرور لى غد </|bsep|> <|bsep|> وسر في مراح الله مقتصر الخطا <|vsep|> وكن لنوال الله منبسط اليد </|bsep|> <|bsep|> ون راع دهر أو تنكر حادث <|vsep|> فلذ بحمى من عامر بن محمد </|bsep|> <|bsep|> فتى الحي من هنتاتة جيرة الهدى <|vsep|> وخيرة أصحاب النبي الموحد </|bsep|> <|bsep|> وكوكب أفق الغرب لم يبق بعده <|vsep|> وبعد ابنه من كوكب متوقد </|bsep|> <|bsep|> رحيب مجال الفضل يكلف بالعلا <|vsep|> فما هو بالمصغي لقول المفند </|bsep|> <|bsep|> ويطوي برود الملك فوق خلائق <|vsep|> تناسب خلق الناسك المتزهد </|bsep|> <|bsep|> ومشتغل بالحزم يقدح زنده <|vsep|> ذا اشتغل الأملاك باللهو والدد </|bsep|> <|bsep|> وضافي لباس المجد بالفضل مكتس <|vsep|> وبالفخر معتم وبالحمد مرتد </|bsep|> <|bsep|> وتحتمل الركبان طيب حديثه <|vsep|> فيأتيك بالأخبار من لم تزود </|bsep|> <|bsep|> ومرتقب القبال من كل وجهة <|vsep|> وأمر وللصنع الجميل معود </|bsep|> <|bsep|> فوالله ما ندري أيمن نقية <|vsep|> ترف عليه أم سعادة مولد </|bsep|> <|bsep|> تساس به الأقطار بعد ارتجاجها <|vsep|> وتدنو له الأقطار بعد تبعد </|bsep|> <|bsep|> له جبل في ملتقى الهول عاصم <|vsep|> يناول من يحتله النجم باليد </|bsep|> <|bsep|> ورأي ذا ما جهزت عنه راية <|vsep|> كفى سعدها عن كل جند مجند </|bsep|> <|bsep|> يرى الأمر في أعجاز صدوره <|vsep|> بعين البصير الألمعي المسدد </|bsep|> <|bsep|> أليس من القوم الذين علاهم <|vsep|> مخلدة واستشهد الكتب تشهد </|bsep|> <|bsep|> مثرهم في الدين غير خفية <|vsep|> فهم كالنجوم الزاهرات لمهتد </|bsep|> <|bsep|> خلائف عبد المؤمن الملك الذي <|vsep|> بسر من المهدي قد كان يهتدي </|bsep|> <|bsep|> ودوخ أكناف البسيطة بعده <|vsep|> وأعلن بالتوحيد في كل مسجد </|bsep|> <|bsep|> وأبناؤه من بعده أعملوا الظبا <|vsep|> وأمضوا سيوف الله في كل ملحد </|bsep|> <|bsep|> فسل ن أردت الأرك ذ غصت الربا <|vsep|> بكل عميد بالرغام موسد </|bsep|> <|bsep|> فمن ذا له كالقوم ن شئت في ندى <|vsep|> وباس وفي فضل وفي صدق مشهد </|bsep|> <|bsep|> لئن زينوا الدنيا بزهر وجوههم <|vsep|> لقد زينوا بالذكر كل مجلد </|bsep|> <|bsep|> وأبقوا ثناء عاطرا فكأنما <|vsep|> نسيم الصبا هبت على الزهر الندي </|bsep|> <|bsep|> أبا ثابت لا زال سعدك ثابتا <|vsep|> وجودك يروي ورده غلة الصدى </|bsep|> <|bsep|> ولا زلت قطبا تستدير به العلا <|vsep|> كما دارت الأفلاك حول المجدد </|bsep|> <|bsep|> رفعت بناء الملك لما تمايلت <|vsep|> دعائمه فوق الأساس الموطد </|bsep|> <|bsep|> وأصرفته لما دعاك على النوى <|vsep|> وواصل ترجيع النداء المردد </|bsep|> <|bsep|> بكل صقيل المتن سال خليجه <|vsep|> ولكن حكم القين قال له اجمد </|bsep|> <|bsep|> يرى بنحول الحد شيمة عاشق <|vsep|> ويكذب خداه بخد مورد </|bsep|> <|bsep|> وملتفت عن أزرق اللحظ قد حكى <|vsep|> به العلق المحمر مقلة أرمد </|bsep|> <|bsep|> شكا مرة الألحاظ في حومة الوغى <|vsep|> فوافاه ملتف الغبار بأثمد </|bsep|> <|bsep|> وكل شهير العتق أشرف جيده <|vsep|> وقام على ملمومة من زبرجد </|bsep|> <|bsep|> ذا ما تغنى بالصهيل مرجعا <|vsep|> سمعت به صوت الغريض ومعبد </|bsep|> <|bsep|> تألق عن برق الدجنة كلما <|vsep|> تبسم في قطع من الليل أربد </|bsep|> <|bsep|> وجددت نصر الجد في ابن ابنه اللذي <|vsep|> رعيت له حق الذمام المؤكد </|bsep|> <|bsep|> ولم تأت بدعا في الوفاء ونما <|vsep|> شفعت الذي أسلفت في القوم من يد </|bsep|> <|bsep|> ويأبى لك المجد الذي أنت أهله <|vsep|> على الدهر لا أن تتمم ما بدي </|bsep|> <|bsep|> وعدت يجر الملك خلفك ذيله <|vsep|> وفي حكمك العليا تروح وتغتدي </|bsep|> <|bsep|> ويعتد منك الملك والدين والورى <|vsep|> بكافي الدواهي والهمام المؤيد </|bsep|> <|bsep|> وسوغك العقد السعيد مسرة <|vsep|> وهنأك الأملاك أعذب مورد </|bsep|> <|bsep|> شددت بعهد الملك أزر مجادة <|vsep|> توارثتها عن أوحد بعد أوحد </|bsep|> <|bsep|> ومثلك من يرمي بهمته العلا <|vsep|> ويرفع أعلام الثناء المجدد </|bsep|> <|bsep|> ويحي من التوحيد رسما يعيده <|vsep|> لخير اجتماع الشمل بعد تبدد </|bsep|> <|bsep|> عقيلة ملك فزت منها بطائل <|vsep|> عزيز على النفس الكريم الممجد </|bsep|> <|bsep|> يزر عليها هوج الملك هالة <|vsep|> يدور عليها كل غفر وفرقد </|bsep|> <|bsep|> فلو أنصفت فوق العيون ابتغوا لها <|vsep|> طريقا فتمشي فوق صرح ممرد </|bsep|> <|bsep|> وفي نسبة الأشياء يظهر حسنها <|vsep|> موحدة زفت لخير موحد </|bsep|> <|bsep|> فهنأك الله الياب ولا انقضت <|vsep|> سعودك تترى بين مثنى وموحد </|bsep|> <|bsep|> وقابل صنيع الله فيك بشكره <|vsep|> وراقبه حال السر والجهر تحمد </|bsep|> <|bsep|> فيا هضبة العليا ويا مزنة الندى <|vsep|> ويا مفخر الدنيا ويا قمر الندى </|bsep|> <|bsep|> ويا عدة الملك المريني كلما استجار به <|vsep|> في الأمس واليوم والغد </|bsep|> <|bsep|> ركضت ليك الجرد أفلي بها الفلا <|vsep|> وأدرع منها فرقدا بعد فرقد </|bsep|> <|bsep|> يطير بها الشوق الحثيث فينبري <|vsep|> لمثواك منها كل سهم مسدد </|bsep|> <|bsep|> ولو هاج عزمي من سواك وصاح بي <|vsep|> لثرت سيما العاجز المتبلد </|bsep|> <|bsep|> وما كنت أرضى أن أنال ذريعة <|vsep|> أكد لها نفسي وأكذب مقصدي </|bsep|> <|bsep|> وأقتحم الأخطار والأرض تلتظي <|vsep|> وألتهم الأقطار والهول يغتدي </|bsep|> <|bsep|> ولو أن شمس الجو أو قمر الدجى <|vsep|> يعودان في هضبي لجين وعسجد </|bsep|> <|bsep|> ولكنه ود وحسن تخير <|vsep|> قضى لك مني بالثناء المخلد </|bsep|> <|bsep|> جعلتك بين الناس حظي الذي سمت <|vsep|> لحرازه نفسي وطبعي منجدي </|bsep|> <|bsep|> وحرك عزمي أن أزورك قاعدا <|vsep|> على فرس العز الأصيل المجدد </|bsep|> <|bsep|> ليخلص تأميلي ليك ووجهتي <|vsep|> وبيرأ عزمي من سواك ومقصدي </|bsep|> <|bsep|> فلا تنس لي هذا الزمام فنه <|vsep|> لخير ذمام قد وصلت به يدي </|bsep|> <|bsep|> أجار علاك الله من كل حادث <|vsep|> ولا زلت في سعد على الدهر مسعد </|bsep|> <|bsep|> وأحيا أبا يحيى لعينك قرة <|vsep|> قريعك في حزم وعزم وسؤدد </|bsep|> <|bsep|> مؤمل أبنائي ومظهر دعوتي <|vsep|> ولولا اتقائي عتبه قلت سيدي </|bsep|> <|bsep|> ولا زلت تجني كلما اشتجر الوغى <|vsep|> جنى النصر من غرس القنا المتقصد </|bsep|> </|psep|>
يا إماماً غدا لدينٍ ودنيا
1الخفيف
[ "يا ماماً غدا لدينٍ ودنيا", "خيرَ مستصرَخٍ وخير غِياثِ", "حلفَ الليْلُ وهو بَرٌّ كريمٌ", "عند ذكراكَ مقْسِما بالثَّلاثِ", "أنك المستعينُ بالله حقاًّ", "في ابتدارٍ لى الهدى وانبعاثِ", "حفظَ الله أمة ً أنت فيها", "ملِكاً من طوارق الأحداثِ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=54586&r=&rc=108
لسان الدين الخطيب
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_0|> ث <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> يا ماماً غدا لدينٍ ودنيا <|vsep|> خيرَ مستصرَخٍ وخير غِياثِ </|bsep|> <|bsep|> حلفَ الليْلُ وهو بَرٌّ كريمٌ <|vsep|> عند ذكراكَ مقْسِما بالثَّلاثِ </|bsep|> <|bsep|> أنك المستعينُ بالله حقاًّ <|vsep|> في ابتدارٍ لى الهدى وانبعاثِ </|bsep|> </|psep|>
أدرها بين مزمار وعود
16الوافر
[ "أدرها بين مزمار وعود", "ودونك فاغتنم زمن السعود", "فبرد الروض مرقوم الحواشي", "ودر الطل منظوم العقود", "وجنح الليل مطوي النواحي", "وضوء الفجر منشور البنود", "وخذها والبلابل في خصام", "وجنح الصبح ملتهب الوقود", "عرائس في حلى الكاسات تجلى", "موردة الترائب والخدود", "خطبناها وكان الأنس مهرا", "وألحان القيان من الشهود", "شموسا كلما غربت ولاحت", "على الأفواه تطلع في الخرود", "وفاتنة اللحاظ ذا تثنت", "رأيت الغصن يمرح في البرود", "غزالة ربرب ومهاة قفر", "تعود طرفها صيد الأسود", "فتمرضها بألحاظ مراض", "وتسهرها بأجفان رقود", "ذا ما استنطقت نغم المثاني", "ثنينا هزة قضب القدود", "حمدت يد الزمان علي لما", "نعمت بها على رغم الحسود", "أقول لصاحبي والراح تجري", "وورد الأنس مبذول الورود", "وقد ماست غصون البان سكرا", "من الأوراق في خضر البرود", "تهز يد النسيم الطل فيها", "فتحسبها ولائد في مهود", "ون قام الغمام بها خطيبا", "ترى البريق يسرع في السجود", "جنان بينهن الحور تمشي", "أحقا هذه دار الخلود", "تمتع فالزمان لنا كفيل", "بنجاز المؤمل والوعود", "فقد عاد الزمان اليوم عيدا", "وهز البشر أعطاف الوجود", "بأوبة يوسف رب الأيادي", "ومحي الدين من بعد الخمود", "جمال الملك مبتدع المعالي", "ثمال الخلق منتجع الوفود", "نمته من الخلائف ل نصر", "أولى الغايات من باس وجود", "ودان له الزمان فدام فيه", "قرير العين منصور الجنود" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=54641&r=&rc=163
لسان الدين الخطيب
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_6|> د <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> أدرها بين مزمار وعود <|vsep|> ودونك فاغتنم زمن السعود </|bsep|> <|bsep|> فبرد الروض مرقوم الحواشي <|vsep|> ودر الطل منظوم العقود </|bsep|> <|bsep|> وجنح الليل مطوي النواحي <|vsep|> وضوء الفجر منشور البنود </|bsep|> <|bsep|> وخذها والبلابل في خصام <|vsep|> وجنح الصبح ملتهب الوقود </|bsep|> <|bsep|> عرائس في حلى الكاسات تجلى <|vsep|> موردة الترائب والخدود </|bsep|> <|bsep|> خطبناها وكان الأنس مهرا <|vsep|> وألحان القيان من الشهود </|bsep|> <|bsep|> شموسا كلما غربت ولاحت <|vsep|> على الأفواه تطلع في الخرود </|bsep|> <|bsep|> وفاتنة اللحاظ ذا تثنت <|vsep|> رأيت الغصن يمرح في البرود </|bsep|> <|bsep|> غزالة ربرب ومهاة قفر <|vsep|> تعود طرفها صيد الأسود </|bsep|> <|bsep|> فتمرضها بألحاظ مراض <|vsep|> وتسهرها بأجفان رقود </|bsep|> <|bsep|> ذا ما استنطقت نغم المثاني <|vsep|> ثنينا هزة قضب القدود </|bsep|> <|bsep|> حمدت يد الزمان علي لما <|vsep|> نعمت بها على رغم الحسود </|bsep|> <|bsep|> أقول لصاحبي والراح تجري <|vsep|> وورد الأنس مبذول الورود </|bsep|> <|bsep|> وقد ماست غصون البان سكرا <|vsep|> من الأوراق في خضر البرود </|bsep|> <|bsep|> تهز يد النسيم الطل فيها <|vsep|> فتحسبها ولائد في مهود </|bsep|> <|bsep|> ون قام الغمام بها خطيبا <|vsep|> ترى البريق يسرع في السجود </|bsep|> <|bsep|> جنان بينهن الحور تمشي <|vsep|> أحقا هذه دار الخلود </|bsep|> <|bsep|> تمتع فالزمان لنا كفيل <|vsep|> بنجاز المؤمل والوعود </|bsep|> <|bsep|> فقد عاد الزمان اليوم عيدا <|vsep|> وهز البشر أعطاف الوجود </|bsep|> <|bsep|> بأوبة يوسف رب الأيادي <|vsep|> ومحي الدين من بعد الخمود </|bsep|> <|bsep|> جمال الملك مبتدع المعالي <|vsep|> ثمال الخلق منتجع الوفود </|bsep|> <|bsep|> نمته من الخلائف ل نصر <|vsep|> أولى الغايات من باس وجود </|bsep|> </|psep|>