poem_title
stringlengths 0
99
⌀ | poem_meter
class label 17
classes | poem_verses
sequencelengths 2
11.6k
| poem_theme
stringclasses 18
values | poem_url
stringlengths 35
346
⌀ | poet_name
stringlengths 1
44
| poet_description
stringclasses 762
values | poet_url
stringlengths 38
98
⌀ | poet_era
stringclasses 14
values | poet_location
stringclasses 20
values | poem_description
listlengths 1
290
⌀ | poem_language_type
stringclasses 5
values | text
stringlengths 44
553k
|
---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|
ليالي الصيف | 7المتدارك
| [
"قمر مشبوب الأضلاع",
"يتراقص في بحر البللور",
"والأنجم يا للأنجم",
"حول القمر عرائس نور",
"وشراع يرشف في شوق",
"أنفاس الريح النشوانة",
"والمجداف",
"يرتاد الموج بيقاعه",
"والمركب يسري بأمانه",
"ملاح المركب مغتبط",
"منشرح النفس برحلته",
"في نظراته",
"أسرار الليل المطوية",
"في سحر ضفاف الأبدية",
"ويدور الصوت المحبوب",
"ويدور رفيقاً ويدور",
"هيلاهيلاهُبّي",
"هيلاهيلاهُبّي",
"ويثير بأعماقي لهفة",
"لليالي الصيف على الشط",
"أيام بنينا عش الحب",
"لكني أجلس يا ملاح",
"في هذا اليوم كسير القلب",
"قد ضاع الحب أيا ملاح",
"قد ضاع الحب",
"قد عاد فؤادي للأفق",
"ليفتش في نهر الشوق",
"ليعود لى الشط الأسمر",
"بحبيب يودعه حبه",
"هيلاهيلاهُبّي"
] | null | //adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=85685&r=&rc=1 | حسن عباس صبحي | null | null | null | null | null | فصحى | <|meter_11|> ر <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> قمر مشبوب الأضلاع <|vsep|> يتراقص في بحر البللور </|bsep|> <|bsep|> والأنجم يا للأنجم <|vsep|> حول القمر عرائس نور </|bsep|> <|bsep|> وشراع يرشف في شوق <|vsep|> أنفاس الريح النشوانة </|bsep|> <|bsep|> والمجداف <|vsep|> يرتاد الموج بيقاعه </|bsep|> <|bsep|> والمركب يسري بأمانه <|vsep|> ملاح المركب مغتبط </|bsep|> <|bsep|> منشرح النفس برحلته <|vsep|> في نظراته </|bsep|> <|bsep|> أسرار الليل المطوية <|vsep|> في سحر ضفاف الأبدية </|bsep|> <|bsep|> ويدور الصوت المحبوب <|vsep|> ويدور رفيقاً ويدور </|bsep|> <|bsep|> هيلاهيلاهُبّي <|vsep|> هيلاهيلاهُبّي </|bsep|> <|bsep|> ويثير بأعماقي لهفة <|vsep|> لليالي الصيف على الشط </|bsep|> <|bsep|> أيام بنينا عش الحب <|vsep|> لكني أجلس يا ملاح </|bsep|> <|bsep|> في هذا اليوم كسير القلب <|vsep|> قد ضاع الحب أيا ملاح </|bsep|> <|bsep|> قد ضاع الحب <|vsep|> قد عاد فؤادي للأفق </|bsep|> <|bsep|> ليفتش في نهر الشوق <|vsep|> ليعود لى الشط الأسمر </|bsep|> </|psep|> |
أحرف من نور | 14النثر
| [
"ما هذه الحياة",
"الأكل والشراب وضطجاعة السرير",
"والفتك بعدها بعالمي الكبير",
"لا كانت الحياة يا نسانتي",
"لا كانت الحياة",
"ن لم تكن ممراحة كبسمة الثغور",
"ن لم تكن طليقة كلثغة العصفور",
"ن لم تكن ندية كمخمل الزهور",
"ن لم نعش أيامها بكل عنفوان",
"بكل ما يجيش في الأعماق من حنان",
"وما ينتمي في الفؤاد الحب للنسان",
"وما يثير في النفوس جذوة الفنان",
"لا كانت الحياة يا نسانتي",
"لا كانت الحياة",
"ن شاخت القلوب في دجنة القبور",
"ن لم نتوج ركبها بأحرف من نور"
] | null | //adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=85688&r=&rc=4 | حسن عباس صبحي | null | null | null | null | null | فصحى | <|meter_9|> ر <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> ما هذه الحياة <|vsep|> الأكل والشراب وضطجاعة السرير </|bsep|> <|bsep|> والفتك بعدها بعالمي الكبير <|vsep|> لا كانت الحياة يا نسانتي </|bsep|> <|bsep|> لا كانت الحياة <|vsep|> ن لم تكن ممراحة كبسمة الثغور </|bsep|> <|bsep|> ن لم تكن طليقة كلثغة العصفور <|vsep|> ن لم تكن ندية كمخمل الزهور </|bsep|> <|bsep|> ن لم نعش أيامها بكل عنفوان <|vsep|> بكل ما يجيش في الأعماق من حنان </|bsep|> <|bsep|> وما ينتمي في الفؤاد الحب للنسان <|vsep|> وما يثير في النفوس جذوة الفنان </|bsep|> <|bsep|> لا كانت الحياة يا نسانتي <|vsep|> لا كانت الحياة </|bsep|> </|psep|> |
أغرودة | 2الرجز
| [
"ما أروع الصباح يابنيتي",
"ما أروع الصباح",
"في بسمة من وجهك البرئ",
"تنضد الأفراح",
"وتنسج الجمال",
"في عشنا المورد الوضئ",
"فترقص الحياة من جديد",
"ويلبس الوجود ثوب عيد",
"وتنطفئ الجراح",
"في هة مشدودة الأوتار",
"تمور في مسارب الضلوع",
"تشق باب الصدر في صرار",
"بنيتي يا برعم الربيع",
"يا نبضة الحنان والرجاء",
"ني أقبل الأطفال في فمك",
"أزف موكب الميلاد في ابتهال",
"وأحمل الأزهار والشموع",
"ترف كل زهرة ببسمة الصغار",
"تضئ كل شمعة بمولد النهار",
"بنيتي قلادة السنا",
"تضم والدين",
"تنور المساء كلما أتى المساء",
"بوحشة الدموع وحشة البكاء",
"تعيد للفؤاد فجره الممراح",
"فينفض الأحزان",
"يطلق الجناح",
"وينشر القصيد في الوجود أغنيات",
"رفّاقة مرنانة الأنغام",
"تعب من تسكابها لحن السلام",
"ينساب أمناً في الصدور المجهدة",
"ويذيب بالحب القلوب الجامدة",
"ياكم وددت يابنيتي أن تشرق الحياة",
"لألاءة الجبين كابتسامة الأطفال",
"ياكم وددت أن أرى الصغار يمرحون",
"ويصنعون بالشموع والأزهار",
"قنديل ميلاد يفيض بالصفاء",
"وفي غدٍ ستحملين شمعة الميلاد",
"وتغرسين من رواء نورها البهيج",
"اشراقة الحياة في عرائس الشموع",
"فيبعث القنديل باقة من الضياء",
"وترقص الحياة من جديد",
"ويلبس الوجود ثوب عيد",
"ويزدهي الصباح يا بنيتي",
"أغرودة بيضاء",
"في بسمة من وجهك البرئ",
"تنضد الأفراح",
"وتنسج الأمال",
"في عشنا المورد الوضئ"
] | null | //adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=85689&r=&rc=5 | حسن عباس صبحي | null | null | null | null | null | فصحى | <|meter_15|> ء <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> ما أروع الصباح يابنيتي <|vsep|> ما أروع الصباح </|bsep|> <|bsep|> في بسمة من وجهك البرئ <|vsep|> تنضد الأفراح </|bsep|> <|bsep|> وتنسج الجمال <|vsep|> في عشنا المورد الوضئ </|bsep|> <|bsep|> فترقص الحياة من جديد <|vsep|> ويلبس الوجود ثوب عيد </|bsep|> <|bsep|> وتنطفئ الجراح <|vsep|> في هة مشدودة الأوتار </|bsep|> <|bsep|> تمور في مسارب الضلوع <|vsep|> تشق باب الصدر في صرار </|bsep|> <|bsep|> بنيتي يا برعم الربيع <|vsep|> يا نبضة الحنان والرجاء </|bsep|> <|bsep|> ني أقبل الأطفال في فمك <|vsep|> أزف موكب الميلاد في ابتهال </|bsep|> <|bsep|> وأحمل الأزهار والشموع <|vsep|> ترف كل زهرة ببسمة الصغار </|bsep|> <|bsep|> تضئ كل شمعة بمولد النهار <|vsep|> بنيتي قلادة السنا </|bsep|> <|bsep|> تضم والدين <|vsep|> تنور المساء كلما أتى المساء </|bsep|> <|bsep|> بوحشة الدموع وحشة البكاء <|vsep|> تعيد للفؤاد فجره الممراح </|bsep|> <|bsep|> فينفض الأحزان <|vsep|> يطلق الجناح </|bsep|> <|bsep|> وينشر القصيد في الوجود أغنيات <|vsep|> رفّاقة مرنانة الأنغام </|bsep|> <|bsep|> تعب من تسكابها لحن السلام <|vsep|> ينساب أمناً في الصدور المجهدة </|bsep|> <|bsep|> ويذيب بالحب القلوب الجامدة <|vsep|> ياكم وددت يابنيتي أن تشرق الحياة </|bsep|> <|bsep|> لألاءة الجبين كابتسامة الأطفال <|vsep|> ياكم وددت أن أرى الصغار يمرحون </|bsep|> <|bsep|> ويصنعون بالشموع والأزهار <|vsep|> قنديل ميلاد يفيض بالصفاء </|bsep|> <|bsep|> وفي غدٍ ستحملين شمعة الميلاد <|vsep|> وتغرسين من رواء نورها البهيج </|bsep|> <|bsep|> اشراقة الحياة في عرائس الشموع <|vsep|> فيبعث القنديل باقة من الضياء </|bsep|> <|bsep|> وترقص الحياة من جديد <|vsep|> ويلبس الوجود ثوب عيد </|bsep|> <|bsep|> ويزدهي الصباح يا بنيتي <|vsep|> أغرودة بيضاء </|bsep|> <|bsep|> في بسمة من وجهك البرئ <|vsep|> تنضد الأفراح </|bsep|> </|psep|> |
بابُ العُمرْ! | 3الرمل
| [
"اليومَ أكْملتُ التَهجُّدَ",
"عندَ بابِ العُمرِ مُعتمراً",
"ومتكئاً على اللًوح المُسًطرٍ",
"مُثقَل الخطواتِأبكي كاليمامةِ",
"بينَ فكًي السماءْ",
"أُمي علي كتفْي",
"وأحزاني علي كْفي",
"حملتُ الحُزنَ والمنفى",
"مِن الأقصى الى الأقصى",
"أهيمُ كطائرِ الفينيقِ",
"أقضي العمر",
"محمولا بأجنحةِ البُكاء",
"اليومَ أكملتُ التسكعَ",
"طارِحاً خطْوي",
"بسوقِ الأنبياءِ",
"اليومَ أكملتُ التشهدَ",
"غارقاً حد الثمالة",
"في فُقاعاتِ المُنًجمِ",
"أقتفي كالظلِ",
"أقبية الضياءْ",
"اليومَ أكملتُ التمددَ",
"والتشبثَ",
"في خيوط العنكبوت",
"ذبحتُ قرباني",
"وأعلنتُ الحِدادَ",
"على السماءْ",
"اليومَ أعلنتُ التمردَ",
"وأعتمرتُ قُنينتي",
"ألوي على غاري",
"أتيتُ مُحارباٌ",
"كالنعجةِ العرجاءِ أمشي",
"يعتريني الخوف من نفسي",
"فأغرقُ في الثُغاءْ",
"اليومَ أكملتُ التربُعَ",
"فوقَ عرشِ الزيفِ",
"أحرقتُ الحقيقةَ",
"وارتقيتُ الى السماءْ",
"اليومَ سامرتُ الخليفةَ",
"عندَ بابِ العرشِ",
"صرتُ نديمَه وغريمَه",
"وخلعتُ أقنعةَ الحياءْ",
"اليومَ جاورتُ الخليفةَ",
"وانتبذتُ مكانةً",
"ولبستُ أرديةَ الرياءْ",
"اليومَ أعلنتُ التجرُدَ",
"خالعاً ثوبي",
"ومحتسباً سمالاتي",
"اُداري سَوْأة العُمرِ",
"بأوراق الخِباءْ",
"يا رفاقي",
"يا رفاقَ الخطوة الحُبلى",
"أعيروني خطاكم",
"كي اُناجي وشوشاتَ",
"الريحِ محرقةَ الهباءْ",
"يا رفاقَ الخطوة العجْلى",
"أعيروني خُطاكمْ",
"بالذي سمكَ السماء",
"أطْفأتْ ريحُ",
"الشمالِ بَصيرتي",
"فجلستُ ألتحفُ",
"السماواتَ الحزينةَ",
"عند خط الستواءّْ",
"تِلكَ أحلامي",
"وحِلّي",
"تلكَ أسراري وظلي",
"تلك نزواتي التي",
"أخفيتُها حدَ البُكاءْ",
"أغفروا لي",
"شيعوني",
"أحملوني ",
"مثلَ عصفورٍ",
"لقبري",
"ثُم قولوا",
"أيُّها الواقفُ",
"والسائرُ",
"والمخفي",
"والظاهر",
"والظافر",
"والخائبُ",
"موعودَ الرجاءْ"
] | null | //adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=85677&r=&rc=4 | عبد الإله زمراوي | null | null | null | null | null | فصحى | <|meter_3|> ف <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> اليومَ أكْملتُ التَهجُّدَ <|vsep|> عندَ بابِ العُمرِ مُعتمراً </|bsep|> <|bsep|> ومتكئاً على اللًوح المُسًطرٍ <|vsep|> مُثقَل الخطواتِأبكي كاليمامةِ </|bsep|> <|bsep|> بينَ فكًي السماءْ <|vsep|> أُمي علي كتفْي </|bsep|> <|bsep|> وأحزاني علي كْفي <|vsep|> حملتُ الحُزنَ والمنفى </|bsep|> <|bsep|> مِن الأقصى الى الأقصى <|vsep|> أهيمُ كطائرِ الفينيقِ </|bsep|> <|bsep|> أقضي العمر <|vsep|> محمولا بأجنحةِ البُكاء </|bsep|> <|bsep|> اليومَ أكملتُ التسكعَ <|vsep|> طارِحاً خطْوي </|bsep|> <|bsep|> بسوقِ الأنبياءِ <|vsep|> اليومَ أكملتُ التشهدَ </|bsep|> <|bsep|> غارقاً حد الثمالة <|vsep|> في فُقاعاتِ المُنًجمِ </|bsep|> <|bsep|> أقتفي كالظلِ <|vsep|> أقبية الضياءْ </|bsep|> <|bsep|> اليومَ أكملتُ التمددَ <|vsep|> والتشبثَ </|bsep|> <|bsep|> في خيوط العنكبوت <|vsep|> ذبحتُ قرباني </|bsep|> <|bsep|> وأعلنتُ الحِدادَ <|vsep|> على السماءْ </|bsep|> <|bsep|> اليومَ أعلنتُ التمردَ <|vsep|> وأعتمرتُ قُنينتي </|bsep|> <|bsep|> ألوي على غاري <|vsep|> أتيتُ مُحارباٌ </|bsep|> <|bsep|> كالنعجةِ العرجاءِ أمشي <|vsep|> يعتريني الخوف من نفسي </|bsep|> <|bsep|> فأغرقُ في الثُغاءْ <|vsep|> اليومَ أكملتُ التربُعَ </|bsep|> <|bsep|> فوقَ عرشِ الزيفِ <|vsep|> أحرقتُ الحقيقةَ </|bsep|> <|bsep|> وارتقيتُ الى السماءْ <|vsep|> اليومَ سامرتُ الخليفةَ </|bsep|> <|bsep|> عندَ بابِ العرشِ <|vsep|> صرتُ نديمَه وغريمَه </|bsep|> <|bsep|> وخلعتُ أقنعةَ الحياءْ <|vsep|> اليومَ جاورتُ الخليفةَ </|bsep|> <|bsep|> وانتبذتُ مكانةً <|vsep|> ولبستُ أرديةَ الرياءْ </|bsep|> <|bsep|> اليومَ أعلنتُ التجرُدَ <|vsep|> خالعاً ثوبي </|bsep|> <|bsep|> ومحتسباً سمالاتي <|vsep|> اُداري سَوْأة العُمرِ </|bsep|> <|bsep|> بأوراق الخِباءْ <|vsep|> يا رفاقي </|bsep|> <|bsep|> يا رفاقَ الخطوة الحُبلى <|vsep|> أعيروني خطاكم </|bsep|> <|bsep|> كي اُناجي وشوشاتَ <|vsep|> الريحِ محرقةَ الهباءْ </|bsep|> <|bsep|> يا رفاقَ الخطوة العجْلى <|vsep|> أعيروني خُطاكمْ </|bsep|> <|bsep|> بالذي سمكَ السماء <|vsep|> أطْفأتْ ريحُ </|bsep|> <|bsep|> الشمالِ بَصيرتي <|vsep|> فجلستُ ألتحفُ </|bsep|> <|bsep|> السماواتَ الحزينةَ <|vsep|> عند خط الستواءّْ </|bsep|> <|bsep|> تِلكَ أحلامي <|vsep|> وحِلّي </|bsep|> <|bsep|> تلكَ أسراري وظلي <|vsep|> تلك نزواتي التي </|bsep|> <|bsep|> أخفيتُها حدَ البُكاءْ <|vsep|> أغفروا لي </|bsep|> <|bsep|> شيعوني <|vsep|> أحملوني </|bsep|> <|bsep|> مثلَ عصفورٍ <|vsep|> لقبري </|bsep|> <|bsep|> ثُم قولوا <|vsep|> أيُّها الواقفُ </|bsep|> <|bsep|> والسائرُ <|vsep|> والمخفي </|bsep|> <|bsep|> والظاهر <|vsep|> والظافر </|bsep|> </|psep|> |
مهلهلُ قد حلبتُ شطورَ دهري | 16الوافر
| [
"مهلهلُ قد حلبتُ شطورَ دهري",
"وكافحني بها الزمن العفوتُ",
"وجاريتُ الرجالً بكلِّ رَبعٍ",
"فأذعنَ لي الحُتالةُ والرُّتوتُ",
"فأوجعُ ما أجنَّ عليه قلبي",
"كريمٌ غتَّهُ زمنٌ غَتوتُ",
"كفى حزناً بضيعة ذي قديمٍ",
"وأولاد العبيدِ لها الجفوتُ",
"وقد أسهرتُ عيني بعد غمضٍ",
"مخافةَ أن تضيعَ ذا فنيتُ",
"وفي لطف المهيمن لي عزاءٌ",
"بمثلك ن فنيتُ ون بقيتُ",
"ون يشتدَّ عظمك بعد موتي",
"فلا تقطعك جائحةٌ سبوت",
"فجب في الأرض وابغِ بها علوماً",
"ولا تلفتك عن هذا الدُّسوتُ",
"ون بخلَ العليمُ عليكَ يوماً",
"فذلَّ لهُ ودَيدنُكَ السُّكوتُ",
"وقل بالعلمِ كانَ أبي جواداً",
"يُقال فمن أبوكَ فقل يموتُ",
"تقرُّ لكَ الأباعدُ والأداني",
"علمٍ ليسَ يجحدُهُ البَهوتُ"
] | null | //adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=78997&r=&rc=0 | يموت بن مزرع | null | null | null | null | null | فصحى | <|meter_6|> ت <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> مهلهلُ قد حلبتُ شطورَ دهري <|vsep|> وكافحني بها الزمن العفوتُ </|bsep|> <|bsep|> وجاريتُ الرجالً بكلِّ رَبعٍ <|vsep|> فأذعنَ لي الحُتالةُ والرُّتوتُ </|bsep|> <|bsep|> فأوجعُ ما أجنَّ عليه قلبي <|vsep|> كريمٌ غتَّهُ زمنٌ غَتوتُ </|bsep|> <|bsep|> كفى حزناً بضيعة ذي قديمٍ <|vsep|> وأولاد العبيدِ لها الجفوتُ </|bsep|> <|bsep|> وقد أسهرتُ عيني بعد غمضٍ <|vsep|> مخافةَ أن تضيعَ ذا فنيتُ </|bsep|> <|bsep|> وفي لطف المهيمن لي عزاءٌ <|vsep|> بمثلك ن فنيتُ ون بقيتُ </|bsep|> <|bsep|> ون يشتدَّ عظمك بعد موتي <|vsep|> فلا تقطعك جائحةٌ سبوت </|bsep|> <|bsep|> فجب في الأرض وابغِ بها علوماً <|vsep|> ولا تلفتك عن هذا الدُّسوتُ </|bsep|> <|bsep|> ون بخلَ العليمُ عليكَ يوماً <|vsep|> فذلَّ لهُ ودَيدنُكَ السُّكوتُ </|bsep|> <|bsep|> وقل بالعلمِ كانَ أبي جواداً <|vsep|> يُقال فمن أبوكَ فقل يموتُ </|bsep|> </|psep|> |
عفا من آل ليلى السهـ | 15الهزج
| [
"عفا من ل ليلى السه",
"بُ فالأملاح فالغمر",
"فعرقٌ فالرماح فال",
"سلوى من أهله قفر",
"وأبليَّ لى العزا",
"فالمأوان فالحجرِ",
"فأمواهُ الدنا فالنج",
"دُ فالصحراء فالنسر",
"فلاة ٌ ترتعيها العي",
"نُ فالظلمانُ فالعفرُ"
] | null | //adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=26724&r=&rc=12 | الخرنق بنت بدر | null | null | null | null | null | فصحى | <|meter_10|> ر <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> عفا من ل ليلى السه <|vsep|> بُ فالأملاح فالغمر </|bsep|> <|bsep|> فعرقٌ فالرماح فال <|vsep|> سلوى من أهله قفر </|bsep|> <|bsep|> وأبليَّ لى العزا <|vsep|> فالمأوان فالحجرِ </|bsep|> <|bsep|> فأمواهُ الدنا فالنج <|vsep|> دُ فالصحراء فالنسر </|bsep|> </|psep|> |
ألا من مبلغٌ عمرو بنَ هندٍ | 16الوافر
| [
"ألا من مبلغٌ عمرة بنَ هندٍ",
"وقد لا تَعْدَمُ الحَسْنَاءُ ذاما",
"كما أخْرَجْتَنَا مِنْ أرْضِ صِدْقٍ",
"تَرى فِيها لمُغَتبِط مُقاما",
"كَمَا قالتْ فتاة ُ الحيّ لَمَّا",
"أحسَّ جنانها جيشاً لهاما",
"لوالِدها وأرْأتْه بِلَيْل",
"قَطًا ولَقَلّ ما تَسْرِي ظَلاَمًا",
"ألَسْتَ تَرى القَطا مُتَوتراتٍ",
"وَلَوْ تُرِكَ القطا لغَفَا وَناما"
] | null | //adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=26721&r=&rc=9 | الخرنق بنت بدر | null | null | null | null | null | فصحى | <|meter_6|> م <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> ألا من مبلغٌ عمرة بنَ هندٍ <|vsep|> وقد لا تَعْدَمُ الحَسْنَاءُ ذاما </|bsep|> <|bsep|> كما أخْرَجْتَنَا مِنْ أرْضِ صِدْقٍ <|vsep|> تَرى فِيها لمُغَتبِط مُقاما </|bsep|> <|bsep|> كَمَا قالتْ فتاة ُ الحيّ لَمَّا <|vsep|> أحسَّ جنانها جيشاً لهاما </|bsep|> <|bsep|> لوالِدها وأرْأتْه بِلَيْل <|vsep|> قَطًا ولَقَلّ ما تَسْرِي ظَلاَمًا </|bsep|> </|psep|> |
عَدَدْنالهُ خَمْسا وعشرين حجَّة ً | 5الطويل
| [
"عَدَدْنالهُ خَمْسا وعشرين حجَّة ً",
"فلما توفاها استوى سيداً ضخما",
"فُجِعْنا به لما رجونا يابهُ",
"على خيرِ حالٍ لا وليداً ولا قحما"
] | null | //adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=26712&r=&rc=0 | الخرنق بنت بدر | null | null | null | null | null | فصحى | <|meter_13|> م <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> عَدَدْنالهُ خَمْسا وعشرين حجَّة ً <|vsep|> فلما توفاها استوى سيداً ضخما </|bsep|> </|psep|> |
موعدُ العمرِ | 0البسيط
| [
"لا ترقبِ الوقتَ صبحٌ حانَ أوْ غسقُ",
"أمْ ألقمتْ حلمَنا للمُنتأى الطّرُقُ",
"عندي من الصّبرِ ألفٌ من جدائلِهِ",
"طالَتْ سنابلَ وعدٍ بالهوى يَثِقُ",
"كلّ العنادِ الّذي في الأرضِ طوعُ يدي",
"في صبعي خاتمٌ في مِسمعي حلقُ",
"كُرمى لِعينِكَ مرتي قضتْ حسداً",
"شاختْ و ما مسّها كُحلٌ ولا عبقُ",
"والثّلجُ ألقى على أجفانِها نُدَفاً",
"لما اعتراها جوىً في نارِهِ شبقُ",
"أنثى أنا امرأةٌ والوجدُ يعرِفني",
"والثّغرُ بسمتُه بالوردِ تأتلقُ",
"والشّوقُ في جسدي أرجوحةٌ عبثتْ",
"تطفو وتغرقُ في الذّكرى فأختنقُ",
"يا موعدَ العمرِِ مازالَ الهوى حُرَقاً",
"قلْ كيفَ أهرَمُ والأشواقُ تحترقُ",
"مازلتَ ضوءاً تسامى فوقَ داليتي",
"بينَ العناقيدِ والأوراقِ يندلِقُ",
"مِنْ كلِّ بارقِ خفقٍ ترتمي صورٌ",
"في كفِّها الأرضُ بالعُشّاقِ تعتنقُ",
"وأنتَ بيني وبينَ الوصلِ أوردَةٌ",
"فرّتْ مِنَ الدَّمعِ فارتدَّتْ بِها الحَدَقُ",
"مفتاحَ حُلمي أقلَّ اللَّوْمَ عنْ وَجَعي",
"مرَّتْ دُهورٌ ولم يهدأْ بيَ الْقَلَقُ",
"ستّينَ عاماً وفي جيبي تغوصُ يدي",
"تُزيّتُ العهدَ كي لايصدأَ الحنَقُ",
"أرقِّعُ الأملَ المنسوجَ من غضبي",
"وأسكُبُ الحبرَ كي لايظمأَ الورقُ",
"ذاكَ الوصالُ الّذي راودتُ معبدَهُ",
"قطَّعتُ قلبي لهُ فانهلَّتِ المزقُ",
"وأورقَ العشْبُ من رَضْبِ الشّفاهِ مُنىً",
"تُدني منَ الضّوءِ ما يَسخو بهِ الغدَقُ",
"لتُنجِبَ الجيلَ بعدَ الجيلِ من رَحِمي",
"والوصلُ عرسٌ لدامي الوردِ مُمتشِقُ",
"سَلْ غُربةَ القلبِ هل يبقى الزّمانُ بِنا",
"أفقاً تبعثَرَ في أشتاتِهِ الشَّفَقُ",
"فيُُفصِحَ الفجرُ نّا راجعونَ غداً",
"يستلُّنا الجُنْحُ لِلعُليا فَنَنْطلقُ",
"مفتاحَ بيتي سنأتي في رجالِ تُقىً",
"ماعاهدوا اللهَ لاّ بالفِدى صدَقوا"
] | null | //adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=83044&r=&rc=0 | أمل طنانة | null | null | null | null | null | فصحى | <|meter_4|> ق <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> لا ترقبِ الوقتَ صبحٌ حانَ أوْ غسقُ <|vsep|> أمْ ألقمتْ حلمَنا للمُنتأى الطّرُقُ </|bsep|> <|bsep|> عندي من الصّبرِ ألفٌ من جدائلِهِ <|vsep|> طالَتْ سنابلَ وعدٍ بالهوى يَثِقُ </|bsep|> <|bsep|> كلّ العنادِ الّذي في الأرضِ طوعُ يدي <|vsep|> في صبعي خاتمٌ في مِسمعي حلقُ </|bsep|> <|bsep|> كُرمى لِعينِكَ مرتي قضتْ حسداً <|vsep|> شاختْ و ما مسّها كُحلٌ ولا عبقُ </|bsep|> <|bsep|> والثّلجُ ألقى على أجفانِها نُدَفاً <|vsep|> لما اعتراها جوىً في نارِهِ شبقُ </|bsep|> <|bsep|> أنثى أنا امرأةٌ والوجدُ يعرِفني <|vsep|> والثّغرُ بسمتُه بالوردِ تأتلقُ </|bsep|> <|bsep|> والشّوقُ في جسدي أرجوحةٌ عبثتْ <|vsep|> تطفو وتغرقُ في الذّكرى فأختنقُ </|bsep|> <|bsep|> يا موعدَ العمرِِ مازالَ الهوى حُرَقاً <|vsep|> قلْ كيفَ أهرَمُ والأشواقُ تحترقُ </|bsep|> <|bsep|> مازلتَ ضوءاً تسامى فوقَ داليتي <|vsep|> بينَ العناقيدِ والأوراقِ يندلِقُ </|bsep|> <|bsep|> مِنْ كلِّ بارقِ خفقٍ ترتمي صورٌ <|vsep|> في كفِّها الأرضُ بالعُشّاقِ تعتنقُ </|bsep|> <|bsep|> وأنتَ بيني وبينَ الوصلِ أوردَةٌ <|vsep|> فرّتْ مِنَ الدَّمعِ فارتدَّتْ بِها الحَدَقُ </|bsep|> <|bsep|> مفتاحَ حُلمي أقلَّ اللَّوْمَ عنْ وَجَعي <|vsep|> مرَّتْ دُهورٌ ولم يهدأْ بيَ الْقَلَقُ </|bsep|> <|bsep|> ستّينَ عاماً وفي جيبي تغوصُ يدي <|vsep|> تُزيّتُ العهدَ كي لايصدأَ الحنَقُ </|bsep|> <|bsep|> أرقِّعُ الأملَ المنسوجَ من غضبي <|vsep|> وأسكُبُ الحبرَ كي لايظمأَ الورقُ </|bsep|> <|bsep|> ذاكَ الوصالُ الّذي راودتُ معبدَهُ <|vsep|> قطَّعتُ قلبي لهُ فانهلَّتِ المزقُ </|bsep|> <|bsep|> وأورقَ العشْبُ من رَضْبِ الشّفاهِ مُنىً <|vsep|> تُدني منَ الضّوءِ ما يَسخو بهِ الغدَقُ </|bsep|> <|bsep|> لتُنجِبَ الجيلَ بعدَ الجيلِ من رَحِمي <|vsep|> والوصلُ عرسٌ لدامي الوردِ مُمتشِقُ </|bsep|> <|bsep|> سَلْ غُربةَ القلبِ هل يبقى الزّمانُ بِنا <|vsep|> أفقاً تبعثَرَ في أشتاتِهِ الشَّفَقُ </|bsep|> <|bsep|> فيُُفصِحَ الفجرُ نّا راجعونَ غداً <|vsep|> يستلُّنا الجُنْحُ لِلعُليا فَنَنْطلقُ </|bsep|> </|psep|> |
الواو والفاصلة | 14النثر
| [
"من أجمل ما يمكن أنْ يَحْدث هو أنْ ترمي نفسك",
"كُلَّ يوم من النافذة بتلذّذ مُتجدّد واكتشافات فاتنة",
"أنْ تُكاتب امرأة مجهولة فتُحبّها وتشتهيها ثمّ تلتقي",
"بها و نقْضاً لتخوّفاتك تجدها مذهلة",
"أقول ذلك على سبيل المثال في ما يتعلّق بما",
"نسمّيه الصُّدْفة أي الحتميّة",
"نّي كالخاضع لنفوذ المُخدّر اللّطيف عظيم",
"التفاؤل في لحظة من لحظات التشاؤم الأقصى عظيم",
"التفاؤل بما لا بُدّ من حُصوله في المُستقبل الذي",
"يرعى ذكرياتي",
"عظيم التفاؤل بما وراء التأييد والنكار عظيم",
"التفاؤل بما وراء المُتناقضات عظيم التفاؤل بالفردوس",
"أيّ فردوس لا أعرف ستكون فيه امرأة تية",
"باستمرار من الشمال كي أمنحها جسدها كي أمنحها",
"كياننا كي أمنحها الحُرّيّة وأكون مَلك العبادة",
"والاستعباد",
"كلامي ليس مُشرقاً أو جليّاً لكنّي عرفتُ ماذا",
"تقصدون منه"
] | null | //adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=75362&r=&rc=69 | أنسي الحاج | null | null | null | null | null | فصحى | <|meter_9|> ن <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> من أجمل ما يمكن أنْ يَحْدث هو أنْ ترمي نفسك <|vsep|> كُلَّ يوم من النافذة بتلذّذ مُتجدّد واكتشافات فاتنة </|bsep|> <|bsep|> أنْ تُكاتب امرأة مجهولة فتُحبّها وتشتهيها ثمّ تلتقي <|vsep|> بها و نقْضاً لتخوّفاتك تجدها مذهلة </|bsep|> <|bsep|> أقول ذلك على سبيل المثال في ما يتعلّق بما <|vsep|> نسمّيه الصُّدْفة أي الحتميّة </|bsep|> <|bsep|> نّي كالخاضع لنفوذ المُخدّر اللّطيف عظيم <|vsep|> التفاؤل في لحظة من لحظات التشاؤم الأقصى عظيم </|bsep|> <|bsep|> التفاؤل بما لا بُدّ من حُصوله في المُستقبل الذي <|vsep|> يرعى ذكرياتي </|bsep|> <|bsep|> عظيم التفاؤل بما وراء التأييد والنكار عظيم <|vsep|> التفاؤل بما وراء المُتناقضات عظيم التفاؤل بالفردوس </|bsep|> <|bsep|> أيّ فردوس لا أعرف ستكون فيه امرأة تية <|vsep|> باستمرار من الشمال كي أمنحها جسدها كي أمنحها </|bsep|> <|bsep|> كياننا كي أمنحها الحُرّيّة وأكون مَلك العبادة <|vsep|> والاستعباد </|bsep|> </|psep|> |
في العيون | 14النثر
| [
"لا الحدائقُ الخياليَّة",
"المُعلَّقة",
"لا المغاور المُقسَّمة خَلْفَ الأصداء",
"لا حَبَلُ الوهن",
"لا توالُدُ الصرخة",
"لا دحرجة البجع",
"لا دَرْبَكَة الدم",
"لا سِمْنَة الدُوَيْبات من البدء",
"ملوكها في الخرائب عند باب الشعوذة السابع",
"لا الجريمة",
"لا جندلة النار والكناريّ",
"مع القارَّة الفقيدة",
"تولّى زمانُ الصيد",
"سَبَقَها",
"وحتّى أُغنّيَكِ أُغنيتي",
"أجلسُ",
"مكشوفاً نابضاً صامتاً",
"في العيون"
] | null | //adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=73621&r=&rc=20 | أنسي الحاج | null | null | null | null | null | فصحى | <|meter_9|> ق <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> لا الحدائقُ الخياليَّة <|vsep|> المُعلَّقة </|bsep|> <|bsep|> لا المغاور المُقسَّمة خَلْفَ الأصداء <|vsep|> لا حَبَلُ الوهن </|bsep|> <|bsep|> لا توالُدُ الصرخة <|vsep|> لا دحرجة البجع </|bsep|> <|bsep|> لا دَرْبَكَة الدم <|vsep|> لا سِمْنَة الدُوَيْبات من البدء </|bsep|> <|bsep|> ملوكها في الخرائب عند باب الشعوذة السابع <|vsep|> لا الجريمة </|bsep|> <|bsep|> لا جندلة النار والكناريّ <|vsep|> مع القارَّة الفقيدة </|bsep|> <|bsep|> تولّى زمانُ الصيد <|vsep|> سَبَقَها </|bsep|> <|bsep|> وحتّى أُغنّيَكِ أُغنيتي <|vsep|> أجلسُ </|bsep|> </|psep|> |
الأساور | 14النثر
| [
"عرفتُ جُدراناً كثيرة كُنتُ عندما أعجز عن",
"هدمها أنساها فتنهدم",
"حتّى ظَهَرَ هذا الجدار",
"قال لي لن تنساني",
"لم أستطع هدمه لم ينهدم",
"يمنعني من المرور",
"يمنعني من الوقوف",
"يمنعني من العودة",
"عرفت جُدراناً كثيرة لكنْ لم أعرف أقوى",
"قال لي لن تنساني رغم أنّي أستطيع أن أنسى",
"ولم يقل لي سيهدمني لكنّي عرفت من وقفته",
"الواثقة",
"خلْف هذا الجدار البيت الذي في أحلامي",
"مناجم الذهب وعباءات الفرح والمكتوب على",
"الجبين",
"خلف هذا الجدار لي جائزة ولحبيبتي جائزة",
"وسبعة أجراس لن تُقرع لا لنا تنتظرنا كما تنتظر",
"الأساور اليدين"
] | null | //adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=74579&r=&rc=48 | أنسي الحاج | null | null | null | null | null | فصحى | <|meter_9|> م <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> عرفتُ جُدراناً كثيرة كُنتُ عندما أعجز عن <|vsep|> هدمها أنساها فتنهدم </|bsep|> <|bsep|> حتّى ظَهَرَ هذا الجدار <|vsep|> قال لي لن تنساني </|bsep|> <|bsep|> لم أستطع هدمه لم ينهدم <|vsep|> يمنعني من المرور </|bsep|> <|bsep|> يمنعني من الوقوف <|vsep|> يمنعني من العودة </|bsep|> <|bsep|> عرفت جُدراناً كثيرة لكنْ لم أعرف أقوى <|vsep|> قال لي لن تنساني رغم أنّي أستطيع أن أنسى </|bsep|> <|bsep|> ولم يقل لي سيهدمني لكنّي عرفت من وقفته <|vsep|> الواثقة </|bsep|> <|bsep|> خلْف هذا الجدار البيت الذي في أحلامي <|vsep|> مناجم الذهب وعباءات الفرح والمكتوب على </|bsep|> <|bsep|> الجبين <|vsep|> خلف هذا الجدار لي جائزة ولحبيبتي جائزة </|bsep|> </|psep|> |
كنا نحسب الفراغ نبيذاً | 14النثر
| [
"كان صوتك هضبة تُغطّيها المياه",
"وكانت مراكبنا سوداً",
"أراضينا بوراً",
"شموعنا صخوراً",
"كُنّا نُخطئ بالصغيرة والكبيرة",
"نحسب الفراغ نبيذاً",
"والرملَ على الرمل القمحَ والذهب",
"وكُنّا نَحفظ الأوراق لنَحفظ",
"ونَعبد الثار لنعبد",
"ونُخبّئ لنُخبّئ",
"حتّى جئت",
"فلم ننظر لى ما كان",
"غير نظرة",
"ولمّا البحارُ تشقّقت",
"وأشَعَّ صوتك",
"هَوَينا ليه كمياه",
"صرت المياه",
"صرت المطر",
"ونزل الوقت",
"نُزول الرعاة من الهضبة"
] | null | //adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=75350&r=&rc=4 | أنسي الحاج | null | null | null | null | null | فصحى | <|meter_9|> ر <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> كان صوتك هضبة تُغطّيها المياه <|vsep|> وكانت مراكبنا سوداً </|bsep|> <|bsep|> أراضينا بوراً <|vsep|> شموعنا صخوراً </|bsep|> <|bsep|> كُنّا نُخطئ بالصغيرة والكبيرة <|vsep|> نحسب الفراغ نبيذاً </|bsep|> <|bsep|> والرملَ على الرمل القمحَ والذهب <|vsep|> وكُنّا نَحفظ الأوراق لنَحفظ </|bsep|> <|bsep|> ونَعبد الثار لنعبد <|vsep|> ونُخبّئ لنُخبّئ </|bsep|> <|bsep|> حتّى جئت <|vsep|> فلم ننظر لى ما كان </|bsep|> <|bsep|> غير نظرة <|vsep|> ولمّا البحارُ تشقّقت </|bsep|> <|bsep|> وأشَعَّ صوتك <|vsep|> هَوَينا ليه كمياه </|bsep|> <|bsep|> صرت المياه <|vsep|> صرت المطر </|bsep|> </|psep|> |
يا باب الجارية | 14النثر
| [
"فتحْ أيّها الباب المُؤدّي لى ثوب امرأة فاتح لى وجه",
"امرأة فاتح لى نَظَر امرأة مفتوح عليه الخيال",
"فتحْ يا باب الملجأ فالضربُ ضارب على المدينة",
"نّهم دائرون يتصيّدون الشارد والمارد وما من أحد",
"عند الشدّة يفتقد الشارد والمارد",
"في الخارج الفناء افتحْ يا باب الجارية الحسناء"
] | null | //adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=75366&r=&rc=73 | أنسي الحاج | null | null | null | null | null | فصحى | <|meter_9|> ل <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> فتحْ أيّها الباب المُؤدّي لى ثوب امرأة فاتح لى وجه <|vsep|> امرأة فاتح لى نَظَر امرأة مفتوح عليه الخيال </|bsep|> <|bsep|> فتحْ يا باب الملجأ فالضربُ ضارب على المدينة <|vsep|> نّهم دائرون يتصيّدون الشارد والمارد وما من أحد </|bsep|> </|psep|> |
فلنقع فريسة الجزيرة | 14النثر
| [
"لمّا مات الأمير هَرَبَ البُسانيُّ الفقير من بطش",
"الخليفة",
"تسلّل في اللّيل من أبراج السور وسافر مجموع ليالي",
"السفر دلّته نجمة العطش على جزيرة حيث استراح",
"وسمع أصواتاً ورأى حدوداً ودلّته نجمة الجوع",
"فأبصرهنّ",
"كانت في تلك البلاد عشرون ومليون امرأة",
"وبساتين",
"وشُهرة لطيفة لرجل نْ أتى أتى ونْ لم يأت أتى",
"وكُنّ يغزلن الصوف ويرمين الصحون في الأنهر",
"ويأكلن التُّفّاح قبل أوانه ذ هو جاهز على الدوام في",
"الجزيرة وكُنّ يتعلّمن اللّغات والمبادئ والضحك",
"والشوق والعلوم والغرائز",
"أعانت النساء راعي البساتين على القامة خصّصن",
"له راتب ملبس جديد لكنّ راتبَ المأكل كان",
"قديماً وأيضاً راتب الخمر فمثل جسد النسان وروحه",
"مثل بدء الخليقة",
"أعطينه الأرض فأخصبها أعطين الحقل فروّج فيه",
"العبير أعطينه العشب فعلّمهنّ ما فيه من كواكب",
"أعطينه البراري فزيّنها باللّعب والأنغام بلّل عيونهنّ",
"وقصف التراب بعواصفهنّ",
"حفظن عليه اللّذّة قبل الحساب والسعادة قبل",
"التاريخ",
"واللّواتي لم يكُنّ جميلات صرن جميلات",
"لقد هرب تحت اللّيل حتى وصل لكُلّ هارب تحت",
"اللّيل نجمة فوق اللّيل",
"وبعد ممات الأمير هو البُسانيُّ أمير",
"لقد أسّس هُناك حياته لنا",
"والنداء هو لنهربْ وراءه تحت اللّيل فَلْنقَعْ فريسة",
"الجزيرة"
] | null | //adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=75356&r=&rc=63 | أنسي الحاج | null | null | null | null | null | فصحى | <|meter_9|> ن <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> لمّا مات الأمير هَرَبَ البُسانيُّ الفقير من بطش <|vsep|> الخليفة </|bsep|> <|bsep|> تسلّل في اللّيل من أبراج السور وسافر مجموع ليالي <|vsep|> السفر دلّته نجمة العطش على جزيرة حيث استراح </|bsep|> <|bsep|> وسمع أصواتاً ورأى حدوداً ودلّته نجمة الجوع <|vsep|> فأبصرهنّ </|bsep|> <|bsep|> كانت في تلك البلاد عشرون ومليون امرأة <|vsep|> وبساتين </|bsep|> <|bsep|> وشُهرة لطيفة لرجل نْ أتى أتى ونْ لم يأت أتى <|vsep|> وكُنّ يغزلن الصوف ويرمين الصحون في الأنهر </|bsep|> <|bsep|> ويأكلن التُّفّاح قبل أوانه ذ هو جاهز على الدوام في <|vsep|> الجزيرة وكُنّ يتعلّمن اللّغات والمبادئ والضحك </|bsep|> <|bsep|> والشوق والعلوم والغرائز <|vsep|> أعانت النساء راعي البساتين على القامة خصّصن </|bsep|> <|bsep|> له راتب ملبس جديد لكنّ راتبَ المأكل كان <|vsep|> قديماً وأيضاً راتب الخمر فمثل جسد النسان وروحه </|bsep|> <|bsep|> مثل بدء الخليقة <|vsep|> أعطينه الأرض فأخصبها أعطين الحقل فروّج فيه </|bsep|> <|bsep|> العبير أعطينه العشب فعلّمهنّ ما فيه من كواكب <|vsep|> أعطينه البراري فزيّنها باللّعب والأنغام بلّل عيونهنّ </|bsep|> <|bsep|> وقصف التراب بعواصفهنّ <|vsep|> حفظن عليه اللّذّة قبل الحساب والسعادة قبل </|bsep|> <|bsep|> التاريخ <|vsep|> واللّواتي لم يكُنّ جميلات صرن جميلات </|bsep|> <|bsep|> لقد هرب تحت اللّيل حتى وصل لكُلّ هارب تحت <|vsep|> اللّيل نجمة فوق اللّيل </|bsep|> <|bsep|> وبعد ممات الأمير هو البُسانيُّ أمير <|vsep|> لقد أسّس هُناك حياته لنا </|bsep|> </|psep|> |
أنت | 14النثر
| [
"ذهبْ لى الطبيعة ثلاثة",
"أنت المرأة هو",
"يتحابّان وأنت",
"حرّاً",
"تتحابّ",
"وتعبدك الطبيعة"
] | null | //adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=75359&r=&rc=66 | أنسي الحاج | null | null | null | null | null | فصحى | <|meter_9|> <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> ذهبْ لى الطبيعة ثلاثة <|vsep|> أنت المرأة هو </|bsep|> <|bsep|> يتحابّان وأنت <|vsep|> حرّاً </|bsep|> </|psep|> |
أُغنية أدراج الرّياح | 2الرجز
| [
"لِمَ العشبُ",
"والأُغنيةُ الجزيرة",
"وهذه العيون",
"وهذه الأحشاءُ والعيون",
"ما دمتُ رقصتي",
"ومِرْجَلي",
"ما دمتُ قَفَصي الدوّارْ",
"وخَري",
"ما دمتُ أستعير شفتيّ",
"ما دمتُ أستعير عاشقاً من أُذنيّ"
] | null | //adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=73617&r=&rc=16 | أنسي الحاج | null | null | null | null | null | فصحى | <|meter_15|> ر <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> لِمَ العشبُ <|vsep|> والأُغنيةُ الجزيرة </|bsep|> <|bsep|> وهذه العيون <|vsep|> وهذه الأحشاءُ والعيون </|bsep|> <|bsep|> ما دمتُ رقصتي <|vsep|> ومِرْجَلي </|bsep|> <|bsep|> ما دمتُ قَفَصي الدوّارْ <|vsep|> وخَري </|bsep|> </|psep|> |
الحياة حُرّة | 14النثر
| [
"أشكرُ الذين يسهرون وقريباً منّي نوافذُهم مضاءة",
"بعد الغياب العامّ",
"الحُبّ الذي يشدّني ليهم هو بلا وجه نّه يشدّني",
"لى بشر لا يدخلون في مسؤوليّتي",
"هم الأحبّاء الغفلون من التوقيع بيني وبينهم مسافة",
"التأمّل يسيل لعابي لظلالهم على شراشف أسرّتهم",
"ولمشهد امرأة قد تكون امرأة تروح وتجيء بشكل",
"مشبوه وراء هدف لا بُدّ أن يكون هدفي",
"وأكثر الفرح في الأمر أنّهم يسهرون لي دون أنْ",
"يعرفوا أتدفّأ فوقهم دون أنْ يعرفوا ينطفئون دون أن",
"أكون الطفائيّ",
"جزيل الشكر للّذين بين نافذتي ونوافذهم خطّ",
"رغبتي يتشمّس في ضوء القمر",
"الرؤيا من طرف العين",
"الناس طيّبون من نافذة لى نافذة",
"الحياة حرّة من ثَقْب الباب"
] | null | //adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=75358&r=&rc=65 | أنسي الحاج | null | null | null | null | null | فصحى | <|meter_9|> م <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> أشكرُ الذين يسهرون وقريباً منّي نوافذُهم مضاءة <|vsep|> بعد الغياب العامّ </|bsep|> <|bsep|> الحُبّ الذي يشدّني ليهم هو بلا وجه نّه يشدّني <|vsep|> لى بشر لا يدخلون في مسؤوليّتي </|bsep|> <|bsep|> هم الأحبّاء الغفلون من التوقيع بيني وبينهم مسافة <|vsep|> التأمّل يسيل لعابي لظلالهم على شراشف أسرّتهم </|bsep|> <|bsep|> ولمشهد امرأة قد تكون امرأة تروح وتجيء بشكل <|vsep|> مشبوه وراء هدف لا بُدّ أن يكون هدفي </|bsep|> <|bsep|> وأكثر الفرح في الأمر أنّهم يسهرون لي دون أنْ <|vsep|> يعرفوا أتدفّأ فوقهم دون أنْ يعرفوا ينطفئون دون أن </|bsep|> <|bsep|> أكون الطفائيّ <|vsep|> جزيل الشكر للّذين بين نافذتي ونوافذهم خطّ </|bsep|> <|bsep|> رغبتي يتشمّس في ضوء القمر <|vsep|> الرؤيا من طرف العين </|bsep|> </|psep|> |
أحلْتَ عما عهدت من أدبِك | 13المنسرح
| [
"أحلْتَ عما عهدت من أدبِك",
"أم لكَ مُلكاً فتهتَ في كتبكْ",
"أم هل ترى أن في مناصفة لا",
"خوان نقصا عليك في حسبكْ",
"أم كان ما كان منك عن غضب",
"فأي شيء أدناك من غضبكْ ",
"ن جفاء كتاب ذي ثقة",
"يكون في صدره وأمتع بكْ",
"كيف بانصافنا لديك وقد",
"شاركت ل النبي في نسبكْ",
"قل للوفاء الذي تقدره",
"نفسك عندي مللتُ من طلبكْ",
"أتعبت كفيك في مكاتبتي",
"حسبك ما قد لقيتَ من تعبكْ"
] | null | //adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=8993&r=&rc=5 | عبد الصمد بن المعذل | null | null | null | null | null | فصحى | <|meter_12|> ب <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> أحلْتَ عما عهدت من أدبِك <|vsep|> أم لكَ مُلكاً فتهتَ في كتبكْ </|bsep|> <|bsep|> أم هل ترى أن في مناصفة لا <|vsep|> خوان نقصا عليك في حسبكْ </|bsep|> <|bsep|> أم كان ما كان منك عن غضب <|vsep|> فأي شيء أدناك من غضبكْ </|bsep|> <|bsep|> ن جفاء كتاب ذي ثقة <|vsep|> يكون في صدره وأمتع بكْ </|bsep|> <|bsep|> كيف بانصافنا لديك وقد <|vsep|> شاركت ل النبي في نسبكْ </|bsep|> <|bsep|> قل للوفاء الذي تقدره <|vsep|> نفسك عندي مللتُ من طلبكْ </|bsep|> </|psep|> |
فارَقَتني ذخيرة ٌ من عَقارٍ | 1الخفيف
| [
"فارَقَتني ذخيرة ٌ من عَقارٍ",
"ذكرتني تفرّقَ الأحبابِ",
"وسواء بيع الرقاب من المالِ",
"ذا بعتها وضربُ الرقابِ"
] | null | //adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9000&r=&rc=12 | عبد الصمد بن المعذل | null | null | null | null | null | فصحى | <|meter_0|> ب <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> فارَقَتني ذخيرة ٌ من عَقارٍ <|vsep|> ذكرتني تفرّقَ الأحبابِ </|bsep|> </|psep|> |
قد كتبت الكتاب ثم مضى اليو | 1الخفيف
| [
"قد كتبت الكتاب ثم مضى اليو",
"م ولم أدر ما جواب الكتابِ",
"ليت شعري عن الأمير لماذا",
"لا يراني أهلاً لرد الجوابِ ",
"لا تدعني وأنت رفعت حالي",
"ذا انخفاض بهجرتي واحتنابي",
"ن أكن مذنباً فعندي رجوع",
"وبلاء بالعذر والأعتابِ",
"وأنا الصادق الوفاء وذو العه",
"د الوثيق المؤكد الأسبابِ"
] | null | //adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=8992&r=&rc=4 | عبد الصمد بن المعذل | null | null | null | null | null | فصحى | <|meter_0|> ب <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> قد كتبت الكتاب ثم مضى اليو <|vsep|> م ولم أدر ما جواب الكتابِ </|bsep|> <|bsep|> ليت شعري عن الأمير لماذا <|vsep|> لا يراني أهلاً لرد الجوابِ </|bsep|> <|bsep|> لا تدعني وأنت رفعت حالي <|vsep|> ذا انخفاض بهجرتي واحتنابي </|bsep|> <|bsep|> ن أكن مذنباً فعندي رجوع <|vsep|> وبلاء بالعذر والأعتابِ </|bsep|> </|psep|> |
قُلْ ليحيى مَللتُ من أحبابي | 1الخفيف
| [
"قُلْ ليحيى مَللتُ من أحبابي",
"فلينكهم ما شاء من أصحابي",
"قد تركنا تعشّقَ المُرْد لّما",
"أن بلونا تنعّم العزابِ",
"وشنئنا المؤاجرين فملنا",
"بعد خبرٍ لى وصالِ القحابِ",
"حبَّذا قَيْنَة ٌ لأهل بني المن",
"جاب حلتْ في رُحبة ِ المنجابِ",
"صدَّقت ذ يقول لي خلق الأح",
"راح ليس الفِقاح للأزبابِ",
"حبذا تلك ذ تغنّيك يا يح",
"يى وتسقيك من ثنايا عذابِ",
"ذكر القلبِ ذكْرة ً أمَّ زيد",
"والمطايا بالسَّهب سَهب الركابِ",
"حبذا ذ ركبتها فتجافت",
"تتشكى ليك عند الضرابِ",
"وتغنت وأنت تدفع فيها",
"غيرَ ذي خيفة لهم وارتقابِ",
"نَّ جنبي عن الفراش لنابٍ",
"كتجافي الأسرِّ فوق الظرابِ",
"ليت شعري هل أسمعنَّ ذا ما",
"زاحَ عني وساوس الكتَّابِ",
"من فتاة كأنها خوطُ بانٍ",
"نغماتٍ تحبها بصوابِ",
"شفَّ عنها محقق جندي",
"فهي كالشمس من خلال السحابِ",
"رُبَّ شعر قد قلته بتباهٍ",
"وَيغرَّى به ذوو الألبابِ",
"قد تركت المُلَحَنين ذا ما",
"ذكروه قاموا على الأذنابِ"
] | null | //adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=8994&r=&rc=6 | عبد الصمد بن المعذل | null | null | null | null | null | فصحى | <|meter_0|> ب <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> قُلْ ليحيى مَللتُ من أحبابي <|vsep|> فلينكهم ما شاء من أصحابي </|bsep|> <|bsep|> قد تركنا تعشّقَ المُرْد لّما <|vsep|> أن بلونا تنعّم العزابِ </|bsep|> <|bsep|> وشنئنا المؤاجرين فملنا <|vsep|> بعد خبرٍ لى وصالِ القحابِ </|bsep|> <|bsep|> حبَّذا قَيْنَة ٌ لأهل بني المن <|vsep|> جاب حلتْ في رُحبة ِ المنجابِ </|bsep|> <|bsep|> صدَّقت ذ يقول لي خلق الأح <|vsep|> راح ليس الفِقاح للأزبابِ </|bsep|> <|bsep|> حبذا تلك ذ تغنّيك يا يح <|vsep|> يى وتسقيك من ثنايا عذابِ </|bsep|> <|bsep|> ذكر القلبِ ذكْرة ً أمَّ زيد <|vsep|> والمطايا بالسَّهب سَهب الركابِ </|bsep|> <|bsep|> حبذا ذ ركبتها فتجافت <|vsep|> تتشكى ليك عند الضرابِ </|bsep|> <|bsep|> وتغنت وأنت تدفع فيها <|vsep|> غيرَ ذي خيفة لهم وارتقابِ </|bsep|> <|bsep|> نَّ جنبي عن الفراش لنابٍ <|vsep|> كتجافي الأسرِّ فوق الظرابِ </|bsep|> <|bsep|> ليت شعري هل أسمعنَّ ذا ما <|vsep|> زاحَ عني وساوس الكتَّابِ </|bsep|> <|bsep|> من فتاة كأنها خوطُ بانٍ <|vsep|> نغماتٍ تحبها بصوابِ </|bsep|> <|bsep|> شفَّ عنها محقق جندي <|vsep|> فهي كالشمس من خلال السحابِ </|bsep|> <|bsep|> رُبَّ شعر قد قلته بتباهٍ <|vsep|> وَيغرَّى به ذوو الألبابِ </|bsep|> </|psep|> |
عذيري من أخ قد كان يبدى عذيري من أخ قد كان يبدى | 16الوافر
| [
"عذيري من أخ قد كان يبدى عذيري من أخ قد كان يبدى",
"على من لابس السلطان عتبه",
"وكان يذمهم في كل يوم",
"يشي بالجهل والهذيان خطبه",
"فلما أن أتته دريهمات",
"من السلطان باع بهن ربه",
"وغاب وخصيتاه كأكرتين",
"وب وخصيتاه كنصف دبه",
"كسبت أبا الفضول لنا معاباً",
"وعاراً قد شملت به وسبه",
"ولم تر مالكاً أجدى عليه",
"كما أجدى على النرسي شعبه"
] | null | //adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=8991&r=&rc=3 | عبد الصمد بن المعذل | null | null | null | null | null | فصحى | <|meter_6|> ب <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> عذيري من أخ قد كان يبدى عذيري من أخ قد كان يبدى <|vsep|> على من لابس السلطان عتبه </|bsep|> <|bsep|> وكان يذمهم في كل يوم <|vsep|> يشي بالجهل والهذيان خطبه </|bsep|> <|bsep|> فلما أن أتته دريهمات <|vsep|> من السلطان باع بهن ربه </|bsep|> <|bsep|> وغاب وخصيتاه كأكرتين <|vsep|> وب وخصيتاه كنصف دبه </|bsep|> <|bsep|> كسبت أبا الفضول لنا معاباً <|vsep|> وعاراً قد شملت به وسبه </|bsep|> </|psep|> |
لوحة | 0البسيط
| [
"في الفصل الأول من باب الألوانْ",
"نبتت في أغصان اللوحة امرأتانْ",
"قالت لي الأولى",
"حين أرى أوراق الشجر العاري",
"يورق في ذاكرتي ظلُّ اخضر ",
"هل ترسمني",
"سألتني الأخرى",
"حين أطلّ على الساعة في الميدان ْ يحضر موعده الأبيض قبل وصول الباص ",
"فهل ترسمنا",
"قلت لها يا سيدتي وأشرت لى الأولى ",
"حين أرى خطو امرأةٍ في الشارع",
"تحضر في ذاكرتي فتنة سوطٍ أسودَ يحمله بعض الجيران "
] | null | //adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=64520&r=&rc=3 | علي الدميني | null | null | null | null | null | فصحى | <|meter_4|> ن <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> في الفصل الأول من باب الألوانْ <|vsep|> نبتت في أغصان اللوحة امرأتانْ </|bsep|> <|bsep|> قالت لي الأولى <|vsep|> حين أرى أوراق الشجر العاري </|bsep|> <|bsep|> يورق في ذاكرتي ظلُّ اخضر <|vsep|> هل ترسمني </|bsep|> <|bsep|> سألتني الأخرى <|vsep|> حين أطلّ على الساعة في الميدان ْ يحضر موعده الأبيض قبل وصول الباص </|bsep|> <|bsep|> فهل ترسمنا <|vsep|> قلت لها يا سيدتي وأشرت لى الأولى </|bsep|> </|psep|> |
كاف | 14النثر
| [
"هي حاملة بالكتابة",
"وأنا غابة من كبة",
"خمّنوا أي طفل سيولد من كافنا كهفنا",
"فارس كسؤال ",
"أم صبي خجول",
"كعيني جابة "
] | null | //adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=64524&r=&rc=7 | علي الدميني | null | null | null | null | null | فصحى | <|meter_9|> ب <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> هي حاملة بالكتابة <|vsep|> وأنا غابة من كبة </|bsep|> <|bsep|> خمّنوا أي طفل سيولد من كافنا كهفنا <|vsep|> فارس كسؤال </|bsep|> </|psep|> |
واحد.. صفر | 8المتقارب
| [
"يعود الجنود وقد عبأوا في السلاسل بنادقهم",
"واكتسوا بالحدادْ",
"أكانت معاركهم لعبةً",
"أم أنّها لعبة في البلاد"
] | null | //adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=64532&r=&rc=15 | علي الدميني | null | null | null | null | null | فصحى | <|meter_5|> د <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> يعود الجنود وقد عبأوا في السلاسل بنادقهم <|vsep|> واكتسوا بالحدادْ </|bsep|> </|psep|> |
شِبه خاص | 14النثر
| [
"كنْ على حذرٍ حين تعبر بين شاحنتين",
"وكنْ ماهراً",
"حين تجتاز سيارةً لست تعرف أرقامها",
"وتمهلْ اذا مرَّ باص طويل"
] | null | //adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=64530&r=&rc=13 | علي الدميني | null | null | null | null | null | فصحى | <|meter_9|> ر <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> كنْ على حذرٍ حين تعبر بين شاحنتين <|vsep|> وكنْ ماهراً </|bsep|> </|psep|> |
شتائم مرفوفة | 7المتدارك
| [
"أصطفي لي من الجن عشرين صاحبةً",
"ومن النس ألفْ",
"فذا ماأطلّت على البهو أعلى النساء",
"تطايرن كفاً بكفْ"
] | null | //adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=64542&r=&rc=24 | علي الدميني | null | null | null | null | null | فصحى | <|meter_11|> ف <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> أصطفي لي من الجن عشرين صاحبةً <|vsep|> ومن النس ألفْ </|bsep|> </|psep|> |
فوهات الوجد | 14النثر
| [
"أمس كنت انتظرتكِ في خر الشارع المغربي",
"انتظرتكِ في الشارع المشرقي",
"التهمت النساء الشبيهات",
"كلَّ اللواتي يموج على الظَّهر شعر كثيف"
] | null | //adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=64537&r=&rc=19 | علي الدميني | null | null | null | null | null | فصحى | <|meter_9|> ق <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> أمس كنت انتظرتكِ في خر الشارع المغربي <|vsep|> انتظرتكِ في الشارع المشرقي </|bsep|> </|psep|> |
وصية | 1الخفيف
| [
"لم أقل لأبي في الصبا ما يُسِّرّ الفتى لأبيهْ",
"وبأني تقوّيت بالمفردات لأعلو على كذبي",
"بخيال الصبّي النزيه",
"لم أقل قد رأيت فؤادي يطير بلا أجنحةْ",
"وبأني غداة عدى الذئب في غنمي",
"كنت أبحث عني قريباً من الغيم فوق البيوتِ",
"وخلف ارتعاش ثياب الصبايا على الأسطح ",
"لم أقل كان يتبعهن فؤادي فأسلمتُ مزرعتي للجرادِ",
"وذ جئتني غاضباً قلتُ يا أبتِ ",
"كيف أحمي الحقول وقلبي بلا أسلحة",
"يا أبي لم أقل خانني بصري ذ رأيت الصبايا سواسيةً",
"يتحدّرن من جبلٍ في السماءْ",
"يتقاطرن من مطرٍ صاغ أصواتهن فماً",
"يتكلّم حين تنام النجوم ويغفو الهواءْ",
"وذا أفسد الليل غاباته",
"جئن لي بالمصابيح حتى أفاق جنوني",
"و أشعلنني بالغناء ْ",
"ونحتن بأعشاش قلبي قواريرهن",
"و زوجنني",
"لفراغ البكاءْ ",
"يا أبي حين هيأتني لافتراع المياهِ",
"وساءلتني أي ليلٍ ستبني به وطناً للصغارِ",
"وأي صباحٍ ملثّم ",
"قلتُكل النساء سواء",
"كل واحدةٍ تشبه الكلمات التي لم تلدْ بعدُ ",
"أو تتكلّمْ",
"والزمانَ الذي لا يشيب ولا يتهدّمْ",
"والنخيلَ المغطاةَ كل صباحٍ بأشباه مريمْ",
"يا أبي لم تُعني لأختارَ",
"أو تمتحني لأحتار ",
"أو تكسرِ الوهم كي أتعلّم",
"يا أبي",
"مذ دخلت المدينة أدركت أن الفتى",
"غارق في مجاز النساءْ",
"لم أقل أي امرأةٍ سوف أُثقل أوصافها بفمي ",
"وأدوّنُ في متنها سفري ",
"وانتحاري السعيدْ",
"أيهن ستسرج في ليلها قمري ",
"وأصير فتاها الوحيدْ",
"لم أقل هذهِ شبهيْ",
"سوف تكمل جملتُها باب بيتي",
"وأصواتهُا سلّمي في الموسيقى ولم",
"أتمرّنْ على ما يدلّ الفتى في المساء لى نفسهِ",
"أو يوجِّجُ ثلج الجنوب ببادية الشام ",
"أو يتخلّقُ في المبتدأ",
"خبراً للقصيد",
"يا أبي خانني ما توهّمتُه في الصبا",
"حين خلت النساء سواء",
" اللواتي ملأن كتابي بأوصافهن",
"واللواتي تخفّين في ضعفهن",
"واللواتي",
"حذِقن التشابهَ",
"حتى عشقت السواد الذي يشبه الأصدقاءْ ",
"ولهذا",
"تفرّق قلبي هوىً في القبائلِ",
"من ذا يدلّ عيوني عليه",
"يا أبي لم أقل في الصبا ما يُسِرُّ الفتى لأبيهْ",
"و هنا سأُسِرّ لأبني بما أنا فيهْ "
] | null | //adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=64521&r=&rc=4 | علي الدميني | null | null | null | null | null | فصحى | <|meter_0|> ء <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> لم أقل لأبي في الصبا ما يُسِّرّ الفتى لأبيهْ <|vsep|> وبأني تقوّيت بالمفردات لأعلو على كذبي </|bsep|> <|bsep|> بخيال الصبّي النزيه <|vsep|> لم أقل قد رأيت فؤادي يطير بلا أجنحةْ </|bsep|> <|bsep|> وبأني غداة عدى الذئب في غنمي <|vsep|> كنت أبحث عني قريباً من الغيم فوق البيوتِ </|bsep|> <|bsep|> وخلف ارتعاش ثياب الصبايا على الأسطح <|vsep|> لم أقل كان يتبعهن فؤادي فأسلمتُ مزرعتي للجرادِ </|bsep|> <|bsep|> وذ جئتني غاضباً قلتُ يا أبتِ <|vsep|> كيف أحمي الحقول وقلبي بلا أسلحة </|bsep|> <|bsep|> يا أبي لم أقل خانني بصري ذ رأيت الصبايا سواسيةً <|vsep|> يتحدّرن من جبلٍ في السماءْ </|bsep|> <|bsep|> يتقاطرن من مطرٍ صاغ أصواتهن فماً <|vsep|> يتكلّم حين تنام النجوم ويغفو الهواءْ </|bsep|> <|bsep|> وذا أفسد الليل غاباته <|vsep|> جئن لي بالمصابيح حتى أفاق جنوني </|bsep|> <|bsep|> و أشعلنني بالغناء ْ <|vsep|> ونحتن بأعشاش قلبي قواريرهن </|bsep|> <|bsep|> و زوجنني <|vsep|> لفراغ البكاءْ </|bsep|> <|bsep|> يا أبي حين هيأتني لافتراع المياهِ <|vsep|> وساءلتني أي ليلٍ ستبني به وطناً للصغارِ </|bsep|> <|bsep|> وأي صباحٍ ملثّم <|vsep|> قلتُكل النساء سواء </|bsep|> <|bsep|> كل واحدةٍ تشبه الكلمات التي لم تلدْ بعدُ <|vsep|> أو تتكلّمْ </|bsep|> <|bsep|> والزمانَ الذي لا يشيب ولا يتهدّمْ <|vsep|> والنخيلَ المغطاةَ كل صباحٍ بأشباه مريمْ </|bsep|> <|bsep|> يا أبي لم تُعني لأختارَ <|vsep|> أو تمتحني لأحتار </|bsep|> <|bsep|> أو تكسرِ الوهم كي أتعلّم <|vsep|> يا أبي </|bsep|> <|bsep|> مذ دخلت المدينة أدركت أن الفتى <|vsep|> غارق في مجاز النساءْ </|bsep|> <|bsep|> لم أقل أي امرأةٍ سوف أُثقل أوصافها بفمي <|vsep|> وأدوّنُ في متنها سفري </|bsep|> <|bsep|> وانتحاري السعيدْ <|vsep|> أيهن ستسرج في ليلها قمري </|bsep|> <|bsep|> وأصير فتاها الوحيدْ <|vsep|> لم أقل هذهِ شبهيْ </|bsep|> <|bsep|> سوف تكمل جملتُها باب بيتي <|vsep|> وأصواتهُا سلّمي في الموسيقى ولم </|bsep|> <|bsep|> أتمرّنْ على ما يدلّ الفتى في المساء لى نفسهِ <|vsep|> أو يوجِّجُ ثلج الجنوب ببادية الشام </|bsep|> <|bsep|> أو يتخلّقُ في المبتدأ <|vsep|> خبراً للقصيد </|bsep|> <|bsep|> يا أبي خانني ما توهّمتُه في الصبا <|vsep|> حين خلت النساء سواء </|bsep|> <|bsep|> اللواتي ملأن كتابي بأوصافهن <|vsep|> واللواتي تخفّين في ضعفهن </|bsep|> <|bsep|> واللواتي <|vsep|> حذِقن التشابهَ </|bsep|> <|bsep|> حتى عشقت السواد الذي يشبه الأصدقاءْ <|vsep|> ولهذا </|bsep|> <|bsep|> تفرّق قلبي هوىً في القبائلِ <|vsep|> من ذا يدلّ عيوني عليه </|bsep|> </|psep|> |
هوِّزْ، هوِّزْ | 8المتقارب
| [
"خيلنا أرهقت راكبيها",
"وخيّالنا أجهد المركبهْ",
"بَ فتحه تَ",
"تَ فتحه بَ "
] | null | //adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=64538&r=&rc=20 | علي الدميني | null | null | null | null | null | فصحى | <|meter_5|> ب <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> خيلنا أرهقت راكبيها <|vsep|> وخيّالنا أجهد المركبهْ </|bsep|> </|psep|> |
سـرقتُ عـينيك | 0البسيط
| [
"ألليلُ ينبشُ أوجاعي على مهلٍ",
"ويُشعل الحزنَ في عينيَّ والأرقا",
"موانئ الخوف في الأجفانِ مشرعةٌ",
"يظل ينشُرُ في أرجائها القلقا",
"بين الصخور مجاذيفٌ مكسّرة",
"بها تلاعب موج كيفما اتفقا",
"كأنّما أنا ملقى فوق صهوتهِ",
"يغدو ويذهب بي غضبانَ مصطفِقا",
"أنت الشراع لقلبي في متاهتهِ",
"ني أخافُ عليه بعدك الغرقا",
"أشرقْتِ يا شمسَ أيامي التي التَهَبَتْ",
"بنظرةٍ أشعلتْ من حوليَ الأُفقا",
"وهمسةٍ كالشذى تنساب دافئةً",
"حملت منها بقلبي طائراً نَزِقا",
"كم هدهدتْ حُلماً عذباً وأُمنيةً",
"وكم رسمتُ على لألائها شفقا",
"أَوْكَلْتِني لخريف الهجر",
"يعصِفُ بي",
"فلم تدعْ ريحه غصْناً ولا وَرَقا",
"جُنَّتْ بصدريَ هاتي وقد أَكَلَتْ",
"سودُ الليالي غِرارَ النوم والحَدَقا",
"بيني وبينكِ ما لا أستطيع به",
"أن أُسكتَ الهم أو أن أُرضيَ القلقا",
"تَمدَّدَ الهجرُ مرتاحاً وأسلمني",
"ليه من كان للأحزانِ مُرْتَفَقا",
"أُدلّل العين ن ناغاكِ ناظرها",
"كأنّ كنزاً على أهدابِها علِقا",
"لا تتركيني لكفِ الريح تحملني",
"لى البحار وتذروني بها مِزَقا",
"أريد عينيكِ نيساني وكوكبتي",
"كيف التفتْ رأيتُ الزهر والألقا",
"ذا تبسّمتِ أَدْلَى الشوق نافذةً",
"ولاح طيفُ المنى المحزونُ مؤتلقا",
"أعلنتُ حبّكِ لاكانَ الهوى أبداً",
"ن لم يكن يملأُ الساحاتِ والطرقا",
"رفعتُ رايته في كل مفترقٍ",
"حتى يراهُ عَلّياً كلُّ من عَشِقا",
"يانور عيني وياوعداً على شفتي",
"ني أعيشكِ حلْماً أخضراً عبِقا",
"لو تعلمين الذي ألقىبكيتِ على",
"هذا الفؤاد الذي أغلاكِ فاحترقا",
"ولو على الشط قلبي كنتُ أُمسكه",
"عن بحر عينيكِ لكني أرى غَرِقا",
"شمس الحنان تناءتْ عنه غاربةً",
"فالهجر يزرع في أرجائه الغَسَقا",
"لم يُبْقِ منه الهوى من طول ما لعبتْ",
"به لياليه لا الوجدَ والحُرَقا",
"فراح يطفُرُ مجنوناً بصبوتهِ",
"كأن في جانبيه الطيش والنَّزَقا",
"ن رفَّ يوماً ففي عينيكِ طائرُهُ",
"وفي سمائِهما الخضراءِ ن خَفَقا",
"ذا دجا الليل",
"صبَّ السهدُ خمرتَهُ",
"وراح يمهَدُ في عينيّ مُغْتَبَقا",
"كؤوسُهُ من ضلوع الليل",
"دائرةٌ",
"ومن نعاسِ عيوني يسكب العَرَقا",
"تعوّد الجفنُ ن يلقاه من زمن",
"ضَيْفاً ذا كَذَبْتُ سُمّارُهُ صَدَقا",
"حملتُ عينيكِ في قلبي",
"سَرقتهما",
"يوم الوداع وهل يرتاح من سرقا"
] | null | //adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=79267&r=&rc=41 | طلعت سفر | null | null | null | null | null | فصحى | <|meter_4|> ق <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> ألليلُ ينبشُ أوجاعي على مهلٍ <|vsep|> ويُشعل الحزنَ في عينيَّ والأرقا </|bsep|> <|bsep|> موانئ الخوف في الأجفانِ مشرعةٌ <|vsep|> يظل ينشُرُ في أرجائها القلقا </|bsep|> <|bsep|> بين الصخور مجاذيفٌ مكسّرة <|vsep|> بها تلاعب موج كيفما اتفقا </|bsep|> <|bsep|> كأنّما أنا ملقى فوق صهوتهِ <|vsep|> يغدو ويذهب بي غضبانَ مصطفِقا </|bsep|> <|bsep|> أنت الشراع لقلبي في متاهتهِ <|vsep|> ني أخافُ عليه بعدك الغرقا </|bsep|> <|bsep|> أشرقْتِ يا شمسَ أيامي التي التَهَبَتْ <|vsep|> بنظرةٍ أشعلتْ من حوليَ الأُفقا </|bsep|> <|bsep|> وهمسةٍ كالشذى تنساب دافئةً <|vsep|> حملت منها بقلبي طائراً نَزِقا </|bsep|> <|bsep|> كم هدهدتْ حُلماً عذباً وأُمنيةً <|vsep|> وكم رسمتُ على لألائها شفقا </|bsep|> <|bsep|> أَوْكَلْتِني لخريف الهجر <|vsep|> يعصِفُ بي </|bsep|> <|bsep|> فلم تدعْ ريحه غصْناً ولا وَرَقا <|vsep|> جُنَّتْ بصدريَ هاتي وقد أَكَلَتْ </|bsep|> <|bsep|> سودُ الليالي غِرارَ النوم والحَدَقا <|vsep|> بيني وبينكِ ما لا أستطيع به </|bsep|> <|bsep|> أن أُسكتَ الهم أو أن أُرضيَ القلقا <|vsep|> تَمدَّدَ الهجرُ مرتاحاً وأسلمني </|bsep|> <|bsep|> ليه من كان للأحزانِ مُرْتَفَقا <|vsep|> أُدلّل العين ن ناغاكِ ناظرها </|bsep|> <|bsep|> كأنّ كنزاً على أهدابِها علِقا <|vsep|> لا تتركيني لكفِ الريح تحملني </|bsep|> <|bsep|> لى البحار وتذروني بها مِزَقا <|vsep|> أريد عينيكِ نيساني وكوكبتي </|bsep|> <|bsep|> كيف التفتْ رأيتُ الزهر والألقا <|vsep|> ذا تبسّمتِ أَدْلَى الشوق نافذةً </|bsep|> <|bsep|> ولاح طيفُ المنى المحزونُ مؤتلقا <|vsep|> أعلنتُ حبّكِ لاكانَ الهوى أبداً </|bsep|> <|bsep|> ن لم يكن يملأُ الساحاتِ والطرقا <|vsep|> رفعتُ رايته في كل مفترقٍ </|bsep|> <|bsep|> حتى يراهُ عَلّياً كلُّ من عَشِقا <|vsep|> يانور عيني وياوعداً على شفتي </|bsep|> <|bsep|> ني أعيشكِ حلْماً أخضراً عبِقا <|vsep|> لو تعلمين الذي ألقىبكيتِ على </|bsep|> <|bsep|> هذا الفؤاد الذي أغلاكِ فاحترقا <|vsep|> ولو على الشط قلبي كنتُ أُمسكه </|bsep|> <|bsep|> عن بحر عينيكِ لكني أرى غَرِقا <|vsep|> شمس الحنان تناءتْ عنه غاربةً </|bsep|> <|bsep|> فالهجر يزرع في أرجائه الغَسَقا <|vsep|> لم يُبْقِ منه الهوى من طول ما لعبتْ </|bsep|> <|bsep|> به لياليه لا الوجدَ والحُرَقا <|vsep|> فراح يطفُرُ مجنوناً بصبوتهِ </|bsep|> <|bsep|> كأن في جانبيه الطيش والنَّزَقا <|vsep|> ن رفَّ يوماً ففي عينيكِ طائرُهُ </|bsep|> <|bsep|> وفي سمائِهما الخضراءِ ن خَفَقا <|vsep|> ذا دجا الليل </|bsep|> <|bsep|> صبَّ السهدُ خمرتَهُ <|vsep|> وراح يمهَدُ في عينيّ مُغْتَبَقا </|bsep|> <|bsep|> كؤوسُهُ من ضلوع الليل <|vsep|> دائرةٌ </|bsep|> <|bsep|> ومن نعاسِ عيوني يسكب العَرَقا <|vsep|> تعوّد الجفنُ ن يلقاه من زمن </|bsep|> <|bsep|> ضَيْفاً ذا كَذَبْتُ سُمّارُهُ صَدَقا <|vsep|> حملتُ عينيكِ في قلبي </|bsep|> </|psep|> |
نانا | 0البسيط
| [
"نامي على ساحل الألحان و الكتب",
"يا طفلة نبتتْ كالغيث من سُحبي",
"أسكنتكِ القلب فازدانتْ شواطئه",
"بالعوسج الغض و الأشعار و الرُطب",
"من ضلع قافيتي أينعتِ مزهرة",
"قصيدة سطعت في كوكب الأدب",
"مدي لأشرعتي ريحا تُراقصها",
"فتنتشي سُفني بالعشق و الطرب",
"و ينحني ألق العجاب في شفتي",
"ينمو السؤال به عن منبع السبب",
"عمّا يُميزها هذي التي سكنتْ",
"بين الدفاتر والأضلاع و الهُدب",
"تسري روائحها في النبض مُعطرة",
"نشوى كأن بها معصورة العنب",
"من قبلها عبرتْ ذا القلب قافلة",
"من النساء فلم تخلد و لم يطب",
"يا طفلة الأمل المبثوث في ورقي",
"كأنما انبعثتْ سيلا على كربي",
"فأورقت درر الألفاظ من عبقي",
"وأبرقت فِتَن اليمان من صخبي",
"قد كنتُ قبل بلوغ الملح حنجرتي",
"بحرا و صرت بها في طُهر قلب نبي",
"نامي على زخم الأوجاع دالية",
"تسمو لها الروح و الأنغام بالطلب",
"ناي مُذ فُتحتْ عين بخاصرتي",
"منها يفيض بريق الشعر و الشهب",
"و مذ تفتق في صدري تواردها",
"كأنما انقلبتْ رأسا على عقب",
"كأنما انفجرتْ نبعا بقافيتي",
"تسقي الحروف بعطر الرقص و الخبب",
"كأنما الشعر منثور على شفتي",
"ذا سحبتُ هواء الصدر ينتصب",
"ذا رنوتُ لى ماء الندى انفتقتْ",
"منه الحشائش خضراء فيا عجبي",
"و ن مررتُ على غيمٍ يسير معي",
"وتحمل الأرض عن صدري لظى تعبي",
"يُراقص النجم أحلامي يُعانقها",
"و يرسم البدر أضواه على دربي",
"و تعبر الشمس شطني و أوردتي",
"و تستقيم على قلبي فلا تغب",
"منذ اختصرتكٍ في صدري صفا و جرتْ",
"فيه القصائد وديان من الطرب",
"نامي على شفتي بوحا و مزرعة",
"تكتظ فيها مروج الحب بالصّخب"
] | null | //adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=79697&r=&rc=18 | عبدالقادر مكاريا | null | null | null | null | null | فصحى | <|meter_4|> ب <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> نامي على ساحل الألحان و الكتب <|vsep|> يا طفلة نبتتْ كالغيث من سُحبي </|bsep|> <|bsep|> أسكنتكِ القلب فازدانتْ شواطئه <|vsep|> بالعوسج الغض و الأشعار و الرُطب </|bsep|> <|bsep|> من ضلع قافيتي أينعتِ مزهرة <|vsep|> قصيدة سطعت في كوكب الأدب </|bsep|> <|bsep|> مدي لأشرعتي ريحا تُراقصها <|vsep|> فتنتشي سُفني بالعشق و الطرب </|bsep|> <|bsep|> و ينحني ألق العجاب في شفتي <|vsep|> ينمو السؤال به عن منبع السبب </|bsep|> <|bsep|> عمّا يُميزها هذي التي سكنتْ <|vsep|> بين الدفاتر والأضلاع و الهُدب </|bsep|> <|bsep|> تسري روائحها في النبض مُعطرة <|vsep|> نشوى كأن بها معصورة العنب </|bsep|> <|bsep|> من قبلها عبرتْ ذا القلب قافلة <|vsep|> من النساء فلم تخلد و لم يطب </|bsep|> <|bsep|> يا طفلة الأمل المبثوث في ورقي <|vsep|> كأنما انبعثتْ سيلا على كربي </|bsep|> <|bsep|> فأورقت درر الألفاظ من عبقي <|vsep|> وأبرقت فِتَن اليمان من صخبي </|bsep|> <|bsep|> قد كنتُ قبل بلوغ الملح حنجرتي <|vsep|> بحرا و صرت بها في طُهر قلب نبي </|bsep|> <|bsep|> نامي على زخم الأوجاع دالية <|vsep|> تسمو لها الروح و الأنغام بالطلب </|bsep|> <|bsep|> ناي مُذ فُتحتْ عين بخاصرتي <|vsep|> منها يفيض بريق الشعر و الشهب </|bsep|> <|bsep|> و مذ تفتق في صدري تواردها <|vsep|> كأنما انقلبتْ رأسا على عقب </|bsep|> <|bsep|> كأنما انفجرتْ نبعا بقافيتي <|vsep|> تسقي الحروف بعطر الرقص و الخبب </|bsep|> <|bsep|> كأنما الشعر منثور على شفتي <|vsep|> ذا سحبتُ هواء الصدر ينتصب </|bsep|> <|bsep|> ذا رنوتُ لى ماء الندى انفتقتْ <|vsep|> منه الحشائش خضراء فيا عجبي </|bsep|> <|bsep|> و ن مررتُ على غيمٍ يسير معي <|vsep|> وتحمل الأرض عن صدري لظى تعبي </|bsep|> <|bsep|> يُراقص النجم أحلامي يُعانقها <|vsep|> و يرسم البدر أضواه على دربي </|bsep|> <|bsep|> و تعبر الشمس شطني و أوردتي <|vsep|> و تستقيم على قلبي فلا تغب </|bsep|> <|bsep|> منذ اختصرتكٍ في صدري صفا و جرتْ <|vsep|> فيه القصائد وديان من الطرب </|bsep|> </|psep|> |
بين أهدابها و الغروب | 14النثر
| [
"مرّ عام على القلب",
"يترقّب عودة نورسه",
"يتمدّد للمدّ و الجزر",
"يستنشق الملح من كُوّة الذّكريات",
"و يستلهم الأزمنه",
"مرّ عام",
"ترصّع تاريخه بالطّحالب",
"جفّت منابع بحر القصائد",
"و اكتملت دورة العمر للحزن",
"ها فتحت حضنها للملاحة ياته",
"و امتطت صهوة الشّمس أحلامه الممكنه",
"مرّ عام على نغم الصّورة الدّاكنه",
"لأنثى تُمشّط أسرارها للأشعّة",
"تنشر أهدابها للهروب",
"كان بين الأحبّة و الرّمل فلسفة",
"أن تمدّد ألسنة الرّمل حبّاتها",
"و ينام الأحبة في كهف نيرانها",
"و تغيب الدّروب",
"كان يوسف منتشيا بالجميلة",
"تمنح من دفئها عمره النّار",
"تغسل تاريخه من بقايا الذّنوب",
"ذات عمر",
"رمت من شعرها خصلة للمساء",
"علّقته على أمل القلب",
"حين يعود الغروب",
"مرّ عام",
"يردّد معْ كلّ ه",
"غدا يتفتّق صمتي",
"على همسة من شفاه الحبيب",
"مرّ عام",
"و يوسف ما زال في صمته",
"و الغروب يجيء بلا نورس",
"و النّوارس تهمس ",
"ما أصعب النتظار",
"و ما أطول العمر",
"في ردهات التّعلّق بالوهم",
"حين تُعلّقنا امرأة",
"بين أهدابها و الغروب"
] | null | //adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=79699&r=&rc=20 | عبدالقادر مكاريا | null | null | null | null | null | فصحى | <|meter_9|> ت <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> مرّ عام على القلب <|vsep|> يترقّب عودة نورسه </|bsep|> <|bsep|> يتمدّد للمدّ و الجزر <|vsep|> يستنشق الملح من كُوّة الذّكريات </|bsep|> <|bsep|> و يستلهم الأزمنه <|vsep|> مرّ عام </|bsep|> <|bsep|> ترصّع تاريخه بالطّحالب <|vsep|> جفّت منابع بحر القصائد </|bsep|> <|bsep|> و اكتملت دورة العمر للحزن <|vsep|> ها فتحت حضنها للملاحة ياته </|bsep|> <|bsep|> و امتطت صهوة الشّمس أحلامه الممكنه <|vsep|> مرّ عام على نغم الصّورة الدّاكنه </|bsep|> <|bsep|> لأنثى تُمشّط أسرارها للأشعّة <|vsep|> تنشر أهدابها للهروب </|bsep|> <|bsep|> كان بين الأحبّة و الرّمل فلسفة <|vsep|> أن تمدّد ألسنة الرّمل حبّاتها </|bsep|> <|bsep|> و ينام الأحبة في كهف نيرانها <|vsep|> و تغيب الدّروب </|bsep|> <|bsep|> كان يوسف منتشيا بالجميلة <|vsep|> تمنح من دفئها عمره النّار </|bsep|> <|bsep|> تغسل تاريخه من بقايا الذّنوب <|vsep|> ذات عمر </|bsep|> <|bsep|> رمت من شعرها خصلة للمساء <|vsep|> علّقته على أمل القلب </|bsep|> <|bsep|> حين يعود الغروب <|vsep|> مرّ عام </|bsep|> <|bsep|> يردّد معْ كلّ ه <|vsep|> غدا يتفتّق صمتي </|bsep|> <|bsep|> على همسة من شفاه الحبيب <|vsep|> مرّ عام </|bsep|> <|bsep|> و يوسف ما زال في صمته <|vsep|> و الغروب يجيء بلا نورس </|bsep|> <|bsep|> و النّوارس تهمس <|vsep|> ما أصعب النتظار </|bsep|> <|bsep|> و ما أطول العمر <|vsep|> في ردهات التّعلّق بالوهم </|bsep|> </|psep|> |
وداع | 14النثر
| [
" لهذا الصّمت سنه ",
"قالتْ منٍْ سيّج عمري بالأوحال ",
"فقال أنا",
"أيامه عشرون خريفا",
"و جراحه من عمر الأيام",
"كانت ليلاه",
"ذا رغبت تهديه النار",
"و النار هواه",
"عشرون خريفا يستعطي الكلمات",
"و يعُيد صياغة عالمها",
"من بعض ره",
"عشرون خريفا تقذفه الأمواج",
"لى الشطن",
"و تقذفه الشطن لى النّسيان",
"و يقذفه النسيان لى ليلاه",
"للعشق مفاتيح النَّشوه",
"يا زهرته الحلوه",
"ضُمّيه أشلاء ثكلى",
"تتوالد منك حياته ثانية",
"فتكونين له قوه",
"ضُمّيه و ه",
"يا أمّه ردّي الجرح على الجرح",
"من راح من الصبح",
"لا يرجع بعد سنه "
] | null | //adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=79703&r=&rc=24 | عبدالقادر مكاريا | null | null | null | null | null | فصحى | <|meter_9|> ه <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> لهذا الصّمت سنه <|vsep|> قالتْ منٍْ سيّج عمري بالأوحال </|bsep|> <|bsep|> فقال أنا <|vsep|> أيامه عشرون خريفا </|bsep|> <|bsep|> و جراحه من عمر الأيام <|vsep|> كانت ليلاه </|bsep|> <|bsep|> ذا رغبت تهديه النار <|vsep|> و النار هواه </|bsep|> <|bsep|> عشرون خريفا يستعطي الكلمات <|vsep|> و يعُيد صياغة عالمها </|bsep|> <|bsep|> من بعض ره <|vsep|> عشرون خريفا تقذفه الأمواج </|bsep|> <|bsep|> لى الشطن <|vsep|> و تقذفه الشطن لى النّسيان </|bsep|> <|bsep|> و يقذفه النسيان لى ليلاه <|vsep|> للعشق مفاتيح النَّشوه </|bsep|> <|bsep|> يا زهرته الحلوه <|vsep|> ضُمّيه أشلاء ثكلى </|bsep|> <|bsep|> تتوالد منك حياته ثانية <|vsep|> فتكونين له قوه </|bsep|> <|bsep|> ضُمّيه و ه <|vsep|> يا أمّه ردّي الجرح على الجرح </|bsep|> </|psep|> |
نزيف | 6الكامل
| [
"مرتْ على جرحي نسيما مرهفا",
"فصحا بقلبي ما حسبته قد غفا",
"و حسبتُ أنّي لم أعش منذ الذي",
"و حسبت عمري بالصّبا متوقفا",
"فكأنّ ما كان الزّمان مضى به",
"أمس قريب لا قديما قد عفا",
"و كأنّنا لم ترمنا الدّنيا على",
"موجاتها فتنافرا و تطرّفا",
"يا أنتِ كم قد جلت عنك منقّبا",
"و مسائلا عنك المودّة و الوفا",
"مسترجعا ذكرى يعزّ أفولها",
"متأبّطا جرحا حبيبا نازفا",
"هل تذكرين مجالسا كنّا بها",
"نعم الأحبّة و الجميع بنا اقتفى",
"كنّا كنجمين الهوى دنيا لنا",
"نرتاد منه ما نشاء تلاطفا",
"عمّت روائح حبّنا دنيا الهوى",
"حتّى غدا بين الأنام معرّفا",
"فتسامر العشّاق عنّا غيرة",
"و تناقل السّمّار عنّا كاشفا",
"فكأنّما العشق اختصرنا حسنه",
"و كأنّما الحبّ البريء بنا اكتفى",
"تتقاسمين مواجعي و مباهجي",
"و تبلسمين من المواجع ما خفى",
"تتربّعين على حياتي فلّة",
"بأريجها تلغي التّباعد و الجفا",
"يا أنت كم كانت حياتي حلوة",
"و الحبّ يزرع بي ربيعا وارفا",
"هال الجميع تفرّق الشّمل الّذي",
"كنّا و كيف قضى هلالك و انطفا",
"الشّعر بعدك لم يعدْ لي طعمه",
"و الدّهر بعدك جاهم لي ما صفا",
"أنّبت قلبي حتّى خِلته مذنبا",
"و سئمت عمري حتّى خلته عازفا",
"و رميت بعدك للصّقيع مشاعري",
"و دفنت بعدك دهشتي متعفّفا",
"عذرا ذا أيقظت فيك مواجعا",
"نامت مع الأيام نوما زائفا",
"لكن مرورك فوق جرحي بلسمٌ",
"هذا الصّباح أعاد للجرح العفا"
] | null | //adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=79700&r=&rc=21 | عبدالقادر مكاريا | null | null | null | null | null | فصحى | <|meter_14|> ف <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> مرتْ على جرحي نسيما مرهفا <|vsep|> فصحا بقلبي ما حسبته قد غفا </|bsep|> <|bsep|> و حسبتُ أنّي لم أعش منذ الذي <|vsep|> و حسبت عمري بالصّبا متوقفا </|bsep|> <|bsep|> فكأنّ ما كان الزّمان مضى به <|vsep|> أمس قريب لا قديما قد عفا </|bsep|> <|bsep|> و كأنّنا لم ترمنا الدّنيا على <|vsep|> موجاتها فتنافرا و تطرّفا </|bsep|> <|bsep|> يا أنتِ كم قد جلت عنك منقّبا <|vsep|> و مسائلا عنك المودّة و الوفا </|bsep|> <|bsep|> مسترجعا ذكرى يعزّ أفولها <|vsep|> متأبّطا جرحا حبيبا نازفا </|bsep|> <|bsep|> هل تذكرين مجالسا كنّا بها <|vsep|> نعم الأحبّة و الجميع بنا اقتفى </|bsep|> <|bsep|> كنّا كنجمين الهوى دنيا لنا <|vsep|> نرتاد منه ما نشاء تلاطفا </|bsep|> <|bsep|> عمّت روائح حبّنا دنيا الهوى <|vsep|> حتّى غدا بين الأنام معرّفا </|bsep|> <|bsep|> فتسامر العشّاق عنّا غيرة <|vsep|> و تناقل السّمّار عنّا كاشفا </|bsep|> <|bsep|> فكأنّما العشق اختصرنا حسنه <|vsep|> و كأنّما الحبّ البريء بنا اكتفى </|bsep|> <|bsep|> تتقاسمين مواجعي و مباهجي <|vsep|> و تبلسمين من المواجع ما خفى </|bsep|> <|bsep|> تتربّعين على حياتي فلّة <|vsep|> بأريجها تلغي التّباعد و الجفا </|bsep|> <|bsep|> يا أنت كم كانت حياتي حلوة <|vsep|> و الحبّ يزرع بي ربيعا وارفا </|bsep|> <|bsep|> هال الجميع تفرّق الشّمل الّذي <|vsep|> كنّا و كيف قضى هلالك و انطفا </|bsep|> <|bsep|> الشّعر بعدك لم يعدْ لي طعمه <|vsep|> و الدّهر بعدك جاهم لي ما صفا </|bsep|> <|bsep|> أنّبت قلبي حتّى خِلته مذنبا <|vsep|> و سئمت عمري حتّى خلته عازفا </|bsep|> <|bsep|> و رميت بعدك للصّقيع مشاعري <|vsep|> و دفنت بعدك دهشتي متعفّفا </|bsep|> <|bsep|> عذرا ذا أيقظت فيك مواجعا <|vsep|> نامت مع الأيام نوما زائفا </|bsep|> </|psep|> |
أفتش عنّي | 8المتقارب
| [
"كأنّ المساءات و الحزن",
"منبتها من دمي",
"و الوصول ليكِ بدايته المستحيل",
"أمرّ على جثث الصمت",
"بهوِ الخراب حقول الغياب",
"و أترك ذاكرتي للذُّباب",
"و أقنع بالانتظار الجميل",
"أعانقني في ظلال الطّلول",
"و أنثرني في رذاذ الفصول",
"وحيداً",
"و قد خذلتني الحروف",
"و أعوزني الماء للأصدقاء",
"فأعوزني الأصدقاء لماء الدّليل",
"أمرّ ممرّ الصّباح الجميل",
"وأرجع مثل المساء الثقيل",
"وحيداً",
"فيا وجع الحبر كيف السبيل",
"لأطبَعَني في حوافِّ السّبيل",
"و يا خر الطيبين اليتامى",
"أعانق فيكَ انتظار الوصول",
"أصدق كل الذي ستقول",
"ووحدكَ تعرض عمّا أقول ",
"كأن النساء ممرات نهر العواء",
"وريح البراكين و الجوع",
"لا جسد الن يغري",
"و لا رقص",
"لا لحن يفتحني للغناء",
"أمارس ما لا أريد من البتذال",
"يجرجرني الخوف قافلة للبكاء",
"تركت لمريم ما طاب مني",
"و رحت أفتّّش عنّي",
"و عن فرحة أتدثّر فيها",
"و عن قامتي بين صدق الرفاق",
"وزيف النساء",
"وحيداً",
"تعلقتُ بالوهم خمسون غصناً",
"و قسمت حزني بين النخيل",
"مررتُ على بيدر الكلمات",
"قطفت القليل القليل",
"و رحت أعلق للبائسين التمائم",
"للشّهداء العراجين",
"للوطن الغزل المخمليَ",
"و للأصدقاء المواعيد و الأمنيات",
"و للعاشقات الفضول",
"سبغتُ المساءات باسْمي",
"و باسْمي تدحرجت بين التواريخ",
"و الفرح الموسمي",
"و أيقظت في العابرات",
"سؤالَ التشهي",
"حنين ليالي الشتاء",
"وفرحة همس المتيم",
"شوق الشفاه لبعض اللُعاب",
"شرود العبور لنهدٍ قتيل",
"وحيدا",
"وبين المواعيد أرسم وجه القلقْ",
"فقدتُ الكثير من الحزن ليلة عرسي",
"حملت الكثير من الخوف",
"قبل بلوغ النفق",
"تساقط عني الرفاق ",
"تناثر عني الورق",
"رمتني الحروف على بابها",
"وعلقني الحبر والكلمات",
"بخصر الشفق",
"تحمّلت هذا وقلتُ",
"سأنبتُ و الشعر خلف الأفق",
"و قلت سأعبر وحدي"
] | null | //adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=79694&r=&rc=15 | عبدالقادر مكاريا | null | null | null | null | null | فصحى | <|meter_5|> ل <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> كأنّ المساءات و الحزن <|vsep|> منبتها من دمي </|bsep|> <|bsep|> و الوصول ليكِ بدايته المستحيل <|vsep|> أمرّ على جثث الصمت </|bsep|> <|bsep|> بهوِ الخراب حقول الغياب <|vsep|> و أترك ذاكرتي للذُّباب </|bsep|> <|bsep|> و أقنع بالانتظار الجميل <|vsep|> أعانقني في ظلال الطّلول </|bsep|> <|bsep|> و أنثرني في رذاذ الفصول <|vsep|> وحيداً </|bsep|> <|bsep|> و قد خذلتني الحروف <|vsep|> و أعوزني الماء للأصدقاء </|bsep|> <|bsep|> فأعوزني الأصدقاء لماء الدّليل <|vsep|> أمرّ ممرّ الصّباح الجميل </|bsep|> <|bsep|> وأرجع مثل المساء الثقيل <|vsep|> وحيداً </|bsep|> <|bsep|> فيا وجع الحبر كيف السبيل <|vsep|> لأطبَعَني في حوافِّ السّبيل </|bsep|> <|bsep|> و يا خر الطيبين اليتامى <|vsep|> أعانق فيكَ انتظار الوصول </|bsep|> <|bsep|> أصدق كل الذي ستقول <|vsep|> ووحدكَ تعرض عمّا أقول </|bsep|> <|bsep|> كأن النساء ممرات نهر العواء <|vsep|> وريح البراكين و الجوع </|bsep|> <|bsep|> لا جسد الن يغري <|vsep|> و لا رقص </|bsep|> <|bsep|> لا لحن يفتحني للغناء <|vsep|> أمارس ما لا أريد من البتذال </|bsep|> <|bsep|> يجرجرني الخوف قافلة للبكاء <|vsep|> تركت لمريم ما طاب مني </|bsep|> <|bsep|> و رحت أفتّّش عنّي <|vsep|> و عن فرحة أتدثّر فيها </|bsep|> <|bsep|> و عن قامتي بين صدق الرفاق <|vsep|> وزيف النساء </|bsep|> <|bsep|> وحيداً <|vsep|> تعلقتُ بالوهم خمسون غصناً </|bsep|> <|bsep|> و قسمت حزني بين النخيل <|vsep|> مررتُ على بيدر الكلمات </|bsep|> <|bsep|> قطفت القليل القليل <|vsep|> و رحت أعلق للبائسين التمائم </|bsep|> <|bsep|> للشّهداء العراجين <|vsep|> للوطن الغزل المخمليَ </|bsep|> <|bsep|> و للأصدقاء المواعيد و الأمنيات <|vsep|> و للعاشقات الفضول </|bsep|> <|bsep|> سبغتُ المساءات باسْمي <|vsep|> و باسْمي تدحرجت بين التواريخ </|bsep|> <|bsep|> و الفرح الموسمي <|vsep|> و أيقظت في العابرات </|bsep|> <|bsep|> سؤالَ التشهي <|vsep|> حنين ليالي الشتاء </|bsep|> <|bsep|> وفرحة همس المتيم <|vsep|> شوق الشفاه لبعض اللُعاب </|bsep|> <|bsep|> شرود العبور لنهدٍ قتيل <|vsep|> وحيدا </|bsep|> <|bsep|> وبين المواعيد أرسم وجه القلقْ <|vsep|> فقدتُ الكثير من الحزن ليلة عرسي </|bsep|> <|bsep|> حملت الكثير من الخوف <|vsep|> قبل بلوغ النفق </|bsep|> <|bsep|> تساقط عني الرفاق <|vsep|> تناثر عني الورق </|bsep|> <|bsep|> رمتني الحروف على بابها <|vsep|> وعلقني الحبر والكلمات </|bsep|> <|bsep|> بخصر الشفق <|vsep|> تحمّلت هذا وقلتُ </|bsep|> </|psep|> |
أنا آخر العشّاق | 6الكامل
| [
"صعبٌ رحيلكِ و الغرام صِعاب",
"فابقي بعمري جدولاً ينساب",
"من بين لاف الحدائق قادم",
"نغما يسيل تحوطه الأنخاب",
"جرّبت قبلك أن أكون مغنّيا",
"فنمتْ بحلقي فجأة أعشاب",
"قبل اختيارك زرت ألف مجرّة",
"و تقاذفتني أرْصف وقباب",
"و مشيت عمرا مثقلا بقصائدي",
"و كتبت حتّى شاخت الأعصاب",
"عبَّدت بالشّعر الطّريق فناهد",
"لي يطمئنّ و ناهد يرتاب ",
"مليون عاشقة تغذّتْ من دمي",
"و استوطنته يقودها العجاب",
"حتّى انفجرتُ فكنتِ لي أرجوحة",
"ن النّساء لبعضنا طراب",
"أفرغتُ عندك ما حملت مسافرا",
"و ارتحت عندك ماتت الأتعاب",
"نَيَّمت فيك متاعبي فتثاءبتْ",
"و تبادلت أتعابَنا الأكواب",
"كلماتنا تتمايل الدّنيا لها",
"و بها تُغازل رغْمها الألباب",
"تتغامز الأزهار حين لقائنا",
"و تَشِي بنا لزُوارها الأرحاب",
"من همسنا نسج البلابل شدْوَهم",
"و تمثّلت قبُلاتنا الأسراب",
"حتّى الورود تلوّنتْ من غيرةٍ",
"و ترنّحت لعُبورنا الأخشاب",
"تتغاضبين ذا رنوت لزهرة",
"أو شاغلتني روضة و كتاب",
"غضبا خفيفا لا يُعمِّر ساعة",
"ن الغرام يُزينه الغضاب",
"كلّ الّذين تذوّقوا قبلي الهوى",
"حطّوا الرِّحال فحقّقوا أو تابوا",
"و بقيت وحدي عاشقا مترنّما",
"نّ المحبّ يغرّه الطناب",
"أنا خر العشّاق في درب الهوى",
"لو مات عشقي لن تنوح رباب",
"أنا خر العشاق في درب الهوى",
"مَنْ غيرُ قلبي شاعر ومصاب",
"أنتِ القصيد فما أنا لولا الهوى",
"ما الشّعر ما الكلمات ما الألقاب"
] | null | //adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=79701&r=&rc=22 | عبدالقادر مكاريا | null | null | null | null | null | فصحى | <|meter_14|> ب <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> صعبٌ رحيلكِ و الغرام صِعاب <|vsep|> فابقي بعمري جدولاً ينساب </|bsep|> <|bsep|> من بين لاف الحدائق قادم <|vsep|> نغما يسيل تحوطه الأنخاب </|bsep|> <|bsep|> جرّبت قبلك أن أكون مغنّيا <|vsep|> فنمتْ بحلقي فجأة أعشاب </|bsep|> <|bsep|> قبل اختيارك زرت ألف مجرّة <|vsep|> و تقاذفتني أرْصف وقباب </|bsep|> <|bsep|> و مشيت عمرا مثقلا بقصائدي <|vsep|> و كتبت حتّى شاخت الأعصاب </|bsep|> <|bsep|> عبَّدت بالشّعر الطّريق فناهد <|vsep|> لي يطمئنّ و ناهد يرتاب </|bsep|> <|bsep|> مليون عاشقة تغذّتْ من دمي <|vsep|> و استوطنته يقودها العجاب </|bsep|> <|bsep|> حتّى انفجرتُ فكنتِ لي أرجوحة <|vsep|> ن النّساء لبعضنا طراب </|bsep|> <|bsep|> أفرغتُ عندك ما حملت مسافرا <|vsep|> و ارتحت عندك ماتت الأتعاب </|bsep|> <|bsep|> نَيَّمت فيك متاعبي فتثاءبتْ <|vsep|> و تبادلت أتعابَنا الأكواب </|bsep|> <|bsep|> كلماتنا تتمايل الدّنيا لها <|vsep|> و بها تُغازل رغْمها الألباب </|bsep|> <|bsep|> تتغامز الأزهار حين لقائنا <|vsep|> و تَشِي بنا لزُوارها الأرحاب </|bsep|> <|bsep|> من همسنا نسج البلابل شدْوَهم <|vsep|> و تمثّلت قبُلاتنا الأسراب </|bsep|> <|bsep|> حتّى الورود تلوّنتْ من غيرةٍ <|vsep|> و ترنّحت لعُبورنا الأخشاب </|bsep|> <|bsep|> تتغاضبين ذا رنوت لزهرة <|vsep|> أو شاغلتني روضة و كتاب </|bsep|> <|bsep|> غضبا خفيفا لا يُعمِّر ساعة <|vsep|> ن الغرام يُزينه الغضاب </|bsep|> <|bsep|> كلّ الّذين تذوّقوا قبلي الهوى <|vsep|> حطّوا الرِّحال فحقّقوا أو تابوا </|bsep|> <|bsep|> و بقيت وحدي عاشقا مترنّما <|vsep|> نّ المحبّ يغرّه الطناب </|bsep|> <|bsep|> أنا خر العشّاق في درب الهوى <|vsep|> لو مات عشقي لن تنوح رباب </|bsep|> <|bsep|> أنا خر العشاق في درب الهوى <|vsep|> مَنْ غيرُ قلبي شاعر ومصاب </|bsep|> </|psep|> |
حديث الليلة الأخيرة | 8المتقارب
| [
"دعي القلب حتىّ يُحدّث",
"ليلتنا شرفة ٌ",
"و الدّخيل القمر",
"كأنّ الذي راح بالعمر حتى نهاياته",
"مجرّد حلم",
"و كلّ الذين عرفتُ",
"و كلّ اللّواتي عشقتُ",
"رفاق سفر",
"كأنّيَ من خر اِمرأةٍ",
"لم أذق طعم غيرك",
"أوْ أنّهن النّساء جميع النّساء",
"عَداكِ عدمْ",
"أحبّك",
"ما بيننا الن أضيق من قارّة الحبّ",
"أقرب من ألم الجرح للجرح",
"أصدق من همسة الأمس للذّاكره",
"فأنت الوحيدة من تمنح القلب",
"رائحة المسك في نبضات الألم ْ",
"أحبّك",
"هل غيرنا يتذوّق أيّامه",
"يتقاسم عطر النّدى",
"و الطّيور تحاول أن تتأكد من ثغر يوم جديد",
"و هذي المدائن تكتظّّ حين اِستفاقتنا",
"و تخلو ذا ما خلونا لى بعضنا",
"و هذي النّجوم تُقبّل أنفاسنا",
"تتتبعنا بالأثر",
"تعلّمنا خر الليل",
"أقْدم تعويذةٍ لممارسة العشق",
"تتعلّّم منّا الذي ستعلّمه",
"بعدنا للبشر",
"أراني أُحدّق في الوقت",
" يُوشك أن ينتهي ليلنا",
"ما الذي سوف يلزم",
"من ترف الوجع اللّيلكيّ ِ",
"لنرجع لو ساعة للوراء",
"نُعاود بذْر المسامات بالضّوء",
"نُوقف أعمارنا بالمساء",
"و نبدأ من حيث لم يبد العاشقون",
"نُجاوزُ ما قاله الشّعراء",
"و نوقظ في بعضنا شوقنا للعناق",
"و حاجتنا للمواء",
"لم أعدْ أتذكّر كيف اِنتهينا",
"لى أنْ نسير على شارعٍ واحد",
"لا نرى بعضنا ",
"نحملق في صُور لا تقول",
"و نسأل عرّافة الحيّ عن لون أيّامنا",
"لم أعد أتذكّر",
"كيف اِستطعت عُبور السّنين وحيدا",
"وكيف اِستطعت التنفّّس من دونك",
"ولا كيف طاوعني الشّعر",
"هذا الذي لا يُقال لغيرك",
"كيف اِحتفظتُ به ",
"أحدّقُ في الوقت",
"عندي الذي يتمنّاه كلُّ الملوكِ",
"حبيبة عمري",
"و باقات شعري",
"تراني سأحسد من راودوك",
"أحدّق في الوقت",
"كم يقصر العمر حين نكون كما نشتهي",
"فلا تدّعي أنّني لم أزلْ",
"مثلما كنت",
"في الحب أقوى بطلْ",
"أضمّك حتّى أضمّك",
"تغرق أفواهنا بالعسلْ",
"أحدّق في الوقت",
"كم يركض الوقت",
"حين نريد الثّواني أزلْ",
"أتوقّع موتي غدا",
"ليس ثمّة ما يربط الن بيني و بين الحياة",
"قد بلغتُ الذي لم أرُمه",
"تجاوزت حظّي",
"فما الموت ",
"نْ لم يكن ذروة العشق",
"و الأمنيات",
"ليس ثمّة ما يربط الن بيني",
"و بين الذين مللتُ حكاياتهم",
"غير هذا المضمّخ بالجبن و النّار",
"يا نهدها",
"هل تفكّر مثلي على أيّ قارعة ستموت ",
"أنا أعشقُ ما يعشق الطيّبون",
"جسدًا أتقمّط في دفئِه",
"و دفاتر أسكنها",
"و عيونا تخون",
"أحدّق في الوقت",
"أدرك أن عليّ الرّحيل",
"و أدرك ما ذاق دم يوم النّزول"
] | null | //adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=66254&r=&rc=7 | عبدالقادر مكاريا | null | null | null | null | null | فصحى | <|meter_5|> ن <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> دعي القلب حتىّ يُحدّث <|vsep|> ليلتنا شرفة ٌ </|bsep|> <|bsep|> و الدّخيل القمر <|vsep|> كأنّ الذي راح بالعمر حتى نهاياته </|bsep|> <|bsep|> مجرّد حلم <|vsep|> و كلّ الذين عرفتُ </|bsep|> <|bsep|> و كلّ اللّواتي عشقتُ <|vsep|> رفاق سفر </|bsep|> <|bsep|> كأنّيَ من خر اِمرأةٍ <|vsep|> لم أذق طعم غيرك </|bsep|> <|bsep|> أوْ أنّهن النّساء جميع النّساء <|vsep|> عَداكِ عدمْ </|bsep|> <|bsep|> أحبّك <|vsep|> ما بيننا الن أضيق من قارّة الحبّ </|bsep|> <|bsep|> أقرب من ألم الجرح للجرح <|vsep|> أصدق من همسة الأمس للذّاكره </|bsep|> <|bsep|> فأنت الوحيدة من تمنح القلب <|vsep|> رائحة المسك في نبضات الألم ْ </|bsep|> <|bsep|> أحبّك <|vsep|> هل غيرنا يتذوّق أيّامه </|bsep|> <|bsep|> يتقاسم عطر النّدى <|vsep|> و الطّيور تحاول أن تتأكد من ثغر يوم جديد </|bsep|> <|bsep|> و هذي المدائن تكتظّّ حين اِستفاقتنا <|vsep|> و تخلو ذا ما خلونا لى بعضنا </|bsep|> <|bsep|> و هذي النّجوم تُقبّل أنفاسنا <|vsep|> تتتبعنا بالأثر </|bsep|> <|bsep|> تعلّمنا خر الليل <|vsep|> أقْدم تعويذةٍ لممارسة العشق </|bsep|> <|bsep|> تتعلّّم منّا الذي ستعلّمه <|vsep|> بعدنا للبشر </|bsep|> <|bsep|> أراني أُحدّق في الوقت <|vsep|> يُوشك أن ينتهي ليلنا </|bsep|> <|bsep|> ما الذي سوف يلزم <|vsep|> من ترف الوجع اللّيلكيّ ِ </|bsep|> <|bsep|> لنرجع لو ساعة للوراء <|vsep|> نُعاود بذْر المسامات بالضّوء </|bsep|> <|bsep|> نُوقف أعمارنا بالمساء <|vsep|> و نبدأ من حيث لم يبد العاشقون </|bsep|> <|bsep|> نُجاوزُ ما قاله الشّعراء <|vsep|> و نوقظ في بعضنا شوقنا للعناق </|bsep|> <|bsep|> و حاجتنا للمواء <|vsep|> لم أعدْ أتذكّر كيف اِنتهينا </|bsep|> <|bsep|> لى أنْ نسير على شارعٍ واحد <|vsep|> لا نرى بعضنا </|bsep|> <|bsep|> نحملق في صُور لا تقول <|vsep|> و نسأل عرّافة الحيّ عن لون أيّامنا </|bsep|> <|bsep|> لم أعد أتذكّر <|vsep|> كيف اِستطعت عُبور السّنين وحيدا </|bsep|> <|bsep|> وكيف اِستطعت التنفّّس من دونك <|vsep|> ولا كيف طاوعني الشّعر </|bsep|> <|bsep|> هذا الذي لا يُقال لغيرك <|vsep|> كيف اِحتفظتُ به </|bsep|> <|bsep|> أحدّقُ في الوقت <|vsep|> عندي الذي يتمنّاه كلُّ الملوكِ </|bsep|> <|bsep|> حبيبة عمري <|vsep|> و باقات شعري </|bsep|> <|bsep|> تراني سأحسد من راودوك <|vsep|> أحدّق في الوقت </|bsep|> <|bsep|> كم يقصر العمر حين نكون كما نشتهي <|vsep|> فلا تدّعي أنّني لم أزلْ </|bsep|> <|bsep|> مثلما كنت <|vsep|> في الحب أقوى بطلْ </|bsep|> <|bsep|> أضمّك حتّى أضمّك <|vsep|> تغرق أفواهنا بالعسلْ </|bsep|> <|bsep|> أحدّق في الوقت <|vsep|> كم يركض الوقت </|bsep|> <|bsep|> حين نريد الثّواني أزلْ <|vsep|> أتوقّع موتي غدا </|bsep|> <|bsep|> ليس ثمّة ما يربط الن بيني و بين الحياة <|vsep|> قد بلغتُ الذي لم أرُمه </|bsep|> <|bsep|> تجاوزت حظّي <|vsep|> فما الموت </|bsep|> <|bsep|> نْ لم يكن ذروة العشق <|vsep|> و الأمنيات </|bsep|> <|bsep|> ليس ثمّة ما يربط الن بيني <|vsep|> و بين الذين مللتُ حكاياتهم </|bsep|> <|bsep|> غير هذا المضمّخ بالجبن و النّار <|vsep|> يا نهدها </|bsep|> <|bsep|> هل تفكّر مثلي على أيّ قارعة ستموت <|vsep|> أنا أعشقُ ما يعشق الطيّبون </|bsep|> <|bsep|> جسدًا أتقمّط في دفئِه <|vsep|> و دفاتر أسكنها </|bsep|> <|bsep|> و عيونا تخون <|vsep|> أحدّق في الوقت </|bsep|> </|psep|> |
الجنــــون | 8المتقارب
| [
"الجنون",
"خلاصة عقل تضخّم بالنتباه",
"الجنون",
"هو الممكن المتأصل فينا",
"و لا نتبين في نشوة العقل و العتدال مداه",
"بسمةٌ بالشفاه",
"رقصة الروح",
"حين تعانق تعشق حُسْنا تراه",
"الجنون الجنون",
"أن نطير لى أن تصير النجوم",
"نعالاً لنا",
"و الفضاء الفسيح",
"لنا أعينا و جباه",
"أن نرى ما لا يُرى",
"و نقرر ما نستطيع سواه",
"الجنون الجنون",
"أن أظل هنا",
"واقفًا صامدًا",
"أتحدى بهاءك سيدتي",
"رغم ما عاشه القلب",
"طيلة عشر سنين",
"فيا ويلتاه "
] | null | //adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=66253&r=&rc=6 | عبدالقادر مكاريا | null | null | null | null | null | فصحى | <|meter_5|> ه <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> الجنون <|vsep|> خلاصة عقل تضخّم بالنتباه </|bsep|> <|bsep|> الجنون <|vsep|> هو الممكن المتأصل فينا </|bsep|> <|bsep|> و لا نتبين في نشوة العقل و العتدال مداه <|vsep|> بسمةٌ بالشفاه </|bsep|> <|bsep|> رقصة الروح <|vsep|> حين تعانق تعشق حُسْنا تراه </|bsep|> <|bsep|> الجنون الجنون <|vsep|> أن نطير لى أن تصير النجوم </|bsep|> <|bsep|> نعالاً لنا <|vsep|> و الفضاء الفسيح </|bsep|> <|bsep|> لنا أعينا و جباه <|vsep|> أن نرى ما لا يُرى </|bsep|> <|bsep|> و نقرر ما نستطيع سواه <|vsep|> الجنون الجنون </|bsep|> <|bsep|> أن أظل هنا <|vsep|> واقفًا صامدًا </|bsep|> <|bsep|> أتحدى بهاءك سيدتي <|vsep|> رغم ما عاشه القلب </|bsep|> </|psep|> |
أنـا | 3الرمل
| [
"قادمٌ أبحثُ عن ذاتي لِذاتي",
"لذّتي الظّلّ و زادي كلماتي",
"كلما أعبرُ في الرّمل و أشدو",
"أتعرى من ضياعي و سباتي",
"كلما تكبر في كفي رؤاه",
"تتمادى حاجتي في قهر ذاتي",
"بين بينين و بيني و الأغاني",
"ألف باب من دوار و انفلات",
"أعبر القلب لى القلب و أبني",
"ساعة البوح ضريحا لأناتي",
"مرة أسكن في جُحر سؤالي",
"أتراماه مع وهم الحياة",
"مرة أطلع من مائي و أبني",
"بعبيري مسرحا للذكريات",
"فذا غالبتُ في يومٍ حنيني",
"غلبتْني ليله قاع دواتي",
"بين جدران المدائن أبدو",
"كنبِي ٍغارق في الصلوات",
"و مع الحاجة للشّمس و رأسي",
"و لبعض الملح في ريق لهاتي",
"أعبر الأيام وحدي و أداري",
"ما يُدارى من شروقي و صفاتي",
"أمضغ الرمل و أسقيه فيشقى",
"بلعابي و بروحي و رفاتي",
"و أكن الحبّ للعالم طرّا",
"من سحاب و بحار و فلاة",
"و رفاقي و صغاري و يراعي",
"و حشيش الأرض ماء القنوات",
"و عمود الكهرباء المستقيم",
"و الخطوط البيض فوق الطرقات",
"و المباني و شارات المرور",
"والبراري من أديم و نبات",
"و الأغاني و الندى و الفقر أيضا",
"و رذاذ الغيث أبناء الزناة",
"أحمل الحب على كفي و ني",
"أحمل الثقل الذي في أدواتي",
"أنا بالشعر و للشعر فحتى",
"في كهوف النوم أهذي كلماتي",
"يعبر الناس على حلمي و أبقى",
"أغزل الحلم و أشدوه لذاتي"
] | null | //adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=79693&r=&rc=14 | عبدالقادر مكاريا | null | null | null | null | null | فصحى | <|meter_3|> ت <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> قادمٌ أبحثُ عن ذاتي لِذاتي <|vsep|> لذّتي الظّلّ و زادي كلماتي </|bsep|> <|bsep|> كلما أعبرُ في الرّمل و أشدو <|vsep|> أتعرى من ضياعي و سباتي </|bsep|> <|bsep|> كلما تكبر في كفي رؤاه <|vsep|> تتمادى حاجتي في قهر ذاتي </|bsep|> <|bsep|> بين بينين و بيني و الأغاني <|vsep|> ألف باب من دوار و انفلات </|bsep|> <|bsep|> أعبر القلب لى القلب و أبني <|vsep|> ساعة البوح ضريحا لأناتي </|bsep|> <|bsep|> مرة أسكن في جُحر سؤالي <|vsep|> أتراماه مع وهم الحياة </|bsep|> <|bsep|> مرة أطلع من مائي و أبني <|vsep|> بعبيري مسرحا للذكريات </|bsep|> <|bsep|> فذا غالبتُ في يومٍ حنيني <|vsep|> غلبتْني ليله قاع دواتي </|bsep|> <|bsep|> بين جدران المدائن أبدو <|vsep|> كنبِي ٍغارق في الصلوات </|bsep|> <|bsep|> و مع الحاجة للشّمس و رأسي <|vsep|> و لبعض الملح في ريق لهاتي </|bsep|> <|bsep|> أعبر الأيام وحدي و أداري <|vsep|> ما يُدارى من شروقي و صفاتي </|bsep|> <|bsep|> أمضغ الرمل و أسقيه فيشقى <|vsep|> بلعابي و بروحي و رفاتي </|bsep|> <|bsep|> و أكن الحبّ للعالم طرّا <|vsep|> من سحاب و بحار و فلاة </|bsep|> <|bsep|> و رفاقي و صغاري و يراعي <|vsep|> و حشيش الأرض ماء القنوات </|bsep|> <|bsep|> و عمود الكهرباء المستقيم <|vsep|> و الخطوط البيض فوق الطرقات </|bsep|> <|bsep|> و المباني و شارات المرور <|vsep|> والبراري من أديم و نبات </|bsep|> <|bsep|> و الأغاني و الندى و الفقر أيضا <|vsep|> و رذاذ الغيث أبناء الزناة </|bsep|> <|bsep|> أحمل الحب على كفي و ني <|vsep|> أحمل الثقل الذي في أدواتي </|bsep|> <|bsep|> أنا بالشعر و للشعر فحتى <|vsep|> في كهوف النوم أهذي كلماتي </|bsep|> </|psep|> |
حديث الرجل الأول | 16الوافر
| [
"أحاول أن أعود فهل أعود",
"وأبحث عن سبيل قد تقود",
"أفتّش في بقايا الأمس علّي",
"أصادف ما يشجُع أو يقود",
"أردّد ما سمعتُ و ما رأيتُ",
"وأبحث في كلامك ما يفيد",
"ذا صادفتُ عذرا في مقالٍ",
"وأقنعت الفؤاد بما أُجيد",
"أصادف في سواه صنيع سوء",
"فيمحو ما أردتُ وما أريد",
"و أسأل تارة نفسي لماذا ",
"فتبْهت لا تردّ و لا تُعيد",
"و ألمح ثغرك الحاني الجميل",
"ذا أغمضت عينياستعيد",
"فأطمع أن يطول شرود ذهني",
"ذا ما ذهنك الصافيشريد",
"لعلّ على هوى سحب التّمنّي",
"نترجم بعض ما تروي الرعود",
"و أطمع أن أزورك في خيال",
"لعل الوهم يحنو أو يجود",
"صدقتك في اعترافاتي جميعا",
"و أسلمت الفؤاد لك سعيد",
"و نمتُ على جفونك مطمئنا",
"أعانق ما يُعانقه الوريد",
"و قلتلقد وهبتُ الأمن ظهري",
"بحبّ لا يدانيه الجحود",
"و صاحبة هي الدنيا وفاء",
"وهل تصفو النساء فلا تحيد",
"على سحب الهناء قضيت دهرا",
"وبين الماء أسبح والسُجود",
"معًا سرنا دروب العمر زوجا",
"وثالثنا التّناغم و العهود",
"تُماشينا الجداول نْ مشينا",
"وتحضننا البساتينالورود",
"و تفرش حسنها تحت الخطانا",
"و تسبح في أمانينا الوعود",
"عزفنا من دقائق الأيام لحنا",
"تُغنّيه الطُيور و تستزيد",
"و صُغنا عالمًا تهفو ليه",
"غيوم القلب والنُجم البعيد",
"فهل كانت سنون الحب نهرا",
"تغطّيه الطّحالب و الرّكود",
"بُهتُّ و لم أزلْ في قاع حلمي",
"أحاول أن أعودفهل أعود"
] | null | //adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=79698&r=&rc=19 | عبدالقادر مكاريا | null | null | null | null | null | فصحى | <|meter_6|> د <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> أحاول أن أعود فهل أعود <|vsep|> وأبحث عن سبيل قد تقود </|bsep|> <|bsep|> أفتّش في بقايا الأمس علّي <|vsep|> أصادف ما يشجُع أو يقود </|bsep|> <|bsep|> أردّد ما سمعتُ و ما رأيتُ <|vsep|> وأبحث في كلامك ما يفيد </|bsep|> <|bsep|> ذا صادفتُ عذرا في مقالٍ <|vsep|> وأقنعت الفؤاد بما أُجيد </|bsep|> <|bsep|> أصادف في سواه صنيع سوء <|vsep|> فيمحو ما أردتُ وما أريد </|bsep|> <|bsep|> و أسأل تارة نفسي لماذا <|vsep|> فتبْهت لا تردّ و لا تُعيد </|bsep|> <|bsep|> و ألمح ثغرك الحاني الجميل <|vsep|> ذا أغمضت عينياستعيد </|bsep|> <|bsep|> فأطمع أن يطول شرود ذهني <|vsep|> ذا ما ذهنك الصافيشريد </|bsep|> <|bsep|> لعلّ على هوى سحب التّمنّي <|vsep|> نترجم بعض ما تروي الرعود </|bsep|> <|bsep|> و أطمع أن أزورك في خيال <|vsep|> لعل الوهم يحنو أو يجود </|bsep|> <|bsep|> صدقتك في اعترافاتي جميعا <|vsep|> و أسلمت الفؤاد لك سعيد </|bsep|> <|bsep|> و نمتُ على جفونك مطمئنا <|vsep|> أعانق ما يُعانقه الوريد </|bsep|> <|bsep|> و قلتلقد وهبتُ الأمن ظهري <|vsep|> بحبّ لا يدانيه الجحود </|bsep|> <|bsep|> و صاحبة هي الدنيا وفاء <|vsep|> وهل تصفو النساء فلا تحيد </|bsep|> <|bsep|> على سحب الهناء قضيت دهرا <|vsep|> وبين الماء أسبح والسُجود </|bsep|> <|bsep|> معًا سرنا دروب العمر زوجا <|vsep|> وثالثنا التّناغم و العهود </|bsep|> <|bsep|> تُماشينا الجداول نْ مشينا <|vsep|> وتحضننا البساتينالورود </|bsep|> <|bsep|> و تفرش حسنها تحت الخطانا <|vsep|> و تسبح في أمانينا الوعود </|bsep|> <|bsep|> عزفنا من دقائق الأيام لحنا <|vsep|> تُغنّيه الطُيور و تستزيد </|bsep|> <|bsep|> و صُغنا عالمًا تهفو ليه <|vsep|> غيوم القلب والنُجم البعيد </|bsep|> <|bsep|> فهل كانت سنون الحب نهرا <|vsep|> تغطّيه الطّحالب و الرّكود </|bsep|> </|psep|> |
القلب رمّانة ، و المساء | 14النثر
| [
"فجأةً يصبح القلب رمّانةً",
"يتناثر ",
"و الوقت يأخذنا في اتجاهاته",
"تتحكم في أمرنا بوصلة",
"يصبح الندم المر",
"فيما مشينا",
"على ما قضينا من العمر",
" متفق حوصلة",
"سيد الوقت هذا المساء الذي",
"كان يجمعنا",
"و يفرقنا الن",
"سيدة العقبات على دربنا",
"هذه المعضلة",
"كان يمكن في غير هذا الزمان",
"وهذا المكان",
"أن نقرر غير الذي",
"قررته لنا",
"هذه اللحظة الفاصلة",
"كم أكون غبيا و مبتذلا",
"حين أزعم",
"أن حبك علمني",
"كيف أرسم للعمر أحلامه",
"أتحكم في الوقت و الغيب",
"و أخيّر أي النجوم تكون لنا وطنا",
"خطا القلب أم خطاي ",
"و اكتشفت المسافة",
"بين السماء التي لا تعري جراحاتنا",
"و السماء التي قد جعلنا غطاءً لنا",
"ما المفيد و قد هزمتنا الظروف",
"أن نناقش أمر الذين",
"يذوبون في الوقت من بعدنا",
"أن نعاود قذف السؤال",
"على برزخ الملح و الجرح",
"نارًا لى بعضنا",
"لا تهم صغار التفاصيل",
"قد جردتنا الحكاية",
"من سعف الاعتذار",
"و من ترف الاختصار",
"جردتنا التفاتة هذا المساء",
"من الوقت من لحظة البوح",
"من حدة اللوم من أي أمر",
"نعلق في شمعدانه خيبتنا",
"و حدة القلب يملك كل الحقائق",
"لا يتأهب للخوض في تبعات التفاصيل",
"ينصاع للموت في وله",
"ويغني",
"تكبر الن في هوة الأرض",
"يُصبح شكل المدينة",
"أضيقَ مما تعوَّدَ",
"و العمارات صفصافة",
"و أغصانها مقصلة",
"و دموع الملائكة الطيبين",
"رذاذًا من الحزن و الموت",
"و يمكنني الن أن استقر",
"على حافة الحرف",
"أن أتناثر ملأ المدى و الندى",
"أن أحلق في فسحة الجرح",
"هذا الذي أتحسس بين الضلوع",
"هو القلب ",
"أم كتلة من دخان",
"و هذا المساء لماذا اكتشفت عيوبه ",
"و من قبل كان ",
"و هذا المكان ",
"لماذا تضيق العبارات",
"تخنقني نبضات الحروف",
"و شعرك كان كشلال نور",
"و كانت يداك نخيل حنان",
"و عيناك ",
"ه لماذا تعود التفاصيل",
"نه القلب رمانة",
"تتناثر حباتها",
"و المساء الرمادي يذبح أحلامنا",
"و ما عاد يمكننا",
"أن نخيط ثقوب الزمان "
] | null | //adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=66250&r=&rc=1 | عبدالقادر مكاريا | null | null | null | null | null | فصحى | <|meter_9|> ن <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> فجأةً يصبح القلب رمّانةً <|vsep|> يتناثر </|bsep|> <|bsep|> و الوقت يأخذنا في اتجاهاته <|vsep|> تتحكم في أمرنا بوصلة </|bsep|> <|bsep|> يصبح الندم المر <|vsep|> فيما مشينا </|bsep|> <|bsep|> على ما قضينا من العمر <|vsep|> متفق حوصلة </|bsep|> <|bsep|> سيد الوقت هذا المساء الذي <|vsep|> كان يجمعنا </|bsep|> <|bsep|> و يفرقنا الن <|vsep|> سيدة العقبات على دربنا </|bsep|> <|bsep|> هذه المعضلة <|vsep|> كان يمكن في غير هذا الزمان </|bsep|> <|bsep|> وهذا المكان <|vsep|> أن نقرر غير الذي </|bsep|> <|bsep|> قررته لنا <|vsep|> هذه اللحظة الفاصلة </|bsep|> <|bsep|> كم أكون غبيا و مبتذلا <|vsep|> حين أزعم </|bsep|> <|bsep|> أن حبك علمني <|vsep|> كيف أرسم للعمر أحلامه </|bsep|> <|bsep|> أتحكم في الوقت و الغيب <|vsep|> و أخيّر أي النجوم تكون لنا وطنا </|bsep|> <|bsep|> خطا القلب أم خطاي <|vsep|> و اكتشفت المسافة </|bsep|> <|bsep|> بين السماء التي لا تعري جراحاتنا <|vsep|> و السماء التي قد جعلنا غطاءً لنا </|bsep|> <|bsep|> ما المفيد و قد هزمتنا الظروف <|vsep|> أن نناقش أمر الذين </|bsep|> <|bsep|> يذوبون في الوقت من بعدنا <|vsep|> أن نعاود قذف السؤال </|bsep|> <|bsep|> على برزخ الملح و الجرح <|vsep|> نارًا لى بعضنا </|bsep|> <|bsep|> لا تهم صغار التفاصيل <|vsep|> قد جردتنا الحكاية </|bsep|> <|bsep|> من سعف الاعتذار <|vsep|> و من ترف الاختصار </|bsep|> <|bsep|> جردتنا التفاتة هذا المساء <|vsep|> من الوقت من لحظة البوح </|bsep|> <|bsep|> من حدة اللوم من أي أمر <|vsep|> نعلق في شمعدانه خيبتنا </|bsep|> <|bsep|> و حدة القلب يملك كل الحقائق <|vsep|> لا يتأهب للخوض في تبعات التفاصيل </|bsep|> <|bsep|> ينصاع للموت في وله <|vsep|> ويغني </|bsep|> <|bsep|> تكبر الن في هوة الأرض <|vsep|> يُصبح شكل المدينة </|bsep|> <|bsep|> أضيقَ مما تعوَّدَ <|vsep|> و العمارات صفصافة </|bsep|> <|bsep|> و أغصانها مقصلة <|vsep|> و دموع الملائكة الطيبين </|bsep|> <|bsep|> رذاذًا من الحزن و الموت <|vsep|> و يمكنني الن أن استقر </|bsep|> <|bsep|> على حافة الحرف <|vsep|> أن أتناثر ملأ المدى و الندى </|bsep|> <|bsep|> أن أحلق في فسحة الجرح <|vsep|> هذا الذي أتحسس بين الضلوع </|bsep|> <|bsep|> هو القلب <|vsep|> أم كتلة من دخان </|bsep|> <|bsep|> و هذا المساء لماذا اكتشفت عيوبه <|vsep|> و من قبل كان </|bsep|> <|bsep|> و هذا المكان <|vsep|> لماذا تضيق العبارات </|bsep|> <|bsep|> تخنقني نبضات الحروف <|vsep|> و شعرك كان كشلال نور </|bsep|> <|bsep|> و كانت يداك نخيل حنان <|vsep|> و عيناك </|bsep|> <|bsep|> ه لماذا تعود التفاصيل <|vsep|> نه القلب رمانة </|bsep|> <|bsep|> تتناثر حباتها <|vsep|> و المساء الرمادي يذبح أحلامنا </|bsep|> </|psep|> |
بغـــــــــــداد | 8المتقارب
| [
"بكلّ المدائن بوّابة للغريب",
"و بغداد لا تعشق الغرباءْ",
"لكلّ النّساء مجازفة للحبيب",
"و أنت الفريدة بين النّساء",
"سأرحل عن راحتيْك بعيدا",
"و أجفل عند سماع النّداء",
"و نْ حاول القلب مدّي عشيقا",
"سأُوجد للقلب ألف عزاء",
"فتعذرني الأرض و الكائنات",
"و يفهم عذري حتّى المساء",
"و حتّى الطّيور التي غازلتني",
"و حتّى القصائد و الشّعراء",
"سأرحل أدرك حجم حنيني",
"و لكنه الحبّ و الكبرياء",
"سأنصب بينهما بيت شعري",
"أميل لأيهّما الشّعر شاء",
"لأّيهما يرجح الشّعر حتمًا",
"سيحتمل القلب طود عناء",
"ذا اِختارك الأرض تكبر فيه",
"و ينمو على شفتيه الغناء",
"تُلوّن أيّامه بالرّبيع",
"و تخضرّ أحلامه بالرّجاء",
"ذا اِختار بغداد فلتْعذريه",
"فبغداد تاريخنا للبكاء",
"تطوف هزائمنا رافديْها",
"و يسبح تاريخنا بالدّماء",
"و بغداد ظلتْ برغم التّتار",
"و رغم الخيانات رغم البلاء",
"منارتنا للعبور الكبير",
"و نجمتنا ليل تُدجي السّماء",
"و كنّا ذا ما العظيم اِدلهمّ",
"و عزّ على ذُلّنّا الحتماء",
"نفيءُ لى ظِلّها للهناءِ",
"فتوُسم أيّامَنا بالهناء",
"فنغرف من عزّها ما نشاءُ",
"و تستر من عيبنا ما تشاء",
"وهان الزّمان فهنّا و هُنتِ",
"و خُنّاك عاصمة الكبرياء",
"و يا بنت عزّ الرّشيد العظيم",
"و حاضنة العلم و العلماء",
"سقطتِ تناثر عنّي جبيني",
"و أعْوزني الشّعر و الأصدقاء",
"و كنتُ شكوتُك بيروت قبل",
"و علّّقت للقدس شهد عزاء",
"من يتفهّم شكوايَ فيك",
"و يمنحني اليوم بعض البكاء",
"أ أشكوك للأرض و الأرض تهوي",
"و تهوي على الأرض هام السّماء",
"و لو تدرك الأرض حجم السّقوط",
"تُغيّر شكل الهوى و الهواء",
"صريع الخيانات قلبي و أنَّا",
"لقلبٍ صريع يجيد الغناء "
] | null | //adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=66252&r=&rc=5 | عبدالقادر مكاريا | null | null | null | null | null | فصحى | <|meter_5|> ء <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> بكلّ المدائن بوّابة للغريب <|vsep|> و بغداد لا تعشق الغرباءْ </|bsep|> <|bsep|> لكلّ النّساء مجازفة للحبيب <|vsep|> و أنت الفريدة بين النّساء </|bsep|> <|bsep|> سأرحل عن راحتيْك بعيدا <|vsep|> و أجفل عند سماع النّداء </|bsep|> <|bsep|> و نْ حاول القلب مدّي عشيقا <|vsep|> سأُوجد للقلب ألف عزاء </|bsep|> <|bsep|> فتعذرني الأرض و الكائنات <|vsep|> و يفهم عذري حتّى المساء </|bsep|> <|bsep|> و حتّى الطّيور التي غازلتني <|vsep|> و حتّى القصائد و الشّعراء </|bsep|> <|bsep|> سأرحل أدرك حجم حنيني <|vsep|> و لكنه الحبّ و الكبرياء </|bsep|> <|bsep|> سأنصب بينهما بيت شعري <|vsep|> أميل لأيهّما الشّعر شاء </|bsep|> <|bsep|> لأّيهما يرجح الشّعر حتمًا <|vsep|> سيحتمل القلب طود عناء </|bsep|> <|bsep|> ذا اِختارك الأرض تكبر فيه <|vsep|> و ينمو على شفتيه الغناء </|bsep|> <|bsep|> تُلوّن أيّامه بالرّبيع <|vsep|> و تخضرّ أحلامه بالرّجاء </|bsep|> <|bsep|> ذا اِختار بغداد فلتْعذريه <|vsep|> فبغداد تاريخنا للبكاء </|bsep|> <|bsep|> تطوف هزائمنا رافديْها <|vsep|> و يسبح تاريخنا بالدّماء </|bsep|> <|bsep|> و بغداد ظلتْ برغم التّتار <|vsep|> و رغم الخيانات رغم البلاء </|bsep|> <|bsep|> منارتنا للعبور الكبير <|vsep|> و نجمتنا ليل تُدجي السّماء </|bsep|> <|bsep|> و كنّا ذا ما العظيم اِدلهمّ <|vsep|> و عزّ على ذُلّنّا الحتماء </|bsep|> <|bsep|> نفيءُ لى ظِلّها للهناءِ <|vsep|> فتوُسم أيّامَنا بالهناء </|bsep|> <|bsep|> فنغرف من عزّها ما نشاءُ <|vsep|> و تستر من عيبنا ما تشاء </|bsep|> <|bsep|> وهان الزّمان فهنّا و هُنتِ <|vsep|> و خُنّاك عاصمة الكبرياء </|bsep|> <|bsep|> و يا بنت عزّ الرّشيد العظيم <|vsep|> و حاضنة العلم و العلماء </|bsep|> <|bsep|> سقطتِ تناثر عنّي جبيني <|vsep|> و أعْوزني الشّعر و الأصدقاء </|bsep|> <|bsep|> و كنتُ شكوتُك بيروت قبل <|vsep|> و علّّقت للقدس شهد عزاء </|bsep|> <|bsep|> من يتفهّم شكوايَ فيك <|vsep|> و يمنحني اليوم بعض البكاء </|bsep|> <|bsep|> أ أشكوك للأرض و الأرض تهوي <|vsep|> و تهوي على الأرض هام السّماء </|bsep|> <|bsep|> و لو تدرك الأرض حجم السّقوط <|vsep|> تُغيّر شكل الهوى و الهواء </|bsep|> </|psep|> |
غيـمـة | 6الكامل
| [
"ُدّي على جرحي و أشلائي ردائي",
"يا غيمةً سكبتْ دمي فجرحتُ مائي",
"البرق قال لي الحبيبة سافرت",
"و الرّعد خطّّ لُحون عشقه في سمائي",
"مال الرّبيع على الدّفاتر فاِنتشتْ",
"و تمثّلتْ شكلَ القصيدة في موائي",
"أعطيتُ منّي ما وهبتُ لأرضها",
"فاِخضوضرتْ و أنا انِقطعت عن الغناء",
"قد كنتُ سلطانا على عرش الهوى",
"الحاء حائي نْ أشأْ و الباء بائي",
"النبض خان فخان كلّ أحبّتي",
"خان الصّنوبر و النّخيل وخان مائي"
] | null | //adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=66249&r=&rc=0 | عبدالقادر مكاريا | null | null | null | null | null | فصحى | <|meter_14|> ء <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> ُدّي على جرحي و أشلائي ردائي <|vsep|> يا غيمةً سكبتْ دمي فجرحتُ مائي </|bsep|> <|bsep|> البرق قال لي الحبيبة سافرت <|vsep|> و الرّعد خطّّ لُحون عشقه في سمائي </|bsep|> <|bsep|> مال الرّبيع على الدّفاتر فاِنتشتْ <|vsep|> و تمثّلتْ شكلَ القصيدة في موائي </|bsep|> <|bsep|> أعطيتُ منّي ما وهبتُ لأرضها <|vsep|> فاِخضوضرتْ و أنا انِقطعت عن الغناء </|bsep|> <|bsep|> قد كنتُ سلطانا على عرش الهوى <|vsep|> الحاء حائي نْ أشأْ و الباء بائي </|bsep|> </|psep|> |
إلتماس | 6الكامل
| [
"صدأ المساء يرتب الأشياء",
"في صمت غريب",
"والماء في البحر المحيط مسالم",
"يرنو بعين الزهد للشط الكئيب",
"نأت النوارس غادرت شط المساعيد",
"الملوث بالسكون وبعض قبلات اختلاس",
"يا أيها الشط المخادع مرحبا",
"عمتم مساء",
"ني هنا",
"فاطرد قليلا عن عيونك ظلها",
"شرد به هذا النعاس",
"ني هنا ",
"كنت الرفيق وخل صدق ينتشي",
"لو يحضن الموج الهصور رمالكم",
"فأزف ألف قصيدة",
"تهدي الحنان لى الغراس",
"نا غرسنا نخلة وحبيبة",
"بعضا من الأصداف",
"والأغصان في عيد الغطاس",
"أنسيت في ليل البرودة نارنا",
"والكستناء وشاينا ",
"صوت أقدام الجنود",
"وضحكة جاءت على استحياء من خلف التراس",
"الشيب لا هو طارئ",
"والقلب يهفو للمساء",
"وما به غير احتدام العشق",
"صهللة المواجيد اشتياقا لانغماس",
"ني المعانق كل ليل نجمة",
"من ياسمين الرمل أو بعض العقيق",
"مطعم بشفيف ماس",
"ني أنا الشط الرفيق وليس عندي شبهة",
"ما غيرتني الريح أو زبد البعاد",
"أو الوقوف على الحياد أو التماس",
"أنظر بقلبك تلقني عند الربى",
"ني أنا كل المرايا طابقت",
"رهاص نفسك بانعكاس",
"ني أريدك سيدي",
"مثل العهود قديمها وجديدها",
"لا وقت عندي لاجتهاد أو قياس",
"ني أتوق لعطر مائك والنوارس",
"والمدى واليود والموج العنيد",
"ونخلة ترنو لى العلياء لا ترضى انتكاس",
"ما كان أنفك يرتضي",
"شم البوار وهداة",
"أو ماء عصر ينحني",
"زكمت رمالك ما بها ",
"تشكو العطاس",
"أنسيت خطو صبابتي",
"والذكريات ندية",
"وحروف وجد حفرها",
"يزهو على الزيتون أو جذع لس",
"ما بال رملك ساكن بعد انتشاء الريح",
"هل غطى الجمود بهاء روحك والوجود",
"أم الذي صدأ النحاس",
"ما كان رملك سيدي صدأ",
"ولا كانت نجومك ترتضي",
" وهي الأليفة سيدي",
"فقدان ناس",
"فامسح همومك سيدي",
"وافتح فؤادك للنخيل وصوتنا",
"أبعد عن الرمل النعاس",
"ني أقدم سيدي",
"حرفي ليك مودة",
"وأعيد فتح حكايتي",
"فاقبل حروف الصدق",
"تأتي نحوكم وعلى العيون الوجد",
"يهديك التماس",
"الرياض "
] | null | //adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=81640&r=&rc=8 | عماد علي قطري | null | null | null | null | null | فصحى | <|meter_14|> س <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> صدأ المساء يرتب الأشياء <|vsep|> في صمت غريب </|bsep|> <|bsep|> والماء في البحر المحيط مسالم <|vsep|> يرنو بعين الزهد للشط الكئيب </|bsep|> <|bsep|> نأت النوارس غادرت شط المساعيد <|vsep|> الملوث بالسكون وبعض قبلات اختلاس </|bsep|> <|bsep|> يا أيها الشط المخادع مرحبا <|vsep|> عمتم مساء </|bsep|> <|bsep|> ني هنا <|vsep|> فاطرد قليلا عن عيونك ظلها </|bsep|> <|bsep|> شرد به هذا النعاس <|vsep|> ني هنا </|bsep|> <|bsep|> كنت الرفيق وخل صدق ينتشي <|vsep|> لو يحضن الموج الهصور رمالكم </|bsep|> <|bsep|> فأزف ألف قصيدة <|vsep|> تهدي الحنان لى الغراس </|bsep|> <|bsep|> نا غرسنا نخلة وحبيبة <|vsep|> بعضا من الأصداف </|bsep|> <|bsep|> والأغصان في عيد الغطاس <|vsep|> أنسيت في ليل البرودة نارنا </|bsep|> <|bsep|> والكستناء وشاينا <|vsep|> صوت أقدام الجنود </|bsep|> <|bsep|> وضحكة جاءت على استحياء من خلف التراس <|vsep|> الشيب لا هو طارئ </|bsep|> <|bsep|> والقلب يهفو للمساء <|vsep|> وما به غير احتدام العشق </|bsep|> <|bsep|> صهللة المواجيد اشتياقا لانغماس <|vsep|> ني المعانق كل ليل نجمة </|bsep|> <|bsep|> من ياسمين الرمل أو بعض العقيق <|vsep|> مطعم بشفيف ماس </|bsep|> <|bsep|> ني أنا الشط الرفيق وليس عندي شبهة <|vsep|> ما غيرتني الريح أو زبد البعاد </|bsep|> <|bsep|> أو الوقوف على الحياد أو التماس <|vsep|> أنظر بقلبك تلقني عند الربى </|bsep|> <|bsep|> ني أنا كل المرايا طابقت <|vsep|> رهاص نفسك بانعكاس </|bsep|> <|bsep|> ني أريدك سيدي <|vsep|> مثل العهود قديمها وجديدها </|bsep|> <|bsep|> لا وقت عندي لاجتهاد أو قياس <|vsep|> ني أتوق لعطر مائك والنوارس </|bsep|> <|bsep|> والمدى واليود والموج العنيد <|vsep|> ونخلة ترنو لى العلياء لا ترضى انتكاس </|bsep|> <|bsep|> ما كان أنفك يرتضي <|vsep|> شم البوار وهداة </|bsep|> <|bsep|> أو ماء عصر ينحني <|vsep|> زكمت رمالك ما بها </|bsep|> <|bsep|> تشكو العطاس <|vsep|> أنسيت خطو صبابتي </|bsep|> <|bsep|> والذكريات ندية <|vsep|> وحروف وجد حفرها </|bsep|> <|bsep|> يزهو على الزيتون أو جذع لس <|vsep|> ما بال رملك ساكن بعد انتشاء الريح </|bsep|> <|bsep|> هل غطى الجمود بهاء روحك والوجود <|vsep|> أم الذي صدأ النحاس </|bsep|> <|bsep|> ما كان رملك سيدي صدأ <|vsep|> ولا كانت نجومك ترتضي </|bsep|> <|bsep|> وهي الأليفة سيدي <|vsep|> فقدان ناس </|bsep|> <|bsep|> فامسح همومك سيدي <|vsep|> وافتح فؤادك للنخيل وصوتنا </|bsep|> <|bsep|> أبعد عن الرمل النعاس <|vsep|> ني أقدم سيدي </|bsep|> <|bsep|> حرفي ليك مودة <|vsep|> وأعيد فتح حكايتي </|bsep|> <|bsep|> فاقبل حروف الصدق <|vsep|> تأتي نحوكم وعلى العيون الوجد </|bsep|> </|psep|> |
خيمة في فضاء الوطن | 6الكامل
| [
"عينان والصمت المخيم والفضاء",
"وفؤاد يارا والهواجس والظنون",
"عينان من خلف الظنون تظن أرضك كالبراح",
" من ذا الذي سرق الضياء من المدى",
"لا يعلمون الرمل أو نبض البداوة والندى",
"هل يحسبون الصبر عجزا يا أبي ",
"لا والذي سمك السماء بقدرة لسنا عبيدا أو متاع",
"قل يا أبي ",
"لا يا ابنتي ",
"ني انتظرتك للصباح ولم تعد",
"والفجر يشهد والدموع وحسرة",
"والظن والخوف المسيطر والقمر",
"هم عابرون على الرمال بلا أثر",
"الرمل أشرف من جباه المعتدين",
"ما خنت رمل صبابتي",
"أو بعت يوما عزتي",
"والله يشهد والقبيلة والبشر",
"ني انتظرتك للصباح ولم تعد",
"والدمع في العينين نار",
"والهوى باع الهدى ",
"يرمي الظنون وهاجس سرق الندى",
"هذا غبوقك لم يزل ",
"والأغنيات",
"وسامك الذهبي وال ",
"دمعي المسافر والمدى ونخيلنا ",
"لم نقطف التمر احتجاجا يا أبي",
"فاساقطت شوقا ليك ولم تزل",
"الرمل يسأل والدروب وبئرنا",
"والخيل تصهل ",
"والدموع بعينها أمي التي ",
"دمنا على كل الدروب مسافر",
"والجرح يشهد واسألوا",
"عتليت ينبئ ء بالخبر",
"كنا صقورا في المدى",
"والخيل تعدو لا تخاف وعزنا",
"نقش الخلود على الحجر",
"خاتمة ",
"أ لى الخلود أنا المتيم في هوى",
"مصر التي في خاطري",
"أم في القيود وسجنيه ",
"عشرون عاما واليهود تريدني لم تستطع ",
"والن نسر حبيبهم يقتادني في ثانية",
"دمنا المراق على الدروب شهادة",
"في حبها",
"مصر التي ",
"والجانية"
] | null | //adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=84671&r=&rc=79 | عماد علي قطري | null | null | null | null | null | فصحى | <|meter_14|> د <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> عينان والصمت المخيم والفضاء <|vsep|> وفؤاد يارا والهواجس والظنون </|bsep|> <|bsep|> عينان من خلف الظنون تظن أرضك كالبراح <|vsep|> من ذا الذي سرق الضياء من المدى </|bsep|> <|bsep|> لا يعلمون الرمل أو نبض البداوة والندى <|vsep|> هل يحسبون الصبر عجزا يا أبي </|bsep|> <|bsep|> لا والذي سمك السماء بقدرة لسنا عبيدا أو متاع <|vsep|> قل يا أبي </|bsep|> <|bsep|> لا يا ابنتي <|vsep|> ني انتظرتك للصباح ولم تعد </|bsep|> <|bsep|> والفجر يشهد والدموع وحسرة <|vsep|> والظن والخوف المسيطر والقمر </|bsep|> <|bsep|> هم عابرون على الرمال بلا أثر <|vsep|> الرمل أشرف من جباه المعتدين </|bsep|> <|bsep|> ما خنت رمل صبابتي <|vsep|> أو بعت يوما عزتي </|bsep|> <|bsep|> والله يشهد والقبيلة والبشر <|vsep|> ني انتظرتك للصباح ولم تعد </|bsep|> <|bsep|> والدمع في العينين نار <|vsep|> والهوى باع الهدى </|bsep|> <|bsep|> يرمي الظنون وهاجس سرق الندى <|vsep|> هذا غبوقك لم يزل </|bsep|> <|bsep|> والأغنيات <|vsep|> وسامك الذهبي وال </|bsep|> <|bsep|> دمعي المسافر والمدى ونخيلنا <|vsep|> لم نقطف التمر احتجاجا يا أبي </|bsep|> <|bsep|> فاساقطت شوقا ليك ولم تزل <|vsep|> الرمل يسأل والدروب وبئرنا </|bsep|> <|bsep|> والخيل تصهل <|vsep|> والدموع بعينها أمي التي </|bsep|> <|bsep|> دمنا على كل الدروب مسافر <|vsep|> والجرح يشهد واسألوا </|bsep|> <|bsep|> عتليت ينبئ ء بالخبر <|vsep|> كنا صقورا في المدى </|bsep|> <|bsep|> والخيل تعدو لا تخاف وعزنا <|vsep|> نقش الخلود على الحجر </|bsep|> <|bsep|> خاتمة <|vsep|> أ لى الخلود أنا المتيم في هوى </|bsep|> <|bsep|> مصر التي في خاطري <|vsep|> أم في القيود وسجنيه </|bsep|> <|bsep|> عشرون عاما واليهود تريدني لم تستطع <|vsep|> والن نسر حبيبهم يقتادني في ثانية </|bsep|> <|bsep|> دمنا المراق على الدروب شهادة <|vsep|> في حبها </|bsep|> </|psep|> |
فاذكروا ما أقول | 14النثر
| [
"منذرا جئتكم والسلام",
"حجتي فعلكم والكلام",
"منذرا جئتكم فالكبات تتري علي أرضكم",
"فاذكروا ما أقول",
"ليس وقت الأغاريد تعلوا ابتهاجا",
"وفي الأفق نار",
"ليس وقت السكوت انبهارا",
"بماض عتيد وعصر جديد",
"يبث الدعايات يبني الفخار",
"سدنا نصرنا",
"ذا الذى يشتكي كل حين",
"وينأى عن البوح جبنا ويشتاق دار",
"ليس لي أن أنام اشتياقا لخبز وماء",
"ليس لي ما لهذى الجموع التي تأكل الخبز مرا",
"وتمضي لترعى على شاطئ النيل",
"سيل البنات انحنت للبغاء",
"ليس لي ما لهذى الجموع اعتلت شاهق الصمت",
"مالت لفسطاط ظلم يسد الفضاء",
"ليس لي غير رفض الهوان",
"احتقار الخفافيش رفض امتهان الوطن",
"هذه الأرض لي للمساكين تصحو علي صوت فجر",
"وتمضى لطين وماء وحرث وبذر وصبر",
"لتأتى خفافيش غدر وتسطو على رزقهم والعيال",
"هذه الأرض لي",
"ليست الأرض لك",
"حين تأوي لى شاطئ الروم",
"أو تزرع الكره في بحرنا والقنال",
"أو تبيع البلاد اشتياقا لبعض الملايين",
"تنمو وتنمو كثيرا كثيرا",
"لي شاهق أو محال",
"ليس لي ملك مصر استراحت كعبد خنوع",
"يسوق النياق اشتهاء ويرعى ذليلا قطيعا لعبس",
"ليس لي ملك مصر استراحت بغيا",
"تبيع الصباحات شوقا لخبز وفستان عهر",
"وعقد احتكار",
"بئس هي لو تخون المواثيق أو تستكين",
"بئس هي ألف بئس",
"ليس لي ملك مصر استباحت دموع المساكين",
"أو باعت العرض في فارهات ويخت",
"بدينار بخس",
"فاذكروا ما أقول",
"خلف رمل المساعيد حبْرٌ",
"وأنثى تدس السموم انتقاما بشاة وماء",
"ألف شاة بساح المساعيد تسعى ليكم",
"وفيها الفناء",
"بعد يوم ونصف انتظار ",
"تستبيح الجنود البلاد التي أرهقت قلب سلمى",
"فنامت علي شرفة الأقحوان المسجى",
"وما من دروب وما من وطن",
"في دروب المنافي",
"سلمى نعم ذاتها نفسها",
"من سفاحٍ أتت بالوليد",
"بال جندُ القرود انتصارا علي جرحنا",
"من وريد لعمق الوريد",
"أيكم يحملالن عار الوطن",
"هل تقيمون حد الزنا ",
"تذبحون المساءات أم تصمتون احترام السلام",
"كلنا يا رفاقي مدان",
"ذات جرح رأيت الأفاعي تبث السموم انتقاما",
"بماء المواجيد",
"قلت اسمعوني",
"مياه البلاد استراحت لسم الأفاعي فلا تقربوها",
"ولو مات من مات من شدة أو ظمأ",
"مات صوتي علي شاطئ النهر مات انكفأ",
"والجنود الأفاعي تنادى الملأ",
"ماؤنا من حدود الفرات الشمال",
"حدنا ماء نيل البلادالجنوب",
"نفس هذى الجنود ارتدت زيّ هذا المساء",
"استباح المساء النجوم",
"امتطى صهوة الصمت",
"لم يدر ما بين ليل وليل يئوب",
"بارقا أو تغيب اشتياقا",
"لفجر سيأتي بنور يضئ الصحارى",
"فاذكروا ما أقول",
"تنام الأفاعي على فخذ سلمى",
"تنام اشتهاء وتمضي لى جحرها في أمان",
"فاذكروا ما أقول",
"بعد ليل تصب العفاريت في رملنا",
"زيت عار",
"نفايات سمّ مشعّ وقهرا يسيل الهوينى",
"على أمنياتي لى أن يسد العنان",
"يا نخيل الوطن",
"قل لمن سوف يأتي غريبا ولو بعد حين",
"من هنا مر جيش التتر",
"قل لهم يقرءون الحكايات تروي حديث الحفر",
"سوف تحكى لهم عن الجند ماتوا أساري",
"وسيل الرصاص انتشى وانهمر",
"نخلة من قريب رأت ما استتر",
"عاريا أو يكاد",
"والرمال التي تلسع الجرح تكوى الفؤاد",
"ظامئ في ازدياد",
"قطرة حلمنا في المنافي وفي شاطئ النخل",
"في أرضنا في العريش",
"ماؤنا في شفاه المغنين عذب فرات",
"يا نخيل المساعيد حدّث عن الموت في رملنا",
"يوم غنت جموع المساكين عطشى لها",
"عاشت الأرضعاشت تعيش",
"فاملئي يا نخيل الأسى تمرك العذب ذكرى",
"تعادي الخنوع اجتهادا وتحمي العِبَر",
"رملنا في المساعيد باق ونخل هناك استكان",
"انتحر",
"ليل سلمى كئيب سباه الجنود استباحوا المسا",
"أفسدوا رونقه",
"ليس غير السواقي تغني لسلمى عن الجند",
"جاؤوا يقيمون في أرضنا مشنقه",
"فاذكروا ما أقول",
"هذه الأرض عانت كثيرا كثيرا",
"فلا تقربوا لعنة الصمت أو تستبيحو الوطن",
"ه يا دفقة من هوان غريب",
"كم علا في السماء النحيبْ",
"أنت ماذا وكيف استطعت احتمال المساء الكئيب",
"هم يعودون لكن بزي من القطن",
"هذا الذى جمعته البنات اشتهاء المخاض",
"هم من الطين والرمل منا",
"يخونون عيشا وملحا وزيتا",
"يدوسون قلب البلاد اشتهاء لنسر وسيف",
"وكاب بدون اعتراضْ",
"حرفهم مثل حرفي فصيح",
"ولكن دعاة علي باب ليل المزاد",
"تشتري نصف نيل وبعض العباد",
"أشتري ",
"تشتري نصف خوفو وبعض التماثيل",
"من عصر ما قبل رع",
"أشتري",
"تشترى ربع دلتا بقرش",
"وترمي لهم بعض زاد",
"أشتري",
"نحن بعنا الصباحات صمتا وبخسا",
"وعدنا من البيع نشدو",
"سالمة يا سلامة رحنا وجينا بالسلامة",
"مَنْ مِنَ الجمع قام انتشى جانبا",
"سائلا عن بلاد تباع",
"باعها من يشاء انتقاما",
"لمن يرتجي قطرة من دماء الوطن",
"يا سيوف الجنود انتشت في دمانا",
"لماذا دمي دائما فوق حد النصال",
"ليس سيف كسيف انتقام",
"أو دماء كماء ارتواء",
"أو نسيم بفجر كلفح اكتواء",
"لا دمي ن أراقته سيف لبكر يثور انتقاما",
"تصيح الصباحات شوقا دمي",
"يا دمي يا دمي",
"فالعطاش اشتهين ارتواء",
"قل بملء الفضاء",
"واسلمي يا بلادي",
"أنا المفتدي والفداء",
"فاسلمي رغم هذى الدبابير تشتاق سيل الدماء",
"واسلمي من غبيٍّ يبيع الصباحات عصرا",
"وفي الليل يتلو الرثاء",
"فاسلمي واسلمي ألف مرة",
"يا بلادي أذوب اشتياقا",
"لشمس تنير الفضاء الذى أجهدته النجوم",
"ليت هذي النجوم احتمت بالوطن",
"ليتها حين ثار المساكين وت دموعا",
"أو الحائرين",
"يا نجوم استريحي",
"غدا موعد الصبح ت",
"برايات نصر مبين",
"فليكن بعض نار وبعض الدماء",
"فليكنوليكن",
"لاهي الأرض حبلي بشوق لبعض القصاص",
"فليكن وليكن بعض عفو وبعض الدهاء",
"يا طيور المنافي",
"هلمي لي عشك المشتهي عود ة واللقاء",
"واستمع يوم يأتي الغريب اشتياقا",
"لطين وناسوأرض وماء",
"ألف أهلا وسهلا",
"وطبتم وطاب اللقاء "
] | null | //adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=82496&r=&rc=34 | عماد علي قطري | null | null | null | null | null | فصحى | <|meter_9|> ن <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> منذرا جئتكم والسلام <|vsep|> حجتي فعلكم والكلام </|bsep|> <|bsep|> منذرا جئتكم فالكبات تتري علي أرضكم <|vsep|> فاذكروا ما أقول </|bsep|> <|bsep|> ليس وقت الأغاريد تعلوا ابتهاجا <|vsep|> وفي الأفق نار </|bsep|> <|bsep|> ليس وقت السكوت انبهارا <|vsep|> بماض عتيد وعصر جديد </|bsep|> <|bsep|> يبث الدعايات يبني الفخار <|vsep|> سدنا نصرنا </|bsep|> <|bsep|> ذا الذى يشتكي كل حين <|vsep|> وينأى عن البوح جبنا ويشتاق دار </|bsep|> <|bsep|> ليس لي أن أنام اشتياقا لخبز وماء <|vsep|> ليس لي ما لهذى الجموع التي تأكل الخبز مرا </|bsep|> <|bsep|> وتمضي لترعى على شاطئ النيل <|vsep|> سيل البنات انحنت للبغاء </|bsep|> <|bsep|> ليس لي ما لهذى الجموع اعتلت شاهق الصمت <|vsep|> مالت لفسطاط ظلم يسد الفضاء </|bsep|> <|bsep|> ليس لي غير رفض الهوان <|vsep|> احتقار الخفافيش رفض امتهان الوطن </|bsep|> <|bsep|> هذه الأرض لي للمساكين تصحو علي صوت فجر <|vsep|> وتمضى لطين وماء وحرث وبذر وصبر </|bsep|> <|bsep|> لتأتى خفافيش غدر وتسطو على رزقهم والعيال <|vsep|> هذه الأرض لي </|bsep|> <|bsep|> ليست الأرض لك <|vsep|> حين تأوي لى شاطئ الروم </|bsep|> <|bsep|> أو تزرع الكره في بحرنا والقنال <|vsep|> أو تبيع البلاد اشتياقا لبعض الملايين </|bsep|> <|bsep|> تنمو وتنمو كثيرا كثيرا <|vsep|> لي شاهق أو محال </|bsep|> <|bsep|> ليس لي ملك مصر استراحت كعبد خنوع <|vsep|> يسوق النياق اشتهاء ويرعى ذليلا قطيعا لعبس </|bsep|> <|bsep|> ليس لي ملك مصر استراحت بغيا <|vsep|> تبيع الصباحات شوقا لخبز وفستان عهر </|bsep|> <|bsep|> وعقد احتكار <|vsep|> بئس هي لو تخون المواثيق أو تستكين </|bsep|> <|bsep|> بئس هي ألف بئس <|vsep|> ليس لي ملك مصر استباحت دموع المساكين </|bsep|> <|bsep|> أو باعت العرض في فارهات ويخت <|vsep|> بدينار بخس </|bsep|> <|bsep|> فاذكروا ما أقول <|vsep|> خلف رمل المساعيد حبْرٌ </|bsep|> <|bsep|> وأنثى تدس السموم انتقاما بشاة وماء <|vsep|> ألف شاة بساح المساعيد تسعى ليكم </|bsep|> <|bsep|> وفيها الفناء <|vsep|> بعد يوم ونصف انتظار </|bsep|> <|bsep|> تستبيح الجنود البلاد التي أرهقت قلب سلمى <|vsep|> فنامت علي شرفة الأقحوان المسجى </|bsep|> <|bsep|> وما من دروب وما من وطن <|vsep|> في دروب المنافي </|bsep|> <|bsep|> سلمى نعم ذاتها نفسها <|vsep|> من سفاحٍ أتت بالوليد </|bsep|> <|bsep|> بال جندُ القرود انتصارا علي جرحنا <|vsep|> من وريد لعمق الوريد </|bsep|> <|bsep|> أيكم يحملالن عار الوطن <|vsep|> هل تقيمون حد الزنا </|bsep|> <|bsep|> تذبحون المساءات أم تصمتون احترام السلام <|vsep|> كلنا يا رفاقي مدان </|bsep|> <|bsep|> ذات جرح رأيت الأفاعي تبث السموم انتقاما <|vsep|> بماء المواجيد </|bsep|> <|bsep|> قلت اسمعوني <|vsep|> مياه البلاد استراحت لسم الأفاعي فلا تقربوها </|bsep|> <|bsep|> ولو مات من مات من شدة أو ظمأ <|vsep|> مات صوتي علي شاطئ النهر مات انكفأ </|bsep|> <|bsep|> والجنود الأفاعي تنادى الملأ <|vsep|> ماؤنا من حدود الفرات الشمال </|bsep|> <|bsep|> حدنا ماء نيل البلادالجنوب <|vsep|> نفس هذى الجنود ارتدت زيّ هذا المساء </|bsep|> <|bsep|> استباح المساء النجوم <|vsep|> امتطى صهوة الصمت </|bsep|> <|bsep|> لم يدر ما بين ليل وليل يئوب <|vsep|> بارقا أو تغيب اشتياقا </|bsep|> <|bsep|> لفجر سيأتي بنور يضئ الصحارى <|vsep|> فاذكروا ما أقول </|bsep|> <|bsep|> تنام الأفاعي على فخذ سلمى <|vsep|> تنام اشتهاء وتمضي لى جحرها في أمان </|bsep|> <|bsep|> فاذكروا ما أقول <|vsep|> بعد ليل تصب العفاريت في رملنا </|bsep|> <|bsep|> زيت عار <|vsep|> نفايات سمّ مشعّ وقهرا يسيل الهوينى </|bsep|> <|bsep|> على أمنياتي لى أن يسد العنان <|vsep|> يا نخيل الوطن </|bsep|> <|bsep|> قل لمن سوف يأتي غريبا ولو بعد حين <|vsep|> من هنا مر جيش التتر </|bsep|> <|bsep|> قل لهم يقرءون الحكايات تروي حديث الحفر <|vsep|> سوف تحكى لهم عن الجند ماتوا أساري </|bsep|> <|bsep|> وسيل الرصاص انتشى وانهمر <|vsep|> نخلة من قريب رأت ما استتر </|bsep|> <|bsep|> عاريا أو يكاد <|vsep|> والرمال التي تلسع الجرح تكوى الفؤاد </|bsep|> <|bsep|> ظامئ في ازدياد <|vsep|> قطرة حلمنا في المنافي وفي شاطئ النخل </|bsep|> <|bsep|> في أرضنا في العريش <|vsep|> ماؤنا في شفاه المغنين عذب فرات </|bsep|> <|bsep|> يا نخيل المساعيد حدّث عن الموت في رملنا <|vsep|> يوم غنت جموع المساكين عطشى لها </|bsep|> <|bsep|> عاشت الأرضعاشت تعيش <|vsep|> فاملئي يا نخيل الأسى تمرك العذب ذكرى </|bsep|> <|bsep|> تعادي الخنوع اجتهادا وتحمي العِبَر <|vsep|> رملنا في المساعيد باق ونخل هناك استكان </|bsep|> <|bsep|> انتحر <|vsep|> ليل سلمى كئيب سباه الجنود استباحوا المسا </|bsep|> <|bsep|> أفسدوا رونقه <|vsep|> ليس غير السواقي تغني لسلمى عن الجند </|bsep|> <|bsep|> جاؤوا يقيمون في أرضنا مشنقه <|vsep|> فاذكروا ما أقول </|bsep|> <|bsep|> هذه الأرض عانت كثيرا كثيرا <|vsep|> فلا تقربوا لعنة الصمت أو تستبيحو الوطن </|bsep|> <|bsep|> ه يا دفقة من هوان غريب <|vsep|> كم علا في السماء النحيبْ </|bsep|> <|bsep|> أنت ماذا وكيف استطعت احتمال المساء الكئيب <|vsep|> هم يعودون لكن بزي من القطن </|bsep|> <|bsep|> هذا الذى جمعته البنات اشتهاء المخاض <|vsep|> هم من الطين والرمل منا </|bsep|> <|bsep|> يخونون عيشا وملحا وزيتا <|vsep|> يدوسون قلب البلاد اشتهاء لنسر وسيف </|bsep|> <|bsep|> وكاب بدون اعتراضْ <|vsep|> حرفهم مثل حرفي فصيح </|bsep|> <|bsep|> ولكن دعاة علي باب ليل المزاد <|vsep|> تشتري نصف نيل وبعض العباد </|bsep|> <|bsep|> أشتري <|vsep|> تشتري نصف خوفو وبعض التماثيل </|bsep|> <|bsep|> من عصر ما قبل رع <|vsep|> أشتري </|bsep|> <|bsep|> تشترى ربع دلتا بقرش <|vsep|> وترمي لهم بعض زاد </|bsep|> <|bsep|> أشتري <|vsep|> نحن بعنا الصباحات صمتا وبخسا </|bsep|> <|bsep|> وعدنا من البيع نشدو <|vsep|> سالمة يا سلامة رحنا وجينا بالسلامة </|bsep|> <|bsep|> مَنْ مِنَ الجمع قام انتشى جانبا <|vsep|> سائلا عن بلاد تباع </|bsep|> <|bsep|> باعها من يشاء انتقاما <|vsep|> لمن يرتجي قطرة من دماء الوطن </|bsep|> <|bsep|> يا سيوف الجنود انتشت في دمانا <|vsep|> لماذا دمي دائما فوق حد النصال </|bsep|> <|bsep|> ليس سيف كسيف انتقام <|vsep|> أو دماء كماء ارتواء </|bsep|> <|bsep|> أو نسيم بفجر كلفح اكتواء <|vsep|> لا دمي ن أراقته سيف لبكر يثور انتقاما </|bsep|> <|bsep|> تصيح الصباحات شوقا دمي <|vsep|> يا دمي يا دمي </|bsep|> <|bsep|> فالعطاش اشتهين ارتواء <|vsep|> قل بملء الفضاء </|bsep|> <|bsep|> واسلمي يا بلادي <|vsep|> أنا المفتدي والفداء </|bsep|> <|bsep|> فاسلمي رغم هذى الدبابير تشتاق سيل الدماء <|vsep|> واسلمي من غبيٍّ يبيع الصباحات عصرا </|bsep|> <|bsep|> وفي الليل يتلو الرثاء <|vsep|> فاسلمي واسلمي ألف مرة </|bsep|> <|bsep|> يا بلادي أذوب اشتياقا <|vsep|> لشمس تنير الفضاء الذى أجهدته النجوم </|bsep|> <|bsep|> ليت هذي النجوم احتمت بالوطن <|vsep|> ليتها حين ثار المساكين وت دموعا </|bsep|> <|bsep|> أو الحائرين <|vsep|> يا نجوم استريحي </|bsep|> <|bsep|> غدا موعد الصبح ت <|vsep|> برايات نصر مبين </|bsep|> <|bsep|> فليكن بعض نار وبعض الدماء <|vsep|> فليكنوليكن </|bsep|> <|bsep|> لاهي الأرض حبلي بشوق لبعض القصاص <|vsep|> فليكن وليكن بعض عفو وبعض الدهاء </|bsep|> <|bsep|> يا طيور المنافي <|vsep|> هلمي لي عشك المشتهي عود ة واللقاء </|bsep|> <|bsep|> واستمع يوم يأتي الغريب اشتياقا <|vsep|> لطين وناسوأرض وماء </|bsep|> </|psep|> |
ولدٌ قمر | 6الكامل
| [
"وجهي مساء يرتدي زي الغزاة الفاتحين",
"والنيل غاف تحت أقدام الفنادق",
"يرتمي يرنو",
"يراقب ضجة الأجسام والأضواء",
"والصالات والكاسات في حزن دفين",
"في الأفق يخت جاثم",
"يعلو عنيفا ضوؤه",
"والجاز والراي الجديد يعانق الناي الحزين",
"صدر بعرض الليل يرقص نشوة",
"والمطرب الصداح يصرخ جاهدا يا ليل",
"والليل السعيد يعانق الرقصات يغتال الضجر",
"ترتج خلف النيل هات البنات برعشة",
"ولربما تحكي العيادات الكثيرة قصة الولد القمر",
"حاشية",
" يا شيخنا",
"حملت بنات الجامعةْ ",
"والعقد أوراق تطير",
"وبعدها حلت بهن الفاجعةْ ",
" هذا هو العرفي مفتاح الحياة الممتعةْ",
"زوجتك النفس التي تشتاقها",
"والجسمَ",
"والروحَ الفداء بكلمةٍ",
"ما أسهله ",
" والشاهدان ",
"أو الوليّ وحفلةٌ والعائلةْ",
" عفوالماذا البهدله "
] | null | //adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=82831&r=&rc=54 | عماد علي قطري | null | null | null | null | null | فصحى | <|meter_14|> ق <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> وجهي مساء يرتدي زي الغزاة الفاتحين <|vsep|> والنيل غاف تحت أقدام الفنادق </|bsep|> <|bsep|> يرتمي يرنو <|vsep|> يراقب ضجة الأجسام والأضواء </|bsep|> <|bsep|> والصالات والكاسات في حزن دفين <|vsep|> في الأفق يخت جاثم </|bsep|> <|bsep|> يعلو عنيفا ضوؤه <|vsep|> والجاز والراي الجديد يعانق الناي الحزين </|bsep|> <|bsep|> صدر بعرض الليل يرقص نشوة <|vsep|> والمطرب الصداح يصرخ جاهدا يا ليل </|bsep|> <|bsep|> والليل السعيد يعانق الرقصات يغتال الضجر <|vsep|> ترتج خلف النيل هات البنات برعشة </|bsep|> <|bsep|> ولربما تحكي العيادات الكثيرة قصة الولد القمر <|vsep|> حاشية </|bsep|> <|bsep|> يا شيخنا <|vsep|> حملت بنات الجامعةْ </|bsep|> <|bsep|> والعقد أوراق تطير <|vsep|> وبعدها حلت بهن الفاجعةْ </|bsep|> <|bsep|> هذا هو العرفي مفتاح الحياة الممتعةْ <|vsep|> زوجتك النفس التي تشتاقها </|bsep|> <|bsep|> والجسمَ <|vsep|> والروحَ الفداء بكلمةٍ </|bsep|> <|bsep|> ما أسهله <|vsep|> والشاهدان </|bsep|> </|psep|> |
رقية | 3الرمل
| [
"ورقتك سبعا",
"لم تزل تخش العيون الحاسدة",
"صلّت على خير البرية",
"وانتحت تدعو الله",
"وترتجي كشف الملمة",
" في الظلام ",
"وساجدة",
"ورقتك سبعا",
"ترتجي برءً لقلبك",
"كفها فوق الجبين تحسها",
"تدعو لها واحدا ",
"يارب عيسى والنبي محمد",
"يارا تئن وقلبها مزج الدماء",
"وزرقة تعلو الشفاه فنجها",
"من كل من شاف الجمال",
"ولم يصل على النبي"
] | null | //adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=81650&r=&rc=18 | عماد علي قطري | null | null | null | null | null | فصحى | <|meter_3|> د <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> ورقتك سبعا <|vsep|> لم تزل تخش العيون الحاسدة </|bsep|> <|bsep|> صلّت على خير البرية <|vsep|> وانتحت تدعو الله </|bsep|> <|bsep|> وترتجي كشف الملمة <|vsep|> في الظلام </|bsep|> <|bsep|> وساجدة <|vsep|> ورقتك سبعا </|bsep|> <|bsep|> ترتجي برءً لقلبك <|vsep|> كفها فوق الجبين تحسها </|bsep|> <|bsep|> تدعو لها واحدا <|vsep|> يارب عيسى والنبي محمد </|bsep|> <|bsep|> يارا تئن وقلبها مزج الدماء <|vsep|> وزرقة تعلو الشفاه فنجها </|bsep|> </|psep|> |
دماء الشهيد | 8المتقارب
| [
"علي تلة في المساعيد خلف المساء",
"استفاقت دماء الشهيد",
"أنارت فضاء المساءات",
"ألقت بريق الهدى",
"أدارت عيونا تشظى هواها",
"وألقت سؤالا كبيرا كبيرا",
"بحجم المدى",
"غريب محيا الوجوه التي قابلتنا",
"فأين الندى",
"وصوت الرياح التي واجهتنا",
"كئيب كئيب يثير الردى",
"فهل تهت حقا",
"وأمست دياري ديار العدا",
"هنا كان برج يراقب",
"هنا كان جند المشاة",
"وأين البوارج",
"أرى يخت عشق وبعض العراة",
"وأين الفوارس",
"على سحنة الكل بعض انكسار",
"لماذا تفر النوارس",
"فأين التحدي",
"وزهو انتصار",
"على شاطئ البحر",
"ُزدنا عن العرض دوما",
"فكيف الرمال استحلت دمانا",
"ونامت على صوت حَبْر وأنثى الخيانة",
"هنا كان برج الدفاع الحصين",
"ودبابة مدفع بارجة",
"وسد انتماء متين",
"هنا السارية",
"نشيد الوطن",
"بلادي بلادي بلادي ",
"وصوت الجنود ارتقى الرابية",
"وقرص الغروب اختفى في المياه",
"وفي الليل نمضي وراء الحدود",
"نذيق الأعادي صنوف انتقام",
"فهيا اجمعوا يا رفاقي لأخذ التمام",
"سنمضي ",
"ذهبنا وكل يريد اللقاء",
"رياح الرجاء استبدت بنا",
"وفي القلب وجد وحب الوطن",
"نسفنا مقرا لجيش الدفاع",
"وعدنا",
"وفي القلب بعض السلام",
"رقصنا ",
"وغني حمام البيوت السويس",
"وصلى سعيد القيام",
"وفي الفجر جاءوا ",
"كغربان شؤم ترج الفضاء",
"فصالت وجالت بكل السماء",
"وألقت وألقت ",
"فبعض جريح ",
"وبعض شهيد ترقى هناك",
"وها اليوم عدنا",
"فماذا وجدنا",
"سوى سيل وهن وعري ونوم طويل",
"دمائي دمائي دمائي",
"فمن ذا يريد البلاد استحلت فنائي",
"دمائي ",
"وهل ضاع كل الذين ارتقوا للسماء",
"دمائي ",
"فمن ذا يعيد البناء",
"ويلقي الوساخات تحت الحذاء",
"دمائي دمائي دمائي ",
"لك الحب يحمي لوائي",
"فهل سوف يأتي حفيد الباء ",
"فهل سوف يأتي ",
"العريش "
] | null | //adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=81648&r=&rc=16 | عماد علي قطري | null | null | null | null | null | فصحى | <|meter_5|> ء <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> علي تلة في المساعيد خلف المساء <|vsep|> استفاقت دماء الشهيد </|bsep|> <|bsep|> أنارت فضاء المساءات <|vsep|> ألقت بريق الهدى </|bsep|> <|bsep|> أدارت عيونا تشظى هواها <|vsep|> وألقت سؤالا كبيرا كبيرا </|bsep|> <|bsep|> بحجم المدى <|vsep|> غريب محيا الوجوه التي قابلتنا </|bsep|> <|bsep|> فأين الندى <|vsep|> وصوت الرياح التي واجهتنا </|bsep|> <|bsep|> كئيب كئيب يثير الردى <|vsep|> فهل تهت حقا </|bsep|> <|bsep|> وأمست دياري ديار العدا <|vsep|> هنا كان برج يراقب </|bsep|> <|bsep|> هنا كان جند المشاة <|vsep|> وأين البوارج </|bsep|> <|bsep|> أرى يخت عشق وبعض العراة <|vsep|> وأين الفوارس </|bsep|> <|bsep|> على سحنة الكل بعض انكسار <|vsep|> لماذا تفر النوارس </|bsep|> <|bsep|> فأين التحدي <|vsep|> وزهو انتصار </|bsep|> <|bsep|> على شاطئ البحر <|vsep|> ُزدنا عن العرض دوما </|bsep|> <|bsep|> فكيف الرمال استحلت دمانا <|vsep|> ونامت على صوت حَبْر وأنثى الخيانة </|bsep|> <|bsep|> هنا كان برج الدفاع الحصين <|vsep|> ودبابة مدفع بارجة </|bsep|> <|bsep|> وسد انتماء متين <|vsep|> هنا السارية </|bsep|> <|bsep|> نشيد الوطن <|vsep|> بلادي بلادي بلادي </|bsep|> <|bsep|> وصوت الجنود ارتقى الرابية <|vsep|> وقرص الغروب اختفى في المياه </|bsep|> <|bsep|> وفي الليل نمضي وراء الحدود <|vsep|> نذيق الأعادي صنوف انتقام </|bsep|> <|bsep|> فهيا اجمعوا يا رفاقي لأخذ التمام <|vsep|> سنمضي </|bsep|> <|bsep|> ذهبنا وكل يريد اللقاء <|vsep|> رياح الرجاء استبدت بنا </|bsep|> <|bsep|> وفي القلب وجد وحب الوطن <|vsep|> نسفنا مقرا لجيش الدفاع </|bsep|> <|bsep|> وعدنا <|vsep|> وفي القلب بعض السلام </|bsep|> <|bsep|> رقصنا <|vsep|> وغني حمام البيوت السويس </|bsep|> <|bsep|> وصلى سعيد القيام <|vsep|> وفي الفجر جاءوا </|bsep|> <|bsep|> كغربان شؤم ترج الفضاء <|vsep|> فصالت وجالت بكل السماء </|bsep|> <|bsep|> وألقت وألقت <|vsep|> فبعض جريح </|bsep|> <|bsep|> وبعض شهيد ترقى هناك <|vsep|> وها اليوم عدنا </|bsep|> <|bsep|> فماذا وجدنا <|vsep|> سوى سيل وهن وعري ونوم طويل </|bsep|> <|bsep|> دمائي دمائي دمائي <|vsep|> فمن ذا يريد البلاد استحلت فنائي </|bsep|> <|bsep|> دمائي <|vsep|> وهل ضاع كل الذين ارتقوا للسماء </|bsep|> <|bsep|> دمائي <|vsep|> فمن ذا يعيد البناء </|bsep|> <|bsep|> ويلقي الوساخات تحت الحذاء <|vsep|> دمائي دمائي دمائي </|bsep|> <|bsep|> لك الحب يحمي لوائي <|vsep|> فهل سوف يأتي حفيد الباء </|bsep|> </|psep|> |
حوارية بين يارا ووجه نيلي | 6الكامل
| [
" نبتٌ وبنتٌ",
"يسكنان الن ماء",
"توجته الشمس أغنية",
"لخبز السائرين لي دروب الوجد",
"والوطن المسافر في دمي",
"قل يا أبى",
"بنتٌ وبنتْ",
" لا يا ابنتي ",
"نبت وبنت",
"النيل يغضب والضفاف تلومني",
"والعاكفون علي تراتيل الهوى",
"لا يستوي في عرفهم",
"بنتٌ ونبت",
" الشعر لي والنيل لكْ",
"فلم القصيدة تحتفي",
"بالنيل والموج الموشى",
"بالأصيل وبالزبد",
"النيل فاتحة الشجن",
"والزعفران تراب دلتا",
"تشبه القلب الوطن",
" الشعر لي",
"والنيل لك",
"هل يذكر النيل",
"المسافر في القرى",
"خطو البنات العاشقات علي الثرى",
"السرو في حضن الضفاف",
"يصون تاريخ الهوى",
"يحمى الحروف ندية محفورة",
"والسهم في القلب المعنى بارزٌ",
"يحكي تباريح الجوى",
"والنيل يمحو",
"ن حفرت برمله الذكرى",
"ويمضى شاردا",
"يغفو ودمع البين سيف للنوى",
" لا يا ابنتي",
"النيل خارطة القرى",
"يعتادها حبات عقد",
"تستريح علي الثرى",
"والماء تاريخ من الدمع الموشى",
"بالحكايات التي تروي تباريح الورى",
"النيل ذاكرة القرى",
"والطمي درب من باء العاشقين",
"ينير وجه الأرض سامقة الذرا",
"النيل راوية القرى",
"والعشب في جنباته الخضراء",
"يحكي خطو يزيس الحبيبة",
"يفتدي دمع المساكين",
"المسافر في دروب الوجد ثابتة العرى "
] | null | //adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=82494&r=&rc=32 | عماد علي قطري | null | null | null | null | null | فصحى | <|meter_14|> ر <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> نبتٌ وبنتٌ <|vsep|> يسكنان الن ماء </|bsep|> <|bsep|> توجته الشمس أغنية <|vsep|> لخبز السائرين لي دروب الوجد </|bsep|> <|bsep|> والوطن المسافر في دمي <|vsep|> قل يا أبى </|bsep|> <|bsep|> بنتٌ وبنتْ <|vsep|> لا يا ابنتي </|bsep|> <|bsep|> نبت وبنت <|vsep|> النيل يغضب والضفاف تلومني </|bsep|> <|bsep|> والعاكفون علي تراتيل الهوى <|vsep|> لا يستوي في عرفهم </|bsep|> <|bsep|> بنتٌ ونبت <|vsep|> الشعر لي والنيل لكْ </|bsep|> <|bsep|> فلم القصيدة تحتفي <|vsep|> بالنيل والموج الموشى </|bsep|> <|bsep|> بالأصيل وبالزبد <|vsep|> النيل فاتحة الشجن </|bsep|> <|bsep|> والزعفران تراب دلتا <|vsep|> تشبه القلب الوطن </|bsep|> <|bsep|> الشعر لي <|vsep|> والنيل لك </|bsep|> <|bsep|> هل يذكر النيل <|vsep|> المسافر في القرى </|bsep|> <|bsep|> خطو البنات العاشقات علي الثرى <|vsep|> السرو في حضن الضفاف </|bsep|> <|bsep|> يصون تاريخ الهوى <|vsep|> يحمى الحروف ندية محفورة </|bsep|> <|bsep|> والسهم في القلب المعنى بارزٌ <|vsep|> يحكي تباريح الجوى </|bsep|> <|bsep|> والنيل يمحو <|vsep|> ن حفرت برمله الذكرى </|bsep|> <|bsep|> ويمضى شاردا <|vsep|> يغفو ودمع البين سيف للنوى </|bsep|> <|bsep|> لا يا ابنتي <|vsep|> النيل خارطة القرى </|bsep|> <|bsep|> يعتادها حبات عقد <|vsep|> تستريح علي الثرى </|bsep|> <|bsep|> والماء تاريخ من الدمع الموشى <|vsep|> بالحكايات التي تروي تباريح الورى </|bsep|> <|bsep|> النيل ذاكرة القرى <|vsep|> والطمي درب من باء العاشقين </|bsep|> <|bsep|> ينير وجه الأرض سامقة الذرا <|vsep|> النيل راوية القرى </|bsep|> <|bsep|> والعشب في جنباته الخضراء <|vsep|> يحكي خطو يزيس الحبيبة </|bsep|> </|psep|> |
صبرا أيا بغداد | 6الكامل
| [
"ما عاد جسر يا علي",
"ولم تعد عين المها",
"بل لم يعد كرخ",
"أين الرصافة هاج عاشقها بها ",
"ضاع الهوى",
"واستعظم الشرخ",
"هل هذه بغداد ",
"أحرفها غدت كس و واي ",
"أينه النسخ ",
"هل هذه بغداد فارسها جثى تحت التراب",
"فساسها المسخ ",
"نار الطوائف زيتها دمي المسال",
"وكلنا يعتادنا النفخ",
"ألف ابن صياد يبث سمومه",
"هل هذا هو المهدي ",
"أم دخ ",
"غاب الصباح وليلها متجهم",
"فاستأسد الهاموش والفرخ",
"جاع الصغار ويتمهم فضح الورى",
"نضج الحصى ",
"أم لم يعد طبخ ",
"ما للمذن صوتها فقد الندى",
"ذبحوا المام ",
"أضركم سلخ ",
"سرقوا دمائي والمياه",
"و أرضنا ",
"وكبيرهم من مالنا يسخو",
"نبح الدعي فصدقوا نبح الكلاب",
"و قولهم عار ومتسخ",
"النفط في وجه الغذاء",
"وجوعنا بلغ المدى",
"ألعقدهم فسخ ",
"هل جاءت البشرى من الفيتو ",
"بحوزتها أراض ساحها السبخ",
"هذي جنود الروم تحصد روحنا",
"والواقفون على المدى مسخ",
"هذي بنات الروم تجلدنا ضحى",
"والحيض فوق جباهنا لطخ",
"هذي ربوع المجد أرهقها النوى",
"و استفحل النيروز والوسخ",
"قصفوا رؤوس النخل",
"شاهدة على أفعالهم",
"فاستفحل اللبخ",
"هذي جموع القاذفات بجونا",
"وعلى الدروب ",
"يدوسنا الفخ",
"هذي الأبتشي نارها",
"قتلت أخي",
"شبحا تصول كأنها الرخ",
"ما عاد جسر",
"والهوى يهوي هناك",
"و ها هنا رقصا تلا النفخ",
"صبرا أيا بغداد",
"موعدنا التقى",
"والفجر والأحلام",
"والكرخ"
] | null | //adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=84667&r=&rc=0 | عماد علي قطري | null | null | null | null | null | فصحى | <|meter_14|> خ <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> ما عاد جسر يا علي <|vsep|> ولم تعد عين المها </|bsep|> <|bsep|> بل لم يعد كرخ <|vsep|> أين الرصافة هاج عاشقها بها </|bsep|> <|bsep|> ضاع الهوى <|vsep|> واستعظم الشرخ </|bsep|> <|bsep|> هل هذه بغداد <|vsep|> أحرفها غدت كس و واي </|bsep|> <|bsep|> أينه النسخ <|vsep|> هل هذه بغداد فارسها جثى تحت التراب </|bsep|> <|bsep|> فساسها المسخ <|vsep|> نار الطوائف زيتها دمي المسال </|bsep|> <|bsep|> وكلنا يعتادنا النفخ <|vsep|> ألف ابن صياد يبث سمومه </|bsep|> <|bsep|> هل هذا هو المهدي <|vsep|> أم دخ </|bsep|> <|bsep|> غاب الصباح وليلها متجهم <|vsep|> فاستأسد الهاموش والفرخ </|bsep|> <|bsep|> جاع الصغار ويتمهم فضح الورى <|vsep|> نضج الحصى </|bsep|> <|bsep|> أم لم يعد طبخ <|vsep|> ما للمذن صوتها فقد الندى </|bsep|> <|bsep|> ذبحوا المام <|vsep|> أضركم سلخ </|bsep|> <|bsep|> سرقوا دمائي والمياه <|vsep|> و أرضنا </|bsep|> <|bsep|> وكبيرهم من مالنا يسخو <|vsep|> نبح الدعي فصدقوا نبح الكلاب </|bsep|> <|bsep|> و قولهم عار ومتسخ <|vsep|> النفط في وجه الغذاء </|bsep|> <|bsep|> وجوعنا بلغ المدى <|vsep|> ألعقدهم فسخ </|bsep|> <|bsep|> هل جاءت البشرى من الفيتو <|vsep|> بحوزتها أراض ساحها السبخ </|bsep|> <|bsep|> هذي جنود الروم تحصد روحنا <|vsep|> والواقفون على المدى مسخ </|bsep|> <|bsep|> هذي بنات الروم تجلدنا ضحى <|vsep|> والحيض فوق جباهنا لطخ </|bsep|> <|bsep|> هذي ربوع المجد أرهقها النوى <|vsep|> و استفحل النيروز والوسخ </|bsep|> <|bsep|> قصفوا رؤوس النخل <|vsep|> شاهدة على أفعالهم </|bsep|> <|bsep|> فاستفحل اللبخ <|vsep|> هذي جموع القاذفات بجونا </|bsep|> <|bsep|> وعلى الدروب <|vsep|> يدوسنا الفخ </|bsep|> <|bsep|> هذي الأبتشي نارها <|vsep|> قتلت أخي </|bsep|> <|bsep|> شبحا تصول كأنها الرخ <|vsep|> ما عاد جسر </|bsep|> <|bsep|> والهوى يهوي هناك <|vsep|> و ها هنا رقصا تلا النفخ </|bsep|> <|bsep|> صبرا أيا بغداد <|vsep|> موعدنا التقى </|bsep|> </|psep|> |
رغيف نظيف | 3الرمل
| [
"سائر يا بلادي ليك",
"في يميني بقايا التعب",
"في فؤادي الجوى يصطخب",
"والمدى لوحة من عرق",
"سائر أمتطي خيل رفض غضب",
"ما أنا ذلك المرتجي بعض خبز وماء",
"مزقة من عروق الرخام",
"سكة نحو قصر الخليفة",
"في دمي دمعة عزة",
"بعض حزن نبيل",
"حزن فلاح أرض الوسية",
"حين يمسي وفي الرجل شق وطين",
"وفي القلب جرح دفين",
"وفي الجيب لا شيء يكفي بطون الصغار",
"سائر يا بلادي ليك",
"بعض نبض يهاب الطوابير",
"والجند تحمي الرغيف",
"قف هنا ",
"وافتح الكيس واحمل نصيبا",
"من الذل والخبز والخوف",
"لا زد على نشوة النصر",
"بعض الكلام الخفيف",
"من رغيف سنمضي لى كسرة",
"ربما ليس فيها غير حزن",
"على دمعة من عفيف",
"قف هنا ",
"أيها الجند لا تمنعوني الرغيف",
"لا تنم ربما بعد نصف انتظار تقوم",
"ربما بل أكيد",
"وانتظر ذُلك المنتظر",
"بطن طفلي تموء",
"يرتجي لقمة",
"بعض شاي خفيف",
"قف هنا صامتا",
"يصرخ البيه ذو الصوت ذاك العنيف",
"قف هنا وانتظر سوف تلقي السماء الذهب",
"سوف يأتي ليك",
"باردا مثل وجه نظيف",
"خائبا كالتجاعيد تعلو محيا الوزير الحصيف",
"حصة الذل خذها",
"وتمضي لى عش صمت التوابيت ذاك المخيف",
"وانتظروانتظر",
"سوف يأتي ليك",
"جسم هيفاء وهبي",
"ياله من جميل ذا رجرجت صدرها في دلال",
"وانس كل الطوابير والعن رغيفا وأم العيال",
"واحتسى شايك الأسود المحتمي بالمرار",
"لا تنم مسرح الضحك ت ليكْ",
"أطلق الضحك في نشوة",
"وانس وجه النقيب الظريف",
"لا تنم ماتش رويال مدريد ت ليكْ",
"فانتظر",
"وانتظر فجركم وقتها ",
"فتح أكشاك ذاك الرغيف النظيف"
] | null | //adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=81649&r=&rc=17 | عماد علي قطري | null | null | null | null | null | فصحى | <|meter_3|> ف <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> سائر يا بلادي ليك <|vsep|> في يميني بقايا التعب </|bsep|> <|bsep|> في فؤادي الجوى يصطخب <|vsep|> والمدى لوحة من عرق </|bsep|> <|bsep|> سائر أمتطي خيل رفض غضب <|vsep|> ما أنا ذلك المرتجي بعض خبز وماء </|bsep|> <|bsep|> مزقة من عروق الرخام <|vsep|> سكة نحو قصر الخليفة </|bsep|> <|bsep|> في دمي دمعة عزة <|vsep|> بعض حزن نبيل </|bsep|> <|bsep|> حزن فلاح أرض الوسية <|vsep|> حين يمسي وفي الرجل شق وطين </|bsep|> <|bsep|> وفي القلب جرح دفين <|vsep|> وفي الجيب لا شيء يكفي بطون الصغار </|bsep|> <|bsep|> سائر يا بلادي ليك <|vsep|> بعض نبض يهاب الطوابير </|bsep|> <|bsep|> والجند تحمي الرغيف <|vsep|> قف هنا </|bsep|> <|bsep|> وافتح الكيس واحمل نصيبا <|vsep|> من الذل والخبز والخوف </|bsep|> <|bsep|> لا زد على نشوة النصر <|vsep|> بعض الكلام الخفيف </|bsep|> <|bsep|> من رغيف سنمضي لى كسرة <|vsep|> ربما ليس فيها غير حزن </|bsep|> <|bsep|> على دمعة من عفيف <|vsep|> قف هنا </|bsep|> <|bsep|> أيها الجند لا تمنعوني الرغيف <|vsep|> لا تنم ربما بعد نصف انتظار تقوم </|bsep|> <|bsep|> ربما بل أكيد <|vsep|> وانتظر ذُلك المنتظر </|bsep|> <|bsep|> بطن طفلي تموء <|vsep|> يرتجي لقمة </|bsep|> <|bsep|> بعض شاي خفيف <|vsep|> قف هنا صامتا </|bsep|> <|bsep|> يصرخ البيه ذو الصوت ذاك العنيف <|vsep|> قف هنا وانتظر سوف تلقي السماء الذهب </|bsep|> <|bsep|> سوف يأتي ليك <|vsep|> باردا مثل وجه نظيف </|bsep|> <|bsep|> خائبا كالتجاعيد تعلو محيا الوزير الحصيف <|vsep|> حصة الذل خذها </|bsep|> <|bsep|> وتمضي لى عش صمت التوابيت ذاك المخيف <|vsep|> وانتظروانتظر </|bsep|> <|bsep|> سوف يأتي ليك <|vsep|> جسم هيفاء وهبي </|bsep|> <|bsep|> ياله من جميل ذا رجرجت صدرها في دلال <|vsep|> وانس كل الطوابير والعن رغيفا وأم العيال </|bsep|> <|bsep|> واحتسى شايك الأسود المحتمي بالمرار <|vsep|> لا تنم مسرح الضحك ت ليكْ </|bsep|> <|bsep|> أطلق الضحك في نشوة <|vsep|> وانس وجه النقيب الظريف </|bsep|> <|bsep|> لا تنم ماتش رويال مدريد ت ليكْ <|vsep|> فانتظر </|bsep|> </|psep|> |
أغنية لنسر الحبيب | 8المتقارب
| [
"لنسر الحبيب المدى والسهول",
"و لي في بلادي التي أفتديها الأفول",
"تقول الحكايات أرضي وعرضي ",
"ومجد الجدود",
"وقال النقيب الهمام الأصول",
"بكف غليظ على وجه أمي",
"وخد الوليد",
"وقال العميد الحصار الحصار",
"عريش النبوءات ما عاد الوطن",
"ولا عاد لي في المساعيد رمل",
"ووجه وطن",
"وما عاد غير النسور ",
"النجوم ",
"السيوف ",
"المحن ",
"وهل عاد في لحفن المجد",
"والوجد والعاديات ",
"و في الريسة الحزن يكوي البنات",
"على طفلة في القيود",
"على طلقة والزناد",
"ولا ذنب غير البداوة",
"وفيض انتماء",
"لك الن تفتيش ذل",
"وبعض انتظار",
"فخذ حفنة من رمال المساعيد",
"والعق جراح الوطن"
] | null | //adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=84465&r=&rc=74 | عماد علي قطري | null | null | null | null | null | فصحى | <|meter_5|> د <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> لنسر الحبيب المدى والسهول <|vsep|> و لي في بلادي التي أفتديها الأفول </|bsep|> <|bsep|> تقول الحكايات أرضي وعرضي <|vsep|> ومجد الجدود </|bsep|> <|bsep|> وقال النقيب الهمام الأصول <|vsep|> بكف غليظ على وجه أمي </|bsep|> <|bsep|> وخد الوليد <|vsep|> وقال العميد الحصار الحصار </|bsep|> <|bsep|> عريش النبوءات ما عاد الوطن <|vsep|> ولا عاد لي في المساعيد رمل </|bsep|> <|bsep|> ووجه وطن <|vsep|> وما عاد غير النسور </|bsep|> <|bsep|> النجوم <|vsep|> السيوف </|bsep|> <|bsep|> المحن <|vsep|> وهل عاد في لحفن المجد </|bsep|> <|bsep|> والوجد والعاديات <|vsep|> و في الريسة الحزن يكوي البنات </|bsep|> <|bsep|> على طفلة في القيود <|vsep|> على طلقة والزناد </|bsep|> <|bsep|> ولا ذنب غير البداوة <|vsep|> وفيض انتماء </|bsep|> <|bsep|> لك الن تفتيش ذل <|vsep|> وبعض انتظار </|bsep|> </|psep|> |
حنين | 8المتقارب
| [
"صباح الحنين الموشى هديلاً",
"وبعض اصطبار",
"وفيض انتظار",
"أيا سيدي",
"تمر السنون الحبالى",
"بسيل المواجيد والأمنيات",
"فخذني ليكم",
"وهذي يدى",
"أحن اشتياقاً لى دفء دلتا",
"ُفطمنا سريعاً ",
"وشبنا سريعاً ",
"فلم نعرف الخلف للموعد",
"أيا سيدي في بلادي البعيدة",
"تعشقت طفلاً تراباً كتبر",
"وطينا كحضن ",
"ودلتا كقلب",
"فسابقت يومي حنينا ليها",
"فغارت غدي",
"صباح كهذا الندى لم يزل في فؤادي",
"يبث الحنين الندي اجتياحاً",
"فأرتاح شوقا لصبح ندي",
"أنا طفلك القابض الجمر شوقاً",
"لى مزقة من ضفاف",
"وطمي وبعض ارتواء",
"فني أعاني ظما المجهد",
"أذوب اشتياقاً",
"لصوت العصافير في قريتي",
"وجميزة ",
"وشيخ وقور",
"وفرط الحياء اكتسى خطوة الناهد",
"أحن افتقاداً ",
"لى طفلتي غيبتها عيوني",
"فاكتست فيض حزن خطى المشهد",
"تراك ارتضيت الفراق المرير",
"وبعت المواجيد بخسا بعير",
"نسيت الصغار احتموا في الربى",
"من عناء الهجير",
"فهل بعت ماء بمستشهدي",
"أم الموج يرنو بعيني حنين",
"لى قلب طفل تربى صغيراً",
"على عين نهر",
"فمن ذا يضيع ",
"ومن يهتدي ",
"فمن ذا يضيع ",
"ومن يهتدي ",
"الرياض "
] | null | //adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=81647&r=&rc=15 | عماد علي قطري | null | null | null | null | null | فصحى | <|meter_5|> د <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> صباح الحنين الموشى هديلاً <|vsep|> وبعض اصطبار </|bsep|> <|bsep|> وفيض انتظار <|vsep|> أيا سيدي </|bsep|> <|bsep|> تمر السنون الحبالى <|vsep|> بسيل المواجيد والأمنيات </|bsep|> <|bsep|> فخذني ليكم <|vsep|> وهذي يدى </|bsep|> <|bsep|> أحن اشتياقاً لى دفء دلتا <|vsep|> ُفطمنا سريعاً </|bsep|> <|bsep|> وشبنا سريعاً <|vsep|> فلم نعرف الخلف للموعد </|bsep|> <|bsep|> أيا سيدي في بلادي البعيدة <|vsep|> تعشقت طفلاً تراباً كتبر </|bsep|> <|bsep|> وطينا كحضن <|vsep|> ودلتا كقلب </|bsep|> <|bsep|> فسابقت يومي حنينا ليها <|vsep|> فغارت غدي </|bsep|> <|bsep|> صباح كهذا الندى لم يزل في فؤادي <|vsep|> يبث الحنين الندي اجتياحاً </|bsep|> <|bsep|> فأرتاح شوقا لصبح ندي <|vsep|> أنا طفلك القابض الجمر شوقاً </|bsep|> <|bsep|> لى مزقة من ضفاف <|vsep|> وطمي وبعض ارتواء </|bsep|> <|bsep|> فني أعاني ظما المجهد <|vsep|> أذوب اشتياقاً </|bsep|> <|bsep|> لصوت العصافير في قريتي <|vsep|> وجميزة </|bsep|> <|bsep|> وشيخ وقور <|vsep|> وفرط الحياء اكتسى خطوة الناهد </|bsep|> <|bsep|> أحن افتقاداً <|vsep|> لى طفلتي غيبتها عيوني </|bsep|> <|bsep|> فاكتست فيض حزن خطى المشهد <|vsep|> تراك ارتضيت الفراق المرير </|bsep|> <|bsep|> وبعت المواجيد بخسا بعير <|vsep|> نسيت الصغار احتموا في الربى </|bsep|> <|bsep|> من عناء الهجير <|vsep|> فهل بعت ماء بمستشهدي </|bsep|> <|bsep|> أم الموج يرنو بعيني حنين <|vsep|> لى قلب طفل تربى صغيراً </|bsep|> <|bsep|> على عين نهر <|vsep|> فمن ذا يضيع </|bsep|> <|bsep|> ومن يهتدي <|vsep|> فمن ذا يضيع </|bsep|> </|psep|> |
أقوال شهرزاد | 6الكامل
| [
"الليل قاس في دروب الصمت",
"في قهر العروبة",
"في تباريح الهوان",
"والنجم في سقف المساء معلق",
"يرنو وفي أضوائهالحزن دان",
"والجند في سكك البلاد تطارد الأولاد",
"تغصب الفجر الأذان",
"والروم في بغداد في الأهواز",
"في يافا وفي بيروت",
"في الوطن المهان",
"يا شهر زاد الليل في بدء الغياب",
"فهللي ",
"الليل مفتوح الجنان",
"ماذا ستحكي شهر زاد وزادها",
"قصص وألف حكاية ",
"يحكى وكان",
"ماذا ستحكي والعروبة عارها",
"ملأ المدى ",
"بلغ النهاية والمكان",
"يا شهر زاد العرب تشتاق الحكاية",
"فاخلعي ثوب الغواية عن تباريح الزمان",
"يا شهر زاد الليل مفتوح",
"على قصص العروبة",
"فابدئي ليل النواح",
"الديك محبوس فلن يغتال حكيك",
"نور فجر أو صباح",
"الديك في سجن الخليفة",
"يحتمي باله واللام من أثر الجراح",
"بلغ العروبة أن قاهرة المعز أذلها",
"مليار دولار سفاح",
"بلغ العروبة أن قانا دمرت فتذمروا",
"وتجمهروا في كل ساح",
"بلغ العروبة أن يافا أحرقت فاثاقلوا",
"وتذاكروا عبء الكفاح",
"بلغ العروبة أن بغداد الهوى سقطت",
"بأيدي الروم فاشتد النواح",
"واساقطت فوق الفرات قنابل الموت المنضب",
"فانتشت فرص الصياح",
"بالروح",
"لا روح هنالك فاستمري ",
"مات نبض القلب فينا ",
"واستراح"
] | null | //adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=82827&r=&rc=50 | عماد علي قطري | null | null | null | null | null | فصحى | <|meter_14|> ح <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> الليل قاس في دروب الصمت <|vsep|> في قهر العروبة </|bsep|> <|bsep|> في تباريح الهوان <|vsep|> والنجم في سقف المساء معلق </|bsep|> <|bsep|> يرنو وفي أضوائهالحزن دان <|vsep|> والجند في سكك البلاد تطارد الأولاد </|bsep|> <|bsep|> تغصب الفجر الأذان <|vsep|> والروم في بغداد في الأهواز </|bsep|> <|bsep|> في يافا وفي بيروت <|vsep|> في الوطن المهان </|bsep|> <|bsep|> يا شهر زاد الليل في بدء الغياب <|vsep|> فهللي </|bsep|> <|bsep|> الليل مفتوح الجنان <|vsep|> ماذا ستحكي شهر زاد وزادها </|bsep|> <|bsep|> قصص وألف حكاية <|vsep|> يحكى وكان </|bsep|> <|bsep|> ماذا ستحكي والعروبة عارها <|vsep|> ملأ المدى </|bsep|> <|bsep|> بلغ النهاية والمكان <|vsep|> يا شهر زاد العرب تشتاق الحكاية </|bsep|> <|bsep|> فاخلعي ثوب الغواية عن تباريح الزمان <|vsep|> يا شهر زاد الليل مفتوح </|bsep|> <|bsep|> على قصص العروبة <|vsep|> فابدئي ليل النواح </|bsep|> <|bsep|> الديك محبوس فلن يغتال حكيك <|vsep|> نور فجر أو صباح </|bsep|> <|bsep|> الديك في سجن الخليفة <|vsep|> يحتمي باله واللام من أثر الجراح </|bsep|> <|bsep|> بلغ العروبة أن قاهرة المعز أذلها <|vsep|> مليار دولار سفاح </|bsep|> <|bsep|> بلغ العروبة أن قانا دمرت فتذمروا <|vsep|> وتجمهروا في كل ساح </|bsep|> <|bsep|> بلغ العروبة أن يافا أحرقت فاثاقلوا <|vsep|> وتذاكروا عبء الكفاح </|bsep|> <|bsep|> بلغ العروبة أن بغداد الهوى سقطت <|vsep|> بأيدي الروم فاشتد النواح </|bsep|> <|bsep|> واساقطت فوق الفرات قنابل الموت المنضب <|vsep|> فانتشت فرص الصياح </|bsep|> <|bsep|> بالروح <|vsep|> لا روح هنالك فاستمري </|bsep|> </|psep|> |
الليلة الثانية بعد الألف الأولي .. | 6الكامل
| [
"يأيها المقهور والمصهور في الزمن البوار",
"قف عند شاشة عريهم",
"هذا أوان الانبهار",
"قف متع عيونك برهة",
"لن تستطيع الانتظار",
"يأيها العربي في الزمن المباح",
"ماذا ترجى من عميل مستباح",
"لا الأرض أرضك",
"أو مياه النيل ملكك",
"أو صحارى العرب أو حتى البراح",
"لا الخبز قمحك أو دواء الطفل صنعك",
"أو نسيم الليل أو حتى الصباح",
"ماذا ترجى من عميل مستباح",
"والماء ماؤك سن",
"والطين أجدب والعيون تحجرت",
"مات الصباح",
"ماذا ترجى من عميل مستباح",
"هم يسرقون الشمس من كبد السماء",
"وينقشون الليل في وجه الصباح",
"والخيل والليل المكبل والفيافي",
"يعرفون الجند مكسوري الجناح",
"يا ألف مخدوع ينام على جبال العهر",
"مجرورا بأهداب الملاح",
"حقان من عاج ",
"وخد قال فيه الشعر",
"أشهي من طيوب أو قراح",
"فامنح عيونك يا سليل المجد",
"لاف الفرص",
"وأرقب طويلا",
"شق فستان الجميلة وارتقب من ضمها",
"لا بل من رقص",
"هذا يخون ",
"وتلك عاشقة ",
"ولا ندري نهايات الحكايات الغصص"
] | null | //adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=82828&r=&rc=51 | عماد علي قطري | null | null | null | null | null | فصحى | <|meter_14|> ح <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> يأيها المقهور والمصهور في الزمن البوار <|vsep|> قف عند شاشة عريهم </|bsep|> <|bsep|> هذا أوان الانبهار <|vsep|> قف متع عيونك برهة </|bsep|> <|bsep|> لن تستطيع الانتظار <|vsep|> يأيها العربي في الزمن المباح </|bsep|> <|bsep|> ماذا ترجى من عميل مستباح <|vsep|> لا الأرض أرضك </|bsep|> <|bsep|> أو مياه النيل ملكك <|vsep|> أو صحارى العرب أو حتى البراح </|bsep|> <|bsep|> لا الخبز قمحك أو دواء الطفل صنعك <|vsep|> أو نسيم الليل أو حتى الصباح </|bsep|> <|bsep|> ماذا ترجى من عميل مستباح <|vsep|> والماء ماؤك سن </|bsep|> <|bsep|> والطين أجدب والعيون تحجرت <|vsep|> مات الصباح </|bsep|> <|bsep|> ماذا ترجى من عميل مستباح <|vsep|> هم يسرقون الشمس من كبد السماء </|bsep|> <|bsep|> وينقشون الليل في وجه الصباح <|vsep|> والخيل والليل المكبل والفيافي </|bsep|> <|bsep|> يعرفون الجند مكسوري الجناح <|vsep|> يا ألف مخدوع ينام على جبال العهر </|bsep|> <|bsep|> مجرورا بأهداب الملاح <|vsep|> حقان من عاج </|bsep|> <|bsep|> وخد قال فيه الشعر <|vsep|> أشهي من طيوب أو قراح </|bsep|> <|bsep|> فامنح عيونك يا سليل المجد <|vsep|> لاف الفرص </|bsep|> <|bsep|> وأرقب طويلا <|vsep|> شق فستان الجميلة وارتقب من ضمها </|bsep|> <|bsep|> لا بل من رقص <|vsep|> هذا يخون </|bsep|> </|psep|> |
سيف العروبة | 6الكامل
| [
"ما أجمله ",
"سيف العربة مغمد",
"ومعلق في الزاوية",
"أضفى على جو المكان فخامة",
"وأعاد ذكرى من عصور خالية",
"ما أجمله ",
"والنقش في يده العتيقة بارز",
"الله أكبر عزتي ولوائيه ",
"كنا جبالا ",
"ما الذي سحق الجبال أهالها",
"وأدام ريحا عاتية",
"ما أجمله ",
"وهو المعلق فوقنا",
"لا حول أو خاض الوغى",
"يوم الصروف العاتية",
"ما أجمله ",
"في النار يلمع والأغاني تزدهي",
"و مغرد المحبوب يحضن نادية ",
"ما أجمله ",
"في الرقص في الأفراح",
"في عيد الهوى",
"في المولد المنصوب فوق الرابية",
"ما أجمله ",
"في السامر المحشود",
"أو رقص الصحاب وسهرة",
"عند الحصاد وأغنية",
"حاشية ",
"من ذا الذي سلب السيوف باءها",
"وأذاقنا ذل الهوان بأرضيه",
"الصقر في القفص المغلق أرنب",
"ويبول فوق الرأس كلب الغانية",
"ما السيف لا خرقة",
"جند الحبيب بطلقة",
"تردي الجباه العالية"
] | null | //adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=84466&r=&rc=75 | عماد علي قطري | null | null | null | null | null | فصحى | <|meter_14|> ل <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> ما أجمله <|vsep|> سيف العربة مغمد </|bsep|> <|bsep|> ومعلق في الزاوية <|vsep|> أضفى على جو المكان فخامة </|bsep|> <|bsep|> وأعاد ذكرى من عصور خالية <|vsep|> ما أجمله </|bsep|> <|bsep|> والنقش في يده العتيقة بارز <|vsep|> الله أكبر عزتي ولوائيه </|bsep|> <|bsep|> كنا جبالا <|vsep|> ما الذي سحق الجبال أهالها </|bsep|> <|bsep|> وأدام ريحا عاتية <|vsep|> ما أجمله </|bsep|> <|bsep|> وهو المعلق فوقنا <|vsep|> لا حول أو خاض الوغى </|bsep|> <|bsep|> يوم الصروف العاتية <|vsep|> ما أجمله </|bsep|> <|bsep|> في النار يلمع والأغاني تزدهي <|vsep|> و مغرد المحبوب يحضن نادية </|bsep|> <|bsep|> ما أجمله <|vsep|> في الرقص في الأفراح </|bsep|> <|bsep|> في عيد الهوى <|vsep|> في المولد المنصوب فوق الرابية </|bsep|> <|bsep|> ما أجمله <|vsep|> في السامر المحشود </|bsep|> <|bsep|> أو رقص الصحاب وسهرة <|vsep|> عند الحصاد وأغنية </|bsep|> <|bsep|> حاشية <|vsep|> من ذا الذي سلب السيوف باءها </|bsep|> <|bsep|> وأذاقنا ذل الهوان بأرضيه <|vsep|> الصقر في القفص المغلق أرنب </|bsep|> <|bsep|> ويبول فوق الرأس كلب الغانية <|vsep|> ما السيف لا خرقة </|bsep|> </|psep|> |
دم الياسمين | 14النثر
| [
"ليس للبيع أطفال قانا",
"دم الياسمين المراق اشتهاء",
"على طلقة من غضب",
"اغضبوا ",
"يا خنازير حقد تشظى",
"عناقيد موت",
"وأشلاء طفل تربى على كرهكم",
"اغضبوا",
"ليس في ارض لبنان",
"غير احتقار الخنازير",
"رفض اقتلاع الجذور التي أصلها",
"الراشدون النجب",
"اغضبوا ",
"ليس يبقى بعيد الغارات",
"لا دم الياسمين",
"المراق اشتهاء وبعض اللهب "
] | null | //adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=82940&r=&rc=64 | عماد علي قطري | null | null | null | null | null | فصحى | <|meter_9|> ب <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> ليس للبيع أطفال قانا <|vsep|> دم الياسمين المراق اشتهاء </|bsep|> <|bsep|> على طلقة من غضب <|vsep|> اغضبوا </|bsep|> <|bsep|> يا خنازير حقد تشظى <|vsep|> عناقيد موت </|bsep|> <|bsep|> وأشلاء طفل تربى على كرهكم <|vsep|> اغضبوا </|bsep|> <|bsep|> ليس في ارض لبنان <|vsep|> غير احتقار الخنازير </|bsep|> <|bsep|> رفض اقتلاع الجذور التي أصلها <|vsep|> الراشدون النجب </|bsep|> <|bsep|> اغضبوا <|vsep|> ليس يبقى بعيد الغارات </|bsep|> </|psep|> |
دلال | 6الكامل
| [
"وجهي يعاند سطوة الريح المعربدة",
"اشتياق لقيمة الرزق الحلالْ",
"قامت دلالْ",
"والفجر يصحبنا النسيم ولفحة",
"نحمي الوجوه ب شال قطن كالح",
"من كثرة الأعوام حال",
"عند الحوافْ رسوم قلب شقه السهم اشتياقا",
"والحروف باء ودال",
"في الصبح ودعها الصغار ببسمة",
"ملى بيتم والأسى",
"ورجاء يارا عجوةً",
"تشتاقها من نحو عام أو يزيد",
"الصمت يركب باصنا",
"والكل مشغول يناجى لوحة تكسو الفضاء",
"الطير في أفلاكها تسعى لي أرزاقها",
"سبحان من رفع السماء",
"عفوا رفاقي لحظةً أشري ليارا عجوة",
"تشتاقها من نحو عام",
"هيا ولا تتأخري",
"الخصم أسرع من رصاص الثأر",
"أو تؤذيك أوساخ الكلام",
"كانت برودة مصنع الأقطان تجتاح الضلوعْ",
"صوت المواتير اكتسى طرقا",
"وضجةٌ نَوْلِها تطغى على سيل الغبار",
"القطن أبيض كالسحاب",
"القطن يعلو كالجبال وتلة مثل الهموم أمامها",
"القطن يسيقها العذاب",
"خمسون برةَ ناسجٍ",
"قطعت شرايين اليد الوجلي مِزَق",
"نزفت دلال ",
"والحزن عال كالجبال",
"والقطنُ أحمرُ كالشفق"
] | null | //adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=82833&r=&rc=56 | عماد علي قطري | null | null | null | null | null | فصحى | <|meter_14|> ل <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> وجهي يعاند سطوة الريح المعربدة <|vsep|> اشتياق لقيمة الرزق الحلالْ </|bsep|> <|bsep|> قامت دلالْ <|vsep|> والفجر يصحبنا النسيم ولفحة </|bsep|> <|bsep|> نحمي الوجوه ب شال قطن كالح <|vsep|> من كثرة الأعوام حال </|bsep|> <|bsep|> عند الحوافْ رسوم قلب شقه السهم اشتياقا <|vsep|> والحروف باء ودال </|bsep|> <|bsep|> في الصبح ودعها الصغار ببسمة <|vsep|> ملى بيتم والأسى </|bsep|> <|bsep|> ورجاء يارا عجوةً <|vsep|> تشتاقها من نحو عام أو يزيد </|bsep|> <|bsep|> الصمت يركب باصنا <|vsep|> والكل مشغول يناجى لوحة تكسو الفضاء </|bsep|> <|bsep|> الطير في أفلاكها تسعى لي أرزاقها <|vsep|> سبحان من رفع السماء </|bsep|> <|bsep|> عفوا رفاقي لحظةً أشري ليارا عجوة <|vsep|> تشتاقها من نحو عام </|bsep|> <|bsep|> هيا ولا تتأخري <|vsep|> الخصم أسرع من رصاص الثأر </|bsep|> <|bsep|> أو تؤذيك أوساخ الكلام <|vsep|> كانت برودة مصنع الأقطان تجتاح الضلوعْ </|bsep|> <|bsep|> صوت المواتير اكتسى طرقا <|vsep|> وضجةٌ نَوْلِها تطغى على سيل الغبار </|bsep|> <|bsep|> القطن أبيض كالسحاب <|vsep|> القطن يعلو كالجبال وتلة مثل الهموم أمامها </|bsep|> <|bsep|> القطن يسيقها العذاب <|vsep|> خمسون برةَ ناسجٍ </|bsep|> <|bsep|> قطعت شرايين اليد الوجلي مِزَق <|vsep|> نزفت دلال </|bsep|> </|psep|> |
يا سائرا | 6الكامل
| [
"لى نيل مصر",
"يا سائرا من ألف ميلْ",
"هل مل ماؤك",
"أم علا موج البلاد المستحيل",
"يا سائرا",
"والمتعبون علي شطوطك",
"يرقبون الشمس في ظل النخيل",
"هم متعبون وظهرهم",
"مل انحناء الذل",
"مل نجوم قهر لا تميل",
"المتعبون ترابك المعجون",
"من تبر وطين",
"المتعبون هم النهى",
"أشجار بأس لا تلين",
"صفصافة جميزة",
"نأوي ليها كل حين",
"عاثت جنودك أرهقتنا",
"أتعبت فينا الحنين",
"طهر فؤادك منهمو",
"واحفظ جهاد المتعبين",
"أرسل جرادا يلتهم",
"جند الخنوع المستكين",
"هم مترفون وأفسدوا",
"سرقوا الضياء من الجبين",
"أرسو علي شط الحياة",
"مجونهم سدا متين",
"فازحف على بنيانهم",
"أرسل سيولك كل حين",
"يا ثائرا من ألف جيل",
"لم ينم أو يستكين",
"طهر شطوطك من جنودك",
"واحتفي بالمتعبين"
] | null | //adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=82826&r=&rc=49 | عماد علي قطري | null | null | null | null | null | فصحى | <|meter_14|> ن <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> لى نيل مصر <|vsep|> يا سائرا من ألف ميلْ </|bsep|> <|bsep|> هل مل ماؤك <|vsep|> أم علا موج البلاد المستحيل </|bsep|> <|bsep|> يا سائرا <|vsep|> والمتعبون علي شطوطك </|bsep|> <|bsep|> يرقبون الشمس في ظل النخيل <|vsep|> هم متعبون وظهرهم </|bsep|> <|bsep|> مل انحناء الذل <|vsep|> مل نجوم قهر لا تميل </|bsep|> <|bsep|> المتعبون ترابك المعجون <|vsep|> من تبر وطين </|bsep|> <|bsep|> المتعبون هم النهى <|vsep|> أشجار بأس لا تلين </|bsep|> <|bsep|> صفصافة جميزة <|vsep|> نأوي ليها كل حين </|bsep|> <|bsep|> عاثت جنودك أرهقتنا <|vsep|> أتعبت فينا الحنين </|bsep|> <|bsep|> طهر فؤادك منهمو <|vsep|> واحفظ جهاد المتعبين </|bsep|> <|bsep|> أرسل جرادا يلتهم <|vsep|> جند الخنوع المستكين </|bsep|> <|bsep|> هم مترفون وأفسدوا <|vsep|> سرقوا الضياء من الجبين </|bsep|> <|bsep|> أرسو علي شط الحياة <|vsep|> مجونهم سدا متين </|bsep|> <|bsep|> فازحف على بنيانهم <|vsep|> أرسل سيولك كل حين </|bsep|> <|bsep|> يا ثائرا من ألف جيل <|vsep|> لم ينم أو يستكين </|bsep|> </|psep|> |
بلاد | 8المتقارب
| [
"البلاد التي شردتنا يميناً يميناً",
"وأقصي اليسار",
"أغمضت عينها",
"ثم ألقت وراء الصغار أواني الفخار",
"الشظايا فخار قنا ",
"أجهشت بالبكاء",
"لملمت نهر دمع تسربل بالكبرياء",
"طفلة من دمي لملمت بعض كسر",
"وصبت دموع الوفاء",
"وجاست خلال الديار الحزينةْ",
"تسأل الطمي أن يمنح القلب",
"فيضا من الماء والأمنيات",
"وبعض السكينةْ",
"طفلة من دمي",
"تكسب الن فيضا من الماء والعشق",
"فوق الشظايا",
"وتنساب حلما",
"يمازج بين الفتافيت والكسر والجرح",
"يجمع شمل الصغار",
"الشظايا استدارت فدارت وقامت",
"وراء الصغار",
"البلاد استقاقت على ثلة من بنيها",
"ترش المياه الوضيئهْ",
"وتفدي باء الصغار "
] | null | //adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=82628&r=&rc=41 | عماد علي قطري | null | null | null | null | null | فصحى | <|meter_5|> ر <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> البلاد التي شردتنا يميناً يميناً <|vsep|> وأقصي اليسار </|bsep|> <|bsep|> أغمضت عينها <|vsep|> ثم ألقت وراء الصغار أواني الفخار </|bsep|> <|bsep|> الشظايا فخار قنا <|vsep|> أجهشت بالبكاء </|bsep|> <|bsep|> لملمت نهر دمع تسربل بالكبرياء <|vsep|> طفلة من دمي لملمت بعض كسر </|bsep|> <|bsep|> وصبت دموع الوفاء <|vsep|> وجاست خلال الديار الحزينةْ </|bsep|> <|bsep|> تسأل الطمي أن يمنح القلب <|vsep|> فيضا من الماء والأمنيات </|bsep|> <|bsep|> وبعض السكينةْ <|vsep|> طفلة من دمي </|bsep|> <|bsep|> تكسب الن فيضا من الماء والعشق <|vsep|> فوق الشظايا </|bsep|> <|bsep|> وتنساب حلما <|vsep|> يمازج بين الفتافيت والكسر والجرح </|bsep|> <|bsep|> يجمع شمل الصغار <|vsep|> الشظايا استدارت فدارت وقامت </|bsep|> <|bsep|> وراء الصغار <|vsep|> البلاد استقاقت على ثلة من بنيها </|bsep|> </|psep|> |
بعض أقوال زرقاء سيناء | 6الكامل
| [
"لم يا أخية تزرفين الدمع مدرارا",
"بوجه الفجر في هذا البراح ",
"الليل عات والجراح",
"غاب الغريب ولم يعد",
"والذئب يا ويلاه صاح",
"ما ضرني طول انتظار نما",
"الخيل فارقها الضباح",
"شجر هناك على الحدود",
"وقبله سحب السواد وجوقة الوطن المباح",
"شجر تسربل بالنواح",
"والجند في سكك الموات تشرذموا",
"والبؤس في الفاق فاح",
"ني أرى خلف التخوم نهايتي",
"ما عاد يجدي في الفيافي ذا الصياح",
"ني هنا ما زلت أحذر صمتكم",
"والخوف في عين الصغار",
"الصمت عار",
"لا وقت عندك للسكوت أو اختيار",
"الرمل عرضك والعيون ووجه سلمى",
"هل تراها ",
"أم أصابك زيف ذلك بالعوار ",
"لا شيء يبقى ن تهن ",
"فنساؤك الحبلى غدا ترمي الصغار لى الضياع",
"وصغيرك المحفوظ تحت خمارها",
"الشمس تحرق وجهه بسقيفة",
"ليست تحن على الرعاع",
"والنخل ",
"لا تمر هنالك",
"أو بأرضك شيد الجند القلاع",
"أنت الذي يمتاح صمتا من عميق الروح هل ",
"أخجلتك البيد في فرش المتاع ",
"لا شيء عندك أو وراءك غير رمل",
"يرقب العرض المباع",
"النيل باع",
"و المجد أنت على الدروب بلا ثمن",
"فجر القبيلة مرتهن",
"والليل ",
"ما ليل الجبان سوى الظنون",
"أو الوساوس والفتن",
"نجمان أو بعض السنون وسنبلاتك والجفاف",
"وشياهك الظمأى لى عشب يدر الضرع",
"أو يكفي النعاج",
"لا ترتجى من ماء نيلك دفقة",
"أو بعض طمي أو سياج",
"هل جف ماء المجد في سهل العريش",
"فبعت فجرك للظنون وخنت تاج ",
"تاج القبيلة والرمال ومصرنا",
"مصر التي تسقي بنيها الذل في ماء أجاج",
"أنت الذي ",
"فاشرب خنوعك أو أعدها عزة",
"أو فارتمي مثل النعاج",
" القصيدة من ديوان بعض ما قالت العارية من التغريبة السيناوية يصدر قريبا عن دار المحروسة"
] | null | //adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=84467&r=&rc=76 | عماد علي قطري | null | null | null | null | null | فصحى | <|meter_14|> ح <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> لم يا أخية تزرفين الدمع مدرارا <|vsep|> بوجه الفجر في هذا البراح </|bsep|> <|bsep|> الليل عات والجراح <|vsep|> غاب الغريب ولم يعد </|bsep|> <|bsep|> والذئب يا ويلاه صاح <|vsep|> ما ضرني طول انتظار نما </|bsep|> <|bsep|> الخيل فارقها الضباح <|vsep|> شجر هناك على الحدود </|bsep|> <|bsep|> وقبله سحب السواد وجوقة الوطن المباح <|vsep|> شجر تسربل بالنواح </|bsep|> <|bsep|> والجند في سكك الموات تشرذموا <|vsep|> والبؤس في الفاق فاح </|bsep|> <|bsep|> ني أرى خلف التخوم نهايتي <|vsep|> ما عاد يجدي في الفيافي ذا الصياح </|bsep|> <|bsep|> ني هنا ما زلت أحذر صمتكم <|vsep|> والخوف في عين الصغار </|bsep|> <|bsep|> الصمت عار <|vsep|> لا وقت عندك للسكوت أو اختيار </|bsep|> <|bsep|> الرمل عرضك والعيون ووجه سلمى <|vsep|> هل تراها </|bsep|> <|bsep|> أم أصابك زيف ذلك بالعوار <|vsep|> لا شيء يبقى ن تهن </|bsep|> <|bsep|> فنساؤك الحبلى غدا ترمي الصغار لى الضياع <|vsep|> وصغيرك المحفوظ تحت خمارها </|bsep|> <|bsep|> الشمس تحرق وجهه بسقيفة <|vsep|> ليست تحن على الرعاع </|bsep|> <|bsep|> والنخل <|vsep|> لا تمر هنالك </|bsep|> <|bsep|> أو بأرضك شيد الجند القلاع <|vsep|> أنت الذي يمتاح صمتا من عميق الروح هل </|bsep|> <|bsep|> أخجلتك البيد في فرش المتاع <|vsep|> لا شيء عندك أو وراءك غير رمل </|bsep|> <|bsep|> يرقب العرض المباع <|vsep|> النيل باع </|bsep|> <|bsep|> و المجد أنت على الدروب بلا ثمن <|vsep|> فجر القبيلة مرتهن </|bsep|> <|bsep|> والليل <|vsep|> ما ليل الجبان سوى الظنون </|bsep|> <|bsep|> أو الوساوس والفتن <|vsep|> نجمان أو بعض السنون وسنبلاتك والجفاف </|bsep|> <|bsep|> وشياهك الظمأى لى عشب يدر الضرع <|vsep|> أو يكفي النعاج </|bsep|> <|bsep|> لا ترتجى من ماء نيلك دفقة <|vsep|> أو بعض طمي أو سياج </|bsep|> <|bsep|> هل جف ماء المجد في سهل العريش <|vsep|> فبعت فجرك للظنون وخنت تاج </|bsep|> <|bsep|> تاج القبيلة والرمال ومصرنا <|vsep|> مصر التي تسقي بنيها الذل في ماء أجاج </|bsep|> <|bsep|> أنت الذي <|vsep|> فاشرب خنوعك أو أعدها عزة </|bsep|> </|psep|> |
ربيع الأمكنة | 14النثر
| [
"هاهنا برعمٌ",
"نحلةٌ",
"حلمُ سنبلةٍ",
"دودةٌ",
"ريشُ قبَّرَةٍ",
"سَرْوَةٌ",
"رعشةُ امرأةٍ",
"صرخةٌ",
"عينُ ماءْ",
"وعلى بُعْدِ رفَّةِ عينٍ وتقطيبةٍ أو قليلاً لى الخلف من قدميَّ السماءْ"
] | null | //adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=85831&r=&rc=9 | محمد علي اليوسفي | null | null | null | null | null | فصحى | <|meter_9|> ل <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> هاهنا برعمٌ <|vsep|> نحلةٌ </|bsep|> <|bsep|> حلمُ سنبلةٍ <|vsep|> دودةٌ </|bsep|> <|bsep|> ريشُ قبَّرَةٍ <|vsep|> سَرْوَةٌ </|bsep|> <|bsep|> رعشةُ امرأةٍ <|vsep|> صرخةٌ </|bsep|> </|psep|> |
حافة الأرض | 14النثر
| [
"أقول قُبَّرَةٌ ولا أراها",
"تطير بينما ريشُها عندي لى بلدي البعيدة",
"أقول أرضي ذن ولا أراها",
"تميلُ الأرضُ تغفو على زندي فتنكتب القصيدة"
] | null | //adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=85822&r=&rc=0 | محمد علي اليوسفي | null | null | null | null | null | فصحى | <|meter_9|> د <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> أقول قُبَّرَةٌ ولا أراها <|vsep|> تطير بينما ريشُها عندي لى بلدي البعيدة </|bsep|> </|psep|> |
وزيز محاصيل | 14النثر
| [
"يشتدُّ نيسانُ ممزِّقًا غلالةَ السَّحابِ",
"خادعًا أُلفَتَنا ببرْقِه منتفضًا بخر الأمطار",
"ماذا ",
"لم نكدْ نألفُه حتى نسيناه ",
"ذن هاهو ذا أيَّار",
"زيزُ محاصيلٍ على بابي"
] | null | //adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=85830&r=&rc=8 | محمد علي اليوسفي | null | null | null | null | null | فصحى | <|meter_9|> ر <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> يشتدُّ نيسانُ ممزِّقًا غلالةَ السَّحابِ <|vsep|> خادعًا أُلفَتَنا ببرْقِه منتفضًا بخر الأمطار </|bsep|> <|bsep|> ماذا <|vsep|> لم نكدْ نألفُه حتى نسيناه </|bsep|> </|psep|> |
الحمامة والعنكبوت | 8المتقارب
| [
"تقول الحمامة للعنكبوت",
"أخية تذكرتني أم نسيتِ",
"عشية ضاقت علي السماء",
"فقلتِ على الرحب في الغار بيتي",
"وفي الغار شيخان",
"لا تعلمين حَميتِهما يومها أم حُميتِ",
"جليلان ن ينجوا يصبحا أمة",
"ذات شمل جميع شتيت",
"وقوم أتوا يطلبونهما",
"تقف الريح عنهم من الجبروت",
"أقلب عيني في القوم ما بين وجه مقيت",
"ووجه مقيت",
"أتوا فارتعشتُ فقلتِ اثبتي",
"تحرزي الخير يا هذه ما حييتِ",
"فليس بأيديهمُ أن تعيشي",
"وليس بأيديهمُ أن تموتي",
"سنحمي الغريبين من كل سيف",
"بريش الحمام وأوهى البيوت",
"سنبني المذن في المشرقين",
"بخيط رفيع وخبز فتيت",
"أنا من أتيتكِ أشكو السماء",
"فصرتُ أقاسمها بعض قوتي",
"تقول الحمامة للعنكبوت",
"أخية تذكرتني أم نسيت",
"أخيةُ هل تذكرين الغريبين",
"ما فعلا بعدنا يا فُديتِ",
"أخية ماذا جرى لهما أترى سلما ",
"يا أخية هل تعلمين",
"لقد كان في الغار وعد",
"بأن السماء ستنثر مثل أرز العروس",
"على العالمين",
"لقد كان في الغار دنيا",
"من الصين حتى بلاد الفرنجة",
"أسواقها وميادينها وقوافلها",
"وعساكرهاصياح المنادين",
"بسط الجوامع ي المصاحف",
"أضرحة الصالحين نقوش الأواني",
"وشاي الصباح يعطر بالمريمية والياسمين",
"أخية ماذا جرى لهما",
"أترى سلما",
"يا أخية هل تذكرين",
"غداة أناديك هل هل لك",
"أن ندخل الغار أهلي وأهلك",
"فالغار أوسع من كل شيء",
"هو القدر الدائري الذي كان قبلي وقبلك",
"هل لك هل لك",
"ثم انهمكتِ",
"لكي تنسجي للغريبين",
"ليلا حنونا",
"يكون من الليل ليلا بديلا",
"وقمت أنسق عشا فسيحا",
"دعوت ليه الطيور قبيلا",
"فلتنظري ماذا حولك ما تبصرين",
"أخية ماذا جرى لهما",
"أترى سلما",
"يا أخية ماذا جرى لأرى ما أرى",
"فلقد طفت ما طفت تحت السما",
"لم أجد أحدا منهما",
"وكأنهما لم يكونا هنا",
"لم يحلا لم يرحلا",
"يا أخية ضيفاك ما فعلا",
"أو لم يصلا للمدينة أم وصلا",
"يا أخية ضيفاك ما فعلا",
"أترى قتلا أترى أسرا ",
"أترى بقيا صاحبين أم انفصلا",
"يا أخية ضيفاك ما فعلا",
"تقول الحمامة للعنكبوت",
"أخية تذكرتني أم نسيتِ",
"لقد طفتُ كالشك كل البلاد",
"وأنتِ هنا كاليقين بقيتِ",
"فلم أوتَ علمك مهما علمتُ",
"ولم أرقَ يوما لى ما رقيتِ",
"فأنت لبنياننا كالثبات",
"وأنت لبرهاننا كالثبوت",
"أتيتكِ أسأل عن صاحبينا",
"فلا تقتليني بهذا السكوت",
"أراك أخية لا تنطقين",
"بأي الدواهي الناء دهيت",
"ولودٍ عنودٍ تعودُ وتفنيكِ",
"وهي تخلد ن ما فنيتِ",
"وأعرف ما ضركِ المشركون",
"ولكن من المؤمنين أتيت",
"تقول الحمامة للعنكبوت",
"بربك يا هذه لا تموتي",
"تقول الحمامة لما رأت",
"روح حارسة الغار فاضت",
"وقد أصبح الغار من بعدها طللا",
"تعزي قليلا وخلي من الدمع ما هملا",
"ثم ميلي لى كل طفل وليد",
"قصي عليه الحكاية قولي له",
"في زمان مضى",
"حل في غارنا عربيان وارتحلا"
] | null | //adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=84107&r=&rc=9 | تميم البرغوثي | null | null | null | null | null | فصحى | <|meter_5|> ت <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> تقول الحمامة للعنكبوت <|vsep|> أخية تذكرتني أم نسيتِ </|bsep|> <|bsep|> عشية ضاقت علي السماء <|vsep|> فقلتِ على الرحب في الغار بيتي </|bsep|> <|bsep|> وفي الغار شيخان <|vsep|> لا تعلمين حَميتِهما يومها أم حُميتِ </|bsep|> <|bsep|> جليلان ن ينجوا يصبحا أمة <|vsep|> ذات شمل جميع شتيت </|bsep|> <|bsep|> وقوم أتوا يطلبونهما <|vsep|> تقف الريح عنهم من الجبروت </|bsep|> <|bsep|> أقلب عيني في القوم ما بين وجه مقيت <|vsep|> ووجه مقيت </|bsep|> <|bsep|> أتوا فارتعشتُ فقلتِ اثبتي <|vsep|> تحرزي الخير يا هذه ما حييتِ </|bsep|> <|bsep|> فليس بأيديهمُ أن تعيشي <|vsep|> وليس بأيديهمُ أن تموتي </|bsep|> <|bsep|> سنحمي الغريبين من كل سيف <|vsep|> بريش الحمام وأوهى البيوت </|bsep|> <|bsep|> سنبني المذن في المشرقين <|vsep|> بخيط رفيع وخبز فتيت </|bsep|> <|bsep|> أنا من أتيتكِ أشكو السماء <|vsep|> فصرتُ أقاسمها بعض قوتي </|bsep|> <|bsep|> تقول الحمامة للعنكبوت <|vsep|> أخية تذكرتني أم نسيت </|bsep|> <|bsep|> أخيةُ هل تذكرين الغريبين <|vsep|> ما فعلا بعدنا يا فُديتِ </|bsep|> <|bsep|> أخية ماذا جرى لهما أترى سلما <|vsep|> يا أخية هل تعلمين </|bsep|> <|bsep|> لقد كان في الغار وعد <|vsep|> بأن السماء ستنثر مثل أرز العروس </|bsep|> <|bsep|> على العالمين <|vsep|> لقد كان في الغار دنيا </|bsep|> <|bsep|> من الصين حتى بلاد الفرنجة <|vsep|> أسواقها وميادينها وقوافلها </|bsep|> <|bsep|> وعساكرهاصياح المنادين <|vsep|> بسط الجوامع ي المصاحف </|bsep|> <|bsep|> أضرحة الصالحين نقوش الأواني <|vsep|> وشاي الصباح يعطر بالمريمية والياسمين </|bsep|> <|bsep|> أخية ماذا جرى لهما <|vsep|> أترى سلما </|bsep|> <|bsep|> يا أخية هل تذكرين <|vsep|> غداة أناديك هل هل لك </|bsep|> <|bsep|> أن ندخل الغار أهلي وأهلك <|vsep|> فالغار أوسع من كل شيء </|bsep|> <|bsep|> هو القدر الدائري الذي كان قبلي وقبلك <|vsep|> هل لك هل لك </|bsep|> <|bsep|> ثم انهمكتِ <|vsep|> لكي تنسجي للغريبين </|bsep|> <|bsep|> ليلا حنونا <|vsep|> يكون من الليل ليلا بديلا </|bsep|> <|bsep|> وقمت أنسق عشا فسيحا <|vsep|> دعوت ليه الطيور قبيلا </|bsep|> <|bsep|> فلتنظري ماذا حولك ما تبصرين <|vsep|> أخية ماذا جرى لهما </|bsep|> <|bsep|> أترى سلما <|vsep|> يا أخية ماذا جرى لأرى ما أرى </|bsep|> <|bsep|> فلقد طفت ما طفت تحت السما <|vsep|> لم أجد أحدا منهما </|bsep|> <|bsep|> وكأنهما لم يكونا هنا <|vsep|> لم يحلا لم يرحلا </|bsep|> <|bsep|> يا أخية ضيفاك ما فعلا <|vsep|> أو لم يصلا للمدينة أم وصلا </|bsep|> <|bsep|> يا أخية ضيفاك ما فعلا <|vsep|> أترى قتلا أترى أسرا </|bsep|> <|bsep|> أترى بقيا صاحبين أم انفصلا <|vsep|> يا أخية ضيفاك ما فعلا </|bsep|> <|bsep|> تقول الحمامة للعنكبوت <|vsep|> أخية تذكرتني أم نسيتِ </|bsep|> <|bsep|> لقد طفتُ كالشك كل البلاد <|vsep|> وأنتِ هنا كاليقين بقيتِ </|bsep|> <|bsep|> فلم أوتَ علمك مهما علمتُ <|vsep|> ولم أرقَ يوما لى ما رقيتِ </|bsep|> <|bsep|> فأنت لبنياننا كالثبات <|vsep|> وأنت لبرهاننا كالثبوت </|bsep|> <|bsep|> أتيتكِ أسأل عن صاحبينا <|vsep|> فلا تقتليني بهذا السكوت </|bsep|> <|bsep|> أراك أخية لا تنطقين <|vsep|> بأي الدواهي الناء دهيت </|bsep|> <|bsep|> ولودٍ عنودٍ تعودُ وتفنيكِ <|vsep|> وهي تخلد ن ما فنيتِ </|bsep|> <|bsep|> وأعرف ما ضركِ المشركون <|vsep|> ولكن من المؤمنين أتيت </|bsep|> <|bsep|> تقول الحمامة للعنكبوت <|vsep|> بربك يا هذه لا تموتي </|bsep|> <|bsep|> تقول الحمامة لما رأت <|vsep|> روح حارسة الغار فاضت </|bsep|> <|bsep|> وقد أصبح الغار من بعدها طللا <|vsep|> تعزي قليلا وخلي من الدمع ما هملا </|bsep|> <|bsep|> ثم ميلي لى كل طفل وليد <|vsep|> قصي عليه الحكاية قولي له </|bsep|> </|psep|> |
أيها الناس | 1الخفيف
| [
"أيها الناس أنتم الأمراء",
"بكم الأرض والسماء سواء",
"يا نجوما تمشي على قدميها",
"كلما أظلم الزمان أضاؤوا",
"قد علا في أرض المارات صوتي",
"قد علا في شرق الجزيرة صوتي",
"ما بي المال لا ولا الأسماء",
"بغيتي أمركم يرد ليكم",
"فلكم فيه بيعة وبراء",
"لا يحل بينكم وبين هواكم",
"عند ابرام أمركم وكلاء",
"ثم ني أحكي حكاية قوم",
"لغة الله خبزهم والماء",
"وخطاهم في الأرض ترسم شعرا",
"هذبته السراء والضراء",
"فاذا ما قلنا القصيد فنّا",
"للذي يكتبونه قرّاءْ",
"واذا ما سئلت من شاعر القوم غدا قلت أنتم الشعراء",
"وأرى أبلغ القصيد جميعا",
"أننا في زماننا أحياء"
] | null | //adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=77300&r=&rc=2 | تميم البرغوثي | null | null | null | null | null | فصحى | <|meter_0|> ء <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> أيها الناس أنتم الأمراء <|vsep|> بكم الأرض والسماء سواء </|bsep|> <|bsep|> يا نجوما تمشي على قدميها <|vsep|> كلما أظلم الزمان أضاؤوا </|bsep|> <|bsep|> قد علا في أرض المارات صوتي <|vsep|> قد علا في شرق الجزيرة صوتي </|bsep|> <|bsep|> ما بي المال لا ولا الأسماء <|vsep|> بغيتي أمركم يرد ليكم </|bsep|> <|bsep|> فلكم فيه بيعة وبراء <|vsep|> لا يحل بينكم وبين هواكم </|bsep|> <|bsep|> عند ابرام أمركم وكلاء <|vsep|> ثم ني أحكي حكاية قوم </|bsep|> <|bsep|> لغة الله خبزهم والماء <|vsep|> وخطاهم في الأرض ترسم شعرا </|bsep|> <|bsep|> هذبته السراء والضراء <|vsep|> فاذا ما قلنا القصيد فنّا </|bsep|> <|bsep|> للذي يكتبونه قرّاءْ <|vsep|> واذا ما سئلت من شاعر القوم غدا قلت أنتم الشعراء </|bsep|> </|psep|> |
معين الدمع | 16الوافر
| [
"معين الدمع لن يبقى معينا",
"فمن أي المصائب تدمعينا",
"زمانٌ هون الأحرار منا",
"فديت وحكم الأنذال فينا",
"ملأنا البر من قتلى كرام",
"على غير الهانه صابرينا",
"كأنهم أتوا سوق المنايا",
"فصاروا ينظرون وينتقونا",
"لو أن الدهر يعرف حق قوم",
"لقبل منهم اليد والجبينا",
"عرفنا الدهر في حاليه حتى",
"تعودناهما شدا ولينا",
"فما رد الرثاء لنا قتيلا",
"ولا فك الرجاء لنا سجينا",
"سنبحث عن شهيد في قماط",
"نبايعه أمير المؤمنينا",
"ونحمله على هام الرزايا",
"لدهر نشتهيه ويشتهينا",
"فن الحق مشتاق لى أن",
"يرى بعض الجبابر ساجدينا"
] | null | //adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=77301&r=&rc=3 | تميم البرغوثي | null | null | null | null | null | فصحى | <|meter_6|> ن <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> معين الدمع لن يبقى معينا <|vsep|> فمن أي المصائب تدمعينا </|bsep|> <|bsep|> زمانٌ هون الأحرار منا <|vsep|> فديت وحكم الأنذال فينا </|bsep|> <|bsep|> ملأنا البر من قتلى كرام <|vsep|> على غير الهانه صابرينا </|bsep|> <|bsep|> كأنهم أتوا سوق المنايا <|vsep|> فصاروا ينظرون وينتقونا </|bsep|> <|bsep|> لو أن الدهر يعرف حق قوم <|vsep|> لقبل منهم اليد والجبينا </|bsep|> <|bsep|> عرفنا الدهر في حاليه حتى <|vsep|> تعودناهما شدا ولينا </|bsep|> <|bsep|> فما رد الرثاء لنا قتيلا <|vsep|> ولا فك الرجاء لنا سجينا </|bsep|> <|bsep|> سنبحث عن شهيد في قماط <|vsep|> نبايعه أمير المؤمنينا </|bsep|> <|bsep|> ونحمله على هام الرزايا <|vsep|> لدهر نشتهيه ويشتهينا </|bsep|> </|psep|> |
ذكَر الوفَاءَ خيالُك المُنتابُ | 6الكامل
| [
"ذكَر الوفَاءَ خيالُك المُنتابُ",
"فألمَّ وهو بودِّنا مرتابُ",
"نفسي فداؤكَ من خيالٍ زائرٍ",
"متعتّبٍ عندي له العتابُ",
"مُستَشْرفٍ كالبدر خلفَ حِجابِه",
"أَوَفي الكَرَى أيضاً عليكَ حجابُ",
"أنكرتُ هجري والزّمانُ بجوره",
"يقضي بأن يتهاجر الأحبابُ",
"حظر الوفاءُ عليّ هجركَ طائعاً",
"وذا اقتُسرتُ فما عليّ عتابُ",
"ودّي كعهدكَ والديارُ قريبة ٌ",
"من قبل أن تَتَقطَّع الأسبابُ",
"تَبْتٌ فلا طولُ الزّيارة ِ ناقضٌ",
"منه وليس يزيدُه الغبابُ"
] | null | //adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=7775&r=&rc=5 | أسامة بن منقذ | null | null | null | null | null | فصحى | <|meter_14|> ب <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> ذكَر الوفَاءَ خيالُك المُنتابُ <|vsep|> فألمَّ وهو بودِّنا مرتابُ </|bsep|> <|bsep|> نفسي فداؤكَ من خيالٍ زائرٍ <|vsep|> متعتّبٍ عندي له العتابُ </|bsep|> <|bsep|> مُستَشْرفٍ كالبدر خلفَ حِجابِه <|vsep|> أَوَفي الكَرَى أيضاً عليكَ حجابُ </|bsep|> <|bsep|> أنكرتُ هجري والزّمانُ بجوره <|vsep|> يقضي بأن يتهاجر الأحبابُ </|bsep|> <|bsep|> حظر الوفاءُ عليّ هجركَ طائعاً <|vsep|> وذا اقتُسرتُ فما عليّ عتابُ </|bsep|> <|bsep|> ودّي كعهدكَ والديارُ قريبة ٌ <|vsep|> من قبل أن تَتَقطَّع الأسبابُ </|bsep|> </|psep|> |
مَن زيَّن الأقحوانَ الرطبَ بالشَّنبِ | 0البسيط
| [
"مَن زيَّن الأقحوانَ الرطبَ بالشَّنبِ",
"ونَّظم الدُّرَّ بين الرّاحِ والحَبَبِ",
"ومن تُرى غَرسَ الأغصانَ حاملة ً",
"شمساً تردّت دياجي الشعر في كثبِ",
"وقل لشادنٍ رامِ الكناس ألا",
"فانظُر لى مُلَحٍ في شادن العَرب",
"نارُ الحياءِ بخدَّيه بلا لهبٍ",
"قد مازجت ماءَ حسنٍ غيرَ منسكبِ",
"سبحانَ باري سهامٍ من لواحظه",
"من الملاحة ِ لا من أسهمِ الغربِ",
"ذا رَمينَ فَما دُون القلوب ون",
"حُرسن من جُننٍ تحمي ولا حجبِ",
"كانت وليلُ الصِّبا تُخفى دَياجِرُه",
"عنِّى سبيل النُّهى والرشد من أربى",
"أعصى النصيحة فيها غيرَ مُعتَذرٍ",
"وأركبُ الغيّ عمداً غير متّئبِ",
"وأحملُ الضغنَ في وجدي بها وأرى",
"حمَل الهَوى مِن وقارِ الحلم أجمَلَ بِي",
"حتى ذا نادتِ السبعونَ حسبكَ منْ",
"تَعليِل قَلبِكَ بالمال والكَذِبِ"
] | null | //adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=7780&r=&rc=10 | أسامة بن منقذ | null | null | null | null | null | فصحى | <|meter_4|> ب <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> مَن زيَّن الأقحوانَ الرطبَ بالشَّنبِ <|vsep|> ونَّظم الدُّرَّ بين الرّاحِ والحَبَبِ </|bsep|> <|bsep|> ومن تُرى غَرسَ الأغصانَ حاملة ً <|vsep|> شمساً تردّت دياجي الشعر في كثبِ </|bsep|> <|bsep|> وقل لشادنٍ رامِ الكناس ألا <|vsep|> فانظُر لى مُلَحٍ في شادن العَرب </|bsep|> <|bsep|> نارُ الحياءِ بخدَّيه بلا لهبٍ <|vsep|> قد مازجت ماءَ حسنٍ غيرَ منسكبِ </|bsep|> <|bsep|> سبحانَ باري سهامٍ من لواحظه <|vsep|> من الملاحة ِ لا من أسهمِ الغربِ </|bsep|> <|bsep|> ذا رَمينَ فَما دُون القلوب ون <|vsep|> حُرسن من جُننٍ تحمي ولا حجبِ </|bsep|> <|bsep|> كانت وليلُ الصِّبا تُخفى دَياجِرُه <|vsep|> عنِّى سبيل النُّهى والرشد من أربى </|bsep|> <|bsep|> أعصى النصيحة فيها غيرَ مُعتَذرٍ <|vsep|> وأركبُ الغيّ عمداً غير متّئبِ </|bsep|> <|bsep|> وأحملُ الضغنَ في وجدي بها وأرى <|vsep|> حمَل الهَوى مِن وقارِ الحلم أجمَلَ بِي </|bsep|> </|psep|> |
لا تكثرنّ عتاب من لم يُعتب | 6الكامل
| [
"لا تكثرنّ عتاب من لم يُعتب",
"فمِن العَنَاءِ قِيادُ غَيرِ المُصْحِبِ",
"بين السّلوّ وبين قلب أخي الهوى",
"ما بين شرقٍ في البِعاد ومْغربِ",
"يُصغى فتحسَبُه ارْعَوى ولذِكرِ منْ",
"يهوى أصاخ ولم يصخ لمؤنّبِ",
"والغيّ ما أبصرته من رشده",
"والغِشُّ نُصحُ الناصِح المَتقِّرب"
] | null | //adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=7783&r=&rc=13 | أسامة بن منقذ | null | null | null | null | null | فصحى | <|meter_14|> ب <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> لا تكثرنّ عتاب من لم يُعتب <|vsep|> فمِن العَنَاءِ قِيادُ غَيرِ المُصْحِبِ </|bsep|> <|bsep|> بين السّلوّ وبين قلب أخي الهوى <|vsep|> ما بين شرقٍ في البِعاد ومْغربِ </|bsep|> <|bsep|> يُصغى فتحسَبُه ارْعَوى ولذِكرِ منْ <|vsep|> يهوى أصاخ ولم يصخ لمؤنّبِ </|bsep|> </|psep|> |
أَطِع الهَوى ، واعصِ المُعاتِبْ | 6الكامل
| [
"أَطِع الهَوى واعصِ المُعاتِبْ",
"واصدف عن الواشي المراقبْ",
"وتغنَّمِ اللّذات ن",
"ممرّها مرّ السحائبْ",
"وانْظُر لى الأغصانِ حا",
"ملة ً شُموساً في غَياهِبْ",
"من كل حاوٍ قد تكنّف",
"فَهُ ثَعابينُ الذَّوانِبْ",
"في وجهه ضدّانِ كلٌّ",
"منهما للبّ سالبْ",
"نارٌ بلا لَفْحٍ تَض",
"رَّمُ وسْطَ ماءٍ غيرِ ذَائِبْ",
"هذي بقايا سحرِ با",
"بلَ وهي حدى العجائبْ",
"فحذَارِ يا أُسْدَ الشَّرى",
"من فتك ألحاظِ الرباربْ",
"غضبانُ أفديه على",
"ما كان منه من مغاضبْ",
"دعْ ذا فما عذرُ الفتى",
"في غيّه والفودُ شائبْ"
] | null | //adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=7779&r=&rc=9 | أسامة بن منقذ | null | null | null | null | null | فصحى | <|meter_14|> ب <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> أَطِع الهَوى واعصِ المُعاتِبْ <|vsep|> واصدف عن الواشي المراقبْ </|bsep|> <|bsep|> وتغنَّمِ اللّذات ن <|vsep|> ممرّها مرّ السحائبْ </|bsep|> <|bsep|> وانْظُر لى الأغصانِ حا <|vsep|> ملة ً شُموساً في غَياهِبْ </|bsep|> <|bsep|> من كل حاوٍ قد تكنّف <|vsep|> فَهُ ثَعابينُ الذَّوانِبْ </|bsep|> <|bsep|> في وجهه ضدّانِ كلٌّ <|vsep|> منهما للبّ سالبْ </|bsep|> <|bsep|> نارٌ بلا لَفْحٍ تَض <|vsep|> رَّمُ وسْطَ ماءٍ غيرِ ذَائِبْ </|bsep|> <|bsep|> هذي بقايا سحرِ با <|vsep|> بلَ وهي حدى العجائبْ </|bsep|> <|bsep|> فحذَارِ يا أُسْدَ الشَّرى <|vsep|> من فتك ألحاظِ الرباربْ </|bsep|> <|bsep|> غضبانُ أفديه على <|vsep|> ما كان منه من مغاضبْ </|bsep|> </|psep|> |
بَأبِي شَخصُكَ الذي لا يَغيبُ | 1الخفيف
| [
"بَأبِي شَخصُكَ الذي لا يَغيبُ",
"عن عياني وهو البعيد القريبُُ",
"يا مُقيماً في الصَّدرِ قد خفتُ أن يُؤ",
"ذيكَ للقلب حُرقة ٌ ووجيبُ",
"وأرى الدمعَ ليس يُطفىء ُ حرَّ الو",
"جد ن جادَ غيثهُ المسكُوبُ",
"كلّ يومٍ لنار شوقي ما بي",
"ن ضُلوعي بماءِ جفني لَهيبُ",
"وكذا الصبّ يحسن الجور في الح",
"بِّ لديه ويَعذُبُ التَّعذيبُ",
"لا يهاب الأسود في حومة الحر",
"ب ويقتاده الغزال الربيبُ",
"ويجازي عن النّفار من الأحبا",
"بِ بالقربِ نَّ ذَا لعجيبُ",
"يا مليحَ القوام عطفاً فقد يعطف",
"طفُ من لِينه القضيبُ الرطيبُ",
"لكَ قلبٌ أقسى علينَا من الصَّخر",
"وما هكذا تكُونُ القُلوبُ",
"وبحكم العَدوِّ تحكُم ألحا",
"ظُكَ في قلبنا وأنت الحبيبُ",
"أنت عندي مثل ابن سبرايَ منه",
"الداءُ يُردي النفوس وهو الطبيبُ",
"ما لدْمِعى يُسقَى به وردُ خَدَّي",
"ك ومرعاهُ فوق خدّي جديبُ",
"ولأهل الصفاء ما منهم الن",
"لٌ ذا دعوتُ يُجِيبُ",
"ما ظَنَنا نُفوسَهم بانصداع الثَّ",
"الشّمل يوماً ولا الفراقِ تطيبُ"
] | null | //adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=7784&r=&rc=14 | أسامة بن منقذ | null | null | null | null | null | فصحى | <|meter_0|> ب <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> بَأبِي شَخصُكَ الذي لا يَغيبُ <|vsep|> عن عياني وهو البعيد القريبُُ </|bsep|> <|bsep|> يا مُقيماً في الصَّدرِ قد خفتُ أن يُؤ <|vsep|> ذيكَ للقلب حُرقة ٌ ووجيبُ </|bsep|> <|bsep|> وأرى الدمعَ ليس يُطفىء ُ حرَّ الو <|vsep|> جد ن جادَ غيثهُ المسكُوبُ </|bsep|> <|bsep|> كلّ يومٍ لنار شوقي ما بي <|vsep|> ن ضُلوعي بماءِ جفني لَهيبُ </|bsep|> <|bsep|> وكذا الصبّ يحسن الجور في الح <|vsep|> بِّ لديه ويَعذُبُ التَّعذيبُ </|bsep|> <|bsep|> لا يهاب الأسود في حومة الحر <|vsep|> ب ويقتاده الغزال الربيبُ </|bsep|> <|bsep|> ويجازي عن النّفار من الأحبا <|vsep|> بِ بالقربِ نَّ ذَا لعجيبُ </|bsep|> <|bsep|> يا مليحَ القوام عطفاً فقد يعطف <|vsep|> طفُ من لِينه القضيبُ الرطيبُ </|bsep|> <|bsep|> لكَ قلبٌ أقسى علينَا من الصَّخر <|vsep|> وما هكذا تكُونُ القُلوبُ </|bsep|> <|bsep|> وبحكم العَدوِّ تحكُم ألحا <|vsep|> ظُكَ في قلبنا وأنت الحبيبُ </|bsep|> <|bsep|> أنت عندي مثل ابن سبرايَ منه <|vsep|> الداءُ يُردي النفوس وهو الطبيبُ </|bsep|> <|bsep|> ما لدْمِعى يُسقَى به وردُ خَدَّي <|vsep|> ك ومرعاهُ فوق خدّي جديبُ </|bsep|> <|bsep|> ولأهل الصفاء ما منهم الن <|vsep|> لٌ ذا دعوتُ يُجِيبُ </|bsep|> </|psep|> |
قمرٌ إذا عاتبته | 6الكامل
| [
"قمرٌ ذا عاتبته",
"كانت قطيعته جوابي",
"مُتجِّرم أبداً يُج",
"رِّعني مراراتِ العتابِ",
"كم سَّهلتْ عيناهُ لي",
"من وَصلِه وعرَ الطِّلاب",
"حتى وقعتُ ولم يكن",
"هَذا التلّونُ في حسابي"
] | null | //adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=7774&r=&rc=4 | أسامة بن منقذ | null | null | null | null | null | فصحى | <|meter_14|> ب <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> قمرٌ ذا عاتبته <|vsep|> كانت قطيعته جوابي </|bsep|> <|bsep|> مُتجِّرم أبداً يُج <|vsep|> رِّعني مراراتِ العتابِ </|bsep|> <|bsep|> كم سَّهلتْ عيناهُ لي <|vsep|> من وَصلِه وعرَ الطِّلاب </|bsep|> </|psep|> |
حتى مَتى أنا شأتِمٌ | 6الكامل
| [
"حتى مَتى أنا شأتِمٌ",
"يماضَ بارِقة ٍ خَلُوبِ",
"ولامَ ألقَى الَّلائمِي",
"ن عليكَ بالوجه القَطوب",
"وأعللُ النفسَ العليل",
"لة َ فيك بالأملِ الكذوبِ",
"وأقول تصلحك الخطو",
"بُ وأنت من بعض الخطوبِ"
] | null | //adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=7772&r=&rc=2 | أسامة بن منقذ | null | null | null | null | null | فصحى | <|meter_14|> ب <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> حتى مَتى أنا شأتِمٌ <|vsep|> يماضَ بارِقة ٍ خَلُوبِ </|bsep|> <|bsep|> ولامَ ألقَى الَّلائمِي <|vsep|> ن عليكَ بالوجه القَطوب </|bsep|> <|bsep|> وأعللُ النفسَ العليل <|vsep|> لة َ فيك بالأملِ الكذوبِ </|bsep|> </|psep|> |
بِنفسي قريبُ الدارِ، والهجرُ دُونهَ | 5الطويل
| [
"بِنفسي قريبُ الدارِ والهجرُ دُونهَ",
"وبُعدُ التَّقَالِي غيرُ بعدَ السَّباسِبِ",
"أراهُ مكانَ الشَّمسِ بُعداً وبينَنَا",
"كما بينَ عينٍ في التداني وحاجبِ",
"وهل نَافعي قُربٌ ومِن دُون قلبِه",
"نوًى قذفٌ أعيتْ ظهورَ الركائبِ",
"تَجنَّى لِيَ الذَّنبَ الذي ما جَنيته",
"ولا هُو مغفورُ بِعذْرَة تَائب",
"وملَّ فلو أهدى ليّ خياله",
"بَدا لِيَ منه في الكَرى وجهُ عاتب",
"وضَنَّ فلو أنَّ النسيمَ يُطيعهُ",
"لجنَّبني بردَ الصبا والجنائبِ",
"ذا رجَعتْ باليأِسِ منهَ مَطامعي",
"علقتُ بأذيال الظنونِ الكواذبِ",
"وأعجبُ ما خبِّرتُه من صبابتي",
"بِه والهَوى ما زالَ جَمَّ العَجائِب",
"حَنِينِي لى مَن خِلبُ قَلبي دارُه",
"وشَوقي لى مَن لَيس عَنّي بغائب"
] | null | //adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=7771&r=&rc=1 | أسامة بن منقذ | null | null | null | null | null | فصحى | <|meter_13|> ب <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> بِنفسي قريبُ الدارِ والهجرُ دُونهَ <|vsep|> وبُعدُ التَّقَالِي غيرُ بعدَ السَّباسِبِ </|bsep|> <|bsep|> أراهُ مكانَ الشَّمسِ بُعداً وبينَنَا <|vsep|> كما بينَ عينٍ في التداني وحاجبِ </|bsep|> <|bsep|> وهل نَافعي قُربٌ ومِن دُون قلبِه <|vsep|> نوًى قذفٌ أعيتْ ظهورَ الركائبِ </|bsep|> <|bsep|> تَجنَّى لِيَ الذَّنبَ الذي ما جَنيته <|vsep|> ولا هُو مغفورُ بِعذْرَة تَائب </|bsep|> <|bsep|> وملَّ فلو أهدى ليّ خياله <|vsep|> بَدا لِيَ منه في الكَرى وجهُ عاتب </|bsep|> <|bsep|> وضَنَّ فلو أنَّ النسيمَ يُطيعهُ <|vsep|> لجنَّبني بردَ الصبا والجنائبِ </|bsep|> <|bsep|> ذا رجَعتْ باليأِسِ منهَ مَطامعي <|vsep|> علقتُ بأذيال الظنونِ الكواذبِ </|bsep|> <|bsep|> وأعجبُ ما خبِّرتُه من صبابتي <|vsep|> بِه والهَوى ما زالَ جَمَّ العَجائِب </|bsep|> </|psep|> |
نشدُتكُما يا مُدَّعِيينِ سَلوة ً | 5الطويل
| [
"نشدُتكُما يا مُدَّعِيينِ سَلوة ً",
"عن الحب لم يستحسن الظلمُ في الحبِّ",
"وما بَالُه يَلقَى البَرِيءُ من الضَّنَى",
"حَريرَة َ ما يأتي المسيءُ من الذَّنْب",
"وكيفَ استمرَّ الجورُ فيه وأوجبتْ",
"عقوبة ُ ما تَجني العيونُ على القلب"
] | null | //adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=7773&r=&rc=3 | أسامة بن منقذ | null | null | null | null | null | فصحى | <|meter_13|> ب <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> نشدُتكُما يا مُدَّعِيينِ سَلوة ً <|vsep|> عن الحب لم يستحسن الظلمُ في الحبِّ </|bsep|> <|bsep|> وما بَالُه يَلقَى البَرِيءُ من الضَّنَى <|vsep|> حَريرَة َ ما يأتي المسيءُ من الذَّنْب </|bsep|> </|psep|> |
مُهَفْهَفٌ يُخجُل بَدر الدُّجَى | 4السريع
| [
"مُهَفْهَفٌ يُخجُل بَدر الدُّجَى",
"فن ره اكتنَّ في السحبِ",
"قَوَامُهُ يُزرِى ذا ما انْثَنَى",
"مِنْ لِينه بالغُضُن الرَّطبِ",
"يبسم عن درّ تعالى الذي",
"نَظَّمه في البارد العَذب",
"أُلاَمُ فيه وهو لي شَاغِلُ",
"بالهَجر عن لَومٍ وعن عَتْب"
] | null | //adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=7781&r=&rc=11 | أسامة بن منقذ | null | null | null | null | null | فصحى | <|meter_16|> ب <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> مُهَفْهَفٌ يُخجُل بَدر الدُّجَى <|vsep|> فن ره اكتنَّ في السحبِ </|bsep|> <|bsep|> قَوَامُهُ يُزرِى ذا ما انْثَنَى <|vsep|> مِنْ لِينه بالغُضُن الرَّطبِ </|bsep|> <|bsep|> يبسم عن درّ تعالى الذي <|vsep|> نَظَّمه في البارد العَذب </|bsep|> </|psep|> |
صاحبهمُ بترفّقٍ ما أصبحوا | 6الكامل
| [
"صاحبهمُ بترفّقٍ ما أصبحوا",
"وتَجافَ عن تَعِنيفهم ن أذَنبوا",
"ودع العتابَ ذا بدت لك زلَّة ٌ",
"نّ الهوى متجرِّمٌ لا يعتبُ",
"واحمل لهم جورَ الملالٍ وحمله",
"صعبٌ ولكن القطيعة َ أصعبُ"
] | null | //adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=7770&r=&rc=0 | أسامة بن منقذ | null | null | null | null | null | فصحى | <|meter_14|> ب <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> صاحبهمُ بترفّقٍ ما أصبحوا <|vsep|> وتَجافَ عن تَعِنيفهم ن أذَنبوا </|bsep|> <|bsep|> ودع العتابَ ذا بدت لك زلَّة ٌ <|vsep|> نّ الهوى متجرِّمٌ لا يعتبُ </|bsep|> </|psep|> |
لَيس طَرفي جاراً لِقلبي، ولكنْ | 1الخفيف
| [
"لَيس طَرفي جاراً لِقلبي ولكنْ",
"دَمُ هَذا بدمع هَذا مَشوبُ",
"خُلطة ٌ في تَباين الحال هذا",
"أبداً ظاهرٌ وذَا محجوبُ",
"ولِطَرفِي في كلِّ نَهْجٍ من الح",
"بّ وجيفُ وقَلبيَ المجنُوبُ",
"وسهامُ العيون أخفى من الوَه",
"مِ ولكْن بهنَّ تَدْمى القلوبُ"
] | null | //adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=7778&r=&rc=8 | أسامة بن منقذ | null | null | null | null | null | فصحى | <|meter_0|> ب <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> لَيس طَرفي جاراً لِقلبي ولكنْ <|vsep|> دَمُ هَذا بدمع هَذا مَشوبُ </|bsep|> <|bsep|> خُلطة ٌ في تَباين الحال هذا <|vsep|> أبداً ظاهرٌ وذَا محجوبُ </|bsep|> <|bsep|> ولِطَرفِي في كلِّ نَهْجٍ من الح <|vsep|> بّ وجيفُ وقَلبيَ المجنُوبُ </|bsep|> </|psep|> |
تعبت | 8المتقارب
| [
"لماذا أسلم للبحر أمري",
"و أمنح للريح أيام عمري",
"و هل للبحار سوى العاصفات",
"تروح بلؤم و تغدو بغدر",
"و كيف أصادق في الصبح مدا",
"و في الليل أمنح ودي لجزر",
"تعبت من البحر لكن قلبي",
"يصر على البعد عن بؤس بري",
"تعالى حبيبي فما فات مات",
"و ما هو ت جميل كصبري",
"أمدّ ليك يدي باشتياقٍ",
"و دمع حنيني من العين يجري",
"تناديك روحي و نزف جروحي",
"و قرع فؤادي على باب صدري",
"فلا تتجاهل ندائي حبيبي",
"فنك تعلم ما بي و تدري"
] | null | //adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=82968&r=&rc=13 | مانع سعيد العتيبة | null | null | null | null | null | فصحى | <|meter_5|> ر <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> لماذا أسلم للبحر أمري <|vsep|> و أمنح للريح أيام عمري </|bsep|> <|bsep|> و هل للبحار سوى العاصفات <|vsep|> تروح بلؤم و تغدو بغدر </|bsep|> <|bsep|> و كيف أصادق في الصبح مدا <|vsep|> و في الليل أمنح ودي لجزر </|bsep|> <|bsep|> تعبت من البحر لكن قلبي <|vsep|> يصر على البعد عن بؤس بري </|bsep|> <|bsep|> تعالى حبيبي فما فات مات <|vsep|> و ما هو ت جميل كصبري </|bsep|> <|bsep|> أمدّ ليك يدي باشتياقٍ <|vsep|> و دمع حنيني من العين يجري </|bsep|> <|bsep|> تناديك روحي و نزف جروحي <|vsep|> و قرع فؤادي على باب صدري </|bsep|> </|psep|> |
لأن (1) | 8المتقارب
| [
"لأن الصدود وفعل التصدي",
"لعودة عهد الصراع يؤدي",
"فني أعد لأيام حرب",
"أراها بلا أي حصر وعد",
"ولست حزينا لموت السلام",
"وخوض غمار المعارك وحدي",
"لأن السلام الذي عشت فيه",
"تبدد في الزمن المستبد",
"فصار حبيبي الوديع عدوا",
"وخان عهود ودادي وودي",
"صرخت لماذا وظل سؤالي",
"يجلجل مثل الصدى دون رد",
"وأصبح للحب طبع البحار",
"فمن شح جزر لى فيض مد",
"فهل في صراعي مع الحب جدوى",
"محال ولا الحب في الحرب يجدي",
"سأمنح كفي مخالب صقر",
"وابني أمام العواصف سدي",
"ولن أتردد في ذبح قلبي",
"ذا ما عصاني وهيج وجدي",
"ففي الحرب أغلق باب الحنان",
"وأقرع بالسيف أبواب مجدي",
"وأدفن ذكرى الهوى في جراحي",
"بصمت وأعلن في الحب زهدي",
"لأن الحبيب بضعفي عليم",
"ويعرف ماذا أسر وأبدي",
"فلا بسمة الوجه تخفي شجوني",
"ولا دمعة العين تشرح قصدي",
"ولا في المكان رحيلي لأني",
"تساوت جميع الأماكن عندي",
"فلا فرق ما بين بعد وقرب",
"بغير الهوى صار قربي كبعدي",
"ولكنني راحل في الزمان",
"على صهوة الأمل المستجد",
"أفتش عن قاتل لا يزال",
"يعيش طليقا بلا أي قيد",
"لأن القتيل أنا جاوزت",
"نداءات ثأري حدود التحدي",
"وأعجب كيف أظل محبا",
"وبالحب أطفئ نيران حقدي"
] | null | //adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=82984&r=&rc=0 | مانع سعيد العتيبة | null | null | null | null | null | فصحى | <|meter_5|> د <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> لأن الصدود وفعل التصدي <|vsep|> لعودة عهد الصراع يؤدي </|bsep|> <|bsep|> فني أعد لأيام حرب <|vsep|> أراها بلا أي حصر وعد </|bsep|> <|bsep|> ولست حزينا لموت السلام <|vsep|> وخوض غمار المعارك وحدي </|bsep|> <|bsep|> لأن السلام الذي عشت فيه <|vsep|> تبدد في الزمن المستبد </|bsep|> <|bsep|> فصار حبيبي الوديع عدوا <|vsep|> وخان عهود ودادي وودي </|bsep|> <|bsep|> صرخت لماذا وظل سؤالي <|vsep|> يجلجل مثل الصدى دون رد </|bsep|> <|bsep|> وأصبح للحب طبع البحار <|vsep|> فمن شح جزر لى فيض مد </|bsep|> <|bsep|> فهل في صراعي مع الحب جدوى <|vsep|> محال ولا الحب في الحرب يجدي </|bsep|> <|bsep|> سأمنح كفي مخالب صقر <|vsep|> وابني أمام العواصف سدي </|bsep|> <|bsep|> ولن أتردد في ذبح قلبي <|vsep|> ذا ما عصاني وهيج وجدي </|bsep|> <|bsep|> ففي الحرب أغلق باب الحنان <|vsep|> وأقرع بالسيف أبواب مجدي </|bsep|> <|bsep|> وأدفن ذكرى الهوى في جراحي <|vsep|> بصمت وأعلن في الحب زهدي </|bsep|> <|bsep|> لأن الحبيب بضعفي عليم <|vsep|> ويعرف ماذا أسر وأبدي </|bsep|> <|bsep|> فلا بسمة الوجه تخفي شجوني <|vsep|> ولا دمعة العين تشرح قصدي </|bsep|> <|bsep|> ولا في المكان رحيلي لأني <|vsep|> تساوت جميع الأماكن عندي </|bsep|> <|bsep|> فلا فرق ما بين بعد وقرب <|vsep|> بغير الهوى صار قربي كبعدي </|bsep|> <|bsep|> ولكنني راحل في الزمان <|vsep|> على صهوة الأمل المستجد </|bsep|> <|bsep|> أفتش عن قاتل لا يزال <|vsep|> يعيش طليقا بلا أي قيد </|bsep|> <|bsep|> لأن القتيل أنا جاوزت <|vsep|> نداءات ثأري حدود التحدي </|bsep|> </|psep|> |
الغربة في الوطن | 15الهزج
| [
"أأحيا فيك يا وطني",
"غريب الروح والبدنِ",
"وأنت بداية الدنيا",
"لدي وخر الزمنِ",
"ورملك كان لي مهداً",
"وفي أحضانه كفني"
] | null | //adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=82979&r=&rc=6 | مانع سعيد العتيبة | null | null | null | null | null | فصحى | <|meter_10|> ن <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> أأحيا فيك يا وطني <|vsep|> غريب الروح والبدنِ </|bsep|> <|bsep|> وأنت بداية الدنيا <|vsep|> لدي وخر الزمنِ </|bsep|> </|psep|> |
المغرب | 6الكامل
| [
"الأهل أهلي والمكان مكاني",
"ما كان هجر الدار في مكاني",
"فذا ابتعدت لفترة يبقى هنا",
"قلبي يدق يقول ذا عنواني",
"المغرب المعطاء أجمل جنة",
"فيها وجدت سعادتي وأماني"
] | null | //adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=82978&r=&rc=5 | مانع سعيد العتيبة | null | null | null | null | null | فصحى | <|meter_14|> ن <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> الأهل أهلي والمكان مكاني <|vsep|> ما كان هجر الدار في مكاني </|bsep|> <|bsep|> فذا ابتعدت لفترة يبقى هنا <|vsep|> قلبي يدق يقول ذا عنواني </|bsep|> </|psep|> |
نقطة ضعفي | 8المتقارب
| [
"لأن التسامح نقطة ضعفي",
"فما زلت تحظى بودي ولطفي",
"وما زلت تطعنني كل يوم",
"فلايتصدى لطعنك سيفي",
"أداوي جراحي بصبري الجميل",
"فلا القلب يساو ولا الصبر يشفى",
"وأسأل ما سر هذا الثبات",
"على عهد حبي فيشرح نزفي",
"لو أكن يا شقائي الضيف",
"رحيماً غفوراً لأشقاك عنفي",
"فلا تتخيل بأنك أقوى",
"وأني صبور على رغم أنفي",
"أنا هو بأس العواصف فافهم",
"لماذا أصونك من هوى عنفي",
"لأنك لا تستطيع الصمود",
"ذا غاب عنك حناني وعطفي",
"أحبك ما زلت رغم الخطايا",
"وتشهد بالحب دمعة حرفي",
"بكيت طويلاً بصمت انتظاري",
"فأنت انتصاري الأخير وحتفي",
"أحبك واليأس لا يتناهى",
"أمام خطاي ونظرة طرفي",
"وأرض فؤادي لى الغيث ظمأى",
"وما أنت لا سحابة صيف",
"بخيل علي كريم على من",
"يماريك في قول زور وزيف",
"حبيباً تظل برغم دمائي",
"يلون كفيك يا جرح كفي",
"ومهما يكن لن أصيح احتجاجاً",
"ولا لن أقول لسيفك يكفي",
"لن الوفاء له عين أعمى",
"وأذن أصم ذا صح وصفي",
"فن شئت قتلي فوجهاً لوجه",
"وياك من سل سيفك خلفي",
"فحين أموت سيكشف موتي",
"جميع الذي كنت توري وتخفي",
"وحين تذيع دمائي الحكايا",
"فكيف ستنكر صدقي وتنفي",
"عشقتك موتاً وبعثاً فهلا",
"تفهمت مال وحالي وظرفي"
] | null | //adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=82983&r=&rc=4 | مانع سعيد العتيبة | null | null | null | null | null | فصحى | <|meter_5|> ف <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> لأن التسامح نقطة ضعفي <|vsep|> فما زلت تحظى بودي ولطفي </|bsep|> <|bsep|> وما زلت تطعنني كل يوم <|vsep|> فلايتصدى لطعنك سيفي </|bsep|> <|bsep|> أداوي جراحي بصبري الجميل <|vsep|> فلا القلب يساو ولا الصبر يشفى </|bsep|> <|bsep|> وأسأل ما سر هذا الثبات <|vsep|> على عهد حبي فيشرح نزفي </|bsep|> <|bsep|> لو أكن يا شقائي الضيف <|vsep|> رحيماً غفوراً لأشقاك عنفي </|bsep|> <|bsep|> فلا تتخيل بأنك أقوى <|vsep|> وأني صبور على رغم أنفي </|bsep|> <|bsep|> أنا هو بأس العواصف فافهم <|vsep|> لماذا أصونك من هوى عنفي </|bsep|> <|bsep|> لأنك لا تستطيع الصمود <|vsep|> ذا غاب عنك حناني وعطفي </|bsep|> <|bsep|> أحبك ما زلت رغم الخطايا <|vsep|> وتشهد بالحب دمعة حرفي </|bsep|> <|bsep|> بكيت طويلاً بصمت انتظاري <|vsep|> فأنت انتصاري الأخير وحتفي </|bsep|> <|bsep|> أحبك واليأس لا يتناهى <|vsep|> أمام خطاي ونظرة طرفي </|bsep|> <|bsep|> وأرض فؤادي لى الغيث ظمأى <|vsep|> وما أنت لا سحابة صيف </|bsep|> <|bsep|> بخيل علي كريم على من <|vsep|> يماريك في قول زور وزيف </|bsep|> <|bsep|> حبيباً تظل برغم دمائي <|vsep|> يلون كفيك يا جرح كفي </|bsep|> <|bsep|> ومهما يكن لن أصيح احتجاجاً <|vsep|> ولا لن أقول لسيفك يكفي </|bsep|> <|bsep|> لن الوفاء له عين أعمى <|vsep|> وأذن أصم ذا صح وصفي </|bsep|> <|bsep|> فن شئت قتلي فوجهاً لوجه <|vsep|> وياك من سل سيفك خلفي </|bsep|> <|bsep|> فحين أموت سيكشف موتي <|vsep|> جميع الذي كنت توري وتخفي </|bsep|> <|bsep|> وحين تذيع دمائي الحكايا <|vsep|> فكيف ستنكر صدقي وتنفي </|bsep|> </|psep|> |
ماذا تبقى ؟! | 6الكامل
| [
"ماذا تبقى في يدي",
"لأعيش منتظراً غدي",
"مال عمري كلها",
"ضاعت مع الزمن الردي",
"أمسي ويومي خلّفا",
"هذا الشقاء السرمدي"
] | null | //adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=82977&r=&rc=10 | مانع سعيد العتيبة | null | null | null | null | null | فصحى | <|meter_14|> د <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> ماذا تبقى في يدي <|vsep|> لأعيش منتظراً غدي </|bsep|> <|bsep|> مال عمري كلها <|vsep|> ضاعت مع الزمن الردي </|bsep|> </|psep|> |
الوداع | 7المتدارك
| [
"لا ينفع عذل او نصح",
"مجروحا او جعه الجرح",
"من بعد نزيفي لا يجدي",
"يا صاح حديث او شرح",
"الصبر جميل اعرفه",
"من قال الصبر به قبح",
"لكن لا لوم اذا ضجت",
"روحي تعالى النوح",
"يا من لصبر تنادي",
"نيران الجرح لها لفح",
"والبعد دروب مظلمه",
"من اين لسا لكها صبح",
"ذهب الاحباب فلا صوت",
"يطربني منهم او صدح",
"ساروا وفؤادي يتبعهم",
"لا جبل عاق ولا سفح",
"الشوق تحول مركبة",
"للقلب فطار به جنح",
"لكن الواقع اذهله",
"كالفارس جند له الرمح",
"لا هو بالحي ولا ميت",
"يفتح عينيه ولا يصحو",
"ياخل الحب لنا قدر",
"لا يرجى منه لنا ربح",
"لكن مشيئة خالقنا",
"كتبته علي فمن يمحو",
"صبري ما غير واقعه",
"وبيعني بان له لمح",
"الحب عرفت مجاهله",
"وغزوت وتم لي الفتح",
"لم تثن العزم مصاعبه",
"وبه قد شيد لي صرح",
"بعدك ياخلي يذبحني",
"فعلام يسليك الذبح",
"بيديك خلاصي ونجاتي",
"فلماذا ياخل تشح",
"اسمعني رجع اناشيدي",
"يدعوك لتغريد دوح",
"والحب الصادق محتاج",
"للبوح فهل عز البوح",
"سأظل اغني مشتاقا",
"أذعو للقائك وألح",
"فلننس مرارة ماضينا",
"العاشق شيمته الصفح"
] | null | //adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=82972&r=&rc=17 | مانع سعيد العتيبة | null | null | null | null | null | فصحى | <|meter_11|> ح <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> لا ينفع عذل او نصح <|vsep|> مجروحا او جعه الجرح </|bsep|> <|bsep|> من بعد نزيفي لا يجدي <|vsep|> يا صاح حديث او شرح </|bsep|> <|bsep|> الصبر جميل اعرفه <|vsep|> من قال الصبر به قبح </|bsep|> <|bsep|> لكن لا لوم اذا ضجت <|vsep|> روحي تعالى النوح </|bsep|> <|bsep|> يا من لصبر تنادي <|vsep|> نيران الجرح لها لفح </|bsep|> <|bsep|> والبعد دروب مظلمه <|vsep|> من اين لسا لكها صبح </|bsep|> <|bsep|> ذهب الاحباب فلا صوت <|vsep|> يطربني منهم او صدح </|bsep|> <|bsep|> ساروا وفؤادي يتبعهم <|vsep|> لا جبل عاق ولا سفح </|bsep|> <|bsep|> الشوق تحول مركبة <|vsep|> للقلب فطار به جنح </|bsep|> <|bsep|> لكن الواقع اذهله <|vsep|> كالفارس جند له الرمح </|bsep|> <|bsep|> لا هو بالحي ولا ميت <|vsep|> يفتح عينيه ولا يصحو </|bsep|> <|bsep|> ياخل الحب لنا قدر <|vsep|> لا يرجى منه لنا ربح </|bsep|> <|bsep|> لكن مشيئة خالقنا <|vsep|> كتبته علي فمن يمحو </|bsep|> <|bsep|> صبري ما غير واقعه <|vsep|> وبيعني بان له لمح </|bsep|> <|bsep|> الحب عرفت مجاهله <|vsep|> وغزوت وتم لي الفتح </|bsep|> <|bsep|> لم تثن العزم مصاعبه <|vsep|> وبه قد شيد لي صرح </|bsep|> <|bsep|> بعدك ياخلي يذبحني <|vsep|> فعلام يسليك الذبح </|bsep|> <|bsep|> بيديك خلاصي ونجاتي <|vsep|> فلماذا ياخل تشح </|bsep|> <|bsep|> اسمعني رجع اناشيدي <|vsep|> يدعوك لتغريد دوح </|bsep|> <|bsep|> والحب الصادق محتاج <|vsep|> للبوح فهل عز البوح </|bsep|> <|bsep|> سأظل اغني مشتاقا <|vsep|> أذعو للقائك وألح </|bsep|> </|psep|> |
الليل والذكرى | 3الرمل
| [
"حرك الليل فؤاده",
"نافضا عنه رماده",
"مشعلا نيران ذكرى",
"سابت منه رقاده",
"نثرت اشواك حرج",
"غائر فوق الوساده",
"فانثني يمسح دمعا",
"هو للحب شهاده",
"ماالذي ابكي عيونا",
"ضحكت فيها السعاده",
"مالذي ارجع الليل",
"الشتائي سواده",
"مالذي اسرج في الظلمه",
"للحزن جواده",
"انه الحب وجرح",
"نزعوا عنه ضماده",
"اه من ليل شقي",
"لجوى الحب أعاده",
"بعد ان سار بعيدا",
"هاجر حتى بلاده",
"قال صمت الليل كلا",
"ليس في الحب ايراده",
"قدر هذا علينا",
"مثل موت وولاده",
"أيها الليل ترفق",
"بالذي يخفى سهاده",
"أن في عيني جمرا",
"لا تزد فيه اتقاده",
"حبه الاول مازالت",
"له كل السياده",
"وهو محكوم بقلبه",
"عرف الحب عباده",
"ليس للماضي رجوع",
"ايها الراجي مهاده",
"ضمد الجرح فما في",
"نزفه اليوم افاده",
"وابتسم من غير دمع",
"واجعل البسمة عاده",
"ان دمع الامس يكفي",
"ليس يحتاج زياده"
] | null | //adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=82974&r=&rc=11 | مانع سعيد العتيبة | null | null | null | null | null | فصحى | <|meter_3|> د <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> حرك الليل فؤاده <|vsep|> نافضا عنه رماده </|bsep|> <|bsep|> مشعلا نيران ذكرى <|vsep|> سابت منه رقاده </|bsep|> <|bsep|> نثرت اشواك حرج <|vsep|> غائر فوق الوساده </|bsep|> <|bsep|> فانثني يمسح دمعا <|vsep|> هو للحب شهاده </|bsep|> <|bsep|> ماالذي ابكي عيونا <|vsep|> ضحكت فيها السعاده </|bsep|> <|bsep|> مالذي ارجع الليل <|vsep|> الشتائي سواده </|bsep|> <|bsep|> مالذي اسرج في الظلمه <|vsep|> للحزن جواده </|bsep|> <|bsep|> انه الحب وجرح <|vsep|> نزعوا عنه ضماده </|bsep|> <|bsep|> اه من ليل شقي <|vsep|> لجوى الحب أعاده </|bsep|> <|bsep|> بعد ان سار بعيدا <|vsep|> هاجر حتى بلاده </|bsep|> <|bsep|> قال صمت الليل كلا <|vsep|> ليس في الحب ايراده </|bsep|> <|bsep|> قدر هذا علينا <|vsep|> مثل موت وولاده </|bsep|> <|bsep|> أيها الليل ترفق <|vsep|> بالذي يخفى سهاده </|bsep|> <|bsep|> أن في عيني جمرا <|vsep|> لا تزد فيه اتقاده </|bsep|> <|bsep|> حبه الاول مازالت <|vsep|> له كل السياده </|bsep|> <|bsep|> وهو محكوم بقلبه <|vsep|> عرف الحب عباده </|bsep|> <|bsep|> ليس للماضي رجوع <|vsep|> ايها الراجي مهاده </|bsep|> <|bsep|> ضمد الجرح فما في <|vsep|> نزفه اليوم افاده </|bsep|> <|bsep|> وابتسم من غير دمع <|vsep|> واجعل البسمة عاده </|bsep|> </|psep|> |
لماذا؟ | 8المتقارب
| [
"لماذا نصلي لرب الخليقه",
"ويقتل فينا الشقيق شقيقة",
"وهل يقبل الله منا صلاةً",
"ذا ما عصيناه كل دقيقة",
"نصادق طول الحياة الخطايا",
"فلا بارك الله تلك الصديقة",
"بألف قناع نغطي الوجوه",
"فخبرتنا في التخفي عريقة"
] | null | //adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=82976&r=&rc=9 | مانع سعيد العتيبة | null | null | null | null | null | فصحى | <|meter_5|> ق <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> لماذا نصلي لرب الخليقه <|vsep|> ويقتل فينا الشقيق شقيقة </|bsep|> <|bsep|> وهل يقبل الله منا صلاةً <|vsep|> ذا ما عصيناه كل دقيقة </|bsep|> <|bsep|> نصادق طول الحياة الخطايا <|vsep|> فلا بارك الله تلك الصديقة </|bsep|> </|psep|> |
فرض الحبيب | 6الكامل
| [
"فَرَضَ الحبيب ُ دَلالَهُ وتَمَنَّعَا",
"وَأَبَى بغيرِ عذابِنَا أَنْ يَقْنعا",
"ما حيلتي وأنا المكبّلُ بالهوى",
"ناديته فأصَرَّ ألاّ يسمعا",
"وعجبتُ من قلبٍ يرقُّ لظالمٍ",
"ويُطيقُ رغمَ بائِهِ أنْ يَخْضَعَا",
"فأجابَ قلبي لا تَلُمني فالهوى",
"قَدَرٌ وليس بأمرِنَا أَنْ يُرْفَعَا",
"والظلمُ في شَرْعِ الحبيبِ عدالةٌ",
"مهما جَفَا كنتَ المُحِبَّ المُُولَعَا",
"ولقد طربتُ لصوتِه ودلالِهِ",
"واحتلّتْ اللفتاتُ فيّ الأضلُعَا",
"البدرُ من وجهِ الحبيبِ ضياؤه",
"والعطرُ من وردِ الخدودِ تضوَّعَا",
"والفجرُ يبزغُ من بهاءِ جَبينِهِ",
"والشمسُ ذابَتْ في العيونِ لتسطعَا",
"يا ربّ هذا الكون أنتَ خلقتَهُ",
"وكسوتَهُ حُسْنَاً فكنتَ المُبْدِعَا",
"وجعلته ملكاً لقلبي سيّداً",
"لمّا على عرشِ الجمالِ تربَّعَا",
"سارتْ سفينةُ حبِّنَا في بحرِهِ",
"والقلبُ كانَ شراعها فتلوَّعَا",
"لعبتْ بها ريحُ الهوى فتمايلتْ",
"ميناؤها المنشودُ باتَ مُضّيَّعَا",
"يا صاحبي خُذْ للحبيبِ رسالةً",
"فعسى يرى بينَ السطورِ الأدمُعَا",
"بَلِّغْهُ أَنِّي في الغرامِ متيّمٌ",
"والقلبُ من حرِّ الفراقِ تَصَدَّعَا",
"ما في النوى خيرٌ لنرضى بالنوى",
"بل أنّ كلَّ الخيرِ أن نحيا مَعَا"
] | null | //adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=82971&r=&rc=16 | مانع سعيد العتيبة | null | null | null | null | null | فصحى | <|meter_14|> ع <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> فَرَضَ الحبيب ُ دَلالَهُ وتَمَنَّعَا <|vsep|> وَأَبَى بغيرِ عذابِنَا أَنْ يَقْنعا </|bsep|> <|bsep|> ما حيلتي وأنا المكبّلُ بالهوى <|vsep|> ناديته فأصَرَّ ألاّ يسمعا </|bsep|> <|bsep|> وعجبتُ من قلبٍ يرقُّ لظالمٍ <|vsep|> ويُطيقُ رغمَ بائِهِ أنْ يَخْضَعَا </|bsep|> <|bsep|> فأجابَ قلبي لا تَلُمني فالهوى <|vsep|> قَدَرٌ وليس بأمرِنَا أَنْ يُرْفَعَا </|bsep|> <|bsep|> والظلمُ في شَرْعِ الحبيبِ عدالةٌ <|vsep|> مهما جَفَا كنتَ المُحِبَّ المُُولَعَا </|bsep|> <|bsep|> ولقد طربتُ لصوتِه ودلالِهِ <|vsep|> واحتلّتْ اللفتاتُ فيّ الأضلُعَا </|bsep|> <|bsep|> البدرُ من وجهِ الحبيبِ ضياؤه <|vsep|> والعطرُ من وردِ الخدودِ تضوَّعَا </|bsep|> <|bsep|> والفجرُ يبزغُ من بهاءِ جَبينِهِ <|vsep|> والشمسُ ذابَتْ في العيونِ لتسطعَا </|bsep|> <|bsep|> يا ربّ هذا الكون أنتَ خلقتَهُ <|vsep|> وكسوتَهُ حُسْنَاً فكنتَ المُبْدِعَا </|bsep|> <|bsep|> وجعلته ملكاً لقلبي سيّداً <|vsep|> لمّا على عرشِ الجمالِ تربَّعَا </|bsep|> <|bsep|> سارتْ سفينةُ حبِّنَا في بحرِهِ <|vsep|> والقلبُ كانَ شراعها فتلوَّعَا </|bsep|> <|bsep|> لعبتْ بها ريحُ الهوى فتمايلتْ <|vsep|> ميناؤها المنشودُ باتَ مُضّيَّعَا </|bsep|> <|bsep|> يا صاحبي خُذْ للحبيبِ رسالةً <|vsep|> فعسى يرى بينَ السطورِ الأدمُعَا </|bsep|> <|bsep|> بَلِّغْهُ أَنِّي في الغرامِ متيّمٌ <|vsep|> والقلبُ من حرِّ الفراقِ تَصَدَّعَا </|bsep|> </|psep|> |
لئن عانسُ قد شاب ما بين قرنها | 5الطويل
| [
"لئن عانسُ قد شاب ما بين قرنها",
"لى كعبها وامتصّ عنها شبابها",
"صبت في طلاب اللهو يوماً وعلقت",
"حجاباً لقد كانت ستيراً حجابها",
"لقد متّعت في العيش حتى تمتعت",
"من اللهو ذ لا ينكر اللهو بابها",
"فبيني برغمٍ ثمّ ظلّي فربما",
"ثوى الزعمُ منها حيث يثوي نقابها",
"لبيضاء لم تنسب لجدّ يعيبها",
"هجانٍ ولم تنبح لئيماً كلابها",
"تأوّد في الممشى كأنّ قناعها",
"على ظبية ٍ أدماء طابت ثيابها",
"مهفهفة الأعطاف خفّاقة الحشا",
"جميلٍ محيّاها قليلٍ عتابها",
"ذا ما دعت بابني نزارٍ ونازعت",
"ذرا المجد لم يردد عليها انتسابها"
] | null | //adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=59430&r=&rc=4 | محمد بن بشير الخارجي | null | null | null | null | null | فصحى | <|meter_13|> ب <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> لئن عانسُ قد شاب ما بين قرنها <|vsep|> لى كعبها وامتصّ عنها شبابها </|bsep|> <|bsep|> صبت في طلاب اللهو يوماً وعلقت <|vsep|> حجاباً لقد كانت ستيراً حجابها </|bsep|> <|bsep|> لقد متّعت في العيش حتى تمتعت <|vsep|> من اللهو ذ لا ينكر اللهو بابها </|bsep|> <|bsep|> فبيني برغمٍ ثمّ ظلّي فربما <|vsep|> ثوى الزعمُ منها حيث يثوي نقابها </|bsep|> <|bsep|> لبيضاء لم تنسب لجدّ يعيبها <|vsep|> هجانٍ ولم تنبح لئيماً كلابها </|bsep|> <|bsep|> تأوّد في الممشى كأنّ قناعها <|vsep|> على ظبية ٍ أدماء طابت ثيابها </|bsep|> <|bsep|> مهفهفة الأعطاف خفّاقة الحشا <|vsep|> جميلٍ محيّاها قليلٍ عتابها </|bsep|> </|psep|> |
ظللت لدى أبياتها وكأنني | 5الطويل
| [
"ظللت لدى أبياتها وكأنني",
"أسيرٌ معنى في مخلخلهِ كبلُ",
"أخيرُ ما جلسة ٌ عند كارهٍ",
"وما مراحٌ لا قريبٌ ولا سهلُ",
"فنكِ لو أكرمتِ ضيفكِ لم يعبْ",
"عليكِ الذي تأتين عمٌّ ولا بعلُ",
"وقدْ كانَ ينميها لى ذروة ِ العلا",
"أبٌ لا تخطاه المطية ُ والرحلُ",
"فهلْ أنتِ لاَّ جنة ٌ عبقرية ٌ ا",
"يخالط من خالطتِ من حبكم خبلُ",
"وهلْ أنتِ لا نبعة ٌ كان أصلها",
"نضاراً فلم يفضحكِ فرعٌ ولا أصلُ",
"صددتِ امرأً عنْ ظلَّ بيتك مَا لهُ",
"بواديكِ لو لا كمْ صديقٌ ولا أهلُ"
] | null | //adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=59453&r=&rc=27 | محمد بن بشير الخارجي | null | null | null | null | null | فصحى | <|meter_13|> ل <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> ظللت لدى أبياتها وكأنني <|vsep|> أسيرٌ معنى في مخلخلهِ كبلُ </|bsep|> <|bsep|> أخيرُ ما جلسة ٌ عند كارهٍ <|vsep|> وما مراحٌ لا قريبٌ ولا سهلُ </|bsep|> <|bsep|> فنكِ لو أكرمتِ ضيفكِ لم يعبْ <|vsep|> عليكِ الذي تأتين عمٌّ ولا بعلُ </|bsep|> <|bsep|> وقدْ كانَ ينميها لى ذروة ِ العلا <|vsep|> أبٌ لا تخطاه المطية ُ والرحلُ </|bsep|> <|bsep|> فهلْ أنتِ لاَّ جنة ٌ عبقرية ٌ ا <|vsep|> يخالط من خالطتِ من حبكم خبلُ </|bsep|> <|bsep|> وهلْ أنتِ لا نبعة ٌ كان أصلها <|vsep|> نضاراً فلم يفضحكِ فرعٌ ولا أصلُ </|bsep|> </|psep|> |
كفاني الذي ضيعتَ مني وإنما | 5الطويل
| [
"كفاني الذي ضيعتَ مني ونما",
"يضيع الحقوق ظالماً من أضاعها",
"صنيعة َ منْ ولاك سوءَ صنيعها",
"وولي سواكَ أجرها واصطناعها",
"أبى لك كسبَ الخير رأيٌ مقصرٌ",
"ونفسٌ أضاق الله بالخير باعها",
"ذا هيَ حثنهُ على الخير مرة ً",
"عصاها ونْ همتْ بشرًّ أطاعها",
"فلولاَ رجالٌ كاشحونَ يسرهم",
"أذاكَ وقربى لا أحبُّ انقطاعها",
"ذا كان نْ زلتْ بك النعل زلة ً",
"فراقُ خلالٍ لا تطيقُ ارتجاعها",
"وني متى أحملْ على ذاك أطلعْ",
"ليكَ عيوناُ لا أحبُّ اطلاعها",
"فنْ تكُ أحلامٌ تردُّ خاءنا",
"علينا فمنْ هذا يردُّ سماعها",
"سأنهاكَ نهياُ مجملاُ وقصائداُ",
"نواصح تشفي منْ شؤونٍ صداعها",
"ومنْ يجتلبْ نحوي القصائدٌ يجتلبذا ما الفتى ذو اللُّبِّ حَلَّتْ قصائدٌليه فَخلَّ للقوافي رِباعَها",
"قراه ويتبع من يجب اتباعهاسقط بيت ص"
] | null | //adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=59446&r=&rc=20 | محمد بن بشير الخارجي | null | null | null | null | null | فصحى | <|meter_13|> ع <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> كفاني الذي ضيعتَ مني ونما <|vsep|> يضيع الحقوق ظالماً من أضاعها </|bsep|> <|bsep|> صنيعة َ منْ ولاك سوءَ صنيعها <|vsep|> وولي سواكَ أجرها واصطناعها </|bsep|> <|bsep|> أبى لك كسبَ الخير رأيٌ مقصرٌ <|vsep|> ونفسٌ أضاق الله بالخير باعها </|bsep|> <|bsep|> ذا هيَ حثنهُ على الخير مرة ً <|vsep|> عصاها ونْ همتْ بشرًّ أطاعها </|bsep|> <|bsep|> فلولاَ رجالٌ كاشحونَ يسرهم <|vsep|> أذاكَ وقربى لا أحبُّ انقطاعها </|bsep|> <|bsep|> ذا كان نْ زلتْ بك النعل زلة ً <|vsep|> فراقُ خلالٍ لا تطيقُ ارتجاعها </|bsep|> <|bsep|> وني متى أحملْ على ذاك أطلعْ <|vsep|> ليكَ عيوناُ لا أحبُّ اطلاعها </|bsep|> <|bsep|> فنْ تكُ أحلامٌ تردُّ خاءنا <|vsep|> علينا فمنْ هذا يردُّ سماعها </|bsep|> <|bsep|> سأنهاكَ نهياُ مجملاُ وقصائداُ <|vsep|> نواصح تشفي منْ شؤونٍ صداعها </|bsep|> </|psep|> |
يسعى لكَ المولى ذليلاً دقعاً | 5الطويل
| [
"يسعى لكَ المولى ذليلاً دقعاً",
"ويخذلكَ المولى ذا اشتدَّ كاهلهْ",
"فأمسكْ عليكَ العبدَ أول وهلة ٍ",
"ولا تنفلنْ منْ راحتيكَ حبائلهُ"
] | null | //adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=59451&r=&rc=25 | محمد بن بشير الخارجي | null | null | null | null | null | فصحى | <|meter_13|> ل <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> يسعى لكَ المولى ذليلاً دقعاً <|vsep|> ويخذلكَ المولى ذا اشتدَّ كاهلهْ </|bsep|> </|psep|> |
الخيال والواقع | 3الرمل
| [
"رحمة لا تنزليني من سمائي",
"واتركيني في خيال الشعراء",
"أتركيني لا تعيدي لي الظنونا",
"ودعيني أملأ الدنيا لحونا",
"وأصغ عمري جمالا وفتونا",
"أبدا أصدح حبّا وحنينا",
"لحبيبي وأنا تحت سمائي",
"وخيالي من خيال الشعراء",
"اتركييني أنا قد نحت طويلا",
"ودعيني أبصر الكون جميلا",
"شبع القلب دموعا وذهولا",
"فدعيه يقطع العمر جهولا",
"ويعش مثلي في ظلّ السماء",
"ويشاركني خيال الشعراء",
"رحمة بي رحمة لا تحزنيني",
"ودعيني في خيالاتي دعيني",
"قصّة الثم وأنباء المجون",
"لا تقصّيها على قلبي الحزين",
"ودعيه في تعاليل السماء",
"ممعنا في نشوات الشعراء",
"أن يكن قلبي ظمن وفيّا",
"لا يرى في شاعري لا نبيّا",
"أو يكن يكتم حّبا شاعريّا",
"فهو ما زال بأوهامي يحيا",
"أبدا يرسم أحلام السماء",
"ويغني أغنيات الشعراء",
"قد سئمت الواقع المرّ المملا",
"ولقد عدت خيالا مضمحلا",
"فاتركيني بخيالي أتسلى ",
"ه كاد اليأس يعروني لولا",
"أنّني لذت بأحلام السماء",
"وتخّيرت خيال الشعراء",
"صوّري ما شئت لي الأمس وسحره",
"يوم كان الحبّ في كفّي زهرة",
"رسمي للقلب أحلام المسرّه",
"ودعيني أذق الأفراح مرّه",
"عّلني أهبط من برج السماء",
"ويجافيني اكتىب الشعراء",
"لا تثيري ألمي حسبك أنّي",
"لم أزل في معبد الحبّ أغنّي",
"لم يزل حلمي رؤيا متمن",
"كل يوم يهدم اليأس وأبني",
"ولقد شيّدت لي برج السماء",
"وخيالاتي ووهم الشعراء",
"لم يكن حبّي سوى حلم غريب",
"مده الوهم على قلبي الكئيب",
"أسفا لم يبق لي غير شحوبي",
"واغاريدي لت للغروب",
"لم يعد لي غير أحلام السماء",
"وخيالاتي ووهم الشعراء"
] | null | //adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=68244&r=&rc=68 | نازك الملائكة | null | null | null | null | null | فصحى | <|meter_3|> ء <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> رحمة لا تنزليني من سمائي <|vsep|> واتركيني في خيال الشعراء </|bsep|> <|bsep|> أتركيني لا تعيدي لي الظنونا <|vsep|> ودعيني أملأ الدنيا لحونا </|bsep|> <|bsep|> وأصغ عمري جمالا وفتونا <|vsep|> أبدا أصدح حبّا وحنينا </|bsep|> <|bsep|> لحبيبي وأنا تحت سمائي <|vsep|> وخيالي من خيال الشعراء </|bsep|> <|bsep|> اتركييني أنا قد نحت طويلا <|vsep|> ودعيني أبصر الكون جميلا </|bsep|> <|bsep|> شبع القلب دموعا وذهولا <|vsep|> فدعيه يقطع العمر جهولا </|bsep|> <|bsep|> ويعش مثلي في ظلّ السماء <|vsep|> ويشاركني خيال الشعراء </|bsep|> <|bsep|> رحمة بي رحمة لا تحزنيني <|vsep|> ودعيني في خيالاتي دعيني </|bsep|> <|bsep|> قصّة الثم وأنباء المجون <|vsep|> لا تقصّيها على قلبي الحزين </|bsep|> <|bsep|> ودعيه في تعاليل السماء <|vsep|> ممعنا في نشوات الشعراء </|bsep|> <|bsep|> أن يكن قلبي ظمن وفيّا <|vsep|> لا يرى في شاعري لا نبيّا </|bsep|> <|bsep|> أو يكن يكتم حّبا شاعريّا <|vsep|> فهو ما زال بأوهامي يحيا </|bsep|> <|bsep|> أبدا يرسم أحلام السماء <|vsep|> ويغني أغنيات الشعراء </|bsep|> <|bsep|> قد سئمت الواقع المرّ المملا <|vsep|> ولقد عدت خيالا مضمحلا </|bsep|> <|bsep|> فاتركيني بخيالي أتسلى <|vsep|> ه كاد اليأس يعروني لولا </|bsep|> <|bsep|> أنّني لذت بأحلام السماء <|vsep|> وتخّيرت خيال الشعراء </|bsep|> <|bsep|> صوّري ما شئت لي الأمس وسحره <|vsep|> يوم كان الحبّ في كفّي زهرة </|bsep|> <|bsep|> رسمي للقلب أحلام المسرّه <|vsep|> ودعيني أذق الأفراح مرّه </|bsep|> <|bsep|> عّلني أهبط من برج السماء <|vsep|> ويجافيني اكتىب الشعراء </|bsep|> <|bsep|> لا تثيري ألمي حسبك أنّي <|vsep|> لم أزل في معبد الحبّ أغنّي </|bsep|> <|bsep|> لم يزل حلمي رؤيا متمن <|vsep|> كل يوم يهدم اليأس وأبني </|bsep|> <|bsep|> ولقد شيّدت لي برج السماء <|vsep|> وخيالاتي ووهم الشعراء </|bsep|> <|bsep|> لم يكن حبّي سوى حلم غريب <|vsep|> مده الوهم على قلبي الكئيب </|bsep|> <|bsep|> أسفا لم يبق لي غير شحوبي <|vsep|> واغاريدي لت للغروب </|bsep|> </|psep|> |
السفينة التائهة | 6الكامل
| [
"في لجّة البحر الرهيب سفينة تحت السماء",
"ألقت بها الأقدار في لجج المنايا والشقاء",
"الريح تصرخ حولها وتضجّ في ظلم الفضاء",
"والموج يضربها ويلقيها على شفة الفناء",
"سارت ولا رّبان يهديها لى الشطّ السحيق",
"حيرى يخادعها الظلام فلا شعاع ولا بريق",
"من فوقها هول الرعود وتحتها اللجّ العميق",
"سارت وما تدري لى أين المصير وما الطريق",
"الريح مزّقت الشراع فأين يضرب زورقي ",
"والموج أطفأ ضوء مصباحي فماذا قد بقي ",
"وغدا سينسكب الدجى في جفني المغرورق",
"وتسير أمواج البحور على شبابي المغرق",
"لا شيء يمسح أدمعي لا حلم تلمحه عيوني",
"لا شاطىء ترنو ليه سفينتي تحت الدجون",
"كتبت لي الأقدار أن أمشي على شوك السنين",
"جسما تعذّبه كبة خافق جم الحنين",
"رحماك يا أيدي الكبة ما الذي قد كان منّي ",
"ماذا جنيت لتعصري قلبي وأحلامي ولحني ",
"أبدا تمدّين الجناح على خيالاتي وفنّي",
"وتلوّنين مشاعري بسواد هاتي وحزني",
"ويروح يصرخ تحت عبئك قلبي المتمرّد",
"قلبي الذي ذاق الوجود به وعذّبه الغد",
"قلبي الكئيب المستطار الشاعر المتنّهد",
"يحيا على ظمأ الحياة فأين أين المورد ",
"كم شاعر عبد الحياة وعاش يشدو بالجمال",
"أبدا يغرّد للطبيعة والكبة والخيال",
"حتى ذا طلع الصباح على الصحاري والتلال",
"عثر الضياء على فتى مسجى على كثب الرمال",
"نّمت عليه كبة لم يمحها الموت الرهيب",
"ووشت به عينان ران عليهما اليأس المذيب",
"ولى يمين رفاته قيثاره الساجي الكئيب",
"حفظ الوفاء لمن خبت ألحانه وذوى اللهيب",
"يا ليل ما نفع الأسى يا بحر ما معنى الدموع ",
"ألنوء يصخب داويا والموج يهزا بالقلوع",
"أنّى تسير سفينتي الحيرى ذن أنّى الرجوع ",
"فلتمض للمجهول ذلك وحده ما نستطيع"
] | null | //adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=68243&r=&rc=67 | نازك الملائكة | null | null | null | null | null | فصحى | <|meter_14|> ق <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> في لجّة البحر الرهيب سفينة تحت السماء <|vsep|> ألقت بها الأقدار في لجج المنايا والشقاء </|bsep|> <|bsep|> الريح تصرخ حولها وتضجّ في ظلم الفضاء <|vsep|> والموج يضربها ويلقيها على شفة الفناء </|bsep|> <|bsep|> سارت ولا رّبان يهديها لى الشطّ السحيق <|vsep|> حيرى يخادعها الظلام فلا شعاع ولا بريق </|bsep|> <|bsep|> من فوقها هول الرعود وتحتها اللجّ العميق <|vsep|> سارت وما تدري لى أين المصير وما الطريق </|bsep|> <|bsep|> الريح مزّقت الشراع فأين يضرب زورقي <|vsep|> والموج أطفأ ضوء مصباحي فماذا قد بقي </|bsep|> <|bsep|> وغدا سينسكب الدجى في جفني المغرورق <|vsep|> وتسير أمواج البحور على شبابي المغرق </|bsep|> <|bsep|> لا شيء يمسح أدمعي لا حلم تلمحه عيوني <|vsep|> لا شاطىء ترنو ليه سفينتي تحت الدجون </|bsep|> <|bsep|> كتبت لي الأقدار أن أمشي على شوك السنين <|vsep|> جسما تعذّبه كبة خافق جم الحنين </|bsep|> <|bsep|> رحماك يا أيدي الكبة ما الذي قد كان منّي <|vsep|> ماذا جنيت لتعصري قلبي وأحلامي ولحني </|bsep|> <|bsep|> أبدا تمدّين الجناح على خيالاتي وفنّي <|vsep|> وتلوّنين مشاعري بسواد هاتي وحزني </|bsep|> <|bsep|> ويروح يصرخ تحت عبئك قلبي المتمرّد <|vsep|> قلبي الذي ذاق الوجود به وعذّبه الغد </|bsep|> <|bsep|> قلبي الكئيب المستطار الشاعر المتنّهد <|vsep|> يحيا على ظمأ الحياة فأين أين المورد </|bsep|> <|bsep|> كم شاعر عبد الحياة وعاش يشدو بالجمال <|vsep|> أبدا يغرّد للطبيعة والكبة والخيال </|bsep|> <|bsep|> حتى ذا طلع الصباح على الصحاري والتلال <|vsep|> عثر الضياء على فتى مسجى على كثب الرمال </|bsep|> <|bsep|> نّمت عليه كبة لم يمحها الموت الرهيب <|vsep|> ووشت به عينان ران عليهما اليأس المذيب </|bsep|> <|bsep|> ولى يمين رفاته قيثاره الساجي الكئيب <|vsep|> حفظ الوفاء لمن خبت ألحانه وذوى اللهيب </|bsep|> <|bsep|> يا ليل ما نفع الأسى يا بحر ما معنى الدموع <|vsep|> ألنوء يصخب داويا والموج يهزا بالقلوع </|bsep|> </|psep|> |
في دنيا الرهبان | 1الخفيف
| [
"سر بنا يا طريق نحو ذلك الدي",
"ر فقد نتلقى الرّضى والأمنا",
"فلعل الرهبان قد أدركوا السرّ",
"المعمى الخافي الذي نتمّنى",
"هؤلاء الزهّاد في القّنة الخض",
"راء حيث الحياة صمت مديد",
"ربما كاشفتهم الأنجم العل",
"يا بأسرارها وباح الخلود",
"مرحبا يا رهبان هل في حماكم",
"من حديث عن كنزنا المفقود",
"هل لمستم بريقه وشذاه ",
"هل نعمتم بظّله الممدود",
"ن في أفقكم جلالا وشعرا",
"وسكونا مطلسم الأستار",
"وصلاة لله تقطر حبا",
"طّهرتها يد الدموع الغزار",
"فلم الحزن والشحوب يطلاّ",
"ن لديكم من أعين وشفاه",
"يلقيان الظلال فوق وجوه",
"صامتات المرأى خواء الجباه ",
"ووراء الأهداب أستار حزن",
"وذهول ووحشة لا تنام",
"ن يكن ديركم عذابا وهمّا",
"أيّها الراهبون فيم المقام ",
"لم أجد في الصوامع الرّثة الحي",
"رى علوّا ولم أجد فاقا",
"ن هذا الجناح يا دير مقصو",
"ص فلن يستطيع قطّ انطلاقا",
"أثقلته رغائب ثرّة حرّ",
"ى تبقّت من أمسه المدفون",
"واشتياق لى الطفولة والحبّ",
"لى ضّمة وصدر حنان",
"أيّها الراهب الذي يقطع العم",
"ر وحيدا في غرفة منسيّه",
"ليس يدري دفء الموّدة في عي",
"نين في قرّ ليلة شتويّه",
"حدّثوني عنكم فقالوا قلوب",
"نسجت من نقاوة ونقاء",
"ونفوس صيغت من الضوء والعط",
"ر وحامت على شفاه السماء",
"وحكوا لي عنكم فقالوا ضياء",
"وكؤوس من الشذى روحيّه",
"وسمو لى الذرى الطاهرات ال",
"بيض فوق الرغائب البشريّه",
"عجبا أين ما سمعتم هنا شو",
"ق ونار وأعين مفتونه",
"وهوى قيّدوه عطشان محرو",
"را فأين السلام أين السكينه",
"اسم تاييس لم يزل في شفاه ال",
"يتلى على الوجود اللاهي",
"رمز قلب ممزّق بين صوتي",
"ن نداء الهوى وصوت الله",
"ما نسينا غواية الراهب المف",
"تون في حبّها وكيف هداها",
"يا له بائسا سما بابنة الث",
"م لى قّمة السماء وتاها",
"أيّها الدير يا جديبا من الحبّ",
"خواء من الندى والحنان",
"يا غريقا في الصمت والوحشة الصّ",
"ماء يا مقفر الرؤى والأماني",
"حان عن صمتك الكئيب رحيلي",
"فدروب الحياة خضراء حيّه",
"وذراع الوجود يفرش لي در",
"با من الخصب والظلال الثريّه",
"وسألقى ربي هناك بعيدا",
"عن دياجيك ن ربي ضياء",
"وطريقي يمتدّ حيث يد الل",
"ه جمال ورحمة وارتواء"
] | null | //adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=68231&r=&rc=56 | نازك الملائكة | null | null | null | null | null | فصحى | <|meter_0|> ن <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> سر بنا يا طريق نحو ذلك الدي <|vsep|> ر فقد نتلقى الرّضى والأمنا </|bsep|> <|bsep|> فلعل الرهبان قد أدركوا السرّ <|vsep|> المعمى الخافي الذي نتمّنى </|bsep|> <|bsep|> هؤلاء الزهّاد في القّنة الخض <|vsep|> راء حيث الحياة صمت مديد </|bsep|> <|bsep|> ربما كاشفتهم الأنجم العل <|vsep|> يا بأسرارها وباح الخلود </|bsep|> <|bsep|> مرحبا يا رهبان هل في حماكم <|vsep|> من حديث عن كنزنا المفقود </|bsep|> <|bsep|> هل لمستم بريقه وشذاه <|vsep|> هل نعمتم بظّله الممدود </|bsep|> <|bsep|> ن في أفقكم جلالا وشعرا <|vsep|> وسكونا مطلسم الأستار </|bsep|> <|bsep|> وصلاة لله تقطر حبا <|vsep|> طّهرتها يد الدموع الغزار </|bsep|> <|bsep|> فلم الحزن والشحوب يطلاّ <|vsep|> ن لديكم من أعين وشفاه </|bsep|> <|bsep|> يلقيان الظلال فوق وجوه <|vsep|> صامتات المرأى خواء الجباه </|bsep|> <|bsep|> ووراء الأهداب أستار حزن <|vsep|> وذهول ووحشة لا تنام </|bsep|> <|bsep|> ن يكن ديركم عذابا وهمّا <|vsep|> أيّها الراهبون فيم المقام </|bsep|> <|bsep|> لم أجد في الصوامع الرّثة الحي <|vsep|> رى علوّا ولم أجد فاقا </|bsep|> <|bsep|> ن هذا الجناح يا دير مقصو <|vsep|> ص فلن يستطيع قطّ انطلاقا </|bsep|> <|bsep|> أثقلته رغائب ثرّة حرّ <|vsep|> ى تبقّت من أمسه المدفون </|bsep|> <|bsep|> واشتياق لى الطفولة والحبّ <|vsep|> لى ضّمة وصدر حنان </|bsep|> <|bsep|> أيّها الراهب الذي يقطع العم <|vsep|> ر وحيدا في غرفة منسيّه </|bsep|> <|bsep|> ليس يدري دفء الموّدة في عي <|vsep|> نين في قرّ ليلة شتويّه </|bsep|> <|bsep|> حدّثوني عنكم فقالوا قلوب <|vsep|> نسجت من نقاوة ونقاء </|bsep|> <|bsep|> ونفوس صيغت من الضوء والعط <|vsep|> ر وحامت على شفاه السماء </|bsep|> <|bsep|> وحكوا لي عنكم فقالوا ضياء <|vsep|> وكؤوس من الشذى روحيّه </|bsep|> <|bsep|> وسمو لى الذرى الطاهرات ال <|vsep|> بيض فوق الرغائب البشريّه </|bsep|> <|bsep|> عجبا أين ما سمعتم هنا شو <|vsep|> ق ونار وأعين مفتونه </|bsep|> <|bsep|> وهوى قيّدوه عطشان محرو <|vsep|> را فأين السلام أين السكينه </|bsep|> <|bsep|> اسم تاييس لم يزل في شفاه ال <|vsep|> يتلى على الوجود اللاهي </|bsep|> <|bsep|> رمز قلب ممزّق بين صوتي <|vsep|> ن نداء الهوى وصوت الله </|bsep|> <|bsep|> ما نسينا غواية الراهب المف <|vsep|> تون في حبّها وكيف هداها </|bsep|> <|bsep|> يا له بائسا سما بابنة الث <|vsep|> م لى قّمة السماء وتاها </|bsep|> <|bsep|> أيّها الدير يا جديبا من الحبّ <|vsep|> خواء من الندى والحنان </|bsep|> <|bsep|> يا غريقا في الصمت والوحشة الصّ <|vsep|> ماء يا مقفر الرؤى والأماني </|bsep|> <|bsep|> حان عن صمتك الكئيب رحيلي <|vsep|> فدروب الحياة خضراء حيّه </|bsep|> <|bsep|> وذراع الوجود يفرش لي در <|vsep|> با من الخصب والظلال الثريّه </|bsep|> <|bsep|> وسألقى ربي هناك بعيدا <|vsep|> عن دياجيك ن ربي ضياء </|bsep|> </|psep|> |
آدم وفردوسه | 1الخفيف
| [
"حسبها أّننا دفعنا ليها",
"ثمن العيش حيرة ودموعا",
"أي ذنب جناه دم حتى",
"نتلقى العقاب نحن جميعا",
"وليكن دم جنى حسبه فق",
"دان فردوسه الجميل عقابا",
"أو لم يكف أّنه هبط الأر",
"ض ليسقى لامها أكوابا",
"أو لم يكف أنه هبط الدن",
"يا طريدا من خلده الفينان",
"أو لم يكف أنه عرف الشرّ",
"وقد كان طاهرا في الجنان ",
"ليت شعري ماذا يروق لعيني",
"يه هنا في انغلاق هذا الوجود",
"كيف ينسى فاق جّنته ما",
"ذا يغذي حنينه للخلود ",
"كيف ينسى الأمس الطليق ليهنا",
"بحياة القيود والأرسان ",
"أين ذاك الحسّ الرهيف هنا سج",
"ن بليد مغّلف الجدران",
"ولماذا ينسى وهل في الثرى شيء",
"يعزّي عن حلمه المعسول",
"كلما لاذ بالخيال تجلى",
"لأساه ما كان من قابيل",
"أو لم تسمع الحقول صدى صر",
"خة هابيل حين خرّ قتيلا",
"أو لم يشهد القطيع على الجا",
"ني ألم يبصر الدم المطلولا",
"أين هابيل أين وقع خطى أغ",
"نامه في الحقول والوديان",
"ليس منه لا ضريح كئيب",
"شاده في العراء أوّل جان",
"وأتت ظلمة المساء على الحق",
"ل وعاد القطيع من دون راع",
"ليس لا قابيل يمشي رهيب ال",
"خطو نهب الأفكار والأوجاع",
"يا لأحزان دم عندما أب",
"صر بابنيه قاتلا وقتيلا",
"أيها المستطار لن تردع الأق",
"دار حتى ذا بكيت طويلا",
"ما الذي تنفع المدامع يا ",
"دم هل تدفع القضاء المريرا",
"ن يكن من فقدت أول مقتو",
"ل على الأرض فهو ليس الأخيرا",
"انها لعنة تظلّ على العا",
"لم مسدولة الدجى مكفهرّه",
"كلما ذاق قطرة من نعيم",
"أعقبتها من الأسى ألف قطره",
"كلّما اسدل الستار على حر",
"ب أطلت حرب وجاءت رزايا",
"رحمة يا حياة حسبك ما سا",
"ل على الأرض من دماء الضحايا"
] | null | //adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=68230&r=&rc=55 | نازك الملائكة | null | null | null | null | null | فصحى | <|meter_0|> ن <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> حسبها أّننا دفعنا ليها <|vsep|> ثمن العيش حيرة ودموعا </|bsep|> <|bsep|> أي ذنب جناه دم حتى <|vsep|> نتلقى العقاب نحن جميعا </|bsep|> <|bsep|> وليكن دم جنى حسبه فق <|vsep|> دان فردوسه الجميل عقابا </|bsep|> <|bsep|> أو لم يكف أّنه هبط الأر <|vsep|> ض ليسقى لامها أكوابا </|bsep|> <|bsep|> أو لم يكف أنه هبط الدن <|vsep|> يا طريدا من خلده الفينان </|bsep|> <|bsep|> أو لم يكف أنه عرف الشرّ <|vsep|> وقد كان طاهرا في الجنان </|bsep|> <|bsep|> ليت شعري ماذا يروق لعيني <|vsep|> يه هنا في انغلاق هذا الوجود </|bsep|> <|bsep|> كيف ينسى فاق جّنته ما <|vsep|> ذا يغذي حنينه للخلود </|bsep|> <|bsep|> كيف ينسى الأمس الطليق ليهنا <|vsep|> بحياة القيود والأرسان </|bsep|> <|bsep|> أين ذاك الحسّ الرهيف هنا سج <|vsep|> ن بليد مغّلف الجدران </|bsep|> <|bsep|> ولماذا ينسى وهل في الثرى شيء <|vsep|> يعزّي عن حلمه المعسول </|bsep|> <|bsep|> كلما لاذ بالخيال تجلى <|vsep|> لأساه ما كان من قابيل </|bsep|> <|bsep|> أو لم تسمع الحقول صدى صر <|vsep|> خة هابيل حين خرّ قتيلا </|bsep|> <|bsep|> أو لم يشهد القطيع على الجا <|vsep|> ني ألم يبصر الدم المطلولا </|bsep|> <|bsep|> أين هابيل أين وقع خطى أغ <|vsep|> نامه في الحقول والوديان </|bsep|> <|bsep|> ليس منه لا ضريح كئيب <|vsep|> شاده في العراء أوّل جان </|bsep|> <|bsep|> وأتت ظلمة المساء على الحق <|vsep|> ل وعاد القطيع من دون راع </|bsep|> <|bsep|> ليس لا قابيل يمشي رهيب ال <|vsep|> خطو نهب الأفكار والأوجاع </|bsep|> <|bsep|> يا لأحزان دم عندما أب <|vsep|> صر بابنيه قاتلا وقتيلا </|bsep|> <|bsep|> أيها المستطار لن تردع الأق <|vsep|> دار حتى ذا بكيت طويلا </|bsep|> <|bsep|> ما الذي تنفع المدامع يا <|vsep|> دم هل تدفع القضاء المريرا </|bsep|> <|bsep|> ن يكن من فقدت أول مقتو <|vsep|> ل على الأرض فهو ليس الأخيرا </|bsep|> <|bsep|> انها لعنة تظلّ على العا <|vsep|> لم مسدولة الدجى مكفهرّه </|bsep|> <|bsep|> كلما ذاق قطرة من نعيم <|vsep|> أعقبتها من الأسى ألف قطره </|bsep|> <|bsep|> كلّما اسدل الستار على حر <|vsep|> ب أطلت حرب وجاءت رزايا </|bsep|> </|psep|> |
Subsets and Splits
No community queries yet
The top public SQL queries from the community will appear here once available.