poem_title
stringlengths 0
99
⌀ | poem_meter
class label 17
classes | poem_verses
sequencelengths 2
11.6k
| poem_theme
stringclasses 18
values | poem_url
stringlengths 35
346
⌀ | poet_name
stringlengths 1
44
| poet_description
stringclasses 762
values | poet_url
stringlengths 38
98
⌀ | poet_era
stringclasses 14
values | poet_location
stringclasses 20
values | poem_description
listlengths 1
290
⌀ | poem_language_type
stringclasses 5
values | text
stringlengths 44
553k
|
---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|
فراشَةُ الفَجرِ | 6الكامل
| [
"عيناكِ في زمنِ التَّكوُّنِ مُبتَدَا",
"وَ يُشعُّ منْ هُدبيهمَا ضَوءُ المَدَى",
"فَيُعادُ ترتيلُ الصَّباحِ بِبَسمَةٍ",
"لوْ لامستْ جُرحَ الزَّمانِ لَوَرَّدَا",
"تَتَهَافَتَانِ على الوُرودِ سحابةً",
"كحمامتينِ على الشَّمِ تَفَرُّدَا",
"فَأتيتِ منكِ النُّورُ مثلَ فراشَةٍ",
"وَ القلبُ أورقَ وَ الزَّمانُ تجدَّدَا",
"ضوءٌ كمثلِ الشّمسِ يُزهرُ ضحكَةً",
"طيرٌ على حسنِ المطالعِ غرَّدَا",
"عيناكِ ماءُ الرُّوحِ أسرارُ المَدَى",
"عيناكِ نَهرَا ذكرياتٍ خُلِّدَا",
"أطلقْ سَراحَ الرُّوحِ وَ انْظُرْ طفلةً",
"تشتاقُ أنْ تلقاكَ طفلًا سيِّدَا"
] | null | https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=189286 | محمد سعيد محمد العتيق | null | null | null | null | null | فصيح | <|meter_14|> د <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> عيناكِ في زمنِ التَّكوُّنِ مُبتَدَا <|vsep|> وَ يُشعُّ منْ هُدبيهمَا ضَوءُ المَدَى </|bsep|> <|bsep|> فَيُعادُ ترتيلُ الصَّباحِ بِبَسمَةٍ <|vsep|> لوْ لامستْ جُرحَ الزَّمانِ لَوَرَّدَا </|bsep|> <|bsep|> تَتَهَافَتَانِ على الوُرودِ سحابةً <|vsep|> كحمامتينِ على الشَّمِ تَفَرُّدَا </|bsep|> <|bsep|> فَأتيتِ منكِ النُّورُ مثلَ فراشَةٍ <|vsep|> وَ القلبُ أورقَ وَ الزَّمانُ تجدَّدَا </|bsep|> <|bsep|> ضوءٌ كمثلِ الشّمسِ يُزهرُ ضحكَةً <|vsep|> طيرٌ على حسنِ المطالعِ غرَّدَا </|bsep|> <|bsep|> عيناكِ ماءُ الرُّوحِ أسرارُ المَدَى <|vsep|> عيناكِ نَهرَا ذكرياتٍ خُلِّدَا </|bsep|> </|psep|> |
خريفُ العقولْ | 0البسيط
| [
"هذيْ السَّماءُ تراتيلَ المدَى تَهَبُ",
"نَّ الخَريفَ حثَيثًا باتَ يقتربُ",
"تُغري النَّسائمُ في صباحِهِا سُحُبًا",
"تَندَى فَتبسُمُ منْ تحنانِهَا السُّحُبُ",
"أيلولُ وَعدُ رؤًى بالحزنِ مكتحلٌ",
"يُغريْ الشتاءَ وَ تبقَى الرُّوحُ ترتقِبُ",
"يُشَاكسُ الرُّوحَ وَ البلوى تحاصِرُهَا",
"دمعُ الأيَامَى بكفِّ اللّيلِ ينسَكِبُ",
"طفلُ الرَّصيفِ كغُصنٍ في الخَريفِ هَوَى",
"ينْعي الخُصَوبةَ من شَجوٍ وَ ينتَحبُ",
"قساوةُ اللَّيلِ عتمٌ فيْ ضَمائِرِنَا",
"وَ الظُّلْمُ أقبلَ في أسيافِهِ العَطَبُ",
"فصلٌ ظميٌّ فأينَ المُزْنُ تُمْطِرُهُ",
"نحنُ العَطَاشَى وَ غاضَ الماءُ يَا عربُ"
] | null | https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=189285 | محمد سعيد محمد العتيق | null | null | null | null | null | فصيح | <|meter_4|> ب <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> هذيْ السَّماءُ تراتيلَ المدَى تَهَبُ <|vsep|> نَّ الخَريفَ حثَيثًا باتَ يقتربُ </|bsep|> <|bsep|> تُغري النَّسائمُ في صباحِهِا سُحُبًا <|vsep|> تَندَى فَتبسُمُ منْ تحنانِهَا السُّحُبُ </|bsep|> <|bsep|> أيلولُ وَعدُ رؤًى بالحزنِ مكتحلٌ <|vsep|> يُغريْ الشتاءَ وَ تبقَى الرُّوحُ ترتقِبُ </|bsep|> <|bsep|> يُشَاكسُ الرُّوحَ وَ البلوى تحاصِرُهَا <|vsep|> دمعُ الأيَامَى بكفِّ اللّيلِ ينسَكِبُ </|bsep|> <|bsep|> طفلُ الرَّصيفِ كغُصنٍ في الخَريفِ هَوَى <|vsep|> ينْعي الخُصَوبةَ من شَجوٍ وَ ينتَحبُ </|bsep|> <|bsep|> قساوةُ اللَّيلِ عتمٌ فيْ ضَمائِرِنَا <|vsep|> وَ الظُّلْمُ أقبلَ في أسيافِهِ العَطَبُ </|bsep|> </|psep|> |
عَينايَ زرقاءُ اليَمامةْ | 6الكامل
| [
"يَا شَامُ كنتِ العَينَ كنتُ المُبصَرَا",
"أوَ كيفَ أصبحْنَا هَباءً ثُوِّرَا",
"عادٌ تعُودُ وَ نَحنُ شَهوةُ حُلمِهَا",
"يَا زُرقَةً هلْ أخبرَتْنَا مَا جَرَى",
"حَيرَانُأشتَمُّ السَّمومَ منَ الثَّرى",
"وَ الخِصبُ غَادَرهُ السَّحابُ فأقْفَرا",
"أَطويْ القَصائِدَ دامِياتٍ نازِعًا",
"وَهمًا تمَادَى مُستَبدًّا سُعِّرَا",
"وَ الشِّعرُ للمُرتَابِ رِحلةُ واثقٍ",
"فيهَا السَّرابُ عَلى اليَبابِ تنَمَّرا",
"أسكنتُ زرقَاءَ العُيونِ خَواطرِيْ",
"أبدًا أُحاولُ في الدُّجَى أنْ أُبصِرَا",
"بِالأُفقِ أثقَلَتِ الضَّبابَ دمَاؤُنَا",
"مَنْ لِي بعينِكِ يا يمامَةُ كَيْ أرَى",
"وَ أنَا المُقَيَّدُ فوقَ قمَّةِ أدمُعيْ",
"بالرِّيحِ شَتَّتَنيْ الضّياعُ وَ بَعْثَرَا",
"شِعرِي وَ رُوحِي مثلُ جَانِحِ حائِرٍ",
"يتَقَاسمَانِ الكَونَ رِيحًا أصفَرَا",
"وَ على هشيمِ الوَهْمِ نَحمِلُ حُلْمَنَا",
"وَ نسفُّ وجهَ الحقِّ أبلجَ أزهَرَا",
"أنَا يا بلادَ النُّورِ غادرَني دميْ ",
"أَمْسِيْ على شَفَقِ الزَّمانِ تدَمَّرَا",
"ما ظلَّ بيْ شوقٌ لأسمعَ شاعِرًا",
"صبًّا على سَعَفِ الصَّباحِ تقطَّرا",
"غَزَتِ البلادَ الجائحَاتُ فلمْ نجدْ",
"لّا الدَّمَ المَسفوحَ نَهرًا أحمرَا",
"يَا ألفَ ليلَتِنَا مَصائِبُنَا هوًى",
"يَا شهرزادُ ألَمْ يَنَمْ بعدُ الوَرَى",
"خَانَتْ سيوفُ اللَّيلِ أَحلامَ الكَرى",
"قسراً وَ بُركانٌ علينَا فُجِّرا",
"وَ غدَا أُناسيْ الطيبونَ وَقُودَهَا",
"كانُوا سواسيةً وَ كانُوا حُضَّرَا",
"قَصَصٌ ستُحكَى بعدَ ألفِ مصيبةٍ",
"سَيُكَذِّبُ التَاريخُ منْ قد زَوَّرَا",
"لمْ يبقَ في بلديْ فؤادٌ واحدٌ",
"لّا وَ منْ هولِ المُصيبَةِ فُطِّرا",
"يا لَوثَةَ الأمجادِ أودَى مَجدَهَا",
"ماءٌ تَنَكَّرَ ثمَّ جفَّ وَ غَوَّرَا",
"يَا نُوحُ ما بالُ الغُرَابِ مُحَوِّمًا",
"وَ الابْنُ صَعَّدَ في الجبالِ ليَثأرَا",
"فرعونُ خَاتَلَ بَحرَهُ لكَأنَّمَا",
"ماءُ القَداسَةِ منْ خُطاهُ تكَدَّرا",
"هذا صُرَاخُ الحوتِ يُسكِتُ صوتَنَا",
"وَ يضيعُ يونُسُ في الظَّلامِ ذَا سَرَى",
"نَظْمَا وَ يوسُفُ بالمَزادةِ قَائمٌ",
"منْ مثلُ يوسُفَ في الخَلائقِ مَنظَرَا",
"وَ هجرتَ ذاكَ الجُبَّ رغمَ ضيائِهِ",
"كيْ تُطفِئَ الأنوارَ كيْ تَتَحسَّرَا",
"وَ الأسودُ الدُؤَليُّ جُنَّ بِقبرِهِ",
"وَ علَا غَشيمٌ وَجهَنَا وَ المِنبَرَا",
"وَ تقاذَفتنَا كالرِّياحِ سفَاهَةٌ",
"رَجَمتْ بتغريبِ الهُويَّةِ عنتَرَا",
"وَ كَذَا المعرِّي جُزَّ رأسُ قصيدِهِ",
"هُمْ حَرَّقُوا لامِيَّةً للشَنفَرَى",
"يا للمَذاهبِ كمْ أحارُ بعدِّهَا",
"داءٌ تمكَّنَ في الجَماجِمِ جَذَّرَا",
"وَ بَنيتَ هذَا الكونَ منْ ضَوءِ الرُّؤَى",
"والطيرُ يأكلُ منْ بِذَارِكَ سُكَّرَا",
"أنتَ الخليفَةُ فِي الدُّنَا طُوبَى لمَنْ",
"أثرَى الحياةَ بسَاعدَيهِ وَ عَمَّرَا",
"أفسَدْتَ لا تَربتْ يَداكَ أمَا تَرى",
"ويلَ السَّماءِ على الطغاةِ تَكسَّرَا",
"وَلَّى الضّياءُ وَ غَالهُ ليلُ الأَسَى",
"وَ عليهِ قَزْمُ التَافِهاتِ تَأمَّرَا",
"قبَسٌ منَ الغيبِ المُشعشِعِ جَاءَنِي",
"وَ قميصُ يوسُفَ عنْ مصيرِيَ عبَّرَا",
"عشرٌ منَ الِخْوانِ أودَى ذكرُهُمْ",
"وَ الكَوكبُ الصِّدِّيقُ شَعَّ فَأبْهَرَا",
"سُنَنٌ عِجافٌ لو حَظيْنَ بيوسُفٍ",
"بَ الرَّبيعُ لَى الزَّمانِ وَ بَشَّرَا",
"ماءُ القَصيدِ دمُ الوريدِ لطَالمَا",
"أروَى الصَّدِيَّ منَ البَيَانِ وَ أسكَرَا",
"قمحٌ وَ جدولُ صيفِهَا سَكبتْ لهُ",
"لغتيْ النَّدى حتَّى تراءَى بيدَرَا",
"وَ أنَا سَأُحييْ بالقصائِدِ موطنيْ عزًّا ",
"وَ أَبعَثُ فيْ المحافلِ عبقَرَا",
"أنَا منْ تَعمَّدَ بالدّماءِ قصيدُهُ",
"أنَا منْ بنَى روحَ القَصيدِ وَ سوَّرَا",
"فغدَا الكَلامُ بعَبرتيْ غيمًا همَى",
"وَ القَلبُ أبرقَ وَالمُغرِّدُ صفَّرَا",
"رؤيايَ خِصبٌ لو يُلامسُ نُسْغُهُ",
"هَرَمًا لصارَ مِنَ النَّضارةِ أخضَرَا",
"وَ ضَمَمتُ وَحْيَكِ في دَميْ أُنْشودَةً",
"نَهرًا منَ الألقِ الجميلِ تَفَجَّرَا",
"أشْعلْتُ كالبارودِ حِبْرَ قصيدَتيْ",
"و أنرتُ بالكَلِمِ الجميلِ الأشطُرَا",
"وَ علَى ضفافِ الكَونِ تُزهِرُ أحرفِي",
"حلْمًا ذا انْبَلجَ الصباحُ و أسفَرَا",
"نحنُ الحضارةُ نحنُ أوَّلُ منْ شَدَا",
"وَ الأبجديَّةَ نحنُ منْ قد صَدَّرَا",
"غزوُ الفضاءِ يُظَنُّ علمًا مُحدثًا",
"منْ قالَ ذلكَ نحنُ أوَّلُ منْ سَرى",
"نحنُ الذينَ رجالُهُمْ منْ بأْسِهمْ",
"دُهِشَ الزمانُ بِنُورِهِمْ و تحيَّرَا",
"لاشَكَّ في أنَّ السَّماءَ خريطَةٌ",
"رسَمتْ عروبَتَنَا وَ حلْمًا أطْهَرَا",
"يَا لائِمي أقصِرْ ثَكَلتُكَ نَّني",
"أوقفتُ كُلِّيَ لانْتصَارِكَ مَعْبَرَا",
"نَحوَ النُّجومِ الزَّاهرَاتِ يَشُوقُنِي",
"مجدُ الدُّعاةِ العَاشقينَ هوَى الذُّرا",
"حيثُ الشَّمُ كمَا العَروسُ تَزيَّنَتْ",
"وَ النَّصرُ أذَّنَ فيْ دمشقَ وَ كبَّرا",
"فالشَّامُ لؤلؤةُ المدائنِ سِحْرُهَا",
" سبحانَ منْ خلقَ الجمالَ وَ صوَّرَا ",
"يَا بحرُ أخبرْ عنْ أبيْ منْ ذَا أبيْ ",
"لوْ كانَ للبحرِ اللّسانُ لأَخْبَرَا"
] | null | https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=189287 | محمد سعيد محمد العتيق | null | null | null | null | null | فصيح | <|meter_14|> ر <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> يَا شَامُ كنتِ العَينَ كنتُ المُبصَرَا <|vsep|> أوَ كيفَ أصبحْنَا هَباءً ثُوِّرَا </|bsep|> <|bsep|> عادٌ تعُودُ وَ نَحنُ شَهوةُ حُلمِهَا <|vsep|> يَا زُرقَةً هلْ أخبرَتْنَا مَا جَرَى </|bsep|> <|bsep|> حَيرَانُأشتَمُّ السَّمومَ منَ الثَّرى <|vsep|> وَ الخِصبُ غَادَرهُ السَّحابُ فأقْفَرا </|bsep|> <|bsep|> أَطويْ القَصائِدَ دامِياتٍ نازِعًا <|vsep|> وَهمًا تمَادَى مُستَبدًّا سُعِّرَا </|bsep|> <|bsep|> وَ الشِّعرُ للمُرتَابِ رِحلةُ واثقٍ <|vsep|> فيهَا السَّرابُ عَلى اليَبابِ تنَمَّرا </|bsep|> <|bsep|> أسكنتُ زرقَاءَ العُيونِ خَواطرِيْ <|vsep|> أبدًا أُحاولُ في الدُّجَى أنْ أُبصِرَا </|bsep|> <|bsep|> بِالأُفقِ أثقَلَتِ الضَّبابَ دمَاؤُنَا <|vsep|> مَنْ لِي بعينِكِ يا يمامَةُ كَيْ أرَى </|bsep|> <|bsep|> وَ أنَا المُقَيَّدُ فوقَ قمَّةِ أدمُعيْ <|vsep|> بالرِّيحِ شَتَّتَنيْ الضّياعُ وَ بَعْثَرَا </|bsep|> <|bsep|> شِعرِي وَ رُوحِي مثلُ جَانِحِ حائِرٍ <|vsep|> يتَقَاسمَانِ الكَونَ رِيحًا أصفَرَا </|bsep|> <|bsep|> وَ على هشيمِ الوَهْمِ نَحمِلُ حُلْمَنَا <|vsep|> وَ نسفُّ وجهَ الحقِّ أبلجَ أزهَرَا </|bsep|> <|bsep|> أنَا يا بلادَ النُّورِ غادرَني دميْ <|vsep|> أَمْسِيْ على شَفَقِ الزَّمانِ تدَمَّرَا </|bsep|> <|bsep|> ما ظلَّ بيْ شوقٌ لأسمعَ شاعِرًا <|vsep|> صبًّا على سَعَفِ الصَّباحِ تقطَّرا </|bsep|> <|bsep|> غَزَتِ البلادَ الجائحَاتُ فلمْ نجدْ <|vsep|> لّا الدَّمَ المَسفوحَ نَهرًا أحمرَا </|bsep|> <|bsep|> يَا ألفَ ليلَتِنَا مَصائِبُنَا هوًى <|vsep|> يَا شهرزادُ ألَمْ يَنَمْ بعدُ الوَرَى </|bsep|> <|bsep|> خَانَتْ سيوفُ اللَّيلِ أَحلامَ الكَرى <|vsep|> قسراً وَ بُركانٌ علينَا فُجِّرا </|bsep|> <|bsep|> وَ غدَا أُناسيْ الطيبونَ وَقُودَهَا <|vsep|> كانُوا سواسيةً وَ كانُوا حُضَّرَا </|bsep|> <|bsep|> قَصَصٌ ستُحكَى بعدَ ألفِ مصيبةٍ <|vsep|> سَيُكَذِّبُ التَاريخُ منْ قد زَوَّرَا </|bsep|> <|bsep|> لمْ يبقَ في بلديْ فؤادٌ واحدٌ <|vsep|> لّا وَ منْ هولِ المُصيبَةِ فُطِّرا </|bsep|> <|bsep|> يا لَوثَةَ الأمجادِ أودَى مَجدَهَا <|vsep|> ماءٌ تَنَكَّرَ ثمَّ جفَّ وَ غَوَّرَا </|bsep|> <|bsep|> يَا نُوحُ ما بالُ الغُرَابِ مُحَوِّمًا <|vsep|> وَ الابْنُ صَعَّدَ في الجبالِ ليَثأرَا </|bsep|> <|bsep|> فرعونُ خَاتَلَ بَحرَهُ لكَأنَّمَا <|vsep|> ماءُ القَداسَةِ منْ خُطاهُ تكَدَّرا </|bsep|> <|bsep|> هذا صُرَاخُ الحوتِ يُسكِتُ صوتَنَا <|vsep|> وَ يضيعُ يونُسُ في الظَّلامِ ذَا سَرَى </|bsep|> <|bsep|> نَظْمَا وَ يوسُفُ بالمَزادةِ قَائمٌ <|vsep|> منْ مثلُ يوسُفَ في الخَلائقِ مَنظَرَا </|bsep|> <|bsep|> وَ هجرتَ ذاكَ الجُبَّ رغمَ ضيائِهِ <|vsep|> كيْ تُطفِئَ الأنوارَ كيْ تَتَحسَّرَا </|bsep|> <|bsep|> وَ الأسودُ الدُؤَليُّ جُنَّ بِقبرِهِ <|vsep|> وَ علَا غَشيمٌ وَجهَنَا وَ المِنبَرَا </|bsep|> <|bsep|> وَ تقاذَفتنَا كالرِّياحِ سفَاهَةٌ <|vsep|> رَجَمتْ بتغريبِ الهُويَّةِ عنتَرَا </|bsep|> <|bsep|> وَ كَذَا المعرِّي جُزَّ رأسُ قصيدِهِ <|vsep|> هُمْ حَرَّقُوا لامِيَّةً للشَنفَرَى </|bsep|> <|bsep|> يا للمَذاهبِ كمْ أحارُ بعدِّهَا <|vsep|> داءٌ تمكَّنَ في الجَماجِمِ جَذَّرَا </|bsep|> <|bsep|> وَ بَنيتَ هذَا الكونَ منْ ضَوءِ الرُّؤَى <|vsep|> والطيرُ يأكلُ منْ بِذَارِكَ سُكَّرَا </|bsep|> <|bsep|> أنتَ الخليفَةُ فِي الدُّنَا طُوبَى لمَنْ <|vsep|> أثرَى الحياةَ بسَاعدَيهِ وَ عَمَّرَا </|bsep|> <|bsep|> أفسَدْتَ لا تَربتْ يَداكَ أمَا تَرى <|vsep|> ويلَ السَّماءِ على الطغاةِ تَكسَّرَا </|bsep|> <|bsep|> وَلَّى الضّياءُ وَ غَالهُ ليلُ الأَسَى <|vsep|> وَ عليهِ قَزْمُ التَافِهاتِ تَأمَّرَا </|bsep|> <|bsep|> قبَسٌ منَ الغيبِ المُشعشِعِ جَاءَنِي <|vsep|> وَ قميصُ يوسُفَ عنْ مصيرِيَ عبَّرَا </|bsep|> <|bsep|> عشرٌ منَ الِخْوانِ أودَى ذكرُهُمْ <|vsep|> وَ الكَوكبُ الصِّدِّيقُ شَعَّ فَأبْهَرَا </|bsep|> <|bsep|> سُنَنٌ عِجافٌ لو حَظيْنَ بيوسُفٍ <|vsep|> بَ الرَّبيعُ لَى الزَّمانِ وَ بَشَّرَا </|bsep|> <|bsep|> ماءُ القَصيدِ دمُ الوريدِ لطَالمَا <|vsep|> أروَى الصَّدِيَّ منَ البَيَانِ وَ أسكَرَا </|bsep|> <|bsep|> قمحٌ وَ جدولُ صيفِهَا سَكبتْ لهُ <|vsep|> لغتيْ النَّدى حتَّى تراءَى بيدَرَا </|bsep|> <|bsep|> وَ أنَا سَأُحييْ بالقصائِدِ موطنيْ عزًّا <|vsep|> وَ أَبعَثُ فيْ المحافلِ عبقَرَا </|bsep|> <|bsep|> أنَا منْ تَعمَّدَ بالدّماءِ قصيدُهُ <|vsep|> أنَا منْ بنَى روحَ القَصيدِ وَ سوَّرَا </|bsep|> <|bsep|> فغدَا الكَلامُ بعَبرتيْ غيمًا همَى <|vsep|> وَ القَلبُ أبرقَ وَالمُغرِّدُ صفَّرَا </|bsep|> <|bsep|> رؤيايَ خِصبٌ لو يُلامسُ نُسْغُهُ <|vsep|> هَرَمًا لصارَ مِنَ النَّضارةِ أخضَرَا </|bsep|> <|bsep|> وَ ضَمَمتُ وَحْيَكِ في دَميْ أُنْشودَةً <|vsep|> نَهرًا منَ الألقِ الجميلِ تَفَجَّرَا </|bsep|> <|bsep|> أشْعلْتُ كالبارودِ حِبْرَ قصيدَتيْ <|vsep|> و أنرتُ بالكَلِمِ الجميلِ الأشطُرَا </|bsep|> <|bsep|> وَ علَى ضفافِ الكَونِ تُزهِرُ أحرفِي <|vsep|> حلْمًا ذا انْبَلجَ الصباحُ و أسفَرَا </|bsep|> <|bsep|> نحنُ الحضارةُ نحنُ أوَّلُ منْ شَدَا <|vsep|> وَ الأبجديَّةَ نحنُ منْ قد صَدَّرَا </|bsep|> <|bsep|> غزوُ الفضاءِ يُظَنُّ علمًا مُحدثًا <|vsep|> منْ قالَ ذلكَ نحنُ أوَّلُ منْ سَرى </|bsep|> <|bsep|> نحنُ الذينَ رجالُهُمْ منْ بأْسِهمْ <|vsep|> دُهِشَ الزمانُ بِنُورِهِمْ و تحيَّرَا </|bsep|> <|bsep|> لاشَكَّ في أنَّ السَّماءَ خريطَةٌ <|vsep|> رسَمتْ عروبَتَنَا وَ حلْمًا أطْهَرَا </|bsep|> <|bsep|> يَا لائِمي أقصِرْ ثَكَلتُكَ نَّني <|vsep|> أوقفتُ كُلِّيَ لانْتصَارِكَ مَعْبَرَا </|bsep|> <|bsep|> نَحوَ النُّجومِ الزَّاهرَاتِ يَشُوقُنِي <|vsep|> مجدُ الدُّعاةِ العَاشقينَ هوَى الذُّرا </|bsep|> <|bsep|> حيثُ الشَّمُ كمَا العَروسُ تَزيَّنَتْ <|vsep|> وَ النَّصرُ أذَّنَ فيْ دمشقَ وَ كبَّرا </|bsep|> <|bsep|> فالشَّامُ لؤلؤةُ المدائنِ سِحْرُهَا <|vsep|> سبحانَ منْ خلقَ الجمالَ وَ صوَّرَا </|bsep|> </|psep|> |
على سلَّمِ المَوتِ نهْتديْ | 0البسيط
| [
"ارْفِقْ تمهَّلْ وَ لا تمكثْ على الحَزَنِ",
"لا تَقتُلِ النّفسَ وعدُ الموتِ لم يَحِنِ",
"خيِّمْ علَى الجَمرِ خلفَ اليَأسِ مُكتئبًا",
"صحِّرْ ضِفافَ النَّدى فيْ واحةِ الزَّمنِ",
"وَجّهْ شراعَكَ صوبَ الرّيحِ يَقذِفُهَا",
"واعْصِر بكفَّكَ هُدْبَ الهاطلِ المُزُنِ",
"مادامَ عرشُكَ بيتَ العَنكبوتِ فَكنْ ",
"وهمًا غدَا أثَرًا في التيهِ لمْ يَبِنِ",
"يا مُبحِرًا وَ ظلامِ الموتِ من عَدمٍ",
"تعدُو ليهِ بلا لونٍ وَ لا كفنِ",
"فمَا الفَطَينُ منَ العماءِ في دَعةٍ",
"وَ كبوةُ المَهرِ ذُلُّ الفَارسِ الفَطِنِ",
"لا تعبَثَنَّ بعمرٍ لستَ واهبَهُ",
"وَ اتْركْ لربِّك كيدَ النّاسِ وَالغبَنِ",
"لا تنحرِ الرّوحَ أسلمْها لخَالقهَا",
"أدِّ الأمانةَ فيْ صمتٍ ولا تَخُنِ",
"كنْ كالصُّقورِ ذُرَى الفاقِ مرتَعُهَا",
"لا كالعَناكبِ في خيطٍ على وَهَنِ",
"لا تَركَنَنَّ هوَ فالشَّيطانُ يَرمُقُنَا",
"لا يَكسرُ الدَّهرُ نفسَ العَارفِ المَرنِ",
"لو كانَ يدركُ ما بانَ المدَى ثَملًا",
"وَ لا اعْتراهُ مسيلَ الجَمرِ في البَدنِ",
"كنْ فيْ الحياةِ غناءً جلَّ واهبُهُ",
"وردًا عَلا روْضًا طيرًا علَى فَنَنِ",
"يهوَى الحَياةَ بروضَاتِ المُنى غَرِدًا",
"يُهدي الصباحاتِ ألحانًا بلا ثمَنِ",
"مَا الرِّيحُ تَعبثُ في جَنْحَيهِ تُنهكُهُ",
"وَ العزمُ يَسكنُ في عينيهِ لمْ يَهُنِ",
"كنْ يَا صَديقي كهذا الطيرِ مُنْبَسِطًا",
"عزمًا يُسارعُ في نبضٍ وَ فيْ حُسُنِ",
"ثمَّ ارتجَى منْ بصيصِ النَّبضِ يُسعفُهُ",
"لمَّا استفاقَ وَ قدَّ الموجَ بالسُّفنِ",
"مَا العيشُ يحلُو ذَا أزْرَتْ بهِ نُوَبٌ",
"بلْ كيفَ نَشربُ منْ مَاءٍ لنَا أسِنِ",
"خيَّمْ على النّورِ عادَ النَّهرُ مُؤتلقًا",
"وَ ازْرعْ ضفافَكَ منْ جنَّاتِهِ الهُتُنِ",
"هيَّا انْضُ عنكَ ثيابَ اليَأسِ مُرتَديًا",
"فألًا يُفَاخِرُ فيْ فَرحٍ بهِ وَطنيْ"
] | null | https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=189334 | محمد سعيد محمد العتيق | null | null | null | null | null | فصيح | <|meter_4|> ن <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> ارْفِقْ تمهَّلْ وَ لا تمكثْ على الحَزَنِ <|vsep|> لا تَقتُلِ النّفسَ وعدُ الموتِ لم يَحِنِ </|bsep|> <|bsep|> خيِّمْ علَى الجَمرِ خلفَ اليَأسِ مُكتئبًا <|vsep|> صحِّرْ ضِفافَ النَّدى فيْ واحةِ الزَّمنِ </|bsep|> <|bsep|> وَجّهْ شراعَكَ صوبَ الرّيحِ يَقذِفُهَا <|vsep|> واعْصِر بكفَّكَ هُدْبَ الهاطلِ المُزُنِ </|bsep|> <|bsep|> مادامَ عرشُكَ بيتَ العَنكبوتِ فَكنْ <|vsep|> وهمًا غدَا أثَرًا في التيهِ لمْ يَبِنِ </|bsep|> <|bsep|> يا مُبحِرًا وَ ظلامِ الموتِ من عَدمٍ <|vsep|> تعدُو ليهِ بلا لونٍ وَ لا كفنِ </|bsep|> <|bsep|> فمَا الفَطَينُ منَ العماءِ في دَعةٍ <|vsep|> وَ كبوةُ المَهرِ ذُلُّ الفَارسِ الفَطِنِ </|bsep|> <|bsep|> لا تعبَثَنَّ بعمرٍ لستَ واهبَهُ <|vsep|> وَ اتْركْ لربِّك كيدَ النّاسِ وَالغبَنِ </|bsep|> <|bsep|> لا تنحرِ الرّوحَ أسلمْها لخَالقهَا <|vsep|> أدِّ الأمانةَ فيْ صمتٍ ولا تَخُنِ </|bsep|> <|bsep|> كنْ كالصُّقورِ ذُرَى الفاقِ مرتَعُهَا <|vsep|> لا كالعَناكبِ في خيطٍ على وَهَنِ </|bsep|> <|bsep|> لا تَركَنَنَّ هوَ فالشَّيطانُ يَرمُقُنَا <|vsep|> لا يَكسرُ الدَّهرُ نفسَ العَارفِ المَرنِ </|bsep|> <|bsep|> لو كانَ يدركُ ما بانَ المدَى ثَملًا <|vsep|> وَ لا اعْتراهُ مسيلَ الجَمرِ في البَدنِ </|bsep|> <|bsep|> كنْ فيْ الحياةِ غناءً جلَّ واهبُهُ <|vsep|> وردًا عَلا روْضًا طيرًا علَى فَنَنِ </|bsep|> <|bsep|> يهوَى الحَياةَ بروضَاتِ المُنى غَرِدًا <|vsep|> يُهدي الصباحاتِ ألحانًا بلا ثمَنِ </|bsep|> <|bsep|> مَا الرِّيحُ تَعبثُ في جَنْحَيهِ تُنهكُهُ <|vsep|> وَ العزمُ يَسكنُ في عينيهِ لمْ يَهُنِ </|bsep|> <|bsep|> كنْ يَا صَديقي كهذا الطيرِ مُنْبَسِطًا <|vsep|> عزمًا يُسارعُ في نبضٍ وَ فيْ حُسُنِ </|bsep|> <|bsep|> ثمَّ ارتجَى منْ بصيصِ النَّبضِ يُسعفُهُ <|vsep|> لمَّا استفاقَ وَ قدَّ الموجَ بالسُّفنِ </|bsep|> <|bsep|> مَا العيشُ يحلُو ذَا أزْرَتْ بهِ نُوَبٌ <|vsep|> بلْ كيفَ نَشربُ منْ مَاءٍ لنَا أسِنِ </|bsep|> <|bsep|> خيَّمْ على النّورِ عادَ النَّهرُ مُؤتلقًا <|vsep|> وَ ازْرعْ ضفافَكَ منْ جنَّاتِهِ الهُتُنِ </|bsep|> </|psep|> |
روحي رهينةْ | 6الكامل
| [
"مَا أوصدوا الشطنَ دونكْ",
"الشمسُ أنتَ و ما يَرونَكْ",
"خَجِلًا تَسيرُ بنَجمتينِ",
"منَ الرُّؤَى غزَتْا عُيُونكْ",
"ذْ أنتَ بَحرٌ حينَ يغشَى",
"الموجُ ذْ يغشَى سَفِيْنَكْ",
"منْ ذا سيُعنيهِ انْبعاثُكَ",
"لو أقمتَ بها قرينَكْ",
"وَجهيْ يُحاصرُهُ الفَراغُ",
"وَ وَجهُ غيرِيَ لنْ يصونَك",
"سحرٌ كأنَّ السِّرَّ فيْ",
"دمهِ شموعٌ كيْ تُبِيْنَكْ",
"ها أنتَ منْ كيفَ التبصُّرُ",
"دونَ أنْ أغشَى جُنُونَكْ",
"مذْ لامَستْ أهدابُ روحِكَ",
"خافقيْ وَ غدَتْ عريْنَكْ",
"كنْ صوتَيَ التيْ معَ",
"الأنهارِ وَ اسْكبْ ليْ سكونَكْ",
"يامنْ توَسَّدَ راحتَّيَ ",
"فهلْ حملتَ دَميْ شُجُونَكْ",
"يا أنتَ يا وطنيْ وَ يَا",
"حزنَ الأيامَى ذْ يكونَكْ",
"أورقْ بأرضيْ ثمَّ عطِّرنيْ",
"نَدًى وَ أمدُدْ غُصونَكْ",
"مَا أوصَدُوا الأحلامَ لَّا",
"فتِّحتْ كي لا تخونَكْ",
"ذَاوٍ على جرفِ الأسَى ",
"حاشاكَ ماشَلُّوا يمينَكْ",
"أنَّى أتَّجهتَ ذا اتَّجهْتَ",
"وَ غدرُهمْ يُدميْ جُفُونَكْ",
"نمْ يَا زمانَ النَّومِ فيْ",
"أرقِ الدُّجى وَ استَلَّ حينَكْ",
"وَ لأنتَ حزنيْ يَا خلايَا",
"النُّورِ فاجعلْنيْ أنينَكْ"
] | null | https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=189335 | محمد سعيد محمد العتيق | null | null | null | null | null | فصيح | <|meter_14|> ن <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> مَا أوصدوا الشطنَ دونكْ <|vsep|> الشمسُ أنتَ و ما يَرونَكْ </|bsep|> <|bsep|> خَجِلًا تَسيرُ بنَجمتينِ <|vsep|> منَ الرُّؤَى غزَتْا عُيُونكْ </|bsep|> <|bsep|> ذْ أنتَ بَحرٌ حينَ يغشَى <|vsep|> الموجُ ذْ يغشَى سَفِيْنَكْ </|bsep|> <|bsep|> منْ ذا سيُعنيهِ انْبعاثُكَ <|vsep|> لو أقمتَ بها قرينَكْ </|bsep|> <|bsep|> وَجهيْ يُحاصرُهُ الفَراغُ <|vsep|> وَ وَجهُ غيرِيَ لنْ يصونَك </|bsep|> <|bsep|> سحرٌ كأنَّ السِّرَّ فيْ <|vsep|> دمهِ شموعٌ كيْ تُبِيْنَكْ </|bsep|> <|bsep|> ها أنتَ منْ كيفَ التبصُّرُ <|vsep|> دونَ أنْ أغشَى جُنُونَكْ </|bsep|> <|bsep|> مذْ لامَستْ أهدابُ روحِكَ <|vsep|> خافقيْ وَ غدَتْ عريْنَكْ </|bsep|> <|bsep|> كنْ صوتَيَ التيْ معَ <|vsep|> الأنهارِ وَ اسْكبْ ليْ سكونَكْ </|bsep|> <|bsep|> يامنْ توَسَّدَ راحتَّيَ <|vsep|> فهلْ حملتَ دَميْ شُجُونَكْ </|bsep|> <|bsep|> يا أنتَ يا وطنيْ وَ يَا <|vsep|> حزنَ الأيامَى ذْ يكونَكْ </|bsep|> <|bsep|> أورقْ بأرضيْ ثمَّ عطِّرنيْ <|vsep|> نَدًى وَ أمدُدْ غُصونَكْ </|bsep|> <|bsep|> مَا أوصَدُوا الأحلامَ لَّا <|vsep|> فتِّحتْ كي لا تخونَكْ </|bsep|> <|bsep|> ذَاوٍ على جرفِ الأسَى <|vsep|> حاشاكَ ماشَلُّوا يمينَكْ </|bsep|> <|bsep|> أنَّى أتَّجهتَ ذا اتَّجهْتَ <|vsep|> وَ غدرُهمْ يُدميْ جُفُونَكْ </|bsep|> <|bsep|> نمْ يَا زمانَ النَّومِ فيْ <|vsep|> أرقِ الدُّجى وَ استَلَّ حينَكْ </|bsep|> </|psep|> |
قوسُ عينيكِ | 16الوافر
| [
"مَنْ الجَانيْ على قلبيْ وَ أَدْمى",
"سهامٌ وَ ارْتَمتْ سهمًا فسَهمَا",
"عيونٌ كالنَّدى انْبَجَسَتْ عيونًا",
"تَسَابَقُ فيْ المَدى بدرًا وَ نجمَا",
"وَ تَرسُمني بضوءِ الشَّمسِ حرفًا",
"لتَمرُقَ منْ شَغافِ الغَمِّنُعمَى",
"تُفَرِّغُ منْ مسامِ الرُّوحِ وَهمًا",
"يُغَادِرُنيْ لتَزرعَ فيَّ حُلمَا",
"سماءٌ قدْ سمتْ عيناكِ وسْمًا",
"كمَا تسمُو على الأسماءِ أسْمَا ",
"فَمَنْ أوحَى لعَينيكِ انْبعاثي ",
"دعَانيْ لاخْضرارِ العيْنِ كَرمَا",
"أنَا وَ البحرُ وَ العصفورُ سِرٌّ",
"و طعمُ الثّغر فوقَ الثّغرِ حمّى",
"خُذي سرّيْ و أرخينيْ سلامًا",
"جراحٌ شوقنَا وَ القلبُ مُدْمَى",
"مذاقُ الحُّبِّ فوقَ الحربِ سامٍ",
"وَ طعمُ الحبِّ منْ شفتيكِ أسْمَى"
] | null | https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=189336 | محمد سعيد محمد العتيق | null | null | null | null | null | فصيح | <|meter_6|> م <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> مَنْ الجَانيْ على قلبيْ وَ أَدْمى <|vsep|> سهامٌ وَ ارْتَمتْ سهمًا فسَهمَا </|bsep|> <|bsep|> عيونٌ كالنَّدى انْبَجَسَتْ عيونًا <|vsep|> تَسَابَقُ فيْ المَدى بدرًا وَ نجمَا </|bsep|> <|bsep|> وَ تَرسُمني بضوءِ الشَّمسِ حرفًا <|vsep|> لتَمرُقَ منْ شَغافِ الغَمِّنُعمَى </|bsep|> <|bsep|> تُفَرِّغُ منْ مسامِ الرُّوحِ وَهمًا <|vsep|> يُغَادِرُنيْ لتَزرعَ فيَّ حُلمَا </|bsep|> <|bsep|> سماءٌ قدْ سمتْ عيناكِ وسْمًا <|vsep|> كمَا تسمُو على الأسماءِ أسْمَا </|bsep|> <|bsep|> فَمَنْ أوحَى لعَينيكِ انْبعاثي <|vsep|> دعَانيْ لاخْضرارِ العيْنِ كَرمَا </|bsep|> <|bsep|> أنَا وَ البحرُ وَ العصفورُ سِرٌّ <|vsep|> و طعمُ الثّغر فوقَ الثّغرِ حمّى </|bsep|> <|bsep|> خُذي سرّيْ و أرخينيْ سلامًا <|vsep|> جراحٌ شوقنَا وَ القلبُ مُدْمَى </|bsep|> </|psep|> |
قلبي الصغير | 6الكامل
| [
"أَرَّجْتُ قلبيْ بينَ ذِكرى وَ انتظارْ",
"علِّيْ أشُمُّ أشُمُّ أهدَابَ القِبابْ",
"وَ أزورُ أزهارَ الصَّباحِ معَ الصَّبَا",
"شوقيْ يعودُ الفَّجرُ منْ نَجْوى الغيابْ",
"ذكرى طفولتنَا وَ وَجدُ حبيبتي",
"دمعُ الطَّريقِ وَ سربُ أحزانِ السَّحابْ",
"أيقونَةُ الحيِّ القديمِ وَ صوتُ جارتنَا",
"طعمُ المُجَدَّرةِ البَسَاطةُ وَ الغُرابْ",
"شايٌ وَ مدفأةٌ وَ بعضُ حصيرةٍ",
"تَنُّورُنَا أحلامُنَا شَدوُ الرَّبَابْ",
"وَ دفاترُ الرَّسمِ العتيقةُ و المَرَايَا",
"وجهِ أمِّي وجهُ ربِّيو الكتَابْ",
"جدِّي يلاعبُ جدَّتي بالنَّردِتَغْ لبُهُ",
"فيضُحَكُحيثُ تسْألُ وَ الحِسابْ ",
"أتَذَكَّرُ الضحكاتِ أبكي منْ دَمي",
"ماذَا جنينَا يا تُرى غيرَ الخرابْ",
"أطلَقتُ أحلامي تُسافرُ في الصَّفَا",
"سَأُعيْدُ ذاكَ الطِّفلَ يلعبُ في التُّرابْ "
] | null | https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=189337 | محمد سعيد محمد العتيق | null | null | null | null | null | فصيح | <|meter_14|> ب <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> أَرَّجْتُ قلبيْ بينَ ذِكرى وَ انتظارْ <|vsep|> علِّيْ أشُمُّ أشُمُّ أهدَابَ القِبابْ </|bsep|> <|bsep|> وَ أزورُ أزهارَ الصَّباحِ معَ الصَّبَا <|vsep|> شوقيْ يعودُ الفَّجرُ منْ نَجْوى الغيابْ </|bsep|> <|bsep|> ذكرى طفولتنَا وَ وَجدُ حبيبتي <|vsep|> دمعُ الطَّريقِ وَ سربُ أحزانِ السَّحابْ </|bsep|> <|bsep|> أيقونَةُ الحيِّ القديمِ وَ صوتُ جارتنَا <|vsep|> طعمُ المُجَدَّرةِ البَسَاطةُ وَ الغُرابْ </|bsep|> <|bsep|> شايٌ وَ مدفأةٌ وَ بعضُ حصيرةٍ <|vsep|> تَنُّورُنَا أحلامُنَا شَدوُ الرَّبَابْ </|bsep|> <|bsep|> وَ دفاترُ الرَّسمِ العتيقةُ و المَرَايَا <|vsep|> وجهِ أمِّي وجهُ ربِّيو الكتَابْ </|bsep|> <|bsep|> جدِّي يلاعبُ جدَّتي بالنَّردِتَغْ لبُهُ <|vsep|> فيضُحَكُحيثُ تسْألُ وَ الحِسابْ </|bsep|> <|bsep|> أتَذَكَّرُ الضحكاتِ أبكي منْ دَمي <|vsep|> ماذَا جنينَا يا تُرى غيرَ الخرابْ </|bsep|> </|psep|> |
يَا صَاعدًا للنورِ متَّكئَ النَّدَى | 0البسيط
| [
"قُدْنيْ ليّ فقدْ أسرفتُ فيْ زَلَليْ",
"وَلا تذرْنيْ لزلَّاتيْ على علَلِيْ",
"وَ لا تلومَنَّ أحلاميْ ذَا انْطفأتْ",
"فمُنتهَى الحُلمِ أنْ ترسُو علَى المُقلِ",
"يَرِفُّ وجهيَ فيْ جنحِ السَّماءِ وَقدْ",
"يستطلعُ الدَّربَ بينَ اللهِ وَ الأجلِ",
"كيفَ ارتَحلتُ لى الأجرامِ مُنْفصلًا",
"عنِّي وَ عنْ هَمَساتِ الرُّوحِ دونَ وَليْ",
"ورحلةُ الوقتِ فيْ أقدامِهَا عَنَمٌ",
"ما أروعَ الصبحَ يلقيْ الماءَ للطَفَلِ",
"وَ تسكنُ الرِّيحَ تبنيْ في الذُّرى وتراً",
"يلوِّنُ الكونَ منْ قيثارَةِ الثَّملِ",
"وَ يُسكَبُ الغيمُ فيْ ناياتِ بَاصرَتيْ",
"كيمَا أُسافرَ عبرَ العزفِ للأزَلِ",
"فالرُّوحُ ثكلى وَ موتيْ فيْ المَدَى مَدَدٌ",
"فيهِ انبعاثٌ يزفُّ النُّورُ منْ قِبَليْ",
"يا أنتَ يا طيفَ عَصفيْ ظاهرًا وَ خَفيْ",
"فيْ قِمَّةِ النُّورِ ألقانيْ وَ أرجِعُ ليْ",
"وَاريتُ ظلِّيَ فيْ ظلٍّ علَى جبلٍ",
"بينَ الرَّبابِ كطيرٍ طلَّ فيْ خجلِ",
"وَ بَانَ للنُّورِ منْ ياتِ معرفةٍ",
"أنْ يُسكنَ القلبَ فيْ شريانهِ الأثلِ",
"نْ أظهرَ المُشْتَهَى منِّي صبابَتَهُ",
"أطبَقْتُ صدريْ على الأنسامِ لمْ أزلِ",
"وَاسْتمطرتْ سُحبًا فيْ مهجتيْ وَ دميْ",
"وَ أخضَلَّ دمعيَ كمْ طفَّى منَ الضَلَلِ",
"أُخْفيْ وَ أُجهَرُ بعضَ البعضِ منْ خَلَديْ",
"وَ يفضحُ الدَّمعُ كلَّ الكَلِّ وَ الكَللِ",
"ثوبٌ منَ النُّورِ يَكسُو سوءَتي وَ دميْ",
"يجتاحنيْ الرَّجفُ فيْ روحيْ وَ في قُلَليْ",
"فيْ قبلتيْ قدرٌ اللهُ يرسِلُهُ",
"أو أبتَلينيْ بتأريقٍ منَ الجدلِ",
"وَ ما مخافَةُ عشَّاقٍ سوَى عجبٍ",
"نهشِ الطُّلولِ وَ مَا تخشاهُ منْ طَللِ",
"وَ نَ للمُنتشيْ يرتاحُ منْ صَرعٍ",
"وَ زالَ عنهُ الهَوى منْ دعوةِ الرُّسلِ",
"لا تُنكرَنَّ السُّرَى فالليلُ شاهدهُ",
"وَ اشهَدْ يدايَ النَّدى تبتلُّ منْ زُحَلِ",
"كتمتُ نبضيَ عنْ قلبيْ وَ عنْ دمهِ",
"حتَّى نبعتُ كفجرٍ تائبٍ هَطِلِ",
"أسريتُ أحملُ منْ علياءِ باصرتيْ",
"أقَلِّبُ الكونَ بينَ الجَدبِ وَ البللِ",
"وَ رُبَّمَا أيقَظَ النسيانُ ذاكرتيْ",
"كريشةٍ سقطتْ منْ واجلِ الحَجلِ",
"ماَ حارَ قبليَ فيْ فاقِ محنَتِهِ",
"لَّا أحلَّ محلَّ الموتِ بالأملِ"
] | null | https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=189339 | محمد سعيد محمد العتيق | null | null | null | null | null | فصيح | <|meter_4|> ل <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> قُدْنيْ ليّ فقدْ أسرفتُ فيْ زَلَليْ <|vsep|> وَلا تذرْنيْ لزلَّاتيْ على علَلِيْ </|bsep|> <|bsep|> وَ لا تلومَنَّ أحلاميْ ذَا انْطفأتْ <|vsep|> فمُنتهَى الحُلمِ أنْ ترسُو علَى المُقلِ </|bsep|> <|bsep|> يَرِفُّ وجهيَ فيْ جنحِ السَّماءِ وَقدْ <|vsep|> يستطلعُ الدَّربَ بينَ اللهِ وَ الأجلِ </|bsep|> <|bsep|> كيفَ ارتَحلتُ لى الأجرامِ مُنْفصلًا <|vsep|> عنِّي وَ عنْ هَمَساتِ الرُّوحِ دونَ وَليْ </|bsep|> <|bsep|> ورحلةُ الوقتِ فيْ أقدامِهَا عَنَمٌ <|vsep|> ما أروعَ الصبحَ يلقيْ الماءَ للطَفَلِ </|bsep|> <|bsep|> وَ تسكنُ الرِّيحَ تبنيْ في الذُّرى وتراً <|vsep|> يلوِّنُ الكونَ منْ قيثارَةِ الثَّملِ </|bsep|> <|bsep|> وَ يُسكَبُ الغيمُ فيْ ناياتِ بَاصرَتيْ <|vsep|> كيمَا أُسافرَ عبرَ العزفِ للأزَلِ </|bsep|> <|bsep|> فالرُّوحُ ثكلى وَ موتيْ فيْ المَدَى مَدَدٌ <|vsep|> فيهِ انبعاثٌ يزفُّ النُّورُ منْ قِبَليْ </|bsep|> <|bsep|> يا أنتَ يا طيفَ عَصفيْ ظاهرًا وَ خَفيْ <|vsep|> فيْ قِمَّةِ النُّورِ ألقانيْ وَ أرجِعُ ليْ </|bsep|> <|bsep|> وَاريتُ ظلِّيَ فيْ ظلٍّ علَى جبلٍ <|vsep|> بينَ الرَّبابِ كطيرٍ طلَّ فيْ خجلِ </|bsep|> <|bsep|> وَ بَانَ للنُّورِ منْ ياتِ معرفةٍ <|vsep|> أنْ يُسكنَ القلبَ فيْ شريانهِ الأثلِ </|bsep|> <|bsep|> نْ أظهرَ المُشْتَهَى منِّي صبابَتَهُ <|vsep|> أطبَقْتُ صدريْ على الأنسامِ لمْ أزلِ </|bsep|> <|bsep|> وَاسْتمطرتْ سُحبًا فيْ مهجتيْ وَ دميْ <|vsep|> وَ أخضَلَّ دمعيَ كمْ طفَّى منَ الضَلَلِ </|bsep|> <|bsep|> أُخْفيْ وَ أُجهَرُ بعضَ البعضِ منْ خَلَديْ <|vsep|> وَ يفضحُ الدَّمعُ كلَّ الكَلِّ وَ الكَللِ </|bsep|> <|bsep|> ثوبٌ منَ النُّورِ يَكسُو سوءَتي وَ دميْ <|vsep|> يجتاحنيْ الرَّجفُ فيْ روحيْ وَ في قُلَليْ </|bsep|> <|bsep|> فيْ قبلتيْ قدرٌ اللهُ يرسِلُهُ <|vsep|> أو أبتَلينيْ بتأريقٍ منَ الجدلِ </|bsep|> <|bsep|> وَ ما مخافَةُ عشَّاقٍ سوَى عجبٍ <|vsep|> نهشِ الطُّلولِ وَ مَا تخشاهُ منْ طَللِ </|bsep|> <|bsep|> وَ نَ للمُنتشيْ يرتاحُ منْ صَرعٍ <|vsep|> وَ زالَ عنهُ الهَوى منْ دعوةِ الرُّسلِ </|bsep|> <|bsep|> لا تُنكرَنَّ السُّرَى فالليلُ شاهدهُ <|vsep|> وَ اشهَدْ يدايَ النَّدى تبتلُّ منْ زُحَلِ </|bsep|> <|bsep|> كتمتُ نبضيَ عنْ قلبيْ وَ عنْ دمهِ <|vsep|> حتَّى نبعتُ كفجرٍ تائبٍ هَطِلِ </|bsep|> <|bsep|> أسريتُ أحملُ منْ علياءِ باصرتيْ <|vsep|> أقَلِّبُ الكونَ بينَ الجَدبِ وَ البللِ </|bsep|> <|bsep|> وَ رُبَّمَا أيقَظَ النسيانُ ذاكرتيْ <|vsep|> كريشةٍ سقطتْ منْ واجلِ الحَجلِ </|bsep|> </|psep|> |
قتلتِ اليومَ نَفْسَا | 3الرمل
| [
"أَأنينُ الرُّوحِ",
"يُنسَى ",
"كيفَ أنسَى ",
"وَ العصافيرُ",
"التي كانتْ",
"تَرِفُّ النُّورَ",
"همسَا",
"وَ انْتشاءُ الرُّوحِ",
"لمسَا",
"يَا عذولي",
"فيْ جنوني",
"لا تَسلنيْ",
"كيفَ أمسَى",
"لا تَسلنيْ",
"كيفَ كنّا",
"اذْ يغارُ",
"النجمُ منّا",
"وَالقميرُ الغِرُّ",
"جُنّا منْ",
"تَساقينا الهَوى",
"لا لستُ أَنْسَى ",
"في دمائيْ جَنحُهَا",
"المكسورُ مرسَى",
"في عيونِ الوجدِ",
"أجمارٌ وَ ذكرَى",
"وَ ارتباكٌ",
"وَ اشتباكٌ",
"وَ احتمالٌ",
"أنْ يضُمَّ",
"اللّيلُ شمْسَا",
"لستُ أَنسَى ",
"كلَّمَا هاجتْ",
"ببالي",
"أشغَلتْني",
"باشْتِعَالي",
"وَ اسْتَبَاحَ الموتُ",
"عرسَا",
"كيفَ أُنْسَى ",
"وَ انْبعاثيْ",
"نبضُهَا",
"المُشتاقُ دمعيْ",
"منْ شرايينِ التَّمنِّي",
"في خلايَاهَا أغنِّي",
"ليتَ أنِّي",
"دمعةٌ في",
"عينِ انثَى"
] | null | https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=189458 | محمد سعيد محمد العتيق | null | null | null | null | null | فصيح | <|meter_3|> ن <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> أَأنينُ الرُّوحِ <|vsep|> يُنسَى </|bsep|> <|bsep|> كيفَ أنسَى <|vsep|> وَ العصافيرُ </|bsep|> <|bsep|> التي كانتْ <|vsep|> تَرِفُّ النُّورَ </|bsep|> <|bsep|> همسَا <|vsep|> وَ انْتشاءُ الرُّوحِ </|bsep|> <|bsep|> لمسَا <|vsep|> يَا عذولي </|bsep|> <|bsep|> فيْ جنوني <|vsep|> لا تَسلنيْ </|bsep|> <|bsep|> كيفَ أمسَى <|vsep|> لا تَسلنيْ </|bsep|> <|bsep|> كيفَ كنّا <|vsep|> اذْ يغارُ </|bsep|> <|bsep|> النجمُ منّا <|vsep|> وَالقميرُ الغِرُّ </|bsep|> <|bsep|> جُنّا منْ <|vsep|> تَساقينا الهَوى </|bsep|> <|bsep|> لا لستُ أَنْسَى <|vsep|> في دمائيْ جَنحُهَا </|bsep|> <|bsep|> المكسورُ مرسَى <|vsep|> في عيونِ الوجدِ </|bsep|> <|bsep|> أجمارٌ وَ ذكرَى <|vsep|> وَ ارتباكٌ </|bsep|> <|bsep|> وَ اشتباكٌ <|vsep|> وَ احتمالٌ </|bsep|> <|bsep|> أنْ يضُمَّ <|vsep|> اللّيلُ شمْسَا </|bsep|> <|bsep|> لستُ أَنسَى <|vsep|> كلَّمَا هاجتْ </|bsep|> <|bsep|> ببالي <|vsep|> أشغَلتْني </|bsep|> <|bsep|> باشْتِعَالي <|vsep|> وَ اسْتَبَاحَ الموتُ </|bsep|> <|bsep|> عرسَا <|vsep|> كيفَ أُنْسَى </|bsep|> <|bsep|> وَ انْبعاثيْ <|vsep|> نبضُهَا </|bsep|> <|bsep|> المُشتاقُ دمعيْ <|vsep|> منْ شرايينِ التَّمنِّي </|bsep|> <|bsep|> في خلايَاهَا أغنِّي <|vsep|> ليتَ أنِّي </|bsep|> </|psep|> |
تأتآتُ النزفْ | 14النثر
| [
"وَ يُعيدُ لملَمتيْ",
"فناءُ تَضَجُّريْ",
"في بيتِ شرفتِنَا الأنيقْ",
"تغفُو السَّماءُ",
"على يَديْ",
"فَتُعيدُنيْ للذِّكريَاتْ",
"لمَّا أعدُّ بذلكَ اللَّيلِ",
"الشِّتائيِّ الطويلِ",
"تَملمُليْ",
"وَ أعدُّ قطراتِ المَطرْ",
"فذَا بلغتُ الألفَ",
"يَرحلُ فيْ دميْ",
"نومٌ عميقْ",
"حُلميْ أَفِيْقْ",
"لأرى عصَافيرَ الصَّباحِ",
"تلُمُّ أحلاميْ",
" تُزقزقُ صفوهَا",
"حَيرَى تُرفرفُ حولَ",
"نافذةِ انْتظارْ",
"وَ يُداعبُ الشَّحَّارُ",
"لونَ الرِّيشِ ",
"مدفأةَ الحنينْ",
"وَ الصمتُ",
"يلتحفُ الحِوارْ",
"كتبيْ ",
"و دفترُ رسمِ",
"وجهِ طفولتي",
" وَ حقبيتيْ",
"و الشَّمسُ",
"تُعلنُ بدْءَ",
"تكرارِ الحياةْ",
"أمِّي تحضِّرُ",
"منْ مسامَاتِ",
"الفراغِ طعامَنَا",
"وَ خديجةُ النَّعسَى",
"تجيءُ بخبزِ",
"تنُّورٍ صَديقْ",
"صمتًا",
" على البَابورِ ",
"تَغْليْ الشَّايَ",
"فَاطمةُ العقيقْ",
"للزّتِ طعمُ الفجرِ",
"ممتَزجًا",
"بحبَّاتِ النَّدى",
"وَ الزَّعترُ المُبتَلُ",
"منْ زيتِ الشِّتاءْ",
"نلتمُّ حولَ",
" الصِّدرِ ",
"مثلَ العِقدِ",
"تُقمرهُ السَّمَاءْ",
"وَ البسمةُ الخَضراءُ",
"وَ الوجهُ العَميقْ",
"أصحُو على",
"صَوتِ الطريقِ",
"وَ وَقعِ أذني",
"فوقَ أرصفةِ",
"الأحاجيْ",
"أستفيقْ",
" ليلَاسُ ",
"تدعُوني لى الافطارْ",
"لا أنفَ يعرفُهَا",
"وَ لا عينًا تُدَارْ",
"وَ هبطتُ مُتَّكئًا",
"على السُّفرةْ",
"ماذَا سأأكلُ يا ترى",
"وَ بأيِّ نوعٍ أبتدي",
"تتَنَقَّلُ العينَانِ",
"ما بينَ الزِّحامْ",
"فأُعيدُ نفسيْ",
"مرَّةً أخرى",
"قلقٌ وَ يَخطَفُني",
"الشَّتاتْ",
"وحديْ أُشَتَّتُ",
"حولَ دائرةِ الفراغْ",
"وَ تَتَأتَتْ روحيْ",
"برغمِ الدِّفءِ",
"أشعرُ",
"بالسِّياطِ الباردةْ",
"الثَّلجُ ينخرُ في",
"ضلوعِي الشَّاردةْ",
"وَ أحنُّ",
"للبيتِ العتيقْ",
"ليلاسُ ",
"منْ في البيتْ ",
"ما في أحدْ بَ ابَ ا",
"وَ حملتُ",
"كوبَ الشَّايِ متَّئِدًا ",
"أعودُ لغفوتيْ",
"لأحضِّرَ الأحلامَ",
"منْ جوفِ الغيابْ",
"أتنفَّسُ الافْطارَ",
"منْ رئةِ القصيدةْ",
"علَّ الزَّمانَ",
"يُعيدُ",
"نبْضَاتيْ نَشيدهْ",
"وَ أطيرُ منْ",
"عشِّ السُّباتْ",
"هذا البكاءُ",
"يهزُّ عرشَ الأغنياتْ",
"وَ أنامُ رغمَ الحربِ",
"أبحثُ في",
"جدارِ الأمنيات",
"يا طفلُ عدْ بيْ ",
"جدَّتي ",
"رُكنيْ المخبَّأ",
"في الذُرى",
"خُذني",
"وَ غيِّبْ حاضريْ",
"يا طفلُ",
"كمْ ضاعتْ",
"بألسنتي",
"اللغَاتْ"
] | null | https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=189459 | محمد سعيد محمد العتيق | null | null | null | null | null | فصيح | <|meter_9|> ر <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> وَ يُعيدُ لملَمتيْ <|vsep|> فناءُ تَضَجُّريْ </|bsep|> <|bsep|> في بيتِ شرفتِنَا الأنيقْ <|vsep|> تغفُو السَّماءُ </|bsep|> <|bsep|> على يَديْ <|vsep|> فَتُعيدُنيْ للذِّكريَاتْ </|bsep|> <|bsep|> لمَّا أعدُّ بذلكَ اللَّيلِ <|vsep|> الشِّتائيِّ الطويلِ </|bsep|> <|bsep|> تَملمُليْ <|vsep|> وَ أعدُّ قطراتِ المَطرْ </|bsep|> <|bsep|> فذَا بلغتُ الألفَ <|vsep|> يَرحلُ فيْ دميْ </|bsep|> <|bsep|> نومٌ عميقْ <|vsep|> حُلميْ أَفِيْقْ </|bsep|> <|bsep|> لأرى عصَافيرَ الصَّباحِ <|vsep|> تلُمُّ أحلاميْ </|bsep|> <|bsep|> تُزقزقُ صفوهَا <|vsep|> حَيرَى تُرفرفُ حولَ </|bsep|> <|bsep|> نافذةِ انْتظارْ <|vsep|> وَ يُداعبُ الشَّحَّارُ </|bsep|> <|bsep|> لونَ الرِّيشِ <|vsep|> مدفأةَ الحنينْ </|bsep|> <|bsep|> وَ الصمتُ <|vsep|> يلتحفُ الحِوارْ </|bsep|> <|bsep|> كتبيْ <|vsep|> و دفترُ رسمِ </|bsep|> <|bsep|> وجهِ طفولتي <|vsep|> وَ حقبيتيْ </|bsep|> <|bsep|> و الشَّمسُ <|vsep|> تُعلنُ بدْءَ </|bsep|> <|bsep|> تكرارِ الحياةْ <|vsep|> أمِّي تحضِّرُ </|bsep|> <|bsep|> منْ مسامَاتِ <|vsep|> الفراغِ طعامَنَا </|bsep|> <|bsep|> وَ خديجةُ النَّعسَى <|vsep|> تجيءُ بخبزِ </|bsep|> <|bsep|> تنُّورٍ صَديقْ <|vsep|> صمتًا </|bsep|> <|bsep|> على البَابورِ <|vsep|> تَغْليْ الشَّايَ </|bsep|> <|bsep|> فَاطمةُ العقيقْ <|vsep|> للزّتِ طعمُ الفجرِ </|bsep|> <|bsep|> ممتَزجًا <|vsep|> بحبَّاتِ النَّدى </|bsep|> <|bsep|> وَ الزَّعترُ المُبتَلُ <|vsep|> منْ زيتِ الشِّتاءْ </|bsep|> <|bsep|> نلتمُّ حولَ <|vsep|> الصِّدرِ </|bsep|> <|bsep|> مثلَ العِقدِ <|vsep|> تُقمرهُ السَّمَاءْ </|bsep|> <|bsep|> وَ البسمةُ الخَضراءُ <|vsep|> وَ الوجهُ العَميقْ </|bsep|> <|bsep|> أصحُو على <|vsep|> صَوتِ الطريقِ </|bsep|> <|bsep|> وَ وَقعِ أذني <|vsep|> فوقَ أرصفةِ </|bsep|> <|bsep|> الأحاجيْ <|vsep|> أستفيقْ </|bsep|> <|bsep|> ليلَاسُ <|vsep|> تدعُوني لى الافطارْ </|bsep|> <|bsep|> لا أنفَ يعرفُهَا <|vsep|> وَ لا عينًا تُدَارْ </|bsep|> <|bsep|> وَ هبطتُ مُتَّكئًا <|vsep|> على السُّفرةْ </|bsep|> <|bsep|> ماذَا سأأكلُ يا ترى <|vsep|> وَ بأيِّ نوعٍ أبتدي </|bsep|> <|bsep|> تتَنَقَّلُ العينَانِ <|vsep|> ما بينَ الزِّحامْ </|bsep|> <|bsep|> فأُعيدُ نفسيْ <|vsep|> مرَّةً أخرى </|bsep|> <|bsep|> قلقٌ وَ يَخطَفُني <|vsep|> الشَّتاتْ </|bsep|> <|bsep|> وحديْ أُشَتَّتُ <|vsep|> حولَ دائرةِ الفراغْ </|bsep|> <|bsep|> وَ تَتَأتَتْ روحيْ <|vsep|> برغمِ الدِّفءِ </|bsep|> <|bsep|> أشعرُ <|vsep|> بالسِّياطِ الباردةْ </|bsep|> <|bsep|> الثَّلجُ ينخرُ في <|vsep|> ضلوعِي الشَّاردةْ </|bsep|> <|bsep|> وَ أحنُّ <|vsep|> للبيتِ العتيقْ </|bsep|> <|bsep|> ليلاسُ <|vsep|> منْ في البيتْ </|bsep|> <|bsep|> ما في أحدْ بَ ابَ ا <|vsep|> وَ حملتُ </|bsep|> <|bsep|> كوبَ الشَّايِ متَّئِدًا <|vsep|> أعودُ لغفوتيْ </|bsep|> <|bsep|> لأحضِّرَ الأحلامَ <|vsep|> منْ جوفِ الغيابْ </|bsep|> <|bsep|> أتنفَّسُ الافْطارَ <|vsep|> منْ رئةِ القصيدةْ </|bsep|> <|bsep|> علَّ الزَّمانَ <|vsep|> يُعيدُ </|bsep|> <|bsep|> نبْضَاتيْ نَشيدهْ <|vsep|> وَ أطيرُ منْ </|bsep|> <|bsep|> عشِّ السُّباتْ <|vsep|> هذا البكاءُ </|bsep|> <|bsep|> يهزُّ عرشَ الأغنياتْ <|vsep|> وَ أنامُ رغمَ الحربِ </|bsep|> <|bsep|> أبحثُ في <|vsep|> جدارِ الأمنيات </|bsep|> <|bsep|> يا طفلُ عدْ بيْ <|vsep|> جدَّتي </|bsep|> <|bsep|> رُكنيْ المخبَّأ <|vsep|> في الذُرى </|bsep|> <|bsep|> خُذني <|vsep|> وَ غيِّبْ حاضريْ </|bsep|> <|bsep|> يا طفلُ <|vsep|> كمْ ضاعتْ </|bsep|> </|psep|> |
ما أنا إلَّا جرمٌ في القصيدة | 0البسيط
| [
"سكبتُ الكونَ في دنٍّ منَ الحبرِ",
"لأَرسمَ منْ مدادِ النُّور أشعَاري",
"ألوِّنُ كيفَما أهوى أشكِّلُهَا",
"هي الدُّنيَا تصاويرٌ بأفكاري",
"أحيلُ الشَّمسَ ملءَ السَّمعِ أغنيةً",
"وَ تَسكَرُ منْ سَنَا عينيَّ أقمَاري",
"أشنُّ السلمَ منْ لوحاتِ قافيتي",
"وَ أنضُو المَوتَ عنْ أهلي وَعنْ جَاري",
"وَ أنفيْ اللَّيلَ عنْ شُبَّاكِ أخْيلتَي",
"أحاذِرُهُ وَيسطعُ فجْرَ أسْراري",
"عروسَ الشِّعر ما أنْصَفْتُكِ الرُّؤيا",
"فَهل تَرضينَ يَا حَسنَاءُ أعذاري"
] | null | https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=189524 | محمد سعيد محمد العتيق | null | null | null | null | null | فصيح | <|meter_4|> ر <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> سكبتُ الكونَ في دنٍّ منَ الحبرِ <|vsep|> لأَرسمَ منْ مدادِ النُّور أشعَاري </|bsep|> <|bsep|> ألوِّنُ كيفَما أهوى أشكِّلُهَا <|vsep|> هي الدُّنيَا تصاويرٌ بأفكاري </|bsep|> <|bsep|> أحيلُ الشَّمسَ ملءَ السَّمعِ أغنيةً <|vsep|> وَ تَسكَرُ منْ سَنَا عينيَّ أقمَاري </|bsep|> <|bsep|> أشنُّ السلمَ منْ لوحاتِ قافيتي <|vsep|> وَ أنضُو المَوتَ عنْ أهلي وَعنْ جَاري </|bsep|> <|bsep|> وَ أنفيْ اللَّيلَ عنْ شُبَّاكِ أخْيلتَي <|vsep|> أحاذِرُهُ وَيسطعُ فجْرَ أسْراري </|bsep|> </|psep|> |
همسُ المَطَر | 16الوافر
| [
"بعينَيَّ امْتدَادُ العشقِ يهفو",
"كأغنيةٍ بوجْهِ النَّهرِ تطْفُو",
"وَ ماتنفَكُّ تُورِقُ فيْ ضِفَافي",
"كوردِ الشَّامِ في العينينِ يَغفُو",
"وَ تَنْسِلُ منْ حَنَايَا الرُّوحِ روحيْ",
"كلانَا فيْ احْتِراقِ البوحِ عزفُ",
"أناملُهَا كشريانِ السَّواقي",
"يُصَمِّمُ في عُيونِ الفلِّ طَرْفُ",
"لثَغرِ الشَمسِ تبتَسمُ الرَّوابي",
"وَ ثَغرُكِ طيرُ باصرةٍ يَرِفُّ",
"تُهَدهدُكِ السَّماءُ وَ أنتِ نارٌ",
"وبردٌ أخضرٌ ماءٌ وَ حرفُ",
"وَ تَلمِسُكِ النُّجومُ لرسمِ كونٍ",
"وَ يعجزُ عن دقيقِِ الوصفِ وَصفُ",
"لجفنَيكِ النَّواعسِ كلُّ عُمْري",
"وَ بعدَ العمرِ عمرٌ لا يَجِفُّ",
"أُناغي طيفَ منْ سَكنتْ كيانيْ",
"تُناغيني وَ نبضُ الهمسِ خطفُ",
"روَيدَكِ يا سناءَ الرُّوحِ نِّي",
"لنُورِكِ ظامئٌ واللَّيلُ وَقْفُ",
"نذَرتُكِ للجَمالِ البِكرِ وَعدًا",
"وأنت النورُ يا أَلِفٌ و أَلْفُ"
] | null | https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=189527 | محمد سعيد محمد العتيق | null | null | null | null | null | فصيح | <|meter_6|> ف <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> بعينَيَّ امْتدَادُ العشقِ يهفو <|vsep|> كأغنيةٍ بوجْهِ النَّهرِ تطْفُو </|bsep|> <|bsep|> وَ ماتنفَكُّ تُورِقُ فيْ ضِفَافي <|vsep|> كوردِ الشَّامِ في العينينِ يَغفُو </|bsep|> <|bsep|> وَ تَنْسِلُ منْ حَنَايَا الرُّوحِ روحيْ <|vsep|> كلانَا فيْ احْتِراقِ البوحِ عزفُ </|bsep|> <|bsep|> أناملُهَا كشريانِ السَّواقي <|vsep|> يُصَمِّمُ في عُيونِ الفلِّ طَرْفُ </|bsep|> <|bsep|> لثَغرِ الشَمسِ تبتَسمُ الرَّوابي <|vsep|> وَ ثَغرُكِ طيرُ باصرةٍ يَرِفُّ </|bsep|> <|bsep|> تُهَدهدُكِ السَّماءُ وَ أنتِ نارٌ <|vsep|> وبردٌ أخضرٌ ماءٌ وَ حرفُ </|bsep|> <|bsep|> وَ تَلمِسُكِ النُّجومُ لرسمِ كونٍ <|vsep|> وَ يعجزُ عن دقيقِِ الوصفِ وَصفُ </|bsep|> <|bsep|> لجفنَيكِ النَّواعسِ كلُّ عُمْري <|vsep|> وَ بعدَ العمرِ عمرٌ لا يَجِفُّ </|bsep|> <|bsep|> أُناغي طيفَ منْ سَكنتْ كيانيْ <|vsep|> تُناغيني وَ نبضُ الهمسِ خطفُ </|bsep|> <|bsep|> روَيدَكِ يا سناءَ الرُّوحِ نِّي <|vsep|> لنُورِكِ ظامئٌ واللَّيلُ وَقْفُ </|bsep|> </|psep|> |
صراعُ الماءْ | 0البسيط
| [
"في المَاءِ يمشيْ فريدُ الرُّوحِ وَ الذَّاتِ",
"مثلُ المراكبِ تَنْأى دونَ مرسَاةِ",
"براثنُ المَوجِ مَا عادتْ تُطالُ بهِ",
"نَوارسُ البحرِ تَجلو وجهَ مِرةِ",
"موجٌ يغيبُ بصَدري شَقَّ باصرتيْ",
"أسرَى بهِ المَوتُ في أسرارِ غَايَاتيْ",
"عينَاكِ بينَ الْتماعِ الوهجِ بارِقَتيْ",
"أنتِ السَّفينَةُ نورُ البَحرِمأساتيْ",
"كلُّ الدُّروبِ لى عينيكِ تحملُني",
"قوافِلٌ منْ حنينِ العاشِقِ التيْ",
"يُعَانقُ الفَجرُ وجهَ البَحرِ منْ رئتيْ",
"وَ تعزفُ الرِّيحُ منْ أهدابِ ناياتِيْ",
"أنثَى الهُيامِ تَنامُ اللّيلَ في شُرَفيْ",
"يَا سائِحَ النُّورِ يا رئْمًا بِجَنَّاتيْ",
"يا شاطئَ الرَّملِ يا أمطارَ شرفَتِهَا",
"أطفئْ جمارَ الجَوى وَ اغْفرْ لهاتيْ"
] | null | https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=189528 | محمد سعيد محمد العتيق | null | null | null | null | null | فصيح | <|meter_4|> ت <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> في المَاءِ يمشيْ فريدُ الرُّوحِ وَ الذَّاتِ <|vsep|> مثلُ المراكبِ تَنْأى دونَ مرسَاةِ </|bsep|> <|bsep|> براثنُ المَوجِ مَا عادتْ تُطالُ بهِ <|vsep|> نَوارسُ البحرِ تَجلو وجهَ مِرةِ </|bsep|> <|bsep|> موجٌ يغيبُ بصَدري شَقَّ باصرتيْ <|vsep|> أسرَى بهِ المَوتُ في أسرارِ غَايَاتيْ </|bsep|> <|bsep|> عينَاكِ بينَ الْتماعِ الوهجِ بارِقَتيْ <|vsep|> أنتِ السَّفينَةُ نورُ البَحرِمأساتيْ </|bsep|> <|bsep|> كلُّ الدُّروبِ لى عينيكِ تحملُني <|vsep|> قوافِلٌ منْ حنينِ العاشِقِ التيْ </|bsep|> <|bsep|> يُعَانقُ الفَجرُ وجهَ البَحرِ منْ رئتيْ <|vsep|> وَ تعزفُ الرِّيحُ منْ أهدابِ ناياتِيْ </|bsep|> <|bsep|> أنثَى الهُيامِ تَنامُ اللّيلَ في شُرَفيْ <|vsep|> يَا سائِحَ النُّورِ يا رئْمًا بِجَنَّاتيْ </|bsep|> </|psep|> |
أفناني القبض عني | 9المجتث
| [
"أفناني القبض عني",
"حتى تلاشى وجودي",
"وجاءني البسط يحيى",
"روحي بفضل وجودي",
"فقلت للنفس شكراً",
"لذاك بالنفس جودي",
"وقمت أشطح سكراً",
"فغبت عن ذا الوجود"
] | null | https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=188792 | ابن الجنان الشاطبي (2) | null | null | null | null | null | فصيح | <|meter_2|> د <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> أفناني القبض عني <|vsep|> حتى تلاشى وجودي </|bsep|> <|bsep|> وجاءني البسط يحيى <|vsep|> روحي بفضل وجودي </|bsep|> <|bsep|> فقلت للنفس شكراً <|vsep|> لذاك بالنفس جودي </|bsep|> </|psep|> |
عرف النسيم بعرفكم يتعرف | 6الكامل
| [
"عرف النسيم بعرفكم يتعرف",
"وأخو الغرام بحبهم يتشرف",
"شرف المتيم في هواهم أنه",
"طوراً يبوح وتارة يتلهف",
"لطفت معانيه فهب مع الصبا",
"فرقيبه بهبوبه لا يعرف",
"وذا الرقيب درى به فلأنه",
"أخفى لديه من النسيم وألطف",
"ولأنه يعدو النسيم ديارهم",
"ولها على تلك الربوع توقف"
] | null | https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=188791 | ابن الجنان الشاطبي (2) | null | null | null | null | null | فصيح | <|meter_14|> ف <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> عرف النسيم بعرفكم يتعرف <|vsep|> وأخو الغرام بحبهم يتشرف </|bsep|> <|bsep|> شرف المتيم في هواهم أنه <|vsep|> طوراً يبوح وتارة يتلهف </|bsep|> <|bsep|> لطفت معانيه فهب مع الصبا <|vsep|> فرقيبه بهبوبه لا يعرف </|bsep|> <|bsep|> وذا الرقيب درى به فلأنه <|vsep|> أخفى لديه من النسيم وألطف </|bsep|> </|psep|> |
عليك من ذاك الحمى يا رسول | 4السريع
| [
"عليك من ذاك الحمى يا رسول",
"بشرى علامات الهوى والقبول",
"جئت وفي عطفيك منهم شذا",
"يسكر من حمر هواء العذول",
"يكفيك تشريفاً رسول الرضى",
"نك للعشاق فيهم رسول",
"حللتم قلبي وهو الذي",
"يقول في دين الهوى بالحلول"
] | null | https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=188794 | ابن الجنان الشاطبي (2) | null | null | null | null | null | فصيح | <|meter_16|> ل <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> عليك من ذاك الحمى يا رسول <|vsep|> بشرى علامات الهوى والقبول </|bsep|> <|bsep|> جئت وفي عطفيك منهم شذا <|vsep|> يسكر من حمر هواء العذول </|bsep|> <|bsep|> يكفيك تشريفاً رسول الرضى <|vsep|> نك للعشاق فيهم رسول </|bsep|> </|psep|> |
وأبيك لم يخفق حشاي وإنما | 6الكامل
| [
"وأبيك لم يخفق حشاي ونما",
"طرباً لأيام الغرم يصفق",
"بالله قولوا من أكون لديهم",
"حتى أرى بهواهم العشق",
"نطق الغرام بحالهم لما رأى",
"ن اللسان بحاله لا ينطق",
"لا يدعى فيه الفؤاد خفوقه",
"فوشاح من أهوى لعمري أخفق"
] | null | https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=188795 | ابن الجنان الشاطبي (2) | null | null | null | null | null | فصيح | <|meter_14|> ق <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> وأبيك لم يخفق حشاي ونما <|vsep|> طرباً لأيام الغرم يصفق </|bsep|> <|bsep|> بالله قولوا من أكون لديهم <|vsep|> حتى أرى بهواهم العشق </|bsep|> <|bsep|> نطق الغرام بحالهم لما رأى <|vsep|> ن اللسان بحاله لا ينطق </|bsep|> </|psep|> |
ودوح بدت معجزات له | 8المتقارب
| [
"ودوح بدت معجزات له",
"تبين عليه وتدعو ليه",
"جرى النهر حتى سقى غصنه",
"فمال يقبل شكراً يديه",
"وكف الصبا ضيعت حليه",
"فأضحى الحمام ينادي عليه",
"كساء الأصيل ثياب الضنى",
"فحل طبيب الدياجي لديه",
"وجاء النسيم له عائداً",
"فقام له لائماً معطفيه"
] | null | https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=188797 | ابن الجنان الشاطبي (2) | null | null | null | null | null | فصيح | <|meter_5|> ي <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> ودوح بدت معجزات له <|vsep|> تبين عليه وتدعو ليه </|bsep|> <|bsep|> جرى النهر حتى سقى غصنه <|vsep|> فمال يقبل شكراً يديه </|bsep|> <|bsep|> وكف الصبا ضيعت حليه <|vsep|> فأضحى الحمام ينادي عليه </|bsep|> <|bsep|> كساء الأصيل ثياب الضنى <|vsep|> فحل طبيب الدياجي لديه </|bsep|> </|psep|> |
ذكر العذيب فمال من سكر الهوى | 6الكامل
| [
"ذكر العذيب فمال من سكر الهوى",
"صب على صحف الغرام قد انطوى",
"يبكي على وادي العقيق بمثله",
"ويميل من طرف بمنعطف اللوى",
"وجهت وجهي نحوهم فوحقهم",
"لا أبتغي غيراً ولا أرجو سوى",
"وبمهجتي معبود حسن منهم",
"فلذا على عرش القلوب قد استوى",
"أوحى لى قلبي الذي أوحى له",
"فعجبت كيف نطقت فيه عن الهوى"
] | null | https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=188793 | ابن الجنان الشاطبي (2) | null | null | null | null | null | فصيح | <|meter_14|> ط <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> ذكر العذيب فمال من سكر الهوى <|vsep|> صب على صحف الغرام قد انطوى </|bsep|> <|bsep|> يبكي على وادي العقيق بمثله <|vsep|> ويميل من طرف بمنعطف اللوى </|bsep|> <|bsep|> وجهت وجهي نحوهم فوحقهم <|vsep|> لا أبتغي غيراً ولا أرجو سوى </|bsep|> <|bsep|> وبمهجتي معبود حسن منهم <|vsep|> فلذا على عرش القلوب قد استوى </|bsep|> </|psep|> |
اتذكر ليلى عهدنا المتقدما | 5الطويل
| [
"اتذكر ليلى عهدنا المتقدما",
"أم الْبَين انساها عهوداً على الْحمى",
"وأيامنا اللَّاتِي على الْخيف قد مَضَت",
"بِمَجْلِس أنس بالمسرة تمما"
] | null | https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=194879 | أَبُو عبد الله الاسكندري | null | null | null | null | null | فصيح | <|meter_13|> م <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> اتذكر ليلى عهدنا المتقدما <|vsep|> أم الْبَين انساها عهوداً على الْحمى </|bsep|> </|psep|> |
أَقُول للخل عداك الردى | 4السريع
| [
"أَقُول للخل عداك الردى",
"أَنِّي أَنا الماس فَلَا تعتجب",
"فِي أصلى الحدة اسطو بهَا",
"على أَصمّ الْجَوْهَر المنتسب",
"والجوهر الشفاف مَا لم يكن",
"يثقبه الثاقب لم ينتسب",
"فلى على الْجَوْهَر فضل ِذا",
"صيرته بَين الورى منثقب"
] | null | https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=194880 | أَبُو عبد الله الاسكندري | null | null | null | null | null | فصيح | <|meter_16|> ب <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> أَقُول للخل عداك الردى <|vsep|> أَنِّي أَنا الماس فَلَا تعتجب </|bsep|> <|bsep|> فِي أصلى الحدة اسطو بهَا <|vsep|> على أَصمّ الْجَوْهَر المنتسب </|bsep|> <|bsep|> والجوهر الشفاف مَا لم يكن <|vsep|> يثقبه الثاقب لم ينتسب </|bsep|> </|psep|> |
أردنا في أبي حسنٍ مديحاً | 16الوافر
| [
"أردنا في أبي حسنٍ مديحاً",
"كما بالمدح تنتجع الولاة",
"فقالوا أكرم الثقلين طراً",
"ومن جدواه دجلة والفرات",
"وقالوا يقبل الشعراء لكن",
"أجل صلات مادحه الصلاة",
"فقلت لهم وما يغني عيالي",
"صلاتي نما الشأن الزكاة",
"فيأمر لي بكسر الصاد منها",
"فتصبح لي الصلاة هي الصلات"
] | null | https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=181424 | الحسين بن عبد السلام ( الجمل ) | null | null | null | null | null | فصيح | <|meter_6|> ه <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> أردنا في أبي حسنٍ مديحاً <|vsep|> كما بالمدح تنتجع الولاة </|bsep|> <|bsep|> فقالوا أكرم الثقلين طراً <|vsep|> ومن جدواه دجلة والفرات </|bsep|> <|bsep|> وقالوا يقبل الشعراء لكن <|vsep|> أجل صلات مادحه الصلاة </|bsep|> <|bsep|> فقلت لهم وما يغني عيالي <|vsep|> صلاتي نما الشأن الزكاة </|bsep|> </|psep|> |
مَقامك في الزوراء غير حَميدِ | 5الطويل
| [
"مَقامك في الزوراء غير حَميدِ",
"وَلينك للأعداء غير مفيدِ",
"وَظنك حسناً باللَياليسفاهة",
"وَرأيك في الأيام غير سَديد",
"سأَرحل عَن بغداد رحلة عائفٍ",
"فَقَد طالَ في دار الهوان قعودي",
"وأخرج من لي وَمالي وَموطني",
"وَما كانَ لي من طارف وَتَليد",
"وَلَم أَر في عمري كَبَغداد منزلاً",
"به العلم لا يجزى بغير جحود",
"رَأَيت بها بؤساً وَشاهدت نعمة",
"فَلَم أسترح من شامت وَحَسود",
"وَكافحت أَياماً بها وَليالياً",
"تكرّان من بيض هناك وَسود",
"وَعشت فَلَم يرغد ليَ العيش عندها",
"وَما خير عيش لَم يكن بِرَغيد",
"بِبَغداد ناس راشدون بعلمهم",
"وَقوم من الجهال غير رَشيد",
"شباب مريد للتعلم ناهض",
"وَشيب لنور الشمس غير مريد",
"وَقوم كرام ساءهم وَشك فرقتي",
"وَقوم تمنوا أَن يَزول وجودي",
"هُمُ القَوم ما ِن يَبتَغون لما بهم",
"من الكسل المَذموم غير قعود",
"بعصر به الأقوام تنشط للعلى",
"أَرى البعض لا يَزداد غير جمود",
"صعاليك سادوا ثم سيدوا بجهلهم",
"فأذمم بهم من سائد وَمسود"
] | null | https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=55597 | جميل صدقي الزهاوي | null | null | null | null | null | فصيح | <|meter_13|> د <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> مَقامك في الزوراء غير حَميدِ <|vsep|> وَلينك للأعداء غير مفيدِ </|bsep|> <|bsep|> وَظنك حسناً باللَياليسفاهة <|vsep|> وَرأيك في الأيام غير سَديد </|bsep|> <|bsep|> سأَرحل عَن بغداد رحلة عائفٍ <|vsep|> فَقَد طالَ في دار الهوان قعودي </|bsep|> <|bsep|> وأخرج من لي وَمالي وَموطني <|vsep|> وَما كانَ لي من طارف وَتَليد </|bsep|> <|bsep|> وَلَم أَر في عمري كَبَغداد منزلاً <|vsep|> به العلم لا يجزى بغير جحود </|bsep|> <|bsep|> رَأَيت بها بؤساً وَشاهدت نعمة <|vsep|> فَلَم أسترح من شامت وَحَسود </|bsep|> <|bsep|> وَكافحت أَياماً بها وَليالياً <|vsep|> تكرّان من بيض هناك وَسود </|bsep|> <|bsep|> وَعشت فَلَم يرغد ليَ العيش عندها <|vsep|> وَما خير عيش لَم يكن بِرَغيد </|bsep|> <|bsep|> بِبَغداد ناس راشدون بعلمهم <|vsep|> وَقوم من الجهال غير رَشيد </|bsep|> <|bsep|> شباب مريد للتعلم ناهض <|vsep|> وَشيب لنور الشمس غير مريد </|bsep|> <|bsep|> وَقوم كرام ساءهم وَشك فرقتي <|vsep|> وَقوم تمنوا أَن يَزول وجودي </|bsep|> <|bsep|> هُمُ القَوم ما ِن يَبتَغون لما بهم <|vsep|> من الكسل المَذموم غير قعود </|bsep|> <|bsep|> بعصر به الأقوام تنشط للعلى <|vsep|> أَرى البعض لا يَزداد غير جمود </|bsep|> </|psep|> |
كبا الشعر من بعد ستين عاما | 8المتقارب
| [
"كبا الشعر من بعد ستين عاما",
"فصحت أَقول سلاماً سلاما",
"ومن بعد كبوته نام في",
"فراش الضنى برهة ثم قاما",
"لَقَد عبس الليل في وجهه",
"يَروع وكان السحاب ركاما",
"فَما طالَ حتى بدت أَنجم",
"يُرين خلال السحاب ابتساما",
"نجوم طلعن بفاقه",
"يضئن فينفين عنها الظلاما",
"جلا القلبَ من رين أَحزانه",
"وجوه من الزهر كن وساما",
"وقد كانَ يأس وهمٌّ معاً",
"فَلا اليأس طال ولا الهم داما",
"مشيت لى الصيد من يعربٍ",
"أُصافح منهم هماماً هماما",
"لَقَد جبر اللَه كسري بهم",
"وَقَد كنت أَحسب كسري لزاما",
"وَقَد كدت ألقى حِمامي به",
"وأي امرئٍ لَيسَ يَلقى الحماما",
"وَما زالَ دهري يخاصمني",
"على أنني لا أُريد الخصاما",
"فجرد سيفاً جرازاً له",
"عليَّ وجردت سيفاً كهاما",
"وَلست من الموت ذا خشية",
"ون كانَ حين يلمُّ زؤاما",
"ولكن حشو الحياة مُنىً",
"تحببها ليَ عاما فَعاما",
"لَقَد حسن الظن بي منكم",
"فأَكرمتموني وكنتم كراما",
"فَما أَنا أَنسى حفاواتكم",
"بشخصي ولا أَنا أَنسى الذماما",
"حدتكم سجايا نزارية",
"فجئتم بتَكريم شخصي قياما",
"وني سأذكرها شاكراً",
"أَيادي منكم عليّ جساما",
"وني ذا رضيتني الكرا",
"م خدناً فلست أُبالي اللئاما",
"لَقَد عشت عمراً أؤمل أن",
"تميط الحقيقة عنها اللثاما",
"وَلمّا أَبَت أَن تميط اللثا",
"م باتَت شكوكي ركاما ركاما",
"وَقَد زارَني طيفها مرة",
"فَيا لَك طيفاً يَزور لماما",
"وَيا علْم قد طبت من موردٍ",
"ون لناس ليك أواما",
"وَلَيسَ زحام على جن",
"ولكن على العذب تلفي الزحاما",
"لَقَد ذكر الغرب أيامه",
"فَهَل نسي الشرق عهداً قداما",
"شقيقان ما ائتلفا ساعة",
"وِن لكل شقيق مراما",
"هم القوم قد أحرزوا قوة",
"ونحن نعالج داء عقاما",
"هم استيقظوا من رقاد لهم",
"صباحاً ونحن بقينا نياما",
"ونا نزلنا بمنحدر",
"وهم طفقوا يصعدون الأكاما",
"تسامى من الشرق يابانُهُ",
"وَلَولا تعلمه ما تسامى",
"وَرب تُقاء أناس يرا",
"ه في زمنٍ خرونَ أثاما",
"وَلَولا طماعية في الوَرى",
"لكان خلاف الشعوب وئاما",
"وَما نالَ ما كانَ يرَجو امرؤٌ",
"تجنب للعقبات اقتحاما",
"وني لِقَومي أَرى نهضة",
"فأَرجو لها بين قومي دواما",
"خذوا العلم يا قوم عن أَهله",
"فن العلوم ترقِّي الأناما",
"وَمن فطم الطفل قبل الأوا",
"ن عن درّ أمٍّ أساء الفطاما",
"ذا سقم الرأي في أمة",
"من الجهل فالعلم يشفي السقاما",
"هُوَ الجهل أخَّرنا وحده",
"فَلا النار ضارت ولا السيف ضاما",
"ذا الريح هبت على دجلة",
"فَأَنتَ تشاهد فيها التطاما",
"رأَيت لأبنائها نهضة",
"فصحت أَقول الأمامَ الأماما",
"وَرب تُقاء أناس يرا",
"ه في زمنٍ خرونَ أثاما",
"وَلَولا طماعية في الوَرى",
"لكان خلاف الشعوب وئاما",
"وَما نالَ ما كانَ يرَجو امرؤٌ",
"تجنب للعقبات اقتحاما",
"وني لِقَومي أَرى نهضة",
"فأَرجو لها بين قومي دواما",
"خذوا العلم يا قوم عن أَهله",
"فن العلوم ترقِّي الأناما",
"وَمن فطم الطفل قبل الأوا",
"ن عن درّ أمٍّ أساء الفطاما",
"ذا سقم الرأي في أمة",
"من الجهل فالعلم يشفي السقاما",
"هُوَ الجهل أخَّرنا وحده",
"فَلا النار ضارت ولا السيف ضاما",
"ذا الريح هبت على دجلة",
"فَأَنتَ تشاهد فيها التطاما",
"رأَيت لأبنائها نهضة",
"فصحت أَقول الأمامَ الأماما"
] | null | https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=55736 | جميل صدقي الزهاوي | null | null | null | null | null | فصيح | <|meter_5|> م <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> كبا الشعر من بعد ستين عاما <|vsep|> فصحت أَقول سلاماً سلاما </|bsep|> <|bsep|> ومن بعد كبوته نام في <|vsep|> فراش الضنى برهة ثم قاما </|bsep|> <|bsep|> لَقَد عبس الليل في وجهه <|vsep|> يَروع وكان السحاب ركاما </|bsep|> <|bsep|> فَما طالَ حتى بدت أَنجم <|vsep|> يُرين خلال السحاب ابتساما </|bsep|> <|bsep|> نجوم طلعن بفاقه <|vsep|> يضئن فينفين عنها الظلاما </|bsep|> <|bsep|> جلا القلبَ من رين أَحزانه <|vsep|> وجوه من الزهر كن وساما </|bsep|> <|bsep|> وقد كانَ يأس وهمٌّ معاً <|vsep|> فَلا اليأس طال ولا الهم داما </|bsep|> <|bsep|> مشيت لى الصيد من يعربٍ <|vsep|> أُصافح منهم هماماً هماما </|bsep|> <|bsep|> لَقَد جبر اللَه كسري بهم <|vsep|> وَقَد كنت أَحسب كسري لزاما </|bsep|> <|bsep|> وَقَد كدت ألقى حِمامي به <|vsep|> وأي امرئٍ لَيسَ يَلقى الحماما </|bsep|> <|bsep|> وَما زالَ دهري يخاصمني <|vsep|> على أنني لا أُريد الخصاما </|bsep|> <|bsep|> فجرد سيفاً جرازاً له <|vsep|> عليَّ وجردت سيفاً كهاما </|bsep|> <|bsep|> وَلست من الموت ذا خشية <|vsep|> ون كانَ حين يلمُّ زؤاما </|bsep|> <|bsep|> ولكن حشو الحياة مُنىً <|vsep|> تحببها ليَ عاما فَعاما </|bsep|> <|bsep|> لَقَد حسن الظن بي منكم <|vsep|> فأَكرمتموني وكنتم كراما </|bsep|> <|bsep|> فَما أَنا أَنسى حفاواتكم <|vsep|> بشخصي ولا أَنا أَنسى الذماما </|bsep|> <|bsep|> حدتكم سجايا نزارية <|vsep|> فجئتم بتَكريم شخصي قياما </|bsep|> <|bsep|> وني سأذكرها شاكراً <|vsep|> أَيادي منكم عليّ جساما </|bsep|> <|bsep|> وني ذا رضيتني الكرا <|vsep|> م خدناً فلست أُبالي اللئاما </|bsep|> <|bsep|> لَقَد عشت عمراً أؤمل أن <|vsep|> تميط الحقيقة عنها اللثاما </|bsep|> <|bsep|> وَلمّا أَبَت أَن تميط اللثا <|vsep|> م باتَت شكوكي ركاما ركاما </|bsep|> <|bsep|> وَقَد زارَني طيفها مرة <|vsep|> فَيا لَك طيفاً يَزور لماما </|bsep|> <|bsep|> وَيا علْم قد طبت من موردٍ <|vsep|> ون لناس ليك أواما </|bsep|> <|bsep|> وَلَيسَ زحام على جن <|vsep|> ولكن على العذب تلفي الزحاما </|bsep|> <|bsep|> لَقَد ذكر الغرب أيامه <|vsep|> فَهَل نسي الشرق عهداً قداما </|bsep|> <|bsep|> شقيقان ما ائتلفا ساعة <|vsep|> وِن لكل شقيق مراما </|bsep|> <|bsep|> هم القوم قد أحرزوا قوة <|vsep|> ونحن نعالج داء عقاما </|bsep|> <|bsep|> هم استيقظوا من رقاد لهم <|vsep|> صباحاً ونحن بقينا نياما </|bsep|> <|bsep|> ونا نزلنا بمنحدر <|vsep|> وهم طفقوا يصعدون الأكاما </|bsep|> <|bsep|> تسامى من الشرق يابانُهُ <|vsep|> وَلَولا تعلمه ما تسامى </|bsep|> <|bsep|> وَرب تُقاء أناس يرا <|vsep|> ه في زمنٍ خرونَ أثاما </|bsep|> <|bsep|> وَلَولا طماعية في الوَرى <|vsep|> لكان خلاف الشعوب وئاما </|bsep|> <|bsep|> وَما نالَ ما كانَ يرَجو امرؤٌ <|vsep|> تجنب للعقبات اقتحاما </|bsep|> <|bsep|> وني لِقَومي أَرى نهضة <|vsep|> فأَرجو لها بين قومي دواما </|bsep|> <|bsep|> خذوا العلم يا قوم عن أَهله <|vsep|> فن العلوم ترقِّي الأناما </|bsep|> <|bsep|> وَمن فطم الطفل قبل الأوا <|vsep|> ن عن درّ أمٍّ أساء الفطاما </|bsep|> <|bsep|> ذا سقم الرأي في أمة <|vsep|> من الجهل فالعلم يشفي السقاما </|bsep|> <|bsep|> هُوَ الجهل أخَّرنا وحده <|vsep|> فَلا النار ضارت ولا السيف ضاما </|bsep|> <|bsep|> ذا الريح هبت على دجلة <|vsep|> فَأَنتَ تشاهد فيها التطاما </|bsep|> <|bsep|> رأَيت لأبنائها نهضة <|vsep|> فصحت أَقول الأمامَ الأماما </|bsep|> <|bsep|> وَرب تُقاء أناس يرا <|vsep|> ه في زمنٍ خرونَ أثاما </|bsep|> <|bsep|> وَلَولا طماعية في الوَرى <|vsep|> لكان خلاف الشعوب وئاما </|bsep|> <|bsep|> وَما نالَ ما كانَ يرَجو امرؤٌ <|vsep|> تجنب للعقبات اقتحاما </|bsep|> <|bsep|> وني لِقَومي أَرى نهضة <|vsep|> فأَرجو لها بين قومي دواما </|bsep|> <|bsep|> خذوا العلم يا قوم عن أَهله <|vsep|> فن العلوم ترقِّي الأناما </|bsep|> <|bsep|> وَمن فطم الطفل قبل الأوا <|vsep|> ن عن درّ أمٍّ أساء الفطاما </|bsep|> <|bsep|> ذا سقم الرأي في أمة <|vsep|> من الجهل فالعلم يشفي السقاما </|bsep|> <|bsep|> هُوَ الجهل أخَّرنا وحده <|vsep|> فَلا النار ضارت ولا السيف ضاما </|bsep|> <|bsep|> ذا الريح هبت على دجلة <|vsep|> فَأَنتَ تشاهد فيها التطاما </|bsep|> </|psep|> |
أوَ هل يعود إلى العروبة | 6الكامل
| [
"أوَ هل يعود لى العرو",
"بة ذلك المجد الأثيلُ",
"مجد تُجَرُّ له على",
"مجد تقدمه الذيول",
"مجد بدا كالنجم يل",
"مع ثم أَخفاه الأفول",
"مجد تزول الراسيا",
"ت وذكره ما ِن يزول",
"مجد له في أَبطن ال",
"تاريخ قد كتبت فصول",
"مجد بناه اللَه ضخ",
"ماً ثم أَيده الرسول",
"ذ كانَ في بغداد عم",
"رانٌ وكان له شمول",
"وَمعاهد لم يَبقَ من",
"ثارها لا طلول",
"غابَت أَشعة نجمها",
"ولكل طالعة أُفول",
"بغداد بعد القائمي",
"نَ بعزها أَمٌّ ثكول",
"الشعب بعد اللَه يا",
"دستورُ أَنت به كفيل",
"تَمشي به المال وَال",
"مال مركبها ذلول",
"ن الحَياة ذا انتفت",
"مالها عبءٌ ثَقيل",
"وذا أَرادَت أُمَّةٌ",
"رشداً فَما شيءٌ يحول"
] | null | https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=55711 | جميل صدقي الزهاوي | null | null | null | null | null | فصيح | <|meter_14|> ل <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> أوَ هل يعود لى العرو <|vsep|> بة ذلك المجد الأثيلُ </|bsep|> <|bsep|> مجد تُجَرُّ له على <|vsep|> مجد تقدمه الذيول </|bsep|> <|bsep|> مجد بدا كالنجم يل <|vsep|> مع ثم أَخفاه الأفول </|bsep|> <|bsep|> مجد تزول الراسيا <|vsep|> ت وذكره ما ِن يزول </|bsep|> <|bsep|> مجد له في أَبطن ال <|vsep|> تاريخ قد كتبت فصول </|bsep|> <|bsep|> مجد بناه اللَه ضخ <|vsep|> ماً ثم أَيده الرسول </|bsep|> <|bsep|> ذ كانَ في بغداد عم <|vsep|> رانٌ وكان له شمول </|bsep|> <|bsep|> وَمعاهد لم يَبقَ من <|vsep|> ثارها لا طلول </|bsep|> <|bsep|> غابَت أَشعة نجمها <|vsep|> ولكل طالعة أُفول </|bsep|> <|bsep|> بغداد بعد القائمي <|vsep|> نَ بعزها أَمٌّ ثكول </|bsep|> <|bsep|> الشعب بعد اللَه يا <|vsep|> دستورُ أَنت به كفيل </|bsep|> <|bsep|> تَمشي به المال وَال <|vsep|> مال مركبها ذلول </|bsep|> <|bsep|> ن الحَياة ذا انتفت <|vsep|> مالها عبءٌ ثَقيل </|bsep|> </|psep|> |
النّاس في الشرق ضلوا | 9المجتث
| [
"النّاس في الشرق ضلوا",
"سبيلهم وأَضلوا",
"وَبالحياة استخفوا",
"وَبالحقوق أَخلوا",
"ظن النساء رجال",
"صنفاً أذاه يحل",
"وأنهن كَحَيوا",
"ن ليس يهديه عقل",
"وأنهن متاع",
"لهم من النفس يخلو",
"وأنهن ملذا",
"ت تشتهى وتمل",
"وأنهن ظروف",
"يراد منهن نسل",
"لأربع محصنات",
"منهن يكفل بعل",
"وكل ذلك منهم",
"ذا تأملت جهل",
"فما لما زعموه",
"من الحَقيقة ظل",
"أَقول وَالجد أَبغي",
"وَالقَول جد وهزل",
"ن النساء من القو",
"م للحفاوة أَهل",
"ونهن نجوم",
"عَلى السلام تدل",
"ونهن ابتساما",
"تٌ للكبة تجلو",
"ونهن من اللَ",
"هِ للسعادة حقل",
"ونهن غصون",
"بفيئها يستظل",
"بنات قوم وأَزوا",
"ج خرين استقلوا",
"وأمهات لناس",
"في الحط منهن تغلو",
"لَولا النساء لما با",
"ن للحضارة شكل",
"وَليس يُجمع لا",
"بهن في الدار شمل",
"عَلى الشعوب بمرقى",
"نسائها يُستدل",
"لهن في الغرب عزٌّ",
"جم وفي الشرق ذل",
"حجبتموهن عن هَ",
"ذا النور وهو يئلّ",
"كَذاك يفعل من كا",
"نَ في الحياة يضل",
"لا تبخسوهن حقا",
"فَلَيسَ في البخس عدل",
"اثبتن في نهضة ن",
"نهنَّ للفضل أَهل",
"فالمرأة اليوم للمر",
"ء في الحَقيقة مثل",
"ونها ذات عقل",
"كَما له هو عقل",
"ونها عنه في الفه",
"مِ والحجى لا تقل",
"ِن لَم تعاضده في مز",
"لَقِ الحياة يزل",
"ونهن من اللَ",
"هِ للسعادة حقل",
"ونهن غصون",
"بفيئها يستظل",
"بنات قوم وأَزوا",
"ج خرين استقلوا",
"وأمهات لناس",
"في الحط منهن تغلو",
"لَولا النساء لما با",
"ن للحضارة شكل",
"وَليس يُجمع لا",
"بهن في الدار شمل",
"عَلى الشعوب بمرقى",
"نسائها يُستدل",
"لهن في الغرب عزٌّ",
"جم وفي الشرق ذل",
"حجبتموهن عن هَ",
"ذا النور وهو يئلّ",
"كَذاك يفعل من كا",
"نَ في الحياة يضل",
"لا تبخسوهن حقا",
"فَلَيسَ في البخس عدل",
"اثبتن في نهضة ن",
"نهنَّ للفضل أَهل",
"فالمرأة اليوم للمر",
"ء في الحَقيقة مثل",
"ونها ذات عقل",
"كَما له هو عقل",
"ونها عنه في الفه",
"مِ والحجى لا تقل",
"ِن لَم تعاضده في مز",
"لَقِ الحياة يزل",
"وَالعيش ن هي لَم تُح",
"لِهِ فما هو يحلو",
"ونها لتذيع ال",
"سلام حيث تحل",
"ونها هي عما",
"يرمونها لتجل",
"ونها ن أَرادَت",
"بنفسها تستقل",
"للمرأة اليوم في مج",
"لس القضاء محل",
"للمرأةاليوم في البر",
"لمان عقد وحل",
"للمرأة اليوم في استك",
"شاف الحقائق شغل",
"للمرأة اليوم في تح",
"سين الحضارة فضل",
"ونها من علوّ",
"على الرجال تطل",
"شجاعة لا تبارى",
"وهمة لا تكل",
"ون تكن قبل ذا قد",
"ضلت فأنت المضل",
"أَتَرتَضي أن هَذا ال",
"عضو الشريف يشل",
"بَل الَّذي أَنتَ تأتي",
"هِ بالنظام يخل",
"ما زلت تغمط حق ال",
"نساء حيث تحل",
"كأنما لك عند ال",
"نساء من قبلُ ذحل",
"تدوسها حين تَمشي",
"كأَنَّما هي بقل",
"دأبت تنزلها من",
"مقامها وهو يَعلو",
"يا أُم لا تحزني ن",
"أَتى يعقك نجل",
"فنه ليس يدري",
"ماذا يريد فيألو",
"ربَّتكَ حانيةً يَو",
"م أَنت في المهد طفل",
"فَجئت تغصب منها ال",
"حقوق ذ أَنت كهل",
"تَقول مهلاً وَفي المه",
"ل للسلامة قتل",
"نا بعصر به لا",
"يجوز للناس مهل",
"جاءَ الزَمان الَّذي في",
"ه المشكلات تحل",
"فَما هنالك بعدٌ",
"ولا هنالك قبل"
] | null | https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=55727 | جميل صدقي الزهاوي | null | null | null | null | null | فصيح | <|meter_2|> ل <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> النّاس في الشرق ضلوا <|vsep|> سبيلهم وأَضلوا </|bsep|> <|bsep|> وَبالحياة استخفوا <|vsep|> وَبالحقوق أَخلوا </|bsep|> <|bsep|> ظن النساء رجال <|vsep|> صنفاً أذاه يحل </|bsep|> <|bsep|> وأنهن كَحَيوا <|vsep|> ن ليس يهديه عقل </|bsep|> <|bsep|> وأنهن متاع <|vsep|> لهم من النفس يخلو </|bsep|> <|bsep|> وأنهن ملذا <|vsep|> ت تشتهى وتمل </|bsep|> <|bsep|> وأنهن ظروف <|vsep|> يراد منهن نسل </|bsep|> <|bsep|> لأربع محصنات <|vsep|> منهن يكفل بعل </|bsep|> <|bsep|> وكل ذلك منهم <|vsep|> ذا تأملت جهل </|bsep|> <|bsep|> فما لما زعموه <|vsep|> من الحَقيقة ظل </|bsep|> <|bsep|> أَقول وَالجد أَبغي <|vsep|> وَالقَول جد وهزل </|bsep|> <|bsep|> ن النساء من القو <|vsep|> م للحفاوة أَهل </|bsep|> <|bsep|> ونهن نجوم <|vsep|> عَلى السلام تدل </|bsep|> <|bsep|> ونهن ابتساما <|vsep|> تٌ للكبة تجلو </|bsep|> <|bsep|> ونهن من اللَ <|vsep|> هِ للسعادة حقل </|bsep|> <|bsep|> ونهن غصون <|vsep|> بفيئها يستظل </|bsep|> <|bsep|> بنات قوم وأَزوا <|vsep|> ج خرين استقلوا </|bsep|> <|bsep|> وأمهات لناس <|vsep|> في الحط منهن تغلو </|bsep|> <|bsep|> لَولا النساء لما با <|vsep|> ن للحضارة شكل </|bsep|> <|bsep|> وَليس يُجمع لا <|vsep|> بهن في الدار شمل </|bsep|> <|bsep|> عَلى الشعوب بمرقى <|vsep|> نسائها يُستدل </|bsep|> <|bsep|> لهن في الغرب عزٌّ <|vsep|> جم وفي الشرق ذل </|bsep|> <|bsep|> حجبتموهن عن هَ <|vsep|> ذا النور وهو يئلّ </|bsep|> <|bsep|> كَذاك يفعل من كا <|vsep|> نَ في الحياة يضل </|bsep|> <|bsep|> لا تبخسوهن حقا <|vsep|> فَلَيسَ في البخس عدل </|bsep|> <|bsep|> اثبتن في نهضة ن <|vsep|> نهنَّ للفضل أَهل </|bsep|> <|bsep|> فالمرأة اليوم للمر <|vsep|> ء في الحَقيقة مثل </|bsep|> <|bsep|> ونها ذات عقل <|vsep|> كَما له هو عقل </|bsep|> <|bsep|> ونها عنه في الفه <|vsep|> مِ والحجى لا تقل </|bsep|> <|bsep|> ِن لَم تعاضده في مز <|vsep|> لَقِ الحياة يزل </|bsep|> <|bsep|> ونهن من اللَ <|vsep|> هِ للسعادة حقل </|bsep|> <|bsep|> ونهن غصون <|vsep|> بفيئها يستظل </|bsep|> <|bsep|> بنات قوم وأَزوا <|vsep|> ج خرين استقلوا </|bsep|> <|bsep|> وأمهات لناس <|vsep|> في الحط منهن تغلو </|bsep|> <|bsep|> لَولا النساء لما با <|vsep|> ن للحضارة شكل </|bsep|> <|bsep|> وَليس يُجمع لا <|vsep|> بهن في الدار شمل </|bsep|> <|bsep|> عَلى الشعوب بمرقى <|vsep|> نسائها يُستدل </|bsep|> <|bsep|> لهن في الغرب عزٌّ <|vsep|> جم وفي الشرق ذل </|bsep|> <|bsep|> حجبتموهن عن هَ <|vsep|> ذا النور وهو يئلّ </|bsep|> <|bsep|> كَذاك يفعل من كا <|vsep|> نَ في الحياة يضل </|bsep|> <|bsep|> لا تبخسوهن حقا <|vsep|> فَلَيسَ في البخس عدل </|bsep|> <|bsep|> اثبتن في نهضة ن <|vsep|> نهنَّ للفضل أَهل </|bsep|> <|bsep|> فالمرأة اليوم للمر <|vsep|> ء في الحَقيقة مثل </|bsep|> <|bsep|> ونها ذات عقل <|vsep|> كَما له هو عقل </|bsep|> <|bsep|> ونها عنه في الفه <|vsep|> مِ والحجى لا تقل </|bsep|> <|bsep|> ِن لَم تعاضده في مز <|vsep|> لَقِ الحياة يزل </|bsep|> <|bsep|> وَالعيش ن هي لَم تُح <|vsep|> لِهِ فما هو يحلو </|bsep|> <|bsep|> ونها لتذيع ال <|vsep|> سلام حيث تحل </|bsep|> <|bsep|> ونها هي عما <|vsep|> يرمونها لتجل </|bsep|> <|bsep|> ونها ن أَرادَت <|vsep|> بنفسها تستقل </|bsep|> <|bsep|> للمرأة اليوم في مج <|vsep|> لس القضاء محل </|bsep|> <|bsep|> للمرأةاليوم في البر <|vsep|> لمان عقد وحل </|bsep|> <|bsep|> للمرأة اليوم في استك <|vsep|> شاف الحقائق شغل </|bsep|> <|bsep|> للمرأة اليوم في تح <|vsep|> سين الحضارة فضل </|bsep|> <|bsep|> ونها من علوّ <|vsep|> على الرجال تطل </|bsep|> <|bsep|> شجاعة لا تبارى <|vsep|> وهمة لا تكل </|bsep|> <|bsep|> ون تكن قبل ذا قد <|vsep|> ضلت فأنت المضل </|bsep|> <|bsep|> أَتَرتَضي أن هَذا ال <|vsep|> عضو الشريف يشل </|bsep|> <|bsep|> بَل الَّذي أَنتَ تأتي <|vsep|> هِ بالنظام يخل </|bsep|> <|bsep|> ما زلت تغمط حق ال <|vsep|> نساء حيث تحل </|bsep|> <|bsep|> كأنما لك عند ال <|vsep|> نساء من قبلُ ذحل </|bsep|> <|bsep|> تدوسها حين تَمشي <|vsep|> كأَنَّما هي بقل </|bsep|> <|bsep|> دأبت تنزلها من <|vsep|> مقامها وهو يَعلو </|bsep|> <|bsep|> يا أُم لا تحزني ن <|vsep|> أَتى يعقك نجل </|bsep|> <|bsep|> فنه ليس يدري <|vsep|> ماذا يريد فيألو </|bsep|> <|bsep|> ربَّتكَ حانيةً يَو <|vsep|> م أَنت في المهد طفل </|bsep|> <|bsep|> فَجئت تغصب منها ال <|vsep|> حقوق ذ أَنت كهل </|bsep|> <|bsep|> تَقول مهلاً وَفي المه <|vsep|> ل للسلامة قتل </|bsep|> <|bsep|> نا بعصر به لا <|vsep|> يجوز للناس مهل </|bsep|> <|bsep|> جاءَ الزَمان الَّذي في <|vsep|> ه المشكلات تحل </|bsep|> </|psep|> |
للبيت أنية وفرش منهما | 2الرجز
| [
"للبيت أنية وفرش منهما",
"يزداد زهواً حسنه المستظرف",
"لكن حسن المرء بالأخلاق مع",
"عقل وعلم فيهما يتشرف"
] | null | https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=169585 | ماريانا مراش | null | null | null | null | null | فصيح | <|meter_15|> ف <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> للبيت أنية وفرش منهما <|vsep|> يزداد زهواً حسنه المستظرف </|bsep|> </|psep|> |
هنئت يا أمها في طفلة بزغت | 0البسيط
| [
"هنئت يا أمها في طفلة بزغت",
"كالشمس تجلى بها الأكدار والظلم",
"قري بمولدها عيناً وسري بها",
"فنها ملك بالبشر يبتسم",
"فخط مولدها بالسعد مقترن",
"سقياً لها نعمة تمت بها النعم"
] | null | https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=169581 | ماريانا مراش | null | null | null | null | null | فصيح | <|meter_4|> م <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> هنئت يا أمها في طفلة بزغت <|vsep|> كالشمس تجلى بها الأكدار والظلم </|bsep|> <|bsep|> قري بمولدها عيناً وسري بها <|vsep|> فنها ملك بالبشر يبتسم </|bsep|> </|psep|> |
برغمي حللت الرمس يا أحسن الخلق | 5الطويل
| [
"برغمي حللت الرمس يا أحسن الخلق",
"وأنت فريد الوصف في الناس والخلق",
"وخلقت دمع العين يجري كأنهر",
"فيامن نأى هنئت في مشهد الحق"
] | null | https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=169586 | ماريانا مراش | null | null | null | null | null | فصيح | <|meter_13|> ق <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> برغمي حللت الرمس يا أحسن الخلق <|vsep|> وأنت فريد الوصف في الناس والخلق </|bsep|> </|psep|> |
بدر الكرامة قد هوى من أفقه | 6الكامل
| [
"بدر الكرامة قد هوى من أفقه",
"فلذاك عم الغم في الأكوان",
"اليوم مات الجود والفضل أنمحت",
"أثاره وتحير الثقلان"
] | null | https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=169583 | ماريانا مراش | null | null | null | null | null | فصيح | <|meter_14|> ن <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> بدر الكرامة قد هوى من أفقه <|vsep|> فلذاك عم الغم في الأكوان </|bsep|> </|psep|> |
يا بين مالك قد قنصت غزالة | 6الكامل
| [
"يا بين مالك قد قنصت غزالة",
"فطرت قلوب الناس يوم فراق",
"أني قصفت الغصن قبل أوانه",
"وأحسرتي واخيبة المشناق"
] | null | https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=169578 | ماريانا مراش | null | null | null | null | null | فصيح | <|meter_14|> ق <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> يا بين مالك قد قنصت غزالة <|vsep|> فطرت قلوب الناس يوم فراق </|bsep|> </|psep|> |
الغصن مال إلى الثرى واحسرتي | 6الكامل
| [
"الغصن مال لى الثرى واحسرتي",
"والبدر غاب فيا حشاي تفتني",
"يا أعيني سيليدماً لفراقه",
"من جرح قلب ذاق أعظم لوعة"
] | null | https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=169582 | ماريانا مراش | null | null | null | null | null | فصيح | <|meter_14|> ن <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> الغصن مال لى الثرى واحسرتي <|vsep|> والبدر غاب فيا حشاي تفتني </|bsep|> </|psep|> |
عاملت باللطف الزنيم فجاءني | 6الكامل
| [
"عاملت باللطف الزنيم فجاءني",
"بكثافة حارت لها أفكاري",
"ويلاه من هذا اللئيم فنه",
"قد قابل المعروف بالنكار"
] | null | https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=169588 | ماريانا مراش | null | null | null | null | null | فصيح | <|meter_14|> ر <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> عاملت باللطف الزنيم فجاءني <|vsep|> بكثافة حارت لها أفكاري </|bsep|> </|psep|> |
يا بين مالك قد قصدت ستاتي | 6الكامل
| [
"يا بين مالك قد قصدت ستاتي",
"أني حكمت بفرقتي ومماتي",
"يا أم لا تبكي سدى وتصبري",
"لا صبر يا ولدي وأنت حياتي"
] | null | https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=169587 | ماريانا مراش | null | null | null | null | null | فصيح | <|meter_14|> ت <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> يا بين مالك قد قصدت ستاتي <|vsep|> أني حكمت بفرقتي ومماتي </|bsep|> </|psep|> |
يا بدر غب أسفاً عليها واخسف | 6الكامل
| [
"يا بدر غب أسفاً عليها واخسف",
"يا عين جودي بالدموع الذرف",
"أن القلوب تفطرت لفراقها",
"هذا المصاب لهوله لم يوصف"
] | null | https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=169579 | ماريانا مراش | null | null | null | null | null | فصيح | <|meter_14|> ف <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> يا بدر غب أسفاً عليها واخسف <|vsep|> يا عين جودي بالدموع الذرف </|bsep|> </|psep|> |
أسرت فؤادي في عواك بأسره | 5الطويل
| [
"أسرت فؤادي في عواك بأسره",
"وقد رمت أذلالي وقلبي مولع",
"رميت بقلبي أسهماً فوق أسهم",
"فها مقلتي سهرى وكيدي تقطع",
"وما أنا ممن ذل للحب قلبه",
"ولكن لديك الأسد تعنو وتخضع",
"وكنت فتى لم يدخل الحب قلبه",
"وها الوم قد أصبحت أجثوا وأركع",
"فجودي على مضنى هواك بزورة",
"ولو في منامي عل جفني يهجع"
] | null | https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=169568 | ماريانا مراش | null | null | null | null | null | فصيح | <|meter_13|> ع <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> أسرت فؤادي في عواك بأسره <|vsep|> وقد رمت أذلالي وقلبي مولع </|bsep|> <|bsep|> رميت بقلبي أسهماً فوق أسهم <|vsep|> فها مقلتي سهرى وكيدي تقطع </|bsep|> <|bsep|> وما أنا ممن ذل للحب قلبه <|vsep|> ولكن لديك الأسد تعنو وتخضع </|bsep|> <|bsep|> وكنت فتى لم يدخل الحب قلبه <|vsep|> وها الوم قد أصبحت أجثوا وأركع </|bsep|> </|psep|> |
أشمس على الأيدي حملتم وسرتم | 14النثر
| [
"أشمس على الأيدي حملتم وسرتم",
"وظبية أنس للتراب أخذتم",
"فويحاً لبين قد رماها بنبله",
"وسقياً لقبر فيه شمساًحجبتم"
] | null | https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=169577 | ماريانا مراش | null | null | null | null | null | فصيح | <|meter_9|> م <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> أشمس على الأيدي حملتم وسرتم <|vsep|> وظبية أنس للتراب أخذتم </|bsep|> </|psep|> |
صروف دعتني أن أفيق من الكرى | 5الطويل
| [
"صروف دعتني أن أفيق من الكرى",
"ومنها غدا الخل الوفي غير هاجع",
"وما جعل الأيام تفرق بيننا",
"فلا وأبيك الدهر ليس براجع",
"فلا تك مرتاباً بصدق مودة",
"أبت كل تكدير وعش غير جازع"
] | null | https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=169567 | ماريانا مراش | null | null | null | null | null | فصيح | <|meter_13|> ع <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> صروف دعتني أن أفيق من الكرى <|vsep|> ومنها غدا الخل الوفي غير هاجع </|bsep|> <|bsep|> وما جعل الأيام تفرق بيننا <|vsep|> فلا وأبيك الدهر ليس براجع </|bsep|> </|psep|> |
هذا هو الرجل الرفيع مقامه | 6الكامل
| [
"هذا هو الرجل الرفيع مقامه",
"وصفاته الغراء عنه تشير",
"هيهات يأتينا الزمان بمثله",
"فرد فما لعلاه قط نظير"
] | null | https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=169566 | ماريانا مراش | null | null | null | null | null | فصيح | <|meter_14|> ر <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> هذا هو الرجل الرفيع مقامه <|vsep|> وصفاته الغراء عنه تشير </|bsep|> </|psep|> |
مزيننا إذا ما مد كفاه | 16الوافر
| [
"مزيننا ذا ما مد كفاه",
"لى وجه كساه بها وحسناً",
"به ليل العذار يعود صبحاً",
"فن سميته شمساً فأسنى"
] | null | https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=169584 | ماريانا مراش | null | null | null | null | null | فصيح | <|meter_6|> ن <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> مزيننا ذا ما مد كفاه <|vsep|> لى وجه كساه بها وحسناً </|bsep|> </|psep|> |
بحبكم لقد أضحيت ظلاً | 16الوافر
| [
"بحبكم لقد أضحيت ظلاً",
"وها رسمي على جسمي دليل",
"فرفقاً سادتي بفواد صب",
"جفاه الصبر لا الصبر الجميل"
] | null | https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=169580 | ماريانا مراش | null | null | null | null | null | فصيح | <|meter_6|> ل <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> بحبكم لقد أضحيت ظلاً <|vsep|> وها رسمي على جسمي دليل </|bsep|> </|psep|> |
محبوبة قد صد عني | 9المجتث
| [
"محبوبة قد صد عني",
"وراح يبغي التجني",
"واحرق القلب مني",
"يا ليته ما كان كلمني",
"من منجدي في هواه",
"من منقذي من جفاه",
"لا أبتغي لي سواه",
"يا ليته ما كان كلمني"
] | null | https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=169594 | ماريانا مراش | null | null | null | null | null | فصيح | <|meter_2|> ن <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> محبوبة قد صد عني <|vsep|> وراح يبغي التجني </|bsep|> <|bsep|> واحرق القلب مني <|vsep|> يا ليته ما كان كلمني </|bsep|> <|bsep|> من منجدي في هواه <|vsep|> من منقذي من جفاه </|bsep|> </|psep|> |
من فيك لما استمد التبغ نكهته | 0البسيط
| [
"من فيك لما استمد التبغ نكهته",
"تارجت من شذاه نسمة السحر",
"مرت بعرف على الأزهار فابتسمت",
"وغنت الورق وجداً في ذرى الشجر"
] | null | https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=169574 | ماريانا مراش | null | null | null | null | null | فصيح | <|meter_4|> ر <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> من فيك لما استمد التبغ نكهته <|vsep|> تارجت من شذاه نسمة السحر </|bsep|> </|psep|> |
طول البعاد مزق صبري يا غائبين | 0البسيط
| [
"طول البعاد مزق صبري يا غائبين",
"يوم النوى قصر عمري هل من معين",
"والدمع قد قرح جفني يا عاشقين",
"وذبت من فرط الحزن يا راحلين",
"واللحظ قد حلل سلبي يا فاتين",
"فصاب بالنبل قلبي يا قاتلين",
"والشوق قد انحل جسمي يا ظالمي",
"والصدر من عظم السقم يشكو الأنين",
"فجودوا بوصل للصب يا منصفين",
"عل اللقا يجلو كربي يا زائرين"
] | null | https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=169589 | ماريانا مراش | null | null | null | null | null | فصيح | <|meter_4|> ن <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> طول البعاد مزق صبري يا غائبين <|vsep|> يوم النوى قصر عمري هل من معين </|bsep|> <|bsep|> والدمع قد قرح جفني يا عاشقين <|vsep|> وذبت من فرط الحزن يا راحلين </|bsep|> <|bsep|> واللحظ قد حلل سلبي يا فاتين <|vsep|> فصاب بالنبل قلبي يا قاتلين </|bsep|> <|bsep|> والشوق قد انحل جسمي يا ظالمي <|vsep|> والصدر من عظم السقم يشكو الأنين </|bsep|> </|psep|> |
سواد عينيك يشبه لسواد القلب | 0البسيط
| [
"سواد عينيك يشبه لسواد القلب",
"لا تقتل الصب هجراناً ولا بالقلب",
"يموت في الحب بح في سره بالقلب",
"من كان اسمه سليماً ليس يدعى قلب"
] | null | https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=169595 | ماريانا مراش | null | null | null | null | null | فصيح | <|meter_4|> ب <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> سواد عينيك يشبه لسواد القلب <|vsep|> لا تقتل الصب هجراناً ولا بالقلب </|bsep|> </|psep|> |
ومذ غبتم عن ناظري وابتعدتم | 5الطويل
| [
"ومذ غبتم عن ناظري وابتعدتم",
"غدوت بصدمات التشوق ألطم",
"وذ لم تسع نفسي لضيق مكانها",
"بجسمي طارت نحوكم حيث أنتم",
"وعاد وجودي لا يقوم بذاته",
"فذاب وروحي معكم تنعم",
"فلا عجب من قوة الجذب أنها",
"تلاصق جسماً سالماً فتهشم",
"فروحان قد قاما بذات وحيدة",
"وهذا لعمري في الطليعة أعجم"
] | null | https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=169569 | ماريانا مراش | null | null | null | null | null | فصيح | <|meter_13|> م <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> ومذ غبتم عن ناظري وابتعدتم <|vsep|> غدوت بصدمات التشوق ألطم </|bsep|> <|bsep|> وذ لم تسع نفسي لضيق مكانها <|vsep|> بجسمي طارت نحوكم حيث أنتم </|bsep|> <|bsep|> وعاد وجودي لا يقوم بذاته <|vsep|> فذاب وروحي معكم تنعم </|bsep|> <|bsep|> فلا عجب من قوة الجذب أنها <|vsep|> تلاصق جسماً سالماً فتهشم </|bsep|> </|psep|> |
قد حل إنسان الفضائل بالثرى | 6الكامل
| [
"قد حل نسان الفضائل بالثرى",
"من كان بالأوصاف قد فاق الورى",
"فلفقده كل القلوب تفطرت",
"ولهوله صفو الحيوة تكدرا"
] | null | https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=169565 | ماريانا مراش | null | null | null | null | null | فصيح | <|meter_14|> ر <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> قد حل نسان الفضائل بالثرى <|vsep|> من كان بالأوصاف قد فاق الورى </|bsep|> </|psep|> |
طبيب بلا علم يروم لنفسه | 5الطويل
| [
"طبيب بلا علم يروم لنفسه",
"مديحاً لفعل يقتضي أقبح الذم",
"فيسقي علاج المذق من عذب لفظه",
"وينفث من أفعاله قاتل السم"
] | null | https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=169571 | ماريانا مراش | null | null | null | null | null | فصيح | <|meter_13|> م <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> طبيب بلا علم يروم لنفسه <|vsep|> مديحاً لفعل يقتضي أقبح الذم </|bsep|> </|psep|> |
لما سموت على الملائك والبشر | 6الكامل
| [
"لما سموت على الملائك والبشر",
"وافاك جبريل يبشر بالظفر",
"وبك الخلاص عدا وبليس انقهر",
"أنت الشفيعة للخطاة ذوي الوزر"
] | null | https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=169544 | ماريانا مراش | null | null | null | null | null | فصيح | <|meter_14|> ر <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> لما سموت على الملائك والبشر <|vsep|> وافاك جبريل يبشر بالظفر </|bsep|> </|psep|> |
رأيت العذأرى بالبكاء وبالنحب | 5الطويل
| [
"رأيت العذأرى بالبكاء وبالنحب",
"تنوح على بدر تغيب بالترب",
"مصاب أليم يفطر القلب والحشى",
"ويجلب دمعاً لا يقاس على السحب",
"وذاك اختطاف محزن عندما ترى",
"باتون نار ظبية الأنس والسرب",
"عفافة نفس مع بديع محاسن",
"ورقة عطاف فلله كم تسبي",
"لقد جمعت ضدين في حد ذاتها",
"ففي اللحظ يجاب يشير لى السلب",
"لكل شهيد في الورى أجر فاضل",
"وهذي عن استشهادها فضلها ينبي",
"فيا أمها صبراً عليها لتظفري",
"بكليل مجد كانتصارك بالحرب"
] | null | https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=169531 | ماريانا مراش | null | null | null | null | null | فصيح | <|meter_13|> ب <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> رأيت العذأرى بالبكاء وبالنحب <|vsep|> تنوح على بدر تغيب بالترب </|bsep|> <|bsep|> مصاب أليم يفطر القلب والحشى <|vsep|> ويجلب دمعاً لا يقاس على السحب </|bsep|> <|bsep|> وذاك اختطاف محزن عندما ترى <|vsep|> باتون نار ظبية الأنس والسرب </|bsep|> <|bsep|> عفافة نفس مع بديع محاسن <|vsep|> ورقة عطاف فلله كم تسبي </|bsep|> <|bsep|> لقد جمعت ضدين في حد ذاتها <|vsep|> ففي اللحظ يجاب يشير لى السلب </|bsep|> <|bsep|> لكل شهيد في الورى أجر فاضل <|vsep|> وهذي عن استشهادها فضلها ينبي </|bsep|> </|psep|> |
غصن النقا قد خجل لما رأى قدك | 0البسيط
| [
"غصن النقا قد خجل لما رأى قدك",
"وجيش حبك لقلبي كالجبال قد دك",
"قد شاقني انتحال جسمك كذا قدك",
"يا قدوة للملا للعاشقين أصبحت",
"حتى غدا كل مغرم يقتدي قدك",
"أبهج سعودي وحظي في لقا دارك",
"وأن يلمني عذول الحب ما درك",
"مذ كنت بدراً ودور الكون قد دارك",
"فأشرق علي بنورك وأحييني بقربك",
"واشف عليلك لأن الوقت قد دارك"
] | null | https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=169597 | ماريانا مراش | null | null | null | null | null | فصيح | <|meter_4|> ر <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> غصن النقا قد خجل لما رأى قدك <|vsep|> وجيش حبك لقلبي كالجبال قد دك </|bsep|> <|bsep|> قد شاقني انتحال جسمك كذا قدك <|vsep|> يا قدوة للملا للعاشقين أصبحت </|bsep|> <|bsep|> حتى غدا كل مغرم يقتدي قدك <|vsep|> أبهج سعودي وحظي في لقا دارك </|bsep|> <|bsep|> وأن يلمني عذول الحب ما درك <|vsep|> مذ كنت بدراً ودور الكون قد دارك </|bsep|> </|psep|> |
عجبت لنور ضاء في غيهب الشعر | 5الطويل
| [
"عجبت لنور ضاء في غيهب الشعر",
"أبان سناء الوجه من دارة الستر",
"فكيف هلال الشعر ينذر للورى",
"بطلعة بدر وهو أشبه بافجر",
"وذي لحية زان الكمال جمالها",
"أحيطت بنور فاكتست افخر الدر"
] | null | https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=169546 | ماريانا مراش | null | null | null | null | null | فصيح | <|meter_13|> ر <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> عجبت لنور ضاء في غيهب الشعر <|vsep|> أبان سناء الوجه من دارة الستر </|bsep|> <|bsep|> فكيف هلال الشعر ينذر للورى <|vsep|> بطلعة بدر وهو أشبه بافجر </|bsep|> </|psep|> |
قفوا برهة يا سائرين بجسمه | 5الطويل
| [
"قفوا برهة يا سائرين بجسمه",
"لنندب ما قاساه من ألم البلا",
"فريد حوى كنز اللطائف والنهى",
"لذا البين وافاه ولن يتمهلا"
] | null | https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=169572 | ماريانا مراش | null | null | null | null | null | فصيح | <|meter_13|> ل <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> قفوا برهة يا سائرين بجسمه <|vsep|> لنندب ما قاساه من ألم البلا </|bsep|> </|psep|> |
هيفاء أزري ميلها الغصونا | 6الكامل
| [
"هيفاء أزري ميلها الغصونا",
"أضحى الفؤاد بحبها مرهونا",
"رسم الجمال على الجبين مسطراً",
"سيف القضاء بلحظها مسنونا",
"أفدي مهاة فاقت الغزالا",
"بمقلة أراشت النبالا",
"فصبها عن جبها ما حالا",
"وقد غدا في حبها مفتونا",
"الوجد أضناني فطال سهادي",
"والشوق أضحى مهجتي وفؤادي",
"عطفاًعلى رمقي فأنت مرادي",
"قد فاض دمعي أنهراًوعيونا",
"قد أشغلت قلبي بجور هواها",
"مذ اشتغلت لبي بنار جواها",
"لا أبتغي لي فيالغرام سواها",
"لو صرت فيها قيسها المجنونا",
"لما انجلت في حلة زرقاء",
"كالشمس لاحت في سنى وثناء",
"ناديت يا أملي وكل مناي",
"رقي لحالي وارحمي المحزونا"
] | null | https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=169598 | ماريانا مراش | null | null | null | null | null | فصيح | <|meter_14|> ن <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> هيفاء أزري ميلها الغصونا <|vsep|> أضحى الفؤاد بحبها مرهونا </|bsep|> <|bsep|> رسم الجمال على الجبين مسطراً <|vsep|> سيف القضاء بلحظها مسنونا </|bsep|> <|bsep|> أفدي مهاة فاقت الغزالا <|vsep|> بمقلة أراشت النبالا </|bsep|> <|bsep|> فصبها عن جبها ما حالا <|vsep|> وقد غدا في حبها مفتونا </|bsep|> <|bsep|> الوجد أضناني فطال سهادي <|vsep|> والشوق أضحى مهجتي وفؤادي </|bsep|> <|bsep|> عطفاًعلى رمقي فأنت مرادي <|vsep|> قد فاض دمعي أنهراًوعيونا </|bsep|> <|bsep|> قد أشغلت قلبي بجور هواها <|vsep|> مذ اشتغلت لبي بنار جواها </|bsep|> <|bsep|> لا أبتغي لي فيالغرام سواها <|vsep|> لو صرت فيها قيسها المجنونا </|bsep|> <|bsep|> لما انجلت في حلة زرقاء <|vsep|> كالشمس لاحت في سنى وثناء </|bsep|> </|psep|> |
عزيزة مذ نأت للخلد وا أسفاً | 0البسيط
| [
"عزيزة مذ نأت للخلد وا أسفاً",
"قد غادرت دمع كل الأهل كالمطر",
"هي الفريدة في عقل وفي خلق",
"هل عاد من عودة يا أحسن البشر"
] | null | https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=169576 | ماريانا مراش | null | null | null | null | null | فصيح | <|meter_4|> ر <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> عزيزة مذ نأت للخلد وا أسفاً <|vsep|> قد غادرت دمع كل الأهل كالمطر </|bsep|> </|psep|> |
أنت البشير الذي جبريل ماثله | 0البسيط
| [
"أنت البشير الذي جبريل ماثله",
"فكنت تحكيه في حسن وفي طهر",
"أطلعت نوراً فن كنت الهلال فلم",
"قد اعتراك خسوف البدر في الصغر"
] | null | https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=169559 | ماريانا مراش | null | null | null | null | null | فصيح | <|meter_4|> ر <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> أنت البشير الذي جبريل ماثله <|vsep|> فكنت تحكيه في حسن وفي طهر </|bsep|> </|psep|> |
رفقاً بمضناك عاد الوجد فيه عظيم | 0البسيط
| [
"رفقاً بمضناك عاد الوجد فيه عظيم",
"فأنعم بلقياك تحييني والله أعلم",
"أراض سهماً بلحظيه فوجدي بان",
"وفاق تيهاً بعطفيه على الأغصان",
"يا زبي أنس لديه تخضع الغزلان",
"لا تترك الصب مهجوراً فأنت رحيم",
"نثرت دراً على العشاق باللفظ",
"نقشت سحراً أصبت القلب باللحظ",
"منعت ثغراً لماه منتهى حظي",
"أودعتني في لظى شوقي وأنت نعيم",
"القلب يصلى ونار الحب في تشعال",
"والجسم يبلى كذاك البال في بلبال",
"والصب مضنى يناديه لسان الحال",
"في كله السقم لكن الغرام سليم",
"أحرزت مل البها في وجهك الزاهي",
"رقيت أوج العلا أضحى الفلك ساهي",
"عرفت كل الملا في قدرة الله",
"ماثلت موسى بيات فصرت كليم"
] | null | https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=169590 | ماريانا مراش | null | null | null | null | null | فصيح | <|meter_4|> م <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> رفقاً بمضناك عاد الوجد فيه عظيم <|vsep|> فأنعم بلقياك تحييني والله أعلم </|bsep|> <|bsep|> أراض سهماً بلحظيه فوجدي بان <|vsep|> وفاق تيهاً بعطفيه على الأغصان </|bsep|> <|bsep|> يا زبي أنس لديه تخضع الغزلان <|vsep|> لا تترك الصب مهجوراً فأنت رحيم </|bsep|> <|bsep|> نثرت دراً على العشاق باللفظ <|vsep|> نقشت سحراً أصبت القلب باللحظ </|bsep|> <|bsep|> منعت ثغراً لماه منتهى حظي <|vsep|> أودعتني في لظى شوقي وأنت نعيم </|bsep|> <|bsep|> القلب يصلى ونار الحب في تشعال <|vsep|> والجسم يبلى كذاك البال في بلبال </|bsep|> <|bsep|> والصب مضنى يناديه لسان الحال <|vsep|> في كله السقم لكن الغرام سليم </|bsep|> <|bsep|> أحرزت مل البها في وجهك الزاهي <|vsep|> رقيت أوج العلا أضحى الفلك ساهي </|bsep|> </|psep|> |
ما كان كل الناس مثلك يا فتى | 6الكامل
| [
"ما كان كل الناس مثلك يا فتى",
"كبهيمة في القفر لا تدري الكدر",
"لكنهم خلقوا لأشرف غاية",
"كي يجتنى من قولهم كل الدرر"
] | null | https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=169561 | ماريانا مراش | null | null | null | null | null | فصيح | <|meter_14|> ر <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> ما كان كل الناس مثلك يا فتى <|vsep|> كبهيمة في القفر لا تدري الكدر </|bsep|> </|psep|> |
سبحان من قد حباك الحسن أجمعه | 0البسيط
| [
"سبحان من قد حباك الحسن أجمعه",
"والخد زين بخال أسود حلك",
"وغيهب الشعر منه الصبح منبعث",
"من نور شمس بأفق الوجه كالفلك",
"حاكيت يوسف في كل الجمال كما",
"ماثلت مريم حيث الطهر كملك",
"لما انجليت بطور القلب يا أملي",
"تلفت اللحظ وجداً ذ تأملك",
"أصبوا لذكرك يا فلمو بلا ملل",
"فن حضرت تحاكي منظر الملك"
] | null | https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=169573 | ماريانا مراش | null | null | null | null | null | فصيح | <|meter_4|> ل <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> سبحان من قد حباك الحسن أجمعه <|vsep|> والخد زين بخال أسود حلك </|bsep|> <|bsep|> وغيهب الشعر منه الصبح منبعث <|vsep|> من نور شمس بأفق الوجه كالفلك </|bsep|> <|bsep|> حاكيت يوسف في كل الجمال كما <|vsep|> ماثلت مريم حيث الطهر كملك </|bsep|> <|bsep|> لما انجليت بطور القلب يا أملي <|vsep|> تلفت اللحظ وجداً ذ تأملك </|bsep|> </|psep|> |
يا معشر العذال | 3الرمل
| [
"يا معشر العذال",
"ارثوا لذل حالي",
"من كان منه خالي",
"لا بد من كأسي يجرع",
"لله يا ذا الود",
"أضنيتني بالصد",
"أتلفتني بالبعد",
"وهذا داء لا يمنع",
"فعللوا بقرب",
"ذ أن دائي طبي",
"وأجلوا ليالي كربي",
"بنو بدر ذ يسطع"
] | null | https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=169593 | ماريانا مراش | null | null | null | null | null | فصيح | <|meter_3|> ع <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> يا معشر العذال <|vsep|> ارثوا لذل حالي </|bsep|> <|bsep|> من كان منه خالي <|vsep|> لا بد من كأسي يجرع </|bsep|> <|bsep|> لله يا ذا الود <|vsep|> أضنيتني بالصد </|bsep|> <|bsep|> أتلفتني بالبعد <|vsep|> وهذا داء لا يمنع </|bsep|> <|bsep|> فعللوا بقرب <|vsep|> ذ أن دائي طبي </|bsep|> </|psep|> |
بفردوس رأيت زفاف بدر | 16الوافر
| [
"بفردوس رأيت زفاف بدر",
"على شمس تجلت للأنام",
"فشمس ليس يعروها كسوف",
"وبدر ثابت سامي المقام",
"غزال قد بدا في كل ظرف",
"بقرب غزالة وفق المرام",
"لحظهما غدا التوفيق عبداً",
"ينادي بالهناء على الدوام"
] | null | https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=169537 | ماريانا مراش | null | null | null | null | null | فصيح | <|meter_6|> م <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> بفردوس رأيت زفاف بدر <|vsep|> على شمس تجلت للأنام </|bsep|> <|bsep|> فشمس ليس يعروها كسوف <|vsep|> وبدر ثابت سامي المقام </|bsep|> <|bsep|> غزال قد بدا في كل ظرف <|vsep|> بقرب غزالة وفق المرام </|bsep|> </|psep|> |
إنا ذلك الصب المقيم على العهد | 5الطويل
| [
"نا ذلك الصب المقيم على العهد",
"صبرت على البلوى وما حلت عن ودي",
"ولا غرو ن كان العذول يلومني",
"وهل يسلم النسان يوماً من الضد",
"فلو كانت الأيام تنصف أهلها",
"لما كان بين شتت الشمل بالبعد",
"ولولا ظما بالنفس ما لذ شارب",
"بماء ولم يحل الزلال من الورد"
] | null | https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=169532 | ماريانا مراش | null | null | null | null | null | فصيح | <|meter_13|> د <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> نا ذلك الصب المقيم على العهد <|vsep|> صبرت على البلوى وما حلت عن ودي </|bsep|> <|bsep|> ولا غرو ن كان العذول يلومني <|vsep|> وهل يسلم النسان يوماً من الضد </|bsep|> <|bsep|> فلو كانت الأيام تنصف أهلها <|vsep|> لما كان بين شتت الشمل بالبعد </|bsep|> </|psep|> |
الا ذا الجمال اليوم اصبح مهلاً | 5الطويل
| [
"الا ذا الجمال اليوم اصبح مهلاً",
"افي رأس جمال يبين لي السر",
"لقد حم من وجد لنصفي عمره",
"فان لم يمت ثانيه لاينفع الامر",
"وان زال منه الرأس مال يزيده",
"بلاء وان اودى بقامته الصبر",
"لقد حمل القاري على كشف حاله",
"فان غاب عن عينيه فالكوكب الدر",
"وفي قلبه ان رمت لمح صفاته",
"تراه بادنى راسه حيثما الصبر",
"وان قدمت رجل له عاد لازماً",
"لعيش جميع الناس خوله الدهر"
] | null | https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=169554 | ماريانا مراش | null | null | null | null | null | فصيح | <|meter_13|> ر <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> الا ذا الجمال اليوم اصبح مهلاً <|vsep|> افي رأس جمال يبين لي السر </|bsep|> <|bsep|> لقد حم من وجد لنصفي عمره <|vsep|> فان لم يمت ثانيه لاينفع الامر </|bsep|> <|bsep|> وان زال منه الرأس مال يزيده <|vsep|> بلاء وان اودى بقامته الصبر </|bsep|> <|bsep|> لقد حمل القاري على كشف حاله <|vsep|> فان غاب عن عينيه فالكوكب الدر </|bsep|> <|bsep|> وفي قلبه ان رمت لمح صفاته <|vsep|> تراه بادنى راسه حيثما الصبر </|bsep|> </|psep|> |
يا مخلص الفضل أني قد أتيتك في | 0البسيط
| [
"يا مخلص الفضل أني قد أتيتك في",
"أزهار فكر عليها حلية الثمر",
"لقد روت عنك في علم وفي حكم",
"هل عادة الدران يهدى لى البحر"
] | null | https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=169543 | ماريانا مراش | null | null | null | null | null | فصيح | <|meter_4|> ر <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> يا مخلص الفضل أني قد أتيتك في <|vsep|> أزهار فكر عليها حلية الثمر </|bsep|> </|psep|> |
سألت السعد أنصافاً فنادى | 16الوافر
| [
"سألت السعد أنصافاً فنادى",
"عليك باسعد الوزراء أسعد",
"فرددت الدعاء وقلت ربي",
"أنله العز والمجد المشيد"
] | null | https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=169524 | ماريانا مراش | null | null | null | null | null | فصيح | <|meter_6|> د <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> سألت السعد أنصافاً فنادى <|vsep|> عليك باسعد الوزراء أسعد </|bsep|> </|psep|> |
هذي الرواية قد أتت بنفائس | 6الكامل
| [
"هذي الرواية قد أتت بنفائس",
"سرت بها الافهام والافكار",
"اتقان تشخيص وحسن بلاغة",
"فتنت بها الاسماع والابصار",
"تهدي لى سبل الهدى أهل النهى",
"ويضل فيها الجاهل المهذار",
"نشرب من الاداب كل لطيفة",
"للناس حين ازيحت الاستار",
"وزهت بدوحتها رياض العلم اذ",
"قد كللت اغصانها الاثمار",
"لازال منشئها الأدب بنعمة",
"ما دارت الافلاك والاعصار"
] | null | https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=169552 | ماريانا مراش | null | null | null | null | null | فصيح | <|meter_14|> ر <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> هذي الرواية قد أتت بنفائس <|vsep|> سرت بها الافهام والافكار </|bsep|> <|bsep|> اتقان تشخيص وحسن بلاغة <|vsep|> فتنت بها الاسماع والابصار </|bsep|> <|bsep|> تهدي لى سبل الهدى أهل النهى <|vsep|> ويضل فيها الجاهل المهذار </|bsep|> <|bsep|> نشرب من الاداب كل لطيفة <|vsep|> للناس حين ازيحت الاستار </|bsep|> <|bsep|> وزهت بدوحتها رياض العلم اذ <|vsep|> قد كللت اغصانها الاثمار </|bsep|> </|psep|> |
يا بين كيف قصفت غصن شبابه | 6الكامل
| [
"يا بين كيف قصفت غصن شبابه",
"وتركت أطفالاً بغير مساعد",
"فالأم تبكيه وأدمعها دم",
"وتصيح عز الصبر بعد شدائدي"
] | null | https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=169535 | ماريانا مراش | null | null | null | null | null | فصيح | <|meter_14|> د <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> يا بين كيف قصفت غصن شبابه <|vsep|> وتركت أطفالاً بغير مساعد </|bsep|> </|psep|> |
يا سيداً حاز التفرد بالذكا | 6الكامل
| [
"يا سيداً حاز التفرد بالذكا",
"والدهر لباه فكان أميرا",
"كن رافلاً في ثوب عز دائم",
"ما دام حلمك في الأنام شهيرا",
"جادت بك اليام شهماً ماجداً",
"عضداً غدا للمستجير نصيرا",
"فحمداً لما دعاك باسمه",
"للعدل والنصاف كنت بشيرا"
] | null | https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=169540 | ماريانا مراش | null | null | null | null | null | فصيح | <|meter_14|> ر <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> يا سيداً حاز التفرد بالذكا <|vsep|> والدهر لباه فكان أميرا </|bsep|> <|bsep|> كن رافلاً في ثوب عز دائم <|vsep|> ما دام حلمك في الأنام شهيرا </|bsep|> <|bsep|> جادت بك اليام شهماً ماجداً <|vsep|> عضداً غدا للمستجير نصيرا </|bsep|> </|psep|> |
بذكر المعاني هام قلبي صبابة | 5الطويل
| [
"بذكر المعاني هام قلبي صبابة",
"فيانور عيني هل أكون على القرب",
"عسى الشمس من مرك للعين تنجلي",
"فتنقل للأبصار ما حل بالقلب"
] | null | https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=169533 | ماريانا مراش | null | null | null | null | null | فصيح | <|meter_13|> ب <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> بذكر المعاني هام قلبي صبابة <|vsep|> فيانور عيني هل أكون على القرب </|bsep|> </|psep|> |
المدح فيك يضيق بالشعار | 6الكامل
| [
"المدح فيك يضيق بالشعار",
"يامن حويت محامد الأثار",
"شمس العدالة منك يسطع نورها",
"تجلى بأفق الحلم للأبصار"
] | null | https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=169563 | ماريانا مراش | null | null | null | null | null | فصيح | <|meter_14|> ر <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> المدح فيك يضيق بالشعار <|vsep|> يامن حويت محامد الأثار </|bsep|> </|psep|> |
الشمس قد حجبت حزناً على القمر | 0البسيط
| [
"الشمس قد حجبت حزناً على القمر",
"لما اعتراه خسوف كان بالقدر",
"أفواه كل الملا ترثيه نادبة",
"في زهرة العمر اضحى الغصن بالحفر"
] | null | https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=169564 | ماريانا مراش | null | null | null | null | null | فصيح | <|meter_4|> ر <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> الشمس قد حجبت حزناً على القمر <|vsep|> لما اعتراه خسوف كان بالقدر </|bsep|> </|psep|> |
ولدي عزيزي قد فقدت على صغر | 6الكامل
| [
"ولدي عزيزي قد فقدت على صغر",
"من اين لي صبر لاحكام القدر",
"الهر حكم اسمها في مهجتي",
"فمصلئبي فاقت على كل البشر"
] | null | https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=169550 | ماريانا مراش | null | null | null | null | null | فصيح | <|meter_14|> ر <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> ولدي عزيزي قد فقدت على صغر <|vsep|> من اين لي صبر لاحكام القدر </|bsep|> </|psep|> |
يا فاضلاً للفخر جئت مكملاً | 6الكامل
| [
"يا فاضلاً للفخر جئت مكملاً",
"يا واحداً حزت التفرد في الملا",
"بالحزم قد سابقت أرباب النهى",
"فسموتهم وغدوت أنت الأولا",
"عش رافلاً بالعز ما طال المدى",
"واشرب بأيدي الفوز كاسات الطلا",
"واهنأ بخود قد سمت أوصافها",
"وبلطفها أضحى النسيم ممثلا",
"عرس به كان الهناء متماً",
"والسعد قام مكبراً ومهللا"
] | null | https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=169538 | ماريانا مراش | null | null | null | null | null | فصيح | <|meter_14|> ل <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> يا فاضلاً للفخر جئت مكملاً <|vsep|> يا واحداً حزت التفرد في الملا </|bsep|> <|bsep|> بالحزم قد سابقت أرباب النهى <|vsep|> فسموتهم وغدوت أنت الأولا </|bsep|> <|bsep|> عش رافلاً بالعز ما طال المدى <|vsep|> واشرب بأيدي الفوز كاسات الطلا </|bsep|> <|bsep|> واهنأ بخود قد سمت أوصافها <|vsep|> وبلطفها أضحى النسيم ممثلا </|bsep|> </|psep|> |
رجل الكرامة والوداعة والنهى | 6الكامل
| [
"رجل الكرامة والوداعة والنهى",
"مذ مات أحيا الذكر بالأبناء",
"وغزالة الأفق العظيم تحجبت",
"حزناً لفقد غزالة الشهباء"
] | null | https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=169527 | ماريانا مراش | null | null | null | null | null | فصيح | <|meter_14|> ء <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> رجل الكرامة والوداعة والنهى <|vsep|> مذ مات أحيا الذكر بالأبناء </|bsep|> </|psep|> |
اطلعت نور الهدى للناس في الظلم | 0البسيط
| [
"اطلعت نور الهدى للناس في الظلم",
"فأصبح العدل يجلو ظلمة النقم",
"أوليتنا بمليك الأرض كل يد",
"شكراً فنك حقاً مصدر النعم",
"علمته الرفق من عهد الفطام لذا",
"غدا به علماً لله من علم",
"كما رعيت صباه خوف نائبة",
"قد صار يرعى زمام الملك للأمم",
"لولاك ما نثرت أهل النهى درراً",
"كلا ولا صيغ مدح خط بالقلم",
"تعطفي واقبلي بالرفق تهنئة",
"من بنت فكر عليها صبغة بدم"
] | null | https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=169520 | ماريانا مراش | null | null | null | null | null | فصيح | <|meter_4|> م <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> اطلعت نور الهدى للناس في الظلم <|vsep|> فأصبح العدل يجلو ظلمة النقم </|bsep|> <|bsep|> أوليتنا بمليك الأرض كل يد <|vsep|> شكراً فنك حقاً مصدر النعم </|bsep|> <|bsep|> علمته الرفق من عهد الفطام لذا <|vsep|> غدا به علماً لله من علم </|bsep|> <|bsep|> كما رعيت صباه خوف نائبة <|vsep|> قد صار يرعى زمام الملك للأمم </|bsep|> <|bsep|> لولاك ما نثرت أهل النهى درراً <|vsep|> كلا ولا صيغ مدح خط بالقلم </|bsep|> </|psep|> |
بشراك يا دهر ها فوز وها طر | 0البسيط
| [
"بشراك يا دهر ها فوز وها طر",
"قد نلت للفخر أمراً كنت تنتظر",
"قرت عيون الملا بالأمن أجمعها",
"لما علت راية بالحلم تشتهر",
"فالعدل مهدها والعقل أيدها",
"والمجد شيدها والعز والظفر",
"شعوب عثمان لا بؤس ولا كرب",
"ولا هموم ولا ضيق ولا حذر",
"لله سلطاننا خير الملوك ويا",
"لله همته يا أيها البشر",
"دلت معانيه عن أحكام حكمته",
"تأملوا وروت عن لفظه الدرر",
"ليكم تفصح أن تسمع بلاغته",
"والعمي أن نظرته جاءها النظر",
"كانت نفوس الورى بالأمس في ظلماء",
"فكيف تظما وأنت الغوث والمطر",
"هلا ثملنا بخمر السلم واطربا",
"لما شربنا بكأس صاغها القدر",
"بشرى لوالدة نال الفخار بها",
"مقصوده وبذاك العرش يفتخر",
"فعش عظيماً سعيداً مالكاً أبداً",
"ما دارت الأرض والأفلاك والعصر"
] | null | https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=169519 | ماريانا مراش | null | null | null | null | null | فصيح | <|meter_4|> ر <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> بشراك يا دهر ها فوز وها طر <|vsep|> قد نلت للفخر أمراً كنت تنتظر </|bsep|> <|bsep|> قرت عيون الملا بالأمن أجمعها <|vsep|> لما علت راية بالحلم تشتهر </|bsep|> <|bsep|> فالعدل مهدها والعقل أيدها <|vsep|> والمجد شيدها والعز والظفر </|bsep|> <|bsep|> شعوب عثمان لا بؤس ولا كرب <|vsep|> ولا هموم ولا ضيق ولا حذر </|bsep|> <|bsep|> لله سلطاننا خير الملوك ويا <|vsep|> لله همته يا أيها البشر </|bsep|> <|bsep|> دلت معانيه عن أحكام حكمته <|vsep|> تأملوا وروت عن لفظه الدرر </|bsep|> <|bsep|> ليكم تفصح أن تسمع بلاغته <|vsep|> والعمي أن نظرته جاءها النظر </|bsep|> <|bsep|> كانت نفوس الورى بالأمس في ظلماء <|vsep|> فكيف تظما وأنت الغوث والمطر </|bsep|> <|bsep|> هلا ثملنا بخمر السلم واطربا <|vsep|> لما شربنا بكأس صاغها القدر </|bsep|> <|bsep|> بشرى لوالدة نال الفخار بها <|vsep|> مقصوده وبذاك العرش يفتخر </|bsep|> </|psep|> |
نشرتم عبيراً فاح عن لطف ذاتكم | 5الطويل
| [
"نشرتم عبيراً فاح عن لطف ذاتكم",
"وفاقت معانيكم على أجمل الزهر",
"تسربلتم بالعقل والفضل والتقى",
"فسبحان من اولادكم حلة الفخر",
"وأنى لمثلي ان يفي حق مدحكم",
"واوصافكم فاقت على النظم والنثر",
"اسرتم فؤادي في قيود ودادكم",
"فلا تطلقوا هذا الأسير من الاسر",
"وهاكم يدي للعهد حفظاً على الولا",
"مقيدة في ودكم مدة العمر"
] | null | https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=169553 | ماريانا مراش | null | null | null | null | null | فصيح | <|meter_13|> ر <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> نشرتم عبيراً فاح عن لطف ذاتكم <|vsep|> وفاقت معانيكم على أجمل الزهر </|bsep|> <|bsep|> تسربلتم بالعقل والفضل والتقى <|vsep|> فسبحان من اولادكم حلة الفخر </|bsep|> <|bsep|> وأنى لمثلي ان يفي حق مدحكم <|vsep|> واوصافكم فاقت على النظم والنثر </|bsep|> <|bsep|> اسرتم فؤادي في قيود ودادكم <|vsep|> فلا تطلقوا هذا الأسير من الاسر </|bsep|> </|psep|> |
أسفاً على الغصن الرطيب المزهر | 6الكامل
| [
"أسفاً على الغصن الرطيب المزهر",
"أسفاً عليه فيا قلوب تفطري",
"فالم منها الدمع يجري عندما",
"والأهل مدمعهم يسيل كأنهر"
] | null | https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=169560 | ماريانا مراش | null | null | null | null | null | فصيح | <|meter_14|> ر <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> أسفاً على الغصن الرطيب المزهر <|vsep|> أسفاً عليه فيا قلوب تفطري </|bsep|> </|psep|> |
بدت لنا حورية | 2الرجز
| [
"بدت لنا حورية",
"في صورة أنسية",
"قد أخجلت طلعتها",
"شمس الضحى المضية",
"أيات حسن حوت",
"للعاشقين روت",
"لما رنت افتنت",
"بأعين تركية",
"جارت على العشاق",
"ظلماً بلا اشفاق",
"أسراً بلا طلاق",
"قيداً بلا حرية",
"القد غصن أهيف واللحظ",
"سيف مرهف",
"والريق خمر قرقف",
"يحمي من المنية"
] | null | https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=169599 | ماريانا مراش | null | null | null | null | null | فصيح | <|meter_15|> ي <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> بدت لنا حورية <|vsep|> في صورة أنسية </|bsep|> <|bsep|> قد أخجلت طلعتها <|vsep|> شمس الضحى المضية </|bsep|> <|bsep|> أيات حسن حوت <|vsep|> للعاشقين روت </|bsep|> <|bsep|> لما رنت افتنت <|vsep|> بأعين تركية </|bsep|> <|bsep|> جارت على العشاق <|vsep|> ظلماً بلا اشفاق </|bsep|> <|bsep|> أسراً بلا طلاق <|vsep|> قيداً بلا حرية </|bsep|> <|bsep|> القد غصن أهيف واللحظ <|vsep|> سيف مرهف </|bsep|> </|psep|> |
أفدي بروحي مهاة | 9المجتث
| [
"أفدي بروحي مهاة",
"تزداد فيها شجوني",
"وكيف أرجو حيوة",
"والنوم فارق جفوني",
"أمسى فؤادي مقيماً",
"في أسر طرف كحيل",
"وصار جسمي سقيماً",
"من داء جفن عليل",
"يا من حوت لطف معنى",
"في در لفظ ومبسم",
"رقي الحال المعنى",
"وأرثي لصب متيم"
] | null | https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=169600 | ماريانا مراش | null | null | null | null | null | فصيح | <|meter_2|> ن <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> أفدي بروحي مهاة <|vsep|> تزداد فيها شجوني </|bsep|> <|bsep|> وكيف أرجو حيوة <|vsep|> والنوم فارق جفوني </|bsep|> <|bsep|> أمسى فؤادي مقيماً <|vsep|> في أسر طرف كحيل </|bsep|> <|bsep|> وصار جسمي سقيماً <|vsep|> من داء جفن عليل </|bsep|> <|bsep|> يا من حوت لطف معنى <|vsep|> في در لفظ ومبسم </|bsep|> </|psep|> |
هذه الغزالة مذ نأت عن أرضنا | 6الكامل
| [
"هذه الغزالة مذ نأت عن أرضنا",
"قد أشرقت في جنة الأبرار",
"ويحي لأهل نالهم بفراقها",
"ما نال أيوباً من الأكدار"
] | null | https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=169557 | ماريانا مراش | null | null | null | null | null | فصيح | <|meter_14|> ر <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> هذه الغزالة مذ نأت عن أرضنا <|vsep|> قد أشرقت في جنة الأبرار </|bsep|> </|psep|> |
جنات عدن من رباها يجتنى | 6الكامل
| [
"جنات عدن من رباها يجتنى",
"ثمر الفضائل والفوائد لا الغنى",
"من تحتها الأنهار تجري كوثراً",
"من ذاقه يوماً فقد بلغ المنى",
"تغنيك عن ورد الثغور بمورد",
"قد انبعت منه الطهارة أعينا",
"وكذاك من ورد الخدود صفاتها",
"نعم الفتى ورد المحبة من جنى",
"تمثال حكمتها بأبهى وردة",
"حسناً زها فلذا يحق لها السنا",
"أبدي سليم الرأي خير سجية",
"للفخر حفظ العهد أغنى مقتنى",
"برواية أدبية قد زانها",
"بمحاسن يابئس من عنها انثنى"
] | null | https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=169536 | ماريانا مراش | null | null | null | null | null | فصيح | <|meter_14|> ن <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> جنات عدن من رباها يجتنى <|vsep|> ثمر الفضائل والفوائد لا الغنى </|bsep|> <|bsep|> من تحتها الأنهار تجري كوثراً <|vsep|> من ذاقه يوماً فقد بلغ المنى </|bsep|> <|bsep|> تغنيك عن ورد الثغور بمورد <|vsep|> قد انبعت منه الطهارة أعينا </|bsep|> <|bsep|> وكذاك من ورد الخدود صفاتها <|vsep|> نعم الفتى ورد المحبة من جنى </|bsep|> <|bsep|> تمثال حكمتها بأبهى وردة <|vsep|> حسناً زها فلذا يحق لها السنا </|bsep|> <|bsep|> أبدي سليم الرأي خير سجية <|vsep|> للفخر حفظ العهد أغنى مقتنى </|bsep|> </|psep|> |
لبيب عاقل فطن رزين | 16الوافر
| [
"لبيب عاقل فطن رزين",
"أديب فاضل شهم كريم",
"سديدا الرأي في حزم وعزم",
"نبيه الفكر مقدام حزوم",
"لفعل الخير يسعى باهتمام",
"كذلك وده عهد قديم",
"له في المشكلات ذراع بأس",
"شديد دونه الطور العظيم",
"لقد جمعت به خيرا السجايا",
"وزان صفاته قلب سليم",
"ذا ناداه يوماً مستجير",
"يجيب نداءه قلب رحيم",
"لقد نال الفخار به ارتفاعاً",
"فان العز عنصره القديم",
"فلا برح الزمان له مطيعاً",
"يقابل صفوه وجه وسيم",
"ودام على المدى للمجد ركناً",
"برغد العيش ماهب النسيم"
] | null | https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=169541 | ماريانا مراش | null | null | null | null | null | فصيح | <|meter_6|> م <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> لبيب عاقل فطن رزين <|vsep|> أديب فاضل شهم كريم </|bsep|> <|bsep|> سديدا الرأي في حزم وعزم <|vsep|> نبيه الفكر مقدام حزوم </|bsep|> <|bsep|> لفعل الخير يسعى باهتمام <|vsep|> كذلك وده عهد قديم </|bsep|> <|bsep|> له في المشكلات ذراع بأس <|vsep|> شديد دونه الطور العظيم </|bsep|> <|bsep|> لقد جمعت به خيرا السجايا <|vsep|> وزان صفاته قلب سليم </|bsep|> <|bsep|> ذا ناداه يوماً مستجير <|vsep|> يجيب نداءه قلب رحيم </|bsep|> <|bsep|> لقد نال الفخار به ارتفاعاً <|vsep|> فان العز عنصره القديم </|bsep|> <|bsep|> فلا برح الزمان له مطيعاً <|vsep|> يقابل صفوه وجه وسيم </|bsep|> </|psep|> |
شمس المحاسن قد تبدت للنظر | 6الكامل
| [
"شمس المحاسن قد تبدت للنظر",
"أو بدر تم عن محياه سفر",
"وتبسمت عن لؤلؤ متناثر",
"لله أفخر درة بين الدرر"
] | null | https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=169558 | ماريانا مراش | null | null | null | null | null | فصيح | <|meter_14|> ر <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> شمس المحاسن قد تبدت للنظر <|vsep|> أو بدر تم عن محياه سفر </|bsep|> </|psep|> |
ماذا حملتم على الايدي بلا حذر | 0البسيط
| [
"ماذا حملتم على الايدي بلا حذر",
"ومن دفنتم فما هذي من البشر",
"وكيف اخفيتم شمس النهار ضحى",
"حتى غدا الافق يشكو ظلمتة الكدر",
"وامبسمت الزهر والافلاك عابسة",
"حزناص عليها وعين البدر في سهر",
"وناحي الورق والاطيار نادبة",
"مذهبت الريح تروي اشأم الخبر",
"كانت تفوح بانفاس معطرة",
"لاعطر من بعد سلمى نزهة النظر",
"فريدة حيرت افكار واصفها",
"لما سما لطفها عن رقة الفكر",
"لها عيون سبت اهل النهى فلذا",
"هاروت من سحرها أمسى على حذر",
"حوت بديع جمال جل خالقه",
"ورقة قد زهت بالدل والخفر",
"عروسة الشعر غابت ه وا اسفي",
"سلمى التي جبلت من أحسن الفطر",
"هذي ملاك أتت للأرض لابسة",
"جسماً لطيفاً بدا للعقل والنظر",
"والان عادت لى الفردوس مسكنها",
"لهفي فلم يبق قلب غير منفطر",
"هذا وربك خطب لامثيل له",
"مصيبة ندرت في الكتب والسير",
"اين البلاغة في الأشعار تندبها",
"فكل معنى اراه غير مبتكر",
"لو كان يشفي غليل المرء دمع أسى",
"لكان دمع الورى يغني عن المطر",
"وانما نوحنا لم يجد فائدة",
"ولا يجر سوى الاسقام والضرر",
"طوفان نوح من الأجفان منهمل",
"وقدح نار من الاكباد كاشرر",
"ليت النسا لايلدن مثلهن ولا",
"ينتجن نسلاً لحمل البؤس والكدر",
"لايغلب الدهر الا عاقل فطن",
"يرضي بأحواله بالعسر واليسر",
"فمن غدا صابراً في الخطب محتسبا",
"ينال اكليل مجد العز والظفر",
"ايوب في صبره قد نال مرتبةً",
"فاقت على كل مخلوق من البشر",
"فالصبر موئلكم يا لها ابداً",
"هذا لعمري قضاء كان في القدر"
] | null | https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=169551 | ماريانا مراش | null | null | null | null | null | فصيح | <|meter_4|> ر <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> ماذا حملتم على الايدي بلا حذر <|vsep|> ومن دفنتم فما هذي من البشر </|bsep|> <|bsep|> وكيف اخفيتم شمس النهار ضحى <|vsep|> حتى غدا الافق يشكو ظلمتة الكدر </|bsep|> <|bsep|> وامبسمت الزهر والافلاك عابسة <|vsep|> حزناص عليها وعين البدر في سهر </|bsep|> <|bsep|> وناحي الورق والاطيار نادبة <|vsep|> مذهبت الريح تروي اشأم الخبر </|bsep|> <|bsep|> كانت تفوح بانفاس معطرة <|vsep|> لاعطر من بعد سلمى نزهة النظر </|bsep|> <|bsep|> فريدة حيرت افكار واصفها <|vsep|> لما سما لطفها عن رقة الفكر </|bsep|> <|bsep|> لها عيون سبت اهل النهى فلذا <|vsep|> هاروت من سحرها أمسى على حذر </|bsep|> <|bsep|> حوت بديع جمال جل خالقه <|vsep|> ورقة قد زهت بالدل والخفر </|bsep|> <|bsep|> عروسة الشعر غابت ه وا اسفي <|vsep|> سلمى التي جبلت من أحسن الفطر </|bsep|> <|bsep|> هذي ملاك أتت للأرض لابسة <|vsep|> جسماً لطيفاً بدا للعقل والنظر </|bsep|> <|bsep|> والان عادت لى الفردوس مسكنها <|vsep|> لهفي فلم يبق قلب غير منفطر </|bsep|> <|bsep|> هذا وربك خطب لامثيل له <|vsep|> مصيبة ندرت في الكتب والسير </|bsep|> <|bsep|> اين البلاغة في الأشعار تندبها <|vsep|> فكل معنى اراه غير مبتكر </|bsep|> <|bsep|> لو كان يشفي غليل المرء دمع أسى <|vsep|> لكان دمع الورى يغني عن المطر </|bsep|> <|bsep|> وانما نوحنا لم يجد فائدة <|vsep|> ولا يجر سوى الاسقام والضرر </|bsep|> <|bsep|> طوفان نوح من الأجفان منهمل <|vsep|> وقدح نار من الاكباد كاشرر </|bsep|> <|bsep|> ليت النسا لايلدن مثلهن ولا <|vsep|> ينتجن نسلاً لحمل البؤس والكدر </|bsep|> <|bsep|> لايغلب الدهر الا عاقل فطن <|vsep|> يرضي بأحواله بالعسر واليسر </|bsep|> <|bsep|> فمن غدا صابراً في الخطب محتسبا <|vsep|> ينال اكليل مجد العز والظفر </|bsep|> <|bsep|> ايوب في صبره قد نال مرتبةً <|vsep|> فاقت على كل مخلوق من البشر </|bsep|> </|psep|> |
زفاف حوى الأفراح من كل جانب | 5الطويل
| [
"زفاف حوى الأفراح من كل جانب",
"به فلم التوفيق للحظ يرسم",
"فشمنا نجوماً حول شمس منيرة",
"تقابل بدراً والنسيم يترجم",
"فلا برحت أيدي السعادة والهنا",
"تدير كؤوس الحظ والدهر يبتسم"
] | null | https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=169539 | ماريانا مراش | null | null | null | null | null | فصيح | <|meter_13|> م <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> زفاف حوى الأفراح من كل جانب <|vsep|> به فلم التوفيق للحظ يرسم </|bsep|> <|bsep|> فشمنا نجوماً حول شمس منيرة <|vsep|> تقابل بدراً والنسيم يترجم </|bsep|> </|psep|> |
احفظ ودادك في فؤادك كامناً | 6الكامل
| [
"احفظ ودادك في فؤادك كامناً",
"واثبت ولا تك مثل تبغ دخان",
"فعواصف الأنفاس تصعده سدى",
"وتزجه في عالم النسيان",
"والود ضمن القلب نقطة مركز",
"كالأرض ثابتة على الدوران"
] | null | https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=169570 | ماريانا مراش | null | null | null | null | null | فصيح | <|meter_14|> ن <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> احفظ ودادك في فؤادك كامناً <|vsep|> واثبت ولا تك مثل تبغ دخان </|bsep|> <|bsep|> فعواصف الأنفاس تصعده سدى <|vsep|> وتزجه في عالم النسيان </|bsep|> </|psep|> |
أفديه لا أفدي سواه جميلاً | 6الكامل
| [
"أفديه لا أفدي سواه جميلاً",
"أولى المحب تعطفاً وجميلا",
"بدر عنت دول الجمال لحسنه",
"فأبى لذا تمثاله التمثيلا",
"فذا تجلى فوق عرش كماله",
"تجثوا له زهر النجوم مثولا",
"وذا توأرى في حجاب سنائه",
"لا تبلغ الجوزا ليه وصولا",
"كملت محاسنه فبالشراق والأ",
"نوار صار عن الشموس بديلا",
"كصفات ذي المجد المشير جميل من",
"بالجود أضحى للغمام عديلا",
"نادت له الشهباء ترحاباً به",
"أهلاً بمن حاز العلى أكليلاً",
"قد بات كل راتعاً بجواره",
"لا الحسود فقد غدا ضليلاً",
"خلب النهى هاروت سحر كلامه",
"فغدا كثير الوصف فيه قليلا",
"راؤه بيض الصفاح قواطع",
"فذا بدت خلت الجبال مهولا",
"أفكاره برق ذا ما أو مضت",
"تزري بذاك مهنداً وصقيلا",
"أن ترحم المظلوم صرت نصيره",
"وغدوت من دون الرجال كفيلا",
"وذا النسيم سرى بلطفك معلناً",
"يشفي من الداء العضال عليلا",
"وذا مددت يداً بكل ملمة",
"ظفرت وعاد لها الزمان دليلا",
"يا ساكني الشهباء سروراً بالذي",
"أفديه لا أفدي سواه جميلا"
] | null | https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=169522 | ماريانا مراش | null | null | null | null | null | فصيح | <|meter_14|> ل <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> أفديه لا أفدي سواه جميلاً <|vsep|> أولى المحب تعطفاً وجميلا </|bsep|> <|bsep|> بدر عنت دول الجمال لحسنه <|vsep|> فأبى لذا تمثاله التمثيلا </|bsep|> <|bsep|> فذا تجلى فوق عرش كماله <|vsep|> تجثوا له زهر النجوم مثولا </|bsep|> <|bsep|> وذا توأرى في حجاب سنائه <|vsep|> لا تبلغ الجوزا ليه وصولا </|bsep|> <|bsep|> كملت محاسنه فبالشراق والأ <|vsep|> نوار صار عن الشموس بديلا </|bsep|> <|bsep|> كصفات ذي المجد المشير جميل من <|vsep|> بالجود أضحى للغمام عديلا </|bsep|> <|bsep|> نادت له الشهباء ترحاباً به <|vsep|> أهلاً بمن حاز العلى أكليلاً </|bsep|> <|bsep|> قد بات كل راتعاً بجواره <|vsep|> لا الحسود فقد غدا ضليلاً </|bsep|> <|bsep|> خلب النهى هاروت سحر كلامه <|vsep|> فغدا كثير الوصف فيه قليلا </|bsep|> <|bsep|> راؤه بيض الصفاح قواطع <|vsep|> فذا بدت خلت الجبال مهولا </|bsep|> <|bsep|> أفكاره برق ذا ما أو مضت <|vsep|> تزري بذاك مهنداً وصقيلا </|bsep|> <|bsep|> أن ترحم المظلوم صرت نصيره <|vsep|> وغدوت من دون الرجال كفيلا </|bsep|> <|bsep|> وذا النسيم سرى بلطفك معلناً <|vsep|> يشفي من الداء العضال عليلا </|bsep|> <|bsep|> وذا مددت يداً بكل ملمة <|vsep|> ظفرت وعاد لها الزمان دليلا </|bsep|> </|psep|> |
ويلاه من جور دهر قد احل بنا | 0البسيط
| [
"ويلاه من جور دهر قد احل بنا",
"مصائبنا شانها ان تصدع الحجرا",
"يشتت الشمل منها حيثما نزلت",
"تفني الجميع ولا تبقي له اثرا"
] | null | https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=169555 | ماريانا مراش | null | null | null | null | null | فصيح | <|meter_4|> ر <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> ويلاه من جور دهر قد احل بنا <|vsep|> مصائبنا شانها ان تصدع الحجرا </|bsep|> </|psep|> |
يا ليت كل الناس مثلك يا فتى | 6الكامل
| [
"يا ليت كل الناس مثلك يا فتى",
"تجلي برؤيته الصدور من الكدر",
"لما خلقت الدهر قال مبشراً",
"هذا فريد العصر كلل بالظفر"
] | null | https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=169562 | ماريانا مراش | null | null | null | null | null | فصيح | <|meter_14|> ر <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> يا ليت كل الناس مثلك يا فتى <|vsep|> تجلي برؤيته الصدور من الكدر </|bsep|> </|psep|> |
شرف الفتى عقل له يسمو على | 6الكامل
| [
"شرف الفتى عقل له يسمو على",
"كل الورى فينال غايات المنى",
"وكذاك حسن الخلق فخر مسود",
"متسربل باللطف نعم المقتنى",
"والمرء ن شهدت له أفعاله",
"بالفضل والداب يكتسب الثنا",
"ما كل من طلب الكرامة نالها",
"من رام صيد الظبي حل به العنا",
"ذو المال يذهب ذكره مع ماله",
"لكن ذكر الفاضلين بلا فنا"
] | null | https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=169547 | ماريانا مراش | null | null | null | null | null | فصيح | <|meter_14|> ن <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> شرف الفتى عقل له يسمو على <|vsep|> كل الورى فينال غايات المنى </|bsep|> <|bsep|> وكذاك حسن الخلق فخر مسود <|vsep|> متسربل باللطف نعم المقتنى </|bsep|> <|bsep|> والمرء ن شهدت له أفعاله <|vsep|> بالفضل والداب يكتسب الثنا </|bsep|> <|bsep|> ما كل من طلب الكرامة نالها <|vsep|> من رام صيد الظبي حل به العنا </|bsep|> </|psep|> |
زهت الحيوة ببهجة الأيام | 6الكامل
| [
"زهت الحيوة ببهجة الأيام",
"وسطا الضياء على الدجى بحسام",
"ورسول سامي الحظ عاد مبشراً",
"باليمن والأسعاد والأنعام",
"والسعد حل بأهله متمازجاً",
"كتمازج الأرواح بالأجسام",
"فالجاهل المقتال من رام الأذى",
"لذويه عاد عليه بالعدام",
"ولرب سهم عاد بعد نفوذه",
"في صدر مرسله وطاش الرامي",
"قل للذي رام الشرور بسعيه",
"تباً له من جاهل متعام",
"من زل بين هداية وغواية",
"فتراه يخبط في دجى الأوهام",
"ذو اللب والأدب المثقف والحجى",
"يحمي ذمار قريبه ويحامي",
"شان الرفيع الشان ما بين الملا",
"بالفضل يكتسب المقام السامي",
"ناديت مذ حاز التفرد همة",
"لله درك من فتى همام",
"مذ ماثلت ألفاظه درراً فقد",
"أغنت فصاحته عن الأقلام",
"لازلت يا باصيل تزهر بالهنا",
"ما افتر ثغر الزهر بالأكمام",
"هذي الثريا في حماك عروسة",
"فانعم وسر بها مدى الأعوام",
"خود محاسنها محت شمس الضحى",
"وكمالها أزري ببدر تمام",
"فابشر وقل ذ قد ظفرت بحسنها",
"الدهر دهري والزمان غلامي",
"هنئتما بزفاف أنسٍ زاهر",
"يا من بدا بهما سعيد ختامي"
] | null | https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=169523 | ماريانا مراش | null | null | null | null | null | فصيح | <|meter_14|> م <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> زهت الحيوة ببهجة الأيام <|vsep|> وسطا الضياء على الدجى بحسام </|bsep|> <|bsep|> ورسول سامي الحظ عاد مبشراً <|vsep|> باليمن والأسعاد والأنعام </|bsep|> <|bsep|> والسعد حل بأهله متمازجاً <|vsep|> كتمازج الأرواح بالأجسام </|bsep|> <|bsep|> فالجاهل المقتال من رام الأذى <|vsep|> لذويه عاد عليه بالعدام </|bsep|> <|bsep|> ولرب سهم عاد بعد نفوذه <|vsep|> في صدر مرسله وطاش الرامي </|bsep|> <|bsep|> قل للذي رام الشرور بسعيه <|vsep|> تباً له من جاهل متعام </|bsep|> <|bsep|> من زل بين هداية وغواية <|vsep|> فتراه يخبط في دجى الأوهام </|bsep|> <|bsep|> ذو اللب والأدب المثقف والحجى <|vsep|> يحمي ذمار قريبه ويحامي </|bsep|> <|bsep|> شان الرفيع الشان ما بين الملا <|vsep|> بالفضل يكتسب المقام السامي </|bsep|> <|bsep|> ناديت مذ حاز التفرد همة <|vsep|> لله درك من فتى همام </|bsep|> <|bsep|> مذ ماثلت ألفاظه درراً فقد <|vsep|> أغنت فصاحته عن الأقلام </|bsep|> <|bsep|> لازلت يا باصيل تزهر بالهنا <|vsep|> ما افتر ثغر الزهر بالأكمام </|bsep|> <|bsep|> هذي الثريا في حماك عروسة <|vsep|> فانعم وسر بها مدى الأعوام </|bsep|> <|bsep|> خود محاسنها محت شمس الضحى <|vsep|> وكمالها أزري ببدر تمام </|bsep|> <|bsep|> فابشر وقل ذ قد ظفرت بحسنها <|vsep|> الدهر دهري والزمان غلامي </|bsep|> </|psep|> |
السعد وافي معلناً بهناء | 6الكامل
| [
"السعد وافي معلناً بهناء",
"لما أمين حل في الشهباء",
"والدهر سطر في جبين العصر ها",
"رجل النباهة أفضل الفضلاء",
"العدل فيه تشيدت أركانه",
"لما قضى حكماً بلا استثناء",
"عين التيقظ لم تدق منه الكرى",
"في حالة السراء والضراء",
"وكذا عيون الحاسدين على المدى",
"سهرى وذا داء بغير دواء",
"فالشمس قد يؤدي سناها أرمداً",
"أو أعمها ذا مقلة عمياء",
"هذا هو الحكم الحكيم برأيه",
"وبفعله قد نال كل ثنا",
"والملك لما أن رأى فيه الهدى",
"نادى أمين الصدق من أمنائي"
] | null | https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=169526 | ماريانا مراش | null | null | null | null | null | فصيح | <|meter_14|> ء <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> السعد وافي معلناً بهناء <|vsep|> لما أمين حل في الشهباء </|bsep|> <|bsep|> والدهر سطر في جبين العصر ها <|vsep|> رجل النباهة أفضل الفضلاء </|bsep|> <|bsep|> العدل فيه تشيدت أركانه <|vsep|> لما قضى حكماً بلا استثناء </|bsep|> <|bsep|> عين التيقظ لم تدق منه الكرى <|vsep|> في حالة السراء والضراء </|bsep|> <|bsep|> وكذا عيون الحاسدين على المدى <|vsep|> سهرى وذا داء بغير دواء </|bsep|> <|bsep|> فالشمس قد يؤدي سناها أرمداً <|vsep|> أو أعمها ذا مقلة عمياء </|bsep|> <|bsep|> هذا هو الحكم الحكيم برأيه <|vsep|> وبفعله قد نال كل ثنا </|bsep|> </|psep|> |
مالي أرى اعين الازهار قد ذبلت | 0البسيط
| [
"مالي أرى اعين الازهار قد ذبلت",
"ومال غصن صباها من ذرى الشجر",
"مالي أرى الروض مكموداً وفي كرب",
"والماء في انة والجو في كدر",
"مالي أرى الورق تنعي وهي نادبة",
"فراق خل وتشكو لوعة الغير",
"نعم لقد سابق الأحياء اجمعها",
"وبات ذا اليوم مطروحاً على العفر",
"من فقه الناس في علم وفي ادب",
"ونور الكل في شمس من الفكر",
"ابدى من الفضل ضوءاً لا خبو له",
"والشمس شمس وان غابت عن النظر",
"وانه بحر علم لاقرار له",
"وقد حوى كل منظوم من الدرر",
"هذا الذي جابت الاقطار شهرته",
"قد صار مطروحاً في اضيق الحفر",
"خنساء ضخر بكته حينما نظرت",
"ليه ملقى بلا سمع ولابصير",
"اقلام أهل النهى ترثيه وااسفي",
"هل عاد من عودة يامفرد البشر",
"مذ غاب شخصك هذا اليوم عن نظري",
"جادت عيوني بدمع سال كالمطر",
"في الدهر خؤون لاذمام له",
"اراش سهماً اصاب الفضل بالقدر",
"فحزن يعقوب لايكفي لندبك يا",
"ندبا تفرد بالاجيال والعصر",
"ويلاه من حزن قلبي نال غايته",
"مذ واصل القلب في غم مدى العمر",
"في لجة الحزن نفسي ضاق مسكنها",
"من ذا يسلي فؤادي قل مصطبري"
] | null | https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=169549 | ماريانا مراش | null | null | null | null | null | فصيح | <|meter_4|> ر <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> مالي أرى اعين الازهار قد ذبلت <|vsep|> ومال غصن صباها من ذرى الشجر </|bsep|> <|bsep|> مالي أرى الروض مكموداً وفي كرب <|vsep|> والماء في انة والجو في كدر </|bsep|> <|bsep|> مالي أرى الورق تنعي وهي نادبة <|vsep|> فراق خل وتشكو لوعة الغير </|bsep|> <|bsep|> نعم لقد سابق الأحياء اجمعها <|vsep|> وبات ذا اليوم مطروحاً على العفر </|bsep|> <|bsep|> من فقه الناس في علم وفي ادب <|vsep|> ونور الكل في شمس من الفكر </|bsep|> <|bsep|> ابدى من الفضل ضوءاً لا خبو له <|vsep|> والشمس شمس وان غابت عن النظر </|bsep|> <|bsep|> وانه بحر علم لاقرار له <|vsep|> وقد حوى كل منظوم من الدرر </|bsep|> <|bsep|> هذا الذي جابت الاقطار شهرته <|vsep|> قد صار مطروحاً في اضيق الحفر </|bsep|> <|bsep|> خنساء ضخر بكته حينما نظرت <|vsep|> ليه ملقى بلا سمع ولابصير </|bsep|> <|bsep|> اقلام أهل النهى ترثيه وااسفي <|vsep|> هل عاد من عودة يامفرد البشر </|bsep|> <|bsep|> مذ غاب شخصك هذا اليوم عن نظري <|vsep|> جادت عيوني بدمع سال كالمطر </|bsep|> <|bsep|> في الدهر خؤون لاذمام له <|vsep|> اراش سهماً اصاب الفضل بالقدر </|bsep|> <|bsep|> فحزن يعقوب لايكفي لندبك يا <|vsep|> ندبا تفرد بالاجيال والعصر </|bsep|> <|bsep|> ويلاه من حزن قلبي نال غايته <|vsep|> مذ واصل القلب في غم مدى العمر </|bsep|> </|psep|> |
ذو العقل يسمو بالحجى ويسود | 6الكامل
| [
"ذو العقل يسمو بالحجى ويسود",
"وبحسن راي يمدح الصنديد",
"ان الفتى المقدام من يوم الوغى",
"خاص المعامع والعداة شهود",
"والندب من نال الفخار وزانه",
"بالجد اباء له وجدود",
"هو فاضل فطن لبيب كامل",
"واقل مدح أن يقال فريد",
"لا تخش من صرف الزمان",
"وهول فالدهر دهرك والصرف عبيد",
"هنئت ياذا الفضل فيما حزته",
"وليسم شأنك رفعة ويزيد",
"وانعم بسعيد كامل طول المدى",
"ما ناح قمري واينع عود"
] | null | https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=169542 | ماريانا مراش | null | null | null | null | null | فصيح | <|meter_14|> د <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> ذو العقل يسمو بالحجى ويسود <|vsep|> وبحسن راي يمدح الصنديد </|bsep|> <|bsep|> ان الفتى المقدام من يوم الوغى <|vsep|> خاص المعامع والعداة شهود </|bsep|> <|bsep|> والندب من نال الفخار وزانه <|vsep|> بالجد اباء له وجدود </|bsep|> <|bsep|> هو فاضل فطن لبيب كامل <|vsep|> واقل مدح أن يقال فريد </|bsep|> <|bsep|> لا تخش من صرف الزمان <|vsep|> وهول فالدهر دهرك والصرف عبيد </|bsep|> <|bsep|> هنئت ياذا الفضل فيما حزته <|vsep|> وليسم شأنك رفعة ويزيد </|bsep|> </|psep|> |
وليلة انس زانها قمر البشر | 5الطويل
| [
"وليلة انس زانها قمر البشر",
"وقد نشرت ريح الصبانفحة العطر",
"انست بها شهماً سما بين قومه",
"اديباً لبيباً قد تفرد في العصر",
"بعقل تسامى مع فريد نباهة",
"ولفظ رقيق صيغ من افخر الدر",
"يحق له مدح يفوق على السوى",
"وتذكاره بالخير يبقى مدى العمر",
"ليبق برغد العيش ماذر شارق",
"وما ضاء نوري الغزالة والبدر"
] | null | https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=169556 | ماريانا مراش | null | null | null | null | null | فصيح | <|meter_13|> ر <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> وليلة انس زانها قمر البشر <|vsep|> وقد نشرت ريح الصبانفحة العطر </|bsep|> <|bsep|> انست بها شهماً سما بين قومه <|vsep|> اديباً لبيباً قد تفرد في العصر </|bsep|> <|bsep|> بعقل تسامى مع فريد نباهة <|vsep|> ولفظ رقيق صيغ من افخر الدر </|bsep|> <|bsep|> يحق له مدح يفوق على السوى <|vsep|> وتذكاره بالخير يبقى مدى العمر </|bsep|> </|psep|> |
يا أيها الشهم الرفيع مقامه | 6الكامل
| [
"يا أيها الشهم الرفيع مقامه",
"من حاز أوج الفخر بالعلياء",
"وغدت مناقبه وحسن صفاته",
"بين الورى كالشمس بالأضواء",
"المدح فيك أقل ما هو واجب",
"والشكر فرض مع جزيل ثناء"
] | null | https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=169528 | ماريانا مراش | null | null | null | null | null | فصيح | <|meter_14|> ء <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> يا أيها الشهم الرفيع مقامه <|vsep|> من حاز أوج الفخر بالعلياء </|bsep|> <|bsep|> وغدت مناقبه وحسن صفاته <|vsep|> بين الورى كالشمس بالأضواء </|bsep|> </|psep|> |
كم معنى قد رماه | 3الرمل
| [
"كم معنى قد رماه",
"سهم لحظ من جفاه",
"كيف يرنو لسواه",
"وهو أن يدنو يصيده",
"فارحموا مضنى عليلاً",
"في الهوى صار قتيلا",
"واللمي يشفي غليلاً",
"فانعموا فالوصل عيده",
"لا تلمني يا عذول",
"لست تدري ما تقول",
"أنت لو تدري الرسول",
"يا بروحي لو تفيده",
"يا غرامي يا غرام",
"انحل الجسم السقام",
"ليس يشفيه كلام",
"بل حبيبي ذ يعيده"
] | null | https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=169592 | ماريانا مراش | null | null | null | null | null | فصيح | <|meter_3|> د <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> كم معنى قد رماه <|vsep|> سهم لحظ من جفاه </|bsep|> <|bsep|> كيف يرنو لسواه <|vsep|> وهو أن يدنو يصيده </|bsep|> <|bsep|> فارحموا مضنى عليلاً <|vsep|> في الهوى صار قتيلا </|bsep|> <|bsep|> واللمي يشفي غليلاً <|vsep|> فانعموا فالوصل عيده </|bsep|> <|bsep|> لا تلمني يا عذول <|vsep|> لست تدري ما تقول </|bsep|> <|bsep|> أنت لو تدري الرسول <|vsep|> يا بروحي لو تفيده </|bsep|> <|bsep|> يا غرامي يا غرام <|vsep|> انحل الجسم السقام </|bsep|> </|psep|> |
صنعت العفاف بسيرة قديسة | 6الكامل
| [
"صنعت العفاف بسيرة قديسة",
"ياقدوة النساك ياذات السنا",
"قد رحبت لما لنتقلت لى السما",
"فيك املائك بالمسرة والهنا"
] | null | https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=169548 | ماريانا مراش | null | null | null | null | null | فصيح | <|meter_14|> ن <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> صنعت العفاف بسيرة قديسة <|vsep|> ياقدوة النساك ياذات السنا </|bsep|> </|psep|> |
يا كامل الأوصاف يا سامي النهى | 6الكامل
| [
"يا كامل الأوصاف يا سامي النهى",
"في مدح مثلك تفخر الشعراء",
"الفضل منك وعنك يأخذ مصدراً",
"قد أعربته صفاتك الغراء",
"أحرزت من حسن الخصال أجلها",
"فبلغت شأواً دونه العلياء",
"يا ذا الوفا والدين أنت وليه",
"وعلاء فضلك دونه الجوزاء",
"هل تذكر القول الذي سمحت به ال",
"نفس النفيسة واليد البيضاء",
"فالوعد عند الحر دين ثابت",
"وبوعد مثلك يحسن اليفاء",
"أجز به وأقبل ثناي ودم على",
"طول المدى تخضع لك البلفاء",
"لازلت كهفاً للعفاة وموئلاً",
"ومساعداً تقوى به الضعفاء"
] | null | https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=169529 | ماريانا مراش | null | null | null | null | null | فصيح | <|meter_14|> ء <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> يا كامل الأوصاف يا سامي النهى <|vsep|> في مدح مثلك تفخر الشعراء </|bsep|> <|bsep|> الفضل منك وعنك يأخذ مصدراً <|vsep|> قد أعربته صفاتك الغراء </|bsep|> <|bsep|> أحرزت من حسن الخصال أجلها <|vsep|> فبلغت شأواً دونه العلياء </|bsep|> <|bsep|> يا ذا الوفا والدين أنت وليه <|vsep|> وعلاء فضلك دونه الجوزاء </|bsep|> <|bsep|> هل تذكر القول الذي سمحت به ال <|vsep|> نفس النفيسة واليد البيضاء </|bsep|> <|bsep|> فالوعد عند الحر دين ثابت <|vsep|> وبوعد مثلك يحسن اليفاء </|bsep|> <|bsep|> أجز به وأقبل ثناي ودم على <|vsep|> طول المدى تخضع لك البلفاء </|bsep|> </|psep|> |
Subsets and Splits
No community queries yet
The top public SQL queries from the community will appear here once available.