poem_title
stringlengths
0
99
poem_meter
class label
17 classes
poem_verses
sequencelengths
2
11.6k
poem_theme
stringclasses
18 values
poem_url
stringlengths
35
346
poet_name
stringlengths
1
44
poet_description
stringclasses
762 values
poet_url
stringlengths
38
98
poet_era
stringclasses
14 values
poet_location
stringclasses
20 values
poem_description
listlengths
1
290
poem_language_type
stringclasses
5 values
text
stringlengths
44
553k
زقزق
3الرمل
[ "زَقْزَقَ العُصْفُوْرُ صُبْحًا", "قَالَ لِلأَحْلامِ قُوْمِي", "قَدْ مَضَى عَهْدُ السَّلامِ", "وَابْتَدَا عَصْرُ السُّمُوْمِ" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=201334
السيد عبد الله سالم
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_3|> م <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> زَقْزَقَ العُصْفُوْرُ صُبْحًا <|vsep|> قَالَ لِلأَحْلامِ قُوْمِي </|bsep|> </|psep|>
زمليني
3الرمل
[ "زَمِّلِيْنِي يَا عُيُوْنِي", "وَارْقُبِيْنِي فِي جُنُوْنِي", "هَاكِ شِعْرِي كَالمَنُوْنِ", "هَاكِ صَدْرِي كَالحَنُوْنِ" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=201335
السيد عبد الله سالم
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_3|> ن <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> زَمِّلِيْنِي يَا عُيُوْنِي <|vsep|> وَارْقُبِيْنِي فِي جُنُوْنِي </|bsep|> </|psep|>
مضى رمضانٌ أو كأني به مضى
5الطويل
[ "مضى رمضانٌ أو كأني به مضى", "وغاب سناه بعد ما كان أو مضا", "فيا عهده ما كان أكرم معهداً", "ويا عصره أعزز عليّ أن أنقض", "ألم بنا كالطيف في الصيف زائراً", "فخيم فينا ساعة ثم قوضا", "فيا ليت شعري ذ نوى غربة النوى", "أبالسخط عنا قد تولى أم الرضا", "قض الحق فينا بالفضيلة جاهداً", "فأي فتى فينا له الحق قد قضا", "وكم من يد بيضاءَ أسدى لذي تقى", "بتوبته فيه الصحائف بيَّضا", "وكم حسن قد زاده حسنه سنى", "محاه وبالحسان والحسن عوضا", "فلله من شهر كريم تعرضت", "مكارمه لا لمن كان أعرضا", "ففي بينه بين شجونك معلما", "وفي أثره أرسلْ جفونك فيضا", "وقف بثنيات الوداع فنها", "تمحِّص مشتاقاً ليها وممحضا", "ون قضيتْ قبل التفرق وقفة", "فمقضّيها من ليلة القدر ما قضى", "فيا حسنَها من ليلة جل قدرها", "وحض عليها الهاشميّ وحرضا", "لعل بقايا الشهر وهي كريمةٌ", "تبين سراً للأواخر أُغمضا", "وقد كان أصفى وِرده كي يفيضه", "ولكن تلاحى من تلاحَى فقيضا" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=39052
ابن الجنان
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_13|> ض <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> مضى رمضانٌ أو كأني به مضى <|vsep|> وغاب سناه بعد ما كان أو مضا </|bsep|> <|bsep|> فيا عهده ما كان أكرم معهداً <|vsep|> ويا عصره أعزز عليّ أن أنقض </|bsep|> <|bsep|> ألم بنا كالطيف في الصيف زائراً <|vsep|> فخيم فينا ساعة ثم قوضا </|bsep|> <|bsep|> فيا ليت شعري ذ نوى غربة النوى <|vsep|> أبالسخط عنا قد تولى أم الرضا </|bsep|> <|bsep|> قض الحق فينا بالفضيلة جاهداً <|vsep|> فأي فتى فينا له الحق قد قضا </|bsep|> <|bsep|> وكم من يد بيضاءَ أسدى لذي تقى <|vsep|> بتوبته فيه الصحائف بيَّضا </|bsep|> <|bsep|> وكم حسن قد زاده حسنه سنى <|vsep|> محاه وبالحسان والحسن عوضا </|bsep|> <|bsep|> فلله من شهر كريم تعرضت <|vsep|> مكارمه لا لمن كان أعرضا </|bsep|> <|bsep|> ففي بينه بين شجونك معلما <|vsep|> وفي أثره أرسلْ جفونك فيضا </|bsep|> <|bsep|> وقف بثنيات الوداع فنها <|vsep|> تمحِّص مشتاقاً ليها وممحضا </|bsep|> <|bsep|> ون قضيتْ قبل التفرق وقفة <|vsep|> فمقضّيها من ليلة القدر ما قضى </|bsep|> <|bsep|> فيا حسنَها من ليلة جل قدرها <|vsep|> وحض عليها الهاشميّ وحرضا </|bsep|> <|bsep|> لعل بقايا الشهر وهي كريمةٌ <|vsep|> تبين سراً للأواخر أُغمضا </|bsep|> </|psep|>
ُهدي السلام تحيةً
6الكامل
[ "ُهدي السلام تحيةً", "لأخي الخاءِ أبي العلاء", "وأقول ني عندما", "يدريه من عهد الوفاءِ", "وجوابه قد سار قب", "ل محمّلاً طيب الثناء", "وذا الوقوف أراد من", "خبري على أجلي الجلاء", "فليسأل القاضي العما", "دَ أخا الجلالة والسناء" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=39036
ابن الجنان
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_14|> ء <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> ُهدي السلام تحيةً <|vsep|> لأخي الخاءِ أبي العلاء </|bsep|> <|bsep|> وأقول ني عندما <|vsep|> يدريه من عهد الوفاءِ </|bsep|> <|bsep|> وجوابه قد سار قب <|vsep|> ل محمّلاً طيب الثناء </|bsep|> <|bsep|> وذا الوقوف أراد من <|vsep|> خبري على أجلي الجلاء </|bsep|> </|psep|>
وقال اطلبوها تسعدوا بطلابها
5الطويل
[ "وقال اطلبوها تسعدوا بطلابها", "فحرك أرباب القلوب وانهضا", "جزاه لهُ العرش خير جزائه", "وأكرَمنا بالعفو منه وبالرضا", "وصلى عليه من نبيٍّ مبارك", "رؤوف رحيم للرسالة مُرتضى", "له عزةٌ أعلى من الشمس منزلاً", "وعزمتُه أمضى من السيف منتضى", "له الذكر يهمى فض مسك ختامِه", "تأرَّج من ريَّا فضائله الفضا", "عليه سلام الله ما انهل ساكب", "وذهب موشيي الرياض وفضضا" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=39053
ابن الجنان
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_13|> ض <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> وقال اطلبوها تسعدوا بطلابها <|vsep|> فحرك أرباب القلوب وانهضا </|bsep|> <|bsep|> جزاه لهُ العرش خير جزائه <|vsep|> وأكرَمنا بالعفو منه وبالرضا </|bsep|> <|bsep|> وصلى عليه من نبيٍّ مبارك <|vsep|> رؤوف رحيم للرسالة مُرتضى </|bsep|> <|bsep|> له عزةٌ أعلى من الشمس منزلاً <|vsep|> وعزمتُه أمضى من السيف منتضى </|bsep|> <|bsep|> له الذكر يهمى فض مسك ختامِه <|vsep|> تأرَّج من ريَّا فضائله الفضا </|bsep|> </|psep|>
جِرَاحِي لا تُضَمِّدها الأمَانِي
16الوافر
[ "جِرَاحِي لا تُضَمِّدها الأمَانِي", "ذا نَظَرَ الحَبيبُ فقد بَرَانِي", "كأنِّي قِصَّةٌ في صَدرِ طِفلٍ", "تُرَسِّخُ في عَقِيدَتِهِ التَّفَانِي", "أنَا واللَّهِ مِن قَلبِي نَقِيٌّ", "وهذا الحبُ يَنبعُ مِن جِنَانِي", "تَرَاني صَامِتًا سَهلًا سَخيًّا", "تُحدِّثُكمْ عُيوني عنْ لِسَانِي", "فلا الأهوالُ تُفقِدُنِي بَرِيقِي", "ولا يَجنِي المَجَازُ على المَعَانِي", "جِرَاحِي كُلَّمَا أمسَيتُ وَحدِي", "تَزيدُ قَسَاوَةً فيزيدُ شَانِي", "لأنَّ الصَّبَّ في جَنبَيَّ نَارٌ", "تُنَقِّي القَلبَ مِنْ وَسَخِ الزَّمَانِ", "فنْ أَكُ يَا أمِينةُ في عَذَابٍ", "فَبَينَ يَدَيك أنْعَمُ في الجِنَانِ", "مَتَى حَدَّثتِ فالأسمَاعُ تُصغِي", "وَصَوتُكِ بَاتَ يُطرِبُ كالمَغَانِي", "جِرَاحِي شَفَّهَا لَهَفٌ وَشَوقٌ", "وقَلبِي النَ مُشتَاقٌ يُعَانِي", "لِمَاذَا كُلَّمَا حَبَّرتُ شِعرًا", "تُصَوِّرُهَا على شَغَفٍ بَنَانِي", "لِمَاذَا كُلَّمَا أبصَرتُ وَجهًا", "أرَاهَا فِيهِ مُشرِقَةَ المَبَانِي", "فلا قَلبِي سِوَاكِ هَوَى خَلِيلًا", "بِحَقِّ اللَّهِ في السَّبعِ المَثَانِي", "سَأُلِقِي الشِّعرَ مِن شَفَتَيَّ سَهلًا", "يُطَرَّزُ كاللَلِئِ والجُمَانِ", "أنَا واللَّهِ لَمْ أَرَ مِثلَ نَفسِي", "وهذا المَجدُ يَنبُتُ في كَيَانِي", "فَرَبُّ الخَلقِ سَوُّانِي حَيِيًّا", "لى حُسنِ الشَّمَائِلِ قَد هَدَانِي", "ونِّي حِينَ خَاصَمَنِي الأَعَادِي", "شَرِيفُ الأصلِ مَرمُوقٌ مَكانِي", "تُفَتِّقُ هَيبَتِي كَذِبًا وَزَيفًا", "وأبْطِشُ بِالنِّصَالِ وبِالسِّنَانِ", "بِحَارُ الشِّعرِ أركَبُهَا فَتَمضِي", "تُسَايِرُ رِفعَةَ النَّجمِ اليَمَانِي", "فَرُبَّ قَصيدَةٍ قُرِضَتْ لِتَحيَا", "تُرَوِّضُهَا على وَجَعٍ يَدَانِ" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=207908
جهاد عادل
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_6|> ن <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> جِرَاحِي لا تُضَمِّدها الأمَانِي <|vsep|> ذا نَظَرَ الحَبيبُ فقد بَرَانِي </|bsep|> <|bsep|> كأنِّي قِصَّةٌ في صَدرِ طِفلٍ <|vsep|> تُرَسِّخُ في عَقِيدَتِهِ التَّفَانِي </|bsep|> <|bsep|> أنَا واللَّهِ مِن قَلبِي نَقِيٌّ <|vsep|> وهذا الحبُ يَنبعُ مِن جِنَانِي </|bsep|> <|bsep|> تَرَاني صَامِتًا سَهلًا سَخيًّا <|vsep|> تُحدِّثُكمْ عُيوني عنْ لِسَانِي </|bsep|> <|bsep|> فلا الأهوالُ تُفقِدُنِي بَرِيقِي <|vsep|> ولا يَجنِي المَجَازُ على المَعَانِي </|bsep|> <|bsep|> جِرَاحِي كُلَّمَا أمسَيتُ وَحدِي <|vsep|> تَزيدُ قَسَاوَةً فيزيدُ شَانِي </|bsep|> <|bsep|> لأنَّ الصَّبَّ في جَنبَيَّ نَارٌ <|vsep|> تُنَقِّي القَلبَ مِنْ وَسَخِ الزَّمَانِ </|bsep|> <|bsep|> فنْ أَكُ يَا أمِينةُ في عَذَابٍ <|vsep|> فَبَينَ يَدَيك أنْعَمُ في الجِنَانِ </|bsep|> <|bsep|> مَتَى حَدَّثتِ فالأسمَاعُ تُصغِي <|vsep|> وَصَوتُكِ بَاتَ يُطرِبُ كالمَغَانِي </|bsep|> <|bsep|> جِرَاحِي شَفَّهَا لَهَفٌ وَشَوقٌ <|vsep|> وقَلبِي النَ مُشتَاقٌ يُعَانِي </|bsep|> <|bsep|> لِمَاذَا كُلَّمَا حَبَّرتُ شِعرًا <|vsep|> تُصَوِّرُهَا على شَغَفٍ بَنَانِي </|bsep|> <|bsep|> لِمَاذَا كُلَّمَا أبصَرتُ وَجهًا <|vsep|> أرَاهَا فِيهِ مُشرِقَةَ المَبَانِي </|bsep|> <|bsep|> فلا قَلبِي سِوَاكِ هَوَى خَلِيلًا <|vsep|> بِحَقِّ اللَّهِ في السَّبعِ المَثَانِي </|bsep|> <|bsep|> سَأُلِقِي الشِّعرَ مِن شَفَتَيَّ سَهلًا <|vsep|> يُطَرَّزُ كاللَلِئِ والجُمَانِ </|bsep|> <|bsep|> أنَا واللَّهِ لَمْ أَرَ مِثلَ نَفسِي <|vsep|> وهذا المَجدُ يَنبُتُ في كَيَانِي </|bsep|> <|bsep|> فَرَبُّ الخَلقِ سَوُّانِي حَيِيًّا <|vsep|> لى حُسنِ الشَّمَائِلِ قَد هَدَانِي </|bsep|> <|bsep|> ونِّي حِينَ خَاصَمَنِي الأَعَادِي <|vsep|> شَرِيفُ الأصلِ مَرمُوقٌ مَكانِي </|bsep|> <|bsep|> تُفَتِّقُ هَيبَتِي كَذِبًا وَزَيفًا <|vsep|> وأبْطِشُ بِالنِّصَالِ وبِالسِّنَانِ </|bsep|> <|bsep|> بِحَارُ الشِّعرِ أركَبُهَا فَتَمضِي <|vsep|> تُسَايِرُ رِفعَةَ النَّجمِ اليَمَانِي </|bsep|> </|psep|>
فُؤادِي جَذوَةٌ وَهَوَاكِ زَيتُ
16الوافر
[ "فُؤادِي جَذوَةٌ وَهَوَاكِ زَيتُ", "لى كَنَفِ الحَبِيبَةِ قَد سَعَيتُ", "فَلَمْ أَكُ صَابِرًا في البُعِدِ يَومًا", "وكانَ هَوَاكِ أصدَقُ مَا جَنَيتُ", "أضُمُّ ليكِ في وَجَعٍ فُؤادِي", "فنِّي قَبْلُ مِنْ وَجَعِي اكتَفَيتُ", "سَأبكِي حِينَ تَأسِرُنِي الليَالِي", "وحِينَ أرَاكِ في نومي أتَيتُ", "سَأهجرُ هذهِ الدُّنيا وأبقى", "وبينَ يَدَيكِ يا قَلبِي ارتَمَيتُ", "فَتَغفُو هذهِ الحَسنَاءُ ليلًا", "عَلى كَتفيَّ تَسمعُ ما رَوَيتُ", "أَذُوبُ بِثَغرِها المَيمُونِ لَثمًا", "وأرتَشِفُ السَّعَادَةَ فارتَوَيتُ", "أليسَ جَزَاءُ هذا الصِّدقِ صِدقًا", "يُلَمْلِمُ هذهِ الأشوَاقَ بَيتُ", "تُراودُني الحَيَاةُ فما أرَاهَا", "سوى كَذِبٍ تَزَخرَفَ فاتَّقَيتُ" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=207909
جهاد عادل
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_6|> ت <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> فُؤادِي جَذوَةٌ وَهَوَاكِ زَيتُ <|vsep|> لى كَنَفِ الحَبِيبَةِ قَد سَعَيتُ </|bsep|> <|bsep|> فَلَمْ أَكُ صَابِرًا في البُعِدِ يَومًا <|vsep|> وكانَ هَوَاكِ أصدَقُ مَا جَنَيتُ </|bsep|> <|bsep|> أضُمُّ ليكِ في وَجَعٍ فُؤادِي <|vsep|> فنِّي قَبْلُ مِنْ وَجَعِي اكتَفَيتُ </|bsep|> <|bsep|> سَأبكِي حِينَ تَأسِرُنِي الليَالِي <|vsep|> وحِينَ أرَاكِ في نومي أتَيتُ </|bsep|> <|bsep|> سَأهجرُ هذهِ الدُّنيا وأبقى <|vsep|> وبينَ يَدَيكِ يا قَلبِي ارتَمَيتُ </|bsep|> <|bsep|> فَتَغفُو هذهِ الحَسنَاءُ ليلًا <|vsep|> عَلى كَتفيَّ تَسمعُ ما رَوَيتُ </|bsep|> <|bsep|> أَذُوبُ بِثَغرِها المَيمُونِ لَثمًا <|vsep|> وأرتَشِفُ السَّعَادَةَ فارتَوَيتُ </|bsep|> <|bsep|> أليسَ جَزَاءُ هذا الصِّدقِ صِدقًا <|vsep|> يُلَمْلِمُ هذهِ الأشوَاقَ بَيتُ </|bsep|> </|psep|>
مَتَىٰ يَا لَيلُ تَشرَعُ بالفِرَاقِ
16الوافر
[ "مَتَى يَا لَيلُ تَشرَعُ بالفِرَاقِ", "مَتَى عَينَيَّ يُدهِشُهَا التَّلاقِي", "كَأنَّ قَتَامَةَ الأزمَانِ تَجثُو", "على صَدرِي ويُوقِدُهَا عِنَاقِي", "مَتَى غَفَلَ الرِّعَاءُ فَكُلُّ ذِئبٍ", "تَلَصَّصَ مَوطِنِي وسَبَى نِيَاقِي", "فَمِنْ مَاءِ الفُرَاتِ سَكَبتُ دَمعِي", "وفِي جَنبَيَّ مِنْ وَجَعِ العِرَاقِ", "وفِي أُذنَيَّ أَسمَعُ صَوتَ صَنعَا", "تَئنُّ وتَشتَكي ألَمَ النِّفَاقِ", "عَلَى أبوابِ جِلَّقَ شَاخَ حُزنِي", "ونَاحَ عَلَى أَرَائِكِهَا اشتِيَاقِي", "لَقَد مَرَّ الزَّمَانُ وكلُّ حُلمٍ", "يُرَاوِدُنَا تَبَدَّدَ في المَقِي", "فلا القُدسُ الشَّرِيفُ لَهُ انتَصَرنَا", "ولا قَرَّتْ بأندَلُسٍ حِدَاقِي", "صَنَعنَا المَجدَ لَكنْ ضَاعَ مِنَّا", "وطُفنَا خَلفَ غَانِيَةٍ وسَاقِي" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=207932
جهاد عادل
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_6|> ق <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> مَتَى يَا لَيلُ تَشرَعُ بالفِرَاقِ <|vsep|> مَتَى عَينَيَّ يُدهِشُهَا التَّلاقِي </|bsep|> <|bsep|> كَأنَّ قَتَامَةَ الأزمَانِ تَجثُو <|vsep|> على صَدرِي ويُوقِدُهَا عِنَاقِي </|bsep|> <|bsep|> مَتَى غَفَلَ الرِّعَاءُ فَكُلُّ ذِئبٍ <|vsep|> تَلَصَّصَ مَوطِنِي وسَبَى نِيَاقِي </|bsep|> <|bsep|> فَمِنْ مَاءِ الفُرَاتِ سَكَبتُ دَمعِي <|vsep|> وفِي جَنبَيَّ مِنْ وَجَعِ العِرَاقِ </|bsep|> <|bsep|> وفِي أُذنَيَّ أَسمَعُ صَوتَ صَنعَا <|vsep|> تَئنُّ وتَشتَكي ألَمَ النِّفَاقِ </|bsep|> <|bsep|> عَلَى أبوابِ جِلَّقَ شَاخَ حُزنِي <|vsep|> ونَاحَ عَلَى أَرَائِكِهَا اشتِيَاقِي </|bsep|> <|bsep|> لَقَد مَرَّ الزَّمَانُ وكلُّ حُلمٍ <|vsep|> يُرَاوِدُنَا تَبَدَّدَ في المَقِي </|bsep|> <|bsep|> فلا القُدسُ الشَّرِيفُ لَهُ انتَصَرنَا <|vsep|> ولا قَرَّتْ بأندَلُسٍ حِدَاقِي </|bsep|> </|psep|>
مَا بَينَ شَطريِّ القَصيدِ نَقَشتُها
6الكامل
[ "مَا بَينَ شَطريِّ القَصيدِ نَقَشتُها", "أنثى تُحَلِّقُ مِنْ دَمي وورِيدِي", "ونَفَثتُ فيها الرُّوحَ حينَ قَرَضتُهَا", "فَتَمَايَلَتْ حَولِي كَأَجمَلِ غِيدِ", "الحبُّ يَا حَسنَاءُ أشعَلَ مُهجَتِي", "فَتَضرَّمَتْ شِعرًا بِغَيرِ وَقُودِ", "كَمْ مِنْ سَبيلٍ لِلغَرَامِ سَلَكتُهُ", "شَوقًا ليكِ أبِرُّ فِيهِ عُهُودِي", "هَلْ خِلْتِ أنَّ هَوَاي أصبَحَ يَرتَضِي", "وَطَنًا سِوَاكِ وأنتِ سِرُّ وُجُودِي", "اللَّهُ يَشهَدُ أنَّنِي لَولاكِ مَا", "رُمتُ الحَيَاةَ وَمَا احتَمَلتُ قُيُودِي" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=207945
جهاد عادل
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_14|> د <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> مَا بَينَ شَطريِّ القَصيدِ نَقَشتُها <|vsep|> أنثى تُحَلِّقُ مِنْ دَمي وورِيدِي </|bsep|> <|bsep|> ونَفَثتُ فيها الرُّوحَ حينَ قَرَضتُهَا <|vsep|> فَتَمَايَلَتْ حَولِي كَأَجمَلِ غِيدِ </|bsep|> <|bsep|> الحبُّ يَا حَسنَاءُ أشعَلَ مُهجَتِي <|vsep|> فَتَضرَّمَتْ شِعرًا بِغَيرِ وَقُودِ </|bsep|> <|bsep|> كَمْ مِنْ سَبيلٍ لِلغَرَامِ سَلَكتُهُ <|vsep|> شَوقًا ليكِ أبِرُّ فِيهِ عُهُودِي </|bsep|> <|bsep|> هَلْ خِلْتِ أنَّ هَوَاي أصبَحَ يَرتَضِي <|vsep|> وَطَنًا سِوَاكِ وأنتِ سِرُّ وُجُودِي </|bsep|> </|psep|>
لعلَّ ما نَلقاهُ يمَضيْ
16الوافر
[ "أقولُ لعلَّ ما نَلقاهُ يمَضيْ", "وتُزهِرُ في حَدَائقنا المَعَاليْ", "وتُشْرِقُ شَمسُ عِزَّتِنا سَرِيعًا", "وتُسْرَجُ مِنْ مَفَاخِرنا اللياليْ", "ويُنسَجُ في سَنا الهَامَاتِ مَجدٌ", "يُرَصَّعُ بالفَضِيلةِ كاللليْ", "وتُرْحَمُ أمَّتي جَمْعًا فَجَمْعَا", "ويَهْلَكُ كلُّ بَاغٍ أو مُغَاليْ", "ويُضْرَبُ في رُبُوعِ الأرضِ خَيرٌ", "يُنَشَّأُ في الرَّوابي والتِّلالِ", "وتحيا أمَّةٌ وتموتُ أخرى", "ويَذهبُ كلُّ هذا للزوالِ", "ويفنى كلُّ شهمٍ عنتريٍّ", "ويفنى كلُّ أنصافِ الرجالِ", "فَعِشْ ما شِئْتَ ليثًا كُنْ هَصُورًا", "ومُتْ صَلبًا بِعَزمِكَ لا تُباليْ" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=208017
جهاد عادل
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_6|> ل <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> أقولُ لعلَّ ما نَلقاهُ يمَضيْ <|vsep|> وتُزهِرُ في حَدَائقنا المَعَاليْ </|bsep|> <|bsep|> وتُشْرِقُ شَمسُ عِزَّتِنا سَرِيعًا <|vsep|> وتُسْرَجُ مِنْ مَفَاخِرنا اللياليْ </|bsep|> <|bsep|> ويُنسَجُ في سَنا الهَامَاتِ مَجدٌ <|vsep|> يُرَصَّعُ بالفَضِيلةِ كاللليْ </|bsep|> <|bsep|> وتُرْحَمُ أمَّتي جَمْعًا فَجَمْعَا <|vsep|> ويَهْلَكُ كلُّ بَاغٍ أو مُغَاليْ </|bsep|> <|bsep|> ويُضْرَبُ في رُبُوعِ الأرضِ خَيرٌ <|vsep|> يُنَشَّأُ في الرَّوابي والتِّلالِ </|bsep|> <|bsep|> وتحيا أمَّةٌ وتموتُ أخرى <|vsep|> ويَذهبُ كلُّ هذا للزوالِ </|bsep|> <|bsep|> ويفنى كلُّ شهمٍ عنتريٍّ <|vsep|> ويفنى كلُّ أنصافِ الرجالِ </|bsep|> </|psep|>
أبصرتُ دربي
0البسيط
[ "أبصرتُ دربي ذا غادرتِهِ انطفأ", "لم أدرك الحبَّ لا فيكِ قد بدأ", "أمري ليكِ وقلبي حين أسأله", "ماذا أصابكَ لا خَرَّ وانكفأ", "روحي هناك فلا روحٌ لتملأني", "كُلِّي هناك وقلبي في الجفا اهترأ", "لا طعم لا مذاقَ الموت أجرعه", "لو كان نبضكِ رغم البعد قد هدأ", "أمسيتُ أذكر في شوقٍ وفي كلفٍ", "ليلي الطويلَ وبدرًا غاب واختبأ", "أمسيتُ أبحر في عينيك سيدتي", "لا خوف قلبي لى رُبَّانه التجأ", "هذا الجمال ذا أبصرته اكتحلتْ", "عيني وسبَّحتُ من أنْشَا ومن بَرَأ", "طوَّفتُ نحوكِ والأشواقُ ملء دمي", "ماذا أقول ووجهي يحملُ النبأ", "ما بين ضعفي ولامي هنا اتكأتْ", "أطلَالُ وَجدٍ وقلبي بينها اتكأ" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=208512
جهاد عادل
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_4|> ء <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> أبصرتُ دربي ذا غادرتِهِ انطفأ <|vsep|> لم أدرك الحبَّ لا فيكِ قد بدأ </|bsep|> <|bsep|> أمري ليكِ وقلبي حين أسأله <|vsep|> ماذا أصابكَ لا خَرَّ وانكفأ </|bsep|> <|bsep|> روحي هناك فلا روحٌ لتملأني <|vsep|> كُلِّي هناك وقلبي في الجفا اهترأ </|bsep|> <|bsep|> لا طعم لا مذاقَ الموت أجرعه <|vsep|> لو كان نبضكِ رغم البعد قد هدأ </|bsep|> <|bsep|> أمسيتُ أذكر في شوقٍ وفي كلفٍ <|vsep|> ليلي الطويلَ وبدرًا غاب واختبأ </|bsep|> <|bsep|> أمسيتُ أبحر في عينيك سيدتي <|vsep|> لا خوف قلبي لى رُبَّانه التجأ </|bsep|> <|bsep|> هذا الجمال ذا أبصرته اكتحلتْ <|vsep|> عيني وسبَّحتُ من أنْشَا ومن بَرَأ </|bsep|> <|bsep|> طوَّفتُ نحوكِ والأشواقُ ملء دمي <|vsep|> ماذا أقول ووجهي يحملُ النبأ </|bsep|> </|psep|>
مَا زَاغَ قَلبِي
0البسيط
[ "مَا زَاغَ قَلبِي ومِنْ حَولي الجَمِيلَاتُ", "لكنَّ وَجهَكِ في عَينَيَّ مِشكَاةُ", "طَيفٌ يُرَاودُنِي فَجرًا وأُمسِيَةً", "مَا بَدَّدَتْ فِتنَةَ الطَّيفِ المَسَافَاتُ", "تَجَسَّدَتْ فِيكِ يَا غَيدَاءُ أَخيِلَةٌ", "فمَا وَعَتهَا مِن الحُسنِ المَجَازَاتُ", "نَفحٌ مِن الطِّيبِ فِي كَفَّيكِ عَبَّقَنِي", "دَهرًا وفِي ضَوعَةِ المَمهُورِ ثْبَاتُ", "أَسُوقُ مِنكِ مَعَانِي الحُسنِ أَغزِلُهَا", "زَهرًا فَتُورِدُ فِي بُستَانِكِ الذَّاتُ", "وكُلَّمَا حَلَّ وَقتُ البُعدِ عَذَّبَنِي", "طُولُ المَسَاءِ وذِكرَى فِيهِ مُلقَاةُ", "فَيَثْعُبُ الجُرحُ مِنْ أَشجَانِهِ شَفَقًا", "كَأَنَّ شَمسِي مِن الأشوَاقِ مُدمَاةُ", "شَمسٌ تَغِيبُ ويَبكِي الكَونُ غَيبَتَهَا", "وتَنزِفُ الوَجَعَ المَسكُوبَ غَيمَاتُ", "فَأَمتَطِي اللَيلَ حَتَّى يَستَبِينَ ضحًى", "وتُستَطَابَ عَلَى الأشوَاقِ لَذَّاتُ", "مَازِلتُ أَشعُرُ مِنْ كَفَّيكِ فِي صَدرِي", "بَردَ يَدٍ هِيَ لِلأَدوَاءِ مِمْحَاةُ", "مَازَالَ ثَغرُكِ يَروِينِي ويَمنَحُنِي", "فِي الحُبِّ عَزمًا ذَا لَاقَتْهُ مَأسَاةُ", "مَازَالَ هَمسُكِ يُحيِيْنِي ويُطرِبُنِي", "عَزفًا على وَتَرٍ تَحدُوه نَايَاتُ", "فِي صَبرِ يَعقُوبَ لِيْ ذِكرَى تُؤَنِّسُنِي", "نْ طَوَّلَتْ ظُلْمَةَ الجُبِّ المُعَانَاةُ", "يَا رِيحَ يُوسُفَ نِّي اليَومَ مُنتَظِرٌ", "لَمْ تَفصِل العِيرُ أو تَأتِي البِشَارَاتُ", "أَكُلَّمَا رَامَ قَلبِي أَنْ يَرَاكَ هَوَى", "حُلمِي صَرِيعًا وَهَاجَتهُ الجِرَاحَاتُ", "فَلَمْ يَعُدْ فِي زَوَايَا القَلبِ مُتَّسَعٌ", "لِبَعضِ حُزنٍ وَلَمْ تُشرِقْ صَبَاحَاتُ", "ضَمِّدْ جِرَاحَكَ فِي حُبِّي وفِي كَنَفِي", "يَرويكَ ضَمٌّ وفِي التَّقبِيلِ مَحيَاةُ", "مَهمَا يَطُولُ فِرَاقٌ سَوفَ تجمَعُنَا", "نْ قَدَّرَ اللَّهُ رَغْمَ النَّأي يَاتُ" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=208513
جهاد عادل
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_4|> ت <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> مَا زَاغَ قَلبِي ومِنْ حَولي الجَمِيلَاتُ <|vsep|> لكنَّ وَجهَكِ في عَينَيَّ مِشكَاةُ </|bsep|> <|bsep|> طَيفٌ يُرَاودُنِي فَجرًا وأُمسِيَةً <|vsep|> مَا بَدَّدَتْ فِتنَةَ الطَّيفِ المَسَافَاتُ </|bsep|> <|bsep|> تَجَسَّدَتْ فِيكِ يَا غَيدَاءُ أَخيِلَةٌ <|vsep|> فمَا وَعَتهَا مِن الحُسنِ المَجَازَاتُ </|bsep|> <|bsep|> نَفحٌ مِن الطِّيبِ فِي كَفَّيكِ عَبَّقَنِي <|vsep|> دَهرًا وفِي ضَوعَةِ المَمهُورِ ثْبَاتُ </|bsep|> <|bsep|> أَسُوقُ مِنكِ مَعَانِي الحُسنِ أَغزِلُهَا <|vsep|> زَهرًا فَتُورِدُ فِي بُستَانِكِ الذَّاتُ </|bsep|> <|bsep|> وكُلَّمَا حَلَّ وَقتُ البُعدِ عَذَّبَنِي <|vsep|> طُولُ المَسَاءِ وذِكرَى فِيهِ مُلقَاةُ </|bsep|> <|bsep|> فَيَثْعُبُ الجُرحُ مِنْ أَشجَانِهِ شَفَقًا <|vsep|> كَأَنَّ شَمسِي مِن الأشوَاقِ مُدمَاةُ </|bsep|> <|bsep|> شَمسٌ تَغِيبُ ويَبكِي الكَونُ غَيبَتَهَا <|vsep|> وتَنزِفُ الوَجَعَ المَسكُوبَ غَيمَاتُ </|bsep|> <|bsep|> فَأَمتَطِي اللَيلَ حَتَّى يَستَبِينَ ضحًى <|vsep|> وتُستَطَابَ عَلَى الأشوَاقِ لَذَّاتُ </|bsep|> <|bsep|> مَازِلتُ أَشعُرُ مِنْ كَفَّيكِ فِي صَدرِي <|vsep|> بَردَ يَدٍ هِيَ لِلأَدوَاءِ مِمْحَاةُ </|bsep|> <|bsep|> مَازَالَ ثَغرُكِ يَروِينِي ويَمنَحُنِي <|vsep|> فِي الحُبِّ عَزمًا ذَا لَاقَتْهُ مَأسَاةُ </|bsep|> <|bsep|> مَازَالَ هَمسُكِ يُحيِيْنِي ويُطرِبُنِي <|vsep|> عَزفًا على وَتَرٍ تَحدُوه نَايَاتُ </|bsep|> <|bsep|> فِي صَبرِ يَعقُوبَ لِيْ ذِكرَى تُؤَنِّسُنِي <|vsep|> نْ طَوَّلَتْ ظُلْمَةَ الجُبِّ المُعَانَاةُ </|bsep|> <|bsep|> يَا رِيحَ يُوسُفَ نِّي اليَومَ مُنتَظِرٌ <|vsep|> لَمْ تَفصِل العِيرُ أو تَأتِي البِشَارَاتُ </|bsep|> <|bsep|> أَكُلَّمَا رَامَ قَلبِي أَنْ يَرَاكَ هَوَى <|vsep|> حُلمِي صَرِيعًا وَهَاجَتهُ الجِرَاحَاتُ </|bsep|> <|bsep|> فَلَمْ يَعُدْ فِي زَوَايَا القَلبِ مُتَّسَعٌ <|vsep|> لِبَعضِ حُزنٍ وَلَمْ تُشرِقْ صَبَاحَاتُ </|bsep|> <|bsep|> ضَمِّدْ جِرَاحَكَ فِي حُبِّي وفِي كَنَفِي <|vsep|> يَرويكَ ضَمٌّ وفِي التَّقبِيلِ مَحيَاةُ </|bsep|> </|psep|>
تُدمِي بقلبي هِجرَةٌ وجَفَاءُ
6الكامل
[ "تُدمِي بقلبي هِجرَةٌ وجَفَاءُ", "ومَوَاثِقٌ شَهِدَتْ بِهِنَّ سَمَاءُ", "مَا كُلُّ مَنْ يَمشِي مُكِبًّا فِي الوَرَى", "أضْحَى كَعُروَةَ نْ بَدَتْ عَفرَاءُ", "يَا مَنْ ذا حَدَّثتُ بُحتُ بِذِكرِهَا", "هَلْ باسمِهَا تُستَنسَخُ الأسمَاءُ", "نَّ العيونَ ذا رَأتْكِ تَشَاغَفَتْ", "شَوقًا لَيْكِ ويُستَلَذُّ بُكَاءُ", "أذهَبتِ عَنِّي العَقلَ حَتَّى أنَّنِي", "سَكَرًا غَفَوتُ كَأنَّكِ الصَّهبَاءُ", "قَدْ كُنتُ لَيثًا لا تَلِينُ عَرِيكَتِي", "حُرًّا أَبِيًّا رَأسِيَ الجَوزَاءُ", "ثُمَّ استَكَانَ لَكِ الفُؤَادُ وقَدْ طَوَى", "هَذَا الضَّجِيجُ وهَذِهِ الضَّوضَاءُ", "كَتَبَ الغَرَامُ بأنَّ كُلَّ مُجَرِّبٍ", "حَتمًا سَتُمرِغُ أنْفَهُ الغَيدَاءُ", "شِبْنَا عَلَى وَجَعِ الزَّمَانِ وقَدْ غَفَا", "عِندَ الغُرُوبِ برَاحَتَيكِ حُدَاءُ", "أسكَنْتُ قَلبِي الهَ أو أسكَنْتُهُ", "حُبًّا ومَا تَتَمَايَزُ الأشيَاءُ", "نَفسِي فِدَاكِ كأنَّ شَيئًا لَمْ يَكُنْ", "وفَدَيتُ نَفسَكِ فاسْتَطَابَ لِقَاءُ", "تَرضَى كَأنَّ الشَّمْسَ مِنْ وَجَنَاتِهَا", "شَرُقَتْ فلا تُستَشرَفُ الظَّلمَاءُ", "وكَأنَّ زَهرًا في الخُدُودِ تَنَوَّرَتْ", "وتَخَضَّلَتْ مِنْ رِيقِهَا الرَّمضَاءُ", "يَا أيُّهَا الوَجَلُ المُخَيِّمُ دَاخِلِي", "مَا هَكَذَا تَتَبَاعَدُ الأرجَاءُ", "لا يَدفعُ الحُزنُ البلاءَ ونْ يَكُنْ", "قدرٌ فَهَلْ تُستَدفَعُ الضَّرَّاءُ", "فَأنَا الشَّقيُّ وَمِنْ مَلامِحِ شَقوَتِي", "قَلبٌ يَنوحُ ويَختَرِمهُ شَقَاءُ", "لَيْتَ الذي تَبْكِي عَلَيهِ مَدَامِعِي", "يَدنُو ليَّ فَتَفتَدِيهِ دِمَاءُ", "أمسَيتُ بِاسْمِ الحُبِّ أرتَعُ في الفَلا", "بِمَرَابِعٍ نَضُبَتْ بِهَا الأنْدَاءُ", "الأمسُ صِنْوَ اليَومِ في أعقَابِهمْ", "تَمضِي السُنُونُ وتَعجَزُ الأحيَاءُ", "كَمْ مِنْ حَنَايَانَا الكَلِيمَةِ نَشتَكِي", "وَجَعَ الفُرَاقِ لتَصرُخَ الأهوَاءُ", "سَأظلُّ أكتُبُ في هَوَاكِ قَصَائِدًا", "نُجُمًا تُزَانُ بِقَرضِهنَّ سَمَاءُ", "هَلْ لِلمُحِبِّ بِأَنْ يَزُورَكِ سَاعَةً", "تُشفَى الهُمُومُ وتَذهَبُ الأدوَاءُ" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=208593
جهاد عادل
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_14|> ء <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> تُدمِي بقلبي هِجرَةٌ وجَفَاءُ <|vsep|> ومَوَاثِقٌ شَهِدَتْ بِهِنَّ سَمَاءُ </|bsep|> <|bsep|> مَا كُلُّ مَنْ يَمشِي مُكِبًّا فِي الوَرَى <|vsep|> أضْحَى كَعُروَةَ نْ بَدَتْ عَفرَاءُ </|bsep|> <|bsep|> يَا مَنْ ذا حَدَّثتُ بُحتُ بِذِكرِهَا <|vsep|> هَلْ باسمِهَا تُستَنسَخُ الأسمَاءُ </|bsep|> <|bsep|> نَّ العيونَ ذا رَأتْكِ تَشَاغَفَتْ <|vsep|> شَوقًا لَيْكِ ويُستَلَذُّ بُكَاءُ </|bsep|> <|bsep|> أذهَبتِ عَنِّي العَقلَ حَتَّى أنَّنِي <|vsep|> سَكَرًا غَفَوتُ كَأنَّكِ الصَّهبَاءُ </|bsep|> <|bsep|> قَدْ كُنتُ لَيثًا لا تَلِينُ عَرِيكَتِي <|vsep|> حُرًّا أَبِيًّا رَأسِيَ الجَوزَاءُ </|bsep|> <|bsep|> ثُمَّ استَكَانَ لَكِ الفُؤَادُ وقَدْ طَوَى <|vsep|> هَذَا الضَّجِيجُ وهَذِهِ الضَّوضَاءُ </|bsep|> <|bsep|> كَتَبَ الغَرَامُ بأنَّ كُلَّ مُجَرِّبٍ <|vsep|> حَتمًا سَتُمرِغُ أنْفَهُ الغَيدَاءُ </|bsep|> <|bsep|> شِبْنَا عَلَى وَجَعِ الزَّمَانِ وقَدْ غَفَا <|vsep|> عِندَ الغُرُوبِ برَاحَتَيكِ حُدَاءُ </|bsep|> <|bsep|> أسكَنْتُ قَلبِي الهَ أو أسكَنْتُهُ <|vsep|> حُبًّا ومَا تَتَمَايَزُ الأشيَاءُ </|bsep|> <|bsep|> نَفسِي فِدَاكِ كأنَّ شَيئًا لَمْ يَكُنْ <|vsep|> وفَدَيتُ نَفسَكِ فاسْتَطَابَ لِقَاءُ </|bsep|> <|bsep|> تَرضَى كَأنَّ الشَّمْسَ مِنْ وَجَنَاتِهَا <|vsep|> شَرُقَتْ فلا تُستَشرَفُ الظَّلمَاءُ </|bsep|> <|bsep|> وكَأنَّ زَهرًا في الخُدُودِ تَنَوَّرَتْ <|vsep|> وتَخَضَّلَتْ مِنْ رِيقِهَا الرَّمضَاءُ </|bsep|> <|bsep|> يَا أيُّهَا الوَجَلُ المُخَيِّمُ دَاخِلِي <|vsep|> مَا هَكَذَا تَتَبَاعَدُ الأرجَاءُ </|bsep|> <|bsep|> لا يَدفعُ الحُزنُ البلاءَ ونْ يَكُنْ <|vsep|> قدرٌ فَهَلْ تُستَدفَعُ الضَّرَّاءُ </|bsep|> <|bsep|> فَأنَا الشَّقيُّ وَمِنْ مَلامِحِ شَقوَتِي <|vsep|> قَلبٌ يَنوحُ ويَختَرِمهُ شَقَاءُ </|bsep|> <|bsep|> لَيْتَ الذي تَبْكِي عَلَيهِ مَدَامِعِي <|vsep|> يَدنُو ليَّ فَتَفتَدِيهِ دِمَاءُ </|bsep|> <|bsep|> أمسَيتُ بِاسْمِ الحُبِّ أرتَعُ في الفَلا <|vsep|> بِمَرَابِعٍ نَضُبَتْ بِهَا الأنْدَاءُ </|bsep|> <|bsep|> الأمسُ صِنْوَ اليَومِ في أعقَابِهمْ <|vsep|> تَمضِي السُنُونُ وتَعجَزُ الأحيَاءُ </|bsep|> <|bsep|> كَمْ مِنْ حَنَايَانَا الكَلِيمَةِ نَشتَكِي <|vsep|> وَجَعَ الفُرَاقِ لتَصرُخَ الأهوَاءُ </|bsep|> <|bsep|> سَأظلُّ أكتُبُ في هَوَاكِ قَصَائِدًا <|vsep|> نُجُمًا تُزَانُ بِقَرضِهنَّ سَمَاءُ </|bsep|> </|psep|>
لأنَّ سواكِ لنْ يَحظَىٰ بِقَلبِي
16الوافر
[ "لأنَّ سواكِ لنْ يَحظَى بِقَلبِي", "هَجَرْتُ النَّاسَ أو سَكَّرْتُ بَابَهْ", "لأنَّكِ يا أمِينَةُ لو تَخَلَّى", "جُمُوعُ الخَلقِ ما هَجَرَتْ جَنَابَهْ", "لأنَّكِ كنتِ في بَعضِي وكُلِّي", "وكنتِ لأرضِيَ الجَدْبَا سَحَابَهْ", "وكانَ الكلُّ يَنظرُ فِيَّ يَومًا", "يُؤمِّلُ أنْ يَرَى مِنِّي الصَّبَابَهْ", "وكنتُ ذا خَلَوتُ نَثَرتُ قلبي", "لأنظرَ هلْ خَلا مِمَّا أصَابَهْ", "فَيَا لَلحُبِّ ما جَلَبَ التَّعَافِي", "ولا مَلَكَ السَّكِينَةَ مَنْ أجَابَهْ", "لأنَّ سواكِ لو جَادَتْ بحبٍ", "على البَطْحَاءِ ما دَخَلتْ لُبَابَهْ", "سَأنظرُ في رَسَائِلنا وأبْكي", "وأذكرُ قُبْلةً أوْهَتْ خَرَابَهْ", "وأذكرُ ضَمَّةً غَرَستْ بقلبي", "بذورَ العشقِ مُذْ مَلَكتْ خِطَابَهْ", "وأذكرُ ضمَّةً مِنْ صَدرِ أُنثى", "تُؤجِّجُ فيهِ ألوانًا عَذَابَهْ", "لأنَّ سواكِ لنْ يَحظى بقربي", "سوى ما زاغَ منهُ أو سَرَابَهْ", "سَيَزهو حبُّنا رَغمَ المَسِي", "ويُثبتُ حبُّنا الأنْقَى شَبَابَهْ", "فياللهِ هل أنساكِ يومًا", "ذا نسيَ الأقارب والصحابَهْ" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=208755
جهاد عادل
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_6|> ب <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> لأنَّ سواكِ لنْ يَحظَى بِقَلبِي <|vsep|> هَجَرْتُ النَّاسَ أو سَكَّرْتُ بَابَهْ </|bsep|> <|bsep|> لأنَّكِ يا أمِينَةُ لو تَخَلَّى <|vsep|> جُمُوعُ الخَلقِ ما هَجَرَتْ جَنَابَهْ </|bsep|> <|bsep|> لأنَّكِ كنتِ في بَعضِي وكُلِّي <|vsep|> وكنتِ لأرضِيَ الجَدْبَا سَحَابَهْ </|bsep|> <|bsep|> وكانَ الكلُّ يَنظرُ فِيَّ يَومًا <|vsep|> يُؤمِّلُ أنْ يَرَى مِنِّي الصَّبَابَهْ </|bsep|> <|bsep|> وكنتُ ذا خَلَوتُ نَثَرتُ قلبي <|vsep|> لأنظرَ هلْ خَلا مِمَّا أصَابَهْ </|bsep|> <|bsep|> فَيَا لَلحُبِّ ما جَلَبَ التَّعَافِي <|vsep|> ولا مَلَكَ السَّكِينَةَ مَنْ أجَابَهْ </|bsep|> <|bsep|> لأنَّ سواكِ لو جَادَتْ بحبٍ <|vsep|> على البَطْحَاءِ ما دَخَلتْ لُبَابَهْ </|bsep|> <|bsep|> سَأنظرُ في رَسَائِلنا وأبْكي <|vsep|> وأذكرُ قُبْلةً أوْهَتْ خَرَابَهْ </|bsep|> <|bsep|> وأذكرُ ضَمَّةً غَرَستْ بقلبي <|vsep|> بذورَ العشقِ مُذْ مَلَكتْ خِطَابَهْ </|bsep|> <|bsep|> وأذكرُ ضمَّةً مِنْ صَدرِ أُنثى <|vsep|> تُؤجِّجُ فيهِ ألوانًا عَذَابَهْ </|bsep|> <|bsep|> لأنَّ سواكِ لنْ يَحظى بقربي <|vsep|> سوى ما زاغَ منهُ أو سَرَابَهْ </|bsep|> <|bsep|> سَيَزهو حبُّنا رَغمَ المَسِي <|vsep|> ويُثبتُ حبُّنا الأنْقَى شَبَابَهْ </|bsep|> </|psep|>
شَيِّدْ قصورَكَ
0البسيط
[ "شَيِّدْ قصورَكَ واسكنْ برجَكَ العَاجِي", "واسرقْ من القوتِ واسبُكْ دُرَّةَ التَّاجِ", "مَا خُلِّدَ النسُ في عَرشٍ ومَملَكَةٍ", "قَد تُرتَجَى اليَومَ كَي تَأتِي غَدًا رَاجِي", "نْ كُنتَ فِي مِنعَةٍ مِمَّا جَنَيتَ هُنَا", "فَلَستَ يَومَ قَضَاءِ اللَّهِ بالنَّاجِي" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=208805
جهاد عادل
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_4|> ج <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> شَيِّدْ قصورَكَ واسكنْ برجَكَ العَاجِي <|vsep|> واسرقْ من القوتِ واسبُكْ دُرَّةَ التَّاجِ </|bsep|> <|bsep|> مَا خُلِّدَ النسُ في عَرشٍ ومَملَكَةٍ <|vsep|> قَد تُرتَجَى اليَومَ كَي تَأتِي غَدًا رَاجِي </|bsep|> </|psep|>
ثورة الشعب
0البسيط
[ "لأنَّكِ الحقُّ بينَ الظُّلمِ والقُبحِ", "لأنَّكِ الثَّورةُ الشَّمَّاءُ في صُبْحِي", "لأنَّكِ الشَّمسُ بينَ العَتمةِ انْبَزَغَتْ", "رَغمَ الظَّلامِ فلم يَقدِرْ على كَبْحِي", "تُزَلزلُ الأرضَ كي تَصفو مَرَابعنا", "من الجهالةِ بعدَ القتلِ والذَّبحِ" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=209067
جهاد عادل
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_4|> ح <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> لأنَّكِ الحقُّ بينَ الظُّلمِ والقُبحِ <|vsep|> لأنَّكِ الثَّورةُ الشَّمَّاءُ في صُبْحِي </|bsep|> <|bsep|> لأنَّكِ الشَّمسُ بينَ العَتمةِ انْبَزَغَتْ <|vsep|> رَغمَ الظَّلامِ فلم يَقدِرْ على كَبْحِي </|bsep|> </|psep|>
عَاقَرتُ حُبَّكِ فَاستَحَلتُ مُرِيدَا
6الكامل
[ "عَاقَرتُ حُبَّكِ فَاستَحَلتُ مُرِيدَا", "وضَلَلْتُ في دَربِ الهَوَى مَفقُودَا", "وبَثَثْتُ في أُفُقِ السَّمَاءِ شِكَايَةً", "وعَقَدتُ فِي حَبلِ الغَرَامِ عُهُودَا", "وأَنَختُ في المِحرَابِ ذُلًّا هَامَتِي", "أَرجُو بِقُربِكِ أَنْ أَكُونَ رَشِيدَا", "وكَتَبتُ في التِّرحَالِ كلَّ مَذَمَّةٍ", "وقَرَضتُ في قُربِ الحَبِيبِ قَصِيدَا", "ونَقَشتُ في كَفَّيَّ فِيكِ تَشَوُّقًا", "عَجزًا لى صَدرِ الهَوَى مَنضُودَا", "الشِّعرُ زَادُ العَاشِقِينَ وَلَيتَهمْ", "لَمْ يَشعُرُوا جَعَلُوا القُلُوبَ حَدِيدَا", "ضَعفِي لِيكِ نَقِيصَةٌ بَينَ الوَرَى", "يَا رُبَّ ضَعفٍ قَد حَوَى صِندِيدَا", "اللَّهُ قَد خَلَقَ الجَمَالَ ولَمْ يَزَلْ", "طَرفُ البَهَاءِ بِوَجهِهَا مَعقُودَا", "قَمَرَانِ في خَدَّيكِ لَيلًا نَوَّرَا", "والنَّجمُ في الجِيدِ الأغَرِّ شَهِيدَا", "أَبصَرتُ حُسنَكِ نَّ عَينِي لَمْ تَرَى", "مِنْ قَبْلُ يَا حَورَاءُ مِثلَكِ غِيدَا", "نَّي السَّعِيدُ بِرَغمِ كُلِّ مَشَقَّةٍ", "لَمْ أَلقَ يَومًا في الغَرَامِ صُدُودَا", "هَذِي الحَيَاةُ ذا التَقَينَا جَنَّةٌ", "وذَا نَأيتِ تَحَوَّلَتْ أخدُودَا", "يَكفِي وُجُودَكِ في الحَيَاةِ لأتَّقِي", "كَمَدَ الحَيَاةِ وألتَجِي مَطرُودَا", "قَدْ طِبْتُ بَينَ يَدَيكِ نْ قَدَرٌ جَرَى", "وأصَبْتُ سَهمًا في الهَوَى ورَصِيدَا", "فَلتَنْعَمِي في الخُلْدِ نَّ مَحَبَّتي", "لكِ جَنَّةٌ ورِضَاي أَصبَحَ عِيدَا" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=209068
جهاد عادل
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_14|> د <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> عَاقَرتُ حُبَّكِ فَاستَحَلتُ مُرِيدَا <|vsep|> وضَلَلْتُ في دَربِ الهَوَى مَفقُودَا </|bsep|> <|bsep|> وبَثَثْتُ في أُفُقِ السَّمَاءِ شِكَايَةً <|vsep|> وعَقَدتُ فِي حَبلِ الغَرَامِ عُهُودَا </|bsep|> <|bsep|> وأَنَختُ في المِحرَابِ ذُلًّا هَامَتِي <|vsep|> أَرجُو بِقُربِكِ أَنْ أَكُونَ رَشِيدَا </|bsep|> <|bsep|> وكَتَبتُ في التِّرحَالِ كلَّ مَذَمَّةٍ <|vsep|> وقَرَضتُ في قُربِ الحَبِيبِ قَصِيدَا </|bsep|> <|bsep|> ونَقَشتُ في كَفَّيَّ فِيكِ تَشَوُّقًا <|vsep|> عَجزًا لى صَدرِ الهَوَى مَنضُودَا </|bsep|> <|bsep|> الشِّعرُ زَادُ العَاشِقِينَ وَلَيتَهمْ <|vsep|> لَمْ يَشعُرُوا جَعَلُوا القُلُوبَ حَدِيدَا </|bsep|> <|bsep|> ضَعفِي لِيكِ نَقِيصَةٌ بَينَ الوَرَى <|vsep|> يَا رُبَّ ضَعفٍ قَد حَوَى صِندِيدَا </|bsep|> <|bsep|> اللَّهُ قَد خَلَقَ الجَمَالَ ولَمْ يَزَلْ <|vsep|> طَرفُ البَهَاءِ بِوَجهِهَا مَعقُودَا </|bsep|> <|bsep|> قَمَرَانِ في خَدَّيكِ لَيلًا نَوَّرَا <|vsep|> والنَّجمُ في الجِيدِ الأغَرِّ شَهِيدَا </|bsep|> <|bsep|> أَبصَرتُ حُسنَكِ نَّ عَينِي لَمْ تَرَى <|vsep|> مِنْ قَبْلُ يَا حَورَاءُ مِثلَكِ غِيدَا </|bsep|> <|bsep|> نَّي السَّعِيدُ بِرَغمِ كُلِّ مَشَقَّةٍ <|vsep|> لَمْ أَلقَ يَومًا في الغَرَامِ صُدُودَا </|bsep|> <|bsep|> هَذِي الحَيَاةُ ذا التَقَينَا جَنَّةٌ <|vsep|> وذَا نَأيتِ تَحَوَّلَتْ أخدُودَا </|bsep|> <|bsep|> يَكفِي وُجُودَكِ في الحَيَاةِ لأتَّقِي <|vsep|> كَمَدَ الحَيَاةِ وألتَجِي مَطرُودَا </|bsep|> <|bsep|> قَدْ طِبْتُ بَينَ يَدَيكِ نْ قَدَرٌ جَرَى <|vsep|> وأصَبْتُ سَهمًا في الهَوَى ورَصِيدَا </|bsep|> </|psep|>
بكل نقيصةٍ في الحب جاؤوا
16الوافر
[ "بكل نقيصةٍ في الحب جاؤوا", "ذا برَّ المحبُ فهم أساؤوا", "لأني قد صدقتُ نذرتُ قلبي", "برهن بنانهم لو هم يشاؤوا", "ونفسي في ربوع الحب ثكلى", "تَعاهَد في دواخلها الوفاءُ", "سأبكي حسرةً ألمًا وحزنا", "وما يجدي التحسر والبكاءُ", "لماذا كلما دانيتُ تجفو", "وهذا الحزنُ يخلُقُهُ الجفاءُ", "سأغرسُ في معاني الحبِّ غرسًا", "ليُقبَلَ في تدلُّلِهِ اليذاءُ", "ذا سخط الجميعُ فلا أُبالي", "وأرضى منكِ ما رفضَ الباءُ", "ولم أنظرْ ليكِ بعينِ نقصٍ", "كأنكِ غيرَ ما خُلِقَ النساءُ", "كأنَّ قذاكِ في عينيَّ بدرٌ", "تُباهي حُسنَهُ النُّجُمَ السَّماءُ", "ونْ حَدَّثتِ فالأسماعُ تُصغي", "ويُطرَبُ من تَغنُّجها الهواءُ", "أنا في الحبِّ قدِّيسٌ نَقِيٌّ", "وليس يَشوبُ في الصِّدقِ افتراءُ" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=209069
جهاد عادل
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_6|> ء <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> بكل نقيصةٍ في الحب جاؤوا <|vsep|> ذا برَّ المحبُ فهم أساؤوا </|bsep|> <|bsep|> لأني قد صدقتُ نذرتُ قلبي <|vsep|> برهن بنانهم لو هم يشاؤوا </|bsep|> <|bsep|> ونفسي في ربوع الحب ثكلى <|vsep|> تَعاهَد في دواخلها الوفاءُ </|bsep|> <|bsep|> سأبكي حسرةً ألمًا وحزنا <|vsep|> وما يجدي التحسر والبكاءُ </|bsep|> <|bsep|> لماذا كلما دانيتُ تجفو <|vsep|> وهذا الحزنُ يخلُقُهُ الجفاءُ </|bsep|> <|bsep|> سأغرسُ في معاني الحبِّ غرسًا <|vsep|> ليُقبَلَ في تدلُّلِهِ اليذاءُ </|bsep|> <|bsep|> ذا سخط الجميعُ فلا أُبالي <|vsep|> وأرضى منكِ ما رفضَ الباءُ </|bsep|> <|bsep|> ولم أنظرْ ليكِ بعينِ نقصٍ <|vsep|> كأنكِ غيرَ ما خُلِقَ النساءُ </|bsep|> <|bsep|> كأنَّ قذاكِ في عينيَّ بدرٌ <|vsep|> تُباهي حُسنَهُ النُّجُمَ السَّماءُ </|bsep|> <|bsep|> ونْ حَدَّثتِ فالأسماعُ تُصغي <|vsep|> ويُطرَبُ من تَغنُّجها الهواءُ </|bsep|> </|psep|>
قَابَ قَوسَينِ
1الخفيف
[ "قَابَ قَوسَينِ مِنْ قُلوبِ الحَيَارى", "لَاحَ شَوقٌ أو قَد تَجَلَّى اختِصَارا", "هَلْ دَرَتْ حِينَ جَرجَرَتنَا الأمَانِي", "فِي دُرُوبٍ نَسِيرُ فِيهَا أُسَارى", "هَلْ دَرَتْ حِينَ قَاسَمَتنِي عُيُونًا", "شِبْتُ مِنهَا شَبَّبْتُ فِيهَا جِهَارا", "خَائِفٌ حِينَ غَادَرَتنِي المَرَافِي", "مَوجَةُ البَحرِ أَرغَمَتنِي انكِسَارا", "صَوتُ مَنْ أهوَاهُ دِثَارٌ ذَا مَا", "غُربَةٌ عَنكِ نَازَعَتنِي الدِّثَارا", "أَحمِلُ الحُبَّ مِثلَمَا تَحمِلُ الفُلْكَ", "بِحَارٌ نْ شِئتِ كُنَّا بِحَارا", "تَائِهٌ أَجرَعُ اللَيَالِي وَحِيدًا", "كَيفَ تَستَحيِلُ اللَيَالِي نَهَارا", "لَمْ أزَلْ عِندَ ذِكرَيَاتِي حَبِيسًا", "كُلُّ مَا مَرَّ مِنْ زَمَانِي استَدَارا", "غَيرَ أنِّي ذا رَسَمتُكِ وَردًا", "فتَفُوحِينَ في جِنَانِي ازدِهَارا", "غَيرَ أنِّي ذا قَرَضتُ القَوَافِي", "شَارِدَاتٍ كُنَّ المَعَانِي العَذَارى", "كُلَّمَا أبْصَرتُ العُيُونَ استَكَانَتْ", "صَولَةُ البَأسِ واستَطَبْتُ انكِسَارا", "سَحَرَتْنَا وسِحرُهَا المَحضُ تَعجَزُ", "اليَهُودُ عَنْ مِثلِهِ والنَّصَارَى", "خَالَطَ القَلبَ مِن أمِينَةَ وَجدٌ", "هَلْ مِن الوَجدِ أوقَعَتنَا سُكَارى", "نْ تَشَائينَ صَرَّفَتنَا الأيَاديْ", "كَيفَمَا شِئتِ يُمنَةً أو يَسَارا", "لا مِن الضَّعفِ صَرَّفتنَا ولكنْ", "نَشتَري مِنكِ بالخُضُوعِ الجِوَارا", "شَاربُ الحُبِّ جَرَّعَتهُ الليَالي", "وَسَقَاهُ تقلُّبُ الدَّهرِ نَارا", "هُوَ في هَذهِ الحَياةِ مَحَاقًا", "هِيَ كالشَّمسِ صَيَّرَتهُ مَنَارا" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=210207
جهاد عادل
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_0|> ر <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> قَابَ قَوسَينِ مِنْ قُلوبِ الحَيَارى <|vsep|> لَاحَ شَوقٌ أو قَد تَجَلَّى اختِصَارا </|bsep|> <|bsep|> هَلْ دَرَتْ حِينَ جَرجَرَتنَا الأمَانِي <|vsep|> فِي دُرُوبٍ نَسِيرُ فِيهَا أُسَارى </|bsep|> <|bsep|> هَلْ دَرَتْ حِينَ قَاسَمَتنِي عُيُونًا <|vsep|> شِبْتُ مِنهَا شَبَّبْتُ فِيهَا جِهَارا </|bsep|> <|bsep|> خَائِفٌ حِينَ غَادَرَتنِي المَرَافِي <|vsep|> مَوجَةُ البَحرِ أَرغَمَتنِي انكِسَارا </|bsep|> <|bsep|> صَوتُ مَنْ أهوَاهُ دِثَارٌ ذَا مَا <|vsep|> غُربَةٌ عَنكِ نَازَعَتنِي الدِّثَارا </|bsep|> <|bsep|> أَحمِلُ الحُبَّ مِثلَمَا تَحمِلُ الفُلْكَ <|vsep|> بِحَارٌ نْ شِئتِ كُنَّا بِحَارا </|bsep|> <|bsep|> تَائِهٌ أَجرَعُ اللَيَالِي وَحِيدًا <|vsep|> كَيفَ تَستَحيِلُ اللَيَالِي نَهَارا </|bsep|> <|bsep|> لَمْ أزَلْ عِندَ ذِكرَيَاتِي حَبِيسًا <|vsep|> كُلُّ مَا مَرَّ مِنْ زَمَانِي استَدَارا </|bsep|> <|bsep|> غَيرَ أنِّي ذا رَسَمتُكِ وَردًا <|vsep|> فتَفُوحِينَ في جِنَانِي ازدِهَارا </|bsep|> <|bsep|> غَيرَ أنِّي ذا قَرَضتُ القَوَافِي <|vsep|> شَارِدَاتٍ كُنَّ المَعَانِي العَذَارى </|bsep|> <|bsep|> كُلَّمَا أبْصَرتُ العُيُونَ استَكَانَتْ <|vsep|> صَولَةُ البَأسِ واستَطَبْتُ انكِسَارا </|bsep|> <|bsep|> سَحَرَتْنَا وسِحرُهَا المَحضُ تَعجَزُ <|vsep|> اليَهُودُ عَنْ مِثلِهِ والنَّصَارَى </|bsep|> <|bsep|> خَالَطَ القَلبَ مِن أمِينَةَ وَجدٌ <|vsep|> هَلْ مِن الوَجدِ أوقَعَتنَا سُكَارى </|bsep|> <|bsep|> نْ تَشَائينَ صَرَّفَتنَا الأيَاديْ <|vsep|> كَيفَمَا شِئتِ يُمنَةً أو يَسَارا </|bsep|> <|bsep|> لا مِن الضَّعفِ صَرَّفتنَا ولكنْ <|vsep|> نَشتَري مِنكِ بالخُضُوعِ الجِوَارا </|bsep|> <|bsep|> شَاربُ الحُبِّ جَرَّعَتهُ الليَالي <|vsep|> وَسَقَاهُ تقلُّبُ الدَّهرِ نَارا </|bsep|> </|psep|>
كأنِّي غَدَاةَ البَينِ
5الطويل
[ "كأنِّي غَدَاةَ البَينِ مَا عِشتُ قَسوَةً", "ومَا ذُقتُ قبلَ النَّأي مَوتًا ومَفجَعَا", "ومَا لاحَ في عَينَيَّ مُذ زَمَّ مَركَبٌ", "سِوَى وجهِهَا الرَّقرَاقِ لَمَّا تَضَوَّعَا", "ومَا كُنتُ قَد أزمَعتُ يَا لَيلُ هِجرَةً", "ومَا شَطَّ قَلبٌ أو تَوَطَّنَ مَربَعَا", "فُؤادِي عَلى جَمرٍ مِن النَّأي يَرتَجِي", "أمَا نَ هذا الحبُّ أنْ يَتَجَمَّعَا", "فنْ حَالَ دُونَ الوَصلِ قَبرٌ ومَلْحَدٌ", "فلا تَقطَعِي التَّسلِيمَ مَنْ عَزَّ أُودِعَا", "وصَلِّي عَلَى مَنْ شَاخَ في الحُبِّ قَلبُهُ", "ومَنْ كُلَّمَا جَادَتْ بِقربٍ تَصَدَّعَا" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=210565
جهاد عادل
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_13|> ع <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> كأنِّي غَدَاةَ البَينِ مَا عِشتُ قَسوَةً <|vsep|> ومَا ذُقتُ قبلَ النَّأي مَوتًا ومَفجَعَا </|bsep|> <|bsep|> ومَا لاحَ في عَينَيَّ مُذ زَمَّ مَركَبٌ <|vsep|> سِوَى وجهِهَا الرَّقرَاقِ لَمَّا تَضَوَّعَا </|bsep|> <|bsep|> ومَا كُنتُ قَد أزمَعتُ يَا لَيلُ هِجرَةً <|vsep|> ومَا شَطَّ قَلبٌ أو تَوَطَّنَ مَربَعَا </|bsep|> <|bsep|> فُؤادِي عَلى جَمرٍ مِن النَّأي يَرتَجِي <|vsep|> أمَا نَ هذا الحبُّ أنْ يَتَجَمَّعَا </|bsep|> <|bsep|> فنْ حَالَ دُونَ الوَصلِ قَبرٌ ومَلْحَدٌ <|vsep|> فلا تَقطَعِي التَّسلِيمَ مَنْ عَزَّ أُودِعَا </|bsep|> </|psep|>
جُنَاةُ الأمسِ
16الوافر
[ "جُنَاةُ الأمسِ واليومَ الشُّهُودُ", "عَلَى زَيفِ الحَقِيقَةِ كَي يَعُودُوا", "فَلا سَيفَ الأُبَاةِ يُسَلُّ زَجرًا", "ولا حَامٍ لَهُ شَرَفٌ يَذُودُ", "أَمِنْ أيِّ الجِهَاتِ أتَيتَ تَبكِي", "وكُلُّ جِهَاتِنَا الثَّكلَى تَمِيدُ", "ومِنْ خَلفِ العَدُوِّ لَنَا جُنُودٌ", "بِبَاغِيَةٍ تَقَاسَمَهَا الجُنُودُ", "أَيَأكُلُ في الصَّحِيفَةِ كُلُّ كَلبٍ", "ومَا تَرعَى صَحِيفَتَهَا الأُسُودُ", "فَشَرِّقْ بِالمَوَاجِعِ في عِرَاقٍ", "وغَرِّبْ نَحوَ أَندَلُسٍ يَبِيدُ", "عَلَى أَرضِ الشَّمِ نَزَفتُ دَمِّي", "وأَوصَالِي تُمَزِّقُها اليَهُودُ", "وفي صَنَعاءَ مَا عَادَتْ خُطَاهَا", "تُزَحزِحَهَا لى النَّصرِ الوُعُودُ", "فَنْ عَظُمَ المَجُوسُ فَهُمْ هَبَاءٌ", "عَلَى أَبوَابِ جِلَّقَ لَنْ يَسُودُوا", "مَتَى يَعلُو عَلَى الأَعنَاقِ مَجدٌ", "وتَبقَى مِنكِ خَاوِيَةً قُيُودُ" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=210567
جهاد عادل
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_6|> د <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> جُنَاةُ الأمسِ واليومَ الشُّهُودُ <|vsep|> عَلَى زَيفِ الحَقِيقَةِ كَي يَعُودُوا </|bsep|> <|bsep|> فَلا سَيفَ الأُبَاةِ يُسَلُّ زَجرًا <|vsep|> ولا حَامٍ لَهُ شَرَفٌ يَذُودُ </|bsep|> <|bsep|> أَمِنْ أيِّ الجِهَاتِ أتَيتَ تَبكِي <|vsep|> وكُلُّ جِهَاتِنَا الثَّكلَى تَمِيدُ </|bsep|> <|bsep|> ومِنْ خَلفِ العَدُوِّ لَنَا جُنُودٌ <|vsep|> بِبَاغِيَةٍ تَقَاسَمَهَا الجُنُودُ </|bsep|> <|bsep|> أَيَأكُلُ في الصَّحِيفَةِ كُلُّ كَلبٍ <|vsep|> ومَا تَرعَى صَحِيفَتَهَا الأُسُودُ </|bsep|> <|bsep|> فَشَرِّقْ بِالمَوَاجِعِ في عِرَاقٍ <|vsep|> وغَرِّبْ نَحوَ أَندَلُسٍ يَبِيدُ </|bsep|> <|bsep|> عَلَى أَرضِ الشَّمِ نَزَفتُ دَمِّي <|vsep|> وأَوصَالِي تُمَزِّقُها اليَهُودُ </|bsep|> <|bsep|> وفي صَنَعاءَ مَا عَادَتْ خُطَاهَا <|vsep|> تُزَحزِحَهَا لى النَّصرِ الوُعُودُ </|bsep|> <|bsep|> فَنْ عَظُمَ المَجُوسُ فَهُمْ هَبَاءٌ <|vsep|> عَلَى أَبوَابِ جِلَّقَ لَنْ يَسُودُوا </|bsep|> </|psep|>
تُمَزِّقُني الحَيَاةُ فَمَا أُبَالِي
16الوافر
[ "تُمَزِّقُني الحَيَاةُ فَمَا أُبَالِي", "لأنِّي فيكِ أبصَرتُ اكتِمَالِي", "ذا بَاشَرتُ وَجهَكِ بَ قَلبِي", "كأنَّكِ نَجمَةُ القُطبِ الشَّمَالِي" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=210568
جهاد عادل
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_6|> ل <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> تُمَزِّقُني الحَيَاةُ فَمَا أُبَالِي <|vsep|> لأنِّي فيكِ أبصَرتُ اكتِمَالِي </|bsep|> </|psep|>
عَامَانِ مُذْ أشعَلتِ فيَّ صَبَابةً
6الكامل
[ "عَامَانِ مُذْ أشعَلتِ فيَّ صَبَابةً", "وبَرَأتِ في قَلبي هَوًى لا يُخمَدُ", "أمسَيتُ ذَاكَ اليومَ أُقسِمُ عَازِمًا", "مَا غَيرُ حُبِّكِ في الفُؤادِ سَيُولَدُ", "ذِكرَاكِ تَأبَى أنْ تُفَارِقَ أضلُعِي", "وغِرَاسُ ذِيَّاكَ اللقَاءِ سَيُحصَدُ", "لمَّا هَمَمْتُ بأنْ أُغَادرَ لَمْ أَعِ", "أنِّي ابتَعدتُ ومُهجَتي لا تَبْعُدُ", "أشتَاقُ أنْ ألقاكِ يومًا ثانيًا", "ومَضيتُ أسألُني مَتَى يَأتِي الغَدُ", "ذِكرَاكِ الجَميلةُ خُلِّدَتْ في خاطري", "وأنا المُعَنَّى في العَذَابِ أُخَلَّدُ", "هَاتَفتُ أسألكِ القُدُومَ فَكانَ بِيْ", "شَغفٌ يَهيمُ وصَبوةٌ تَتَوقَّدُ", "يا ليتَ هذا الليلَ يَرحلُ جُملةً", "ويَحِلُّ صُبحُ الغَدِّ حَتى يَهتَدوا", "نْ شِئتِ أنْ تيكِ حَبوًا لَمْ أنِ", "وجعلتُ قلبي عِند بَابِكِ يَشهدُ", "عَيناكِ في سِحرِ الغَرامِ جَلِيلةٌ", "ومتى نظرتُ فنْ عَقلي يُفقَدُ", "مِنْ أيِّ ذِكرى في الغَرامِ سَأبتَدِي", "أخشى الحَسُودَ وأنْ يَطيشَ الحُسَّدُ", "يَمضي الزَّمانُ كأنَّ عَينًا أَطرَفَتْ", "وذا نَأَيتِ فنَّهُ لا يَنفَدُ", "يا ربُّ هَذِي في الحقيقةِ قُربُها", "يُحيِيْ الفُؤادَ وبُعدُهَا فالمَرقَدُ" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=210569
جهاد عادل
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_14|> د <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> عَامَانِ مُذْ أشعَلتِ فيَّ صَبَابةً <|vsep|> وبَرَأتِ في قَلبي هَوًى لا يُخمَدُ </|bsep|> <|bsep|> أمسَيتُ ذَاكَ اليومَ أُقسِمُ عَازِمًا <|vsep|> مَا غَيرُ حُبِّكِ في الفُؤادِ سَيُولَدُ </|bsep|> <|bsep|> ذِكرَاكِ تَأبَى أنْ تُفَارِقَ أضلُعِي <|vsep|> وغِرَاسُ ذِيَّاكَ اللقَاءِ سَيُحصَدُ </|bsep|> <|bsep|> لمَّا هَمَمْتُ بأنْ أُغَادرَ لَمْ أَعِ <|vsep|> أنِّي ابتَعدتُ ومُهجَتي لا تَبْعُدُ </|bsep|> <|bsep|> أشتَاقُ أنْ ألقاكِ يومًا ثانيًا <|vsep|> ومَضيتُ أسألُني مَتَى يَأتِي الغَدُ </|bsep|> <|bsep|> ذِكرَاكِ الجَميلةُ خُلِّدَتْ في خاطري <|vsep|> وأنا المُعَنَّى في العَذَابِ أُخَلَّدُ </|bsep|> <|bsep|> هَاتَفتُ أسألكِ القُدُومَ فَكانَ بِيْ <|vsep|> شَغفٌ يَهيمُ وصَبوةٌ تَتَوقَّدُ </|bsep|> <|bsep|> يا ليتَ هذا الليلَ يَرحلُ جُملةً <|vsep|> ويَحِلُّ صُبحُ الغَدِّ حَتى يَهتَدوا </|bsep|> <|bsep|> نْ شِئتِ أنْ تيكِ حَبوًا لَمْ أنِ <|vsep|> وجعلتُ قلبي عِند بَابِكِ يَشهدُ </|bsep|> <|bsep|> عَيناكِ في سِحرِ الغَرامِ جَلِيلةٌ <|vsep|> ومتى نظرتُ فنْ عَقلي يُفقَدُ </|bsep|> <|bsep|> مِنْ أيِّ ذِكرى في الغَرامِ سَأبتَدِي <|vsep|> أخشى الحَسُودَ وأنْ يَطيشَ الحُسَّدُ </|bsep|> <|bsep|> يَمضي الزَّمانُ كأنَّ عَينًا أَطرَفَتْ <|vsep|> وذا نَأَيتِ فنَّهُ لا يَنفَدُ </|bsep|> </|psep|>
فَظِيعٌ ما أحلُّوا أو أبَاحُوا
16الوافر
[ "فَظِيعٌ ما أحلُّوا أو أبَاحُوا", "فدِينُ اليومَ تُنْبئهُ سُجَاحُ", "مُسَيلَمةٌ تَقلَّد كلَّ عرشٍ", "ويَنْصِبُ في دِمَائهمُ القِدَاحُ", "متى وُضعَ الجِهادُ يَكونُ خِزيٌ", "ويبقى الذُّلُّ ما نُزعَ السِّلاحُ", "أهذي أمَّةٌ بُعِثَتْ لِتَحيَا", "ومَا يَحيَا مع العَجزِ الفَلاحُ", "يُضَعضِعُ هذهِ الأركانَ ضَعفٌ", "وتَحمي حَوزةَ الكُفرِ الرِّمَاحُ", "ونَارُ المُشركينَ تَلَفَّحَتْنا", "وشَكوَانا المَريرةُ مَا تُبَاحُ", "جِراحُ المُسلِمِينَ بكلِّ أرضٍ", "تُنَكَّأُ في مَثَاعِبِهَا الجِراحُ", "أليسَ هناكَ في قَومي فَتِيٌّ", "يُوَحَّدُ خَلفَ رايتِهِ الكِفَاحُ", "تُشَاغِلُنا السَّفاهةُ فاختَلَفنا", "وليسَ لِفِتنةٍ نَشَبَتْ جِمَاحُ", "متى انطَفَأتْ فَدَاحِسُ أشعَلَتْها", "مع الغَبراءِ ما هبَّتْ رِيَاحُ", "ذا رَكِبوا المَعَاليَ قَدَّمَتهمْ", "ونْ وَنِيَ الجميعُ بَكوا ونَاحوا", "تَرى الفِتنَ العظامَ لنا اشْرَأبَّتْ", "ويَغزو رثَنا المُدمَى انفِتَاحُ", "غُزَاةُ اليومِ من لَحمِي ولكِنْ", "عَلى ثَدي العِدَا جَاءوا وراحوا", "فنْ ألِفُوا الخُنوعَ فنَّ يَومًا", "سَيَكشِفُ هَذِه الظُّلْمَا الصَّبَاحُ" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=210570
جهاد عادل
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_6|> ح <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> فَظِيعٌ ما أحلُّوا أو أبَاحُوا <|vsep|> فدِينُ اليومَ تُنْبئهُ سُجَاحُ </|bsep|> <|bsep|> مُسَيلَمةٌ تَقلَّد كلَّ عرشٍ <|vsep|> ويَنْصِبُ في دِمَائهمُ القِدَاحُ </|bsep|> <|bsep|> متى وُضعَ الجِهادُ يَكونُ خِزيٌ <|vsep|> ويبقى الذُّلُّ ما نُزعَ السِّلاحُ </|bsep|> <|bsep|> أهذي أمَّةٌ بُعِثَتْ لِتَحيَا <|vsep|> ومَا يَحيَا مع العَجزِ الفَلاحُ </|bsep|> <|bsep|> يُضَعضِعُ هذهِ الأركانَ ضَعفٌ <|vsep|> وتَحمي حَوزةَ الكُفرِ الرِّمَاحُ </|bsep|> <|bsep|> ونَارُ المُشركينَ تَلَفَّحَتْنا <|vsep|> وشَكوَانا المَريرةُ مَا تُبَاحُ </|bsep|> <|bsep|> جِراحُ المُسلِمِينَ بكلِّ أرضٍ <|vsep|> تُنَكَّأُ في مَثَاعِبِهَا الجِراحُ </|bsep|> <|bsep|> أليسَ هناكَ في قَومي فَتِيٌّ <|vsep|> يُوَحَّدُ خَلفَ رايتِهِ الكِفَاحُ </|bsep|> <|bsep|> تُشَاغِلُنا السَّفاهةُ فاختَلَفنا <|vsep|> وليسَ لِفِتنةٍ نَشَبَتْ جِمَاحُ </|bsep|> <|bsep|> متى انطَفَأتْ فَدَاحِسُ أشعَلَتْها <|vsep|> مع الغَبراءِ ما هبَّتْ رِيَاحُ </|bsep|> <|bsep|> ذا رَكِبوا المَعَاليَ قَدَّمَتهمْ <|vsep|> ونْ وَنِيَ الجميعُ بَكوا ونَاحوا </|bsep|> <|bsep|> تَرى الفِتنَ العظامَ لنا اشْرَأبَّتْ <|vsep|> ويَغزو رثَنا المُدمَى انفِتَاحُ </|bsep|> <|bsep|> غُزَاةُ اليومِ من لَحمِي ولكِنْ <|vsep|> عَلى ثَدي العِدَا جَاءوا وراحوا </|bsep|> </|psep|>
مَا إنْ رَأيتُكِ
0البسيط
[ "مَا نْ رَأيتُكِ حتَّى ازْدَدْتُ شْرَاقَا", "يا زَهرَةَ الدَّهرِ فيكِ الحبُّ قَدْ رَاقَا", "بَينِيْ وبَينَكِ كَمْ هَامَتْ لَوَاعِجُنا", "وكَمْ أتُوقُ لى عينَيكِ مُشْتَاقَا", "فَكَمْ وَكَمْ في دُروبِ الشَّوقِ مِنْ مِحَنٍ", "تَبكِي العُيونُ وتَرجُو مِنْكِ شْفَاقَا", "تَبكِي الدُّروبَ التي في ظِلِّها انْفَطَرَتْ", "تَبكِي حَنِينًا وشَوقًا فَاضَ رَقْرَاقَا", "يَا أُمَّ مَالِكَ لا خِلٌّ هُنَاكَ ولا", "حُبٌّ يُذِيبُ أنِينَ القَلبِ مُذْ ذَاقَا", "يَا أُمَّ مَالِكَ لا حُضْنٌ يُشَاطِرُنِي", "دِفءَ الفِرَاشِ ويَرويْ فيهِ أشْوَاقَا" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=210595
جهاد عادل
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_4|> ق <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> مَا نْ رَأيتُكِ حتَّى ازْدَدْتُ شْرَاقَا <|vsep|> يا زَهرَةَ الدَّهرِ فيكِ الحبُّ قَدْ رَاقَا </|bsep|> <|bsep|> بَينِيْ وبَينَكِ كَمْ هَامَتْ لَوَاعِجُنا <|vsep|> وكَمْ أتُوقُ لى عينَيكِ مُشْتَاقَا </|bsep|> <|bsep|> فَكَمْ وَكَمْ في دُروبِ الشَّوقِ مِنْ مِحَنٍ <|vsep|> تَبكِي العُيونُ وتَرجُو مِنْكِ شْفَاقَا </|bsep|> <|bsep|> تَبكِي الدُّروبَ التي في ظِلِّها انْفَطَرَتْ <|vsep|> تَبكِي حَنِينًا وشَوقًا فَاضَ رَقْرَاقَا </|bsep|> <|bsep|> يَا أُمَّ مَالِكَ لا خِلٌّ هُنَاكَ ولا <|vsep|> حُبٌّ يُذِيبُ أنِينَ القَلبِ مُذْ ذَاقَا </|bsep|> </|psep|>
سَحيقٌ في حناياهُ
15الهزج
[ "ُسَحيقٌ في حناياهُ", "ذا لامستِ يُمناهُ", "تُحدِّثُ عن توَجُّعهِ", "وتُبدي فيكِ شَكواهُ", "عَميقٌ في تأوُّههِ", "وحيدٌ في ثناياهُ", "أنا المنسيُّ في حزنٍ", "تشرذم في شظاياهُ", "بلا خلٍّ يُؤنِّسهُ", "يُعانقُ فيه شجواهُ", "حبيبٌ كلَّما يمضي", "تُخبِّرني مطاياهُ", "بأنَّ الدَّهر يجمعنا", "ذا أزمعتُ لقياهُ", "وأنَّ قلوبنا اتَّكأتْ", "على حبٍّ غرسناهُ", "وأنَّ فراقُنا يَفنى", "ويَفنى الحزنُ والهُ", "وأنَّ جنانُنا عدنًا", "يُسكِّنُنا بها اللهُ", "فلا وجعٌ يُؤرِّقني", "ذا صَاحَتْ حبيباهُ", "وكلُّ جراحيَ التأمتْ", "متى أيقنتُ رؤياهُ", "فمن مايو لى مايو", "غرامٌ لستُ أنساهُ", "يُمَازِجُ خِصرَها كَفِّي", "يَصبُّ رُضابَها الفَاهُ", "وشوقٌ يستزيدُ ضُحًى", "تَشَرَّقَ في مُحيَّاهُ", "ْيُغازلُني وتَأسِرُ مِن", "هوى عينيَّ عيناهُ", "سلامٌ كلَّما ألقى", "حبيبًا بتُّ أهواهُ", "سلامٌ كلَّما جادَتْ", "مع التقصيرِ يُمنَاهُ" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=210596
جهاد عادل
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_10|> ه <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> ُسَحيقٌ في حناياهُ <|vsep|> ذا لامستِ يُمناهُ </|bsep|> <|bsep|> تُحدِّثُ عن توَجُّعهِ <|vsep|> وتُبدي فيكِ شَكواهُ </|bsep|> <|bsep|> عَميقٌ في تأوُّههِ <|vsep|> وحيدٌ في ثناياهُ </|bsep|> <|bsep|> أنا المنسيُّ في حزنٍ <|vsep|> تشرذم في شظاياهُ </|bsep|> <|bsep|> بلا خلٍّ يُؤنِّسهُ <|vsep|> يُعانقُ فيه شجواهُ </|bsep|> <|bsep|> حبيبٌ كلَّما يمضي <|vsep|> تُخبِّرني مطاياهُ </|bsep|> <|bsep|> بأنَّ الدَّهر يجمعنا <|vsep|> ذا أزمعتُ لقياهُ </|bsep|> <|bsep|> وأنَّ قلوبنا اتَّكأتْ <|vsep|> على حبٍّ غرسناهُ </|bsep|> <|bsep|> وأنَّ فراقُنا يَفنى <|vsep|> ويَفنى الحزنُ والهُ </|bsep|> <|bsep|> وأنَّ جنانُنا عدنًا <|vsep|> يُسكِّنُنا بها اللهُ </|bsep|> <|bsep|> فلا وجعٌ يُؤرِّقني <|vsep|> ذا صَاحَتْ حبيباهُ </|bsep|> <|bsep|> وكلُّ جراحيَ التأمتْ <|vsep|> متى أيقنتُ رؤياهُ </|bsep|> <|bsep|> فمن مايو لى مايو <|vsep|> غرامٌ لستُ أنساهُ </|bsep|> <|bsep|> يُمَازِجُ خِصرَها كَفِّي <|vsep|> يَصبُّ رُضابَها الفَاهُ </|bsep|> <|bsep|> وشوقٌ يستزيدُ ضُحًى <|vsep|> تَشَرَّقَ في مُحيَّاهُ </|bsep|> <|bsep|> ْيُغازلُني وتَأسِرُ مِن <|vsep|> هوى عينيَّ عيناهُ </|bsep|> <|bsep|> سلامٌ كلَّما ألقى <|vsep|> حبيبًا بتُّ أهواهُ </|bsep|> </|psep|>
مَتَىٰ صَحَّ مِنِّي ومِنْكِ الحَدِيثُ
8المتقارب
[ "مَتَى صَحَّ مِنِّي ومِنْكِ الحَدِيثُ", "فمَا ضَلَّتِ الحُبَّ فينا البُعُوثُ", "وما كانَ مِنْ صِدقِ حبٍّ فيَبقى", "وتَرويْ الذي كانَ فيهِ الغُيُوثُ", "وما كلُّ مَنْ قالَ حبًّا شَرِيفٌ", "لِتَحمي العَفِيفَاتِ منهُ اللُيُوثُ" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=210597
جهاد عادل
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_5|> ث <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> مَتَى صَحَّ مِنِّي ومِنْكِ الحَدِيثُ <|vsep|> فمَا ضَلَّتِ الحُبَّ فينا البُعُوثُ </|bsep|> <|bsep|> وما كانَ مِنْ صِدقِ حبٍّ فيَبقى <|vsep|> وتَرويْ الذي كانَ فيهِ الغُيُوثُ </|bsep|> </|psep|>
رِفقًا بنفسكَ أيها المَحزونُ
6الكامل
[ "رِفقًا بنفسكَ أيها المَحزونُ", "يومًا سيُثمرُ من شَقاكَ سُكونُ", "لا شيء يبقى في الحياةِ مُخلَّدًا", "تمضي السنينُ وتعتريكَ سنينُ", "أنفاسُ قلبكَ في الأسى معدودةٌ", "وجميعُ عُسركَ دَارِسٌ ودَفينُ", "واليُسرُ بعد العُسرِ وعدٌ صادقٌ", "ما بين بؤسِكَ والنعيمِ يقينُ" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=210711
جهاد عادل
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_14|> ن <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> رِفقًا بنفسكَ أيها المَحزونُ <|vsep|> يومًا سيُثمرُ من شَقاكَ سُكونُ </|bsep|> <|bsep|> لا شيء يبقى في الحياةِ مُخلَّدًا <|vsep|> تمضي السنينُ وتعتريكَ سنينُ </|bsep|> <|bsep|> أنفاسُ قلبكَ في الأسى معدودةٌ <|vsep|> وجميعُ عُسركَ دَارِسٌ ودَفينُ </|bsep|> </|psep|>
ولَّى زمانُك
0البسيط
[ "ولَّى زمانك أم قد خانك الأثرُ", "وبت يا صاح في الأحزان تعتصرُ", "تَمضي تُؤخر أقدامًا وتُحجمها", "فهل لى الخلف أم للحُلم تختصرُ", "ستدخل المجد من أعقابه كذبًا", "ظنًّا بأنهُ في الأعقاب يقتصرُ", "لا تبدأ الحرب غرًّا غير مُحترِزٍ", "من يبدأ الحرب غرًّا ليس ينتصرُ", "قد خضتَ دربًا ولم تُبصر مفاوزها", "فاختلَّ عزمُك فيها واختفى البصرُ" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=210712
جهاد عادل
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_4|> ر <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> ولَّى زمانك أم قد خانك الأثرُ <|vsep|> وبت يا صاح في الأحزان تعتصرُ </|bsep|> <|bsep|> تَمضي تُؤخر أقدامًا وتُحجمها <|vsep|> فهل لى الخلف أم للحُلم تختصرُ </|bsep|> <|bsep|> ستدخل المجد من أعقابه كذبًا <|vsep|> ظنًّا بأنهُ في الأعقاب يقتصرُ </|bsep|> <|bsep|> لا تبدأ الحرب غرًّا غير مُحترِزٍ <|vsep|> من يبدأ الحرب غرًّا ليس ينتصرُ </|bsep|> </|psep|>
نشكو إلى الله ما نلقى ونحتسبُ
0البسيط
[ "نشكو لى الله ما نلقى ونحتسبُ", "نشكو وللملة السمحاء ننتسبُ", "نشكو بأنا على الرمضاء في وهنٍ", "أعداؤنا اليوم للأخدود قد نصبوا", "سنوا على النار سيف الحقد من دمهم", "قومي لى الرقص والملهى قد انتصبوا", "وكل كلبِ على البطحاء ينبحنا", "فنصرخ اله لم تسمع بها العربُ", "من يغضب اليوم لم تعصف سواكنه", "وهل يُضمِّد يومًا جرحنا الغضبُ" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=210713
جهاد عادل
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_4|> ب <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> نشكو لى الله ما نلقى ونحتسبُ <|vsep|> نشكو وللملة السمحاء ننتسبُ </|bsep|> <|bsep|> نشكو بأنا على الرمضاء في وهنٍ <|vsep|> أعداؤنا اليوم للأخدود قد نصبوا </|bsep|> <|bsep|> سنوا على النار سيف الحقد من دمهم <|vsep|> قومي لى الرقص والملهى قد انتصبوا </|bsep|> <|bsep|> وكل كلبِ على البطحاء ينبحنا <|vsep|> فنصرخ اله لم تسمع بها العربُ </|bsep|> </|psep|>
دَع عَنكَ أعباءَ الحَيَاةِ
6الكامل
[ "دَع عَنكَ أعباءَ الحَيَاةِ وضِيقها", "في ضَمِّ أنثى نَّها سَتَطِيبُ", "في لَثمِهَا شَهدٌ يُرَاقُ وبَلسَمٌ", "فذا ارتَشَفتَ سَيتَّقِيكَ مَشِيبُ", "لا تَجزَعَنَّ فكلُّ حُزنِكَ ذَاهِبٌ", "مَادَامَ فِيكَ مِن الحَيَاةِ دَبِيبُ" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=210714
جهاد عادل
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_14|> ب <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> دَع عَنكَ أعباءَ الحَيَاةِ وضِيقها <|vsep|> في ضَمِّ أنثى نَّها سَتَطِيبُ </|bsep|> <|bsep|> في لَثمِهَا شَهدٌ يُرَاقُ وبَلسَمٌ <|vsep|> فذا ارتَشَفتَ سَيتَّقِيكَ مَشِيبُ </|bsep|> </|psep|>
أحتاجُ عينيكِ
0البسيط
[ "أحتاجُ عينيكِ كي أحيا على أملٍ", "وبعضَ حبٍّ فيُحيي قلبيَ الأملُ", "أحتاجُ نَظرةَ عطفٍ مِنكِ سَيِّدَتي", "لأنَّ جُندي وجُندُ اليَّأسِ يَقتَتِلُوا" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=210715
جهاد عادل
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_4|> ل <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> أحتاجُ عينيكِ كي أحيا على أملٍ <|vsep|> وبعضَ حبٍّ فيُحيي قلبيَ الأملُ </|bsep|> </|psep|>
أبكي دَمًا
6الكامل
[ "أبكي دَمًا ما الدَّمعُ بالمُجدِي", "أبكي وأفقِدُ في الهوى رُشدِي", "أبكي لأنَّ الدَّهرَ فَرَّقَنَا", "هلْ يُجبَرُ التَّفرِيقُ بالوَجدِ", "أبكي لأنَّ الحُبَّ في دَمِنَا", "مَازَالَ رَغمَ صِبَاهُ لَمْ يُجدِ" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=210716
جهاد عادل
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_14|> د <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> أبكي دَمًا ما الدَّمعُ بالمُجدِي <|vsep|> أبكي وأفقِدُ في الهوى رُشدِي </|bsep|> <|bsep|> أبكي لأنَّ الدَّهرَ فَرَّقَنَا <|vsep|> هلْ يُجبَرُ التَّفرِيقُ بالوَجدِ </|bsep|> </|psep|>
أُمسِي ويُصبحُ في غَدي الأَمسُ
4السريع
[ "أُمسِي ويُصبحُ في غَدي الأَمسُ", "تَغفُو وتَخلعُ ضَوءَهَا الشَّمسُ", "أضحَتْ تَمُجُّ الأرضُ أحيَاءً", "مَا كَانَ قَدْ أدمَى بهِ الرَّمسُ", "فِي وَاقِعِي شَيءٌ مَجَازِيٌّ", "قَدْ شَانَهُ التَّغيِير والطَّمسُ", "أَحلامُنَا الكُبرَى قَد انفَطَرَتْ", "مَا حَنَّ دَهري قَبلَ أنْ يَقسُو", "أَخلاقُنَا المُثْلَى هُنَا انتَكَسَتْ", "ومَوَاكِبُ الصلاحِ لَمْ تَرسُ", "أُمسِي وأَمسِي حلَّ في غَدِنَا", "لَمْ نَخطُهُ لَّا ونَنتَكِسُ", "مَا شَامُنَا النَ التِي مَجُدَتْ", "في عِزِّهَا مَا قُدسُنَا القُدسُ", "مَا مِصرُ في الدُّنيا كَعَادَتِها", "قَد فَاحَ مِنْ أنْفَاسِها الرِّجسُ", "يَا جَنَّةَ الدُّنيا وزِينَتَها", "هلْ في مَدَارِكِ يَثبُتُ العَكسُ", "أَطلالُ هَذِي الأرضِ قَد نَبَتَتْ", "مَجدًا ذا أطلَقتَهُ يَكسُو", "لا شيءَ مِمَّا تَرتَأيهِ هُنَا", "قَد تَنسَهُ العَينَانُ والنَّفسُ" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=210717
جهاد عادل
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_16|> س <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> أُمسِي ويُصبحُ في غَدي الأَمسُ <|vsep|> تَغفُو وتَخلعُ ضَوءَهَا الشَّمسُ </|bsep|> <|bsep|> أضحَتْ تَمُجُّ الأرضُ أحيَاءً <|vsep|> مَا كَانَ قَدْ أدمَى بهِ الرَّمسُ </|bsep|> <|bsep|> فِي وَاقِعِي شَيءٌ مَجَازِيٌّ <|vsep|> قَدْ شَانَهُ التَّغيِير والطَّمسُ </|bsep|> <|bsep|> أَحلامُنَا الكُبرَى قَد انفَطَرَتْ <|vsep|> مَا حَنَّ دَهري قَبلَ أنْ يَقسُو </|bsep|> <|bsep|> أَخلاقُنَا المُثْلَى هُنَا انتَكَسَتْ <|vsep|> ومَوَاكِبُ الصلاحِ لَمْ تَرسُ </|bsep|> <|bsep|> أُمسِي وأَمسِي حلَّ في غَدِنَا <|vsep|> لَمْ نَخطُهُ لَّا ونَنتَكِسُ </|bsep|> <|bsep|> مَا شَامُنَا النَ التِي مَجُدَتْ <|vsep|> في عِزِّهَا مَا قُدسُنَا القُدسُ </|bsep|> <|bsep|> مَا مِصرُ في الدُّنيا كَعَادَتِها <|vsep|> قَد فَاحَ مِنْ أنْفَاسِها الرِّجسُ </|bsep|> <|bsep|> يَا جَنَّةَ الدُّنيا وزِينَتَها <|vsep|> هلْ في مَدَارِكِ يَثبُتُ العَكسُ </|bsep|> <|bsep|> أَطلالُ هَذِي الأرضِ قَد نَبَتَتْ <|vsep|> مَجدًا ذا أطلَقتَهُ يَكسُو </|bsep|> </|psep|>
هَوَىٰ قَلبي
16الوافر
[ "هَوَى قَلبي ومَالِكُ قد سَبَاهُ", "يُسَرِّي الرُّوحَ مِنْ وَجَعٍ هَوَاهُ", "فَكُنتَ عَلَى الحَقِيقَةِ خَيرَ غَرسٍ", "نَبَتَّ فَكُنتَ يَا وَلَدِي جَنَاهُ", "فَدَيتُكَ نَّنِي جَلِدًا سَأبدُو", "لِيَقوَى رَغمَ رِقَّتِهِ فَتَاهُ", "فَكُنْ سَهلَ العَرِيكَةِ دُونَ هَزلٍ", "وَكُنْ لَيثًا يُزَمجِرُ في عِدَاهُ", "ولا تَخشَ البُغَاةَ بأيِّ وَجهٍ", "يُفَرِّجُ هَذِهِ المِحَنَ اللهُ", "ذا نَابَتكَ في الدَّهرِ العَوَادِي", "فلا تَفزَعْ فنَّكَ في حِمَاهُ", "ونْ جَارَتْ عَلَيكَ رِمَاحُ قَومٍ", "فَمَجدُ المَرءِ تَصنَعُهُ يَدَاهُ" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=210718
جهاد عادل
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_6|> ه <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> هَوَى قَلبي ومَالِكُ قد سَبَاهُ <|vsep|> يُسَرِّي الرُّوحَ مِنْ وَجَعٍ هَوَاهُ </|bsep|> <|bsep|> فَكُنتَ عَلَى الحَقِيقَةِ خَيرَ غَرسٍ <|vsep|> نَبَتَّ فَكُنتَ يَا وَلَدِي جَنَاهُ </|bsep|> <|bsep|> فَدَيتُكَ نَّنِي جَلِدًا سَأبدُو <|vsep|> لِيَقوَى رَغمَ رِقَّتِهِ فَتَاهُ </|bsep|> <|bsep|> فَكُنْ سَهلَ العَرِيكَةِ دُونَ هَزلٍ <|vsep|> وَكُنْ لَيثًا يُزَمجِرُ في عِدَاهُ </|bsep|> <|bsep|> ولا تَخشَ البُغَاةَ بأيِّ وَجهٍ <|vsep|> يُفَرِّجُ هَذِهِ المِحَنَ اللهُ </|bsep|> <|bsep|> ذا نَابَتكَ في الدَّهرِ العَوَادِي <|vsep|> فلا تَفزَعْ فنَّكَ في حِمَاهُ </|bsep|> </|psep|>
مَتَى جَفَّتْ مِن الدَّمعِ المَآقِي
16الوافر
[ "مَتَى جَفَّتْ مِن الدَّمعِ المَقِي", "مَتَى يا لَيلُ تَصفو لي حِدَاقِي", "تُشَاغِلُني الهمومُ كأنَّ نَفسي", "بلا وَجعٍ سَتَخْلَقُ في المَسَاقِ", "فَتَحسو هَذهِ الدُّنيا بثَغرِي", "مَرِيرَ العَيشِ في الكأسِ الدِّهَاقِ", "فَأَجرَعُ مِن لَظَى الهَاتِ جَرعًا", "كأنَّ المَوتَ يَحيَا في عِنَاقِي", "أنَا المَخمومُ قلبي يْ وربِّي", "عَفيفُ النَّفسِ مَشدُودٌ وثَاقِي", "ألَيسَ تَطيبُ في الأُخرى حَيَاةٌ", "تُسَيِّرُنَا لى عَدنِ التَّلاقِي", "أُصَبِّرُ نَفسِيَ الثَّكلَى بِعُقبَى", "لى الجَنَّاتِ فَاتَّقَدَ اشتِيَاقِي", "سَيَبقَى في ثَنَايَا الأرضِ خَيرٌ", "وتَفنَى كُلُّ يَاتِ النِّفَاقِ" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=210719
جهاد عادل
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_6|> ق <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> مَتَى جَفَّتْ مِن الدَّمعِ المَقِي <|vsep|> مَتَى يا لَيلُ تَصفو لي حِدَاقِي </|bsep|> <|bsep|> تُشَاغِلُني الهمومُ كأنَّ نَفسي <|vsep|> بلا وَجعٍ سَتَخْلَقُ في المَسَاقِ </|bsep|> <|bsep|> فَتَحسو هَذهِ الدُّنيا بثَغرِي <|vsep|> مَرِيرَ العَيشِ في الكأسِ الدِّهَاقِ </|bsep|> <|bsep|> فَأَجرَعُ مِن لَظَى الهَاتِ جَرعًا <|vsep|> كأنَّ المَوتَ يَحيَا في عِنَاقِي </|bsep|> <|bsep|> أنَا المَخمومُ قلبي يْ وربِّي <|vsep|> عَفيفُ النَّفسِ مَشدُودٌ وثَاقِي </|bsep|> <|bsep|> ألَيسَ تَطيبُ في الأُخرى حَيَاةٌ <|vsep|> تُسَيِّرُنَا لى عَدنِ التَّلاقِي </|bsep|> <|bsep|> أُصَبِّرُ نَفسِيَ الثَّكلَى بِعُقبَى <|vsep|> لى الجَنَّاتِ فَاتَّقَدَ اشتِيَاقِي </|bsep|> </|psep|>
كأنَّ عَينَيكِ بَحرٌ
0البسيط
[ "كأنَّ عَينَيكِ بَحرٌ لا ضِفَافَ لَهُ", "لو غُصتُ مَا لِي بِهَا حِملٌ ولا طَاقَهْ", "ما كلُّ مَنْ غَابَ نَسعَى فِي رَكَائِبِهِ", "تَنْأى الجُسُومُ وتَبقَى الرُّوحُ مُشتَاقَهْ" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=210720
جهاد عادل
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_4|> ق <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> كأنَّ عَينَيكِ بَحرٌ لا ضِفَافَ لَهُ <|vsep|> لو غُصتُ مَا لِي بِهَا حِملٌ ولا طَاقَهْ </|bsep|> </|psep|>
سَيُثمِرُ صَبرُنَا
16الوافر
[ "سَيُثمِرُ صَبرُنَا المَيمُونُ زَهرًا", "وتُشرِقُ في مَرَابِعِنَا الأقَاحِي", "وتَلتَئِمُ الجِرَاحُ كَأنَّ لَيلاً", "رَوَاهُ الصَّبُّ يُزهِرُ في صَبَاحِي" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=210721
جهاد عادل
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_6|> ح <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> سَيُثمِرُ صَبرُنَا المَيمُونُ زَهرًا <|vsep|> وتُشرِقُ في مَرَابِعِنَا الأقَاحِي </|bsep|> </|psep|>
أَهوَى اللِّقَاءَ وأشتَهِي القُرْبَا
6الكامل
[ "أَهوَى اللِّقَاءَ وأشتَهِي القُرْبَا", "وأَشُقُّ فِي صَخرِ الهَوَى دَرْبَا", "أَغفُو عَلَى رَاحِ الغَرَامِ فَلَا", "تُشقِي عَلَى رَاحَاتِهَا الهُدْبَا", "كَمْ سَحَّ مِنْ عَينِي وَمِنْ شَفَتِي", "بَحرَانِ فِي أفلَاكِهَا انصَبَّا", "دَمعٌ تَرَقرَقَ كَي يُمَازِجَهَا", "شِعرٌ تَفَجَّرَ يَحمِلُ الصَّبَّا", "مَا قُلتُ لَّا فِيكِ مِنْ غَزَلٍ", "قَلبِي عَلَى أبْوَابِكِ انْكَبَّا", "أَمسَيتُ هَلْ فِي اللَيلِ مِنْ وَنَسٍ", "أُنثَى تُهَدهِدُ صَبوَتِي الغَضبَى", "كَالوَردِ كَالمَاءِ الزُّلالِ جَرَى", "فَوَق الأرَائِكِ نِعمَ مَا صُبَّا", "مَيَّاسَةٌ يَنْدَى لِرِقَّتِهَا", "زَهرٌ تَلَوَّعَ غَيرَةً جَدْبَا", "تَدنُو لِتُسكِنَ جَمرَةً ثَارَتْ", "تُضفِي الوِئَامَ وتُحسِنُ العُتبَى", "سُبْحَانَ مَنْ سَوَّاكِ مِنْ حُسنٍ", "تُرجَى الحِسَانُ وتُنكَحُ العَذْبَا" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=210722
جهاد عادل
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_14|> ب <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> أَهوَى اللِّقَاءَ وأشتَهِي القُرْبَا <|vsep|> وأَشُقُّ فِي صَخرِ الهَوَى دَرْبَا </|bsep|> <|bsep|> أَغفُو عَلَى رَاحِ الغَرَامِ فَلَا <|vsep|> تُشقِي عَلَى رَاحَاتِهَا الهُدْبَا </|bsep|> <|bsep|> كَمْ سَحَّ مِنْ عَينِي وَمِنْ شَفَتِي <|vsep|> بَحرَانِ فِي أفلَاكِهَا انصَبَّا </|bsep|> <|bsep|> دَمعٌ تَرَقرَقَ كَي يُمَازِجَهَا <|vsep|> شِعرٌ تَفَجَّرَ يَحمِلُ الصَّبَّا </|bsep|> <|bsep|> مَا قُلتُ لَّا فِيكِ مِنْ غَزَلٍ <|vsep|> قَلبِي عَلَى أبْوَابِكِ انْكَبَّا </|bsep|> <|bsep|> أَمسَيتُ هَلْ فِي اللَيلِ مِنْ وَنَسٍ <|vsep|> أُنثَى تُهَدهِدُ صَبوَتِي الغَضبَى </|bsep|> <|bsep|> كَالوَردِ كَالمَاءِ الزُّلالِ جَرَى <|vsep|> فَوَق الأرَائِكِ نِعمَ مَا صُبَّا </|bsep|> <|bsep|> مَيَّاسَةٌ يَنْدَى لِرِقَّتِهَا <|vsep|> زَهرٌ تَلَوَّعَ غَيرَةً جَدْبَا </|bsep|> <|bsep|> تَدنُو لِتُسكِنَ جَمرَةً ثَارَتْ <|vsep|> تُضفِي الوِئَامَ وتُحسِنُ العُتبَى </|bsep|> </|psep|>
سَلنِي
6الكامل
[ "سَلنِي أُحَدِّثُ مَا فَعَلتَ بِذَاتِي", "شَوقِي لَيكَ بَذَلتُ فِيكَ حَيَاتِي", "أَسرَجتُ حُبَّكَ في فُؤَادِي وانطَفَى", "حُبُّ الحَيَاةِ فَكَانَ حُبُّكَ عَاتِ", "عَينَاكِ تَسلُبُنِي الرُّؤَى فَكَأنَّهَا", "سِحرٌ يُمَثِّلُ صَحوَتِي بِسُبَاتِي", "عَاقَرتُ مِنْ شَفَتَيكِ خَمْرًا صَافِيًا", "فَكَأنَّهُنَّ كَدِجلَتِي وَفُرَاتِي", "أَهوَي ِلَيكِ مِنَ الحَيَاةِ لَعَلَّنِي", "أَرقَى جِنَانَكِ قَبلَ يَومِ مَمَاتِي", "لا شَيءَ يَمنَعُنِي الدُّخولَ وكلُّ مَا", "سَطَرَ اليَرَاعُ شَوَاهِدٌ لِثَبَاتِي", "مَهمَا مَرَدتُ فَكُلُّ يَومٍ ألتَجِي", "أُمسِي وأُصبِحُ كَامِلَ الخبَاتِ", "اللَّهُ أنشَأَ في القُلُوبِ مَوَدَّةً", "مَهمَا ابتَعَدتِ فَنَّ قَلبَكِ تِ", "ضُمِّي ليكِ القَلبَ في سَكَنِ الهَوَى", "نَّ القُلُوبَ سَرِيعَةُ الفلاتِ", "نَاجَيتُ طَيفَكِ كَي يَظَلَّ بِدَوحِنَا", "لا تَهجُرِينَ حَبِيبَتِي دَوحَاتِي", "تَتَأَلَّقِينَ كَأنَّ شَمسًا أَشرَقَتْ", "نَضرَاءَ تُحيِي مَربَعِي وَفَلاتِي" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=210723
جهاد عادل
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_14|> ت <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> سَلنِي أُحَدِّثُ مَا فَعَلتَ بِذَاتِي <|vsep|> شَوقِي لَيكَ بَذَلتُ فِيكَ حَيَاتِي </|bsep|> <|bsep|> أَسرَجتُ حُبَّكَ في فُؤَادِي وانطَفَى <|vsep|> حُبُّ الحَيَاةِ فَكَانَ حُبُّكَ عَاتِ </|bsep|> <|bsep|> عَينَاكِ تَسلُبُنِي الرُّؤَى فَكَأنَّهَا <|vsep|> سِحرٌ يُمَثِّلُ صَحوَتِي بِسُبَاتِي </|bsep|> <|bsep|> عَاقَرتُ مِنْ شَفَتَيكِ خَمْرًا صَافِيًا <|vsep|> فَكَأنَّهُنَّ كَدِجلَتِي وَفُرَاتِي </|bsep|> <|bsep|> أَهوَي ِلَيكِ مِنَ الحَيَاةِ لَعَلَّنِي <|vsep|> أَرقَى جِنَانَكِ قَبلَ يَومِ مَمَاتِي </|bsep|> <|bsep|> لا شَيءَ يَمنَعُنِي الدُّخولَ وكلُّ مَا <|vsep|> سَطَرَ اليَرَاعُ شَوَاهِدٌ لِثَبَاتِي </|bsep|> <|bsep|> مَهمَا مَرَدتُ فَكُلُّ يَومٍ ألتَجِي <|vsep|> أُمسِي وأُصبِحُ كَامِلَ الخبَاتِ </|bsep|> <|bsep|> اللَّهُ أنشَأَ في القُلُوبِ مَوَدَّةً <|vsep|> مَهمَا ابتَعَدتِ فَنَّ قَلبَكِ تِ </|bsep|> <|bsep|> ضُمِّي ليكِ القَلبَ في سَكَنِ الهَوَى <|vsep|> نَّ القُلُوبَ سَرِيعَةُ الفلاتِ </|bsep|> <|bsep|> نَاجَيتُ طَيفَكِ كَي يَظَلَّ بِدَوحِنَا <|vsep|> لا تَهجُرِينَ حَبِيبَتِي دَوحَاتِي </|bsep|> </|psep|>
هَجَرتُ النَّاسَ واستَوطَنتُ دَارَكْ
16الوافر
[ "هَجَرتُ النَّاسَ واستَوطَنتُ دَارَكْ", "فَمَنْ غَدرًا جَفَاكَ ومَنْ أجَارَكْ", "ومَنْ يَرجو رضَاكَ ومَنْ تَخَلَّى", "ومَنْ شَوقًا ليكَ يَذوقُ نَارَكْ", "لأنَّكَ في الحَيَاةِ نَسِيمُ رُوحِي", "وأنتَ المَاءُ والطُّعمُ المُبَارَكْ", "وأنتَ الدَّاءُ ذْ تَجفو ولَكِنْ", "لَعَلَّكَ لو دَنَوتَ تَرَى ازدِهَارَكْ", "مُهَلْهَلَةً جِرَاحُكَ في خُطَاهَا", "ولَمْ تَرقبْ على كَلَفٍ مَدَارَكْ", "وكُنتُ أهِيمُ في الأرجَاءِ وَحدِيْ", "وَتَتْبَعُ كلُّ أشوَاقِي مَسَارَكْ", "وكُنتُ أقولُ فَجْرٌ سوفَ يَدنُو", "وكُنتُ أطُوفُ مُنتَظِرًا نَهَارَكْ", "وكُنتُ أشُمُّ عِطرَكَ في اللياليْ", "وأضمُمُ في غَيَاهِبِهَا زَارَكْ", "وأبذلُ في فِدَاكَ اليَومَ نَفسِي", "وأجبُرُ نْ تَشَا قَلبِي انكِسَارَكْ", "وأحذُو حَذوَكَ المَيمونَ فَخرًا", "وأرفَعُ في مَجَالِسِنَا شِعَارَكْ", "وأَصْبُغُ مِنكَ أفعَالِي وقَولِي", "كأنِّي صِرتُ يَا حُبِّيْ اختِصَارَكْ" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=210724
جهاد عادل
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_6|> ر <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> هَجَرتُ النَّاسَ واستَوطَنتُ دَارَكْ <|vsep|> فَمَنْ غَدرًا جَفَاكَ ومَنْ أجَارَكْ </|bsep|> <|bsep|> ومَنْ يَرجو رضَاكَ ومَنْ تَخَلَّى <|vsep|> ومَنْ شَوقًا ليكَ يَذوقُ نَارَكْ </|bsep|> <|bsep|> لأنَّكَ في الحَيَاةِ نَسِيمُ رُوحِي <|vsep|> وأنتَ المَاءُ والطُّعمُ المُبَارَكْ </|bsep|> <|bsep|> وأنتَ الدَّاءُ ذْ تَجفو ولَكِنْ <|vsep|> لَعَلَّكَ لو دَنَوتَ تَرَى ازدِهَارَكْ </|bsep|> <|bsep|> مُهَلْهَلَةً جِرَاحُكَ في خُطَاهَا <|vsep|> ولَمْ تَرقبْ على كَلَفٍ مَدَارَكْ </|bsep|> <|bsep|> وكُنتُ أهِيمُ في الأرجَاءِ وَحدِيْ <|vsep|> وَتَتْبَعُ كلُّ أشوَاقِي مَسَارَكْ </|bsep|> <|bsep|> وكُنتُ أقولُ فَجْرٌ سوفَ يَدنُو <|vsep|> وكُنتُ أطُوفُ مُنتَظِرًا نَهَارَكْ </|bsep|> <|bsep|> وكُنتُ أشُمُّ عِطرَكَ في اللياليْ <|vsep|> وأضمُمُ في غَيَاهِبِهَا زَارَكْ </|bsep|> <|bsep|> وأبذلُ في فِدَاكَ اليَومَ نَفسِي <|vsep|> وأجبُرُ نْ تَشَا قَلبِي انكِسَارَكْ </|bsep|> <|bsep|> وأحذُو حَذوَكَ المَيمونَ فَخرًا <|vsep|> وأرفَعُ في مَجَالِسِنَا شِعَارَكْ </|bsep|> </|psep|>
هَتَفْنَا بأنَّ الشَّعبَ لا بُدَّ أنْ يَرضَىٰ
5الطويل
[ "هَتَفْنَا بأنَّ الشَّعبَ لا بُدَّ أنْ يَرضَى", "ومَا يَفعَلُ الجَلَّادُ لو عَمَّتِ الفَوضَى", "هَتَفْنَا بأنَّ السِّجنَ مَا غَلَّ أمَّةً", "وما استَحْكَمَ العَرشَ الطَّواغِيتُ والمَرضَى", "وفي كُلِّ حُلْمٍ في السَّمَاواتِ حُلُمُنَا", "فَبِتْنَا وقَدْ أضْحَتْ سَمَاوَاتُنَا أرْضَا", "هَرِمنَا وقَدْ شَاخَتْ عَلى الأرضِ شَمْسُنَا", "ولمْ نَبدَأ التَّغيِيرَ أو نُكْمِلُ العَرْضَا", "ولمْ تَنقَضِ الأزمَانُ والدَّهرُ وَاقِفٌ", "عَلَى مَدخَلِ التَّحرِيرِ كَي يُعلِنَ الرَّفضَا", "ولمْ تَبدُ في وَجهِ الجَمَاهيرِ قَسوَةٌ", "ولمْ يَقبَل الذعَانَ حُرٌّ كُلَّمَا أفضَى", "ولمْ يَعرف الخوانُ حُكْمًا ودَولَةً", "ولمْ يَعرف السِّيسِيُّ عَدلًا ذا أمضَى", "فنْ كانَتِ الدَّعوى لِمُلكٍ وَسُلطَةٍ", "هَتَفْنَا بأنَّ الشَّعبَ لا بُدَّ أنْ يَرضَى" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=210807
جهاد عادل
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_13|> ض <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> هَتَفْنَا بأنَّ الشَّعبَ لا بُدَّ أنْ يَرضَى <|vsep|> ومَا يَفعَلُ الجَلَّادُ لو عَمَّتِ الفَوضَى </|bsep|> <|bsep|> هَتَفْنَا بأنَّ السِّجنَ مَا غَلَّ أمَّةً <|vsep|> وما استَحْكَمَ العَرشَ الطَّواغِيتُ والمَرضَى </|bsep|> <|bsep|> وفي كُلِّ حُلْمٍ في السَّمَاواتِ حُلُمُنَا <|vsep|> فَبِتْنَا وقَدْ أضْحَتْ سَمَاوَاتُنَا أرْضَا </|bsep|> <|bsep|> هَرِمنَا وقَدْ شَاخَتْ عَلى الأرضِ شَمْسُنَا <|vsep|> ولمْ نَبدَأ التَّغيِيرَ أو نُكْمِلُ العَرْضَا </|bsep|> <|bsep|> ولمْ تَنقَضِ الأزمَانُ والدَّهرُ وَاقِفٌ <|vsep|> عَلَى مَدخَلِ التَّحرِيرِ كَي يُعلِنَ الرَّفضَا </|bsep|> <|bsep|> ولمْ تَبدُ في وَجهِ الجَمَاهيرِ قَسوَةٌ <|vsep|> ولمْ يَقبَل الذعَانَ حُرٌّ كُلَّمَا أفضَى </|bsep|> <|bsep|> ولمْ يَعرف الخوانُ حُكْمًا ودَولَةً <|vsep|> ولمْ يَعرف السِّيسِيُّ عَدلًا ذا أمضَى </|bsep|> </|psep|>
شَابَ الغرامُ وشَاَبَ في أكنافهِ
6الكامل
[ "شَابَ الغرامُ وشَاَبَ في أكنافهِ", "قَلبٌ تَأزَّرَ كِسوَةَ العُشَّاقِ", "قُد كُنتُ يا لَيلى بِرغمِ رَزَانَتي", "سَهلَ المَنَالِ تَقودُني أشواقِي", "صَادَتْ شِبَاكُكِ في الغَرَامِ صَبَابتي", "فَتَمَايَلتْ طَرَبًا بغَيرِ نِفَاقِ", "نِّي أسِيرُكِ يَا حَبِيبَةُ أحْسِنِي", "أسْرَ الحَبِيبِ وأجْمِلِي بِعِنَاقِ", "هَلْ مَلَّ قلبُكِ أنْ أقُولَ أحِبُّهُ", "مَا مَلَّ قَلبي صَرخَةَ المُشتَاقِ", "للحُبِّ والأشواقِ أصلٌ وَاحِدٌ", "غَيرَ الفروعِ جَمِيعُهُ استِحقَاقِي", "قَولُ الغَرَامِ أنَا الذي أبدَعتُهُ", "وقَرَضتُهُ شِعرًا يَفِيضُ سَوَاقِي", "وصَنَعتُهُ فَخمًا يُسَابِقُ في السَّمَا", "ضَوَءَ النُّجُومِ على يَدَينِ وسَاقِ", "ورَوَيْتُ مِنهُ الوَردَ عِندَ ذُبُولِهِ", "وجَعَلتُ مِنهُ السِّحرَ للأحدَاقِ", "وطَبَعتُ في خَدَّيكِ حُبًّا صَادِقًا", "فَتَوَرَّدَا كأَزَاهِرِ الدُّرَّاقِ", "ورَشَفتُ مِنْ شَفَتَيكِ خَمرًا صَافِيًا", "عَذَبَ المَذَاقِ فأستَسِيغُ وِثَاقِي", "يَا دُرَّةَ الأزمَانِ في فَلَكِ الهَوَى", "أنتِ الهَوَى شَمسًا تُنِيرُ مَحَاقِي" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=210890
جهاد عادل
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_14|> ق <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> شَابَ الغرامُ وشَاَبَ في أكنافهِ <|vsep|> قَلبٌ تَأزَّرَ كِسوَةَ العُشَّاقِ </|bsep|> <|bsep|> قُد كُنتُ يا لَيلى بِرغمِ رَزَانَتي <|vsep|> سَهلَ المَنَالِ تَقودُني أشواقِي </|bsep|> <|bsep|> صَادَتْ شِبَاكُكِ في الغَرَامِ صَبَابتي <|vsep|> فَتَمَايَلتْ طَرَبًا بغَيرِ نِفَاقِ </|bsep|> <|bsep|> نِّي أسِيرُكِ يَا حَبِيبَةُ أحْسِنِي <|vsep|> أسْرَ الحَبِيبِ وأجْمِلِي بِعِنَاقِ </|bsep|> <|bsep|> هَلْ مَلَّ قلبُكِ أنْ أقُولَ أحِبُّهُ <|vsep|> مَا مَلَّ قَلبي صَرخَةَ المُشتَاقِ </|bsep|> <|bsep|> للحُبِّ والأشواقِ أصلٌ وَاحِدٌ <|vsep|> غَيرَ الفروعِ جَمِيعُهُ استِحقَاقِي </|bsep|> <|bsep|> قَولُ الغَرَامِ أنَا الذي أبدَعتُهُ <|vsep|> وقَرَضتُهُ شِعرًا يَفِيضُ سَوَاقِي </|bsep|> <|bsep|> وصَنَعتُهُ فَخمًا يُسَابِقُ في السَّمَا <|vsep|> ضَوَءَ النُّجُومِ على يَدَينِ وسَاقِ </|bsep|> <|bsep|> ورَوَيْتُ مِنهُ الوَردَ عِندَ ذُبُولِهِ <|vsep|> وجَعَلتُ مِنهُ السِّحرَ للأحدَاقِ </|bsep|> <|bsep|> وطَبَعتُ في خَدَّيكِ حُبًّا صَادِقًا <|vsep|> فَتَوَرَّدَا كأَزَاهِرِ الدُّرَّاقِ </|bsep|> <|bsep|> ورَشَفتُ مِنْ شَفَتَيكِ خَمرًا صَافِيًا <|vsep|> عَذَبَ المَذَاقِ فأستَسِيغُ وِثَاقِي </|bsep|> </|psep|>
كان الهجير وبعض الوصل ما كانا
0البسيط
[ "كان الهجير وبعض الوصل ما كانا", "ما أقبح الذل لو أزمعتِ هجرانا", "لو تعلمين الذي نلقى على وجلٍ", "هاجت ركائبكم شوقاً وتحنانا", "يا حادي العيس في أنواء غربتنا", "يا قاطع الدار فاسمع بعض شكوانا", "ما أهلك الوجد في نفسي ذا اتكأت", "أركان مثلي لتُحيي فيكِ أركانا", "يا ساري البرق في لجَجٍ ذا همعت", "كل المقي وقلبي فيكِ حيرانا", "أدميتِ نفسي ذا بالوصل ما صدقت", "لا عذَّب اللهُ من بالوصل يلقانا", "كيف المزار ونأي النَّفس في فرطٍ", "أدنو فتدنو لنحو البعد ظعانا", "يا أحسن النَّاس طرَّاً عند من شهدوا", "هل خُضِّب الشَّهد أم للشَّهد ألوانا" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=210895
جهاد عادل
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_4|> ن <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> كان الهجير وبعض الوصل ما كانا <|vsep|> ما أقبح الذل لو أزمعتِ هجرانا </|bsep|> <|bsep|> لو تعلمين الذي نلقى على وجلٍ <|vsep|> هاجت ركائبكم شوقاً وتحنانا </|bsep|> <|bsep|> يا حادي العيس في أنواء غربتنا <|vsep|> يا قاطع الدار فاسمع بعض شكوانا </|bsep|> <|bsep|> ما أهلك الوجد في نفسي ذا اتكأت <|vsep|> أركان مثلي لتُحيي فيكِ أركانا </|bsep|> <|bsep|> يا ساري البرق في لجَجٍ ذا همعت <|vsep|> كل المقي وقلبي فيكِ حيرانا </|bsep|> <|bsep|> أدميتِ نفسي ذا بالوصل ما صدقت <|vsep|> لا عذَّب اللهُ من بالوصل يلقانا </|bsep|> <|bsep|> كيف المزار ونأي النَّفس في فرطٍ <|vsep|> أدنو فتدنو لنحو البعد ظعانا </|bsep|> </|psep|>
القدس
0البسيط
[ "اللهُ أكبرُ هلْ أنْزَاحُ أم ألِجُ", "منْ عَتْمَتَينِ لى المِحْرَابِ أنْبَلجُ", "القُدْسُ أوَّل عينِ النّور ذْ سُرِجَتْ", "كالسّرْمَدِيّ على مِحْرَابِها السُّرُجُ", "فالنّاسُ حَيْرَى وعينُ الشَّرِّ تَرْقُبها", "قد سِيْق قُبْحَاً لى أكْنَافِها العُلُجُ", "حاكَ الظّلامُ خيوطَ الغَزْو من خِدَعٍ", "واسّاقَطَتْ أمَّةٌ قد صَابَها العَرَجُ", "لا السَّيْفُ يُدركُ أن النّاس أجمعهم", "في غِمْدِهِ صَاروا قَطِيْعاً دون أنْ يَلِجُوا", "حَيْثُ الجَمِيْع مُسَجَّى لا أبَا لَهمُ", "والبيتُ أرْكَانُه الشَّمَّاء تَلْتَهِجُ", "يا ربّ يا ربّ هلْ يَنْصَاعُ منْ أحدٍ", "أم هلْ تَغَارُ على أقْدَاسِها المُهَجُ", "كمْ قَدْ نَقُولُ ولا يُخْشَى تَلُفنا", "كمْ قَدْ تَعَرْبَدَ في أرْجَائنا الهَمَجُ", "سَلْ يَومَ كَانَ هُنَا المُخْتَارُ فِي نَفَرٍ", "فِي ظُلْمَةِ الكُفْرِ كَانَ النّورُ يَنْتَسِجُ", "سَلْ يَومَ كَانَ لَدَى الخَطَّابِ منْ وَلَدٍ", "في مَوكِبِ المَجْدِ والأمْجَادُ تندرجُ", "ما نابَ عنْ عُمَرَ الفاروقِ منْ أحدٍ", "فتحاً وما نابَ من للفتحِ قد خَرَجُوا", "حتّى أقاموا على اليمانِ مُذْ فُتِحَتْ", "في مَرْبَعِ الدّينِ ما زَاغُوا وما مَرَجُوا", "يا أقدسَ الشَّام هل تبكينَ منْ حرجٍ", "والسّيفُ يَمْرقُ منْ خِذْلانِهِ الحَرجُ", "يا زهرةً صَابها الحراقُ فاشْتَعلتْ", "بين الظلامِ فتمحو قُبْحَ من دَرَجوا", "عَلَيْكِ مِنَّا سَلامُ الله ما بَقِيَتْ", "شمسٌ وما شعَّ منْ أعْمَاقِها الوَهَجُ" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=210896
جهاد عادل
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_4|> ج <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> اللهُ أكبرُ هلْ أنْزَاحُ أم ألِجُ <|vsep|> منْ عَتْمَتَينِ لى المِحْرَابِ أنْبَلجُ </|bsep|> <|bsep|> القُدْسُ أوَّل عينِ النّور ذْ سُرِجَتْ <|vsep|> كالسّرْمَدِيّ على مِحْرَابِها السُّرُجُ </|bsep|> <|bsep|> فالنّاسُ حَيْرَى وعينُ الشَّرِّ تَرْقُبها <|vsep|> قد سِيْق قُبْحَاً لى أكْنَافِها العُلُجُ </|bsep|> <|bsep|> حاكَ الظّلامُ خيوطَ الغَزْو من خِدَعٍ <|vsep|> واسّاقَطَتْ أمَّةٌ قد صَابَها العَرَجُ </|bsep|> <|bsep|> لا السَّيْفُ يُدركُ أن النّاس أجمعهم <|vsep|> في غِمْدِهِ صَاروا قَطِيْعاً دون أنْ يَلِجُوا </|bsep|> <|bsep|> حَيْثُ الجَمِيْع مُسَجَّى لا أبَا لَهمُ <|vsep|> والبيتُ أرْكَانُه الشَّمَّاء تَلْتَهِجُ </|bsep|> <|bsep|> يا ربّ يا ربّ هلْ يَنْصَاعُ منْ أحدٍ <|vsep|> أم هلْ تَغَارُ على أقْدَاسِها المُهَجُ </|bsep|> <|bsep|> كمْ قَدْ نَقُولُ ولا يُخْشَى تَلُفنا <|vsep|> كمْ قَدْ تَعَرْبَدَ في أرْجَائنا الهَمَجُ </|bsep|> <|bsep|> سَلْ يَومَ كَانَ هُنَا المُخْتَارُ فِي نَفَرٍ <|vsep|> فِي ظُلْمَةِ الكُفْرِ كَانَ النّورُ يَنْتَسِجُ </|bsep|> <|bsep|> سَلْ يَومَ كَانَ لَدَى الخَطَّابِ منْ وَلَدٍ <|vsep|> في مَوكِبِ المَجْدِ والأمْجَادُ تندرجُ </|bsep|> <|bsep|> ما نابَ عنْ عُمَرَ الفاروقِ منْ أحدٍ <|vsep|> فتحاً وما نابَ من للفتحِ قد خَرَجُوا </|bsep|> <|bsep|> حتّى أقاموا على اليمانِ مُذْ فُتِحَتْ <|vsep|> في مَرْبَعِ الدّينِ ما زَاغُوا وما مَرَجُوا </|bsep|> <|bsep|> يا أقدسَ الشَّام هل تبكينَ منْ حرجٍ <|vsep|> والسّيفُ يَمْرقُ منْ خِذْلانِهِ الحَرجُ </|bsep|> <|bsep|> يا زهرةً صَابها الحراقُ فاشْتَعلتْ <|vsep|> بين الظلامِ فتمحو قُبْحَ من دَرَجوا </|bsep|> </|psep|>
تَكَادُ الشَّمسُ عن عيني تَغيبُ
16الوافر
[ "تَكَادُ الشَّمسُ عن عيني تَغيبُ", "وتُطوى في مَحَاجِرِها الخُطُوبُ", "ويَنهشُ قَلبِيَ المَقدُودِ حُلمٌ", "وتَفتِكُ عَظمِيَ القَاسِيْ الدُّروبُ", "فلا المَالُ تُشرقُ في سَبيلي", "وتُشرقُ في دَيَاجِرنَا القُطُوبُ" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=210897
جهاد عادل
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_6|> ب <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> تَكَادُ الشَّمسُ عن عيني تَغيبُ <|vsep|> وتُطوى في مَحَاجِرِها الخُطُوبُ </|bsep|> <|bsep|> ويَنهشُ قَلبِيَ المَقدُودِ حُلمٌ <|vsep|> وتَفتِكُ عَظمِيَ القَاسِيْ الدُّروبُ </|bsep|> </|psep|>
الحبُّ والحربُ في قَلبي قد اشتَعَلا
0البسيط
[ "الحبُّ والحربُ في قَلبي قد اشتَعَلا", "وغايةُ المرءِ في دُنياه ما فَعَلا", "هَبْنِي حبيبًا كبدرِ الليلِ ذ بَرَزتْ", "بين النُّجومِ وسَيفًا في حِمَاكَ عَلا" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=210898
جهاد عادل
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_4|> ل <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> الحبُّ والحربُ في قَلبي قد اشتَعَلا <|vsep|> وغايةُ المرءِ في دُنياه ما فَعَلا </|bsep|> </|psep|>
قفْ بالمعرَّة
0البسيط
[ "قفْ بالمعرَّة وامسحْ بالعَمِيْ التُّرَبَا", "واجلدْ بسوطكَ مِحْرَاقاً من اضطربا", "قفْ حيث ذاكَ الذي من خَرْفِه احتجبتْ", "شمسُ الهدايةِ ما بانتْ وما انتصبا", "قال العميُّ يدٌ في ربعِ دينارٍ", "ما بالها قطعتْ يا قبح من وصبا", "اللهُ شرَّع والمقبوح مُعترضٌ", "هل ساقَ من خيرٍ في لجةٍ وثبا" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=210899
جهاد عادل
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_4|> ب <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> قفْ بالمعرَّة وامسحْ بالعَمِيْ التُّرَبَا <|vsep|> واجلدْ بسوطكَ مِحْرَاقاً من اضطربا </|bsep|> <|bsep|> قفْ حيث ذاكَ الذي من خَرْفِه احتجبتْ <|vsep|> شمسُ الهدايةِ ما بانتْ وما انتصبا </|bsep|> <|bsep|> قال العميُّ يدٌ في ربعِ دينارٍ <|vsep|> ما بالها قطعتْ يا قبح من وصبا </|bsep|> </|psep|>
تَبسَّمْ
8المتقارب
[ "تَبسَّمْ تَبسَّمْ فنَّ الحياةَ", "على قَدرِ أهوالها لنْ تَطولْ", "تَبسَّمْ فنْ تَلقَ وجهًا بَشوشًا", "يُفتِّقُ ذاكَ الظَّلامَ الكَهُولْ" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=210900
جهاد عادل
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_5|> ل <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> تَبسَّمْ تَبسَّمْ فنَّ الحياةَ <|vsep|> على قَدرِ أهوالها لنْ تَطولْ </|bsep|> </|psep|>
خَصِّفْ نِعَالكَ
0البسيط
[ "خَصِّفْ نِعَالكَ رَقِّعْ ثُلْمَةَ المَاضِيْ", "وانْهَضْ فَدَيتُكَ مِنْ كَسْري وأنْقَاضِيْ", "جَدِّدْ على سُلَّمِ الأمْجَادِ مِنْ دَمِنَا", "وارْفَعْ لى سَاحَةِ البَاغِينَ عرَاضِيْ", "ضَمِّدْ جِرَاحَكَ لا تَنْقَاضَ في ضَعَفٍ", "اشْمُخْ برَأسِكَ عِزًّا غَيرَ مُنْقَاضِ", "نَّ الليوثَ ذا تَختَالُ واقِفَةً", "ما يَجْرؤ الكلبُ نبحًا أيُّهَا القَاضِي", "زَمْجِرْ فنَّ زَمَانَ الرِّفقِ مُنْدَثِرٌ", "واشْدُدْ بِعَزْمِكَ صَلْبًا غَيْرَ مُرْتَاضِ" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=210901
جهاد عادل
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_4|> ض <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> خَصِّفْ نِعَالكَ رَقِّعْ ثُلْمَةَ المَاضِيْ <|vsep|> وانْهَضْ فَدَيتُكَ مِنْ كَسْري وأنْقَاضِيْ </|bsep|> <|bsep|> جَدِّدْ على سُلَّمِ الأمْجَادِ مِنْ دَمِنَا <|vsep|> وارْفَعْ لى سَاحَةِ البَاغِينَ عرَاضِيْ </|bsep|> <|bsep|> ضَمِّدْ جِرَاحَكَ لا تَنْقَاضَ في ضَعَفٍ <|vsep|> اشْمُخْ برَأسِكَ عِزًّا غَيرَ مُنْقَاضِ </|bsep|> <|bsep|> نَّ الليوثَ ذا تَختَالُ واقِفَةً <|vsep|> ما يَجْرؤ الكلبُ نبحًا أيُّهَا القَاضِي </|bsep|> </|psep|>
يا أوَّل الغيثِ
0البسيط
[ "يا أوَّل الغيثِ مَنْ أرْوي بها ذاتي", "يا قِبْلَةَ العشْقِ يا كلَّ الحكاياتِ", "يا موطنَ الحبِّ مُذْ أشرَقتِ في أَلَقٍ", "وشمسُ وجهكِ قد أوهَتْ بمَأسَاتي", "يا وردةً في بساتينِ الهوى نَبَتَتْ", "يا نَغْمَةَ الحُسْنِ في تَلحِينِ نَايَاتي", "ليكِ سُقتُ مِن القَرِيضِ أعْزِفهُ", "حتَّى تَجَلَّتْ على الأشْعَارِ يَاتي", "ونَبضُ حبّكِ لمْ يَزَلْ يُرَاودُني", "وعينُ قلبكِ قَدْ طَاقتْ لأبْيَاتي", "وماءُ ثَغركِ مِنْ بئرٍ مُرَقرَقَةٍ", "ووردُ وجهكِ في الخَدَّينِ كالقَاتِ", "فسِحرُكِ الحِلّ ما أحلَلْتِ في كَبِدي", "غَيرَ ضِرَامٍ من الأشْواقِ في ذَاتي", "لعلَّ ضمَّكِ في ليلي يُهدِّئني", "ولثمكِ يا قرَّة العينينِ مَحيَاتي", "فنْ أفيقَ على صوتٍ فيُطرِبني", "ونْ أعيشَ فقد أشْعَلْتِ مِشْكَاتي", "ونْ أموتَ ففي حِجْرٍ تُلقِّنني", "شهادةَ الحبِّ بدءً منْ نهاياتي" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=210902
جهاد عادل
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_4|> ت <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> يا أوَّل الغيثِ مَنْ أرْوي بها ذاتي <|vsep|> يا قِبْلَةَ العشْقِ يا كلَّ الحكاياتِ </|bsep|> <|bsep|> يا موطنَ الحبِّ مُذْ أشرَقتِ في أَلَقٍ <|vsep|> وشمسُ وجهكِ قد أوهَتْ بمَأسَاتي </|bsep|> <|bsep|> يا وردةً في بساتينِ الهوى نَبَتَتْ <|vsep|> يا نَغْمَةَ الحُسْنِ في تَلحِينِ نَايَاتي </|bsep|> <|bsep|> ليكِ سُقتُ مِن القَرِيضِ أعْزِفهُ <|vsep|> حتَّى تَجَلَّتْ على الأشْعَارِ يَاتي </|bsep|> <|bsep|> ونَبضُ حبّكِ لمْ يَزَلْ يُرَاودُني <|vsep|> وعينُ قلبكِ قَدْ طَاقتْ لأبْيَاتي </|bsep|> <|bsep|> وماءُ ثَغركِ مِنْ بئرٍ مُرَقرَقَةٍ <|vsep|> ووردُ وجهكِ في الخَدَّينِ كالقَاتِ </|bsep|> <|bsep|> فسِحرُكِ الحِلّ ما أحلَلْتِ في كَبِدي <|vsep|> غَيرَ ضِرَامٍ من الأشْواقِ في ذَاتي </|bsep|> <|bsep|> لعلَّ ضمَّكِ في ليلي يُهدِّئني <|vsep|> ولثمكِ يا قرَّة العينينِ مَحيَاتي </|bsep|> <|bsep|> فنْ أفيقَ على صوتٍ فيُطرِبني <|vsep|> ونْ أعيشَ فقد أشْعَلْتِ مِشْكَاتي </|bsep|> </|psep|>
ما يفعلُ العشَّاقُ في ألمِ الجوىٰ
6الكامل
[ "ما يفعلُ العشَّاقُ في ألمِ الجوى", "وفعالهم بعد الفراقِ نواحُ", "وجعُ البعادِ ذا القلوبُ تنافرتْ", "بين الشُّجونِ كمنْ غَزَتهُ رماحُ" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=210903
جهاد عادل
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_14|> ح <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> ما يفعلُ العشَّاقُ في ألمِ الجوى <|vsep|> وفعالهم بعد الفراقِ نواحُ </|bsep|> </|psep|>
للهُ أكبرُ منْ جُرْمي وزلَّاتي
0البسيط
[ "اللهُ أكبرُ منْ جُرْمي وزلَّاتي", "يا قابلَ التَّوبِ فاغفر لي خَطيئاتي", "يا عالمَ السِّرِ ما أذنَبتُ منْ جهلٍ", "ما غابَ عِلْمُكَ لكنْ سَوَّلَتْ ذَاتي", "هذي النُّفوسُ التي سَوَّيتَ فِطرَتها", "بها مواطنُ ضَعفٍ مِنْ مَزَلَّاتِ", "ما قلتُ جَبرًا ولا قد قلتُ من قَدَرٍ", "لكنْ تَشاءُ وفعلي مِنْ مَشِيئَاتي", "يا مُمسكَ الأرضِ والسَّبعِ الشِّدادِ على", "عظيمِ خِلْقَتِها يَسِّرْ مَطِيَّاتي", "واغْفِرْ أيا خَالقَ الأكوانِ مِنْ عدمٍ", "كلَّ القديمِ وسلِّمْ منهُ مَرْسَاتي", "وامحُ الذُّنوبَ التي صَارتْ تُكَبِّلُني", "أو جُدْ بلطفكَ وارفَعْ مِنْ جِنَاياتي", "ما خَطَّ خَطٌّ ولا أفنيتُ مَحْبَرَتي", "لا وذِكركَ يَمحو قُبحَ مَأسَاتي" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=210904
جهاد عادل
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_4|> ت <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> اللهُ أكبرُ منْ جُرْمي وزلَّاتي <|vsep|> يا قابلَ التَّوبِ فاغفر لي خَطيئاتي </|bsep|> <|bsep|> يا عالمَ السِّرِ ما أذنَبتُ منْ جهلٍ <|vsep|> ما غابَ عِلْمُكَ لكنْ سَوَّلَتْ ذَاتي </|bsep|> <|bsep|> هذي النُّفوسُ التي سَوَّيتَ فِطرَتها <|vsep|> بها مواطنُ ضَعفٍ مِنْ مَزَلَّاتِ </|bsep|> <|bsep|> ما قلتُ جَبرًا ولا قد قلتُ من قَدَرٍ <|vsep|> لكنْ تَشاءُ وفعلي مِنْ مَشِيئَاتي </|bsep|> <|bsep|> يا مُمسكَ الأرضِ والسَّبعِ الشِّدادِ على <|vsep|> عظيمِ خِلْقَتِها يَسِّرْ مَطِيَّاتي </|bsep|> <|bsep|> واغْفِرْ أيا خَالقَ الأكوانِ مِنْ عدمٍ <|vsep|> كلَّ القديمِ وسلِّمْ منهُ مَرْسَاتي </|bsep|> <|bsep|> وامحُ الذُّنوبَ التي صَارتْ تُكَبِّلُني <|vsep|> أو جُدْ بلطفكَ وارفَعْ مِنْ جِنَاياتي </|bsep|> </|psep|>
لَهَاهُ العِزُّ والمرتعْ
15الهزج
[ "لَهَاهُ العِزُّ والمرتعْ", "وطبع الوغد لم يشبعْ", "يقولُ العلجُ يا قومي", "فقير القوم لن يرضعْ", "وكان الدار من طيني", "فصار الطين لي مطمعْ", "خجولٌ بعد يا قومي", "وقوت الشَّعب مُستقطعْ", "أذوق الذُّل في كبدي", "وجوعاً في الحشا يَقْطعْ", "مريضٌ لم أجد نفسي", "وقبل الداء لم أُصرَعْ", "يقول البغي مجترأً", "علام الأكل والمهجعْ", "كفى في الأمن من خيرٍ", "وما في الأمن من مَفْزعْ", "كذوبٌ ما نرى لا", "فجيعاً ظنَّ لن يُفجعْ" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=210905
جهاد عادل
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_10|> ع <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> لَهَاهُ العِزُّ والمرتعْ <|vsep|> وطبع الوغد لم يشبعْ </|bsep|> <|bsep|> يقولُ العلجُ يا قومي <|vsep|> فقير القوم لن يرضعْ </|bsep|> <|bsep|> وكان الدار من طيني <|vsep|> فصار الطين لي مطمعْ </|bsep|> <|bsep|> خجولٌ بعد يا قومي <|vsep|> وقوت الشَّعب مُستقطعْ </|bsep|> <|bsep|> أذوق الذُّل في كبدي <|vsep|> وجوعاً في الحشا يَقْطعْ </|bsep|> <|bsep|> مريضٌ لم أجد نفسي <|vsep|> وقبل الداء لم أُصرَعْ </|bsep|> <|bsep|> يقول البغي مجترأً <|vsep|> علام الأكل والمهجعْ </|bsep|> <|bsep|> كفى في الأمن من خيرٍ <|vsep|> وما في الأمن من مَفْزعْ </|bsep|> </|psep|>
أرتادُ من خلفِ القصيدةِ منبرا
6الكامل
[ "أرتادُ من خلفِ القصيدةِ منبرا", "وأسوقُ وحدي من جنودك ما ترى", "سوق القطيع بزأرة الليث الذي", "قد كان بالنصر التليد مُظفّرا", "يا أيها الأوباش مهلاً نكم", "حمرٌ تُساق بأرجلٍ فوق الثرى", "الجهل مركبكم وسوطي مفرقٌ", "كالبرق يفلق ركبكم موجٌ جرى", "أغرقتُ في الحمأ الوضيع جميعكم", "ولعنتُ أسفلكم وعدتُ مُزَمجِرا", "وجلدتُ أجلافاً بغاةً نّهم", "قد سيم خسفاً بالرّؤوس وغُبِّرا" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=210906
جهاد عادل
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_14|> ر <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> أرتادُ من خلفِ القصيدةِ منبرا <|vsep|> وأسوقُ وحدي من جنودك ما ترى </|bsep|> <|bsep|> سوق القطيع بزأرة الليث الذي <|vsep|> قد كان بالنصر التليد مُظفّرا </|bsep|> <|bsep|> يا أيها الأوباش مهلاً نكم <|vsep|> حمرٌ تُساق بأرجلٍ فوق الثرى </|bsep|> <|bsep|> الجهل مركبكم وسوطي مفرقٌ <|vsep|> كالبرق يفلق ركبكم موجٌ جرى </|bsep|> <|bsep|> أغرقتُ في الحمأ الوضيع جميعكم <|vsep|> ولعنتُ أسفلكم وعدتُ مُزَمجِرا </|bsep|> </|psep|>
أنيخي الركبَ في كنفي أنيخي
16الوافر
[ "أنيخي الركبَ في كنفي أنيخي", "أنيخي صهوة الفرس الجريحِ", "وجودي اللثم ينشط من عقالٍ", "ويصهلُ في المفاوزِ كالصَّحيحِ", "ذا القبلاتُ تصنع من كسيحٍ", "كفعل الريح في السّحبِ الكسيحِ", "كأنّ النَّار تلتهب اشتعالاً", "وتُخْمَد بالرُّضابِ على القريحِ" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=210907
جهاد عادل
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_6|> ح <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> أنيخي الركبَ في كنفي أنيخي <|vsep|> أنيخي صهوة الفرس الجريحِ </|bsep|> <|bsep|> وجودي اللثم ينشط من عقالٍ <|vsep|> ويصهلُ في المفاوزِ كالصَّحيحِ </|bsep|> <|bsep|> ذا القبلاتُ تصنع من كسيحٍ <|vsep|> كفعل الريح في السّحبِ الكسيحِ </|bsep|> </|psep|>
فمن عينيكِ ألتمسُ المعاني
16الوافر
[ "فمن عينيكِ ألتمسُ المعاني", "وألتمسُ القصيدةَ والقوافي", "وفي شفتيكِ ما رمتُ اشتهاءً", "ببحرِ الحبِّ لا كان صافي", "أذوبُ بلثمةٍ فتعود أخرى", "لأجْمُدَ كالجليدِ مع ارتشافي", "ومن خصرِ الأميرة رجع صوتي", "لنحو الجِيدِ في وقع انشغافي", "أقيلي يا حبيبة مضنياتي", "على الأحلامِ في ليلِ التّعافي", "أميلي الرأسَ نحوكِ في ثباتٍ", "لغير هداكِ لا أرجو انصرافي", "وقولي يا حبيب ونبض قلبي", "على الوجناتِ من خدِّي مشافي", "وهاك كما الللئ مُحدَقاتٍ", "على الأرجاءِ في شتى ضِفافي", "ذا كان الوصالُ وصال خيرٍ", "ستجني الشّهد والرّيحان وافي" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=210908
جهاد عادل
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_6|> ف <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> فمن عينيكِ ألتمسُ المعاني <|vsep|> وألتمسُ القصيدةَ والقوافي </|bsep|> <|bsep|> وفي شفتيكِ ما رمتُ اشتهاءً <|vsep|> ببحرِ الحبِّ لا كان صافي </|bsep|> <|bsep|> أذوبُ بلثمةٍ فتعود أخرى <|vsep|> لأجْمُدَ كالجليدِ مع ارتشافي </|bsep|> <|bsep|> ومن خصرِ الأميرة رجع صوتي <|vsep|> لنحو الجِيدِ في وقع انشغافي </|bsep|> <|bsep|> أقيلي يا حبيبة مضنياتي <|vsep|> على الأحلامِ في ليلِ التّعافي </|bsep|> <|bsep|> أميلي الرأسَ نحوكِ في ثباتٍ <|vsep|> لغير هداكِ لا أرجو انصرافي </|bsep|> <|bsep|> وقولي يا حبيب ونبض قلبي <|vsep|> على الوجناتِ من خدِّي مشافي </|bsep|> <|bsep|> وهاك كما الللئ مُحدَقاتٍ <|vsep|> على الأرجاءِ في شتى ضِفافي </|bsep|> </|psep|>
حَسْبُ النُّبوة سيد الوجهاءِ
6الكامل
[ "حَسْبُ النُّبوة سيد الوجهاءِ", "تطأ النجومَ وصهوةَ الجوزاءِ", "ما حاز مثلك في الفضائل موطأً", "ألفيتَ سمع الذِّكر في العلياءِ", "هذا القصيد ون سطرتُ حروفهُ", "فلقد خلطتُ مع البيان رجائي", "وسكبتُ ترياق التَّولّه راغباً", "مُتمسِّحاً بالذّكر غير مرائي", "لمَّا تفرَّد بالكرامةِ سيدي", "وعلاه شيبُ الحزن في الأرجاءِ", "أرضاه ربُّ العرش يوم لقائهِ", "فعلا الجميعَ مقامُهُ بلقاءِ" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=210909
جهاد عادل
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_14|> ء <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> حَسْبُ النُّبوة سيد الوجهاءِ <|vsep|> تطأ النجومَ وصهوةَ الجوزاءِ </|bsep|> <|bsep|> ما حاز مثلك في الفضائل موطأً <|vsep|> ألفيتَ سمع الذِّكر في العلياءِ </|bsep|> <|bsep|> هذا القصيد ون سطرتُ حروفهُ <|vsep|> فلقد خلطتُ مع البيان رجائي </|bsep|> <|bsep|> وسكبتُ ترياق التَّولّه راغباً <|vsep|> مُتمسِّحاً بالذّكر غير مرائي </|bsep|> <|bsep|> لمَّا تفرَّد بالكرامةِ سيدي <|vsep|> وعلاه شيبُ الحزن في الأرجاءِ </|bsep|> </|psep|>
خذ كل شعري
6الكامل
[ "خذ كل شعري هب لي الفرحا", "خذ ن تشا قلبي لمن جرحا", "خذ كل عمري ن تكن ثملاً", "خذ كل أشجاني مع القُرحا", "يا ضيعة المجبول في زمنٍ", "قد عزّ فيه الوجد وانطرحا", "هذا الذي تنبو بصيرتهُ", "عن مثل ما جادت به الفُصَحا" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=210911
جهاد عادل
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_14|> ح <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> خذ كل شعري هب لي الفرحا <|vsep|> خذ ن تشا قلبي لمن جرحا </|bsep|> <|bsep|> خذ كل عمري ن تكن ثملاً <|vsep|> خذ كل أشجاني مع القُرحا </|bsep|> <|bsep|> يا ضيعة المجبول في زمنٍ <|vsep|> قد عزّ فيه الوجد وانطرحا </|bsep|> </|psep|>
عَيْنِي مسهَّدةٌ وقَلْبِي واجِفُ
6الكامل
[ "عَيْنِي مسهَّدةٌ وقَلْبِي واجِفُ", "وخواطرٌ موقوذةٌ ومَرَاشِفُ", "مهجورةٌ ما جادَ فيها من ندى", "أو طلَّ فيها كالصّريمِ مَذَارِفُ", "قد بانَ فيها الشَّيبُ لما أبْصَرتْ", "شططَ الفؤادِ عن الهوى فيُخَالفُ", "لمَّا أراقبُ من بعيد حبيبتي", "والقلبُ يغدو من هنا ويُصَارفُ", "كالجنِّ تختالُ ابْتداءً مُذْ أبَتْ", "فتزيغُ لم يرقبْ خُطَاها القَائفُ", "يا حُسْنَ أقْدَاحِ الغرامِ برَاحِها", "والرُّوحُ منها كالنَّسيم يُلاطفُ", "خِمْريَّةٌ تَخْتالُ في أهوائها", "كالرِّيم في طَرَفِ الظِّباءِ يُشاغفُ", "حوريَّةٌ قدْ طابَ منْ أفعالها", "مِلْحُ الشَّمائلِ في رُباها وَاكِفُ", "لثُمُ العيونِ لوجْنَتَيها سَاحِرٌ", "طَبْعُ الشِّفاهِ على الشِّفاهِ مَوَاقِفُ", "يا ربّ عذراً نْ أزُوغُ وأعْتَدِي", "فبمثلِ تلكَ يُحارُ مِثْلِي يَرْجفُ" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=210913
جهاد عادل
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_14|> ف <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> عَيْنِي مسهَّدةٌ وقَلْبِي واجِفُ <|vsep|> وخواطرٌ موقوذةٌ ومَرَاشِفُ </|bsep|> <|bsep|> مهجورةٌ ما جادَ فيها من ندى <|vsep|> أو طلَّ فيها كالصّريمِ مَذَارِفُ </|bsep|> <|bsep|> قد بانَ فيها الشَّيبُ لما أبْصَرتْ <|vsep|> شططَ الفؤادِ عن الهوى فيُخَالفُ </|bsep|> <|bsep|> لمَّا أراقبُ من بعيد حبيبتي <|vsep|> والقلبُ يغدو من هنا ويُصَارفُ </|bsep|> <|bsep|> كالجنِّ تختالُ ابْتداءً مُذْ أبَتْ <|vsep|> فتزيغُ لم يرقبْ خُطَاها القَائفُ </|bsep|> <|bsep|> يا حُسْنَ أقْدَاحِ الغرامِ برَاحِها <|vsep|> والرُّوحُ منها كالنَّسيم يُلاطفُ </|bsep|> <|bsep|> خِمْريَّةٌ تَخْتالُ في أهوائها <|vsep|> كالرِّيم في طَرَفِ الظِّباءِ يُشاغفُ </|bsep|> <|bsep|> حوريَّةٌ قدْ طابَ منْ أفعالها <|vsep|> مِلْحُ الشَّمائلِ في رُباها وَاكِفُ </|bsep|> <|bsep|> لثُمُ العيونِ لوجْنَتَيها سَاحِرٌ <|vsep|> طَبْعُ الشِّفاهِ على الشِّفاهِ مَوَاقِفُ </|bsep|> </|psep|>
يا شام مهلاً فالأسى تنكيدُ
6الكامل
[ "يا شام مهلاً فالأسى تنكيدُ", "والحقّ في لُججِ العدا موءودُ", "فالعُرب باتوا تُزدرى أقوالهم", "وفعالهم ما خطّها التّهديدُ", "طمعٌ يحيق ومغنمٌ معهودُ", "وذئاب شرٍّ ما لهنّ حدودُ", "وبقصعةٍ قد قُضّمت أطرافها", "نال البغيّ وما جناه يَبيدُ", "وطنٌ يئنّ ومهجةٌ مسفوكةٌ", "ومساكنٌ قد هدّمت ووقودُ", "حرقوا الفؤاد وأضرموا من حقدهم", "في كل شبرٍ تستبين حقودُ", "حلبٌ تدكّ ومَنْ تُرى يبكي لها", "أو مَنْ تُرى يا شكوتي فيذودُ", "وبحمص قل نّ الكرامة تشتكي", "فتجيب ويحك هل ترى فتقودُ", "قد أوصدوا الأغلال فينا عنوةً", "ونباح كلبٍ قد علا ووعيدُ", "نّ التطرف يا بلادي منهمُ", "والله يشهد والجميع شهودُ", "كذب البغاة ودمروا أوطاننا", "والنّاس تغفل مرّةً وتعودُ" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=210914
جهاد عادل
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_14|> د <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> يا شام مهلاً فالأسى تنكيدُ <|vsep|> والحقّ في لُججِ العدا موءودُ </|bsep|> <|bsep|> فالعُرب باتوا تُزدرى أقوالهم <|vsep|> وفعالهم ما خطّها التّهديدُ </|bsep|> <|bsep|> طمعٌ يحيق ومغنمٌ معهودُ <|vsep|> وذئاب شرٍّ ما لهنّ حدودُ </|bsep|> <|bsep|> وبقصعةٍ قد قُضّمت أطرافها <|vsep|> نال البغيّ وما جناه يَبيدُ </|bsep|> <|bsep|> وطنٌ يئنّ ومهجةٌ مسفوكةٌ <|vsep|> ومساكنٌ قد هدّمت ووقودُ </|bsep|> <|bsep|> حرقوا الفؤاد وأضرموا من حقدهم <|vsep|> في كل شبرٍ تستبين حقودُ </|bsep|> <|bsep|> حلبٌ تدكّ ومَنْ تُرى يبكي لها <|vsep|> أو مَنْ تُرى يا شكوتي فيذودُ </|bsep|> <|bsep|> وبحمص قل نّ الكرامة تشتكي <|vsep|> فتجيب ويحك هل ترى فتقودُ </|bsep|> <|bsep|> قد أوصدوا الأغلال فينا عنوةً <|vsep|> ونباح كلبٍ قد علا ووعيدُ </|bsep|> <|bsep|> نّ التطرف يا بلادي منهمُ <|vsep|> والله يشهد والجميع شهودُ </|bsep|> </|psep|>
ناموا عُراةً لا تَقضُّوا المَضْجَعا
6الكامل
[ "ناموا عُراةً لا تَقضُّوا المَضْجَعا", "ناموا وعينُ الله تكلأ من دعا", "ناموا أساطين البطالةِ في عرو", "شٍ لا رصاصَ ولا قتل ليُفْجِعا", "ناموا حفاةً غير أنَّ لباسكم", "قد صار من خذلانكم مُترقِّعا", "يا أمتي ما عاد فيكم واحدٌ", "جزعٌ يقوم مقامهم وليُرْفَعا", "فلتُقطع الرَّأس الخبيثة ولتكن", "رأسٌ على رأس البلاد مُرَصَّعا" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=210915
جهاد عادل
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_14|> ع <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> ناموا عُراةً لا تَقضُّوا المَضْجَعا <|vsep|> ناموا وعينُ الله تكلأ من دعا </|bsep|> <|bsep|> ناموا أساطين البطالةِ في عرو <|vsep|> شٍ لا رصاصَ ولا قتل ليُفْجِعا </|bsep|> <|bsep|> ناموا حفاةً غير أنَّ لباسكم <|vsep|> قد صار من خذلانكم مُترقِّعا </|bsep|> <|bsep|> يا أمتي ما عاد فيكم واحدٌ <|vsep|> جزعٌ يقوم مقامهم وليُرْفَعا </|bsep|> </|psep|>
سأكتُبكِ البريئةَ في قصيدي
16الوافر
[ "سأكتُبكِ البريئةَ في قصيدي", "وتلدغني كأفعى في وريدي", "سأرسمكِ ابتداءً من شجوني", "وأسلكُ في سبيلكِ كالطَّريدِ", "سأَنْبتُ كالزُّهور على نداها", "وطعمي حنظلٌ بفمِ المُريدِ", "تخادعني فأنهلُ من رباها", "لتُغرزَ نابها في أمِّ جيدي", "تحاصرني همومٌ أزدريها", "ويطعن خافقي غدراً وحيدي", "سأشعلُ مهجتي من نارِ وجدي", "وأهجرها الحياة ذا تُريدي", "أيا نجم التَّألّق في سمائي", "لتُغدقَ من ضيائكَ للشَّريدِ" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=210916
جهاد عادل
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_6|> د <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> سأكتُبكِ البريئةَ في قصيدي <|vsep|> وتلدغني كأفعى في وريدي </|bsep|> <|bsep|> سأرسمكِ ابتداءً من شجوني <|vsep|> وأسلكُ في سبيلكِ كالطَّريدِ </|bsep|> <|bsep|> سأَنْبتُ كالزُّهور على نداها <|vsep|> وطعمي حنظلٌ بفمِ المُريدِ </|bsep|> <|bsep|> تخادعني فأنهلُ من رباها <|vsep|> لتُغرزَ نابها في أمِّ جيدي </|bsep|> <|bsep|> تحاصرني همومٌ أزدريها <|vsep|> ويطعن خافقي غدراً وحيدي </|bsep|> <|bsep|> سأشعلُ مهجتي من نارِ وجدي <|vsep|> وأهجرها الحياة ذا تُريدي </|bsep|> </|psep|>
عَلَامَ تَرَكتَ قَلْبِي لِلمَنَايَا
16الوافر
[ "عَلَامَ تَرَكتَ قَلْبِي لِلمَنَايَا", "فلا حُلْمِي يَفِيقُ ولا مُنَايَا", "عَلَامَ هَجَرتَ أحضَانِي وشَوقِي", "وأرسَلتَ التَّبرُّمَ في خُطَايَا", "فلا عَقلِي يَطِيقُ ولا فؤادي", "ذا شتَّتْتَ حُبَّكَ في الزَّوَايَا", "ذا مَا شِئتَ يا رُوحِي وقَلْبِي", "سَأجعَلُ مِنْ لَظَى صَدرِي مَطَايَا", "لِتَرقَى فِي فؤادِي كُلَّ حِينٍ", "وتَسكُبَ مِنْ فُؤادِكَ في هَوَايَا" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=210917
جهاد عادل
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_6|> ي <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> عَلَامَ تَرَكتَ قَلْبِي لِلمَنَايَا <|vsep|> فلا حُلْمِي يَفِيقُ ولا مُنَايَا </|bsep|> <|bsep|> عَلَامَ هَجَرتَ أحضَانِي وشَوقِي <|vsep|> وأرسَلتَ التَّبرُّمَ في خُطَايَا </|bsep|> <|bsep|> فلا عَقلِي يَطِيقُ ولا فؤادي <|vsep|> ذا شتَّتْتَ حُبَّكَ في الزَّوَايَا </|bsep|> <|bsep|> ذا مَا شِئتَ يا رُوحِي وقَلْبِي <|vsep|> سَأجعَلُ مِنْ لَظَى صَدرِي مَطَايَا </|bsep|> </|psep|>
لَعَلَّ اللهَ أنْ يَرضَىٰ
15الهزج
[ "لَعَلَّ اللهَ أنْ يَرضَى", "ذا تُبنَا ويُرضِينَا", "لَعَلَّ الحُزنَ أنْ يَفنَى", "ذا ارتَسَمَتْ أمَانِينَا", "لَعَلَّ حَبِيبَتي تَبقَى", "وبالبَسَمَاتِ تُبقِينَا", "لَعلَّ جِرَاحَنا الثَّكلى", "قَد انفَطَرَتْ رَيَاحِينَا", "فلا مَاضٍ يَتوقُ لنَا", "ولا المَالُ تَبْغِينَا", "ولا عِندَ اصطِكَاكِ السُّحبِ", "تُمطرُ في نَوَاحِينَا", "رُبوعي كُلُّها عَطشَى", "وَمَاءُ الأرضِ غِسلِينا", "وكلُّ فَضِيَلةٍ هَجَرَتْ", "لِتُمعِنَ في تَجَافِينَا" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=210918
جهاد عادل
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_10|> ن <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> لَعَلَّ اللهَ أنْ يَرضَى <|vsep|> ذا تُبنَا ويُرضِينَا </|bsep|> <|bsep|> لَعَلَّ الحُزنَ أنْ يَفنَى <|vsep|> ذا ارتَسَمَتْ أمَانِينَا </|bsep|> <|bsep|> لَعَلَّ حَبِيبَتي تَبقَى <|vsep|> وبالبَسَمَاتِ تُبقِينَا </|bsep|> <|bsep|> لَعلَّ جِرَاحَنا الثَّكلى <|vsep|> قَد انفَطَرَتْ رَيَاحِينَا </|bsep|> <|bsep|> فلا مَاضٍ يَتوقُ لنَا <|vsep|> ولا المَالُ تَبْغِينَا </|bsep|> <|bsep|> ولا عِندَ اصطِكَاكِ السُّحبِ <|vsep|> تُمطرُ في نَوَاحِينَا </|bsep|> <|bsep|> رُبوعي كُلُّها عَطشَى <|vsep|> وَمَاءُ الأرضِ غِسلِينا </|bsep|> </|psep|>
أما يَشتاقُ قلبُكِ في اللياليْ
16الوافر
[ "أما يَشتاقُ قلبُكِ في اللياليْ", "وينظرُ في رسائلنا ويَبْكِيْ", "ويَذكرُ قُبْلَةً قَبلَ ارتِحَالي", "وأحضَانًا بها أحسَنتِ سَبْكِيْ" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=210955
جهاد عادل
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_6|> ب <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> أما يَشتاقُ قلبُكِ في اللياليْ <|vsep|> وينظرُ في رسائلنا ويَبْكِيْ </|bsep|> </|psep|>
وإذا خلوتُ رأيتُ وجهكِ في السَّما
6الكامل
[ "وذا خلوتُ رأيتُ وجهكِ في السَّما", "بدرًا يُنيرُ بحسنهِ ظلمائي", "وذا غفوتُ تمثَّلتْ في غفوتي", "حورًا يزلزلُ لحظُها أرجائي" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=210956
جهاد عادل
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_14|> ء <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> وذا خلوتُ رأيتُ وجهكِ في السَّما <|vsep|> بدرًا يُنيرُ بحسنهِ ظلمائي </|bsep|> </|psep|>
المَوتُ يَقتاتُ مِنْ يَنبوعِ أفرَاحِيْ
0البسيط
[ "المَوتُ يَقتاتُ مِنْ يَنبوعِ أفرَاحِيْ", "ويَمزجُ الحُزنَ مِنْ كَفَّيهِ في رَاحِيْ", "سعادةُ المرءِ في أصدَاءِ بَهجَتهِ", "وبَهجَتيْ صَنَعَتْ في النَّفسِ أتْرَاحِيْ" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=210957
جهاد عادل
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_4|> ح <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> المَوتُ يَقتاتُ مِنْ يَنبوعِ أفرَاحِيْ <|vsep|> ويَمزجُ الحُزنَ مِنْ كَفَّيهِ في رَاحِيْ </|bsep|> </|psep|>
قد أضرمَ الشَّوقُ في جنبيَّ نِيرَانا
0البسيط
[ "قد أضرمَ الشَّوقُ في جنبيَّ نِيرَانا", "وحَرَّقَ العشقُ أحشاءً وأركانا", "وكنتُ مُذْ هِمْتُ حبًّا غيرَ مُحتَسِبٍ", "صُرُوفَ دَهرٍ على الأندَاءِ حَيرَانا", "أُغَالبُ الدَّمعَ ثُمَّ الدَّمعُ يَغلِبني", "وتَذرِفُ العينُ هاتٍ وأحزَانا", "ويذرفُ القلبُ في كَدٍّ وفي كَلَلٍ", "وفي سَمومٍ على الأطلالِ رَيحَانا", "أعاتبُ الشَّوقَ أم للشَّوقِ من حُجَجٍ", "ليكتبَ الدَّهرُ تأريخًا وتِبيَانا", "مِنْ أينَ أبدأُ يا حَورَاء واشتَعَلَتْ", "قصائدُ الشَّوقِ في العينينِ هُجرَانَا", "وكنتُ أحسبُ أنَّ الحبَّ يُزهِرُنا", "وردًا ويُنبِتُنا زَهرًا وأفنَانا", "لكنْ عَلَتْ حِمَمٌ فِيِه لِتَحرِقَنا", "وتَقتلُ الوَجدَ في كانَتْ وفي كَانا" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=210958
جهاد عادل
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_4|> ن <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> قد أضرمَ الشَّوقُ في جنبيَّ نِيرَانا <|vsep|> وحَرَّقَ العشقُ أحشاءً وأركانا </|bsep|> <|bsep|> وكنتُ مُذْ هِمْتُ حبًّا غيرَ مُحتَسِبٍ <|vsep|> صُرُوفَ دَهرٍ على الأندَاءِ حَيرَانا </|bsep|> <|bsep|> أُغَالبُ الدَّمعَ ثُمَّ الدَّمعُ يَغلِبني <|vsep|> وتَذرِفُ العينُ هاتٍ وأحزَانا </|bsep|> <|bsep|> ويذرفُ القلبُ في كَدٍّ وفي كَلَلٍ <|vsep|> وفي سَمومٍ على الأطلالِ رَيحَانا </|bsep|> <|bsep|> أعاتبُ الشَّوقَ أم للشَّوقِ من حُجَجٍ <|vsep|> ليكتبَ الدَّهرُ تأريخًا وتِبيَانا </|bsep|> <|bsep|> مِنْ أينَ أبدأُ يا حَورَاء واشتَعَلَتْ <|vsep|> قصائدُ الشَّوقِ في العينينِ هُجرَانَا </|bsep|> <|bsep|> وكنتُ أحسبُ أنَّ الحبَّ يُزهِرُنا <|vsep|> وردًا ويُنبِتُنا زَهرًا وأفنَانا </|bsep|> </|psep|>
هي الحبُّ المُعَتَّقُ في دِمَائي
16الوافر
[ "هي الحبُّ المُعَتَّقُ في دِمَائي", "هي الطَّيرُ المُحَلِّقُ في سَمَائي", "هي النَّجمُ المُضيءُ بكلِّ فَجرٍ", "هي البَدرُ المُنَوِّرُ في مَسَائي", "هي العِشقُ الدَّفينُ بأمِّ قلبي", "هي الحاءُ الوحيدةُ قَبلَ بَائي", "ذا رُمتِ الوصالَ وجدتِ نفسي", "على كَلَفٍ ليكِ مع ابتدائي", "سأهزمُ كلَّ أنواعِ المسي", "وأَثبتُ يا حبيبة في ولائي", "لها القلبُ الأسيرُ ذا تراضت", "لها الأشعارُ في صلفِ انزوائي", "هي الحبُّ المُنَمَّقُ في المساعي", "بلا زيفٍ فلا صَدَقَ المُرَائي", "كغصنِ البانِ في فَننٍ ترائى", "ليجذبَ كلَّ أنواعِ اشتهائي", "كريمٍ قُدَّ مِنْ حُسنٍ مليحٍ", "ذا نَظرتْ شُغِفنَ بها ظبائي", "فحبُّكِ يا أسيلةُ لو تَجلَّى", "على البطحاءِ لابتدرتْ لقائي" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=210959
جهاد عادل
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_6|> ء <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> هي الحبُّ المُعَتَّقُ في دِمَائي <|vsep|> هي الطَّيرُ المُحَلِّقُ في سَمَائي </|bsep|> <|bsep|> هي النَّجمُ المُضيءُ بكلِّ فَجرٍ <|vsep|> هي البَدرُ المُنَوِّرُ في مَسَائي </|bsep|> <|bsep|> هي العِشقُ الدَّفينُ بأمِّ قلبي <|vsep|> هي الحاءُ الوحيدةُ قَبلَ بَائي </|bsep|> <|bsep|> ذا رُمتِ الوصالَ وجدتِ نفسي <|vsep|> على كَلَفٍ ليكِ مع ابتدائي </|bsep|> <|bsep|> سأهزمُ كلَّ أنواعِ المسي <|vsep|> وأَثبتُ يا حبيبة في ولائي </|bsep|> <|bsep|> لها القلبُ الأسيرُ ذا تراضت <|vsep|> لها الأشعارُ في صلفِ انزوائي </|bsep|> <|bsep|> هي الحبُّ المُنَمَّقُ في المساعي <|vsep|> بلا زيفٍ فلا صَدَقَ المُرَائي </|bsep|> <|bsep|> كغصنِ البانِ في فَننٍ ترائى <|vsep|> ليجذبَ كلَّ أنواعِ اشتهائي </|bsep|> <|bsep|> كريمٍ قُدَّ مِنْ حُسنٍ مليحٍ <|vsep|> ذا نَظرتْ شُغِفنَ بها ظبائي </|bsep|> </|psep|>
لا شِعرَ بَعدَ اليَومِ يُكتَبُ في الهَوَىٰ
6الكامل
[ "لا شِعرَ بَعدَ اليَومِ يُكتَبُ في الهَوَى", "لا وأنْتِ الصَّدرُ في أبْيَاتي", "في كل بيتٍ ذكرها مستحسنٌ", "حتى الختام وأوّل الكلماتِ", "في كل حرفٍ أبجديٍّ ذكرها", "نطق الفؤاد وغرَّدت أصواتي" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=210960
جهاد عادل
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_14|> ت <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> لا شِعرَ بَعدَ اليَومِ يُكتَبُ في الهَوَى <|vsep|> لا وأنْتِ الصَّدرُ في أبْيَاتي </|bsep|> <|bsep|> في كل بيتٍ ذكرها مستحسنٌ <|vsep|> حتى الختام وأوّل الكلماتِ </|bsep|> </|psep|>
متى تأتين ؟
15الهزج
[ "متى تأتين أو يأتي", "غرامٌ منكِ يحويني", "فحبكِ في الحشا نارٌ", "تَقدُّ الجمر في طيني", "حبيبكِ قد أبى بُعدًا", "ورامَ الوصلَ في الحينِ", "بشوقٍ فاضَ في ألمي", "ونارُ الهجرِ تكويني" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=210961
جهاد عادل
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_10|> ن <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> متى تأتين أو يأتي <|vsep|> غرامٌ منكِ يحويني </|bsep|> <|bsep|> فحبكِ في الحشا نارٌ <|vsep|> تَقدُّ الجمر في طيني </|bsep|> <|bsep|> حبيبكِ قد أبى بُعدًا <|vsep|> ورامَ الوصلَ في الحينِ </|bsep|> </|psep|>
قبِّليني
3الرمل
[ "قبِّليني قبِّليني", "واضْمُمِيني في حَنينِ", "واتركي خَلفَ السُّكونِ", "مَوجَتَينِ مِنْ جُنوني", "لا تُبالينَ انْفِعالي", "بَعدَ نظراتِ العيونِ", "نَّ قلبي فيهِ عِشْقٌ", "ليس فيِه مِنْ ظُنونِ", "كلُّ حبٍّ كانَ جَذعًا", "قَبلَ هَاتِيكَ السُّجونِ", "ما على الهاتِ ذَنبٌ", "نَّ ذَنبي في شُجوني", "قَدْ هَرِمنا في غَرَامٍ", "دُونَ تَكحِيلِ الجُفونِ", "نَّما الأيَّامُ جَرحَى", "كَيفَ أحكِيها سِنِيني", "أنتِ أغلى في فؤادي", "نْ تشائي أنْ تَكوني", "كلُّ شيءٍ في حياتي", "ليس أوفى مِنْ يَمِيني", "فَاعِلاتٌ مُفْعَلاتٌ", "يا نُجومي فاسمَعِيني", "قَدْ زَرَعتُ الحبَّ غَرسًا", "بَعدَ تَدمِيرِ الحُصُونِ", "قبِّليني قبِّليني", "والثُمِي فَاهَ الحَزِينِ" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=210962
جهاد عادل
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_3|> ن <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> قبِّليني قبِّليني <|vsep|> واضْمُمِيني في حَنينِ </|bsep|> <|bsep|> واتركي خَلفَ السُّكونِ <|vsep|> مَوجَتَينِ مِنْ جُنوني </|bsep|> <|bsep|> لا تُبالينَ انْفِعالي <|vsep|> بَعدَ نظراتِ العيونِ </|bsep|> <|bsep|> نَّ قلبي فيهِ عِشْقٌ <|vsep|> ليس فيِه مِنْ ظُنونِ </|bsep|> <|bsep|> كلُّ حبٍّ كانَ جَذعًا <|vsep|> قَبلَ هَاتِيكَ السُّجونِ </|bsep|> <|bsep|> ما على الهاتِ ذَنبٌ <|vsep|> نَّ ذَنبي في شُجوني </|bsep|> <|bsep|> قَدْ هَرِمنا في غَرَامٍ <|vsep|> دُونَ تَكحِيلِ الجُفونِ </|bsep|> <|bsep|> نَّما الأيَّامُ جَرحَى <|vsep|> كَيفَ أحكِيها سِنِيني </|bsep|> <|bsep|> أنتِ أغلى في فؤادي <|vsep|> نْ تشائي أنْ تَكوني </|bsep|> <|bsep|> كلُّ شيءٍ في حياتي <|vsep|> ليس أوفى مِنْ يَمِيني </|bsep|> <|bsep|> فَاعِلاتٌ مُفْعَلاتٌ <|vsep|> يا نُجومي فاسمَعِيني </|bsep|> <|bsep|> قَدْ زَرَعتُ الحبَّ غَرسًا <|vsep|> بَعدَ تَدمِيرِ الحُصُونِ </|bsep|> </|psep|>
أنا ابنُ السَّيفِ عرَّابُ المَنَايا
16الوافر
[ "أنا ابنُ السَّيفِ عرَّابُ المَنَايا", "ذا برزَ الأسافلُ فانظروني", "سأجعلُ جَمْعَهم عندي مَطَايا", "وأقطعُ رأسَ أربَابِ المُجُونِ" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=210963
جهاد عادل
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_6|> ن <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> أنا ابنُ السَّيفِ عرَّابُ المَنَايا <|vsep|> ذا برزَ الأسافلُ فانظروني </|bsep|> </|psep|>
لعينيكِ الغرام همىٰ ومالا
16الوافر
[ "لعينيكِ الغرام همى ومالا", "فقلتُ قصيدتي فيكِ ارتجالا", "وألوي النصَ كي ينصاع طوعًا", "ليَكتبَ في مفاخركِ امتثالا", "شعاعُ النور يَبزغُ من سناها", "كنجمٍ عانقَ الجوزا وطالا", "شمائلكِ الوفيرةُ مترعاتٍ", "بكلِّ فضيلةٍ زِدْنَ اكتمالا", "على شوقٍ ليكِ أتيت أبكي", "وتبكي مقلتي شغفًا وصالا", "ذا شئتِ استكانَ بكلِّ حبٍّ", "أنينُ القلب ن يلقى دلالا", "عيونكِ يا حبيبة بحرُ حبٍ", "بها الأشواقُ تكسوها جمالا" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=210964
جهاد عادل
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_6|> ل <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> لعينيكِ الغرام همى ومالا <|vsep|> فقلتُ قصيدتي فيكِ ارتجالا </|bsep|> <|bsep|> وألوي النصَ كي ينصاع طوعًا <|vsep|> ليَكتبَ في مفاخركِ امتثالا </|bsep|> <|bsep|> شعاعُ النور يَبزغُ من سناها <|vsep|> كنجمٍ عانقَ الجوزا وطالا </|bsep|> <|bsep|> شمائلكِ الوفيرةُ مترعاتٍ <|vsep|> بكلِّ فضيلةٍ زِدْنَ اكتمالا </|bsep|> <|bsep|> على شوقٍ ليكِ أتيت أبكي <|vsep|> وتبكي مقلتي شغفًا وصالا </|bsep|> <|bsep|> ذا شئتِ استكانَ بكلِّ حبٍّ <|vsep|> أنينُ القلب ن يلقى دلالا </|bsep|> </|psep|>
لماذا الحبُّ في قلبي
15الهزج
[ "لماذا الحبُّ في قلبي", "يئنُّ وقد شكى كربي", "متى تأتينَ قد وَهَنتْ", "قواي فلا أرى دربي", "بحارُ الشَّوقِ قد هَاجتْ", "يَحنُّ لمائها جَدْبي", "سأكتبُ فيكِ من صَبٍّ", "ليُزهرَ فيكِ من صَبِّي", "تؤجِّجُ نارُهَا قلبي", "بطرفِ العينِ والكعبِ", "سأشعلُ في العلا نَفسًا", "كما أشعلتِ في رَكبي", "ولستُ ألومُها قَطْعًا", "علامَ اللومُ لو تُصْبِي", "ذا تأتينَ لا تَخفى", "عيونٌ لونُها يُسْبِي", "لماذا الحبُّ يَدعوني", "يُؤرِّقُ في الهوى جنبي", "يُؤرِّقُ في الحشا شوقًا", "بصوتِ حروفها العَذبِ", "تَهيمُ النَّفسُ أو تَرضى", "بوصلٍ مِنكِ يا حُبِّي", "فراقكِ كلُّ أحزاني", "وموتُ الرُّوحِ والقلبِ" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=210965
جهاد عادل
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_10|> ب <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> لماذا الحبُّ في قلبي <|vsep|> يئنُّ وقد شكى كربي </|bsep|> <|bsep|> متى تأتينَ قد وَهَنتْ <|vsep|> قواي فلا أرى دربي </|bsep|> <|bsep|> بحارُ الشَّوقِ قد هَاجتْ <|vsep|> يَحنُّ لمائها جَدْبي </|bsep|> <|bsep|> سأكتبُ فيكِ من صَبٍّ <|vsep|> ليُزهرَ فيكِ من صَبِّي </|bsep|> <|bsep|> تؤجِّجُ نارُهَا قلبي <|vsep|> بطرفِ العينِ والكعبِ </|bsep|> <|bsep|> سأشعلُ في العلا نَفسًا <|vsep|> كما أشعلتِ في رَكبي </|bsep|> <|bsep|> ولستُ ألومُها قَطْعًا <|vsep|> علامَ اللومُ لو تُصْبِي </|bsep|> <|bsep|> ذا تأتينَ لا تَخفى <|vsep|> عيونٌ لونُها يُسْبِي </|bsep|> <|bsep|> لماذا الحبُّ يَدعوني <|vsep|> يُؤرِّقُ في الهوى جنبي </|bsep|> <|bsep|> يُؤرِّقُ في الحشا شوقًا <|vsep|> بصوتِ حروفها العَذبِ </|bsep|> <|bsep|> تَهيمُ النَّفسُ أو تَرضى <|vsep|> بوصلٍ مِنكِ يا حُبِّي </|bsep|> </|psep|>
قِيَمٌ تُهَدَّمُ أمْ حُصونُ تُفتَكُ
6الكامل
[ "قِيَمٌ تُهَدَّمُ أمْ حُصونُ تُفتَكُ", "لا شيءَ في كبدِ الحقيقةِ يُدرَكُ", "سَهمُ الفَجِيعةِ صَابَ كلَّ مُشَاهِدٍ", "حتى تَجَندَلَ فاستَبانَ المَسْلَكُ", "علامُهمْ بليسُ يَنفُثُ سُمَّهُ", "فَغَدا بأبْهَى حُلَّةٍ يَتَحَرَّكُ", "باعوا السَّرابَ لى الشَّبابِ غوايةً", "جنسٌ وأفيونٌ عسى أنْ يُهلَكوا", "مَرَدُوا على القيمِ الصَّحِيحةِ كُلِّها", "وتَغلغلوا بفسادهم كي يَملِكوا", "يا أيُّها العُقَلاءُ مهلاً نَّكم", "بسماعهم تتدافعون لِتَهلَكوا", "فِطَرٌ تُلاكٌ وأمَّةٌ معدومةٌ", "خُلُقٌ يُهانُ مُرُوءَةٌ تَتَفكَّكُ", "قَدْ دبَّ فينا الشَّكُّ حتى أُثْبِتَتْ", "مِنْ أيِّ قوسٍ قد أتى يتصعلكُ", "زعموا الحداثةَ رغمَ جهلِ جميعهم", "بثقافةٍ مزريةٍ قدْ تُهتَكُ", "طُبِعَ النِّفاقُ بصورةٍ عَصرِيَّةٍ", "وبِشرعةِ الخُلُقِ الرَّفِيعةِ أشرَكوا" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=210966
جهاد عادل
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_14|> ل <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> قِيَمٌ تُهَدَّمُ أمْ حُصونُ تُفتَكُ <|vsep|> لا شيءَ في كبدِ الحقيقةِ يُدرَكُ </|bsep|> <|bsep|> سَهمُ الفَجِيعةِ صَابَ كلَّ مُشَاهِدٍ <|vsep|> حتى تَجَندَلَ فاستَبانَ المَسْلَكُ </|bsep|> <|bsep|> علامُهمْ بليسُ يَنفُثُ سُمَّهُ <|vsep|> فَغَدا بأبْهَى حُلَّةٍ يَتَحَرَّكُ </|bsep|> <|bsep|> باعوا السَّرابَ لى الشَّبابِ غوايةً <|vsep|> جنسٌ وأفيونٌ عسى أنْ يُهلَكوا </|bsep|> <|bsep|> مَرَدُوا على القيمِ الصَّحِيحةِ كُلِّها <|vsep|> وتَغلغلوا بفسادهم كي يَملِكوا </|bsep|> <|bsep|> يا أيُّها العُقَلاءُ مهلاً نَّكم <|vsep|> بسماعهم تتدافعون لِتَهلَكوا </|bsep|> <|bsep|> فِطَرٌ تُلاكٌ وأمَّةٌ معدومةٌ <|vsep|> خُلُقٌ يُهانُ مُرُوءَةٌ تَتَفكَّكُ </|bsep|> <|bsep|> قَدْ دبَّ فينا الشَّكُّ حتى أُثْبِتَتْ <|vsep|> مِنْ أيِّ قوسٍ قد أتى يتصعلكُ </|bsep|> <|bsep|> زعموا الحداثةَ رغمَ جهلِ جميعهم <|vsep|> بثقافةٍ مزريةٍ قدْ تُهتَكُ </|bsep|> </|psep|>
فلتجودي الوصلَ شوقًا فلتجودي
3الرمل
[ "فلتجودي الوصلَ شوقًا فلتجودي", "ما تُفيدُ اليومَ هاتُ الصُّمودِ", "نَّما الأوجاع يا قلبي تَمادَتْ", "نحو دَربي في ثَنيَّاتِ القصيدِ", "نَّما الدُّنيا ظَلامٌ في ظَلامٍ", "أنتِ فيها مَشعَلي نُوري وعودي" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=210967
جهاد عادل
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_3|> د <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> فلتجودي الوصلَ شوقًا فلتجودي <|vsep|> ما تُفيدُ اليومَ هاتُ الصُّمودِ </|bsep|> <|bsep|> نَّما الأوجاع يا قلبي تَمادَتْ <|vsep|> نحو دَربي في ثَنيَّاتِ القصيدِ </|bsep|> </|psep|>
أنتِ القصيدُ وأنتِ الوزنُ والقافيةْ
0البسيط
[ "أنتِ القصيدُ وأنتِ الوزنُ والقافيةْ", "أنتِ السَّماءُ وأنتِ النَّجمُ والباديةْ", "يا كلَّ كلِّي بلا ضيقٍ ولا مللٍ", "يا روحَ روحي ويا أوْلايَ والثانيةْ", "مِنْ أينَ جئتِ فلا المالُ تُسعفني", "كي أجنيَ الوردَ من خدَّيكِ والناصيةْ" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=210968
جهاد عادل
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_4|> ي <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> أنتِ القصيدُ وأنتِ الوزنُ والقافيةْ <|vsep|> أنتِ السَّماءُ وأنتِ النَّجمُ والباديةْ </|bsep|> <|bsep|> يا كلَّ كلِّي بلا ضيقٍ ولا مللٍ <|vsep|> يا روحَ روحي ويا أوْلايَ والثانيةْ </|bsep|> </|psep|>
من ذا لأمةِ أحمدٍ فوق الثرى
6الكامل
[ "من ذا لأمةِ أحمدٍ فوق الثرى", "والذئبُ ينهشُ لا يَهَابُ مزَمجِرا", "من ذا يقول ويدَّعي في عزةٍ", "الن أكتبُ في المفاخرِ أسطرا", "هذي القيود ون تطاول حبسها", "حتمًا ستطلق في البغاة غضنفرا", "من أين أبدأ يا شجون قصيدتي", "ومهازلٌ تطوي القوافي للورا", "الن أحكي قصةً محبوكةً", "تجري على شطِّ المفاجع أنهرا", "الن تشرب أمتي في ذلةٍ", "كأسًا جنته يدُ التَّخاذل أدهرا", "أطلقتُ سهمَ مصيبتي من جعبتي", "وظللتُ أبصرُ ذ تعود القهقرا", "مازلتُ أنظر في النواحي مضجرًا", "علِّي أرى نورًا تسربل في الورى", "فوجدت فيها ظلمةً تجثو على", "روح المبادئ والقواعد لو ترى", "العدلُ أصبح جثَّةً مصلوبةً", "في مجلس الأمن الأثيم ذ افترى", "والحقُّ أضحى نكتةً مكتوبةً", "حيكت على كفِّ العواهر مذ جرى", "يا مسلمون قبوركم محفورةٌ", "ومشانقٌ مصلوبةٌ فوق الذُّرا", "والموتُ كدُ ما يكون لجمعكم", "فلموتةٌ في المجدِ أنجعُ من هُرَا" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=210969
جهاد عادل
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_14|> ر <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> من ذا لأمةِ أحمدٍ فوق الثرى <|vsep|> والذئبُ ينهشُ لا يَهَابُ مزَمجِرا </|bsep|> <|bsep|> من ذا يقول ويدَّعي في عزةٍ <|vsep|> الن أكتبُ في المفاخرِ أسطرا </|bsep|> <|bsep|> هذي القيود ون تطاول حبسها <|vsep|> حتمًا ستطلق في البغاة غضنفرا </|bsep|> <|bsep|> من أين أبدأ يا شجون قصيدتي <|vsep|> ومهازلٌ تطوي القوافي للورا </|bsep|> <|bsep|> الن أحكي قصةً محبوكةً <|vsep|> تجري على شطِّ المفاجع أنهرا </|bsep|> <|bsep|> الن تشرب أمتي في ذلةٍ <|vsep|> كأسًا جنته يدُ التَّخاذل أدهرا </|bsep|> <|bsep|> أطلقتُ سهمَ مصيبتي من جعبتي <|vsep|> وظللتُ أبصرُ ذ تعود القهقرا </|bsep|> <|bsep|> مازلتُ أنظر في النواحي مضجرًا <|vsep|> علِّي أرى نورًا تسربل في الورى </|bsep|> <|bsep|> فوجدت فيها ظلمةً تجثو على <|vsep|> روح المبادئ والقواعد لو ترى </|bsep|> <|bsep|> العدلُ أصبح جثَّةً مصلوبةً <|vsep|> في مجلس الأمن الأثيم ذ افترى </|bsep|> <|bsep|> والحقُّ أضحى نكتةً مكتوبةً <|vsep|> حيكت على كفِّ العواهر مذ جرى </|bsep|> <|bsep|> يا مسلمون قبوركم محفورةٌ <|vsep|> ومشانقٌ مصلوبةٌ فوق الذُّرا </|bsep|> </|psep|>
يَجتاحني حبٌّ تَملَّكَ في دمي
6الكامل
[ "يَجتاحني حبٌّ تَملَّكَ في دمي", "ومَسَاربُ الأشواقِ فاضتْ منْ فمي", "هيَّجتِ قلبي يا أثيرةُ وارْتَمى", "بين الضُّلوعِ ذا ألَظْتِ بمِعْصَمي", "نيرانُ هذا الحبِّ تَحْرقُ في الحشا", "ولهيبها بعدٌ يُطيلُ تَألُّمِي", "أمسيتُ أذكرُ يا حبيبةُ عندما", "أشْرَقتِ في وجهي وهلَّ تَبَسُّمِي", "ومَشَارقُ الصباحِ مِنكِ تَنوَّرتْ", "فَتَعاقبتْ بين البدورِ وأنجمِ", "وتَمَايلتْ كالزَّهرِ حينَ تَبَختَرتْ", "وتَغَنَّجتْ كالشَّوقِ يَسْري بالدَّمِ", "مُدِّي يديكِ فنَّني ما عدتُ في", "وجعِ الحقيقةِ أسْتَبينُ مَعَالِمي", "ونظرتُ في المرةِ أُبْصِرُ مَلْمَحي", "فوجدتها تُبدي بغيرِ تَكَتُّمِ", "في التِّيهِ وجهًا قدْ ألَمَّ به الجَفَا", "ومسالبُ الضَّحِكاتِ دَقَّتْ أعْظُمي", "جودي فَدَتْكِ النَّفسُ ضَمَّةَ عَاشِقٍ", "تَروي الفؤادَ ذا ضَمَمتِ تَكَلُّمِي", "مَا بينَ وجهكِ والحياةِ ملامحٌ", "لكنَّ وجهكِ في السعادةِ مَعْلَمي", "اقفو سبيلَ الحبِّ حينَ رأيتها", "ورأيتُ حينَ قَفَيتُ أكبرَ مَغنَمي", "لا تَحرمي قلبي من الحبِّ الذي", "سَكنَ الفؤادَ وكانَ فيهِ تَنَعُّمِي" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=210970
جهاد عادل
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_14|> م <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> يَجتاحني حبٌّ تَملَّكَ في دمي <|vsep|> ومَسَاربُ الأشواقِ فاضتْ منْ فمي </|bsep|> <|bsep|> هيَّجتِ قلبي يا أثيرةُ وارْتَمى <|vsep|> بين الضُّلوعِ ذا ألَظْتِ بمِعْصَمي </|bsep|> <|bsep|> نيرانُ هذا الحبِّ تَحْرقُ في الحشا <|vsep|> ولهيبها بعدٌ يُطيلُ تَألُّمِي </|bsep|> <|bsep|> أمسيتُ أذكرُ يا حبيبةُ عندما <|vsep|> أشْرَقتِ في وجهي وهلَّ تَبَسُّمِي </|bsep|> <|bsep|> ومَشَارقُ الصباحِ مِنكِ تَنوَّرتْ <|vsep|> فَتَعاقبتْ بين البدورِ وأنجمِ </|bsep|> <|bsep|> وتَمَايلتْ كالزَّهرِ حينَ تَبَختَرتْ <|vsep|> وتَغَنَّجتْ كالشَّوقِ يَسْري بالدَّمِ </|bsep|> <|bsep|> مُدِّي يديكِ فنَّني ما عدتُ في <|vsep|> وجعِ الحقيقةِ أسْتَبينُ مَعَالِمي </|bsep|> <|bsep|> ونظرتُ في المرةِ أُبْصِرُ مَلْمَحي <|vsep|> فوجدتها تُبدي بغيرِ تَكَتُّمِ </|bsep|> <|bsep|> في التِّيهِ وجهًا قدْ ألَمَّ به الجَفَا <|vsep|> ومسالبُ الضَّحِكاتِ دَقَّتْ أعْظُمي </|bsep|> <|bsep|> جودي فَدَتْكِ النَّفسُ ضَمَّةَ عَاشِقٍ <|vsep|> تَروي الفؤادَ ذا ضَمَمتِ تَكَلُّمِي </|bsep|> <|bsep|> مَا بينَ وجهكِ والحياةِ ملامحٌ <|vsep|> لكنَّ وجهكِ في السعادةِ مَعْلَمي </|bsep|> <|bsep|> اقفو سبيلَ الحبِّ حينَ رأيتها <|vsep|> ورأيتُ حينَ قَفَيتُ أكبرَ مَغنَمي </|bsep|> </|psep|>
في ضَيِّ عينيكِ القصيدُ تَبَعثَرا
6الكامل
[ "في ضَيِّ عينيكِ القصيدُ تَبَعثَرا", "ومعاجمُ الكلماتِ عادتْ للورا", "ما عدتُ أقدرُ أنْ أُخَبِّئ لهفتي", "أو أنْ أقولَ عن الغرامِ مُعَبِّرا", "أحببتها واللهُ يشهدُ أنَّني", "كَلِفًا أحبُّ وغير وجهكِ ما أرى", "أنتِ التي صارَ الفؤادُ بعشقها", "وطنًا كبيرًا مُذْ عَشِقتُ تَحَرَّرا", "ومعالمُ الأشواقِ في وجهي بَدَتْ", "لمَّا بدا في الأفقِ وجهكِ مُزهِرا", "أيقنتُ أنِّي في النَّعيمِ ذ الْتَقَتْ", "عيني بعينكِ كي تُقِرَّ وتُخبِرا", "أنتِ التي هلَّ الرَّبيعُ بثوبها", "وملامحُ الأزهارِ حَلَّتْ في الورى", "أنتِ العبيرُ ذا الغيومُ تناثرتْ", "وتمازجتْ في الغيمِ مِسْكًا عَنْبَرا", "لمَّا بدوتِ كأنَّ شمسي أشرقتْ", "وكأنَّ وجهكِ قد تألَّقَ في الذُّرا", "يا حِبُّ نِّي في غرامكِ ألْتَجِي", "عشقًا وقلبي نحو قلبكِ قد جرى", "فَعَقَدْتُ عَقدًا كي تصيرَ حَلِيلتي", "وسبيلُ هذا العَقدِ جاءَ مُيَسَّرا", "أودعتُها قلبي وكنتُ أمينها", "وأمينتي بالحبِّ فاضتْ كوثَرا" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=210971
جهاد عادل
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_14|> ر <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> في ضَيِّ عينيكِ القصيدُ تَبَعثَرا <|vsep|> ومعاجمُ الكلماتِ عادتْ للورا </|bsep|> <|bsep|> ما عدتُ أقدرُ أنْ أُخَبِّئ لهفتي <|vsep|> أو أنْ أقولَ عن الغرامِ مُعَبِّرا </|bsep|> <|bsep|> أحببتها واللهُ يشهدُ أنَّني <|vsep|> كَلِفًا أحبُّ وغير وجهكِ ما أرى </|bsep|> <|bsep|> أنتِ التي صارَ الفؤادُ بعشقها <|vsep|> وطنًا كبيرًا مُذْ عَشِقتُ تَحَرَّرا </|bsep|> <|bsep|> ومعالمُ الأشواقِ في وجهي بَدَتْ <|vsep|> لمَّا بدا في الأفقِ وجهكِ مُزهِرا </|bsep|> <|bsep|> أيقنتُ أنِّي في النَّعيمِ ذ الْتَقَتْ <|vsep|> عيني بعينكِ كي تُقِرَّ وتُخبِرا </|bsep|> <|bsep|> أنتِ التي هلَّ الرَّبيعُ بثوبها <|vsep|> وملامحُ الأزهارِ حَلَّتْ في الورى </|bsep|> <|bsep|> أنتِ العبيرُ ذا الغيومُ تناثرتْ <|vsep|> وتمازجتْ في الغيمِ مِسْكًا عَنْبَرا </|bsep|> <|bsep|> لمَّا بدوتِ كأنَّ شمسي أشرقتْ <|vsep|> وكأنَّ وجهكِ قد تألَّقَ في الذُّرا </|bsep|> <|bsep|> يا حِبُّ نِّي في غرامكِ ألْتَجِي <|vsep|> عشقًا وقلبي نحو قلبكِ قد جرى </|bsep|> <|bsep|> فَعَقَدْتُ عَقدًا كي تصيرَ حَلِيلتي <|vsep|> وسبيلُ هذا العَقدِ جاءَ مُيَسَّرا </|bsep|> </|psep|>
فأوَّلُ لثمةٍ من ثغرِ أنثىٰ
16الوافر
[ "فأوَّلُ لثمةٍ من ثغرِ أنثى", "تُذَوِّبُ في مراشفها كياني", "وأوَّلُ ضمَّةٍ تَروي بصمتٍ", "سنينَ العشقِ في أبهى المعاني" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=210972
جهاد عادل
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_6|> ن <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> فأوَّلُ لثمةٍ من ثغرِ أنثى <|vsep|> تُذَوِّبُ في مراشفها كياني </|bsep|> </|psep|>
بكِ الدُّنيا تنيرُ وتَسْتَضيءُ
16الوافر
[ "بكِ الدُّنيا تنيرُ وتَسْتَضيءُ", "وقلبي منكِ مسحورًا يَفيءُ", "ذا شتَّتْ بيَ الأقدامُ نِّي", "ليدفعني التَّراجعُ والمَجيءُ" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=210973
جهاد عادل
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_6|> ء <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> بكِ الدُّنيا تنيرُ وتَسْتَضيءُ <|vsep|> وقلبي منكِ مسحورًا يَفيءُ </|bsep|> </|psep|>
يا ربّ عونك فالأيَّامُ تخذلني
0البسيط
[ "يا ربّ عونك فالأيَّامُ تخذلني", "والكربُ يقتلُ مثلَ السَّيفِ أفراحي", "والهمُّ في النَّفس قد أضحى يُحاصرني", "وما شكوتُ لغيرِ اللهِ أتراحي" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=210974
جهاد عادل
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_4|> ح <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> يا ربّ عونك فالأيَّامُ تخذلني <|vsep|> والكربُ يقتلُ مثلَ السَّيفِ أفراحي </|bsep|> </|psep|>
لي قلبُ طفلٍ شاخَ في الحُبِّ
4السريع
[ "لي قلبُ طفلٍ شاخَ في الحُبِّ", "أو شابَ في ديجورهِ صَبِّي", "لي ألفُ أُحجيةٍ أراكِ بها", "لنْ تُفلحَ الأسبابُ في حَجْبي", "كلُّ الأحاجي اليوم تَخدمني", "ذ قدَّرَ الرَّحمنُ يا حُبِّي" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=210975
جهاد عادل
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_16|> ب <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> لي قلبُ طفلٍ شاخَ في الحُبِّ <|vsep|> أو شابَ في ديجورهِ صَبِّي </|bsep|> <|bsep|> لي ألفُ أُحجيةٍ أراكِ بها <|vsep|> لنْ تُفلحَ الأسبابُ في حَجْبي </|bsep|> </|psep|>
كَئيبٌ يَملأُ الليلَ اسوِدَادَا
16الوافر
[ "كَئيبٌ يَملأُ الليلَ اسوِدَادَا", "وحيدٌ يَنسِجُ المَنفَى جِيَادَا", "يَظنُّ خَيَالَهُ المَطلِيِّ حُزنًا", "كَخَيلٍ قُدَّ مِنْ جَلَدٍ فَسَادَا", "ذا اشتَهت العيونُ لي رُؤاكمْ", "طَوَيتُ الأرضَ أو طُفْتُ البِلادَا", "تُبَاعِدُنَا الحَيَاةُ وكُلُّ بُعدٍ", "عَن الأحبَابِ خَلَّفَنَا رَمَادَا" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=211073
جهاد عادل
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_6|> د <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> كَئيبٌ يَملأُ الليلَ اسوِدَادَا <|vsep|> وحيدٌ يَنسِجُ المَنفَى جِيَادَا </|bsep|> <|bsep|> يَظنُّ خَيَالَهُ المَطلِيِّ حُزنًا <|vsep|> كَخَيلٍ قُدَّ مِنْ جَلَدٍ فَسَادَا </|bsep|> <|bsep|> ذا اشتَهت العيونُ لي رُؤاكمْ <|vsep|> طَوَيتُ الأرضَ أو طُفْتُ البِلادَا </|bsep|> </|psep|>
أينَ المُدامُ وأينَ الكأسُ والسَّاقي
0البسيط
[ "أينَ المُدامُ وأينَ الكأسُ والسَّاقي", "مَا صُبَّ مِنْ شَفَتَيكِ اليَومَ تِريَاقي", "يَا مَنْ ظَفَرتِ بقلبٍ أستَعِينُ بهِ", "أمَامَ كلِّ خَيَالاتي وفَاقِي", "تَبدو النُّجومُ على عَليَاءِ مَنزلِها", "عَظِيمةَ السِّحر في تسخير أحداقي", "تلك المسافاتُ لم تُذهب وسامتها", "ولا اضمحلتْ من الترحال أشواقي", "فسائرٌ رغم ما يلقى على أملٍ", "أن ينمحي الليل أن يحظى بشراقِ" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=211074
جهاد عادل
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_4|> ق <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> أينَ المُدامُ وأينَ الكأسُ والسَّاقي <|vsep|> مَا صُبَّ مِنْ شَفَتَيكِ اليَومَ تِريَاقي </|bsep|> <|bsep|> يَا مَنْ ظَفَرتِ بقلبٍ أستَعِينُ بهِ <|vsep|> أمَامَ كلِّ خَيَالاتي وفَاقِي </|bsep|> <|bsep|> تَبدو النُّجومُ على عَليَاءِ مَنزلِها <|vsep|> عَظِيمةَ السِّحر في تسخير أحداقي </|bsep|> <|bsep|> تلك المسافاتُ لم تُذهب وسامتها <|vsep|> ولا اضمحلتْ من الترحال أشواقي </|bsep|> </|psep|>
مَا للمَعَالِيَ مِنْ ذُرًا وشِمَاسِ
6الكامل
[ "مَا للمَعَالِيَ مِنْ ذُرًا وشِمَاسِ", "حُجِبَتْ من الأوبَاشِ والأرجَاسِ", "نْ أنتَ يا مِسكِينُ ثَرتَ الهَوَى", "وَبَذَلتَ فِيهِ أوَاخِرَ الأنفَاسِ", "لا تَسأَلَنَّ عنِ الحَصَادِ فنَّمَا", "تَعلُو المَنَازِلُ فَوقَ كلِّ أسَاسِ", "مَنْ جَدَّ في تَحصِيلِ كُلِّ مَزِيَّةٍ", "فَكَأنَّهُ قَبَسٌ مِن الأقبَاسِ", "يُؤتَى بِهِ والمَكرُمَاتُ تَحُوطُهُ", "وخِصَالُهُ شُمُّ الجِبَالِ رَوَاسِي", "مَنْ رَامَ شَأوًا فِي الحَيَاةِ فَلا يَحِدْ", "عَنْ كُلِّ مَنقَبَةٍ وحُسنِ غِرَاسِ", "فاملَأ فُؤادَكَ بالرَّجَاءِ تَنَلْ بِهِ", "مَا لَمْ تَنَلهُ بِضُجْرَةٍ أو يَاسِ" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=212564
جهاد عادل
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_14|> س <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> مَا للمَعَالِيَ مِنْ ذُرًا وشِمَاسِ <|vsep|> حُجِبَتْ من الأوبَاشِ والأرجَاسِ </|bsep|> <|bsep|> نْ أنتَ يا مِسكِينُ ثَرتَ الهَوَى <|vsep|> وَبَذَلتَ فِيهِ أوَاخِرَ الأنفَاسِ </|bsep|> <|bsep|> لا تَسأَلَنَّ عنِ الحَصَادِ فنَّمَا <|vsep|> تَعلُو المَنَازِلُ فَوقَ كلِّ أسَاسِ </|bsep|> <|bsep|> مَنْ جَدَّ في تَحصِيلِ كُلِّ مَزِيَّةٍ <|vsep|> فَكَأنَّهُ قَبَسٌ مِن الأقبَاسِ </|bsep|> <|bsep|> يُؤتَى بِهِ والمَكرُمَاتُ تَحُوطُهُ <|vsep|> وخِصَالُهُ شُمُّ الجِبَالِ رَوَاسِي </|bsep|> <|bsep|> مَنْ رَامَ شَأوًا فِي الحَيَاةِ فَلا يَحِدْ <|vsep|> عَنْ كُلِّ مَنقَبَةٍ وحُسنِ غِرَاسِ </|bsep|> </|psep|>
عانقتُ صهو المجدِ في العلياءِ
6الكامل
[ "عانقتُ صهو المجدِ في العلياءِ", "أعلنتُ صحو عزائمي وبائي", "ببيارقٍ ممشوقةٍ وشمائلٍ", "مهزوجةٍ بمفاخرِ النُّجباءِ", "ما ضرَّ سطو العلم دَرْسُ دعاتهِ", "ما خالف القولَ الرَّشيدَ الرائي", "لم يبدُ في وجهِ السَّماءِ سوى التي", "جادتْ على سفحِ الغمام حِذائي", "العلم مشكاةٌ تقود لى الهدى", "فتنيرُ دربَ المتَّقي بسخاءِ", "يا أيّها الأحداثُ مهلاً نني", "أسرجتُ من قبس الهُداةِ سمائي", "أطفأتُ طيفَ الجهل رغم شيوعه", "ورويتُ من غيمي عيونَ الماءِ", "وجررتُ نحو مصاعدي كلَّ الذي", "أنقذتُ من بَيْدِ الأفولِ فنائي", "وغرستُ من ثمرِ النَّقاء سريرتي", "وسكبتُ من نوري على ظلمائي", "مهما تمادتْ في الظلام شكايتي", "أطلقتُ في ساح العلوم ظبائي", "ورأيتُ في السننِ الكريمةِ موئلاً", "تهدي لى خيرٍ بلا عياءِ", "نَّ البيانَ مع البلاغةِ مسلكاً", "تهوي على أصدائها أعدائي", "فأُنيخُ عند بلاغتي هامَ العدا", "ويذبُّ عن دينِ اللهِ حُدائي" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=212865
جهاد عادل
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_14|> ء <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> عانقتُ صهو المجدِ في العلياءِ <|vsep|> أعلنتُ صحو عزائمي وبائي </|bsep|> <|bsep|> ببيارقٍ ممشوقةٍ وشمائلٍ <|vsep|> مهزوجةٍ بمفاخرِ النُّجباءِ </|bsep|> <|bsep|> ما ضرَّ سطو العلم دَرْسُ دعاتهِ <|vsep|> ما خالف القولَ الرَّشيدَ الرائي </|bsep|> <|bsep|> لم يبدُ في وجهِ السَّماءِ سوى التي <|vsep|> جادتْ على سفحِ الغمام حِذائي </|bsep|> <|bsep|> العلم مشكاةٌ تقود لى الهدى <|vsep|> فتنيرُ دربَ المتَّقي بسخاءِ </|bsep|> <|bsep|> يا أيّها الأحداثُ مهلاً نني <|vsep|> أسرجتُ من قبس الهُداةِ سمائي </|bsep|> <|bsep|> أطفأتُ طيفَ الجهل رغم شيوعه <|vsep|> ورويتُ من غيمي عيونَ الماءِ </|bsep|> <|bsep|> وجررتُ نحو مصاعدي كلَّ الذي <|vsep|> أنقذتُ من بَيْدِ الأفولِ فنائي </|bsep|> <|bsep|> وغرستُ من ثمرِ النَّقاء سريرتي <|vsep|> وسكبتُ من نوري على ظلمائي </|bsep|> <|bsep|> مهما تمادتْ في الظلام شكايتي <|vsep|> أطلقتُ في ساح العلوم ظبائي </|bsep|> <|bsep|> ورأيتُ في السننِ الكريمةِ موئلاً <|vsep|> تهدي لى خيرٍ بلا عياءِ </|bsep|> <|bsep|> نَّ البيانَ مع البلاغةِ مسلكاً <|vsep|> تهوي على أصدائها أعدائي </|bsep|> </|psep|>
وليس يَهمُّني في الناسِ شيءٌ
16الوافر
[ "وليس يَهمُّني في الناسِ شيءٌ", "ذا ما كنتِ يا روحي سَعِيدَهْ", "فكلُّ دقيقةٍ في الوجدِ تحلو", "وكلُّ دقائقي فيكِ شَهِيدَهْ", "ذا ما كانَ منْ كلفٍ لأنِّي", "أذوبُ بلَحْظِ عينيكِ الفَرِيدَهْ", "أسوقُ الحبَّ سوقاً في رُباها", "وأسكبُ منْ نَدَى قلبي قَصِيدَهْ", "لأنَّ سواكِ ما ملَّكْتُ عيني", "ولا مُلِئتْ جفوني يا مُرِيدَهْ" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=212866
جهاد عادل
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_6|> د <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> وليس يَهمُّني في الناسِ شيءٌ <|vsep|> ذا ما كنتِ يا روحي سَعِيدَهْ </|bsep|> <|bsep|> فكلُّ دقيقةٍ في الوجدِ تحلو <|vsep|> وكلُّ دقائقي فيكِ شَهِيدَهْ </|bsep|> <|bsep|> ذا ما كانَ منْ كلفٍ لأنِّي <|vsep|> أذوبُ بلَحْظِ عينيكِ الفَرِيدَهْ </|bsep|> <|bsep|> أسوقُ الحبَّ سوقاً في رُباها <|vsep|> وأسكبُ منْ نَدَى قلبي قَصِيدَهْ </|bsep|> </|psep|>
سلامٌ لقلبي المُفَدَّى سلامْ
8المتقارب
[ "سلامٌ لقلبي المُفَدَّى سلامْ", "سلامٌ وصمتي كثيرُ الكلامْ", "ولمحُ العيونِ التي جرَّعَتْني", "عذاباً ولون العذابِ غَرامْ", "سلامٌ وبعضي عليَّ تباكى", "سلامٌ وشوقي يقاسي الفِطامْ", "وروحي تطيرُ ليكِ سُرَاعاً", "فتُلقي زهوراً لأجلِ السَّلامْ", "شموسي تماهتْ وضيِّ تبدَّى", "وهَجْري حبيبي كموتٍ زؤامْ", "فليلي طويلٌ وبدري محاقٌ", "ونوري ضبابٌ لبُعْدِ المُقامْ", "تعالي ليَّ وبوحي بشوقٍ", "تعالي وقولي سلامٌ سلامْ" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=212867
جهاد عادل
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_5|> م <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> سلامٌ لقلبي المُفَدَّى سلامْ <|vsep|> سلامٌ وصمتي كثيرُ الكلامْ </|bsep|> <|bsep|> ولمحُ العيونِ التي جرَّعَتْني <|vsep|> عذاباً ولون العذابِ غَرامْ </|bsep|> <|bsep|> سلامٌ وبعضي عليَّ تباكى <|vsep|> سلامٌ وشوقي يقاسي الفِطامْ </|bsep|> <|bsep|> وروحي تطيرُ ليكِ سُرَاعاً <|vsep|> فتُلقي زهوراً لأجلِ السَّلامْ </|bsep|> <|bsep|> شموسي تماهتْ وضيِّ تبدَّى <|vsep|> وهَجْري حبيبي كموتٍ زؤامْ </|bsep|> <|bsep|> فليلي طويلٌ وبدري محاقٌ <|vsep|> ونوري ضبابٌ لبُعْدِ المُقامْ </|bsep|> </|psep|>
يَغْفو على راحِ القَصِيدِ فؤادي
6الكامل
[ "يَغْفو على راحِ القَصِيدِ فؤادي", "ويَميلُ منْ طربِ الرَّنِيمِ الحَادي", "نفسي تُصَارعني الهوى فأقودها", "نحو الهدى منْ بعدِ زيغِ رشَادي", "وأصيحُ مهلاً يا فؤادي نَّني", "ما ثَمَّ منِّي غيرَ بعضِ سَوادي", "روحي تُعانقُ في الهوى شيطانَها", "وتقدُّ منْ سبلِ الضَّلالِ هَوادي", "سَكِرَتْ ولمَّا أُفْجِعَتْ بِمُصابها", "يا ربّ ناجتْ في اللظى استنجادي", "أين الفرارُ وأين ما مَلَكَتْ يَدِي", "فَتَنَكَّرَتْ جُبْناً لها أسَدي", "وتَخَبَّطَتْ عِنْدَ القدومِ فَرَائصي", "وتَعَاقَبَتْ يا ربّ عندكَ ضَادي", "فَتَلَوتُ منْ سِفْرِ اليابِ قصيدتي", "وتَلَوتُ منْ قبلِ القدوم مُرَادي", "عفواً لهي نَّني يا سيِّدي", "أذنَبتُ في سَرَفٍ على فسادي", "وجَعلتُ منْ دمعي مَطيَّةَ توبتي", "وأنَخْتُ في ساحِ الأنينِ مِدَادي", "وأتَيتُ أُحْصِي في الرُّجوعِ شمائلاً", "ما كنتُ أحسِبها لدى استشهادي", "أنتَ العفوّ وأنتَ غافرُ ذلَّتي", "فذا ردَدْتَ فمنْ تُرى لجِهادِ", "وذا قَبلْتَ فنَّ كلِّي ساجدٌ", "لجَنَابِ عفْوكَ كي تُجِيزَ سَدَادي" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=212868
جهاد عادل
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_14|> د <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> يَغْفو على راحِ القَصِيدِ فؤادي <|vsep|> ويَميلُ منْ طربِ الرَّنِيمِ الحَادي </|bsep|> <|bsep|> نفسي تُصَارعني الهوى فأقودها <|vsep|> نحو الهدى منْ بعدِ زيغِ رشَادي </|bsep|> <|bsep|> وأصيحُ مهلاً يا فؤادي نَّني <|vsep|> ما ثَمَّ منِّي غيرَ بعضِ سَوادي </|bsep|> <|bsep|> روحي تُعانقُ في الهوى شيطانَها <|vsep|> وتقدُّ منْ سبلِ الضَّلالِ هَوادي </|bsep|> <|bsep|> سَكِرَتْ ولمَّا أُفْجِعَتْ بِمُصابها <|vsep|> يا ربّ ناجتْ في اللظى استنجادي </|bsep|> <|bsep|> أين الفرارُ وأين ما مَلَكَتْ يَدِي <|vsep|> فَتَنَكَّرَتْ جُبْناً لها أسَدي </|bsep|> <|bsep|> وتَخَبَّطَتْ عِنْدَ القدومِ فَرَائصي <|vsep|> وتَعَاقَبَتْ يا ربّ عندكَ ضَادي </|bsep|> <|bsep|> فَتَلَوتُ منْ سِفْرِ اليابِ قصيدتي <|vsep|> وتَلَوتُ منْ قبلِ القدوم مُرَادي </|bsep|> <|bsep|> عفواً لهي نَّني يا سيِّدي <|vsep|> أذنَبتُ في سَرَفٍ على فسادي </|bsep|> <|bsep|> وجَعلتُ منْ دمعي مَطيَّةَ توبتي <|vsep|> وأنَخْتُ في ساحِ الأنينِ مِدَادي </|bsep|> <|bsep|> وأتَيتُ أُحْصِي في الرُّجوعِ شمائلاً <|vsep|> ما كنتُ أحسِبها لدى استشهادي </|bsep|> <|bsep|> أنتَ العفوّ وأنتَ غافرُ ذلَّتي <|vsep|> فذا ردَدْتَ فمنْ تُرى لجِهادِ </|bsep|> </|psep|>
رَسَمَتْ عيونكِ في الظَّلامِ بُدوري
6الكامل
[ "رَسَمَتْ عيونكِ في الظَّلامِ بُدوري", "كالشَّمسِ حِيكَتْ من بَهيجِ سروري", "يا حسنَ ما بلغَ الفؤادُ من الجوى", "فتمايلتْ طرباً زهورَ الجوري", "أنوارُها بحرٌ يَموجُ بداخلي", "بسماتُها في العينِ جنةَ حورِ", "رقَّتْ كأنَّ الماءَ منسابٌ على", "جِلْدي فمِنْ أيِّ النُّبوعِ تَدُوري", "خضَّبتُ كفِّي من أثيلِ ترابها", "لمَّا تخضَّبَ في يديها بوري", "ريحانةٌ حتَّى تَضَوَّعَ ريحُها", "بعبيرها سَمَقَاً على منثوري", "أصواتُها كالنَّاي عند حديثها", "فتَمَوسَقَتْ شَجَناً لأجلِ مُرُوري", "أو كالكَمَانِ بكلِّ أوتارِ الهوى", "دقَّتْ لتُشعلَ في المساءِ حبوري", "ورديةُ الخدَّينِ في ألْحَاظِها", "زهرٌ تفتحَ كي يُغازلَ نُوري" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=212869
جهاد عادل
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_14|> ر <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> رَسَمَتْ عيونكِ في الظَّلامِ بُدوري <|vsep|> كالشَّمسِ حِيكَتْ من بَهيجِ سروري </|bsep|> <|bsep|> يا حسنَ ما بلغَ الفؤادُ من الجوى <|vsep|> فتمايلتْ طرباً زهورَ الجوري </|bsep|> <|bsep|> أنوارُها بحرٌ يَموجُ بداخلي <|vsep|> بسماتُها في العينِ جنةَ حورِ </|bsep|> <|bsep|> رقَّتْ كأنَّ الماءَ منسابٌ على <|vsep|> جِلْدي فمِنْ أيِّ النُّبوعِ تَدُوري </|bsep|> <|bsep|> خضَّبتُ كفِّي من أثيلِ ترابها <|vsep|> لمَّا تخضَّبَ في يديها بوري </|bsep|> <|bsep|> ريحانةٌ حتَّى تَضَوَّعَ ريحُها <|vsep|> بعبيرها سَمَقَاً على منثوري </|bsep|> <|bsep|> أصواتُها كالنَّاي عند حديثها <|vsep|> فتَمَوسَقَتْ شَجَناً لأجلِ مُرُوري </|bsep|> <|bsep|> أو كالكَمَانِ بكلِّ أوتارِ الهوى <|vsep|> دقَّتْ لتُشعلَ في المساءِ حبوري </|bsep|> </|psep|>
سأزهدُ في الحياةِ وأزدريها
16الوافر
[ "سأزهدُ في الحياةِ وأزدريها", "وأقتحمُ الصِّعابَ فأمتطيها", "سأخلو في دروبِ الأرضِ وحدي", "وأهجرُ من أرى بغلاً سفيها", "عيونُ الأرضِ تشربُ من دمائي", "وبعضُ الشَّاةِ تأكلُ في بنيها", "مجاري الدمعِ في عينيَّ غاضتْ", "كساني البؤسُ فجاعاً وتيها", "ذا رُمتَ الحياةَ أيا فؤادي", "فَلُذْ بالسَّيفِ أو بالرُّمحِ فيها" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=212870
جهاد عادل
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_6|> ه <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> سأزهدُ في الحياةِ وأزدريها <|vsep|> وأقتحمُ الصِّعابَ فأمتطيها </|bsep|> <|bsep|> سأخلو في دروبِ الأرضِ وحدي <|vsep|> وأهجرُ من أرى بغلاً سفيها </|bsep|> <|bsep|> عيونُ الأرضِ تشربُ من دمائي <|vsep|> وبعضُ الشَّاةِ تأكلُ في بنيها </|bsep|> <|bsep|> مجاري الدمعِ في عينيَّ غاضتْ <|vsep|> كساني البؤسُ فجاعاً وتيها </|bsep|> </|psep|>
علوتُ وكنتُ مُتَّشحاً خِصَالا
16الوافر
[ "علوتُ وكنتُ مُتَّشحاً خِصَالا", "من الخلاصِ أكتحلُ اكْتِحالا", "فَأسْكبُ في مَرامي الحسنِ عُجْباً", "لتأسرَ منْ معانيَّ اكتمالا", "نقيُّ القلبِ والأعداءُ حيرى", "سأهجرُ ما خَلَا خِلٌّ وصالا" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=212871
جهاد عادل
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_6|> ل <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> علوتُ وكنتُ مُتَّشحاً خِصَالا <|vsep|> من الخلاصِ أكتحلُ اكْتِحالا </|bsep|> <|bsep|> فَأسْكبُ في مَرامي الحسنِ عُجْباً <|vsep|> لتأسرَ منْ معانيَّ اكتمالا </|bsep|> </|psep|>
حاشا وكلا أنْ أُبدِّلَ ديني
6الكامل
[ "حاشا وكلا أنْ أُبدِّلَ ديني", "أو أنْ أُبدِّد حجتي ويقيني", "نِّي اتَّخذتُ بدينِ ربِّي موئلاً", "ورسوتُ في مرفاتهِ بسفيني", "وشققتُ في سبلِ الظلامِ طريقةً", "ورشقتُ سهمَ ضراعتي وأنيني" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=212872
جهاد عادل
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_14|> ن <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> حاشا وكلا أنْ أُبدِّلَ ديني <|vsep|> أو أنْ أُبدِّد حجتي ويقيني </|bsep|> <|bsep|> نِّي اتَّخذتُ بدينِ ربِّي موئلاً <|vsep|> ورسوتُ في مرفاتهِ بسفيني </|bsep|> </|psep|>
عُمري تساقطَ في يديكِ مسلِّماً
6الكامل
[ "عُمري تساقطَ في يديكِ مسلِّماً", "واسَّاقطتْ سرفاً ليكِ حياتي", "ما عاد يملأني سوى حبّ الفنا", "ومراسم التُّوديع يوم مماتي", "ما عدتُ أصبر أن أقول أحبُّها", "وتقول مهلاً قارضَ الأبياتِ", "هلا رفقتَ بأمِّ قلبكَ مرَّةً", "وشدوتَ في صمتٍ بلا هاتِ", "ماذا أقول وقد تلبَّسني الهوى", "وبسحر ماروتٍ تحارُ ذواتي", "ولعمْرُ من يرجو اللقاء فنني", "أرجو الرِّضا من قبل غيْضِ رفاتي" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=212873
جهاد عادل
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_14|> ت <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> عُمري تساقطَ في يديكِ مسلِّماً <|vsep|> واسَّاقطتْ سرفاً ليكِ حياتي </|bsep|> <|bsep|> ما عاد يملأني سوى حبّ الفنا <|vsep|> ومراسم التُّوديع يوم مماتي </|bsep|> <|bsep|> ما عدتُ أصبر أن أقول أحبُّها <|vsep|> وتقول مهلاً قارضَ الأبياتِ </|bsep|> <|bsep|> هلا رفقتَ بأمِّ قلبكَ مرَّةً <|vsep|> وشدوتَ في صمتٍ بلا هاتِ </|bsep|> <|bsep|> ماذا أقول وقد تلبَّسني الهوى <|vsep|> وبسحر ماروتٍ تحارُ ذواتي </|bsep|> </|psep|>
فلتعتديْ ما شئتِ لا تتردَّديْ
6الكامل
[ "فلتعتديْ ما شئتِ لا تتردَّديْ", "نِّي أُبيحكِ ذْ غدوتِ بمورديْ", "نفسي فداكِ وقد تملَّكني الهوى", "فملكتِ نفسي واستطبتِ بمرقديْ", "قولي أُحبُّكَ علَّ ناري تنطفي", "قولي أُحبُّكَ بالوبيلِ وبالنَّدِيْ", "يا عبلُ ما بلغَ الفؤادُ من الجوى", "مثل الجحيمِ ذا خلوتِ بمُفْرَدي", "صُبِّي نداكِ على اللهيبِ بلثمةٍ", "ضُمِّي فؤادي بالشِّفاهِ وباليدِ", "كُوْنِيْ لأجل الشَّوقِ في قربي ولا", "تُبدي الفراق من الأصيلِ لى الغدِ", "كُوْنِيْ ذا ما الشَّمس في وسناتها", "كالبدرِ عند سطوعهِ كيْ أهتدي", "يا حبُّ ما شأن التَّلاقي مضرمٌ", "بالعنفوانِ فما صبرتُ على صَدِ", "يا حبُّ نِّي في الغرامِ محاصرٌ", "بالوجنتينِ مع العيونِ لى الرَّدِيْ", "فاستمطري القبلات يا عبل الهوى", "ولتُقبلي كيما أفوز بسؤددي" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=212874
جهاد عادل
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_14|> د <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> فلتعتديْ ما شئتِ لا تتردَّديْ <|vsep|> نِّي أُبيحكِ ذْ غدوتِ بمورديْ </|bsep|> <|bsep|> نفسي فداكِ وقد تملَّكني الهوى <|vsep|> فملكتِ نفسي واستطبتِ بمرقديْ </|bsep|> <|bsep|> قولي أُحبُّكَ علَّ ناري تنطفي <|vsep|> قولي أُحبُّكَ بالوبيلِ وبالنَّدِيْ </|bsep|> <|bsep|> يا عبلُ ما بلغَ الفؤادُ من الجوى <|vsep|> مثل الجحيمِ ذا خلوتِ بمُفْرَدي </|bsep|> <|bsep|> صُبِّي نداكِ على اللهيبِ بلثمةٍ <|vsep|> ضُمِّي فؤادي بالشِّفاهِ وباليدِ </|bsep|> <|bsep|> كُوْنِيْ لأجل الشَّوقِ في قربي ولا <|vsep|> تُبدي الفراق من الأصيلِ لى الغدِ </|bsep|> <|bsep|> كُوْنِيْ ذا ما الشَّمس في وسناتها <|vsep|> كالبدرِ عند سطوعهِ كيْ أهتدي </|bsep|> <|bsep|> يا حبُّ ما شأن التَّلاقي مضرمٌ <|vsep|> بالعنفوانِ فما صبرتُ على صَدِ </|bsep|> <|bsep|> يا حبُّ نِّي في الغرامِ محاصرٌ <|vsep|> بالوجنتينِ مع العيونِ لى الرَّدِيْ </|bsep|> </|psep|>
طفقتْ جروحي تستغيثُ بمهجتي
6الكامل
[ "طفقتْ جروحي تستغيثُ بمهجتي", "وتئنُّ من رَجْعِ الهوى أبياتي", "طفقتْ وكلّ جوانحي كلمى ذا", "نُسِخَ الغرامُ وغُيِّبتْ أصواتي", "وجعٌ يُحاك بداخلي حتَّى بدتْ", "سحبُ الظَّلام تُحاك من مشكاتي", "كَوْنِيْ هنا ما عدتُ أعرف من أنا", "من ذا يماثلني على أنَّاتي", "كلّ الوجوهِ تشابهتْ ما عاد في", "عينِ الحقيقةِ غيرَ بعضِ شتاتِ", "كفِّي على وجَعِ اغترابي مثلما", "كفِّي على كلفٍ يُؤمِّلُ ذاتي", "فلتشتكي يا نفس ما جَهِدَ الهوى", "رغم الوجودِ بقوَّةِ الخفاتِ", "ميليْ عليَّ ولا تقوليْ نَّني", "قاسٍ بلا قلبٍ ولا علَّاتِ", "ولتصرخي ضَجَرَاً وسُخْطاً كلَّما", "أفلتْ كواكبُ بهجتي برفاتي", "لا تنظري عبر السَّبيل فنَّما", "ما كلّ منْ سلكَ السَّبيل بتي" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=212875
جهاد عادل
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_14|> ت <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> طفقتْ جروحي تستغيثُ بمهجتي <|vsep|> وتئنُّ من رَجْعِ الهوى أبياتي </|bsep|> <|bsep|> طفقتْ وكلّ جوانحي كلمى ذا <|vsep|> نُسِخَ الغرامُ وغُيِّبتْ أصواتي </|bsep|> <|bsep|> وجعٌ يُحاك بداخلي حتَّى بدتْ <|vsep|> سحبُ الظَّلام تُحاك من مشكاتي </|bsep|> <|bsep|> كَوْنِيْ هنا ما عدتُ أعرف من أنا <|vsep|> من ذا يماثلني على أنَّاتي </|bsep|> <|bsep|> كلّ الوجوهِ تشابهتْ ما عاد في <|vsep|> عينِ الحقيقةِ غيرَ بعضِ شتاتِ </|bsep|> <|bsep|> كفِّي على وجَعِ اغترابي مثلما <|vsep|> كفِّي على كلفٍ يُؤمِّلُ ذاتي </|bsep|> <|bsep|> فلتشتكي يا نفس ما جَهِدَ الهوى <|vsep|> رغم الوجودِ بقوَّةِ الخفاتِ </|bsep|> <|bsep|> ميليْ عليَّ ولا تقوليْ نَّني <|vsep|> قاسٍ بلا قلبٍ ولا علَّاتِ </|bsep|> <|bsep|> ولتصرخي ضَجَرَاً وسُخْطاً كلَّما <|vsep|> أفلتْ كواكبُ بهجتي برفاتي </|bsep|> </|psep|>