poem_title
stringlengths
0
99
poem_meter
class label
17 classes
poem_verses
sequencelengths
2
11.6k
poem_theme
stringclasses
18 values
poem_url
stringlengths
35
346
poet_name
stringlengths
1
44
poet_description
stringclasses
762 values
poet_url
stringlengths
38
98
poet_era
stringclasses
14 values
poet_location
stringclasses
20 values
poem_description
listlengths
1
290
poem_language_type
stringclasses
5 values
text
stringlengths
44
553k
حارت الأقدار
3الرمل
[ "حارتْ الأقدارُ في الأقدارِ رمزًا", "كالأماني حين تأتي ثمَّ تَمضي", "جدُّها هزلٌ وصمتى صارَ لمزًا", "يا زمانًا ضمَّني والنَ تقضي" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=174942
السيد عبد الله سالم
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_3|> ض <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> حارتْ الأقدارُ في الأقدارِ رمزًا <|vsep|> كالأماني حين تأتي ثمَّ تَمضي </|bsep|> </|psep|>
زرقة الثوب
3الرمل
[ "أسلمتني زرقةُ الثوبِ الحزينِ", "بابَ موَّالٍ وعطرٍ للأنينِ", "هذهِ الأوجاعُ شطي", "أم طريقي نحو أفراحِ السنينِ" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=174943
السيد عبد الله سالم
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_3|> ن <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> أسلمتني زرقةُ الثوبِ الحزينِ <|vsep|> بابَ موَّالٍ وعطرٍ للأنينِ </|bsep|> </|psep|>
سأجرجر ذيل الخيبة
4السريع
[ "سأجرجرُ ذيلَ الخيبةِ وأعودُ", "كي أبدأَ مشواري", "يَعصمُني صبري ويُزكيني", "صمتُ الرغبةِ وصلابةُ عودي" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=174944
السيد عبد الله سالم
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_16|> ر <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> سأجرجرُ ذيلَ الخيبةِ وأعودُ <|vsep|> كي أبدأَ مشواري </|bsep|> </|psep|>
سأقص الليلة
7المتدارك
[ "سأقصُّ الليلةَ أشعاري", "موَّالاً بعد الموَّالِ", "حتى يَهجرني", "فجرُ الحرمانِ" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=174945
السيد عبد الله سالم
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_11|> ل <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> سأقصُّ الليلةَ أشعاري <|vsep|> موَّالاً بعد الموَّالِ </|bsep|> </|psep|>
ستائر غربتنا
7المتدارك
[ "فوق ستائرِ غربتنا", "عاشتْ دمعةُ نجماتي", "تسدلُ كلَّ مساءٍ بعضًا", "من أشجانِ القلبِ", "والوحدةُ في مخدعها", "ظلَّتْ تروي كلَّ قصائدِ أحزاني" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=174946
السيد عبد الله سالم
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_11|> ت <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> فوق ستائرِ غربتنا <|vsep|> عاشتْ دمعةُ نجماتي </|bsep|> <|bsep|> تسدلُ كلَّ مساءٍ بعضًا <|vsep|> من أشجانِ القلبِ </|bsep|> </|psep|>
عندنا أشعار
3الرمل
[ "عندنا أشعارُ رامي", "والأغاني عندليبُ", "لو نثرتِ العطرَ حولي", "في ليالٍ من غرامِ", "لانتهينا وردتينِ", "بين أحضانِ الحقولِ" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=174949
السيد عبد الله سالم
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_3|> ب <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> عندنا أشعارُ رامي <|vsep|> والأغاني عندليبُ </|bsep|> <|bsep|> لو نثرتِ العطرَ حولي <|vsep|> في ليالٍ من غرامِ </|bsep|> </|psep|>
في عيون
3الرمل
[ "في عيونٍ كالليالي أبحرتْ", "مركبُ النورِ الجميلِ", "أسدلتْ فوق الخدودِ الناعمةْ", "شطًّا مثل الخميلِ" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=174950
السيد عبد الله سالم
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_3|> ل <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> في عيونٍ كالليالي أبحرتْ <|vsep|> مركبُ النورِ الجميلِ </|bsep|> </|psep|>
لجين العاشقين
3الرمل
[ "أغرقتني في لجينِ العاشقينَ", "وحدها جاءت لى دربي حنينا", "تسبقُ الأوقات من لحنٍ للحنِ", "ذْ كأنَّ الشوق منها", "قد ثناها", "عن حديثِ الباسمينَ" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=174953
السيد عبد الله سالم
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_3|> ن <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> أغرقتني في لجينِ العاشقينَ <|vsep|> وحدها جاءت لى دربي حنينا </|bsep|> <|bsep|> تسبقُ الأوقات من لحنٍ للحنِ <|vsep|> ذْ كأنَّ الشوق منها </|bsep|> </|psep|>
لن يموت
3الرمل
[ "والذي شقَّ الضلوعَ العنكبوتَ", "حلَّلَ النصَّ الفريدَ", "كوثرًا زارَ البيوتَ", "واشتهى في اللحنِ وعدًا لن يموتَ" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=174954
السيد عبد الله سالم
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_3|> د <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> والذي شقَّ الضلوعَ العنكبوتَ <|vsep|> حلَّلَ النصَّ الفريدَ </|bsep|> </|psep|>
لو أطعنا
3الرمل
[ "لو أطعنا زرقةَ الثوبِ القصيرِ", "لاقتنصنا بهجةً للروحِ تسري", "من جنانِ الحلمِ حتَّى", "رقصة الشعرِ المنيرِ" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=174955
السيد عبد الله سالم
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_3|> ر <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> لو أطعنا زرقةَ الثوبِ القصيرِ <|vsep|> لاقتنصنا بهجةً للروحِ تسري </|bsep|> </|psep|>
وحيدا كالبيان
3الرمل
[ "جئتُ والليلُ المُنادي قد سقاني", "من رحيقِ الشعرِ كأسًا ما رواني", "لو صفعتُ البابَ في وجهِ الزمانِ", "لانْتهى عمري وحيدًا كالبيانِ" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=174960
السيد عبد الله سالم
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_3|> ن <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> جئتُ والليلُ المُنادي قد سقاني <|vsep|> من رحيقِ الشعرِ كأسًا ما رواني </|bsep|> </|psep|>
ودعت صبري
6الكامل
[ "ودَّعتُ صبري حين خافتْ مُهجتي", "ليلاً يَدورُ على غصونِ الأيكةِ", "يرمي غنائي عندليبًا أخرسا", "والنورُ يَهجرُ مُقلتي" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=174961
السيد عبد الله سالم
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_14|> ك <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> ودَّعتُ صبري حين خافتْ مُهجتي <|vsep|> ليلاً يَدورُ على غصونِ الأيكةِ </|bsep|> </|psep|>
يا بهي الحرف
3الرمل
[ "يا بهيَّ الحرفِ مِلْ لي", "مثل نوَّارِ الشموسِ", "وانثرِ الليلَ النجومَ", "زاهراتٍ فوق أحزانِ النفوسِ", "كي يعودَ الحبُّ روضًا", "بين أنهارِ الفلوسِ" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=174963
السيد عبد الله سالم
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_3|> س <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> يا بهيَّ الحرفِ مِلْ لي <|vsep|> مثل نوَّارِ الشموسِ </|bsep|> <|bsep|> وانثرِ الليلَ النجومَ <|vsep|> زاهراتٍ فوق أحزانِ النفوسِ </|bsep|> </|psep|>
أفراح الزمان
3الرمل
[ "قد تناسينا العتابا", "حين كفَّ الهجرُ بابا", "واشتبكنا في عناقٍ", "كالمصابيحِ التي نزَّتْ ضبابا", "يا شهيًّا مثل أفراحِ الزَّمانِ", "خذْ شرابي صافيًا وانسى العذابا" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=174967
السيد عبد الله سالم
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_3|> ب <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> قد تناسينا العتابا <|vsep|> حين كفَّ الهجرُ بابا </|bsep|> <|bsep|> واشتبكنا في عناقٍ <|vsep|> كالمصابيحِ التي نزَّتْ ضبابا </|bsep|> </|psep|>
أنفاس الحسان
3الرمل
[ "يا فراغَ اللحنِ من كلَّ المعاني", "يا ضياعَ العمرِ في زحفِ الثواني", "لو توضَّأْنا قبيل الحرفِ يومًا", "ما شربنا غيرَ أنفاسِ الحسانِ" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=174968
السيد عبد الله سالم
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_3|> ن <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> يا فراغَ اللحنِ من كلَّ المعاني <|vsep|> يا ضياعَ العمرِ في زحفِ الثواني </|bsep|> </|psep|>
باب الرجاء
15الهزج
[ "على بابِ الرَّجاءِ العمرُ قد فاتَ", "كأنوارِ المتاهاتِ", "تُنادينا", "وتَغفو حين نلقاها" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=174969
السيد عبد الله سالم
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_10|> ت <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> على بابِ الرَّجاءِ العمرُ قد فاتَ <|vsep|> كأنوارِ المتاهاتِ </|bsep|> </|psep|>
حضور الغياب
3الرمل
[ "هكذا الأحزانُ تمضي بالشبابِ", "تفضحُ المكنونَ فينا بالربابِ", "ذْ كأنَّ الحزنَ مفتاحٌ لبابي", "فانقري دفَّي حضورًا للغيابِ" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=174970
السيد عبد الله سالم
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_3|> ب <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> هكذا الأحزانُ تمضي بالشبابِ <|vsep|> تفضحُ المكنونَ فينا بالربابِ </|bsep|> </|psep|>
زارني طيف
3الرمل
[ "زارني طيفُ الفتاةِ", "بين غفوٍ وانتباهِ", "قالَ للمكنونِ فيَّ", "ما لجرحي من دواءٍ", "صفَّقَ القلبُ الحزينُ", "ثمَّ قالَ", "لو عصينا الهجرَ يومًا", "لانتشينا" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=174971
السيد عبد الله سالم
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_3|> ه <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> زارني طيفُ الفتاةِ <|vsep|> بين غفوٍ وانتباهِ </|bsep|> <|bsep|> قالَ للمكنونِ فيَّ <|vsep|> ما لجرحي من دواءٍ </|bsep|> <|bsep|> صفَّقَ القلبُ الحزينُ <|vsep|> ثمَّ قالَ </|bsep|> </|psep|>
طوحت في الريح
3الرمل
[ "طَوَّحَتْ في الرِّيحِ قلبي", "ثمَّ قالتْ", "لو حفرتُ الدَّرْبَ بحثًا عن مكاني", "سوف تلقاني يماماتٍ على صدرِ البناتِ", "والمُنى نهرًا سَيجري", "بين أمواجِ الحياةِ" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=174973
السيد عبد الله سالم
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_3|> ت <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> طَوَّحَتْ في الرِّيحِ قلبي <|vsep|> ثمَّ قالتْ </|bsep|> <|bsep|> لو حفرتُ الدَّرْبَ بحثًا عن مكاني <|vsep|> سوف تلقاني يماماتٍ على صدرِ البناتِ </|bsep|> </|psep|>
عبس القلب
3الرمل
[ "عبسَ القلبُ", "حين الوعد تولَّى", "وتململَ حين رني", "بين رجاء اللقيا", "والجنَّةِ أقضي", "حقَّ غرامي" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=174974
السيد عبد الله سالم
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_3|> ل <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> عبسَ القلبُ <|vsep|> حين الوعد تولَّى </|bsep|> <|bsep|> وتململَ حين رني <|vsep|> بين رجاء اللقيا </|bsep|> </|psep|>
فلنخطف لحظة
7المتدارك
[ "فلنخطفْ لحظةَ صدقٍ", "ونغنِّي للقادمِ فينا", "أصدقْ", "أصدقْ" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=174976
السيد عبد الله سالم
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_11|> ن <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> فلنخطفْ لحظةَ صدقٍ <|vsep|> ونغنِّي للقادمِ فينا </|bsep|> </|psep|>
قد أتاني
3الرمل
[ "قد أتاني", "من تراكيبِ الأغاني", "وعدُ مهزومٍ تسامى", "فوق أنواءِ الزمانِ", "وانْطوى بالقلبِ رمزًا", "للأمانِ" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=174977
السيد عبد الله سالم
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_3|> ن <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> قد أتاني <|vsep|> من تراكيبِ الأغاني </|bsep|> <|bsep|> وعدُ مهزومٍ تسامى <|vsep|> فوق أنواءِ الزمانِ </|bsep|> </|psep|>
كيف ذاك الحب
3الرمل
[ "كيفَ ذاك الحبُّ أمسى في الغيابِ", "والليالي كنتُ أرويها عذابي", "كمْ رسمتُ العمرَ أحداقَ الشَّبابِ", "وانْتظرتُ الوعدَ يأتي في ركابي", "كلُّ ما كنتُ الليالي قد غرستُ", "قد تولَّى كالسَّرابِ" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=174979
السيد عبد الله سالم
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_3|> ب <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> كيفَ ذاك الحبُّ أمسى في الغيابِ <|vsep|> والليالي كنتُ أرويها عذابي </|bsep|> <|bsep|> كمْ رسمتُ العمرَ أحداقَ الشَّبابِ <|vsep|> وانْتظرتُ الوعدَ يأتي في ركابي </|bsep|> </|psep|>
محراب الوداد
3الرمل
[ "طافَ قلبي حول محرابِ الودادِ", "وارتمى فوق السجاجيدِ العذارى", "مثلما الأوراقِ في عمرِ الخريفِ", "كلَّما بالوعدِ همَّ", "جاء شيطانُ العذابِ", "يغلقُ الدربَ الحلالا" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=174982
السيد عبد الله سالم
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_3|> ر <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> طافَ قلبي حول محرابِ الودادِ <|vsep|> وارتمى فوق السجاجيدِ العذارى </|bsep|> <|bsep|> مثلما الأوراقِ في عمرِ الخريفِ <|vsep|> كلَّما بالوعدِ همَّ </|bsep|> </|psep|>
أحلام حبلى
14النثر
[ "أحلامٌ حُبلى باللَّيلكِ والزيتونِ", "ونداءِ العاشقِ للمعشوقةِ أنْ تمضيْ", "بين حروفِ البهجةِ ودعاءِ الليمونِ", "تلكَ الأحلامُ صبايا يَتْئمنَ", "عند سطوعِ الفجرِ", "شطًّا وبراحًا للمحزونِ" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=174985
السيد عبد الله سالم
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_9|> ض <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> أحلامٌ حُبلى باللَّيلكِ والزيتونِ <|vsep|> ونداءِ العاشقِ للمعشوقةِ أنْ تمضيْ </|bsep|> <|bsep|> بين حروفِ البهجةِ ودعاءِ الليمونِ <|vsep|> تلكَ الأحلامُ صبايا يَتْئمنَ </|bsep|> </|psep|>
ألا فانتظروني
16الوافر
[ "ألا فانتظروني ساعةً عند المساءِ", "كما النجماتِ أخطو بينكمْ", "على رأسي أكاليلُ الغرامِ", "وفي قلبي طواحينُ الهيامِ" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=174988
السيد عبد الله سالم
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_6|> م <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> ألا فانتظروني ساعةً عند المساءِ <|vsep|> كما النجماتِ أخطو بينكمْ </|bsep|> </|psep|>
حيثما وليت وجها
3الرمل
[ "حيثُما ولَّيتَ وجهًا في البلادِ", "ثَمَّ نورٍ سوف يزهو بالفؤادِ", "فارتقبْ شعبًا جميلا", "سوف يخطو للأمامِ" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=174990
السيد عبد الله سالم
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_3|> د <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> حيثُما ولَّيتَ وجهًا في البلادِ <|vsep|> ثَمَّ نورٍ سوف يزهو بالفؤادِ </|bsep|> </|psep|>
بشرى
7المتدارك
[ "بشَّرني عبدٌ حبشيٌّ", "أنَّي أدخلُ في ثوبِ الطاعةِ لو", "غلَّفتُ القلبَ بأوراقِ التوتِ", "وغزلتُ حريرًا ورديًّا", "لذنوبِ الفلِّ", "لو أطلقتُ العصفورَ نشيدًا مبلولا", "عند النبعِ", "ليشقشقَ لبناتِ الحورِ", "أعذبَ أغنيةٍ في سفحِ التلِّ", "لو أني طقطقتُ أصابعَ رجلٍ", "جعدَّها طينُ الحقلِ", "وغسلتُ جدائلَ حسناءٍ", "شيَّبها نسجُ القطنِ", "وفطامُ الغزلانِ" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=175011
السيد عبد الله سالم
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_11|> ل <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> بشَّرني عبدٌ حبشيٌّ <|vsep|> أنَّي أدخلُ في ثوبِ الطاعةِ لو </|bsep|> <|bsep|> غلَّفتُ القلبَ بأوراقِ التوتِ <|vsep|> وغزلتُ حريرًا ورديًّا </|bsep|> <|bsep|> لذنوبِ الفلِّ <|vsep|> لو أطلقتُ العصفورَ نشيدًا مبلولا </|bsep|> <|bsep|> عند النبعِ <|vsep|> ليشقشقَ لبناتِ الحورِ </|bsep|> <|bsep|> أعذبَ أغنيةٍ في سفحِ التلِّ <|vsep|> لو أني طقطقتُ أصابعَ رجلٍ </|bsep|> <|bsep|> جعدَّها طينُ الحقلِ <|vsep|> وغسلتُ جدائلَ حسناءٍ </|bsep|> </|psep|>
أحزان البيت
7المتدارك
[ "لو باحتْ باحةُ بيتي", "بالحزنِ المرسومِ على الجدرانِ", "لارتعش الحجرُ المسنونُ", "وانتحر الكبدُ", "هذي الأركانُ دموعٌ", "وبقايا من لحظٍ موجوعِ", "بعضُ أنيني مسطورٌ", "في ركنِ الغرفةِ والبعضُ", "مستورٌ خلف زوايا النسيانِ", "أشجارُ الباحةِ تسألُ عن أوراقِ البيتِ", "عن ورداتٍ كنَّ", "مثل الليلاتِ على السطحِ", "ينقرنَ الزَّغبَ البنيَّ", "بين ضلوع النهرِ", "والدرجُ المفتوحُ", "مسقوفٌ بالنبضِ", "وحنيني للعودةِ عشبًا بريَّا", "في الساحةِ أعبثُ بالأوتارِ", "وأنادمُ فجرًا مطويَّا", "بيني وشجون الوحشةِ سردابٌ أخفيهِ", "حينًا عن لحظي", "أحيانًا أُبديهِ", "علَّي أنظرُ من سمِّ البرةِ بابًا", "للفرحةِ أمضي فيهِ" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=175050
السيد عبد الله سالم
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_11|> ض <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> لو باحتْ باحةُ بيتي <|vsep|> بالحزنِ المرسومِ على الجدرانِ </|bsep|> <|bsep|> لارتعش الحجرُ المسنونُ <|vsep|> وانتحر الكبدُ </|bsep|> <|bsep|> هذي الأركانُ دموعٌ <|vsep|> وبقايا من لحظٍ موجوعِ </|bsep|> <|bsep|> بعضُ أنيني مسطورٌ <|vsep|> في ركنِ الغرفةِ والبعضُ </|bsep|> <|bsep|> مستورٌ خلف زوايا النسيانِ <|vsep|> أشجارُ الباحةِ تسألُ عن أوراقِ البيتِ </|bsep|> <|bsep|> عن ورداتٍ كنَّ <|vsep|> مثل الليلاتِ على السطحِ </|bsep|> <|bsep|> ينقرنَ الزَّغبَ البنيَّ <|vsep|> بين ضلوع النهرِ </|bsep|> <|bsep|> والدرجُ المفتوحُ <|vsep|> مسقوفٌ بالنبضِ </|bsep|> <|bsep|> وحنيني للعودةِ عشبًا بريَّا <|vsep|> في الساحةِ أعبثُ بالأوتارِ </|bsep|> <|bsep|> وأنادمُ فجرًا مطويَّا <|vsep|> بيني وشجون الوحشةِ سردابٌ أخفيهِ </|bsep|> <|bsep|> حينًا عن لحظي <|vsep|> أحيانًا أُبديهِ </|bsep|> </|psep|>
حرباء الحي
7المتدارك
[ "حرباءُ الحيِّ تمادتْ", "في لعبتِها", "بين رغيفِ الخبزِ", "ووعاءِ الفولِ", "دكَّتْ بالحصوةِ أرضَ الحارةِ نارا", "وأزالتْ كلَّ الأرصفةِ", "وتهادتْ في رقصتِها", "بين الثعلبِ والغولِ", "مصَّتْ شريانَ الروحِ", "فتدحرجَ فوق سريرِ الموتِ", "طفلُ المصبغةِ", "وفتاةٌ من ثمرِ التوتِ", "بينهما عودُ الصندلِ فوَّاحٌ", "وغديرُ الرهبةِ يجتاحُ الحيَّ", "فاندستْ تحت الأغطيةِ القططُ", "والجرذانُ تناجوا", "فالليلة ليلتهمْ", "وبقايا الحرباءِ", "طبقُ الفولِ", "حطَّ الجرذُ الوعدَ على الأرضِ", "وأتاهُ الوغدُ على الفرضِ", "مأدبةُ الفجَّارِ", "بالأشرارِ", "عامرةٌ", "وأصابعُ مولودٍ فوق الطبقِ", "يا حزني", "دربُ الحرباءِ بناهُ الخفراءُ", "لا نامت عنهُ الشعراءُ", "يا مَنْ أسكنت خرابي في صدري", "ودعوتَ النارَ لى قبري", "مشوارُ الجنةِ مشواري", "فاخرجْ مهزومًا من داري" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=175054
السيد عبد الله سالم
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_11|> ت <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> حرباءُ الحيِّ تمادتْ <|vsep|> في لعبتِها </|bsep|> <|bsep|> بين رغيفِ الخبزِ <|vsep|> ووعاءِ الفولِ </|bsep|> <|bsep|> دكَّتْ بالحصوةِ أرضَ الحارةِ نارا <|vsep|> وأزالتْ كلَّ الأرصفةِ </|bsep|> <|bsep|> وتهادتْ في رقصتِها <|vsep|> بين الثعلبِ والغولِ </|bsep|> <|bsep|> مصَّتْ شريانَ الروحِ <|vsep|> فتدحرجَ فوق سريرِ الموتِ </|bsep|> <|bsep|> طفلُ المصبغةِ <|vsep|> وفتاةٌ من ثمرِ التوتِ </|bsep|> <|bsep|> بينهما عودُ الصندلِ فوَّاحٌ <|vsep|> وغديرُ الرهبةِ يجتاحُ الحيَّ </|bsep|> <|bsep|> فاندستْ تحت الأغطيةِ القططُ <|vsep|> والجرذانُ تناجوا </|bsep|> <|bsep|> فالليلة ليلتهمْ <|vsep|> وبقايا الحرباءِ </|bsep|> <|bsep|> طبقُ الفولِ <|vsep|> حطَّ الجرذُ الوعدَ على الأرضِ </|bsep|> <|bsep|> وأتاهُ الوغدُ على الفرضِ <|vsep|> مأدبةُ الفجَّارِ </|bsep|> <|bsep|> بالأشرارِ <|vsep|> عامرةٌ </|bsep|> <|bsep|> وأصابعُ مولودٍ فوق الطبقِ <|vsep|> يا حزني </|bsep|> <|bsep|> دربُ الحرباءِ بناهُ الخفراءُ <|vsep|> لا نامت عنهُ الشعراءُ </|bsep|> <|bsep|> يا مَنْ أسكنت خرابي في صدري <|vsep|> ودعوتَ النارَ لى قبري </|bsep|> </|psep|>
غنيت ومضات الهوى
6الكامل
[ "غَنَّيْتُ ومْضَاتِ الهوى", "شعرًا كثيفًا كالجوى", "قد صادني رمحُ الغرامِ مُزلزلاً", "كوني كأسرابِ الندى", "ومُسلْسلاً حلمي سلاسلَ من غوى", "فسألتُ نفسي ضاحكًا", "هل من قصيدي صادني", "وكرُ الغواني وارتوى", "من صهدِ حرفي صاديا", "مَنْ كانَ بالأمسِ القريبِ على عذابي باكيا", "شَهَدَ الغرامُ قضيَّتي ثم اكتوى", "باللحنِ قد لقَّنْتُهُ العودَ الجريحَ فاستوى", "ضربًا على الأوتارِ ضربًا موجعا", "ردَّتْهُ في عنقودها كلُّ الدنا", "يعلو سناهُ على الربا حين اغتوى", "بالوزرِ من روحي أنا", "يا مَنْ أراقَ دمي على كفِّ العدا", "وأصابَ شعري مقتلا", "رأيتُ أنَّكَ كُنتَ لي", "شركًا على وعدِ الصدى", "فسألتُ ربِّي فيكَ عفوًا عن رضا", "قلتُ الغرامُ غدًا سيأتي بابَهُ", "نارًا سيشعلُ قلبَهُ", "يكفيهِ ما سيفُ الهوى قد يفعلُ", "غَنَّيْتُ ومْضَاتِ الهوى", "شعرًا كثيفًا كالجوى" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=175057
السيد عبد الله سالم
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_14|> د <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> غَنَّيْتُ ومْضَاتِ الهوى <|vsep|> شعرًا كثيفًا كالجوى </|bsep|> <|bsep|> قد صادني رمحُ الغرامِ مُزلزلاً <|vsep|> كوني كأسرابِ الندى </|bsep|> <|bsep|> ومُسلْسلاً حلمي سلاسلَ من غوى <|vsep|> فسألتُ نفسي ضاحكًا </|bsep|> <|bsep|> هل من قصيدي صادني <|vsep|> وكرُ الغواني وارتوى </|bsep|> <|bsep|> من صهدِ حرفي صاديا <|vsep|> مَنْ كانَ بالأمسِ القريبِ على عذابي باكيا </|bsep|> <|bsep|> شَهَدَ الغرامُ قضيَّتي ثم اكتوى <|vsep|> باللحنِ قد لقَّنْتُهُ العودَ الجريحَ فاستوى </|bsep|> <|bsep|> ضربًا على الأوتارِ ضربًا موجعا <|vsep|> ردَّتْهُ في عنقودها كلُّ الدنا </|bsep|> <|bsep|> يعلو سناهُ على الربا حين اغتوى <|vsep|> بالوزرِ من روحي أنا </|bsep|> <|bsep|> يا مَنْ أراقَ دمي على كفِّ العدا <|vsep|> وأصابَ شعري مقتلا </|bsep|> <|bsep|> رأيتُ أنَّكَ كُنتَ لي <|vsep|> شركًا على وعدِ الصدى </|bsep|> <|bsep|> فسألتُ ربِّي فيكَ عفوًا عن رضا <|vsep|> قلتُ الغرامُ غدًا سيأتي بابَهُ </|bsep|> <|bsep|> نارًا سيشعلُ قلبَهُ <|vsep|> يكفيهِ ما سيفُ الهوى قد يفعلُ </|bsep|> </|psep|>
فصوص الرئة
7المتدارك
[ "أطعمنا فرخَ الدارِ", "حبَّةَ عيني", "وفصوصَ الرئةِ البيضاءِ", "ومشينا نحو الزهرةِ فرسانًا", "ننكُشُ حبَّاتِ الأرضِ", "بحثًا عن أوراقِ الصبحِ", "وخصورٍ ضمَّخْناها كلَّ مساءٍ بالعطرِ", "وقصورٍ في بحرِ الفوضى أظلمناها", "فتعبنا من حصوِ الجمراتِ", "من حصرِ بقايا الوديانِ", "فوق بثورِ البشرةِ ومرايا الخلجانِ", "دارَ الفرخُ", "من لهفتهِ على الوادي", "ينقرُ طيَّاتِ السوسنِ طيًّا طيَّا", "يخلطُ أمواجَ الزئبقِ باللوزِ", "ويسائلُ عن وعدٍ", "في دمعِ العينِ", "قد أغرقناهُ", "مأساةُ الواحدِ منَّا", "نْ ظلَّ كتومًا في محنتهِ", "أنْ تأتيَهُ الفتنةُ من قلبِ الوِتْرِ", "تشبكهُ على الفستانِ بناتُ القُطْرِ", "يكتبنَ على الدفترِ أسماءَ الأفراخِ", "وعناوينَ الفِطْرِ" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=175058
السيد عبد الله سالم
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_11|> ن <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> أطعمنا فرخَ الدارِ <|vsep|> حبَّةَ عيني </|bsep|> <|bsep|> وفصوصَ الرئةِ البيضاءِ <|vsep|> ومشينا نحو الزهرةِ فرسانًا </|bsep|> <|bsep|> ننكُشُ حبَّاتِ الأرضِ <|vsep|> بحثًا عن أوراقِ الصبحِ </|bsep|> <|bsep|> وخصورٍ ضمَّخْناها كلَّ مساءٍ بالعطرِ <|vsep|> وقصورٍ في بحرِ الفوضى أظلمناها </|bsep|> <|bsep|> فتعبنا من حصوِ الجمراتِ <|vsep|> من حصرِ بقايا الوديانِ </|bsep|> <|bsep|> فوق بثورِ البشرةِ ومرايا الخلجانِ <|vsep|> دارَ الفرخُ </|bsep|> <|bsep|> من لهفتهِ على الوادي <|vsep|> ينقرُ طيَّاتِ السوسنِ طيًّا طيَّا </|bsep|> <|bsep|> يخلطُ أمواجَ الزئبقِ باللوزِ <|vsep|> ويسائلُ عن وعدٍ </|bsep|> <|bsep|> في دمعِ العينِ <|vsep|> قد أغرقناهُ </|bsep|> <|bsep|> مأساةُ الواحدِ منَّا <|vsep|> نْ ظلَّ كتومًا في محنتهِ </|bsep|> <|bsep|> أنْ تأتيَهُ الفتنةُ من قلبِ الوِتْرِ <|vsep|> تشبكهُ على الفستانِ بناتُ القُطْرِ </|bsep|> </|psep|>
ليت الليلة
7المتدارك
[ "ليتَ الليلةَ ليلى تأتيني", "تكفيني رحلةَ تأبيني", "من قصرِ الليلكِ حتى", "قبَّة حطينِ", "أسألها عن شغفِ الملهوفِ على بابٍ", "مكسورِ القفلِ ومن طينِ", "أسألها وأُخبِّأُ في الكفَّينِ دموعي", "وشرودي بن الحينِ", "والحينِ", "خلف الباب قصيدٌ مطويٌّ", "منسيُّ", "كدعاء الرهبانِ وراء المقصورةِ يوم العيدِ", "يخرجُ ملفوفًا بثيابِ التلِّ", "مغموسًا بدماءٍ سالتْ", "بين العتباتِ", "في يوم الحزنِ", "أشواقُ الأعرابِ على التلِّ", "تسألُ نوَّاتِ الغدرِ", "عن بئرِ النكسةِ حين يفيضُ", "يملأُ وديانَ المرجانِ", "أحجارًا من سجيلٍ", "وبقايا من مجدِ سنيني", "لو ليلى تأتيني", "تفضحُ في الصبحِ كلامي", "وغباءَ غرامي", "وتردُّ على القلبِ يقيني" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=175062
السيد عبد الله سالم
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_11|> ن <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> ليتَ الليلةَ ليلى تأتيني <|vsep|> تكفيني رحلةَ تأبيني </|bsep|> <|bsep|> من قصرِ الليلكِ حتى <|vsep|> قبَّة حطينِ </|bsep|> <|bsep|> أسألها عن شغفِ الملهوفِ على بابٍ <|vsep|> مكسورِ القفلِ ومن طينِ </|bsep|> <|bsep|> أسألها وأُخبِّأُ في الكفَّينِ دموعي <|vsep|> وشرودي بن الحينِ </|bsep|> <|bsep|> والحينِ <|vsep|> خلف الباب قصيدٌ مطويٌّ </|bsep|> <|bsep|> منسيُّ <|vsep|> كدعاء الرهبانِ وراء المقصورةِ يوم العيدِ </|bsep|> <|bsep|> يخرجُ ملفوفًا بثيابِ التلِّ <|vsep|> مغموسًا بدماءٍ سالتْ </|bsep|> <|bsep|> بين العتباتِ <|vsep|> في يوم الحزنِ </|bsep|> <|bsep|> أشواقُ الأعرابِ على التلِّ <|vsep|> تسألُ نوَّاتِ الغدرِ </|bsep|> <|bsep|> عن بئرِ النكسةِ حين يفيضُ <|vsep|> يملأُ وديانَ المرجانِ </|bsep|> <|bsep|> أحجارًا من سجيلٍ <|vsep|> وبقايا من مجدِ سنيني </|bsep|> <|bsep|> لو ليلى تأتيني <|vsep|> تفضحُ في الصبحِ كلامي </|bsep|> </|psep|>
وراء الباب أغفو
3الرمل
[ "خلف بابي كُنتِ تخشينَ الملامَ", "تكتمينَ السرَّ عنِّي", "والثواني في الغرامِ", "أرهقتْ عقلي وفنِّي", "كيفَ شئتِ", "تخرجينَ اليومَ منِّي", "تسطرينَ النَّيَّ ظنِّي", "هِ لو أنِّي دخلتُ العالمَ الورديَّ فيكِ", "مثل محلولٍ بأسلوبِ التَّمنِّي", "أدخلُ الشريانَ حلمًا عسجديًّا", "عابقًا كالعطرِ يسري", "في خطٍا حلو التَّثنِّي", "أحتفي بالكنزِ في رخو الخلايا", "أسألُ النبضَ العروقَ", "هل هناكَ", "مَنْ يُغنِّي", "أطرحُ التَّأْويلَ على دمعاتِ ننِّي", "والكريَّاتُ التي حنَّتْ لبعضي", "قد أرادتْ للوريدِ", "موردًا غير الذي أترعتُ دنِّي", "ما أردتُ اللحنَ مستورًا حزينا", "خلف بابي", "بل أردتُ الشمسَ تجري بالعتابِ", "تفضحُ السرَّ الذي قد شاقَ عيني", "فانتبهتِ النَ للقلبِ المغنِّي", "بالتحياتِ التي أتلو شذاها", "حين أحبو للتَّجنِّي", "أو وراء البابِ أغفو", "كي أُغنِّي", "كي أُغنِّي" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=175064
السيد عبد الله سالم
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_3|> ن <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> خلف بابي كُنتِ تخشينَ الملامَ <|vsep|> تكتمينَ السرَّ عنِّي </|bsep|> <|bsep|> والثواني في الغرامِ <|vsep|> أرهقتْ عقلي وفنِّي </|bsep|> <|bsep|> كيفَ شئتِ <|vsep|> تخرجينَ اليومَ منِّي </|bsep|> <|bsep|> تسطرينَ النَّيَّ ظنِّي <|vsep|> هِ لو أنِّي دخلتُ العالمَ الورديَّ فيكِ </|bsep|> <|bsep|> مثل محلولٍ بأسلوبِ التَّمنِّي <|vsep|> أدخلُ الشريانَ حلمًا عسجديًّا </|bsep|> <|bsep|> عابقًا كالعطرِ يسري <|vsep|> في خطٍا حلو التَّثنِّي </|bsep|> <|bsep|> أحتفي بالكنزِ في رخو الخلايا <|vsep|> أسألُ النبضَ العروقَ </|bsep|> <|bsep|> هل هناكَ <|vsep|> مَنْ يُغنِّي </|bsep|> <|bsep|> أطرحُ التَّأْويلَ على دمعاتِ ننِّي <|vsep|> والكريَّاتُ التي حنَّتْ لبعضي </|bsep|> <|bsep|> قد أرادتْ للوريدِ <|vsep|> موردًا غير الذي أترعتُ دنِّي </|bsep|> <|bsep|> ما أردتُ اللحنَ مستورًا حزينا <|vsep|> خلف بابي </|bsep|> <|bsep|> بل أردتُ الشمسَ تجري بالعتابِ <|vsep|> تفضحُ السرَّ الذي قد شاقَ عيني </|bsep|> <|bsep|> فانتبهتِ النَ للقلبِ المغنِّي <|vsep|> بالتحياتِ التي أتلو شذاها </|bsep|> <|bsep|> حين أحبو للتَّجنِّي <|vsep|> أو وراء البابِ أغفو </|bsep|> </|psep|>
المسافات التي تركناها
7المتدارك
[ "المسافاتُ التي كتبناها", "في كرَّاسةِ العشقِ", "وميَّزْناها رجومًا للشياطينِ", "أضاءتْ كما الأسماءِ", "في الشوارعِ الجانبيةِ المجهولةِ الأسماءِ", "وانتظمتْ في مداراتِ النجومِ", "كحبَّاتِ مسبحتي وعقد مولاتي", "فرغنا من تلاوتها على العيونِ", "وأسدلنا ستائرَ النورِ", "جنب المقصورةِ", "كي لا نهرب عند مواجهةِ الذاتِ", "وانكشفَ المستورُ", "وعرفنا أنَّا كنَّا طرائقَ قددا", "وأنَّ فريقٌ منَّا", "كانَ يولِّي في الذاكرةِ الشَّطَطا", "فرجعنا من بابِ التأويلِ", "نحملُ أدعيةً وكلامًا عجبا", "لا نفرقُ بحرَ الشوقِ طودينِ", "لكنَّا", "شفَّرْنا لقاءَ الجمعةِ", "وبنينا أوديةً ونجومًا سبعا", "نحفظُ ي الكرسي", "ونلخبطُ عرابَ الألفيةِ", "بين النصِّ", "وأسبابِ النزولِ", "ووقفنا فوق الطَّودِ عيونًا شهبا", "نرصدُ مَنْ طلَّ وحيدًا من دارِ الحكمةِ", "ومَنْ ظلَّ على الأنهارِ", "يَسرقُ دمعَ الغاباتِ", "ويرميها فوق جسورِ الرغبةِ", "أحزانًا وبراحًا سغبا", "ويلملمُ تحت البطينِ", "أعشابَ اللذةِ وفنونَ الطهي", "وأشياءً أخرى", "لذتنا لا زالتْ فوق المصطبةِ", "هرمًا مسقوفًا بالجمَّيزةِ", "وأعوادِ البوصِ والنرجيلةِ", "وحبوبِ الكمُّونِ", "وهروب الأنثى من ضلعي", "تسكنُ فوق فِراشي", "وتغطِّيني بحليبِ الشهوةِ والمجدِ", "تمنحني أسماءً أسبابا", "وتجادلُ في معنى اللممِ", "وشقاءِ البشرِ" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=175089
السيد عبد الله سالم
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_11|> ن <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> المسافاتُ التي كتبناها <|vsep|> في كرَّاسةِ العشقِ </|bsep|> <|bsep|> وميَّزْناها رجومًا للشياطينِ <|vsep|> أضاءتْ كما الأسماءِ </|bsep|> <|bsep|> في الشوارعِ الجانبيةِ المجهولةِ الأسماءِ <|vsep|> وانتظمتْ في مداراتِ النجومِ </|bsep|> <|bsep|> كحبَّاتِ مسبحتي وعقد مولاتي <|vsep|> فرغنا من تلاوتها على العيونِ </|bsep|> <|bsep|> وأسدلنا ستائرَ النورِ <|vsep|> جنب المقصورةِ </|bsep|> <|bsep|> كي لا نهرب عند مواجهةِ الذاتِ <|vsep|> وانكشفَ المستورُ </|bsep|> <|bsep|> وعرفنا أنَّا كنَّا طرائقَ قددا <|vsep|> وأنَّ فريقٌ منَّا </|bsep|> <|bsep|> كانَ يولِّي في الذاكرةِ الشَّطَطا <|vsep|> فرجعنا من بابِ التأويلِ </|bsep|> <|bsep|> نحملُ أدعيةً وكلامًا عجبا <|vsep|> لا نفرقُ بحرَ الشوقِ طودينِ </|bsep|> <|bsep|> لكنَّا <|vsep|> شفَّرْنا لقاءَ الجمعةِ </|bsep|> <|bsep|> وبنينا أوديةً ونجومًا سبعا <|vsep|> نحفظُ ي الكرسي </|bsep|> <|bsep|> ونلخبطُ عرابَ الألفيةِ <|vsep|> بين النصِّ </|bsep|> <|bsep|> وأسبابِ النزولِ <|vsep|> ووقفنا فوق الطَّودِ عيونًا شهبا </|bsep|> <|bsep|> نرصدُ مَنْ طلَّ وحيدًا من دارِ الحكمةِ <|vsep|> ومَنْ ظلَّ على الأنهارِ </|bsep|> <|bsep|> يَسرقُ دمعَ الغاباتِ <|vsep|> ويرميها فوق جسورِ الرغبةِ </|bsep|> <|bsep|> أحزانًا وبراحًا سغبا <|vsep|> ويلملمُ تحت البطينِ </|bsep|> <|bsep|> أعشابَ اللذةِ وفنونَ الطهي <|vsep|> وأشياءً أخرى </|bsep|> <|bsep|> لذتنا لا زالتْ فوق المصطبةِ <|vsep|> هرمًا مسقوفًا بالجمَّيزةِ </|bsep|> <|bsep|> وأعوادِ البوصِ والنرجيلةِ <|vsep|> وحبوبِ الكمُّونِ </|bsep|> <|bsep|> وهروب الأنثى من ضلعي <|vsep|> تسكنُ فوق فِراشي </|bsep|> <|bsep|> وتغطِّيني بحليبِ الشهوةِ والمجدِ <|vsep|> تمنحني أسماءً أسبابا </|bsep|> </|psep|>
الخطوط السوداء تبتكر طريقًا في عتمة النهر
7المتدارك
[ "وريدٌ يشبهُ أسفلتَ الشارعِ", "يحملُ أوعيةً من خمرِ الفقرِ", "ويبعثرها فوق رصيفِ المخِ", "الممتليءِ باللوعةِ والأحجارِ", "المقدودةِ من دمي", "فصرختُ حين لمحتُ محيطَ الدائرةِ", "ينقضُّ على نصفِ القُطرِ", "كالوترِ الجائعِ في زمنِ الكوليرا", "أعرفُ تلكَ الخططَ البريَّةَ", "عند ذبولِ البنطالِ على الفخذِ", "وتمامِ البدرِ", "أشكرُ فرحتها برغيفِ الخبزِ", "المطحونِ من مسمارٍ وصديدِ", "أسألها عن لحظة فطرتها", "هل عادت يوميّاتُ الريفِ", "تمنحُ للمكدودينَ في الحقلِ", "برةَ ينسونٍ", "وقماطًا للعرقِ", "لستُ الخازنَ يا مولاتي", "بل مخزونٌ كنتُ", "لا زلتُ", "بين الأركانِ أسطرُ", "خطوطًا سوداءَ تبتكرُ", "طريقًا في عتمةِ النهرِ", "والماعزُ في رحلتها من بئرِ الملحِ", "حتى مرج البحرِ", "تسرقُ كنزَ السلطانِ", "رغيفَ الخبزِ وشربةَ ماءٍ", "لو أسكتها أنينُ الوردةِ", "في جوفِ الذئبِ", "لانْتحلَ الشعرَ الركبانُ", "وتمنَّوا", "قافيةً يزهو فيها", "شجرُ الريحانِ" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=175109
السيد عبد الله سالم
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_11|> ر <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> وريدٌ يشبهُ أسفلتَ الشارعِ <|vsep|> يحملُ أوعيةً من خمرِ الفقرِ </|bsep|> <|bsep|> ويبعثرها فوق رصيفِ المخِ <|vsep|> الممتليءِ باللوعةِ والأحجارِ </|bsep|> <|bsep|> المقدودةِ من دمي <|vsep|> فصرختُ حين لمحتُ محيطَ الدائرةِ </|bsep|> <|bsep|> ينقضُّ على نصفِ القُطرِ <|vsep|> كالوترِ الجائعِ في زمنِ الكوليرا </|bsep|> <|bsep|> أعرفُ تلكَ الخططَ البريَّةَ <|vsep|> عند ذبولِ البنطالِ على الفخذِ </|bsep|> <|bsep|> وتمامِ البدرِ <|vsep|> أشكرُ فرحتها برغيفِ الخبزِ </|bsep|> <|bsep|> المطحونِ من مسمارٍ وصديدِ <|vsep|> أسألها عن لحظة فطرتها </|bsep|> <|bsep|> هل عادت يوميّاتُ الريفِ <|vsep|> تمنحُ للمكدودينَ في الحقلِ </|bsep|> <|bsep|> برةَ ينسونٍ <|vsep|> وقماطًا للعرقِ </|bsep|> <|bsep|> لستُ الخازنَ يا مولاتي <|vsep|> بل مخزونٌ كنتُ </|bsep|> <|bsep|> لا زلتُ <|vsep|> بين الأركانِ أسطرُ </|bsep|> <|bsep|> خطوطًا سوداءَ تبتكرُ <|vsep|> طريقًا في عتمةِ النهرِ </|bsep|> <|bsep|> والماعزُ في رحلتها من بئرِ الملحِ <|vsep|> حتى مرج البحرِ </|bsep|> <|bsep|> تسرقُ كنزَ السلطانِ <|vsep|> رغيفَ الخبزِ وشربةَ ماءٍ </|bsep|> <|bsep|> لو أسكتها أنينُ الوردةِ <|vsep|> في جوفِ الذئبِ </|bsep|> <|bsep|> لانْتحلَ الشعرَ الركبانُ <|vsep|> وتمنَّوا </|bsep|> </|psep|>
الفاتحة أول الغيث الكريم
3الرمل
[ "البسملة", "بسملَ الراوي على أعتابِ الحكاياتِ", "وانتحى جنبًا بعيدًا", "عن عيونِ الجنِّ", "شدَّ الكمانَ أوتارَهُ", "والتمَّ صوتًا فوق الحصيرةِ وحدَهُ", "والليلُ ساجي", "الصلاةُ على النبي", "ياوردةً لمَّا أتاكِ صوتُهُ", "ملتِ على الجنبينِ من فرحٍ", "وفوق الجمرِ", "أنضجتِ الحبيباتِ", "فهذا المسكُ من كفِّ الذي شاءَ", "فعفَّ الوردُ عن عطري", "وخافَ الليلُ أنفاسي", "قال الراوي", "سكةُ العشاقِ للرحمنِ من نورٍ", "ذا الأنوارُ في قلبِ الفتى عاشتْ", "على وجدِ الملذَّاتِ", "فطعمُ العشقِ من عسلٍ", "يكوي القلوبَ التي باءتْ", "بالمسرَّاتِ", "ففاضَ الدمعُ من وجدي", "على الأنهارِ غطَّاها", "فلا رعدٌ سيصفعنا", "ولا الطوفانُ يكفي شراييني", "فهذا الوعدُ من ربِّي", "سلامٌ حتى مطلعِ الفجرِ", "نصُّ القصيدة", "كُنَّا على الدربِ الطويلِ", "نحتسي شوقَ الزمانِ", "بيننا لحنٌ وهمسٌ", "قد بدأناهُ من أمسٍ بعيدِ", "فيهِ من حلمنا", "أيكٌ منَ الأعنابِ والنخلِ", "وعشُّ النحلِ مثواهُ", "فيهِ من خطونا", "لحظةُ العطفِ واللمسِ البريءِ", "لا نكشفُ الذي لذَّ لنا", "لا على وعدٍ جديدِ", "هكذا كنَّا", "والمنى بحرُ الغريبِ", "نْ كبَا في الدربِ يومًا", "فالهوى سعدٌ ودمعٌ", "ون خطا نحو الحقيقةِ", "فالحقيقةُ ربَّما تخفى على القلبِ الحديدِ", "أنا والرحلةُ المُهداةُ لي", "قد سبقنا غدوةَ الطيرِ", "لى الأوكارِ في زمنِ الجليدِ", "نهايةُ الحكاية", "فاتَ ذئبٌ فوق أرضٍ للرعاةِ", "فانتقى بابًا كئيبا", "منهُ يدخلُ للأغاني والأماني", "يسلبُ الرشدَ الحكيمَ", "حتى صار في شطوطِ الحلمِ نايًا مستحيلا", "صدَّقَ", "صدَّقَ الذي ألقى البيانَ", "في زحمةِ التوريثِ والتنبيهِ", "حقَّ الحقيقةَ نبضَها", "وارتاحَ من أزمةِ الربوِ الشريفِ", "لمَّا اغتدى فوق الربا", "ذئبًا خليعًا أو صدى", "فصلُ الخطاب", "دارتْ دوائرُ في البلادِ", "فيها قد تاهتْ", "روحُ العبادِ" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=175110
السيد عبد الله سالم
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_3|> د <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> البسملة <|vsep|> بسملَ الراوي على أعتابِ الحكاياتِ </|bsep|> <|bsep|> وانتحى جنبًا بعيدًا <|vsep|> عن عيونِ الجنِّ </|bsep|> <|bsep|> شدَّ الكمانَ أوتارَهُ <|vsep|> والتمَّ صوتًا فوق الحصيرةِ وحدَهُ </|bsep|> <|bsep|> والليلُ ساجي <|vsep|> الصلاةُ على النبي </|bsep|> <|bsep|> ياوردةً لمَّا أتاكِ صوتُهُ <|vsep|> ملتِ على الجنبينِ من فرحٍ </|bsep|> <|bsep|> وفوق الجمرِ <|vsep|> أنضجتِ الحبيباتِ </|bsep|> <|bsep|> فهذا المسكُ من كفِّ الذي شاءَ <|vsep|> فعفَّ الوردُ عن عطري </|bsep|> <|bsep|> وخافَ الليلُ أنفاسي <|vsep|> قال الراوي </|bsep|> <|bsep|> سكةُ العشاقِ للرحمنِ من نورٍ <|vsep|> ذا الأنوارُ في قلبِ الفتى عاشتْ </|bsep|> <|bsep|> على وجدِ الملذَّاتِ <|vsep|> فطعمُ العشقِ من عسلٍ </|bsep|> <|bsep|> يكوي القلوبَ التي باءتْ <|vsep|> بالمسرَّاتِ </|bsep|> <|bsep|> ففاضَ الدمعُ من وجدي <|vsep|> على الأنهارِ غطَّاها </|bsep|> <|bsep|> فلا رعدٌ سيصفعنا <|vsep|> ولا الطوفانُ يكفي شراييني </|bsep|> <|bsep|> فهذا الوعدُ من ربِّي <|vsep|> سلامٌ حتى مطلعِ الفجرِ </|bsep|> <|bsep|> نصُّ القصيدة <|vsep|> كُنَّا على الدربِ الطويلِ </|bsep|> <|bsep|> نحتسي شوقَ الزمانِ <|vsep|> بيننا لحنٌ وهمسٌ </|bsep|> <|bsep|> قد بدأناهُ من أمسٍ بعيدِ <|vsep|> فيهِ من حلمنا </|bsep|> <|bsep|> أيكٌ منَ الأعنابِ والنخلِ <|vsep|> وعشُّ النحلِ مثواهُ </|bsep|> <|bsep|> فيهِ من خطونا <|vsep|> لحظةُ العطفِ واللمسِ البريءِ </|bsep|> <|bsep|> لا نكشفُ الذي لذَّ لنا <|vsep|> لا على وعدٍ جديدِ </|bsep|> <|bsep|> هكذا كنَّا <|vsep|> والمنى بحرُ الغريبِ </|bsep|> <|bsep|> نْ كبَا في الدربِ يومًا <|vsep|> فالهوى سعدٌ ودمعٌ </|bsep|> <|bsep|> ون خطا نحو الحقيقةِ <|vsep|> فالحقيقةُ ربَّما تخفى على القلبِ الحديدِ </|bsep|> <|bsep|> أنا والرحلةُ المُهداةُ لي <|vsep|> قد سبقنا غدوةَ الطيرِ </|bsep|> <|bsep|> لى الأوكارِ في زمنِ الجليدِ <|vsep|> نهايةُ الحكاية </|bsep|> <|bsep|> فاتَ ذئبٌ فوق أرضٍ للرعاةِ <|vsep|> فانتقى بابًا كئيبا </|bsep|> <|bsep|> منهُ يدخلُ للأغاني والأماني <|vsep|> يسلبُ الرشدَ الحكيمَ </|bsep|> <|bsep|> حتى صار في شطوطِ الحلمِ نايًا مستحيلا <|vsep|> صدَّقَ </|bsep|> <|bsep|> صدَّقَ الذي ألقى البيانَ <|vsep|> في زحمةِ التوريثِ والتنبيهِ </|bsep|> <|bsep|> حقَّ الحقيقةَ نبضَها <|vsep|> وارتاحَ من أزمةِ الربوِ الشريفِ </|bsep|> <|bsep|> لمَّا اغتدى فوق الربا <|vsep|> ذئبًا خليعًا أو صدى </|bsep|> <|bsep|> فصلُ الخطاب <|vsep|> دارتْ دوائرُ في البلادِ </|bsep|> </|psep|>
ما بال النجمة
7المتدارك
[ "ما بالُ النجمةِ في غفوتِها الصغرى", "صدَّتْ شهبًا جاءت", "من بئرِ الساقيةِ القبليِّةِ", "نحو حقول البقدونسِ والفولِ", "تجرجرُ في معطفِها", "ملائكةً وشياطينا", "وتُغرغرُ باللَّفظةِ يسكنُها فرخُ الحقلِ", "وجسرٌ من زمنٍ ولَّى", "تحت عباءةِ ظلِّ الحقلِ", "حطَّتْ رحلتَها نادتْ كلَّ السمارِ", "عصفورَ الجنةِ زهرَ الرمانِ", "حدَّ البستانِ", "وفتاةً كانت لمَّتْ طرحتَها", "فوق الأكتافِ", "وأراحتْ جرَّتَها فوق العمرِ الملنِ", "بالنَّكباتِ الكبرى", "وأزيزِ الطلقاتِ", "فأتينا للنجمةِ في مفرقِها", "غُرًّا وغصونًا من فجرِ الزيتونِ", "نرتِّلُ في المحنةِ أنَّتَها", "ونكفكفُ عنها ثوبَ الثعلبِ", "وصياحَ الغولِ", "ونسوِّي أسنانَ المشطِ فوق سلالمِ", "مئذنةِ العصرِ", "فوق بيارقِ شيخٍ مسمومِ", "فالتحفتْ برغيفِ الرغبةِ", "فوق الكثبانِ", "كي تكشف في اللحنِ القادمِ", "من دربِ العشاقِ", "سُرَّةَ مولودٍ", "ونشوءَ النبتةِ فوق السغبِ", "سلَّمنا عليها ومضينا", "كفٌّ في الكفِّ", "وصفوفُ العشاقِ على الجنبينِ" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=175113
السيد عبد الله سالم
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_11|> ل <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> ما بالُ النجمةِ في غفوتِها الصغرى <|vsep|> صدَّتْ شهبًا جاءت </|bsep|> <|bsep|> من بئرِ الساقيةِ القبليِّةِ <|vsep|> نحو حقول البقدونسِ والفولِ </|bsep|> <|bsep|> تجرجرُ في معطفِها <|vsep|> ملائكةً وشياطينا </|bsep|> <|bsep|> وتُغرغرُ باللَّفظةِ يسكنُها فرخُ الحقلِ <|vsep|> وجسرٌ من زمنٍ ولَّى </|bsep|> <|bsep|> تحت عباءةِ ظلِّ الحقلِ <|vsep|> حطَّتْ رحلتَها نادتْ كلَّ السمارِ </|bsep|> <|bsep|> عصفورَ الجنةِ زهرَ الرمانِ <|vsep|> حدَّ البستانِ </|bsep|> <|bsep|> وفتاةً كانت لمَّتْ طرحتَها <|vsep|> فوق الأكتافِ </|bsep|> <|bsep|> وأراحتْ جرَّتَها فوق العمرِ الملنِ <|vsep|> بالنَّكباتِ الكبرى </|bsep|> <|bsep|> وأزيزِ الطلقاتِ <|vsep|> فأتينا للنجمةِ في مفرقِها </|bsep|> <|bsep|> غُرًّا وغصونًا من فجرِ الزيتونِ <|vsep|> نرتِّلُ في المحنةِ أنَّتَها </|bsep|> <|bsep|> ونكفكفُ عنها ثوبَ الثعلبِ <|vsep|> وصياحَ الغولِ </|bsep|> <|bsep|> ونسوِّي أسنانَ المشطِ فوق سلالمِ <|vsep|> مئذنةِ العصرِ </|bsep|> <|bsep|> فوق بيارقِ شيخٍ مسمومِ <|vsep|> فالتحفتْ برغيفِ الرغبةِ </|bsep|> <|bsep|> فوق الكثبانِ <|vsep|> كي تكشف في اللحنِ القادمِ </|bsep|> <|bsep|> من دربِ العشاقِ <|vsep|> سُرَّةَ مولودٍ </|bsep|> <|bsep|> ونشوءَ النبتةِ فوق السغبِ <|vsep|> سلَّمنا عليها ومضينا </|bsep|> </|psep|>
أعلم أن الوردة
7المتدارك
[ "أعلمُ أنَّ الوردةَ حين أحاطت قلبي", "بسياجِ الرِّقةِ والعطرِ", "كانتْ قد حاكتْ ضد غرامي", "مصيدةً من قشِّ السروِ", "وأماطتْ عن خوفي لثامَ الغدرِ", "كي يمرحَ بين الوعدِ والموعودةِ", "نبضُ للأنهارِ الحُبلى بالوردِ", "أسألُها الوردةَ أن تأتيَ", "بين العتمةِ والصبحِ", "تسكبُ في دربِ الحبِّ", "قصائدَ شعرٍ ويقايا عشاقٍ مرُّوا", "بين حدائقِ أعنابي", "كنسائمِ خرِ موَّالٍ للقمرِ", "يشبههم نومُ الفرسانِ على السهلِ", "وصعودِ الماعزِ للتلِّ", "تلك الأشياءُ المألوفةُ في عمري", "تُدركُ مقياسَ الرسمِ", "بين الأغنيةِ وخطوطِ الرغبةِ", "والأشجارِ المغروسةِ في جفنيَّ", "تُدركُ مقدارَ الرغبةِ بالبابِ", "نْ مرَّتْ أوردةُ الملهوفِ على القفلِ", "وتمنَّتْ مزلاجًا مكسورًا", "بين بيوتِ الأحلامِ", "منها يبدأُ سردابُ السلمِ للوطنِ", "والدرجِ المنثورِ بالحنَّةِ", "والخجلِ الورديِّ", "تلك المسجونةُ بالصدرِ قد خرجتْ", "فاخشعْ يا وردُ" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=175117
السيد عبد الله سالم
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_11|> ر <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> أعلمُ أنَّ الوردةَ حين أحاطت قلبي <|vsep|> بسياجِ الرِّقةِ والعطرِ </|bsep|> <|bsep|> كانتْ قد حاكتْ ضد غرامي <|vsep|> مصيدةً من قشِّ السروِ </|bsep|> <|bsep|> وأماطتْ عن خوفي لثامَ الغدرِ <|vsep|> كي يمرحَ بين الوعدِ والموعودةِ </|bsep|> <|bsep|> نبضُ للأنهارِ الحُبلى بالوردِ <|vsep|> أسألُها الوردةَ أن تأتيَ </|bsep|> <|bsep|> بين العتمةِ والصبحِ <|vsep|> تسكبُ في دربِ الحبِّ </|bsep|> <|bsep|> قصائدَ شعرٍ ويقايا عشاقٍ مرُّوا <|vsep|> بين حدائقِ أعنابي </|bsep|> <|bsep|> كنسائمِ خرِ موَّالٍ للقمرِ <|vsep|> يشبههم نومُ الفرسانِ على السهلِ </|bsep|> <|bsep|> وصعودِ الماعزِ للتلِّ <|vsep|> تلك الأشياءُ المألوفةُ في عمري </|bsep|> <|bsep|> تُدركُ مقياسَ الرسمِ <|vsep|> بين الأغنيةِ وخطوطِ الرغبةِ </|bsep|> <|bsep|> والأشجارِ المغروسةِ في جفنيَّ <|vsep|> تُدركُ مقدارَ الرغبةِ بالبابِ </|bsep|> <|bsep|> نْ مرَّتْ أوردةُ الملهوفِ على القفلِ <|vsep|> وتمنَّتْ مزلاجًا مكسورًا </|bsep|> <|bsep|> بين بيوتِ الأحلامِ <|vsep|> منها يبدأُ سردابُ السلمِ للوطنِ </|bsep|> <|bsep|> والدرجِ المنثورِ بالحنَّةِ <|vsep|> والخجلِ الورديِّ </|bsep|> </|psep|>
سرسوب الرغبة
14النثر
[ "سَرْسُوبُ الرَّغْبةِ أعطَاها", "عودًا منْ نعناعِ الدَّارِ", "وتأَفَّفَ من قطَّةِ ليلٍ عَسَّتْ بجوارِ البابِ", "لو غَطَّتْ بئرَ الكعبينِ", "وتَمطَّتْ في الشقِّ المرْصُودِ", "بين الرَّغْبةِ وحياءِ الجارِ", "كُنَّا", "مزَّقْنَا السِّرَ سويًّا", "وكتبْنَا فوق الكرَّاسةِ", "برهانَ الحكمةِ وحليبَ الوردِ", "وحصدْنا من عصرِ الماءِ", "كلَّ منابتِ نهدٍ فوق الصَّخرِ", "شدَّ زارًا كي لا ينبت ماءُ الرَّغبةِ في الفيضَانِ", "أعرفُ سرسوبَ الماءِ", "يجري منْ رَيَّاحِ الكفِّنحو شقُوقِ البطنِ", "ويُدَارِي في لهفةِ ساقيَّ", "جريانَ الترعةِ في الوجهِ المسْفُوحِ", "فوق ليالي قريتِنا", "أَعْرِفُها", "حين تُغلِّفُ كفَّيْها بالثَّوْبِ المشقُوقِ على الخصرِ", "وتُلمْلِمُ أطرافَ الجالسِ خلف الشَّهْوةِ", "بين ثنايا الجلدِ", "وتُنَاغي شهدًا ملفُوفًا بحريرِ الوطءِ", "فأجرُّ كلَّ حنايا السِّكةِ وحدي", "نحو رصيفِ الجامعِ", "وأُصلِّي", "روحٌ للنِّسمةِ أعطتْ دربًا", "فلكيَّ اللَّمْسِ", "ومهموسًا من حنَّاءِ الفرحِ", "المستورِ عن جرحِي", "ومبلولاً بالسرسوبِ النَّازلِ من حلمةِ وعدي", "وبقائي مفرودًا بين الكلماتِ السَّهلةِ والصَّعْبةِ", "وبناءَ قصيدي", "أعرفُ تلكَ اللَّهْجةَ حين", "كنتُ أُسبْسِبُ شعرَ الوردةِ عند القنطرةِ", "وغلافُ شتاءٍ يأْتِينِي", "يكسِيْنِي بكساءٍ من مطرٍ", "فأخطُّ من ريقِ الأُنثى", "شكلَ الأَيَّامِ", "كالصَّفصافةِ أيَّامِي", "وولائمِ مولاتي", "والسَّرْسُوبُ النَّازِحُ من ريقِ الوردةِ", "نحو الفرسانِ", "يَطْرَحُنَا فوق العشبِ النَّيِّ", "شَرِيْكَيْنِ", "في قطفِ التوتِ من شجرِ الجنَّةِ", "في تشكيلِ اللَّوْحِ المنْحُوتِ على نَهْدينِ", "أعرفُ تلكَ الأُنثى", "تَجْتاحُ خيالَ العصفورِ", "كلَّ مساءٍ", "وتُرتَّلُ أنشودةَ وصلِ الفرحةِ بالعنقُودِ", "وتعود", "كالرَّيْحانةِ في مبسمِ عشقٍ", "كاللغةِ الظمنةِ في شفةِ القطَّةِ", "كالسرسوبِ العسليِّ", "كغزالٍ يغفو جنب غزالٍ شمسيٍّ", "كبهاءِ قصيدٍ", "أيقظهُ الشَّاعرُ من لحنِ الشَّوقِ" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=192711
السيد عبد الله سالم
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_9|> ن <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> سَرْسُوبُ الرَّغْبةِ أعطَاها <|vsep|> عودًا منْ نعناعِ الدَّارِ </|bsep|> <|bsep|> وتأَفَّفَ من قطَّةِ ليلٍ عَسَّتْ بجوارِ البابِ <|vsep|> لو غَطَّتْ بئرَ الكعبينِ </|bsep|> <|bsep|> وتَمطَّتْ في الشقِّ المرْصُودِ <|vsep|> بين الرَّغْبةِ وحياءِ الجارِ </|bsep|> <|bsep|> كُنَّا <|vsep|> مزَّقْنَا السِّرَ سويًّا </|bsep|> <|bsep|> وكتبْنَا فوق الكرَّاسةِ <|vsep|> برهانَ الحكمةِ وحليبَ الوردِ </|bsep|> <|bsep|> وحصدْنا من عصرِ الماءِ <|vsep|> كلَّ منابتِ نهدٍ فوق الصَّخرِ </|bsep|> <|bsep|> شدَّ زارًا كي لا ينبت ماءُ الرَّغبةِ في الفيضَانِ <|vsep|> أعرفُ سرسوبَ الماءِ </|bsep|> <|bsep|> يجري منْ رَيَّاحِ الكفِّنحو شقُوقِ البطنِ <|vsep|> ويُدَارِي في لهفةِ ساقيَّ </|bsep|> <|bsep|> جريانَ الترعةِ في الوجهِ المسْفُوحِ <|vsep|> فوق ليالي قريتِنا </|bsep|> <|bsep|> أَعْرِفُها <|vsep|> حين تُغلِّفُ كفَّيْها بالثَّوْبِ المشقُوقِ على الخصرِ </|bsep|> <|bsep|> وتُلمْلِمُ أطرافَ الجالسِ خلف الشَّهْوةِ <|vsep|> بين ثنايا الجلدِ </|bsep|> <|bsep|> وتُنَاغي شهدًا ملفُوفًا بحريرِ الوطءِ <|vsep|> فأجرُّ كلَّ حنايا السِّكةِ وحدي </|bsep|> <|bsep|> نحو رصيفِ الجامعِ <|vsep|> وأُصلِّي </|bsep|> <|bsep|> روحٌ للنِّسمةِ أعطتْ دربًا <|vsep|> فلكيَّ اللَّمْسِ </|bsep|> <|bsep|> ومهموسًا من حنَّاءِ الفرحِ <|vsep|> المستورِ عن جرحِي </|bsep|> <|bsep|> ومبلولاً بالسرسوبِ النَّازلِ من حلمةِ وعدي <|vsep|> وبقائي مفرودًا بين الكلماتِ السَّهلةِ والصَّعْبةِ </|bsep|> <|bsep|> وبناءَ قصيدي <|vsep|> أعرفُ تلكَ اللَّهْجةَ حين </|bsep|> <|bsep|> كنتُ أُسبْسِبُ شعرَ الوردةِ عند القنطرةِ <|vsep|> وغلافُ شتاءٍ يأْتِينِي </|bsep|> <|bsep|> يكسِيْنِي بكساءٍ من مطرٍ <|vsep|> فأخطُّ من ريقِ الأُنثى </|bsep|> <|bsep|> شكلَ الأَيَّامِ <|vsep|> كالصَّفصافةِ أيَّامِي </|bsep|> <|bsep|> وولائمِ مولاتي <|vsep|> والسَّرْسُوبُ النَّازِحُ من ريقِ الوردةِ </|bsep|> <|bsep|> نحو الفرسانِ <|vsep|> يَطْرَحُنَا فوق العشبِ النَّيِّ </|bsep|> <|bsep|> شَرِيْكَيْنِ <|vsep|> في قطفِ التوتِ من شجرِ الجنَّةِ </|bsep|> <|bsep|> في تشكيلِ اللَّوْحِ المنْحُوتِ على نَهْدينِ <|vsep|> أعرفُ تلكَ الأُنثى </|bsep|> <|bsep|> تَجْتاحُ خيالَ العصفورِ <|vsep|> كلَّ مساءٍ </|bsep|> <|bsep|> وتُرتَّلُ أنشودةَ وصلِ الفرحةِ بالعنقُودِ <|vsep|> وتعود </|bsep|> <|bsep|> كالرَّيْحانةِ في مبسمِ عشقٍ <|vsep|> كاللغةِ الظمنةِ في شفةِ القطَّةِ </|bsep|> <|bsep|> كالسرسوبِ العسليِّ <|vsep|> كغزالٍ يغفو جنب غزالٍ شمسيٍّ </|bsep|> </|psep|>
لقصيدتنا وطن وشعور
14النثر
[ "كُنَّا", "ما بين الوقْتينِ", "مرَّرْنا أصابعَنا", "فوق الجسدِ المدهونِ", "بالزَّيْتِ", "وزبيبِ الفقراءِ", "نَتحسَّسُ جرحًا مكتومًا", "أنبتهُ الوقتُ", "في النَّفسِ المهزومةِ بالوجعِ", "والتَّائهةِ على الأسفلتِ", "تَبْحثُ في حبَّاتِ الرَّملِ", "عنْ دفءِ اللحظاتِ", "وغيابِ الوعيِ", "وملأنَا أوعيةَ الرَّأسِ", "باللَّيْمُونِ الذَّابلِ", "فوق الياقاتِ", "واليرقاتُ البيضُ", "فضَّتْ في كفِّ الرَّغبةِ", "شرنقةً للوادِي", "وحليبًا للغزلانِ", "فانتبهتْ موجاتُ الرِّدَّةِ", "للنهرِ الظَّمْنِ", "بين ثنايَا الوردةِ", "والغثيانِ", "تُسائلُني", " مَنْ حطَّ زبرجدَ عينيها فُستقَةً ", " مَنْ غطَّى فوَّهةَ المدفعِ حين ابتدأتْ معركةُ الخُلجانِ ", " مَنْ شكَّ اللَّيمونةَ بالدَّمْعِ وأذابَ لحاءَ القلبِ ", "كُنَّا", "وكتابَ اللهِ على الأبوابِ", "نفتحُ بابًا للصَّدَقةِ", "ونغلقُ أبوابَ الخوفِ", "ونقولُ", "لقصيدتِنا وطنٌ وشعورُ", "لقصيدتِنا", "حلمٌ وذنوبُ" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=192812
السيد عبد الله سالم
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_9|> ن <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> كُنَّا <|vsep|> ما بين الوقْتينِ </|bsep|> <|bsep|> مرَّرْنا أصابعَنا <|vsep|> فوق الجسدِ المدهونِ </|bsep|> <|bsep|> بالزَّيْتِ <|vsep|> وزبيبِ الفقراءِ </|bsep|> <|bsep|> نَتحسَّسُ جرحًا مكتومًا <|vsep|> أنبتهُ الوقتُ </|bsep|> <|bsep|> في النَّفسِ المهزومةِ بالوجعِ <|vsep|> والتَّائهةِ على الأسفلتِ </|bsep|> <|bsep|> تَبْحثُ في حبَّاتِ الرَّملِ <|vsep|> عنْ دفءِ اللحظاتِ </|bsep|> <|bsep|> وغيابِ الوعيِ <|vsep|> وملأنَا أوعيةَ الرَّأسِ </|bsep|> <|bsep|> باللَّيْمُونِ الذَّابلِ <|vsep|> فوق الياقاتِ </|bsep|> <|bsep|> واليرقاتُ البيضُ <|vsep|> فضَّتْ في كفِّ الرَّغبةِ </|bsep|> <|bsep|> شرنقةً للوادِي <|vsep|> وحليبًا للغزلانِ </|bsep|> <|bsep|> فانتبهتْ موجاتُ الرِّدَّةِ <|vsep|> للنهرِ الظَّمْنِ </|bsep|> <|bsep|> بين ثنايَا الوردةِ <|vsep|> والغثيانِ </|bsep|> <|bsep|> تُسائلُني <|vsep|> مَنْ حطَّ زبرجدَ عينيها فُستقَةً </|bsep|> <|bsep|> مَنْ غطَّى فوَّهةَ المدفعِ حين ابتدأتْ معركةُ الخُلجانِ <|vsep|> مَنْ شكَّ اللَّيمونةَ بالدَّمْعِ وأذابَ لحاءَ القلبِ </|bsep|> <|bsep|> كُنَّا <|vsep|> وكتابَ اللهِ على الأبوابِ </|bsep|> <|bsep|> نفتحُ بابًا للصَّدَقةِ <|vsep|> ونغلقُ أبوابَ الخوفِ </|bsep|> <|bsep|> ونقولُ <|vsep|> لقصيدتِنا وطنٌ وشعورُ </|bsep|> </|psep|>
بلل الرمش بالدمع
14النثر
[ "بَلَّلَ الرِّمْشَ بِالدَّمْعِ", "وَاصْطَفَى النُّتُؤَاتِ الَّتِيْ فَاضَتْ", "عَلَى وَجَعِي", "لِكَيْ تَصِيْرَ خَارِطَةً", "لِلَّذِيْنَ تَوَجَّعُوا", "مِنْ غَصَّةٍ أَصَابَتْ فُؤَادَ المُرْضِعِ", "تِلْكَ الَّتِي أَعْطَتْ نَهَارًا", "لِلْمَسَاءَاتِ الَّتِيْ بَاتَتْ طَوْيْلاً", "فِيْ زَوَايَا حُجْرَتِي", "وَاشْتَهَتْ مِنْ عُمْرِهَا أَحْلامَنَا", "وَانْتَشَتْ لَمَّا تَدَلَّتْ وَحْدَهَا", "فِيْ شْرْفَتِي", "تَفْرِشُ الأَيَّامَ بَحْرًا مِنْ هَنَاءِ الكَوْثَرِ", "وَفَوْقَ مَخْدَعِي", "تَرْمِيْ ذِرَاعًا مَخْمَلِيَّ المَضْجَعِ", "لَكِنَّهَا لَمَّا أَتَتْهَا دَمْعَتِي", "لَمَّتْ شَرَايِيْنَ البُكَاءِ جَفْنَهَا", "وَاسْتَقْبَلَتْ مَا رَتَّبَتْ فِيْ رُكْنِهَا", "مِنْ دِفْءِ أَيَّامِ الحَنِيْنِ", "وَاسْتَمْهَلَتْنِيْ بَعْضَهَا", "حَتَّى انْقَضَى مَا غَصَّنِي", "وَمِنْ سُلافِ المُهْجَةِ", "رَدَّتْ عَلَى الرُّوْحِ الأَمَانَ", "فَاسْتَعَادَ الدَّهْرُ بِيَّ مَطْرَحِي" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=192813
السيد عبد الله سالم
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_9|> ت <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> بَلَّلَ الرِّمْشَ بِالدَّمْعِ <|vsep|> وَاصْطَفَى النُّتُؤَاتِ الَّتِيْ فَاضَتْ </|bsep|> <|bsep|> عَلَى وَجَعِي <|vsep|> لِكَيْ تَصِيْرَ خَارِطَةً </|bsep|> <|bsep|> لِلَّذِيْنَ تَوَجَّعُوا <|vsep|> مِنْ غَصَّةٍ أَصَابَتْ فُؤَادَ المُرْضِعِ </|bsep|> <|bsep|> تِلْكَ الَّتِي أَعْطَتْ نَهَارًا <|vsep|> لِلْمَسَاءَاتِ الَّتِيْ بَاتَتْ طَوْيْلاً </|bsep|> <|bsep|> فِيْ زَوَايَا حُجْرَتِي <|vsep|> وَاشْتَهَتْ مِنْ عُمْرِهَا أَحْلامَنَا </|bsep|> <|bsep|> وَانْتَشَتْ لَمَّا تَدَلَّتْ وَحْدَهَا <|vsep|> فِيْ شْرْفَتِي </|bsep|> <|bsep|> تَفْرِشُ الأَيَّامَ بَحْرًا مِنْ هَنَاءِ الكَوْثَرِ <|vsep|> وَفَوْقَ مَخْدَعِي </|bsep|> <|bsep|> تَرْمِيْ ذِرَاعًا مَخْمَلِيَّ المَضْجَعِ <|vsep|> لَكِنَّهَا لَمَّا أَتَتْهَا دَمْعَتِي </|bsep|> <|bsep|> لَمَّتْ شَرَايِيْنَ البُكَاءِ جَفْنَهَا <|vsep|> وَاسْتَقْبَلَتْ مَا رَتَّبَتْ فِيْ رُكْنِهَا </|bsep|> <|bsep|> مِنْ دِفْءِ أَيَّامِ الحَنِيْنِ <|vsep|> وَاسْتَمْهَلَتْنِيْ بَعْضَهَا </|bsep|> <|bsep|> حَتَّى انْقَضَى مَا غَصَّنِي <|vsep|> وَمِنْ سُلافِ المُهْجَةِ </|bsep|> </|psep|>
الوردة الأولى
14النثر
[ "بَيْنِي وَبَيْنَ عُيُونِ مَوْلَاتِيْ حِكَايَاتٌ", "سَيَنْشُرُهَا خَيَالُ الظِّلِّ يَنْتَحِلُ", "فِيْ رَقْصَةِ الأَفْعَى شَرَايِيْنِي", "وَيَرْمِيْنِي عَلَى بَابِكِ المجْرُوْحِ", "قُرْنًا وَنْجِيلاً بِلَوْنِ الدَّمْعِ والحُبِّ", "وَيَجْمَعُنِي كَمَا حَبَّاتِ مِسْبحَةٍ", "فِي يدِ المَكْفُوفِ تَرْتَعِدُ", "فَأَنْسَابُ عَلَى صَهْدٍ كَمَا المَمْسُوسِ", "بَرَاحِي صدْرُكِ العَارِي", "وَخَلْفَ الجُرْنِ مَوَّالٌ لِبِنْتٍ كُنْتُ أَهْوَاهَا", "كَتَبْتِ الرَّعْشَةَ الأُولَى عَلَى فَخْذِي", "وَخُضْنَا فِي تَرَاكِيْبٍ مَا كُنْتُ أَعْرِفُهَا", "لأَنْتِ الوَرْدةُ الأُولَى ذَا هَلَّتْ أَعَاجِيْبِي", "وَأَنْتِ اللَّحْظَةُ البِّكْرُ ِذَا نَامَتْ سَرَادِيْبِي", "بَيْنِي وَبَيْنَ طَرَائِقِ الجَّنَّةِ", "عَلامَاتٌ", "نَقَشْنَاهَا عَلَى السَّطْحِ كَمَا زَوْجِيْنِ قَدْ بَاتَا", "عَلَى فَرْشٍ مَنَ الجَمْرِ", "وَضِعْنَا فِي مَوَاجِعِنَا", "نَشُقُّ الحَرْفَ مِنْ طَرْفٍ يُرَاجِعُنَا", "فَنَعْلُو مِثْلَمَا شِئْنَا", "كَأَنَّ الطَّيْرَ ِذْ حَنَّتْ مَوَانِعُهُ", "تَسَامَى فَوقَ مِئْذَنَةٍ", "وَصَادَ الرِّيْحَ لِلشَّمْسِ", "فَلا يَمْشِي", "غَرَامُ البِنتِ مِنْ عَقْلِي", "وَلا أَنْسَى", "رَحِيْلَ العَيْنِ فِي العَيْنِ" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=192816
السيد عبد الله سالم
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_9|> ل <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> بَيْنِي وَبَيْنَ عُيُونِ مَوْلَاتِيْ حِكَايَاتٌ <|vsep|> سَيَنْشُرُهَا خَيَالُ الظِّلِّ يَنْتَحِلُ </|bsep|> <|bsep|> فِيْ رَقْصَةِ الأَفْعَى شَرَايِيْنِي <|vsep|> وَيَرْمِيْنِي عَلَى بَابِكِ المجْرُوْحِ </|bsep|> <|bsep|> قُرْنًا وَنْجِيلاً بِلَوْنِ الدَّمْعِ والحُبِّ <|vsep|> وَيَجْمَعُنِي كَمَا حَبَّاتِ مِسْبحَةٍ </|bsep|> <|bsep|> فِي يدِ المَكْفُوفِ تَرْتَعِدُ <|vsep|> فَأَنْسَابُ عَلَى صَهْدٍ كَمَا المَمْسُوسِ </|bsep|> <|bsep|> بَرَاحِي صدْرُكِ العَارِي <|vsep|> وَخَلْفَ الجُرْنِ مَوَّالٌ لِبِنْتٍ كُنْتُ أَهْوَاهَا </|bsep|> <|bsep|> كَتَبْتِ الرَّعْشَةَ الأُولَى عَلَى فَخْذِي <|vsep|> وَخُضْنَا فِي تَرَاكِيْبٍ مَا كُنْتُ أَعْرِفُهَا </|bsep|> <|bsep|> لأَنْتِ الوَرْدةُ الأُولَى ذَا هَلَّتْ أَعَاجِيْبِي <|vsep|> وَأَنْتِ اللَّحْظَةُ البِّكْرُ ِذَا نَامَتْ سَرَادِيْبِي </|bsep|> <|bsep|> بَيْنِي وَبَيْنَ طَرَائِقِ الجَّنَّةِ <|vsep|> عَلامَاتٌ </|bsep|> <|bsep|> نَقَشْنَاهَا عَلَى السَّطْحِ كَمَا زَوْجِيْنِ قَدْ بَاتَا <|vsep|> عَلَى فَرْشٍ مَنَ الجَمْرِ </|bsep|> <|bsep|> وَضِعْنَا فِي مَوَاجِعِنَا <|vsep|> نَشُقُّ الحَرْفَ مِنْ طَرْفٍ يُرَاجِعُنَا </|bsep|> <|bsep|> فَنَعْلُو مِثْلَمَا شِئْنَا <|vsep|> كَأَنَّ الطَّيْرَ ِذْ حَنَّتْ مَوَانِعُهُ </|bsep|> <|bsep|> تَسَامَى فَوقَ مِئْذَنَةٍ <|vsep|> وَصَادَ الرِّيْحَ لِلشَّمْسِ </|bsep|> <|bsep|> فَلا يَمْشِي <|vsep|> غَرَامُ البِنتِ مِنْ عَقْلِي </|bsep|> </|psep|>
صمت اللقاء
3الرمل
[ "كَانْطِفَاءِ الجَمْرِ مِنْ قَطْرِ الشِّتَاءِ", "كَالنِّدَاءِ الحُلْوِ فِيْ صَمْتِ اللِّقَاءِ", "لَيْتَنِي لَمَّا عَرَفْتُ النُّوْرَ", "أَطْفَأْتُ الكَلامَ", "لَيْتَنِي لَمَّا عَبَرْتُ النَّهْرَ", "أَغْرَقْتُ الشِّرَاعَ", "لَيْتَنَا لَمَّا ضَلَلْنَا دَرْبَنَا", "أَبْقِيْتُ فِي الكَفِّ الغَرَامَ", "مَالُها لَمَّتْ ظُنُونِي وَاخْتَفَتْ بَيْنَ الغُيُوْمِ", "لَمْ تَدَعْ لِي غَيْرَ وَعْدٍ بالضِّيَاءِ" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=192819
السيد عبد الله سالم
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_3|> م <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> كَانْطِفَاءِ الجَمْرِ مِنْ قَطْرِ الشِّتَاءِ <|vsep|> كَالنِّدَاءِ الحُلْوِ فِيْ صَمْتِ اللِّقَاءِ </|bsep|> <|bsep|> لَيْتَنِي لَمَّا عَرَفْتُ النُّوْرَ <|vsep|> أَطْفَأْتُ الكَلامَ </|bsep|> <|bsep|> لَيْتَنِي لَمَّا عَبَرْتُ النَّهْرَ <|vsep|> أَغْرَقْتُ الشِّرَاعَ </|bsep|> <|bsep|> لَيْتَنَا لَمَّا ضَلَلْنَا دَرْبَنَا <|vsep|> أَبْقِيْتُ فِي الكَفِّ الغَرَامَ </|bsep|> </|psep|>
كان موج البحر أضيق من شراييني
3الرمل
[ "كَانَ مَوْجُ البَحْرِ أَضْيَقَ مِنْ شَرَايِيْنِي", "وَالمَوَاعِيْدُ الَّتِي خَانَتْ مَوَاعِيْدِي", "قَدْ رَمَتْنِي فَوْقَ بُرْكَانِ الحَيَاةِ", "مَهْرَجَانًا لَيْسَ فِيْهِ", "مِنْ صَفَاءِ الدَّمْعِ غَيْرَ الذِّكْرَيَاتِ", "مِنْ ضِيَاءِ الهِ غَيْرَ الأُمْنِيَاتِ", "فَاسْكُبِيْنِي", "جَنْبَ نَاصِيَةِ الوُرُوْدِ", "نَجْمَةً دُوْنَ اللَّيَالِي", "فِكْرَةً مِنْ غَيْرِ بَالِ", "كَالزَّنَابِقِ حِيْنَ تِي مُقْلَتَيْكِ", "كَالرَّيَاحِيْنِ الَّتِي نَامَتْ طَوِيْلاً بَيْنَ نَهْدَيْكِ", "كَاصْفِرَارِ الشَّمْعِ ِذْ ذَابَتْ نَوَاصِيْهِ عَلَى شَطِّ الوَدَاعِ", "كَارْتِعَاشِ الكَفِّ ِذْ رَاحَتْ أَنَامِلُ كَفِّكِ الحَيْرَى تُنَاغِيْهِ", "وَاسْكُبِيْنِي", "فِيْ شِفَاهِ الوَرْدِ لَيْمُوْنًا وَيَنْسُوْنَا", "يَشْرَبُوْنِي عِنْدْ رَجْفَاتِ اللِّقَاءِ", "بَيْنَ دَمْعَاتِ الوَدَاعِ", "أَوْ عَلَى نَهْدِ الَّتِي ضَمَّتْ حَبِيْبًا فِيْ مَسَاءِ الأُغْنِيَاتِ", "أَوْ شَرَابًا فَاسْقِنِيْهِ", "كَيْ أَسِيْرَ", "كُلَّ يَومٍ أَلفَ يَومٍ كَيْ أَصِيْرَ", "مِثْل بُلَّلورٍ تَعَرَّي فِيْ فَضَاءِ النُّوْرِ وحْدَهْ", "كَيْ يَشِفَّ", "كَيْ يَشِفَّ", "فِيْ هَوَاكِ", "حَرِّرِيْنِي", "مِنْ صَلاةِ الطِّبِّ يَوْمًا", "مِنْ غَبَائِي", "حِيْنَ أَقْسُو فِيْ دَوَائِي", "حِيْنَ أُعْطِي بَابَ حُزْنِي أَلْفَ مُفْتَاحٍ وَرَائِي", "حِيْنَ أَوْدَعْتُ السِّنِيْنَ", "عِطْرَ أَحْبَابِي وَمَا أَبْقيْتُ لِيْ غَيْرَ الخَرَابِ", "ثُمَّ هِمْتُ اليَوْمَ أَجْنِي كُلَّ أَسْبَابِ العَذَابِ", "حَرِّرِيْني", "مِنْ جُمُوْدِ الشِّعْرِ يَا دِفْءَ الكِتَابِ", "قدْ رَمَانِي فِيْ المَتَاهَاتِ الَّتِي غَرَّتْ شَبَابِي", "فِيْ عَرُوْضِ الوَزْنِ أَوْ جِيْمِ القَوَافِي", "فِيْ ارْتِبَاكِ الصَّرْفِ خَوْفًا مِنْ غَيَابِي", "أَوْ عُلُوْمِ النَّحْوِ بَاتَتْ", "تَشْتَكِيْنِي لِلرُّوَاةِ", "حَرِّرِيْنِي", "مِنْ حُرُوْفٍ قَدْ أتَتْنِي فِيْ مَنَامِي", "أَرْبَكَتْنِي", "حِيْنَ لَمَّتْ كُلَّ أَوْرِدَتِي بِأَطْيَافِ الخَيَالِ", "حِيْنَ غَلَّتْ كُلَّ أَفْكَارِي بِأَذْكَارِ المُحَالِ", "فَاشْتَهَيْتُ اللّحْنَ مَعزُوْفًا بِبَابِي", "وَارْتَقيْتُ الدَّرْبَ وَحْدِي", "أَجْمَعُ الأَوْتَارَ مِنْ عُوْدٍ لِعُوْدِ", "أَرْتُقُ الأَحْزَانَ مِنْ قَلْبٍ لِقَلْبِ", "كِيْ نَعُوْدَ", "مِثْلَمَا الغَابَاتِ وَعْدًا لِلْعُهُوْدِ", "حَرِّرِيْنِي", "وَاسْبَحِي فِيْ نَبْضِ شِعْرِي", "وَرْدَةً قَدْ أَوْرَثَتْنِي", "عِطْرَهَا رُوْحَ الوُجُوْدِ" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=192825
السيد عبد الله سالم
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_3|> د <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> كَانَ مَوْجُ البَحْرِ أَضْيَقَ مِنْ شَرَايِيْنِي <|vsep|> وَالمَوَاعِيْدُ الَّتِي خَانَتْ مَوَاعِيْدِي </|bsep|> <|bsep|> قَدْ رَمَتْنِي فَوْقَ بُرْكَانِ الحَيَاةِ <|vsep|> مَهْرَجَانًا لَيْسَ فِيْهِ </|bsep|> <|bsep|> مِنْ صَفَاءِ الدَّمْعِ غَيْرَ الذِّكْرَيَاتِ <|vsep|> مِنْ ضِيَاءِ الهِ غَيْرَ الأُمْنِيَاتِ </|bsep|> <|bsep|> فَاسْكُبِيْنِي <|vsep|> جَنْبَ نَاصِيَةِ الوُرُوْدِ </|bsep|> <|bsep|> نَجْمَةً دُوْنَ اللَّيَالِي <|vsep|> فِكْرَةً مِنْ غَيْرِ بَالِ </|bsep|> <|bsep|> كَالزَّنَابِقِ حِيْنَ تِي مُقْلَتَيْكِ <|vsep|> كَالرَّيَاحِيْنِ الَّتِي نَامَتْ طَوِيْلاً بَيْنَ نَهْدَيْكِ </|bsep|> <|bsep|> كَاصْفِرَارِ الشَّمْعِ ِذْ ذَابَتْ نَوَاصِيْهِ عَلَى شَطِّ الوَدَاعِ <|vsep|> كَارْتِعَاشِ الكَفِّ ِذْ رَاحَتْ أَنَامِلُ كَفِّكِ الحَيْرَى تُنَاغِيْهِ </|bsep|> <|bsep|> وَاسْكُبِيْنِي <|vsep|> فِيْ شِفَاهِ الوَرْدِ لَيْمُوْنًا وَيَنْسُوْنَا </|bsep|> <|bsep|> يَشْرَبُوْنِي عِنْدْ رَجْفَاتِ اللِّقَاءِ <|vsep|> بَيْنَ دَمْعَاتِ الوَدَاعِ </|bsep|> <|bsep|> أَوْ عَلَى نَهْدِ الَّتِي ضَمَّتْ حَبِيْبًا فِيْ مَسَاءِ الأُغْنِيَاتِ <|vsep|> أَوْ شَرَابًا فَاسْقِنِيْهِ </|bsep|> <|bsep|> كَيْ أَسِيْرَ <|vsep|> كُلَّ يَومٍ أَلفَ يَومٍ كَيْ أَصِيْرَ </|bsep|> <|bsep|> مِثْل بُلَّلورٍ تَعَرَّي فِيْ فَضَاءِ النُّوْرِ وحْدَهْ <|vsep|> كَيْ يَشِفَّ </|bsep|> <|bsep|> كَيْ يَشِفَّ <|vsep|> فِيْ هَوَاكِ </|bsep|> <|bsep|> حَرِّرِيْنِي <|vsep|> مِنْ صَلاةِ الطِّبِّ يَوْمًا </|bsep|> <|bsep|> مِنْ غَبَائِي <|vsep|> حِيْنَ أَقْسُو فِيْ دَوَائِي </|bsep|> <|bsep|> حِيْنَ أُعْطِي بَابَ حُزْنِي أَلْفَ مُفْتَاحٍ وَرَائِي <|vsep|> حِيْنَ أَوْدَعْتُ السِّنِيْنَ </|bsep|> <|bsep|> عِطْرَ أَحْبَابِي وَمَا أَبْقيْتُ لِيْ غَيْرَ الخَرَابِ <|vsep|> ثُمَّ هِمْتُ اليَوْمَ أَجْنِي كُلَّ أَسْبَابِ العَذَابِ </|bsep|> <|bsep|> حَرِّرِيْني <|vsep|> مِنْ جُمُوْدِ الشِّعْرِ يَا دِفْءَ الكِتَابِ </|bsep|> <|bsep|> قدْ رَمَانِي فِيْ المَتَاهَاتِ الَّتِي غَرَّتْ شَبَابِي <|vsep|> فِيْ عَرُوْضِ الوَزْنِ أَوْ جِيْمِ القَوَافِي </|bsep|> <|bsep|> فِيْ ارْتِبَاكِ الصَّرْفِ خَوْفًا مِنْ غَيَابِي <|vsep|> أَوْ عُلُوْمِ النَّحْوِ بَاتَتْ </|bsep|> <|bsep|> تَشْتَكِيْنِي لِلرُّوَاةِ <|vsep|> حَرِّرِيْنِي </|bsep|> <|bsep|> مِنْ حُرُوْفٍ قَدْ أتَتْنِي فِيْ مَنَامِي <|vsep|> أَرْبَكَتْنِي </|bsep|> <|bsep|> حِيْنَ لَمَّتْ كُلَّ أَوْرِدَتِي بِأَطْيَافِ الخَيَالِ <|vsep|> حِيْنَ غَلَّتْ كُلَّ أَفْكَارِي بِأَذْكَارِ المُحَالِ </|bsep|> <|bsep|> فَاشْتَهَيْتُ اللّحْنَ مَعزُوْفًا بِبَابِي <|vsep|> وَارْتَقيْتُ الدَّرْبَ وَحْدِي </|bsep|> <|bsep|> أَجْمَعُ الأَوْتَارَ مِنْ عُوْدٍ لِعُوْدِ <|vsep|> أَرْتُقُ الأَحْزَانَ مِنْ قَلْبٍ لِقَلْبِ </|bsep|> <|bsep|> كِيْ نَعُوْدَ <|vsep|> مِثْلَمَا الغَابَاتِ وَعْدًا لِلْعُهُوْدِ </|bsep|> <|bsep|> حَرِّرِيْنِي <|vsep|> وَاسْبَحِي فِيْ نَبْضِ شِعْرِي </|bsep|> </|psep|>
تنامين
15الهزج
[ "شَكَتْ لِي رَنَّةَ الصَّوْتِ", "وَمَالَتْ نَحْوَ صَدْرِي تَنْكأُ الجُرْحَ", "كَأَنِّي بَيْنَ كَفَّيْهَا غُلامًا غَادَرَ الأَهْلَ", "وَحِيْدًا بَيْنَ طَيَّاتٍ مِنَ العِطْرِ", "أُسَاوِمُ ثَوْبَها القُطْنِيَّ عِنْ حَالِي", "وَتِرْحَالِي", "غَرِيْبًا مِثْلُ بَحَّارٍ عَلَى مَوْجٍ مِنَ النُّورِ", "صَوَارِيَّ الَّتِي مُدَّتْ عَلَى الطَّلِّ", "تَهِيْمُ النَ مِنْ تَلٍّ ِلَى تَلِّ", "شِرَاعِي مِنْ قَطِيفِ الشَّعْرِ رَوَّانِي", "أَنَا المَفْتُونُ بالصَّمْتِ", "فَكَيْفَ الصَّوتُ سَوَّانِي", "عَلَى كَفَّيْكِ بُرْكَانًا", "وَأَلْقَانِي عَلَى القَوْسِ", "مَزِيْجًا مِنْ خُمُوْرِ العِشْقِ وَالصَّهْدِ", "أَرَاكِ اليَوْمَ تَشْكِيْنِي وَتُلْقِيْنَ", "ظِلالَ الشَّكِ بالفُلِّ", "أَلا لَيْتَ الضَّنَى فَرَّ", "سَرِيْعًا بَيْنَ أَهْدَابِي وخَلاّكِ", "كَعُصْفُورٍ غَوَى عُشِّي", "تَنَامِينَ", "عَلَى ضَحِكِي", "وتَصْحِيْنَ", "عَلَى شَفَتِي", "كِلانَا مِنْ كِتَابِ العِشْقِ قدْ جِئْنَا", "بِوَرْدَاتٍ سَنَزْرَعُهَا عَلَى مَهْلِ", "فَخَلْفَ الجِسْرِ موَّالٌ", "وِتَحْتَ السَّفْحِ أَنَّاتٌ خَلَقْنَاهَا", "بِضَمِّ العُوْدِ لِلعُوْدِ", "تَعَالِي مِثْلُ مُشْكَاةٍ ِلَى دَارِي", "نَصُوغُ اللَّيْلَ وَحْدَيْنَا", "أَفَاعِيْلاً مِنَ الصَّمْتِ" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=192828
السيد عبد الله سالم
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_10|> ر <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> شَكَتْ لِي رَنَّةَ الصَّوْتِ <|vsep|> وَمَالَتْ نَحْوَ صَدْرِي تَنْكأُ الجُرْحَ </|bsep|> <|bsep|> كَأَنِّي بَيْنَ كَفَّيْهَا غُلامًا غَادَرَ الأَهْلَ <|vsep|> وَحِيْدًا بَيْنَ طَيَّاتٍ مِنَ العِطْرِ </|bsep|> <|bsep|> أُسَاوِمُ ثَوْبَها القُطْنِيَّ عِنْ حَالِي <|vsep|> وَتِرْحَالِي </|bsep|> <|bsep|> غَرِيْبًا مِثْلُ بَحَّارٍ عَلَى مَوْجٍ مِنَ النُّورِ <|vsep|> صَوَارِيَّ الَّتِي مُدَّتْ عَلَى الطَّلِّ </|bsep|> <|bsep|> تَهِيْمُ النَ مِنْ تَلٍّ ِلَى تَلِّ <|vsep|> شِرَاعِي مِنْ قَطِيفِ الشَّعْرِ رَوَّانِي </|bsep|> <|bsep|> أَنَا المَفْتُونُ بالصَّمْتِ <|vsep|> فَكَيْفَ الصَّوتُ سَوَّانِي </|bsep|> <|bsep|> عَلَى كَفَّيْكِ بُرْكَانًا <|vsep|> وَأَلْقَانِي عَلَى القَوْسِ </|bsep|> <|bsep|> مَزِيْجًا مِنْ خُمُوْرِ العِشْقِ وَالصَّهْدِ <|vsep|> أَرَاكِ اليَوْمَ تَشْكِيْنِي وَتُلْقِيْنَ </|bsep|> <|bsep|> ظِلالَ الشَّكِ بالفُلِّ <|vsep|> أَلا لَيْتَ الضَّنَى فَرَّ </|bsep|> <|bsep|> سَرِيْعًا بَيْنَ أَهْدَابِي وخَلاّكِ <|vsep|> كَعُصْفُورٍ غَوَى عُشِّي </|bsep|> <|bsep|> تَنَامِينَ <|vsep|> عَلَى ضَحِكِي </|bsep|> <|bsep|> وتَصْحِيْنَ <|vsep|> عَلَى شَفَتِي </|bsep|> <|bsep|> كِلانَا مِنْ كِتَابِ العِشْقِ قدْ جِئْنَا <|vsep|> بِوَرْدَاتٍ سَنَزْرَعُهَا عَلَى مَهْلِ </|bsep|> <|bsep|> فَخَلْفَ الجِسْرِ موَّالٌ <|vsep|> وِتَحْتَ السَّفْحِ أَنَّاتٌ خَلَقْنَاهَا </|bsep|> <|bsep|> بِضَمِّ العُوْدِ لِلعُوْدِ <|vsep|> تَعَالِي مِثْلُ مُشْكَاةٍ ِلَى دَارِي </|bsep|> </|psep|>
فقد حدث
14النثر
[ "فَلْيَفْزَعِ الزَّمَانُ", "فَقَدْ حَدَثْ", "أَمَرْتَنَا أَنْ نَكْسِرَ الأَحْجَارَ", "فِيْ قَلْعَةِ الجَبَلْ", "هَيَّأْتَنَا أَنْ نَحْصِدَ الأَشْجَارَ", "مِنْ رَوْعَةِ الأَمَلْ", "كَيْ يَخْرُجَ الخَلِيْجْ", "فِيْ نُزْهَةِ الأَلَمْ", "فَارْتَابَ بَعْضُنَا وَبَعْضُنَا تَنَاوَلَ القَلَمْ", "ألطَّيْرُ فِيْ انْتِفَاضِهِ الأَخِيْر أَيْقَظَ المَحَارَ رَبَّهُ", "وَعَمَّقَ الجَدَثْ", "فَقَدْ حَدَثْ", "مِنْ حُمْرَةِ الدِّمَاءِ لَوَّنَتْ", "مَوْجَ الحَيَاةِ بَيْنَمَا", "تَحْتَ السَّمَاءِ رَجْفَةُ الذَّبِيْحِ أَشْعَلَتْ مَضَارِبَا", "وَخَلَّفَتْ بَيْنَ الضُّلُوْعِ مَرْكَبَا", "مِجْدَافُهُ الثَّأْرُ الَّذِي بَخَّ الجُمُوْعَ حوْلَنَا", "سِرْنَا سَبِيْلاً وَاحِدًا نَحْوَ العَلَمْ", "لا الرِّيْحُ تَهْزِمُ الجُمُوْعَ وَلا القَدَمْ", "تَنْسَى طَرِيْقًا قَدْ رَسَمْنَاهُ اللَّيَالِي وَانْحَرَثْ", "فَقَدْ حَدَثْ", "أَزَّتْ صَوَارِيخُ القِيَامَةِ فَوْقَ رَأْسٍ مِنْ عَدَمْ", "وَالْتَمَّ فِيْ صُبْحِي فَرِيْقٌ مِنْ ثَنِيَّاتِ الَّذِي", "يَكْسُو دُمُوْعَ الوَرْدِ فِيْ أَحْدَاقِنَا", "نُوْرًا شَهِيًّا سَاطِعَا", "وَالحُزْنُ فِيْ أَكْبَادِنَا صَارَ اللَّظَى", "رْثِي ثَقِيْلٌ يَا جُدُوْدِي كَالنَّدَمْ", "لَكِنَّنِي رَغمَ الدَّوَاهِي ثَابِتٌ", "كَالنَّجْمِ حِيْنَ يَرْتَمِي بَيْنَ الشُّقُوْقِ وَالقِمَمْ", "يَحْمِي الفَتَى وَمَاوَرَثْ", "فَلْيَفْزَعِ الزَّمَانُ", "مِمَّا حَدَثْ" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=192831
السيد عبد الله سالم
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_9|> ث <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> فَلْيَفْزَعِ الزَّمَانُ <|vsep|> فَقَدْ حَدَثْ </|bsep|> <|bsep|> أَمَرْتَنَا أَنْ نَكْسِرَ الأَحْجَارَ <|vsep|> فِيْ قَلْعَةِ الجَبَلْ </|bsep|> <|bsep|> هَيَّأْتَنَا أَنْ نَحْصِدَ الأَشْجَارَ <|vsep|> مِنْ رَوْعَةِ الأَمَلْ </|bsep|> <|bsep|> كَيْ يَخْرُجَ الخَلِيْجْ <|vsep|> فِيْ نُزْهَةِ الأَلَمْ </|bsep|> <|bsep|> فَارْتَابَ بَعْضُنَا وَبَعْضُنَا تَنَاوَلَ القَلَمْ <|vsep|> ألطَّيْرُ فِيْ انْتِفَاضِهِ الأَخِيْر أَيْقَظَ المَحَارَ رَبَّهُ </|bsep|> <|bsep|> وَعَمَّقَ الجَدَثْ <|vsep|> فَقَدْ حَدَثْ </|bsep|> <|bsep|> مِنْ حُمْرَةِ الدِّمَاءِ لَوَّنَتْ <|vsep|> مَوْجَ الحَيَاةِ بَيْنَمَا </|bsep|> <|bsep|> تَحْتَ السَّمَاءِ رَجْفَةُ الذَّبِيْحِ أَشْعَلَتْ مَضَارِبَا <|vsep|> وَخَلَّفَتْ بَيْنَ الضُّلُوْعِ مَرْكَبَا </|bsep|> <|bsep|> مِجْدَافُهُ الثَّأْرُ الَّذِي بَخَّ الجُمُوْعَ حوْلَنَا <|vsep|> سِرْنَا سَبِيْلاً وَاحِدًا نَحْوَ العَلَمْ </|bsep|> <|bsep|> لا الرِّيْحُ تَهْزِمُ الجُمُوْعَ وَلا القَدَمْ <|vsep|> تَنْسَى طَرِيْقًا قَدْ رَسَمْنَاهُ اللَّيَالِي وَانْحَرَثْ </|bsep|> <|bsep|> فَقَدْ حَدَثْ <|vsep|> أَزَّتْ صَوَارِيخُ القِيَامَةِ فَوْقَ رَأْسٍ مِنْ عَدَمْ </|bsep|> <|bsep|> وَالْتَمَّ فِيْ صُبْحِي فَرِيْقٌ مِنْ ثَنِيَّاتِ الَّذِي <|vsep|> يَكْسُو دُمُوْعَ الوَرْدِ فِيْ أَحْدَاقِنَا </|bsep|> <|bsep|> نُوْرًا شَهِيًّا سَاطِعَا <|vsep|> وَالحُزْنُ فِيْ أَكْبَادِنَا صَارَ اللَّظَى </|bsep|> <|bsep|> رْثِي ثَقِيْلٌ يَا جُدُوْدِي كَالنَّدَمْ <|vsep|> لَكِنَّنِي رَغمَ الدَّوَاهِي ثَابِتٌ </|bsep|> <|bsep|> كَالنَّجْمِ حِيْنَ يَرْتَمِي بَيْنَ الشُّقُوْقِ وَالقِمَمْ <|vsep|> يَحْمِي الفَتَى وَمَاوَرَثْ </|bsep|> </|psep|>
جادك الغيث
3الرمل
[ "جَادَكَ الغَيْثُ الَّذِي رَدَّ اللَّيَالِي", "لِلْجُفُوْنِ السُّوْدِ نَهْرًا مِنْ مَرَايَا", "فِيْ ميَاهٍ مِنْ لُجَيْنِ العِشْقِ رَاحَ", "يَسْطُرُ النُّوْنَ الخَجُوْلَ", "فَوْقَ خَدٍّ مِنْ رَوَابِي المِسْكِ وَالوَعْدِ البَخِيْلِ", "ضِحْكَةٌ شَقَّتْ سَمَاءَ القَلْبِ فِيْ شَيْبِ الزَّمَانِ", "قدْ تَلَوَّتْ فِيْ ضُلُوْعِي", "وَانْتَقتْ رُكْنًا مَكِيْنَا", "كُنْتُ قَدْ خَبَّأْتُ فِيْهِ", "مِنْ صِبَايَا", "لَهْفَةَ الوَصْلِ الجَمِيْلِ", "فَاشْتَبَكْنَا فِيْ عِنَاقٍ", "بَيْنَ ظَنِّي وَالرُّجُوْعِ", "لِلَّذِي قَدْ كُنْتُ فِيْ عُمْرِ الزُّهُوْرِ", "زَهْرَةً مِنْ غَيْرِ نَايٍ", "غُصْنُهَا هَمْسُ الخُشُوْعِ", "فَالْتَفتُّ الغَيْثَ قَدْ شَدَّ الحَنِيْنَ", "مَا عَرَفْتُ اللَّوْمَ أَوْ طَعْمَ الهُجُوْعِ", "وَالثَّوَانِي", "عَرَّفَتْنِي أَنَّ لِلأَحْلامِ وَقْتٌ", "سَوْفَ تَخْبُو فِيْهِ عَنْ عَيْنِ الوُرُوْدِ", "يَا صَفَاءَ النَّبْعِ ذْ رُمْتُ الشَّرَابَا", "يَا ضِيَاءَ الفَجْرِ فِيْ دَمْعِ الصَّبَايَا", "يَا عَطَاءَ اللهِ لِيْ ذْ رَدَّنِي شَوْقِي شَبَابَا", "سَوفَ أَسْمُو فَوْقَ أيَّامِي وَأُزْهِرُ", "بَيْنَ أَوْتَارِ الكَمَانِ", "سَوفَ أَخْطُوْ وَاثقًا بَيْنَ الهُمُوْمِ", "بِالَّذِي مَنَّيْتَنِي عِنْدَ اللِّقَاءِ", "بَاسِطًا كَفِّي غَرَامًا يَشْتَهِيْهِ", "كُلُّ عُشَّاقِ الجَمَالِ" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=192832
السيد عبد الله سالم
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_3|> ن <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> جَادَكَ الغَيْثُ الَّذِي رَدَّ اللَّيَالِي <|vsep|> لِلْجُفُوْنِ السُّوْدِ نَهْرًا مِنْ مَرَايَا </|bsep|> <|bsep|> فِيْ ميَاهٍ مِنْ لُجَيْنِ العِشْقِ رَاحَ <|vsep|> يَسْطُرُ النُّوْنَ الخَجُوْلَ </|bsep|> <|bsep|> فَوْقَ خَدٍّ مِنْ رَوَابِي المِسْكِ وَالوَعْدِ البَخِيْلِ <|vsep|> ضِحْكَةٌ شَقَّتْ سَمَاءَ القَلْبِ فِيْ شَيْبِ الزَّمَانِ </|bsep|> <|bsep|> قدْ تَلَوَّتْ فِيْ ضُلُوْعِي <|vsep|> وَانْتَقتْ رُكْنًا مَكِيْنَا </|bsep|> <|bsep|> كُنْتُ قَدْ خَبَّأْتُ فِيْهِ <|vsep|> مِنْ صِبَايَا </|bsep|> <|bsep|> لَهْفَةَ الوَصْلِ الجَمِيْلِ <|vsep|> فَاشْتَبَكْنَا فِيْ عِنَاقٍ </|bsep|> <|bsep|> بَيْنَ ظَنِّي وَالرُّجُوْعِ <|vsep|> لِلَّذِي قَدْ كُنْتُ فِيْ عُمْرِ الزُّهُوْرِ </|bsep|> <|bsep|> زَهْرَةً مِنْ غَيْرِ نَايٍ <|vsep|> غُصْنُهَا هَمْسُ الخُشُوْعِ </|bsep|> <|bsep|> فَالْتَفتُّ الغَيْثَ قَدْ شَدَّ الحَنِيْنَ <|vsep|> مَا عَرَفْتُ اللَّوْمَ أَوْ طَعْمَ الهُجُوْعِ </|bsep|> <|bsep|> وَالثَّوَانِي <|vsep|> عَرَّفَتْنِي أَنَّ لِلأَحْلامِ وَقْتٌ </|bsep|> <|bsep|> سَوْفَ تَخْبُو فِيْهِ عَنْ عَيْنِ الوُرُوْدِ <|vsep|> يَا صَفَاءَ النَّبْعِ ذْ رُمْتُ الشَّرَابَا </|bsep|> <|bsep|> يَا ضِيَاءَ الفَجْرِ فِيْ دَمْعِ الصَّبَايَا <|vsep|> يَا عَطَاءَ اللهِ لِيْ ذْ رَدَّنِي شَوْقِي شَبَابَا </|bsep|> <|bsep|> سَوفَ أَسْمُو فَوْقَ أيَّامِي وَأُزْهِرُ <|vsep|> بَيْنَ أَوْتَارِ الكَمَانِ </|bsep|> <|bsep|> سَوفَ أَخْطُوْ وَاثقًا بَيْنَ الهُمُوْمِ <|vsep|> بِالَّذِي مَنَّيْتَنِي عِنْدَ اللِّقَاءِ </|bsep|> </|psep|>
تجذبني للأرض
14النثر
[ "تَجْذِبُنِي لِلأرْضِ شُطُوطُ الطَّيْنِ", "وَنِدَاءُ المُلْتَحِفِيْنَ تَوَارِيْخَ المَاضِي", "كَي نَسْكُنَ قنِّيْنَةَ خَمْرٍ", "عَتَّقَهَا مَجْهُولُو الأنْسَابِ طَرِيْقًا ممْلُوءًا", "بالشَّجَنِ الحيِّ وبالحَيَّاتِ المَلْوِيَّهْ", "باللُّغَةِ المَكْتُوبَةِ بالمسْمَارِ", "فوقَ حوَائِطِ تَذْكَارَاتِي", "كَيْمَا يَخْرُجُ نَمْلٌ مِنْ أَوْرَاقِ البَرْدِي", "يَنْخُرُ كُلَّ الأَعْشَابَ البَريَّهْ", "تِلْكَ الأَشْجَارُ غَرَسْنَاهَا", "مِنْ أَلْفَيْ عَامٍ فِي قَلْبِ الوَادِي", "وَطَلَعْنَا مَزْهُوَّيْنَ عَلَى التَّلِّ", "مِن بَطْنِ الصَّحَرَاءِ", "نَرْسُمُ لِلأَرْضِ عُيُونًا وَمَبَاسِمْ", "نَمْنَحُ لِلوَرْدَةِ أَجْنِحَةً مِنْ نُورِ العَقْلِ المَفْتُوحِ", "وَرَبِيْعًا أَبَدِيَّا", "وَاليَوم أَتَانَا سَرْسُوبُ الفِقْهِ", "يَفْقَأُ عَيْنَ الغِيْطَانِ المرْوِيَّهْ", "بِالرَّحْمَةِ وَالحُبِّ", "يَا مَنْ أَثْقَلْتَ عَلَى الصَّدْرِ", "بِاللِّحْيَةِ والحِنَّاءِ وَأَغْلاطِ الفَهْمِ", "مَالَكَ سَوَّيْتَ النَّبْتَةَ والبِئْرَ", "بِالحَمَأِ المَسْنُونِ", "غَيَّرْتَ اللَّفْظَةَ مِنْ نُورٍ يَسْكُنُهَا لِلنَّارِ", "أَبْدَلْتَ بلاغَةَ كُلِّ الشُّعَرَاءِ", "ِفْكًا وجُنُونًا بَشَرِيَّا", "وَوَضَعْتَ عَلَى القَلْبِ", "قُفْلاً وَغِيَابًا أَبَدِيَّا", "مَالَكَ سَوَّدْتَ صَحَائِفَ قُرْنِي", "قَدْ كَانتْ عَقْدًا مَرْوِيَّا", "يَا يَا مَنْ أَوْطَأْتَ الخَيْلَ دِيَارِي", "وَسَكَبْتَ الزَّيْتَ عَلَى النَّارِ", "فَلْتَرْحَلْ مِنْ فِكْرِي", "ِنِّي قَدْ أَصْلَحْتُ مَدَارِي" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=192833
السيد عبد الله سالم
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_9|> ر <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> تَجْذِبُنِي لِلأرْضِ شُطُوطُ الطَّيْنِ <|vsep|> وَنِدَاءُ المُلْتَحِفِيْنَ تَوَارِيْخَ المَاضِي </|bsep|> <|bsep|> كَي نَسْكُنَ قنِّيْنَةَ خَمْرٍ <|vsep|> عَتَّقَهَا مَجْهُولُو الأنْسَابِ طَرِيْقًا ممْلُوءًا </|bsep|> <|bsep|> بالشَّجَنِ الحيِّ وبالحَيَّاتِ المَلْوِيَّهْ <|vsep|> باللُّغَةِ المَكْتُوبَةِ بالمسْمَارِ </|bsep|> <|bsep|> فوقَ حوَائِطِ تَذْكَارَاتِي <|vsep|> كَيْمَا يَخْرُجُ نَمْلٌ مِنْ أَوْرَاقِ البَرْدِي </|bsep|> <|bsep|> يَنْخُرُ كُلَّ الأَعْشَابَ البَريَّهْ <|vsep|> تِلْكَ الأَشْجَارُ غَرَسْنَاهَا </|bsep|> <|bsep|> مِنْ أَلْفَيْ عَامٍ فِي قَلْبِ الوَادِي <|vsep|> وَطَلَعْنَا مَزْهُوَّيْنَ عَلَى التَّلِّ </|bsep|> <|bsep|> مِن بَطْنِ الصَّحَرَاءِ <|vsep|> نَرْسُمُ لِلأَرْضِ عُيُونًا وَمَبَاسِمْ </|bsep|> <|bsep|> نَمْنَحُ لِلوَرْدَةِ أَجْنِحَةً مِنْ نُورِ العَقْلِ المَفْتُوحِ <|vsep|> وَرَبِيْعًا أَبَدِيَّا </|bsep|> <|bsep|> وَاليَوم أَتَانَا سَرْسُوبُ الفِقْهِ <|vsep|> يَفْقَأُ عَيْنَ الغِيْطَانِ المرْوِيَّهْ </|bsep|> <|bsep|> بِالرَّحْمَةِ وَالحُبِّ <|vsep|> يَا مَنْ أَثْقَلْتَ عَلَى الصَّدْرِ </|bsep|> <|bsep|> بِاللِّحْيَةِ والحِنَّاءِ وَأَغْلاطِ الفَهْمِ <|vsep|> مَالَكَ سَوَّيْتَ النَّبْتَةَ والبِئْرَ </|bsep|> <|bsep|> بِالحَمَأِ المَسْنُونِ <|vsep|> غَيَّرْتَ اللَّفْظَةَ مِنْ نُورٍ يَسْكُنُهَا لِلنَّارِ </|bsep|> <|bsep|> أَبْدَلْتَ بلاغَةَ كُلِّ الشُّعَرَاءِ <|vsep|> ِفْكًا وجُنُونًا بَشَرِيَّا </|bsep|> <|bsep|> وَوَضَعْتَ عَلَى القَلْبِ <|vsep|> قُفْلاً وَغِيَابًا أَبَدِيَّا </|bsep|> <|bsep|> مَالَكَ سَوَّدْتَ صَحَائِفَ قُرْنِي <|vsep|> قَدْ كَانتْ عَقْدًا مَرْوِيَّا </|bsep|> <|bsep|> يَا يَا مَنْ أَوْطَأْتَ الخَيْلَ دِيَارِي <|vsep|> وَسَكَبْتَ الزَّيْتَ عَلَى النَّارِ </|bsep|> </|psep|>
بحيرة السوسن
14النثر
[ "وَكَانَ المَرْكَبُ المَلَكِيُّ مَهْمُوْمًا بِوِجْهَتِهِ", "يُحَاصِرُ بُوْصَةَ المِجْدَافِ ِذْ جَاءَتْ", "عَلَىْ فَوْدَيْهِ أَمْوَاجٌ مِنَ الخَوْفِ", "تُنَاجِيْ رَبَّ أمْلاكِ الأَرَاضِيْنَ الَّذِي كَانَ", "وَلازَالَ", "يُنَادِمُ حُلْمَ أَيَّامٍ يُوَاتِيْهِ", "عَلَى الصَّحْوِ", "بِأَنَّ الوَعْدَ أَعْنَابٌ وَرَيْحَانٌ عَلَى البَرِّ", "وَأَنْغَامٌ كَهمْسِ الدَّمْعِ فَوْقَ الخَدِّ مِنْ دُرِّ", "هُنَاكَ اللَّيْلُ مَسْكُوْنٌ بِطلاّتٍ مِنَ الحُورِ", "يَزُرْنَ الفَجْرَ فِيْ ثَوْبٍ خَفِيْفٍ غَيْرِ مَنْظُورِ", "عَليْهِ النَّقْشُ أَنْهَارٌ مِنَ الحُسْنِ", "ِذَا هَمَّتْ بِهِ الرِّيْحُ", "كَسَاهَا عِطْرَ هَيْمَانٍ رَقِيْقٍ كَالنَّوَاطِيْرِ", "وَجَنْبَ العَيْنِ بُسْتَانٌ وَفرْسَانٌ", "أَقَامُوا العَدْلَ بالسَّيْفِ", "وَنَادُوا كُلَّ أَشْكَالِ المَقَادِيْرِ", "تَعَالَوا فَالمَوَازِيْنُ الَّتِيْ مَالَتْ سَتَنْهَارُ", "وَنَبْنِي قَصْرَ مَأْوَانَا بِحَبَّاتٍ مِنَ الحقِّ", "وَكَانَ المَرْكَبُ المَلَكِيُّ مَهْمُومًا بِوِجْهَتِهِ", "أَتَتْهُ الشَّمْسُ مِنْ شَرْقٍ تُسَائِلُهُ", "عَنْ الأَقْدَاحِ وَالرَّتَبِ", "وَظَمْنٌ يَئِنُّ اللَّيْلَ أَكْمَلَهُ", "وَيَشْكُو حَالَ عُصْفُورٍ بِلا وِكْرِ", "فَلا الأَنْغَامُ تَشْجِيْهِ", "ولا طَعْمُ الهَوَى يَومًا يُوَافِيْهِ", "أَلا يَا طَارِقَ الأَحْلامِ بِاللَّيْلِ", "غَمَامُ الخَوْفِ قَدْ زَارَ المَوَاعِيْدَ", "فَأَخْفَقْنَا عَلَى دَرْبِ الأَنَاشِيْدِ", "وَعُدْنَا فَوْقَ كَفِّ الرَّمْلِ كالمَاءِ", "بِلا مَعْنَى", "كَعُصْفُورٍ أَتَاهُ العُشُّ فَانْهَارَ", "وَكَانَ المَرْكَبُ المَلَكِيُّ مَهْمُومًا بِوِجْهَتِهِ", "يَقُودُ الفَيْلَقَ المَنْصُوْرَ لِلْبَرْقِ", "فَيَحْمِلُهُ", "عَلَىْ أَوْرَاقِ تَارِيْخِي", "وَيَكْتُبُهُ", "كَأَشْعَارٍ مِنَ الشَّرْقِ", "يَصِيْرُ الحَرْفُ فِيْ الأَشْعَارِ مُفْتَاحًا", "يَفُكُّ الرَّمْزَ عَنْ كَنْزِي", "وَكَنْزُ المَرْكَبِ المَلَكيِّ أَزْهَارٌ عَلَى الشَّطِّ", "وَمَوْلانَا تَخَطَّى اليَومَ أَبْوَابَ البَرَاكِيْنِ", "وَمَالَ العَدْلُ مِيْزَانُهْ", "فَسَوَّيْنَا خِتَامَ اللَّحْنِ لِلْفَجْرِ", "عَلَى أَسْوَارِ مَمْلَكَةٍ بَنَيْنَاهَا", "بَصَوْتِ الفَقْرِ وَالجَهْلِ", "وَعُدْنَا حِيْنَ غَشَّاهَا", "خَرِيْفُ الوَجْدِ والدَّمْعِ" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=192839
السيد عبد الله سالم
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_9|> ر <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> وَكَانَ المَرْكَبُ المَلَكِيُّ مَهْمُوْمًا بِوِجْهَتِهِ <|vsep|> يُحَاصِرُ بُوْصَةَ المِجْدَافِ ِذْ جَاءَتْ </|bsep|> <|bsep|> عَلَىْ فَوْدَيْهِ أَمْوَاجٌ مِنَ الخَوْفِ <|vsep|> تُنَاجِيْ رَبَّ أمْلاكِ الأَرَاضِيْنَ الَّذِي كَانَ </|bsep|> <|bsep|> وَلازَالَ <|vsep|> يُنَادِمُ حُلْمَ أَيَّامٍ يُوَاتِيْهِ </|bsep|> <|bsep|> عَلَى الصَّحْوِ <|vsep|> بِأَنَّ الوَعْدَ أَعْنَابٌ وَرَيْحَانٌ عَلَى البَرِّ </|bsep|> <|bsep|> وَأَنْغَامٌ كَهمْسِ الدَّمْعِ فَوْقَ الخَدِّ مِنْ دُرِّ <|vsep|> هُنَاكَ اللَّيْلُ مَسْكُوْنٌ بِطلاّتٍ مِنَ الحُورِ </|bsep|> <|bsep|> يَزُرْنَ الفَجْرَ فِيْ ثَوْبٍ خَفِيْفٍ غَيْرِ مَنْظُورِ <|vsep|> عَليْهِ النَّقْشُ أَنْهَارٌ مِنَ الحُسْنِ </|bsep|> <|bsep|> ِذَا هَمَّتْ بِهِ الرِّيْحُ <|vsep|> كَسَاهَا عِطْرَ هَيْمَانٍ رَقِيْقٍ كَالنَّوَاطِيْرِ </|bsep|> <|bsep|> وَجَنْبَ العَيْنِ بُسْتَانٌ وَفرْسَانٌ <|vsep|> أَقَامُوا العَدْلَ بالسَّيْفِ </|bsep|> <|bsep|> وَنَادُوا كُلَّ أَشْكَالِ المَقَادِيْرِ <|vsep|> تَعَالَوا فَالمَوَازِيْنُ الَّتِيْ مَالَتْ سَتَنْهَارُ </|bsep|> <|bsep|> وَنَبْنِي قَصْرَ مَأْوَانَا بِحَبَّاتٍ مِنَ الحقِّ <|vsep|> وَكَانَ المَرْكَبُ المَلَكِيُّ مَهْمُومًا بِوِجْهَتِهِ </|bsep|> <|bsep|> أَتَتْهُ الشَّمْسُ مِنْ شَرْقٍ تُسَائِلُهُ <|vsep|> عَنْ الأَقْدَاحِ وَالرَّتَبِ </|bsep|> <|bsep|> وَظَمْنٌ يَئِنُّ اللَّيْلَ أَكْمَلَهُ <|vsep|> وَيَشْكُو حَالَ عُصْفُورٍ بِلا وِكْرِ </|bsep|> <|bsep|> فَلا الأَنْغَامُ تَشْجِيْهِ <|vsep|> ولا طَعْمُ الهَوَى يَومًا يُوَافِيْهِ </|bsep|> <|bsep|> أَلا يَا طَارِقَ الأَحْلامِ بِاللَّيْلِ <|vsep|> غَمَامُ الخَوْفِ قَدْ زَارَ المَوَاعِيْدَ </|bsep|> <|bsep|> فَأَخْفَقْنَا عَلَى دَرْبِ الأَنَاشِيْدِ <|vsep|> وَعُدْنَا فَوْقَ كَفِّ الرَّمْلِ كالمَاءِ </|bsep|> <|bsep|> بِلا مَعْنَى <|vsep|> كَعُصْفُورٍ أَتَاهُ العُشُّ فَانْهَارَ </|bsep|> <|bsep|> وَكَانَ المَرْكَبُ المَلَكِيُّ مَهْمُومًا بِوِجْهَتِهِ <|vsep|> يَقُودُ الفَيْلَقَ المَنْصُوْرَ لِلْبَرْقِ </|bsep|> <|bsep|> فَيَحْمِلُهُ <|vsep|> عَلَىْ أَوْرَاقِ تَارِيْخِي </|bsep|> <|bsep|> وَيَكْتُبُهُ <|vsep|> كَأَشْعَارٍ مِنَ الشَّرْقِ </|bsep|> <|bsep|> يَصِيْرُ الحَرْفُ فِيْ الأَشْعَارِ مُفْتَاحًا <|vsep|> يَفُكُّ الرَّمْزَ عَنْ كَنْزِي </|bsep|> <|bsep|> وَكَنْزُ المَرْكَبِ المَلَكيِّ أَزْهَارٌ عَلَى الشَّطِّ <|vsep|> وَمَوْلانَا تَخَطَّى اليَومَ أَبْوَابَ البَرَاكِيْنِ </|bsep|> <|bsep|> وَمَالَ العَدْلُ مِيْزَانُهْ <|vsep|> فَسَوَّيْنَا خِتَامَ اللَّحْنِ لِلْفَجْرِ </|bsep|> <|bsep|> عَلَى أَسْوَارِ مَمْلَكَةٍ بَنَيْنَاهَا <|vsep|> بَصَوْتِ الفَقْرِ وَالجَهْلِ </|bsep|> </|psep|>
كف موسى
3الرمل
[ "مَا الّذِي تَخْفِيْهِ تَحْتَ الكَفِّ يَا مُوْسَى", "فَالتَّوَابِيْتُ الَّتِي كَانَتْ مَلاذًا لِلْفَرَاعِيْنِ", "قَدْ رَوَتْكَ", "يَوْمَ أَنْ هَمَّتْ بِكَ الأَحْزَانُ فَارْفَعْ", "عَنْكَ أَحْجَارَ الكَهَانَةِ", "وَانْشُرْ المَزْمُورَ وَعْدًا لِلْحَيَارَى", "تَحْتَ قَبوِ الرِّيْحِ قَدْ نَامَتْ ثَعَابِيْنُكْ", "فِي قُبُورٍ شَادَهَا رَكْبُ العَذَارَى", "حِيْنَ شَاءَتْ زَوْجَةُ الفِرْعَوْنِ دَارًا", "فَاخْتَرَتْكَ", "مِنْ سَرَابِ المَاءِ تَمْرًا", "قَدْ تَرَبَّى", "بَيْنَ أَغْصَانٍ أَظَلَّتْ", "مَوْكِبَ النُّوْرِ الرَّهِيْبِ", "مَا الَّذِي أَخْفَيْتَ عَنَّا", "ِذْ أَتَيْتَ الرَّبَّ وَحْدَكْ", "هَلْ لأَنَّ الصَّوْتَ قَدْ فَاقَ الكَلامَ", "فَانْصَهَرْتَ", "مِثْل صَخْرٍ ثُمَّ عُدْتَ", "فَوْقَ أَكْتَافِ الحَمَامِ", "بَاسِطًا كفَّ البَسَاطَةْ", "فَوْقَ أَلْواحِ السَّلامِ", "مَا الَّذِي أَخْفَيْتَ أَيْضًا", "عَنْ عُيُونِ المُغْرَمِيْنَ", "حِيْنَ كَانَ السِّرُّ جَهْرًا قَدْ تَعَالَى", "فَوْقَ شَطٍّ مِنْ حَنِيْنِ المَارِقِيْنَ", "يَا كُهُوفَ الظُّلْمِ فِيْضِي", "بِالخَفَافِيْشِ البَكَارَى", "وَانْزِفِي دَمْعِي عَلَى دَرْبِ الأَمِيْنِ", "هَاهُنَا التِي تَوَارَى", "كَيْ يَبِيْنَ", "حِيْنَ تَأْتِيْنَا البِشَارَةْ" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=192841
السيد عبد الله سالم
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_3|> ر <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> مَا الّذِي تَخْفِيْهِ تَحْتَ الكَفِّ يَا مُوْسَى <|vsep|> فَالتَّوَابِيْتُ الَّتِي كَانَتْ مَلاذًا لِلْفَرَاعِيْنِ </|bsep|> <|bsep|> قَدْ رَوَتْكَ <|vsep|> يَوْمَ أَنْ هَمَّتْ بِكَ الأَحْزَانُ فَارْفَعْ </|bsep|> <|bsep|> عَنْكَ أَحْجَارَ الكَهَانَةِ <|vsep|> وَانْشُرْ المَزْمُورَ وَعْدًا لِلْحَيَارَى </|bsep|> <|bsep|> تَحْتَ قَبوِ الرِّيْحِ قَدْ نَامَتْ ثَعَابِيْنُكْ <|vsep|> فِي قُبُورٍ شَادَهَا رَكْبُ العَذَارَى </|bsep|> <|bsep|> حِيْنَ شَاءَتْ زَوْجَةُ الفِرْعَوْنِ دَارًا <|vsep|> فَاخْتَرَتْكَ </|bsep|> <|bsep|> مِنْ سَرَابِ المَاءِ تَمْرًا <|vsep|> قَدْ تَرَبَّى </|bsep|> <|bsep|> بَيْنَ أَغْصَانٍ أَظَلَّتْ <|vsep|> مَوْكِبَ النُّوْرِ الرَّهِيْبِ </|bsep|> <|bsep|> مَا الَّذِي أَخْفَيْتَ عَنَّا <|vsep|> ِذْ أَتَيْتَ الرَّبَّ وَحْدَكْ </|bsep|> <|bsep|> هَلْ لأَنَّ الصَّوْتَ قَدْ فَاقَ الكَلامَ <|vsep|> فَانْصَهَرْتَ </|bsep|> <|bsep|> مِثْل صَخْرٍ ثُمَّ عُدْتَ <|vsep|> فَوْقَ أَكْتَافِ الحَمَامِ </|bsep|> <|bsep|> بَاسِطًا كفَّ البَسَاطَةْ <|vsep|> فَوْقَ أَلْواحِ السَّلامِ </|bsep|> <|bsep|> مَا الَّذِي أَخْفَيْتَ أَيْضًا <|vsep|> عَنْ عُيُونِ المُغْرَمِيْنَ </|bsep|> <|bsep|> حِيْنَ كَانَ السِّرُّ جَهْرًا قَدْ تَعَالَى <|vsep|> فَوْقَ شَطٍّ مِنْ حَنِيْنِ المَارِقِيْنَ </|bsep|> <|bsep|> يَا كُهُوفَ الظُّلْمِ فِيْضِي <|vsep|> بِالخَفَافِيْشِ البَكَارَى </|bsep|> <|bsep|> وَانْزِفِي دَمْعِي عَلَى دَرْبِ الأَمِيْنِ <|vsep|> هَاهُنَا التِي تَوَارَى </|bsep|> </|psep|>
فصل من الأعياد
2الرجز
[ "فَصْلٌ مِنَ الأَعْيَادِ قَدْ بَاعَ النَّدَى", "وَاصْطَفَّتِ الأَوْرَاقُ فِي كَهْفِ الخَرِيْفِ حَافِيَةْ", "تَغْتَابُ فِي نَارِ الحَنِيْنِ نَبْضَهَا", "وَتَمْرَحً الأَغْصَانُ فِيْنَا وَاللَّيَالِي عَارِيَةْ", "قَدْ زَارَنَا اليَوْمَ الَّذِي غَطَّى المَدَى", "بالهةِ المَحْمُومةِ", "فَارْتَابَ دَمْعِي فِي الأَغَانِي والصَّدَى", "هَلْ كُنْتُ وَحْدِي حِيْنَمَا", "غَرَّتْ فُؤَادِي وَاهِيَةْ", "أَلْقَتْ عَلَى الحَرْفِ الوَحِيْدِ شِبَاكَهَا", "فَانْسَابَ حَرْفِي فَوقَ نَصْلِ السَّيْفِ رَوْحًا خَافِيَةْ", "تَقْتَاتُ مِنْ هَمْسِ الشَّوَارِعِ وَالشَّذَا" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=192843
السيد عبد الله سالم
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_15|> ي <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> فَصْلٌ مِنَ الأَعْيَادِ قَدْ بَاعَ النَّدَى <|vsep|> وَاصْطَفَّتِ الأَوْرَاقُ فِي كَهْفِ الخَرِيْفِ حَافِيَةْ </|bsep|> <|bsep|> تَغْتَابُ فِي نَارِ الحَنِيْنِ نَبْضَهَا <|vsep|> وَتَمْرَحً الأَغْصَانُ فِيْنَا وَاللَّيَالِي عَارِيَةْ </|bsep|> <|bsep|> قَدْ زَارَنَا اليَوْمَ الَّذِي غَطَّى المَدَى <|vsep|> بالهةِ المَحْمُومةِ </|bsep|> <|bsep|> فَارْتَابَ دَمْعِي فِي الأَغَانِي والصَّدَى <|vsep|> هَلْ كُنْتُ وَحْدِي حِيْنَمَا </|bsep|> <|bsep|> غَرَّتْ فُؤَادِي وَاهِيَةْ <|vsep|> أَلْقَتْ عَلَى الحَرْفِ الوَحِيْدِ شِبَاكَهَا </|bsep|> </|psep|>
واستدارت
3الرمل
[ "وَاسْتَدَارَتْ مِنْ صَفَاءِ الغَيْبِ نَحْوِي", "أَيْنَ كُنْتِ", "كَيْفَ عُدْتِ", "لَسْتُ أَدْرِي", "جِئْتِ مِنْ قَلْبِ اللَّيَالِي", "بَعْدَ أَنْ ذَابَ الفُؤَادُ", "فِيْ مَتَاهَاتِ السِّنِيْنِ", "كُنْتِ دَرْبًا فِيْهِ أَعْدُو", "بَيْنَ أَشْجَارِ الحَنِيْنِ", "لا يُوَاتِيْنِي المَلالُ", "نْ رَأَيْتُ العُمْرَ فِيْكِ", "بَحْرَ هَجْرٍ مِنْ خَيَالِي", "أَيْنَ كُنْتِ", "وَالمُنَى كَانَتْ بِكَفِّي", "مِثْلَ مِصْبَاحٍ تَمَطَّى فَوْقَ أَسْوَارِ الظِّنُوْنِ", "أَيْقَظَ العُشَّاقَ لِلْهَمْسِ الوَلِيْدِ", "وَانْتَقَى بَابِي شَهِيْدًا بَيْنَ أَبْوَابِ الجنُونِ", "وَاخُتَفَيْتِ", "كَالسَّرَابِ", "قَدْ سَأَلْتُ اللهَ عَنْكِ", "قَدْ سَأَلْتُ اللهَ فِيْكِ", "أَنْ يَرُدَّ الطَّيْرَ لِلأغْصَانِ بِكْرًا", "أَنْ يَعْودَ المَوْجُ لِلشُّطْنِ خَمْرًا", "أَنْ أَرَاكِ", "فَوْقَ جَفْنِ العَيْنِ دَمْعَا", "فَوْقَ صَدْرِ الشَّمْسِ نُعْمَى", "كَمْ دَعُوتُ اللهَ يَا دَهْرًا تَولَّى", "لَنْ يَعُودَ", "وَاسْتَدَارَتْ مِنْ صَفَاءِ الغَيْبِ نَحْوِي", "مَسَّنِي جِنُّ الحُضُورِ", "فَاكْتَوَى بِاللَّفْظِ سِحْرِي", "هَلْ أَبُوحُ", "أَمْ يَظَلَّ السِّرُّ سِرَّا", "فَانْثَنَيْتُ", "أَسْأَلُ الأَشْوَاقَ عَنْكِ", "كَيْفَ عُدْتِ", "كَيْفَ عُدْنَا", "وَالْتَقَى بِالكَفِّ كَفٌّ فَارْتَجَفْنَا", "عَادَنِي مَا يُشْبِهُ الأَوْجَاعَ شَوْقٌ", "رَدَّنِي طِفْلاً غَرِيْرًا", "أَسْكُبُ الأَشْعَارَ مِنْ كُلِّ اللُّغَاتِ", "بَيْنَ أَوْرَاقِ الحَيَاةِ", "نَمْسَحُ الأَمْسَ الكَئِيْبَ", "مِنْ غُضُونِ الأُمْنِيَاتِ", "نَمْزِجُ الوَجْدَ الرَّطِيْبَ", "بالرَّحِيْقِ الحُلْوِ مِنْ شَهْدِ الشِّفَاةِ", "وَاسْتَعَدْنَا ذِكْرَيَاتٌ", "طَالَمَا زَارَتْ لَهِيْبِي", "أَسْكَرَتْنِي بِاللِّقَاءِ", "ثُمَّ غَابَتْ كَالمَغِيْبِ" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=192846
السيد عبد الله سالم
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_3|> ت <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> وَاسْتَدَارَتْ مِنْ صَفَاءِ الغَيْبِ نَحْوِي <|vsep|> أَيْنَ كُنْتِ </|bsep|> <|bsep|> كَيْفَ عُدْتِ <|vsep|> لَسْتُ أَدْرِي </|bsep|> <|bsep|> جِئْتِ مِنْ قَلْبِ اللَّيَالِي <|vsep|> بَعْدَ أَنْ ذَابَ الفُؤَادُ </|bsep|> <|bsep|> فِيْ مَتَاهَاتِ السِّنِيْنِ <|vsep|> كُنْتِ دَرْبًا فِيْهِ أَعْدُو </|bsep|> <|bsep|> بَيْنَ أَشْجَارِ الحَنِيْنِ <|vsep|> لا يُوَاتِيْنِي المَلالُ </|bsep|> <|bsep|> نْ رَأَيْتُ العُمْرَ فِيْكِ <|vsep|> بَحْرَ هَجْرٍ مِنْ خَيَالِي </|bsep|> <|bsep|> أَيْنَ كُنْتِ <|vsep|> وَالمُنَى كَانَتْ بِكَفِّي </|bsep|> <|bsep|> مِثْلَ مِصْبَاحٍ تَمَطَّى فَوْقَ أَسْوَارِ الظِّنُوْنِ <|vsep|> أَيْقَظَ العُشَّاقَ لِلْهَمْسِ الوَلِيْدِ </|bsep|> <|bsep|> وَانْتَقَى بَابِي شَهِيْدًا بَيْنَ أَبْوَابِ الجنُونِ <|vsep|> وَاخُتَفَيْتِ </|bsep|> <|bsep|> كَالسَّرَابِ <|vsep|> قَدْ سَأَلْتُ اللهَ عَنْكِ </|bsep|> <|bsep|> قَدْ سَأَلْتُ اللهَ فِيْكِ <|vsep|> أَنْ يَرُدَّ الطَّيْرَ لِلأغْصَانِ بِكْرًا </|bsep|> <|bsep|> أَنْ يَعْودَ المَوْجُ لِلشُّطْنِ خَمْرًا <|vsep|> أَنْ أَرَاكِ </|bsep|> <|bsep|> فَوْقَ جَفْنِ العَيْنِ دَمْعَا <|vsep|> فَوْقَ صَدْرِ الشَّمْسِ نُعْمَى </|bsep|> <|bsep|> كَمْ دَعُوتُ اللهَ يَا دَهْرًا تَولَّى <|vsep|> لَنْ يَعُودَ </|bsep|> <|bsep|> وَاسْتَدَارَتْ مِنْ صَفَاءِ الغَيْبِ نَحْوِي <|vsep|> مَسَّنِي جِنُّ الحُضُورِ </|bsep|> <|bsep|> فَاكْتَوَى بِاللَّفْظِ سِحْرِي <|vsep|> هَلْ أَبُوحُ </|bsep|> <|bsep|> أَمْ يَظَلَّ السِّرُّ سِرَّا <|vsep|> فَانْثَنَيْتُ </|bsep|> <|bsep|> أَسْأَلُ الأَشْوَاقَ عَنْكِ <|vsep|> كَيْفَ عُدْتِ </|bsep|> <|bsep|> كَيْفَ عُدْنَا <|vsep|> وَالْتَقَى بِالكَفِّ كَفٌّ فَارْتَجَفْنَا </|bsep|> <|bsep|> عَادَنِي مَا يُشْبِهُ الأَوْجَاعَ شَوْقٌ <|vsep|> رَدَّنِي طِفْلاً غَرِيْرًا </|bsep|> <|bsep|> أَسْكُبُ الأَشْعَارَ مِنْ كُلِّ اللُّغَاتِ <|vsep|> بَيْنَ أَوْرَاقِ الحَيَاةِ </|bsep|> <|bsep|> نَمْسَحُ الأَمْسَ الكَئِيْبَ <|vsep|> مِنْ غُضُونِ الأُمْنِيَاتِ </|bsep|> <|bsep|> نَمْزِجُ الوَجْدَ الرَّطِيْبَ <|vsep|> بالرَّحِيْقِ الحُلْوِ مِنْ شَهْدِ الشِّفَاةِ </|bsep|> <|bsep|> وَاسْتَعَدْنَا ذِكْرَيَاتٌ <|vsep|> طَالَمَا زَارَتْ لَهِيْبِي </|bsep|> </|psep|>
ولي قلب
15الهزج
[ "وَلِيْ قَلْبٌ يُعَاتِبُنِي", "ِذَا مَا الحُبُّ يَا لَيْلَى", "تَوَارَى خَلْفَ أَجْفَانِي", "وَأَخْفَى الدَّمْعَ يَا لَيْلَى", "سَرَابًا بَيْنَ أَوْتَارِي", "يَقُولُ القَلْبُ ِذْ يَهْفُو", "عَلَى شُطْنِ عَيْنِيْكِ", "أَلا لَيْتَ الهَوَى عَادَتْ أَغَانِيْهِ", "عَلَى دَرْبِي كَمُشْكَاةٍ", "تَقُوْدُ الوَجْدَ أَفْرَاحًا عَلَى أَنْهَارِ أَشْعَارِي", "يَقُولُ القَلْبُ لَوْ تَنْسَى", "شَرَايينِي فَلا تَنْسَ", "زَمَانًا كُنْتَ تَغْشَاهُ", "كَبَرْقِ اللَّيْلِ مَفْتُونًا بِنَجْوَاكَ", "وَتَرْسُو فِيْ مَجَالِيْهِ", "كَطَيْرِ الجَنَّةِ الأُوْلَى ِذَا حَطَّ أَحَاطَ الخَدَّ بالكَفِّ", "وَخَلَّى البَابَ مَفْتُوْحًا عَلَى الشَّطِّ", "كَأَنَّ الوَقْتَ مَا مَرَّ", "وَمَوْجُ البَحْرِ مَازَالَ", "عَلَى الأَوْرَاقِ مَمْزُوجًا", "بِنَبْضِ الرَّجْفِةِ الخَجْلَى", "عَلَى خَطِّي" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=192847
السيد عبد الله سالم
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_10|> ل <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> وَلِيْ قَلْبٌ يُعَاتِبُنِي <|vsep|> ِذَا مَا الحُبُّ يَا لَيْلَى </|bsep|> <|bsep|> تَوَارَى خَلْفَ أَجْفَانِي <|vsep|> وَأَخْفَى الدَّمْعَ يَا لَيْلَى </|bsep|> <|bsep|> سَرَابًا بَيْنَ أَوْتَارِي <|vsep|> يَقُولُ القَلْبُ ِذْ يَهْفُو </|bsep|> <|bsep|> عَلَى شُطْنِ عَيْنِيْكِ <|vsep|> أَلا لَيْتَ الهَوَى عَادَتْ أَغَانِيْهِ </|bsep|> <|bsep|> عَلَى دَرْبِي كَمُشْكَاةٍ <|vsep|> تَقُوْدُ الوَجْدَ أَفْرَاحًا عَلَى أَنْهَارِ أَشْعَارِي </|bsep|> <|bsep|> يَقُولُ القَلْبُ لَوْ تَنْسَى <|vsep|> شَرَايينِي فَلا تَنْسَ </|bsep|> <|bsep|> زَمَانًا كُنْتَ تَغْشَاهُ <|vsep|> كَبَرْقِ اللَّيْلِ مَفْتُونًا بِنَجْوَاكَ </|bsep|> <|bsep|> وَتَرْسُو فِيْ مَجَالِيْهِ <|vsep|> كَطَيْرِ الجَنَّةِ الأُوْلَى ِذَا حَطَّ أَحَاطَ الخَدَّ بالكَفِّ </|bsep|> <|bsep|> وَخَلَّى البَابَ مَفْتُوْحًا عَلَى الشَّطِّ <|vsep|> كَأَنَّ الوَقْتَ مَا مَرَّ </|bsep|> <|bsep|> وَمَوْجُ البَحْرِ مَازَالَ <|vsep|> عَلَى الأَوْرَاقِ مَمْزُوجًا </|bsep|> </|psep|>
حدثتني بالذي كانت
3الرمل
[ "حَدَّثَتْنِي بِالَّذِي كَانَتْ عَلَيَّ", "تَشْتَهِيْهِ", "فَانْثَنَى حَلْقُ الكَمَانِ", "وَاحْتَوَانِي هَمْسُهَا كَالعَصْفِ كَانَ", "كَالزَّمَانِ", "كَيْفَ خَبَّأْتِ الحَنِيْنَ", "خَلْفَ أَصْدَافِ الثَّوَانِي", "وَاكْتَفِيْتِ", "أَنْ أَظَلَّ الوَقْتَ أُحْصِي", "مُرَّ أَوْهَامِي وَنَحْسِي", "أَحْذفُ الأَيَّامَ مِنْ عُمْرِي ِذَا غَمَّ الهِلالُ", "وَاخْتَفَيْتِ الَّليْلَ عَنِّي", "ِذْ كَأَنِّي مَا قَصَدْتُ الجَفْنَ أَشْكُو", "أَوْ كَأَنِّي مَا كَتَبْتُ الشِّعْرَ صرْفًا", "فِيْ عُيٌونٍ عَانَقَتْ لَحْنِي وَظَنِّي", "مَا الَّذِي رَدَّ الهَوَى فَوْقَ الشِّفَاهِ", "فَابْتَسَمْتِ", "وَاقْتَرَبْتِ اليَوْمَ مِنْ صَفْوِي وَهِمْتِ", "تَغْزِلِيْنَ الصَّمْتَ غِزْلانًا وَبَحْرًا", "هَائِجَ الأَمْوَاجِ فِيْ صَحْوِي وَنَومِي", "ثُمَّ نِمْتِ", "فَاصْرِفِي عَنِّي حَدِيْثًا قَدْ شَرِبْتُ الوَهْمَ فِيْهِ", "هَزَّنِي كَالغُصْنِ فِي كَفٍّ نَحِيْلِ", "وَانْكَفَأْتُ", "فَوْقَ حَرْفٍ كُنْتُ دَوْمًا أَنْتَقِيْهِ", "لِلَّيَالِي لِلْمُنَى لِلْوَعْدِ كُنْتُ", "بَيْنَ أَوْرَاقِ الحَيَاةِ", "قَدْ رَسَمْتُ الجُرْحَ فِيْهِ", "فَاحْرِقِيْهِ", "لَسْتُ بِالمَمْسُوسِ مِنْكِ", "لا وَلا كُنْتُ البُخُوْرَ", "فَاحْذِفِي عُنْوَانَ بَيْتِي مِنْ قَدِيْمِ الذِّكْرَيَاتِ", "وَاسْدُلِي سِتْرًا عَلَى شِعْرٍ غَوَاكِ", "وَارْجُمِيْهِ", "بِالَّذِي خَبَّأْتِ عَنِّيٍ حِيْنَ كُنْتُ", "وَاقِفًا كَالظِّلِّ أَشْكُو مَا شَجَاكِ" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=192848
السيد عبد الله سالم
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_3|> ت <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> حَدَّثَتْنِي بِالَّذِي كَانَتْ عَلَيَّ <|vsep|> تَشْتَهِيْهِ </|bsep|> <|bsep|> فَانْثَنَى حَلْقُ الكَمَانِ <|vsep|> وَاحْتَوَانِي هَمْسُهَا كَالعَصْفِ كَانَ </|bsep|> <|bsep|> كَالزَّمَانِ <|vsep|> كَيْفَ خَبَّأْتِ الحَنِيْنَ </|bsep|> <|bsep|> خَلْفَ أَصْدَافِ الثَّوَانِي <|vsep|> وَاكْتَفِيْتِ </|bsep|> <|bsep|> أَنْ أَظَلَّ الوَقْتَ أُحْصِي <|vsep|> مُرَّ أَوْهَامِي وَنَحْسِي </|bsep|> <|bsep|> أَحْذفُ الأَيَّامَ مِنْ عُمْرِي ِذَا غَمَّ الهِلالُ <|vsep|> وَاخْتَفَيْتِ الَّليْلَ عَنِّي </|bsep|> <|bsep|> ِذْ كَأَنِّي مَا قَصَدْتُ الجَفْنَ أَشْكُو <|vsep|> أَوْ كَأَنِّي مَا كَتَبْتُ الشِّعْرَ صرْفًا </|bsep|> <|bsep|> فِيْ عُيٌونٍ عَانَقَتْ لَحْنِي وَظَنِّي <|vsep|> مَا الَّذِي رَدَّ الهَوَى فَوْقَ الشِّفَاهِ </|bsep|> <|bsep|> فَابْتَسَمْتِ <|vsep|> وَاقْتَرَبْتِ اليَوْمَ مِنْ صَفْوِي وَهِمْتِ </|bsep|> <|bsep|> تَغْزِلِيْنَ الصَّمْتَ غِزْلانًا وَبَحْرًا <|vsep|> هَائِجَ الأَمْوَاجِ فِيْ صَحْوِي وَنَومِي </|bsep|> <|bsep|> ثُمَّ نِمْتِ <|vsep|> فَاصْرِفِي عَنِّي حَدِيْثًا قَدْ شَرِبْتُ الوَهْمَ فِيْهِ </|bsep|> <|bsep|> هَزَّنِي كَالغُصْنِ فِي كَفٍّ نَحِيْلِ <|vsep|> وَانْكَفَأْتُ </|bsep|> <|bsep|> فَوْقَ حَرْفٍ كُنْتُ دَوْمًا أَنْتَقِيْهِ <|vsep|> لِلَّيَالِي لِلْمُنَى لِلْوَعْدِ كُنْتُ </|bsep|> <|bsep|> بَيْنَ أَوْرَاقِ الحَيَاةِ <|vsep|> قَدْ رَسَمْتُ الجُرْحَ فِيْهِ </|bsep|> <|bsep|> فَاحْرِقِيْهِ <|vsep|> لَسْتُ بِالمَمْسُوسِ مِنْكِ </|bsep|> <|bsep|> لا وَلا كُنْتُ البُخُوْرَ <|vsep|> فَاحْذِفِي عُنْوَانَ بَيْتِي مِنْ قَدِيْمِ الذِّكْرَيَاتِ </|bsep|> <|bsep|> وَاسْدُلِي سِتْرًا عَلَى شِعْرٍ غَوَاكِ <|vsep|> وَارْجُمِيْهِ </|bsep|> </|psep|>
كتمت الجرح في قلب المغني
3الرمل
[ "قَدْ كَتَمْتُ الجُرْحَ فِيْ قَلْبِ المُغَنِّي", "كَالرَّبَابَاتِ الَّتِي عَاشَتْ طَوِيْلا", "بَيْنَ أَفْكَارِي وَلَحْنِي", "أَنْقُرُ الأَوْتَارَ مِنْهَا", "ثُمَّ أَخْفِيْهَا عَلَى صَدْرِي أَسِيْلا", "ثُمَّ أَرْوِيْهَا بِدَمْعٍ سَاحِرٍ مِنْ أَصْلِ فَنِّي", "تَصْدَحُ الأَطْيَارُ فِيْهَا", "واللَّيَالِي فِيْ لَيَالِيْهَا أَصِيْلا", "أَسْكَرَتْ أَنْسَامَهَا حِيْنَ السَّوَاقِي", "كَرْكَرَتْ حُزْنِي نَحِيْلا", "قَدْ حَكَتْ لِلدَّوْحِ عَنِّي", "ِذْ كَأَنِّي", "قَدْ كَتَمْتُ الجُرْحَ فِيْ قَلْبِي يُغَنِّي", "فَاشْتَكَتْ أَوْتَارُهَا لِي", "وَاشْتَهَتْ لَوْ أَنَّ كَفِّي كَانَ لِلأَوْتَارِ نِيْلا", "أَشْبُكُ المِجْدَافَ بِاللَّفْظِ النَّحِيْلِ", "بَيْنَ جِسْرٍ وَالخَمِيْلِ", "بَيْنَنَا طَيْفُ الأَحِبَّةْ", "سَابِحٌ مِنْ غَيْرِ طَوْقِ", "يَسْبِقُ التَّيَّارَ مِنْ مَوْجٍ لِمَوْجِ", "لَيْتَنِي لَمَّا عَفَقْتُ اللَّحْنَ بِالِبْهَامِ كُنْتُهْ", "لَيْتَ أَنِّي", "وَالرَّبَابَاتُ الَّتِي هَزَّتْ صِبَايَا", "قَدْ أَرَقْنَا فِيْ الدُّجَى شَكِّي وَظَنِّي", "وَارْتَمَيْنَا بَيْنَ أَوْصَالِ المُرُوْجِ", "نَشْتَكِيْ لِلْوَرْدِ صَمْتَهْ", "يَشْتَكِيْ لِلْوَصْلِ مِنِّي", "قَدْ كَتَمْتُ الجُرْحَ فَانْهَارَ المُغَنِّي" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=192874
السيد عبد الله سالم
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_3|> ل <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> قَدْ كَتَمْتُ الجُرْحَ فِيْ قَلْبِ المُغَنِّي <|vsep|> كَالرَّبَابَاتِ الَّتِي عَاشَتْ طَوِيْلا </|bsep|> <|bsep|> بَيْنَ أَفْكَارِي وَلَحْنِي <|vsep|> أَنْقُرُ الأَوْتَارَ مِنْهَا </|bsep|> <|bsep|> ثُمَّ أَخْفِيْهَا عَلَى صَدْرِي أَسِيْلا <|vsep|> ثُمَّ أَرْوِيْهَا بِدَمْعٍ سَاحِرٍ مِنْ أَصْلِ فَنِّي </|bsep|> <|bsep|> تَصْدَحُ الأَطْيَارُ فِيْهَا <|vsep|> واللَّيَالِي فِيْ لَيَالِيْهَا أَصِيْلا </|bsep|> <|bsep|> أَسْكَرَتْ أَنْسَامَهَا حِيْنَ السَّوَاقِي <|vsep|> كَرْكَرَتْ حُزْنِي نَحِيْلا </|bsep|> <|bsep|> قَدْ حَكَتْ لِلدَّوْحِ عَنِّي <|vsep|> ِذْ كَأَنِّي </|bsep|> <|bsep|> قَدْ كَتَمْتُ الجُرْحَ فِيْ قَلْبِي يُغَنِّي <|vsep|> فَاشْتَكَتْ أَوْتَارُهَا لِي </|bsep|> <|bsep|> وَاشْتَهَتْ لَوْ أَنَّ كَفِّي كَانَ لِلأَوْتَارِ نِيْلا <|vsep|> أَشْبُكُ المِجْدَافَ بِاللَّفْظِ النَّحِيْلِ </|bsep|> <|bsep|> بَيْنَ جِسْرٍ وَالخَمِيْلِ <|vsep|> بَيْنَنَا طَيْفُ الأَحِبَّةْ </|bsep|> <|bsep|> سَابِحٌ مِنْ غَيْرِ طَوْقِ <|vsep|> يَسْبِقُ التَّيَّارَ مِنْ مَوْجٍ لِمَوْجِ </|bsep|> <|bsep|> لَيْتَنِي لَمَّا عَفَقْتُ اللَّحْنَ بِالِبْهَامِ كُنْتُهْ <|vsep|> لَيْتَ أَنِّي </|bsep|> <|bsep|> وَالرَّبَابَاتُ الَّتِي هَزَّتْ صِبَايَا <|vsep|> قَدْ أَرَقْنَا فِيْ الدُّجَى شَكِّي وَظَنِّي </|bsep|> <|bsep|> وَارْتَمَيْنَا بَيْنَ أَوْصَالِ المُرُوْجِ <|vsep|> نَشْتَكِيْ لِلْوَرْدِ صَمْتَهْ </|bsep|> </|psep|>
في الكف
6الكامل
[ "فِيْ الكَفِّ نَهْدٌ يَرْتَجِفْ", "فَارْفَعْ نِقَابَ الخَوْفِ عَنْ أَحْلامِكَ", "فَاللَّيْلُ لَوْ زَارَ المُغَنِّي مَرَّةً", "فِيْ عُوْدِهِ المَعْشُوقِ قَالَتْ وَرْدَةٌ لِيْ لا تَخَفْ", "أَنْتَ الَّذِي أَتْلَفْتَ نَبْضِي هَاجِرًا", "لَوْ كُنْتَ فَوقَ الصَّدْرِ أَوْدَعْتَ السَّنَا", "نُوْرٌ عَلَى نُوْرٍ عَلَى بَابِي وَقَفْ", "تِلْكَ الفَتَاةُ تَأَلَّقَتْ", "لَمَّا عَفَقْتُ النَّايَ نَايًا رَاقِصًا", "فَوْقَ الشِّفَاهِ وَعَازِفًا", "لَحْنَ الضَّنَى", "فَالصَّدْرُ مِنْ عَاجٍ وَكَفٌّ مِنْ خَزَفْ", "لَيْتَ اللَّيَالِي أَثْقَلَتْ خَطْوِي فَلا فَجْرٌ أَزَفْ", "لَوْ هَجْرُهَا طَالَ الرَّبِيْعَ بِعِطْرِهَا", "حَتْمًا نَزَفْ", "يَا بَهْجَةَ اللَّيْلِ الَّتِي طَافَتْ عَلَى أَيَّامِنَا", "فَانْتَابَنَا مِنْ وَجْدِنَا", "حُلْمُ الحَيَاةِ عَلَى الشُّرَفْ", "قَدْ كُنْتُ رَتَّبْتُ الحُرُوْفَ مَلاحِمًا", "تَحْكِي الأَمِيْرَةَ والأَمِيْرَ وهَمْسَهُمْ", "أَوَّاهُ مِنْكِ وَمِنْ أَفَانِيْن التَّرَفْ", "فَالشَّاعِرُ الجَوَّالُ قَدْ لَمَّ المُنَى", "فِي جُعْبَةِ الأَحْزَانِ يَرْحَلُ كُلَّمَا", "قَلَّتْ عَلَى الأَرْضِ الصُّدَفْ", "وَيْلِيْ مِنَ الغَيْبِ الَّذِي أَخْفَى تَصَارِيْفَ القَدَرْ", "وَالوَيْلُ لِي مِنْ حَاضِرٍ عَنِّي انْصَرَفْ", "وَالكَفُّ فِيْهَا قَدْرُهَا", "مِثلُ الصَّبَايَا فِي خِمَارٍ مِنْ صَدَفْ" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=192875
السيد عبد الله سالم
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_14|> ف <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> فِيْ الكَفِّ نَهْدٌ يَرْتَجِفْ <|vsep|> فَارْفَعْ نِقَابَ الخَوْفِ عَنْ أَحْلامِكَ </|bsep|> <|bsep|> فَاللَّيْلُ لَوْ زَارَ المُغَنِّي مَرَّةً <|vsep|> فِيْ عُوْدِهِ المَعْشُوقِ قَالَتْ وَرْدَةٌ لِيْ لا تَخَفْ </|bsep|> <|bsep|> أَنْتَ الَّذِي أَتْلَفْتَ نَبْضِي هَاجِرًا <|vsep|> لَوْ كُنْتَ فَوقَ الصَّدْرِ أَوْدَعْتَ السَّنَا </|bsep|> <|bsep|> نُوْرٌ عَلَى نُوْرٍ عَلَى بَابِي وَقَفْ <|vsep|> تِلْكَ الفَتَاةُ تَأَلَّقَتْ </|bsep|> <|bsep|> لَمَّا عَفَقْتُ النَّايَ نَايًا رَاقِصًا <|vsep|> فَوْقَ الشِّفَاهِ وَعَازِفًا </|bsep|> <|bsep|> لَحْنَ الضَّنَى <|vsep|> فَالصَّدْرُ مِنْ عَاجٍ وَكَفٌّ مِنْ خَزَفْ </|bsep|> <|bsep|> لَيْتَ اللَّيَالِي أَثْقَلَتْ خَطْوِي فَلا فَجْرٌ أَزَفْ <|vsep|> لَوْ هَجْرُهَا طَالَ الرَّبِيْعَ بِعِطْرِهَا </|bsep|> <|bsep|> حَتْمًا نَزَفْ <|vsep|> يَا بَهْجَةَ اللَّيْلِ الَّتِي طَافَتْ عَلَى أَيَّامِنَا </|bsep|> <|bsep|> فَانْتَابَنَا مِنْ وَجْدِنَا <|vsep|> حُلْمُ الحَيَاةِ عَلَى الشُّرَفْ </|bsep|> <|bsep|> قَدْ كُنْتُ رَتَّبْتُ الحُرُوْفَ مَلاحِمًا <|vsep|> تَحْكِي الأَمِيْرَةَ والأَمِيْرَ وهَمْسَهُمْ </|bsep|> <|bsep|> أَوَّاهُ مِنْكِ وَمِنْ أَفَانِيْن التَّرَفْ <|vsep|> فَالشَّاعِرُ الجَوَّالُ قَدْ لَمَّ المُنَى </|bsep|> <|bsep|> فِي جُعْبَةِ الأَحْزَانِ يَرْحَلُ كُلَّمَا <|vsep|> قَلَّتْ عَلَى الأَرْضِ الصُّدَفْ </|bsep|> <|bsep|> وَيْلِيْ مِنَ الغَيْبِ الَّذِي أَخْفَى تَصَارِيْفَ القَدَرْ <|vsep|> وَالوَيْلُ لِي مِنْ حَاضِرٍ عَنِّي انْصَرَفْ </|bsep|> </|psep|>
فيروزتان
14النثر
[ "فَيْرُوزَتَانِ سَاعَةَ الأَصِيْلِ", "أَمْ مَرْكَبَانِ عَالِقَانِ فِي عَمَامَةِ النَّخِيْلِ", "وَيَرْحَلانِ مِنْ طَرَاوَةِ المَسَاءِ لِلْهَجِيْرِ", "عَيْنَاكِ حِيْنَ يَبْدَنِ بِالكَلامِ", "تَسْرِي عَلَى الأَرْضِ المَوَاكِبُ بِالسَّلامِ", "وَتَهْرَبُ الأَحْزَانُ مِنْ عَيْنِ النَّدَى", "وَالقَلْبُ يَهْجَعُ وَادِعًا فَوْقَ الغَمَامِ", "أَنْسَى الَّذِيْ صَابَ الفُؤَادَ وَأَشْتَهِي", "طَعْمَ الغَرَامِ", "عَيْنَاكِ وَاللَّيْلُ الطَّوِيْلُ وَالحِكَايَاتُ الَّتِي", "كُنَّا تَرَكْنَاهَا عَلامَاتٍ عَلَى الدَّرْبِ", "حَتَّى ِذَا عُدْنَا وَجَدْنَاهَا وَقَدْ صَارَتْ مَنَارَاتٍ", "تَهْدِي طُيُوْرَ العِشْقِ لِلْبَرِّ", "يَصْطَافُ فِيْهَا قِيْظُ مُشْتَاقٍ وَأَشْوَاقٌ تُنَاجِيْهَا" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=192877
السيد عبد الله سالم
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_9|> ت <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> فَيْرُوزَتَانِ سَاعَةَ الأَصِيْلِ <|vsep|> أَمْ مَرْكَبَانِ عَالِقَانِ فِي عَمَامَةِ النَّخِيْلِ </|bsep|> <|bsep|> وَيَرْحَلانِ مِنْ طَرَاوَةِ المَسَاءِ لِلْهَجِيْرِ <|vsep|> عَيْنَاكِ حِيْنَ يَبْدَنِ بِالكَلامِ </|bsep|> <|bsep|> تَسْرِي عَلَى الأَرْضِ المَوَاكِبُ بِالسَّلامِ <|vsep|> وَتَهْرَبُ الأَحْزَانُ مِنْ عَيْنِ النَّدَى </|bsep|> <|bsep|> وَالقَلْبُ يَهْجَعُ وَادِعًا فَوْقَ الغَمَامِ <|vsep|> أَنْسَى الَّذِيْ صَابَ الفُؤَادَ وَأَشْتَهِي </|bsep|> <|bsep|> طَعْمَ الغَرَامِ <|vsep|> عَيْنَاكِ وَاللَّيْلُ الطَّوِيْلُ وَالحِكَايَاتُ الَّتِي </|bsep|> <|bsep|> كُنَّا تَرَكْنَاهَا عَلامَاتٍ عَلَى الدَّرْبِ <|vsep|> حَتَّى ِذَا عُدْنَا وَجَدْنَاهَا وَقَدْ صَارَتْ مَنَارَاتٍ </|bsep|> </|psep|>
دائرة الدوائر
7المتدارك
[ "أَلْقَيْتُ الكَفَّ عَلَى الكَفِّ", "وَسَأَلْتُ الوَاقِفَ فِيْ الصَّفِّ", "أَرَغِيْفُ الخُبْزِ قَصَائِدُ شِعْرِي", "وَنِدَاءُ الطِّفْلِ غِنَاءٌ مِنْ عَزْفِي", "مَالِي وَالطَّيْرُ أَمَامِي", "وَالسَّيفُ ظِلالٌ مِنْ خَلْفِي", "ألأَرْضُ تَشِيْخُ عَلَى النَّطْعِ", "وَالرَّأْسُ المُلْقَاةُ عَلَى الرَّفِّ", "وَحِكَايَاتٌ عَنْ غُوْلٍ قَدْ عَادَ", "يَحْمِلُ أَشْكَالاً مِنْ زَمَنِ الخَوْفِ", "هَذِيْ عَوْرَاتُ الوَرْدِ تُكَرِّرُ نَفْسَ العِطْرِ", "وَالشَّيْخُ القَائِمُ فِيْ المِحْرَابِ يُعَاوِدُ نَفْسَ الحَرْفِ", "وهُنَاكَ عَلَى الجِسْرِ", "جَنْبَ القَصْرِ", "لا زَالَتْ أَوْرِدَةٌ تَرْتَادُ طَرِيْقَ النَّزْفِ", "هَلْ خِرُ حَرْفٍ فِيْ السَّطْرِ", "أَوَّلُ دَرْبِ العَائِدِ مِنْ جَوْفِ الدَّفِّ", "فَيَدُوْرُ الأَمْرُ دَوَائِرَ وَدَوَائِرْ", "وَيَصِيْرُ العَوْدُ عَلَى البِدْءِ", "فَكَأَنَّ الشَّمْسَ عَلَى الكَوْنِ", "مَا أَخْفَتْ يَوْمًا لَوْنَ الخسْفِ", "وَكَأَنَّ الأَرْضَ تَدُوْرُ", "مِنْ صِفْرٍ نَحْوَ الصِّفْرِ", "أَلْقَيْتُ الكَفَّ عَلَى الكَفِّ", "وَتَرَكْتُ الرَّأْسَ عَلَى النَّطْعِ", "وَمَضَيْتُ وَحِيْدًا أَخْتَالُ", "بِالقَيْدِ يُسَلْسِلُ أَفْكَارِي", "وَيُزَلْزِلُ أَوْتَادَ العَصْرِ" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=192883
السيد عبد الله سالم
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_11|> ف <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> أَلْقَيْتُ الكَفَّ عَلَى الكَفِّ <|vsep|> وَسَأَلْتُ الوَاقِفَ فِيْ الصَّفِّ </|bsep|> <|bsep|> أَرَغِيْفُ الخُبْزِ قَصَائِدُ شِعْرِي <|vsep|> وَنِدَاءُ الطِّفْلِ غِنَاءٌ مِنْ عَزْفِي </|bsep|> <|bsep|> مَالِي وَالطَّيْرُ أَمَامِي <|vsep|> وَالسَّيفُ ظِلالٌ مِنْ خَلْفِي </|bsep|> <|bsep|> ألأَرْضُ تَشِيْخُ عَلَى النَّطْعِ <|vsep|> وَالرَّأْسُ المُلْقَاةُ عَلَى الرَّفِّ </|bsep|> <|bsep|> وَحِكَايَاتٌ عَنْ غُوْلٍ قَدْ عَادَ <|vsep|> يَحْمِلُ أَشْكَالاً مِنْ زَمَنِ الخَوْفِ </|bsep|> <|bsep|> هَذِيْ عَوْرَاتُ الوَرْدِ تُكَرِّرُ نَفْسَ العِطْرِ <|vsep|> وَالشَّيْخُ القَائِمُ فِيْ المِحْرَابِ يُعَاوِدُ نَفْسَ الحَرْفِ </|bsep|> <|bsep|> وهُنَاكَ عَلَى الجِسْرِ <|vsep|> جَنْبَ القَصْرِ </|bsep|> <|bsep|> لا زَالَتْ أَوْرِدَةٌ تَرْتَادُ طَرِيْقَ النَّزْفِ <|vsep|> هَلْ خِرُ حَرْفٍ فِيْ السَّطْرِ </|bsep|> <|bsep|> أَوَّلُ دَرْبِ العَائِدِ مِنْ جَوْفِ الدَّفِّ <|vsep|> فَيَدُوْرُ الأَمْرُ دَوَائِرَ وَدَوَائِرْ </|bsep|> <|bsep|> وَيَصِيْرُ العَوْدُ عَلَى البِدْءِ <|vsep|> فَكَأَنَّ الشَّمْسَ عَلَى الكَوْنِ </|bsep|> <|bsep|> مَا أَخْفَتْ يَوْمًا لَوْنَ الخسْفِ <|vsep|> وَكَأَنَّ الأَرْضَ تَدُوْرُ </|bsep|> <|bsep|> مِنْ صِفْرٍ نَحْوَ الصِّفْرِ <|vsep|> أَلْقَيْتُ الكَفَّ عَلَى الكَفِّ </|bsep|> <|bsep|> وَتَرَكْتُ الرَّأْسَ عَلَى النَّطْعِ <|vsep|> وَمَضَيْتُ وَحِيْدًا أَخْتَالُ </|bsep|> </|psep|>
الخيل نذور
14النثر
[ "وَنَدُوْرُ كَأَيَّامِ الدَّهرِ نَدُوْرُ", "يَسْكُنُنَا شِعْرٌ وَشُعُوْرُ", "يَلْقَفُنَا بِئْرُ الرَّغْبَةِ فِيْنَا أَيْكٌ وَقُبُوْرُ", "نَشْبِكُ وَرْدًا فِي مَفْرِقِ شَعْرِ البِنْتِ", "وَالشَّعْرُ كَثِيْفٌ وَحَفِيْفٌ مَنْثُوْرُ", "يَكْشِفُ فِيْنَا أَسْرَارَ اللَّهْفَةِ لِلْخَيْلِ", "وَالخَيْلُ نُذُوْرُ", "رَغَّبْنَا الرِّحْلَةَ فِي البِيْدِ", "وَكَأَنَّ البِيْدَ مَوَاعِيْدِي", "وَصَهِيْلُ الخَيْلِ", "وَعْدِي وَوَعِيْدِي", "فَارْقُصْ يَا مَنْصُوْرُ", "وَصّوِّرْ بَحْرِي", "يَخْرُجُ وَيَثُوْرُ", "أَوْقَاتُ المِحْنَةِ مَرَّتْ صُبْحًا وَمَسَاءًا", "فِيْهَا النَّهْرُ يَحُوْرُ", "مَنْ يَكْتُبُ فَوْقَ الغُرَّةِ خَيْلاً أَوْ خَيْرًا", "وَيَغُوْرُ", "نَحْوَ الأَسْفَلِ جِذْرًا", "جِذْرَا", "وَالصَّمْتُ صَبُوْرُ", "قَدْ يَمْنَحُ لِلْرَّاحِلِ بَدْرًا", "لَكِنَّ الدَّرْبَ طَوِيْلٌ مَغْرُوْرُ", "أَحْجَارٌ كَالجَمْرَةِ فِيْهِ", "تَبْرَدُ حِيْتًا وَتَمُوْرُ", "لا نَدْرِي هَلْ نَسْكُبُ نَارًا فِي جَوْفِ الوَطَنِ", "أَمْ نَجْرَحُ قَلْبًا وَنَدُوْرُ", "دَائِرَةُ السَّوْءِ تَدُوْرُ", "وَالقَامَةُ لا تَعْلُو", "لاّ لَوْ خَلَّيْنَا الزَّهْرَةَ تَنْمُو", "وَتَجُوْرُ", "أَشْكَالُ الظُّلْمَةِ أَكْثَرُ مِنْ حَصْوِ الأَرْضِ", "ِنْ حَطَّتْ فِي صَحْنِ الدَّارِ", "أَوْ طَافَتْ فَوْقَ غَمَامِ الأَرْضِ", "فَالطَّيْرُ يَخُوْرُ", "وَالأَرْضُ تَبْوْرُ", "نُذُوْرُ", "نُذُوْرُ" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=192885
السيد عبد الله سالم
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_9|> ر <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> وَنَدُوْرُ كَأَيَّامِ الدَّهرِ نَدُوْرُ <|vsep|> يَسْكُنُنَا شِعْرٌ وَشُعُوْرُ </|bsep|> <|bsep|> يَلْقَفُنَا بِئْرُ الرَّغْبَةِ فِيْنَا أَيْكٌ وَقُبُوْرُ <|vsep|> نَشْبِكُ وَرْدًا فِي مَفْرِقِ شَعْرِ البِنْتِ </|bsep|> <|bsep|> وَالشَّعْرُ كَثِيْفٌ وَحَفِيْفٌ مَنْثُوْرُ <|vsep|> يَكْشِفُ فِيْنَا أَسْرَارَ اللَّهْفَةِ لِلْخَيْلِ </|bsep|> <|bsep|> وَالخَيْلُ نُذُوْرُ <|vsep|> رَغَّبْنَا الرِّحْلَةَ فِي البِيْدِ </|bsep|> <|bsep|> وَكَأَنَّ البِيْدَ مَوَاعِيْدِي <|vsep|> وَصَهِيْلُ الخَيْلِ </|bsep|> <|bsep|> وَعْدِي وَوَعِيْدِي <|vsep|> فَارْقُصْ يَا مَنْصُوْرُ </|bsep|> <|bsep|> وَصّوِّرْ بَحْرِي <|vsep|> يَخْرُجُ وَيَثُوْرُ </|bsep|> <|bsep|> أَوْقَاتُ المِحْنَةِ مَرَّتْ صُبْحًا وَمَسَاءًا <|vsep|> فِيْهَا النَّهْرُ يَحُوْرُ </|bsep|> <|bsep|> مَنْ يَكْتُبُ فَوْقَ الغُرَّةِ خَيْلاً أَوْ خَيْرًا <|vsep|> وَيَغُوْرُ </|bsep|> <|bsep|> نَحْوَ الأَسْفَلِ جِذْرًا <|vsep|> جِذْرَا </|bsep|> <|bsep|> وَالصَّمْتُ صَبُوْرُ <|vsep|> قَدْ يَمْنَحُ لِلْرَّاحِلِ بَدْرًا </|bsep|> <|bsep|> لَكِنَّ الدَّرْبَ طَوِيْلٌ مَغْرُوْرُ <|vsep|> أَحْجَارٌ كَالجَمْرَةِ فِيْهِ </|bsep|> <|bsep|> تَبْرَدُ حِيْتًا وَتَمُوْرُ <|vsep|> لا نَدْرِي هَلْ نَسْكُبُ نَارًا فِي جَوْفِ الوَطَنِ </|bsep|> <|bsep|> أَمْ نَجْرَحُ قَلْبًا وَنَدُوْرُ <|vsep|> دَائِرَةُ السَّوْءِ تَدُوْرُ </|bsep|> <|bsep|> وَالقَامَةُ لا تَعْلُو <|vsep|> لاّ لَوْ خَلَّيْنَا الزَّهْرَةَ تَنْمُو </|bsep|> <|bsep|> وَتَجُوْرُ <|vsep|> أَشْكَالُ الظُّلْمَةِ أَكْثَرُ مِنْ حَصْوِ الأَرْضِ </|bsep|> <|bsep|> ِنْ حَطَّتْ فِي صَحْنِ الدَّارِ <|vsep|> أَوْ طَافَتْ فَوْقَ غَمَامِ الأَرْضِ </|bsep|> <|bsep|> فَالطَّيْرُ يَخُوْرُ <|vsep|> وَالأَرْضُ تَبْوْرُ </|bsep|> </|psep|>
دعي البحار
2الرجز
[ "دَعِيْ البِّحَارَ لِلَّيَالِي", "وَعَاتِبِي زَمَانَنَا العَفَيَّ", "فَقْدْ خَسِرْتُ رِحْلَتِي", "وَتُهْتُ فِيَّ" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=192887
السيد عبد الله سالم
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_15|> ف <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> دَعِيْ البِّحَارَ لِلَّيَالِي <|vsep|> وَعَاتِبِي زَمَانَنَا العَفَيَّ </|bsep|> </|psep|>
شط عني
3الرمل
[ "شَطَّ عَنِّي وَاشْتَكَانِي لِلْعُيُوْنِ", "وَالعُيُوْنُ", "عَطَّرَتْ بِالعْشْقِ دَرْبِي", "فَارْتَعَدْتُ", "مِثْلُ عُصْفُوْرِ الكَنَارِي", "مَلَّ عُشًّا وَاشْتَهَى قَصْرَ الجُنُوْنِ", "وَالعُيُوْنُ", "مَلَّحَتْ قَلْبَ الخَؤُوْنِ" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=192888
السيد عبد الله سالم
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_3|> ن <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> شَطَّ عَنِّي وَاشْتَكَانِي لِلْعُيُوْنِ <|vsep|> وَالعُيُوْنُ </|bsep|> <|bsep|> عَطَّرَتْ بِالعْشْقِ دَرْبِي <|vsep|> فَارْتَعَدْتُ </|bsep|> <|bsep|> مِثْلُ عُصْفُوْرِ الكَنَارِي <|vsep|> مَلَّ عُشًّا وَاشْتَهَى قَصْرَ الجُنُوْنِ </|bsep|> </|psep|>
شمس التاريخ
1الخفيف
[ "شَمْسُ التَّارِيْخِ غَيَّبَتْنِي بَعْضَ حِيْنٍ", "فَالْتَهَبْتُ كَالصَّبَابَاتِ", "ثُمَّ عُدْتُ بَيْنَ أَحْضَانِ السِّنِيْنِ", "فَيْلَقًا مِنْ يَاسَمِيْنِ" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=192889
السيد عبد الله سالم
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_0|> ت <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> شَمْسُ التَّارِيْخِ غَيَّبَتْنِي بَعْضَ حِيْنٍ <|vsep|> فَالْتَهَبْتُ كَالصَّبَابَاتِ </|bsep|> </|psep|>
فتنة الأحداق
10المديد
[ "فِتْنَةُ الأَحْدَاقِ قَدْ حَطَّتْ حَرِيْقًا", "بِالقُلُوْبِ", "وَاشْتَكَتْ لِلرُّوْحِ مِنْ جَهْلِ الطَّرِيْقِ", "لَيْتَنِي قَبَّلْتُهَا عِنْدَ الغُرُوْبِ", "وَاخْتَصَرْتُ العِشْقَ لَثْمًا", "لِلْبَرِيْقِ" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=192890
السيد عبد الله سالم
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_8|> ب <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> فِتْنَةُ الأَحْدَاقِ قَدْ حَطَّتْ حَرِيْقًا <|vsep|> بِالقُلُوْبِ </|bsep|> <|bsep|> وَاشْتَكَتْ لِلرُّوْحِ مِنْ جَهْلِ الطَّرِيْقِ <|vsep|> لَيْتَنِي قَبَّلْتُهَا عِنْدَ الغُرُوْبِ </|bsep|> </|psep|>
لو أتاكم
3الرمل
[ "عَاشِقٌ أَخْفَى الهَوَى فِيْ قَلْبِ قَلْبِي", "وَابْتَنَى عُشًّا بِدَرْبِي", "قَدْ سَأَلْتُ اللَّيْلَ عَنْهُ", "فَاكْتَفَى هَمْزًا وَهَمْسًا", "ثُمَّ قَالَ العِشْقُ نُوْرٌ", "لَوْ أَتَاكُمْ", "مَا عَرَفْتُمْ", "لِلَّيَالِي ظُلْمَةً أَوْ غَدْرَ حُبِّ" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=193011
السيد عبد الله سالم
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_3|> ب <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> عَاشِقٌ أَخْفَى الهَوَى فِيْ قَلْبِ قَلْبِي <|vsep|> وَابْتَنَى عُشًّا بِدَرْبِي </|bsep|> <|bsep|> قَدْ سَأَلْتُ اللَّيْلَ عَنْهُ <|vsep|> فَاكْتَفَى هَمْزًا وَهَمْسًا </|bsep|> <|bsep|> ثُمَّ قَالَ العِشْقُ نُوْرٌ <|vsep|> لَوْ أَتَاكُمْ </|bsep|> </|psep|>
يا غبيا
14النثر
[ "يَا غَبِيًّا", "حِيْنَ مَنْطَقْتَ الغَرَامَ", "وَاشْتَبَكْتَ", "فِيْ عِنَاقٍ كَالزِّحَامِ", "لَوْ بَهِيًّا", "كُنْتَ نَظَّمْتَ الكَلامَ", "كُنْتَ نُوْرًا", "سَالَ مِنْ هَزْرِ الحَمَامِ" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=193012
السيد عبد الله سالم
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_9|> م <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> يَا غَبِيًّا <|vsep|> حِيْنَ مَنْطَقْتَ الغَرَامَ </|bsep|> <|bsep|> وَاشْتَبَكْتَ <|vsep|> فِيْ عِنَاقٍ كَالزِّحَامِ </|bsep|> <|bsep|> لَوْ بَهِيًّا <|vsep|> كُنْتَ نَظَّمْتَ الكَلامَ </|bsep|> </|psep|>
أخاف العمر
15الهزج
[ "أَخَافُ العُمْرَ أَنْ يَمْضِيْ", "عَلَى مَهَلِ", "فَيَسْكُبُنِي عَلَى الطُّرُقَاتِ أُغْنِيَةً", "بِلا لَحْنٍ وَلا مَعْنَىْ", "بِلا حَاضِرْ", "بِلا مَاضِيْ" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=193013
السيد عبد الله سالم
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_10|> ل <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> أَخَافُ العُمْرَ أَنْ يَمْضِيْ <|vsep|> عَلَى مَهَلِ </|bsep|> <|bsep|> فَيَسْكُبُنِي عَلَى الطُّرُقَاتِ أُغْنِيَةً <|vsep|> بِلا لَحْنٍ وَلا مَعْنَىْ </|bsep|> </|psep|>
في حزني أغني
3الرمل
[ "بَسْمَةٌ فَوْقَ الشَّفَاهِ", "عَطَّلَتْ فِكْرِي وَظَنِّي", "أَسْلَمَتْنِي لِلْعُيُوْنِ", "رُحْتُ فِيْ حُزْنِي أُغَنِّيْ" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=193015
السيد عبد الله سالم
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_3|> ن <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> بَسْمَةٌ فَوْقَ الشَّفَاهِ <|vsep|> عَطَّلَتْ فِكْرِي وَظَنِّي </|bsep|> </|psep|>
شريك العمر
16الوافر
[ "شَرِيْكُ العُمْرِ مَنَّانِي", "بِلَيْلٍ كُلُّهُ الفَرَحُ", "فَأَسْرَجْتُ الهَوَى قَلْبِي", "وَعِشْتُ العُمْرَ أَرْعَاهُ", "وَلكِنِّيْ", "شَرِيْكُ العُمْرِ أَحْزَانِي" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=193017
السيد عبد الله سالم
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_6|> ح <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> شَرِيْكُ العُمْرِ مَنَّانِي <|vsep|> بِلَيْلٍ كُلُّهُ الفَرَحُ </|bsep|> <|bsep|> فَأَسْرَجْتُ الهَوَى قَلْبِي <|vsep|> وَعِشْتُ العُمْرَ أَرْعَاهُ </|bsep|> </|psep|>
على الجفن
8المتقارب
[ "كَتَبْنَا عَلَى الجَفْنِ مَأْسَاةَ عُمْرِي", "وَمَلْهَاةَ حُبِّي", "وَعَطَّرْتُ مَنْدِيْلَهَا بِالَّذِي سَالَ فَوْقَ الخُدُوْدِ", "فَعٌدْنَا كَلَحْنَيْنِ مِنْ غَيْرِ عُوْدِ" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=193018
السيد عبد الله سالم
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_5|> ب <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> كَتَبْنَا عَلَى الجَفْنِ مَأْسَاةَ عُمْرِي <|vsep|> وَمَلْهَاةَ حُبِّي </|bsep|> </|psep|>
هكذا كنا
3الرمل
[ "بَيْتُنَا فِيْ الشَّارِعِ المَرْصُوْفِ كَانَ", "مَهْرَجَانًا لِابْتِسَامَاتِ الطِّيُوْرِ", "لِلمَوَاعِيْدِ الَّتِي نَامَتْ عَلَى نَهْدِ الفَتَاةِ", "لِلْمَرَايَا تَلْمَحُ الوَجْهَ البَرِيءَ", "صَاعِدًا نَحْوِي كَمَا عَطْرٍ غَوَى قَلْبَ البَنَاتِ", "هَكَذَا كُنَّا وَلَكِنَّ الَّليَالِي", "أَطْفَأَتْ مِصْبَاحَ بَيْتِي", "فَانْزَوَى جَنْبَ الرَّصِيْفِ", "يَشْتَهِيْ نَبْضَ الَّذِيْنَ", "غَادَرُوا دَرْبِي خِفَافًا كَالنَّسِيْمِ" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=193026
السيد عبد الله سالم
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_3|> ر <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> بَيْتُنَا فِيْ الشَّارِعِ المَرْصُوْفِ كَانَ <|vsep|> مَهْرَجَانًا لِابْتِسَامَاتِ الطِّيُوْرِ </|bsep|> <|bsep|> لِلمَوَاعِيْدِ الَّتِي نَامَتْ عَلَى نَهْدِ الفَتَاةِ <|vsep|> لِلْمَرَايَا تَلْمَحُ الوَجْهَ البَرِيءَ </|bsep|> <|bsep|> صَاعِدًا نَحْوِي كَمَا عَطْرٍ غَوَى قَلْبَ البَنَاتِ <|vsep|> هَكَذَا كُنَّا وَلَكِنَّ الَّليَالِي </|bsep|> <|bsep|> أَطْفَأَتْ مِصْبَاحَ بَيْتِي <|vsep|> فَانْزَوَى جَنْبَ الرَّصِيْفِ </|bsep|> </|psep|>
أسوار ضيعتنا
6الكامل
[ "يَامَنْ يَرَى أَسْوَارَ ضَيْعَتِنَا سَمَا", "وَ يَرَى ضِيَاءًا مِنْ عُيُونِنَا عَمَى", "فَلَسَوْفَ أَثْقُبُ لُؤْلُؤًا بِأَظْفَارِي", "لِيَظَلَّ فِي أَحْدَاقِنَا مَا قَدْ نَمَى" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=193027
السيد عبد الله سالم
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_14|> م <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> يَامَنْ يَرَى أَسْوَارَ ضَيْعَتِنَا سَمَا <|vsep|> وَ يَرَى ضِيَاءًا مِنْ عُيُونِنَا عَمَى </|bsep|> </|psep|>
أشواك العشق
2الرجز
[ "يَا مَنْ يَرَى فِي العِشْقِ أَشْوَاكَ الرَّدَى", "يَصْبُو ذَا غَابَ الهَوَى صَدْعَ الصَّدَى", "وَ يُنَادِمُ الأَطْيَارَ مَكْلُوم النَّدَى", "سَلْ كُلَّ قَلْبٍ عَنْ تَحِيَّاتِ المَدَى" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=193028
السيد عبد الله سالم
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_15|> د <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> يَا مَنْ يَرَى فِي العِشْقِ أَشْوَاكَ الرَّدَى <|vsep|> يَصْبُو ذَا غَابَ الهَوَى صَدْعَ الصَّدَى </|bsep|> </|psep|>
الشيب أضناني
15الهزج
[ "كَطَيْفِ النُّورِ مَسْحُورِ", "أَتَتْنِي فتْنَةُ العِشْقِ", "وَبَاتَتْ فَوقَ أَجْفَانِي", "تَلُمَّ الهَمْسَ عَنْ كَفِّي", "وَتَمْشِي فِي مَوَاوِيْلِي", "كَقنْدِيْلِ القَنَادِيْلِ", "فَرُحْتُ البَحْرَ مَأْخُوذًا عَلَى الوَعْدِ", "وَوَعْدُ الحُبِّ تَرْتِيْلِي", "وَلَكِنِّي", "وَحِيْنَ الشَّيْبُ أَضْنَانِي", "عَزَفْتُ اللَّحْنَ فِي سِرِّي", "وَصُنْتُ القَلْبَ أَحْزَانِي" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=193031
السيد عبد الله سالم
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_10|> ل <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> كَطَيْفِ النُّورِ مَسْحُورِ <|vsep|> أَتَتْنِي فتْنَةُ العِشْقِ </|bsep|> <|bsep|> وَبَاتَتْ فَوقَ أَجْفَانِي <|vsep|> تَلُمَّ الهَمْسَ عَنْ كَفِّي </|bsep|> <|bsep|> وَتَمْشِي فِي مَوَاوِيْلِي <|vsep|> كَقنْدِيْلِ القَنَادِيْلِ </|bsep|> <|bsep|> فَرُحْتُ البَحْرَ مَأْخُوذًا عَلَى الوَعْدِ <|vsep|> وَوَعْدُ الحُبِّ تَرْتِيْلِي </|bsep|> <|bsep|> وَلَكِنِّي <|vsep|> وَحِيْنَ الشَّيْبُ أَضْنَانِي </|bsep|> </|psep|>
باعي قصير
6الكامل
[ "يَا مَنْ يَرَى بَاعِي قَصِيْرًا كالثَّوَانِي", "وَ الهَمْسُ فِي صَوْتِي رَقِيْقٌ كَالغَوَانِي", "لا لا تَسَلْ فِي الرِّيْحِ عَنِّي ِنْ تَمَادَتْ", "فِي عَصْفِهَا فَالرِّيْحُ أَهْوَنُ فِي بَنَانِي" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=193032
السيد عبد الله سالم
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_14|> ن <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> يَا مَنْ يَرَى بَاعِي قَصِيْرًا كالثَّوَانِي <|vsep|> وَ الهَمْسُ فِي صَوْتِي رَقِيْقٌ كَالغَوَانِي </|bsep|> </|psep|>
جدران الصبا
6الكامل
[ "وَدَّعْتُ جُدْرَانَ الصِّبَا", "لَمَّا رَأَيْتُ الشَّرْخَ بالبَابِ القَدِيْمْ", "لَمَّا نَظَرْتُ الأَرْضَ يَكْسُوهَا الحَنِيْنْ", "أَدْرَكْتُ أَنَّ البَيْتَ لَوْ مَلَّ الخِصَامْ", "فَلَسَوْفَ يَرْنُو بِانْكِسَارٍ لِلنِّهَارْ", "وَلَسَوْفَ أَمْضِي نَحْوَهُ", "أُحْصِي الغُبَارْ", "أُحْصِي الغُبَارْ" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=193034
السيد عبد الله سالم
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_14|> م <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> وَدَّعْتُ جُدْرَانَ الصِّبَا <|vsep|> لَمَّا رَأَيْتُ الشَّرْخَ بالبَابِ القَدِيْمْ </|bsep|> <|bsep|> لَمَّا نَظَرْتُ الأَرْضَ يَكْسُوهَا الحَنِيْنْ <|vsep|> أَدْرَكْتُ أَنَّ البَيْتَ لَوْ مَلَّ الخِصَامْ </|bsep|> <|bsep|> فَلَسَوْفَ يَرْنُو بِانْكِسَارٍ لِلنِّهَارْ <|vsep|> وَلَسَوْفَ أَمْضِي نَحْوَهُ </|bsep|> </|psep|>
حصنت القلب
14النثر
[ "حَصَّنْتُ القَلْبَ", "بِدُعَاءِ الأُمِّ", "ووَضَعْت الأَيْسَرَ فوقَ الصَّدْرِ", "وَسَأَلْتُ اللهَ", "أَنِّي حَصَّنْتُ القَلْبَ", "بِدُعَاءِ الأُمِّ" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=193037
السيد عبد الله سالم
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_9|> م <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> حَصَّنْتُ القَلْبَ <|vsep|> بِدُعَاءِ الأُمِّ </|bsep|> <|bsep|> ووَضَعْت الأَيْسَرَ فوقَ الصَّدْرِ <|vsep|> وَسَأَلْتُ اللهَ </|bsep|> </|psep|>
رفقة الأحباب
3الرمل
[ "رُفْقَةُ الأَحْبَابِ بابٌ لِلصِّمُودِ", "فَاخْرُجِي مِنِّي نَدِيْمًا", "مَسَّهُ الوَجْدُ الزُّلالُ", "فَاعْتَلَى فَوقَ الغَمَامِ", "رَيْثَمَا يَأْتِي سَلْسَبِيْلٌ", "مِنْ دمُوعِ التَّائِبِيْنَ", "يَصْطَفِي بَعْضَ الأَحِبَّةْ", "لِلصِّعُودِ" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=193039
السيد عبد الله سالم
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_3|> م <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> رُفْقَةُ الأَحْبَابِ بابٌ لِلصِّمُودِ <|vsep|> فَاخْرُجِي مِنِّي نَدِيْمًا </|bsep|> <|bsep|> مَسَّهُ الوَجْدُ الزُّلالُ <|vsep|> فَاعْتَلَى فَوقَ الغَمَامِ </|bsep|> <|bsep|> رَيْثَمَا يَأْتِي سَلْسَبِيْلٌ <|vsep|> مِنْ دمُوعِ التَّائِبِيْنَ </|bsep|> </|psep|>
سكرة الموتى
3الرمل
[ "سَكْرَةُ المَوتَى أَتَتْنَا", "خَبَّأَتْ عَنَّا خُطَاهَا", "قَدْ عَرَفْنَا السِّرَّ يَمْضِي", "بَيْنَ نَفْسٍ قَدْ لَوَاهَا", "والصِّبَا قَدْ فَاتَ عَنَّا", "لَيْتَنَا كُنَّا لَظَاهَا" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=193043
السيد عبد الله سالم
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_3|> ه <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> سَكْرَةُ المَوتَى أَتَتْنَا <|vsep|> خَبَّأَتْ عَنَّا خُطَاهَا </|bsep|> <|bsep|> قَدْ عَرَفْنَا السِّرَّ يَمْضِي <|vsep|> بَيْنَ نَفْسٍ قَدْ لَوَاهَا </|bsep|> </|psep|>
شمس أمجادي
15الهزج
[ "وَغَابَتْ شَمْسُ أَمْجَادِي", "وَوَلاّنِي عَلَى قَصْرِ الهَوَى خَالِي", "وَخَلاَّنِي", "كَمَا الفُجَّارِ بالحَانِ", "فَلا صمتٌ سَيَكْفِيْنِي", "وَلا مَوتٌ سَيَلْهِيْنِي", "تَرَكْتُ الفَأْسَ بالخَانِ", "فَعَرَّانِي كَفِيْفٌ كَيْفَ عَرَّانِي" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=193045
السيد عبد الله سالم
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_10|> ن <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> وَغَابَتْ شَمْسُ أَمْجَادِي <|vsep|> وَوَلاّنِي عَلَى قَصْرِ الهَوَى خَالِي </|bsep|> <|bsep|> وَخَلاَّنِي <|vsep|> كَمَا الفُجَّارِ بالحَانِ </|bsep|> <|bsep|> فَلا صمتٌ سَيَكْفِيْنِي <|vsep|> وَلا مَوتٌ سَيَلْهِيْنِي </|bsep|> </|psep|>
صهباء قامت
6الكامل
[ "يَا مَنْ يَرَى صَهْبَاءَ قَامَتْ لِلْجَوَى", "تُهْدِي سَمَاحَ البَالِ لِلْحَادِي نَوَى", "وَ البَالُ مَوْقُوفٌ عَلَى أَحْزَانِنَا", "كَالتَّائِهِ المَخْطُوفِ مِنْ بَابِ الهَوَى" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=193046
السيد عبد الله سالم
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_14|> ن <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> يَا مَنْ يَرَى صَهْبَاءَ قَامَتْ لِلْجَوَى <|vsep|> تُهْدِي سَمَاحَ البَالِ لِلْحَادِي نَوَى </|bsep|> </|psep|>
فارس الأوطان
3الرمل
[ "فَارِسُ الأَوْطَانِ مَرَّ", "مِنْ خَيَالِي لِلخَيَالِ", "يَسْأَلُ الأَيَّامَ عَنِّي", "عَنْ شُرُودِي عَنْ ضَلالِي", "فَالْتَقَى هَمِّي سَرَابًا", "تَائِهًا بَيْنَ التِّلالِ" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=193051
السيد عبد الله سالم
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_3|> ل <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> فَارِسُ الأَوْطَانِ مَرَّ <|vsep|> مِنْ خَيَالِي لِلخَيَالِ </|bsep|> <|bsep|> يَسْأَلُ الأَيَّامَ عَنِّي <|vsep|> عَنْ شُرُودِي عَنْ ضَلالِي </|bsep|> </|psep|>
قال حرف
3الرمل
[ "قَالَ حَرْفٌ لِلحرُوفِ", "ِنَّ حَدِّي كَالسِّيُوفِ", "فَالْتَوَتْ عَنْهُ الحُرُوفُ", "وَانْزَوَى بَيْنَ الرُّفُوفِ" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=193052
السيد عبد الله سالم
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_3|> ف <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> قَالَ حَرْفٌ لِلحرُوفِ <|vsep|> ِنَّ حَدِّي كَالسِّيُوفِ </|bsep|> </|psep|>
قصد السبيل
6الكامل
[ "يَا مَنْ يَرَى قَصْدَ السَّبِيْلِ مَلاحَةً", "وَ يَسْتَوِي بَيْنَ الدُّرُوبِ مَنَاحَةً", "لا يَدْرِ وَعْدًا بالرُّجُوعِ وَلا نَدَى", "وَالبَحْرُ أصغَر مِنْ فَضَائِكَ بَاحَةً" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=193053
السيد عبد الله سالم
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_14|> ح <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> يَا مَنْ يَرَى قَصْدَ السَّبِيْلِ مَلاحَةً <|vsep|> وَ يَسْتَوِي بَيْنَ الدُّرُوبِ مَنَاحَةً </|bsep|> </|psep|>
كتمت الصوت
0البسيط
[ "كَتَمْتُ الصَّوْتَ خَوفًا مِنْ وشَاةٍ قَدْ أَتوا دَاري", "كَمِلْحِ البحْرِ ذَابُوا فِي تَجَاوِيْفِي", "وَغَلُّوا الحَرْفَ فِي الحُلْقُومِ بالنَّارِ", "فَمَاتتْ فَوقَ شُطْنِي", "حَوَادِيْتٌ عِنْ الصَّقْرِ", "بَنَى عشًّا لِقوسِ النَّصْرِ وَالبَحْرِ" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=193054
السيد عبد الله سالم
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_4|> ف <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> كَتَمْتُ الصَّوْتَ خَوفًا مِنْ وشَاةٍ قَدْ أَتوا دَاري <|vsep|> كَمِلْحِ البحْرِ ذَابُوا فِي تَجَاوِيْفِي </|bsep|> <|bsep|> وَغَلُّوا الحَرْفَ فِي الحُلْقُومِ بالنَّارِ <|vsep|> فَمَاتتْ فَوقَ شُطْنِي </|bsep|> </|psep|>
كنت أحبو
3الرمل
[ "كُنْتُ خَلْفَ البَابِ أَحْبُو", "نَحْوَ أَحْلامِ اللِّقَاءِ", "أَسْأَلُ المُفْتَاحَ عَنْهَا", "أَسْأَلُ الثُّقْبَ الذِي مَرَّتْ خَلايَاهَا عَلَيْهِ", "هَلْ سَيَأْتِي كَفُّهَا مثْلَ النَّسِيْمِ", "يَنْقُرُ البَابَ الحَزِيْنَ" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=193055
السيد عبد الله سالم
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_3|> ء <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> كُنْتُ خَلْفَ البَابِ أَحْبُو <|vsep|> نَحْوَ أَحْلامِ اللِّقَاءِ </|bsep|> <|bsep|> أَسْأَلُ المُفْتَاحَ عَنْهَا <|vsep|> أَسْأَلُ الثُّقْبَ الذِي مَرَّتْ خَلايَاهَا عَلَيْهِ </|bsep|> </|psep|>
لا ولا
3الرمل
[ "لا وَ لا قَدْ قُلْتُهَا لَمَّا تَعَاطَيْنَا السِّكُوتَ", "مَبْسَمًا دُونَ الشِّفَاهِ", "حِيْنَ صَوْتِي زَمَّهُ القَوْلُ الرَّدِيءُ", "كُلُّ نَخْلاتِ العِرَاقِ", "عَاتَبَتْ مُكْثِي بَعِيْدًا", "فَوقَ وَرْدِ النِّيْلِ مَكْسُوًّا بِنَارِي" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=193057
السيد عبد الله سالم
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_3|> ه <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> لا وَ لا قَدْ قُلْتُهَا لَمَّا تَعَاطَيْنَا السِّكُوتَ <|vsep|> مَبْسَمًا دُونَ الشِّفَاهِ </|bsep|> <|bsep|> حِيْنَ صَوْتِي زَمَّهُ القَوْلُ الرَّدِيءُ <|vsep|> كُلُّ نَخْلاتِ العِرَاقِ </|bsep|> </|psep|>
ليلي والقمر
6الكامل
[ "يَا مَنْ يَرَى لَيْلِي وَلا يَخْشَ القَمَرْ", "هَلْ كُنْتَ مِنِّي كَالمَرَاثِي كالصِّوَرْ", "تَغْفُو طَوِيلاً فِي صِبَايَا كَالمُنَى", "وَعِنْدَ شَيْبِي تَتَّقِيْنِي كَالمَطَرْ" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=193058
السيد عبد الله سالم
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_14|> ر <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> يَا مَنْ يَرَى لَيْلِي وَلا يَخْشَ القَمَرْ <|vsep|> هَلْ كُنْتَ مِنِّي كَالمَرَاثِي كالصِّوَرْ </|bsep|> </|psep|>
معمم بالوعد
6الكامل
[ "مُعَمَّمٌ بالوَعْدِ جِئْتُ ِلَيْكِ يَا مَدِيْنَتِي", "عَلَى شُرُوخِ البَيْتِ رَسْمِي وَارْتِجَافُ القَطْرَةِ", "أجْثُو وَحِيْدًا فَوقَ أعْتَابِ الرَّصِيْفِ الأَسْوَدِ", "هُنَالِكَ الأَزْهَارُ شَاخَتْ والنُّجُومُ غَادَرَتْ", "لَيْلاً طَوِيْلاً زَيَّنَتْهُ بالمَشَاعِلِ نَبْتَتِي", "فَاشْتَاقَ عِنْدَ الفَجْرِ لِلبِنْتِ الَّتِي قَدْ أَسْدَلَتْ", "فَوقَ العُيُونِ خِمَارَهَا", "وَعِنْدَمَا حَطَّتْ كَلامِي قَلْبَهَا", "مَدَّتْ عَلَيَّ شَعْرَهَا", "ثُمَّ ارْتَدَيْنَا كالبَسَاطَةِ تَوْبَتِي" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=193059
السيد عبد الله سالم
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_14|> ت <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> مُعَمَّمٌ بالوَعْدِ جِئْتُ ِلَيْكِ يَا مَدِيْنَتِي <|vsep|> عَلَى شُرُوخِ البَيْتِ رَسْمِي وَارْتِجَافُ القَطْرَةِ </|bsep|> <|bsep|> أجْثُو وَحِيْدًا فَوقَ أعْتَابِ الرَّصِيْفِ الأَسْوَدِ <|vsep|> هُنَالِكَ الأَزْهَارُ شَاخَتْ والنُّجُومُ غَادَرَتْ </|bsep|> <|bsep|> لَيْلاً طَوِيْلاً زَيَّنَتْهُ بالمَشَاعِلِ نَبْتَتِي <|vsep|> فَاشْتَاقَ عِنْدَ الفَجْرِ لِلبِنْتِ الَّتِي قَدْ أَسْدَلَتْ </|bsep|> <|bsep|> فَوقَ العُيُونِ خِمَارَهَا <|vsep|> وَعِنْدَمَا حَطَّتْ كَلامِي قَلْبَهَا </|bsep|> </|psep|>
يا رقيقا
3الرمل
[ "يَا رَقِيْقًا كَالنَّسِيْمِ", "يَا بَهِيًّا كَالحَنِيْنِ", "أَنْتَ أَشْعَلْتَ الفُؤَادَ", "مَرْكَبَاتٍ لِلأَنِيْنِ", "أَيْنَ أَوْصَافُ الغَدِيْرِ", "كَيْفَ ضَاعَتْ مِنْ يَمِيْنِي" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=193062
السيد عبد الله سالم
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_3|> ن <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> يَا رَقِيْقًا كَالنَّسِيْمِ <|vsep|> يَا بَهِيًّا كَالحَنِيْنِ </|bsep|> <|bsep|> أَنْتَ أَشْعَلْتَ الفُؤَادَ <|vsep|> مَرْكَبَاتٍ لِلأَنِيْنِ </|bsep|> </|psep|>
اللحن قصير
7المتدارك
[ "اللَّحْنُ قَصِيْرٌ كَالعُمْرِ", "فَارْكَبْ أمْوَاجَ الشِّعْرِ", "رُبَّانًا لِلشَّمْسِ ولِلقَمَرِ", "تَرْتَاحُ على الشَّطِّ أَنَامِلُكَ", "حِيْنَ تَحُطُّ الهَمْزَةَ فَوقَ السَّطْرِ", "والشَّدَّةَ قُرْبَانًا كَي يبْدَأَ فِعْلَ السِّحْرِ" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=193242
السيد عبد الله سالم
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_11|> ر <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> اللَّحْنُ قَصِيْرٌ كَالعُمْرِ <|vsep|> فَارْكَبْ أمْوَاجَ الشِّعْرِ </|bsep|> <|bsep|> رُبَّانًا لِلشَّمْسِ ولِلقَمَرِ <|vsep|> تَرْتَاحُ على الشَّطِّ أَنَامِلُكَ </|bsep|> </|psep|>
ألمس الكف
16الوافر
[ "وَلَكِنِّي ِذَا مَا أَلْمَسُ الكَفَّ", "أَصِيْرُ العِطْرَ لِلبَشَرِ", "وَمَنْذُورًا لِكُلِّ الطَّيْرِ يَحْمِلُنِي", "لِحَبَّاتٍ مِنَ السِّحْرِ", "فَيَغْزُونِي كَلامُ اللهِ والشَّجَرِ", "يَفِيْضُ الشِّعْرُ مِنْ حُلْمِي عَلَى الوَرَقِ" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=193243
السيد عبد الله سالم
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_6|> ر <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> وَلَكِنِّي ِذَا مَا أَلْمَسُ الكَفَّ <|vsep|> أَصِيْرُ العِطْرَ لِلبَشَرِ </|bsep|> <|bsep|> وَمَنْذُورًا لِكُلِّ الطَّيْرِ يَحْمِلُنِي <|vsep|> لِحَبَّاتٍ مِنَ السِّحْرِ </|bsep|> </|psep|>
تفعيلتان
14النثر
[ "أَلْفِتْنَةُ الَّتِي غَطَّتْ أَغَارِيْدِي", "سَأُلْقِيْهَا عَلَى الرِّيْحِ", "شِرَاعًا يَجْرِفُ الأَشْعَارَ لِلبَرِّ", "وَالمَوْجَةُ الَّتِي هَزَّتْ بَوَارِيْدِي", "سَأُعْطِيْهَا بَرَاحَ اللَّفْظَةِ الحُبْلَى", "وَتَنْهِيْدِي" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=193244
السيد عبد الله سالم
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_9|> ح <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> أَلْفِتْنَةُ الَّتِي غَطَّتْ أَغَارِيْدِي <|vsep|> سَأُلْقِيْهَا عَلَى الرِّيْحِ </|bsep|> <|bsep|> شِرَاعًا يَجْرِفُ الأَشْعَارَ لِلبَرِّ <|vsep|> وَالمَوْجَةُ الَّتِي هَزَّتْ بَوَارِيْدِي </|bsep|> </|psep|>
نسجت النور
15الهزج
[ "نَسَجْتُ النَّوْرَ سِرْدَابَا", "سَيَمْضِي نَحْوَ خِلاَّنِي", "يُوَافِيْهِمْ لَى كَوْنٍ", "عَفِيِّ الشَّمْسِ رَبَّانِي" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=193247
السيد عبد الله سالم
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_10|> ن <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> نَسَجْتُ النَّوْرَ سِرْدَابَا <|vsep|> سَيَمْضِي نَحْوَ خِلاَّنِي </|bsep|> </|psep|>
البشارة
3الرمل
[ "قَدْ سَأَلْتَ اللهَ يَا مِصْرُ الأَمَانَ", "فَاكْتَوَى بِاللَّفْظِ نَهْرٌ", "وَا رْتَوَى مِنْ مَاءِ عَيْنِي", "وَالْتَوَى مِثْلُ النَّشَامَى", "هَاتِفًا فِيْ الجُنْدِ هَيَّا", "فَالحُقُوْلُ الخُضْرُ يَا جُنْدَ الحَضَارَةْ", "وَالرِّجَالُ السُّمْرُ فِيْ طَعْمِ الجَسَارَةْ", "يَسْأَلُوْنَ اللهَ أَمْنًا", "وَالأَمَانُ الحَقُّ يَأْتِي", "مِثْلَمَا تَأْتِي البِشَارَةْ" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=193249
السيد عبد الله سالم
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_3|> ر <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> قَدْ سَأَلْتَ اللهَ يَا مِصْرُ الأَمَانَ <|vsep|> فَاكْتَوَى بِاللَّفْظِ نَهْرٌ </|bsep|> <|bsep|> وَا رْتَوَى مِنْ مَاءِ عَيْنِي <|vsep|> وَالْتَوَى مِثْلُ النَّشَامَى </|bsep|> <|bsep|> هَاتِفًا فِيْ الجُنْدِ هَيَّا <|vsep|> فَالحُقُوْلُ الخُضْرُ يَا جُنْدَ الحَضَارَةْ </|bsep|> <|bsep|> وَالرِّجَالُ السُّمْرُ فِيْ طَعْمِ الجَسَارَةْ <|vsep|> يَسْأَلُوْنَ اللهَ أَمْنًا </|bsep|> </|psep|>
يأثم العواد
3الرمل
[ "يَأْثَمَ العُوَّادُ لَوْ طَالُوا فُؤَادِي", "أَيْقَظُوا النُّوَّامَ مِنْ ظَنِّي وَهَمِّي", "قَدْ أَفَاضُوا الشَّرْحَ عَنْ وَجْدِ الوِدَادِ", "ثُمَّ عَرُّوا وِحْدَتِي بِاللَّفْظِ سُمِّي", "لَيْتَهُمْ لَمَّا أَتُوْنِي بِالجِيَادِ", "أَغْدَقُوا قَطْرَ النَّدَى فِي كُلِّ فَمِّ" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=193250
السيد عبد الله سالم
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_3|> م <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> يَأْثَمَ العُوَّادُ لَوْ طَالُوا فُؤَادِي <|vsep|> أَيْقَظُوا النُّوَّامَ مِنْ ظَنِّي وَهَمِّي </|bsep|> <|bsep|> قَدْ أَفَاضُوا الشَّرْحَ عَنْ وَجْدِ الوِدَادِ <|vsep|> ثُمَّ عَرُّوا وِحْدَتِي بِاللَّفْظِ سُمِّي </|bsep|> </|psep|>
كف موسى
14النثر
[ "مَا الّذِي تَخْفِيْهِ تَحْتَ الكَفِّ يَا مُوْسَى", "فَالتَّوَابِيْتُ الَّتِي كَانَتْ مَلاذًا لِلْفَرَاعِيْنِ", "قَدْ أَوَتْكَ", "يَوْمَ أَنْ هَمَّتْ بِكَ الأَحْزَانُ فَارْفَعْ", "عَنْكَ أَحْجَارَ الكَهَانَةِ", "وَانْشُرْ المَزْمُورَ وَعْدًا لِلْحَيَارَى" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=193251
السيد عبد الله سالم
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_9|> ن <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> مَا الّذِي تَخْفِيْهِ تَحْتَ الكَفِّ يَا مُوْسَى <|vsep|> فَالتَّوَابِيْتُ الَّتِي كَانَتْ مَلاذًا لِلْفَرَاعِيْنِ </|bsep|> <|bsep|> قَدْ أَوَتْكَ <|vsep|> يَوْمَ أَنْ هَمَّتْ بِكَ الأَحْزَانُ فَارْفَعْ </|bsep|> </|psep|>
أراك اليوم يا قلب
15الهزج
[ "أَرَاكَ اليَوْمَ يَا قَلْبُ", "وَقَدْ هَاجَتْ أَنَاشِيْدُكْ", "تَسُوقُ الشَّوْقَ لِلنَّاسِ", "وَتَخْفَى فِي تَفَاصِيْلكْ", "كَأَنَّ العُمْرَ قَدْ شَاخَ", "كَلَحْنٍ مِنْ أغَارِيْدكْ", "فَلَيْتَ اللَّيْلُ يَسْكُنُنَا", "وَتَنْسَانَا مَوَاوِيْلكْ" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=193252
السيد عبد الله سالم
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_10|> د <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> أَرَاكَ اليَوْمَ يَا قَلْبُ <|vsep|> وَقَدْ هَاجَتْ أَنَاشِيْدُكْ </|bsep|> <|bsep|> تَسُوقُ الشَّوْقَ لِلنَّاسِ <|vsep|> وَتَخْفَى فِي تَفَاصِيْلكْ </|bsep|> <|bsep|> كَأَنَّ العُمْرَ قَدْ شَاخَ <|vsep|> كَلَحْنٍ مِنْ أغَارِيْدكْ </|bsep|> </|psep|>
أشواق النرجس
7المتدارك
[ "أَشْوَاقُ النَّرْجِسِ قَدْ خَلَّتْ", "أَسْرَابَ غَزَالاتٍ", "تَعْدُو فَوْقَ التَّلِّ", "وَحَنِيْنِي فِي صَدْرِي بُرْكَانٌ أَوْشَكَ أَنْ يَحْرِقَ قَلْبِي" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=193253
السيد عبد الله سالم
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_11|> ت <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> أَشْوَاقُ النَّرْجِسِ قَدْ خَلَّتْ <|vsep|> أَسْرَابَ غَزَالاتٍ </|bsep|> </|psep|>
ألا أبلغ
15الهزج
[ "ألا أَبْلِغْ سُرَاةَ الحيِّ أَنِّي قَدْ تَرَاضَيْتُ", "مَعَ الجِنِّ الَّذِي مدَّ المَسَافَاتِ", "ِلَى وَادٍ بِلا مَاءٍ", "وَخَلَّى سُورَ بُسْتَانِي", "عَقِيْقًا دُونَ أَلْوَانٍ", "وَأَلْقَى فِي تَرَاتِيْلِي عَصَافِيْرًا بِلا رِيْشٍ", "غُرَابُ البيْنِ يَأْتِيْهَا وَيُلْقِيْهَا عَلَى البرِّ", "دُمُوعًا دُونَ أَكْفَانٍ" ]
null
https://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=193254
السيد عبد الله سالم
null
null
null
null
null
فصيح
<|meter_10|> ت <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> ألا أَبْلِغْ سُرَاةَ الحيِّ أَنِّي قَدْ تَرَاضَيْتُ <|vsep|> مَعَ الجِنِّ الَّذِي مدَّ المَسَافَاتِ </|bsep|> <|bsep|> ِلَى وَادٍ بِلا مَاءٍ <|vsep|> وَخَلَّى سُورَ بُسْتَانِي </|bsep|> <|bsep|> عَقِيْقًا دُونَ أَلْوَانٍ <|vsep|> وَأَلْقَى فِي تَرَاتِيْلِي عَصَافِيْرًا بِلا رِيْشٍ </|bsep|> </|psep|>