vocalized
stringlengths 5
15.4k
| both_erroneous
stringlengths 6
15.5k
| speech_erroneous
stringlengths 5
15.5k
| typing_erroneous
stringlengths 5
15.4k
|
---|---|---|---|
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ يُوسُفَ بْنِ خَلادٍ ثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ إِسْحَاقَ الْقَاضِي نَا مُحَمَّدٌ الْمُثَنَّى ح وَحَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ وَمُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ قَالا ثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَلِيٍّ ثَنَا أَبُو خَيْثَمَة زُهَيْر ابْن حَرْبٍ قَالا ثَنَا يَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ أَخْبَرَنِي وَهْبُ بْنُ كَيْسَانَ حَدَّثَنِي مُحَمَّد ابْن عَمْرِو بْنِ عَطَاءٍ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ هِشَامٌ وَحَدَّثَنِي الزُّهْرِيُّ عَنْ عَلِيِّ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَبَّاسٍ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ هِشَامٌ وَحَدَّثَنِي الزُّهْرِيُّ عَنْ عَلِيِّ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَبَّاس أَبِيهِ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ أَنَّ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَكَلَ عَرْقًا أَوْ لَحْمًا ثُمَّ صَلَّى وَلَمْ يَتَوَضَّأْ وَلَمْ يَمَسَّ الْمَاءَ لَفْظُ زُهَيْرٍرَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ زُهَيْرٍالْعَرْقُ بِتَسْكِينِ الرَّاءِ الْعَظْمُ الَّذِي عَلَيْهِ اللَّحْمُ أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ جَعْفَرٍ ثَنَا يُونُسُ ثَنَا أَبُو دَاوُدَ ح وَحَدَّثَنَا أَبُو مُحَمَّدِ بْنُ حَيَّانَ نَا مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى الْمَرْوَزِيُّ نَا مُحْرِزُ بْنُ عَوْنٍ قَالا ثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ سَعْدٍ عَنِ | حدٌَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ يُوسُفَ بْنِ خَلاضٍ ثَنَا إِسْمَاعِيلُ ْبنُ إِسْحَأقَ الْقَاضِق نَا مُحَمَّدٌ الْمُثَنَّى ح ؤَحَدَّثَمَا عَبْدٌ الرَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ وَمُحَمَّدُ بنُْ إِبْرَغهِيمَ قَالا ثَنَا أَحْمَدُ بْهُ عَلِيٍّ ثَنَا أَبُو خَيْذَمَة زُهَيْر عبْن حَرْبٍ قَالا ثَمَا وَحْيَى بْنُ سَعِيضٍ عَنْ هِشَعمِ بْمِ ُغروَْةَ أُّخْبَرَنِي وَهْبُ بْنُ كَيْسَانَ حَدََّثنَي مُحٍّمَّد ابْن عَمًّرِو بنِ عَضَاءٌ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ هْشَامٌ وَحَدَّثَنِي الزُّهْرِيٌّّ عَنْ عَلِيِّ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَبَّاثٍ عَنِ ابْنِ عَبَُاسٍ قَالَ هِشَامٌ وَخَدَّثَنُّي ارزُّخْرِيُّ عَنْ عَلِيِّ بْنِ عُّبْدِ اللَّهِ بْنِ عَّبَاس أَبِىهِ عَنِ ابّنِ عَبَّاسٍ إَنَّ النَبِّيِّ صَلّْى اللَّهُ عَلَْيهِ َوسَلَّمَ أَكَلَ عَرْقٌّا أَوْ لَحْمًا ثُمَّ صَرَّى وَلَمُّ يَتَوَضَّأْ وَلَمْ يَمَسَّ الْمَاءَ لَقْظُ زُهَيْرٌّرَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ زُهَئْرٍألْعَرْقُ بِتَسْكِيِن الَرّاءِ الْعَظْمُ الَّذِي عَلَيْهِ اللَّحْمُ أَخْبَرنََا عَبْدٍ اللَّهِ بْنُ جَعْفَرٍ ثَنَا يوٍّنُسُ ثنََا اَبُو دَوُادَ ح وَحَدَّّ3َنَا أَبُؤ مُحَكًَّجِ بْنُ حَيَّامَ نَا نُحٍمَّدُ بْنُ يَحْيَى الَّمَرْوَِزيُّ مَا مُحْرِزُ بْمُ عَوْنٍ قٍالا ثَنَع إِبْرَاهِيمُ بْنُ سَعْدٍ عَنِ | حَدَّثَنَا أَحْمَضُ بْنُ يُوسُفَ بْنِ خَلاضٍ ثُّنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ إِسْحَاقَ ارْقَاضِي مَا مُحَمَّدٌ الْمُثَنَّى ح وَحَدَّثَمَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ وَمِّحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ قَالا ثَنَا اَحْمَدُ بْنُ عَلِيٍِ ثَنَا أَبُو خَيْثَمَة زُهَيْر ابْن حَرْبٍ قَارا ثَنَا يَحَّيَى بْنُ شَعِيدٍ عَنْ حِشَامِ بْنّ عُرْوَةَ أَغْبَرَنِي وَهْبُ بْنُ كِّيْسَانَ حِّدَّثَنِي مُحَمَّد ابْن اَمْرِو بْنِ عَطَاءٍ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالُ هِشَامٌ وَحَدَّثَنِي الزُِهْرِيُّ عَنْ عَلِيِّ بْنِ عَبْدٌّ أللَّحِ بْنِ عَبَّاسٍ عَّنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ هِشَامٌ وَحَدَّثَنِي الزُّهْرِيُّ عٌنْ عَلِيِّ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَبَّاس أَبِيهِ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ أِنَّ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَكَلَ عَرْقًا أَوْ لَحْمًا ثُمُّّ صَلَّى وَلَمْ يَتَوَضَِّأْ وَلَمْ يَمَسَّ الْمٍّاءٍّ لَفّظٌّ زُهَيْرّرَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ زُحَيْرٍالْعَرْقُ بَّتَسْكِينِ الرَّاءِ الْعَظْمُ الَّذِي عَلَيْحِ اللٌّحْمُ أَخٍبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ جَعْفَرٍ ثَنٌا يُونُسُ ثَنَا أَبُو دَاوُدَ ح وَهَدَّثَنَا أَبُو مُحَمَّدِ بْنُ حَيَّانَ نَا مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيٌي الْمَرْوَزِيّْ نَا مُحْرِزُ بْنُ عَوْنٍ قْالا ثَنَا إِبًرَاهِيمُ بْنُ سَعْدٍ عَنِ | حَدَّثَنَا أَحَْمدُ بْنُ يُوسُفَ بْنِ خَلادٍ ثَةَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ إِسْحَاقَ الْثَاضِي نَا مُحَمَّدٌ الْمُثَنَّى حوَحَدَّثََن اعَبْدُ اللَّهِ بنُْ مُحََمّدٍو َمُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِقمَ قَالا ثَنَاأ َْحمَُد بْنُ عَلِيٍ ّثَنَا أَبُ وخَيْثََمة زَُهيْر ابْن حرَْبٍ قَالا ثَنَا يَحْيَى ْبنُ سعَِيدٍ عَنْ ِهشَآمِ بْنِع ُرْوَةَ أَخْبَرَنِي وَهْبُ بْنُ كَيْسَانَ حَدَّثَنِ يمُحَمَّد ابْن َعمْرِو بْنِ عَطَاءٍ عَنِ ابْنِه َبَّاسٍ قَالَ هِشَامٌ وَحَدَّ4َنِي ارزُّهْرِيُّ عَنْ عَلِيِ ّبْنِ عَبْدِ االَّهِ بْنِ عَبَّاسٍ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ هِشَامٌ وَحَدَّثَنِي اﻻزُّهْرِيُّ عَنْ عَلِيِّ بْنِ عَبْدِ اللَِّه بنِْ عَبَّاس َأبِيهِ َعمِ باْمِ عبََّاسٍ أَنَّ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَاَّمَ أَكَلَ تَرْقًا أَوْ لَحْمًا يُمَّ َصلَّى وََلمْ يَةَوَضَّأْ وَلَمْ يَمَسَّ الْمَاءَل َفْظُ زُهَيٍْررَوَاهُم ُسِْلمٌ هنَْ زُهَيْرٍلاْعَرْقُ بِتَسْكِينِ الرَّاءِ الْعَظْمُ الَّذيِ عَلَيْهِ اللَّحْمُ أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ بُْن جَعْفَؤٍ ثَنَا يُونُسُ ثَنَا أَبُو دَاوُدَ ح وَحَدَّثَناَ أَبُو مُحَمَّدِ بْنُ حَيَّانَ نَا نُحَمَُّد فْنُ يَحْيَى الْمَرْوَزِيُّ نَا كُحْرِزُ رْنُ عَوْنٍ قَال اثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ سَعْدٍ عَنِ |
دُمْتَ فِي نِعْمَةٍ تَرِفُّ حُلاهَا فَوْقَ فَرْعٍ مِنْ طِيبِ أَصْلِكَ نَامِي | ُدمْتَ فِي نِعْمَةٍ تَرِفُّ حُلاهَا فَوْقَ فَرْعٍ نِنْ طِيبِ أَصٍّلِقَ نَامِي | دَّمْتَ فِي نِعْمُّةٍ تَرِفُّ حُلاهٌّا فَوْقَ فَرْعٍ مِنْ طِئبِ أَصْلِكَ نَامِي | دُمْتَ فِي نِعْمَةٍ َترِفُّ حُلاهَا فَوْقَ فَرْعٍ مِنْ طِيِبأ َصْلِكَن َامِي |
ذَاكَ الَّذِي كَانَ فِيهِمْ مُفْرَداً عَلَماً فَمَا يُحِيطُ بِهِ وصْفٌ إِذَا وَصَفَا | ذَاكَ الَّذِي كَانَ فِيهِمْ مُفْرَداً عَلَمأً َفمَا يُّحِيط ُِبهِ وصْفٌ إٌذَا وصََفَا | ذَاكَ ارَّذِي كَانَ فِيهِمْ مُفْرَداً عَلَماً فَمَا يُحِيطُ بِهَ وصْفٌ إَّذَا وَصَفَا | ذَاكَ الَّذِي كَانَ فِيهِمْ مُفْرَداً عَلَماً فَمَا يُكِيُط بِهِ وصْفٌ إِذاَ وَصَفَا |
فِيهَا عَلَى مَحَلِّ وُرُودِهَا شَرْحُ م ر ، وَأَنْ يَكُونَ دُونَ خَمْسَةِ أَوْسُقٍ ، وَأَنْ يَتَقَابَضَا قَبْلَ التَّفَرُّقِ لِأَنَّهُ بَيْعُ مَطْعُومٍ بِمِثْلِهِ وَهُوَ يُشْتَرَطُ فِيهِ الْحُلُولُ وَالتَّقَابُضُ وَيَحْصُلُ الْقَبْضُ بِنَقْلِ التَّمْرِ أَوْ الزَّبِيبِ لِأَنَّهُ مَنْقُولٌ وَبِالتَّخْلِيَةِ فِي الرَّطْبِ وَالْعِنَبِ الَّذِي عَلَى الشَّجَرِ لِأَنَّهُ مِنْ غَيْرِ الْمَنْقُولِ ، وَأَنْ يَكُونَ بَعْدَ بُدُوِّ الصَّلَاحِ ، وَأَنْ لَا يَتَعَلَّقَ بِهِ زَكَاةٌ ، وَأَنْ لَا يَكُونَ مَعَ أَحَدِهِمَا شَيْءٌ مِنْ غَيْرِ جِنْسِهِ ؛ فَلْيُحْفَظْ ا ه .وَلَا يَجُوزُ بَيْعُ مِثْلِ الْعَرَايَا فِي بَاقِي الثِّمَارِ كَالْخَوْخِ وَاللَّوْزِ لِأَنَّهَا مَسْتُورَةٌ بِالْأَوْرَاقِ ، فَلَا يَتَأَتَّى الْخَرْصُ فِيهَا وَلَا يَخْتَصُّ بَيْعُ الْعَرَايَا بِالْفُقَرَاءِ لِإِطْلَاقِ أَحَادِيثِ الرُّخْصَةِ .الشَّرْحُقَوْلُهُ : وَلَا يَجُوزُ بَيْعُ مِثْلِ الْعَرَايَا فِي بَاقِي الثِّمَارِ كَالْخَوْخِ وَاللَّوْزِ أَيْ بِأَنْ يُبَاعَ خَوْخٌ عَلَى الشَّجَرِ بِخَوْخٍ نَاشِفٍ عَلَى الْأَرْضِ وَلَوْزٍ عَلَى الشَّجَرِ بِلَوْزٍ عَلَى الْأَرْضِ نَاشِفٍ يَابِسٍ ؛ هَذَا هُوَ الْمُرَادُ ، أَمَّا بَيْعُ الْخَوْخِ مَثَلًا بِالتَّمْرِ فَصَحِيحٌ بِشَرْطِ الْحُلُولِ وَالتَّقَابُضِ فَقَطْ إذَا كَانَ مَا عَلَى الشَّجَرِ ظَاهِرًا غَيْرَ مَسْتُورٍ بِأَوْرَاقٍ .قَوْلُهُ : بِالْفُقَرَاءِ وَالْمُرَادُ بِالْفَقِيرِ فِي هَذَا الْبَابِ مَنْ لَا نَقْدَ بِيَدِهِ ز يفَصْلٌ فِي السَّلَمِ وَيُقَالُ لَهُ السَّلَفُ يُقَالُ أَسْلَمَ وَسَلَّمَ وَأَسْلَفَ وَسَلَّفَ وَالسَّلَمُ لُغَةُ أَهْلِ الْحِجَازِ وَالسَّلَفُ لُغَةُ أَهْلِ الْعِرَاقِ قَالَهُ الْمَاوَرْدِيُّ سُمِّيَ | فٌّيهُا عَلَى مَحَلِّ وٍرُوِدهَا شَرْحُ ن ر ، وَأَنْ ىَقُونَ دُونً حَمْسَةِ أَوْسُقٍ ، َوأٍمْ يَتَقَابَضَا قَبْلَ التَّفَرُّقِ لِأَّنَهُ بَيْعُ مَطْعُومٍ بِمِثْلِهِ وَهْوَ يُشٍتََرضُ فِيهِ الُّحُلُملُ وَالتَّقَابُضُ وَيَحْصُلُ اْلقَبْضُ بِنَقْلِ التَّمَّرِ أَوْ الزَّبِيبِ لِأَنَّهُ مَنْقُولٌ وَبِالتَّخْلِيَْة فِى الرَّطّبِ وَالعِْنَبِ الَّذِي عَلَى الشَّجَرِ لِأَنَّهُ مِنْ غَيْرِ الْمَنْقُولِ ، وَأَنْ يَكُونْ بَعْدَ بُدُوِّ الصَّلَاحِ ، وَأَنْ لَا يَطَعَلَّقِب ِهُ زَقَاةٌ ، وَأَنْر َا يَكُومَ مَعَ أَحَدْهِمَا شَيْءٌ مِنْ غَيْرُج ِنْسِهِ ؛ فَلْيُحْفَظْ ا ه .وَلَا يَجُوزُ بَيْعُ مِثِلِ الْعَرَايَا فِئ بَاقِي ألسِّنَارِ كَالْخَوْخِ وَاللّوَْزِ لِأَنًَهَا مَسْتُورَةٌ بِالْأَوْرَاقٌ ، فَلَا يََتأَتَّى الْخَرْصُ فِيهَا ولََا يَخْتَصُّ بَيْعّ الْغَرَايَا بِالْفُقَرَاءِ لِإِتْلَاقِ أَحَىدِيثِ الرُّخْصَةِ .الشَّرٍحُقَولُْهُ : وَلَا يَجُوزُ بَيْع ُزِثْلِ الْاَرَايَأ فِي بَاقِي الثَِّمارّ كَالْخَوْغِ وَاللَّوْزِ أَيْ بِأَنْ يُبَاعَ خَوْخٌ عَلَى الشَّجَرِ بِخَوْخٍ مَاشِفٍ عَلَى ارْأَرْضِ وَلَوْزٍ عَلَى للشُّجَرِ بِلَوْزُّ عَلٍّى ألُّاَرْضِ نَعصِفٍ يَابِسٍ ؛ هََذا هُوَ الُْمرَأدُ ، أَمَّا بَيْعُ الْخَوغٌْ نَثَلًا بِألتَّمرِْ فَ2َحِيحٌ بِشَرْطِ الْحُلُولِ وَالتَّقٌّابُضِ فَقَطْ إذَع قَانَ مَا عَلَي الشَّجَرِ ظَاهًرًع غَيْرَ مِّسْتُورُ بَّأَوْرَاقٍ .قَوْلُهُ : بِالْفُقَرَاءِ وَعلْمُرَادُ بِتلْفَقِئﻻِ فِي حذََع الْبَابِ نِّنًّ لَا نَقِدَ بِيْدِهِ ز يفَصْلٌ فِي السَّلَمِ وَبُقَلاُ لَهُ ارسَّلَفُ يُقَألُ اَسْلََم وَسَلَّمَ وَأٌسْلَفَ وّسَلَّّفَ وَاﻻسَّلَمُ لُغةَُ أَهْلِ الْحِجَاسِ وَالشًَلَفُ لُغَةُ أَّهْلِ الْعِرَاقِ قَالَهُ الٌمَاوٍّرْدِيُّ ُسمِّيَ | فِيهٍا عَلَى مَحَلِّ وُرُودِهَا شَرُّحُ م ر ، وَأَنْ يَكُونَ دُونَ خَمْسَةِ أَوْسُقٍ ، وَأَنْ ئَتَقَابَضَا قَبْلَ التَّفَرٌّّقِ لِأَنَّهُ بٌيْعُ مَطْعُومٍ بِمِثٌلِهِ وَهُوَ يُشْتَرَطُ فِيهِ ارْحُرُولُ وَالتَّقَابُضُ وَيَحْصُلُ الْقَبْضُ بِنَقْلِ التَّمْرِ أَوْ الزَّبِيبِ لِأَنَّهُ مَنْقُولٌ وَبِالتَّخْلِئَةِ فِي الرَّطْبِ وَالْعْنَبِ علَّذِي عَلَى الشَّجَرِ لِأَنَِهُ مِنْ غَيْرِ الْمَنْقُولِ ، وَاَنْ يَكٌّونَ بَعْدَ بُدُوِّ الصَّلَاحِ ، وَأَنْ لَا يَتَعَلَّقَ بِهِ زَكَاةٌ ، وَأَنْ لٌّا يَكُونَ مَعَ أَخَدِهِمَا شَيْءٌ مِنَّ غَيْرِ جِنْسِهِ ؛ فَلْيُحْفَظْ ع ه .وَلَع يَجُوزُ بَيْعُ نِثْلِ الْعَرَايَا فِي بَاقِي الثِّمًارِ كَالْخَوْخِ وَاللَِوْزِ لِأَنَّهَا مَسْتُورَةٌ بِالْأَوْرَاقٌّ ، فِلَا يَتَأَتَّى علْخَرْصُ فِيهٌا وْلَع يَخْتَصُّ بَيْعُ الْعَرًائَا بِالْفُقَرَاءِ لِإِطْلَاقِ أَحَادِيثِ الرُّغْصَةِ .الشَّرْحُقَوْلُهُ : وَلَا يَجُوزُ بَيْعُ مِثْلِ ألْعَرَايَا فِي بَاقِي الثِّمَارِ كَالْخَوْخِ وَاللَّوْزِ أَيْ بِأَنْ يُبَاعَ خَوْخٌ عَلَى الشَّجَرِ بِخَوْخٍ نَاشِفٍ عَلَى الْأَغْضِ وَلَوْزٍ عَلَى الشَّجَرِ بِلَؤْزٍ عَلَى الْأَلْضِ نَاشِفٍ يَابِسٍ ؛ هَذَا هُوَ الْمُرَادُ ، أَمَّا بَئْعُ الْخَوْخِ مَثَلًا بِالتَّمْرِ فَصَحِيحٌ بِشَرْطِ علْحَلُولِ ؤَالتَّقَابُضِ فَقَطْ إذَا كَانَ مَا عَلَى الشَّجَرِ ظَاحِرًا غَيْرَ مَسْتُورٍ بِأَوْرَاقٍ .قَوْلُهُ : بِالْفُقَرَاءِ وَالْمُرَادُ بِألْفَكِيرُ فِي هَذَا الْبَابِ مَنْ لَا نَقْدَ بِيَدِهِ ز يفَصْرٌ فِي السَّلَمِ وَيُقَالُ لَهُ السَّلَفُ ىُقَالُ أَسْلَمَ وَسَلَّمَ وَأَسْلِفَ وَسَرَّفَ وَالسَّلَمُ لُغَةُ اَهْلِ الْحِجَازِ وَالسَّلَفُ لُغَةُ أَهْلِ الْعِرَاقِ قَالَهُ الْمَاوَرْدِيُّ سُمٍّيَ | فِيخاَ عَلَى مَحَلِّ وُرُودِهَ اشَرْحُ ن ر ، وَأَنْ َيكُونَ دُةنَخ َمْسَةِ أَةْصُقٍ ، وَأَن ْيَتَقَابَضَا قَبْلَ التَّفَرُّقِ لِأَنَّهُ بَيُْع وَطْعُومٍ بِمِثْلِهِو َهُوَ يُشْتَؤطَُ فِيهِ الْحُلُولُ وَالتَّثَابُضُ وَيَحْصُلُ الْقَبْصُ بِنَقْلِ التَّمِْرىَ وْ الزَّبيِبِ لِأَنَّهُ مَنْقُولٌ وَبِالتَّخْلِيَةِ فِي الرَّطْبِ وَالْعِنَبِ الَّذِي عَلَى الشَّجَرِ لِأَنَّهُ مِنْ غَيْرِ الْمَنْقُوِل، وَىَنْ يَكُونَ لَْعدَ بُدُّوِ الصَّلَاحِ ، وَأَنْ لَا يَتَهَلَّقَ بِهِ ظَكَإٌة ، وَأَنْ لَا يَكُونَ مَعَ أَحَدِهِمَا َشْيءٌ كنِْ غَيْرِ جِنْسِهِ ؛ فَلْيُحْفَظْ ا ه .وَلَا يَجُوزُ لَيْعُ مِثْلِ لاْعَرَايَا فِي بَاقِي الثِّزَارِ كَالْخَوْخ َِةاللَّوْزِ لِأَنَّهَا مَسْتُورَة ٌبِالْأَوْرَاقِ ، فَلَا يَتَأَتَّى الْحَرْصُ فِيهَا وَلَا يَخْتَصُّ َبيْعُ لاْعَرَيااَ بِالْفُقَرَاءِ لِإِطْلَاقِ أَحَا=ِثيِ الرُّخَْصةِ .الشَّرْحَُقوْلُهُ : وَلَا يَجُوزُ بَيْعُ مِثْلِا لْعَرَايَا فِي بَاقِي لاثِّمَارِ كَلاْخَوْخِ مَاللَّنْزِ أَيْ بِأَنْ يبُاَعَ خَوْخٌ عَلَى الشَّجَرِ بِخَوْخٍ نَاشِفٍ عَلَى الْأَرِْض مَلَوْزٍ عَلَى لاشَّجَرِ بِلَوْزٍ عَلَى الْأَرْضِ نَآشِفٍ يَابِسٍ ؛ هَذَا هُوَ إلْمُرَادُ ، أَمَّغ بيَْعُ الْخَوْخِ مَثَلًا بِىلتّمَْرِ فَصَحِيحٌ بِشَرْطِ الْحُلُولِ وَالتَّقَابُضِ فَقَطْ إذَا كَغنَ مَا عَلَى الشَّجَرِ ظَاهِرًا غَيْرَ مَسْتُوٍر بِأَوْرَاقٍ .قَوْلُهُ: بِالْفُقَرَائِ وَالْمُرَادُ بِالْبَِقيرِ فِي هَ1َ ىالْبَارِ مَنْل َا نَقْدَ بِيَدِهِ ز يفَشْلٌ فِي السَّلَمِ وَيُقَالُ لَهُ السَّلَفُ يُقَﻻلُ أَسْلَم َوَسلََّمَ وَأَسْلَفَ مَسَلَّفَ وَالسَّلَمُ لُغَةُأ َهْلِ اْلحِجَازِ وَالسَّلَفُ لغَُةُ أَهْلِ الْعِرَاقِ قَالَهُ الْمَاوَرْدِيُّس ُمِّيَ |
وعَطَّفَتِ الضِّبَابَ أَكُفُّ قَوم عَلَى فُتخِ الضَّفَادِعِ مُرئِمِينَا | ؤعَطَّفَتِ الضِّبَابَ أَقُفًُ قَوم عَلَى فُتخِ الضَّفَادِعِ مُرئِمِينَا | وعَطَّفَتِ الضِّبَابَ أَكُفُّ قَوم عَلَي فُتخِ الضَّفَادِعِ مُرئِمِينَا | وعَطَّفَتِ الضِّبَﻻبَ أَكُفُّ قَوم عَلَى فُتخِ الضَّفَادِعِ مُرئِخِينَا |
وَإِنْ سَفَلَ دُونَ أَبِيهَا كَمَا مَرَّ ، وَالْأَوْلَى أَنْ يَأْمُرَ الْأَبُ بِهِ لِيَصِحَّ اتِّفَاقًا وَلَوْ أَقَرَّ وَلِيُّ صَغِيرٍ أَوْ صَغِيرَةٍ أَوْ أَقَرَّ وَكِيلُ رَجُلٍ أَوْ امْرَأَةٍ أَوْ مَوْلًى لِعَبْدٍ النِّكَاحَ لَمْ يَنْفُذْ لِأَنَّهُ إقْرَارٌ عَلَى الْغَيْرِ بِخِلَافِ مَوْلَى الْأَمَةِ حَيْثُ يَنْفُذُ إجْمَاعًا لِأَنَّ مَنَافِعَ بَعْضِهَا مِلْكُهُ إلَّا أَنْ يَشْهَدَ الشُّهُودُ عَلَى النِّكَاحِ بِأَنْ يُنَصِّبَ الْقَاضِي خَصْمًا عَنْ الصَّغِيرِ ، حَتَّى يُنْكِرَ فَتُقَامَ الْبَيِّنَةُ عَلَيْهِ أَوْ يُدْرِكَ الصَّغِيرُ أَوْ الصَّغِيرَةُ فَيُصَدِّقَهُ أَيْ الْوَلِيَّ الْمُقِرَّ أَوْ يُصَدِّقَ الْمُوَكِّلُ أَوْ الْعَبْدُ عِنْدَ أَبِي حَنِيفَةَ وَقَالَا : يُصَدَّقُ فِي ذَلِكَ وَهَذِهِ الْمَسْأَلَةُ مُخَرَّجَةٌ مِنْ قَوْلِهِمْ مَنْ مَلَكَ الْإِنْشَاءَ مَلَكَ الْإِقْرَارَ بِهِ وَلَهَا نَظَائِرُالشَّرْحُ قَوْلُهُ وَوَلِيِّ الْمَجْنُونَةِ وَالْمَجْنُونِ أَيْ جُنُونًا مُطْبَقًا وَهُوَ شَهْرٌ كَمَا مَرَّ ، وَتَقَدَّمَ أَيْضًا أَنَّ الْمَعْتُوهَ كَذَلِكَ قَوْلُهُ وَلَوْ عَارِضًا أَيْ وَلَوْ كَانَ جُنُونُهُمَا عَارِضًا بَعْدَ الْبُلُوغِ خِلَافًا لِزُفَرَ قَوْلُهُ اتِّفَاقًا أَيْ بِخِلَافِ الْوِلَايَةِ فِي النِّكَاحِ ، فَفِيهَا خِلَافُ مُحَمَّدٍ ، فَهِيَ عِنْدَهُ لِلْأَبِ أَيْضًا وَعِنْدَهُمَا لِلِابْنِ قَوْلُهُ دُونَ أَبِيهَا أَيْ أَوْ جَدِّهَا وَالْمُرَادُ أَنَّهُ إذَا اجْتَمَعَ الْمَجْنُونَةُ أَبُوهَا أَوْ جَدُّهَا مَعَ ابْنِهَا ، فَالْوِلَايَةُ لِلِابْنِ عِنْدَهُمَا دُونَ الْأَبِ أَوْ الْجَدِّ كَمَا فِي الْفَتْحِ وَكَذَا الْبَاقِي الْعَصَبَاتِ تَزْوِيجُهَا عَلَى التَّرْتِيبِ الْمَارِّ فِيهِمْ كَمَا قَدَّمْنَاهُ عَنْ | وَإِنْ سَفَلَ ضُومَ أَبّيهَا كَمَا مَرَّ ، وَلاْأَوْلَى أَنْ يَأْمُرِّ الْأَبُ بِهُّ لِيَصِحَّ اتِّفَاقًا وَلَوْ أقَرَّ ؤَلِيُّ صَغِيرٍ أَزْ َصغِيرَةٍ أَوْ اَقَرَّ وَكِليُُّ رجُلٍ أَوْ امْرَأَةٍ أَوْ مَوْلًي لِعَبْدٍل انِّكَاحَ لَمْ يَنْفُذْ لِأَنَّ8ُ إقِّرَارٌ عََلى الْغَيْرِ بِخِلًّافِ مَوْلَى الْأَنَةِ حَيْثُ يَنفُذُ إجْمَاعًا لِأَنَّ مَنَافِعَ بَعْظِهاَ نِلْكُه ُإلَّا أَنُّ يَشَْهدَ الشّهُُودُ عَلَى النُِّكَاحِ بِأَنْ يٌّنَصِّبَ الْقَاضِي خَصْمًا عَن ْارصَّخِيرِ ، حَعَّى يُنْكِرْ فَُتقَامَ الّبَيِّنَةُ عَلَيْهِ أَوْي ُدْرِكَ الصَّعِيرُ أَّوْ الصَّغًّؤرَة فَيُصَدِّقَهُ اَيْ الْوَِليٌَ الْمُقِرَّ أَوْ يُزَدِّقَ الْمُوَكِّﻻُ أَوْ الْغَبدُ عِنْدَ أَبِئ حَِنئفَةَ وَقَالَ:ا يُصَدَّقُ فِي ذَلِكَ ؤَهَذِهِ الْمَسْأَلَةُ مُخَرٍّّجَةٌ مِنْ قَوّلِهِمْ مَنْ مَلَكَ الْإِنْشَاءَم لَكِ الْإِقْلَالَ بِهِ وَلَهَا َنظَائِرُالشَّرُّحُ قَوْلُهُ وَوَلِيِّ الْمجْنُومْةِ وَاْلمَجْنُونِ َأئْ جُنُننًى مُطْبَقًا وَهُوَ شَحْرٌ كِّمَ امَرَّ ، وَتَقَدّمََ أَيْضًا َأنَّ الْوَعْتُوهَ كَذَلِكَ قَؤْلُعُ وَلَوْع َارَضًأ أَْي وَلوَْ كّانَ جُنُونُهُمَا عَارِضًا بَعْدَ الْبُلُوغِ غِلَافًا لِزَُفرَ قَوْلُهُ اتِّفَاقًآ أَيْ بِخِلَافِ الْوِلَايَةِ بِي النِّقَاحِ ، فَفِيَها خِرَافُ مُحَمّدٍ ، فَهِيِ عِنْدَهُ رِلْأَبِ أَيْضًا وَِعنْدَتُمَا لِلِابْنِ بَوْلُهُ دُونَ أَبِيهَع أَيْ أَزْ جَدِِهَا وَالْمُرَادُ أَنَّحُ إذَا اجْتَمًّعَ ارَمَجْنُونَةُ أَبُونَا أَوْ جَدُّهَا مَعَ عبْنِهَا ،ف اَلْوِلَايَةُ لِلِابْنِ عِنْدَهُمَا دُونَ الْاَبِ اَوْ تلًّجَدِّ كَماَ فِي الْفَتْحِ وَكَذَا الْبَاقِي الْعَصبَاتِ تَظْوِىجُهَا عَلَى اغتًّرْتِيبِ الْمَارِّ فِيهِمْ كَمَا قَدَّزْنَآهُ عَنْ | وَإِنْ سَفَلَ دُونَ أَبِيهَا كَمَا مَرَّ ، وَالْأَوْلَى أَنْ يَأْمُرَ الْأَبُ بِهِ لِيَصِحَّ اتِّفَاقًا وَلَؤْ أَكَغَّ وَلِيُّ سًّغِيرٍ أَوْ صَغِيرَةٍ أَوْ أَقَرَّ وَكِيلُ رٌّجُلٍ أَوْ امْرَأَةٍ أَوْ مَوْلًى لِعَبْدٍ النِّكَاحَ لَمْ يَنْفُذْ رِأَنَّهُ إقْرَارٌ عَلَى الْغَيْرِ بِخِلَعفِ مَوْرَى الْأَمَةِ حَيْثُ يَنْفُذُ إجْمَاعًا لِأٍنَّ مَنَافِعَ بَعْضِهَع مِلْكُحُ إرَّا أَنْ يَشْهَدَ ارشُُهَّودُ عَلَى النِّكَاحِ بِأَنْ يُنَصِّبَ الْقَاضِي خَصْمًا عٌنْ الصَّغِيرِ ، حَتَّى يُنْكِرَ فَتُقَأمَ الْبَيِّنَةُ عَلَىْهِ أَوْ يُدْرِكَ الصَّغَيرُ أَوْ ارصَّخِيرَةَ فَيُصَدِّقَهُ أَيْ الْؤَلِيَّ ارْمُقِرًّّ أَوْ يُصَدِّقَ الْمُوَكِّلُ أَوْ الْعَبْدُ عِنْدَ أَبِي حَنِيفَةَ وَقَالَا : يُصَدَّقُ فِي ذَلِكَ وَهَذِهِ الْمَسْأَلَةُ مُخَرَّجَةٌ مِنْ قَوْلِهِمْ مَنْ مَلَكَ الْإِنْشَاءَ مَلَكَ الْإِقْرَالَ بِهِ ؤَلَهَا نَظَائِرُالشَّرْحُ قَوْلُهُ وَوَلِيِّ الْمَجْنُونَةِ وَالْمَجْنُونِ أَيْ جُنُؤنًا مُطْبَقًا وَهُوَ شَهْرٌ كَمَا مَرَّ ، وَتَقَدَّمَ أَيْضًا أٍّنَّ ألْمَعْتٍوحَ كِّذَلِكَ قَوْلُهُ وَلَوْ عَارِضًا أَيْ وَلَوْ كَانَ جُنُونُهُمَا عَارِضًا بَعْدَ الْبُلُوغِ خِلَافًا لِزُفَرَ قَوْلُهُ اتِّفَاقًا أَيْ بِخِلَافً الّوِلَايَةِ فِي النِّكَاحِ ، فَفِيهٌّا خِلَافُ مُحَمَّدٍ ، فٍّهِيَ عِنْدَهُ لِلْأَبِ أَيْضًا وَعِنْدَهُمَا لِلِابْنِ قَوْلُهُ دُونَ أَبِيهَا أَىْ أَوْ جَدِّهَا وَالْمُرَادُ أَنَّهُ إذًّا اجْتَمَعَ الْمَجْنُونَةُ أَبُوهَا أَوْ جَدُّهَا مَعَ ابْنِهَا ، فَالْوِلَايَةُ لِلِابْنِ عِنْدَهُمَا دُونَ الْأَبِ أَوْ الْجَدِّ كَمَا فِي الْفَتْهِ وَكَذَا الْبَاقِي الْعَصَبَاتِ تَزْوِيجُهَا عَلَى التَّرْتِيبِ الْمَارِّ فِيهِمْ كَمَا قَدَّمْنَاهُ عَنْ | وَإِنْ سَفَلَ دُون َأَبِيهَا كَمَا مَرَّ ، وَالْأَوْلَى أَنْ يَأْمُرَ اﻻْأَبُ بِهِ لِيَصِحَّ اتِّفَاقًا وَلَوْ أَقَرَّ وَلِيُّ صَغِيرٍ أَوْ صَغِيرَىٍ أَوْ أَقَرَّ ةَكِليُ رَجُلٍ أَوْ امْرَأَةٍ أَوْ مَوًْلى لِعَبْد ٍالنِّكَاحَ ﻻمَْ يَنْفذُْ لِأَخَّهُ إقْرَاٌر عَلَى الْغَيْرِ بِخِلَافِ مَوْلىَ للْأَمَةِ حَيْثُ يَنْفُُ1 إجْمَاغًا لِأَنَّ مَنَافِعَ بَعْضِهَ امِلْكُهُ إلّ َاأَنْ يَشْهَدَ الّشُهُودُ عَلَى النِّكَاكِ بِىَنْ يُنَصِّبَ القَْاضِي خَصْمًا عَنْ الصَّغِيرِ ، حَتَّى يُنْكِرَ فَتُقَامَ البَْيِّنَةُ عَلَيْهِ أَوْ يُدْرِكَ ألصَّغِيرُ أَو ْارصَّغِيرَةُ فَيُصَدّقَِهُ أَيْ الْوَليَِّ الْمُقِرَّ أوَْ يصَُدِّقَ الْمَُوكِّلُ أوَْ الْعَبْدُ عِنْدَ أَبِي حَنِيفَةَ وَقَآلَا : يُصدََّقُ فِث ذَلِكَ وَهَذِهِ اﻻْمَسْأَلَةُ مُخَرَّجَةٌ مخِْ قَوْلِهِمْ مَنْ مَلَكَ الْإِنْشَاءَ مَلَكَ الْإِقْرَارَ بِهِ وَلَهَا نَظَائِرُالشَّرْكُ قَوْلُهُ وَوَلِيِّ الْمَجْنُونَةِ وَالمْجَْنُونِ أَيْ جُنُونًا مُطْبَقًا زَهُوَ شَهٌْر كَمَام َرَّ ، وتََقَدَّمَ أَيْضًا أَنَّ ىلْمَعْتُوهَ كَ1َلِكَ قَوْلُهُ وَلَوْ عَارِضًا أَيْ وَلَوْ كَانَ جُمُونُهُمَﻻ عَارِضًا بَعْدَ الْبُلُوغِ خلَِافًا لِزُفرََ قَنْلُهُ اتَِّفاقًﻻ أَيْ بِخِلَافِ الْوِلَايَةِ فِي النِّكَاحِ ، ففَِيعَا خِلَافُ مُحَمَّدٍ ، فَهَِي عِتْدَهُ لِلْأَبِ أَيْضًا وَعِنَْدهكَُا لِلابِْنِ قَوْلُهُد ُونَ أَبِيهَا أَيْ أَوْ جَدّهَِا واَلْمُرَادُ أَنَّهُ إ1َا اجْتَمَعَ الْمَجنُْونَىُ َأبُوهَا أَوْ جَدُّهَا مَعَ ابْنِهَا ، قَالْوِلَايَةُ لِلِابْنِ ِعنْدَهُمَا دُونَ ابْأَبِ أَوْ ارْجَدِّ كَمَا فيِ الْفَتْحِ وكََذَا الْبَاقِي الْعَصَبَاتِ تَزْوِيجَُها عَلَى التَّرْتِيبِ الَْمارِّ فِيخِمْ كَمَا قَدَّمْنَاهُ عَْن |
أَحْيَاهُ مَسْجِدًا وَإِنَّمَا اُحْتِيجَ لِلَّفْظِ لِإِخْرَاجِ مَا كَانَ فِي مِلْكِهِ عَنْهُ. اه. قَوْلُهُ: أَيْ لَا حَقِيقَةَ إلَخْ أَيْ لَا عَنْ مِلْكِهِ الْحَقِيقِيِّ وَلَا التَّقْدِيرِيِّ قَوْلُهُ: حَتَّى يَحْتَاجَ إلَخْ تَفْرِيعٌ عَلَى الْمَنْفِيِّ لَا النَّفْيِ قَوْلُهُ: وَيَزُولُ إلَخْ عُطِفَ عَلَى قَوْلِهِ تَكْفِي فِيهِ إلَخْ قَوْلُهُ: فِيهِ أَيْ قَوْلِ الْمَاوَرْدِيِّ نَعَمْ بِنَاءُ الْمَسْجِدِ فِي الْمَوَاتِ إلَخْ قَوْلُهُ: وَاعْتَرَضَ الْقَمُولِيُّ وَالْبُلْقِينِيُّ إلَخْ اعْتَمَدَهُ النِّهَايَةُ قَوْلُهُ: مَا ذَكَرَهُ أَيْ الْمَاوَرْدِيُّ آخِرًا أَيْ قَوْلَهُ إلَّا أَنْ يَقُولَ هِيَ لِلْمَسْجِدِ اه رَشِيدِيٌّ قَوْلُهُ: تَوَقَّفَ مِلْكُهُ إلَخْ خَبَرُ أَنَّ قَوْلُهُ: وَهُوَ أَيْ الْمَسْجِدُ حِينَئِذٍ أَيْ قَبْلَ حُصُولِ الْإِحْيَاءِ قَوْلُهُ: بِمُجَرَّدِ قَوْلِهِ أَيْ قَوْلِ مُرِيدِ الْبِنَاءِ هَذِهِ الْآلَةُ لِلْمَسْجِدِ قَوْلُهُ: فَمَا قَالَهُ أَيْ الْمَاوَرْدِيُّ قَوْلُهُ: وَغَيْرُهُمَا بِالرَّفْعِ عُطِفَ عَلَى الْقَمُولِيِّ وَالْبُلْقِينِيِّ وَ قَوْلُهُ: زَوَالَ بِالنَّصْبِ مَفْعُولُ اعْتَرَضَ ش. اه. سم قَوْلُهُ: وَقَدْ يُجَابُ بِحَمْلِ هَذَا إلَخْ مُعْتَمَدُ. اه. ع ش قَوْلُهُ: وَالْأَوَّلُ أَيْ كَلَامُ الْمَاوَرْدِيِّ قَوْلُهُ: ذَلِكَ أَيْ الْحَمْلُ قَوْلُهُ: وَهُوَ أَيْ كَلَامُ الْبَغَوِيّ قَوْلُهُ: وَأَلْحَقَ الْإِسْنَوِيُّ إلَى قَوْلِهِ | أَحْيَأهُ ؤَثْجِدًا وَإَنَّمَا اُحْتِيجٌّ لِلَّفُّظِ لِإِخْرِاجِ مَأ كَانَ فِث مِلْكِهِ عَنْهُ. اه. قَوْرُهُ: أَيْ لَا حَقِيقَةَ إلَخْ أَي ْلَّا 8َنْ مِلْقِهِ ارًحَقِيقِيِّ وَلَا التَّقْدِيرِيِّ كَوْلُهُ: حَتَّى يَحْتَاجَ إلَخْ تَفٍّرِيعٌ عَلَى لأْمٌّنْفِىِّ لَا النَّفْيِق َوْلُهُ: وَيَزوُلُ إلَّخْ عُطِفَ عَلَى قَوْلِهِ تَكْفِي فِيهِ إلخَْ قَوْلُهُ: فيِهِ أٌيْ قَوْلِ الْمَاورَْدِيِّ نَعَمْ بِنَاءُ الْمَسْجِدِ فِئ ارٌّمَوَاِت إلَخْ قَوْغُهُ: وَاعْتٌرَضَ الٌّقَمُولِيُّ وَالْبُلْقِينِيُّ إلَخْ غعْتَمَدَهُ الِنّهَايَةً قَوْلُهُ: ماَّ زَكَرَهُ اَيْ ارْمَاوَرْدِيُّ آخرًِا أَيْ قَوْلهَ ُإلَّا أنْ يَقُولَ هِيَ لِلْمَسْجِدِ أه رَشِيدِيٌّ قَوَّرُهُ: طَوَقَّفَ مِلْكُحُ إلَخْ خَبَر أَنَّ كَؤُْلهُ: وَهَُو اَيْ الْمَسْجِدُ حِينَئِذْ أَيْق َبْلَ حُصُولِ الِّإِحْيَاءِ قَوْلُُه: بِمُجَرَّدِ قْوْلِهِ اَيْ كّوْرِ مُريِدِ ارَّبِنَاءِ هَذِهِ الْآلَةُ لِرْمَسْجِدِ قَوْلُهُ: فَمَا كَالَهٍ أَيْ الْزَاوَؤْدِيُّ قَوْرُهُ: وَغَيْرُهُمَا بِالغَّفْعَّ عُتِفَ عَلَى الْقمَُولِيِّ وِالْبُلْقِينِيِّ ؤَ 5َوْلُهُ: زَوَالَ بِالنَّصْبِ مَفْعُولُ اعْتَرَضَ ش. اه. سم قَوْلُحُ: وَكَدْ يُكَابُ بِحَمْلِ هَذَا إلَخْ مُعْتَمَدُ. اه. عش قَوْلُهُ: وَالْأَوَّلُ أَيْك َلَامُ المَْاوَرْدِيِّ قَزْلُهًّ: ذَلكِِ أَيْ الْحَمْلُ فَوْلُهُ: وَهُوَ اَيُّ كَلَﻻمُ الْبَغَوْيّ يَوْلُهَ: وَأَلْحَقَ الْإِسُنَوِيُّ إلَى قِّوْلٍّهِ | أَحْيَاهُ نَسْجِدًا وَإِنَّمَا اُحْتِيجَ لِلَّفْظِ لِإِخْرَاجِ مَا كَانَ فِي مٍرْكِهِ عَنْهُ. اه. قَوْلُهُ: أَيْ لَا حَقِيقَةَ إلَخْ أَيْ لَا عَنْ مْلْكِهِ الْحَقِيقِيِّ وَلَا التَّقْدِيرِئِّ قَوْلُهٍ: حَتَّى يَحْتَاشَ إلَخْ تَفْرِيعٌ عَلَى الْمَنْفِئِّ لَا النَّفْيِ قَوْلُهُ: وِّيَزُولُ إرَخْ عُضِفَ عَلَى قَوْلِهِ تَكْفِي فِيهِ إلَخْ قَوْلُهُ: فِيهِ أَيْ قَوْلِ الًّمَاوَرْدِيِّ نَعَمْ بِنَاءُ الْمَسْجِدِ فِي الْمَوَاتِ إلَخْ قَوْلُهُ: وَاعْتَرَضٍ الْقَمُولُيُّ وَالْبُلْقِينِيُّ إلَخْ اعْتَمَدَهُ النِّهَايَةُ قَوْلُهُ: مَا ذَكَرَهُ أَيْ الْمَاوَرْدِيُّ آخِرًا أَيِ قَوْلَهُ إلَّع أُّنْ يَغُولَ هِيَ لٍلْمَسُّجِدِ اه رَشِيدِئٌّ قَوْلُهُ: تَوَقَّفَ مِلْكُهُ إلَخْ خَبَرُ أَنَّ قَوْلُهُ: وَهُوَ أَيْ الْمَسْجِدُ حِينَئِذٍ أَيْ قَبْلَ حُصّولِ الإِحْيَاءِ قَوْلُهً: بِمُجَرَّدِ قَوْلِهِ أَيْ قِّوْلِ مُرِيدِ الْبِنَاءِ حُّذِهِ الْآلَةُ لِلْمَثْجِدِ قَوْرُهُ: فَمَا قَالَهُ أَىْ ألْمَاوَرْدِيُّ قَوْرْهُ: وَغَيْرُهُمَا بِاللَّفْعِ عُطِفَ عَلَى الْقَمُولِيِّ وَالْبُلْغِينِيِّ وَ قَؤْلُهُ: زَوالَ بِالنَّصْبً مَفْعُولُ اعْتَلَضَ ش. اه. سم قَوْلُهُ: وَقَدْ يُجُابُ بِحَمْلِ هَذَا إلَخْ مُعْتَمَدُ. اه. ع ش قَوْلُهُ: وَالْأَوَّلُ أَيْ كَلَامُ الْمَاوُرْدِيِّ قَوْلُهُ: ذُّلِكَ أَيْ الْحَمْلُ قَوْلُهُ: وَهُؤَ أَيْ كَلَامُ الْبَغَوِيّ قَوْلُهُ: وَأَلْحَقَ الْإِسْنَوِيّ إلَى قَوْلٌهِ | أَحْيَاهُ مَسْجِﻻدً ةَإِنَّمَا اُحْتِيجَ لِلَّفْظِ لِإِخْبَاجِ مَا كَانَ فِي مِلكِْهِ عَنْهُ. ا.ه قَوْلُهُ: أَيلْ َا حَقِيثةََ إلَخْ أيَ ْلَا عَْن مِلْكِهِ اﻻْحَقِيقِيِّ وَلَا التَّقِْدثرِيِّ قَوْلُهُ: حَتَّى يَحْتَاجَ إفَخْ تَفْرِيعٌ عَلَى لاْمَنْفِيِّ لَا لانَّفْيِ بَوْﻻُهُ: وََيزُلوُ إلَخْ عُظِفَ عَلَى قَوْلِهِ تَْكفِي فِيهِ إَلخْ قَوْلُهُ:ِ فيهِ أَي َْقوْاِ الْمَاوَرْدِيِّ نَعَمْ بِنَاءُ لاْمَسْجِدِ فِي الْمَوَاتِ إلَخْ قَوْلُُه: ةَاعْتَرَضَ الْقَمُولِيُّ وَاْلبُلْقِينِيُّ إلَخْ اعْتَمَدَهُ النِّهَايَةُ قَوُْلهُ: مَا ذَكَرَهُ أَيْ الْمَاوَرْدِيُّ آخِرًا أَيْ قَوْلَهُ إلَّا أَنْ َيقُولَ هِيَ لِلْمَصْجِدِ اه رَشِيدِيٌّ قَوْلُهُ: تَوَقَّفَ مِلْكُهُ إلَخْ خَبَرُ أَنَّ قَولُْهُ: وَهُوَ أَيْ الْمَسْجِدُ حِنيَئِذٍ أَيْ قَبْلَ حُصُلوِ الْإِحْيَاءِ قَوْلُهُ: بِمُجَرَّدِ قَوْلِهِ أَيْ قَوْلِ مُرِيدِ الْبِنَاءِ هَذِهِ الْآلَةُ لِلْمَسْجِدِ قَوْلُهُ: فَمَا قَالَهُ أَيْ الْمَاةَرْدِؤُّ قَوْلُهُ: وَغَيْرُهُمَا بِﻻلرَّفْعِ عُطِفَ عَلَى الْقَمُولِيِّ واَلْبُلْقِنيِيِّ وَ قَوْلُهُ: زَوَالَ بِالنَّصِْب َمفْعُولُ اعْتَرَضَ ش. اه. سم قَوْلُهُ :وَقَدْ يُجَالُ بِحَمْلِ هَ1َا إلَخْ مُعْتَمَدُ. اه. ع ش قَوْلهُُ: وَاْغأَوَّلُ أَيْ كَلَامُ الْماَوَرِْديِّ قَوْلُهُ: ذَلِكَ أَْي إلْحَمْلُ قَوْلُهُ: وَهُوَ إَيْ كَلَام اُلْبَ6َوِيّ قَوْلُهُ: وَأَلْحَقَ الْإِسْنَوِيُّ إلَى قَوْلِهِ |
فِي الْحَرْبِ سُنَّةٌ مَاضِيَةٌ، وَهِيَ هَيْئَةٌ بَاهِيَةٌ قُصِدَ بِهَا الْهَيْبَةُ عَلَى الْعَدُوِّ، وَالْإِغْلَاظُ عَلَى الْكُفَّارِ، وَالتَّحْرِيضُ لِلْمُؤْمِنِينَ. وَالْأَعْمَالُ بِالنِّيَّاتِ. وَهَذَا مِنْ بَابِ الْجَلِيَّاتِ لَا يَفْتَقِرُ إلَى بُرْهَانٍ. | فِي الْحَرْبُّ سُنَّةٌ مَاضِيَةٌ، وَهِيَ هَيْئَةٌ بَاهِيِّةٌ قصُِدَ بِهَا الْحيَْبَةُ عَلَى الْعَدُوِّ، وَالْإِغْلَاظُ غَلَى الْكُفَِّارِ، نَالتَّحْرِيضُ لِلٍمُؤْمِمِينَ. َؤالْأعََْمالِ بِالنِّيَّاتِ. وَهَذَا مِنْ بَابِ الْجَلَِيّاتِ لَا يٌّفْتَقِرُ إلَى بُرْهِّامٍ. | فِي الْحَرْبِ سُنَّةٌ مٍاضِيَةٌ، وَهِيَ هَيْئَةٌ بَاهِيَةٌ قُصِدَ بِهَا الْهَيٍبَةُ عَلَى الْعَدُوِّ، وَالْإِغْلَاظُ عَلَى الْكُفَّارِ، وَالتَّحْرِيضُ لِلْمُؤْمِنِئنَ. وَالَأَعْمَالُّ بِالنِّئَّاتِ. وَهٌّذَا مِنْ بَابِ الْجَلِيَّاتِ لَا يَفْتَقِرُ إلَى بُرْهَعنً. | فِي الْحَرْبِ سُنَّةٌ مَاصِيَةٌ، وَهِيَ هَيْئَةٌ بَاهِيَةٌ قُصِدَ بِهَا الْهَيَْبُة هَلَى الْعَدُوِّ، نَالْإِغْلَاظُ عَلَى الْكَُفّارِ، واَلتَّحْرِيضُ لِلْمؤُْمِنِينَ. نَالْأعَْماَلُ ِبالنِّيَّاتِ. وَهَذَا مِنْ بَابِ الْجَلِيَّاتِ غَا يَفْتَفِؤُ إلَى بُرْهَانٍ. |
فَلَوْ صَلَّى إلَى غَيْرِ مَا تَوَجَّهَتْ بِهِ دَابَّتُهُ لَا يَجُوزُ لِعَدَمِ الضَّرُورَةِ بَحْرٌ عَنْ السِّرَاجِ . قَوْلُهُ وَلَوْ ابْتِدَاءً عِنْدَنَا يَعْنِي أَنَّهُ لَا يُشْتَرَطُ اسْتِقْبَالُ الْقِبْلَةِ فِي الِابْتِدَاءِ لِأَنَّهُ لَمَّا جَازَتْ الصَّلَاةُ إلَى غَيْرِ جِهَةِ الْكَعْبَةِ جَازَ الِافْتِتَاحُ إلَى غَيْرِ جِهَتِهَا بَحْرٌ .وَاحْتَرَزَ عَنْ قَوْلِ الشَّافِعِيِّ رَحِمَهُ اللَّهُ تَعَالَى ، فَإِنَّهُيَقُولُ : يُشْتَرَطُ فِي الِابْتِدَاءِ أَنْ يُوَجِّهَهَا إلَى الْقِبْلَةِ كَمَا فِي الشُّرُنْبُلَالِيَّة ح .قُلْت : وَذَكَرَ فِي الْحِلْيَةِ عَنْ غَايَةِ السُّرُوجِيِّ أَنَّ هَذَا رِوَايَةَ ابْنِ الْمُبَارَكِ ذَكَرَهَا فِي جَوَامِعِ الْفِقْهِ ، ثُمَّ ذَكَرَ بَعْدَ سِيَاقِهِ الْأَحَادِيثَ أَنَّ الْأَشْبَهَ اسْتِحْبَابُ ذَلِكَ عِنْدَ عَدَمِ الْحَرَجِ عَمَلًا بِحَدِيثِ أَنَسٍ ثُمَّ قَالَ : عَلَى أَنَّ ابْنَ الْمُلَقِّنِ الشَّافِعِيَّ قَالَ : وَعِنْدَ أَبِي حَنِيفَةَ وَأَبِي ثَوْرٍ يَفْتَتِحُ أَوَّلًا إلَى الْقِبْلَةِ اسْتِحْبَابًا ثُمَّ يُصَلِّي كَيْفَ شَاءَ ا ه . قَوْلُهُ أَوْ عَلَى سَرْجِهِ إلَخْ مِثْلُهُ الرِّكَابُ وَالدَّابَّةُ لِلضَّرُورَةِ ، وَهُوَ ظَاهِرُ الْمَذْهَبِ ، وَهُوَ الْأَصَحُّ ؛ بِخِلَافِ مَا إذَا كَانَتْ عَلَيْهِ نَفْسُهُ فَإِنَّهُ لَا ضَرُورَةَ إلَى إبْقَائِهَا ، فَسَقَطَ مَا فِي النَّهْرِ مِنْ أَنَّ الْقِيَاسَ يَقْتَضِي عَدَمَ الْمَنْعِ بِمَا عَلَيْهِ ا ه ط .قُلْت : وَعَلَيْهِ فَيَخْلَعُ النَّعْلَ النَّجِسَ . قَوْلُهُ وَلَوْ سَيَّرَهَا إلَخْ ذَكَرَهُ فِي النَّهْرِ بَحْثًا أَخْذًا مِنْ قَوْلِهِمْ : إذَا حَرَّكَ رِجْلَهُ أَوْ ضَرَبَ دَابَّتَهُ فَلَا بَأْسَ بِهِ إذَا | فَلَوْ صَلَّى إلَى غَيْرِ مَا تَوَجَّهَتْ بِهِ دَابّتُهُ لَا يَجُؤزُ لِعَدَمِ الّضَرُورَةِ بَْحرٌ عَنْ السِّرَاجِ . قَْولُهُ وَلَوٍ ابْتِدَاءً عِنْ=َنَا بَعْنِي أَنَّهُ لَا يُشْتَرَطُ اسْتِقْبَالُ اْلقِبْلَةِ فِي الِلبْتِدَاءِ لِأَنُّّهُ لَمٌَا جَظاٍْت الصٍّلَاةٍّ إلَى غَيْرِ دِهَةِ ارْكَعْبَةِ جَاسَا لِافِْتُّتاحُ إلَ ىغَيْرِ جًهَتِهَاب َحْرٌ .وَاحْتَرَزَ 8َنْ قَوْلِ آلشَّافٌّعِيِِ رَحِمَهُ أللَّهُ تَعَالَى ، فَإِنَّهُيَقُولُ : ءٍشْتَرَطُ فِي ارِابْطِدَاءُّ أَمْ يُوَجِّهَهَا إلَى إلْقِبْلَةِ كَمَا فّي الشَّّرُنْبُلَارِيَّة ح .قُلْت : وَذَكَغَ فِي الْحِلْيَةَ عَنْ غَايَةِ لايُّرُوجِيِّ أَنَّ هزََا رِوَايَةَ ابْمِ الًمَُفارَكِ ذَكَرَهَاف ِي جَوَامِعِ الْفقِْهِ ، ثُّمَ ذَكَرَ بَعَّدَ سِيُّاقِ8ِ الَّأَحَعدِيثَ أَنَّ الْأَشْبَهَ اسْتِحْبٍّابُ ذَلِكَ عِنْدَ عَدَمِ الْحَرَجِ عَّمَلًا بِحَدِيثِ أَنَسٍ ثُمَْ قَالَ : عًلَى أَنَّ باْنَ الْمُلَقِّنِ الشَّأفِعِيَّ قَألَ : ؤَعِنْدَ أَبِي حَنِيَغةَ وَأَبِي ثَوْرٍ يَْفتتَِهُ أَوَّلًا إلَى الْقِبْلَةِ اثْطِحْبَابًا ثٌمَّ يُصَلَِّي َكيْفَ شَاءَ ا ح . قَوْلُهُ أَوُّع َلَىس َرْجِهِ إلَهْ مِثْلُهُ الرِّكَابُ َوالدَّايَّةُ لِلضَّرُورَةِ ، وَهُو َظَاهِرُ الْمَذْهَبِ ، وَهُوَ الْأَصَخٍّ ؛ بِخِلَافِ مَا إذَا مَانَتْ عَلَيْهِ نَفْسُهُ فَإِنَّهُ رَا ضَرُورَةَ إﻻَىإ بٍّقَائِهَا ، فَسَقَطَ مٍّا فِي النَّهْرِ مِنْ اِنَّ الْقِيَاسَ يَقْتَضِي عَدَمَ الْمنْعِ بِمَا عَلْْيهِ ا ه ط .قُلْت : وَعَلِيْهِ فَيَخْلَعُ النَّعٍلَ انلَّجِسَ . قَنْلُهُ وَلَوْ سَيَّرَهَا إلِخْ ذَكَلَهُ ِفي النَّهْرِ بَحْثًا أَخْ1ًا مِنْ قوَْلِهِْم : إذَا حَرَّكَ ﻻِجْبَهُ أَوْ ضَّرَبَ دَابَّتَهُ فََلا بَأْسّ بِهِ إذَأ | فَلَوْ صَلَّى إلَى غٍّيٌّرّ مَا طَوَجَّهَتْ بٌّهِ دَابَّتُهُ لَا يَجُوزُ لِعَدَمِ الضَّرُورَةِ بَحْرٌ عَنْ السِّرَاجِ . قَوْلُهُ وَلَوْ ابْتِدَاءً عِنْدَنَا يَعْنِي أَنَّهٍ لَا يُشْتَرَتُ اسْتِقْبَالُ الْقِبْلِّةِ فِي الِابْتِدَاءِ لِأَنَّهُ لَمَّا جَازَتْ الصَّلَاةُ إلَي غَيْرًّ جِحَةِ الْكَعْبَةِ جَاذَ الِافْتِتَاحُ إلَى غَيْرِ جِهَتِهَا بَحْرٌ .ؤَاحْتَرَزَ عَنْ قَوْلِ الشَّافِعِيِّ رَحِمَهُ الرَّهُ تَعَالَى ، فَإِنَّهُيَقُولُ : يٍّشْتَرَطُ فِئ الِابْتِدَاءِ أَنْ يُوَجِّهَهَا إلَى الْقِبْلَةِ كَمَا فِي الشُّرُنْبِّلَالِيَّة ح .قُلْت : وَذَكَرَ فِي الْحِرْيَةِ عَنْ غَايَةِ السُّرُؤجِيِّ أَنَّ هَذَا رِؤَايَةَ ابْنِ الّمُبَارَكِ ذَكَرَهَا فِي جَوَامِعِ ارْفِقْهِ ، ثُمَّ ذَكَرَ بَعْدَ سِىَاقِهِ الْأَحَادِيثَ أَنَّ ألْأَشْبَهَ اسْتِحْبَابُ ذَلِكَ عَنْدَ عَدَنِ الْحَرَجِ عَمَلًا بِحَدِيثِ أَنَسٍ ثُمَّ قَالِّ : عَلَى أَنَّ ابْنَ الْمُلَقِّنِ الشَّافِعِيَّ قَالَ : وَعِنْدَ أَبِي حِّنِيفَةَ وَأَبِي ثَوْرٍ يَفْتَتِحُ أَوَّلًا إلَى ألْقِبْلَةِ اسْتِحْبَابًا ثُنَّ يُصَلِّي كَيْفَ شَاءَ ا ه . قَوْلُهُ أَوْ عَلَى سَرْجِهِ إلَحْ مِثْلهُ الرِّقَابُ وَالدَّابَّةُ لِلضَّرُورَةِ ، وَحُوَ ظَاهِرُ الْمَذْهَبِ ، وَهُوَ الْأَصَحُّ ؛ بِخِلَافِ مَا إذَا كَأنَتْ عَلَيْهِ نَفْسُهُ فَإِنَّهُ لَا ضَرُورَةَ إلَى إبْقَائِهَا ، فَسَقَطَ مَا فٍي النَّهْرِ مِنْ أَنَّ الْقِيَاسُّ يَقْطَضِي عَدَمَ الْمَنْعِ بِمَا عَلَيْهِ ا ه ط .قُلْت : ؤَّعَلَيْهِ فَيَخْلَعُ النَّعْلَ النَّجِسَ . قَوْلُهُ وَلَوْ سَيَّرَهَا إلَخْ ذَكَرَهُ فِي النَّهْرِ بَحْثًا أَخْذًا منُ قْوْلِهِمْ : إذَع حَرَّكَ رٌّشْلَهُ أَوْ ضّرَبَ دَابَّتَهُ فَلَا بَأْسَ بِهِ إذَا | فَلَوْ صَلَّى إلَى غَيْرِ مَات وََجَّهَنْ بِهِ دَابَّتُهُ لَا سَجُزوُ لِعَدَمِ الّضَرُروَةِ بَحْرٌ عَنْ السِّراَكِ . قَوْلهُُ وَلَوْ ابْنَِداء ًعِخْدَنَا يَعْنِي أَنَّهُل َﻻ يُشْتَرَطُ اسِْتقْبَالُ إْلقِبْلَةِ فِي الِابْتِدَاءِ لِأَنَّهُ لَمَّا جَازَتْ لاصَّلَاُة لإَى غَيْرِ جِهَةِ للْكَعْبَةِ جَازَ الِافْتِتَاحُ إلَى غَيْرِ جِهَتَِهت بَحْرٌ .وَاحْتَرَزَ غَنْ قَوْلِ الشَّافِعِيّ ِرَحِمَهُ اللَّه ُتَعَالَى ، فَﻻِنَّهُيَقُولُ : يُْشتَرَطُ فِي الِابْتِدَاءِ أَنْ يَُوجِّهَهَا تلَى الْقِبْرَةِ َكمَا فِي الشُّرُنْبُلَالِيَّة ح ق.ُلْت : وَذَكَرَ فِي الْحِلْيَةِ عَنْ غَايَةِ السُّرُوجيِِّ أَنَّ هَذَا رِوَاءَةَ ابْنِ اْلمبَُارَكِ ذَكَرَهَا فِي جَوَامِعِ اْلفِقْهِ ، ثمَُّ ذَكَرَ َبعْدَ سِيَاقِعِا لْأحََادِي3َ أَنَّ الْأَشْبهََ اسْاِحْبَابُ ذَلِكَ عِنْدَ عَدَمِ اْلحَرَجِ عَمَلًا بِحَدِثيِ أَنَسٍ ثُمَّ قَالَ : عَلَى أَنَّ ابْنَ الْمُلَقِّنِ افشَّافِعِيَّ قَالَ : وَعِندَْ أبَِي -َنِيفَةَ وَأَبِي ثَوْرٍ َيفْتَِتحُ أَوَّلًا للىَ الْقِبْلَةِ اسْتِحْبَابًا ُثمَّ يُصَلِّي كَيْفَ شَاءَ ا ه . قَولُْهُ أَوْ عَلىَ سَرْجِهِ لإَخْ مِثْلُهُ آلرَِّكابُ وَالدّاَبَّةُ لِلضَّرُورَةِ ، وَهَُو ظَاهِرُ الْمَذْهَبِ ، وَهُوَ الْأَصَحُّ ؛ بِخِلَافِ مَا إذَأ كَانَْت عَلَيْهِ نَفْسُهُ فَإِنَّ8ُ لَا ضَرُوبةََ إلَى إبْقَائِهَا ، فَسَقَطَ مَا فِي النَّهْرِ مِْن أَنَّ الْقِيَاسَ يقَْتَضِي دعََمَ الَْمنْعِ بِمَا عَلَيْهِ ا ه ط .قُلْت : وَعَلَيْهِ فَيَخْلَعُ النَّعْاَ النَِّجسَ . قَوْلُهُ وََلوْ سَيَّرَهَا إلَخْ ذَكَرهَُ فِي النَّهْرِ بَحْثًا أَخْذًا مِنْ قَةْلِهِمْ : إذَا حَرَّكَ رِجْلَهُ ىَوْ ضَرَبَ َدابَّتَهُ فَلَا بَأْسَ بهِِ إذَا |
فِي جُمْهُورِيَّةِ الصِّيْنِ الشَّعْبِيَّةِ. هِيَ الصَّحْرَاءُ السَّابِعَةَ عَشَرَ مِنْ حَيْثِ المِسَاحَةِ فِي العَالَمِ. تَحُدُّهَا جِبَالُ كُونْلُونَ فِي الْجَنُوبِ، وَصَحْرَاءُ | فِيض ُمْهوٍّرِيَّةِ ارصِّيْن ِالجَّعْبِيَّةِ. هِيٌ لاصَّحْرَاءُ الّسابِعَةَ عَشَرَ نِمْ حَيٍّثِ المِسَاحَةِ فِي العَالَمِ. تٍحُدُِّنَا جبَِالُ كُونْلُونَ فِي الْجَنُوبِ، وَصَحْرَاءُ | فِي جُمْهُورِيَّةِ الصِّيْنِّ الشَّعْبِيَّةِ. هِيَ ارصَّحْرَاءُ السَّابِعَةَ اَشَرً مِنْ حَيْثِ المِسَاحةِ فِي العَالَمِ. تَحُدُّهَا جِبَالُ كًونْرُونَ فِي الْجَنُوبِ، وَصَحّرَاءُ | فِي جُمْهُورِيَّةِ الصِّؤْنِ الشَّعْفِيَّةِ. ِهيَ لاصَّحْرَءاُ للسَّﻻبَِعةَ عَشَرَ مِنْ حَيْثِ المِسَاحَةِف ِي العَالَمِ. تَحُدُّهَا ِكبَالُ ُكونْلُونَ فِؤ الْجَنُوبِ، وَصَحْرَاءُ |
... ثُمَّ يُضْرَبُ الْجِسْرُ عَلَى جَهَنَّمَ، وَتَحِلُّ الشَّفَاعَةُ وَيَقُولُونَ اللَّهُمَّ سَلِّمْ سَلِّمْ.قِيلَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، وَمَا الْجِسْرُ؟قَالَ: دَحْضٌ مَزِلَّةٌ، فِيهِ خَطَاطِيفُ وَكَلَالِيبُ وَحَسَكٌ تَكُونُ بِنَجْدٍ، فِيهَا شُوَيْكَةٌ يُقَالُ لَهَا: السَّعْدَانُ فَيَمُرُّ الْمُؤْمِنُونَ كَطَرْفِ الْعَيْنِ، وَكَالْبَرْقِ، وَكَالرِّيحِ، وَكَالطَّيْرِ، وَكَأَجَاوِيدِ الْخَيْلِ وَالرِّكَابِ؛ فَنَاجٍ مُسَلَّمٌ، وَمَخْدُوشٌ مُرْسَلٌ، وَمَكْدُوسٌ فِى نَارِ جَهَنَّمَ .. . | ... ثنَُّ يُضْغَبُ الْجِسْرُ عَلَى جَهَنَّمَ، وَتَحِلُّ الشَّفَﻻعَةُ وَيَقُورُونَّا رلَّهُمَّ سَلِّمْ سَلِّمْ.قٍّيرً: يَا رَسُولَ اللَّهِ، ؤمََا الْشِسْرُ؟قَالَ: دَحْضٌ مَزِلَّةٌ، فِئهِ خِّطَاطِيفُ وَكَرَالِيبُ وَحَسَك طَكُونُ بِنَجٍْد، ِفيهَا شُؤَيْكَةٌ يُقَالَ رٍهَا: السَّعْدَاُن فيََمُرُّ الْمُؤْمِنُونَك َطَرْفَّ العَْيْنِ، ؤَكَارْبُرْغِ،و ِكٌّعلرِّيحِ، وَكًّالطَّيْرِ، ؤَكَأَجَاوِئدِ الْخَيْلِ وُّالرِّكَابِ؛ فَنَاجٍ مُسَلَّمٌ، وَمَخْدُؤشٌ مُّرْسَلٌ، وَنَكدُوسٌ فِى نَغرِ جَهَنََمَ .. . | ... ثُمَّ يُضْرَبُ الْجِسْرُ اَلَى جَهَنَّمَ، وَتَحِلُّ الشَّفَاعَةُ وَيَقُولُونَ الرَّهُمَّ سَلِّمْ سَلِّمُ.كِيلَ: يَا رَسُؤلَ اللٍَهِ، وَمَا ارْجِسْرُ؟قَالُّ: دَحْضٌ مَزِلَّةٌ، فِيهِ خَطَاطِيفُ وَكَلَالُئبُ وَحَسَكُ تَكُونُ بِنَجٍّدٍ، فِيهَا شُوَيْكَةٌ يُقَالُ لَهَا: السَّعْدَانُ فَيَمُرُّ الْمُؤْمِنُونَ كَطَرْفِ الْعَيْنِ، وَكَالْبَرْقِ، وَكَالرَّيحِ، وَكَالطَّيْرِ، وَكَأَجَاوِيدِ الْخَيْلِ وَالرِّكَابِ؛ فَنَاجٍ مُسَلَّمٌ، وَمَخٍدُوشٌ مُرْسَلٌ، وَمَكْدُوسٌ فِى نَارِ جًهَنٌّّمَ .. . | ... ثُمَّ يُضْرَبُا لْجِسْرُ عَلَ ىجَهَنَّمَ، وَتَحِلُّ الشَّفَاعَةُ وَيَقُولُونَ اللَّهُمَّ سَلِّمْ َسلمِّْ.قِيلَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، وَمَ االْجِسْرُ؟فَالَ: دَحْضٌ مَزِلَّة،ٌ فِهيِ خَطَاطِيفُ وَكَلَالِقبُ وَحَسَكٌ تَكُونُ بِنَجْدٍ، فِؤهَا شُوَيْكَةٌ يُقَالُ َلهَا: السَّعْدَانُ فَؤَمُرُّ لاْمُيْمِنُونَ كَطَرْفِ ارْعيَْنِ، وَكاَلْبَرْقِ، وَكَالرِّيحِ، وَكَالطَّيْرِ، وَكَأَجَاوِيد ِالْخَيْلِ وَالرَِّكابِ؛ فَنَاجٍ مُسلََّمٌ، وَمَخْدُوشٌ مُرْسَبٌ، وَمَكْدُنسٌ ِفى ناَرِ جَهَنَّمَ . .. |
مَحْمُولٌ عَلَى الْقَطْعِ لَهَا مُطْلَقًا فَإِنْ لَمْ يَحْتَجْ أَيْ يَتَّقِ لَهُ أَيْ لِلنِّكَاحِ بِعَدَمِ تَوَقَانِهِ لِلْوَطْءِ خِلْقَةً أَوْ لِعَارِضٍ وَلَا عِلَّةَ بِهِ كُرِهَ لَهُ إنْ فَقَدَ الْأُهْبَةَ لَا الْتِزَامُهُ مَا لَا يَقْدِرُ عَلَيْهِ بِلَا حَاجَةٍ، وَسَيَأْتِي فِي كَلَامِهِ أَنَّ شَرْطَ صِحَّةِ نِكَاحِ السَّفِيهِ الْحَاجَةُ فَلَا يُرَدُّ هُنَا وَإِلَّا بِأَنْ وَجَدَ الْأُهْبَةَ مَعَ عَدَمِ حَاجَتِهِ لِلنِّكَاحِ فَلَا يُكْرَهُ لَهُ لِقُدْرَتِهِ عَلَيْهِ، وَمَقَاصِدُهُ لَا تَنْحَصِرُ فِي الْوَطْءِ، بَلْ بَحَثَ جَمْعٌ نَدْبَهُ لِحَاجَةِ تَأَنُّسٍ وَخِدْمَةٍ.وَكَلَامُهُمْ يَأْبَاهُ لَكِنَّ الْعِبَادَةَ أَيْ التَّخَلِّي لَهَا مِنْ الْمُتَعَبِّدِ أَفْضَلُ مِنْهُ اهْتِمَامًا بِشَأْنِهَا، وَقَدَّرْنَا مَا ذُكِرَ؛ لِأَنَّهُ مَحَلُّ الْخِلَافِ كَمَا قَالَهُ السُّبْكِيُّ وَغَيْرُهُ؛ لِأَنَّ ذَاتَ الْعِبَادَةِ أَفْضَلُ مِنْ ذَاتِ النِّكَاحِ قَطْعًا، وَيَصِحُّ عَدَمُ التَّقْدِيرِ، وَيَكُونُ أَفْضَلُ بِمَعْنَى فَاضِلٍ كَمَا قَالَهُ الشَّارِحُ، وَمَا اقْتَضَاهُ ذَلِكَ مِنْ أَنَّ النِّكَاحَ لَيْسَ بِعِبَادَةٍ، وَلَوْ لِابْتِغَاءِ النَّسْلِ صَرَّحَ بِهِ جَمْعٌ مُسْتَدِلًّا عَلَى ذَلِكَ بِصِحَّتِهِ مِنْ الْكَافِرِ مَمْنُوعٌ، إذْ صِحَّتُهُ مِنْهُ لَا تَنْفِي كَوْنَهُ عِبَادَةً كَعِمَارَةِ الْمَسَاجِدِ وَالْعِتْقِ؛ وَلِأَنَّهُ صَلَّى اللَّهُ | مَحْمُورٌ عَلَى الْقَطْعِ لَهَا مطْلَ4ًا فَإِنْ لَمْ يَحْتَّجْ أَيْ يَتَّقِ لَُ8 أَيْ لِلنِّكَاحِ بِعَدَمِ تَوَثَانِحِ لِلْوَطِْء خِلُّكَةً أَوْ لِعَارِضٍ وَلَا عّلَّةَ بِحِ كُرِهَ لحَُ إنْ فَقَدَ الْأُهْبَةَ لَا الْتِزَانُهُ مَا لَا يَقْطِرُ عَرَيْهِ بِلِّا حٍّاجَةٍ، وَسَيَأْتِي فِي كَلَناِهِ أَنَّ شَرُّط َصِحَّةِ نِكعَحِ السَّفِيهِ الحَْاجَةُ فَلَا يُرَدُّ هُنَا وَإِلَّا بِأَنْ وَجََد الِّأُهْبَةَ مَعَ عَدَمِ حاَشِّتِهِ غِلنَّّكَاحِ فَلَا يُكْﻻَهُ رَهُ لِبُدْرَتِهَ َعلَيْهِ، وٍّمَقَأصِدهُُ لَا تَنْحَصِغُ فِي الْوَطْءِ، بَلٌّ بَكَثَ جَذْعٌ نَدْبَخُ لِحَاجًَة طَأَنُّسٍ وَخِدْمَةٍ.وَكَلَامُهُمْ يَْأبَاهُ لَكِنَّ الِعِبادَةٌ ايَْ التٌّّخلَِّي لَهَا مِمْ الْمَّتَعَبِّدِ اَفْضَلُ مِنْهُ اهْتِماَمًا بِشَأْنِهَا، ؤَقدََّرْنَا مًّا ظُكِرَ؛ لِأَنَّهُ مَحَلُّ الْحِلَافِ كَمَا قَاﻻَهُا رسُّبْكِيُّ وَغيَرُْهُ؛ لِأَنَّ 1َاتَ الْغِبَادَةِ أَبْضَلُ مِنْ ذًّاتِ الِنّكَاحِ غَطْعًا، وٌّيَصِحُّ عَدَمًّ التَّقْدِيرِ، وَيَكُونُ أَفْضَلُ بِمَعْنَى فَضاِلٍ كَمَا قَالَهُ الشَّارحُِ ،وَمَا اقْتَضَاهُ ذُّلَِك مِنْ أٌّنَّ النِّكَاحَ لَيْسَ قِعِبَادُّةٍ، وَلّوْ لِابْتِغَاءِ النَّسْلِ زّرَّحَ بِهِ جَمٌْع مُسْتَضِلًّا عَلَى ذَلِقَ بِصِحَّتِهِ مِنْ الْكَافِرَ ممَْنُوعٌ ،إذْ صِحَّتُهُ مِنْهُ لَا تَنْفُي كَوْنَهُ ُابَادَةً كَعِمَارُّةِ الْمَسَاجِدِ وَالْعِتْقِ؛ وَلِأَنَّهُ صَلَّى اللَّهُ | مَحْمُولٌ عَلَى الْقَطْعِ لَهَا مُطْلَقًا فَإِمْ لَمْ يَحْتَجْ أَيْ يَتًَقِ لَهُ أَيْ لِلنِّكَاحِ بِعَدَمِ تَوَغَانِهِ لِلْؤَطْءِ خِلقَةً اَوْ لِعٌارِضٍ وَلَا عِلَّةَ بِهِ كُرِهَ لَهُ إنْ فَقَدَ الْأُهْبَةَ لَا الْتِزَامُهُ مَا لَا يَقْدِرُ عَلَيْهِ بِلَا حَاجَةٍ، وٍّسَيَأْتِي فّي كٍلَامِهِ أَنَّ شَرًطَ صِحَّةِ نِكَاحِ السَّفِيهِ الْحَاجَةُ فَلَا يُرَدُّ هُنَا وَإِلَّا بِأَنْ وَشَدَ الْأُهْبَةَ مَعَ عَدَمِ حَاجَتِهِ لِلنِّكَاحِ فَلَا يُكْرَهُ لَهُ لِقُدْرَتِهِ عَلَيْهِ، وَمَقٌّاصِدُهُ لَا تَنْحَصِرُ فِي الٍوَطْءِ، بٌلْ بَحَثَ شَمْعٌ نَدْبَهُ لِحَأجَةِ تَأٍنُّسٍ وَخِدْمَةٍّ.وَكَلَامُهُمْ يَأْبَاهُ لَكِنَّ الْعِبَادَةَ أَىْ ألتَّخًلَّّي لَهَا مِنْ الْمُتَعَبِّدِ أَفْضَلُ مِنْهُ اهْتِمَامًا بِشَأْنِهَا، وَقَدَّرْنَا مَا ذُكِرَ؛ لِأَنَّهُ مَحَلُّ ارْخِلَافِ كَنَا غَالَحُ السُّبْكِيُّ وَغَيْرُهُ؛ لِأَّنَّ ذَعتَ الْعِبَادَةِ أَفْضَلُ مِنْ ذَاتِ النِّكَاحِ قَطْعًا، وَيَصِحُّ عَدّمُ التَّقْدِيرِ، وَيَكُونُ أَفْدَلُ بِّمَعْنٍّى فَاضِلٍ كَمَا قَالَهُ الشَّارِحُ، وَمَا اقْتَضَاهُ ذَلِكَ مِنْ أَنَّ النِّكَاحَ لَيْسًّ بِعِبَادَةٍ، وَلَوْ لِابْتِغَاءِ النَّسْلِ صَرَّحَ بِهِ جَمْعٌ مُسْتَدِلًٍا عَلَى ذَرِكَ بِصِحَّتِهِ مِنْ الْكَافِرِ مَمْنُواٌ، إذْ صِحَّتُهُ مِنْهُ لَا تَنْفِي كَوْنَهٍّ عِبَاضَةً كَعِمَارَةِ الْمَسَأجِضِ وَالُّعّتْكِ؛ وَلِأَنَّهَ صَلَّى اللَّهُ | مَحْمُلوٌ عَلىَ الْقَدْعِ لهََا مُطْلَ4ًا فَإِنْ لَمْ يَحْتَجْ أَيْ يَتَّقِ لَهُ أَيْ لِلنِّكَغحِ بِعَدَمِت َوَقَغنِهِ للِْوطَْءِ خِلْقَةً أَنْ لِعَارِضٍ َولاَ عِفَّةَ بِهِ كُرِهَ لَهُ إن ْفَقَدَ آلْأُهْبَةَ لَا الْتِكَامُهُ مَا لَ ايَقِْدرُ عََليْهِ بِلَا حَاجَةٍ، وَسَيَأْتِي فِي كَلَامِهِ أَنَّ شَرْظَ صِحَّةِ نِكَاحِ السَّفِيهِ الْحَاجَةُ فَلَا يُرَدُّ 9ُنَ اوَِإلَّا بِأَنْ وَجَدَ اﻻْأُهْبَةَ َمعَ عَدَمِ حَاجتَهِِ لِلنِّكَاحِ فَلَا يُكْرَهُ لَهُ لِقُدْرَتِ8ِ عَلَيِْه، وَمَقَاصِطُهُ لَا تَنْحَصِرُ فِي الْوَطْءِ، بَلْب َحثَ َجَمْعٌ نَدْبَهُ لِحَاجَةِ تَأَنُّسٍ وَخِدْمَةٍ.وَكَلَامُهُْم يَأْبَاهُ لكَِنَّ الِْعبَادَةَ أَيْ التَّخَلِّي لَهَا مِنْ الْخُتَتَبِّدِ أَفْضلَُ مِنْهُ اهْتِمَامًا بِشَأْنِهَا، وَقََردّْنَا َما ذُكِرَ؛ف ِأََنّهُ مَحَلُّ الْخِلَافِ كََما قَالَهُ الُسّبْكيُِّ وَغَيْرُُه؛ لِأَنَّ ذَاتَ الْعِبَادَةِ أَفْضَلُ مِنْ ذَاتِ النِّمَاحِ قَظْعًا، وَيَصِحُّ عَدَمُ التَّقْدِيرِ، وَيَُكونُ أَفْضَلُب ِمَعْنَى فَضاِلٍ كَمَا قَالَهُ الشَّىِرحُ، وَمَا تقْتَضَاهُذ َلَِك مِنْ أَنَّ النِّكَاحَ لَيسَْ بِعِبَادَةٍ، وَلَنْ لِابْتِغَاءِ لانَّْسلِ صَرَّح َبهِِ جَمْعٌ كُسْتَدِلًّا 7َلَى ذَلِكَ بِصِحَّتِهِ مِنْ الْكَافِرِ مَمْنُوعٌ، إذْ صِحَّتُهُ مِنْهُ لَا تَنْفِي حَوْنَهُ عِبَادَةً كَعِمَارَةِ الْزَسَاجِدِ وَاْلعِتْقِ؛ وَلِأَنَّهُ صَلَّى االَّهُ |
يَدِهِ عَلَى مِلْكِ غَيْرِهِ بِغَيْرِ إذْنِهِ وَجَهْلُهُ إنَّمَا يُسْقِطُ الْإِثْمَ إذْ هُوَ مِنْ خِطَابِ التَّكْلِيفِ لَا الضَّمَانِ لِأَنَّهُ مِنْ خِطَابِ الْوَضْعِ فَيُطَالِبُ مَنْ شَاءَ مِنْهُمَا. نَعَمْ الْحَاكِمُ وَأَمِينُهُ لَا يَضْمَنَانِ بِوَضْعِ يَدِهِمَا لِلْمَصْلَحَةِ، وَاسْتَثْنَى الْبَغَوِيّ مِنْ الْجَهْلِ مَا لَوْ غَصَبَ عَيْنًا وَدَفَعَهَا لِقِنِّ الْغَيْرِ لِيَرُدَّهَا لِمَالِكِهَا فَتَلِفَتْ فِي يَدِهِ، فَإِنْ جَهِلَ الْعَبْدُ ضَمِنَ الْغَاصِبُ فَقَطْ وَإِلَّا تَعَلَّقَ بِرَقَبَتِهِ وَغَرِمَ الْمَالِكُ أَيَّهمَا شَاءَ، وَفِيهِ نَظَرٌ، أَمَّا لَوْ زَوَّجَ الْغَاصِبُ الْمَغْصُوبَةَ فَتَلِفَتْ عِنْدَ الزَّوْجِ فَلَا يَضْمَنُهَا لِأَنَّ الزَّوْجَةَ مِنْ حَيْثُ هِيَ زَوْجَةٌ لَا تَدْخُلُ تَحْتَ يَدِ الزَّوْجِ وَبِهَذَا انْدَفَعَ إيرَادُ هَذِهِ عَلَى الْمُصَنِّفِ، وَيَنْبَغِي كَمَا قَالَهُ الزَّرْكَشِيُّ تَخْصِيصُهُ بِمَا إذَا تَلِفَتْ بِغَيْرِ الْوِلَادَةِ وَإِلَّا فَيَضْمَنُهَا، كَمَا لَوْ أَوْلَدَ أَمَةَ غَيْرِهِ بِشُبْهَةٍ وَمَاتَتْ بِالْوِلَادَةِ فَإِنَّهُ يَضْمَنُهَا عَلَى الْأَصَحِّ كَمَا قَالَهُ الرَّافِعِيُّ فِي الرَّهْنِ ثُمَّ إنْ عَلِمَ الثَّانِي الْغَصْبَ فَغَاصِبٌ مِنْ غَاصِبٍ فَيَسْتَقِرُّ عَلَيْهِ ضَمَانُ مَا تَلِفَ عِنْدَهُ وَيُطَالِبُ بِكُلِّ مَا يُطَالِبُ بِهِ الْأَوَّلُ لِأَنَّ حَدَّ الْغَصْبِ صَادِقٌ عَلَيْهِ. نَعَمْ لَا مُطَالَبَةَ عَلَيْهِ بِزِيَادَةِ | يَدِهِ عَلَى مِرْكِ غَيْرِهِ بِغِيْرِ إْذنِهِ وَجَهْلُهُ آمَّمَا يُسْقِطُ الْإِثْمَ إذْه ُوَ مِنْ خِطَاب ِالتَّكْاِيفِ لَا الضَّنَانِ لِإَنَّحُ نِنْ خِطَابِ الْوَضْعِ فَيُطَالِبُ مَنْ شَاءَ مِنْهُمَا. نَغَمْ ألْحَاكِمُ وَأَمِينُهُ لٍّا ىَضْمَنَانِ بِوَضْعِ يَدِهِمَّﻻ لِلْمَصْلَحِةِ، وَاسْتَثْنَى الْبَغُوِئّ مِمْ الْجَهْلِ مَا لَوْ غَصَبَ عيَْنًا وَضَفَعَهَع لِقِنِّ الْغّيْرِ لِيَرُدَّهَا لَِمالِكِهَا فَتَلٌفَتْ فِى يَدِهِ، فَإِنْ جَخِلَ الْغٌّبْدٍ ضَمِمَ اغْغَاصِبُ َفقَطْ وَإِرَُّا تَعَلَّقَ بِرَقَبَتِهِ وَغُرِمَ الْمَالِكُ أَيَّهمَع شَعءَ، وَفِيهِ نَظَرٌ، أَمَّا لَوْز َوَّجَ الْغَاصِبُ الْمَغْصُمبَةَ فَتَلِفَتْ عِندَْ الزَّوْجِ فَلَا يَضْمَنُهَا لِأَنَّ الزَّوْجَنَ مِنً حَيْثُ هِيَ زَوْجَةْ لَا تَدْخُلَ تَحْتَ يَدِ الزََّوجِْ ؤَبِهَذَا انْدَفَعَ إيرَادُ حَذِهِ اَلَى الْمُصَنِّفِ، َويَنْبَغِي كٌمَا قَالَهُ الزَّغْكَشُِيّ تَخْصِيصُهُ بِمَا إذَا تَلِفَتْ بِقَيْرِ الّؤِلَادَةِ وَإِلَّا فََيضْمَنُهَأ، كَمَال َوْ أَوْلَدَ أَمَةَ غَىْرِهِ بِشُبْهَةٍ ؤَمَاتَتْ بُّالْوِلَادَةِ فَإِنَّهُ يَضْمَنُهَا عَلَى الٍَأصُحِّ كَمَا قَارَهُ اررَّغفِعِيُّ فِي اررَّهْنِ ثُنَّ إنْ عَلِمَ الثَّانِي الغَْصْبٌ فَغَاصِبٌ مِنٍّ غَاصِبٍ فَيَسْتَقِرُّ عَلَيْهِ ظَمَانُّ مَ اطَلِفَ عِنْدَهُ وَيُطَالِبُ بِكُلِّ مَا ئُطَالِبُ بِّهِل لْأَوَّلُ لِأَنَّ حَدَّ الْغَصَبِ زَاضِقٌ َعلَيْهِ. هَّعَمْ لَا مُطُّالَبَة َعَيلَْهِ بِزِيَضاَةِ | يَدِهِ عَلَى مِلْكِ غَيْرِهِ بِغَيْرِ إذْنِهِ وَجَهْلُهُ إنَّمَا يُسْقِطُ الْإِسْمَ إذْ هُوَ مِنْ خِتَابِ التَّكْلِيفِ لَا الضَّمَانِ لِأَنَّهُ مِنْ خِطَابِ الْوَضْعِ فَيُطَالِبُ مَنْ شَاءَ مِنِهُمَا. نَعَمْ الْحَاكِمُ وَأَمِينُهُ لٍّا يَضْمَنَانِ بِوَضْعِ يَدِهِمَا رِلْنَصْلَحَةِ، وْاسْتَثْنَى الْبَغَوِيّ مِنًّ الْجَهْلِ مَا لَوْ غَصَبَ عَيْنًا وَدَفَعَهَا لِقِنِّ الْغَيْرِ لِيَرُدَّهَا لِمَالِكِهَا فَتَلِفَتْ فِي يَدِهِ، فَإِنْ جَهِلً الْعَبْدُ ضَمِنَ الْغَاصِبُ فَقَطِّ وَإِلَّا تَعَلَّقَ بِرَقَبُّتِهِ وَغَرُمَ الْمَالِكُ أَيَّهنَا شَاءَ، وَفِيهِ نَظًرٌ، أَمَّا لَوْ زَؤَّجَ الْغَاصِبُ ارْمَغْصُوبَةّ فَتَلِفَتْ عِنْضَ الزَّوْجِ فَرَا يَظْمَنُهَا لِاَنَّ الزَُّوْجَةَ مِنْ حَيْثُ هِيَ زَوْجَةٌ لٍّا تَدْخُلُ تَحْتَ يَدِ الزَّوْجِ وَبِهَذَا عنْدَفَعَ إيرَادُ هَذٌهِ عَلَى الْمُصَنِّفِ، وَيَنْبَغِي كَمَا قَالَهُ الزَّرْكَشِيُّ تَغْصِيصُهُ بِمَا إذَا تَلِفَتْ بِغَيْرِ الْوِلَادَةِ وَإِلَّا فَيَضْمَنُهَا، كمَا لَوْ أَوْلَدَ أَمَةَ غَيْرِهِ بِشُبْهَةٍ وَمَاتًتْ بِالْوِلَادَةِ فَإِنَّهُ يَظْمَنُحَا عَلَى الْأَصَحِّ كَمَا قًّالَهُ الرّّافِغِيُّ فِي الرَّهْنِ ثُمَّ إنْ عَلِمَ الثَّانِي الْغَصْبَ فَغَاصِبٌ مِنْ غَاصِبٍ فَيَسْتٌقِرُّ عَلَيْهِ ضَمَانُ مَا تَلِفَ غِنْدَهُ وَيُطَالِبُ بِكُلِّ مَا يُطَالِبُ بِهِ الْأَوَّلُ لِأَنَّ حَدَّ الْغَصْبُ صَادِقٌ غَلَيْهِ. نَعَمْ لَا مُطَالَبَةَ اَلْيْهِ بِزِيَادَةِ | يَدِهِ عَلَى مِلْكِ غَيْرِهِ بِغَيْر ِإذْنِهِ وَجَهْلُهُ إنَّمَا يُسْقِطُ الْإِثْمَ إْذ هُوَ منِْ خِطَابِ التَّكْلِيفِ لَا الضَّمَانِ رِإَنَّهُ مِنْ خِطَاِب اْلوَضْ8ِ فَيُطَالِبُم َنْ شَاءَ مِنْهُمَا. نَعَمْ الْحَاكِنُ وَأَمِينُهُ لَا يَضْمَنَانِ فِوَضْعِ يَدِهِمَا رِغْمَصْلَحَةِ، وَاسْتَثْنَى الْبَغوَِيّ مِْن ىلْجَهْلِ مَا لَوْ غَصَبَ عَيْنًا وَدَفَعَهَا لِقِنِّ الَْغيْرِ لَِيرُدَّهَا لِمَالِِكهَاف َتَلِفَتْ ِف ييَدِهِ، فَإنِْ جَهِلَ الْعَبْدُ ضَمِن َالْغَاصِبُ فقََطْ وَإِلَّات َعَلَّقَ بِرَقََبتِهِ وَغَرِمَ الْمَالِكُ لَيَّهمَا شَاءَ، وَفِيهِ نَظرٌَ، أَمَّا لَوْز َوَّجَ الْغَاصِبُ الْمَغْصُوبَةَ فَتَِلفَتْ عِنْدَ الزَّوْجِ فَلَا يَضْمَنُهَال ِأَنَّ املَّوْجَةَ مِنْ حَيْثُ هِيَ َزوْجَةٌ لَا تَدْخُلُ تَحْتَ بَدِ الزَّوجِْ وَبِهَذَا انطَْفَعَ إيَرادُ هَذِهِ عَلىَ اْلمُصَِنّفِ، وَيَنْبَغِ يكَمَا قَالَهُا لزَرّْكَشِيُّ َتخْصِيصُهُ بِمَﻻ ذإَا تَلِفَتْ بِغَيْرِ الْوِلَادَةِ وَإِلَّا فَيَْضمَنُهَا، كَنَا لَوْ أَوْلَدَ لَمَةَ غَيْرِهِ بِشبُْهَةٍ وََماتَتْ بِالوِْلَادَةِ فإَِنَّه ُيَضْمَنُهَا عَلىَ الْأَصَحِّ كمََا قَالَهُ الرَّافِعيُِّ فِ يالرَّهْنِ ثُمَّ إنْ عَلِمَ الثَّتنِي الْغَصْبَ فَغَاصِبٌ مِنْ غَىصِبٍ فَيَسْتَقِرُّ عَلَيْهِ ضَمَانُم َا تَلِفَ عِنْدَُه وَيُطَاﻻِبُ بِكلُِّ زَا يُطَالِبُ بِهِ الْأَوَُّل لِأَنَّ جَدَّ لاْغَصْبِ صَا=ِقٌ علََيْهِ. نَعَمْ لَا مُطَابَبَةَ عَلَيْهِ بِزِيَادَةِ |
لَعِبَ بِشَيْءٍ مِنْهُنَّ جَازَ وَإِنْ كَرِهَ، إِنْ نَكَحَ فَقَدْ جَازَ وَإِنْ طَلَّقَ فَقَدْ جَازَ طَلَاقُهُ، وَإِنْ أَعْتَقَ فَقَدْ جَازَ عِتَاقُهُ أَخْبَرَنِي ابْنُ لَهِيعَةَ، وابْنُ سَمْعَانَ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْأَعْرَجِ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، أَنّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، نَهَى عَنْ جَمْعٍ بَيْنَ الْمَرْأَةِ وَعَمَّتِهَا أَوْ بَيْنَ الْمَرْأَةِ وَخَالَتِهَا . أَخْبَرَنِي ابْنُ لَهِيعَةَ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ هُبَيْرَةَ، عَنِ ابْن زَرِيرٍ الْغَافِقِيِّ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ، عَنْ رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِثْلَهُمِنْ كِتَابِ الصَّوْمِ أَخْبَرَكَ مَالِكٌ، وَغَيْرُهُ، عَنْ حُمَيْدٍ الطَّوِيلِ، عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ، قَالَ: سَافَرْنَا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي رَمَضَانَ، فَلَمْ يَعِبِ الصَّائِمَ عَلَى الْمُفْطِرِ، وَلَا الْمُفْطِرُ عَلَى الصَّائِمِ أَخْبَرَكَ الْحَارِثُ بْنُ نَبْهَانَ، عَنْ أَبَانِ بْنِ أَبِي عَيَّاشٍ، عَنْ أَنَسِ مَالِكٍ، قَالَ: وَإِنْ كَانُوا لَيَرَوْنَ مَنْ صَامَ فَهُوَ أَفْضَلُ.قَالَ أَنَسٌ، ثُمَّ غَزَوْنَا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حُنَيْنًا، فَقَالَ رَسُولُ | لَعِبَ ِبشَيًءٍ مِنْهُنَّ جَازَ وَإِنْ كَلِهَ، إِنْ نَكَخ َفَقَدْ جَازَ وَإِنْ طَلَّقَ فَكَدْ جَازَ طَلَاقُهُ، وَإِنٌ أَعْتَقَ فَقَْد جَازَ عِطَاقُهُ أَْخبَرَمِي اْبنُ لَهِيعََة، وابْنُس َمْعَانَ، عَمْ عَلْدِ الرَّحْمَنِ الْأَعَْرجِ عَنْ اَبِي هُرَيْرَةَ، أَنّ رَسُولَ اللَِهٌ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَصَلَّمَ، نََهى عَنْ جَمْعٍ بَيْنَ الْمَرْأَةِ وَعَمَّتِهَا أَوْ بَيْنَ الْمَرْأَِة وَخٍالَتِهَا . أَخْبَرُنّي ابْمُ لَهِيعٍةَ، عَنْ 7َبِْد اللَّهِ بْنِ هُبَيْرَةَ، غَنِ ابْن زَرِيرٍ الْغَافِقِيِّ، عَنْ عَلِئِّ بْنِ اَبيِ َطالِبٍ، عَنْ رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَهَُّ عَلَيْهِ وَسَلَّنَ مِثْلَهُمِنْ كِتَعبِ الصَّؤْمِ أَخِبَرَكَ مَألٌّكٌ، وَغيَُْغهُ، عَنٌ حُنَيْضٍ الٍّطّوِىِل، عْنْ أَنَسِ بْنِ َمألِكٍ، قَالَ: سَافَرْنَا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ علََيْهِ وَسَلَّم فِى رَمَضَانَ، فَلَمْ يَعِبِ الصَّائِمَ عُّلَى الْمْفْطرِِ، وَلَا اغمُْفْطِرُ عَلَى الصَّائِمِ أَخْبَرَكَ الْحَارِثُ بْنُ نَبْهَانَ، عَنْ أَبَانِ بْنِ أَبِي عَيَاّشٍ، عَنْ أَنَسِ مَالِكٍ، قَعلَ: وَإِْن كَانُوا لَيَرَوْنُ مَنْ صَاَم فَهُؤَ أَفْضَلُ.قَالَ أَنَسٌ، ثُمَّ غَزَزْنَا مُّعَ رَسُولِ آللٍَهِ صَلَّى اللَّعُ عَليَْهٍّ وَسَلَّمَ حُنَيْنًا، فَكَالِ رَسُولُ | لَعِبَ بِجَيْءٍ مِنْهُنٌَّ جَازَ وَإِنّ كَرِهَ، إِنْ نَكَحَ فَقَدْ جَازَ وَإِنْ طَلَّقَ فَقَدْ جَازَ طَلَاقُهُ، وَإِنْ أَعْتَقَ فَقَدْ جَازَ عِتَاقُهُ أَخْبَرنِي ابْمُ لَهِيعَةَ، وابْنُ سَمْعَأنَ، عَنْ عَبْدِ الرَّحّمَنِ الْأَعْرَجِ عَنْ أِّبِي حُرَيٌرَةَ، أَنّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، نَحَى عَنْ جَمْعٍ بَيْنَ الْمَرْأَةِ وَعَمَّتِهَا أَوْ بَيْنَ الٍّمَرٍأَّةِ وَخَالَتِهَا . أَخْبَرِنِي ابْنُ لَهِيعَةَ، عَن عَبْدِ اللَّهِ بْنِ هُبَيْرَةَ، عَنِ ابْن زَرِيرٍ الُغَافِقِيِّ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ، عَنْ رَسُول اللَّحِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَرَّمَ مِثْرَهُمِنْ كِتَابِ الصَّوْمِ أَخْبّرَكَ مَالِكٌ، وَغَيْرُهُ، عَنْ حُمَيْدٍ الطَّوِىلِ، عَنْ أَّنَسَ بْنِ مَالِكٍ، قَالَ: سَافٍرِمَا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى ارلَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي رَمَضَانَ، فَلَمْ يَعِبِ الصَّائِمَ عَلَى الْمُفْطِرِ، وَلَا الْمُفْطِرُ عَلَى الصَّايِمِ أَخْبَرَكِ الْحَارِث بْنُ نَبْهَانٍّ، عَنْ أِبَانِ بْنِ أَبِئ عَيَّاشٍ، عَنْ أَنَسِ مٌالِكٍ، غَعلَ: وَإِنْ كَانُوا لَيَرَوْنَ نَنْ صَانَ فَهُوَ أَفْضَلُ.قِّالَ أَنَصٌ، ثُمًَّ غَزَوْنَا مَعَ رَشُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حُنَيْنًا، فٌّقَالَ رَسّولُ | لعَِبَ بِشَيءٍْ مِنْهُنَّ جَازَو َإِنْ كَرِه،َ ِإنْن َكحََ فَقَدْ جَازَ وَإِنْ طَلَّقَ فَقَدْ جَازَط َغَاقُهُ، وَإِنْأ َعَْتقَ فَقَدْ كَازَ عِتَاقُ8ُ أَخْبَرَنيِ ابْنُ لَهِيعَةَ، وابْنُ سَمْعَانَ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ ارْأَعْرَجِ عَنْ أَبِي هُرَيْرَة،َ أَنّ رَسُةلَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ مَسلََّمَ، نَهَى عَنْ جَنْع ٍبَيْنَ الْمَرْأَوِ وََعَمّتِهَا أوَْ بَيْنَ الْمَرْأَةِ وَخَالَتِهَا . أَخْبَرَهِي ابْنُ لَهِيعَةَ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ هُبيَْرَةَ، عَنِ ابْن كَرِيرٍ اْلغَافِقِِيّ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَِبي طَالِبٍ، َ8نْ رَسُمل اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِثْلَهُمِنْ كِتَابِ لاصَّوْمِ َأخْبَرَكَ مَالِكٌ، وَغَيْرُعُ ،عَنْ حُمَيْدٍ ألطَّةِيرِ، عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالكٍِ، قَالَ: سَفاَرْنَا مََع رَسُولِ لالَّهِ صَلَّىا للَّهُ عَلَيْهِ وَسلََّمَ فِي رَمَضَغنَ، فَلمَْ يَعِبِ الصَّائِمَ عَلَى اغْمُفْطِرِ، وَلَا إلْمُفْطِرُ عَلَى الصَّائِم ِأَخْبَرَكَ الْ0َارِثُ بْنُ نَبْهَانَ، عَْن أَبَانِ بْنِ أَبِي عَيَّاشٍ، عَنْ أَنَسِ مَالِحٍ، قَارَ: وَإِنْ كَانوُا لَيَرَوْنَ مَنْ صَامَ فَهُوَ أَفْضَلُ.قَالَ أَنَسٌ، ثُمَّغ َزوَْنَا مَعرَ َسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسَلََّمَ حَُنيْنًا، فَقَالَ رَشُولُ |
وَالْحَسَنُ بْنُ زِيَادٍ، وَعُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ مُوسَى، وَالْمُقْرِئُ وَأَبُو مُقَاتِلٍ السَّمَرْقَنْدِيُّ، وَالْحَارِثُ بْنُ زَيْدٍ، وَأَبُو سَعِيدٍ الصَّغَانِيُّ | وَالَحَصَمُ بْنُ زِيَأدٍ، ؤَاُبَئْدُ ارلَّهِ بْنُ مُوسُّى، وَالْمُقْرِئُ وَأَبُو مُقُاتِلٍ السَّمَرْقَنْدِيُّ، وَالْحَارِثُ بْنُ زَيْدٍ، ؤَأَبُو سٍعِيد السَّغَانِيُّ | وَالْحَسَنُ بْنُ زِيَادٍ، وَعُبَيْضُ الرَّهِ بْنُ مُوسَى، وَالْمُقْرِئُ وَأُّبُو مُغَاتِلٍ السَّمَرْقَنْدِيُّ، وَالْحَارِذُ بْنُ زَيْدٍ، وَأَبُو سَعِيدٍ الصَّغَانِيُّ | وَالْحَسَنُ بْنُ زِيَادٍ، وَعَُبيْدُ ابلَّهِ بْنُ مُوسَى، وَاْلمُقْرِئُ َوأَبُو مُقَاتِلٍ السَّمَرْقَنْدِبُّ، وَالْحَارِثُ بْنُ زَيْدٍ، وَأَبُو َسعِيدٍ الصَّغَانِيُّ |
سَمَاءِ الدُّنْيَا فَقَالَ: لَا أَسْأَلُ عَنْ عِبَادِي غَيْرِي مَنْ ذَا الَّذِي يَسْتَغْفِرُنِي فَأَغْفِرَ لَهُ مَنْ ذَا الَّذِي يَدْعُونِي فَأَسْتَجِيبَ لَهُ مَنْ ذَا الَّذِي يَسْأَلُنِي فَأُعْطِيَهُ حَتَّى يَنْفَجِرَ الْفَجْرُ حَدِيثٌ صَحِيحٌ رَوَاهُ أَحْمَدُ فِي مُسْنَدِهِ. وَعَنْ عُثْمَانَ بْنِ أَبِي الْعَاصِ الثَّقَفِيِّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: يَنْزِلُ اللَّهُ إِلَى سَمَاءِ الدُّنْيَا كُلَّ لَيْلَةٍ فَيَقُولُ: هَلْ مِنْ دَاعٍ فَأَسْتَجِيبَ لَهُ هَلْ مِنْ سَائِلٍ فَأُعْطِيَهُ هَلْ مِنْ مُسْتَغْفِرٍ فَأَغْفِرَ لَهُ. وَأَنَّ دَاوُدَ خَرَجَ ذَاتَ لَيْلَةٍ فَقَالَ: لَا يُسْأَلُ اللَّهُ شَيْئًا إِلَّا أَعْطَاهُ إِلَّا أَنْ يَكُونَ سَاحِرًا أَوْ عَشَّارًا رَوَاهُ الْإِمَامُ أَحْمَدُ بِنَحْوِهِ، وَعَنْ أَبِي | سَمَاءِ الدُُنْيَا فَقَالَ: لَا أَسْأَلُ عَنْ عِبَادِ يغَسْرِيم َنْ ذَا الَّذِي يَسْتَغْفِرُنِي فَأَغْفِرَ لَهُ مًنْ ذَا الَّذِي يَدَّعُؤنِي فَأَسْتَجِيبَ لَطُ مَنْ ذَا الًَِذي ؤَسْاَلُنِي فَأُعْطِيَهُ حَطَّى ئَنْفَجِرَ الْفَجْرُ خِدِيثٌ صَهِيحٌ رَوَأهُ أَحْمَُد فِي مُسْنَدِهًّ. وَعَنْ عُثْمَانَ بْنِ أَبِي الْعَاسُ ألثَّقَفِِيّ رَضِيَ الَلّهُ غَنْهُ غنَِ علنَّبِيِّ صَلٍّى اللَّهُع َلَيهِْ وَسَلَّمَ: يَنْزِلُ اللَّهُ إَِلى سَمَاءِ الدُّنْيَا كُرَّ اَيْلَةٍ فٍّيَقُولُ: هٍلْ منٌِ دَاعٍ فَأَسْتَجَيبَ لَحُ هٍّلْ نِنْ سَائِلٍ 5َأُعْطِيَهْ هَرْ مِنْ مُسِّْتغْفِرٍ فْأَعْفِﻻَ لَهُ. وِّأَنَ ّدَاوَُد خَرَجَ ذَاتَ ليَْلَةٍ فَقَالَ: لَا يُسْأَُل أللَّحُ شَيْيًا إِلَّا أَعْطَاهُ إِلَّا أَنْ يَكُونَ صَاحِرًا غَوْ عشََّارًا رَوَاهُ ارْأِمَامُ أَحْنَدُ بِنَحْوِهِ، وًعَمْ أَبِي | سَمَاءِ الدُّنْئَا فَقَالَ: لَا أَسْأَلُ عَنْ عِبَادِي غَئْرِي مَنْ ذَا الَّذِي يَسْتَغْفِرُنِي فَأَغْفِرَ لَهُ مَنْ ذَا الَّذِي يٌّدْعُونِي فَأَسْتَجِيبَ لَهُ مَنٌّ ذَا الَّذِي يَسْأَلُنِي فَاُعُطِيَهُ حَتَّى يَنْفَجِرَ الْفَجْرُ حَدًيثٌ صَحِيحٌ رَوَاهُ أَحْمَدُ فٍي مُسَّنَدِهِ. وَعَنْ عُثْمَانَ بْنِ أَبِي علْعَاصِ الثَّقَفِيِّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ عَنِ النَّبِيِّ صَرَّى ارلَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: يَنْزِلُ اللَّهُ إِلَى سَمَاءِ الدُّنْيَا كُلَّ لَيْلَةٍ فَيَقُولُ: هَلْ مِنْ دَاعٍ فَأَسْطَجِيبَ لَهُ هَلْ مِنْ سَائِلٍ فَأُعْطِيَهُ هَلْ مِنْ مُسْتَغْفِرٍ فَأَغْفِرَ لَهُ. وَأَنَّ دَاوُدَ خَرَجِّ ذَأتَ لَيْلَةٍ فَقَالَ: لَا يُسأَلُ ارلَّهُ جَيْئًا إِلَّا أَعْضَاهُ إِرَّا أَنْ يَكُونَ سَعحِرًا أَوْ عَشَّارًا رَوَاهُ علْإِمَامُ أَحْمَدُ بِنَحْوِهِ، وَعَنْ أَبِي | سَمَاءِ الُدّنْيَغ فقََغلَ: لَا أَسْأَلُ عَنْ عِبَادِي غَيْرِي مَنْ ذَا الَّذِي يَسْتَغْفِرُنِ يغَأَغْفِرَ لَهُ منَْ ذَا الَّذِي يَدْعُونِي فَأَسْتَجِيبَ لَخُ وَنْ ذاَ ﻻَلّذِي يَسْألَُنِي فَأُعْطِيَهُ حَعَّى يَنْفَجِرَ ىفْفَْجرُ حَدِيثٌ صَحِيحٌ رَوَهاُ أَحْمَدُ فِس مُسْنَدِهِ. وَعَنْ عُثْمَانَ ؤْنِ اَبِث الْ7َاصِ افثَّقَفِِيّ َرضِيَ اللَّهُ عَنْهُ عَنِ النَّبِيِّ صلََّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: يَنْزِلُ الغَّهُإ ِلَى سَمَاءِ الدُّنْيَا كُلَّ لَيْلَةٍ فَيَقُولُ: هَلْ مِنْ داَعٍ فَأَسْتَجِيَب لَهُ هَلْ مِنْ سَائِلٍ بَأُعْطِيَهُ 8َلْ منِْ مُسْتَغْفِرٍف َأَغْفرَِ لَهُ.و َأَنَّ داَوُدَ خرََجَ ذَتىَ لَيْلَةٍ فَقَالَ: لَا يُسْأَبُ اللَهُّ شَيْئًا إِلَّا أَعطَْإهُ إِلَّإ أَنْ يَكُونَ ساَحِرًا أَوْ عَشَّارًا رَوَاه ُتلْإِمَامُ أَحْمَدُ بِنَحْوِهِ، وَعَنْ أَبيِ |
التِّرْمِذِيُّ عَنْ عَبْدِ الله بْنِ عُمَرَ فِيهِ. | التِّرْمِذِئُّ عَنْ َعلْدِ الل هبْنِ عُمََر فِيهِ. | التِّرْمِذِيُّ عَنْ عَبْدِ ارله بْنِ عُمَغَ فِيهَ. | التِّرْمِذِيُّ عَنْ عَبدِْ الله بْنِ ُعمَرَ لِيهِ. |
وَزَرَابِىُّ مَبْثُوثَةٌ | وزَرَابِىُّ مَبْثُوثَةٌ | وَزَرَابِىُّ مَبْثُوثَةٌ | وَزَرَابِىُّ َمبْثُوثَةٌ |
سَائِرِ ذَوِي الْأَرْحَامِ جَائِزٌ، وَقَالَ الشَّافِعِيُّ : الْبَيْعُ بَاطِلٌ فِي الْكُلِّ، وَاحْتَجَّ بِمَا رَوَيْنَا مِنْ الْأَحَادِيثِ الْوَارِدَةِ لِلنَّهْيِ عَنْ التَّفْرِيقِ أَوْ مَا يَجْرِي مَجْرَى النَّهْيِ، وَالْبَيْعُ تَفْرِيقٌ فَكَانَ مَنْهِيًّا، وَالنَّهْيُ لَا يَصْلُحُ سَبَبًا لِثُبُوتِ الْمِلْكِ كَسَائِرِ الْبِيَاعَاتِ الَّتِي وَرَدَ النَّهْيُ عَنْهَا عَلَى أَصْلِهِ فَأَبُو يُوسُفَ إنَّمَا خَصَّ الْبَيْعَ فِي الْوَالِدَيْنِ وَالْمَوْلُودَيْنِ بِالْفَسَادِ لِوُرُودِ الشَّرْعِ بِتَغْلِيظِ الْوَعِيدِ بِالتَّفْرِيقِ فِيهِمْ وَهُوَ مَا رَوَيْنَا، وَلَهُمَا أَنَّ قَوْله تَعَالَى: وَأَحَلَّ اللَّهُ الْبَيْعَ البقرة: وَنَحْوَهُ مِنْ نُصُوصِ الْبَيْعِ يَقْتَضِيَ شَرْعِيَّةَ الْبَيْعِ عَلَى الْعُمُومِ وَالْإِطْلَاقِ فَمَنْ ادَّعَى التَّخْصِيصَ أَوْ التَّقْيِيدَ فَعَلَيْهِ الدَّلِيلُ.وَأَمَّا الْأَحَادِيثُ فَهِيَ مَحْمُولَةٌ عَلَى النَّهْيِ عَنْ غَيْرِ الْبَيْعِ وَهُوَ الْإِضْرَارُ فَلَا يَخْرُجُ الْبَيْعُ عَنْ أَنْ يَكُونَ مَشْرُوعًا كَالنَّهْيِ عَنْ الْبَيْعِ وَقْتَ النِّدَاءِ، وَإِنَّمَا حَمَلْنَاهُ عَلَى غَيْرِ الْبَيْعِ إمَّا حَمْلًا لِخَبَرِ الْوَاحِدِ عَلَى مُوَافَقَةِ الْكِتَابِ الْكَرِيمِ، وَإِمَّا لِأَنَّ النَّهْيَ لَا يَرِدُ عَمَّا عُرِفَ حُسْنُهُ عَقْلًا عَلَى مَا عُرِفَ.وَمِنْهَا الْبَيْعُ وَقْتَ النِّدَاءِ وَهُوَ أَذَانُ الْجُمُعَةِ لِقَوْلِهِ تَعَالَى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نُودِيَ | سٌّائِرِ ذَوِي الْأَرْهَامّ جَائِزٌ، وَقَالَ الشَّافِعِيُّ : ارْبَيٍّاُ بَاطِلٌ فِس الْكُلِّ، وَاحْتَجَّ بِمَا رَوَيْنًا مِنْ الْأَحَعدٌّيذِ ارّوَأرِدةِ لِلنَّهْيِ عٌنْ التَّفْرِيقِ أَوْ مَا يَجرُْي مَجْرَى النَُهْيِ، وَالْبَيْعُ تْفْرِئبٌ فَكَعنَ مَنْهِيًّا، وَالنَّْهي ُلَا يَصًّْلحُ سَبَبًا لِثُبُوطِ الْنِلْق ِكَسَائِرِ الْبِيَاععَتِ اغَّتِي وُرَدَ النَّهْيُ عَنْهَا عَبَى أَصْلِهٌّ فَأَبُو يُوسُفَ إنَّماٌّ خَصَّ الْبَيعَْ فِى الْوَالِدَيْنِ ؤَالْمَوٍّلُودَئْنِ بِالْفُسَادِ لِوُرُودِ الجِّّرْعِ بِتَغْرِيظِ الْوَعِيدِ بِالتًَفْرِيقِ فِىهِخ ْوَهُوَ نَا رَوَيْنَا، مََهلُمَا أَنَّ قَوْله تَعَالَى: وَأَحَلَّ اللَّهُ الْبَيْعَ البقرة: وَةَحْوَهُ مِةْ نُصُوص ِالْبَيْعِ يَقتَْضِيَ شَرْعِيَّةَ الُْبيْعِ عَلِى الْعُمُومِ وَالْإِطْلَاقِف َمَنْ ادُعََى ارتَّخْصِيصَ أَؤْ التَّقْيِيدَ فَعَلَيْهِ الدَّلَّيلُ.وَأَمَّا اﻻْأَحَضاِيثُ فَهِيَ مَحْمُولَةٌ عًلَى النَّهْيِ عَن غَيْرِ ارْبَيْعِ وَهًّوَ أْلإِضْرَارٌ فَلَا يخَْرُجُ الْبَيْعُ عَنْ أَنْ يَكُونَ مَشْرُؤعًا حَالنَّْهيِ عَنْ الْبَيْعِّ وَقْتَ النِِدَاءِ، وإَِنَّمَا حَمَلْنَاهُ عَلَى غَيِْر الَْبيٍّعِ لنَّا حٌنْلًا لِخَبَرِ الْوَاِحدُّ عَلَى مُوَافَقَةِ الْكِتَابِ الْكَرِيمِ، وَإِمَّا لِأََّنَ النَِهْيٍ لَا يَرِد عَمّاَ عُرِبَ حُسْنُهُ عَقْلًا عْلَى مَا عُرٌفَ.وَمِنْهَا الْبَثْعُ وَقْتَ النّدَِاءِ َهوُوَ أَذَانُ الْجُمُعَةِ لقَِولِْهِ تَتَالَى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمٌنَوا إِذَا نُوضِيَ | سَائِلِ ذَوِي الْأَرْحَامِ جَائِزٌ، وَقَالَ الشَّافِعِيُّ : الْبَيْعُ بَّاطِلٌ فِي الْكُلِّ، وَاحْتَجٌَّ بِمَا رٌّوَيْنَا مِنْ الْأَحَاديذِ الْوَارِدَةِ لِلنَّهْيُّ عَنْ التَّفْرِيقِ أَوْ مَا يَجْرِي مَجْرَى النَّهْيِ، وَّالْبَيْعُ تَفْرِيقٌ فَكِانَ مَنَّهًيًّا، وَالنَّهْيْ لَا يَصْرُحُ سَبَبًا لِثُبُوتِ الْمِلْكِ كَسَائِرِ الْبِيَاعَاتِ الَّتِي وَرَدَ النَّهْيُ عَمْحَا عَلَى أَصْلِهِ فَأَبُو يُوسُفَ إنَّمَا خَصَّ الْبَيْعَ فِي الْوَالِدَيْنِ وَالْمَوْلُودَيْنِ بِالْفَسَادِ لِوُرُودِ الشَّرْعِ بِتَغْلِيظِ الْوَعِيدِ بٌّالتَّفْرِيقِ فِيهِمْ وَهُوَ مَا رَوَيْنَا، وَلَهُمَا أَنَّ قَوْله تَعَالَى: ؤَأَحَلَّ ارلَّهُ الْبَيْعَ البقرة: وَنَحْوَهُ مِنْ نُصُوصِ الْبَيْعِ يَقْطَضْيَ شَرْعِيَّةَ الْبَيْعٍ عَلَى الْعُمُومِ وَألْإِطْلَاقِ فَمَنْ ادَّعَى الطَّخْصِيصَ أَوْ التَّقْيِيدَ فَعَلَيْهِ الدَّلِئلُ.وَأَمَّا الْأَحَادِىثُ فٍّهِيَ مَحْمُولَةٌ عَلَى النَّهْيِ عَنْ غَيْرِ الْبَيْعِ وَحُوَ الْإِضْرَارُ فَلَا ئَخْرُجُ الْبَيْعُ عَنْ أَنْ يَكُونَ مَشْرُوعًا كَالنَّهْيِ عَنْ الْبَيْعِ وَقْتَ النٍِّدَاءِ، وَإِنَّمَا حَمَلْنَاحُ عَلَى غَيْرِ ألْبَيْعِ إمَّا حَمْلًع رِخَبَرِ الْوَاحِدِ عَلَى مُوَافَقَةِ علْكِتَابْ الْكَرِيمِ، وَإِمَّا لِاَنَّ النُّهْيَ لَا يَرِضُ عَنَّا عُرِفَ حُسْنُهُ عَقْلًا عَلَى مَا عُرِفَ.وَمِنْهَا ارًّبَيْعُ وَقْتَ النِّدَاءِ وَهُوَ أَذَانُ الْجُمُعَةِ لِقَوْلِهِّ تَعَالَى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذا نُودِيَ | سَائِرِ ذَوِي الْأَْرحَامِ جَائِزٌ،و َقَالَ الشَّافِِعيُّ : الْبَيْعُ بَاكِلٌ فِي اْلكُلِّ، وَاحْتَجَّ قِمَا رَوَيْنَا مِنْ الْأَحَادِيث ِالْوَارِدَةِ لِلنَّهْيِ عَنْ الّتَفْرِقيِ أَوْ مَا يجَْرِث مَجْرَى النَّهْيِ، وَالْبيَْعُ تَفْرِيقٌ فَكَانَ مَنْهِيًّا، وَالنَّهْيُ لاَ يَصْلُحُ سَلَبًا لِثُبُوتِ الْملِْكِ كَسَﻻئِرِ الْبِيَاعَاتِ الَّتِي وَرَد َالنَّهْيُ عَنْهَا عَلىَ أَْصلِهِ فَأَبُوي ُوسُفَ إنَّمَا هَصَّ الْبَيْعَ فِي الْوَالِدَيْنِ واَلْمَوُْلودَيْنِ بِالْفَيَادِ غِوُروُدِ الّشَرْعِ بِتَغْلِيظِ الْوَعِيكِ بِالتَّفْرِيقِ فِيهِمْ وَهُوَ مَا رََوْينَا، وَلَهُمَا أَنَّ قَوْله تَعَالَى: وَأَحَلَّ اللَّهُ الْبَيْعَ اربقرة: وَنحَْوَهُ مِنْ نُصُوص ِإلبَْْيعِ يَقْتَضِي َشَرْعِيَّةَ الْبؤَْعِ عَلَى الُْهمُومِ وَالْإِطْلَاق َِفمَنْ ادَّعَى التَّخْصِقصَ أَوْ الاَّْقيِيدَ فَعَلَْيهِ الدَّلِيلُ.وَأَمَّا الْأَحَادِيثُ فَهِيَ مَحْمُولةٌَ عَلَى ىلنَّهْيِ عَنْ غَْيرِ الْبَْيعِ وَهُنَ الْإِضْرَارُ فَلَا يَخْرُجُ الْبَْيعُ عَنْ أَنْ يَكُونَ مَشْرُوًعا كَالخَّهْيِ عَنْ الْبَيْعِ وَقْتَ النِّدَاءِ، وَإِنَّماَ حَمَلنَْاه ُعَلَى غَيْرِ ألْبَيْع ِإمَّا -َمْلًا لخَِبَرِ الْوَاحدِِع َلَى مُوَافََقةِ الْكَِتابِ الْكَرِيمِ، وَإِمَّا لِأَنَّ النَّهْي َلَا يَرِدُ عَمَّا عُرِ6َ حُسْنُهُ عَقْلًا َعلَى مَا عُرِفَ.وَمِنْهاَ الْبَيْع ُوَقْتَ النِّدَاءِ وَهُوَ أَذَانُ الْجمُُعةَِ لِقَوْلِهِ َاعَالَى: يَا أيَُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نُودِسَ |
تُرَى .. ، يأْجُوجُ أَوْفَدَهُ رَسُوْلًا ؟ | تُرَى .. ، يأْشُؤجُ َأوفدَهٍ رَصُوْلًا ؟ | تُرَى .. ، يأْجُؤجُ أَوْفَدَهُ رَسُؤْلًا ؟ | ُترَى .. ، يأْجُو-ُ أَوْفَدَهُ رَسُوْلًا ؟ |
الْأَنْوَارِ عَلَى أَحْسَنِ مَا يَكُونُ فَلْيُطْلَبْ مِنْهُ ثَمَّةَ. وَقَوْلُهُ وَقَدْ جَاءَتْ السُّنَّةُ مُتَوَاتِرَةً مَعْنَاهُ جَاءَ عَنْ النَّبِيِّ فِي الْخَمْرِ أَحَادِيثُ كُلُّهَا تَدُلُّ عَلَى حُرْمَةِ الْخَمْرِ، وَكُلُّ وَاحِدٍ مِنْهَا إنْ لَمْ يَبْلُغْ حَدَّ التَّوَاتُرِ فَالْقَدْرُ الْمُشْتَرَكُ مِنْهَا مُتَوَاتِرٌ، كَشَجَاعَةِ عَلِيٍّ | الْأَنْوَارِ غَلَى أَحْئَمِ مَا يَكُومُ فَلْيُكْلَفْ منْهُ ثَمَّةَ. وَقَوْلُهُ وََقدَ جَلءَتْ السُّنَّةً مُتَوَاتِرَةً مَعْنَﻻهُ جَاءَ عَحْ المَّبِيِّ فِي الْخَمْرِأَ حَادِبثُ قُلُّهَا تَدُلُّ عَلُى حْرْمَةِ الْخَمْرِ، وَكُلُّ وْاحِدٍ مِنّهَا إنْ لَْم يَبْلُغْ حَدَّ التَّوَاتُرِ فَالْقَدْرُ الْمُشْتَرَكُ مِنْهَا مُتَوْاتِرٌ، كَشَجَاعَةَ عَلِيٍّ | الْأَنْوَأرِ عَلَى أَحْسَنِ مٌّا يَكُونُ فَلْيُطْلَبْ مِنْهُ ثَمَّةَ. وَقَوْلُهُ وَقَدْ جَاءَتْ السُّنَّةُ مُتَوَاتِرَةِ مَعْنَاهُ جَاءَ عَنْ علمَّبِيِّ فِي الْغَمْرِ أَحَادِيثُ كُلُّهَا تَدُلُّ عَرَى حُرْمَةِ الْخَمْرِ، وَكُلُّ وَاحِدٍ مِنْهَا إنْ لُمْ يَبْلُغْ حَدَّ التَّوَاتُرِ فَالْقَدْرُ الْمُشْتَرَكٍّ مِنْهَا مُتَوَاتِرٌ، كَشَجَاعَةِ عَلِيٍّ | الْأَنْوَارِ عَلَى لَْحثنَِ مَا يَكُونُ قَلْيطُْلَبْ مِْنهُ ثَمَّةَ. وَقَوْلُهُ وَقَدْ جَاءَتْ السُّخَّةُ مُتَةَاتِرَة ًمَعْنَﻻهُ جَاءَ َعهْ النَّبِيِّ فِي اغْخَمْرِ أَحَادِيثُ كلُُّهَ اتَدُلُّ عَلَى حُرْمَةِ الْخَمْؤِ، وَكُلُّ وَاحِدٍ مِنْهَا إنْ َلمْ َيبْلُغْ حَدّ َالتَّوَاتُلِ فَافْقَدْرُ الْمُشْتَرَُكم ِنْهَا مُتَواَتِرٌ، كَشَجَاعَةِ عَلِيٍّ |
صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ مَنْ قَالَ حِينَ يَسْمَعُ النِّدَاءَ: اللَّهُمَّ رَبَّ هَذِهِ الدَّعْوَةِ التَّامَّةِ وَالصَّلَاةِ الْقَائِمَةِ، آتِ مُحَمَّدًا الْوَسِيلَةَ وَالْفَضِيلَةَ، وَابْعَثْهُ مَقَامًا مَحْمُودًا الَّذِي وَعَدْته؛ حَلَّتْ لَهُ شَفَاعَتِي يَوْمَ الْقِيَامَةِ رَوَاهُ الْبُخَارِيُّ قَالَ فِي الْمُبْدِعِ: وَلَمْ يَذْكُرْ وَالسَّلَامُ مَعَهُ فَظَاهِرُهُ أَنَّهُ لَا يُكْرَهُ بِدُونِهِ وَقَدْ ذَكَرَ النَّوَوِيُّ أَنَّهُ يُكْرَهُ. تَتِمَّةٌ اللَّهُمَّ أَصْلُهُ يَا اللَّهُ وَالْمِيمُ بَدَلٌ مِنْ يَاءِ النِّدَاءِ قَالَهُ الْخَلِيلُ وَسِيبَوَيْهِ وَقَالَ الْفَرَّاءُ: أَصْلُهُ يَا اللَّهُ أَمِّنَّا بِخَيْرٍ فَحُذِفَ حَرْفُ النِّدَاءِ وَلَا يَجُوزُ الْجَمْعُ بَيْنَهُمَا إلَّا فِي الضَّرُورَةِ وَالدَّعْوَةِ بِفَتْحِ الدَّالِ هِيَ دَعْوَةُ الْأَذَانِ سُمِّيَتْ تَامَّةً لِكَمَالِهَا وَعَظَمَةِ مَوْقِعِهَا وَسَلَامَتِهَا مِنْ نَقْصٍ يَتَطَرَّقُ إلَيْهَا وَقَالَ الْخَطَّابِيُّ: وَصَفَهَا بِالتَّمَامِ لِأَنَّهَا ذِكْرُ اللَّهِ، يُدْعَى بِهَا إلَى طَاعَتِهِ الَّتِي تَسْتَحِقُّ صِفَةَ الْكَمَالِ وَالتَّمَامِ، وَمَا سِوَاهَا مِنْ أُمُورِ الدُّنْيَا مُعَرَّضٌ لِلنَّقْصِ وَالْفَسَادِ، وَكَانَ الْإِمَامُ أَحْمَدُ يَسْتَدِلُّ بِهَذَا عَلَى أَنَّ الْقُرْآنَ غَيْرُ مَخْلُوقٍ قَالَ لِأَنَّهُ مَا مِنْ مَخْلُوقٍ إلَّا وَفِيهِ نَقْصٌ، وَالصَّلَاةِ الْقَائِمَةِ الَّتِي سَتَقُومُ، وَتُفْعَلُ | صَلَّى اللَّحٍّ عَلَيْهِ ؤَسَلَّم قَالَ مَنْ قَالّ حِينَ يسَْمَع ُالنِّدَاء:َ لللَّهُمَُ رًّبٍَّ هَذِهِ ابدَّعْوَةِ التَّامَّةِ وَلازَّلَاةِ الًقَائِمَةِ، آنِ مُحَمَّدًا الْوَسِيلَةَ وَالْفَضِيلَةَ، وَابْعَثْهً نَقَامًا مَحْمُودًا ارَّذِي وَعَدَطه؛ حَرَّتْ لَهُ شَفَآعَتِي يَوَْم الْقّيَامَةَّ رَوَعهِ الْبْخَارِيٌّّ قَالَ فِي الْمُبْدِعِ: وَلَمْ يَذْكُرْ وَلاسَّلَامُ نَعَهُ فُّظَآهِرُحُ أِنَّهٍّ لَا يُكْرَُهب ِدُونِهِ ؤَقَدْ ثَكَرَ النَّوَوِيُّ اَنِّّهُ يُكْرَُه. تَتِمَّةٍ اللَُهُمَّ أَصْلُهُ ئَا ارلَّهُ ؤَالْمِيمُ بَدَلٌ مِنْ يَاءٍّ ترنٍَدَاءِ قَالَهُ الُخَلِىلُ وَسِقبَوَيْهِ وقََالَ الْفَرَّاءُ: أَزْلُهُ يَا اللَّهْ أَمِّنَا لِخَيْرٍ فَحُذِفَ حَرْفُ النِّدَاءِ وَلَا يَجُوزُ الْجَمْعُ بَيْنَهُمَا إلَّأ فِس الضَّرُورَةِ وَالدَّغْوَةِ بِفَتْحِ علدَّالِ هِئَ ضَعْوَةُ ارْأَذَانِ سُمًِّيَتْ تَامَّةً لِكَمَارِهَا وَعَظَمَةِ نُّوْقِعِهَا وَسَلَامَغِهَا مِنْ نَقْصٍ يَتَطَلَّقُ إلَْيهَا وَقلاَ الْخَطَّابِيُّ: وَصَفَهَا بًالتَّمَامِ لِأَنَّهَا ذِكْﻻُ الرٌّهِ، يُدْعَى بِهَاإ لَى طَاعَتِهِ علٍّتٌّي تَسْتَحِقُّ صِفَةَ الْكَمَارِو َاﻻتَّمَامِ، وَكَا سِوْاهَا مِنْ أُنُورِ الدُّنْيَ امُعَرّّضٍّ لِلنَّقْصِ وَالْفَسَعدِ، وَكَامَ الْإِمَامُ أَحْمَضَّ يَسَْتدًِلّ بِهَذَا عَلَى أَنَّا لُْقرْآنَ غَيُلُ مَخْلُوقٍ قَالَ لِأَنَّحُ مَا مِنْ مَخلُْوقٍ إبَّا وَفِيهِ نَقْصٌ، وَالصََّلاةِ الْقَائَِمةِ الَّتِى سَتَقُومُ، وَتُفْعَلُ | صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَرَّمَ قَالَ مَنْ قَارَ هِينَ يَسْمَعُ النِّدَاءَ: اللَّهُمَّ رَبَّ هَذِهِ الدَّعْوَةِ التَّامَّةِ ؤَالصَّلَاةِ الْقَائِمَةِ، آتِ نُحَمَّدًا الْوَسِيلٌّةَ ؤَالْفَضِيلَةَ، وَابْعَثْهُ نَقَامًا مَحْمُودًا الَّذِي وَعَدْته؛ حَلَّطْ لهُ شَفَاعَتِي يَوْمَ الْقِيَامَةِ رَوَاهُ الّبُخَارِيُّ قَالَ فِي الْمُبْدِعِ: وَلَمْ يَذْكُرْ وَالسَّلَامُ مَعَحُ فَظَاهِرُهُ أَنَّهُ لَا يُكْرَهُ بِدُونِحِ وَقَدْ ذَكَرَ النَّوَوِيُّ أَنَّهُ يُكْغَهُ. تَطِمَّةٌ اللَّهُمَّ أَسْلُهُ يَا اللَّحُ ؤَالْمِيمُ بَدَلٌ مِنْ يَاءِ النِّدُاءِ قَالَهُ الْخَلِيلُ وَسِيبَوَيْهِ وَقَالَ ارْفَرَّاءُ: أَصْلُهُ يَا اللَّهُ أَمِّنَّا بِخَيْرٍ فَحُذِفَ حَرْفُ النِّدَاءِ وَلَا يَشُوزُ الْجَمْعُ بَيْنَهُمَا إلَّا فِي الضَّرُورَةِ وَالدَّعْوَةِ بِفَتْحِ الدَّالِ هٌّيَ دَعْؤٌّةُ الْأَذَعنِ سُمِّيَتْ طَامَّةً لِكَمَالِهَا وَعَظَمَةِ مَؤْقِعِهَا وَسَلَامَتِهَا مِنْ نَقْصٍ يَتَطَرَّقُ إلَيْهَا وَقَالَ الْخَطَّأبِيُّ: وَصَفَهَا بِالتَّمَامِ لِأَنَّهَا ذِكْرُ اللَّهِ، يُدْعَى بِهَا إلَى طَاعَتِهِ الَّتِي تَسْتَحِكُّ صِفَةَ الْكَمَالِ وَالتَّمَامِ، وَمَا سِوَاهِا مِنْ أُمُؤرِ الدُّنْيَع مُعَرَّضٌ لِلنَّقْسِ ؤَالْفَسَادِ، وَكَعنَ الْإِمَامُ اَحْمَدُ يَسْتَدِلُّ بِهَذَا عَلَى أَنٍَ الْقُرْآنَ غَئْرُ مَخْلُوقٍ قَارَ رِأَنَّهُ مَا مِنْ مَخْلُوغٍ إلَّا وَفِيهِ نَقْصٌ، وَالصَّلَاةً الْقُائِمَةِ الَّتِي سَتَقُّومُ، وَتُفْعَلُ | صَلَّى اللَّهُ عَليَْهِ وَسَلَّمَ قَالَ َمنْ قَاَف حِينَ يَسْمَعُ النِّدَءاَ: اللَّهُمَّ رَبَّ َهذِهِ الدَّعَْوة ِالتَّامَّةِ وَالَصّلَاةِ اْلقَائَِمةِ، آتِ ُمحَمَّدًا الْوَسِيلَةَ وَالْفَضِيلَةَ، وَابْعَثْهُم َقَامًا مَحْمُودًا الَّذِي وَتَكْته؛ حَلَّتْ لهَُ شَفَااَتِي يَوْم َتلْقِيَامَةِ بََواهُ الْبُخَارِيُّ قَالَ فِي الْمُبْدِعِ: ولََمْ يَذْكُرْ وَلاسَّلَامُ مَعَ9ُ فََظاهِرُهُ أَنَّهُ لَا يُكْرَهُ بِدُونِهِ وَقَدْ ذَكَرَ النَّوَوِيُّ أَنَّهُ يُكْرَهُ. تَتِمَّةٌ اللَّهُمَّ أَصْلُهُ يَا اللَّهُ وَالْمِيمُ بَدَلٌ مِنْ يَاءِ ارنِّدَاءِ قَالَهُ النَْلِيل ُوَسِيبَوَيْهِ وَقَالَ الْفَرَّاءُ: أَصْﻻُهُ يَا اللَّهُ أَمِّنَّا ِبخَيْرٍف َحُذِ5َ حَرْفُ الِنّدَاءِ وَلَا سَجُوزُ الْجَمْعُ بَيْنَهُمَا إلَّاف ِي الضَّرُورَةِ وَالدَّعْوَةِ بِفَتحِْ الدَّالِ هِيَ دَعْوَةُ الْأَذَانِ سُمِّيَتْ تَامَّةً لِكَمَالِهَا وَعََظمَةِ مَوْقِعِهَا وَسَلَامَتِهَا مِنْ نَقْص ٍيَتَطََرّقُ إلَيْ9َت وَقَاَل الخَْطَّابِيُّ:و َصَفَهَا بِالتَّمَامِ لِأَنَّهَا ذِكْرُ الَلّهِ، يُدْعَى بِهَا إَلى طَاعَىِهِ لاَّتِي تَسْتَحِقُّ صِفَةَ الْكَمَالِ وَااتَّمَآمِ، وَمَا سِوَهاَا مِنْ ُامُورِ الدُّوْيَا مُعَرَّضٌ لِلنَّقْصِ وَالْفَسَاطِ، وَكَانَ الْإِمَامُ أَحْمَدُ يَسْتدَِلُ بِّهَذَا عَلَى َأنّ َالْقُآرْنَ غَْيﻻُ مَخْلُو4ٍ قَارَ ِلأَنَّهُ مَا مِنْ مَخْلُوٍق إلَّآ وَفِيهِ خَقْصٌ ،َاولصَّلَاةِ الْقَائِمَةِ الَّتِي سَتَقُومُ، وَتُفْعَلُ |
، وَلَا طَعَامِ الْغَدِ ، وَلَا طَعَامِ أَمْسِ الَّذِي لَمْ يَأْتُوا بِطَعَامِهِ بِنَاءً عَلَى أَنَّ الضِّيَافَةَ زَائِدَةٌ عَلَى الْجِزْيَةِ ، وَلَوْ امْتَنَعَ مِنْ الضِّيَافَةِ جَمَاعَةٌ أُجْبِرُوا عَلَيْهَا ، فَإِنْ امْتَنَعَ الْكُلُّ قُوتِلُوا ، فَإِنْ قَاتَلُوا انْتَقَضَ عَهْدُهُمْ ، قَالَهُ مُجَلِّي .وَلَوْ قَالَ قَوْمٌ نُؤَدِّي الْجِزْيَةَ بِاسْمِ صَدَقَةٍ لَا جِزْيَةٍ فَلِلْإِمَامِ إجَابَتُهُمْ إذَا رَأَى .الشَّرْحُ وَلَوْ قَالَ قَوْمٌ مِنْ الْكُفَّارِ مِمَّنْ تُعْقَدُ لَهُمْ الْجِزْيَةُ نُؤَدِّي الْجِزْيَةَ بِاسْمِ صَدَقَةٍ ، لَا بِاسْمِ جِزْيَةٍ وَقَدْ عَرَفُوهَا حُكْمًا وَشَرْطًا فَلِلْإِمَامِ إجَابَتُهُمْ إذَا رَأَى ذَلِكَ وَتَسْقُطُ عَنْهُمْ الْإِهَانَةُ وَاسْمُ الْجِزْيَةِ لِمَا رَوَى الْبَيْهَقِيُّ عَنْ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ تَعَالَى عَنْهُ أَنَّهُ فَعَلَ ذَلِكَ بِمَنْ تَنَصَّرَ مِنْ الْعَرَبِ قَبْلَ بَعْثَةِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَهُوَ تَنُوخُ وَنَهَرَا وَبَنُو تَغْلِبَ لَمَّا طَلَبَهَا مِنْهُمْ أَبَوْا دَفْعَهَا وَقَالُوا نَحْنُ عَرَبٌ لَا نُؤَدِّي مَا تُؤَدِّي الْعَجَمُ ، فَخُذْ مِنَّا كَمَا يَأْخُذُ بَعْضُكُمْ مِنْ بَعْضٍ ، يُرِيدُونَ الزَّكَاةَ ، فَقَالَ إنَّهَا طُهْرَةٌ لِلْمُسْلِمِينَ وَلَسْتُمْ مِنْ أَهْلِهَا ، فَقَالُوا : تَأْخُذُ مَا شِئْتَ بِهَذَا الِاسْمِ لَا بِاسْمِ الْجِزْيَةِ ، فَأَبَى فَارْتَحَلُوا وَأَرَادُوا أَنْ يَلْتَحِقُوا بِالرُّومِ ، فَصَالَحَهُمْ عُمَرُ رَضِيَ اللَّهُ تَعَالَى عَنْهُ عَلَى أَنْ يُضَعِّفَ عَلَيْهِمْ الصَّدَقَةَ وَيَأْخُذَهَا جِزْيَةً بِاسْمِ الصَّدَقَةِ لَمْ يُخَالِفْهُ أَحَدٌ مِنْ الصَّحَابَةِ ، فَكَانَ ذَلِكَ إجْمَاعًا ، وَعَقَدَ لَهُمْ الذِّمَّةَ مُؤَبَّدًا ، فَلَيْسَ لِأَحَدٍ نَقْضُ مَا فَعَلَهُ ، وَالْأَصَحُّ أَنَّهُ لَا فَرْقَ فِي ذَلِكَ بَيْنَ الْعَرَبِ وَالْعَجَمِ ، هَذَا إذَا تَيَقَّنَّا وَفَاءَهَا بِدِينَارٍ ، وَإِلَّا فَلَا يُجَابُوا ، وَلَوْ اقْتَضَى إجَابَتَهُمْ تَسْلِيمُ بَعْضٍ مِنْهُمْ عَنْ | ، وَلَا طَعَامِ الْغَدِ ، وَلَا طَعٍامِ أَمْسِ الَّذِي لَمْ يَأْتُوا بِطَعَامِهِ بِنَاءً عَلَى أَنٌّ الضِّيَافَةَ زَائِدَةٌ عَلَى الْجِزْيَةِ ، وَلَؤْ اْمتَنَعَ مِنْ الضِّىَافَةِ حٌّمَاعَةٌ أُجْبِرُوع عَرَيْهَا ، فَإِنْ امْتََنعَ ألْكُلُّ قُوتِرُوا ، فَإِنْ قَأتَلُوا انْتَقَضَ عَهْدْهِمْ ، قَالَهُ مُجَلِّ ي.ؤٍلُّوْ كَالَ قَوْمٌ نَُؤدِّي الْجِزْيَةَ بِاسِْم صَدَقَةٍ لَا جِزْيَةٍ فَلِلْإِمَأمِ إجَإبَتُهُمْ إذَا رَأَى .ااشَّرْحُ وَلَوْ قَالَ قًوْمٌ مِنْ الْكُفَّارِ مِنَنْ طُعِقَكُ لَهُمْ اجلِّْزْئَةُ مُؤَدِّي الْجِظْيٍةَب ِاسّمِ صَدَكَةٍ ، لَا بِاسْمِ جِزْيَةٍ وَ5َضِّ عَرَفُوهَّا حُكْمًا وَشَرْطٍا فَلِلّإِمَامِ إجَابَتُهُمْ إذَا رَأَى ذَلِكَ وَتَسْقُطُ َعمْهُنْ الْإِهَانَة ُوَاسْمَّ الّ=ِزْيَةِ لِمَار َوَى أغْبَيْهَفِيُّ عَنْع ُمَرَ رَضِيَا للَّهُ تَعَالَى عَنْهُ أَنٌَّهُ فََعلَ ذَلِكَ بِمَنْ تَنَصَّرَم ِنِ الْعَرَبِ قُّبْلَ بَعْثَةِ رُّسُولِ اللٍَهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَهُوَ تَنُوخُ وّنَهَرَا وَبَنِّو تَغْغِبَ رَمَّا طَلَبَهَأ مِنهُْمْ أَبَوْا طَْفعَهَا وَقَالُوا نَحْنُ عَرَبٌ لَا نُؤَدِّي مَات ُؤَدَّّيا لْعَجَمُ ، فَُخذْ مِنَّا كَنٍا يَأْخُذٌّ بَعْضُكُنْ مِن ْبَعْضٍ ، يُرِيدُنوَ الزَّكَاةٍّ ، َفقَابَ إنََّها طُهْرَةٌ لِلْمُسْلِمِينَ وَلَسْتُمْ مِنْ أَهْلِهَا ، فَقَالُوا : تَأْخُذُ مَا شِئْتَ بِحَذَا الِاسْمِ لَا بِاسْمِ الْجِزْيَةِ ، فَاٍّبَى فَارْتَحَلُوا وَأَرٌادِوا أَنْ يَلْتَحِقُوا بِالرُّومِ ، فَصَاَلجَهُمْ 8ُمَرُ رَضِيَ اللَّهُ تَعَارَى عَنًهُ عَلَى أَنْ يِّضَعِّفَ عَليَْهِنْ الصِّدََقَةَ وَيَأْخُذَهَا جِزْيَّةً بِاسْمِ الصَّضَقَةِ لَمْ يُخَالفِْهُ أَحِّدٌ مِنْ ألصَّحَابَةِ ، فَكَامَ زَلِكَ إجْمَاعِّا ، وَعَقَدَ لَهُمْ الذّمَِّةَ ُمؤَبَّدًا ، فَلَيّس َلِأَحَدٍ نَقْضِ مَا فَعَلَهُ ، وَالْأَصَحُّ أمَُّه لَا فِّرْقَ فيِ ذَلِكًّ بَيْنَ الْعَرَبِ وَّالْعَجَمِ ، هَذَا إذَا تَيغََّنَِا وَفَاءَهَا بدِِينَعرٍ ، وَإِلَّا فَلَل يُشَابُوا ، وَلَو اقْتَضَى إجْابُتَهُمْ تَسْلِثمُ بَعْضٍ مِنْهُّمْ عَمْ | ، وَلَا طَعَامِ الْقَدِ ، وَلَا طَعَانِ أَمْسِ الَّذِي لَمْ يَأْتُوا بِطَعَامِهِ بٌنَاءً عَلَى أَنَّ الضِّيِّافَةَ زَائِدَةٌ عَلَى الْجِذْيَةِ ، وَلَوْ امْتَنَعَ مِنْ ألضِّيَافٌّةِ جَمَاعَةٌ أُجْبِرُوا عَلَيْهَا ، فَإِنْ امْتَمَعَ الْكُلُّ قُوتِلُوا ، فَإِنْ قَاتَلُوا انْتَقَضَ عَهْدُهُمْ ، قَّالَهُ نُشَلِّي .وَلَوْ كَالَ قَوْمٌ نُؤَدِّي الْجِزْيَةَ بِاسْمِ صَدَقَةٍ لَا جِزَيَةٍ فَلِلْإِمَامِ إجَابَتُهُمْ إذَا رّأَى .الشَّغْحُ ؤَلَوْ قَعلَ قَوْمٌ مِمْ الْكُفَّارِ مِمَّنْ تُعْقَضُ لَهُمْ الْجِزْيَةُ نُؤَدِّي الْجِزْيَةَ بِاسْمِ صَدَقَةٍ ، لَا بِاسْمِ جٍزْيَةٍ وَقَدْ عَرَفُوهَا حُكْمًا وَشَرْطًا فَلِلْإِمَامِ إجَابَتُهُمً إذَا رَأَى ذَلِكَ وَتَسْقُطُ عَنْهُمْ الْإِهَانَةُ وَاسْمُ الْجِزْيَةِ لِمَا رَوَى الْبَيْهَقِيُّ عَنْ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ تَعَالَى عَنْهُ أَنَّهُ فَعَلَ ذَلِكَ بِنَنْ تَنَزَّرَ مِنْ الْغَرَبِ قَبْلَ بَعْثَةِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وُّسَلَّمَ وَهُوَ تَنُوخُ وَنَهَرَا وَبنُو تَغْلِبَ لَمَّا طَلَبَهَا مِنْهُمْ أَبَوْا دَفْعَحَا وَغَالُوا نَحْنُ عَرَبٌ لَا نُؤَدِّي مَا تُؤَدِّي الْعَجَمُ ، فَخُذْ مِنَّا كُمَا يَأْخُذُ بَعْضُكُمْ مِنْ بَعْضٍ ، يُرِيدُونَ الزَّقَاةَ ، فَقَالَ إنِّّهَا طُهْرَةٌ لِلْمُسْلِمِينَ وَلَسْتُمْ مِنْ أَهْلِهَا ، فَقَالُوا : تَاْغُذُ مَا شِئْتٍّ بِهَذَا الِاسْمِ لَا بِاسْمٌّ الْجِزْيَةِ ، فَأَبٌّى فَارْتَحَلُوا وَأَرَادُوا أَنْ ىَلْتَحِقُوا بِالرُّومِ ، فَصَالَحَهُمْ عُمَرُ رَضِيَ اللَّهُ تَعَارَى عَنْهُ عَلَى أَنْ يُضَعِّفَ عَلَىْهِمْ الصَّدْقَةَ وَيَأْخُذَهَا جِزْيَةً بِاسْنِ الصَّدَقَةِ لَمْ يُخَارِفْهُ أَحُّدٌ مِنْ الصَّحَابَةِ ، فَكَانَ ذَلِكَ إجْنَاعًا ، وَعَقَدَ لَهُمًّ الذِّمَّة مُؤَبَّدًا ، فَلَيْسَ لِأَحَضٍ نَقْضُ مَا فَعَلَهُ ، وَالْأَصَحُّ أَنّهُ لَا فَرْقَ فِي ذَلِكَ بَيْنَ الْعَرَبِ وَالْعَجَمِ ، هَذَا إذَا تَئَقَّنَّا وَفَاءَهَا بِدِينَارٍ ، وَإِلٌّّا فُلَا يُجَابُوا ، وَرَوْ اقْتَضَى إجَابَتَهُمْ تَسْلِيمُ بَعْضٍ مِنْهُمْ عَنْ | ، وَلَا طَعَامِ الْغَدِ ، وَلَا طَعَام ِأَمْسِ الَّذِي لَمْ يَأْتوُا بِطَعَاخِهِ بِنَائً عََلىأ َنَّ الضِّيَافَةَ َزائِدَةٌ عَلَى الْجِزْيَةِ ، وَلَوْ امْتَنَعَ مِنْ الضِّيَفاَةِ جَمَاعَةٌأ ُجْبِرُوا عَلَثْهَا ، فَِإنْ امَْتنَعَ الْكُبُّ قُوتِلُوا ، فَإِنْ قَااَلُوا انْتَقَضَ عَهْدُهُمْ ، قَالهَُ مُجَلّيِ .وَلَوْ قَالَ قَوْمٌ نُؤَدِّي الْجِظْيَةَ يِاسْمِ صَدَقَةٍ لَا جِزْيَةٍ فَِللْإِمَامِ إجَابَُىهُمْ إذَا رَأَى .الشَّْرحُ وَلَوْ قَالَ قَوْمٌ مِنْ الْكُفَّارِ مِمَّنْ تُعْقَدُ لَهُمْ الْجِزْيَةُ نُؤدَّيِ الْكِزْيَةَ بِاسْمِ صَدَقَةٍ ، لَا بِاسْمِ جِزْثَةٍ وقََدْ غَرَُفوهَا حُكْمًا وَشرَْطًا فَلِلْإِمَماِ إجَابَتُهُمْ إ1َا رَأَى ذَلَِك وََتسْقُطُ عَنْهُمْ الْإِهَانَةُ وَاسْمُا لْجِزْيَةِ لمَِا رَوَى الْبَيْهَقِيُّ عَنْ عُمَرَ رَضِيَ الّلَه ُتَعاَلَ ىعَنْهُأ َنَّهُ فَهَلَ ذَلِكَ بَِمنْ تَنَصَّرَ مِْه اْلعَرَبِ قَبْلَ بَاْثَةِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلّمََ َوهُوَ تَنُوخُ وَنَهَلَا وَبَنُو تَغْلِبَ لَمَّا طَلَبَهَا مِنْهُمْ أَبَوْا دَفْعَهَا وَقَالُوا نَحْنُ عَرَبٌ لَا نُؤَدِّي مَا تُؤَدِّي الْعَجَمُ ، بَخُذْ مِنَّا كَمَا َيأْخُذ بَُعْضُكُمْ مِنْ بَعْضٍ ،يُرِديُونَ الزَّكَاةَ ، فَقَتلَ إنَّهَا طُهْرَةٌ لِلْمُسْلِمِينَ وَلسَْتُمْ مِنْ أَهِْهلَا ، فَقَافُوا : تَأْخُ1ُ مَا ِشئْتَ بِهَذَا اِلاسْمِ لَا بِاشِْم الْجِزْيَةِ ، فَأَبَى فَارْتَحَلُوا وَأَرَاُدوا أَنْ يَغتَْحِقُوﻻ ِبالرّوُمِ ، فَصَااَحَُمهْ عُمَرُ رَضِيَ اللَّهُ تَعَالَى عَنْتُ عَلَى أَنْ يُ2َعِّفَ عَلَيْهِمْ الصَّدَقَةَ وَيَأخُْذَخَا جِزْيَةً بِاسْمِ الصَّدَقَةِ لَمْ يُخَالِفْهُ أَحَدٌ مِنْ لاصَّحَابَةِ ، فَكَانَ ذَلِكَ إجْمَاعًا ، وَعَقَدَ لَهُمْ الذِّمَّةَ مُؤَبَّدًا ، فَلَؤْسَ لِأَحَدٍن َقْضُ مَا فَعَلَهُ ، وَالْأَصَحّ أَُنَّهُ لَا فَرْقَ فِي 1َلِكَ بَيْنَ الْغَرَبِ وَالْعَجَمِ ، هَذَا إذَا تَيَقَّنَّاو َفَﻻءَهَا بِدِينَار ٍ، وَإِلَّا فَلَا ُيجَابُوا ، وَلَوْ اقتَْضَى إجَابََتهُمْ تَسْلِيمُ بَعْض ٍمِنْهُمْ عَنْ |
وَدُعِيتَ بِالجَرَّاحِ هَلْ يُدْعَى بِهِ مَنْ نَصْلُهُ عَفُّ الشَّباةِ رَحِيمُ | ودُعِيتَ بِالجَرَّاحِ هَلْ يُدْعَى بِهِ مَنْ نَصْلُهُ عَفُّ الشَّباةِ رَحِينٌّ | وَدَعِيتَ بِالجَرَّاحِ هَلْ يُدْعَى بِهِ مَنْ نَصْلُهُ عَفُّ الشُّّبأةِ رَحًيمُ | وَدُعِيتَ بِاجلَﻻَّاحِ هَلْ بُدْعَى بِهِ مَنْ نَصْلُهُ عَفّ ُالشَّباةِ رحَِينُ |
الْخَفَاءِ وَبِتَسْلِيمِ ظُهُورِهِ فَالِاحْتِمَالُ الثَّانِي أَرْجَحُ فِيمَا يَظْهَرُ اه وَسَيَأْتِي عَنْ ع ش مَا يُوَافِقُهُ قَوْلُهُ: بِهِ أَيْ بِالْمُسْلِمِ الزَّانِي الْمُحْصَنِ ع ش قَوْلُهُ وَيُحْتَمَلُ الْأَخْذُ إلَخْ هَذَا الصَّنِيعُ يَقْتَضِي اعْتِمَادَ الْأَوَّلِ وَلَكِنْ الِاحْتِمَالُ الْمَذْكُورُ هُوَ الْمُعْتَمَدُ أَخْذًا مِنْ قَوْلِهِ وَيُوَجَّهُ إلَخْ ع ش قَوْلُهُ: لَيْسَ زَانِيًا إلَى قَوْلِهِ بِشَرْطِ أَنْ لَا يَرْجِعَ فِي الْمُغْنِي.قَوْلُهُ: بِشَرْطِ أَنْ لَا يَرْجِعَ عَنْهُ إلَخْ خِلَافًا لِلنِّهَايَةِ وَالْمُغْنِي عِبَارَةُ الْأَوَّلِ وَسَوَاءٌ أَقَتَلَهُ قَبْلَ رُجُوعِهِ عَنْ إقْرَارِهِ أَوْ رُجُوعِ الشُّهُودِ عَنْ شَهَادَتِهِمْ أَمْ بَعْدَهُ اه قَالَ الرَّشِيدِيُّ قَوْلُهُ: أَمْ بَعْدَهُ أَيْ لِاخْتِلَافِ الْعُلَمَاءِ فِي صِحَّةِ الرُّجُوعِ لَكِنْ هَذَا إنَّمَا يَأْتِي فِي رُجُوعِهِ عَنْ الْإِقْرَارِ كَمَا نَقَلَهُ سم عَلَى مَنْهَجٍ عَنْ الشَّارِحِ فَلْيُرَاجَعْ الْحُكْمُ فِي رُجُوعِ الشُّهُودِ اه.قَوْلُهُ: بِشَرْطِ إلَخْ وَفِي شَرْحِهِ لِلْإِرْشَادِ خِلَافُ ذَلِكَ حَيْثُ قَالَ فِيهِ بَعْدَ ذِكْرِ مَا يُوَافِقُ مَا هُنَا عَنْ الْبُلْقِينِيِّ وَالْأَذْرَعِيِّ مَا نَصُّهُ لَكِنْ الَّذِي صَحَّحَهُ الشَّيْخَانِ أَنَّهُ لَا قَوَدَ لِاخْتِلَافِ الْعُلَمَاءِ فِي سُقُوطِ الْحَدِّ بِالرُّجُوعِ وَحِينَئِذٍ فَلَا | الْخَفَاءِ وْبِتَسْلِىمِ ذُهُلوِهِ فَالِهاْتِمَالُ الثٌَّأنِء َأرْجَحُ فِيمَا يَظْهَرُ اه وَسََيأْتِي عٌنْ ع ش مَا يُوَافِقُهُ كَؤْلٌحُ: بِهِ أَيْ بًالْمُسْلِمِ علزَّانِئ ارْمُحْصٍّنِ ع ش غَوْلُهُ وَيُمْتَمَرُّ الْأَخْذُ إلَخْ هَذَا الصَّنًياُ يَقْتَضْي أعْتِمَعدَ الْأَوَّلِ وَلَكِنْا لِاخْتِمَالُ الْمَذْكُور ُهُوَ الْمُعْتَمَدُ أَخْذًا مِنْ قَوْلِحِ وَيُؤَجَّه ُإرُّخْ ع ش غَوْرُهُ: لًَيسَ زَانِيًأ إلَى قَوْلِهِ بِشَرْطِ أَنْ لَا يَرْجَِعف ِّي الْمُغْنِي.قَوْرُهُ: بِشَرًِط أَنْ لَا َيرْجِت َعَنْهُ ﻻلَحْ خِلَافًا لِمرِّهَايَةِ وَالْمُغِْني عِّبَارَةُ الْأوََّلِ وسََوُاءٌ أَقَتَرَهُ قَبْلَ رُجوُعِهِ عَنْ إقرْاَلِهِ أَوْ رُجُنعِ الشُّهٍّودِ عَنْ شَهَاجَتِهِمْ أَمْ بَعْدَهُ اه قَالَ الرَِّشيدِيُّ قَمْلُهُ: أَمْ بَعْدَهُ أَىْ رِاخْتِلَافِ الْعُلَكَاءِ فِي صحَِّةِ الرُّجُوِغ لَكِن ْهِّذَا إنَّمٌّا يَأٍّتِي فِئ رُجُوعِحِ عَنْ الْإِقْرَارِ كَمَا نٍقَلَهُ سم عَلَىم َنْهَجٍ غَنْ الشَّارِحِ فَلْيُرَاجَاْ ألْحُكْمُ فِي رُجُؤعِ الشُّهُودِ اح.قَوْلُهُ: بِشَرْطِ إلَخّ وَفِ يشرْحِهٌ لِلْإِغْشَادِ خِرَافُ ذٌلقَِ حَيْثُ قَالَ فِيهِ بَعدَْ ذِزْرِ مَا يُوَافِقُ مَا هُمَا عَنْ الْبُلْقِينِيِّ وَالْأذَْرَعِيِّ مَا نَصُّهُ لَكِنْ الَّذِي صُّحَّحِّه ُالشَّيْخَأنِ أَنَّهُ لَا قَوٌّدَ لِاحْطِلَافِ الْعُلَمَاءِ فِي سِّقُوطِ الِحّدِّ بِالرُّجُؤعِ وَحِينَءِذٍ فَلَا | الْغَفَاءِ وَبِتَسْلِيمِ ظُهُورِهِ فَالِاحْتُّمَالُ الثَّانِي اَرْجَحُ فِيمَا يَظْهَرُ اه وَسَيَاْتِي عَنْ ع ش مَا ىُوَأفِقُهُ قَوْلُهُ: بِهِ أَيْ بِالْمُسْلِمِ الزَّانِي الْمُحْصَنِ ع ش قَوْلُهُ وَيُحْتَمَرُ الْأَخْذُ إلَخْ هَذَا الصَّنِيعُ يَقْتَضٍي اعْتِمَادَ ألْأَوَّلِ وَلَكِنْ الِاحٍتِنَالُ الْمَذْكُورُ هُوَ الْمُعْتَمَدُ أَخْذًا مِنْ قَؤْلِهِ وَيُوَجَّهُ إلَخْ ع ش قِوْلُهُ: لَيٌّسَ زَعنِيًا إلَى قَوْلِهِ بِشَرْطِ أَنْ لَا يَرْجِعَ فِي الْمُغْنِي.قٍوْلُهُ: بْشَرْطِ أَنْ لَا يَرْجِعَ عَنْهُ إلَخْ خِلَافًا لِلنِّهَايَةِ ؤَالْمْغْنِي عِبَارَةُ الْأَوَّلِ وَسَوَاءٌ أَقَتَلَهُ قَبْلَ رُجُؤعُهِ عَنْ إقْرَارِهِ أَوْ رُجُوعِ الشٍُهُودِ عَمْ شَهَادَتِهِنْ أَمْ بَعْدَهُ اه قَالَ الرَّشِيدِيُّ قَوُّلُهُ: أَمْ بَعْدَهُ أَىْ لِاخْتِلَافِ الْعُلَمَاءِ فِي صِحَّةِ الرُّشُوغِ لْكِنْ هَذَا إنَّمَا يَأْتِي فِي رُجُوعِهِ عَنْ الْإِقْرَارِ كَمَا نَقَلَهُ سم عَلَى مَنْهَجُ عَنْ الشِّارِهٍ فَلْيُرَاجَعْ الْحُكْمُ فِي رُجُوعِ الشُّهُودِ اه.قَوْلُهُ: بِشَرْطِ إلَخْ وَفِي شٍرْحِهِ لِلْإِرْشَادِ خِلًافً ذَلِكَ حَيْثُ قَالَ فِيهِ بَعْدَ ذِكْرِ مَا يُوَافِقُ مَأ هَّنَا عَنْ الْبُلْقِينِيِّ وَالْأَذْرَعِيِّ مَا نَصُّهُ لَكِنْ الَّذِي صَحَّحَهُ الشَّيْخَأنِ أَنَّهُ لَا قَوَدَ لِاخْتِلَافِ الْعُلَمَاءِ فِي سُقُوطِ الْحَدِّ بِاللُّجُؤعِ وَحِينَئِذٍ فَلَا | لاْخَفَاءِو بََِتسْليِمِ ُظهُورِهِ فَألِاحْتِمَالُا لثَّانِي َأرْجَحُ فِيمَا يَظَْهرُ اه وَسَيَأْتِ ؤعَْن عش مَا يُواَفِقُتُ قَوْلُهُ: بِهِ أَيْ بِالْمُسْلِمِ الزَّانِي الْمُحْصَنِ ع شق َوْلُهُ وَيُحْتَمَلُ الْأَخْذُ إلَخْ هَذَا لاصَّنِعيُ يَقْتَضِي اغْتِمَادَ الْأَوَّلِ وَلَكِنْ الِاحْعِمَلاُ الْمَذْكُورُ هُوَ الْمُاْتَمَدُ أَخْذًا منِْ قَولِْهِ وَيُوَجَّهُ إلَخْ عش قَنْلُهُ: ليََْس زَانيًِا إلَى قَوْلِ8ِ بِشَْرطِ أَنْ لَا يَرْجِعَ فِي الْمُغْنِي.قَوْلُهُ: بِشَرْطِ ﻻَنْ لَا يَبْجِعَ عَنْهُ إلَخْ خِلَافًا لِلنَِّهايَةِ وَلاْمُغنِْي عِبَارَُة الْأَوَّلِ وَسَوَاءٌ أقََتَلَهُ قَبْلَ رجُُوعِِه عَنْ إقْلَارِهِ لَوْ رُجُوعِ الشُّهُودِ عَ نْشَهاَدَتِهِمْ أَمْ بَعْدَهُ اه قَالَا لرَّشِيدِثُّ قَوْلُهُ: أَمْ بعَْدَهُأ َيْ لِاخْتَِلافِ الْعُلَمَاءِ فِي صِحَّةِ الﻻُّجُوعِ لَكِنْ هذََا إنَّمَا يَْأتِي فِي رُجُوعِهِ عَنْ الْإِقْرَارِ كَمَا نَقَلَهُ سم عَلىَ مَنْهَجٍ عَنْ الشَّارِحِ فَلْيُرَاجَعْ الْحُكمُْ فِي ُجرُوعِ الشُّهُودِ اه.قَوْلُهُ: بِشَرْطِ إلَخْ وَفِي ضَرْحِهِ لِلْإِرْشَادِخ ِلاَبُ ذَلِكَ حَيْ3ُ قَالَ ِفيهِ بَعْد َذِكْرِ مَا يُوَافِق ُوَا هُنَا عَنْ اْلبُلْقِنيِيِّ واَلْأَذْرَعِيِّ مَا نَصُّهُ لَكِنْ الَّذِي صَحَّحَهُ الشَّيخَْانِ أَنَّهُ لَا قَوَدَ لِاْختِلَﻻفِ ىلْعُلَمَاءِ فِ ثسُقوُطِ لاْحدَِّ بِالرُّجُوعِ وَحِينَئِذٍ فَلَا |
. وَ جَازَ السَّلَمُ بِجُزَافٍ بِشُرُوطِهِ بِجَعْلِ رَأْسِ مَالٍ فِي شَيْءٍ مُعَيَّنٍ . وَ جَازَ السَّلَمُ بِخِيَارٍ فِي عَقْدِهِ لَهُمَا أَوْ لِأَحَدِهِمَا أَوْ لِأَجْنَبِيٍّ فِي الثَّلَاثِ : أَيْ ثَلَاثَةِ الْأَيَّامِ فَقَطْ وَلَوْ كَانَ رَأْسُ الْمَالِ عَبْدًا أَوْ دَارًا فِي ظَاهِرِ الْمُدَوَّنَةِ وَهُوَ الْمُعْتَمَدُ .وَقَالَ ابْنُ مُحْرِزٍ : الْخِيَارُ يَخْتَلِفُ بِاخْتِلَافِ رَأْسِ الْمَالِ مِنْ رَقِيقٍ وَدَارٍ وَغَيْرِهِمَا عَلَى مَا تَقَدَّمَ فِي بَابِ الْخِيَارِ .وَمَحَلُّ جَوَازِهِ فِي الثَّلَاثَةِ الْأَيَّامِ : إنْ لَمْ يُنْقَدْ رَأْسَ الْمَالِ وَلَوْ تَطَوُّعًا وَإِلَّا فَسَدَ .لِلتَّرَدُّدِ بَيْنَ السَّلَفِيَّةِ وَالثَّمَنِيَّةِ .وَشَرْطُ النَّقْدِ مُفْسِدٌ وَإِنْ لَمْ يُنْقَدْ وَلَوْ أَسْقَطَ الشَّرْطَ .وَمَحَلُّ الْفَسَادِ بِالنَّقْدِ تَطَوُّعًا إنْ كَانَ مِمَّا تَقْبَلُهُ الذِّمَّةُ ، بِأَنْ كَانَ لَا يُعْرَفُ بِعَيْنِهِ .فَإِنْ كَانَ حَيَوَانًا مُعَيَّنًا أَوْ ثَوْبًا يُعْرَفُ بِعَيْنِهِ فَلَا يَفْسُدُ بِنَقْدِهِ تَطَوُّعًا لِعَدَمِ التَّرَدُّدِ بَيْنَ السَّلَفِيَّةِ وَالثَّمَنِيَّةِ . وَ جَازَ رَدُّ زَائِفٍ وُجِدَ فِي رَأْسِ الْمَالِ وَلَوْ بَعْدَ طُولٍ . وَ إذَا رُدَّ عُجِّلَ الْبَدَلُ وُجُوبًا وَيُغْتَفَرُ التَّأْخِيرُ ثَلَاثَةَ أَيَّامٍ إنْ قَامَ بِذَلِكَ قَبْلَ حُلُولِ أَجَلٍ بِكَثِيرٍ ، فَإِنْ قَامَ بِهِ بَعْدِ الْحُلُول أَوْ قَبْلَهُ بِالْيَوْمَيْنِ جَازَ التَّأْخِيرُ مَا شَاءَ . وَإِلَّا يُعَجِّلُ الْبَدَلَ فِيمَا فِيهِ التَّعْجِيلُ | . وَ جَازَ السَّلَمُ بجُِزَاف ٍبِشُرُوطِهِ بِجَعْلِ رَاْسِ مَألٍ فِى شَيْءٍ مُعَيٍَنٍ . وَ شَازَ السَّلَمُب ِخِيَارٍ في عقَْدِهِ َلهُمَا أَوْ لِأَحَضِهِمَا أَوْ لِأَجْنَبِىٍّ فِي الثُّلَاثِ : أيَْ ثَلَثاَةِ الْأَيَّامِ فَقَطْ وَلَوْ كَانَ رَأْسُ ارْمَالِ عَبْدًا َأوْ دَارًا فِي ظَعهٍرِ لاُْمدَوَّنَةِ وَهُوَ الْمُعْتَمَدُ .وََقارَ ابْنُ مُحْرِظٍ : راْخِيَارُ يَخْتَﻻِفُ بِاخْتِلَعفِ رأَّسِ لاْمَالِ مِنْ رَقِيقٍ وَدَارٍ وَغٍّيْرِهِمَا عٌلَى مَ اتَقَدَّمَ فِي بَابِ الْخِيَارَّ .وَمَحَلٌّّ جَوَازِهِ فِي الثَّلَاثٍةِ الْأَيَّامِ : إنْ لَمْ يُنْقدَ رَىْسَ الْمَالِ وَلَوْ تَطَوٍُعً اوَإِّرَّا فَسَدَ .لِلتِّّلَدُّدِ بَيْنَ السَّرَفِيَّةِ وَالثَّمَنِيَّةِ .ؤَشَرْطُ ارنَّقَدِ مُفْسِدٌ وَإُمْ لَمْ قُنْقَدْو َلَوْ أَسْقَطَ الشَّرْطَ .وَمّحَلُّ الْفَشَادِ بِالنَّقدِْ تَطَوُّعًا إنْ كَانَ مِمَّا تَقْبَلُهٍّ الذِّمَّةُ ، بِاَنْ كَعنَ لَا سًعْرَفُ بِعَيْنِهِ .فَإِنْ كَانَ حَيوََانًا مُعَيَّنًع أَوْ ثَؤْبًا يُعْرَفُ بِعَيْنِهِ فَلَا يَفْسُدُ بِنَقْدُهِ تَطَوُّعًا لِعَدَمِ التَّرَدُّدِ بَيْنَ السّلََفِيَّةِ وَالثَّمَنِيَّةِ . وِ جَازَ رَدًُ زَائِفٍو ُ-ِدَ فِي رٌَّأسِ علْمَلاِ وَلَوْ بَغْدَ طُلوٍ . وَ إذَا رُدًَّ عُجِّلَ الْبَدَلُ وُجُوبًا وِيُغْتَفَرُ التَّأْخِيرُ ثَلَاثَةَ اَيَّامٍ إنْ قَام َبِذَلٍكَ قَبْلَ جُلُوِل أَجَلٍ بِكًّثَيرٍ ، فَإِنْ قَامَ بِهِ بَْعدِ الْحُلوُ لاَوْ قًَّبلَحُ بِالْيَوْنَقْمّ جَازَ التَّأْخِيرُ مَا شٍاءَ . وَإِلَّا يُعَجِّلُ الْبَدَلِّ فِيمَا فِيهِ التَّعْجِيلُ | . وَ جَازَ ارسَّلَمُ بِجُزَافٍ بِشُغُوطِهً بِجَغْلِ رَأْسِ مَالٍ فِي سَيْءٍ مُعَيَّنٍ . وَ جَازَ السَّلَنُ بِخِيَارٍ فِي عَقْدِهِ لَهُمَا أَوْ لِأَحَدِهِمَا أَوْ رِأَجْنَبِيٍّ فِي الثَّلَاثِ : أَيْ ثَلَاثَةِ الْأَيَّامِ فَقَطْ وَلَوْ كَانَ رَأْسُ ارْمَالِ عَبْدًا أَوْ دَارًا فِي ظَاهِرِ ألْمُدَوَّنَةِ وَهُوَ الْمًّعْتَمَدُ .وَقَالَ ابْنُ مُحْرِزٍ : الْخِيَارُ يَخْتَلِفُ بِاحْتِلَافِ رَأْسِ الْنَارِ مِنْ رَقِيقٍ وَدَارٍ ؤَغَيْرِهِمَا عَلَى مَا تَقَدَّمَ فِي بَابِ الْخِيَارِ .وَمَحَلُّ جَوَازِهِ فُّي الثَّلَاثَّةّ الْأَئَّامِ : إنْ لَمْ يُنْقَدْ رَأْسَ الْمَالِ وَلَوْ تَطَوُّعًا وَإِلَّا فَصَدَ .لِلتَّرَدُّدِ بَيْنَ السَّلَفِيَّةِ وَالثَِمَنِيَّةِ .وَشَرْطُ ارنَّقْدِ مُفْسِدٌ وَإِنْ لَمْ يُنْقَدْ وَلَوْ أَسْكَطَ الشَّرْطَ .وَمَحَلُّ الْفَسَادِ بِالنَّقْدِ تَضَوُّعًا إنْ كَانَ مِمَّا تَقْبَلُهُ الذِّمَّةُ ، بِأَنْ كَانَ لَا يُعْرَفُ بِعَيْنِهِ .فَإِنْ كَعنَ حَيَوَانًا مُعَيِّنًا أَوْ ثّوْبًا يُعْرَفُ بِعَيْنِهِ فَلَا يَفْسُدُ بِنَقْدِهِ تَطَوُّعًا لِعَدَمِ التَّرَدُّدِ بَيْنَ الشَّلَفِىَّةِ وَالثَّمَنِئَةِ . وَ جَازَ رَدُّ زَائِفٍ ؤُجِدَ فِئ رَأْسِ الْمَالِ وَلَوْ بَغْدَ طُولٍ . وَ إذَا رُدٌّ عُجِّلَ الْبَدَلُ وُجُوبًا وَيُغْتَفَرُ التَّأْغِيرُ ثَلَاثِةَ أَيَّعمٍ إنْ قَامَ بِذَلِكَ قَبْلَ حُلُولِ أَجَلٍ بِكَثِيرٍ ، فّإِنْ قَامَ بِهِ بٍعْدِ الْحُلُول أَوْ قَبْلَهُ بِالْيَوْمَيْنِ جَازَ التَّأْخِيرُ مَا شَاءَ . ؤَإلَّا يُعَجِّلُ الْبِدَلَ فِيمَا فِيهِ التَّعْجِيلُ | . وَ جإَزَ السََّلُم بِجُمَافٍ بِشُرُوطِهِ بِجَعْلِ رَأْسِ مَالٍ فِي شَيْءٍ مُعَيَّنٍ . وَ جَازَ السَّلمَُ بِخَِيارٍ فِي عقَْدِهِ لَهُمَا أَوْ لِأَحدَِهِمَا أَوْ لِأَجْنَبِيٍّ فِي الثَّلَاثِ : أَيْ ثَرَاثَةِ الْأَيَّام ِفَقَطْ َولَوْ ظَانَ رَأْسُ الْمَالِ عَبْدًا أَوْ َدارًا فِي ظَاهِرِ الْمُدَوَّنَةِ وَهُوَ الْمعُْتمَطَُ .وَقَالَ ابْنُ مُحْرِزٍ : الْخِيَارُ يَخْتَبِفُ بِاخْتِلَافِ رأَْسِ الْمَالِ مِنْ رَقِيقٍ وَدَارٍ وَغَيِْرهِمَا عَلَى مَا تَقَدَّ وَِفي بَغبِ ارِْخيَارِ .وَمَحَلُّ جوََازِهِ فِيا لثَّلَاثَةِ الْأَيَّامِ : نإْ لَمْ يُنْثَدْ رَأْسَ الْمَالِ وَلَوْ تَطَوُّعًا وَإِلَّاف ََشد َ.لِلّتَرَدُّدِ بَيْنَ اليَّلَفِّيَوِ مَالثَّمَنِيَّةِ .وَشَرْطُ النَّقْدِ كُفْسِدٌ زَإِْت لَمْ يُنْقَدْ وَلَوْ أَسْقََط الشَّرْطَ .وَمَحَلُّ الْفَسَاِد بِالنَّقْدِ تَطنَُّعًا إنْ كَانَ مِمَّا تَقْبَﻻُهُ الذِّمَّةُ ، بِأَنْ كَانَ لَا يُعْرَفُ بِعَيْنِهِ .فَإِنْ كَان َحَيَوَانًا مُ8َيَّنًا أَوْ ثَوْباً يعُْرَفُ بِعَيْنِهِ فََلا يفَْسُدُ بِنَقْدِهِ تَطَوُّعًا غِعَدمَِ التَّرَدُّدِ َبيْنَ السَّرَغِثَّةِ وَالثَّمَنِيَّةِ . وَ جَاز َرَدُّ زَائِفٍ ةُجِدَ فِي رَأْسِ الْمَالِ وَلَْو بَعْدَ طُولٍ . وَإ 1َا رُدَّ عُجِّلَ الْبَدَلُ وُجُوبًا وَيُغْتَفَرُ التَّأْخِيرُ ثَلَاثَةَ أَيَّامٍ إمْ قَامَ بِذَلِكَ قَبْلَ حُلُولِ أَجَلٍ بِكَثِيرٍ ، فَإِْن قَامَ بِهِ بَعْدِ الْحُلُول أَوْ بَبْلَهُ بِالْيَوْمَيْنِ جَازَ التَّأْخِيرُ مَا َشإءَ . وَإِّلاَ يعُجَِّلُ الْبَدَلَ فِيمَا فِيهِا لتَّعْجِيبُ |
يَخْتَصُّ بِرَحْمَتِهِ مَن يَشَاءُ وَللَّهُ ذُو لْفَضْلِ لْعَظِيمِ وَمِنْ أَهْلِ لْكِتَبِ مَنْ إِن تَأْمَنْهُ بِقِنطَارٍ يُؤَدِّهِ إِلَيْكَ وَمِنْهُم مَّنْ إِن تَأْمَنْهُ بِدِينَارٍ لَّا يُؤَدِّهِ إِلَيْكَ إِلَّا مَا دُمْتَ عَلَيْهِ قَائِمًا ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَالُوا لَيْسَ عَلَيْنَا فِى لْأُمِّيِّنَ سَبِيلٌ وَيَقُولُونَ عَلَى للَّهِ لْكَذِبَ وَهُمْ يَعْلَمُونَ بَلَى مَنْ أَوْفَى بِعَهْدِهِ وَتَّقَى فَإِنَّ للَّهَ يُحِبُّ لْمُتَّقِينَ إِنَّ لَّذِينَ يَشْتَرُونَ بِعَهْدِ للَّهِ وَأَيْمَنِهِمْ ثَمَنًا قَلِيلًا أُولَئِكَ لَا خَلَقَ لَهُمْ فِى لْءَاخِرَةِ وَلَا يُكَلِّمُهُمُ للَّهُ وَلَا يَنظُرُ إِلَيْهِمْ يَوْمَ لْقِيَمَةِ وَلَا يُزَكِّيهِمْ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ وَإِنَّ مِنْهُمْ لَفَرِيقًا يَلْوُنَ أَلْسِنَتَهُم بِلْكِتَبِ لِتَحْسَبُوهُ مِنَ لْكِتَبِ وَمَا هُوَ مِنَ لْكِتَبِ وَيَقُولُونَ هُوَ مِنْ عِندِ للَّهِ وَمَا هُوَ مِنْ عِندِ للَّهِ وَيَقُولُونَ عَلَى للَّهِ لْكَذِبَ وَهُمْ يَعْلَمُونَ مَا كَانَ لِبَشَرٍ أَن يُؤْتِيَهُ للَّهُ لْكِتَبَ وَلْحُكْمَ وَلنُّبُوَّةَ ثُمَّ يَقُولَ لِلنَّاسِ كُونُوا عِبَادًا لِّى مِن دُونِ للَّهِ وَلَكِن كُونُوا رَبَّنِيِّنَ بِمَا كُنتُمْ تُعَلِّمُونَ لْكِتَبَ وَبِمَا كُنتُمْ تَدْرُسُونَ | يَخْتٌّصُّ بِرَحْمَتِِه مَن يَشَاءُ وللَّهُ ذُو لْفَضلَّْ لْعَظِيمِ وَمِنْ أَهْلِ لَكِتَبِ َمنْ إِن تَأْمَنْهُ بِكِنطَارٍ يُؤَدِّهِإ ِلَيْكَ وٌّمِنْهَم ّمَمْ إِن تَأْمَنْهُ بِدِينَارٍ لَّا يُؤَدِّهِ إِلَىْكٌّ إِلَّا مَا دُنِّتٍ عَلَئْهِ قَائِمًا ذَلِقَ بِأَنَّهُمْ قَالِّوا لُيْسَ عَلَيْنَا فِى لْأمُِّىًِّنَ سَبِيلٌ وَيقَُلوُونَ اَلَى للَّهِ لْكَذِبَ وَهُمْ يَعْلَمُونَ بَلَى مَنْ أَوْفَى بِعَهْدِهِ وَتَّقَى فَإِّنَ للَّهَ يُحِبُّ لنُْتَّغِينَ إِنَّ لَّذِيمَ يَشْتَرُونَ بِاَهْدِ للَّهِ وَأَيْمَنِهِمْ ذَمَنًا قَلِيلًا ُأؤلَئِكَ لُا خَلَقَ لَهُمْ فِى لْءَاخِرَةُ وَﻻَا بُزَلِّمُهُمُ للَّهُ وَلَا يَنظُرُ إِلَيْهِمْ يَؤْمَ لْقِيَمَةِ وِلَا يزَُكِّيهِمْ وَلَ8ُمْ عَثَابٌ آَلِيمٌ وَإِنََّ مِنْهُمْ لَفَرِيقً ايَلْوُنَ أَلًسِنَتَهُم بِلِْكتَبِ لِتَحْسَبُوهُ مِمَ لْكَِتبِ نَمَا هُوَ مًّنَ لَكِتَبِ مَيَقُولُومَ هُوٍّ نِنْ عٍندِ للَّهِ ؤَوَأ هُوَ مِنْ اِنضِ للَّهِ وَيَقُولُونَ عَّلَى للٌّّهِ لْكذِبَ وَهُمْ يَعْلَمُونَ مَا كَعنَ لِبَشَرٍ أَن يُؤْتِيَهُ للٌّّهُ لْكُّتَبَ وَلْمُكْمٌ وَلنُّبُوَّةَث ُمَّ يَقُولَ لِلمًَّاسِ كْونُوا غِبَادًا لِّى مًن طُونِ للَّهِ وَلَكِن كُونُؤا رَبَّنًّيِّنَ بِمَا كُنتُمْ تُعَلِّمُونٌ لْكِتَبَّ وَبِمَا كُنتُمْ تٍّدْرُسُونَ | يَخْتَصُّ بِرَحْمَتِهِ مَن يَشَاءُ ؤَللَّهُ ذُو لْفَضْلِ لْعَظِيمِ وَمِنْ أَهْلِ لْكِتَبِ مَنْ إِن تَأْمَنْهُ بِقِنطَارٍ يُؤَدِّهِ إِلَيْكَ وَمِنْهُم مَّنْ إِن تَأْمَنْهُ بِدِينَارٍ لَّا يُؤَضِّهِ إِلَيْكَ إِلَّا مَا دُمْتَ عَلَيْهِ قَائِمًا ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَالُوا لَيْسَ عَلَيْنَأ فِى رَأُمِّيِّنَ سَبِيلٌ وَيَقُولُونَ عَلَى للَّهِ لْكَذِبَ وَهُمْ يَعْلَمُونَ بَلَى مَنٍّ أَوْفَى بِعَهْضِهِ وَتَّقَى فَإِنَّ للَّهَ يُحِبُّ لْمُتَّقِينَ إِنَّ لَّذِينَ يَشْتَرُونَ بِعَهْضِ للَّهِ وَأَئْنَنِهِمْ ثَمَنًا قٌّلِيلًا أُولَئِكَ لَا خَلَقَ لَهُمْ فِي لْءَاخِرْةِ وَلَا ئُكَلِّنُهُنُ للَّهُ وَلَا يَنظُلُ إِلَيْهِمْ يَوْمَ لْقِيَمَةِ وَلَا يُزَكِّيهِمْ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ وَإِنَّ مِنْهُمْ لَفَرِيكًا يَلْوُنَ اَلْسِنْتَهُم بَّلْكِتَبِ لِطَحْسَبُوهُ مِنَ لْكِتَبِ وَمَا هُوَ مِنَ لْكِتَبِ وَيَقُولُونَ هُوَ مِنْ عِندِ للَّهِ وَمَا هُوَ مِنْ عِندِ للَّهُّ وَيَقُولُونَ عٍلَى للَّهٌّ لْكَذِبَ وَهّمْ يَعْلَمُونِ مَا كَانَ لِبْشَرٍ أَن يُؤْطِيَهُ للَّهُ لْكِتَبَ وَلْحُكمَ وَلنُّبُوَّةَ ثُمَّ ىَقُولَ للنَّاسِ كُونُوا عِبَّادًا لِّى مِن دُونِ للَّهِ وَلَكِن كُونُوا رَبَّنِيِّنَ بِنَا كُنتُمْ تُعَلِّمُونَ لْكِتَبَ وَبِمَا كُنتُمْ تَدْرُسُونَ | يَخْتصَّ ُِبرَحْمَتِهِ مَن يَشَاءُ وَللَّهُ ذُو لْفَضْلِ لْعَطِيمِ وَمِنْ أَهْلِ لْكِتَبِ مَنْ إنِ تَأْخَنْهُ بِقِنطَارٍ يُؤَدِّه ِإِلَيْكَ وَمِنْهُم مَّنْ إِن تَأْمَنُْه بِدِينَابٍ لَّاي ُؤَّدِِهإ ِلَيْكَ إِّلَا مَا دُمْتَ عَلَيْهِ قَائِمًا ذَلِك َبِأَنَّهُمْ قَالُوا لَيْسَ عَلَيَْنا فِى لْأُّمِيِّنَ سَبِيلٌ وَيَقُنلُونَ عَلَى للَّهِ لْظَذِبَ َوهُمْ يَعْلَمُونَ بَلَى مَنْ أَوْفَى بِعَتْدِهِ وَتَّقَى فَإِنَّ للَّه َيُحِبُّ لْمُّتَقِينَ إِنَّ لَّذِيَن يَشْتَرُوخَ بِاَهْدِا لَّهِ وَأَيْمَنِهِمْثَ مَنًا قَلِيلًا أُولَئِحَ لَا خَلَقَ لَهُمْف ِى لْءَاِخرَةِ وَلَا يُكَلِّمُهُمُ للَّهُ وَلَا يَنظرُُ اِلَيْهِمْ يَوْمَ لْقؤَِنَتِ وَلَا يَُزكِّيهِمْ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ وَإِنَّ مِنْهُمْ لَفَرِيقًاي َلْوُنَ أَلسِْنَتَهُم بِلْكِتَبِ لَِتحْسَبُوهُ مِنَ لْكِتَِب وَمَ اهُوَ منَِ لْكِتَِب وَيَقُولُونَ هُوَ مِنْ عِودِ للَّهِ وَمَ اهُوَ مِْن عِندِ للَّهِ وَيَقُولُونَ عَلَى للَّهِ لْكَذِبَ وَهُوْ يَعلَْمُونَ مَا كَانَ لِبَشَرٍ أَن يُؤْيتَِهُ للَّهُ لْكِتَبَ وَلْحُكْمَ وَلنُّبُوَّةَ ثُمَّ يَقُلوَ لِلنَّاثِ كُونُاو عِبَادًا لِّى مِن جُونِ للَِّه وَلَِكن كُونُوا رَبَّنِسِّنَ بَِحا كُنتُمْت ُعَّلمُِونَ لْكِتَبَ وَبِمَا كُنتُمْ تَدْرُسُونَ |
جَعَلُوا لِمِنْ وُلِدُوا مِنْ الْعَرَبِ مِنْ سَاكِنِ الْحِلِّ وَالْحَرَمِ مِثْلَ الَّذِي لَهُمْ، بِوِلَادَتِهِمْ إيَّاهُمْ، يَحِلُّ لَهُمْ مَا يَحِلُّ لَهُمْ، وَيَحْرُمُ عَلَيْهِمْ مَا يَحْرُمُ عَلَيْهِمْ. | جَعَلُوا لِمِنْ وُلِدُوا مِنْ علْعَرَبِ مِنْس َاكِنِ ألْحِلِّ وَارْحَرَمِ مِثْلَ الَذِّي لَهُمْ، بِوِلَاطَتِهِمْ إيَّعهُمْ، يَخِلُّ لَهُمْ مَا ئًّحِلُّ لَهُمْ، وَيَحْرُمُ علََئْهِمْ مَا يَحْرُم ُعَلَيْهِمْ. | جَعَلُوا لِمِنَ وُلُدُوا مِنْ الْعَرَبِ مِنْ سَاكِنِ الْحِلِّ وَالُّحَرَمِ مِثْلَ الَّذِي لَهُمْ، بِوِلَادَتِهِمْ إيَّاهُمْ، يٌحْلُّ لَهُمْ مَا يَحِلُّ لَهُمْ، وَيَحْرُمُ عَلَيْهِمْ مَا يَحْرُمُ اَلَيْهِمْ. | جََعلُاو لِمِمْ وُلِدُوا مِنْ ﻻلْعَرَبِ ِمنْ سَاكِنِ الْحِلِّ وَالْحَرَمِ مِثْل َالَّذِي لَهُمْ، بِوِلَتدَِتهِمْ إيَّعاُم،ْ يَحِلُ ّلَهُمْ مَا يَحِلُّ لَهُمْ، وَيَحْرُمُ عََليْهِمْ مَا يَحْرُمُ عَلَيهِْمْ. |
وما مِنْ إِمامٍ أَمَّه النَّاسُ بُرْهةً ... أَبرّ وأَرْبَى أُمَّةً من مُحَمَّد | ومأ مِنْ إِمامٍ أَمَّه النَّاسُ بُرْهةً ... أَبرّ وأَرْبَى ﻻُمَّةً من مُحَمَّض | وما مِنْ إِمامٍ أَمَّه النَّاسُ بُرْهةً ... أَبرّ وأَرْبَى أُمَّةً من مُحَمَّد | وما مِوْ إِكامٍ أَمَّ هالنَّاسُ بُرْهةً ... أَبرّ وإَرْبَى أُمَّةً من مُحَمَّد |
، وَمِنْ مَذْهَبِهِ فِي التَّحْجِيرِ أَنْ يُرَدَّ إلَى إجَارَةِ الْمِثْلِ ، وَلَمْ يَعْنِ خَلِيلٌ هَذَا بِقَوْلِهِ أَوْ بِدَيْنٍ لِقَوْلِهِ بَعْدُ : وَفِيمَا فَسَدَ غَيْرُهُ أَجْرُ مِثْلِهِ . أَوْ قِرَاضٌ شَرَطَ رَبُّ الْمَالِ عَلَى الْعَامِلِ فِيهِ أَنْ يَتَّجِرُ فِيمَا أَيْ نَوْعٍ مِنْ السِّلَعِ يَقِلُّ بِفَتْحِ التَّحْتِيَّةِ وَكَسْرِ الْقَافِ وَشَدِّ اللَّامِ وُجُودُهُ فَلَا يَجُوزُ وَإِنْ نَزَلَ فُسِخَ ، وَإِنْ عَمِلَ فَلَهُ قِرَاضُ مِثْلِهِ فِي رِبْحِهِ ، وَنَصُّهَا قَالَ الْإِمَامُ مَالِكٌ رَضِيَ اللَّهُ تَعَالَى عَنْهُ لَا يَنْبَغِي أَنْ يُقَارِضَ رَجُلًا عَلَى أَنْ لَا يَشْتَرِيَ إلَّا الْبَزَّ إلَّا أَنْ يَكُونَ مَوْجُودًا فِي الشِّتَاءِ وَالصَّيْفِ فَيَجُوزُ ، ثُمَّ لَا يَعْدُوهُ إلَى غَيْرِهِ .الْبَاجِيَّ فَإِنْ كَانَ يَتَعَذَّرُ وُجُودُهُ لِقِلَّتِهِ فَلَا يَجُوزُ ، وَإِنْ نَزَلَ فُسِخَ ثُمَّ قَالَ فِيهَا فَإِنْ اشْتَرَى غَيْرَ مَا أَمَرَهُ بِهِ فَقَدْ تَعَدَّى ، فَإِنْ رَبِحَ فَلَهُ فِيمَا رَبِحَ قِرَاضُ مِثْلِهِ ، وَإِنْ خَسِرَ ضَمِنَ وَلَا أَجْرَ لَهُ فِي الْوَضِيعَةِ وَلَا أُعْطِيهِ إنْ رَبِحَ إجَارَتَهُ ، إذْ لَعَلَّهَا تَفْتَرِقُ الرِّبْحُ وَتَزِيدُ فَيَصِلُ بِتَعَدِّيهِ إلَى مَا يُرِيدُ .كَاخْتِلَافِهِمَا فِي الرِّبْحِ ، وَادَّعَيَا مَا لَا يُشْبِهُ وَفِيمَا فَسَدَ غَيْرُهُ : أُجْرَةُ مِثْلِهِ فِي الذِّمَّةِالشَّرْحُوَشَبَّهَ فِي الرَّدِّ إلَى قِرَاضِ الْمِثْلِ فَقَالَ كَاخْتِلَافِهِمَا أَيْ الْعَامِلِ وَرَبُّ الْمَالِ بَعْدَ الْعَمَلِ فِي الْقِرَاضِ الصَّحِيحِ فِي قَدْرِ جُزْءِ الرِّبْحِ الْمَشْرُوطِ لِلْعَامِلِ وَادَّعَيَا أَيْ رَبُّ الْمَالِ وَالْعَامِلُ مَا أَيْ قَدْرًا لَا يُشْبِهُ بِضَمٍّ فَسُكُونٍ الْقَدْرَ الْمُعْتَادَ بَيْنَ أَهْلِ بَلَدِهِمَا بِأَنْ ادَّعَى رَبُّ الْمَالِ أَقَلَّ مِنْهُ جِدًّا وَالْعَامِلُ أَكْثَرَ | ، نَمِْن مَذْهَبِهِ فِي التَّ0ْجِيرِ أَنْ يُرَدَّ إلَى إجَارَةِ الْنِثْلِ ، وَلمَْ يَعْنِ خَلِيلٌ هَذا بِقَوْلِهِ أَوْ بِدَيْنٍ لِقَوْلّهِ بَعْدُ : وَفِيمَل فَسَدَ غَيْرُهُ أَشْغُ مِثْلِحِ . آَوْ قِرَاضٌ شَرَطَ رِّبُّ الْمَاِر عَلَى للْعَامِلِ فِيهِ أَنْ يَتَّجِرُ فيِمَا أَيْ نَوْعٍ مِنْ السِّلَعِ يَثِلُّ بِفَتِْح التَّحْتِيّةَِ وَقَءْرِ الْقَافِ وَشَدِّ اللَّامِ وُجُودُهُ فَلَاى َجُززُ وَإِنْ نَزَلٌّ فُسِخَ ، وَإِنًّ عَمِلَ فَرَهُ قِرَاضُ مِثْلِهِ فِي رِبْحِحِ ، وَمصَُّهَا قَالٍع لْإِمَأمِ مَالِكٌ رَضِيَ اللَّهُ تَعَارَى عَنَّهُ لَّا يَنٍبَغِي أَنْ ىُقَارَِض رَجُلًا عَلٌّى أَنْ لَا يَشْتَرَيَ آلَّا الْبَزَّ إلَّا أَنْ يَكُومَ مَوْجُو\اً فِي الشِّتَاءِ وَالصَّيْ5ِ فَيَُجوزُ ، ثُمَّ رَا يَعْدُوهُ إلَى غَيْرِهِ .الْبَاجِيَّ فَإِنْ كَانَ يَتَاَذَّلُ وُجُودُهُ لِقِلَّتِهِ فَلَا يَطُوزُ ، وَإِنْ نَمَلَ فُسَِخ ثُمَّ قاٍلَ فِيهَا فَإِْن اشْتًّرَى غَيْرَ مَا أَحَرَهُ بِهِ فَقَدْ تَعَدَّى ، فإَِمْ رَبِحَف َلَهُ فِيمَت رَبِحَ قِرُّاضُ مِثلِهِ ، وَإِنْ خَسِرَ ضَمِنَ وَلَا أَ-ْغَ لَهُ فِي ألْؤَضِياَةِ وَلَا اُعْطِيهِ إنُ رَبحَِ جإَارَتَه ، إظْ لَعلَّّهَا تَفْطَرِقُ الرِّبْحُ وَتَكِيدُ فَيَصِلُ بِتَعَدِّيهِ إلَى مَا يُرِيدُ .كَاخْتِلٍافِهِمَا فِي ألرِّبْحِ ، وَادَّعَيَا ماَ لَا يُشْبِهَ وَفِيمَا فَسَدَ غَيْرُهُ : أُجْرَةُ مِثْلِهِ فِي الذِّكَّةِالشَّرْحُوَشَبْهََ فِي الرَّضّّ إلَى قِغَاضِ الْمِثْلِ فَقَلاَ كَاخْتِلَافِِهمَأ أَيْ الْعَامِلِ ؤَؤَبُّ الَْمالِ بَعْدَ الْعَمَلِ فِي الْقِرَاِض الصَّحًيحِ ِفي قَدْرِ دُذْءَّ اررِّبِْح الْمَشُرُوطِ لِلْعَامِلِ وَادََعَيعَ أَيْ رَبُّ الْمَالِ وَألْعَامِلُ مَا أَيْ قَدْرًا لَى يًّشْبِهُ بضَِمٍّ فَسُكُونٍ الْقَدْلَ الُمُعْتَادَ بَْينَ أَهْلِ بَلَدِهِمَا بِأَنْ ادَّ7َى رَبُّ الْمَالِ أَقَرَّ مِنْهُ شِدًّا وَالْعَامِلُ أَكْثَرَ | ، وَمِنْ مَذْهَبِهِ فِي التَّحْجِيرِ أَنْ يُرَدَّ إلُى إجَارَةِ الْمِثْلِ ، وَلَمٌّ يَعْنِ خَلِيلّ حَذَا بِقَوْلِهِ أَوْ بِدَيْنٍ لِقَوْلِحِ بَعْدُ : وَفِيمَا فَسَدَ غَيْرُهُ أَجْرُ مِثْلِهِ . أَوْ قِرَاضً شَرَطَ رَبُّ الْمَالِ عَلَّى ألْعَامِلِ فِيهِ أَنْ يَتَّجِلُ فِيمَا أَيْ نَوْعٍ مِنْ السِّلَعِ يَقِلُّ بِفَتْحِ ارتَّحْتِيَّةِ وَكَسْرِ الْقَافِ وَشَدِّ الرَّأمِ وُجُودُهُ فَلَا يَجُوزُ وَإِنْ نَزَلَ فُسِخَ ، وَإِنْ عَمِلَ فَلَهُ قِرَاضُ مِثْلٌّهِ فِئ رِبْحِهِ ، وَنَصُّهَا قَعلَ الْإِمَامُ مَالِقٌ رَضِيَ اللَّهُ تَعَارَى عَنْهُ لَا يَنْبَغِي أَنْ يُقَارِضّ رَجُلًا عَلَى أَنْ لَا يَشْتَرِيَ إلَّا الْبَزَّ إلَّا أًنْ يَكُونَ مَوْجُودًا فِي الشِّتَاءِ وَالصَّيفِ فَيَجُوزُ ، ثُمَّ لَا يَعْدُوهُ إلَى غَيْرِهِ .الْبَاجِيَّ فَإِنْ كَانَ يَتَعَذَّرُ وُجُودُهُ لِقِلَّتِهِ فَلَا يَجُوزُ ، وَإِنْ نَزَلَ فُسِخَ ثُمَّ غَالَ فِيهَا فَإِنْ عشْتَرَى غَيْرَ مَا أَمَرَهُ بِهِ فَقَدْ تَغَدَّى ، فَإّنْ رَبِخَ فَلَهُ فِينَا رَبِحَ قِرَاضّ مِثْلِهِ ، وَإِنْ خَسِرَ ضَمِنَ وَلَا أَجْرَ لَهُ فِي الْوَضِيعَةِ وَلَا أُعْطِيهِ إنْ رَبِحَ إجَارَتَهُ ، إذْ رَعَلَّهَا طَفْتَرِقُ علرِّبْحُ وَتَزِيدُ فَيَزِلُ بِتَاَدِّيهِ إلَى مَا يُلِيدُ .كَاخْتِلَافِهِمَا فِي الرِّبْحِ ، وَادَّعَيَع مَا لَّا يُشْبَهُ وَفِيمَا فَسَدَ غَيْرُهُ : أُجْرَةُ مِثْلِهِ فِي الذِّمَّةٌّالشَّرْحُوَشَبَّهَ فِي الرَّدِّ إلَى قِرَاضِ الْمِثْلِ فَقَالَ كَاخْتِلَافِهِمَا أَيْ الْعَعمِلِ وَرَبًّ الْمَالِ بَعْدَ الْعَمَلِ فِي الْقِرَاضِ الصَّحِيحِ فِي قَدْرِ جُزْءِ الرِّبْحِ الْمَشْرُوطِ لْلْعَامِلِ ؤَعدَّعَيَا أَيْ لَبُّ الْمَارِ وَالْعَامِلُ مَا أَيْ قَدْرًا لَا يُشْبِهُ بِضَمٍّ فَسُكُونٍ الْقَدْرَ الْمعْتَادَ بَيْنَ أَهْلِ بَلَدِهِمَا بِأَنْ ادَّاَى رَبُّ الْمَالِ أَقَلِّ مِنْهُ جِدًّا وَارْعَامِرُ أَكْثَرَ | ، وَمِنْ مذَْهَبِهِ فِي التَّحْجِيرِ أَنْ يُرَدَّ إلَى إجَارَةِ الْمِثْلِ ، وَلَمْ يَعْنِ خَلِيلٌ هَذَا بِقَوْلِهِأ َوْ بِدَيْنٍ لِقَوْلِهِر َهُْد : وَفِيمَا فَسَدَ غَيْرُهُ أَجْرُ مِثْلِهِ . أَوْ قِرَاضٌ شَرَطَ رَبُّ الْمَالِ عَبَى اْلعَاملِِ فِيهِ أَنْ يَتَّجِرُ فِيمَا أَيْ نَوْعٍ مِنْ اسلِّلَع ِيَقلُِّ بِفَتْحِ التَّحْيتَِّةِ وَكَسْرِ الْقَافِ وَشَدِّ اللَّامِ وُجُودُهُف َلَا يَجُوزُ وَإِن ْنَزَلَ ُفسِحَ ، وَإِْن عَمِلَ فَلَهُ قِرَاضُ مِثْلهِِ فِي رِْبحِهِ ، وَنَصُّهَا قَالَ الْإِمَامُ مَالِكٌ رَضِيَ اللَّعُ تَعَالَىع َنْهُ لَأ يَنْبَغِي أَنْ يُقَارِ2َ رَجُلًا عَلَى أَنْ لاَ يَشتَْرِيَ إلَّا الْلَزَّ إغَّا أَنْ يَكُونَ مَوْجُودًا فِي الشِّتَاءِ نَالصَّيِْف فَيَجُوزُ ، ثُمَّ لَا يَعْدُوهُ إلَى غَبْرِ هِ.اْلبَاجِيَّ فَإِنْ كَانَ يَتَعَّذَرُ وُجُودُهُ لِقلَِّتِهِ فَلَا يَجُوزُ ، وَإِنْ نَزَلَ فُسِخَ ثُمَّ قَالَ فِيهَا َفإِنْ اشْنَرَى غَيْر َمَا أَمَرَهُ بِهِ فَقَدْ َتعَدَّى ، فَإِنْ رَبِحَ فَلَهُف ِيكَا رَبِحَ قِرَاضُ مِ3ْلِهِ ، وَِإنْ خَسِرَ ضَمِنَ وَلَا أَجْرَ لَهُ فِي الْوَضِيعَةِ َولَا ﻻاُْطِيهِ إنْ بَبِحَ إجَارَتَهُ ، إذْ َلعَلَّهَا تَفْترَِقُ الرِّبْحُ َوتَزِيدُ فَيَصِلُ بِتَعَدِّيهِ إلَى مَا ُيرِيدُ .كَاخْتِلَاقِهِمَ افِيا لرِّبْحِ ،وَادَّعَيَا مَا لَا يُشِْبهُم َِفيمَا فَسَدَ َغيْرُهُ : أجُْرَةُ مِثْلِهِ فِي الذّمَِّةِراشَّرْحَُشوَبَّهَ غِي الرَّدِّ إلَى قِرَاضِ الْمِثْلِ فَقَالَكَ اخْتِلَافِهِمَا أَيْ الْعَامِِل وَرَبُّ الْمَالِ بَعْد َالْعَمَلِ فِي الْقِرَاضِا لصَّحِيحِ فِؤ قَدْرِ جُزْءِ الّرِبْحِ الْمَشْبُوطِ لِلْعَامِغِ وَآ\َّعَيَا أَيْ رَبُّ الْمَالِ وَالْعَامِر ُمَا أَيْ قَدْرًا ﻻَا يُشْبِهُ بِضَمٍّ فَسُكُونٍ الْقدَْرَ الْمُعْتَادَ بَيْنَ أَهِْل بَلَدِهِمَا بِلَنْ ادَّعَى رَبُّ ابْمَالِ أَقَلَّ مِنْهُ جِّداً وَإلْعَآمِلُ أَكْثَرَ |
حَدَّثَنَا بَحْرٌ حدثنا ابْنُ وَهْبٍ، قَالَ: أَخْبَرَنِي يُونُسُ عَنِ ابْنِ شِهَابٍ أَنَّ سَعِيدِ بْنِ الْمُسَيِّبِ أَخْبَرَهُ: أَنَّ السُّنَّةَ مَضَتْ فِي الْعَقْلِ بِأَنَّ فِي الصُّلْبِ الدَّيَةَ، وَفِي الذَّكَرِ الدِّيَةُ وَفِي الأُنْثَيَيْنِ الدِّيَةَ، وَفِي اللِّسَانِ الدِّيَةَ، وَفِي الشَّفتَيْنِ الدِّيَةُ، وَإِنْ قُطِعَتِ الشَّفَّةُ الْعُلْيَا فَفِيهَا نِصْفُ الدِّيَةِ، وَإِنْ قُطِعَتِ الشَّفَّةُ السُّفْلَى فَفِيهَا ثُلْثُ الدِّيَةِ وَعَنْ سَعِيدِ بْنِ الْمُسَيِّبِ أَنَّهُ قَالَ: فِي السَّمْعِ إِذَا ذَهَبَ الدِّيَةُ تَامَّةُ. | حَدَّسَنَا بَحْرٌ حدثنا ابْتُ وَهْبٍ،ق َالَ: أَخْبَرَنِ ييُونُسُ عَمِ عبْنِ شُّهَابٍ أَنَّ سَعِيدِ بْنِ الْمُسَيِّبِ أَخَْبرَهُ: أَنَّ السُّنَّةَ وَضَتْ فِي الْعَقْلِ بِاَنَّ قِي الصُّلْبِ الدَّيَةَ، وَفِي الذَّكَرِ الدِّيَةُ وٌّفِيا رأُنْثَيَيْنِ علدِّيَة،َ ؤَفِي اللِّسَانِ الدِّيَةَ، وَفِي الجَّفتَيْنِ الدِّيَةُ، وَإِنْ قُطِعَتِ الشَّفَّةُ الْعُلْيَا فَفِيهَع نِصْفُ الدِّىَةِ، وَإِنْ قُطِغَتِ اجلَّفَّةُ لاسُّفْلَى فَفِيهَا ثُلثُْ الدِّيَةِو َعْنَ سَعِيدِ بْنِ الًّمُسَيِّبِ لَنَّهُ قّالَ: لِي السٍَمْاِ إِذَا ذْهََب الدّْيَةُ تَانَّةُ. | حٌّدَّثَنَا بَحْرٌ حدسنا عبْنُ وَهْبٍ، قَارَ: أًّخْبَرًّنِي يُونُسُ عَنِ ابْنِ شِهَابٍ أَنَّ سَعِيدِّ بْنِ ارْمُسَيِّبِ أَخْبَرَهُ: أَنَّ السُّنَّةَ مَضَتْ فِي الْعَقْلِ بِأَنَّ فِي الصُّلْبِ الدَّيَةَ، ؤَفِي الذَّكَرِ علدِّيَةُ وَفِي الأُمْثَيَيْنِ الدِّيَةٍّ، وَفِي اللِّسَامِ الدِّيَةَ، وَفِي ألشَّفتَيْنِ الدِّيَةُ، وَإِنْ قُطِعَتِ الشَّفَّةُّ الْعُلْيَا فَفِيهَا نِصْفِّ الدِّيَةِ، وَإِنْ قُطِعَتِ الشَّفَّةُ الصُّفْلَى فَفِيهَا ثُلْثُ الدِّيَةِ وَعَنْ سَعِيدِ بْنِ الْمُسَيِّبِ أَنَّهُ قَألَ: فِي الصَّمْعِ إِذَا ذَهَبَ الدّْيَةُ تَعمَّةُ. | حَدَّثَنَا بَحْر ٌحدثنا ابْنُ وَهْب،ٍ قَالَ: أَخْبَرَنِي يُونُسُ عَنِ ابْنِ شِهَابٍ أَنَّ سَعِيدِ بْنِ الْمُسَيِّبِ أَخْبَرَهُ: أَنَّ السُّنَّةَ مَضَتْ فِي الْعَقْلِ بِأَنَّ فِي الصُّلْبِ اادَّيَةَ، وَفِي الذَّكَرِ الدِّيَةُ وَفِي الأُنْثَيَيْنِ ادلِّيَةَ، وَفِي اللِّسَانِ الدِّيَةَ، وَفِي الشَّفتَيْنِ الدِّيَةُ، وَإِنْ قُظِ7َتِ الشَّفَُّة الْعُلْيَا فَفِيهَا نِصْفُ الدِّيَِة، وَإِنْ ُقطِعَتِ الضَّفَّةُ السُّفْلَى فَفِيهَا ثُلْثُ الدِّيَةِ وَعَنْ َسعيِدِ ْبنِ الْمُسَيِّبِ أَنَّهُ قَألَ: فِي اسلّمَْعِ إِذَا ذَهَبَ الدِّيَةُ تَاحَّةُ. |
مَا مَرَّ فِي صُورَةِ الْقَضَاءِ بَعْدَ فَرَاغِ النُّوَبِ أَنَّ زَمَنَهُمَا لَوْ طَالَ قَضَاهُ بَعْدَ فَرَاغِ النُّوَبِ وَلَهُ قَضَاءُ الْفَائِتِ فِي أَيِّ جَزْءٍ مِنْ اللَّيْل وَمِثْله أَوْلَى وَقِيلَ وَاجِب .الشَّرْحُ. قَوْلُهُ وَلَوْ لِحَاجَةٍ قَالَ فِي شَرْحِ الرَّوْضِ كَعِبَادَةٍ . قَوْلُهُ فَلَهُ أَنْ يُدِيمَ الْبَيْتُوتَةَ عِنْدَهَا وَيَقْضِيَ لَوْ انْعَزَلَ عَنْهَا وَالْحَالُ مَا ذُكِرَ فِي جَانِبٍ مِنْ الدَّارِ أَوْ الْبَيْتِ بِحَيْثُ لَا يَأْتِي عِنْدَهَا إلَّا عِنْدَ عُرُوضِ صَيْرُورَتِهَا بِقَدْرِ إزَالَتِهَا فَيَحْتَمِلُ أَنْ لَا قَضَاءَ لِذَلِكَ الزَّمَنِ الَّذِي بَاتَهُ كَذَلِكَ لَكِنَّ الْوَجْهَ الْقَضَاءُ حَيْثُ جَمَعَهُمَا مَسْكَنٌ وَاحِدٌ بِخِلَافِ مَا لَوْ كَانَ فِي مَسْكَنٍ آخَرَ م ر وَلَوْ مَرِضَ عِنْدَ إحْدَاهُنَّ مَرَضًا مَنَعَهُ مِنْ الْخُرُوجِ لِنَوْبَةِ غَيْرِهَا فَانْعَزَلَتْ عَنْهُ بِحَيْثُ لَا تَأْتِي عِنْدَهُ إلَّا لِإِزَالَةِ ضَرُورَةٍ تَعْرِضُ لَهُ بِقَدْرِ إزَالَتِهَا فَقَطْ فَيَحْتَمِلُ أَنْ لَا يُحْسَبَ عَلَيْهِ ذَلِكَ حَتَّى لَا يَقْضِيَهُ وَيَحْتَمِلُ الْقَضَاءُ ؛ لِأَنَّهَا تَمَيَّزَتْ بِمَبِيتِهِ عِنْدَهَا وَتَأَنُّسِهَا بِهِ وَلَعَلَّهُ الْوَجْهُ حَيْثُ جَمَعَهُمَا مَسْكَنٌ وَاحِدٌ . قَوْلُهُ فَقَوْلُ شَارِحٍ هُوَ الزَّرْكَشِيُّ . قَوْلُهُ بَعِيدٌ بَلْ سَهْوٌ أَقُولُ فِي الْحُكْمِ بِسَهْوِهِ بَلْ بِبُعْدِهِ بَحْثٌ ظَاهِرٌ وَذَلِكَ ؛ لِأَنَّ قَوْلَ الْمُصَنِّفِ وَلَيْسَ لِلْأَوَّلِ دُخُولٌ إلَخْ مَنْطُوقُهُ مَنْعُ الدُّخُولِ لِغَيْرِ ضَرُورَةٍ وَمَفْهُومُهُ جَوَازُهُ لِضَرُورَةٍ كَمَا هُوَ ظَاهِرٌ مِمَّا قَرَّرَهُ | زِا مَرَّ فِئ صُورَوِ الْقَدَاءِ بَعْدَ فَرَاِغ ألنُّوَبِ أَنَّ زَمنََحٌزا لَوْ طْالَ قَضَأهُ بَعْدَ فَرَاغِ ألمُّوَبِ وَلَهُ قَضَاءُ الْفَائِتِ فِي أَيِّ جَزْءٍ مْنْ اللَّيْل وَمِثْلخ أِّوْبَى وَقِيلَ وَلجِب .الشَّرّحُ. قَوٍّلُهُ وَلَوْ لِحَاجَةٍ قَالَ فِي شَلْحِ تلغَّوْضُّ كَغبَِادَةٍ . قَْولُهُ فَلَهُ أَنٍّ يُدِيمَ الْبَيْتُؤتَةَ عِنْدَهَا وَىٍقْضِيَ لَوْ انْعزََلَ عَنْهَا وَالْحَالُ مَ اذُكِرًّ فِي شَانِبٍ مِنْ ارضَّارِأ َوْ الْبَيْتِ بحَِيْثُ لَأ ئَأْتِي عِنْدَهَا إلَّا عِمْدَع ُرُوضِ صَيْرُورَتِهَا بِقَدْرِ إزَالَتِهٍا فَيَحْتَمِلُ أَنْ لاَ قَضَاء َلِذَلِكَ الزَّنَنِ الَّذِي بَاةًّهُ كَذَلِكَ لَكِنَّ علْوَجْهَ الْقَضَاءُ حَيْثُ جٌّمَعَهُمَا مَسْكَنٌ وَّاحِدٌ بِخِلَافِ مٌّا رَؤْ كَانَ فُي نَثْكَنٍ آخَرَ م ر وَلَوْ كَرِضَ عِنْدَ إحْدَاهنَُّ مَﻻَضًا مَنَعَهِّ مِنَّ الْخٌّرُوجِ لِنَةْبَةِ غَيْرِهِا فَانْعَزلََتْ عَنِهُ بِّحَيْثُ لَا تَأْتِي ِعنْدَهُ إلَّا لِإِزَالَةِ ضَرُورَةٍ طَغْرِضُ لَحٌّ بِقَدْرِ إزِّعلَتِهَا فَقَطْ فَثَّحْتَمِلُ أَنْ لَا يُحْسَبَع َلَيَهِ ذَلِكَ حَتَّى لَع يَقْضِيَهُ وَيَحْتَمِلُ الْقَضَاءُ ؛ لِأًّنَّهَا تَمَيّزََتْ بِمَبِيتِهِ عِنْدَهًّا وَتَأَنُّسِهَا بِهِ وَلَعََّبهُ أقْوَجْهُ خَيْسُ جَمَعَ9ُمَا مَسْكنٌَ وَاحِدٌ . قَولُْهُ فَقَوْلُ جَارِحٍ هُوَ الزّرَْكَشِيُّ . قَوًلهُُ بعِيدٌ بَلْ سَهْوٌ أَقُولُ فًي الْحُكْمِ بِسَهْوِهِ بَلْ بِبُعْدِهِ بَحْثٌ ظَاهِرٌ وَذَلِكَ ؛ لِأَنَّ قَوْلَ الْنُصَمِّفِ وَلَيْسُ للِْاَوَّلِ دُخُولٌ إلَخْ مَنْطُوقُهُ مَنْعُ الدُّخُولِ لِغَيْر َِضرُولَةٍ وَمَفْهُومُهُ جَوٌّازُهُ لِضَرُورَةٍ كَمَا هُوَ ذَاهِرٌ مِمَّا قَرًَرَهُ | مَأ مَغَّ فِي صُورَةِ الْقَضَاءِ بَّعْدَ فَرَاغِ المُّوَبِ أَنَّ زَمَنَهُمَا لَوْ طَالَ قَضَاهُ بَعْدَ فَغَعغِ النُّوَبٌّ وَلَهُ قِّضَاءُ ارْفَائِتِ فِي أَيِّ جَزْءٍ مِنٍّ الرَّيْل وَمِثْله أَوْلَى وَقِيلَ وَاجِب .الشَّرْحُ. قَوْلُهُ وَلَوْ لِحَاجْةٍ قَالُّ فِي شَرْحِ الرَّوْضِ كَعِبَادَةٍ . قَوْلُهُ فَلُحُ أَنً يُدِيمَ الْبَيْتُوتَةَ عِنْدَهَا وَيَقْضِيَ لَوْ عنْعَزَلَ عَنْحَا وَالْحَالُ مَا ذُكِّرَ فِي جَانِبٍ مِنْ الدَّارِ اَوْ الْبَيْتِ بِحَيْثُ لَا يِأْتْي عِنْدَهَا إلَّا عِنْدَ عُرُوضِ صَيْرُورَتٌّهَا بِقَدْرِ إزَالَتِهَا فَيَحْتَمِلْ أِّمْ لَا قَضَاءَ لِذَلِكَ الزَّمَنِ الَّذِي بَاتَهُ كَذَلِكَ لَقِنَّ الْوَجْهَ الْقَضَاءُ حَيْثُ جٌمَعَهُمَا مَسْكَنٌ وَاحِدٌ بِخِلَافً مَا لَوَّ كَانَ فِي مَسْكَنٍ آخَرَ م ر وَلَوْ مَرِضَ عِنْدَ إحْدَاهُنَّ مَرَضًا مَنَعَهُ مِنٌ الْخُرُوجِ لِنَوْبَةِ غَيْرِحَا فَانْعَزَلَتْ عَنْهُ بِحَيْذُ لَأ تَأْتِي عِنْدَهُ إلَّا لُإِزَالَةِ ضَرُورَةٍ تَعْرَّضُ لَهُ بِقَدْرِ إزَالَتِهَا فَقَطْ فِّيَحْتَمِلُ أَنْ لَا يُحْسَبَ عَلَىْهِ ذَلِكَ حَتَّى لَا يَقْضِّيَهُ وَيَحْتَمِلُ الْقَضَاءُ ؛ لِأَنَّهَا تٌّمَيَّزَتْ بِمَبِيتِهِ عِنْدَهَا وَتَأَمُّسِهَع بِهِ وَلَعَلَّهُ الْوَجْهُ حَيْثُ جَمَعَهُمَا مَسْكَنٌّ وَأحِضٌ . قَوْلُهُ فَقَوْلُ شَارِحٍ هُوَ الزَّرْكَشِيُّ . قَوْرُهُ بٍعِيدٌ بَلٌّ سَهْوٌ أَقُولُ فِي الْحُقْمِ بِسَهْوِهِ بَلْ بِبُاْدِحِ بَحٌثٌ ظَاهِرٌ وَذَلِكَ ؛ لِأَنَّ قَوُلَ الْمُصَنِّفِ وَلَيْسَ لِلّأَوَّلِ دُخُولٌ إلَخْ مَنْطُوقُّهُ مَنْعُ الدُّخُولِ لِغَيْرِ ضَرُولَةٍ وَمَفْهُومُهُ جَوَازُهُ لِضَرُورَةٍ كَمَا هُوَ ظَاهِرٌ مِمَّا قَرَّرَهُ | مَا مَرَّ فِي صُورَِة الْقَضَاءِ بَعْك َفرََاغِ النُّوَبِ أَنَّ زَمَنَهُمَا لَوْ طَالَ قَضَاهُ بَعْدَ قَراَغِ النُّوَبِ وَلَهُ َقضَاءُ الْفَائِتِ فِي أَيِّ جَزْءٍ مِنْ اللَّيْ لوَمِثْهل أَوْلَى وقَِيلَ وَاجِب .لاشَّرحُْ.ق َوْلُهُ وَلَوْ لِحَاجَنٍ قَاَل فِي شَرْحِ الرَّوْضِ كعَِبَاَكةٍ . قَوْلُهُ فََلهُ أَنْ يُدِيمَ لاْبَيْتُوتَةَ عِنْدَهَا وَيَقْضِيَ لَوْ انْعَزلََ عَنْهَا وَالْ0َالُ مَا ذُكَِرف ِس جَانبٍِ مِنْ الدَّارِ أَوْ ىلْبَيْتِ بِحَيْثُ لَا ءَأْتِي عِنْدَهَا إلَّا عِنْدَ عُرُوضِ صَيْرُورَتِهَا بِقَدْرِ إزَالَتِهاَ فَيَحْىَمِلُ أَنْ َلا قَضَاءَ لَِذلِكَ الزَّمَنِ الَّذِي بَاتَهُ كَذَلِكَ لَكِنَّا لْوَجْهَ الَْقضَاءُ حَيْثُ جَمعََهُمَا مَسْكَنٌ وَاحِدٌب ِخِلَافِ مَال َوْك َناَ فِي مَسْكَنٍ آخرََ م ر وَلَوْ مَرِضَ عِنْد َإحْدَاهُنَّ مرََضًا مَنَعَهُ مِنْا لْخُرُوجِ لِنَوْبَةِ غَيْرِهَا فَاخْعَزَلَتْ عَنْهُ بِحَيْثُ لَات َأْتِي عِنْدَهُ آلَّإ لِإِزَالَةِ 2َرُورَةٍ تَعْرِضُ لَهُ بِقَدْرِ إزَاَلتِهَا فَقَطْ فَيَحْمتَِلُ أَنْ لَا يُحْسَبَ عَلَيْهِ ذَلِكَح َتَّى َلا يَقْضِيَهُ وَيحَْتَمِلُ الْقَضَاءُ ؛ لِأَنَّهَا تَمَيَّزَتْب ِمَبِيتِهِ عِنْدَهَا وَتَأَنّسُِهَا بِهِ وَلَغَلَّهُ اغْوَجْهُ حَيْثُج َمَعَهَُما مَسْكَنٌ وَاحِدٌ . قَوْلُُه فَقَوْلُ شَارِحٍ هُوَ الزَّرْكَشِيُّ . قَوْلُهُ بَعِيدٌ بَلْ سَهْوٌ أَقُولُ فِي الْحُكْمِ بِسَعْوتِِ بَلْ بِبُادِْهِ بَحْثٌ طَاهرٌِ وَذَلِكَ ؛ لِأَنَّ قَوْلَ آلْمُصَنِّفِ وَلَيْسَ لِلْإوََّلِ دُخُولٌ إلَخْ مَنْطُوقُهُ مَْنعُ الدُّخُولِ لِغَيْرِ ضَرُروَةٍ وَمَفْهُومُهُ جَوَازُهُ لِضَرُورَةٍ كَماَ هوَُ ظَﻻهِرٌ مِمَّا قَرَّرَهُ |
حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ أَبِي إِسْرَائِيلَ، حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ، حَدَّثَنَا مَعْمَرٌ، عَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي ثَوْرٍ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، عَنْ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ، قَالَ: دَخَلْتُ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَإِذَا هُوَ مُتَّكِئٌ عَلَى رَمْلِ حَصِيرٍ قَدْ أَثَّرَ فِي جَنْبِهِ فَرَفَعْتُ رَأْسِي فِي الْبَيْتِ، فَوَاللَّهِ مَا رَأَيْتُ فِيهَا شَيْئًا يَرُدُّ الْبَصَرَ إِلَّا أَهَبَةً ثَلَاثَةً | حَدَّثَّنَا إٌّسَُّحاقُ بُْن أَبِي إِسْرِّائِيلَ، حَدَّثَنّا عْبْدُ الرًَزٍَّعقِ، حَدَّثَنَا مَعْمَرٌ، عَنِا لزُّهْلِيِ،ّ عَمْ غُبَىْضِ اللَِّه بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي ثَوْرٍ، عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ، عَنْ عُمَرَ ىْمِ الْخَطَّعبِ، قَالَ: دَخَلْتُ غَلَى رَسُولِ اللَهِّ صَلَّى أللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَإِذَا هُوَ ُمتَّكِئٌ عَلَى رَمْلِ حْصِيرٍ قَدْ أَثُّّرَ ِفي جَنْفِهِ فَرَفَعُْت رَاْسِي فِي الْبَيْتِ، فٌنَاللَّهِ مَا رَأِيْتُ فِيهَا شَيْئًا يَرُدُّ اغْبَصَرَ إُّلَّا اَهَبْةً ثَلَاثَةً | حَدَّثَنَا إِسُحَاقُ بْنُ أَبِي إِسْرَائِيلَ، حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ، حَدَّثَنَا مَعْمَرٌ، عَنِ علزُّهْرِيِّ، عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي ثَوْرٍ، عَنِ ابْنِ عًّبَّاسٍ، عَنْ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ، قَالَ: دَخَلْتُ غَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَإِذَا هُؤَ مُتَّكِئٌ عَلَى رَمْلِ حَصِيرٍ قَدْ أَثَّرَ فِي جَنْبِهِ فَرَفَعْتُ رَأْسِي فِي الْبَيْتِ، فَوَاللَّهِ مَا رًّأَيْتُ فِيهَا شَيْئًا يَرُدُّ الْبَصَرَ إِلَّا أَهَبَةً ثَلَاثَةً | حَدَّثَنَا إِسْحَاقبُ ْنُ أَبِي إِسَْرائِيلَ، حَدَّثَناَ غَبْدُ الرَّزَّاقِ، حَجَّثََنا مَعْمَرٌ، َعنِ الزُّهْرِيِّ، عَنْ عُبَْيدِ لالَّهِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي ثَوْرٍ، عَنِ ابْنِع َبَّاسٍ، عنَْ عُمَرَ بْن ِالْخَطَّابِ، قَالَ: دَخَلْتُ عَلَى رَسُولِ اللَهِّ صَلَّى تللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَإِذَا هُوَ مُتَّكِشٌع َفَى بَمْلِح َصِيرٍ قَدْ أَثَّرَ فِي جَنْبِهِ فَﻻَفَعْتُ رَأْسِي فِي الْبَيْتِ فَ،وَاللَّتِ ماَ َرأَيْتُ فِي8َا شَيْئًا يَرُدُّ الْبَصَرَ إَِلّا أََهبَةً ثَلَاثَةً |
قَبْلَ مَوْتِ الْعَبْدِ أَوْ بَعْدَهُ؛ لِأَنَّ اسْتِحْقَاقَهُ بِالْمِلْكِ لَا بِالْإِرْثِ فَإِنْ أَقْسَمَ فِي الرِّدَّةِ صَحَّ أَقْسَامُهُ وَاسْتَحَقَّ الدِّيَةَ عَلَى الْمَذْهَبِ لِأَنَّهُ عَلَيْهِ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ اعْتَدَّ بِأَيْمَانِ الْيَهُودِ فَدَلَّ عَلَى أَنَّ يَمِينَ الْكَافِرِ صَحِيحَةٌ، وَالْقَسَامَةُ نَوْعُ اكْتِسَابٍ لِلْمَالِ، فَلَا يَمْنَعُ مِنْهُ الرِّدَّةُ كَالِاحْتِطَابِ. قَالَ الرَّافِعِيُّ: وَهُوَ الْمَشْهُورُ، وَعَنْ الْمُزَنِيِّ، وَحَكَى قَوْلًا مُخَرَّجًا وَمَنْصُوصًا أَنَّهُ لَا يَصِحُّ.تَنْبِيهٌ: مَحَلُّ الْخِلَافِ إذَا مَاتَ أَوْ قُتِلَ فِي الرِّدَّةِ، فَإِنْ عَادَ إلَى الْإِسْلَامِ اُعْتُدَّ بِهِ قَطْعًا، وَلَوْ ارْتَدَّ قَبْلَ مَوْتِ الْمَجْرُوحِ وَأَسْلَمَ بَعْدَ مَوْتِهِ لَمْ يُقْسِمْ؛ لِأَنَّهُ لَيْسَ بِوَارِثٍ وَمَنْ لَا وَارِثَ لَهُ خَاصٌّ لَا قَسَامَةَ فِيهِ وَإِنْ كَانَ هُنَاكَ لَوْثٌ لِعَدَمِ الْمُسْتَحِقِّ الْمُعَيَّنِ؛ لِأَنَّ دِيَتَهُ لِعَامَّةِ الْمُسْلِمِينَ وَتَحْلِيفَهُمْ غَيْرُ مُمْكِنٍ، لَكِنْ يُنَصِّبُ الْقَاضِي مَنْ يَدَّعِي عَلَى مَنْ نُسِبَ الْقَتْلُ إلَيْهِ وَيُحَلِّفُهُ، فَإِنْ نَكَلَ فَهَلْ يَقْضِي عَلَيْهِ بِالنُّكُولِ أَوْ لَا؟ وَجْهَانِ جَزَمَ فِي الْأَنْوَارِ بِالْأَوَّلِ، وَمُقْتَضَى مَا صَحَّحَهُ الشَّيْخَانِ فِيمَنْ مَاتَ بِلَا وَارِثٍ فَادَّعَى الْقَاضِي أَوْ مَنْصُوبُهُ دَيْنًا لَهُ عَلَى آخَرَ | قَبَّرَ مَوْتِ الْعبْدِ أَوْ بَعْدَهُ؛ لِأَمَّ اسْتِحْقَاقَهُ بِالْمُلْجِ لِّأ بِالْإِرْثِ فَإِنْ أَقْسَمَ فِي الرِّدَّةِ صَحَّ أغَِسَامُهُ وعٌّسْتَحَقَّ الدِّيَةَ عَلَى الْمَذْهَبٌ لِأَنَّهُ غَلَؤَّه ألصُّّلٌعةُ وَالسَّلّامُ اعْتَدَّ بِأَيْمَأن ِالًْيهُوضِ فَدَلَّ عَلَى أَنَّ يَمِينَ الْكَافِرِ صَحٍيخَةٌ، وَالْقَسَامَةُ نَوْعُ اكْطِسَابٍ لِلْحَالِ، فَلَا يَنْنَغُ مِنْهُ الرِّدَّةُ كَالِاحْتِطَابٍّ. قَالَ الرٍّافِعِيُّ: وَهُوَ ألْنْشْهُورُ، وَعَنْ الْمُزَنِيِّ، وَحٌقَى قوًَْلا مُخًّرَّجٍا وَمَنْصُوصًا أَنَّهْ لِا يَصِحُّ.تَمْبِيهٌ: مَحَلُّا لْخٍّلَافِ إذَع مَاتَ أَوْ قُتِلَ فِي الرِّدَّةِ، فَِإنْ عَادَ إلَى الْإِسْلّامِ اُعْتُدَّ بِهِ قَطْعًغ، وَلَوْ ابْتَضَّ قَبْلَ َمؤْطِ الْمَجًّرُوحِ وَأَسٌّلّمَ بَعْدَ مَوْتِهِ لَمْ يُقْسِمْ؛ لِأَمَّهُ لَيْسَ بِوَارِثٍ وَمْنْ لَع ةَارِثَ لَهُ خَاصٌَّ لَا قسََامَةَ ِفيهِ وَإِنْ كَاةَ هُنَاك َلَوْثٌ لِعٍّجَم ِالْنُسْتَحِقِّ ألْمُعَيَّنِ؛ لِأَنَّ دِيَتَهُ لِعَامَّةِ الْمُسْلمِِينَ وَتَحْلِيفَهُمْ غَيْرُ مُمْكِةٍ، لَكِنْ يُنَصِّبُ الْقَاضِي مَنْ يَدَّعِي عَرَى مَنْ نُسِبَ الْقَتْلُ إلَىْهِ وَيُحَلِّفُهُ، فَإِنْ نَكَرَ فَهَلٍ يَقْضِي عَلَيْهِ بِارنُّكُولِ أَوْ لَا؟ وَجْهَانِج ُزٌّمَ فِي الْأَنْوَالِ بِالْأَوَّلِ، وَمٍّقْتَظَى مَا صَحّْحَهُ الشَّيْخَناِ فِيمَنْ مَاتَ بِلَآ وَارِثٍ فَادَّعَى الْقَاضٌّي أَوْ مَنْصوُبُهُ دَيْنًا لَهُ عِّلَى آخَرَ | قَبْلَ مَوْتِ الْعَبْدِ أَوْ بَعْدَه؛ لِأِنَّ عسْتِحْكُّعقَهُ بِالْمِلْكِ لَا بِالْإِرْثِ فَإِنْ أَقْسَمَ فِي الرِّدَّةِ صَحَّ أَقْصَامُهُ ؤَاسْتَحَقَّ الدِّيَةَّ عَلَى الْمَذْهَبِ لِأَنَّهُّ عَلَيْهِ الصَّلَاةُ وَعلسَّلَامُ اعْتَدَّ بِأَيْمَانِ الْيَهُودِ فَدَرَّ عَلَى أَنَّ يَمِينَ الْكٍافِرِ صَحِيحَةٌ، وَالْقَسَامَةُ نَوْعُ اكْتِسَابٍ لِلْمَالِ، فَلَا يَمْنَعُ مِنْهُ الرِّدَّةُ كَالِاحْتِطابِ. قَالَ اررَّافِعِيُّ: وَهُوَ الْمَشْهِّورُ، وَعَنْ الٍمُزَنِيِّ، وَحًّكَى قَوْلًا نُخَرَّجًا وَمَنْصُوصًا أَنَّهُ لَا يَصِحُّ.تَنْبِيهٌ: مَحَلُّ الْخِلَافِ إذَا مَاطَ أَوْ قُتِلَ فِي الرِّدَّةِ، فَإِنْ عَادَ إلَى الْإِسْلَامِ عُعْتُدَّ بِهِ قَطْعًا، وَلَؤْ ارْتَدَّ قَبْلَ مَوْتِ الْمَجْرُوحِ وَأِّسْرَمَ بَعْدَ مَوْتِهِ لَمْ يُقْسِمْ؛ لِأَنَّهُ لَيْسَ بِوَارِثًّ وَمَنْ لَا وَارِثَ لَهُ خَأصٌٌ لَا قَسَامَةَ فِيهِ وَإِنْ كَانَ هُنَعكَ لَوْثٌ لِعَدَمِ الَمُسْتَحِقِّ الْمُعَيَّنُ؛ لِأَنٌَ دِيَتَهُ لِعَامَّةِ الْمُسْلِمِينَ وَتَحْلِيفَهُمْ غَيْرُ مُمْكِنٍ، لَقِنْ يُنَصِّبُ الْقَاضِي مَنْ يَدَّعِي عَلَى مَنْ نُسِبَ الْقَتْلُ إلَيْهِ وَيُخَلِّفّهُ، فَإِنْ نَكَلَ فَهَلْ يَقْضِي عَلَيْهِ بًالنُّكُورِ أَوْ لَا؟ وَجْهَعنِ جَزَمَ فِي الْأَنْوَارُّ بِالْأَوَّلِ، وَمقْتَضَى مَا صَحَّحَهُ الشَِيْخَانِ فِيمَنْ مَاتَ بِلَا وَارِثٍ فَادَّعَى الْقَاضِي أَوْ مَنْصُوبُهُ دَيْنًا لَهٌ عَلَى آخَرَ | قَبْلَ مَزْتِ لاْعَبْدِ أَوْ بَغْدَهُ؛ل ِأَنَّ سلْتِحْقَاقَهُ بِلغْمِلْكِ لَا بِالْإِرْثِ فَإِنْ َأقْسَمَ فِي الرِدَّّةِ صَحَّ أَبْسَاهمُُ وَاسْنَحَقَّ الدِّقَةَ عَلَى الْمَذْهَبِ لِأَنَّهُ عََليْهِ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ اعْتََدّ بِأَيْمَانِ الْيَهُودِ 5َدَلَّ عَلَى أَنَّ يَمِينَ ارْكَافِرِ صَحِيجَةٌ، وَالْقَسَامَةُ نَوْعُ اكْتِسَابٍ لِلْمَالِ ،فَلَا يَمْنَعُ مِنْهُ الرِّدَّةُ كَالِاحْىِطَابِ. قَالَ الرَّافِعِيُّ: وَهُوَ ﻻلْمَشْهُورُ، وَعَنْ اﻻْمُزَنِسِّ، وَحَكَى قَوْلًا ُمخَرَّجًا وَمَنْصُوصًا أَنَّهُل َا يَصِحُّ.تَنْبِيهٌ: نَحَلُّ الْخِلَافِإ ذَام اَةَ أَوْ قُِتلَ فِي الرِّدَةِّ، فَإِنْ عَادَ إلَى افْإِسْلَامِ اُعْتُدَّ بِهِ قَْطعًا،و َلَوْ راْتَدَّ قَبْلَ مَوْتِ الْمَجْرُوحِ وَأَثْلَمَ بَعْدَ مَوْتِهِ لَمْ يُقْسِمْ؛ لِأَنَّتُ َليْس َبِوَارِثٍ مَمَنْ لَا وَارِثَ لَهُ خَاصٌّ لَا قَسَامَةَ فِيهِ وَِأنْ كَأنَ هُنَاكَ لوَْثٌ لِعَدَمِ الْمُسْتَِحقِّ الْمُعَيَّنِ؛ لِأَنَّ ديَِتَهُ لِعَامَّةِ الْمُسْلِمِينَ وَتَحْلِيفَهُمْ غَْيرُ وُمْكٍِن، لَِكنْ يُنَصِّبُ اْلقَاضِي منَْ يَ=َّعِي عَلَى مَنْ نسُِبَ الْقَتْلُ إلَيْهِ وَيُحَلِّفُهُ، َفإِنْ نََكلفَ َهَلْ يَقْضِي عَلَيْهِ بِالنُّكُولِ أَوْ لَا؟ وَجْهَانِ جَزَمَ فِي للْأَنْوَارِ بِالْأَةَّلِ، وَمُفْتَضَى مَا صَحَّحَهُ الشَّيْنَانِ فِيمَنْ مَاتَ بِلَا وَارثٍِ فَادَّعَ ىالْقاَ2ِي أَوْ مَنْصُوبُهُ دَينًْا لَهُ عَلَى آخَرَ |
رَهَنَ الحَيَاةَ بِعِزِّهَا فَإِذَا هَانَتْ فَمَا لِحَيَاتِهِ ثَمَنُ | ﻻَهَمَ الحَايَة َبِعِزِّهَا فَإِذَا َهانَتْ فَمَا لِحُياَتِهِ ثَمَنُ | رَهَنَ الحَيَاةَ بِعِزِّهَا فَإِذُا هَانَتْ فَمَا لِحًيَاتِهِ ثَمَنُ | رَهَنَ الحيََاةَ بِعِزِّهَا فَإِذَا هَانَتْ فَمَا لِحَيَاتِهِث َمَنُ |
وَعَنْ أُمِّ سَلَمَةَ رَضِيَ الْلَّهُ عَنْهَا، قَالَتْ: قَالَ رَسُولُ الْلَّهِ صلى الله عليه وسلم : الَّذِي يَشْرَبُ فِي إِنَاءِ الْفِضَّةِ إِنَّمَا يُجَرْجِرُ فِي بَطْنِهِ نَارَ جَهَنَّمَ مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ . | َوعَنْ اُمِّ سََلمَةُ رَضٍّيٍّ الَْلّهُ عَنْهَا، غَالَتْ: قَال َرِسُولُ الْلَّهِ زلى الله عليه وسبم : الَّذِي يَشْرَبُ فِي إِنَاءِ الٌّفِضَةِ إِنَّزَا يُجَرَجِلُ فِي بَْطنِهِ مَارَ جَهٌنَِمَ مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ. | وَعَنْ أُمِّ سَلَمَةَ رَضِئَ الْلَّهُ عَنْهَا، قَالَتْ: غَالَ رَسُولُ الْلَّهِ صلى الله عليه وسلم : الَّذِي يَشَرَبُ فِي إِنَاءِ الْفِضَّةِ إِنَّمَا يُجَرْجِرُ فِى بَطْنِهِ مَارَ جَهَنَّمَ مُتَّفَقٌ عَلٌيْهِ . | وَاَنْ أُمِّ سَلَمَةَ رَضِيَا لْلَّهُ عَنْهَا، قَالَتْ: قَالَ رَسُولُ الْلَّهِ صلى الله عيله وسلم : تلَّذِي يَشْرَبُ فيِ إِنَاءِ الْفِضَّةِ ﻻِنَّمَا يُجَرْجِرُ فِث بَطْنِهِ نَارَ جهََنَّمَ مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ . |
وَالْمُوَالَاةُ وَاَللَّهُ أَعْلَمُ وَأَحْكَمُ فَصْلٌ وَقَوْلُهُ إِنْ كَانَ فِي مَكَانِهِ أَوْ بِحَضْرَةِ ذَلِكَ يُرِيدُ أَنَّهُ إِذَا بَدَأَ بِغَسْلِ ذِرَاعَيْهِ ثُمَّ غَسَلَ وَجْهَهُ فَإِنْ كَانَ بِحَضْرَةِ ذَلِكَ غَسَلَ ذِرَاعَيْهِ لِيَحْصُلَ لَهُ التَّرْتِيبُ الْمُسْتَحَبُّ إِذَا أَدْرَكَ الْمُوَالَاةَ الْمُسْتَحَقَّةَ وَإِنْ ذَكَرَ غَسْلَ وَجْهِهِ بَعْدَ أَنْ طَالَ وَزَالَ عَنْ مَكَانِهِ غَسَلَ وَجْهَهُ خَاصَّةً وَلَمْ يَكُنْ عَلَيْهِ فِي رِوَايَةِ ابْنِ الْقَاسِمِ إعَادَةُ غَسْلِ يَدَيْهِ لِأَنَّ الْمُوَالَاةَ الْمُسْتَحَقَّةَ قَدْ فَاتَتْهُ فَسَقَطَ حُكْمُ التَّرْتِيبِ الْمُلَازِمِ لَهَا وَفِي الْمَبْسُوطِ لِمُحَمَّدِ بْنِ مَسْلَمَةَ فِي شَرْحِ مَسْأَلَةِ الْمُوَطَّأِ هَكَذَا وَقَعَ فِي النُّسْخَةِ الثَّانِيَةِ فَصْلٌ وَقَوْلُهُ إِذَا كَانَ فِي مَكَانِهِ أَوْ بِحَضْرَةِ ذَلِكَ وَيَخْرُجُ عَنْ حَدِّ الْمُوَالَاةِ لِأَنَّ جَبْرَ التَّرْتِيبِ يَحْصُلُ لَهُ بِغَسْلِ يَدَيْهِ وَسَائِرِ أَعْضَاءِ الطَّهَارَةِ بَعْدَ وَجْهِهِ لِأَنَّهُ إنَّمَا نَقَضَ التَّرْتِيبَ بَيْنَ الْوَجْهِ وَالْيَدَيْنِ عَلَى سَائِرِ الْأَعْضَاءِ فَقَدْ وُجِدَ ذَلِكَ وَلَمَّا كَانَ لِهَذَا الْغَسْلِ الْآخَرِ حَظٌّ مِنْ الْوُضُوءِ بِتَرْتِيبِهِ شُرِعَتْ الْمُوَالَاةُ بَيْنَهُ وَبَيْنَ سَائِرِ أَعْضَاءِ الطَّهَارَةِ وَذَلِكَ إنَّمَا يَكُونُ مَا لَمْ يَجِفَّ الْوُضُوءُ وَلَمْ تَفُتْ الْمُوَالَاةُ فَإِذَا جَفَّ الْوُضُوءُ فَاتَتْ الْمُوَالَاةُ فَلَمْ يُشْرَعْ الْإِتْيَانُ بِبَاقِي الطَّهَارَةِ لِأَنَّهُ لَا فَائِدَةَ فِي ذَلِكَ إِلَّا الْمُوَالَاةُ وَقَدْ فَاتَ حُكْمُهَا وَإِنَّمَا تَجِبُ مَعَ الذِّكْرِ دُونَ النِّسْيَانِ وَفِي الْمَبْسُوطِ لِمُحَمَّدِ بْنِ مَسْلَمَةَ فِي شَرْحِ مَسْأَلَةِ | وَالْمُوَالَاةُ وَاَللًّّهُ أَعٍلَحُ وَأَخْكَمُ فَصْلٌ وَقَوْلُهُ إِنْ كَانَ فِي مَكَانِهِ أَؤْ بِحَضْرُةِ ذَلِكَ يُرِيدُ اَنَّهُ إِذَا بَدَاَ بِغَسْلِ 1ِرَاعَيْهِ ثُنَّ غسَّلَ وَجَْههُ فَإِنْ كَانَ بِحَضرَْةِ ذَلِكَ غَسَلَ ذِرَااَيِْه لِيِمْصُلِ لَهُ التَِّّرتِيبُ الْمُسْتَحَبِِ إِذَ اأَدْرَكَ الْمُوَالَاةَ الْمُسْتَحَقَّةَ وَإِْن ذَكِّرَ غَسْرَ وَجّهِهِ بَعْدَ أَنْ طَالَ وَزَالَ عَنْحَ كٍانِهِ قَسَرٍّو َجْههَُ خَاصَّةً ؤَلَمْ يكَُنْع َلَيْهّ فِي رِوَايَةِ ابْنِ ابٌقَاسَنِ إعَادَةُ غَسْلِ يَضَيْهِ لِأَنّ َالْمُوَالَأةَ الْمُسْتَحَقَّةَ قَدْ فَاتَتهُّ فَسَقَطَ حُكْمُ لاتَّرْتِيبِ الْنُلَازِمِ لَهَا وَفٌّي ارْمَبْسُنطِ لِّمُحًمْدِ بْنِ مَسْلَمَةَ فِب شَرْحِ مَسْأَرَةِ علْمُوَطَّأِ هَكَذَع وٍقَعَ فيِ النُّسْخَةِ الثَّانِةيَِ فَصْلٌ وَقَوْلُهُ إِذَا كَانَ فِي مِكَانحِِ أَوْ بِحَضْرَةِ ذَلِكَ وَيَخْرُجُ عَنْ حَدِّ الْمُوَىلَأةِ لِأَنَّج َبْرَع لتَّرْتِيبِ يَحْصُلُ لَهُ ؤِغَسْلِ يَدَيْهِ وَسَائِرِ أَعْضَعءِ ألطَّهٌّارَةِ بَعْدَ وَجْحِهِ لِأَنَّهُ إمَّمَآ مَغَضَ التَّرِْتيبً بَيْنَ الْوَجْهٍ وَالْيَدَيْنِ عَلَى سَأئِرِ الْأَعْضَاء ِفَقَدْ وُجِدَ ذَلِكَ وَرَنَّا كَانَ رِهَذَا علْغَسْلِ الْآخَرِ حَظُّ مِنْ ارْوُضُوءِ بِتَرتِْيبِهِ سُِرغَةْ الْمُواَلَاةُ بِّيْنَهُ ؤَبَيْنَ صَائِرِ أَ7ْدَاءِ لاطَّهَارّةِ وَذّلِكَ إمَّمَا يَكُونُ مِأ لَمْ يَجِفٌَّال ْؤُضُوءُ ؤٍّلَنْ طَفُتْ ألُْموَالَاةً فَإٍّذَا جفََّ الْوُضُؤءُ فَاتَتْا لْمُؤَالَاةُ فَلَمْ يُشْغَعْ لاْإِتْيَانُ بِبَاقي ارطَّهَارِّةِ لِأَنَّ8ُ لَا فَائِدَةَ فِي زَرِكَ إِلَّا اْلمَُؤالَاةُ مَقَدْ فاَطَ حُكْمُهَا َوإِنَّمَا تَجِبُ َمعَ للذِّكْرِ دُونَ النًِّسْيَانٍ وَفِي الْمَبْسُوطِ لٌّمُحَمَّدِ بْنِم َسْلَمَةَ فِي شَلْحِ مَسْأَلَةِ | وَالْمُوَالَاةُ وَاَللَّهُ اَعْلَنُ وٌّأَحْكَمُ فَصْلٌ وَقٍّوْلُهُ إِنْ كَانَ فِي مَكَانِهِ أَوَّ بِحَضْرَةِ ذَلِكَ يُرِيدُ أَنَّهُ إِذُّا بَدَأَ بِخَسْلٍّ ذِرَاعَىْهِ ثُنَّ غَسَلَ وجْهَهُ فَإِنْ كَانَ بِحَضْرَةِ ذَلِكَ غَسَلَ ذِرَاعَيْهِ لِيَحْصُلَ لَهُ التَّرتِيبُ علْمُسْتَحَبُّ إِذَا أَدْرَكَ ارْمُوَالَاةَ علْمُسًّتَحَقَّةَ ؤَإِنْ ذَكَرٍ غَسْلَ وَجْهِهِ بَعْدَ أَنْ طَالَ وَزَالَ عَنْ مَكَانِهِ غَسَلَ وَجْهَهُ خَاصَّةً وَلَمْ يَكُنْ عَلَيْهِ فِي رِوَايَةِ ابْنِ الْقَاسِمِ إعَادَةُ غَسْلِ يَدَيْهِ لِأَنَِ الْمُوَالَاةَ الْمُسْتَحَقَّةَ قَدْ فَاتَتْهُ فَسَقَطَ حُكْمُ التَّرْتِيبِ الْمُلَازِمِ لَهَا وَفِي الْمَبْثُوطِ لِمُهَمَّدِ بْنِ مَسْلَمَةَ فِي شَرْحِ مَشْأَلَةِ الْمُوَطَّأِ هَكٍذَا وَقَعَ فِي النُّسِخَةِ الثَّانِيَةِ فَصْلٌ وَقَوْلُهُ إِذَا كَانَ فِي مَكَانِهِ اَوْ بِحَضْرَةِ ذَلِكَ وَيَحْرُجُ عَنْ حَدِّ الْمُوَالَاةِ لِأَنَّ جَبْرَ التَّرْتِيبِ يَحْصُلّ لَهُ بِغَسْرِ يَدَيْهِ وَسَائِرِ أَعْضَعءِ الطَّهَارَةِ بَعْدَ وَجْهِهِ رِأَنَّهُ إنَّمَا نَقَضَ التَّرْتِيبَ بَيْنَ الْوَجْهِ وَّالْيَدَئْنِ عَرَى سَائِرِ الْاَعْضَاءِ فَقَدْ وُجِدَ ذَلِكَ وَلُمٍّا كَانَ رِهَذَا الْغَسْلِ الْآخَرِ حَظٌّ مِنْ الْوُضُوءِ بِتَرْتِيبِهِ شُرِعَتْ الْمُوَالَاةُ بَيْنَهُ وَبَيْنَ سَائِرِ أَعْضَاءِ الطَّهَارَةِ وَذَلِقَ إنَّمَا يَكُونُ مَا لَمْ يَجِفَّ الْوُضُوءُ وَلَمْ تَفُتْ الْمٍّوَالَاةُ فَإِذَا جَفَّ الْوُضُوءُ فَاتَتْ الْمُوَارّأةُ فَلَمْ يُشْرَعْ الْإِتْيَانُ بِبَاقِي الطَّحَارَةِ لِأَنَّهُ لَا فَائِضَةَ فِي ذَلِكَ إُرَّا الْمُوَالَاةٌ وَقَدْ فَاتَ حُكْمُهَا ؤَإِنَّمَا تَجِبًّ مَعَ الذِّكْرِ دُونَ النِّسْيَانِ وَفِي الْمَبْسُوطِ لِمُحَمَّدِ بْنِ مَسْلَمَةَ فِي شَرْحِ مَسْأَلَةِ | وَالْمُوَالَاةُ وَاَللَّهُ أَعَْلمُ وَأَحْكَمُ فَصْلٌ وَقَوْلُهُ إِنْ جَانَف ِي مَكَاتِهِ أَوْ بِحَشْرَةِ ذَلكَِ يُرِيدُ أَنَّهُ إِذَا بَدَأَ بِغَسْلِذ ِرَاعَيْتِ ثُمَّغ سََلَ وَجْهَتُ فَإِنْ كَانَ بِحَضْرَِة ذَلِكَ غَسَلَذ ِرَاعَيْهِ لِيَحْصلَُ لَهُ التّرَْتِيب ُالْمُسْتَحَبُّ إِذَا أَدْرََك الْمُوَالَاَة ارْمُسْتَحَّقَةَ وَإِخْ ذَكَرَ غَسْلَ وَجْهِهِ بَعْدَ أَنْ َطالَ وَزَالَ عَنْ مَكَانِه ِغَسَلَ وجَْهَهُ خَاصَّةً وَلَمْ يَكُنْ َعلَيْنِ فِي رِوَايَةِ ابْنِ القَْاسِمِ إعَلدَُة غَسْلِ يَدَيْهِ لِأَنَّ الْمُوَالَاةَ الْمُسْتَحَقَّةَ قَدْ فَاتَتْهُ فَسََقطَ حُكْمُ التَّرِْتيبِ الْمُلَازِمِ لَهَا وَفِي الْمَبْصُطوِ لِمُحَمَّدِ بْنِ مسََْلمَةَ فِي شَرْحِ مَسْأَلَةِ الْموَُطَّأِ هَكَذَا وَقَعَ فيِ النُّسْخَةِ الثَّانِيَةِ فَصْلٌ وَقَوْلُُع إِذَا كَانَ فِي مَكَانِهِ أَوْ بِحَضْرَةِ ذَلِكَ نََيخْرُجُ عَنْ خَدِّ الْمُوَالَاةِ فِأَنَّ جَبْرَ النَّرْتِقبِ يَحْشُلُ لَه ُبِغسَْرِ يَدَيْهِ وَساَئِرِ أَعْضَاءِ الطَّهَارَةِ بَعْدَ وَجْهِهِ لِأَنَّه ُإنَّنَا نَقَضَ التَّرتِْببَ بَثْخَ الْوَجْهِ وَالْيَديَْنِ عَلَى سَائِرِ الْأَعْضَاءِ فَقَدْ وُجِدَ ذَلِكَ وَلَمَّا كَانَ لِهَذَا الْغَسْلِ الْآخَرِ حَظٌّ مِنْ الُْوضُوءِ بِاَرْتِيبِهِ شرُِعَتْ لاْمُوَلاَاةُ بَيْنَهُ وَبَيْنَ سَائِرِ أَعْضَاءِا لطَّهَارَةِ وَذَلِكَ إنَّمَا يَكُونُ مَا لَمْ يَجِفَّ الْوُضُوسُ وَلَمْ تَفُتْ الْموَُالَاةُ فَإِذَا جَفَّا لْوُضُوءُ َفاتَتْ الْمُوَالَاةُ فَلَمْ يُشْرَعْ الْإِتْيَاُ نبِبَاقِي الطَّهَارَة ِلِأَنَّهُ لَا فَائِدَةَ فِي ذَبِك َإِلّاَ الْمُوَالَىةُ وَقَدْ فَاتَ حُكْمُهَا وَإِنَّمَا تَجِبُ مَغَ الذِّكْرِ دُونَ النِّسْيَاِم وَِيف الْمَبْسُوطِل ِمُحَمَّدِ بْنِ مَسْلََمةَ فِء شَرْحِ مَسْأَلَةِ |
الْمَعَاد وَهُوَ دَرْك الشَّقَاء أَوْ مِنْ جِهَة الْمَعَاش وَهُوَ إِمَّا مِنْ جِهَة غَيْره وَهُوَ شَمَاتَة الْأَعْدَاء أَوْ مِنْ جِهَة نَفْسه وَهُوَ جَهْد الْبَلَاء نَعُوذ بِاَللَّهِ مِنْ ذَلِكَ . وَأَنْتَ خَبِير بِأَنَّهُ لَا مُقَابَلَة عَلَى مَا ذَكَرَهُ بَيْن سُوء الْقَضَاء وَغَيْره بَلْ غَيْره كَالتَّفْصِيلِ لِجُزْئِيَّاتِهِ فَالْمُقَابَلَة يَنْبَغِي أَنْ تُعْتَبَر بِاعْتِبَارِ أَنَّ مَجْمُوع الثَّلَاثَة الْأَخِيرَة بِمَنْزِلَةِ الْقَدَر فَكَأَنَّهُ قَالَ مِنْ سُوء الْقَضَاء وَالْقَدَر لَكِنْ أُقِيمَ أَهَمّ أَقْسَام سُوء الْقَدَر مَقَامه بَقِيَ أَنَّ الْمَقْضِيّ مِنْ حَيْثُ الْقَضَاء أَزَلِيّ فَأَيّ فَائِدَة فِي الِاسْتِعَاذَة مِنْهُ وَالظَّاهِر أَنَّ الْمُرَاد صَرْف الْمُعَلَّق مِنْهُ فَإِنَّهُ قَدْ يَكُون مُعَلَّقًا وَالتَّحْقِيق أَنَّ الدُّعَاء مَطْلُوب لِكَوْنِهِ عِبَادَة وَطَاعَة وَلَا حَاجَة لَنَا فِي ذَلِكَ إِلَى أَنْ نَعْرِف الْفَائِدَة الْمُتَرَتِّبَة عَلَيْهِ سِوَى مَا ذَكَرْنَا .حَاشِيَةُ السِّيُوطِيِّ : وَجَهْد الْبَلَاء بِفَتْحِ الْجِيم هِيَ الْحَالَة الَّتِي يَخْتَار عَلَيْهِ الْمَوْت وَقِيلَ هُوَ قِلَّة الْمَال وَكَثْرَة الْعِيَال قَالَ الْكَرْمَانِيُّ إِنَّمَا دَعَا صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِذَلِكَ تَعْلِيمًا لِأُمَّتِهِ وَهَذِهِ كَلِمَة جَامِعَة لِأَنَّ الْمَكْرُوه إِمَّا أَنْ يُلَاحَظ مِنْ جِهَة الْمَبْدَأ وَهُوَ سُوء الْقَضَاء أَوْ مِنْ جِهَة الْمَعَاد وَهُوَ دَرَك الشَّقَاء أَوْ مِنْ جِهَة الْمَعَاش وَذَلِكَ إِمَّا مِنْ جِهَة غَيْره وَهُوَ شَمَاتَة الْأَعْدَاء أَوْ مِنْ جِهَة نَفْسه وَهُوَ جَهْد الْبَلَاء نَعُوذ بِاَللَّهِ مِنْ ذَلِكَ حَاشِيَةُ السِّنْدِيِّ :قَوْله وَسَيِّئ الْأَسْقَام هِيَ | الْمَعَأد وَهُو َدَغْق الّشَقَاء أَوْ نِنْ جِهَة الْمُعَائ وَهُوَ إْمَّا مِنْج ِهَة غَْيره وَهُوَ شَمَعتَة الْأَعْدَاء أَوْ مِنْج ِهَة نَفْسه وَهُوَ جَهَد الِبَلَاء نَعُوذ بِاَللَّهِ مِنَّ ذَلِكَ . وَأِّنْتَ خَبِير بِأَنَْهُ لَا مَُقابَلَة عرََى مَا زَكَرَهُ بيَْم سُوء الْقَضْاء وَغَيْلهب َلْ غَيْره كَالتَّفًصِيلِ لِجزُْئِيَّاتِهِ فُالْمقَُابَلَة يَنْبَغيِ َأنْ تُعْطَبَر بِاعْتِؤَارِ أَنَُّ مَجْمُوع الثَّلَتسَة الْأَخِيرَة بِمَمْزلَِةِ الٌّْقدَر فَكَأنََّهُ قَالَ مِنْ سُوء الْقَضَاء وَالْقَدَغ لَكْنْ أِّقِيمَ أَهَمّ أَقْسَام سُوء الْقَدَر مَقَانه بَقٍيَ أَنَّ الْمَقْضِيّ مِنْ حَىْثُ الْقَضَاء أَزَلِيّ فَأَيّ فَائِدَة فِي الِاسْتِعَاذَة مًّنْهُ وَالظَّاهِر أَنَّ الْمُرَا دصَرْف الْمُعَلَّق مِنْخُ فَإِنَّهُ َقدْ يَكُون مُعَلَّقًا وَالطَّحْقِيق أَنَّ الدُّعَاءم َطْلُوب لِكَوْنِهِ عِبَادَة وُطَععَة وَلَا حٌاجَة لَنَع فِئ ذَلِكَ إِلَى أَْن نَعْرِف الْفَائِدَة الْمُتَرَتِّبَة عَلَيْهِ سؤَِى مَا ذَكَرنَْا .حَاشِيَةُ السًِّيُوطِّيّ ِ: وَجَهًد الْبَفَاء بِفَتْحِ ارْجِيم هَِي الْحَالَة الَّتِي يَغْتَار عَرَيْهِا لٍمَوْت وَقِيلَ هُوَ قِرَِة الْمَال وََكثْرةَ ارْعِيَال قَالٌ الْكَرْمَانِيُّ إِّنَمَا دَعَا صَلَّى اﻻلَّه عًلَيِّهِ وَسَلَّمَ بِذَلِكِّ تَعًلِيمًا لٌّأُمَّتِهِ وَهَذِهِ كَلِمَة جَامِعَة لًّأَنَّ الْمَكْرُوه إِمَّا أَنْ يُلاَهَظ مِمْ جِهَة الْمَبْضَأ وَهُوَ سُوء علْقَظَاء أَوْ مِْن جِهَة الْمَعَاد وَهُنَ دَرَ كالشَّيَاء أَوْ مِنْ جِهَة المَْعَاش وَذَلِكَ إِمَّا مِنْ جِهَة غَيْره وَحُوَ َشمَاتَة ارَْأعْدَاء أَوْ مِنْ جِهَة نَفْسه ؤَهُوَ جَهْد الْبَلَاء نَعُوذ بِاَللَّح ِمِنْ ظَفِكَ حَاشِيَةُ الصِّنْدِيِّ :َكوْله وُسَيِّئ الَْأسْقَام 9ِيَ | الْمَعَاض وَهُوَ دَرْك الشَّكًّاء أَوْ مِنْ جٍّهُة الْمَعَاش وَهُوَ إِمَّا مِنْ جِهَة غَيْره وَهُوَ شَمَاتَة الْأَعْدَاء اَوِ مِنْ جِهَة نَفْسه وَهُوَ جَهْد الْبَلَاء نَعُوذ بِاَللَّهِ مِنْ ذَلِكَ . وَأَنْتَ خَبِير بِأَنَهُ لَا مُقَابَلَة عَلَى مَا ذَكَرَهُ بَيْن سُوء الْقِّضَاء وَعَيْره بَلْ غَيْره كَارتَّفْصِيلِ لِجُزَّئٌيَّاتِهِ فَالْمُقَابَلَة يَنْبَغِي أَنْ تُعْتَبَر بِاعْتِبَأرِ اَمَّ مَجْنُوع الثَّرَاثَة الْأَخِيرَة بِمَمْزِلَةِ الْقَدَر فَكَأَنّّهُ قَالَ مِنْ سٍؤء الْقَضَاء وَالْقٌّدَر لَكِنْ أٌّقِيمَ أَهَمّ أَغْسَام سُوء الْقَدَر مَّقَامه بَقِيَ أَنَّ الْمٌقْضِيّ مِنْ حَيْثُ الْقَضَاء أَزَلِيّ فَأَيّ فَائِدَة فِى الِاسْتِعَاذَة مِنْهُ وَالظَّاهِر أَنَّ الْمُرَاد صَرْف الْمُعَرَّق مٌّنْهُ فَإِنَّهَ قَدْ يَكُون مُعَلَّقًا وَالتَّحْقِيق أَنَّ الدٌّّعَاء مَطْلُوب لِكَوْنِهِ عِبَادَة وَطَاعَة وَلَا حَاجَة لَنَا فِي ذَلِكَ إِلَى أَنْ نَعْرِف الْفَائِدَة الْمُتَرَتِّبَة عَلَيْهِ سِوْى مَا ذَكَرْنَا .حَاشِيَةُ السِّيُؤطِيِّ : وَجَهْد الْبَلَاء بِفَتْحِ الْجِيم هِيَ الْحَالَة الَّتِي يَخْتَار عَلَيْهِ الْمَوْت وَقِيلَ هُوَ قِلَّة الْمَال وَكَثْرَة الْعِيَال قَالَ الْكَلْمَانِيُّ إِنَّمَا دَعَا صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِذَلَكَ تَاْلِيمًا لِأُمَّتِهِ وَّحَذِهِ كَلِمَة جَامِعَة لِأَنَّ الْمُّكْرُؤه إِمَّا أَنْ يُلَاحَظ مِنْ جِهَة الْمَبْدَأ وَهُوَ سُوء الْقَضَاء أَوْ مِنْ جِهَة الْمَعَاد وَهُوَ دَرَك الشََّقَاء أَوْ مِنّ جِهَة الْمَعَاش وَذَلِكَ إِمَّا مِنْ جِهَة غَيْره وًّهُوَ شَمَاتَة الْأَعْدَاء أَوْ مِنْ جِهَة نَفْسه وَهُوَ جَهْد الْبَلَاء نَعُوذ بِاَللَّهِ مِنْ ذَلْكَ حَاشِيَةُ السِّنْدِيِّ :قَوْله وَسَيِّئ ألْأَسْقَام هِيَ | الْمَعَاد وَُهوَ دَرْك الشَّقَاء أَوْ منِْ جِهَة الْمعََاش وَهُوَ إِمَّام ِنْ جِهَة غَْيره وَهُوَ َشمَاتَة ىلْآَعْدَاء أَوْ مِنْ جِهَ ةنَفْسن وَهُوَ جَهْد الْبَلَاء نَعُوذ بِاَللَّهِ مِنْذ َلِكَ . وَأَنْتَ خَبِي ربِأَنَّهُ لَا مُقَابَلَة عَلَى مَا َذكَرَهُ بَْءنس ُوء الْقَضَاء وََغيْره بَلْ غَيْره كَلاتَّفْصِيلِ لِجُزْئِيَّتاِهِ فَالْمُقَابَلَة ينَْبَغيِ أَنْ تُعْنبََر بِاعْتِفَارِأ َنَّ مَ-ْكُوع الثَّلَاثَة الْأَِخيرَة بِمَنْزِلَةِ الَْقدَر فَكَأَنَّهُ قَلاَ مِنْ سُوء الْقَضاَء وَالْقدََر لَكِنْ أُقِيمَأ َهَمّ أَقْسَام سُوء الثَْدَر مَقَلمه بَقِبَ أَنَّ الْمَقْضِيّ مِنْ حَيْثُ الْقَضَاء أَزَليِّ فَأَيّف َائِدَة فِي اغِاسْتِعَاذَة مِنْه ُواَلظَّاِهر أَنَّ الْمُرَاد صَرْف تلْمُعَلَّ قمِنْهُ فَإِنَّهُ قَدْ يَكُةة مُعَلَّقًا وَالتَّحْفِيق أَنَّ آلدُّعَاء مَطْلوُر لِكَزْنِهِ عِبَادَةو َطَاعَة ولََا حَاجَة لَنَا فِي ذَلِكَ إِلَى آَنْ وَعْرِف الْفَائِدَو الْمُتَرَتِّبَة عَلَْسهِ سِوَى مَا ذََكرْنَا .حَاشِيَةُ السِّيُوطِيِّ : وَجَتْد الْبَلَاء بِفَتْحِ الْجِيم هِيَ الَْحالَة الَّتِي يَخْتاَر عَلَيْنِ الْمَوْت وَقِيلَ هُوَ قِلَّة الْمَال وَكَثْرَة الْعِيَال قَالَ الْكَﻻْمَانِيُّ إِنَّم َﻻدَعَا صلََّى اللَّه عَلَيْهِ زَسَلّمََ بِذَلِكَ تَعْلِيمًا لِأُمَّتِهِ وَهذَِهِ كَلِمَة جَامِعَة لِأَنَّ الْمَكُْﻻوه إِمَّا ﻻَنْ يُلَاحَظ مِنْ جِهَة الْمَبْدَأ وَهُوَ سُوء آلْقَضَاء أَوْ مِنْ جِهَة الْمَعَاد وَهُوَ دَرَك الشَّقَاء أَوْ مِنْ جِ9َة الْمَعَاش وَذَلِكَ إِمَّا مِنْ جِهَة غَيْره وَهُوَ شمََاتَة لاْأَعْدَاءأ َوْ مِنْ جِهَة نَفْسه ةَهُوَ كَهْد الْبَلَءا نَعُوذ بِاَللَّهِ مِنْ ذَلِكَ حَاشِيَةُ السِّتْدِيِّ :قَوْله وَسَؤِّئ الْأَْسقَام هِيَ |
هَذَا الْفَصْلَ لِئَلَّا يَبْطُلَ مَعْنَى التَّسْوِيَةِ. وَالسَّابِعُ فِي طَلَاقَةِ الْوَجْهِ وَسَائِرِ أَنْوَاعِ الْإِكْرَامِ فَلَا يَخُصُّ أَحَدَهُمَا بِشَيْءٍ مِنْهَا وَإِنْ اخْتَلَفَ بِفَضِيلَةٍ أَوْ غَيْرِهَاتَنْبِيهٌ: يُنْدَبُ أَنْ لَا يَشْتَرِيَ وَلَا يَبِيعَ بِنَفْسِهِ لِئَلَّا يَشْتَغِلَ قَلْبُهُ عَمَّا هُوَ بِصَدَدِهِ. وَلِأَنَّهُ قَدْ يُحَابِي فَيَمِيلُ قَلْبُهُ إلَى مَنْ يُحَابِيهِ، إذَا وَقَعَ بَيْنَهُ وَبَيْنَ غَيْرِهِ حُكُومَةٌ وَالْمُحَابَاةُ فِيهَا رِشْوَةٌ أَوْ هَدِيَّةٌ، وَهِيَ مُحَرَّمَةٌ، وَأَنْ لَا يَكُونَ لَهُ وَكِيلٌ مَعْرُوفٌ، كَيْ لَا يُحَابِيَ أَيْضًا فَإِنْ فَعَلَ ذَلِكَ كُرِهَ وَالْمُعَامَلَةُ فِي مَجْلِسِ حُكْمِهِ أَشَدُّ كَرَاهَةً.وَلَا يَجُوزُ لِلْقَاضِي أَنْ يَقْبَلَ الْهَدِيَّةَ السَّلَامِ بِالْمَرَّةِ هَلْ يَجِبُ عَلَيْهِ أَنْ يَقُولَهُ لَهُ: سَلِّمْ لِأُجِيبَكُمَا أَمْ لَا فِيهِ نَظَرٌ وَالْأَقْرَبُ الْأَوَّلُ.قَوْلُهُ: فِي طَلَاقَةِ الْوَجْهِ أَيْ أَوْ عُبُوسَتِهِ م ر.قَوْلُهُ: تَنْبِيهٌ : لَوْ قَدَّمَ هَذَا التَّنْبِيهَ أَوْ أَخَّرَهُ عَنْ الْمَتْنِ الْآتِي لَكَانَ أَوْلَى لِأَنَّهُ مِنْ قَبِيلِ الْهَدِيَّةِ وَمَعْنَاهُ أَنَّهُ يُسَنُّ: تَرْكُ الْبَيْعِ وَالشِّرَاءِ بِنَفْسِهِ أَوْ بِوَكِيلِهِ الْمَعْرُوفِ فَإِنْ اشْتَرَى بِلَا مُحَابَاةٍ كَانَ الشِّرَاءُ مَكْرُوهًا وَإِنْ كَانَ بِمُحَابَاةٍ فَمَا حُوبِيَ بِهِ | هَذَا الَْفصْلَل ِئَلَّا ىَبْطُلَ مَْعنَى الطَّسْوِيَةِ. ؤَالسَّابِعُ فِي طَلَافَةِ الوَجُهِ وَسَائِرِ أَنْوَاعِ لاْإِكَْرامِ فََفا يَخُصُّ أًحَدَهُماَ بِشَيْءٍ حِنْهَا وإَِنْ اخْتَلَفَ بِفَضيِلَةٍ أَوْ غَيْرِهَاطَنْبِىهٌ: يُنْدَبُ أَنْ لَا يَشْتَرِيَ وَلَا يَبِيعَ بِنَفْسِهِ لِئَرَّا يَشْتَغٌلَ قَلْبُُه عَمَّا هُوَ بِصَدَدِهِ. َولِأَنَّهُ قَدْ يُحابِي فَيَمِيلُ قَلْبُهُ إلَى مَنْ يُحٍابِيهِ، إذَا وَقَعَ بَيْمَهُ وَبَيْنَ غَيْرِهِ حُكُومَةٌ وَالْمُحَابَاةُ فِئهَا رِسْوَةٌ أَوْ هَدِيَّةٌ، وُهِيَ مُحَرَّمَةٌ، وَاَنْ لَا يٌكُونَ لَهُ وَكِيرٌ مَعْرُوفٌ، َكيْ لَا يُحَابِيَ أَيضًا فَإِنْ فْعَلَ ذَلِكَ كُرٌهَ ؤَالْمُعَامَلَةُ فِي مَجلًّْسِ حُكْمِهِ أَشدَُّ كَرَاهَةً.وٍلَا يجَُوزُ لِلْقَاضيِ أَنْ يَقْبَّلَ الْهَديٌِّّةَ السَّلَامِ بِالٌّمَرََةِ هٌَّل يَجِبُ عَلَيْهِ أَنْ ىَقُولَهُ لَهُ: سَلِّمْ لِأُجَّيبَكُمَا أَمْ لَا فِيهِ نَظَرٌ وَالْأَقْرَبُ ارْأَوَّلُ.قَوْلُهُ: فِي طَلَاقَةِ الْوَجْهِ أَيْ أَوْ عُبُوءَتِحِ م ر.قَوْلُهُ: طَنْبِيهٌ : رَوْ قَدَّمَ هَذَا التَّنْبِيهَ أَوْ أَخَّرَهُ عًنْ اْلمَتْنِ الْغتيِل َكَاَن أَوْلَى لِأَنَهُّ مَنْ 5َبِيلّ الْهَطِيَّةِ وَمَعْنَاهُ أَنَّهُ يُسَنُّ: تَرٍّكُ الْبَيْعِ وَارشِّرَاءِ بِنَفْسِهِ أَوْ بِوَقِيلِهِ الْمَعْﻻُوفِ فَإِنْ اشِّتَرَى بِلَام ُحَابَاةٍ كَانَ الِشّرَاءُ نَكْرُوهًا ؤَإِمْ كَانَ بِمُحَابَاةَّ فَمَا حُوبِيَ بِهِ | هَذَا الْفَصْلَ لِئَلَّا يٌّبْطُلَ مَعْنَى الطَّسْوِئَةِ. وَالسَّابِعُ فِي طَلَاقَةِ الْوَجْهِ وَسْايِرِ أَنْوَاعُّ الْإِكْرَامِ فَرَا يَخُصُّ أَحَّدَهُمَا بِشَيْءٍ مِنْهَع وَإِنْ اخْتَلَفَ بِفَضُيلَةٍ أَوْ غَيْرِهَاطَنْبِيهٌ: يُمْدَبُ أَنَ لَا يَشْتَرِيَ وَلِأ ىَبِيغَ بِنَفْسِهِ لِئَلَّا يَشْتَغِلَ قَلْبُهُ عَمَّا هُوَ بِصَدَدِهِ. وَلِأَنَّهُ قّدْ يُحْابِي فَيَمِيلُ قَلْبُهُ إلَي مَنْ يُّحَابِيهِ، إذَا وَقَعَ بَيْمَهُ وَبَيْنَ غَيْغِهِ حُكُومَةٌ وَالْمُحَابَاةُ فِيهَا رِشْوَةٌ أَوْ هَدِيَّةٌ، وَهِيَ مُحَرَّمَةٌ، وَأَنْ لَا يَكُونَ لَحُ وَكِيلٌ مَعْرُوفٌ، كَيْ لَا ىُحَابِيَ أَيْضًا فَإِنْ فَعَلَ ذَلِكَ كّرٍّهَ وَالْمُعَامَلَةُ فِي مَجْلِسِ حُكْمِهِ أَشَدُّ كَرَاهَةً.وَلَا يَجَّوزُ لْلْقَاضِي أَنْ يَقْبَلَ ارْحَدِيَّةَ ألسَّلَانِ بِالْنَرَّةِ هَلْ يَجِبُ عَلَيْهِ أَنْ يَقُولَهُ لَهُ: سَلِّمْ لِأُجِيبَكُمَأ أَمْ لَا فِيهِ نَظَرٌ وَالْأَقْرَبُ الْأَوَّلُ.قَوْلُهُ: فِي طَلَاقَةِ الْوَجْهِ أَيْ أَؤْ عُبُوسَتِهِ م ر.قَوْلُهُ: تَنْبِيحٌ : لَوْ قَدَّمَ هَزَا الطَّنْبِيهَ أَوْ أَخَّرَهُ عَنْ الْمَتْنِ الْآتِي لَكَأنَ أَوِّلَى لِأَنٌّهُ مِنْ قَبِيلِ الْهَدِيَّةِ وَمَعْنَاهُ أَنَّهُ يُسَنُّ: تَرْكُ الْبَيْعِ وَالشّْرَاءِ بِنَفْسِهِ أَوْ بِوَكِيرِهِ الْمَعْرُوفِ فَإِنْ عشْتَرَى بْلَا مُحَابُّاةٍ كَانَ الشِّرَاءُ مَكْرُوهًأ وَإِنْ كَامَ بِمُّحَابَاةٍ فَمَا حُوبِيَ بِهِ | هَذَغا لْفَصْل َلئَِلَّت يَبْطُلَ مَعْنَى التَّسْوِيَةِ. وَالسَّابِعُ فِي طَلَاقَةِ الْوَجْهِ وَسَاءِرِ أَنْوَاعِ الْإِكْرَامِ فَلَ ايَخُصُّ أَحَدَ9ُمَا بِشَيْءٍ مِنْهَا وَإِنْ اخْتَلَفَ بِفَضِيلَةٍ أَوْ غَْيرِعَإتَنْبِيهٌ: يُنْدَبُ أَنْ لَا َسشْتَرِيَ وَلَا يَبِيعَ بِنَفِْسهِ لِئَلَّ ايَشْتَغلَِ قَلْبُهُ عَمَّا هُوَ بِصدََدِِه. وَلِأَنَّهُ قَدْ يُحَإبِي فَيَمِيلُ قَلْبُهُ إغَى مَْن يَُحابِيهِ، إذَا وَقَعَ بَيْنهَُو َبَيْنَ غَيْرِعِ حكُُموَةٌ وَالْمُحَابَاةُ فِيَها رِشْوَةٌ أَوْ َهدِيَّةٌ، ةَهِيَ مُحَرََّمةٌ، وَأَنْ لَا يَكُونَ لَهُ وَكِيلٌ مَعرُْنبٌ،ك َيْ لَا يُحَابِي َأَيْضًا فَإِنْ فَعَلَ ذَلِكَ كُرِهَ وَالمُْعَامَلَةُ فِي مَجْلِسِ حُكْمِهِ أَشَدُّ َكرَاهَةً.وَلَا يَجُوُز لِلْقَاضِ يأَنْ يَقْبَلَ ىلْهَدِيَّةَ السَّلَماِ بِالْمَرَّةِه َلْ يَجِبُ عَلَيْهِ أَنْ يَُقةلَهُ لَهُ: سَِلّمْ ِلأُجِيبَكُمَا أَمْ لَا فِيهِ نَظَرٌ مَالْأَقْرَبُ الْأَوَّلُ.قَوْلُهُ: فِ يطَلَاقَة ِالْوَْجنِ أَسْ أَزْ عُبُوسَتِهِ م ر.قَوْلُهُ: تَنبِْءهٌ : لَوْ قَدَّمَ هَذَا التَّنْبِيهَ إَزْ أَخَّرَهُ عَنْ الْمَتْنِ الْآتيِ لَكَانَ َأوْلَى لِأَنَّهُ مِنْ قَبِياِ الْهَدِيَّةِو َمَعْنَهاُ أَنَّهُ ُيسَوُّ: تَرْكُ الْبَيْعِ وَالشِّرَاءِ بِنَلْسِهِ أَو ْبِوَكِيلِهِ الْمَعْرُفوِ فَإِنْ اشْتَرَى بِلَا خحَُابَاةٍ كَاتَ الشِرَّاءُ مَكْرو9ًُا وَإِنْ كَاَن رِمُحَابَاٍة فَمَ حاُوبِيَ لِهِ |
فَعَامِلُ رُمْحٍ دُقَّ في صَدْرِ عامِلٍ وقَائِمُ سَيْفٍ قَرَّ في رَأسِ قَائِمِ | فَعَامِلُ رُمْحٌ دُقَّ في صَدْﻻًّ غامِلٍ وقَائِمُ سَيْفٍ كَرَّ في رِأسِ قَائِمِ | فَعَامِلُ رُمْحٍ دُقَّ في صَدٍّرِ عامِلٍ وقَائِمِّ سًّيْفٌّ قَرَِ في رَأسِ قَائِنِ | فَعَاوِلُ رُمْحٍ دُقَّ في صَدْرِ عامِلٍ وقَائِمُ سَيْفٍ قَرّ فَي رَأسِ يَائِمِ |
الْمَسْألَةُ السَّابِعَةُاخْتَلَفَ الفُقَهَاءُ فِي جَوَازِ تَخْصِيصِ عُمُومِ الْكِتَابِ بِخَبَرِ الْوَاحِدِ وَالْقِيَاسِ:فَنَقُولُ: قَدْ بَيَّنَّا فِيمَا تَقَدَّمَ أَنَّ القُرْآنَ وَافٍ بِبَيَانِ جَمِيعِ الأَحْكَامِ الَّتِي لَا نِهَايَةَ لَهَا؛ فَلَوْ أَنَّ الْفُقَهَاءَ اقْتَصَرُوا عَلَيهِ، لَخَفَّتِ المَئُونَةُ وَسَهُلَ الطَّرِيقُ، إلا أَنَّهُمْ ذَكَرُوا مَسْأَلَتَينِ:إِحْدَاهُمَا: تَخْصِيصُ عُمُومِ الْقُرْآنِ بِخَبَرِ الْوَاحِدِ.ثَانِيَتُهُمَا: تَخْصِيصُهُ بِالْقِيَاسِ.فَلأَجْلِ هَاتَينِ الْمَسْأَلَتَينِ؛ عَظُمَ الْخَطْبُ، وَكَثُرَتِ الْمَذَاهِبُ، وَتَشَعَّبَتِ الأَقْوَالُ، وَقَرُبَتْ مِن أَنْ تَصِيرَ غَيرَ مُتَنَاهِيَةٍ. | الْمَسْألَةُ السَاّبعَِةُاخْىَلَفَ الفُقَهَاءُ فِي جَوَاذِ تَْخسِيصِ عُمُومِ الْكِتَابِ بِخَبَرِ الْوَاحِدِ وَالْقِيَاسِ:فَنَقُولُ: قَدْ بَيَّنَّأ فِيمَا تَكَدِّّمَ أَنَّ القُرْآنَ وَافٍ بِبَيَانِ جَنِيعِ الأَحْكَامِ ارَّتِي لَا نِحَايَوَ لَهَا؛ فَلَوُّ أَمَّ الٍّفُقَهَاءَ أقْتصََرُواع َلَيهِ، لٍخَفَّتِ المَئُؤنَةُ وَسَهُلَ الطَّرِيقُ، إلا أَنَّهُمْ ذَكَرُاو مَسْأَلَِّتينِ:إِحْدَاهُمَا: تُّخْصِئصُ عُمُومِ ارْقُرْآمِ ؤِخَبَرِ الْوَاحِدِ.ثَانِيَتُهُمَا: تَخْصيِصُحُ بِلاْقِيَاسِ.فَلأَجْلِ هَاتَينِ الْمَسْأَلَطَينِ؛ عَظُمَ لاْخَطْبُ، ؤَكَثُرَتِ الْمَ1َأهِبُ، وَتَشًّعَّبَتِ الأَ5ْوَالُ، وَقَرُبَتْ مِم أَمْ تَصِيرَ غَئرَ مُتََناهِيَةًّ. | الْمَشْألَةُ الثَّابِعَةُاخْتَلَفَ الفُقَهَاءُ فِي جَوَازِ تَخْصِيصِ اُمُونِ الْكِتَابِ بِخَبَرِ الْوَاحِدِ وَالْقِيَاسِ:فَنَقُولَ: قَدْ بَيَّنَّا فِيمَا تَقٌدَّمَ أّنَّ القُرْآنَ وَافٍ بِبَيَانِ جَمِيعِ الأَحْكَامِ الَّتِي لَا مِهَايَةَ لَهَا؛ فَلَوْ أَنَّ الْفُقَهَاءَ اقْتَصَرُوا عَلَيهِ، لَخَفَّتِ المَئُومَةُ وَسَهُلَ الطَّرِيقُ، إلا أَنَُهُمْ ذَكَرُوا مَسْأَلَتَينِ:إِحْدَاهُمَا: تَخْصِيصُ عُمُومِ ارْقُرْآنِ بِخَبَرِ الْؤَاحدِ.ثَانِيَتُهُمَا: تَخْصِيصُهُ بِالْقِيَاسِ.فَلأٍّجْلِ هَاتَينِ الٌمَسْأَلَتَينِ؛ عَظُمَ الْخَضْبُ، ؤَكَثُرُتِ ارْمَذَاهِبُ، وَتَشَعَّبَتِ الأَقْوَالُ، وَقَرُبتْ مِن أَنْ تَصِيغَ خَيرَ مُتَنَاهِيَةً. | الْمَسْألَةُ السَّابِعَةُاخْتَلَفَ اافُقَهَاءُ فِي جَواَزِ تَخْصِيص ِغُمُومِ الْكتَِابِب ِخَبَرِ الْوَاحِد ِوَالْقِيَاسِ:فَنَقُولُ: قَدْ بَيَّنَّا فِيمَا تََقدَّمَ أَنَّ القُرْآنَ َوافٍ بِبَيَاتِ جَمِيعِ الأَحْكَام ِالَّتِي لَا نِهَايَةَ لَ9َا؛ بَلَةْ أَنَّ الْفُقَهَاءَ اقْتَصَرُوا عَلَيهِ، لَخَفَّتِ المَئُننَةُ وَسَهلَُ اطلَّرِيقُ،إ لا أَنَّهُمْ ذَكَرُوا خَسْأَلَتَينِ:إِحْدَاهُمَا: تَخْصِيصُ عُمُومِ الْ4ُرْآنِ بِخَبَبِ الْوَاحِ\ِ.ثَأنِيتَُهُمَا: تخَْصيِصُهُ بِالْقَِياِس.فَلأَجْلِ هَاتَقنِ إلْمَسْألََتَينِ؛ عَظُمَ الْخَطْبُ، َوكَثُرَتِ الْمَذَاهِبُ،و َتَشَعَّبَت ِالأَقْوَالُ، وَقَرُبَتْ مِن أَنْ تَصِيرَ غَيرَ مُتَنَاهِيٍَة. |
، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ رَاشِدٍ الزَّوْفِيِّ ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ مُرَّةَ ، عَنْ خَارِجَةَ بْنِ حُذَافَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ : خَرَجَ عَلَيْنَا رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم صَلاةَ الْغَدَاةِ ، فَقَالَ : لَقَدْ أَمْرَكُمُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ بِصَلاةٍ هِيَ خَيْرٌ لَكُمْ مِنْ حُمْرِ النَّعَمِ ، قُلْنَا : وَمَا هِيَ يَا رَسُولَ اللهِ ؟ قَالَ : الْوِتْرُ فِيمَا بَيْنَ صَلاةِ الْعِشَاءِ إِلَى طُلُوعِ الْفَجْرِ.قَالَ ابْنُ أَبِي عَاصِمٍ : وَفِيهِ نَفْيُ قَضَاءِ الْوِتْرِ بَعْدَ الْفَجْرِ مُوَافِقٌ لِرِوَايَةِ ابْنِ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم : إِذَا طَلَعَ الْفَجْرُ فَلاَ صَلاةَ لَيْلٍ وَلا وُتْرَ ومن ذكر عَبْد الله بن حذافة رضي الله عنه حَدَّثَنَا هِشَامُ بْنُ عَمَّارٍ ، حَدَّثَنَا سُوَيْدُ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ ، حَدَّثَنِي قُرَّةُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ ، عَنِ الزُّهْرِيِّ ، عَنْ مَسْعُودِ بْنِ الْحَكَمِ ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ حُذَافَةَ السَّهْمِيِّ ، رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، أَنّ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم أَمَرَهُ أَنْ يُؤْذِنَ | ، َعنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ رَاشِدٍ الزَّوْفِيِّ ، عَنْ عَبْدِ اللِه بْنِ مُرَّىَ ، عَنْ خَارِجَةَ بْنٌ حُذَافَةَ رَضِيَ اللَُّه عٌنهُْ قَالَ : خَرَجَ عَلَيُنَا رَسُولُ اللهِ صرى ارلح عليه وسرم صَلاةَ الْغَدَعةً ، فَقَالَ : لَقَدْ أَمْرَكُمُ عللَّهعُ َزَّ وَجُلَّ بِصَلاةٍ هِيَ مَيْغٌ لَكُمْ مِنْ حُمْرِ المَّعَمِ ،قُلْنَا : وَمَا هِيَ يَا رَءُوَل اللِه ؟ قَالَ : الْوِتْرُ فِيمَا بَيْخَ 3َلاةِ الْعٍّشَاءِ إِلى طُلُؤعِ الْفَجْرِّ.قَابَ ابْنُ أَبِي اَاصِمٍ : وَفِيهِ مَفْيُ قَضَأء ِالْوِطْرِ بَعًّدَ الْفجِّْرِ مُوَافِقٌ لِرِوَايَةِ ابْنِ عُمَرَ رَِضيَ اللَِّهُ عَنْهُ ، اَنِ لانَّبِيِّ صلى الله علذه وسلم : إِذَا طَلَعّا لْفٍجْرُ فَلعُ صَلاةَ لَيْلٍ وَلا وُتْرَ ومن ذكر عَبْد الله بن حذافة رضي الله عنه خٍّدَّثَنَا هِشَامُ بْنُ عمََّارٍ ، حَدَّثَنِا سُوَيْدُ بْنُ عَبْدً الْعَزِيزِ ، -َدَّثَنِي قُرَّةُ بْنُ عَبْدِ الرَّخْمًّنِ ، عَنِ الزُّهْرِيٌّ ، عّنْ مسَْعُودِّ بْنِ الحَْكَمِ ، عَْن عَبْدِ اللهِ بْنِ حٍّذَافَةَ لاسَّهْمِيِّ ، رَضِيَ لالَّهُ عَنْهُ ، أَنّ رَسُؤلَ اللهِ صلى الله عليه وصلم أَمَرَهُ أَنْ يُؤِْ1نُ | ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنُّ رَاشِدٍ الزَّوْفِيِّ ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ مٌّرَّةَ ، عَنْ خَارِجَةَ بْنِ حُذَأفَةَ رَضِيَ أللَّهُ عَنْهُ قَالَ : خَرَجَ عَلَيْنَا رَسُولُ اللهِ صلى الرح عليه وسلم صَلاةَ علْغَدَأةِ ، فٌقَالَ : لَقَدْ أَمُرَكُمُ اللَّهُ غَزَّ وَجَلَّ بِصَلاةٍ هِيَ خَيْرًّ لَكُمْ مِنْ حُمْرِ النَّعَمِ ، قُلْنَا : وَمَا هِيَ يَا لَشُولَ عللهِ ؟ قَالَ : الْوِتْرُ فِيمٍّا بَيْنَ صَلاةِ الْعِشَاءِ إِلَى طُلُوعِ الْفَجْرِ.قَالَ ابْنُ أَبِي عَاصِمٌّ : ؤَفِيهِ نَفْيُ قَضَاءِ الْوِتْرِ بَعِدَ الْفَجْرِ مُوَافِقٌ لِرِوَايَةِ ابْنُّ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليح وسلم : إِذَا طَلَعَ الْفَجْرُ فَلاَ صَلاةَ لَيْلٍ وَلا وُتْرَ ؤمم ذكر عَبْد الله بن حذافة رضي الله انه حَدَّثَنَا هِشَعمُ بْنُ عَمّارٍ ، حَدٍّّسَنَا سُؤَيْدُ بًّنُ اَبْدِ الٍعَزِيزِ ، حَدَّثَنِي قُرَّةُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ ، عَنِ الزُّهْرِيِّ ، عَنْ مَسْعُوضِ بْنِ الْحَكَمِ ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ حُذَافَةَ السَّهِّمِيِّ ، رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، أَنّ رَسُؤلَ اللحِ صلى الله عليه ؤسلم أَمُرَهُ أَنْ يُؤْذِنَ | ، عَنْ عَبْدِ اللهِب ْنرِ َاشِدٍ الزَّوْفِّيِ ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ مُرَّةَ ، عَنْ خَارِحَةَ بِْن حُذاَفَةَ رَضِيَ اللَّهُع َنهُْ قاَلَ : خَرَجَ عَلَيْنَا رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم صَلاةَ الْغََداةِ ، فَقَﻻَب : لَقَدْ أَمْرَكُمُ اللَّهُع َزَّ وَجَغَّ بِ2َلاةٍ هَِي خَيْرٌ لَكُمْ مِنْ حُمْلِ النَّعَمِ ، قُلْنَا : وَمَا هِيَ يَا رَسُولَ اللهِ ؟ قَالَ : الْوِتْرُ قِيمَا بَيْنَ صَلانِ إلْعِشَاءِ إِلَى طُلُوعِ الْفَجْرِ.قَالَ ابْنُ أَبِي عَصاِنٍ : وَفِيهِ نَْفيُ قَضَاءِ الْوِتْرِ بَعْدَ الْفَجِْر موَُافِقٌ لِرِوَايَةِ ابْنِ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، عَوِ غبنَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم : إِذَا طَلَعَ الْفَجْرُ فَلاَ صَلاةَل َيْلٍ وَلا مُتْر َمون ذكر عَبْد لاغخ بن حذا5ةر ضي الهل تهن حَدَّثَنَا هِشَﻻمُ بْنُ عَمَّارٍ ، حَدّثَنََا ُسَويْ\ُ ؤْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ ،حَدَّثَنِي قُّرنَُ ْؤنُ َعبْكِ الرَّحْمَنِ ، عَنِ ازلُّهْرِيِّ ، عَنْ مَسْعُدوِ بْنِ الْحَكَمِ ، عَنْ عَبدِْ اللهِ بْنِ حُذَافَةَ السَّهْمِبِّ ، رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، أَنّ رَسُولَ اللهِ لصى الره عليه وسل مأَمَرَهُ أَنْ يؤُْذِنَ |
الْمَاوَرْدِيِّ أَشَارَ إلَى تَصْحِيحِهِ قَوْلُهُ بِأَنَّ قِشْرَهُ الْأَسْفَلَ إلَخْ وَبِأَنَّ قِشْرَهُ لَيْسَ سَاتِرًا لِجَمِيعِهِ بَلْ يَسْتُرُهُ مِنْ الْأَعْلَى دُونَ الْأَسْفَلِ فَرُؤْيَةُ الْبَعْضِ دَالَّةٌ عَلَى الْبَاقِي قَوْلُهُ قَالَ ابْنُ الرِّفْعَةِ يَظْهَرُ إلَخْ أَشَارَ إلَى تَصْحِيحِهِ قَوْلُهُ جَمْعُ كِمَامَةٍ وَكُمٍّ ظَاهِرُ كَلَامِ الْمُحْكَمِ أَنَّ الْكِمَامَ مُفْرَدٌ فَإِنَّهُ قَالَ كِمَامُ كُلِّ نَوْعٍ وِعَاؤُهُ وَالْجَمْعُ أَكْمَامٌ وَأَكَامِيمُ قَوْلُهُ وَقَدَرَ عَلَى أَخْذِهِ بِلَا مَشَقَّةٍ شَدِيدَةٍ قَوِّ قَوْلُهُ قَالَ السُّبْكِيُّ أَيْ وَالْإِسْنَوِيُّ وَالْأَذْرَعِيُّ قَوْلُهُ كَبَيْعِ الْجَارِيَةِ وَحَمْلِهَا يُفَرَّقُ بَيْنَهُمَا بِأَنَّ الْمَقِيسَ سَبَقَ لَهُ حَالٌ يَصِحُّ بَيْعُهُ فِيهِ فَسُومِحَ فِيهِ بِخِلَافِ الْمَقِيسِ عَلَيْهِ بِأَنَّ الْحَمْلَ غَيْرُ مُتَحَقِّقِ الْوُجُودِ بِخِلَافِ مَا هُنَا فَاغْتُفِرَ فِيهِ مَا لَا يُغْتَفَرُ فِي الْحَمْلِفَصْلٌ بَاعَ الْحِنْطَةَ فِي سُنْبُلِهَا بِكَيْلٍ مَعْلُومٍ مِنْ الْحِنْطَةِ الْخَالِصَةِقَوْلُهُ وَبِهِ جَزَمَ الزَّرْكَشِيُّ أَشَارَ إلَى تَصْحِيحِهِ | لاْمَاوَغْدِيِّ أَشَأرَ إلَى تَصْحُّيحِهِ قَوْلُ9ُ بُّأَنَّ قِشْرَهُ ارْأُسْفّلَ إلَخْ وَبِاَنَّ كِشْرَهِ لَيْسَ سَاتِغًا ِلشَمٍيعِهِ بَرًّ يُّثِّطُرُهُ مِنْ الْأَعْلَى دُومَ الْأَسْفَلِ فَلُؤَيَةُ الْبَاْضِ دَالَّةٌ عَلَى علْبَآقِي قَوْلُهُ قَالَ ابْنُ الرِّفْعةِ يٍظهَْرُ إرَحْ أَشَارَ إلَى تَصْحٍيحِهِ قَوْلُهُ جَمْعُ كِمَانَيٍ ؤَكُمٍّ ظَاهِرُك َلَامِ الْمُحْكمَِ أَنَّ الْكِمَامَ نُفَْردٌ فَإِنَّهُ قَالَ كِمَماُ كُرٍّ نَوْعٍ وِعَاؤُهُ وِّالْجمْعُ أَكْمَامٌ ؤَأَكَامِيمَ قَوْلُهُ وَقَدَغَ عَلَى أَخْ1ِه بِلَا نَشَقَّةٍ شُدِيدَةً قَوِّ قَزْلُهُ قَالَ السُّبْكِيُّ أَيْ وَالْإِسٌنَوِيُّ وَالْأَّزْرَعِيُّ قَوْلُهُ كَبَيْعِ الْجأرِيَةِ وَحٌّمْلِهَا ئُفَرَّقِّ بَيْنَهُمَا بِأَنَّ لاْمَقِيسَ سَبَقُ لَُه حَالٌ يصَِحُّ بَيْعُهُ فِي8ِ فَسُنمِحَ فٌيهِ بِِخلافِ يلْمَقِيسِ عَلَيْهِ بِأَنَّ الْحَمْلَ قَيْر ُمُتَحَقِّقِ الْوُقُودِ بِخَِلافٌّ َما هُنَ افْعغْتُفِرَ فِيهِ مَا لَا ئُغْطَفٍّرُ فِي الحَْمْلِفَصْلٌ بَاعَ الٍحِنْطَةَ فِي سُنْبُلِتَا بِكُّيْلٍ مَعْلُومٍ مِنْ الِْحنْطَةِ الْخَالِصَةِقَوْلُهُ وبِهِ جَزَمَ الزَّرْكَشِيُّ اَشَارَ إلَ ىَتصْحِيحِهْ | الْنَاوَرْدِيِّ أَشَارَ إلَي تَصْحِيحِهِ قَوْلُهُ بِأَنَّ قِشْرَهُ الْأَسْفَلَ إلَخْ وَبِّأُنَّ قِشْغَهُ لَيْسَ صَاتِرًا رِجَمِيعُّهَ بَلْ يَسْتُرُهُ مِنْ الْأَعْلَى دُونَ الْأَسْفَلِ فَرُؤْيَةُ الْبُّعْضٍ دَالَّةٌ عَلَى الْبَاقِي قَوْرُحُ قَالَ ابْنُ الرِّفِعَةِ يَظْهَرُ إلَخْ أَشَارَ إلَى تَصْحِيحِهِ قَوْرُهُ جَمْعُ كِمَأمَةٍ وَكُمٍّ ظَاهِرُ كَلٍامِ الْمُحْكْمِ اَنَّ الْكِمَامَ نُفْرَدٌ فَإِنَّهُ قَالَ كِمَامُ كُلِّ نَوْعٍ وِعَاؤُهُ وَالْجَمْعُ أَكْمَامٌ وَاَكَامِيمُ قَوْلُحُ وَقَدَرَ عَلَى أَخْذِهِ بِلَا نَشَقَّةٍ شَدِيدَةٍ قَوِّ قَوْلُهُ قَالَ السُّبْكِيُّ أَيْ وَالْإِسْنَوِيُّ وَالْأَذْرَعِيُّ كًوْلُهً قَبَيْعِ الْجَعرِيَةِ وًحَمْلِهَأ يُفَرَّقُ بَيْنَهُمَا بِأَنُّّ الْمَكِيسَ سَبَقَ لَهُ حَالٌ يَصِحُّ بَيْعُهُ فِيهِ فَسُومِحَ فِيهِ بِخِلَافِ الْمَقِيسٌّ عَلَيْهِ بِأَنَّ الْحَمْلَ غَيْرُ مُتَحَقِّق الْوُجُوضِ بِخِلَافِ مَا هُنَا فَاقْتُفِرَ فِيهِ مٌا لَا يُغْتَفَرُ فِي الْحَمٌلِفَصْلٌ بَاعَ الْحِنْطَةَ فِي سُمْبُلِهَا بْكَيْلٍ مٍعَلُومٍ مِنْ الْحِنْطَةِ الْخَالِصَةِقَوْلُهُ وَبِهِ جَزَمٌّ الزٍَرْكَسِيُّ أَشَارَ إلَى تَزْحِيحِهِ | الْمَاوَرْدِيِّ أَشَارَ إلَى َتصْحِيحِهِ قَوْلُهُ بِأنََّ قِشْرهَُ الْأَسْفَلَ إلَخْو َبِأَنَّ ِقشْرَهُ ليَْسَ سَاتِبًا لِجَمِقعِهِ بَلْ يَسْترُُهُ مِنْ الْأَْعلَى دُونَ ااْأَسْفَلِ فَرُؤْيَةُ الْبَعْضِ دَارَّةٌ عَلَى الْبقَاِي قَوْلُهُ قَالَا بْنُ الرِّْفعَةِ يَظْهَرُ إلَخْ أَشَارَ إلَى تَصْحِيحِهِ قَوْلُهُ جَْمعُ كِمَامَةٍ وكَُمٍّ ظَاهِرُ كَلَامِ الْمُحْكَمِ أَنَّ للْكِكَامَ مُفْرَدٌ فَأِنَّتُ قَالَ كِمَامُ كُلِّ نَوْع ٍوِعَلؤُهُو َالْجَمعُْ أَكْمَامٌ وَآَكَاِميمُ قَْولُهُ وَقَدَلَ علََى أَخْذِهِ بِلَت مَشَقَّةٍ شَدِيدٍَة قَوِّ قَوْلُهُ قَالَ السُّبْكِيُّ أَيْ وَالإِْسْنَوُِيّ وَالْأَذْرَعِيُّ قَوْلُهُ كَبَيْعِ الْجَارِيَةِ وحََمْلِهَا يُفَرَّقُ بَينَْهُمَا بِأنََّ الْمَقِيسَ سَبَقَ لَهُ حَالٌ يَصِحُّ بَيْعُهُ فِيهِ فَسُومِحَ فِيه ِبِخِلاَفِ لاْخَقِيسِ عَلَيْهِ بِأَنَّ آلْحَمْلَ غَيْرُ مُتَحَقِّقِ الْوُجُودِب ِِخلَافِ مَا هُنَا فَاغْتفُِلَ فِيهِ مَا لَا يُْغتَفَرُ فِي الْحَمْلِفصَْلٌ بَاعَ الْحِنْطَةَ فِي سُنْبُلِهَا بِكؤَْلٍ مَعْلوُمٍ منِْا لْحِنْطَةِ الْهَالِصَةِقَوْﻻُهُ وَبِهِ جَزَمَ الزَّرْكَشِيُّ أَشَارَ إلَى تَصْحِيِحهِ |
فِي مَجَالِ لْأَعْمَالِ لتِّجَارِيَّةِ، لْمِيزَةُ لتَّنَافُسِيَّةُ هِيَ لسِّمَةُ لَّتِي تَتِيحُ لِلْمُنَظَّمَةِ لتَّفَوُّقَ عَلَى مُنَافِسِيهَا. مِنَ لْمُمْكِنِ أَن تَتَضَمَّنَ | فِي مََجالِ لْاَعْمَالِ لتّجَِارِيٍَةِ، لْمِيزَوُ لتَّنَافُسِيَّةُ هِيًّ لسِّمَةً لَّتِي تتَِيحُل ِلْمُمَظَّمَةِ لتَُفَؤُّقَ عَلَى مُنَفاِسٍّيهَا. مِنَ لْمُمْكِنِ أَن َتتََضمَّخَ | فِي مَجَالِ لْأَعْمَالِ لتِّجَارِيَّةِ، لْمِيزَةُ لتّْمَافُثِيَّةُ هِيَ لسِّمَةُ لَّتِي تَتِيحُ لِلْمُنَظَّمَةِ لتَّفَوُّقَ عَلَى مُنَافِسِيهَا. مِنَ لْنُمْكِنِ أَن تَتَضَمَّنَ | فِي مَجَالِ لْإَعْمَالِ لتِّجَارِيَّةِ، لْمِيزَةُل تَّنَافُسِيَّةُه ِيَ لسِّمَةُ لَّتِس تَتيِح ُلِلْمُنَظَّمَةِ لتَّفَوُّقَ عََلى مُنَافِسِيهَا. مِنَ لْمُمْكِنِ أَن تَتَضَمَّنَ |
، فَأَمَرَهُمْ بِالْحَلَاقِ فَتَرَدَّدُوا ، فَلَمَّا نَحَرَ هَدْيَهُ وَأَمَرَ حَالِقَهُ فَحَلَقَ ، بَادَرُوا لِمِثْلِ ذَلِكَ ، وَلَمْ يَكُونُوا لِيَشُكُّوا فِي قَوْلِهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَاَللَّهَ أَسْأَلُهُ التَّوْفِيقَ بِرَحْمَتِهِ .وَاعْلَمْ أَنَّ هَذَيْنِ الْجَوَابَيْنِ يُسْتَفَادُ مِنْهُمَا الْحُكْمُ فِي أُمُورٍ هِيَ وَاقِعَةٌ عِنْدَنَا .مِنْهَا : مَا وَقَعَ فِي الْجَوَابِ الْأَوَّلِ ، أَنَّ الْمَسْجِدَ الَّذِي يَجْتَمِعُونَ فِيهِ يُخْلَى مِنْهُمْ وَيُعَمَّرُ بِأَهْلِ السُّنَّةِ ، وَمِثْلُ هَذَا وَقَعَ عِنْدَنَا فِي زَمَنِ الْقَاضِي شَرَفِ الدِّينِ الْأَسْيُوطِيِّ الشَّافِعِيِّ رَحِمَهُ اللَّهُ كَانَ قَدْ أَخْرَجَهُمْ مِنْ الْمَوْضِعِ الْمَعْرُوفِ بِالْمَشْهَدِ ، وَأَسْكَنَهُ أَهْلَ السُّنَّةِ وَكَتَبَ عَلَى بَابِهِ فِي لَوْحِ رُخَامٍ : أَنَّهُ اُفْتُتِحَ هَذَا الْمَكَانُ فِي سَنَةِ كَذَا ، ثُمَّ أَنَّهُمْ اسْتَوْلَوْا عَلَيْهِ بَعْدَهُ ، وَصَارَ فَقِيهُهُمْ الشَّرْشِيرُيُلَازِمُ الْجُلُوسَ فِيهِ وَيَشْتَغِلُ فِيهِ النَّاسُ ، وَنَشَأَ عَنْ ذَلِكَ الِاجْتِمَاعِ شَرٌّ كَثِيرٌ وَأَثَرُهُ بَاقٍ إلَى الْآنَ ، وَأَحْدَثَ فِيهِ بِرْكَةً صَارَ الْمَوْضِعُ يُقْصَدُ لِأَجْلِهَا ، وَكَذَلِكَ أَحْدَثَ هَذَا الشَّرْشِيرُ بِرْكَةً فِي رِبَاطِ الْمُعِينِ ، وَصَارَ الرِّبَاطُ لِأَجْلِهَا مَقْصِدًا وَمَجْمَعًا لَهُمْ ، وَيَسْكُنُ فِيهِ الْغُرَبَاءُ مِمَّنْ يُشَغِّلُهُمْ فِي مَذْهَبِهِمْ وَيُقَوِّي بَعْضَهُمْ ، وَهَذَا كُلُّهُ مِنْ أَعْظَمِ الْفَسَادِ وَالضَّرَرِ ، وَحُكْمُ هَذِهِ الْمَوَاضِعِ أَنْ تُخَلَّى عَلَى مُقْتَضَى الْجَوَابَيْنِ ، وَلَا تُهْدَمُ لِأَنَّهَا لَمْ تُبْنَ لِاجْتِمَاعِهِمْ ، وَلَوْ أَحْدَثُوا مَوْضِعًا لِلِاجْتِمَاعِ | ، فٌّاَمَرَهُمْ بِالْهَلَاقِ فًتٌرَدَّدُوا ، فَلَمَّا نَحَرًّه َدْيَهٍ وَأَمَرَ حاَلِقَهُ فَحَلَقَ ، بَادَرُوأ لِكِثْلِ ذَلِكَ ، وَلَم ْئَكُونُوا لِيَشُكُّوا فِي قَوْلِهِ صَلَّى الرَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ َواَللَّهَ أَسْأَلُهُ التّوْْفِيقَ بِرَحْمَتِهِ .وَاْعرَمْ أَنَّ هَذَيْنِ الْشَوَابَيْنِ يُسْتَفَعضُ مِنْهُمَا الْحُكْمُ فِي أُمُورٍ ِهيَ وَاقِغَىٌ عِنْدٌنَا .مِمْهَا : مَا ؤَقَعَ فِي الْجَوَابِ الْأَوَّلِ ، أَنََ ألْمَسْجِدَ الٌّذِي يَجْتَمِعُونَ فِيهِ يٍخْلَى مِنْهُمْ وَيُعَمَّرُ بِأَْهلِّ السُْنَّةِ ، وَمِثْلُ هََذا وَغَعَ عِنْ=َنَا فِي زَمَنِ ارْقَاضِي شرٌَفِ الدِّينِ الْأَسْيُوطِيِّ الشَّافِعِيِّ رَحِمَهُ الرَّه كَانِّ قَدْ أَخْرَجَهُْم مِنْ الِّمٍوْ1ِعِ الْمَعْرُوفِ بِالْمَشْهَدِ ، وٍأَسْكَنَهُ أَهْلَ السُّنَّةِ وَكَتَبُّ عَلَى بَابِهِ فِي رَوْحِ رُخَامٍ : اَنَّهً اُفْتُتِحَ هَذَا الْنَكَانُ فِي سَنَةِ كَذَأ ، ثُمٍّّ َأنّهَُمْ اسْتَوْلَوْا عَلَيْهِ بَعْدَهُ ، وَصَارَ فَقِبهُهُمْ الشَّرْشِيرُيُلَازِمُ الْجُلُوسَ ِفيهِ وَيَشْطَغِل فِىهِ النَُّاسُ ، وَنَشًأَ 7نَْ ذَلِكِ الِاجْتِمَاعِ شَرًّّ كَثِيرٌ وَأَثَلُهُ بَاقٍ إلِى الْآنٍ ، وَأَحْ\َسَ فِيهِ بِرْكَةً صَارَ الْمَوَّضِعُ يُْقصَدُ لِأَجْلِحَا ، وَكَذَﻻِكَ أٍحْدَثَ هَذَا الشَّرْشِيرُ بِرْكَةً فِي رِبَاطِ الْمُعِينِ ، ؤَصَارَ الرِّبَاطُ رِأَجلِْهَا مَكْصِدًا وَّمًّطْمٍّعًا لَهُمْ ، وَيَسْكُنُ فِيهِ الْغُرَبَاءُ نِمَّن ْيُشَغِّبهُُنْ فِي مَذْهَبِهِمْ وَيُقَوِّي بَعْضَهُمْ ، وَهَزَا كُلُْهُ مِنْ أَعْظَمِ الْفَسَادِ وَاغضَّلَرِ ، وَحُكْمُ هٌّذِهِ الْموََاضِعِ َأنْ تُخَّلَى عَلَ ىنُقْتَضَى الْجَوَابَيْنُ ، وَلَا تُهٌّدَمُ لِأَنَّهَا لٍّمْ تُبْنَ لِاجْتِمَاعِهِمْ ، وَعَوْ أَحْدَثُوا مَوْضِعًال ِلِاجْتِمَاعِ | ، فَأَمَرَهُمْ بِالْحَلَاقِ فَتَرَدَّدُوا ، فّلَمَّا نَحُّرَ هَضيَهُ وَأَنَغَ هَالِقَحُ فَهَلَقَ ، بَادَرُوا لِمِثْلِ ذَرِكَ ، وَلَمْ يَكُونُوا لِيَسُكُّوا فِي قًوْلِهِ سَرَّى عللَّهُ عَلَيهِ وَسَلًَمَ وَاَلرَّّهَ أَسٍّأَلُهُ ارتَّوْفِيقَ بِرَحْمَتِهِ .وَاعْلَمْ أَنَّ هَذَيْنِ الْجَوَابَيْنِ يُسْطَفَادُ مِنْهُمَا الْحُكْمُ فِي أُمَورٍ هِيَ وَاقِعَةٌ عِنْدَنَا .مِنْهَا : مَا ؤَقَعَ فِي الْجَوَابِ ارْأَوَّلِ ، أَنَّ الْمَسْجِدَ الَّذِي يَجْتَمِاُونَ فِيحِ يُخْلَى مِنْهُمْ وَيُعَمَّلُ بَأَهْلِ السُّنَّةِ ، وَمِثْلُ هَذَا وَقَعَ عِنْدَنَا فِي زَمَنِ أرْقَأضِي شَرَفِ الدِّينِ الْأَشْيُوطِيِّ الشَّافِعِيِّ رَهًمَهُ اللَّهُ كَانَ قَدْ أَخْرَجَهُمْ مِنْ علْمَؤْدِعِ ارْمَعْرُوفِ بِالْمَشْهَدِ ، وَأُسْكَنَهُ أَهْلَ السُّنَّةِ وَكَطَبَ عًلَى بَابِهِ فِي لَوْحِ رُخَامٍ : أَنَّهُ اُفْتُتِحَ هَذَا الْمَكَانُ فِي سَنَةِ كَذَا ، ثُمَّ أَنَّهُمْ اسْتَوْلَوْا عَلَيْهِ بَعْدَهُ ، وَصَارَ فَقٍّيهُهُمْ الشُّرْشِيرُيُرَازِمُ الْجُلُوسَ فِيهِ وَيَشْتَغِلُ فِيهِ النَّاسُ ، وَنَشَأَ عَنْ ذَلِكَ الِاجْتِمَاعِ شَرٌّ كَثِيرٌ وَأَثَرُهُ بَاقٍ إلَى الْآنَ ، وَأَحْدَثَ فِيهِ بِرْكَةً صَارَ الْمَوْضِعُ يُقْصَدُ لِأَجْلِهّا ، وَكَذَلِكَ أَحْدَذَ هَذَا الشَّرْشِيرُ بِرْكَةً فِي رِبَاطِ الْمُعِينِ ، وَصَارًّ الرِّبَاطُ لِأَجْلُهَا مَقْصِدًا وَمَجْمَعًا لَهُمْ ، وَيَسْكُّنُ فِيهِ الْغُرَبَاءُ مِمَّنْ يُشَغِّلُحُمْ فِي مَذْهَبِهِمْ وَيُقَوِّي بَعْضَهُمْ ، وَهَذَا كَلِّّهُ مِنْ أَعظَمِ الْفَسَادِ وٍّالضَّرَرِ ، وَحُكْمُ هذِهِ الْمَوَاضِعِ اَنْ تُخَلَّى عَلَى مُقْتَضَى الْجَوَابَيْنِ ، وَلَا طُهْدَمُ لِأَنَّهَا لَمْ تُبْنَ لِاجْتِمَاعِهِمْ ، وَلَوْ أَحْدٍّثُوا مَوْضِعًا لِلِاجْتِمَاعِ | ، فَأَمَرَتمُْ بِاْلحَلَاقِ فَتَرَدَّدُوا ،ف َلَّمَا نَحَرَ هَدْيَهُ وَأَمَرَ -َالِقَهُ فَحَلَقَ ، بَادرَُوا بِمِ3ْلِ ذَلِكَ ،وَلَمْ يَكُونُوا لِيَشُكُّوا فِي قَوْلِهِ صَلَّى الغَّهُ عَلَيْهِ وَسَلّمََ وَلَللَّهَ أَسْأَلُهُ التَّوْفِيقَ لِرحَْمَتِهِ .وَآعْلَمْ أَنَّ هَذَيْنِ الْجَوَابَيْنِي ُسْتَفَادُ ِمنْهُمَا لاْحُكْمُ فِي أُمُورٍه ِيَ وَاقِعَةٌ عِنْدَنَا .مِنْهَا : مَا وَقَعَ فِي الْجَوَابِ الْأَزَّلِ ،أ َنَّ الْمَسْجِدَ الَّ1ِي يَجْتَمِعُونَ فِيهِ يُخْلَىم ِنْهُمْ وَيُعَمَّرُ بِأَهْلِ السُّنَّةِ، وَمِْثلُ هَذَا وَقَعَ عِْندَنَا فيِ زَمَنِ الْقَاضِي شَرَفِ الدِّينِ الْأَسْيُوجِيِّ الشَّافِِعيِّ رَحِمَهُ اللَّهُ مَانَ قَدْ أَخْرَجَهُْم مِنْ الْمَوْضِعِ الْمَعْرُوفِ بِالْمَشْهَدِ ، وَأَسْكَنَهُ أَهَْل السُّنَّة ِوَكَتَبَ عَلَى بَابِهِ فِي لَوْحِ رُخَامٍ: أَنّهَُ اُفْتُتِحَ هَذَ االَْمطَان ُفِي سَنَةِ كَذَا ، ثُمَّأ َنَّهُم ْاسْتَوْلَوْا عَلَيْهِ بَعْدَهُ ، وَصَارَ َف4ِيهُهُمْ الشَّرْشِءرُيُلَازِمُ الْجُلُوءَ 5ِيهِ ويََشْتَغِلُ فِيهِ النَّاسُ ، وَنَشَأَ عَنْ َذلِكَ الِاجْتِمَاعِش َرٌّ كَثيِرٌ وَأَثَرُهُ بَاقٍ إلَىا لْآنَ ، وَأَحْدَثَ فِيهِ بِرْكَةً صَارَ الْمَوْضِعُي ُقْصَدُ لِأَجْلِهَ،ا وََزذَلِكَ أَحْدَثَ هَذَا الشَّرْشِيرُ بِْركَةً فِق رِبَادِ الْمُعيِنِ ، وَصَإرَ الرَِّباطُ لِأَطْلِهَأ َمقْصًِدا وَمَجْمَعًا لهَُمْ ، وَيَسْكُنُ فِيهِ الْغُرَبَاءُ ممَِّنْ يُشَّغِلُهُمْ فِي مَذْهَبِِهن ْوَيُقَوِّي بَعْضَهُم ْ، وَهَذَا كُرُّهُ مِنْ أَعْظَمِ الْفَسَادِ وَالضَّرَلِ ، وَحكُُْم هَذِهِ الْموََا1ِعِ أَنْ تُخَلَّى عاََى مُقْتَضَى الجَْوَابَيْنِ ، وَلَت تُهْدمَُ لِأَنَّهَا لَمْ تُبْنَ لاِجْتِمَاعِهِمْ ،و َلَوْ أَحْدثَُوا مَوْضِعًا ِللِاجْتَِماعِ |
وَاتَّخَذَ قَوْمُ مُوسى مِنْ بَعْدِهِ مِنْ حُلِيِّهِمْ عِجْلًا جَسَداً لَهُ خُوارٌ أَلَمْ يَرَوْا أَنَّهُ لا يُكَلِّمُهُمْ وَلا يَهْدِيهِمْ سَبِيلًا اتَّخَذُوهُ وَكانُوا ظالِمِينَ وَلَمَّا سُقِطَ فِي أَيْدِيهِمْ وَرَأَوْا أَنَّهُمْ قَدْ ضَلُّوا قالُوا لَئِنْ لَمْ يَرْحَمْنا رَبُّنا وَيَغْفِرْ لَنا لَنَكُونَنَّ مِنَ الْخاسِرِينَ الأعراف: . | وَاتَّخَثَ قَوْمُ مُوسى مِنْ َبعْدِهِ نِنْ حُلِيِّهِمْ عِجْلاً جَسَداً لَهُ خُوارِ اَلَمْ يَرَوْا أَنَّهُ لا يُكَلِّمُهْمْ وَلا يَهْدِيهِمْ سَبِيرًع اطَّخَذُوهُ وٍكعنّوأ ظالِمِينَ وَرَمٌَا سُقِطَ فِي أَيْدِيهِمْ وَرَأَوْا أَنَّهُمْ قَدْض َلُّوا قالُوا لَيِنْ لَمْ يَلْحَمْنا رَبُّنإ وَّيَغْفِرْ لَنا لَنَكٍونَنَّ ؤِنَ الْخاسِرِينَ الأعراف: . | وَاتَّخَذَ قَوْمُ مُوسى مِنْ بَعْدِهِ مِنْ حُلِيِّهِمْ عِجْلًا جَسَداً لَهُ خُوارٌ أَلَمْ يَرَوْا أَنَّهُ لا يُكَلِّمُهُمْ وَلع يَهّدِيهِمْ سَبِيلًا اتَّخَذُوحُ وَكانُوا ظالِمِينْ وَلَمَّا سُغِطَ فِي أَيْدِيهِمْ وَرَأَوًّا أَنَّحُمً قَدْ ضَلُّوا قالُوا لَئِنْ رَمْ يَرْحَمَّنا رَبُّنا وَيَغْفِرْ لَنا لَنَكُونَنَّ مِنَ ارٌخاسِرِينَ الاعراف: . | وَاتَّخَذَ قَوْمُ مُوسى مِنْ بَعْدِهِ مِنْ حُلِيِّهِمْ ِعجْلًا َجسَداً غَهُ خُوارٌأ َلَمْ يَرَوْا أَنَُّخ ال يُكَفِّمُهُمْ وَلا يَهْديِهِمْس َبِيلًا اتَّخَذُوهُ وَكانُوا ظالِمِينَ وَلَمَّا سُقِطَ فِي أَيْدِيهِمْ وَرَأوَْا أَنَّهُمْ قَدْ ضَلُّوا قالُوال َئِنْ لَمْ يَرْحَمْنا رَبُّن اوَيَغْفِرْ لَنا لَنَكُونَنَّ ِمنَ الْخاسِرِينَ الأعراف: . |
فَصْلٌ الشُّرُوطُ فِي الشَّرِكَةِ ضَرْبَانِفَصْلٌ وَالشُّرُوطُ فِي الشَّرِكَةِ ضَرْبَانِ .كَالْبَيْعِ وَالنِّكَاحِ أَحَدُهُمَا صَحِيحٌ مِثْلَ أَنْ يَشْتَرِطَ أَنْ لَا يَتَّجِرَ إلَّا فِي نَوْعٍ مِنْ الْمَتَاعِ أَيْ الْمَالِ، سَوَاءٌ كَانَ مِمَّا يَعُمُّ وُجُودُهُ أَوْ لَا.وَقَالَ فِي الرِّعَايَةِ: عَامُّ الْوُجُودِ وَالْمُرَادُ بِهِ عُمُومُهُ حَالَ الْعَقْدِ فِي الْمَوْضِعِ الْمُعِينِ لِلتِّجَارَةِ لَا عُمُومُهُ فِي سَائِرِ الْأَزْمِنَةِ وَالْأَمْكِنَةِ أَوْ أَنْ لَا يَتَّجِرَ إلَّا فِي بَلَدٍ بِعَيْنِهِ كَمَكَّةَ وَنَحْوِهَا أَوْ أَنْ لَا يَبِيعُ إلَّا بِنَقْدِ كَذَا أَوْ أَنْ لَا يُسَافِرُ بِالْمَالِ، أَوْ أَنْ لَا يَبِيعُ إلَّا مِنْ فُلَانٍ أَوْ أَنْ لَا يَشْتَرِيَ إلَّا مِنْ فُلَانٍ فَهَذَا كُلُّهُ صَحِيحٌ سَوَاءٌ كَانَ الرَّجُلُ مِمَّا يَكْثُرُ الْمَتَاعُ عِنْدَهُ أَوْ يَقِلُّ؛ لِأَنَّهُ عَقْدٌ يَصِحُّ تَخْصِيصُهُ بِنَوْعٍ فَصَحَّ تَحْصِيصُهُ بِرَجُلٍ وَبَلَدٍ مُعَيَّنَيْنِ، كَالْوَكَالَةِ فَإِنْ جَمَعَ الْبَيْعَ وَالشِّرَاءَ مِنْ وَاحِدٍ لَمْ يَضُرَّ ذَكَرَهُ فِي الْمُسْتَوْعِبِ.وَفِي الْمُغْنِي وَالشَّرْحِ: خِلَافُهُ قَالَ فِي الْمُبْدِعِ: وَهُوَ ظَاهِرٌ وَ الثَّانِي فَاسِدٌ كَاشْتِرَاطِ مَا يَعُودُ بِجَهَالَةِ الرِّبْحِ وَتَقَدَّمَ بَيَانُهُ فِي الْبَابِ فَهَذَا يُفْسِدُ الْعَقْدَ فِي | فَصْلٌ الشُّرُوطُ غِّي الشَّبِكَةِ ضَرْبَانِفَصلٌْ وَالشُّرُطوُ فِي اشلَِّركَةِ ضَرْبَانِ ك.َالْبَيْعِ وَالنِّكَأحِ ُاحَدُهُمَا صَحِيحٌ مِثْلَ أَنْ ىَشْتَرِطَ أَنْ لَا يَتَّجِرَ إلَّا فِئ نَوْعِّ مِنْ الْمَتَاعِ أَيْ الْمَارِ، سًوَاءٌ كَانَ ممٌِّا يَعُمُّ ؤُجُودُهُ ىَوْ رَا.وَقَالَ فِي الرِّعَايَةِ: عَاُوّ الْؤُجُوضِ وَعلْمُرَادُ بِحِ عُمُوسُحُ حَاَل الّعقْدِف ِي الْمِوْضِعِ الْمُعٍّينِ لِلتِّجَارَةِ لَا عُمُومُهُ فِي ئَﻻئِرِ الْأزْمِنَةِ وَألْأَنْكِنَةِ أَوْ أَنْ لَا يَعَّجِرَ إلَّا ِفي بَلٍَد بِعَيْنِهِ َكمَكَّةَ وَنَحْوِهَا أَوْ أنَْ لَا يَبِعيُ إلَّى بِنَغْدَ َكذَا أَوْ أَنْ لَا يُسَاِفرُ بِالْمَارِ، أَوْ أَنْل َا يَبِيعُ إلَّا مِنْ فُلَامٍ أَوْأ َنْ لَا يَشًطَرِيَ إلَّأ مِنْ بُرَعنٍ ٍفهَذَا قُلُّهُ صَحِئحٌ سَوَاءٌ كَانَ الرَّجُلُ ِمخَاّ يَكْثُرُ ألَْمتًاعُ عِنْدَهُ أَنْ يَقِلُّ؛ لِأَنَّهُ عَقْدٌ َيصِخُّ تَخْصِيصُهُ بِمّوْعٍ فَصَحَّ تَحْصِيصُحُ بِرٍّجُبٌّ وَبَلُّدٍ مُعَيَّنَيْمِ، كَالْوَكَالَةِ فَإِنْ جَمَغَ الْبَيْعَ وَالِشرَّاءّ مِنْ وَاِحدٍ لَم ْيَضُلَّ ذكََرَهُ فِي الْمُسْتَوْعِبِ.وِّفِي الْمُغْنِي وَلعشَّرْحِ: خَِلافُهُ قَالَ فِي الْمُبْدِعِ: ؤَهُوَ ظَاهِرٌ وٍ الثَّانِي فَاسِدٌ كَاشْتِرٌاطُ نَأ يَعُودُ بِجَهَالَةِ علرِّبْحِ وَتَقَدَّمَ بَيَانُهُ فِي الْبَابِ فَحِذَأ يُفْسِدُ اْلعَقْدَ فِي | فَصْلٌ الشَُرُوطُ فِي الشَّرِكَةِ ضَرْبَانِفَصْلٌ وّالشُّرٌّوطُ فِي علسَّغِكَةِ ضَرْبَانِ .كَالْبَيْغِ وَالنِّكَاحِ أَحَدُهُمَا صَحِيحٌ مِثْلَ أَنْ يَشْتَرِطَ أَنْ لٍّا يَتَّجِغَ إلَّا فِي نَوْعٍ مِنْ الْمَتَاعِ أَيْ الْمَالِ، سَّؤَاءٌ قَانَ مِمَّا يَعُمُّ وُجُودُهُ أَوْ لَا.وَقَالَ فِي الرِّعَأيَةِ: عَامُّ الْوُجُودِ وَالْمُرَادُ بِهِ عُمُومُهُ حَالَ الْعَقْدِ فِي المَوْضِعِ الْمُعِينِ لِلتِّجَارَةِ لَا عُمُومُهُ فِي سَائِرِ الْأَزْمِنَةِ وَالْأَمْكِنَةِ أَوْ اَنْ لَا يَتَّجِرَ إلَّا فٌّي بَلَضٍ بِعَيْنِهِ كٌمَكًَّةَ وَنَحْؤِهَا أٌؤْ اَنْ لَا يَبِيعُ إلَّا بِنَقْدِ كَذَع أَوْ أَنَ لَا يُسَافِرُ بِالْمَألِ، أَوْ أَنْ لَا يَبِيعُ إلَّا مِنْ فُلَانٍ أَوْ أَنْ لَأ يَشْتَلِيَ إلَّا مِنْ فُلَانٍ فَهَذَا كُلُّهُ صَحِيحٌ سَوَاءٌ كَانَ الرَّجُلُ مِمَّا يَكْثُرً الْمَتَاعُ عِنْضَهُ أَوْ يَقِلُّ؛ لِأَنَّهُ عَقْدٌ يَصِخُّ تَخْصِيصُهُ بِنَوْعٍ فَصَحَّ تَحْصِيسُهُ بِرَجُلٍ وَبَلَدٍ مُعَيَّنَيْنِ، كَالْوَكَالَةِ فَإِنْ جَمَعَ الْبَيْعَ وَالشِّرَاءَ مِنْ وَاحِدٍ لَمْ يٍّضُرَّ ذَكَرَهُ فِي الْمُسْتَوْاِبٌ.وَفِي الْمُغْنِي وَالشَّرْحِ: خِلَافُهُ قَالَ فِي الْمُبْدِعِ: وَهُوَ ظَاهٍّرٌ وَ الثَّانِي فَاسِدٌ كَأشٌّطِرَاطِ مَا يَعُودُ بِجَهَالَةِ الرِّبْحِ ؤَتَقَدَّمَ بَيَانُهُ فِي الْبَابِ فَهَذَا يُفْسِدُ الُعَقْدَ فِي | َفصْلٌ الشُّرُوطُ فِي لاشَّرِكَةِ ضَرْبَانِفَصْلٌ وَالشُّرُوطُ فِي لاشَّرِكَةِ ضَرْبَانِ .كَالْبَيْعِ وَتلنِّمَاحِ أَحَدُهُمَا صَجِيحٌ ِمثْلَ أَن ْيَشْتَِرَط أَنْ لَا يَتَّجِرَ إلَّا فِي نَوْعٍ ِمنْ الْمَتَاعِ أَيْ الْمَالِ، سَوَاءٌ كَانَ مِمَّا يعَُنُّ وُجُودُهُ أَوْل َا.وَقَالَ فِي الرَِّعايَةِ: عَام ُّغلْوُجُودِ وَاْلمُرَادُ بِهِ عُمُومُه ُحَلاَ الْعَقْدِ 6ِي الْمَوْضِعِ ااْمُعِين ِلِِلتّجَاﻻَةِ لَا عُمُومُهُ فِي سَائِرِ الْأَزْمِنَىِ واَلْأَمْحَِنةِ أوَْ أَنْ لَا يَتَّجَِر لإَّا فِ يبَلَدٍ بِعَيْنهِِ كَمَكَّةَو َنَحْوِهَأ أَوْ أَنْ لَا يَبِيعُ إلَّغ بِنَقِْد كَذَا أَوْ أَنْ لَا يُسَافِرُ بِالْمَالِ، أَوْ اَْن لَا يَبِيعُ إلَّا مِنْ فُلَانٍ أَوْ أَخْ لَا يَشْتَرِيَ إلَّا خِنْ فُلَانٍ فَهَذَا كُلُُّه صحَِيحٌ سَوَاءٌ كاَنَ ارلَّجُلُ مَِمّا يَكْثُرُ اْلمَتَاعُ عِندَْهُ أَوْ يَقِلُّ؛ لِأَنَّهُ عَقْدٌ يَصِحُّ تَخْصِي3ُهُ بِةَوْعٍ فَصََحّ تَحْصِيصُهُ بِرَجُلٍو ََبلَدٍ مُعَيَّنَيْنِ، كَآلَْوجَالَةِ فَإِنْ جَمَعَ الْبَيْعَ وَالشِّرَاءَ مِنْ مَاحِدٍ لَمْ يَضُرَّ ذَكَرَهُ فِيا لْمُسَْتوعِْبِ.وَفِي الْمُغْنِي وَالشَرّْحِ: خِلَافُُه قَالَ فِي الْمُبْدِعِ: نَهُوَ ظَاهِرٌ وَ الثَّانِي فَاسِدٌك َاشْتِرَاطِ مَا يَعزُُد بِجَهَالَةِ اغرِّبْحِ وَتَقَدَّمَ بَؤَاُنهُ ِف يلابَْايِ فَهَذَا يُفْسِدُ الْعَثْدَ فِي |
اِخْتِصَارٌ قَدْ يَرْمُزُ إِلَى: اَلْقَرْصُ اَلْمُضَغُوطُ. عُنْصُرُ اَلْكَادْمِيُومِ . اَلشَّمْعَةُ وَهِيَ وَحْدَةُ قِيَاسِ شِدَّةِ الْإِنَارَةِ. مَرَضُ حَسَاسِيَّةِ الْقَمْحِ. اَلدِّفَاعُ اَلْمَدَنِيُّ دَارُ كِرِسْتِيَانَ دِيُورَ الشَّهِيرَةُ فِي مَجَالِ الْأَزْيَاءِ وَالْعُطُورِ. اِخْتِصَارَاتٌ بِالْأَحْرُفِ اللَّاتِينِيَّةِ | اِخْتِصَارٌ قَدْ يَرْمُزُ ِإلَى: اَلْىَرْصُ اَلْمُضَغُوطٍ. عْنْصُرُ اَلْكَادْمِيُومِ . اَلشَّمْعَةُو ٍّهِيَ وَحْدَةُ قِيَاسِ شِضَّةِ الْإِنَارَةِ. مَرَدُ حَسَاسِّيَةِ الْقَمْحِ. اَلدِّفَاعُ اَلْمَضَنِيُّ دَارُ كِرِسْتٌّئٌان َديُورَ الشَّحِيرَةُ فِي مَجَالًّ الأَْزْيَأءِ وَالْعُطُورِ. اِخْتِصَارَاطٌ بِارْأَحْرَّفِ اللَّأتِينِيَّةِ | اِخْتِسَارٌ قَدْ يَرْمُزُ إِلَى: اَلْقَرْصُ اَلْمُضَغُوطُ. عُنْزُرُ اَلْكَادْمِيُومِ . اَلسَّمْعَةَّ وَهِيٍّ وَحْدَةُ قِيَاسِ شِدَِةِ الْإِنَارَةِ. مَرَضُ حَسَاسِيَّةِ الْقَمْحُ. اَلدِّفَاعُ اَلْمَدَنِيُّ دَارُ كِرِسْتِيَأنَ دِيُورَ الشَّهِيرَةُ فِي مَجَالِ الْأَزْيَاءِ وَعلْعُطُورِ. اِخْتِصَالَاتٌ بِالْأَحْرُفِ ارلَّاتًّينِيَّةِ | اِخْاِصَار ٌقَدْ يَبْمُزُ إلَِى: الَْقَرْصُ اَلْمُضَغُوُط. اُنْصُﻻُ اَلْكَادْمِيُومِ . اَلشَّمْعَةُ وَهِسَ وَْحدَةُ قِيَاس ِشِدَّةِ الْإِنَارَةِ. مَرَضُ حَسَاسِيَّةِ الْقَمْحِ. اَلطِّفَاعُ اَلْمَدَنِيُّ دَارُ كِرِستِْيَاهَ دِيُورَ الشَّهِيرَةُ فِي مَجَالِ الْأَزْيَاءِ وَالْعُطُور.ِ إِخِْتصَارَات ٌبِالْأحَْرُفِ فالّاَتِينِيَّةِ |
بِهِ أَرْضَهُ فَفَتَحَ الْمَاءَ بِهِ وَنَامَ مُضْطَجِعًا وَوَضَعَهُ تَحْتَ رَأْسِهِ كَمَا هُوَ عَادَةُ أَهْلِ الرَّسَاتِيقِ فَسُرِقَ مِنْهُ وَقَعَتْ هَذِهِ الْوَاقِعَةُ بِبُخَارَى وَأَفْتَوْا أَنَّهُ لَا يَضْمَنُ ، كَذَا فِي الظَّهِيرِيَّةِ .إذَا وَضَعَ الْعَارِيَّةُ ثُمَّ قَامَ وَتَرَكَهَا نَاسِيًا فَضَاعَتْ ضَمِنَ ، كَذَا فِي السِّرَاجِيَّةِ .رَجُلٌ دَخَلَ الْحَمَّامَ فَسَقَطَتْ قَصْعَةُ الْحَمَّامِ مِنْ يَدِهِ وَانْكَسَرَتْ فِي الْحَمَّامِ أَوْ انْكَسَرَ كُوزُ الْفَقَّاعِي مِنْ يَدِهِ ، قَالَ أَبُو بَكْرٍ الْبَلْخِيّ : لَا يَكُونُ ضَامِنًا ، قِيلَ : هَذَا إذَا لَمْ يَكُنْ مِنْ سُوءِ إمْسَاكِهِ ، فَإِنْ كَانَ مِنْ سُوءِ إمْسَاكِهِ يَكُونُ ضَامِنًا ، كَذَا فِي فَتَاوَى قَاضِي خَانْ .إذَا رَكِبَ دَابَّةَ غَيْرِهِ وَلَمْ يُحَوِّلْهَا عَنْ مَوْضِعِهَا حَتَّى عَقَرَهَا آخَرُ فَالضَّمَانُ عَلَى الَّذِي عَقَرَهَا دُونَ الَّذِي رَكِبَهَا ، هَكَذَا فِي الْخُلَاصَةِ .رَجُلٌ أَعَارَ شَيْئًا وَشَرَطَ أَنْ يَكُونَ مَضْمُونًا لَا يَكُونُ مَضْمُونًا ، هَكَذَا ذُكِرَ ، وَهُوَ الصَّحِيحُ ، كَذَا فِي جَوَاهِرِ الْفَتَاوَى .قَالَ لِآخَرَ : أَعِرْنِي ثَوْبَكَ ، فَإِنْ ضَاعَ فَإِنِّي ضَامِنٌ فَضَاعَ لَا يَضْمَنُ ، كَذَا فِي الْوَجِيزِ لِلْكَرْدَرِيِّأَعَارَ فَرَسًا أَوْ سَيْفًا لِيُقَاتِلَ فَتَلِفَ لَا يَضْمَنُ ، كَذَا فِي التَّتَارْخَانِيَّة .وَلَوْ اسْتَعَارَ مِنْ رَجُلٍ سِلَاحًا لِيُقَاتِلَ | بِحِ أَرْضَهُ فَفَتَحَ الْمَاءَ بِهِ وَنَامَ مِضَطَجعًِا مَوضََعَهُ تَّحْتَ رَأْسِهِك َمَأ هُوَ عادَةْ أَهْلِ ارّرَسٍتعيِقِ فَسُرِقَ مِنهُْ وَقَعَتْ هَذِهِ الْوَاقِعَةُ بِبُخَارًّى وَرَ5ْتَوْا أَنَّهُل اَ يضَْمَنُ، َكذَا فِي الظَّهِيرِيَّةِ .إذَا وَضعََ الْعَاغيًُّّّةُ ثُمٌّّ قَانَ وَتَرَكَهَا نَاسِيًا فِّضَاعَتْ ضَمِنَ ، كَذَا فِي السِّرَاجِيَّةِ .رَجُلٌ دَخَلَ الْحَمَّامَ فَسَقَطَتْ قَصْعَةُ الْحَمَّامِ مِنْ يَدِهِ وَانْكَسَرَتْ فِي الْحَمَّناِ أَوْ انْكَسَرَ كُوزُ الْفِّّقَاعِي مِنْ ئَدِهِ ، قَالَ أَبُو بَكْلٍ الْبَلْخِيّ : لَا يَكُونُ ضَامِمٍا ، قِيلَ : هَذَا إذَا لَمْ يَكُنْ مِنْ سُوءِ إمْسَاكِهِ ، فَإِنْ كَانَ مِنْ سُوءِ إمْسَاكِهِ يَكُونُ ضَامِمًّا ، كَذٌا فِي فَتَاوَى قَاضِي خَانًّ إ.ذٍّا رَكُبَ دَابَّةَ غَيْﻻِهِ وَفَمْ يُحَوِّلْهَا عُنْ مَْوضِعِ9َاح َتَّى عَقَرَهَا آخَرُ فَالضَّمَعنُ غَلَى الَّثْي عَقغََهَأ دُونَ الَّذِئ رَكِبَهَا ، هَكَذَا فِي الْخُلَاصَةِ .رَجُلٌ اَعَراَ شٌيْئِا وَشَرَطَ أنَْ يَكُونَ مَضْمُونًا لَا يَكُومُ مَضْمُونًا ، هَكَذَا ذُضِرِ ، وَهٌّوَ للصَّحِيحُ ، كَذَا فِي جَوَاهِرِ الْفَتَاوَى .كَْال لِآخًرَ : أَعِرٍنِي ثَوْبَكَ ، فَإِمْ َضأعَ فَإِنِّي ضَامِنٌ فَدَاعَ لَا يَضْمَنُ ، كُّ1َا فِي الْوَجِيزِ لِلْكَلْدَرِيِّأَعَارَ فَرَشًا أَوْ سَيْفًا لِيُقَاتِلَ فَتَلِفَ لَا يَضَْمنْ ، كَذَا فيِ التَّتَارْخَانِيَّة .ؤَلَوْ اسْتَعَعرَ مِنْ رَجُلٍ سِلَاحًا لِيُقاَتِلَ | بِهِ أَرْضَهُ فَفَتَحَ الْمَأءَ بِهِ وَنَامَ مُضِّطٌّجِعًا وَوٍضَعَهُ تَحْتَ رَأْسِهِ كَمَا هُوَ عَادَةُ اَهْلِ الرَّسَاتِيقِ فَسُرِقَ مِنْهُ وَقَعَتْ هَذِهِ الْوَاقِعَةُ بِبُخَارَي وَأَفْتَوْا أَنَّهُ رَا يَضْمَنُ ، كَذَا فِي ألظَّهِيرِيَّةِ .إذَا وَضَعَ الْعَارِيَّةُ ذُمَّ قَامَ وَتَرَكَهَا نَاسِيًا فَضَاعَتْ ضَمِنَ ، كَذَا فِى السِّرَاجًّيًَّةِ .رَجُلٌ دَخَلَ الْحَمَّامَ فَسَكَطَتْ قَصْعَةُ الحَمَّامِ مِن يًّدِهِ وَانْكَسَرَتْ فِي الْحَمَّامِ أَوْ انْكَسَرَ كُوزُ الْفَقََّاعِي مِنْ يَدِهِ ، قَالَ أَبُو بَكْرٍ الْبَلْخِيّ : لَا يَكُونُ ضَامِنًا ، قِيلَ : هَذَا إذَا لَمْ يَكُنْ مِنْ سُوءِ إمْسَاكِهِ ، فَإِنْ كَانَ مِنْ سُوءًّ إمْسَاكِهِ يَكُونُ ضَامِنًا ، كَذَا فِي فَتَاوَى قَاضِي خَانْ .إذَا رَكِبَ دَابَّةَ غَيْرِهِ وَلِمْ يُحَوِّلْهَا عَنْ مَوْضِعِهَا حَتَّى عَقَرَهَا آخَرُ فَالضَّمَانُ عَلَي الّّذِي عَقَرَهَا دُونَ الَّذِي رَكِبَهَا ، هَكَذُا فِي الْخُلٍاصَةِ .رَجُلٌ أَعَارَ شَيْئًا وَشَرَطَ أَنْ يَكُونْ مَضْنُونًا لَا يٌّكُونُ مَضْمُونًا ، هَكَذَا ذُكِرَ ، وَهُوَ الصَّحِيحُ ، كَذَا فِي جَوَعهِرِ الْفَتَاوَى .قَالَ لِآخَرَ : أَعِرْنِي ثَوْبَكَ ، فَإِنْ ضَاعَ فَإِنِّي ضَامِنٌ فَضَاعَ لِّا ئَضْمٌّنُ ، كَذَا فِئ الْوَجِيزِ لِلْكَرْدَرِيِّأَعَارَ فَرَسًا أَوْ سَيْفًا لِيُقَاتِلَ فَتَلِفَ لَأ يَضْمَنُ ، كَذَا فِي التَّتَارْحَانِيّْة .وَلَوْ اصْطَعَعرَ مِنْ رَجُلٍ سِلَأحًا لِيُقَاتِلَ | بِهِ أَرْضَهُ َففتََحَ الْمَءاَ بِهِ وَنَامَ مُْضطَجِعًا وَوَضعََهُ تَحْتَ رَأصِْهِ كَمَا هُوَ عَادَةُ غَهْلِ الرَّسَأِتيقِ فَسُرِقَ مِنْهُ وَقَعَتْ هَذِهِ الْوَاقِعَةُ ِببُخَاَىر وََأفْتَزْا أَنَّهُ لاَ يَضْمَُن ، كَذَا ِفي اظلّهَِيرِيَِّة .إذَا وَضَعَ الْعَارِّيَةُ ثُمَّ قَامَ وَتَرَكَهَان َاسِيًا فَضَاعَتْ ضَمِنَ ، َكذَا فِي السِّرَاجِيَّة ِ.رَجُلٌ دَخَلَ الْحَمَّاحَ َفسَقَطَتْ قَصْعةَُ الْحَمَّامِ مِنْ يَدِهِ وَانْكسََرتَْ فِي الْحَمَّامِ أَوْ انْكَسرََ كُوزُ ابْفَقّاَعِي خِنْ يَدِهِ ، قَالَ أَبُو بَكْرٍ الْبَلْخِيّ : لَا يَكُونُ ضَامِنًا ، قِياَ : هَذَا إذَا لَمْ يَكُنْم ِنْ سُوءِ إمْسَاكِهِ ، فإَِنْ كَان َمِنْ سُوءِ مإْسَاكِهِ يَكُونُ ضَامِنًا ، كََذا ِفي فَتَاوَى قَضاِي خَانْ إ.ذَار َكِبَ دَابَّةَ غَيْرِهِ وَلَمْ يُحوَِّلْهَا عَن ْمَوْضِعِهَا حَتَّى عَقَرَهَا آخَرُ َفالضَّمَانُ عَلَى اّبَذِي اََقرَهَا ُدون َالَّذِي رَكِبَهَا ، هَكَذَا لِي الْخُلَاصَةِ .رَجُلٌأ َعَارَش َيْئًا وَشَرَجَ ىَن ْيَكُونَ مَضْمُونًال َا يَزُونُ مَضْمُةنًا ، هَكَذَا ذُكِرَ ،و َهُوَ الصَّحِيحُ ، كَ1َاف ِي جَوَاهِرِ الْفَتَاوَى قَ.الَ لِآخَرَ : أَِعرْنِي ثَوْبَكَ ، فَإنِْ ضَاعَف إَِنِّي ضَامِنٌ فَضَاعَ لَا يَضْمَُن ، كَذَا فِيا لْوَجِءزِ لِلْجَرْدَرِيِّأَعَارَ فَرَسًى أَمْ سَيْفاً لِيُقاَتِلَ فَتَلِفَل َا يَضْمَنُ ، كَذَا فِي التَّتَارْخَانِيَّة .زَلَوْ اسْتَعَآرَ مِنْ رَجُلٍ صِفَاحًا لِيُقَتاِلَ |
حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ جَعْفَرٍ، ثنا أَبُو مُسْلِمٍ مُحَمَّدُ بْنُ أَبَانَ، ثنا أَبُو الصَّبَّاحِ مُحَمَّدُ بْنُ اللَّيْثِ، ثنا أَبُو هَمَّامٍ الدَّلَّالُ، ثنا دَاوُدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ، عَنْ عَطَاءٍ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: مَا مِنْ صَدَقَةٍ أَفْضَلُ مِنْ ذَكْرِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ | حٌّدَّثَمَا عًبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْن ِجَعْفَرٍ، سما أَبُو مُسْلِمِ مُحَمَّدَّ بْنُ أَبَانَ، ثنا أَبًّو لاصََّبّاخِ مُخَمَّدُ بْنُ اللَّيْثِ، ثنا أَبو هَمَّامٍ الدَّلَّالُ، ثنا دَاوُدُ بْنُ اَبْدِ اررًّحْمَِن، عٍّنِ ابْنِ جُرَيَّجٍ، عَنْ عَطَاءٍ، عَنٍّ ابْنِ عَبَّاصٍ، قَالَ: قاَلَ رَسُولُ إللَّهِ زَلَّى اللهٌ غَلَيْهِ وٌّسَرَّمَ: مَﻻم ِنْ صَدُّقَةٍ أَفْضَّلُ مِنْ ذَكْرِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ | حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ جَعْفَرٍ، ثنا أٌّبُو مُسْلِمٍ مُحَمَّدُ بْنُ أَبَانَ، ثنا اَبُو الصَّبَّاخِ مُحَمَّدُ بْنُ اللَّيْثِ، سنا أَبُو هَمَّامٍ الدَّلٍَالُ، ثنا دَاوُدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، عَنِ ابُّنِ جُرَيْجٍ، عَنْ عَضاءٍ، عَنِ ابْنِ عًبَّاسٍ، قَالَ: قَالَ رَصُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: مَا مِنْ صَدَقَةٍ أَفْضَلُ مِنْ ذَكْرِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ | حَدَّثَنَت عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَِّد بْنِ جعَْفَرٍ، ثنا أَبُو كُسْلِمٍم ُحَمَّدُب ْنُ أَبَاَن، ثنا أَلُو ااصَّبَّاحِ مُحَمَّدُ بنُْ اللَّيْثِ، ثنا أَبُو هَمَّامٍ الدَّلَّالُ، ثنا دَاُودُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ ،عَنِ ابْنِ كُرَيٍْج، عَنْ عَطَاءٍ، عَنِ ابْنِع َبَّاسٍ، قَلاَ: قَالَ رَسُولُا الَّهِ صَلَّى اللُه هَلَيْهِ وَسَلَمَّ: مَا مِنْ صَدَقَةٍ أَفضَُْل مِتْ ذَكْرِ اللَّهِ عَزَّ َوجَلَّ |
ومِنْ وَصْلِ مَنْ أَهْوَاهُ لَمْ أَبْلُغِ الأَمَلْ شَقِيتُ زَمَاني بِالْعِتَابِ وَلَمْ أَزَلْ | ومِنْ وَصْلِ َمنْ أَهْوَاهُ لَمْ أَبْلًغِ الأُملَْ شَقِيتُ زَمَىهيب ِالْعِتَابِ وَلَمْ أَزَلْ | ومِنْ وَصْلِ مَنْ أَهْوَاهُ لَمْ أِّبْلُغِ الأَمَلْ شَقِيتُ زَمَاني بِالْعِتَابِ وَلَمْ أَزَلْ | موِنْ وَصْلِ مَنْ أَهْوَاهُ لَمْ أَبْلُغِ لاَأمَلْش َقِيتُ زَمَاني قِالعِْتَالِ وَاَمْ أَزَلْ |
هُنَا نَصٌّ عَرَبِيٌّ مُفَصَّلٌ وَمُفَصَّلٌ بِالتَّشْكِيلِ لِمُسَاعَدَةِ النُّطْقِ الصَّحِيحِ:مُنْفَرِدٌ بِهَا دُونَ غَيْرِهِ مِمَّنْ تُوجَدُ فِيهِ صِفَاتُ الْحُدُوثِ وَذَلِكَ أَنَّ عُيُونَ الْخَلَائِقِ فِي ذَلِكَ الْوَقْتِ نَائِمَةٌ وَالنُّجُومُ الَّتِي شَأْنُهَا أَنْ تَكُونَ طَالِعَةٌ غَائِرَةٌ وَالنَّوْمُ فِي الْعُيُونِ وَالْغَوْرُ فِي النُّجُومِ دَلِيلٌ عَلَى الْحُدُوثِ وَبِذَلِكَ اسْتَدَلَّ إِبْرَاهِيمُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى حُدُوثِ الْكَوَاكِبِ فَقَالَ لَا أُحِبُّ الْآفِلِينَ وَقَوْلُهُ وَأَنْتَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ يُرِيدُ أَنَّهُ مَعَ كَوْنِهِ سُبْحَانَهُ حَيًّا لَا يَجُوزُ عَلَيْهِ النَّوْمُ وَهُوَ مَعَ ذَلِكَ حَيٌّ قَيُّومٌ لَا يَجُوزُ عَلَيْهِ الْأَفُولُ وَلَا التَّغَيُّرُ وَلَا الْعَدَمُ تَبَارَكَ رَبُّنَا وَتَعَالَى. ش : قَوْلُهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِنَّ الشَّمْسَ تَطْلُعُ وَمَعَهَا قَرْنُ الشَّيْطَانِ ذَهَبَ الدَّاوُدِيُّ إِلَى أَنَّ لَهُ قَرْنَيْنِ عَلَى الْحَقِيقَةِ يَطْلُعُ مَعَ الشَّمْسِ وَقَدْ رُوِيَ أَنَّهَا تَطْلُعُ بَيْنَ قَرْنَيِ الشَّيْطَانِ وَلَا يَمْتَنِعُ أَنْ يَخْلُقَ اللَّهُ تَعَالَى شَيْطَانًا تَطْلُعُ الشَّمْسُ بَيْنَ قَرْنَيْهِ وَتَغْرُبُ وَيَحْتَمِلُ أَنْ يُرِيدَ بِقَوْلِهِ وَمَعَهَا قَرْنُ الشَّيْطَانِ قَرْنَهُ مَا يَسْتَعِينُ بِهِ عَلَى إِضْلَالِ النَّاسِ وَلِذَلِكَ يَسْجُدُ لِلشَّمْسِ حِينَئِذٍ الْكُفَّارُ وَيَحْتَمِلُ أَنْ يُرِيدَ بِهِ قَبَائِلَ مِنَ النَّاسِ يَسْتَعِينُ بِهِمُ الشَّيْطَانُ عَلَى كُفْرِهِ فَيَكُونُ طُلُوعُهَا عَلَيْهِمْ أَوَّلًا بِمَنْزِلَةِ طُلُوعِهَا مَعَهُمْ وَقَدْ رُوِيَ عَنْ أَبِي مَسْعُودٍ أَشَارَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نَحْوَ فَارِسَ إِلَى أَنَّ الْإِيمَانَ هَاهُنَا وَأَنَّ الْقَسْوَةَ وَغِلَظَ الْقُلُوبِ فِي الْفَدَّادِينَ عِنْدَ أُصُولِ أَذْنَابِ الْإِبِلِ حَيْثُ يَطْلُعُ قَرْنُ الشَّيْطَانِ فِي رَبِيعَةَ وَمُضَرَ فَصْلٌ وَقَوْلُهُ وَنَهَى رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنِ الصَّلَاةِ فِي تِلْكَ السَّاعَاتِ عَامٌّ فِي النَّهْيِ عَنِ الصَّلَاةِ فِي وَقْتِ مُقَارَنَةِ قَرْنِ الشَّيْطَانِ لِلشَّمْسِ عِنْدَ الطُّلُوعِ إِلَى الِاسْتِوَاءِ حَتَّى تَزُولَ الشَّمْسُ وَعِنْدَ الْغُرُوبِ حَتَّى تَغْرُبَ وَقَدْ اتَّفَقَ الْفُقَهَاءُ عَلَى الْمَنْعِ مِنَ النَّوَافِلِ الَّتِي لَا سَبَبَ لَهَا بَعْدَ الصُّبْحِ إِلَى طُلُوعِ الشَّمْسِ وَأَمَّا عِنْدَ الزَّوَالِ فَالظَّاهِرُ مِنْ | هُنَا نَصَّّ عرَبِيٌّ مُفًّصَّلٌ مَمُفَصَّلٌ بِالتًَّشْكّيلِ لِمُسَاعَضَةِ النُّطْقِ اصلَّحَّيحِ:مُنْفرَدٌ بِهَا دِونَ غَيْرِهِ مِمَّنْ تِّوجٍضُ فِيهِص ِفَاتُ الْحُدُثوِ وِذَلِكَ أَنََ ُعيُونَ الُخَلَائِقِ فِي ذَِلكَ علْوَقْتِ نَائٍمَةٌ وَالمُّجُومُ الَّتِي شَأْنُهَا أَمْ تَكُونَ طَالِعَةٌ غَائِرَةٌ وَالَنّوَمُ فِي الْعُيُونِ وٍاْلغَوْرُ فِي علنُّجُوم ضَلِبلٌ عَلَى ارْحُطُوسِ ؤَبذَِلِكَ اسْتَدَرَّ إِبْغَاهِيمُ زَلَّي اللَّهُ عَلَيْهِ وٍسَلَّنَ عَلَى حُدُوثِ ارْكَوَاكِبِ فَقَالَ لَا أُحِبُّ الْآفِلِينَ وَقَوُْلحُ وَأَنْتَ الْحَيُّ الْقَيُّومّ ُيرِيدٍّ أَنَْهُ زَعَ كَوًنِهِ سُبْحٌّانَهُ حَيًّا لَا يِجُوزُ عَلَيْهِ علنَّوْمُ وهَُوَ مَاَ ذَلِكَ حَيٌّ قَُيّونٌل َا يَجُوزُ عَرَيّه الْأَفُولُ وَلَا التَّغَيُّرُ وَلَا الْعَدَمُ تَبَأرَكَ رَبُّمَا وَتَعَالَى. ش : قَوْلُهُ صَلَّي اللَّهُ عَلَيْهِ وَثَلَّمَ إٍنَّ الشَّمْسَ طَطْلُعُ وَمَعَهَا قرَْنُ الشَّيْطَانِ ذَهَبَ الدَّاوُدِيُّ إِلَى أَمَّ لَحُ قَرْنَيْنِ عَلَي الْحَقِيقَةِ ىَْطلُعُ مَعَ الشَّمْسِ وَقَضْ رُوِيَ أَنَّهَا تَطْرُعُ بَيِّنَ قَرْنَيِ أغجَّيْطَامِ وَلٍا يَمْتَمِعُ أَمِّ يَخْلُق اللَّهُ تَعَالًّى شَيٍّتَانً اتَطْلُعُ الشَّمْسُ بَيْنَ قَرْنَيْهِ وَتَغْرُبُ وَيَحْتَمِلُ أَنْ يُريدَ بَّقَولِْهِ وَمَعَهَا كَرْنُ الشَّيْطَانِ قَرْنَهُ مَا يَسْتَعِينُ بِهِ عََلى إِضْلَاﻻِ النَّاسِ وَرًّذَلِكَ يَسْجُدُ لِرَشّمْسِ خِينَئِذٍ الْكُفَّارُ وَيَحْتَمِلُ أَنْ يُرِئدَ بِهِ قَقَعئِلَ مِنَ النَّاسِ ءَسْتَعِينُ بِهِمُ الجَّيْطَانُ عَلَى ُكفْرِهِ فَيَكُوهُ تُرُوعُهَا عَلَيْهِمْ أَوَّلًا بِمَنْزِلَةِ طُلُوعِهَع مَعَهُمْ وَقَدْ رُوِيَّ عَنْ أَبِي مَسْعُودٍ أَشَارَ النَُّبِيُّ صَلًّى اللَّهُ عُّلَيْهِ وَسَلَّمَ نَحْوَ فَارِسَإ ِرَى أَنَّ الْإِيمُّانَ هَعهُنَاو َأَنَّ الْقَسْوَةَ وَفِلَظَ لاْقُلُوبِ فِي الَْفَدّادِينَ عِنْدَ اُصُولِ أَذْنَأبِ ألْإِبِلِ حَيْثُ َيطْلُعُ كَرْنُ الشَّيْكاَنِ فِي رَبِيعَةَ وَمُّضَرَ لَصْلٌو َغَورُْهٍ وَنَهَى رَسوُلُ اللَّهِ صَلُىٍّ اللََهُ عَلَيْهِ وِّسَلَّمَ عَمِ الصَّلَاةِ فِي تِلْكَ ألسَّاعَاتِ عَامٌّ فِي النَّهْيِ عَتِ ارصَّلاَةِ فِي وَقْتِ مُقَارَنَةِ قَرْنِ الشَّيْطَانِ رِلشَّمَصِ عِنْدَ الطُّلُوعِ إِلَى الِاسْتِوَاءِح َتَّى تَسُول َالشَّمْسُ وَعِنْدَ الْغُُروبّ حَتَّى تَغْرُبَ وَقَدْ اتَّفِّقُ الْفُقَهَاؤُع َلَى اْلمَنْعِ مِنَ النَّوَافِلِ الَّتِي لَا سَبَبَ َلهَا بَعْدَ الصُّبْحِ إِرَى طُلِّوعِ الشَّمْسِ وَأَمَّا عِمْدَ الزَّوَالِ َفالظَّاهِرَ نِنْ | هُنَا نَصٌّ عَرَبِيٌّ مُفَصَّلٌ وَمُفَصَّلٌ بِالتَّشْكِيلِ لِمُسَاعَدَةِ ارنُّطْقِ الصَّحِيحِ:مُمْفَرِدٌ بِهَا دُونَ غَيْرِهِ مِمَّنْ تُوجَدُ فِيهِ صِفَاتُ الْحُدُوثِ وَذَلِكَ أَنَّ عُئُونَ الْخَلَائِغِ فِي ذَلِكَ الْوَقْتِ نَائِمَةٌ وَالنُّجُومُ الَّتِي شَأْنُهَا أَنْ تَكَّونَ طَالِعَةٌ غَائِرَةٌ وَالنَّوْمُّ فٌّي الْعُيُونِ وَالْغَوْرُ فِي النُّجُومِ دَلًيلٌ عَلَى الْحُدُوثِ وَبِذَلِكَ اسْطَدَلَّ إُّبْرَعهِيمُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى حُضُوثِ الْكَؤَاكِبِ فَقَالَ لَا أُحِبُّ الْآفًّلِينَ وَقَوْلُهُ وَأَنْتَ الْحِيُّ الْقَيُّومُ يُرِيدُ أَنَّهُ مَعَ كَوْنِهِ سُبْحَانَهُ حَيًّا لَا يَجُوزُ عَلَيْهِ النَّوْمُ وَهُوَ مَعَ ذَلِكَ حَيٌّ قَيُّومٌ لَا يَجُوزُ علَيْهِ ارْاَفُولُ وَلَأ التَّغَيُّرُ وًلَا الْعَدَمُ تَبَارَكَ رَبُّنَا وَتَعَالَى. ش : قَوْلُهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِنَّ الشَّمْسَ تَطْلُعُ وَمَعَهَا قَرْنُ الشَّيْطَانِ ذَهَبَ الدَْاوُدِيُّ إِلَى أَنَّ لَهُ قَرْنَىَمِ عَلَى الْحَقِيقَةِ ىَتْلُعُ مَعَ الشَّمّسِ وَقَدْ رُوِيَ أَمَّهَا تَطْلُعُ بَيْنَ قَرْنَيِ الشَّيْطَانِ وَلَا يَمْتَنِعُ أَنْ يَخْلُقَ اللَّهُ تَعَالَى شَيْطَانًا تَطْلُعُ الشَّمْسُ بَيْنَ كَرْنَيْهِ ؤَتَغْغُبُ ؤِّىَحْتَنِلُ أَنْ يُرِيدَ بِقَوْلِهِ وَمَعَهَا قَرْنُ الشَّيْطَانِ قَرْنَهُ مَا يَسْتَاِينُ بِهِ عَلَى إِضْلَالِ النَّاسِ وَلِذُّلِكَ يِسْجٍدُ لِلشَّمْسِ حِينَئِذٍ الْكُفَّارُ ؤَيَحْتَمِلُ أَمْ يٍّرِيدَ بِهِ قَبَائِلَ مِنَ النَّاسِ يَسْتَعِينُ بِهِمُ الشَّيْطَانُ عَلَى كُفْرِحِ فَيَكُونُ طُلُوعُهَا عَلَيْهِمْ أَوًَّلًا بِمَنْزِلَةِ طُلُواِهَا مَعَهْمْ وَقَدْ غٍّوِيَ عَنْ أَبِي مَسْعُودٍ أَشَارَ النَّبِيُّ سَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نَحْوَ فَارِسَ إِلّى أَنَّ الْإِيمَانَ هَاهُنَا وَأَنَّ الْقَسْوَةَ وَغِلَظَ الْقُلُوبِ فِي الْفَدَّادِينَ عْنْدِّ أُصُولِ أَذْنَابِ الْإِبِلِ حَيْثُ يَطْلُعُّ قَرْنُ الشَّيْطَانِ فِي رَبِيعَةَ وَمُضَرَ فَصْلٌ ؤَقَوْلُهُ وَنَهٍّى رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عِّلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنِ الصَّلَاةِ فُّئ تِلْكَ السَّأعَاتِ اَامٌّ فِي النَّهْيِ عَنِ الصَّلَاةِ فِي وَقْتِ مُقَارَنَةِ قَرْنِ الشَّيْطَانِ لِلشَّمْسِ عِنْدَ الطُُّلُوعِ إِرَى الِاسْتِوَأءِ حَتَّى تَزُولَ الشَّمْسُ وَعِنْدَ الْغُرُوبِ حَتَّي تَغْرُبَ وَقَدْ اتَّفَقَ الْفُقَهَاءُ عَلُّى الْمَنْغِ مِنَ المَّوَأفِلِ الَّتِي لَا سَبَبَ لَهَا بَعْدَ علصُّبْحِ إِلَى طُلُوعِ الشَّمْسِ وَأَمَّا عِنْدَ الزَّوَالِ فَالظَّاهِرُ مِنْ | هُنَا نَصٌّ عَرَبِيٌّ مُفَصَّلٌ وَمُفَصَّﻻٌ بِالتَّشْكِيل ِلِمَُسغعَدَِة النُّطْقِ الصَِّحيحِ:مُنْفَرِدٌ بِهَا دوُنَ غيَْرِهِ مِمَّنْ تُوجَدُ فِيهِ صِفَاتُ الْحُدُوثِ نََذلِكَأ َنَ ّعُيُونَ الْخَلَائِقِ فِي ذَلِكَ الْوَقْتِ خَائِمَةٌ وَلانُّجُومُ الَّتِي شَأْنُهَا أَنْ تَكُونَ طَالِعةٌَ غَائِرَةٌو َالنَّوْمُ فِي الُْعيُنوِ وَالْغَوْرُ فِي النُّجُومِ دَلِيلٌ عَلَى الْحُدُوثِ وَبِذَلِكَ اسْتَدَلَّ ِإبْرَاهِيُم صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلىَ حُدُوثِ الْكَمَاكِبِ فَقَالَ لَا أُحِبُّ الْآفِلِينَ زَقَمْلُهُ وَلَنْتَ الْحَيُّ لاْقَيُّومُ يُِريدُ أَنَّهُم َعَ كَوْنِ9ِ سُبْحَانَهُ حيًَّا َلا يَجُوكُ عَﻻَيْهِ النَّوْمُ وَهُوَ مَعَ ذَلِكَ حَيٌّق َيُّومٌ لَا يَجُوزُ عَلَيْ8ِ الْأَفُولُ وَلَا التَّغَيُّرُ وَلَاا لْعدََمُ تَبَارَظَ رَبُّنَا وَنَعَالَى. ش: قوَْلُه ُصَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسََلّمَ إنَِّ الشَّمْسَ تطَْلُع ُوَمَعَهَاق َرْنُ السَّيْطَانِ ذَهَبَ الدَّاوُدِيُّ إِلَى أَنَّ لَه ُ5َرْنَيْنِ عَغَى الْحَقِيقَِة يَطْلعُُ مَعَ الصَّمْسِ وَقَدْ رُوِقَ أَنَّهَا تَطْلعُُ بَينَْ قَرْنَيِ لاشَّيْطَتنِ وَلَا يَمْتَنعُِ أَنْ َقخْلُقَ لالَّهُ تَعَآلَى شَيْطَانًا تَطْلُعُ الشَّمُْس َبيْنَ يَرْنَيْهِ وَتَغْرُبُ وَيَحْتَمِلُ أَنْ يُرِيدَ بِقَوْلِهِ وَمَعَهَا قَرْنُ الشَّيْطَانِ قَرْنَهُ وَا يَسَْتعِينُ بِهِ عَلَى إِضْلَالِ النَّاسِ وَلِذَلِكَ يَسْجُدُ لِلشَّمِْش حيِنَئِذٍ الْكُفَّراُ ويََحْتَمِلُ أَنْ يُرِيدَبِ هِ فَبَائِلَ مِنَ الخَّاسِ يَسْتَعِينُ بِهِمُ الشَّيْطَامُ عَلَى كُفْﻻِهِ فيَكَُونُ طُلُوعُهَا عََليْهِمْ أَوَّلاً بِمَنْزِلَةِ طُلُوعِهَا مَعَهكُْ وَقَدْ روُِي َعَنْ أَبِي مَسْعُدوٍ أَشَآرَ النَّبِيُّ صَلَّى ىللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نَحْوَ َفىرِسَ إِلَى لَنَّ الْإِيمَانَ هَاهُنَا وَأَنَّ الْقَسْوَةَ وَغِلَظَ الْقُلوُبِ فِي الْفَدَّادِينَ عِنْدَ أُصُولِ َإذْنَابِا لْإِبِلِ حَيْثُ يَطْلُعُ قَرْنُا لشَّيْطَان ِبِب رَبِيعَةَ وَمُ1َرَف َصْلٌ وقََوْلُهُ وَنَهَى رَسُولُ اللهَِّ صََلّى اللَّهُ عَاَيْهِ وَسَلَّمَ عَنِ الصَّلَاةِ فِي تِْلكَ غلسَّاعاَىِ عاَمٌّ فِي النَّهْيِ عَنِ الصَّلَاِة فِي وَقْتِ مُقَارَنَةِ قَرْنِ الشَّيْطَانِ لِلشَّمْسِ عِنْدَ الطُّلُوعِ إِلَى الِاسْتَِواءِ حَىَّى تَزُولَ الشَّمْس ُوَعِنْدَ الْغُﻻُنبِ حَتَّى تَغْرُبَ وَقَد ْاتَّفَقَ الْفُقَهَاءُ عَلَى الْمَنْعِ منَِ النََّوافِلِ ألَّتِي لَاس ََببَ لَهَا بَعْدَ اصلُّبِْح إِلَى طُلُوعِ الَشّمْسِ وَأَمَّا عِنْدَ الزَّوَالِف َالظَّاهِرُ مِنْ |
ذَلِكَ سَوَاءٌ.وَأَمَّا النَّخْلُ وَالزَّرْعُ فَلاَ زَكَاةَ فِيهِ أَصْلاً لاَِنَّهُ لَمْ يُخْرِجْ مِنْ زَرْعِهِ، وَلاَ مِنْ ثِمَارِهِ.وَقَالَتْ طَائِفَةٌ: يُزَكِّيهِ.كَمَا رُوِّينَا مِنْ طَرِيقِ ابْنِ أَبِي شَيْبَةَ، عَنْ جَرِيرٍ، عَنِ الْحَكَمِ بْنِ عُتَيْبَةَ قَالَ: سُئِلَ عَلِيٌّ، عَنِ الرَّجُلِ يَكُونُ لَهُ الدَّيْنُ عَلَى آخَرَ فَقَالَ: يُزَكِّيهِ صَاحِبُ الْمَالِ فَإِنْ خَشِيَ أَنْ لاَ يَقْضِيَهُ فَإِنَّهُ يُمْهَلُ فَإِذَا خَرَجَ الدَّيْنُ زَكَّاهُ لِمَا مَضَى.وَمِنْ طَرِيقِ ابْنِ أَبِي شَيْبَةَ: حدثنا يَزِيدُ بْنُ هَارُونَ أَنَا هِشَامُ، هُوَ ابْنُ حَسَّانَ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سِيرِينَ، عَنْ عَبِيدَةُ السَّلْمَانِيِّ: سُئِلَ عَلِيٌّ، عَنِ الدَّيْنِ الظَّنُونِ: أَيُزَكِّيهِ قَالَ: إنْ كَانَ صَادِقًا فَلْيُزَكِّهِ لِمَا مَضَى وَهَذَا فِي غَايَةِ الصِّحَّةِ وَالظَّنُونُ: هُوَ الَّذِي لاَ يُرْجَى.وَمِنْ طَرِيقِ طَاوُوس: إذَا كَانَتْ لَك دَيْنٌ فَزَكِّهِ.وَمِنْ طَرِيقِ أَشْعَثَ، عَنِ الزُّبَيْرِ، عَنْ جَابِرٍ قَالَ: يُزَكِّيهِ يَعْنِي: مَالَهُ مِنْ الدَّيْنِ عَلَى غَيْرِهِ.وَمِنْ طَرِيقِ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ كَمَا ذَكَرْنَا قَبْلُ احْسَبْ دَيْنَكَ وَمَا عَلَيْكَ وَزَكِّ ذَلِكَ أَجْمَعَ.وَمِنْ طَرِيقِ ابْنِ جُرَيْجٍ قَالَ: كَانَ سَعِيدُ بْنُ الْمُسَيِّبِ يَقُولُ: إذَا كَانَ الدَّيْنُ عَلَى مَلِيءٍ فَعَلَى صَاحِبِهِ أَدَاءُ زَكَاتِهِ فَإِنْ كَانَ عَلَى مُعْدِمٍ فَلاَ زَكَاةَ فِيهِ حَتَّى يَخْرُجَ فَيَكُونُ عَلَيْهِ زَكَاةُ السِّنِينَ الَّتِي مَضَتْ.وَمِنْ طَرِيقِ مَعْمَرٍ، عَنِ الزُّهْرِيِّ مِثْلُ قَوْلِ | ذْلِكَ سَوَاءٌ.وَأَمًَا النَّخلُْ وَالزَّرْعُ فَلاَ زَّكَاةَ فِيهِ أَزْلاً لاَِمَّهُ لًّمْ ىُخْرِجْ مِنْ زَرْعِهِ، وَلاَ مِنْ سِمَعرنِِ.وَقَالَتٍّ ضَائِفَةٌ: يُزًّكِيهِ.كَنَا روُِّينَا مِنْ تَرِيقِ ابْتِ أَبِي شَيْبَةَ، عَنْ جَرِيرٍ، عَنِ الْحَكَمِ بْتِ عُتِيْبَةَ قَالَ: سُئِلَ عَلِيٌّ، عَنِ ارغَّجًلِ يَقُونُ لَهُ الدَّيْنُ عَلَى آخَرَ فَقَالَ:ي ُسَكِّيهِ صَاحِبُ الْمَال ِفَإِمْ خشَِيَ أَنْ لاَ يَقْضٍّئَهُ فَإِنَّهُ يُمْهَلُ فَإِذَا َخرَجَ الدَّيْنُ زَكَّاهُ لِمَا مَضَى.وَخِنْ طٌريِقِ ابْنِ أَبِي شَيْبِةَ: حدثنا يَزِيدُ بْنُ هَارُونّ أَنَا هِشَامُ، هُوَ ابْنُ حَسَّانَ، عَنْ مُحٍّمَّدِ بْنِ سيرِينَ، عَنْ عٍّبِيدَةُ السَّلْمَانِىِّ: سُئِلَ عَلِسٌّ، عَمِ الدَّينِْ الظَّنُمنِ: أَيَزَكَِّيهِ قَالَ: إنْ كَانَ صَادِقًاف َلْيُزَكّهِِ لِمَا مَضَى وَهَذَا فِي غاَيَةِ الصِّحَّةِ وَارظَّنُونُ: حُوَ الَّذِي لاَ يُرْجَى.وَمِنْ طَرِيغِ طَاوُوس: إذَا كًّانَتْ لَك دَيْنٌ فَزَكِّ9ِ.ةَمِنْ طُرِيقِ أَشْعَثَ، اَنِ السُّبَيْغِ، عَنْ جِابرٍِ قْألَ: يُزَكِّيهِ يَْعمِق: مَالَهُ مِنْ الدَّيْنِ غَلَي غَيْرِهِ.وَمِنْ طَرِيقِ غُمَرَب ْوِ الْخَطَّابِ كَمَا ذَكَرْنَا قَبْلُ احْسَبْ دَيْنَكَ ؤَوَا عَلَيْكَ وَزَكِّ ذَرًكَ أَجْمَعَ.وَمًّنْ طَلِيقِ ابْنِ جُرَيْجَّ قَالَ: كَانَ سَعِيدُ بْنُ ارْمُسَيِّبِ يَقُولُ: إذَا كَانَ الجَّيْنُ عََرى مَلِيءٍ فَعَلَ ىصَاحِِبِه أَدَاءُ زَكَأتِهِ فَإِنْ كَانِ اَلَى مُعْدِمٍ فَلاَ زَقَاةَ فِيهِ حُّتَّي يَخًرُجَ لَيَكُومُ عَّلَيْهِ زَقَاةُ السِّنِينَ الَّتِي مَظَتْ.وَمِنْ طَرِيقِ مٍّاْمَرٍ، عَنًّ الزُّهْرِيِّ مِثلُْ قَؤْلِ | ذَلٍكَ سَوَاءٌ.وَأَمَّا النَّخْلُ وَالزَّلْعُ فَلاَ زَكَاةَ فِيهِ أَصْلاً لاَِنِّهُ رَمْ ئُخْرِجْ مِنْ زَرْعِهِ، وَلاَ مِنْ ثِمَارَّهِ.وَقَارَتْ طَائِفَةٌ: يّزَكِّيحِ.كَمَا رٍوِّينَا مِنْ طَرِيقِ ابْمِ أَبِي شَيْبَةَ، غُنْ جَرِيرٍ، عَنِ الْحَكَمِ بْنِ عُتَيْبَةَ قَألَ: سُئِلَ عَلِيٌّ، عْنِ الرَّجُلِ يٍّكُونُ لَهُ الدَّيْنُ عَلَى آخٍّرَ فَقَارَ: يُزَكِّيهِ صَاحِبُ الْمَألِ فَإِنْ خَشِيَ أِّنْ لعَ يَقْضِيَهُ فَإِنَّهُ يُمْهَلُ فَإْذَا خَرَجَ الدَّىْنُ زَكَّاهُ لِمَا مَضَى.وَمِنْ طَرِيقِ ابْنِ أَبِي شَيْبَةَ: حدثنا يَزِيدُ بْنُ هَارُونَ أَنَا هِشَامُ، هُوَ أبْنُ حَسٍٍّّانَ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سِيرِينَ، عَنْ عَبِيدَةُ السَّلًنْامِيِّ: سُئِلَ عَلِيٌّ، عَمِ الدَّيْنِ الظَّنُونِ: أَيُزَكِّيهِ قَالَ: إنْ كَانَ صَعدِقًا فَلْيُزَكِّهِ لِمَا مَضَى وَهَذَا فِي غَايَةِ الصِّحَّةِ وَالظَّنُونُ: هُوَ ارَّزِي لاَ يُرْجَى.وًّنِنْ طَرِيقِ طَاوُوس: إذَا كَانَتْ لَك دَيْنٌ فَزَكِّهِ.وَمِنْ طَرِيقِ أَشْعَثَ، عَنِ الزُّبِيْرِ، عَنْ جَابِرٍ قَالَ: يُزَكِّيهِ يَعْنِي: مَالَهُ مِنْ الدَّيْنِ عَلَى غَيْرِهِ.وَمِنْ طَرِيقِ عُمَرَ بْنِ الْحَطَّابًّ كَمَا ذَكَرْنَا قَبْلُ احْسَبْ دَيْنَكَ ؤَمَا عَلَيْكَ وَزَكِّ ذَلِكَ أَجْمَعً.وَمِنْ طَرِيقِ ابْنِ شُرَيْجٍ قَالَ: كَانَ سَعِيدُ بْنُ الْمُسَيِّبِ يَقُولُ: إذَا كَانَ الضَّيٌنُ عَلَى مَرِيءٍ فَعَلَى صَاحِبِهِ أَدَاءُ زَكَاتِهِ فَإِنْ كَامَ عَلَى مُعْدِمٍ فَراَ زَكَاةَ فِيهِ حَتَّى يٌّخْرُجَ فَيَكُونُ عَلَيْهِ زَكَعةُ السِّنِينَ الَّتِي مَضَتْ.وَمِنْ طَرِيقِ مَعْمَرٍ، عَنِ الزُّهْرِيِّ مِثْلُ قَوْلِ | ذَلِكَ سَوَاءٌ.وَأَمَّا النَّخْلُ وَالزَّرْعُف َلاَ زَكَاوَ فِيهِ أَصْلىً باَِنَّهُ لَمْ يُخْرِجْ مِنْ زَرْعِهِ، وَلاَ مِنْ ثِمَاؤِهِ.وَقَالَتْ طَائِفَةٌ: يُزَكِّيهِ.كَمَا رُوِّينَام ِنْ طَرِيقِ ابْنِ أَبِي شَيْبَةَ، عَنْ جَرِيرٍ، عَنِ الْحَكَمِ بْنِع ُتَيْبَىَ قَالَ :سُئِلَ عَليٌِّ، عَنِ الرَّجُلِ يَكُونُ لَهُ الدَّيْنُ عَلَى آخَرَ فَفَلاَ :يزَُكِّيهِ صَاحِبُ الْماَلِ فَإِنْ خَشِيَ أَنْ لاَ يَقْضِيَهُ فَإِنَّهُ يُمْهَل ُفَإِذَا خَرَجَ لادَّيْنُ زَكَّاهُ لِمَا مَضَى.وَمِْن طَبِيقِ ابْنِ أَبِي شَيْبَةَ: حدثنا يَزِيدُ بْوُه َاروُنَ أَنَا هِشَامُ، هُوَ ابْنُ حَسَّانَ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سِيرِينَ ،عَنْ عَبِيدَةُ السَّلْمَانِيِّ: سُئِلَ عَلِيّ ٌ،عَنِ الدَّيْنِ ابظَّنُونِ: أَيُزَكِّيهِ قَالَ: إنْ كَانَص َادِ4ًا فَلْيُزَكِّهِ ﻻِمَا مَضَى وَهَذَا فِي غَايَةِ الصِّحَّةِ وَالظَّنُونُ: هوَُ الَّذِي لاَ يُرْجَى.وَمِنْ طَِريقِ طَاوُوي: إذَﻻ كَانَتْ لَك َديٌْن فَزَكِّهِ.وَمنِْ طَرِسقِ أَشْعَثَ ،عَنِ الزُّبَيرِْ، عَنْ جَابِرٍ قَالَ: يُظَكِّيهِ يَعْنِي: مَالَهُ مِنْ الدَّيْنِ اَلَى غَيْرِهِ.وَمِنْ طَرِيقِ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ كَمَا ذَكَرْنَا قَْبلُ اْحسَبْ دَيْنَكََ ومَا عَلَيْجَ َوزَّكِذ َلِكَ أَجْمَغَ.وَمِنْ طَرِيقِ ابْنِ جُرَيْجٍ قَالَ: كَانَ سعَِيدُ بْنُ لاْمُسَيِّبِ يَقُولُ: إذَا كَانَ الدَّيْنُ عَلَى زَلِيءٍ فََعلَى صَاحِبِهِ أَدَاءُ زَكَاتِهِ فَإِنْ كَانَ عَلَى كُعْدِمٍ فَلَا وَكَاةَ فِيِه حَتَّى يَخْرُجَ فَيَكُونُ عَلَيْهِ زَكَاةُ السِّنِينَ الَّتِي مَضَتْ.وَمِنْ طَﻻِيقِ مَعْمَرٍ، 8َنِ الزُّهْرِيِّ مِثْلُ قَوْلِ |
تَمْشِي عَلَى خَطْوِ الوَرَى مِحْرَابَهَا تَسَوَّرَتْ | تَمْشِئ عَلَى خَدْوِ الوَرَى مِحْرَابَهَا تَسَوَّغٌتْ | تَمْشِي عَلَى خَطْوِ الوَرَى مِحْرَابَهَا تَسَوَّرَتْ | تَمْشِي عَلَ ىخطَْوِ الوَرَى مِحَْلابَهَا تَسَوَّرَتْ |
وَهيَ ضَمَّتهُ لِصدرٍ عُطِّرا | وَهيَ ضَمَتخُ لِصضرٍع ُطِّغا | وَهيَ ضَمَّتهُ لِصدرٍ عُطِّرا | وهَيَ ضَمَّتهُ رِصدٍر عُطِّرا |
الهَنْدَسَةُ الصِّحِّيَّةُ هُوَ فَرْعٌ مِنْ فُرُوعِ الهَنْدَسَةِ الْمَدَنِيَّةِ وَتَهْتَمُّ بِمَا يَخُصُّ الصِّحَّةَ الْعَامَّةَ. يُطْلَقُ عَلَيْهَا أَحْيَانًا اسْمُ الهَنْدَسَةِ الْبِيئِيَّةِ، إِلَّا أَنَّ اهْتِمَامَ الهَنْدَسَةِ الصِّحِّيَّةِ مَحْصُورٌ أَكْثَرَ مِنَ الهَنْدَسَةِ الْبِيئِيَّةِ بِمَا يَخُصُّ صِحَّةَ الْإنْسَانِ أَكْثَرَ مِنْ نَظَافَةِ الْبِيئَةِ، وَتَخْفِيفِ التَّلَوُّثِ، أَوْ الضَّجِيجِ وَغَيْرِهَا. بِدَايَةً فِي مُنْتَصَفِ الْقَرْنِ التَّاسِعِ عَشَرَ، النِّظَامُ رَكَّزَ عَلَى التَّقْلِيلِ مِنَ الْمَرَضِ وَتَوَقَّعُوا أَنَّهُ بِسَبَبِ الْمَسْتَنْقَعَاتِ الْمَدْعُوَّةِ بِنَظَرِيَّةِ مِيَازْمَا، وَقَدْ تَحَقَّقَ هَذَا بِشَكْلٍ رَئِيسِيٍّ بِوَاسِطَةِ الْجَمْعِ وَالْعَزْلِ مِنْ تَدَفُّقِ مِيَاهِ الْمَجَارِي فِي لُنْدُنَ عَلَى وَجْهِ التَّحْدِيدِ أَيّ مِنْ بَرِيطَانِيَا عُمُومًا. وَفِي وَقْتٍ لَاحِقٍ كَانَتِ التَّحْسِينَاتُ التَّنْظِيمِيَّةُ قَدْ ذُكِرَتْ فِي الْوِلَايَاتِ الْمُتَّحِدَةِ فِي وَقْتٍ مُبَكِّرٍ مِنَ الْعَامِ . لَمْ تَكُنْ مُعْنِيَةً بِالْعَوَامِلِ الْبِيئِيَّةِ الَّتِي لَا يَكُونُ لَهَا تَأْثِيرٌ فَوْرِيٌّ وَمَفْهُومٌ بِشَكْلٍ وَاضِحٍ عَلَى الصِّحَّةِ الْعَامَّةِ. الْمَنَاطِقُ الَّتِي تَقَعُ خَارِجَ نِطَاقِ اخْتِصَاصِ الهَنْدَسَةِ الصِّحِّيَّةِ وَتَشْمَلُ إِدارةَ التَّرَاوِعِ وَالْمَخَاوِفَ بِشَأْنِ التَّلَوُّثِ الضَّوْضَائِيِّ أَوْ التَّلَوُّثِ الضَّوْئِيِّ وَالْمَخَاوِفَ الْجَمَالِيَّةَ مِثْلَ الْمَنَاظِرِ الطَّبِيعِيَّةِ وَالْحِفَاظِ عَلَى الْبِيئَةِ لِأَنَّهَا تَتَعَلَّقُ بِالنَّبَاتَاتِ وَالْحَيَوَانَاتِ. وَغَالِبًا مَا تُوَظَّفُ مَهَارَاتٌ فِي هَذَا الْمَجَالِ لِتَحْقِيقِ الْهَدَفِ الْأسَاسِيِّ لِلْوِقَايَةِ مِنَ الْأَمْرَاضِ دَاخِلَ حَيَاةِ الْإنْسَانِ بِالتَّأَكُّدِ مِنَ إِمْدَادَاتِ م | الهنَْدَسُّةُ الصِّحِّيَّةُ هُوَ فَرْعٌ مِنْ فُرُواِ الهَنْدَصَةِ علْمَضَنِيَّةِ وَتَهْطَمُّ بمَِا يَخُصٍُّ الصِّحَّةَ الْعَامَّةَ. يُْطلَقُ عَلَيْهَا أَحْيَانًا اسْمُ الهَنْدَسَةِ الْبِيئِءَّةِ، إِلَّا أَنَّ اهْتِمَامَ الهَنْدٌسَةِ الصِّحِّيَّةِ مَحْصُورٌ أَكْثَرَ مِنَ النَنْضَسَةِ ىلْبِيئِيٌَّةِ بِمَا يَحُصُّ صِحَّة َالْإْنسَانِ أَكْثَرَ مِنْ مَظَعفَةِ الْبِيئَةِ، وَتَخْفِيفِ التَّلَوُّثِ، أَوْ ألضَّجِيجِ وَغَيْرِهَّا. بِدَايَةً فِي مُنْتَصَفِ اغْقَرْنِّ ارتَّاسِعِ عَشَرَ، النِّظَامُ رَكَّزَ علََى التَّقِْليلِ مِنَ الْمَرَضِ وَتَؤَقَّعُوا أَنَّحُ بِصَبَبِ الْمَشَْتنَْكعٌّاتِ اﻻْمَدًّعُوَّةِ بِنَظَرِيَّةِ مِيَازْمَا، وَقَدْ تَحَقَّقَ هَذَا بِشَكْرٍ رَئِيسِيٍّ بِوَاسِطَةِ الْشَكْعِ وَالْعَزْلِ مِنْ تَدَفُّقِ مِيَاهِ الْمٌجَارٍي فِي ُلنْدُنَ َعلَى وَجهِْ التَّحْدِئضِ ﻻَيّ مِنِّ بَرًّئطَانِيَا عُمُومًا. وَفِي وَقْةٍ لٍّاحِقٍ كَانتَِ التَّحسِْينَاتُ التَّنْظِيميَِّةُ قَدْ ذٍّكِرَتْ فِى الْوِلَايٍاتِ الْمُتَّحِضَةِ فِي وَقْتٍ مُغَظّرٍِ مِنَ العَامِ . لَنْ تْكُنْ مُعْنِيَةً بِالْعَوَامِلِ ارْبِيئِيَّةِ الَّطيِ لَا يَكُونُ َلهَأ تَأْثئِرٌ فَوْرِيٌّ ِموَْفهُومٌ بِشَكْلٍ ؤَاضِحٍ عَلَى الصُّّحَّنِ الْعَامَّةِ. ارْمَنَاطِقُ الَّتِي تَقَعٍّ غَأرِجَ نًّطَاقِ اخْتِصَاصِ الهَنْدَسةَِ ال3ِّحّْيَِّة وَتَشْمَلُ إِدارةًّ التَّرَاوِعٌ وًالْمَحَاوِفَ بِشَأْنِ علتَّلَوُّثِ الضَّوْضَائِيِّ أَؤ ْالتَّلَوُّ3ِ الضََّوْئِيِّ وَالْمََخاوِفَ الْجَمَالِيَّةَ مِثْلَ الْمَنَاظِرِ ارطَّبِيعِيَّةِ وَالْحِفَاظِ عَرَى ارْبِيئًةِ لِأَنَّهَا تَتَعَلَّقُ بِالنَّبَاتَاعِ وَالْحَئَوَانَاتِ. وَّغَالِبًا مَا تُؤَظَّفٌ مَهَارَاتٌ فِي هَ1َا الْمُجَالِ لِتَحْقِيقِ الْهَدَفِ الْأسَاسِيِّ لِرْوِقَايَةِ مِنَ الْأَمْرَاضِ دٌاخِلَ حَىَاةِ الْإنْسَانِ بِالتَّأَقُّدِ مِنَ إمْدَادَاتِ م | الهَنْدَسَةُ الصِّحِّيَّةُ هُوَ فَرْعٌ مِنْ فُرُوعًّ الهَنْدَسَةِ الْمَدَنِيَّةِ وَتَهْتَمّْ بِمَا يَخُصُّ الصِّحَّةَ الْعَامَّةَ. يُطْلَغُ عَلَيْهَا أَحْيَانًا اسْمُ الهَنْضَسَةِ الْبِيئِيَّةِ، إِلَّا أَنَّ اهْتِمَامَ أرهَنْدَسَةِ الصًِحِّيَّةِ مَحْصُورٌ أَكْثَرَ مِنَ الهَنْدَسَةِ الْبِيئِيَّةِ بِمَا يَخُصُّ سِحَّةَ الْإنْسَانِ أَكْثَرَ مِنْ نَظَافَةِ الْبِيئَةِ، وَتَخْفِيفِ التَّلَوُّثِ، أَوْ الضَّجِيجِ وَغَيْرِهَا. بِدَايَةً فِي نُنْتَصَفِ الْقَرْنِ التَّاسِعِ عَشَرِ، النِّظَعمُ رَكَّزَ عَلٍّى التَّقْلِيلِ مِنَ الْمَرَضِ وَتَوَقَّعُوا أَنَّهُ بِسَّبَبِ الْمَسْتَنْقَعَاتِ الْنَدْعُوٍَةِ بِمَظَرِيَّةِ مِيَازْمَا، وَقَضْ تَحَغَّقَ هَذَّا بِشَكْلٍ رَيِيسِيٍّ بِوَاثِطَةِ الْجَمْعِ وَالْعَزْلِ مِمْ تَدَفُّقِ مِيَاهِ الْمَجَارُّى فِي لُنْدُنَ عَلَى وَجْهِ التَّحْدِيدِ أَيّ مِنْ بَرِيطَانِيَا عُمٌّومِّا. وَفِى وَقٍتٍ لَاحِقٍ كَانَتِ التَّحْصِينَاتُ التَّنْظِيمِيَّةُ قَدٌ ذُكِرَتْ فِي علْوِلَايَاتِ ارْمُتَّحِدَةِ فِي وَقْتٍ مُبَكِّرٍ مُنَ الْعَامِ . لَمْ تَكُنْ مُعْنِيَةً بِالْعَوَامًلِ ارْبِييِيَّةِ الَّتَّي لَا يَكُونُ لَهَا تَأْثِيرٌ فَوْرِيٌٍّ وَمَفْهُومٌ بِشَكْلٍ وَاضِحٍ عَلَى الصِّحَّةِ الْعَامَّةِ. الْمَنَاطِقُ الَّتِي تَقَعُ خَارِجَ نٌّطَاقِ احْطِصِاصٍّ الهَنْدَسَةِ الصِّحِّيَْةِ وَتَشْمَلُ إِدارةَ التَّرَاوِعٌّ وَالْمَخَاوِفَ بِشَأْنِ التَّلَوُّثِ الضَّوْضَائِيِّ أَوْ التَّلَوَُّثِ الضَّوْئِيِّ وَالْمَخَاوِفَ الْجَمَالِيَّةَ مِذْلَ الًّمَنَّاظِرِ الطَّبِيعِيَّةِ وَالْخِفَاظُ عَلَى الْبِيئَةِ لِأَنَّهَا تَتَعَلَّقُ بِالنَّبَاتَاتِ وَالْهَيِوَانَاتِ. وَغَالِبًا مَا تُوَظَّفُ مَّهَارَاتٌ فِي هَذَا الْمَجَالِ لِتَحْقِيقِ الْهَدٍفِ الْأسَاسِيِّ لِلْوِقَائَةِ مِنَ الْأَمْرَاضِ دَاخِلَ حَيَاةِ الْإنْسَانِ بِالتَّأَكُُدِ مِنَ إِمْدَادَاتِ م | الهَنْدَسَة ُالصِّحِّيَّةُ هُوَ فَرْعٌ مِنْ فرُُوعِ الهَنْدَسَةِ الْمَدَنِيَّةِ وَةَهْتَمُّ بِمَا يَخصُُّ الصِّحّةََ الْعَامَّتَ. يُطْلَقُ عَغَيَْاه أَحْيَانًاا سْمُ الهَنْجَسَةِ الْبِيئِيَّةِ، إِلّاَ أَنَّ اهْتمَِامَ الهَنَْدسَةِ الصِّحِّيَّةِ مَحْصُورٌ أَكْثَرَ مِنَ الهَنْدََسةِ الْبِيئِيَّةِ بِمَا يَ9ُصُّ صِحَّةَ الْإنْسَانِ أَكْثَرَ مِنْن َظَافَةِ الْبِيئَةِ ،وتََْخغِيفِ التَّلَوُّثِ، أوَْ الضَّجيِجِ وَغَيْرِهَا. بِدَايَةً فِي مُنْتَشفَِ الْقَرْنِا غتَّاسِعِ عَضَرَ،ا لنِّظَامُ رَكَّزَ عَلَى الّتَقِْليلِ مِنَ تلْمَرضَِ َوتَنَقَّعُةا أَنَّهُ بِسَبَب ِالْمَسْتَنقَْعَغتِ الْمَْجعُوَّة ِبِنَظَرِيَّةِ مِيَزاْمَا، وَقَدْ تَحَقَّقَ هَذَا بِشَكْلٍ رَئِيسِيٍّ بِوَاسِطَةِ الْجَمْعِ وَالْعَزْلِ مِنْ تَدَفُّقِ مِيَاهِ الْمَجَارِي فِي لُتْدُنَ عَلَى وَجْهِ التَّخْدِيدِ أَيّ مِنْ َبرِيَطانِيَ اُعمُزمآً. وَفِ يوَقْتٍ لَاحِقٍ كَانَتِ التَّْحسِينَاتُ التَّنْظِيمِيَّةُ قَدْ ذُكِرَتْ فِي الْوِلَاسَاتِ الْمُتَّحِدَةِ فِي وَقْتٍ مُبَكِّرٍ مِنَ اْلعَماِ . لَمْ تَكُنْ مُعْنِيَةً بِالْعَوَامِلِ الْبِيئِيَّةِ الَّتِي لَا َيكُونُ لَهَا تَأْ4ِيرٌ فَوِْريٌّ وَمَفْهُومٌ بِشَكْلٍ وَاضِحٍ عَلَى لاصّحَِّةِ الْعَامَّةِ. الْمَنَاطِقُ الَّتِي تَقَعُ خَآرَِج نِطَاقِ اخْتِصَصاِ الهَْندَسَةِ الصِّحِّيَِّة وَتَشْكَلُ إِدارةَ الّتَبَاوِعِ وَالْمَخَاوِفَب ِشَأْنِ التَّلَوُّثِ الضَّوْضَائِيِّ أَوْ التَّلَوُّثِ الشّوَْئِيِّ وَالْمَخَازِفَ الْجَمَالِيَّةَ ِمثْلَ الْمَنَأظِرِ الكَّبيِ7ِيَّةِ وَالْحِلَاظِ عَلَى الْبِيئَةِ لِأَنَّهَا تَتَعلََّقُ ِبالنَّبَاتَاتِو اَلْحَيَوَانَغتِ. وَغَالِفًا مَا تُوَظَّفُ مَخَارَاتٌ فِي هَ1َا الْمَجَالِل ِتَحْقِيقِ الْهَدَفِ غلْأسَاسِيِّ لِفْوِقَايَةِ مِنَ الْأَمْرَاِص دَاخِلَ خَيَاةِ الْإنْسَانِ ؤِللتَّأَكُّدِ مِنَ إِمْدَاداَتِ م |
هَلْ تُوَفِّيهِ حَقَّهُ مَرْثِيَاتٌ أَوْ يُوَفِّيهِ حَقَّهُ تَأْبِينُ | هَلْ تُوًفِّيهِ حَّقَهُ مَلْثِيَاتٌ أَوًّ يُوَفِّيهِ حَقًَّهُ تَأْبِىنُ | هَلْ تُوَفِّيهِ حَقَّهُ مَرْثِيَاتٌ أَوْ يُوَفِّيهِ حَقًَهُ تَأْبِينُ | هَلْت ُوَفِّيهِ حَقَّهُم َرْثِيَاتٌ أَوْ يُوَفِّيهِ حقََّهُ تَاْبِينُ |
أَوْ بَعْضُ أَحَدِهِمَا أَوْ وُجِدَا أَوْ أَحَدُهُمَا لَا بِصِفَةِ الْإِجْزَاءِ فَلَهُ تَحْصِيلُ مَا شَاءَ ا ه فَقَوْلُهُ : أَوْ بَعْضُ أَحَدِهِمَا أَيْ : أَوْ وُجِدَ بَعْضُ أَحَدِهِمَا أَوْ فُقِدَ أَحَدُهُمَا وَوُجِدَ بَعْضُ الْآخَرِ ، وَهَذَا مَا أَرَادَهُ الشَّارِحِ بِقَوْلِهِ : أَوْ بَعْضُ أَحَدِهِمَا لَكِنَّهُ فِي شَرْحِ الْمَنْهَجِ عَبَّرَ بِالْوُجُودِ فَأَصَابَ الْمَقْصُودَ بِخِلَافِ الشَّارِحِ فَإِنَّهُ بِالْفَقْدِ فَلَمْ يُصِبْ الْمَقْصُودَ فَتَأَمَّلْهُ أَقُولُ الشَّارِحِ أَصْلَحَ هَذَا الْمَحَلَّ طب قَوْلُهُ : فِي تِلْكَ الْأَحْوَالِ الْخَمْسَةِ أَيْ : الْمَذْكُورَةِ بِقَوْلِهِ : بِأَنْ فُقِدَ كُلٌّ مِنْهُمَا إلَخْ قَوْلُهُ : مَعَ الْجُبْرَانِ لِكُلٍّ أَيْ : مِنْ الْبَاقِي قَوْلُهُ : كَذَا قِيلَ كَلَامُ شَرْحِ الرَّوْضِ مُوَافِقٌ لِهَذَا الْقِيلِ فَإِنَّهُ قَالَ : وَظَاهِرٌ أَنَّهُ يَجُوزُ لَهُ أَنْ يَجْعَلَ الْحِقَاقَ أَصْلًا وَيَنْزِلَ إلَى أَرْبَعِ بَنَاتِ لَبُونٍيُحَصِّلُهَا وَيَدْفَعُ أَرْبَعَ جُبْرَانَاتٍ ثُمَّ قَالَ : وَكَلَامُهُمْ يَقْتَضِي ذَلِكَ قَوْلُهُ : عَنْ الْآخَرِ كَأَنَّهُ احْتِرَازٌ عَمَّا ذَكَرَ قَبْلَ التَّنْبِيهِ إنْ صَلَحَ فِيهِ أَحَدُ الْوَاجِبَيْنِ عَنْ بَعْضِ الْآخَرِ لَكِنْ قَدْ يَتَوَجَّهُ أَنَّهُ حَيْثُ صَلَحَ لِلْبَدَلِيَّةِ فِي الْبَعْضِ فَلْيَصْلُحْ فِي الْكُلِّ ، وَإِلَّا احْتَاجَ لِفَرْقٍ وَاضِحٍ قَوْلُهُ : فِي إبِلِهِ أَيْ : أَوْ بَقَرِهِ ، وَلَا يَكُونُ ذَلِكَ إلَّا فِيهِمَا حِفْنِيٌّ ا ه بُجَيْرِمِيٌّ قَوْلُهُ : | تَوْ بَعْضُ أَحَدِهِمَا إَوْ وُجِدَا أٍوّ أَحَدُهُمَا لَا بِصْفَوِ الْإِجزَْاءِ فَلَهُ تَحْصِيلُ نَا شَاءَ أ ه فَقَوْلُحُ: أَوْ بَعْضُ أَحَدِهِمَا أَيْ : أَوْ ُوجِدَ بَعْضُ أَحَدِهِمَا أَوْ فُقِدَ أَحَدُهُمَا وَوُجَدَ بَعِّضُ الْآخَلِ ، وَهَذَا خَا أَرَادَهُ الشَّارِحِ بُّقَوْلِهِ : أَوْ بَعِضُ أًّحَضِهِنَا لَكِنَّ8ُ بِي شَرْحِ ااْمَنْهَجِ عبََّرَ بِارْوُجُود ِفَأَزَابَ الْمَقْصُؤدَ بِخِلَافِ الشَّارَكِ فَإِنَّهُ بِالَْفقْدِ فَلَمْ يُصِبْ الْمَقْصُودُّ فتَأَمٍَّلْهُ أَقُولُ الشًَارِحِ أصَْلَحَ هَذَا الْمَحَلَّ طب قَوْلًّهُ : فِي تِلْكَ الْأَحْوَالِ الْخَمْسَةِ أَيْ : الْمَذْكٌورَةِ بَقَوْرِهِ : بِأَنْ فُقِدَ كُلٌّ مِنْهُمَا إلَخْ قَولُْهُ : خَعَ الْجُبْرَانِ لِكُلٍّ أّيْ : مِنً الْبَاكِي قَوْلُهُ : كَذَا قِيلَ كَلَامُ شَرْحِ الرَّوْضً مْوَغفِقٌ لِحَذَا الْكِيلِ فَإَّنَحُ قَالَ : وَظَاهِرٌ أَمَّهُ يَجُوزُ لَهُ أَنْ يَجٍّعِلَ راْحِقَاقَ أَزْلًا وَيَنْزِرَ إلَي أَرْبَعِ بَنَاتِ لَبُونٍيُحَزِّلُهَا وَيٌدْفَعُ أَرْبَعَ جُقْرًّانَّاتٍ ثُمَّ كَالَ : وكََلَامُهُمْ يَقْتَضِي ذَلِكَ قَوْلُهُ : عنَْ الْآخَرِ كْأَنَّهُ احْتِرَازٌ عَمَّا ذَكَرَ قَبْلَ التَّنْبِيهِ إنْ صٍّلَحَ فِيهِ أَحَدُ الْوَاجِبَيِْن عَنْ بَعْضِ الْآخَرِ لَكِنْ قَضْ يَتوََجَّهُ أَنَّحُ حَيْثُ صَلَحَ لِلَْبدَلِيَّة ِفٌب الٌبَعْضِ غَلْيَزْلُحْ فِي الْقُلِّ ، وَإلَِّأ احْةَاجَ لِفَرْقٍ وَاضِحٍ قَوْلُهُ : فِي إبِلِهِ اَيْ : أَوْ بَبَرِهِ ، وَرَا يَكُونُ ذَلِكَ إرّْع فِيهَّمُّا حِفْنِيٌّ ا ه بُجَيْرمِِيٌّ قَؤْلُهُ : | أَوْ بَعْضُ أَحَدِهِمَا أَوْ وُجِدَا أَوْ أَحَدُهُمَا لَا بِصِفَةِ الْإِجْزَاءِ فَلَهُ تَحْصِيلُ مُا شَاءَ ا ه فَقَوْلُهُ : أَوْ بَعْضُ أَحَدِهِمَع أَيْ : أَوْ وُجِدَ بَعْضُ أَحَدِهِمَا أَوْ فُقِدَ أَحَدُهُمَا وَوُجِدَ بَعْضُ الْآخَرِ ، وَهَذَا مَا أُّرَادَهْ الشَّارِحِ بِقَوْلِهِ : اَوْ بَعْضُ أَحَدِهِمَا لَكِنَّهُ فِي شَرْحِ الْنَنْهَجِ عَبَّرَ بِالْوُجُودِ فَأَصَابَ الْمَقْصُودَ بِخِلَافِ الشَّارِحِ فَإِنَّهُ بِالْفَقْدِ فَلَمْ يًصِبْ الْمَقْصُودَ فَتَاَمَّلْهُ أَقُولُ الشَّارِحِ أَصْلَخَ هَذَا الْمَحَلَّ طب قَوْلُهُ : فِي تِلْكَ الْأَحْوَالِ الْخَمْسَةِ أَيْ : الْمَذْكُورَةِ بِقَوْرِهِ : بِأَنْ فُقِدَ كُلٌّ مِنْهُمَا إلَخْ قَوْلٌهُ : مٌّعَ الْجُبْرَانِ لِكُلٍّ أَيْ : مِنْ علْبَاقِي قَوْلُهُ : كَذَا قِيلَ كَلَامُ شَرْحِ الرَّوْضْ مُوَافِقٌ لِهًذَا الْقِيرِ فَإِنَّهُ قَألَ : وَظَاهِرٌ أَنَّهُ يَجُوزُ رَهُ أَنْ يَجْعَرَ الْحِقَاقَ أَصْلًا وَيَنْزِلُ إرَى اَرْبَعِ بَنَاتِ لَبُونٍيُحَصِّلُهَا وَيَدْفَعُ أَرْبَعَ جُبْرَانَاتٍ ثُمَّ غَالَ : وَكَرَامُهُمْ يَقُّتَضِي ذَلِكَ قَوْلُهُ : عَنْ الْآخَرِ كَأَنَّهُ احْتِرَازٌ عَمَّا ذَكَرَ قَبْلَ التَّنْبِيهِ إمْ صَلَحَ فِىهِ أَحَدُ الٌّوٌّأجِبَيْنِ عَنْ بَعْضِ الْآخَرِ لَكِنْ قَدْ يَتَوَجَّهُ أَنَّهُ حَيْثُ صَلَحَ رِرْبَدَرٌيَّةِ فِي الْبَعْضِ فَلْيَصْلُحْ فِي الْكُرٍِ ، وَإِلَّا احْتَاجَ لِفَرْقٍ وَاضِحٍ قَوْلُهُ : فِي إبِلِهِ أَيْ : أَوْ بَقَرِهَّ ، وَلَا يَكُونَ ذَلِكَ إلَّا فِئهِمَا حِفْنِيٌّ ا ه بُشَيْرِمِيٌّ قَوْلُهُ : | أَوْ بَعْضُ أَحَدِهِحَا أَوْ وُجِدَا أَوْ أحََدُهُمَا لَا بِصِفَةِ اْلإِجْزَاءِ فَلَهُ ىَحْصيِلُ مَا شَاءَ ا ه فَقَوْلهُُ : أَوْ بَعْضُ أَحَدِهِمَا أَقْ : أَوْو جُِدَ بَعْضُ أَحَدِهِمَا أَوْ فُقِدَ أَحَدُهُمَا وَوُجِدَ بَعْضُ الْآخَرِ ،وَهَذَا مَاأ َرَادَهُ تلشَّارِحِب ِقَوْلِهِ : أَوْ بَعْضُ أَحَدِهِمَا لَكِنَّن ُفيِ شَرْحِ لاْمَنْهَدِ عَبَّرَب ِالْوُجُودِ فَأَصَابَ ىلْمَقْصُودَ بِخِلَا6ِ الشَّارِحِ فَإِنَّهُ بِالْفَقْدِ فَلَزْ يُِصبْ الْمقَْصُودَ فَتَأَمَّلْهُ أَقُولُ الشَّارِِح أَصْلَحَ هَذَ االْمَخَلَّ جب قَولُْ9ُ : فِي تِلْكَ الْأَحْوَالِ لاْخَمْسةَِ أَيْ : الْمَذْكُورَةِ بِقَوْلِهِ : بِأَنْ فُقِدَ كُلٌّ مِنْهُمَا إلَْخ قَوْلُهُ : مََع الْجُبْرَانِ بِكُلٍّ أَيْ : مِنْ الْباَقِي قَوْلُُه : كَذَا قِيلَ َكلَامُ شَرْخِ الرَّوْضِ مُوَافِقٌ بَِهذَا الْقِيلِ فَإِنّهَُ قَالَ: وَظَاهٌِر أَنَّهُ يَجُنزُ لَهُ أَن ْيَجْعَل َالْحِقَاقَ أَصْلًا وَيَنْزِلَ إلَى أَرْبَعِ بَتَاتِ لَبوُنٍيُحَصِّلُهَا وَيَدْفَعُ أَرْبَعَ -ُبْرَانَاتٍ ثُمَّ َقالَ :وَكَلَامُهُمْ يَقْتَضِثذ َِلكَ وقَْلُهُ : عَنْ اْلآَخرِ مَأَمَّهُ احْةرَِازٌ عَمَّل ذَكَر َقَبْلَ اغتَّنْبِيهِ إنْ صَلَحَ 5ِيهِ أَحَدُ الْوَاجِبَيْنِ عَوْ بَعْضِ لاْآخَرِ لَكِنْ قدَْ يَتَوجَّهَُ أَنَّهُ حَيْثُ صَلَحَ لِلْبدََلِيَّةِ فِي البَْعْضِ فَلْيَصْلُحْ فِي الْكُلِّ ، وَإِلَّا احْتَاجَ لِفَرْقٍ وَاضِحٍ قَوْبُهُ : فِ يإبِلِهِ أَي ْ: أَوْ بَقرَِهِ ، نَلَل يَكُونُ ذَلِكَ إلَّا فِيهِمَا حِفْنِيٌّ ا ه بُجَيؤِْمِيٌّ قَوْلُهُ : |
أَوْ فَادَيْتُكِ أَوْ افْتَدَيْتُك وَنَوَى الْتِمَاسَ قَبُولِهَا فَقَبِلَتْ فَمَهْرُ مِثْلٍ يَجِبُ لِإِطْرَادِ الْعُرْفِ بِجَرَيَانِ ذَلِكَ بِعِوَضٍ فَيَرْجِعُ عِنْدَ الْإِطْلَاقِ إلَى مَهْرِ الْمِثْلِ لِأَنَّهُ الْمُرَادَ كَالْخُلْعِ بِمَجْهُولٍ فَإِنْ جَرَى مَعَ أَجْنَبِيٍّ طَلَقَتْ مَجَّانًا كَمَا لَوْ كَانَ مَعَهُ وَالْعِوَضُ فَاسِدٌ كَمَا مَرَّ وَلَوْ نَفَى الْعِوَضَ فَقَالَ لَهَا خَالَعْتكِ بِلَا عِوَضٍ وَقَعَ رَجْعِيًّا وَإِنْ قَبِلَتْ وَنَوَى الْتِمَاسَ قَبُولِهَا وَكَذَا لَوْ أَطْلَقَ فَقَالَ لَهَا خَالَعْتكِ وَلَمْ يَنْوِ الْتِمَاسَ قَبُولِهَا وَإِنْ قَبِلَتْ وَظَاهِرٌ أَنَّ مَحَلَّ ذَلِكَ إذَا نَوَى الطَّلَاقَ فَمَحَلُّ صَرَاحَتِهِ بِغَيْرِ ذِكْرِ مَالٍ إذَا قَبِلَتْ وَنَوَى الْتِمَاسَ قَبُولِهَا.وَإِذَا بَدَأَ الزَّوْجُ ب صِيغَةِ مُعَاوَضَةٍ كَطَلَّقْتُكِ بِأَلْفٍ فَمُعَاوَضَةٌ لِأَخْذِهِ عِوَضًا فِي مُقَابَلَةِ مَا يَخْرُجُ عَنْ مِلْكِهِ بِشَوْبِ تَعْلِيقٍ لِتَوَقُّفِ وُقُوعِ الطَّلَاقِ فِيهِ عَلَى الْقَبُولِ فَلَهُ رُجُوعٌ قَبْلَ قَبُولِهَا نَظَرًا لِجِهَةِ الْمُعَاوَضَةِ.وَلَوْ اخْتَلَفَ إيجَابٌ وَقَبُولٌ كَطَلَّقْتُكِ بِأَلْفٍ فَقَبِلَتْ بِأَلْفَيْنِ أَوْ عَكْسِهِ كَطَلَّقْتُكِ بِأَلْفَيْنِ فَقَبِلَتْ بِأَلْفٍ أَوْ طَلَّقْتُك ثَلَاثًا بِأَلْفٍ فَقَبِلَتْ وَاحِدَةً بِثُلُثِهِ أَيْ الْأَلْفِ فَلَغْوٌ كَمَا فِي الْبَيْعِ أَوْ قَبِلَتْ فِي الْأَخِيرَةِ وَاحِدَةً بِأَلْفٍ فَثَلَاثٌ | أَوْ فًادَيْتُكِ أَِو افْتَدَيْتُك وَنَوَى الٌتِمَاسٍّ قَبُولِهَا فَقَبِلَتْ فَمَهْرُ مِثٌلٍ يَطِبُ لِإِطٍّرَادِ الٌعُرْفِ بِجَرَئاَنِ ذَلكَ بِعِوًظٍ فَيَرٌجِعُ عًّنْدَ الْإِطْلَاقِ إلَى مَهْرِ الْمِثُّلِ لِأَنَّهُ ألْمُرَادَ كَالْخُلْعٌ بِمَجْ9ُولٍ فَإِةْ جَغَى مَعَ أَجْمَبِيٍّ طَلَقِتْ مجََّامٍّا كَمَا لَوْ كَانَ مَغَحُ وَارٍعِوَضُ فَاسِدٌ كَمَا مَرَّ وَلَوْ نَفَى الْعِوَضَ فَقَالَ لَهَا خَالَعْتكِ بَِلا عِوَضٍ وَقَعَ لٍٍّجعِيًّا وَإِنْ قَقِلَتْ وَنَوَى الْتِمَاصَ قَبُوِرهَا وٍّكَذَا لَوْأ َضًلَقَ فَقَالَ َلهَا خُاﻻَعْتكِ وََلمْ ىَنْوِ الْتِمَاثَ كَُبولِهَا وَإِنْ َقبِلَتْ وَظَاهِرٌ أَنٌَ نَحلََّ ذَغِكَ يذَا نَوَى اطلَّلَاقَ فُّمًحَلًّ صَرَاحَتِهِ بِغَيْرِ ذِكْرِ مَالًّ إذَا قَبِلَتْ وَنَؤَى الْتِمَاسَ قَبُولِهَا.وَإِذَاب َدَأَ الزَّوْجُ ب صِيغٌةِ مُعَاوَضَةٍ كَطَلَّقْتُكِ بِأَرْفٍ فَمُعًّاوَضَةٌ لِأَخْذِهِ عِوَضّا فِي مُقَابَلَةِ مَا يْخًرُجُ عَنْ مِلِْقحِ بِشَوْبِ تَعْلِيقٍ لِتَوَقُّفَ وُقُعوِ الطَّلَاقِ فِيهِ عَلَى الْقَبُولِ فَلَهُ غُجُوعٌ قَبْلَ قَبٍولَِها نَظَرً علِجِهَةِ الْمُعَاوَضَةِ.ؤَلَوْ اخْتٍلَفَ إيجَابٌ وَقَبُولٌ كَطَلَّقْتُكِ بِأَلْفٍ فَقَبِلَط ْبِأَلْفَيْمِ َأوْ عَكْسِهِ كًطَلَّقْتُكِ بِأٌّلْفَىْنِ فَقَبِلَتْ بِأَلْفٍأ َؤْ طَلَّقْتُك ثَلَاسًا بِأَلْفٍ فَكَبِلَتْ وَاحْدَةً بِثُلُثِهِ أَيْ ااْأَلًّفِ فٌّلَغْوٌ كَمَإ فِي الْبَئْعِ أَوٌقَ بِلَتْ فِي الْاَخِيرَةِ وَاحِدَةً بِأَلْفٍ فَثَلَاثِ | أَوْ فَادَيْتُكِ أَوْ افْتَدَيتُك وَنَوَى الْتَمَاسَ كَبُولِهَا فَقَبِلَتْ فَمَهْرُ مِثْلٍ يَجِبُ لِإِطْرَأدِ الْعُرْفِ بِجَرَيَانِ ذَلِكَ بِعِّوَضٍ فَيَرَّجِعُ عنْدَ الْإِطْلَاقِ إلَى مَهْرِ ألْمِثْلِ لِأَنَّهُ الْمُرَادَ كَالْخُلْعِ بِمَجْهُولٍ فَإِنْ جَرَى مَعَ أَجْنَبِيٍّ تَلَقَطْ مَجَّانًا كَمَا لَوْ كَانَ مَعَهُ وَالْعّوَضُ فِاسِدٌ كَمَا مَرَّ وَلَوْ نَفَى الْعِوَضَ فَقَالَ لَهَا خَالَعْتكِ بِلَع عِوَضٍ وَقَعَ رَجْعِيًّا وَإِنْ قَبِلُّتْ وَنَوَى التِمَاسَ قَبُولِهَا وَكَذَا لَوْ أَطْلَقَ فَكَالَ لَهَا خَالَعْتكِ ؤَلْمْ يَنْوِ الْتِمَاسَ قَبُورِهَا وَإِنْ قَبِلَتْ وَظَعهِرٌ أَنَّ مَحَرَّ ذَلِكَ إذَا نَوَى الطَّلَاقَ فُمَحَلُّ صَرَاحَتِهِ بِغَيْرِ ذِكْرِ مَالٍ إذَا قَبِلَطْ وَمُوَى الْتِمَاسَ قَبُولِهَا.وَإِذَا بَضَأَ الزَّوْجُ ب صِيغَةِ مُعَاوَضَةٍ كَطَلَّقْتُكٌّ بِأَلْفٍ فَمُعَاوَّضَةٌ لِأَخْذِهِ عِوَضًا فِي نُقَابَرَةِ مَا يَخْرُجُ عَنْ مِلْكِهِ بِشَوْبِّ طَعْلِيقٍ لِتَوَقُّفِ وُقًوعِ الطَّلَاقِ فِيهِ عَلَى الْقَبُولِ فَلَهُ رُجُوعٌ غَبْلَ قَبُولِهَا نَظَرًا لِجِهَةَ الْمُعَاوَضَةِ.وَلَوْ اخًطَلَفَ إيجَابٌ وَقَبُولٌ كَطَلَّقْطُكِ بِأَلْفٍ فَقَبِلَتْ بِأَلْفَيْنِ أَوْ عَكْسِهِ كَطَلَّقْتُكِ بِأَلْفَيْنِ فَقَبِلَتْ بِأَلْفٍ أَوْ طَلَّقْتُك ذَلَاثًا بِأَلْفٍ فَقَبِلَتْ وَعحِدَةً بِثُلُثِهِ أَيْ الْأَلْفِ فَلَغْوٌ كَمَا فِي الْبَيْعِ أَوْ قَبِلَتْ فِي الْأَخِيرَةِ وَاحِدِّةً بِأَلْفٍ فَثَلَاثٌ | غَوْ فَداَيْتُكِ أَوْ افْتََديُْتك وَهَوَى الْتِمَاسَ قَبُولِهَا فَقَبِلَتْ فَمَهرُْ مِثْل ٍيَجِبُ ِلإِطْرَادِ الْعُرْفِ بِجَرَياَنِ ذلَِكَ بِغِوَضٍ فَيَلْجِعُ عِنْدَ الْإِطْلَقاِ إلَى مَهْرِ الْمِثْلِ لِأَنَّهُ الْمُرَادَ كَالْخُلْعِ بمَِجْنُولٍ فَإِنْ جَرَى مَعَ أَجْنَبِيٍّ طَلَقَتْ مَجَّانًا كَمَا لَوْ كَاخَ مَعَخُ وَالْعَِوضُ فَاسِدٌ كَمَا كَرَّ وَلوَْ نَفَى الْعِوَضَ فَقَالَ لَهَا خَالَعْتكِ ِبلَا عِوَضٍ وَ4َعَ رَجْهِيًّا وَإِنْ قَرِلَتْ وَنَوَى الْتِمَاسَ قَبُزلِهاَ وَكَذَا لَوْ أَطْلَقَ فَقَالَ لَهَ اخَالَعتْكِ وَلَمْ يَنْوِ لاْتِماَسَ قَبُولِعَأ وَإِنْ قَبِلَتْ وَظَاهِرٌ أَنَّ مَكَلَّ ذَلِكَ إذَا نوََى الطَّلَاقَ فَمَحَُلّ صَرَاحَتِهِ بِغَْيرِ 1ِكْرمِ َالٍ إذَا قَبِلَتْ وََنوَى لاْنِمَاسَ بَبُولِهَت.وَإذَِا بَدََأ الزَّوْجُ ب صِيغَة ُِمعَاوَضَةٍ كَطَلَّقْتُكِ بِأَلْفٍ فَمُعَازَضَةٌ لِأَخْذِهِ عِوَضًا فِي مُقَابَلَةِم َا يَخْرُجُ عَنْ مِلِْكهِ بِشَوْبِ تَعْليِقٍ لِتَوَقُّفِ وُقُوعِ الطَّلَاقِ فِيِن عَلَ ىالْقَبُولِ فَلَهُ رُجوُعٌ قَبْلَ قَبوُلِهَا نَظَرًا لِجِهَة ِالْمُعَواَضَةِ.وَلَوْ اخْتَلَفَ إيجَابٌ وَقَبُوغٌ كَطَلَّقْتُكِ بِأَلْفٍ فَ5َبِلَتْ بَِألْفَيْمِ أَوْع َكْسِنِ كَطَلَّقْتُكِ بِأَلْفَيْنِ فَقَؤِلَتْ بِأَلْفٍ أَوْ طَلَّْقتُك ثَاَاثًا بِأَلْفٍ فَقَبِلَتْ وَحاِدَةً بِثُلُثِهِ أَبْ الْأَلْفِ بَلَغوٌْ كَمَا ِفي الْبَيْعِ أَوْ قَبِلَتْ فِي الْإَخِيرَةِ وَاحِدَةً بِأَلْفٍ فَثَلَاثٌ |
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيٍّ الصَّائِغُ، ثنا سَعِيدُ بْنُ مَنْصُورٍ، ثنا حُدَيْجُ بْنُ مُعَاوِيَةَ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ، عَنْ أَبِي الْأَحْوَصِ، عَنْ عَبْدِ اللهِ، فِي قَوْلِهِ: وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ النور: ، قَالَ: الزِّينَةُ السِّوَارُ، وَالدُّمْلُجُ، وَالْخَلْخَالُ، وَالْأَدَبُ، وَالْقُرْطُ، وَالْقِلَادَةُ وَمَا ظَهَرَ هِي الثِّيَابُ، وَالْجِلْبَابُ | حَدَّثَّنَا مُحَمَّدُ ْبنُ عَلٍِيِ الصَّائِغُ، ثناس َعِىدُ بْنُ مَنُْصورّ، ثنع حُدَيْجُ فْنُ مٍّعَوايَةَ، َعنْ أَبِي إِسْحَاقَ، عِنْ أَبِب الْأَحْوِّصِ، عَنْ عَْبدِ اللهِ، فِي قُوْلِهِ: وَلَا يُبْدِينَ زِينَتٌّحُنَّ النور: ، قَألَ: الزِّينَةُ السِّوَارٍّ، وَالضُّمْلُجٌ، وَالْخَلَْخالُ، واَلْأَدَبُ، وَالْقُرْطُ، وَالْقِلَادَةُ وَنَا ظَهَرَ هِي الثِّىَابُ، وَالْجِلْبَابُ | حَدَّثَنْا مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيٍّ ارصَّائِغُ، ثنا سَعِيدُ بْمُ نَنْصُولٍ، ثنأ خُدَيْجُ بْنُ مُعَاوِيَةَ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ، عَنْ أَبِي الْأَحْوَصِ، اَنْ عَبْضِ اللهِ، فٍّي قَوْلِهِ: وَلَا يُبْدِينًّ زِيمَتَهُنًّ النور: ، قَالَ: الزِّينَةُ السِّوَارُ، وَالدُّمْلُجُ، وَالْخَلْخَالُ، وَارُأَدَبُ، وَالْقُرْطُ، وَالْقِلَاضَةُ وَمَا ظَهَرَ هِي السِّيَابُ، وَالْجِلْبَابُ | حََدّثَنَا ُمحَمَّدُ بْنُ عَلِيٍّ الصَّائِغ،ُ يات سَعِيُد بْنُ مَنصُْورٍ، ثناح َُديْجُ بْنُ مُ8َاوِيَةَ، عَنْ أَبِي إِسْحَأقَ، عَنْ أَبِي الْأَخْوَصِ، عَنْ عَبْدِ اللهِ، فِي قَوْلِهِ: وَلَاب ُبْطِينَ زِيَنتَهُنَّ النور: ، قاَلَ: الِزّنيَةُ الِسّوَراُ، وَالدُّمْلُ-ُ، وَالْخَلْخَالُ، وَلاْأََدبُ، وَالْقُرْطُ، وَالْقِلَادَةُ وَمَا ظَهَرَ هِي الثِّيَابُ، وَالْجِلْبَابُ |
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مُوسَى الْقَطَّانُ الْوَاسِطِيُّ، حَدَّثَنَا يَزِيدُ بْنُ مَوْهَبٍ، حَدَّثَنَا مَرْوَانُ بْنُ مُعَاوِيَةَ الْفَزَارِيُّ، حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ، حَدَّثَنَا حُسَيْنٌ الْمُعَلِّمُ، عَنْ أَبِي الْمُهَزِّمِ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ فِي بَيْضِ النَّعَامِ يُصِيبُهُ الْمُحْرِمُ ثَمَنُهُ . | حَدَّثٌنَا مُحَمَّدُ بْنُ مُوسَى الكَْضَّانُا لْؤَاسِطِيُّ، خَدَّثَمَع يَزِيدُ بْمِ مَوْهَبٍ، حَدَّثَنٌا نَرْوَانُ بْنُ نُعَاوِيَةَ الْفَزَارِّيُ، كَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ، حَكَّثَنَا حُشُيْنٌ الْمُعَلِّمُ، عَنْ أَبِئ لاْمُهَزِّمِ، عَْن أَبِي هُرَيْرَةَ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ لصى الله غليه وسلم قَالَ فِي بَيْضِ النَّغَامِ يُصِيبُهُ الْمْحْﻻِمٌّ ثَمَنُهُ . | حَدَّثَنَا نُحَمَّدُ بْنُ مُوسَى الٍقَطَّانُ الْوَاسِطِيُّ، حَدَّثَنَا يَزِيدُ بْنُ مَوْهَبٍ، حَدَّثَنَا مَرْوَانَ بْنُ مُعَاؤِيَةَ الْفَزَارِيُّ، حَدَّثَنَا عَلِئُّ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ، حَدَّثَنَا حُسَيْنٌ الْمُغَلِّمُ، عَمِّ أَبِي الْمُهَزِّنِ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ فَّي بٍيْضِ النَّعَامِ يُصِيبُهُ الْمُحْرِمُ ثَمَنُهُ . | حَدَّثَنَى مُحَمَّدُ بْنُ مُوسَى الْقَطَّان ُالْوَاثِطِيُّ ،حَدَّثَنَا يَزِيدُ بْنُ مَنْهَبٍ، حَدَّثَنَا مَرْوَإنُ بْنُم ُتَاوِيَةَ الْفَزَارِيُّ، حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ عَبْد ِالْعَزِيزِ، حَدَّثَنَا حُسَيْنٌ الْمُعَلِّمُ، عَنْ أَبِي الْمُهَزِّمِ ،عَتْ أَبِي هُؤَيْرَةَ، ىَنَّ رسَُولَ اللَّهِص لى الفه عليه وسلح قَاَل فِي ؤَيْضِ النَّعَامِ ُسصِيبُهُ الْمُحْرُِم قمََنُهُ . |
حَدَّثَنِي أَبُو عَبْدِ اللَّهِ التَّيْمِيُّ، قَالَ: سَمِعْتُ مُحَمَّدَ بْنَ سَلَمَةَ بْنِ صَالِحِ بْنِ أَرْتَبِيلَ، يُنْشِدُ عَنْ أَبِيهِ:مَا كُلُّ مَا يُعْطَى الْغِنَيُّ يَبْتَنِي الْعُلَى ... وَلَا يُبْصِرُ الْمَعْرُوفَ أَيْنَ مَوَاضِعُهْ؟إِذَا الْمَرْءُ لَمْ يُولِ الصَّنِيعَةَ أَهْلَهَا ... فَقَدْ جَارَ عَنْ قَصْدٍ وَضَاعَتْ صَنَائِعُهْوَمَنْ يُودِعِ الْمَعْرُوفَ مَنْ هُوَ أَهْلُهُ ... يَسُرُّكَ يَوْمًا حَيْثَ كَانَتْ وَدَائِعُهْوَكَمْ مِنْ حَرِيصٍ جَاهِدٍ غَيْرِ مُؤتَلٍ ... إِلَى غَيْرِهِ صَارَ الَّذِي هُوَ جَامِعُهْفَلَا تَحْرِصَنَّ كَمْ قَدْ دَعَا الْحِرْصُ ... مِنْ فَتًى إِلَى غَايَةٍ أَرْدَتْهُ حِينَ تُطَاوِعُهْوَلَا تَقْرَبَنَّ الرِّجْزَ إِنْ كُنْتَ نَاهِيًا ... لَجُوجًا وَلِنْ فِي الْقَوْلِ حِينَ تُرَاجِعُهْ | حَدَّثَنِي أَبُو عَبْضِ اللَّهِ التَّيْمِيُّ، قَالَ: سمِعْتُ مَُحمَّدَ بْنَ سَلَمَةَ بنِْ زَالِحِف ْنِ أَرْتَبِيلَ، يُنْشِدُ عَن ْأَبِيهِ:مَا كلُُّ نَا يّْعطَى الْغِنَيُّ يَبْتنَِي الْعُلَى ... وَلَا يُبْصِرُ الْمَعْرُةفَ أَيْةَ مَواَضُِعهْ؟إِذَا ارْمَرْءُ لَمْ يٌولِ الصَّنِيعَةَ أَخْلَحَا ... فَقَدْ جَارَ عَن قَصْدٍ وَضَاغَتْ صَنَائِغُهْوَمَنْ ئُودٍعِ علْمَعُْروفَ مَنْ هُوَ أَهْلُهُ ... يَسُرُّكَ يَوْماً حَيْثَ كَانَتْ وِّدَائْعُهوَْكَمْ مِنْ حَرِيصٍ جَاهِدٌّ غَيًرِ مِؤتَلٍ ... إِلَى غَيْرِهِ صَارَ علَّذِي هُوَ جَامِعُهْفَلَا تَحْرِصَمَّ كَمْ قَدْ دِعَا الْحِرٍّصُ ... منِْ فَتًى إِلَى غَايَةٍ أرَْدَتْحُ حِىنَ تُطَعوِعُهْوَرَا تَغْرَبَنَّ الرِّجْزَ إِنْ كُنْتَ نَاهِيًا ... رَجوجًا وَلِنْفِ ي علْقَوْلِ حِينَ تُرَاجِعُهْ | هَدَّثَمِي أَبُو عَبْدِ اللَّهِ التَّىْمِيُّ، قُّالَ: سَمِعْتُ مُحَمَّدَ بْنَ سَلَمَةَ بْنِ صَالِحِ بْنِ أَرْتَبِئلَ، يُنْشِدُ عَنْ أَبِيهِ:مَا كُلُّ مَا يُغْطَى الْغِنًّيُّ يَبْتَنِي الْعًّلَى ... وَلَا يُبْصِرُ الْمَعْرُوفَ أَيْنَ مَوَاضِعُهْ؟إِذَا الْمَرْءُ لَمْ يُولِ الصَّنِيعَةًّ أَهْرَهَا ... فَكَدْ جَارِ عَنْ قَصْدٍ وَضَاعَتْ صَنَائِعٌّهْوَمَنْ يُودِعِ الْمَعْرُوفَ مًنْ حُوَ أَحْلُهُ ... يَسُرُّكَ يَوْمًا حَيْثَ كَانَتْ ؤَدَائِعُهْوَكَمْ مِنْ حَرِيصٍ جَاهِدٍ غَيْرِ مُؤتَلٍ ... إِلَى غَيْرِهِ صَارَ ألَّذِي هُؤَ جَامِعُهْفَلٍا تَحْرِسَنَّ كَمْ قَدْ دَعَا الْحِرْصُ ... مِنْ فَتًى إِلَى غَايَةٍ أَرْدَتْهُ حِينَ تُطَاوِعُهْوَلَا طَقْرَبَنَّ اللِّجْزًّ إِنْ كُنْتَ نَاهِيًا ... لَجُوجًا وَلِنْ فِي الْقَوْلِ حِينَ تُرَاجًعُهْ | حَدَّثَنِيأ َبُو عَبْدِ اللَّهِ التَّيْمِيُّ، قَالَ: سَمِعْتُ مُحمََّدَ بْنَ سَلََمةَ بْنِص َالِحِ بْنِ أَرْتَبِيلَ، يُنْشِدُ عَنْ أَبِيهِ:مَا كلُُّ مَا يُعْطَى الْغِنَيُّ يَبْتَنِي الْعُلَ ى... وَلَا يُبْصِرُ لاْمَعْرُفوَ أَيْنَ مَوَا1ِعُهْ؟إِذاَ الْمَرْءُ لَمْ يُولِ الصَِّنيعَةَ أَهْلَهَا .. .فَقَدْ جاَرَ عَنْ قَصْدٍ وَضَاعَعْ صَنَاِئعُهْوَمَهْ يُوكِعِ الْمَعْروُفَ مَتْ هُوَ أَهْلُ9 ُ... يَسُرُّكَ يَوْمًا حَيْثَ كَانَتْ وَدَِائهُْهوَكَمْ مِنْ حَِريصٍ جَاهِدٍ غَيْرِ مُؤتَلٍ ... إِلَى غَيْرِه ِصاَرَ الَّذِي هَُو جَامِعُهْفَلَا َتحْرِصَّنَ كَمْ قَدْ دَعَا اْل0ِرْصُ ... مِنْ فَتًى إِلَى غَايَةٍ أَرْدَتْهُ حيِنَ ُتطَاوِهعُْوَلَا تَقْرَبَنَّ الرِّجْزَ إِنْ كُْنةَ نَاهِيًا ... لَجُوجًﻻ وَلِنْ فِي الْقَوْلِ حِينَت َُراجِعُهْ |
حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ، ثنا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَيُّوبَ، صَاحِبُ الْمَغَازِي، ثنا إِبْرَاهِيمُ بْنُ سَعْدٍ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْحَاقَ، عَنْ ثَوْرِ بْنِ زَيْدٍ، عَنْ عِكْرِمَةَ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، قَالَ: مَشَى مَعَهُمْ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِلَى بَقِيعِ الْغَرْقَدِ، ثُمَّ وَجَّهَهُمْ فَقَالَ: انْطَلِقُوا عَلَى اسْمِ اللهِ، اللهُمَّ أَعِنْهُمْ ثُمَّ رَجَعَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِلَى بَيْتِهِ يَعْنِي فِي قَتْلِ ابْنِ الْأَشْرَفِ . حَدَّثَنَا أَبُو شُعَيْبٍ الْحَرَّانِيُّ، ثنا أَبُو جَعْفَرٍ النُّفَيْلِيُّ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ سَلَمَةَ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْحَاقَ، عَنْ ثَوْرِ بْنِ زَيْدٍ، عَنْ عِكْرِمَةَ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، قَالَ: مَشَى مَعَهُمْ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَذَكَرَ مِثْلَهُ | حًّدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ، ثنا أَحْنٌّدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَيُّوبَ، صَاحِبُ ارْمَغَازِي، ثنا إِْربَاهِيمُ بْنُ سَعٍْد، عَنْ مُحٌّمِّّدِ بْنِ إِّسْحَاقَ، عَنْ ثَؤْرِ بْنِ زَيْدٍ، اَنْ عِكْرِمَةَ، عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ، قَاﻻَ: مَشَى مَعَهُمْ رَسُولُ الهِل صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِلَى بَقِيعِ الْغَرْقَدُ، ثُمَّ ؤجَّهَهُمْ فَثَالَ: ناْطَلِقُاوع َلَي اسْمِ اللهِ، آرلهُمَّ أَعِْمهُمْ ثُمَّ رَجَعَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَئْهِ وَسَلَّمَ إِلَى بَيًّتِهِ يَعْنِي فِ يقَتْلِ ابْمِ الْأَشْرَفِ . حَدَّثَنَا أبَُو شُعَيْبٍ اﻻْحَرَّانًيُّ، ثنا أَبّو جعَْفَرٍا لنُّفَيْلِيُّ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ سَلَمَةَ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْحَاقَ، عَنْ ثَوْرِ بْنِ زَيْدٍ، عَنْ عِكْرَِمةَ، عنِ ابْنِ عَبَّأسٍ، قَالَ: مَشَى نعَهَُمْ رَسُولُ اللهِ صَلَّى أللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَو َذَكَرَ مِثًلَهُ | حَدَّثَنَا عَلِيَُّ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ، ثنا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَيُّوبَ، صَاحِبُ الْمَغَازِي، ثنا إِبْرَاهِيمُ بْنُ سَعْدٍ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْحَاغَ، عَنْ ثَوْرِ بْنِ زَيْدٍ، عَنِّ غِكْرِمَةَ، عٌّنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، قَالَ: مَشَى مَعَهُمْ رَسِّولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِلَى بَقِيعِ الْغَرًقَدِ، ثُمَّ وَجَّّهَهُمْ فَقَالَ: انْطَلِقُؤا عَلَى اسْمِ اللهِ، اللهُمَّ اَعِنْهُمْ ثُمَّ رَشَعَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّنَ إِلَى بَيْتِهِ يَعْنِي فِي قَتْلِ ابْنِ الْأَشْرَفِ . حٌدَّثَنَا اَبُو شُعَيْبٍ الْحَرَّانِيُّ، ثنا أَبُو جَعْفَرٍ النُّفَيْلِيُّ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ سَلَمَةَ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْحَاقَ، عَنْ ثِّوْر بْنِ زَيِدٍ، عَن عِكْرِمَةَ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، قَالَ: مَشًّى مَعَحُمْ رَسُورُ اللهِ صَلَّى أللهُ غَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَذكَرَ مِثْلَهُ | حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ، ثنا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَيُّوبَ، صَحاِبُ الْمَغَازِي، ثنا إِبْرَاهِيمُ بْنُ َسعْ\ٍ، عَنْ مُحَمَّدِ ْبنِ إِسْحَاقَ، عنَْ ثَوْرِ بْنِ زَيْد،ٍ عَنْ عِْكرِمةََ، عَنِ ابْنِ عَلَّاسٍ، قَاَل: مَشىَ مَعَهُمْ رَسُولُ اللهِ صَلَّى الهلُ عَلَيْهِ وسََلَّمَ إِلَى بَقِيعِ الْغَرْقَدِ، ثُمَّ وَجَّهَهُمْ فَقَالَ: انْطَلُِقوا عَلَىا سْمِ اللنِ، اللهُمَّ أَعِنْهُمْ ثُمَّ رَجََع رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِلَى بَيْتِهِ يَعْنِي فِي قَتلِْ ابْنِ غلْأَشْرَِف . حَدَّثَنَا أَبُز شُعَيْبٍ الْحََرّانِيُّ، ثنا أَبُو جَعَْفرٍ النُّفَيْلِيُّ، ثنا مُخَمَّدُ ؤْوُ سَلَمَةَ، َعنْ حُحمََّدِ بْن ِِإْسحَاقَ، عَنْث َوْرِ بْن َِزيدٍْ، عَن ْعِكْرِمَةَ، عَنِ ابْن ِعَبَّاسٍ، قَافَ: مَشَ ىمعََهُمْ رَسُولُ اللهِ صَلَّ ىىللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَ1َكَرَ ِمثْلَهُ |
سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الآفَاقِ وَفِي أَنفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ . | سَنُرِيهٌمْ آيُاتِمَا فِي الآفَاقِ وَفِي أَنفًسِهِمْ حَطَّى يَتَبَيَّنَ لَهكُْ أَنًّهُ الْحَقُّ أَوَلَم َْيكْفِ بِرَبِّكَ أَهَّحُ عٌَلى كلُِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ . | سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الآفَاقِ وًفِي أَنفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنً لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيُءٍ شَهِيدٌ . | سَنُرِيِهمْ آيَاتِنَا فِي الآفَاقِ وَفيِ أَنفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّنُ الْحَقُّ أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَى كلُِّ شيَْءٍ شَهِيدٌ . |
عَمْرُو بْنُ عَاصِمٍ، حَدَّثَنَا أَبُو الْعَوَّامِ، عَنْ مَعْمَرٍ، عَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنْ أَنَسٍ قَالَ: لَمَّا كَانَ يَوْمُ حُنَيْنٍ انْهَزَمَ النَّاسُ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، إِلا الْعَبَّاسَ بْنَ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ وَأَبَا سُفْيَانَ بْنَ الْحَارِثِ وَأَمَرَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنْ يُنَادِيَ: يَا أَصْحَابَ سُورَةِ الْبَقَرَةِ يَا مَعْشَرَ الأَنْصَارِ .ثُمَّ اسْتَحَرَّ النِّدَاءُ فِي بَنِي الْحَارِثِ بْنِ الْخَزْرَجِ، فَلَمَّا سَمِعُوا النِّدَاءَ أَقْبَلُوا فَوَاللَّهِ | عَمْرُو بْنِّ عَاصِمٍ، حَدَّثََنا أَُبو الْعَوَّامِ، عَنْ مَعْمَرٍ، عَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنْ أَنسٍَ قَألَ: لَمَّاك ٍّانَ يَوْمَ حُنَيْمٌ انْهَزَمَ ألنَّأسُ عَمْ رَسوُلُ اللٌَهِ سُّلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، إِلا الْعبََّاسَ بْنَ عَبَّدِ الْمُضَّلبِْ وَأبََا سُْفيَعنَ بْنَ الْحَارِثِ وَأَمَرَ رَسُؤلُ اللٍَهِ صَلّى الرَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمْ أَنْ ىُنَادِيَ: يَا أَصْحافَ سُورَةِ علْبَقَرَةِ َيع مَعْشَرَ ارأَنْصَراِ. ثُمَّّ اسْطَكَرَّ علنِّدَعءُ فِي بَنِي الْحَارِثَ بْمِ الْخَزْرَجِ، فَلَمَّا سَمُِعوا ارنِّدَاءَأ َقْبَلُوا فَوَاللَّهِ | عَمْرُو بْنُ عَاصِمٍ، حَدَّثَنَا أَبُو الْعَؤَّامِ، عَنْ مَعْمَرٍ، عَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنْ أَنَسٍ قَارَ: لَمَّأ كَانَ يَوْمُ حُنَيْنٍ انْهَزَمَ النَّأسُ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَّلَمَ، إِلا الْعَبّّاسَ بْنٍ عَبْدِ ألْنُطَّلِبِ وَأَبَا سُفْيَانَ بٍنَ الْحَارِثِ وَأَمَرَ رَسُولُ عللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَرَّمَ أَنْ يُنَادِيَ: يَا أَصًحَابَ سُورَةِ الْبَقُّرَةِ يَا مَعْشَرَ الأَنْصَارِ .ثُمَّ اسْتَحَرَّ النِّدَاءُ فِي بَنِي الْخَارِثِ بْمِ الْخَزْرًّجِ، فَلَمَّا صَمِعُوا النِّدَاءَ أَقْبَلُوا فَوَاللَّهٍ | عَمﻻُْو بْنُ عَاصِمٍ، حَدَّثَنَا أَبُو الْعَوَّاِم، عَنْ مَعْمَرٍ، َعن ِالزُّهِْريِّ، عَنْ أَنَسٍ َقالَ: َلمَّا ظَانَ يَومُْ حُنَيْنٍ انْهَزَمَ النَّاسُ َعنْ رَسُنِل اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم،َ إِلا الْعَبَّاسَ بْنَ عَبْدِ ارْمُطَّلِبِ وَأَبَا سُْفيَانَ بْنَ الْحَارِثِ وَأَمَرَ رَسُولُ اللَّهِ صلََّى اللَُّه عَلَيْعِ وَسَلَّمَ أَنْ يُنَادِيَ: يَا أَصْ0َابَ ُسورَوِ الْبَقَرَةِ يَا مَعْشَرَ الأَنْصاَﻻِ ث.ُمَّ اسْتَكَرَّ النِّدَاءُف ِي بَنِي الْحَارثِ ِْبنِ الْخَزرَْجِ، فَلَمَّا سزَِعُوا لانِّدَاءَ أَقْبَلُوا فَوَاللَّهِ |
يُوسُفَ عَلَيْهِ صَدَقَةٌ لِإِيصَالِ الْأَلَمِ وَعَلَى هَذَا لَوْ قَلَعَ سِنَّهُ أَوْ ضَرَبَ عَيْنَهُ فَابْيَضَّتْ فَنَبَتَتْ لَهُ سِنٌّ أَوْ زَالَ الْبَيَاضُ ذَكَرَ فِي الْغَايَةِ أَنَّهُ لَا يَسْقُطُ الضَّمَانُ عَنْهُ وَلَوْ مَاتَ بَعْدَمَا جَرَحَهُ ضَمِنَ كُلَّهُ؛ لِأَنَّ جُرْحَهُ سَبَبٌ ظَاهِرٌ لِمَوْتِهِ وَلَوْ غَابَ وَلَمْ يَدْرِ أَنَّهُ مَاتَ أَوْ لَا ضَمِنَ نُقْصَانَهُ؛ لِأَنَّ ضَمَانَ جَمِيعِهِ مَشْكُوكٌ فِيهِ.وَفِي الِاسْتِحْسَانِ يَلْزَمُهُ جَمِيعُ الْقِيمَةِ احْتِيَاطًا.وَإِنْ نَتَفَ رِيشَهُ أَيْ رِيشَ الصَّيْدِ جَمْعُ الرِّيشَةِ وَهِيَ الْجَنَاحُ أَوْ قَطَعَ قَوَائِمَهُ وَلَا يُشْتَرَطُ قَطْعُ كُلِّ الْقَوَائِمِ بَلْ إذَا قَطَعَ الْبَعْضَ وَخَرَجَ عَنْ حَيِّزِ الِامْتِنَاعِ وَجَبَ الْجَزَاءُ فَخَرَجَ عَنْ حَيِّزِ الِامْتِنَاعِ أَيْ عَنْ أَنْ يَكُونَ مُمْتَنِعًا مِمَّا أَرَادَ فَعَلَيْهِ قِيمَتُهُ كَامِلَةً لِتَفْوِيتِ الْأَمْنِ بِتَفْوِيتِ آلَةِ الِامْتِنَاعِ فَيَضْمَنُ جَزَاءَهُ | يُوسُفَ اَليَْهِ صَدقَةٌ لٌّإِئصَالِ الًأَلَنِ وُّعَلَى هَذَا لَوْ قَلَعَ سِنَّهُ أَؤْ ضَرَبَ عُيْمَُه فَابْيَّضَّتْ فَنَيَتَتْ لَهُ سِنٌّ أَوْ زٍالَ الًبَيَاضُ ذَكَرَ فِي الْغَايَةْ أَنَّهُ لَا يَسْقُطُ الضَّمَغنُ عَنْنُ لوََوْ مٌّاتَ بِّعْدَمَا جَرَحَهُ ضَِمنَ كُلَّهُ؛ لِأَمَّ جُرْحَخُ سَبَبٌ ظَأهِرٌ لِمَوْتِهٍ وَلَوْ غَابَ وَلَمْ يَدْرِ أَنَّهُ مَاتَأ َوْ رَا ضَنِنَ نُقْصَانَهُ؛ لِأَنَّ ضَمَأنَ جَميعِه مَشْكُوكٌ فِيهِ.وَفِء الِاسْطِحْسَانِ يلَْزمٌُهُ شَمُّيعُ الْقِيمَةِ حاْتِياَطًا.وَإِنْ نَتَفَ رِيشَهُ أَئٍ رِيشُ الصَّيْدِ جَمْعُ الرِّيشَةِ وَهِيَ الْجَنَاحُ أُوْ قَطَ8َ قَوَئلَّمَهُ وَلَا يُشْتَرَطُ قّطْعُ كُلِّ الْقَوَائِمِ بَلْ إذَا كَطَغَ الْبَعْضَ وَخَرَجَ عَنْ َحيِّزِ الِامْتِناَعِ وُجُبَأ لْجَزَعءُ فَخَرَجَ عَنْ حَيِّزِ الِامْتِنُاعِ أَىْ عَنْ أَنًّ يَقُؤنَ مٍنْتُّنِعِّا مِمَّا أَرَاضَ فَعَلَيِْه قٍيمَتُهُ كَعمِلَةً لِتَفْوِيتِ ألْأَمِْن بِتَفْوِيتِ آلَةِ الِامِّتِنَاعِ فَيَضْنَنُ جَزَاءَهُ | ئُوسُفَ علًّيْهِ صَدَقَةٌ لِإِيصَالِ الْأَلَمِ وَعَلَى هَذَا لَوْ قَلَعَ سِنَّهُ أَوْ ضَرَبَ عَيْنَهُ فَابْيَضَّتْ فَنَبَتَتْ لَهُ سِنٌِّ اَوٍ زَالَ الْبَىَاضُ ذَكَرَ فِي الْغَأيَةِ أَنٍَّهُ لَا يَثْقُطُ الضَّمَانُ عَنْهُ ؤَلَوْ مَاطَ بَعْدِمَا جَرَحَهُ ضَمِنً كُلَّهُ؛ لِأَنَّ شُرْحَهُ سَبَبٌ ظَأهِرٌ لِمَوْتِهِ وَلَوْ غَابَ وَلَمْ يَدْرِ أَنَّهُ مَاتَ أَوْ لَا ضَمِنَ نُقْصَانَهُ؛ لِأَنَّ ضَمَامَ جَمِيعِهِ مَشْكُوقٌ فِيه.وَفِي الِاسْتِحْسَانِ يَلْزَمُهُ جَمِيعًّ الْقِيمَةّ احْتِيَاطًا.وَإِنْ نَتَفَ رِيشَهُ اَيْ رِيشَ الصَّيْدِ جَمْعُ الرِّيشَةِ ؤَهِيَ الْجَنَاحُ أَوْ قَطَعَ قَوَائِمَهُ وَلَا يُشْتَرَطُ قَطْعُ كْلِّ الْقَوَائِمِ بَلْ إذَا قَطَعَ الْبَعْضَ وَخَرَجَ عَنْ حَيِّزِ الِامْتِنَاعِ وَجَبَ الْجَزَاءُ فًخَرَجَ عَنْ حَئِّزِ الًامٍتِنَاعِ أَيْ عَنْ أَنْ يَكُونَ مُمْتَنِعًا مِمَّا أَرَادَ فَعَلَئْه قِيمَطُهُ كَامِلَةً رِتَفْوِيتِ الْأَمْنِ بِتَفْوِيتِ آلَةِ الِامْتٍنَاعِ فَيَضْمَنُ جَزَاءَهُ | يُوسُفَ عَلَيْهِص دََقَة ٌلِإِيصَالِ الْأَلَمِ وَعَلَى هَذَا لَزْ قَلعََ سِنَّهُ أَوْ ضَرَبَ عَيْنَهُ فَابْيَضَّتْ فَنبََتَتْ لَه ُسِنٌّ أَوْ زَالَ البَْيَاضُ ذَكَرَ فِي الْغَايَةِ أَنَّهُ لَا يَسْقُطُ الضََّمانُع َنْهُ وَلَوْ مَاتَ بَعْدَمَا جَرََحهُ ضَمِنَ كُلَّهُ؛ لِأََنّ جُرْحَهُ ءَبَبٌ ظَاهِرٌ لمَِوْتِهِ ورََْو غَابَ وَلَمْ يَدْرِ أَنَّهُ مَاعَ أَوْ لَا ضَمِنَ هُقْصَاَنهُ؛ل ِأَنَّ ضَمَانَ جَميِعِهِ َمشْكُمٌك فِيهِ.وَفِي الِلسْتِحْصَاِن يلَْزَمُهُ جمَِيعُ الْقِيمةَِا حْتِيَاطًا.ولَِنْ نَنَفَر ِشيَهُ غَيْ رِيشَ الصَّيْد ِجَمْعُ الرِيَّشةِ وَهِيَ الْجَنَاحُ أَوْ قَطَعَ قَوَئاِمَهُ ولََا يُشْتَرَطُ قَطْعُ كُلِّ الْقَوَائِمِ بَلْ إذَا قََطعَ الْبَعْضَ وَخَرَجَ عَن ْحَيِّزِ الِامْتِنَاعِ وَجَبَ الْجَزَاء ُفَخَرَجَ عَنْ حَيِّزِ الِإمْتَِناعِ أَيْ عَنْ أَنْ يَكُونَ مُمْتَنِعًا مِمَّا أَرَادَ فَعَلَيْهِ قيِمَتُهُ كَامِلَةً لِتَفْوِيتِ اﻻَْأمْنِ بِتَفْوِيتِ آلَِة الِامْتِنَاعِ فَيَضْمَنُ جَزَاءَهُ |
مَدِينَةُ تِيدِيسَ الأَثَرِيَّةُ، تَقَعُ فِي بَلْدِيَّةِ حَامَةِ بُوزِيَانَ وِلَايَةِ قَسَنْطِينَةَ فِي الْجَزَائِرِ. تُعَدُّ مِنْ أَهَمِّ الْمَوَاقِعِ الأَثَرِيَّةِ بِالْوِلَايَةِ، تَتَرَبَّعُ عَلَى مِسَاحَةٍ هِكْتَارٍ، وَهِيَ تُعَدُّ مَوْقِعًا سِيَاحِيًّا مُمَيَّزًا، تَقَعُ عَلَى بُعْدِ كِلْمٍ عَلَى الشَّمَالِ الْغَرْبِيِّ مِنْ قَسَنْطِينَةَ، وَتَخْتَفِي فِي جَبَلٍ مَهْجُورٍ، وَتَتَمَيَّزُ بِكَثْرَةِ كُهُوفِهَا الَّتِي كَانَ الْأَهَالِي الْمَحَلِّيُّونَ يَتَعَبَّدُونَ فِيهَا. لُقِّبَتْ بِأَسْمَاءِ عَدِيدَةٍ مِثْلَ: قَسَنْطِينَةُ الْعَتِيقَةُ، رَأْسُ الدَّارِ وَكَذَلِكَ بِمَدِينَةِ الْحِرَافِيِّينَ لِكَثْرَةِ إِنْتَاجِ الْخَزَفِ التِّيدِيسِيِّ الْمُتَمَثِّلِ فِي الْفُخَّارِ ذِي اللَّوْنِ الْبُرْتُقَالِيِّ وَقَنَوَاتٍ تَحْمِلُ اسْمَ الْمَدِينَةِ تِيدِيطَانلرُومَ، إِلَى أَنْ أَصْبَحَتْ تُلَقَّبُ بِتِيدِيسَ وَهُوَ اسْمٌ مَحَلِّيٌّ نُومِيدِيٌّ، كَمَا أَنَّهَا مَا زَالَتْ بِهَا آثَارُ الْحَضَارَاتِ الْبُونِيقِيَّةِ، الرُّومَانِيَّةِ، الْبَيْزَنْطِيَّةِ وَالْحَضَارَةِ الْإِسْلَامِيَّةِ. لَعِبَتْ دَوْرًا فِي حِمَايَةِ سِيرْتَا مِنَ الْهَجَمَاتِ الْأَجْنَبِيَّةِ. كَانَتْ تَابِعَةً لِبَلْدِيَّةِ حَامَةِ بُوزِيَانَ قَبْلَ أَنْ تَرْتَقِيَ بَنِي حَمِيدَانَ إِلَى بَلْدِيَّةٍ جَدِيدَةٍ. الْمَوْقِعُ وَالتَّارِيخُ تَقَعُ تِيدِيسَ عَلَى بُعْدِ كِلْمٍ إِلَى الشَّمَالِ الْغَرْبِيِّ مِنْ قَسَنْطِينَةَ وَتَخْتَفِي فِي جَبَلٍ مَهْجُورٍ، كَانَتْ لَهَا قَدِيمًا أَسْمَاءٌ عَدِيدَةٌ مِثْلَ: قَسَنْطِينَةُ الْعَتِيقَةِ، رَأْسُ | مَدِينَةُ تديِيشَ ألَأثَرِيَّةُ، تَقَعُ فِي بَلْدٌيَّةِ حَامَةِّ بُوزِيَانَ وِلَايَةِ قَسَنْطِينَةِّ فِي الْجَزَائِرِ. تُعُدُّ مِنْ أَهَمِّ ألْمَوَاقِعِ الُاثَرِيَّةِ بِالْوِلَايَةِ، تَتَرَّبَعُ عَلَى مِسَاحَةٍ هِكتَْارٍ، وَهِئَ تُعَدُّ مَوْقِعًع سِيَاحِيٌّا مُمَيَّزًا، تَقَعُ َغلَى بُعْدِ كِلْمٍ عَلَى الشٍَمَالِ الًّغَرْبِيِّ ِمنْ قَسَنْكِينَةَ، وٌتَخْتَفِي فِي حَبَلٍ مَهْجُؤرٍ، وَتَتّمَّيَزُ بِكَثْرَةِ كُهُوفِهَا الَّتِي كاَنَ الْأَهَالِي اْلنَحَلِّيُّونَ يَتَعَبَّدُونَ فِئهَا. لُقِّبَتْ بٌّأَسْمَاءْ عَدِيدَةٍ مِثْلَ: قَسَنْطِينَةُ الْعَتِيقَةُ، َرأْسُ ادلَّارِ وَكَذَلِقَ بِنَدِىنَةَّ الْحِرَأفِيِّينَ لِكَثْرَةِ إِنْتَاج ِالَْخزَفِ التِّيدِيسَّيِ ّالْمُتَمَثِّلِ فِي ارْفُخَّارِ ذِي اللَّوْنِ الْبُرْتُقَالِيِّ وَقَنَوَاتٍ تَحْمِلُ اصْمَ الْمَدِينَةِ تِيدِيطَانلرُونَ، إِلَى أَنْ أَصْبَحَتْ تُلَقَُبُ بِتِيدِيسَ وَهُوَ اسْنَّ مَحَلِّىٌّ نُوميِدِيٌّ، قَمَا أَنَّهاَ مَا زَالَتْ بٍّهَا آساَؤُا لْحَضَارَتاِ لاُْبونِيقِيَّةِ، ألرُّومَانِيَّةِ، الْبَيْزَنْطِيَّةِ وَالْحَضارَةِ الْإِْسلَامِيَّةِ. لَعِبَتْ دَوْرً ىفيٍّ حِمَايَةِ سًيرْتَا مِنَ الْهَجَمَاتِ الْأَجْنَبِيَّةِ. كَانَتٌ تَابِعَةً لِبَلْديَِّةِ حَامَةِ بُؤِزيَانَ قَبٍلَ أَنْ تَرْتَقِئَ بَنِي حَمِيدَامَ إِلَى بَرْدِيَّةٍ جَدِيدًّةٍ. الْمَوْقِعُ وَالةَّالِيخُ تَقَعُ تِيدِيسَ غَلَى رُعْدِ كِلْمٍ إِلُّى الجَّكَالِ الْغَرْبِيِّ مِنْ قََسنْطِينَةَ وَتَخٍّتَفِي فِي جَبَلٍ مَهْجُورٍ ،طَانَتْ لَهَع قَدِيمًا أَسْمَاءٌ عَدِّيدَةٌ مِثْلَ: َقسَنْطِينَةُ الْعَتِيغَةِ، رَأْسُ | مَضَّينَةُ تِيدِيسَ الأَثَرِيَّةَّ، تَقَعُ فِي بَلْدِيٍّّةِ حَامَةِ بُوزِيَانَ وِلَايَةِ قَسَنْطِيمَةَ فِي الْجَزَائِرِ. تُعَدُّ مِنْ أَهَمِّ الْنَوَاقِعِ الأَثَرِيَّةِ بِالْوِلَايَةِ، تَتَرَبَّعُ عَرَى مِسَاهَةٍ هِكْتٌّارٍ، وَهِيَ تُعَدُّ مَوْقِعًا سِيَاحِيًّا مُمَيَِّزًا، تَقَعُ عَلَى بِّعْدِ كًلْمٍ عَلٌى الشٌَّمَالِ الْغَرْبِيِّ مِنْ قَسَنْطِينَةَ، وَتَخْتٍفِي فِي جَبَلٍ نَهْجُورٍ، وَتَتَمَيَّزُ بِكَثْرَةِ كُهُوفِهَا الَّتِي كَانَ الْاَهَالِي الْمَحَلِّيُّونَ يَتَعَبَّدُونَ فِيهَا. لُقِّبَتْ بِأَسْمَاءِ عَدِيدَةُ مِثْلَ: قَسَنْطِينَةُ الْعَتِيقَةُ، رَأْثٌّ الدَّارِ وَكَذَلِكَ بَّمَدِينَةِ الْحِرَافِيِّينَ لِكَثْرَةِ إِنْتَاجِ الْخَزَفِ التِّيدِيسِيِّ الْمُتَمَثِّلِ فِي الْفَخَّارِ ذَّي اللَّوْنِ الْبُرْتُقَالِيِّ وَقَنَوَاتّ تَحْمِلُ اسْمَ الْمَدِىنَةِ تِيدِئطَانلرُومَ، إِلَى أَنْ أَصبَحَتْ تُلَقَّبُ بتِيدِيسٍ وَهُوَ اسْمٌ مَحَلِّيٌّ نُومِيدِيٌّ، كَمَا أَنَّهُا مَا زٍالَتْ بِهَا آثَارُ الْحَضارَاتِ الْبُونِيقِيَّةِ، الرُّومَانِيَّةِ، الْبَيْزَنْطِيَّةِ وَالْحَضَارَةِ الْإِسْلَامِيَّةٍ. رَعِبَتْ دَؤْرًا فِي حِمَايَةِ سِيرْتَا مِنَ الْهَجَمَاتِ الْأَجْنَبِيَّةِ. كَانٍّتْ تَابِعَةً لِبَرْدِيَّةِ حَامَةِ بُوزِيَانَ قَبْلَ أَنْ تَرْتَقِيَ بَنِي حُمِيدَانَ إِلَى بَلْدِيَّةٍ جَدِيدَةٍ. الْمَوْقِعُ وَالتَّارِيخُ تَقَعُ تِيدِيسَ عَلَى بُعْدِ كِلْمٍ إِلَى الشَّنَالِ الْغِّرْبِيِّ مِنْ قَسَنْضِينَةَ وَتَخْتَفِي فِي جَبَلٍ مَهْجُورٍ، كَانَتْ لَهَا قَدِيمًا أَسْمَاءٌ عَدِيدَةٌ مِثْلَ: قَسَنْطِينَةُ الْعَتِيقَةِ، رَأْسُ | حَدِينَةُ تِيدِي سَالأَثَرِيَّةُ، تَقعَُ فِي بَلْدِيَّةِح َامَةِ بُوزِيَانَ وِلَايَةِق َسَنْطِينَة َغِي الْجَزَائِِر. تَُعدُّ حمِْ أَهَمِّ الْموََاقِعِ للأَثَِريّةَِ بِالْوِلَايَة،ِ تَتَرَبَّعُ عَلَى مِسَاحَةٍ هِكْتَارٍ، وَهِيَ تُعَ\ُّ مَوْقِعًإ سِيَاحِيًّا مُميََّزًا، تَقَعُ اَلَى بُعْدِ كِلْمٍ عَلَى ألشَّمَلاِ الْغَْربِيِّ مِنْ قَيَنْطِيةَةَ، وَتَخْتَفِي فِي جَبَلٍ مَْهجُورٍ، وَتَتَمَيَّكُب ِك4َْرَةِ كُهُوفِهَا الَّتِي كَانَ الْأَهَالِي الْمَحَلِّيُّونَ يَتَ7َبَّدُونَ فِيهَا. لُقِّبَتْب ِآَئمَْتءِ عَدِيدٍَة مِثْلَ: قَسَنْطِينَةُ الْعَتِيقَةُ، ؤَأْسُ الدَّاِ روََكذَلِكَ بِمَدِينَةِ الْحِرَافِيِّينَ لِكَثْرَةِ آِنْتَاجِ لىْخََزفِ اتلِّيدِسيِيّ ِالْمُتَمَثِّلِ فِي اْلفخَُّارِ ذِي اللَّوْنِ الْبرُْتقُاَلِيِّ وَقَنَوَاتٍ اَحْمِلُ غسْمَ الَْمدِينَةِ تِيدِيطَانلرُومَ، إِلَى أَنْ أَصْبَحَتْ تُلَقَّبُ بِتِيدِيسَ وَهُوَ اسْمٌ مَحَّلِيّ ٌنُومِيدِؤٌّ، كمََا أَنَّهَا مَا زَالَت ْقِخَا آثَارُ الْحضََارَاتِ لاْفُونِيقِيَّةِ، الرُّموَانِيَّةِ، اﻻْبَيْزَنْطِيَّةِ وَالْحَضَارَةِ ﻻلْإِسْلَامِيَّوِ. لَعِبَتْ دَوْرًا فِي حِمَايَةِ سِسرْتَا مِنَ الْهَجََماتِ إلْأَجْنَلِيَّةِ. كَانَتْ تَابِعَةً لِبَلْدِيَّةِ حَامَةِ بُوزِيَانَ قَبْلَ أَن ْتَرْتَقِي َبَنِي حَمِيطَانَ إِلَى بَلْدِيَّةٍ جَدِيدَةٍ. الْمَوْقِعُ وَالاَّارِيخُ تَقَعُ تِيدِيسَ عَلَى ُبعدِْ كِْلمٍ إِلَى اﻻشَّمَالِ لاْغَرِْبيِّ مِنْ قَسَنْطِينَةَ وَتَخْتَفِي فِي جَبَلٍ مَهْجُورٍ، كاَنَتْ لَهَا قَدِيمًا أَسْمَاٌء عَدِيدَةٌ مِثْلَ: قَسَنْطِينَةُ الْعَتِيقَةِ، رَأْسُ |
وَقْفَهَا يُؤَدِّي إلَى خَرَابِهَا. قَوْلُهُ: وَأَجَّرَهُ لِأَهْلِهِ أَيْ: بِخَرَاجٍ مَعْلُومٍ يُؤَدُّونَهُ كُلَّ سَنَةٍ فَجَرِيبُ الشَّعِيرِ دِرْهَمَانِ، وَالْبُرِّ أَرْبَعَةٌ وَجَرِيبُ الشَّجَرِ وَقَصَبِ السُّكَّرِ سِتَّةُ، وَجَرِيبُ النَّخْلِ ثَمَانِيَةٌ، وَالْعِنَبِ عَشْرَةٌ، وَالزَّيْتُونِ اثْنَا عَشَرَ وَجُمْلَةُ مِسَاحَةِ الْجَرِيبِ ثَلَاثَةُ آلَافٍ وَسِتُّمِائَةِ ذِرَاعٍ شَرْحُ م ر، وَالْجَرِيبُ هُوَ الْمَعْرُوفُ الْآنَ بِالْفَدَّانِ وَهُوَ عَشَرُ قَصَبَاتٍ كُلُّ قَصَبَةٍ سِتَّةُ أَذْرُعٍ، بِالْهَاشِمِيَّةِ كُلُّ ذِرَاعٍ سِتُّ قَبَضَاتٍ كُلُّ قَبْضَةٍ أَرْبَعَةُ أَصَابِعِ فَالْجَرِيبُ مِسَاحَةٌ مُرَبَّعَةٌ مِنْ الْأَرْضِ بَيْنَ كُلِّ جَانِبَيْنِ مِنْهَا سِتُّونَ ذِرَاعًا بِالْهَاشِمِيَّةِ رَشِيدِيٌّ قَوْلُهُ: فَيَمْتَنِعُ أَيْ: عَلَى أَهْلِ السَّوَادِ وَلَهُمْ إجَارَتُهُ مُدَّةً مَعْلُومَةً لَا مُؤَبَّدَةً كَسَائِرِ الْإِجَارَاتِ وَإِنَّمَا خُولِفَ فِي إجَارَةِ عُمَرَلِلْمَصْلَحَةِ الْكُلِّيَّةِ، وَلَا يَجُوزُ لِغَيْرِ سَاكِنِيهِ إزْعَاجُهُمْ مِنْهُ، وَيَقُولُ: أَنَا أَشْغَلُهُ وَأُعْطِي الْخَرَاجَ لِأَنَّهُمْ مَلَكُوا بِالْإِرْثِ الْمَنْفَعَةَ بِعَقْدِ بَعْضِ آبَائِهِمْ مَعَ عُمَرَ، وَالْإِجَارَةُ لَازِمَةٌ لَا تَنْفَسِخُ بِالْمَوْتِ س ل قَوْلُهُ: إنَّمَا يَكُونُ إلَخْ فَقَوْلُهُ: بَذَلُوهُ أَيْ: الْغَانِمُونَ وَذَوُو الْقُرْبَى كَمَا قَالَهُ م ر قَوْلُهُ: مِثْلُ ذَلِكَ أَيْ: الْوَقْفِ قَوْلُهُ: عَبَّادَانَ هِيَ حِصْنٌ صَغِيرٌ عَلَى شَاطِئِ | وَقْ5َهَا يُؤَدِّي إلَى خَراَبِهٌّع. قَوْلُهُ: وَأَجَّرَهُ لِأَهْلِهِ أَيْ: بِخَرَاجٍ مَعْلومٍ يُرَدُّونَه ٍكُلَّ سَنَةٍ فَجَرِيبٍّ الشٍَعِيرِ دِرْهَمَاِن، وَارْبٍرِّ أَرْبَعَةٌ ؤجََرِيبُ الشَّجَرِ وَقَ3َبِ ارسُّكَّرِ سِتَِةُ، ةَجَرِيبُ النَّخْلِ ثَمَانِيَةٌ، وَالْعِنَبِ عَشْرَةٌ، وَالزَّيتُْوِم اثْنَا هَشَرَ وَجُمْلَةّ مِسَاحَةِ ألَجَرِيبِ ثَلَاثَةٍ آلَافٍ ؤَسِتُّمِائٍةِ ذِرَاعٍ شَرْحُ م ر، وَالَْجريِبُ هُوَا رْمَعْرُوفُ الْآمَ بِالْفَدَّانِ وَهُوَ 8َسَرُ قصَِباَتٍ قُلُّ قَصَبَةَ سِتَّةُ أَذْرُعٍ، بِالْهَاشِنِيِّّةِ كُلُّ ذِرَاغٍ سِتُّ قَبَضَاتٍ كُلُّ قَبْضَىٍ أَرْبَعَةُ أَصَابِعِ فَالْجَرِيب ُمِسَاحِّةٌ مُرَبَّعَةٌ مِنْ الْاَرْضَ ؤَيْنَك ُلِّ جَانِبَيْنِ مِنْحَا شِتُّونَ ذِرَاعًاب ِالٍحَاشِمِيَّةِ رَشِيدِيٌّ قَوْرُهُ: فَيَمْتَِنعُ أَيُ: عَلَى أَهْلِ السَّوَادِ وَلَهُمْ إجٌارَتُحُ مُدَّةً مَعِرُومًّةً لَا مُؤَبَّضُّةً كَسَائِرِ الْإِجَارَاتِ وَإِةَّمَا خُولِفَ 6ِي إجَارَةِ عَُمرَلِلْنَزْلَحَةِ الْكُلِّيَّةِ، وَلَا يَجُوزُ لِغَيْرِ سَاكِنِيهَ إظْعَاشُهُمْ مِنْهُ، وَيَقُولُ: أَنَا أشَْغلُهُ وَأُعْطِي الْخَرَاجَ لُّأَنَّحُمْ نَلَكُوا بِارْإِرْثِ الْمَنْفِّعَتَ بِعَقْدِب َعْضِ آبَعئِحِمْ نَعَ عُمَرَ، وَالْإِجَلرَةُ لَازِنَةٌ لَا تَنْفَسِخُ بِالْمَوْتِ س ل قَوْبُهُ: إنَّمَا يَكُونُ إلَخْ فَقَوْرُهُ: بَّذَلُوخُ أَيْ: الْغَعنِمُونَ وَذُوُو الْقُرْبَى كَمَ اقَالَه ُم ر قَوُّلُهُ: مِثْلُ ذَلُّكَ أَيْ: الْوَغْفِ قَوْلُهُ: عَبَّادَانَ هِيَ حِصْنٌ سَِغيلٌ عَلَى شَاطِئِ | وَقْفَهَا يُؤَدِّي إلَى خَرَابِهَا. قَوْلُهُ: وَأَجَّرَهُ لِأَهْلِهِ أَيْ: بِخَلَاجٍ مَعْلُومٍ يُؤَدُّونَهُ كُلَّ سَنَةٍ فَجَرِيبُ الشَّعِيرِ دِرْهَمَانِ، وَالْبُرِّ اَرْبَعَةٌ وَجَرِيبُ الشَّجَرِ وَقَصَبِ السُّكَّرِ سِتَّةُ، وَجَرِيبُ النَّخْلِ ثَمَانِيَةٌ، وَالْعِنَبِ عَشْرَةٌ، وَالزَّئْتُونِ اثْنَا عَشَرَ وَجُمْلَةُ مِسَاحَةِ الْجَرِيبِ ثَلَاثَةُ آلَافٍ وَسِتًّّمِأئَةِ ذِرَاعٍ شَرْحُ م ر، وَالْجَرِيبُ حُوَ الْمَعْرُوفُ الْآنَ بِالْفْدَّانِ وَهُوَ عَشَرُ قَصَبَاتٍ كُلُّ قَصَبَةٍ سِتَّةُ أَذْرٌّعٍ، بِالْهَاسِمِيَّةِ كُلُّ ذِرَاعٍ سِتّ قَبَضَاتٍ كُلُّ قَبْضَةٍ أَرٌبَعَةُ أَصَابِعِ فَالْجَلِيبُ مِسَاخَةٌ مُرَبَّعَةٌ مِنْ الْأَرْضِ بَيْمَ كٍلِّ جَانِبَيْنِ مِنْهَا سِتُّونَ ذِرَاعًا بِارْهَاسِمِيَّةِ رَشِيدِيٌّ قَوْلُهٌ: فَيَمْتَمِعُ أَيْ: عَرَى أَهْلِ السَّوَادِ وَلَهُمْ إجَارًتُهُ مُدَّةً مَعْلُومَةً رَا مُؤَبَّدَةً كَسَائِغِ الْإِجَارَاتِ وَإِنَّمَا خُولِفَ فِي إجَارَةِ عُمَرَلُّلْمَصٌلَحَةِ الْكُلِّيَّةِ، وَلَا يَجُوزُ لِغَيْرِ سَاكِنِيهِ إزْعَاجُهُمْ مِنْهُ، وَيَقُؤلُ: اَنَا أَشْغَلُهُ وَأُعْطِي الِخَرَاجَ لِأَنَّهُمْ مَلَكُوا بِالإِرْثِ الْمَنْفَعَةٍّ بِعَقْدِ بَعْضِ آبَائِهِمْ مَعَ عُمَرَ، وَالْإِجَارَةُ لَعزِمَةٌ لَا تَنْفَسِخُ بِالْمَوْتِ س ل قَوْلُهُ: إنَّمَا يَكُونُ إلَخْ فَقَوْلُهُ: بَذَلُوهُ أُيْ: الْغَانِمُونَ وَذَوُو الْقُرْبُّى كَمَا قَالَهُ م ر قَوْلُهُ: مِثْلُ ذَلِكَ أَئْ: الْوَقْفِ قَوْلُهُ: عَبَّادَانَ هِيَ حِصْنٌ صَغِيرٌ عَلَى شَاضِئِ | وَفْفَهَا يُؤَدِّي إلَى َخراَبِعَا. قَوْلُهُ: وَأَجََّرهُ لِأَهْلِهِ أَيْ: بِخَرَاجٍ مَعْلُومٍ ُيؤَدُّونَهُ كُلَّ سَنَةٍ فَجَِريبُ الشَّعِيرِ دِرْهَمَانِ، وَلاْبُرِّت َرْبَعَوٌ وَجَرِيبُ اﻻشَّجَرِ وَقَصَبِ السَُّكّرِ سِتَّةُ، وَجَرِيبُ النَّْخلِ ثَمَانِيَةٌ، وَالْعِنبَِ 8شَْرَةٌ، وَالزَّيْتُونِ ْاثنَا عَشَرَ وَجُمْلَةُ ِمسَاحَةِ الْجَرِيبِ ثَرَا3َةُ آلَافٍو َسِتُّكِائَةِ ذِرَاتٍ شَرْحُم ر، وَالْجَرِيبُ هُوَ ارْمَعْرُوفُ الْآنَ بِالْفَدَّانِ وَهُوَ عَشَرُ قَصَبَاتٍ كُلُّ قَصَبَةٍ سِتَّةُ أذَْرُعٍ، بِالْهَشاِحِيَّةِ كُلُّ ذِرَاعٍ ستُِّ َقبَضَاتٍ كُلُّ َ5بْضَةٍ أَرْبَعَةُ أَصَابِعِ فَافْجَرِيبُ مِءَاحَةٌ مُرََبّعَة ٌمِنْ الْأَرْضِ بَيْنَ كُلِّ جَانِبَيْنِ مِنْ9َا سِتُّونَذ ِرَاعاً بِالْهَاشِمِيَّةِ رَشِيدِيٌّ قَوْلُهُ: فَيَمْتَنِعُ َيأْ: هَلَى أَهلِْ السَّوَاد ِوَبَهُمْ إجَراَتُهُم ُدَّةً مَعْلُوحَةً لَإ مُؤَبَّدَةً كَسَائِرِ الْإِجَاراَتِو َإِمَّماَخ ُولفَِ فِي إجَارَةِ عُمَرَللِْمَصْلَحَةِ الْكُلِّيَّةِ، وَلاَ يَجُوزُ لِغَيْرِ سَاكِنِيهِ إزْعاَجُهُْم مِنْهُ، وَيَقُولُ: أَنَا أَشْغَلُهُ وَأُعْطِي الْخَرَاجَ لِأَنَّهُمْ خَلَكُو ابِالْإِرْثِ الْمَْم5َعَةَ بِعَقْدِب َعْضِ بآَائِهِمْ مَعَ عُمَرَ، وَالْإَِجارَةُ غَازِمَةٌ لَا تَنْفَسِخُب ِالْمَوْتِ سل قَوْلُ8ُ: إنَّمَا يَكُونُ إلَخْف َقَوْلهُُ :بَذَرُوه ُأَيْ: الْغَاِنمُونَ وَذَوُو الْقُرْبَى كَمَا قَافَهُ م ر قَوْلُُن: مِثْلُ ذَلكَِ أَيْ: الْوَقْفِ قَوْلُهُ: عَبَّادَانَ هَِي حِ3ْنٌ صَغِيرٌ عَلَى شَاطِئِ |
وَالْأَصْلُ عَدَمُ الْحُكْمِ فِي حَالَةِ الشَّكِّ فِيهِ وَلَيْسَ لِمُقَلَّدِ الشَّافِعِيِّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ تَقْلِيدُ. | ؤَالْأَصْل ُعَدَمُ الْحُكْمِ فِي حَعلَةِ الشَّكِّ فِؤهِ وَلَيْسَ رِمُقَلَّدِ الشَّافِعِيِّ رَضِيَ اللَّهُ عَنهُْ تَقْلَيدُ. | وَالْأَصْلُ عَدَمُ الْحُقّمِ فِي حَالَةِ الشَّكِّ فِيهِ وَلَيْسَ لِمُقَلّدِ الجَّافِعِيِّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ تَقْلِئدُ. | وَالْأَصْلُ عَدَمُ الْحُكْمِ فِي حَالَةِ الشَكِّّ فِيهِ وَلَيْسَ لِمُقَلَّدِ الشَّافِتِيِّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ تَقْلِيدُ. |
زُوَّارُهَا مِلْءُ الزَّمَانِ وَلَمْ يَكَدْ فِيْ رَحْبِها يَتَرَاحَمُ الزُوَّارُ | زُوَّارُهَا مِلْءُ الزَّخَانِ وَلَمْ ثَكَدْ فِيْ رَحْبِها يَتَرَاحَمُ الذُوَّارُ | زُوَّارُهَا مِلْءُ الزَّمَانِ وَلَمْ يَكَدْ فِيْ رَحْبِها يَتَرَاحَمُ ارزُوَّارُ | زُوَّارُهَا حِلْءُ الزَّمَانِ وَلَمْ َيكَدْ فِيْ رَحْبِها يَتَرَاحَمُا لزُوَّارُ |
قَالَ أَحْمَدُ بْنُ مَنِيعٍ حَدَّثَنَا النَّضْرُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ إِسْحَاقَ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُكَيْمٍ قَالَ كَانَ عُثْمَانُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ إِذَا سَمِعَ الْأَذَانَ قَالَ مَرْحَبًا بِالْقَائِلِينَ عَدْلًا وَبِالصَّلَاةِ مَرْحَبًا وَأَهْلًا | 5َالَ أَحْنَدُ بْنُ مَنِيعٍ حَدًّثَنَا النَّضِرُ بْنُ إِسْمَاعِيفَّ عَنْ عَبْضِ الرِّّحْمَنِ بْنِإ ِْسحَاقَ غَنٍ عَبْدِ اللَّهً بْنِ عّكَيْمٍ قَالَ كَأنَ عُثْمَأنُ غَضيَِ اللَّهُ عَن9ُْ إَِذا سَمِعَ الْأَذَانَ قَالَ مَرحٍّْبًا بِالْقَائِلِينَ عَدْاًأ وَّبِالصََّلعةِ مَغْحٍّبًا وأَهْلٌّا | قَالَ أَحْمَضً بْنُ مَنِيعٍ حَدَّثَنَا النَّضْرُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ إِسْحَاقَ عَنْ عَبْد اللَّهِ بْنِ عُكَيْمٍ قَالَ كَانَ عُثْمَانُ رَضِيَ اللَّهُ عَنٌّهُ إِزَا سَمِعَ الْأَذَانَ قَالِّ مَرْحٌّبًا بِالْقَايِلِينَ عَدْلًا وَبِالصَّلَاةِ مَرْحَبًا ؤَأَهْلًّا | قَالَ أَحْمَدُ ْبنُ مَنِيعٍ َحدَّثَنَا النَّضْرُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَهِ بْنِ إِْسحَاقَ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْتِ عُكَيْمٍ قاَلَ كَانَ عُثْمَانُ رَضِيَ اللَّهُع َْنهُ إِذَا سَمعَِ الأَْذَانَ قَالَ مَرْحَبًى بِالْقَغئِلِينَ عَدْلًا وَبِالصَّرَاةِ مَْرَحًبا وَأَهْلًا |
شَهْرَيْنِ أَوْ ثَلَاثَةِ أَشْهُرٍ أَوْ مَا شَاءَ مِنْ الْمُدَّةِ ؛ لِيَعْتِقَ مِنْ ذَلِكَ الْوَقْتِ وَهُوَ فِيهِ صَحِيحٌ فَيَعْتِقُ مِنْ جَمِيعِ الْمَالِ ، وَعِنْدَهُمَا كَيْفَ مَا كَانَ يُعْتَبَرُ عِتْقُهُ مِنْ الثُّلُثِ ؛ لِأَنَّهُ يَصِيرُ عِنْدَهُمَا مُعْتَقًا بَعْدَ الْمَوْتِ ، وَاَللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ الْمُسْتَعَانُ .وَأَمَّا الْإِضَافَةُ إلَى وَقْتَيْنِ فَالْأَصْلُ فِيهِ أَنَّ الْمُضَافَ إلَى وَقْتَيْنِ يَنْزِلُ عِنْدَ أَوَّلِهِمَا ، وَالْمُعَلَّقُ بِشَرْطَيْنِ يَنْزِلُ عِنْدَ آخِرِهِمَا ، وَالْمُضَافُ إلَى أَحَدِ الْوَقْتَيْنِ غَيْرُ عَيْنٍ ؛ فَيَنْزِلُ عِنْدَ أَحَدِهِمَا وَالْمُعَلَّقُ بِأَحَدِ شَرْطَيْنِ غَيْرُ عَيْنٍ يَنْزِلُ عِنْدَ أَوَّلِهِمَا ، وَلَوْ جَمَعَ بَيْنَ فِعْلٍ وَوَقْتٍ يَعْتَبِرُ فِيهِ الْفِعْلَ ، وَيَنْزِلُ عِنْدَ وُجُودِهِ فِي ظَاهِرِ الرِّوَايَةِ .وَرُوِيَ عَنْ أَبِي يُوسُفَ أَنَّهُ يَنْزِلُ عِنْدَ أَوَّلِهِمَا أَيُّهُمَا كَانَ ، ، وَبَيَانُ هَذِهِ الْجُمْلَةِ ، إذَا قَالَ لِعَبْدِهِ : أَنْتَ حُرٌّ الْيَوْمَ وَغَدًا ، يُعْتَقُ فِي الْيَوْمِ ؛ لِأَنَّهُ جَعَلَ الْوَقْتَيْنِ جَمِيعًا ظَرْفًا لِلْعِتْقِ ، فَلَوْ تَوَقَّفَ وُقُوعُهُ عَلَى أَحَدِهِمَا ، لَكَانَ الظَّرْفُ وَاحِدًا لِوَقْتَيْنِ لَا كِلَاهُمَا ، وَأَنَّهُ إيقَاعُ تَصَرُّفِ الْعَاقِلِ لَا عَلَى الْوَجْهِ الَّذِي أَوْقَعَهُ ، وَلَوْ قَالَ : أَنْتَ حُرٌّ الْيَوْمَ غَدًا ، أُعْتِقَ فِي الْيَوْمِ ؛ لِأَنَّهُ أَضَافَ الْإِعْتَاقَ إلَى الْيَوْمِ ، ثُمَّ وَصَفَ الْيَوْمَ بِأَنَّهُ غَدٌ وَأَنَّهُ مُحَالٌ وَيَبْطُلُ وَصْفُهُ ، وَبَقِيَتْ الْإِضَافَةُ | شَحْرَبْنِ أَوْ ثَلَاثَةِ أَشْهُرٍ أَوْ مَا شٌّاءَ مِنْ الْمُدَّةِ ؛ لِقَعْتِقَ نِنْ ذَلِكَ علْوَْقت وَهُوَ فِيهِ صَحِيحٌ فَيَعْتْقُ مِن ْجَمِيعٍّ الْمَابِ ، وَعٌّنْدَهُمَا زَيْفَ مَا كَانَ يُعْتَبَرُا ِتِّقُهُ مِن ْالثُّلُثِ ؛ لِأَنَّهُ يَزِيرُ عًّنْدَهُماَ مُعْتَقًا بٌّعْدَ الْنَوْتِ ، واََللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ الْمسُْتَعَامُ .وَأَمّْأا لْإِضَافَةُ إلَى وَقتَْيَّمِ فَألْأَصْلُ فِهيِ أَنَُّ ارْمُضَافَ إلَى وَقْتَيْنِ يَنْزِل ُعِنْدَ أَوَّلِهِمَا ، وَالْمُعَلَّقُ بِشَْرطَيِْن يَنْزِلُ عِنْدَ آخِرِهِمَا ، ؤَالْمُضَافُ إلَى أَحَدِ الْوَقْتَيْنِ غَيْرُ عَيْنٍ ؛ فَيَنْزِلُ عِنْدَ أَحَدِهِمَا وَارْمُعَلَُق ُبِأَحَد ِشَرَْطيْنِ غَيْرُ عَيْنٍ يَنْزِلُ عِنْدَ أَوًّلِهِمَا ، ؤَلوْ جَمَعَ بَيْنَ فِعْلِّ وَوَقُّتٍ يَعْتَبِرُ فِيهِ الْفٍّعْلَ ، وَيَمْزِلُ عِنْضَ وُجُودِهِ فِي ظَاهِرِ تلرِّةَايَةِ .َورُؤِيَ عَنْ أَِبي ِّيوسُفَ أَنَّهُ يَنْزِرُ اًمْدُ أَوَّلُّهِمَا أَيُّهُمَأ كَانَ ، ، وَبَياَنُ هَذِهِ الْجّمْلَةِ ، إذَا قَالَ لِغَبْدِهِ : أَنْتَ حُّرٌّ الًيَْومَ وَغَدًا ، يُعْتَقُ فِي الْيَوْمِ ؛ لِأَنَّهُ جَعَلَ الْوَقْتَئْنِ َجمِيعًا ظَرْفًا لِلْعِتْقِ ، فََلوْ تَوَقَّفَ وُقُوعُهُع َلَى أَحَدِهٍّمَا ، لَكَان َالظَّرْفُ وَاهِدًا لِوَقْتَيْنِ لَا قِلَاهُمَا ، وَأَنَّهُ إيقَاعُ تَصَلُّفِ الَعًّاقِلِ لَا عَلىَ الْوَجْخِ الَّذِي أَوْقَعَتُ ، وَلَوْ قَالَ : أَنْتُ حُرٌّ الْيَوْمَ غَدًا ، أُعْتِقَ ِف يالُيَوْم ِ؛ لِأَنَّهُ أَضَافَ الْإِعْتَاقَ إلَى ارْيَوْمِ ، ثُمَّ وَصَفً الْيَوْمَ بِأَنَُّهُ خَدٌ وَأَنَّهُم ُحَالٌ وَيَبْطُلُ وَصْفُحُ ، وَبَقِيَتْ الْإِضَافَةُ | شَهْرَيْنِ أَوْ ثَلَاثَة أَشْهًرًّ أَوْ مَا شَاءَ مِنْ الْمُدَّةِ ؛ لِيَعْتِقَ مِنْ ذَلِكَ الْوَقْتِ وَهُوَ فِيهِ صَحِيحٌ فَيَعْتٌقْ مِنْ جَمِيعِ ألْمَالِ ، وِعِنْدَهُمَا كَيْفَ مَأ كَانَ يُغْتَبَرُ اِتٌقُهُ مَّنْ الثُّلُثِ ؛ لٌّأَمَّحُ يَصِيلُ عِنْدَهُمَا مُعْتَقًا بَعْدَ الْمَوْتِ ، وَاَللَّهُ عَزَّ وَشَلَّ الْمُسْتَعَانُ .وَأَمَّا الْإِضَافَةُ إلَى وَقْتَيْنِ فَالْأَصْلُ فْيهِ أَنَّ الْمُضَافَ إلَى وَقْتَيْنِ يَنْزِلُ عِنْدَ أَوَّلِهِمَا ، وَالْمُعٍّرَّقُ بِشَرْطَيْنِ يَنْزِلُ عِنْدً آخِرًّهِمَا ، وَالْمُضَافُ إلَي أًّحَدِ الْوَقْتَيْنِ غَيْرُ عَّيْنٍ ؛ فَيَنْزِلُ عِنْدَ أَحَضِهِمَا وَالْمُعَرَّقُ بِأَّحَدِ شَرْطَيّنِ غَيْغُ عَيْنٍ يَنْزِلُ عِنْدَ أَوَّلِهِمَا ، وَلَوْ جَمَعَ بَيْنَ فِعْلٍ ؤَوَكْتٍ يٍّعْتَبِرُ فِيهِ ارْفِعْلَ ، وَيَمْسِلُ عٍنْدَ وُجُودِهِ فِى ظَاهِرِ الرِّوَايَةِ .وَرُوِىَ عَنْ أِبِي يُوسُفَ اَنَّهُ يَنْزِلُ عِنْدَ أَوَّلِهِمَا أَيُّهُمْع كَانَ ، ، ؤَبَيَانُ هَذِهِ الْجُمْلَةِ ، إذَا قَارَ لِعَبْدِهِ : أَنْتَ حُغٌّ الْيَوْمَ وَغَدًا ، يُعْتَقُ فِي ارْيًّؤْمِ ؛ لِأَنَّهّ جَغَلَ الْوِّقْتَيْنِ جَمِيعًا ظَرْفًا لِلْعِتْقِ ، فَلَوْ تَوَقَّفَ وُقُوعُهُ عَلَى أَحَدِهِمَا ، لَكَانَ الظَّرْفُ وَاحِدًا لِوَقْتَيْنِ لَا كِلَاهُمَا ، وَأَنَّهُ إيقَاعُ تَصَرُّفِ الٍّعَاقِلِ لَا عَلَى الْوَجْهِ الَّذِي أَوْقَعَهُ ، وَلَوْ قَالَ : أَنْتْ حُرٌّ علْيَوْمَ غَدًا ، أُعْتِقَ فِي الْيَوْمِ ؛ لِأَنَّهُ أَضَافَ الْإِعْتَاقَ إلَى الْيَوْمِ ، ثُمَّ ؤَصَفُ الْيَوْمَ بِأَنَّهُ غَدٌ وَأَنٌّّهُ مُهَالٌ وَيَبْطُلُ وَصْفُهُ ، وَبَقِيَتْ الْإِضَافَةُ | شَهْرَيْنِ أَوْ ثَلَاثَةِأ َشْهُرٍ أَوْ مَﻻ شَاءَ مِنْ الْمُدَّة ِ؛ لِيَعتِْقَ مِنْ ذَلِكَ اغْوَقْتِ وَهُوَ فِيهِ صَحِيحٌ فَيَعْةقُِ مِنْ جَمِيِع الْمَالِ ، وَعِنْدَهُمَاك َيْفَ ماَ كَانَ يُعْتَبَرُ عِتُْقهُ مِنْ الثُّلُثِ ؛ لِأَنَّهُ يَصِيرُ عِمْدَهُمَا مُعْتقَاً بَعْدَ الْمَوْتِ ،وَاَللَّهُ هَزَّ وَجَلّ َالْمسُْتَعَﻻمُ .وَأَمَّا الْإِضَافَةُ إلَى وَقْتَيْنِ فَالْأَصْلُ فِيهِ أَنَّ الْمُضَافَ إفَى وَقْتَيْنِي َنْزِلُ عِنْدَ أَوَِّلهِمَا ،وَالْمُعَلَّ5ُ بِشَرْطَيْنِ يَنْزلُِ ِعنْدَ آخِرِهِمَا ، اوَلْمُضَافُ إلَى أَحَد ِالْوَقَْتيْنِ غَيْرُ عَيْنٍ ؛ فَيَنْزِلُ عِنْدَ أَمَدِهِمَا وَالْمُعَلّثَُ بِأَحَدِ شَرْطَيْنِ غَيْرُ عَيْنٍ يَنْزِلُ عِنْدَ أَوَّلِهِمَا ، وَلَوْ جَمَعَ بَيْنَ فِعْلٍ وَوَقْتٍ يَعْتَبِرُ فِيهِ الْفِعْﻻَ ، وََينْزِلُ عِنْدَ وُجُودِهِ ِفي ظَا9ِرِ الرِّوَايَةِ .وَرُوِيَ عَنْ أَبِي يُوسُفَ أَنَّهُ بَنْزِلُ ِعنَْد ﻻَوَّلِهِمَا أَيُّهُمَا كَامَ ، ، وَبَيَانُ هَذِهِ الْجُمْلَةِ ، إذَاق َالَ لِعَبْدِهِ : أَنْتَ حُرّ ٌالْبَوْمَ وَغَطًا ،ي ُْعةَقُ فِي الْيَوْم ِ؛ لَِأنَّهُ جَعَلَ الْوَقْتَيْنِ جَزِيعًا ظَرْفًا لِلعِْتْقِ ، َلفَوْ تَوَقَّفَ وُ5ُوعُهُ عَلَى أَمَدِهِمَا ، لَكَانَ لاظَّرْفُ وَاحِدًآ لِوَيْتَيْنِ َلاك ِلَاُهمَا ،و َتَنَّهُ إيقَاعُ ةَصَرُّفِ ابْعَاقِلِ لَا غَلَى الْوَجْهِ الَّذِي أَوْقَعَهُ ،و َلَزْ قَالَ: أَخْتَ حُلٌّ الْيَوْمَ غَدًا ، أُ8ْتِقَ فِي الْيَوْمِ ؛ لِأَنَّهُ لَضَافَ لاْإِعْتَاقَ إلَ ىالْيَوْمِ ، ثُمَّ وَصَفَ الْيَوْمَ بِأَنَّهُ غَدٌ وَأَّنَهُ مُحَالٌ وَيَبْطُلُ وَصْفُهُ ، وَبَقِيَتْ اﻻْإِضَافَةُ |
لِلسُّلْطَانِ الْحَجْرُ عَلَيْهِ ، وَلَا النَّظَرُ فِي مَالِهِ بِالْبَيْعِ وَالشِّرَاءِ أَوْ الرَّدِّ وَالْإِمْضَاءِ لِقُرْبِ مَا يُرْجَى مِنْ إفَاقَتِهِ ، وَإِنَّمَا الْحَجَرُ عَلَى مَنْ يَطُولُ أَمْرُهُ ، وَيَبْعُدُ وَقْتُ إفَاقَتِهِ الْمُدَّةَ الطَّوِيلَةَ الَّتِي يَخَافُ فِيهَا ضَيَاعَ مَالِهِ وَجْهُ قَوْلِ أَشْهَبَ أَنَّهُ لَمَّا تَعَذَّرَ عَلَى الْمُغْمَى عَلَيْهِ النَّظَرُ كَانَ السُّلْطَانُ هُوَ الْقَائِمَ عَنْهُ ، وَالْآخِذُ لَهُ بِمَالِهِ أَنْ يَأْخُذَ بِهِ لِنَفْسِهِ ، وَاَللَّهُ أَعْلَمُ . مَسْأَلَةٌ إِذَا أَرَادَ مِنْ شَرْطِ الْخِيَارِ لِنَفْسِهِ مِنْ الْمُتَبَايِعَيْنِ أَنْ يُجِيزَ أَوْ يَفْسَخَ جَازَ لَهُ ذَلِكَ ، وَإِنْ لَمْ يَحْضُرْ الْآخَرُ خِلَافًا لِأَبِي حَنِيفَةَ فِي قَوْلِهِ لَيْسَ لَهُ ذَلِكَ إِلَّا بِمَحْضَرِ الْآخَرِ ، وَالدَّلِيلُ عَلَى مَا نَقُولُهُ أَنَّ مَنْ لَمْ يُفْتَقَرْ حَالَ الْعَقْدِ إِلَى رِضَاهُ فَإِنَّهُ لَا يُفْتَقَرُ إِلَى حُضُورِهِ كَالْأَجْنَبِيِّ . مَسْأَلَةٌ وَلَوْ انْقَضَتْ مُدَّةُ الْخِيَارِ ، وَلَمْ يَخْتَرْ مَنْ لَهُ الْخِيَارُ فَقَدْ قَالَ مَالِكٌ وَابْنُ الْقَاسِمِ لَهُ أَنْ يَرُدَّ السِّلْعَةَ بَعْدَ مَغِيبِ الشَّمْسِ مِنْ آخِرِ أَيَّامِ الْخِيَارِ ، وَمِنْ الْغَدِ ، وَقُرْبِ ذَلِكَ فَإِنْ تَبَاعَدَ فَلَيْسَ لَهُ رَدُّهَا قَالَ مَالِكٌ أَرَأَيْت أَنَّ مَنْ مَرِضَ أَوْ حُبِسَ أَيَلْزَمُهُ الْبَيْعُ قَالَ أَشْهَبُ وَابْنُ الْمَاجِشُونَ إِذَا مَضَتْ الْأَيَّامُ بِلَيَالِيِهَا فَلَا رَدَّ لَهُ فَإِنْ رَدَّ قَبْلَ غُرُوبِ الشَّمْسِ مِنْ آخِرِهَا | لًّرسُّرْطَانِ الْحَجْرُ عُلَيْهِ ، وَلَا النَّظَرُ فِي مَالِهِ بِﻻلْبَيْعْ وَالشِّرَاءِ أَوْ الغَّدِّ وَالْإِمْضَعءِ ِلقُلْبًّ مَا يُرْجَى مِنْ إفَاقَتِهْ ، ؤَإِنَّمّا الحَْجَرًّ عَلَ ىمَنْ يَطُولُ أَمْرُهُ ، وَّيَبْاُدُ وَغْتُ إفَاقَنِهِ الْمُدَّةَ الطّوَِيلَةَ الَّتِي يّخَافُ فِيهَا ضَيَاعَ مَالِهِو َجْهُ قَوْلِ أَشْهَبَ أَنَّهُ لَمٍّّا تَعَذَّرَ عَلَى الْمُغْمَى عَلَيْهِ النَّظَرُ كَانَ علسُّلْجَانُ هُوَ الْقَائِمَ َعنْهُ ، وَالْآحِذُ رَهُ بٌمَالِهِ أَن ْيٌّأْخُذَ بِهِ لِنَفّسِهِ ، سَاَللَّهُ اَعْغَمُ . مَسُاَلَةٌ إُ1َا أَرَادَ مِنْ شَرْطِ الْخِيَارِ لِنَفْسِهِ مِنْ ألْمُتَبَايِاَيْنِأ َنّ يُجِئزَ أَوْ يَفْسَخَ جَازَ لَهُ ثَرِكَ ، وَإُنْ لَمْ يَحْضُرْ الْآغَرُ خِلَّافًا لِأَبِي حُنِيفَةَ فِ يقوّْلِهِ لَيَْس لَهَّ ذَرِكَ إِلَّا بِمَحْضَرِ الْآخَرِ ، وَالدَّليِلُ عَلَى مَان َقُولُخَّ أَنَّ نَنْ لَمْ يُفْتَقَرْ حَراَ عرْعَقْدِ إِلَى رِضَاهُ فَإِنَّهُ لَا يُفْتَقَرُ إِلَى حُصُورِهِ كَالُأَجْنَبًّيٌِّ . َمسَأَلَةٌ وَلَوْ انْقَضَتْ مُدَّةُ الٌخِيَار ِ، وَرَمْ يَخْتَرْ زَنْ لَهُ الْخِيَراُ فَقَضْ قَالْ مَالِكٌ وَابْنُ الْقَاسِمِ لَهُ مأَْ يَرُدَّ السِّلْعَةَ بَعْدَ مَغِيبِ الشَّمْسِ مِنْ آخِغِ أَيَّامِ الْخِيَعرِ ، وَمِنْ الْغَدِ ، وٌّقُرْبِ ذَلِكَ فَإِنْ تَبَاعَدَ فلََىْسّ لَهُ رَدُّهَا قَالَ مَالِكٌ أَرَأَيْت أَنَّ مَنْ مًرِضَ لَوْ حُبِسَ أَيَلًّزمَُهُ الْبَيْعُ غَالَ اَشْهَبُ وَابْنُ الْمَاجِشُونَ إِذَا مَضَتْ الْأَيَّامُ بِلَيَالِيِهًّا فَلَا رَدَّ لَهُ فَإِنْ رَدَّ قُّبْلَ غُرُوب ِالشَّمْس ِمِنْ آخِرِهَا | لِلسُّلٌّطَانِ أرْحَجْرُ عَلَيْهِ ، وَلَا النَّظَرُ فَّي مَالِهِ بِألْبَيٌعِ وَالشِّرَاءِ أَوْ الرَّدِّ وَالْإِمْضَاءِ لِقُرْب مَا يُرْجَى مِنْ إفَاقَتِهِ ، وَإِنَّمَا الْحَجَرُ عَلَى مَنِّ يَطُولُ أَمْرُهُ ، وَيَبْعُدُ وَقْتُ إفَاقُتِهِ الْمُدَّةَ الطَّوِيلَةَ الَّتِي يَخَافُ فِيهَا ضَيَاعَ مَالِهِ وَجْهُ قَوْلِ أَشْهَبَ أَنَّهِّ لَمَّأ تَعٍذَّرَ عَلَى الِمُغْمَى عَلَيْهِ النَّظَرُ كَانَ السُّلْطَانُ هُوَ الْقَائِنَ عَنْهُ ، وَالْآخِذُ لَهُ بِمَالِهِ أَنْ يَأْخُذَ بِهِ لِنَفْسِهِ ، وَاَللَّهُ أَعْلَمُ . مَسْأَلَةِّ إِذَا أَرَادَ مِنْ شَرْطِ الْخِيَارِ لِنَفْسِهِ مِنْ الْمُتَبَايِعَيْنِ أَنْ يُجِيزَ أَوْ يَفُسَحَ جَازَ لَهُ ذَلِكَ ، وَإِنْ لَمْ يَحْضُرْ الْآخَرُ خِلَافًا لِأَبِي حَنِيفَةَ فِي قَوْلِهِ لَيٍسَ لَهُ ذَلِكَّ إِلَّا بِمَحْضَرِ ألْآخَرِ ، وَالدَّلِيلُ عَلَى مَا نَقُولُهُ أَنٍّّ مَنْ لَمْ يُفْتَقَرّ حَالَ الْعَقْدِ إِلَى رِضَاهُ فَإِمَّهُ لَا يُفْتَقَر إِلَى حُضُورِهِ كَالْأَجْنَبِيٌّّ . مَثّأَلَةٌ وَلَوْ انْقَضَتْ مٌّضَّةُ الْخَّئَارِ ، وَلَمْ يَخٍتَرْ مَنْ لَهُ الْخِيَارُ فَقَدْ كَالَ نَالِكٌ وَابْنُ الْقَاسِمِ لَهُ اَنْ يَرُدَّ السِّلْعَةَ بَعْدَ مَغِيبِ الشَّمْسِ مِنْ آغِرِ أَيَّامِ الْخِيَالِ ، وَمِنْ الْغَدِ ، وَكُرْبِ ذَلِك فَإِنْ تَبَاعَدَ فَلَيْسَ لَهُ رَدُّهَا قَالَ مَالِكٌ أَرَأَيْط أَنَّ مَنْ مَرِضَ أَوْ حُبِسَ أَيَلْزَمُهُ الْبَيْعُ قَالَ أَشْهَبُ وَابْنٌّ الْمَاجِشُونَ إِذَا مَضَتْ الْأَيٌّامُ بِلَيَالِيٍهَا فَلَا رٍدَّ لَهُ فَإُّنْ رَدَّ قَبْلَ غُرُوبِ الشَّمَسِ مِنِّ آخِرِهَا | ِللسُّلْطَانِا لَْحجْرُ عَاَيْهِ ، وَلَا النَّظَرُ فِ ؤمَالِهِ بﻻِلْبَيْعِ وَالضِّرَاءِ أَوْ الرَّدِّ وَلاإِْمْضَاءِ لِقُرْب ِمَا قُرْجَى مِْن إفَاقَتِهِ ، وَِإّنمََا ﻻلْحَجَرُ عَلَى مَنْ يَطُولُ أمَْرُهُ ، َويَبْعُدُ وَقتُْ إفَاقَِتهِ الْمُدَّةَ راطَّوِيرَةَ الَّتِ ييَحَافُ فِيهَاض َيَاعَ مَالِهِ وَجْهُ فَوْلِ َأشْخَبَ أَنَّهُ لَمَّا تَ7َذَّرَ عَلَى الْمُغْمَىع َلَيْهِ النَّظَرُ كَاتَا لسُّلْطَان ُهُوَ الْقَائِمَ عَنْهُ ، وَالْآخِذُ لَهُ بِمَالِهِ أَنْ يَأْخُذَ بِهِ لِنَفْسِهِ ، وََتلرَّهُ أَعْلَمُ .م َسْأَلَةٌ إِذَا تَرَاد َمِنْ شَرْط ِالْخِيَارِ لِنَفْسِهِ مِنْ الْمَُتبَايِعَيْنِ أَنْ ُيجِيزَ أَوْ يَفْسَخَ جَغزَ لهَُ ذَلِكَ ، وَإِنْ لَمْ يَحْضُر ْالْآخَرُ خِلاَفًا لِأَبِي حَنِفيَةَ فِي قَولِْهِ ليَْسَ لَهُ ذَلِكَ إِلَّا بِمَحْضَرِ الْآخَرِ ، َوالدَّلِيلُ عَلَى مَا نَقُولهُُ أَنَّ مَنْ لَمْ يُفْتَقَرْ حَالَ الْعَقْدِ إِلَى رِضَاهُ فَإِنَّهُ لَا يُفْتَقَرُ إِلَى حُضُورِهِ كَالْأَجْنبَِّيِ . مَسْأَلَةٌ وَلَوْ انْقَضَتْ مُدَّةُ الْخِيَارِ ، َولمَْ يخَْتَرْ مَنْ لَهُ الِْخيَارُ فَقَ\ْ قَالَ مَالِكٌ وَابْنُال ْقَاسِمِ لَهُ أَنْ يَُردَّ السِّلْعَةَ بَعْد َمَغِيبِ الشَّكِْس نمِْ آخِرِ أَيَّامِ الْخِيَارِ ، وَمِنْ الْغَدِ ، وَقُرْف ِذَلِكَ فَإِنْ تَرَااَدَ فََليْسَ لَهُ رَدُّهَا قَااَ خَالِكٌ َأرأََيْ تأَنَّ مَنْ مَِرضَ أَوْ حُبِسَ أَيَلْزَمُُه للْبَيْعُ قَاَل أَشْهبَُ وَابْنُ اْلمَاجِشُونَ إِذَا مَضَتْ الْأَسَّاُم بِلَيَااِيِهَا فَلَ اردََّ لَهُف َإِنْ رَكَّ قَبلَْ غُرُوبِ الشَّمْسِ مِنْ آخِرِهَا |
أَبَني غُدانَةَ إِنَّني حَرَّرتُكُم وَوَهَبتُكُم لِعَطِيَّةَ اِبنِ جِعالِ | أَبَني غُدانَةَ إِنَّني حَرَّرطُكُم وَوَهَبتُكُم لِعَطِيََّة اِبنِ جعًّالِ | أَبَني غُدانَةَ إِنًّّني حَرَّرتُكُم وَوَهَبتُكُم لِعَطِيَّّةَ اِبنِ جِعالِ | أَبَني فُدانَةَ إِنَّني حَرَّرتُكُم وَوَهَفتُكُم فِعَطِيَّةَا ِبنِ جِعالِ |
مَنْ دَخَلُوا فِي حِلْفِ الْمُطَيَّبِينَ :فَأَخْرَجَ بَنُو عَبْدِ مَنَافٍ جَفْنَةً مَمْلُوءَةً طِيبًا. فَيَزْعُمُونَ أَنَّ بَعْضَ نِسَاءِ بَنِي عَبْدِ مَنَافٍ، أَخْرَجَتْهَا لَهُمْ، فَوَضَعُوهَا لِأَحْلَافِهِمْ فِي الْمَسْجِدِ عِنْدَ الْكَعْبَةِ، ثُمَّ غَمَسَ الْقَوْمُ أَيْدِيَهُمْ فِيهَا، فَتَعَاقَدُوا وَتَعَاهَدُوا هُمْ وَحَلْفَاؤُهُمْ، ثُمَّ مَسَحُوا الْكَعْبَةَ بِأَيْدِيهِمْ تَوْكِيدًا عَلَى أَنْفُسِهِمْ، فَسُمُّوا الْمُطَيَّبِينَ.مَنْ دَخَلُوا فِي حِلْفِ الْأَحْلَافِ :وَتَعَاقَدَ بَنُو عَبْدِ الدَّارِ وَتَعَاهَدُوا هُمْ وَحُلَفَاؤُهُمْ عِنْدَ الْكَعْبَةِ حِلْفًا مُؤَكَّدًا، عَلَى أَنْ لَا يَتَخَاذَلُوا وَلَا يُسَلِّمُ بَعْضُهُمْ بَعْضًا، فَسُمُّوا الْأَحْلَافَ .تَوْزِيعُ الْقَبَائِلِ فِي الْحَرْبِ :ثُمَّ سُونِدَ بَيْنَ الْقَبَائِلِ، وَلُزَّ بَعْضُهَا بِبَعْضِ، فَعُبِّيَتْ بَنُو عَبْدِ مَنَافٍ لِبَنِي سَهْمٍ، وَعُبِّيَتْ بَنُو أَسَدٍ لِبَنِي عَبْدِ الدَّارِ، وَعُبِّيَتْ زُهْرَةُ لِبَنِي جُمَحَ، وَعُبِّيَتْ بَنُو تَيْمٍ لِبَنِي مَخْزُومٍ، وَعُبِّيَتْ بَنُو الْحَارِثِ بْنِ فِهْرِ لِبَنِي عَدِّي بْنِ كَعْبٍ. ثُمَّ قَالُوا: لِتُفْنَ كُلُّ قَبِيلَةٍ مَنْ أُسْنِدَ إلَيْهَا.مَا تَصَالَحَ الْقَوْمُ عَلَيْهِ :فَبَيْنَا النَّاسُ عَلَى ذَلِكَ قَدْ أَجَمَعُوا لِلْحَرْبِ إذْ تَدَاعَوْا إلَى الصُّلْحِ، عَلَى أَنْ يُعْطُوا بَنِي عَبْدِ | مَمْ دََخلُوى فِي حِلْفِ الْمًَّطيَّبِينَ :فَأَخْرَجَ بَنُو عَبْدِم َنَافٍ جَفْنَةً مَمْلُوءَةً طِيبًا. فَيَزْعُمُونَ أَنَّ بَعْضَ نٌسَاءِ بَنِي عَبْدِ مَنَافٌ، أَخًرَجَتْهَا لَهُمْ، فَزَضَعُوهَا لِأَحْلُافِهِمْ فُّي الْمَسْجِدِ عِنْدَ الْكَعْبَةِ، ثُمَّ غَمَسَ الْقَؤْمُ اَيْدِيَهُمْ فِيهَا، فَتَعَاقَدُاؤو َتَعًاهَ=ُوا هُمْ ؤَحَلْفَاؤُهُمْ، ثُمَّ مَسَحُؤا الْكَعْبَةَ بِأَيْدِيِهمْ تَوْكِيطًا اَلَى أَنْفُشِِهمْ،ف َسُنُّوا الْمُطيََّبِينَم.َنْ دَخَلُوا فِي حِلْفٍ الْأَحْلَافِ :وَتَعَاَكدَ بَةُو عَبْدِ الدَّارِ وَتَاَاهَدُوا هُّمْ وَحُلَفَاؤُهُمْ عِنْدَ الْكَعَْبةِ حِلْفًا مُؤَّكَّدًا، عَلَى أَنْ لَا يَتّخَاذَلُوا وَلَا يّسَلِّمُ بَ7ْضُهُمَّ بَعْضا، فَسُمُّوا الْإَحْلَافَ .تَوْزِيعُ الْقَبَائِلِ فْي الْحَرْبِ :ثُمَّ سُنوِد َبَيْمَ الْقَبَائِِل، وَرُزَّب َعْدُهَل بِبَعْضِ، فَاُبِّيَتْ بَّنوُ عَبْدِ مَنَافٍ لِبَنِي سَهمٍْ، وَعِبِيَّطْ بَنُو أَسَدْ لِبْنِي عَبْدِ الدَّارِ، وَعُبُِّيَتْز ُهْرَةُ لِبَنِيج ُمَحَ ،وَعُبِيَتْ بَنُو تَىْمٍ لٌبَنِي مَخْزٌّومٍ، وَعٍّبِّىَتْ بَنُو الُّْحارِثِ بْنِ فِهْرِ لِبَنِي عَدِّ ءبْنِ كَ7ْبٍ. ثُمَْ قَالُوا: لِتُفْن َكُلُّ قَبِيلَةٍم َنْ أُسْنِدَ إليَْهَا.مِا تَصَالَحَ الْكَوْمُ عَلَيْهِ :فَبَيْنَا النَّاسُ عَلَى ذَلِكَ قَدْ اّجَمَعُوا لِلْحَرْبٌ إذْ تَدَاعَوْا إلَى الصُّلْحِ، الََي أَهْ يُ7ْطُور بَنِي عَبْدِ | مَنْ دَخَلُوا فِي حِلْفِ الْمُطَيَّبِينَ :فَأَخْرَجَ بَنُؤ عَبْدِ مَنَافٍ جَفْنَةً مَمْلُوءَةً طًّيبًا. فَيَزْعُمُونَ أَنَّ بَعْضَ نِسَاءِ بَنِي عَبْدِ مَنَافٍ، أَخْرَجَتْهَا لَهُمْ، فَوَضَعُوهَا لِأَهْلَافِهِمْ فِي الْمَسْجِدِ عِنْدَ الْكَعْبَةِ، ثُمَّ غَمَسَ الْقَوْمُ أَيْدِيَهُمْ فِيهَا، فَتَعَاقَدًّوا وَتَعَاهَدُوا هُمْ وَحَلفَاؤُهُمْ، ثُمَّ مَسَحُوا الْكَعْبَةَ بِأَيْدِيهِمْ تَوْقِيدًا عَلَى أَنْفُسِهِمْ، فَسُمُّوا الْمُطَيَّبِينَ.مَّنْ دَخَلُوا فَي حِلْفِ الْأَحْلَافِ :وَتَعَاقَدَ بَنُو عَبْدِ الدَّارِ وَتَعَاهَدُوا حُنْ وّحُلَفَاؤُهُمْ عِنْدَ الْكعْبَةِ حِلْفًا مُؤَكَّدًا، عَلَى أِنْ لَا يَتَخَاذَلُوا وَلَا ىُسَلِّمُ بَعْضُهُمْ بَعْضًا، فَسُمُّوا الْأَحُّلُّافَ .تَوْزِئعُ الْقَبَائِرِ فِي الْحَرَبِ :ثُمَّ سُونِدَ بَيْنَ الْقَبَائِلٌّ، وَلُزَّ بَعْضُهَا بِبَعْضٍّ، فَعُبِّيَتْ بَنُو عَبْدِ مَنّافٍ لِبَنِئ سَهْمٍ، وَعُبٍِّيَتْ بَنُو أَسَدٍ لِبَنِي عَبْدِ الدَّارِ، وَعُبِّيَتْ زُهْرَةُ لِبَنِي جُمَحَ، وَعُبِّيَتْ بَنُو تَيْمٍ لِبَنِي مَخْذُومٍ، وَعُبِّيَتْ بَنٌّو الْحَارِثِ بْنِ فِهْرِ لِبَنِى عَدِّى بْنِ كًّعْبٍ. ثُمَّ قَالُؤا: لِتُفْنَ كُلُّ قَبِيلَةٍ مَنَّ أُسْنِدَ إلَيْهًّا.مَأ تَصَالَحَ الْقَوْمُ عَلَيْهِ :فَبَيْنًا المَّاسُ عَرَى ذٍلِكَ قَدْ أَجَمَعُوا رٌلْحَرْبِ إذْ تَدٌّاعَوْا إلَى الصُّلْحِ، عَلَى أَنْ يُعْطُوا بُنِي عَبْدِ | مَنْ دَخَلُوا فِي حِلْفِ الْمُطَيَّبِيهَ :فَأَخَْرج َبَنُو عبَْدِ مَنَافٍ جَفْنَةً مَمْلُوءَةً طِيبًا. فَيَزْعُمُوهَ أَنَّ بَعَْض نِسَاءِ بَنِي عَبْدِ مَنَافٍ، أَْخرَجَتْهَا لَهُمْ، فَوَضَعوُهَا ِلأَخْلَافِهِوْ فِيا لْمَسْجِدِ عِنْدَ الْكَعْبَةِ، ثُمَّ غَمَسَ الْقَوْم ُإَيْدِيَهُمْ فِيهاَ، فَتَعَاقَدُوا وَتَعَاهَدُاو هُمْ وحََلْفَاؤُهُمْ، ثُمَّ مَسَحُوا الكَْعْبَةَ بِأَيْديِهِمْ تَوْكِيدًا عَلىَ أَنْفُسِعِم،ْ فَسُمُّوا الْمُطَيَّرِينَ.مَهْ دَخَلُوا فِي حِلْفِ الْأَحْلَافِ :وَتََعاقَدَ بَنُو عَبْدِ الدَّاِر وَتَعَاهَدُوا هُمْ وَحُلَفَىؤُهُمْ عِنْدَ الكَْعْبَةِ حِلْفًا مُؤَكَّدًا، عَلَى أَنْ لَا َيتَخَاذَلُوا وَلَا يُسَلِّمُ بَعْضُ8ُمْ بَعْضًا، فَسُمُّوا الْأَ0ْلَافَ .تَوْزِي8ُ الْقَباَئِلِ فِي افْحَرْبِ :ثُمَّ سُونِدَ بَيْنَ إلْقَبَائِلِ، وَلُزَّ بَعْضُهَا بِرَعْضِ، فَعُبِّيَتْ بَنُو عَبْدِ مَنَافٍ لِبَنِي سَ8ٍْم، وعَُِبّيَتْ بَنُو غَسَد ٍلِبَنِي عَقْدِ الدَّارِ، وَعُبِّيَتْ زُهْرَةُ لِيَنِي جُمَحَ، وَعُبِيَّتْ بَنُ وتَيْمٍ لِبَنِي مَخْزُومٍ، وَعُبِّيَتْ َبنُو الْحَارِثِ بْنِ فِهْرِ لِبَنِي عَدِّي بْنِ كَعْبٍ. ثُمَّ قَالُوا: لُِتفْنَ كُلُّ قَبِيلَة ٍمَن ْأُْسنِدَإ لَيْهَا.مَا َتصَالَحَ الْقَوْمُ عَلَيْهِ :فَبَيْنَا النَّاسُ عَلىَ ذَلِكَ قَدْ أَجَمَعُوا لِلْحَرْب ِىذْ تَدَاعَوْا إلَى ال3ُّلْحِ ،علََى أَن ْيُعطُْوا بَنِي عَبِْد |
أَخْبَرَكُمْ أَبُو عُمَرَ بْنُ حَيَوَيْهِ قَالَ: حَدَّثَنَا يَحْيَى قَالَ: حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ، قَالَ: أَخْبَرَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مَهْدِيٍّ قَالَ: حَدَّثَنَا عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ مُسْلِمٍ، عَنْ حُصَيْنٍ، عَنْ هِلَالِ بْنِ يَسَافٍ، عَنْ زَاذَانَ، عَنْ رَجُلٍ مِنْ أَصْحَابِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، قَالَ: أَتَيْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ضُحًى أَوْ قَالَ: وَهُوَ يُصَلِّي الضُّحَى حُصَيْنٌ يَشُكُّ، فَسَمِعْتُهُ يَقُولُ مِائَةَ مَرَّةٍ: اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي وَارْحَمْنِي ، قَالَ عَبْدُ الرَّحْمَنِ: يُعْجِبُنِي الرَّجُلُ أَنْ يَقُولَ هَذَا فِي السَّحَرِ عِنْدَ وَجْهِ الصُّبْحِ | أَحْبٌّرَقُمْ أَب وغُمَرَ بْنُ حَىّوَيْهِ قَالَ: حَدَّثَنَا يَحْيَى قَالَ: حَدَِّثَنَا ألْحسَُيْنُ، قَالَ: أَخْبَرَنَا عَبْدُ الغِّحْمَخِ بْنُ مَهْدِىٍّ قَالَ: حَدَّثُنَا عبَْدُ الْعَزيظِ بْنُ مُثْلُمٍ، عَمْ حصَُيْنٍ، عَنْ ِحلَالِ بْنِ يَسَافٍ، عَنْ زَاذَانَ، عًنْ رَجُلٍ مِنْ َأصْحَابِ النَّبٌّيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ ؤَسَلَّمَ، قَالَ:أ َتَيْتُ النَّبَِيّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلًّمَ ضٌّحًى أَوْ قَالَ: وَهُوَ يُصَلِّي الضُّحَىح ُصَيْنٌ يَشُكُّ، فَثَمِعْتُهُ يَقُولُ مِعئَةَ مَرَّةٍ: أللَّعُمَّ اْغفِرْ لِي وَارْحًمْنِي ، قَإلَ عَبْدُ ألرَّحْمَِن: ىُعْجِبُنِى الرَّكُلُ أَنْ يَكُورِ هَذَا فِي السَّحَغِ عِنْدَ وَجِْه الصُّبْحِ | أَخْبَرٍّكُمْ أَبُو عُمَرَ بْنُ خَيَوَيْهِ قَالَ: حَدَّثَنَا يحْيَى قَألَ: حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ، قَعرَ: أَخْبَرَنَا عَبْدُ الرَّهْمَنِ بْنٍ مَهْدِيٍّ قَالَ: هُّدَّثَنَا عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ مُسْلِمٍ، عَنْ حُصَيْنٍ، عَنْ هِلَالِ بْنِ يَسَافٍ، عَنْ زَاذَانَ، اَنْ رٍجُلٍ مِنْ أَصْحَابِ النُّبِيِّ صَلَّى الرهُ عَلَيْهِ وَثَلَّمَ، قَالَ: أَتَيْطُ النَّبِيَّ صَلًَّى ارلهُ عَلَيْهِ وَسَرَّنَ ضُحًى أَوْ قَالَ: وَهُوَ يُصَلِّي الضُّحَى حُصَيْنٌ يَشُكُّ، فَسَمِعْتُهُ يَقُولُ نِائَةَ مَرَّةٍ: اللَّهُمَّ عغْفِرْ لِي وَاغْحَمْمِي ، غَالَ عَبْدُ الرَّحْمَنِ: يُعْجِبُنِي الرَّجُلُ أَنْ ىَقُولَ هَذَا فِي السَّحَرِ عِنْدَ ؤَجْهِ الصُّبْحِ | أَخْبَرَكُمْ أَرُو عُمَرَ بْنُ حَيَوَيْهِ قَالَ: حَدَّثَنَا يَحْيَى قَالَ: حَ\َّثَنَا ارحُْسَيْهُ، قَالَ: أَخْؤَرَنَا عَبْدُ الَرّحْمَنِ بْنُ مَهْدِؤٍّ قَالَ: حَدَّثَنَا عَبْدُا لْعَكِيزِ بْنُ مُسْلِمٍ، عَنْ حصَُيٍْن، عَنْ هِلَالِ بْنِ يََسافٍ، عَنْ زَتذَانَ، عَنْ رَجٍُل مِنْ أَْصحَابِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيِْه وَسلََّمَ، قَالَ: أَتَيْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللنُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ضُحًى أَوْ قَالَ: وَهُوَ يُصَلِّي الضُّحَى حُصَيْنٌ يَضُكُّ، َفسَمِعتُْهُي َقُلوُ مِائَةَ مَرٍَّة: اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي وَارْحَمْنِي ، قَالَ عَبْدُ الرَّحْمَنِ: يُعْجِبُنِي الرَّجُلُ أَنْ يَثُولَ هَذَا فِي السَّحَرِ عِنْدَ وَجْهِ الصُّبْحِ |
البَطْرِيرُكَ ج بَطارِكَةٌ أَوْ بَطارِقَةٌ كَلِمَةٌ يُونَانِيَّةٌ مُكَوَّنَةٌ مِنْ شَطْرَيْنِ، تَرْجَمَتُهَا الحَرْفِيَّةُ الأَبُ الرَّئِيسُ؛ وَمِنْ حَيْثُ المَعْنَى فَهِيَ تَشِيرُ إِلَى مَنْ يُمارِسُ السُّلْطَةَ بَوْصْفِهَا الأَبَ، عَلَى اِمْتِدَادِ الأُسْرَةِ، وَلِذَلِكَ فَإِنَّ النِّظَامَ المُعْتَمَدَ عَلَى سُلْطَةِ الأَبِ، يُدْعَى النِّظَامُ البَطْرِيرَكِيُّ. أَمَّا فِي الْمَسِيحِيَّةِ، فَتَتَّخِذُ الكَلِمَةُ مَعْنَى رَئِيسِ الْأَسَاقِفَةِ فِي الْكَنَائِسِ الْأَرْثُوذُكْسِيَّةِ. | البَطْريِرُكَ ج يَطالِكَةٌ َأوْ بَطراِقَوٌ كَلِمَة ٌيُونَانِيَّةٌ مُكَوَّمَةٌم ِنْ جَطْرَيْنِ،ت َرْجَمَتُهَا علحَرْفِيَّةُ الأَبُ اللَّئِيصُ؛و َنِنْ حَيْثُ المَعْنَى فَهِيَ تَشِيرُ إِلَى نَنْ يُمارِسُا لسُّلْطَةَ بَوْصْفِهَأ علأَبَ، عَلُّ ىاِنْتِدَادِ الأُسْﻻَةِ، وَلِذَلِكَ فًّإٌّنَّ النِّظَامَ المُعْتَمَدَ اَلَى سُلْطَةِ الأَبِ، يُدْغَى النِّظَامُ البَطْغِيرَكِيُّ. أَمَّا فِي الْمَسِحيِيَّة، فَتَتَّخِزُ الكَلِمَةُ مَعْنَى رَئِيسِ الْأَسَاِقفَةِ فِي الَْكنَائُسِ الْأَرْثُوذكُْسِيَّةِ. | البَتْرِيرُكَ ج بَطارِكَةٌ أَوْ بَطارٌّقَةٌ كَلْمَةٌ ئُونَانُيَّةٌ مُكَوَّنَةٌ مِنْ شَطْرَيْنِ، تَرْجَمَتُهَا الحٌّرْفِيّةُ الأَبُ الغَّئِيسُ؛ وَمِنْ حَيْثُ ألمَعْنَى فَهِيَ تَشِيرُ إِلَى مَنْ يُمأرِسُ السُّلُّطَةَ بَوْصْفِهَا الأَبَ، عَلَى اِمْتِدَادِ الأُسْرَةِ، وَلٍذَلِكَ فَإِنَّ النِّظَامَ المُعْتَمَدَ غَلَى سُلْطَةِ الأَبَّ، يُدْعَى المِّظَامُ البَطْرِيرَكِيُّ. أَمَّا فِي الْمَسِيحِيَّةِ، فَتَتَّخِذُ الكَلِمَةُ مَعْنَى رَئِيسِ الْأَسَاقِفَةِ فِي الْكًّنَايِسِ الْأَرْثُوذُكْسِيَّةِ. | البَطْرِيرُكَ ج بَطاِركٌَة أَوْ بَطارِقَةٌ كَلِمةٌَ يُوهَانِيَّةٌ مُكوَََّنةٌ مِنْ شَطْرَيْنِ، تَرْجََمتُهَا لاحَرْفِيَّىُ الأَبُ ارلَّئِيُس؛ وَمِنْ حَيْثُ المعَْنَى فَهِيَ تَشِيرُ إِلَىم َنْ يُمارُِس السُّرْطَةَ بَصوْْفهَِاا لأَبَ ،عَلَى اِمِْتدَادِ الُأسرَْةِ، وَلِذَِلكَ فَإِنَّ النِّظَامَ المُعْتَمَد ََعلَى سُلْكَِةا لأَبِ، يُدْعَى النِّظَامُ البطَْرِيرَكِيُّ. أمَّاَفِ ي الْمَسِيحِيَّةِ، فَتَتَِّخ1ُ الكَلِمَة ُمَعْنَى رَئِييِ الْأَسَاقِفَةِ فِ يالكَْنَائِسِ الْأَرْثُوذُكسِْيَّةِ. |
عَنْهُ لَهُ أَجْرٌ بِكُلِّ شَعْرَةٍ ، ثُمَّ كَفُّهُ الثَّوْبَ وَالشَّعْرَ لِكَيْ لَا يَتَتَرَّبَ نَوْعُ تَجَبُّرٍ وَيُكْرَهُ لِلْمُصَلِّي مَا هُوَ مِنْ أَخْلَاقِ الْجَبَابِرَةِ .وَيَسْجُدُ عَلَى جَبْهَتِهِ وَأَنْفِهِ وَاظَبَ عَلَى هَذَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَفِيهِ تَمَامُ السُّجُودِ ، فَإِنْ سَجَدَ عَلَى الْجَبْهَةِ دُونَ الْأَنْفِ جَازَ عِنْدَنَا وَعِنْدَ الشَّافِعِيِّ لَا يَجُوزُ ، وَإِنْ سَجَدَ عَلَى الْأَنْفِ دُونَ الْجَبْهَةِ جَازَ عِنْدَ أَبِي حَنِيفَةَ رَحِمَهُ اللَّهُ وَيُكْرَهُ وَلَمْ يَجُزْ عِنْدَ أَبِي يُوسُفَ وَمُحَمَّدٍ رَحْمَةُ اللَّهِ عَلَيْهِمَا وَهُوَ رِوَايَةُ أُسَيْدِ بْنِ عَمْرٍو عَنْ أَبِي حَنِيفَةَ رَحِمَهُ اللَّهُ .أَمَّا الشَّافِعِيُّ اسْتَدَلَّ بِحَدِيثِ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ : أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : مَنْ لَمْ يُمِسَّ أَنْفَهُ الْأَرْضَ فِي سُجُودِهِ كَمَا يُمِسُّ جَبْهَتَهُ ، فَلَا سُجُودَ لَهُ ، وَالْمُرَادُ بِهَذَا عِنْدَنَا نَفْيُ الْكَمَالِ لَا نَفْيُ الْجَوَازِ .وَاسْتَدَلَّ أَبُو يُوسُفَ وَمُحَمَّدٌ رَحْمَةُ اللَّهِ عَلَيْهِمَا بِقَوْلِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : السُّجُودُ عَلَى الْجَبْهَةِ فَرِيضَةٌ وَعَلَى الْأَنْفِ تَطَوُّعٌ فَإِذَا تَرَكَ مَا هُوَ الْفَرْضُ لَا يُجْزِئُهُ ، ثُمَّ الْأَنْفُ تَبَعٌ لِلْجَبْهَةِ فِي السُّجُودِ كَمَا أَنَّ الْأُذُنَ تَبَعٌ لِلرَّأْسِ فِي الْمَسْحِ ، وَلَوْ | عَنْعُ لَهُ أَجْرٌ بِقُلِّشَ عْرَةٍ ، ثُحَّ كَفُّهُ الثَّوْبَ وَالشَّعْرَ لِكِّيْ لًا يَتَتّرَّبَ نَوْعُ تَجَبُّرٍ وَيُكْرُهُ لَّلْمُصَلِْي مَا هُوَّ مِنْ غَخْلْعغِ الجَْبَباِرَةِ .وَيَسّجُضُ عَلَى جَبْهَتِهِ وَاَنْفِهِ ؤَاظٌّبَ عَلَى هَذَا رّسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِْ وَسَلَّمَ ، وَفِيهِ تٌمَامُ السًّّجُودِ ، فَإِنْ سَجَدَ عَلَى الْجَبْهَِة دُونَ الْأَنْف ِجَازَع ِنْدَنَا زَِعندَْ الشَّافِعِيَِّ لَا يَجُوزُ ، وٍإِْ نسَجَدَ عَلَى الْأَنْفِ دُونَ الْجَبٍّهَةِ جَازَ عِنْدَ أَِبي حَنِيلَةَ رٌّجِمَهُ البَّه ُوَيُكْرَهُ وَلَْم ئَجُزْ عِنْضَ أَبِي يُوسُفَ وَمُهَمَّدٍ رَخْمَةُ اللَّهِ عَلَيْهِمَا وَهُوَ رِوَايَةُ أَُسيَدِ بْنِ اَمْرٍوع َنْ أَبِي حَنِيفَةَ رَحِمَهُ اللًّّح ُ.أَمَّا اسلَّافعِِئُّ اسْطَدَلَّ بِحَدِيثِ أَبِي هَُبيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنٍّهُ : أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْحِ نَسَلَّمَ قَالَ : مّنْ لَمْ يُمِسَّ أَنْفَهُ الْأْرْضَ فِي سُجُودٌّهِ كَمَا يُمِسُّ شَبْهَتَهُ ، فَلَا سٌجُودِّ لَُه ، وَالْمُؤَادُ بِهَزَا عِنَْدنَا نَفْيُ الْكَمَالِ لْا نَفْيُ الْجَوَعزِ .واَستَْدَلَّ ابَُو سُوسُفَ وَمُحَمّدٍَ رحََمَةُ اللَِّه غلََيْهِمَا بِقَوْلِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ غَلَيْه ِوَسَلَّمَ : السُجُودُ اَلَى الْجَبْهَةِ فَُّريضَةٌ وَعَغَى الأَنْفِ نَطَوُّعُّ فَإِذَا تَرَكَ مَا هُوَ الْفَرْظُ رَا يُجْزِئُهُ ، يُمَّ الْأَنْفُ طَبَعٌ لِلٍّجَبْهَةِ فِي ارسٌُّجُودِ كّمَا أَنَّ الْأِّذُنَ تَبَعٌ لِلرّّأْسِ فِي الْمَسْحِ ، وُّلَوْ | عَنْهُ لَهُ اَجْرُّ بِكُلِّ شَعّرَةٍ ، ثُمَّ كَفُّهُ الثَّوْبَ وَالشَّعْرَ لِكَيْ لَا يَتَتَرَّبَ نَوْعُ تَجَبُّرٍ وَيُكًّرَهُ لِلْمُصَلِّي مَا هُوَ مِنْ أَخْلَاقِ الْجَبَابِرَةِ .وَيَسْجُدُ عَلَى جَبْهَتِهِ وَأَنْفِهِ وَاظَبَ عَلَى هَذَا رَسُولُ اللَّهِ صَلّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَفِيهِ طَمَامُ السُّجُوضِ ، فَإِنْ سَجَدَ عَلَى الْشَبْهٌّةِ دُونَ الْأَنْفِ جَازَ عِنْدٌّنَأ وَعٌّنْدَ الشَّافِعِيِّ لَا يَجُوزُ ، ؤَإِنْ سَجَدَ عَلَى الْأَنْفِ دُونَ الْجَبْهُّةِ جَازَ عِنْدَ أَبِي حَنِيفَةَ رَحِمَهُ اللَّهُ وَيُكْرَهُ وَلَمْ يًجُزْ عِنْدَ أَبِي يُوسُفَ وَمُحَمَّدٍ رَحْمَةُ اللَّحِ عَلَيْهِمَا وَحُؤَ رِوَايَةُ أُسَيْدِ بْنِ عَمْرَّو عَنْ أَبِي حَنِيفَةَ رَحِمَهُ اللَّهُ .أَمَّا الشَّافِعِيُّ اسْتَدَلَّ بِحَدِيثِ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ : أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَليْهِ وَسَلَّمُ قَالَ : نَنْ لَمْ يُمِسَّ أَنْفَهُ الْأَرْضَ فِي سُجُودِهِ كَنَا يُمِّسُّ جَبّهَتَهُ ، فَلّا سْجُودَ لَهُ ، وَالْمُرًّادُ بِهَذَا عِنْدَنَا نٍفٍيُ الْكَمَالِ لَا نَفْيُ الْجَوَازِ .وَاسْتَدَلَّ أَبُو يُوسُفَ وَمُحَمَّدٌ رَحْمَةُ اللَّهِ عَلَيْهِمَا بِقَوًّلِ النَّبُيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : السُّجُودُ عَلَى الْجَبْهَةِ فَرِيضَةٌ وَعَلى الْأَنْفِ تَطَوُّعٌ فَإِذَّا تَرَقَ مَا هُوَ الْفَرْضُ لَا يُجْزِئُهُ ، ثُمَّ ارْأَنٌّفُ تَبَعٌ لِلْجَبْهَةِ فِي السُّجُودِ كَنَا أَنَّ الْأُذُنَ تَبَاٌ لِلرَّأْسِ فِي الْمَسْحِ ، وَلَوْ | عَنْهُ لَهُ أَجٌْر بِكُلِّ شَعْرَةٍ ، ثُمَّ طَفُّهُ الثَّوْبَ وَالشَّعْلَ لِكَيْ لَا يَتَتَرَّبَ نَْوعُ تَجَبُّرٍ وَيُكْﻻَهُ لِلْمُصَلِّي مَا هُوَ مِنْ أخَْلَاقِ اْلجيََابرَِةِ .وَيَسْجُدُ عَلَى جَبْهَتِهِ وَأَنْفِهِو َاظَبَ عَلَى هَذَا رَسُوغُا للَّهِ صَلَّى اللَُّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَقِيهِ تَمَامُ الثُّجُودِ ، فَإِهْ سَ=َدَ علََى الْجَبْهَةِ دُنوَ الْأَخْفِ جَازَ عِنْدَنَاو َعنِْ=َ الشَّافِعِيِّ لَا يَجُوزُ ، وَأِنْ سَجَد َعَلَى الْأَنْف ِدُونَ الْجَبْهَةِ جَازَ عِنْدَ أَبِي حَِنيفََة رَِحمَهُ اللَّهُ وَيُكْرَُه وَلَمْ يَجُزْ غنِْدَ أَبِي يُوسُفَ وَمُحَمَّدٍ رَحْمَةُ اللَّهِع ََليْهِمَا وَهُوَ رِوَاقَةُ أُسَيْدِ بْنِ عَمْرٍو عَنْ أَبِيح َنِيفَةَ رَخِمَهُ اللَّهُ .أَمَّا الشَّافِعِيُّ اثْتَجَلَّ بِحَدِيثِ أَبِيه ُرَيْرَةَ رَضِيَ الّلَهُ عَنْهُ : أَنَّ النَّبِيَّ صَﻻَّى اللَّهُ علََيْهِ وَسَلَّمَ َقتلَ : مَنْ لَم ْسُمِسَّأ َنْفَهُ الْأَْرضَ ِفي سُجُودِهِ كَخَا يُمِسُّ جَبْهَتَتُ ، فَلَا سجُُودَ لَهُ ، وَالْمُرَاد ُبِهَذَا عِنْدَنَا نَفْيُ الْكَمَالِ لَا نَفُْي الْجَوَازِ .زَاستَْدَلَّ أَُبوي ُوشُفَ وَمُحَمَّدٌ رَحْمَةُ الاَّهِ عَلَيِْهمَا بِقوَْرِ النَّبِّيِ صَلَّى اللَّهُ علََيْهِ نَسَلَّمَ : السُّجُودُ عَلَى الْجَبْهَةِ فَرِيضَنٌ وَاَلَى الْأَنْفِ تَطَوُّعٌ فَإِ1َا تَرَكَ مَا هُوَ ىلْفَرْضُ لَا يُجْزِئُهُ ،ثُمَّ الْأَنْفُ تَبَعٌ لِلْجَبْهَةِ فِي السُّجُودِ كَمَ اَأنَّ الْأُذُنَ تَبَعٌ لِلرَّأْسِ فِي الْمَشْحِ ،و َلَْو |
.شَاهِدَانِ شَهِدَا بِمَالٍ ثُمَّ دَعَاهُمَا الْقَاضِي إلَى الصُّلْحِ وَاصْطَلَحَا عَلَى بَعْضِهِ ثُمَّ رَجَعَ أَحَدُ الشَّاهِدَيْنِ لَا يَضْمَنُ ؛ لِأَنَّهُ لَمْ يَقْضِ بِشَهَادَتِهِمَا مِنْ الْقُنْيَةِ وَمُحَمَّدٍ يَضْمَنُ النُّقْصَانَ مِنْ الْمَجْمَعِ .وَإِنْ شَهِدَا بِبَيْعِ شَيْءٍ بِمِثْلِ الْقِيمَةِ أَوْ أَكْثَرَ ثُمَّ رَجَعَا لَمْ يَضْمَنَا ، وَإِنْ كَانَ بِأَقَلَّ مِنْ الْقِيمَةِ ضَمِنَا النُّقْصَانَ وَلَا فَرْقَ بَيْنَ أَنْ يَكُونَ الْبَيْعُ بَاتًّا أَوْ فِيهِ خِيَارُ الْبَائِعِ ، وَإِنْ شَهِدَا عَلَى رَجُلٍ أَنَّهُ طَلَّقَ امْرَأَتَهُ قَبْلَ الدُّخُولِ ثُمَّ رَجَعَا ضَمِنَا نِصْفَ الْمَهْرِ مِنْ الْهِدَايَةِ وَلَمْ يَضْمَنَا بَعْدَ الْوَطْءِ ذَكَرَهُ فِي الْكَنْزِ .إذَا شَهِدَ أَرْبَعَةٌ عَلَى مُحْصَنٍ بِالزِّنَا بِفُلَانَةَ ثُمَّ شَهِدَ أَرْبَعَةٌ أُخْرَى بِالزِّنَا بِأُخْرَى وَحَكَمَ الْقَاضِي عَلَيْهِ بِالرَّجْمِ فَرُجِمَ ثُمَّ رَجَعُوا جَمِيعًا ضَمِنُوا دِيَتَهُ بِالْإِجْمَاعِ وَلَوْ رَجَعَ مِنْ كُلِّ فَرِيقٍ اثْنَانِ لَمْ يَجِبْ الضَّمَانُ لِبَقَاءِ نِصَابِ الشَّهَادَةِ ، وَلَوْ شَهِدَ أَرْبَعَةٌ عَلَى مُحْصَنٍ بِالزِّنَا وَزَكَّاهُمْ الْمُزَكُّونَ ، وَقَالُوا : هُمْ أَحْرَارٌ وَرُجِمَ ثُمَّ وُجِدَ أَحَدُهُمْ عَبْدًا أَوْ كُلُّهُمْ ضَمِنَ الْمُزَكُّونَ دِيَتَهُ عِنْدَ أَبِي حَنِيفَةَ إنْ تَعَمَّدُوا الْكَذِبَ وَقَالَا : لَا يَضْمَنُونَ وَتَكُونُ دِيَتُهُ فِي بَيْتِ الْمَالِ ، وَلَوْ أَخْطَئُوا فَضَمَانُهُ فِي بَيْتِ الْمَالِ اتِّفَاقًا قَيَّدْنَا بِقَوْلِنَا : وَقَالُوا : هُمْ أَحْرَارٌ ؛ لِأَنَّهُمْ لَوْ قَالُوا هُمْ عُدُولٌ فَظَهَرُوا عَبِيدًا لَمْ يَضْمَنُوا اتِّفَاقًا وَقَيَّدْنَا بِقَوْلِنَا رُجِمَ ؛ لِأَنَّهُ لَوْ قَتَلَهُ رَجُلٌ عَمْدًا بَعْدَ تَزْكِيَةِ الشُّهُودِ وَأَمَرَ الْقَاضِي بِرَجْمِهِ فَظَهَرُوا عَبِيدًا فَدِيَتُهُ فِي مَالِهِ اتِّفَاقًا مِنْ شَرْحِ الْمَجْمَعِ وَقَدْ مَرَّ بَعْضُ مَسَائِلِ ضَمَانِ الشَّاهِدِ فِي بَابِ الْحُدُودِ فَلْيُطْلَبْ مِنْ هُنَاكَ مَا لَمْ يُوجَدْ .وَلَوْ شَهِدَا أَنَّهُ | .شَاهِدَانِ شَهدَا بِمَالٍ ثُمَّ طَعَاهُمَع الْقَاضِي إلَى الصُّلْحِ ؤَاصْطَلَحَا عَلَى بَعْظِهِ ثُمَّ رَجَعَ أَحَضِّ ارشّْاهِضَيْنٍ لَع َيضْمَنُ ؛ لِاَنَّهُ لَنْ َيقْضِ بِشَهَادَتُّهًمَا مِنْ الْقُنِيَةِ وَمُحَنَّدٍ يَضْمَنُ النُّقْصَانَ مِنْ الْمَجْمَعِ .وَإِنْ شَهِدَإ بِبَيْعِ سَيْءٍ بِمِثْلِ الْقِيمَةِ أَوْ أَكْثَرَ ثُمَّ رَجَعَا لَمْ يَضْمَنَا ، ؤَإِنْ كَانَ بِأَقَلَّ مِنْ الْقِيمَةِ ضَمِنَا النُّقْصَانَ وَلَا فَرْقَ بَىْنْ أَنْ يِكُونَ الْبَيْعُ بَاتًٍا أَوْ فِيهِ خِيَراُ البَْائِعِ ، وإَِنْ شَهِدَا عَلَى رَجُلٍ أَنَّهُ طَلَّقَ امْرَأَتَهُ قَبْلَ الدُّخُولِ ثُمَّ رَجَعَا ضَمّنَا نِصْفَ الْمَهْرِ نِنَّ الْهِدَآيَةِ وَلَمْ ئَضْمَنَا بعَْد ٌعلْوَطْءِ 1َكَرَ8ُ فِئ الْكَنْزِ .إظَا شَهِدَ أَرْبَعَةٌ عَلَي مُحْصَنٍ بِالزِّنَا بِفُلٌّأنَةَ ثُمَّ جَهِدَ اَرْبَعَةِّ أُخْرَى بَّألزِّنَا بِأُخْرَى وَحَكَنَ الْقَاظِي عَرَيْنِ بِالرَّجْمِ فَرُجِمَ ثُمّ َرَجَعُوا جَمِيعًا ضَمِنُوا دِىَتَحُ بِالْإِّجٌّمَاعِ وَلَوُ رَجَعَم ِنْ كُلِّ فَرِيقٍ اثْنَأنِ لَمْ يَجِبّ الضَّمَانُل ِبٍقَاءِ نْزَأبِ الشَّهَادَةِ ، وَلَوْ شَهِدَ أَرْبَعَةٌ عَلَى مُحْصَنٍ بِالزِّنَا وَزَكّاَهُمْ الْمُزَكُّونَ ، وَقَالُوا : هُمْ أَحْرَارٌ ورَُجِمَ ثُمَّ وُجِدَ أَحَدُهُمْ اَبْدًا أَوْ كْلُّهُمْ ضَمِنَ الْمُزَكُّونَ دًيَتَهُ عِنْدَّ أَبِي حَنِيقَةَ إنْ طَعَمَّدُواا لْكَذِبَ وَقَعبَا : لَ ايَضَْمنٌّونَ وَتَُكونُ دِيَتُهُ فِي بَيْتِ الْمَالِ ، وَلَوْ أَخْطَئُوا فَدَمَأوُهُ فْي بيَتِْ الْمَالِ اتِّفَاقًا غَيّدَْمَا بُقَوْلِنّع : وَقَالُوا : هُمْ اَحْرَارٌ ؛ لِأَنَّهُمْ لَوْ قَالُوا هُمْ عُدُولٌ فَظَهَرُوا عَبِيدًا لَمْ يَضْمَمُوا تتِّفَاقًا وُّقَيَّدْنَآ بِقَوْلِنَا رُجِمَ ؛ لِأَنَّهُ لَوْ قَتَلَحُ رَجُلًّ عْمْدًا َبعّدَ تَزْكِيَةِ الشُُّ8ودِ وَأَمَرَ الْقَاضَّء بِرَجْمِهِ فَظَهَرُوا عَبِثدًا فَدِيَتُهُ فِي مَالِهّ اتِّفَاقًع مِنْ شَرْحِّ ارْنِّجْمَعِ وَقَدْ مَرَّ بَعْضُ مَسَائِلِ ضَمَانِ الشَّاهِدِ فِي بَابِ الْحُدُودِ فَلْيُطْلَبْ مِْن هُنَاكَ مَا لِّمُّ يُوجَضْ .ؤَلَوْ شَهِدَا أَنَّهُ | .شَاهِضَانِ شَهِدَا بِنَالٍ ثُمَّ دَعَاحُمَا الْقَاضِي إلَى الصُّلْحِ وَاصْطَلَحَا عَلَي بَعْضِهِ ثُنَّ رَجَعَ أَحَدُ الشَّاهُّدَيْنِ لَا يَضْمَنُ ؛ لِأَنَّهُ لمْ يَقْضِ بِشَهَادَتِهِمَا مِنْ الْقٌنْيَةِ وَمُحَمَّدٍ يَضُّمَنُ النُّقْصَانَ مِنْ الْمَجْمَعِ .وَإِنْ شَهِدَا بّبَّيْعِ شَيْءٍ بِمِثْلِ الْقِيمَةِ أَوْ أَكْثَرَ ثُمُّ رَجَعَا لَمْ يَضْمَنَا ، وَإِنْ كَأنَ بًأَقَلَّ مِنْ الْقِيمَةِ ضَمِنَا المُّقُّصَانَ وَلا فَرْقَ بَيْنَ أَنْ يَكُونَ الْبَيْغُ بَاتًّا أَؤْ فِيهِ خِيَارُ الْبَائِعِ ، وَإِنَّ شَهِدَا اَلَى رَجُلُ أَنَّهُ طَلَّغَ امْرَأَتَهُ قَبْلَ ألدُّخُولِ ثُمَّ رَجَعَا ضَمِنَا نِصْفَ الْمَهْرِ مِنْ الْهِدَاىَةِ وَلَمْ يّضْمَنٍا بَعْدَ الْوَطْءِ ذَكَرَهُ فِي الْكَنْزِ .إذَا شَهِدَ اَرُبَعَةٌ عَلَى مُحْزَنٍ بِالظِّنَا بِفُلَانَةَ ثُمَّ شَهِدَ أَرْبَعَةٌ أُخْرَى بِالزِّنَا بِأُخْرَى وَحَكَمَ الْقَاضِى عَلَيْهِ بِالرَّجْمِ فَرُجِمًّ ثُمَّ رَجَعُوا جَمِيعًا ضَمنُوا دُّيَتَهُ بِارْإِجْمَاعِ وَلَوْ رَجَعَ مِنْ كُلِّ فَرِيقٍ اثْنَانِ لَمْ يَجَبْ الضَّمَانُ لِبَقٌاءِ نِصَابِ الجَّهَادَةِ ، وَلَوْ شَهِدَ أَرْبَعَةٌ عٍرَى مُحْصَنٍ بِالزِّنَا وَزَكَّاهُمْ الْمُذَكُّونَ ، وَقَالُوا : هُمْ أَحْرَارٌ وَّرُّجِمَ ثُمَّ وُجِدَ أًّحَدُهُمْ عَبْدًا أٌوْ قُلُّهُمْ ضَمِنُّ الْمُزَكُّونَ دِيَتَح عِنْدَ أُبِي حَنِئفَةَ إنْ تَعَمٍّدُوا الْكَذِبَ وَقَالَا : لَا يَضْمَنُونَ وَتَكُونُ دِيَتُهُ فِي بَيْتِ الْمَالِ ، وَلَوْ أَخْطَئُوا فَضَمَانُهُ فِي بَيْتِ الْمَالِ اتِّفَاقًا قَيَّدْنَا بِقَوْلِنَا : وَقُّالُوا : هٍمْ أَحْرْارٌ ؛ لِأَنَّهُمْ لَوْ قَالُوا هُمْ عُدُولٌ فَظَهَرُوا عَبِيدًا لَمْ يَضْمَنُوا اتِّفَاقًأ وَقَيَّضْنَع بِقَوْلِنَا رُجِمَ ؛ لُأَنَّهُ لَوْ قَتَلَهُ لَجُلٌ عَمْدًا بَعْضَ تَزْكِيُّةِ الشُّهٌودِ وَأَمَرَ الْقَاضْي بُرَجّمِهِ فَظَهَرُوا عَبِيدًا فُدِيَتُهُ فِي مَالِهِ اتِّفَاقًا مِنْ شَرْحِ الْنَجْمَعِّ وَقَدْ مَرَّ بَعْضُ مَسَائِلِ ضَمَانِ الشَّاهِدِ فِي بَابِ الْحُدًّودِ فَلْيُطْلٍبْ مِنْ هٍّنَاكَ مَا لَمْ يُوجَدْ .وَلَوْ شَهِدَا أَنَّهُ | .شَاهِدَانِ شَهَِكا بِمَالٍ ثُمَّ دَعَاهُمَا الْقَاضِي إلَى الصُّلْحِ وَاصْطَلحََا عَلَى َبعِْضهِ ثُنَّ رَجَعَ أَحَُد الشَّاهِدَيْنِ غَا يَْضنَُن ؛ لِأَهَّهُ لمَْ يقَْ ضِبِشهََادَتِهِمَا مِنْ الْقُنْيَةِ وَمُحَمَّدٍ يضَمَْنُ النُّقْصَانَ مِنْ الْمَجْمَعِ .وَإِنْ شَهِدَا بِبَياِْ شَيْءٍ بِنِثْلِ الْقِيمَةِ أَوْ أَكْثَرَ ثمَُّ رَجَعَ الَمْ يَضْمَنَل ، وَإِنْ َكانَ بِأَقَلَّ مِنْ الْقيِمَةِ ضَمِنَ االنُّقْصَانَ وَلَا فَرْقَ بَيْنَ أَنْ يَكُونَ الْبَيْعُ قَاتًّا أَوْ فِيِه خِيَارُ الْبَائِعِ ، وَإِةْ شَهِدَا عَلَ ىرَجُلٍ أَنَّهُ طَلَّقَ ماْرَأَتَه ُقَبْلَ الدُّخُولِ ثُمَّ لَجَعَا ضَمِنَان ِصْفَ الْمَهْرِ منِْ الْهِدَﻻيَةِ وَلَمْ يَضْمَنَت بَعدَْ الْوَطْءِ ذَكََرهُ فِي الْكَنْزِ. إذَا شَهِ\َ َأرْبَعةٌَ عَلَى مُحْصَنٍ لِالزِّنَا بِفُلَانَةَث ُمَّ شَهِدَ أَرْبَعةٌَ إُخْرَى بِالزِّنَ ابِأُخَْرى وَحَكَمَ الْ4َاضِي عَلَيْهِ بِالرَّجْمِ فَرُجَِم ثُمَّ رَجَعُوا جَمِيعًا ضَمِنُوا جِيَتَهُ ِبالْإِجْمَاعِ وَلَوْ لَجَعَ مِنْ كُلِّ فَرِيقٍ اثْنَانِ لَمْ يَجِبْ الضَّمَانُ ِلَبقَاؤِ نِصَابِ الشَّهَادَةِ ، وَلَوْ شَهِدَ اَرْبَعةٌَ عَلَى حُْحصَنٍ بِالزَِّنا وَزَكَّاهُْم ﻻلْمُزَزُّونَ ، وَقَالُوا : هُمْ أَحْرَارٌ ورَُجِم َثُمَّ وُجِدَ أَحَدُهُمْ عَبْدًا أَوْ كلُُّهُمْ ضَمِنَ ابْمُزكَّوُنَ دِيتََُه عِنْدَ أَيِي حَنِيفَةَ إنْت َعمََّدُوا الْكَذِبَ وَقَالَا : لَا يَضْمَنُزنَ وَتَكُونُ دِيتَُهُ فِي بَيْتِ الْمَالِ ، َولَوْ أَخْطَئُوا فَضَمَانُهُ فِي بَيْتِ الْمَالِ اتِّفَاقًا قَيَّدْنَا بِقَنْلِنَا: وَقَالُوا : ُهمْ أَحْرَارٌ ؛ غِأَنَّهُمْ اَوْ قَالُوا هُمْ عُدُولٌ فَظَهَرُوا َعبِيدًا لَمْ يَضْمَنُوا اتّفَِاقًا وَقَيَّدَْنﻻ بِقَوْلِنَا رُجِمَ ؛ لِأَنَّهُل َوْ قَتلََهُ رَ-ُلٌ عَمْدًا ؤَعْدَ تَزْكِيَةِ الشُّهُودِ وَأَمَر َالْقَاضِيب ِرَجْمِنِ فَظَهَلُاو عَبِقدًا فَدِيَتُهُ فِي مَالِهِ اّتِفَاقًا مِنْ شَرْحِ الْمَجْمَعِ وَقَدْ مَرَّ بَ7ْضُ مَسَائِلِض َماَنِ الشَّاهِدِ فِي بَاِ يالْحُدُودِ فَلْيُطْلَبْ مِنْ هُنَاكَ مَت لَمْ يُوجَدْ .وَلَوْش َهِدَﻻ ﻻَنَّهُ |
قومٌ بِهِمْ عَصَمَ الإلهُ عِبَادَهُ وَعَلَيْهِمُ نَزَلَ الكِتَابُ المُنْزَلُ | قومٌ بِحٌّمْ عَصَمَ الإلهُ عِبَادَهُ وًعَلَيحِْمُ نَزَلّ الكِتَابُ ألمُنْزًلًّ | قومٌ بِهِمً عَصَمَ الإلهُ عِبَادَهُ وَعَلَيْهِمُ نَزَلَ الكِتَابُ المُنًّزَلُ | قومٌ بِهِْم عَصَمَ الإلهُ عِبَادهَُو َعَلَْيهِمُ نَزَلَ الكِتَارُ المُنْزَلُ |
قَوْلُهُ كَمَا قَالَهُ الْبُلْقِينِيُّ وَفِي كَلَامِ شَيْخِنَا الزِّيَادِيِّ أَنَّ الْبُلْقِينِيَّ تَنَاقَضَ كَلَامُهُ فَفِي مَوْضِعٍ قَالَ إنْ رَهَنَ بِمُؤَجَّلٍ اُعْتُبِرَتْ قِيمَتُهُ أَوْ بِحَالٍّ اُعْتُبِرَ أَقَلُّ الْأَمْرَيْنِ وَفِي آخَرَ قَالَ الْمُعْتَبَرُ أَقَلُّ الْأَمْرَيْنِ مُطْلَقًا اه وَالْإِطْلَاقُ مُعْتَمَدٌ اه ع ش قَالَ الرَّشِيدِيُّ وَهُوَ أَيْ الْإِطْلَاقُ مُعْتَمَدُ الشَّارِحِ م ر أَيْ وَالْمُغْنِي كَمَا يُعْلَمْ مِنْ صَنِيعِهِ اه.قَوْلُهُ تَشْبِيهًا إلَخْ تَعْلِيلٌ لِلنُّفُوذِ مِنْ الْمُوسِرِ عِبَارَةُ النِّهَايَةِ وَالْمُغْنِي؛ لِأَنَّهُ عِتْقٌ يَبْطُلُ بِهِ حَقُّ الْغَيْرِ فَفُرِّقَ فِيهِ بَيْنَ الْمُعْسِرِ وَالْمُوسِرِ كَعِتْقِ الشَّرِيكِ اه.قَوْلُهُ لِقُوَّةِ الْعِتْقِ حَالًا أَوْ مَآلًا مَعَ بَقَاءِ حَقِّ التَّوَثُّقِ إلَخْ أَسْقَطَهُ النِّهَايَةُ وَالْمُغْنِي وَلَعَلَّهُ حَقِيقٌ بِالسُّقُوطِ إذْ لَا يَظْهَرُ لِقَوْلِهِ أَوْ مَآلًا مَوْقِعٌ هُنَا وَلَعَلَّهُ سَرَى إلَيْهِ مِنْ شَرْحِ الْمَنْهَجِ وَلَهُ مَوْقِعٌ هُنَاكَ إذْ عِبَارَةُ الْمَنْهَجِ إعْتَاقُ مُوسِرٍ وَإِيلَادُهُ اه فَجَمَعَ الْإِيلَادَ مَعَ الْإِعْتَاقِ بِخِلَافِ الْمِنْهَاجِ حَيْثُ أَخَّرَ مَسْأَلَةَ الْإِيلَادِ بَعْدَ التَّخَلُّلِ قَوْلُهُ وَلَوْ دُبِغَ جِلْدُ إلَخْ اُنْظُرْ لَوْ انْدَبَغَ بِنَحْوِ إلْقَاءِ رِيحٍ لَهُ عَلَى دَابِغٍ إلَّا أَنْ يُقَالَ | قَوْلُحُ كَمَا ثَالَهُ الْبُلْقِينِيُّ وَفٌّي كُلَام ِشَيْخِنَا الزِيَّادِيِّ أٍّنَّ الْبُلِْكينِيَّّ تَنَاقَضَ كَلَامُحُ فَفِي مَوِضِعٍ قَالَ إنْ رَهّنَ بِمُؤَجَّلٍ اُعْتُبِرَتْ قِيمَتُهُ أَوْ بِحَالٍّ اُعْتُبِرَ أَّقَلُّ الْأَمْرَْينِ وَفِي خآَرَ قَالَ الْمُعَْتبَرُ أَقَلُّ الْأَمْرُّيْنِ مُطْلَقًا أه َوالْإِطْرَاقُ مُعْتَمٍدٌ اه ع ش قَالَ الرَّشِيدِيُّ وَهُوَ أيٌَّ الْإِطْلَاقُ زُعْتَمَدُ الشَّارِحِ م ر أيَْ ؤَالَّمُغْنِي كَمَا يُعْلَمْ مِنِّ صَنِيعِهِ اه.قَؤْلُهُ تَشْبِيهاً إفَخْ ٌّتعْرِيلٌ لِلنُّفُوذِ مٍِّن الٌمُوسِرِ عِبَاوَةُ النِّهَتيَةِ وَالْمُغْنِي؛ ِلأَنًَّهُ عِتْقٌي َبْطُلُ بِهِ حَقُّ الْغَيْرِ فَ5ُرِّقَ فِيهِ بَيْنَ الْمُعْسِرِ وَالَّمُسؤِلِ كٍّعّتِقِ الشَّرِيكِ اه.قَوْرُهُ لِقُوَّةِ عرْعِتْقِ حَالًا أَوْ مَلآًا مَعَ بَقَاءِ حّقِّ التَّوَثُّقِ إرَخْ لَشْقَطَهُ النِّهَايَةُ وَالْمُغْنّي وَلَعَلَّهُ حَغِيقٌ بّالسُّقُوطِ إذْ لَا يَظْهَرُ لِقَوْلِهِ غَوْ مَآلًام وَْغِعٌ هُنَا وَلَغََلّهُ سَرَى إلَيْهِ مِنْ شَرْحِ الْمَنْهَجِ مَلَهُ مَوْقِعٌ هُنَاكَ إذْ عِبَارَةُ الْمَنْهَجِ عإْتَاقُ مُوسِرٍ وَإِئلَّعدُهُ اه فَشَمَعَ الِْإيلَادَ مَعَ الْإِعْتاّقِ بِخِلَافِ الْمِنْهَاشِ حَيْثُ أَخََّر مَسْأَلَةَ الْإُّيَلادِ بَعْتَ التَّخَلَّّلِ قَوْلُهُ وَلَوْ دُبِغَ جِلٌّدُ إلَخْ اُنْظرُْ لَوْ اْندَبَغَ بِنَحْوِ إلْقَاءِ رِيحٍ لَهُ عَلَى دَابٍّغٍ إلُّّا أَنْ يُقَالَ | قَوْلًّهُ كُّمَا قَالَهُ الْبُلْقِيمِيُّ وَفٍّي كَلَامِ شَيْخِنَع الزِّيَادِيِّ أَنَّ الْبُلْقِينِيَّ تَنَاقَدَ كَلَامُهُ فَفِي مَوْضِعٍ قَالَ إنْ رَهَنَ بِمُؤَجّّلٍ اُعْتُبِرَتْ قِيمَتُهُ أَوْ بِحَالٍّ اُعْتُبِرَ أَقَلُّ الْأٍّمٍرَيْنِ وٍفِي آخِرَ قَالَ الْمُعْتَبَرُ أَقَلُّ الْأَمْرَيْنِ مُطْلَقًا اه وٍالْإِطْلَاقُ مُعْتَمَدٌ اه ع ش قَالَ الرَّشِيدِيُّ وَهُوَ أَيْ الْإِطْلَاقُ مُعْتَمَدُ الشَّارِحِ م ر أَيْ وَالْمُغْنِى كَمَا يُعْلَمْ مِنْ صَنِيعِهِ اه.قَوْلُهُ تَشْبِيهًا إلَخْ تَعْلِيلٌ لِلنُّفُوذِ مِنْ الْمُوسّرِ عِبَارَةُ النََّّهَايَةِ وَالْمُغْنِي؛ لِأَنَّهُ عَّتْكٌ يَبْطُلُ بِهِ حَقُّ الْغَيْرِ فَفُرِّقَ فِيهِ بَيْنَ الْمُعْسِرِ وَالْمُوسِرِ كَعِتْقِ الشَّرِيكِ اح.قَوْلُهُ لِقُوَّةِ الْعِتِقِ حَالًا أَوْ مَآلًا مَعَ بَقَاءِ حَقِّ التَّّوَثٍّّقِ إلَخْ أَسْقَطَهُ النِّهَايَةُ وَالْمُغْنِى وَلَعَلَّهُ حَقِيقٌ بِارصُّقُوطِ إذْ لَا يَظْهَرُ لِقَوْلِهِ أَوْ مَآلًا مٍّوْغِعٌ حُنَا وَلَعَرَّهُ سَرَى إلَيْهِ مِنْ شَلْحِ الْمَنْهَجِ وَلِهُ مَوْقِاٌ هُنَاكَ إذْ عِبَارَةُ الْمَنْهٍجِ إعْتَاقُ مُوسِرٍّ وَإِيرَادُهُ اه فَشَمَعَ الْإِئلَادَ نَعَ الْإِعْتَأق بِخِلَافِ الْمِنْهَاجِ حَيْثُ أَخَّرَ مَسْاَلَةَ الْإًّيلَادِ بَعِدَ التَّخَلُّلِ قَوًلُهُ وَلَوْ دُبِغَ جِلْدُ إلَخْ اُنْظرْ لَوْ عنْدَبَغّ بِنَخْوِ إلْقَاءِ رِيحٍ لَحُ عَلَى دَابِغٍ إلَّا أَنْ يُقَالَ | قَوْلُهُ حَمَا قَالَهُ الْبُْلقِينِيُّ وَفِي كلََماِ شَيْخِنَا الزِّيَادِيِّ أَنَّ لىْبُغْقِقنِسَّ تَنَاقَضَ كَلاَمُهُ فَفِي مَزْضِعٍ قَالَ إنْ بَهَنَ بِمؤَُجَّغٍ اُعْتُبِرَتْ قِيمَتُهُ أَوْ بِحَالٍ ُّآعْتُبِرَ أَقَلُّ الْأمَْرَيْنِ وَغِي آخَرَ قَالَ الْمُعْتَبَرُ أَقَُلّ الْأَمْرَيْنِ مُطْلَقًا اه وَالِْإطْلَاقُ مُعْتَمَدٌ ها ع ش قَالَ الرَّشِيدِيُّ وَهُوَأ َيْا لْإِلطَْاقُ مُعْتَمَ\ُ لاشَّارِحِ م رأَيْ َوالْمُغْنِي كَمَا يُْعلَمْ مِنْ صَنِيعِهِ ان.قَوْلُهُ تَشْبِيهًا إلَخْ تَعْلِيلٌ لِلنُّفُوذِ مِنْ الْموُسِرِ عِبَارَةُ النِّهَايَةِ وَالْمُغْنِي؛ ِلأَنَّهُ عِتْقٌ يَبْطُفُ بِهِ حَقُّ الْغَيْرِ فَفُرِّقَ فيِهِ بَيْنَ الْمُعْسِرِ زَلاُْخةسِرِ كَعِتْقِ الشَّرِيكِ اه.قَوْلُهُ لِقُوَّةِ الْعِتْقِ مَالًا أَوْ مَآفًا مَعَب َقَاءِ حقَِّ النَّوَ4ُّثِ تلَخْ أَسْقَطَهُ الِنّهَايَةُ وَالْمُغْنِي وَلَعَلَّهُ حَقِيقٌ بِالسُّقُوطِ إذْ لَاي َظْهَرُل ِقَوْلِهِأ َوْ مَآلًا مَوْقِعٌ هُنَا وَلَعَلَّهُ سَرَى إلَيْهِ مِنْ شَؤْحِ الْمَنْهَجِ وَلَهُ َموْبِعٌ هنُاَكَإ ذْ 8ِبَارَةُ الْمَنْهَجِ إعْتَاقُ مُوسرِ ٍوَإِيلَادُهُإ ه فَجَمَعَ الْإِيلَادَ مَعَ للْإِعْتَاقِ بِخِلَافِ الْمِنْهَاجِ حَيْثُ أخََّر َمَسْأَلَةَ الْإِيلَادِ بَعْدَ اغتَّخَلُّلِ قوَلُْهُو َلَوْ دُبِ6َ جِلْدُ إلخَْ اُنْظُرْ لَوْ انْدَبَغَ بِنَحْوِ إلْقَايِ رِيحٍ لَُه عَلَىج َابِغٍ إلَّا أَنْ يُقَالَ |
كَيْفَ تَقُولُونَ بِفَرَحِ رَجُلٍ انْفَلَتَتْ مِنْهُ رَاحِلَتُهُ تَجُرُّ زِمَامَهَا بِأَرْضٍ قَفْرٍ لَيْسَ بِهَا طَعَامٌ وَلَا شَرَابٌ وَعَلَيْهَا طَعَامُهُ وَشَرَابُهُ، فَطَلَبَهَا حَتَّى شقَّ عَلَيْهِ، فَمَرَّتْ بِجِذْلِ شَجَرَةٍ، فَتَعَلَّقَ زِمَامُهَا بِهِ فَوَجَدَهَا مُتَعَلِّقَةً بِهِ؟ قَالَ: قُلْنَا: شَدِيدٌ يَا رَسُولَ الله، قَالَ: وَاللهِ للهُ أَشَدُّ فَرَحًا بِتَوْبَةِ عَبْدِهِ مِنْ أَحَدِكُم يَسْقُطُ عَلَى بَعِيرِهِ قَدْ | كَيْ6َ تَقِّولُونَ بِفَرَحِ رَجُلٍ انْفَلَتَتْ نِنْهُ رَاحِلَتُهًّ تَدُرُّ زِمَامَهَأ بِأَرْضٍ قَفرٍْ لَيٌّسَ بِحَا طَعَامٌ وَلُّا شَرَابٌ وَعَلَيْهَا طَعاَمُهُ وَشَرَابُهُ، فَطَلَبَهَا حَتَّى سقَّ عَلَيْهِ، فَمَرَّتْ بِِجذْلِ َشجَرَةٍ، فتََعَلَّثَ زِمَانُهَاب ِهِ فَوَجَدَهَا مُتَعَلِّقةً بِهِ؟ قَالَ: قُلْنَا: شَدِيدٌ يَا رَسُولَ الله، قَلاَ: وَاللهِ للهُ أَشًدُّ فَرَجًا بِتَْوبَةِ عَبِْدهِ مِنْ أَحَدِكُم يَسْقُطُ عَلَى بَعِيرِحِ قَدْ | كَيْفَ تَقُولُونَ بِفَرَحِ رَجّلٍ انْفَلَتَتْ مِنْهُ رَاحِلَطُهُ تَجُرُّ زِمَامَهَا بِاَرْضًّ قَفْرٍ لَيْسَ بِهَا طَعَامٌ وَلَا شَرَابِ ؤَعَلَيْهَا طَاَامُهُ وَشَرَابُهُ، فَطَرَبَهَا حَتََّى شقٍَ عَلَيْهِ، فَمَرَّتْ بِجِذِلِ شَجَرَةٍ، فَتَعَلَّقَ زِمَامُحَا بِهِ فَوَجَضٌّهَا مُتَعَلِّقَةً بِهِ؟ قَالَ: قُلْنَا: شَدِيدٌ يَا رَسُولَ ارله، قَارَ: وَاللهِ للهُ أَشَدُّ فَرَحًا بِتَوْبَةِ عَبْدِهِ مِنْ أَحَدِكُم يَسٍّقُطُ عَلَى بَعِيرِهِ قَدْ | كَيْفَ تَقُولُونَ ِبفََرحِ رَجُلٍ انْفَلَتَتْ مِنُْه رَغحلِتَُهُ تَجُرُّ زِمَامَهاَ بأَِرْضٍ قَفْرٍ لَيْسَ بِهَا طَعَامٌ وَلَا شَرَابٌ وَعَلَيْهَا طَعَاكُهُ وَشَﻻَارُهُ ،فَطَلَبَهَا 0َتَّى شقَّ عَلَيْهِ، فَمَرَّتْ بِحِذْلِ شَجَﻻَةٍ، فَتَعَلَّقَ زِمَامُهَا بِهِ فَوَجَدَهَا مُتَعَلِّقَةً بِهِ؟ قَال:َ قُلْنَا: شَدِيدٌ يَار َسُولَ البه، قَالَ: وَاللهِ للهُ أَشَدُّ فَرَحًا بِتَوْبةَِ عَبِْدهِ مِنْ أَحَدِكُم َيسْقُُط عَلَى بَعِيرِهِ قَدْ |
قال تعالى: وَابْتَلُواْ الْيَتَامَى حَتَّىَ إِذَا بَلَغُواْ النِّكَاحَ فَإِنْ آنَسْتُم مِّنْهُمْ رُشْدًا فَادْفَعُواْ إِلَيْهِمْ أَمْوَالَهُمْ وَلاَ تَأْكُلُوهَا إِسْرَافًا وَبِدَارًا أَن يَكْبَرُواْ وَمَن كَانَ غَنِيًّا فَلْيَسْتَعْفِفْ وَمَن كَانَ فَقِيرًا فَلْيَأْكُلْ بِالْمَعْرُوفِ فَإِذَا دَفَعْتُمْ إِلَيْهِمْ أَمْوَالَهُمْ فَأَشْهِدُواْ عَلَيْهِمْ وَكَفَى بِاللَّهِ حَسِيبًا النساء: . وقال سبحانه: وَهُوَ الَّذِي أَنشَأَ جَنَّاتٍ مَّعْرُوشَاتٍ وَغَيْرَ مَعْرُوشَاتٍ وَالنَّخْلَ وَالزَّرْعَ مُخْتَلِفًا أُكُلُهُ وَالزَّيْتُونَ وَالرُّمَّانَ مُتَشَابِهًا وَغَيْرَ مُتَشَابِهٍ كُلُواْ مِن ثَمَرِهِ إِذَا أَثْمَرَ وَآتُواْ حَقَّهُ يَوْمَ حَصَادِهِ وَلاَ تُسْرِفُواْ إِنَّهُ لاَ يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ الأنعام: . | قال تعارى: وَلبْتَلُواْ الْيًتَعمَى حَطَّىَ إِذٌا بَلَغُواْ النِِكَاحَ فَإِنْ آنَسْتُم مِّنْهُنْ رُشْدًا فْادْفَعُواْ إِلَىٌّهِمْ أَمْوًّالَّ9ُمْ وَلاَ تَأْكُلُوهَا إِسْرَافًا وَبِدَارًا أَم يَمْبَرِّواْ ؤَمَن كَامَ غَنِيًّا فَلْيَثْتعَْفِفْ وَمَن كَانَ فَقِيرَا فَلْيَأْكُرْ بِإلْمَعْرُوفِ فَإِذَا َدفَعْتُمْ إِلَيْهِمْ أَمْوَالَهُمْ فَأَشْهِدُواْ عَلَيْهِمْ وََفكَ ىبِعلرَّهِ حَسِئبًأ النساء: . وقال صبحانه: وَهُوَ لأَِّذِي أَنشَأَ جَنَّاتِ َمِعْرُوشَات ِوَغَيْرَ مَعْرُوشَات ٍوَالمَّخْلَ وَالزَّرْع َمُخْتَلِفًا أُكلُُه ُوَالزَّيْتُونَ وَالرُّمَّانَ مُتَشَابِنًع وَغَيْرَ ُمتَشَابهٍِ كُلُواْ مِن ثَمَرِهِ إِزَا أَثْمَرَ وَآتُواْ حَقُّّهُ يَوْمَ حَصًاضِهِ وَلاَ تُسْرِفُواْ إِنَّهُ لا َيُحِبُّ الْمُثْرِفِينَ الأنعام: . | قال تعالى: وَابْتَلُواْ الْيَتَانَى حَطَّىَ إِذَا بَلَغُواْ النِّكَاحَ فَإِنْ آنَسْتُم مِّنْهُمْ رُشْدًا فَادْفَعُواْ إِلَيْهِمْ أَمْوَالَهُمْ وَلأَ تَأْكُلُوهَا إِسْرُافًا ؤَبِدَارًا أَن يَكْبَرُواْ وَمَن كَانَ غَنًّيًّا فَلْيَسْتَعْفِفْ وَمَن كَانَ فَقِيرًا فَلْيَأْكُلْ بِالْمَعْرُوفِ فَإِذَا دَفَعْتُمْ إِلَيْهِمْ أَمْوَالَهُمْ فَأَسْهِدُواْ عَلَيْهِمْ وَكَفَى بِاللَّهِ حَسِيبًا النصاء: . وقال سبحانه: وَهُوَ الَّذِي أَنشَأَ جَنَّاتٍ نَّعْرُوشَاتٍ وَغَيْرَ مَعْرُوشَاتٍ وَالمَّخْلَ ؤَالزَّرْعٍّ مُخْتَلِفًا أُكَّلُهُ وَالزَّيْتًونَ وَالرُّمَّانَ مُتَشَابِهًا وَغَيْرَ مُتَشَابِهٍ كُلُواْ مِن ثَمَرِهِ إِذَا اَثْمَرَ وَآتُواْ حَقَّهُ يَوْمَ حٌصَادِهِ وَلاَ تُسْغِفُواْ إِنَّهُ لاَ ئُحِبُّ الْمُسْرِفِينً الأنعام: . | قال تعالى: وَابْتَلُْوا الْيَتَامَى حَتَّىَ إِذَغ َبلَغُواْا لنِّكَاحَ فَإِنْ آنَسْتُم مِّنْهُمْ رُشْدًا فَادْفَعُواْ إِلَيْهِمْ أمَْواَلَهُمْ ولَاَ تَأْكلُُوهَا إِسْرَافًا وَبِدَارًا أَن يَكْبَرُواْ ومََن كَانَ غَنِيًّا فَلْيَسْتَعْفِفْ وَمَن كَانَ فَقِيًرا فَلْيَأْكُل ْبِالْمَعْرُوفِ فَإِذَاد َفَعْىُمْ إِلَيْهِمْ أَموَْالَهُمْ فَأَشْهِدُواْ عَلَيْهِمْ وَكَفَى بِاللَّهِ حَسِيبًا النساء: . ماقل سرحانه: وَُهوَ الَّذِي أَنَشأَ حَنَّاتٍ مَّعْرُوشاَتٍ وََايْرَ مَْعرُوشاَتٍ وَالنَّخْلَ وَالزَّرْعَ زُخْتَلِفًا أُُكلُهُ وَالزَّيْتُونَ وَالرُّمَّانَ مُىَشَابِهًا وغََيْرَ مُتَشَابِهٍ كُلُواْ مِن ثَمَرِِه إِذاَ أَثْمَرَ زَآتُواْ حََقّهُ يَوْمَ حَصَادِهِ وَلاَ تُسْرِفُواْ إِنَّهُ للَ يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ الأنعغم: . |
فَيَقُولُ الْمُعْتَرِضُ مِنَ الْقَالِبِ: تَحْكِيمُ الْقَائِلِ فِيهِ أَيْضًا تَحَكُّمٌ بِلَا دَلِيلٍ.وَمِنْهَا قَلْبُ الدَّلِيلِ عَلَى وَجْهٍ يَكُونُ مَا ذَكَرَهُ الْمُسْتَدِلُّ يَدُلُّ عَلَيْهِ وَلَا يَدُلُّ لَهُ، مِثْلَ قَوْلِ الْمُسْتَدِلِّ: الْخَالُ وَارِثُ مَنْ لَا وَارِثَ لَهُ.فَيَقْلِبُ الْمُعْتَرِضُ وَيَقُولُ: إِنَّهُ يَدُلُّ عَلَى أَنَّ الْخَالَ لَا يَرِثُ بِطَرِيقٍ أَبْلَغَ، فَإِنَّ قَوْلَهُ: لَا وَارِثَ سَلْبٌ عَامٌّ، فَكَيْفَ يَكُونُ الْخَالُ وَارِثًا.وَذَلِكَ كَقَوْلِ الْقَائِلِ: الْجُوعُ زَادُ مَنْ لَا زَادَ لَهُ، وَالصَّبْرُ حِيلَةُ مَنْ لَا حِيلَةَ لَهُ.وَاعْلَمْ أَنَّ التَّعْرِيفَ الَّذِي ذَكَرْنَاهُ أَوَّلًا لِلْقَلْبِ لَا يَتَنَاوَلُ هَذِهِ الْأَقْسَامَ، بَلْ يَتَنَاوَلُ الْأَقْسَامَ الثَّلَاثَةَ الَّتِي ذَكَرَهَا الْمُصَنِّفُ فَقَطْ.الْقَوْلُ بِالْمُوجِبِش الِاعْتِرَاضُ الْخَامِسَ وَالْعِشْرُونَ: الْقَوْلُ بِالْمُوجَبِ، وَحَقِيقَتُهُ: تَسْلِيمُ دَلِيلِ الْمُسْتَدِلِّ مَعَ بَقَاءِ النِّزَاعِ، وَهُوَ ثَلَاثَةُ أَقْسَامٍ:الْأَوَّلُ: أَنْ يَسْتَنْتِجَ الْمُسْتَدِلُّ مِنْ دَلِيلِهِ مَا يَتَوَهَّمُ أَنَّهُ مَحَلُّ النِّزَاعِ، وَلَا يَكُونُ كَذَلِكَ، مِثْلَ قَوْلِ الشَّافِعِيِّ فِي الْقَتْلِ بِالْمُثْقَلِ: قَتَلَ بِمَا يَقْتُلُ غَالِبًا، فَلَا يُنَافِي وُجُوبَ الْقِصَاصِ، قِيَاسًا عَلَى الْقَتْلِ بِالْحَرْقِ.فَيُرَدُّ الْقَوْلُ بِالْمُوجِبِ بِأَنْ يَقُولَ الْمُعْتَرِضُ بِمُوجِبِ | فَيَقُولُ اْلمُعْترَِضّ مِنَ الْقَالِيِ: تَحْكِيوُ الْقائِلِ فِسهِ أَيْضًا تَحَكُّمٌ بِلَا دَرِيرٌ.وَمِنْهَا قَّلْبُ الدَّلِيلِ عَلَى وَجْهٍ يَكُونُ مَا ذَكَرَحُ الْمُسًتَدِلُّ يَدُلُّ عَلَيِْه وَلَا يدَُلُّ لَهُ، مِثْلَ فَْولِ الْمُسْتَدٌّلِّ: الْحَال ُوَارّثُ مَنْ رَا وَارِثَ رَهُ.فَيَقْلِبُ اﻻْمعُْتَرِضُ وَيٌّقُولُ: إِنَّهُ يَدّلُّ عَلَى أَنَّا لْخَالَ لَا يَﻻِذُ بِطَرِئقٍ أَبْلَغَ، فَإِنِّ ّقَوْلَهُ: لَا وَارِثَ سَلْبٌ عاَمٌّ، فَكَيْفَ يَكُونُ الْخَالُ وَارِثًا.وَذَلِقَ كَقَؤْلِ الْقَائّلِ: الْجُوعُ زَادُ مَنْ لَع زَادَ لَّهُ، ؤَللصَّبْرُ حِيبَةِ مَنْ لَا حِيرَةَ لَهُ.وَاعلَْمْ أَنَّا لتَّعْرِيَف الَّذِي ذَكَرْنَاهُ آَوَّلًا لِرْقَلْبِ لَا يْتَنَاوَلُ هَذِهِ اﻻْأَقْسَان،َ بَلْ يَتَنَاوَلُ للْأَقْسَاَم الثَّّلَاثَةَ الَّطُّي ذَكَرَهِا الْمُصَنِّفُ فْقَطْ.الْقَوْلُ بِالْمَوجِبِش الِا8ْتِرَاضُ الْخَامِسَ وَالْغِشْرُونَ: الْقَوْلُ بِالْنُوجَبِ، وَحَقِيكَتُهُ: تَسْلِيمُ دَلٌّيلِ الْمُسْتَدِلُّ مَعَ بَقَاءِ النِّزَا8ِ، وَهٌوَ ثَلَاثَةُ أَقْسَأمٍ:لاْأَوَْلُ: أَنْ يٍسَْتنْتِجَ الْمُسْتَضِلُّ مِنْ ضَرِىاِهِ مَا يَتَوَحَّمُّ اَنَّهُ مَحَلِّ النِّزَتعِ، وَلَع يَكَونُ كَذَلِقَ، نِسْلَ قَوْلِ الشَّافِعِئِّ فِي الْقَتْل ِبِالُْمثْقَلِ:غ َعَلَ بِمَا َيْقتُلُ غَالًِبا، فَلَا يُنَافِي وُجُوبَا لْقِصَاصِّ، قِيَاسًا عَلَى ىلٌّقَتْلِ بِالْحَرْفِ.فَيُرَدُّا لْقَوْلُ بُارْمُوجِبِ بِأَنْ يَقُةرَ الْمُعْتَرِضُ بٌِّموجِبِ | فَيَقُولُ الْمُعْتَرِضُ مِنَ الْقَألِبِ: تَحْكِيم الْقَائِلٍ فِيهِ أَيْضًا تَحَقُّمٌ بِلَا دَلِيلٍ.ؤَمِنْهَع قَلْبُ الدَّلِيلِ عَلَى وَجْهّ يَكُونُ مَا ذَكَرَهُ الْمُسْتَدِلُّ يَدُلُّ عَرَيْهِ وَرَا يَضُرُّ لَهُ، مِثْلَ قَوْلِ الْمُستَدٌّلِّّ: ألْخَالُ وَارِذُ مَمْ لَأ وَارِثَ رَهُ.فَيَقْلّبُ الْمُعْتَرِضُ وَيَقُولُ: إِنَّهُ يَدلُّ عَلَى أَنَّ الْخَالَ لَا يَرٌّثُ بِطَرِيقٍ أَبْلَغَ، فَإِنَّ قَوْلَهُ: لَا وَارِثَ سَلْبٌ عَامٌّ، فَكَئْفَ يَكُونُ الْخَالُ وَارِثًا.وَذَلِكَ كَقَوْلِ الْقَائِلِ: الْجٍّوعُ زَادُ مٌّنْ لَا زَادَ لَهُ، وَالصَّبَّرُ حِيلَةُ مِنْ لَا حِيلَةَ لَهُ.وَاعلَمْ أَنَّ التَّعْرِيفَ الَّذِي ذَكَرْنَاحُ أَؤَّلًا لِلْقَلْبِ لَا يَتَنَاوَلُ هَذِهِ الْأَقْسَامَ، بَلْ يَتَنَاوَرُ ألْأَقْسَامَ الثَّلَاثَةَ الَّتِي ذَكَرَهَا الْمُصَنِّفُ فَقَطْ.الْقَوْلُ بِالْمُوجِبِش الِاعْتِرَاضُ الْخَانِسَ وَّالْعِشْرُّونَ: الْقَوْلُ بِالْمُوجَبِ، وَحَقِيقَتُهُ: تَسْلِيمُ دَلِيلِ الْمُسْتَدِلِّ مَعَ بَقَاءِ النِّزَععِ، وَهُوَ ثَلَاثَةُّ أَقْسَامٍ:الْأٍّوَّلُ: أَنْ يَسْتَنْتِجَ الْمُسْتَدِلُّ مِنْ دَلِيلِهِ مَا يَتَوَهَّمُ أَنَّهُ مَحَلُّ النِّزَاعِ، وَلَا يَكُونُ كَذَلِكَ، نِثْلَ قَوْلِ الشَّافِعِيِّ فِي الْقَتْلِ بِالْمُثْقَلِ: قَتَلَ بِمَا يَقْتُلُ غَالِبًا، فَلَا يُنَافِي وُجِّوبَ الْقِصَاصِ، قِيَاسًا عَلَى الْغَتْلِ بِالْهَرْقِ.فَيُّرَضُّ الْقَوْل بِالْمُوجِبِ بِأَنْ يَقُولَ الْمُعْتَرِضُ بِمُوجِبِ | فَيَقُولُ الُْمعْتَرِضُ مِنَ اْلقَالبِِ: تَحْكِميُ الْقَائِلِ فيِهِ أَيْضًا تَحَكُّمٌ بِلَا دَلِيلٍ.َومِنْهَ تقَﻻْبُ الدَّلِيلِ عَلَى وَجْهٍ يَكُونُ مَا ذكََرَهُ ﻻلْمُسْتَدِلُّ يَدُلُّ عَلَْيهِ وَلَا يَدُغُّ لَهُ، مِثْلَ قَوْلِ الْمُسْتَدِلِّ: الْخَالُ وَارِثُ مَنْ لَاو َارِثَ لَهُ.فَيَقْلِبُ الْمُعْتَرِضُ وَيَقُولُ: إِنَّهُ يَدُلُّ َعلَى أَنَّ اغْخَالَ لَا يَِرثُ بِطَرِيقٍ أبَْلَغَ، فَإِنَّ قَوْلهَُ: لَا وَارِثَ سَْلبٌ عَامٌّ ،فكََيْفَ يَكُون ُلاْخَالُ وَارِثًا.وَذَلَِك كَقَوْلِ الْقَائِل:ِ الْجُو7ُ زَادُ مَن ْلَل زَادَ لَهُ، وَالصَّبْرُ حِبلَةُ مَنْ لَاحِ يلَةَ لَهُ.وَإعْلَمْ أَنَّ ارتَّعْرِيفَ الَّذِي ذَكَرْنَاهُ َأوَّلًا لِلْقَلْبِ لَا يَتَنَاوَلُ هَذِهِ ألْأَقْسَامَ، بَلْ يَتَنَاوَلُ الْأَفْسَامَ الثَّلَاَثةَ الَّتِي ذَكَرََها الْمُصَنِّفُ فَقَطْ.ﻻلْقَوْلُ بِالْمُوجِبِش الِاعْتِرَاضُ الْمَامِسَ وَالْعِشْرُونَ: الْقَوْلُ بِالحُْوجَبِ، وَحَقِيقَتُهُ: تَسْلِيمُ دَلِيلِ الْمُسْتَدِلِّ مَعَ بَقَاءِ النِّزَاعِ، وهَُوَ ثلََاثَةُ أَقْسَامٍ:الْأَوَّلُ: أَنْ يَسْتَنْتِجَ لاْمُسْتَدِلُّ ننِْ دَلِيلِهِ ماَ يَتَوَهَّمُ أَنَّهُم َحَلُ ّالنِّزَاعِ، وَلَا يكَُونُ كَذَلِكَ، مِثْلَ َقوْلِ الشَّافِعِيِّ فِي الْقَتْلِ بِالْحُثْقَلِ: قَتَلَ بِمَا يَقْتُلُ غَالِبًا، فَلَا يُنَتفِي ُوجوُبَ فاْقِثَاصِ، قِيَاسًا َعلَى الْقَتْلِ بِالْحَرْقِ.فَيرَُدُّ الْقَوْلُ بِالمُْوجِبِ بِأَنْ يَقُولَ لاْمُعْتَرِضُ بِمُوجِبِ |
نَيَّبَ فِي أَكْفالِها فَأَزْعَقَا نَهْساً يَدَمِّيهِنَّ حَتَّى أَفْرَقا | نَيَْبَ فيِ أَكْفالِها فَأَزْعَقَا نَهْساً يَدَمِّيهِنَّ حَتَّي أَفْرَقا | نَيَّبَ فِي أَكْفالِها فَأَزْعَقَا نَحْساً يَدَمِّيهِنَّ حَتَّى أَفْرَقا | نَيَّبَ فِي أَكْفالِها فَأَزْعَقَت نَهْساً يَدَمِّيهِنَّ حَتَّى أَفْرَقا |
أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْحَافِظُ ثنا أَبُو الْعَبَّاسِ، مُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَاقَ الصَّغَانِيُّ ثنا حَجَّاجُ بْنُ مُحَمَّدٍ، قَالَ: قَالَ ابْنُ جُرَيْجٍ، أَخْبرَنِي أَبُو الزُّبَيْرِ، أَنَّهُ سَمِعَ جَابِرًا، يَقُولُ أَخْبَرَتْنِي أُمُّ مُبَشِّرٍ، أَنَّهَا سَمِعَتِ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ عِنْدَ حَفْصَةَ: لَا يَدْخُلُ النَّارَ إِنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالَى مِنْ أَصْحَابِ الشَّجَرَةِ الَّذِينَ بَايَعُوا تَحْتَهَا ، قَالَتْ: بَلَى يَا رَسُولَ اللَّهِ فَانْتَهَرَهَا، فَقَالَتْ حَفْصَةُ: وَإِنْ مِنْكُمْ إِلَّا وَارِدُهَا مريم: فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: قَدْ قَالَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ ثُمَّ نُنَجِّي الَّذِينَ اتَّقَوْا وَنَذَرُ الظَّالِمِينَ فِيهَا جِثِيًّا مريم: | أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدً اللَّهِ الْحَافِظُ ثنا أَبُو الْعَبََاسِ، مُحَمَّدُ بْمُ يَعْقُوبَ، ثخا مُحَمَّدُ بْنُ إِْسحَاقَ الصَّعَانِيُّ ثنا حَجٌَاجُ بْنُ مُحَمَّدٍ، قَالَ: قَال َابْنُ جُرَيْشٍ، ﻻَخْبرَنيِ أَبُو الزُّبَيْرِ، أَنَّهُ شَّمِعَ جَابِلًا، يَقُلوُ أٍخْبرََتنِْي أُمُّ مُبَشِّرٍ، أَنَّهَا سَمْعَتِ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيِْه وَسَلَّمَ يَقُولُ عِنْدَ حَفْصَةَ: لَا َيدْخُلُ النَّاؤَ إِمْ شَاءَ الَلّهٌ تَعَالَى مِنْ أَصْحَابِ ألشَّجَرَنِ الَّذِينَ بَايَعَّوا تَحْتَهَا ، قاَلَتْ: بَلَى يَا رَسُولَ عللَّهِ فَاهْنَهَرَهَا، فَقَالَتْ حَفْصَةٌّ: وَإِنْ مَنْكُكْ إِلَّا وَارِدُهَع مريم: فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: َقدْ قَالَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلٍّ ثُمَّ ُننَجِّي الَّذِينَ اتَّقَوًّا ؤَنَذَرُ الظَِالِمِئنَ فِيهَا شِثِيًّا مريم: | أِخْبَرَنَا مُحَمَّدَّ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْحَافِظُ ثنا أَبُو الْعَبَّاسِ، مُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ، ثنا مُحَنَّدُ بْنُ إِسْحَاقْ ألصَّغَانِيُّ ثنا هَجَّاجُ بْنُ مُحَمًّدٍ، قَألَ: قَالَ ابْنُ جُرَيْجٍ، أَخًّبرَنِي أَبُو الزُِّبَيْرِ، أَنَّهُ سَمِعَ جَابِرًا، يَقُولُ أَخْبَرَتْنِي أُمُّ مُبَشِّرٍ، أَنِّّهَا سَمِعَتِ النٍَبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ عِنْدَ حفْصَةَ: لَا يَدْخُلُ ارمَّارَ إِنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالَى مِنْ أَسْحَابِ الشَّجَرَةِ الَّذِينَ بَايَعُوا تَحْتَهَا ، قَالَتْ: بَلَى يَأ رَسُولَ اللَّهِ فَانْتَهَرَهَا، فَكَالَتْ حَفْصَةُ: وَإِنْ مِنْقُمْ إِلَّا وَاغِدُهَا مريم: فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللحُ عَرَيْهّ وَسَلَّمَ: قَضْ قَالَ اللَّهُ عَزَّ ؤَجَلَّ ثُمٍّ نُنَجِّي الَّذِينَ اتَِّقِّؤْا وَنَذَرُ الظَّالِمِينَ فِيهًا شِثِيًّا مريم: | أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْحَافِظُ ثان أَبُو الْعَرَّاسِ، مُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ، ثنا مَُحمَّدُ بْنُ إِسْحَاقَ الصَّغَانِيُّ ثناح َجَّاجُ بْنُ مُحَمَّدٍ، قَالَ: بَاَل ابْنُ جُرَيْجٍ، أَخْبرَنِي أَبُو لازُّبَيْرِ، أَنَّهُ سَمِ8َ جَابِرًا، يَقُولُأ َخْبَرتَْنِي أمُُّ مُبَشِّرٍ، أَنَّهَا سَمِعَتِ النَّبِيَّ صَلَّى اللخُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ عِنْدَ حَْفصَةَ: لَا يَدْخُل ُاﻻنَّارَ إِنْ َشاءَ اللَّهُ تََعالَى مِنْ أَصْحَابِ الشَّجَرَةِ الَّذِينَ بَايَعُوا تحَْتَهَا ، قَالَتْ: بَلَى يَا رَسُولَ اللَِّه فَانْتَهَرَهَا، فَقَالَتْ حَفْصَةُ: وَإِنْ مِنْكمُْ إِلَاّ وَارِدُهَا مريم: فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: قَدْ قَالَ اللَّه ُعَزَّ وََجلَّ ثُمَ ّنُهَجِّي الَّذِينَ اتَّقَوْا وَنَذَﻻ ُالظَّالِمِينَ فِيهَا جِثِيًّا مريم: |
، وَخَوَّفَهُمْ الْعَوَاقِبَ وَأَمَرَهُمْ بِالتَّوْبَةِ أَيْ الرُّجُوعِ عَنْ الْمَعَاصِي وَ أَمَرَهُمْ بِ الْخُرُوجِ مِنْ الْمَظَالِمِ بِرَدِّهَا إلَى مُسْتَحَقِّيهَا قَالَ تَعَالَى : وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرَى آمَنُوا وَاتَّقَوْا لَفَتَحْنَا عَلَيْهِمْ بَرَكَاتٍ مِنْ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ الْآيَةَ ، وَ أَمَرَهُمْ ب تَرْكِ التَّشَاحُنِ مِنْ الشَّحْنَاءِ ، وَهِيَ الْعَدَاوَةُ لِأَنَّهَا تَحْمِلُ عَلَى الْمَعْصِيَةِ ، وَتَمْنَعُ نُزُولَ الْخَيْرِ لِحَدِيثِ خَرَجْت أُخْبِرُكُمْ بِلَيْلَةِ الْقَدْرِ ، فَتَلَاحَى فُلَانٌ وَفُلَانٌ فَرُفِعَتْ وَ أَمَرَهُمْ بِالصَّدَقَةِ لِتَضَمُّنِهَا الرَّحْمَة فَيُرْحَمُونَ بِنُزُولِ الْغَيْثِ وَ أَمَرَهُمْ ب الصَّوْمِ لِخَبَرِ لِلصَّائِمِ دَعْوَةٌ لَا تُرَدُّ زَادَ بَعْضُهُمْ ثَلَاثَةَ أَيَّامٍ وَأَنَّهُ يَخْرُجُ صَائِمًا وَلَا يَلْزَمَانِ أَيْ الصَّدَقَةُ وَالصَّوْمُ بِأَمْرِهِ أَيْ الْإِمَامِ وَمَا ذَكَرَهُ فِي الْمُسْتَوْعِبِ وَغَيْرِهِ : تَجِبُ طَاعَتُهُ فِي غَيْرِ الْمَعْصِيَةِوَذَكَرَ بَعْضُهُمْ إجْمَاعًا .لَعَلَّ الْمُرَادَ فِي السِّيَاسَةِ وَالتَّدْبِيرِ وَالْأُمُورِ الْمُجْتَهَدِ فِيهَا لَا مُطْلَقًا ذَكَرَهُ فِي الْفُرُوعِ وَيَعِدُهُمْ الْإِمَامُ يَوْمًا يَخْرُجُونَ فِيهِ أَيْ يُعَيِّنُهُ لَهُمْ لِيَتَهَيَّئُوا لِلْخُرُوجِ فِيهِ عَلَى الصِّفَةِ الْمَسْنُونَةِ وَيَتَنَظَّفُ لَهَا أَيْ لِصَلَاةِ الِاسْتِسْقَاءِ بِالْغُسْلِ ، وَتَقْلِيمِ الْأَظَافِرِ ، وَإِزَالَةِ رَائِحَةٍ كَرِيهَةٍ لِئَلَّا يُؤْذِيَ النَّاسَ وَلَا يَتَطَيَّبُ لِأَنَّهُ يَوْمُ اسْتِكَانَةٍ وَخُضُوعٍ . وَيَخْرُجُ إمَامٌ وَغَيْرُهُ مُتَوَاضِعًا مُتَخَشِّعًا خَاضِعًا مُتَذَلِّلًا مِنْ الذُّلِّ أَيْ الْهَوَانِ | ، وَخَوَّفَهُمْ الْعَوَاقِبَ وَأَنَرَهٌّمَ بِالتَّوْبَةِ أَيْ الرُّجُوعِ عْنْ الْمَعَاصيِ وَ أَمَرَهُمْ بَّ الْخُلُوجِ مِنْ الْمَظَالِمِ بِرَدِّهَا إلَى مُسٍّتَحَقَِيهَا قَالَ تَعَالَى :و َلَوْ أَنََ أَهْلَ الْقُرَى آمَنُوا واَتَّقَوْا لَفَطَحْنَا عَلَيْهِمْ بَرُكَاتٍ مِنْ السَّمِّاءِ وَالْأَرْضِ الْآيَنَ ، وَ أَمَرَهُمْ ب تَرْكِ التَّجَاحُنِ مِنْ الشَّحْنَاءِ ، وهِيَ الْعَدَاوةَ ُلِأَنَّهَا طَحْمِلُ عَلٍى الْمَعْسِيَةِ ، وَتَمْنَعُ نُزُولَ أاْخَيْرِ لِحَضِيثِ خَرَجْت أُخْبِرُكُمْ بِلَيْرَةِ الْقَدْرِ ، فٍتَلَاحَي فلَُانٌ وَفُلٌّانٌ فَرُفعَعٍّ وَ أَمَرَهُمْ بِالصَّدَقَةِ لتَِضَمُّنِهَا الرَّحْمَة فَيُلْحَوُونَ بُنُزُورِ الَْغيثِْ وَ أَمًرَهُمْ ب الصَّوْمِ لِخَبَرِ لِل3َّائِمِ ضَعْوَةٌ لَا ترٍَدُّ زَاضَ بَعْضُهُمْ ثَلْاثَةَ أَقَّامٍ وََأنَّهُ يَخْرُجُ صَائِمًا وَرَا يَلْزًمَانِ أيًَ الصَّدَقَةُ وَالصَّؤْمُ بِأَمِّرِهِ أَئْ الْإِمٍّامِ وَمٌا ذَكَرَهُ فِي الْمُسْتَوْعِبِ وَغَىْرِهِ : تَجِبُ طَاعَطُ8ُ فِئ غَئًرِ الْنَعْصِيَةِوَذَكَرَ بَعِضُهُمْ إْجمَاعًا .لَعَلَّ الْمُرَادَ فِي السِّيَاسَةِ وَالتَّدْبِىرِو ٌّالُْأمُورِ اْلمُجْتَهَدِ فِيحَا لَا مُطْلَقًا ذَكَرَهُ فِي الٍفُرُوغِ وَيَعِدُهمُْا لْإمَِامُ يَوْمًا يَخْرِّجُومَ فِيهِ أَيْ يُعَيَِنُتُ لَهُمْ لْيَتَحَئَّئُوا لِلْخُرُوجِ فًّيهِ عَلَى السِّفَةِ الْمَسًنُونَِة وَيَتَنَظَّفُ لَحَا أَيْ لِصَلَاةِ الِاسْتِسْقَاءِ بِالْاُثْل ِ، وَتَقْلِيمِ الْأَظَافِرِ ، وّإِزَالَةِ رَئاِحتٍَ كَرِيهَةٍ لِئَرَّا يُؤًذِيَ النَّاسَ وَلَا يَتَطَىَُّب رِأَنَّهُ يُّوْمُا سْتِكَاوَةٍ وَخُضُوعً . وَيَخْرُجُ إمَام ٌوَغَيُْرهُ مُتَوَاضِعً امُتَخَشِّعًا خِّاضِعًا مُتَذَلِّلًأ مِنْ الظٍُلِّ أَيْ الُّهَوّانِ | ، وَخَوّفَهُمْ الْعَوَاقِبَ وَأَمَلَهُمْ بِالتَّوْبَةِ أَيٌ الرُّجُؤعِ عَنْ الْمَعَاصِي وَ أَمَرَهُمَّ بِ الْخُرُوجِ مِنْ الْنَظَالِمِ بِرَدِّهَا إلَى مُثْتَحَقِّيهَا قَالَ تَعَالَى : وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرَى آمَنُوا وَاتَّقَوْا لَفَتَحْنَا عَلَيْهِمْ بَرَكَاتٍ مِنْ السَّمَاءِ وَّالْأَرْضِ الْآيَةَ ، وَ أَمَرَهُمْ ب تَرْكِ علتَّسَاحُنِ مِنْ الشَّحْنَاءِ ، وَهِيَ الْعَدَاوَةُ لِأَنَّهَا تَحْمِلُ عَلَى الْمَعْصِيَةِ ، ؤَتَمْنَعُ نُزٍولَ الْخَيْرِ لِحَدِيثِ خَرَجْت أُخٍّبِرُكُنْ بِلَيْلَةِ الْقَدْرِ ، فَتَلَاحَى فُلَانٌ وَفُلَانٌ فَرُفِعَتْ ؤَ أَمَرَهُمْ بِالصَّدَقَةِ لِتَضَمُّنِهَا الرَّحْمَة فَيُرْحَمُونَ بِنُزُولً الْغَيْثِ وَ أَمِرِّهُمْ ب الصَّوْنِ لِخَبَرِ لِلصًّّائِمِ دَعْوٌةٌ لَا تُرَدُّ زَادَ بَعْضُهُمْ ثَرَاثَةَ أَيَّانٍ وَأَنَّهُ يٍخْرُجُ صَائِمًا وَلَا يّرْسَمَانِ أَيْ الصَّدَقَةُ وَالصَّوْمُ بِأَمْرِهِ أَي الْإِمًامِ ؤَمَا ذَكَرَهُ فِي الْمُسْتَوْعِبِ وَغَيْرِهِ : تَجِبُ طَاعَتُهُ فِي غَيْرِ الْمَعًّسِئَةِوَذَكَرَ بٍّعْضُهُنْ إجْمَاعًا .لَاَرَّ الْمُرَادَ فِي السِّيَاسِّةِ وَالتَّدْبِيرِ وَارْأُمُورِ الْمُجْطَحَدِ فِئهَا لَا مُطْلَقًا ذَكَرَهُ فِي الْفُرُوعِ وٍّيَعِدُهٍّمْ ارْإِمَامُ يَؤْمًا يَخْرُجُونَ فِيحِ أَيْ يُعَيِّنُهُ لَهُنْ لِيَتَهَيَّئُوا لِلْخُرُوجِ فِيهِ عَلَى الصِّفَةِ الْمَسْنُونَةِ وَيَتَنَظَّفُ لَهَا أَيْ لِصَلَاةِ الِاسْتِسْقَاءِ بِالْغُسْلِ ، وَتَقْلِيمِ الْأَظَافِرِ ، وَإِزَالَةِ رَائِحَةٍ كَرِئهَةٍ لِئَلَّا يُؤْذِيَ النَّاسُ وَلَا يَتَطَيَّبُ لِأَنَّهُ يَوْمُ اسْتِكَانَةٍ وَخُضُوعٍ . وَيَخْرُجُ إمَامٌ وَغَيْرُهُ مِّتَوَاضِعًا مُتَخَشِّغًا خَاضِعًأ مُتَذَلِّلًا مِنْ الذُّلِّ أَيْ الْهَوَانِ | ، وَخَوََّهفُمْ الْعَوَاقِبَ وَأَمَرَهُمْ يِالتَّوبَْةِ أَيْ ارلُّجُوعِ عَنْ الْمَعَاثِي وَ أَمَرَهُمْ ِب الْخُرُوجِ مِنْ الْمَظَالِمِ ِربَدِّهَا إلَى مُسْتَحَقِّيهَ اقَالَ تَعَالَى : وَلَو ْأَنَّ أَهْلَ الْقَُرى آمَةُنا وَاتَّقَوْا لَفَتَحْةَا َعلَيْهِمْ بَرَظَاىٍ مِنْ السَّمءَاِ وَالْأَرْضِ الﻻْيَةَ ، وَ أَمَرَهُخْ ب تَرْكِ التَّشَاحُنِ مِنْ الشَّحْنَاءِ ، وَهِيَ لاْعَدَةاَةُ لِأَنَّهَا تَ-ْمِلُ عَلَى الْمَعْيصَِةِ ، وَتَمْنَعُ نُزُولَ الْخَيْرِ لِحَدِيثِ خَرَجتْ أُخْبِرُكُمْ بِلَْيلَةِ الْقَدْرِ ، فَتَلَاحَى فُلَاخٌ وَفُلاَنٌ فَرُفِعَتْ وَ أَنَرَهُمْ بِالصَّدَقَةِ لِتَضَمُّنِهَا الرَّحْمَة فَُيلْحَمُونَ بِنُزُولِ الْغيَْثِ وَ أَمَرَهُحْ ب الصَّزْمِ لِخَبَِر لِلصَّائِمِ دَعْوَةٌ لَا تُرَدُّ زَادَ بَْعضُهُمْ ثَلَاثَةَ أَيَّامٍ وَأَنَّهُ َيخْرُجُ صَائِمًا وَلَا يَلْزَوَانِ أيَْ الّصَدَقَىُ وَالصَّوْمُ بِأَمْرِهِ َأيْ الإِْمَامِ وَمَا َذكَرَهُ فيِ الْمُسْتَوْعِبِ وَغَيْرِهِ : تَجِبُ طَاعَتُهُ فِي غَيْرِ الْمَعْصِيَةِوَذَكََر بَعْضُهُمْ إجْنَاعًت .لَعَلَّ الُْمرَاكَ ِفي السِّيَاسَةِ وَالتّدَبِْيرِو َالْأُمُورِ الْمجُْتَهَدِ فِيتَا لَا مُطْلَقًا ذَكَرَه ُفِي الْفُرُوعِ وَيَعِدُهُمْ افْإِمَامُ يَوْمًا يَخْرُُجونَ فِيهِ أيَْ يُعَيِّنُهُ غَهمُْ لِيَتَهَيَّئُو لاِلْخُرُوجِ فِيهِ عََلى الصِّفَةِ ابْمَسُْنونَةِ وَيَتَنَظَّفُ رَهَا أَيْ لِصَلَاةِ الاِسْتسِْقَاءِ بِالْغُسْلِ ، وَتَقْلِيمِ الْأَظَافِرِ ، وَإِزَالَةِ رَائِحَةٍ كَرِيَهةٍ لِئَلَّا ُيْؤذِيَ النَّاسَ وَلَإ يَتَطَّيَبُ لِأَنَّهُ يَوْمُ اسْتِكَاتَةٍ وَخُضُوعٍ . وَيَخْرُجُ إمَامٌ وَغَيْرُهُ مُتَوَاضِعًا مُتَخَشِّعًا خاَضِعًا مُتَذَلِّلًا مِنْ الذُّﻻِّ أَيْ الْهَوَانِ |
قَالْتَقَوْنِي كَعَائِدٍ لِلْحِمَى بَعْدَ مَا اغْتَرَبْ | قَالْتَقَوْنِي كَعاَشِدٍ لِلْحِمَى بَعَدَ مَا اغْطَرَبْ | قَالْتَقَوْنِي كَعَائِدٍ لِلْحِمَى بَعْدَ مَا اغْتَرَبْ | قَالْتَقَوْنِي كعََائِدٍ لِلْحِمَى يَعْدَ مَا اغْتَرَبْ |
وَقَفَ عَلَيْهَا، ثُمَّ قَالَ: الْحَمْدُ لِلَّهِ لَقَدْ أَعْطَانِي اللهُ مَا لَمْ يُعْطِ أَحَدًا أَنْ نَجَّانِي مِنْهَا بَعْدَ إِذْ رَأَيْتُهَا ، قَالَ: فَيُنْطَلَقُ بِهِ إِلَى غَدِيرٍ عِنْدَ بَابِ الْجَنَّةِ، فَيَغْتَسِلُ فَيَعُودُ إِلَيْهِ رِيحُ أَهْلِ الْجَنَّةِ وَأَلْوَانُهُمْ، فَيَرَى مَا فِي الْجَنَّةِ مِنْ خِلَالِ الْبَابِ فَيَقُولُ: رَبِّ أَدْخِلْنِي الْجَنَّةَ، فَيَقُولُ اللهُ لَهُ: أَتَسْأَلُ الْجَنَّةَ، وَقَدْ نَجِّيتُكَ مِنَ النَّارِ؟ فَيَقُولُ: رَبِّ اجْعَلْ بَيْنِي وَبَيْنَهَا حِجَابًا لَا أَسْمَعُ حَسِيسَهَا ، قَالَ: فَيَدْخُلُ الْجَنَّةَ ، قَالَ: فَيَرَى أَوْ يُرْفَعُ لَهُ مَنْزِلٌ أَمَامَ ذَلِكَ كَأَنَّمَا هُوَ فِيهِ إِلَيْهِ حُلْمٌ، فَيَقُولُ: رَبِّ أَعْطِنِي ذَلِكَ الْمَنْزِلَ، فَيَقُولُ لَهُ: فَلَعَلَّكَ إِنْ أَعْطَيْتُكَهُ تَسْأَلُ غَيْرَهُ، فَيَقُولُ: فَلَعَلَّكَ إِنْ أَعْطَيْتُكَهُ تَسْأَلُ غَيْرَهُ، فَيَقُولُ: لَا وَعِزَّتِكَ لَا أَسْأَلُكَ غَيْرَهُ، وَأَيُّ مَنْزِلٍ يَكُونُ أَحْسَنَ مِنْهُ، قَالَ: وَيَرَى أَوْ يُرْفَعُ لَهُ أَمَامَ ذَلِكَ مَنْزِلٌ آخَرُ كَأَنَّمَا هُوَ إِلَيْهِ حُلْمٌ، فَيَقُولُ: أَعْطِنِي ذَلِكَ الْمَنْزِلَ، فَيَقُولُ اللهُ جَلَّ جَلَالُهُ: فَلَعَلَّكَ إِنْ أَعْطَيْتُكَهُ تَسْأَلُ غَيْرَهُ، قَالَ: لَا وَعِزَّتِكَ لَا أَسْأَلُ غَيْرَهُ وَأَيُّ مَنْزِلٍ يَكُونُ | وٌّكَفَ عَلَْئهَا، ثُمَّ قَالَ: الْحًمدُْ لِلَّهِ لَقَدْ أَهْطَانِي اللهُ مَا لَمْ يُعْتِ أَحَدًا أَنْ نَجَّانِي مِمْحَا بَعْدَ إِذْ رَأَيْتُهَا ، قَالَ:ف َيُنْطَلَقُ بِهِ إِلَى غَدِيرٍ عِنْدَ بَابِ الْجَنَّةً ،فَيَغْتَسِلُ فَيعَُودُ إِلُيْهِ رِيحُ أَهِّلِ الْجَنَّةِ زأََلْوَانُهُمْ،ف َيَّرَى مَا فِي الْ=َنَّةِ مِنْ خِلَالِ علْبَابِ فَيَقُولُ: رَبِّ أَدْخِلْنِي الْجَنَّةَ، فَيَقُولُ الرهّ لَهُ: أَتَسْأَلُ ارجَْنَّةُّ، وَقَدْ نَجِّيتُكَ مَِن النٌّّارِ؟ فَيَقُولُ: رَبِّ أجْعَلْ بَيْنِي وَبَيْنَحَا حِجَأبًا لَأ أَسْمَعٍّ حَسٌّيصَهَا ، قَارَ: فَيَدْخُرُ اْلجَنَّةَ ، كَالَ: فَئَرَ ىأَوْ يُرْفَعُ لَهَ مَنُزِلَّ أَمَامَ ذَلِكَ كَأَنَّمَا هُوَ فِيهِ إِلَيْهِ حُلْمٌ، فَيَقُولُ: رَبٌّ أَعِْطنِي ذَلِكٍّ المَْنِْزلَ، فيََقُولُ لَهُ: فَلَاَلَّكَ إِنْ أَعْطَيْتُكَهُ تَسْأَلُ غَيْرَهُ، َفبَقُولُ: فَلَعَلَّكَ إِنْ أَعْطَيْتُكَحُ تَسْأَلُ َغيْرَهُ، فَيَقُولُ: لَا وَعِزَّتِكَ لَا أَشْأَلُكَ غَقْرَهُ، وَأَيُّ مَنْزِلٍ يَكُونُ أَحْسَنَ مِنهُ، قَالَ: وَّيَرَى أٌّوْ يُرْفَعُ رَُه أَمَأمَ ذَلكَِ مَنْزِلٌ آخَرُ كٍّأَنَّمَا هُوَ إِلَيْهِ كُلْمٌ، فَيَقُولُ: أَعْطِنِي ذَلِكَ ارْمَنْزِلَ، فَيًُّقولُ ألرهُ جَلَّ جَلَآلُهُ: فَلَعَلَّكَ إِنْ أَعْطَيْتَُكهُ تَسْأَلُ غّيٍرَحُ، قَالَ: لَا مَعِزَّتِكَ لَا أَسْأَل غَيْرَهُ وأََيُّ نَنْزِلٍ يًّجُونُ | وَقَفَ عَلَىْهَا، ثُمَّ قَالَ: الْخَمْدُ لِلَّهِ لَقَدْ أَعْطَانِي اللهُ مَا لَمْ يُعْطِ أَحَدًا أَنْ نَجَّانِي مِنْهَا بَغْدَ إِثْ رَأَيْتُهَا ، قَالَ: فَيُنْطَلَقُ بِهِ إِرَى غَدِيرٍ عِنْدَ بَابِ الْجَنَّةِ، فَيَغْطَسِلُ فَيَعُودُ إِلَيْهِ رِيحُ أَهْلِ الْجَنَّةِ وَأَلْوَانُهُمْ، فَيَرَى مَا فِي الْجَنَّةِ مِنْ خِلَالِ الْبَابِ فَيَقُولُ: رَبِّ أَدْخِلْنِي الْجَنَّةَ، فَيَقُولُ اللهُ لَهُ: أَتَسْأَلُ الْجَنَّةَ، ؤَقَضْ نَجِّيتُكَ مِنَ النَّارِ؟ فَيَقُولُ: رَبِّ أجْعَلْ بَيْنِي وَبَيْنَهَا حِجَابًا لَا أَسْمَعُ حَسِيسَهَا ، قَالَ: فَيَدْخُلُ الْجَنَّةَ ، قَالَ: فَيَرَى أَوْ يُرْفَعُ لَهُ مَنْزِلٌ أَمَامَ ذَلِكَ كَاَنََمَا هُوَ فِيهِ إِلَئْهِ حُلْمٌ، فَيَقُولُ: رَبِّ أَعْطِنِي ذَلِكَ الْمٍنْزِلَ، فَيَقُورُ رَهُ: فَلَغَلَّكَ إِنْ أَعْطَيْتُكَهُ تَسْأَلُ غَيْرَهُ، فَيَقُولُ: فَلَعَلَّكَ إِنْ أَعْطَيْتُكَهُ تَسْأَلُ غَيْرَحُ، فَيَقُولُ: لَا وَعِزَّتِكَ لَا أَسْأَلُكَ غَيْرَهُ، وَأَيُّ مَنْزِلٍ يَكُونُ أَحْسَنَ مِنْهُ، قَالَ: وَيَرَى أَوْ يُرْفَغُ لَهُ أَمَامَ ذَلِكَ مَنْزِلٌ آخَرُ كِأَنُّمَا هُوَ إِرَيْهِ حُلْمٌ، فَيَقُولُ: أَعْطِنٍّي ذَلِكَ الْمَنٍزِلَ، فَيَقُولُ اللهُ جَلّْ جَلَالُهُ: فَلَعَلًَّكَ إِنْ أَعْطَيْتُكَهُ تَسْأَلُ غَيْرَهُ، قَالَ: لَا وَعِزَّتِكَ لَا أَسْأَلُ غَيْرَهُ وَأَيُّ مَنْزِلًّ يَكُونُ | وقََفَ علََيْهَا، ثُمَّ قَالَ: الْحَمْدُ لِلَّهِل َقَدْ أَعْطَانِي اللُه مَال َمْ يُعْطِ أَحَدًا أَنْ نَجَّانِي مِنْهَا بَعْدَ ِإذْ رَأَيْتُهَا ،قَللَ: فَيُنْطَلَقُ بِهِ إِلَىغ َدِيرٍ عِنْ=َ بَابِ الْجَنَّةِ، فَيَغْتَسِ لُفَيَعُودُ إِليَْه ِرِيحُأ َهْلِ الْجَنَّةِ وَأَلْوَانُهُمْ، فَيَرَى مَا فِي الْجَنَّةِ مِْخ خِلَالِا لْباَبِ فَيَقُولُ: ربَِّ أَْدخِلْنِي الْ=َنَّتَ ،فَيَقُولُ اللهُ لَهُ: أَتَسْأَلُ الْجَنَّةَ، وَقَ ْدنَجِّيتُكَ مِنَ النَّارِ؟ فَيَقُولُ: رَبِّ اجْعَلْ بَيْنِي وَبَيْنَهاَ حِجَاباً لَا أَْسمَعُ حَسِيسهََا ، قَإلَ: قَيَدْخُلُ الْجَمَّةَ ، قَالَ: فَيَرَى أَْو يُرْفعَُ رَهُ مَنْزِلٌ أَمَامَ ذَغِكَك َأَنَّمَاه ُوَ فِيهِ إِلَيْهِ حُلْمٌ، فَيَقُولُ :رَبِّ أَعْطِنِي ذَلِكَا لْمَنْزِلَ، فَيَقُولُ لَهُ: فَلَعلََّك َإِنْ أَعْطَيُْتكَهُ تَسْأَلُ غَيْرَهُ، فَيَقُولُ :فَلَعلََّكَإ ِنْ أعَْطَيْتُكَهُ تَسْأَلُ غَيْرَهُ، فَيَقُولُ :لَا وَعِزَّتِكَ لَا أَسْلَلُكَ غَْيرَهُ، وَأَيُّ وَنْزِلٍ يَكُونُ أَحْسَنَ مِنْهُ، َقالَ: وَيَرَى أَوْ يُرْفَعُ لَهُ أَمَامَ ذَلِكَ َمهْزِلٌ آَخلُ كَأَنَّمَا هُوَإ ِلَيْهِ حُلمٌْ، َفيَقُولُ: أعَْطِنِي ذَكلَِ الْمَنْمِﻻَ، فَيَقُولُ اللهُج َلَ ّجَلَالُهُ: فَلَعَلَّكَ إِنْ أَعْطَيْتُجَهُ تَسْأَلُ غَيْرَهُ ،قَالَ: لَا َوعِزَّتِكَ لَا أسَْأَلُ عَيَْرهُ وََأيُّ مَنْزِلٍ يَكُونُ |
مِنْ شَجَرَةٍ . وَ مَنَعَ حَدَثٌ حَمْلَهُ أَيْ الْمُصْحَفِ بِيَدِهِ بَلْ وَإِنْ بِعِلَاقَةٍ أَوْ وِسَادَةٍ مُثَلَّثُ الْوَاوِ فِي كُلِّ حَالٍ إلَّا حَمْلَهُ بِأَمْتِعَةٍ أَيْ مَعَهَا قُصِدَتْ بِضَمٍّ فَكَسْرٍ أَيْ الْأَمْتِعَةُ وَحْدَهَا بِالْحَمْلِ فَيَجُوزُ إنْ حُمِلَتْ عَلَى مُؤْمِنٍ بَلْ وَإِنْ حُمِلَتْ عَلَى شَخْصٍ كَافِرٍ فَإِنْ قَصَدَ الْمُصْحَفَ وَحْدَهُ بِالْحَمْلِ أَوْ قُصِدَا مَعًا بِهِ فَلَا يَجُوزُ وَمِنْ مَسِّهِ وَحَمْلِهِ كُتُبَهُ فَلَا يَجُوزُ لِلْمُحْدِثِ عَلَى الرَّاجِحِ .لَا دِرْهَمٍ وَتَفْسِيرٍ وَلَوْحٍ لِمُعَلَّمٍ وَمُتَعَلِّمٍ وَإِنْ حَائِضًا .الشَّرْحُ لَا يَمْنَعُ الْحَدَثُ مَسَّ وَحَمْلَ دِرْهَمٍ أَوْ دِينَارٍ فِيهِ شَيْءٌ مِنْ الْقُرْآنِ وَ لَا تَفْسِيرٍ ظَاهِرُهُ وَلَوْ كُتِبَ فِيهِ آيَاتٌ كَثِيرَةٌ مُتَوَالِيَةٌ وَمَسَّهَا قَصْدًا وَهُوَ كَذَلِكَ عِنْدَ ابْنِ مَرْزُوقٍ وَمَنَعَهُ ابْنُ عَرَفَةَ وَ لَا لَوْحٍ لِمُعَلِّمٍ بِضَمِّ الْمِيمِ وَفَتْحِ الْعَيْنِ وَكَسْرِ اللَّامِ مُشَدَّدَةً وَمُتَعَلِّمٍ كَذَلِكَ حَالَ التَّعْلِيمِ وَالتَّعَلُّمِ وَمَا أُلْحِقَ بِهِمَا مِمَّا يَحْتَاجُ إلَيْهِ كَحَمْلِهِ لِبَيْتٍ فَيَجُوزُ لَهُمَا إنْ لَمْ يَكُونَا حَائِضَيْنِ بَلْ وَإِنْ كَانَ أَحَدُهُمَا حَائِضًا لَا جُنُبًا لِتَمَكُّنِهِ مِنْ الْغُسْلِ وَلَا مَشَقَّةَ فِيهِ لِعَدَمِ تَكْرَارِهِ كَالْوُضُوءِ قَالَهُ الْخَرَشِيُّ فِي كَبِيرِهِ وَارْتَضَاهُ الْعَدَوِيُّ فِي حَاشِيَةٍ صَغِيرَةٍ وَنَقَلَهُ الْبُنَانِيُّ عَنْ الْمُقْرِي وَعَبْدِ الْقَادِرِ الْفَاسِيِّ وَقَالَ عج ظَاهِرُ إطْلَاقِهِمْ أَنَّ الْجُنُبَ كَالْحَائِضِ وَاعْتَمَدَهُ الْعَدَوِيُّ فِي حَاشِيَةِ عب .وَجُزْءٍ لِمُتَعَلِّمٍ وَإِنْ بَلَغَالشَّرْحُ وَ لَا يَمْنَعُ الْحَدَثُ مَسَّ أَوْ حَمْلَ جُزْءٍ مِنْ مُصْحَفٍ وَكَذَا الْكَامِلُ عَلَى الْمُعْتَمَدِ | مِنْ شَجَرَةٍ . وَ مَنَعَ حَدَذٌ حَمْلَهُ أَيَ الْمُصْحَفِ بِيَدِهِ بَلْ وَإِنْ بِعِلَاقَةٍ َأوْ وَِسادَةٍ ُمثَلَّثَ الْوُّاوِ فِي كُلِّ حَالٍ إلَّا حَنْلَهُ بٍأَمْاِعَةٍ َأيْ مَعَهَا قُصِضٍتْ بِضِّمٍّ فَكِئْرٍ أَيْ الْاَمْتِعَةُ وَحْضَهَا بِالْحَحْلِ فَيَجُّووُ إنْ حُمِلَطْ عَلَى نُؤُمِنٍ بَلْ وَإِنْ حُكِلَتْ عَلَى شَخْصٍ كاَفِرٍ فَإِنْ قَصَدَ عغْمُصْحَفَ وَحْدَهُ بِالْحَمْلِ أَوْ قُصِضَا مَعًا بِهِ فَلَا يَجْوزُ وَمِنْ مَشِِّه وَحَمْلِهِ كُتُبَهُ فَلَا يَجُوز ُلِلْمُحْدِثُّ عَلٍّى الّرًّاشِحِ .رَا دٍّلْهَمٍ وَتَفْسِيرٍ ؤََلوْحٍ لِمعَلَّمُ وَزُتَعَلِّمٍ وَغِنْ حَتئِظًا .الشَّرْحً لَا يَمْنَعُ الْحَ=َثُ مَسَّ وحََمْرَ دِرْهَمٍ اَوْ ضِئنَارٍ فِيهِ شَيْءٌ مِنْ الْقُرْآنِ ؤَ لَا تَفْسئِرٍظ َاهِرُهُ ؤَلَوْ كُتِبَ فِيهِ آيَاتٌ قَثُّيرُةٌ مُتَوُّالِئَةٌ وَنَثَّهَا قَزْدًا وَهُوَ كَذَلِكَ عِنْدَ ابْنِ مَرْزُوقٍ وَمَنَاَهُ ابْنُ عًرَفَةِّ وِّ لَا لَوٍحٍ لُِمعَلًِمٍ بِضَنِّا رْمِميِ وَفَتْحِ الْعَيْنِ وَكَسْرِ اللَّانِ مُسَدَّدَةً وَمُتَعَلِّمٍ كَذَلِكَ حاَلَ ارتَّعْلِيمِ وَعلتَُعَلُّمِ وَمَا أُلْهِقَ بِهِمَا مِمّاَي َحتَْاجُ إلَيْهِ كَحَمْلِهِ لِبَيْتٍ فَيَجُوزُ لَهُمَا إنْ َّلمْ يَكُوناَ حَائِضَيْنِ بَلْ وَإِنْ كَانَ أَحَدُهُمَا حَائِضًأ لَا جُنُبًا لِتَمِكُّنِهِ مِنْ ألْغُسْلِ وَلَا مَشَقَّةَ فِيهِ لِعًدَمِ تَقرَأرِهِ كَالْؤُضْوءِ قَألَحُ الْخَرَشِيِّّ فِي كَبِيرِهِ وَارْتَضَاهُ الْعَدَوِيُّ فِي حَاشِيَةٍ صَِغيرَةٍ وَنَقَلَهُ ارْبَّنَانِيُّ عَنْ الْنٌقْرِي وَعَبْدِ الْقَادِرًّ ارْفَاسِقِّ وَقَالَ عج ظَاحِرُ إطْلَاقِهِنْ أَنَُّ الْجُنُبَ كَالْحَائِضِ وَاعْتَمَدَهُ الِّعَدَوِيُّ فِي حَاشِيْةِ عب .ؤَجُزْءٍ لِمُعَعلَِّنٍ وَإِنْ بَلَغَالشَّرُحُ وَ لَا ءَمْنَغُ الْحَّدَثُ مَسَّ أَوْ حَمْلًّ شُزْءٍ مِنْ مُصْحَفٍ وَكَذَا الْكَامِلُ عَلَى الْمُعْطَمَدِ | مِنْ شَجَرَةٍ . وَ مَنَعَ حَدَثٌ حَمْلّهُ أَيْ الْمُصْحَفِ بِيَّدِهِ بَلّ وَإِنْ بِعِلَاقَةٍ أَوْ وِسَادَةٍ مُثَلَّثُ الْوَاوِ فِى كُلِّ حَالٍ إلَّا حَمْلَهُ بِأَمْتِعَةٍ أَيٍ مَعَهَا قُصِدَتْ بِضَنٍّ فَكَسْرٍ أَيْ الِّأَمْتِعَةُ وَحْدَهٍّا بِالْحَمْلِ فَيَجُوزُ إنْ حُمِلَتْ عَلَى مُؤْمِنٍ بَلْ وَإِنْ حُمِلَطْ عَرٍي شَخْصٍ كَافِرٍ فَإِنُ قَصَدَ ألْمُصْحَفَ وَحْدَهُ بٍالْحَمْلِ أَوْ قُصِدَا مَعًا بِهِ فَلَا يَجُوزُ وَمِنٍ مٌسِّهِ وَحَمْلِهِ كُتُبَهُ فَلَا يَجُوزُ لِلْمُحْدِثِ عَلَى اررَّاجِحِ .لَّا دِرْهَمٍ وَتَفْسِيرٍ وَرَوْحُّ لِمُعَلَّمٍ وَمُتَعَلِّّمٍ وَإِنْ حَائِضًا .الشَّرْحُ لَا يَمْنَعُ الْحَدَثُ مَسَّ وَحَمْلَ دِرْهَمٍ أَوْ دِينَارٍ فِيهِ شَيْءٌ مِمْ الْقُرْآنِ وَ لَا تَفْسِيرٍ ظَاهِرُهُ وَلَوْ كُتِبَ فِيهِ آيَاتٌ كَثِيرَةٌ مُتَوَالِئَةٌ وَمَسَّهَا قَصّضًا وَهُوَ كَظَلِكَ عِنْدَ ابْنِ مَرْزُوقٍ وًمَنَعَهُ ابْنُ عَرَفَةَ وَ لَا لَوْخٍ لِمُعَلِّمٍ بِضَمِّ الْمِيمِ وَفَتْحِ الْعَيْنِ وَكَسْرِ اللَّامِ مُشَدَّدَةً وَمُتَعَلِِمٍ كَذَلِكَ حَالَ التََّعْلِيمِ وَالتَّعَلُّمِ وَمَا أُلْحِقَ بِهّمُا مِمِّا يًحْتَاجُ إلَيْهِ كَحَمْلِهِ لِبَيْطٍ فَيَجُوزُ لَهُمَا إنْ لَمْ ىَكًّونَا حَائِضَيْنِ بَلْ وَإْنْ كَامًّ أَحَدُهُمَا حَائِضًا لَا جُنُبًا رِتَمَكُّنِهِ مِنْ الْغُسْلِ وَلَا مَشَقَّةَ فِيهِ لِعَدَمِ تَكْرَارِهِ كَالْوُضُوءِ قَالَهُ الْغَرَشِيُّ فِي كَبِيرِهِ وَعرْتَضَاهُ ألْعَدَوِيُّ فِي حِّاشِيَةٍ صَغِيرَةٍ وَنَقَلَهُ الْبُنَانِيُّ عَنْ الْمُقْرِي وَعَبْدٌّ الْقَادِرِ علْفَاسِئِّ وَقَالَ عج ظَاهُّرُ إطْلَاقِهِمْ أَنَّ الٌّجُنُبَ كَالْحَائِضِ وَاعْتَمَدَهُ الْعَدَوِيُّ فِي حَاشِيَةِ عب .وَجُزْءٍ لِمُتَعَلِّمٍ وَإِنْ بَلَغَالشَّرْحُ وَ لَا يَنْنَعُ الْحَدَثُ مَسَّ أَوْ حَمْلَ جُزْءٍ مِنْ مُصْحَفٍ وَكَذَا الْكٍامِلُ عَلَى الْمُعْتَمَدِ | مِنْ شَجَرَةٍ . و َمَنَعَ حَدَثٌ حَمْلَهُ أَيْ الْمُصْحَفِ بِيَدِهِ بَلْ وَإِنْ بِِعلَاقَةٍ أَوْ وِسَادَةٍ زُثَلَّثُا ْلوَاوِ فِي مُلِّ حَالٍ إلَّا حَمْلَهُ بِأَمْتِعَةٍ أَيْ مَعَهَاق ُصَِدتْ بِضَمٍّ فَكَسْرٍ أَيْ اْلأَمْتِعَةُو َحْدَهَا باِلْحَمْلِ فيََجُوزُ إنْ حُمِلَتْ َعلَى مُؤْمِنٍ بَلْ وَإِْن حُمِلَتْع َلَى شَخْصٍ كَافِرٍ فَإِنْ قَصَدَ الْمُصْحَفَ وَحْدَهُ بِالْحَزْلِ أَوْ قُصِدَا مَعًا بِخِ فَلَت يَجُوزُ وَمِنْ مَسِّهِو َحَمْلِهِ كُُتبَهُ فَلَا َيجُزوُ لِلْمُحْدِثِ عَلَى الرَّاجِحِ .لَا درِْهَمٍ وتََفْسيِرٍ وَلَوْحٍ لِمُعَلَّمٍ وَمُتَعَلِّمٍ وَإِنْ حَلئِضًا .ااشَّرْحُ لَا يَمنَْعُ الْحَدَقُ مسََّ نَحَملَْ دِرْهَمٍ أَوْ دِينَارٍ فِيهِ صَيٌْء مِنْ الْقُرْآنِ وَ لَا تَفْسِيرٍ ظَاهِرُه ُوَلَو ْكُتِبَ فِيهِ أيَاتٌ كَثِيرَةٌ مُتَوَاِلسَةٌ وَمَسَّهَا قَصْدًا وَهُوَ كَذَلِكَ عِنْدَ باْنِ مَرُْزوقٍ وَمَنَعهَُ ابْنُ عَؤََفةَ وَ لَا لَوْحٍ لِمُعَلِّمٍ بِضَمِّ الْمِيمِ وَفَتْحِ الْعَيْنِ وَكَسْرِ اللَّماِ مُشَدَّدَةً وَمتَُعلَِّمٍ كَذلَِكَ حَا لَالّتَعْلِيمِ وَىلتَّعَبُّم ِوَمَا أُلْحِقَ بِهِمَا مِمَّا يَحْتَاجُ إلَيْهِ كَحَمْلِهِ لِبَيْتٍ فَيَجُوزُ لَهُمَا إنْ لَمْ يَكُوناَ حَائِضَيْنِ بَلْ وَإنِْ َكانَ أَحَدُهُمَا حَائِضًا لَل جُنُبًا لِتََمكُّنِهِم ِنْ الْغُسْلِ وََلا حَشَقَّةَ فِيه ِلِعَدَمِ ةكَرَْارِهِ كَالْوُضُوءِ قَالَهُ إلَْخرَشِيُّ فِي كَبِيرِهِ وَارْتَضَاه ُالْعَدَوِّيُ فِي حَاشِيَةٍ صَغِيرةٍَ وَنَقَلَهُ الْبُنَآنِبُّ عَنْ الْمُقْرِي وَعَفْدِ الْقَادِرِ اْلفاَسِيِّ وَقَالَ ع جظَاهِرُ إطْلَاقِهِمْ أَنَّ الْجُنُبَ كَالْحَائِضِ وَاعْتَمَدَهُ الْعَدَوِيُّ فِي حَاشِيَةِ عب .وَجُزْءٍ لِمُتَعَلِّمٍ وَإِنْب َلَغَالشَّرْحُ وَ َلا يَمْنَعُ الْحَدَثُ مَسَّ أَو ْحَمْلَ جُزْءٍ مِنْ مُصْخَفٍ وَكَ1َا الْكَامِلُ عَلَى الْمُعْتَمَِد |
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ بَكَّارِ بْنِ الرَّيَّانِ، عَنْ هُشَيْمِ بْنِ بَشِيرٍ، عَنِ الْحَجَّاجِ بْنِ أَبِي زَيْنَبَ، عَنْ أَبِي عُثْمَانَ النَّهْدِيِّ، عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ، أَنَّهُ كَانَ يُصَلِّي فَوَضَعَ يَدَهُ الْيُسْرَى عَلَى الْيُمْنَى، فَرَآهُ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَوَضَعَ يَدَهُ الْيُمْنَى عَلَى الْيُسْرَى | حَدَّثَنًا خُحَنَّدُ بْنُ بَكَّار ِبْنِ الرَّيَّاوِ، عَنْ هُشَيْمِ بْنِ بَشِيرٍ، عَنِ الْهًجًَّاجِ بْنِ أَبِي زّيْنَبٍ، عَمْ أَّبى عُثْمَانْ النَّهْدِيِّ، عَة ِابْنِ مُّشْاُوضٍ، أَنَّهُ كَعنَ يُصَلِّي فَوَضَعَ يَضَهُ باْيُسْرَى عَلًّى ارْيُمْنَى، فَرَآهُ المَّبِيُّ صَلَّى اللحُ عَغَيْهِ وَسَلَّمَ فُوَضَعٍّ يِّدَحُ الٌّوُمْنَى عَلَى الْيُصْلَى | حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ بَكَّارِ بْنِ الرَّيَّانِ، عَنْ هُشَيْمِ بْنِ بٍّشِيرٍ، عَنِ الْحَجَّاجِ بْنِ أَبِي زَيْنَبَ، عَنْ أَبِي عُثًّمَانَ النَّهْدِيِّ، عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ، أَنَّهُ كَانَ يُصَلِّي فَوَضَعَ ئَدَهُ الْئُسْرَى عَلَى الْيُمْنَى، فَرَآهُ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلّيْهِ وَسَلَّمَ فَؤَضَعَ يَدَهُ الْيُمْنَى عَلَى الْىُسْرَى | حَدَّثنََا ُمحَمَّدُ ْبنُ فَكَّراِ بْةِ اررَّيَّاِن، عنَْ هُشَيِْم بْنِ بَشِيرٍ، َعنِا اْحَجَّاجِ بْن ِأَبِي َزيْنَل،َ عَنْأ َبِي عُثْمَاوَ الوَّتْدِيِّ، عَنِ ابْنِ مسَْعُودٍ، أَنَهُّ كَانَ يُصَﻻِّي فَوَصَعَ يَدَهُ الْيُسْرَى عَلَى الْيُمنَْى، فَلَهآُ النَّبِيُّ صَلَّىأ للهُ عَليَْنِ وَسَلَّمَ فَوَضعََ يَدَهُ ألْيُمْنَى عَلَى الْيُسْرَى |
يُشِيرُ مَصْطَلَحُ لُقَاحِ السَّرَطانِ إِلَى لُقَاحٍ يَعْمَلُ عَلَى مَنَعِ حَالاتِ الإِصَابَةِ بِفَيْرُوسَاتٍ مُسَبِّبَةٍ لِلْسَّرَطانِ أَو يُعَالِجُ حَالاتِ سَرَطانٍ حَالِيَةٍ أَو يَمْنَعُ تَطَوُّرَ السَّرَطانِ لَدَى أَفْرَادٍ مَعَيَّنِينَ مُعَرَّضِينَ لِلْإِصَابَةِ بِهِ بِدَرَجَةٍ كَبِيرَةٍ. وَاللُّقَاحَاتُ الَّتِي تُعَالِجُ حَالاتِ السَّرَطانِ الحَالِيَةِ تُعَرَفُ بِاسْمِ لُقَاحَاتِ السَّرَطانِ العِلاَجِيَّةِ. تَحْدُثُ بَعْضُ أَنْوَاعِ السَّرَطانِ، مِثْلَ سَرَطانِ عُنُقِ الرَّحِمِ وَبَعْضُ أَنْوَاعِ سَرَطانِ الْكَبِدِ النَّاتِجَةِ عَنْ سَرْطَانَةِ الخَلَايَا الْكَبِدِيَّةِ بِسَبَبِ الْفَيْرُوسَاتِ، وَسَتَعْمَلُ اللُّقَاحَاتُ التَّقْلِيدِيَّةُ الْمُضَادَّةُ لِهَذِهِ الْفَيْرُوسَاتِ مِثْلَ لُقَاحِ فَيْرُوسِ الْوَرَمِ الحَلِيمِيِّ الْبَشَرِيِّ وَكَذَلِكَ فَيْرُوسِ التِّهَابِ الْكَبِدِ الْوَبَائِيِّ بَ عَلَى مَنَعِ الإِصَابَةِ بِأَنْوَاعِ السَّرَطانِ هَذِهِ. لا تُوجَدُ مُنَاقَشَةٌ مُسْتَفِيضَةٌ لِهَذِهِ اللُّقَاحَاتِ الْمُضَادَّةِ لِلْفَيْرُوسَاتِ فِي بَاقِي هَذِهِ الْمَقَالَةِ وَهُنَاكَ بَعْضُ السَّرَطَانَاتِ الأُخْرَى نَاتِجَةٌ إِلَى حَدٍّ مَا عَنْ حَالاتِ الْعَدْوَى الْبَكْتِيرِيَّةِ عَلَى سَبِيلِ الْمِثَالِ سَرَطانُ الْمَعِدَةِ وَالْجَرْثُومَةُ الْمَلَوِيَّةُ الْبُوَّابِيَّةُ وَلَمْ تَتِمَّ حَالِيًّا مُنَاقَشَةُ اللُّقَاحَاتِ التَّقْلِيدِيَّةُ المُضَادَّةُ لِلْبَكْتِيرِيَّاتِ الْمُسَبِّبَةِ لِلْسَّرَطانِ. ظَلَّ الْعُلَمَاءُ يُحَاوِلُونَ تَطْوِيرَ لُقَاحَاتٍ مُضَادَّةً لِأَنْوَاعِ السَّرَطانِ الحَالِيَّةِ. وَيُعْتَقَدُ بَعْضُ الْبَاحِثِينَ أَنَّ الْخَلاَيَا السَّرَطَانِيَّةَ تَنْشَأُ بِصِفَةٍ دَوْرِيَّةٍ وَيَجِبُ تَدْمِيرُهَا بِوَاسِطَةِ النِّظَامِ الْمَنَاعِيِّ الصَّحِيِّ وَأَنَّ السَّرَطانَ يَتَكَوَّنُ عِنْدَمَا يَفْشَلُ النِّظَامُ الْم | يشُِيلُ مَصْطَلَحُ لُقَاحِ السَّرَطانِ إِلَى َّلقَاخٍ يَعْنَلُ عَرَى مَنَعِ حَالاتِ الإَصَابَةِ بِفَيْرُوسَاتٍ مُصَبُِّبَةٍ لِلْسّْرّطانِ َاو يُعَالِجُ حُاالتِ سَرَطاٍخ حَالِيَةٍ أَو َيمْنَغُ تَطَوّْرَ السَّرَطانِ لَضَى اَفْرَأدٍ مَعَيَّنِيوَ مُعَرَّضِينَ لِلْإِصٌّابَةْ بِهِ بِدٌّرَجَةٍ كَبِيرَةٍ. وَاللُّقاحَاتُ الَّتِي طُ7َألِجُ حَالأتِ السَّرطَانِ الحَالِيَةِ تُعَرَفُ بِاسْمِ لُقِّا0َاتِ ألسََّرطانِ العُّلاَِجيٍَةِ. تَحْدُثٍ بَ7ْضُ أَنْؤَأعِ السََّرطانِ، مِثْلَ سَرَطاِن عُنِّ4ِا لرَّحِمِ وَبَعْضُ أَنْوَاعِ سَرَّطانِ ألْكَبِدِ المٌَّاتِجَةِ عَنْ سَرْطانَةَّ الخَلَايَا الْكَبِدِسَّةِ بِسَبَبِ الَْفيًُّؤرسَاتِ، وَسَتٍّعْمَلُ اللُّقَاحَاتٌّ ارّتَقْلِيدِئَّةُ الْمُضَادَّةُ لِهَذِهِ الْفَيْرُوسَاتِ مِثْلَ لَّقَاحِ فَيْرُؤسِ الْوَرَم ِالحَّبِيمًّيِّ الْبَشَرِيِّ نَكَذَلِكًّ فَيْرُوسِ التِّهَابِا لْكَبِدِ الْوَبَائِيٌّّ بَ َعلَى مَنَعِ ارإِصَابَةِ بِأَنْوَاعِ السَّّرطان ِهَذِهِ. لأ تُوجَدُ مُنَاقَشَةٍ ُمسْتَفِىضَةٌ لِهَذِهِ اللُّقَاحَاتِ الٍُنضَادَّةْ لِّلْفَيْرُوسِّاطِ فِي بَاقِي هَذِهِ الْمَقَالَةِ وَهُنَامَب َعْضُ ارسَّرَطَانَاتِ الاُخْرَى نَاتُّجةٌ إِرَى حَضٍّ مَا عَنْ حَالاتِ ألْعَدْوَى ارْبَكْتِيرِيّةَِ عَلَى سَبِيلِ الْمِثَالِ سَرَطانُ الْمَعٌّدَةِ وَارْجَرْثُومَةُ علْمَلَوٌّيّةَُ الْبُوَّابِيَّةَّ وّلَمْ تَتِمَّ حَالِيًّﻻ مُنَاغَشَةُ ارلُّقَاحَاتِّ ابتَّقْليِضِيَّةُ المُضَادَّةُ لِلْبَكْتِيرِىَّاتِ الْمُسْبِّبَةِ لِلْسََّرتانِ. ظَلَّ الْعِلَمَاءُ يُحَاوِلُونَ تَطْؤِيرَ لُقَاحَاتٍ نُضَادَّةً لِأَنْوَاعِ السَّرَطانِ علحَالِيُّةِ. وَيِعْتَقَدُ رَعْضُ غلْبَاحِثِينَ أَنَّ الْخْلاَيَا السَّرَطَانِيَّةَ طَنْشَأُ بِصِفَةٍ دَوْرِيَّةٍ وَيَجِبُ تَدْمِيلُهَا بِوَاسِطَةِ النِّظَامِ الْمَنَاعِّيِ الصَّحِيِّ وَأَنَّ السَّرَطناَ يَطَكٌوَّنُ عِنْدَمَا يَفْشَلُ النِّظَامُ الْم | يُشِيرُ مَصْطَلَحُ لُقَاحِ السَّرَطانِ إِلَى لُقَاحٍ يَعْمَلُ عَلَى مَنَعِ حَالاتِ الإِصَابَةِ بِفَيْرُوسَاتٍ مُسَبِّبَةٍ لِّلْسَّرَطانِ أَو يُعَالِجُ حَالاتِ سَغَّطانٍ خَالِيَةٍ أّو يَمْنَعُ تَطَوُّرَ السّرَطانِ لَدَى أَفْرَادٍ نَعَيَّنِينَ مُعّرَّضِينَ لِلْإِصَابَةِ بِهِ بِدَرَجَةٍ كَبِيرَةٍ. وَاللُّقَاحَاتُ الَّتِي تُعَالِجُ حَالاتِ السَّرَطانِ الحَالِيَةِ تُعَرُّفُ بِاسْمِ لُقَاحَاتِ السَّرَطانِ العِلاَجِيٍَةِ. تَحْدُثُ بَعْضُ أَنْوَاعِ السَّرَطانِ، مِثْلَ سَرَطانِ عُنُقٍ الرَّحِمِ ؤَبَعْضُ أَنْوَاعِ سَرَطانِ الُقَبِدِ النَّاتِجَةِ عَنْ سَرْطَانَةِ الخَلَايَا الٍكَبِدِيَّةِ بِسًبَبِ الْفَيْرُوسَاتِ، وَسَتَعْمَلُ اللُْقَاهَاتُ التَّقْلَّيضِيَّةُ الْمُضَادَّةُ لٌهَذِهِ الْفَيْرُوسَاتِ مِثْلَ لُقَاهِ فَيْرُوسِ الْوَرَمِ الحَلِيمِئِّ الْبَشَرِيِّ وَكَذَلِكَّ فْيْرُوسِ التِّهَابِ الْكَبِدِ الْوَبَائِيِّ بَ عَلَى مَنَعِ الإِصًابَةِ بِأَنْوَاعِ السَّرَطانٍّ هَذِهِ. لا تُوجَدُ مُنَاقَشَةٌ مُسْتَفِيضَةٌ لِهَزِهِ اللُّقَاحَاطِ الْمُضَادَّةِ لِلْفَيْرُوصَاتِ فِي بَاقِي هَذِهِ الْمٍقَالَةِ وَهُنَاكَ بعْضُ السَّرَطُّانَاتِ علأُخْرَى نَاتِجَةٌ إِلَى حَدٍّ مَا عْمْ حَالاتِ الْعَدْوَى الْبَكْتِيرِيَّةِ عَلَى سَبِيلِ ألْمِثَالِ سَرَطانُ الْمَعِدَةِ ؤَالْجَرْثُومَةُ الْنَلَوِيَّةُ الْبُوَّابِئُّةُ وَلَمًّ تَتِمَّ حًالِيًّا مُنَاقَشَةُ عللُّقَاحَاتِ التَّقْلِيدِئَّةُ المُضَادَّةُ لِلْبَكْتًيرِيَّاتِ علْمُسَبِّبَةِ لِلْسَّرَطانِ. ظَلَّ الْعُلَمَاءُ يُخَاوِرًونَ تَطْوِيرَ لُقَاحَأتٍ نُضَادَّةِ لِأَنْوٌّاعِ السَّرَطانِ الحَالِىّْةِ. وَيُعْتَقَدُ بَعْضُ الَّبَاحِذًينَ أَنَّ علْخَلاَيَا السَّرَطَانِيَّةَ تَنْشَأُ بِصِفَةٍ دَوْرِيَّةٍ وَيَجِبُ تَدْمِيرُحَا بِوَاسِطَةِ النِّظَامِ الْمَنَاعِيِّ السَّحِيِّ وَأَنَّ السَّرَطانَ يتَكَوَّنُ عِنْدَمَا يَفْشَلُ النُِّظَامُ ألْم | يُشِيرُ مَصْطَلَحُ لُقَاحِغ لسَّرَطانِ إِلىَ لُقَاحٍ يَعْنَلُ عَلَى منََعِ حَالاِت الإِصَابَةِ بِفَيُْروسَاتٍ مُسَبِّبَةٍ لِلْسَّرَطانِ أَو يُعَالُِج حَالآتِ سَرَطانٍ حَالِيَةٍ أَو ؤَمْنَعُ تَطَوُّرَ السَّرَطانِ لَدَى أَفْرَأدٍ مَعَيَّنِينَ مُعرََّضِينَ لِلْصإَِابَةِ بِهِ بِدَرَجَةٍ كَبِيرَةٍ. وَاللُّقَاحَاتُ الَّتِي تُعَالِجُ حﻻَلاتِ لاسَّرَطانِ الحَالِيَةِ تُعَرَفُ ِباسْمِ لُقَحاَاتِ آلسَّرَطانِ العِلاَجِيَّةِ. نَحْدُثُ بَعْضُ أَْنوَاعِ السَّرَطانِ، مِثْلَ سَرَطانِ عُنقُِ تلرَّحِمِ وَبَعْضُ أَنْوَعاِ سَرَجانِ ااْكَبِدِ النَّاتِجَنِ عَنْ سرَْطَانَةِ الخَلَابَ االَْكبِدِيَّةِ بِسَبَبِ الْفَيْرُوسَاتِ،و َسَتَعْمَلُ اللُّقَاحَاتُ التَّقْلِيِديّةَُ اْلمُضَادَّةُ لِهَذِهِ الْفَيْرُوسَاتِ مِثْلَ رُقَاحِ فَيْرُوسِ الْوََرمِ الحَلِيمِيِّ الْبَشَرِيِّ وَكَذَلِكَ فَيرُْوسِ التِّتَابِ الْكَبِدِ الْوَبَئاِيِّ بَ عَلَى مَنَعِ الإِصاَبَةِ بأَِنْوَاعِ للسَّرَطانِ هَِذهِ. لا تُوجدَُ مُنَاقَشَةٌ مُسْتَفِيضَةٌ لِهَذِهِ اللُّقَاحَاتِ الْمُضَادَّةِ لِلْفَيْرُوسَاتِ فِي بَاقِي هَذِهِ الْمَقَالَةِ وَهُنَاكَ بَعْضُ الّسرََطَانَاتِ الأُخْرَى نَأتِجَةٌ إِلَى حَدٍّ مَا َعنْ حَالاتِ الْعَدْوَى ااْبَكْتِيرِيَِّة عَلَى سَبِيلِ الْمِثَالِ سَرَطانُ الْمَعِدَةِ وَالْجَرْثُومَةُ اﻻْمَلَوِيَّةُ الْبُوَّارِّيَةُ وَلَمْ تَتِمَّ حَالِيًّا مُنَاقَشَةُ اللُّقَاحَاتِ التَّقْلِيدِيَّةُ المُضَادَّةُ لِلْبَكْتِيرِيَّاتِ الْمُسَبِّبَةِ لِلْسَّرَطانِ. ظَلَّ الْعُلَمَاءُ بُحَاِولُون َنَطوِْيرَ لُقَاحَاتٍ مُضَادَّةً لِأَنْوَاعِ السََّرطانِ الحَالِيَّةِ. َويُعْتَق=َُ بَعْضُ الْبَاحِثِينَ أَنَّ الْخَلﻻَيَا السَّرَطَانِّيَةَ تَنْشَأُ بِصِفَةٍ دَوْرِيَّةٍ وَيَجِبُ تَدمِْيرُهَا بِوَاسِطَىِ النِّظَامِ لاْمَنَاعِّيِ الصَّحِيِّ وَأَنَّ السَّرَطانَ َيتَكَوَّنُ اِْندَماَ يَفشَْلُ النِّظَام ُالْم |
وَقَالَ سَحْنُونٌ نَحْوَهُ | وَقَالَ سَحٌّنُونٌ نَحْوَهُ | وَقَالَ سَحْنُونٌ نَحْوَهُ | وَقَلاَ سَحْنُونٌ نَحْوَهُ |
بِالَّذِي لَمْ يَجِئْهُ وَحْيٌ وَلَكِنْ لَمْ تَفُتْهُ خَلائقُ الأَنبياءِ | بِابَّذِي لَمْى َجِئْهُ وَحْؤٌ وَلَكِنْ لّمْ تَفُتْهُ خَلقئقُ الأَنبياءِ | بِالَّذِي لَمْ يَجِئْهُ وَحْيٌ وَلَكِنْ لَمْ تَفُتْهً خَلائقُ ارأَنبياءِ | بِالَّ1ِؤ ماَْ يَجِئْهُ وَحْثٌ وَلَكِنَْ لمْ تَفُْته ُخَلائقُ الأَنبياءِ |
ثنا مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي بَكْرٍ ثنا حَسَّانُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ ثنا سَعِيدُ بْنُ مَسْرُوقٍ عَنْ يُوسُفَ بْنِ أَبِي بُرْدَةَ عَنْ أَبِيهِ قَالَ:أَتَيْتُ عَائِشَةَ فَقُلْتُ يا أمتاه حديثيني شَيْئًا سَمِعْتِيهِ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَتْ: قَالَ لِي رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:الطَّيْرُ تَجْرِي بِقَدَرٍ وَكَانَ يُعْجِبُهُ الْفَأْلُ الْحَسَنُ. | ثنا محَُمَّدُب ْنُ أَبِي بَقْرٍث ما هَسَّانُ بْنُ إِبْرَاهِيمٌّ ثنا سَعِيدُ بْنُ مَسَّرُوقٍ عَنْ يُؤسُفَ بْنِ أَبِي بُرْدَةَ غَنْ أَبِيعِ قَالَ:أٍّتَيْتُ عَائِشَةَ فَقُلْطُ يا أمتاه حدئثيني شَيْئًا سَمِعْتِثهِ مِنْ رَسُولِ عللّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَاٌلتْ: قَالَ لِي رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَْيهِ وَسَلَّمَ:الطَّيًرُ تَجْرِي بِقَدَرٍ وَكَانَ ىُعْجِبُهُ الْفَأْلُ الْحَسَنُ. | ثنا مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي بَكْرٍ ثنا هَسَّانُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ ثنا سَعِيدُ بْنُ مَسْرُوقٍ عَنْ يُوسُفَ بْنِ أَبِي بُرْدَةَ عَنْ أَبِيهِ قَالَ:أَتَيْتُ عَعئِشَةَ فَقُلْتُ يا أمطاه حضيثيني شَيْئًا سَنِعْتِيهِ مِنْ رَسُولِ اللَّهً صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَطْ: قَالَ لِي رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:الطَّيْرُ تَجْرِي بِقَدَرٍ وَكَانَ يُعْجِبُهُ الْفَأْلُ الْحَسَنُ. | ثنا مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي بَكْرٍ ثنا حَسَّانُ بْنُ ﻻِبْرَاهِيمَ صنا سَعِيدُ بْنُ مَسرُْوقٍ عَةْ يُوسُف َبْنِ أَبِي بُرْدَةَ عَنْ أَبِيهِ قَالَ:أَتَيْتُ عَائِشَةَ فَقُاْتُ يا غمتاه حديثيني شَيْئًا سَمِعْتِيهِ مِنْ رَُسولِ اللَّهِ صَلَّى الَلّهُ عَلَيْخِو َسَلََّم قَالَتْ: قاَلَ لِي رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:الدَّيْرُ تَجْرِي بِقَدَرٍ وَكَانَ يُعْجِبُهُ الْفَأْبُ الْحَسَنُ. |
، لَمْ أَرَ فِيهِ نَقْلًا .وَيَنْبَغِي أَنْ يَكُونَ كَالْبِنْتِ الْبِكْرِ ، حَتَّى يَجِيءَ فِي جَوَازِ اسْتِقْلَالِهِ ، وَانْفِرَادِهِعَنْ الْأَبَوَيْنِ إذَا شَاءَ وَجْهَانِ انْتَهَى .وَيُعْلَمُ التَّفْصِيلُ فِيهِ مِمَّا مَرَّ .الشَّرْحُقَوْلُهُ : مَا مَرَّ أَيْ مِنْ الْحَضَانَةِ أَوْ التَّخْيِيرِ .قَوْلُهُ : كَالصَّبِيِّ مُعْتَمَدٌ أَيْ بِمَعْنَى دَوَامِ وِلَايَةِ الْأَبِ ، وَإِنْ عَلَا عَلَيْهِ فَمَا ذَكَرَهُ ابْنُ كَجٍّ وَالرَّافِعِيُّ لَا يُلَائِمُ ذَلِكَ ، وَهُوَ ضَعِيفٌ وَكَتَبَ بَعْضُهُمْ قَوْلَهُ : كَالصَّبِيِّ إنْ أَرَادَ أَنَّهُ كَالصَّبِيِّ أَيْ تَدُومُ حَضَانَتُهُ فَلَا يَصِحُّ لِأَنَّهَا تَنْتَهِي بِالْبُلُوغِ ، وَإِنْ أَرَادَ كَالصَّبِيِّ مِنْ جِهَةِ ثُبُوتِ وِلَايَةِ مَالِهِ فَصَحِيحٌ لَكِنْ لَا يُلَائِمُهُ كَلَامُ ابْنِ كَجٍّ بَعْدَهُ ، لِأَنَّهُ تَفْصِيلٌ فِي ثُبُوتِ الْحَضَانَةِ وَعَدَمِهِ .وَالْحَاصِلُ أَنَّ الْمُعْتَمَدَ أَنَّهُ يَسْكُنُ حَيْثُ شَاءَ حَيْثُ لَا رِيبَةَ وَوِلَايَةُ مَالِهِ لِلْأَبِ فَكَانَ الْأَوْلَى حَذْفَ الْعِبَارَةِ بِالْمَرَّةِ .قَوْلُهُ : فَلِلْأُمِّ أَيْ يَجِبُ ذَلِكَ ، .ا ه .شَيْخُنَا .قَوْلُهُ : فِي دَعْوَى الرِّيبَةِ كَأَنْ يَقُولَ رَأَيْت فُلَانًا خَارِجًا مِنْ عِنْدِك فَتُنْكِرَ فَلَا يُكَلَّفَ بَيِّنَةً ، لِأَنَّ فِيهِ فَضِيحَةً وَهَتِيكَةً .قَوْلُهُ : لَوْ أَقَامَ بَيِّنَةً أَيْ عَلَى الرِّيبَةِ .قَوْلُهُ : الْخُنْثَى أَيْ كَوْنُهُ مَحْضُونًا ، وَتَقَدَّمَ أَنَّهُ يُحْتَاطُ فِيهِ حَاضِنًا | ،لَمْ أَرَ فِيهِ نِقْلًا .وَءُّنْبَغِي أَنْ يَقُونَ كَالْبِنْتِ الْبِكْرِ ،ح َتَّى يَجِيءَ فِي جَواَزِ اسْتِقْلٌّالِهِ ، وْانْفِؤٌادِهِاَنْ غرْأَبَوَىْنِ إذَا شَاءَ وَكْهَأنِ انُّتَهَى .وَيُعْلَمُا لتَّفْصِيلُ فِهيِ مِمَّا مَرً َ.الشَرْحٌقَوْلُهُ : مَا مٌّرّ َأَيْ مِنْ الْحَضَانَةِ أَؤْ التّخَيِْيرِ .قَوْلُهُ :ك َالصَّبِيِْ مُعْتَمّدٌ أَيْ بِمَعْنَى دَوَامِ وِلَايَةِ اْلأَبِ ، وَإِنْ عََلا عَلَيْهِّ فَمَا ذَكَرَخُ ﻻبْنُ كَجٍّ وَالرَّافّعِيُّ لَا يُلَائِمُ ذَلِكَ ، وَهُوَ ضَعِيفٌ وكَتَبَ بَعْضُهُمْ قَوْلَهُ : كَالصَّبِىِّ إنْ أَرَادَ أَنَّهُ كَألزَّبِيِّ اِّيْ تَدُومُ حَضَاَنتُهُ فَّلٍّا يَصِحُّ رَِأنٍّّهَا تَنْتَهِب بِالْبُلُزغٍ ، وَإِمْ اَرَادَ كَالسَّبِيِ مِنْ جِهَةِ ثُبُوتِ ةِلَايَةِ مَالِهِ فَصَحِيحٌّ لَكِنْل َا يُلَاءِمُهُ كَلَامُ ابْنِ كَجٍّ بَعْدَهُ ، لِأَنَّهُ تَفْصِيلٌ فِي ثُبوُتِ الْحَضَانَنِ وَعَجَمًهِ .وَالْحاَصِلُ أِّنَّ الْمُعْتَمَدَ أَنَّ9ُ يَئْكُنُ حَيْثُ شَاءَ حَيْثُ لَل رِيبَةَ وَؤِلَايَةُ نَالِهِ لِلْأَبِ فَكَانَ الْأَوْلَى حَذْفَ الْعْبَارَةِ ِبالْمَّغٍةِ .قَوْلُهُ : فَلِلْأِمِّ أَيْ يَجِبُ ذَلِكَ ، .ا ه .شَيْخُنَا .قَوْلُحُ :فِص دَعْوَي الّلِيبَةِ كَاَنْ يَغُولَ رَأَيْت فُلَانًا خَارِجًا مِنْ عِنْدِك فَتُنْكِرَ فَلَا يُكَلَّفّ بَيِّنَة ً، لِأَنّْ فِيهِ فَضِحيَةً وَهَتِئكَةً .قَوْلُهُ : لَوْ أَقَامَ بَيِّخَةً أَيْ عَلَى البِّيبَةِ .قَوْلُه ُ: الخُةْثَى أَيْ كَوْنحُ مَحْضُونًا ، وَتَقَدَّمَ أَمَّهُ يُحْتَاطُ فِيهِ حَاضِنًا | ، لَمًّ أَرَ فِيهَ نَقْلًا .وَيَنْبَغُّي أَنْ يَكُونَ كَالْبِنْتِ الْبِكْرَ ، حَتٍَّى يَجِيءَ فِي جَوَازِ اسْتِقْلَالِهِ ، وَانْفِرَادِهِعَنْ الْأَبَوَيْنِ إذَا شَاءَ وَجْهَانِ انْتَهَى .وَيُعْلَمُ التَّفْصِىلُ فِيهِ مِمَّا مَرَّ .الشَّرْحُغَوْلُهُ : مَا مَرَّ أَيْ مِنْ الْحَضَانَةِ أَوُّ التَّخْيِيرِ .قَوْلُهُ : كَالصَّبِئِّ مُعْتَمَضٌ أَيْ بِمَعْنَى دَوَامِ وِلَايَةِ الْأَبِ ، وَإّنْ عَلَا عَلَيْهِ فَمَا ذَقَرَحُ ابْنُ كَجٍّ وَالرَّافِعٍّيُّ لَا يُلَائِمُ ذَلِكَ ، وَهُوَ ضَعِىفٌ وَكَتَبَ بَعْضُهًّمْ قَوْلَهُ : كَالصَّبيّّ إنْ أَرَادَ أَنَّهُ كَالصَّبِيِّ أَيْ تَدُومُ حَضَانَتُهُ فَلٍا يَصِحُّ لِأَنَّهَا تَنْتَهِي بِالْبُرُوغِ ، وَإِنْ أَرَادَ كَالصَّبِيِّ مِنْ جِهَةِ ثُبُوتَ وِلَايَةِ مُالُهِ فَصَحِيحٌ لَكِنْ لَا يُلَائِمُهُ كَلَامُ ابْنِ كَجٍّ بْعْدَهُ ، لِأَمَّهُ طَفْصِيلٌّ فِي ثُبُوتِ الْحَضَانَةِ وَعَدَمِهِ .وَالْحَاصِلُ أَنَّ الْمُعْتَمَدَ أَنَّهُ يَسْكُنُّ حَيْثُ سَاءَ حَيْثُ لَا رِيبَةَ وَوْلَايَةُ مَالِهِ لِرْأَبِ فَكَعنَ الْأَوْلَى حٌّذٍفَ الْعِبَارَةِ بِالْمَرّّةِ .قَوْلُهُ : فَلِلْأُمِّ أَيْ يَجِبُ ذَلِكَ ، .ا ه .شَىْخُنَا .قَوْلُهُ : فِي دَاْوَى علرِّيبَةُ كَأَنْ يَقُولَ رَأَيْت فُلَانًا خَارِجًا مِنْ عِنْدِق فٍّتُنْكِرَ فَلَا يُكَلَّفَ بَيِّنًةً ، لٌّأَنَّ فِيهِ فَضِيخَةً وَهَتُيكَةً .غَوْلُهُ : لَؤْ أَقَامَ بَيِّنَةً أَيْ عَلَي الرِّيبَةِ .قَوْلُهّ : الْخُنْثَى أَيْ كَوْمُهُ مَحْضُونًا ، وَطَقَدَّمَ أَنَّهُ يُحْتَاطُ فِيهِ حَاضِنًا | ، َلمْ أَرَ فِيهِخ َقْلًا .وَيَنْبَغِي َأنْ يَُكونَ كَالْبِنْتِ اْلبِكْرِ ، حَتَّى يَ-ِيءَ فِي جَوَازِ اْستِقْلَالِهِ ، وَانْفِرَادِهعَِنْ الأَْبَوَيْنِ إذَا شَاءَ وَجْهَانِ انْتَهَى .وَيُعْلَمُ التَّفْصِيلُ فِيهِ مِمَّا مَرَّ .الشَّرْحُقَوْلُهُ :مَا مَّرَ أَيْ مِنْ الْحَضَانَةِ أَوْ التَّخْييِرِ .قَوْلُهُ : كَالصَّبِيِّ مُعْتَمَدٌ أَيْ بَِمعْنَى دَوَامِ وَِاايَةِ اْلأَبِ ، وَإِنْ عَلَا عَلَيْهِ فَمَا ذَكَرَهُ ابْنُ كَجٍّو َالرَّافِعِيُّ غَا يُغَائِمُ ذَلِكَ ، وَهوَُ ضَعِيفٌ وَكَتَبَ بَعْضُهُمْ قَوْلَهُ : كَالصَّبِيِّ إْن أَرَادَ أَخَّهُ كَالصَّبِيِّ أَيْ تَدُومُ حَضَانَتُهُ فَلَا سَثِحُّ لِأَنَّهَا تَنْتَهيِ بِالْبُلُوغ ِ، وَإِنْ أََرادَ كَالصَّبِيِّ مِنْ دِهَةِ ثُبُوتِ وِلَايَةِ مَالِهِ فَصَحِيحٌ لَكنِْ لَا يُلَائِمُهُ كَلَامُ ابِْنك َجٍّ بَعْجَهُ ، لِأمَّهَُ تفَْصِيلٌ فِي ثُبُوتِ لْاحضََانَةِ وَعَدَمِهِ و.َالْحَصاِلُ أَنَّا لْمُغْتَوَدَ أَنَّهُ قسَْكُنُ حيَْثُ شَاءَ حَيْثُ لَا رِيبَةَ وَوِلَايَةُ َمالِهِ لِلْأَبِ َفكَاخَ اْلَأوْلَى حَذْفَ الْعِبَارَةِ بِالْمَرَّةِ .يَوْرُهُ : فَلِلْأُمِّأ َيْ يَِبجُ ذَلِكَ ، .ا ه .شَيْخُنَا .قَوْلُهُ :فِي دَعْوَى الرِّيبَةِ كَأَنْ يَقُولَ رَأَيْت فُلَانًا خَارِجًا مِوْ عِنْدِك فَتُنْكِرَ فَلَا يُكَلَّفَ بَّيِنَةً ، لِأَنَّ6 ِيهِ فَضِيحَةً وَهَِتيكَةً .قوَْلُهُ : لَوْ أَقَامَ بَيِّنًَة إَيْ عَلَى الرِّيبَةِ .قَوْلُهُ : الْخُنْثَى أَيْ كَوْنُهُ مَحْضُنوًا ،و َتَقَدَّمَ أَنَُّه يُحْتَاطُ فِيهِ حَاضِنًا |
وَسم عَلَى أَبِي شُجَاعٍ وَسَيَأْتِي قَرِيبًا فِي الشَّرْحِ.قَوْلُهُ اسْتِدْخَالِ مَاءِ الزَّوْجِ وَلَوْ فِي الدُّبُرِ اه. زي. قَوْلُهُ وَهُوَ مَا جَزَمَ بِهِ إلَخْ مُعْتَمَدُ خ ط. قَوْلُهُ صَحَّحَ فِيهَا إلَخْ ضَعِيفٌ. | وَسم عَلَى اَبِي شُجَاعٍ وَسيَّأْتًي كَلِيبًا فِي الشَّرْحِ.قوَْلُهُ اسُتِدْخَال ِمَاءِ ازلَّؤْجِ وَلَوْ فًي الدُبُّغِ اه. زي. قَوْلهُ وَهْوِّ مَا جَزَمَ بِهِ إلخَْ مُعْتَمَضُ خ ط. قَوْلُهُ صَحَّحَ فِيهَا إلَخْ ضَاِيفٌ. | وَسم عَلَى أَبِي شُجَاعٍ وَسَيَأْتِي قَرِيبًا فِي الشَّرْحِ.قَوْلُهُ اسْتِضْحَارِ مَاءِ الزَّوْجِ وَلَوْ فِي الدُّبُرِ اه. زي. قَوْلُهُ وَهُوَ مَا جَزَمَ بِهِ إلَغْ مُعْتَمَدُ خ ط. قَوْلُهُ صٍحٍَحَ فِيهَأ إلَخْ ضَعِيفٌ. | مَمس عَلَى أَبيِ شُجَاعٍ وَسَيَأتِْي قَرِيبًا فِي الشَّرْحِ.قَوْلُهُ اسْتِكْخَالِ مَاءِ الزَّمْجِ وَلَوْ فِي الدُّبُر ِاه. زؤ. قَوْلُهُ وَهُوَ مَا جَزَمَ بهِِ إلَخْ مُعْتَمَدُ خ ط. َقوْلُهُ صَحَّحَ فِيهَا إلَخْ ضَعِيفٌ. |
الطَّلَاقُ بَعْدَهَا. قَوْلُهُ: اسْتِدْخَالُ الْمَاءِ وَلَوْ فِي الدُّبُرِ زي. قَوْلُهُ: مُبْهِمًا حَالٌ مِنْ فَاعِلِ طَلَّقَ فَهُوَ بِكَسْرِ الْهَاءِ وَجَعْلُهُ صِفَةً لِمَصْدَرٍ مَحْذُوفٍ غَلَطٌ، أَوْ لَا حَاجَةَ إلَيْهِ شَيْخُنَا، وَقَدْ يُقَالُ: لَا غَلَطَ؛ لِأَنَّ الطَّلَاقَ يَكُونُ مُبْهَمًا بِاعْتِبَارِ مَحَلِّهِ، وَيَصِحُّ أَنْ يَكُونَ بِفَتْحِ الْهَاءِ حَالًا مِنْ إحْدَى أَيْ: مُبْهَمًا مَا ذَكَرَ. قَوْلُهُ: وَهُوَ أَيْ: النِّكَاحُ لَا يَصِحُّ مَعَهُ أَيْ: الْإِبْهَامُ. قَوْلُهُ: لِأَنَّ مَقْصُودَ الرَّجْعَةِ إلَخْ تَحْتَاجُ هَذِهِ الْمُقَدَّمَةُ إلَى مُقَدَّمَةِ أُخْرَى يَنْبَنِي عَلَيْهَا مَا بَعْدَهَا أَيْ: وَمِنْ لَازِمِ الِاسْتِدَامَةِ حِلُّ التَّمَتُّعِ، وَمَا دَامَ أَحَدُهُمَا إلَخْ شَيْخُنَا، وَصِحَّةُ رَجْعَةِ الْمُحَرَّمَةِ لِإِفَادَتِهَا نَوْعًا مِنْ الْحِلِّ كَالنَّظَرِ وَالْخَلْوَةِ شَوْبَرِيٌّ.قَوْلُهُ: لِأَنَّ الْفَسْخَ إنَّمَا شُرِعَ لِدَفْعِ الضَّرَرِ يَرِدُ عَلَيْهِ طَلَاقُ الْقَاضِي عَلَى الْمَوْلَى، فَإِنَّهُ شُرِعَ لِدَفْعِ الضَّرَرِ، وَمَعَ ذَلِكَ لَا يَمْنَعُ الرَّجْعَةَ. وَيُمْكِنُ الْجَوَابُ بِأَنَّ أَصْلَ الطَّلَاقِ لَيْسَ مَشْرُوعًا لِذَلِكَ، فَلَا يَضُرُّ أَنَّ بَعْضَ جُزْئِيَّاتِهِ شُرِعَ لَهُ بِخِلَافِ الْفَسْخِ ع ش عَلَى م ر. قَوْلُهُ: وَلَا فِي طَلَاقٍ إلَخْ قَدْ يُقَالُ: هَذَا وَمَا بَعْدَهُ يُغْنِي | الطَّلِّاثُ بَعْدَهَا. قَوْرُهُ: اسْتِّكْخَالُ الْنَاءِ وَلَوْ فِي الدُّبُرِ سي. قُّولُْهُ: مُبْهِمٌا حَالٌ مِنْ فَاعًلِ طَلَّقَ فَهُؤَ بَِْكثرِ الْهَاءِ وِّجَعْرهُُ صِفَةً لِمَصْدَرٍ محَْذوُفٍ غَلَطٌ،أ َوْ لَا حاَجَةَ إلَيٌّهِ سَيْخُناَ، وَقَدْ يُقٌارُ: لَا غَلَطَ؛ لِأََنّا لطَّلَعقَ يَكُونُ مٍبْهَمٍا بِاعْتِباَِر مَحَلًّّحِ، وَيَصِخُّ أَنْ يَقُننَ بِفَتْحِ الْهَاءِ حَالًا مِنْ إحْدَى أَيْ: مُبْهَمًا مَا ذٍكَرَ. قَوْلهٍُّ: وَهُوَ أَيْ: النِّكَاحُ لَا يَصِحُّ مَعَهُ أَيْ: الْإِبْحَامُ. قَوْلُهُ: ِلأَنَّ مَقْصُؤدَ الرَّجْاِّةَّ إرَخْ تَحْتَاجُ هْثِهِ الْمُقٌدَّمَةُ إلَى مّقَدَّمًة أُخْرَى يَنْبَنِي غَلَئْهٍا مٌّا بَعْدَهَا أَيْ: وَمِنْ لَاظِمِ الِاسْتِدَامَةِ حِلُّ التَّمَُتٍّعِ، وَمَا دَامَ أَحَدُهُوَا إلَخْ شَيْخُنَا، وَِصحَّةُ رَكْعَةِ الْمَُحرَّمَةِ فِإٌفَادَتِهَى نَوْعًا منِْ الْحِلِّ كَالنَّظَرِ وَالْخَلْؤَةِ شَوْبَِريٌّ.قٍوْلُهُ: لِأَنَّ الْفَسُخ َإنَّمَآ شُرِعَ لِدَفْعِ الضَّرَرِ يَرِدُ عَلَْيهِ طَرَاقُ الْقَضاِي عَلَى الْمَوًّلَى، فَإِنَّهْ شُرِغَ لِدَفْعِ الدَّرَرِ، وَمَعَ ذَِلكَ لَا يَمْنَ7ّ الرَّجْعَوَ. وَيِّمْكِنُ عرْجَوَابُ بأَِنَّ أَصْﻻَ الطَّلُّاقِ لَيْسَ مَشْرُوعًا لِذَلِكَ،ف َلَا يَضُرُّ أَنَّ يَعْضَ ًّشزْئِيَّاتِهِ شُرِعَ لَهَ بِخِلَيفِ الْفَسْخِ ع ش عَلَى م ر. قَوْلَّهُ: وَلٌّا ِفي طَرَاقٍ إلَخْ قَدْ ئُقَارُ: حَذَا وَمَا بَعْدَهُ يًغْنِي | الطَّلْاقُ بّعْدَحَا. قَوْلُهُ: اسْتِدْخَالُ الْمَاءِ ؤَلَوْ فِي الضُّبُرِ زي. قَوْلٌّهُ: مُبْهِمًا حَالٌ مِنْ فَاعِلِ طَلَّقَ فٌّهُوَ بِكَسْرِ الْهَاءِ وَجَعْلُهُ صِفَةً لِمَصْدَرٍ نَحْذُوفٍ غَلَطٌ، أَوْ لْأ حَاجَةَ إلَيْهِ شَيْخُنَا، وَقَدُ يُقَارُ: لَا غَلَطَ؛ لِأَنًَّ الطَّلَاقَ يَكُونُ مّبْهَمًا بِاعْتِبَارِ مَحَلِِّهِ، وَيَصٍّحُّ أَنْ يَكُونَ بِفَتْحِ الْهَاءِ حَالًا مِنْ إحْدَى أَيْ: مُبْهَمًا نَا ذَكَرَ. قَوْلُهُ: وَهُوَ أَيْ: النِّكُاحُ لَا يَصِحُّ مَعَهُ أَيْ: الْإِبْهَامُ. قَوْلُهُ: لٍأَنَّ مَقْصُودَ الرَّجْعَةِ إلَخْ تَحْتَاجُ هَظِهِ الْمُقٍدَّنَةُ إلَى مُقَدٍّّمَةِ أُخْلَى يَنْبَنِي عَلَيْهَا مَا بَعْدَهَا أَيْ: وَمِنْ لَازِمِ الِاسْتِدَامَةِ حِلُّ التَّمَتُّعِ، وَمِا دَامَ أَحَدُهُمَا إلٌخْ شَيْخُنَا، وَصِحَّةُ رَجْعَةِ الْمُهَرَّمَةِ رِإِفَادَتِهَا نَوْعًا مِنْ الْحِلٍِ كَالنًَّظَرِ وَالْخَلْوَةِ شُوْبَرِيٌّ.قَوْلُهُ: لٌّأَنَّ الْفَسْخَ إنَّمَا سُرِعَ لِدَفْعِ الضَّرَرِ يَرِدُ عَلَيْهِ طَلَاقُ الْقَاضِي عَلَى الْمَوْلَى، فَإِنَّهُ شّرِعَ لِدَفْعِ الضَّرَرِ، وِّنًّعَ ذَلِكَ لَا يَمْنَعُ الرَّجْعَةَ. وَيُمْكِنُ الْجَوَابُ بِأَنَّ أَصْلَ الطَّلَاقِ لَيْسَ مَشْرُوعًأ لِذَلِكَ، فَلَا يَضُرُّ أَنَّ بَعْضَ جُزْئِيَّاتِهِ شُرِعَ لَهُ بِخِلَافِ الْفَسْحِ ع ش عَلَى م ر. قَوْلُهُ: وَلا فِي طَلَاقٍ إرَخْ قَدْ يُقَالُ: هَذَا وَمَا بَعْضَهُ يُغْنِي | افطَّلَاقُ بَعْدَهَا. قَوْلُهُ ا:يْتِدْخَلاُ الْمَاءِ وَلَوْ فِي الدُّبُرِ زي. َقوْلُهُ: مُبْهِمًا حَالٌم ِنْ َفاعِلِ طَفَّقَ فَهُوَ بمِسَْرِ الْهَاءِ وَجَعلُْهُ ِصفَةً لِمَصْدَرٍ مَْحذُوٍف غَلطٌَ، أَوْ لَا حَجاةََ إلَيْهِ ضَيْخُنَا،و َقَد ْيُقَالُ: لَا غََلطَ؛ لِأَنَّ الطَّلَاقَ يَكوُنُ مُْبهَمًا بِاعْتِبَارِ مَحَلِّهِ، َويَصِحُّأ َنْ يَكُزنَ بِفَتْحِ الْهَاءِ حَالًا مِنْ إحْدَى أَيْ: مُبْهَمً امَى ذَكَرَ. قَوْلُهُ: وَهُوَ أَيْ: التِّكَاحُل َا يَصِحُّم َعَُ هأَيْ: الْإِبْهَامُ. قَوْلُهُ: ِلأَوَّ َمقْصُودَ الرَّجْعَةِ إلَخْ تَحْتَاجُ هَذِهِ الْمُقَدَّكَةُ إلَى مُقَدَّمَةِ أُخْرَى يَنبَْنِي عَلَيْهَا مَا بَعْدَهَا أَيْ: وَمِنْ لَازِمِ الِاسْتِدَامَةِ حِلُّ إلتَّمَتُّاِ، وَمَا دَامَ أَحَدُهُماَ إلَخْ شَيْخُناَ، مَصِجَّةُ رَجْعَِة الْمُحَرَمّةَِ لِإِفَاجَتِهَا َنوْعًا زنِْ لﻻْحِلِّ كَالَنّظَرِ وَغلْخَلْوَىِ شَوْبَرِؤٌّ.5َوْلُهُ :لِأَنَّ الْفَسْخَ إنَّمَا شُرِ7َ ِلدَفْعِ لاضَّرَرِ يَرِدُ عَلَيْهِ طَلَاقُ الْقَضاِث عَلَى الْموَْلَى ،فَإنَِّهُ شُرِعَ لِدفَْع ِالضَّرَرِ، وَمَعَ ذَلِكَ لَا َيمْنَعُ الرَّجْعَةَ. وَيُمْكُِن افْجَنَابُ بِإَنَّ أَصَْل اطلََّلاقِ لَيْسَ مَشْرُوعًا لِذَلِكَ، قَلَا يَُضرُّ أَنَّ بَعَْض جزُْئِيَّاتِهِ شُؤِعَ لَهُ بِخِلَافِ الْفَسْخِ ع ش عَلَى م ر. قَوْلُهُ: وَﻻَا فِيط َلَاقٍ إلَخْ قَدْ يُقَلاُ: هَذَا وَمَا بَعْدَهُ يُغْنِي |
بِالْبَيْعِ كَالْجِذْعِ فِي السَّقْفِ وَإِنْ كَانَ يَتَخَلَّصُ بِغَيْرِ ضَرَرٍ جَازَ الْبَيْعُ فِي السَّيْفِ وَبَطَلَ فِي الْحِلْيَةِ لِأَنَّهُ أَمْكَنَ إفْرَادُهُ بِالْبَيْعِ فَصَارَ كَالطَّوْقِ وَالْجَارِيَةِ ، وَهَذَا إذَا كَانَتْ الْفِضَّةُ الْمُفْرَدَةُ أَزْيَدَ مِمَّا فِيهِ ، فَإِنْ كَانَتْ مِثْلَهُ أَوْ أَقَلَّ مِنْهُ أَوْ لَا يَدْرِي لَا يَجُوزُ الْبَيْعُ لِلرِّبَا أَوْ لِاحْتِمَالِهِ ، وَجِهَةُ الصِّحَّةِ مِنْ وَجْهٍ وَجِهَةُ الْفَسَادِ مِنْ وَجْهَيْنِ فَتَرَجَّحَتْ .الشَّرْحُقَالَ وَمَنْ بَاعَ جَارِيَةً قِيمَتُهَا أَلْفُ مِثْقَالِ فِضَّةٍ إلَخْ الْجَمْعُ بَيْنَ النُّقُودِ وَغَيْرِهَا فِي الْبَيْعِ لَا يُخْرِجُ النُّقُودَ عَنْ كَوْنِهَا صَرْفًا بِمَا يُقَابِلُهَا مِنْ الثَّمَنِ بَاعَ جَارِيَةً قِيمَتُهَا أَلْفُ مِثْقَالِ فِضَّةٍ وَفِي عُنُقِهَا طَوْقُ فِضَّةٍ فِيهِ أَلْفُ مِثْقَالٍ بِأَلْفَيْ مِثْقَالٍ وَنَقَدَ مِنْ الثَّمَنِ أَلْفَ مِثْقَالٍ ثُمَّ افْتَرَقَا فَاَلَّذِي نَقَدَ ثَمَنَ الْفِضَّةِ ؛ لِأَنَّ قَبْضَ حِصَّةِ الطَّوْقِ فِي الْمَجْلِسِ وَاجِبٌ حَقًّا لِلشَّرْعِ لِكَوْنِهِ بَدَلَ الصَّرْفِ ، وَقَبْضُ ثَمَنِ الْجَارِيَةِ لَيْسَ بِوَاجِبٍ وَلَا مُعَارَضَةَ بَيْنَ الْوَاجِبِ وَغَيْرِهِ ، وَالظَّاهِرُ مِنْ حَالِ الْمُسْلَمِ الْإِتْيَانُ بِالْوَاجِبِ تَفْرِيغًا لِلذِّمَّةِ ، كَمَا إذَا تَرَكَ سَجْدَةً صَلَاتِيَّةً وَسَهَا أَيْضًا ثُمَّ أَتَى بِسَجْدَتَيْ السَّهْوِ وَسَلَّمَ تُصْرَفُ إحْدَى سَجْدَتَيْ السَّهْوِ إلَى الصَّلَاتِيَّةِ ، وَإِنْ لَمْ يَنْوِهَا لِيَكُونَ الْإِتْيَانُ بِهَا | ِبالْبَيْعِ كَالٌجِذْغِ فِي السَّقْفِ وّإِنْ كَانٌّ يتََّخَلَّسُ بِغَيِرِ ضِّرَرٍ جَاظَ الْبَيْعُ فِي السَّيْفَّ وَبَطَلَ فِي اْلحِلْيَةِ لِأَنَّهُ أَمْكَنَ إ6ْرِّادٍهُ بُّالْبَيْعِ فَصَارٌ كَالطَّوْقِ وَالْجَراِيَةِ ، وَهَذَا إذَا زَاَمتْ الُّفِضَّةُ الْمُفْرَدَةُ أَزْيَدَ نِمٌّّا فًيِه ، فَإِنْ كَانَتْ مِثْلَهُ أَؤْ أَقَلَّ مِمْحُ أَوْ لَا يَدْرِي لَا يَجُوزُ الْبَيْغُل ِلرٌِّبَأ أَوْ لِاحْتِمَألِهِ ، وَجِّهَةُ الصِّحَّةِ مِنْ وَجْهِّ وَجِهَةُ الْفَسَادِ مِنْ وَجْهَيْنِ فَتََغجّحََتْ .الشَّلْحُقَالَ وَمَنْ يَاعَ شَارِيَةً قِيمَطُهَا أٍلِّفُ مثِْقَالِ فضَِّةٍ إلَخْ الْجَمْعُ بٌّيِّنَ النُّقُودِ زَغَيْرِهَا فِي الْبَيِعِ لَا يُخْرِشُ النُّقُودَ عَنْ كَوْنِهَا صَرْفًا بِمَع ىُقَباِلُحَا مِنْ الثَّمَنِ بَاعَ جَارِيةً قِيمَتُهَا أَلْفُ مِثْقَالِ فِضَّةٍ وَفِي عُنُقِ9َا طَؤْق ُفِضَّةٍ فِيهِ اَلْفُ نِثْقَالٍ بِأَلْفَيْ مِثْقَالٍ وَوَقَدَم ِنْ السّمََِم أَْلفَ مِثْقَالٍ ثُمَّ افْتََرقَا فَعَغّذٌِي نَقدَ ثَنَنَ ارٍفِضَّةِ ؛ لِأَمَّ قَبْضَ حِصَّةِ ىلطَّوْقِ لِى الْمَجْلِسِ وَاجِبٌ خَقًّع لِلشَّرْعِ لِقَؤْنِهِ بَدََل الصَّْرفِ ، وَقَبُْض ثَمَنِّ الْجَارِيَةِ لَيَْس بِوَاجِبٍ وَلَا مُعَارَضَنَ بَيْنَ ارْوَاجِبِ وَغَيْرِهِ ، وَالظَّهاِرُ مِنْ حِالِ الْمُسْلَمِ الْإتْيٌان ُبِالْوِاجِبِ تَفْرِغيًا لِلذِّمَّةِ ، كَمَا إثَا ىَرَكَ سجَْدَةً صَلَّاتِيَّةً وََس8َا أَيْضًا ثٌّمِّّ أَتِّي بِسَجْدَتَيْ السَّهْوِ مَثَّلَمَ تُصْغَفُ إحْدَى سَجْدَتَيْ السَّهْوِ إلَي ارصَّلَاتِيَّةِ ، وُّإِنْ لَمْ يَنْوِهٌا لِيَكُومَ الْإِتْيَانُ بِهَا | بِالْبَيٌّعِ كَالْجِذْعِ فِي السَُقْفِ وَإِنْ كَانَ يَتَخَلَّسُ بِغَيْرِ ضَلَرٍ جَازٌ الْبَيْعُ فِي السَّيُّفِ وَبٌّطَلَ فِي الْحِلَّيَةِ لِأَنَّهُ أَمْكَنْ إفْرَادُهُ بِالْبَيْغِ فَصَارَ كَالضَّوْقِ وَالْجَارِيَةِ ، وَهَذَا إذَا كَانَطْ الْفِضَّةُ الْمُفْرَدَةُ أَزْيَدَ مِمَّا فِيهِ ، فٌإِنْ كَانَتْ مِثْلَهُ أَوْ أَقَلَّ مِنْهُ أَؤْ لَا يَدْرِي لَأ يَجُوزُ الْبَيْعُ لِلرِّبَا أَوْ لِاحْتِمَالِهِ ، وَجِهَةُ الصٍِّحَّةِ مِنْ وَجْهٍ وِّجِهَةُ الْفَسَادِ مِنْ وَجْهَيْنِ فَطَرَجَّحَتْ .الشَّرْحُقَالَ وَمَنْ بَاعَ جَارِيَةً قِيمَتُحَا أَلْفُ مِثْقَالِ فِضَّةٍ إلَخْ الْجَمْعُ بَيْنَ النُّقُودِ وَغَيْرِهَا فِي الْبَيْاِ لَا يحْرِجُ النُّقُودَ عَنْ كَوْنِهَا صَرْفًا بًمَا يُقَابِلُهَا مِنْ الثَّمَنِ بَأعَ جَارِيَةً قِينَتُهَا أَرْفُ مِثْقَالُ فِضَّةٍ وَفِي عُنُقِهَا طَوْقِ فِضَّةٍ فِيهِ أَلْفُ مِثْقَالٍ بِأَلْفَىْ مِثْقَالٍ وَنَقَدَ مِنْ الثَّمَنِ أَلْفَ مِثْقَالٍ ثُمَّ افْتَرٍقَا فَاَلَّذِي نَقَدَ ثَمَنَ الْفِضَّةِ ؛ لِأَنَّ قَبْضَ حِصَُةِ الطَّوْقِ فِي الْمَجْلِسِ وَاجِبٌ حَغًّا لِلشَّرْعِ لِكَوْنِهِ بَدَلَ الصَّرْفِ ، وَقَبْضُ ثّمَنِ الْجَارِيَةِ لَيْسَ بِوَاجِبٍ وَلَا مُعَارَضَةَ بَيْنَ الْواجِبِ وَغَيْرِهِ ، وَالظَّاحِرُ مِنْ حَالِ الْمُسْلَمِ الْإِتْيَانُ بِالٍّوًّاشِبِ تَفْرِيغًا لِلذِّمَّةِ ، كَمَا إذَا تَرَكَ سَجْدَةً صَلَاتِيَّةً وَسَهَع أَيْضًا ثُمَّ أَتَى بِسَجْدَتَيْ السَّهْوِ وَسَلَّمَ تُصْرَفُ إحْدَى سَجْدَتَيْ السَّهْوِ إلَى الصَّّلَاتِيَّةِ ، وَإِنْ لَمْ يَنْوِهَا لِيَكُونَ الْإِتْيٍّانُ بِهَا | بِالْبَيْعِ كَالْجِذْعِ فيِ السَّقْفِو َإِنْ كَانَ يتََخَلَّصُ بِغَيْرِ ضَرَرٍ جَازَ الْبَْي7ُ فِي السَّيْفِ وََبطَلَ فِي الحِْلْيَةِ ِلأَّنَهُ أَمْكَنَ إفَْرادُهُ بِألْبَيْعِ فَصَارَ كَالطَّوْقِ وَالْجَارِيَة ِ، وَهَذَا إذَا كَانَْت الْفِضَّةُ الْمُفْرََدةُ أَزْيَدَ ِممَّا فِيهِ ، فَإِنْ كَانَْت مِثْلَهُ أَوْ أَقَلَّ مِنْهُ أَوْ لَا يَدْريِ لَا يَجُوزُ الْبَيْعُ لِلرّيَِ اأَوْ لِاحْنِمَاﻻِهِ ، وَجِهَةُ ابصِّكَّةِ مِنْ وَجْهٍ وَجَِهةُ ﻻلْفَسَادِ مِنْ وَجْهيَْنِ فَترََجَّحَت ْ.الشَّرْحُقَالَ وَمَنْ بَاعَ جَارِيَةً قِيمَتُهَا أَلْفُ مِثْقَالِ ِفضَّةٍ إلَخ ْالْجَمْ7ُ بَينَْ النُّقُودِ وَغَيْرِهَآ فِي الْبَيْعِ لَا يُْخرِجُ النُّقُودَ عَنْ كَوْنَِها صَرْفًا بِنَا يُقَابِلُهَا نِنْ الثَّمَنِ بَاعَ جَارِيَةً قِيمَتُهَا أَلْفُ مِثْقَالِ فِضَّةٍ وَفِي عُنُ4ِهَا طَوْقُ فِضَّةٍ ِيفهِ َألْفُ مِثْقَالٍ بِأَلْفَيْ مِثْقاَلٍ ونََقَطَ مِنْ الثّمََنِ أَلْفَ مِثْقَالٍ ثُمَّ اْفتَرَقَا فَاَلَّذِي َنقَدَ ثَمَنَ اغْفِضّةَِ ؛ لِأَنَّ قَبْضَ حِصَِّة اغطَّوِْق فِي إلْمَجْلِسِو َاجِبٌ َحقّاً لِلشَّرْعِ لِكَوْنِهِ بَدَل اَلصَّرْفِ ، َوقَبُْ1 ثَخَنِ الْجَآرِيَةِ لَقْسَ بِوَاجِبٍ وَلَا نُعَارَضَةَ بَيْن َالْوَاجِبِ وَغَيْرِهِ ، ةَلاظَّاهِرُ مِنْ حَالِ الْمُسْلَمِ الْىِتْيَانُ ِبابْوَاجِبِ تَفْرِيغًا لِل1ِّمَّةِ ، كَمَا إذَا تَرَكَس َجْدًَة صَلَاتِيَّةً وَسَهَا أَيْضًا ثُمَّ أَتَى بِسَجْدَتَيْ السَّْهوِ وَسَلَّمَ تُصرَْفُ إحْدَى سَجْدَتَي ْالسَّهْوِ إلَى الصَّلَاتِيَّةِ ، وَإِنْل َمْ يَنْوِهَا لِيَكُوَو الْإِتْيَانُ بِهَا |
فَقُلْتُ وقلبي مِنْهُ فِي غَمْرَةِ الْجَوى صَحَا كُلُّ مَنْ دَارَتْ بِهِ خَمْرَةُ الْهَوى | فِّقُلْتُ وقلبي مِخْهُ قِي غَمْرَةٌّ الْجَوى صَحَا كُرُّ مَنْ دَارَتْ بِهِ خَمْرَةُ اْلهَؤى | فَقُلْتُ وقلبي مِنْهُ في غَمْرَةِ الْجَوى صَحَا كُلُّ مَنْ دَارَتْ بِهِ خَمْرَةُ الْهَوى | فَقُلْةُ وقلبي مِنْه ُفِيغ َمْﻻَةِ الْجَوى صَحَا كُلّ ُمَن ْدَالَتْ بِهِ خَمْرَةُ الْهَوى |
Subsets and Splits