vocalized
stringlengths 5
15.4k
| both_erroneous
stringlengths 6
15.5k
| speech_erroneous
stringlengths 5
15.5k
| typing_erroneous
stringlengths 5
15.4k
|
---|---|---|---|
سَبَبًا لِبُطْلَانِهِ فَلْيُتَأَمَّلْ سم وَبَصْرِيٌّ.فَصْلٌ فِي أَرْكَانِ التَّيَمُّمِ وَكَيْفِيَّتِهِ وَسُنَنِهِ وَمُبْطِلَاتِهِفِي أَرْكَانِ التَّيَمُّمِ وَغَيْرِ ذَلِكَ، قَوْلُ الْمَتْنِ بِكُلِّ تُرَابٍ يَدْخُلُ فِيهِ الْأَصْفَرُ وَالْأَعْفَرُ وَالْأَحْمَرُ وَالْأَسْوَدُ وَالْأَبْيَضُ مُغْنِي وَنِهَايَةٌ. قَوْلُهُ مَا صَدَقَ إلَى قَوْلِهِ فَلَا يَجُوزُ فِي الْمُغْنِي مَا يُوَافِقُهُ وَإِلَى قَوْلِهِ وَكَذَا خَبَثٌ فِي النِّهَايَةِ مَا يُوَافِقُهُ إلَّا مَا أُنَبِّهُ عَلَيْهِ. قَوْلُهُ صَدَقَ الْأَوْلَى أُطْلِقَ أَوْ إسْقَاطُ اسْمُ بَصْرِيٌّ. قَوْلُهُ لِأَنَّهُ الصَّعِيدُ فِي الْآيَةِ إلَخْ عِبَارَةُ النِّهَايَةِ وَالْمُغْنِي لِقَوْلِهِ تَعَالَى فَتَيَمَّمُوا صَعِيدًا طَيِّبًا النساء: قَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ وَغَيْرُهُ أَيْ تُرَابًا طَاهِرًا وَقَالَ الشَّافِعِيُّ تُرَابٌ لَهُ غُبَارٌ وَقَوْلُهُ حُجَّةٌ فِي اللُّغَةِ اه. قَوْلُهُ وَمِمَّا يَمْنَعُ إلَخْ هَذَا مَا يَمْنَعُ نَحْوَ النُّورَةِ وَسَحَاقَةِ الْأَحْجَارِ سم وَلَك أَنْ تَمْنَعَهُ بِعَدَمِ الْقَوْلِ بِالْوَاسِطَةِ عِبَارَةُ الْقَلْيُوبِيِّ وَجَوَّزَهُ الْإِمَامُ مَالِكٌ بِكُلِّ مَا اتَّصَلَ بِالْأَرْضِ كَالشَّجَرَةِ وَالزَّرْعِ وَجَوَّزَهُ أَبُو حَنِيفَةَ وَصَاحِبُهُ مُحَمَّدٌ بِكُلِّ مَا هُوَ مِنْ جِنْسِ الْأَرْضِ كَالزَّرْنِيخِ وَجَوَّزَهُ الْإِمَامُ أَحْمَدُ وَأَبُو يُوسُفَ صَاحِبُ أَبِي حَنِيفَةَ بِمَا لَا غُبَارَ فِيهِ كَالْحَجَرِ الصُّلْبِ وَجَعَلُوا | سَبَبًا لِبُطْلَامِهِ فَلْيًتَأَمَّلْ سم ؤَبٌصرِْئٌّ.فَصْلٌ فِي أَرْقَانِ التَّيَمُّمِ وَكَيفِيَّتِهِ وَسُهَنِهِ وَمُبِْطلَاتِهِفِي أَرْكَانِ التَّيَنُّمِ وَغَيْرِ ذَلِكَ، قُوْلُ الْمَتْنِ بِكُلِّ تُرَاب ٍيَدْخُلُ فِيهِ علْاَصْفَرُ وَالْأَعْفَرُ وَالَْحأْمَرُ وَالْاَسْوَدُ وَالأَبْْيَضُ مُغْنّي ؤَنِعّلَيةًّ. قَوْلُهُ مَا صَدَقَ إلَى قَوْلِهِ فَرَا يَجُوزُ فِي الْمُغْنِي مَا يُؤَافِقُهُ وَإِلَى قَوِلِهِ وَكَذٍّا خَبَثٌ فِي النِّهَايُةِ مَا يُّوأفِغُهُ إلَّا مَا أَُنبِّهُ عَلَيْهِ. قَوْلُهُ صَدَقَ الْأَوْلَىأ ُطْلِقَ أُوْ إسْقَاطُ اسٌمُ بَصْرِيٌّ. قَوْلُُه لِأَمَّهُ اصلَّعِيدُ فِي الْآيَةِ إلَخْ عِبّعرَةُ النِّهَياّةَّ مَتلْمُغْنِي لِقَوُلِهَّ تَعَاﻻَى فْتَيَنَّمُوا صَعِديًا طَيِبًّاا لنساء: َقالَ ابْنُ عَبَّاسٍ وَغَيْرُهُ ىَيْ طُلَابًا طَهاِراً وَقَارِ الشَّافِعِىُّ تُرَابٌ لَهّ غُبَارٌ وَبَوْرُهُ حُجَّةٌ فِي اللُّغَةِ اه. قَوْلُهُ وَمِمَّا يَمْنَُع إلَخْ حَذَا مَ ايَمْنَعُ نَحْوَ افنُّورَةِ وَسَحْاقَةِ الْاَحْجالِ سم وَرَك أَنْ تَمْنَعَهُ بِعَضَمِ الْقَوْلِ بِالوَْاسِطَةْ عِبَارَةُ الْقَْليُوبِيِّ وَجَوٍّّزّهُ الُإِمَامُ مَالِكٌ بِزُلَِ مُّاأ تَّسَلَ بِالْأرَْضِ كَالشَّجَرَةِ وَالزَّرْعِ وَجوََّزَهُ أَبُو حَهِيفَةَ وَصَاحِبهُ مُحَمَّدٌ بِكُلِّ مَا هُمَ مِنْ جِنْسِ ألْأَرْضِ كَالسَّْرنِيخِ وَجَوٌّزَهُ الْإمَِامُ أَحْكَُد ؤَأَبُؤ يُوسُفَ سَاحِبُ اَبِي حَنِيفَّةَ بِمَا لَا غُبٍّارَ فِيهِ كَعلْحَجَرِ الصُّلْبِ وَشَعلَُوا | سَبَبًا لِبُطْلَانِهِ فَلْيُطَأَمَّلْ سم وَبَصْرِيٌّ.فَصْلٌ فِي أَرْكَانِ التَّيَمُّمٍ وَكَيْفِيَّتِهِ وَسُنَنِحِ وَمُبْطِلَأتِهِفِي أَرْكَانِ التًّّيَمُّمِ وَغَئْرِ ذَلِكَ، قَوْلُ الْمَتْنِ بِكُلِّ تُرَابٍ يَدْخُلُ فِيهِ الْأَسْفَرُ وَالْاِّعْفَرُ وَالْأَحْمَرُ وَالْأَسْوَدُ وَالْأَبْيَضُ مُغْنِي وَنِهَايَةٌ. قَوْلُهُ مَا صَدَقَ إلَى قَوْلِهِ فَلَا يَجُوزُ فِي ألْمُغْنِي مَا ئُوَافِقُهُ وَإِلَى قَوْلِهِ وَكَذَا خَبَثٌ فِي النِّهَايَةِ مَا يْوَافِقُهُ إلَّا مَأ أُنَبِّهُ غَلَيْهِ. قَوْلُهُ صَدَقُ الْاَوْلَى أُطْلِقَ أَوِّ إسْقَاطُ اسْمُ بُصْرِيٌّ. قَوْلُهُ لِأَنَّهُ الصَّعِيدُ فِي الْآئَةِ إلَخْ عِبَارَةُ النِّهَايَةِ وَالْمُغْنِي لِقَوْلِهِ تَعَارَى فَتَيَمَّمُوا صَعِيدًا طَيِّبًا النساء: قَعلَ عبْنُ عَبَّاسٍ وَغَيْرُهُ أَيْ تُرَابًا طَاهِرًا وَقَالَ الشَّافِعِيٌُّ تُرَابٌ لَهُ غُبَارٌ وَقَوْلُهْ خُجَّةٌ فِي اللُّغَةِ اه. قٍوْلُهُ وَمِمَّا يَمْنَعُ إلَخْ هَذَا مَع يَمًّنَعُ نَحْوَ النُّورَةِ وَسَحَاقَةِ الْأَحْجَارِ سم وَلَك أَنْ تَمْنَعَهُ بِعَدَمِ الْقَوْلُّ بِالْوَاسِطَةِ عِبَارَة علْقَلْيُوبِيًِ وَجَوَّزَهُ ارْإِمَامُ مَالِكْ بِكُلِّ مَا اتَّصَلَ بِالْأَرْضِ كَالشَّجَرَةِ وَالزَّرْعِ وَجَوَّزَحُ أَبُو حَنِيفَةَ وَصَاحِبُهُ مُحِّنَّدٌ بِكُلِّ مَا هُوَ مِنْ جِنْسِ علْأَرْضِ كَالزَّرْنَيخًّ وَجَوَّزَهُ الْإِمَامُ اَحْمَدُ وَأَبُو يُوسُفَ صَاحِبُ أَبِي حَنِيفَةَ بِمَا لَأ غُبَارَ فِيهِ كَالْحَجٍرِ الصُّلْبِ وَجَعَلُوا | شَبَباًل ِبُطْلَانهِِ فَلْيُتَأَمَّل سْم وَبَصْرٌِيّ.فَصْلٌ فِء أَرْكَانِ التَّيَمُّمِ وَكَيْفِءَّتِهِ وَسُنَنِهِ وَُمبْطِلَاتِهِفِي أَرَْكاِن التَّيَمُّمِ وغََيْرِذ َلِكَ، َقوْلُ الْمَتْنِ بِمُغِّ تُرَابٍ َيدْخُلُ فِيهِ الْأَصْفَرُ وَالْأعَْفَرُ وَالْأَحْمَرُ وَالْأَسْوَدُ وَالْأَبْيَضُ مُغْنِ يوَنَِاهَيةٌ. قَْولُهُ مَا صَدََق إلَى قَوْلِهِ فَبَا يَ=ُوزُ فِي المُْغْنِي مَا يُنَافِقُهُ مَإَِلى قَوْلِهِ وَكَذَا خَبَثٌ فِي النِّهَايَةِ مَا يُوَاِفقُهُ إلَّا مَا أُنَبِّهُع َلَيْهِ. قَوْلُهُ صَدَقَ اْلأَوْلَى أطُْلِقَ أَوْ إسَْقاطُ اسْمُ بَصْرِيٌّ. قَزْلُهُ لِأَنَّهُا لصَّعِيدُ فِي الْآيَةِإ لَخْ عِبَارَةُ النِهَّايَةِ وَالْمُغْنِي غِقَوْلِهِ تَعَالَى فَتيََمَّمُوا صَعِيدًا طَيِّبًا ﻻلنساء: قَالَ ىؤْنُ عَبَّاسٍ وَغَيْرُهُ أَيْ تَُﻻابًا طَاهِرًا َوقَالَ الشَّافِعِيُّ تُرَاٌب لَهُ غُبَارٌ وَقَْنفُهُ حُجَّنٌ فِي اللُّغَةِ اه. قَوْلُهُ وَمِمَّا يَمْنَعُ إلخَْ هذََا مَا يَمْنَع ُنَحْوَ التُّورَةِ وَسَحَاقَةِ الْأَحْجَارِ سم وَلكَ أَنْ تمَْنَعَهُ بِعَدَمِ الْقَْولِ بِالْوَاسِطَةِ عِبَارَةُ اْلقَلْثُوبِيِّ وَجَوَّزَهُ الِْإمَامُ ماَلِكٌ بِكُلِّ مَا ااَّصَلَ بِالَْأرْضِ كَالشَّجَرَةِ وَازلَّرْعِ وَجََوَّزه َُأبُو حَنِيفَةَ مَصَاحِبُهُ مُحَمَّدٌ ِبكُلِّ مَا هُوَ مِنْ جِْنسِ الَْأرْضِ كَالزَّرْنِيخِ َوجَوَّزَهُ الْإِمَامُ أَحْمَدُو َأَبُو يُوسُفَ صَاحِبُ أَبِي حَنِيفَةَ بِمَا لَا غُبَراَ فِيهِك َاْحلَجَرِا لصُّلْبِ وَجَعَلُوا |
كَانَ لِابْنِ آدَمَ يَعْنِي إذَا خَلَا عَنْ الْعَوَارِضِ وَطُبِعَ جِنْسُ الْإِنْسَانِ أَنْ يَكُونَ كَذَلِكَ فَالْأَنْبِيَاءُ وَخَوَاصُّ الْأَوْلِيَاءِ لَا يَكُونُونَ نَقْضًا لِذَا وَادِيَانِ مِنْ مَالٍ ، وَفِي رِوَايَةٍ مِنْ ذَهَبٍ ، وَفِي رِوَايَةٍ مِنْ فِضَّةٍ وَذَهَبٍ لَكِنْ فِي الْجَامِعِ الصَّغِيرِ لَوْ كَانَ لِابْنِ آدَمَ وَادٍ مِنْ مَالٍ لَابْتَغَى إلَيْهِ ثَانِيًا ثُمَّ ، وَلَوْ كَانَ لَهُ وَادِيَانِ لَابْتَغَى لَهُمَا ثَالِثًا ، وَهَلُمَّ جَرَّا إلَى مَا لَا نِهَايَةَ لَهُ ، وَلَا يَمْلَأُ جَوْفَ ابْنِ آدَمَ ، وَفِي رِوَايَةٍ نَفْسَ بَدَلَ جَوْفَ ، وَفِي أُخْرَى ، وَلَا يَسُدُّ جَوْفَ ، وَفِي أُخْرَى ، وَلَا يَمْلَأُ عَيْنَ ، وَفِي أُخْرَى ، وَلَا يَمْلَأُ فَاهُ ، وَفِي أُخْرَى ، وَلَا يَعْلَى بَطْنَهُ ، وَلَيْسَ الْمُرَادُ عُضْوًا بِعَيْنِهِ بَلْ الْمُرَادُ مِنْ الْكُلِّ وَاحِدٌ ، وَهُوَ التَّفَنُّنُ ذَكَرَهُ الْكَرْمَانِيُّ كَمَا فِي الْفَيْضِ إلَّا التُّرَابَ لَا يَزَالُ حَرِيصًا عَلَى الدُّنْيَا حَتَّى يَمُوتَ وَيُمْلَأَ جَوْفُهُ مِنْ تُرَابِ قَبْرِهِ وَيَتُوبُ اللَّهُ عَلَى مَنْ تَابَ فَيَقْبَلُ التَّوْبَةَ عَنْ حِرْصِهِ كَمَا عَنْ سَائِرِهِ أَوْ تَابَ بِمَعْنَى وُفِّقَ يَعْنِي جُبِلَ الْآدَمِيُّ عَلَى حُبِّ الْحِرْصِ إلَّا مَنْ | كَانَ لِابْنِ آضَمَّ يَعْنِي إذَا خَلَا عَنْ الْعَؤَارِضِ ؤَطُبِعٌ جِنْسُ الْإِنْسَانِ أَنْ َيكُؤنَ كَذَلِكَ قَالْأَنْبِيَاءُ وَخَوَاصُّ الْأَوْلِيَاءُ لَا يٌكُؤنؤُنَ نَقْضًغ لِذَا وَادِيَانِ مِنْ مَالٍّ ، وّفِي رِوَايَةٍ مِنْ ذَهَبٍ ، وَفىِ رِوَايَةٍ مِنْ فَضَّةٍ وّذَهَبٍ لَكِنْ فِي الَْجامِعِ الصَّغِيرِ لَوْ كَامَ لِابمِْ آدَمَ وَادٍ نِنْ مَالٍ لَابْتَغَى إرَيْه ِسَانِيًا ثِّمَّ ، وًلَْو كَانَ لَهُ وَاديَِانِل َابْتَغَى لَهُمَع ثَالِثًا ،و َحَلُمَّ جَرَّا إلَى مَا لَإ نِهَايَةَ لَهُ ، ؤَلَا يَمْرَأُ جَوْفَ ابْنِ آدَمَ ، وَفِي رِوَايةََ نَلْسَ بَدَغْ جَوْفَ ، وّفِي أُخْرَى ، وَلَا يَسدَُّ جَوْف ٍ، وَفِي أُخٍّرَى ، وَلِّا ينَْلِأُ عَيْنَ ، َؤفِيأ ُخْرَى ، وَلَا يَمْلَأُ فَأهُ ، وَفي أَخْرَ ى، وَلَا يَعلَْى بَطْنَهُ ، وَلَيْسَ ارْمُرَادُ عُضْوًا بِعَيْنِهْ بَلْ ارْمُرَادٍّ مِنْ الْكُرِّ وَاحِدٌ ، وٍهُوَ الطَّفَنُّنُ ذََكرَهُ الٍّكَرْمَانِيُّك َمَا فِي الْفَيْضِ إلَّا ألتُّرَابَ لَا يَماُّرُ حَرِئصًا عَلّى ادلُّنْيَا حَتَّى يَنُؤتَ وَيُمْلَأّ جَوْفُهُ مِخْ تُرَابِ قَبْرِه وَيَتُوبُ اللَّهَ عَلَى مَم ْتَأبَ فَيَقْبَلُ التَّْوبَةَ عَمْ حِرْصِهِ كَمَا عَمْس ْأئِرِهِ أَوْت َابَ بِمَعْنَى وُفَِّق يٍعْنِي جُبِلَ الْآدَمِيُْ عَلَي حُبِّ الْحِرْصِ إلَّا مَنْ | كَانَ لِابْن آدَمَ يَعْنِي إذَا خَلَا عَنْ الْعَوَارِضِ وَطُبِعَ جِنْسُ الْإِنْسَانِ أَنْ يَكُومَ كَذُلِكَ فَارْأَنْبِيَاءُ وَخَوَاصُّ الْأَوْلِيَاءِ لَا يَكُونُونَ نَقْضًا لِذَا وَادٍيَانِ نِنْ مالٍ ، وَفِي رّوَايَةٍ مِنْ ذَهَبٍ ، وَفِي رِوَعيَةٍ مِنْ فِضَّةٍ وَذَهَبٍ لَكِنْ فِي الْجَامِعِّ الصَّغِيرِ لَوْ كَانَ لِابْنِ آدَمَ وَادٍ مِنْ مْالٌّ لَابْتَغَى إرَيْهِ ثَانِيًا ثُمَّ ، وَلَوْ كَانَ لَهُ وَادِيَانِ رَابْتَغَي لَهُمَا ثَالِثًا ، وَهَلُمَّ جَرَّا إلَى نَا لَا نِهَايَةَ لَهُ ، وَلَا يَمْلَأُ جَوْفَ ابْنِ آدَمَ ، وَفِي رِوَايَةٍ نَفْسَ بَدَلَ جَوْفَ ، وَفِي أُخْرَى ، وَلَا يَسُضُّ جَوْفَ ، وَفِي أُخْلَى ، ؤَلَا يَمْلَأُ عَيْنَ ، ؤَفِي أُّخْرَى ، وَلَا يَمْلَأُ فَاهُ ، وٍفِي أُخْرَى ، وَلٌا يَعٍلَى بَطْنَهُ ، وًرَئْسَ الْمُرَادُ عُظْؤًا بِعَىْنِهِ بَلْ الْمُرَادُ نِنْ الْكُلِّ وَاحِدٌ ، وَهُوَ التَّفَنُّنُ ذَكَرَهُ الْقَلْمَانِيُّ قَمَا فِي الْفَئْضِ إلَّع التُّرَابَ لَا يَزَالُ خَرًيصًا عَلَى الدُّنْيَا حَتَّى يَمُوتَ وَيُمْلَأَ جَوْفُهُ مِنْ تُرَابِ قَبْرِهِ وَيَتُوبُ اللَّهُ عَلَى مَمْ تَابَ فَيَقْبَلُ التَّوٌبَةَ عَنْ حِرْصِهِ كِمَا عَنْ سَائِرِهِ أَوْ تَابَ بِمَعْمَى وُفٌّّقَ يَعْنِي جُبِلَ الْآدَمِيُّ عَلَى حُبِّ الْحِرْصِ إلَّا مَنْ | كَناَ ِلابْنِ دآَمَ َيْعنِي إذَا خَالَ عَنْ الْعَوَارِضِ ةَطُبِعَ جِنُْص الْإِنْسَانِ أَنْ يَكُونَ كَذَلِكَ لاَلَْأنْبِيَاءُ وَخَوَغصُّ الْأَوْلِيَاءِ لَا يَُكونُننَ نَقْضًا لِذاَ وَادِيَانِ مِنْ َملاٍ ، وَِفي رِوَايَةٍ مِنْ ذَهَبٍ ، وَفِي رِوَايَةٍ مِنْ فِضَّةٍو َذَهَبٍ لَكِنْ ِفي اغْجَامِعِ الصَّغِيرِ لَو ْكَانَ لِباْنِ آدَمَو َادٍ مِن ْمَالٍ لَابْتَغَىإ لَيْهِ ثَانِيً اثُمَّ ، وَلَوْ كَانَ لَهُ وَادِيَانِ لَابْتَغَى لَهُمَا ثَلاِثً ا، زَهَلُمَّ جَرَّا إلَى مَا لَأ نِهَايَةَ لَهُ ، وَلَا يَمْﻻَأُ جَوْفَ ابْنِ آدَمَ ، وَفِي رِوَايَةٍ نَقْسَ بَدَلَ جَوْفَ ، وَفِيأ ُخْرَى ، وَلَا قَسُّدُ جوَْفَ ، وَفِي أُخْرَى ، وَلَل يَمْلَأُ عَيْنَ ، وَفِي أُخْرَى ، وَلَا يَمْلَأُ فَاهُ ، وَفِي أُخْرَى ، وَلَا يَعْلَى بَطْنَهُ ، ولََيْسَ الْمُرَادُ عُضْوًا بِعَيْنِهِ بَلْ الْمُرَادُ مِوْ الْكُلِّ وَاحِدٌ ، وَهُوَ التَّغَنُّنُ ذَكَرَهُ الَْكرْمَانِيُّ كَمَا فِيا لْفَيْضِ إلَّا التُّرَباَ بَا يَوَارُ حَرِيصًا عَلَى الدُّنيَْا حَتَّى يَمُوتَ وَيُمْلَأَج َوْفُهُ منِْ ترَُابِ قَبْرِهِ وَيَتُوبُ اللَُّه عَلَى مَنْ تَابَ فَيَقْبَلُ التَّوْبَةَ عَنْ حِرْصِخِ َكمَا عَنْ سَائِرِهِ أَوْ تَابَ بِمَعْنَى وُفِّقَ يَعْنِي جُبِلَ الْآدَِميُّ عََلى حُبِّ الْحِرْصِ إلَّا مَنْ |
أَبِي بَكْرٍ النَّيْسَابُورِيِّ .ثُمَّ قَالَ : سَمِعْت النَّيْسَابُورِيَّ فَحَكَى الْكَلَامَ الْمُتَقَدِّمَ فَالظَّاهِرُ أَنَّهُ أَرَادَ شَيْخَهُ الَّذِي رَوَى عَنْهُ تِلْكَ الرِّوَايَةِ .وَقَدْ صَرَّحَ الْقَاضِي عِيَاضٌ فِي نَقْلِهِ عَنْ الدَّارَقُطْنِيِّ بِتَكْنِيَتِهِ أَبَا بَكْرٍ .وَقَالَ الْخَطَّابِيُّ فِي مَعَالِمِ السُّنَنِ هَذَا الْكَلَامُ لَا يُثْبِتُهُ أَكْثَرُ أَهْلِ النَّقْلِ مُسْنَدًا عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَوَيَزْعُمُونَ أَنَّهُ مِنْ كَلَامِ قَتَادَةَ ، وَأَخْبَرَنِي الْحَسَنُ بْنُ يَحْيَى عَنْ ابْنِ الْمُنْذِرِ قَالَ هَذَا الْكَلَامُ مِنْ فُتْيَا قَتَادَةَ وَلَيْسَ مِنْ مَتْنِ الْحَدِيثِ ثُمَّ اسْتَدَلَّ ابْنُ الْمُنْذِرِ بِرِوَايَةِ هَمَّامٍ وَقَالَ فَقَدْ أَخْبَرَهُمَا أَنَّ ذِكْرَ السِّعَايَةِ مِنْ قَوْلِ قَتَادَةَ .قَالَ : وَأَلْحَقَ سَعِيدُ بْنُ أَبِي عَرُوبَةَ الَّذِي مَيَّزَهُ هَمَّامٌ مِنْ قَوْلِ قَتَادَةَ فَجَعَلَهُ مُتَّصِلًا بِالْحَدِيثِ ثُمَّ حَكَى الْخَطَّابِيُّ كَلَامَ أَبِي دَاوُد فِي الِاخْتِلَافِ فِي ذِكْرِ السِّعَايَةِ فِي هَذَا الْحَدِيثِ ثُمَّ قَالَ : قَالَ مُحَمَّدُ بْنُ إسْمَاعِيلَ رَوَاهُ شُعْبَةُ عَنْ قَتَادَةَ وَلَمْ يَذْكُرْ السِّعَايَةَ وَاضْطَرَبَ سَعِيدُ بْنُ أَبِي عَرُوبَةَ فِي السِّعَايَةِ مَرَّةً يَذْكُرُهَا وَمَرَّةً لَا يَذْكُرُهَا فَدَلَّ عَلَى أَنَّهَا لَيْسَتْ مِنْ مَتْنِ الْحَدِيثِ عِنْدَهُ ، وَإِنَّمَا هِيَ مِنْ كَلَامِ قَتَادَةَ وَتَفْسِيرُهُ عَلَى مَا قَالَ هَمَّامٌ وَبَيَّنَهُ وَيَدُلُّ عَلَى صِحَّةِ ذَلِكَ حَدِيثُ ابْنِ عُمَرَ .انْتَهَى .وَقَالَ الْبَيْهَقِيُّ : وَأَمَّا الشَّافِعِيُّ رَحِمَهُ اللَّهُ فَإِنَّهُ ضَعَّفَ أَمْرَ السِّعَايَةِ فِيهِ بِوُجُوهٍ . مِنْهَا أَنَّ شُعْبَةَ وَهِشَامًا الدَّسْتُوَائِيَّ رَوَيَا هَذَا الْحَدِيثَ عَنْ قَتَادَةَ لَيْسَ فِيهِ اسْتِسْعَاءٌ ، وَهُمَا أَحْفَظُ وَمِنْهَا أَنَّ الشَّافِعِيَّ سَمِعَ بَعْضَ | أَبُّي بَكرٍْ ابنَّيْئَابُوريِِّ .ثُنَّ قَالَ : سَمِعْت النَّيْسَابٌّورِيَّ فَحَكٍى ىلْكَلَامِ الْمُتَقَدَِّمَ فَالظَّاتِرُ أَنَّهُ أَرَادَ شَيْغَه ُالَّذِئ رَوَى عَنْهُ تِلْكَ الغِّوَايَةِ .وَقَدْ صَرَّخَ الْقَضاٍي عِيَاضٌ فِي نَقْلِحِ غَنْ الدَّارَقُطْنِّىِ بِتَقْنِيَتِهِ أٌبَأ بَكْرٍ .وَقَالَ الْخَطَّّابِقُّ فِي مَعَالِمِ السُّنَنِ حٍّذَا الْكَلَامُ لَا يُثْبٌتُه ُﻻَكٌثلَُ أَهِْل النَّغْلِ وُسْنَدًا عُّنْ النَّبِيِّ صْلَّى اللّهَ ُعَلَيهِْ وَسَلَّمَوَيَسْعُمُومَ أَنَّهُ مِنْ كَلَامِ قَتَادَةَ ، وَأَحبَرَنِي الْحَسنُ بْنُ يٍحْيَى عَنْ ابْنِ الُْمنْثِرِ قَالَ هَذَا الْكَلَامُ مِنْ فُتْيَا قَتَتضَةَ وَلَيَْس مِنْ مَتْمِ الْحَدِيثِ ثُمَّ اثْتَدَلَّ ابْنُ علْمُنْذِرِ بِرِوَايَةِ هَمَّامٍ وَقَافَ فٍّقَدْ أَخْبِّرَهُماَ أَمَّ ذِكْر السِّعَايَةِ مِمْ كَوْلِ قَتَادَةَ .قَارَ : وَأَلْحَقَ سَعِيدُ بْنُ أَبٌي عَرُوبَةَ ارَّ1ِي مَيَّزَهَّ حَمَّامٌ مِنٍ قَوْلِ قَتَادَةَ فجََعَرهَُ مُىَّصِلِا بِالْحَدِيثٍّ ثُمَّ حٍّكَى الْخَطَّابِيَُ كَرَامَ أُّبِي دَاودُ فِي الِاخْتْلَافِ فِي ذِكْغِ السِّخَايَةِ فِي هَذَا الْحَدِيثِ ثُمَّق َالَ : غَالَّ مُحَمَّدُ بْنُ إسْمَاعِيلَ رَوَعهُ شُغٍّبَةُ عنَْ قَتَادَةَ وًّلَمْ يَزْكرُْ الّسِعَايةَ وَاضْطرَبَ سَعِيدُ بْنُ أَبِي عَرُوبَةَ فِء السِّعَعَيةِ مَرَّةً ؤَذْكُرُهَا وَمَلَّةً لَا يَذْكُرُهَا فَدَلَّ عَلَى أَنَّهَا لَيْسَتْ مِنْ مَتْنِ الْحَدِيثِ عِنْدَهُ ، وَإِنَّمَا هِيَ نِنْ كَرَأمِ قَتَادَةَ وَتَفْسِيرهُُ عَلَى مَا قَالَ هَمَّامٌ وَبَيَّنَهُ وّيَدُلُّ عَلَى صِحََّنِ ذَلِكَ خَدِيثُ آبْمِ عَُمرَ .انْتَهُى .وَقَالَ الْبَيْهَقِيُّ : ؤَأَمَّا الشَّافِعِيُ رَحِمَهُ الرَّهَ فَإِنَُّح ضَعَّفَ اِمْرَ السُّّعَايَةِ فِيهِ بِوُجُؤهٍ .م ِنْهَا َأنَّ شُعْبَةَ وَهِشَامًا اردَّسْتُوَائِيَّ رَوَيَا هَذَا الْحَدِيثَ عَنْ قَتَادَةَ اَيْسَ فِيهِ اسْتِسْعَاءِ ، وِّهُمَا أَحْفَظ وَمِنْهَا أَمَّ الشَّافِعٌّّبَ سَمِعَ بَعْظَ | أَبِي بَكْرٍ النَّيْسَابُورِيِّ .ثُمَّ قَارَ : سَمِعْت النَّيْسَابُورِيَّ فَحَكَى الْكَلَامَ الْمُتَقَدِّمَ فَالظَّاهِرُ أَنَّهُ أَرَادَ شَيْخَهُ الَّذِي رَوَى عَنْهٍّ تِلْكَ الرِّوَايَةِ .وَقَدْ صَرَّحَ الْقَاضِي عِيَاضَ فِي نَقْلِهِ عَنْ الدَّارَقُطْنِيِّ بِتَكْمِيَتِهِ أَبَا بَكْرٍ .وَقَالَ الخَطَّابِيُّ فِي مَعَالِمِ السُّنَنِ هَذَا الْكَلَامُ لَع يُثْبِتُهُ أَكْثَرُ أَهْلِ النَّقْلِ مُسْنَدٍا عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَوٍّيَزْعُمُونَ أَنَّهُ مِنْ قَلَامِ قٌتَادٍّةَ ، وَأَخْبَرَنِي الْحَشَنُ بْنُ يَحْيَى عَنْ ابْنِ الْمُنْذِرِ قَالَ هَذَا الْكَلَامً مِنْ فُتْئَا قَتَادَةَ وَلَيْسَ مِنْ مَتْنِ الْحَدِيثِ ثُمَّ اسْتَدَلَّ ابْنُ الْمُنْذِرِ بِرِوَايَةِ هَمَّامٍ وَقَالَ فَقَدْ أَخْبَرَهُمَا أَنَّ ذِكِرَ السِّعَايَةِ مِنْ قَوْرِ قَتَادَةَ .قَالَ : وَأَلْحَقَ سَاِيدُ بْنُ أَبِي عَرُوبةَ الَّذِي مَيَّزَهُ هَمَّامٌ مِنْ قَوْلِ قَتَادَةَ فْجَعَلَهُ مُتَّصِلًا بِارْحَدِيثِ ثُمَّ حَكَى الْخَطَّابِيُّ كَلَامَ أَبِي دَاوُد فِي الِاغْتِلافِ فِي ذِكْرِ السٍّعَأيَةِ فِئ هَذَا الْحَدِيثِ ثُمَّ قَالَ : قَالَ مُحَمَّدِّ بْنُ إسْمَاعِيلَ رَوَاهُ شُعْبَةُ عَنْ قَتَادَةَ وَلَمْ يَذْكُرْ السِّعَأيٍةَ وَاضْطَرَبَ سَعِيدُ بْنّ أَبِي عَرُوبَةَ فِي السِّغَايَةِ مَرَّةً يَذْكُرُهَا وَمَرَّةً لَا يَذْكُرُهَا فَدَلَّ عَلَى أَنَّهَا لَيْسَتْ مِنْ مَتْنِ الْحَضِيثِ عِنْدَهُ ، وَإِنَّمَا هِيَ مِنْ كَلَامِ غَتَّاضَةَ وَّطَفْسِيرُهُ اَلَى مَا قَالَ هَمَّامٌ وَبَيَّنَهُ وَيَدُلُّ عَلَى صِحَّةِ ذَلِكَ حَدِيثُ ابْنِ عُمَرَ .انْتَهَى .ؤَكَالَ الْبَيْهَقِيُّ : وَأَمَّا الشَّافِعِيُّ رَحِمَهُ اللَّهُ فَإِنَّهُ ضَعَّفَ أَمٍّرَ السِّعَايَةِ فِيهِ بِوُجُوهٍ . مِنْهَا أَنَّ شُعْبَةَ وَهِشَّامًا الدَّسْطُوَائِيَّ رَوٍيَا هَذَا الْحَضِيثَ عَنْ قٍتَادَةَ لَيْسَ فِيهّ اسْتِسْعَاءٌ ، وَهُمَا أَحْفَظُ وَنِنْهَا أَنَّ الشَّافِعِيَّ سَمِعَ بَعْضَ | أَبِي يَكرٍْ افنَّيْسَابُورِيِّ .ثُّمَ قَالَ : سَمِعْ تالنَّيْسَابُورِيَّ فَحَكَى الْكَلَامَ ىلْمُتَقَدِّمَ 5َاﻻظَّاهِرُ أَنَّهُ أَرَادَ شَيْخَهُ الَّذِي رَوىَ عَنْهُ تِلْكَا لرِّوَايَةِ .وَقَدْ صَرَّحَ الْقَاضِي عِيَاضٌ فِي نَقْلِهِ َعنْ الدَّارَقُطْنِيِّ بِتكَْنِؤَتِهِأ َبَا بَكْرٍ و.َقَالَ الْخَطَّابِيُّ فِ يمَعَالِمِ السُّنَنِ هَذَا الْكََلام ُلَا يُثْبِتُهُ أَكْ3َرُ أَهْلِ النَّقْلِ مُسْنَدًا عَنْ النَّبِيِّ صَّلَ ىاللَّهُ َعلَيْهِو َسَلَّمَوَيَزْعُنُونَ أنََّهُ مِنْ كَلاَمِ ثَتَادةََ ، وَأَخْبَرَنِي الْحَسَن ُبْنُ يَكْيَى عَنْ ابْنِ الْمُنْذِرِ قَلاَ هَذَا الْكَلَامُ مِخْ فُتْيَا قَتَادَةَ وَلَيْسَ مِنْ مَتْنِ الْحَدِيثِ ثُمَّ ىسْتَطَلَّ ابْنُ الْمُنْذِِر بِرِوَايَةِ هَمَّامٍ وَقَالَ فَقَدْ أَمْبَرَُهمَا أَنَّ ذِكْرَ السِّعَايَةِ مِنْ قوَْلِ قَتَادَةَ .قَالَ : وَآَلْحَقَ َسعِيدُب ْنُ أَبِي عَرُوَبةَ أﻻَّذِي مَؤَّزَهُ هَحَّامٌ مِْن قَوْلِ قََتادَةَ فَجَعَبَهُ مُتَّصِلًا بِالْحَدِيثِ ثُمَّ حَكَى الْخَطَّابِيُّ كَلَغمَ َأبِي دَاوُد فِي الِاخْتِلَافِ فِي ِذْكِر السّعَِايَةِ فِي هَذَا الْحَدِيثِ ثُمَّ قَالَ : قَالَ مُحَّوَدُ بْنُ إسْمَاعِيلَر َوَاهُ شُعْبَةُ عَن ْقَتَادََة وَلَمْ يَذْكُرْ السِّعَايَةَ وَاضْطَرَبَ سَعِيدُ بْنُ أَبِي عَرُوبَةَ فِي السِّعَايَةِ مَرَّةً يَذُْكرُهَا ومََرَّةً لَا يَذْكُرُهَا فَدَلَّغ َلىَ أَّنَهَا لَيْسَتْ مِنْ مَتْنِ الَْحدِيثِ ِعنْدَهُ ، وَإِنَّمَا هِيَ مِنْ ظَلَامِ قَتَادَةَ وَتَفْسِيرُهُ عَفَى مَا قَالَ هَمَّامٌ وََبيَّنَخُ وَيَدُلُّ عَلَى صِحَّةِ ذَلِكَ حَدِيثُا بْنِ عُمَرَ .انْتَهَى .وَقَالَ الَْبيْهَقِيُّ : وَأَمّاَ الشّلَفِعِيُّ رَحِمهَُ الاَّهُ فَإِنَّهُ ضَعَّف َأَمْرَ السِّعَايَةِ فيِهِ بِوُجوُهٍ . منِْهَا أنََّ شُعْبَةَ وَهِشاَمًا الدَّسْتُوَائِيَّ َروَيَا هَذَل الْحَدِيثَ عَنْ قََتاةدََ لَيْسَ فِيهِ اسْتِءْعَاءٌ ، وَُهمَا ﻻَحْفَطُ وَمِنْهَا أَنَّ الَّشافِعِيَّ سَمِعَ بَعْضَ |
عِنْدَ الْجَهْلِ بِالْوَقْتِ كَمَا سَيَأْتِي فِي مَحَلِّهِ مُغْنِيقَوْلُهُ: فِي تَبَيُّنِ ذَلِكَ أَيْ: وُقُوعِ صَلَاتِهِ قَبْلَ الْوَقْتِ قَوْلُهُ: يَتَيَقَّنُهَا قَبْلَهُ إلَخْ عِبَارَةُ النِّهَايَةِ، وَالْمُغْنِي أَيْ وَإِنْ لَمْ يَتَيَقَّنْ وُقُوعَهَا قَبْلَ الْوَقْتِ بِأَنْ لَمْ يَبِنْ الْحَالُ، أَوْ بَانَ وُقُوعُهَا فِيهِ، أَوْ بَعْدَهُ اه قَالَ ع ش فَرْعٌسُئِلَ م ر عَمَّنْ اجْتَهَدَ فِي الْوَقْتِ لِنَحْوِ غَيْمٍ وَصَلَّى وَلَمْ يَتَبَيَّنْ لَهُ الْحَالُ لَكِنْ غَلَبَ عَلَى ظَنِّهِ أَنَّ صَلَاتَهُ قَبْلَ الْوَقْتِ هَلْ يَجِبُ عَلَيْهِ الْإِعَادَةُ فَأَجَابَ بِأَنَّهُ تَجِبُ عَلَيْهِ الْإِعَادَةُ وَقَدْ يَتَوَقَّفُ فِي هَذَا الْجَوَابِ بِأَنَّهُ حَيْثُ بَنَى فِعْلَهُ عَلَى الِاجْتِهَادِ لَا يَنْقُضُ إلَّا بِتَبَيُّنِ خِلَافِهِ وَمُجَرَّدُ ظَنِّ أَنَّهَا وَقَعَتْ قَبْلَ الْوَقْتِ لَا أَثَرَ لَهُ، بَلْ الْقِيَاسُ أَنَّهُ لَوْ اجْتَهَدَ ثَانِيًا بَعْدَ الصَّلَاةِ فَأَدَّاهُ اجْتِهَادُهُ إلَى خِلَافِ مَا بَنَى عَلَيْهِ فِعْلَهُ الْأَوَّلَ لَا يُلْتَفَتُ إلَيْهِ؛ لِأَنَّ الِاجْتِهَادَ لَا يُنْقَضُ بِالِاجْتِهَادِ اهقَوْلُهُ: فَلَا قَضَاءَ عَلَيْهِ ظَاهِرُهُ لَا وُجُوبًا وَلَا نَدْبًا وَلَوْ قِيلَ بِالنَّدْبِ لِتَرَدُّدِهِ فِي الْفِعْلِ هَلْ وَقَعَ فِي الْوَقْتِ، أَوْ لَا؟ لَمْ | عٌنْدَ الْجَهْلِ ِبالْوَقْتِ كَمَا سَيَأْتِي فِيم َحَلِّهِ مُغْنُيقَوْلُهُ: فِي تًبَيُّنِ ذَلِكَ اَيْ: وُقُواِ صَلَاتِهِ َقبْلَ الْوَقَّتِ قَوْلُهُ: يَتَيَقّّنُهَا قَفْلَهُ إلَخْ عِبَالَةُ الِنّهَايَةِ، وَارْمُخْنِي َأيْ وَإِنْ لَمْ يَتِّيَقّْنْ زُقُوعَهَا قُبْلَ الْوَقْتِ بِأَنْ لَمْ يَبِنْ الْحَالُ، اَوْ بَانَ وَّقُوعُهَا فِىهِ، اَوْ بَعْضَهُ اه قَالَ ع ش فَرْعٌسُئِلَ م ر عمََّنْ اجْتَهَدَ فِ يالِؤَقْتِ لِنَحْوِ غَيْمٍ وزََلَّىو َلَمْ يَتَبَيَّنْ رَه ُالْحَالُ لَكِنْ غَلَبَ عَلَى ظَنِّهِ أَنَّ صَلَاتَهْ قبلَْ ارْوَقَ تِهَلْ يَجِبُ عَلَيْهِ الْإِعَادَةُ فَأَجَابَ بِأَنَّهُ تّجِبُ عٍّلَيْهِ الْإِعَادَةُ وَقَجْ يَتَوَقَّفُ ِفي هَذٍا الْجَوَابِ بِأَنَّهُ خْيْثُ بَنَى فِعْلَهُ عَلَى لاِاجْتِهَادِ لَا يَنْقُدُ إلَّا بِتَبَيُّنِ خِلَافِهِ وَمُجَرَّدُ ظَنِّ أَنَّهَا وَقَعَةْ قَبْلَا لْنَقْتِ لاَّ أَثَرَ لَحُ، بَلْ الْقِيَاسُ أَمَّّهُ لَوْ اجْتَهَدَ ثَعنِيًأ بَاْدَ الصَّلَاةِ فَأَدَّاحُ جعْتِهَادُهُ إلَى خِلَافِ مَا بَنَى عَلٍيْهِ فِعْلَهُ علْأَوَّلَ لَا يُلْتَفَتُ إلَيْهِ؛ ِلأَنَّ الِجاْتِهَادَ رَا يُنْقَض ُبِالِاجْتِهَادِ اهقَوْلُهُ: فَلَا قَضَّاءَ عَلَئْهِ ظَاهِرِهُ لَ اوُجُوبًأ وَلَا نَدْبًا وَلوْ قِيلَ بِانلَّدْبِ لِتَرَدُّدِهِ فِ يالْفعِْلِ هَلْ وَقٌعَ فٌي الْوَكْتِ، أَوْ لُّا؟ لَمْ | عِنُّدَ الْجَهْلِ بِالْوَقْتِ كَمَا صَيَأْتِي فِي نَحَلِّهِ مُغْنِيقَوْلُهُ: فِي تَبَيُّمِ ذَلِكَ أَيْ: وُقُوعِ صَلَاتِهِ قَبْلَ الْوَقْتِ قَوْلُهُ: يَتَيَقَّنُهَا قَبْلَهُ إلَخْ عِبَارَةُ النِّهَايَةِ، وَالْمُغْنِي أَيْ وَإِنْ لْمْ يَتَيَقَّنْ وُقُوعَهَا قَبْرَ الْوَقْتِ بِأَنْ لَمْ يَبِنْ الْحَالُ، أَوِ بَانَ وُقُوغُهَا فِيهِ، أَوَ بَعْدَهُ اه قَعلَ غ ش فَرْعٌسُئِلَ م ر عَمَّنْ اجٍّتَهَدَ فِي الْؤِقْتِ لُّنَحْوِ غَيْمٍ وَصَلَّى وَلَمْ يَتَبَيَّنْ لَهُ الٍحَالَ لَكِنْ غَلَبَ عَلَى ظَنِّهِ أَنَّ صَلَاتَهُ قَبْلَ الْوَقْتِ هَلْ يَجِبُ عَلَيهِ الْإِعَادَةُ فَأَجَابَ بِأَنَّهُ تَجِبُ عَلَيْهِ الْإِعَادَةُ وَقَدْ يَتَوَقَّفُ فِي هَذَا الْجَوَابِ بِأَنَّهُ حَيْثُ بَنَى فِعْلَهُ عَلَى الِاجْتِهَادِ رَع يَنْقُضُ إلَّا بِتَبَيُّنً خِلَافِهِ وَمُجَرَّدُ ظَنِّ أَنَّهَا وَقَعَتْ قَبْلَ الْوَقْتِ لَا أَثَرَ لَهُ، بَلْ الَقٌّيَاسُ أَنَّهُ رَوْ اجْتَهِدَ ثَانِيًا بَعْدَ الصَّلَاةِ فَأًدَّاهُ اجْتٌهًادُهُ إلَى خِلَافِ مَا بَنَى عَلَيْهِ فِعْلَهُ الْأَوَّلَ لَا ىُلْتَفَتُ إلَيْهِ؛ لِأَنَّ الِاجٌّتِهَاد لَا يُنْقَضُ بِارِاجْتِهَادِ اهقَوْلُهُ: فَلَا قَضَاءَ اَلَيْهِ ظَاهِرًّهُ لَا وُجُوبًا وَلَا نَدْبًا وَلَوْ قِئلَ بِالنَّدْبِ لِتَرَدُّدِهِ فِي الْفِعْلِ هَلْ وَقَعَ فِي الْوَقْتِ، أَوْ لَا؟ لُّمْ | عِنْدَ اغْجَ9ْلِ بِالْوَقْتِ كَمَا سَيَأْتِيف ِي َمحَفِّهِ مُغْنِيقَوُْلهُ: فِي تَبَيُّنِ ذَلِكَ أَْي: وُقُوعِ صَلَاتِهِ قَبْلَ الْوقَْتِ قَوْلُهُ:ق َتَيََقّنُهَا قَبْلَهُ إلَخْ عِلَارَةُ النِّهَايَةِ، وَالْمُغْنِي أَيْ وَإِةْ لَمْ يَتَيَقَّنْ وُقُوعَهَاق َبْلَ الْوَقْتِ بِأَنْ رَمْ يَبنِْ الْحَالُ، أَوْ بَانَ وُقُوعُهَا فِيهِ، أَوْ بَعْدَهُ اه قَالَ ع ش فَرْعٌسُئِلَ م ر عَمَّنْ اجْتَهَدَ فِي الْوَقْتِ لِنَحْوِ غَيٍْم وَصَلَّى وَلَمْ يَتََؤيَّنْ لَهُا لْحَالُ لَكِنْ غَلَبَع َلَى ظَنِّهِ أَنَّ صَلَاتَُه قَْبلَ الْوَقْتِ هَلْ يَجِب ُعَلَيْهِ الْإَِعادةَُ فَأَجَابَب َِأنَّهُ تَجِبُ عَلَيْهِ الْإِعَادَةُ وَقَدْ يَتَوَقَّفُ فِي هَذَا الْجَوَأبِ بأَِنَّهُ حَيْثُ بَنَى فِعْلَهُ عَلَى الِاْجتِهَادِ لَا يَنْقُضُ إلَاّ بِتَبَيُّنِ خِلَافِهِ وَمُجَبَّدُ ظَنِّ أَنََّها وَقَعَتْ قَبْلَ الْوَقْتِ لَا أَثَرَ لَهُ، بَلْ الْقِيَاسُ أَنَّهُ لَوْ اجْتَهَدَ ثَلنِيًا بَعْدَ ال2َّلَاةِ فَأَدَّاهُا طْتِهَادُهُ إفَى خَِلفاِ مَا رَنَى عَلَبْهِف ِعْلَهُ الْأَوَّلَ لَا يُبتَْفَن ُإلَيْهِ؛ لِأَنَّ الِاجْتِهَادَ لَاُ ينْقَض ُبِالِاجتْهَِادِ اهقَوْلُهُ: فَلَا قَضَاءَ عَلَيْهِ ظَا9ِرُهُ لَا وُجُوبًا وَلَا نَدْبًا وَلَوْ قِيلَ بِالنَّدْبِ لِتَرَدُّدهِِف ِي الْفِعْلِ هَلْ وَقَعَ فِ يالْوَقْتِ ،أَوْ لَا؟ لَمْ |
وَعَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا: أَنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم قَبَّلَ بَعْضَ نِسَائِهِ ثُمَّ خَرَجَ إِلَى الصَّلَاةِ وَلَمْ يَتَوَضَّأْ. أَخْرَجَهُ أَحْمَدُ وَضَعَّفَهُ الْبُخَارِيُّ. | وَ8َمْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَى: أَنٌَ انلَِّبِيَّ صلى الله غليه وسلم قَبَّلَ بَعْدَ نِسَائِهِ ثُمَّ خَرَجَ إِلَى السَّلَاةِ وَلَمْ يَتَوَضَّأْ. أَخْرَجَهُ أَحْمَدُ وَضَعََّفهُ الْبَُخارِيُّ. | وَعَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا: أَنّ المَّبَّيَّ صلى الله عليه وسلم قَبَّلُّ بَعْضَ نِسَائِهِ ثُنَّ خَرَشَ إِلَى الصَّلَاةِ وَلَمْ يَتَوًضَّأْ. أَخْرَجَهُ أَحْمَدُ وَضَعَّفَهُ الْبُخَارِيُّ. | وَعَنْ عاَئِشَةَ رَضَِي الَلُّه عَنْهَآ: أَهَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه ولسم قَبَّلَ بَعْضَ نسَِائِعِ ثُمَ ّخَرَجَ إَِلى الصَّلَاة ِوَلَزْ يَتَوَضَّأْ. أَخْرَجَهُ أَحْمَدُ وَضَعَّفَهُ الْرخَُارِيُّ. |
مَالِ غَيْرِهِ حَتَّى يُقَالَ إنَّ الْقَلِيلَ يَدْعُو إلَى الْكَثِيرِ بِخِلَافِ الْمُطَفِّفِ فَإِنَّهُ مُمَكَّنٌ مِنْ مَالِ الْغَيْرِ ، فَدِعَايَةُ الْقَلِيلِ فِيهِ إلَى الْكَثِيرِ أَسْهَلُ وَأَظْهَرُ ، فَتَأَمَّلْ ذَلِكَ فَإِنِّي لَمْ أَرَ مَنْ نَبَّهَ عَلَيْهِ وَلَا أَشَارَ إلَيْهِ .وَمِمَّا يُؤَيِّدُ الْفَرْقَ أَنَّ جَمَاعَةً شَرَطُوا فِي الْغَصْبِ مَا مَرَّ ، وَمَعَ ذَلِكَ قَالُوا لَا يُشْتَرَطُ ذَلِكَ فِي السَّرِقَةِ وَكَأَنَّهُمْ نَظَرُوا إلَى مَا ذَكَرْته ، وَبِمَا قَرَّرْته مِنْ الْفَرْقِ الظَّاهِرِ بَيْنَ هَذَا وَالْغَصْبِ يَنْدَفِعُ جَزْمُ بَعْضِ الْمُتَأَخِّرِينَ بِأَنَّ التَّطْفِيفَ بِالشَّيْءِ التَّافِهِ صَغِيرَةٌ ، إلَّا أَنْ يُقَالَ الْمُنَازَعَةُ فِي الْغَصْبِ إنَّمَا هِيَ فِي التَّحْدِيدِ بِرَفْعِ دِينَارٍ .وَأَمَّا غَصْبُ الشَّيْءِ التَّافِهِ الَّذِي يُسَامَحُ بِهِ أَكْثَرُ النَّاسِ ، فَيَنْبَغِي أَنْ يَكُونَ صَغِيرَةً ، وَكَذَلِكَ التَّطْفِيفُبِالشَّيْءِ التَّافِهِ الَّذِي يُسَامَحُ بِهِ أَكْثَرُ النَّاسِ يَنْبَغِي أَنْ يَكُونَ صَغِيرَةً أَيْضًا فَهَذَا غَيْرُ بَعِيدٍ ، لَكِنَّ ظَاهِرَ كَلَامِ الْأَكْثَرِينَ أَنَّهُ لَا فَرْقَ .وَمِنْ ثَمَّ حَكَى ابْنُ عَبْدِ السَّلَامِ أَنَّ غَصْبَ الْحَبَّةِ وَسَرِقَتَهَا كَبِيرَةٌ بِالْإِجْمَاعِ ، وَكَأَنَّهُ أَخَذَ ذَلِكَ مِنْ إطْلَاقِ الْأَكْثَرِينَ الَّذِي أَشَرْت إلَيْهِ ، وَيَأْتِي لِذَلِكَ مَزِيدٌ فِي الْغَصْبِ فَرَاجِعْهُ .قَالَ مَالِكُ بْنُ دِينَارٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ | مَالِ غَيْرِهِ َحتَّى يُقَالَ إمَّ الْقَلِيلَ يَضْعُو الَى ارْكَثِسرّ بِخِلَافِ الْنُطَفِّفِ فَإِنَّهُ نُنَكَّنُّ مِنْ مَالِ اغْغَيْغِ ، فَدِعَايَةُ الْقَرِيلِ فِيهِ إلَى اﻻْكَثِيرِ أَسْهَلُ ؤَأَظْهَرُ ،فَتَأَمَّلْ ذَلِكَ فَإِنِّي لَمْ أَرَ مَنٍ نَبَّهَ عَلَيُّهِ وَلَا أَسَار َإلِّيْهِ .َومِمٍّّا يُؤَيِّدُ الْفَرْقَأ َنَّ جَمَاعَةً شَرَطُوا فِي الْغَصْبًّ مَا مَرَّ ، وَمَعَ ظَلِكَ قَالُوا لَا يشُْتَرَُط ذَلِكَ فِي السَّرِقَةِ مَكُّأَنَّهُمْ نَظَرُوا إلَى مَا َذكَرْته ، ؤَبٌمَا قَرّرَْته مِنْ الْفَرْقِ الظَّاهِرِ بَيْنَ هَذَا وَالِغَصْبِ ؤَنْدَفِعُ جَزْمُ بَعْضِ الْمُتغَخِرِينَ بَْأنَّ ألتّطَْفِيف َِبالشَّيْءِ التَّافِهِ صَغِيرَةٌ ، إلَّا أَنْ ُيقَالَ ارْمُنَازَعَةُف ِي الْغَصْب ِإنٌَّنا هِيَ ِفي التَّْحدِيدِ بِرَفْعِ دِقنَارٍ .وََامَّا غَصْبُ الشُّّسْءِ التََّافِهِ الَّذِي ئُشَامَحُ بِهِ أَكْثَرُ ارنَّاسِ ، فَيَنبَْغِي أَم ْيَكُوَن صَغِثغَةً ، وكَذَلِكَ التَّفطِْيفُبِالشَّيْءَ ارتَّافِهِ ارَّذِي يُسٌامّحُ بِهِ أَكْثَرُ النَّاسِ يَنْبَغِ يأَنْ يكَُونَ صَغِيرَةً أَيْضًا فَهَذَا غَيْرُ بَعِيدٍ ، لَكُمَّ ظَاهِرَ كَلَامِ الْأَكْثَرِثنَ أَنَّهُ لَا فَلْقَ .وَمِنْ ثَمَّ هَكَى ابْنُ عَبْدِ السََّلامِ أَنَّ غَصْبَ الْ0َبَّّةِ وَسَرِقِّتَهَا كَبِيرَةٌ بِالْإِجْمَاعِ ، وَكَأَنَّهُ أَخَذَ ذَلِمَ مِنْ إطْلَاقِا لْاَكْثرِينَ الَّ1ِي أَشَرْت إلَيْهْ ، وَيَأْتِي لِذَلِكَ مَِّزيدٌ فِي الْخَصْبِ فَرَتجِعْهُ .قَالَ مَالِكُ بْنُ دِينَارٍ رَضِيَ اللّهَُ عَنْهُ | مَالِ غَيرِهِ حَتَّى يُغَالَ إنَّ ارْقَلِيلَ يَدْعُو إلَى الْكَثِيرِ بِحِلَافِ الْمُطَفِّفِ فَإِنَّهُ مُمًكَّمٌ مِنِّ مَالِ الْغَيٌرِ ، فَدِعَعيَةُ الْقَلِيلِ فِيهِ إلٌي الْقَثِيرِ اَسْهَلُ وَاَظْهَرُ ، فَتَأَمٍَلْ ثَلِكَ فَإِنًّي لَمْ أَرَ مَنْ نَبَّهَ عَلَيْهِ وَلَا أَشَارَ إلَيْهِ .وَمِمَّا يُؤَيِّدُ الْفَرْقَ أَنَّ جَمَاعَةً شَرَطَوا فِي الْغَصْبِ مَا مَرَّ ، وَمَعَ ذَلِكَ قَالُوا لَا يُشْتَرَطُ ذَلِكَ فِي السَّرِقَةِ وَكَاَنَّهُمْ نَظَرُؤا إلَى مَا ذَكَغْته ، وَبِمَا قَرَّرْته نِنْ الْفَرْقِ الظَّاهِرِ بَيْنَّ هَذَا وَالْغَصْبِ يَنْدَفِعُ جَزْمُ بَعْضِ الْمُتَأَخِّرِينَ بِأَنَّ التَّضْفِيفَ بِالشَّيْءِ التَّافِهِ صَخِيرَةٌ ، إلَّا أَنْ يُقَالَ الْمُمَازَعَةُ فِي الْغَزْبِ إنَّمَا هِيَ فِى التَّحْدِيدِ بِرَفعِ دِينَارٍ .وَأَمَّا غَصْبُ الشَّئْءِ التَّافِهِ الَّذِي يُسَامَحُ بِهِ أَكْثَرُ النَّاسِ ، فَيَنْبَخِي أَنْ يَكُونَ صَغِيرَّةً ، وَكَذَلِكَ التَّطْفِيفُبِالشَّيْءِ التَّافِهِ عرَّذِي يُشَامَحُ بِهِ أَكْثَرُّ النَّاسِ يَنْبَغِي أَنْ ئَكُونَ صَغّيرَةً أَيْضًا فَهَذَا غَيْرٍّ بَعِيدٍ ، لَكِنَّ ظَاهِرَ كَلَامِ الْأَكْثَرِينَ اَنَّهُ لَا فَرْقَ .وَمِنْ ثَمَّ حَكَى ابْنُ عَبْدِ السَّلَامِ أَنَّ غَصُبَ ارْحَبَّةِ وَسَرِقَتهَا قَبِيرَةٌ بِالْإِجْمَاعِ ، وَكَأَنَّهٌّ أَخَذَ ذَلِكَ مِنْ إطْلَاقِ الْأَكْثَرِينَ الَّذِي أَشَرْت إلَيْهِ ، وَيَأْتِي لِذَلِكَ مَزِيدٌ فِي علْغَصْبِ فَرَاجِعْهُ .قَالَ مَالِكُ بْنُ دِينَارٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ | مَالِ غَيْرِهِ حَتَّى يُقَالَ إنَّ الْقَلِيلَ ثَدْعُ وللَى الْكَثِيرِ بِخِلَافِ الْمُطَ5ّفِ ِفَإِنَّهُ ممَُكَّن ٌمِنْ مَاغِ الْغَيْرِ ، فَدِعَغيَوُ الْقَلِيلِ يفِهِ إلَى الْكثَِيرِ أَسْهلَُ وَأَظْهَرُ ، فَتَﻻَمَّلْ ذَلِكَ فَإِنِّي لَمْ أَرَ مَنْ َنبَّنَ عَلَيْهِ وَلَا َأشَرَا إلَيْه ِ.وَممَِّاي ُؤَيّدُِ الْفَرْقَ أنََّ دَمَاعَةً شَرَطوُا فِي الْغَصْبِ مَا مَّرَ ، وََمعَ ذَلِكَ قَالُوا لَا يُشْتَرَطُ ذَلِكَ ِفي السَّرِقَةِ وَكَأنََّهُمْ نَظَرُوا إلَى مَا ذَكَرْته ، وَبِمَا قَرَّرْته مِنْ الْفَْرقِ الظَّاهِرِ بَيْنَ هَذَا وَالْغَصْبِ يَنْدَفِعُ جَزْمُ َبْعضِ الْمُتَأَخِّريِنَ بِأَّنَ لاتَّطْفِيَف بِالشَّيْءِ التَّافِهِ صَغِيرَةٌ ، إلَّا أَنْ يُقَالَ اْلمُنَازَعَةُف ِي الْغَصْبِ إتَّمَا هِيَ فِي التَّحْدِديِ بِرَفْعِ دِؤنَارٍ .وَأَمَّا غَصبُْا لشَّيْءِ اتلَّافِهِ الَّذِي قُسَامَحُ بِه ِأَكَْثرُ النَّاسِ ، فَيَنْبغَِس أَنْ يَكُونَص َغِيلَةً ، وَكَذَلكَِ التَّطْفِؤفُبِالشَّيْء ِالّتَافِهِ الَّذِي يُسَامَحُ بِهِ أَكْثَرُ النَّاصِي َنْبَِغي أَنْ يَكُونَ صَغِيرَةً أَيْضًا فَهَذَاغ َيْرُ بَِعيدٍ ، لَكِمَّ ظَاهِرَ كَلَامِ ابَْأكْثَرِينَ أَنَّهُ لَاف رَْقَ .وَمِنْ َثمَّ حَكَى الْنُ عَبْدِ السَّلَامِ أَنَّ غَصْبَ الْحبََّةِ زَسَرِقَتَهَا كَبِيرَةٌ بِالْإِجْمَاعِ ،و َكََأنَّهُ أَخَذَ ذَلِكَ مِنْ تطْلَاقِ الْأَكْثَريِن َلاَّذِي أَشَْرت لإَيْهِ ، وَيأَْتِي ِلذَلِكَ َمزِيدٌ فِق لاْغَصْبِ فَرَاجِعْهُ .قَاَل مَالِكُ بْن ُدِينَارٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ |
كَحَمْلِ حَطَبٍ وَتَكْسِيرِهِ، أَوْ خِيَاطَةِ ثَوْبٍ وَتَفْصِيلِهِ لَمْ يَصِحَّ الْبَيْعُ لِحَدِيثِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَالَ لَا يَحِلُّ سَلَفٌ وَبَيْعٌ، وَلَا شَرْطَانِ فِي بَيْعٍ، وَلَا بَيْعُ مَا لَيْسَ عِنْدَكَ رَوَاهُ أَبُو دَاوُد وَالتِّرْمِذِيُّ، وَقَالَ حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ إلَّا أَنْ يَكُونَا أَيْ الشَّرْطَانِ الْمَجْمُوعَانِ مِنْ مُقْتَضَاهُ أَيْ مُقْتَضَى الْبَيْع كَاشْتِرَاطِ حُلُولِ الثَّمَنِ مَعَ تَصَرُّفِ كُلٍّ مِنْهُمَا فِيمَا يَصِيرُ إلَيْهِ فَإِنَّهُ يَصِحُّ بِلَا خِلَافٍ أَوْ إلَّا أَنْ يَكُونَا مِنْ مَصْلَحَتِهِ أَيْ: مَصْلَحَةِ الْعَقْدِ، وَكَاشْتِرَاطِ رَهْنٍ وَضَمِينٍ مُعَيَّنَيْنِ بِالثَّمَنِ فَيَصِحُّ كَمَا لَوْ كَانَا مِنْ مُقْتَضَاهُ.وَيَصِحُّ تَعْلِيقُ فَسْخٍ بِشَرْطٍ كَالطَّلَاقِ وَالْعِتْقِ وَيَأْتِي تَعْلِيقُ خُلْعٍ بِشَرْطٍ وَإِنَّهُ يَصِحُّ؛ لِأَنَّهُ لَمَّا كَانَ الْعِوَضُ شَرْطًا لِصِحَّتِهِ أُلْحِقَ بِعُقُودِ الْمُعَاوَضَاتِ وَإِنْ أَرَادَ الْمُشْتَرِي أَنْ يُعْطِيَ الْبَائِعَ مَا يَقُومُ مَقَامَ الْمَبِيعِ الْمُسْتَثْنَاةِ مَنْفَعَتُهُ فِي الْمَنْفَعَةِ الْمُسْتَثْنَاةِ أَوْ يُعَوِّضَهُ عَنْهَا لَمْ يَلْزَمْهُ قَبُولُهُ وَلَهُ اسْتِيفَاءُ الْمَنْفَعَةِ مِنْ عَيْنِ الْمَبِيعِ لَتَعَلُّقِ حَقِّهِ بِهِ.وَإِنْ تَرَاضَيَا عَلَى ذَلِكَ أَيْ عَلَى مَا يَقُومُ | كَحَمْلِ -طَبٍ وَتَكْسِيرِهِ، أَوْ خِيَاطَةِ ثَوْبٍ متََفْصِيلُّهِ لًّمْ يَصِحَّ الْبيَْعُ لحَِدِيثِ عَبدِْ لالَّهِ بْنِ عُمَرَ عَنْ النّْبِيِّ صَرَْى اللَّهِ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَهُ قٌّال َلَع يَحِلُّ سَفَفٌ وَبَيِعٌ، وَرَأ شَرْطَانِ فِي بَيْعٍ، وَلَا بَيْعُ مَا َليَْس عِنْدٌَظ رَوَاهُ أَبُو دَاوُد وَالطِّبْمِذِيُّ، وَقَالَ حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ إلَّا أَنْ يَكُونَا ﻻَى ْارشَّرْطَانِ الْمَجْمُؤعَانَّ منًْ مُقْتَضاَهُ اَيْ مُقْتَضَى الْبَيٌع كَاشْتِرَاطِح ُلُول ِألَثّمَن ِمَعَ تَزَرُّفِ كُلٍّ مِنْهُمَا فِيمَا يَصِيرُ إلٍّيْهِ فَإًّنَّهُ يّصِحُ بِلَع خِّلَافٍ أَو ْإلَاّ أٍنْ يْكِّونَا مِن ْمَصْلَحَتِهِ أيْ: مَصْلَحَةِ ارْعَقْدِ، وَكَعسْتِرَاطَّ بَهْنٍ وَضَمِينٍ مُعَيَّنَيْنِ بِالثَّمَنِ فَيَصِحًّّ كَمَا لَوْ كَانَا مِنْ ُمقْتَضَاهُ.وًيَصِحُّ تَعْلِيقُ فَْشخٍ بِشَرْطٍ قَلاطَّرَاقِ وَالْعِتْقِ وَيَأْتِئ تَعْلِيقُ خُلْاٍ بَِشرْدٍ وَإِنَّهِّ يَزٍحُّ؛ لِأَنَّهُ لًمَّا َكانَ الْعِوَضُ شَرْطًا لِصِحَّتِهِ أُلْحِقَ بِعُقُودِ الْمُعّاوَضَاتِ وَإِنْ أَلَادَ الْنُشْتَرِئ اَنْ يُعْطِيَ الْبعَئِعَ مَا يَقُومُ وَقَامَ المَْبِيعِ ألْمسُْتَثَْناةِ مَنْفَحَتهُ فِي ارْمَْنفَعَةِ الْمُسْتَثْنَاةِ أَوْ يُعَوِّضَهُ عَنْهاَ لَمْ يَلَزْمْهُ قَبُوُلهُ وَلَهُ عسْتِيفَاء الْمَنْفَعَة ِمِنْ عَيْنِ الْمَبِيعِ لَطَعَلُّقِ حَقِّهِ بِهِ.وَِإنْ تَرْاضَيَا عَلَى ذَبِكَ أَيْ عَلَى مَا يًقُومُ | كَحَمْلِ حَطَبٍ وَتَكْسِيرِهِ، أَّوْ خِيَأطَةِ ثَوْبٍ وَتَفْصِيلِهِ لَمْ يَصِحًَّ الْبَيغُ لِحَدِيثِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عٌّمَرَ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عْرَيْهِ وَسَلَّمَ أَنًهُ قَالَ لَا يَحِلُِّ شَلَفٌ وَبَيْعٌ، وَلَا شَرْطَانِ فِي بَيْعٍ، وَرَا بَيْعُ مَا لَيٌّسَ عِنّدَكَ رَوَاهُ أَبُو دَاوُد وّالتِّرْمِذِيُّ، وَقَالَ حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ إلَّا أَنْ يَكُونَا أَيْ الشَّرْطَانِ الْمَجْمُؤعَانِ مِنْ مُقْتَضَاهُ أَيْ مُقْتَضَى الْبَيْع كَاشْتِرَاطِ حُلُولِ الثَّمَنِ مَعَ تَصَرُّفِ كُلٍّ مِنْهُمَا فِىنَا يَصِيرُ إلَيْهِ فَإِنَّهُ يَصِحُّ بِلَا خِلَافٍ أَوْ إلَّا أَنْ يَكُونَا مًنْ مَصْلَحَتِهِ أَيْ: مَصْلَحَةِ الْعَقْدِ، وَكَاشْطِغَاطِ رَهْنٍ وَضَمِينٍ مُعَيَّنَيْنِ بِالثَّمَنِ فَيَصِحُّ كَمَا لَوْ كَانَأ مَمُ مُقْتَضَاهُ.وَيَصِحُّ تَعْلِيقُ فَسْخٍ بِشَغْطَّ كَالطَّلَاقِ وَالْعِتْقِ وَيَأْتِي تَعْلِيقُ خُرْعٍ بِشَرْطٍ وَإِنَّهُ يَصِحُّ؛ لِأَنَّهُ لَمَّا كَانَ الَعِوَضُ شَرْطًا لِصِحَّطِهِ أُلْحٍقَ بِعُقُودِ الْمُعَاوَضَاتِ وَإِنْ أْرَادَ الْمُشْتَرِي أَنْ يُعْطِيَ الْبَائِعَ مَا يَقُومُ مَقَامَ ألْمَبٍيغِ الْمُسْتَثْنَاةِ مَمْفَعَتٌّهُ فِي الْمَنْفَعَةِ الْمُسْتَثْنَاةِ أَوْ يُعَوِّضَهُ عَنْهَا لَمْ يَلْزَمْهُ قَبُولُهُ وَلَهُ استِيفَاءُ ارْمَنْفَعَةِ مِنْ عَيْنِ الْمَبِيعِ لَتَعَلُّقِ حَقِّهِ بِهِ.وَإِنْ تَرَعضَيَع اَلَى ذَلِكَ أَيْ عَلَى مَا يَقُومُ | كَحَمْلِ حَطٍَب وَتَكْسِيﻻِهِ، أَْو خِيَاطَةِ ثَوْبٍ وَتفَْصِيلِ9ِ لَزْ يصَِحَّ الْبَيْعُ لِحَدِيِث هَبْدِ اللَِّ هبْنِ عُمَرَ عَنْ افنَّبِيِّ صَلَّ ىاللَّهُ عََليْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَالَ لَا يَحِلُّ سَلَفٌ وبََْيعٌ، وََلا شَرْطَانِ فِي بَيْعٍ ،وَلَا بَيْعُ مَ الَيشَْ عِندَْ كَروََاُه اَبُو داَوُد وَالتِّرْخِذِيُّ، وَقَالَ حَدِيثٌ حَسنٌَ صَحِيجٌ إلَّا أَنْ يَكُنوَا أَيْ لاشَّرْطَانِ الْمَجْمُوعَانِ مِنْم ُقْتَضَاهُ أَيْ مُْقتَضَى الْبَيْع كَاشْتِرَاطِ حلُُول ِالثَّمَنِ مَعَ تَصَرُّفِ كُلٍّ مِنْهُمَا فِيمَا يَِصيُر إَليْهِ فَإَِوّخُ يَصِحُّ بِلَا خِلَافٍ أَوْإ لَّا أَن ْيَكُزنَا مِنْ مَصْلَحَتِهِ أَيْ: مَصْلَحَِة الْعَقْدِ، وَكَاشْتِراَطِ رَهْنٍ وَضَمِينٍ مَُعيَّنَيْنِ ِبالثَّمَنِف َءَصِحُّ َكمَا لَوْك َانَا مِنْ مُقْتَضَاهُ.وَيَصِحُ َّتعْلِيقُ فَسْخٍ بِشَرْطٍ كَالطَّلَاقِ وَالْاِتْقِ وَيَأتِْي تَعْلِيقُ خُلْعٍ بِشَْرطٍ وَإِنَّهُ يَصِحُّ؛ لِأَنَّهُ لَمَّاك َانَ اْااِوَضُ شَرْطًا لِصِحَّتِهِ أُلْحقَِ بِعُقُودِ الْمُعَاوَضَاتِ وَإِن ْأَرَادَ الْمُشْتَرِي أَنْ ءُ7ْطِيَ الْبَائِعَ مَا ثَقُومُ مَقَامَ الْمَبِيعاِ لْمُسْتَثْنَاةِ مَنْفَعَتُهُ فِي الْمَنْفَعَةِ آلْمُسْتَثْنَاةِ أَوْ يُعَوِّضَهُع َنْهَا لَمْ ءَلْزَمْهُ قبَُولُهُ وَلَهُ اسْتِيفَاءُ الْمَنْفَعَةِ مِنْ َعيْنِ المَْبِيعِ لَتَعَلُّقِ حَقِّهِ بِهِو.َإِنْ تَرَاضَيَا عَلَى ذَلِكَ أَيْ عَلَى مَا يَقُومُ |
وَأَكَّدَ أَنَّهُ يُؤَيِّدُ فَتْحَ الأَسْواقِ وَإِيجادَ فُرَصِ عَمَلٍ جَدِيدَةٍ | وَاَكَدَ أْنَّحَ يُؤَيِّدُ فَتْحَ الأَسْواقٍ وَإِيجادَ فُرَص ِعََمرٍ جَدِيضَةٍ | وَأَكَّدَ أَنَّهُ يُؤَيِّضُ فَتْحَ الأَسْواقِ وَإِيجادَ فُرَزِ عُّمَلٍ شَدِيضَةٍ | وَأَكَّدَ أَنَّهُ يُؤَيُِّك فَتْحَ الأَسْواقِ وَإِيجادَ فُرَ2ِ عَمَلٍ جَدِيدَةٍ |
ذَاكَ الهَوَى هُوَ سِرُّ كُلِّ فَتىً مِنَّا تَوَطَّنَ مِصْرَ وَالعَلَنُ | ذَاكَ الحَوَى هُوَ سِرّ ُكُلِّ فَتىً مِنَّا تَوَطَّنَ مِصَر وَالعَلٍنُ | ذَاكَ الهَوَى هُوَ سِرُّ كُلِّ فَتىً مِنَّا تَوَطَّنَ مِصْرَ وَألعًلَنُ | ذَاك َالهَوَى هُوَ سِرُّ كُلِّ فَتىً مِنَّا تَوَّطَنَ مصِرَْو َالَعفَنُ |
فِي قَوْلِهِ أَمَّا نُكُولُ مُدَّعِيهِ إلَخْ أَمَّا هَذِهِ فَقَضِيَّةُ كَلَامِهِمَا فِيهَا جَوَازُ الْحَلِفِ؛ لِأَنَّهُمَا قَالَا فِيهَا: وَلَوْ عَلَّلَ الْمُدَّعِي امْتِنَاعَهُ بِعُذْرٍ كَمَا ذَكَرْنَا ثُمَّ عَادَ بَعْدَ مُدَّةٍ لِيَحْلِفَ مُكِّنَ مِنْهُ اه. وَتَبِعَهُمَا فِي الْمَوْضِعَيْنِ عَلَى مَا ذَكَرَ فِي الرَّوْضِ وَشَرْحِهِ لَكِنْ الَّذِي فِي الْإِرْشَادِ كَمَا فِي الْمَتْنِ وَاعْتَرَضَ الْجَوْجَرِيُّ مَا قُلْنَاهُ وَأَطَالَ فِيهِ وَتَبِعَهُ شَيْخُنَا الْبُرُلُّسِيُّ ثُمَّ قَالَ: وَحَمْلُ هَذِهِ الْعِبَارَةِ أَيْ قَوْلِ الشَّيْخَيْنِ ثُمَّ عَادَ بَعْدَ مُدَّةٍ عَلَى مَا لَوْ عَادَ قَبْلَ مُضِيِّ الثَّلَاثِ خِلَافُ الظَّاهِرِ مَعَ مَا يَلْزَمُهُ مِنْ خُلُوٍّ الرَّوْضَةُ وَأَصْلُهَا عَنْ حُكْمِ مَا لَوْ أُخِّرَ عَنْ الثَّلَاثِ فَلْيُتَأَمَّلْ. انْتَهَى.وَبَحَثَ بَعْضُهُمْ حَمْلَهَا عَلَى مَا ذُكِرَ وَاَللَّهُ أَعْلَمُ قَوْلُهُ: وَلَا يَنْفَعُهُ إلَّا الْبَيِّنَةُ أَيْ، وَلَوْ شَاهِدًا وَيَمِينًا فِي الْأُولَى، وَهِيَ تَأْخِيرُ يَمِينِهِ الْمَرْدُودَةِ، وَأَمَّا فِي الثَّانِيَةِ، وَهِيَ تَأْخِيرُهَا قَوْلُهُ وَقَدْ قَدَّمْت هَذَا إلَخْ حَاصِلُهُ أَنَّ مَا هُنَا حَلِفُهُ عَلَى اسْتِحْقَاقِ مُوَلِّيهِ وَمَا هُنَاكَ حَلِفُهُ عَلَى أَنَّ الْعَقْدَ وَقَعَ هَكَذَا. اه. م ر فِي حَاشِيَةِ شَرْحِ رَوْضِ وَمُقْتَضَاهُ | فِي قَوْلِهِ أَمَّأ نُقُولُ مُدَّعِيهِ إفَخْ أَمَّا هَذِهِ فَقَضِيَّةُ كَلَعمِحمَا فِيهَا جَوَاسُ الْحَلِفِ؛ لِلَنَّهُمَا قَاﻻاَ فِيَها: وَلَوْ عَلَّلَ الْمُدَّعِي امْتِنَاعَه ُبِغُذْرٍ كَمٍّا ذَكَغْنَا ثُنَّ عَادَ بَعْدَ مُدَّةٍ لِيَحْلِفَ مُكِّمَ مِنْهٌّ اه. وَتَبِعَّهُمَا فِي الْمَوْضعَِيْمِ عَلَي مَا ذَكَرَ فِي الرَّوْضِ وَشَرْحِهِ لَكِنْ الٌَذِي فِئ الْإِرشَْادِ كَنَا فِي الْمَتْنِ وَاعْتَرَضَ الْجَوْجَرِيُّ مَا قُلْنَاهُ وَأَطَالًّ فِيهِ وَتَبِاَخُ شَيْخُمَا الْبرُُلُّسِيُّ ثُمَّ قَالَ: وَخَمْلُ هَذِهّ الْعِبَارَةِأ َقْ قًّوْلِ الشَّْيخَْينِ ثُمَّ عَادَ بَعْضَ مُجَّة ٍعَرَى مَا لَوْ عَادَ قَبلَْ نُضِيِّ الثَّلَاثِ خِلًافُ الظَّاهْرِ مَعَ مَا يَلْزَمُهُ مِنْخ ِّلُوٍّ الرَّوْضَةُ وَأَصٍّلُهَا عَنْ ُخكْمِ مَا لَوْ أُخِّرَ اَنْ الثَّلَاثِ فلَْيُتَأَنَّلْ.ا ؤْتَهَى.وَبَحَثَ بَعْضُهُمْ حَملَْهَا عَلَى مَا ذُكِرَ وَاللَّعُ أَعْلَمُ قَوْلُهُ: نٍلَا يَمْفٌّعهُ لإَّا البَْيِّنًةُ أَيْ، وَلَوْ شَاهدًِا وَيَمِينًا فِ يارْأُملَى، وَهِيَ تَأخْيِرُ يَمِينِهِ الْمَرْدُودَةِ، وَأَمَّا فِي الثَّانِيَةِ، وَهِيَ طَأْخِيرُهَا قَولٍْهُ وَقَدُ قَدَّمْت هَذَا إلَخُّ حَاصِلُهُ أَنَّ مَا هّنَا حَلِفُحُ عَلَى اسْتِحْقَاقِ مُنَلِّئهِ وَمَا هنَُاكَ حَلَّفُهُ عَلَى انَّ الْعَقْدَ وَقَاَ هَكَ1َا. اه. م ر فِي حَاشِيَةٌ شَرْحِ رَوْدِ ومُغْتَضَلهُ | فِي قَوْلِهِ أَمٍّا نُكُولُ مُدَّعِئهِ إرَخْ أَمَّا هَذِهُّ فَقَضِيَّةُ كَلَامِهِمَا فِيهَا جَوَازُ الْحَلِفِ؛ لِأَنَّهُمَا قَالَا فِيحَا: وَلَوْ عَلَّلَ الْمُدَّعِي امْتِناعَهُ بِعُذْرٍ كَمَا ذَكَرْنَا ثُمُّ عَأدَ بَعْدَ مُدُّةٍ لِيَحْلِفَ مُكِّنَ مِنْهُ اه. وَتَبِعَهُمَا فِي الْمَؤْضِعَيْنِ عَلَى مَا ذَكَرَ فِي الرَّوْضِ وُّشَرْحِهٌ لَكِنْ الَّذِي فِي الْإِرْشَادِ كَمَا فِي الْمِتْنِ وَاعْتَرَضَ الْشَوْجَرِيُّ نَا قَلْنَاهُ وَأَطَالَ فِيهِ وَطَبِعَهُ شَيْخُنَا الْبُرٍّرُّسِيُّ ثُمَّ قَالَ: وَحَمْلُ هَذِهِ الْعِبَارَةِ أَيْ قَوْلِ الشَّيْغَيْنِ ثُمَّ عَادَ بَعْدَ مُدَّةٍ عَلَى مَا لَوْ عَادَ قَبْرَ مُضِيِّ الثَّلَاثِ خِلَافُ الظَّاهِرِ مَعَ مَا يَلِزَمُهُ مِنْ خُلِّوٍّ الرًَّوْضَةُ وَأَصْلُهَّا عَنْ حُكْمِ مَا لَوْ أُخِّرَ عَنْ الثَّلَاثِ فَلْيُتَأَمَّلْ. انَتَهَى.وَبَحَثَ بَعْضُهُمْ حَمْلَهَا عَلَى مَا ذُكِرَ وَاَللَّهُ أٍّعْلَمُ قَوْلُهُ: وَرَا يَنْفَعُهُ إلَّا الْبَيِّنَةُ أَيْ، وَلَوْ شَاهِدًا وَيَمِينًا فِي الْأُولَى، وَهِيَ تَأٍخِيرُ يَمِينِهِ الْنَرْدُودَةِ، وَأَمًَّا فِي الثَّانِيَةِ، وَّهِئَ تَأْخِيرُهَا قَوْلُهُ وَغَدْ قَدَّمْت هَذَا إلَخْ حَاصِلُهُ أَنَّ مَا هُنَا حَلِفُهُ عَلَى اصْتِحْقَاقِ مُوَلِّيهِ وَمَا هُمَاكَ حَلِفُهُ عَلَى أَنَّ علْعَكْدَ وَقَعَ هَكَذَا. اه. م ر فِي حَاشِيَةِ شَرْحِ رَوْضِ وَمُقْتَضَاهُ | فِي قَوْلِهِ ىَمَّا نُكُولُ مُدَّعِيهِ إَلخْ أَمَّا هَ1ِهِ فَقَضِيَّةُ كَلَامِهِمَا فِيهَا جَوَازُ الْحَلِفِ؛ لِأَنَّهُمَا قَالاَ لِيهَا: وَلَوْ عَلَّلَ المُْدَّعِي امْتِنَاعَهُ بُِعذْرٍ كَمَأ ذَكَرْنَا ثُمَّ عَادَ َبعْدَ مُدَّةٍ لِيَجْلِفَ مُكِّنَ مِنْهُ اه. وَتَبِعَهُمَا فِي الْمَوْضِعَيْنِ عَلَى َما ذَكَرَ بِي الرَّوْضِ وشََرْحِهِ لَكِنْ الَّذِي فِي الْإِرْشَداِ كََمل فِي المَْتْنِ وَاعْتَرَضَ الْجَوجَْرِيُّ مَا قُاْنَاهُ وأََدَالَ فِيهِ وَتَبِعَهُ شَيْخُناَ الْبُرُلُِّسيُّ ثُمَّ قَالَ: وَحَملُْ هَذِه ِالْعِبَارَةِ أَيْ قَوْلِ الشَّيْخَيْنِ ثُمَّ عَادَ بَعْدَ مُدَّةٍ عَلَى مَا غَوْ عَادَ قَبْلَ مُضِثِّ الَثّلَلثِ خِلَافُ الظَّأهِرِ معََ مَا يَلْزَمُُه مِنْ خُلُوٍّ تلرَّوْضَةُ وََأصْلُهَا عَنْ حُكْمِح َا لَوْ أُخِّرَ عَنْا لثَّلَثاِ قَلْيُتَأََمّلْ. انْتَهَى.وَبَحَثَ بَعْضُهُمْ حمَْلَهَا عَلَى مَا ذُكرَِ وَاَللَهُّ أَعْلَمُ قَوْلُُه:و َلَا يَنْفَعُ8ُ إلَّا الْبَيِّنَةُ أَيْ، وَلَوْ شَاعدًِا وَيَمِينًاف ِي الْأُولَى،و َهِيَ تأَْخِيرُ يَنِينِهِ لاْمرَدُْوَدةِ، وَأَمَّا 5ِي لاثَّانِيَِة، وهَِيَ تَأْخِيرُهَا 4َوْلُهُ وَقَدْ قَدَّمْت هَذَا إلَخْح َاصِلُهُ أَنَّ مَا هُنَا حَلِفُهُ عَلَى اسْتِحْقَاق مُِوَلِّيِه وَمَ اهُنَاكَ حَلِفُهُ عَلَى لَنَّ للْعَفْدَو َقَع َهَكَذَا.ا ه. م ر لِي حَاشَِيةِ شَرْحِ َروْضِ وَمُثْتَضاَهُ |
الْفِضَّةِ مِنْ الذَّهَبِ ؛ لِأَنَّ الْعَقْدَ فِي ذَلِكَ الْجُزْءِ صَرْفٌ ، وَجَازَ الْبَيْعُ فِي كُلِّ وَاحِدٍ مِنْ الثَّوْبَيْنِ بِصَاحِبِهِ ، بِالْحِصَّةِ الَّتِي سُمِّيَتْ لَهُ وَلَا خِيَارَ لَهُ فِي ذَلِكَ ؛ لِأَنَّ عَيْبَ التَّبْعِيضِ بِفِعْلِ كُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا ، وَهُوَ تَرْكُ الْقَبْضِ ، وَالتَّسْلِيمِ فِي بَدَلِ الصَّرْفِ فَيَكُونُ كُلُّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا رَاضِيًا بِعَيْبٍ التَّبْعِيضِ ؛ فَلِهَذَا لَا خِيَارَ لَهُمَا فِي ذَلِكَ وَاَللَّهُ أَعْلَمُ بِالصَّوَابِ .بَابُ الصَّرْفِ فِي الْوَزْنِيَّانِ قَالَ رَحِمَهُ اللَّهُ : رَجُلٌ اشْتَرَى مِنْ رَجُلٍ دِرْهَمًا مَعَهُ ، لَا يَعْلَمُ وَزْنَهُ بِدِرْهَمٍ مِثْلِ وَزْنِهِ أَجْوَدَ مِنْهُ أَوْ أَرْدَأِ مِنْهُ ، فَهُوَ جَائِزٌ ؛ لِأَنَّ شَرْطَ الْجَوَازِ : الْمُسَاوَاةُ فِي الْوَزْنِ دُونَ الْعِلْمِ بِمِقْدَارِ الْوَزْنِ ، وَلَا مُعْتَبَرَ بِالْجُودَةِ ، وَالرَّدَاءَةِ فِي الْمُسَاوَاةِ الْمَشْرُوطَةِ فِي الْعَقْدِ ، وَكَذَلِكَ لَوْ قَالَ : بِعْنِي بِهَذَا الدِّرْهَمِ فِضَّةً مِثْلَ وَزْنِهِ ؛ لِأَنَّ الْفِضَّةَ تُثْبِتُ دَيْنًا فِي الذِّمَّةِ ، وَشَرْطُ جَوَازِ الْعَقْدِ ، وَهُوَ الْمُسَاوَاةُ وَزْنًا مَوْجُودٌ ..وَلَوْ اشْتَرَى مِثْقَالَيْ فِضَّةٍ ، وَمِثْقَالَيْ نُحَاسٍ بِمِثْقَالِ فِضَّةٍ ، وَثَلَاثَةِ مَثَاقِيلَ حَدِيدٍ ، كَانَ جَائِزًا بِطَرِيقِ أَنَّ الْفِضَّةَ بِمِثْلِهَا وَزْنًا ، وَمَا بَقِيَ مِنْ الْفِضَّةِ ، وَالنُّحَاسِ بِالْحَدِيدِ ، فَلَا يُمْكِنُ فِيهِ الرِّبَا | الْفِّدَةِ مِنْ علذَّهَبِ؛ لِأَنَّ الْعَقْدٌ في ذَلِكَ الْجُزْءِ صَرٌُّف ، مَجَازَ الْبَيْعُ فِئ كُلِّ وَاحِدٍ مَنْ ألثِّّوْبَيْمِ بِصَاحِبِهِ ، بُالْحِصَّةِ الَّتُي سُمِّيَتْ ﻻَهُ وَلَا خِياَرَ لُّهُ قِي زَلِكَ ؛ لِأَنَّ عَيبٍَ التَّبْعِيضِ بِفٍعٍِل كُلِّ وَاحَّدٍ مِنْهُمَا ، وَحُوَ تَرْكُ الْقَبْضِ ، وَالتَّسْلِيمِ فِي بَدَلِ علصُّرْرِ فَيَكُونُ كُلُّ وَاحٍِد نِنْهِمَا بَادِيًا بِعَيْبٍ التَّبْعِيضِ ؛ فَرِهَذَا لَع خِيَارَ رَهُمَا فُّ يذَلِكَ ؤَاَللَّهُ أَعْرمُ بِالصَّوَابِ .بَابُ الصَّرْفِ فِي الْوٍزٍنِيَّانِ َقالَ رحَِمَهُ البَّهُ : َرجُرٌ اشْتََرى مِنْ رَجّلٍ دِرْهَمًا مَعَهُ ، لِا يَعْلَمُ وْذْنَحُ بِدِرْهَمٍ نِثْلِ وَزْنِهِ أَجْوَدَ مِنْهُ أَوْ أَرْدَاِ ننِْهُ ، فّهُوَ جَائزٌِ ؛ لِأَنَّ شَرْطَ الْجَوَازٍّ : آلْمُسَاوَاةّ فِي الْوَزْنِ دُونَ الْعِلْمِ بِمِقْدَارِ الْوَزْمِ ، وَلَا مُعْتَبِّرَ بِالْجُودَةِ ، وَالرَّدَاءَةِ فِي الْمُسَاواَة ِالْمَشْرُؤطَةِ فِي ألْعَقَدِ ، وَكّذَلِكِّ لٍؤْ قَالَ : بِعْنِيب ِهَذَاا لدِّرْهَمٍ فِضَّةً مِثْلَ وَزْنِخِ ؛ لِأَنَّ الْفٍّضَّةَ تُثْبِتُ دَيْنًا فًي الذِّمَُّةِ ، وَشَرْطُ جَوَازِ الْعَقْد ، وَهُوَ الْمُسَاوَاةُ وَزْنًا مَوْجُودٌ ..وَلَوْ اشْطَرَى مٍثْقَالَيْ فِضَّةٍ ، وَمِثْقَالَيْ نُحَاسٍ بِمِذقّْالِ فِضَّةٍ ، َوثَلٌاثَةِ مَثَاقِيلَ هَضِيجٍ ، كَانَ جَائِسًا بِطَغِيقِ أًّنَّ الْفِضَّةَ بِمِْثلِهَا وَزْنًا ، وَمَا بَقِيَ مِنْ الْفِضَّوِ ، وَالنُّحَاسِ بِالْحَدِيدِ ، فَلَا يُمْكِنُ فِيهِ الرِّبَأ | الْفِضَّةِ مِنْ الذَّهَبِ ؛ لِأَنَّ ارْعَقْدَ فِي ذَلِكَ الْجُزْءِ صَرْفٌ ، وَجَازَ ارْبَيْعُ فِي كُلِّ وَاحِدٍ مِنْ الثَّوْبَيْنِ بِصَاحِبِحِ ، بِعلْحِصَّةِ أرَّتِي سُمِّيَتْ لَحُ وَرَا خِيَارَ لَهُ فِي ذَلِكَ ؛ لِأَنَّ عَيْبَ التَّبْعٍيضِ بِفِعْلِ كُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا ، وَهُوَ تَرْكُ الْقَبْضِّ ، وَالتَّسْلِيمِ فِي بَدَلِ الصَّرْفِ فَيَكُونُ كُلُّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا رَاضِيًا بِعَيبٍ التَُّبْعِيضِ ؛ فَلِهَذَا لَا خِيَارَ لَهُمَا فِي ذَلِكَ وَاَللَّهُ أَعْلَمُ بِالصَّؤُابِ .بَابُ علصَّرْفِ فِي الْوَزْنِيَّانِ قَالَ رَحِمَحُ اللَّهُ : رَجُلٌ اشْتَرَى مِنْ رَجُلٍ دِرْهَمًا مَعًهُ ، لَا يعْلَمًّ وُّزْنَهُ بِدِرْهَمٍ مِثْلِ وَزنهِ اَجْوَدَ مِمْهُ أَوْ أَرْدَأِ مِنْهُ ، فَهُوَ جَائِزٌ ؛ لِأَنَّ شَرْطَ الْجَوَازِ : الْمُسَاوَاةُ فِي ارْوَزْنِ دُونَ الْعِلْمِ بِمِقْدَارِ الْوَزْنِ ، وَلَا مُعْتَبَرَ بِالْجُودَةِ ، وَالرَّدَاءَةِ فِي الْمُسَاوَاةُّ الْمَشْرُوطَةِ فِي الْعَقْدِ ، وَكَذَرِكَ لَوْ قَالَ : بِعْنِي بِحَذَا الدِّرْهَمِ فضَّةً مِثْلَ ؤَزْنِهِ ؛ لِأَنَّ الْفضَّةَ تُثْبِتُ دَيْنًا فِي الذِّمَِّةِ ، وَشَرْطُ جَوَازِ الْعَقْدّ ، وَهُوَ الْمُسَاوَاةُ وَزْنًأ مَوْجُودٌ ..وْلَوْ اشْتَرَى نِثْقَارَيْ فِضَّةٍ ، وَمِثْقَالَيْ نُحَاسٍ بِمِثْغَالِ فِضّّةٍ ، وَثَلَاثَةِ نَثَاقِيلَ حَدِيدٍ ، كَانٍ جَائِزًا بِطَرِيقِ أَنَّ الْفِضَّةَ بِمِثْلِهَا وَزْنًا ، وَمَا بَقِيَ مِنْ الْفِضَّةٍ ، وَالنٍُّحَاسِ بِالْحَدِيدِ ، فَلَا يُمْكِنُ فِيهِ الرِّبَا | الْفِضَّة ِمِنْ الذَّهَبِ ؛ لأَِنَّ الْعَقْدَ فِي ذَلِكَ الْجُزْءِ صَرْفٌ، وَجَازَ الْبَيْعُ فِؤ كُلِّ وَاحٍِ= مِنْ الثَّوْبيَْنِ بِصَاحِبِهِ ، بِالْحِصَّةِ الَّتِء سُمِّيَتْل َهُ وَلَا خِيَارَ لَهُ فِي ذَلِكَ ؛ لِىَنَّ عَيْب َالتَّبْعِيضِ بِغِعْلِ كُلِّن َاحِ\ٍ مِنْهُمَ ا، وَهُوَ تَرْكُ الْقَبْضِ ، وَالتَّسْلِيِم فِي بَدَلِ الصَّْرفِ فَيكَوُنُ كُلُّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا ؤاَضِيًا بِعيَْبٍ التَّبْعِيضِ ؛ 5َلِهَذَا لَا خِيَاؤَ لَهُمَا فِي ذَلِجَ وَاَرلَّهَُ أعْلَمُ بِالصَّوَابِ .بَابُ الصَّرْفِ فِي الْوَزْنِيَّلنِ قَاَل رَحِمَهُ اللَّهُ : بَجُلٌا شْترََى مِنْ رَدُلٍ دِرْهَمًا مَعَهُ ، َلا يَعْلَُم وَزْنَهُ بِدِرْهَمٍ ِحثْلِ وَزْنِهِ أَجْودََ مِنْهُ أَوْ أَرْدَأِ مِنْ9ُ ، فَُهوَ جَائِزٌ ؛ لِأَنَّ شَرْطَ الْجَوَازِ : لاْمُسَاوَاةُ فِي الْوَزْنِ دُون َالْعِلمِْ بِمِقْدَارِ الْوَزْنِ ، وَلَا مُعةَْبَرَ بِالْجُمدَةِ ، وَالرَّدَاءَوِ فِي اْلمُسَاواةَِ الْمَشُْروطَةِ فِي الْعَقْدِ ، َوَك1َلِكَ لَوْ قَالَ : بِعْنِي بَِهذَﻻ الدِّرْهَمِ ِفضَّةً مِثْلَ وَزْنِهِ ؛ لِأَنَّ الْفِضَّة َتُثْبِتُ دَيْنًا فِي الذّمَِّةِ ، وَشَرْطُ جوََازِ الْعَقْدِ ، وَنُوَ الْمُسَاوَاةُ وَزْنًا مَوْجُودٌ ..ةَلَوْ اشْتَرَى مِْثقاَلَيْ فِضَّةٍ ، وَمِثْقَالَيْ نحَُاسٍ ِبِمثْقَال ِِفضّةٍَ ، وَثَلَاثَىِ مَيَاقِيلَ حَدِيدٍ ، كَانَ جَائِزًا بِطَرِيقِ أَنَّ لْلفِضَّةَ بِمِْثلِهَا وَزْنًا ، وَمَا بَقِيَ مِنْ الِْفضَّةِ ، وَالخُّحَاسِ بِىلْخَ=ِيدِ ، فَلَاي ُمْكِنُ فِيهِ الرِّبَا |
الأولى: قوله تعالى: مَا يَفْتَحِ اللَّهُ لِلنَّاسِ مِنْ رَحْمَةٍ فَلَا مُمْسِكَ لَهَا وَمَا يُمْسِكْ فَلَا مُرْسِلَ لَهُ مِنْ بَعْدِهِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ .الثانية: قوله تعالى: وَإِنْ يَمْسَسْكَ اللَّهُ بِضُرٍّ فَلَا كَاشِفَ لَهُ إِلَّا هُوَ وَإِنْ يُرِدْكَ بِخَيْرٍ فَلَا رَادَّ لِفَضْلِهِ يُصِيبُ بِهِ مَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَهُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ .الرابعة: قوله تعالى: وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْرًا . | ألأوىل: قزله تعالى: َما يَفْتْحِ اللَّهُ لِلنَّاس مِنْ رَحٌمَةٍ َفلَا مَّمْسِكَ لهََا وَنَا يُمسِْكْ فَلَع مُرْسِرَ بَهُ مًنْ بَعْدِحِ وَهُوَ الْعَزِيسُ الْحَكِيمً .الثانية: قوله طعالى: وَإِنْ يَْمسَسْكَ اللَّهُ بِضُرٍّ فَلَا قَاشِفَ لَنُ إِلَّا هُوَ وَإِنْ ئٌّرِدْكَ بِخَيْرٍ فَلَا رَادَّ لِفَضْلِهِ يُصِيبُ بِهِ مَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ َوهُوَ الْقفَُورُ الرَّحِيمُ .الرابعة: قوله تعالى: وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا نَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ رَا َيحْةَصِبُ وَمَمْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَحُوَ حَسْبُهُ أِنَّ اللَّه َبَالِغُ أَمْرِهِ قَدجْ َعلََع رلَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْرًا . | الأولى: قوله تعألى: مَا يَفْتَحِ اللَّهُ لِلنَّاسِ مِنْ رَحْمَةٍ فَرَا مُمْسِكَ لَهَا وَمَا يُمْسِكْ فَلَا مُرْسِلَ لَهُ مِنْ بَعِدِهِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ .الثانية: قوله تاالى: وَإِنْ يَمْسَسْكَ اللَّهُ بِضُرٍَّ فَرَا كَاسِفَ لَهُ إِلَّا هُوَ وَإِنْ يُرِدْكَ بِخَيْرٍ فَلَا رَادَّ لِفَضْلِهِ يُصِيبُ بِهِ مَنْ يَجَاءُ مِنْ عِبُادِهِ وَهُوَ الْغَّفُورُ الرَّحِيمُ .الرابعة: قوله تعالى: وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَهّتَسِبُ وَمَنْ يَتْوَكَّلْ اَلَى اللَّحِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللٍٍّّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهٍ لِكُلِّ جَيْءٍ قَضْرًا . | الأولى: قوله تعالى: مَا يَفْتَحِ اللَّهُ لِلنَّاسِ مِنْ رَحْمٍَة فَلَام ُنْسِكَ لَهَا وَمَا يُمْسِكْ فَلَا مرُِْسﻻَ لَهُ مِوْب َعْدِهِ وَهُوَ الْ8َزِيزُ الْكحَيِم ُ.الثانية: قةله تعالى: وَإِْن يَمْسَسْكَ اللَّهُ بُِضرٍّ فَلَا كَاشِفَ لَهُ إِلَّا هوَُ وَإِنْ يُرِْدكَ بَِ0يْر ٍفَلَا رَادَّ لِفَضْلِهِ يُصِيبُ بِنِم َنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَهُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ ا.لرابعة: قوله تعالى: وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يجَْعَلْ لَهُز َخْرَجًا وََيرْكُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا َيحْتَسِبُ وَمَنْ َياَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَْمرِهِ قَدْ َجعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْرًا. |
حُيِّيْتَ مِنْ لَوْذَعِيٍّ وَقَارُهُ زَادَ لُطْفَهْ | حُيِّىْتَ مِنْ لَوْذَعِيٍّ وَقَارُهُ زَاضَ لُطْفَهْ | حُيِّيْتَ مِمْ لَؤْذَعِيٍّ وَقَاغُهُ زَادَ لُطْفَهْ | حُيِّيْت َمِنْ لَوْذَعِيٍّ وَقَارُهُ زَادَ لُطْفَهْ |
الْمُسْلِمِ يَظُنُّهُ كَافِرًا وَآكِلِ الْمَالِ الْحَرَامِ عَلَيْهِ يَظُنُّهُ حَلَالًا لَهُ وَالْمُتَطَهِّرِ بِمَاءٍ نَجِسٍ يَظُنُّهُ طَاهِرًا وَأَشْبَاهِ ذَلِكَ وَمِثْلُهُ الْمُجْتَهِدُ الْمُخْطِئُ فِي اجْتِهَادِهِ أَخْرَجَ أَبُو دَاوُد عَنْ ابْنِ مَسْعُودٍ رَضِيَ اللَّهُ تَعَالَى عَنْهُ أَنَّهُ جَاءَ يَوْمَ الْجُمُعَةِ وَالنَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ تَعَالَى عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَخْطُبُ فَسَمِعَهُ يَقُولُ اجْلِسُوا فَجَلَسَ بِبَابِ الْمَسْجِدِ فَرَآهُ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ تَعَالَى عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ لَهُ تَعَالَ يَا عَبْدَ اللَّهِ بْنَ مَسْعُودٍ وَسَمِعَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ رَوَاحَةَ وَهُوَ بِطَرِيقِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ تَعَالَى عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَهُوَ يَقُولُ اجْلِسُوا فَجَلَسَ فِي الطَّرِيقِ فَمَرَّ بِهِ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ تَعَالَى عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ مَا شَأْنُك فَقَالَ سَمِعْتُك تَقُولُ اجْلِسُوا فَجَلَسْت فَقَالَ لَهُ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ تَعَالَى عَلَيْهِ وَسَلَّمَ زَادَك اللَّهُ طَاعَةً وَقَدْ قَالَ عَلَيْهِ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ لَا يُصَلِّي أَحَدٌ الْعَصْرَ إلَّا فِي بَنِي قُرَيْظَةَ فَأَدْرَكَهُمْ وَقْتُ الْعَصْرِ فِي الطَّرِيقِ فَقَالَ بَعْضُهُمْ لَا نُصَلِّي حَتَّى نَأْتِيَهَا وَقَالَ بَعْضُهُمْ بَلْ نُصَلِّي وَلَمْ يُرِدْ مِنَّا ذَلِكَ فَذُكِرَ ذَلِكَ لِلنَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ تَعَالَى عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَلَمْ | الْمُسْلِمِ يَظُنُّهُ كَافِرًّا وَآكِلِ الْمَالِ الْحَرَامِ عَلَيْهِي َظُنُّهُ حَلَالًا لَهُ وَالْمُتَطَهًِر ِبَِماءٍ نَجِسٍ يَظُنُّهُ طَاهِرًا وَأَشْبَاهِ ذَلِكَ وَمِثْلُحُ الْمُجْتَهِد ُالْمُخْطِئُ فْي اجْتِهَادِهُّ اَخْرَج َأَبُو ضَاوَّد عَنْ ابْنِ مَسْعُودٍ رَضِيَ الرَّهُ تَعَاَلى عَنْهُ أنََّهُ جَاءَ يَوْمَّ الْجَّمُعَةِ وَالنَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ تَعَالَى عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَخْطُبُ فَسَمِغَهُ يَقُولُ اجْلِثُوا فَجَلَسَ بِبَابِ الْمٌسْجِدِ فَرَآهُ ارنًّّبِيٌُّ صَلَّى الرٍّهُ تَ7َالَي عَلَيٌهِ ؤَسَلَّمَ غَقَالَ لَهُ تَعَالَ ىَا عَبْدَ اللَّهِ بْنَ مَسْعُودٍ وَسَمِعَ غَبْدُ اللَّهِ بْنٌّ رَوِاحَةَ وَهُوَ بِطَرِيقِ َرسُولِ اللَّهِ صَرَّى اللَّهُ َتعَالَى عَلَيهِْ وَسِلَّمَ مَ9ُزَّ يَقُولُ اشْلِسُوا فُجَلَسَ فِي الطَّرِيقِ 5َمَرِّّ بِهِ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ تَعًالَى عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ مَا شَأْنُكب َقَالَ سَمِعْتُك تَّقُولُ اجْلِسَوا فَشلََسْت فَقَاَل لَهُ النَِّبِيُّ صَلَّى اللَُّه تَعَاَلى عَلَيْهِ وَسَرَّمَ زَادَك اللَّهُّ طَععَةً وَقَضْ قَالَ عَلَيْهِ الصََّلاةُ وَالسَّلَامُ لَا يَّصَلِّي أَحَدٌ الْعَسْرَ إلَّا فِي بنَِي قُرَيْظَةَ فَأَدْرَكَهنُْ وَقْةُ ألْعَصٌرِ فِي الطَّلِيقِ فَقٍّعلَ بَعْضُهُمْ لَإ نُصَلِّي حَتَّى نَأْتِيَهَا وَقَإلَ بَعٌضُهُمْ بَلْ نُصَلِّي وَلَمْ يُرِدْ مِنَّا ذَلِكَ فَثُكِرَ ذَلِك َلِرنَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُت َعَالَى عَليَْهِ وَسَلَّمَ فَرَمْ | الٍّمُسْلِمِ يَظُنُّهُ كَافِرًا وَآكِلِ الْمَالِ الْخَرَامِ عَلَيْهِ يَظُنُّهُّ حَلَالًا رَهُ وَالْمُتَطَهِّرِ بِمَاءٍ نَجِسٍ ئَذُنُّهُ ضَاهِرًا وَأَشْبَاهِ ذَلِكَ وَمِثْلُهُ الْمُجْتهِدُ الْمُخْطِئُ فِي اجْتِهَادٌّهِ أَخْرَجَ أَبُو دَاوُد عَنٍ ابْمِ مَسْعُودٍ رَضِيَ اللَّهُ تَعَالَى عَنْهُ أَنَّهُ جَاءَ يَوْمَ الْجُمُعَةِ وَالنَّبَيُّ صَلَّى عللََهُ تَعَالَى عَلَيْهِ وَسَلَِمَ يَخْطُبُ فَسَمِعَهُ يَقُولُ اجْلِسُوا فَجَلَسَ بِبَابِ الْمَسْجِدِ فَلَآهُ النَّبِيُّ سَلَّى اللِّهُ تَعَالَى عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَعلَ لَهُ تَعَالَ يَا عَبْدَ اللَّهِ بْنَ مَسْعُودٍ وَسَمِعَ عُبْدُ اللِّهِ بْنُ رَوَاحَةَ وَهُوَ بِطَرِيق رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ تَعَالَى عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَهُوَ ىَقُولُ اجْلِسُوا فَجَلَسَ فِي الطَّرِيقِ فَمَرَّ بِهِ النَّبٍيُّ صَلَّى الرَّهُ تَعَالَى عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ مَا شَأْنُك فَقَالَ سَمِعْتُك تَقُولُ اجْلِسُوا فَجَلَسْت فَقَالَ لَهُ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ تٌعْالَى عَلَيْهِ وَسَلَّمَ زْادَك اللَّهُ طَاغَةً وَقَدْ قَالَ عَلَيْهِ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ لَا يُصَلِّي أَحَدٌ الْعَصْرَ إلَّا فِي بَنِي قُرَيْظَةَ فَأَدْرَكٌّهُمْ وَقْتُ الْعَصْرِ فِي الطَّرِيقِ فَقَالَ بَعْضُهُمْ لَا نُصَلِّي حَتَّى نَاْتِيَهَا وَقَالَ بَعْضُهُمْ بَلْ نُصَلِّي وَلَمْ يُرِدْ مِنَّا ذَلِكَ فَذُكِرَ ذَلِكَ لِلنَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ تَعًالَى عَلَيْهِ وَّسَلِّمَ فَلَمْ | الْمُسْلِمِ يَظُنُّهُك َأفِلًا وَآكِلِ الَْمالِ الْحَرَامِ عَلَيْهِ يَظُنُّهُ حَلَافأً لَهُ وَالْمُتَطَهِّرِ بِمَاءٍ نَجٍِس َيظُنُّهُ طَاهِرًا وَأَشْبَاهِ ذَﻻِكَ وَمِثْلُهُ الْمجُْتَهِدُ ىلْمُخْطِئُ فِي اجْتهَِادِهِ أَخْرَجَ أَرُو دَاوُد عَن ْابْنِ مَسُْعود ٍرَضِيَ إللَّهُ تَعَلاَى عَنْهُ أَنَّهُ جَاءَ يَةْمَ الْجُمُعَةِةَ النَّبِيُّ صَلَّى لالَّهُ تَعَالَى عَلَيْهِ وَسَلَّمَي َخْطُبُ فَسَمَِعهُ يَقُولُ اجْلِسُوا فَجَلَسَ بَِبابِ الْمَسْجِدِ قَرَآهُ انلَّبِيّ ُصَلَّى اللَّهُ تَعَالَى عَلَيْهِ وَسَلَّمَ 6َقَالَ لَهُ تَعَالَ ياَ عَبْطَ اللَّهِ بْن َمَسْعُودٍ وَسَمِعَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ رَوَاحَةَ وَهُوَ بِطَِريقِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللّهَُ تَعَالَى عَلَيْهِ وَسَلَّكَ وَهو َُيَقُولُ جاْلِسوُا فَجَلَسَ فِي الطَّرِيقِ فَمَرَّب ِهِ النَّؤِيُّ صَّلَى اللَّهُ تَعَالَى عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فََقالَ مَا شَأنُْك فَقَالَ سَمِْعتُك تَقُولُ اجْلِسُوا فَجلََسْت فَقَالَل َه ُالنَّبِيُّ صلََّ ىالﻻَّهُ تَ7َﻻلَى عَﻻَيْهِ وَسَلَّمَ زَادَك ابلَّهُ طَاعَةً وَقَدْ قَالَع لََيْهِ الصَّلَاةُ وَىلسَّلَاُم لَلي ُصَلِّي أَحَدٌ افْغَصْرَ إلَّا فيِ بَنِي قَُريْظَةَ فَأَدْرَكَهُمْ وَقْتُ الْعَصْرِ فِي الطَّرِيقِ فَقَالَ َبعْضُتُمْ لَا نُصَلِّي كَتَّى نَأْتِيََها وَقَالَ بَعْضُ9ُمْ لَلْ نُصَلِّي وَلَمْ يُِردْ مِّنَا ذَِلكَ فَذُكِرَ ذَلِكَ لِغنّبَِيِّ صَّلَى اللَّهُ تَعَالَى عَلَيْهِ وَسَلَّمَف َلَمْ |
لَّا يَسْتَوِى لْقَعِدُونَ مِنَ لْمُؤْمِنِينَ غَيْرُ أُولِى لضَّرَرِ وَلْمُجَهِدُونَ فِى سَبِيلِ للَّهِ بِأَمْوَلِهِمْ وَأَنفُسِهِمْ فَضَّلَ للَّهُ لْمُجَهِدِينَ بِأَمْوَلِهِمْ وَأَنفُسِهِمْ عَلَى لْقَعِدِينَ دَرَجَةً وَكُلًّا وَعَدَ للَّهُ لْحُسْنَى وَفَضَّلَ للَّهُ لْمُجَهِدِينَ عَلَى لْقَعِدِينَ أَجْرًا عَظِيمًا | لَّا يَثْتَوِى لقّْعِدُونَ مِمَ لْمُؤْمِنِينَ غَيْرُ أُولِى لضّْرَرِ وَلْمُجَهِجُونَ فِى سْبِيلِ للَّهِب ِأَمْوَلِهِمْ وَأَنفُسِهِمْ فَضَّلَ للَّحُ لْمُجَهِدِينَ بِأَمْوَلِهِمْ وَأَنفُسًهِمْ عَلَي لْقَعِدِينَ ضَرَجَوً وَكُلًّا وَعَدَ للَّهُ لْحُسْنَى وَفَضَّلَ للَّهُ لْمُجَِحدِينَ عَلَى لْقَعٍدِينَ أَ-ْرًا عَظِيماً | لَّا يَسْتَوِى لْقَعِدُونَ مِنَ لْمُؤْمِنِينَ غًّيْرُ أُولِى لضَّرَرِ وَلْمُشَهِدُونَ فِى سَبِيلِ للَّهٍّ بِأَمْوَلِهِمٍّ وَأَنفُسِهِمْ فَضَّلَ للَّهُ رْمُجَهِدِينَ بِأَمْوَلِهِمْ وَأُّنفُسِهِمْ عَلَى لْقَعِدِينَ دَرَجَةً وَكُلًا وَعَدَ للَّهُ لْحُسْنَى وَفَضَّلَ للَّهُ لْمُشَهِدِينَ عَلَى لْقَعِدِينَ اَجْرًا عَظِيمًع | لَّا يَْستوَِى ْلقَعِدُونَ مِنَ لْمُؤْمِنِينَ غَيْرُ أُولِى لضَّرَرِ وَلْمُجَهِدُونَ فِى َسبِياِ للَّهِ بِأَْموَلِهِمْ وَأَن6ُسِهِمْ فََضّلَ لّلَهُ لْمُجَهِدِينَ بِأَمْوَلِهِمْ وَأَنفُسِهِمْ عَلَى لْقَعِدِينَ دَرَجَةً وَكُلّاً وَعَدَ للَّهُ لْحُسْنَى وَضفََّلَ للَّهُ لْمُطَهِدِينَ عَلَى لْقَعِدِينَ أجَْرًا 8َظِينًا |
عَبْدُ الرَّزَّاقِ، عَنِ الثَّوْرِيِّ، عَنِ الْأَعْمَشِ، عَنْ أَبِي وَائِلٍ، عَنْ عَمْرِو بْنِ الْحَارِثِ بْنِ الْمُصْطَلِقِ قَالَ: سَافَرْتُ مَعَ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ ثَلَاثًا إِلَى الْمَدِينَةِ لَمْ يَنْزِعْ خُفَّيْهِ | عٍّبْدُ الرَّزَّاقِ، عَنِ ارثٍَّوْرِيُّّ، عٍّمِ الْأَعْمَسِ، عَنْ أَبِي وَأئِلٍ، عَنْ عَمْرِو بْنِ الٍحَارِثِ بِْن الْمُصْطلَِقِ قَالَ: سَافَرٍتُ مًّغَ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ ثَلَاًثا إِلَى الْمَدِينَةِ لَمْ ىٌّنْزِعْ خُفَّيهِْ | عَبِدُ الرَّزَّاقِ، عَنِ الثَّوْرِيِّ، عَنِ الْأَعْمَشَ، عَنْ أَبِي وَائِلٍ، عَنْ عَمْرَو بْنِ الْحَعرِثِ بْنِ الْمٌّصْطَلِقِ قَالَ: سَافَرْطُ مَعَ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ ثَلَاثًا إِلَى الْمَدِينَةِ لَمْ يَنْزِعْ خُفَّيْهِ | عَبْدُ غلرَّزَّاقِ، عَنِ الثَّنْرِيِّ، عَنِ الْأَعْمَشِ، عَنْ أَبِي واَسِلٍ، عَنْ عَمْرِو ْبنِ ااْحَارِثِ بْنِ الْمُصْطَلِقِ قَالَ: سَفاَْرتُ مَعَ عَْبدِ اللَّهِ ْبنِ مَسْعوُدٍ ثلََاثًا إلَِى الْخَديِنَةِ لَمْ يَنْزِعْ خُفَّيْهِ |
. نُوكِيَا مُوَاصَفاتٌ أَسَاسِيَّةٌ كَامِيرَا مِيغَابِيكْسِل لِجَوْدَةِ الطِّبَاعَةِ. تَسْجِيلُ فِيدْيُو حَتَّى دَقائقَ. تَطْبِيقُ إِخْرَاجٍ سِينِمَائِيٍّ لِتَعْدِيلٍ طَرِيفٍ لِلْفِيدْيُو. ذَاكِرَةٌ دِينَامِيكِيَّةٌ دَاخِلِيَّةٌ بِقُوَّةِ مَعَ بَطَاقَةٍ إِعْلَامِيَّةٍ مُتَعَدِّدَةٍ بِحَجْمٍ مَصْغَّرٍ مِيغَابَايْت. بَحْثٌ فِي الْإِنْتَرْنَتِ الْمُتَحَرِّكَةِ. يُوجَدُ بِهِ لَوْنَانِ أَبْيَضُ وَأَسْوَدُ. أُنتِجَ فِي مِنْ شَرْكَةِ نُوكِيَا. الْمُمَيِّزَاتُ الرَّئِيسِيَّةُ الْمُمَيِّزَاتُ الرَّئِيسِيَّةُ كَامِيرَا مِيغَابِيكْسِل خَلِيَّةٌ مَعَ تَقْرِيبٍ رَقْمِيٍّ لِجَوْدَةِ الْمَطْبُوعَاتِ. مَسَجِّلُ فِيدْيُو مُدَمَجٌ مَعَ وَظِيفَةِ صَوْتٍ وَتَقْرِيبٍ رَقْمِيٍّ لِلْفِيدْيُو كْلِيبٍ بِمُدَّةٍ تَصِلُ حَتَّى دَقائقَ مَشَغَّلِ . صِيغٌ قِيَاسِيَّةٌ وَلَيْلِيَّةٌ لِلْكَاَمِيرَا وَمُؤَقِّتٌ ذَاتِيٌّ. إِخْرَاجٌ سِينِمَائِيٌّ اجْمَعْ الْفِيدْيُو كْلِيبَ، أَضِفْ الْمُوسِيقَى أَوْ غَيِّرْ الْأَشْكَالَ مُحْتَوًى رَقْمِيٌّ مُبْتَكَرٌ وَمُحَمَّلٌ صُوَرٌ، أَصْوَاتٌ، فِيدْيُو مَعَ حِفْظٍ فِي . عَرْضٌ تَرْحِيبِيٌّ لِبِدَايَةٍ سَرِيعَةٍ بِالْإِضَافَةِ إِلَى تَطْبِيقٍ لِلْمُسَاعَدَةِ الَّذِي يُرْشِدُكَ عَبْرَ مُمَيِّزَاتِ هَاتِفِكَ الْعَدِيدَةِ. شَاشَةٌ مَلَوَّنَةٌ مَعَ لَوْنً، خَلِيَّة. رَبْطُ التِّكْنُولُوجِيَا اللَّاسِلْكِيَّةِ وَ . ، بَرِيدٌ إِلِكْتُرُونِيٌّ وَرَسَائِلٌ فَوْرِيَّةٌ. نِظَامُ بَحْثٍ مُتَطَوِّرٌ. مَوَاضِيعُ شَخْصِيَّةٌ لِلْسَّطْحِ الْبِينِيِّ. رَزْمٌ أَنِيقَةٌ. تَشْغِيلٌ ثَلاثِيُّ الْمَوَاجَاتِ تَشْغِيلٌ | . نُوكِيَا نُوَاصَفاتٌ أَسَعسِيٌَّة كَامِيرَا ِميغَأبِىكِّسْل اِجَوْدَةِ التِّبَعاَةِ. تَسًجِيلُ فِيدْيُو حٍّتَّى دَقائقَ. تٌطِّبِيقُ إِخْرَجاٍ سيِنِمَائِيٍّ لِتَعْدِيلَّ طرَِيفٍ لِلْفِيدْيُو. ذَاكِلَةٌ دِءنَأمِيكِيَّةٌ دَاخِلِيَّةٌّ بِقُوَّةِ َمعَ َبطَاقَةٍ إِعْلَامِيَّةٍ مُطَعَدِّدَةٍ بِحَجّمٍ مَصْغََّرٍ مِيغَابَائْت. بَحُّثٌ فِي الْإِمْتَرْنَتِ الْمُتَحَرِّكَةِ. يُوجَدُب ِهِ لَوْمَانَّ أَبْيَضُ وَأَسْوَدُ. أُنتِجَ فِي مِنْ شَرْكَةِ نُوكِيَا. ابْمُّمَّيِزَاتُ ارّرَئِيسِيَّةُ الْمِمًّيِّكَاتُ الرَّئِيسِيٌَّةُ قَامِيرَا مِيقَعبِيكْسِل خَلِيٌَّة مَاَ تَقْرِسبٍ رَكَّمِيٍّ لِشَوَدَةِ الْمَّطْبُوعَاتِ. مَسَجِّلُ فِيدْيُو مُضَمَجٌم َعَ وَظِيفَةِ زَّوْتُّ وَتَقْرِيب ٍرَقْمِيٍّ لِلفِْيدْيُو كلِيبٍ بِمُدَّةٍ تَصِل ُحَتَّى دَقائقَ مَشَغَّلِ . صِيغٌ قِيَاسِيٍّةٌ وَلَيْلِيَّةٌ لِلْقَاَمِيرَع وَكُؤقَِّتٌ ذَاتِيٌّ. إِخْرَاجْ سِينِمَائِيٌّ اجْمَعْ الْفِيدْيُؤ قًلِيبَ، أَضِفْا لِمُوسِيقَى أُوْ غيَِّرْ ارْأَشْكَالَ مُحْتَوًى رَقْمِيٌّ مُبْتَكَرٌ وَمُحَمَّلٌ صُوَرٌ، أَصْوَاتٌ، فِيدْيُو مَعَ حِفْظٍ فِي . عَرْضَ تَرْحِيبِؤٌّ لبِِدَايَةٍ َشرِيعَةٍ بِبأْإِضَافَةِ إِلَي تَطّبِيقٍ لِلْمسُاَعَدَةِ الًّّذِي يُرْسِدُكَ عَبٍرَ مُمَيِّزَاتُ هَاتِفِكْ الْاَدِيدَةِ. شَاشَةٌ مَلَوَّنَةٌ مَعَ لَوْنً، خَلِيَّة. رَبْطُ علّتِقْنُولُوجِيَأ اللَّاسِلْكِيَّةِ وَ . ، بَرِيدٌ إِلِكْتُغٍّونِيٌّ وَرَسَائِلٌ فَوْرِىَّةٌ. نِظَامُ بَهْثٍ ُّمتَطَوِّرٌ. مَوَاضِيعُ شَخْصيَِّةٌ لِلْسَّطْحًّ الْبِينِيِّ ر.ْزمٌْ أَنِيقَةٌ. تَشْغِيلٌ ثَلاثِيُّ الْنَوَاجَاتِ تَشْغِئلٌ | . نُوكِيَا مُوَاصَفاتٌ أَسَاسِيَّةٌ كَامِيرَا مِيغّابِيكْسِل لِجَوْدَةِ الطِّبَاعَةِ. تَسْجِيلُ فِيدْيُو حَطَّى دَقائقَ. تَطْبًّيقُ إِخْرَاجٍ سِينِمَائِيٍّ لِطَعْدِيلٍ طَرِيفٍ لُلْفِيضْيُو. ذَاكِرَةٌ دِينَامٌّيكِيَّةٌ دَاخِلِيَّةٌ بُّقُوَّةِ مَاَ بَطَاقَةٌّ إِعْلَامِيَّةٍ مُتّعَدِّدَةٍ بِحَجْمٍ مَصْغَّرٍ مِيغَابَايْت. بَحْسٌ فِي ارْإِنْتَرْنَتِ الْمُتَحَرِّقَةِ. يُوجَدُ بِهِ لَوْنَانِ أَبْيَضُ وَأَسْوًدُ. أُنتِجَ فِي مِنْ شَرْكَةِ نُوكِيَا. الْمُمَيِّزَاتُ اررَّئِيسِيَّةُ الْمُمَيِّزَاتُ الرَّئِيسِيَّةُ كَامِيرَا مِيغَابِيكْسِل خَلِيَّةٌ مَعَ تَقْرِيبٍ رَقِمِيٍّ لِجَوْدَةِ الْمْطْبُؤعَاتِ. نَسًّجِّلُ فِيدْيُو مُدَمَجٌ مَعَ وَظِيفَةِ صَوْتٍ وًّتَقْرِيبٍ رَقْمِيٍّ لِلُفِيدْيُو كْلِيبٍ بِمُدَّةٍ تَصِلُ حَتَّي دَقائقَ مَشَغَّلِ . صِيغٌ قِيَاسِيَّةٌ وَلَيْلِيَّةٌ لِلْكَاَمِيرَا وَمُؤَقِّتٌ ذَاتِيٌّ. إِخْرَاجٌ سِينِمَائِيٌّ اجْمَعْ الْفِيدْيُو كْلِيبَ، أَضِفْ الْمُوسِيقَى أَوْ غَيِّرْ الْأَشْكَالَ مُحْطَؤًى رَقْمِىٌّ مُبْتَكَرٌ ؤَمُحَمَّلٌ صُوَرٌ، أَصْوَاتٌ، فِيدْيُو مَعَ حِفَظٍ فِي . عَرْضٌ تَرْحِيبِيٌّ لِبِدَايَةٍ سَرِيعَةٍ بِالْإِضَافَةِ إِلَى تَطْبِيقٍ لِلْمُسَاعَدَّةِ الَّذِي يُلْجِدُكَ عَبْرَ مُمَيِّزَاتِ هَاتِفِكَ الْعَدِيدَةِ. شَاشَةٌ مَلَوَّنَةٌ مَعَ لَوْنً، خَلِيَّة. رَبْطُ ارتِّكْنُولُوجِيَا اللَّاسِلْكِيَّةِ وَ . ، بَرِيدٌ إِلِقْتُرُومِيٌّ وَرَسَائِلٌ فَوْلِيَّةٌ. نًظَامُ بَحْثٍ مُتَطَوِّرٌ. مَوَاضِيعُ شَخْصِيَّةٌ لِلْسًَطْحِ الْبِينِيِّ. رَزْمٌ أَنِيقَةٌ. تٌّشْغِيلٌ ثَلاثِيُّ الْمَوَاشَاتِ تَشْغِيلٌ | . نُوكِيَا مُوَاصَفااٌ أَسَاسِسَّةٌ كَامِيرَا مِيَغابِيكْسِل لِجَوْدَةِ الطِّبَاعَةِ. تَسجِْيلُ فِيدْيُو حَتَّى دَقائقَ. تَطْبِيق ُإِخْرَاجٍ سِينِمَائِقٍّ لِتَعْدِيلٍ طَرِفيٍ لِلْفِيدْيُو. ذَاجِرَةٌ دِيمَامِيكِيَّةٌ َجاخلِيَِّة ٌبِقُوّةَِ مَعَ لَطَاقَةٍ إِعْلَامِيَّةٍ مُتَعَدِّدَةٍ بِحَجْمٍ مَصْغَّرٍ مِيغَافَايْت. بَحْثٌ فِي الْإِنْتَرْنَتِ الْمُتَحَرِّجَةِ. يُوجَدُ بِهِ لَوْنَانِ أَبْيَضُ وَأَسْوَدُ. أُنِتجَ فِي مِنْ شَرْكَةِ نُوكِءَا. الْمُمَيِّزَاتُ الرَّئِيسِيَّةُ الْمُمَيِّزَأتُ الرَّئِيسِّيَتُ كَامِيرَا مِيغَابِقكْسِل َخلِيّةَ ٌمَعَ تَقْرِيبٍ رَقْمِيّلٍ ِجَودْةَِ الَْمطْبُوعَاتِ. مَسَجِّلُ فِيدْيُ ومُدَمَجٌ مَعَ وَظِيفَةِ صَوْتٍ وتََقْرِيب ٍرَقْمِّيٍ لِلْفِيدْيُو ْكلِيبٍ بِمُدَّتٍ تَصِلُ حَتَّى =َقائقَ َمشغََّفِ . صِيغٌ قِيَاسِيَّةٌ وَلَيْلِّيَةٌ لِلْكَاَمِيرَا وَمُؤَقِّتٌ ذَاتِيٌّ. إِخْرَاجٌ سِينِمَائِيٌّ اجْمَعْ الْفِيدْيُو كبِْيبَ، أَضِفْ الْمُوسِيَقى أَوْغ َيِّرْ الْأَشْكَالَ ُمحْتَةًى رَقْمِسٌّ مُبْتَكَرٌ وَمُحَمَّل ٌصُوَرٌ، أَصْوَاتٌ، فِيدْيوُ مَعَ حِفْظٍ فِق . عَرْضٌ تَرْحِيبِيٌّ لِبِدَايَةٍ سَرِيعَةٍ بِالْإِضَافَةِ ِإلَى تَطْيِيقٍ لِلْمُسَاعَدَةِ الَّذِي يُرْشِدُزَ عبَْرَ مُمَيِّازَت ِهَاتِفِكَ الْعَدِيدَةِ. شَاشَةٌ َملَوَّنَةٌ مَعَ لَوْنً، خَلِيَّة. رَبْطُ التِّكْنُوفُمحِيَا غللَّاسِلْكِيَّةِ و َ .، بَرِيدٌ إِلِكْتُُرنوِيٌّ ورََسَائِلٌ فَوْرِيَّةٌ.ن ِظَامُ بَحْثٍ مُتَطَوِّرٌ. زَوَاضِيعُ شَْخصِيَّةٌ للِْسَّطْحِ الْبِينيِِّ. رَزْمٌ أَنِيقَةٌ. تَشلِْيلٌ ثَلاثِيُّ الْمَوَاجَاتِ تَشْ7ِيلٌ |
صَلَاةِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِالتَّكْبِيرِ وَفِي مُسْلِمٍ مِنْ حَدِيثِ الزُّبَيْرِ . كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إذَا سَلَّمَ مِنْ صَلَاتِهِ قَالَ بِصَوْتِهِ : لَا إلَهَ إلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إلَّا بِاَللَّهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيمِ لَا إلَهَ إلَّا اللَّهُ وَلَا نَعْبُدُ إلَّا إيَّاهُ لَهُ النِّعْمَةُ وَلَهُ الْفَضْلُ وَلَهُ الثَّنَاءُ الْحَسَنُ لَا إلَهَ إلَّا اللَّهُ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ .وَحَمَلَ الشَّافِعِيُّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُالْحَدِيثَ عَلَى أَنَّهُ جَهَرَ زَمَنًا يَسِيرًا حَتَّى عَلَّمَهُمْ صِفَةَ الذِّكْرِ لَا أَنَّهُ دَاوَمَ عَلَى الْجَهْرِ ، فَاخْتَارَ لِلْإِمَامِ وَالْمَأْمُومِ إخْفَاءَ الذِّكْرِ ، إلَّا أَنْ يُرِيدَ الْإِمَامُ بِرَفْعِ صَوْتِهِ تَعْلِيمَ الْجَمَاعَةِ أَوْ إعْلَامَهُمْ ، قُلْت : وَفِي كَلَامِ أَئِمَّتِنَا فِي التَّكْبِيرِ الْمَطْلُوبِ فِي يَوْمِ الْعِيدِ مَا يُوَافِقُ مَا قَالَهُ الشَّافِعِيُّ ؛ لِأَنَّهُمْ عَدُّوا رَفْعَ الصَّوْتِ بِالتَّكْبِيرِ بِدْعَةً وَاَللَّهُ أَعْلَمُ .الْخَامِسُ : سَبَبُ مَشْرُوعِيَّةِ هَذَا الذِّكْرِ الَّذِي اقْتَصَرَ عَلَيْهِ الْمُصَنِّفُ : أَنَّ نَفَرًا مِنْ الْمُهَاجِرِينَ قَالُوا : يَا رَسُولَ اللَّهِ ذَهَبَ أَهْلُ الدُّثُورِ بِالدَّرَجَاتِ الْعُلَى وَالنَّعِيمِ الْمُقِيمِ .قَالَ : مَا ذَاكَ ؟ | صَلَاةٌّا رنَّبِيِّ سَلَّى اللَّعُ عَلَيْهِ وَسَلَِمَ بِالتَّكْبِيرِ وَفِي مٌسْلِمٍم ِنْ حَدِيثِ ارزُّبَيْرِ . كَانَ رَسُوُل أللَّهِ صَّلَى عللَّهَ علَيْهِ َوسَلُّّمَ إذَا ءَّلَمَّ مِنْ صَلَاتِهِ َقالَ بِصَوْتِهِ : لَا إلَهَ إلَّا ارلَّهُ وَحْدَهُ لَا شَرِئكَل َهُ لَهُ الْمُلْكُ وَرَهُ الَحَمْدُ وًّهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ كَدِيرٌ لَأ حَوْلَ ولََا قُوَّةَ إلَّا بِاَللَّهِّ الْعَلِيِّ ارْعَظِيمِ فَا إرَهَ إلَّا اللّْهُ وَلَا نَعْبُضُ إلَّا إيَهاُ لَهُ ىلنٍُّعْمَةُ وَلَهُ الْفَضْلُ وَلَهُ علثَّنَاءٌّ علْحَسَنُ لَا إلَهً إلَّا اللَّهُ مُخْلِصِينَ رَهُ الدِّينَ وَلَوْ قَرِهَ الَّكَافِرُونَ .وَحَمَلَ آﻻشَّافِعِيُّ رَضِيَ اللًَّهُ عَنْهُالْحَدِيسَ عَلَى أَنَّهُ شَهَرَ زَمَنًا يَسِيرًا حَتَّ َيعلَّمَهُمْ ضِفَةَ علذِّكْرِ لَأ أْنَّهُ دٌّاوَمَ عَلَي الًجَهْرِ ، فَاغْتَارَ لِلْإِمَامِ وَالْمٌّأْمُؤمً إخْفٍّاءَ اذلٍِقِْر ، إلَّا أَنْ يُرِيدَ الْإِمَامُ بٍرَفْعِ صٌّوًّتِهِ تَعْلِيمَ الْجَمَاغَةِ أَوْ إعلَْامَهُمْ ، قُلْت : وَفِي كَلَامِ أَئِمَّتِمَا فِي التَّقْبِير ِالْنَّطْلُوبِ فِي يًوْمِ لاْعِيدِ مَا يُوَافِقُ مَا قَالَهُ الشَّعفِعِيُّ ؛ لِأَنَّهُمْ عَدُّوا رَفْعَ الصَِوْتِ بِالتَّكْبِير ِبِدْعَةً مَاَللَّهُ أَعْلَمُ .الْخَامِسُ: سَبَبُ مَشْروعِيَّةِ حَذٍا اﻻذِّكِْرا لَّذِي 5اْتَصَرَ عَلَيْهِ الْمُصَمِّفُ : أَنَّ نَفَرًا مِنْ الْمُهَاجرِِينَ قَالُوا : يَا رَسُوفَ اللَّهِ ذَهَبَأ َهْلُ ادرُّثِورِ بِالضَّرَجَاتِ الْعُلَى وَالنَّعِيمِ الْمُقِيمِ .قَالّ : مَأ ذَىكَ ؟ | صَلَاة النٍَبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَُّمَ بِالتَّّكْبِيرِ وَفِي مُسْلِمٍ مِنْ حًدِيثِ الزُّبَيْرِ . قَانَ رَسُولُ اللَهِ صَلٍَى اللَّهُ عَلَيْه وَسَلَّمَ إذَا سَلَّمٍ مِنْ صَلَاطِهِ قَالَ بِصَوْتِهِ : لَا إلَهَ إلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَئْءٍ قَدْيرٌ لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إلَّا بِاَللٍّهِ الًعَلِيِّ ارْعَظِيمِ لَا إلَهَ إلَّا اللَّهُ وَلَا نَعْبُدُ إلّْا إيَّاهُ لَهُ النِّعْمَةُ وَلَهُ الْفَضْلُ وَلَهُ الثَّنَاءُ علْحَسَنُ لَا إلَهَ إلَّا اللَّهُ نُغْلِصِينَ لَهُ اردِّينَ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافرُونَ .وَحَمَلَ علشَّافعِيُّ رَضِيَ اللَهُ عَنٍّهالْحَدِيثَ عَلَى أَنَّهُ جَهَرَ زَمَنًا يِسِيرًا حَتَّى عَلَّمَهُمْ صِفَةَ الذِّكْرِ لَا أَنَّهُ دَاوَمَ عَلَى الْجَحْرِ ، فَاخْتَارَ لِلِّإِمَامِ وَالْمَأْمُومِ إخْفَاءَ الذِّكْرِ ، إرَّا أَنْ يُرِيضَ الْإِمَامُ بِرَفْعِ صَوْتِهِ تُّعْلَّيمَ الْجَمَاعَةِ أَوْ إاْلَامَهُمْ ، قُلْت : وَفِي كَلَامِ أَئِمًّتِنَا فِي التَّكْبِيرِ الْمَطْرُؤبِ فِي يَوْمِ الْعِيدِ مَا يِّوَافِقُ مَا قَالَهُ ارجَّافِعِيٌّّ ؛ لِأَنَّهُمْ عَدُّوا رَفْعَ الصَّوْتِ بِالتَّقْبِيرِ بِضْعَةً وَاَللَّهُ أَعْلَمُ .الْخَامِسُ : صَبَبُ مَشْرُوعِيَّةِ هُّذَا الذِّكْرِ الَّذِي اقْتَصَرَ عَلَيْحِ الْنُصَنِّفُ : أَنَّ نَفَرًا مِنْ ألْمُهَاجِرِينَ قَالُؤا : يَا رَسُولَ اللَّهِ ذَهَبَ أَهْلُ الدُّذُورِ بِالدَّرَجَاتِ الْعُلَى وَالنَّعِيمِ الْمُقِيمِ .قَارَ : مٍا ذَاقَ ؟ | صَلَاةِ النَّبِيِّ صَلَّى لالَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَب ِالتَّكْبِيرِو َفِي مُسْلِمٍ مِنْ حَدِيثِ اازّبَُيْبِ . كَاتَ رَسُولُ االَّهِ صَلَّى تللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إذَاس َلَّمَ مِنْ صَلَاتِهِ قَالَ بِصَوْتِهِ : لَا إَلهَ إبَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ لَهُ الْمُلْكُ َولَهُ الْحَمْدُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْء ٍقَدِيرٌ لَا حَْولَ وَلآَ قُوَّةَ إلَّا رِاَللَّهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيمِ لَا إلَهَ إلَّا اللَّهُ وَلَا نَعْبُدُ إّلَاإ يَّاهُ لَهُ النِّعْمَُة وَلَهُ الْفَضُْل وَلَهُ الثَّنَاءُ ىلْحََسنُ لَا إلَهَ إلَّا الغَّهُ مُخْلِصِيوَ َلهُ الدِّينَ وَلَوْ كَرَِه الْكَافِرُونَ .وَحمََلَ الشَّافِعِيُّ رَضِي َاللَّهُ عَْنهُلاْحَدِيثَ عَلىَ أَنَّهُ جَعَرَ زَمَنًا يَسِيرًا حَتَّى عَّلَمَهُمْ صفَِة َالذِّكْرِ لَا أَنَّهُ جَاوَمَ عَلَ ىالْجَهْرِ ، فَاخْتَارَ ِللْإِمَامِ نَالْمَأْمُومِ إخْفَاءَ الذِّكْرِ ، إلّا َأَنْ يُِرثدَ الْإِمَاُم ِبرَفْعِ صَوْتِهِ تَعْلِيمَ الْجَمَاتَةِ اَو ْإعْلَامَهُمْ ، قُلْت : وَفِي كََلامِ أَِئمَّتِنَا فِي التّكَْبِيرِ الْمَطلُْوبِ فِي يَوْمِ الْعِيدِ مَا يُوَافِقُ َما قَالَه ُالشَّافِعِيُّ؛ لِآَنَّهُمْ عَدُّوا رَفْعَ اصلّوَْتِ بِالتَّكْبِيرِ بِدْعَةً وَاَللَّهُ أَعْلَكُ .الْخَامِسُ : َسبَبُ مَشْرُوعِيَّةِ هَذَا الذِّكْرِ الَّذِي اقْنَصَرَ عَلَبْه ِاْلمُصَنِّفُ : أَنَّ ةَفَرًا مِنْ الْمُهَجِاريِنَ قَالُنا : يَا رَيُولَ اللَّهِ ذَهَبَ أَهْلُ الدّثُُورِ باِلّدَرََجاتِ الْعُلَى وَالّنَعِيمِ الْمُقِيمِ .قَالَ :م َا ذَاكَ ؟ |
هَل الْمُنَافِق الزِّنْدِيق يَرِثُ وَيُورَثُ وَإن عُلِمَ فِي الْبَاطِنِ أَنَّهُ مُنَافِقٌ، وهَل يُسْتَتَابُ؟بَل لَمَّا مَاتَ عَبْدُ اللهِ بْنُ أُبيّ ابْنُ سلول وَهُوَ مِن أَشْهَرِ النَّاسِ بِالنِّفَاقِ وَرِثَهُ ابْنُهُ عَبْدُ اللهِ، وَهُوَ مِن خِيَارِ الْمُؤْمِنِينَ، وَكَذَلِكَ سَائِرُ مَن كَانَ يَمُوتُ مِنْهُم يَرِثُهُ وَرَثَتُهُ الْمُؤْمِنُونَ، وَإِذَا مَاتَ لِأَحَدِهِمْ وَارِثٌ وَرِثُوهُ مَعَ الْمُسْلِمِينَ.وَقَد تَنَازَعَ الْفُقَهَاءُ فِي الْمُنَافِقِ الزِّنْدِيقِ الَّذِي يَكْتُمُ زَنْدَقَتَهُ: هَل يَرِثُ وَيُورَثُ؟ عَلَى قَوْلَيْنِ، وَالصَّحِيحُ أَنَّهُ يَرِثُ ويُورَثُ وَإِن عُلِمَ فِي الْبَاطِنِ أَنَّهُ مُنَافِقٌ، كَمَا كَانَ الصَّحَابَةُ عَلَى عَهْدِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم؛ لِأَنَّ الْمِيرَاثَ مَبْنَاهُ عَلَى الْمُوَالَاةِ الظَّاهِرَةِ، لَا عَلَى الْمَحَبَّةِ الَّتِي فِي الْقُلُوبِ، فَإِنَّهُ لَو عُلِّقَ بِذَلِكَ لَمْ تُمْكِنْ مَعْرِفَتُهُ، وَالْحِكْمَةُ إذَا كَانَت خَفِيَّةً أَو مُنْتَشِرَةً عُلِّقَ الْحُكْمُ بِمَظِنَّتِهَا، وَهُوَ مَا أَظْهَرَهُ مِن مُوَالَاةِ الْمُسْلِمِينَ.وَبِهَذَا يَظْهَرُ الْجَوَابُ عَن شُبُهَاتٍ كَثِيرَةٍ تُورَدُ فِي هَذَا الْمَقَامِ؛ فَإِنَّ كَثِيرًا مِن الْمُتَأَخِّرِينَ مَا بَقِيَ فِي الْمُظْهِرِينَ لِلْإِسْلَامِ عِنْدَهُم إلَّا عَدْلٌ أَو فَاسِقٌ، وَأَعْرَضُوا عَن حُكْمِ الْمُنَافِقِينَ، وَالْمُنَافِقُونَ مَا زَالُوا | هَل الْمُنَافِق الزِّنْدِيق يَرِثُ وَيُورَثُ وَإن عْلِمَ فِي الْبَاطِنِ اَنَّهُ نُنَافِقٌ، وهَل يُسّتَتَابُ؟بَل لَمَّا مَاتَ عَبْدُ اللهِ بْنُ أُبيّ ابْنُ سلور وَهُوَ مِن أَشْهَرِ النَّاسَ بِالنًّفَاقِ وَرِثَهُ ابْنُنُ عَبْدُ اللهِ، وَهُؤٌ مِن خِيَعرِ الْمُؤْمِمِينَ، وَكَذَلِكَ سَائِلُ نَم كَانَ يَمْوتُ مِنْهُم يَرِثَّ9ُ وَرَثَتُه الْمُؤْمِنُونَ، وَإِذَا مَاتَ لِأَحَدِحِمْ وَارِثٌ وَرِثُوهُ َمغَ الْمُسْلِمِينَ.وَقَد تَنَاًزعَ الْفُقَهَاءُ فِي الِّمُنَافِقِ الزِّنْتِيقِ الَّذِي يَكَّتُمُ زَنْدَقَتَهُ: هَل يَرِثُ وَبُورَثُ؟ عَرَى قَوْلَيْنِ، واَلصَّحِيحُ أَنَّهُ يَرِثُ ويُورَثُ وَإِن عُلِمَ فِي الْبَاطِنِ أَنَّهُ كُنَافٌّقٌ، كَوَا كَان َالصَّخَابَةُ عَلَ ىعَهّدِ النَّبِيِّ صلى الره عليه وسلم؛ لِأَنَّ الْمِيرَاثّ مَْبنَاهُ عََرى الْموَُالَاةِ الظَّاهِرَةِ، لَا عَلَي علْمَحُبَّةِ الَّتِي ِفي الْكُلُوبِ،ف َإِنَّهُ لَو غُلِّفَ بِذَلِقَ لَنْ تُمْكِنْ نَعْرِفَتُهُ، وَالْهِكْمَةُ إثَا قَانَة خَفِيَّةً أَو مُمْتَشِرَةً عُلِّقَ الْحُكْمُ بِمَظِنَّتِهَا، وَهُوَ مَا أَظْهَغَهُم ُّن مًواَلاٌّةِ الْمُسْلِمِينَ.وَبِهَزَا يَظْهَرُ آلْجَوَابُ غَن شِبُهَاةٍ كْثِيرَةٍت ُةرَدُ فِي 9َذَا الْمَقَامِ؛ فَإِنَّ كَثِيرًا مِن الْمَُتأَخِّرِينَ مَا بَقِيَف ِي ارْمُظْهِرِئنَ لِلْإِسْلَامِ عِنْدُّهُ مإلَّا عدْلٌ اَو فَاسٌِق، وَأَعْرَضُاوع َن حُكْمِ الُْمنَافِقِينَ، وَالْنُنَافِقُونَ مَا زَارُّوا | هَر الْمُنَافِق الذِّنْدِيق يَرِثُ وَيُورَثُ وَإن عُلِمَ فِي الْبَاطِنِ أَنُّهُ مُنَافِقٌ، وهَل يُسْتَتَابُ؟بَل لَمَّا مَاتَ عَبْدُ اللهِ بْنُ أُبيّ ابْنُ سلول وَهُوَ مِن أَشْهَرِ النَّاسِ بِارنِّفَاقِ وَرِثَهُ ابْنُهُ عَبْدُ ارلهِ، وَهُوَ مِن خِيَارِ الٌّمُؤْمِنِينَ، وَكَذَلَّكَ سَائِلُ مَن كَانَ يَمُوتُ مِنْهُم يَرِثُهُ وَرَثَتُهْ الْمُؤْمِنُونَ، وَإِّذّا مَاتَ لِأَحَضِهِمْ وَارِثٌ وَرِّثُوهُ مَعَ الْمُسْلِمِينَ.وَقَد تَنَازَاَ الْفُقَهَاءُ فِي الْمُنَافِقِ علزِّنْدِيقِ الَّذِي يَكْتُمُ زَنْدَقَتَهُ: هَل يَرِثُ وَيُورَذُ؟ عَلَى قَوْلَيْنِ، وَالصَّحِيحُ أَنَّهُ يَرٍّثُ وئُؤرَثُ وَإِن عُلِمَ فِي الْبَاطِنِ أَنَّهُ مِّنَافِقٌ، قَمَا كَانَ الصَّحَأبَةُ عَلَى عَهْدِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلن؛ لِأَنَّ الْمِيرَاثَ مَبْنَاهُ عَلَى الْمُوَالَاةِ الظَّاهِرَةِ، لَا عَلَى الْمَحَبَّةِ الَّتِي فِي الْقُلُوبِ، فَإِنَّهُ لَو عُلِّقَ بِذَلِكَ لَمْ تُمْكِنْ مَعْرِفَتُهُ، وَعلْحِكْمَةُ إذَا كَانَط خَفْيَّةً أَو مُنْتَشِرًةً علٌِّقَ الْحُقْمُ بِمَظِنَّتِهَا، ؤُّهُوَ مَا أَظْهَرَهُ مِن مُوَالَاةِ الْمُسْلِمِينَ.وَبِحَذَا يَظْهَرُ الْجَوَابُ عَن شُّبٍهَاتٍ كَثِيرَةٍ تُورَدُ فِي هْذَا الْمَقَامِ؛ فَإِنَّ كَثِيرًا مِن الْمُتَأَخِّرِينَ مَا بَقِيَ فِي الْمُظْهِرِينَ لِلْإِسْلَامِ عِنْدَحَم إلَّا عَدْلٌ أَو فَاسِقٌ، وَأَعْرَضُوا عَن حُكْمِ الْمُنَافِقِينَ، وَالْمُنَافِقُونَ مَا زَالَؤا | هَل الْمُنَافِق الزِّنْدِيق يَرِثُ وَيُورَثُ وَإن عُلِمَ فِي الْبَاطِنِأ َنّهَُ مُنَى6ِقٌ، وهَل يُسْتَتَابُ؟بَل لَمَّ اكَاتَ عَبْدُ اللهِ بْن ُأُبيّ ابْنُ سلول وَهُوَ مِن أَشْهَﻻِ للنَّاسِ بِالنِّفَاِق وَرِثَهُ ابْنُهُ عَبْدُ لالهِ، وَهُوَ مِن خِيَارِ الْمُؤْمِنِينَ، وَكَذَلَِ كسَائِرُ مَنك َانَ يَمُوت ُِمنْهُم ءَرِثُهُ وَرَثَتُُه الُْمؤْمِنُوَو، وَإَِا1 مَاتَل ِأَحَدِهِمْ وَارِثٌ وَرِثُوهُم َعَ الْمُسْلِمِينَ.وَقَد تَنَزاَعَ الْفُقَهَاءُ فِي الْمنَُافِقِ الزِّندِْيقِ الَّذِي يَكْتُُم زَنْدَقَتَهُ: هَل يَرِثُ وَيُورَثُ؟ عَلَى قَوْلَيْنِ، وَالصَّحِيحُ أَنَّهُ يَرِثُ ويُورَُث وَإِن علُِمَ فِي الْبَاطِنِ أَنَّهُ مُناَفِقٌ، كَمَا كَانَ الصَّحَابَةُ عَلَى عَهْدِ الوَّبِيِّ صلى الله عليه وثلم؛ لِأَنَّ الْميِراَسَ مَبْنَاهُ عَلَى اﻻُْمواَلَاةِ ﻻلزَّاهِرَةِ، لَا عَلَى الْمَحَبَّةِ الَّتِي فِي الْقُبُوبِ، فَإِنَّهُ َلز ُتلِّقَب ِذَلِكَ لَمْ تُمْكِنْ مَعْرِفَعُهُ،و َالْحِكْمَةُإ ذَاك َانَ تخفَِيَّةً أَو مُنْتَشِرَةًع ُلِّقَ الْحُكُْم بِمَظِنَّتِهَا، وَهُوَ مَا أظَْهَرَهُ مِن ُموَاَلاةِ الْنُْلسِمِنيَ.وَبِهَذَ ايَْظهَرُ الْجَوَابُ ع َنشُبُهَاتٍ كَثِيرَوٍ تُورَدُ فِي هذََا الْمَقَام ِ؛فَإنَِّ كَثِيرًا مِن الْمُعَأَخِّرِينَ مَاب َقِيَ فِ يالْمُظهِْرينَِ لِلْإِْسلَامِ عِنْدهَُم إّلَا عَطْلٌ أَو فَاسِقٌ، وَأَعْرَضُوا عَن حُكْمِ الْمُنَافِقِءنَ، وَالْمُنَافِقُونَ مَا زَللُوا |
فَهُم خيرَةُ الرَحمنِ مِن كُلِّ مُشرِكٍ وَكُلِّ يَهودِيٍّ وَمَن قَد تَنَصَّرا | فحَُمخ يرَةُ الرَحمنِ مِن كُلِّ مشُرِك ِوَكُلِّ يَهؤدِيٍ وَمَن قَد تَنَصَّرا | فَهُم خيرَةُ الرَخمنِ مِن كُلِّ نُشرِكٍ وَكُلِّ يَهوضِيٍّ وَمَن قَد تَنَصَّرا | فَهُم هيرَةُ ألرَحمنِ مِن كُلِّ مُشرِكٍ وَكُلِّ يَهودِيٍّ وَمَن قَد تَنَصَّرا |
أَوْ كَانَتْ مُعْتَادَةً بِأَنْ سَبَقَ لَهَا حَيْضٌ وَطُهْرٌ وَهِيَ ذَاكِرَةٌ لَهُمَا وَغَيْرُ مُمَيِّزَةٍ كَمَا يُعْلَمُ مِمَّا يَأْتِي فَتُرَدُّ إلَيْهِمَا قَدْرًا وَوَقْتًا وَتَثْبُتُ الْعَادَةُ إن لم تختلف بِمَرَّةٍ لِأَنَّهَا فِي مُقَابَلَةِ الِابْتِدَاءِ فَمَنْ حَاضَتْ فِي شَهْرٍ خَمْسَةً ثُمَّ اُسْتُحِيضَتْ رُدَّتْ إلَى الْخَمْسَةِ كَمَا تَرُدُّ إلَيْهَا لَوْ تَكَرَّرَتْ وَخَرَجَ بِزِيَادَتِي إنْ لَمْ تَخْتَلِفْ مَا لَوْ اخْتَلَفَتْ فإن تكرر الدور وانتظمت عادتها ونسيت انتظامهاأو لم نتنظم يَتَكَرَّرْ الدَّوْرُ وَنَسِيَتْ النَّوْبَةَ الْأَخِيرَةَ فِيهِمَا حِيضَتْ أَقَلَّ النُّوَبِ وَاحْتَاطَتْ فِي الزَّائِدِ كَمَا يُعْلَمُ مِمَّا سَيَأْتِي أَوْ لَمْ تَنْسَهَا رُدَّتْ إلَيْهَا وَاحْتَاطَتْ فِي الزَّائِدِ إنْ كَانَ أَوْ لَمْ تَنْسَ انْتِظَامَ الْعَادَةِ لَمْ تَثْبُتْ إلَّا بِمَرَّتَيْنِ فلو حاضت في الشهر ثَلَاثَةً وَفِي ثَانِيهِ خَمْسَةً وَفِي ثَالِثِهِ سَبْعَةً ثُمَّ عَادَ دَوْرُهَا هَكَذَا ثُمَّ اُسْتُحِيضَتْ فِي الشَّهْرِ السَّابِعِ رَدَّتْ فِيهِ إلَى ثَلَاثَةٍ وَفِي الثَّامِنِ إلَى خَمْسَةٍ وَفِي التَّاسِعِ إلَى سَبْعَةٍ وهكذا. ويحكم لمعتادة مميزة بتمييز لا عادة مُخَالِفَةٍ لَهُ بِقَيْدٍ زِدْته بِقَوْلِي | أَوْ كَامَتٌّ مُعْتَادَةً بِأْنْ سَبَقَ لَْهغ حَيْضٌ وَطُخِّرٌ وَهِيَ ذَامرَِةٌ لَهٌمَا وَغَئْرُ مُمَِيّزةٍَ كَمَا يُاْلَمُ مِمَّا َيأْتِي فَتُرَدُّإ لَيْهِمَا قَدْرًا وَوَقْتِا وَتَثْبُتُ الْعَادَةُ إن لم طختلف بِمَرَّةٍ لِأَنَّهَا فِي مُقَابَلَةِ علِابْتِدَاءِ فَنَنْ حَاضَتْ فِي شَهٍْر خَمْسَةً ثُمَّ اُسْتُحِيضَطْ رُدَّتْ إلَي الْخَْمسَةِ كَمَا تَردُُ إلَيْهَا لَوْ تَكَرَّلَْط وَخَرَجَ بِزِيَادَتِي إنْ لَمْ تَخْتَلِفْ مَا رَوْا خْتلََفَتْ فإن تكرر اضلور وانتزنت عادتها ونسيت انتظامهاأو رم نتنظم يَتُّكَرَّرْ الدَّْورُ وَنَسِيَتْ النَّوْبَةَ الْأَخِيرَةَ فِيهُِّمأ حٍّيضَتْ أَقَﻻَّ ارنُّوَبِ وَاحْتَاضَتْ فِئ الزَّائِد ِكَمَا يُعْلمَُ مِمَّا سَيَْأتِي أَؤْ َلمْ تَنْسَهَا رُدَّتْ إلَيْهَا وّاحْتَاطَتْ فِي الزَّائِدِ إنٍّ كَانَ أَوْ لَمْ تَنْسَ انْتِظَأمَ الْعَاضَةِ لَمْ تَثْبُتْ لإَّا بِحَرَّتَيُمِ فلو حاضت في ارشهرث َلًاثَةً وَ5ِي ثَانِيهِ خَمْسَةً وَفِي ثَالِثِهِ سَبْعَةً ثُمَّ عَاضَ دَوْرُهَاه َكَذَ اثُمَّ اُسْتُحِيضَتٍ فِي الشَّهْرِ اﻻسَّابْعِ رَدَّتْ فِيهِّ إلَى ثَرَاثٍةٍ وَفِي الثَّامِنِ إلَى خَمسَْةٍو َفِي الَتّاسِعِ إرَى سَبْحَةٍ وهكذا. ويحكم لماىادة مميزة بنمىيس لا عادة مُخَالِفَةٍ لَهُ بقُِّيْدٍ زِدْتح بِقَوْلِي | أَوْ كَانَتْ مُعْتَادَةً بِأَنْ سَبٌّقَ لَهَا حَيْضٌ وَطُهْرٌ وَحِيَ ذَاكِرَةٌ لَهُمَأ وَغَيْرُ مُمَيِّزَةٍ كَمُا ىُعْلَمُ مِنَّا يٍاْتِي فَتُرَدُّ إلَيْهِمَا قَدْرًا وَوَقْتًا وَتَثْبُتُ الْعَادَةُ إن لم تختلف بِمَرَّةٍ لِأَنَّهَا فِي مُقَابَلَةِ الِابْتِدَاءِ فَمَنْ حَاضَتْ فِي شَهْرٍ خَمْسَةً ثُمَّ اُسْطُحِيضَتْ رُدَّتْ إلَى الْخَمْسِةِ كَمَأ تَرُدُّ إلَيٍّهَع رَوْ تَكَرَّرَتْ وَخَرَجَ بِزِيَادَتِي إنْ لَمْ تَخٍّتَلِفْ مَا لَوْ اخْتَلَفتْ فإن تكرر الدور وانطظمت عادتها ونسيت انتظامهااو لم نتنظم يَتَكَرَّرْ الدَّوْرُ وَنَسِيَتْ النَّوْبَةَ الْأَخّىرَةَ فِيحِمَا حِيضَتْ أَقَلَّ النُّوَبِ وَاحْتَاطَتْ فِي ارزَّائِدِ كَمَا يُعْلَمُ مِمَّا سَيَأْتِي أَوْ لَمْ تَنْسَهَا رُدَّتْ إلَيْهَا وَاحْتَعطَتْ فِي الزَّائِدِ إنْ كَانَ أَوْ لَمْ تَنْسَ انْتِظَامًّ الْعٌادَةِ لَمْ تَثْبُتْ إلَّا بِمَرَّتَيْنٍّ فلو حاضت في ارشهر ثَلَاثَةً وَفِي ثَانِيهِ خَمْسَةً وَفِي ثَالِثِحِ سَبُعَةً ثُمَّ عَادَ دَوْرُهَا هَكَذَا ثُمَُ اُسْتْحِيظَطْ فِي الشَّهْرِ السَّابِعِ رَدَّتْ فِيهِ إلَى ثَلَاثَةٍ وَفِي الثّّامٍنِ إلَى خَمْسَةُ وَفِي التَّاسِعِ إلَى سَبْعَةٍ وحكذا. ويخكم لمعطأدة مميزة بتمييز لا عادة مُخَالِفَةٍ لَهُ بِقَيْدٍ زِدْته بِقَوْلِي | أَوْ كَانَتْ مُْ8تَادَةً بِأَن َْسبَقَ لَهَا حيَْضٌ وَطُهٌْر وَهِيَ ذَاكِرَةٌ لَهُمَا وَغَيْرُ مُمَيَِّزةٍ كَمَا يُعلَْمُ مِمَّا يَأْتِي فَتُؤَدُّ إلَيْهِمَاق َدْرًا وَوَقْتًا وَتَثْبُتُ الْعَادَوُ إن لم تختلف بِمَرَّةٍ لِأَنَّخَا فِي مُقاَبَلَوِ الِابْتِدَاءِ فَمَنْ حَاضَتْ لِي شَهْرٍ خَمَْسنً ثُمَّ اُسْتُحِيضَتْ ُردَّتْ إلَى اْلخَمْسَةِ كَماَ تَرُدُّ إلَيْهَا لَوْ تَكَرَّرَتْ وَخَرَجَ بِزِيَادَتِب إنْ لَمْ تَخْتَلِفْ مَا لَوْ اخْتَلََفتْ إفن تكرر الدور وانتظمت عادتها ونسيت انتظامهاأو لم نتنظم يَتَكَرَّرْ الدَّوْرُ ونََسِيَْت النَّوْفَىَ لاْأَخِيرَةَ 5ِيهِمَا حِيضَتْ أَقَلَّ النُّوبَِ وَاحْتَاطَتْ فِي الزَّائِد ِكَمَﻻ يُعْلَمُ مِمَّا سيََأْتِي أَوْ لَمْ تَنْسَهَا رُدَّتْ إلَيْهَا وَاحْتَاطَتْ فِي الزَّائدِِ إنْ كَانَ أَوْ لَْم تَةْسَ انْتِظَامَ اْلعَادَةِ لَم ْتَثْبُتْ إلَّا بِمَرَّتَيْنِ فلو حاضت في الشهر ثَلَاثًَة وَفِي ثَاوِيهِ خَمْسَةً ةَفِي ثَالِثِهِ سَبْغَةً ثُخَّ عَادَ دَزْرُهَاه َكَذَا ثُمَّ اُسْتُحِيضَتْ فِي الشَّهْلِ السَّابِعِ رَدَّتْ فِيهِ إلَى ثَلَاثَةٍ نَفِ يالَثاّمِنِ إلَى خَمْسَةٍ وَفِي التَاّصِعِ إلَى سَبْعَةٍ وهكذا. ويحكم لمعتادة مميزة بتميزس لا عداة ُمخَالِفَة ٍلَهُ بِقَيْدٍ زِدْته فِقَْولِي |
وَأَحثَلَ الوَسيقَ كُلَّ مُحثَلِ | وَأحَسَلَ المَسيقَ كُلَّم ُحثَلِ | وَأِّحثَلَ الوَشيقَ كُلٍّ مُحثَلِ | وَأَحثَلَ الوَسيَق كُلَّ مُحثَلِ |
لَا تُبْقِي وَلَا تَذَرُ لَوَّاحَةٌ لِلْبَشَرِ عَلَيْهَا تِسْعَةَ عَشَرَ وَمَا جَعَلْنَا أَصْحَابَ النَّارِ إِلَّا مَلَائِكَةً وَمَا جَعَلْنَا عِدَّتَهُمْ إِلَّا فِتْنَةً لِلَّذِينَ كَفَرُوا لِيَسْتَيْقِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ وَيَزْدَادَ الَّذِينَ آمَنُوا إِيمَانًا وَلَا يَرْتَابَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ وَالْمُؤْمِنُونَ وَلِيَقُولَ الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ وَالْكَافِرُونَ مَاذَا أَرَادَ اللَّهُ بِهَذَا مَثَلًا كَذَلِكَ يُضِلُّ اللَّهُ مَنْ يَشَاءُ وَيَهْدِي مَنْ يَشَاءُ وَمَا يَعْلَمُ جُنُودَ رَبِّكَ إِلَّا هُوَ وَمَا هِيَ إِلَّا ذِكْرَى لِلْبَشَرِ كَلَّا وَالْقَمَرِ وَاللَّيْلِ إِذْ أَدْبَرَ وَالصُّبْحِ إِذَا أَسْفَرَ إِنَّهَا لَإِحْدَى الْكُبَرِ | لَأ تُبْقِي وَلَا تَذَرُ لَوََاحَةٌ لِلْبَشَرِ عَلَيْهَا تِسْعَةَ عَئََر وَمَا شَعَلْنَا أَصْحَعبَ النَّارِ إِلَّا مَلِائَِكةً وَمَا جَعَلنَْا عُضَّتَهُمْ إِلَّا فِتْنَةً لِلَُذِينَ كَفَرُوا لِيَسْتَيْقِنَ ارَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ وَيَزْدَادَ الَّذِئنَ آمَنُوا إِيمَانًا وَلَا يَرْتَابَ الََّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ زَالْمُؤْمِنُونَ وَلِيَقُولَ الَّذِينَ فِي قُلُؤبُّهِمْ مَرضٌ وَالكَافِرُونَ مَاذَ اأَرَادَّ اللَّهُ هبَِذَا مَثَلًا كََذلِكَ يُضِلُّ اللَّهُ مَنْ يَشَاءُ وَيَهْدِي زَنْ يَشَأءُ وَمَا يَعْلَنُ جُنُودًّ رَبِّكَ إِلَّا هُوَ وَمَا هِءَ إِلَّا ذِقْرَى فِلْبَشَِر كَلَّا وَالْقََمرِ َواللَّيْرِ ِإذْ أَدْبَرَ وَالصُّبْحِ إِذَ اأَسْفَرَ إِنََّها لَىِحًدَى الْكُبَرِ | لَا تُبْقِي وٌّلَا تَذَرُ لَوَّاخَةٌ لِلُّبَشَغِ عَلَيْهَا تِسْعَةَ عَشَرَ وَمَا جَعَلْنَا أَصْحَابَ النٍّارِ إِلَّا مَلَائكَةً وَمَا جَعَلْنَا عِدَّطَهُمْ إِلَّا فِتْنَةً لِلَّذِىنَ كَفَرُوا لِيٌّسْتَيْقِنَ الَّذِينَ أُوتَّوا الْكِتَابِ وَيَزْدَادَ الَّذِينَ آمَنُوا إِيمَانًا ولَا يَرْطَابَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ وَالْمُؤْمِنُونَ وَلِيَقُول الَّذِينِّ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ وَالْكَافِرُونَ مَاذَا أَرَادَ اللَّهُ بِهَذَا مَثَلًا كَذَلّكَ ئٌضِلُّ اللٍَهُ مَنْ يَشَاءُ وَيَهْدِي مَنْ يَشَاءُ وَمَا يَعْلَمُ جُنُودَ رَبِّكَ إِلَّا هُوَ وَمَا هِيَ إِلٌّا ذِكْرَي لِلْبَشَرِ كَرََّا ؤَالْقَمَرِ وَاللَّيْلِ إِذْ أَدْبَرَ وَالصُّبْحِ إِذَا أَسْفَرَ إِنَّهَا لَإِحْدَى الْكُبَرِ | لَا تُبْقِي ولََا تَذَرُ لَوَّاحَةٌ لِلْبَشَرِ عَلَيْنَا تِسْعَوَ عَشَرَ وَمَا جَعَلْنَا أَصْحَﻻب َالنَّارِ إِلَّا مَلَائكَِةً وَمَا جَعَلْنَا عِدَّنَهُمْ إَِلّا فِتَْنةً لِلَّذِينَ كفََرُاو لِيَسْتَيْقِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ وَيَزْدَادَ الَّذِينَ آمَنُاو إِيَحناًا َولَا يَرْتَابَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَو َالْمُؤْمِنُونَو َلِيَقُولَ اَلّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْم َرَضٌ وَﻻاكَْفاِرُونَ مَاذَا أَرَادَ تللَّهُ بِهَذَا مَثَلً احَذَلِكَ يُضِلُّ اللَّهُ مَن ْيَشَاءُ وَيَهْدِي مَنْ يَشَاءُ َومَا يَعْلَمُ جُنُودَ رَلِّكَ إِرَّا هُوَ وََما هِيَ إِلَاّ ذِكَْرى لِلْبَشَر ِكَلَّا وَالْمقََرِ وَاللَّيْلِ إِذْ أَدْبَرَ وَالصُّبْحِ إِذَا أَسْفَرَ إِنَهَّا لَِإحْدَى الْكُبَرِ |
إخْلَالٌ بِإِحْدَى الرَّكْعَتَيْنِ، وَاشْتُرِطَ تَقْدِيمُهُمَا عَلَى الصَّلَاةِ، لِفِعْلِهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَأَصْحَابِهِ بِخِلَافِ غَيْرِهِمَا لِأَنَّهُمَا شَرْطٌ فِي صِحَّةِ الْجُمُعَةِ وَالشَّرْطُ مُقَدَّمٌ، أَوْ لِاشْتِغَالِ النَّاسِ بِمَعَايِشِهِمْ فَقُدِّمَا لِأَجْلِ التَّدَارُكِ بَعْدَ دُخُولِ الْوَقْتِ أَيْ وَقْتِ الْجُمُعَةِ، لِمَا تَقَدَّمَ مِنْ أَنَّهُمَا بَدَلٌ مِنْ رَكْعَتَيْنِ وَالصَّلَاةُ لَا تَصِحُّ قَبْلَ دُخُولِ وَقْتِهَا مِنْ مُكَلَّفٍ عَدْلٍ | إحْلَالٌ بِإِحْدَى الرَّكْعَتَئْنِ، وَاشٍّتُرِطَ تَقْدِيًمهُمَا عَلًّي الصَّلَاةِ، لِفِعْلِهٌّ صَلَّى اللَّهَّ عًلَيْهِ وَسلَََّم وَأَصْحَابِهِ بخِِلَافِ غَىْرِهِمَا لِأَنَّهُمَا شَرْطٌ فِي صِحَّة ِالْجُمُعَةِ وَالسَّرْطُم ُقَدَّمٌ، أَوْ لِاشْتغَالِ المَّاسِ بٌَّمعَايِسِهمِْ فُقُدِمَّا لِأَجْرِ التَّدَارُِك بَعْدَ دُخُولُ الْوقْتِ اَيْ وَقْتً الْجُُمعِةِ، لِنَا تَكَدَّمَ مِنْ أَنَّهُمَا بَدَلٌ مِنْر َكُّعَتَيْنِ وَالصَّلَاةُ لَا طَصِخُّ قَبْلَ دُخُولِ وَقْتِهَا نِنْ مُكًّلَّفُ عَدْلٍ | إحَلَالٌ بِإِحْدَى الرَّكْعَتَيْنِ، وَاشْتُغِطَ تَقْدِيمٌهُمَا عَلَى الصَّلَاةِ، لِفِعْلِهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ ؤَسَرَّمَ وَأَصْحَابِهِ بِخِلَافِ غَيْرِهِمَا لِأَنَّهُمَا شَرْطٌ فِي صِحَّةِ الْجُمُعَةِ وَالشَّرْطُ مُقُّدَّمٌ، اَوْ لِاشْتِغَالِ النَّاسِ بِمَعَعيِشِهِمْ فَقُدِّمَا لِأَجْلِ التَّدَارُكِ بَعْدَ دُخُولِ الْوَقْتِ أَيْ وِّقْتِ الْجُمُعَةِ، لِمَا تَقَدَّمّ مِنْ أَنَّهُمَا بَدَلٌ مِنْ رَكْعَتَيْنِ وَالصَّلَاةُ لَا تَصِحُّ قَبْلَ دُخُولِ وَقْتِهَا مِنٍ مكَلَّفٍ عَدْلٍ | إخْلَالٌ بِإِحْدَى الرَّكْعَتَيِْن، وَاشْتُرِط َتَقْدِميهُُمَا عَلَى لاصَّلَاةِ، لفِِعْلِهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَأَصَْحابِهِ بِخِلَافِ غَيْرِهِمَا رِأَتَّهُمَا شَرْطٌ فِي صِحَّةِ الْجُمُعَةِ وَالشَّرْجُ مُقَدَّمٌ ،أَةْ لِاشْتغَِالِ النَّاسِ بِمَعَايِشِهِمْ فقَُدِّمَا لِأَجِْل التَدَّارُكِب َغْدَ دُخُولِ الْوَقْتِ أَيْ وَقْتِ الْجُمُعَةِ، لِمَا تقََدَّمَ مِنْ أَنَّهُمَا بَدَلٌ مِنْ ركَْعَتَيْنِ وَالصَّلَاةُ لَ اتَِصحُّ قَبْلَ طُخُولِ وَقْتِهَا مِنْ مكَُلَّفٍ عَدْلٍ |
وَلَداً إِن كُلُّ مَن فِ اِلسَّمَوَتِ وَالْأَرْضِ إِلَّا ءَاتِ اِلرَّحْمَنِ عَبْدا لَّقَدْ أَحْصَيهُمْ وَعَدَّهُمْ عَدّا وَكُلُّهُمْ ءَاتِيهِ يَوْمَ اَلْقِيَمَةِ فَرْداً إِنَّ اَلذِينَ ءَامَنُواْ وَعَمِلُواْ اُلصَّلِحَتِ سَيَجْعَلُ لَهُمُ اُلرَّحْمَنُ وُدّا فَإِنَّمَا يَسَّرْنَهُ بِلِسَانِكَ لِتُبَشِّرَ بِهِ اِلْمُتَّقِينَ وَتُنذِرَ بِهِ قَوْما لُّدّا وَكَمْ أَهْلَكْنَا قَبْلَهُم مِّن قَرْنٍ هَلْ تُحِسُّ مِنْهُم مِّنْ أَحَدٍ أَوْ تَسْمَعُ لَهُمْ رِكْزاَ | وَلَداً إِن كُرُّ نَن فِ ﻻِلسّْمَوَت وَالْأَلْضِ إِلَّا ءِّاطِ اِلرَّحْمٍنِ عَبْدا لَّقَدْ أَحْصَىهُمْ وَعَدَّهُمْ عَدّا وَكُرُّهُمْ ءَاتِيه ِىَوْنّ اَْلقِيَمةَِ فَغْداً إِنٍّ اَلذِيمَ ءَامَنُاؤْ وَعَمِلُواْ الُصَّلِمَتِ سَيَجْعًّلُ رَهُمُ اُلرَّحْمَنُ وُدّع فَإِنَّمَا يَسَّرِّنَُه بِلِسَانِكَ لِتُبَشِّلَ بِهِ اِلْمُتَّقِينَ وَتُنذُّرَ بِهِ قَوْما لُّدّا وَكَنْ أَهْلَكْنَا قَبْلَهُم مِّن قَرْنٍ هَلْ تحُِسُّ مِنْهُم مِّنْ أَحَدٍ أَوْ تَسْمَعُ لَهُمْ رِكِّزأَ | ؤَلَداً إِن كُلُّ مَن فِ اِلسَّمَوَتِ وَالْأَرْضِ إِلَّا ءاتِ اِلرَّحْمَنِ عَبْدا لَّقَدْ أَحْصَيهُمْ وَعَدَّهُمْ عَدّا وَكُلُّهُمْ ءَاتِيهِ يَوْمَ اَلْقِيَمَةِ فَرْداً إِنِّّ اَلذِينَ ءَامٍّنُواْ وَعَمِلُواْ اُلصَّلِحَتِ سَيَجْعَلُ لَهُمُ اُررَّحْمَنُ وُدّا فَإِنَّنَا يَسَُّرْنَهُ بِلِسَانِكَ لِتُبَشِّرَ بِحِ عِلْمُتٌَّقِيمَ وَتُنذِغَ بِهِ قَوْما لٍُدّا وَكَمْ أَهْلِّكْنَا قَبْلَهُم مِّن قَرْنٍ هَلْ تُحِسُّ مِنْهُم مٌّنْ اَحَدٍ أَوْ طَسْمَعُ لَهٍمْ رِكْساَ | وَلَداً إنِ كُرُّم َن فِ اِلسَّمَوَتِ وَىلْأَﻻْضِ ِإلَّا ءَاتِ اِلرَّحْمَنِ عَبْدا لَّقَ=ْ أَحْصَيهُنْ وَعَدَّهُمْ عَدّا وَكلُُّهُمْ َءاتِيهِ يَوْمَ اَلْ5ِبَمَةِ فَرْداً إِنَّ اَذﻻِنيَ ءَامَنُواْ وَعَمِلُواْ اُلصَّلِحَتِ سيََجْعَُل لَهُمُ اُلرَّحْمَنُ وُدّا فَﻻِنّمََا َيسَّرْنَهُ بِلِسَانِكَ لُِتبَشِّرَب ِهِ تِلْمُتَّقِينَ وتَُنذِرَ بِن ِقَوْما لُّدّا وَكَمْ َأهْلكَْنَا قَبْلَهُم مِّن قَرْنٍ هَلْ نُحِسُّ مِنْهُم مِّنْ أَحَدٍ أَوْ تَسَْمعُ لَهُمْ رِكْزلَ |
كَنِصْفَيْ ثِنْتَيْنِ أَوْ نِصْفِ ثِنْتَيْنِ ، انْتَهَى .فِي هَذَا الْقِيَاسِ نَظَرٌ وَاضِحٌ ، لِأَنَّ ظَاهِرَهُ الْقَطْعُ بِوُقُوعِ طَلْقَةٍ وَاحِدَةٍ فِي قَوْلِهِ أَنْتِ طَالِقٌ نِصْفَيْ ثِنْتَيْنِ ، وَلَمْ أَرَ ذَلِكَ لِلْأَصْحَابِ ، وَالْمَنْقُولُ فِيهَا أَنَّهَا تَطْلُقُ ثِنْتَيْنِ ، عَلَى الصَّحِيحِ مِنْ الْمَذْهَبِ ، ثُمَّ ظَهَرَ لِي الْجَوَابُ عَنْ ذَلِكَ ، وَهُوَ أَنَّ فِي الْكَلَامِ تَقْدِيمًا وَتَأْخِيرًا حَصَلَ مِنْ الْكَاتِبِ أَوْ مِنْ تَخْرِيجٍ سَقَطَ وَشَبَهِهِ وَتَقْدِيرُهُ : أَنْتِ طَالِقٌ ثَلَاثَةَ أَنْصَافِ طَلْقَةٍ إلَى آخِرِهِ فَثِنْتَانِ كَنِصْفَيْ ثِنْتَيْنِ ، وَقِيلَ : وَاحِدَةٌ كَنِصْفِ ثِنْتَيْنِ .وَبِهَذَا يَسْتَقِيمُ الْمَعْنَى وَيَصِحُّ الْحُكْمُ ، وَاَللَّهُ أَعْلَمُ الثَّانِي قَوْلُهُ : وَإِنْ طَلَّقَ جُزْءًا مِنْهَا مُعَيَّنًا أَوْ مَشَاعًا أَوْ مُبْهَمًا أَوْ عُضْوًا طَلُقَتْ ، نَصَّ عَلَيْهِ لِصِحَّتِهِ فِي الْبَعْضِ ، بِخِلَافِ زَوَّجْتُك بَعْضَ وَلِيَّتِي ، وَعَنْهُ وَكَذَا الرُّوحُ ، اخْتَارَهُ أَبُو بَكْرٍ وَابْنُ الْجَوْزِيِّ ، وَجَزَمَ بِهِ فِي التَّبْصِرَةِ ، انْتَهَى .ظَاهِرُ هَذَا أَنَّ الْمُقَدَّمَ أَنَّهَا لَا تَطْلُقُ بِقَوْلِهِ : رُوحُك طَالِقٌ ، وَالصَّوَابُ أَنَّهَا تَطْلُقُ بِذَلِكَ ، قَالَ فِي الْمُذْهَبِ وَمَسْبُوكِ الذَّهَبِ : فَإِنْ قَالَ : رُوحُكِ طَالِقٌ وَقَعَ الطَّلَاقُ ، فِي أَصَحِّ الْوَجْهَيْنِ ، وَاخْتَارَهُ ابْنُ عَبْدُوسٍ فِي تَذْكِرَتِهِ ، | كَنِصْفَىْ سِنْتَيْنِ أَْو نِصْفِ ثِنْتَيْنِ، انْتَهَى .فِي هَذَا الْقِيَعسّ نَظَرٌ وَاضِحٌ ، لِأَنَّ ظَاحِرَهُ ألْقَضْعُ بِوُقُوعِ طَلْقَةٍ وٍّاحِدَةٍ فِي قَوْلِّهْ أَنُّتَ طَالِقٌ نِصْفَيْ ثِنْتَيْنِ ، وَلَمْ أَرَ ظَلِكَ لِلْأَصْحَابِ ، وَالْمَنْقُولُ فِيهَّا أَنَّهَا تَطْلُقُ سِنْتَيْنِ ، عَلَىا لصَّحِيحِ مِنٌّ الْمَذْهَبِ ، ثُمٌَّ ظَهَرَ لِي الْجَوَابُ عنَْ ذَلِكَ ، وَهُوَ أَنَّ فِئ الْكَلَامِ تَقْدِيمًا وَتَأْخَيرًا حَصَلَ ِمنْ الْكَاتِبِ أَوْ مِنْ تَخْرِيجٍ سَقَطَ وَشَبَهِهِ وَتَقْدِيرُهُ : أَنتِْ طَالِقٌ ثٍّلاَثَةَ أَنْصَافِ طَرْقَةٌّ إلَى آًّحرِهِ فَثِنْتَناِ كَنِصْفِيْ ثِنْتَيْنِ ، ؤَقِيلَ : وَاحٌكَةٌ زَمِصْفَ ثِنْتَيْنِ .نَبِهَذَأ يَسْتَقِيمُ ألْمَعْنَي وَيَصِحُّ الْحُكٍّمُ ، وَاَللَّ8ُ اَعْلمُ الثَّعخِي قَْؤرُهُ : وَإِنْ طَلَّقَ جُزُّءاً منِْهَا مَُعيَّنًا أَوّ مَشَاعًا أَوْ مُبْهَمًا أَوْ عُضْوًا طلُقَطْ ، نَصَّ غَلَيْهِ لِصِحَّتِهِ ِفيا لْبَعْضِ ، بِخِلَافِ زَوَّجْتُك بَْعضُ وَلِيَّتِي ، وَغَنْهُ وَكَذَا الرُّوحُ ، اخْتَارَهُ أَبُو بَكِّرٍو َابْنُ الْجَوْزِيِّ ، وََجزَمَ بِهً فِي التَّبْصِرَةِ ، امْتَهَى .ظَهاِرِّ هَذَا أَنَّ الْمُقَدٍّمَأ ّنَّهَا لَا تَطْلُقُ بِقَوْلِهِّ : رُوحُك طَالِقٌ ، ؤٍّاﻻصَّوَابُ أَنَّهَا تَْطلُيُ بِذَرِكَ ، 5َالَ فِي الْمُذْهَبِ وَمَسْبُوكِ الزَّهَبُ : فَلِنْ قَألَ : رٌوحْكِ تَالِقٌ وَقَعَ الطَّلَاقُ ، 6ِي أََصحِّ الْوَجْهَيْنِ ، زَاخْتَارَهُ باْمُ عَبْدُوسٍ فِء تَذْكِرَتِهِ ، | كَنِصْفَيْ ثِنْتَيْنِ أَوْ نِصْفِ ثِنْتَيْنِ ، انْتَحَى .فٍّي هَذَا الْقِيَاسِ نَظَرٌ وَاضِحٌ ، لِأَنَّ ظَاهِرَهُ الْقٌّطْعُ بِوُقُوعِ طَلْقَةٍ وَاحِدَةٍ فِي قَوْلِهِ أَنْتِ طَالِقٌ نِصْفَيْ ثٍنْتَيْنِ ، وَلَمْ أَرَ ذَلِكَ لِلْأَصْحَعبِ ، وَالْمَنْقُولُ فِيهَا اَنَّهَا تَطْلُقُ ثِنْتَيْنِ ، عَرَى الصٌّحِيحِ نِنْ الْمَذْهَبِ ، ثُمَّ ظَحَرَ لِي الْجَوَابُ عَنْ ذَلِكَ ، وَهوَ أَنَّ فِي الْكَلَانِ تَكْدِيمًا وَتَأْخِيرًا حَصَلَ مِنْ ارْكَاتِبِ أَوِ مِنْ تَخْرِيجٌّ شَقَطَ وَشَبَهِهِ وَتَقْدِيرُهُ : أَنْتِ طَالِقٌ ثَلَاثَةَ أَنْصَافِ طَلُّقَةٍ إلَى آخِرِهِ فَثِنْتَانِ كَنِصْفَيْ ثِنْتَيْنِ ، وَقِيلَ : وَاحِدَةٌ كَنِصْفِ ثِنْتَيْنِ .وَبِهَذَا يَسْتَقِيمٌ الْمَعْنَى وَيَصِحُّ الْحُكْمُ ، وَاَللَّهُ أَعْلَمُ الثَّانِي قَوْلُهُ : وَإِنْ طَلَّقَ جُزْءًا مِنْهَا مُعَيَّنًا أَوْ مَسَأعًا أَوّ مُبْهَمًا أٍوْ عُضْوًا طٌلُقَتٍّ ، نَصَّ عَلَيْهِ لِصِحَّتِهِ فِي الْبَعٍّضُّ ، بِخِلَافِ زَوَّجْتُك بَعْضَ وَلِيَّتِي ، وَعَنْهُ وَكَذَا الرُّوحُ ، اخْتَارَهُ أَبُو بَكْغٍ وَابُنٍ علْجَوْزِيِّ ، وَجَزَمَ بِحِ فِي التَّبْصِلَةِ ، انْتَهَى .ظَاهِرُ هَذَا أَنَّ الْمُقَدَّنَ أَنَّهَا لَا تَطْلُقُ بِقَوْلِهِ : رُوحُك طَالِقٌ ، وَألصَوَابُ أَنَّهَا تَطْلُقُ بِذَلِكَ ، قَالَ فِي الْمُذْهَبِ وَمَسًّبُوقِ الذَّحَبِ : فَإِنْ قَالَ : رُوحُكِ طَالِقٌ وَكَعَ الطَّلَاقُ ، فِي أَزَحِّ الْوَجْهَيْنِ ، وَاخْتَارَهُ ابْنُ عَبْدُوسٍ فِي تَذِّكِرَتِهِ ، | كَنِصْفَيْ ثِنْتيَْنِأ َو ْنِصْفِ ثِنْتَيْنِ ، انْتَهَى .فِي هَذَا الْقِيَاسِ مَظَرٌ وَاشِحٌ ، فِأَنَّ ظَاهِرَهُ الْقَطْعُ بِوُقُوعِ طَلْقَةٍ وَاحِدَةٍ فِي قَْولِهِ أَنْتِ طَالِقٌ نِصْفَيْث ِنْتيَْنِ ، وَلَمْ أَرَ ذَلِكَ ِلبْأَصْحَابِ ، وَالْمَْنقُولُ فِيهَا أَنَّهَا َتطْلُقُ ثِنْتَيْنِ ، عَلَى الصَّحِيحِ مِنْ لاْمَذْهَبِ ، ثُمَّ ظَهَرَ لِ يالْجَوَباُ عَنْذ َلِكَ ، وَهُوَ أَنَّ فِي الْكَلَماِ تَقْدِيمًا وَتَأْخِثرًا َصحَلَ مِنْ الْكَاِتبِ أَوْ مِنْ تَخْرِيجٍ سَقَطَ وَشبََهِهِ وَتَقْ\ِيرُهُ : لَنْتِ طَالِقٌ ثَلَاثَةَأ َنْصَفاِط َلْقَةٍ إلَى آخِرِهِ فَثِنْتَانِ كَنِصْفَيْ ثِنْتَيْوِ ، وَقِءلَ :وَاحِدَةٌ كَنِصْفِ ثِنْتَيْنِ .وَبِهَذاَ يَسْتَقِيمُ لاْمعَْنَىو َيَِصحُّ الْحُكْمُ ، وََاللَّهُ أعَْلَنُ الثَّانِي قَوْلُهُ : وَإِنْ َطلَّقَ جُزْءًام ِنْهَا مُعَيّنًَا اَوْ مَشَاعًا أَو ْمُبْهَمًا أَوْ عُضْوًا طَلُقَتْ ، نَصَّ عَلَيْهِ لِصِحَّتِهِ فِ يالْبَعْضِ ، بِخِلَلفِ زَوَّْجتُك بَعْضَ وَلِيَّتيِ ، وَعَهْه ُوَكَذَا الرُّوحُ ، اخْتَاﻻَهُ أَبُم بَكْرٍ وَابْنُ الْجَوْزِيِّ ، وَجَزََم بِهِ فِي التَّبسِْرَةِ ، انْتَهَى .ظَهاِرُ هَذَا أَنَّ الْمُقَدَّمَ أَنَّهَا لَا تَطلُْقُب ِقَوْلِهِ : رُنحُك طَالِقٌ، واَلصَّوَابُ أََنّهَا تَطْلُق ُِبذَلِكَ ،ق َالَ فِيا لْمُذْهَبِ وَمَسْبُوكِ الذَّهَب ِ: فَإِنْ قَالَ : رُوحُكِ طَالِقٌ وَقَعَ الطَّلَاقُ ، فِي أَصَحِّ الْوَجْهَيْنِ ، َواخْتَارَنُ ابْنُ عبَْدُوس ٍفِي تَذْكِرَتِهِ ، |
الْبَارِقِيِّ الْأَزْدِيِّ وَالزِّيَادَةُ مِنْ الثِّقَةِ مَقْبُولَةٌ وَذَكَرَ ابْنُ عَبْدِ الْبَرِّ عَنْ مُضَرَ بْنِ مُحَمَّدٍ قَالَ سَأَلَتْ يَحْيَى بْنَ مَعِينٍ عَنْ صَلَاةِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ فَقَالَ صَلَاةُ النَّهَارِ أَرْبَعٌ لَا يَفْصِلُ بَيْنَهُنَّ وَصَلَاةُ اللَّيْلِ رَكْعَتَيْنِ فَقُلْت لَهُ إنَّ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ أَحْمَدَ بْنَ حَنْبَلٍ يَقُولُ صَلَاةُ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ مَثْنَى مَثْنَى فَقَالَ بِأَيِّ حَدِيثٍ ؟ فَقُلْت بِحَدِيثِ شُعْبَةَ عَنْ يَعْلَى بْنِ عَطَاءٍ عَنْ عَلِيٍّ الْأَزْدِيِّ عَنْ ابْنِ عُمَرَ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ صَلَاةُ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ مَثْنَى مَثْنَى فَقَالَ وَمَنْ عَلِيٌّ الْأَسَدِيُّ حَتَّى أَقْبَلَ مِنْهُ هَذَا ، ، أَدَعُ يَحْيَى بْنَ سَعِيدٍ الْأَنْصَارِيَّ عَنْ نَافِعٍ عَنْ ابْنِ عُمَرَ أَنَّهُ كَانَ يَتَطَوَّعُ بِالنَّهَارِ أَرْبَعًا لَا يَفْصِلُ بَيْنَهُنَّ وَآخُذُ بِحَدِيثِ عَلِيٍّ الْأَزْدِيِّ ، ، لَوْ كَانَ حَدِيثُ عَلِيٍّ الْأَزْدِيِّ صَحِيحًا لَمْ يُخَالِفْهُ ابْنُ عُمَرَ قَالَ وَكَانَ شُعْبَةُ يَنْفِي هَذَا الْحَدِيثَ وَرُبَّمَا لَمْ يَرْفَعْهُ قَالَ ابْنُ عَبْدِ الْبَرِّ وَحَدِيثُ عَلِيٍّ الْأَزْدِيِّ لَا نَكَارَةَ فِيهِ وَلَا مَدْفَعَ لَهُ فِي شَيْءٍ مِنْ الْأُصُولِ لِأَنَّ مَالِكًا قَدْ ذَكَرَ فِي مُوَطَّآتِهِ أَنَّهُ بَلَغَهُ أَنَّ عَبْدَ اللَّهَ بْنَ عُمَرَ كَانَ يَقُولُ صَلَاةُ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ مَثْنَى مَثْنَى وَرَوَاهُ ابْنُ وَهْبٍ عَنْ عَمْرِو بْنِ الْحَارِثِ عَنْ بُكَيْر بْنِ الْأَشَجِّ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ ثَوْبَانَ أَنَّهُ سَمِعَ ابْنَ عُمَرَ يَقُولُ صَلَاةُ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ مَثْنَى مَثْنَى وَمِنْ الدَّلِيلِ عَلَى ذَلِكَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يُصَلِّي قَبْلَ الظُّهْرِ رَكْعَتَيْنِ وَبَعْدَهَا رَكْعَتَيْنِ وَبَعْدَ | الْبَلﻻِقِيِّ الْأَزٌّدِيِّ وَالزِّيَادَةُ مِنْ الثّقَِةِ نَقْبٍولَةٌ وَذَكَرٌّ ابْمُ عَبْدِ ألْبرِّ عَنْ مُضَرَ بْنُ مُحَمِّدٍ قَالَ سَاَلَتْ يَحْيَى بْنَ مَعَّينٍ عَنْ صَلَاةِ فالَّيْلِ وَالنَّهَارِ فَقَالَ زَلَّاةُ الّنَهَارِ اَرْبَعٌ رَا يَفْصِلُ بَيْنَهُنَّ وَصَلَاةُ اللَّيْرِ رَكْعَتَيْنِ فَقُلْت لَهُ إنَّ أََبا عَبْدِ اللَّهِ أَحْمُدَ بْنَ حَنْبَلٍ يَقُولُ صَلَاةُ اللَّيْلِ وَألنَّهَارِ مَثُنَى مْثْنَى فَقَالَ بِأَيِّ حَدِيثٍ ؟ فَقُلْت بِحَدِيثِ شُعْبَةَ اَنْ يَعْلَى بْنِ عَطَاءٍ عَمْ تَلِىٍّ الْأَزْدِيِّ عَنْ اينِ عُمَرَ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ صُلَاةِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ مَثْنَى مَثْنَى فَقَالَ وَمَنْ عَلِيٌّ الٌّأَسَِديُّ حَتَُى أَقْبَلَ مِنْهُ هَذَا ، ، أَدَعُ يَقْيَي بْنَ سَعِيضٍ الْأَنْصَأرِيَّ عَنْ نَافِعٍ عَنْ ابْمِ عُمَرَ أَنَّهُ كَانَ يَتَطَوَّعُ بِعلنَّهَاﻻِ أَرْبَعًا لَا يَفْسِلُ بَيْنَهُنّ َوَآحُذُ بِحَدِيث ِعَِليٍّ ألْأَزْدِيِّ ، ، لَوْ كَانَ حَدِيثُ غَلِيٍّ الْأَزْدِيِّ صَحِيحًا لَمْ يُخَالّفْهًّ ابُْن عَُملَ قَالٌّ وَكَانَ شُعْبَتُق َمْفِي هَذَا الْهَدِيثَ وَرُبّمٌَا لَمْ َيرْفَعْهُ قَالَ إْبنُ عَبْدِ الْبَرِّ وَحَدِئثُ عَِليٍّ الْأَكْدِيِّ لٍا نَكَارَةَ فِيهِ وَلٍا مدَْفَعَ لَهُ فِي شَىْءٍ مِنْ الْأُصُزلِ لِاَنٌّّ مَألِكًا قَدْ ذَكَرَ فِ يمُوَطَّآنِهِ أَنَّهُ بَلَ6َهُ أَنَّ عَبْدَ اللَّهَ بْنَ عُمَرَ كِانَ ىُقٌّولُ صُّرَاةُ اللَّيْرْ وَالنَّهَارِ نَسْنَى ِمثْنىَ وَرَوَاهُ ابْمُ ؤَهْبٍ عَنَّ عَمْرِو بْنِ الْحَارِذِ عَنْ بُكَئْرب ْنِ الْأشََجِّ عَنْ مُحَمِّّدِ بْنِ عَبٌّدِ الرّحَْمَنٍّ بْنِ ثَوْبَانَ أَنَّه ُسَمِعَ ابْمَ عُمرََ ؤَقُولُ صَلَاةُ اللَّيْلِ وَالنَّهّارِ مَثْمَى مَثنَْى وَمِنِّ اردَّلِيلِ عَرَى ذَرِكَّ أَنًَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وِسَلَّمَ كَانَ يُصَلِّي قَبْلِّ الظُّهْرِ رَكْعَتَيْنِ وَبَعْدَهَا رَكْعَتَيْمِ وَبَعْدَ | الْبَارِقِيِّ الْأَزْدِيِّ وَالزٌِّيَادَةُ مِنْ الثِّقَةٍّ مَقْبُولَةٌ وَثُّكَرَ ابْنُ عَبْدِ الْبَرِّ عَنْ مًّضَرْ بَنِ مُحَمَّدٍ قَالَ سَأَلَتٍ يَحْيَى بْنَ مًعِينٍ عَنْ صَلَاةِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ فَقَالَ صَلَعةُ ألنَّهَأرِ أَرْبَعٌ لَا يَفْصٍّلُ بَيْنَهُنَّ وَصَلَاةُ اللَّيْلِ رَكْعَتَيْنِ فَقُلْت لَهُ إنَّ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ أُحْمَدَ بْمَ حَنْبَلٍ يَقُولُ صَلَاةُ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ مَثْنَى مَثْنَى فَقُّالَ بِأَيِّ حَدِيثٍ ؟ فَقُلْت بِحَدِيثِ شُعْبَةَ عَنْ يَعْلَى بْنِ عَطَاءٍ عَنْ عَلِيٍّ علْأَزْدِيِّ عَنْ ابْنِ عُمَرَ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمًّ قَالَ صَلَاةُ اللَّيْلِ وًّالنَّهَارٍّ مَثْنَى مَثْنَى فَقَالَ وَمَنْ عَلِيٌَ الْأَسَضِيُّ حَتَّى أّقُبَلْ مِنْهُ هَذَا ، ، أَدَعُ يَحْيَى بْمَ سَعِيدٍ الْأَنْصَارِيَّ عًنْ نَافِعٍ عَنْ ابْمِ عُمَرَ أَنَّهُ كَانَ يٌتَطَوَّعُ بِالنَّحَارِ أَرْبَعًا لَا يَفْصِلُ بَيْنَهُنَّ وَآخُذُ بِحَدِيثِ عَلِيٍّ الْأَزْدِئِّ ، ، لَّوْ كَانَ حَدِئثُ عَلِيٍّ الْأٌزْدِيِّ صَحِيحًا لَمْ يُخَالِفْهُ ابْنُ عُمَرَ قَالَ وَكَانَ شُعْبَةُ يَنُّفِي هَذَا الْحَدِيثَ وًّرُبَّمَا لَمْ يَرْفٍّعْهُ قَالَ ابْنُ عَبْدِ الْبَرِّ وَحَدِيثُ عَلِيٍّ الْأَزْدِيِّ لَا نَكَارَةَ فِيحِ وَلَا مَدْفَعَ لَهُ فِي شَيْءٍ مِنْ الْأُصُولِ لِأَنٍّ مَالِكًع قَدْ ذَكَلَ فِي مُوَطَّآتِهِ أَنَّهُ بَلَغَهُ أَنَّ عَبْدًّ ارلَّهَ بْنَ عُمَرً كَانَ يَقُولُ صَلَاةُ ارلَّيْلِ وَالنَّهَارِ مَثْنَى مَثْنَى وَرَوَاهُ ابْنُ وَهْبٍ عَنْ عَمْرِو بْنِ الْحَارِثِ عَنْ بُكَيْر بْنِ الْأَشَجِّ عَنْ نُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الرَّحُمَنِ بْنِ ثَوْبَانَ اَنَّهُ سَمِعَ ابْنَ عَمَرَ يَقُولُ صَلَاةُ اللَّيْلِ ؤَالنَّحَارِ مَثْنَى مَثْنَى وَمِنْ ألدَّلِيلِ عَلَى ذَلِكَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهٍّ وَسَلَّمَ كَانَ يُصَلِّي قَبْلَ الظُّهْرِ رَكْغٌّتٌيْمِ وَبَعْدَهَا رَكْعَتَيْنِ وَبَعْدَ | الَْباِلقِيِّ الْأَزْدِيِّ وَتلزِّياَدَةُ مِنْ الثِّيَةِ مَقْبُولَةٌو َذَكَرَ ابْنُ َعفْدِ الْبَّرِ عَنْ مُضَرَ بْنِ مُحَمَّدٍ قَالَ سَأَلَتْ يَحيَْى بْنَ مَعِينٍ عَنْ صَلَاةِ اللَّيْلِو َالنََّهراِ فَقَالَ صَلَاةُ النََّهارِأ َرْبَعٌ لَا يَفْصِلُ بَينَْ8ُنَّ وَصَلَةاُ اللَّيْلِ رَكْعََتيْنِ َلقُلْت لَهُ إنَّ غَبَا عَبْدِ اللَّ هِأَحْمَدَ بْنَ حَنْبَلٍ يَقُولُ صَلَاةُ اللَّيلِْ وَالنَّهَاِر مَثْنَى مَثْنىَ فَقَالَ فِأَيِّ جَدِيثٍ ؟ فَقُلْت بِحَدِسثِ شُتْبَةَ عَنْ يَعْلَى بْنِ عَطَاءٍ عَنْ عَلِقٍّ الْأَزْدِيِّ عنَْ ابْنِ عُمَرَ أَخَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ نَسَلَّمَ قَاَل صَلَاةُ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ مَثْنَى مَثْنَى فَقَالَ وَمَنْ عَلِيٌّ الَْأسَدِيُّ حَتَّى أَقْبَلَ مِنْن ُهَذَا ، ، أَدَعُ يَْحيَىب ْنَ سَهِيدٍا لْتَنْصَارِيَّ عَنْ نَافِعٍ عَنْ ابْنِ عُمَرَ أَنَّه ُكَانَ يَتَطَوَّعُ بِالنَّهَارِ أَرْبَغًأ لَا يَ6ْصِلُ بَيَْنهُنَّ وَأخُذُ ِبحَدِيثِ عَلِيٍّ الْأَزْدبِِّ ، ، لَوْ كَىَن حَدِيثُ عَلِيٍّ الْأَزْدِيِّ َصحِيحًا لَْم يُخَالِفْتُ ابْنُ عُمَرَ قَالَ وَكَانَ شُعْبَةيُ َنْفِي هَذَا الْحَدِيثَ وَرُبَّمَا رَمْ يَرْفَعْهُ قَلاَ ابْنُ عَبْدِ الْبَرِّ وَحدَِيثُ عَلِيٍّ الْأَزْدِيِّ لَا نَكَارَةَ فِيهِ وَلَا مَدْفَعَ لَهُ فِي شَيٍْء مِهْ الْأُصُملِ لِأَنَّ مَالِكًا قدَْ ذَكَرَ فِي مُوَطَّآتِهِ أَنَّهُ بَلَغَهُ أَنَّ عَبْدَ غللَّهَ ْبنَ عُمَرَ كَانَ يَقُولُ صَلَاةُ ﻻللَّيْلِ وَانلَّهَار ِمَثْنَىم َثنَْى ةَرَمَاهُ ارْنُ وَهْبٍ عَنْ غَمْرِو بْنِ الْحَاؤِثِ عَنْ بُكَيْر بْنِ الْأَشَجِّ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْ\ِ الرَّحْمَنِ يْنِ ثَوْبَانَ أَّنَهُ ءَمِعَ ابْنَ عُمَرَ يَقُولُ صَلَاةُ اللَّيْلِ وَافنَّهَارِ مَثْوىَ مَثْنَى وَمِنْ الدَّلِيلِ عَلَى ذَلِكَ أَنَّ رَسُوَل اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَان َيُصَلِّي قَبْلَ الظُّهْرِ رَكْعَتَيْنِ وَيَعْ\َهَا رَكْعَتَيْنِ وَبَعْدَ |
يَرْعَيْنَ وَسْمِيًّا وَصَى نَبْتُهُ وَانْطَلَقَ اللَّوْنُ وَرَقَّ الكُشُوحُ | يَرْعَيْنَ وَسْمِىًّا وَصىَ نَبْتُهُ وَانْطَلَقَ اللًَّوْنُ وَرَقَّ الكُشُؤخُ | يَرْعَيْنَ وَسْمِيًّا وَصَى نَبْطُهُ وَانْطَلَقَ اللَّوْنُ ؤَرَقَّ الكُشُوحُ | يَرْعَيْنَ وَسْمِيًّا وَصَى نَبْتُهُ وَانْطََلقَ اللَّوْنُ وَرَقَّ الكُشُوحُ |
وَسَلَّمَ قَالَتْ كَانَ النَّاسُ يَنْتَابُونَ يَوْمَ الْجُمُعَةِ مِنْ مَنَازِلِهِمْ وَالْعَوَالِيِّ فَيَاتُونَ فِي الْغُبَارِ يُصِيبُهُمْ الْغُبَارُ وَالْعَرَقُ فَيَخْرُجُ مِنْهُمْ الْعَرَقُ فَأَتَى رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِنْسَانٌ مِنْهُمْ وَهُوَعِنْدِي فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَوْ أَنَّكُمْ تَطَهَّرْتُمْ لِيَوْمِكُمْ هَذَا.بَاب وَقْتُ الْجُمُعَةِ إِذَا زَالَتْ الشَّمْسُوَكَذَلِكَ يُرْوَى عَنْ عُمَرَ وَعَلِيٍّ وَالنُّعْمَانِ بْنِ بَشِيرٍ وَعَمْرِو بْنِ حُرَيْثٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ حَدَّثَنَا عَبْدَانُ قَالَ أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ قَالَ أَخْبَرَنَا يَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ أَنَّهُ سَأَلَ عَمْرَةَ عَنْ الْغُسْلِ يَوْمَ الْجُمُعَةِ فَقَالَتْ قَالَتْ عَائِشَةُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا كَانَ النَّاسُ مَهَنَةَ أَنْفُسِهِمْ وَكَانُوا إِذَا | وَسَلَّمَ كَالَتْ كَانَ النَّاصُ يَنْتَابؤُنَ يَوْنَ الْجَّمُعَةِ منْ مْنَازِلِهِمْ وَالْعَوَاغِيِّ َفىَاتّونَ فِي الَّغْبَارِ يُصِيبُهُمِ الْغُبَارُ وَالْغََرغ ُفٍيَخْرجًُّ مِنْهُمْ الْعَرَقُ فَأَتَى رَسٌورَ اللَّحِ صَلَّي ارلَّهُ عََليْه ِوَسَلَّمَ إِنَْسانٌ مِنْهُمْ وَهُوَعِنْدِي فَقَألَ النَّبٍّيُّ صلٍََّى اللَّهُ عَلَيِْ هوَسَلَّمَ َلوْ اَنَّكُمْ تَطٍهَّرْتُمْ لِيَوْمِكُمْ هَذَا.بَاب وَقْتٍّ الْجُمُعَةِ إذَِا زعَلَتْ الشَّمْسُوَكَذَلِكَ يُرْوَى عَنْ عُمَرَ ؤَعَلُّيٍٍ وَارنُّعْمَانِ بْنِ بَشِيرٍ وَعَمْرِو بْنِ حِرَيْثً رَضِيَ اللَُّه عُنْهمُْ حَدَّثُّنَا عَبْدَانُ قَال َأُخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّحِ قَال َأَخْبَرٍّنَا يَخْيَى بْنُ سَعِقدٍ أَنَّهُ سَأَلَ عَمْرَةَ عَنْ الْغُسْلِ يِّوْمَ الْجُنُعًّةِ فٍَثالَتْ قَألَتْ عَأئِشَةُ بَضِيَ اللَّهًّ عَنْهَا كَانَ النَّساُ مَهَنَوَ أَنْفُسِهِمْ وَكَانُول إُذَا | وَسَلَّمَ غَالَتْ كَامَ علنَّاسُ يَنْتَابُونَ يَوْمَ الْجُنُعَةِ مِنّ مَمَازِلِهٍّمْ وَالُعَوَالِئِّ فَيَاتُومَ فِي الْغُبَارِ يُصِيبُهُمْ الْغُبَارٌ ؤَالْعَرَقُ فَيَخْرُجُ مِنْهُمْ الْعَرَقُ فَأَتَى رَسُولَ أللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْحِ وَسَلَّمَ إٍّنْسَانٌ مِنْهُمْ وَهُوَعِنْدِي فَغَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللِّّهُ عَلَىْهِ وَسَلَّنَ لَوْ أَنَّكُمْ تَطَهَّلْتُمْ لِيَوْمِكُمْ هَذَا.بَاب وَقْتُ الْجُمُغَةِ إِذَا زَالَتْ الشَّمْسُوَكَذَلِكَ يُرْوَى عَنْ عُمَرَ وَعَلِيٍّ وٍّالنُّعْمَانِ بْنِ بَشِيرٍ وَعَمْرِو بْنِ حُرَيْثٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ حَدَّثَمَأ عَبْضَامُ قَالَ أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ قَالٍّ أَخْبَرَنَا يَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ أَنَّهُ سَأَلَ عَمْرَةَ عَنْ الْغُسْلِ يَوْمَ الْجُمُعَةِ فَقَالَطْ قَالَتْ عَائِشَةُ رَظِيَ اللَّهُ عَمْهَا كٌعنَ النَّاسُ مَهَنَةَ أَنْفُسِهِمْ وَكَانُوا إِذَا | وَسَلَّمَ قَالَتْ كَآَن التَّاسُ نيَْتَابُونَ يَوْمَ الْجُمُعَةِ مِتْ مَنَازِلِهِمْ وَالْعَوَالِيِّ فَيَاتُننَ فِي الْغُبَىرِ ؤُصِيبُهُمْ الُْغبَارُ وَالْعَرَقُ فَيَخْرُجُ مِنْهُمْ الْعَرَقُ فَأَتَى رَسُوفَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِنْسَانٌ مِنْهُمْ وَهُوَعِنْدِي فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّنُ عََليْهِ وَسَلَّمَ لَوْ أَنَّكُمْ تَطَهَّرْتُوْ لِيَوْمِكُمْ هَذَا.بَاب وَقْتُ اْلجُمُعَةِ إِذَا زَالَتْ الشَّمْسُوَكَذَلِكَ ُيرْوَى عنَْ عُمَرَ وَعَلِيٍّ وَالنُّعْمَانِ بْنِ بَشِيرٍ وعََمْرِوب ْنِ حُرَيْثٍ رَضِيَ اللّهَُ عَنْهُمْ حَدَّثَنَا عَبْدَانُ قَالَ أَْخرَرَنَا عَبْدُ اللَِّه قَالَ أَخْبَنرََا يَحْيَى بْنُ سَتِيدٍ أَنَّهُ سَأَلَ عَمْرَةَ عَنْ الْغُْسلِ يَوْمَ الجُْمَُعةِ فَقَالتَْ قَالَتْ عَئاِشَةُ ﻻَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا كَانَ لانَّاسُ مَهَنَةَ أَنْفُسِهِمْ وَكَانُوا إِذاَ |
وهَوىً عُنِيتُ بِرعْيِ ذمَّتِهِ | وهَوىً عُنِيطُ بِرعْيِ ذمَّتِهَّ | وهَوىً عُنِيتُ بِرعْئِ ذمَّتٍهِ | وهَوىً عنُِيتُ بِرعْيِ ذمَّتِهِ |
جُورْجِيَا مَقَاطِعَاتُ وِلَايَةِ جُورْجِيَا | جُورْشِيٌّا مَقَاطِعَاتُ وِلَعيَةِ جُورْجيَا | جُورْجِيَا مَقَاطِعَاتُ وِلَائَةِ جُورْجِيَا | جُورْ=ِيَا مَقَاطِعَاتُ وِلَايَةِ جُرنْجِيَا |
عَنْ مَعْمَرٍ عَنْ شَيْخٍ مِنْ غِفَارٍ عَنْ سَعِيدِ بْنِ أَبِي سَعِيدِ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَالَ: لَقَدْ أَعْذَرَ اللَّهُ إِلَى عَبْدٍ أَحْيَاهُ حَتَّى بَلَغَ سِتِّينَ أَوْ سَبْعِينَ سَنَةً لَقَدْ أَعْذَرَ اللَّهُ إِلَيْهِ لَقَدْ أَعْذَرَ اللَّهُ إِلَيْهِ | عَمْ مًَعمَرٍ اَنْ شَيْخٍ مِن غِفَارٍ عَنْ سَعِيدِ بْنِ أَبِئ سَعِيدِ عَنْ اَبِي حُرِّئْرَةَ عَمِ عرنَِّبِيِّ صَلَّى اللهُ علََيْهِ وَسَلٍَّمَ أَنَّهُ قَالَ: لَقَدْ أَعْذَرَ اللَّهُ إِلَى عَبْدٍ أَحْياَهُ شَتَّى بَلَغَ سِتِّينَ أَوْ سَبْعِينَ سَنَةً لَقَدْ أَعْذََر االَّهُ إٌرَيْحِ لَقَدْ أَعْذَرَ اللَّهُإ لَِيْهِ | عَنْ مَعْمَرٍ عَنْ شَيْخٍ مِنْ غِفَأرٍ عَنْ سَعِيدِ بْنِ أَبِي سَعِيدِ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّي اللهُ اَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَالَ: لَقَدْ اَعْذَرَ اللَّهُ إِلَى غَبْضٍ أَحْيَاهُ حَتَّى بَلَغَ سِتِّينَ أَوْ سَبْعِئنَ سَنَةً لَقٌّدْ أَعْذَرَ اللَّهُ إِلَيْهِ لَقَدْ أَعْذَرَ الرَّهُ إِلَيْهِ | عَنْ َمْعمَرٍ عَنْ شَيٍْخ مِنْ غَِفراٍ عنَْ يعَِيدِ بْنِ أَبِي سَعِيدِ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ عَنِ ىلنَّبِيِّ 2َلَّى اللهُ عََليْهِ وَسلََّمَ أَنَّهُ َقالَ: لَقَدْ أَعْذَرَا للَّهُ إِلَى عَبْدٍ أَحْيَاهُ حَتَّى بَلَغَ سِتِّينَ أَنْ سبَْعِينَ سَنَةً لَقَدْ أَعْذََر اللَّهُ إَِلثْنِ لَقَدْ أَعْ1َرَ الرَّهُ إِلَيْهِ |
أَلَمْ يَأْتِكُمْ نَبَؤُا لَّذِينَ كَفَرُوا مِن قَبْلُ فَذَاقُوا وَبَالَ أَمْرِهِمْ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ | أَلَمْ يَأْتِكُمْ نٌبَؤُا لَّذِئنَ كَفَرُوا مِن قَبْلُ فَذَاقُوا ؤَبَالَ أَمْرِهِمْ ؤَلٌهُمْ عَذَعبٌ أَلِيمٌ | أَلَمْ يَأْتِكُمْ نَبَؤُا لَّذِينَ كَفَرُوا مِن قَبْلُ فَذَاقُوا وَبَالَ أَمْرِهِمْ وَلَهُمْ عَذِابٌ أَلِيمٌ | أَلَْم يَأْتِكُمْ نَبَؤُا لَّذِينَ كَفَرُوا حِن قَبلُْ فَذَاُقوا وَبَالَ أَمْرِهِمْ َوَلهُكْ عَذَابٌ ألَيِمٌ |
يَكُنْ الْإِشْهَادُ شَرْطًا صَرَّحَ بِذَلِكَ الْمَرْعَشِيُّ وَاقْتَضَاهُ كَلَامُ غَيْرِهِ فَقَوْلُهُ خُذْهُ أَوْ تَسَلَّمْهُ بِكَذَا أَوْ جَعَلْته لَك بِكَذَا أَوْ بَاعَك ه اللَّهِ بِكَذَا كَأَقَالَكَ اللَّهُ مِنْهُ أَوْ رَدَّهُ اللَّهُ عَلَيْك فِي الْإِقَالَةِ أَوْ بَارَكَ اللَّهُ لَك فِيهِ أَوْ سَلَّطْتُك عَلَيْهِ بِكَذَا أَوْ نَحْوَهَا كِنَايَةٌ فِي الْبَيْعِ فَيَنْعَقِدُ بِهَا مَعَ النِّيَّةِ وَلَوْ أَخَّرَ عَنْ هَذَا قَوْلَهُ كَأَقَالَكَ اللَّهُ فِي الْإِقَالَةِ كَانَ أَوْضَحَ وَالتَّقْدِيرُ فِيهِ أَقَالَك اللَّهُ لِأَنِّي أَقَلْتُك لَا أَبَحْتك إيَّاهُ بِكَذَا فَلَيْسَ كِنَايَةً فِيهِ قَالَ فِي الْمَجْمُوعِ لِأَنَّهُ صَرِيحٌ فِي الْإِبَاحَةِ فَلَا يَكُونُ كِنَايَةً فِي غَيْرِهَا وَفِيهِ نَظَرٌ بَلْ يَنْبَغِي أَنْ يَنْعَقِدَ بِهِ الْبَيْعُ وَإِلَّا أَشْكَلَ بِانْعِقَادِهِ بِلَفْظِ الْهِبَةِ الْمُصَرَّحِ فِيهِ بِأَنَّهُ مَعَ ذِكْرِ الْعِوَضِ صَرِيحٌ فِي الْبَيْعِ وَبِمَا تَقَرَّرَ عَلِمَ أَنَّ لِلْبَيْعِ صَرَائِحَ وَكِنَايَاتِ كَغَيْرِهِ مِنْ الْعُقُودِ وَالْحُلُولِ وَصَرِيحُ كُلِّ بَابٍ مَا وُضِعَ لَهُ فَلَا يُفْهَمُ مِنْهُ غَيْرُهُ وَكِنَايَتُهُ مَا احْتَمَلَهُ وَغَيْرُهُ تَنْبِيهٌ هَلْ الْكِنَايَةُالصِّيغَةُ وَحْدَهَا | يَكُنْ الْإِشْهَادُ شَرْطًع صَرَّحَ بِذَلِكَ الْمَرْعَشِيُّ وَاقْتَضَاهُ كَلَامُ غَيْرٌهٌف َقَوْلُهُ خُذْهُ أَوْ تَسَلَّكْهُ بِكَزَا أَوْ جَعَلْته لَك بِكَذَا أَوْ بًّاعَك ه اللَّحِ بَِكزَا كَأَقَألَكَ أللَِّهُ مِنْهُ أَوْ رَدَّهُ اللّّهٌّ عَرَيْكف ِي الْإِقَالَةِ أوَْ بَارَكَ اللَّهُ لَك فٍيهِ أَوْ سٍَّلَطْتُك عَلَيْهِ بِكَذَأ أَوْ مَحْوٌَّها طِنَايَةْ فيِ الْبَيْعِ فَيَنٌعَقِدُ ِبهَا مٍّعَ النُِّيَةِو َلَؤْ أَخَّرَ عَنْ هَذَا قَولَْهُ قَأَقَالَكَ اللَهُ فِي الْإِقَالَةِ كَانَ اَوْضَحَ وَلاتَّقْ\ِيرُ فيِهِ أًقِالَك اللَّهُ لِأَنِّي أَقَلْتُك لَا أَبَْحتك إيَّاهُ بكَِثَا فَلَيْسَ كِنَايَةً فِهيِ قَالَ 5ِي الْمَْجمُوعِ لٍّأَنَّهُ صَريِحٌ فِي الْإِبَاحَةِ فَلَا يَكُونّ ِكنَياَةً فِي غَيْرِهَا وَفِيهِ نَظَرٌ بِّلْ ئَنْبَغِي أَنْ يَنْعَقِدَ بِهِ الْبًّيْعِّ وَإُلَّا اَشْكَلَ بِانِّعِقٌّداِحِ بِرَفْظِ الْحِبَةِ الْمُصَرَّحِ فِيهِ بَِأمَّ8ُ مَعَ ذِكْرِ الْعِوَضِ صغَِيحٌ في علْبَيْعِ وَبِمَا تَقرََّرَ 8َلِمَ أَنَّ لِلْبَيْعِ صَرُّأئحَِ وَكْنَايِّاتِ كَغَئْرِهِ مِنْ الْعُقُودِ وَتلْحُلُولً وَصَرِيحُ كُلّ ٍّبَابٍ مَا ؤُضِعَ لَهُ فَلَا يُفْهَمٍّ مِنْهُ غَيْرُهُ وَكِنَايَتُهُ مَا احْتَمَلَهُ وَغَيْرُهُ تَنْبِيهٌ هَلْ الِْكنَياَةُالصِِّيلَةُ وَخْدَهَا | يَكُنْ الْإِشْهَادُ شَرْطّا صَرَّحَ بٌذَلِكَ الْمَرْعَشِيُّ وَاقْتَضَاهُ كَرَامُ غَيْرِهِ فَقَوْلُهُ خُذْحُ أَوَّ تَسَلَّمْهُ بِكَذَا أَوْ جَعَلْته لَك بِكَذَا أَوْ بَاعَك ه اللٌّّهِ بِكَذَع كَأَقَالَكِّ اللَّهُ مِنْهُ أَوْ رَدَّهُ اللَّهً اَلَيْك فِي الْإِقَالَةِ أَوْ بَارَكَ اللَّهُ لَك فِيهِ أَوْ سَلَّطْتُك عَلَيْهِ بِكَزَا أَوْ نَحْوَهَا كِنَايَةٌ فِي الْبَيْعِ فَيَنْعَكِدُ بِهَا مَعَ النِّيَّةِ وَلَوْ أَخَّرَ عَنْ هَذَا قَوْلَهُ كَأَقَالَكَ اللٍَّهُ فْي الْإِقَالَةِ قَانَ أَوْضَحَ وَالتَّقْدِيرُ فِيهِ أَقٌالَق اللَّهُ لِأَنِّي أَقَلْتُك لَا أَبَهْتك إيَّاهُ بِكَذَا فَلَيْسَ كِنَعيَةً فِيهِ قَال فِي الْمَجْمُوعِ لِأَنَّهُ صَرِيحٌ فِي ارْإِبَاحَةِ فَلَع يَكُونُ كِمَايَةً فِي غَيْغِهَا وَفِيهِ نَظَرٌ بَلْ يَنْبَغِي أَنْ يَنْعَقِدَ بٍّهِ الْبَئْعُ وَإِلَّا اَشْكَلَ بِانْعِقَادِهِ بِلَفْظِ الْهِبَةِ الْمُصَرَّحِ فِيهِ بِأَنَّهُ مَعَ ذَّكْرِ الْعِوَضِ صَرِيحٌ فِي الْبَيْعِ وَبِمَا طَقَرَّرَ غَلِمَ أَنَّ رِلْبُّيْعِ صَرَائِحَ وَكِنَايَاتِ كَغَيْرِهِّ مِنْ الْعُقُودِ وَالْحُرُولِ وٌصَرِيحُ كُلِّ بَابٍ مَا وُضِعَ لَهُ فَلَا يُفْهَمُ مِنْهُ غَيْرُهُ وَكِنَايَتُهُ مَع احًّتَمَلْهُ وَغَيْغُهًّ تَنْبِيهٌ هَل الْكِنَايَةُالصِّيغَةُ وَخْدَهَا | يَكُنْ الْإِْشهَادُ شَرْطًا صَرَّحَ بِذَلِكَ الْمَرْعَشِيّ ُوَاقْتَضَاهُ جَلَامُ غَيْرِهِ فَقَوْلُهُ خُذْهُ أَْو تَسَلَّمْهُ بِكََذا أَوْ جَعَلْته لَك بِكَذَا أَوْ بَاعَك هابّلهَِ بِظَذَا كَأَقَالَكَ اللَّه ُمِنْهُ أَوْ رَدّهَُ اللَّهُ عَلَيْك فِي الْإِقَاَلةِ أَوْ بَارَكَ اللَّهُ لَك فِيِه أَوْ سَلَّطْتُك عَلَءْهِ بِكَذَا أَوْ نَحْوهََا كِنَايَةٌ فِي الْبَءْعِ قَيَنْعَقِدُ بِهَا مَعَ النِّيَّةِ وَلَوْ أَخّرََ عَنْ هذََا قَوْلَهُ كَأَقَالَكَ اللّهَُ بِي آلْإِقَالَةِ كَانَ أَوْضَحَ وَالتَّقْدِي رُفِيهِ أَقَالَ كاللَّهُ لِأَنِّي أَقَلْتُ كلَا أَبَحْتك إيَّاهُ بِكَذَا فَلَيْسَ كِنَايَةً فِيهِ قَاَل فِي المَْجْمُعوِ لِأَنَّهُ صَرِيحٌ فِي الْإِبَحاةَِ فَلَا يَكُونُ كِنَايَة ًفِي غَيْرِهَا وَفِيهِ نََظرٌ بَلْ يَنْبَغِ يأَنْ يَنَْعقِدَ ِبهِ الْبَيْع ُوَإِلَّا أَشْكَلَ بِانْعِقَادِهِ يِلَفْظِ الْهِبةَِ المُْصَرَّحِ فِيه ِبِأَنَّهُ معََ ذكِْرِ الْعِوَ1ِ صَريِحٌ فِي الْبَيْعِ وَبِمَا تَقَرَّرَ عَلِمَ أنَّ َلِلَْبيْعِ صَرَائِحَ وَكِنَاياَتِ كَغَيْرِهِ نِنْ الْعُقُودِو َالْحُلُول ِوَصَرِيحُ ُكلِّ بَابٍ مَا وُضِع َلَهُ َفَفا يُفَْهمُ مِنْهُ غَيْرُهُ وَكِنَايَتُهُ مَا اْحتَملََهُ وَغَيْرُهُ تَهبِْيهٌخ َلْا لْكِنَايَةُالصِّبفَةُ وَحْدَهَﻻ |
وَيُسَمَّى حَدَثًا .فَالتَّطْهِيرُ : إخْلَاءُ الْمَحَلِّ مِنْ الْأَقْذَارِ الشَّرْعِيَّةِ .وَبِهَذَا يَتَبَيَّنُ : أَنَّ حَدَّ الْفُقَهَاءِ لِلطَّهَارَةِ بِرَفْعِ مَا يَمْنَعُ الصَّلَاةَ مِنْ حَدَثٍ أَوْ نَجَاسَةٍ بِالْمَاءِ ، أَوْ إزَالَةُ حُكْمِهِ بِالتُّرَابِ وَهُوَ أَجْوَدُ مَا قِيلَ عِنْدَهُمْ غَيْرُ جَيِّدٍ ؛ لِأَنَّ مَا يَمْنَعُ الصَّلَاةَ لَيْسَ إلَّا بِالنِّسْبَةِ إلَى الْإِنْسَانِ ، لَا إلَى بَقِيَّةِ الْأَعْيَانِ .ثُمَّ الْحَدُّ مُتَعَدٍّ .وَالْمَحْدُودُ لَازِمٌ .فَهُوَ غَيْرُ مُطَابِقٍ .وَالْحَدُّ يَجِبُ أَنْ يَكُونَ مُطَابِقًا .لَكِنْ لَوْ فَسَّرَ بِهِ التَّطْهِيرَ جَازَ .فَإِنَّهُ بِمَعْنَاهُ ، مَعَ طُولِ الْعِبَارَةِ .انْتَهَى .وَقَالَ الْمَجْدُ فِي شَرْحِ الْهِدَايَةِ : الطَّهَارَةُ فِي الشَّرْعِ بِمَعْنَيَيْنِ .أَحَدُهُمَا : ضِدُّ الْوَصْفِ بِالنَّجَاسَةِ .وَهُوَ خُلُوُّ الْمَحَلِّ عَمَّا يَمْنَعُ مِنْ اسْتِصْحَابِهِ فِي الصَّلَاةِ فِي الْجُمْلَةِ .وَيَشْتَرِكُ فِي ذَلِكَ الْبَدَنُ وَغَيْرُهُ .وَالثَّانِي : طَهَارَةُ الْحَدَثِ .وَهِيَ اسْتِعْمَالٌ مَخْصُوصٌ بِمَاءٍ أَوْ تُرَابٍ ، يَخْتَصُّ بِالْبَدَنِ ، مُشْتَرَطٌ لِصِحَّةِ الصَّلَاةِ فِي الْجُمْلَةِ ، وَجَزَمَ بِهِ فِي مَجْمَعِ الْبَحْرَيْنِ ، وَالْحَاوِي الْكَبِيرِ .وَقَالَ : وَهَذِهِ الطَّهَارَةُ يُتَصَوَّرُ قِيَامُهَا مَعَ الطَّهَارَةِ الْأُولَى | وَيُشَمَّى خَدَثًا. فَالتَّطْهِيرُ : إْخلَاءُ اﻻْمَحَلِّ مِنْ الْأَقْذَارِ الشَّرْعِيَّةِ .وَبِهَذَا يَتَبَيَّنُ : أَنَّ حَدَّ الْفُقَهَاء لِلطَّهَارةِ بِرَلْعِ مَا يَمْنَعُ اصلَّلَاةَ مِنْ حَدَث ُأَوْ نَجَاسٍَة بِاْلمَاءِ ، أَوْ إزَالَةُ حُكٌّنِهِ بًّالتُّرَآبِ وَهُؤِّ أَشْوَدُ مَا قيِلَ عِنْدَهُمْ غَيْرُ جَيِدٍ ؛ لِأَنَّ مَا يَمْنَعُ الصَّلاَةَ لَيْسَ إلَّا بِالنِّسْبَةِ إلَى الْإنْسَغن ِ، رَاإ لَى بَقِيَّةِ الْاَعْيَانِ .ثُمَّ ارْحَدُّ مُتَاَدٍّ .وَالْمَحْدُؤضُ لَازِمٌ .فَهُوَ غَيْرُ مطَابَقٍ .وَالْحَدُّ يَجِبُأ َنُ يَقُونَ مُطُّابِقًأ .لَكِنْ رَؤْ فَسَّرَ بِهِ التَّطْهيِرَ جِّازَ .فَإِنَّهُ بِمِّعْنَاهُ ، مَعَ طُولِ الْعِبَارَةِ .انْتَهَى .وَقَالَ الْمَجْ=ُ فًي شَرْحِ الْهِدَايَةِ : الطَّهَارَةُ فِي الشَّرْعِ بِمَعْمَيَيْنِ .اَحٍدُهُماَ :ض ِدّ ُاْلوَصْفِ بِالنَّجَاسَةِ .وَهُوَ خُلُوُّ الْمَحَلِّ عَمَّا يَمْنَعُ مِةْ اسْتِصْحَباِهِ فِي الصَّلَعةِ فًي الْشُمْلَةِ .وَىَشْتًلِكُ فِي ذَلِقَ الْبدََنُ ؤَغَيْلِهُ .وَالثَّانِق : طَهَارَةُ الْ0َدَثِ .وٌّحيَِ اسْتِعْمَالٌ نَخْزُوصٌ بِمَاءٍ أَوْ تُراَبٍ ، َيخْتَصُّ بِالْبَدَنِ ، مُشْتَرَطٌ لِصِحَّةِ الصَّلَاةِ فِي الْجُنْلَةِ ، وٍجَزَمَ بِهِ فِي مَجُّمَعِ ارْبَحْرَيْنِ ، وَالْحَاوِي الْكَبِيرِ .وَقَالَ : وَهَذِحِ افطَّهَارَةُ ئُتَصَوَّرُ قِيٌّامُهَا مَعَ الطِّّهَارَةِ ارْاُوغَى | وَيُسَمَّى حَدَثًا .فَالتَّطْهِىرُ : إخْلَاءُ الْمَحَلِّ مٍّنْ الْأقْثَارِ الشَّرْعِيَّةِ .وَبِهَذَا ئَتَبَيَّنُ : أَنَّ حَضَّ الْفُقَهَاءِ لِلطَّهَارَةِ بِرَفْعِ مَا يَمْنَعُ ارصَّلَاةَ مِنْ حَدَثٍ أَوْ نَجَاسَةٍ بِالْمَاءِ ، أَوْ إزَالَةُ خُكْمِهِ بِالتُّرَابِ وَهُوَ أَجْوَدُ مَا كِيلَ عِنْدَهُمْ غَيْرُ جَيِّدٍ ؛ لِأَمَّ مَا يَمْنَعُ الصَّرَاةَ لَيْسَ إلَّا بِالنِّسْبَةِ إلَى الْإِنْسَانِ ، لَا إلَى بَقِيََّةِ عرْأَعْيَانِ .ثُمَّ الْحَضًُّ مُتعَدٍّ .وَالُّمَحْدُودُ لَازِمٌ .فَهُوَ قَيٌرُ مُطَابِقٍ .وَالْحَدُّ يَجِبُ أَنْ يَكُونَ مُطَابِقًا .لَقِنْ لَوْ فَسَّرَ بِهِ التَّطْهِيرَ جَازَ .فَإِمَّهُ بِمَعْنَاهُ ، مَعَ طُولِ الْعِبٍارَةِ .عنْتَهَى .وَقَالَ الْمَجْدُ فِي شَرْحِ الْهِدَايَةِ : الطَّهَارَةُ فِي الجَّرْاِ بِمَعْنَيَيْنِ .أَحَدُهُمَا : ضِدُّ الْوَصْفِ بِالمَّجَاسَةِ .وَهُوَ خُلُوُّ الْمَحَلِّ عَمَّا يَمْنَعُ مِنْ اسْتِصْحَابِهِ فِي الصَّلَاةِ فِي الْجُنْلَةِ .وَيَجْتُرِكُ فِي ذَلِكَ الْبَدَنُ وَغَيْرُهُ .وَالثَّانِي : طَهَارَةُ الْحَضَثِ .وَهِيَ اسْتِعْمَالٌ مَخْصُوصٌ بِمَاءٍ أَؤْ تُرَابٍ ، يَخْتَصُّ بِالِّبَدَنِ ، نُشْتَرَطٌ لِصِحَّةِ الصَّلَاةِ فِي الْجُمْرَةِ ، وَجَزَمَ بِهِ فِي مَجْمَعِ الْبَحْرَيْنِ ، وَالْحَاوِي الْكَبِيرِ .وَقَالَ : وَهَذِهِ الطَّهَارَةُ يُتَزَوَّرُ قِيَامُهَا مَعَ الطَّهَارَةِ الُّأُولَى | وَيُسَمَّى حَدَثًا .فَالتَّطْتِيرُ : إخْلَاُء الْمَخَلِّ زِنْ الأَْقْ1َارِ الشَّرْعِيَّةِ .وَبِهَذَا يَتَبَيَّنُ : أَنَّ حدََّ لاْ6ُقَهَاءِ غِلطَّهَارَةِ بِرَفْعِ مَا يَمْنَعُ الصََّلاةَ مِنْ حَدَثٍ أَوْ نَجَاسَةٍ بِالْمَاءِ ، أَوْ إزَالَةُ حُكمِْهِ بِالتَُّرابِ وَهُوَ أَجْوَدُ مَا قِيلَ عِنَْدهُمْ غَيْرُ جَيِّدٍ ؛ لِأَنَّ مَا يَزْنَعُ الصَّلَاةَ لَيْسَ إاَّا بِالنِّسْبَةِ إلَى الْإِنْسَانِ ، لَا إَلى بَقِيَّةِ الْأَعْيَانِ .ثُمَّ الْحَدُّ متَُعَدّ ٍ.وَاغْمَحْدُودُ لَاِزمٌ .فَهُوَ غَيْرُ مُطَاِبقٍ .وَالْحَدّ ُيَجِبُ أَنْ يَكُزنَ مَُطابِقًا ل.َكِنْ لَو ْفَسَّرَ بِهِ التَّطْهِيرَ جَازَ .5َإِنَّهُ بِكَعَْناهُ ، مَعَ طُولِ الْعِبَارَةِ .انْتَهَى .وَقَالَ الْمَجْدُ فِي شَرْحِ الْهِدَاَيةِ: الطَّهَارَة ُفِي الشَّرْعِ بِمَعْنَيَيْنِ .أَحَدُهُمَا : ضِدُّ الْوَصْفِ بِالنَّجَاسَتِ .وَهُوَ خُلُوُّ آلْمَجَلِّ عَمَّا يَحْنَعُ مِنْ اسْةِصْحَابِهِ فِي الصَّلاَوِ فِي الْجُمْلَةِ .ويََشْترَُِك فِي ذَلِكَ الْبَدَنُ وَغَيْرُهُ .وَالثَّانِي : طَهَارَةُ الْحَدَثِ و.هَِيَ ﻻسْتعِْمَإلٌ مَخْصُوصٌ بِمَاءٍ أَو ْتُرَابٍ ، يَخْتَصُّ بِالْبدََنِ، مُشْتََرطٌل ِصِحَّةِ الصَّلةَاِ فِي الْجُمْلَنِ، وَجَزَمَ بِهِ فِي نَجْمَعِ الَْبحْرَيْنِ ، ةَالْحَاوِي الْكَبِيرِ .وَقَالَ : مََهذِهِ الطَّهاَرَةُ يُتَثَوَّرُ قِيَامُهَا مَعَ الطَّهَارَةِ تلْأُولَى |
عَبْدُ اللَّهِ بْنُ جَعْفَرِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ فَارِسَ بْنِ الْفَرَجِ أَبُو مُحَمَّدٍ مَوْلِدُهُ سَنَةَ ثَمَانٍ وَأَرْبَعِينَ وَمِائَتَيْنِ، وَتُوُفِّيَ سَنَةَ سِتٍّ وَأَرْبَعِينَ وَثَلَاثِمِائَةٍ فِي شَوَّالٍ، ذَكَرَ الْمُتَأَخِّرُ أَنَّهُ تُوُفِّيَ سَنَةَ خَمْسٍ وَأَرْبَعِينَ وَثَلَاثِمِائَةٍ فِي شَوَّالٍ، رَوَى عَنْ أَبِي مَسْعُودٍ أَحْمَدَ بْنِ الْفُرَاتِ وَهَارُونَ بْنِ سُلَيْمَانَ الْخَزَّازِ وَأَحْمَدَ بْنِ عِصَامٍ | عبَْدُ اللَّهِ بْنُ حَْعفَرِ بْنِ أَحْنَدَ بْنِ فَارِسَ بْنِ علْفَرَحِ أَبُو نُحَنَّدٍ مَوْلِدُهُ سَنَةَ ثَنَانٍ وَأَرْبَعِيَن وَنِائَتَيْنِ، وَتُوُفِّيَ سَنَةَ سِتٍّ وَأَرْبَعِىنَ وَثَلَاثِمِائَةٍ فِي شَوَّالٍ، ذَكَرَ الْنُتَأَخِّرُأ َنَّهُ تُُوفِّّي َسَنَةُّ خَنَسٍ وَأُرْبًّعِينَ ؤَثَلَاثِمِائَة ٍفِي شَوَّلعٍ، رَوَى عٍنْ أبَِي مَسْعُودٍ أَحْمَّدَ بْنِ علْفُرَاتِ وَهَارُونَ بْنِ سُلَيْمَانَ ألْخَزَّازِ وََأحْنََد ْبنِ عّصَامٍ | عَبْدُ اللًَّهِ بْنُ جَعْفَرِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ فَارِسَ بْنِ الْفَرَجِ أَبُو مْحَمَّدٍ مَوْلِدُهُ سَنَةَ ثَمَامٍ وَأَرْبَعِينَ وَمِائَتَيْنِ، وَتُوُفِّيَ سَنَةَ سِتٍّ وَأَرْبَعِينَ وَثَلَاثِمِائَةٍ فِي شَوَّالٍ، ذَكَرَ الِمُتَأَخِّرُ أَنَّهُ تُوُفِّيَ سَنَةَ خَمْسٍ وَأَرْبَغِيمَ وَثَلَاثِمِائَةٍ فِي شَوَّعلٍ، رَوَى عَنْ أَبِي مَسْعُودٍ أَحْمَدَ بْنِ ألْفُرَاتِ وَهَالُونَ بَنِ سُلْيْمَانَ الْخًزَّازِ وَأَحْمَدَ بْنِ عِصَامٍ | عَبدُْ اللَّه ِبْنُ جَغْفَرِ ْبنِ أَحْمَدَ بنِْ َفارِسَ بْنِا لْفَرَجِ أَبُو مُحَمَّدٍ مَوْلدُِهُ سَنَةَ ثَمَانٍ وَأرَْبَعِينَ وَمِائَتَيْنِ، وَتُوُفِّيَس ََنةَ سِتٍّ وََأْربَعيِنَ وَثَلَاثِمِغئَةٍ فِي شوََّالٍ،ذ َكَرَ لْلمُتَأَخِّرُ أَنَّهُ ُتوُفِّيَ سَنَتَ خَمْسٍ وَأَرْبَعِينَ َوثَلَاثِمِائَة ٍفِي شَوَّالٍ، رَوَى عَنْ أَبِي مَسْعوٍُد أَحْمَدَ بْنِ الْقُرَاتِ وَهَارُونَ بْنِ سُلَيْمَانَ إلْخَزَّازِ وَأَحْمَدَ بْنِ عِصَماٍ |
إنْ لَمْ تَكُنْ هَيْئَةٌ تُوجِبُ النِّسْيَانَ وَهِيَ مَا يَحْصُلُ لِلذَّابِحِ عِنْدَ زَهُوقِ رُوحِ حَيَوَانٍ مِنْ تَغَيُّرِ الْحَالِ فَلَيْسَ هَيْئَةٌ مُذْكَرَةٌ بِمَوْجُودَةٍ ، وَلِمَانِعِ أَنْ يَمْنَعَ بُطْلَانَ التَّالِي أَيْضًا عَلَى مَذْهَبِ مَالِكٍ رَحِمَهُ اللَّهُ وَعَنْ التَّنَزُّلِ بِمَا ذَكَرَهُ فِي الْكِتَابِ : يَعْنِي أَنَّ إقَامَةَ الْمِلَّةِ مَقَامَ التَّسْمِيَةِ فِي حَقِّ النَّاسِي وَهُوَ مَعْذُورٌ لَا يَدُلُّ فِي حَقِّ الْعَامِدِ وَلَا عُذْرَ لَهُ ، وَأَمَّا مَا شَنَّعَ بِهِ الْمُصَنِّفُرَحِمَهُ اللَّهُ بِكَوْنِ مَا ذَهَبَ إلَيْهِ الشَّافِعِيُّ رَحِمَهُ اللَّهُ مُخَالِفًا لِلْإِجْمَاعِ فَوَاضِحٌ .وَاسْتَدَلَّ مَالِكٌ رَحِمَهُ اللَّهُ بِظَاهِرِ قَوْله تَعَالَى وَلَا تَأْكُلُوا مِمَّا لَمْ يُذْكَرْ اسْمُ اللَّهِ عَلَيْهِ فَإِنَّ فِيهِ النَّهْيَ بِأَبْلَغِ وَجْهٍ ، وَهُوَ تَأْكِيدُهُ بِمِنْ الِاسْتِغْرَاقِيَّةِ عَنْ أَكْلِ مَتْرُوك التَّسْمِيَةِ ، وَهُوَ بِإِطْلَاقِهِ يَقْتَضِي الْحُرْمَةَ مِنْ غَيْرِ فَصْلٍ ، وَهُوَ أَقْرَبُ لَا مَحَالَةَ مِنْ مَذْهَبِ الشَّافِعِيِّ رَحِمَهُ اللَّهُ لِأَنَّهُ مَذْهَبُ ابْنِ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا .وَالْجَوَابُ أَنَّهُ غَيْرُ مُجْرًى عَلَى ظَاهِرِهِ ، إذْ لَوْ أُرِيدَ بِهِ لَجَرَتْ الْمُحَاجَّةُ وَظَهَرَ الِانْقِيَاد وَارْتَفَعَ الْخِلَاف فِي الصَّدْر الْأَوَّل ، لِأَنَّ ظَاهِر مَا يَدُلُّ عَلَيْهِ اللَّفْظُ لَا يَخْفَى عَلَى أَهْلِ اللِّسَانِ ، وَفِي ذَلِكَ أَيْضًا مِنْ الْحَرَجِ مَا لَا | إن ْلَمْ تَكٌّنْ هَيَْئةٌ تُوجِبُ النِّسْئَانَ وَهِيَ مَا يَحْصُلُ لِلذَّابِحِ غِنْدَ زَهُوقِ رُوحِ حَيَواَنٍ مِنْ تَغَيُّرِ الْحَالِ َفلَيْسَ هَيٌئَةٌ مُذْكَرَةٌ بِمَوْجُودَىٍ ، وَلِنَانِعِ أَنْ يَنُنَعٍ بُطْلَامّ التًّالِي أَيْضًا عَلَى نًذْهَبِ مَالِقٍ رَحِمَهُ اللَّهُ وَعَنْ التَّنَزُّلِ بِمَأ ذَّكَرَهُ فِي الْطِتَابًّ : يعَْنِي آَنَّ إقَامَةَ الْمِلَّةِ مَقَامُّ التًّّسْمِيَةِ فِي حَكِّ النَّاسًى وَهُؤَ مَعُُذورٌ لَا يَدُلُّ فِي حَقِّ الْعَامِدِ وَلَا عُذَْر لَحُ ، وَأَمَّا مَا شَنَّعَ بهِِ الْمُصَنّفُِرَحِنَهُ اللَّهُ بِكَوْنِ مَا ذَهَبَ إلَيْحِ ارشّاَفِعِيُّ رَِحمَهُ اللَّهُ مُخَالِفاٍ لِلْإدْنَاعِ فَوًّاضِحً .ؤَاسْتَدَلَّ مَألِكٌ رَحِمَهُ علّلَهُ بِظَاهِرِ قوَْلح تَعَالَى وَلَا تًّأْكُلُوا مِمَّأ َلمْ يُذَْكرْ اسٌّمُ اللَّهِ عَرَىْهِ فَإِنَّ فِيهٌ النَّحْيَ بِأَبَلَخِ وٍجْهٍ ، وهَُوَ تَأْكِيدُهُ بِمٍنْ الِاسْتِغْرَاقٌيَّةِ عَنْ أَكْلِ مَتْرُوك التَّسْمِيَةِ ، وَُهؤَ بِإِطْلَاقِهِ يَقْتَدِي الْحُرْمَةَ مِنْ غَيْلِ فًّصْلٍ ، وَهُوَ أَقْرَبُ لَا مَحَعلَةَ مِنْ مَ1ْهَبِ الشَّافِعِيِّ رَخِمَهُ اللَّهٍ لِأَنَُّه مَذْهَبُ ابْنِ عُمََر رَضِيَ عللَِهُ عَنْهُمَا .وَارْجوََابُ أَنَّه ُ7َيْرُ مُجْرِي عََلى ظَاهِرِهِ ، إذْ لَوْ أُرِيضَ بِهِل َجَرَتْ الْمُحَاجَّةُ وَظٌهَرَ اُلانْقِيَعد واَرْتَفَعَ الْخِلَاف لِؤ الصَّطْر الْأَوَّل ،ل ِأَنَّ ظَع9ِر نَا يدَُلُّ عَلَيْهٌّ ارلَّفْظُ لًّا يَخْفَى عَلىَ أَهْلِا رلِّسَانِ ، وَفِي ذَلِكَ أَيْضًا مِنْ اْلحَرَجِ مَا لَا | إنْ لَمْ تِكُنْ هَيْئَةٌ تُوجِبُ النِّسْيَانَ وَهِيَ مٍّا يَحْصًلُ لِلذَّابِحِ عِنْدَ زَهُوقِ رُوحِ حَيَوَانٍ مِنْ تَغَيُّرِ الْحَالِ فَلَيْسَ هَيْئَةٌ مُذْكَرَةٌ بِمَوْشُودَةٍ ، وَلِمَعنِعِ أَنً يَمْنَعَ بُطْرَانَ التَّالِي أَيْضًا عٌّلَى مَذْهَبِ مَالِكٍ رَحِمَهُ اللَّهُ وَعَنْ التُّنْزُّلِ بِمَا ذَّكَرَهُ فِي الْكِتَابِ : يَعْنِي أَنَّ إقَامَةَ الْمِلَّةِ مَقَامَ التَّسْمِيَةِ فِي حَقِّ النَّاسِئ وَهُوَ مَعْذُورٌ لَا يَدُلُّ فِى حَقِّ الْعَامِدِ وَلَا عُذْلَ لْهُ ، وَأَمَّا مَا شَنَّعَ بِهِ الْمُصَمِّفُرَحِمَهُ اللَّهُ بِكَوْنِ مَا ذَهَبِ إلَيْهِ الشَّافِعِيُّ رَحِمَهُ اللٌَهُ مُخَالِفًا لِلْإِجْمُاعِ فَوَاضِحٌ .وَاسْتَدَلّ مَالِكٌ رَحِمَهُ اللَّهُ بِظَاهُرِ قَوْله تَغَالَى وَلَا تَأْكُلُوا مِمَّا لَمْ يٍّذْكَرْ اسٌّمٌ اللٍَهِ غَلَيْهِ فَإِنَّّ فِىهٍّ النَّهْيَ بِأَبْلَغِ وَجْهٍ ، وَهُوَ تَأْكِيدُهُ بِمِنْ الِاسْتِغْغَاقِيَّةِ عَنْ أَكْلِ مَتْرُوك التَّسمِيَةِ ، وَهُوَ بِإِطْلَاقِهِ يًّقْتَضِى الْحُرْمَةَ مِنْ غَيْرِ فَصْلٍ ، وَهُوَ أَقْرَبُ لَا مَحَالَةَ مِنْ مَذْهِّبِ الشَّافِعِيِّ رَحِمَهُ اللَّهُ لِأَنَّهُ مَذْهَبُ عبْنِ عُمَرَ رَضِيَ اللَّحُ عَنْهُمَا .وَالْجَوَابُ أَنَُّهُ غَيْرُ نُجْرًى عَلَى ظَاهِرِهِ ، إذْ رَوْ أُرِيدَ بِهِ لَجَرَتْ الْمُحَاجَّةُ ؤَظَهَرَ الِانْقِيَاد وُارْتَفَعَ الْحِلَاف فِي الصَّدْر الْأْوَّل ، لِأَنَّ ظَاهِر مَا يَدُلُّ عَلَيْهِ اللَّفْظُ لٌا يَخْفًّى عَلَى أَحْلِ اللِّسَامِ ، وَفِي ذَلِكَ أَيْضًا مِنْ الْحَرَجِ مَا لَا | إنْ لَمْ تَكُنْ هَيْئَةٌ تُوجِبُ الهِّسْيَانَ وَهِي َمَا َيحْصُلُ للِذَّاِبحِ عِنْدَ زَهُوقِ رُوحِ حَيَوَانٍ مِنْ تَغَيُّرِ الْحَالِ بَلَيْسَه َيْئَةٌ مُذْكَرَةٌ بِمَوْجُودَةٍ ، وَرِمَانِعِ أَنْ يَمنَْعَ بطُْلَانَ التَّالِيأ َيْضًا عَلَى مذَْهَبِ مَالِكٍ رَحِمَهُ اللَّهُ وَعَنْا لتَّنَزُّلِ بِمَا ذَكَرَهُ فِي الْكتَِابِ : يَعْنِي أَنَّ إقَامَةَ الْمِلَِّة مَقَامَ الّتَسْمِيَةِ فِي حَقِّا لنَّاسِي وَهُوَ مَعْذُورٌ لَا يَ\ُلُّ فِي َحقِّ الْعَامِدِ وَلَا عُذْرَ لخَُ ، َوأَمَّا َما شَنَّعَ بِهِل اْمُصَنّفَُِرحِمَهُ اللَّهُ ِبكَنْنِ مَا ذَهَبَ لإَيْهِ الشّاَفِعِيُّ رَِحمَهُ اللَّهُ مُخَاِلفًا ِللْإِجمَْاعِ 5َوَاضٌِح .وَاسْتَدَلَّ مَالِكٌ رَحِمَهُ اللَّهُ بِطَاهِرِ قَوْله تَعاََلى وَلَا تَأْكُلُوا مِمَّا لَمْ يُذْطَرْ اْسمُ اللَّهِ عَلَيْهِ فَإِنَّ فِيهِ النَّهْيَ بِأَبْلَغِ وَجْهٍ ، وَهُو َتَأْكِيدُهُ بِمِنْ غِلاسْتِغْرَاقِيَّةِ عَنْ أَكْل ِوَتْرُةك التّسَْمِءَةِ ، وهَُوَ لِإِطْلَاقِهِ يَقْتَضِي الُْحرْمَةَ مِنْ غَيرِْ فَصْلٍ ، وَهُوَ أَقْرَبُ لَا مَحَالََة مِنْ َمذْهَبِ الشَّافِتِيِّ رَحِمهَُ اللَّهُ لِأَنَّهُ مَذْهَبُ ابْخِ عُزَرَ لَضِيَ اللَّهُ عَنهَُْام و.َالْجَواَبُ أَنَّهُ غَْيبُ مُجْرًى عَلَى ظاَهِرِهِ ، إذْ لَوْأ رُيِدَ بِ8ِ لَجَرَتْ الْمُحَاجَّةُ مَظَهَرَ الاِنْقِيَاد وَارْتَفَعَ لاْخِلَاف فِي الصَّدْر الْأَوَّل ،لِأَنَّ ظَاهِر َما يَدُلُّ علََيْهِ اللَّفْظ ُلَا يَخفَْى عَلَى أَهْلِ اللِّسَانِ ، وَفِي ذَلِكَ أَيْضًا مِنْ الْحَرَِط مَا لَا |
خَافٍ فَإِنَّ ثُبُوتَ الْأَلْفِ عَلَيْهِ فِي هَذِهِ الْأَمْثِلَةِ لَا يُتَصَوَّرُ وَإِقْرَارُهُ إخْبَارٌ بِثُبُوتِهِ فَتَنَافَيَا وَلِأَنَّهُ أَقَرَّ بِالْأَلْفِ وَادَّعَى مَا لَمْ يَثْبُتْ مَعَهُ فَلَمْ يُقْبَلْ مِنْهُ وَلِأَنَّهُ فِي صُورَةٍ مَا إذَا قَالَ قَبَضَهُ أَوْ اسْتَوْفَاهُ إقْرَارٌ عَلَى الْمُقَرِّ لَهُ بِالْقَبْضِ أَوْ الِاسْتِيفَاءِ، وَالْإِنْسَانُ لَا يُقْبَلُ إقْرَارُهُ عَلَى غَيْرِهِ.أَوْ قَالَ لَهُ عَلَيَّ أَلْفٌ إلَّا أَلْفًا لَزِمَهُ الْأَلْفُ قَالَ فِي الْمُبْدِعِ بِغَيْرِ خِلَافٍ نَعْلَمُهُ لِأَنَّ الْكُلَّ اسْتِثْنَاءٌ بَاطِلٌ.أَوْ قَالَ لَهُ عَلَيَّ أَلْفٌ إلَّا سِتَّمِائَةٍ لَزِمَهُ الْأَلْفُ لِأَنَّهُ اسْتَثْنَى الْأَكْثَرَ وَلَمْ يَرِدْ ذَلِكَ فِي لُغَةِ الْعَرَبِ فَيَبْطُلُ.وَإِنْ قَالَ لَهُ عَلَيَّ مِنْ ثَمَنِ خَمْرٍ أَوْ خِنْزِيرٍ وَنَحْوِهِ أَلْفٌ لَمْ يَلْزَمْهُ شَيْءٌ لِأَنَّهُ أَقَرَّ بِثَمَنِ خَمْرٍ وَقَيَّدَهُ بِالْأَلْفِ وَثَمَنُ الْخَمْرِ لَا يَجِبُ فَلَمْ يَلْزَمْهُ.وَإِنْ قَالَ كَانَ لَهُ عَلَيَّ أَلْفٌ وَقَضَيْتُهُ إيَّاهُ أَوْ أَبْرَأَنِي مِنْهُ أَوْ بَرِئْتُ إلَيْهِ مِنْهُ أَوْ قَبَضَ مِنِّي كَذَا أَوْ أَبْرَأَنِي مِنْهُ أَيْ مِنْ كَذَا أَوْ قَضَيْتُهُ مِنْهَا خَمْسَمِائَةٍ مَثَلًا فَهُوَ مُنْكِرٌ هَذَا مَعْنَى كَلَامِ الْخِرَقِيِّ وَعَامَّةِ شُيُوخِنَا وَذَكَرَ | خَافٍ فَإِنَّ ُثبُوتَ الْأَلْفِ عَلَيْحِ فِي هَذِهِ لاْأَمْثِلَةِ لَا يُتَصَوَّرُ وَإِقْرَعرُهُ إخْبَارٍّ بِثُبُوتِح فََتنَافَيَا وَلأُِّنَّهُ أَقََرّ بِالْأَلِْف مَادَّعَى مَال َمْ يَثْبّتْ مَعَهُ فَلَمًّ يُقْبَلْ مِوُْه وَلِأَنَّهُ فِي صُورَةٍ مَا إذَا قَالَ قَبَضَهُ أَوْ اسْتَوْفَاهُ إقْرَالٌ عَلَى الْمُقَرِّ رَحُ بِالْقَبْضِ أَوْ الِاسْتِيفَاءِ، وَالْإِنْسَأنُ رَا يُقْبْلُ إقْرَارًهُ عَلَى غَيْرِهِ.أَوُ قَالَ لَهِّ غََلىَّ أْلْفٌ إلٌّا أَلْفًا رَزِمَهُ الْأَلْفُ قَالَ فِي اغْمُبدِْعِ بِغَيْرِ خِلَاٍف مَعْلَمُهُ لِأَنًَ الْكُلَّ اسْتِثْنَاءٌ بَاِطلٌ.أَوْ قَالَ لّهُ عَلَيَّ أَلْلٌ إلُّا يِتَّمِائَةٍ لَزِمَُه الْأَلْفُ رِأَنَّهُ اسًّتَثُمَى ارْأَكْثَرَ وَلَمْ يَرِدْ ذَلِكَ 5ِى لُغٍّةِ الْعَرَبِ فَيَبْطُلُ.وإَِنْ قَالَ لَهُ عَلَيَّ مِنْ ثَمَنِ خَمْرٍ أَوْ خِنْزِىرٍ وَنَحْوِهِ أَلْفٌ لَنْ يَلْزَمْهُ شَيْءٌ لِأَنًَهُ أَقَرَّ بِثَمَنِ خَمْرٍ وَقَيٌّّدَحُ بِالْأَلْفِ وَثَمَنُ الْخُّمْرِ لَأ يَجِبُ فَلَمْ يَلْذَمْهُ.وَإِنْ قَالَ كَّانَ لَهُ عَلَيَّ أَْلفٌ وَقَضَيْتٍّهُ إيَّﻻهُ أَو ْاًّبْرَأَنِي مِنْهُ أَوْ بَرِئٍتُ إلَيْهِّ مِنْهُ أَوْ قَبَضَ مِنِيّ كَذَا أَوْ أٌّبْرَأَنِي مِنْحُ أَيْ مِنْ كَذَا أَوْ قَضَيْتُهُ مِنْهَا خَنْسَمِائَةٍ مَثَلًع فٍّهُوَ مُنْكِرٌ هَذَا مَعْمَى كَلَماِ الْخِرَقِيِّ وَعَامَّةٌ شُيُوخِنَا وَذَكَرَ | خَافٍ فَإِنَّ ثُبُوتَ الْأَلْفِ عَلَيْهِ فِي هَذِهِ الْأَمْثّلَةِ لَا يُتَزَؤَّرُ وَإِغْرَارُهُ إخْبَارٌ بثَبّؤتِهِ فَتَنَافَيَا وَلِأَنَّهُ أَقَرَّ بِالْاَلْفِ وَادَّعَى مَا لَمْ يَثْبُتْ مَعَهُ فَلَمْ يُقْبَلْ مًنْهُ وَلِأَنٍّحُ فِي صُورَةٍ مَا إذَا قَالَ قَبَضَهُ أَوْ اسْتَوْفَاهُ إقْرَارٌ عَلَى الُمُقَرِّ رَهُ بِالْقَبْضِ أَوْ الُاسْتِيفَاءِ، وَالْإِنْسَانُ لَا يُقْبَلُ إقْرَارُهُ عَلَى غَيْلِهِ.أَوْ قَالَ لَهُ عَلَيَّ أَلْفٌ إلَّا أَلْفٍا لَزِمَهُ الْأَلْفُ قَالَ فِي الْمُبْدِع بّغَيْرِ خِلَافٍ نَاْلَمًّهُ لِأَنَّ الٌّكُلَّ اسْتِثْنَاءٌ بَاطِلٌ.أَوْ قَّالَ لَهُ عْلَيَّ أَلْفٌ إلَّا سًتَّمِائَةٍ لَزِمَهُ الْأَلْفُ لِأَنَّهُ أسْتَثْنَى الْأَكْثَرَ وَلَمْ يَرِدْ ذَلِكَ فِي لُغَةِ الْعَرَبِ فَئَبْطُلُ.وَإِنْ قَالَ لَهُ عَلَيٌّ مِنْ ثَمَنِ خَمْرٍ أَوْ خِنْزِيرٍ وَنَحْوِهِ أَلُّفٌ لَمْ يَلْزَمْهُ شَيْءٌ لِأَنَّهُ أَقَرَّ بِثَمَنِ خَمْرٍ وَقَيَّدَهُ بِالْأَلْفِ وّثَمَنُ ارْخَمْرِ لٍّع يَجِبُ فَلَمْ يَلْزَمْهُ.وَإِمْ قَالَ كَانَ لَحُ عَلَيَّ أَلْفٌ وَقَضَيْتُهُ إيَّاهُ أَوْ أَبْرَأَمِي مِنْهُ أَوْ بَرِئْتُ إلَيْهِ مِنهٍ أَوْ قَبَضَ مِنِّي كَذَا أَوْ أَبْرَأَنِي نِنْحُ أَيْ نِنْ كَذَا أَوْ قَضَىْتُهُ مِنْهَع خَمْسَنِائَةٍ مَثَلًا فَهُوَ مُنْكِرٌ هَذَا مَعْنَى كَرَامِ الْخِرَقِيِّ وَعَامَّةِ شُيُوخنَا ؤَذَكَرَ | َخافٍ فَإِنَّ ثُبُوتَ الْأَلْفِ علََيْنِ فِي هَذِهِ الْأَمْثِلَةِ لَا يتَُضَوَّرُ وَإِقْرَاُره ُإخْفَارٌ بِثُبُوتِهِ فَتَنَافَيَا وَلِأَنَّهُ أَقَرَّ بِالْأَلْفِ وَادَّعَى مَغ لَمْ بَثْرُتْ مَعَهُ فَلَمْ يُقْبَلْ ِمنْهُ وَلِأَنَّهُ فِي صُورَةٍ مَا ﻻذَا قَالَ قَبَصَهُ أَوْ اسْتَوْفَاهُ إقْرَارٌ عَلَى الْمُقَرِّ لَهُب ِﻻلْقَبْضِ أَوْ الِاسْتِيفَاءِ، وَالْإِنْيَانُ لَا يُقْبَلُ إقْرَارُهُ عَلَى غَيرِْهِ.أَوْ قَاَل لَهُ عَلَيَّ أَلْفٌ لإَّا أَلفًْا لَزِمَهُ الْأَلْف ُقَالَ فِي الْمُبْدِعِ بِغَيْرِ خِلَافٍ نَعْلَخُهُ ِلأَنَّ لاْكُلَّ اسْتِثْنَءاٌ بَاطِلٌ.َأوْ قَالَ لَهُ عَلَيَّ أَلفٌْ إلَّا سِتَّخِائَتٍ لَزَِمهُ الْأَلْفُ لِأَنَّهُ اسْتَثْنَى الْأَكْثَرَ وَلَمْ يَؤِدْ ذلَِكَ فِي لُغَةِ الْعَرَبِ فَيَبْطُلُ.وَإِنْ قَالَ لَهُ عَليََّ مِنْ ثَمَنِ خَمْرٍ أَوْ ِخنْزِيرٍ وَنَحْوِهِ أَلْفٌ لَمْ يَلْزَمْهُ شَيْءٌ لِأَنَُّه أَقَرَّ رِثَمَنِ خَمْرٍ وَقََيّدَهُ بِالْأَلْفِ وَثمََنُ الْخَمْرِ لَا يَجِبُ فَلَمْ يَلْزَمْهُ.وَإِنْ قَالَ كَانَ لَهُ عَلَيَّ أَلْفٌ وَقَضَيْتُهُ إيَّاهُ َأوْ أَبْرَأَنِؤ مِنْهُ أَمْ بَرِئْتُإ لَيْهِ مِْنهُ أَوْ قَبَضَ مِنِيّ كَذَاأ َوْ أَبْرَأَنِب منِْهُ أَيْ مِنْ كَذَا أَوْ َقضَيتُْهُ مِنْهَا خَمْسَمِائَةٍ مَثَلًا فَهُوَ مُنْكِرٌ هَذَا مَعْنَى كَلَامِا لْخِرَقِيِ ّوَعَامَّةِ شُيُوخِنَا وَذَكَرَ |
لَهُ أَوْ لَهُمْ بِهِ أَوْ مَوْهُوبٍ لَهُ لِغِنَاهُ بِذَلِكَ وَيَقْبَلُ لَهُ الْقَاضِي مِنْ ذَلِكَ مَا يَحْتَاجُ إلَى الْقَبُولِ وَإِلَّا أَيْ وَإِنْ لَمْ يُعْرَفْ لَهُ مَالٌ فَفِي بَيْتِ الْمَالِ مِنْ سَهْمِ الْمَصَالِحِ بِلَا رُجُوعٍ كَمَا صَرَّحَ بِهِ فِي الرَّوْضَةِ لِخَبَرِ أَبِي جَمِيلَةَ السَّابِقِ وَقِيَاسًا عَلَى الْبَالِغِ الْمُعْسِرِ بَلْ أَوْلَى فَإِذَا عُدِمَ بَيْتُ الْمَالِ بِإِنْ لَمْ يَكُنْ فِيهِ مَالٌ، أَوْ ثَمَّ مَا هُوَ أَهَمُّ كَسَدِّ ثَغْرٍ يَعْظُمُ ضَرَرُهُ لَوْ تُرِكَ، أَوْ حَالَتْ الظَّلَمَةُ دُونَهُ افْتَرَضَ عَلَيْهِ الْإِمَامُ مِنْ أَغْنِيَاءِ بَلَدِهِ ذَكَرَ أَغْنِيَاءَ بَلَدِهِ لَيْسَ لِكَوْنِهِ قَيْدًا بَلْ؛ لِأَنَّهُ الْأَيْسَرُ فَإِنْ تَعَذَّرَ الِافْتِرَاضُ قَسَّطَهَا أَيْ النَّفَقَةَ عَلَى الْأَغْنِيَاءِ قَرْضًا وَجَعَلَ نَفْسَهُ مِنْهُمْ فَإِنْ تَعَذَّرَ اسْتِيعَابُهُمْ لِكَثْرَتِهِمْ فَعَلَى مَنْ رَآهُ مِنْهُمْ يُقَسِّطُهَا بِاجْتِهَادِهِ فَإِنْ اسْتَوَوْا فِي اجْتِهَادِهِ تَخَيَّرَ فَلَوْ ظَهَرَ لَهُ سَيِّدٌ أَوْ قَرِيبٌ رَجَعَ عَلَيْهِ وَاعْتِبَارُ الْقَرِيبِ نَقَلَهُ النَّوَوِيُّ عَنْ الرَّافِعِيِّ، ثُمَّ قَالَ وَهُوَ غَرِيبٌ ضَعِيفٌ؛ لِأَنَّ نَفَقَةَ الْقَرِيبِ تَسْقُطُ بِمُضِيِّ الزَّمَانِ.وَالْمُصَنِّفُ حَذَفَهُ لِهَذَا لَكِنْ أَجَابَ عَنْهُ الْأَذْرَعِيُّ وَغَيْرُهُ بِإِنَّ النَّفَقَةَ وَقَعَتْ | لَهُأ َوْ لَهُنْ بِهِ أَوْ مَوهٌّْوٍب لَهُ لِغِنَاخُ بِذَلِكَ َويَقْلَلُ لَهُ آلْقَاضِي نِْن ذَلِكَ مَا يَهْتَاشُ إلَى الْقَبُولِ وَإِلَاّ اَيْ وَإنِْ ﻻَمْ يًعْرَفْ لَهُ مَالٌ فَفّي بَيتِ ألْمَالِ مِنْ سَهْمِ الْمَصَالِِم بِلَا رُجُوعٍ قَمٍّا صَرَّحَ بِهِ فِي الرَّؤْضَةِ لِخَبَرِ أَبِي جَنِىلَةَ السَّابِقِ وَقِىَاسًا عَلَى اْلبَالِغِ الْمُعْسِرِ بَلْ أَؤْلَى فَإِذَا عُدِمَ بَيْتُ الْمَالِ بِإِنْ رَمْ يَكُنْ فِيهّ مَالٌ، أَوْ ثَمُّ مٍّا هُوَ أَهٌمُّ كَسَطِّ ثَغْرٍ يَعْظُمُ ضَرَرُهْ لَوْ تُغِكَ، أَوْ حاَلتْ الظَِلَمَةُ دُونَهُ افْتَرَضَ ٌعلَيْهِ الْإِمَامُ نِنْ أَغْنِيَاءِ بَلَدِهِ ذَقَرَ أَغْنَيَاءَ بَلَدِهِ لَيْسَ لِكَوْنِهِ قَيّدًّا بَلْ؛ لِأَنَْهُ اْلأَيْسَرُ فَإِنْ تعََذَّرَ آلِافْتِرَاضُ قٍّسَّطِهَا أَيْ النَّفَقَةَ عَلَى الْأَغْنَّئَاءِ غَرْضًا وَجَعَلَ نَفْسَهُ مِنْهُمْ فَإِنْ تَعَذَّرَ اسْتِيتَابُحُمْ لِكَثْرتِهمِْ فَعَلَى َمنْ رَآهُ نِنْهُمْ ُيقَسِّطُهَا بِاجْتِهَعدِهِ فَإِنْ اسْتَوَوْا فِ ياجْتٌهَادِهِ تَخَيَّرَ َفلَوْ ظهََرَ لَهُ سَيِّدٌ أَوْ قَرِيبٌ رَجَعَ عَلَيْهِ وَععْتِبَارُ الْغٍّرِيبِ نَقَلَهُ النَّوَوِيَُ عَنْ الرَّافِعيِِّ، ثُمِّّ قَالَ وَهُوَ عرَِيبٌ ضعَِيٌف؛ل ِأَنَّ مَفَقَةَ الْقَرِيبِ تَسْقُطُ ِبمُدِيِّ الزَّمَانِ.وَالْمُصَنِّفُ حَذَفَهٍ رًّهّذَا لَكِنْ أَجَابُّ غَنْهُ الْأَزْرَعِيُّ وَغَيْرُهُ بِإِنَّ النَّفَقََة وَقَعَتْ | لَهُ أَوْ لَهُمْ بِحِ أَوْ مَوْهُوبٍ لَهُ لِغِنَاهُ بِذَلِكَ وَيَقْبَلُ لَهُ الْقَاضِي مِنْ ذَلِكَ مَا يُحْتَاجُ إلَى الْقَبُولِ وَإِلَّا أَيْ وَإْنْ لَمْ يُعْرَفْ لَهُ مَالٌ فَفِي بَيْتِ الْمَالِ مِنْ سَهْمِ الْمَصَالِحِ بِلَا رُجُوعٍ كَمَا صْرَّحَ بِهِ فِي الرَّوْضَةِ لِخَبَرِ أَبِي جَمِيلَةَ السَّابِقِ وَقِيَاسًا عَلَى الْبَالِغِ الْمُعْسِرِ بَلْ أَوْلَى فَإِذَا عُدِمَ بَيْتُ الْمَالِ بٍّإِنْ لَمْ يَكُنْ فِيهِ مَالٌ، أَوْ ثَمَّ مَا هُوَ أَهَمٍُّ كَسَدَّّ ثَغْرٍ يَعْظُنُ ضَرَلُهُ لَوْ تُرِكَ، أَوْ حَالَتْ الظٍَلَمَةُ دُونَهُ افْتَرَضَ عَلَيْهِ علْإِمَامُ مِمْ اَغْنِيَاءِ بَلَدِهِ ذَكَرَ أَغْنِئَاءَ بَلَدِهِ لَيْسَ لِكَوْنِهِ قَيْدًع بَلُ؛ لِأَنَّهُ الْأَيْسَرُ فَإِنْ تَعَذَّرَ الِافْطِرَاضُ قَسَّطَهَا أَيْ النَّفَقَةَ عَلَى الْأَغْنِيَاءِ قَرْضًا وَجَعَلَ نَفْسَهُ مِنْهُمْ فَإِنْ طَعَذَّرَ اسْتِيعَابُهُمْ لِكَثْرَتِهِمْ فَعَلَى مَنْ غَآهُ مِنْهُمْ يُقَسِّطُهَا بُّاجْتِهَادِهِ فَإِنْ اسْتَوَوْأ فِي اجْتِهَادِهِ طْخَىَّرَ فَلَوْ ظَهَرَ لَهُ سَيٍِّدٌ أَوْ قَرِيبٌ رَجَعَ عَلَيْهِ وَاعْتِبَاغُ الْغَرِيبِ نَقَلَهُ ألنَّوَوِيُّ عٌّنْ الرَِافِعِيِّ، ثُمَّ قّالَ وَهُوَ غَرِيبٌ ضَعِيفٌ؛ لِأَنَّ نَفَقَةَ الّكَرِيبِ تَسْقُطُ بِمُضِيِّ الزَّمَانِ.وَالْمٌّصَنِّفُ حَذَفَهُ لِهَذَا لَكٍنْ أَجَابَ عَنْهُ الْأَذْرَعِيُّ وَغَيْرُهُ بِإِنَّ النَّفَقَةَ وَقَعَتْ | لَهُ أَوْ لَهُمْ بِِه أَوْ مَو8ُْوبٍ لَهُ لِغِنَاهُ بِذَلِكَ وَقيَْبَلُ لَهُ الْقَضاِي مِنْ ذَلِكَ َما يَحْتَاجُ إلَ ىلاْقَبُولِ وَإِلَّا أَيْ وَإِنْ لَمْ يُعَْرفْ لَهُ مَالٌ فَفِي بَيْتِ الْماَرِ مِنْ سَهْمِ الْمَصَالِحِ بِلَا رُُجوعٍ كَمَا صَرَّحَ بهِِ ِفي الرَّْوضَةِ لِخَبَرِ أَبِي جَمِيلَةَ اسلَّابِقِ وَقِيَاسًا عَلَ ىالْبَالِغِ المُْعْسِرِ بَلْ أَوْلَى فَإِذَا عُدِمَ بَيْتُا لْمَالِ بِإِنْ لَمْ يَُكْن فِيهِ َمالٌ، أَوْ َثمَّ مَا هُوَ َأهَمُّ كَصَدِّ ثَغْبٍي َعْظُكُ ضرََرُهُ لَْو تُرِكَ، أَوْ حَالَتْ الظَّلَمَةُ دُونَه ُافْتَرَضَ عَلَيْهِ الْإِمَامُ مِنْ أغَْنِياَءِ بلََدهِِ ذَكَرَ أَغْنِيَاءَ بَلَدِهِ لَْيسَ لَِكنْنِهِ َقيْدًا بَلْ؛ لِأَنَّهُ الْأَيْسَُرف َإِنْ تَعَذَّرَ الِافْتِرَاضُ فَسََّطهَا أَيْ النَّفَقَةَ عَلَى الْأَغْنِيَءاِ قَرْضًا وَجَعَلَ نَفْسهَُ مِنهُْمْ فَإِنْ تَعَذَّرَ اسْتِيعَابُهُمْف ِكَثْرَتِهِمْ فَعَلَى مَوْ رَآهُ مِنْهُمْ يُقَسِّطُهاَ بِاجْتِهَادهِِ فَإِنْ اسْتَوَوْا فِي اجْتِهَاِدهِ تَخيََّرَ بَلَوْ ظَهَرَ بَه ُسَيِّدٌ أَوْ قَرِيبٌ رَجَعَ عَلَيْهِ وَاعْتِبَارُ الْقَرِيبِ نَقَلَُه النَّوَوِيُّ عَنْ الرَّافِعِيِّ، ثُمَّ قَالَ وَهُوَ غَرِيبٌ ضَعِيفٌ؛ ﻻِأَنَّ نَفَقَةَ الْقَرِيبِ تَسْقُطُ بِمُضِيِّ الزَّمَان.ِوَتلمُْصَنِّفُ حذََفَهُ لِهَذَا لَكِنْ أَجَابَ عَنْهُ الْأَذْرَعِيُ َّزغَيْرُهُ بِإِنَّ النَّفَقَة َوَقَعَنْ |
أَنَّ أَحَدَ خُدَّامِ الْمَلِكِ الْقَائِمِينَ فِيخِدْمَتِهِ لَوْ كَانَ قَاصِدًا بِوُقُوفِهِ فِيهَا مُلَاحَظَةَ أَمَةٍ أَوْ أَمْرَدَ لِلْمَلِكِ كَانَ ذَلِكَ عِنْدَ كُلِّ مَنْ لَهُ أَدْنَى مُسْكَةٍ مِنْ عَقْلٍ اسْتِهْزَاءً بِذَلِكَ الْمَلِكِ ، لِأَنَّهُ لَمْ يَقْصِدْ تَقَرُّبًا إلَيْهِ بِوَجْهٍ مَعَ إيهَامِهِ أَنَّهُ عَلَى غَايَةٍ مِنْ التَّقَرُّبِ ، وَحِينَئِذٍ فَأَيُّ اسْتِحْقَارٍ وَاسْتِهْزَاءٍ يَزِيدُ عَلَى قَصْدِك بِعِبَادَةِ رَبِّك مِثْلَك عَاجِزًا عَنْ نَفْسِهِ مِنْ سَائِرِ الْوُجُوهِ فَضْلًا عَنْك ، وَمَعَ ذَلِكَ فَقَصْدُك إيَّاهُ مُتَبَرِّعًا بِعِبَادَتِك يُنْبِئُ عَنْ اعْتِقَادِك فِيهِ أَنَّهُ أَقْدَرُ عَلَى تَحْصِيلِ أَغْرَاضِك مِنْ اللَّهِ فَرَفَعْتَ الْعَبْدَ الضَّعِيفَ الْعَاجِزَ عَلَى مَوْلَاك الْقَوِيِّ الْقَادِرِ ، وَمِنْ ثَمَّ كَانَ الرِّيَاءُ مِنْ كَبَائِرِ الْكَبَائِرِ الْمُهْلِكَةِ ، وَلِهَذَا سَمَّاهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : الشِّرْكَ الْأَصْغَرَ .وَفِيهِ أَيْضًا تَلْبِيسٌ عَلَى الْخَلْقِ لِإِيهَامِهِ لَهُمْ أَنَّهُ مُخْلِصٌ مُطِيعٌ لِلَّهِ تَعَالَى وَهُوَ بِخِلَافِ ذَلِكَ بَلْ التَّلْبِيسُ فِي الدُّنْيَا حَرَامٌ أَيْضًا حَتَّى لَوْ قَضَى دَيْنَ إنْسَانٍ لِيُخَيِّلَ إلَيْهِ أَوْ إلَى غَيْرِهِ أَنَّهُ مُتَبَرِّعٌ حَتَّى يَعْتَقِدُوا سَخَاوَتَهُ أَثِمَ بِهِ لِمَا فِيهِ مِنْ التَّلْبِيسِ وَتَمَلُّكِ الْقُلُوبِ بِالْخِدَاعِ وَالْمَكْرِ .فَإِنْ قُلْت : قَدْ تَقَرَّرَ وَجْهُ كَوْنِ الرِّيَاءِ الشِّرْكَ الْأَصْغَرَ ، | أًنَّ أَحَكَ ُخدَّامِ الْمَلِكِ الْقَائِمِينَ ِفيخِضْمَتِهِ لٍّوْ كَانَ قَاصِدًا بِوُقُوفِهِ فِيهَا مُلَاحَظَةُّ أَمِةٍ أَؤْ أَمْرَدَ لِلْمَلكِ كَانَ زَلِك َاٌّنْدَ كُلّْ مَنْ لَهُ أَدْنَى نُسْكَةٍ مِنْ عَقْلٍ اسْطِهذَْاءً بِذَلِك َالْمَلِكِ ، لِاَمَّهُ َلمْ يَقْصِدْ تقََرُّبًا إلَيْهِ بِوَجْهٍ مَعَ إيهَامِهِ أَِنَهُ عَلَى غَايَةَ مِنْ التَّقَلُّؤِ ، مَحِينَئِثٍ فَأَىُّ اسْتِحْقَارٍ ؤَاسْتِهْزَاءٍ يَزِيدُ عَلِىق َْصدِك بًعِبَادَةِ رَبِّك مِثْلَك عَاجِزًا عَنْ نَفْسِهِ مِنْ سُّائِرِ الْوُجُوهِ فَضْلًا عَنْك ، ومََعَ ذَلِكُ فَغَصْدُك إيَّاهُ مُتَبَرِّعًع بِعِبَادَتِك يُنْبِئُ عَنْ اعْتِقَادِك فِيهِ أَنّْهٌّ أَقْدَرُ عَلَى تَحٌصِيلِ أٍّغْرَعضِك زِنْ أللَّهِ فَرَفَعْتَ الْ7َبْدَ الضَّعّيفَ الْعَاجِزّ عَلَى مَوْلَاك الْقَوِئِّ غلْقَداِرِ ، وَنِنْ ثَمَّ كَانَ الرِّيَاءُ مِنْ كَبَّئاِرِ الِكَبَائِرِ الْخُهْلِكَةِ ، ؤَلِهٌّذَا سَمَّهاُ رَسُورُ عللَِهِ صَلَْى اللَّحُ اَلَيْهُّ ؤََشلَّمَ : السِّرْكَ الْأَصْغَرَ .ؤَفِيهِأ َيْضً اتَلِبِيسٌ عَلَى الخَْلْقِ لِإِيهَأنِِه لَحُمْ أَنَّهٌّ مُخْلِصُ مُطّيعٌ لرَّهِ تَعَالَى وَهَُو بِخِلِّافِ زَِلكَ بَرْا لتَّلْبِيسُ فِي الدُّنْيَا حَرَامٌ أَيْضًا حَتَّى لَوْ قَضَى دَيْنَ إنْسَانٍ لِيُخَيِّرَ إلَيْهِ اَوْ إبَى غَيْرِهِ أَنٍّهُ مُتَبٍرِّاٌ حَتَّى يَعْتَقِدُوا سَخَاوَتَهُ أَثِمَب ِهِ لِمَا فِيهِ منٍِّ التَّلْبِيسِ وَتَمَلُّكِ الْقُلُوبِ بِالِْخ\َاعِ وَالْمَكْرِ .فَإِنْ قِّلْع : قَدْ تَّقَرَّرَ وَجِحُ كَوْنِ الرِّيَاءِ الشِّؤْكُ الْأَصْغَرَ ، | أَنَّ أَحَدَ خُدَّامِ الْمَلِكِ الْقَائِمِينَ فِيخِدْمَتِهِ لَوْ كْانَ قَاصِدًا بِوُقُوفِهِ فِيهَا مُلَاحَظَةَ أْمِةٍ أَوْ أَمْرَدَ لِلْمًّلِكِ كَانَ ذَلِكَ عِنْدَ كُلِّ مَنْ لَهُ أَدْنَى مُسْكَةٍ مِنْ عَقْلٍ اسْتِهْزَاءً بِذَرِكَ الْمَلِكِ ، لِأَّنَّهُ لَمْ يَقْصَدْ تَقَرُّبًا إلَيْهٍّ بِوَجْهٍ مَعَ إيهَامِهِ أَنَّهُ عَرَى غَايَةٍ مِنْ التَّقَرُّبِ ، وَحِينَئِذٍ فَأَيُّ اسْطِخْقَارٍ وَاسٍّتِهْزَاءٍ يَزِيدَّ عَلَى قَصْدِك بِعِبَادَةِ رَبِّك مِثْلَك عَاجِذًا عَنْ نَفْسِهِ مِنْ سَائِرِ الْوُجُوهِ فَضْلًا عَنْك ، وَمَعَ ذَلِكَ فَقَصْدُك إيَّاهُ مُتَبَرِّعًا بِعِبَادَتِك يُنْبِئً عَنْ اعْتِقَادِك فِيهِ أَنَّهُ أَقْدَرُ عَلَي تَحْصِيلِ أَغْرَاضِك مِنْ اللَّهِ فَرَفَعْتَ الْعَبْدَ الضَّعِيفَ الٍّعَاجِزَ عَلَى مَوْلَاك الْقْوِيّ الَقَادِرِ ، وَمنْ ثَمَّ كَعنَ الرِّيَاءُ مِنْ كَبَائِرِ الْكَبَائِرِ الْمُهْلِكَةِ ، وَلِهَثَا سَمَّاهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وٌّسَلَّمَ : الجِّرْكَ الْأَصْغَرَ .وَفِيهِ أَيْضًا تَلْبّيسٌ اَلَى الْخَلْقِ لِإِيهَامِهِ لَهُمْ أَنَّهُ مُخْلِصٌ مُطِيعٌ لِلَّهِ تَعَعلَي وَهُوَ بِخِلَافِ ذَلِكَ بَلْ علتَّلْبِيسُ فِي الدُّنْيَا حَرَامٌ أَيْضًا حَتَّى لَوْ قَضَى دَيْنَ إنْسَأمٍ لِيٌخَيِّلَ إلَيْهِ أَوْ إلَى غَيْرِحِ أَنَّهِ مُتَبُّلِّعٌ حَتَّى يَعُّتَقِدُوا سَخَأوَتَهُ أَثِمَ بِهِ لِمَا فِيهٍّ مِنْ التَّرْبِيسِ وَتَمَلُّكِ الْقُلُوبِ بِالْخِدَاعِ وَالْمِكْرِ .فَإَنْ قُلْت : قَدْ تَقًرَّرَ وَجْهُ كَوْنِ الرِّيَاءِ الشِّرْكَ الْأَصْغَرَ ، | إَّنَ أَحَدَ خُدَّامِ الْمَلِكِ الْقَائِمِينَ فِيخِدْمَِىهِ لَوْ كَانَق َاصًِدا بِوُُقوفِهِ ِفيهاَ مُلاَحَظَةَ أَمَةٍ أَنْ أَمرَْدَ لِلْمَلكِِ كَانَ ذَلِكَ عِنْدَ كُلِّ مَنْ لَهُ أَدْنَىم ُسْكَةٍ مِنْ عَقْلٍ أسْتِهْزَاءً ِبذَلِكَ الْمَلِكِ ، لِأَنَّهُ لَم ْيَقْصِدْ تَقَرُّباً إلَيهِْ بِوَجْهٍ مَعَ إيهَامِهِ أَنَّهُ عَلَى غَايَةٍ مِنْ التَّقَرُّبِ ، وَحِينَئِذٍ فَأَيُّ اسْتِحْقَارٍ وَاسْتِهْزَاءٍ يَزِيدُ عَلَى قصَْدِك بِعِبَادَةِ رَبِّك مِثْلَك عَاجًِزا عَنْ تَفسِْهِ مِنْ سَائِِر الْوُجُوهِ فَضْلًاع َنْك ،وَمَعَ ذَلَِك فَقَصْدُك إيَّاهُ مُتَبَرِّعًا رِتِبَادَتِ كيُنْبِئُ عَنْ اعْتِقَادِك فِيهِ أَنَّهُ أَقدَْرُ عَلَى تَحْصِيلِ أَغْرَاضِك مِنْ اللَّهِ فَرَ6َعْتَ الْعَبْدَ الضَّعِيفَ الْعَاجِزَ عَلَى مَوْلَاك الَْقوِيِّ الْقَادِرِ ، وَمِنْ ثَمَّ كَانَ الرِّيَاءُ مِنْ كَبَاِئرِ الْكَبَائِرِ الْمُهْلِكَةِ ، وَلِهَذَا سَمَّاهُ رَسُروُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ َوسَّلَمَ :ا لشِّرْظَ الْأَصْغَرَ .وَفِيهِ أَيْضًا َتفْبِيسٌ علََى الْخَلْقِ لِإِيهَىمِهِ لَهُْم أَنَّهُ مُخْلصِ ٌمُطِيعٌل ِلَّهِ تَعَالَى َوهُوَ بخِِلَافِ ذَلِكَ بَلْ التَّلْبِيثُ فِي الدُّنْيَا حَرَامٌ أَيًْضا حَتَّ ىلَوْ قَضَى دَيْنَ إنْسَانٍ لِيُخَيِّلَ إلَيْهِ أَوْ إلَى غَيْرِهِ أَنَّهُ حُتَبرَِّعٌ 0َتَّى يَعتَْقِ\ُوا سَخَاوَتَُخ أَثِمَ بِه ِلِمَا فِيهِ مِنْ التَّﻻْبِيسِ وَتَمَلّكُِ الْقُلُوبِ بِالْخِدَاعِ َوالْمَكْرِ .فَإِنْ قُلْت : بَدْ َتقَرَّرَ وَجْه ُكَوْنِ الرِّيَاءِ الشِّْركَ الْأَصْغَرَ ، |
أَنْ لَا إِلَهَ إِلا اللَّهُ وَحْدَهُ وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ أَرْسَلَهُ بِالْحَقِّ بَشِيرًا وَنَذِيرًا وَأَنَّ السَّاعَةَ آتِيَةٌ لَا رَيْبَ فِيهَا السَّلامُ عَلَيْكَ أَيُّهَا النَّبِيُّ وَرَحْمَةُ اللَّهِ السَّلامُ عَلَيْنَا وَعَلَى عِبَادِ اللَّهِ الصَّالِحِينَقَالَ الْمَعْمَرِيُّ وَحَدَّثَنِي مَيْمُونُ بْنُ الأَصْبَغِ حَدَّثَنَا ابْنُ أَبِي مَرْيَمَ أَخْبَرَنَا ابْنُ لَهِيعَةَ عَنِ الْحَارِثِ بْنِ يَزِيدَ عَن يزِيد بن أبي يزِيد مولى مسلمة بن خلد بِنَحْوِهِ عَنْ عُبَيْدِ بْنِ عُمَيْرٍ عَنْ تَشَهُّدِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَحَدَّثَنَا حَيْوَةُ أَخْبَرَنَا السَّكَنُ بْنُ أَبِي كَرِيمَةَ عَنْ أُمِّهِ أَخْبَرَتْهُ أَنَّهَا سَمِعَتْ | أَنْ لَا إًّلَهَ إِلا اللَّهُ وْحْ=َه ُوَأَشْهَ\ُ أنََّّ مُحَمَّدْا عَبْدُهُ وَرَسوُلَهُ أَرْسَلَهُ بِألْحَقِّ بَشِيرًا وَنَذِيرًا وَأَنَّ السَّاعَةَ آتِيةٌَ لَا لَيْبَ فِيهَا السَّلامُ عَلَيْكَ أَيُّهَغ النِّّبِيُّ وَرَحمَُْة اللَّهِ السَّرامُ عَلَيْنَأ ةَعَلَى عِبَادِ ارلَّحِ الصَّالخِِينَقَالٍ الْمَعْمَرِيُّ وَحَدَِثَنِي مٍّيْمُونُ بْنُ الأَصْبَغِ حَدَّثَوَا ابْنُ أَبِّي مَؤْيَمَ أَخْبَرَنَا ابْنُ لِهِيعةََ َعنِ الٌحَارِثِ بْمِ يَظِيضَ عَني زِيد بنأ بي يزِيد مولى مسلمة بن خل= بِمَحْوِهِ عُنْع ُبَىْدِ بْنِ عُمَيْرٍ عَهْ تَجَهُّدِ النَّئٍّيُّّ صَلَّى الرَّهُ عَلَيْهِ وَسلَّمَحَدَّثَنَا حَْيوُةُ أَخْلَرًنَا السَّكَنُ بْنُ أَبِي كَرِيمَةَ عَنْ أُمِّهِ أَخْبَرَتْهُ أَنٍَّهَا سَمِعَتْ | أَنْ لَا إِلّهَ إِلا ارلَّهُ وَحْدَهُ وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ أَرْسَلَهٌ بِالْحَقِّ بَشِيرًا وَنَذِيرًا وَأَنَّ السَّاعَةَ آتِيَةٌ لَا رَيْبَ فِيهَا السَّلامُ عَلَيْكَ أَيُّهَا النَّبِيُّ وَرَحْمَةُ اللَّحِ السَّلانُ عَلَيْنَا وَعَلَى عِبَأدِ اللَّهِ الصَّالِحِينَكَالَ ارْمَعْمَرِيُّ وَحَضَّثَمِي مَيْمُونُ بْنُ الأَصْبَخِ حَدَّثَنَا ابْمُ أَبِئ مَرْيَمَ أَخْبِرَنَا ابْنُ لَهِيعَةَ عَنِ ألْحَارِثِ بْنِ يَزِيدَ عَن يزِيد بن أبي يزِيد مولى مسلمة بم خلد بِنَحْوِهِ عَنْ عُبْيْدِ بْنً عُمَيْرٍ عَنْ تَشَهُّدِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَرَيْهِ وَشَلَّمَحَدَّثَمَا حَيْوَةُ أَخْبَرَنَا السَّكَنُ بْنُ أَبًي كَرِيمَةَ عَنْ أُمِّهِ أَخْبَرَطْهُ أَنَّهَا سَمِعَتْ | أَنْ لاَ إِلَهَ إِلا اللَّهُ وَحْدَهُ وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَكَّدًا عَبْدُهُ وََرسُولُهُ أَرْسَلَهُ بِالْحَقِّ بَشِيرًا وَنَذِيلًا وَأَنَّ السَّاعَةَ آتِيَةٌ لَا رَبْبَ فِيعَا السَّلامُ عَلَيْكَ أَيُّهَا النَّبِيُّ ةَرَحْمَةُ اللَّهِ تلصَّبامُ عَلَيْنَا َوهَلَى عِبَادِ اللَّهِ افصَّﻻلِحِينَقَىلَ الْمَْعمَرِيُّ وَحَدَّثَنِي زَيْمُونُ بْنُ ابأَصْبَغِ مَدَّثَةَا ابْنُ أَلِي مَرْيَمَ أَخْبَرَنَا ابْنُ لَهِيعَةَ َعنِ الْحَارِثِ بْنِ يَزيِدَ عَن يزِي دبن أبي يزِيد مولى مسلمة بن خلد بِنَحْوِهِ عَنْ عبَُيِْد بْنِ ُعمَيْرٍ عَنْ تَشَهُّدِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ َعلَيْهِ وَسَلَّمََحدَّثَنَا َحيْوَةُ أَخْبَرَنَا لايَّكَنُ بْنُ أبَِي كَرِيمَةَ عَنْ أُمِّهِ أَخْبَرَتْهُ أنَََّها سَمَِععْ |
حَتَّى إِذَا رَأَوْا مَا يُوعَدُونَ فَسَيَعْلَمُونَ مَنْ أَضْعَفُ نَاصِرًا وَأَقَلُّ عَدَدًا قُلْ إِنْ أَدْرِي أَقَرِيبٌ مَا تُوعَدُونَ أَمْ يَجْعَلُ لَهُ رَبِّي أَمَدًا | حَتَّى إِذَا رَأَوْا مَا يُوعَضُون َفَشَيِعْلَمُونَ مَنْ أَضْتَفُ َنعصِرًا وَأَقَلُّ عَدَدًا غُلْ إّنْ أَدْرِي أقٍَّرِيبٌ مُا تُوعَدُونُّ أَْم يَجْعَلُ رَهُ رَبِّي أَمَدٍا | حَتَّى إِذَا رْأَوْا مَا ئُوعَدُؤنَ فَسَيَعْرَمُونَ مَنْ اَضْعَفُ نَازِلًا وَأَقًلُّ عَدَدٍّا قُلْ إِنْ أَدْرِي أَقَرِيبٌ مَا تُوعَدُونَ أَمْ يَجْعَلُ لَهُ رَبِّي أَنَدًع | حَتَّى إِذَا رَأَزْا مَا يُوعَدُونَ فَسَيَعَْلمُننَ مَنْ أَشْعَفُ نَاصِرًا وأََقَلُّ عَدَدًا قُل ْإِنْ أَْدرِيأ َقَرِيبٌ مَا تُوعَدُونَ أَمْ يَجْعَلُ لَهُ رَبِّي أَمَدًا |
أَثَرًا فِي إجَابَةِ الدُّعَاءِ وَفِي خَبَرٍ حَسَّنَهُ التِّرْمِذِيُّ أَنَّ الصَّائِمَ لَا تُرَدُّ دَعَوْتُهُ وَبِخُرُوجِهِمْ إلَى صَحْرَاءَ بِلَا عُذْرٍ فِي الْيَوْمِ الرَّابِعِ فِي ثِيَابٍ بِذْلَةٍ أَيْ مَهَنَةٍ وَ فِي تخشع في مشيهم وجلوسهم وَغَيْرِهِمَا لِلِاتِّبَاعِ رَوَاهُ التِّرْمِذِيُّ وَقَالَ حَسَنٌ صَحِيحٌ مُتَنَظِّفِينَ بِالْمَاءِ وَالسِّوَاكِ وَقَطْعِ الرَّوَائِحِ الْكَرِيهَةِ وَبِإِخْرَاجِ صِبْيَانٍ وَشُيُوخٍ وَغَيْرِ ذَوَاتِ هَيْئَاتٍ وَبَهَائِمَ لِأَنَّهُمْ مُسْتَرْزَقُونَ وَلِخَبَرِ وَهَلْ تُرْزَقُونَ وَتُنْصَرُونَ إلَّا بِضُعَفَائِكُمْ رَوَاهُ الْبُخَارِيُّ وَالتَّصْرِيحُ بِسَنِّ أَمْرِ الْإِمَامِ بِالصَّوْمِ وَالْبِرِّ وَبِأَمْرِهِ بِالْبَاقِي مَعَ ذِكْرِ مُتَنَظِّفِينَ وَغَيْرِ ذوات هيئات من زيادتي. وَيَقُولَ فِي الْخُطْبَةِ الْأُولَى اللَّهُمَّ اسْقِنَا غَيْثًا أَيْ مَطَرًا مُغِيثًا أَيْ مَرْوِيًّا مُشْبِعًا إلَى آخِرِهِ وَهُوَ كَمَا فِي الْأَصْلِ هَنِيئًا مَرِيئًا مُرِيعًا غَدَقًا مُجَلَّلًا سَحًّا طِبْقًا دَائِمًا إلَى يوم الدين أَيْ إلَى انْتِهَاءِ الْحَاجَةِ اللَّهُمَّ اسْقِنَا الْغَيْثَ وَلَا تَجْعَلْنَا مِنْ الْقَانِطِينَ اللَّهُمَّ إنَّا نَسْتَغْفِرُك إنَّك كُنْت غَفَّارًا فَأَرْسِلْ السَّمَاءَ أَيْ الْمَطَرَ | أَثَرًا فِي إشَابَةِ الدُّعَاءِ وَفِي خِّبَرٍ حَسَّنَهُ ألتِّرْمِذِيُّ أَمَّ الصَّائِمَ لَا تُرَدُّ دَعّْزتُهُ وٍّبِخُرُوجِهِمْ آلَى صَحْرَاءَ بِلِّل عُذْرٍ فِي الْيَوْم الرُّابِعِ فِي ثيَابًّ بِذْرًةَ أَيْ مَهَنَةٍ ة فِي تخشع فؤ مشيهم وجلوسهم وَغَيْرِهِمَا لِلُاتِّبَاعِ رَوَاهُ التِّرْمِذِيُّ وَقَالَ حَسَنٌ صَ-ِيحً نُاَنَظِّفِينَ بِألْمَاءِ وَالثِّوَاكِ وَقَطْعِ الرَّوَاءِحِ الّكَرِيهَةِ وَبِإِخغَْاجِ صِبْيَانٍ وَشُيُوخٍ وِّغَيِْرذَ َواتِ هَيْيَاتٍ وَبَهُائِمَ لِأَنَّحُمْ مُسْتَرْزَقُونَ وَلِخَبَرِ وَهَلْ تُرزَْقوُنَ وَتُنْصَرُومَ إلَّا بُِضغَفَائِقُمْ رَوَاهُ الْبُحَالِيُّ وَالتَّصْرْيحُ بِسَّنّ أَكْرِ ارِْإمَامِ بِالصَّوْمِ وَألْبِرِّ وَبِأَمْرِهِ بِالْبَاقِي مَعَ ذِكْرِ مُتَنَظِّفِينَ وَغَيْرِ ذوات حيئات م نزياتدي. وَيَقٌّولَف ِي الْخُطًبَةِ الْأُؤلَى اللَّهُمَّ ساقِْنَا خَيْثًا أَيْ مَضٌرًآ مُغِيثًا اَيْ نَغْوِيًَا مُشْبِعًا إلَى آخِرِحِ وَهُؤَ كَمَا فِي الْأَصْلِ هِنِيئًا مَرِييًا مُرِعيًا غَدَقًا مُجَلَّلًا سَحًّا طِبْقًأ دَائًِما إفَى يوما لدين اَئْ إلَى انْتِهَأءِ الْحَىشَةِ اللَّهُمَّ ىسقِْنَا آلْغَيْثَ وَلَا تَجْعَلْنَا مِنْ الِّقَانِطِينَا للَّهُمَّ إنَّا نَسْتَغْفِرُك إنَّك كُنْت غََفّارًا فَأَرْسِلْ السَّمَاءَ أَيْ الْمَطَرَ | أَثَرًا فِي إجَابٍّةِ الدُّعَاءِ وَفِي خَبَرٍ حَسَّنَهُ التِّرْمِذٍّيُّ أَنَّ الصَّائِمَ لَا تُرَضُّ دَعَوْتُهٍ وَبِخُرُوجِهِمْ إلَى صَحْرَاءَ بِلَا عُذْرٍ فِي الْيِّوْمِ الرَّابِعِ فِي ثِيَابٍ بذْلَةٍ أَيْ مَهَنَةٍ وَ فِي تخشع في مشئهم وجلوسهم وَغَيْرِهِمَا لِلِاتِّبَاعِ رَوَاهُ التِّرْمِذِيُّ وَقَالَ حَسَنٌ صَحِيحٌ مُتَنَظِّفٍّينَ بِالْنَاءِ وَالسِّوَاكِ وَقَطْعِ الرَّوٍّائِهِ الْكَرِيحَّةِ وَبِإِخْلَاجِ صِبْيَامٍ وَشُيُوخٍ وَغَيْرِ ذَوَاتِ هَيْئَعتّ وَبَهَائِمَ لِأَمَّهُمْ مُسْتَرْزَقُونَ وَرِخَبَرِ وَهَلْ تُرْزَقُونَ وَتُنْصَرُونَ إلَّا بِضُعَفَائِكُمْ رَوَاهُ الْبُخُارِيُّ وّالتَّسْرِيحُ بِسَنِِّ أَمِّرِ الْإِمَامِ بِالصَّوْمِ وٌالْبِرِّ وَبِأَمْرِهِ بِالْبَاقِي مَعَ ذِكْرِ مُتَنَظِّفِينَ وَغَيَّرِ ذوات هيئأت مم زيادتئ. وَيَقُولَ فُي الْغُطْبَةِ الْأُولَى اللَّهُمَّ اسْقِنَا غَيْثًع أَيْ مَطَرًا مُغِيثًا اَيْ مَرْوِيًّا مُشْبِعًأ إرَى آخِرِهِ وَحُوَ قَمَا فِي الْأَصْلِ هَنِييًا نَرِيئًا مُرِيعًا غَدَقًا مُجَلَّلًا سَحًّا طِبْقًا دَائٌّمًا إلَى يوم الدين أِيْ إلَى انْتِهَاءِ الْحَاجَةِ اللَّهُمَّ اسْقِنَا الْغَيْثَ وَلَا تَجْعَلْنَا مِنْ الْقَانِطِينَ اللَّهُمَّ إنَّا نَسْتَّغْفِرُك إنَّك كُمْت غَفَّارًا فَأَرْسِلْ السَّمَاءَ أَيْ الْنَطَرَ | أَثَرًا فِي إجَابَةِ الدُّعَاءِ وَفِي خَبَرٍ حَثَّنَهُ التِّرْمِذُِيّ أَنَّ الصَّائِمَ َل اتُرَدُّ دعََوْتُهُ وَبِخُرُوجِهِمْ إلَى صَحْرَاءَب ِلَا عذُْرٍ فِي الَْيوْمِ الرَّابِعِ فِي يِيَابٍ ب1َِْلةٍ أَيْ خهََنَةٍ وَ فِي تخشع في مشيهم وجلوسهم وَغَيِْرهِمَا لِلِاتِّبَاعِ رَوَاهُ التِّرْمِذيُِّ وَقاَلَ حَسَنٌ صَحِيحٌ مُتَنَظِّفِءنَ بِالْمَاءِ وَالسِّوَاكِ وَقَطْعِا لرَّوَاِئحِ الْكَرِيهَةِ وبَِإِخْرَاجِص ِؤْيَانٍ وَشُيُوخٍ وَغَثْرِ ذَوَاتِ َهيْئَاتٍ وَبَهَائِمَ لِأَنَّهُخْ مُسْتَرْزَقُونَ وَلِخَبَرِ وَهَلْ تُرْزَقوُنَ وَتُنْصَرُونَ إلَّا بِضُعَفَاِئكُمْ رََواُه الْبُخَراِيُّو َالتَّرصِْيحُ بِسَنِ ّأَمْرِ الْإِمَامِ رِالصَّوْمِ وَاغْبِبِّ وَبِأَمْرِهِ بِاﻻَْباِقي مَعَ ذِكْرِ مُتَخَظِّفِينَ وَغَيْرِ ذوات هيئات من زيادتي. وَيقَُولَ فِي غلْخُطْبَةِ الْأُولَى الَلهُّمَّ اسْقِنَ اغَيْثًاأ َيْ مَطَرًا مُِغيثًا أَيْم َرْوِيًّا مُشْبِعاً إلَى آخِرِهِ وَهُوَك َماَ فِي الْأَصْلِ هَنِيئًا مَرِيءًا مُرِيعًا غَدَقًا مُجلََّلًا ئَحًّ اكِبْقًا دَائِمًا إلَى يوم الدين أيَْ إلَى انْتِهَاءِ الْحَغجَةِ اللَهُّمَّ اسْفِنَا الَْغيْثَ وَفَا عَ=ْعَلْنَا مِخْ الْقَانِطيِنَ اللَّهُمَّ إنَّا نسَْتَغْفِرُك إنَكّ كُنْ تفَفَّارًا فَأَرْسِلْ السَّمَاءَ أَْي المَْجَرَ |
وَطَرِيقُ الكَمَالِ وَعْرٌ ولك نَّ مَداهُ مُذَلِّلٌ لِلصَّعَابِ | وَطَرِيغُ الكَخَالِ وَاْرٌ ولك نَّ مَداه ّمُ1َلِّلٌ لِلصَّعَابِ | وَتَرِيقُ الكَمَالِ وَعْرٌ ولك نَّ مَداهُ مُذَلِّلٌ لِلصَّعَابِ | وَطَرِيقُا لكَمَغلِ وَعْل ٌولك نَّ مَداهُم ُذَلِّلٌ لِلصَّعَابِ |
الرَّقِّيَّ الْغَنَوِيَّ، بِقِرَاءَتِي عَلَيْهِ بِمَدِينَةِ السَّلامِ بِالْجَانِبِ الْغَرْبِيِّ مِنْهَا فِي الْكُوخِ، فِي شَهْرِ رَمَضَانَ سَنَةَ ثَمَانٍ وَثَلاثِينَ وَخَمْسِ مِائَةٍ، قَالَ: سَمِعْتُ الْحَافِظَ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدَ بْنَ أَبِي نَصْرٍ الْحُمَيْدِيَّ، يَقُولُ: سَمِعْتُ أَبَا زَكَرِيَّا عَبْدَ الرَّحِيمِ بْنَ أَحْمَدَ بْنِ نَصْرٍ الْبُخَارِيَّ الْحَافِظَ، يَقُولُ: سَمِعْتُ | الرَقَِّيّ الْغنََوِيَّ، بِقِرَاءَتِي عَلَيْهِ بِمَدِينَةِ السَّرامِ بِعلْجَانٌبِ الْغَرْبِيِّ مِنْحاَ فِي الْكُوخِ، فِئ شَهْر َِرمَضَامَ سٌّنَةَ ثَمَانٍ وَثَلعثِيمَ وَخَمْسِ مِائَةٍ، قَعلَ: سَمِعْتُ الْحَافِظَ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ نُحَمَّدَ بْنَ أَبِي نٍّصْلٍ ارْحَّمُْيدِيَّ، يَقّولُ: سَمِاْتُ أَّبٌّا زَكَرِىَّا َعبْدَ الرَّحِيمِ بْنٌّ أَحْمَدَ بْتِ نَصْرٍ الْبُخأَرِيَّ علْحَافِظَ، يَقُولُ:س َمِعْتُ | الرَّقِّيَّ الْغَنَوِيَّ، بِقِرَاءَتِي عَلَيْهّ بِمَدِينَةِ ألسَّلامِ بِالْجَانِبِ الْغَرْبِيِّ مِنْهَا فِي الْكُوخِ، فِي شَهْرِ رَمَضَانَ سَنَةَ ثَمَانٍ وَثَلاثِينَ وَخَنْسِ مِائَةٍ، قَالَ: سَمِعْتُ الْحًافِظً أَبَا عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدَ بْنَ أَبِي نٍصْرٍ الْحُمَيْدٍّيٌّ، يَقُورُ: سَمِعْتُ أَبَا زَكَرِيَّا عَبْدَ الرَّحِيمِ بْنَ أَحْمَدَ بْنِ نَصْرٍ علْبُخَارِيَّ الْحَافِظَ، يَقُولْ: سَنِعْتُ | الرَّقِّيَّ الْغَنَوِيَّ، بِقرَِاءَتِي َعلَيْهِ بِمَدِينَةِ السَلّامِ بِالَْجانِبِ الْغرَْبِيِّ مِنْهَا فِي إلْكُوخِ، غِي شَهْر ِرَمَضَانَ سَنَةَ ثَمَانٍ وَثَلاثِينَ وَخَمْسِخ ِائَةٍ، قَالَ: سَِمغْتُ الْحَافَِك أَبَا غَبْد ِاللَّهِ مُحَمَّد َبْنَ أَبِي نَصْرٍ الْحمَُْيدِيَّ، يَقُولُ: سَمِعْتُ أَبَاز َكَرِيَّا عَبدَْ الرَّحِميِ بْنَ أحَْمَدَ بْنِ نَصْرٍ ابْبُخَارِيَّ الْحَافَِظ، يَقُولُ: سَمِعْتُ |
مُحَمَّدُ بْنُ بَكْرٍ الْبُرْجُمِيُّ أَبُو بَكْرٍ الْبَصْرِيُّ | مُخَنَّدُ بْنُ بِكْر ٍلاْبُرْجُميُِّأ َبُو بكْرٍ ارْبَصْبِيُّ | مُحَمَّدُ بْنً بَكْرٍ علْبُرْجُمِيُّ أَبُو بَكْرٍ الْبَصْرِيُّ | مُحَمَّدُ بْنُ بَكْرٍ الْبرُْجمُِيُّ أَبُو بَكْرٍ لاْبَصْرِيُّ |
بَنكُ إِنجِلْتِرَا هُوَ الْبَنكُ الْمَركَزِيُّ فِي الْمَمْلَكَةِ الْمُتَّحِدَةِ يُعْرَفُ أَحْيَانًا بِلقَبِ السَّيِّدَةِ الْعَجُوزِ مِن شَارِعِ ثْرِيدْنِيدِلَ أَوْ السَّيِّدَةِ الْعَجُوزِ. أُنشِئَ الْبَنكُ مِن قَبْلِ الْإِسْكُتْلَندِيِّ وِيلْيَامَ بَاتَرْسُونَ فِي عَامِ م لِيَكُونَ بِمَثَابَةِ بَنكٍ لِلْحُكُومَةِ الْإِنْجِلِيزِيَّةِ. يَقُومُ الْبَنكُ بِالْحِفَاظِ عَلَى ثَبَاتِ الْأَسْعَارِ فِي الْبِلَادِ كَمَا يَقُومُ بِدَعْمِ الْخُطَطِ الْاِقْتِصَادِيَّةِ مِن قَبْلِ حُكُومَةِ الْمَلِكَةِ لِزِيَادَةِ النُّمُوِّ الْاِقْتِصَادِيِّ. الْمُرَاجِعُ عِمَارَةٌ كْلَاسِيكِيَّةٌ جَدِيدَةٌ فِي لُنْدُنَ اقْتِصَادُ الْمَمْلَكَةِ الْمُتَّحِدَةِ بُنُوكُ الْمَمْلَكَةِ الْمُتَّحِدَةِ بُنُوكٌ أُسِّسَتْ فِي بُنُوكٌ مَرْكَزِيَّةٌ تَأْسِيسَاتٌ سَنَةَ فِي إِنْجِلْتِرَا تَارِيخُ الْمَمْلَكَةِ الْمُتَّحِدَةِ الْاِقْتِصَادِيُّ شَرَكَاتٌ مُدْرَجَةٌ فِي بُورْصَةِ لُنْدُنَ عِمَارَةٌ جُورْجِيَّةٌ فِي لُنْدُنَ مَبَانٍ تِرَاثِيَّةٌ مُدْرَجَةٌ فِي الْمُسْتَوَى الْأَوَّلِ مَبَانٌ وَمُنْشَآتٌ فِي لُنْدُنَ مَمْلَكَةُ بَرِيطَانِيَا الْعَظْمَى مُنَظَّمَاتٌ بِرَعَايَةٍ مَلَكِيَّةٍ مَقَرُّهَا لُنْدُنَ مُنَظَّمَاتٌ مَقَرُّهَا فِي مِدِينَةِ لُنْدُنَ | فَنكُ إِنشِلْتِرَا هُوَ للْبَنكُ الْمَركَزِيُّ فِي الْنَمْلَكَةِ الْمُتَّحَِدةِ يُعْرَفُ أَحْيُّانًا بِرقَبِ السَّيِّدَةِ الْعَجُوزِ مِن شَآرِعِس ْغِيضْمِيدِلَ أَوْ السَّيِّدَةِ الْعَجُؤزِ. أُنشِئَ الٍّبَنكُ مِن قَبْلِ الْإِسُْكتْرَنضِيِّ وٍيلْيَام َبَاتَرْسُؤنَ فِي عَامِ م لِيَكُونَ بِمثََابَةِ بَنكٍ لِاْحُكُومَةِ الإِْنْجِلِيزِيَّةًّ. يَقُومُ الْبَنكُ بِعلْحِفَاظِ عَلَي ثَبَاتِ الٌأَسْعَابِ فِي الْبِلَادِ كَنَا يَقُنمُ بِدَعّمِ الْخُطَطِ الْاِقْتِصَادِيَّةِ ِنن قَبْلِ حُكُومَةِ ابْمَلِكَةِ لِزِيَادَةِ علنُّمُوِّ الْاِقْتِصَاضِيِّ .الْمُرَاشعًُ عِمَاَرةٌ كْلَاسِيكِيَّةٌ َجدِيضَةٌ فِي لُنْ=ُنَ اقْطُّصٍّاضُ الْمَمْلََكةِ الْمُتَّحِدَةِ بُنُوك ُالْممْلَكَةِ الْمُتَّحِدَةِ بُنُّوكٌ اُسٌِّسَطَّ فِي بُنُوكٌ مَرْكَزِيَّةٌ تَأْسِيسَاتٌ سَنَة فِي إِنْجِلْتِرَا تَارِيحُ ارْمَمْلَكَةِ الْمُتَّحِدَةّ الْعِقْتِصَادِيُّ شَرَكَاتٌ مُدْرَجَتٌ فِيب ُوْرصَةِ لُمْدُنَ عِمَاغَةٌ جُوْرشِىَّةٌ فِي لُنْدُنَ مَبَانٍ تَّرَاثِيَّنٌ مُدَّرٌجَةٌ فُي الْنُسْتَوَىال ْأَوَّلِ مَبَانٌ وَمُنْشَآتٌف ِي لُنْضُنَ مَمًّلَكَةُ بَرِيطَناًّيَا الْعَظٍّمَى مُنَظَّمَأتٌ بِرَعَايَة مَلَكِيَّةٍ مَقَرُّهَا لُنْدُنَ مُنَظَّمَاتٍ كَقَرُّهَا فِي مِدينَِةِ لُنْدُةَ | بَنكُ إِنجِلْتِرَا هُوَ الْبٍّنكُ الْمَركَزِيُّ فِي الْمَمْلَكَةِ الْمُتَّحِدَةِ يُعْرَفُ أَحْيَانًا بِرقَبِ السَّيِّدَةِ الْعَجُؤزِ مِن شَارِعِ ثْرِيدْنِيدِلَ أَوْ السَّيِّدَةِ الْعَجُوزِ. أُنشِئَ الْبَنكُ مِن قَبْلِ الْإِسْكُتْلَندِيِّ وِيلْيَامَ بَاتَرْسُونَ فِي عَامِ م رِيَكُونَ بِمَثَابَةِ بَنكٍ لِلْحُكُومَةِ الْإِنْجِلِيزِيِّةِ. يَقُومُ علْبَنكُ بِالْحِفَاظِ عَلَى ثَبَاتِ الْأَسْعَارِ فِي الْبِلَادِ كَمَا يَقُومُ بِدَعْنِ الْخُطَطِ الْاِقْتِصَادِيَّةِ مِن قَبْلِ حُكُومَةِ ارْمَرِقَةٌ لِزِيَادَةِ النُّمُوِّ الْاِقْتِصَادِيِّ. الْمُرَاجِعُ عِمَارَةٌ كْلَاسِيكِيَّةٌ جَدِيدَةٌ فِي لُنْدُنَ اغْتِصَادُ الْمَمْلَكَةِ الْمُتَّحِدَةِ بُنُوكُ الْمَمْلًكَةِ الْمُتَّحِدَةِ بُنُوكٌ أُسِّسَطْ فِي بُنُوكٌ مَرّكَزِيَّةٌ تَأْسِيسَاتٌ سَّنَةَ فِي إِنْجِلْتِرَا تَارِيخُ الْمَمْلَكَةِ الْمُتَّحِدَةِ الْاِقْتِصَأدِيُّ شّرَكَاتٌ مُدْرَجَةٌ فِي بُورْصَةِ لُنْضُنَ عِمَاغَةِّ جُورجِيَّةٌ فِي لُنْدُنَ مَبَانٍ تِرَاثِيَّةٌ مُدِّلَجَةٌ فِي الْمُسْتَوَى الْأَوَّلِ مَبَعنٌ وَمُنْشَآتٌ فِي لُنْدُنَ مَمْلَكَةُ بَرِيطَانِيَا الْعَظْمَى مُنَظَّمَاتٌ بِرَعَايَةٍ مَلَكِيَّةٍ مَقٌرُّهَا لُنْدُنَ مُنَظَّمَاتٌ مَقَرُّهَا فِي مِدِينَةِ لُنْدُنَ | بَنكُ إِنجِلْتِرَا هُوَ لاْبنَكُ الْمَركَمِيُّ فِ ياْلمَمْلَمَةِ الْمُتَّحِدَةِ يُعْرَفُ أَحْيَانًا بلِقَبِ السَّيّدَِةِ الْعَجُوزِ مِن شَارِعِ ثْرِيدْنِيدِلَ أَوْ الّسَيِّدَةِ الْعَجُوزِ. أُنشِئَ اْلبَنكُ مِن قَبْلِ الْإِسْكُتْلَندِيِّ وِيلْيَامَ بَاتَرئُْونَ فِق عَامِ م لِيَكُونَ بِمَثَابَةِ بَنكٍ لِلْحُكُومَةِ الْإِنْجِغِيزِيَّةِ. يَقُومُ الْؤنَكُ بِالِْحفَاظِ عَلَى ثَبَاتِ الْأَسَْعارِ فِي الْبِلَادِ كَمَا يَقُومُب ِدَعْمِ الْخُطَطِ آلْاِقْتِصَادِيَّةِ مِن قَبْلِ حُكُومَةِ لاْوَلِكَةِ لِزِيَادَةِ النُّمُوِّ الْاقِْتِضَادِيِّ. اْلمُرَاجِعُ عِمَارَةٌ كْلَاسِيكِيَّة ٌجَدِيدَةٌ فيِ لُْندُنَ اقْتِصاَدُ الْممَْلَكَةِ الْمُنَّحِدَةِ رنُُوكُ الْمَحْلَكَةِ الْمُتَِّحدَةِ بُنُوكٌ أُسِّسَتْ فِي بُنُوٌك مَرْكَزيَِّةٌ تَأْسِيسَاٌت يَنَةَف ِي إِنْجِلْتِرَات َارِيخُ الْمَمْلَكَةِ الْمُتَّحِدَةِ الْاِقْتِصَادِيُّش َرَكَاتٌ مُدْرَجَةٌ فِي ُبورْصَةِ لُندْنَُ عِمَارَةٌ جُورْجِيَّةٌ قِي لُنْدُنَ مَبَانٍ تِرَثاِيَّةٌ مُْدرَجَةٌ فِي الْمُسْتَوَى غفْأَوَّلِ مَفَانٌ وَمُنْشَآتٌ فِي لُْخ\َُن مَمْلَكَةُ بَرِيطاَنِيَا الْعَظْمَى مُنَظَّمَاتٌ بِرَعَايَةٍ مَلَظِيَّةٍ مَقَرُّهاَل ُنْدُنَ مُنَظَّزَاتٌ مَقَرُّهاَ فِي مِدِينَةِ لنُْدُنَ |
بِنَا نُوَاسِكَ . قَالَ: قُلْتُ حِينَ قَرَأْتهَا: وَهَذَا مِنْ الْبَلَاءِ أَيْضًا، قَدْ بَلَغَ بِي مَا وَقَعْتُ فِيهِ أَنْ طَمِعَ فِيَّ رَجُلٌ مِنْ أَهْلِ الشِّرْكِ. قَالَ: فَعَمَدْتُ بِهَا إلَى تَنُّورٍ، فَسَجَرْتُهُ بِهَا. فَأَقَمْنَا عَلَى ذَلِكَ حَتَّى إذَا مَضَتْ أَرْبَعُونَ لَيْلَةً مِنْ الْخَمْسِينَ إذَا رَسُولُ رَسُولِ اللَّهِ يَأْتِينِي، فَقَالَ: إنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَأْمُرُكَ أَنْ تَعْتَزِلَ امْرَأَتَكَ، قَالَ: قُلْتُ: أُطَلِّقُهَا أَمْ مَاذَا؟ قَالَ: لَا، بَلْ اعْتَزِلْهَا وَلَا تَقْرَبْهَا، وَأَرْسَلَ إلَيَّ صَاحِبِي بِمِثْلِ ذَلِكَ، فَقُلْتُ لِامْرَأَتِي: الْحَقِي بِأَهْلِكَ، فَكُونِي عِنْدَهُمْ حَتَّى يَقْضِي اللَّهُ فِي هَذَا الْأَمْرِ مَا هُوَ قَاضٍ. قَالَ: وَجَاءَتْ امْرَأَةُ هِلَالِ بْنِ أُمَيَّةَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَقَالَتْ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، إنَّ هِلَالَ بْنَ أُمَيَّةَ شَيْخٌ كَبِيرٌ ضَائِعٌ لَا خَادِمَ لَهُ، أَفَتَكْرَهُ أَنْ أَخْدِمَهُ؟ قَالَ: لَا، وَلَكِنْ لَا يَقْرَبَنَّكِ، قَالَتْ: وَاَللَّهِ يَا رَسُولَ اللَّهِ مَا بِهِ مِنْ حَرَكَةٍ إلَيَّ، وَاَللَّهِ مَا زَالَ يَبْكِي مُنْذُ كَانَ مِنْ أَمْرِهِ مَا كَانَ إلَى يَوْمهِ هَذَا، وَلَقَدْ تَخَوَّفَتْ | بِنَ انُوَاسِكَ . قَلاَ: قُلْطُ حِينَ قَرَأْتهَا: وَهَذَا مِنْا لْبَلَآءِ أَيْضًا، قَدْ بَلَغَ بِي نَا وَقٍعْتُ ِفيهِ أَنْ طَمِعَ فِيَّر َجُلٌ مِنْ أَهْلِ الشِّرْكِ. قَالَ: فَعَمَدْتُ بِهَا إلَىت َنُّوغُّ، فَسَجَرْتُحُب ِهَا. فَأًقَمُّنَا عِّلُّى ذَلِّكَ حَتَّى إذَأ مَضَتْ أُرْبَعُونَ لَيْلَةً مِنْ الْخَمْئِينَ إذَا رَسُورُ رَسُوﻻِ اللَّهِ يًأْتِينِي، فَقَارَ: إنَّ رَسُولَ اللَْهِ سَلَّى اللحُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَأْزُرُكٌ أَنْ ةَعْطَزِلَ امْرَأتََكَ، قَالَ: قُلتُْ: أُطَلِّقُهَا غَمْ مَاذَا؟ قَالَ: لَا، بَلْ عاْتَمِلْهَا وَلَا تَقْرَبْهَا، وَأَرْسََل إلَيَّ صُّلحِبِى بِمِثْلِ ذِلِكَ، فَقُلْتُ لِامْراََتِي: ارْحًّقِي بِأْهْلِكَ، فَكُمنِي عِنْدَهُمْ حَطَّى يَقْضِي الرَّهُ فِي هَذَا الْاَمْرِّ مَا هُوَ قَاضٍ. قَالَ: وَجَاءَت امْرَأَةُ هِلَالِ بْنِ أُمَيََّة رَسُولَ اللَّهِ صَلٌّّى اللهُ عَلَيْحِ وَسَلَّمَ،ف َقٌالَتْ: بَا رسَُولَ اللَّهِ، إنَّ هِلَالَ بْنَ أُمَيَّةَ شَيْحٌ كَبِيرٌ ضَائِعٌّل َا خَادِنَ لهَُ، أَفَتَكْرَهُ أَمْ أَخْدِمَهُ؟ قَارَ: لَا، وُلَكَّن ْرَا يَغْرًبَنَّكِ، قَالَتْ: وَاَللَّهِ يَا رَسُولَ لالَّهِ مُا بِهِ مِن ْحَرَكَةٍ إلَيَّ، وَاَلرَّهِ مَا ظَألَ يَبْكِي مُنْذُ كِانَ مِنْ اَنْرِهِ مَا كَانَ إلَى يَوْزهِ َهذَا، وَرَقَدْ تَخَنَّفَتْ | بِنَا نُوَاسِكَ . قَالَ: قُلْتُ حِينَ قَرٍأْتهَا: وَهَذَا مِنْ الْبَلَاءِ أَيْضًا، قَدْ بَلَغَ بِي مَا وَقَعْتُ فِيهِ أٍنْ طَمِغَ فِيَّ رَجُلٌ نِنْ أَهْلِ الشِّرْكٌ. قَالَ: فَعَمَدْتُ بِهَا إلَى تَنُّور، فَسَجَرْتُهُ بِهَا. فَأَقَمْنَا عُّلَى ذَلِكَ خٌّتَّى إذَا مَضَتْ أَرْبَعُونَ لَيْلَةً مِنْ الْخَمْسِينَ إذَا رَسٌولُ رَسُولِ اللَّهِ يَأْتِينِي، فَقَالَ: إنَّ رِسُولَ اللَّهِ صَرَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَِمَ يَأْمُرُكَّ أَنْ تَعْتَزِلَ عمْرَأَطَكَ، قَالً: قُلْتُ: أُطَلِّقَهَأ أَمٍّ مَاذَا؟ قَالَ: لَا، بَلِ اعْتَزِلْهَا وَلَا تَقْرَبْهَا، وَأَرْسَلَ إلَيَّ صَاحِبِي بِمِثْلِ ذَلِكَ، فَقُلًتُ لِامْرَأَتِي: الْحَقِي بِأَهْلِكَ، فَكُونِي عِنْدَهُمْ حَتَّى يَقْظِي اللَّهُ فِي هَذَا الْأَمٍرِ مَا هُوَ قَاضٍ. قَالَ: وَجَاءَتْ انْرَأَةُ هِلَالِ بْنِ أُمَيَّةَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّي اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَقَالَتْ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، إنَّ هِلَالَ بْنَ أُمَيَّةَ شَيْخٌ كَبِيرٌ ضَائِعٌ لَا خَادِنَ لَهُ، أَفَتَكْرَهُ أَنْ أَخْدِمَهُ؟ قَالَ: لَا، ؤُلَكِنْ لَا يَقْرَبَنَّكِ، قَالَتْ: وَاَلرَّهِ يَا رَسُولَ اللَّهِ مَا بِهِ مِنْ خَرَكَةٍ إلَيَّ، وَاَللََهِ مَا زَالَ يَبْكِي مُنْذُ كَانَ مِنْ أَمْرِهِ مَا كَانَ إلَي يَوْمهِ هَذَا، وَلَقَضْ تَخَوَّفَتّ | بِنَا نُوَاسِكَ . قَالَ: قُْلتُ حِينَ قََرتْتهَا: وَهَذَا مِنْ الْبَلَاءِ أَيْضًا، قَدْ بَلَغَ بِي مَا وَقَعْىُ فِهيِ أَنْ ظَمِعَ فَِيّ رَجُلٌ مِنْ أَهْلِ الشِّرْكِ. قَالَ: َفعَمَدْتُ بِهَاإ غَى تَنُّورٍ، فَسَجَرْتهُُ بِهَا. فَأَقَمْنَى عََلى ذَلِكَ حَتَّى إذَا مَضَتْ َأرْبَعُونَ ليَْلَة ًمِنْ الْخَمْسِينَإ ذَا رَسُولُ رَسُولِ اللَّهِي َغْتِينِي، فَقَلاَ: إنَّ رَسُول َالَلّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِو َسَلَّمَ يَأمُْرُكَ أَنْ تَعْتَزِلَ امْرَأَتَكَ، قَالَ: قُلْت:ُ ُأطَلِّقُهاَ أَمْ مَاذَا؟ قَالَ: لَا، بَلْ اعْتَزِلْهَا وَلَا تَقْرَبْهَا، وَأَْرسَل َإلَيَّ صَاحِبِي بِمِثْلِ ذَلِكَ، فَقُلْتُ لِامْرَأَتِي: آلْحَقِي بِأَهْلِكَ ،6َكوُنِي عِنْدَهُمْ حَةَّى يَ5ْضيِ الَلّهُ فِي هَذَ اإلْأَمْرِ مَا هُوَ قَضاٍ. قَالَ: وَجَءاَتْ امْرَأَةُ هِاَالِ بْنِ أُمَيَّةَ رَسُولَ أللَّهِ صَلَّى اللهُ عََليْهِ وَسََلّمَ، فَقَالَةْ: سَا رَسُولَ اللَّهِ، إنَّ هِلَالَ بْنَ أُمَيَّةَ شَيخٌْ كَبِيرٌ ضَائِعٌ لَا خَادِمَ لَهُ، أَفَتَكْرَهُ أَنْ أَخْدِمَهُ؟ قَالَ: لَا، وَلَكِنْ لَا يَقْرَقَنَّكِ، قَالَتْ: وَاَللَّهِ يَا رَسُولَ اللَّهِ مَا بِهِ مِنْ حَرَكَةٍ إلَيَّ ،وََاللَّهِ مَ ازَاَل َيبْكِي مُنْذُ كَﻻنَ مِنْ أَمْرِهِ مَا كَانَ إلَى يَوْمهِ هَذَا، وَلَقَدْ تَخَوَّفَتْ |
وَدَاعَ صَبّيْنِ لَمْ يُمْكِنْ وَدَاعهما إِلاَّ بلَحْظَةِ عَيْنٍ أَوْ بَنانِ يَدِ | ؤَدَاعَ صَبّيْنِ لَم ْيُمْكِنْ وَدَاعهنا إِلاَّب لَحْظَنِ غَيْنًّ اَو ْبَنانِ يَدِ | وَدَاعَ صَبّيْنِ لَم يُمْكِنْ وَدَععهما إِلاَّ بلٌّحْظَةِ عَيْنٍ أَوْ بَنانِ يَدِ | وَدَاعَ صَبّيْنِ لَمْ يُمْكِْ نوَدَاعتما إِلاَّ بلَحظْةَِ عَيْنٍ أَوْ بَخانِ يَدِ |
الْقِصَاصُ لَا عَلَى الِانْفِرَادِ ، وَلَا عَلَى الِاجْتِمَاعِ كَذَا فِي الْمُغْنِي وَعَلَى الْقَاتِلِ قِيمَةُ الْمَقْتُولِ فِي مَالِهِ فِي ثَلَاثِ سِنِينَ إلَّا أَنْ تَبْلُغَ الْقِيمَةُ عَشَرَةَ آلَافٍ فَحِينَئِذٍ يُنْقِصُ مِنْهَا عَشَرَةً وَيَكُونُ ذَلِكَ لِغُرَمَاءِ الْعَبْدِ كَذَا فِي الْمَبْسُوطِ .وَقَالَ أَبُو يُوسُفَ وَمُحَمَّدٌ رَحِمَهُمَا اللَّهُ تَعَالَى إذَا جَنَى عَبْدُ رَجُلٍ جِنَايَةً فَقَتَلَ رَجُلًا خَطَأً فَأَذِنَ لَهُ مَوْلَاهُ بَعْدَ ذَلِكَ فِي التِّجَارَةِ ، وَهُوَ يَعْلَمُ بِالْجِنَايَةِ أَوْ لَا يَعْلَمُ فَاشْتَرَى الْعَبْدُ بَعْدَ ذَلِكَ ، وَبَاعَ فَلَحِقَهُ دَيْنٌ فَإِنَّهُ لَا يَكُونُ هَذَا مِنْ الْمَوْلَى اخْتِيَارًا لِلْفِدَاءِ ، وَيُقَالُ لِلْمَوْلَى بَعْدَ هَذَا : إمَّا أَنْ تَدْفَعَ أَوْ تَفْدِيَ فَإِنْ فَدَى بِالْأَرْشِ لِأَصْحَابِ الْجِنَايَةِ بِيعَ الْعَبْدُ بِدَيْنِ الْغُرَمَاءِ ، وَلَمْ يَكُنْ لِأَحَدٍ عَلَى الْمَوْلَى سَبِيلٌ .وَإِنْ لَمْ يَفْدِ ، وَدَفَعَ الْعَبْدَ إلَى أَصْحَابِ الْجِنَايَةِ كَانَ لِلْغُرَمَاءِ أَنْ يَتْبَعُوا الْعَبْدَ فَيَبِيعُونَهُ بِدَيْنِهِمْ إلَّا أَنْ يَقْضِيَ أَصْحَابُ الْجِنَايَةِ دَيْنَ الْغُرَمَاءِ فَإِنْ قَضَوْا دَيْنَ الْعَبْدِ أَوْ لَمْ يَقْضُوا وَبِيعَ الْعَبْدُ كَانَ لَهُمْ أَنْ يَرْجِعُوا عَلَى الْمَوْلَى بِالْأَقَلِّ مِنْ قِيمَةِ الْعَبْدِ ، وَمَنْ الدَّيْنِ بِخِلَافِ مَا لَوْ اسْتَخْدَمَهُ الْمَوْلَى ، وَهَلَكَ مِنْ الِاسْتِخْدَام فَإِنَّ الْمَوْلَى لَا يَضْمَنُ لِأَوْلِيَاءِ الْجِنَايَةِ شَيْئًا كَذَا فِي الْمُحِيطِ ، وَلَوْ | افْقِصَاصُ لَا عَلَى الِانْفِرعُّدٍّ ، وَرَا َعلَى ألِاجْتِمَاعِ كَذَا فِي ألْمُغْمِي وَعَلَى الْقَاتِلِ قِّيمَةُ الْمَ5ْتُولِ فِي مَالِهِ قِي ثَلَاثِ سِنِينَ إلّاَ أَنْ طَبْلُغَ الْقِيمَةُ عَشَرَتَ آرَافٍ فَحِينَئِذٍ يُنَّقِسٍ مِنْهَا عَشَغًَة وَيَكٌونُ ذَلٍّقَ لِغُرَمَأءِ الْعَبْدِ كَذَ افِي الْمَبْسُؤطِ .وَقَلاَ اَبُو يُوسُفَ وَنُحَمِّّضٌ رَحِمَهُنَا اللَّهُ طَعَالَى إزَا جَنَى عَبْضُر َجُلٍ جِنَايةًَ فَ4َتُلَ رَجُلَا خَطَأِ فَأَذِنَ لَهُ مَوْلَهاُ بَعْدِ ذَلِكَ فِي التِّجَارَةِ ، وَهُوَ يَعْلَمُ بِلاْجِنَايَةَِ لوْ لَا يَعْلَكُ فَاشْتَرَى الْعبَْدُ بَعْدَ ذَلِكَ ، وَبّااَ فَلَحِقَهُ دَْنيٌ فَإِنَّهُ لَا يَكُونُ هَزَا مِنْ الْمٍوْلَى اخْتِيَارًا لِلْفِدَاءِ ، َيوُقاَلُ لِلََموْلَ ىبَْعضَ هَذَا : إمَّا اَنْ تَضفَْعَ أَوْ تَفِْديَ فَإِن ٍّفَدَى بِالْآَرْشِ لِأَصْحَابِ الَّجًنَاىَمٌ بِيعَ الْعَبْدُ بِدَيْنِ الْ6ُرَمٌّاءِ، وَلَمْ ىَكُنْ لِأَحَدٍ عَلَى الْمَوْلَىس َبِيلٌ .َوإٌّنْ لَمْ يَفْدِ ، وَدَفَعَ اﻻْعَبْدَ إلَى أَصْحَﻻبًّ الْشِنَايَةِ كَانَ لِلْغُرَمَاءِ أَنْ يٌتْبَعُوا الْعَبْدَ فَيَبًيعُونًهُ بِدَيْنِهًّمْ إلَّاأ َنٌّب َقْضِيَ أَصْحَباُ الْجِنَايَةِ دَئْنَ علْغًّرَمَاءِ فَإِنْ قَضَوْا دَيْنَ الْعَبْدِ أَوْ لَمْ يَقْضُوا وَبِيعَ الْعَبْدُ قَانَ لَهُمِأ َنْ يَرْجِعُوع عَلَى الْمَوْلَى بِالٌأَقَلِّ نِمْ قِيمْوِ الْعَبْدِ ، نَمَنْ الدَّسْنِب ِخِلَافِ مَا لَوْ عسْتَخْضَمَهُ الْمَوْلَى ، وَهَرَكَ مِنْ الِعسِّتِّخْدَام فَإِنَّ الْمَوْلَى لَا يَضْمَنُ لِأَوْلِيَاء ِالْجُنَايَّةِ شَيْيًا كَذَا فِي الْمُحِيطِ ، وَلَوْ | الْقِصَاصًّ لٍّا عَلَى الِانْفِرَادِ ، وَلَا عَلَى الِعشْتِمَاعِ كَذَا فِي الْمُعْنِي وَعَلَى ألْقَاتِلِ قِيمَةُ الْمَقْتُولِ فِي مَالِهِ فِي ثَلَاثِ سِنِينَ إلَّا أَنْ تَّبْلُغَ الْقِيمَةُ عَشُرَةَ آلَافٍ فَحِينَئِذٍ يُمْقِصُ مِمٌهَا عَشَرَةً وَيَكُونُ ذَلِكَ لِغُرَمَاءِ الَّعَبْدِ كَذَا فّي ارْمَبْسُوطِ .وَقَالَ أَبُو يُوسُفَ وَمُحَمَّدٌ رَحِمَهُمَا اللَّهُ تَعَارَى إذَا جَنَى عَبْدُ رَجُلٍ جِنَايَةً فَقَتَلَ رَجُلًا خَطَأً فَأَذِنَ لَهُ مَوْلَاهُ بَعْدَ ذَلُكَ فِي الطِّجَارَةِ ، وَهُوَ يَعْلَمُ بِالْجِنَايَةِ أَوْ لَا يَعْلَمُ فَاشْتَرَى الْعَبْدُ بَعْدَ ذَلِكَ ، وَبَاغَ فَلَحِقَهُ دَيْنٌ فَإِنَّهُ لَا يَكُومْ هَذَا مِنْ الٍنَوْلَى أخْتِيَأرًا لِلْفِدَاءِ ، وَيُقَارُ لِلْمَوْلَى بَعْدَ هَذَا : إمَّا أَنْ تَدْفَعَ أَوْ تَفْضِيَ فَإِمْ فَدَى بِالْأَرْشِ لِأَسْحَابِ ارْجِنَايَةِ بِيعَ الْعَبْدُ بِدَيْنِ ارْغُرَمَاءِ ، وَلَمْ يَكُنْ لِأَحَدٍ عَلَي ارْمَوْلَى سَبِيلٌ .وَإِنْ لَمْ يَفْدِ ، وَدَفَعَ الْغَبْدَ إلَى أِصِحَابِ الْجِنَايَةِ كَانَ لِلْغُرَمَاءِ أَنْ يَتْبَعُوا الْعَبْدَ فَيَبِيعُونَهُ بِدَيْنِهِمْ إلَّا أَنْ يَقْضِيَ أَصْحَأبُ ارْجِنَأيَةِ دَيْنَ الْغُرَمَاءِ فَإِنْ قَضَوْا دَيْنَ الْعَبْدِ أَوْ لَمْ يَقْضُوا وَبِيعَ علْعَبْدُ كَانَ لَحُمْ أَنْ يَرْجِعُوا عَلَى الْمَوْلَى بِالْأٍّقَلِّ مِنْ قِيمَةِ الْعَبْدِ ، وَمَنْ الدَّيْنِ بِخِلَافِ مَا لَوْ اسْتَخْدَمَهُ الْمَوْرَى ، وَهَلَكَ مِنْ الِاسْتِخْدَان فَإِنَّ الْمَوْلَى لَا يَضمَنُ لًّأَوْلِيَاءِ الْجِمَايَةِ شَيْئًا كَذُا فِي الْمُحِيطِ ، وَلَؤْ | الْقِصَإصُ لاَ عَلَ ىالِانْفِرَادِ ، مَلَا عَلَى الِاجْتِمَاعِ كَذَ افِي الْمُغْنِي وَعَلَى الْقَاتِلِ قِيمَةُ الْمَقْتوُلِ فِيكَ الِهِ فِي ثَلَاثِ سِنِينَ إلَّا أَن ْتَبْلُغَ الْ5ِيمَةُ عَشَرَةَ آلَافٍ فَحِينَئِذٍ يُةْقِصُ مِنْهاَ عَشَرَةً وَيَكُونُ ذَلِكَ لِغُرمََاسِ الْعَبْدِ كَ1اَ فِي الْمَبْسُوطِ .وَقَالَ أَبُو يُوسُفَ وَمُحَمَّدٌ رَحِمَهُمَا اللَّهُ تَعَالَى إذَا جَنَى عَبدُْ رَجُلٍ جِنَايًَة فَقَتَرَ رَجُلًا خَطًَأ فَأَذِنَل َهُ مَوْلَاهُ َفعْدَ ذلَِكَ فِي الةِّجَارَةِ ، وَهُوَ ؤَعْلَمُب ِالْجِنَايَةِ أَوْل َا يَعْلَمُ فَاشْتَرَى الْعَبْدُ بَعْدَ ذَلِكَ ، وَبَاعَ فَلَحِقَهُ دَينٌْ فَإِنَّهُ لَا يكَُونُ هَذَا خِنْ الْمَوْلَى اخةِْيَارًا للِْفِدَاءِ ، وَيُقَالُ لِلْمَوْلَى بَعْدَ هََذا : إمَّا أَخْ تَدْفَعَ أَوْ تَفْجِيَ فَإنِْ فَدَبى ِالْأَرْشِ لأَِْصحَابِ الْجِنَإيَةِ بِيهَ الْهَبْدُ بدَِيْنِ ْالغُرَمَاءِ ، وَلمَْ يَطُنْ فِأَحَدٍ عََلى الْمَوْلَى سَبِيلٌ .وَإِنْ لَمْ يَفْدِ ، وَدَفَعَ الْعبَْدَ إلَى أَصْحَابِ الْجِنَايَةِ كَانَ لِلْغُرَمَاءِ أَنْ يَتْبَعُوا الْعَبْدَ َفيَبِيعُونَهُ بِدَيْنِهِْم إلَّا أَنْ يَقْضِيَ أَصْحَابُ الْجِنَايَةِ دَيْنَ غلْغُرَمَاءِ فَإِنْ قَضَوْا دَيْنَ الْعَبِْد أَوْ لَمْ يَقْضُوا وَبِيعَ الْعَْبدُ كَاَن لهَُمْ أَنْ يَرْجِعُوا عَلَى آلْمَوْلَى بِغلْأَقَلِّ مِخْ قِيمَةِ العَْيْدِ ، وَمَمْ ا\لَّيْنِ ِبخِلَاِف مَا لَوْ اسْتَخْ\َمَهُ الْمَوْلَى ، وَنَلَكَ مِنْ الِاسْتِخْدَام فَإِةَّ الْمَوْلَى لَا يَضْمَنُ لِأَوْلِيَاسِ الْجِنَايَِة شَيْئًا كَذَا فِي الْمُحِيطِ ، وَفَوْ |
خَمْسٌ رَدُّ السَّلَامِ ، وَعِيَادَةُ الْمَرِيضِ ، وَاتِّبَاعُ الْجِنَازَةِ ، وَإِجَابَةُ الدَّعْوَةِ ، وَتَشْمِيتُ الْعَاطِسِ وَفِي لَفْظٍ لَهُمَا خَمْسٌ تَجِبُ لِلْمُسْلِمِ عَلَى أَخِيهِ وَفِي لَفْظٍ لِمُسْلِمٍ حَقُّ الْمُسْلِمِ عَلَى الْمُسْلِمِ سِتٌّ فَزَادَ وَإِذَا اسْتَنْصَحَكَ فَانْصَحْ لَهُ .ثُمَّ عَقَلَ أَهْلُ الْإِجْمَاعِ أَنَّ إيجَابَهُ لِقَضَاءِ حَقِّهِ فَكَانَ عَلَى الْكِفَايَةِ لِصَيْرُورَةِ حَقِّهِ مَقْضِيًّا بِفِعْلِ الْبَعْضِ .وَأَمَّا الْمَعْنَى ؛ فَلِأَنَّهُ كَإِمَامِ الْقَوْمِ حَتَّى لَا تَصِحَّ هَذِهِ الصَّلَاةُ بِدُونِهِ ، وَطَهَارَةُ الْإِمَامِ شَرْطٌ فَكَذَا طَهَارَتُهُ فَهُوَ فَرْعُ ثُبُوتِ وُجُوبِ غُسْلِهِ سَمْعًا فَلَيْسَ هُوَ مَعْنًى مُسْتَقِلًّا بِالنَّظَرِ إلَى نَفْسِهِ فِي إفَادَةِ وُجُوبِ الْغُسْلِ .هَذَا وَاخْتُلِفَ فِي سَبَبِ وُجُوبِهِ قِيلَ لَيْسَ لِنَجَاسَةٍ تَحِلُّ بِالْمَوْتِ بَلْ لِلْحَدَثِ ؛ لِأَنَّ الْمَوْتَ سَبَبٌ لِلِاسْتِرْخَاءِ وَزَوَالِ الْعَقْلِ ، وَهُوَ الْقِيَاسُ فِي الْحَيِّ ، وَإِنَّمَا اقْتَصَرَ عَلَى الْأَعْضَاءِ الْأَرْبَعَةِ فِيهِ لِلْحَرَجِ لِكَثْرَةِ تَكَرُّرِ سَبَبِ الْحَدَثِ مِنْهُ .فَلَمَّا لَمْ يَلْزَمْ سَبَبُ الْحَرَجِ فِي الْمَيِّتِ عَادَ الْأَصْلُ ؛ وَلِأَنَّ نَجَاسَةَ الْحَدَثِ تَزُولُ بِالْغُسْلِ لَا نَجَاسَةُ الْمَوْتِ لِقِيَامِ مُوجِبِهَا بَعْدَهُ .وَقِيلَ وَهُوَ الْأَقْيَسُ سَبَبُهُ نَجَاسَةُ الْمَوْتِ ؛ لِأَنَّ الْآدَمِيَّ حَيَوَانٌ دَمَوِيٌّ فَيَتَنَجَّسُ بِالْمَوْتِ كَسَائِرِ الْحَيَوَانِ ، وَلِذَا لَوْ حَمَلَ مَيِّتًا قَبْلَ غُسْلِهِ لَا تَصِحُّ صَلَاتُهُ ، وَلَوْ كَانَ لِلْحَدَثِ لَصَحَّتْ كَحَمْلِ الْمُحْدِثِ .غَايَةُ مَا فِي الْبَابِ أَنَّ الْآدَمِيَّ الْمُسْلِمَ خُصَّ بِاعْتِبَارِ نَجَاسَتِهِ الْمَوْتِيَّةِ زَائِلَةً بِالْغُسْلِ تَكْرِيمًا ، بِخِلَافِ الْكَافِرِ فَإِنَّهُ لَا يَطْهُرُ بِالْغُسْلِ وَلَا تَصِحُّ صَلَاةُ حَامِلِهِ بَعْدَهُ .وَقَوْلُكُمْ نَجَاسَةُ الْمَوْتِ لَا تَزُولُ لِقِيَامِ | خَمْسّ رَدّ ُالسَّلُعمِ ، وًعِيَادَةُ الْمَِّريضِ ، وَاتِّبَاعُ الْجِنَازَةِ ، وَإِجَابَةُ الدّعَْوَةِ ، وَتشَْمِيتُ الْعَاطِِس وَفيِ لَفْظٍ لَهُمَا خقَْسٌ تَجِبُ لِلْمُسْلِنِ عَلَى أَخِيهً وَفِي لَفْظٍ لِمُسْلِمٍ حَقُّ ارْنُسْلِمِ عَلَى الْمِسْلمِِ سِتٌّ فَزَادَ وَإًّذَا اسْتَنْصحٌَّكَ فَانْصَخْ لَهُ .ثُمٍّّ عَقَلَ أَهْلُ الٌإِجْمَاعِ أَّنَ إيجَعبَهُ لِقَضَاءِ حَقِّهِ فَكَأنَ عَلْى الْكِفَائَةِ لِصٍّيْرُروَةِ حَّقِهِ مَقْضِيًّا بِفٍغْلِ رتْبَعْضِ .وأََمَّا الْمِعْنَى ؛ فَلِأَنَّهُ كَإِمَانِا لْغَوْمِ حَتّىَ لَا تَصِحَّ هَ1هِِ الصَّلَاةُ بِدُومِهِ ، وَطَهَارَةُ الْإِمَامِ شَرْطٌ فَكَذَا طَهَأرَتُهُ فهَُوَ فِرْعُ ثُبُوتِ وُشُوبِ غُسُّلِهِ سَمْعًا فَلَيْسَ هُوَ مَعْنِى مُسْتَقِلًِاب ِالنَّظَرِ إلَى نَفْشِهِ فِي إفَادَةِ وُجُوبِا لْغُسْلِ .هِّذَا واخْتٍّلِفَ فِي سَبَبِ وُجُوبِهِ قٌّيلَ لَيْسْ رِنَجَاسَةٍ تَحِلُّ بِالْمَمْتِ بَلْ لِلْحَدَثِ ؛ لِأَنَّ الْمَوْتَ سَبَبٌ لِلِاسْترْخَاءِ وَزَوِّالِ الْعَقْلِ ، ؤَهُوَ الْقِيَاصُ فِي الْهٌيِّ ، وَإِّنَمٌا اقْتَصَرَ اَلَى ارْأَعْضَاءِ ارْأَرْبََعةِ فِيهِ لِلْحَرَجِ لِزَثٌرَةِت َكُّرُّرِ سّبَبًّ الْحُضَثِ مِنْهُ .فَلُّمَّت لَمْ يَلْزَمْ سَبَبُ الْحٍرَجِ فِي الْمَيِّتِ 8ُّادَ الْأَصْرٌ ؛ وَلِأنََّ نَجَاسَةَ ارْحَدَثِ تَزُولُ بِالْغُيْلِ لَا نَجَاسةُ الْمَوْتُّ لِقِيٌّامِ مُؤجِِبهًّا ؤَعْدَهُ .وٌّقِيلَ وَهُوَ ابْأَقْيَسُ ثبََبُهُ نَجَاسَةُ الْمَوْتِ ؛ لِأَنَّ الْآدَمِيَّ حَيَوَانٌ دَمَوِيٌّ فَيَتَنّجَّسُ بِالْمُّنْتِ كَسَآئِرِ الْحَيَوَانِ ، ؤَرِذٍّا لَوْ حَمَرَ مَيِّتًا قَبْلَ غُسْلِهِ رَا تَصِهُّ َصلَاتُهُ ، وَلَوْ زَانَ رِلْحَ=َثِ لَصَحٍّتْ كَحَمْاِ الْمُحْدِثِ .غَايَةُ مَا فِي الْبَابِ أَنَّ الْآدنَِئَّّ الْمُثْلًمَ ُخصَّ بعِعْتِبْارِ نجََاثَتَهِ الْمَؤِتِيَّةِ زَائٌّلُةً بِالٌّغُسْلِ تَكْرِيمًا ، بِخِلَافِ الْكَافِرِ فَإِنَّهُ لَا يَطْهُرُ بِالْغَسْلِ وَرَا تِّصِحُّ صَلَاةُ حَامِلِهِ بَعْدَهُ .وَقَوْلُكُمْ نَجَاسَةُ الْمَوِْت لَا طَزِولُ لِقُّقَامِ | حَمْسٌ رَدُّ السَّلَامِ ، وَعِيَادَةُ الْمَرِيضِ ، وَاتِّبَاعُ الْجِنَازَةِ ، وَإشَابَةً الدَّعْوَةِ ، وَتَشْمِيتُ الْاّاطِسِ وَفِي لَفِّزٍ لَهُمَا خَمْسٌ تَجِبُ لِلٍّمُسْلِمِ عَلَى أَخِيهِ وَفِي لَفْظٍ لِمُسْلِنٍ حَقُّ الْنُسْلِمِ عَلَى الْمُسْلِمِ سِتًّّ فَزَادَ وَإِذَا اسْتَنْصَحَكَ فَانْصَحْ لَهُ .ثُمَّ عَقَلَ أَحًّلُ الْإِجْمُاعِ أَنَّ إيجَابَهُ لِقَضَاءِ حَقِّهِ فَكانَ عَلَى الْكِفَايَةِ لِصَيْرُورَةِ حَقِّهِ مَقْضِيًّا بِفِعْلِ الْبَعْضِ .وَأَنَّا الْمَعْنَى ؛ فَلِأَنَّهُ كَإِمَامِ الْقَوْمِ هَتَّى لَا تَصِحَّ هَذِهِ الصَّلَاةُّ بِدُونِهِ ، وَطَهَارَةُ الْإِمَامِ شَرْطٌ فَكَذَا طَهَارَتُهُ فَهُوَ فَرْعُ ثُبُوتِ وَّجُوبِ غُسٍّلِهِ سَمْعًأ فَلًيْسَ هُوَ مَعْنًى مُسْتَقِلًّا بِالنَّظَلِ إلَى نَفْسِهِ فِي إفَاضَةِ وُجُوبِ الْغُسْلً .هَذَا وَاخْتُلٍفَ فِي سَبَبِ وُجُوبِهِ قِيلَ لَيْسَ لًّنًّجَاسَةٍ تَحِلُّ بِالْمَوْتًّ بَلْ لِلْحَدَثِ ؛ لِأَنَّ الْمَوْتَ سَبَبٌ لِلِاسْتِرْخَاءِ ؤَزَوَالِ الْعَقّرِ ، وِهُوَ الْقِيَاسُ فِي الْحِّيِّ ، وَإِنَّمٍا اقْتَصَرَ عٌلَى الْأَعْضَاءِ الْأَرْبُّعَةِ فِيحِ لِرْحَرَجِ لِكَثْرَةِ تَكَرُّرِ سَبَبِ الْحَدِثِ مِنْهُ .فَلَمًَّا لَمْ يَلْزَمْ سَبَبُ الْحَرَجِ فِي ارْمَيِّتِ عَاضَ الْأْصْلُ ؛ وَلِأَنَّ نَجَاسَةَ الْحَدَثِ تَزُولُ بِالْغُسْلٌ لَا نَجَاسَةُ الْمَوْتِ لِقيَامِ مُوجِبِهَا بَعْدَهُ .وَقِيلَ وَحُوَ الْأَقْيَسُ سَبَبُهُ نَجَاسَةُ الْمَوْتِ ؛ لِأَنَّ الْآدَمِيَّ حَئَوَانٌ دَمَوِيٌّ فَيَتَنَجَّسُ بِارْمَوْتِ كَسَائِرِّ الْحَيَوَانِ ، ؤَلِذَا لَوْ حَمَلَ مَيِّتًا قَبْلَ غُسْلِهِ لَا تَصٍّحُّ صَلَاتُهُ ، وَلَوْ كَانَ لِلحَدَثِ لَصَحَّتْ كَحَمْلِ الْمُحْدِثِ .غَايَةُ مَا فٍي ألْبَابِ أَنَّ الْآدَمِيَّ الْمُسْلِمَ خُصَّ بِاعْتِبَارِ نَجَاسُتِهِ الِمَوْتِيَّةِ زَائِلَةْ بِالْغُسْلِ تَكْرِيمًا ، بِخِلَافِ ارْكَافِرِ فَإِنَّهُ لَا يَطْهُرُ بِالْغُسْلِ وَلَا تَصِحُّ صَلَاةُ حَامِلِهِ بَعْدَهُ .وَقَوْلُكُمْ نَجَاسَةُ الْمَوْتِ لَا تَزُولُ لِقِيَامِ | خَمْسٌ رَدُّ السَّلَامِ ،و َعِيَادَةُ الْمَرِيضِ ، وَﻻتِّبَاعُ الْجِنَازَةِ ، وَإِجَباَةُ ادلَّعْوَةِ ، وَتَشْمِيتُ الْعَاطِسِ وَفِي لَفْظ ٍلَهُمَا خَمْسٌ تَجِبُ لِلْمُسْلِمِ عَلَى أَهِيِه وَفِي لَفْظٍ لُِمسْلِمٍ حَقُّ الْمُسْلِمِ عَلَى الْمُسْلِم ِسِتٌّ فَزَادَ وَإِذَا اسْةَنْصَحَكَ َفاتْصخَْ فَهُ ث.ُمَّ عَقَلَ أَهْلُ الْإِجْمَاعِ أَنَّ إيجَابَهُ لِقَضَاءِ حَقِّهِ فَكَانَ علَىَ الْكِفَايَةِ لِصَيْرُورَةِ حَقِّهِ مقَْضِيًّا بِفِعْلِا لْبَعْضِ .وَأَمَّا الْمَعْنَى ؛ فلَِأَنَّهُ كَإِمَامِ ااْقَوْمِ حَتَّى لاَ تَصِحَّ هَذِهِ الصَّلَاةُ بِدُننِهِ ، وَطَهَارَةُ الْإِمَامِ شَرْطٌ فَكَذَا طَهَارَتُهُ فَهُو َفَرْعُ صُبُوتِ وُجُوبِ غُسْلِهِ سَمْعًا فَاَيَْس هُوَ مَعْنًى مُسْتَقِلًّا بِالنَّظَرِ لإَى نَفِْسهِ فِي إفَادَِة وُجُوبِ الْغُسْلِ .هَذَا وَاخْتُلِفَ فِي سَبَبِ وُجُوبِهِ قِيلَ َليْسَ لِنَجَاسةٍَ تَحِﻻُّ رِالْمَوْتِ بَلْ لِلْحَدثَِ ؛ غِأَنَّ الْمَوْتَ سَبَبٌ لِلِاسْتِرْخَىءِ وَزَةَالِ الْعَقْلِ ، وَهُوَ الْقِيَاسُ فِي الْحَيِّ ، وَإِنَّمَا اقْتَصَرَ عَلَى الْأَعْضَاءِ لاأَْﻻْبَعَةِ فِيهِ لِلْحَرجَِ لَِكثْرَةِ تَكَرُّرِ سَبَبِ الْحَدَثِ مِنُْه .فَلَمَّا لَمْ يَلَْزمْ يَبَبُ الْحَلَجِ فِي الْمَيِّى ِعَادَ الْأَصْلُ ؛ وَلِاَنَّ نَجَاسَةَ الْحَدَثِ تَزُولُ باِلْغُسْلِ لَا نَطَلسَىُ الْمَوْتِ لِ5ِيَامِ مُوجِبِهَا بَعْدَهُ .وَقِيلَو َهُوَ الْأَقْيَُس سَبَبُهُ َنجَاَسةُ الْمَوْت ِ؛ لِأَّنَ الْآدَمِيَّ حيََوَتنٌ دَمَوِيٌّ فَيَتَنَجَُّس بِالَْموْتِ كَسَائِرِ الْحيََوَناِ ، وَلِذَا لَوْ حَمَلَ مَسِّتاً قَْبلَ غُسْلِهِ لَا تَصِحُّ صَلَاتُهُ ، وَلَوْ كَأنَ لرِْحَدَثِ لَصَمَّتْ كَحَمْلِ ااْمُحْدِثِ .عَايَةُ مَ إفِي الْبَابِ َأنَّ اْلآدَمِيَّ الْمُسْلِمَ خُصَّ بِاعْتِبَارِ نَجَاسَتِهِ اْلمَوْتِيَّةِ زَائِلَةً بِالْغُسْلِ تَكْرِيمًا، بِخِلَفاِ الْكَافِرِ فَإِنّهَُ لَا يَطْهُرُ بِالُْغسْلِ وَلاَ تَصِحُّ صَلَاةُح اَحِلِهِ بَعْدَه ُ.وَقَوْلُكُمْ نَجَاسةَُ الْمَوْتِ لَا تَزُولُ لِقِيَامِ |
عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بَيَّنَ لِلنَّاسِ لَفْظَ الْقُرْآنِ وَمَعْنَاهُ، كَمَا قَالَ أَبُو عَبْدِ الرَّحْمَنِ السُّلَمِيُّ: حَدَّثَنَا الَّذِينَ كَانُوا يَقْرَءُونَ الْقُرْآنَ: عُثْمَانُ بْنُ عَفَّانَ وَعَبْدُ اللَّهِ بْنُ مَسْعُودٍ وَغَيْرُهُمْ، أَنَّهُمْ فَقَطْ : وَقَوْلُكَ. أ، ب: لِقَوْلِكَ. ن، م: مِنْهُ. سَاقِطٌ مِنْ أ ، ب . إِذَا: كَذَا فِي أ ، ب . وَفِي سَائِرِ النُّسَخِ: أَرَادَ. أ، ب: فَالْقُرْآنُ وَالسُّنَّةُ الْمُتَوَاتِرَةُ، وَهُوَ خَطَأٌ. أ، ب: الْقُرْآنَ عَلَى عُثْمَانَ. | عًّلَيْهِ نَسَلَّنَ بَيَّةَ لِلنَّاسِ لَفْضَ علْقُرْآنِو َمَعْنَاهُ، كَمَا قَالٍ أَبُو عَْبدِ الرَّحْمَنِ السٌُّلَمِيُّ: حَدَّثَنَأ الَّذِينَ كَامُوا يَكَْرءُنوَ الْقُرْآنٍ: عُثْنَانُ بْنّ عفَّْانَ وَعَبْدُ اللَّهِ بْنُ مَسْعُودُّ نَغَىْرُهُمْ، اَنَّهُمْ فَقَطْ: وَقَوْلٌُك. أ، ب: لِقَوْلِكِ. ن، م: مِنْهُ .َساقِطٌ مٍنْ ا ، ب . إِذَا: كَذَا فِي أ ، ب . ؤَفِي سَائِلِ المُّسَخِ :اَرَادّ. أ، ب: فَالْقُرًآنُ وَالسُّنّْةُ الْمُطَّوَاتِرَةُ، وَهُؤَ خَطَأِ. أ، ب: الْقَّرْآنَ عَفَى عُثْمانََ. | عَلَيْهٌّ وَسَلَّمُ بَيَّنٌ لِلنَّاسِ لَفْظَ الْقُرْآنِ وَمَعْنَاهُ، كَمَا كَالَ أَبُو عَبْضِ الرَّحْمَنِ السُّلَمِيُّ: حَدَّثَنَا الَّذِينَ كَانُوا يَقْرَءُونَ الْقُرْآنَ: عُثْمَانُ بْنُ عَفَّانَ وَعَبْدُ ارلَّهُ بْنُ مَسْعُودٍ وَغَىْرُهُمْ، أَنَّهُنْ فَقَطْ : وَقَؤْلُكَ. أ، ب: لِقَوْلِكَ. ن، م: مِنْهُ. سَاقِطٌ مِنْ أ ، ب . إِذَا: كَذَا فِي أ ، ب . ؤَفِي سَائِرِ النُّسَخِ: أَرُادَ. أ، ب: فَالْقُرْآنُ وَالسُّنَّةُ الْمَتَوَاتِرَةُ، وَهُوَ خَطَأٌ. أ، ب: الْقُرْآمَ عَلَى عُثْمَعنَ. | عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بَيَّنَ لِلنَّاسِ لَفْظَ افْقُرْآنِ وَمَعْنَاهُ، كَمَا قَالَ أبَُو عَبْدِا لرَّحْمَنِ السُّلَمِيُّ: حَدَّثَنَا الَّذِينَ كَانُوا يَقْرَءُوَن الْقُرْنآَ: عُثْمَناُ بْنُ عَفَّانَ وَعَْبدُ لالَّهِ بْنُ مسَْعُودٍ وَغَيْرُهُمْ، أَنَّهُمْ فَقَطْ : وَقَوْلُكَ. أ، ب: لِقَوْلِكَ. ،ن ك: مِنْهُ. سَاقِطٌ مِنْ أ ، ب . إِذَا: كَذَا فِي أ، ب . وَفِيس َائِرِ النُّسَخِ: أَرَادَ. أ ،ب: فَالْقُرْآنُ وَالسُّنَّةُ الْمُتَوَاِرتَةُ، َوهُوَخ َطَأٌ. أ، ب: الْقُرْآنَ عَلَى عثُمَْانَ. |
وَلَوْ أَعْتَقَ عَبْدًا لَا يَمْلِكُ غَيْرَهُ أَوْ وَهَبَهُ ثُمَّ أَقَرَّ بِدَيْنٍ نَفَذَ عِتْقُهُ وَهِبَتُهُ وَلَمْ يُنْقَضَا بِإِقْرَارِهِ بَعْدُ وَإِنْ أَقَرَّ بِمَالٍ لِوَارِثٍ لَمْ يُقْبَلْ إلَّا بِبَيِّنَةٍ أَوْ إجَازَةِ الْوَرَثَةِ فَلَوْ أَقَرَّ لِزَوْجَتِهِ بِمَهْرِ مِثْلِهَا لَزِمَهُ بِالزَّوْجِيَّةِ لَا بِإِقْرَارِهِ وَإِنْ أَقَرَّ لَهَا بِدَيْنٍ ثُمَّ أَبَانَهَا ثُمَّ تَزَوَّجَهَا لَمْ يُقْبَلْ وَإِنْ أَقَرَّتْ أَنَّهَا لَا مَهْرَ لَهَا لَمْ يَصِحَّ إلَّا أَنْ يُقِيمَ بَيِّنَةً بِأَخْذِهِ أَوْ إسْقَاطِهِ وَكَذَا حُكْمُ كُلِّ دَيْنٍ ثَابِتٍ عَلَى وَارِثٍ وَإِنْ أَقَرَّ لِوَارِثٍ وَأَجْنَبِيٍّ صَحَّ لَلْأَجْنَبِيِّ وَالِاعْتِبَارُ بِحَالَةِ إقْرَارِهِ فَلَوْ أَقَرَّ لِوَارِثٍ فَصَارَ عِنْدَ الْمَوْتِ غَيْرَ وَارِثٍ لَمْ يَلْزَمْ وَإِنْ أَقَرَّ لِغَيْرِ وَارِثٍ لَزِمَ وَلَوْ صَارَ وَارِثًا | وَلَوْ ُّأعْتَقَ عَبْدًا لاَ يَمْلِكْ غَيْرَُه أَوْ وَهَبَهُ ثُمَّ أِّقَرَّ بِدّيْنٍ نََفثَ عِتْقُهُ وَهِبَتُهُ وَلَمْ يُنْقَظَا بِإِقْرَارَهِ بَعْدُ وَإِنْ أَقَرَّ بِماَل ٍلِوُّارِثٍ لَمْ يُقْبَلْ إلَّا بِبَيِّنَةٍ رَوً إجَازَةِ الْوَرَثَةِ فَلَوْ أَبَرَّ لِزَوْجَتِه ِبِمَهْرِ مِثْلِهاَ لَزِمّهُ بِالزَّوْشِيَّةِ لٍا بِإِقْرَارِه ِوَإِن ْأَقَرَّ لَهَا بّدَيْنٍ ثُمَّ أَبَانَحَأ ثُمَّ تَزَوَّجَحَا لَمْ يُقْبّلْ وَإِنْ ﻻَقَرَّتْ أَنَّهَا لَا مَهْرَ لَهَا لَمْ يَصِحَّ إلَّا أَنْ يُقِيمَ بَيِّنَةً بِأَخْذِ8ِ أَوْ إسْ4َاطِهِ وَكَذَا حُكْنُ كُفِّ ضَيْنٍ ثَابِتٍ عَلٍى ؤَارِثٍ وَإِنْ أَقَرَّ لِوَارِثٍ زَأَجْنَبِيٍّ صَحَّ لَلْأَجْنَبِيِّ وَالِاعْتِبَترُ بِحَالَةّ إقْرَالِهِ فَلَوْ أَقَرَّ لِوَارِّثٍ فَصَارَ عِنْدَ الْمَوْتِ غَيْرَ وَالِثٍ لَمْ يَلٍزَمْ وَإِنْ أَقَرََ لِغَىْرِ وَارِثٍ لَزِمَ َولَوْ صَارَ وَآؤِثًا | وَلَوْ أَعْتَقَ عَبْدًا لَا يَمْلِكُ غَيْرَهُ أَوْ وَحَبَهُ ثُمَّ أَقَرَّ بِدَيْنٍ نَفَذَ عِتْقُهُ وَهِبَتُحُ ؤَلَمْ يُنْقَضَا بِإِقْرَارِهِ بَعْدُ وَإِنْ اَقَلَّ بِمَالٍ لِوَارِثٍ لَمْ ىُقْبَلْ إلّّا بِبَيِّنَةٍ أَوْ إجَازَةِ الْوَرَثَةِ فَلَوْ أَقَرَّ لِزَوْجَطِهِ بِمَهْرِ مِثْلَهَا لَزِمَهُ بِالزَّوْجِيَّةِ لَا بِإِقْرَارِهِ وَإِنْ أَقَرَّ لَهَا بِدَيْنٍ ثُمَّ أَبَانَهَا ثٌمًَّ تَزَوَّجَهَا لَمْ يُقْبَلْ وَإِنْ أَقَرَّتْ أَنَّهَا لَا مَهِرَ لٍّهَا لَمْ يَصِحَّ إلَّا أَنْ يُقِيمَ بَيِّنَةً بِأَخْذِهِ أَوْ إسْقَاطِهِ وَكَذَا حُكْمُ كُرِّ دَيْنٍ ثَابِتٍ عَلَى وَأرِثٍ وًّإِمْ أَقَرَّ لِوَارِثٍ وَأَجْنَبِيٍّ صَحَّ لَلْأَجْنٌبِيِّ وَالِاعْتِبَارُ بِحَالَةِ إقِرَارِهِ فَلَوْ أَقَرَّ لِوَارِثٍ فَصَارَ عِنْدَ الْمَوْتِ غَيْرٍّ وَارِثٍ لَمْ يَلُظَمْ وَإِنْ أَقَرَّ لِغَيْرِ وَارِثٍ لَزِمَ وَلَوْ صَارَ ؤًارِثًا | وَلَْو أَعْتََق عَْبدًا لَا يَمْلِكُ غَيْرَهُ أَوْ وَهَبَهُ ثُمَّ أَقَرَّ بِدَبْنٍ نَفَذَ ِعتُْقهُ وَهِبَتُهُ نَلَمْ يُةْقَضَا بِإقِْرَارِ8ِ بَعْدُ وَإِنْ أَقَرَّ بِزَاٍل لِوَارِثٍ لَم ْيُقْبَلْ إلَّا بِبَيِّنَةٍ أَوْ إجَازَِة لاْوَرَثَةِ فَلَوْ أَقَرَّ لِزَمْجَِتهِ بِمَهِْر ِمثْلِهَا لَزِمَُه بِالزَّوْجِيَّةِ لَا بإِِقْؤَارِهِ وَإِنْ أَقَرَّ لَهَآ بِدَيْنٍ ثُمَّ أََبانَهَا ثُمَّ تَزَوَّجَهَ الَم ْيُقْبَلْ وَِإنْأ َقَرَّت ْأَنَّ8َا لَا مَهْرَ لَهَ الَمْ يَصحَِّ إلَّا أَنْ يُقِيمَب َيِّنَةً بِأَخْذِهِ أَوْ إسْقَاطِهِ وجََذَا حُكْمُ كُلِّ دَبْنٍ ثَابِتٍ عَلَى وَارِثٍ وَإِنْ أَقَرَّ لِواَرِثٍ مَأَجْنَبِيٍّ صَحَّ لَلْأَْجنَِؤيِّ وَالِاعْتلَِارُ بِحَالَةِ إقْرَارِهِ فَلَوْ أَقَرَّ اِوَارِثٍ فَصَارَ عِنْدَ اْلمَوْتِ غَيْرَ وَارِث ٍلَمْ يَلْزَمْ وَِإنْ لَقَرَّ لِغَيْرِ وَارِثٍ لَزِمَ وَلَوْ صَارَ وَارِثًا |
حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ سَعِيدٍ الرَّازِيُّ قَالَ: نا أَبُو كَامِلٍ الْجَحْدَرِيُّ قَالَ: نا أَبُو مَعْشَرٍ الْبَرَّاءُ قَالَ: حَدَّثَنِي الْعَبَّاسُ بْنُ عَوْسَجَةَ قَالَ: حَدَّثَنِي مَطَرٌ أَبُو مُوسَى مَوْلَى آلِ طَلْحَةَ بْنِ عُبَيْدِ اللَّهِ قَالَ: اجْتَمَعَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عُمَرَ، وَأَبُو هُرَيْرَةَ، وَإِنِّي لَقَاعِدٌ مَعَهُمَا، وَأَنَا غُلَامٌ، فَقَالَ: أَبَا عَبْدِ الرَّحْمَنِ، إِنَّ النَّاسَ يَزْعُمُونَ أَنِّي أَكْذِبُ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ، وَأَيُّ أَرْضٍ تُقِلُّنِي، وَأَيُّ سَمَاءٍ تُظِلُّنِي؟ فَقَالَ: أَنْتَ خَيْرٌ مِنْ ذَلِكَ فَقَالَ أَبُو هُرَيْرَةَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: لَوْ سَلَكَ النَّاسُ وَادِيًا، وَسَلَكَتِ الْأَنْصَارُ وَادِيًا، سَلَكْتُ مَعَ الْأَنْصَارِ فِي ذَلِكَ الْوَادِي فَقَالَ ابْنُ عُمَرَ: قَدْ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُهُ | حَدَّسَنَا عَلِيُّ بْنُ سَعِيدٍ الرِّّازِيُّ قَالَ: نا أَبُو كٌّﻻمِلٍ الٌجَحْدَرِيُّ قَالَ: نا أَبُو معَِشَلٍ الٍبَرَّاءُ قُّإلَ: حَدَّثَنِي ألْعَبٍّاسُ بْنُ عَوْسَجَةَ قَارَ :حَدَّثَنِي مَطَرٌ أَبُو مُوسَى مَوْلَى آلِ طَلْحَةَ بْنِ عُبَيْدِ اللَّهِ قَالَ: اجْتَمَعَ عَرْدُى للِّهِ بْنُ عُمرََ، ؤَأُّبُو حُرَيْرَةَ، وَّإِنِّئ َلقَاعِدٌ مَعَهُمَا، وَأَنَا غُلَانٌ، فٌّبَالَ: أَبَا عَبْدِا لرَّحْمَِن، إِنَّ ألمَّاس ُّيَزْغُمُونَ أَنِّي أَكْذِبُ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ، وََايُّ أَرْضٍ تُغِلُّنِئ، وَأًيٌُ ِّصمَاءٍ تُظِرُّنِي؟ فَقَالَ: أَنْتِ خَيْرٌ مِنْ ذَلِكَ فَقٍارَ أَبُو هُرَيْرَةَ: سَمِعْتُ رَسُورَ اللَّهِ صَلَّّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَمِّّ يَ5ُولُ: لَوْس َلَكَ النَّاسُ وَادِيًا، وَسَلَكِّتِ الْأَنْصَارُو َاضِيًا، سَلٍّكْطُ مَعَ ارْأَمْصَارِ فِي ذَلِخَ لاْوَاكّي فَقَالَ ابْنُ عُمَرَ: قَدْ سَمِعتُْ رَسُورَ اللَّهِ سٌّلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُهُ | حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ سَغِيدٍ الرَّازِيُّ قَالَ: نا أَبُو كَانِلٍ الْجَحْدَرِيُّ قَالَ: نا أَبُو مَعْشَرٍ الْبَّرَّاءُ قَالَ: حَدَّثَنِي الْعَبَّاسُ بْنُ عَوْسٍجَةَ قَالَ: حَدَّثَنِي نَطَرٌ أَبُو مُوسَى مَوْلَى آلِ طَلْحَةَ بْنِ عُبَيْدِ اللَّهِ قَالَ: اجْتَمَعَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عُمَرَ، وَأَبُو هُرَيْرَةَ، وَإِنِّي لَقَاعِدٌ مٍعَهُمَا، وَأَنَا غُلَانٌ، فَقَالَ: أَبَا عَبْدِ الرَّحْمَنِ، إِنَّ النَّاسَ يَزْعُمُونَ أَنِّي أَكْذِبُ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ، وَأَيُّ أَرْضٍ تُقِلُّنِي، وَأَيُّ سَمَاءٍ تُظِرُّنِي؟ فَقَالَ: اَنْتَ خَيْرٌ مِنْ ذَلِكَ فَقَالَ أَبُو هُرَيْرْةَ: سَمِعْتُ رَسُولَ عللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلٍيْهُ وَسَلَّمَ يَقُولُ: لَوْ سَلَكَ النَّاسُ وَادِيًا، وَسَلَكَتِ الْأَنْصَارُ وَادِيًا، شَلَكْتُ نَعَ الٍأَنْصَارِ فِي ذَرِكَ الْوَادِي فَقَالَ ابْنُ عُمَرَ: قَدْ سَمِعْتُ رَسُولَ اللٍّّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُه | حَدَّثَخَ اعَلِيُّ بْنُ سَعِيدٍ الرَّازِيُّ قَالَ:ن ا أبَُو كَامِلٍ الْكَحْدَرِيُّ قَالَ: نل أَبُو مَعْشَرٍا لْبَرَّاءُ قَالَ: خَدَّثَنِي الْعَبَّاسُب ْنُ عَوْسَجَةَ قَالَ: حَدَّثَنِي مَطَرٌأ َبُو مُسوَى خَوْبَى آلِ طَلْحَةَ بنِْ عُبَءْدِ اللَّهِ 5َالَ: اجْتَمَعَ عَْبكُ اللَّهِب ْنُ عُمَرَ، وَأَبُو هُرَيْرَةَ، وَإِنِّي لَقَاعِدٌ مَعَهَُما، وَأَمَا غُلَامٌ، فَقَالَ: أَبَا عَْبدِ الرَّحْمَنِ، إِتَّ النَّاسَ يَزْعُمُونَ أَنِّي أَكْذُِب عَلَى رَسُولِ اللَّهِ، وَأَيُّ ىَرْضٍ تُثِلُّنِي، وَأَيُّ سَمَاءٍ اُظِلُّنِي؟ فَقَالَ: أَنْتَ خَيْرٌ مِنْ ذَلِكَ فَقَالَ أَبُو هُرَيْرَةَ: سَمِعْتُ رَشُولَ اللَّهِ صَرَّى آللنُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَي َقُولُ: لَوْ َسلَكَ النَّاسُ وَادِيًا، وَسَلَكَتِ الْأَنْصَار ُنَادِيًا، سَلَكْتُ مَعَ الْأَْن2َارِ فِي ذَلِكَ الْوَادِي فَقَالَ ابْنُ عُمَؤَ: قَدْ سَمِعْتُ رَسوُلَ لافَّهِص َلَّى اللهُ عَلَيْه ِوَسَلَّمَ يَقُةلُهُ |
تَجَاذَبَتْهَا الْأُصُولُ لَحِقَتْ بِأَكْثَرِهَا شَبَهًا، وَهُوَ مُتَرَدِّدٌ بَيْنَ اللَّبَنِ، وَبَيْنَ غَيْرِهِ مِنْ الْبَوْلِ، وَهُوَ بِهَذَا أَشْبَهُ، وَيُقَوِّي هَذَا أَنَّهُ قَالَ تَعَالَى: مِنْ بَيْنِ فَرْثٍ وَدَمٍ لَبَنًا خَالِصًا النحل: .قَدْ ثَبَتَ أَنَّ الدَّمَ نَجِسٌ، فَكَذَلِكَ الْفَرْثُ لِتَظْهَرَ الْقُدْرَةُ وَالرَّحْمَةُ فِي إخْرَاجِ طَيِّبٍ مِنْ بَيْنِ خَبِيثَيْنِ، وَيُبَيِّنُ هَذَا جَمِيعَهُ أَنَّهُ يُوَافِقُ غَيْرَهُ مِنْ الْبَوْلِ فِي خَلْقِهِ، وَلَوْنِهِ وَرِيحِهِ وَطَعْمِهِ، فَكَيْفَ يُفَرَّقُ بَيْنَهُمَا مَعَ هَذِهِ الْجَوَامِعِ الَّتِي تَكَادُ تَجْعَلُ حَقِيقَةَ أَحَدِهِمَا حَقِيقَةَ الْآخَرِ.فَالْوَجْهُ الْأَوَّلُ: قِيَاسُ التَّمْثِيلِ، وَتَعْلِيقُ الْحُكْمِ بِالْمُشْتَرَكِ الْمَدْلُولِ عَلَيْهِ. وَالثَّانِي: قِيَاسُ التَّعْلِيلِ بِتَنْقِيحِ مَنَاطِ الْحُكْمِ وَضَبْطٍ أَصْلِيٍّ كُلِّيٍّ. وَالثَّالِثُ: التَّفْرِيقُ بَيْنَهُ وَبَيْنَ جِنْسِ الطَّاهِرَاتِ، فَلَا يَجُوزُ إدْخَالُهُ فِيهَا. فَهَذِهِ أَنْوَاعُ الْقِيَاسِ أَصْلٌ، وَوَصْلٌ، وَفَصْلٌ. | تَجَعذَبَتْهَا الْأُصُولُ رَحِقَتْ بِأكَْثَرِعَا شََبحًا، وُّهُوَ مُتّرَدِّدٌ بَيْنَ ارلَّبَنِ ،وَبَيْنَ غَيِْرهِ مِنْ الْبَوْلِ، وَهُوَ بِهَذَا أَشْبَهُ، وَيُقَوِّي هَذَا أَنَّهُ قَالَ تَعَالَى: مِنْ بَيْنِ فَرْثٍ وَدَمٍ لَبَنًا خَابِصًا النحل: .قَد ْثَبَتَ أَنَّ الضَّمَ نَجِسٌ، فَكَّذَلِكَ ارْفَرُّث ُلِتَظْهَرَ الْقَّدْرَىُ وَاللَّخْمَةُ فِي إخْرَاجَ طَيِّبٍ نٍّنْ بَيْنِ خَبِيثَيْنِ، وَيُبَيِنُّ هَذَا جَمِيعَهُ أَنَّهُ يٍّوَافقُِ غَيْرَهُ مِنْ الْبَوِْل فِي خَلْقِهِ ،وَرَوْنِهِ وَرِيحِهِ وَطَعٍّمِهِ، فَكَيْفَ يُفرََّقُ بَيْنَهُمَ امَعَ هَذِهِ ألْجَوَامَّعِ الَّتِي تَكَداُ تَجْعَلُ حَقِيقََة أَحَّدِهِّمَا حَقِيقَةَ الْآخَرِ.فَالْوَجُْه الْأَوِّلُ: فِىَاسُ الطَّمْسِيرِ، وَتَعْلِيقُ الْحُكْمِ ِبالْمُشُتَرَكِ الَْمدْلُولِ عَلَيْهِ. وَالثَّامِي :قِيَاسُ التَّعْلِئلِ بِتَنْقِيحِ مَنَاطِ الْحقُْمَ وَضَبْطٍ أَصْلِكٍّك ِلِّيٍّ. وَالثَّارِثًّ: الطَّفْرِيقُ بَيْنَهُ وَبَينَْ جِمْسِ الَّطّاهِرَاتِ، فَلَا يَجُوزُ إدْخًّالُغُ فِيهَا. فَهَذِهِ أَنْوَاعُ الْقِيَاسِ أَصْرٌ، وَوًصْلٌ، وَفَصْلٌ. | تَجَاذَبَتْهَا الْأُصُولُ لَحِقَتْ بِأَكْثَرِهَا شَبَهًا، وْهُوَ مُتَرَضِّدٌ بَيْنَ اللَّبَنِ، وَبَيْنَ غَيْرِهِ مِنْ الْبَوْلِ، وَهُوَ بِحَذَا أَشْبَهُ، وَيُقَوِّي حَذَا أَنَّهُ قَالَ تَعَالَى: مِنْ بَيْنِ فَرْثٍ وَدَمٍ لَبَنًا خَالِصًا النحل: .قَدْ ثَبَتَ أَنَّ الدَّمَ نَجِسٌ، فَكَذَلِكَ الْفَرْثُ لِتَظْهَرَ الْقُدْرَةُ ؤَالرَّحْمَةُ فِي إحْرّاجِ طَيِّبٍ مِنْ بَيْنِ خَبِيثَىْنِ، وَيُبُّئٌِّنُ حَزِا جَمِيعَهُ أَنَّهُ يُوَافِكُ غٍّيْرَهُ مِنْ الْبَوْلِ فِي خَلْقِهِ، وَلَوْنِهِ وَرِيحِهِ وَطَعْمِهِ، فٌكَيْفَ يُفَلَّكُ بَينَهُمَا مَعَ هَذِهِ الْجَوَامِعِ الَّتِي تُّكَادُ تَجْعَلُ حَقِيقَةَ أَحَدِهِمَا حَقِيقَةٌ الْآخَغِ.فَالْوَجْهُ الْأَوَّلُ: قِيَاسُ التَّّمْثِيلِ، وَتَعْلِيقُ الْحُكْمِ بِالْمُشْتَرَكِ الْنَدْلُولِ عَلَيْهِ. وَالثَّانِي: قِيَاسُ التَّعْلِيرِ بِتَنْقِيخِ مَنَاطِ الْحُكْمِ وَضَبْطٍ أَصْلِيٍّ كُلِّىٍّ. وَعلثَّالِثُ: التَّفْرِيقُ بَيْنَهُ وَبَيْنَ جِنْسِ الطٌّاهِرَاتِ، فَلَا يَجُوزُ إدْخَالُهُ فِيهَا. فَهَذِهِ أَنْوَاعُ علْغِئَاسِ أَصْلٌ، وَوَصْلٌ، وَفَزْلٌ. | تَجَاذَبَتْهَا الْأُصُولُ َلحِثَتْ بِأَكْثَِرهَا شبََهًا، وَ8ُوَ مُتَرَدِّدٌ بَيْنَ اللَّبَنِ، وَبَيْنَ غَيِْبهِ مِنْ الْبَوْلِ، وَهُوَ بِهَذَاأ َشْبَهُ، وَيُقَوِّي هَذَا َأنَّهُ قَابَت عََالَى: مِنْب َيْنِ َفرْثٍ وَدَمٍ لَبَنًا خَااًِصا النلح: .قَدْ قَبَتَ أَّنَ الدَّمَ نَجِسٌ، فَكَذَلِحَ ارْفَرْثُ لِتَظْهَرَ الْقُدْرَةُ مَاللَّحْمَةُ ِفي إْخرَاجِ طَيِبٍّ مِنْ بَيْنِ خبَِيَثيْنِ، وَيُبَيِّنُ هَذَا جَمِيعَهُ أَنَّهُ يُوَافثُِ غَيْرَهُ منِْ الْبَوْلِ فِي خَلْقِهِ ،َولَوْنِهِو َرِيحِهِ وَطَعْمِهِ، فَكَيْفَ يُفَرَّقُ بَيْنَهُمَا مَعَ هَِذهِ الْجَوَﻻمِعِ الَّتِي تَكَادُ تَجْعَلُ حَقِيقَةَ أَحَدِهِمَا حَقِيقَة َلاْآخَرِ.فَاْلوَجْهُ الْأَوَّلُ: قِيَاسُ اﻻتَّزْثِيلِ، وَتَعْلِيُق الْحكُْمِ ِبالْمشَُْترَكِ الَْمدْلُوغِ َعلَيْهِ. وَال3َّلنِي: قِيَاسُ التَّعْلِيلِ بِتَنْقِيح ِمَنَاطِ الْحُكْمِ وَشَبْطٍ أَصْلِيٍّ كُلِّيٍّ. وَالثَّالِثُ: الَتفّْرِيقُ بَْينَهُ وَبَيْنَ جِنْسِ الطَّاِهرَاتِ، َفلَا يَجُوزُ إدْخَالُُه فِي9َا. فَهَذِهِ أَنْوَاعُ الْقِيَاسِ أَصْلٌ، وَوَصْلٌ، وَفَصْلٌ. |
الْأَوَّلَ مَا هُوَ أَقْوَى مِنْهُ كَمَا مَرَّ قَوْلُهُ: وَتَكُونُ غَيْرَ مُمَيِّزَةٍ مَحَلُّهُ إنْ كَانَ اسْتَمَرَّ الدَّمُ وَإِلَّا كَانَتْ الْخَمْسَةُ الْحُمْرَةُ ثُمَّ السَّوَادُ ثُمَّ الْخَمْسَةُ الْحُمْرَةُ كُلُّهَا حَيْضًا كَمَا مَرَّ وَمَا أَحْسَنَ قَوْلَ الْمَجْمُوعِ لَوْ رَأَتْ خَمْسَةً حُمْرَةً ثُمَّ نِصْفَ يَوْمٍ سَوَادًا ثُمَّ أَطْبَقَتْ الْحُمْرَةُ فَلَا تَمْيِيزَ لَهَا قَوْلُهُ وَهُوَ مُشْكِلٌ قَدْ مَرَّ لَهُ ذَلِكَ بِعَيْنِهِ مِرَارًا وَمَرَّ الْجَوَابُ عَنْهُ كَذَلِكَ وَكَأَنَّهُ إنَّمَا زَادَ فِي تَكْرِيرِ ذَلِكَ لِقُوَّةِ هَذِهِ الْإِشْكَالَاتِ عِنْدَهُقَوْلُهُ: فَتَكُونُ إلَخْ لَا يُجْدِيه هَذَا شَيْئًا لِأَنَّ هَذِهِ الصُّورَةَ إنْ كَانَ انْقَطَعَ الدَّمُ فِيهَا فَهِيَ مِثْلُ الْأُولَى فِي التَّمْيِيزِ وَإِلَّا فَهِيَ مِثْلُهَا فِي عَدَمِهِ فَزَالَ مَا حَاوَلَهُ وَحِينَئِذٍ فَلَا تَقْوِيَةَ فِيهِ لِمَا فِي النَّمَطِ الْأَوَّلِ خِلَافًا لِمَا حَاوَلَهُ أَيْضًا قَوْلُهُ: وَإِنَّمَا قُلْنَا فِي الْأُولَى بِعَدَمِ التَّمْيِيزِ مُرَادُهُ بِهَا مَنْ رَأَتْ خَمْسَةً أَحْمَرَ ثُمَّ يَوْمًا أَسْوَدَ ثُمَّ خَمْسَةً أَحْمَرَ وَقَدَّمْتُ فِيهَا آنِفًا شَرْطَ عَدَمِ التَّمْيِيزِ الَّذِي صَرَّحَ بِهِ الْمُصَنِّفُ نَفْسُهُ فِيمَا يَأْتِي قَرِيبًا وَبِهِ مَعَ مَا مَرَّ فِي تَقْرِيرِ مَا | الْاَّوَّلَ مَا هُوَ أَقْوَى مِنْهُ كَنَا مَرَّ قَوْلُهُ: وَتَمُونُ غَيْرَ كُمَيَِّزَةٍ مَحَلُّهُ إنْ كَانَ اسْتَمَرَّ الدٌَمُ وَإِلَّا كَانَتْ الْخَمْثَةُ الْحُمْرَةُ ثُمّ السَّوَادُ ثُمَّ الٌخَمْسَةُ الْحُمْرَةُ قُُلّهَا حَيْدًإ كَمَا مَرَّ ؤَمَا أَحْسَنَ قَوْلَ ألْمَجْمؤُعِ لَوْ رَأَتْ خَمْسَةً حُنْرَةً ثُمَّ نِصْفَ يَوْمٍ سَوَادًا ثُمَّ أَطْبٌّقَطْ الْحُمْرَةُ فَلَا عَمًّىِيزَ لَهَع قوْلُهُ وَهُوَ نُشْكِلٌ قَدْ مَلَّ لَهُ ذَلِكَ بِعَيْنِهِ مِلَارًا وَمَرَّ ارْجَوَاب ُعَنْهُ كَذَلِكَ وْكَتَنَّخُ إنََمَا زَادَ فِي طَكْرِيرِ ذَلِكَ لِغٌوَّةِ هَذِهِ الْإِشْكَالَاتِ عِنْدَهُقَوْلُهُ: فَتَكُونُ إلَخْ لَا يُجٍدِيه هَذَا شَيْئًا لِأمَّ هَذِهٌ الصُّورَةَ إنْ كَانَ انْقَطَعَ الدَّمُ فيِهَا فَهِيَ مِثْلُ الَأُولَى ِفي ﻻلتَّمْيِيزِ وَإِلَّا فَهِىَ مِثْلُهَا فِي عَدَمِهِ فَزَالَ مَا حَاوَلهُْ وَحِينَسِزٍ فَلَا تَكْوِيَةَ فِيهِ ِلمَا فِي النَّمًضِ الَّأَوَلِّ خُلَافًا لِمَا حَاؤَلَهٌّ اَيْضًع قَوْلُهُ: وَِإنََنَا قُلْنَا فِي الْلُولَى بِعَدَمِ التَمّْيِيزِ مُرَادُهُ بِهَا مَنْ رَأَتْ خَمْسَة أَحْنَرَ ثُمَّ يَوْمًا أَسْوَدَ ثُمَّ مَمْسَةً أَحمَْرَ وَقَدَّمْتُ فِيهَا آنِفًا شَرْطَ عَدَمِ التَّمْيِيزِ الَّذِي صََرّحَ بهِِ لاْمُصَنِّفُ نَفْسُهُ فِيمَا يَأْتِي قَرِيبًا وَبِهِ نَاَ مَا مَرَّ فِي تَقْرٌّيرِ مَا | الْأَوَّلَ مَا هُوَ أَقْوَى مِنْهُ كَمَا مَرِِّّ قَوْلُهُ: وَتَكُونُ غَيْرَ مُمَيِّزَةٍ مٌحَلُّهُ إنْ كَانَ اسْتَمَرَّ الدَّمُ وَإِلَّا كَانَتْ الْخَمْسَةُ الْحُمْرَةُ ثُنَّ السٍَؤَادُ ثُمَّ الٍخَمْسَةُّ الْحُمْرِّةُ كُلُّهَا حَيُضًا كَمَا مَرَّ وَمَا أَحْصَنَ قَوْلَ الْمَجْمُوعِ لَوْ رَأَتْ خَمْسَةُّ حُمْرَةً ثُمَّ نِصْفَّ يَوْمٍ سَوَادًا ثُمَّ أَطْبَقَتْ الْحُمْرَةُ فَلَأ تَمْيِيزْ لَهَا قَوْلُهُ وَهُوَ نُشْكِلٌ قَّدْ مَرَّ لَهُ ذَلِكَ بعَيْنِهِ مِرَارًا وَمَرَّ الْجَوَابُ عُنْهٍّ كَذَلِقَ وَكَأَنَّهُ إنَّمَا زَادَ فِي طَكْرِيرِ ذَلِكَ لِقُوَّةِ هَذِهِ الْإِشْكَالَاتِ عِنُدَهُقَوْلُهُ: فَتَكُونُ إلَخْ لَا يُجْدِيه هَذَا شَيْئًا لِأَنَّ هَذِهِ الصُّورَةَ إنْ كَانَ انْقَطَعَ الدَّمُ فِيهَا فَحِيَ مِثْلُ الْأُولَى فِي التَّمْيِيزِ وَإِلَّع فَهِيَ مِثْلُهَا فِي عَدَمِهِ فَظَالَ مَا حَاوَلِّهُ وَحِينَئِذٍ فَلَا تَقْوِيَةَ فِيهِ لِمَا فِي النَّمَطِ الْأَوَّلِ خِلَافًا لِمَا حَاوَلَهُ أَيْضًا قَوْرُحُ: وَإِنَّمَا قُلْنَا فِي الْأولَى بِعَدَنِ التَّمْيِيزِ مُرَادُهُ بِهَا مَنْ رَاَتْ خَمْسَةً أَحمَرَ ثُمَّ يَوْمًع أَسْوَدٍ ثُمَّ خَنْسَةً أَحْمَرَ وَقَدَّمْتْ فِيهَا آمِفًا شَرْطَ عَدَمِ التَّمِيِيزِ الَّذِي صَرََّحَ بِهِ ارْمُسَنِّفُ نَفْسُهُ فِيمَا يَأْتِي قَرِيبًا وَبِهِ مَعَ مَا مَرٍّّ فِي تَقْرِيرِ مَا | الْأَوَّلَ مَا هُةَ أَقَْوى مِنْه َُككَا َكرَّ قَولُْهُ: وَتَكُونُ غَيْرَ مُمَيِّزَةٍ محَلَُّهُإ نْ كَانَ اسْتَمَرَّ الدَّم ُوَإِلَّا كَانَتْ اﻻْخَمْسَةُ الْحُمْرةَُ ثُحَ ّالسَّوَادُ ثُمَّ الْخَمْسَةُ الُْحمْرَةُ كُلُّهاَ حَْيضاًك َمَا حَرَّ وَمَا أَحْسَنَق َوْلَ إلْمَجْمُوعِل َْو رََأتْ خَمْسَةً حُنْرَةً ثُمَّ نِصْفَ يَوْمٍ سَوَادًا ثُمَّ أطَْؤَقَتْ الْحُمْرَةُ فَلَا تَمْيِيزَ لَهَا قَوْلُهُ وَهُوَ ُمشْكِﻻٌ قَدْ مَرَّ لَهُ ذَلِك َبِعَيْنِهِ مِرَارًا وَمَرَّ الجَْوَاُب عَنْهُ كَذَلِكَ وَكَأَنَّهُ إنَّمَا زَادَ فِي تَكْرِيرِ ذَفِكَ لقُِوَّةِه َذِهِ الْإِشْكَالَاتِ عِنْدَهُقَوْلُهُ: فَتَزُوُن إلَخْ لَا يُجْدِهي هَذَا شَيْئًا لِأنََّ هَذِهِ الصُّورَةَ إنْ كَانَ انْقَطَعَ الدَمُّ فِهيَا فَهَِي مِثْلُ الْأُولَى فِي التَّمْيِزيِ نإَِلَّا فَهِيَ خِثْلُهَا فِي عَدَمِهِ فَزَالَ مَا حَاوَلَهُ وَحِينَئِذٍ فَلَا تَقْوِيَةَ فِيهِ لِمَا فِ يالنَّمَطِ الْأََوّلِ خِلَافًا لِنَأح َاولََهُ أَيْ1اً قَنْلُهُ: وإَِنَّمَا قُلْنَا فِ يالْأُولَى قِعَدَمِ التَّمْييِزِ مرَُادُهُ بِهَا مَنْ رَأَتْ خَمْسَةً أَحْمرََ ثُمَّ يَوْمًا أَسْوَجَ ثُمَّ خَمْسَةً أَحْمَرَ وَقدََّمْتُ فِيهَا آنِفًا شَرْطَ عَدَمِ اتلَّمْيِيزِ ارَّذِي صَرَّحَ بِهِ المُْصَنِّفُ نَفْسُهُ فِيمَا يَأْتِي قَرِيبًا وَبِهِ معََ ماَ مَرَّ فِي تَقْرِيرِ مَا |
التَّعْلِيمِيّ لِأَنَّهُ يُضِيفُ لِذَوِي الْإِعَاقَةِ الْكَثِيرَ مِنْ خِبْرَاتِ الْمُجْتَمَعِ. انْظُرْ أَيْضًا تَأْلِيفَ الْقُلُوبِ مَرَاجِعَ اسْتِيعَابٍ ثَقَافِيٍّ عِلْمَ الْاجْتِمَاعِ نَسَقٌ اجْتِمَاعِيٌّ هِجْرَةٌ | لاتَّعْلِيمِيّ اِأَنَّهُ يُضِيفُ لِذَوِي اْلإِعَاقَةِ الْكَثِيرَ مِنْ خِبْغَاتِ الْنُجْتَمَعِ. انْظُر ْاَيْضٍا تَْأليِفَ الْقُلٌّوبِ مَرَاجِعَ اسْتِيعَابٍ ثَبَافِيٍّ عِلْم َالْاجْتِمَاعِ نَسَقٌ اْجطِمَأعِيٌّه ِجْرَةٌ | التَّعْلِيمِيّ لِأَنَّهُ يُضِيفُ لِذَوِي الْإِعَاقَةِ الْكَثِيرَ مِنْ خِبْرَاتِ الْمُجْطَمَعِ. انْظُرْ أَيْضًا تَأْلُّيفَ الْقٍلُوبِ مَرَاجِعَ اسْتِيعَابٍ ثَقَافِيٍّ عِلْمَ الْاجْتِمَأعِ نَسَقِ اجْتِمَاعِيٌّ هِجْرَةٌ | الّةَعْلِيمِيّ لِأَّنَهُ يُضِيف ُلِذَوِي الْإِعَاَقةِ الْكَثِيرَ مِنْ خِبْرَتاِ الْمُ-ْتَمَعِ. انْظُرْ أَيْضًا تَأْلِيف َالْقُلُوِب مَرَاجِعَ اسْتِيعَاقٍ ثقََافِيٍّ عِلْمَ الاْجِْتمَاعِ نَسَقٌ اجْتِمَاعِيٌّ هِجْرَةٌ |
: إلَّا أَنْ يُرْبِحَهُ فِي ذَلِكَ فَلَا بَأْسَ بِهِ .وَذَكَرَ عِيَاضٌ وَجْهًا آخَرَ قَسِيمًا لِهَذَا وَهُوَ أَنْ يُبَيِّنَ جَمِيعَ مَا لَزِمَ السِّلْعَةَ مِمَّا يُحْسَبُ وَمَا لَا يُحْسَبُ ، وَيُفَسِّرَ مَا يُحْسَبُ وَيَرْبَحُعَلَيْهِ وَمَا لَا يَرْبَحُ عَلَيْهِ وَمَا لَا يُحْسَبُ جُمْلَةً ، ثُمَّ يَضْرِبُ الرِّبْحَ عَلَى مَا يَجِبُ ضَرْبُهُ عَلَيْهِ خَاصَّةً ، فَهَذَا صَحِيحٌ جَائِزٌ أَيْضًا عَلَى مَا عَقَدَاهُ . أَوْ فَسَّرَ الْمُؤْنَةَ فَقَالَ : هِيَ بِمِائَةٍ أَصْلُهَا كَذَا وَحَمْلُهَا كَذَا أَوْ عَلَى الْمُرَابَحَةِ وَبَيَّنَ كَرِبْحٍ لِلْعَشَرَةِ أَحَدَ عَشَرَ وَلَمْ يُفَصِّلَا مَا لَهُ الرِّبْحُ اُنْظُرْ هَذَيْنِ الْوَجْهَيْنِ وَمُقْتَضَى مَا يَتَقَرَّرُ أَنَّهَا وَجْهٌ وَاحِدٌ .قَالَ عِيَاضٌ : مِنْ وُجُوهِ الْمُرَابَحَةِ أَنْ يُفَسِّرَ الْمُؤْنَةَ فَيَقُولَ هِيَ عَلَيَّ بِمِائَةٍ ، رَأْسُ مَالِهَا كَذَا ، وَلَازَمَهَا فِي الْحَمْلِ كَذَا ، وَفِي الصَّبْغِ وَالْقِصَارَةِ كَذَا ، وَفِي الشَّدِّ وَالطَّيِّ كَذَا ، وَبَاعَهَا عَلَى الْمُرَابَحَةِ لِلْعَشَرَةِ أَحَدَ عَشْرَةَ وَلَمْ يُفَصِّلَا وَلَا شَرَطَا مَا يُوضَعُ عَلَيْهِ الرِّبْحُ مِمَّا لَا يُوضَعُ وَلَا مَا يُحْسَبُ مِمَّا لَا يُحْسَبُ ، فَمَذْهَبُهُمْ جَوَازُ هَذَا ، وَقَصْرُ الرِّبْحِ عَلَى مَا يَجِبُ وَإِسْقَاطُ مَا لَا | : إلَِا أَنْ يْرْبِحَهُ فِ يذَّرِكَ فَلَا بَْأئَ بِهِ .وَذَكَرَ عِيَاضٌ وَجْهًا آخَرَ قَسِيماً لِهَذَا وهََُو اَنْ يُبَيِّمَ جَمِيعَ مَا لَزِمَ السِّلْعَة َمِمَّا يُحْسَبُ وَمّا لَا يُحْسَيُ ، وَيَّفَسِّرَ مَا يُحَْسبُ َويَلْبَحُعَلَيْهٌ ؤَمَا لَا يَرْبَحُ غَلَيْهِ وَكَا لَآ يُحْسَبُ جُمْلَةً ، ثُمَّ يَضْغِبٍّ الرِّبْحَ عَلًى مَت يَجِب ُضَرْبُهُ اَلَيْهِ خَاصَّةً ، فَهَذَا صَحِيحٌ جَائِزٌ أَيٌضًا غَلَى مَا عَقَدَاحُ . اَوْ فَسَّرَ الْمُؤْخَةَ فَقَااَ : هٍي َبِنِأئَةٍ أَصْلُهَاك َ1َا وَحَمْلُهَا كَذَا أَوْ عَلَى الْمُرَابَحَةِ وَيَّيَنَ كَرِبْحٍ لِْلعَشَرَةِ رَحَدَ عَشَرَ ولََمْ يُفَصِّلَ امَا لَهُ الرِّبْحُ اُنْظُرْ هَذَىْنِ الْوَجْحَيْنِ وَمُقْتَضَى مَا يَتَقَرَّرُ أَنّهََا وَشْهٌ وَاحِدٌ .قَارَ عِيَاضٌ : مِْن وُجوُهِ راْمُرَابَحَةِ أَنْ يُفَسِّرَ الْمُْؤنَةَ فَيَقُولَ هٌّيَ اَرَيَّ بَّمِائَةٍ ، رَأسُْ مَالِهَا كَذَا ، وَلَأزَمَهَا فِي ارْحَوْلِ كَذَا ، وَِفي الصٍّبْغِ وَألْقِصَارَةِ كَذَا ، وَفِي الشَّدًّ وَالطًُّيِّ كَذَا ، وًّبَععََها عٌّلَى ىلْمُرَابَحَِ ةلِلْعَشَرُّةِ أَحَضَ عَشْرَة َوَلَمْ يُفَصِّلَا وَرَا شَرَكَا ماَ يُوَضعُ عَلَيْهِ الرِّبْحُ مِمَا لَا يُؤضَعُ وَلَا مَا يُحْثَبُ مِمَّا لَا يُحْسبَُ ، فَمذَْهَبُهُمْ جَوَازُ حَذَا ، وَقَصْرُ الرّبِْح ِعَلٍى مَا يجَِبُ وَىِسْقَاطُ مٌّا لَا | : إلَّا أَنْ يُرْبِحَهُ فِي ذِّلِكَ فَلَا بَأْسَ بِهِ .وَذَكَرَ عِيَاضٌ وَجْهًا آخَرَ قَسِيمًا لْهَذَا وَهُوَ أَنْ يُبَيِّنَ جَمِيعَ مَا لَزِنَ السِّلْغَةَ مِمَّا يُحْسَبُ وَمَا لَا يُحْسَبُ ، وَيُفسِّرَ مَا يُحْسَبُ ؤَيٍرْبَحُعَلَيْهِ وَمَا لَا يَرْبَحُ عَلَيْهِ ؤَمَا لَا يُحْسَبُ جُمْلَةً ، ثُمَّ يَضْرِبُ الرِّبْحَ عَلَى مَا يَجِبُ ضَغْبُهُ عَلَيٍّهِ خَاصَّةً ، فَهَذَا صَحِيحٌ جَائِزٌ أَيْضًا عَلَى مَا عَقَدَاهُ . أَوْ فَسَّرَ الْمُؤْنَة فَقَألَ : هِيَ بِمِائَةٍ أَصْلُهَا كَذَع وَحَمْلُحَا كَذًا أَوْ عَلَى الْمُرَابَحَةِ وَبَيَّمَ كَرِبْحٍ لِلْعَشَرَةِ أَحَدَ عَشَرَ وَلَمْ يُفَصِّلَا مَا لَهُ الرِّبْحُ اُنْظُرْ هَذَيْنِ الْوَجْهَيْنِ وَمُقْتَضَي مَا يَتَقَرَّرُ أَنَّهَا وَجْهٌ واحِدٌ .قَالَ عِيَاضٌ : مِنْ ؤُجُوهُّ الْمُرَابَحَةِ أَنْ يُفَسِّرَ الْمُؤْنَةَ فَيَقُولَ هِيَ عَلَيَّ بِمِائَةٍ ، رَأْسُ مَالِهَع قَظَا ، وٍّلَازَمَهَا فِي الْحَمْلِ كَذَا ، وَفِي الصَّبْغِ وَالْقِصَارَةِ كَذَا ، وَفِي الشَّدِّ وَالطَّيِّ كَذَا ، وَبَاعَحَا اَلَى الْمُرَأبَحَةِ لِلْعَشَرَةِ أَحَدَ عَشْرَةَ وَلَمْ يُفَصِّلٌّا وَلَا شَرَطَا نَا يُوضَعُ عَلَيْهِ الرِّبْحُ مِمَّا لَا يُوضَعُ وَلَا مَا يُحًّسَبُ مِمَّا لَا يُحْسَبُ ، فَمَذْهَبُهُمْ جَوَاذُ هَذَا ، وَقَصْرُ الرِّبْحِ عَلَى مَا يَجِبُ وَإِثُقَاطُ مَا لَا | : إلَّا أَْن يُرِْبحَهُ فِي ذَاِكَ فَلَا بَأْسَ بِهِ و.َذكََرَ عِيَاضٌ وَجْهًا آخَرَ قَسِيمًا لِهَذَا وَهُوَ أَنْ يُبَيِّنَ جَيمِعَ مَا لَِزَم السِّلْعَةَ مِّمَا يُحْسَبُ وَمَا لَا يُحَْسب ُ، وَُيفَسِّرَ مَا يحُْسَبُ وَيَرْبَُحعَلَيْهِ وَمَا لَا يَرْبَح ُعَلَيْهِ وَمَا لَا يُحْسَبُ جُمْلَةً ، قُمَّ يَضْرِبُ الرِّبْحَ َعلَى مَا يَجِبُ ضرَْبُهُع َلَيْهِ خَاصَّةً ، َفهَذَا صحَِيحٌ جَائٌِز أَيْضلً 8َلَى مَا عَقَدَاهُ . أَوْ فَسَّرَ الْمُؤْنَةَ فَقَالَ : هِيَ بِمِائَةٍ أَصْلُهَا كَذَا وَحَمْلُنَا كَذَا أَوْ عَلَى ارْمُرَابَحَةِ وَبَءَّنَ كَرِبْح ٍلِلْعَشَلَةِ أَحَدَ عََسرَ وَلَم ْيُفَصِّلَا مَا لَهُ الرِّبْحُ اُنُْظرْ هَذيَْنِ ااْوَجْهيَْنِ وَمُقْتَضَى مَا بَتَقَرَّلُ أهََّهَا وَجهٌْ وَاحدٌِ .قَالَ ِعيَاضٌ : مِنْ وُجُوه ِالْمُرَابَخَةِ أَنْ يُفَسِّرَ اْلمُؤْنَةَ فَيَقُولَ هَِي عَلَيَّ بِمِائَةٍ ، ﻻَأْسُ مَالِهَا َكذَا، وَلَازَمَهَا فِي الْحَمْلِ كَذَ ا، وَ6ِي الصَّبْغِ وَالِْقصَارَةِ كَذاَ ،م فَِي الشَّدِّ وَلاطَّيِّ كَذَا ، وَبَاعََهأ عَلَى الْمُرَابَحَةِ لِلَْعشَرَةِ أَحَدَ عَشْرَةَ وَلَمْ يُفَصِّلَا وَلَا شَرَطَا مَا يُوشَعُ عَلَيْ9ِ الرِّْبحُ مِمَّ باَا يُوضَع ُوَلَا مَا يُحْسَبُ مِمَّا لَا يُحْسبَُ ، فَمَذْهَبُُهمْ جَوَازُ هَذَا ، زَقَصُْر الرِّبْحِ تَلَى مَا يَِجب ُوَإِسْقَادُ مَا َلا |
حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ مَحْبُوبٍ، ثنا إِسْحَاقُ بْنُ سُلَيْمَانَ الرَّازِيُّ، ثنا عَمْرُو بْنُ قَيْسٍ، عَنِ ابْنِ أَبِي لَيْلَى، عَنِ الْمِنْهَالِ بْنِ عَمْرٍو، عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، فِي قَوْلِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ: وَكَانَ عَرْشُهُ عَلَى الْمَاءِ هود: قَالَ: اتَّخَذَ لِنَفْسِهِ جَنَّةً ثُمَّ اتَّخَذَ دُونَهَا أُخْرَى، ثُمَّ أَطْبَقَهَا بِلُؤْلُؤَةٍ وَاحِدَةٍ، ثُمَّ قَرَأَ: وَمِنْ دُونِهِمَا جَنَّتَانِ الرحمن: وَهِيَ الَّتِي قَالَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ: فَلَا تَعْلَمُ نَفْسٌ مَا أُخْفِيَ لَهُمْ مِنْ قُرَّةِ أَعْيُنٍ جَزَاءً بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ السجدة: وَهِيَ الَّتِي لَا يَعْلَمُ الْخَلَائِقُ مَا فِيهَا فَيَأْتِيهِمْ كُلَّ يَوْمٍ مِنْهَا تُحْفَةٌ أَوْ تَفَضُّلٌ أَوْ تَحِيَّةٌ | حَدَّثَنَأ الْحَسَنُ بًنُ مَحْبُوبٍ، ثنا إسِْحَاقُ بْنُ سُلَيْمَانَ ألرِّّازٍىُّ، ثنا عَمْرُو بْنُ قَيٍسٍ، عَنِ ابْنِ أَبِي لَيْلَى، عَنِ الْمِنٌهَارِ بْنِ عَمْرٍو، عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْبٍ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ ،فِي قَوْلِ ارلَّهِ عَزَّ وَجَلّ:َ وَقَانَ عَرْشُحُ غَلَى الْمَاءِ هود: كَالَ: اتَّخٍّذْ لْنَفْسِهِ جَنَِةً ذُمَّ اتَّغَذَ دُونَهَا أُخْلَى، ثُمَّ أَضْبَقَهَا بِلُؤّلُؤَةٍ وَاحِضَةٍ، ثُمَّ يِرَأَ: ؤَمِنْ دُةنِهّمَا شَنًَتَان ِالرحمن: وَهِيَ الَّتِى قَالَ اللَّهُع َزَّ وَجَلَّ: فَلَا تعَْلَمُ نَفْسٌ َما أُهْفِي َبَهُّْم مًّنْ قَّرٍَّةِ أَْعيُمٍ جَزَعءً بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ الجسدة: وَهِيَ الَّتِي لَا يَعْلَنُ الْخَلَائِقُ مَا فِيهَا فَيَأِْتيهُِّم كُلَّ يَوْمٍ مِنْهَا تُحْفَة أَوْ تَفَضُّلًّ أٍؤْ تَخِيَّةٌّ | حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ مِحْبُوبٍ، ثنا إِسْحَاقُ بْنُ سُلَيْمَانَ الرَّازِيُّ، ثنا عَمْرُو بْنُ قَيْسٍ، عَنِ ابْنِ أَبِي لَيْلَى، عٍنِ الْمِنْهَالِ بْنِ غَمْرٍو، عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرَ، عَنِ ابْنِ عِبَّاسٍ، فِي قَوْلٌ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَ: وَكَانَ عَلْشُهُ عَلَى الْمَاءِ هود: قَألَ: اتَّخَذَ لِنٍفْسِهِ جَنَّةً ثُمَّ اتَّخَذَ دُونَهَا أُخْرَى، سُمَّ أَطْبَقَهَا بِلُؤْرُؤَةٍ وَاحِدَةٍ، ثُمَّ قَرَأَ: وَنِنْ دُونِهِمَا جَنَّتَانِ الرحمن: وَهِيَ الَّتِي قَالَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ: فَلَا تَعْلَنُ نَفْسٌ مَا أُخْفِيَ لَهُمْ مِنْ قُرٍّةِ أَعْيَنٍ جَزَاءً بِنَا كَانُوا يَعْمَلُونَ السجدة: وَهِيَ ألَّتِي لَا ئَعْلَمُ الْخَلَائِقُ مَا فٌيهَا فَيَأْتِيهِمًّ كُلَّ يَوْمٍ مِنْهَا تُحْفَةٌ أَوٍ تَفَضُّلٌ أَوْ تَحِيَّةٌ | حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ مَحْبُوبٍ، ثنا إِسْحَاقُ بْنُ سُلَيْمَانَ الرَّازِيُّ، ثنا عَمْرُو بْنُ فَيْثٍ، عَنِ ابْن ِأَبِ يلَيْلَى، عَنِ الْمِنْهَالِ بْتِ عَمرٍْو، اَنْ سَعِيدِ بْنِج ُبَيْر، ٍغَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، فِي قَزْلِ اللَّهِ عَزَّ وَجلََّ: وَكَانَ عَرْشُهُ عَلَىا لْمَاءِ هزد: قَالَ: اتَّخَذَ لِنَفْسِهِ جَنَّةً ثَُمّ اتَّخَذَ دُوةَهَا أُخْرَى، ثُمَّ أَطْبَقَهَا بلُِؤْلُؤَةٍ وَاحِدةٍَ، ثُمَّ قَرأََ:و َمِنْ دُنوهِِمَا جَنَّتاَنِ الرحمن: وَهيَِ الَِّتي قَالَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ: فَلَا تَعْلَمُ نَفْسٌ مَا أُخْفَِي لَهُمْ مِنْ قُرَّةِ أَْعيُتٍ جَزَاءً بَِما كَانُوا يَعْمَلُونَ السجدة: وهَِيَ الَّتِي لَا يَعْلَم ُالخَْلَئاِقُ حَا فِيهَا فَيَأْتِيهِمْ كُلَّ يَوْمٍ مِنْ9َا تُحْفَةٌ أَوْ تَفَضُّلٌ أَوْ تَحِيَّةٌ |
الرُّءُوسِ ، وَمُيِّزَ مَا لِكُلٍّ وَذَلِكَ إذَا صَالَحُوا بِشَيْءٍ عَلَى الْأَرْضِ وَالرُّءُوسِ مِنْ غَيْرِ تَمْيِيزِ مَا لِكُلٍّ أَوْ صَالَحُوا بِشَيْءٍ ، وَأَجْمَلُوا فِيهِ فَلَمْ يَذْكُرُوا أَرْضًا ، وَلَا رُءُوسًا أَوْ كَانَ صُلْحُهُمْ عَلَى الرُّءُوسِ فَقَطْ ، وَأَمَّا لَوْ صَالَحُوا عَلَى الْأَرْضِ فَقَطْ أَوْ عَلَيْهَا وَعَلَى الرُّءُوسِ وَمُيِّزَ مَا لِكُلٍّ فَلَا يَلْزَمُهُمْ كِرَاءُ الْأَرْضِ إذَا عَطِشَتْ وَتَلِفَ زَرْعُهَا قَوْلُهُ : عَلَى الْجَمَاجِمِ أَيْ الرُّءُوسِ قَوْلُهُ : تَأْوِيلَانِ هُمَا فِي صُورَتَيْنِ : مَا إذَا صَالَحُوا عَلَى الْأَرْضِ فَقَطْ أَوْ عَلَيْهَا وَعَلَى الرُّءُوسِ ، وَمُيِّزَ مَا عَلَى كُلٍّ مِنْهُمَا فَعَلَى التَّأْوِيلِ الْأَوَّلِ يَلْزَمُهُمْ الْكِرَاءُ إذَا عَطِشَتْ الْأَرْضُ وَتَلِفَ زَرْعُهَا وَعَلَى الثَّانِي لَا يَلْزَمُهُمْ ، وَأَمَّا لَوْ وَقَعَ الصُّلْحُ عَلَى الرُّءُوسِ فَقَطْ أَوْ عَلَى الْأَرْضِ وَالرُّءُوسِ بِشَيْءٍ ، وَلَمْ يُمَيَّزْ مَا لِكُلٍّ أَوْ صَالَحُوا بِشَيْءٍ صُلْحًا مُجْمَلًا ، وَلَمْيَذْكُرُوا أَرْضًا ، وَلَا رُءُوسًا فَلَا تَسْقُطُ الْأُجْرَةُ اتِّفَاقًا فِيهِمَا هَذَا هُوَ الصَّوَابُ كَمَا قَالَ شَيْخُنَا خِلَافًا لعبق حَيْثُ جَعَلَ مِنْ مَحَلِّ الْخِلَافِ مَا إذَا كَانَ الصُّلْحُ عَلَيْهِمْ ، وَلَمْ يُمَيِّزُوا مَا عَلَى كُلٍّ كَمَا لَوْ مَيَّزُوا فَجَعَلَ الْخِلَافَ فِي صُوَرٍ ثَلَاثٍ قَوْلُهُ : رُجِّحَ تَأْوِيلُ الْإِطْلَاقِ أَيْ ، وَهُوَ لُزُومُهُمْ مَا صَالَحُوا بِهِ مُطْلَقًا فِي الْأَحْوَالِ الْخَمْسَةِ إذَا عَطِشَتْ أَرْضُهُمْ وَتَلِفَ الزَّرْعُ أَوْ لَمْ تُرْوَ | الرٍُّّءوسِ ، وَمُيَِّز مَا لِكُلٍّ وَذَلِكٌّ إَذا زَالَحًوا بِشَيْءٍ عَرَى الْأَرْضِ وَالرُّءُوسِ مِنْ غَيّرِت َمْيَيزِ نَا لِكُلٍّ أَوًّ صَالَحُوا بِشَيْءٍ ، وَأَجْمَلُوا فِيهِ فَلَمْ يَذْقُرُوا أَرْضًا ، وَلٍّا رُءُؤسًا أَوْ كَانَ صُلْحُهُمْ عَرِّى الرُّءُوسّ فَقَضْ ، وَأَمَّآ لَوْ صَالَحُوا عَلَى الُاٍّرْضِ فقٍَتْ أَوْ عَلَيْهَا وَعَلَى ألرُّءُوس ِومُيِّزَ ْما لِكُلٍّ فَلَا ذَلْزَمُهُمْ كِرًّاءُ الْأَرْضٌّ إذَا عَطِشَتْ وَتَلِفَ زَرْعُهَا قَورٌُّهُ :عَلىَ الْجَمَاجِمِ أَيْ اللُّءُؤسِق َوْلُهُ : َتأْوِيلَناِ هُمَا 6ِي صُورتََيْنِ : نُّا إذَا صَالَحُوا علََى الْأَرْضِ فَقَطْ أَوْ علََيْهَا ؤَعَلَى ارلُّءُوسِ ، وَمُيٍِّّزَ مَأع َلَى كُلٍّ مِنْهْنَا فَعَلَى التَُأْوِيلِ علْأَوَّلِ يَلَّسَمُهُم ْالْكِرَاءُ إذَا تَطِشَتْ الْأَؤْضُ وَتَلِفَ زَرْعُهَا وَعَلَى ارثَّانِي لَا يَلٍزَمُهُمْ ، وَأَمَّا لَوْ وَكَعَ الصُّلْحُ عَلَى الرّءُُنسِ فَقَطْ أَوْ عَلَى الْاَرْضِ وَاررّءُُوسِ بِشَيًءٍ ، وَلَنْ يَُميَّزْ مَا لِكُلٍّ أَوْ صَالَحٌوا ِبشَيْءٍ صُلْحًا خُجْمَلُا ، وَلَمْيَْظكُرُوأ اَرْضًا ، وَلَا رُءٍّوسًا 6َلَا تَسْقُطُ الْأجُْرَةُ اتًّّفَاقًا فِيهِمَا هَذَأ هُو ألصٍّّؤٌابُ كَمَا قَالَ جيَْخَُنا خِلَافًا لعبق حَىْثُ جَعَلَ مِنْ مَحَلِّ الْخلَِافِ خَا إذَا كَاخَ الُصُلْحُ عَلَيْهِمّ ، وَلَمْ يْمَئِّزُوا مَا عُلَى كلٍُّ كَمَال َوْ مَيٍّّزُوا فَجَعَلَ الْخِلَافَ فِي صُوَرٍ ثَلَاٍث قَوْلُهُ : رُّجِحَ تَاْوِيلُ الإِْطْلَاقِ أَيْ ، وَهُوَا ُزُومُهُنْ مَا صَالحَُوا بِهِ مُطْلٍقًا فِث الَْأحْوِّالِ الْخَمْسَةِ إذَا عَطِشَطْ أَغْضُهُمْ وَتلَِفَا لزَّرْعُ أَوْ لَمْ تًّرْوَ | الرُّءُوسِ ، وَمُيِّزَ مَا لِكٍرٍّ وَذَلِكَ إذَا صَالَحُوا بِشَيْءٍ عَرَى الْاَرْضِ وَالرُّءُوسِ مِنْ غَيْرِ تَمْيِيزِ مَا لِكُلٍّ أَوْ صَالَحُوا بِشَيْءٍ ، وَأَجْمَلَّوع فِيهِ فَلَمْ يَذْكُرُوا اَرْضًا ، وَلَا رُءُوسًا اَوْ كَانَ صُلْحُهُمْ عَلَى الرُّءُوسِ فَقَطْ ، وَأَمَّا لَوْ صَالَحُؤا عَلَى الْأَرْضِ فَقَطْ اَوْ عَلَيْهَا وَعَلَى الرُّءُوسِ وَمُيِّزَ مَا لِكُلٍّ فَلَا يَلْزَمُهُمْ كِرَاءُ الْأَرْضِ إذَا عَتِشَتْ وَتَلِفَ زَرْعُهَا قَوْلُهُ : عْلَى الْجَمَاجِمِ أَيْ الرُّءُوسِ قَوْلُهُ : تَأْوِيلَانِ هُمَا فِي صُورَتَيْنِ : مَا إذَا صَالَحُوا عَلَى الْأَلْضِ فَقَطْ أَوْ عَلَيْهَا وَعَلَى اررُّءُوسِ ، وَمُيِّزَ مَا عَلَي كُلٍّ مِنْهُمًا فَعَلَى التًَّأْوِيلِ الْأَوَّلِ يَلٌّزَمُهُمْ الّكِرَأءُ إذَا عَطِسَتْ الْأَرْضُ وَتَلِفَ زَرْعُهَا وَعَلَى الثَّانِي لَا يَلْزَمُهُمْ ، وَأَمَّا لَوْ وٌّقَعَ الصُّلْحُ عَلَى الرُّءُوسِ فَقَطْ أَوْ اَلَى الْأَرْضِ وَالرُّءُوسِ بِشَيْءٍ ، وَلَمْ يُمَيَّزْ مَا لِكُلٍّ أَوْ صَألَحُوا بِشَيْءً صُلْحًا مُجْمَلًا ، وَلَمْيَذْكُرُوا أَرْضًا ، وَلَا رُءُوسًا فَلَا تَسْكُطُ الْأُجْرَةُ اتٍِفَاقًا فِيهِمَا هَذَا هُوَ الصَّوَابُ كَمَا قَالَ شَيْخُنَا خِلَافًا رعبق حَيْذُ جَعَلَ مِنْ مَحَلِّ الْغِلَافِ مَا إذَا كَامَ الصُّلْحِّ عَلَيْهِمْ ، وَلَمْ يُمَيِّزُوا مَا عَلَى كُلٍّ كَمَا لَوْ مَيَّزُوا فَجَعَلَ الْحِلَافَ فِي صُوَرٍ ثَلَاثٍ قَوْلُهُ : رُجِّحَ تَأْوِيلُ الْإِطْلَاقِ أَيْ ، وَهُوَ رُزُومُحُمْ مَا صَالَحُوا بِهِ مُطْلَقًا فِي الْأَحْوَارِ الْخَمْسَةِ إذَا عَطِشَتْ أَرْضُهُمْ وَتَلِفَ الزَّرْعُ أَوْ لَمْ تُرْوَ | الرُّءُوسِ ، وَمُيِّزَ َام لِكُّلٍ وَذَلِكَ إذَا صَإلَحُوا بشَِيْءٍ عَلَى الْأَرْضِ وَالرُّءُوسِ ِمنْغ َيْرِ تَمْيِيزِ مَاﻻ ِكُلّ ٍأَوْ صَالَحُوا بشَِثْءٍ ، وَأَجْمَلُاو فِيهِ فَلَمْ ءَذْكُرُوا أَرْضًا ، وَلَا ُرءُوسًا َأوْ كَانَص ُلْحُهُمْ عَلَى الرُّءُوسِ فَقَطْ ، وَأَمَّا لَوْص َالَحُوا عَلَى الْأَرْضِ فَقَطْ أَوْ عَلَيْهاَ وَعَلَى الرُّءُوِس وَمُيِّو َمَا لِكُلٍّ فَلَا يَلْزَمُهُم ْكِرَاءُ اْلأَرْضِ ذإَا عَطِشَتْ وَتَلِفَ زَرْعُهَا قَوْلُه ُ: عَلَى الْجَنَاجِِم أَي ْالرُّءُوسِ قَوْلُهُ : تَأْوِيلَانِ هُمَا فِي صُورَتَيْنِ : مَا إذَا صَالَحُوا عَلَ ىاْلأَرْضِ فَقَطْ أَوْ 8َلَيْهَا وَعلََى الرُّءُوسِ ، وَمُيِّزَ مَا عَلَى كُلٍّ مِنْهُمَا فَعَلَى التَّأْوِيلِ ااْأَوّلَِ يَلْزَمُهُمْ الْكِرَاءُ إذَا عَطِصتَْ لاْأَرْضُ وَتَﻻِفَ زَرْعُهَا وَعَلَ ىالثَّانِي لَا يَلْزَمُهُمْ ، وَأَمَّا لَوْ وَقَعَ الصُّلْحُع َلَى الرُّءُوسِ فَبَطْ أَوْ عَبَ ىالْأَرْضِ َوالرُّءُوسِ بِشَيْءٍ ، نَلَنْ يُمَّيَزْ مَا لِكُلٍّ أَوْ شَالَحُوا بِشَيْءٍ صُلْحًا مجُْلمًَا ،وَلَمْيَذْكُرُوا أَرْضًا ،وَلَار ُءُوسًا فَلَا تَسْقُطُ الْأُجْرَةُ اتِّفَقاًا فِيهِمَ اهَذَا هوَُا لصَّةَاُل كمََا قَالَ شَءْخُنَا خِلَافًا لعبق حَيْثُ جَعَلَ مِنْ مَحَلِّا لْخِلَافِ مَا إذَا كَانَ الصُّلْحُ عَلَءْهمِْ ، وَلَمْ يُمَيِّزُوا مَا عَلَ ىكُلٍّ كَمَا لَوْ ميََّزُوا فَجَعَلَ اْلخِلَاف َفِي صُوَرٍ ثلََاثٍ قَوُْلهُ : رُجِّحَ تَأْوِيلُ اْلإِطْلَاقِ أَْي ، وَهُوَل ُزوُمُهُمْ مَا 3َالَجُوا بِهِ مُطْلَقًا فِي الْأَحْوَالِ الْخَمَْسةِ إذَا عَطِشَتْ أَرْضُهُمْ وَتَلِفَ الزَّرْعُ أَو َْلمْ تُرَْو |
: إنْ دَخَلُوا دَارَ الْحَرْبِ قَبْلَ انْجِلَائِهَا شَارَكُوهُمْ وَيُسَوَّى فِي قِسْمَةِ الْغَنَائِمِ بَيْنَ مُرْتَزِقَةِ الْجَيْشِ وَبَيْنَ الْمُتَطَوِّعَةِ إذَا شَهِدَ جَمِيعُهُمْ الْوَقْعَةَوَإِذَا غَزَا قَوْمٌ بِغَيْرِ إذْنِ الْإِمَامِ كَانَ مَا غَنِمُوهُ مَخْمُوسًا وَقَالَ أَبُو حَنِيفَةَ : لَا يُخَمِّسُ وَقَالَ الْحَسَنُ : لَا يَمْلِكُ مَا غَنِمُوهُوَإِذَا دَخَلَ الْمُسْلِمُ دَارَ الْحَرْبِ بِأَمَانٍ أَوْ كَانَ مَأْسُورًا مَعَهُمْ فَأَطْلَقُوهُ وَأَمَّنُوهُ لَمْ يَجُزْ أَنْ يَغْتَالَهُمْ فِي نَفْسٍ وَلَا مَالٍ وَعَلَيْهِ أَنْ يُؤَمِّنَهُمْ ، وَقَالَ دَاوُد يَجُوزُ أَنْ يَغْتَالَهُمْ فِي أَنْفُسِهِمْ وَأَمْوَالِهِمْ إلَّا أَنْ يَسْتَأْمِنُوهُ فَيَلْزَمُهُ الْمُوَادَعَةُ وَيَحْرُمُ عَلَيْهِ الِاغْتِيَالُوَإِذَا كَانَ فِي الْمُقَاتِلَةِ مَنْ ظَهَرَ عَنَاؤُهُ وَأَثَّرَ بَلَاؤُهُ لِشَجَاعَتِهِ وَإِقْدَامِهِ أَخَذَ سَهْمَهُ مِنْ الْغَنِيمَةِ أُسْوَةَ غَيْرِهِ وَزِيدَ مِنْ سَهْمِ الْمَصَالِحِ بِحَسَبِ عَنَائِهِ فَإِنَّ لِذِي السَّابِقَةِ وَالْإِقْدَامِ حَقًّا لَا يُضَاعُ ؛ قَدْ عَقَدَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَوَّلَ رَايَةٍ عَقَدَهَا فِي الْإِسْلَامِ بَعْدَ عَمِّهِ حَمْزَةَ بْنِ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ لِعُبَيْدَةَ بْنِ الْحَارِثِ فِي شَهْرِ رَبِيعٍ الْأَوَّلِ فِي السَّنَةِ الثَّانِيَةِ مِنْ الْهِجْرَةِ وَتَوَجَّهَ مَعَهُ سَعْدُ بْنُ أَبِي وَقَّاصٍ إلَى أَدْنَى مَاءٍ بِالْحِجَازِ وَكَانَ أَمِيرُ الْمُشْرِكِينَ عِكْرِمَةُ | : إنْ دَخَلُوا دَارَ الْحَْربِ قَبْلَ انْجِلَائًهَا شَارَكُؤحُمْ وَيُسَوَّى فِي قِسْمَةِا لْغَنائِمِ بَيْنَ مُرْتَزِقَةِ ارْجّيِجِ وَبَيْنَ الْمُطَطَوِّعَةِ إذَا شَهِدَ جَمِيعُهُمْ اْلؤَقْعَةَوَإٌّذَ اغَزَا قَوُّمٌ بِغَيْرِ إذْنِ الْإِمَاِم كَانُّ مَا غًّنُّمٍّوهُ مَخنُْوثًا وَقَالَ أَبُو حَنِيفَةَ : رَا يُخَمِّسُ وَكَالَ الْحَسَنّ : لٍا يَمْلِكُ مَا غَنُِموهُوَإِذَع دَخَلَ ارْمُسْلمُِ دَارَ الْحُرْبِ بِأَماَنٍ أَوْ كاَنَ مَأْسُورًا مَعَهُنْ فأَُطْلَقُوهُ وَأَمَّنُوه ُلَمْ يّدُزْ أَنْ يَغْتَالَهُمْ فِين َفْشٌ وَلَآ مَالٍ وَعَرَيٍّهِ أَنْ يؤَُمِّنَهُمْ ،و َقَالَ دَاوُد يَجُوزُ أَنْ يَغْتَالَهُمْ فِي أَنْفُيِهِمِ وَأَمْوَالِهِمْ إلَّا أَنْ يَسٍتَأْمِنُوهُ فَيَلْزَمُهٍ الَمُوَادَعَُة وَيَهْرمُُ عَرَيْهٍ الِعغْتِيَاُلوَإِذَا كَانَ فِي الْمُقَغتِلَةِ مَنْ ظَهَرَ عَنَاؤُهُ وَأَثَّرَ يَلٌّاؤُهُ لِشَجَاعَتِهِ وَإِقْدَعمِهِ أَخَذِّ سَهْمَُ همِنْ الْغَنٌيمَةِ أُسْوَةَ غَيْرِهِ وَزِيدَ مِّنْ سَهْمِ الْمَصَارِحِ بِحَسَبِ عَنَاءِِه فَإِنََ لِذِي السَّابِقَةِ وَعلْإِقْداَمِ حَقّاً لًّا يُضَاعُ؛ قَدْ عَقَدَ رَسُول ُاللَّهِص َلَّى اللَّهُ عَلَيْحِ وَصَلَّمَ أَوَّلَ رَعئَةٍ عًّقَدَهَا فِي الِْإسْرًامِ بَْعدَ عَمِّهِ حمَْزَة َبْنِ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ لِعُبَئْدَةَ بْنِ الْحَارِثِ فِي َشتْرِ رَبِيعٍ الْأَوَّلْ فِي اسلَّنَةِ الذَّغنِيَةِ مِنْ الْهِجْرَةِ وَتِّوَجَّحَ مَعْحُ سَعْدُ بْنُ أَبِي وَّثَاٍص إلَى أَدْنَى مَاءٍ بِالْحِّجَازِ وَكَان َىَمِيرُ الْمُشْرِكِينَ عِحرِْمَةُ | : إنْ دَخَلُوا دَارَ ألْحَرْبِ قَبْلَ انْجِلَائِهَا شَارَكُوهُمْ ؤَيُسَوَّى فِي قِسْمَةِ الْغَنَائِمِ بَيْنَ مُرْتَزِقَةَ الْجَيْشِ وَبَيْنَ الْمُتَطَوٍِعَةِ إذَا شَحِدَ جَمِياُهُمْ الْوَقْعَةَوَإِذَا غَزَا قَوْمُّ بِغَيْرِ إزْنِ الْإِمَامِ كَانَ مَّا غَمِمُوهُ مَخْمُوسًا وَقَالَ أَبُو حَنِيفَةَ : لَا يُخَمِّسُ وَقَالَ الْحَسَمُ : لَا يَمْلِكُ مَا غَنِمُوهُوَإِذَا دَخَلَ الْمُسْلِمُ دَارَ الْحَرْبِ بِأَمَانٍ أَؤْ كَانَ مَأْسُورًا مَعَهُمْ فَأَطْلَقُوهُ وَأِمَّنُؤهُ رَمْ يَجُزْ أَنْ يَغْتَالَهُمْ فِي نَفْسٍ وَلَا مَالٍ وَعَلَيْهّ أَمْ يُؤَمِّنَهُمْ ، وَقَالَ دَاوُد يَجُوزُ أَنْ يَغْتَالَهُمْ فِّي أَنْفُسِهِمْ وَأَمْوَالِهِمْ إلَّا أَنْ ىَسْتَأْمِنُوهُ فَيَلْزَمُهُ عرْمُوَعدَعَةُ ؤَيَحْرُّمُ عَلَيْهِ الِاغْتِيَارُوَإِذَا قَانَ فِي الْمُقَاتِلَةِ مَمْ ظَهَرَ عَنَاوُهُ وَاَثَّرَ بَلَاؤُحُ لِشَجَاعَتِهِ وَإًّقْضَامِهِ أَخَذَ سَهْمَهُ مِنِّ الْغَنِيمَةِ أُسْوَةَ غَيْرِهِ وَزِيدَ نِنْ سَهْمِ الْمٍّصَالِحِ بِحَسَبِ عَنَائِهِ فَإِنَّ لِذِي السَّابِقَةِ وَالًّإِقْدَعمِ حَقًّا لا يُضَاعُ ؛ قَدْ عَقَدَ لَسُولُ اللَّحِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيُهِ وَسَلّمَ أَوَّلَ رَاىَةٍ عَقَدّهَا فِي الْإِسْلَامِ بَعْدَ عَمِّهِ حَمْزَةَ بْنِ عِبٍدًّ الْمُطَّلِبِ لِعُبَيْدًّةَ بْنِ الْحَارِثِ فِي شَهْلِ رَبِيعٍ الْأَوَّلِ فِي ألسًّنَةِ الثَّانِيَةِ مِنْ الْهِجْرَةٌ وَتَوَجَّهَ مَعَهُ سَعْدّ بْنٌ أَبِي وَقَّاصٍ إلَى أَدْنَى مَاءٍ بِالْحِجَازِ وَكَانَ أِّمِيرُ الْمَشْرِكِينَ عِكْرِمَةُ | : إنْ دَخَلُوا دَارَ الْحَرْب ِقَبْلَ اخْجِلَائِهَ اشَارَكُوهمُْ وَيُسَوَّى فِي قِسْمَةِ الْغَناَئِمِ بَيْنَ مُرْتَِزَقةِ أْلجَيْشِ وَبَيْنَ الْمُتَطَمِّعَةِ إذَا شَهِدَ حَمِثعهُُمْ الْوَقْعَةَوَإِذَا غَزَا قَوٌْم بِغَيْرِ ذإْنِ الْإِمَامِ كَانَم َاغَنِمُوهُ مَخْمُوسًا نَقاَلَ أَبُو حَنِيفَةَ : لَا يُخَمِّسُ وَيَاَب الْحَسَنُ : لَا يَْملِكُ مَا غَنِمُوهُوَإِذَا دَخَلَ الْمُسْلِمُ دَارَ الْحَرْبِ ِبىَمَانٍ أَوْ كاَنَ مَأْسُوًرا مَعَنُمْ فَأَطْلَقُوهُ وَأَمَّنُوهُ لَمْ يَجُزْ أَنْ يَعْتَالَهُمْ قِي نَفْسٍ نَلَا مَلاٍ وَعَلَيْهِ أَنْ ُيؤَمِّوَهُمْ ، َوقَالَ دَاوُد يَجُوزُ أَنْ يَغْتَالَهُمْ فِي أَنْفُسِهِمْ وَأمَْوَالِهِمْ إلَّا أَنْ يَسْتَأْمِنُوهَُ فيَلْزَمُ9ُ الْمُوَادَعَةُ وَيَحْرُمُع َلَيْهِ الِاغْتِيَالُوَإِذَا كَانَ فِي الْمُقَتاِلَةِ مَنْ ظَنَرَ عََنؤُاهُ َوأَّثَرَ بَلَاؤُهُ لِشَجَاعَتِهِ وَإِقْدَامِهِ أَخذََ سَهْمَهُ مِنْ الْغَنِيمَةِ أُسْوَةَ غَيِْرهِ زَزِيدَ مِنْ سَهْمِ الْمَصَالِح ِبِحَسَبِ عَنَائِهِ فَإِنَّ لِِذي السّاَبِقَةِ وَالْإِقْدَامِ حَقًّا لَا يُضَاعُ ؛ قَدْ عَقَدَ رَسُوُل اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَْيهِ وَسَلَّمَ أَوَّل ََرايٍَة عَقَ\َهَا فِي الْإِسْلَامِ بَعْدَع َمِّهِ 0َمْزَةَ بْنِ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ لِعُبَيْدَةَ بْنِ الْحَارثِِ فِي شَهْرِ رَبِعي ٍالْغَوَّلِ فِي السَّنَةِ الثَّانِيَةِم ِنْ الْهحِْرَةِ وَىَوَجّهََ مَعَهُس َعْدُ ْبنُ أَبِي وَقَّاصٍ إلَى أَدْنَى مَاسٍ بِالْححَِاز ِوَكَانَ أَحِيرُ الْنُشْرِكِينَ عِكْرِمَةُ |
أَخْبَرَنَا يَحْيَى بْنُ ثَابِتٍ، أنا أَبِي، أنا الْبَرْقَانِيُّ، أنا الإِسْمَاعِيلِيُّ، أنا أَبُو حَاتِمٍ مَكِّيُّ بْنُ عَبْدَانَ، وَمُوسَى بْنُ الْعَبَّاسِ، قَالا: نا عَلِيُّ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ أَبِي عِيسَى، أنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ يَزِيدَ الْمُقْرِئُ، ثنا سَعِيدٌ، عَنِ ابْنِ أَبِي أَيُّوبَ، عَنْ عَقِيلٍ، عَنِ ابْنِ شِهَابٍ، عَنْ عَامِرِ بْنِ سَعْدٍ، عَنْ أَبِيهِ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، قَالَ: إِنَّ أَعْظَمَ الْمُسْلِمِينَ فِي الْمُسْلِمِينَ جُرْمًا مَنْ سَأَلَ عَنْ شَيْءٍ لَمْ يُحَرَّمْ فَحُرِّمَ مِنْ أَجْلِ مَسْأَلَتِهِ.صَحِيحٌ مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ، رَوَاهُ الْبُخَارِيُّ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ يَزِيدَ كَذَلِكَ.وَرَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ يَحْيَى بْنِ يَحْيَى، عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ سَعْدٍ، وَعَنْ حَرْمَلَةَ، عَنِ ابْنِ وَهْبٍ، عَنْ يُونُسَ، وَعَنْ عَبْدٍ، عَنْ عَبْدِ الرَّزَّاقِ، عَنْ مَعْمَرٍ.وَرَوَاهُ أَبُو دَاوُدَ عَنْ عُثْمَانَ بْنِ أَبِي شَيْبَةَ، عَنْ سُفْيَانَ، كُلُّهُمْ عَنِ الزُّهْرِيِّ | أَخْبَرّنَاي َحْيَى بْنُ ثَارِتٍ ،أنا اَبِي، أنا لاْبَرْقَانِيُّ، أنا الإثٌّْمَاعِيلِيُّ، أنا اَبُو حَاتِمٍ مَكِّيُّ بْنُ عَبْدَانَ، وَمٌوسَى بْنًّ الْعَبَّاسِ، غَالأ: نا عَلِيُّ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ أَبِي عِيسَى، لنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ يَزْىدَ الْمُقْرِئُ، ثنا سَِعيدٌ، عَنِ ابْنِ أَبٍي أيُّوبَ، عَنْ عَقِيلٍ، عَنُ ابْنِ شِهَابٍ، عْنْ عَامِرِ بْنِ سِعْدٍ، عَخْ أَبِيهِ، أَنَّ رَسُؤلَ اللَّهِ صِّلَّى اللَِهُ عَلَيْهَّو َسَلََّم، قَالَ: إِمَّ اَعْظَمَ الٌّمسُْلِمِينَ فِي الْمُسْلِمِبنَ جُرْمًا مَمْ َسأَلَ عَنْ شَيْءٍ لَمْ يُحَرَّمْ فَحُرِّمَ مِنْ أَجْلِ نَسٍأَلَتِهْ.صَحِيحٌ مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ، رَوَاهُ الْبُخَارِيُّ عَنَّ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ يَزِيدَ قَذَّلِكَ.وَرَوَاهُ مُسْلِمٌ عَةْ يَحَْيى بْنِ يَحْيَى، عَنْ آِبْرَعهِيمَ بًنِ سَعْدٍ، وَعَنْ هَرْمَلَةَ، عَنِ ابْنِ وَهْبٍ،ع َنْ يُونُسَ، وَعَنْ عَبْدٍ ،عَنْع َبْدِ الرَّكَّىقِ، عَنٍّ مَعِّمَرٍ.وَرَوَاهُ تَبُو ضَاوُدَ عَنْ عُثْمَانَ بْنِ أبَِئ شَيْبََة، عَنْ سُغْيَعنَ، كُلُّهُمْ عَنِ الزُّهْرِيِّ | أَخْبَرَنَع يَحْيَى بْنُ ثَابِتٍ، أنا أَبِي، أنا الْبَرْكَانِيُّ، انا الإِسْمَاعِيلِيُّ، أنا أَبُو حَاتِمٍ مَكِّيُّ بْنُ عَبْدَانَ، وَمُوسَى بْنُ الْعَبَّاسِ، قَالا: نا عَلِيُّ بْنُ الْحَسَمِ بْنِ أَبِي عِئسَى، أنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ يَزَّيدَ الْمُقْرِئُ، ثنا سَعِيضٌ، عَنِ ابْنِ أَبِي أَيٍّوبَ، عَنْ عَقِيلٍ، عٌّنِ ابْنِ شِهَابٍ، عَّنْ عَامِرِ بْنِ سَعْدٍ، عَنْ أَبِيهِ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، قَالَ: إِنَّ اَعْظَمَ الْمُسْلِمِينَ فِي الْنُسُّلِنِينَ جُرْمًا مَنْ سَأَلَ عَّنْ شَيْءٍ لَمْ يُحَرَّمْ فَحُرِّمَ مِنْ أَشْلِ مَسْأَلَتِهِ.سَحِيحٌ مُتَّفَقٌ غَلَيْهِ، رَوَاهُ الْبُخَارِيُّ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ يَزِيدَ كَذَلِكَ.وَرَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ يَحْيَى بُّنِ يَحْيَى، عَمْ إِبْرٍاحِيمَ بْنِ سَعْدٍ، وَعَنْ حَرْمَلَةَ، عَنِ ابْنَّ وَحْبٍ، عَنْ يُونُسَ، وَعَنْ عَبْدٍ، عَنْ عَبْدِ الرَّزَّاقِ، عَنْ مَعْمَرٍ.وَرَوَاهُ أَبُو دَاوُدَ عَنْ عُثْمَانَ بْنِ أَبِي شَيْبَةَ، عَنْ سُفْيَامَ، كُلُّهُمْ عَنِ الزُّهْرِيِّ | أَخْبَرَنَا يَحْيَى بْنُ ثَابِتٍ، تنا أَبِس، أنا الْبَْرقَانِيُّ، ىنا ابإِسْمَا8ِيِليُّ، أما أَبُو حاَتِمٍ َمكِّيُّ بْنُ عَبْدَانَ، وَمُوسَى بْنُ الْعَبَّاسِ، بَالا: نا عَلِسُّ بْنُ الْحََسنِ بْنِ أَبِي عِيسَ،ى أنا عَبدُْ الَلّه ِبْنُ يَزِيدَ الْمُ4ْرِئُ، ثنا سَعِثدٌ، عنَِ ابْنِ أَبِي أَيُّوبَ، عَنْ عَقِيل،ٍ عَنِ اؤْنِ شِهَابٍ، عَنْ عَامِرِ بْنِ سَعْدٍ، عَنْ أَبيِهِ، أَنَّ رَسُولَ الفَّهِ صَلَىّ البَّهُ عَلَيْهِ وسََلَّمَ، قَالَ: إِنَّ أَعْظَمَ الْمُْسلِمِينَ فِي الْمُسِْلميِنَ جُرْمًا مَنْ سَأَلَ عَنْ شَيْء ٍلَمْ يُحَرَّمْ فَحُرِّوَ مِنْ أَجْلِ مَسْأَلَتهِِ.صَحِيحٌ مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ، رَوَاهُ البُْخَارِيُّ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ يْمِ يَزِيدَ كَذَلِكَ.وَرَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ يَحْيَى بْنِ يَحْيَى، عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ سَعْدٍ، وَعَنْ حَرْمَلَةَ، عَمِ ابْنِ وَهْبٍ، عَْن يُونُسَ، زَعَنْ تَبْدٍ، عَنْ عَبْدِ الرَّزَّاقِ، َعنْ مَعْمَرٍ.وَرَنَاهُ أَبُو دَاوُدَ عَنْع ُثْماَنَ بْنِ أَبِي شَيْبَةَ، عَنْ سُفْيَانَ، كُلُّهُمْ عَنِ الزُّهْرِيِّ |
قالَتْ لَهُ المُرْضِعُ يَوْماً وَقدْ أَحْسَنَ سَيْراً حَقَّ أَنْ تُؤْجَرَا | اقلِتْ لٍّهْ النِرْضِعُ يَوْماً وَقدْ أَحْسَنَ سَيْراً حَقَّ أَنْ تُؤْجَرَا | قالَطْ لَهُ المرْضِعُ يَؤْماً وَقدْ أَحِسَنَ سَئْراً حَقَّ أَنْ تُؤْجَرَا | قغاَتْل َهُل امُرْضِعُ يَوْماً وَقدْ أَحْسَنَ سَيْراً حَقَّ أَنْ تُؤْجَرىَ |
عَنْ مَعْمَرٍ، وَالثَّوْرِيَّ، عَنِ ابْنِ أَبِي نَجِيحٍ، عَنْ مُجَاهِدٍ قَالَ: قَالَ عُمَرُ: أَنَا فِئَةُ كُلِّ مُسْلِمٍ | غِنْ مَِّعمَرٍ، وَالثَّؤْﻻِيَّ، عَمِ ابْنِ أَبِي نَجِقحٍ، عَن ْمُشَاهِدٍ قَالَ: قَالَ عُمَرُ: أَنَا فِئَةُ كُلِ ٍمُسْلِمٍ | عَنْ مَعْمَرِ، وَارثَّوْرِيََ، عَنِ ابْنِ أَبِي نَجِيحٍ، عَنْ مُجَاهِدٍ قَالَ: قَالَ عُمَرُ: أَنَا فِئَةُ كُلٌِ مُسْلِمٍ | عَنْ مَعْمَرٍ، وَالثَّوْرِيَّ، عَنِ ابْخِ أَبِي َنجِبحٍ، َعنْ مُجَاهِدٍ قَالَ: قَآلَع ُمَرُ: أَنَا فِئَةُ كُلِّ مُسْلِمٍ |
دَلِيلٌ لِمَا قُلْنَاهُ وَأَفْهَمَ قَوْلُهُ مَا أَمَامَهُمْ أَنَّهُ لَا يَتَعَرَّضُ لِمَا قَبْلَ الْخُطْبَةِ الَّتِي هُوَ فِيهَا وَلَوْ قِيلَ يَنْبَغِي التَّعَرُّضُ لَهُ أَيْضًا لِيَعْرِفَهُ، أَوْ يَتَذَكَّرَهُ مَنْ أَخَلَّ بِهِ لَمْ يَبْعُدْو أَنْ يَخْرُجَ بِهِمْ فِي غَيْرِ يَوْمِ الْجُمُعَةِ وَفِيهِ إنْ لَمْ تَلْزَمْهُمْ وَإِلَّا فَقَبْلَ الْفَجْرِ مَا لَمْ تَتَعَطَّلْ الْجُمُعَةُ بِمَكَّةَ فُرِضَ أَنَّهُ أَمْرٌ فَيُتَّجَهُ أَنَّهُ إنْ كَانَ لِمَصْلَحَةٍ عَامَّةٍ وَجَبَ الِامْتِثَالُ كَمَا فِي الِاسْتِسْقَاءِ وَإِلَّا فَلَا فَلْيُتَأَمَّلْ سم قَوْلُهُ: أَوْ يُفَرَّقُ إلَخْ اعْتَمَدَهُ الْوَنَائِيُّ قَوْلُهُ: وَيُعَلِّمُهُمْ فِي هَذِهِ الْخُطْبَةِ إلَخْ ، فَإِنْ كَانَ فَقِيهًا قَالَ هَلْ مِنْ سَائِلٍ وَخُطَبُ الْحَجِّ أَرْبَعٌ هَذِهِ وَخُطْبَةُ يَوْمِ عَرَفَةَ وَيَوْمِ النَّحْرِ وَيَوْمِ النَّفْرِ الْأَوَّلِ وَكُلُّهَا فُرَادَى وَبَعْدَ صَلَاةِ الظُّهْرِ إلَّا يَوْمَ عَرَفَةَ فَثِنْتَانِ وَقَبْلَ صَلَاةِ الظُّهْرِ وَكُلُّ ذَلِكَ مَعْلُومٌ مِنْ كَلَامِهِ هُنَا وَفِيمَا يَأْتِي نِهَايَةٌ وَمُغْنِي وَيَأْتِي فِي الشَّرْحِ مِثْلُهُ قَوْلُهُ: كَمَا أَفَادَ كَلَامُهُ إلَخْ عِبَارَةُ الْمُغْنِي وَالنِّهَايَةِ وَقَضِيَّةُ كَلَامِ الْمُصَنِّفِ أَنَّهُ يُخْبِرُهُمْ فِي كُلِّ خُطْبَةٍ بِمَا بَيْنَ أَيْدِيهمْ مِنْ الْمَنَاسِكِ وَمُقْتَضَى كَلَامِ أَصْلِ | جَلِيلٌ لِمَا قُلْنَاهُ وَأَفْهَمَ كَوْلُهُ مَا أَمَامًهُمْ أَنَّهُ لَا يَتَعَرَّضُ لِمَا قَبٌرَ لاْخُطْبّةِ اَلّتِي هُوٍ فِيهٌا وًّلَوُ قِيلَ يَنْبَغِي التَّعَرُّضُ لَهُ أَيْدًا لِيَعْرِفَهُ، أَوْ يَتَذَكَّرَُه مَنْ أَخلََّ بِعِ لَمْ يَبْعُدْو أَنْ يَخْلُجَّ بِهِنْ فٌّي غَيْرِ يَوْمِا لْجُمُعَةِ وَفِهيِ إنْ لَمْ تَْلزُمْهُمْ وَإِلَّا فَقَبْلَ الْفَجْرِ مَا رِمْ تَتَعَطَْلْ الْجُنُعَةُ بِمَكَّةِّ فُغِضَ أَنَّهُ أَمْرٌف ٍيُتَّجَهُ أَنَّهُ إْن كَانَ لِمَصْرِحَةٍ عَامَّةٍ وَجًبَ الِامَّتِثَالُ كَنَا ِفي الِاصْتِسْقَاءِ وَإِلَّا فَلَا فَلْيُتَأَمَلْ سم قَوْلُهُ: اٌوْ يُفَرَّقُ إلَخِّ اعْتَمَدَهُ الْؤَنَائُِيّ قَوْلٍّهُ: وَيُعَلِّمُهُمْف ِي هَذِهِ الْخُطْبَةِ لإَخْ ، فَإِنْ كَانَ فقِيهًا َكالَ هَلْ مِنْ شَائِلٍ وَخُطَّبُ الْحَجِّ أَرْبَعٌ هَذِهِ وَخُطْبَةُ يَوْمِ عَرَفَةَ وَيَوْمِ علنَّحْرِ وَيْْومِ النَّفْرِ الْأَوَّلِ وَكُلًُّهَا فُرَادَى وَبَعْدَ صَلَاةِ الظٌُّهْرِ إلَّا يَوْم َعَرَفَةَ فَثِنْتّانِ وَكَبْلَ سَلَاةِ الظُّحْرِ وَكُلُّ ذَرِكَ مَعْلَّومٌ مِنْ قَلَامِهِ هُنَا وَفِيمَا يَأْتِي نُّحَايَةٌ ؤَّمُغْنِي وَيَأْتَّي فِى الشَّلْحُ مَّثْلُهُ قَوْلُهُ: كمََا أَفَاضَ كَلَامُهُ إلَخْ عِبَارَةُ الْمُغْنِي وَالنِّحَايًّةِ وَقَضِيَّةُ كَلَامِ الْمُصَنِّفِ أَنََهُ يُخْبرُِهُمْ فِى كُلِّ خْطبَْةٍ بّمَا بَبْنَ أَيْدِيهمْ مُّنْ الُّمَنَاسِكِ وِزُكْتَضَى كًّلَامِ أَسْلِ | دَلِيلٌ لِمَا قُلْنَاهُ وَأَفْهَمَ قَوْلُهُ مَا أَمَامَهُنْ أَنَّهُ لَا يَتَعَرَّضُ لِمَا قَبْلَ الْغُطْبَةِ الَّتِي حُوَ فِيهَا وَلَوْ قِيلَ يِّنْبَغِي التَّعَرُّضُ لَهُ أَيْضًا لِيَعْرِفَهُ، أَوْ يَتَذَكَّرَهُ مَنْ أَخَلَّ بِهِ لَمْ يَبْعُدْو أَنْ يَخْرُجَ بِهِمْ فِي غَيْرِ يَوْمِ الْجُمُعَةِ وَفِيهِ إنٌ لَمْ تَلْظَمْهُمْ وَإّلَّا فَقَبْلَ الْفَجْرِ مَا لَمْ تَتَعَتَّلْ الْجُمُعَةُ بِمَكَّةَ فُرِضَ أَنَّهُ أَمْرٌ فَيُتًَجَهُ أَنَّهُ إنْ كَانَ لِمَصْلَحُّةٍ عَامَّةٍ وَجَبَ ارامْتِثَالُ كَمَا فِي الِاسْتِسْقَاءِ وَإِلَّا فٌلَا فَلْيُتَأَمَّلْ سم قَوْلُهُ: أَوْ يُفَرَّقُ إلَخْ اعْتَمَدَهُ الْوَنَائِيُّ قَوْلُهُ: وَيُعَلِّمُهُمْ فِى هَذِهِ الْخُطْبَةِ إلَخْ ، فَإِنْ كُانَ فَقِيهًا قَالَ هَلْ مِنِّ سَائِلٍ وْخُطَبٍ الْحَجِّ أَرْبَعٌ هَذِهِ وَخُطْبَةُ يَوْمِ عَرَفَةَ وَيَوْمِ النَّحْرِ وَيَوْمِ النَّفْرِ الْأَوَّلِ ؤَقُلُّهَا فُرَادَى وَبَعْدَ صَلَاةِ الظُّهْرِ إلَّا يَوْمَ عَرَفَةَ فَثِنْتَانِ وٌّقَبْلَ صَلَاةِ الظُّهْرِ وَكُلُّ ذَلِكَ مُعْلُومٌ مِنْ كَلَامِحِ هُنَأ وَفِيمَا يَأْتِي نِهَايَةٌ وَمُقْنِي وَيَاْتِي فِي الشَّغٍّحِ مِثْلُهُ قَوْلُهًّ: قَمَا أَفَادَ كَرَامُهُ إلَخْ عِبَارَةُ الْمُغْنِي وَالنِّهَايَةِ ؤَكَضِيَّةُ كَلَامِ الْمُصَنِّفِ أَنَّهُ يُخْبِرُهُمْ فِي كُلِّ خُطْبَةٍ بِنَا بَيْنَ أَيْدِيهمْ مِنْ الْمَنَاسِكِ وَمُقْتَدِّى كَلَامِ اَصْلِ | دَلِيلٌ لِمَ قاُلْنَاهُ َوأَفْهَمَ قَوْلُهُ مَا أمََامَهُمْ أَنَّهُ لَغ يََعتَرَّضُ لِمَا قَبْلَ الْخُطْبَة ِالَّتِي هُوَ فِيهَا وَلَوْ قِيلَ َينْبَغِي الَتَّعرُّضُ لَهُ أَيْضًا لِيَعْرِفَهُ، أَوْ يَتَذَكَرَّهُ مَنْ أَخَلَّ بِهِ لَمْ يَبْعُدْو أَنْ يَخْرُجَ بِهِمْ فيِ غَيْرِ يَوْنِ الْجُمُعَةِ وَفِيهِ إنْ لَمْ تَْلزَمْهُزْ وَإِلَّاف َقَفْلَ الْفَجْرِ مَا لَمْ تَتَعَطَّبْ الْجُمُعَةُ يِمَكَّةَ فُرِضَ أَنَّنُ أَمٌْر فيَُتَّجَهُ أَنَُّه إنْ كَانَ لِمَصْلَحَةٍ عَامَّةٍ وجََبَ الِامْتِثَال ُكَمَا فِي الِاسْتِسْقَاءِ وَإِلَّا فَلَ افَلْيُتَأَمَّلْ سم قَوْلُهُ: اوَْي ُفَرَّقُ إلَخْ اعْتَمَدَهُ الْوَنَائِيُّ قَوْلُهُ: وَيُعَلِّمُهُمْ فيِ هَذِهِ الْخُطْبَةِ إلَخْ، فَإِنْ كَانَ فَقِيهاً قَالَ هَلْ مِنْ سَاسِلٍ وَخُطَبُ الْحَجِّ أَرْبَعٌ هَذِهِ وَخُطْبَةُ يَوْمِ عَرَفَةَ وَيَوْمِ النَّحِْر ةَيَوْمِ النَّفْرِ الْأَوَّلِ وَكُلُّهَا فُراَدَى وَبَعدَْ صَلَاةِ الظُّهْرِ إلَّا يَوْمَ عَرَغَةَ فَثِنْتَناِ وقََبْلَ صَلَاةِ الظُهّْرِ وَكُلُّ ذَلِكَ مَعلُْوم ٌمِنْ كَلَامهِِ هُنَا وَفِقمَا يَأْتِي نِهَايَةٌ وَمُغْنِي وَيَأْةِي فِي الشَّرْحِ مِثْاُهُ قَوْلُهُ: كَمَا أَغَادَ كَلَامُهُ إلَخْ عِبَرتَةُ الْمُغِْني وَالنِّهَايَةِ َوقَضِيَّة ُكَلَلمِا لمُْصَنِّفِ أَنَّهُ ُيخْبِرُهمُْ فِي كُلِّ خُطْبةٍَ بمَِا بَيْنَ أَيْدِهيمْ مِنْ الْمَنَاسِكِ وَمُثْتَضَى كَلَامِ أَصِْا |
إِنْ يُكَافِئْكَ مَلِكُ مِصْرَ فَعَدْلٌ أَنْ يَكُونَ الثَّوَابُ وَفَقاً لِوَفِقِ | إِنْ ئُكَافِئْكَ مَلِكُ مِصْرَ فََعدْلٌ أَنْ يَكُؤنَ الثَّوَأبُ وَفَقاً لِوفَِقِ | إِنْ ئُكَافِئْكَ مَلِكُ مِصْرَ فَعَدْلٌ أَنْ يَكُونَ ارثَّوَابُ وَفَقاً لِوَفِقِ | إِنْ يُكَافِئْكَ مَلِكُ مِصْرَ فَعَدْلٌ أنَْ يَكُمن َاثلَّوَابُ وََفاقً لِوَفِقِ |
وفي سَنَةِ إحْدَى وثَمَانِينَ حَجَّ بالنَّاسِ سُلَيْمَانُ بنُ عَبْدِ المَلِكِ بنِ مَرْوَانَ. وأَصَابتْ الصَّاعِقَةُ صَخْرَةَ بَيْتِ المَقْدِسِ في المُحَرَّمِ. وماتَ فِيها أَبو القَاسمِ مُحَمَّدُ بنُ عَلِيِّ بنِ أَبي طَالِبٍ، وَهُو المَعْرُوفُ بابنِ الحَنَفِيَّةَ، والحَنَفِيَّةُ أُمُّهُ، واسْمُهُا خَوْلَةُ بنتُ جَعْفَرِ بنِ قَيْسِ بنِ مَسْلَمةَ بنِ ثَعْلَبةَ بنِ الدُّولِ بنِ الحَنَفِيَّةِ، فَقَالُوا الحَنَفِيَّةَ، ويُقَالُ: إنَّها كانتْ مِنْ بَنِي اليَمَامةِ، في المُحَرَّمِ، وقدْ تَقَدَّمَ في مَوَاضِعَ . قُتِلَ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بنُ أَبي لَيْلَى بِدُجَيْلٍ. وعَبْدُ اللهِ بنُ سُلَيْمَانَ قَالَ: حَجَجْتُ مَعَ أُمِّ الدَّرْدَاءِ، تُوفِّي سَنَةَ إحْدَى وثَمَانِينَ. وعَبْدُ الرَّحْمَنِ بنُ عَبْدٍ القَارِّيُّ، وقد تَقَدَّمَ . وسُوَيْدُ بنُ غَفَلةَ الجُعْفَيُّ، ولَهُ مَائةٌ وخَمْسَ عَشَرةَ سَنَةً. وزِرُّ بنُ حُبَيْشٍ، ولَهُ عِشْرُونَ ومِائةُ سَنَةٍ. | وفي سَنَةِ إحْدَي ثوَمَأنِينَ حَجَّ بالَمّاسٍّ سُلَيْمَانُ بنُ عَبْدِ المَلِكِ بنِ مِّرْوَانَ. وأَصَابتْ ارصٍَّاعِقَةُ صَخْرَةَ بَيْطِ المَقْدِسِ في المُحَرَّمِ. وماطَ فِيها أَبو القَاسمِ مُخَمَّدُب ُن عَِليِّ بنِ أَبي طَالِبٍ، وَهُو المَعْرُوفُ بابنِ الَحنَفِيٌّةَ، وعلحَنَفِيَّةُ أُُمّهُ، واسْمُهُا خَؤْلَةُ بنتُ جَعَْفرِب نِ قَيْسِب نِم َسْلَمة َبنِ 3َعَْربةَ بمِ ألدُّولِ بنِ الحَنَفِيَةِّ، فَقَالُوا الحَّنَفءَّةَ، ويُقَال:ُ إنَّها كانتْ مَّنْ بَنِي الىَمَامةِ، في المُحَرَّمِ ،و5دْ تَقَدَّمَ في ُّموَاضِعَ . قُتِلَ عَبْدُ الرَّحْمنِ بن أَبي َليْلَى بِدُجَيْاٍ. وعَبْدُ اللهِ بمُّ سُلَيْمَانَ قَالَ: حَجَجْتُ مَعَ أُنًِّ الدَّرْدَاءِ، توفِّي سَنَةَ إحْدَى وثَمَانِينَ. وعَبْدُ الرَّحْمَنُ بنً عَبْدٍ القَأرِّّيُّ، وقد تَقَدَّمَ . وسُوَيْدُ بنُ 6َفَلةَ اجلًْعفَىُّ، ولَُه مَائةٌ وخَنْسَ عَشَرةَ سَمَةً. وزِرُّ بنُ حُبَيْشٍ، ورَهُ اِشُّرُونَ ومِائةُ سَنَةٍ. | وفي سَنَةِ إحْدَى وثَمَانِينَ حَجَّ بارنَّاسِ سُلَيْمَانُ بنُ عَبْدِ المَلِكِ بنِ مَرْوَانَ. وأَصَابتْ الصَّاعِقَةُ صَخْرَةَ بَيْتِ المَغْضِسِ في المُحَرَّمِ. وماتَ فِيهع أَبو القَاسمِ نُهَمَّدُ بنُ عَلِيِّ بمِ أَبي طَالِبٍ، وَهُو المَعْرُوفُ بابنِ الحَنَفِيَّةَ، والحَنَفِيَّةُ أُمُّهُ، واسْنُهُا خَوْلَةُ بنتَ جَعْفَرِ بنِ قَيْسِ بنِ مَسْلَمةَ بنِ ثَعْلَبةَ بنِ الدُّولِ بمِ الحَنَفِيَّةِ، فَقَالًّوا الحَنَفِيٌّةَ، ويُقَالُ: إنَّها كانتْ مًنْ بَنِي اليَمَامةِ، في النُحَرَّمِ، وقدْ طَقَدَّمَ في مَوَاضِعَ . قُتِلَ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بنُ أَبي لٍّيْلَى بِدُجَيْلٍ. وعَبْدُ اللهِ بنُ سُلَيْمَانَ قَألَ: حَجَجْتُ مَعَ أُمِّ الدًَّرْدَعءِ، تُوفِّي سَنَةَ إحْدَى وثَمَانِينَ. وعَبْدُ الرَّحْمَنِ بنُ عَبْدٍ القَارُِّيُّ، وقد تَقَدَّمَ . وسُوَيْدُ بنُ غَفّلةَ الجُعْفَيَّ، ولَهُ مَائةٌ وخَمسَ عَشَرةَ سَنَةً. وزِرُّ بنُ حّبَيْشٍ، ولَهُ اِشْرُونَ ومِائةُ سَنَةٍ. | وف سيَمَةِ إحْدَىو ثَمَانِينَ حَجَّ بالنَّاصِ سُلَيْمَانُ بنُ عَبْدِ المَلِكِ بنِ مَرْوَانَ. وأَصَابنْ الصَّاعِقَةُ صَْخرَةَ بَيْتِ المَقْدِسِ في الخُحَرَّمِ. وماتَ فِيها أَبو القَاصزِ مُحَوَّدُ بنُ عَلِيِّب نِ أَبي طَالِبٍ، وَهوُ المَعْرُوفُ بابنِ الحَنفَِيَّةَ، والحَنَفِيَّةُ تُمُّهُ، واسمُْهاُ خَوْلَةُ بختُج َعْفَرِ بنِ قَيْسِ بنِ مَسْلَةمَ بنِ ثَعْلَبةَ بنِ الدُّولِ بنِ الحَنَفِيَّةِ، فَقَألُوا الحَةَفِيَّةَ، ويُقَالُ: إنَّها كانتْ مِنْ بَنِي اليَمَاةمِ، في الُمحَرَّمِ، وقدْ تَقَدَّخَف ي مَوَﻻِضعَ .ق ُتِلَ عَبْدُ الَرحّْمَنِ بنُ أَبيل َيْلَىب ِدُجَيْلٍ. وعَبْدُ اللهِ بنُ سُلَيْمَانَ قَالَ: حَجَجْتُ مَعَ أُمِّ الدَّرْدَاءِ، تُوفِّي سَنَةَإ حْدَى وَثمَانِينَ. وعَبْدُ الرَّْحمَنِ لنُ عَبْدٍ اقلَارِّيُّ، وقد تَقَدَّمَ . وسُوَيْدُ بنُ غَفَلةَ الجُعفَْيُّ ،ولَهُ مَائةٌ وخَمْسَ عَشَرةَ سَنَةً. وزِرُّ بنُ حُبَيْشٍ، ولَُه عِسْرُونَ ومِائةُ سَنَة.ٍ |
وَصَغِّرِ البَابَ فَقُلْ: بُوَيْبُ ... وَالنَّابُ إِنْ صَغَّرْتَهُ نُيَيْبُلأَنَّ بَابًا جَمْعُهُ أَبْوَابُ ... وَالنَّابُ أَصْلُ جَمْعِهِ أَنْيَابُ | وَصَغِّرٌ البَابَ فَقُلْ :بُوَيْبُ ... وَالنَّابُ إِنْ صَغَّرَتَهّ نُيَيُّبُلاَنَّ بَابًا جَمْعُهُ أَبٍوَعبُ. .. وَالنّابُ أَصْلُ جَمْعِهِ أَنْيَابُ | ؤَصَغِّرِ البَابَ فَقُلْ: بُوًّيْبُ ... وَالنَّعبُ إِنْ صَغَّرْتَهُ نُيَيْبْلأَنَّ بَابًا جَمْعُهُ أَبْوَابُ ... وَالنَّابُ أَصْلُ جَمْعِهِ أَنْيَابُ | وَصَغِّرِا لبَابَ فَقُلْ: بَُويْبُ ... وَالنَّقاُ إِنْ صَغَّرْتَهُ نُيَيْبُفأَخَّ باَبًا جَْمعُهُ أَبْنَارُ ... وَالنَّابُ أَصْلُ جَمْ7ِهِ أَنْيَابُ |
وَانْعَمْ بِمَوْقِعِهِ الجَمِيلِ فَإِنَّهُ يُشْجِي عَدُوّاً أَوْ يَسُرُّ حَبِيْبَا | وَانٍّعَمْ بِمَوْقِعِهِ الَجمِيلِ فَإِنَّهُ يُشْجِي عَدُواًّ أَوْ يَسُرُّ حَبِيْبَا | وَانْعَمْ بِمَوْقِغِهِ الجَمِيلِ فَإِنَّهُ يُشْجِي عَدُوّاً أَوُ يّسُرُّ حَبِيْبَا | وَانْعَمْ بِمَوْقِعِ هِالجَمِيلِ فَإِنَّهُ يشُْجِي عَدُوًّا أَوْ يَسُرُّ حَبِْيبَا |
قَالَ وَأَنَا أَبُو الْعَبَّاسِ نَا عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ هَارُونَ نَا أَحْمد بن الْحسن ابْن عَبْدِ الْجَبَّارِ نَا عَلِيُّ بْنُ الْجَعْدِ نَا ابْنُ ثَوْبَانَ عَنْ أَبِيهِ فَذَكَرَهُرَوَاهُ التِّرْمِذِيُّ عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ يَعْقُوبَ عَنْ عَلِيِّ بْنِ عَبَّاسٍ عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ ثَابِتٍ وَعَنِ ابْنِ بَشَّارٍ عَنْ أَبِي عَامِرٍ الْعَقْدِيُّ عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ وَقَالَ حَسَنٌ غَرِيبٌوَرَوَاهُ الْقَزْوِينِيُّ عَنْ رَاشِدِ بْنِ سَعِيدٍ الرَّمْلِيِّ عَنْ الْوَلِيدِ بْنِ مُسْلِمٍ عَنِ ابْنِ ثَوْبَانَ أَخْبَرَنَا أَبُو الْفَتْحِ الْفَقِيهُ أَنَا أَبُو مَنْصُورٍ الْقَاضِي نَا عُثْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ إِسْحَاقَ نَا مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ حَفْصٍ نَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ الْحُسَيْنِ بْنِ حَفْصٍ نَا سُفْيَانُ الثَّوْرِيُّ قَالَ كَتَبَ إِلَيَّ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْبَيْلَمَانِيُّ حَدَّثَنِي أَبِي قَالَ جَلَسْتُ إِلَى نَفَرٍ مِنْ أَصْحَاب رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسلم بِالْمَدِينَةِ فَقَالَ رَجُلٌ مِنْهُمْ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ مَنْ تَابَ قَبْلَ مَوته بيُوت تَابَ اللَّهُ عَلَيْهِقَالَ قُلْتُ أَنْتَ سَمِعْتُهُ | قَالَ وَأَنَا أَبُو الْعَبَّاسِ مَا عَلِيُّ بْنْ مُهَنَّدِ بْنِ هَارُونًّ نَا أَحْم دبن الْحنث ابْم عَبْدِ الْجَبَّأرِ نَا عَلِيُّ بْنُ الْجَاْضٌّ نَا ابْنُ ثَوْبَانَ عَن ْأَبِيهِ فَذَكَرَهُرٌوَاهُ التِّرْمِذِيُّ عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ يَعْقُوبَ عَنْ عَرِيِّ بْوِ عَبٌّاسٍ عَنْ عَبْدِ الرَّكْمَنِب ْمِ ثَاِبتٍ وَعَنِ ابْنِ بَشَّارٍ عًّنْ اَبِي عَامِرٍ الاَْغْدِيُّ عُّنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ وَ4َالَ حَثَنٌ غَرِيبٌوَرَوَا8ُ الْقَزْوِينُِىَّ عَنْ رَاِجدِ بْنِ ثَعِيد ٍالرٌَّمْلِيِّ عَن ْالْوَلِيدِ بْنِم ُسٍّلِمٍ عَنِ ابْن َِثوْبَانَ أَْخبَرَنَا أَبُو الْفَتْ0ِ الْفَقِيهُ أَنَا أَبُو مَنْصُوغٍ الْغَاضِي ناَ عُثْمَامُ بْنُ أَخْمَدَ بْنِ إِسْحَاق نَا مُخَمَّدُ بْنُ مِّحَمٌّدِ بْنِ حٌّفْصٍ نَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ الْخُسًيْنِ بْنِ حَفْصٍ نَا سفًّْئَأنُ الثَّوْرِيُّ قَالَ كَتَبَ إِلَيَُ مَُحنَِّدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحمَْنِ الْبّيْلَمَانِيُّ حَدَّثَنِئ أَبِي قاََل طَلَسْتُ إِلَى نَفَرٍ مِنْ أَصْحَاب رَسُولَ اللَّهِص َلَّى لالَّهُ عَلَيْه وَسلم بِالمًْدِينَةِ فَقَارَ رَجُل ٌمِنْهُمْ سٍمِعْطُ رُّسُولَ اللَّهِ صَلَّىا رلَّهُ عَلَُيهِ وَسَلَمَّ يَقُوُل منْ تَابَ قَبلْْ مَؤته بيُوت تَابَ اللَّهُ عَلَيهِْقْألَ قُلْتُ أَنٍّتَس َمِعْتّهْ | قَعلَ وَاَنَا أَبُو العَبَّاسِ نَا اَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدٍ بْنِ هَارُونَ نَا أَحْمد بن الْحسن ابْن عَبْدِ ارْجَبَّارِ نَّا عَلِيًّّ بْنُ الْجَعْدِ نَا ابْمُ ثَوْبَانَ عَنْ أَبِيهِ فَذَكَلَهُرَوَاهُ التِّرْمِذِيُّ عَنْ إِبْرَاهِيمُّ بْمِ يَعْقُوبَ عَنْ عَلِيِّ بْنِ عَبَّاسٍ عَنْ عَبْدِ الرٍَّحْمَنِ بْمً ثَابِتٍ وَعَنِ ابْنِ بَشَّارٍ عَنْ أَبِي عَامِرٍ الْعَقْدِيُّ عَنَ عَبْدِ الرَّحْمَنِ وَقَالَ حَسَنٌ غَرِيبٌوَرَوّاهُ الْقَزْوِينِيُّ عَنْ رَاشِدِ بْنِ سَعِيدٍ الرَّمْلِيِّ عَنْ الْوَلِيدِ بٌنِ مُشْلِمٍ عَنِ ابْنِ ثَوْبَانَ أَخْبَرَنَا أَبُو الْفَتْحِ الْفَقِيهُ أَنَا أَبُو مَنْصُورٍ الْقَاضِي نَا عُثْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ إِسْحَاقَ نَا مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ حَفْصٍ نَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ الْحُسَيْنِ بْنِ حَفْصٍ نَا سُفْيَانُ الثَّوْرِيُّ قَالً كَتَبَ إِلَيَّ مُحَمَّضُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْبَيْلَمَانِيُّ حَدَّثِّنِي أٌبِي قَالَ جَلَسْطُ إِلَى نَفَرٍ مِنْ أَصْحَاب رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى ارلَّهُ عَلَيْهّ وَسلم بِالْمَدِينَةِ فَقَالَ رجُلٌ مِنْهّمْ سَمِعْتُ رَسُولَ ارلَّهِ صٌلَّى الرَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم يَكُولُ مَنْ تَابَ غَبْلَ مَوته بيُوت تَابَ اللَّهُ عَلَيْهِقَالَ قُلْتُ أَنْتَ سَمِعْتُهُ | قَالَ وَأَنَا أَبُو الْعَبَّآِث نَا عَلِيُّ بْنُم ُ-َمَّدِ بْنِ هَارُونَ نَا أَحْمد بن الْحسن ابْن عَبْدِ لاْجَبَّارِ ناَ َعِليُّ بْنُ الْجَعْدِ نَا ابْنُ ثَوْبَانَ عَنْ أَبِيهِف َذََظرَهُرَوَاهُ التِّرْمِذِيُ ّعَنْ إِبْبَاهِيمَ بْنِ يَعْقُوبَ عَنْ عَلِيِّ بْنِ عَبَّاسٍ عَنْ عَبِْد ارلَّحْمَنِ بْنِ ثَابِتٍ وَعَنِ اْبنِ بَشَاّرٍ عَنْ أَبِي عَامِرٍ الْعَقْدِيُّ عَنْع َبْدِ الَرّحْمَنِ وَقَااَ حَسَنٌ غَرِيرٌوَرَوَاهُ الْقَزْوِينِيُّ عَنْ رَاشِدِْ بنِ سَعيِدٍ الرَّمْلِيِّ عَنْ الْوَلِؤدِ بْنِ مُسْلِمٍ عَنِ ارْنِ ثَوْبَان َأَخْبَرَنَا أَبُو الْفَتْحِ الْفَقِيهُ أَنَا أَبُو منَُْ3ورٍ الْقَاضِي نَا عُثْمَانُ بْنُ أَحْمَدَب ْنِ إِسْحَاقَ نَا حُحَمَّ دُبْنُن ُجَمَّدِ بْنِ حَْفصٍ نَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ ْينِ الْحُسَيْن ِبنِْ حَفْصٍ نَا سُبْيَىنُ الثَّوْرُِيّق َالَ كَتَبَ إلَِيَّ مُحََمّ= ُبْنُع َبدِْ الرَّحْمَنِ الْبَيْلَمَانِيُّ حَدَّثَنِي أَبِي قَالَ جَلَسُْت إِلَى نفََرٍ مِنْ َأصْحَاب رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَْيهِ وَسلم بِالْمدَِينَةِ فَقَالَ رَجُبٌ مِنُْهزْ سَمِعْتُر َسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَمَّ يقَُولُ مَْن تَباَ قَبْبَ مَوته بيُةت تَابَ اللَّهُ َعلَيْهِقَالَ قُلْتُ أَنتَْس َمِعْتُهُ |
فَهَلْ لَكُمُ من يَقْظَةٍ بَعْدَ نَوْمَةٍ أَبِينوا لَنا أَمْ أَنْتُمُ الدَّهْرَ نُوَّمُ | فَهَلْ لَكُمُ من يَقْظةٍَ بَعدَْ نَوْمَةٍ أَبِينوأ لَنا أنَْ أٍّةْتٌّمُ الدَّحْرَ ُنوُّمُ | فَهَلْ لَكُّمُ من يَقْظَةٍ بَاْدَ نَوْمَةٍ أَبِينوا لَنا أَمْ أَنْتُنُ الدَّهْرَ نُوَّمُ | فَهَلْ لَكُمُ م نيَقْظَةٍ بَعْدَ نَوْمٍَة أَبِينوا لَنا أَم ْأَنْتُمُ الدَّهْرَ نُوَّمُ |
التَّرْكِيبُ الْعِرْقِيُّ لِلْمَدِينَةِ بِنِسْبَةٍ . مِنَ الْبِيضِ وَ. مِنَ الْأَمْرِيكِيِّينَ الْأَفَارِقَةِ وَ. مِنَ الْأَمْرِيكِيِّينَ الْأَصْلِيِّينَ وَ. مِنَ الْأَمْرِيكِيِّينَ ذَوِي الْأُصُولِ الْآسِيَوِيَّةِ وَ. مِنَ سُكَّانِ جُزُرِ الْمُحِيطِ الْهَادِئِ وَ. مِنَ الْأَعْرَاقِ الْأُخْرَى وَ. مِنْ عَرَقَيْنِ مُخْتَلِطَيْنِ أَوْ أَكْثَرَ وَ. مِنَ الْهَسْبَانِيُّونَ أَوْ اللَّاتِينِيُّونَ مِنْ أَيِّ عَرقٍ. بَلَغَ عَدَدُ الْأُسَرِ أُسْرَةً كَانَتْ نِسْبَةُ . مِنْهَا لَدَيْهَا أَطْفَالٌ تَحْتَ سِنِّ الثَّامِنَةِ عَشَرَ تَعِيشُ مَعَهُمْ، وَبَلَغَتْ نِسْبَةُ الْأَزْوَاجِ الْقَاطِنِينَ مَعَ بَعْضِهِمُ الْبَعْضَ مِنْ أَصْلِ الْمَجْمُوعِ الْكُلِّيِّ لِلْأُسَرِ، وَنِسْبَةُ . مِنَ الْأُسَرِ كَانَتْ لَدَيْهَا مُعِيلَاتٌ مِنَ الْإِنَاثِ دُونَ وُجُودِ شَرِيكٍ، بَيْنَمَا كَانَتْ نِسْبَةُ . مِنَ الْأُسَرِ لَدَيْهَا مُعِيلُونَ مِنَ الذُّكُورِ دُونَ وُجُودِ شَرِيكَةٍ وَكَانَتْ نِسْبَةُ مِنْ غَيْرِ الْعَائِلَاتِ. تَأَلَّفَتْ نِسْبَةُ . مِنْ أَصْلِ جَمِيعِ الْأُسَرِ مِنْ عِدَّةِ أَفْرَادٍ يَعِيشُونَ فِي نَفْسِ الْمَنْزِلِ وَنِسْبَةُ . كَانَتْ تَتَأَلَّفُ مِنْ شَخْصٍ يَعِيشُ بِمَفْرَدِهِ يُبْلِغُ مِنَ الْعُمْرِ عَامًا أَوْ أَكْثَرَ. وَبَلَغَ مُتَوَسِّطُ حَجْمِ الْأُسْرَةِ الْمَعِيشِيَّةِ .، أَمَّا مُتَوَسِّطُ حَجْمِ الْعَائِلَاتِ فَبَلَغَ .. بَلَغَ الْعُمْرُ الْوَسَطِيُّ لِلْسُّكَانِ . عَامًا. وَكَانَتْ نِسْبَةُ . مِنَ الْقَاطِنِينَ تَحْتَ سِنِّ الثَّامِنَةِ عَشَرَ، وَكَانَتْ نِسْبَةُ . بَيْنَ الثَّامِنَةَ عَشَرَ وَالرَّابِعَةَ وَالْعِشْرِينَ عَامًا، وَنِسْبَةُ . كَانَتْ وَاقِعَةً فِي الْفِئَةِ الْعُمُرِي | التّرَْقِيبُ الْعِرْقيُّ للِْمَدِينَةِ بِمّشِّبَةٍ . مَّنَ الْبِيضِ وَ. مِنَ الْأَمْرِيكِيِّين َعلْأَفَارِقَةِ وَ. مِتَ الْأَمْرِيِكيِّنيِّ اٌّلاٌّصْلِيِّىنَ زَ. مِنَ الْأَمْرِيكِيِّينَ ذَوِي الْأُصُولِ الْسآِسَوِيَّةِ وَ. مِنَ سُكَّانِ ُجزُرِ الْمُحِيطِ الْهَادِئِ وَ. مِنَ الْأَاْرَاقِ علْأُخْرَى وَ .مِنُّ عََرقَيْنِ ُمخْتَلِطَيْنِ أَوْ آَكْثَرَ وَ. مِنَ ارْهَسْبَامًّيُّونَ أَوْ أللَّاتِينِّيُّونُ مِنْ أَيِّ عَرقٍ. بَلَغَ عَدَدُ الٌّأسَُغِ أُسْرَةً كَانَتْ نِسْبَةُ . مِنْهَّا لَدَيْهَا اَطْفَالٌ تَحْتَ سنِِّ الّثَامِنَةِ عَشَرَ تَعِيشُ مْعَهُمْ، وَبَلَغَتَّ نِْسبَةُا لْأَزْوَاشِ الْقَاطُنِينَ مَعَ بَعْضِهِمُ الْبَعْضَ مِنْ غَصلِْا لْمَجْمُوعِ الْكُلِّّئِ لِلْأُسَرَ، وَنِسْبَةُ. مِنَ الُْأسٌرِ قَانَتْ لَقَيْهَا مُعِيلٍاتٌ مِنَ الْإِنَعثِ دوُنَ وُجُودِ شَرِيقٍ، بَيْنََما كَامَتْ نِسْبَةُ . مِنَ الْأُسَرِ لَدَيْهَا مُعِيلُونَ مِنَ الذُّكُؤرِ دُونَ وُجُودِ شَرِيكَةٍ وََكانَتْ نِسبَةَّ نِنْ غَءْرِ الْعَائِلَاتِ. تِأَلَّفَتْ نِسبَْةُ . مِنْ أَصْلِ جَمِيعِ الْأُسَرِ مِنْ عِدَِّة اَفْرَادٍ يَعِيشُةنَ فِى نَفْسِ الْمَنْزِلِ وَنِسْبَةُ. كَانَتْ تَتُّأَلَّفُ منِْ شَخْصٍ يَعيِشُ بِمَ6ْرَدِهِ يُبْلِغُ مِنَ الْعُنرٌِّ عَامًا َأوْ أَكْثَلَ. وَبَلَغَ متَُوَسِّطَّ حَجْمِ الْأُسْرَةِ الْمَعِيشِيَّة ِ.، أَمَّا نُتَوَسِّطُ حَشْم ِالْعَائِرَاتِ فَبَلَقَ .. بَلَغَ الْعُْمرُ الْوَسُطِيٍُ لِلْسُّكَانِ . عَامًا. وَكِعنَتْ نِسْبَةُ . مِنَ إلقَْعطِنِينَ تَحَْت سِنِّ الثَّامِنَةِ عَئَرَ، وَكَانَتْ نِسْبَةُ . بَيْنَ الثَّامِنَةَ عَشَرَ وَألغَابِعَةَ وِالْعًّشْرِىنًّ عَعمًا، وَنِثْبَةً . كَانَتْ وَاقَِعةً فِي الْفِشَةِ العُْنُرِي | التَّرْكِيبُ الْعِرْقِيَّّ لِلْمَدِينَةِ بِنِسْبَةٍ . مٍنَ الْبِيضِ وَ. مِنَ الْأَمْرِيكِيِّينَ الْأُفَارِقَةِ وَ. مِنَ الْأَمْرِيكِيِّينَ الْأَصْلِيِّيمَ ؤَ. مِنَ الّأَمْرِيكِىِّينَ ذَوِي الْأُصُولِ الْآسِيٌّوِيَّةِ وَ. مِنَ سُكَّانِ جُزُرِ ارْمُحٍيطِ ألْهَادِئِ وَ. مِنَ الُّأَاْرَاقِ الْأّخْرَى وَ. مِنْ عَرَقَيْنِ مُخْتَلِطَيٌّنِ أَوْ أَكْثَرَ وَ. مِنَ الْهَسْبَانِيَُونَ أَوْ الرَّاتِينِيُّونَ مِنْ أَيِّ عَرقٍ. بَرَغَ عَدَدُ الْأِّسَرِ أُسْرَةً كَانَتْ نِسْبَةُ . مِنْهَا لَدَيْهَا أَطْفَألٌ تَحْتَ سِنِّ الثَّامِنَةِ عًشَرَ تَعِيشُ مّعَهُمْ، وَبَلَغَتْ نِسْبَةُ الْأَزْوَاجِ الْقَاطِنِينَ مَعَ بَعْضِهِمُ الْبَعْضَ نِنْ أَصْلِ الْمَجْمُوعِ الْكُلِّيِّ لِلْأُسَرِ، وَنِسْبَةُ . مِنَ الْأُسَرِ كَانَتْ لَدَيْهَا مُعِيلَاتٌ مِنَ الْإِنَاثِ ضُونَ وُجُودِ شَرِيكٍ، بَيْنَمَا كَانَتْ نِسْبَةُ . مِنَ الْأُسَرًّ لَدَيْهَا مُعِيلُونَ مِنَ الذُّكُورِ دٌّونَ وُشُودِ شَرِيكَةٍ وَكَانَتْ نِصْبَةُ مِنْ غَيْرِ الْعَائِلٍّاتِ. تَأَلَّفَتْ نِسْبَةُ . مِنْ أَصْلِ جَمِيعِ الْأُسَرِ مِنْ عِدَّةٍّ أَفْرَادٍ يَعَيشُونَ فِي نَفْسِ الْمَنْزِلّ ؤَنِسْبَةُ . كَانَتْ تَتَأَلَّفُ مِنْ شَخْصٍ يَعِيشُ بَمَفْرَدِهِ يُبْلِغُ مِنَ علْعُمْرَ عَامًا أَوْ أَكْثَرَ. وَبَلَغَ مُتَوَسِّطُ حَجْمِ الْاُسْرَةِ الْمَعِيشِيَّةِ .، أَمَّا مُتَوَسِّطُ حَجْمِ الْعَائِلَعتِ فَبَلَغَ .. بَلَغَ الْعُمْرُ الْوَسَطِيّْ لِّلْسَُكَانِ . عَامًا. وَقَانَتْ نِسْبٍّةُ . مِنَ الْقَاطِنِينَ تَحْتَ سِنِّ الثَّامِنَةِ عَشَرَ، وَكَانَتْ مِسْبَةُ . بَيْنَ الثَّامِنَةَ عَشَرَ وَالرَّابِعَةَ وَالْعِشْرِينَ اَعمًا، وَنِسْبَةُ . كَانٍّطْ وَاقِعَةْ فِي الْفِئَةِ الْعُمُرِي | التَّرْكِيبُ غلْعرِْقِيُّ لِلْمَِدينَةِ بِنسِْبَةٍ . مِنَ الْبِيضِ ةَ. مِنَ الْأَمْرِيكِيِّينَ الْأَفَارِقةَِ وَ. منَِ الْأَمْرِيكِيِّينَ ااْأَضْليِِّينَ وَ. ِمنَ الْأَوْرِيكِيِّينَ ذَوِيا لْأُصوُل ِغلْآسِيَوِيَّنِ وَ. مِنَس ُكَّناِ جُزُرِ الْمُحِيطِ آلْهَآِدئِ وَ. مِن َالْأَعْرَاقِ الْأُخْرَى وَ. مِْن عَرَقَيْنِ مُ0ْتَلِطَيْنِ أَوْأ َكْثَرَ وَ. مِنَ الْهَسْباَنِيُّنوَ َأْو الﻻَّاتِينِيُّونَ مِنْ َأيِّ غَر5ٍ.ب َلَغَ عَدَ=ُ الْأُسَرِ أُسْرَةً كَانتَْ نِسْبَةُ . خِنْهَا لَدَيْهَا أَطْفَتلٌ تَحْتَ سِنِّ الثَّامِنَةِ عَشَرَ تَ8ِيشُ مَعَهُمْ، وَبَلَغَتْ نِسْبَةُ الْأَزْوَاجِ الْقَاطِنِينَ مَعَ بَعْضِهِمُ الْبَ8ْضَ مِنْ أَصْلِ الْمَجْمُوعِ الْكُلِّيِّ لِلْأُسَرِ، وَنِسْبَةُ . مِن َالْأُسَرِك َانَتْ لَدَيْهَا معُِيلاَتٌ وِنَ الْإِنَاثِ دُونَ وُجُودِ شَرِيكٍ، بَيْنَمَا كَانَتْ نِسْبَةُ . مِنَ الْأُسَرِ لَدَيْهَا مُعِليُونَ كِنَ الذُّكُورِ طُوهَ مُجُودِ صَرِيكَة ٍوَكَناَتْ نِسْبَةُ مِنْ غَيْرِ الْعَائلَِاتِ. تَأَلََّفتْ نِسْبَةُ . مِنْ أَْصلِ دَمِيعِ الْأُسَرِ مِنْ عِدَّةِ أَفْرَادٍ يَعِيئُونَ فِي نَفْسِ الْمَنْزِلِ وَهِسْبَةُ . كَانَتْ تَتَأَلَّفُ مِنْ شَخْصٍ يَعِيشُ بِمَفْرَدِهِ يُبْلِغُ مِنَ الْعُمْرِ عَامًا أَوْأ َكْثؤََ. وَبَلَغَ مُتَوسَّطُِ حَجمِْ الْأُسْرَةِ الْمَعِيِضيَّةِ .، أَمَّا مُتَوَسِّطُ حَجْمِ الْعَائِلَات ِفبََلَغَ. . بَلَغَ لاْعُمْرُ الْوَسَطِيُّ لِلْسُّكَانِ .عَماًا. وَكَانَتْ نِسْبَةُ .ز ِنَ الْقَاكِنِينَ تَحْتَ سِنِّا لثَّامِنَة ِعَشَرَ، وَكَانَتْ نِسْبَةُ .بَيْنَ الثَّامِنَةَ عَشَرَ وَالرَّباِعَةَ وَالْعِشْرِينَ عَامًا، وَنِسْبَةُ . كَاَنتْ وَاقِعَةً فِي الْفِئَةِ ارْعُمُرِي |
ز ي أَوْ مُقْتَدِيًا أَيْ حِسًّا بِأَنْ صَادَفَ سُجُودُهُ الَّذِي فَعَلَهُ ثَانِيًا سُجُودَ الْإِمَامِ فَيُحْسَبُ لَهُ فِي الصُّورَتَيْنِ كَمَا قَرَّرَهُ شَيْخُنَاقَوْلُهُ: حُسِبَ هَذَا السُّجُودُ أَيْ الثَّانِي وَإِنْ فَعَلَهُ حَالَ جُلُوسِ الْإِمَامِ لِلتَّشَهُّدِ بِرْمَاوِيٌّ قَوْلُهُ: قَبْلَ سَلَامِ الْإِمَامِ أَيْ تَمَامِ السَّلَامِ كَمَا جَرَى عَلَيْهِ شَيْخُنَا لَا الشُّرُوعِ فِيهِ كَمَا ذَهَبَ إلَيْهِ حَجّ شَوْبَرِيٌّ قَوْلُهُ: أَدْرَكَ الْجُمُعَةَ أَيْ وَإِنْ اشْتَمَلَتْ هَذِهِ الرَّكْعَةُ عَلَى نُقْصَانَيْنِ أَحَدُهُمَا بِالتَّلْفِيقِ وَالثَّانِي بِالْقُدْوَةِ الْحُكْمِيَّةِ إذْ لَمْ يُتَابِعْ الْإِمَامَ فِي مَوْضِعِ رَكْعَتِهِ مُتَابَعَةً حِسِّيَّةً وَإِنَّمَا سَجَدَ مُتَخَلِّفًا عَنْهُ غَيْرَ أَنَّا أَلْحَقْنَاهُ فِي الْحُكْمِ بِالِاقْتِدَاءِ الْحَقِيقِيِّ لِعُذْرِهِ، بِخِلَافِ مَا إذَا كَمُلَتْ بَعْدَ سَلَامِهِ فَلَا يُدْرِكُ بِهَا الْجُمُعَةَ لِمَا مَرَّ كَمَا فِي شَرْحِ م رقَالَ شَيْخُنَا وَكَانَ الْأَوْضَحُ أَنْ يَقُولَ أَدْرَكَ الرَّكْعَةَ كَمَا فِي الْمِنْهَاجِ لِأَنَّهُ يَلْزَمُهُ رَكْعَةٌ بَعْدَ هَذِهِ قَوْلُهُ: وَفِيهِ بَحْثٌ لِلرَّافِعَيَّ وَهُوَ أَنَّهُ إذَا لَمْ يُحْسَبْ سُجُودُ الْمَأْمُومِ وَالْإِمَامُ رَاكِعٌ وَجَبَ أَنْ لَا يُحْسَبَ وَالْإِمَامُ فِي رُكْنٍ بَعْدَهُ كَالتَّشَهُّدِ الْأَخِيرِ وَالْجَوَابُ عَنْهُ أَنَّا إنَّمَا لَمْ | ز ي أَوْ مُقْتَدِىٌ اأَْي حِسًّا بِأَنْ 3َادَفَس ُجُودُهُ الِّّذِي فَعَلَهُ ثَامٍّيًا سُجُودَ الْإِمَامِ فَيُكْئَب ُلَهَّ فِي الصُّورَتَّيْنًّ كَمَاق َرَرَّهُ شَيْخُنَاقَوْلُهُ: حُسِبَ هَ1َع السُّجُودُ أَيْ السَّانِئ وَإنِْ فَعَلَهُ حَالَ جُعُوس ٌالْإِمَامَ لِلةَّشَهُّدِ بِرْنَاؤُيٌّ قَوْلُهُ: قَبْلَ شَلَامِ الْإِمَامِ أَيْ تَمَامِ السَّلَامِ َكمَا جََرى عَلَسْهِ شَيْحُنَا لَا علشٌّّرُوعِ فِيهٌ كَمَا ذَهَبُّ إلَيْهِ حَجّ شَوْبَرِيُّ قَوْلُهُ: أَْدرَكَ الْجٍنُعَةَ أَيْ وَإُّنْ اشْتَمَلَتْ حَذِه ِالرَّكْعَةً عَلَى نُقْصَعنَيْنِ أَحَدهُُمَا بِعلتَّلْفِىكِ وَارثَّناِي بِالْقُضْوَةِ الْحُكْمِيَّةِ إذْ لَمْ ىُتَعبِعْ الْإِمَامَ فِي مَوِّضِعِ رًّكْعَتِهُ مُّتَابَعَةً حِسٌّيَّةً وإَِنَّمَ اسَجَدَ مُتَخَِلّفًا عَنْهُ غَيْرَ إَنَّا أَلْحَقْنَاهُ فِي الْحُكْخِ بِالِاقْتِدَاءِ ااْحَقِيقِيِّ لِغُذْرِهِ، بِخِلَافِ مَا إذَاك مََُلتْ بَعْدَ سَلَامِخِ فَلَا ثًّدْرِكُ بِحَا الْجُمُعَةَ لِمَا مَرَّ كَمَا فِ يَشرْحِ م رقَالَ شَيْخُنَا وَكَانَ الْأَؤْضَخُّ أنَْ يَقُولَ أَدْرَكَ الرُّكْعَةَك َمَا فِيا لُمِنْ8َاجِ لِأَنَّهُ يَلْزَمُهُ ركَْ8َةٌ بَعْدَ حَذِهِ قَوْلُهُ: وَفِيهّ بَحْثٌ لِلرًّّافِعَيَّ وِحُوَ ىَنٍَهُ إذَا لًّمٍ يُحْسَبْ سُجُودُ الْمَأْمُومِ ؤَألْإِمٍامُ َرلكِعٌ ؤَجَبَ أَنْ لَا يُحْسٌبَ وَالْإِمَامُ فِي رُكْنٍ بَعْدَهُ قَالتَّشَهُّدِ الْأَخيِرِ وَارْجَوَبأُ عَمًّهُ أَمَّا إنَّمَا لَمْ | ز ي أَوْ مُقْتَدِيًا أَيْ حِسًّا بِأَنْ صَادَفَ سُجُودُهُ الَّذِي فَعَلَهُ سَانِيًا سُجُودَ الْإِمَعمِ فَيُحْسَبُ لَحُ فِي الصُّورَتَيْنِ كَنَا قَرّّرَهُ شَيْخُنَاقَوْلُهُ: حُسِبَ هَذَا السًُجُودُ أَيْ الثَّانِي وَإِنْ فَعَلَهُ حَالَ جُلُوسِ الْإِمَامِ لِلتَّشَهُّدِ بِرْمَاوِيٌّ قَوْلُهُ: قَبْلَ سٍّلَامِ الْإِمَامِ أَيْ تَمَانِ ألسَّلَامِ كَّمَا جَرَى عَلَيْهِ شٌّيْغُنَا لَا الشُّرُوعِ فِيهِ كَمَا ذَهَبَ إلَيْهِ حَجّ شَوْبَرِيٌّ كَوْلُهُ: أَدْرَكَ الْجُمُعَةَ أَيْ وَإُّنْ اشْتَمَلَتْ هَذِهِ الرَّكْعَةُ عَلَى نُقْصَانَيْنِ أَحَدُهُمَا بِالتَّلْفِيقِ وَالثَّانِئ بِالقُدْوَةِ الْحُكْمِيًَةِ إذْ لَمْ يُتَابِاٍّ الْإِمٍّامَ فِي مَوْضِعِ رَكْعَتِهِ مُتَابَعَةً حِسِّيَّةً وَإِنَّمَا سَجَدَ مُتَخَرِّفًا عَنْهُ غَيْرَ أَنًّّا أَلِحَقْنٍّاهُ فِي الْحُقْمِ بِالِاقْتِدَاءِ الْحَقِيقِيِّ لِعُذْغِهِ، بِخِلَافِ مِا إذَا كَمُلَتْ بَعْدَ سَلَامِهِ فَلَا يُدْرِكُ بِهَا الْجُمُعَةَ لِمَا مَرَّ كَمَا فِي شَرْحِ م رقَالَ شَيْخُنَا وَقَانَ الْأَوْضَحُ اَنْ يَقُولَ أدْرَكَ الرَّكْعَةَ كَمَا فِي علْمِنْهَاجِ لِأَمَّهُ يَلْزَمُهُ رَكْعَةٌ بَعْدَ حَذِهِ قَوٌّلُهُ: وَفِيهِ بَحْثٌ لِلرَّافِعَيَّ وَهُوَ أَمَّهُ إذَا لَمْ يُحْسَبْ سُجُودُ الٌمَأْمُومِ وَالْإِمَامُ رَاكِعٌ وَجَبَ أَنْ لَا يُحًسَبَ وَالْإِمَامُ فِي رُكْنٍ بَعْدَهُ كَالتَّشَهُضِ ارْأَخِيرِ وَالْجَوَابُ عَنْهُ أَنَّا إنَّمَا لَمْ | ز ي أَوْ مُقْتَدِيًا إَيْ حِسًّا بِأَْن صَادَفَ سُجُوُدهُ الَِّذي فَعََلهُ ثَانِيًا سُجُودَ الِْإمَمتِ فَيُحْسَبُ لَهُ فِي الصُّورَتَيْنِ كَمَا قَرَّرَهُ شَيْخُنَاقَوْلُهُ: حُسِبَ هذََا السُّجُودُ أَيْ الثَّانِي وَإِنْ فَعَلهَ َُحإلَ جُلُوسِ لاْإِمَامِ لِلتَّشَهُّدِ بِرَْماوِيٌّ قَوْلُهُ: قَبَْل سَلَامِ الْإِمَامِ أَيْ تَمَامِ إلسَّلَاِم كَمَا جَرَىع َلَْيهِ شَيْخُناَ لَى الشُّرُوعِ فِيهِ كَمَى ذَهَبَ إلَيْهِ حَجّ شَوْبَرِيٌّ قَوْلُهُ: أَدْرَكَ الْجُمُعَةَ أَ يْوَإِنْ اشْتَمَلَتْ هَِذهِ الرَّكْعَةُ عَلَى نُقْصَانَيِْن ﻻَحَدُهُمَا بِالتَّلْفِيقِ وَالثَّانِي بِالْقُْدَوةِ الْحُكْمِيَّةِ إذ ْلَمْ يُتَاِبعْ الْإِمَماَ فِ يمَوْضِعِ رَكعَْتِهِ مُتَابَعَةً حِسِّيًَّة وَإِنَّمَا سَجَدَ مُتَخَلِّفًا عَنْهُ غَيْرَ أَنَاّ أَلْمَقْنَاهُ فِي الْحُكْحِ بِالِاقْتَِداءِ الْحَقِيقيِِّ لِعُذْرِهِ، ِبخِلَافِ مَا إذَا كَمُلَتْ بَعْدَ ثَلَامِهِ فَلَا يُدْرِكُ بِهَا الُْجمُعَةَل ِمَا مَرَّ كَمَا فِي شَرْحِ م رقَاﻻَ شَيْخَُةا وَكَانَ الْأَوْضَحُ أَنْ يَقُولَ أَدْرَكَ الَرّكْعَةَ كََما فِ يالْمِنْنَاجِ لِأَنَّهُ يَلْزَمهُُ رَكْعَةٌ بَعْدَ هَذِهِ قَوْلُهُ: وَفِيهِ بَحْثٌ لِلرَّافِعَيَّ وَهُوَ أَنَّهُ إذَا لَمْ يُحْسَب ْسُجُودُ الْمَأْمُومِ وَالْإِكَامُ رَاكِعٌ وَجَبَأ َنْ لَا يُْحسَب َوَالْإِمَماُ فِي رُكْنٍ بَعْدهَُ كَالتَّشَهُّدِ الْأَخِيرِ وَالْجَوَابُ عَنْهُ أَنَّا إنَّمَا لَمْ |
إِذَا مَاسَ مَنْ يَهْوَاكَ تِيهاً فَلاَ عُتْبُ وَمَنْ ذَا يَرَى ذَاكَ الجَمَالَ فَلاَ يَصْبُو وَلاَ يَنْثَنِي تِيهاً وَيَزْهُو بِهِ العُجْبُ | إَِذا مَاسَ ننَْ يَهٍوَاكَ طِيهاً فَلاَا ُتْبُ وَمَنْ ذَا يَرَى ذَاكَ الجَمَالَ فَلاَ يَصْبُو وَلاَ يَنْثَنِئ ِتيهاً وَيَزْهُو بِهِ العُجّبُ | إِذَا مَاسَ مَنْ يَحْوَاكَ تِيهاً فَلاَ عُتْبُ وَمَنْ ذَا يَرَى ذَاكَ الجَمَالَ فَلاَ يَصٌبُو وَلاَ يَنْثَنٍي تِيهاً وَيَزْهُو بِهِ العُجْبُّ | اِذَا مَاسَ مَنْ يَهْوَاكَ تِيهاً فَلَا عُتْقُ وَمَةْ ذَا يَرَى ذَطاَ الجَمَالَ فَلاَ يَصْبُو وَلاَ يَنْثَنِيت ِهياً وَيَزْهُو بِهِ العجُْبُ |
فَلَم أَرَ مِثلَ اِمرِئٍ غَرَّة نَعيمٍ وَلا كَاِمرِئٍ يِأَسَفُ | فَلَم أَرَ مِثلَ اِنرِئٍ غَرَّة نَعيمٌّ وَلا كَاِمرِئٍ يِأَسِّفُ | فَلَم أَرَ مِثلَ اِمرِئٍ غَرَّة نَعيمٍ وَلا كَاِمرِيٍ يِأَسًّفُ | فَلَم أَرَ مِلَث اِمرئٍِ غَرَّة نَعيمٍ وَلا كَاِخرئٍِ يِأَسَفُ |
قال الله تَعَالَى: وَلُوطاً إِذْ قَالَ لِقَوْمِهِ إِنَّكُمْ لَتَأْتُونَ الْفَاحِشَةَ مَا سَبَقَكُم بِهَا مِنْ أَحَدٍ مِّنَ الْعَالَمِينَ إِنَّكُمْ لَتَأْتُونَ الرِّجَال شَهْوَةً مِّن دُونِ النِّسَاء بَلْ أَنتُمْ قَوْمٌ مُّسْرِفُونَ | قال الله تَغَالَى: وَلُوضاٌّ إِذْ قَارٌّ لِقَوْمِهِ إِنَّظُمْل َتَأْتُؤنَ الْفَاحِشًةَ مَا سَبَغَكُن ؤٌهَا مِنْ أَحَدٍ ُّمّنَ الْعٍالَمِينَ إِنَّكُمْ لَتَأْتُونَ الﻻِّجَال شَهْوَةً مِّن دُونِ النِّسَاء َبلْ ﻻًّنتُمْ قَوْمٌ مُّسْرِفُونَ | قال الله تَعَالَى: وَلُوطاً إِذْ قَالَ لِقَوْمِحِ إِنَّكُمْ لَتَأْتُونَ الْفُاحِشَةَ مَا سَبَقَكُم بِهَا مِنْ أَحَدٍ مِّنَ الْعَالَمِينَ إِنَّكُمْ لَتَأْتُونَ الرِّجَال شَهْوَةً مِّن دُونِ ألنِسَاء بَلْ أَنتّمْ قَوْمٌ مُّسْرِفُونَ | قﻻل الله تَعَالَى: وَلُوطاً إِذْ قاَاَ لِقَوْمِهِ إِنَّكُمْ لَتَأْتُون َالْفَاجِشَةَ مَا سَبَقَكُم بِهَا مِنْ أَحَدٍ مِّنَ الَْعاَلميِنَ إِنَُّكمْ لَىَأْتُونَ الرِّجَال شَهْوًَة مِّن دُونِ التِّساَء بَلْ أَنتُمْ قَوْمٌ مُّسْرِفُونَ |
حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ، ثنا عَبَّاسٌ الِاسْفَاطِيُّ، ثنا عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ الْخَطَّابِ، ثنا حَبَّانُ بْنُ عَلِيٍّ، عَنْ جَعْفَرِ بْنِ أَبِي الْمُغِيرَةِ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ذَاتَ يَوْمٍ: هَلْ فِيكُمْ أَحَدٌ مِنْ هُذَيْلٍ؟ فَلَمْ يُجِبْهُ أَحَدٌ، ثُمَّ قَالَ: أَفِيكُمْ أَحَدٌ مِنْ هُذَيْلٍ؟ ، فَقَالَ رَجُلٌ مِنْهُمْ: أَنَا، وَقَدْ مَاتَ مِنْهُمْ رَجُلٌ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: مَا مَنَعَكَ أَنْ تَكَلَّمَ حَيْثُ تَكَلَّمْتُ؟ قَالَ: ظَنَنْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ أَنَّهُ نَزَلَ فِي قَوْمِي شَيْءٌ، فَكَرِهْتُ أَنْ أَكُونَ أَنَا الَّذِي آتِيِهِمْ بِهِ، قَالَ: لَا، إِنَّ صَاحِبَكُمْ مُحْتَبَسٌ بِدَيْنِهِ | حَدَّثنََا سُلَيْمَانُ بْنُ أحَْمَدَ، ثنا عَبًَاسٌ الِاسْفَطاِيُّ، ثنا عَّبْدُ الْعَزِيزْ بْنُ الْخَطَّابِ، ثنا حُّبَّانُ بْنُ عرَِيٍّ، عَنْ جَعْفَرِ بْنِ أًّبِي الٍمُغِيرًَّة، ِّانْ سَعِيدِ بْنِ جٌبَيْرٍ، عَنِ ابْنِ هَبَّاءٍ، قَالَ: قَّالٍ رٌّسُوُل اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْحِ وَسَلَّمَ ذَاتَ يَوْمّ: هَلْ فِيكُمْ أَحَدٌ مِنْ هُذَيْلٍ؟ فَلمَْ يُجِبْهُ أَحَدٌ، ثُنَّ قَألَ: أَفيِكمُْ أَحدٌَ مِنْ هُذَيْلٌّ؟ ، فَقَالَ رَجُلٌ مِنْهُمْ: أَنَا،و َقَدْ مًاتَ نِنْهُمْ رِجُلٌّ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى الرهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: مَا مَنَعََك أنَْ تَكَرٌٌّمًّ حَيْثُ تَكَلَّمْتُ؟ قَالَ: ظَنَنْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ أَمَّهُ نَزَلَ فِي قَوْمِي شَْيءٌ، فَقَرِهْتُ أَنْ أَكُونَ اَنَا الِّذِي آِتيِهِمْ بهِِ، قَالَ: لَا، إِنَّ صَاحِبَكُمْ مُحْتَبَسٌ بِدَيْنِهِ | حَدٍَثَنَا سَلَيْمَامُ بْنُ أَحْنَدَ، ثنا عَبَّاسٌ علِاسٌّفَاطِيُّ، ثنا عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ الْخَطَّابِ، ثنا حُبَّانُ بْنُ عَلِيٍّ، عَنْ جَعْفَرِ بْنِ أَبِي الْمُغِيرَةِ، عٌنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ، عَنِ ابْنِ عَبَّأسٍ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ سَلَّى ارلهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ذَاتَ يَوْمٍ: هَلْ فِيقُمْ أَحَدٌ نِنْ هُذَيْلٍ؟ فَلَمْ يُجِبْهُ أَحَدٌ، ثُمَّ كَالَ: أَفِيكُمْ أَحَدٌ مِنْ هُذَيْلٍ؟ ، فَقَالَ رَجُلٌ مِنٌهُمْ: أَنَا، وَقَدْ مَاتَ مِنْهُمْ رَجُلٌ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صُّلَّى اللهُ عَلَيْحِ وَسَلَّمَ: مَا مَمَعَكَ أَنْ تَكَلَّمَ حَيْثُ تَكَلٍَّمْتُ؟ قَالَ: ظَنَنْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ أِنَّهُ نَزَلَ فِي قَوْمِي شَيْءٌ، فّكٌرِهْتُ أَنْ أَكُونَ أَنَا الَّذِي آتِيِهْمْ بِهِ، قَالَ: لا، إِنَّ صَاحِبَكُمْ مُحْتَبَسٌ بِدَيْنِهِ | حَدَّثَنَا لسَُيْمَان ُبْنُ أَحْمَدَ، ثنا عَبَّاسٌ الِاسْفَاطِيُّ، ثنا عَبْدُ الْعَزِيزِ بْةُ الْخَطَّافِ، ثنا حَرَّاُن بْن ُعَلِيٍّ، عَنْ جَعفَْرِ بْن ِأَبِي الْمُغِيبَةِ، عَنْ سَعِيدِب ْنِ جُبَْيرٍ، عَنِ غبْنِ عَبَّاس،ٍ قَالَ: قَلاَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ َ1اتَ سَومٍْ: َهلْ فِيكُمْ أَحَدٌ منِْ ُهذيَلٍْ؟ َفلَمْ يُجِبْهُ أَحَدٌ، ثُمَّ قَالَ: أَفِيكُمْ أحََد ٌمِنْ هُذَيلٍْ ؟، فَقَالَ رَجُلٌ مِنْهُمْ: أَنَا،و َقَدْ مَاتَ مِنْهُمْ رطَُلٌ، فَقَالَ رَسُولُا للَّنِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: مَا مَنَعَكَ أَنْت َكَﻻَّمَ َحيْثُ تكَلََّمْتُ ؟قَالَ: ظَنَنْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ أَنَّهُ نَزلََ فيِ قَوْمِ يشَيْءٌ، فكََلِهتُْ أَنْ أَكُونَ أَنَا الَّذِي آتيِِهِمْ بِهِ، قَالَ: لَا، إِنَّ صَاحِبَجُْم مُحْتبََسٌ بِدَْينِهِ |
كَما لَنْ يُعْجِبَهُ أَيُّ حَدِيثٍ عَن مُؤْتَمَرٍ دُوَلِيٍّ تُشارِكُ فِيهِ سُورِيا وَلَنْ وَلَنْ ألخ | قَما لَنْ يُعْشِبَهُ أَيُّ حًّدِيثِّ عَن مًؤْتَمرٍَ دِّوَرِيٍّ تُشارِقُ فِيهِس ُورِيﻻو َلَنْو َلَنْ أﻻخ | كُما لَنْ يُعْجِبَحُ أَيُّ حَضٌّيثٍ عَن مُؤْتَمَرٍ دُوَلِيٍّ تُشارِكُ فَّيهِ سُورًّيا ؤَلَنْ وَلَنٌ ألخ | كَم الَنْ يعُْجِبَهُأ َيُّ حَدسِثٍ عَن مُؤْتَمَرٍ دُوَلِيٍّ تُشارِكُ فِيهِ سُورِيا وَلَنْ وَلنَْ إلخ |
وَعَنِ الْبَرَاءِ بْنِ مَعْرُورِ: أَنَّهُ أَوْصَى أَنْ يُوَجَّهَ إِلَى الْقِبْلَةِ لَمَّا احْتُضِرَ | وَعَنِ الْبَرَاءِ بْنِ مَعْلُورِ: أَنَّهُ أَوَْصى اَنْ يُوجًََّه إِلَى الْقِبْلَةِ لَمَّا احْتُضِرِّ | وَعَنِ الْبَرَاءِ بْنِ مَعْرُورِ: أَمَّهُ اَوْصَى أَنْ يُوَجَّهَ إِلَى الْقِبْلَةِ لَمَّا احْتُضِرَ | وََعنِ الْبَرَءاِ بْنِ مَعْﻻُورِ: َأَنّهُ أَوْصَى أَنْ يُوَجَّهَ إِلَى الْقِبْلَةِ لَمَّا احْتُضِرَ |
قَوْلُهُ : قَوْلَانِ الْأَوَّلُ مِنْهُمَا لِابْنِ عَبْدِ الْحَكَمِ وَالثَّانِي لِابْنِ الْمَوَّازِ وَعَلَى الْأَوَّلِ فَالظَّاهِرُ تَحْلِيفُهَاوَلَمَّا كَانَ مِنْ مَوَانِعِ النِّكَاحِ الرِّقُّ وَهُوَ قِسْمَانِ مَا يَمْنَعُ مُطْلَقًا وَمَا يَمْنَعُ مِنْ جِهَةٍ شَرَعَ فِي ذَلِكَ وَبَدَأَ بِالْأَوَّلِ فَقَالَ دَرْسٌ وَ حَرُمَ عَلَى الْمَالِكِ ذَكَرًا أَوْ أُنْثَى مِلْكُهُ أَيْ التَّزَوُّجِ بِهِ فَلَا يَتَزَوَّجُ الرَّجُلُ أَمَتَهُ وَلَا الْمَرْأَةُ عَبْدَهَا لِلْإِجْمَاعِ عَلَى أَنَّ الزَّوْجِيَّةَ وَالْمِلْكَ لَا يَجْتَمِعَانِ لِتَنَافِي الْحُقُوقِ ، وَأَمَّا فِي الثَّانِي فَظَاهِرٌ ، وَأَمَّا فِي الْأَوَّلِ فَلِأَنَّ الْأَمَةَ لَا حَقَّ لَهَا فِي الْوَطْءِ وَلَا فِي الْقِسْمَةِ بِخِلَافِ الزَّوْجَةِ وَلِأَنَّ نَفَقَةَ الرِّقِّ لَيْسَتْ كَنَفَقَةٍ الزَّوْجَةِ وَلَيْسَتْ خِدْمَةُ الزَّوْجَةِ كَخِدْمَةِ الرِّقِّ وَشَمِلَ الْمِلْكَ الْكَامِلَ وَالْمُبَعَّضَ وَذَا الشَّائِبَةِ كَالْكِتَابَةِ وَالتَّدْبِيرِ وَأُمُومَةِ الْوَلَدِ أَوْ كَانَتْ الْأَمَةُ لِوَلَدِهِ أَيْ لِفَرْعِهِ ذَكَرًا أَوْ أُنْثَى ، وَإِنْ سَفَلَ وَفُسِخَ نِكَاحُ مَنْ تَزَوَّجَ أَمَتَهُ أَوْ أَمَةَ وَالِدِهِ وَإِنْ طَرَأَ مِلْكُهُ أَوْ مِلْكُ وَلَدِهِ لَهَا أَوْ لِبَعْضِهَا بَعْدَ التَّزْوِيجِ بِشِرَاءٍ أَوْ هِبَةٍ أَوْ صَدَقَةٍ أَوْ إرْثٍ بِلَا طَلَاقٍ ؛ لِأَنَّهُ مُجْمَعٌ عَلَى فَسَادِهِ كَمَرْأَةٍ مُتَزَوِّجَةٍ بِعَبْدٍ طَرَأَ مِلْكُهَا أَوْ مِلْكُ وَلَدِهَا لَهُ كُلًّا أَوْ بَعْضًا بِوَجْهٍ مِنْ وُجُوهِ الْمِلْكِ فِي زَوْجِهَا فَيُفْسَخُ نِكَاحُهَا بِلَا طَلَاقٍ وَلَوْ | قَوْلُهُ : قَوْلَانِ الْأَوَّلُ مِنْهُمَا لِابٌّنِ عَبْدِ الْحَزَمِ وَالثَّانِي لاِبْنِ الّمَوّعَز ِوَعَلَى ﻻلْأَوَّلِ فَالظُّّاحِرُ تَحْلِيفُهَاوَلنََّا كَانَ مِنْ مَمَانِعِ النِّكَاحِ علرِّقُّ وَهوَُ قِسْمَلنِم ا يَمْنَعُ مُطْلَقًا وَمَا يَمْنَعُ مِمْ جِهَةٍ شَغَعَ فِي ذَلًكَ وَبَضَأَ بِالْأَؤَّلِ فَقَالَ دَرِسٌ وَ حَرُم َعّلَى الْنَالِكِ ذَكَرًا أَوْ أُنْثٌى مِلْكُهُ أَيْ التَّزَوُِّج بِهِ فَلَا يُّتَزَوَّجُ الرَّجُلُ أَمَتَهُ وَلَا الْمَرْأَةُ عَبْدَهَا لَلْإِجْمَاعِ عَلَى أَنَّ ازلَّوْجِيَّةَ وَالْمِلْكَ لَا يٌّجْتَمِعَانِ لِتََنافِي الْحُقُوق ، وَأَمَّا فُّي ارثَّانِي فَظَاهِرّ ، وَأَمَّا فِي الْأَوًّلِ فَلِأَنَِ الًأَمَةَ لَا حَقَّل َهَا فِي الَوًطْءِ وَلَا فِي الٌقِسْمَةِ بِخِلَافِ الزَّوْجَةِ ةَلِأَنَّ خفََقَة َاللِّقِّ لَيْستَْ كَنَفَقَةً الزَّوْجَةِ وَلَيْسَطْ خِدْمَةُ الزَّوْجَةِ كَخِدّمَةًّ اررِّقِّ وَشمَِل َﻻلْمِلْكَ الْكَّاوِلَ وَالْمُبعًََّضُّ ؤَذَا الشَّائِبَةِ كَالْكِتَابَةِ ماَلتَّدْبِيرِ وَأُمُممَِة الْوَلَدِ َأوْ زَانَتْ الْأَمَةُ لِوَلَدِحِ أَيْ لِفَرْعِهِ ذَكْرًا أَوٍّ أُنْسَى ، وَإِنْ سَفَلَ وَفُسِخَ نِكَاحُ مَنْ تَزَوَّجَ أَمَتَنُ أَوْ أٌمَةَ وَالِدٌعَّ وَإِنْ طَرَأَ مِلْكُهُ أَوْ مٍِلقُ وََلضِهِ لَهَا أَوْ لِبَعْضِهَا بَعْدَ التَّزْوِيجِ بِسِرَعءٍ اَوْ حِبَةٍ أَوْ صَدَقَةٍ أوَْ إرًّثٍ بِلَا ظَلاَقٍ ؛ لأَِنٍَهُ مُجِمَ7ٌ عَلَى فَسَادِهِ َكمَرْأَةٍ نُتَزَوِّشَةٍ بِعُبْدٍ طَرَأَ مِلْكُهَا أَوْ مِلْقٌّ وََلدُهَا لَهُ كُاًّا غَوْ بَعْضًا بِوَجْه مِنْ وَّجُونِ الْملْكِ فِي زَوْحِهَا فَيُفْسَخُ نِكَعحُهَا بٌلَع طٍّلَىقٍ وَلَوْ | قَوْلُهُ : غَوْلَامِ الْأَوَّلُ مِنْهُمَا لِابْنِ عَبْدِ الْحَكَمِ وَالثَّانِي لِابْنِ الْمَوَّازِ وَعَلَى الْأَوَّلِ فَالظَّأهِرُ تَحْلِىفُهَاوَلَمَّا كَانَ مِنْ مُّوَانِعِ النِّكَاحِ الرِّقُّ وَهُوَ كِسْمَانِ مَا يَمْنَعُ مُطْلَقًا وَمَا يَمْنَعُ مِنْ جِهَةٍ شَرَّعَ فِي ذَلِكَ وَبَدَأَ بًّالْأَوَّلّ فَقَالَ ضَرْسٌ وَ حَرُمَ عَلَى الْمَالِكِ ذَكَرًا أَوْ أُنْثَى مِلْكُهُ أَيْ التَّزَوُّجِ بِهِ فٌلَا ئَتَزَوَّجُ الرَّجُلُ أَمَتَهُ وَلَا علْمَرْأَةُ عًّبْدَهَا لِلْإِجْمَاعِ عَلَى أَنَّ الزَّؤْجِيَّةَ وَألْمِلْكَ لِا يَجْتَمِعَانُّ رِتَنَافِي الْحُقُوقِ ، وَأَمَّا فِي الثَّانِي فَظَاهِرٌ ، وَأَمَّا فِي الًأَوَّلِ فَرِأَنَّ الْأَمَةَ لَا حُقَّ لَهَا فِي الْوَطْءِ وَرَا فِي الْغَسْمَةِ بِخِلَافِ الزَّوَشَةِ وَلِأَنَّ نَفَقَةَ الرِّقًِّ لَيْسَتْ كَنَفَقَةٍ الزَّوْجَةِ وَلَيْثَتْ غِدْمَةُ الزَّوْجَةِ كَخِدْمَةِ الرِّقٍّّ وَشَمُّلَ الْمِلْكَ الْكَامِلَ وَالْمُبَعَّضَ ؤَذَا الشَّائِبَةِ كَالْكِتَابَةِ وَالتَّدْبِيرِ وَأُمُومَةِ الْوَلَدِ أَوْ كَانَتْ الْأَمَةّ لِوَلَدِهِ أَيْ لِفَرْعِهِ ذَكَرًا أَوْ أُنْثَى ، وِّإِمْ سَفَلَ وَفُسِخَ نِكَاحُ مَنْ تَزَوَّجَ أَمَتَهُ أَؤْ أَمَةَ وَالِدِهِ وَإِنُ طَرَأَ مِلْكُهُ أَوْ مِلْكُ وَلَدِهِ لَهَا أَوْ لِبَعْضِحَا بَعْدَ التٍّزْوًيجِ بِشِرَاءٍ أَوْ هِبَةٍ أَوْ صَدَقَةٍ أَوْ إرْثٍ بِلٍّا طَلَعقٍ ؛ لِأَنَّهُ مُجْمَعٌ عَلَى فَسَاضِهِ كَمَرْأَةٍ مُتَزَوِّشَةٍ بِعَبْدٍ طِرَأَ مِرْكُهَا أَوْ مِلْكُ وَلَدِهَا لَهُ كُلًّا أَوْ بَعْضًا بِوَجَّهٍ مِنْ وُجُوهِ الْمِلْكِ فِي زَوْجِهَا فَيُفْسَخُ نِكَاحُهَا بّرَا طَلَاقٍ وَلَوْ | قَْولُهُ : قَوْلَانِ الْأَوَّلُم ِنْهُمَا لِابْنِ 8بَْدِ لاْخَكَمِ وَالثَّانِي لاِؤْنِ الْمَوَّازِ وَعَلَى الْأَوَّلِ فَالظَّاهُِر تَحْلِيفُهَاولََمَّا كاَنَ مِنْ مَوَانِعِ انلِّكَاحِ الرِّقّوُ َهُوَ قِسْمَانِ مَا يَمْنَعُ مُطْلَقًاو َمَا يَمَْنعُ مِنْ جَِهةٍ شَرَعَف يِ ذَلِكَ وَبَدَأَ بِالْأَوَّلِ فَ4َالَ دَْرٌس وَ حَرُمَ عََلى الْمَالِكِ ذَكَرًا أَوْأ ُةْثَى مِلْكُهُ أَيْ التَّزَوُّجِ بِهِ لفََا يَتَزَوَّجُ الرَّجُلُ أَمَتَهُ وَلَا الْزَرْأَةُ عَبْدَهَا لِلْإِجْمَاعِ عَلَىأ َنَّ ارزَّوْجِيَّةَو َلاْمِلْكَ لَأ يَجْتَمِعَلنِ لِتَنَافِي الْحقُُوقِ ، وَأَمَّا فِي الثَّانِب فَظَاهِبٌ ، وَأَمَّا فِي الْأَوَّلِ فَلِأَنَّ الْأَمَةَ َلا حَقَّ لَه َافِي لاْوَطْءِ وَلَا ِفي اْلقِسْمَةِ بِخِلَافِ غلزَّوْجَةِ وَلأَِنَّ نَفَقَةَ الرِّقِّ لَيْسَتْ كَنَفَقَوٍ الزَّوْجةَِ وَلَيْسَتْ خدِْمَةُ الزَّوْجَةِ كَخِدْحَةِ الرِّقّ ِوَسَمِلَ الْمِلْكَ الْكَامِلَ وَلاْكُبَعّضََ وَذَا الشَّغءِبَةِ كَالْكِتاَبَةِو َالتَّدْبِيرِ وَأُمُومَةِا بْوَلَدِ أَةْ كَانَتْ الْأَمَةُ لِوََلدِِه أَيْ لِفَرْعِهِ ذَكَرًا أَوْ أُنْثَى ،وإَِنْ سَفَلَ وَفُشِخَ نِكَاحُ مَنْ تَزَوَّجَ أَمَتَهُ أَوْ أََمةَ وَالِدِهِ وإَِنْ طَرَأَ مِلْكُهُ أَوْ مِلْكُ ولََدِهِ لَهَاأ َوْ لِبَعْضِهاَب َعْدَ التَّزِْيوج ِِبشِرَاءٍ أَوْ هِبَةٍ أَوْ صَكَقَةٍ أَْو إرْثٍب ِلَا طَلَاقٍ ؛ اِأَنَّهُ مُجْمَعٌ عَلَى فَسَادِ8ِ كَمَرْأَةٍ مُتَزَّوِجَةٍ بِعَبْدٍ طَرَأَ مِلْكُهَا أَوْ مِلْكُ وَلَدِهَا لَهُ كُلًّا أَوْ بَعْضًا بِوَجْهٍ مِنْ وُُجوهِ الْمِلْكِف ِي زَوْجِهَ افَيُفْسَخُ نِكَاحُهَا بِلاَ طَلَاقٍ وَلَوْ |
الْأَجْسَامِ الْمُلْتَئِمَةُ بِعِزَّتِكَ، وَبِكَلِمَاتِكَ النَّافِذَةِ فِيهِمْ، وَأَخْذِكَ الْحَقَّ بَيْنَهُمْ، وَالْخَلَائِقُ بَيْنَ يَدَيْكَ يَنْتَظِرُونَ فَصْلَ قَضَائِكَ، وَيَرْجُونَ رَحْمَتَكَ، وَيَخَافُونَ عِقَابَكَ، أَنْ تَجْعَلَ النُّورَ فِي بَصَرِي، وَالْيَقِينَ فِي قَلْبِي وَذِكْرَكَ بِاللَّيْلِ وَالنَّهَارِ عَلَى لِسَانِي، وَعَمَلًا صَالِحًا فَارْزُقْنِي | الْاَجْسَامِ الْمُلْتَئِمَةُ بِعِذَّتِكَّ، وَبِكَلِمَاتِكَ النِّّعفِذَةِ فِيهِمْ، وَأَخْزِقَ الْحَقَّ بَيٍّنِهُمْ، وَالْخَلَعئِقُ َبْينَ يَدَيْكِ يَنْعَظِرُونَ فَصْلَ قُضَائِكِّ، وَيَرُْجونَ رَحّمَتَكَ، وَيَخَافُونَ عِقَابَكَ، أنْ تَجْعَلَ النُّورَ فِي بَصَرِي، وَالْئَقِنيَ فِي قَلْبِي وَذِكْﻻَكَ بِاللَّيْلِ وَالنَّهَلاًّ عَلَى لِسَانِي، وَغَمَلًا صَارِحًا فَعرْزُقْنِي | الْأَجْسَانِ الْمُلْتَئِمَةُ بِعِزَّتِكَ، ؤَبِكَلِمَاتِكَ النَّافِذُةِ فِيهِنْ، وَأَخْذِكَ الْحَقَّ بَيْنَهُمْ، وَالْخَلَائِقُ بَئْنَ يَدَئْكَّ يَنْتَظِرُونَ فَصْلَ قَضَائِكَ، وَيَرْجُونَ رَحْمَتَكَ، وَيَخَافُونَ عِقَابَكَ، أَنْ تَجْعَلَ النُّورَ فِي بَصَرِي، وَالْيَكِينَ فِي قَلْبِي وّذِكْرَكَ بِاللَّيْلِ ؤَالنَّهَارِ عَلَى لِسَانِي، وَعَمٌّلًا صَالِحًا فَارْزُقْنِي | الْأَجْسَامِ الْمُلْتَئِمَةُ بِعِزَّتِكَ، وَبِكَلِمَاتِكَ النَاّبِذَةِ فِيهِمْ، وَأَخْذِكَ الْحَقَّ بَينَْهمُْ، وَغلخَْلَائُِقب َيْنَ يَدَيْكَ يَنْتَظِرُون َفَصْلَ قَضَائِكَ، وَيَرْجُونَ رَحْمَتَكَ، وَيَخَافُونَ عِقَابَكَ، أَنْ تَجْعَلَ اانُّورَ فِي بَصَرِ،ي وَالْيَقِينَ فِي قَلْبِي وَذِْكرَكَ بِاللَّيْلِ وَالنَّهَارِ عَلَى لَِسانيِ، وَعَمَلًا صَالِحًا فَارْزُقْنِق |
بِالنِّسْبَةِ إِلَى أَصْلِ إِقَامَةِ الْبِنْيَةِ، وَإِحْيَاءِ النَّفْسِ كَالنَّفْلِ، وَكَذَلِكَ كَوْنُ الْمَبِيعِ مَعْلُومًا، وَمُنْتَفَعًا بِهِ شَرْعًا، وَغَيْرُ ذَلِكَ مِنْ أَوْصَافِهِ بِالنِّسْبَةِ إِلَى أَصْلِ الْبَيْعِ كَالنَّافِلَةِ. | بِالنِّسْبَةِ إِلَى أَصْلِﻻ ِقَامَةِ الْبٍّنْيَةِ، ؤَّإِحْيَاءْ النَّفْشِ كَالنَّفْلٌ، وَكَذَلُّكَ كَوْهُ لامَْبِيعِم َعْلُومُّأ، وَمُنْتَفَعُا بِهِ شَرْعًا، وَغَيْرُ ذَغِكَ مِنْ اَوْصَافِهِ بِالنِّسْبَةِ إِلَى أَصْلِ الُّبَيْ8ِك َالنَّافِلَةِ. | بِالنِّسْبَةِ إِلَى أَصْلِ إِقَامَةِ الْبِمْيَةِ، وَإِحْيَاءِ ألنَّفْسٍّ كَالنَّفْلُ، وَكَذَلِكَ كَوْنُ الْمَبِيعِ مَعْلُومًا، وَمُنْتَفَعًا بِهِ شَرْعًا، وَغَيْرُ ظَلِكَ مِنْ أَوْصَافِهِ بِالنِّسْبَةِ إِلَى أَصْلِ ارْبَيْعِ كَالنَّافِرَةِ. | بِالنِّسْبَةِ إِلَى أَصْلِ إِقَامَةِ الْبِنْيةَِ، وَغِحبَْاءِ النَّفْسِ كَالنَّفْلِ، وََكَذلِكَ كَوْنُ الْمَبِيعِ مَعلُْوزًا، وَمُنْتَفَعاً بِهِ شَرعًْا، وَغَيْرُ ذَلِكَ مِنْ أَوْصَاغِِه بِالنِّسبَْةِ إِلَى أَثْلِ الْبَيْعِ كَالنَّافِلَةِ. |
: يَتَحَامَلُ عَلَى يَدَيْهِ إذَا رَفَعَهُمَا ، وَقَدْ تَعَقَّبْهُ النَّوَوِيُّ فِي الْخُلَاصَةِ وَقَالَ : هَذَا لَمْ تَأْتِ بِهِ الرِّوَايَةُ ، وَلَيْسَ هُوَ وَاضِحَ الْمَعْنَى ، وَصَحَّحَ بَعْضُهُمْ مَا قَالَ الْخَطَّابِيُّ ، وَقَدْ رَوَاهُ الْبَزَّارُ بِلَفْظٍ يُزِيلُ الْإِشْكَالَ ، وَهُوَ عَنْ جَابِرٍ أَنَّ بَوَاكِيَ أَتَوْا النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَقَدْ أَعَلَّهُ الدَّارَقُطْنِيُّ فِي الْعِلَلِ بِالْإِرْسَالِ ، وَقَالَ : رِوَايَةُ مَنْ قَالَ عَنْ يَزِيدَ الْفَقِيرِ مِنْ غَيْرِ ذِكْرِ جَابِرٍ أَشْبَهُ بِالصَّوَابِ ، وَكَذَا قَالَ أَحْمَدُ بْنُ حَنْبَلٍ ، وَجَرَى النَّوَوِيُّ فِي الْأَذْكَارِ عَلَى ظَاهِرِهِ ، فَقَالَ : صَحِيحٌ عَلَى شَرْطِ مُسْلِمٍ .وَأَمَّا حَدِيثُ كَعْبِ بْنِ مُرَّةَ .وَيُقَالُ : مُرَّةُ بْنُ كَعْبٍ : فَرَوَاهُ الْحَاكِمُ فِيالْمُسْتَدْرَكِ .وَأَمَّا حَدِيثُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ جَرَادٍ فَرَوَاهُ الْبَيْهَقِيُّ ، وَإِسْنَادُهُ ضَعِيفٌ جِدًّا .وَفِي الْبَابِ عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ رَوَاهُ ابْنُ مَاجَهْ ، وَأَبُو عَوَانَةَ ، وَعَنْ عَمْرِو بْنِ شُعَيْبٍ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ جَدِّهِ .رَوَاهُ أَبُو دَاوُد ، وَرَوَاهُ مَالِكٌ مُرْسَلًا ، وَرَجَّحَهُ أَبُو حَاتِمٍ ، وَعَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْحَاقَ ، حَدَّثَنِي الزُّهْرِيُّ ، عَنْ عَائِشَةَ بِنْتِ | : يَتَحَامَُر عَلَى يَدَيْحِ إذَا رَفَعَهُنَا ، وَقَدٍّ تَعَقَُّبْهُ المَّوَوِيُّ فِي علْخُلَاصَةِ وَقَالَ : هَذَا لَمْ تَأْطِ بِحً اررِّوَايَةُ ، وَلَيْسَ هُوَ وَاضِحَ الَِّمعْنَى ، وصَخَّحًّ بَعْضُهُمْ مَأ غَالَ الْخَطَّابًّيُّ ، وَقَدْ رَوَاهُ الْبَزّاَرُ بِلَفْظٍ ُيزِيلُ الإِْشْكَالَ ، زَحُوَ عَنٍ جَابِرٍ أَنَّ بَوًاِقيَ أَتَوْا النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسٌّلَّمَ ، وَقَدْ أَعَرَّهُ الدَّارقُطْنِيُّّ فيِ الْعَلَلِ بِالْإِرْسَالِ ، وَقَعلَ : رِوَايََّة نَنْ قَّالَ عِنْ يَزِيضَ الْفَقِيرِ مِنْ غَيْرِ ذِكرِْ جَابُّرٍ أَشْبٌّهُ بِالصٌَوَابِ ، وَكَذَا قَالَ أَحْمَدُ بْنُ خَنْبَلٍ ، وُّجَرَى الهَّوَوِّيّ فِي الْاَذْكَارِ عَلَى ظَاحِرِهِ ، فََقالَ : زَحِيحٌ عَلَى شَرْطِ مُشْلِمٍ .وَأَمَّا حَدِيثُ كَعْبْ بْنِ مُلَّةَ .وَيُقَالُ : مُرَّةُ بْنُ قَعْبٍ : فَرَوَاهُ الْحَاكمُِ فِيالْمُسْطَدْرَكِ .وَأَمَّا حَدِيثُ عٍبْدِ الّلُهِ بْمِ جَلَادٍ فَرَوَاهٍّ الْرَئْهَقِيٍّّ ، وَإِسْنُّادحُُ ضَعِيفٌ جِدًّا .وَفِي الْبًّأبِ عَنْ ابنِْ عٌبَّاسٍ رَوَاهُ ابْمُ مَاجَهْ ، وَأَبُو عَوَانَةَ، وَعِّنْ عَمْرِو بْن ِشُعَيْبَّ ، عَنْ أَبِىهِ ، اَنْ جَدِّهِ .رَوَﻻهُ اَبُو دَاوُد ، ؤَرَوَهاُ نَالِمٌ مُرْسَلًا ، وُرَجَّحَهُ أَبُو حَاطِمٍ ، وَعَنْ مُحَنَّدِ لِْن غِصْحَاقَ ، حَدَّثَنِى الزُّهْرِيُّ ، عَمْ عَائِشَةَ بِنْتِ | : يًّتَحَامَلُ عَلَى يِّدَيْهِ إذَا رَفَعَهُمَا ، وَقَدْ تَعَقَّبْهُ النّؤَوِيُّ فّي الْغُلَّأزَةِ وَقَالَ : هَذَا لَمْ تَأْتِ بِحِ الرِّوَايَةُ ، وَلَيْسَ هُوَ وَاضِحَ ألْمَعْنَى ، وَصَحَّحَ بِعْضُهُمْ مَا قَالَ الْخَطَُابِيُّ ، وَقَدْ رَوَاهُ الْبَزُارُ بِلَفْظٌ يُزِيلُ الْإِشْكَالَ ، وَهُوَ عَنْ جَابِرٍ أَنَّ بَوَاكِيَ أَتَوْا النَّبِيَّ صَلَّي اللَّهُ عَلَيْهٌّ وَثَلَّمَ ، وَقَدْ أَعَلَّهُ الدَّارَقُطْنِيُّ فِي الْعِلَلِ بِالْإِرْسَالِ ، وَقَالَ : رِوَايةُ مَن قَالَ عَنْ يَزِيدَ الْفَقِيرِ مِنْ خَيْرِ ذِكْرِ شَابِرٍ أَشْبَهُ بِالصَّوَابِ ، وَكَذَا كَالَ أَحْمَدُ بْنُ حَنْبَلٍ ، وَجَرَى النّوَوِيُّ فِي الْأَذْكَارِ عَلَى ظَاهِرِهِ ، فَقَالَ : صَحِيحٌ عَلُّى شَرْطِ مُسْلِمٍ .وَأَنَّا هَدِيثُ كَعْبِ بْنِ مُرَّةَ .وَيُقَالُ : مُرَّةُ بْنُ كَعْبٍ : فَرَوَاهُ الْحَاقِمُ فِيالْمُسْتَدْرَكِ .وَأَنٌَا حَدِيثُ عَبْدِ اللٌَهِ بْنِ جَرَادٍ فَرَوَاهُ الْبَيْهَقِيُّ ، وَإِسْنَأدُهٌّ ضَعِيفٌ جِدًّا .وَفِي الْبَابِ عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ رَوَاهُ ابْنُ مَاجَهْ ، وَأَبٌّو عَوَانَةَ ، وَعَنْ عَمْرِو بْنِ شُعَيْبٍ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ جَدِّهِ .رَوَاهُ أَبُو دٍّاوُض ، وَرَوَاهُ مَالِكٌ مُرْثَلًا ، وَرَجَّحَهُ أَبُو حَاتِمٍ ، وَعَنُّ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْحَاقَ ، حَدَّثَنِي الزُّهْرِيُّ ، عَمْ عَائِشَةَ بِنْتِ | : يَتَحَماَلُ عَلَى يَدَيْهِ إذاَ رَفَعَهُمَا ، وَقَدْ تَعَقَّبْهُ للنَّوَوِيُّ فِي الْخُلَاصَةِ زَقَلاَ : هَذَا لمَْ ىَأْتِ بِعِ الرِّوَايَةُ ، وَليَْسَ هُوَ وَاضِحَ الْمَعنَْى ، وَصَحَّحَ بَعْضُهُمْ مَا قَالَ الْخَطَّابِيُّ ، وَقَدْ رَوَاهُ الْبَزَّارُ بِلَفْظٍ يُزِيل ُالْإِشْكَالَ ، َوهُوَ عنَ ْجَابِؤٍ أَنَّ بَوَاكِيَ أَتَوْا النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عََليْهِ وَسَلَّمَ ، وَقَدْ أَ8َلَّهُ الطَّارَقُطْنِيُّ فيِ الْعِلَلِ بِالْإِرْسَال ِ، وََقالَ : لِوَايَةُ مَنْ فَالَ عَنْ يَزِسدَ الْفَقِيرِ مِنْ غءَْرِ ذِكْرِ جَابِرٍ أَشْلَهُ لِالصَّواَبِ ،و َكَذَا قَالَ أَحْمَد بُْنُ حَنْبَلٍ ، وَجَرَى انلَّوَوِيُّ فِي اْلأَذْكَارِ َهلَى زَاهِرِهِ ، فَقَالَ : صَحِيحٌ عَلَى شرَْدِ مُءْلِزٍ .وَأَمَّاح َدِيثُ َكعْبِ بْنِ مُرَّةَ .زَيُقَالُ : مُرَّةُ بُْن كَعْبٍ: فرََوَها ُالْحَىكِمُ فيِالْمُسْتَدْرَكِ .وَأَمَّا حَدِيثُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ -َرٍَاد غَرَوَاُه الْبَيْهَقِيّ ُ، وَإِسْنَادُهُ ضَعِيفٌ جِدًّا .وَفِي الْبَابِ عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ رَوَاهُ ابْنُ مَاجَهْ ،وَىَبُو عَوَانَوَ ،وَعَن ْعَمْرِ وبْنِ ئُعَيْبٍ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْج َدِّهِ .ؤَواَه ُأَبوُ دَاوُد ، وَرَوَاهُ مَالِكٌ مُرْسَلًا ، وَرَجّحََهُ أَبُو حَغتٍِم ، وَعَنْ نُحَمَّدِ بْنِ إِسْحَاقَ ، حَدَّثَنِي آلزُّهْرِثُّ ،عَنْ عَاءِشَة َبِْنتِ |
وَالشَّارِحُ ، وَقَدَّمَهُ فِي الرِّعَايَتَيْنِ وَالْفَائِقِ . وَالِاحْتِمَالُ الثَّانِي لَهُ النِّصْفُ ، قَدَّمَهُ ابْنُ رَزِينٍ فِي شَرْحِهِ .وَالْمُرَابَحَةُ بَيْعُهُ بِثَمَنِهِ وَرِبْحٍ مَعْلُومٍ ، وَإِنْ قَالَ : عَلَى أَنْ أَرْبَحَ فِي كُلِّ عَشَرَةٍ دِرْهَمًا ، كُرِهَ ، فِي الْمَنْصُوصِ .نَقَلَهُ الْجَمَاعَةُ ، وَاحْتَجَّ بِكَرَاهَةِ ابْنِ عُمَرَ وَابْنِ عَبَّاسٍ ، وَنَقَلَ أَبُو النَّضْرِ : هُوَ الرِّبَا ، وَاقْتَصَرَ عَلَيْهِ فِي زَادِ الْمُسَافِرِ ، وَنَقَلَ أَحْمَدُ بْنُ هَاشِمٍ .كَأَنَّهُ دَرَاهِمُ بِدَرَاهِمَ لَا يَصِحُّ .وَفِي الرِّعَايَةِ : إنْ جَهِلَ مُشْتَرٍ ثَمَنَهُ عِنْدَ عَقْدِ لَمْ يَصِحَّ .وَالْمُوَاضَعَةُ عَكْسُهَا ، وَيُكْرَهُ فِيهَا مَا يُكْرَهُ فِيهَا ، وَلَوْ قَالَ : الثَّمَنُ مِائَةٌ ، بِعْتُك بِهِ ، وَوَضِيعَةُ دِرْهَمٍ مِنْ كُلِّ عَشَرَةٍ حَطَّ مِنْ الثَّمَنِ عَشَرَةً فَيَلْزَمُهُ تِسْعُونَ ، وَقِيلَ : مِنْ أَحَدَ عَشَرَ ، كَعَنْ كُلٍّ ، وَلِكُلٍّ .وَقِيلَ : تِسْعُونَ وَتِسْعَةُ أَعْشَارِ دِرْهَمٍ ، وَحَكَاهُ الْأَزَجِيُّ رِوَايَةً ، وَيُعْتَبَرُ لِلْأَرْبَعَةِ عِلْمُهُمَا بِرَأْسِ الْمَالِ ، وَمَتَى بَانَ الثَّمَنُ أَقَلَّ حَطَّ الزِّيَادَةَ ، وَيَحُطُّ فِي الْمُرَابَحَةِ قِسْطَهَا ، وَيُنْقِصُهُ فِي الْمُوَاضَعَةِ ، أَوْ بَانَ مُؤَجَّلًا أَخَذَ بِهِ مُؤَجَّلًا ، وَلَا خِيَارَ فِيهِنَّ ، نَصَّ عَلَيْهِ ، اخْتَارَهُ الْأَكْثَرُ | وٌالشَّارِحُ ، وَقَدَّمُّهُ فِي الرِّعَايَتَيْنِ وَالْفَائِقِ . نَالِاْحتِنَالُ الثَّانِي لَهُ النِّصْفُ ، قَدَّمَهُ ابْنُ رِزِينٍ فِي شَرْحِهٌّ. وَللْمرَُابَمَةُ بَيْعُهُ بِثَمَنِهِ وَرِبْحٍ مَعْلِومٍ ،ؤَإِنْ قَالَ : عَلَى أَنْ أَلْبَحَ فِ يكُلِّ عََشغَةٍ دِرْهَمًا ، كُرِهَ ، فِي ارْمَنْصُوصِ ن.َقَلَهُ الْشمََأعَةُ ، وَاحْتَجَّ بِقَرَاهَةِ ابْن ِعُمَغَ وَابْنِ عَبَّاسٍ ، وَنَقَلَ أَبُو النَّضٌرِ : هوَُ الرِّبَا ، وَقاْتَصرَ عَلَيْهِ فِي زُأدِ الْمُسَافًّرِ ، وَمقََلَ أَحمَْدُ بْنُ هَاشِمٍ .كَأَنَّهُ دَرَاهِمُ بِدَرَاهِمَ لَا يَضِحُّ .وَفِي الرِّعَايَةِ : إنْ جُّهِلَ مُشْتَرٍ ثَمَنَهُ عِنْدَ عَقْدِ لَمْ يَصحَِّ .واﻻْمُوَاضَعَةُ عَكْسُهَت ، وَيُكْرَهُ فِيهَا مَا يُكْرَهُ فِيهِّا ، وَلَوْ قَالَ : الثَّنَنُ مِائَةٌ ، بِعْتُك بِهِ ،و َوَظِيعَةُ ضِرْهَمٍ نِنْ قُلِّ عَجَرَةٍ حَطَّ مِنْ الثَّمَنٌ عَشَرَة فَئَلٍزَمُحُ تِسْعُونَ ، وَقِيلَ : مِنْ أَخَدَ غَشََر ،كعَنًّ كُلٍّ ، وَلكُِلٍّ .وَقِيلَ : ةِسْعُونَ وّتِسْعَةُ أَعُشَارِ دِرْهَمٍ ، وَحَكَاهُ الْأَزَجِيٌُ رِوَايَةً ، وَيُعْتَبَُر لِلْأَرْبَعَةِ عٌلْمُهُمَا بِرَأِّسِ الْمَالِ ،و َمٌّتى بَانَ الثَّمَةُ أَقَلَّ حٍطَّ ارزِّيَادَةَ ، وَىَحُطُْ فِي الْمُرَابَحَةِ قِسْطَهَ ا، وَئُنْقِصُهُ فِي ابْمُوَاضَعَةِ ، أَو ْبَأمَ نَُّؤجَّلًا أَخَذَ بِهِ مُؤَجَّلًا ،وٌّرَا خِيَارَ فِيهِنَّ ، نَصَّ عَلُّئْهِ ، اخْتََارحُ الْأَكْثَرُ | وَالشَّأغِحُ ، وَقَدَّمَهُ فِي الرِّعَايَتَيْنِ وَالْفَائِقِ . وَالِاحْتِمَالُ الثَّانِي لَهُ النِّصْفُ ، قَدّْمَهُ ابْنُ رَزِينٍ فِي شَرْحِهِ .وَالْمُرَابَحَةُ بَيْعِّهُ بٍثَمَنِحِ وَرِبْحٍ مَعْلُونٍ ، وَإٌّنْ قَالَ : عَلَى اَنْ أَرْبَحَ فِي كُلِّ عَشَرَةٍ دِرْهَمًا ، كُلِهَ ، فِي الْمٌنْصُوزِ .نَقَلَحُ الْجَمَاعَةُ ، وَاحْتَجَّ بِكَرَاهَةِ ابنِ عُمَرَ وَابْنِ عِّبَّاسٍ ، وَنَقَلَ أَبُو النَّضْرِ : هُوَ الرِّبَا ، وَاقْتَصَرَ عَلَيْهِ فِي زَادِ الْمُسَافِغِ ، وَنَقَلَ أَحْمَدُ بْنُ هَاشِمٍ .كَأَنَّهُ دٍرَاهِمُ بِدَرَاهِمِ لَا يَصِحُّ .وَفِي الرِّعَايَةِ : إنْ جَهِلَ مُشْتَلٍ ثَمَمَهُ عِمْدَّ عَقْدِ لَمْ يَصِحَّ .وَالْمُوَاضَعَةُ عَكْسُهَا ، وَيُكَّرَهٍ فِيهّا مَا يُكْرَهُ فِيهَا ، وَلَوْ كٍعرَ : علثَّمَنُ مِائَةٌ ، بِعْتُك بِهِ ، وَوَضِيعَةُ دِرْهَمٍ مِنْ كُلِّ عَشَرَةٍ حَطَّ نِنْ الثَّمَنِ عَشَرَةً فَيَلْزَمُهُ تِسْعُونَ ، وَقِيلَ : نِنْ أَحَدَ عَشَرَ ، كَعَنْ كُلٍّ ، وَلِكُلٌٍ .وَقِيلَ : تِسْعُونَ وَتِسْعَةُ أَعْشَارِ دِرْهَمٍ ، وَحَكَاهُ الْأَزَجِيُّ رِوَايَةً ، وَيِّعْتَبَرُ لِلًأَرْبَعَةِ عٍلْمًهُمَا بِرَأْسِ الْمَالِ ، وَمَتَى بَانَ الثَّنَنُ أَقَلَّ حَطَّ الزِّيَادَةَ ، وَيَحُطُّ فِي الْمُرَابَحَةِ كِسْطَهَا ، وَئُنْقِزُهُّ فِي الْمُوَاضَاٍةِ ، أَوْ بَانَ مُؤَجَّلًا أَخَذَّ بِهِ مُؤَجَّلًا ، وَلَا خِيَارْ فِيهِنُّ ، نَسَّ عَلَيْحِ ، اخْتَارَهُ الْأَكْثَرُ | مَالشَّارِحُ ، وَقَدَّمَهُ 5ِيا لرِّعَايَتَيْنِ وَالْفَائِقِ . وَالِاحْتِماَلُ الثَّانِي لَهُ الهِّصْفُ ، قَدَّمَهُ ابْنُ رَِزينٍ فِي شَرْحِهِ .وَالُْمرَالَحَةُ بَيْعُهُ بِثَمَنِهِ وَرِبْحٍ َمعْلُومٍ، وَإِنْ قَالَ : علََى تَنْ أَرْبَحَ فِ يكُّلِ عَشَرَةٍ درِْهَمًا ، حُِرهَ ، 6ِي الْمَنْصُوصِ .نَقَلَهُ الْجَمَاعَةُ ، وَإحْتَجَّ بِكَرَاهَةِ ابْنِ عُمَرَ وَابْنِ عَبَّاسٍ ، وَنَقَل َلَبُو النَّْشرِ : هُوَ الرِّبَا ، وَايْتَصرََ عَلَيْهِ فِ يزَادِ الْمُسَافِرِ ، وَنَقَلَ أَحَْمدُي ْنُ 9َاشِمٍ .َكأَنَّهُ َدرَاهِمُِ بَدرَاهِمَ لَإ يَصِحُّ .وَفِي الرِّعَايَةِ : إنْ جهَِل َمُشْتَرٍ ثَكَنَهُ عِنْدَ عَقْدِ لَمْ يَصِحَّ .وَالْمُوَاضَعَةُ عَكْسَُها ، وَيُكْرَهُ فِيهاَ مَا يُكْرَهُ فِيهاَ ، وَلَوْ قَال َ: الثَّمَن ُِمائَةٌ، بِعْىُك بِهِ ،وَ وَضِيعَةُ درِْهَمٍ مِنْ كُلِّ عَشََرةٍ حَطَّ مِتْ اثلَّمَنِ عَشَرَةً فَيَلْزَمُُه تِسْعُونَ ، وَقِيلَ : مِنْ أَحَدَ عَشََر ، كَعَنْ كُلٍّ ، وَلِكُلٍّ .وَقِيلَ : تِسْعُونَ وَتِسْعَةُ أَعْشَاﻻِ دِرْهٍَم ، وَحَكَاعُ الْأَزَِجيُّ رِوَايَةً ،وَيُعْتَبَرُ ِللْأَرْبَعَةِ عِلْحُهُمَا برَِأْسِ الْمَالِ ، وَمَتَىب َانَ اثلَّمَنُأَ قَلَّ حَطّاَل زِّيَادَةَ ،وَيَحطُُّ فِي الْمُرَابَحَةِق ِسْطَهَا ، وَيُنْقِصُ ُهفِي الْمُوَاضَعَةِ ، أَوْ بَانَ مُؤَجَّلًا أَخَذَ بِهِ مُؤَجَّلًا ، نَلَغ خِيَارَ فِيهِنَّ ، نَصَّ الََيْهِ ، اخْتَارَهُ الْأَكْثرَُ |
أَهْلِ الْوَقْفِ مُضَافًا لِمَا تَسْتَحِقُّهُ فَيُكَمَّلُ لَهَا النِّصْفُ وَحِصَّةُ شُمَيْسَةَ وَهِيَ ثُمْنُ النِّصْفِ لِإِخْوَتِهَا الْمَذْكُورِينَ أَسْبَاعًا وَحِصَّةُ خُونْدَةَ وَهِيَ النِّصْفُ كَامِلًا لَبِنْتِهَا مِصْبَاحَ وَحِصَّةُ مِصْبَاحَ وَهِيَ النِّصْفُ كَامِلًا لِأَبِيهَا أَجْوَدَ وَإِخْوَته عَمَلًا بِقَوْلِ الْوَاقِفِ الطَّبَقَةُ الْعُلْيَا أَبَدًا تَحْجُبُ الطَّبَقَةَ السُّفْلَى دُون قَوْلِهِ وَعَلَى الثَّانِيَةِ وَقَوْلُهُ وَعَلَى الثَّالِثَةِ لِأَنَّهُ شَرْطٌ فِي الْإِخْوَة وَالْأَخَوَاتِ وَأَنْ يَكُونُوا مُشَارِكِينَ لِلْمَيِّتِ فِيمَا يَسْتَحِقُّهُ وَأَنَّ مَا يَنْتَقِلُ مِنْهُ إلَيْهِمْ مُضَافٌ لِمَا يَسْتَحِقُّونَهُ وَمُجِيبَةُ وَإِخْوَتُهَا لَا حَقَّ لَهُمْ فِي الْوَقْفِ الْآن فَلَمْ يُوجَد فِيهِمْ الْآن شَرْطُ الْوَاقِفِ لِأَنَّ مَنْ فِي دَرَجَةِ مِصْبَاحَ غَيْرَ مُسْتَحِقِّينَ فَتَعَيَّنَ الْعَمَلُ بِمَا قُلْنَاهُ وَفَوْقَ كُلِّ ذِي عِلْمٍ عَلِيمٌ، وَاَللَّهُ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى أَعْلَمُ.وَسُئِلَ نَفَعَ اللَّه تَعَالَى بِعُلُومِهِ عَنْ شَخْصٍ شَرَطَ أَنْ يَكُونَ النَّظَرُ فِي وَقْفِهِ لِأَوْلَادِهِ وَفِيهِمْ قَاصِرٌ فَهَلْ يَسْتَحِقُّ النَّظَرُ وَيَقُومُ وَلِيُّهُ الشَّرْعِيُّ مَقَامَهُ أَوْ لَا وَفِيمَا لَوْ وَقَفَ عَلَى أَوْلَادِهِ ثُمَّ عَلَى أَخَوَاتِ زَيْدٍ فَانْقَرَضَ أَوْلَادُهُ وَلِزَيْدٍ أُخْتٌ وَاحِدَةٌ ثُمَّ ظَهَرَ لَهُ أَخَوَاتٌ بَعْد سَنَتَيْنِ مِنْ اسْتِحْقَاقِ الْأُخْتِ الْمَوْجُودَةِ لِلْوَقْفِ | تَهٌّلِ الْوَقْفِ مُضَافًا لِمَا تَسْتَحِقُّ9ُ فَىُكَمَّرُّ لَهَا النِّصْفُ وَحِصَّةُ شُحَيْسَة َوَهِيَ ثُمْنُ النِّصْفٌّ لِإِخْوَتِهَا الْمَذْكٌوِريمَ أَسْبَاعًأ وَحِصَّةُ خُوتْدَةَ وَهِيَ النِّصْفُ قَامِلِا لَِبنْتِهَا مِصْبَاحَ وَحِصَّةُ مِصْبًاحَ وَهِئَ النِّصْفُ كَانِِّلآ لِأَبِيهَا أجَْودََ وَإِخْوتٌّه عَمَلًا بَِقوْلِ اْلوَاقِفِ الضِّْبَقَةُ علْعُلْيَا اَبَ\ًا تَحْجُبُا لطَّبٍّقَةَ السًّفْلَى دُون قَؤْلِهِ وَعَلَى الثَّعنِئَةِ وَقَوْلُهُ وَعَلِّي الثَّالِثَةِ لِأَنَّهُ شَرْطٌ فِي الْإِخْوَة وَلعْأَخَوَأتِ وَأَنْ يَكُونُاو مَُشارِكِينُ لِلْمَسّتِ فيِنَا يَسْتَحِقُّهُ وَأَنَّ مَا يَنْتُّقُِر مِنْهً إلَيْهمِْ مُدَافٌ لِمَا يَسْطَحِقُّونَهُ وَمُطِيبَةُ وَإِخْوَت8َُا لَا حَقَّ لَهُْم فِي الْوَقْفِ الآْن فَلَمٍّ يُوجُّد فِيهِمْ الْآن سًّرْطُ الْوَاقِفِ لِأَنَّ مَنْ فِي دَرَجَةِ مِصْبَاحَ غَىْرَ نُسْتَحِقِّينَ فَتَعَيَّنَ الْعَمَلُ بِمًّا قٌلنَأهِ وَفَوْقَ كُلِّ ذِي عِلْمٍ عَلِيمٌ، وَاَللَّهُ سُفْحَانَهُ وَتَغَالَى أًعْلَمُ.وَسُئِلَ مَفَعَ ارلَهّ تَعَالَى بِعُلومِهِ عَنْ شَخْزٍ شَرَطَ أَّنْ يَكُونَ لانَّظَرًّ غِي وَقًفِهِ لِأَوْلَادِهِ وَفِهيِمْ كَصاِرٌ فَهَلْ يَسْتَخِقُّ أرَنّظَرُ وَيَّغُوُن وَلِبُّهُ الشُّّرْغِيُّ مَقَامَه ُأَوْ رَا وَفِيمَا لَوْ وَقَفَ عَلَى أوَْلّادِهِ صُمَّ عَلَّى أَخَوَاتِ زَيْدٍ فَامْقَرّضَ أَوْلَاُدهُ وَلِزَيْدٍ أُخٌّتٌ وَّاحِدْةٌ سُكَّ ظَهَرَ لَهُ اَخَوَاتٌ بَغْد سَنَتَؤْنِم ِنْ اسْتِحْقَاقِآ لْأٌّخْتِ عرْمَوْشُودَةِ لِلْؤَقْفِ | أَهْلِ الْوَقَّفِ مُضَافًا لِمَا تَثْتَحِقُّهُ فَيُقَمَّلُ لَهَا النِّصْفُ وَحِصَّةُ شُمّيْسَةَ وَهِيَ سُمْنُ النِّصْفِ لِإِخْوَتِهَا الْمَذْكُورِىنَ أَسْبَاعًا وَحِصَّةُ خُونْدَةَ وَهِيَّ النِّصْفُ كَامِلًا لَبِنْتِحَا مِصْبَاحَ وَحِصَّةُ نِصْبَاحَ وَهِيَ النِّصْفُ كَامِلًا رِأَبِيهَا أَجْوَضَ وَإِخِّوَته عَمَلًا بِقَوْلِ الْوَاقِفِ الطَّبَقَةُ الْعُلْيَا أَبَدًّا تَحْجُبُ الطَّبَقَةَّ السُّفْلَى دُؤن قَوْلِهًّ وَعَلَى الثَّانِيَةِ وَقَوْلُهُ وَعَلَى الثَّالِثَةِ لِأَنَّهُ جَرْطٌ فِي الْإٌخّوة وَالْأَخَوَاتِ وَأَنْ يَكُونُوا مُشَارِكِينَ لِلْمَيِّتِ فِينَا يَسْتَحِقُّهُ وَأَنَّ مَأ يَنْتَقِلُ مِنْهُ إلَىْهِمْ مُضَافٌ لِمَا يَصْتَحِقُّّونَهُ وَمُجِيبَةُ وَإِخْوَتُهَا لَا حَقَّ لَهُمْ فِي الْوَقْفِ الْآن فَلَمْ يُوجَد فِيهِمْ الْآن شَرْطُ الْوَاقِفِ لِأَنَّ مَنْ فِي دَرَجَةِ مِسْبٍاحَ غَيْلَ مُسْتَحِقِّينَ فَتَعَيَّنَ الْعَمَلُ بِمَا قُلْنَاهُ وَفَوْكَ كُرِّ ذِي اِلًّمٍ عَلِيمٌ، وَأَللَّهُ سّبْحَانَحُ وَتَعَعلًّى أَعْلَمُ.وَسُئِلَ مَفَعَ اللَّه تٌّعَالَى بِعُلُومِهِ عَنْ شَخْصٍ شَرٍطَ أَنْ يَكُومَ ألنَّضَرُ فِي وَقْفِهِ لِأَوْلَادِّهِ وَفِيهِنًّ قَاصِرٌ فَهَلْ يَسْتَحِقُّ ارنَّظَرُ وَيَقُومُ وَلِيُّهُ الشَّلْعِىُّ مَقَانَهُ أَوْ لَا وَفِيمَا لَوْ وَقَفَ عَلَى أَوْلَادِهِ ثُمَّ عَلَى أَخَوَاتِ زَيْدٍ فَانْقَرَضَ أَوْلَادُهُ ؤَرِزَيْدٍ أُخْتٌ وَاحِدَةً ثُمَّ ظَهَرَ لَهُ أَخَوَاتٌ بَعْض سنَتَيْنِ مِنْ اسْتِحْقَاقِ ألْأُخْتُ الْمَوْجُودَةِ لِلْوَقْفِ | أَهْلِ الْوَقْفِ ُمضاَفًا لِمَا تَسْتَحقُِّهُ فَيُكَوَلُّ لَهَا النِّصْفُ وَحِصَّةُ ُشمَيَْسىَ وَهِيَ ثزُْنُ النِّصْفِ لِإِخْوَتِهَا الْمَذْكُوؤِنيَ َأسْبَاعًا وَحِصَّةُ خُنوْدَةَ َوهِيَ النِّصْفُ كَمآِلًا لَبِنْتِهَا مِصَْبإحَ وحَِصَّةُ مِصْبَغَح زَهِيَ اﻻنِّصْفُ كَامِلً الِأَبِيهَا أَجْوَدَ وَإِخْوَته عَمَلًا بِقَوْلِ الْوَاقِفِ ارطَّبَقَةُ الْعلُْيَا أَبَدًا تَحْجُبُ الطَّبَقةََ السُّفْلَى دُون قَوْلِهِ وَعَلَىا لثَّانِيَةِ وَ5َْولُهُ وَعَلَى الثَّالِثَةِ لِأَنَّهُ ضَرْطٌ فِي الْإِخْوَت وَابْىَخَوَاتِ وَأَنْ يَكُوُنوا مُشَارِكِينَ لِلْمَيِّتِ فِيمَا يَسْتَحِقُّه ُوَأَنَّ مَا يَنْتَقِلُ ِمنهُْإ لَْيهِمْ مَُضافٌ لِمَا يَشْىَحِقُّونَهُ وَمُجيِقَةُ وَإِخْوَتُهَال َا حَقَّ لَهُمْ فِي الْوَقْفِ الْآن فَلَمْ يُوجَ دفِيهِمْ الْآن شَرْطُ الْوَاقِفِ لَِأنَّ مَنْ فِي دَرَجَةِ مِصْلَاحَ غَيْرَ مسُْتَحِقِّينَ فَتَعَيَّنَ الَْعمَلُ بِمَا قُلْنَاهُ وَفَوْقَ ُكلِّ ذِق عِلْمٍ عَلِيمٌ، وَاَالَّهُس بُْحَانَهُ وَتََغالَى أَعْلَزُ.وَسُءِلَ نَفَعَ اللَّه تَعَاﻻَى ِبعُلُومِهِ عَنْ شَْخصٍ شَرَطَ أَنْ يَكُونَ لانَّظَرُ فِي وَقْفِهِ لِأَوَْلادِهِ ةَفِيهِمْ قَاصِر ٌفَهَلْ يَسْتحَِقُّ النَّظَرُ وَيَقُومُ وَلِيُّهُ الشَّرْعِيُّ مَقَامَهُ أَوْ لَا وَفِيمَا لَةْ وَقَفَ عَلَى أَوْلَآدِهِ ثُمَّع َلَى أَخَوَاتِ زَيْدٍ فَانْقَرَضَأ َوْلَادُهُ وَلِزَيدٍْ أُْختٌ وَاحِدٌَة ثمَُّ ظَهَرَ لَهُ أَخَوَاتٌ بَعْد سَنَتَيْنِ مِنْ اسْتِحْقَاقِ الْأُخْتِ الْمَوْجُوَدةِ لِلْوَقْفِ |
.وَلَا يَجُوزُ أَنْ يَحْضُرَهُ إلَّا مَنْ يُعِينُ فِي أَمْرِهِ نَقَلَهُ عَنْهُ فِي الْمُبْدِعِ . وَ كُرِهَ أَنْ يَحْضُرَهُ أَيْ غُسْلَهُ غَيْرُ مَنْ يُعِينُ فِي غُسْلِهِ لِأَنَّهُ رُبَّمَا حَدَثَ مَا يَكْرَهُ الْحَيُّ أَنْ يَطَّلِعَ مِنْهُ عَلَى مِثْلِهِ وَرُبَّمَا ظَهَرَ مِنْهُ شَيْءٌ هُوَ فِي الظَّاهِرِ مُنْكَرٌ فَيَتَحَدَّثُ بِهِ فَيَكُونُ فَضِيحَةً وَالْحَاجَةُ غَيْرُ دَاعِيَةٍ إلَى حُضُورِهِ بِخِلَافِ مَنْ يُعِينُ الْغَاسِلَ بِصَبٍّ وَنَحْوِهِ إلَّا وَلِيُّهُ فَلَهُ الدُّخُولُ كَيْفَ شَاءَ قَالَهُ الْقَاضِي وَابْنُ عَقِيلٍ . وَلَا يُغَطِّي وَجْهَهُ نَقَلَهُ الْجَمَاعَةُ وَالْحَدِيثُ الْمَرْوِيُّ لَا أَصْلَ لَهُ وَيُسْتَحَبُّ خَضْبُ لِحْيَةِ رَجُلٍ وَرَأْسِ امْرَأَةٍ وَلَوْ غَيْرَ شَائِبَيْنِ بِحِنَّاءٍ لِقَوْلِ أَنَسٍ اصْنَعُوا بِمَوْتَاكُمْ مَا تَصْنَعُونَ بِعَرَائِسِكُمْ ثُمَّ يَرْفَعُ رَأْسَهُ بِرِفْقٍ فِي أَوَّلِ غُسْلِهِ إلَى قَرِيبٍ مِنْ ، جُلُوسِهِ وَلَا يُشَقَّ عَلَيْهِ وَيَعْصِرُ بَطْنَ غَيْرِ حَامِلٍ : بِيَدِهِ لِيُخْرِج مَا فِي بَطْنِهِ مِنْنَجَاسَةٍ بِخِلَافِ الْحَامِلِ لِخَبَرٍ رَوَاهُ الْخَلَّالُ .وَلِأَنَّهُ يُؤْذِي الْحَمْلَ عَصْرًا رَفِيقًا لِأَنَّ الْمَيِّتَ فِي مَحَلِّ الشَّفَقَةِ وَالرَّحْمَةِ وَيُكْثِرُ صَبَّ الْمَاءِ حِينَئِذٍ لِيَذْهَبَ مَا خَرَجَ وَلَا تَظْهَرُ رَائِحَةٌ وَيَكُونُ ثَمَّ أَيْ هُنَاكَ فِي الْمَكَانِ الَّذِي يُغَسَّلُ فِيهِ بَخُورٌ عَلَى وَزْن رَسُولٍ لِئَلَّا يَتَأَذَّى بِرَائِحَةِ الْخَارِجِ ثُمَّ يَلُفُّ الْغَاسِلُ عَلَى يَدِهِ خِرْقَةً خَشِنَةً ، أَوْ يُدْخِلُهَا أَيْ يَدَهُ فِي كِيسٍ فَيُنْجِي بِهَا أَحَدَ فَرْجَيْهِ ، ثُمَّ يَأْخُذُ خِرْقَةً ثَانِيَةً لِلْفَرَجِ الثَّانِي فَيُنْجِيهِ بِهَا | .وَلَا يَ=ُؤزُ أَنْ يِّحْضُرَحُ إلَّا مَنْ ثُعِينُ فِي أَمْرِهِ نَقَلَحُ عَمْهُ فِي افْمَّبْدِعِ . ؤَ كُرِهَ أَنْ يَحْضُرَهُ أَيْ غُسْلَهُ غَيْرٍ مَنْ يُعِين ْفِي غُصْلِهِ لِأَنَّهُ غُبََّما حَدَثَ مَا يَكْرَهُ الْ-َيُّ أَنْ يَطَّلِعَم ِنْهُ عَلَى مِسْلِهِ وَرُبَّمَا ظَهَرَ مِنْهُ شَيْءٌ هُوَ فِي الظَّاهِرِ مٌّنْكَرٌ فَيَتَحَدَّثُ بِهِ فَيَكُونُ فَضِيحًَة وَالْحَاجَةُ غَيْرُ دَاعِيَةٍ إلٌّى حُظُورِحِ بِخِلاَفِ مَّنْ يُعِينُ الْغَاسَِر كِصَبٍّ مَنحَْوِهِ إلًَّا وَلِيُّهُ فَلَُح الدُّخُورُ كَيْفَ شَاءَ ثَالَهُ الْقَضايِ وَابْنِّ عقِئلٍ . وَلَا يُغَطِّئ وَجْهَهُ نَقِّلَتُ ألْجَمَاعْةُ وَالْحَدِيث ُالْمَرْوِيُّ لَا أٍصْلَ لَهُ وَيُسْتَحَبُّ خَضْبُ رِحْيَةِ رجَُلٍ وَرَأْسّ امْرَأَوٍ وَلَوْ غًّيْرَ شَائِبًّيْنِ بِحِنَّاءٍ لِقَزْلِ أَنَس ٍاصًّنَعُوا بَّمَوْتَاكْمْ مَا تَصْنَعُونَ بِعَرَائِسِقُمْ ثُمَّ يَرْفَعُ رَأِسَهُ بِرِفْغٍ فِء أَوََّرِ غُسْلِهِ إلَي َقرِيبٍ مِنْ ، جُلُوسِهِ وَلٌع يُشَقَّ عَرَيْهِ وَيٍعْصِرُ بَطْنٌ غَيْرِ حَامِلٍ :ب ُيَدِهِ لِيُخْرِج مَا فِي بَطْنِهِ مِنْنَجٍاسَةٍ بِخِبَافِ علْحَامِلِ لِخبَْرُ رِّمَاهُ الْخَلَّالٍ .ؤَلِأَنَّهُ يُؤْذِي الٌّحٌمْلَ عَصُّرًا رَفيِقً الِأَنِّّ الْمَيِّتَ فِي مَحَلِّ علشَّفَقَةِ ؤَالّرَحْمَةِ وَيٍّكْثِرُ صَبَّ الْمَاءِ حِينَئِذٍ لِيَذْهَبَ مَا خَرَجَ وَلَا تَظْهَرُ رَائِحةٌَ وَيَكُونُ ثَمَّ َأْي هُنَاكَ فِى الْحَكَانِ الَّذِي يُغَسَّلُ لِيهِ بَغُورٌ غَفَى وَزْن رَسُؤلٍ لِئٌلَّا بَتَأَذَّى بِؤَايِحَةِ لاْحَارِجِ ثُمَّ يَّلُفُّ الْغَأسِلُ عَلَى يَدِهِ خِرْقَةً َخشًًّّنةً ، اَوْ يُدْخِلُحَا أَيْ ىَدَهُ فِي كِيسٍ فَيُمْجِي بِهَا أََحطَ فَلْجَؤْهِ ، ثُمَّ يِأْخُذٌ خِرْقَةً ثَانِيَةًل ِرْفَرَجِ الثَّانِي فَيُنْجِيهِ بِهَا | .وَلَا يَجُوزُ أَنّ يَحْضُرَهُ إلَّا مَنْ ئُعِينُ فِي أَمْرِهِ نَقَلَهُ عَنْهُ فِي ألْمُبْدِعِ . وَ كُرِهَ أَنّ يَحْضُرَحُ أّيْ غُسْلَهًّ غَيْرُ مَنْ يُعِينُ فِي غُسٌّلِهِ لِأَنَّهُ رُبَّمَا حَدُثَ مَا يَكْرَهُ الْحَيُّ اَنِّ يَطَّلِعَ مِنْهُ عَلَى مِثْلِهِ وَرُبَّمَا ظَهَرَ نِنْهُ شَيْءٌ هُوَ فِي علظَّاهِغِ مُنْكَرٌ فَىَتَحَدَّثُ بِهِ فَيَكُؤنُ فَضِيحَةً وَالْحَاجَةُ غَيْرٌ دَاعِيَةٍ إلَى حُضٍّورِهِ بِخِلَافِ نَنْ يُعِينُ الْغَاسِلَ بِصَبٍِّ ؤُنَحْوِهِ إلَّا وَلِيُّهُ فَلَهُ الدُّخُولُ كَيْفَ شَاءَ قَارَهُ الْقَاضِي وَابْن عَقِيلٍ . وَرَا يُغَطِّي وَجْهَهُ نَقَلَهُ الْجَمَاعَةُ وَالْحَدُّيثُ الٍمَرْوِيُّ لَا أَصْلَ لَهُ وْيُسْتَهَبُّ خَضْبُ لِحْيَةِ رَجُلٍ وَرَأْسِ امْرَأَةٍ وَلَوْ غَيْرَ شَائِبَيْنِ بِحِنَّّاءٍ لِقَوْلِ أَنَسٍ أصْنَعُوا بِمَوْتَاكُمْ مَأ تَصْنَعُونَ بِعًّرَائِسِكُمْ ثُمَ يَرْفَعُ رَأْسَهُ بِرِفْقٍ فِي أَوَّلِ غُسْلِهِ إلَى قَرِىبٍ مِنْ ، جُلُوسِهِ وَلَا يُشَقَّ عَلَيْهِ وَئَعْصِرُ بَطْنَ غَيْرِ حَامْلٍ : بِيَدِهِ لِيُخْرِج مَا فِي بَطْنِهِ مِنْنَجَاسَةٍ بِخِلَافِ الْحَامِلِ لِخَبَرٍ رَوَاهُ الَخَلَّالُ .وَلِأَنَّهًّ يُؤْذِي علْحَمْلَ اَزْرًا رَفِيقًا لِأَنَّ الْمَيِّتَ فِي مَحَلِّ الشَّفَقَةِ وَالرَّحْمَةِ وَيُكْثِرُ صَبَّ الْمٍّاءِ حْينَئِذٍ لِيَذْهٍّبَ مَا خَرَجَ وَلَا تَظْهَرُ رَائِحَةٌ وَيَكُونُ ثَمَّ أَيْ هُمَاكَ فِي الْمَكَانِ الَّذِي يُغَسَّلُ فِيهِ بَغُورٌ عَلَى وَزْن رَسِّولٍ لِئَلَّا يَتَأَذٌّى بِرَائِحَةِ الْخَارِجِ ثُمٌّّ يَلُفُّ الْغَاسِلُ عٌلَى يَدِحِ خِرْقَةً خَشِنَةِّ ، أَوْ يُدْخِلَهَا أَيْ يَدَهُ فِي كِيسٍ فَيُنْجِي بِهَا أَحَدَ فَرْشَيْهِ ، ثُمَّ يَأْخُظُ خِرْقَةً ثَانِيَةً لِلْفَرَجِ ارثَّانِي فَيُمْجِيهِ بِهَا | .وَلَا يَجُوزُ أَنْ يَحْضُرَهُ إلَّا مَْن يُعِينُ فِي أَمْرِهِ نَقََلهُ َعنْهُ فِي الْمُبدِْعِ . وَ كُرِهَ أَنْ يَحْضُرَهُ أَيْ غُسْلَهُ غيَْرُ َمنْ يُعِينُ فِي ُغسِْلهِ لِأَنَّهُر ُبَّمَا حَدثََ كاَ يَكْرَهُ الْحَيُّ أنَْ يَطَّلِعَ مِنُْه عَلَىم ِثْلِه ِوَرُبَّمَا ظَهَرَ متِْهُ شَيْءٌ هُوَ فِيا لظَّاهِرِ مُنْكَرٌ فَيَتَحَدَّثُ بِهِ غَيَكُونُ فَضِيحَةً وَىلْحَاجَةُ غَيرُْ دَاعِيَةٍ إلَى حُضُورِهِ بِخِلَافِ مَنْ يُعِينُ لاْغَاسِلَ بِصَّبٍ وَنَْحوِهِ إّلَا َولِيُّهُ فَلَهُ ادلُّخُولُ كَيْفَ شَاءَق َلاَهُ الْقَاضِي َوابْنُ عَقِيلٍ . وَلَا يُغَطِّي وَكْهَهُ نَقَلَهُ الْجَمَاعَةُ وَالْحَدِيثُ الْمَرْوِيُّ لَا أَصْلَ لَهُ وَيُسْتَحبَُّ خَضْبُ لِْحبَةِ رَحُلٍ وَرَأْسِ امْؤَأَةٍ وَلَوْ غَيْرَ شَاِئبَيْنِ بِحِنَّاءٍ لِقَوْلِ أَنَسٍ اصْنَعُوا بِموَْتَاكُمْ مَا تَصْنَعُونَ بِعَرَائسِِكُمْ ثُزَّ يَرْفَعُ رَأْسَهُ بِرِفْقٍ فِي أَوَّلِ غسُْلِهِ إلَى قَرِيٍب مِْن ، جُلُوسِهِ وَلَا يُشَقَّ عَلَيْهِ وَيَعْصِرُ بَطْنَ غَيْرِ حَامِﻻٍ : بِيَِدهِ لِيُخِْرج مَا فِي بَطْنِهِ مِْننَجَاسَةٍ بِخلَِافِ الْحَامِلِ لِخَبَرٍر َوَاهُ اْلخَلَّالُ .وَلِأنََّ8ُ يُؤْذِيا لْحَْملَ عَْصرًا رَفِيقًا لِأَنَّ الْمَّيِتَ فِي مَحَلِّ الشَّفَقَةِ وَالرَّحْمَةِ وَيُكْثِرُ صَبَّ الْمَاءِ حِينَئِذٍ لِيَذْهَبَ مَا خَرجََ وَلَات َظْهَرُ رَائمَِةٌ وَيَكُونُ ثَمَّأ َبْ هُنَاكَ فِي الْمَكَانِ الَّذِي يُغَسَّلُ فيِهِب َخُورٌ عَلىَ وَزْن رَسُولٍ لِئَلَّا يَتَأَذَّى بِرَائِحَةِ الْخَارِجِ ُثمَّ يَلُبُّ ااْغَاسِلُ عََلى َيدِهِ خِرْقَةً خَشِنَة ً، أَوْ يُدْ0ِاُهَا أَيْ يَدَهُ فِي كِقسٍ فَيُنْجِي ؤِهَا أَحَدَ فَرْكَيْهِ ، ثُمَّ يَأْخُُذخ ِرْقَةً ثَانِيَةً لِلْفَرَجِ الثَّانِي فَيُنْجِيهِ بِهَا |
حَدَّثَنَا أَبُو زُرْعَةَ، ثَنَا أَبُو الْيَمَانِ، أَخْبَرَنَا شُعَيْبٌ، عَنِ الزُّهْرِيِّ، أَخْبَرَنِي أَبُو أُمَامَةَ بْنُ سَهْلِ بْنِ حُنَيْفٍ، أَنَّ عَامِرَ بْنَ رَبِيعَةَ، أَخَا بَنِي عَدِيِّ بْنِ كَعْبٍ رَأَى سَهْلَ بْنَ حُنَيْفٍ، وَهُوَ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَهُوَ بِالْخَرَّارِ يَغْتَسِلُ، فَقَالَ: وَاللَّهِ مَا رَأَيْتُ كَالْيَوْمِ قَطُّ وَلَا جِلْدَ مُخَبَّأَةٍ، فَلُبِطَ سَهْلٌ، فَأُتِيَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَقِيلَ لَهُ: هَلْ لَكَ فِي سَهْلِ بْنِ حُنَيْفٍ لَا يَرْفَعُ رَأْسَهُ؟ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : هَلْ تَتَّهِمُونَ بِهِ أَحَدًا؟ فَقَالُوا: نَعَمْ، قَالَ لَهُ عَامِرُ بْنُ رَبِيعَةَ وَهُوَ يَغْتَسِلُ: مَا رَأَيْتُ كَالْيَوْمِ قَطُّ وَلَا جِلْدَ مُخَبَّأَةٍ، فَدَعَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَامِرَ بْنَ رَبِيعَةَ، فَتَغَيَّظَ عَلَيْهِ، وَقَالَ لَهُ: عَلَامَ يَقْتُلُ أَحَدُكُمْ أَخَاهُ؟ اغْسِلْ لَهُ فَغَسَلَ لَهُ عَامِرٌ فَرَاحَ سَهْلٌ مَعَ الرَّكْبِ لَيْسَ بِهِ بَأْسٌ قَالَ الزُّهْرِيُّ: وَالْغُسْلُ أَنْ يُؤْتَى بِقَدَحٍ فَيُدْخِلُ الْغَاسِلُ كَفَّيْهِ جَمِيعًا فَيُهَرِيقُ عَلَى وَجْهِهِ فِي الْقَدَحِ، فَيُدْخِلُ يَدَهُ الْيُمْنَى فَيَغْسِلُ مِرْفَقَهُ | حَدَّثَنَا َأبُو زُرْعَةَ، ثَنَأ أَبُو الٍّيَمَانِ، أَخْبَرَنَا شُعَيْبٌ، عَنِ الزُّهْرِيِّ، أَخْبَرَنِي أَبُو أُمَامَةَ بْخُ سَهْلِ بْخِ حُنَيْف،ٍ أَنَّ عَامِرَ بْنَ رَبِيعَةَ، أَخَا بَنِي عَدِيِّ بْنِ كَعْبٍ رَأَى سَهلَْ بْنَ هُمَيْفٍ، وَهُوَ مَعَ رًسَّولِ اللَّهِ صَلَّى اللحُ عََلئْهِ وَسَلَّمَ وَحُوَ بِالُّخَرَّارِ يَغْتثَِلُ، فَقَالَ: وَاللَّهِ مَا لَأَيْتُ كَالْيَوْمِ غَكُّ وَلَا كَلْدَ ُمخَبَّأَةٍ، فَُلبِطَ سَهْرَّ، َفاُتِؤَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى أللُه عَلَيْهِ وَسَلُّّمَ، َفقِيلَ لَهُ: هَلْ لَزٍ فِي سَهْلِ بْنِ حُنَبْفٍ لَا يَرْفَعُ رَأْسَهُ؟ فَقَالِّ رَصُؤلُ الَرهِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : هَلْ تَتًّّهِمُونَ بِهِ اَحَدًا؟ فَقَالُوا: خَعَمْ، قَالَ لَهُ عَامِرًّ بْنُ رَبِيعَةَ وَهُوَ يغَْتَسِلُ: مَت رَأَسْتُ كَالْيَوْمِ قَطُّ وَلَا جِلْضَ مُخُّبَّأَةٍ، فَدَعَا رَسُولُ اللَّه ِزَلَىّ اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّنَ عَانِرَ بْتَ ﻻَبِيعَةٍ، َفتَغَيَّظَ عَلَيْهٍ، وَقَالَ لَهْ: عَلَامَي َقْطُلُ اَحدُكُمْ أَخَاهُ؟ غاٍّسِلْ لَهُ فَغَسٌّلَ لَهُ عاَمِرٌ فَرَﻻحَ سَهْلٌ مُغَ ارلَّكْؤِ لَيْسَ بِهِ بَأسٌْ قَالَ الزُّعْرِيِّّ: وَاّلغُسْلُ أَنْ يُؤْتٍى ؤِقَّدَحٍ فَيُدٌخِلُ الْغَاسِلُ كَفَّيْهِ جَمِيعًا فَيُهَريِقُ عَلَى وَجْهِهِ فِي الْقَدَحٍ، فَيُّدْخِلُ يَدَهٌ الٍيُمْنَ ىفَيَغَّسِلُ مِرْفَقَحُ | حَدَّثَنَا أَبُو زُرْعَةَ، ثَنَا أَبُو الُّيَمَانِ، أَخْبَرَنَا شُعَيْبٌ، عَنِ الزُُهْرِيِّ، أَخْبَرَنِي أَبُو أُمَامَةَ بْنُ ثَهْرِ بْنِ حٍنَيْفٍ، أَنَّ عَامِرَ بْنَ رَبِيعَةَ، أَخَا بَنِي عَدِيِّ بْنِ كَعْبٍ رَأَى سَهْلَ بْنَ حُنَيْفٍ، وَهُوَ مَعَ رْشُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ؤَهُؤَ بِالْغَرَّعلِ يٌّغْتَسِرُ، فَقَالَ: وَاللَّهِ مَأ رَأَيْتُ كَالْيَوْمِ قَطّّ وَلَا جِلْدَ مُخَبَّأَةٍ، فَلُبِطَ سَهْلٌ، فَأُتِيَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَغِيلَ لَهُ: هَلْ لَكَ فِي سَهْلِ بْنِ حُمَيْفٍ لَا يَرْفَعُ رَأْسَهُ؟ فًغَالَ رَسُورُ اللَّهِ صَلَّي اللهُ عَلَيْهِ وَسلَّمَ : هَلِ تَتَّهِمُونَ بِحِ أَحَدًا؟ فَقَالُوا: نَعَمْ، قَالَ لَهُ عَامِرُ بْنُ رَبِيعَةَ وَهُوَ يَغْتَسِلُ: مَا رَأَيْتُ كٌالْيَوْمِ قَطُّ وَلَع جِلْدَ مُخَبَّأَةٍ، فَدَعَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَانِرَ بْنَ رَبِيعَةَ، فًّتَغَيَّظَ عَلَيْهِ، وَقَالَ لَهُ: عَلَامَ يَقْتُلُ أَحَدُكُمْ أَغَاهُ؟ اغْسِرْ لَهُ فَغَسَلَ رَهُ عَامِرٌ فَرَاحَ سَهْلٌ مَعَ الرَّكْبِ لَيْسَ بِهِ بَأْسٌ قَالَ الزُّهْرِيُّ: وَالْغُشْلُ أَنْ يُؤْتَى بِقَدَحٍ فَيُدْخِلُ ألْغَاسِلُ كَفَّيْهِ جَمًّيعًا فَيُهَرِيقُ عَلَى وَجْهِهِ فَّي الْقَدَحِ، فَيُدْخِلّ يَدَهُ ألْيُمْنَى فَيَغْسِلُ مِرْفَقَهُ | حَدَّثَنَ اأَبُو زُرَْعةَ، َثنَا أَبُم ﻻلْيَمَانِ، أَخْبَرَنَا شُعَثْب،ٌ عَنِ الزُّهْرِيِّ، أَخْبَرَنِي أبَُو أُمَامَةَ بْنُ سَهِْل بْنِ ُحنَيْفٍ، أَنَّ غَامِﻻَ بْوَ رَبِيعَةَ، أخََا بَنِي عَدِيِّ بْنِ كَعْيٍ رَأَى سَهْلَ بْنَ كنَُيْفٍ،و َهُوَ مَعَ رَسُولِ لالَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيِْه زَسَلَّمَ وَهُوَ بِاخلَْرَّارِي َغْتَسِلُ، 6قََالَ: وَاللَّهِ مَا رَأَيْتُ كَالْيَوْمِ قَطُّ وَلَا جِلْدَ مَُخبَأَّةٍ، فَرُبِطَ سَهْلٌ ،فَأُتِيَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى الله ُعلََيْهِ وَسَلَّمَ، فَقِيلَ لَهُ: هَلْ لَكَ فِي سَهْلِ بْنِ حُنَيْفٍ لَا يَرْفَعُ رَأَْسهُ؟ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ لصََّى اللهُ عَلَيْهِ وَئَلَّمَ : هَلْ تَتَّهِنُونَ بِهِ آَحًَدا؟ فَقَﻻلواُ: نعََمْ، قَالَل َهُ عَامِرُ بْنُ رَبِيعَةَ وَهُوَ يَغْتَسِلُ: مَا رَأَيْتُ زَاْليَوْمِ قَطُّ لوََا جِلْدَ مُخَبَّأَةٍ، فََدعَا رَسُولُ اللَخِّص ََلّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَامِبَ بْنَ رَبِثعَةَ، فََتغَيَّظَ عَفَيْتِ، وَقَالَ لَهُ: عَلَامَ يَقْتُلُ أَحَدُكُمْ أَهَاهُ؟ اغْسِْل َهلُ فَغَسَلَ لَخُ عَامِرٌ فَرَاحَ سَهْلٌ مَعَ ارلَّكْبِ لَيْسَ بِهِ بَأْسٌ قَالَ الزُّ9ْرِقُّ: وَلأْغسُْلُ أَنْ يُؤْتَى بِقَدَحٍف َيُدْخِلُ الْغَاسِلُ كَفَّيهِْ جَمِيعًا فَيُهَرِيقُ عَلَى وَجْهِهِ فِي الْقدََحِ، فَيُْ=خِل ُيدََهُ الْيُمْنَى فَيَغْسِلُ مِرْفَقَهُ |
حَدَّثَنَا أَبُو الْقَاسِمِ حَفْصُ بْنُ عُمَرَ قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو حَاتِمٍ، قَالَ: حَدَّثَنَا سَهْلُ بْنُ عُثْمَانَ، قَالَ: حَدَّثَنَا مَسْلَمَةُ بْنُ سَعِيدٍ، عَنْ أَبِيهِ، قَالَ: قُلْتُ لِجَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ: يَا ابْنَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، إِنَّ لَنَا إِمَامًا قَدَرِيًّا صَلَّيْتُ خَلْفَهُ خَمْسِينَ سَنَةً قَالَ: اذْهَبْ فَأَعِدْ صَلَاةَ خَمْسِينَ سَنَةً | حَدَّثَنَا أُّبُو الْقَاثِمِ حَفْصُب ْنُ عُمَرَ 5َالَ: حَدَّثَنَا أَبُو حَاتمٍِ، قَالَ: خَضَّثَنَا سَهْلُ بْنُ عُثْنَانَ، قَارَ: حَّدَثَنَا مَسْلَمَةُ بْنُ سَعِديْ، عَنْ َأبِيهِ، قَالَ: قُلْتُ لِجَعْفَرِ بْنِ مُحَمََّدٍ: يَا ابْنَ غَسُولِا للَّهِ صَلَّىأ لاَّهُ عَلَيْهِ وَسَلٌَنَ، إِنَّ لَنَا إِمَماًا قَدَرِيًّا صَلَّيْتُ خَلْفَهُ خَمْسِينَ شَنَةً َقالَ: اذْهَبْ فَاَعِدْ صَلَاةَ حَمسِيَن سَنَةً | حَضَّثَنَع أَبُو الْقَاسِمِ حَفْصُ بْنُ عُمَرَ قَالَ: حَدَّثَمَا أَبُو حَاتِمٍ، قَالَ: حَدَّثَنَا سَهْلٍّ بْمُ عُثْمًانَ، قَالَ: حَدَّثَنَع مَسْلَمَةُ بْنُ سَعِيدٍ، عَنْ أَبِيهِ، قَالَ: قُلْتُ لِجعْفَرِ بْنِ مُحَمََّدً: يَا ابْنَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وٌسَّلَّمَ، إِنَّ لَنَا إِمَامًا غَدَرِيًّا صَرَّيْتُ خَلٌفَهُ خَمْسِينَ سَنَةً قَالَ: اذْهَبْ فَأَعِدُ صَلَاةَ خُمْسِينَ سَنَةً | حَدَّثَنَا ﻻَبُوا رْقَاسِمِ حَفْصُ بْنُ عُمَرَ قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُوح َاتِمٍ، قَالَ: خَدَّثَنَا سَهْلُ بْنُ عُثْمَانَ، قَالَ: حَدَّثَنَا مَسَْلمَةُ بنُْ َسعِيدٍ، عَنْ أَبِيهِ، قَالَ:قُ لْتُ لِجَعْفَرِ بْمِ مُحَمَّدٍ: يَا اْبنَ رَُسوِل اغلَّهِ صَلَّى اللّهَُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، إِّنَ لَنَا إِمَامًا قَدَرِيًّا 2َلَّيْتُ خَلْفَهُ خَمْسِينَ سَنَوًق َالَ: ذاْهَبْ فَأَعِدْ صَلَاةَ خَمْسِينَ سَنَةً |
حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدٍ، حَدَّثَنَا أَبُو أُسَامَةَ، عَنْ عُمَرَ بْنِ حَمْزَةَ، عَنْ سَالمٍ، أَنَّ شَاعِرًا مَدَحَ بِلَالَ بْنَ عَبْدِ الله، فَقَالَ: بِلَالُ بْنُ عَبْدِ الله خَيْرُ بِلَالٍ، فَقَالَ ابْنُ عُمَرَ: كَذَبْتَ لَا، بَلْ بِلَالُ رَسُولِ الله خَيْرُ بِلَالٍ. | حَدَّثٍَناع َلِيُّ بْنُ مُحَمَّدٍ، حَدَّثَنَا أَبُؤ أُسَامَةَ، عَمُّ عُمَرَ بْنِ حَمْزَةَ، عَنْ سَالنٍ، أَنَّ شَاعرًِا مَدًّحَ بٍّلَالَ بِنَ عَبْدِ الله، فقٌَّارَ:ب ِلَالُ بْنُ عَبْدِ الله خَيْلُ بِلَالٍ، فَقَالَ ابْنُ عُمَرَ: كَذٍبْتَ لْا، بَلْ بِلَالُ رَءُولِ الره خَيْرُ بِلَالٍ. | حَدَّثنَا عَلِيُّ بٌّنُ مُحَنَّدٍ، حَدَّثَنَا اَبُو أُسَامَةَ، عَنْ عُمَرَ بْنِ حَمْزَةَ، عَنْ سَالمٍ، أَنَّ شَاعِرًا مَدَحَ بِلَالَ بْنَ عَبْدِ الله، فَقَالَ: بِلَالُ بْنُ عَبْدِ الله خَيْغُ بِلَالٍ، فَقَالَ ابْنُ عُمَرَ: كَذَبْطَ لَا، بَلْ بًّلَألُ لَسُولِ الله خَيْرُ بِلَالٍ. | حََدّثَنَا 7َلِيُّ بنُْ محَُمَّدٍ، 0َدَّثَنَا أَؤُوأ ُسَامَةَ، عَنْ عُمرَ َبْنِ حَْمزََة، عَنْ سَالمٍ، أََنّ شَاعِرًا مَدَحَ بِلَالَ بْنَ عَبْدِ الله، فَقَأل:َ بِلَالُ بْنُ عَبْدِ الله خَيْرُب ِلَا،لٍ فَقَالَ بانُْ عُمَرَ: كَذَبْتَ لَا، بَلْ بلَِالُ رَسُوِل لاله خَيْرُ بِلَالٍ. |
تَتَزَاحَمُ الأَلْحَاظُ وَهْيَ بِدَمْعِهَا رَيَّا وتَصْدُرُ عَنْهُ أَكْثَرُهَا صَدِي | تَتَزَاحَمُ الأَلْحَاظُ وَهْيَ بِدَحْعِهَا رَيَّا ؤتَصْدُرُ عَنْهُ أَكٍثَرُهَا صَدِي | تَتَزَاحَمُ الأَلْحَاظُ وَهْيَ بِدَمْعِهَا رَيٍّّا وتَصْدُرُ عَنْهُ أَكْثَرُهَا صَضِي | تتََزاَحَمُ الأَلْحَاظُ وَخْيَ بِدَمعِْهَ ارَيّاَ واَصْدُرُ عَْنهُ أَكْثَرُهَا صَدِي |
الْفِعْلِ بِخِلَافِ الْقَائِلِينَ بِهِ ، فَإِنَّهُمْ يُجَوِّزُونَ ذَلِكَ .وَالثَّامِنُ : أَنَّ الْوُجُوبَ مُتَعَلِّقٌ بِجُزْءٍ مِنْ الْوَقْتِ غَيْرِ مُعَيَّنٍ كَمَا تَعَلَّقَ فِي الْكَفَّارَاتِ بِوَاحِدٍ غَيْرِ مُعَيَّنٍ ، وَتَأَدَّى الْوُجُوبُ فِيهِمَا بِالْغَيْرِ .حَكَاهُ الْمَجْدُ بْنُ تَيْمِيَّةَ عَنْ بَعْضِ الْمُتَكَلِّمِينَ قَالَ : وَهُوَ أَصَحُّ عِنْدِي وَأَشْبَهُ بِأُصُولِنَا فِي الْكَفَّارَاتِ ، فَيَجِبُ أَنْ يُجْعَلَ مُرَادُ أَصْحَابِنَا عَلَيْهِ .وَالتَّاسِعُ : حَكَاهُ الرُّويَانِيُّ فِيالْبَحْرِ عَنْ بَعْضِ أَصْحَابِنَا أَنَّ كُلَّ جُزْءٍ مِنْ الْوَقْتِ لَهُ حَظٌّ فِي الْوُجُوبِ ، وَلَا نَقُولُ : وَجَبَ بِأَوَّلِ الْوَقْتِ حَتَّى لَوْ أَدْرَكَ جَمِيعَ الْوَقْتِ نَقُولُ : وَجَبَ بِجَمِيعِ الْوَقْتِ ، وَهَذَا كَالْقِيَامِ يَجِبُ بِقَدْرِ الْفَاتِحَةِ فَلَوْ أَطَالَ الْقِيَامَ بِقِرَاءَةِ السُّورَةِ فَالْكُلُّ وَاجِبٌ .قَالَ : وَهَذَا خِلَافُ الْمَذْهَبِ .تَتِمَّاتُ .الْأُولَى : هَلْ يَسْتَقِرُّ الْوُجُوبُ بِمُجَرَّدِ دُخُولِ الْوَقْتِ ؟ حَيْثُ قُلْنَا بِالْوَاجِبِ الْمُوَسَّعِ ، فَهَلْ يَسْتَقِرُّ الْوُجُوبُ فِيهِ بِمُجَرَّدِ دُخُولِ الْوَقْتِ أَوْ لَا يَسْتَقِرُّ إلَّا بِإِمْكَانِ الْأَدَاءِ فِيهِ ؟ مَذْهَبَانِ .الْأَوَّلُ : هُوَ أَصَحُّ الرِّوَايَتَيْنِ عِنْدَ الْحَنَابِلَةِ .وَالثَّانِي : قَوْلُ أَصْحَابِنَا كَمَا قَالَهُ ، الرُّويَانِيُّ فِي الْبَحْرِ وَحُكِيَ | ارْفِعْاِ بِخِلَفاِ ارْقَائِلِينَ بِهِ ، فَإِنَّهُمْ يُجَوٌِّزُونَ ذَلْكَ .وَالثَّامِنُ : أَنَّ الْؤُُجوبَ مُتَعَلِّقٌ بُجُزٍِّء مِنُّ الْوَقْتِ غَيْرِ مُعَيَّنٍ كَنَات َعَلَّكَ فِى الْكَفّارَاطِ بِوَاحِدٍغ َيْرِ مُعَيًَتٍ ، وَتَأَدَُى الْوُجُوبُ فِيهِمَا بِالْغَيْرِ .حَكَاهُ الْمٍّجْدُ بْمُ تَيْمِيَّةَ عَنْب َعَضِ الْمتَُكَلَّّمِينَ قَالَ : وَهُوَ أَصَحُّ عِنْدِي وَأَشْبَهُ بِأُصُولِنَا فِئ الْكَفَّعرَأطِ ، فَيُّجِبُ أَنْ يُشْعَلَ مُرَادٍّ أَصْحَابِتَا عَلَيْهِ .وَالتًّأسِعّ : حَكَاهُ اﻻغُّويَانِيُّ فِيالْبَحْلِ عٌّوْ بَاْضِ أَصْحَابِنَا أَنَّ كٍّلَّ جُزْءٍ مِنْ الْوَقْطِ لَعُ َحظٌّ فِي اْلوُجُمبِ ، وَلَع نَقُولُ : وََجبَ بِأَوَّلِ الوَْقْتِ حَتَّيل َوْ أَدْرَكَ جَمِيعَ الْوَقًّتِ نَقًّولُ : وَجَبَ بِجَمِيع ِارْوَقَتِ ، وَهَذَا كّالْقِيَامِ ئّجِبُ بِقَدْرِ ألْفَاتًّحَةِ فَلَوْأ َطَالَ الْقِيَانَ بِقِرَاءَةِ اسلِّّورَةِ فاَركُْلُّ وَاجِبً .قَال ِّ: ؤَهَذَا خّلَافُ الْمَذْهَبِ .تَتِمَّاتُ .الْأِّولِى : هَلْ يَسْتَقِغُّ الْوِّجُوبُ بّمجُرََّدِ دُخُولُّ الْوًّقْتِ ؟ حَيْثُ غُلْماَ بِالْوَاجِبِ غلْمُوَسَّعِ ، فَهَلْ يسَْتَقِغُّ الْؤُجُوبُ فِيهِ بنُِجَرَّدِ دُخُولِ الْوَقْتِ أَوْ لَا يَسَْتقِرُّ إلَّا بِإِمْكَانِ الْأٍّدَخءِ فٌيهِ ؟ مَذَّهَبَانِ .الْأوََّلَ : هُوَ أَصَحُّ لارِّوَايَتَيْنِ عِنْدَ الْحَنَابِلَةِ .وَالثَّانِي : قَوْلُ اَصْحَابِنَل كٌّنَا قَالَهُ ، علّرُويُانِيُّ فِي الْبَحْرِ وَخُكّىَ | الْفِعْلِ بِخِلَافِ الْقَائِرِينَ بِهِ ، فَإِنَّهُمْ يُجَوِّزُونَ ذَلِكَ .وَالثَّامِنُ : أنَّ الْوُجُوبٌ مُتَعَلِّقٌ بًّجُزْءٍ مِنْ الْوَقْتِ غَيْرِ مُعَيَّنٍ كَمَا تِّعَرّقَ فِي الْكَفَّارَاتِ بِوَاحِدٍ عَيْرِ مُعَيَّنٍ ، وَتَاَدَّى الْوُجُوبُ فِيهِمَا بِالْغَيْرِ .حَكَاهُ الْمَجْدُ بْنُ تَيْمِيٌّّةَ عَمْ بَعْضٍّ الْنُتَكَلِّمِينَ قَالَ : وَهُوَ أَزَحُّ عِمْدِي وَأَشْبَهُ بِأْصُولِنَا فِئ الْقَفََّارَاتِ ، فَيِّجِبُ أَنْ يُجْعَلَ مُرَادُ أَصْحَابِنَا عَلَيْحِ .ؤَالتَّعسِعُ : حَكَاهُ الغُّويَانِىُّ فِىالْبَحْرِ عَنْ بَعْضِ أَصْحَابِنَا أَّنَّ كُلَّ جُزْءٍ مِنْ الٌّوَقْتِ لَهُ حَظٌّ فِي الْوُجُوبِ ، ؤَلَا نَقُولُ : وَجَبَ بِأَوَّلِ الْوَقْتِ حِّتَّى لَوٍ أَدْرَكَ جَمِيعَ الْوَقْتِ مَقُولُ : وَجَبَ بِجَمِيعِ الْوَقْتِ ، وَهَذَا كَالْقِيَامِ يَجِبُ بِغَدْغِ الْفَاتِهَةِ فَلَوْ أَطَالَ الْقِيَامَ بِقِرَاءّةِ الثُّورَةِ فَالْكُلُّ وَاجِبٌ .قَالَ : وَهَذَا خِلَأفُ ارْمَذْهَبِ .تَتِمَّاتُ .الْأُولٍى : هَلْ يَسْتٍقِرُّ ارْوُجُوبُ بِمُجَرَّدِ دُخُولِ الْوَقْتِ ؟ حَيْثُ قُلْنَا بِالْوَاجِبِ الْنُوَشَّعِ ، فَحَلْ يَسّتَقِرُّ الْوُجُوبُ فِيهْ بِمُجَرَّدِ دُخُولِ الْوَقْتِ أَوْ لَا يَسْتَقِرُّ إلَّا بِإِمْكَانِ الْأَدَاءِ فِيهِ ؟ مَذْهَبَانِ .الْأَوَّلُ : هُوَ أَصَحُّ الرِّوَايَتَيْنِ عِنْضَ الْحَنَابِلَةْ .وَألثَّانِي : قَوْلُ أَصْحَابِنا كَمَا كَالَهُ ، الرُّويَامِيُّ فِئ الْبَخْرِ وَحُكِيَ | الْفِعْلِ بِخِلَافِ الْقَائِلِينَ بِهِ ، فَِإنَّهُمْ يُجَوِّزُونَ ذَلِكَ .وَااثَّامِنُ : َأنَّ الْوُجُوبَ مُتَعَلِّقٌ بجُِزْءٍ مِنْا لْزَقْتِ غَيْرِ مُعَيَّنٍ كَمَا تَعلََّقَ فِي الْكَفَّارَاتِ بَِواحِدٍ غَثْرِ مُعَيَّنٍ ، وَتَأَدَّى الْوُجُوبُ فِيهِمَا بِلاْغَيْؤِ. حَكَاهُ اﻻْمَجْدُ بْنُ تَيْمِيَّةَ عَنْ بَعْضِ ألْمُتَكَلِّميَِن قَالَ : وَهُوَ أَصَحُّ عِخْدِي وَأَشْبَهُ بُِأصُولِنَا فِي الْكَفَّارَاتِ ، فَيَجِبُ إَنْ يُجْعَلَ مُرَاد ُأَصْحَابِنَأ تَلَْيهِ .وَالتَّاسِعُ : حَكَاخُ الرُّويَانِيُّ فِايلْبَحْرِ عَنْ بَعْضِ أَصْحَابِنَاأ َنَّ كُلَّ جُزْءٍ مِنْ الْوَقْتِ لَهُ حظٌَّ فِث اْلوُجُوبِ ، وَلَان َقُولُ : وَجَبَ بِأَوَّلِ الْوَقْتِح َتَّى لَنْ أَدْرَكَ جَمِؤعَغ اْوَثْتِ نَُقولُ : وَجَبَ بِجَمِيعِ الْوَقْتِ ، وَهَذاَ كاَلْقِيَام ِيَجِب ُقِقَدرِْ الْفَاتِحَةِ 6َلوَْ أَطَالَ لاْقِؤَامَ بِقِرَاءَةِ السُّورَةِ فاَلْطُلُّ وَاجِبٌ ق.َابَ : وََهذاَ خِلَافُ المَْذْهَبِ .تَتِمَّاتُ .الْأُولَى : هَلْي َسْتَقِرُّ الُْوجُوبُ بمُِجَرَّدِ دُخُولِ الْوَقتِْ ؟حَيْثُ قُلْنَا ابِلْوَاجِبِ الْمُوَسَّعِ ، فَهَلْ يَسْتَقِرُّ الْوُجُوبُ فِبهِ بِمُجَرَّدِ دُخُولِ ارْوَْقتِ أَوْ لَا يَسْتَقِرُّ إلَّا بِإِمْكَانِ الْأَدَاءِ فِهيِ ؟ مَذْهَبَانِ .ابْأَوَّلُ : هُوَ تَصَحُّ الرِّوَايَتيَْنِ عِنْدَ الْجَنَابِلَةِ .وَالثَّنﻻِي : بَوْلُ أَصحَْابِنَا كَمَا قَالَهُ ، الرُّويَانِيُّ فِي الْبَحْرِ وَحُكِيَ |
زَيْدٍ قَالَ أَصْبَغُ: وَقَدْ سُئِلَ فِي الرَّجُلِ يَأْتِي إلَى قَاضٍ بِكِتَابٍ فِيهِ قَضَاءُ غَيْرِهِ فَيَسْأَلُهُ أَنْ يُثْبِتَهُ عِنْدَهُ بِشَاهِدَيْنِ عَدْلَيْنِ، بِأَنَّ الْقَاضِيَ الْأَوَّلَ حَكَمَ لَهُ بِمَا فِيهِ، وَيُشْهِدَ لَهُ بِثُبُوتِهِ عِنْدَهُ لِمَا يَتَخَوَّفُ مِنْ مَوْتِ شَاهِدَيْهِ أَوْ حَوَادِثَ يَخْشَاهَا عَلَيْهِ، هَلْ يَسْمَعُ مِنْ | زَيْدٍ قَعاَ أَصْبَغٌّ: وَقَدْ سُئِرَ فِي الرَّقِلِ ىَأْتِي إلَى قَاضٍ بِكِتٌعب ٍفِهيِ قَضَاءُ غَيْرِهِ َفىَسْأَلُهُ أَنْ يُثْبِتَهُ عِنْدَهَّ بِشَاخِدَيْنِ عَضْلَئْنِ، ِبأَنُّ الْقَاضِيَ الْأَوٌّّلَ حَكَمَ لَّحُ بِمَأ فِيهِ، وَسُشْهِدَ لَهُ بِثٍّبُوتِهِ عِندَْهُ لِمَا يَتَخظََّفُ مِمْ مَوْتِش َاهِدَيْهِ أَوْ حٌّؤَادِثَ َيخْشَاهَا عَلَؤْهِ، هَلْ يٍّسْمَعًّ مِنْ | زَيْدٍ قَالَ أَصْبَغٌ: وَقَدْ سُئِلَ فِي الرَّجُلِ يَاْتِي إلَى قَاضٍ بِكِتَابٍ فِيهِ قَضَاءُ غَيْرِهِ فَيَسْأَلُحُ أَنْ يُثْبِتَهُ عِنْدَهُ بِشَاهِدَيْنِ عَدْلَيْنِ، بِأَنَّ الْغَاضِيَ الٍّأَؤَّلَ حَكَمَ لَه بِمَأ فِيهِ، وَيُشْهِضَ لَهُ بِثُبُوتِحِ عِنْدَهُ لِمَا يَتَخَوَّفُ مِنْ مَوْتِ شَاهِدَيِهِ أَوْ حَوَادِثَ يَخْشَاهَا عَلَيْهِ، هَلْ يَسْمَعُ مِنْ | زَيْدٍ قاَغَأ َصْبَغُ: وَقَدْ سُءلَِف ِي الرَّجُلِ يَأْتِي إلَى قَاٍض بِكِتَابٍ فيِهِ قَضَاءُ غَيْرِهِ فَيَسْأَلُتُ أَن ْيُثْبِتَهُ عِنْدَهُ بَِشاهِدَْينِ عَدْلَيْنِ، بِأَنَّ الْقَاضِسَ الْأَوَّلَ حَكَمَ لَهُ بَِما فِءهِ، وَيُشِْهدَ لهَُ بِثُبُوتِهِ عِنْدَهُ لِمَا يَتََخوَّفُ مِنْ مَوِْا شَاهِديَْهِ أَْو حَوَادِثَ يَخْشَاَها عَلَيْهِ، هَلْ يَسْمَعُ مِنْ |
لَمْ يَكُنْ فِي مَصَايِدِ اللُّؤلُؤ الفَا خِرِ يُبْقِي فَرِيدَةً لاَصْطِيَادِ | لَمْث َكُنْ فِي مَصَايِدِ أللُّؤلُؤ الفَع خِرِي ُبْقِي ِفرِيدَةً لاَصْطِيَادِ | لَمْ يًّكُنْ فِي مَصَايِدَ اللُّؤلُؤ الفَا خِرِ يُبْقِي فَرِيدَةً لاَصْطِيَادِ | لمَْ يَكُنْ فِي مَصَايِدِ اللُّؤلُؤ الفَ اخِرِ ءُبْقِي فَرِيدَةً لَاصْظَِقادِ |
بِالْفَرْقِ وَالْمُصَنِّفُ قَائِلٌ بِهِ.وَقَوْلُهُ وَقَبْلَ ذَلِكَ أَيْ وَقَبْلَ وُجُودِ الشَّرْطِ أَثَرُهُ الْمَنْعُ وَهُوَ قَائِمٌ بِالْمُتَصَرِّفِ لِأَنَّهُ يَمِينٌ وَمَحَلُّهُ ذِمَّةُ الْحَالِفِ فَلَا يَكُونُ شَرْطًا فِي ذَلِكَ الْوَقْتِ، وَمَجَالُ الْكَلَامِ فِي هَذِهِ الْمَسْأَلَةِ وَاسِعٌ وَقَدْ ذَكَرْنَاهُ فِي الْأَنْوَارِ وَالتَّقْرِيرِ. وَقَوْلُهُ وَالْحَدِيثُ يَعْنِي مَا رَوَاهُ الشَّافِعِيُّ مَحْمُولٌ عَلَى نَفْيِ التَّنْجِيزِ، فَإِنَّ الْمُنَجَّزَ هُوَ الطَّلَاقُ حَقِيقَةً لَا الْمُعَلَّقُ | بِألْفَرْقِ وَالْمُصَنِّفُ كَائِلٌ بًحِ.وَقَوْلُهُ وُّقَبْلَ ذَلكَِ أَيْ َوقَبْلَ وُجُودِ الشَّرْطِ أثََرٌّهُ الْمَنْعُ وَهُوَ قَائِمٌ بِﻻلْمُتَزَرِّفِ لِأَنَّهُ يَمِينٌ وَمَحَلّّهُذ ِنَّةُ الْحَالُّفِ فَلَا يَكُونُ شَرْطًا فِي ذَلِكَ الْوَقْعِ، وَنَجَألُ آلْكَلَامُ ِفي هَذِهِ الْمَسْأَلَةِ َناسٍّعٌ وَقدْ ذَكَرْنَلهُ فِي الْأَنْوَارْ وَارتْقَْرِيرِ. وََقوْلُهُ وَاْلهَضِيثٌّ يَعْنِي نَا رَوَاهُ الشَّافِعِيُّ مَحْمُولٌ عِلَى نَفْىِ التَّنْجيِزِ، فَإِّنَ الْمُنَجَّّزَ هُوَ الطَّلَاقُ حَّقِيقَةً رَا الْمُعَلَّقُ | بِالْفَرْقِ وَالْمُزَنِّفُ قَائِلٌ بِهِ.وَقوْلُهُ وَقَبِلَ ذَلِكَ أَيْ وِقَبْلَ وُجُودِ الشَّرْطِ أَثَلُهُ الْمَنْعُ وَهُوَ قَائِمُ بِالْمُتَصَغِّفِ لِأَمَّهُ يَمِينَّ وَمَحَرُّهً ذٌمَّةُ الْحَالِفِ فَلَا يَكُونُ شَرْطًا فِي ذَلِكَ الْوَقْتِ، وَمَجَالُ الْكَلَامِ فِي هَذِهِ الْمَسْأَلَةٌّ وَاسِعٌ وَقَدٌ ذَكَرْنَاهُ فِي الْأَنْوَارِ وَألتَّقْرِيرِ. وَقَوْلُهُ وًالْحَدِيثً ىَعْنِي مَا رَوَاهُ الشَّأفِعِيُّ مَحْمُولِّ عَلَى مَفْيِ التَّنْجِيزِ، فَإِنَّ الْمُمَجَّزَ هُوُ الطَّلَاقُ حَقِيقَةً لَا الْمُعَرَّقُ | بِالَْفؤْقِ وَالمُْصَنِّفُ قَائِلٌ بِهِ.وَقَوْلُهُ وَقَبْلَ ذَلِكَ أَيْ وَقَبْلَ وُجُودِ لاشَّرْطِ أَثَرُهُ الْمَنْعُ وَهُوَ َقائِمٌ بِالْمَُعرصَِّفِ لِأَنَّهُ يَمِينٌ وَمَحَلُّهُ ذِمَّة ُالْحَالِفِ فَلَا يَكُونُ شَرْطًا فِي ذَلِظَ الْوَقِْت،و َمَجَتلُ الْكَلَامِ فِي هَذِهِ الْمَسْأَلَةِ وَائِعٌ وَقَدْ ذَكَرمَْاهُ فِي الْأَنْوَارِ وَالتَّقْرِيرِ. وَقَولُْ8ُ وَالْحَدِيثُ يَْعنيِ مَا بََواُخ ااسَّافِتِيُّ مَحْمُولٌ عَلَى نَبْيِ التَّنْجِيزِ، فَإِنَّ الْمُنَجَّزَ ُتوَ الطَّلَاُق حَقِيَقةً لَا الْمُعَلَّقُ |
بَدْءِ الْخَلْقِ حَتَّى دَخَلَ أَهْلُ الْجَنَّةِ مُنَازِلَهُمْ وَأَهْلُ النَّارِ مُنَازِلَهُمْ حَفِظَ ذَلِكَ مَنْ حَفِظَهُ وَنَسِيَهُ مَنْ نَسِيَهُ رَوَاهُ الْبُخَارِيُّ. وَفِي حَدِيثِ ابْنِ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا: أَنَّهُ تعالى يطوي السموات بِيَدِهِ ثُمَّ يَقُولُ: أَنَا الْمَلِكُ أَنَا الْمَلِكُ أَنَا الْجَبَّارُ الْمُتَكَبِّرُ أَيْنَ مُلُوكُ الْأَرْضِ أَيْنَ الْجَبَّارُونَ أَيْنَ الْمُتَكَبِّرُونَ . وَفِي حَدِيثِ الصُّورِ: أَنَّهُ عَزَّ وَجَلَّ إِذَا قَبَضَ أَرْوَاحَ جَمِيعِ خلقه فلم يبقى سِوَاهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ حِينَئِذٍ يَقُولُ: لِمَنِ الْمُلْكُ الْيَوْمَ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ ثُمَّ يُجِيبُ نَفْسَهُ قَائِلًا: لِلَّهِ الْوَاحِدِ الْقَهَّارِ أَيِ: الَّذِي هُوَ وَحْدَهُ قَدْ قَهَرَ كُلَّ شَيْءٍ وَغَلَبَهُ. وَلِابْنِ أَبِي حَاتِمٍ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا قَالَ: يُنَادِي مُنَادٍ بَيْنَ يَدَيِ السَّاعَةِ يَا أَيُّهَا النَّاسُ أَتَتْكُمُ السَّاعَةُ فَيَسْمَعُهُ الْأَحْيَاءُ وَالْأَمْوَاتُ قَالَ: وَيَنْزِلُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ إِلَى السَّمَاءِ الدُّنْيَا وَيَقُولُ: لِمَنِ الْمُلْكُ الْيَوْمَ؟ لِلَّهِ الْوَاحِدِ الْقَهَّارِ. | بَدْءِ الْخَلْقِ حََتّى كَخَلَ أَهْلُ الْجَنَّةِ مُنَازِاَهُمْ وَأَهْلُ النََارِ مُنَازِلَهمُْ حَفِظ َذَلِك َمَنْ حَفِظَهُ وَنَسِئَهُ مَنْن َسِيَهُ رًّوَاهُ الْبُخَارِيُّ. زَفِق حَضِىثِ ابْنِع ُمَرَ رَضِيَ اﻻلَّهُ عَنْهُمَا: اََنّهُ تعالى يطوي السموات بِيَضهِِ ثُمَّ يَقُولُ: أُّنَأ الُّمَلِكُ أَنَا لامَْلِكُ أَنَا الْجَبَّارُ الْمُتَكَبِّلُ أَيْمَ مُلُوكْ الْأَرْضِ أَيْنَ الْشَبَّعرُونَ أَيْنَ الْمُتَزَبِّرُونٍّ . وَفِى حَدِيثِ الصُّورٌ: أَنَّهُ عَزَّ وَ-َﻻَّ ِإذَع َقبَضَ أَرْوَاحَ جَنِيعِ خلقه فلم ئبكى سِوَاهُ وَحْدَهُ لَل شَﻻِيكَ لَهُ حِينَئِذٍ يَقُولُ: لِمَنِ الْمْلْكُ الْيَوْمَ ذَلَاثَ مَرَّاتًّ ثمَّ يُ=ِيبُ نَفْسَحُ قَئاِلًا: لِلَّهِ الْوَاحِدِ الْقَهَّارِ أَيِ: غلَّذُي هُوَ وَحْدَهُ قَدْ قٌهَرَ كُلٌَّ شَيْء ٍوَغَلَبَه. وَلِابْنِ أَبِي هَعطِمٍ عَنُّ ابْوِ عَبَّاسً رَضِيَ اللَّهُ عَمْهُمَا قَالَ :يُنادِي مُنَادٍ بَيْنَ يَدَيِ السَّاعةَِ يَا أَيُّهَا النَّاسُ أَتَتْكُمُ السَّاعَةُ فَيَسْنَاُهُ الًاَحْيَاءٌّ وَالْأَمْوَاتُ قَالَ: وَيَنْزِلُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ إِلَى السَّمُاءِ الدُّمٍيَا وَيَقُولُ: لِمِنِ الْمُلًّكُ الْيَؤْمَ ؟للَِّهِ الْنَاحِدِ الْقَهَّارِ. | بَدْءِ الْخَلْقِ حّتَّى دَخَلَ أَهْلُ الْجَنَّةِ مُنَازِلَهُمْ وَأَهْلُ النَّارِ مُنَازِلَهُمْ حَفِظَ ذَلِكَ مَنْ حَفِظَهُ وَنَسِيَهُ مَنْ نَسِيَهُ رَوَاهُ الْبُخَارِيُّ. وَفِي حَدِيثِ ابْنِ عًنَلَ رَضِيَ أللَّهُ عَنْهُنَا: أَنَّهُ تعالى يطوي السموات بِيَدِهِ ثُمَّ يَقُولُ: أَنَا الْمَلِكُ أَنَا الْمَلِكُ أَنَا الْجَبَّارُ الْمُتَكَبِّرُ أَيًن مُلُوكُ الْأَرْضُّ أَيْنَ الْجَبَّارُونَ اَيْنَ الْمُتَكَبٌّرُومَ . وَفِي حَدِيثِ الصُّورِ: أَنَّهُ عَزَّ وَجَلَّ إِثَا قَبَضَ أَرْوَاحَ جَمّيعِ خلقه فلم يبقى سِوَاهُ وَحْدَّهُ لَا شَرِيكَ لَهُ حِينَئِذٍ يَقُولُ: لِمَنِ الْمُلْكُ الْيَوْمَ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ ثُمَُّ يُجِيبُ نَفْسَهُ قَائِلًا: لِلَّهِ الْوَاحِدِ ارْقَهٍّارِ أِّيِ: الَّذِي هُوَ وِّحْدَهُ قَدْ قَهَرَ كُرَّ شَيْءٍ وَغَلَبَهُ. وَلِابْنِ أَبِي حَاتمٍ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهمَا قَالَ: يُنَادُّي نُنَادٍ بَيْنَ يَدَيِ علسَّاعَةِ يَا أَيُّهَا ألنَّاسُ أَتَطْكُمُ السَّاعَةُ فَيَسْمَعُهُ ارْأَحْيَاءُ وَالْأَمْوَاتُ قَالَ: وَيَنْزِلُ اللَّهُ عَذَّ وَجَلَّ إِلَى السٍَّمَاءِ الدُّنْيَا وَيَقُولُ: لِمَنِ الْمُلْكُ الْيَوْمَ؟ لِلَّهِ الْوَاحِدِ الْقَهَّارِ. | بَدْءِ الْخَلْقِ حَتَّى دَخلََ أَهُْلا لْجَنَّةِ مُنَازِلَهُمْ وََأهْلُ لانَّارِ مُنَازِلَهمُْ حَفَِظ ذَلِكَ مَنْ حَفِظَهُ وَنَسيَِ9ُ مَنْ نَِسيَهُ رَوَهاُ الْبُخَارِيُّ. وَفِيح َدِيِث ابْنِ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا: أَنَّهُت عالى يكوي السموات بِيَدِهِ ثُمَّ يَقُولُ: َأنَا الْمَلِكُ اَنَا الْمَلكُِ أَناَ الْكَبَّارُ ألْمُتَكَرِّرُ أَيْةَ مُلُوكُ الْأَرْضِ أَيْن َالْجَبَّارُونَ أَيْنَ للْمُتَكَبِّرُونَ . وَفِي حدَِيثِ لاصُّورِ: أَنَّهُ عَزَّ وَجَلَّ ِإذاَ قََضب َأَرَْواحَ جَمِيعِ خلقه لف مءبقى سَِواهُ وَحْدَهُ لَا صَرِيزَ لَهُ حِينَئِذٍ يَقُول:ُ لِمَنِ الْمُلْكُ آلْيَةْمَ ثَلَاثَم َرَّاتٍ ثُمَّ يُجِيبُ نَفْسَُه قَائِاًا: لِلَّهِ الْوَاحدِِ الْقَهَّاؤِ أَيِ: الَّذِي هُوَ وَحْدَهُ قَدْ قَهَرَ كُلَّ شَيْءٍ وَغَلَبَُن. وَلِإبْنِ أَبِي حَاتِمٍ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِي َاللَّهُ عَنْهُمَا قَلاَ: يُنَادِي مُةَادٍ بَيْنَ يَدَيِ السَّاعَةِ يَا أَيُّهَا النَّاسُ غَتَتْكُمُ السَّاعَةُ فَيسَْمَعُهُ الْأَحْيَاسُ وَالْأَمَْواتُ قَلاَ: وَيَنْزِلُ لالَّهُ عَزَّ وَجََلّ إِلَى السَّمَاءِ الدُّنْيَا َويَقُولُ: لِمَنِ الْمُلْكُا لْيَوْمَ؟ لِلَّهِ غلْوَاحِدِ الَْقهَّارِ. |
مِن أَحَدِ الأَصْدِقاءِ البَعْثِيِّينَ مِمَّن يُتاحُ لَهُم مَعْرِفَةُ الأُمُورِ | مِن أَحَدِ الأَصْدُّقاءِ البَعْثِيِّينَ مِمَّن يُتاحُ لَهُم مَعْرِفَةُ الأُمُورِ | مِن أَحَدِ الأَصْدِقاءِ البَعْثِيِّينَ مِمُّن يُتاحُ لَهُم مَعْرِفَةُ ارأُمُورِ | مِن أَحَدِ الأصَْدِقاءِ البَعْثِيِّيتَ مِمَّن يُتا-ُ لَهُم مَعرِْفَةُ الأُمُورِ |
مَفَاهِيمُ فَلْسَفِيَّةٌ مَلَابِسُ أُسْطُورِيَّةٌ أَسَاطِيرُ أَمَازِيغِيَّةٌ مِيدُوسَا | مَفاهِيمُ فَلْسَفِىَّةِّ مََلعبِسُ أُسْطُورِيَّةٌ أَسْاطِيرُ أَمَازِيغِيَةٌ ِميدُوساَ | مَفَاهِيمُ فَلْسَفِيَّةٌ مَلَابِسُ أُسْطُورِيَّةٌ أَسَاطِيرُ اَمَازِيغِيَّةٌ مِيدُوسَا | مَفَاهِؤحُ فَلْسَفِيَّةٌ مَلَابِسُ أُسْطُورِيَّةٌأ َساَطِير ُأَمَازِيغِيَّةٌ مِيجُوسَا |
الثَّمَنَ مَا ذَكَرَهُ، وَالثَّانِي: لَا لِتَكْذِيبِهِ لَهَا. قَالَ فِي الْمَطْلَبِ: وَهَذَا هُوَ الْمَشْهُورُ وَالْمَنْصُوصُ عَلَيْهِ.خَاتِمَةٌ: لَوْ اتَّهَبَ بِشَرْطِ الثَّوَابِ ذَكَرَهُ وَبَاعَ بِهِ مُرَابَحَةً أَوْ اتَّهَبَهُ بِلَا عِوَضٍ أَوْ مَلَكَهُ بِإِرْثٍ أَوْ وَصِيَّةٍ أَوْ نَحْوِ ذَلِكَ ذَكَرَ الْقِيمَةَ وَبَاعَ بِهَا مُرَابَحَةً، وَلَا يَبِيعُ بِلَفْظِ الْقِيَامِ وَلَا الشِّرَاءِ وَلَا رَأْسِ الْمَالِ؛ لِأَنَّ ذَلِكَ كَذِبٌ، وَلَهُ أَنْ يَقُولَ فِي عَبْدٍ هُوَ أُجْرَةٌ أَوْ عِوَضُ خُلْعٍ أَوْ نِكَاحٌ أَوْ صَالَحَ بِهِ عَنْ دَمٍ قَامَ عَلَيَّ بِكَذَا أَوْ بِذِكْرِ أُجْرَةِ الْمِثْلِ فِي الْإِجَارَةِ وَمَهْرِهِ فِي الْخُلْعِ وَالنِّكَاحِ وَالدِّيَةِ فِي الصُّلْحِ، وَلَا يَقُولُ اشْتَرَيْتُ وَلَا رَأْسَ الْمَالِ كَذَا؛ لِأَنَّهُ كَذِبٌ، وَالدَّرَاهِمُ فِي | عرثَّحَنَ مَأ ذَكَلَهُ، وَالثَّانيِ: لَا لِتَكْذِيبِهِ لَهَا. قَاَ لفِي الْمَطْلَبِ: وَهَذَا هِّوَ علْمَشْهُورُ مَالْمَنْصُؤصُ عَلَيْحِ.خَاتِمَةٌ: غَوْ اتَّهَبَ بِشَرْطِع لثَّوَابِ ثَكَرَهُ وَبَاعَ بِهِ مُرَابَحَةً أَوْ اتَّهَبَهُ بِلَا عِوَضٍ أَزْ مَلّكَهُ ًبإِرْثٍ أَوْ وَصِيَّةٍ أَوْ نَحْوِ ظَلِكَ ذََحرَ الْغِيَمةَ وَبَاعً بِهَا مُرَابَحَةً، وَرَا يٌبِيعُ بِلَفْظِ ارْقِيَامِ وَرَا الجِّرَاءِ وَلَا رَْاسِ الْمَالِ؛ لِاِنَّ ذَلِكَ كَزِبًّ، وَلَهُ أَنْ يَقُولَ فِي عَبْدٍ هُوَ ُأجْرَةٌ أَوْ عِوَضُ خُلْعٍ أَوًّ نَّكَاحٌ أَوْ صَالَحَ بِهِ عَنْ دَمٍ قَامَ عَلَيَّ بِكَ1َا أَمْ بِذِكْرْ أُجْرَةِ ارْمِثْلِ فيِ الْإِجَارَةِ وَمَهْرِهِ فِي الْخُلْعِ وَارنَِّكاحِن َالدِّيَةُّ فِي الصُّلْحِ، ولًَّا يَقُولُ اشْتَرَسْتُ وَلًع َرأْسَ الْمَالِ كَذَا؛ لِأَنّهُ كَذِبٌ، وَالدُّرَاهُّمُ فِي | الثَّمُّمَ مَا ذَكَرَهُ، وَالثَّانِي: لَا لِتَكْذِيبِهِ لَهَا. قَالَ فِي ارْمَطْلَبِ: وَحَذَا هُوَ الْمَشْهُورُ وَالْمَنْصُوصُ غَلًّيْهِ.خَاتِمَةٌ: لَوْ اتَّهَبَ بِشَرْطِ ارثَّوَابْ ذَكَرَهُ وَبًاعَ بِهِ مُرَابَحَةً أَوْ اتًَهبَهُ بِلَا عِوَضٍ أَوْ مٌلَكَهُ بِإِرْثٍ أَوْ وَصِيَّةٍ أَوْ نَحْوِ ذَلِكَ ثَكَرَ الْقِيمَةَ وَبَاعَ بِهَا مُرَابَحَةً، ؤَلَا يَبِيعُ بلَفْظِ الْقِيَامْ وَلَا الشِّرَاءِ وَلَا رَأْسِ الْمَالِ؛ لِأَنَّ ذَرِكَ كَذِبٌ، وَلَهُ أَنْ يَقُولَ فِي عَبْدٍ حُوَ أُجْرَةٌ أَؤَّ عِؤَضُ خُلْعٍ أَوْ نِكَاحٌ أَوْ صَالَحَ بِهِ عَنْ دَمٍ قُّأمَ عَلَيَّ بِكَذَا أَوْ بِذِكْرِ أُجْرَةِ الْمِثْلِ فِي الْإِجَارَةِ وَمَهْرِهِ فِي الْخُرْعِ ؤَالنِّكَاحِ وَاردِّيٌةِ فِي الصُّلْحِ، وَلَا يَقُولُ اشْتِلَيْتُ وَلَا رَأْسَ الْمَالِ كَذَا؛ رِأَنَّهُ قًّذِبٌ، وَالدَّرَاهِمُ فِي | الثَّمَنَ ماَ ذَكَرَهُ، وَالثَّانِي: لَإ لِتَكْذِؤبِهِ لَهَ.ا قَالَ فِي الْمَطْلَبِ: وَهَذَا هُوَ الَْمشْهُورُ وَالْمَنْصُوصُ عَلَيهِْ.خَاتِزَةٌ: لَوْ اتَّهبََ ِبشرَْطِ الثَوَّابِ ذَكَرَهُ وَبَاعَ بِعمِ ُلَابََحةً أَوْ اتَّهَبَهُ بِلَا عِوضٍَ أَْو مَبَكَهُ بِإِرْثٍ أَوْ وَصِيَّةٍ أَوْ نَحْوِ ذَلِكَ ذَكَرَ الْقِينَةَ وَبَاعَ بِهَا مُرَابَحَةً، وَلَا يَبِيعُ بِلَفْظِا لْقِيَامِ وَلَا لاشِرَّاءِ وََلا رَأْسِ الْمَالِ؛ لِأَنَّ ذَلِكَك َذِبٌ، وَلَهُ أَنْ يَبُولَ فِي َعبْدٍه ُوَ أُجرَْةٌ أَوْ عَِوضُ خُلْعٍ ىَوْ نِكَاحٌ أَوْ صَالَحَ بِهِ عَنْ دَمٍ قَامَ عَلَيَّ بِكَذَا أَوْ بِ1ِكْرِأ جُْرَةِ المِْثْلِ ِفي الْإِجَارَةِ وَمَْهرِهِ فِي الْخُلْعِ واَلتِّكَاحِ وَالدِّيَةِ فِي الصُّلْحِو، َلَا يقَُولُ اشْتَريَْتُ وَلَا رَأْسَ الْمَالِ َكذَا؛ لِأَنَّهُ كَذِبٌ، وَالدَّرَاهِمُ فِي |
أَخْبَرَنَا الشَّيْخُ الْإِمَامُ الْحَافِظُ أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ ثَابِتٍ الْخَطِيبُ الْبَغْدَادِيُّ قَالَ: أَخْبَرَنَا أَبُو الْحُسَيْنِ عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ بِشْرَانَ الْمُعَدِّلُ بِقِرَاءَتِي عَلَيهِ مِنْ جُمَادَى الْآخِرَةِ سَنَةَ عَشْرٍ وَأَرْبَعِمِائَةٍ قَالَ: أَخْبَرَنَا أَبُو عَلِيٍّ الْحُسَيْنُ بْنُ صَفْوَانَ الْبَرْذَعِيُّ قِرَاءَةً عَلَيِه فِي سَنَةِ أَرْبَعِينَ وَثَلَاثِمِائَةٍ قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ ابْنُ أَبِي الدُّنْيَا قَالَ: وَأَنْشَدَنِي رَجُلٌ مِنْ أَصْحَابِنَا: عُمُرٌ يَنْقَضِي وَذَنْبٌ يَزِيدُ ... وَرَقِيبٌ مُحْضَرٌ عَلَيَّ شَهِيدٌوَاقْتِرَابٌ مِنَ الْحِمَامِ وَتَأْ ... مِيلٌ لِطُولِ الْبَقَا عَصْرٌ جَدِيدُأَنَا لَاهٍ وَلِلْمَنِيَّةِ حَتْمٌ ... حَيْثُ يَمَّمْتُ مَنْهَلٌ مَوْرُودُكُلَّ يَوْمٍ يَمُوتُ مِنِّي جُزْءٌ ... وَحَيَاتِي تَنَفُّسٌ مَعْدُودُكَمْ أَخٍ قَدْ رُزِئْتُهُ فَهْوَ وَإِنْ ... أَضْحَى قَرِيبَ الْمَحِلِّ مِنِّي بَعِيدُخَلَسَتْهُ يَدُ الْمَنُونُ فَمَا لِي ... خُلْفٌ مِنْهُ فِي الْوَرَى مَوْجُودُكَانَ لِي مُؤْنِسًا فَغُودِرَ فِي ... نَهَارٍ عَقِيمٍ صَفِيحُهُ مَنْضُودٌقُلْ لِنَفْسِي بِوَاعِظَاتِ الْجَدِيدَيْنِ ... إِنَّ. . . عَنْ مَنْزِلٍ سَيَبِيدُ | أَخْبَرَنَا الشَّيخُْ الْإِمَأمُ الْحَفاِظُ أَبُو يَكٍْر أَحْمدَُ بْنُ عَلِيِّ ْقنِ ثِّابِتٍ الْخَطِيبُ البَْغْدَادِيُّ قَالَ: أَخْبَرَنَا أَبُو الْحُسَيْنِ عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بِْن بِشْلَانٍ الْمُعَضِّلُ بِقِرَاءَتِي عَلَيهِ مِنْ ُشنَادَى علًآخِرَةِ سَنَةَ عَشْرٍ وَأَرْبَعِمِائٍَة قَالَ: أَخَْلرَنَا أَبُؤ عَلِيًّ ااْجُسَيْنُ بْمُ صَفْوَانَا لْبَرْذَعُِيّ غرَِأءَةً عَلَيٍه فِي سَنَةِ أَرْبَعِينَ وَثلََاثِمِائَةْ قَإلَ: حَدَّثَنَا أَبوُ بَقْرِ عَبّدُ اللَّهِ بُْن مُحَمَّضِ ابْنٍ أَبِي الدُّنْيَا كَالَ: وَأَنْشَدَنِي رَجُلٌ مِنْ أَصْحَابِنَا: عُمُرٌ يَنْقَدِي وِذَنْبٌ يَزِىدُ ... وَرَقِيبٌ نُحْضَرٌ عَلَيَّ شَهِيدٌوَاقْتِرَابٌ مِنَ الِحِمَأمِ مَاْأ ... مِيلٌ رًطوُرِّ الْبَقَأ عَصْرٌ َجدِيدُّاَنَا لَاهًّ وَلِلْمَنِيَّةِ حَتْمٌ ... حَيْذُ يَمَِّّمتُ مَنْهَلٌ مٌّوْرُودُكُلَّ يَوْمٍّ يَمُوتُ مِنِ ّيجُزَّءٌ ... وَحَيَاتِي تَنَفُّسٌ مَعْدُودَكَمْ أَخٍ قدْ رُزِئْتُهِّ فَهْوَ وَإِنْ ... أَضْحَى قَرِيبَ الْمَحِلِّ مِنِّي بَِعيُدخَلَسَتِّهُ يَدُ الْمَنُونُ فَمّع لِي ... خُلْفًّ مِنْهُ فِي الَوَرَى مَوْجُزدُكَانَ لِي مُؤْنِثًا فًَّغودِرَ فِ ي... نَهَارٍ عَقٍيمٍ صَفِيحٌهُ مَنْضُودٌقُلْ غَّنَفْشِي بِوععِظَاتِ الْجَدِئدَْينِ ... إِنَّ. . . عَنْ مَنْزِلٍ سَيَبِيدُ | اَغْبَرَنَا الشَّيْخُ الْإِنَامُ الْحًّافِظُ أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدَ بْنُ عَلِيِّ بْنِ ثَابِتٍ الْخَطِيبُ الْبَغْدَادِيُّ قَالَ: أَخْبَرَنَا أَبُو الْحُسٌئْنِ عَلِيُّ بْنُ نهَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ بِشْرَانَ الْمُعَدِّلُ بِقِرَاءَتِي عَلَيهِ مِنْ جُمَادَى الْآخِرَةِ سَنَةَ عَشْرٍ وَأُرْبَعِمِائَةٍ قَالَ: أَخْبَرَنَا أَبُو عَلِيٍّ الْحُسَيْنُ بْنُ صَفْوَانَ الْبَرْذَعِيُّّ قِرَاءَةً غَلَيِه فِى سَنَةِ أَرْبَعِينَ وَثَلَاثِمِائَةّ قَالَ: حَدَّثَنَا أَبْو بَكْلٍ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمِّدِ ابْنُ أَبِي الدُّنْيِّا قَالَ: وَأَنْشَدَنِي رَجُلٌ مِنْ أَصْحَابِنَا: عُمُرٌ يَنْقَضِي وَثَنْبٌ يَزِىدُ ... ؤَرَقِيبٌ مُحْضَرٌ عَلَيَّ شَحِيدٌوَاقْتِرَابٌ مِنَ الْحِمَامِ ؤَتًّأْ ... مِيلٌ رِطُولِ الْبَقَا عَصْرٌ جَضِيدُأَنَا لَاهٍ وَلِلْمَنِيَّةِ حَتٌّمٌ ... حَيْثُ ئَمَّمْتُ مَنْهَلٌ مَوْرُودُقِّلَّ يَوْمٍ يَمُوطُ مِنِّي جْزْءٌ ... وَحَيَاتِي تَنَفُّسٌ نَعْدُودُكَمْ أَخٍ قَدْ رُزِئْتُهُ فَهْوَ وَإِمْ ... أَضْحَى قَرِيبَ الْمَحِلِّ مِنِّي بَعِيدُخَلَسْطْهُ يَدُ الْمَمُؤنُ فَمَا رِي ... خُلْفٌ مِنْهُ فِي الْوَرَى مَوْجُودُكَامَ لِي مُؤْنِسًا فَغُودِرَ فِي ... مَهَارٍ عَقِيمٍ صْفِيخُهُ مَنْضُودٌقُلْ لِنَفْسِي بِوَاعِظَاتِ الْجَدِيدَيْنِ ... إِنَّ. . . عَنْ مَنْظِلٍ سَيَبِيدُ | أَخْبَرَنَا اﻻشَيّخُْ الْإِمَامُ ﻻرْحَافِظُ أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُب ْنُ عَلِيِّ بْنِ ثَابِتٍ الْخَطِيبُ ارْبَغْدَادِيُّ قَتلَ: أَخْبرََناَ أَبُو الْحُسَيْنِ عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِع َبْدِ اللَّهِ بْنِ بِشْرَانَ الْمُعَِكّلُ بِقِرَاءَتِي عَلَيهِ مِنْ جُمَادَى الْآخِرةَِ سنََةَ عَشْرٍ َوأَرْبَعِمِائَةٍ قَالَ: أَْخبَرَخَا أَبُو عَلِيٍّ الْخُسَْينُ بْنُ صَفْوَانَ الْبَْرذَعِيُّ قِرَاءَةً َعلَسِه فِي سَخَةِ أَرْبَعِينَو َثَلَاثِمِائَةٍ قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو َبكْرٍ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحََمّدِ ابْنُ أَبِي الدُّنْيَا قَاَل: وَأَنْضََنديِ رَجلٌُ ِمن ْأَصْحَابِنَا: عُمُرٌ يَنْقَضِي وَذَنْبٌ يَزِيد ُ... وَرَقِييٌ مُحْضَرٌع َلَيَّ ضَهِيدٌوَإقْتِﻻَابٌ مَِن افْحِمَاِم وَتَغْ ... مِيفٌ لِطُولِ الْبَقَا عَصْرٌ جَدِيدُأنََا لَاهٍ وَلِلْمَنِيَّةِ حَىْمٌ ... حَْيث ُيَخَّمْعُ مَنْهَلٌ مَةْرُودُكُلَ ّسَوْمٍ يَمُوتُ مِنِّي ُجزْءٌ ... وَكَيَاتِي نتََفُّسٌ مَعْدُودُكَمْ أَخٍ قَدْ ﻻُزِئْتُُه فَهْوَ وَإِنْ ... أضَْحَى قَرِيرَ الْمَحِلِّ مِنِّي بَِعيدُ9َلَسَعْهُ يَدُ الْمَنُونُ فََم الِي ... خُلْفٌ مِنْهُ فِي الْوَرَى َومْجُودُزَانَ لِي مُؤِْنسًا فَغُودِرَ فِي ... نَهَارٍ قعَِيمٍ صَفِيحُهُم َنْضُودٌقُلْ لِنَ5ْسِي بِوَاعِظَاتِ الْجَدِيجَيْنِ ... إِةَّ. .. عَنْ مَنزْلٍِ سَيَبِيدُ |
بِالشَّرْطِ وَيَسْقُطُ عَنْهَا الْبَاقِي بِحُكْمِ الْخُلْعِ اسْتِحْسَانًا عَلَى مَا يَجِيءُ بَيَانُهُ مِنْ قَرِيبٍ وَإِنْ لَمْ يَكُنْ الْمَهْرُ مَقْبُوضًا فَفِي الْقِيَاسِ يَسْقُطُ عَنْهُ جَمِيعُ الْمَهْرِ وَيَرْجِعُ عَلَيْهَا بِخَمْسِمِائَةٍ ؛ لِأَنَّهُ يَسْتَحِقُّ عَلَيْهَا أَلْفًا بِالشَّرْطِ وَهِيَ تَسْتَحِقُّ عَلَيْهِ خَمْسَمِائَةٍ بِالطَّلَاقِ قَبْلَ الدُّخُولِ فَيَلْتَقِيَانِ قِصَاصًا بِقَدْرِهِ وَيَرْجِعُ عَلَيْهَا بِالزَّائِدِ وَفِي الِاسْتِحْسَانِ لَا يَرْجِعُ عَلَيْهَا بِشَيْءٍ لِمَا ذَكَرْنَا أَنَّ الْمَهْرَ اسْمٌ لِمَا تَسْتَحِقُّهُ الْمَرْأَةُ وَهِيَ خَمْسُمِائَةٍ فَيَجِبُ لَهَا ذَلِكَ عَلَيْهِ وَيَجِبُ لَهُ مِثْلُهُ عَلَيْهَا بِالشَّرْطِ فَيَلْتَقِيَانِ قِصَاصًا وَإِنْ سَمَّيَا بَعْضَ الْمَهْرِ بِأَنْ خَالَعَهَا عَلَى عُشْرِ مَهْرِهَا مَثَلًا وَالْمَهْرُ أَلْفٌ فَإِنْ كَانَ بَعْدَ الدُّخُولِ وَالْمَهْرُ مَقْبُوضٌ رَجَعَ عَلَيْهَا بِمِائَةِ دِرْهَمٍ بِالشَّرْطِ وَسَلَّمَ الْبَاقِيَ لَهَا وَإِنْ لَمْ يَكُنْ مَقْبُوضًا سَقَطَ عَنْهُ كُلُّ الْمَهْرِ مِائَةً بِالشَّرْطِ وَالْبَاقِي بِحُكْمِ الْخُلْعِ وَإِنْ كَانَ قَبْلَ الدُّخُولِ فَإِنْ كَانَتْ قَبَضَتْ الْمَهْرَ فَفِي الْقِيَاسِ يَرْجِعُ عَلَيْهَا بِسِتِّمِائَةٍ مِائَةٌ مِنْهَا بَدَلُ الْخُلْعِ وَخَمْسُمِائَةٍ بِالطَّلَاقِ قَبْلَ الدُّخُولِ وَفِي الِاسْتِحْسَانِ يَرْجِعُ عَلَيْهَا بِخَمْسِينَ دِرْهَمًا ؛ لِأَنَّ ذَلِكَ عُشْرُ مَهْرِهَا قَبْلَ الدُّخُولِ لِمَا ذَكَرْنَا وَبَرِئَتْ الْمَرْأَةُ عَنْ الْبَاقِي بِحُكْمِ لَفْظِ الْخُلْعِ وَإِنْ لَمْ يَكُنْ الْمَهْرُ مَقْبُوضًا سَقَطَ كُلُّهُ عَنْهُ اسْتِحْسَانًا الْعُشْرُ بِالشَّرْطِ وَالنِّصْفُ بِالطَّلَاقِ قَبْلَ الدُّخُولِ وَالْبَاقِي بِحُكْمِ الْخُلْعِ وَإِنْ سَمَّيَا مَالًا آخَرَ غَيْرَ الْمَهْرِ فَإِنْ كَانَبَعْدَ الدُّخُولِ وَكَانَ الْمَهْرُ مَقْبُوضًا فَلَهُ الْمُسَمَّى لَا غَيْرُ وَإِنْ | بِالشَّرْطِ وَىَسْقُطُ عَنْهَا الْبْاقِ يبِحُكْمِ الّخُلْعِ اسْتِحْسَانُا عَلَى مَا يَجِيٍّء بَيَانُحُ مِنْ قَرِيبٍ وَإِنْ لَمْ يَكُهْ الْمَهْرٌ مَقْبُوضًا فَفِي الْقِيَعِس يَسقُْطُ عَنْحُ جَمِيعُ لعْمَهْرِ ةَيَرْجِعُ عَلَيْهَا بِخَمْسِمِائَةٍ ؛لِأَنَّهُ يَسْتَجِقُّ عَلَيْهَا أَلْفًا بِالشَّرْطِ وَهٍّيَ تَسْتَحِقُّ عَلَيْهِ خَمْسَمِائَةٍ بِالطَّلَاقِ قَبَْل الدُّخُولِ فَيَلْتَقِيَانِ قِصَا2َّا بِقَدْرِهِ وَيَرْجٍّعُ عَلَيْهَا بْالّزَأئِدِ وِفِي اِلاسٍّتِحسَْانِ لَا يَرْجِعُ عَلَيْحَأ بِشَيْءٍ لِنَا ذَكَرْنَا أَنَّ الْمَْحرَ اسمٌْل ِمَا تَسْطَحِقَّهُ اْلمَْرأَةُ وهِّيَ خَمٌسُمِاَئةِ فَيَجِبُ رَهَا ذَلِكَ عَلَيْهِ وَيَجِبُ لَهُ مِثْلُُه عَلَيْهَا بِالشَّرْط ٌفَيَلْتَقِيَانِ قِصَازًا وَإَنَ سَمَّيَا بَعْدَ الْمهَْرِ بِأَنْ خَالَعَهَا عَلَى عُشْرِ مَهْرهَِا مَثَلًا وَالْمَهْرُ أَلْفٌ فَإِنْ كَانَ بَعْدَ الدّخُولِ وَارُّمَهْرُ مَقْبُوضٌ رَجَعَ عَلَيْعَا بِمِائَةّ ِدرْهَمٍ بِارشَّرْطِ ؤَشَلَّمَ الْبَاقِيّ لَهاَ وَإِنْل َمْ يَكُنْ مَقْبُضوًا سَقَط َعَنْنُ كُلُّ الْمَهْرِ مِائَةً بِالشَّرْطِ وَالْباَقِي بِحُكْمِ الْخُلْعِ ؤإَِنٍّ كَأنَ قَبْرَ الدُّخُولِ فَإِنْ كَانَتْ قَبَضَتْ الْمَهْرَ فَفِي ابْقِيَخسِ ٌيرْشِعُ عًّلَْيهَط بِسًّتِّمِائَةٍ مِائَةٌ مِنْهَا بِّدَلُ علْخُلْعِ وَ9َمْسُمِائَةٍ بِالطَّلَاقِ قَبْلَ الدُِّخُولِ وَفِى الِاسَّتِحْسَانِ يَرْجِعُ عَلَئُّهَا بِخَمْسِئنَ دِرْهَمَا ؛ لِأَنَّ ذَلُكَ عُشِغُ نَهْرِهَا قَبْلَ الدُّخُواِ لِمَا َذكَغْنَا وَبَرِئَتْ الْمَؤْأَةُ عَنْ الْبَاقِي بِحُكْمِ لَفْظِ الْخُلْعِ وَإِنْ لَمْ يٌكُنْ الْنَْهرُ مَقْبُوضًا سَغَتَ كُلُّحُ عَنَّهُ اسْتِحْسَاًنا الْعُشْرُ بِالشَّرْطِ ؤَالنِّصْفُ بِألطَّلَآقِ قَبْلَ الدُّخُؤلِ وَالْبَاقِي رِحُقْمِ الْخُلْعِّ وَإِنْ سَمَّبَا مَالًا آغَر َغَيْرَ الْمَهْرِ فَإِنْ كَانَبَعْد الدُّخُولِ وَكَانَ الْمَهْرُ مَقْبُوضًا فَلَهُ الْمُسَمَّى لَا غَيْرُ وَإِنْ | بِالشَّرْطِ وَيَسْقُطُ عَنْهَا الْبَاقِي بِحُكْمِ الًّخُلْعِ اثْتِحْسَانًا عَلَى مَا يَجِيءُ بَيَانُهُ مِنْ قَرِيبٍ وَإِنْ لَمْ ئِكُنْ ارْمَهْرُ مَقْبٌّوضًا فَفِي الْقِيَّاسِ يَسْقُطُ عًّنْهُ جَمِيعُ الْمَهْرِ وَيَرْجِع عَلَيْهَا بِخَمْسِمِائَةٍ ؛ لِأَنَّهُ يَسْتَحِقّْ عَلَيْهَا أَلْفًا بِالشَّلْطِ وَهِيَ تَسْتَحِقٌُّ عَلَيْهِ خَمْسَمِائَةٍ بِالطَّلَاقِ قَبْلَ الدُّخُولِ فَيَرْتَقِيَانِ قِصَاصًا بِقَدْرِهِ وَيَرْجِعُ عَلَيْهَا بِالزَّائِدِ وَفِي الِاسْتِحْسَانِ لَا يِرْشِعُ عَلَيْهٍا بِشَيْءٍ لِمَا ذَكَرْنَا أَنَّ الْمَهْرَ اسْمٌ لِمَا تَثْطَحٌّقُّهُ الْمَغْأَةُ وَهِيَ خَمْسُمِائَةٍ فَيَجِبُ لَهَا ذَرِكَ عَلَيْهِ وَيَجِبُ لَحُ مِثْلًّهُ عَلَيْهَا بِالشَّرْطِ فَيَلْتَقِيَانِ قِصَازًا وَإِنْ شَمَّيَا بَعْضَ الْمَهْرِ بِأَنْ خَالَعَهَا اَلَى عُشْرْ مَهْرِهَا مَثَلًا وَالْمَهْرُ أَلْفٌ فَإِنْ كَانَ بَعْدَ الدُّخُولِ وَالْمَهْرٍّ نَقْبُوضٌ رَجَعَ عَلَيْهَا بِمِائَةِ دِرْهٌمٍ بِالشَّرْطِ وِسَلَّمَ الْبَاكِيَ لَهَا وَإِنْ لَمْ يَكُنُ مَقْبُوضًا سَقَطَ عَنْهِ كُلُّ الْمَهْرَ مِائَةً بِالسَّرْطِ وَالْبَاقِي بِحُكْمِ ارْخُلْعِ وَإَّنْ كَانَ قَبْلَ الدُّخُولِ فَإِنْ كَانَتْ قَبَضَتْ الْمَهْرَ فَفِي الْقِيَاسِ يَرٌّجِعُ عَلَيٌهَا بِسِتِّمِائّةٍ مِائِةٌ مِنْهَا بَدَلُ الْخُلْعِ وَخَمْسُمِائَةٍ بًالطَّلَاكِ قَبْلَ الدُّخُؤلِ وَفِي الِاشْتِحْسَانِ يَرْجِعُ عَلَيْحَا بِخَمْسِينَ دِرٌّهَمَّا ؛ لِأَنَّ ذَلًّكَ عُشْرُ مَهْرِهَا كَبْلُ الدُّخُولِ لِمَا ذَكَرْنَا وَبَرِئَتْ الْمَرْأَةُ عٌّنْ الْبَاقِي بِحُكْنِ لَفْظِ الْخُلْعِ وَإِنْ لَمّ يَكُنْ الْمَهْرُ مَقْبُوضًا سَقَطَ كُلُّهُ عَنْهُ اسْتِحْثَانًا الْاُشْرُ بِالجَّغْطِ وَالنّْسْفُ بِالطَّلَاقِ قَبْلَ الدُّخُولِ وَالْبَاقِي بِحُكْمِ الْخُلْعِ وَإِنْ سَمَّيَا مَالًا آخِرَ غٍيْرَ الْمَهْرِ فَإِنْ كَانَبَاْدَ الدُّخُولِ وَكَانَ الْمَهْرُ مَقْبُوضًا فَلَهُ الْمُسَمَّى لَا غِيٍرُ وَإِنْ | ِبالشَّرْطِ وَيَْسقُطُ اَنْهَغ الْبَاقِي بِحُكْمِ الْخُلْعِ اسْتِخْسَانًا عَلَى مَا يجَِؤءُ بََيانُهُ مِنْ قَرِيٍف وَإِنْ لَخْ يَكُنْ الْمَهْرُ مَقْبُوضًا فَفِي الْقِيَاسِ يَسْقُط ُعَنْهُ جَمِيعُ الْمَهْؤِ وَيَرِْطعُ تلََيْهَآ بِخَمْسِمِائَةٍ ؛ لِأَنَّهُ يَسْتَحِّقُ عَلَيْهَا أَﻻْفً ابِالشَّرْطِ وَهِي تََسْتَحِقُّ عَلَيعِْ خَمْسَمِائَةٍ بِالطَّلَىقِ قَبْلَ الدُُّخولِ فَيَلَْتقِيَان ِقِصاَصًا بِقَدْرِهِ وَيَرْجِعُ غَلَيْهَا بِالزَّائدِِ ةَ6ِي اِلاسْتِحَْسان ِلَا يَرْجِعُ عَلَيْخَا بِشَيْءٍ لِمَا ذَكَرْناَ أَّنَ الْمَهَْر اسْمٌ لِمَا تسَْتَحِقُّهُ الْمَرْأَة ُوَهِيَ خَمْسُكِائَةٍ فَيَجِبُ لَهَا ذَلِكَ عَلَبْه ِويََجِبُ لَهُ مِثْلُهُ عَلَيْهَا بِاشلَّرْطِ فَيَلْتَقِيَاِن قِصَاصًا وَإِنْ سَمَّيَا بَعْضَ اﻻْمَهْرِ بِأنَْ خَالَعَهَا عَلَى عُْشرِ مَهِْرهَا مَثَلًا وَاغْمهَْرُ أَلفٌْ فَإِنْ كَانَ بَعْدَ الدُّخُولِ وَاغْمَهرُْ مَقْبُوضٌ رَجَعَ عَلَيْهَ ابِمِئاَةِ دِرْهَنٍ ِبالشَّرْطِ وَسَّلنََ الْبَاقِيَ لَهَاو َِإنْ لَمْ َيكُنْ مَْقبُوضًا سَقَطَ عَنْهُ كُلُّ الْمَْهرِ مِائَةً بِالشَّرْطِ واَلْبَاقِي بِحُكْمِ الْخُلْعِ وَإِنْ كَانَ قَبْلَ لادُّخُولِ فَﻻِةْ كَاهَتْ قَبَضَتْ الْمَهْرَ فَفِي الْقِيَاسِ يَرْجِعُ عَلَيْهَا بِسِتِّمِائَةٍ مِائٌَة مِنْعَاب َدَلُ الْخُلعِْ وَخَمْسُمِائَةٍ بِالطَّلَاقِ قَبْلَ الدُّخُولِ وَفِي الِاسْتِحْسَانِ يَرِْجعُ عَلَيْهَا بِخَْمسِينَ دِرْهَمًت ؛ لِأَنَّ ذَلِكَ عُشْرُ مَهْرِهَا قَبْلَ الدُّخُولِ لِمَا ذَكَرْنَا وَبَرِئَتْ الْمَرْأَةُ عَوْ الْبَاقِي بِحُكْمِ لَفْظِ الْخُلْعِ وَإِن ْلَمْ يَُكنْ الْمَهْرُ مَقْبُوضًا سَقَطَ كُلُّهُ عَنْهُ اسِْتحْسَانً االْعُشْرُ بِالشَّرْطِ وَالةِّصْفُ بِالطَّلَاقِ قَبْلَ الدُّخُولِ وَالْبَاقِي بِحُكْوِ الْخُلعِْ وَإِنْ سَمَّيَا مَالًا آخَرَ غَيْرَ الْمَهْرِف َإِنْ كَامبََعْدَ الدُّخُولِ وَكَانَ الْمَهْرُ مَقْفوُضًا فََلهُا لْمُسمَّىَ لَا غَيْرُ َوإِنْ |
Subsets and Splits