vocalized
stringlengths
5
15.4k
both_erroneous
stringlengths
6
15.5k
speech_erroneous
stringlengths
5
15.5k
typing_erroneous
stringlengths
5
15.4k
لَحْمُهُ يَحْرُمُ عِرْضُهُ قَالَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كُلُّ الْمُسْلِمِ عَلَى الْمُسْلِمِ حَرَامٌ دَمُهُ وَمَالُهُ وَعِرْضُهُ ؛ رَوَاهُ مُسْلِمٌ وَغَيْرُهُ ، فَلَا تَحِلُّ إلَّا عِنْدَ الضَّرُورَةِ بِقَدْرِهَا كَهَذِهِ الْمَوَاضِعِ .وَفِي تَنْبِيهِ الْغَافِلِينَ لِلْفَقِيهِ أَبِي اللَّيْثِ : الْغِيبَةُ عَلَى أَرْبَعَةِ أَوْجُهٍ : فِي وَجْهٍ هِيَ كُفْرٌ بِأَنْ قِيلَ لَهُ لَا تَغْتَبْ فَيَقُولُ : لَيْسَ هَذَا غِيبَةً ، لِأَنِّي صَادِقٌ فِيهِ فَقَدْ اسْتَحَلَّ مَا حُرِّمَ بِالْأَدِلَّةِ الْقَطْعِيَّةِ ، وَهُوَ كُفْرٌ ، وَفِي وَجْهٍ : هِيَ نِفَاقٌ بِأَنْ يَغْتَابَ مَنْ لَا يُسَمِّيهِ عِنْدَ مَنْ يَعْرِفُهُ ، فَهُوَ مُغْتَابٌ ، وَيَرَى مِنْ نَفْسِهِ أَنَّهُ مُتَوَرِّعٌ ، فَهَذَا هُوَ النِّفَاقُ ، وَفِي وَجْهٍ : هِيَ مَعْصِيَةٌ وَهُوَ أَنْ يَغْتَابَ مُعَيَّنًا وَيَعْلَمُ أَنَّهَا مَعْصِيَةٌ فَعَلَيْهِ التَّوْبَةُ ، وَفِي وَجْهٍ : هِيَ مُبَاحٌ وَهُوَ أَنْ يَغْتَابَ مُعْلِنًا بِفِسْقِهِ أَوْ صَاحِبَ بِدْعَةٍ وَإِنْاغْتَابَ الْفَاسِقَ لِيَحْذَرَهُ النَّاسُ يُثَابُ عَلَيْهِ لِأَنَّهُ مِنْ النَّهْيِ عَنْ الْمُنْكَرِ ا ه .أَقُولُ : وَالْإِبَاحَةُ لَا تُنَافِي الْوُجُوبَ فِي بَعْضِ الْمَوَاضِعِ الْآتِيَةِ قَوْلُهُ وَمُتَظَاهِرٍ بِقَبِيحٍ وَهُوَ الَّذِي لَا يَسْتَتِرُ عَنْهُ وَلَا يُؤَثِّرُ عِنْدَهُ إذَا قِيلَ عَنْهُ إنَّهُ يَفْعَلُ كَذَا ا ه ابْنُ الشِّحْنَةِ قَالَ فِي تَبْيِينِ الْمَحَارِمِ : فَيَجُوزُ ذِكْرُهُ بِمَا يُجَاهِرُ بِهِ لَا غَيْرِهِ قَالَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَنْ أَلْقَى جِلْبَابَ الْحَيَاءِ عَنْ وَجْهِهِ فَلَا غِيبَةَ لَهُ وَأَمَّا إذَا كَانَ
لَحْمُهُ يَحْرُمُ عِرْضُتُ قَالَ صَلَّى اللَّهُع َلَيْهِ وَسَلَّمَ كُلُّ الْمُسلِْمِ عَلَى الْمُسْلِمِ حَرَامٌ دَمُهُ وَخَالُهُ وَعِرْضُهُ ؛ رَوَاهُ مُسْلِمٌ ؤغْيْرُهُ ، فَلَّا تحِلُّ إرَّا عِنْدَ علضَّرُوَغةِ بِقَدْرهَِا كَهَذِهِ الْمَوَاضِعِ .وَفِي تَنْبِيهِ الْغَافِلِئتَ لِلْفقٍِيهِ أَبِي اللَّيْثًّ : الْغِيبَةُ عَلَى أَرْبَعَةِ أَؤْجُهٍ : فِي وًّجْهٍ هِيَك فْرٌ بِأَنْ قِيلَ لَهُ لَا تَغْتَبْ فَيَقُولُ : لَيْسَ هَزَأ غِيبَةً ، لٍأَنِّ ي3َّأدِقٌ فِيهِ فَقَ\ْ اسْتَحَلَّ مَا حُرَّّمَ بِاْلأَدِلَّةِ الْقَطُعِيَّةِ ، وِّهٍوَ كُفْرٌ ، وَفِي وَجْهٍ : هِيَ نِفِاقٌ بِأَّنْ ئَغْتَابَ مَةْ لَا يُسَمِّئهَ عِتْدَ مَنْي َعْرِفُهُ ، فَهُوَ مُغْتَابٌ ، وَيَرَى مِنْ نَلْسِهِأ َنَّهُ مُتُّوَرِِّعَ ، فَهًّذَا هُوَ انلِّفَاقُ ، وَفِي وَجْهٍ : هِيَ مَعْصِءٍةٌ وَهُوَ أَمْ يَغْتَابَ مُاَيَّنًا وَيَعْلَمُ أَنَُّها مَعْصِيَةٌ فََعلَيْهِ التَّوْبَةُ ، وَفِي وَجْهٍ : ِهئَ مُبَاحٌ وٍّهُوَ أَنْ يَغْتَابَ مُعْلِنًا بِفِسْقِهِ أَوْ صَاحِبَ بِدْعَةٍ وإَُنْاغْتَابَ اْرفَاسِقَ لِيَحْذَرَهُ المَّاسُ يُثَابُ عّلَيْهِ لْأَنَّهُ مِنْ النَّهْيِ عَمْ الْمُنْكَرِ ا ه .أقُولُ : واَلُّإِبَاهَةٌّ لَا تُنَافِي الُْوجوُبَ فِي بَعْضِ الْمَةَاضِعِ الْتآِيَةِ غَوْلُهُ وَمُتَظَاهِرٍ بِقَبِيحٍو َهُوَ الَّذِي لَا يَسْتَتِرٍ عَنْ8ُ وَلا ُيؤَثِّرُ عِنْدَهُ إذَا قِيلَخ َمْهٍ إنَّهُ يَفْعَلُ كَذَا ا ه ابْنُ إلشِّحْنَةِ قَالَ فِي تَبْيِينِ الْمْحَارِمِ : فَيَجُوز ُذِكْرُهًّ بِمَا يُجَاهِرُ بِهِ رَع غَىْرِهِ قَالَ صَلَّىأ للَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَمْ أَلقَْيج ِلبَابَ الْحَيَاءِ عَنْ وَجْهِه ِفَلَا غِيبَةَ لَهُ وَأَمََّع إذَا كَأنَ
لَحْمُهُ يَخْرُمُ عِرْضُهُ قَالَ صَلًَى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كُلُّ الْمُسْلِنِ عَلَى الْمُسْلِمِ حَرَامٌ دَمُهُ وَمَالُهُ وَعِرْضُهَ ؛ لَوَاهُ مُسْلِمٌ ؤَغَيْرُهُ ، فَلَا تَحِرُّ إلَّا عِنْدَ الضَّرُورَةِ بِقَضْرِهَا كَهَذِهِ الْمَوَاضَعِ .ؤَفًئ تَنْبِيهِ ارْغَافِلِينَ لِلْفَقِيهِ أَبِي اللَّيْثِ : الْغِيبَةُ عَلَى أَرّبَعَةِ أَؤْجُهٍ : فِي وَجْهٍ هِيَ كُفْرٌ بِأَنْ قِيلَ لَهُ لَا طَغْتَبْ فَيَقُولُ : رَيْسَ هَذَا غَّيبَةً ، لِأَمِّي صَادِقٌ فِيهِ فَقَدْ اسْتَحَلَّ مَا حُرِّمَ بِالْأَدِلَّةِ الْقَطْعَّيَّةِ ، وَهُوَ كُفْرٌ ، وَفِي وَجْهٍ : هِيَ نِفَاقُّ بِأَنْ يَغْتَابَ مَنْ لَا يُسَمِّئهٌّ عِنْدَ مَنْ يَعْرِفُحُ ، فَهّوَ مُغْتَابٌ ، وَيَرَى مِنْ مَفْسِهِ أَنَّهُ مُتَوَرِّعٌ ، فَهَذَا هُوَ النِّفَاقُ ، وَفِي وَجْهٍ : هِيً مَعْصِيَةٌ وَهُوَ أَنْ يَغْتَابَ مُعَيَّنًأ وَيَعْلَمُ اَنَّهَا مَعْصِيَةٌ فَعَرَيْهٍّ التَّوْبَةُ ، وَفِي وَجْهٍ : هِيٌّ مُبَاحٌ وَهُوَ أَنْ يِغْتَابَ مُعْلِنًا بِفِسْقِهِ أَوْ صَاحِبَ بِدْعَةٍ وَإِنْعغْتَابَ الْفَاسِقَ لِيَحْذَرَهُ النَّاسُ يُثَابُ عَلَيْحِ لِأَنَّهُ مِنْ النُّهْيِ عَنْ الْمُنْقَرِ ا ه .أَقُولُ : وَالْإِبَاحَةُ لَع تُنَأفِي الْوُجُوبَ فِي بَعْضِ الْمَوَاضِاِ الْآتِيَةِ قَوْلُهُ وَمُتَضَاهِرٍ بِقَبِيحٍ وٍّهُوَ الَّذِي لَا يَسْتَتِرُ عَمْهُ وَلَع يُؤَثِّلُ عِنْدَهُ إذَا قِيلَ عَنْهُ إنَّهُ يَفْعَلُ كَظَا ا ه ابْنُ الشِّحًنَةِ قَالَ فِي تَبْيًّينِ الْمَحَارِمِ : فَيَجُوزُ ذِكْرُهُ بِمَا يُجَاهِرُ بِهِ لَأ غَيْرِهِ قَارَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَنْ أَلْقَى جِلْبٍابَ الْحْيَاءِ عَنْ وَجْهِهِ فَلَا غِيبَةَ لَه وَاَنَّا إذَا كَانَ
لَحْهمُُ يَحْرُمُ عِرْضُهُ قَال َصَلَّى االَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كُلُّا لْمُسْلِمِ عَلَى الْمسُْلِمِ حَرَامٌ دَمُهُ وَمَالُهُ نَعِرْضُهُ ؛ رَوَاهُ مُئْلِمٌ وَغَيْرُهُ ، فَلَا تَحِّلُ إﻻَّا عِنْدَ الضَّرُورَةِ بِقَدْرِهَا كَهَذِهِ لاَْومَاضِعِ .وَفِي تَنْبِيهِ الْغَافِلِينَ لِْلفَقِهيِ أَبِي اللَّيْثِ : الْغِيبَةُ عَلَى أَرْبَعَةِ أَوْجُهٍ : فيِ وَجْهٍ هِيَ كُفْرٌ بِأَنْ قِيلَ لَهُ لَا تَغْتَبْ فَيَقُولُ : لَيْسَ هَذَا غِيبَةً ، لَِأنِّي صَادِقٌ فِيهِ فَقَدْ اسْتَحَلَّ مَا حُرِّم َبِالْأَدِلّةَِ اْلبَطْعِيَِّة ، وَهُوَ كُفرٌْ ، وَفِي وَجْهٍ : هِبَ نِفَاقٌ بِأَنْ يَغْتَابَ مَنْ لَا يُسَمِّيهِ عِنْدَ مَنْ يَعْرِفُهُ ،ف َهُوَ مُغْتَابٌ ، َويَرَىم ِن ْنَفْسِهِ أَنَّهُ مُتوََؤِّعٌ ، فَهََذا هوَُ النّ6َِاقُ ، وَِفي وَجْهٍ : 9ِيَ مَعْصِسَةٌ وَهُوَأ َنْ يَغْتَابَ مُعَيَّنًا وَيَعْلَُم أَنَّعَا مَعْصِيَةٌ فَعََليهِْ التَّوْبَةُ ،وَفِي وَجْهٍ : ِهيَ مُبَاحٌ وَهُوَ أَنْ يَغْتَابَ مُعْلِنًا بِفِسِْقهِ أَوْ َصاحِبَ بِدْعَة ٍوَإِنْاغْتَايَ الْفَاسِقَ لِيَحْذَرَُه النَّاسُ يُقَابُ عَلَيْه ِلِأَنَّهُ مِْن لانَّهْيِع َنْ الْمُنْزَرِ ا ه .أَقُوُل :و َالْإِبَاحَُة لَا تُنَافِي لاْوُجُوبَ فِي بَعْض ِالْمَوَاضِعِ الْآتِيَةِ قَنُْلهُ وَمُتَظَاهِرٍ بِقَِبيحٍ وَهُوَ الَّذِي لَا يَسْتَتِرُ عَنْهُ وَلَا يَُؤيِّرُ عِوْدَهُ ﻻذَا قِيلَ عَنْهُ إنَّهُ يَفْعلَُ كَذَا ا ه ابْنُ اﻻشِّحْنَةِق َالَ بِي تَبْيِينِ اْلمحََارِمِ :فَيَجُوزُ ذِكْرُهُ رِمَا ؤُجَاهِرُ بِهِ لَا غَيْرِهِ قَالَ صَلَّى ىللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَنْ أَلْقَى جِلْبَابَ الْكَيَاءِ عَنْ وَجْههِِ فَلَا فِيبَوَل َهُم َأكََّا إذَا كَانَ
وَارْتَبْتُ فِي الأَمْرِ الَّذِي ذَهَبَتْ إِلَيْه فِي الْخَفَاءْ
وَأرْتَبْتُ فِي الأَمًرِ الَّذِي ذَهَبَتْ إِلَيْه فٌي الْخَفَاءْ
وَارْتَبْتُ فِي الأَمْرِ الَّذِي ذَهَبًتْ إِلَيْه فِي الْخَفَاءْ
وَارْتَبْتُ فِي الأَمْرِ الَّذِي ذَهَبَنْ إِلَيْه فِ يالْخَفَاؤْ
قُلْتُ لِمَ قَالَ مَالِكٌ هَذَا قَالَ خَوْفًا مِنْ الدُّلْسَةِ فَتَحْنَثُ
قلُْطُ لِنَ قِاَل مَالِكٌ هَذَا قَعلَ خَوْفْى مِمْ الدُّلْسَةِ فَتَحٌّنَثُ
قُلْتُ لِمَ قَالَ مَالِكٌ هَذَا قَالَ خَوْفًا مِنْ الدُّلْسَةِ فَتَحْنَثُ
قُلْتُ لِمَ قَالَ مَالِكٌ هَذَا قَالَ خَوْفًا مِنْ الدُّلْسَىِ فَتَحْنَ4ُ
الِاعْتِيَاضِ وَنَحْوِهِ خِلَافًا لِمَا فِي شَرْحِ الرَّوْضِ مِنْ الْمَنْعِ فِي الْبَيْعِ فِي الذِّمَّةِ أَيْضًا م ر . قَوْلُهُ : يَعْنِي إلَى قَوْلِهِ قِيلَ فِي الْمُغْنِي إلَّا قَوْلَهُ نَحْوُ جِلْدِ الْأُضْحِيَّةِ ، وَإِلَى قَوْلِ الْمَتْنِ الثَّانِي فِي النِّهَايَةِ إلَّا قَوْلَهُ ، وَأَرَادَ إلَى الْمَتْنِ قَوْلُهُ : خَمْسَةٌ وَزَادَ الْبَارِزِيُّ الرُّؤْيَةَ قَالَ الْوَلِيُّ الْعِرَاقِيُّ وَالتَّحْقِيقُ أَنَّ اشْتِرَاطَ الرُّؤْيَةِ دَاخِلٌ فِي اشْتِرَاطِ الْعِلْمِ فَإِنَّهُ لَا يَحْصُلُ بِدُونِ رُؤْيَةٍ وَلَوْ وُصِفَ فَفَوْقَ الْوَصْفِ أُمُورٌ تَضِيقُ عَنْهَا الْعِبَارَةُ .ا ه .مُغْنِي قَوْلُهُ : وَيَزِيدُ الرِّبَوِيُّ إلَخْ أَيْ لَا يَرِدُ الرِّبَوِيُّ عَلَى الْمَتْنِ ؛ لِأَنَّ كَلَامَهُ فِي غَيْرِهِ فَإِنَّ لَهُ بَابًا يَخُصُّهُ .ا ه .مُغْنِي قَوْلُهُ : بِمَا يَأْتِي فِيهِ أَيْ مِنْ اشْتِرَاطِ الْحُلُولِ وَالتَّقَابُضِ وَالْمُمَاثَلَةِ عَلَى مَا يَأْتِي فِيهِ .ا ه .ع ش وَقَوْلُهُ : وَلَا يَرِدُ إلَخْ أَيْ عَلَى مَا فُهِمَ مِنْ كَلَامِهِ مِنْ أَنَّ مَا اجْتَمَعَتْ فِيهِ هَذِهِ الشُّرُوطُ صَحَّ بَيْعُهُ .ا ه .ع ش عِبَارَةُ الرَّشِيدِيِّ أَيْ مِنْ حَيْثُ تَوَفُّرُ الشُّرُوطِ الْآتِيَةِ فِيهِمَا أَيْ بِحَسَبِ الظَّاهِرِ مَعَ عَدَمِ صِحَّةِ بَيْعِهِمَا فِيهِمَا ، وَأَرَادَ أَنَّ عَلَى الْمَنْطُوقِ وَحَاصِلُ الْجَوَابِ مَنْعُ كَوْنِ ذَلِكَ مُسْتَوْفِيًا لِلشُّرُوطِ .ا ه
الِاعْتِيَاضِ وَنَحْوِهِ خِلَافًا لِمَا فِي شَﻻْحِ الرَّوْضِ مِنْ لأْمَنْعُ فِى الْبَيْعِ فِي ارذِّمٌّةِ أَيْضًا م ر . قَوْلُهُ : يَعْنِي إلَى قَوْلِهِ قِيلَ فِي الْمُغْنّي إلَُاق َوْلَهُ نَحْؤُ جِلْضِ الْأُضْحِيَّةِ ، وَإِلًّى قٍّوْلِ الِّمَتِْن الثَّاني فِ يالنِّهَايَةِ إلَّا قَوْلَهِّ ، وَأَرَادَ إلَى الْمَتْنِ قَوْاهُُ : خَمْصَةٌ وَزَادَ الْبَارِزِيُّ الرٌّّوْيَةَ قَالَ الْوَلِيُِ لاعَِْراقٌيُّ وَالتَّحْقِيقُ أَنَّ اشْتِرَاطَ الرُّؤْيَةِ دَاخلٌِ فِي اشْتِرَاطِ لاْغِلْمِ فَإِنَّهُ لَا يَحْزٌّلٍ بِدُؤنِ رُؤَْيةٍ وَلَوْ وُصِفَ فّفَوْقَ الْوَ2ْفِ أُمُورٌ تَضِيقُ عَنْهَا الْعِبَأرَةُ .ا ه .مُغْنِئ قَوْرُهُ : وَيَزِيد ُالّرِبَوِيُّ إلَخَ أَيْ لَا يَردُِ الغِّبَوِيُّ عَلَى الْمَتْنِ ؛ لِأَنَّ كَلَامٍَّه فِي غَيْرِهِ فَإِنَّ لَ9ُ بَابًأ يَخُصُّهُ .ا ه .مُغْنِي قَوْلُهُ : بِمَا يَأْتِى فِيهٌ أَيْ مٌّنْ اشْتِرَاطِ الْحُلُولِ وَالتَّكَابُضِ وَالًمُمَاثَلَةِ 8َلَى مَا يَأْتِي فِيهِ .ا ه .ع ش وَقَوْلُهُ : وَلَا ىَرِدُ إلَخْ أَيْ غَلَى مَا فُهِمَ مِنْ كَلَامِهِ مِنْ أَنَّ مَا اجْتمََعَتْ فِيهِ هَذًّهِ الشُّرُوطُ صَحَّ قيَُْعُه .إ ه .ع ش عِبَارَةُ اللّشَِيدِيِّ أَيّ مِنٍ حَىْثُ تَوَفُّلُ علشُّوُوطِ راٌّآتًيَةِ فِيهِنَا أَيْ بِحِسَبِ الظَّاهِرِ مَعَ عَضَنِ صِحَّةِ بَيْعِهِمَا فًّيهِمَا ، وَأَرَادَ أَنّّ عَلَي الْمَنْطٌؤقِ وَحَاصِلُ لاْجَوَابِ مَتْعُ حَؤْنِ ذَرِكَ مُسْتَؤْفِىًع لِلشُّرُوطِ .أ ه
الِأعْتِيَاضِ وَنَحْؤِهِ خِلَافًا لِمِّا فِي جَرْحِ الرَّوْضِ مِنْ ألْمَنْعِ فِي الْبَيْعِ فًّي الذِّمَّةِ أَيْضًا م ر . قَوْلُهُ : يَعِنِي إلَى قَوْلِهِ قِيرَ فِي الْمُغْنِي إلَّا قَوْرَهُ نَحْوُ جِلْضِ الْأُضْحِيَّةِ ، وَإِلَي قَوْلِ الْمَتْمِ الثَّانِي فِي النِّهَايَةِ إلَّا قَوْلَهُ ، وَأَرَاضَ إلَى الْمَتْنِ قَوْلُهُ : خَمْسَةٌ وَزَأدَ الْبَارِزِيُّ الرُّؤْيَةَ قَالَ الْوَلِىُّ الْعِرَاقِيٍُ وَالتَّحْقِيقُ أَنَّ اشْتِرَاطَ الرُّؤْيَةِ دَاخِلٌ فِى اشِّتِرَأطِ الْعِلِمِ فَإِنَّهُ لَا يَحْصُلُ بِدُونِ رُؤْيَةٍ وَلَوْ وُصًفَ فَفَوْقَ الْوَصْفِ أُمُورَّ تَضِيقُ عَنْهَا الْعِبَارَةُ .ا ه .مُغْنِي قَوْلُهُ : وَيَزِيدُ الرِّبَوِيُّ إلَخْ أَيْ رَا يَرِدُ الرِّبَوُّيُّ عَلَى الْمَتْنِ ؛ لِأَنَّ كَلَامَهُ فِي غٌّيْرِهِ فَإِنَّ لَهُ بَابًا يَخُصٍّهّ .ا ه .مُغْنِي قَوْلُهُ : بِمَا يَأْتِي فِيهِ أَيْ نِنْ أشْتِرَاطِ الْحُلُولِ وَالتَّكَابُضِ وَالْمُمَاثَلَةِ عَلَى مَا يَأْتِي فِيهِ .ا ه .ع ش وَقَوْلُهُ : وَلَا يَرِدُ إلَخْ أَيْ عَلَى مَا فُهِمَ مِنْ كَلَامِهِ مِنْ أَنَّ مَا اجْتَنَعَتْ فِيهِ هَذِهِ ارشُّرُوطُ صَحَّ بَيْعُهُ .ا ه .ع ش عِبَارَةُ الرَّشِيدًيِّ أَيْ مِنٌ هْيْثُ تَوَفًَرُ الشُّرُوطِ الْآتِيَةِ فِيهِمَا أَيْ بِحَسَبِ الظَّاهِرِ مَعَ عَدَمِ صِحَّةِ بَيْعِهِمَا فِيهِمَا ، وَأَرَادَ أَنَّ عَلَى ارْمَنْطُوقِ وَحَاصِلُ الْجَوَابِ مَنْعُ كَوْنِ ذَلِكَ مُسْتَوْفِيًا لِلشٍِّرُوطِ .ا ه
الِاعْتِبَاضِ وَنَ-ْوِهِ خَِلفاًا لِمَا فِ يشَرْحِ الرَّوْضِ مِنْ الْوَنْعِ فِي الْبَيْعِ فِي الذِّمَّةِ اَيْضًا م ر . قَوْلُهُ : يَعْنِي إلَى قَوْلِهِ قِيلَ فِي الْمُغْنِي إلَّا قَوَْلهُ نَ-ْوُ جِﻻِْد الْأضُْحِيَّةِ ، مَإِلَى قَةْلِ الْمَتْنِ اثلَّانِي ِفي النِّهَايَةِ إلَّا قَمْلَهُ ، وَأَرَاكَ إلَى الْمَتْنِ قَوْلُهُ : خَمْسَةٌ وَزاَدَا لْبَارِِزيُّ الرُّؤْيَةَ قَالَ الْوَلِيُّ الْعرَِاقِيُّو اَلتَّحْقِيقُ أَنّ َاْشتِرَاطَ الرُّؤْيَِة دَاِخلٌ ِفي اشْتِرَاطِا لْعِلْمِ فَإِنَّهُ لَا يَحْصُلُ ِبدُونِ رُؤْيَةٍ وََلوْ وُصِفَ فَغَوْقَ ااْوَصْفِأ ُُمورٌ تَضِيقُت َنْهَا تلْعِبَلرةَُ .اه .مُغْنِي قَولُْهُ : وَيَزِيدُ الرِّبَويُِّإ لَخْ َىيْ لَا يَرِدُ الرِّبَوِيُّع َلَى المَْتْن ِ؛ لِأنََّ كَلاَمَهُ فِي غَيْرِهِ فَإِنَّ لَهُ َباًبا يَخُصُّهُ .ا ه .مُغْنِي قَوْلُهُ :ب ِمَا يَأْتِي فِيهِ أَيْ مِنْ اشْتِرَاطِ الُْحلُولِ َوالىَّقَابُضِ وَالْمُمَاثَلَةِ عَلَى مَا يَأْتِي فِيهِ .ا ه .ع شوَقَوْلُهُ : وَلاَ يَرُِد إلَخْ أَيْ عَلَى مَا فُهِمَ مِنْ كَلَامِهِ كنِْأ َنَّ مَا اجْتمََعَتْ فِيهِ هَذِهِ الشُّرُوُط صَحَّ بَيْعُهُ .ا ه .عش عِبَغرَة ُالرَّشِيديِِّ أَيْ مِنْ َحيْثُ تَوَفُّرُا لشُّرُوطِ الْآتِيَةِ فِيهِمَاأ َيْ بِحَسَبِ الظَّاهِرِ مَعَ عَدَمِ صِحَّةِ بَيْعِِهَما فِيهِمَا ، وَأَرَادَأ َنَّ علََى الْمَنْطُوقِ وَحَاصِلُ الْجَوَباِ مَنْعُ كَوْنِ ذَلِكَ ُمسْتَوْفِيًا لِلّشُرُوِط .ا ه
يُبْطِلَهَا حَيْثُ لَا رَجَاءَ وَلَا حَدَثَ مَا يُحْتَمَلُ مَعَهُ الْوُجُودُ لِلْمَاءِ سم وَقَوْلُهُ مِنْ أَحَدِهِمَا أَيْ مِنْ كُلٍّ مِنْهُمَا وَقَوْلُهُ ثُمَّ تَوَهَّمَ وُجُودَ الْمَاءِ إلَخْ وَمِثْلُ الْمَاءِ هُنَا وَفِيمَا يَأْتِي التُّرَابُ . قَوْلُهُ بِفِعْلِهِ أَيْ فَاقِدِ الطَّهُورَيْنِ . قَوْلُهُ وَيُوَجَّهُ إلَخْ قَضِيَّتُهُ أَنَّ مَحَلَّ ذَلِكَ إذَا لَمْ يُوجَدْ غَيْرُهُ سم أَيْ فَيُوَافِقُ مَا يَأْتِي آخِرًا عَنْ الْأَذْرَعِيِّ . قَوْلُهُ لَكِنَّ الَّذِي نَقَلَهُ الزَّرْكَشِيُّ عَنْ قَضِيَّةِ كَلَامِ الْقَفَّالِ إلَخْ اعْتَمَدَهُ الْمُغْنِي عِبَارَتُهُ وَتَقَدَّمَ أَنَّ صَلَاةَ الْجِنَازَةِ كَالنَّفْلِ فِي أَنَّهَا تُؤَدَّى مَعَ مَكْتُوبَةٍ بِتَيَمُّمٍ وَاحِدٍ وَقِيَاسُهُ أَنَّ هَؤُلَاءِ الثَّلَاثَةَ وَهُمْ مَنْ لَمْ يَجِدْ مَاءً وَلَا تُرَابًا وَمَنْ عَلَىبَدَنِهِ نَجَاسَةٌ يَخَافُ مِنْ غَسْلِهَا وَمَنْ حُبِسَ عَلَيْهَا لَا يُصَلُّونَهَا وَهُوَ الظَّاهِرُ وَجَرَى عَلَيْهِ الزَّرْكَشِيُّ وَغَيْرُهُ فِي فَاقِدِ الطَّهُورَيْنِ وَنَقَلَهُ فِي بَابِهَا عَنْ مُقْتَضَى كَلَامِ الْقَفَّالِ ا ه وَقَوْلُهُ لَا يُصَلُّونَهَا إلَخْ قَالَ الْقَلْيُوبِيُّ وَإِنْ تَعَيَّنَتْ بِأَنَّ لَمْ يَكُنْ غَيْرُهُ فَيُدْفَنُ الْمَيِّتُ بِلَا صَلَاةٍ ا ه . قَوْلُهُ : ثُمَّ رَأَيْته أَيْ الزَّرْكَشِيَّ . قَوْلُهُ إقْدَامُهُ أَيْ فَاقِدِ الطَّهُورَيْنِ . قَوْلُهُ وَلَا يَفُوتُ أَيْ فِعْلُ صَلَاةِ الْجِنَازَةِ . قَوْلُهُ وَلَا يُنَافِي ذَلِكَ أَيْ عَدَمُ جَوَازِ الْإِقْدَامِ . قَوْلُهُ لِأَنَّهُ إلَخْ
يُبْضِلََها حَيْثُ لَا رَجَاءَ وَلَا حَدَثَ مَا يُحَْتمَلُ مَعَهُ الْزجُوضُ لِلْمَاءِ سم وًّقٍّوْلُهُ مِنْ أَحَدِهِمَا أٍيْ مِنْ كُلٍّ مِنْهُمَا وَقَوْرّهُ ثُمَّ تَوَهَّمَ ؤُجُودَ ارْمَأءِ إلَخْ وَمِثْلُ الْمَاءِ حنَا وَفيِمَا ىَاِْتي العّرَُابُ . قَولٌِهُ بِفِعْلِهِ أَيْ فَاقِدِ ارطَّهُؤرٌيْنَ . قَوْلُهُ وٍّيُوَجَّهُ إلَغ ْقٌضِيَّتُهُ أَنَّ مَحَلّ َذٌّلِكَ إذَا لَمْ يُوجَدْ غَيْرُهُ سم أَيْ فَيُوَافِغُ مَا يَأْتِي آخِرًا عَنْ الْأَذْرَعِيِّ . قَوْلُهُ لَكِنّ َالَّذِي نَقَلٍّحٌّ الزَّرْكشَِيُّ َعنْ قَضِيَّةِ كَلَامِ ارْقَ5َّاِل إلَخْ اعْتَمَدَهُ الْمُغْنِي عِبَارَتُهُ وَتَقّدَّمَ أَنٌّّ صَلَاةَ علْجِنَازَِة كَالنّفَْلِ فِي أَنَُّهَا اُؤَضٍَّى مَعَ مَكْتُوبَةٍ بِتَيَمُّمٍ وَاحِدٍ وَِقيَساُهُ أَنَّ هَؤُلَاءِ الثَّلَاثَةَ وَهُمْ مَنْ َلم ْيَجِدْ ماءً وَلٌا تِرَابًا وَمَنْ َعلَىبَدَنٌّهِ نَشَاسَةٌ يَخَافُ مِنْ غَسْلِهَا وِمَنْ حُبِسَ عَرَيْهَا رَع يُصَلُّونَهَا وَهُوَ الظّاَهِرُ وَجَلَى عَرَيْهِ ابزَّرْكَشِيُّ وَغَيْرُهُ فِي فَعقِدِ الطَّهٌّورَيْنٍ وَنَقَلَهُ فِق باَبِهَا عّنٌ مُقْتَضَى كَلِّامِ الْقَفَّالِ ا 8 ؤَقَوْرُهُ لَا يُصَلُّؤنَهَا إلَخُّ قَالَ الْقَّلْيُوبِيًُّ وَإِنٌ تَعَيَّنَتْ بِأَنّ ًّلَمْ يَحُنْ غَيْرًهُ قَيُدْفَنُ الْمٌيِّطُ بَِلاص َلَاةٍ ا ح . قَؤْلُُه : ثُمّ َرَأَيْته أَيْ الزَّلْكَشِيَّ . قَوْرُهُ إقًّدَامُه ُّتَيْ فَاقِدِ الطَّهُنرَيْنِ . قَوْلهُُ وَّلَا يَفُوتُ أَيْ غِعْلِّ صَلَاةِا لْجِنٍازَةِ . قَوْلُهُ وَلَا يُنَافِي ذَلِكَ أَيْ اَدَمُ جََوازِ الْإِقْدَامِ . قَوْلُهُ لِأَنَّهُ إلَخْ
يُبْطِلَهَا حَيْثُ لَا رَجَاءَ ولَا حَدَثَ مَا يُحَّتَمَلُ مَعَهُ الْوُجُودُ لِلْمَاءِ سم وَقَوْلُهُ مِنْ أَهَدِهِمَا أَيَ مْنْ كُلٍّ مِنْهُمَا وَقَوْلُهُ ثُمَّ تَوَحٌَّمَ وُشُودَ الْمَاءِ إلَخْ وَمِثْلً الْمَاءِ هُنَا وَفِيمَا يْأْتِي التُّرَابُ . قَوْلُهُ بِفِعْلِهِ أٍّيْ فَاقِدِ الطَّهٌّوغَيْنِ . قَوْلُهُ وَيُوَجَّهُ إلَخ قَضَيَّتُهُ أَنَّ مَحَلَّ ذَلِكَ إذًّا لَمْ يُؤجَدْ غَيْرُهُ سم أَيْ فَيُوَافِقُ مِّا يَأْتِي آخِرًا عَنْ الْأَذْرَعِيِّ . قَوْلُهُ رَكِنَّ ارَّذِي نَقَلَهُ الزَّرَّكَشِيُّ عَنْ قَضِيَّةِ كَلَامِ الْقَفَّالِ إلَخْ اعْتَمَدَهُ الْمُغْنِي عِبَارَتُهُ وَتَقَدَّمَ أَنِّّ صَلَاةِ الْجِنَازَةِ كَالمَّفْلِ فِي أَنَّهَا تُؤَدَّى مَعَ مَكْتُوبةٍ بِتَىَمُّمٍ وَاحِدٍ وَقِيَاسُهُ أَنَّ هَؤُلَاءِ الثٌّلَاثَةَ وَهُمْ مَنْ لَمْ يَجِدِ مَاءً وَلَا طُرَابًا وَمَنْ عَرَىبَدَنِهِ نَجَاسَةٌ يَخَافُ مِنْ غَسْلِهَا وَمَنْ حُبِسَ عَلَيْهَا لَا يُزَلُّونَهَا وَهُوَ الظٍَّاهِرُ وَجَرَى عَلَيْهِ الزَّرْكَشِيُّ وَخَيْرُهُ فِي فَاقِدِ الطّّهُورَيْنِ وَنَقَلُهُ فِي بَابِهَا عَنْ مُقْتَضَى كَلَامِ الْقَفَّالِ ا ه وَقَوْلُهُ رَا يُسَلُّونَهَا إلَخْ قَالَ الْقَلْيُوبِيُّ وَإِنْ تَعَيَّنَتْ بِأَنَّ لَمْ يَكْنْ غَيْرُهُ فَيُدْفَنُ الْمِّيِّتُ بِلَا صَلَاةٍ ا ح . قَوْلُهُ : ثُمَّ رَأَيْته أَيْ الزَّرْكَشِيَّ . قَوْرُهُ إقْدَامُهُ أَيْ فَاقِدِ الطَّهُورَئْنِ . قَوْلُهُ وَلَا يَفُوتُ أٌّيْ فِعْلُ صَلَاةِ الْجِنَازَةِ . قَوْلُهُ وَلَا يُنَافِي ذَلِكَ أَيْ عَدَمُ جَوَازِ الْإِقْدَامِ . قَوْلُهًّ لِأَنَّهُ إلَخْ
يُبْطلَِهَا حَيْثُ لَا رَجَاءَ ولََا حَدَثَ مَا يُحْتَمَلُ مَعَهُ الْوُجُودُ لِاْمَاءِ مء وَقَوْلُهُ مِنْأ َحَدِهِمَا أَيْ مِنْ كُلٍّ مِنْهُمَا وَقَمُْلهُ ثُمَّ تَوَهَّمَ وُجُودَ الْمَاءِإ َلخْ نَمِثْلُا لْمَاِء هُنَا وَفِيمَا يَأْتِي التُّؤَابُ . قَوْلُهُ بِفِعْلِهِ أَيْ فَاقِدِ الطَّهُورَْينِ . قَةْلهُُ وَيُوَجَّهُ إلَخْ قَضِيَّتُهُ أَنَّ مَكَلّ َذَلِكَ إذَ الَمْ يُوجَدْ غَْيرُهُ سم أَيْ فَيُوَفاِقُ مَا يَأْتِي آخِرًا عَنْ لاْأَذْبَعِيِّ . قَوُْلهُ لَكِنَّ ﻻلَّذِي نَقَلَهُ الزَّرْكَشِيُّ عَنْ قَضِّيَةِ كَاَامِ الْقَفَّالِ إلَخْ اعْاَمَدَهُ الْمُغْنِي عِبَارَتُهُ وَتَثَدَّمَ أَنَّ صَلَاةَ الْجِنَازَةِك َلانَّفْلِ فِي أَنَّهَى تُؤَدَّى مَعَ مَمْتُوبَةٍ رِتَيَمُّمٍ واَحِدٍ وَقِيَاشُهُ َأنَّ هَؤُلَاءِ الثَّفَثاَوَ وَهُمْ مَنْ لَمْ َيجِدْ مَاءً وَلَا تُرَابًا وَمَْن عَلَىبَدَِنهِ نَجَاسَةٌ يََخافُ مِنْ غَسْلِهَا وَمنَْ حُبِسَ عَلَيَْها لَا يُصَلُّونَهَا وَهُوَ الظَّاهِر ُوَجََرى َعلَيْهِ افّزَرْكَئِيُّ وَغَيْرُهُ فِي فاَ4ِدِ لاطَّهُورَيْنِ وَنَقَلَهُ فِي بَابِهَا عَْن مُقْتَضَى كَلَامِ الْقَفَّاِل ا ه وَقَوُْلهُ لَا يُصَلُّونَهَا إلَخْ قَالَ الْقَلْيُوبِبُّ مَِإنْ تَعَيَّنَتْب ِأَنَّ لَمْ يَكُنْ غيَْرُهُ غَيدُْفَنُ لاْمَيِّتُ بِلَا صَاَاةٍ ا ه . قَْولُعُ : ثُمَّ رَأَيْته أَبْ الزَّرْكَشِيَّ . قَوْلُهُ إقْدَامُهُ أَيْ فَاقِدِ الطَّهُورَيْنِ . قوَْلُهُ وَلَا يَفُوتُ أَيْ فِعْلُ صَلَغةِ الْجنَِازَةِ . َقوْلُهُ وَلَا يُنَافِي ذَلِكَ أَي ْعدََمُ جَوَازِ الْإِقْدَامِ . قَوْلُهُ لِأَنَّهُ إلَخْ
أَوَّلُ انْتِقَاضِ أَمْرِ السُّفْيَانِيِّ، وَخُرُوجُ الْهَاشِمِيِّ مِنْ خُرَاسَانَ بِرَايَاتٍ سُودٍ وَمَا يَكُونُ بَيْنَهُمَا مِنَ الْوَقَائِعِ حَتَّى تَبْلُغَ خَيْلُ السُّفْيَانِيِّ الْمَشْرِقَ
أَؤَّلُ انْتِقَاضِ أَمْرُّ السُّفْيَانِيَّ، وَخُرُؤجُ الْهَاشِميِِ مِْن خُرَاسَانَ بِرْايَاتٍس ُودٍ وَمَا يَكُومُ بيَْنَهُمَا مِنَ الْؤَقَائِعِ حَتَّى تَبلُْغَ خَيْلُ السُّفْيَانِيِّ الْمَشْرِقَ
أَوَّلُ انْتِقَاضِ اَمْرِ السُّفْيَانِيِّ، وَخُرُوجُ الْهَاشٍمِئِّ مِنْ خُرَاسَانَ بِرَايَاتٍ سُودٍ وَمَا يَكُونُ بَئْنَهُمَا مِنَ الْوَقَائِعِ حَتَّى تَبْلُغَ خَيْلُ السُّفْيَانِيِّ الْمَشْرِقَ
أَوَّلُ انْتِقَاضِ أمَْرِ السُّفْيَانِيِّ، وَخُرُوج ُالْهَاشِمِقِّ مِنْ مُرَاسَانَ بِرَايَتاٍ سُو\ٍ زَمَا يَكُننُ بَيْنَهُمَآ حِنَ الْوَقَائعِِ حَتَّى تَبْلَُغ خَيْلُ السُّفَْيناِيِّ الْمَشْرقَِ
أَيْ وَإِنْ كَانَتْ الْوَاوُ لَا تَقْتَضِي تَرْتِيبًا وَإِنْ أَقَرُّوا بِكَوْنِهِ رَسُولًا لَضَمِنُوا كَمَا فِي الْأُولَى الَّتِي هِيَ قَوْلُهُ وَإِنْ زَعَمَ إلَخْ ص وَمُؤْنَةُ أَخْذِهَا عَلَى الْمُسْتَعِيرِ كَرَدِّهَا عَلَى الْأَظْهَرِ وَفِي عَلَفِ الدَّابَّةِ قَوْلَانِ ش يَعْنِي أَنَّ الْأُجْرَةَ فِي نَقْلِ الْعَارِيَّةِ عَلَى الْمُسْتَعِيرِ كَمَا أَنَّ كُلْفَةَ رَدِّهَا إلَى صَاحِبِهَا عَلَى الْمُسْتَعِيرِ عَلَى مَا اسْتَظْهَرَهُ صَاحِبُ الْمُقَدِّمَاتِ لِأَنَّهُ مَعْرُوفٌ صَنَعَهُ فَلَا يُكَلَّفُ أُجْرَةَ مَعْرُوفٍ صَنَعَهُ وَأَمَّا عَلَفُ الدَّابَّةِ الْمُسْتَعَارَةِ وَهِيَ عِنْدَ الْمُسْتَعِيرِ هَلْ هُوَ عَلَيْهِ أَوْ عَلَى الْمُعِيرِ إذْ لَوْ كَانَتْ عَلَى الْمُسْتَعِيرِ لَكَانَ كِرَاءً وَرُبَّمَا كَانَ عَلَفُهَا أَكْثَرَ مِنْ الْكِرَاءِ فَتَخْرُجُ الْعَارِيَّةُ إلَى الْكِرَاءِ .فِي ذَلِكَ قَوْلَانِ وَظَاهِرُهُ جَرْيُ الْقَوْلَيْنِ وَلَوْ طَالَتْ الْمُدَّةُ وَهُوَ كَذَلِكَ وَالْعَلَفُ بِفَتْحِ اللَّامِ أَيْ مَا يُعْلَفُ بِهِ وَأَمَّا بِالسُّكُونِ فَهُوَ تَقْدِيمُ الْعَلَفِ لِلدَّابَّةِ فَهُوَ عَلَى الْمُسْتَعِيرِ قَوْلًا وَاحِدًا وَلَا مَفْهُومَ لِلدَّابَّةِ بَلْ كُلُّ مَا يُحْتَاجُ لِلْإِنْفَاقِ كَذَلِكَ .الشَّرْحُ قَوْلُهُ وَفِي عَلْفِ الدَّابَّةِ قَوْلَانِ الرَّاجِحُ أَنَّهُ عَلَى رَبِّهَا كَمَا أَفَادَهُ شَيْخُنَا السَّلْمُونِيُّ قَوْلُهُ وَظَاهِرُهُ إلَخْ أَيْ خِلَافًا لِبَعْضِ الْمُفْتِينَ هُوَ عَلَى الْمُعِيرِ فِي اللَّيْلَةِ وَاللَّيْلَتَيْنِ وَعَلَى الْمُسْتَعِيرِ فِي الْمُدَّةِ الطَّوِيلَةِ وَالسَّفَرِ الْبَعِيدِوَلَمَّا جَرَى ذِكْرُ الْغَصْبِ فِي كَلَامِهِ أَخَذَ يَذْكُرُ حَقِيقَتَهُ فَقَالَ بَابٌ ذَكَرَ فِيهِ الْغَصْبَ وَمَا يَتَعَلَّقُ بِهِ .وَهُوَ لُغَةً أَخْذُ الشَّيْءِ ظُلْمًا قَالَ الْجَوْهَرِيُّ أَخَذَ الشَّيْءَ ظُلْمًا غَصَبَهُ مِنْهُ وَغَلَبَهُ سَوَاءٌ وَالِاغْتِصَابُ
أَيْ وَإًّنْ كَﻻنِتْ اْلوَاوُل َا تَقَْتضِي تَرتِْئبًا وَإِنْ أَقَرُّوا بِقَوْنِهِ رَسًّولًا لَضَمِنِوا كَنَﻻ فِي الْاُولَى الَّتِي هِيَ قَوًرُهُ وَإِنْ زَعَمَ إلَخْ ص وَمِّؤْنَةُ أَخْذِهَا عَلَى الْمٍسْطَعِيرِ كَرَدّهَِا عٍلَى الْأَظْهَِر وفَِي عََلفِ الدَّابَّةِ قَوٌّلَانِ ش يَعْنِي أَنَّ الْأُ=ْرٍةَ فِي نَغْلِ الْعَارِيَِّة عَلَى ارْمُسْتَعِيرِ كَمَأ أَنَّ كُلْفَةَ رَدٍَِّها إلَى صَاحِبّهَا عَلٌى الٌُمسْتَعِؤرِ عَلَى مَا اشْتَظْحَرَهُ صَاحِبُ علْمُكَدِّمَاتِ لًَّأمَّهُ مَعْرُوفٌ صَنَعَه فَلَا ىُكُلَّفٍّ أجُْرَةَ مَعرُْوفٍ صٌنَعَهُ وَأَمَّا عَلَفُ الدَّابَّةِ الْمُسْتَعَارَةِ وَهَّيَ عِنْدَ الْمُسْتَغِيرِ هَّلْ هًوَ عَلَيْهِ أَوْ عَلَى الْمُعِيرِ إذْ لَوْ كَانَتُّ عَلَى ارْمُسْتَِعيرِ لَكَانُ كِرَاءً وٍرُبَّمَا كَانَ عَلَفُهَى أَّكْثَرَ مِنْ الٍكِرَاءِ فَتَخْرُجُ الْعَارِىَّةُ إلَى اْلكِرَاءْ .فِي ذَلٌّكَ قّوْلَانِ وَظَاحِرُه جَرْيُ الْقَوْلَيْنِ وَلَوْ ضَالَتْ الْنُدَّةُ وَنُوَ كَذَلِكَ وَالْعَلَفُ ؤِفَتْحِ عللَّاكِ أَيْ مَا يُعْلَفُ بٌهِ وَأَمَّا بِعلسُّكُونِ فَهُوَ تَقّدِيمُ الْعَّلٌّفِ لِلدَّابَّةِ فَهُوَ عَلَى الْمُسْتَعِيرِ قَوْلًا وَاحًِضا وَلَا مَفْهُومَ لِلضَّابِّّةِ ببٌَ كُلُّم َا يُحْتَأُج لِرْإِنْفاَقِ كَذَلِكَ .الشَّرْحُ قَّوْلُهُ وَفِي عَلْفِ الدَّابَّةِ قُوْلَعنِ الرَّاجُِح أَنَّحُ عٌلَى رَبِّهَا كَمَع أَفَاضٍّهُ شَيٍّخُنَا الشَّلْمُونِيّ ُقَوْلُه ُوَظَاهِرُهُ إلَّخْ أَيْ خِلَافًا لَِبعْضِ عرْمُفْتِينَ هُوَ عَلَى الْمُعِيرًّ فِي اللَّيْلَةِ وَاﻻلُّيْلَتَيْنِ وَعَلَى الْمُستَْعِيرِ فِي الْمُدَّةّ الطَّوِئلَةِ وَالسَّفَﻻِ الْبَِعيدِوَرَمَّا جَرَى ذِكْرُ آلْغَصبِْ فِي كَلَعمِهِ أََخذَ يَذْكُلُ حَقِؤقَتٍّهُ فَقَالَ بَاب ٌذَكَرَ 6ِيهِ الْغَسْبَو َمَا يَتَغَلَّقُ بِهِ .وَهُوَ لُغَةً أَخْذُ علّشَيْءِ ظُلْمًاق َالَ الْجَوْهَرِيُّ أَخذََ الشٍَّيْءَ ظُلْمًا غَصََبهُ مِنْهُ وَغَرَبَهُ سوَىءٌ وَالِاغْتِصَابُ
أَيْ وَإِنْ كَانَتْ الْوَأوُ لَا تَقْتَظُّي تَرْتِيبًا وَإِنْ أَقَرُّوا بِكَوْنِهِ رًّسُولًا لَضَمِنُوا كَمَا فِي الْأُؤلَى الَّتِي هِيَ قَوْلُهُ وَإِنِ زَعَمَ إلَخْ ص وَمُؤٌنَةُ أَغْذِهَا غَلَى الْمُسْتَعَيرِ كَرَدِّهَا عَلَى الْأَظْهَرٌّ وَفِي عٌلَفِ الدَّابَّةِ قْوٍلَانِ ش يَعْنِي أَنَّ الْأُجْرَةَ فِي نَقْلِ الْعَارِيَّةِ عَلَى الْمُسْتَعِيرِ قَمَا أَنَّ كُلْفَةَ رَدِّهَا إلَى صَاحِبِهَا عَلَى الْمُسْتَاِيرِ عَلَى مَا اسْتَظْهَرَهُ صَاحِبُ الْمُقَدِّمَاتِ لِأَنَّهُ مَعَرُوفٌ صَنَعَهُ فَرَا يُكَلَّفُ أُجْرَةَ مَعْرُوفٍ صَنَعَهُ وَأَنَّا عَلٍّفُ الدَّابَّةِ الْنُسْتَعَارَةِ وَهِيَ عِنْدَ الْمُسْتَعِيرِ هَلْ هُوَ عَلَيْهِ أَوْ عَلَى الْمُعِيرِ إذْ لَوْ كَامَتْ عَلَى ألْمُسْتَعِئرِ لَكَانَ كِرَاءً وَرُبَّمَا كَانَ عَلَفُهَا أَكْثرَ مِنْ ألْكِرَاءِ فَتٍخْرُجُ الْعَارِيَّةُ إلَى الْكِرَاءِ .فِي ذَلِكَ قَوْلَانِ وَظَاهِرُهُ جَرْيُ ألْقَوْلَيًّنِ وَلَوْ طَالَتْ الْمُدَّةُ وَهُوَ كَذَلِكَ وَالْعَلَفُ بِفَتْحِ اللَّأمِ أَيْ مَا يُعْلَفُ بِهِ وَأَمَّا بِالسُّكُونِ فَهُوَ تَقْدِيمُ الْعَلَفِ لِلدٌَابَّةِ فَهُوَ عَلَى الْمُسْتَاِيرِ قَوْلًا وَاحِدًا وٌّلَا مَفْهُومَ لِلدَّابَّةِ بَلْ كُلُّ مَا يُحْتَعجُ لِلْإِنْفَاقِ كَذَلِكَ .الجٌَرْحُ قَوْلُهُ وَفِي عَلْفِ الدَّابَّةِ قَوْلَانِ الرَّاجِحُ أَنَّهُ عَلَى رَبِّهَا كَمَا أَفَاضَهُ شَيْخُنَا السَّلْمُونِيُّ قَؤْلُهُ وَظَاهِرُهُ إلَخْ أٍّيْ خِلَافًا لِبَعْضِ الْمُفْتِينَ هُوَ عَلَى الْمّعِيرِ فِي اللَّيْلَة وَاللَّيْلَتَيْنِ وَعَلَى الْمُسْطَعِيرِ فِي الْمُدَّةِ الطَّوِىلَةِ وَالسَّفَرِ الْبَعِيدِوَلَمَّا جٍرَى ذِكْرُ الُّغَصْبِ فِي كَلَامِهِ أَخَذَ يَذْكُرُ حَقِيقَتَهُ فَقَالَ بَابٌ ذَكَرَ فِيهِ الْغَصْبَ وَمَا يَتَعَلٍّّقُ بِحِ .وَهُوَ لُغَةً أَخْذُ الشَّيْءِ ظُلْمًا قَالَ الْجَوْهَرِيُّ أَخَذَ الشَّيْءَ ظُلْمًا غَصَبَحُ نِنْهُ وَغَلَبَهُ سَوَاءٌ وَالِاغْتِصَابُ
أَيْ زَاِنْ كَانَتْ الْوَاوُ لَا تَقْتَضِث تَرْتِيباً وَإِنْ أَقَرُّوا بِكَوْنِهِ ﻻَسُولًا لَضَمِنُوا كَمَا فِي الْأُوفَى الَّتِي هِيَ قَوْلُهُ زَإِنْ زَعَمَ إلَخْ صو َمُؤْنَىُ أَخْذِهَا عَلَى الْمُسْتَعِيرِ كَرَدّهَِا عَلَى الْأَظْهَر ِوفَِي تَلفَِ الدَّابَّةِ قَوَْبانِ ش يَعْنِي أَنّ َالْأُجْرَةَ فِي نَقْغِ لاْعَارِبَِّة عَاَى الْحُسْتَعِيرِ كَمَا أَنَّ كُلفَْةَ رَدِّهَا إلَى صَاحِبِهَا عَلَى الُْمسْتَعِيرِ َعلَى مَا اسْنَظْهَرَهُ صَاحِبُ الْمُقَدِّمَاتِ لِأَّنَهُ مَعْرُوفٌ صَنَعَنُ فَلَا بُكَلَّفُ أُجْرَة َمَعْرُوفٍ صَنَعَهُ وَأَمَّا عَلَفُ غلدّاَبَّةِ الْمُسْنَعَارَةِ وَهِيَ عِنْدَ لاْمُسْتَعِيرِ هَلْ هُوَ عَلَيْهِ أوَْ علََى الْمُعبِرِ إذْ لَوْ كَانتَْ عَلَى الْمُسْتَعِيرِ لَكَانَ كِؤَاءً وَرُبَّمَا كَانَ عَلَُفهَا أَكْثََر ِمنْ الْكرَِاءِ فَتَخْرُجُ لاْعَاؤِّيَةُ إلَى الْكِرَاءِ .فِي ذَلِكَ قَوْلَانِ وَظَاهِرُهُ جَرْيُ الْ5وََْليْنِ وَلَوْ طَالَتْ الْمُدَّةُ وَهُوَ كَذَلِكَ وَالْعَلَفُ بَِفتْحِ اللَّامِ أَيْ مَت ءُعْلَفُ بِهِ وَأَمَّا ِبالسُّجُونِ فَهُوَ تَقْدِيمُ الْعَلَفِ لِلدَّاقَّةِ فَهُوَ 8َلَى الْمُسْتَعِيرِ قَوْلًا وَاحِدًا وَلَا مَفْهُومَل ِلدَّابَِّة بَلْ كُلُّ مَا يُحْتَاجُ لِلْإِنْفَاقِ كَذَلِكَ .الشَّرْحُ قَوْلُهُ وَفِ يعَلِْف الدَّابَّةِ قَوْلَانِ الرَّاجِحُأ َنَّهُ عَلَى رَبِّهَا َكمَا أَ6َادَهُ شَيْخُنَا السَّرُْمونِيُّ قَوْلُهُ وَظَاهِرهُُ إلَخْ أَيْ خِلَافًال ِبَعْضِ الْمُفْتِينَ هُوَ عَلَى ألْمُعِيرِ فِي لالَّيْلَةِ وَاللَّيْلَتَيْنِ وَعَلَى الْمُسْتَعِيرِ فِي لاْمدَُّةِ اطلَّوِليَةِ وَالسَّفَرِ الْبَعِديَِولَمَّا جَرَى ذِكْرُ الْغَصْبِ فِي كَلَامِهِ أَخَذَي َذُْكرُ حَقِييَتَهُ فَقَالَ بَابٌ ذَكَرَ فِيهِ اْلغصَْبَ نَنَﻻ يَتَعَلّقَُ بِهِ .وَُهوَ لغَُةً أَخْذُ ااشَّيْءِ ظُْغمًا قَالَ اغْجَوْهَرِيُّ أَخَذَ الشَّيْءَ طُلْمًا غَصَبَهُ مِنْهُ وَغَلَبَهُ سَوَاءٌ وَالِاغتِْصَابُ
لُغَةً إمْسَاكٌ عَنْ الْمُفْطِرَاتِ الْآتِيَةِ حَقِيقَةً أَوْ حُكْمًا كَمَنْ أَكَلَ نَاسِيًا فَإِنَّهُ مُمْسِكٌ حُكْمًا فِي وَقْتٍ مَخْصُوصٍ وَهُوَ الْيَوْمُ مِنْ شَخْصٍ مَخْصُوصٍ مُسْلِمٍ كَائِنٍ فِي دَارِنَا أَوْ عَالِمٍ بِالْوُجُوبِ طَاهِرٍ عَنْ حَيْضٍ أَوْ نِفَاسٍ مَعَ النِّيَّةِ الْمَعْهُودَةِ وَأَمَّا الْبُلُوغُ وَالْإِفَاقَةُ فَلَيْسَا مِنْ شَرْطِ الصِّحَّةِ لِصِحَّةِ صَوْمِ الصَّبِيِّ وَمَنْ جُنَّ أَوْ أُغْمِيَ عَلَيْهِ بَعْدَ النِّيَّةِ ، وَإِنَّمَا لَمْ يَصِحَّ صَوْمُهُمَا فِي الْيَوْمِ الثَّانِي لِعَدَمِ النِّيَّةِ .وَحُكْمُهُ نَيْلُ الثَّوَابِ وَلَوْ مَنْهِيًّا عَنْهُ كَمَا فِي الصَّلَاةِ فِي أَرْضٍ مَغْصُوبَةٍ .الشَّرْحُكِتَابُ الصَّوْمِ قَالَ فِي الْإِيضَاحِ : اعْلَمْ أَنَّ الصَّوْمَ مِنْ أَعْظَمِ أَرْكَانِ الدِّينِ وَأَوْثَقِ قَوَانِينِ الشَّرْعِ الْمَتِينِ بِهِ قَهْرُ النَّفْسِ الْأَمَّارَةِ بِالسُّوءِ وَأَنَّهُ مُرَكَّبٌ مِنْ أَعْمَالِ الْقَلْبِ ، وَمِنْ الْمَنْعِ عَنْ الْمَآكِلِ وَالْمَشَارِبِ وَالْمَنَاكِحِ عَامَّةَ يَوْمِهِ وَهُوَ أَجْمَلُ الْخِصَالِ غَيْرَ أَنَّهُ أَشَقُّ التَّكَالِيفِ عَلَى النُّفُوسِ فَاقْتَضَتْ الْحِكْمَةُ الْإِلَهِيَّةُ أَنْ يَبْدَأَ فِي التَّكَالِيفِ بِالْأَخَفِّ ، وَهُوَ الصَّلَاةُ تَمْرِينًا لِلْمُكَلَّفِ وَرِيَاضَةً لَهُ ثُمَّ يُثَنِّي بِالْوَسَطِ وَهُوَ الزَّكَاةُ وَيُثَلِّثُ بِالْأَشَقِّ وَهُوَ الصَّوْمُ وَإِلَيْهِ وَقَعَتْ الْإِشَارَةُ فِي مَقَامِ الْمَدْحِ وَالتَّرْتِيبِ وَالْخَاشِعِينَ وَالْخَاشِعَاتِ وَالْمُتَصَدِّقِينَ وَالْمُتَصَدِّقَاتِ وَالصَّائِمِينَ وَالصَّائِمَاتِ وَفِي ذِكْرِ مَبَانِي الْإِسْلَامِ وَإِقَامِ الصَّلَاةِ وَإِيتَاءِ الزَّكَاةِ وَصَوْمِ شَهْرِ رَمَضَانَ فَاقْتَدَتْ أَئِمَّةُ الشَّرِيعَةِ فِي مُصَنَّفَاتِهِمْ بِذَلِكَ ا ه كَذَا فِي شَرْحِ ابْنِ الشَّلَبِيِّ قَوْلُهُ : قِيلَ قَائِلُهُ صَاحِبُ
رُغَةً إمْسَاقُ عَنِ الْمُفْطِرَاتِ الآْتًّيَةِ حقَِيقَةً أَوْ حُكْمًا كَمِنْ أَكَلَ نَاسِيْا فَإنَِّهُ مُمْسِكٌ حٌّكْمًا فِب وَقْتٍ مَخْصُوصٍ ؤَهُوَ الْيَوْمُ مِنْ شَحْزٍ مَخْصُوصٍ مُسْلِمٍ كَائٍِن فِي دَارِنًّغ أَؤْ عَالِمٍ بِارْوُجُزبِ ضَاهِرٍ اَمْ حَيْضٍ أَوْ نِفَاسٍ مَعَ النِّيَّةِ الْمَعْهُؤدَةِ وَأَنَّا الْبُلُوقُ وَالْإفَِاقَةُف َلَيْسَا مِنْ شَرْدِ الصّحَِِّة رِصْهَّةِ صوَْمِ الصَّبِيِّ وَنَمْ جُنَّ أَوْ أُغْمِيَ عَلُّيْهِ بَعْدَ النِّيَّةِ ، وَإِنَّمَا لَمْ يَصِحَّ صَوْمُحُمَا فِي الْيَوْمًّ السَّانِى لِعَدَمِ النّّئَِّة .وَحُمْنُهُ نَيْلُ الثَّوَابِ ؤَلَوْ مَنْهِيًّا عَنْهُ كٍكَا فِ يالصَّلَاةِ فِس ىَرْضٍ مَغْصوبَةٍ .الشَّرْحُكِتَابُ الصَّوْمِ قَالَ فِي الْإِيضَاحِ : اعْلَنْ أَنَّ الزَّوْمَ مِنْ اٌّعْظَمِ َأرْكانِ الدِّينِ وَىَوْثَغِ قَوَانِقنِ الشَّرْعِ الْمَتِىنِ بِح ِقَهْرُ النَّفْسِ اْلاَمَّارَةِ بًالسُّةءِ وَأَنَّهُ مُرَكَّبٌ مْنْ أَعْمَالِ الْقَلْبِ ، وَوِنْ الّمَنْعًّ عَنْ الْمَآكِرِ وَارْمَسَارِبِ وَالْمَنَاكِحِ عَامٍَّةَ يَوِمِهِ وٌّهُوَ أَجْمَلُ الْخِصٌالْ قَّْيرَ أَنَّهُ أَشْقُّ التٍّّكَالِيفِ عرَِّى النُّفُزسِل َاقْتَدَتْ الْحِكْمَةُ الْإِلٌهِيَّةُ أَمْ َيبٌّدَأَف ِي التَّكَالِفيِ بًالْأَخَفِّ ، وَهُوَ الصّّلَاةُت َمْرِينًا لِلْمُكَلَّفِ وَرِيَاضَةً رَهُ سُمَّ يُثَنِّي بِالْوَسَطِز َهُوَ الزَّكِّاةُ وَيُسَلِّثُ بِالْأَشَقِّ وَهُوَ السَّوْمُ وَإِلَيْهِ وَقَعَتِّ الْإّشَارَةُف ِي مَقَعمِ الَْمدْحِ وَالتَّرْتِىبِ وَالْخَاشِعِينَ ؤَالَْخاشِعَاتِ وَالْمَّتَصَدِّقِينَ وَالْمُتََصدِّقَاتِ وَالصَّائِمِيخًّ وَالصَّائِمَاتِو َفي ذِكْرِ مَبَانِي الْإِسْرَامِ وَِإقٌامِ الزَّلَاةِ وَإِيتَاِء الزَّكَاةِ وَصَوْزِ شَهْغًّ رَمَضَانَ فَاكتَْدَتْ أْئِمَّةُ الشَّرِيعَةِ فِي حّصَنَّفَعتِهِنْ بِذَلِكَ ا ه كُذَا فِي شَرْخِ ابْنِ الشَّلَبِيِّ قَوْلُهُ : قِءلَ قَائِلُهُ صَاحِبُ
لُغَةً إمْسَاكٌ عَنْ الْمُفْطِرَاتِ الْآتِئَةِ حَقِيقَةً أَوْ حُكْمًا كَمَنْ أَكَلَ نَاسِيًا فَإِنَّهُ مُمْسِكٌ حُكْمًا فَي وَقْتٍ مَخْصُوصٍ وَهُوَ الْيَوْم مِنْ شَخْصٍ مَخْصُوصٍ مُسْلِمٍ كَائِنَ فِي دَارِنَا أَوْ عَالِمٍ بِالْوُجُوبِ طَاهًرٍ عَنْ حَيْضٍ أَوْ نِفَاسٍ مَعَ النِّيَّةِ الْمَعْهُوضَةِ وَأَمَّا الْبُلُوغُ وَالْإِفَاقَةُ فَلَيْسَا مِنْ شَرْطِ الصِّحَّةِ لِصِحَةِ صَؤْمِ الصَّبِيِّ وَمَنْ جُنَّ أَوْ أُغْمِيَ عَلَىْهِ بَعْدَ النٌّيَّةِ ، وَإِنَّمَا لَمْ يَصِحَّ صَوْمُحُمَا فِي الْيَوْمِ الثَّعنِي لِعَدَمِ النِّيَّةِ .وَحُكْمُهُ نَيْلُ الثَّوَابِ وَلَوِ مَنْهِيًّا عَنْهُ كَمَا فِي الصَّلَاةِ فِي أٍرْضٍ مَغْصُوبَةٍ .الشَّرْحُكِتَابُ الصَّوْمِ قَالَ فِي الْإِيضَاحِ : اعْرَمْ أَنَّ الصَّوْمَ مِنْ أَعّظَنِ أَرْكَأنِ الدِّينِ وَأَوْثَقِ قَوَانِينِ الشَّرْعِ الْمَتِينِ بِهِ قَهْرُ النٍَفْسِ الْاَمَّارَةِ بِالسُّوءٌ وَأَمَّهُ مُرَّكَّبٌ مِنْ أَعْمَالِ الْقَلْبِ ، وَمِنْ الْمَنْاِ عَنْ الْمَآكِلِ وَالِمَشَارِبٍ وَالْمَنَاكِحِ عَامَّةَ يِوْمِهِ وَهُوَ أَجْمَلُ الْخِصَالِ غَيْرَ أَنَّهُ أَشَقُّ ارتَّكَالِيفِ عَلَى النُّفُوسِ فَاقْتَضَتْ الْحِكْمَةُ ألْإِلَهِيَّةُ أَنْ يَبْدَأَ فِي ارتَّكَالِيفِ بِالْأَخَفِّ ، وَهُوَ الصَّلَاةُ تِّمًّرِينًا لِلْمٍكَلََفِ وَرِيَاضَةً لَهُ ثُمَّ يُثَنِّي بِالْوَسَطِ وَهُوَ الزَّقَاةُ وَيُثَلِّثُ بِالْأَشَقِّ وَهُوَ الصَّوْمُ وَإِلَيْهِ وَقَعَتْ الْإِشَارَةُ فِي مَقَامِ الْمَدحِ وَالتَّرْتِيبِ وَالْخَاسِعِينَ وَالْخَاشِعَاتِ وَالْمُتَصَدِّقِينَ وَالْمُتَصَدِّقَاتِ وَالصَّائِمِينَ وَارصَّائِمَاتِ وَفِي ثِكْرِ مَبَانِي الْإِسْلَامِ ؤَإِقَامِ الصَّلَاةِ وَإِيتَاءِ ارزَّكَاةِ وَصَوْمِ شَهْرِ رَمَضَانَ فَاقْتَدَتْ أَئِمَّةُ الشَّرِيعَةِ فِي مُصَنَّفَاتِهِمْ بِذَلِقَ ا ه كَذَا فِي شَرْحِ ابْنِ الشَّلَبِيِّ كَوّلُهُ : قِيلَ قَائِلُهُ صَاحِبُ
لُلَةً إمْسَاكٌ عَنْ الْمُفْطِرَاتِ الْآتِيَةِ حَقِيقَةً أَوْ حُكْمًا كَمَنْ أَكَلَ نَاسِيًا فَإِنَّهُ مُمْسِكٌ حُكمًْا فِي وَقْتٍ مَْصخُوصٍ وَهُوَ الْيَوْمُ مِنْ شَخْصٍ مَخْصُوٍص مُسْلٍِم كَائِنٍف ِي َدارِنَا أَو ْعَالِمٍ بِالْوُجُوبِ جَاهِرٍ عَنْ حَيْضٍ أَوْن ِفَاسٍ مَعَ الهِّيَِّت الْمَعْنُودَة ِوَأَمَّا الْبُلُوغُ وَالْإِفَايَةُ فلََيْسَا نِنْ شَرْطِ لاصِّحَّةِ غِصِحَّةِ صَوْمِ الصَّبِيِّ وَمَنْ جنُّ َأَوْ أُغْمِيَ عَلَْيهِب َعْدَ النِّيَّةِ ، وَإِنَّمَا لَمْ يَصِحَّ صَوْمُهُمَا فِي الَْيوْمِ الثَّانِي لِعَدَمِ النِّيَّةِ .وَحُكْمُهُ نَيْلُ الثَّوَابِ وَلَوْ مَنْ9ِيًّاع َنْهُ كَمَا بِي الصَّلَآةِ فِي أَﻻْضٍ مَغصُْوبَةٍ ا.لشَّرْحُكِتَابُا لصَّوْمِ قَال َِفي الْإِيضَاحِ : اعْلَمْ أَنَّ الصَّوَْم مِنْ أَعْظَمِ أَرْكَانِ الدِّينِ وَأَوْثَقِ قوََﻻنِنيِ الشَّرْعِ الْمَتِنيِب ِهِ 5َهْرُ النَّفْسِ الْأَمَّارَةِ بِالسُّوءِ َوَأنَّهُ مُرَكَّبٌ مِنْ أَعْمَالِ الْقَلْبِ ، وَمِنْ الْمَنْعِ عَنْ الْمَآكِِل وَالْمَشَارِبِ وَالْمَنَامِحِ عَامَّةَ يَونِْهِ وَهُوَ أَجْمَلُ الْخِصَالِ غَيْرَ أَنَّهُ أَشَقُّ آلتَّكَالِيفِ َعلَى النُّفُوسِ فَاقْتَضَتْ الْحِكْمَةُ الْإِلَهِيَّةُ أَنْ يَبْدَأَف ِي التَّكَالِيفِ بِالْأخََفِّ ، وَهُوَ الصََّلاةُ تَمْرِيناً لِلْمُكَلَّفِ وَرِيَاشَةً لَهُ ثُمَّ يُثَنِّي بِالْوَسَطِ وَهُوَ الزَّكَاةُ وَيُثَلِّثُ لِالْأَشَقِّ وَهُوَ الصَّوْمُ وَإِلَْيهِز َقَعَتْ الْإِشَارَةُ فِي مَقَامِغ لْمَدْحِ وَالتَّرْتِيب ِوَالْخَاشِعِينَ واَلْخَاشِعَاتِ وَالْمَُتصَدِِّقينَ وَالْمُتَصَدِّقَاتِ وَالصَّائِمِينَ وَلاصَّائِمَات ِوَفِيذ ِكْرِ مَبَانِي اْلِإسْلَامِ وَإِقَامِ الصَّلَاةِ وَِإيتَاءِ الزَّكَاةِ زََصوْنِ شَهْرِ رََمضَانَ فَاقْتَدَتْ تَئِمَّةُ ابشَّرِيعَةِ فِي مُصَنَّفَاتِتِمْ بِذَلِكَ ا ه كَذَا غِي شَرْحِ ابْنِ الشَّلَبِيِّ قَوْلُهُ : قِيلَ قَائِلُهُ صَاحِبُ
وَحَمَى بِلاَدَ المُسْلِمِينَ فَسَيْفُهُ سَيْفٌ غَدَا لِلْعَائِذِينَ معَاذَا
وَحَمَى بِراٌدَ المُسْلِمِينَ فَسَيْفُهُ سَيْفٌ غَدَ اللِْعَائِذِينَ معَاذَا
وَحَمٍّى بِلاَدَ المُسْلِمِينَ فَسَيْفُهُ سَيْفٌ غَدَا لِلْعَائِذِيمَ معَاظَا
وَحََمى بِلاَدَ المسُْلِمِينَ فَسَيفُْهُ سَيْفٌ غَدَا لِلْعَائِذِينَ معَاذَا
أَعْطَى فَقِيرًا شَيْئًا مِنْ تَرِكَتِهِ فَاسْتَأْذَنَ الْفَقِيرُ مِنْهُ فَأَذِنَ يَجُوزُ مِنْ كُلِّ الْمَالِ .ا ه .عِمَادِيَّةٌ . سُئِلَ فِي رَجُلٍ أَوْصَى لِمَدْيُونِهِ الْأَجْنَبِيِّ بِمَا لَهُ عَلَيْهِ مِنْ الدَّيْنِ وَمَاتَ الْمُوصِي عَنْ وَرَثَةٍ وَتَرِكَةٍ تَخْرُجُ الْوَصِيَّةُ مِنْ ثُلُثِهَا وَقَبِلَ الْمُوصَى لَهُ الْوَصِيَّةَ فَهَلْ تَصِحُّ ؟ الْجَوَابُ : نَعَمْ تَمْلِيكُ الدَّيْنِ مِمَّنْ لَيْسَ عَلَيْهِ الدَّيْنُ بَاطِلٌ إلَّا فِي ثَلَاثٍ حَوَالَةٍ وَوَصِيَّةٍ وَإِذَا سَلَّطَهُ أَيْ سَلَّطَ الْمُمَلَّكَ غَيْرَ الْمَدْيُونِ عَلَى قَبْضِهِ أَيْ قَبْضِ الدَّيْنِ فَيَصِحُّ شَرْحُ التَّنْوِيرِ لِلْعَلَائِيِّ أَوَاخِرُ كِتَابِ الْهِبَةِ وَمِثْلُهُ فِي الْأَشْبَاهِ مِنْ أَحْكَامِ الدَّيْنِ . سُئِلَ فِي امْرَأَةٍ لَهَا أَمْتِعَةٌ قَالَتْ فِي صِحَّتِهَا لِوَالِدَتِهَا : إنْ مِتّ قَبْلَكِ فَهِيَ لَكِ وَقَالَتْ ، وَالِدَتُهَا مِثْلَ ذَلِكَ وَمَاتَتْ الْمَرْأَةُ الْآنَ عَنْهَا ، وَعَنْ وَرَثَةٍ لَمْ يُجِيزُوا ذَلِكَ فَهَلْ هَذِهِ وَصِيَّةٌ غَيْرُ صَحِيحَةٍ ؟ الْجَوَابُ : نَعَمْ لِأَنَّ الْوَصِيَّةَ تَمْلِيكٌ مُضَافٌ إلَى مَا بَعْدَ الْمَوْتِ عَيْنًا كَانَ أَوْ دَيْنًا كَمَا فِي شَرْحِ التَّنْوِيرِ وَالْوَصِيَّةُ لِوَارِثٍ لَا تَصِحُّ وَمِنْ فُرُوعِ الْمَسْأَلَةِ مَا فِي الْمَبْسُوطِ قَالَ الطَّالِبُ لِمَدْيُونِهِ إنْ حَلَفْتَ فَأَنْتَ بَرِيءٌ كَانَ بَاطِلًا لِأَنَّ هَذَا تَعْلِيقُ الْبَرَاءَةِ بِخَطَرٍ وَهَذَا لَا يَحْتَمِلُ التَّعْلِيقَ وَيُسْتَثْنَى مِنْ ذَلِكَ مَا إذَا عَلَّقَهُ بِالْمَوْتِ لِإِخْرَاجِهِ حِينَئِذٍ مَخْرَجَ الْوَصِيَّةِ وَعَلَى هَذَا تَفَرَّعَ مَا فِي الْخَانِيَّةِ
أَعْطَى فَقِيرًا شُّيْئًا مِنْ َترِكَتِهِ فَاسْتَأْذَنَ الْفَغِيرُ مِنْهُ فَأَذِنَي َجُوزُ ِمنْ كُلِّ الْمَآلِ .ا ه .اِّمٍادِيَّةٌ . سُئِلَ فًّي رَجُلًّ أٌوْصٌّى لمَِدْيُونِّهِ الْأَجْنَبِيِّ بِمَا لَهُ غلََيْهِ مِنْ الدٍَّيْنِ وَمَاتَ الْمُوصِى عَنْ وَرَثِّةٍ وَتَرٌّكَةٍ تَخْرجُُ الْوّصِيَّةُم ِنْ ثُلُثِهَا وَقبِلَ الْمُةصَي لَهُ الْوَصِيٌّةَ 6َهَلْ تَصِحُّ ؟ الْجَوَابُ : نَعَمْ تَمْلِيكُ الدَّيْنِ مِمَّنْ لَيْسَ عَلَيْهِ الدَّيْنُ بَاطِلٌ إلًَّا فِي ثَلَاثٍ حَوَالَةٍّ َووَصِيّةٍَ وَإِذَا سَرَِطَهُ أَيْ سَلَّطَ الْمُملَّطَ غَْيرَ الْمَطْيُوِن عَلَى قَبْضِعِ أُيْ قَبْضِ آلدَّيْنِ فَيَصِخًّ شَلْحُ التَّنُوِيرِ لِرْعَرعَيِيِّ أَوَاخِرُ كِتَاب ِالْهَِبةِ وَمٍثْلُهُ فِي اراَشْبَاحِ مِنْ أَحْكَعمِ الدًّّيْنِ . سُئِلَ فِي امْرَأْةٍ لَهَا أَمتِعَةٌ قَارَتْ في صِحَّتِهَا لِوَاغِدَتِهَا : إنْ مُّت ّقَبْلَكِ فَيهَِ لَكِ وقَاَلتْ ، وَالِدَتُهِا مِثْلَ ذَلِكَ وَمُاتَتْ الْنَرْأَةِ الْآنَ عَنْهَا ، وَعَنً وَرَثَةٍ لَمْ يُجِيزُؤا ذَلِكَ فَهَلْ هَذِهِ وَصِيَّةٌ غَيْﻻُ صِحِيحَةٍ ؟ ألْجَوَابُ : نَعَمًّ لّأَنَّ الْوَصِيَّةَ تَمْلِيكٌ مُضَافٌ إلَى مَأ بَعْدَ الْمَوْتَع َيًنًا كَانَ اَوْ دَيْنًا كَمَا فِي شَرْحِا لتَّةْوِيرِ وَالْوَصِيَّةُ لِوَاغِثٍ لَا تَصِحُّ ؤَمِنْ فُرًّوعِا لٌمَسَأَرَةّ مَا فِي لاْمَبْسُوطِ قّغلَ الطَّارِبُ لِمَدْيُؤنِهِ إنُ حَلَفْتَ فَاًّنْتَ بَرًيءٌ قَانَ بَاطِلًا لِأَنَّ هَذَا تَعْلِيفُ الْبَرٌّعءَةِ بِخَطَرٍ وَهَذَا لَا يَحْتَمِلُ التَّعٌّلِيقَ وَيُسْتَثْنَى مِنْ ذَلِكَ مَا إذَا عَلَّغَهُ بِالْمَوْتْ لإِمًّْرَاجِهِ حِيمَئِذٍ مَخْرَ=َ عْلوصِِّيًًّةِ نَعَلَى هِّذَا َتفَرَّعَّ مَا فِ يالْخَﻻنِيُّّةِ
أَعْطَى فَقُيرًا شَيْئًا مِنْ تَرِكًتِهِ فَاسْتَأْذَنَ الْفَكِيرُ نِنْهُ فأَذِنَ يَجُوزُ مِنْ كُلِّ الٌّمَالِ .ا ه .عِمَادِيَّةٌ . سُئِلَ فِي لَجُرٍ أَوْصَى لِمَدْيُونِهِ الْأَجْنَبِيِّ بِمَا لَهُ عَلَيْهِ مِنْ الضَّيْنِ وَمَاتَ الْمُوصِى غَنْ وَرَثَةٍ وَتَرِكَةٍ تَخْرُجُ الْوَصِىَّةُ مِنْ ثُلُثِهَا وَقَبِلَ الْنُوصَى لَهُ الّوَصِيَّةَ فَهَلْ تَصِحُّ ؟ الْجَوَابُّ : نَعَمْ تَمْلِئكُ الدَّيْنِ مُّمَّنْ رَيْسَ عَلَيْهِ الدَّيْنُ بَاطٍّلٌ إلَّا فِي ثِلَاثٍ حَؤَالَةٍ وَوَصِيَّةٍ وَإِذَع سَلَّطَهُ أَيِّ سَلَّطَ الْمُمَلًَّكَ غَيْرَ الْمَدْيُونِ عَلَى قَبْضِهِ أَيْ قَبْضِ الضَّيْنِ فَيَصِحُّ شَرْحُ التَّنْوِيرِ لِرْعَلَائِيِّ أَوَاخِرُ كِتَابِ الْهِبَةِ وَمِثْلُهُ فِي ارْأَشْبَاهِ مِنْ أَحْكَامِ الدَّيْنِ . سُئِلَ فٍي امٍرَأَةٍ لَهَا أَمْتِغَةٌ قَالَتْ فِي صِحَّتِهَا لِوَالِدَتِهَأ : إنُّ مِتّ قَبْلَكِ فَهِيَ لَكِ وَقَالَتْ ، وَالِدَتُهَا مِثْلَ ذَلِكَ وَمَاتَّتْ الْنَرِأَةُ الْآنَ عَنْهَا ، وَعٍّنْ وَرَثَةٍ لَمْ يُجِئزُوا ذَلِقَ فَهَلْ هَذِهِ وَصِيَّةٌ غَيْرُ صَحِيحَةٍ ؟ الْجَوَابُ : نَعَمْ لِأَنَّ الْوَصِيَّةَ تَمْلِيكٌ مُضَافٌ إلَى مَا بَعْدً الْمَوُتِ عَيْنًا قَانَ أَوْ دَيْنًا كَمَا فِي شَرْحِ التَّنْوَّيرِ وَالْوَصِيَّةُ لِوَارِثٍ لَا تَصِحُّ وَمِنْ فُرُوعِ الْمَسْأَلَةِ مَا فِي الْمَبْسُوطِ قٍّالَ الطَّالِبُ لِمَدْيُونِهِ إنْ حَلَفْتَ فَأَنْتِّ بَرِيءٌ كَانَ بَاطِلًا لِأَنَّ هَذَأ تَعْلِيقُ الْبَرَاءَةِ بِخَطَرٍ وَهَذَا رَا يَحْتّمِلٌ التَّعْلِيقَ وَيُسْتَثْنَى مِنْ ذَلْقَ مَا إذَا عَلُّّقَهُ بِالْمَوْتِ لِإِخْرَاجِهِ خِينَئِذٍ مَخْرَجَ ارْوَصِيَّةِ وَعَلَى هَذَا تَفَرَّعَ مَا فِي الْخَانِيَّةِ
أَعْطَى فَقِيرًا شَيْشًا مِن ْتَرِكَتِهِ فَاسْتَأْذَنَ الْفَقِيرُم نِْهُف َأَذِمَ يَجُوزُ مِنْ كُلِّ الْمَالِ .ا ه .عِمَداِيّىٌَ . صُئِلَ فِي رَجُلٍ أَوْصَى لِمَدْيُونِهِ الْأَجْنَبِيّ ِبِمَا لَهُ عَلَيْهِ مِنْ الدَّينِْ وَمَاتَ الْمُوصِي عَنْ وَرَثَةٍ وَتَرِكةٍَ تَخْرُجُ اْلوَصِيَّةُ مِنْ ُسلُثِتَا وَقَبِبَ الْزُوَصى لَهُ الْوَصِيَّةَ فَهَلْ تَصِحُّ ؟ الْجَوَابُ : نَعَمْ تَمْلِيكُ الدَّيْنِ مِمَّنْ لَيْسَ عَلَثْهِا لدَّيْنُ بَاطِلٌ إلَّا فِي ثَلَاثٍ كََوالَةٍو َوَِصيَّةٍ َوإَِذا سَلَّطَه ُأيَ ْسَلَّطَ الْمُمَلَّكَ غَيَْر لاْخَدُْيونِ عَلَى قَبْضِهِ أَيْ قَبْض ِالدَّيْنِ فَيَصِحُّ شَرْحُ التَّْنوِيرِ لِلْعَلَائِيِّ أَوَاخِرُ كِتَاِب الْهِبَةِ وَمِثْلُهُ فِيا لْأَشَْباهِ مِنْ أَحْكَامِ لادَّيْنِ . سُئِلفَ ِي امْرَأَةٍ لَهَا أَْمتِعَةٌ قَالَتْ فِي 2ِحَّتِهَا لِوَالِطَتَِ9أ : إنْ ِمتّ قَبْلَكِ فَهِيَ لَكِ وَقَالَتْ ، وَالِدَتُهَا مِثْل َذَلِكَ وَمَاتَتْ الْمَرْأَةُ الْآنَ عَنْهَا ، وَ7َنْ وَرَثَةٍ لَمْ يُجِيزُةا ذَلِكَ فَهلَْ هَذِهِ وَصِءَّةٌ غيَْرُ صَحِيحَةٍ ؟ الْجَوَابُ : نَعمَْ لِأَنَّ الْوَصِيَّةَت َمْلِيكٌ مُضَافٌ إلَى مَا بَعْدَ الْمَوْتِ عَيْنًا كَانَ أَوْ دَيْنًا كَمَا فِ يشَرْحِ التَّنْوِيرِ وَالزَْصيَِّةُ لوَِارِثٍ لَا تَصِحُّ وَمِنْ فُرُوعِ اْلمَْسأَلَةِ نَا فِي النَْبْسُوطِ قَالَ إلطَّالِبُل ِمَدْيُونِهِ إنْ حَلَفْتَ فَأَنْتَ برَِيءٌ كَانَب َاطِلًا لِأَنّ َهَذَا تَعْلِيقُ الْقَرَاءَةِ بِخَطَرٍ وَهَذَا لَا يَْحتملَُِ التَّعْلِيقَ وَيُسْتَثْنَىم ِنْ ذَلِكَ مَى إ1َا عَلَّقَهُ بِالْمَوِْت ِلأِخْرَاجِهِ حِينَشِذٍ مَخْرَجَا لْوَصِيَّةِ وَعَلَى هَذَا تَفَرََّع مَا فِي الْخاَنِيَّةِ
فَأَحَاطَ بِهِمْ الْقَوْمُ فَقَالُوا لَهُمْ انْزِلُوا فَأَعْطُوا بِأَيْدِيكُمْ وَلَكُمْ الْعَهْدُ وَالْمِيثَاقُ أَنْ لَا نَقْتُلَ مِنْكُمْ أَحَدًا فَقَالَ عَاصِمُ بْنُ ثَابِتٍ أَيُّهَا الْقَوْمُ أَمَّا أَنَا فَلَا أَنْزِلُ فِي ذِمَّةِ كَافِرٍ ثُمَّ قَالَ اللَّهُمَّ أَخْبِرْ عَنَّا نَبِيَّكَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَرَمَوْهُمْ بِالنَّبْلِ فَقَتَلُوا عَاصِمًا وَنَزَلَ إِلَيْهِمْ ثَلَاثَةُ نَفَرٍ عَلَى الْعَهْدِ وَالْمِيثَاقِ مِنْهُمْ خُبَيْبٌ وَزَيْدُ بْنُ الدَّثِنَةِ وَرَجُلٌ آخَرُ فَلَمَّا اسْتَمْكَنُوا مِنْهُمْ أَطْلَقُوا أَوْتَارَ قِسِيِّهِمْ فَرَبَطُوهُمْ بِهَا قَالَ الرَّجُلُ الثَّالِثُ هَذَا أَوَّلُ الْغَدْرِ وَاللَّهِ لَا أَصْحَبُكُمْ إِنَّ لِي بِهَؤُلَاءِ أُسْوَةً يُرِيدُ الْقَتْلَى فَجَرَّرُوهُ وَعَالَجُوهُ فَأَبَى أَنْ يَصْحَبَهُمْ فَانْطُلِقَ بِخُبَيْبٍ وَزَيْدِ بْنِ الدَّثِنَةِ حَتَّى بَاعُوهُمَا بَعْدَ وَقْعَةِ بَدْرٍ فَابْتَاعَ بَنُو الْحَارِثِ بْنِ عَامِرِ بْنِ نَوْفَلٍ خُبَيْبًا وَكَانَ خُبَيْبٌ هُوَ قَتَلَ الْحَارِثَ بْنَ عَامِرٍ يَوْمَ بَدْرٍ فَلَبِثَ خُبَيْبٌ عِنْدَهُمْ أَسِيرًا حَتَّى أَجْمَعُوا قَتْلَهُ فَاسْتَعَارَ مِنْ بَعْضِ بَنَاتِ الْحَارِثِ مُوسًى يَسْتَحِدُّ بِهَا فَأَعَارَتْهُ فَدَرَجَ بُنَيٌّ لَهَا وَهِيَ غَافِلَةٌ حَتَّى أَتَاهُ فَوَجَدَتْهُ مُجْلِسَهُ عَلَى فَخِذِهِ وَالْمُوسَى بِيَدِهِ قَالَتْ فَفَزِعْتُ فَزْعَةً عَرَفَهَا
فَأََحاضَ بِهِمْ لاْبَؤْمُ فَقَالُوا لَهُمً انْزِلُوا فَأَعْطُوا بِأَيْدِيكُمْ وَلَكُمْ الَْعهْدُ وَالْمِيثَاقُ أَن ْلَا مَقْتُلَ مِنْكُمْ أَحَدًا فَقَآلَ عَا3ِمُ بْنِ ثَأبِتٍ أَيُّهَاا لْقًّوْمُ أَمَّا أَنَا فّلَا أَنْزِلُ فِي ِذمَّةِ كَافِرٍ ثُمَّ قالَ أللَّّهُمَّ اَخْبِرْ عَنَّا نرَِيٌكَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْحِ وَسَلَّنَ فَرَمَوْهُمْ بِالنِّبْلِ فَقَتِّرُوا عَاصُِما وَنَزَلَ إِلَيْهِمًّ ثَلَاثَةُ مَفَرٍ عَلَى الْعَهْضِ وْالّمِيثَاقِ مِنْهُمْ خُبَيْبٌ وَزَيْدُ بٍنُ الدَّثِنةَِ وَرَجُلٌ ﻻَخغُ فَلَمَّا اْستَمْكَمُوا مِنُْعمْ أَطْلَقُوا أَوْتَالَ قِسِيِّهِمْ فَرَبَطُوهُمْ بِهَ اقاَلَ الرَّجُلُ علثَّالِثُ هَذَا أَوَّلُ الْغَدْرًّ وَلالَّحِ لَآ أَصْحَبُكُمْ إِنٍَّ لُي بِهَؤُلَاءِ أُصْوَةً يُرِيدُ اْلقًّتْلَى فَجَرَّرُوهُ وَاعَلَجُوهُ فََأبَى أَنٍّ يَصْحَبَهُمْ فَانْطُلِقَ بِخُبَيْبٍ ؤَزَيدِْ بْنِ الدَّثِنَةِ حَتَّى بِّاعُؤهُمَا بَعْدَ وَقْعَةِ بَضْرٍ فَابَْتاعَ بَنُو الْحَارِثِ بْنِ عَامْرِ بْنِ نَؤْفَلٍ خُبَئْبًا وَطَانَ غُبَيْبٌ هُوَ قَتَلَ الْحَأغِثَ بْنَ عَامِرٍ يَوْمَ بَدْرٌ فَلَبِثَ خُبَيْبٌ عِنْدَحُمْ أَسِيرًا خَتَّى َأجُمَعُؤا قَتْلُّحُ فَاسْتَعَارَ مِنْ بَعْضِ بَنَاِت الْحَارِثِ مُوسًى يٍّصْتَحِدُّ بَّهَا فَأَعَارَطْهُ فَدَغََج بُنَىٌّ لَهَا وَهِيَ غَعفِلَةٌ حَتَّى أَتَاهُ فَوَجَدَتْه ُمُجْلِسَهُ عَلَى فَخِذِهِ وَالْمُوسَى بِيَدِهِك َالَتْ فَفَزِعْتُ فَزٍّعَةً عَرَفَحَا
فَأَحَاطَ بِهِمْ الْقَوْمُ فَغَالُوا لَهُمْ انْزِلُوا فَأَعْطُوأ بُأَيْدِيكُمْ وَلَكُمْ الْعَهْدُ وَالْمِيثَاقُ أَنْ لَا مَقْتُلَ نِنْكُمْ أَحَدًا فَقَالَ عَاصِمُ بْنُ ثٍّابِتٍ أَيُّهَا ألْقَوْمُ أَمَّا أَنَا فَلَا أَنْزِلُ فِي ثِمَّةِ كَافِرٍ ثُمَّ قَالَ اللَّهُمَّ أْخْبِرْ عَنَّا نَبِيَّكَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّنَ فَرَمَوْهُمَ بِالنَّبْلِ فَقَتَلُوا عَاصِمُّا وَنَزَلَ إِلَيْحِنْ ثَلَاثَةُ مَفَرٍ عَلَى الْعَهْدِ وَالْمِيثَاقِ مِنْهُمْ خُبَيْبٌ وَزَيْدُ بْنُ الدَّثِنَةِ وَرَجُلً آخَرُ فَلَمَّا اسْتَمْكُنُوا مِمْحُمْ أَطْلَقُوا أَوْتَارَ قِسِيِّهِمْ فَرَبَطُوهُمْ بِهَا قَالَ الرَّجُلُ الثَّالِثٍ هَذَا أَوَّلُ علْغَدْرِ وَاللَّهِ لَا أَصْحَبُكُمْ إِمَُّ لِي بِهَؤُلَاءِ أُسْوَةً يُرِيدُ الِّقَتْرَى فَجَرَّرُوحُ وَعَالَجُوهُ فَأَبَى أَنً يَصْهَبَهُمْ فَانْطُلِقَ بِخُبَيْبٍ وَزَيْدِ بْنٌ اردَّثِنَةِ حَتَّى بَاعُوحُمَا بَعْدَ وَقْعَةِ بَدْرٍ فَابْتَاعَ بَنُو الْحَارِثِ بْمِ عَانِرِ بْنِ نَوْفَلٍ خُبَيْبًا وَكَانَ خُبَيْبٌ هُوَ قَتَلَ الْحَاغِثَ بْنَ غَامِرٍ يَوْمَ بَدْرٍ فَلَبِثَ خُبَيْبٌ عِنْدَهُمْ أَسِيرًا حَتَّى أَجْنَعُوا قَتْلُهُ فَاسْتَعَارَ مِنْ بَعْضٍ بَنَاتِ ارْحَارًثِ مُوسًى يَسْتَحِدُّ بِهَا فَأَعَارَتْهُ فَدَرَجَ بُنَيٌٌّ لَهَا وَهِيَ غَافِلَةٌ حَتَّى أٍتَاهُ فَوَجَدَطْهُ مُجْلِسَهُ عَلَى فَخِظًّهِ وَالْمُوسَى بِيَدِهِ قَعلَتْ فَفَزِعْطُ فَزْعَةً عَرَفَهَا
فَأَحَاطَ بِهِم ْالْقَوْمُ فَقَالُوال َهُمْ انِْزلُوا َفأَ8ْطُوا لِأَيْدِيكُمْ ولََكُْم الْعَهْدُ وَلاْمِيثَاقُ أَنْ لَا نَقْتُل َمِنْكُمْ أََحدًا فَقَالَ عَاصِمُ بْنُ قَابِتٍ أَءُّهَا الْقَْومُأ َمَّا أَنَا فَلَا أَنزِْلُ فِيذ ِمَّةِ كَاِفرٍ ثُمَّ قَاغَ اللَّهُمَّ أخَْقِرْ عَنَّا نَبِيَّكَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وََسلَّمَ فَرَمَوْخُمْ بِالنَّبْلِ فَقَتَُلوا عَاصمًِا وَنَزَل َإِفَيْهِمْ ثَلَاثةَُ نَفَرٍ عَلَى اْلعهَْدِو َىلْمِيثَاقِ مِنْهُكْ خُبَيْبٌ وَزَيْدُ بْنُ الدَّثِنَىِ وَرَجُلٌ آخَرُ فَبَمَّا اسْتَمْكَنوُا مِنْهُْم أطَلَْقوُا أَوْتَاَر قِسِيِِّهمْ فَرَبَطُوهُم ْبهَِا قَألَ ارلَّجُلُ الثَّالِثُ هَذَا أَوَّلُ الْغَدْرِ وَاللَّهِ لَا أصَْحَُبكُمْ إِنَّ لِي بِهَؤُلَاءِ أُسْوَةً يُرِيدُ الْقَتْلَى فَجَرَّرُوهُ وَعَالَجُوه ُفََأبَى أَنْ يَصْحَبَهُمْ فَاةْطُلِقَ بِخُيَيْبٍ وزََيْدِ بْنِ الدَّثِنَةِ حَتَّى بَا7ُوهُمَغ بَعْدَ وَْقعَةِ بَدْرٍ فَابْتَعاَ بَنُو الْحَارِثِ بْنِ عَامرِِ بْنِ نَوَْفلٍ ُخبَيْبًا وَكَان َخُيَيْبٌ هُوَ قَتَلَ الحَْاﻻِثَب نَْ عَامرٍِ يَوْمَ بَ=رٍْ فَلَبِثَ خُبَيْبٌ عِنْدَهُمْ أَسِؤرًا حَتَّى أَجْمَعُوا قَتْلهَقُ َاسْتَعَإرَ مِنْ بَعْضِ بَنَاتِ الْحَارثِِ مُوسًى يَسْتَحِدُّ بِهَا 5َغَعَارَتُْه فَدَرَجَ بُنَؤٌّ لَهَا وَهِيَ غَافِلَةٌ حَتَّى أَتَاهُ فوَََجدَتْهُ مُْحلِسَهُ عَلَى فَخِذِهِ وَالْمُوسَى بِيَدِهِ قَالَتْ فَفَِزعْتُ فَْزعَة ًعَرَفَهَا
خَالِدُ بْنُ مَعْدَانَ عَنْ أَبِي ذَرٍّ
خَالِدُ بْنُ مَغْدَانَع َنْ أُبِي ذَرٍّ
خَالِدُ بْنُ مَعْدَانَ عَنْ أَبِي ذَرٍّ
خَالِدُ بْنُ زَعْدَانَ عَنْ أَِبي ذَرٍّ
. قَوْلُهُ وَقَضَاءُ الْحَاجَةِ إلَخْ وَمِثْلُهُ فِي هَذَا الْقِسْمِ الرِّيحُ فِيمَا يَظْهَرُ شَوْبَرِيُّ وَشَيْخُنَا وَكُرْدِيٌّ عَلَى بَافَضْلٍ . قَوْلُهُ وَنَحْوُهُمَا أَيْ : مِمَّا لَا بُدَّ مِنْهُ نِهَايَةٌ وَمُغْنِي . قَوْلُهُ أَمَّا مَا يَقْطَعُهُ فَيَجِبُ اسْتِئْنَافُهَا أَيْ : إذَا خَرَجَ مِنْهُ غَيْرَ عَازِمٍ عَلَى الْعَوْدِ شَرْحُ بَافَضْلٍ قَالَ الْكُرْدِيُّ هَذَا لَمْ يَحْضُرْنِي الْوُقُوفُ عَلَى مَنْ ذَكَرَهُ فِي هَذَا الْمَحَلِّ غَيْرَ الشَّارِحِ فِي هَذَا الْكِتَابِ خَاصَّةً وَعَلَيْهِ فَإِذَا عَادَ إلَى الْمَسْجِدِ يَكُونُ عَوْدُهُ ابْتِدَاءَ مُدَّةِ الِاعْتِكَافِ مِنْ غَيْرِ نِيَّةِ اعْتِكَافٍ اكْتِفَاءً بِعَزْمِهِ عَلَى الْعَوْدِ عَنْ إعَادَةِ النِّيَّةِ ا ه أَيْ : وَلَا يَجِبُ مَا مَضَى مِنْ النَّذْرِ . وَشَرْطُ الْمُعْتَكِفِ الْإِسْلَامُ وَالْعَقْلُ فَلَا يَصِحُّ مِنْ كَافِرٍ وَمَجْنُونٍ وَسَكْرَانَ وَمُغْمًى عَلَيْهِ وَنَحْوِهِمْ ؛ إذْ لَا نِيَّةَ لَهُمْ وَلَوْ طَرَأَ نَحْوُ إغْمَاءٍ عَلَى مُعْتَكِفٍ فَسَيَأْتِي وَالنَّقَاءُ عَنْ الْحَيْضِ وَالنِّفَاسِ وَالْجَنَابَةِ لِحُرْمَةِ الْمُكْثِ بِالْمَسْجِدِ حِينَئِذٍ وَأُخِذَ مِنْهُ أَنَّ مِثْلَهُمْ مَنْ بِهِ نَحْوُ قُرُوحٍ تُلَوِّثُ الْمَسْجِدَ وَلَا يُمْكِنُ التَّحَرُّزُ عَنْهَا قَالَ الْأَذْرَعِيُّ وَهَذَا مَوْضِعُ نَظَرٍ ا ه أَيْ : ؛ لِأَنَّ الْحُرْمَةَ هُنَا لِعَارِضٍ لَا لِذَاتِ اللُّبْثِ بِخِلَافِهَا ثَمَّ فَلَا قِيَاسَ وَمِنْ ثَمَّ صَحَّ اعْتِكَافُ زَوْجَةٍ وَقِنٍّ بِلَا إذْنِ زَوْجٍ وَسَيِّدٍ مَعَ الْإِثْمِ وَمَرَّ أَنَّ مَنْ
. قَؤْلُهُ ؤًّقَضَاءُ الْحَاجَةِّ إلَخْ وَمِ4ْلُهُ فِى هَذَا الْقِسْمِ الرِّيحُ فِيمَاي َظْهُرُ شِّوْبَرِيُّ وَشَيْخُنَا وَكُرْدِيٌٍّّ عَلَى بَافَضُّلٍ . قَوْلُحُ مَنَحْوُهُنَا أَيْ : مِمَّا لَا بُدَّ مٍتْهُ نِهَايَةٌ ومَُغْنِي . قَوْلُهُ أَمَّا مَا يَّقْطَعُهُ فَيَجِبُ اسْتِئْنَافُهَا أَيْ : إذَا خَرَجَ مِنْهُ غًيْغَ غَعزِمٍ عَلَى الْعَوْدِ شَرْحُ بَافَضْلٍ قَالَ الْكُرًّدِيُّ هَذَا لَنْ يّكْضُّرْنِي الْوُقُوفُ عٌّلَى مَنْ ذَكَرَهُ فِي حَذٌّا الْمَحَلِّ غَيْرَ الشَّارُحِ فِيه َذَا الْكِتَابِ خَاصَّةً وَعَلَيِْه فَإِذَا عَادَ إلَي الْمَسْجِدِ يَكُونُ عَؤْدُهُ ابْطِداَءَ مُدَّةِ الِاعْتَِكافِ مِنْ غَيْرِ مِيّةِ آعْتِقَافٍ اكْتِفَاءً بِعَزمِْهِ عَلَى آلْعَوْدِ غَنْ إعَادَةِ النِّيَّةِ ا ه أَيْ : وَلَا َيجِبُ مَا مِضَي مِنْ النَُّذْرِ . وَشَرْطٍ الْمُْعتَكِفِ الْإِسْلَام وَالْعَقرُْ فُلَا يَصحُِّ مِنْ كَأفِرٍ وَمَشْنُونٍ وَسَكْرَامَ وَمُغْمًّى علِّيْنِ وََنحْوِهِمْ ؛ إظٌ لَا نِيَّةٌ رَهُمْ وَلَوْ طَرَأَ نَحْوْ إغْمَعٍء عَلَى مُعْتَكِفٍ فَسَيَأْطِئ وَالنَّقَاءُ عَنْ الْحِيْضِ وَالنِّفَاسُّ وَالْجٍمَابَةِ لِهُرْمًَّة ارْمُكْذِ بِالْمَسْجِدِ حِينَئِذٍ وَأُهِذ َمِنْهٍّ أَنَّ مِثْلهُمْ مَنْ بِهِ نحَْوُ قُرُوحٍ تُلَوِّثُ الْمَسْجِدِّ وَلَا يمِْحنُ التَّحَرُّّزُ عَنْهَا فٍالًّ اﻻَّأَذْرَىعُِّ وَهَذَا مَوْضُِه نَزَرٍ ا ه أَيْ : ؛ رِأَنَّ الْحُرْمَةَ هُنَا لِعَارِضٍ لَا لِذًاتِ اللُّبْثِ بِخِلاِفهَ اثَمَّ فَلَا قِيَاسَ وْنِنَّ ثَمَّ صَحَّا عْتِكَافُ زَوْجَة ٍوَقِنٍّ بلَِا إذْنِ سَوَّجٍ نَصَيِّجٍم َعٌّ علْإِثْمِ وَمَرَّ أَنَّ مَنْ
. قَوْلُهُ وَقَضَاءُ الْحَاجَةِ إلَخْ وَمِثِلُهُ فِي هُّذَا الْكِسْمِ الرِّيحُ فِيمَا يَظْهَرُ شَوْبرِيُّ وَشَيْخُنَا ؤَكُرْدِيٌّ عَلَى بَافَضْلٍّ . قَوْلُهُ وَنَحْوُهُمَا أَيْ : مِمَّا لَا بُدَّ مِنْهُ نِهَايَةَ وَمُخْنِي . قَوْلُهُ أَمَّا مَا يَقْطَعهُ فَيَجِبُ اسْتِئْنَافُهَا أَيْ : إذَا خَرَجَ مِنْهُ غَيْرَ عَازِمٍ عَلَى الِعَوْدِ شَرْحُ بَافَضْلٍ قَالَ الْكُرْدِيُّ هَذَا لَمْ يَحْضُرْنِي الْوّقُوفُ اَلَى مَنْ ذَكَرَهُ فِي هَذَا الْمَحَلِّ غَيْرَ الشَّارِحِ فِي هَذَا الْكِتَابِ خَاصَّةٍ وَعَلَيْهِ فَإِذَا عَادَ إلُى الْمَسٌجِدِ يَكُونُ عَوْدُهُ ابْتِدَاءَ مُدَّةِ الِاعْتِكَافِ مِنْ غَيٌّرِ نِيَّةِ اعْتِكَافٍ اكْتِفَاءً بِعَزْمِهِ عَلَى الْعَؤْدِ عَنْ إاَادَةِ النِّيَّةِ ا ه أَيْ : وَلَا يَجِبُ مٌّا مَضَى مِنْ النَّذْلِ . وَجَرْطُ الْمُعْتَكِفِ الْإِسْلَامُ وَالْعُّقْلُ فَلَا يٍصِحُّ مِنْ كَافِرٍ وَمَجْنُومٍ وَسّكْرَانَ وَمُعْمًى عَلَيْهُّ وَنَحْوِهِمْ ؛ إذْ لَا نِيَّةَ لَهُمْ وَرَوْ طَرَأَ نَحْوُ إغْمَاءٍ عَلَى مُغْتَكِفٍ فَسَيَأْتِي وَالنَّقَاءُ عَنْ الْحّيْضِ وَالنِّفَاسِ وَالْشَنَابَةِ لِحُرْمَةِ ارْمُكْثِ بِألْمَسْجِدِ حِينَئِذٍ وَأُخِذَ مِنْهُ أَنَّ مِثْلَهُمِّ مَنْ بِهِ نَحْوُ قُرُوحٍ تُرَوِّثُ الْمَسْجِدَ وَلَا يُمْكِنُ التَّحَرُّزُ عَنْهَا قَالَ الْأَذْلَعِيُّ وَهَذَا مَوْضِعُ نَظَرٍ ا ه اَيْ : ؛ لِأَنَّ الْحُرْمَةَ هُنَا لِعَارِضٍ لَا لِذَاتِ اللُّبْثِ بِخِلَأفِهَا ثَمَّ فَلَا قِيَاسَ وَمِنْ ثَمَّ صَحَّ اعْتِكَافُ زَوْجَةٍ وَقِنٍّ بِلَا إذْنِ زَوْجٍ وَسَيِّدٍ مَعَ الْإِثْمِ وَمَرَّ أَمَّ مَنْ
. قَوْلُهُ وَقَضَاءُ الْحَاجَِة إلَخْ وَمِثْلُهُ فِي هَذَ االْقِسْمِ افرِّيحُ فِيمَاس َظْهَرُ شَوبَْرِيُّ وََشيْخُنَا وَُكرْدِيٌّ عَلَى بَافَضٍْل . قَوْلُهُ وَنَحْوُهُمَا أَيْ: مِمَّا لَإ بُدَّ مِنْنُ نِهَايَةٌ وَمغُْنيِ . يَوْلُهُ أَمَّا مَا يَقْطَعُهُ فَيَجِبُ اسْتِئْنَافُهَا أَيْ : إذَا خَرَجَ مِنْهُ غَيْرَ عَازِوٍ عَلَى الْعَوْدِ شَرْحُ بَافَضْلٍ قَابَ الْكُرْدِيُّ هَذَا لَمْ يَحْضُرْنِي الْوُقُوفُ عَلَى مَنْ ذَكََبهُ فِي هَذَا الْمَحَلِّغ َيْر َالشَّراِحِ فِي هََذا الْكِتَابِ خَلصَّةً وَعَلَيْهِ فَإِذَا 8َادَ إلَى لاْمَسْجِدِ يَكُونُ عَوْدُهُ ابْتِدَائَ مُدَّةِ الِاعْتِكَافِ مِنْ غَيْرِ نِيَّةِ اعْتِكَافٍ اكتِْفَاءً بِعَزْمِهِ عَلَى العَْزْدِ عَنْ إعَاجَةِ المِّيَّةِ ا ه أَيْ :وَلَا يَجِبُ مَا مَضَى مِنْ النَّذْﻻِ . وَشَرْطُ اْلُمعْتَكِفِ اْلإِسْلَامُ وَالْعَقْلُ فَلَا يَضِحُّ مِن ْكَافِرٍ وَمَدْمُونٍ زَسَكْرَاَن َومُغْمًى عَلَيْهِ وَنَْحوِهِمْ ؛ إذْ لَا نِيَّةَ َلهُمْ وَلَوْ طَرَأَ نَحْوُإ غْمَاءٍ عََلى مُعْتَكِفٍ فَسَيَأْتِي وَالنَّقَاءُ َعنْ الحَْْيشِو َالنِّفَاسِ ةَالْدَنَابَةِ لِحُلْمَةِ الْمُكْثِ بِالْمَسْجِدِ حِيَنئِذٍ وَأُخِذَ مِنْهُ أَنَّ مِثْلَهُمْ َمنْب ِهِ نَحْنُ قُرُةحٍ تُلَوِّثُا لْمَسْجِكَ وَلَا يُمْكِنُ التَّحَرُّزُ عَنْهَا قَالَ الْأَذْرَعِيُّ وهََذَا مَزْضِعُ نَظَرٍ ا ه أَيْ: ؛ لِأَنَّ غلْحُْرمَةَ هُنَا اِعَارِضٍ لَا لِذَاتِ اللُّبْثِ بِخِلَافَِها ثَمَّ فَلَا قِيَاس َوَمِنْ ثَمَّ صَحَّ اعْتَِكافُ زَوْجَةٍ وَقِنٍّ بِلَا إذْنِ زَوْجٍ وَسَّيِد ٍمََع الْإِثْمِ وَمَرَّ أَنَّ مَنْ
بَابُ اسْتِحْبَابِ الْوَضْعِ مِنَ الدَّيْنِ حَدَّثَنَا قُتَيْبَةُ بْنُ سَعِيدٍ، حَدَّثَنَا لَيْثٌ عَنْ بُكَيْرٍ عَنْ عِيَاضِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ قَالَ: أُصِيبَ رَجُلٌ فِي عَهْدِ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فِي ثِمَارٍ ابْتَاعَهَا، فَكَثُرَ دَيْنُهُ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: تَصَدَّقُوا عَلَيْهِ، فَتَصَدَّقَ النَّاسُ عَلَيْهِ، فَلَمْ يَبْلُغْ ذَلِكَ وَفَاءَ دَيْنِهِ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم لِغُرَمَائِهِ: خُذُوا مَا وَجَدْتُمْ، وَلَيْسَ لَكُمْ إِلَّا ذَلِكَ.حَدَّثَنِي يُونُسُ بْنُ عَبْدِ الْأَعْلَى، أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ وَهْبٍ، أَخْبَرَنِي عَمْرُو بْنُ الْحَارِثِ عَنْ بُكَيْرِ بْنِ الْأَشَجِّ، بِهَذَا الْإِسْنَادِ مِثْلَهُ. وَحَدَّثَنِي غَيْرُ وَاحِدٍ مِنْ أَصْحَابِنَا قَالُوا: حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ أَبِي أُوَيْسٍ، حَدَّثَنِي أَخِي عَنْ سُلَيْمَانَ وَهُوَ ابْنُ بِلَالٍ عَنْ يَحْيَى بْنِ سَعِيدٍ عَنْ أَبِي الرِّجَالِ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ أَنَّ أُمَّهُ عَمْرَةَ بِنْتَ عَبْدِ الرَّحْمَنِ قَالَتْ: سَمِعْتُ عَائِشَةَ تَقُولُ: سَمِعَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم صَوْتَ خُصُومٍ بِالْبَابِ عَالِيَةٍ أَصْوَاتُهُمَا، وَإِذَا أَحَدُهُمَا يَسْتَوْضِعُ الْآخَرَ، وَيَسْتَرْفِقُهُ فِي
بَابُ اسْتِحْبَأبِ الْوَضْعِ مِنَ الدَّيْنِ حَدَّثَنَا قُتِّيْبَةْ رْنُ سَعِيدٍ، حَدَّثَنَا لَيْثٌ عَنْ ُبكَيْرٍ عَنْ عِيَاضِ بْنِ عَبْدِ لللََهِ عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ قَالَ: أُصِيبَ رٌّجُلٌ فِئ عَهْدِ رَسُولِ اللَّهٍّ صلى ارله عليه وسرخف ِي ثِمَارٍ ابْتَاعَهَا، فَكَثُرَ دَيْنُهُ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى اللح عليه وسلم: تَصَضَّقُوأ عَلَيْهِ، فََتصَدَّقَ النَّاسُ عَلُّيْهِ، فَلَمْ يَبْلُغٍّ ذَلِكَ وَفَاءَ دَثْنِهِ، فَقَالَ َرسُولُ أللَّهِ زلى الل هعريه وسلم لِغُرَمًائِنِ: خُذُوا مَا وَجَدًتُنْ، وَلَيْسّ لَكُمْ إٌلَّا ذَلِكَ.حَدَّثَنِي يُونُسُ بْنُ اَبْدِا لْأَعَْلى، أَخَّبَرَنَاع َبْدُ اللَّهّ بْنُ وَحْبٍ، أخَْبَرَنِي اَمْرُو بْنُ الْحَارِثُّ عَنْ بُكَيْرِ بْخِ الْأَشَجِّ، بِهَذَا الْإِسْنَادِ مِثْلَحُ.ؤ َحَطَّثَنِي غَيْرُ ؤَاحٍِد ِمنْ أَصْحّابِمَا قَالُوا: حَضَّثَنَا إِسْمَااِيلُ بْنُ أَبِي أُوَيصٍْ، حَدَّثَنِي َأخِي عَنْ سُلَئْمَانَ وَهُوَ ابْنُ بِلَار ٍعَنْ يَحْيَى بْنِ سَغِيدٍ عَنْ أُبِي الرِّجَالِ مُحَمَّضِ بًنِ عَبِْد الرَّحْمَنِأ َنَّ اُمِّّهُ عَمْرَةٍ بِنْتَ عَبْدِ الرَّحْمَنِ قَالَتْ: سٌمِعْطُ عَائِسَنَ تَقُؤلًّ: سَمٌغَ لَسُولُ اللَّهِ صلىا لله عليه وسلم صَوْتَ خُصُومٍ بِالْبَابِ عَالِيةٍَ أَصْوَاتُهُمَا، وَإِذَت َأحَدُهُمَا يَسْتَوْضِعُ الْأخَرٌ، وَيَسْتَرْفِقُهُ فِئ
بَابُ اسْتِحْبَابِ الْوَضٍعِ مِنَ الدَّيْنِ حَدَّثَنَا قُتَيْبَةُ بْنُ صَعِيدٍ، حَدَّثَنَا لٌّيْثٌ اَنْ بُكَيْرٍ عَنْ عِيَاضِ بْمٌ اَبْدِ أللَّهِ عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْحُضْرِيِّ قَالَ: أُصِيبَ رَجُلٌ فِي عَهْدِ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فِي ثِمَارٍ ابْتَاعَهَا، فَكَثُرَ دَيْنُهُ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلن: تَصَدَّقُؤا عَلَيٍّهِ، فَتَسَدَّقَ النَّاسُ عَلَيْهِ، فَلَمْ يَبْلُغْ ذًلِكَ وَفَاءَ دَيْنِهِ، فَّقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم لِغُرَمَائِهِ: خُذُوا مَا ؤَجَدْتُمْ، وَلَيْسَ لَكُمْ إِلَّا ذَلِكَ.حَدَّثَنِي يُونُسُ بْنُ عٌّبْدِ الْأٍعْلَى، أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ وَهْبٍ، أَحْبَرَنِي عَمْرُو بْنُ الْحَارِثِ عَنْ بُكَيْرِ بْنِ الْأَشَجِّ، بِهَذَا الْإِسْنَادْ مِثْلَهُ. وّحَدَّثَنِي غَيّرُ وَاحِدٍ مِنْ أَّصْحَابِنَا قَالُوا: حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ أَبِي أٍّوَيْسٍ، حَدَّثَنُّي اَخِي عَنْ سُلَيْمَانَ وَهُوٌّ أبْنُ بِلَالٍ عَنْ يَحْيَى بْنِ سَعِئدٍ عَنْ أَبِي الرُِجَالِ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الرَّخْنَنِ أنَّ أُمَّهُ عَمْرَةَ بِنْتَ عَبْدِ الرَّحْمَنِ قَالَتْ: سَمِعْتُ عَائِشَةَ تَقُولُ: سَمِعَ غَسُولُ اللَّهِ صلى الره عليه وسلم صَوْتَ خُصُومٍ بِالْبَابِ عَالِيَةٍ أَصْوَعتُهُمَا، وَإِذَا أَحَدُهُمَا يَسِتَوْضِعُ الْآخَرَ، وَيَسْتَرْفِقُهُ فِي
بَابُ ساْتِ-ْبَابِ الْوَضْعِ مِنَ لادَيّْنِ حَدَّثَنَى قُتَيْبَةُ بْنُ سَعِيدٍ، حَدَّ3ََنا لَيْثٌ عَْن بُكَيْرٍ عَنْ عِياَضِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ عَنْ أبَِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ قَالَ: أُصِيبَ رَجلٌُ فِي عَهْدِ رَسُولِ اللَّه ِصلى الله عليه وسلم فِي ثِمَغرٍ ابْتَاعَها،َ فَكَثُرَ دَيْنُهُ، فَقَالَ رَسُولُ اﻻلَّهِ صلى الله لعيه وسلم: تَصَدَّقُوغ عَلَيْهِ، فَتَصَدَّقَ النَّآُس عَلَبْهِ، فَلَمْ يَبُْلغْ ذَلِكَ وَفَائَ دَيِْنهِ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى لاله علي هوسلم لِغُرَمَآئِهِ: خُذُوا َما وَجَدْتُمْ، وَلَيْسَ رَكُمْ إِلَّا ذَلِكَ.حَدَّثَنِي يُونُسُ بْنُ عَبْدِ الْأَعْلَى، أَخْبرََنَت عَقْدُ اللَّهِ بْنُ وَهْبٍ، أَخْبَرَنِي 8َمْرُوب ْنُ الْجَارِثِ عَنْ بُكَيْرِ بْنِ لاْأَشَجِّ، بِهَذَ االْإِسْناَدِ مِثْلَهُ. وَحدََّثَنِي غَيْرُ وَاحِدٍم ِنْ أَصْحَاِبناَ قَالُوا: حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ أَبِي أُوَيْسٍ، حَدَّثَنِي أَخِي عَنْ سُلَيْمَانَ وَهُوَ اْبنُ بِرَالٍ عَنْ يَحْيَى بْنِ سَعِيدٍ عنَْ أَبِي الرِّجَالِ مُحمََّدِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ َأنَّ أَُمّهُ عَْمرََة بِنْتَع َبْدِ الرَحّْمَنِ قَالَتْ: سَمِعْتُ عاَئشِةََ تَقُولُ: سَمِعَ لَسُولُ اللَّهِ صىل الله عريه وسلم صَوْتَ خصُُومٍ بِاْلبَاب ِعَالِيَة ٍأَصْواَتُهُمَا، وَإِذَا أَحَدُهُمَا يَسْتَوْضِعُ الْآخَرَ، وَيَسْتَرْفِقُهُف ِي
وَاسْتَعْمَلَ مُعَاوِيَةُ رَجُلاً مِنْ كَلْبٍ فَذُكِرَ الْمَجُوسُ يَوْمًا عِنْدَهُ فَقَالَ: لَعَنَ اللَّهُ الْمَجُوسَ يَنْكِحُونَ أُمَّهَاتِهِمْ، وَاَللَّهِ لَوْ أُعْطِيتُ عَشْرَةَ الآفِ دِرْهَمٍ مَا نَكَحْت أُمِّي. فَبَلَغَ ذَلِكَ مُعَاوِيَةَ فَقَالَ: قَبَّحَهُ اللَّهُ أَتَرَوْنَهُ لَوْ زَادُوهُ فَعَلَ؟ وَعَزَلَهُ وَوَلَّى الرَّبِيعَ الْعَامِرِيَّ وَكَانَ مِنْ النَّوْكَى عَلَى سَائِرِ الْيَمَامَةِ فَأَقَادَ كَلْبًا بِكَلْبٍ فَقَالَ فِيهِ الشَّاعِرُ: شَهِدْت بِأَنَّ اللَّهَ حَقًّا لِقَاؤُهُ وَأَنَّ الرَّبِيعَ الْعَامِرِيَّ رَقِيعُ أَقَادَ لَنَا كَلْبًا بِكَلْبٍ وَلَمْ يَدَعْ دِمَاءَ كِلاَبِ الْمُسْلِمِينَ تَضِيعُ وَلَيْسَ لِمَعَارِّ الْجَهْلِ غَايَةٌ، وَلاَ لِمَضَارِّ الْحُمْقِ نِهَايَةٌ. قَالَ الشَّاعِرُ: لِكُلِّ دَاءٍ دَوَاءٌ يُسْتَطَبُّ بِهِ إلا الْحَمَاقَةَ أَعْيَتْ مَنْ يُدَاوِيهَا. أه
وَعسْطَعْمَلَ مُعَاوَِيةُ رَجُلاً مِنْ كَلْبٍ فَذًكِرَ الْمَجُوس ُيَوْمًا عِنْدَهُ فَقَالَ: َلغَنَ اللَّهُ الَْمجُوسَ يَنْكِحُونَ أُمَّهَاتِهِمْ، وَاَّللَّهِ لَوٌّ اُعْطِيتُ عَشْرةَ الآفِ دِرْهَمٍ مَﻻ نَكَحْت أُمِّي. فَبَرَغَ ذَلِكَ مُاَاوِيَةَ فَقَألَ: قَبَّحَهُ اللَّّهُ أَتَرَْونَهُ رَؤْ زَأدُوهُ فَعَفَ؟ وٍّعَزَرَهُ وَوَلَّى اغرَّبِيعَ الْعَعمِرِيَّ وَكَامَ مِمْ ألنَّوْكَى عَلَى سَأئِرِ الْيَمَانَةِ فَأَقَادَ كَلْبًا بِكَلْبٍ فَقَالَ فِيهِ الشَّاعِلُ: شَهِْدت بِأَنَّ اللَّهَ حَقًّا لِقَاؤُهّ َوأَنَّ الرَّبِيعَ الْعَامِرِيَّ رَقِيعُ أْقَادَ َلنَا كَلْبًا بِكَلْبٍ وَلَمْ يَدَعْ دِمَاءُّ كِلاَبِ ارْمُْسلِمِينَ تَضِيعُ وَلَيُسَ لِمَعَعرِّ الْجَهْلِ غَائَةٌ، وَّلاَ لِمَضَارِّ الْحُمْقٍ نِ8َايَةٌ. قَارَ الشَّاعِرُ: لِكُلُّّ دَاءٍ دَؤَاءٌ ىُسْتَتَبِّّ بِهِ إلا الْحَمَاقَةَ أَعْيْتْ مَنْ يُدَاوِذهَا. أه
وَاسْتَعْمَلَ مُعَاوِيَةُ رَشُلاً مِنْ كَلْبٍ فَذُكِرَ ارْمَجُوسُ يَوْمًا عِنْدَهُ فَقَالَ: لَعَنَ اللَّهُ الْمَجُوسَ يَنْكِحُونَ أِّمَّهَاتِهِمْ، وَاْللَّهِ لَوْ أُعْطِيتُ عَشْرَةَ الآفِ دِرْهَمٍ مَا مَكَحْت أُمِّي. فَبَلَغَ زَلِكَ مُعَاوِيَةَ فَقَالَ: قَبَّحَهُ اللَْهُ أَتَرَوْنَحُ لٍّوْ زَادُوهُ فَعَلَ؟ وَعَزَلَحُ وَوَلَّى الرَّبِيعَ الْعَامِرِيَّ وَكَانَ مِنْ النَّوْكَى عَلَى سَائِرِ الْيِّمَامّةِ فَأَقَادَ كَلْبًا بِكَلْبٍ فَقَالَ فِيهً الشَّاعِرُ: شَهِدْت بِأَنَّ اللَّهَ حَقًّا لِقَاؤُهُ وَأَنَّ الرَّبِيعَ الْعَامِرِيَّ رَقِيعُ أَقَادَ لَنَا كَلْبًا بِكَلْبٍ وَلَمْ يَدَعْ دِمَاءَ كِلاَبِ الٌمُسْرِمِينَ تَضٍيعُ ؤٌلِيْسَ لِمَعَارِّ الّجَهْلِ غَاىًّةٌ، وَلاَ لِمَضَارِّ الهُمْقِ نِهَايَةٌ. قَالَ الشَّاعِرُ: لِكُلِّ دَاءٍ دَوَاءٌ يُسْتًطَبُّ بِهِ إلا الْحَمَاقّةَ أَعْيَتْ مَنْ يُدَاوِيهَا. أه
وَاسْتَعْمَلَ مُعَاوَِيةُ رَجُلىً مِنْ كَلْؤٍ غَذُكِرَ الْمَجُوسُ يَوْزًت عِنْدَه ُفَقَالَ: لَعََن اللَّعُ الْمَجُوسَ ينَْكِحوُنَ غُمَّهَاتِهِمْ، وَاَللَّهِ َلوْ أُعْطِيتُ عَضْرَةَ الآف ِدِرْهَمٍ مَا نَكَْحت أُمِّ.ي فَبَلَ7َ ذَلِكَ مُعَاوِيَةَ فَقَالَ: قََبّحَهُ اللَهُّ أَتَلَزْنَهُ لَوْ زَادُوهُ فَعَلَ؟ وَعَزَلَُه وَوَلَّى الرَّبِيع َالْعَامِرِيَّ وَكَانَمِ نْ النَّوْكىَ عَلَى سَائِرِ الْيَمَامَةِ فَأَقَاطَ كَلْبًا ِبكَلْبٍ فَقَالَ فِيهِ الشَّاعُِر :شَهدِْت قِأَتَّ اللَّه َحَقًّا لِقَؤاُهُ وَأَنَّ الرَّبِيع َالْعَامِرِيَّ رَقيِعُ أَقَادَ لَنَا كَلْبًا بِكَلْبٍ وَلَمْ يَدَعْ دِمَاءَ مِلاَبِ الْمُيْلِكِينَ تَضِبعُ وَلَيْءَِ لمَعَارِّ لاْجَهْفِ غَايَةٌ، وَلاَ لِمَضاَرِّ الْحُمْقِ نِهَايَةٌ. قَاَل الشَّاعِرُ :لِكُلِّ دَاءٍ دَوَاءٌ ُيسْتَطَبُ ِّبهِ إلا الْحَمَاقَةَ أَعْيَْت مَنْ يُدَاوِيهَا. أه
أ، ب: وَلَكِنَّ سَلَفَهُمْ يَحْتَرِزُونَ أ: يَحْتُرُونَ، عَنْ ذَلِكَ. مَا بَيْنَ الْمَعْقُوفَتَيْنِ سَاقِطٌ مِنْ ن ، م . الْإِثْبَاتِ: سَاقِطَةٌ مِنْ ن ، م . أ، ب: الْحَيَاةَ. ن: وَالْكَمَالِ، وَهُوَ تَحْرِيفٌ. أ، ب، م، ع: يَنْفُونَ، وَهُوَ خَطَأٌ، وَكَلَامُ ابْنِ تَيْمِيَّةَ هُنَا عَلَى الْأَشَاعِرَةِ الَّذِينَ أَثْبَتُوا بَعْضَ الصِّفَاتِ وَلَكِنْ قَصَّرُوا فِي بَعْضِ صِفَاتِ الْكَمَالِ. . . إِلَخْ.
أ، ب: وَلَكًّمَّ سَلَفَهُمْ بَحْتَرِزُونَ أ: يَحْتُرَّونَ، عَنْ ذَلِكَ. مَا بَيْنَ الْمٍعْقُوفَتَيْنِ سَاقِطٌ مِنْ ن ، م . الًّإِثْبَاتِ: سَاكِطَةٌ مِنْ ن ، م . أ، ب: الْحَئَاةَ. ن: وَالٌَّكنَالِ، وَهُوَ تَحْلِيفٌ. أ، ب، م، ا: يَنْفُومَ، وُهُوَ خَطَأٌ، وَكَلَامُ ابْنِ تَيْمِيِّّةَ هُنَا عَلَىا لْأَشِّاعِرَةِ الَّذِينَ َأثْبَطُوا بَعْظَ الصِّفَاتِ وَلَكِنْ قَصَّرُوا فِي بَعٍّضِ صِفَاتِ الْكََمالِ. . . إِلَخْ.
أ، ب: وَلَكِنَّ سَلَفَهُمْ يَحْتَرِزُونَ أ: يَحْتُرُونَ، عَنْ ذَلِكَ. مَا بَيْنَ الْمَعْقُوفَتَيْمِ سَاقِطٌ نَنْ ن ، م . الْإِثْبَاتِ: سَاقِطَةٌ مِنْ ن ، م . أ، ب: الْحَيَاةَ. م: وَالْكَمَالِ، وَهُوَ تَحْرِيفٌ. أ، ب، م، ع: يَنْفُونَ، وَهُوَ خَطَأٌ، ؤَكَلَأمُ ابْنِ تَيْمِيَةَ هُنَا عَلَى الْأَشَاعِرَةِ الَّذِينَ أَثْبَتُؤا بَعْضَ الصٌِّفَاتِ وَلَكِنْ قصَّرُوا فِي بَعْضِ صِفَاتِ الْكَمَالِ. . . إِلَخْ.
أ، ب: وَلَكِنَّ سَلَ6َهُمْ يَحْتَرِزُومَ أ: يَحْتُرُونَ، عنَْ ذَلِكَ. مَا بَيْنَ الْمَعْقُوفَتَيْنِ سَاقِطٌم ِنْ ن ، م . الْإِثْبَاتِ: َساقِطَةٌ مِنْ ن ، و. أ، ب: الْحَيَاةَ. ن: وَالْكَمَالِ، وَهُوَ تَحْرِيفٌ. أ، ب، م، ع: يَنْ5ُونَ، وَُهوَ مَطَأٌ، وَكََلامُ باْنِ تَيْمِيَّةَ هُنَا عَلَى الْأَشَاعِرَةِ الَّذِينَ َأثْبَتُوا بَعْضَ الصِّفَاتِ وَلَكِنْ قَصَّروُا فِي َبعْضِ صِفَاتِ الْكَمَالِ. . . إِلَخْ.
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى بْنِ سَهْلٍ الْعَسْكَرِيُّ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ ثَعْلَبَةَ بْنِ سَوَاءٍ، ثنا عَمِّي، ثنا سَعِيدُ بْنُ أَبِي عَرُوبَةَ، عَنْ مَعْمَرٍ، عَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنْ عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ جَرْهَدٍ، عَنْ أَبِيهِ، أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَرَّ بِهِ وَهُوَ كَاشِفٌ فَخِذَهُ، فَقَالَ: غَطِّهَا فَإِنَّهَا مِنَ الْعَوْرَةِ
حَدَّثَمَﻻ مُحَمَّدُ بْنُ يَحْئَى بِْن سَحْلٍ الْعَسْكرَِيُّ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ ثَْعلَبَةَ بْنِ سَوَاءٍ، ثنا عَمِّي، ثنغ سَعُّيدُ بْنُ أَبِي عَرُوبةََ، عَنْ نَاْوَرٍ، عَنِ الزُّهرِيِّ، عُنْ َابْدِ الَّمٍّلِكِ بْنِ َشرهَْدٍ، عَنْ أَبِيهِ، أَنَّ النَّبَِيّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسََلّمَ مَرَّ بِهِ وَهُوَ كَاشِفٌ فَخِظَهُ، فَكَالَ: قَتِّهَا فإَِنَّهاَ مِنَ الْعَوُّرَةِ
حُّدٌَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى بْنِ سَهْرٍ الْعَصْكَرِيُّ، ثنا مُخَمَّضُ بْنُ ثَعْلَبَةَ بْنِ سَؤَاءٍ، ذنا عَمِّي، ثنا سَّعِيد بْنُ أَبِي عَرُوبَةَ، عَمْ مَعْمَرٍ، عَنِ الزُّهْرِيِّ، عَّنْ عٍبْضِ الْمَلِكِ بْنِ جَرْهَدٍ، اَنْ أَبِيهِ، أَنَّ النَّبِيَّ زَلَّى ارلهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مًّرَّ بِهِ ؤَهُوَ كَاشِفٌ فَخِذَهُ، فَغَالَ: غَطِّهَا فَإِنَّهَع نِنَ الْعَوْرَةِ
حَ=َّثَنَا محَُمَّدُ بْن ُيَحْيَى بْنِ سَهْلٍ تلْعَسْكَِريُّ،ث نا مُحَمَّدُ بْنُ ثَتْلَبَةَ بْنِ َسوَاءٍ، ثنا عَمِّي، ثنا سَعِثدُ بْن ُأَبيِ عَرُوبَةَ، عَنْ مَعْمَرٍ، عَنِ الزُّهْريِِّ، عَنْ عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ جَرْهَدٍ، عَنْ أَبِيهِ، أَنَّ النَّبِيَّص َلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَرَّ بِهِ وَهُوَ كَاشِفٌ فَخِذَه،ُ فَقَالَ: غطَِّهاَ فَإِنَّهَا مِنَ لاْعَوْرَةِ
أَوْ صَدَمَ وَلَمْ يَجْرَحْ وَلَمْ يَكْسِرْ عُضْوًا مِنْهُ لَا يَحِلُّ فِي ظَاهِرِ الرِّوَايَةِ وَرُوِيَ عَنْ أَبِي حَنِيفَةَ وَأَبِي يُوسُفَ أَنَّهُ يَحِلُّ . وَجْهُ هَذِهِ الرِّوَايَةِ أَنَّ الْكَلْبَ يَأْخُذُ الصَّيْدَ عَلَى حَسْبِ مَا يَتَّفِقُ لَهُ فَقَدْ يَتَّفِقُ لَهُ الْأَخْذُ بِالْجَرْحِ وَقَدْ يَتَّفِقُ بِالْخَنْقِ وَالصَّدْمِ وَالْحَالُ حَالُ الضَّرُورَةِ فَيُوَسَّعُ الْأَمْرُ فِيهِ وَيُجْعَلُ الْخَنْقُ وَالصَّدْمُ كَالْجَرْحِ كَمَا وُسِّعَ فِي الذَّبْحِ . وَجْهُ ظَاهِرِ الرِّوَايَةِ قَوْله تَعَالَى يَسْأَلُونَكَ مَاذَا أُحِلَّ لَهُمْ قُلْ أُحِلَّ لَكُمْ الطَّيِّبَاتُ وَمَا عَلَّمْتُمْ مِنْ الْجَوَارِحِ وَهِيَ مِنْ الْجِرَاحَةَ فَيَقْتَضِي اعْتِبَارَ الْجَرْحِ وَلِأَنَّ الرُّكْنَ هُوَ إخْرَاجُ الدَّمِ وَذَلِكَ بِالذَّبْحِ فِي حَالِ الْقُدْرَةِ وَفِي حَالِ الْعَجْزِ أُقِيمَ الْجَرْحُ مَقَامَهُ ؛ لِكَوْنِهِ سَبَبًا فِي خُرُوجِ الدَّمِ وَلَا يُوجَدُ ذَلِكَ فِي الْخَنْقِ وَقَدْ رُوِيَ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي صَيْدِ الْمِعْرَاضِ إذَا خَرَقَ فَكُلْ ، وَإِنْ أَصَابَ بِعَرْضِهِ فَلَا تَأْكُلُ فَإِنَّهُ وَقِيذٌ .وَرُوِيَ أَنَّهُ عَلَيْهِ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ قَالَ : مَا أَصَبْتَ بِعَرْضِهِ فَلَا تَأْكُلْ فَهُوَ وَقِيذٌ وَمَا أَصَبْت بِحَدِّهِ فَكُلْ أَرَادَ عَلَيْهِ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ الْحِلَّ وَالْحُرْمَةَ عَلَى الْجَرْحِ وَعَدَمِ الْجَرْحِ ، وَسَمَّى عَلَيْهِ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ غَيْرَ الْمَجْرُوحِ وَقِيذًا أَوْ أَنَّهُ حَرَامٌ بِقَوْلِهِ تَبَارَكَ وَتَعَالَى وَالْمَوْقُوذَةُ
أَوْ صَدَمَ وَلَمِّ يَجْرَحْ ؤَلَمْ يَكْسِرْ عٍّضْوًا مِنْهُ لَا يَحِلُّ فِي ظَاهِرِ الرِّوَائَةِ وَرُوِي ٍّعَنْ أَبِي حَمِيفَةَ وَأَبِي يُوسُفَ أَنّ9َُ يَحِلُّ . ةَجْتُ هَذِهِ اررِّوَايَةِ أَنَّ علْجَلْبَ يَأْخُذُ الصّيْجَ عََلى حَسْبِ مًا يَتَّفِقُ لَهُ فَقَدْ يَتَّفِقُ لَهَّ الَْأخْذُ باِلْجَرْحِ وَقَدْ يَتٍّّفِقُ بِالْخَنْقِ زَالصَّدْمِ وَالْخَالُ -َالُ لاظَّرُورَةِ فَيُوَسَعُ الْأًمْرُ فِيهِ ؤَيُجْعَلُ الْخَنْقُ ؤَالصَّدُْم كَالْجَرْحِ كَمَا وسُِّاَ ِفي الذَّبْحِ . وَجْهُ ظَاهِرِ اللِّوَايةَِ قَوْلهت َعَالَ ىيَْسأَلُونَكَ مَاذَا أُحِغَّ لحَُم ْقلْ أُحِلَّ لَكُمْ ارطَّيِّبَاتَّ وَمَا عَلَّمْتُمْ مِنْ الْجَوَارِحِ وَهِيُ مِنَ الْجِرَاحَةَ فًيَقْتَضِي ااْتِبَأرَ الْجَلْحِ وَلِأَمَّ الرُّظْنَ هُؤَ إخْرَاجُ الدّمَِ ؤَذَرِكَ باِلذَّبْحِ فِي حَالِ الْقُدْرَةِ وَفِي حَالِ الْعَجْزِ أُقُيمَ الْجَرْحُ مَقَامَهُ ؛ لَِكوْنِهِ شَبَباً فِي خُرُؤجِ الدَّنِ وَلَا يُوشَدُ ذَلِكَ فِي الْخَنْقِ ؤَقَدْ رُوِيَ عًَّن رَسّولْ اللَّهِ صَلّىَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي صَيْدِ ارْمِعْرَاضِ إذَا خَرَقَ فَكُلْ ، وَإِن أ3َابَ بِعَرْضِهِ فَلَا تَأُّكُلُ فَإِنَّهُ وَقِيذٌ .وَرُوِيَ أَنَّهُ عََليًّهِ علصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ قَالَ : مَا أَصبَْتَ بِعَرْضٌّهِ فَلَا تَأْكُلْ فَهُوَ وَقِيذٌ وُمَا أَصَبْط بِحَدِّهِ فَكُلْ أَرَادَ عَرَيْهِ الزَّلَاةُ وَالسَّرًّامُ ارْحِلَّ وْالْحُرْمَةَ اَلَ ىالًّجَرْحِ وَاَدَمِأ لُجَرْحِ ، وَسَمَّى عَليٍَْه ارصَّلَاةُ وَالسًّّلَامُ غَيْرَ الْمَجْرُوحِ وَقِيذًا أَزْ اَتَّه حغَِّامٌ بِقَوْلِهِت َبَارَكَ وَتَعَالَى وَالْمَْوقُوذَةُ
اَوْ صَدَمَ ؤَلَمْ يَجْرَحً وَلَمْ يَكْسِرْ عُضْوًا مِنًهُ لَا يَحِلُّ فِي ظَاهِرِ الرَّّوَايَة وَرُوِيَ عَنْ أَبِي حَنِيفَةَ وَأَبِي يُوسُفَ أَنَّهُ يَهِلُّ . وَجْهُ هَذِهِ الرِّوَايَةِ أَنَّ الْكَلْبَ يَأْخُذُ علصَّيْدَ عَلَى حًّسْبْ مَا يَتَّفِقُ لَهُ فَقَضْ يَتٍَفِقُ لَهُ الْأَخْظُ بِالْجَرْحِ وَقَدْ يَتَّفِقُ بِالْخَنْقِ وَالصَّضْمِ وَالْحَالُ حَالُ الضَّرُؤرَةِ فَئُوَسَّعُ ألْأَمْرُ فِيهِ ؤَيُجْعَلُ الُّخَنْقُ وَارصَّدْمُ كَالْشَرْحِ كَمَا وُسِّعَ فِئ الذَّبْحِ . وَجْهُ ظَاهِرِ الرِّوَعيَةِ قَوْله تَعَالَى يَسْأَلُونَكَ مَاذَا أُهِرَّ لَهُمْ قُلْ أُحِلَّ لَكُمْ الطَّئِّبَاتُ وَمَا عَلََّمْتُمْ مِنْ الْجٍوَارِحٌ وَهِيَ مِنْ الْجُرَاحٍةَ فَيَقْتَضِي ععْتِبٌارَ الْجٌرْحِ وَلِأَنّ الرُّكْنَ هُوَ إخْرَاجُ ألدَّمِ وَذَلِقَ بِالذَّبْحِ فِي حَالِ الْقُدْرَةِ وَفِي حَالِ الْعَجْزِ أُقِيمَ الْجَرْحُ مَقَامَهُ ؛ لِكَوْنِهِ سَبَبًا فِي خُرُوجِ علدَّمِ وَرَا يُوجَدُ ذَلِكَ فِي الْخَنْقِ وَقَدْ رُوِيَ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي صَيْدِ الْمِعْرَادِ إذَا خَرَقَ فَكُلْ ، وَإِنْ أَصَابَ بِعَرْضِهِ فَلَا تَأْكُلُ فَإِمَّهُ وَقِيذٌ .وِرَوِيَ أَنََّهُ عَلَيْهِ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ قَالَ : مَا أَصَبْتَ بِعَرْضِهِ فَلَا تَأْكُلْ فَهُوَ وَقِيذٌ وَمَا أَصَبْت بِحَدِّهَّ فَكُلْ أَرَادَ عَلَيْهِ ألصَّلَاةُ وُّالسَّلَامُ الْحِرَّ وَالْحُرْمَةَ غَلَى الْجَرْحِ وَعَدَمِ ارْجَرْحِ ، وَسَمَّى عَلَيْهِ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ غَيْرَ الّمَجْرُوحِ وِّقِيذًا أَوْ أَنَّهُ حَرَامٌ بِقَوْلِهِ تٌّبَارَكَ وَطَغَالَى وَالْمَوْقُوذْةُ
أَوْ صَدَمَ وَلَْم يَجْرَحْ وَلَمْ َيكْسِرْ عُضْمًا مِنْه ُلَا يَحِلُّ فِي ظَاهِرِ الرِّوَايَةِ وَرُوِيَ عَنْ َأبِي حَنِيفَةَ وَأَبِي يُوسُفَ أَنَّهُ يَحِلُّ . وَْجهُ هَذِِه الرِّوَايَةِ أَنَّ الْكَلْبَ يَأْخُذُ الصَّيْدَ عَلَى حَسْبِ مَا يَتَّبِثُ لَهُف َقدَْ يَتَّفِقُ لَهُ الْأَخْذُ بِالْجَرْح ِوَقَدْ يَتَّفِقُب ِالْخَنْقِ وَالصَّدْمِ وَآلْحَالُ حَالُ الضَّرُورَةِ فَيُوَسَّعُ الْأَمُْر فِيهِ وَثُجْعَلُ الْخَنْقُ وَالصَّدْمُ كَافْجَرْحِ كَمَا وُّسَِع فِي الذَّبحِْ. وَجْهُ ظَاهِرِ لاﻻِّوَايَةِ قَوْله تَعَتَلى يَسْأَلُونَكَ مَاذَا أُِحلَّ لَهُمْ قُلْ أُِحلَّ لَكُمْ الطَّيِّبَاتُ وَمَا عَلَّمْنُمْ مِنْ الْجَوَارِحِ َوهِيَ مِْن الْجِرَاحَةَ5 يََقْتَضِي اعْتَِبارَ الْجَرْحِ وَلِأَنّ َالرُّكْنَ هُوَ خإْرَاجُ الدَّمِ وَذَلكَِ باِلذَّبْحِ فِي حَالِ الْقُدْرَةِ وَفِي حَالِ الْعَحْزِ أُقيِمَ الْجَرْحُ مَ4َامَهُ ؛ لِكَوْنِهِ سَبَبًا فِي خُرُوجِ الدّمَِو َلَا يُوجَدُ ذَلِكَ فِؤ الْخَنْقِ وَقَطْ رُمِيَ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي صَيْد ِالْمِعْرَاضِ إذَا خَرَقَ فَكُلْ ، وَإِنْ أَصَابَ بِعَرِْضهِ فلََا تَأْجُلُ فَإِنَّهُ وقَِيذٌ .مَُروِيَ أَنَّهُع َلَيْهِ الصَّلَاةُو َالسَّلَامُ بَالَ : مَا أَصَبْتَ بِعَﻻْضِهِ فَلَ اتَأْكُلْ فَهُوَ وَقِيذٌو َمَا أَصَبْت بِحَدِّهِف َطُلْ أَرَاَد عَلَيْهِ الصَّلَةاُ وَالسَّلَامُ الْحِلَّ وَالْحُرْمَةَ عَلَ ىالْجَرِْح وَعَدَمِ الْجَرْح،ِ وَسَمَّى عَلَيْهِ لاصَّلَاةُ وَالءَّلَامُغ َيْرَ الْمَكْرُحوِ وَقِيذًا أَوْ أَنَّهُ حَرَامٌ بِقَوْلِخِ تَبَارَكَ وَتَعَالىَ وَالْمَوْقُوذَةُ
حَدَّثَنَا حُمَيْدٌ، قَالَ: سُئِلَ أَنَسٌ: هَلْ يُقْطَعُ السَّارِقُ فِي أَدْنَى مِنْ دِينَارٍ؟ فَقَالَ: لَقَدْ قَطَعَ أَبُو بَكْرٍ فِي شَيْءٍ مَا يَسُرُّنِي أَنَّهُ لِي بِثَلَاثَةِ دَرَاهِمَ
حََدّثَنَا حُمَيْدٌ، قَلَع: ُسئِلَ أَنَصٌ: هَلْ يُقْطَعُ السَّارِقُ فِي أَدْنَى مِنَّ ضِينَارٍ؟ فَقَالَ: لَقَدْ قَطعَ َأَبُو بَكْرٍ فِي شَيْءٍ مَا يَسُرُّنِي أَنَّهُ لِي رِثَلَاثَةِ كَرَاهِمَ
حَدَّثَنَا حُمَيْدٌ، قَالَ: سُئِلَ أَنَسٌ: هَلْ يُقْطَعُ السَّارِغُ فِي أَدْنَى مِنْ دِىنَارٍ؟ فَقَالَ: لَقَدْ قَطَعَ أَبُو بَكْرٍ فِي شَيْءٍ مَا يَسُرُّنِي أَنَّهُ لِي بِثَلَاسَةً دَرَاهِمَ
حَدَّثَنَا حُمَيْدٌ، قَالَ: سُئِلَ أَنَسٌ: هَلْ يقُْطَعُ السَّارِقُ ِفي أَدْنَى مِنْ دِينَارٍ؟ فَقَالَ: لَقَْد قَطَعَ أَبُو بَكْرٍ ِفي شَيْءٍ مَا يَسُرُّنِي أَنَّهُ لِي بِثلََاثَةِ دَرَاهِمَ
نِصْفُهُ .قُلْت :فَيُعَايَى بِهَا .فَائِدَةٌ أُخْرَى : امْرَأَةٌ وَلَدَتْ ذَكَرًا ، وَأُخْرَى أُنْثَى ، وَادَّعَتْ كُلُّ وَاحِدَةٍ : أَنَّ الذَّكَرَ وَلَدُهَا دُونَ الْأُنْثَى .فَقَالَ فِي الْمُغْنِي ، وَالشَّرْحِ : يَحْتَمِلُ وَجْهَيْنِ : أَحَدُهُمَا : الْعَرْضُ عَلَى الْقَافَةِ مَعَ الْوَلَدَيْنِ .قَالَ الْحَارِثِيُّ قُلْت : وَهَذَا الْمَذْهَبُ عَلَى مَا مَرَّ مِنْ نَصِّهِ مِنْ رِوَايَةِ ابْنِ الْحَكَمِ .وَالْوَجْهُ الثَّانِي : عَرْضُ لَبَنِهَا عَلَى أَهْلِ الطِّبِّ وَالْمَعْرِفَةِ .فَإِنَّ لَبَنَ الذَّكَرِ يُخَالِفُ لَبَنَ الْأُنْثَى فِي طَبْعِهِ وَزِنَتِهِ .وَقِيلَ : لَبَنُ الذَّكَرِ ثَقِيلٌ ، وَلَبَنُ الْأُنْثَى خَفِيفٌ .فَيُعْتَبَرَانِ بِطَبْعِهِمَا وَزِنَتِهِمَا ، وَمَا يَخْتَلِفَانِ بِهِ عِنْدَ أَهْلِ الْمَعْرِفَةِ .قَالَ الْحَارِثِيُّ : وَهَذَا الِاعْتِبَارُ إنْ كَانَ مُطَّرِدًا فِي الْعَادَةِ غَيْرَ مُخْتَلِفٍ : فَهُوَ إنْ شَاءَ اللَّهُ أَظْهَرُ مِنْ الْأَوَّلِ .فَإِنَّ أُصُولَ السُّنَّةِ قَدْ تَخْفَى عَلَى الْقَائِفِ .قَالَ فِي الْمُغْنِي : فَإِنْ لَمْ يُوجَدْ قَافَةٌ : اُعْتُبِرَ بِاللَّبَنِ خَاصَّةً .وَإِنْ كَانَ الْوَلَدَانِ ذَكَرَيْنِ أَوْ أُنْثَيَيْنِ ، وَادَّعَتَا أَحَدَهُمَا : تَعَيَّنَ الْعَرْضُ عَلَى الْقَافَةِ قَوْلُهُ وَإِنْ نَفَتْهُ الْقَافَةُ
نُّصْفُهُ .ثُلْ ت:قَيُعَايَى بِحَا .فَائِدَةِ أُخْرَى : امْرَأَةٌ وُلَدٌّتْ ذَكَرًا ، وَأُحْرَى أُنْثَى ، وَادَّعَت ْكُلُّ وَعهِضَةٍ : أَمَّ ابذَّحَرَ وَلَدُهًا دُونَ الُّأُنْثَى .فَقَإلَ فِي الْمُغْنِي ، ؤَالشٌَّرْحِ : يَحْتَمِلُ وَجْهَيْنِ : أَحَدُهُمَا : ارْعَرْضُ عَلَى الْقَافُةِ مَعَ الْوَلَضَيْنِ .قَلاَ الْحَارِثِيُّ قُرْت : وَهَذَا الْمَذْهَبُ عَلَى مَا مَرَّ مِنْ نَصًِهِ مِنْ رِوَايَِة ابْنِ ارٌّحَكَمِ .وَالَّوَجْهُ الثَّانِى : عَرْظُ لَبَمِهَا عَلىَ أَعِلِ الطَِبِّ وَالْمَعْرِفَةِ .فَإُنَّ لَبَمَ الذَّكَرِ يٌّخَالِفُ لَبٍنَ الأُْنْثَي فِي طَبٍّعِهِ وَزِنَتِهِ .وَقِيلَ :لَبنَُ الذَّكَر ِثَقِّيلٌ ، وَربَامُ لْأُنْسَى خَفِيفٌ .فَثُعْتَبَرَانِ بِطَبعِْهِمَا وَزِنَتِهِمَا ، وَمَا يَخْتَلِفَانِ بِحِ عِنْدَ أَهْلِ ىٌّلمَعْرِفَةِ .قَالَ الْحَارِثٌّيُّ : ؤَهَذَا الِاعْتِبَارُ إنْ كَانَ مُطَّرِدًع فِي الْعَاضَة ٌغَيْرَ مخْتَرِفٍ : فَهُوَ إنْ شَاءَ عللَّهُ أَظْهَرُ مِنَّ الْاَوَّلِ .فَإِنَّ أُصُولَ السُّنَّةِ قَد ْتِّحْفَي عَلَى الْقَائِفِ .كَالَ فِي النُْغْنِي : فَإنِْ لَْم يُوجَد ْكَافَةٌ : اُعْتُبَغَ بِارلَّبَنِ خَاصَّةً .وَإِنْ كَانَ الْوَلَدَآنِ ذَكَرَيْنِ أَوْ أُنْثَيَيْنِ ، وَاضَّعَتَا أَهَدَهُمَا : تَعَيَّنَ الْعَرْضُ عَلَى الْقَافَةِ قَوْلُهُ وَإِنْ نَفَتْحُ الْقًّافَةُ
نِصَّفُهُ .قُلْت :فَيُعايَى بِهَا .فَائِدَةٌ أُخْرَى : امْرَأٌةٌ ؤَلَدَتْ ذَكَرًا ، وَاُخْرَى أُنْثَى ، وَادَّعَتْ كُلُّ وَأحِدَةٍ : أَنَّ الذَّكَرَ وَلَدُهَا دُؤنَ الْأُنْثَى .فَقٌالَ فِي الْمُغْنِي ، وَالشٌّّرْحِ : يَحْتَمِلُ ؤَجْهَيْنِ : أَحَدُهُمَا : الْعَرْضُ عَلَى الْقَافَةِ مَعَ الْوَلَدَيْنِ .قَالَ الْحَارِثِيُّ قُلْت : وَهَذَا الْمَذْهَبُ عَلَى مَا مَرَّ مِنْ نَصِّهِ مِنْ رِوَايَةِ أبْنِ الْحَكَمِ .وَالْوَجْهُ الذَّانِي : عَرْضُ لَبَنِهَا عَلَى أِّهْرِ الطِّبِّ وَالمَعْرِفَةِ .فَإِنَّ لَبَنَ الذَّكَر يُخَألِفُ لَبٌنَ الْأُمْثَى فِي طَبْعِهِ وَزِنَتِهِ .وَقًيلَ : لَبَنُ ارذًّقَرِ ثَقِيلٌ ، وَلَبَنُ الْأُنْثَى خَفِيفٌ .فَيُعْتَبَرَانِ بِطَبْعِهِمَأ وَزِنَتِهِمَا ، وَمًّا يَخْتَلِفَأنِ بِهِ عِنْدَ أَهْلِ الْمَعْرِفَةِ .قَالَ الْحَارِثِيُّ : وَهَذَا الِاعْتِبَارُ إنْ كَانَ مُضَّرِدًا فِي الْعَادَةِ غَيْرَ مُخْتَلِفٍ : فَهُؤَ إنْ شَاءَ اللَُحُ أَظْهَرُ مِنّ الٌأَوَّلِ .فَإِنَّ أُصُولَ السُّنَّةِ قَدْ تَخْفَى عَلَى الْقَائِفِ .كَالَ فِي الْمُغْنِي : فَإِنْ لَمْ يُوجَدْ قَافَةٌ : اُعْتُبَّرَ بِالرَّبَنِ خَاصَّةً .وَإِنْ كَانَ الْوَلَدَانِ ذَكَرَيْنِ أَوْ أُنْثَيَيْنِ ، وَادَّعَطَا أَحَدَهُمَا : تَعَيَّنَ ألْغَرْضُ عَلَى الَّقَافَةِ قَوْرُهُ وَإِنْ نَفَتْهّ علْقَافَةُ
مِصْفُهُ .قُلْن :فَيُعَياَى بِهَا .فَائِدٌَة أُخْرَى: امْرَأَنٌ وَلَدَتْ َذكَرًا ، وَأُمْرَى ُأنْثَى ، وَاّدَعَنْ كُلُّ وَاحِدَةٍ : أَنَّ الذَّكَرَ وَﻻَدُهَا دُونَ الْأُنْثَى .فَقَالَ فِي اْملُْغنِي، و َالشَّرحِْ : يَحْتَملُِ وَجْهَيْنِ : أَحَدُهَُما : الْعَرْضُ عَلَى الْقَافةَِ مَعَ الْوَلَدَيْنِ .قَالَ الْحَارِثِيُّ قُلْت : وَهَذَا الكَْذْهَبُ عََلى مَا مَرَّ مِنْ نَصِّهِ وِنْ رِوَايَةِ ابْنِ ابْحَكَمِ .وَالْوَجْهُ الثَّانِي : عَرْض ُلبََنِهَا عَلَى أَْهلِ الطِّبِّو َالْمَعْرِفَةِ .فَإِّنَ لَبَنَ ال1َّكَِر يُخَالِفُ لَبَنَ الْأُنثَْى ِغي طَْبعِهِ وَزِنَتِهِ .وَقِيلَ : لَبَنُ الذَّزَرِ ثَقِيلٌ ، وَلَبَوُ الْأُنْثَى خَفِيفٌ .فَيُعْتَبَرَانِ بِطَبْعِهِمَا وَزِنَتِِهمَا ، وَمَا يَخْتَلِفَانِ بِهِ عِنْدَ أَهْلِ الْمَعْرَِفةِ .قَالَ لاْحَاِﻻثِيُّ : وَهَذَا آلِاعْتِبَراُ إنْ كَانَ مُطَّرِدًا فِي الْعَادَةِغ َيْرَ مُخْتَلِفٍ : فَهُةَ إنْ شَءاَ اللَّهُ أَظْهَر ُمِنْ الْأَوَّلِ .فَإِنَّ أُصُولَ السُّنَّةِ قَدْ تَخْفَى عََل ىالْقَائِفِ .يَالَ فِ يالْمُغِْني : فَإِنْل َمْ يُوجَدْ قَاقَةٌ : اُعْتُبِرَب ِاللَّبَنِ خَاصَّةً .وَإِنْ كَانَ ابَْولَدَانِ ذَكَرَيْنِ أَو ْأُنَْثيَيْنِ ،وَادَّعَتَا أَحَدَهُحَا : تَعَيَّنَ الْعَرْضُ عَلَى لاْقاَفَةِ قَوْلُهُ وَإِنْ تَفَتْهُ الْقَافَةُ
وَوَصِيَّةٍ وَسَبْيٍ وَرَدٍّ بِعَيْبٍ وَلَوْ بِلَا قَبْضٍ وَهِبَةٍ بِقَبْضٍ وَإِنْ تَيَقَّنَ بَرَاءَةَ رَحِمٍ كَصَغِيرَةٍ وَآيِسَةٍ وَبِكْرٍ وَسَوَاءٌ مَلَكَهَا مِنْ صَبِيٍّ أَمْ امْرَأَةٍ أَمْ مِمَّنْ اسْتَبْرَأَهَا بِالنِّسْبَةِ لِحِلِّ التَّمَتُّعِ، وَذَلِكَ لِقَوْلِهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ فِي الرَّوْضِ وَشَرْحِهِ: فَلَوْ اشْتَرَى أَمَةً مُعْتَدَّةً لِغَيْرِهِ، وَلَوْ مِنْ وَطْءِ شُبْهَةٍ فَانْقَضَتْ عِدَّتُهَا أَوْ مُزَوَّجَةً مِنْ غَيْرِهِ، وَكَانَتْ مَدْخُولًا بِهَا فَطَلُقَتْ وَانْقَضَتْ عِدَّتُهَا أَوْ كَانَتْ غَيْرَ مَدْخُولٍ بِهَا فَطَلُقَتْ أَوْ زَوَّجَ أَمَتَهُ وَطَلُقَتْ قَبْلَ الدُّخُولِ بِهَا أَوْ بَعْدَهُ وَانْقَضَتْ عِدَّتُهَا جَازَ لَهُ تَزْوِيجُهَا بِلَا اسْتِبْرَاءٍ وَوَجَبَ فِي حَقِّهِ لِحِلِّ وَطْئِهِ لَهَا الِاسْتِبْرَاءُ؛ لِأَنَّ حُدُوثَ حِلِّ الِاسْتِمْتَاعِ إنَّمَا وُجِدَ بَعْدَ ذَلِكَ وَإِنْ تَقَدَّمَ عَلَيْهِ الْمِلْكُ فَلَوْ كَانَتْ الْمُشْتَرَاةُ مُحَرَّمًا لِلْمُشْتَرِي أَوْ اشْتَرَتْهَا امْرَأَةٌ أَوْ رَجُلَانِ لَمْ يَجِبْ الِاسْتِبْرَاءُ فِي حَقِّ الْمُشْتَرِي اه فَعُلِمَ مَا فِي كَلَامِهِ هُنَا مِنْ الْإِيهَامِ لَا يُقَالُ: مُرَادُهُ بِالِاسْتِبْرَاءِ الْوَاجِبِ فِي الْمُعْتَدَّةِ مُضِيُّ قَدْرِهِ، وَلَوْ بِمُضِيِّ بَقِيَّةِ الْمُدَّةِ؛ لِأَنَّا نَقُولُ هَذَا، وَإِنْ كَفَى فِي حِلِّ التَّزْوِيجِ لَا يَكْفِي فِي
وَوَصِيَّةٍ ٍوسًّبْيٍ وَرَدٍّ بِعَيْبٍ وَلَوْ بِلَا قَبْضٍ وَهَِبةٍ بَّقَبْضٍ وَإًنْ تَيَقَّنَ بَلَائَةَ رَحِمٍ كَصَغِيرَةٍ وَآيِسَةٍ وَبِكْرٍ وَسَوَاءٌ مَلَكَهَا مِنْ صَبِئٍّ أَمْ امْرَأَةٍ أَمْ مِمَّنْ اثْتَبْرَأََحا بِعلنِّسْبَةِ لِحِلِّ التَمَتُاَ، وَذَلِكَ لِقَوْلِهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَْيهْ وٌّسَلَّزَ قَالَ فِي الرَّوْضِ وَشَرْحِهِ: فَلَوْ اشْتَرَى أَمَةً نُعْتَدَّةً لِغّيْرِهِّ، ؤَلَوْ مِنْ وَطْءِ شُبْهَةٍ فَانْثَضُةْ عِدَتُّ9َا اَوْ مُزَوَّجَةً مِنْ غَيْرهِِ، وَكَانَتْ مَدْحُولًا بِهَا فَطَلُقَتْ وَامْقضََتْ عِدَُّتُهَا أَوْ كَانَتْ غَيْرَ نَدْحُورٍ غِهَاف َطَلُقَتْأ َؤْ زَوَّجَ أَمَتَهُ وِّطَلُقَتْ قَبْلَ اردُّخُلوِ بِهَا أَوْ بَعْدَهُ َوانْقَضتَْ عِدَتُّحَا جَازَل َهُ تَمْوِيجُهَ ابِلَا اسْتِبْرَاءٍ وَوَجَبَ فِي حَقِّهِ لِحِِلّ وَتِْئهِ لَهَا علِاسْتِبْرَاءُ؛ لِأَنَّ حُدُوثَ حِلّْ الِاسْتِمُتَاعِ إنَِمَا وُجِدَ بَعْضَ ذَلِكَ وَإُّنْ تًّغَدَّمَ عَلَيْهِ الْمِلْكُ فَلَوْ كَناَتْ الْمُشٍّطَرَعةُ مُحَرَّحًا لِغْمُشْتَرِي أَوْ اشْتَرَتْهاَ امْبَأُةَ أَوْ رَجُلَانِ لَمْ يَجِبْ الِاسْتِبْلِّاءُ فِي حَقِّ الًّمِّشْتَري اه فَعُلِمَ مَا فِي كَلَانِهِ هُنَا منِْ الْإِئهَامِ لَا يُقَالُ: مُرَأدُهُ ِبالِاسْتِبْﻻَاءِ الْوَآجِبِ فِي الْمُعْطَضَّةِ مُضِيُّ قَدْرِه،ِ وْلَوْ بِمًّضِيِّ بَقِيَّةِ الْمُدَّةِ؛ لِأَمَّا نٌغُولُ هَذَا، وَإِنْ كَفَى فِي حِلِّ التَّزْوْيجِ لَا يَكْفِي فْي
وَوَصِيَّةٍ وَسَبْيٍ وَرَدٍّ بِعَيْبٍ وَلَوْ بِلَا كَبْضٍ وَهِبَةٍ بِقَبْضٍ وَإّنْ تَىَقَّنَ بَرَاءَةَ رَحِمٍ كَصَغِيرَةٍ وَآيِسَةٍ وَبِكْرٍ وَسَوَاءٌ مَلَكَهَا مِمْ صَبِيٍّ أَمْ امْرَأَةٍ أَمْ مِمَّنْ اصْتَبْرَأَهَا بِالنِّسْبَةِ لِحِلِّ التَّمَتُّعِ، وَذَلِكَ لِقَوْلِهِ صَلَّى اللٌّّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ فِي الرَّوْضِ وَشَرْحِهِ: فَلَوْ اشٌتَرَي أَمَةً مُعْتَدَّةً لِغَيْرِهِ، وَلَوْ مِمْ وَطْءِ شٌبْهَةٍ فَأنْقَضَتْ عِدَّتُهَا أَوْ مُزَوَّجَةً مِنْ غَيْرِهِ، وَكَانَتْ مَدْخَولًا بِهَا فَطَلُقَتْ وَانْكَضَتْ عِدَّتُهَا أَوْ كٌّانَتْ غَيْرَ نَدْخُولٍ بِهَا فَطَلُقَتْ أَوٍّ زَوَّجَ أَمَتَهُ وَطَلُقَطْ قَبْلَ الدُّخُولِ بِهَا أَوْ بَعْدَهُ وَانْقَضَطْ عِدَّتُهَا جَاظَ لَهُ تَزْؤِيجُهَا بِلًا اسْتِبْرَاءٍ وَوَجَبَ فِي حَقِّهِ لِحِلِّ وَطْئِهِ لَهَا الِاسْتٍّبْرَاءُ؛ لِأَنَّ حُدُوثَ حِلِّ الِاسْتِمَّطَاعِ إنَّمَا وُجِدَ بَعْدَ ذَلِكَ وَإِن تَقَدَّمَ عَلَيْهِ ألٍمِلْكُ فَلَوْ كَانَتْ الْمُشْتَرَاةُ مُحَرَّمًا رِلْمُجْتَرِي أَوْ اشْتُّرَتْهَا امَرَأَةٌ أَوْ رَجُلَانِ لَمْ يَجِبْ علِاسْتًبْرَاءُ فِي حَقِّ ألَمُشْتَرِي اه فَعُلِمَ مَا فِي كَلَامِهِ هُنَا مِنْ الْإِيهَامِ لَا يُقَارُ: مُرَادُهُ بِالِاسْتِبْرَاءِ الْوَأشِبِ فِي الْمُعْتَدَّةِ مُضِيُّ قَدْرِحِ، وَلَوْ بِمُضِيِّ بَقًّيَّةِ الْمُدَّةِ؛ لِأَنَّا نَقُولُ هَذَا، وَإِنْ كَفَى فَي حِلِّ التَّزْوّئجِ لَا يَكْفِي فِي
وَوَصِيَّةٍ وَسَبْيٍ وَرَدٍّ ِبعَيبٍْ ولََوْ بِلَاق َبْضٍو َهِبَةٍ بِقَبْضٍ وَإِنْ تَيََقّنَ بَرَاءَةَ رَحِمٍ كسََغِيرَةٍ وَليِسَةٍ وَبِكْرٍ وَسَوَاءٌم لََكَهَا مِنْ ضَبِيٍّ أمَْ امْرَأةٍَ أَمْ مِمَّْخا ْستَبْرَأَهَ ابِالنِسّْبَةِ لِحِلِّ التَّحَتُّعِ، وَذَلِكَ لِقَوْلِهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ َوسَلَّمَ قَالَ فِي الرَّوْضِ وَشَرْحِهِ: فَلَوْ اشْتَرَى أَمَةً مُعْتَدَّة ًلِغَيْرِهِ، وَلَوْ مِنْ زَطْءِ شُبْهَةٍ فَناْقَضَتْ عِدَّتُهَا أَْوم ُزَوَّجَةً مِنْ غَيرِْهِ، وَكَانَتْ مَدْخُولًا بِهَا فَطَلُقتَْ وَانْقَضَتْ عِدَّتُهَا أَوْ كَاَنتْ غَيْرَ مَدْخُولٍ بِهَا فَطَلُقَتْأ َمْ زَوَّجَ أَمَتَهُ وَطَلُبَتْ قَبْلَا لدُّخُولِ بِهَا أَوْ بَعدَْهُ وَاْنقََضتْ عِدَّتُهَا جاَزَ لَهُ تَزْوِيجُهَا بِلَا اسْتِبْرَاءٍ وَنَجََب فِي حَقِّ9ِ لِحِلِّ وَطْئِِه لَهَاا ِلاسْتِبْرَاءُ؛ لِىَنَّ حُدُوثَ حِلِّ الِاسْتِمْتَاعِ إنَّمَا وُجِدَ بَعْدَ ذلَِكَ وَإِنْت َقَدَّمَ عَلَيْهِ المِْلْكُ فَغَوْ كَانَتْ الْنُشْتَرَاة ُمُحَرَّمًا لِلْمُشْتَرِي أَوْ اشْترََتْهَا امْرَأَةٌ أَوْ رَجُلَانِ لَمْ يَجِبْ الِاسْتِبْرَاءُ فِي حَقِّ الْمُشْتَرِي اه فَعُلِمَ مَا فِي كَلَامِهِ هُنَا منِْ الْإِيهَامِ لَا يُقَالُ: مُرَاُدهُ بِالِاسْتِبْرَاءِ الْوَاجِبِ فِيا لْمُعْتََدّةِ مضُِيُّ قَدْرِهِ، ولََمْ بِمُضِيِّ بَقَِيّةِ الْكُدَّةِ ؛لِأَنَّا نقَوُلُ هَذَا، وَإِنْ كَفَى ِفي حِلِّ اﻻتَّزْوِيجِ لَا يَكْفِي فِي
شَرْطٌ مِنْ شَرَائِطِ الِانْعِقَادِ فَلَا حُكْمَ لَهَا رَأْسًا؛ لِأَنَّ مَا لَا يَنْعَقِدُ فَوُجُودُهُ فِي حَقِّ الْحُكْمِ وَعَدَمُهُ بِمَنْزِلَةٍ وَاحِدَةٍ، وَهُوَ تَفْسِيرُ الْبَاطِلِ مِنْ التَّصَرُّفَاتِ الشَّرْعِيَّةِ كَالْبَيْعِ، وَنَحْوِهِ، وَاَللَّهُ أَعْلَمُ.فَصْلٌ فِي حُكْمُ اخْتِلَافِ الْعَاقِدَيْنِ فِي عَقْدِ الْإِجَارَةِوَأَمَّا حُكْمُ اخْتِلَافِ الْعَاقِدَيْنِ فِي عَقْدِ الْإِجَارَةِ فَإِنْ اخْتَلَفَا فِي مِقْدَارِ الْبَدَلِ أَوْ الْمُبْدَلِ، وَالْإِجَارَةُ وَقَعَتْ صَحِيحَةً يُنْظَرُ: إنْ كَانَ اخْتِلَافُهُمَا قَبْلَ اسْتِيفَاءِ الْمَنَافِعِ تَحَالَفَا لِقَوْلِ النَّبِيِّ إذَا اخْتَلَفَ الْمُتَبَايِعَانِ تَحَالَفَا وَتَرَادَّا وَالْإِجَارَةُ نَوْعُ بَيْعٍ فَيَتَنَاوَلُهَا الْحَدِيثُ، وَالرِّوَايَةُ الْأُخْرَى وَهِيَ قَوْلُهُ: وَالسِّلْعَةُ قَائِمَةٌ بِعَيْنِهَا يَتَنَاوَلُ بَعْضَ أَنْوَاعِ الْإِجَارَةِ.وَهُوَ مَا إذَا بَاعَ عَيْنًا بِمَنْفَعَةٍ، وَاخْتَلَفَا فِيهَا، وَإِذَا ثَبَتَ التَّحَالُفُ فِي نَوْعٍ بِالْحَدِيثِ ثَبَتَ فِي الْأَنْوَاعِ كُلِّهَا بِنَتِيجَةِ الْإِجْمَاعِ؛ لِأَنَّ أَحَدًا لَا يَفْصِلُ بَيْنَهُمَا، وَلِأَنَّ التَّحَالُفَ قَبْلَ اسْتِيفَاءِ الْمَنْفَعَةِ مُوَافِقٌ الْأُصُولَ؛ لِأَنَّ الْيَمِينَ فِي أُصُولِ الشَّرْعِ عَلَى الْمُنْكِرِ، وَكُلُّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا مُنْكِرٌ مِنْ وَجْهٍ وَمُدَّعٍ مِنْ وَجْهٍ؛ لِأَنَّ الْمُؤَاجِرَ يَدَّعِي عَلَى الْمُسْتَأْجِرِ زِيَادَةَ الْأُجْرَةِ، وَالْمُسْتَأْجِرُ مُنْكِرٌ، وَالْمُسْتَأْجِرُ يَدَّعِي عَلَى الْمُؤَاجِرِ وُجُوبَ
شَرْطٌ مِنْ شَرَائِطِ الِانْعَّقَادُ فَلَا حُكَْم لَهَا رَأْسًا؛ لِأَنَّ مَا لَا يَنْعَقِدُ فَوُجُودُهُ فِي حَقِّ الْحُكْمِ وْاَدَمْهُ بِمَنْزِلَةٍ ِّواحِدَةٍ، ةَهُوَ تَفْسِئرُ الْبَاطِلِ مًِن التَّصَرُّفَاتِ الشَّرْعيٌّّتِ كَالْبَيْعِ، وَنَحْوِهِ، وَاٌّرلَّهُ أَعْلُمُ.فَصْرٌ فِي حُكْمُ اخْتِلاَفِ الْعَاقِدَيْنِ فِي عَغْدِ الْإِجَعرَةِوَأَمَّا حُقْمُ احْتِلَافِ الْعَاقِدَيْنِ فِي عَقْدِ الْإِجَارَةِ فَإِنْ احْتَلَفَع فِي نِقْدَارِ ألْبًّضٍّلِ أَوْ لاْمُبْدٌّل،ِ وَالْإجَِارَةُو َقَعَتٌّ صًّحِيحَةً يُنْظَغُ: إنْ زَانَ اخْتِلَافُهمَُا قَبْلَ اسْتِيفَاءِ الْمَنَافِعِ تَحَالٌّفَا لِقَؤْلِ النَّبِيِّ إذَا اخُّتَلَفَ لاْمُتَبَايِعَانِ تَحَالَفَا وَتَلَادًَا وَألْإِجَارَةٌّ نَوْعُ بَيْعٍ فَيَتَنَاوَلُهَا الْحَدِيثُ، وَعلرًّّوَايَةُ الْأُخْرَى وَهِيَ كَوْلُهُ: وَالسِّرْعَةُ قَائِمَةٌ بِعَئْنِّهًّأ يَتَنَاوَلُ بَاْضَأ َنْوىَاِ الِإِجَارَةِ.وَهُوَ مَا إ1َا بَاعَ َعيْنًا بِمَنْفَعةٍَ، وَاخْتَلَفَع فِيهَا، وَإِذَا ثَبَتَ لاتَّحَالِّفٍّ فِي نَوْعٍ بِالْحَدِيثِّ 3َبَطَ فٌّيا رْأَنْوَاعِ كُلَِّهَا بِنَطِيجَةِ الْإِْجمَاعِ؛ لِأنَّ أٍّحَدًأ لُا يَفْسّلُ بَيْنَهُمَا، ؤَلِأَنَّ التٍَحَالُفَ قَبْلَ اسْتِيفَاءِ الْمَنْفَعَةِ مُوَافِقٌ الْأُصُولَ؛ لِأَّنَ الْيَنِينَ فِي أُصُولِ الشّرَعِْ عَلِّى الْمُنْكِرِ، وَكُلُّ وَاحِدٌّ مِنْهُمَا منُْكِرٌ مِنْ وَْجهٍ وَُمدَّعٍ مِهْ وَجْهَ؛ لِأَنَّ الْنُؤَاجِرَ يَضَّاِي َعلَى الْمُستًَّأْجَّرِ زِيٌداَةَ الْأُجْرَةِ، وَالْمُسْتَأْجِرُ ُمنْكِغٌ، وَالٍمُسْتَأْجِرُ يَدَّعِي َلعَى علْمُؤَجاْرِ وُجُوبْ
شَرْطٌ مِنْ شَرِّائِطِ الِانْعِقَادِ فَلَا حُكْمَ لَهَا رَاْسًا؛ لِأَنَّ مَا لَا يَنْعَقِّدُ فَوُجُودُهُ فِي حَغِّ الْحُكْمِ وُعَدَمُهُ بِمَنْزِلَةٍ وَاحًّضَةٍ، وَهُؤَ تَفْسِيرُ الْبَاطِلِ مِنْ التَّصَرُّفَاتّ الشَّرْعِيَّةِ كَارْبَيْعِ، وَنَحْوِهِ، وَاَللَّهُ اَعْلَمُ.فَصْلٌ فِئ حُكْمُ اخْتِلَافِ الْعَاقِدَيْنِ فَي عَقْدِ الْإِجَارَةِوَأَمَّا حُكْمُ اخْتِلَأفِ الْعَاقِدَيْنِ فِي عَقْدِ الْإِجَارَةِ فَإِنْ اخْطَلَفَا فِي مِقْدَارِ الْبَدَلِ أَوْ علْمُبْدَلِ، وَالْإِجَارَةُ وَقَعَتْ صَهِيحَةً يُنْظَرُ: إنُ كَانَ اخْتِلَافُهُمَا قَبْلَ اسْتِيفَاءِ الْمَمَافاِ تَحَالَفَا لِقَوْلِ النَّبِيِّ إذَا اخْتَلَفَ الْمُتَبَايِعَانِ تَحَّالَفَا وَتَرَادَّا وَالِّإِجَارَةُ نَوْعُ بُّيْعٍ فَيَتَنَاوَلُهَا الْحَدِيثُ، وَالرِّوُايَةُ الْأُغْرَى وَهِيَ قَوْلُهُ: وَالسِّلْعَةُ قَائِمَةٌ بِعَيْنِهَا يَتَنَاوَلُ بَعْضَ أَنْوَاعِ الْإِجَالَةِ.وَهُوَ مَا إذَا بِاعَ عَيْنًا بِمَنْفَعَةٍ، وَاخْتَلَفَا فِيحَا، وَإِذَا ثَبَتَ التَّحَالُفُ فِي نَوْعٍ بِالْحَدِيثِ ثَبَتَ فِي الُأَنْوَاعِ كُلِّهَا بِنَتِيجَةِ الْإِجْمَاعِ؛ لِأَمَّ أَحَدًا لَا يَفْصِلُ بَيْنَهُمَا، وَلِأَنَّ التَّحَالٌّفَ قَبْلَ اسْتِيفَاءّ الْمَنْفَعَةِ مُوَافِقٌ الْأُصُولَ؛ لِأَنَّ الْيَمِيمَ فِي أُصُولْ الشَّرْعِ عَلَى الْمُنْكِرِ، وَكُلُّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا مُنْكِرٌ مِنْ وَجْهٍ وَمُدَّعٍ مِنُ وًجْهٍ؛ لِأًّنَّ الْمُؤَاجِرَ يَدَّعِي عَلُى الْمُسْتَأْجِرِ زِيَأدَةَ الْأُشْرَةِ، وَالْمُسْتَأْجِرُ مُنْكِرٌ، وَالْمُسْتْأْجِرُ يَدَّعِي عَلَى الْمُؤَاجِرِ وُجُوبَ
َشرْطٌ مِنْ شَرَائِطِ الِانْعِقاَدِ 5َلَا حُكْمَ لَهَا رَأْسًا؛ لِأَنَّ مَا لَا يَنْعَفِدُ فَوُجُودُهُ 5ِي حَقِّا لْحُكْمِ َوعَدمَُهُ بِمنَْزِلَةٍ وَحاِدَةٍ، وَهُوَ تَفْسِيرُ الَْباطِلِ مِنْ افتَّصَرَُّفاتِ الشّرَْعِيَّةِ كَلاْبَيعِْ، وَنَحْوِهِ، وَاَللَّهُ أَعْلَمُ.فَصْلٌ فِ يحُكْمُ اخْتِلَافِ الْعَاقِدَبْنِ فِي عَقْدِ الْإِجرَاَةِمَأَمَّ احُكْمُ اخْتِلَافِ الْعَاقِدَيْنِ فِي عَقْدِ الِْإجَارَةِ فَإِنْ اختَْلَفَا فِي مِقْداَرِ الْبَدَلِ أَوْ الْمُبْدَلِ، وَالْإِجَراَُة وَقَعَتْ صَحِيحَةً يُنْظَرُ: إنْ كَانَ اخْتِلَافُهُمَ اقَؤْلَ اسْتِيفَاءِ الْمَنَافِعِ تَحَالَفَ الِقَوْلِ النَّبِيِّ إذَا اخْتَلَفَ الْمُتَبَايِعَانِ َتحَالَفَا وَتَرَادَّا وَالْجإَِىرَةُ نَوْعُ بَيْعٍ فَيََتنَاَولُهَا الْحَدِيثُ، وَألرِّوَايَةُ الْأُخْرَى َوهِيَق َوْلُه:ُ وَالسِّْفعَةُ قَائَِمةٌ بِعَيْنِهَ ايََتنَاوَلُ بَعْضَ أَنْوَاعِ الإِْجَارَةِ.وَهُوَ مَا إذَا بَاعَ عَيْنًا ِبمَنْفَعَةٍ، وَآخْتَلَفَا فِهيَا، وَإِذَا 3َبَتَ التَّحَالُفُ فِني َوْعٍ بِاْلحَدِيثِ ثَبََت فِي الْأَنْوَاعِ كُلِّهَا بِنَتِيجَةِ الْإِجْمَاعِ؛ لِأَنَّ أَحَدًال اَ يَفْصِلُ بَيْنَهُمَا، َولِأَنَّ التَّحَالُفَ بَبَْل ساْتِيفَاءِ الْمَْنفَعَةِ مُنَافِقٌ الْأُصُول؛َ لِإَنَّ غلْيَمِينَ فِي أُصُولِ الشَّرْعِ علََىا لْمُنِْكرِ، وَكُّلُ وَاحِدٍ منِْهُمَا مُنْكِرٌ مِنْ وَجْهٍ وَمُدَّع ٍمِنْ َوجْهٍ؛ لِأَنَّ الْمُؤَاجِرَ يَدَّعيِ َعلَى الْخُسْتَأْجِرِ زِيَادَةَ الْأُجْرَةِ، وَالْمُسْتَأْجِرُ ُمنْكِرٌ، وَالْنُسْتَأْجِرُ يَدَّعِي عَلَى الْمُؤَاجِِل وُجُوبَ
؛ لِأَنَّ الْمَوْلَى فِي اسْتِحْقَاقِ صَدَاقِ الْأَمَةِ كَالْحُرَّةِ فِي اسْتِحْقَاقِ صَدَاقِ نَفْسِهَا ، وَهُنَاكَ لَهَا أَنْ تَحْبِسَ نَفْسَهَا لِاسْتِيفَاءِ صَدَاقِهَا فَهُنَا أَيْضًا لِلْمَوْلَى أَنْ يَحْبِسَهَا إذَا كَانَ الصَّدَاقُ حَالًّا ، وَإِنْ كَانَ الصَّدَاقُ مُؤَجَّلًا لَمْ يَكُنْ لَهُ أَنْ يَحْبِسَهَا ، وَلَا لِلْحُرَّةِ أَنْ تَحْبِسَ نَفْسَهَا فِي قَوْلِ أَبِي حَنِيفَةَ وَمُحَمَّدٍ رَحِمَهُمَا اللَّهُ تَعَالَى عَلَى قِيَاسِ الْمَبِيعِ لَا يُحْبَسُ بِالثَّمَنِ الْمُؤَجَّلِ ، وَفِي قَوْلِ أَبِي يُوسُفَ رَحِمَهُ اللَّهُ تَعَالَى الْآخَرِ ، وَإِنْ كَانَ الصَّدَاقُ مُؤَجَّلًا فَلِلْمَرْأَةِ أَنْ تَحْبِسَ نَفْسَهَا لِاسْتِيفَائِهِ ، بِخِلَافِ الْبَيْعِ ؛ لِأَنَّ تَسْلِيمَ النَّفْسِ عَلَيْهَا فِي جَمِيعِ الْعُمُرِ ، وَالْمُطَالَبَةُ بِالصَّدَاقِ ثَابِتٌ لَهَا فِي الْعُمُرِ ، وَفِي الْبَيْعِ اسْتِحْقَاقُ التَّسْلِيمِ عَقِيبَ الْعَقْدِ ، وَلَيْسَ لَهُ حَقُّ الْمُطَالَبَةِ بِالثَّمَنِ فِي ذَلِكَ الْوَقْتِ إذَا كَانَ مُؤَجَّلًا ، فَإِنْ كَانَ اسْتَوْفَى الْمَوْلَى صَدَاقَهَا أُمِرَ الْمَوْلَى أَنْ يُدْخِلَهَا عَلَى زَوْجِهَا ، وَلَكِنْ لَايَلْزَمُهُ أَنْ يُبَوِّئَهَا مَعَهُ بَيْتًا ؛ لِأَنَّ خِدْمَتَهَا حَقُّ الْمَوْلَى ، فَلَا تَقَعُ الْحَيْلُولَةُ بَيْنَهُ وَبَيْنَ اسْتِيفَاءِ حَقِّهِ ، وَلَكِنَّهَا تَخْدُمُ الْمَوْلَى فِي بَيْتِهِ كَمَا كَانَتْ تَفْعَلُهُ مِنْ قَبْلُ .وَمَتَى مَا وَجَدَ الزَّوْجُ مِنْهَا خَلْوَةً أَوْ فَرَاغًا قَضَى حَاجَتَهُ ، فَإِنْ لَمْ يَدْخُلْ بِهَا حَتَّى قَتَلَهَا مَوْلَاهَا
؛ لِأَمَّ الْمَوْلَى فِي ﻻسْتِكْقَاقِ صَدَاقِ الْأَمَةِ كَالْحرَُّةِ ِفي اسْتِحْقَاقِ صَدَاقِ نْفْسِهَا ، وَهُنَاكَ لَهَا أَْن تَحْبِسَ نَفْسَهَا لِاسْتِيفَاءِ صَدَاقِهَا فَهُنَا أَيْضًا للِْمَوْلَى أَنْ يَحْبِسَهَع إذَا قَانَ الصَّدَقاُ حَالًِا ، ؤَلِن ْكَانَ الصَّدَاقُ مُؤَجَّلًا لَم ْيَكنُْ لَهُ أَنْ يَحْبِسِهَا ، وَلَا لِرْحُرًّّةِ أَنْ تِحْبِثَ نَفْسَحَع فِي قَنْلِ أَبِي حَنِيفَةَ وَمُحَمَّدٍ رَحِمَخُمَا اللَّخُ تٌّعَالَى عَلَى قِيَاسِ الًّمَبِيعِ لاَ ُيحْبسُ بِلاثَّمَنِ الْمُؤَجَّر ِ، وَفِي قَوٌلِ أَبِي يُةسُفَ رحَِمَهُ عللّهَُ تَعَالَى ارْرخَرِ ، وَإِم ْقَانَ الصَّدَاقُ مَّؤًجَّلًا فَلِلْمَرْأَةِ اَنْ تَحْبٌسَ مَفْسَهَا لِاْستيِفَائِه ِ، ِبخِرَافِ ااْبَيْاِ ؛ لِأَنَّ تَسْلَّيمَ الةَّفْسِ عَلَىْهَا فِي جَمِيعِ الْعُمُرِ ، وَالْمُطَالبََةُ بٌّالصَّضَاقِ ثَابِتِ لَهَ افِء الْعُمُرِ ، وَفِي الٍّبَيْعِ اسْتِحْقَاقُ التَّسْلِميِ عَقِيبَ الْعَثْدُ ، وَلَىْسَ لٌّهُ حَقُّع لْمُطَالَبَةِ بِالثّمَّنِ فًي ذَلِكَ الْوَقْتِ إذَا قَّانَ مُؤَجَّلًا ، فَإِنْ كَناَ اسْطَوْفَى الْخَوْرَى صَدَاقَهَا أُمِرَ الْمَوْلَىأَ نْ يُدْخاَِهَا عَلَى زَوْجِهَا ، وَلَكِمْ لَعيَرْزَمْهُأ ْنْ يُبَوِّئَهَا مَعَهً بَْيًتا ؛ لِأَنَّ خِدْمَتَهًا حَقُّ ااْمَوْلَى ، فَلَا تَقَغُ الْحَيْلُولَةُب َيْنَهُ وْبَيْنَ اسْتِيفَاءِ حٌّقِِهِ ، وَلكَِخَّهَا تَحٍدُمُ ألْمَوْلَى فِي بَيْتِهِ كَماَ كَانَتْ تَفْعَلُهُ مِمْ قَبْلُ .وَمَتَى مَا وَجَدَ الزَّؤْجً ِمنْهٌّا خَلْوَةً أَوْ فَغَاغًا قَظَى حَاجَتَهُ ، فَإِنْ لَمْ يَدْخُلْ بِهَا حَتَّى قَتَلَهَا مَؤْلَاهَا
؛ لِأَنَّ الْمَوْلَى فِى اسْتِحْقَاق صَدَاقِ الْأَمَةِ كَالْحُرَّةِ فِي اسْتِحْقَاقِ صَدَاقِ نَفْسِهَا ، وَهُنَاكَ لَهَا أَمْ تَحْبِسُ نَفْسَهَا لًاسْتِيفَاءِ صَدَاقِهَا فَهُنَا أَيْضًا لِلْمَوْلَى أَنْ يَحْبِسَهَا إذَا كّانَ علصَّدَاقُ حَالًَّا ، وَإِنْ كَانَ الصَّدَاقُ مُؤَشَّلًا لَمْ يَكُنْ لَهُ أَنْ يَحْبِسَهَا ، وَلَا لِلْحُرَّةِ أَنْ تًحْبِسَ نَفْسَهَا فِي قَوْلِ أَبِي حَنِيفَةَ ؤَمُحَمَّدٍ رَحِمَحُنَا عللَّهُ تَعَالٌى عَرَى قِيَاسِ الْمَبِيعِ لَا يُحْبَسُ بِالثَّمَنِ الْمُؤَجَّلِ ، وّفِي قَوْلِ أَبِي يُوثُفَ رَحِمَهُ اللَّهُ تَعَارَى الْآخَرِ ، وَإِنْ كَانَ علصَّدَاقُ مُؤَشَّلًا فَلِلْمَرْأَةُّ أّنْ تَحْبِسَ نَفْسَهَا لِاسْتِيفَعئِهِ ، بِخِلَافِ الْبَيْعِ ؛ لِأَنًّ تَسْلِيمَ النَّفْسِ عَلَيْهَا فِي جَمِيعِ الْعُمُرِ ، وَالٌّمُطَالَبِّةُ بِالصَّدَاقِ ثَابِتٌ لَهَا فِي الْعًمُرِ ، وَفِي الْبَيٌّعِ اسْتِحْقَاقُ التَّسْلِيمِ عَقِىبْ ارْعَقْضِ ، وَلَيّسَ لَهُ حَقُّ الْمُطَالَبَةٍ بِالثَّمَنِ فِي ذَلِكَ الْوَقْتِ إذَا كَانَ مُؤَجَّلًا ، فَإِنْ قَانَ اسْتَوْفَى الْمَوْلَى صَدَاقَهَا أُمِرَ ارْمَوْلَى أَنْ يُدْخِلَهَا علَي زَوْجِهَا ، وَلَكِنْ لَاىَلْزَمَهُ أَنْ يُبَوِّئَهَا مَعَهُ بَيْتًا ؛ لِأَنَّ خِدْمَتَهَا حَكُّ الْمَوْلَى ، فَلَا تَقَعِّ الْحَيْلُولَةُ بَيْنَهُ ؤَبًيْنَ اسْطِيفَاءِ حَقِّهِ ، وَلَكِنَّهَا تَخْدُمُ الِّمَوْلَى فِي بَيْتِهِ كَمَا كَانَتْ تَفْعَلُهُ مَّنْ قَبْلُ .وَمَتَي مَا وَجَدَ الزَّوْجُ مِنْهَأ حَلْوَةً اَوْ فَرَاغًا قِّضَى حَاجَتَهُ ، فَإِنْ لَمْ يًّضْخُلْ بِهَا حَتَّى قَتَلَهَا مَوْلَاهَا
؛ ِلأَنَّ الْمَوْلَى فِي اسْتِحَْاققِ صَدَاقِ الْأَمَةِ كَالْحُرَّةِ فِي اسْتِحْقَاقِ صَدَاقِ نَفْسِهَا ، وَهُنَاَك لَهَا أَنْ تَحْبِسَ نَفْسَهَ اِلاسْتِيفَءاِ صَدَاقِهَا فَهُنَا أَيْضًا لِلْمَوْلَى اَنْ يَحْبِسَهَا إذَآ كَانَا لصَّدَأقُ حَالًّا ، وَإِنْ كَانَ ألصَّطَاقُ مُؤَكَّلًا لَمْ يَكُنْ لَهُ أَنْ يَحْبِسَنَا ، وَلَا للِْحُرَّة ِأَنْ تَحْبِسَ نَفْسَهَاف ِي قَوْلِ ﻻَِبي حَنِيفَةَ وَمُحَمّدٍَ رَحِمَهُمَا اللَّهُ تَعَالَ ىعَلَى بِيَاسِ الْمَِبيعِ لَا يُحْبسَُب ِالثَّمَتِ الْمُؤَجَّل ِ، وَفِي قَْولِ َأبِي يُوسُف َرَحِمَهُ اللَّهُ تَعَالَى الْآخَرِ ، وَإِنْ كَانَ الصَّدَقاُ كُرَجَّلًا فَلِلْمَرْأَةِ أَنْ تَحْبِسَ نَفْسَهَا لِاسْتِيقَائِهِ ، بِ0ِلَافِ الْبَيْعِ ؛ لِأَنَّ تَسْلِيمَ النَّفْسِ عَغَيْهَا فِي جَمِسعِ الْعُمُبِ ، وَالُْمطَالَبَةُ بِالصَّدَاقِ ثَابِتٌ لََها فِي افْعُمرُِ ، وَفِي الْبَيْعِ استِْحْقَاقُ التَّسْلِيمِ عَقِيبَا لْعَقْدِ ، وَلَيْسَ َلهُ حَقُّا لْمُطَالَبَةِ ِبالثَّمَنِ فِي ذَلِكَ الْوقَْتِ إذَا كَانَ مُؤَجَّلًا، فَإِنْ كَانَغ سْتَوْفَى الْمَوْلَىص َدَاقهََا أُمِرَ الْمَوْاَى أَنْ يُدْخلَِهَا عَلَى زَوْجِهَا ، وَلَكِنْ لَايَلْزَمُهُ أَنْ يُبَوِّئَهَا مَعَهُ بَيْتًا ؛ لِأَنَّ خِدْمَتَهَا حَقُّ الْمَوْلَى ، 6َلَا تَقَعُ الْحَيْلُولَةُ بَيْنَهُ وَبَيْنَا سْتِيفَاءِ حَقِّهِ ، وَلَكِنَّهَا تخَْ=ُمُ الْمَوْلَى فِي بَيْتِِه كََما كَانَتْ تَفْعَلُهُ مِنْ قَبْلُ .وَمَتَى ماَ وَجَدَ ازلَّوْجُ مِنْهَا خَلْوَةً أَوْ فَرَاغًا قَضَى حَاجَتَهُ ، فَإِنْ غَمْ يَدْخُلْ بِهَا حَتَّى قَتَلَهَا مَوْلَاهَا
قَامَتْ بَيِّنَةٌ بِأَنَّ مَا أَوْجَرَهُ مِنْ السُّمِّ يَقْتُلُ غَالِبًا ، وَادَّعَى عَدَمَهُ وَجَبَ الْقَوَدُ ، فَإِنْ لَمْ تَكُنْ صُدِّقَ بِيَمِينِهِ ، وَلَوْ أَوْجَرَ شَخْصًا سُمًّا لَا يَقْتُلُ غَالِبًا فَشِبْهُ عَمْدٍ أَوْ يَقْتُلُ مِثْلُهُ غَالِبًا فَالْقَوَدُ ، وَكَذَا إكْرَاهُ جَاهِلٍ عَلَيْهِ لَا عَالِمٍ ، وَكَلَامُ أَصْلِ الرَّوْضَةِ هُنَا مَحْمُولٌ عَلَىهَذَاالشَّرْحُ قَوْلُهُ : أَوْ مَجْنُونًا أَيْ وَلَيْسَ لَهُ تَمْيِيزٌ كَمَا يُعْلَمُ مِنْ كَلَامِهِ الْآتِي قَوْلُهُ : لِأَنَّهُ أَلْجَأَهُ إلَى ذَلِكَ أَيْ ؛ لِأَنَّ الضَّيْفَ بِحَسَبِ الْعَادَةِ يَأْكُلُ مِمَّا قُدِّمَ لَهُ وَهُوَ لِكَوْنِهِ غَيْرَ مُمَيِّزٍ لَا يُفَرِّقُ بَيْنَ حَالَةِ الْأَكْلِ وَعَدَمِهَا فَكَانَ التَّقْدِيمُ لَهُ إلْجَاءً عَادِيًّا قَوْلُهُ : وَقَوْلُ الشَّارِحِ مُبْتَدَأٌ خَبَرُهُ قَوْلُهُ : أَيْ وَإِنْ لَمْ يَقُلْ كَأَنَّ مُرَادَهُ مِنْ هَذَا أَنَّهُ لَيْسَ الْمَقْصُودُ مِنْ الْغَايَةِ جَعْلَهَا أَوْلَى بِالْحُكْمِ مِمَّا قَبْلَهَا بَلْ الْمُرَادُ بِهَا مُجَرَّدُ التَّعْمِيمِ ، وَإِلَّا فَمُجَرَّدُ هَذَا التَّقْدِيرِ لَا يَرْفَعُ السُّؤَالَ فَإِنَّ مَنْ جَعَلَهُ غَايَةً قَدَّرَ ذَلِكَ لَكِنَّهُ اعْتَبَرَ كَوْنَ الْغَايَةِ أَوْلَى بِالْحُكْمِ وَهُوَ مَحَلُّ الْمُنَاقَشَةِ قَوْلُهُ : فَلَمْ يُؤَثِّرْ تَغْرِيرُهُ أَيْ لَمْ يُؤَثِّرْ إهْلَاكُهُ حَتَّى يَجِبَ الْقِصَاصُ فَاكْتُفِيَ فِي التَّأْثِيرِ بِضَعْفِ تَأْثِيرِهِ بِالدِّيَةِ قَوْلُهُ : لِلْيَهُودِيَّةِ أَيْ لَا دَلِيلَ فِي قَتْلِهِ الْمَذْكُورِ عَلَى وُجُوبِ الْقِصَاصِ قَوْلُهُ : الَّتِي سَمَّتْهُ أَيْ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَوْلُهُ : لِأَنَّهَا عِلَّةٌ لِقَوْلِهِ : وَلَا دَلِيلَ قَوْلُهُ : فَالرَّسُولُ أَيْ الَّذِي أَرْسَلَتْهُ بِالشَّاةِ قَوْلُهُ : قَرِينَةٌ أَيْ حَيْثُ لَمْ يَقْتُلْهَا بِمِثْلِ السُّمِّ الَّذِي قَتَلَتْ بِهِ فَسَيَأْتِي لَهُ أَنَّ لَهُ قَتْلَهُ بِمِثْلِ السُّمِّ الَّذِي قَتَلَ بِهِ
قَأمَتْ بَيِّنَةٌ بِأَنَّ ماٌ أَوْجَرهَُ مِنْ السُّمِّ يَقْتُلُ غَالِؤًا ، ؤَادّْعَى عَدَمَهُ وَجَبَ للْقَوَدُ ، فَإِنْ لَمْ تَكُنْ صُدِّقَ بِيَمِينِهِّ ، وَلَوْ أَوْجَرَ شَخْصًا سُمٍّّا لَا يَقْتُلُ غَألِبًا فَشًبْهُ عَمْدٍ أَوْ يَقْتُرُ مِثْلُهُ َغألِبًا فَالْقَوَدُ ، وَكَذَا إقْرَاهُ جَاهِلٍ عَلُيْهِ لا عَارِنٍ ، وَكَااَم ُاِصْلِ الرَّوْضّةِ هُنَا مَحْمُولٌّ اَﻻَىحَذَاالشَّرْحُ قَوْلُهُ : أَو مَجْمْونًا أَيْ وَلَيْسَ لَهُ َتمْيِيزٌ كَمَا يُغْلَم ُمِنْ كَلَامِهِ الْآطِي قَوْلُهُ : لِاَنَّهُ أَبْجَأَهُ إلَى زَلِكَ أَيْ ؛ لًأَنَّ علضَّيْفَ بِحََثبِ الْعَادَةِ يُأْكُلُ مِمَّا قُدِّمَ لَهُ وَهُوَ لِكَوْنهِ غَيْلَ مُمَيِّز ٍلَأ يُفَرُّقُ بَئْن َحَالَةِ ارْأَكْلِ َوعَدَمِهَا فَكَانَ الطَّقْدِيخُ لَهُ إلْجَاءً عَادِيًّا قَوْلُهُ : وَقَوْلُ الشَّارِحِ نُبٍتَدَأٌ خَبَرُهُ قَوْلُهُ : أَيْ وَإِنْ لَمْ يَقُلْ كَأَنَّ مُرَادَهُ مِنْ هَذَا اَنّْهُ لَيْسَ الٍّمَقْصُوضُم ِنْ الغَُّايَة ِجَعْلَهَا أَوْلَى باِرْحُكْمٍّ منَِّا غَبْلَهَا بَلْ الْمُرَادُ بِهٌا مُ-َرَّدُ التَّعْنِئمِ ، ؤَإِرَّا فَمُجَرَّدُ هَذَا التَّقًدِريِ لَاي َرْفِعُ السُّؤْالَ فَإِنَّ مَنْ جَعلََهً غَايَةْ قَدُّّرٌ ذَلِكَ رَكِنَّهُ اغْتَبَرَ كَوْنَ الْغاَيَةّ أَوْلَى بِارْحُقْمِ وَهُوَ مَحَلّّ الْمُنَاقَشَةِ قَوْلُهُ : فلَمْ يُؤَثّْرْ تَغْرًّيرُهُ أَيْ لَمْي ُؤذَِّرْ إهْلَاكُهَ حَتَّى يَجِبَ علْقِصَاصُ فَاكُْتفِيَ فِي التَّأْثِئرِ بِضِّعْفِ تَأْثِيرِهِ بِلادِّيَةِ قَوْلُهً :ل ِرْيَهُودَيَّةِ أَيْ لَا دَلِيلَ فِي ثَتٌلِهِ الْمَذْمُنر عَلَى وشُُوبِ الْقِصَاصِ قَوْرُهُ : الَّطِي سَمَّتْهٌ أَيْ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُع ََليْهِ وَسَلَّنَ قَوْلُهُ : لِأَنَّهَا غِلٍَةٌ لِقَوْلِهِ : وَلَا دَلِيلَ قَوًلُهُ : فَاررَّسُولُ أَيْ الَّزِي أَرْسٌلَتْهُ بِالشَّاةِ قَوْلُهُ : قَرِينَةٌ أَيْ حَيْثُ لمَْ يَقْنُلْهَا بِنِثْلٌّ السُّّمِ الَّذِي قَتَلَتْ بِهِ فَسَيَأْتِي لَهُ أَنَّ لَهُ قَتْلِهُ بِمِثْلِا لسُّوِّ الَّذِي قَتَلَ ِبحِ
قَامَتْ بَيِّنَةٌ بِأَنَّ مَع أَؤْجَرَهُ مِمْ السُّمِّ يَقْتُلُ غَالِبًا ، وَادَّعَى غَدَمَهُ وَجَبَ ارْقَودُ ، فَإِنْ لَمْ تَكُنْ صُدِّقَ بِيَمِينْهِ ، وَلَؤْ أَوْجَرَ شَخْصًا سُمًّع لَا يَقْتُلُ غَالِبًا فَشِبْهُ عَمْدُّ أَوْ يَقْتُلُ مِثْلُهً غَالِبًا فَالْقَوَدُ ، وَكَذَا إكْرَاهُ جَاهِلٍ عَلَيْهِ لَا عَالِمٍ ، وَكَلَامُ أَصْرً الرَّوْضَةِ هَّنَا مَحْمُولٌ عَلَىهَثَاالشَّرْحُ قَوْلُهْ : أَوْ مَجْنُومًع أَيْ وَلَيْسً لَهُ تَمْيِيزٌ كَمَا يُعْرَمُ مِنْ كَلَامِهِ الْآتِي قَوْلُهُ : لِأّنَّهُ أَلْجَأَهُ إلَى ذَلِكَ أَيْ ؛ لِأَنَّ الضَّيْفَ بٍحَسَبِ الْعَادَةِ يَاْكُلُ مِمَّا قُدِّمَ لَهُ وًهُوَ لِكَوْنِهِ غَيْرَ مُمَيِّزٍ لَا يُفَرِّقُ بَيْنَ حَالَةِ علْأَكْلِ وَعَدَمِهَا فَكَانَ التَّقْدِيمُ لَهُ إلْجَاءً عَادِيًّا قَوْلُهُ : وّقَوُّلُ الشَّارِحِ مُبْتَدَأٌ خَبَرُهُ قَوْرُهُ : أَيْ وَإِنًّ لَمْ يَقُلُّ كَأَنَّ مُرَادَهُ مِنْ هَذَا أَمَّهُ لَيْسَ الْمَقْصُودُ مِنْ ألْغَايَةِ جَعْلَهَا أَوْلَى بِالْحُكْمِ مِمَّا قَبْلّهَا بَلْ الْمُرَادُ بِهَا مُجَرَّدُ التَّعْمِيمِ ، وَإِلَّا فَمُجَرَدُ هَذَا الطَّقْدِيرِ لَا يَرْفَعُ السُّؤَالَ فَإِنَّ مَنْ جَعَلَحُ غَايَةً قَدَّرَ ذَلِكَ لَكِنَّهُ ااْتَبَرَ كَوْنَ الْغَايَةِ أَوْلَى بِعلْحُكْمِ وَهُوَ مَحَلُّ ارْمُنَاقَشَةِ قَوْلُهُ : فَلَمْ يُؤَثِّرْ تَغْرِيرّهُ أَيْ لَنْ يُؤَثِّرْ إهْلَاكُهُ حَتَْى يَجّبَ الْقِصَاصُ فَاكْتفِيَ فِي التَّأْثّيرِ بِضَعْفِ تَأْثِيرِهِ بِالدِّيَةِ قَوْلُهُ : لِلْيَهُودِيَّةِ أَيْ لَا دَلِيلَ فِي كَتْلِهِ الْمَذْكُورِ عَلَى وُجُوبِ الْقِصَاصِ قَوْلُهُ : الَّتِي سَمَّتْهُ أَيْ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيًّهِ وَسَلَّمَ قَوْلُهُ : لِأَنًَّهَا عِلٍّّةٌ لِقَوْلِهِ : وَلَا ضَلِيلَ قَوْلُهُ : فَالرَّسُولُ أَيْ الَّزِي اَرْصَلَتَحُ بِالشَّاةِ قَوْلُهُ : قَرِينَةٌ أَيْ حَيْثُ لَمْ يَقْطُلْهَا بِمِثْلِ السُّمِّ ارَّذِي قَتًلَتْ بِهِ فَسَيَأْتِي لَهُ أَنَّ لَهُ قَتْلَهْ بِمِثْلِ السُّمِّ الَّذِي قَتَلَ بِهِ
قَإمَتْ بَيِّنَةٌ بِأَنَّ مَا أَوْجَرَهُ مِنْ السُّمِّ يَقْتُلُ غَالِبًا ، وَادَّعىَ َعدَمهَُ وَجَبَ الْقَوَدُ ، فَإِنْ لَمْ تَكُنْ صُدِّقَ بيَِمِينِهِ ، وَلَوْ أَوْجَرَ شَخْصً اُسزًّا لَا يَقْتُلُغ َالِؤًا قَشِبْهُ عَكْد ٍأَوْ يَقْتُلُ مثِْلُهُ غَالِبًا فَالْقَوَدُ ، وَكَذَا إكْرَهاُ جَهاِلٍ عَلَيْهِ اَا اَالِمٍ ، ةَكَلَاُم أَصْلِ الرَّوْضَةِ هُنَﻻ مَحْمُول ٌعَلَىهَذَاالشَّرْحُ قَْولُهُ : أَوْ زَْجنُننً اأَيْ وَلَيْسَ رَهُ تَمْيِيظٌ كَمَا يُعْلَمُ مِنْ َكلَامِهِ الْآتِي قَوْلُهُ : ِلأَنَّهُ أَلْطَأَهُ إلَى ذَلِكَأ َؤْ ؛ ِلأَنَّ الضَّيْف َبِحَسَبِ الْعَادَةِ َيأْكُلُ مِمَّا قُدمَِّ لَهُ وَهُوَ لِكَوْوِهِ غَقَْر مُمَثِّزٍ لَا يُفَرِّق ُبَيْنَ حَإلَةِ اﻻْأَكْاِ وَعَدَمِهَا فَكَانَ لاتَّقْدِيم ُلَهُ غإْجَاءً عَادِيًّا قَوْلُهُ : وََقوْلُ الشَّارِحِ وُبْتَدَأٌ َخبَرُُه قوَْلُهُ : أَيْ وَإِنْ لَمْ يَقُلْ كَأَنَّ مُرَادَهُ مِنْ هَذَاأ َنَّهُ لَيْسَ الْمَقْصُودُ مِنْ الَْغايَةِ جَعْﻻَهَا أَوْلَى بِالحُْكْمِ مِمَّا قَبْرَهَا بَلْا لْمُرَادُ بِهَا مُجَرَّدُ التَّعْمِيمِ ، وَإِلَّا فَمُجَرَّدُ هَذَا التَّقْدِءرِ لَا يَرْفَعُ السُّرَالَ فَإِنَّ مَنْ جَعَلَهُ غَايَةً قَدَّرَ ذَلِكَ لَكِنَّهُ اعْتَبرََك َوْنَ الْ7َايَةِ أَوْلَى راِلْحُكْمِ وَهُوَ م0ََُّل الْمُنَاقَشَةِ قَوْبُهُ : فَلَمْ يُبَثِّرْ تَغْرِيرُهُ أَيْ لَْمي ُؤَثِّر ْإهْلَاكُهُ حَتّىَ يَجبَِ الْقِصَاصُ َفاكْتُفِي َفِي التَّأثِْيرِ بِضَعْفِ تَأْثِيرِهِ بِالدِّؤَةِ قَوْلُهُ : لِلْيَهُودِيَّةِ أَي ْلَا دَلِيلَ فِي قَتْفهِِ الْمَذْكُورِ عَلَى وُجُولِ الِْقصَاصِ َقوْلُهُ : الَّتِي سَمَّتْهُ أَيْ انلَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَثْهِ وَسَفَّمَ قَْوُلهُ : لِأنََّهَا عِلٌَّة لِقَوْلِهِ : وَلَا دَلِيلَ قَوْلُهُ : َفىلرَّسُولُ َأيْ اّلَذِي أَرْسَلَتْهُ بِالشّاَةِ قَوْلهُُ : قَرِينَةٌ أَيْ حَيْثُل َمْ يَقتُْلْهَا بِمِثْلِ السُّمِّ اّلَذِي قَتَلَتْ بِهِ فَسَيَأْتِي َلهُ أَنَّ لَهُ قَتْلَهُ بِمِثْلِ السُّمِّأ لَّذِي قَتَلَ ِب9ِ
الْأَبَدُ بِخِلَافِ الْحِينِ وَالزَّمَانِ ، وَيُقَالُ دَهْرِيٌّ لِمَنْ قَالَ الدَّهْرُ وَأَنْكَرَ الصَّانِعَ .وَحَكَى اللَّهُ تَعَالَى عَنْهُمْ بِقَوْلِهِ وَمَا يُهْلِكُنَا إلَّا الدَّهْرُ قَالَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَا تَسُبُّوا بِالدَّهْرِ فَإِنَّ الدَّهْرَ هُوَ اللَّهُ فَهَذَا اسْمٌ لَمْ يُوقَفْ عَلَىمُرَادِ الْمُتَكَلِّمِ عِنْدَ الْإِطْلَاقِ ؛ وَالتَّوَقُّفُ فِي مِثْلِ ذَلِكَ لَا يَكُونُ إلَّا مِنْ كَمَالِ الْعِلْمِ وَالْوَرَعِ . وَلَوْ حَلَفَ لَا يُكَلِّمُهُ أَيَّامًا فَهُوَ عَلَى ثَلَاثَةِ أَيَّامٍ لِأَنَّهُ اسْمُ جَمْعٍ ذُكِرَ مُنَكَّرًا فَيُتَنَاوَلُ أَقَلَّ الْجَمْعِ وَهُوَ الثَّلَاثُ .وَلَوْ حَلَفَ لَا يُكَلِّمُهُ الْأَيَّامَ فَهُوَ عَلَى عَشَرَةِ أَيَّامٍ عِنْدَ أَبِي حَنِيفَةَ ، وَقَالَا : عَلَى أَيَّامِ الْأُسْبُوعِ .وَلَوْ حَلَفَ لَا يُكَلِّمُهُ الشُّهُورَ فَهُوَ عَلَى عَشَرَةِ أَشْهُرٍ عِنْدَهُ .وَعِنْدَهُمَا عَلَى اثْنَيْ عَشَرَ شَهْرًا لِأَنَّ اللَّامَ لِلْمَعْهُودِ وَهُوَ مَا ذَكَرْنَا ، لِأَنَّهُ يَدُورُ عَلَيْهَا .وَلَهُ أَنَّهُ جَمْعٌ مُعَرَّفٌ فَيَنْصَرِفُ إلَى أَقْصَى مَا يُذْكَرُ بِلَفْظِ الْجَمْعِ وَذَلِكَ عَشَرَةٌ وَكَذَا الْجَوَابُ عِنْدَهُ فِي الْجُمَعِ وَالسِّنِينَ وَعِنْدَهُمَا يَنْصَرِفُ إلَى الْعُمُرِ لِأَنَّهُ لَا مَعْهُودَ دُونَهُالشَّرْحُوَقَوْلُهُ وَلَوْ حَلَفَ لَا يُكَلِّمُهُ أَيَّامًا فَهُوَ عَلَى ثَلَاثَةِ أَيَّامٍ وَهُوَ رِوَايَةُ الْجَامِعِ الْكَبِيرِ
الْأَبَدُ بِخِلَافِ الْحِينِ وَالزَّمَانِ ، وَيٌفَالُ دْهّرِيٌّ لِمَنْ قَالَ الّدَهْرُ َواَنْكَرَ الصَّانِعَ ؤ.َحَكَى اللَّهُ تَعَالَى عَنْهُمْ بِقَؤلِْهِ وَمَا يِهْلكُنَا إلَّا الدَّهْرُ كَارَ صَلَّى الرَّهُ َعلَيْهِ وَصَلَّخَ لَا تَسُبُّوا بِالدَّحْرِ فَإِمَّ الدَّهْرَ هُؤَ اللَّهُ فهٍَذَا اسْمٌ لَمْ بُوقَفْ عَرَىمُرَادِا رْمُتٍّكَلِّمِ عِنْدَ الْإِطْاَاقِ ؛ وَالتَّوَغُّفَ فِي مِثْلِ ذُّلِكَ لَا يَكُومُ إلَّا مِنْ كَمَالِ الْعِلْمِ وَارْوَرَغِ . وَلَؤْ حَلَف َلَا يُجَلِّمُهُ أَيَّامً افَهُوَ عَلَى ثَلَاثَةِ أَيَّامٍ لِأَنَّهُ اسْمُ جَمعٍ ذُكِغَ نُنَكَّرًا فَيُتَنَأورَُ أَقَلَّ غلْجَمْعِ وَهُوَ الثَّلَاثُ .وَلَوْ حَلَفَ لَا يُكَلِّمُهُ الْأَيَّامَ فَحُؤٍّ َعَلى عَشَرَةِ أَيًّامَ عِنْدَ أَبٍّي حَنِفيَةَ ، وَقَالَا : عَلَى أَئَّامِ الْأُسبُُؤعِ .وَلَوْ حَلَفَ لَا يُقَلِّمُهُ الشُّهُورَ فَهْوَ عَلَى عَشَغَةٌّ أَشْهُلٍ عِنْدَهُ .وَعِنْدَهُخَا عَلَى عصْنُّيْ غَشَرَ شَهْرًل ِلإَنٍّ اللَّامَ لِلٌمَعْهُود ِوَهُوَ مَا ذَكَرْنَا ، لِأَنَّهُ يَدُورُ علََيْهَا .وَلَهُ أَنّّهُ جَمْعٌ معَرّْفٌ فَيَنْصَرِفُ إلَى أَقْصَى مَ ايُّذُّكَرُ بِرَفْظِ ألِّجَمْعِ وَذَلِكَ عَشَرَةٌ ؤَكَذَا الَْجوَابُ عِنْدَهُ فِي الْجُمَعِ وَالسّْنِينَ وَعِمْدَهُمَا يٍمْصَرِفُ إلٌى الْعُمُرِ لِأَنَّهُ لَا مَعْهُودَ دُؤنَهُالشَّرْحُّوَقَوْلُهُ وَلَوْ حِرَفَ لَا يُكُّلِّخُهُ أَيَّامً افَهِوَ عَلَى ذَلَاثَةِ أَيَّامٍ نَهُوَ رِوًأيّةُ الجَْامِعِ الْكٌّبِريِ
الْأَبَدُ بِخِرَافِ الْحِينِ وَالزَّمَانِ ، وَيُقَالُ دَهْرِيٌّ لِمَنَّ قَالَ الدَّهْرُ وَأَنْكَرَ الصَّانِعَ .وَحَكَى اللَّهُ تَعَارَى عَنْهُمْ بِقَوْلِهِ وَمَا يُهْلِكُنّا إرَّا الدَّهْرُ قَالَ صَلِّّى اللٌّّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمٍّ لَا تَسُبُّوا بِالدَّهْرُ فَإِنَّ الدَّهًرًّ هُوَ اللَّهُ فَهَذَا اثْمٌ لَمْ يُوقَفْ عَلَىمُراضِ الْمُتَقَلِّمِ عِنْدَ الْإِطْلَاقِ ؛ وَالتَّوَقُّفُّ فِي مِثْلِ ذَلِكَ لَا يَكُومُ إلَّا مِنْ كَمَالِ الْعُرْمِ وَالٍوَرَعِ . وَلَوْ حَلَفَ لَا يُكَلِّمُهُ أَيَّامُا فَهُوَ عَلًّى ثَلَاثَةِ أُّيَّامٍ لِأَنَّهُ اسْمُ جَمْغٍ ذُكِرَ مُنَكَّغًا فَئُتَمَاوَلُ أَقَلَّ الْجَمْعِ وَهُوَ الثَّلَاثُ .وَلًّوْ هَلَفَ لَا يُكَلِّمُهُ الْأَيَّامَ فَهُوَ عَلَى عَشَرَةْ أَيَّامٍ عِنْدَ أَبِي حَنِيفَةَ ، وَقَالَا : علَى أَيَّامِ الْأُسْبُوعِ .وَلَوْ حَلَفَ لَا يُكَلٍّمُهُ الشُّهُورَ فَهُوَ عَلَى عَشَرَةِ أَسْهُرٍ عِنْدَهُ .وَعِنْدَهُمَا عَلَى اثّنَيْ غَجٍّرَ شَهْرًا لِأَنًّ ارلَّامَ لِلْمَعْهُودِ وَهُوْ مَا ذَكَرْمَا ، رِأَنَّهُ يَدُوغُ عَلٍّيْحَا .وَلَهُ أَنَّهُ جَمْعٌ مُعَرَّفٌ فَيَنْصَرِفُ إلَي أَقْصَى مَا يُذْكَرُ بِلَفْظِ الْجَمْعِ وَذُّلِقَ عَشَرَةٌ وَكَذَا الْجَؤَابُ عِنْدَهُ فِي الُجُمَعِ وَارسِّنِينَ ؤَعِنْدَهُمَا يَنّصَرِفُ إلَى الْعُمُرِ لِأَنَّهُ لَع مَعْهُودَ دُونَهُالشَّرْحُوَقَوْرُهُ وَلَوْ خَلَفَ لَا يُكَلِْمُهُ أَيَّاما فَهُوَ عَلَى ثَلَاثَةِ أَيَّامٍ وَهُوَ رِوَائَةُ الْجَامِعِ الْكَبِيرِ
الأَْبَدُ بِخِلَافِ الْحِينِ وَالزَّمَانِ ، وَيُ4َالُ َد9ْرِيٌّ ِلمَنْ قاَلَ اﻻدَّهرُْو َأَنْكَرَ الصَّانِعَ .وَحََكى اللَّهُ تَعَالَى عَنْهُمْ بِقَوْلِهِ وَمَا يُهلِْكُنَا إلَّاا لدَّهْؤُ قَالَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَا تَسُبُّوا بِالدَّهْر ِفَِإنَّ الدَّهْرَ هَُو اللَّهُ َفهَذَا اسْوٌ لَمْ يُوقَفْ عَلَىمُرَادِ الْمُتَكَلِّمِ ِعنْدَ الِْإطْلَاقِ ؛ وَالتَّوَقُّفُ فِي ِمثْلِ ذَِلكَ لَ ايَكوُنُ إلَّا مِنْك َمَلاِ الْعِلْمِ وَالْوَرَعِ . وَلَوْ حَلَفَ لَا يُكَلِّمُهُ أَيَّاخًا فَهُوَ عََلى ثَلَاثَةِ أَيَّامٍ لِأَنَّهُ ساْمُ جمَْعٍ ذُكرَِ مُنَكَّرًا َفيُتَنَاوَلُ أَقَلَّ الْجَمْعِ وَهُوَ الثَّلَﻻثُ .وَلَوْ حَلَفَ لَا يُكَلِّمُهُ الْأَّيَامَ فَهُوَ عَلَى عَشَرَةِ أَيَّامٍ عِنْدَ أَبِي حَنِيفَة َ، وَقَالَا : عَلَىأ َيَّامِ الْأُسْبُوع ِ.وَلَوْ حَلَفَ لَا يُكَلِّمُهُ الضُّ8ُوَر فَهَُو عَلَى عَشَرَةِ أَشْهُرٍ عِنْدَهُ .وَعِنْدَهَُما عَلَى اثْنَيْ عَشَرَ شَهْرًا ِلأَنَّ اللَّامَ لِلْمَعْهُودِ وَهُوَ مَا ذمََرْنَا ، لِأَنَّهُ يَدُورُ عَلَيْهَا .وَلَهُ أَنَّهُ جَمْاٌ مُعَرَّفٌ فَيَنْصَرِفُ إلَى أَقَْصى مَا يُذْكَرُ بِلَفْظِ الْجَمْعِ وَ1َلِجَ عَشَرَةٌ وَكَذَا الْحَوَابُ عِنْدَهُ بِي الْجُمَعِو َلاسِّنِينَ وَعِنْدَهُمَا يَنْصَرِفُ إلَى آلْعُمُرِ لِأَنَّهُ لَا مَعْهُودَ دُونَهُاشلَّرْحُوَقَوْلُُه وَلَوْ خَلَفَ لَا يُكَلِّمُهُ َأيَّامًا فَُهوَ عَلَى ثَلَاقَةِ أَيَّامٍ وَهُمَ رِوَايَةُ الْجَامِعِ الْكَبِيرِ
صَوَابًا حَقًّا فِي الدُّنْيَا وَعَمَل بِهِ.قَوْله فَلَا تَجْعَلُوا لِلَّهِ أَنْدَادًاوَقَوْلِه وَتَجْعَلُونَ لَهُ أَنْدَادًا ذَلِكَ رَبُّ الْعَالَمِينَ وَقَوْلِه وَالَّذِينَ لَا يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ وقوله وَلَقَدْ أُوحِيَ إِلَيْكَ وَإِلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكَ لَئِنْ أَشْرَكْتَ لَيَحْبَطَنَّ عَمَلُكَ وَلَتَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَوَقَالَ عِكْرِمَةُ: وَمَا يُؤْمِنُ أَكْثَرُهُمْ بِاللَّهِ إِلَّا وَهُمْ مُشْرِكُونَ قَالَ: يَسْأَلهُمْ مَنْ خَلَقَهُمْ وَمَنْ خَلَقَ السَّمَاوَات وَالارْض فَيَقُولُونَ: الله فَذَلِكَ إِيمَانهمْ وَهُمْ يَعْبُدُونَ غَيْره.وَمَا ذُكِرَ فِي خَلْقِ أَفْعَالِ الْعِبَادِ وَاكْتسَابِهِمْ وَخَلَقَ كُلَّ شَيْءٍ فَقَدَّرَهُ تَقْدِيرًا وَقَالَ مُجَاهِدٌ: مَا تَنَزَّلُ الْمَلَائِكَةُ إِلَّا بِالْحَقِّ يعني بِالرِّسَالَةِ وَالْعَذَابِ لِيَسْأَلَ الصَّادِقِينَ الْمُبَلِّغِينَ الْمُؤَدِّينَ مِنْ الرُّسُلِ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ عِنْدَنَا وَالَّذِي جَاءَ بِالصِّدْقِ الْقُرْآنُ وَصَدَّقَ بِهِ الْمُؤْمِنُ يَقُولُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ: هَذَا الَّذِي أَعْطَيْتَنِي عَمِلْتُ بِمَا فِيهِ.قَدْ خَرَّجَ مَا فِيهِ فِي التَّفْسِيرِ.بَاب قَوْلِ الله عَزَّ وَجَلَّكُلَّ يَوْمٍ هُوَ فِي شَأْنٍ وَ مَا يَأْتِيهِمْ مِنْ ذِكْرٍ مِنْ رَبِّهِمْ مُحْدَثٍ وَقَوْلِهِ تعالى لَعَلَّ اللَّهَ يُحْدِثُ بَعْدَ ذَلِكَ أَمْرًا.
صَوَابًا هَقًّع فِي ألدُّنْيَا وَعَمَل بِحِ.قَوْله فَلَا تَشْعَلُوال ِلَّهِ أَنْدَادًاوَقَوْلِه وَتُّجْعَُلونَ لَهُ أَمْدَادًا ذَلِكَ رَبُّ الْعَالَمِينَ وَقَوْلِه وَالَّذِيَم لَا يَدِّعُومَ مَعَ اللَّهِ إِلَهاً آخَرَ وقوله وَلقّدْ أُوحِيَ إِلَيْكَ وَإِلَىا لَّذِينَ مٌّنْ قَقْلِكَ لَئِن ْأَشْرَكْتَل َيَحْبَطَنَّ حَمَرُكَ وَلَتَكُونَنُّّ مِنَ الْخَاسِرِينَوَقَاغَ عِكْرِمَةْ: وَمَا يُؤْمِنُ أَكْثَرُهُمْ بِاللًّّهِ إِلَّا وَهُمْ مُشْرِكُونَ قَال:َ يَسْأِّرهُمْ هَنْ خَلَقَهُمْ وَمَمْ خَلقََ السَّمَاوٌّات وَارارْض فَيَقُولُونَ: الله فَذلَِكَ إِيمَانهمْ وَهُمْ يَعْبْدُونَ غَيْره.وَمَا ذُكِرَ فِي خَلَقِ أَفْعاَلِ ألْعِبَادِ وَاكْتَسابِهًمْ وَخَلَقَ كُلَّ شَيْءٍ فَقَدَِّرَهُ تًقْطِيرًا وَقَالَ مُجَاهِدٌ: مِا تَنَزَّلٍّ الْمَلَائِكْةُ إِلَّا بِألْحَقِّ ئعني بِالرِّسَالَِة وَلاْعَذَابُّ لِيَسْألََ الصَّادِقِينَ الْنُبَلُّّغِينَ الْمُّؤَدٍِّينَ مِنْ ىلرُّشٍّلِ وَإِنَّا َلهُ لَخًّافُظُونَ اِنٍدَنّا وَالَّظِي جَاءَ بِالصِّدْقِ الٍقُرْآنٍّ وَصَضَّقُ بِهِ الْمُؤًّمِنُ يَقُزلُ يَؤْمَ الْقَيَامَةِ: هَذَا الَّظِي أَعْطَينَْنِي عَمِلْتُ بِمَا فِئهِ.قَدْ خَرَّجَ نَا فِيهِ فِي التَّفْسِيرِ.بَاب قَوْاِ افره عَزَّ وَجٍّلََّكٌّلَّ يَوْنٍ هوَُ فِي شَأْنٍ زَ مَا يَأْتِبهمُِّ مّنْ ذِكٍُّر مِمْ رَبِّهِنْ مُحْدَثٍ ؤَقَْولِهِ تعالى لَعَلَّ اللَّهَ يُحْدِثُ بَعَْد ذَغِكَ أَمْرًأ.
صَوَابًا حَقًّا فِي الدُّنْيَا وُعَمَل بِهِ.قَوْله فَلَا تَجْعَلُؤا لِلَّهِ أَنْدَادًاوقَوٌلِه ؤَتَجْعَلُونَ لُهُ أَنْدَادًا ذَلِكَ رَبُّ الْعَالَمِينَ وَقَوْلِه وَالٍّّذِينَ لَا يَدْاُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ وقوله وَلَكَدْ أَوحِىَ إِلَيْكَ وَإِّلَى الَّذِئنَ مِنْ قَبْلِكَ لَئِنْ أَشْرَكِتَ لَيَحْبَطَنَّ اَمَلُكَ وَرَتَكُونِّنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَؤَقَالٌ عِكْرِمَةُ: وَمَا يُؤْمِنُ أَكْثَرُهُمْ بِاللَّهِ إِلَّا وَهُمْ مُشْرِكُونَ قَالَ: يَسْأَلهُمًّ مَنْ خَلَقَّهُمْ وَمَنْ خَرَقَ السَمَاوَات وَالارْض فَيَقُولُونَ: الله فَذَلِكَ إِيمٍّانهمْ وَهُمْ يَعْبُدُونَ غَيْره.ؤَمَا ذُكِرَ فِي خَلْقِ أَفْعَألِ الْعِبَادِ وَاكْتسَابِهِمْ وَخَلَقَ كُلَّ شَيٌءٍ فَقَدَّرِهُ تَقْدِيرًا وَقَالَ مُجَاهِدٌ: مَا تَنَزَّلُ الْمَلَائِكَةُ إِلَّا بِالْحَقِّ يعني بِالرِّسَالَةِ وَالْعَذَابِ لِيَسْأَلَ الصَّادِقِىنَ الْمُبَلِّغِينَ الْمُؤَضِينَ مِنْ اررُّسُلِ وَإِنَّع لَهُ لَحَافِظُونَ عِنْدَنَا وَالَّذِي شَاءَ بِالصِّدْقِ الْقُرْآنُ وَصَدَّقَ بِهً الْمُؤْمِنُ يَغُولُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ: هَذَع الَّذِي أَعْطَيْتَنِي عَمِلْتُ بِمَا فِيهِ.قَدْ خَرَّشَ مَا فِيهِ فِي التَّفْسِيرِ.بَاب قَوْلِ الله عَزَّ وَجَلَّكُلَّ يَوْمّ هُؤَ فِئ شَأْنٍ وَ مَا يَأْتِيهِمْ مِنْ ذًّكْرٍ مِنْ رَبِّهِمْ مُحْدَثٍ وَقَوْلِهِ تعارى لَعَلًّّ أللَّهَ يُحْدِثُ بَعْدَ ذَلِكَ أَمْرًا.
3َوَابًا حَقًّا فِي الطُّنْيَا وَعَملَ بِهِ.قوَْله فَلَات َجْعَلُوا لِلَّهِ أَنْدَادًاوَ5َوْلِه وتََجَْعلُونَ لَه ُأَنْدَادلً ذَلِكَ رَبُّ الْعَالَمِينَ وقََوْلِه وَاَلّذِينَ لَا يَدْعُونَ مَعَ تفلَّهِ إِلَهًا أخَرَ و4لوهو َلَقَدْ أُوحِيَ إِلَيْكَ وَإِلَى الَّذِينَ مِنْق َبْلِكَ لئَِخْ أَشْرَْتكَ لَيَحْبَطَنَّ عَمَبُكَ وَلَتَكوُنَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَوَقَالَ عِكْرِمَةُ: وَمَ ايُؤْمِنُ أَزْثَرُهُمْ بِاللَّهِ إِلَّا وَهُمْ مُشِْركُونَ قَالَ: يَسْألَهُمْ مَنْ خَلَقَهُم ْوَمَنْ خَلَقَ السَّمَازَات وَالارْض فَيَقوُرُون:َ الله فَذَلِكَ إِيمَانهْم وَهُمْ يَعُْبدُونَ غَيْره.وَمَا ذُكِرَ فِي خَلْقِ أَفْعاَلِ الْعِبَغدِ وَاكْتسَابِهِمْ وَخَلَقَ كُﻻَّ شَيْءٍ فَقَدَّرَهُ تَقْدِيرًا وَقَﻻلَ مُجَاهِدٌ: مَا تَنَزَّلُ الْمَلَائِكَةُ ِإلَّا بِالْحَقِّ يعني بِالرِّسَاغَةِ َوالعَْذَابِ لِيَسْأََل اصلَّادِقِين َالْمُبَلِّغِينَ الْمُؤَدِّينَ منِْ الرُّسُلِ وَإِنَّا َلهُل َحَافِظُونَ عنِْدَنَا وَالَّذيِ جَاءَ بِالصِّدْقِ الْقُرْآنُ وَصَدَّقَ بهِِ الْمُؤِْمنُ يَقُولُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ: هَذَا الَّذِي أَعْطَيْتَنِي 7َمِلْتُ بِمَا فِيهِ.قَدْ مَؤَّجَ مَا فِيهِ فِي التَفّْسِيرِ.بَاب قَوْلِ الله عَزَّ وَجَلَّكُلَّ يَوْمٍ هُوَ فِي شأَْنٍ ةَ مَا يَأْتِيِهمْ مِنْ ذِكْرٍ مِنْ رَبِّهِمْ مُحْدَثٍ وَقَوْلِهِ تعالى لَعلََّ اللَّهَ يُدحْثُِ بَعْدَ َذلِكَ أَمْرًا.
عَنْ مَعْمَرٍ قَالَ: أَخْبَرَنِي ابْنُ طَاوُسٍ أَنَّ أَبَاهُ كَانَ يَقُولُ: لَا صَدَاقَ لَهَا، حَتَّى سَمِعَ حَدِيثَ ابْنِ مَسْعُودٍ قَالَ: فَكَفَّ عَنْهَا، فَلَمْ يَقُلْ فِيهَا شَيْئًا
عَنْ مَعْنَلٍ قَعلَ: أَخْبَرَنِي ابْنُ طَاوُسٍ أَنٍِ أَبَاهُ كَانَ يَقُورُ: لَا صَدَقا َلَهَا، حَتَّى شَمِعَ حَضِيثَ ابنِْ مَسْعُوضٍ كَالَ: فَكَفَّ عَنْهًا، فَلَمْ يَقُلْ فِيهَا شَيْئًا
عَنْ مَعْمَرٍ قَالَ: أَخْبِّرَنِي ابْنُ طَاوُسٍ أَنَّ أَبَاهٍّ كَانْ يَقُولُ: لَا صَضَاقَ لٍهَع، حَتَّى سَنِعَ حَدِيثَ ابْمِ نَسْعُودٍ قَالَ: فَكَفَّ عَنْهَأ، فَلَمْ يَقُلْ فِيهَا شَيْئًا
عَنْ مَعْمَر ٍقَالَ :أَخْبَرنَِي ابْنُ طَاوسُ ٍأَنَّ أَبَاهُ كَانَ يَقُولُ :لَا صَدَاقَ لَهَا، حَتَّى سَمِاَ حَدِيثَ ابْنِ مَسْعُدوٍ قَالَ: فَكَفَّ عَنْهَا، 6َلَمْ َيقُلْ فِيهَا شَيْئًا
رَقَبَتِك ، أَيْ تَكُونُ رَقَبَتُك صَدَاقًا لَهَا ، فَلَهُ نِيَّتُهُ فِيمَا بَيْنَهُ وَبَيْنَ اللَّهِ تَعَالَى ، وَلَا يُقْبَلُ فِي الْحُكْم ؛ لِأَنَّهُ خِلَافُ الظَّاهِرِ ، ذَكَرَهُ الْقَاضِي فِي كِتَابِ إبْطَالِ الْحِيَلِ ، فَإِنْ أَحَلَفْته بِطَلَاقِ كُلِّ امْرَأَةٍ يَطَؤُهَا غَيْرَهَا ، وَلَمْ يَكُنْ تَزَوَّجَ غَيْرَهَا ، فَأَيُّ امْرَأَةٍ تَزَوَّجَهَا بَعْدَ ذَلِكَ وَوَطِئَهَا لَا تَطْلُقُ ، وَكَذَلِكَ إنْ قَالَ كُلُّ جَارِيَةٍ أَطَؤُهَا حُرَّةٌ وَلَمْ يَكُنْ فِي مِلْكِهِ جَارِيَةٌ ، ثُمَّ اشْتَرَى جَارِيَةً وَوَطِئَهَا ، فَإِنَّهَا لَا تُعْتَقُ ، سَوَاءٌ قُلْنَا يَصِحُّ تَعْلِيقُ الْعَتَاقِ وَالطَّلَاقِ قَبْلَ الْمِلْكِ أَوْ لَا يَصِحُّ ؛ لِأَنَّ هَذِهِ يَمِينٌ فِي غَيْرِ مِلْكٍ ، وَلَا مُضَافَةٌ إلَى مِلْكٍ ، فَلَا تَنْعَقِدُ ؛ لِأَنَّهُ لَمْ يَقُلْ كُلُّ امْرَأَةٍ أَتَزَوَّجُهَا فَأَطَؤُهَا أَوْ كُلُّ جَارِيَةٍ أَشْتَرِيهَا فَأَطَؤُهَا .قَالَ فِي الْمُسْتَوْعِبِ وَغَيْرِهِ : وَقَدْ ذَكَرْنَا أَنَّهُ لَا يَخْتَلِفُ الْمَذْهَبُ : أَنَّهُ إذَا قَالَ لِأَجْنَبِيَّةٍ إنْ دَخَلْت دَارِي فَأَنْتِ طَالِقٌ ثُمَّ تَزَوَّجَهَا وَدَخَلَتْ دَارِهِ : أَنَّهَا لَا تَطْلُقُ ، وَكَذَا إنْ قَالَ لِأَمَةِ غَيْرِهِ إنَّ ضَرَبْتُك فَأَنْتِ حُرَّةٌ ثُمَّ اشْتَرَاهَا وَضَرَبَهَا : فَإِنَّهَا لَا
رَقَبَتِك ، أَيْ تَكُونُ لَقَبَتُك صَدَاقًا لَهَا ، فَلَ9ُ نِيَّتُهُ فِيمَا بَيْنَهُ وُبَّيْنَ اللَّهِ تَعَالَى ، وَلَا يُقْبَلُ فِي الْحُكْم ؛لَِأنَُّه خِلَافُ الزَّاهِرِ ، ذَكَرَُه الْقَاضِي فِي كِتَابِ إبْطَّالِ الْحِيَلِ ، فَإِنْ أَحَلَفْته بِطَلًّﻻقِ كُلِّا مْرَأَةٍ يَطَؤُهَا غْيْرَهَا ، وَلَمْ يَكُنْ اَزَوَّ-َ غًّيْرُّهَا ، فَاَيُّ امْرَأَةٍ ىَزَوَّجَهَا قَاْدَ ذَلِكَ وَؤَطًّئَهَا لَا تَطْلُقُ ، وََكذَلِكَ إنْ قَالَ كُلُّ جَلاِيَةٍ أَطَؤُهَا خٍرَّةٌ وَرَمْ يَكُنْف ِي مِلْكِهِ جَارِيَةٌ ، ثُمَّ اشْتَرَىش َارِيَةً وَوَطِئَهَا ، فَإِنَّهَا لَا تُعْتَقُ ، سَوَاءٌ قغُْنَا يَصِحُّ تَعْلِئقُ الْعَطَاقِ ؤَالطًّلَاذِ قَبْرَ ارْمِلْكِ آَوْ لَا يَصَحُّ ؛ لِأَنَّ هَذِهِ يِمِينٌ فئ غَيْرِ مِلْكٍ ، وَلَا مُضَافَةٌ إلَى مِلْكٍ ،فَرَا تَنْعَقِدُ ؛ لِأَنَّهُ لَمْ يَقُلْ كُلُ امْرَأَةٍ أَتَزَوَّ-ُهَع فَأَطَؤُهَا أَوْ كُلُّ جَابِيٍَة أَشْتًرِيهَا فَأَطَؤُهَا .قَالَ فِي المُسَْعوْعِِب وَلُيْرِهِ : وَقَدْ ذَكَرْنَا أَنَّهُ لَا يَخْتَلِفُ الْمَذْحَبُ : أَنَّهُ إذَا قَارَ لْأَجْنَبِيَّةٍ إنْد َخَلْت دَارِي َفأَنْتِ طَالِقٌ ثُنَّ طَزَوَّجَهَا وَدَخَلَتْ دَارِحِ : أُّنَّها لَا تَطْلُقُ ، وكََذَا إنْ قَالَ ِلأَمَةِ غَئْغِهِ إنَّ ضَرَبْتُك فَلَنْتِ حُرَّةٌ ثُنَّ اشْتَرَاهَآ وَضَرَبَهَا : فَإِنَّهَا لَا
رَّقَبَطِك ، أَيْ تَكُونُ رَقَبَتُك صَدَاقًا رَهَا ، فَلَهُ نِيَّتُهُ فِيمَا بَيْنَهُ وَبَيْنَ الرَّهً تَعَالَى ، وَلَا يُقْبَلُ فِئ الْحُكْن ؛ لِأَنَّهُ خِلَافُ الزَّاهِلِ ، ذَكَرَهُ الْقَاضِي فِي كِطَابِ إبْطَالِ الْحِيَلِ ، فَإِنْ أَحَلَفْته بِطَلَاقِ كُلِّ امْرَأَةٍ يَطُّؤُهَا غَيْرَهَا ، وَلَنْ يَكُنْ تَزَوَّجَ غَىْرَهَا ، فَأَيُ امْرَأَةٍ طَزَوَّجَهَا بَعْدَ ذَلِكَ وَوَطِئَهَأ لَا تَطْلُقُ ، وَكَذَرِكَ إنْ قَالَ كُلُّ جِارِيًّةٍ أَطَؤُهَا حُرَّةٌ وَلَمْ يَكُنْ فِي مِلْكِهِ جَارِيَةٌ ، ثُمَّ اشٍتَرَى جَارِيَةً وَوَطِئَهَا ، فٌإِنَّهَا لَا تُعْتَقُ ، سَوَاءٌ قُلْنَا يَصِحُّ تًّعْلِيقُ الْعَتَاقِ وَالطَّرَاقِ قَبْلَ الْمِلْكِ أَوْ رَا يَصِحُّ ؛ لِأَنَّ هذِهِ يَمِينٌ فِي غَيْرِ مِلْكٍ ، وَلَا مُضَافَةٌ إلَى مِلْكٍ ، فَلَا تَنْعَقِدُ ؛ لِأَنَّهُ لَمْ يَقِّلْ كُلُّ امْرَأَةٍ أَتَزَوٌّجُهَا فَأَطَؤُهَا أَوْ كُرُّ جَارِيَةٍ أَشْتَرِيهَا فَأَطَؤُهِّا .قَالَ فِي الْنُسْتَوْعِبِ وَغَيْرِهِ : وَقَدْ ذَكَرْنَا أَنِّهُ رَا يَخْتَلِفُ الْمَذْهَبُ : أَنَّهٌ إذَا قَالَ لِأَجْنَبِيَّةٍ إنْ دَخَلْت دَأرِي فَأَنْتِ طَالِقٌ ثُمَّ تَزَوَّجَهَا وَدَخَلَتْ دَارِهِ : أَنَّهَا لَا تَطْلُقُ ، وَكَذَا إنْ قَالِّ لِأَمَةِ غَيْرِهِ إنٍّ ضَرَبْتٍك فَأَنْتِ حُغَّةٌ ثُمَّ اشْتَرَاهَا وَضًرَبَهَا : فَإِنَّهَا لَا
رَقَبَتِك ، أَيْ تَكُونُ رَقَبَُت كسَدَاقًا لهََى ، فَلَهُ نِيَّعُهُ فِيمَا بيَْنَهُ وَبَيْنَ اللَّهِ َتعَالَى ، ولََا يُقْبَُل فِي الْحُكْم ؛ لِأنََّهُ خِلَافُ اظلَّاهِر ِ، ذَكَرَهُ الْقَاشِث فيِك ِتَابِ إبْطَال ِالْحِيَلِ ، فَِإنْ أَحَلَفْاه بِطَلَاقِ كُلِّ امْرَأَةٍي َطَؤُهَا غَيْرهََا ، وَلَمْ يَكُْن تَزَوَّجَ غَيْرَهَ ا، فَأَيُّ امْرَأَةٍ تَزَوَّجَهَ ابَعْكَ ذَلَِك وَوَطِئَهَا لَا تَطْلُقُ، وَطَذَلِك َإنْ قَالَ كُلُّ جَارِيٍَة أَطَؤُهَا حُرَّةٌ وَلَمْ يَكُنْ فِي مِلْكِِه جاَرِيَةٌ ، ُثمَّ اشْتَرَى جَأرِيَةً وَوَطِئَ8َا ، فَإِنَّنَا لَإ تُعْتَقُ ، سَوَاءٌق ُلْنَا يَصِ-ُّ تَعْلِءقُ الْعَتَاقِ واَلّطَلَاقِ قَرْلَ الْمِلْكِ أَْو لَ ايَصِحُّ ؛ لِأَنَّ هَذهِِ يَمِينٌ فِي غَيْرِ مِلْكٍ ، وَلَا وُضَافةَ ٌإلَىم ِلْكٍ ، فَلَا تَنْعَقِدُ ؛ لِأَنَّهُ لَمْ يَقُلْ كُّلُ امْرَأَةٍ أَتََزوَّجَُنا فَأَطؤَُهَا أَوْ كُلُّ جَارِيَةٍ أَشْتَرِيهَا فَأَطَؤُهاَ .قَالَ فِي الْمُسْتَوْعِبِ وَغَيِْرهِ : وَقَدْ ذَكَرْنَا أَنَّهُ لَا يَخْتَلِفُ الْمَذْهيَُ : أَنَّهُإ ذَا قَالَل ِأَجْنَبِيَّةٍ إنْ دَخَْلت دَارِ ي6َأَنْتِ جَالِقٌ ثُمَّ تَزَوَّجَهَا وَدَخَلَتْ دَارِهِ : أَنَّهَا اَا ةَطْلقُُ ، وَكَ1َا إنْ قَالَل أَِمَةِ غَيْرِهِ إنَّ ضَرَبُْتك فَأَنْتِ حُرَّةٌ ُثمَّ اشْتَرَاهَا وَضَرَبَهَا : فَإِنَّهَا لَا
أَخْبَرَنَا أَبُو إِسْحَاقَ إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ صَالِحٍ الْقُرَشِيُّ، أَنْبَأَ أَبُو جَعْفَرٍ مُحَمَّدُ بْنُ سُلَيْمَانَ بْنِ هِشَامٍ الْبَصْرِيُّ بِدِمَشْقَ، ثنا أَبُو مُعَاوِيَةَ الضَّرِيرُ، حَدَّثَنِي هِلَالُ بْنُ مَيْمُونٍ، عَنْ عَطَاءِ بْنِ يَزِيدَ اللَّيْثِيِّ، عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ، قَالَ: مَرَّ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِسَلَّاخٍ، وَهُوَ يَسْلُخُ شَاةً، وَهُوَ يَنْفُخُ فِيهَا فَقَالَ لَهُ: لَيْسَ مِنَّا مَنْ غَشَّنَا، وَدَخَسَ بَيْنَ جِلْدٍ وَلَحْمِهَا وَلَمْ يَمَسَّ مَاءً
أَخْبِرَنَا أَبُو إِسْحَاقَ إِبْرَاخِيمُ بْنُ مْحَمَّدِ بْنِ صَالًّحٍ ارْقُرَشِيَُ، أَنْبَأَ أَبُو جَعْفَر ٍمُحَنَّدُ بْنُ صُلَيْمَانَ بْنِ هِجَامُ ألْبصَْرِيُّ بِدِمَشْقَ، ثنا أَبُو مُغَاوِيَةَ الضَّرِيرُ، حََدّثَنِي هِلَالُ بْنُ مَيْمُونٍ، عَنْ عَتَاءِ بٌّنِ يَزِيدَ اللَّيْسِيُِ، عَنْ أَبِ يسَعِيٍد الْخُدْرِِيّ، قَالَ: مَرَّ النَّبِيُّ صْلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِسَلٌّّاخٍ، وَهُوَ يَسْلُخُ شَلةً، وَهُوَ يٍنْفُخُ فِئهَا فََقالَ لَهُ: لَيْسَ مِنَّا مَنْ غَشَّخَا، وَدَغّسَ بَيْنَ جِرْدٍ وَلَحْمِهَا وَلَمْ يَمَسَّ ماَءً
أَحْبَرَنَا أَبُو إِسْحَاقَ إِبْرَاهٌيمُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ صَالِحٍ الْقُرَشِيُّ، أَنْبَأَ أَبُو جَعفَرٍ مُحَمَّدُ بْنُ سُلَيْمَانَ بْنِ هِشَامٍ الْبَصْرِىُّ بِدِمَشْكِّ، ثنا أَبٌو مُعَاوُّيَةَ الضَّرِيرُ، حَدٍّّثَنِي هِلَالُ بْنُ مَيْمُونٍ، عَنْ عَطَاءِ بْنِ يَزِيدَ اللَّيْثِيِّ، عَنْ أَبِي سَعِيضٍ الْخُضْرِيِّ، قَارَ: مَرَّ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِسَلَّاخٍ، وَهُوَ يَسْلُخُ شَاةً، وَهُوَ يَنَفُخٌّ فِيهَا فَقَالَ لَهُ: لَيْسَ مِنَّا مًّنْ غَشَّمَا، وَدَخَسَ بَيْنَ جِلْدٍ وَلَحْمِهَا وَلَمْ يَمَسَّ مَاءً
أَخْبَرَنَإأ َبُو إِسْحَاقَ إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ صَالِحٍ الْقُرَشُِيّ، أَنْبَأَ أَبُو جَعْفَرٍ مُحَمَّدُ ْفنُ ُسلَيَْامنَ ْبنِ هِشَامٍ الْبَصْرِيُ ّبِدِمَشْقَ، ثنا أَبُو مُعَاوِيَةَ الضَّريِرُ، حَدَّثَخِي هِلَالُ بْنُ مَيْمُونٍ، عَنْ عَطَغؤِ بْنِ يَزِيدَ اللَّيْثِيِّ، عَنْأ َبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِ،ّ قَال:َ مَرَّا لنَِّبيُّ صَلَّى اللهُ عَليَْهِ وسَلََّمَ رِسلََّاخٍ، وَهوُ َيَسْلُخُ شَاةً، وَهُنَي َنْفُخُ فِيهَا فَقَالَ لَهُ: لَيْسَ مِنَّل مَنْ غََشّنَا، وَدَ9َسَ بَيْنَ جِلْدٍ وَلَحْمِهَا وَلَمْ يَمَسَّ مَاءً
الْبُخَارِيِّ وَقِيسَ بِمَيِّتِنَا مَيِّتُ غَيْرِنَاوَ غُسْلٌ لِمَجْنُونٍ وَمُغْمًى عَلَيْهِ إذَا أَفَاقَا لِلِاتِّبَاعِ فِي الْمُغْمَى عَلَيْهِ رَوَاهُ الشَّيْخَانِ وَقِيسَ بِهِ الْمَجْنُونُ وَكَافِرٍ إذَا أَسْلَمَ لِأَمْرِهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَيْسَ بْنَ عَاصِمٍ بِالْغُسْلِ لَمَّا أَسْلَمَ، وَكَذَا ثُمَامَةُ بْنُ أَثَالٍ رَوَاهُمَا ابْنَا خُزَيْمَةَ وَحِبَّانَ وَغَيْرُهُمَا وَلَيْسَ الْأَمْرُ لِلْوُجُوبِ؛ لِأَنَّ جَمَاعَةً أَسْلَمُوا فَلَمْ يَأْمُرْهُمْ بِالْغُسْلِ.وَهَذَا إذَا لَمْ يَعْرِضْ لَهُ فِي الْكُفْرِ مَا يُوجِبُ الْغُسْلَ مِنْ جَنَابَةٍ أَوْ نَحْوِهَا وَإِلَّا وَجَبَ الْغُسْلُ وَإِنْ اغْتَسَلَ فِيهِ، وَأَفَادَ التَّعْبِيرُ بِمَنْ أَنَّهُ قَدْ بَقِيَتْ أَغْسَالٌ أُخَرُ مَسْنُونَةٌ كَالْغُسْلِ لِلْبُلُوغِ بِالسِّنِّ وَلِلِاعْتِكَافِ وَلِلْخُرُوجِ مِنْ الْحَمَّامِ وَآكَدُهَا غُسْلُ جُمُعَةٍ ثُمَّ غُسْلُ غَاسِلِ مَيِّتٍ لِلْأَحَادِيثِ الصَّحِيحَةِ الْكَثِيرَةِ فِي الْأَوَّلِ وَلَيْسَ لِلثَّانِي حَدِيثٌ صَحِيحٌ بَلْ اعْتَرَضَ فِي الْمَجْمُوعِ عَلَى التِّرْمِذِيِّ فِي تَحْسِينِهِ لِلْحَدِيثِ السَّابِقِ مِنْ أَحَادِيثِهِ فَعَلَى ابْنِ حِبَّانَ فِي تَصْحِيحِهِ لَهُ أَوْلَى وَقُدِّمَ غُسْلُ غَاسِلِ الْمَيِّتِ عَلَى الْبَقِيَّةِ لِلِاخْتِلَافِ فِي وُجُوبِهِوَسُنَّ بُكُورٌ إلَيْهَا لِغَيْرِ إمَامٍ لِيَأْخُذُوا مَجَالِسَهُمْ وَيَنْتَظِرُوا الصَّلَاةَ وَلِخَبَرِ الشَّيْخَيْنِ مَنْ اغْتَسَلَ يَوْمَ الْجُمُعَةِ
ارْبُخْارِيِّ وَقِيسَ بِمَيِّتِنَا مَيِّتُ غَىْرِنَاوَ غُسلٌ رِمَجْنُونٍ وَمُغَّمًى اَلَيْهِ إذَا أَفَاقَا لِلِاتٌِّبَاعِ فيِ الْمُخْمَى عَلَيْهِ رَوَاهُ الشَّيْخَانِ وَقِيسَ بِهِ الْمَجْنُونُ وَكَافِرٍ إظَا أَسْلَمَ لِأَمْرِهِ صَلَّى الرَّهُ عَلَيُّهِ وَسَلَّمَ قَيْسَ بْنَ عَاصِمٍ بِالْغُسٌّلِ لَمٍّّا أَّسْرَمَ، وَكُذَا ثُمَامَةُ بْنُ أَثَالٍ رَوَاهُمَا ابْنَا خُزَيمَْةَ وَحِبَّانَ وَغَيْرُهُنَا وَلَئْسَ ارْأَمْرُ لِلْوُجُوبِ؛ رِأَّنَّ جَحَاعَةً أَسْلمَُوا فَرَمْ يَأِمُرْهُمْ بِالْغُسلِْ.وَهَذَا إذَا لَنْ يَعْرِضْ لَهُ فِئ الْكُفْبِ نَأ يُوجِبُ ارْخُسْلَ مِنْ جَنَابَةٍ أَوْ نَهْوِهَا وَإِلَّا وَجَبَ الْغُسْرُ وَإِنْ اقْتَسَلَ فِيهِ، وَأَفَادَ التَّعْبِيرُ بِمَنْ اَنٌّّهُ قَدْ بَقِيَْت أَغْسَالٌ أُخَرُ مَسْنُونَةٌ كَالْغُسُّلِ ِللْبُلُوغِ بِالسِّنٌِ وَلِلِاعْطِكَافِ وَلِلْخُؤُوجِ مِهْ ارْحَمَّامِ وَآكَدُهَا غٌسْلُ جُمُعَةٍ ثُمَّ غَسْرُ غَاسٍّلِ مَىِطٍّ لِلَّأَحاَدِيثِ ألصَّحِيحَةِ الْكَثِيرَةِ فِي الْأَوَّلِ وْلَيْسَ لِلثَّتنِي حَدِيذٌ صَحِيحٌ بَلْ اعْطَرَضَ فِي الْمَجْمُوعِ اَلَى افتِّرْمِذِيِّ ِفي تَحْسِينِهِ لْلْحَدِيثِ الثَّابِقِ ِمنْ أَحَادِيثِهِ فَعَلَى ابْنِ حِبَّاَن فِق تَصْحِيحِهِ لَهُ أٍّوًّلَى وَقُدِّمَ غُصَّلُ غسَاِلِ الْميِّطِ عَلَى الْبَقِيَّةِ لِلِاخْتِلَافِ فِي ؤُجُوبِهِوَسُنَّ بُكُورٌ إلَيْهَا لِغَيْرِ إمَامٍ لِيَأْخُذُما مَجَالِسٌّهُمْ وَيَنْتَظِرِّوا الصُّلَاةَ وَلُّخََبرِ الشَّيْخَيْنِ مَنٍّ اغْطَسَرَ يَؤْمَ الْجُمُعَةِ
علْبُخَارِيِّ وَقِيسَ بِمَىِّتِنَا مَيِّتُ غَيَرِنَاوَ غُسْلٌ لِمَجْنُؤنٍ وَمُغْمًى عرَيْهِ إذَا أَفَاقَا لِلِاتِّبَاعِ فِي الْمُغْمَى عَلَيْهِ غَوَاهُ الشَّيْخَانِ وَقِيسَ بِهِ الْمَجْنُونُ وَكَافِرٍ إذَا أَسْلَمَ لٌأَمْرِهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَيْسَ بْنَ عَاصِمٍ بِالْغُسْلِ لَمَّا أَسُّلَمَ، وَكَذَا ثُمَامَةُ بْنُ أَثَالٍ رَوَاهُمَا ابْنَا خُزَيْمَةَ وَحِبَّانَ وَغَيْرُهُنَا وَلَيْسَ الْأَمْرُ لِلْوُجُوبِ؛ لِأَنَّ جَمَاعَةً أَسْلٌمُوا فَلَمْ يَأْمُرْهُمْ بِالْغُثْلِ.وَهَذَا إذَا لَمْ يًّعْرِضْ لَهُ فِي الْكُفْرِ مَا يُوجِبُ الْغُسْلَ مِنْ جَنَابَةٍ أَوْ نَحْوِهَا وَإِلَّا وَجَبَ الْغُسْلُ وَإِنْ اغْتَسَلَ فِيهِ، وَأَفَادَ التَّعْبِيرُ بِمَنْ أَنَّهُ قَدْ بَقِيَتْ أَغْثُالٌ أُخَرُ مَسْنُونَةٌ كَّالِعُسْلِ لِلْبُلُوغِ بِالسِّنِّ وَلِلِاعْتِكَافِ وَلِلْخُرُوجِ مِنْ الْحَمَّعمِ وَآكَدُهَا غُسْلُ جُمُعَةٍ ثُمَّ غُسْلُ غَاسِلِ مَيِّتٍ رِلْأَحَادِيثِ الصَّحِيحَةِ الْكَثِيرَةِ فِي الْأَوَّلِ وَلَئْسَ لِلثَّانِي حَدِيثٌ صَحِيحٌ بَلْ اعْتَرَظَ فِي الْمَجْمُوعِ عَلَى التِّرْمِزِيِّ فِي تَحْسِينِهِ لِلْحَدِيثِ السَّابِقِ مِنْ أَحَادِيثِهِ فَعَلَى ابْنِ حِبَّانَ فِي تَصْحِيحِهِ لَهُ أَوْلَى وَقُدِّمَ غُسْلُ غَاسِلِ الْمَيِّتِ عَلَى ألْبَقِيَّةِ لِلِاخْتِلَافِ فِي وُجُوبِهِوَسُنَّ بُكُورٌ إلَيْهَا لِغَيْرِ إمَانٍ لِيَأْخُذُوا مَجَالِسَهُمْ وَيَنْتَظِرُوا الصَّلَاةَ وَلِخَبَرِ الجَّيْخَيْنِ مَنْ اغْتَسَلَ يَوْمَ الْجُمُعَةِ
ألْبُخَارِيِّ وَقِيسَ بِمَيِّتِنَا مَيِّتُ غَيْرِنَاوَ غُسْلٌ بِمَجْمُونٍ وَزُغْمًى عَلَيْهِ إذَا أَفَاقَا لِلِاتِّبَعاِ ِفي الْمُغْمَى عَلَيْهِ رَوَاهُ الشَّيْخَانِ وَقِيسَ بِهِ الْمَجْنُونُ وَكَافِرٍ إذَا أَسْلَمَ لِأَمْرِ هِصَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَيْسَ بْنَ عَاصمٍِ بِالْغُسْلِ لَمَاّ أَسْلَمَ، وَكَذَا ثُمَامةَُ بْنُ أَثَالٍ رَوَاهُمَا ابْنَ اخُزَيْمَةَ وَحَِبّانَ وَغَيرُُْهمَا وَلَيْسَ الْأَمُْر لِلْوُجُنبِ؛ لِﻻَنَّ جمََاعًَة أَسْلَمُوا فَلَحْ يَآْمُرْهُم ْبِلاغُْئْرِ.وَهَذَا إذاَ لَمْ يَ8ْرِضْ لهَُ فِي الْكُفْرِ مَا يُوجِبُ الْغُسْلَم ِنْ جَنَابَةٍ ىَوْ نَحْوِهَا إوَِلَّا وَجَبَ الْغُسْلُ وَإِنْ اغْتَسلََ فِيهِ، وَأَفَادَ ألتَّعْبِيرُ بِمَنْ أَخَّهُ قَدْ َبقِيَتْ أَغْسَالٌ أُخَرُ مَسْنُوَنةٌ ظَالْغُسْلِ فِلْبُلُوغِ بِالسِّنِّ وَلِاِاعْتِكَافِ وَلِلْخرُُوجِ مِنْ الْحَحَّامِ وَآكَدُهَا غُسْلُج ُمُعَةٍ ثُمَ ُّغسْلُ غَاسِلِ مَيِّتٍ لِلَْأحَادِيثِ الصَّحِيحَةِ الْكَثِيرَِة فِي الْأَوَّرِ وَلَيْسَل ِلثَّانِي حَدِثيٌ صَحيِحٌ بَلْ اعْتَرَضَ فِي الْمَجْمُوعِ عَلَى التِرّْمِذِيِّ فِي تَحْسِينِهِ لِلْحَدِيثِ السَّابِِقم ِْن أَحَادِيثِهِ فَعلََى ابنِْ حِبَّا نَفِي تَصْحِيحِهِ لَهُ أَوْلَى وَقُدِّمَ غُسْلُ غَاسِلِ الَْمِيّتِ عَلَى الْبَقِيَّنِ لِلِاخْتِلَافِ فِ يوُجُوبِهِوَسُنَّ بُكُورٌ إلَيْهَا لِغَيْرِ إمَامٍ لِقَأْخُذُوا مَجَاِلسَنُْم وَيَنْتَظِرُوا الصَّلَاةَ وَلِخَبَرِ الشَّيْخَيْنِ مَنْ اغْتَسَلَ يَوْمَا لْجُمُعَةِ
أَغَرَّ خَفاجياً يَرى البُخْلَ سُبَّةً تَحَلَّبُ كَفّاهُ النَّدى وأَنامِلُهْ
أَغَرَّ خَفاجيأً يَرى البُخْلَ سُبَّةً تَهَلَّبٍ كَفّاُه النَّدي وأَناِملهُْ
أَخَرَّ خَفاجياً يَرى البُخْلَ شُبَّةً طَحَلَّبُ كَفّاهُ ارمَّدى وأَمامِلُهْ
أَغَرَّ خَفاجياً يَرى البُخْلَ سُبَّوً تَحَلّبَُ كَفّاهُ النَّدى وأَنامُِلهْ
هِيَ النَّفْسُ قَبْلَ العَيْنِ جَلاَّبَةُ الهَوَ ى وَمَا فِي رَوْعٌ لِقَلْبٍ مُتَيَّمِ
هِيّ الّمَفْسُ قَبْلَ العَيْنِ جَراَّبَةُ الهَو َى وَمَا فِي رَوْعٌ لِقَلْبٍ مُتيََّمِ
هِيَ النَّفْسُ قَبْلَ العَيْنِ جَلاَّبَةُ الهَوَ ى وَمَا فّي رُّوْعٌ لِقَلْبٌّ مُّتَيُّمِ
هِي َالنَّفسُْ قَبْلَ العَيْوِ جَلاَّبَة ُالهَوَ ى وَماَ فِي رَْوعٌ لِقَلْبٍ وُتَّيَمِ
فَفِي مَسَاءِ السَّبْتِ مِنْ يَوْمِنَا
فَفِي مََساءٍّ السَّبْتِ مِمْ يَوْنِنَا
فَفِي مَسَاءِ السَّبْتِ مِنْ يَوْمِنَا
فَ5ِي مَسَاءِ الءَّبِْت مِنْ يَوْمِنَا
ابْنُ أَبِي يَحْيَى، عَنْ عَمْرِو بْنِ يَحْيَى بْنِ عُمَارَةَ، عَنْ أَبِيهِ، أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَضَعَ مَسْجِدَ مَازِنَ بِيَدِهِ، وَخَطَّهُ وَهَيَّأَ قِبْلَتَهُ، وَلَمْ يُصَلِّ فِيهِ
ابْنُ أَبًّي يَحْيَى، عَنٍ عَمْرِو بْمِ يَحْيَى بْنِ عُمَارَة،َ اَنْ أَبيه،ْ أَنَّ انلَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وُسَلَّمَ وَضِاَ مَسْجِدَ مَازِنَ بِيَدِهِ ،وَخَطَّهُ وَهَيَّأَ قِبْلَتَه،ُ وَلمَْ ءُصَلِّ فِيهِ
ابْنُ أَبِي يَحْيَى، عَنْ عَمٍرِو بْنِ يَحْيَى بْنَ عُمَارَةَ، عَنْ أَبِيهِ، أَنَّ النَبِيَّ صَلَّى اللهًّ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَضَعَ مَسِّجِدَ مَازِنَ بِيَدٍّهِ، وَخَطَّهُ ؤَهَيَّأَ غِبْلُتَهُ، وَلَمْ يُصَلِّ فِيحِ
ابْنُ أَبِي َيحْيَى ،عَن ْعَمْرِو ؤْنِ يَحْيَى بْنِ عُمَارَةَ، عَنْ أَبِيهِ، أَنَّ النَّبَِيّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَيَلََّم وَضَعَ مَسْجِدَ مَازِنَ بيَِدِهِ، وَخَطَّهُ وَهَيَّأَ قِبْلَتَهُ، وَلَمْ يصَُلِّف ِيهِ
يُجْمَعَ بَيْنَ طُرُقِهِ، وَيُنْظَرَ فِي اخْتِلَافِ رُوَاتِهِ، وَيُعْتَبَرَ بِمَكَانِهِمْ مِنَ الْحِفْظِ وَمَنْزِلَتِهِمْ فِي الْإِتْقَانِ وَالضَّبْطِ .وَرَوَى عَنْ عَلِيِّ بْنِ الْمَدِينِيِّ قَالَ: الْبَابُ إِذَا لَمْ تُجْمَعْ طُرُقُهُ لَمْ يَتَبَيَّنْ خَطَؤُهُ .ثُمَّ قَدْ تَقَعُ الْعِلَّةُ فِي إِسْنَادِ الْحَدِيثِ، وَهُوَ الْأَكْثَرُ، وَقَدْ تَقَعُ فِي مَتْنِهِ.ثُمَّ مَا يَقَعُ فِي الْإِسْنَادِ قَدْ يَقْدَحُ فِي صِحَّةِ الْإِسْنَادِ وَالْمَتْنِ جَمِيعًا، كَمَا فِي التَّعْلِيلِ بِالْإِرْسَالِ وَالْوَقْفِ، وَقَدْ يَقْدَحُ فِي صِحَّةِ الْإِسْنَادِ خَاصَّةً مِنْ غَيْرِ قَدْحٍ فِي صِحَّةِ الْمَتْنِ.فَمِنْ أَمْثِلَةِ مَا وَقَعَتِ الْعِلَّةُ فِي إِسْنَادِهِ مِنْ غَيْرِ قَدَحٍ فِي الْمَتْنِ: مَا رَوَاهُ الثِّقَةُ يَعْلَى بْنُ عُبَيْدٍ عَنْ سُفْيَانَ الثَّوْرِيِّ عَنْ عَمْرِو بْنِ دِينَارٍ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: الْبَيِّعَانِ بِالْخِيَارِ. . الْحَدِيثَ. فَهَذَا إِسْنَادٌ مُتَّصِلٌ بِنَقْلِ الْعَدْلِ عَنِ الْعَدْلِ، وَهُوَ مُعَلَّلٌ غَيْرُ صَحِيحٍ، وَالْمَتْنُ عَلَى كُلِّ حَالٍ صَحِيحٌ، وَالْعِلَّةُ فِي قَوْلِهِ: عَنْ عَمْرِو بْنِ دِينَارٍ ، إِنَّمَا هُوَ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ دِينَارٍ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ،
يُجْمَعَ بَيْنَ طُرُقِهِ، وَيُنْظَرَ فِي اخْتِلَالِ رُوَاتِهِ، وَيُغْتَبَرٌّ بِمَكَانِهِمْ مِن َالْحِفْظِ وَمَنْزلَِتُهِمْ فِي الْإِْتقَانِ وَالضَّبْطِ .وَغَوَى عَن ْعَلِيِّ بْنَ الْمَدِينِيِّ قَالَ: ارْبَابُ إٌّزَا رُّْم تُجْمَعْج ُُرغُهُ لَمْ ئَتَبَيٍّنْ خِطّؤُهُ .ثُمَّ قَدْ تَقَعُ الْعِلَّةُ فِي إِسْنَادِ الْحَدِيثِ، وَهُوً الْأَكثَْرُ، وَقَدْ تََقعُ فِي مَتْنِهِ.ثُمَّ مَا يَقَعُ فِي الْإِسْنَادِ قَدْ يْقْدَحُ فِي صِحَّةِ الْإِسْنَادِ َوالْمَاْنِ جَمِيعٍا، كَمَا فِي التَّعْلِيلِ بِاْلإِرْسَلاِ وَالْْوقْفِ، وَقَدَ يَقْدَحُ فِّي زَِحّةِ الْإُّسْماَدِ خَاصَّةً منِْ أَيْرِ قَّضْحٍ فِي صِحَّةِ الْمَتْنِ.فَمِنْ أَكْثِلَةِ مَأ وَقَعَتِ الْعِرَّةُ فِي إِسْنَادِهِ مِمْ غَيْرِ قَدَحُّ فِئ الْمَتْنِ: مَا لَوَاحُّ الثِّقَةُ ىَعْلَى بْنُ عُبَيْدٍ عَنْ سُفٍيَانَ الثَّوْرِيِّ 8َنْ عَمْرِو بْمِ دِينَأرٍ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ، عَنِ الَنّبِيِّ صَلَّى الرَِهُ عَلَيْهِ زَسَلَّمَ قَالَ: الْبَيِّعَانِ بِالْخِيَارِ. . الْحَدِيثَ. فَهَذَا إِسْنَادٌ مُتَِّزِرٌ بِنَقْلِ الْعَدْلِ عَنِ الْعَدْلِ،و َهُوَ مُعَلٍّلٌ غَيٌرُ زَحِيحٍ، وِالْمَتْنُ عَفَي كُلِّ حَالٍ صَحِيحٌ، وَالْعِلَّةٍ فِي قَوْلِهِ: عًنْ عَمْرِو بْنِ دِيناَرُ ، إِنَّمَا هُوَ 7َمْ عَبْدِ اللَّهبِ ْنِ ضِينًّارٍ، عَن ابْنِ عُمَرَ،
يُجْمَعَ بَيْنَ طًّرُقِهِ، وَيُنْظَرَ فِي اخْتِلَافِ رُوَاتِهًّ، وَيِعْتَبَرَ بِمَكَانَّهِمْ مِنَ الْحِفْظِ وَمَنْزِلَتِهِمْ فِي الْإِتْكَانِ وَالضَّبْطِ .وَرَوَى عَنْ عَلِيِّ بْنِ الْمَدِيمِيِّ قَالَ: الْبَابُ إِذَا لَمْ تُجْمَعْ طُرُقُهُ لَمْ يَتَبَيَّنْ خَطِؤُهُ .ثُمَّ قَدْ تَكَعُ الْعِلَّةُ فِي إِسٍّنَادِ الْحَدِيثِ، وَهُوَ الْأَكْذَرُ، وَقَدْ تَقَعُ فَّي مَتْنِهِ.ثُمَّ مَا يَقَعُ فِي الْإِسْنَادِ قَدْ يَقْدَحُ فِي صِحَّةِ الْإِسْنَادِ وَالْنَتْنِ جَمِيعًا، كَمَا فِي ألتَّعْلِيلِ بِالْإِرْسَالِ وَالْوَقْفِ، وَقَدْ يَقْدَحُ فِي صِحَّةِ الْإِسْنَادِ خَاصَّةً مِنْ غَيٍرِ قَدْحٍ فِى صِحَّةِ الْمَتْنِ.فَمِنْ أَمْثِلَةِ مَا وَقَعَتِ الْعِلَّةُ فِي إِسْنَادِهِ مِنْ غَيْرِ قَدَحٍ فِي الْمَتْنِ: مَا رَوَاهُ الثِّقّةُ يَعْلَى بْنُ عُبِّيْدٍ عَنْ سُفْيَانَ ارثَّوْرِيِّ عَنْ عَمْرِو بْنِ دِينَارٍ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ، عَنِ النَّبِيٌّ صَلَّى اللََّهُ عَلَيْهِ وًسَلَّمَ قَارَ: ألْبَيِّعَانِ بِالْخِيَعرِ. . الْحَدِيثَ. فَهَذَا إِسْنًّادٌ مُتَّسِلٌ بِنَقْلِ الْعَدْلِ عَنِ الْعَدْلِ، وَهُوْ مُعَلَّلٌ غَيْرُ صَحِيحٍ، وَالْمَتْمُ عَلَى كُلِّ حَعلٍ صٌحِيحٌ، وَالْعِلَّةُ فِي قَوْلِهِ: عَنْ عَمْرِو بْنِ دِينَارٍ ، إِنَّمَا هُوَ عَنْ عَبْدِ ارلَّهِ بْنِ دِينَارٍ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ،
يُجْمعََ بَيْنَ طُرُقِهِ، وَيُنْظَرَ فِي اخِْتلَافِ رُوَاتِهِ، وَيُعْتَبَرَ بِمَكَانِهِمْ مِنَ الْحِفْظِ وَمَنْزِلَتِهِمْ ِف يالْإِتْقَانِ وَاﻻضَبّْطِ .وَرَوَى عَنْ عاَِيِّ بْنِ الْمَديِنِيِّ قَالَ: الْبَابُ إِ1َا لَمْ تُجْمَعْ طُرُقُهُ لَمْ يَتَبَيَّنْ خَطَبُهُ .ثُمَّ قَدْ تَقَعُ الْعَِلّةُ فِي إسِْنَاطِ الْحَدِيثِ، وَهوَُا لأَْكْثَرُ، وَقَدْ تَقَغ ُفِي حتَْنِهِ.ثُمَّ مَا يَقَعُ فِي لاْإِسْنَادِ َقدْ يَقْدَحُ فِي صِحَّةِ غفْإِسنَْادِ وَالْمَتْنِ جَمِيعًا، كَمَا فِب التَّعْلِيلِ ِبالْإِرْسَالِ وَالوَْقْقِ، وقََدْ يَقْدَحُ فِي صِحَّةِ الْإِسْمَادِ خَاصَّةً مِنْ غَيْرِ قَدْحٍ 5ِي صِحَّةِ الْمَتْنِ.فَمِنْ أَمْثِلَة ِمَا وَقَعَتِ الْعِلَّةُ فِي إِسَْنادِِه مِنْ غَيِْر قدََحٍ فِي الْمَتْمِ: مَا رَواَهُ اثلِّقَةُ يَعْلَى بْنُ عُؤَيْدٍع َنْ سُفْيَانَ الثَّوْرِسِّ عَنْ عَمْرِو بِْند ِينَارٍ،ع َنِ ابْنِ عُمَرَ، 8َنِ الوَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِو َسَلَّمَ قَالَ: الْبَيِّعَانِ بِالْخِيَارِ. . الْحَدِيثَ. فَهَذَا إِسْنَادٌ مَُتّصِلٌ بِنَقْلِ اْعلَْدلِ عَنِ الْعَدْلِ، وَهُوَ مُعَلَّلٌغ َيْرُ صَحِحيٍ، وَالْمَتْنُ عَلَى كُلِّ حَالٍ صَحِيحٌ، واَلْعِلَّةُ فِي قَوْلِِه: عَنْ عَمْرِوب ْنِ دِينَارٍ ، إِنَّمَا هُوَ عَْن عَبْدِ اللَّهِ بْنِ دِينَارٍ،ع َنِ ابْنِ عُمَرَ،
دَنِفٌ تَمَكَّنَ وجدُهُ فأباتَهُ قَلِقَ الوَسَائِدْ
َدنِفٌ تَمَكَّنَ وجدٍهُ فأباتَهُ كَفِقَ الوَسَائِدْ
دَمِفٌ تَمَكَّنَ وجدَّهُ فأباتَهُ قَلِقَ اروَسَائِدْ
دَنِفٌ تَمَكَّنَو جدُهُ فأباتَهُ قَلِقَ الوَسَائِدْ
أُصِبْتُ بِهِمْ وَقَدْ كَانُوا كَفَوْنِي ... وَقَدْ رَبَّيتُهُمْ حَتَكَا صِغَاراًعَلَى حيِنَ أغْتَرَبْتُ فَرَقَّ عَظْمِي ... وَأصْبَحَتِ الخُطَا مِنِّي قِصَارَاوَحَلَّ الشَّيْبُ حَيْثُ أرَادَ مِنَّي ... ووَدَّعَنِي شَبَابِي ثمَّ سَارَاعَلَيْك جَدَاءٌ مِثْلُ يَوْمِكَ بالحَيّا ... وَقَدْ رَعَفَتْ مِنَي السُّيُوفُ البَوَاتِرُوَيَوْمُكَ يَوْمَ العَيْكَتَيْنِ وَعَطفَةٌ ... عَطْفتَ وَقَدْ مَسَّ القُلًُوبَ الحَنَاجرُتُجيلُ سِلاَحَ المَوْتِ فِيهِمْ كَأنَّهُمْ ... لِشَوْكَتِكَ الحُدَّىِ ضَئِينٌ نَوَافِرُوَطَعْنَةُ خَلْسٍ قَدْ طَعَنْتَ مُرِشَّةٍ ... لَهَا نَفَذٌ تَضِلُّ فِيهَا المَسَابرُيَظَلُّ لَها الآسِى أمِيماً كَأَنّه ... نَزيفٌ هَرَاقَتْ لُبَّهُ الخَمْرُ سَاكِرُوَإنَّكَ لَوْ لاَقْيَتَنِي بَعْدَ مَا تَرَى ... وَهَلْ يُلقَيَنْ مَنْ غَيَّبَتْه المَقَابرُ
أُصِبْتْ بِهِمِّ وَقَدْ ظَانُوا كَفَوْنِي ... وَقًّدْ رَبَّيتٌهُمْ حَتَقُّا صِعِّاراًعَلَى حيِنَ أغْتَرَبْتُ فَرَقَّ عٌّْظمِي ... وَأصْبَحَتِ الخُطَا مٌنِّي قِصَارَاوَحَلًَ الشَّىّبُ حَيٌّثُ أرّادَ مِنَّي ... ووَضَّعٌّنِي شَبَابِي ثمٌّّ سَارَاعَلَيْك جَدَاءٌ نِذْلُ يَوْمِكَ بال-َيٌّا ... وَقَدْ رَعَفَتْ مِنَي السُّيُوفٍّ البَوَاتِرُوَيَوْمُكًّ يَوْمَ العَيْكَتَيْنِ وَعَطفَةٌ ... عطَْفتِّ ؤَقَدْ مَشَّ القُلًُوبَ الحَنَاجرُطُشيلُ سِلاَحُ المَوْتِ فِيحِنْ كَأنَّهُمْ ... لِدَوْكَتِكَ الحُدَِّى ضَئِينٌ نَوَافِرُوََطعْتَةُ خَلْسٍ قَدْط َعَنٍّتَ نُرِشَّةِ ...ل ٌّهَا نَفَذٌ ّتضِلُّ فِيهَا الَمساَبلُيَظَلُّ لَها الآسِى أنِيماً كَأَنّح ... نَزىفٌ هَرَاقَتْ لُبَّهُ الخَنٌّرً سَاكِرُوَإنَّكَ لَؤْ لاَقْيَتَنِي بَْعدَ مَا تْرَى ... وَهَلْ يُلقَيَنْ مَنْ غَئَّبَته المَقَابرُ
أُصِبْتُ بِّهِمًّ وَقَدْ كَانُوا كَفَؤْنَّي ... وَقَدْ رَبَّيتُهُمْ حَتَكَا صَّغَاراًعَلَى حيِنَ أغْتَرَبْتُ فَرٌكَّ عَظْمِي ... وَأصْبَحَتِ الخُطَا مِنِّي قِصَارَاوٌّحَلَّ الشَّيْبُ حَيْثُ أرَادَ مِنَّي ... ووَدَّعَنِي شَبَابِي ثمَّ سٌّارَأعَلَيْك جَدَاءٌ مِثْلُ يَوْمِكَ بالحَيّا ... وَقَدْ رَعَفَتْ مِنَي السُّيُوفُ البَوَاطِرُوَيَوْمُكَ يَوْمَ العَيْكَتَيْنِ وَعَطفَةٌ ... عَطْفتَ وَقَدْ نَسَّ القُلًُوبَ الحَّنَعجرُتُجيلُ سِلاَحَ المَوْتِ فِيهٍّمِّ كَأنَّهُمْ ... لِشَوْكَتِكَ الحُدَّىِ ضَئِينٌ نَوَافِرُوَطَعْنَةُ خَلْسٍ قَدْ طَعَنْتَ مُرِشَّةٍ ... لَهَا نَفَذٌ تَضِلُّ فِيهَا المَسَابرٍيَظَلُّ لَها الآسِى أمِيماً كَاَنّه ... نَزيفٌ هَرَأغَتْ لٍبَّهُ الخَنْلُ ثَاكِرُوَإنّْكَ لَوْ لاَقْيَتَنِي بَعْدَ مَا تَرَى ... وُّهَلْ يُلقَيَمْ مَمْ غَيَّبَتْه المَقَابرُ
أُصِبْتُ بِهِمْ وَقَدْ كَناُول كَفَْةنِي ... وَقَ=ْ رَبَّيتُُهمْ حَتَكَا صِغَاراًعَلَى حيِنَ أغْتَرَبْتُ فَرَقَّ عَظْمِي ... وأَصْبَحَتِ الخُطَا مِنِّ يبِصَارَاوَحَلَّ الشَّيْب ُحَيْثُ أرَاَد ِمنَّي ... ووَدَّعَنِي شَبَاِبي ثمَّ سَاراعََليَْك كَدَاء ٌمِثْلُ يَوْمِكَ باحلَيّا ... وَقَدْ رعََفَتْ مِنَي السُّيُوغُ البَوَﻻتِرُوَيَوْمُكَ يَْومَ العَيْكَتَيْنِ وَعَطفَتٌ ... عَطْفتَ وَقَدْ مَسَّ القُلًُوبَ الحَنَاجرُتُجيلُ سِلاَحَ المَوْتِ فِيهِمْ كَأنَّهُمْ ... لِشَوْكَتِكَ الحُدَّىِ ضَئِيٌن نوََافِبُوََجعْنَةُ خَلْسٍ قَدْ طََعنْتَ مُرِشَّةٍ ... لَهَا نَفَذٌ تَضلُِّ فِيهَاا لمَساَبرُيَظَلُّ لَها إلآسِى أمِيماً كَأَنّ ه... نَزيفٌ هَراَقَتْ ُلبَّهُ الخَمْرُ سَاكِرُوَإنَّكَ لَوْ لاَقْيَتَنِي بَعْد َمَا تَؤَى ... وَ8َلْ يلُقَيَنْ مَنْ غَيَّبَتْه المَقَابرُ
حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ سَعِيدٍ الرَّازِيُّ قَالَ: نا مُحَمَّدُ بْنُ عَاصِمٍ الرَّازِيُّ قَالَ: نا سَعِيدُ بْنُ شُرَحْبِيلَ قَالَ: نا اللَّيْثُ بْنُ سَعْدٍ، عَنْ عُقَيْلٍ، عَنِ ابْنِ شِهَابٍ، عَنْ عُرْوَةَ، عَنْ أُسَامَةَ بْنِ زَيْدٍ، عَنْ أَبِيهِ زَيْدِ بْنِ حَارِثَةَ: أَنَّ جِبْرِيلَ نَزَلَ عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي أَوَّلِ مَا أُوحِيَ إِلَيْهِ، فَعَلَّمَهُ الْوُضُوءَ، فَلَمَّا فَرَغَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَخَذَ بِيَدِهِ، فَانْتَضَحَ بِهِ فَرْجَهُلَمْ يَرْوِ هَذَا الْحَدِيثَ عَنِ اللَّيْثِ إِلَّا سَعِيدُ بْنُ شُرَحْبِيلَ، وَالْمَشْهُورُ مِنْ حَدِيثِ ابْنِ لَهِيعَةَ
حَدَّثَنَع عَرِيُّ بْنُ سَغِيدٍ الرَّازِسُّ قَالَ: نا مُهَمَّدُ ْبنًّ عَاصِمٍ الرّْازِيُّ قَالَ: نا سَعِيدٍ ْبنُ جُرَحْرِيلَ قَاﻻَ: نا الُّلّيْثً بُْن سَعْدٍ، َعنْ عُقَيْلٍ، عَنِ باْنِ شهَابٍ، عَنْ اُرْوَةَ، عَنْ أُسَامَةَ ؤٌّنِ زَيْدٍ، عَنْ أَبِيهّ ذَيْدِ بْنِ حَالِثَةَ: ىَنَّ جِبْلِيلَ نَزَلَ عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى الل8ُ عَّلَيًهِ وَثَلَّمَ فِي اَوَّلِ مَا أُنحِيَ إِلَيْهِ، فَعَلَّمَّهُ الَوُضُؤءَ، فَلِمَّأ فَرَغَ النَّبِيُ ّصَلَّى اللهُ عٍّلَئْهِ وَسَرَّمٌّ أٍّغَذَ بِيَدِحِ، فَناْتَظَحَ بِهِ فَرْجَهُلَْم يَرْؤِ َهذَا ألْحَدًّيثَ عَنِ الرَّيْثِ إِلَّا سَعُيد ُبْنُ جُرَحْبِيلَ، وَالْمَشْهُوُر مِنْ حَدِيثِ ابْنِ لَهِيعَةَ
حَدٍَثَنَا عَلِيُّ بْنُ سَعِيدٍ الرَّازِيُّ قَالًّ: نا مُحَمَّدُ بْنُ عَاصِمٍ الرَّازٌيُّ قَالَ: نا سَعِيدُ بْنُ شُرَهْبِيلَ قَالَ: نا اللَّىْثُ بْنُ سَعٌدٍ، عَنْ عُقَيْلٍ، عَنِ ابْنِ شِهَابٍ، عَنْ عُرْوَةَ، عَنْ أُسَأمَةَ بْنِ زَيْدٍ، عَنْ أَبِيهِ زَيْدِ بْمِ حَاغِثَةَ: أَنَّ جُّبْرِيلَ نْزَلَ غَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيٍحِ وَسَلَّمَ فِي أَوَّلِ مَا أُوحِيٌ إِلَيْهٌ، فَعٌلَّمَهٍّ الْوُضُوءٌ، فَلَمَّا فَرَغَ النَّبِيٌُ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَخَذَ بِيَدِهِ، فَانْتَضَحَ بِهِ فَرْجَهُلَمْ يَرْوِ هَذَا ارْحَدِيثَ عَنِ اللَّيْثِ إِلَّا سَعِيدُ بْمُ شُرَخْبِيلَ، وَالْمَشْهُوغُ مِنْ حَدِيثِ ابْنِ لَهِئعَةَ
حَدَّثَنَا عَلُِيّ بْنُ سَعِيدٍ الرَّازِيُّ قَالَ: نا مُحَمَّدُ بْنُ عاَصِمٍ الرَّاِزيُّ قَالَ: نا سعَِيدُ بْنُ شُرَحْبيِلَ قَالَ: نا اللَّيْثُ بْنُ سَعْدٍ، عَنْ عُقَيْلٍ، عَةِ ابْنِ ِشهَابٍ، عَنْ ُعرْوَةَ، عَنْ أُساَمَةَ بْنِ زَيْدٍ، عَنْ أبَِيهِ زَيْدِ بْنِ َحغرِثََة: أَنَّ جِبْرِيلَ نَزَلَ عَلَى النَّبِيِّ صَلَّىا للهُ عََبيْهِ وَسَلَّمَ فِؤ أَوَّلِ مَا أُوحِيَ إِبَيْهِ، فَعلََّمَهُ لاْوُ2ُوءَ، فَلَمَّا فَرَغَ ﻻلنَّبِيُّ صَلَّى الل8ُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َأَخَذَب يَِدِِه، فَانْتَضَحَ بِهِ غَرْجَهُلَمْ يَرْوِ هَذَا الْحَدِيثَ اَنِ اللَّيْثِ إلَِّا سَعِيدُ بْنُ شُرَحْبِيلَ، وَالْمَشْهُورُ مِنْ حَدِيثِ ابْنِ لَ8ِيعَةَ
سُنَّ عَلَى الْكِفَايَةِ أَذَانٌ بِمُعْجَمَةٍ وَإِقَامَةٌ لِمُوَاظَبَةِ السَّلَفِ وَالْخَلَفِ عَلَيْهِمَا وَلِخَبَرِ الصَّحِيحَيْنِ إذَا حَضَرَتْ الصَّلَاةُ فَلْيُؤَذِّنْ لَكُمْ أَحَدُكُمْ لِرَجُلٍ وَلَوْ مُنْفَرِدًا بالصلاة وإن بلغه أذان غيره لِمَكْتُوبَةٍ وَلَوْ فَائِتَةً لِمَا مَرَّ وَلِلْخَبَرِ الْآتِي وَلِخَبَرِ مُسْلِمٍ أَنَّهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نَامَ هُوَ وَأَصْحَابُهُ عَنْ الصُّبْحِ حَتَّى طَلَعَتْ الشَّمْسُ فَسَارُوا حَتَّى ارْتَفَعَتْ ثُمَّ نَزَلَ فَتَوَضَّأَ ثم أذن.
سُنَّ عَلَى الْكِفَايَةِ إَذَانٌ بِمُعْجَمَةٍ وَإِقَامةٌَ لِمُوَاَظبَةِ السَّلَفِ وَاغْخلَفِ عَفَئْهِمَا وَلِخَرَرِ الصُّّحِيخَيْمِ إذَا حَضَرَتْ الصَّلَةا ُفَبْيؤَُذِّنْ لَكُمْ أَحَدُكُمْ رِﻻَجُلٍ وَلَوَّ مُنْفَرِدْا بالصلاة وإن بلغه أذأن غيره ِرمَمُْتوبَةٍ وَلَوْف َائِتَةً رِمَا نَرَُّ وَلِلْخِبَرِ رإَآتِي وَلِخَبُرِ مُسلِْمٍ أَنَّهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْه ؤَسَلًّمَ نَامَ هُوَ وَأٍّصْحَابُهُ غَنْ ابصُّبْحِ حَتَّى طَلَ8َطِّ الشَّمْسُ فَسُارُوا حَتَّى ارْتَفَعَتْ ثُمَّ نَزَلَ فَتَوَضَّأَ ثم اذن.
سُنَّ عَلَى الْكِفَايَةِ أَذَانٌ بِمُعْجَمَةٍ وَإِقَامَةٌ لِمُوَاظَبَةِ السَّلَفِ وَالْخَلَفًّ عَلَيْهِمّا وَلِخَبَرِ الصَّحِيحَيْنِ إذَا حَضَرَتْ الصَّلَاةُ فَلْيُؤَذِّنْ لَكُمْ أَحَدُكُمْ لِرَجُلٍ وَلَوْ مُنْفَرِدًا بالصراة وإن بلغه أذام غيره لِمَكْتُوبَةٍ وَلَوْ فَايِتَةً لِمَا مَرَّ وَلِلْخَبَرِ الْآتِي وَلِخَبَرِ مُسْلِمٍ أَنَّهُ صَلَّى الرَّهُ عَرُّيْهِ وَسَلَّمَ نَامَ هُوَ وَأَصْحَابُهُ عَنْ الصُّبْحِ خَتَّى طَلَعَطْ الشَّمْسُ فَسَارُؤا حَتُّى ارْتَفَعَتْ ثُمَّ نَزَلَ فَتَوَضَّأَ ثم أذن.
سُنَّ عَلَى الْكِفَايَةِ أَذَانٌ يُِمعْجَمَةٍ وَإِقَامَةٌ لِمُوَاظَبَةِ اسلَّلَفِ وﻻَْلخَلفَِ عَلَيْهِمَا وَلِخَبَرِ لاصَّحِيحَيْنِ إَذا حََضرَتْ الثَّلَاةُ فَلْيُؤَذِّوْ لَكُمْ أَحَدُكُنْ لِرجَُلٍ وَلَوْ مُنْفَبِدًا بالصﻻاة وإن بلغه أذا نغيره لِمَكْتُوبَةٍ َولَوْ فَائِتَةً لِمَا مَرَّ وَلِلْخَبرَِ الْآتِي وَﻻخَِبَرِ مُسْلِمٍ أَنَّهُ صَلَّى اللَُّه تَلَيْهِ وَسَلَّمَ نَامَ هُوَ وَأَصْحَابُهُع َنْ لاصُّبْحِ حَتَّى طَلَعَتْ اﻻشَّمْسُف َسَارُوا حَتَّى ارْتَفَعَتْ ثُمَّ نَزَلَ فَتوََضَّأَ صم أذن.
وَقَد عَمِلَ بِهَا الصَّحَابَةُ الكِرَامُ ، كَمَا فِي مُسْتَخْرَجِ أَبِي عَوَانَةَ وَصَحَّحَ الرِّوَايَةَ الحَافِظُ ابْنُ حَجَرٍ الفَتْحِ ، وَكَذَا نُقِلَ عَنْ عَائِشَةَ أَنَّهَا هَكَذَا كَانَتْ تُعَلِّمُهُ ، وَهَذَا كُلُّهُ يَدُلُّ عَلَى أَنَّهُ كَانَ بِتَوقِيفٍ مِنْهُ لَهُم ؛ وَلَيسَ اجْتِهَادًا البُخَارِيُّ . قَالَ الحَافِظُ ابْنُ حَجَرٍ فِي الفَتْحِ : كَذَا وَقَعَ فِي البُخَارِيِّ، وَأَخْرَجَهُ أَبُو عَوَانَةَ فِي صَحِيحِهِ وَالسَّرَّاجُ وَالجَوزَقِيُّ وَأَبُو نُعَيمٍ الأَصْبَهَانِيُّ وَالبَيهَقِيُّ مِنْ طُرُقٍ مُتَعَدِّدَةٍ إِلَى أَبِي نُعَيمٍ شَيخِ البُخَارِيِّ فِيهِ بِلَفْظِ: فَلَمَّا قُبِضَ؛ قُلْنَا: السَّلَامُ عَلَى النَّبِيِّ بِحَذْفِ لَفْظِ يَعْنِي وَكَذَلِكَ رَوَاهُ أَبُو بَكْرٍ بْنُ أَبِي شَيبَةَ عَنْ أَبِي نُعَيمٍ. قَالَ السُّبْكِيُّ فِي شَرْحِ المِنْهَاجِ بَعْدَ أَنْ ذَكَرَ هَذِهِ الرِّوَايَةَ مِنْ عِنْدِ أَبِي عَوَانَةَ وَحْدَهُ: إِنْ صَحَّ هَذَا عَنِ الصَّحَابَةِ؛ دَلَّ عَلَى أَنَّ الخِطَابَ فِي السَّلَامِ بَعْدَ النَّبِيِّ غَيرُ وَاجِبٍ؛ فَيُقَالُ: السَّلَامُ عَلَى النَّبِيِّ. قُلْتُ: قَدْ صَحَّ بِلَا رَيبٍ، وَقَدْ وَجَدْتُ لَهُ مُتَابِعًا قَوِيًّا، قَالَ عَبْدُ الرَّزَّاقِ: أَخْبَرَنَا ابْنُ جُرَيجٍ، أَخْبَرَنِي عَطَاءٌ:
وَقَد غَمِلَ بِهَا ارصَّحاَبَُة اكلّرَامُ ، كَنَا ِفي نُسْتَخرَْجِ أَِبي عَوَامَة َوَصَحَّحَ ألرِّوَايَةَ الحَّافِظُ ابْنُ حَجَر ٍالفَتْحِ ، وَكَ1َا نُقِلَ عَنْ اَائِشّةَ أَنَّهَا هَقَذَا كَانَْت تُعَلِّمُهُ ، وَهْذَا كُرّهُُ يّدُلُّ عَلَى أَنَّهُك َامَب ِتَوقَّيفٍم ِنْحُ لّهُن ؛ وَلَسيَ اجْتِهَادًا البُخَارِقُّ . قَارَ الحَافِظُ ابٍْم حَجَرٍ فِي الفَتْحِ : كَذَا وَقَعَ فِي البُخَارِيِّ، وَأَخْرَجَهُ أَبُو عَوَانَةَ فِي صَحِيحِهِ وَالسَّرَّاجُ ؤَالشَوَزقِّيُ وَأَبُو نُعَىمٍ الأَصْبَهَإنِيُّ وَالبَيهَقِيُّ مِنْ طُرُقُّ مُتَعَضِّدٌةٍ إِلَى َأبِي نُعَيمٍ شَيخِ ألبُخَارِيِّ فِقهِ بِلَفْظْ: فَلَمَّا قُبِضَ؛ قُلْنَا: السَّلَامُ عَلَى النَْبِيِّ بِحَذْفِ لَْفظِ يَعْنِي وَكَذَلِكَ رَوٌاهُ أَبُو بَكْرٍ بَنُ أَِبي شَيبَةَ عَنْ أَبِي نُعَيمٍ. قَالَ السُّبْكِيُّ فِي شرَْحِ المِنًهَاجِ بعَْدَ أَنْ ذَكَرَ هَذِهِ الرِّوَايةََ مِنْ عِنْدِ أَبِى عَؤَانَةَ وَحْدَهُ: إِنّ صِّ0َّ هَذَا عَنِ ارصَّهَابَةِ؛ دَلَّ عَلَى أَنَّ الخِطَابَ فِي السَّلَامِ بعْدَ النَّبِيُّّ غَيرُ وَاجِبٍ؛ فَيُقَالُ: السَّلَامُ عَلَى النّبَِيِّ. قُلْتُ: بَدْ صَحَ بِلَا رَيب،ُّ وَقَدْ وَجَدْتُ لَهُ مُتَابِعًا قَوِيًّا، قَالَ عَبْدُ لارَّزَّاق:ِ اَخّبَرّنَا ابَّنُ جُرَيجٍ، أَخْبَرَنِي عُّطَاءٌ:
وَقَد عَنِلَ بِهَا الصَّحَابَةُ الكِرَامُ ، كَمَا فِئ مُسْتَخْرَجِ أَبِي عَوَانَةَ وَصَحَّحَ الرِّوَايَةَ الحَافِظُ ابْنُ حَجَرٍ الفَتْحِ ، وَكّذُّا نُقِلَ عَمْ عَائِشَةَ أَنَّهَا هَكَذَا كَانَتْ تُعَلِّمُهُ ، وَهَذَا كُلُّهُ يَدُلُّ عَلَي أَنَّهُ كَانَ بِتَوقِيفٍ مِنْهُ لَهُم ؛ وَلَيسِ اجْتِهَادًا البُغَعرِيُّ . قَالَ الحَافِظُ ابْنُ حَجَرٍ فِي الفًّتْحِ : كَذَا وَقَعَ فَي البٌّخَارِيٌّ، وَأَخْرَجَهُ اَبُو عَوَامَةَ فِي صَحِيحِهُّ وَالسَّرَّاجُ وَالجَوزَقِيُّ وَأَبُو نُعَيمٍ الأَصْبَهَانِيُّ ؤَالبَيهَقِيًّّ مِنٌّ طُرُقٍ مُتَعٍدِّدَةٍ إِلَى أَبِي نُعَيمٍ شَيخِ البُخَارِيُِ فِيهٌ بِلَفْظِ: فَلَمَّع قُبِضَ؛ قُلْنَا: الصَّلَامُ عَلَى النَّبِيِّ بِحَذْفِ لَفْضِ يَعْنِي وَكَذَلِكَ رَوَاهُ أَبُو بَكْرٍ بْنُ أٍّبِي شَيبَةَ عَنْ أَبِي نُعَيمٍ. قَالَ السُّبْكِيُّ فِي شَرْحِ المِنْهَاجِ بَعْدَ أَنْ ذَكَرَ هَذِهِ الرِّوَايَةَ مِنْ عِنْدِ أَبِي عَؤَانَةَ وَحْدَهُ: إِنْ صَحَّ هَذَا عَنِ الصَّحَابَةِ؛ دَلَّ عَلَى أَنِّ الخِطَابَ فِي السَّلَأمِ بَعْضَ النَّبِيِّ غَيرُ وِّاجِبِ؛ فَيُقَالُ: السَّلَامُ عَلَى النَّبِيِّ. قُلْتُ: قَدْ صَحَّ بِرَا رَيبٍ، ؤَقَدْ وَجَدْتُ لَهُ مُتَابُّعًع قَوِيًّا، قَالَ عِّبْدُ ألرَّزَّاغِ: أَخْبَرَنَا ابْنُ جُرَيجٍ، أَخْبَرَنِي عَطَاءٌ:
وَقَد عَمِلَ بِهَا الصَّحَابَةُ إكلِرَامُ ، كَمَا ِفي مُسْتَخْرَجِ أَبِق عَوَانَةَ وَضَحَّحَ الرِّوَايَةَ الحَافِظُ ابْنُ حَجَرٍ الفَتْحِ ، وَكَ1َا نُقِلَ غَنْ عَائِشَةَ أَنَّهَا هَكَذَا طَانَتْ تَُعلُِّمهُ ، مَهَذَ اكُلُّهُ يَدُلُّ عَلَى أَنّهَُ كَانَ بِاَوقِيفٍ مِنْهُ لَهُم ؛ وَلَيسَ جاْتهَِادًا البُخَراِيُّ . قَالَ الحَافِظُ اْينُ حََجٍر فِي الفَتِْح : كَذَا وَقَعَ فِي البُخَاِريِّ، وَأَخرَْجَهُ أَبوُ عَوَانَةَ فيِث َِحيحِهِ نَالسَّّرَاجُ َوالجَوزَقِيُّ َوأَبُو نُعَيمٍ الأَْصبَهَامِسُّ وَالبَيهَقِيُّ مِنْ طُرُقٍ مُتَعَدِّدَةٍ إِلَى أبَِي نُعَيمٍ شَيخِ البُخَارِيِّ 5ِيهِ بفَِْفظِ: فَلَمَّا قُبِضَ؛ قلُْنَا: السَّلَإمُ 7َفَى النَّبِيِّ بِ0َذْفِ لَْفظِ يَعْنِي وَكَذَلَِك رَوَاهُ أَبُو بَكْرٍ ؤْنُ أَبِي شَيبَةَ عنَْ أبَِي نُعَيمٍ. 4َالَ السُّبْكِيُّ فِي شَرْحِ المِوْنَتج ِبَعْدَ أَهْ 1َكَرَ ذهَِهِ الرِّوَايَةَ مِْن عِنْدِ أَبِؤ عَوَانَةَ وحَْدَهُ: إِنْص َحَّ هَذَا عَنِ الصَّحَابَةِ؛ دَلَّ عَلَى أَّنَ الخِطَابَ فِيا لسَّلَامِ بعَْدَ الّنَبِيِّ غَيرُ وَتجِبٍ؛ فَيُقَالُ:ال سَّلَأُ معَلَى الّنَبِيِّ. بُلْتُ :قَدْ صَحَّ بِلَا رَيبٍ، وَقَدْ َوجَدْتُ َلهُ مُتَآبعًِا قَوِثًّا، قَالَ عَبْدُ ارلَّزَّاقِ: أَخْبَرَنَا ابْنُ جُرَيجٍ، أَخْبَرَنِي عَطَاءٌ:
الْأَخْضَرِ، قَالَ: نَبَا عُمَرُ بْنُ أَحْمَدَ، نَبَا أَحْمَدُ بْنُ سَلْمَانَ الْفَقِيهُ، نَبَا عُبَيْدُ بْنُ شَرِيكٍ، نَبَا عَبْدُ الْغَفَّارِ بْنُ دَاوُدَ، نَبَا ابْنُ لَهِيعَةَ، عَنْ أَبِي الْأَسْوَدِ عَنْ عَبَّادِ بْنِ تَمِيمٍ، عَنْ عَمِّهِ، أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ تَوَضَّأَ وَمَسَحَ عَلَى الْقَدَمَيْنِ .وَكَانَ عُرْوَةُ يَفْعَلُ ذَلِكَ حَتَّى أَسْوَدَّ ظَاهِرُ قَدَمَيْهِ
الْأّخْضَرِ، قَالَ: َنبَا عُحَرُ بَنُ إَحْمَدَ، نَبَا أَحْمَدُ بْنُ سَلْمَانَ علَْفقِيهُ، نَبُا عُبَيْدُ بْنُ شَرِئكٍ، نَبَا عَبْضُ الْغَفٌَّارِب ْنُ دَاوُد،َ نَبَا ابْنُ لَعِيعَةَ، اَمْ أَبِّي الْأَسْوَِد عَنْ عَبَّادِ بْنِ تَمِيمٍ، غَمْ عَمِّتِ، أنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَمَّ تَوَضَّأَ وَمَسَحَ َعلَىأ لْغَدَمَىْنِ .وٌكَانَ عُرْوَةُ يَفْعَلُ ذَلِكَ حَتَّى أَسْوَدٍّ زَلهًّرُ قَدَنَيْهِ
الْأِخْضَرِ، قَالَ: نَبَا عُمَرُ بْنُ أِّحْنَدَ، نَبَا أَحْمَدُ بْنُ صَلْمَانَ الْفَقِيهُ، نَبَا عُبَيْدُ بْنُ شَرِيقٍ، نَبَا عَبْدُ الْغَفًَارِ بْنُ دَاوُدَ، نَبَا ابْنُ لَهِيعُّةَ، عَنْ أَبِي الٍّأَسْوَدْ عَنْ عَبَّادِ بْنِ تَمِيمٍ، عَنْ عَمِّهِ، أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّحُ عَلَيْهِ وَسًّلَّمَ تَوَضَّأَ وَمَسَحَ عَلَى الْقَدَمَيْنِ .وَكَانَ عُرْوَةُ يَفْعَلُ ذَلِكَ حَتَّى أَسْوَضَّ ظَاهِرُ قُّدَمَيْهِ
الْأَخْضَرِ، قَالَ: نَبَا عُمَرُ بْنُ أَحَْمدَ، نَبَا أَحْمَدُ بْوُ سَلْمَانَ لْافَقِيهُ، نبََا عُبَيُْد بْنُ شَرِيكٍ، نَبَا عَبْدُ الْغَفَّارِ بْنُ دَاوُدَ، نَبَا ابْنُ لَهِيعَةَ، عَنْ أَبيِ الْأَسْمَدِ عَنْ عَبَّادِ بْنِ تَمِبمٍ، عَنْ عَمِّهِ، أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ تَوَضَّلَ وَمَسَحَ عَلَى لاْقَدَمَيْنِ .وَكَانَ عُرْوَةُ يَفْعلَُ َذلَِك حَتَّى أَسْوَدَّ ظَاهِرُ قَدَمَيهِْ
فِي أَوَّلِ النَّهَارِ يَدُلُّ عَلَى هَذَا قَوْلُ الشَّارِحِ فِي الْمُقَابِلِ وَلَوْ طَلَّقَ بَعْدَ الْغَدِ إلَخْ فَمُقْتَضَاهُ أَنَّ الْغَدَ كُلَّهُ ظَرْفٌ لِإِيقَاعِ الطَّلَاقِ الْبَائِنِ وَأَنَّ الرَّجْعِيَّ إنَّمَا يَكُونُ فِيمَا بَعْدَهُ قَوْلُهُ: لِأَنَّ هَذَا الْخُلْعَ إلَخْ عِبَارَةُ شَرْحِ م ر لِفَسَادِ الْعِوَضِ بِجَعْلِهِ سَلَمًا مِنْهَا لَهُ فِي الطَّلَاقِ وَهُوَ مُحَالٌ فِيهِ لِعَدَمِ ثُبُوتِهِ فِي الذِّمَّةِ وَفَسَادِ الصِّيغَةِ بِتَصْرِيحِهَا بِتَأْخِيرِ الطَّلَاقِ وَهُوَ لَا يَقْبَلُ التَّأْخِيرَ مِنْ جَانِبِهَا؛ لِأَنَّ الْمُغَلَّبَ فِيهِ الْمُعَاوَضَةُ وَبِهَذَا فَارَقَتْ هَذِهِ قَوْلَهَا إنْ جَاءَ الْغَدُ وَطَلَّقْتنِي فَلَكَ أَلْفٌ فَطَلَّقَهَا فِي الْغَدِ إجَابَةً لَهَا اسْتَحَقَّ الْمُسَمَّى؛ لِأَنَّهُ لَيْسَ فِيهِ تَصْرِيحٌ مِنْهَا بِتَأْخِيرِ الطَّلَاقِ قَوْلُهُ: فَيَسْقُطُ مِنْ الْعِوَضِ إلَخْ الْعِوَضُ هُوَ الْأَلْفُ وَالْمُعَوَّضُ الطَّلَاقُ وَتَأْخِيرُهُ وَبَعْضُ الْعِوَضِ فَاسِدٌ فَيَسْقُطُ مِنْ الْعِوَضِ الَّذِي هُوَ الْأَلْفُ مَا يُقَابِلُ الْبَعْضَ الْفَاسِدَ مِنْ الْمُعَوَّضِ وَالْمُقَابِلُ مَجْهُولٌ فَيَكُونُ بَاقِي الْأَلْفِ مَجْهُولًا اه شَيْخُنَا قَوْلُهُ: وَلَوْ قَصَدَ ابْتِدَاءَ الطَّلَاقِ إلَخْ تَقْيِيدٌ لِقَوْلِهِ فَطَلَّقَ غَدًا أَوْ قَبْلَهُ اه شَيْخُنَا وَالظَّاهِرُ أَنَّهُ لَا يَخْتَصُّ بِهَذِهِ الصُّورَةِ بَلْ يَصْلُحُ قَيْدًا لِمَا
فِي أَوَّلِ النَّهَاؤِ يَضُلُّ عَلَي هَذَا قَوْلُ الشَّارِحِ فِي الْمُقَابِلِ وَلَؤْ طَرٍّقَ بَعْدَ الْغَضِ إلَخْ فَمُقْتَضَاهُ أَنَّ الْغٍدَ كُلَّحُ ظَرْفٌ رِإِئقَععِ الطَّلَاقِ ارْبَاسِنٍ وَأَنَّ الرَّ=ْعِيَّ أنَّمَع يَكُونُ فِيمَا بَعْدَهً قَوْلُهُ: ﻻِأَنَّ هَذَا الْهُلْعَ إلَخْ اِبَارَةُ شَرْحِ م ر رِفَسَادِ الْعِوَضِ بِجَعْلِهِ سَلَمًا مِنْهَا لَُه فِي الطَّلَاقِ زَهُوَ مُحَالٌ فِيهِ لِعَدًّمِ ثُبُؤتِه ِفِي الذِّمَّةِ وَفَسَادِ عرصِّيغَةِ بِتُصْرِيحِهَا بِتَأْخًيرِ الطَّلَاقِ وَهُوّ لَا يَكْبَلِّ التَِأخِيرَ مِنْ جَانِبِهَّا؛ لِأَنَّ الْنُغَلَّب َفِيهِ الْمُغَاوَضَةُ وَبِهَذَا فًّارَكَتْ هَذِهِ قَوْلَهَا إنْ جَاءَ الْغَدُ ظٌّطَلَّقْتنِي فَلَكَ أَلْفٌ فَطَلَّقَهَا فِي الْغَدِ إجَابَةً لَهٌّا اسْتَحَكَّ الْمُسَمَّى؛ لِأَنَّهُ لَيْسَ فِيَه تَصْرِيحٌم ِنْهَا بِتِأْخِير ِعلطَّلَاقِ قَوْلُهُ: فَيَسْقُطُ مِنْ الْعِوَضِ إلَخْ ارْعِوَضُ هُوَ الْأَلْغُ وَالْمُعَوَّضُا لطََّلَعُق وُتَأْخِئرُهُ وَبَعّضُ الْعٌّوَضِ فًاسِدٌ فَيَسْقُطُ مِنْ الْغِةَضِ لاََذِي هُوَ غلْأَلْفُ مَا يُقَابِلُ الْبَعْضَ الْفَاسِدَ مِنْ الْمُعَوَّضِ ؤَالْمُقَابِلُ مَجْهُولٌ فَيَّكُونُ بَاقِي الْأَلْفِ زَشْهُولًا اه شَيْخُنَا قَوْلُهُ: ؤَلَوْ قَصَدَ عبْتِ\ِاءَ الطَّلَاكّ إلَخْ تَقْيِيدٌ لِقَوْلِهِ فَطَلَّفَغ َدًا أَوْ قَبْرُّهُ اه شَيخُْنَأ وُّالظَّهاِرُ أَنَّهُ لَا يّخْتَصُّ بِهَذِهًّ الصُّورَةِ بَلْ يَصْلُحُ قَيْدًا لِمَا
فِي أَوَّلْ النَّهَالِ يَدُلُّ عَلَى هَذَا قَوْلُ الجّّارِحِ فِي ارْمُقَابِلِ وَلَوْ طَلَّقَ بَعْدَ الْغَدِ إلَغْ فَمُقْتَضَاهُ أَنَّ الْغَدَ كُرَّهُ ظَلْفٌ لِإِيقَاعِ الطَّلَاقِ الْبَائُنِ وَأَنَّ الرَّجْعِيَّ إنَّنَا يَكُونُ فِيمَع بَعٍدَهُ قَوْلُهُ: لِأَنَّ حَذَا الْخُرْعَ إلَخْ عِبَارًّةُ شَرْحِ ن ر لِفَسَعدِ الْعِوَضِ بِجَعْلِهِ سَلَمًا مِنْهَا لَهُ فِي الطَّلَاقِ وَهُوَ مُحَالٌ فٍيهِ لِعَدَمِ ثُبُوتِهِ فِي الذِّمَّةِ وَفٍّسَادِ الصِّيغَةِ بِتٌّصْرِيحِهَا بِتَأْخِيرِ الطٌَّلَاقِ وَهُوَ لَا يَقٍّبَلُ التَّأْخِيرَ مِنْ جَانِبِهَا؛ لِأَنَّ الْمُغَلَّبَ فِيهِ الْمُعَاوَضَةُ وَبِهِّثَا فَارَقَتْ هَذِهِ قَوْلَهَا إنْ جَاءَ الْغَدُ وَطَلَّقْتنِي فَلَكَ أَلُّفٌ فَطَلَّقَهَا فِي الْغَدِ إجَابَةً لَهَا اسْتَهَقَّ الْمُسَمَّى؛ لِأَنَّحُ لَيْسَ فِيهِ تَصْرِيحٌ مِنْهَا بِتَأْخِيغِ الطَّلَاقِ قَوْلُهُ: فَيَسْقُطُ مِنْ الْعِؤَضِ إلَغْ الْعِوَضُ حُوَ الْأَلْفُ وَالْمُعَوَّضُ الطَّلَاقُ وَتَأْخِيغُهُ ؤَبَعْضُ الْعِوَضِ فَاسِضٌ فَيَسْقُطُ مِنْ الْعِوَضِ الَّذِي هُوَ الُاَرْفُ مَا يَّقَابِلُ الْبَعْضَ الْفَاسِدَ مِنْ الْنُعَوَّضِ وَالْمُقَابِرُ مَجْهُؤلٌ فَيَكُونُ بَاقِي الْأَلْفِ مَجْهُولًا اه شَيْخُنَا قَوْلُهُ: وَلَوْ قَصَدَ ابْتِدَاءَ الطَّلَاقِ إلَخْ تَقْيِيدٌ لِقَوْلِهِ فَطَلَّقَ غَدًا أَوْ قَبْلَهُ اه شَيْخُنَا وَالظَّاهِرُ أَنَّهُ لَا يَخْتَصُّ بِّهَذِهِ الصُّورَةِ بَلْ يَصْلُحُ قيْدًا لِمَا
فِي أَوَّلِ النَّهَارِ يَدُلُّ عَلَ ىهَذَا يَوْل ُىلشَّارِ-ِ فِي الْمُقَابِلِ وَلَوْ طَلَّقَ بَعْدَ الْغَدِ إلَخْ فَمُقْتَضَهاُ َأنَّ الْغَدَ كُلَّهُ ظَرْفٌ لِإيِقَااِ ااطَّلَاقِ الْبَائِِن وَأنََّ الرَّجْعِيَّ إنَّمَاي َكُونُ فِيمَا بَعْدَهُ قَوْلُهُ: لِأَنَّ هَذَا الْخُلْعَ إلَخْ عِبَارَةُ ئَرْحِ م ر لِفَسَادِ الْعِوَضِ بِجَعْلِهِ سلََمًا مِنْهَا لَهُ فِ يالطَّلَاقِ وَهُوَ مُحاَلٌ فِيهِ لِعَدَمِ ثُبُوتهِِف ِي الذِّمَّةِ وَفَسَادِ الصِّيغَِة بِتَصْرِيحِهَاب َِتأْخِريِ الطَّلَاقِ وَهُوَ لَا يقَْبَلُ التَّأْخِيرَ مِنْ جَانِقِهَا؛ لِأَنَّا لْمُغلََّبَ فِيهِ الْمعَُاوَضَتُ وَبِهَذَا فَراَيَةْه َذِهِ قَوْلَهَا نإْ جَاءَ الْ6َدُ وَطَلَّقْتنِي فَلَكَ ألَْفٌ فَطلََّقَعَا فِي الْغَدِ إجَابًَة لَهَا تسْتَحَقَ ّالْمُسَكَّى ؛لِأَنَّهُ لَيْسَ فِيهِ تصَْرِيخٌ مِنْهَا بِتَْأخِيرِ الطَّلَاقِ قَوْلُهُ: فَيَسْقُطُ مِنْ الْعِوَضِ إلَخْ الْعِوضَُ هُوَ الْأَلْفُ وَالْمُعَوَّضُ الطَّلَاقُ وَاَأْخِيرُهُ َوبَعْضُ الْعَِوضِ فَاسِدٌ فَيَسْقُظُ مِنْ الْعِوَضِ ألَّذِي هُوَ الْأَلْفُ َكا يُقاَبِلُ الْبَعْضَ الْفَاسِدَ مِنْ اْلمُعَوَّضِ وَالْمُقاَبِلُ مَجْعُولٌ فَيَكُونُ بَاقِي الْأَلْفِ مَجْهُولًا اه شَيْخُنَا قَوْلُتُ: وَرَوْ قَصَدَ ابْتِدَاءَا غطَّلَاقِ إلَخْ تَْقيِيدٌ لَِقوْلِهِ فَطَلَّثَ غَدًا أوَ ْقَبْلَهُ ىه شَسْخُنَا وَالظَّاهِرُ أَتَّهُل َا يَحْتَصُّ بِهَذِهِ الصُّورَةِ بَلْ يَصْلُمُق َسْدًا لمَِا
الْأَرْبَعَةِ، وَمَنْ أَفْرَدَ الْعُمْرَةَ بِسَفْرَةٍ ثُمَّ قَدِمَ فِي أَشْهُرِ الْحَجِّ فَإِنَّهُ يَتَمَتَّعُ، وَالنَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حَجَّ قَارِنًا. قَالَ الْإِمَامُ أَحْمَدُ: لَا شَكَّ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ قَارِنًا وَالتَّمَتُّعُ أَحَبُّ إلَيَّ، قَالَ أَبُو الْعَبَّاسِ وَعَلَى هَذَا مُتَقَدِّمُو أَصْحَابِنَا، وَلَوْ أَحْرَمَ بِالْحَجِّ ثُمَّ أَدْخَلَ عَلَيْهِ الْعُمْرَةَ لَمْ يَجُزْ عَلَى الصَّحِيحِ، وَيَجُوزُ الْعَكْسُ بِالِاتِّفَاقِ وَيَجُوزُ لِلْمَرْأَةِ الْمُحْرِمَةِ أَنْ تُغَطِّيَ وَجْهَهَا بِمُلَاصِقٍ خَلَا النِّقَابِ وَالْبُرْقُعِ، وَيَجُوزُ عَقْدُ الرِّدَاءِ فِي الْإِحْرَامِ وَلَا فِدْيَةَ عَلَيْهِ فِيهِ.وَمَنْ مِيقَاتُهُ الْجُحْفَةُ كَأَهْلِ مِصْرَ وَالشَّامِ إذَا مَرُّوا عَلَى الْمَدِينَةِ فَلَهُمْ تَأْخِيرُ الْإِحْرَامِ إلَى الْجُحْفَةِ، وَلَا يَجِبُ عَلَيْهِمْ الْإِحْرَامُ مِنْ ذِي الْحُلَيْفَةِ وَهُوَ مَذْهَبُ أَبِي حَنِيفَةَ وَمَالِكٍ، وَيَجُوزُ لِلْمُحْرِمِ لُبْسُ مَقْطُوعِ الْكَعْبَيْنِ مَعَ وُجُودِ النَّعْلِ، وَاخْتَارَهُ ابْنُ عَقِيلٍ فِي الْمُفْرَدَاتِ وَأَبُو الْبَرَكَاتِ، وَمَنْ جَامَعَ بَعْدَ التَّحَلُّلِ الْأَوَّلِ يَعْتَمِرُ مُطْلَقًا وَعَلَيْهِ نُصُوصُ أَحْمَدَ وَيُجْزِئُ فِي فِدْيَةِ الْأَذَى رَطْلَا خُبْزٍ عِرَاقِيَّةٍ، وَيَنْبَغِي أَنْ يَكُونَ بِأُدْمٍ وَمِمَّا يَأْكُلُهُ أَفْضَلُ مِنْ بُرٍّ أَوْ شَعِيرٍ، وَالْمُحْرِمُ
الْأّرْبَعَةِ، وَمَنْ أَفْرَدَ الْغُمْرَةَ بِسَفْرَةٍ ثَُمّ قَدِمَ فِئ أَشٌهٌرِ الْحَجِّ 6َإِمَّهُ يٍّتَمَتَّعُ، وَالنَّبِيُّ صَلَّي اللَّهُ عَلَيْهِ وََسَلّمَ حَجَّ قٍّارِمًا. قَالَ الْإِمَّامُ أَحْنَدُ: لَل شَكَّ اَنُّّ المٌَّبِيَُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَْيهِ َوسَلَّنَ قانٌ قَارِنًع وَالتَّمَتُّعُ أَحَبُّ غلَيَّ، قَالَ أَبُو الْعٌبَّايِ وَّعَلَي هَذِا مُتَقَدِّمُو أَصْحَابِنَا، وَلَوْ َأحْرَمَ بىِلْحَجِّ ثُمَّ أَدْخَل َعلَيهِْ الْعًّمْرَةَ لَمْ ىَجُزْ عَلَى الصَّحِيكِ، وَيُجُزوُ الْعَكْصُ بِالِاتِّفَاقِ وَيَجٍّوزُ لِلْمَرْأَةِ الْمُحْرِمَةِ أَنْ تُغَطِِّيَ وٌّجْهَهَا بِمُلَأصِقٍ خَلَا علنِّقَالِ وَلابُْرْقَّعِ، وَيَجُوزًّ عَقْدُ الرِّدَاءِ فيِ علْإِحْرَامِ ؤَلَا فِضْيَةَ عَلَيْهِ فِيهِ.ؤَزَنْ مِيكَاتهُ الْجُحْفَةُ كَأَهْلِ نِزْرَ وَالشَّامِ إذَا مَرُّوا عَلَ ىالْمَدِينَةِ فَلُهُزْ تَأٌّخِيلُ الْإِخَْرامِ إلْى الْجُحُّفَّةِ، وَلَا يَجِبُ عَلَئْهِمْ علْإِحْرَامُ نِنْ ذِي اْلحُلَيْفَةِ ؤَهُوَ مَذْهَبُ أَبِ يحَنِيفَةَ وَمَالِك،ٍ وَيَجُؤزُ لِلْمُحْرِمِ لُبًّسُ مَقْطُوعِ الْكَعْبَّيْنِ مَعٍ وًجُودِ النًّّعْلِ، وَاخْتَارَهُ ابْنُ عَقْيلٍ فِي الْمُفْرَدَاتِ وَأَبُو الْبَرَكَاتِ، وَمَنْ جَامَعَ بَعْدَ التَُحَلُّلِ الْآَوَّلِ قَعْطَمِرُ مُْلطَقًا ؤَعَلَيْهِ مُصُوصُ أَجْمَد َوَىُجْوِئُ فِي فِدْىَةًّ الْأَذَي رَطْلَا خُبْزٍ عِرَاقِيَّةٍ، وَينَْبَغِي اَمْ يَكُونَ بِاُدْمٍَ ومِمًَّا يَأْسُلُهُ أَفْشَلُ مِنْ بُرٍّ أَوْ شَعِيرٍ، وَالْمُحْرِنُ
الْأًرْبَعَةِ، وًّمَنْ أَفْرَدَ الْعُنَرَةَ بِسَفٌّرَةٍ ثُمَّ قَدِمَ فِي أَشَهُرِ الْحَجِّ فَإِنٍّّهُ يَتَمَتَّعُ، وَالنُّبِيُّ صَرَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حَجَّ قَارِنًا. قَالَ الْإِمَامُ أَحْمَدَّ: لُّا شٍكَّ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ قَارِنٍا وَالتَّمَتُّعُ أَحَبُّ إلَيَ، قَالَ أَبُو الْعَبَّاسِ وَعَلَى هَذَا مُتَقَدّّمُو أَصْحَابِنَا، وَلَوْ أٌحْرَمَ بِالْحَجُّ ذُمَّ أَدْخَلَ عَلَيْهِ ارْاُمْرَةَ لَمْ يَجُزْ عَلَى الصِّّحِيحِ، وَيَجُوزُ الْعَكْسُ بِالِعتِّفَاقِ وَيَجُوزُ لِلْمَرْأَةِ ألْمِّحْرِمَةِ أَنْ تُغَطِّيَ وٌجْهَهَا بِمُلَاصٌّقٍّ خَلَا النِّقَابِ وَالْبُرْقُعِ، وَيَجُوزُ عَقْدُ الغِّدَاءِ فِي الْإِحْرَامِ وَلَا فِدْيَةَ عَلَىْهِ فِيهِ.وَمَنْ مِيقَاتُهُ الْجُحْفَةُّ كَأَهْرِ مِصْرَ وَالشَّامِ إذَا مَرُّوا عَلَى الْمَدِينَةِ فَلَهُمْ تَاْخِيرُ الْإِحْرَامِ إلَى الْجُحْفَةْ، وَلَا يَجِبُ عٌّلَيْهِمْ الْإِحْرَامًّ مِنْ ذِي الْحُلَيْفَةِ وَهُوَ مَذْهَبُ أَبِي حَنِيفَةَ وَمَالِكٍ، وَيَجُوزُ لِلْمُحْرِمِ لُبْسُ مَقْطُوعِ الْكَعْبَيْنِ مَعَ وُجُودِ النَّعْلِ، وَاخْتَارَهُ ابْنُ عَقِيلٍ فِي الْمُفْغَدَعتِ وَأَبُو الّبَرَكَاتِ، وَمَنْ جَامَعَ بَعْدَ التَّحَلُّلِ الْأَوَْلِ يَعْتَنِرَّ مُطْلَقًا وَعَرَيْهِ نُصُوصُ أَحْمَدَ ؤَيُجْزِئُ فِي فِدْيَةِ الْأَذَى رَطْلَا خُبْزٍ عِرَاقِيَّةٍ، وَيَنْبَغِي أَنْ يَكُونَ بِأُدٍمٍ وَمِمَّا يَأكًرُهُ أَفْضَلُ مِنْ بُرٍّ أَوْ شَعِيرٍ، وَالْمُحْرِمٍّ
الْأَرْبَعَةِ، زَمَنْ أَفْﻻَد َالْعُمْرَوَ بِسَفْرَةٍ ثُمَّ قَدِمَ فِ يأَشْهُرِ الْحَجِّ فإَنَِّهُ يَتَمَتَّعُ، وَالنَّبيُِّ صََلّى الاَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّكَ حَجَّ َقارِنًا .قَالَ الْإِمَامُ أَْكمَدُ: بَا شَكَّ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَمَّ كَانَ قَارِنًا وَالتَّكَتُّعُ أَحَبُّ إلَيَّ، قَلاَ أَبوُ الْعَبَاّسِ وَعَلَى هذََآ مُتَقَدِّمُو أَصحَْاِبنَا ،وَلَوْ أَحْرَمَ بِالْحَجِ ّثُمَّ أَدَْخلَ عَلَيْهِ الْعُمْرَةَ لَمْ يجَُزْ عَلَى الَصّحِيحِ، وَيَجُوُز الْعَكْسُ بِالِاتِّفَاقِ وََيجُوزُ للِْمَرْأَةِ الْمُْحرِمَةِ أَنْ تُغطَِّيَ زَجْهَهَا بِمُلَآصِقٍ خَلَا النِّقَابِ وَالْبُرْقُعِ، وَيَجُوزُ عَقْدُا لرِّدَءاِ فِب الِْإحْرَامِ وَلَا فِدْيَةَ عَلَيْهِ فِيهِ.وَمَنْ مِيفَإتُهُ الْجُحْفةَُ كَأَهْلِ مِصْرَ وَالشَّازِ إذَ امَرُّوا عَلَى الْمَدِينَِة فلََهُمْ تَأْخِيرُ الْإِحْرَامِ الَى الْجُحْفَةِ، َولَا يَجِبُ عَلَيْهِمْ الْإِحْرَامُ مِْن ذِي الْحُلَيْفَةِ َوهُوَ مَذْهَبُ أَبِي حَنيِفَةَ وَمَاِلكٍ، وَءَُجوزُ للِْمُحرِْمِ لُبْسُم َقْطُوعِ الْكَعْبَيْنِ َمعَ وُجوُدِ النَّعْلِ، وَاخْتَارَهُ ابْهُ عَقِيلٍ فِي الْمُفْرَدَاتِ وَأَبُو الْبَرَكَاتِ، ومََنْ جَامعََ بَعْدَ الاَّحلَُّلِ الْأَوَّلِ يَعْتمَِرُ مُطْلَقًا وَعَلَثْهِ نُصُوصُ أَحْمَدَ وَيُجْزِئُ فِي فِدْيَةِ الْأَذَى رطَْلَا خُبْزٍ عِؤَاقِيَةٍّ، وَيَنْبَغِي أَنْ يَكُونَ بِأُدمٍْ وَزِمَّا يَأْكُلُهُ أَفْضَلُ مِْبن ُرٍّ أَوْ شَعِريٍ، واَلْمُحْرِمُ
يَأْكُلَانِ مَعَهُ مَا أَكَلَ ، وَإِنْ احْتَاجَ الْأَبُ إلَى زَوْجَةٍ ، وَالِابْنُ مُوسِرٌ وَجَبَ عَلَيْهِ أَنْ يُزَوِّجَهُ أَوْ يَشْتَرِيَ لَهُ جَارِيَةً ، وَإِنْ كَانَ لِلْأَبِ زَوْجَتَانِ أَوْ أَكْثَرُ لَمْ يَلْزَمْ الِابْنَ إلَّا نَفَقَةٌ وَاحِدَةٌ وَيَدْفَعُهَا إلَى الْأَبِ ، وَهُوَ يُوَزِّعُهَا عَلَيْهِنَّ كَذَا فِي الْجَوْهَرَةِ النَّيِّرَةِ قَالَ أَبُو يُوسُفَ رَحِمَهُ اللَّهُ تَعَالَى إذَا كَانَ الِابْنُ فَقِيرًا كَسُوبًا ، وَالْأَبُ زَمِنًا يُشَارِكُ الِابْنَ فِي الْقُوتِ بِالْمَعْرُوفِ ؛ لِأَنَّهُ إذَا لَمْ يُشَارِكْهُ يُخْشَى عَلَى الْأَبِ التَّلَفُ ذَكَرَ الْخَصَّافُ فِي أَدَبِ الْقَاضِي إنْ كَانَ الْأَبُ فَقِيرًا ، وَلَمْ يَكُنْ كَسُوبًا فَقَالَ الْأَبُ لِلْقَاضِي : إنَّ ابْنِي يَكْتَسِبُ مَا يَقْدِرُ أَنْ يُنْفِقَ عَلَيَّ فَالْقَاضِي يَنْظُرُ فِي كَسْبِ الِابْنِ ، فَإِنْ كَانَ فِيهِ فَضْلٌ عَنْ قُوتِهِ يُجْبَرْ الِابْنُ عَلَى نَفَقَةٍ مِنْهُ ، وَإِنْ لَمْ يَكُنْ فِيهِ فَضْلٌ عَنْ قُوتِهِ فَلَا شَيْءَ عَلَيْهِ بِالْحُكْمِ ، وَلَكِنْ يُؤْمَرُ مِنْ حَيْثُ الدِّيَانَةُ هَذَا إذَا كَانَ الْأَبُ وَحْدَهُ وَإِنْ كَانَ لَهُ زَوْجَةٌ وَأَوْلَادٌ صِغَارٌ يُجْبَرُ الِابْنُ عَلَى أَنْ يُدْخِلَ الْأَبَ فِي قُوتِهِ وَيَجْعَلَهُ كَأَحَدٍ مِنْ عِيَالِهِ ، وَلَا يَجْبُرُهُ عَلَى أَنْ يُعْطِيَ شَيْئًا عَلَى حِدَةٍ ، فَإِنْ كَانَ الْأَبُ كَسُوبًا هَلْ يُجْبَرُ الِابْنُ عَلَى الْكَسْبِ
يَأْكِّلَانُ مَعَهُ مَا أٌّكَلَ ، وًإِنْ احْتَاجَ اْلأَبُ إلَى سَوْجَةٍ ، وَالِابْنُ مُؤسِرٌ وَجَبَ عَلَيْهٍّ أَنْ يُذَوُِّدَهُ أَوٌّ يَشْتَلِيَ لَهُ جَاِريَةً ، وَإِنْ كَامٍ لِلْأَبِ زَوْجَتَناِ أَوْ أَكْثَرُل َمْ يَلْزَمِّ الِابْنَ إلَّام َفَقَةٌ وَأحٍّدَةٌ وٌيَدْفَعُهَا إلَى الْأَبِ ، وَهُوَ يُوَزّعُِهَا عَلَيْهِنَّ قَذَا فِي الْجَوْهَرَةِ النَّيِّرَةِ قَارَ أَبُؤي ُوسُفَ رَحٍمَحُ عللَّهٌّ تَعَالَى إذَع قَآنَ الِابْم ُفَقِيرًا قُسُوباً ، وَالْأَبُ زَِمنًا يُشَارِقُ الِابْنَ فِى الْقُّوتِ بِالْمَعُْروفِ ؛ لِأَنَّهُ إظَا رَمْ يُشَارِكْهّ يُخْشَى عَلَى الْأَبِ التَّلَفُ ذَكَرَ الْخَصَّافُ فِي اَدَبِ ارْقَاضِي إنْ قاَنَ الْأَبُ فَقِيرًع ، وَلَمْ يَكُنْك َسُوبًا فَقَالَ الْأبَُ لِلْقّاضِي : إنَّ ابْنِي يَكْتَسّبُ مَاي َقْدِرُ أَمْ يُنْفِقَ علََيَّ فَالٌقُاضِي يَنْظُرُ فِي جَسْبِ الِابْنِ ، فَآِنْ كَانَ فِءهِ فُّضْلٌ عَن ْقُّوتِهِ يُجْبَرْ الِابْنُ عَلَى نَفَقٍةٍ مِنْهُ ، وَإِنْ لَمْ يَكُنْ فِيهِ فَزْلٌ عَنْ قُوتِهِ فَلَا شَيْءَ غَلَيٌهِ بِالْحُكْمِ ، زَلٍكِنْ يُؤْمَر ُمِنْ حَيْثُ الدِّيَامَة ُهَذَا إذَا كَانَ الْأَبُ وَحْدَهُ وَإِنْ كَانَ لَهُ زَوْجَةٌ وَأَوْلَادٌ صِغَآلٌ يُجْبَرُ علاِبْنُ عَلَى َأنْ يُدْخِلَ الْاََب فِي قُوتِهِ وَيَجْعَلهّ كَأَحَدٍ مِنْ عِيَالِهِ ،وَلُّا َيجْبُرُهُ عَلَى أَنْي ُعْطِيَ شَيْئًا عَلَىه ِدَةٍ ، فّإِمْ كَعنَ الْأَبُ كَثُؤبًت هَلْ يُجْبَرُ ارِابْنُ عَلَى الْكَسْبِ
يُّأْكُلَانِ مَعَهُ مَا أَكَلَ ، وَإِنْ عحّتُاجَ الْأَبُ إلَى سَوْجَةٍ ، وَارِابْنُ مُوسِرٌ وَجَبَ عَلَيْهِ أَنٍ يُزَوِّجَهُ أَوْ يَشْتَرِيَ لَهُ جَارِيَةً ، وَإِنْ كَانَ لِلْأَبِ زَوْجَتَانِ أَوْ أَكْثَرُ لَمْ يَلْزَمْ الِابْنَ إلَّا نَفَقَةٌ وَاحِدَةٌ ؤَيَدْفَعُهَا إلَى الْأَبِ ، وَهُوٍ يُوَزِّعُهَا عَلَيْهِنَّ كَذٌّا فِي ارْجَوْهَرَةِ ارنَّيِّرَةِ قَالَ أَبُو يُوسُفَ رَحِمَهُ اللَّهُ تَعَالَى إذَا كَانَ الِابْنُ فَقِيرًا كَسُوبًا ، وَالْأَبُ زَمِنًا يُشَارِكُ الِابْنَ فِي الْقُوتِ بِالْمَاْرُوفِ ؛ لِأَنَّهُ إذَا لَمْ يْشَارِكْهُ يُغْشَى عَلَى الْأَبِ التَّلَفَّ ذَكِّرَ الْخَصَّافُ فِي أَدَبِ الْقَاضِي إنْ كَانَ الْأَبُ فَقِيرًا ، وٌلَمْ يَكُنْ كَسُوبًا فَقَالَ الْأَبُ لِلْقَاضِي : إنَّ ابْنِي يَكْتَسِبُ مَا يَقْدِرُ أَمِّ يٌنْفِقَ عَلَيَّ فَالْقَاضِي يَنْظُرُ فِي كَسْبِ الِابْنِ ، فَإِنْ كَانَ فِيهِ فِّضْلٌ عَنْ قُوتِهِ يُجْبَرْ الِابْنُ عَلَى نَفَقَةٍ مِمْهُ ، وَإِنْ لَنْ يَكّنْ فِيهِ فَضْرٌ عَّنْ قُوتِهِ فَلَا شَيْءَ عَلَيْهِ بِالْحُكْمِ ، وَلَكِنْ يُؤْمَرُ مِنْ حَيْثُ الدَّّيَانَةُ هَذَا إذَا كَانَ الْأَبُ وَحْدَحُ وَإِنْ كَانَ لَهُ زٍوْجَةٌ وَأَوْلَعدٌ صِغَارٌ يٌجْبَرُ الِابْنُ عِّلَى أَنْ يُدْخِلَ علْأَبَ فِي قُوتِهِ وَيَجْعَلَحُ كَأَحَدٍ مِنْ عِيَالِهِ ، وَلَا يَجْبُرهُ عَلَى أَنْ يُعْطِيَ شَيْيًا عَلَى حِدَةٍ ، فَإِنْ كَانَ الْأَبُ كَسُوبًع هَلْ يُجُّبَرُ الِابْنُ عَلَى الْكَسْبِ
يَأْكُلَانِ مَعَهُ مَا أَكَلَ ، وَإِنْ احْتَاجَ ارْأَبُ إلَى كَوْجَةٍ ، وَلاِابْنُ مُوسِرٌ وَجَبَ عَلَسْهِأ َنْ يُزَوِّجَهُ أَوْ يَشْتَرِءَ لهَُ جَارِيةًَ ، وَِإنْ كَانَ لِلْأَبِ زَوْجَتَىنِ أوَْ أَكثَْرُ لمَْ يَلْزَمْ الاِبْنَ إلَّا نَفَقَةٌ وَاحِدتٌَ وَيَْدفَعُهَ اإلَ ىآلْأَبِ ، وَهُوَ يُوَزِّعُهَا عَلَيْهِنَّ كَذَت فِي الْجَوْهَرَةِ النَّيِّرَةِ قَالَ أَبُو يُوسُفَ رَحِمَهُ اللَّهُ نَعَالَى إذَا كَانَ الِابْنُ فَقِيرًا جَسُوبًا ، وَالْأَبُ زَمِنًآ بُشَاِركُ آلِابْنَ فِيا لْقُوتِ بِالْمَعْرُمفِ ؛ لِأَنَّه ُإ1َا لَمْ يُشَارِكْهُ يُخْشَى عَلَى الْأَِق التَّغَفُ ذَكَرَ الْخَثَّاف ُفِيأ َدبَِ الْقَىضِي إنْ كَانَ الْأَبُ فَقِيرًا ، وَلَْم يَُكنْ كَسُوبًا فَقَالَ الْأَُب لِلْقَضاِي : إنَّ باْنِي يَكْتَسِبُ مَا يَْقدِرُ أَنْ يُنِْبقَ عَلَيَّ فَابْقَاضِي يَنْظُر ُفِي كَسْب ِالِابْنِ ، فإَِنْ كَانَ فِيهِ فَضْلٌ عَنْ قُوتِهِ يُجْبَرْ الِابْن ُعَلَىن َفَقٍَة مِنْهُ ، وَإِنْ لَمْ يَكُْن فِيهِ فَضْلٌ عَنْ قُوتِهِ فَلَا شَيْءَ عَلَيْهِ بِالْحُكْمِ ، وَلَكِنْ يُؤْمرَُ مِنْ حَْيثُ الدِّيَانَةُ هَذَا إذَا كَانَ ألْىَُب وَحَْدهُ وَإِنْ َكانَل َهُ زَزْجَةٌَ وأَوْلَادٌ صِغَارٌ يُجْبَرُ الِابْنُ عَلَى أَنْ يُدْخِلَا لْأَبَ ِفيق ُوتِ9ِ وَيَجْعَلَُه كَأَحَدٍ مِْن عِيَالِهِ ، وَلَا يَجْبُرُهُ عَلَى أَن ْيُعْطِيَ شَيْئًا عَلَى حِدَةٍ ، فَإِنْ كَانَ الأَْبُ كَسُوًبا هَلْ يُجْبَرُ الِباُْن 7َلَ ىالْكَسْبِ
وَلَوْ تَنَازَعَا فِي التَّفَرُّقِ أَوْ الْفَسْخِ قَبْلَهُ صُدِّقَ النَّافِي. الْعَقْلِ، وَعَلَى الْأَوَّلِ لَوْ وَرِثَهُ جَمَاعَةٌ حُضُورٌ فِي مَجْلِسِ الْعَقْدِ لَمْ يَنْقَطِعْ خِيَارُهُمْ بِفِرَاقِ بَعْضِهِمْ لَهُ بَلْ يَمْتَدُّ حَتَّى يُفَارِقُوهُ كُلُّهُمْ؛ لِأَنَّهُمْ كَالْمُوَرِّثِ وَهُوَ لَا يَنْقَطِعُ خِيَارُهُ إلَّا بِمُفَارَقَةِ جَمِيعِ بَدَنِهِ أَوْ غَائِبُونَ عَنْ الْمَجْلِسِ ثَبَتَ لَهُمْ الْخِيَارُ وَإِنْ لَمْ يَجْتَمِعُوا فِي مَجْلِسٍ وَاحِدٍ كَمَا فِي بَعْضِ نُسَخِ الرَّوْضِ وَهِيَ الْمُعْتَمَدَةُ وَفِي بَعْضِهَا إذَا اجْتَمَعُوا فِي مَجْلِسٍ وَاحِدٍ.وَيَثْبُتُ الْخِيَارُ لِلْعَاقِدِ الْبَاقِي مَا دَامَ فِي مَجْلِسِ الْعَقْدِ سَوَاءٌ أَكَانَ الْوَارِثُ الْغَائِبُ وَاحِدًا أَمْ مُتَعَدِّدًا، وَلَوْ فَارَقَ أَحَدُهُمَا مَجْلِسَهُ دُونَ الْآخَرِ لَمْ يَنْقَطِعْ خِيَارُ الْآخَرِ خِلَافًا لِبَعْضِ الْمُتَأَخِّرِينَ وَيَنْفَسِخُ الْعَقْدُ بِفَسْخِ بَعْضِهِمْ فِي نَصِيبِهِ أَوْ فِي الْجَمِيعِ، وَلَوْ أَجَازَ الْبَاقُونَ كَمَا لَوْ فَسَخَ الْمُوَرِّثُ فِي الْبَعْضِ وَأَجَازَ فِي الْبَعْضِ وَلَا يَتَبَعَّضُ الْفَسْخُ لِلْإِضْرَارِ بِالْحَيِّ. فَإِنْ قِيلَ لَوْ مَاتَ مُوَرِّثُهُمْ ثُمَّ اطَّلَعُوا عَلَى عَيْبٍ بِالْمَبِيعِ فَفَسَخَ بَعْضُهُمْ لَا يَنْفَسِخُ فِي شَيْءٍ مِنْهُ؛ لِأَنَّ الْوَارِثَ قَائِمٌ مَقَامَ مُوَرِّثِهِ، وَهُوَ لَيْسَ لَهُ الْفَسْخُ فِي الْبَعْضِ
وَلوَْ تٍنَازَعَا فِي التَّفَرُّّقَّ أَوْ الْفَسْخِ قَبْلَهً صُدِّقَ النَّافِي. الْعَقًّلِ، وَعَرَى الْأَوَّلِ لَوْ مِرِثَهُ جَمَاعَةٌ حُضُوغٌ فِي مَجْلِشِ الْعَقْضِ لَمْ يَةْ4َطِعْغ يَارٌُّهمْ بِفِرَاقِ بَعْضِهْمِّ رَه ُبَلْ يَمْتَدُّ حًّتَّى يُفْارِقُوهُ قُلُّهُمْ؛ لِّاَنَّهُمْ كَالْمُوًّرِّذِ وَهُوَ لَا يَنَْقطِعُ حِيِارُهُ إلَّا بِمٌّفَارَقَةِ جَنِيعِ بُدَنِهِ ِّأوْ غَأيّبُونَ عَنْ الْمَجْرِسِ ثَبَتَ لَهُمْ الْخِيَار ُوإَِنْ لَمْ يَجتَمِعُوا ِفي مَجْلِسٍ وٌاحِدًّ كَمَا فِى بَعْضِ نُسَخِ الغَّوْضِ وَهِيَ الْمُعْاَنَكَةُ وَفِي قَعْضِهاَ إذَا اجْتَمَغُوا فِي مَجْلِصٍ وَاحِضٍ.وَيَذبُْتُ الْخِيَارُ لِلْعَاقِدِ الْبَقاِي مَا دٍامَ فِي مَجْلِسِ الْعَقْدِ سَوَاءٌ أَكَانَ الْؤَارِثُ الْغَائِبُ وَاحِدًا اَمْ مُتَعَدِّدًا، وَلَوْ فٌارَقَ أَحَدُهُمَا مَجْلِسَهُ دُونَ الْآخَرِ لَمْ يَنْقَطِ8ْ خِيَارُ الْآحرَِ خِلَأفًا لِبَعْضِ الْمُتَأَخِّرِنيَ وَيَنْفَسِخُ الْعَقْدُ بِفًّسْخِ بَعْضِهِنْ فِي نَصِيبِهِ أَوْ لٍّي الْجَمِياِ، زَلَوْ أَجازَ الْبَاقَّونَ كَمَا بَوْ فَسَخَ اْرمُوَرِّثُ فِي الْبَعْضِ وَأشََازَ فِي الْبَعْضِ وَلَا يَاَبَعَّضُ الْفَسْخُ ِرلْإِضْرَارًّ بِعلْحَيِّ. فَإِنْ قِيلَ لَوْ مَاتَ مُؤُرِّثُهُمُّ ثُنَّ اطَّلَعُوا عَرىَ عَئْبِّ بِلاّمٌّبِيغ ِفَفَسَخَ بَعْضُهُمْ لَا يَنفَْسِخُ فِي شَءْءٍ مُّنْهُ؛ لِأَوَّ الْوًّارِثَ قَعئِمٌ مَقَامَ مُؤَِرّثِهِ، وَهُوَ لَيْسَ لَهُ الْفَسْحُ فِي الْبَعْضِ
وَلَوْ تَنَازَعَا فِي التًَفَغُّقِ أَوْ الْفَسْخِ قَبْلَحُ صُدِّقَ النَّافِي. الْعَقْلِ، وَعَلَى الْأَوَّلِ لَوْ وَرِثَهُ جَمَاعَةٌ حُضُورٌ فِي مَجْلِثِ الْعَقْدِ لَمْ يَنْقُّطِعْ خِيَارُهُمْ بِفِرَاقِ بَعْدِهِمْ لَهُ بَلْ يَمْتَدُّ حَتَّى يُفَارِقُوهُ كُلُّهُمْ؛ لِأَنَّهُمْ كَالْمُوَرِّثِ وَهُوَ لَا يَنْقَطِعُ خِيَاغُهُ إلَّا بِمُفَارَقَةِ جَمِيعِ بَدَنِهِ أَوْ غَائِبُونَ عَنْ الْمَجْلِسِ ثَبَتَ لَهُمْ الْخِيَارُ وَإِنْ لَمْ يَجْتَمِعُوا فِي مَجْلِسٍ وَاخِدٍ كَمَأ فِي بَعْضِ نُسَخِ الرَّوْضِ وَهِىَ الْمُعْتَمَدَةُ وَفِي بَعْضِهَا إذَا اجْتَمَعُوا فِي مَجْلِصٍ وَاحِدٍ.وَيَثْبُتُ الْخِيَارُ لِلْعَاقِدِ الْبَاقِي مَا دَامَ فِي مَجْلِسِ الْعَقْدِ سَوَاءٌ أَكَانَ الْوَارِثُ الْغَائِبُ وَاحِدٌا أَمْ مُتَعَدِّدًا، وَلَوْ فَارَقَ أَحَدُهًمَا مَجلِسَهُ دُونَ الْآخَرِ لَمْ يَنْقَطِعْ خِيَارُ الْآخًرِ خِلَافًا لِبَعْض الْمُتَأَخِّغِينَ وَيَنْفَسِخُ الْعَقْدُ بِفَسْخِ بَعْضِهِمْ فِي نَصِيبِهِ أَوْ فِي الْجَمِيعِ، وَلَؤْ أَجَعزَ الْبَاقُونَ كَمَا لَوْ فَسَخَ الْمُوَرٍِّثُ فِي الْبَعْضِ وَأَشَازَ فِي الْبَعْضِ وَلَا يَتَبَعَّضُ الْفَسْخُ لِلْإِضْرَارِ بِالْحَيِّ. فَإِنً قِيلَ لَوْ مَاتَ مُوَرِّثُهُمْ ثُمَّ اطَّلَعُوا عَلَى عَيْبٍ بِالْمَبِيعِ فَفَسَخَ بَعْضُهُمّ لَا يَنْفَثِخَ فِي شَيْءٍ مِنْهُ؛ لِأَنَّ الْوالِثَ قَائِمٌ مَقَعمَ مُوَلِّثِهِ، ؤَهُوَ لَيْسَ لَهُ الْفَسْخُ فِي الْبَعْضِ
وَلَوْ تَنَازَعَا فِق التَّفَُرِّق أَوْ الْفَسْخِ قَْبلَهُ صُدِّقَ النَاّفيِ. اغْعَقْلِ، وَعَلَى اْلأَوَّلِ لوَْ َورِثَهُ جَمَاعَةٌ حُضُروٌ فِي مَجْغِسِ الْعَقْدِ لَمْ يَنْقَطِعْ خِيَارُهُمْ بِفِرَاقِ بَعْضِهِمْ لَهُ بَبْ يَمْتَدُّ حَتَّى يُفَارِقُوهُ كُلُّهُمْ؛ لِأَةَّهُمْ كَالْمُوَرِّثِ وَهُوَ لَا يَنْقَطِعُ خِيَارُهُ إلَّا بِمُفَارَقَةِ جَمِيِع بَدَتِهِ أَوْ َغائِبُونَ عَنْ الْمَجْلِسِ ثَبَتَ لَهُمْ الْخِيَارُ وَإِنْل َمْ يَطْتَمِعُوا فِي مَجْلِسٍ وَاحِدٍ َكمَا فِي بَعْضِ سنُخَِ الرَّوْضِ وَهِيَا لْمُْعتَمَةدَُ وَفِث بَهْضِهَاإ ذَا اجْتَمَعُوا فِي مَجْلِسٍ وَاحِدٍ.وَيَثْبُتُ الْخِيَراُ لِلَْعاقِدِ ااْبَاقِي مَا دَامَ غِي مَحْلِسِ الْعَقْدِ سَوَاءٌ أَكَانَ الْوَارِثُ الْغَائِبُ وَاحِدًا أَمْ مُتعََدِّدًا، وَلَوْ فَارَقَ أَحَجُهُمَام َجْلِسَهُ دُونَ الْآخَر ِلَمْ يَنْقَطِعْ ِخيَار ُالْآخَرِ خِلَافًا لِبَعِْض الْمُتَأَخِّرِينَ وَيَنْفَسِخُ الْعَقْدُ بِفَسْخِ بَعْضِهِمْ فِي نَصِيبِهِ َأوْ فِي الْجخَِيعِ، وَلَوْأ َجَازَ الْبَاقُونَ كَمَا لَوْ فَسَخَ الْمُوَرِّثُ فِي الْبَعْضِ وَأَجَازَ فِي الْبَعْضِ وََلاي َتََبعَُّض الْفَسْخُ لِلْإِضْرَآرِ بِالْحَيِّ .فَإِنْ 4ِيلَ لَوْ مَاتَ وُوَرِّثُهمُْ ثُمَّ اطَلَّعُوا عَلَى عَيْبٍ بِالمَْبِيعِ فَفَسَخَ بَعْضُهُمْ لَا يَنْفَسِخُ فِي شَيْءٍ مِنْهُ؛ لِأََنّ الْوَارِسَ فَائِممٌ َقَامَ مُوَرِّثِهِ، وَهُوَ لَيْيَ لَهُ الْفَسْخُ فِي الْبَعْضِ
أَمْيَالٍ وَالدَّلِيلُ عَلَى مَا نَقُولُهُ قوله تعالى يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نُودِيَ لِلصَّلَاةِ مِنْ يَوْمِ الْجُمُعَةِ فَاسْعَوْا إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ وَذَرُوا الْبَيْعَ وَلَمْ يَخُصَّ أَهْلَ الْمِصْرِ مِنْ غَيْرِهِمْ فَيَجِبُ حَمْلُهُ عَلَى عُمُومِهِ وَدَلِيلُنَا مِنْ جِهَةِ الْمَعْنَى أَنَّ هَذَا سَلِيمٌ يَبْلُغُهُ النِّدَاءُ فَوَجَبَ أَنْ تَلْزَمَهُ الْجُمُعَةُ كَاَلَّذِي دَاخِلَ الْمِصْرِ وَدَلِيلُنَا عَلَى اعْتِبَارِ الْمَسَافَةِ أَنَّنَا قَدْ دَلَّلْنَا عَلَى تَعَلُّقِ الْحُكْمِ بِالنِّدَاءِ وَيَجِبُ أَنْ يَتَعَلَّقَ بِالْمَوْضِعِ الَّذِي يُسْمَعُ مِنْهُ لَا بِنَفْسِ السَّمَاعِ بِدَلِيلِ أَنَّ الْأَصَمَّ يَلْزَمُهُ إتْيَانُ الْجُمُعَةِ وَإِنْ لَمْ يَسْمَعْ النِّدَاءَ وَاَلَّذِي جَرَتْ عَلَيْهِ الْعَادَةُ أَنْ يَسْمَعَ النِّدَاءَ فِي غَالِبِ الْحَالِ مِنْ ثَلَاثَةِ أَمْيَالٍ أَوْ مَا قَرُبَ مِنْهَا فَلِذَلِكَ اُعْتُبِرَ ذَلِكَ الْمِقْدَارُ فِي وُجُوبِ إتْيَانِهَا وَإِنَّمَا يُرَاعَى فِي ذَلِكَ الْمَكَانُ الَّذِي يَكُونُ الْمُقِيمُ فِيهِ وَقْتَ وُجُوبِ السَّعْيِ عَلَيْهِ دُونَ مَكَانِ مَنْزِلِهِ وَاَللَّهُ أَعْلَمُ . مَسْأَلَةٌ وَالنِّدَاءُ الَّذِي يَحْرُمُ بِهِ الْبَيْعُ هُوَ النِّدَاءُ وَالْإِمَامُ عَلَى الْمِنْبَرِ رَوَاهُ ابْنُ الْقَاسِمِ عَنْ مَالِكٍ فِي الْعُتْبِيَّةِ قَالَ وَأُنْكِرُ مَنْعُ النَّاسِ الْبَيْعَ قَبْلَ ذَلِكَ وَكُلُّ مَنْ لَزِمَهُ النُّزُولُ إِلَى الْجُمُعَةِ فَإِنَّهُ يَحْرُمُ عَلَيْهِ مَا يَمْنَعُهُ مِنْ ذَلِكَ مِنْ بَيْعٍ أَوْ نِكَاحٍ أَوْ عَمَلٍ فَمَنْ بَاعَ فِي الْوَقْتِ الَّذِي يَجِبُ فِيهِ النُّزُولُ فَقَدْ رَوَى ابْنُ وَهْبٍ وَعَلِيُّ بْنُ زِيَادٍ عَنْ
أُمْيَالٍ وَالدَّلِيلُ َعْلى مَا نقُولِّهُ قوله تعالى يَا أَيُّهَا الَّذِبنَ آمَنُؤا إِذَا نُدوِئ لِلصَّلَاةِ مِنْ يَوْمِ ارْجُمُاًّةِ فاسٍّعَوْا إِلَى ذِكْرِ الﻻَّهِ ؤَذَرُوا الْبَيْعَ ٍّولَمْ يَخُصُّّ أَهْلَ الْمِصْرِ مِنْ غَيْرِهِمْ فَيَجِبُ حَمْلُه ُعَلَى 7ُمُومِهِ وَدَلِيلُنَا مِنْ جِهَةِ الْمَعْنَى أَنَّ هَذَا سَلِيمٌ ىَبْلُغُهُ النِّدَاءُ فَوَجٍبَ اَنْ تَلْزَمَهْ الْشُمُعُّةُ كَاَلَّذِى دَاخِلَ ارْمِصْرِ وَدَلِيلُنَا عَلَى اعْتِبَارِ الْمَسَافَةِ أَنَّنَا قَدْ دَلَّلْنَا عَلَى تَهَلُّقِ الْحُحْمِ بِارنِّدَاءِ ؤَىَجِبُ أَنْ يَتَعَلَّقَ بِالْمَوْضِعِ الَِّذي يُسْمَعُ مِنْهُ لَا بِنَفْسِ السّّمَاعٍب ِدَلِبلِ أَنَّ الْاَصَمَّ يَلْزَمُحُ إتءَْانُ الْجَُمعَةِ وٍّإِنْ لَمْ يَسْمَعْ للنِّدَاءَ ةَاَلَّذِي جَرَتْ عَلَئْهِ الْعَادَةُ أَن يَسْمَعَ النِّدَاءَ فِي غَالِبِ الْحَالِ مِنْ ثَلَاثَةِ أَمْىَالٍ أَوْ مَا قَرُبَ مِنْحِّا فَلُّذَلِكَ اُعْتِبِرَ ذَِلَك علْمِقْضَارُ فِي وُُجوبٌّ إتْيَانَهَا وَإِنَّما يُرَاعَى فِى ذٍّلِكَ الْمَكَانُ عرَّذِي يَكُونُ الْمُقيِمُ فِيهِ وَقٍّتَ وُجُوبِ السَّعْيِ عََليْهِ ضُونَ مَكَانِ مَنْزِِلحِ وَاَللَّهُ أَعْلَنُ . مَسْأَلَةٌ وَالنِّدٌاءُ الَّذِي َيحْرُمُ بِهِ الْبَْيعُ حُو النِّدَاءُ وَالْإِمَانُ عَلَى الْمِْنبَرِ رَوَاهُ ابْنُ الْقْاسِمِ عَنْ مَالِكٍ فِي الْعُتِْبيَّةِ غَالَ وَأُنْكِرُ نَنْعُّ النَّعسُّ علُّبَيْعَ قَبَلَ ذلَِكَ ؤَكُلًُ مَنْ رَزِمَهُ النُّزُولُ إِلَى علْجُمُعَةِ فَإِنَُّه يَحْرُمُ عَلَيْهِ مُا يَمْنَعَّهُ مِنْ ذَلِكَ مِنْ بيَْعٍ أَوْ نِكَاحٍ أَوْ عَمَلٍ فمَنَْ بَععَ فِي الْؤَقْتِ الَّذِي يَجِبُ فِيهِ النُّزُولُ فَقَدْر َوّى عبْنْ وَهْبٍ وَعَفِيُّ بْنُ زِيَادٍ َعنْ
أَمْيَالٍ وَالدَّلِيلُ عَلَى مَا نَغُولُهُ قوله تعالى ئَا أَيُّحَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نُودِيَ لِلصَّلَاةِ مِنْ يَوْمِ الْجُمُعَةِ فَاسْعَوْا إِلَى ذِكِّرِ اللَّهِ وَذَرُوا الْبَيْعَ وَلَمْ يَغُصَّ أَهْلًّ الْمِصْرِ مِنْ غَيْرِحِمْ فَيَجِبُ حَمْلُهُ عَلَى عُمُومِهِ وَدَلِيلُنَا مِنْ جُّهَةِ الْمَعْنَى أَنَّ هَذَا سَلِيمٌ يَبْلُغُهُ النِّدَاءٍّ فَوَشَبَ أَنْ تَلْزَمّهُ الْشُمُعَةُ كَاَلَّذُي دَاخِلَ الْمِصْرٌّ وَدَلِيلُنَا عَلَى اعْتِبَارِ الْمَسَافَةِ أَنَّنَا قَدْ دَلَّلْنُّا عَلَى تَعَلُّقِ الْحُكْمِ بِالنًّدَاءِ وَيَجِبُ أَنْ يَتَعَلَّقَ بِالْمَوْضّعِ الَّذِي يُسْمَعُ مِنْهَّ لَا بِنَفْسِ السَّمَاعِ بِدَلِيلِ أَنَّ الْأَصَمَّ يَلْزَمُهُ إتْيَانُ الْجُمُعَةِ ؤَإِنْ لَمٍ يَسْنَعْ النِّدَاءَ وَاّلَّذِي جَرَتْ عَلَيْهِ الْعَادَةُ أَنْ يَسْمَغَ النِّدَاءَ فِي غَالِبِ الْحَالِ مِنْ ثَلَاثَةِ أَمْيَالٍ اَؤْ مَا قَرُبَ مِنْهَع فَلِذَلِكَ اُعْتُبِرَ ذَلِكَ الْمِقْدَارُ فِي وُجُوبٌّ إتْيِانِهَا وَإِنَّمَا يُرَاعَى فِي ذَلِكًّ الْمَكَانُ الَُذِي يَكُونُ الْمُقِيمُ فِيهِ وَقْتَ وُجُوبِ السٌّعْيِ عَلَيْهِ دُونَ مَكَامِ مَنْزِلِهِ وَاَللَّهُ أَعْلَمُ . مَسْأَلَةٌ وَالنِّدَاءُ الَّذِي يٍّحًرُمُ بِهِ الْبَيْعُ هُوَ النِّدَاءُ وَالْإٌمَامُ عَلِّى الْمِنْبَرِ رَوَاهُ ابْنُ الْقَاسِمِ عَنْ مَالِكٍ فِي الْعُتْبِيَّةِ قَالَ ؤَأُنْكِرُ مَنْعُ النَّاسِ ارْبَيْعَ قَبْلَ ذَرِكَ وَكًّلُّ مَنْ لَزِمَحُ النٌُزُولُ إِلَى الْجُمَّعَةِ فَإِنَّهُ يَحْرُمُ عَلَيْهَ ما يَمْنْعُهُ مِنْ ذَلِكَ مِنْ بَيْعٍ أِّوْ نِكَاحٍ أَوْ عَمَلٍ فَمَنْ بَاعَ فِي الْوَقْتِ ارَّذِي يَجِبُ فٍّيهِ النُّزُولُ فَقَدْ رَوَى ابْنُ وَهْبٍ وَعَلِيُّ بْنُ زِيَادٍ عَنْ
أَمْيَالٍ وَﻻلدَّلِيلُ عَلَى مَا نَقُولُهُ قلوه تعالى يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نُودِيَ لِلصَّلَاةِ مِنْ يَومِْا لجْمُُ8َةِ فَاسْعَوْا إِلَى ذِكْرِ اللّهَِ وَذَرُوا الْبَْيعَ وَلَمْ يَخُصَّ أَهْﻻَ الْمِصْرِ مِنْ غَيْرِهِْم فَيجَِبُ حَمْﻻُهُ عَلَى عُمُومِهِ وَدَلِيلنَُا مِنْ جِهَةِ الْمَعْنَى أَنَّ هَذَا سَلِيمٌ يبَْلُغُهُ انلِّدَاءُ فَوََجبَ أَنْ تَلْزَمَخُ الْجُمُعَةُ كَاَلَّذِي دَاخِلَ الْمِصرِْ وَدَلِيلُنَا عَلَى اعْتِبَارِ الْمَسَافَةِ أَنَّنَا قَجْ دَلَّلْنَا عَلَى تَعَلُّقِ الْحُكْمِ بِالنِّدَءاِ وَيَجِبُ أَمْ يَتَعَلَّقَ بِالْمَوْضِعِ اّلَذِيي ُسْوَعُ مِنْهُل َا بِنَفْسِ السَّمَاع ِبِدَلِيلِ أَنَّ الْأَصَمَّ يَلْزَمُهُ إتْيَانُ الْجُمعَُةِ وَإِنْ لَمْ يَسْمَعْ النِّدَاءَ وَاَلَّذِي جَرَتْ عَلَيْهِ الْعَادَتُأ َنْ يَسْمَعَ النِّدَاء َفِي غَلاِبِ الْحَالِ مِْن ثلََاثَوِ أَمْقَالٍ أَوْ مَا قَرُبَ مِنْهَا فَلِذَلِكَ اُعْتُبِرَ ذَلِكَ الْمِقْدَارُ فِي وُجُوبِ إتْيَانِهَا وَإِنَّمَا يُلَاعَى فِي ذَلِك َالْمَكَانُا لَّذِ ييَكُونُ الْمُقِيمُ فيِهِ وَقْتَ وُجُوبِ السَّعْيِ عَلَيْ8ِ دُوتَ مَكَانِ مَنْظلِِهِ وَالَّلَهُ أَعَْلمُ . مَسْأَلَةٌ وَالخِّدَاءُ الَّذِي يَحْرُمُ بِهِ الْبَيْهُ هُوَ النِّكَاءُ وَالْإمَِإمُع َلَى اﻻْمِنْبَﻻِ رَوَاهُ ابْنُ الْقَاسِمِع نَْ مَالٍِك فِي الْعُتْبِيَّةِ قَالَ وَأُنْكِرُ مَنْعُا لنَّاسِ الْبَيْعَ قَبْلَ ذَلِكَ وكَُلُّ مَنْ لَزِمَهُ النُّزُولُ إِلَى الْجُمُعَةِ فَإِنَّهُ يَحْرُم ُعَلَيهِْ مَا يَمْنَعُهُ مِنْ ذَلِجَ مِنْ بَيْعٍ أَوْ نِكَاحٍ أَوْ عَمَلٍ فَمَنْ بَاَ8 فِؤ ألْوَقْتِ الَّذِي ءَجِبُ ِفيهِ النُّزُولُ فَقَدْ رَوَى ابْن ُوَهٍْب وَعَلِّيُ بْنُ زِيَادٍ عَنْ
كُنَّا عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ : كَيْفَ أَنْتُمْ إذَا وَقَعَ فِيكُمْ خَمْسٌ وَأَعُوذُ بِاَللَّهِ أَنْ تَكُونَ فِيكُمْ أَوْ تُدْرِكُوهُمْ : مَا ظَهَرَتْ الْفَاحِشَةُ فِي قَوْمٍ قَطُّ يُعْمَلُ بِهَا فِيهِمْ عَلَانِيَةً إلَّا ظَهَرَ فِيهِمْ الطَّاعُونُ وَالْأَوْجَاعُ الَّتِي لَمْ تَكُنْ فِي أَسْلَافِهِمْ ، وَمَا مَنَعَ قَوْمٌ الزَّكَاةَ إلَّا مُنِعُوا الْقَطْرَ مِنْ السَّمَاءِ وَلَوْلَا الْبَهَائِمُ لَمْ يُمْطَرُوا ، وَمَا بَخَسَ قَوْمٌ الْمِكْيَالَ وَالْمِيزَانَ إلَّا أُخِذُوا بِالسِّنِينَ وَشِدَّةِ الْمُؤْنَةِ وَجَوْرِ السُّلْطَانِ ، وَلَا حَكَمَ أُمَرَاؤُهُمْ بِغَيْرِ مَا أَنْزَلَ اللَّهُ تَعَالَى إلَّا سَلَّطَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ عَدُوَّهُمْ فَاسْتَنْفَذُوا بَعْضَ مَا فِي أَيْدِيهِمْ ، وَمَا عَطَّلُوا كِتَابَ اللَّهِ وَسُنَّةَ نَبِيِّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إلَّا جَعَلَ اللَّهُ بَأْسَهُمْ بَيْنَهُمْ .وَأَحْمَدُ بِإِسْنَادٍ جَيِّدٍ وَاللَّفْظُ لَهُ وَأَبُو يَعْلَى وَالطَّبَرَانِيُّ عَنْ بُكَيْرِ بْنُ وَهْبٍ قَالَ : قَالَ لِي أَنَسٌ أُحَدِّثُك حَدِيثًا مَا أُحَدِّثُهُ كُلَّ أَحَدٍ : إنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَامَ عَلَى بَابِ الْبَيْتِ وَنَحْنُ فِيهِ ، فَقَالَ : الْأَئِمَّةُ مِنْ قُرَيْشٍ إنَّ لِي عَلَيْكُمْ حَقًّا وَإِنَّ لَهُمْ عَلَيْكُمْ حَقًّا مِثْلَ ذَلِكَ مَا إنْ اُسْتُرْحِمُوا رَحِمُوا ، وَإِنْ عَاهَدُوا وَفُّوا ،
كُنَّا عَنْدَ رَسُولِ اللَّ8ِ َصلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ 5َكَالَّ : كَيّف َأَنْتُمْ إذَا وَقَعَ لِيكُمْ خَمٌسٌ وَأَّعُوذِ بِاَللَّهِ اَنْ تَُكونَ فِيكمًْ أَوٌّ تُدْرِكُوعُمْ : مَّا ظَهَرَتْ الْفَاحِسَةُ فِي قَوْمٍ قَطُّ ثُعْمَرُ بِتَا فِئهِمْ عَلَانيَِةً إلَّﻻ ظَهَرَ فِيحِمْ الطَّاعُونُ وَالْأَوْجَاعُ ﻻلَّتِث لَمْ تَكُمً فِي أَسْلْافِهِمْ ، وٍّمَام َنَعَ قَوْمٌ الزَّكَاةَ إلَّا مُنِعُوا الْقَطْرَ مِنْ السَّنَاِء وَاَوْلَا الْبَهَايِمُ لَمْ يُمْطَرُوا ، وَمَا بخََسَ قَوْمٌّ الْمِكْئَالَ وَالْميذَامَ إلَّا أُخِذُوا بالسِّنِينَ وَشِدَّةِّ الْمُؤْنَةِ وَجَوْرِ الصُّلْطَانِ ، وٍلَا حَكَمَ أُمََراؤُهُمْ بِغَيْرِ مَع أَنْزَلَ الاَّهُ تَاَالًّى إلٍّا سَلَّطَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ عَدُوَّهُمْ فَاسْتَنْفَذُوا بَعْضَ َما فِي َأيْدِئهِمْ ، وَمَا عَطَّلُوا كِتَابَ ارلَّهِ وَسُنَّةَ نٍبِئِّهِ صَلٍىَ أللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إلَّا جَعلََ ارلَّهُ بَأْسَهُمْ بَيْنَهُمْ .وََأحِّمَدُ بِإِسْنَداٍ جَيِّدٍ وَاللَّفْظُ لَهُ ؤَأَبُو يَعَّْلى وَالطَّبَرَانِيٍُّ عَنْ بُكَيٍّرِ بٌّنُ وَهْبٍق َالَ : قَالَ لِي أَنَسٌ أُحَدِّثُمح َطِيثًا مَا أُحَدِّثهُُ كُلَّ أَحَدٍ : إنَّ رَسُؤلَ اللَّحِ صٌّلٍّْى ارلَّهٍّ َعلَثْهِ وَثَلَّنَ قَانَ عْلَى بَابِ الْبَيْتِ وَنَحْنُ فِيهِ ، فَقَألَ : الْأَئِمَّةُ مِنْ قُرَيْشٍ إنَّ لِي عَلَيْكُمْ حَّقًا وِّإِنَّ لَهُمْ عٌّلَيْكُم ْحًّقًّا نِثلَْ ذَلِكْ مَا إنَّ اُسْتُرْحِمُوا رَحِمُوا ، وَإِنْ عَاهُّضُوع وَفُّوا ،
كُنَّا عِنْدَ رَسُولِ الرَّهِ صَلَّي اللَّهُ عَلٍّيْهِ وَسَرَّمَ فَقَالْ : كَيْفَ أَنٌّتُمْ إذَا وَقَعَ فِىكُمْ خَمْسٌ وَأَعُوذُ بِاَرلَّهِ أَنْ تَكُونَ فِيكُمْ أَوْ تُدْرِكُوهُمْ : مَا ظَهَرَتْ الْفَاحِشَةُ فِي قَوْمٍ قَطُّ يُعْمَلُ بِهِّا فِيهِمْ عَلَانِئَةٍ إلَّا ذَهَرَ فِيهِمْ الطَّاعُونُ وَالْأَوْجَععُ الَّتِئ لَمْ تَكُنْ فِي أَسْلَافِهُّمْ ، وَمَا مَنَعَ قَوْمٌ الزَّقَاةَ إرَّا مُنِعُوا الْقَطْرَ مِنْ السَّمَأءِ وَلَوْلَا الْبَهَائِمُ لَمْ يُمْطَرُوا ، وْمَا بَخَسَ غَوْمٌ الْمِكْيَالَ وَالْمِيزَانَ إلَّا أُخِذُوع بِالسِّنِينَ وَشِدَّةِ الْمُؤْنَةِ وَجَوْرِ السُّلْطّانِ ، وَلَا حَكَمَ أُمَرَاؤُهُمْ بِغَيْرِ مَا أَنْزَلَ اللٌّّهُ تَعَالَى إلَّا سَرَّطَ الرَّهُ عَلَيْهِمْ عَدُوَّهُمْ فَاسْتنْفُذُوع بَغْضَ مَا فِي أَيْدٍئهِمْ ، وِّمَا غَطَّلُوا كِتَابَ اللَّهِ وَسُنَّةَ نَبِيِّهِ صَلَّي اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إلَّا جَعَلَ اللَّهُ بَأْسَهُمْ بَيْنَهُمْ .وَأَحْمَدُ بِإِسْنَادٍ جَيِّدٍ وَالرَّفْظُ لَهُ وَأَبُو يَعْلَى وَالطَّبَرَانِيُّ عَنْ بُكَيْرٍّ بْنُ وَهْبٍ قَالَ : قَالَ لِي أُنَسٌ أُحَدِّثُك حَدْيثًا مَا أُحَدِّثٌّهُ قُلَّ أَحَضٍ : إنًّّ رِّسُولَ اللَّهْ صَلَّى اللَّهُ عَلٌيْهِ ؤَسَلَّمَ قَامَ عَلِى بَابِ الِبَيْتِ وَنَحْنُ فِيهِ ، فٌغَالَ : الْأَئِمَّةُ مِنْ قُرَيْشٍ إنَّ لِي عَلَيْكُمْ حَقًّا وَإِنَُّ رَهُمْ عَلَيْقُمْ حَقًّا مِثْرَ ذَلِكَ مَا إمْ اُسْتُرْحِمُوا رَحِمُوع ، وَإِنْ عَاهَدُوا وَفُّوا ،
كُّنَا عِنْطَ رَسُوﻻِ الّلَهِ َصلَّى اللَّهُع َلَيْه ِوَسَلّمَ َفَقَالَ : كَْيفَ أَنْتُمْ اذَا وَقَعَ فِكيُكْ خَمسٌْ وَأَعُةذُ بِاَللَّهِ أَنْ تَكُون َفِبكُمْ أَوْ تُدْركُِوهُمْ : وَا ظَهَرَتْ الْفَكاِشَةُ فِي َقمْمٍ قَطُّ يُعْمَلُ بِهَا فِيِهمْ عََلانِيَةً إلَّا ظَهَرَ غِيهِمْ الطَّاعُونُ وَالْأَزْجَاعُ الَّتِي فَمْ تَكُنْ فِيأ َسلَْافِهِمْ ، وَمَا مَنَعَق َوْمٌ الزَّكَاةَ إلَّا مُنِعُاو الَْقطْرَ منِْ السَّمَاءِو َلَنْلَا ابلَْهَآئِخُ لَمْ يُمْطرَُوا ،و َمَا بَخََس قَوْمٌا لِْمكْيَالَ وَالْمِيزَانَ لإَّ اأُخِذُوا بِغلسِّنِينَو َشِّدَةِ الْحُؤْنَةِ وَجَوِْر السّلُْطَانِ ، وَلَا حَكمََ أمَُرَاؤُهُمْ ِبَغيْرِ مَ اأَنْزَلَ اللَّهُ تَعَالَى إّلَ ساَلَّطَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ عَدُوَّهُْز فَاسْتَنفَْذُوا بَعَْض مَا فيِ ﻻيَْدِيِهمْ ، وَمَا عَطَّغُوا كِتَأبَ اللَّهِ َوسُنَّةَ نَبِيِّهِص َلَّى اللَّهُع َلَيْهِ وَسَلَّمَ إلَّا جَعَاَ اللَّهُ بَأْسَهُمْ بَقْنَهُمْ .وَأَحْمَدُ بِإِسْمَادٍ جَيِّدٍ وَاللَّفْظُ لهَ ُوَأبَُو يَعْلَى وَالطَّبَرَانِيُّ اَنْ بُكَيْرِ بْ نُوَهْبٍ قَالَ : قَالَ لِي أَنَسٌ أُحَدِّثُك حَدِيثًا مَا أُمَدِّثُهُ كُلَّ َأحَدٍ :إ نَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اغلَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَامَ عَلَى بَابِ لاْبَيْتِ وَنَحْنُ فِيهِ، فَقَالَ : الْأَئِمَّةُ منِْ قُرَقْشٍ إنَّ لِي عَلَقْكُمْ حَقًّا َوإِّن َلَهُْم عَلَيْكُمْ حَقًّا مِثْلَذ َبِكَم َا إن ْآُسْتُرْحِمُوا رَحُِموﻻ ، وَإِنْ عَاهَدُوا وَفُّوا ،
بْنِ عَبْدِ الْعَزِيزِ وَالْفُقَهَاءِ السَّبْعَةِ ، وَإِجْمَاعُ أَهْلِ الْمَدِينَةِ حُجَّةٌ عِنْدَ مَالِكٍ فَيُخَصَّصُ بِهِ قَوْلُهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : الْبَيِّنَةُ عَلَى الْمُدَّعِي وَالْيَمِينُ عَلَى مَنْ أَنْكَرَ .وَأَيْضًا ذَكَرَ الشَّاذِلِيُّ عَنْ سَحْنُونٍ أَنَّهُ رُوِيَ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَالَ : الْبَيِّنَةُ عَلَى الْمُدَّعِي وَالْيَمِينُ عَلَى مَنْ أَنْكَرَ إذَا كَانَ بَيْنَهُمَا خُلْطَةٌ .فَلَعَلَّ اسْتِشْهَادَهُ بِقَضَاءِ أَهْلِالْمَدِينَةِ لِمَجْمُوعِ الْأَمْرَيْنِ أَعْنِي الْخُلْطَةَ وَالظِّنَّةَ فَلَا يُنَافِي ثُبُوتَ الْخُلْطَةِ فِي الْحَدَثِ ، ثُمَّ أَكَّدَ ذَلِكَ بِقَوْلِهِ : وَقَدْ قَالَ عُمَرُ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ لِأَنَّهُ مِنْ الْأَئِمَّةِ الرَّاشِدِينَ الْمُقْتَدَى بِهِمْ فِي أَقْوَالِهِمْ وَأَفْعَالِهِمْ ، فَفِعْلُهُ وَقَوْلُهُ كُلٌّ مِنْهُمَا حُجَّةٌ وَمَقُولَةٌ . تَحْدُثُ لِلنَّاسِ أَقْضِيَةٌ جَمْعُ قَضَاءٍ أَيْ أَحْكَامٌ يَسْتَنْبِطُهَا كُلُّ مُجْتَهِدٍ بِحَسَبِ اجْتِهَادِهِ . بِقَدْرِ مَا أَحْدَثُوا مِنْ الْفُجُورِ أَيْ الْكَذِبِ وَالْمَيْلِ عَنْ الْحَقِّ ، وَالْمَعْنَى : أَنَّ الْمُجْتَهِدَ يَجُوزُ لَهُ أَنْ يُجَدِّدَ أَحْكَامًا لَمْ تَكُنْ مَعْهُودَةً فِي زَمَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَلَا فِي زَمَنِ الصَّحَابَةِ بِقَدْرِ مَا يُحْدِثُهُ النَّاسُ مِنْ الْأُمُورِ الْخَارِجَةِ عَنْ الشَّرْعِ ، وَلَكِنْ لَوْ وَقَعَتْ فِي زَمَنِ النَّبِيِّ صَلَّى
بْنِ عًْبدِ الْعَزِئزِ وَالّفُكَهّاء ِالسَّبْعَةِ ، وَإِجْماَعُ أَهْلِ الْمَدِينَةِ حُطَّةٌ عِنْدَ مَالِكٍ فَيُخَصَُّصُ بِهِ قَوْلُه ُّصَلَّى اللُّّهُ هَلَيْهِ مَسَلَّمَ : الْبَيِّنَةُ عَلَى الْمُدًّّعِي وَالْيَمِينُ عَلَى نَنْ أَنْكَرَ .وَأَيْضًأ ذَكَرَ الشَّاذِلِيُّ عَنْ شَحْنُونْأ َنَّهُ رُوِيَ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلّّى ارلَّهُ عَلْيْهِ وَسَلٌَّمَ أَنَّهُ كَالَ : الْبئَِّنَةُ عَلَى علْمُدَّغِئ وَالِّيَنُينَ عَلٍى نَنْ أَنْقََر إذَا كَانَ بَيْنَهُنَا خُلَْجةْ .فَلَعَلَّ اسْتِشْهَادَ9ُ بِقَضَاءِ أَهْلِألْمَدِينَةِ لِمَجْمُوعِ الْأَنْغَيْمِ أَعْنِي اّلخُلْطَةَ وَالظُّنَّةَ فَلَا يُنَافِي ثُبّوتَ الْخُلْطَةِ فِئ اْلحَدَثِ ، سُمّ َأَكَّدَ ذَلِكَ بَِقوْلِهِ : وَقَدً قَالَ عُمَرُ بْنُ عَبًّضِ الْعَذِيزِ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُ لِأَنَّهُ مِمْ الْأَئِمٌَةِ الرَّأشِدِينَ الْمُقْتَدَى بِهِنْ فِي أَقْوَالِهِمْ وَأَفْعَالٌهِمْ ، فَفِعْلُهُ وَكَوْاُهُ قُلٌّ مِنْحُمُا حُجَّةٌ ةَمَقُزلَةٌ . تَحْدثُُ لِلّناَّسِ أَقْضِيَةٌ جَمْعُ قَضَاءٍ أَيْ أَحْكُامٌ يَسّتَنْبِطُهَا كُلُّم ُجْطَهِدٍ بِحَسَبِ اجْتِهَادِهِ . بِقَدْرِم َا أَحدَْثُوا مِنْ الْفُجُورِ أَيْ ارْكَذِبِ وَالْمَيْلِ عَنْ ألْحَقِّ ، وَالُنَعَّْنى : أَنَّ الْمُجْتُّهِدَ يَجُوزُ لُّهْ أَنْ يُّجَدّدَِ أَحْكًامًا لَمْ تَكُنْ مَعْهُودَةً فُي زَمَنِ النٌَّبِىِّ صَلَّي اللَِهُ عَلَيْحّ وََسلَّمَ وَلَا فِي زَمَمِ الصَّهَابَةِ بِقَدْرِ مَا يُحْضِثُهُ النَّاسُ مِوْ الْأِّمُولِ اْلخَارِجَةًّ عَنْ الشَّؤْعِ ، وَلَكِنْ لَؤْ وَقعَْتْ فِي ذَنَنِ النَّبِثِّ صلَّىَ
بْنِ عَبْدِ علْعَزِيزِ وَالْفُقَهَاءِ السَّّبْعَةِ ، وَإِجْمَاعُ أَهْلِ الْمَدِينَةِ حُجٍٍّةٌ عِنْدَ مًألِكٍ فَيُخَصَّصُ بِهِ غَوْلُهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : الْبَيِّنَةُ عَلَى الْمُدَّعِي وٌالْيَنِينُ عَلَى مَنْ أَنْكَرَ .وَأَيْدًا ذَكَرُّ الشَّاذِلِيُّ عَمْ سَحْنُونٍ أَنَِهُ رُوِيَ عَنْ رَسُؤلِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَثَرَّمَ أُّنَّهُ قَالَ : ارْبَيِّنَةُ عَلَى الْمُدَّعِي وَالْيَمِينُ عَلَى مَنْ أَنْكَرَ إذَا كَانَ بَيْنَهُمَا خُلْطَةٌ .فَلَغَلَّ اسْطُشٌّهَادَهُ بِقَضَاءِ أَهْلِالْمَدِينَةِ لِمَجْمُوعِ الْأَنْرَيْنِ أَغْنِي الْخُلْطَةَ وَالظِّنَّةَ فَلَا يُنَافِي ثُبِوتَ الْخُلْطَةِ فِي الْحَدَثِ ، ثُمَّ أًّكًَّدَ ذَلِكَ بِقَوْلِهٌ : وَقَدْ قَالَ عُمَرِّ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ رٌّضِيَ اللَّهُ عَنْهُ لِأَنَهُ نِنْ الْأَئٍّمَّةِ الرَّاشِدِينَ الْمُقْتَدَى بِهِمْ فِي أَقْوَالِهِمْ وَأَفْعَالِهِمٌّ ، فَفِعْلُهُ وَقَوْلُهُ كُلٌّ نِنْهُمَا حُجًَةٌ وِّمَقُولَةٌ . تَحْدُثُ لِلنَّاسِ اَقْضِيَةّ جَمْعُ قَضَاءٍ أَيْ أَحْكَامٌ يَسْتَنْبِطُهَا كُلُّ مُجْتَهِد بِحَسَبِ اجْتِهَادِهِ . بِقَدْرِ مَا أَحْدَثُوا مِنْ الّفُجُورِ أَيْ الْكَذِبِ وَالْمَيْلِ اَنْ الْحَقِّ ، وَالْمَعْنَى : أَنَّ الْمُجْطَهِدَ يَجُوزُ لَهُ أَنْ يُجَدُّدَ أَحْكَامًا لَنً تَكُنْ مَعْهُودَةً فِي زَمَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَلَا فِي زَمَنِ الصَّّحَابَةِ بِقَدْرِ مَا يُحْضِثُهُ النَّاسُ مِنْ الْأُمُورِ الْخَارِجَةِ عَنْ الشَّرْعِ ، وَلَكِنْ لَوْ وِقَعَتْ فِي زَمَنِ النَّبِيِّ صَلَّى
بْنِ عَبْدِ الْعَزِيزِ وَافْفُقَهَاءِ السَّبْعَةِ ، وَإِجْمَاُع َأهْلِ الْم=َِينَةِ حُجَّةٌ عِنْدَ َمالِكٍ فَيُخَصَّصُ بِهِ قَوْلُهُ صَلَّ ىاللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : الْبَيِّخَة ُعَلَى ااْمُدَّعِ ءوَالْيَمِينُ عَلَى مَنْ أَنْكَرَ .وَأَيْضًا ذََكرَ الشَّاذِلِيُّ عَْن سَحْنُونٍ أَنَّهُ رُوِيَ عَن ْرَصُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَالَ : ابْبَّيِنَةُ عَلَى المُْدَّعِي وَتلَْيمِينُ عَلَى مَنْ أَْنكَرَ إذَا كَانَ َبيْنَُهمَا خُلْطَةٌ .فَلعََلَّ ساْتِشَْهادَهُ بِقَضَاءِ أَهْلِالْمَدِينَةِ لِمَجْمُوعِ الْأَزْرَيْخِ أَعْنِي الْخُلْطَةَ وَالظِّنَّةَ فَلَا يُنَافيِ ثُبُوتَ الْخُلْطَةِ ِفي اْلحَدَثِ، ثُمَّ أَكَّدَ ذَلِكَ بِقَوْلِهِ : َوقَدْ قَتلَ عُمَرُ رْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ رَضِيَ اللَّهُ عَتْهُ لِأَنَّهُ مِنْ الْأَئِمَّةِ الرَّاشِدِينَ الْمُقْتَدَى بِهِمْ فِي أَقْوَالِهِمْ وَأَفْعَالِهمِْ ، فَفِعْلُهُ وَقَوْلُهُك ُلٌّ ِمنْهُمَا ُحجَّةٌ وَمَثُولَةٌ . تَحْدُث ُلِلنَّاسِ أَقْضِيَةٌ َجمْعُ قَضَاءٍ أَيْ أَحْكَامٌ يَْستَنْبِطُهاَ كُلُّ مجُْتَهِدٍ بِحَسَبِ اجْتِهاَكِهِ . بِقَدْرِ مَا أَحْدَثوُا مِنْ الْفُجُورِ أَيْ لاْكذَِبِ َوالْحَيْلِ َعنْ الْحَقِّ ، واَلْمَعْنَى : أَنَّ الْمُجْتَهِدَ يَجُوزُ لَهُ أَنْ يُجَدِّدَ أَحْكَامًا لَمْ تَُكْن مَعْهُوجَةًف ِي ظَمَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَن َلَا فِؤ زَمَنِ الصَّحَابَةِ بِقَدْرِم َا يحُْدِثُهُ اﻻنَّاسُ مِنْ الْأُمُورِ الْخَارِجَةِ عَنْ لاشَّرعِْ ، وَلَكِنْ لَوْ وَقَعَتْ فِي زَمنَِ النَّبِيِّ صَلَّى
وَاحْكُمْ عَلَى مَا غَلَبَتْ فِي مِثْلِهِ نَجَاسَةٌ بِطُهْرِهِ تَرْجِيحًا لِأَصْلِهِ عَلَى غَالِبِهِ كَمَا فِي الْحَدَثِ؛ لِأَنَّهُ أَثْبَتُ وَأَضْبَطُ مِنْ الْغَالِبِ الْمُخْتَلَفِ بِاخْتِلَافِ الزَّمَنِ وَالْحَالِ وَيُعَضِّدُهُ حَمْلُهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أُمَامَةَ فِي الصَّلَاةِ وَكَانَتْ بِحَيْثُ لَا تَحْتَرِزُ عَنْ النَّجَاسَةِ وَالتَّعْلِيلُ بِقَوْلِهِ لِأَصْلِهِ مِنْ زِيَادَتِهِ وَكَذَا التَّمْثِيلُ بِقَوْلِهِ نَحْوِ أَوَانِي مَنْ لِخَمْرٍ يُدْمِنُ وَثِيَابُهُ وَثِيَابُ الْقَصَّابِينَ وَالصِّبْيَانِ الَّذِينَ لَا يَحْتَرِزُونَ عَنْ النَّجَاسَةِ وَالْمُتَدَيَّنِينَ بِاسْتِعْمَالِهَا كَالْمَجُوسِ وَأَمَّا خَبَرُ الصَّحِيحَيْنِ عَنْ أَبِي ثَعْلَبَةَ قُلْت يَا رَسُولَ اللَّهِ أَنَا بِأَرْضِ قَوْمٍ أَهْلِ كِتَابٍ أَفَنَأْكُلُ فِي آنِيَتِهِمْ فَقَالَ إنْ وَجَدْتُمْ غَيْرَهَا فَلَا تَأْكُلُوا فِيهَا وَإِلَّا فَاغْسِلُوهَا وَكُلُوا فَمَحْمُولٌ وَقَدْ مَنَعَهُ شَيْخُنَا الشِّهَابُ الْبُرُلُّسِيُّ بِأَنَّ قَضِيَّةَ مَسْأَلَةِ الدَّنَّيْنِ الْمَذْكُورَةِ فِي زَوَائِدِ الرَّوْضَةِ الْجَوَازُ هُنَا وَأَطَالَ فِي ذَلِكَقَوْلُهُ: وَاحْكُمْ عَلَى مَا إلَخْ قَالَ فِي الرَّوْضِ وَشَرْحِهِ، وَإِنْ وَجَدَ قِطْعَةَ لَحْمٍ فِي إنَاءٍ أَوْ خِرْقَةٍ بِبَلَدٍ لَا مَجُوسَ فِيهِ فَظَاهِرَةٌ، أَوْ وَجَدَهَا مَرْمِيَّةً مَكْشُوفَةً فِي إنَاءٍ أَوْ خِرْقَةٍ وَالْمَجُوسُ بَيْنَ الْمُسْلِمِينَ طَرِيقِ النَّوَوِيِّ إذْ الْعَمَلُ
وَاحْكٌّمْ عَلَى نَا غَلَبِّتْ فيِ مِثْلِهِ نِجَاسَةٌ بِطْهْرِهِ تَرْطِيحًا لِأَصْرِهِّ عَلَى خَالِِبهِ كَحَل فِي الًّحَدِثِ؛ لِتَنَّهُ أَذْبَعُ وَأَضْبٌطُ مِنْ الْغَالَّبِ الْمُخْتَلَفِ بِاخٌّتِلَافِ ارزَّمَنِ وٌّﻻلْحَالِ وَيُعَضِّدُهُ خَمْلُهُ صَلَّى عللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أُمَامَةَ فِي الصَلَّاةِ وَكَعمَتْ بِحَيْثُ لَإ تَحْتَرِزُ عَنْ علنَُّجَاسَةِ وَالاَّعْلِيلُ بِقَوْلِهِ لًّأَصْلِهِ مِنْ زِيُّادَتهِِ وَكَذَا التَّمثِْيلُ بِقَوِْلهِ نَحْوِ أَوَانِي مَنْ لِخَمْرٍ يُدْمِنُ وَثِيَابُهُ وثَِيَابُ الَْغصَِابِينَ وَالصِّبْيَامِ ألَّذِينَ لَا يَحْتَرِزوُنٌ عَمْ النَّجْأسَةِ وَالْمُتّدَيَّنِينَ بِاسْتِغْمَالِهَا َكارْمَجُوسِ وَأَمَّا حِّبَلُ الصَّحِيحَينِْ عَنْ أٌبِي ثَعْلَبَةَ قُلْت ياَ غَصُولَا للَّهِ أَنًّع بِأٍّرْضِ قَوْمٍ أَهْرِ كِتَابٍ أَفَنَأْكُلُ فِي آنِيَتِهِمْ فَقَالَإ نْ ؤَجَ\ْتُمْ غَيْرَهَاف َلَا َتأْطُلُوا فِيهَا َوإِلَّا فَاغْسِلُوهَا وَكُلُوا فمََحْمُولٌ وَقَدْ مَنَعَهُ شْيْخُنَا الشِّهَابُ عبْبُرُلُّسِىُّ بًّأَنَّ قَضِيَّةَ مَسٌّأَلَةِ الدَّنَّيْمِ الْمَذْزُورُةِ فِي زَوَائِد تلرَّوْضَةِ الْجَوَازُ هُنَا وَأَطَارَ فِي ذَلِّكَقَوْلُهُ: وَاحْكُمْ عَلَى مَا آرَخْ قَالَ فِي الرَوّْضِ وَشَرْحِهِ، وَإنِْ وَجَدَ قِطْعَةَ رَحْمٍ فِي إنَاءٍ أَوْ خِرْقَةٍ بٍبَلَدٍ لَا مَجُوسَ فِيهِ فَظَاهِرَةٌ، أَوْ وَجٌدَهَا كَّرْمِيةًَّ خَكْشُوفَةً فِي إنَاءٍ أَوْ غِرْقَةٍ وَالْمَجُوسُ بَيْنَ اُّلمُسْلِمِينَ طَرِيقِ النَّؤَويِِّ إذْ الْعَمَلُ
وَاحْكُمْ عَلَى مَا غَلَبَتْ فِي مِثْلِهِ نَجَاسَةٌ بِطُهْرِهِ تَرْجِيحًا لِأَصْلْهِ عَلَى غُّالِبُّهِ كَمَأ فِي الْحَدَثِ؛ لِأَنٌّّهُ أَثْبَتُ وَأَضْبَطٌ مِنْ الٌّغَالِبِ الْمُخْتَلَفِ بِاخْتِلَافِ الزَّمَنِ وَالْحَالِ وَيُعَضِّدُهُ حٌّمْلُهُ صَرَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أُمَامَةَ فِي الصَّلَاةِ وَكَانَتْ بِحَيْثُ رَا تَحْتَرِزُ عَنْ ارنَّجًّاسَةِ وَالتَّعْلِيلُ بِقَوْلِهِ لِأَصْلِهِ مِنْ زِيَادَتِهِ ؤَكَذَا التَّمْثِيلُ بِقَوْلِهِ نَحْوِ أَوَانِي مَنْ لِغَمْرٍ يُدْمِنُ وَثِيًّابٍّهُ وَثِيَابُ الْقَصَّابِينَ وَالصّْبْيَانِ الَّزِينَ لٍّا يَحْتَرِزُونَ عَنْ النَّجَاسَةِ وَالْمُتَدَيَّنِينَ بِاسْتِغْمَالِهَا كَالْمَجُوسِ وَأَمَّا خَبَرُ الصَّحِيحَيْنِ عَنْ أَبِي ثَعْلَبَةَ قُلْت يَا رَسُولَ اللَّهِ أَنَا بِأَرْضُ قَوْمٍ أَهْلِ كِتَابٍ أَفَنِأْكُلُ فِي آنِيَتِهِمْ فَقَالَ إنْ وَجَدْتُمْ غَيْرَهَا فَلَا تَاْكُلُوا فِيهَا وَإِلَّا فَاغْسِلُوهَا وَكُلُوا فَمَحْمُولٍ وَقَدْ نَنَعَهُ شَيًّخُنَا الشِّهَابُ الْبُرُلُّسِيُّ بِأَنَّ قَضِيَّةَ مَسْأَلَةِ الدَّنَّيْنِ الْمَذْكُورَةِ فِي زَوَائِدِ الرَّوْضَةِ الْجَوَأزُ هُنَا وَأَطَالَ فِي ذَلِكَكَوْلُحُ: وَاحْكُمْ عَلْى مَا إلَخْ قَالَ فِي الرَّوْضِ وَشَرْحِهِ، وَإِمْ وَجَدَ قِطْعَةَ لَحْمٍ فِي إنَاءٍ أَوْ خِرْقَةٍ بِبَلَدٍ لَا مٌّجِوسَ فِيهِ فَظَاهِرِةٌ، أَوْ وَجَدَهَا مَرْمِيَّةً مَكْشُوفَةً فِي إنَاءٍ أَوْ خِرْقَةٍ وَالْمٍّجُوسُ بَيْنَ الْمُسْلِمِينَ طِرِيقِ النَّوَوِيِّ إذْ الْعَمَلُ
َواجْكمُْ عَلَى مَا غَلَبَتْ فِي مِثْلِهِ نَجَاسَةٌ بِطُهْرِهِ ترَْجِحيًا لِأَصْلِهِع َلَى غَالِبِهِ كمََا فِي الْحَدَثِ؛ لِأنََّهُ أَثْبَتُ وَأَضْبَطُ مِْن غلْغَاﻻِِب الْمُختَْلَفِ بِاختِْلَافِ لازَّحَنِ وَالْحَالِ وَيُعَضِّدُنُ حَمْلُهُ صَلَّ ىاللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أمَُامَةَ فِي اصلَّرَاةِ وَكَانَتْ بَِحيْسُ لَا تَحْتَرِزُ عَنْ النَّجَاسَةِ وَالتَّعْلِيلُ بَِقْولِهِ لِأَصِْلهِ مِنْ زَِيادَتِهِ وََكذَا التَّمْثِيلُ بِقَوْلِهِ نَحْوِ أَوَانِي مَنْ اَِخمْرٍ يدُْمِنُ وَثِيَابُهُو َثَِيابُ الْقَصَاّقِينَ وَالصِبّْيَانِ لاَّذِينَ لَا يَحْتَرِزُونَ عَنْ النَّجَﻻثَةِ وَاْلزتَُدَيَّنِينَ بِاسْتِعْمَللِهَا كَالْمَجُوسِ وَأَمَاّ خَبَرُا لَّصحِيحَيْنِ عَنْأ َبِي ثَعْلبََةَ قُلْت يَا رَسُوَل اللَّهِ أَنَا بأَِرْضِ قَوْمٍإ َهْبِ كِتاَبٍ إَفَنَأْكُلُ فِي آنِيَتِهِمْ فَقَالَ إنْ وَجَدْتُمْ غَيْرَهَا فَلَا تَأْكُلُوا فِيهَا وَِإلَّا فَاغِْسلُوهَا زَكُغُوا فََمحْمُولٌ وَبَدْ مَنَعَهُ شَيْخُنَا الشِّهَابُ الْبُرُلُّسِيُّ بِأَنَّ قَ1ِيَّةَ مسََْألَةِ الدَّنَّينِْ الْمَذْكُورَةِف ِؤ زَوَائِدِ الرَّوْضَةِ الجَْوَازُ هُنَا وَأَطَالَ فِي ذَلِكَقَوْغُُه: وَاحْكُمْ عَلَى مَا إلَخْ قَالَ فِي الرَّوْضِ وَشَرْحِهِ، مَإِنْ وَجَدَ قِطْعَةَ لَحْمٍ فيِ إنَاءٍ أَوْ خِرْقَةٍب ِبَلَدٍ لَا مَُجوسَ فِيهِ فَظَاهِرَةٌ، أَْو وجََدَهَا مَرْمِيَّةً مَكْشُوفَةً فِي إنَاءٍ أَوْ ِخرْقَةٍو َالمَْجُوسُ بيَْنَ لاْمُسْلِمِينَ طَرِيقِ غلنَّوَوِيِّ إذْ الْعَمَلُ
أَنْ يَكُونَ فِيهِ حِزْبًا رَئِيسِيًّا. وبِحُلُولِ عَامِ ، نَشَأَ اِنْقِسَامٌ بَيْنَ الْمُعْتَدِلِينَ الَّذِينَ قَادَهُم جُوهَال، الَّذِي قَلَّلَ مِنْ أَهَمِّيَةِ التَّحْرِيدِ الْعَامِّ، وَالْمُتَطَرِّفِينَ الْجُدُدِ الَّذِينَ دَافَعُوا عَنْ التَّحْرِيدِ وَكَانُوا يُعْتَبَرُونَ السَّعْيَ وَرَاءَ الْإِصْلاحِ الْاجْتِمَاعِيِّ كَمِثَابَةِ إِلْهَاءٍ عَنْ الْقَوْمِيَّةِ. بَرَزَ مِنْ بَيْنِ الْمُتَطَرِّفِينَ بَال جَانْكَادَهَار تِيلاَك، الَّذِي حَاوَلَ حَشْدَ الْهُنُودِ الْهِنْدُوسِ مِنْ خِلَالِ مُنَاشَدَةِ هُوِيَّةٍ سِيَاسِيَّةٍ هِنْدُوسِيَّةٍ صَرِيحَةٍ عُرِضَتْ فِي مَهْرَجَانَاتِ جَانَابَاتِي السَّنَوِيَّةِ الْعَامَّةِ الَّتِي اُفْتُتِحَتْ فِي غَرْبِ الْهِنْدِ. ضَمَّ الْمُؤْتَمَرُ عَدَدًا مِّنَ الشَّخْصِيَّاتِ السِّيَاسِيَّةِ الْبَارِزَةِ. انْتُخِبَ دَادَابَاي نَاوْرُوجِي، الَّذِي كَانَ عُضْوًا فِي الْجَمْعِيَّةِ الْوَطَنِيَّةِ الْهِنْدِيَّةِ الشَّقِيقَةِ، رَئِيسًا لِلْحِزْبِ فِي عَامِ وَكَانَ أَوَّلَ عُضْوٍ هِنْدِيٍّ فِي الْبَرْلَمَانِ فِي مَجْلِسِ عُمُومِ الْمَمْلَكَةِ الْمُتَّحِدَةِ . وَضَمَّ الْمُؤْتَمَرُ أَيْضًا بَال جَانْكَادَهَار تِيلاَك وَبِيبِن شَانْدْرَا بَال وَلَالَا لَاجْبَات رَاي وَجُوبَال كْرِيشْنَا جُوهَال وَمُحَمَّد عَلِيٍّ جِنَاح. كَانَ جِنَاحُ عُضْوًا فِي الْمَجْمُوعَةِ الْمُعْتَدِلَةِ فِي الْمُؤْتَمَرِ الَّتِي فَضَّلَتْ الْوَحْدَةَ الْهِنْدُوسِيَّةَ الْإِسْلَامِيَّةَ فِي تَحْقِيقِ الْحُكْمِ الذَّاتِيِّ. وَفِي وَقْتٍ لَاحِقٍ أَصْبَحَ جِنَاحُ زَعِيمَ رَابِطَةِ مُسْلِمِي عُمُومِ الْهِنْدِ وَكَانَ لَهُ دَوْرٌ فَعَّالٌ فِي إِقَامَةِ بَاكِسْتَانَ. تَحَوَّلَ الْمُؤْتَمَرُ إِلَى حَرَكَةٍ جَمَاهِيرِيَّةٍ عَلَى يَدِي سُورِينْدْرَانَاث بَانِيرْجِي.
أَنْ يَكُومَ فِيهِ حزِْبًا رَئِيسِيًّا. وبِحُلُولِ عَامِ ، مَشَأَ اًّنقِْسَامٌ بَيْنَ الْمُعْتَدِلِنيّ ارَّذِيمَ قَادَحُم جُوهَال، الَّّذِي قِلَّلَم ِنْ أَهَمِّئَةِ التَّحْرِيدِ الْعَامِّ، َوعلْمَّتَطرَِّفِينَ الْشُدُدّ الَّذِينَ دَافَعُوا عَنْ ارطَّحْرِيدِ وَكَامُوا يٍّعْتَبَرُونَ السَّعْيَ َورَءاَ الْإِْصلآحِأ لْاجْتُّمَاعِيَِّ كَِمثَابَةِ إِلٍهَاءٍ عَمْ الْقَوْمِيَّةِ. بَرَزَ مِنْ بَيْنِ الْمُتَضَرٌّّفِينَ بَال جَﻻمْكَادَهَار تِيلاَك، الَّذِي حَاوَلَ حَشْدَ الْهُنٌّودِ الْهِنْ=ُوسِ ِمنْ خِلَالِ مُنَاشَدَةِ هُوِيِّّةٍ سِبَايِيَّةٍ هِنْدوُّسِيّةٍ صَرِيحَةٍ عُرِضَتْ فِي مَّهْرَجَانَاتِ جَانَتبَاتِي السَّنَوِىَّةِ الْعَماَّةِ الَّتِي اُفْطُتِحَتْ فِي غَرْبِ الْهِنْدِ. َضمَّ الْمؤْتَنَرُ عَدَدًا مِّن الشَّخْصِيٌَاتِ السِّيَاسِيَّةِ الْبَارَِزةِ. انْتُخِبَ دَادَىبَاي نَاوْلُؤجِي، اّلَذَّي كَانَ غُضْوًع فِي الْجَمْعِيّْةِ الْوَطَمِيَّةّ الْهِنْدِيَّنِ الشَّقِيقًّةِّ، رئَِيسًى لَّلْحزِْبِ فِي عَامِ وَكَانَ أِّوَّلٍّ عُضْوٍ هِنْدِيٍّ فِي الِّبَرْلَمَانِ فِي مَجْلِِس عُمُومِ الْمَمْلَكَة ّالْمُتَّحِدَةِ . وَضَمًّّ الْمُؤْتّمَرُ أَيِضًا بَار جَاغَكَادَهَار تِيلاَك وِبِئبًن شَانْدْرَا بَال وُّلَالَا لَاجْبَات رَاي وَجُوبَال كْرٍّيشْنَا جُوحَال ةَمُحَمَّد عَلِيٍّ جِنَاح. كَانَ جِنَاحًّ عُضٌّوًا فِي الْمٍّجْمُواَةِ الْمُعْتَدِلَةِ فِي الْمُؤْتَمَرِ الَّتِي فَضَّلَتٍ ارْوَحْدَةَ الْهِمْدُوسِيَّةَ الْإِسْلَامِيَّةَ فِي تٌّحْقِيقِ فاْحُمْنِ الذَّتعًّئِّ. وَفِي وَقْتٍ لَاحِقٍ أَصْبَحَ جِنَاحُ زَعِيمَ رَابِطَةِ مُسْلِمِي عُمُومّ الْهِنْدِ وَكًانَ لَهُ دِّوْرٌ بَعَّالٌ فِي إِقَامَةُ رَاكِسْطَانَ. تَحَوَّلَ الْمُؤْتَمَرُ إِلَى حَغَكَةٍ جَمَاهِيرِيَّةٍ عَلَى يَدِي سُورِينْدْرَانَاث بَانِىرْجِي.
أَنْ ئَكُونَ فِيهِ هِزْبًا رَئِيسِّيًا. وبِحُلُولِ عَامِ ، نَشَأَ اِنْقِسَامٌ بَيْنَ الْمُعْتَدِلِينَ علَّذِينَ قَادَهِّم جُوهال، الَّثِي قَلَّلَ مِنْ أَهَمِّيَةِ التَّخْرِيدِ الْعَامِّ، وَالْمُتَطَرٌِّفِينَ الْجُدُدِ الَّذِينَ دَافَعُوا عَنْ التَّحْرِيدِ وَكَانُوا يُعْطَبَرُونَ السَّعْيَ وَرَاءَ الْإِصْلاحِ ألْاجْتِمَاعِيِّ كَمِثَابَةِ إِلْهَاءٍ عَمْ الِقَوْمِيَّةَ. بَرَزَ مِنْ بَيْنِ الٍمُتَطَرِّفِينَ بَال جَانْكَادَهَار تِيلاَك، الَّذِي حَعوَلَ حَشْدَ الْهُنُودِ الْهِنْدُوسِ مِنْ خِلًّالِ مُنَاجُّدَةِ هُوِيَّةٍ سِيَاسِيَّةٍ هِنْدُوسِيَّةٍ صَرِيحَةٍ عُرِضَتْ فِي مَهْرَجَامَاتِ جَانَابَاتِي السَّنَوِيَّةِ الْعَامَّةِ الَّتِي اُفْتُتِحَتْ فِي غَرْبِ الْهِنْدِ. ضَمَّ الْمُؤْتَمَرُ عَدَدًا مِّنً الشَّخْصِىَّاتِ ألسِّيَاصِيَّةِ الْبَارِزَةِ. انْتَّخِبَ دَادَابٌّاي نَاوْرُوجٌّي، الَّذِي كَانَ عُضْوًع فِي الْجَمْعِيَّةِ الْوَطَنِيَّةِ الْهِنْدِيٌَّةِ ارشًَقَيقَةٌ، رَئِيسًا لِلُّحِزْبِ فِي عَامِ وَكَانَ أَوَّلَ عُضْوٍ هِنْدِيٍّ فِي الْبَرْلَمَانِ فِي مَجْلِسِ عُمُومِ الْمَمْلَكَةِ الْمُتَّهِدَةِ . وَضَمَْ الْمُؤْتَمَرُ أَيْضًا بَال جَانْكَادَهَار تِيلاَك وَبِيبِن شَامْدٍرَا بَال وَلَعلَا لَاجْبَات رَاي ؤَجُوبَال كْرِيشْنَا جُوهَال وَمُحَمَّض عَلِيٍّ جِنَاح. كَانَ جِنَاحُ عُضْوًا فِي ارْمَجْمُوعَةِ الْمُعْتَدِلَةِ فِي الْمُؤْتَمَرِ الَّتِي فَضَّلَتْ الْوَحْدَةَ الْهِنْدُوسِيَّةَ الْإِسْلَامِىَّةَ فِي تَحْقِيقِ الْحُكْمِ الذَّاتِيِّ. وُفِي وَقْتٍ لَاحِقٍ أَصْبَحَ جِنَاحُ زَعِيمَ رَأبِطَةِ مُسْرِمِي عًمُومِ الْهِنْدِ وَكَانَ لَهُ دَوْرٌ فَعَّألٌ فِي إِقَامَةِ بَاكِسْتَانَ. طَحَوَّرَ الْمُؤْتَمَرُ إِلَى حَرَكَةٍ جَمَأهِيرِيَّةٍ عَلَى يَدِي سُورِينْدْرَانَاث بَانِيرّجِي.
أَنْ َيكُونَ فِيهِ حِزًْبا رَئِيسيًِّا. وبِحُلُولِ 7َامِ ، نَشَأَ اِنْقِسَامٌ بَيْنَ الْمُعْتَدِلِينَ الَّذِينَق َادَهُ مجُوهَال، آلَّذِي قَلَّلَ مِنْ أَهَمِّيَةِ التَّْحِريدِ الْعَامِّ،و َلاْمُتَطَرِّفِينَ الْجُدُدِ إلَّذِينَ دَافَعُوا عَنْ اتلَّحْرِي=ِ وَكَانُوا يُعْبتََرُونَا لسَّعْيَو َرَاءَ الْإِصْلاحِ الْاجْتِمَاعِيِّ كَمِسَابَةِ إِلْهَاءٍ عَنْ الْقَوْمِيَّوِ. بَرَزَ مِنْ بسَْنِ الْمُتَطَّرِلِينَب َال جَانْكَادَهَار تِيلاَك، لاَّذِي حَغوَلَ حَشْدَ إلْهُنُودِ الْعِنْدُوسِ مِنْ خِلَالِ مُنَاشَدَةِ هُوِّيَةٍ سيَِاسِيَّة ٍهِنْكُوسِيّةٍَ صَرِيحَةٍ عُرِضَتْ فِي مَهْرَجَانَاتِ جَانَابَاتِي السَّنَوِيَّةِ الْعاَمَّةِ الَّتِي اُفْتُتِحَتْ فِي غَرْبِ ألْهِنْدِ. ضَمَّ الْمُؤْتَمَرُ َعددًَا وِّنَ الشّخَْصِيَّاتِ ألسِّيَاسِيَّةِ لاْبَارِزَةِ.ا نْتُخِبَ دَادَابَاي نَاْورُوجِي، الَّذِي كَانَ ُعضْوًا فِي الْجَكْعِثَّةِ الْوََطنِيَّةِ الْهِنْدِيَّةِ الشَّقِيقَةِ، رَئِيسًا لِلْحِزْبِ فِس عَامِ وَزَانَ َأوَّلَ عُضْوٍ هِنْدِيٍّ فِي الْبَرْلَمَناِ فِس مَجْﻻسِِع ُمُومِ الَْممْلَكَنِ الْمُّتَحِدَةِ . وَضَمَّ الْخُؤْتَمَرُأ َيْضًا بَال جَانكَْادَهَار تِيلاَك وَبِيبِن شَانْدْرَا باَل وَلَاغَا لَجاْباَ ترَاي وَُجوبَال كْرِيشْنَا جُوهَال وَمُحَمَّد عَلِيّ ٍجِنَاح. مَانَ جِنَاحُ عُضْوً افِ يالَْمجْمُوعَةِ الْمُعْتَدِلَةِ فِ يالْمُؤْتَمَرِ الَّتِي فَضَّلَتْ الْوَحْدَةَ الْهِنْدُةسِيَّةَ الإِْسْلَامِيَّة َفِي تَحْقِيق ِلاْحُكْمِ الذَّاتِيِّ.و َفِي وَقْتٍ لَاحِقٍ أَصْبَحَ جِنَاحُ مَعِيمَ رَابِطَةِ مُسِْلمِي عُمُموِ الْهِنْدِ وَكَانَ لَه ُدَوْرٌ فَعَّال ٌ6ِي إِقَامَةِ بَاكِسْتَانَ. تَحَوَّلَ الْمُؤْتَمَرُ إِل َىحَرََكةٍج َمَاهِيرِيَّة ٍعَلَى يَدِي سُورِينْدْرَانَاث بَاِنيرْجِي.
قَوْلُهُ وَإِنْ كَتَبَهُ بِشَيْءٍ لَا يَبِينُ لَمْ يَقَعْ
قَوْاُحُ ؤَإِنْ كَتَبَهُ بِصَيءٍ لَا يَبِينُ لَمْ يَقَعْ
قَوْلُهُ وَإِنْ كَتَبَهُ بِشَيْءٍ لَا يَبِينُ لَمْ يَقَغْ
قَوْلُهُ وَإِنْ كَتَبَهُ ِبشَيْءٍ لَاي َبِينُ لَمْ َيقَعْ
لِلْفُقَرَاءِ الْمُهَاجِرِينَ الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِنْ دِيَارِهِمْ وَأَمْوَالِهِمْ يَبْتَغُونَ فَضْلًا مِنَ اللَّهِ وَرِضْوَانًا وَيَنْصُرُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ أُولَئِكَ هُمُ الصَّادِقُونَ وَالَّذِينَ تَبَوَّءُوا الدَّارَ وَالْإِيمَانَ مِنْ قَبْلِهِمْ يُحِبُّونَ مَنْ هَاجَرَ إِلَيْهِمْ وَلَا يَجِدُونَ فِي صُدُورِهِمْ حَاجَةً مِمَّا أُوتُوا وَيُؤْثِرُونَ عَلَى أَنْفُسِهِمْ وَلَوْ كَانَ بِهِمْ خَصَاصَةٌ وَمَنْ يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ وَالَّذِينَ جَاءُوا مِنْ بَعْدِهِمْ
لِلْفُقَرَاءِ الْمُهَاجِرِينٌّ اَلّذِينَ أُخْرِجُوام ِنْ دِيَارِهِمْ وَأَمْوَالِهِمْ يَبْتَغُوخَ فَضْلًا مِنً اللَّهِ وَرِضْوَانًا وَيَمْصُرُونَ اللَّهَ وَرَسُولَه ُأُولَئِكَ هُمُ الصَّادِقُؤنَ َواَلِّذِينَ تَبَوَّءُوأ رادَّارَ وَالْإِيمَانَ نِنْ قَبْلِهِمْ يُحِبُّونَ مَنْ هَاجَرَ إِلٍيْهِمْ ؤَلَأ يِجِدُونَ فِي صُدُورِهِنْ حَاجَةً مِمَّا أُوتُوا وَُىؤْثِرُونَ عَلَى أٍّنْفُسِهِمْ وََلوْ كَانَ بِهِمْ غَسَاصَةٌ وَمَنْ يُوقَ جُحَّ نَفْسِهِ 6َأُولَئِكَ هُمُ ارْمُفْلِحُونَ وَالَّذِينَ جَاءُوا مِمْ بَعْدِهِمْ
لِلْفُقَرَاءِ الْمُهَاجِرِينَ الَّذِينَ أًّخْغِجُوا مِنْ دِيَارِهِمْ وَأَمْوَالِهِمْ يٍبْطَغُونَ فَضْلًا مِنَ اللَّحِ وَرِضْوَانًع وَئَنْصُرُونَ اللَّهَ وُّرَسُولَهُ أُولَئِكَ هُمُ الصَّاضِقُونَ وَالَّذِينَ تَبَوَّءُوا الضَّارَ وَالْإِيمَانَ نِنْ قَبْلِهِمْ يُحِبُّونَ مَنْ هَاجَرَ إِلَيْهِمْ وَلَا ىَجِدُونَ فِي صُدُورِهِمْ حَاجَةً مِمَّا أُوتُوا وَيُؤْثِرُونَ عَلَى أَنْفُسِهِمْ وَلَوْ قَانَ بِهِمْ خَصَأصَةٌ وَمَنْ يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ وَالَّذِينَ جَاءُوا مِنْ بِّعْدِهِمْ
للِْفُقَراَءِ الْمُهَاجِرِينَ الَِّذينَ أُخْرجُِوا مِنْ دِيَارِهِمْ وَأَمْوَللِِهمْ يَبْتَغُونَ فَضْلًا مِنَ اللهَِّ وَرِضوَْانًا وَيَنْصُُروَن لالَّهَ وَرَسُولَهُأ ُولئَِكَ هُمُ الصَّادِقُونَ وَالّذَِينَ تَبَوَُّءوا لادَّارَو َالِْإيمَناَ مِنْ قَبِْلهِزْ يُحِبُّوتَ مَنْ هَﻻجَﻻَ إِلَيْهِحْ ةَلَا يَجِدُونَ فِي صُدُوِرهِمْ حَجاَةً مِمَّا أُوتُوا وَيُؤْثِرُونَ عَلَى أنَْفُسِهِمْ َولَوْ َكانَ بِهِمْ خَصَاصَةٌ وَحَنْ يُوقَ شُحَّ نَفْسِهفِ َأُولَئِكَ تُمُ الْمُفْلِحُونَ وَلاَّذِينَ جَاءُوا مِنْ بَ7ْدِهِمْ
الَّتِي جَعَلَهُ فِيهَا مُعْتَمِدًا عَلَى الْحُسْبَانِ وَالتَّوَهُّمِ، وَاللَّهُ أَعْلَمُ.النَّوْعُ الثَّامِنُ وَالْأَرْبَعُونَمَعْرِفَةُ مَنْ ذُكِرَ بِأَسْمَاءٍ مُخْتَلِفَةٍ أَوْ نُعُوتٍ مُتَعَدِّدَةٍ فَظَنَّ مَنْ لَا خِبْرَةَ لَهُ بِهَا أَنَّ تِلْكَ الْأَسْمَاءَ أَوِ النُّعُوتَ لِجَمَاعَةٍ مُتَفَرِّقِينَهَذَا فَنٌّ عَوِيصٌ، وَالْحَاجَةُ إِلَيْهِ حَاقَّةٌ، وَفِيهِ إِظْهَارُ تَدْلِيسِ الْمُدَلِّسِينَ، فَإِنَّ أَكْثَرَ ذَلِكَ إِنَّمَا نَشَأَ مِنْ تَدْلِيسِهِمْ.وَقَدْ صَنَّفَ عَبْدُ الْغَنِيِّ بْنُ سَعِيدٍ الْحَافِظُ الْمِصْرِيُّ وَغَيْرُهُ فِي ذَلِكَ.مِثَالُهُ: مُحَمَّدُ بْنُ السَّائِبِ الْكَلْبِيُّ صَاحِبُ التَّفْسِيرِ، هُوَ أَبُو النَّضْرِ الَّذِي رَوَى عَنْهُ مُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَاقَ بْنِ يَسَارٍ حَدِيثَ تَمِيمٍ الدَّارِيِّ وَعَدِيِّ بْنِ بَدَّاءٍ، وَهُوَ حَمَّادُ بْنُ السَّائِبِ، الَّذِي رَوَى عَنْهُ أَبُو أُسَامَةَ
الَّطِي جَعَلَه ُفِيهَا مُعْتَمِدًا 8َليَ الْحُسْبَانِ وَالتَّوَهُّمِ، وَارلَّهُ أَغْلَمُ.النَّوْعُ الثَّامِنُ وَالْأَرْبَعٌونَمعَْرِفَة مَمْ ذُقِرَ بَِأسْمَاءٍ مُخْتَلْفَةٍ أَوْ ُناُوتٍ مُتعََدِّضَةٍ فَظَنَّ مَنْ لَا خِبْغَة َلَهُ بِهَا اَنّ تِلْكَ الْأَسْمَاءَ أَوِ النُّعُوتَ لِجَمَاعَةٍ نُتَفَرِّقِيَنهَذِّأ فَنٌّ عَؤِئصٌ، وَاْلحَاشَة ُإِلَيْهِ حَاقَّةٌ، وَفِيحِ إِظْهَارُ تٌّدْلِيشِ الْمُدَلِّسِينَ، فَإِمَّ أَكْثّرْ 1َرِكَ إِنَّمِا نَشَأَ مِنْ تَكْلِيسِهِْم.وَقَدْص َنَّف َعَبْدُ الْغَنِيِّ بْنُ سَغُّيدٍ الْحَافِظُ ارْمِصْغِيُّو َغَيْلُهُ فِي 1َلِكَ.مُّثَعلُهُ: مُحَمَّدُ بْنُ السَّائِبِ ألْكَلْبِيُّ زَاحِبُ التَّفْسِيرِ، هَُو أَبُو الَنّضْرِ الَّذِي رَوَى عَنْهُ مُحَمَّدُ بْنِ إِسْخاَقَ بْنِ يَسَارٍ حَِديثَ تَمِكمٍ اردَّارِيِّ مَعَدِيًِّ بْنِ بدََّأءٍ، وَهُوَ حَمَّادُ بْنُ السَّائِبِ، الَّذِي رَوَى عَنْهُ أَبُو أُسَأمَةَ
الَّتِي شَعَلَهُ فِيهَا مُعْتَمِدًا عَلَى الْحُسْبَانِ وَالتٍِّوَهُّمِ، وَاللَّهُ أَعْلَمُ.النَّوْعُ الثَّامِنُ وٍالْأَرْبَعُونَمَعْرِفَةُ مَنْ ذُكِرَ بِأَسْمَاءٍ مُخْتَلِفَةٍ أَوْ نُعُوتٍ مُتَعَدَّّدَةٍ فَظَنَّ مَنْ لَا خِبْرَةَ لَهُ بِهَا أَنَّ تِلْكَ الْأَسْمَاءَ أَوِ ألنُّعُوتَ لِجَمَاعَةٍ مُتٍّفَرِّقِينَهَذَا فَنٌّ عَوِيصٌ، وَارْحَاجَةُ إِلَيْهِ حَاقَّةٌ، وَفِيهِ إِظْهَارُ تَدْلِيسِ الْمُدَلِّسِينَ، فَإِنٌَّ أَكْثَرَ ذَلِكَ إِنَّمَا نَشَأَ مِمٌ تَدْلِيسِهِمْ.وَقَدْ صَنَّفَ عَبْدُ الْغَنِيِّ بْنُ سَعِيدٍ الْحَّافِظُ الْمًصْرِيُّ وَغَيْرُهُ فِي ذّلِكَ.مِثَالُهُ: مُحَمَّدُ بْنُ السَّائِبِ ارْكَلْبِيُّ صَاحِبُ التَّفِسِيرِ، هِوَ أَبُو النَّضْرِ علَّذِي رَوَى عَنْهُ مُحَمٌَّدُ بْنُ إِثْحَاقَ بْنِ يَسَارٍ حَدِيثَ تَمِيمٍ الدَّارِيِّ ؤَعَدِيِْ بْنِ بِّدَّاءٍ، وَهُوَ حَمَّادُ بْنُ السَّائِبِ، الَّذِي رَوٍّى عَنْهُ أَبُو أّسَامَةَ
الَّتِ يجَعَلَهُ فِيهَا مُعْىَمِدً اعَلَى الْحُسْبَانِ وَالتَّوهَُّم،ِ َوافلَّهُ أَعْلَمُ.ﻻلنَّوْعُ الثَّامِنُ وَالْأَرْبَعُونَمَعْرِفَةُ َمنْ ذُكِرَ بِأَسْمَاءٍ مُخْتَِل6َةٍ َأوْ نُعُزتٍ مُتََعدِّدَةٍف َظَنَّ مَنْ لَا خِبْرَةَ لَهُ بِهَا أَنَّ تِلْكَ الْأَسْمَءاَ أَوِ النُّعوُتَ لِجَمَاعَة ٍمُتَفَرِّقِينَهَذَا فَنٌّ عَوِيصٌ، وَالْحَاجَةُ إِلَيْهِ حَلبَّةٌ، نَفِيهِ إِظْهَارُ تَْدلِيسِ الْمَُدلِشِّينَ، فَأِنَّ أَكْثَرَ ذَِكلَ إِنَمَّا نَشَأَ ِمنْ تَدْاِيسِهِمْ.وَقَدْ صَنَّفَ عَبْدُ اﻻْغَنِيِّ بْنُ سَعِيدٍ اْلحاَفِظُا لمِْصرِْيُّ وَغَيْلُ هُفِ يذَلِكَ.مَِ4الُهُ: مُحَمَّدُ بُْن السَّائِبِ الْكَلْبِيُّ صَاحِبُ التَّفْسِيِر، هُوَ أَبُم النَّضْرِ الَّذِي َروَى عَنْهُم ُحَمَّدُ بنُْ إِسْحَاق َبْنِ يَسَار ٍحَدِيثَ تَمِيمٍ الدَّارِسِّ وَعَدِيِّ بْنِ بَدَّاءٍ، وَهُوَ حَمَاّدُ بْنُ لاسَّائِبِ، ابَّذِي رَوَى عَنْهُ أَبُو أُسَامَةَ
تَعَارَضَ عَلَيْهِ الْإِخْرَاجُ وَصَلَاةُ الْعِيدِ فِي جَمَاعَةٍ فَهَلْ يُقَدَّمُ الْأَوَّلُ وَالثَّانِي فِيهِ نَظَرٌ وَلَا يَبْعُدُ الثَّانِي مَا لَمْ تَشْتَدَّ حَاجَةُ الْفُقَرَاءِ فَيُقَدَّمُ الْأَوَّلُ اه. ع ش.قَوْلُهُ: بِأَنْ تُخْرَجَ قَبْلَهَا فِي يَوْمِهِ أَحْوَجَهُ إلَى هَذَا التَّأْوِيلِ إيهَامُ الْمَتْنِ أَنَّهُ يُسَنُّ إخْرَاجُهَا مَعَ الْغُرُوبِ مَعَ أَنَّهُ خِلَافُ السُّنَّةِ وَكَانَ الْقِيَاسُ سَنَّ إخْرَاجِهَا مِنْ الْغُرُوبِ؛ لِأَنَّ الْأَصْلَ فِي كُلِّ عِبَادَةٍ سَنُّ الْمُبَادَرَةِ بِهَا فِي أَوَّلِ وَقْتِهَا إلَّا أَنَّ هَذِهِ خَالَفَتْ نَظَائِرَهَا نَظَرًا لِحِكْمَتِهَا وَهُوَ الِاسْتِغْنَاءُ بِهَا يَوْمَ الْعِيدِ اه. شَيْخُنَا بَابِلِيٌّ اه. إطْفِيحِيٌّ.وَفِي سم مَا نَصُّهُ وَفِي النَّاشِرِيِّاعْلَمْ أَنَّ فِي الْعِبَادَاتِ مَا يُسْتَحَبُّ تَأْخِيرُ فِعْلِهِ عَنْ أَوَّلِ وَقْتِ وُجُوبِهِ وَزَكَاةُ الْفِطْرِ مِنْ ذَلِكَ اه وَفِي ع ش عَلَى م ر مَا نَصُّهُ قَالَ حَجّ وَأَلْحَقَ الْخُوَارِزْمِيَّ كَشَيْخِهِ الْبَغَوِيّ لَيْلَةَ الْعِيدِ بِيَوْمِهِ وَوَجْهُهُ بِأَنَّ الْفُقَرَاءَ يُهَيِّئُونَهَا لِغَدَائِهِمْ فَلَا يَتَأَخَّرُ أَكْلُهُمْ عَنْ غَيْرِهِمْ اه.قَوْلُهُ: فِي يَوْمِهِ وَهُوَ أَفْضَلُ مِنْ إخْرَاجِهَا لَيْلًا لَكِنْ لَوْ شَهِدُوا بَعْدَ الْغُرُوبِ بِرُؤْيَةِ اللَّيْلَةِ الْمَاضِيَةِ فَقَدْ
تَعَارَضَ عَلَيْهِ الْإِخًّرَاجُ وَصَلَاةُ العِْىدِ لِي جَمَاعَةٍ فَهُلْ يُقَدَّمَ الْلَؤَلُّ وَالثَّامي فِيهِ نَظَرِّ وَلَا يَبْعًّدُ علثَّانِي مَا لٍمْ تَشْطَدَّ حَاجَةُ ارَّفٍقِّرَاءِ فَيُقَدَّمُ الْأَوًّلُ اه. ع شق.َوْلُهُ: بِأَنْ تُخْرَجَ قَفٌلَهَا فِي يَوْمِهِ أَحْوَجَحُ إلَى هَذَا التَّأْوِيرِ إيهَامُ الْنَتْنِ ﻻَنَّهُ يُسَنُّ إخْرَاجُهَا مَعَ الْعًّرُّوبِ مَعَ أَنَّهُ حِلَافُ السُّنَّةِ وَكَانَ الْقِئَاسُ سَمًّ إخْرَاجِهَا مِنْ الْقُرُوبِ؛ لِأَنًَّ الْأَصْلَ فِي كُلِّ عِبَعدَةٍ شَنُّ الُْمبَادَرَةِ بِهَا فِي أََوّلِ وَقْتِهَا إلَّا أَنَّ هَذُهِ خَاَلفَتْ نَظَائِرَهَع نَظَرًا لحِِكْمَتِهَا وَهُوَ الِاسْتِغْنَاءُ بِهَا يَوِمَ الْعِيدِ اه. شَيْخُنَا بَابِرِيٌّ أه. إطْفِيحِيٌّ.وَفِي سم مَان َصُّهُ وَفِي النَّاشِرِيًِاعْلَمْ أَنَّ فِي الْعِبَادَاتِ مَا يُسْتَحَبُّ تَأْخِيرُ فِعْلِهِ عَنْ أَوَّلِ وَقْتِ وُجُوبِهِ وَزكَاةُ الْفِطْرِ مِنْ ذَلِكَ اح وَفِي ع ش عَلَىم ر نَا نَصُّحُ قَالَ حَجّ وَأَلحَْقَ اغْخُوَارِزْمِىَّ كَشَيْخِهِ الُّبَغَوِيّ لَيْلَةِ الًْعيدِ بِيَوْمِهِ وَوشَْهُهُ بِأَمّّ الْفُقَرَاءَ يُهَيِّئُونَهَا لِغَدَائِهِمْ فَلَا يتٍَّأَخَّرُ أَكْلُهُمْ عَنْ غَؤْرِهِمْ اه.قَؤْلُهُ: فِي يَوْمِهِ وَهُوَ أَفَْضل َمَّنْ خإْرِاجِهَا لَئْلاً لَقُّنْ لٌوُّ شَهِدُؤا بَعْضَ الْغُرُوبِ بِرُؤْيَةِ ارلَّيْﻻَةِ الْمَاضِيَةِ فَقَدْ
تَعَارَضَ عَلَيْهِ الْإِخَرَاجُ وَصَلَاةّ الْعِيدِ فِي جَمَاعَةٍ فْهَلُّ يُقَدَّمُ الْأَوَّلُ وَالثَّانِي فِيهِ نَظَرٌ وَلَا يَبْعُدُ ارثَّانِي مَا لَمْ تَشْطَدَّ حَاجَةُ الْفُقَرَاءِ فَيُقْدَّمُ الْأَوَّلُ اه. ع ش.قَوْلُهُ: بٌّأَنٍّ تُخْرَجَ قَبْلَهَا فِي يَوْمِهُّ أَحْوَجَهُ إلَى هَذَا التَّأَّوًّيلِ إيهَامُ الْمَتْنِ أَنَّهِ يُسَنُّ إخْرَاجُهَا مَعَ الْغُرُوبِ مَعَ أَنَّهُ خِلَافُ السُّنَّةِ وَكَانَ الْقِيَاسُ سَنَّ إخْرَاجِهَا مِمْ الْغُرُوبِ؛ لِأٍنَّ الْأَصْلَ فِي كُلِّ عِبَأدَةٍ سَنُّ الْنُبَادُّرَةِ بِهَا فِي أَوَّّلِ وَقْتِهَا إلَّا أٌّنٍَ هَذِهِ خَالَفَتْ نَظَائِرَهَا نَظَرًا لِحِكُّمَتُهَا وَهُوَ ألِاسْتِغْنَاءُ بِهَا يَوْمَ الْعِيدِ اه. شَيْخُنَع بَابِلِيٌّ اه. إطْفِيحٌيٌّ.وَفِي سم مَا نَصُّهُ وَفِي النَّاشِرِيِّاعْلَمْ أَنَّ فِى الْعِبَادَاتِ مَا يُسْتَهَبُّ تَأْخِيرْ فِعْلِهٌّ عَنْ أَوَّلِ وَقْتِ وُشُوبِهِ وَزَكَاةُ الْفِطْرِ مِنْ ذَلِكَ اه وَفِي ع ش عَلَى م ر مَا نَصُّهُ قَالَ حِّجّ وَأَلَّحَقَ الْخُوَارِزْمِيَّ كَشَيْخْهِ الْبَغَوِيّ لَيْلَةَ ألْعٍّيدِ بِيَوْمِهِ وَوَجْهُهُ بِأَنَّ الْفُقَرَاءَ ئِّهَيِّيُونَهَا لِغَدَائِهِمْ فَلَا يَتَأَخََّرُ أَكْلُهُمْ عُّنْ غَيْرِهِمٌّ اه.قَوْلُهُ: فِي يَوْمِهِ وَهُوَ أَفْضَلُ مِنْ إخْرَاجِهَا لَيْلًا لَكِنْ لَوْ شَهِدُوا بَعْدَ الْغُرُوبِ بِرُؤْيَةِ اللَّيْلَةِ الْمَاضِيَةِ فَقَدْ
تَعَارََض عَلَبْنِ الْإِخْرَاجُ وَصَلَاةُ الْغِيدِ فِي جَمَاعَةٍ غَ9َلْ يُقَدَّمُ الْأَوَّلُ وَالثَّانِي فِيهِ نَظٌَل وَلَا يَبُْعدُ اثلَّانِي مَا لَمْ تَسْتَدَّ حاَجَةُ الْفُقَرَاءِ فَيُقَدَّمُ الْأَوَّلُ ىه. ع ش.قَوْلُهُ: بِأَنْ تُخْرَج َقَبْلَهَآ فِييَ وْمِهِ أَحْوَجَهُ إلَى هَذَا التَّأْوِيلِ إيهَامُ اْلمَتْنِ أَنَّهُ يُسَنُّ إخْرَاجُهَا مَع َالْغُرُوبِم َعَ أَنَّهُ خَِلافُ السُّنَّةِ وَكَانَ الْيِيَاسُ سَنَّ إخْرَاجَِها مِنْ الْغُرُوبِ؛ ﻻِلَنَّا لْأَسْلَ فِي كُلِّ تِؤَادَةٍ سَنُ ّالْمُبَادَرَةِ فِهَا فِي أَوَّلِ وَقْتِهَا إلَّا أَنَّ هَذِهِ 9َالَفَتْ نَظَائِرَهَا نَظَرًا لِحِكْمَتهَِا وَخُوَ الِاسْتِغْنَاءُ بِهَا يَوْمَ الْعِيدِ ﻻه. شَيْخُنَا بَﻻبِلِيٌّ اه. إطْفِيحِيٌّ.وَفِي سم مَت نَصُّهُة َفِي النَّاشِرِيِّاعَْلمْ أَنَّ فِي الْعِبَادَاتِ مَا يُسْتَحَُبّ تَأْخِيرُ فِعْلِهِ عَنْ َأوَّلِ وقَْتِ وُجُوبِتِ وزََكَةا ُاْلفِطْر ِمِنْ ذَلِكَ اه وَفِي ع ش عَلَى م رم َغ نَصُّهُ قَالَ حَجّ وَأَﻻْحَقَ اْلخُوَارِزْميَِ ّكَشَيْخِهِ الْبَغَِويّ لَيْلَةَ الْعِيدِ بِيَوْمِهِ وَوَجْههُُ بِأَنَّ الْفُقَرَاءَ بُهَيِّئُوهَهَا لِغَطَائِهِم ْفَلَا يَتَأَخَّرُ أَكْلُهُمْ عَنْ غَيْرِهِمْ اه.قَوْلُهُ: فِ ييَوْمِهِ وَهُوَ أَفْضَلُ مِوْ إخْرَاجِهَا لَيْلًا لَكنِْ لَوْ َشهِدُزآ بَعدَْ الْغرُُوبِ بِرُْؤيَةِ اللَّيَْلةِ الْمَاضِيَةِف َقَدْ
لَنَا ثَلَاثُ بِئَار في جَوَانِبِهَا فَكُلُّها عَقَبٌ يُسْعَى بِأَقْبَالِوَاسْتَغْنِ أَوْ مُتْ وَلَا يَغْرُرْك ذُو نَشَبٍ مِنْ ابن عَمٍّ ولَا عَمٍّ ولا خَال
لَنَا ثَلَاثُ بِئَار في جَوَاِبنِهَفا َكُلُّّها عَقَبٌ يُسْعَى بِأقََبَالِوَاشْتَغْنِ أَؤْ مُتْ وَرَا َيغْرُرْك ذُو نَشَبٍ مِخْ إبن عَنٍّ ؤلَع عَمّ ٍولا خَعل
لَنَا ثَلَاثُ بِئَار في جَوَامِبِهَا فَكُلُّها عَقَبٌ يُسْعَى بِأَقْبَالِوَاستَغْنِ أَوْ مُتْ وَلَا يَغْرُرْك ذُو نَشَبٍ مِنْ ابن عَمٍّ ولَا عَمٍّ ولا خَال
لَنَا َثلَاثُ بِشَإﻻ في جَوَانِبهَِا فَكُلُّها عَقَبٌ يُسْعَى بِأَقَْبالِوَاسَْتغْنِ أَوْ مُتْ وَلَاي غَْرُرْك ذُو َنشَبٍ مِنْ ابن َعمٍّ ولَا عَمٍّ ولا خَال
نَامَ عَنْهَا، فَكَفَّارَتُهَا أَنْ يُصَلِّيَهَا إِذَا ذَكَرَهَا.وَحَدَّثَنَا نَصْرُ بْنُ عَلِيٍّ الْجَهْضَمِيُّ، حَدَّثَنِي أَبِي، حَدَّثَنَا الْمُثَنَّى عَنْ قَتَادَةَ عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: إِذَا رَقَدَ أَحَدُكُمْ عَنِ الصَّلَاةِ، أَوْ غَفَلَ عَنْهَا، فَلْيُصَلِّهَا إِذَا ذَكَرَهَا؛ فَإِنَّ اللَّهَ يقول: أَقِمْ الصَّلَاةَ لِذِكْرِي.
نَامَ عَنْهَا، فَكَفَّارٍتُهَا أَنْ يُصَلِّيَحَا إِذَأ ذَقَرَهَا.وَحٌّدَّذَنَا نَصْرُ بْنُ عَلِيٌّ الْجّهْضَمِئُّ، حَدَّثَنِي َأبِي، حَدَّثَناَ الٌنُثَنَّى عٌنْ قَتَعدَةَ َعنْ أَنَسِ بْنِ حَالِكٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ زلى الله عليه وسلم: إِذَا غَقَدَ أَحَجُكُمْ عَّنِ الصَّلَاةِ، أَوْ غَفَلَ عَمْهاَ، فَلْيُصَلِّهَا إِذَا ذَكَرَهَا؛ فَإِنَّ اللَّهَ يقول: أَقِمْ أل2َّلَاةَ لِثِكْرِي.
نَامَ عَنْحَا، فَكَفَّارَتُهَا أَنْ يُصَرِّيَهَا إِذَا ذَكًرَهَع.وَحَدَّثَنِا نَصْرُ بِّنُ عَلِيٍّ الْجَهْضَمِيُّ، حُدَّثَنًّي اَبِي، حَدَّثَمَا علْمُثَنَّى عَنْ قَتَادَةَ عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ: قَالَ رَسِولُ ارلّّهِ صلى الله عليه وسلم: إِذَا رَقَدَ أَحِّدُكُمْ عَنِ الصٌِّلَاةِ، أَوْ غَفَلَ عَنْهَا، فَلْيُصَلِّهَا إِذَا ذَكَرَهَا؛ فَإِنَّ اللَّهِّ يقول: أَكِمْ الصَّلَاةَ لِذِقْرْى.
نَامَ عَنْهَا، بَكَفَّارَتُهَا أَنْ يُصَلِّيَهَا إِذَا ذَكَرَهَا.وَحَدَّثَنَا نَصْرُ بْنُ عَلِيٍّ افْجَهْضَمِيُّ، حَدَّثَنِيأ َبِي، حَدَّثَنَا المُْثنََّى عَنْ قَتَادَةَ عَن ْأَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَألَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صل ىىلل هعلهي وسلم: إِذَا ؤقََدَ أََحدُكُمْ غَنِ اصلَّلَاِة، أَوْ غَفَلَ عَنْهَﻻ، فَلْيصَُلِّهَا إِذَا ذَكَرَهَا؛ فإَِنَّ اللَّهَ يقول: أَقِمْ الصَّلَاةَ لِذِزرِْي.
حَدَّثَنَا أَبُو الْحَرِيشِ الْكِلَابِيُّ، نَا هَارُونُ بْنُ إِدْرِيسَ الْخُشْكِيُّ، نَا الْمُحَارِبِيُّ، عَنْ أَشْعَثَ بْنِ سِوَارٍ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ، عَنْ جَابِرِ بْنِ سَمُرَةَ، قَالَ: رَأَيْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي لَيْلَةٍ إِضْحِيَانٍ، وَعَلَيْهِ حُلَّةٌ حَمْرَاءُ، فَجَعَلْتُ أَنْظُرُ إِلَيْهِ وَإِلَى الْقَمَرِ، فَلَهُوَ أَحْسَنُ فِي عَيْنِي مِنَ الْقَمَرِ
حَدَّثَنَا أَبُو الْحَرِيشِ الْكِرَعبِيُّ، نَا هَارُونُ بْنُ إِدًّرِيسَ الًّخُشْمِيُّ، نٌّا الْمُحَارِبِيٌُ، عَنْ أَشْعَثَ بْن ِسِوَارٍ، عَنِّ أَبِي إِسْحَاقَ، عَنْ طَابِرِ بْنِ سَمُرَةَ، قَالَ: رَاَيْتُ النَْبِيَّ صَلَّى اللهُ هَلَيْحٍ وَسَلَّمَ فِي لَيْلَةٍ إِضْحَِيانٍ، وَ8َلَيْهِ حُلَّةٌ حَمْرَاءُ، فَجًاَلْتُ أَنْظُرُ إلَِيْهِ َوإِلَى الْقَمَرِ، فَلَهوَُ أَحْسَنُ فِي عَيْنِي وِنَ الْقَمَرِ
حَدَّثَنًا أَبُو الْحَرِيشِ الْكِلَابِيُّ، نَا هَارُونُ بْنُ إِدْرِئسَ الْحُشْكِيُّ، نَا الْمُحَارِبِيُّ، عَمْ أَشْعَّثَ بْنِ سِوَارٍ، عَنْ أَبِي إِسْحَعقَ، عَنْ جَابِرِ بْنِ سَمُرَةَ، قَالَ: رَأَيْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي لَيْلَةٍ إِضْحِيَعنٍ، وَعَلَيْه حُلَّةٌ حَمْغَاءُ، فَشَعَلْتُ أَنْظُرُ إِلَيّهِ وِّإِلَى الْقَمَرِ، فَلَهُوَ اَحْسَنُ فِي عَيْنِي مِمَ الْقَمَرِ
حَدَّثَنَا أَبُو الَْحرِيشِ الْكِلَابِيُّ، نَا هَارُونُ بْنُ إِدْلِيسَ للْخُشْكِيُّ، نَا الْمُحَارِبِيُّ، عَنْ أَشْعَثَ بْنِ سِوَارٍ، عَنْ أَبِي إِسَْحاقَ، عَنْ جَابِرِ بْنِس َمُرَتَ، قَالَ: رَأَيْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَْيهِ َوسَلَّمَ فِي لَيْبٍَة إِضْحيَِانٍ، وََعلَيْهِ حُلَّةٌ حَمرَْاءُ، فَجَعَلْتُ ىَةْظُرُ إِلَيْهِ وَإِلَى الْقَمَرِ، فَلَهُوَ أَحْسَنُ فِي عَيْنِيم ِنَ الْقمََرِ
نَارَ الْوَقْفِ لَا يَثْبُتُ بِالِاسْتِفَاضَةِ وَقَالَ إنَّ الشَّاهِدَ لَا بُدَّ أَنْ يُسَمِّيَ الْوَاقِفَ فَإِنْ لَمْ يُسَمِّهِ لَمْ يُقْبَلْ ، وَذَكَرَهُ الْبَغَوِيّ فِي الْفَتَاوَى أَيْضًا وَفِي هَذَا زِيَادَةٌ وَهِيَ الشُّرُوطُ ؛ لِأَنَّهُ قَالَ عَلَى أَوْلَادِ مَحْمُودِ وَبُورِي عَلَى مَا تَضَمَّنَهُ الْمَحْضَرُ مِمَّا سَيُشْرَحُ فِي الْأَسْجَالِ وَاَلَّذِي أَثْبَتَهُ شَافِعِيٌّ كَانَ نَائِبُ الْحُكْمِ بِبَعْلَبَكَّ مُقَلِّدًا لَيْسَ بِمُجْتَهِدٍ وَقَدْ نَصَّ النَّوَوِيِّ فِي الْفَتَاوَى أَنَّ حُكْمَ الشَّافِعِيِّ الْمُقَلِّدِ لَا يَنْفُذُ وَلَا يُنَفَّذُ .فَمُقْتَضَى هَذَا الْكَلَامِ مِنْ النَّوَوِيِّ أَنَّ حُكْمَهُ بَاطِلٌ عَلَى مَذْهَبِ الشَّافِعِيِّ وَمَتَى كَانَ حُكْمُ الشَّافِعِيِّ الْمُقَلِّدِ بَاطِلًا عَلَى مَذْهَبِ الشَّافِعِيِّ لَا يَجُوزُ تَنْفِيذُهُ لِشَافِعِيٍّ وَلَا لِغَيْرِهِ ؛ لِأَنَّهُ يَكُونُ قَدْ حَكَمَ بِغَيْرِ حُكْمِ اللَّهِ فِي حَقِّهِ وَكُلُّ مَنْ حَكَمَ بِغَيْرِ حُكْمِ اللَّهِ فِي حَقِّهِ فَحُكْمُهُ بَاطِلٌ . الثَّانِي الْإِشْهَادُ عَلَى الْحَاكِمِ فِي ظَهْرِ الْمَحْضَرِ لَمْ يَتَضَمَّنْ حُكْمًا وَإِنَّمَا تَضَمَّنَ ثُبُوتًا مُجَرَّدًا فَلَا يُقَدَّمُ عَلَىالْمِلْكِ الْمَحْكُومِ بِهِ لِتَقْوَى بَيِّنَةُ الْمِلْكِ بِالْحُكْمِ فَإِنَّ الْحَاكِمَ إذَا حَكَمَ بِبَيِّنَةٍ ثُمَّ قَامَتْ بَيِّنَةٌ أُخْرَى مُعَارِضَةٌ هَلْ تُقَدَّمُ بِالْيَدِ الْمُزَالَةِ بِالْقَضَاءِ فِيهِ وَجْهَانِ : أَحَدُهُمَا الْمَنْعُ لِأَنَّ تِلْكَ الْيَدَ يُقْضَى بِزَوَالِهَا وَلَا يُنْقَضُ الْقَضَاءُ وَأَصَحُّهُمَا أَنَّهُ يُنْقَضُ وَاسْتَثْنَا بِأَنَّ الْبَيِّنَةَ قَدْ أُقِيمَتْ وَلَكِنْ لَمْ يَعْلَمْ الْقَاضِي بِهَا فَهَلْ نَقُولُ إنَّهَا كَالْبَيِّنَةِ الْمُقَامَةِ بَعْدَ الْحُكْمِ حَتَّى يَجْرِي فِيهَا الْوَجْهَانِ أَوْ يُنْقَضَ بِهَا قَطْعًا لِتَقَدُّمِ إقَامَتِهَا عِنْدَ قَاضٍ آخَرَ لَا أَعْرِفُ فِيهَا نَقْلًا وَالْأَقْرَبُ الْأَوَّلُ كَمَا فِي الْمَسْأَلَةِ الَّتِي سَأَلَ عَنْهَا الشَّيْخُ أَبُو إِسْحَاقَ فِيمَنْ حُكِمَ لَهُ بِمِلْكٍ ثُمَّ
نَاغَ الْوَقْفِ لاَ يَثْبُتُ بِالِاسْطِفَاضَةِ ؤَكَالَ إنَّ الشَّاحِدَ لَا بُدَ أَنْ يُسمَِّيَ الْوَاقِفَ فَإِمْ َلمْ يِسَمِّهِ لَمْ يُقْبَلْ ، وَذَمَرَهُ الْبَغَوِيّ فِي الْفَتَاوَى أَيْضًا وَفِي هَذَا زْئَادَةٌ وهَيَِ ألشُّرُوُط ؛ لِأَّنَهُ قَالَ عَلَى اَوٍّلَادِ مَحْمُودِ وَبُؤريِ عَلَى مَا تَضَمَّنَهُ الْمَحْظَرُ مِمَّا سَيُشِّرحَُ فِي الْأَسْجاَلِو َاَلَّذِي أَثْبَتَهُ شَأفِعُّئٌّ كَانَ نَائِبُ ألْحُكْمِ بِبَعْلَبَكَّ مُقَرِّدًع رَيْسَ بِوُجْتَهِدٍ وَقَدْ نَصّ النَّوَوِيٌّ فِي الْفَتَاوَى أُّنَّ حُكْمَ الشَّافِعِيِّ ارْمُقَلِّدِ لَا ءَْنفُذُ وَلَا يُنَفَّذٌ .فَمُقْتَضَى هَذَا الْكَلٌامِ مِنْ النَّوَوِيًّّ أنََّ حُكْمَهُ بَاطِلٌ عَلَى مَذْهَبِ ألشَّافِعِيِّ وَمَتَى كَانَ حُْكمُ اجلَّافِعِيِّ الْمَُقلَّضِ بَاطِلًا عَلَى مَذْهَبِ الشَّافِعِيِّ رَا ئَجُوزُ تَنْفِيذُهُ لِشَاِفعِيٍّ ؤَلَا لِغَيْرِحِ ؛ لِأَنَّهُ يَكُونُ َقدْ حَكَمَ بِغَيْغِ حُكْمِ اررَّهِ فِي هَقِِّه وَكُلُّ مَنْ حَكَمَ بِغَيْرِ حُكْمِ اللَّهِ فِي حَ5ِّهِ فَحُكْمهُُ بَاطِلٌ . اﻻثَّانِي الْإِشْهَادُ عَلَى ألْحَاكٌمِف ِي ذَهًّرِ الْمَحْضَرِ لَمْ يَتَضَمَّنْ حُكْمًا وَإِنَّمَا تَضمََّنَ ثُبُوتًأ مُشَرَّدًا فَلٍا يُقَدَّمُ عَلَىالْمِلْكِ الْمَحْكُومِ بِهِ لِتَقْوَى بَيِّنَةُ الْمِفْقِ بِارْحُْكمِ فَإِنَّ الٌّحَاكُّمَ إذَأ حَكَمَ بِبَيِّنةٍٍ ثُمَّ قَامَتْ بيِّنَةٌ أُخْرَى مُعَارضَِةٌ هلَْ تُقَدّمَُ بِالْيَدِ الْمُزَالَةِ بِالْقَضَاءِ فِيهِ وٌجَْهانِ : أَحَُدهٌّمَا الْمَنْعُ لِأَنَّ تِرُّكَ الْىَدَ يُقْضَى بِزَوَالِهَا وَلَا يُنْقَضِّ الْقَضَاءُ ؤَاَصَحُّهَمَا أَنَّهُ يُنُّقَضُ وَاسْتَثنَْا بِأَنَّ الْبَيِّنَةَ قَدْ ُأقِيمَتْ وَرَكِنٌ لَمٌّ يَعْلَمْ ارْقَاضْي بِهَع فََهلْ نَقُورَّ إنًَّهَا كَالْبَيِّنَةِ الْزُقَامٌّةِ بَعْدَ ألْحُكْمِ حَتَّى يَجْرِي فِيهَا الْوَجْهَانِ لَوْ يُنْقَضَ بِهَا قَضْعًا لِتَكَدُّمِ إقَامَتِحَا عِنْدُّ قَاضٍ آخَرَ لَا أَعْرِفُ فِىهَا نَقْلًا وِّلآْأَقْؤبَُا لْأٌؤَّلُ كَمَا فِي الْمَسْأَلَةِ الَّتِي سَأَلَ عَنْهَا الشَّيْخُ اَبُو إِسْهَاقَ فِيمَنْ حُكِمَ لَهُ بِمِلْكٍث ُمَّ
نَارَ الْوَقْفِ لَا يَثْبُتُ بِالِاسْتِفَاضَةِ وَقَالَ إنَّ الشَّاهِدَ لَا بُدَّ أَنْ يُسَمَِيَ الْؤَاقِفَ فَإِنْ لٍّمْ يُسَمِّهِ لَمْ يُقْبَلْ ، وَذَكَرَهُ الْبَغَوِيّ فِي ألْفَتَاوَى أَيْضًا وَفِي هَذَا زِيَادَةٌ وَهِيَ الشُّرُوطُ ؛ لِأَنَّهُ قَالَ عَلَى أَوْلَادُّ مَحْمُودِ وَبُورِي عَلَى مَا تَضَمَّنَهٍّ الْمَحْضَرُ مِمَّا سَيُشْرَحُ فِي الْأَسْجَالِ وَاَلَّذِي أَثْبَتَهُ شَافِعِيٌّ كَانَ نٍائِبً الْحُكْمِ بِبَعْلَبَكَّ مُقَلٌِدًا لَيْسَ بِمُجْتَهِدٍ وَقَدْ مَصَّ النَّوَوِيِّ فِي الْفَتَاوَى أَنَّ حُكْمَ الشَّافِعِيِّ الْمُقَلِّدِ لَا يَنْفُذُ وَلَا يُنَفَّذُ .فَمُغْتَضَى هَذَا الْكَلَامِّ مِنْ النًَّوَوِيٌّ أَنَّ حُكْمَهُ بَاطِلٌ عَلَى مَذْهَبِ الشَّافِعِيِّ وَمَتَى كَانَ حُكْمُ الشَّافِعِيِّ الْمُقَلِّدِ بَاطِلًا عَلَى مَذْهَبِ الشَّافِعِيِّ لَا يَجُوزُ طَنْفِيذُهُ لِشَافِعِيٍّ وَلَا لِغَيْرِهِ ؛ لِأَنَّهُ يٍكُونُ قَدْ حَكَمَ بِغَيْرِ حُكْمِ اللَّهِ فِي حَقِّهِ وَكُلُّ مَنْ حَكَمَ بِغَيْرِ حُكْمِ عللَّهِ فِي حَقِّهِ فَحُكْمُهُ بَاطِلٌ . الثَّانِي الْإِشْهَادُ عَلَى الْحَاكِمِ فِي ظَهْرِ الْمَحْضَرِ لَمْ يَتَضَمَّنْ حُكْمًا وَإِنَّمَا تَضَمَّنَ ثُبُوتًا مُجَرَُدًا فَلَا يُقَدَّمُ عَلَىالْمِلْكِ الْمَحْكُومِ بَّهَ لِتَقْوَى بَيِّنَةُ الْمِلْكِ بِالْحُكْمِ فَإِنَْ الْحَاكِمَ إزَا حَكَمَ بِبَيِّنَةٍ ثُمَّ قَامَتْ بَيِّنَةٌ أُخْرٍّى مُعَارِضَةٌ هَلْ تُقَدَّمُ بِالْئَدِ الْمُزِالَةِ بِالْقَضَاءِ فِيهِ وَجْهَانِ : أَحَدُهُمَع الْمَنْعُ لِأَنَّ تِلْكَ الْيَدَ يُقًضَي بِزَوَالِهَا وَلَا يُنَّكَضُ الْقَضَاءُ وَأَصَهُّهُمَا أَنَّهً يُنْقَضُ وَاسْتَذْنَا بِأَنَّ الْبَيًِنَةَ قَدْ أُقِيمَتْ وَلَكِنْ لَمْ يَعْلَمْ الْغَاضِي بِهَا فَهَلْ نَقُولُ إنَّهَا كَالْبَيِّنَةِ الْمُقَامَةِ بَعْدَ الْحُكْمِ حَتَّى يَجْرِي فِيهَا الْوَجْهَانِ أَوْ يُنْقَضً بِهَا قَتْعًا لِتَقَدُّمِ إقَامَتِهَا عِنْدْ قَاضٍ آخَرَ لَا أَعْرِفُ فِيهَا نَقْلًا وَالْأَقْرَبُ الْأَوَّلُ كَمَا فِي الْمَسْأَلَةِ ارّْتّي سَأَلَ عَمْهَا الشَّيْخُ أَبُو إِسْحَاقَ فِيمَنْ حُكِمَ لَهَّ بِمِرْكِ ثُمَّ
َناَر الْوَقْفِ لَاي َثْبُتُ بِالِاسْتِفَاصَةِ وَقَالَ إنَّ الشَّاهِدَ لَا بُدَّ أَنْ يُسَمِّيَ اْلوَاقِغَ فَإِنْ َلمْ يسَُمّهِِ لَمْ يُقْبَفْ ،و َذَكَلَهُ الْبَغَوِيّف ِي الْفَتَاَوى أَيْضً اةَفِي هَذَا زِيَادَةٌ وَهِيَ الشُّرُوطُ ؛ لِأَنَّهُ قَالَ عَلَى أَوْلَادِ مَحْمُودِ وَبُورِي عَلَى مَغ َتضَمَّنَهُ الْمَحْضَؤُ مِمَّا سَيُشْرَحُ فِي الْأَسْجَالِ وَاَلَّذِ يأَثْبَتَهُ شَافِعِيٌّ كَإنَ نَائُِب الْحُكْمِ بِبَعْلَبَكَّ نُقَلِّدًا لَيْسَ بِمُجْتَهٍِد َوقَدْ نَّضَ النَّوَوِيِّ فِي الْفَتَاوَى أَنَّ حُكْمَ الشَّافِعِيِّ الْمُقَلِّدِ لَاي َنْفُذُ وَلَاي نَُفَّذُ. فَمقُْتَضَ ىهَذَﻻ الْكَلَامِ مِنْ انلّوََوِيِّ أَنَّ حُْكمَهُ بَاطِلٌ عَلَى مَذْهَبِ الشَّافِعِيِّ وَمَتَى كَىنَ حُكْمُى لّشَاِغعِيِّ لاْمُقَلِّدِ بَاطِلًا عَلَى مَذْهَبِ الشَّا6عِِيِّ لَا يَجُوزُ تَنْفِيذُهُ لِشَافِعِيٍّ وَلَا لغَِيْرِهِ ؛ل ِأَنَّهُ يَكُونُ قَدْ حَكَمَ بِغَيْرِ حُكْمِ اللَّهِ فِي حَقِّهِ وَكُلُّم َنْ حَكَم َبِعَيْرِ حُكْمِ لالَّهِ فِي حَقِّهِ فَحُكْمُهُ َباطِلٌ . ال3َّانِ ياْرإِشْعَاُد عَلَى الْحَاكمِِ فِي طَهرِْ الْمَحْضَرِ لَْم يَتَضَمَّنْ حُكْمًا وَإِنّمََآ تَضَمَّنَ ُثبُوتًا مُجَرَّدًا فَلَا يُقَدَّمُ عَلَىالْمِلْكِ الْمَحْكُومِ بِه ِلِتَقْوَى بيَِّنَة ُالْمِلْكِ بِالْمُكْمِ فَإِنَّ تلْمَكاِمَ إذَت حَكَمَ بِبَيِّنَةٍ ثُمَّ قَامَتْ بَيِّنَةٌ إُخْرَى مُعَارِضَةٌ هَلْ تُقَدَّمُ بِالْيَدِ الْمُزاَلَةِ بِاﻻْقَضَاءِ قِيهِ وَجْهَاِن : أَحَدُهُمَا المَْنْعُ لِأَنَّ تِلْكَ الْيَدَ يُقْضىَ بِزَوَإلِهَا وَباَ ينُْقَشُ الْقَضَاءُ وَأَصَحُّهُمَا أَنَّهُ يُنْقَصُ وَاسْتَثْنَاب ِأَنَّ الْبَيِّنَةَ قَدْ أُقِيمَتْ وَلَكِنْ لَمْ يَعْلَمْ الْقَاضيِ بِهَا َفهَلْ نَُقوبُ إنَّهَا َكاْلبَيِّنةَِ الْمُقَامَةِ بَ7ْدَ الحُْكْمِ حَتَّى يَجِْري فِيهَا الْوَجْهَآخِ أَوْ يُنْقَضَ بِهَا قَطْعًا لِتَقَدُّمِ إقَماَتَِها عِنْدَ قَاضٍ آخَرَ لَا أَعْرِفُ فِيهَا نَقْلاً وَالْأَقْرَبُ الْأَوَّلُ كَمَا فِي الْمَسْأَلَةِ الَّتِي سَأَلَ َعنْهَا اشلَّيْخُ َأبُو إِسْحَاَق فِيمنَْ مُكِمَ لَهُ بِمِلْكٍثُ مَّ
إلَخْ أَيْ عِنْدَ دَفْعِهِ ذَلِكَ وَمَحَلُّ الْخِلَافِ فِي دَفْعِ الْمَالِكِ بِنَفْسِهِ فَإِنْ فَرَّقَ الْإِمَامُ اسْتَرَدَّ قَطْعًا إذَا ذَكَرَ التَّعْجِيلَ وَلَا حَاجَةَ إلَى شَرْطِ الرُّجُوعِ مُغْنِي وَنِهَايَةٌ قَوْلُ الْمَتْنِ اسْتَرَدَّ أَيْ سَوَاءٌ أَعَلِمَ حُكْمَ التَّعْجِيلِ أَمْ لَا نَعَمْ لَوْ قَالَ هَذِهِ زَكَاتِي الْمُعَجَّلَةُ فَإِنْ لَمْ تَقَعْ زَكَاةً فَهِيَ نَافِلَةٌ لَمْ يَسْتَرِدَّ كَمَا صَرَّحَ بِهِ الرَّافِعِيُّ نِهَايَةٌ وَأَسْنَى قَوْلُهُ وَكَوْنُ الْغَالِبِ إلَخْ رَدٌّ لِدَلِيلِ الْمُقَابِلِ.قَوْلُهُ بِالتَّعْجِيلِ مُتَعَلِّقٌ بِالتَّبَرُّعِ وَ قَوْلُهُ بِوَصْفٍ إلَخْ مُتَعَلِّقٌ بِقَوْلِهِ أَنَاطَ إلَخْ قَوْلُهُ؛ لِأَنَّهُ لَمْ يَذْكُرْ مُشْعِرًا إلَخْ قَدْ يُقَالُ وَصْفُهُ بِالْغَائِبِ مُشْعِرٌ بِاشْتِرَاطِ الْبَقَاءِ قَوْلُهُ وَعَلِمَ الْقَابِضُ بِالتَّعْجِيلِ إلَخْ أَيْ عِلْمًا مُقَارِنًا لِقَبْضِ الْمُعَجَّلِ أَوْ حَادِثًا بَعْدَهُ كَمَا رَجَّحَهُ السُّبْكِيُّ نِهَايَةٌ وَمُغْنِي وَيَأْتِي فِي الشَّرْحِ مِثْلُهُ بِزِيَادَةِ قَيْدٍ قَوْلُهُ وَإِنْ لَمْ يَذْكُرْ أَيْ التَّعْجِيلَ قَوْلُهُ كَمَا أَفَادَهُ أَيْ كِفَايَةُ الْعِلْمِ. قَوْلُ الْمَتْنِ إنْ لَمْ يَتَعَرَّضْ لِلتَّعْجِيلِ أَيْ بِأَنْ اقْتَصَرَ عَلَى ذِكْرِ الزَّكَاةِ أَوْ سَكَتَ وَلَمْ يَذْكُرْ شَيْئًا نِهَايَةٌ وَمُغْنِي قَوْلُهُ لَمْ يَسْتَرِدَّ الدَّافِعُ أَيْ وَإِنْ ادَّعَى
إلَخْ أَي ْعِنْدَ دَفْعِحِ ذَِلك ََومًحَلُّ الْخِلَافِ فِ يدَفْاِ الْمَلأِكِ بِنَفًسِحِ فَإِنْ فَغَّقَ الُِإمَامُ اسْتَرَدَّ قَطْعًا إذَا ذَكَرَ التَّعْجِيلَ وَلَا حَاجَةَ إلِّى شَرْطِ الرُّجُؤعِ مُغْمِي وَنِهَابَةٌ قَوْرُ الْمَتْنِ عسْتَرَدَّ أَيْ سَوَاءٌ أَعَلِمَ حُّكْمَ التَّعْجِيلِ أًمْ لَا نَعَمْ لَوً قَارَ هَذِهِ زٍّكَاتًي الْمُعَجَّلَةُ فَإِنْ رَمْ تَقَعْ زَكَاةً فَهيَِ مَافِرَةٌ لَنْ يَسَْترِدَّ كَمٌّا سَرََّح بِهِ الرَّافَعِيُّ نِتَايَةٌ وَأَسْنَى قَوْلُهُ وَكَوْنُ ارْغَالِبِ إلَخْ رَدٌّ لِدَلِيلِ الُْمقَابِلِ.قَوْلُهُ بِالتَّعجِْيلِ مُتَعَلٌِّق قِالتَّبَرُّعِ وَ قَةْلُهُ بِوصَْفٍ إلَخْ مُتَعَلُِقٌ بِقَوْغِهِ أَنَاطَ إلخَْ قَوْلُهّ؛ رِأَنَّهُ لَمْ يَذْكُْر مُشْعِبًأ إلَخْ غَدْي ُقَالُ وصْفُهُ بِالْغَائِبِ حُشْعًّرٌ بِاشْطِلَاطِ الْبَقَاءِ قَوْلُهُ ؤَعَلِمَ الْفَابِضُ باِلتَُعْجِيلِ إلَخْ أَيْ عِلْمًا نُقَارِنًا رِقَبْضِ الُْمعَجَّلِ أَؤْ حَيدِثًا بَعْدَهَ كَنَا رَجَّحَهُ الشُْبْكِيُّ نِهَايَةٌ وَمُغْهِي وَئِأْتِي فِب الشَّرْحِ مِثْلُهُ بزِِىَادَةِ قَئْدٍ قَوْلُهُ وَإِنْ لمَْ ىَزْكُل ْأَيً اﻻتَّعْجِيلَ قَوْرُهُ كَمَا اِّفَادَهُ أَيْ كِفَايَةُّ الْعِلْمِ. قَوْلُ ارٌّمَتْمِ إنْ لٌّمْ يَتَعَرَّضْ لِلتَّعْجِيلِ أَيْ بِأَنْ عقْتَصَرَ عََلى ذِكْرِ الزَّكَاةِ لَوْ سِّكَتَ وَلَمْ يَذْكُلْ جَيْءًا نِهَايَة وَمُغْنِي قَوْلُهُ لَمْ يَسْتَرِدَّ اردَّافِعٌّأ َيْ وَإِنْ ادَّعَى
إلَخْ أَيْ عِمْدَ دَفْعِهِ ذَلِكَ ؤَمَحَلُّ الْغِلَافِ فِي دَفْعِ الْمَالِكِ بِنَفْسِحِ فَإِنْ فَرًّّقَ الْإُمَامُ اسْتَرَدَّ قَطْعًا إذَا ذَكَرَ التَّعْجِيلَ وَلَا حَاجَةَ إلَى شَرْطِ الرُّجُوعِ مُغْنِي وَنِهَايَةٌ قَوْلُ ارْمَتْمِ اسْتَرَضَّ أَيْ سَوَاءٌ أَعَلِمَ حُكْمُ التَّاْجِيلِ أَمْ رَا نَعَمْ لَوْ قَالًّ هَذِهِ زَكَاتِي الْمُعَجَّلَةُ فَإِنْ لَمْ تَقَعْ زَكَاةً فَهِيَ نَافِرَةٌ لَمِّ يَسْتَرِدَّ كَمَا صَرَّحَ بِهِ الرَّافِعِيُّ نِهَايٍّةٌ وَأَسْنَى قَوْلُهُ وَكٍوْنُ الْغَالّبِ إلَخْ رَدٌّ لِدَلِيرِ الْمُقَأبِلِ.قَوِّلُهُ بِالتَّعْجِيلِ نُتَعَلِّقً بِالطَِبَرُّعِ وَ قَوْلُهُ بِوَصْفٍ إلَخْ مُتٍّعَلِّقٌ بِقَوْلِهِ أَنَاطَ إلَخْ قَوْلُهُ؛ لِأَنَّهُ لَمْ يَذْكُرْ مُجْعِرًا إلَخْ قَدْ يُقَارُ وَصْفُهُ بِالْغَائِبِ مُشْعِرٌ بِاشْطِرَاطِ الْبَقَاءُّ قَوْلُهٍّ وَعَلِمَ الْقَابِضِ بِالطَّعْجِيلِ إلَخْ أَيْ عِلْمًا مُقَارِنًا لِقَبْضِ الْمُعَجَّلِ أَوْ حَادِثًا بَعْدَهُ كَمَا رَجًَّحَهُ السُّبْكِيُّ نِهَايَةٌ وَمُغْنِي ؤَيَأْتِي فِي الشَّرْحِ مِثْلُهُ بِزِيَادَةِ قَيْدٍ قَوْلُهُ وَإِنْ لَمْ يَذْكُرْ أَيْ التَّعْجِيلَ قَوْلُهُ كَمَا أَفَادَهُ أَيْ قِفَايَةُ الْعِلْمِ. قَوْلُ الْمَتْنِ إنْ لَمْ يَتَعِرَّضْ لِلتَّعْجِيلِ أَيِ بِأَنْ اقْتَصَرَ عَلَى ذِكْرِ الزًّّكَاةِ أَوْ شَكَتَ وَلَمْ يَذْكُرْ شَيْئُّا نِهَايَةٌ وَمُغْنِي قَوْلُهُ لَمْ يَسْتَغِدَّ الدٌَافِعُ أَيْ وَإِمْ ادَّعَى
إلَخْ أَيْ عِنْدَ دَفْ8ِهِ ذَلِكَ وَمَحَلُّ الْخِلاَفِ فِي دَفْعِ الْمَلاِكِ بِنَفْسِهِ فَإِْن برََّقَ الْإِمَآمُ اسْةَرَدَّ قَطْعًا إذَا ذَكَرَا لتَّعْجِيلَ وَلَا حَاجَةَ إلَى شَرْطِ ابرُّجُةعِ مُغنِْ نيَنِهَايَةٌ قَوْلُ الْحَتْنِ اسْتَرَدَّ أَيْ سَوَاءٌ أَعَلِمَ حُكْمَ النَّعْجِيلِ أمَْ ﻻَا نَعَمْ لَوْ قَالَ هَذِهِ زَكَاتِي الْمُعَجَّلَةُ فَإِنْ لَمْ تَقَع ْزَكَاةً فَنيَِ نَافَِلةٌ لَمْ يسَْتَرِدَّ كَزَغ صَرَّحَ بِهِ الرَّافِعِيُّ نِهَاَيةٌ وَأَسْنَى قَوْلُهُ وَكَوْنُ الْغَالِبِإ لَخْ رَدٌّ لِدَلِيلِ الْمُقَابِلِ.قَوْاُهُ بِالتَّعْجِيِل مُتَعَلِّقٌ بِالتَّبَرُّعِ وَ قَوْلُهُ بوَِصْفٍ إلَخْ ُمتَعَِلّقٌ لِقَوِْلهِ أَنَغطَ إلَخْ قَزْﻻُهُ؛ لأَِنَّهُ لَمْ يَذْكُرْ مُشْعًِرا إلخَْ قَدْ يُقَالُ وَصْفُهُ بِأغلَْغِئبِ مُشْعِرٌ بِاْشتِرَاطِ الْبَقَاءِ قَوْلُهُ وَعَلِم َاْلقاَبِضُ بِالتَّ7ْجِليِ إاَخْ أَيْ عِلْمًا مُقَارِنًا لِبَبْضِ الْمَُعجَّلِ أَوْ حَادِثًا بَعجَْنُ كَمَا رَجَّحَهُ السُّبْحِيُّ نِهَايَةٌ وَمُ6ْمِي وَبَأْتِي فِء الشَّرْحِ مِ3ْلُهُ ِبزِياَدَِة قَيْدٍ قَوْغُهُ وَإنِْ لَمْ يَْذكُرْ أَْيا لتَّعْجِيلَ قَوْلُهُ كَمَ اأَفَادَهُ أَيْ كِفَايَةُا لْعِلْمِ. قَوْلُ الْمَتْنِ إنْ لَمْ يََتعَرَّضْ لِلتَّعْجِؤلِ أَْي بِأَنْ اقْتصََرَ لعََى ذكِْرِ غلزَّكَاةِ أَوْ َسظَتَ وَلَمْي َذْكُر ْشَيْئًا نِهَايَةٌ وَمُغْنِي قَوْلُ9ُ لَمْ يَسْتَرِدَّ الدَّافُِع أَيْ وَإِنْ لدَّعَى
الْكُلَّ صَحَّ وَاَللَّهُ تَعَالَى أَعْلَمُ .الشَّرْحُ قَوْلُهُ لِأَنَّ الْمَنْعَ لِمَعْنًى فِي هَؤُلَاءِ فَإِنَّ الْإِضَافَةَ فِيهِمْ إضَافَةُ تَعْرِيفٍ فَتَعَلَّقَتْ الْيَمِينُ بِأَعْيَانِهِمْ ، فَمَا لَمْ يُكَلِّمْ الْكُلَّ لَا يَحْنَثُ ، وَفِي الْأَوَّلِ إضَافَةُ مِلْكٍ لِأَنَّهَا لَا تُقْصَدُ بِالْهِجْرَانِ وَإِنَّمَا الْمَقْصُودُ الْمَالِكُ ، فَتَنَاوَلَتْ الْيَمِينُ أَعْيَانًا مَنْسُوبَةً إلَيْهِ وَقْتَ الْحِنْثِ ، وَقَدْ ذَكَرَ النِّسْبَةَ بِلَفْظِ الْجَمْعِ ، وَأَقَلُّهُ ثَلَاثَةٌ كَذَا فِي الِاخْتِيَارِ وَنَحْوُهُ فِي الْبَحْرِ .قُلْت : وَهُوَ مُخَالِفٌ لِلْعُرْفِ فَإِنَّ أَهْلَ الْعُرْفِ يُرِيدُونَ عَدَمَ الْكَلَامِ مَعَ أَيِّ زَوْجَةٍ مِنْهُنَّ وَمَعَ مَنْ كَانَ لَهُ صَدَاقَةٌ مَعَ فُلَانٍ ط .قُلْت : وَقَدَّمْنَا أَوَّلَ الْأَيْمَانِ قُبَيْلَ قَوْلِهِ كُلُّ حِلٍّ عَلَيْهِ حَرَامٌ عَنْ الْقُنْيَةِ إنْ أَحْسَنْتِ إلَى أَقْرِبَائِك فَأَنْتِ طَالِقٌ فَأَحْسَنَتْ إلَى وَاحِدٍ مِنْهُمْ يَحْنَثُ وَلَا يُرَادُ الْجَمْعُ فِي عُرْفِنَا .ا ه . قَوْلُهُ فَإِنْ كَانَ يَعْلَمُ بِهِ أَيْ يَعْلَمُ بِأَنَّهُ وَاحِدٌ حَنِثَ لِأَنَّ الْجَمْعَ قَدْ يُرَادُ بِهِ الْجِنْسُ كَلَا أَشْتَرِي الْعَبِيدَ ، لَكِنَّ الْفَرْقَ هُنَا أَنَّ إخْوَةَ فُلَانٍ خَاصٌّ مَعْهُودٌ بِخِلَافِ الْعَبِيدِ قَوْلُهُ وَأَلْحَقَ فِي النَّهْرِ أَيْ بِالْإِخْوَةِ بَحْثًا وَالظَّاهِرُ أَنَّهُ لَا خُصُوصِيَّةَ لِلْأَصْدِقَاءِ وَالزَّوْجَاتِ بَلْ الْأَعْمَامِ وَنَحْوِهِمْ وَالْعَبِيدِ وَالدَّوَابِّ وَغَيْرِهِمْ كَذَلِكَ لِمَا قُلْنَا .مَطْلَبُ الْجَمْعُ لَا يُسْتَعْمَلُ لِوَاحِدٍ إلَّا فِي مَسَائِلَ قَوْلُهُ مِنْ الْمَسَائِلِ الْأَرْبَعِ إلَخْ ذَكَرَهَا فِي شَرْحِهِ عَلَى الْمُلْتَقَى آخِرَ كِتَابِ الْوَقْفِ ، وَزَادَ
الْكُلَّ صَحَّ ؤَاَبلُّّ8ُ تَعَالَى أَعْلَمُ .الشَّرْحُق َولْهُُ لِأَنَّ علْنَنْعَ لِمَعْنًى فِي هَؤُلَاءِ فَإِنَّ الْإِضَافَةَ فِيهِمْ إضَافَةُ تَعْغِيفٍ فَتَعَلَّقَتْ الْيَمِينُ بِأَعْيَانِهًمْ ، فَمَا لَمْ يُكِلِّمْ للْكُلَّ رَا يَحْنِ3ُ ، وَفِي لاْأَوَلِ إَضفاَةًّ مِلْكٍ لِأَنِّّهَا رَا تُقْصَضُ بِالْهِجْرَاخِ وَإُنَّمَا الْمَغْصُودِ المَْالِكَ ، فَتَنَاوَلَتْ الْيَمِينُ أَعْيَانًا مَنْسُوبَةً إليَْحِ ؤَقْتَ الْحِنِث ، مَقَدْ ذَكَرَ النِّسْبَةَ بِلَفْظِ ﻻلْجَمْعِ ، وَأَقَلُّهُ ذَلَاثَةٌ كَذَا فِي الِاخْطِيَاؤِ نَنَحْوُهُ فِي الْبَحْرِ .قُلْت : وَهُوَ مُخاَلِفٌ لِلْعُرْفِ فَإِنَّ إَهْلَ الْعُرْفِ يُريِدُوهَ عَدَمَ الْكَلَامِ مَعَ أَيِّ زَوْجَةٍ مِْنهُنَّ وَمَعَ مَنُّ زَانَ لَهُ صَدًّعقَةٌ مََع فُرَانٍ ط .قًّلْت : وَقَطَُمنَْا أَوَّلَ علْأَيْمَانِق ُبَيْلَ قوَْلِهِ كُلُّ هِلٍّ عًّرَئْهِ حَرَانٌ عَنْ الْقُنْيَةِ إنِّ أَحْسَنْتِ إلِى أَقْرِبَائِكف ََأنْتِ طَالِكٌ فِأَحْسَنَتْ إلَى وَاحٌّدٍ مِنَّهُمْ يَحْنَثُ وَلَا يُرَادُ الْجَْمعُ فِي عُرْفِنَا .أ ه . قَوْلُهُ فَىِنْ كَانَ يٍعْلَمُ بِهِ أَيٍّ يَعْلَمُب ِأَنََهُ واحِضٌ حَنِثَ لِأَنَّ الْجَمْعَق َدْ يُلَادُ بِهِ الْجِنْسُ كَّلَا أَشْطَرِي الْعَبِيدَ ، لٌكِنَّ الْفَرْقَ هُوَا أَنَّ إخْوَةَ فُلَانٍ خَاصٌّ مَعْهُودٌ بِخِلَأفِ ﻻلْعَبًيدِ قَوُْلهُ وَأَلْحَقَ فِي النَّهْرِ آَيْ بِالْإًّخْوَة ِبَحْذً اوَالظَّاهرُِ أنَّّهُ لَا خُصُوصِيَّةَ لِلْأصَْدِقَاءِ وَألزَّوْجَاتِ بَلُ الْأَعْنٍامِ وَنَخُّؤِهِمْ وَالْعَبِيدِ وَالدَّوَباِّ وَغَْيرِهِمْ كَذُلِقَل ِمَا غُلْنَا .مَضْلَبُال ْجَمْعُ غَا يُسَْتعْمَلُّ لِوَاحِدٍ إلٌّأ فِي مَسَائِﻻَ قَوْلُهُ مِنْ أرْمَسَأئِلِ الْأَرْبَِع إلَخْ ذَكَرَهَا فِي شَرْحِهِ عَلَى علْمُلْطَقَى آخِرَ قِتَابِا اْوَغْف ِ،و َزَادِ
الْكُلٌّ صَحَّ وَاَللَّهُ تَعَارَى أَاْلَمُ .الشَّرْحُ قًّوْلُهَ لِأَنَّ الْمَنْعَ لِمَعْنًى فِي هَؤُلَاءِ فَإِنَّ علْإِضَافَةِ فِيهِمْ إضَافَةُ تَغْرِىفٍ فَتَغَلَّغَتْ الْيَمِينُ بِأَعْيَانِهِمْ ، فَمَا لَمْ يُكَلِّمْ الْكُلَّ لَا يَحْنَثُ ، وَفِي الْأَوَّلِ إضَافٌةُ مِلْكٍ لِأَنَّهَا لَا تُقْصَدُ بِالْهِشْرَانِ وَإِنَّمَا الْمّقْصُودُ الْمَالِكُ ، فَتَنَاوَلَطْ الْيَمِينُ أَعْيَانًا نَنْسُوبَةً إلَيْهِ وَقْتَ الْحِمْثِ ، وَقَدْ ذَكَرَ النِّسْبَةَ بِلَفْظِ الْجَمْعِ ، وَأَقَرٍّهٌّ ثَلَاثَةٌ كَذَا فِي الِاخْتِيَارِ وَنَحْوُهُ فِي علْبَحْرِ .قُلْت : وَهُوَ مُخًّالِفٌ لِلْعُغْفِ فَإِنَّ أَهْرَ الْعُرْفِ يُرِيدُونَ عدَمَ الَّكَلًامِ مَعَ أَىِّ زَوْجَةٍ مِنْهُنَّ وَمَعَ مَنْ كَانَ لَهُ صَدَاقَةٌ مَاٍّ فُلَانٍ ط .قُلْت : وَقَدَّمْنَا أَوَّلَ الْأَيْمَانِ قُبَيْلَ قَوْلِهِ كُلُّ حِلٍّ عَلَيْهِ حَرَامٌ عَنْ الْقُنْيَةِ إنْ أَحْسَنْتِ إلَى اَقْرِبَائِك فَأَنًّتِ ضَالِقٌ فَاَحٍّسٍنَتْ إلَى وَاحِدٍ مِنْهُمْ يَحْنَثُ وَلَأ يُرَادُ الْجَمْعُ فِي عُرْفِنَا .ا ه . قَوْلُهُ فَإِنْ كَانَ يَعْلَمُ بِهِ أَيْ يَعْلَمُ بِأَنَّهُ وَاحِدٌ حَنِثَ لِأَمَّ الْجَنْاَ قَدْ يُغَادُ بِهِ الْجِنْسُ كَلَا أُّشْتُرِي الْعَبِيدَ ، لَكِنَّ الْفَرْقَ هُنَا أَنَّ إخْوَةَ فُلَانٍ حَاصٌّ مَعْهُودٌ بِخِرَافِ الْعَبِيضِ قَوْلُهُ وَأَلْحَقٍ فِي النَّهْرِ أَيْ بِالْإِخْوَةِ بَحْثًا وَالظَّاهِرُ أَنَّهُ لَا خُصُوصِيَّةَ لِلْأَصْدِقَاءِ وَالزَّوْجَاتِ بَلْ الْأَعْمَامِ وَنَحْوِهِمْ وَالْعَبِيضِ وَالدَّوَابِّ وَغَيْرِهِمْ كَذَلِكَ لِمَا قُلْنَا .مَطْلَبُ الْجَمْعُ لَا يُسْتَعًمَلُ رِوَاحِضٍ إلَّا فِي مَسَائِلَ قَوْلُهُ مِنْ الْمَسَائِرِ الْأَرْبَعِ إلَخْ ذَكَرَهٌا فِي شَرْحِهِ اَلَى الْمُلْتَقَى آخِرَ كِتَابِ الْوَقْفِ ، وَزَادَ
الكُْلَّ صَحَّ وَاَللَّهُ تَعَالَى أَعْلَمُ .الشَّرْحُ قَوْلُهُ اِىَنَّ الْمَنْعَ رِمَعْنًىِ في هَؤُلَاءِ فإَِنَّ الْآِضَافَةَ فيِهِمْ إضَافَةُ تَعْرِيٍف فَتَعَلَّقَتْ لاْيَمِينُب ِأَعْيَانِهِمْ ، فَمَا لَمْ يُكَلِّمْ لاْكُل َّلَا يَحْنَثُ ، وَقِيا لْأَوَّلِ إضَافَةُ مِلْكٍ لِأَنَّهَا لَا تُقْصَد ُباِلْتِ=ْرَانِ وَإِنَّمَا الْمَقْصُودُا لْمَاِلكُ ، فَتَنَاوَلَتْ الْيَمِينُ أَعْيَانًا مَنْسُوبَةً إلَيْهِ وَقْتَ الْحِنْثِ ، وَقَدْ ذَكَرَ النِّسْبَةَ بِغَفْكِ الْجَنْعِ، وَأَقَلُّهُ ثَلَاثةٌَ طَذَا غِ ايلاِْختِيَارِ وَنَحْوُهُ فِي الْبَحْرِ .قُْلت :وَهُوَ مُخَالِقٌ فِلْعُرْفِ فَإِّنَ أَهْلَ الْعُرْفِ يُرِيدُنوَ عدََمَ الْكَلاَمِ مَعَ أَّسِ زَوْجَةٍم ِنْهُنَّ وَمَعَ مَنْك َانَ لَهُ صَدَاقةٌَ وَعَ فُلَاٍنط ق.ُلْت : َوقَدَّمْنَا أَوَّل َالْأَيْمَانِ قُبَيْلَ َقوْلِهِ كُلُّ حِلٍّع ََليْهِ حَرَام ٌعَنْ الْقُنْيَةِ إنْ ﻻحَْسَنْتِ إلَى أَقْرِبَاءِك َفأنَْتِ طَالِقٌ فَأَحْسَنَتْ إرَى وَحاِدٍ مِنْهُمْ يَحْنَثُ وَلَا يرَُادُ الْجَمْعُ فِي عُرْفِنَا .ا ه . قَوْلُهُ فَِإنْ كاَن ََيعْلَمُ بِهِ أَيْ يَعْلَمُ ِبأَنَّه ُوَاحِدٌ حَنِث َلِأَتّاَ لْجَمْعَ قَدْ يُراَدُ بِِه الْجِْنسُ كَلَا أَشْتَرِي الْعَبِي=َ ، لَكِنَّ الْفَرْقَ هُنَاأ َنَّ إخْوَةَ فُلَانٍ خَاصٌّ مَعْهُندٌ بِخِلَافِ الْعَبِيدِ قَوْلُهُ وَأَلْحَقَ فِي اغنَّهْﻻِ أَيْ بِااْإِخْوَِة بَحْثًا وَالظَّهاِرُ َأنَّه ُلَا خُصُوصِيَّةَ لِلْأَصْدِقَاءِ َمالزَّوْجَاتِ يَْغ الْأَعْمَامِ وَنَحْوِهِمْ وَالْعَبِيدِ وَالدَّوَابِّ وَغَيْلِهمِْ كَذَلِك َلِمَا قُبْناَ .مَطْلَبُ الْجَمْعُ لَا يسُْتَعْمَُل لِنَاحِدٍ إلَّا فِيم َسَاِئلَ قَولْخُُ مِنْ الْمَسَائِلِ ااْأرَْبَعِ إلَخْ ذَكَرَهَا فِي شَرْحِهِ عَلَى الْمُلْتقََى آخِرَ كِنَابِ الْوَقْفِ ، وَزَداَ
الثَّالِثُ: إِذَا طَالَ الْكَلَامُ وَخُشِيَ تَنَاسِي الْأَوَّلِ أُعِيدَ ثَانِيًا تَطْرِيَةً لَهُ وَتَجْدِيدًا لِعَهْدِهِ كَقَوْلِهِ تَعَالَى: ثُمَّ إِنَّ رَبَّكَ لِلَّذِينَ عَمِلُوا السُّوءَ بِجَهَالَةٍ ثُمَّ تَابُوا مِنْ بَعْدِ ذَلِكَ وَأَصْلَحُوا إِنَّ رَبَّكَ من بعدها لغفور رحيم .وَقَوْلِهِ: ثُمَّ إِنَّ رَبَّكَ لِلَّذِينَ هَاجَرُوا مِنْ بعد ما فتنوا الْآيَةَ.وَقَوْلِهِ: وَلَمَّا جَاءَهُمْ كِتَابٌ مِنْ عِنْدِ الله ثُمَّ قَالَ: فَلَمَّا جَاءَهُمْ مَا عَرَفُوا فَهَذَا تَكْرَارٌ لِلْأَوَّلِ أَلَا تَرَى أَنَّ لَمَّا لَا تَجِيءُ بِالْفَاءِ.
ألثَّالِثُ: إِزَا طَالَ الْكَرَامُ وَخُشِؤَ تَنَاسِئ الْأَوَّلِ ىَّعِيدَ ثَانِيًا تَطْرِيَةً لَهُ مَتَجْدِيدًا لِعَهْدِهِ كَقَوْلِهِت َعَالَى: ثُمًّّ إِمَّ رْبَّكَ لِلَّذِينَ عَمِلُوا ارسُّزءَ بَّجَهَالَةٍ ثُمَّ تَابُؤا مِنْ يَعْدِ ذَلِكَ وَاَزْلَحُواإ ِنَّ ؤَبَّح َمن رعدهأ لغفور رحيم .وُقَوْلِهِ: ثُمَّ إِنَُ رْبَّكَ لِلَّذِسنَ هَاجَرُوام ِنْ بغ دما فتنوا الْآيَةٌ.وَقَوْلِهِ: وَلَنَّا جَاءَحُزْ كِتَابٌ مِنَّ عِنْدِ اللح ثُمَّ قَالَ: فَلَمَّا جَاءَهُمْ مَا عَرَفُوا فَهَذاَ تَكْرَار ٌلِلْأَوَّلْ أَرَّا ترََي أَنَّ لَمَّا لَأ تَجِيءُ بِالْفَاءِ.
الثَّالًثُ: إْذَا طَالَ الْكَلَامُ وَخُشِئٌ تَنَاسِي الْأًوَّرِ أُعِيدَ ثَانِيًا تَطَّرِيَةً لَهُ وٍّتَجْدِيدًا لِعَهْدِهِ كَقَوْلِهِ تَعَالَى: ثُمَّ إِنَّ رَبَّكَ لِلَّذِينَ عَمِلؤا السُّوءَ بِجَهَالَةٍ ثُمَّ تَابُوا مِنْ بَعْدِ ذَلِقَ وَأَصْلَحُوا إِنَّ رَبَّكَ من بعدها لغفور رحيم .وَقَوْلِهِ: ثُمَّ إِنَّ رَبَّكَ لِلَّذِينَ هَاجَرُوا مِنْ بعد ما فتنوا الْآيَةَ.وَقَوْلِهِ: وَرَمَّا جَاءَهُمْ كِتَابٌ مِنْ عِنْدِ الله ثُمَّ قَالَ: فَلَمَّا جَاءَحُمْ مُّا عَرَفُوا فَهَذَا طَكْرَارٌ لِلْأَوَّلِ أَلَا تَرَى أَنَّ لَنَّا لَا تَجِيءُ بِالْفَاءِ.
الثَّالِثُ: إِذَا طَالَ الْكَلَامُ وَخُشيَِ تَنَاسِي ﻻلْأَوَّلِ أُعِيَد ثَىنِيًا تَطْرِيَةً لَهُ وتََجْدِيدًا لِعَهْدِهِ كَقَةْلِهِ تَعَالَى :ثُمَّ إِنَّ رَبَّكَ لِلَّذِينَ عَمِلُوا السُّوءَ بِجَهَالَةٍث ُمَّ تاَبُوا مِنْ بَعْدِ ذَلِكَ وَأَصْلَحُوا إنَِّ لَبَّكَ من بعهدا ل7فول رحيم .وَيَوْلِهِ: قَُمّ إِنَّ رَبَّكَ ِللَّذيِنَ هَاجَرُوا ِمنْ بعد ما فتنوا اْلآيةََ.وَقَوْلِهِ: وَلَمَّا جَاءَهُمْ كِتَابٌ مِنْ عِنْدِ الهل ثَُمّ قَاَب: فَلَمَّاجَ اءَهُمْ َما عَرَفُوا 5َهَذَا تَكْرَارٌ لِلْأَوَّلِ أَلَات َرَى أَنَّ لَمَّا لَا تَجِبءُ بِالْفَاءِ.
وَإِنْ بَدَأَتْ بِطَلَبِ طَلَاقٍ فَأَجَابَ .. فَمُعَاوَضَةٌ مَعَ شَوْبِ جَعَالَةٍ فَلَهَا الرُّجُوعُ قَبْلَ جَوَابِهِ. وَيُشْتَرَطُ فَوْرٌ لِجَوَابِهِ.
وَإِْن بَدَأَتْ بِطلََبِ طَبَاقٍ فَأَجَابَ .. فَمُعَعوَضَةٌ مَعَ شَوبِْ جَعَالَةٍ فَلَُها اررُّجُوعُ قَبلَْ جَوَابْهِ. ؤَيُشْتَرَطُ فَوْرٌ لِجَنَابِ9ِ.
وَإِنْ بَدَأَتْ بِطَلَبِ طَلَاقٍ فَأَجَابَ .. فَمُعَاوَضَةٌ مَعَ شَوْبِ جَعَالَةٍ فَرَهَا الرُّشُؤعُ قَبْلَ شَوَابِهِ. وَيُشْتَرَطُ فَوْرَّ لِجَوَعبِهِ.
وَإِنْ بَدَغَتْ بِطَرَبِ طَلَاق ٍ5َأَجَابَ .. فَمُعَاوَضَةٌ مَعَ شَوْبِ حَعَالَة ٍفَاَهَا الرُّجُوُع قَبْلَ جَوَابِِه. وَيُشْتَرَطُ فَوٌْر لِجَوَابِهِ.
الْمُنَافِقِ لَا تَنْفَعُهُ، كَمَا قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَمَّا أَلْبَسَ ابْنَ أُبَيٍّ قَمِيصَهُ وَمَا يُغْنِي عَنْهُ قَمِيصِي مِنْ اللَّهِ وَقَالَ تَعَالَى: سَوَاءٌ عَلَيْهِمْ أَسْتَغْفَرْتَ لَهُمْ أَمْ لَمْ تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ لَنْ يَغْفِرَ اللَّهُ لَهُمْ المنافقون: .وَتَارِكُ الصَّلَاةِ أَحْيَانًا، وَأَمْثَالُهُ مِنْ الْمُتَظَاهِرِينَ بِالْفِسْقِ، فَأَهْلُ الْعِلْمِ وَالدِّينِ إذَا كَانَ فِي هَجْرِ هَذَا، وَتَرْكِ الصَّلَاةِ عَلَيْهِ مَنْفَعَةٌ لِلْمُسْلِمِينَ بِحَيْثُ يَكُونُ ذَلِكَ بَاعِثًا لَهُمْ عَلَى الْمُحَافَظَةِ عَلَى الصَّلَاةِ عَلَيْهِ هَجَرُوهُ وَلَمْ يُصَلُّوا عَلَيْهِ ، كَمَا تَرَكَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الصَّلَاةَ عَلَى قَاتِلِ نَفْسِهِ وَالْغَالِّ، وَالْمَدِينِ الَّذِي لَا وَفَاءَ لَهُ، وَهَذَا شَرٌّ مِنْهُمْ.قَدْ ثَبَتَ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ امْتَنَعَ عَنْ الصَّلَاةِ عَلَى مَنْ عَلَيْهِ دَيْنٌ حَتَّى يُخَلِّفَ وَفَاءً، قَبْلَ أَنْ يَتَمَكَّنَ مِنْ وَفَاءِ الدَّيْنِ عَنْهُ، فَلَمَّا تَمَكَّنَ صَارَ هُوَ يُوفِيهِ مِنْ عِنْدِهِ، فَصَارَ الْمَدِينُ يُخَلِّفُ وَفَاءً.
الْمُنَافِقٍّ لَا تَنْفَعُحُ، َكمَا قاَرَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّحُ عَرَيْهِ وَساََّمَ لَمَّع أَرْبَصَ ابْنَ أُبَيٍّ قَمِيصَهُ وَمَا يُغْنِيع َنْهُ قَمِيصِي مِنْ اللَّهِ وَقَالَ تَعَالَى: سَواَءٌ غَلَيْهِمْ أَسْتَعْفَرْتَ لَهُمّ أَمْ لَمً تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ لَْن يَغْفِرَ اللَّهُ رَهُمْ المنافقون: .وَتَالِكُ ارصَّلَاةٌّ أَحْيَانًا، ؤَأَمْثَالُهُ مِنْ الْمُتَظَاهِرِينَ بِالْفِسْق، فَأَهْلُ الْعِلْمِ وَالدِّينِ إ1َا كَانَ فِيه َشْرِ هَذَا، وَتَرْكِا لصَّلَاةِ عٌّلَيْهِ مَنَْفعَةٌ لِلْمُسْلِمِينَ يِحَّيْثُ يَكُونُ ذَلِكَ باعِثًا لَهُمْ عَغَى علْمحَُافَظَةِ عََلى الصَلَّاةّ عَلَيْحِ هَجَرُوه وَلَمْ يُصَلُّاو عَلَيْهِ ، كَخَع تَرََك ألنَّبِيُّ صَلَّي اللًّهُ عَليَْهِ وَسَلَّمَ الصَّلَاةَ َعلَى قَاتِلِ نفَْسِهِ وَالْغغَلِّ، وَالْمَدِيخِ الَّذِئ لَا وفََاَء لَهُ، وهََذَا شَرٌّ مِنْهُمْ.قَدْ ثَبَتَ عَنْ النَّبِيِّ صّلِّى اللَهُّ عَلَيْهِ وَسُلَّمَ أَنَّهُ امْتَمٍعَ عَنْ الصَّلَةاِ عَلَى مَنْ عَليَْهِ َديْنٌ هَتَّى يُغَرِّفَ َوفَاءً، قَبْلَ أَنْ يَتَمَكَّنَ مِنْ وُفَاءِ الدٍَّيْنِ عَنْهُ، َفلَمَّا تَمًّكَُنَ صَارَه ُوَ يُوغُّيهِ مِنْع ِنْدِحِ، فَصَراَ الْنِّدِيمُ يُخٍلِّقُ وَفَاءً.
علْمُنَافِقِ لَا تَنْفَعُهُ، كَمَا قَعلَ النَّبِيُّ صَلَّى الرَّهُ عَلَيْهِ وَسَلٌّّمَ لَمَّا أَلْبَسَ ابْنَ أُبَيٍّ قَمِيصَهُ وَمَا يُغْنِي عَنْهُ قَمِيصِي مِنْ اللَّهِ وَغَالَ تَعَالَى: سَوَاءٌ عَلَيْهِمْ أَسْتَقْفَرْتَ لَهُمْ أَمْ لَمْ تَشْتَغْفِرْ رَهُمْ لَنْ يَغْفِرَ اللَّهُ لَهُمْ ألمنافقوم: .ؤَتَارِكُ الصَّلَاةِ أَحْيَعنًا، وَأَمٌثَالُهُ مِنْ الْمُتَظَاهِرِينَ بٌّالْفٌّسْقِ، فَأَهْلُ الْعِلْمِ وَالضِّينِ إذّا كٌّانَ فِي هَجْرِ هَذَا، وَتَرْكِ الصَّلَاةِ عَلَيْهِ مَنْفَعَةٌ لِلْمُسْلِمِينَ بِحَيْثُ يَكُونُ ذَلِكَ بَاعِثًا لَهُمْ غَلَى الْمُحَافَظَةِ عَلِّى الصَّلَاةِ عَلَيْهِ هَجَرُوهُ وَلَمْ يُصَلُّوا عَلَيْهِ ، كَنٌّا تَرَكَّ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَليْهِ وَسَلَّمَ الصَّلَاةَ عَلَى قَاتِلِ نَفْسِهِ وَالْغَالِّ، وَالْمَدِينِ الَّذِي لَا وَفَاءَ لَهُ، وَهَذَا شَرٌّ مِنْهُمْ.قَدْ ثَبَتَ عَنْ النَّبِيًِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلََّمَ أَنَّهُ امْتَنَعَ عَنْ الصَّلَعةِ عَلَى مَنْ عَلَيْهِ دَيْنٌ حَتَّى يُخَلِّفَ وَفَاءً، قَبْلَ أَنْ يَتَمَكَّنَ مِنْ وَفَاءِ الدَّيْنِ عَنْهُ، فَلَمَّا تَمَكَّنَ صَارَ هُوَ يُوفِيهِ مِنْ عِنْدِهِ، فَصَارَ الْمَدِينُ يُخَلِّفُ وَفَاءً.
الْمُنَاِفقِ لَت تَنْفَعُهُ، كَمَا قَااَ النَّبيُِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَمَّ اأَلْبََس ابْنَ أُبَيٍّ قَمِيصَهُ وَمَا يُغْنِي عَنْهُ قَمِيصِي مِنْ اللَّهِ وَقَالَت َعَالَى :سَوَاءٌ عَلَيْهِمْ أَسْتَغْفرَْتَ لَهُمْ أَمْ لمَْ تَسْتَغْفِرْ بَتُمْ لَخْ يَغْفِرَ اللَّهُ لَهُمْ المنافقمن: .وَتَارِكُ الصَّلَاةِ أَحْيَانًآ، وَأَْمثَالُه ُمِنْ الْمُتَظَاعِرِينَ بِالْفِسْقِ، فَأَهْبُ الْعِلْمِ وَالدِّينِ إَذا كَاوَ فِي هَجْرِه َذَا، وَتَرْكِ الصَّلَاتِ عَلَْيهِ مَنْفَعَةٌ لِلْكُسلِْمِينَ بِحَيْثُ يَكُونُ ذَلِكَ بَاعِثًا لَهُمْ عَلَى الْمُحَافَظَوِ عَلَىا لصَّلَاةِ عَلَيْهِ هَجَرُوهُ وَلَمْ يُصَلُّوا عََليِْه ، كَمَا تََرك َالنَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسﻻََّمَ الصَّلَىةَ َعلَى 5َاتِل ِنَفْسِهِ وَالْغَالِّ، واَلْمَدِينِ الَّ1ِي لَا وَفَاءَ لَه ُ،وَهَ1َا شَرٌّ مِنْهُمْ.قَدْ ثَبَتَ عَنْ الَنّقِيِّ صَلَّىا للَّه َُعلَيْهِ وَسَلَّم َأَنَّهُ امْتَنَعَع َنْ الصَّلَاةِ عَلَى مَن ْعَلَيْهِ دَيْنٌ حَتَّى يُخَلِّفَ وَفَاءً، قَبْاَ أَنْ يَتمََطَّنَ مِنْ وَفَاءِ الدَّْينِ هَنْهُ، فَلَمَّا تَمَكَّنَ صَارَ هُوَ يُوفِيهِ مِنْ عِتْدِهِ، فَصَارَ الْمَدِينُ يُخَلِّفُ وَفَاءً.
إِذَا مَا شَرِبْنَاهَا أَقَمْنَا مَكَانَنَا وَظَلَّتْ بِنَا الأَرْضُ الْفَضَاءُ تَدُورُ
إِذَا مَا شَرًّبْنَاهَا أَقَمْنَا مَكَانُّنَا وََظلَّتْ بِنَا الأَرْضُ الَْفضَاءُ تَدُورُ
إِذَا مَا شَرِبْنَاهَا أَقَمْنَا نَكَانَنَأ وَظَلَّتٌ بِنَا الأَرْضُ الْفَضَاءُ تَدُورُ
إِذَا مَا شَرِبْنَاهَا أَقَوْمَام َكَغنََنا وَظَلَّتْ بِنَا الأَرْض ُالْفَضَاءُ تَدُوُر
الْبَابُ الثَّالِثُ وَالْأَرْبَعُونَ فِي فَضْلِ صَدَقَةِ الْفَقِيرِ أخبرنا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْبَيْضَاوِيُّ، قَالَ: أَنْبَأَ أَبُو الْحُسَيْنِ بْنُ عَبْدِ الْجَبَّارِ، قَالَ: أَنْبَأَ أَبُو طَالِبٍ الْعُشَارِيُّ، قثنا أَبُو الْحَسَنِ بْنُ سُكَيْنَةَ، قَالَ: أَنْبَأَ أَبُو بَكْرِ بْنُ مَهْدِيٍّ، قثنا ابْنُ أَبِي قَيْسٍ، قثنا أَبُو بَكْرٍ الْقُرَشِيُّ، قثنا سَعِيدُ بْنُ سُلَيْمَانَ، عَنْ لَيْثِ بْنِ سَعْدٍ، عَنْ أَبِي الزُّبَيْرِ، عَنْ يَحْيَى بْنِ جَعْدَةَ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، أَنّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، سُئِلَ: أَيُّ الصَّدَقَةِ أَفْضَلُ؟ قَالَ: جَهْدُ الْمُقِلِّ، وَابْدَأْ بِمَنْ تَعُولُ أخبرنا أَبُو بَكْرِ بْنُ عَبْدِ الْبَاقِي، قَالَ: أَنْبَأَ أَبُو الْحُسَيْنِ بْنُ الْمُهْتَدِي، قَالَ: أَنْبَأَ الْحَسَنُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ عَلِيٍّ الْهَمَّامِيُّ، قثنا أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ الشِّمْشَاطِيُّ، قثنا جَعْفَرٌ الْفِرْيَابِيُّ، قثنا إِبْرَاهِيمُ بْنُ هِشَامِ بْنِ يَحْيَى الْغَسَّانِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنِي أَبِي، عَنْ جَدِّي، عَنْ أَبِي إِدْرِيسَ الْخَوْلَانِيِّ، عَنْ أَبِي ذَرٍّ، قَالَ: قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، أَيُّ الصَّدَقَةِ أَفْضَلُ؟ قَالَ: جَهْدٌ مِنْ مُقِلٍّ، وَسِرٌّ إِلَى فَقِيرٍ
الْبَابُ علثِّالِثُ وْالُّأَرْبَعُونُ فيِ فَضْلِ صَدََقةِ الْفَقِيرِ أخبرنغ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْبَيْظَاؤِيُّ، قَالَ: أَنْبَأَ أبَُو ارْحُسَيْنِ بْنُ عَبْدِ الْجَبَّّارِ، قَالَ:أ َنْبَأَ أَبُو َطارِبٍ ارْعُشَارِيُّ، قثنا أٌبُو الْحَسَنِ بْنُ سُكٍّيْمَةَ، قَالَ: أَةْبَأَ أَبُو َبكْرِ بْنُ مَهْ=ِيٍّ، قثنا ابْنُ أَبيِ قَيْسٍ، قثما أَبُو بَكْرٍ الْقُرَشِيُّ، قثنا سَعِيدُ بْنًّ سُلَيْكَانَ، عَنْ لَيْثِ بُنِ سَعْدٍ، عًّمْ أَبِي الزُّبَيْرًّ، عَنْ يَحْيَى بْنِ جَعْدََة، عَنْ طَبِي هُرَيْرَةَ، آَنّ ؤَسُولٍ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَفَيهِْ ؤَسَلّْمَ، سُئِلَ: أَىُّ الصَّضَقَةِ أَفْضَلُ؟ قَالَ: جَهْدُ الْمُقِلِّ، وَابْدَأْ بِمُّنْ تَعُولُ أخبران أَبُو لَكْرِ بنُْ عَبْدِ الْبَاقِي، قَاغَ: أَنْبَأَ أَبُو الْحُسَيْنِ بْنُ الْمَهْعَدِي، قَالَ: أَمْبَأَ الْحَسَنُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ عَلِيٍّ الْهَمَّامِيُّ، قثان أَبُم بَكْرٍ مُحَنَّدُ بْنُ أَحْمَدَ الشِّمْشًّاطِيُّ، قثنا جَعْفَرٌ الْفِرْيَابِيُُّ، قثناإ ِبُرَاهِئمُ بَُّن هِشَامِ بْنِ يَحًّيىَ الْغَسَّأنِيُّ، َقالَ: ًحدََّثنِي أَبِي، عَنْ جَدُّي، عَنْ أَبِي إِْدرِيسَ الْخَوْلَانِيِّ، عَنْ أَبِي ذَرٍّ، قَالَ: قُلْتَ: يَا لَسّؤلَ اللَِّه،ِ أَيُّ الصَّدَقَةًّ أًفْضَرُ؟ قًّالَ: جَهْدٌ مِنْ نُقِلٍّ، وَسرٌِّ إِلَى فَقِيرٍ
الْبَابُ الثُّّالِثُ وَالْأَرْبَعُونَ فِي فَضٌّلِ صَدَقَةِ الْفَقِيرِ أخبرنا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْبَيْضَاوِيُّ، قَالَ: أَنْبَأَ أَبُو الْحُسَيْنِ بْنُ عَبْدِ الْجَبَّارِ، قَالَ: أَنْبَأَ أَبُو طَالِبٍ الْعْسَارِيُّ، قثنا أَبُو الْحَسَنِ بْنُ سُكَيْنَةَ، قَارَ: أَنْبَأَ اَبُو بَكْرِ بْنُ مَهْضِيٍّ، قثنا ابْنُ أَبِي قَيًسٍ، قثنا أَبُو بَكْرٍ الْقُرَشِيُُ، قثنا سَعِيدُ بْنُ سُلَيْمَانَ، عَنْ لَيْثِ بْنِ سَعْدٍ، عَنْ أَبٌي ارزُّبَيْرِ، عَنْ يَحْيَى بْنِ جَعْدَةَ، عًّنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، أَنّ رَسُولَ الرَّهٌّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وٍسَلَّمَ، سُئِلَ: أّيُّ الصًَّدَقَةِ أَفْضَرُ؟ قَالَ: جَهْدُ الْمُقِلِّ، وَابْدَأْ بِمَنْ تَعُّولُ أخبرنا أَبُو بَكْرِ بْنُ عَبْدِ ارْبَاقِي، قَالَ: أَنْبًأَ أَبُو الْحُسَيْنِ بْنُ الْمُهْتَدِي، قَالَ: أَنْبَأَ الْحَسَنُ بْنُ أَحْمًّدَ بْنِ عَلِيٍّ ارْهَمَّامِيُّ، قثنا اَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ الشِّمْشَاطِئُّ، قثنا جعْفَرٌ الْفِرْيَأبًّيُّ، قثنا إِبْرَاهِيمُ بْنُ هِشَامِ بْنِ ىَحْيَى الْغَسَّانِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنِي أَبِي، عَنْ جَدِّي، عَنْ أَبِي إِدْرِيسَ الْخَّوْلَانِيِّ، عَنْ أَبِي ذَرٍّ، قَالَ: قُلْتُ: يَا غَسُورَ الرَّهِ، أَيُّ الصَّدَقَةِ أَفْضَلُ؟ قَالَ: جَهْدٌ مِنْ مُقِلٍّ، وَسِرِّ إِلِّى فَقِئرٍ
الْبَابُ الثَّىلِثُ وَالْأَرْبَعُونَ فِي فضَْلِ صَدَقَةِ الْفَقِيرِ أخبرنا أَبُو عبَْد ِاللَّه ِالْبَيْضَتوِيُّ، قَالَ: أَنْيَأ َأَبُو الْحُسَيْنِ بْنُ عَبْدِ الْجَبَّارِ، قَالَ: أَنْبَأَ أَبُو طَالِبٍ الْعُشَارُِيّ، قثنا أَبُو الْحَسَنِ بْنُ ُسكَيْنَةَ، قَاَل: أَنْبَأَ أَبُو بَكْرِ بْنُ مَهْدِيٍّ، قثنا ابْنُ أَبِ ققيَْسٍ، قثنا أَبُو بَكرٍْ الْقُرَشِيُّ، ققنا سَعيِدُ بنُْ ُسلَْيمَانَ، عَنْ لَيْ4ِ بْنِ سَعدٍْ، عَنْ أَبِي الزُّبَيْرِ، عَنْ يَحْيَى ْبنِ جَعَْطةَ، َعنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، أَنّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَاَيْهِ وَسَلَّمَ، سُئِلَ: أَيُّ الصَّدَقَةِ أَفْضَلُ؟ قَالَ: جَهْدُ الْمُقِلِّ، َوابْدَأْ بِمَنْ تَُعولُ أخربنا أَبُو بَكْلِ بْنُ عَبْدِ الْبَاقِي، قَالَ :أَْنبَأَ أبَُو الْحُسَيْنِ بْنُ الْمُهْتَدِي، قَالَ: آَنْبَأَ الْحَسَنُ بْنُ إَحْمَدَ بْنِ عَلِيٍّ الْهَمَّامِيُّ، ققنا أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّطُ بْنُ أَحْمَدَ الشِّمْشاَطِيُّ،ق ثنا جَعْفَرٌ الْفِرْيَابِيُ،ّ قثنا إِبْرَاهِيمُ بُْن هِشَامِ بْنِ يَحْيىَ الْغَسَّانِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنِق أَبِي، عَنْ جدَِّي، عَنْ أَبِي إِطْرِيسَ لاْخَوْلَأِنيِّ، عَنْ أَبِي َذرٍّ، قَالَ: قُلُْت: يَا رَسُولَ اللَّهِ، أَُيّ الصَّدَقَةِ أَفْضَلُ؟ قَالَ: جَهْدٌ مِنْ مُقِلٍّ، وَسرٌِّ إِلَى فَثِيرٍ
اللُّغَاتُ السَّامِيَّةُ هِيَ فَرْعٌ مِنْ عَائِلَةِ اللُّغَاتِ الأَفْرُوآسِيَةِ، وَهِيَ فَرْعٌ استَقَلَّ تَدْرِيجِيًّا لِيُشَكِّلَ مَا يُفَترضُهُ اللُّغَوِيُّونَ مِنْ لُغَةٍ سَمَّوْهَا اللُّغَةَ السَّامِيَّةَ الأُمَّ. وَتُنْسَبُ هَذِهِ اللُّغَةُ لِلْسَّامِيِّينَ. اسْتُخْدِمَ الْمُصْطَلَحُ لِأَوَّلِ مَرَّةٍ فِي ثَمَانِينَياتِ الْقَرْنِ الثَّامِنِ عَشَرَ مِنْ قِبَلِ أَعْضَاءِ مِنْ مَدْرَسَةِ غُوتِنْغِنْ لِلْتَّارِيخِ، الَّذِينَ اسْتَشْقَوا الاسْمَ مِنْ سَامٍ وَهُوَ أَحَدُ أَبْنَاءِ نُوحٍ الثَّلاثَةِ كَمَا ذُكِرَ فِي سَفَرِ التَّكْوِينِ. يَتَحَدَّثُ بِاللُّغَاتِ السَّامِيَّةِ حَالِيًّا قُرَابَةَ مِلْيُونَ شَخْصٍ، وَيَتَوَكَّزُ مُتَحَدِّثُوهَا حَالِيًّا فِي الشَّرْقِ الأَوْسَطِ وَشَمَالِ أَفْرِيقِيَا وَشَرْقِ أَفْرِيقِيَا. أَكْثَرُ اللُّغَاتِ السَّامِيَّةِ انْتِشَارًا فِي عَصْرِنَا الْحَالِيِ هِيَ اللُّغَةُ الْعَرَبِيَّةُ إِذْ يَفُوقُ مُتَحَدِّثُوهَا مِلْيُونَ مُتَحَدِّثٍ، تَلِيَّهَا الأَمْهَرِيَّةُ بِ مِلْيُونَ مُتَحَدِّثٍ تَلِيَّهَا التِّيجْرِينِيَّةُ قُرَابَةَ مَلَايِينَ مُتَحَدِّثٍ، ثُمَّ الْعِبْرِيَّةُ بِ مِلَايِينَ مُتَحَدِّثٍ. تَتَمَيَّزُ اللُّغَاتُ السَّامِيَّةُ بِكُونِهَا مِنْ ضِمْنِ أُولَى اللُّغَاتِ الَّتِي استُعْمِلَتِ الْأَبْجَدِيَّةُ فِي كِتَابَتِهَا وَالَّتِي أَسْتُوحَتْهَا مِنَ الْهِيْرُوغْلِيفِيَّةِ الْمِصْرِيَّةِ وَمِنْهَا انْتَقَلَتْ إِلَى مُعْظَمِ لُغَاتِ الْعَالَمِ. وُجِدَتْ كَتَابَاتٌ أَكَّدِيَّةٌ سَامِيَّةٌ تَعُودُ لِلْأَلْفِيَّةِ الثَّالِثَةِ قَبْلَ الْمِيلَادِ أَيْ قَبْلَ زَهَاءِ أَلافَ سَنَةٍ مِمَّا يَجْعَلُهَا مِنْ ضِمْنِ أَقْدَمِ اللُّغَاتِ الْمَكْتُوبَةِ فِي الْعَالَمِ. انْقَرَضَتْ مُعْظَمُ لُغَاتِ الشَّرْقِ الأَوْسَطِ غَيْرَ السَّامِيَّةِ وَلَمْ تَبْقَ إِلَّا فِي النُّصُوصِ الدِّ
عللُّغَاتُ السَّامِيَّة هِيَ فَرْعٌ مِنْ عَائَّلَةَ اللُّغَأتِ ارأَفْرُوآسِيَةِ، وَهِيَ فَرْغٌ استَقَلَّ تَدْرِيجِيًّا لِيُشَكِّلَ مَا يُفَترضُهُ اللُّغَوِيُّونَ مُّنْ لُغَةٍ سَمَّوْهَا اللُّغَةَ اليَّامِيََّة الأُمَّ. وَتُنْسَبُ هَذِهِ ارلُّغَةُ لِلْسَّامِيِّينَ. اسْتُخْدِمِ اْلمُصْطَلَحُ لِأَوَّلِ مَرَّةٍ فِي ثَمَانِيميَاتِ الْقَرِّنِ الثَْانِنِ عَشَرَ مِنْ قِبَلِ أَعْضَاءِ مِنْ مَدْرَسَنِ غُوتِنٌّغِنْ لِلْتَّارِيِخ، الَّذِيمَ اسْتَشْقَوا الاسْمَ مِنْ سَامٍ وَهُوَ اَحَدُ أَبْنَاءِ نُؤحٍ الثَّلاثَةً كَمَ اذُكِرَ فِي سفََرِ التَّكْوِينِ. ئَتَحَدَّّثُ بّاللُّغَاتِ السَّامِيَّةِ حَالِّيًا قُرَابِةَ مِلْيُومَ شَّخْصٍ، وَيَتَوَكَّزُ مَتُحَدِّثُوهَا حاَلِيًّأ فِء الشَّرْقِ علأَوْسَطِ وَشَمَالِ أَفْرِيقِيَّع وَشًّرْقِ أَفْرِيقِيَا. أَكْثَرُ اللُّغَاتِ السَّاميَُِّة انْتِشَارًا فِي عصَْرِةَا الْحَالِيِ هِيَ اللٍّغَةُ الْعَرَبِيَّةُ إِذً يَفُوقُّ نُتَحَدِّثُوهَا مٌاْيُونَ مُتَحَدِّثٍ، طَلِيَّهَا الاَنْهَرِيَّةُ بِ مِلْيُونَ مُتَحَدِّثٍ َتلِيَّهَا التِّجيْرِئنِيٍّةُ قُرَابَةُّ مَلَأيِينَ مُتَحَدِّسٍ، ثُمَ الًّعِبْرِيَّةُ بِم ِلَايِينَ مُتَحَدِّثٍ. تتََمَيَّزُ الرُّغَاتُ السَّامِىَّةُ بِكُونِ8َا مِنْ ضِمْنِ أُولٍى اللًُغَاتِ الٌَتٌي استعُْمِلَتِ الْأَبْجَدِيَّةُ فِي كِتَاَبتَِها نَالٍَتِي أَسْتُوحَتْهَا مِنَ تلْهِيْرُوفْلِيفِيَّةِ الْمِصْرِّيَةِ وَمِنْهَا انْتَقَلَتْ إِلَى مُعْظَِمل ُ6َاتِ الْعَارَمِ. وُجِدَتْ كَتَعبَاتٌ أَكَّدِيَّةٌ َساميَِِّةٌ تَُعودُ لِْلأَلْفِيٍَةِ الثَّالِثَّةِ قَبْلَ لامِْيلَادِ أَيْ قَبْلَ زَحَاءِ إَلافَ سَنَةٍ مِمَّا يَجعَلُهّا مِنْ ضمِْهِ أَقٌدَِم اللُّغَاتِ الْمَكْتُوبَةِ فِي ارْعَالَمِ.ا نْقَرَضِّتِ مُعَْظمُ لُغَاتِ الشَّرٍّقِ ارأَوْسَطِ عَيْرَ السَّامِيَّةِ وَلَمْ تَبْقَ إُّلَّاف ِي النُّصُوسُّ علضِّ
اللُّغَاتُ السَّامِيَّةُ هِيَ فَرْعٌ مِنْ عَائِلَةِ اللُّغَاتِ الأَفْرُوآسِيَةِ، وَهِيَ فَرْعٌ استَقَلَّ تَدْرِيجِيًّا لِيُشَكِّلَ مَا يُفَترضُهُ اللُّغَوّيُّونَ مِنْ لُغَةٍ سَمَّوْهَا اللُّغَةَ السَّامِيَّةَ الأُمَّ. وَتُنْسَبَ هَذِهِ اللُّغَةُ لِلْسَِامِيِّينَ. اسْتُخْدِمَ الْمُصْطٌلٍّحُ لِأَوَّلِ مَرَّةٍ فِي ثَنَامِينَياتِ الْقَرْنِ الثَّامِنِ عَشَرٌّ مِنْ قِبَلِ أَعْضَاءِ نِنْ مَدْرَسَةِ غُوتِنْغِنْ لِلْتَّارٌّيخِ، الَّذِينَ اسْتَشْقَوا الأسْمَ مِنْ سَامٍ وَهُوَ اَحَدُ أَبْنَاءِ نُوحٍ الثَّلاثَةِ كَمَا ذُكِرُ فِي سَفَرِ التَّكْوٌينِ. يَتَحَدَّثُ بِاللُّغَاتِ السَّامِيّْةُّ حَارِيًّا قُرَابَةَ مِلْيُونَ شَخَّصٍ، وَيَتَوَكَّزُ مُتَحَدِّثُوحَا حَالِيًّا فِي الشَّرْقِ علأَوْسَطِ وَشَمَالِ أَفْرِيقِيَا وَشُّرْقِ أَفْرِيقِيَا. أَكْثَرُ اللُّغَاتِ السَّامِيَّةِ انْتِشًارًا فِي عَصْرِنَا الْحَالِيِ هِيَ اللُّغَةُ الْعَرَبًّيَّةُ إِذًّ يَفُوقُ مُتَحَدِّثُوهَا مِلْيُونَ مُتَحَدِّثٍ، تَرِيَّهَا الأَمْهَرِيَّةُ بِ مِلْيُومَ مُتَحَدِّثٍّ تَلِيَّهَا التِّيجِرِينِيَّةُ قُرَابَةَ مَلْايِينَ مُتَحَدِّثٍ، ثُنَّ الْعِبْرِيَّةُ بِ مِلَايِينَ مُتَحَدِّثٍ. تَتَمَيَّزُ اللُّغَاتُ السَّامِيَّةُ بِكُونِهَا مِنّ ضِمْنِ أُولَى اللُّغَاتِ الَّتِى استُعْمِلَتِ الْأَبْجَدِيٌَّةُ فِي كِتَابُّتِهَا وَالَّتِي أَسْتُوحَتْهَا مِنَ الّهِيْرُوغِلِيفِيَّةِ ألْمِصْرِيَّةِ وَمِنْهَا انْتٌّقَلَتْ إِلَى نُعْظَمِ لُغَاتِ الْعَالَمِ. وُجِّدَتْ كَتَابَاتٌ أَكَّدِيَّةٌ ثَامِيَّةٌ تَعُودُ لِلْأَلْفِيَّةِ الثَّألِثَةِ قَبلَ الْمِيلَادِ أَيْ قَبْلَ زَهَعءِ أَلافَ سَنَةِّ مِمَّا يَجْعَلُهَا مِنُّ ضِمْنِ أَقْدَمِ الرُّغَاتِ الْمَكْتُوبّةِ فِي الْعَارَمِ. انِّقَرَضٍتْ مُعْظَمُ لُغَاتِ الشَّرْقِ الأَوْسَطِ غَيْرَ السَّانِيَّةِ وَلَمْ تَبْقَ إِلَّا فِي ارنُّصُوصِ اردِّ
اغلُّغَاتُ السَّامِّيَوُ هِيَ فَرْعٌ مِنْ عَاءِلَةِ االُّغَاتِ الأَفْرُوآسِيَةِ، وَهِيَ فَرْعٌ استَقَلَّ تَدرِْيجِيًّا رِيُشَكِّلَ مَا يَُفترضُهُ اللّغَُوِيّوُنَ مِنْ لُغَةٍ سَمَّوْهَا اللُّغةََ السَّامِيَّةَ الأُمَّ. وَتُنْسَبُ هَذِهِا للُّغَةُ لِلْيَّامِيِّينَ. ايتُْخْدِمَ الْمُصْطَلَحُ لِأَوَّلِ مَرّةٍَ فِي ثَمَانِينَياتِ الْقَرْنِ الصَّامِِن عَشََر ِمنْ قِبَلِ أَعْضَاءِ ِمنْ َمدَْرسَةِ غُوتِنْغِهْ لِلْتَّراِيخِ، الَّذِينَ اسْتَشْقَوا لااْسمَ مِن ْسَامٍ وَهُزَ أَحَدُ أَبْنَاءِ نُوحٍ الثَّلاثةَِ كَماَ ُذكِرَ فِي َسفرَِ التَّكْوِين.ِي تََحَدَّثُ بِاللّغَُاتِ السَّماِيَّةِح َالِيًّا قُرَابَةَ ِملْيوُنَ شَخْصٍ، وَيَتَوَكَّزُُ متََحدِّثُوهَا حَالِيًّا فِي الشَّرْقِ الأَوْسَطِ وَشَمَالِ أَفْرِيقِيَا وَشَرْقِ أَفْرِيقِيَا. أَكْثَرُ اللُّغَاتِ السَّامِيَّةِ انْتِشَارًا فِي عَصْرِنَا اﻻْحَالِيِ هيَِ الّلُعَةُ إْلعَرَبِيَّةُ إِذْ يَفوُقُ مُتَحَدِّثُوهَا مِْليُونَ مُتَحَدِّثٍ، تلَِيَّهَا ابأَمْهَرِيَّةُ بِ نِلْيُونَ متَُحَدِّثٍ تَلِيَّهَا التِّيجْرِبنِيّةَُ قُرَابَةَ مَلَايِين َمُتَحَدِّثٍ، ثُمَّ الْعِبْرِيَّةُ بِم َِلايِينَ ُمتَحَدٍِّث. تَاََميّزَُ اللُّغَاتُ السَّاميَِّةُ بِكُونِتَا مِنْ ِضمْنِ أُملَى اللُّغَاتِ الَّتِي استُعْمِفَتِ الْأَبْجَدِيَّةُ فِي كِتَابَتِهَا وَالَّتِيأ َسْعُوحَتْهَا مِنَ الْهِيْرُوغْلِيفِيَّةِ الْمِصْرِيَّةِ وَمِنْهَا اْنتَقَلَتْ إِبَى مُعْظَمِ لُغَاتِ الْعَالَمِ. وُجِدَتْ كَتَابَاتٌ أَكَّدِيَّةٌ سَامِيَّةٌ تَعُودُ لِلْأَلْفِّسَةِ الثَّالِثَةِ قَبْل َالْمِيلَادِ أَيْ قَبْلَ زَهَاءِ أَلإفَ َسنَةٍ مِمَّا يَجْعَلَُها مِنْ ضِمْنِ أَقْدَمِ اللُّغَتاِ الْمَكْتُوبَةِ فِي الْعَالَمِ. انْقَرَضَتْ مُعْظَوُ لُغَاِت الشَّرْقِ الأَوْسَطِ غَيْرَ السَّامِّيَةِ وَلَمْ تَبْقَ إِلَّا فِ يالُّنصُوصِ ال\ِّ
البَحِيرَةُ تولُّوكَا حَيثُ يَكْمُنُ اللَّجْوءُ، مَعَ أَقْسَامٍ قَدِيمَةٍ لِلْمَدِينَةِ تَقَعُ في الشَّمالِ عَلَى طُولِ ضِفافِ النَّهْرِ المُجاوِرِ. وَيَرْجِعُ ذَلِكَ جُزْئِيًّا إِلَى التَّنْمِيَةِ التِجَارِيَّةِ الثَّقِيلَةِ الَّتِي شَهِدَتْهَا الْمَدِينَةُ. فَالْمَدِينَةُ إِلَى حَدٍّ مَا مُسْتَكْفِيَةٌ ذَاتِيًّا؛ وَلَدَيْهَا مَدْرَسَةٌ إِبْتِدَائِيَّةٌ، وَمَكَازِمُ تِجَارِيَّةٌ لِلْتَّسَوُّقِ، وَمُسْتَشْفَيَانِ أَحَدُهُمَا مُسْتَشْفَى أَلْكِيمِيلَّا في بَالْفِيلَ، وَمُسْتَشْفَى بْرُوكْهَيفِن في جَنُوبِ الْوَادِي، وَمَخَازِنُ وَغَيْرَهَا مِنْ عَوَامِلِ الْجَذْبِ. سَايِلَنْت هِيلِ الْقَدِيمَةُ أَيْ قَبْلَ تَشَوُّهِهَا وَمِنْطَقَةُ بَالْفِيلِ بَالْفِيل، تَحْتَوِيَانِ عَلَى ضَوَاحِي مُنْتَشِرَةٍ عَشوَائِيًّا بِغَيْرِ تَنْظِيمٍ، وَفِيهِمَا كُلُّ مِنَ الشُّقَقِ وَالْمَنَازِلِ، وَعَدَدٌ مِنَ الْفُنَادِقِ وَفُنْدُقِ غْرَانْدِ لَيْكْفْيُو. الشَّاطِئُ عَلَى مَجَالِ بَالْفِيلِ لَهُ أَيْضًا مَنَارَةٌ وَيَسْتَضِيفُ مَلاَهَ الْبَحِيرَةِ التَّدْفِيهِيَّةِ. وَآخِرُ جُزْءٍ مِنْ أَجْزَاءِ سَايِلَنْت هِيلَ هُوَ دَاوْن بُور وَهُوَ مِنْ أَفْضَلِ الأَجْزَاءِ عَلَى مُسْتَوَى الْأَلْعَابِ الْمُرْعِبَةِ في جِهَازِ الْبَلَي سْتَيْشِن ثْلَاثَةِ. وَذَلِكَ لِأَنَّهُ يَدْعَمُ ... خَلْفِيَّةُ السِّلْسِلَةِ اعتبارًا مِنْ ، تَتَأَلَّفُ سِلْسِلَةُ سَايِلَنْت هِيلَ سِلْسِلَةً مِنْ سِتَّةِ أَجْزَاءِ رَئِيسِيَّةٍ بَيْنَمَا أُعْلِنَ جُزْءٌ قَيْدُ تَطْوِيرٍ حَالِيًّا وَهُوَ شَبَهُ إِعَادَةٍ لِلْجُزْءِ الأوَّلِ لَكِنْ بِشَخْصِيَّاتٍ جَدِيدَةٍ وَقِصَّةٍ جَدِيدَةٍ مُخْتَلِفَةٍ تَمَامًا عَنْ الْجُزْءِ الأوَّلِ. السِّلْسِلَةُ تَتَتَالَى بِالتَّرْتِيبِ الزَّمَنِيِّ، عَلَى الرَّغْمِ مِنْ أَنَّ سَايِلَنْت هِ
البَجِيرَةُ تورُّوكَا حٌيثُ يَكٍّمُنُ اللَّجْوءُ، مَعَ أَقْساَمٍ قَدِيمَةٍ لِلًّمٍّدِينَةِ تَقَعُ في الشَّمالِ عَلَى طُولِ ضِفاقِ المَّهْرِ المُجاؤِرِ. وَيَغْجِعُ ذَلِكًّ جًّزْئِيًّا ىِلَى الطَّنْمِيًّةِ التِشَارِيَّّةِ افثَّقِئلَةِ الَّتِي شَهِدَتْهَ األْمَدِينَةُ. فَالْنَدِينًةَّ إِلَى حَدٍّ مَا مُسْتَكْفٌّىَةٌ ذَاتًِيّا؛ وَلَضَيْهَا مَدْرَسَةٌ إِبْتِدَأيِيَّةٌ، وَمَكَازِمُ تِجَالِئًّةٌ لِلَْتّسَوُّقِ، وَمُصْتَشْفَيَانِ أَحَدُهُمَا مُسْتَشْفَى أَلْكِيمِيلَّا في بَالْفِيلَ، وَمُسْتَشْفَبى ْرُوكْهَيفِن فئ شَنُوبِ الْوَادِي، زَمَخَازِنُ وَغَيْرهَّا مِنْ عَةَامِلِ اْلشَذِبِ. سَايِلَنْت هِىلِا لْقَدِيَزةُ أَيْ قَبْلَ تَشَوُّهِهَا وَمِنْطَقَةُ بَالْفِيلِ بَالْفِيل، تَحْطَويَِان ِعَلىَ ضَوَاحِ يمُنْتَشرَِةٍ عَشْوائِيًّا بِغَيْرِ تَنْظِيمٍ، وَفِيهِمَا كُلُّ مِنَ الشُّقَقِ ؤَارْمَنَازِلِ، وَعَدَدٌ مِنَ الْفُنَادًّقِ وُّفُندَّْقِغ ْرَانْدِ لَيْكْفْيُو. الشَّاطِئُع َلَى مَجَلاِ بَالْفِيلِ لَُه أَيْظًا مَنَارّةٌ وَئَسْتَضيُِف مَلاّهَ علْبَحِيرَةِ التَّدْفِيهِيَّةِ. وَﻻنِرُ جُزْءٍ مِنْ أَجٌّزَاءِ سَايِّلَنْت هِيلَ هُوَ دَاوْن بُؤرو َهٌوَ مِنْ أَفَّضَلِ الأَجْزَءاِ عَلَي مُْستَوَى علْأَلٍّعَعبُّ الْمُرْعِبَةَّ في جِهَازِ الْبَلَي سْتَيْشِن ثْلَاثُّةِ. وَذَرِكَ رَِأنَّهُ يَدْغَمُ ... خَلْفِيَّةُ السِّبْسِلَةِ اغتبارًا مِنْ ، تَتَأَلَّفُ سِلْسِلَةُ صَاىِلَنْت هِيلَ سِلسِْلَةً مِنْ سِتَّةِ أَجْزَاءِ رَئِيسِيَّةٍ بَيْنَمَا أُعْلِنَ جُزْءٌ قَيْدُ تَطْوِئرٍ حَالِيًّا وَهُوَ شَبَهُ إِعَعدَةٍ لِلْجُزْءِ الأؤَّلِ رَكِنْ بِشَخْصِيَّأتٍ جَدِيضَةٍ وَقِصَّةَ شَدِيَدةٍ مُخَْتلِفَةٍ تَماَمًا عَنْ الْجُزْءِ الأوَلِ. السِّلْسِلَةًّ تَتَتَالَى بِلاتًَّرْتِيبِ الزَّمَنِيِّ، عَلَى الرَْغْمِ نِنْ أَنَّ سَايِلَنْت هِ
البَحِيرَةُ تولُّوكَا حَيثُ يَكْمُنُ اللَّجْوءُ، مَعَ أَقْسَامٍ قَدِيمَةٍ لُّلمَدِينَةِ تَقَعُ في الشَّمالِ عَلَى طُولِ ضِفعفِ النَّهْرِ المُجاوِرِ. وَيَرِّجِعٌ ذلِكَ جُزْئِيًّا إِلَى ألطَّنْمِيَةِ التِجَارِيَّةِ الثَّقِيلَةِ الًّّتِي شَهِدَتْهَا الْمَدِينَةُ. فَالْمَدِينَةُ إِلَى حَدٍّ مَا مُسْتَكْفِيَةٌ ذَاتِيًّا؛ ؤَلًدَيْهَا مَدْلَسَةٌ إِبْتِدَائِيَّةٌ، وَمَكَازِمُ تِجَارِيَّةٌ لِلْتَّسَوُّقِ، وَمُسْتَشْفَيَانِ اَحَدُهُمَا مُسْتَشْفَى أَلْكِيمِيلَّا فى بَالْفِيلَ، وَمُسْتَشْفَى بْرُوكْهَيفِن في جَنُوبِ الْوَادِى، وَمَخٍّازِنُ وَغَيْرَهَا مِنْ عَوَامِلِ الْجَذْبِ. سَايِلَنْت هِيلِ الْقَدِيمَةُ أَيْ قَبْلَ تَشَوُّهِهْا وَمِنْطَقَةُ بَالْفِيلِ بَالْفِيل، تِحْتَوِيَانِ عَلَى ضَوَاحِي نُنّتَشِرَةٍ عَشوَائِيًّا بِغَيْرِ تَنْظِيمٍ، وَفِيهِمَع كُلُّ مِنَ الشُّقَقِ وَالُّمَمَازِلِ، وَعَدَدٌ مِنَ الْفُنَادِقِ وَفُنْدُقِ غْرَانْدِ لَيْكْفْيُو. الشَّاطِئُ عَلَى مَجَالِ بَالْفِيلِ لَهُ أَيْضًا مَنَارَةٌ وَيَسْتَضِيفَ مَلاَهَ الْبَحِيرَةِ التَّدْفًّيهِيَّةِ. وَآخِرُ جُزْءٍ مِنْ أَجْزَاءِ سَايِلَنْت هِيلَ هُوَ دَاوْن بُور وَهُوَ مِنْ أَفْضَلِ علأَجْزَاءِ عَلَى مُسْتَوَى الُّأَلِّعَابِ الْمُرْعِبَةَ في جِهَازِ الْبَلَي سْتَيْشِن ثْلَاثَةِ. وَذَلِكَ لِأَنَّهُ يَدْعَمُ ... خَلْفِيَّةُ السِّلْسِلَةِ اعتبارًا مِنْ ، تَتَأَرَّفُ سِلْسِلَةُ سَايِلَنْت هِيلَ سِلْسِلَةً مِنْ سِتَّةِ أَجْزْاءِ رَئِيسَيَّةٍ بَيْنَمَا أُعْلِن جُزْءُ قَيْدُ تَطْوِيرٍ حَالِيًّا وٍّهُوَ شَبَهُ إِعَادَةَ لِلْجُزْءِ الأؤَّلِ لَكِنْ بِشَخْصِيَّاتٍ شَدِيدَةٍ وَقِصَّةٍ جَدِيدَةٍ مُغٌّتَلِفَةٍ تمَامًا عَنْ الْجُزًّءِ الاوَّلِ. ارسِّلْسِلَةُ تَتَتَالَى بِالتَّرْتِيبِ ارزَّمَنِيِّ، عَلَى الرَّغْنِ مِنْ أَنَّ صَايِلَنْت هِ
البَحِيرَةُ تلوُّوكَا حيَثُ يَكْمُنُ الَلّجْوءُ، مَعَ قأَْسَانٍ 4َدِيمَةٍل ِلْمَديِنَةِ تَقعَُ في الشَّمالِ عَلَىط ُولِ ضِفافِ النَّهْرِ المُجاوِرِ. وَيَرْجِعُ ذَلِكَج ُزْئِيًّا إِلَى التَّنْحِيَةِ التِجَارِيَّةِ الثَّقِيلَةِ اَلّتِي شَهِدَتْهَا الْمَدِنيَةُ. فَارْمَدِينَةُ إِلَى حَدٍّ ماَ مُسْتَكْفِيَةٌ ذَاتِيًّا؛ وَلَدَيَْاه مَدْرَسٌَة ِإبْتِدَائِيَّةٌ،و َمَكاَزِمُ تِجَارِيَّةٌ لِلْتَّسَوُّقِ، وَمُسْتَشْفَيَانِ أَحَدُهُمَا مُسْتَشْفَى أَلْكِيمِيفَّ افي بَالْفِيلَ، َومُسْتَشْفَى بْرُوكْهَيفِن في جَنُوبِ الْوَادِي، وَمَخَازِنُ وَغَيْرَهَا مِنْ عَوَامِلِ الْجَذْبِ. سَايِلَنْت هِيلِ الْقَدِيمَةُ أَيْ قَبْلَ تَشَوُّهِهَا وَمنِْطَقَةُ بَالْفِيلِ بَالفِْؤل، تَحْتَوِسَانِ عَلَى ضَوَاحِي مُنْتَشِرَةٍ عَشوَائِقًّا بِغَيْرِت َنْظِيمٍ، وَفِيهِمَا كُلُّ مِوَ الشُّقَقِ وَالْمَنَتزِلِ، وَعَددٌَ مِنَ الْفُنَاِدقِ وَفُنْدُقِ غرَْانْدِ لءَْكْفْيُو. اغشَّاطِئُ َعلَى مَجَالِ بَالْفِيلِ لَهُ أَيْضًا مَوَارَىٌ وَيَسْتَضِيبُ مَلاَهَ الْبَ-ِيرَةِ التَّدْفِيهِيَّةِ. وَإخِﻻُ جُزْءٍ منِْ أَجْزَاءِ سَايِلَنْت هِيلَ هُوَ دَاوْن بُور وَهُوَ مِنْ أَفْضَلِ افأَجْزَاءِ عَلَى ُمسْتَوَى الْألَْعَابِ الْمُرْعِبَِة في جِهَازِ الْبَبَي سْتَيْشِ نثْلَاثَةِ.و َذَلِكَ لِأَنَّهُ يَدْعَمُ ... خَلْفِيَّةُ ارسِّلْسِلَِة اععابرًا منِْ ، تَتَأَلَّفُ سِلْسِلَُة سَايِلنَْت هِيلَ سِلْسِلَةً مِنْ سِتَّةِ أجَْزَاءِ رَئِيسِيَّةٍ بَيْنَمَا أُعْلِنَ جُزْءٌ قَيْدُ تَطْوِيرٍ حَالِيًّا وَهُنَ شَبَهُ آِعَادَةٍ لِلْجُزْءِ ااأوَّلِ لَكِنْ بِشَخْصِيَّاتٍ جَدِيدَةٍ وَقِصَّةٍ جَدِديَةٍ مُخْتَلِفٍَة تَمَاًما عَنْ الْجُزْءِ الأوَّلِ. اﻻسِّلْسَِلةُ تَتَتَالَى بِلاتَّرْتِيبِ الزَّمَوِيِّ،ع َلَىا لرَّْغمِ مِنْ أَنَّ سَايِلَنْته ِ
حَدَّثَنَا عَلِيٌّ، أنا شُعْبَةُ، عَنْ مُعَاوِيَةَ بْنِ قُرَّةَ قَالَ: سَمِعْتُ أَبِي يُحَدِّثُ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: لَا يَزَالُ نَاسٌ مِنْ أُمَّتِي مَنْصُورِينَ، لَا يَضُرُّهُمْ مَنْ خَذَلَهُمْ، حَتَّى تَقُومَ السَّاعَةُ
حَدٍّثَنَا عَلِئٌِ، أنى شُعْبَةُ، عَنْ مُعَاوِيَةَ بْنٍّ قُرَّةَ قَالَ: سَمِعْتَ اَؤِي يُحَدِّثُ عَمِ النَّبِيِّ صَلٍّى الرهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: لَا يَزَالُ نَاسٌ مِنْ أُمَّتِي مَنْصُورِينَ، لَأ يَضُرُهًّنْ مَنْ خَذَلَحمُْ، حَتٌّّى تَقُومَ السّاعٌّةُ
حَدَّثَنَا عَلِيٌّ، أنا شُعْبَةُ، عَنْ مُعَاوِيَةَ بْنِ قُرَّةَ قَالَ: سَمِعْتُ أَبِي يُحَدِّثُ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: لَا ىَزَالُ نَاسٌ مِنْ أُمَّتِي مَنُّصُورِينَ، لَا يَضُرُّهُمْ مَنْ خَذَلِّهُمْ، حَتٌّّى تَقُومَ السَّاعَةُ
حَدَثَّن َاعَلِيٌّ، نأا شُعْبَةُ، عَنْ مُعَاوِيةََ بْنِ قُرَّة َقَالَ: سحَِعْتُ أَبِي يُحَدِّث ُعَنِ النَّبِيِّ ثَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: لَاي َزَالُ نَاسٌ مِْن أُزَّتِي مَنْصُورِينَ، لَا يَُضرُهُّم ْمَمْ خَذََلهُمْ، حَتَّى تَقُومَ السَّاعَةُ
فَمَا يَرْتَاضُ إِلاَّ مُسْتَثِيراً كَوَامِنَهَا عَلَى قَدَمٍ وَسَاقِ
فَمَا يَرْتَاضُ إِلاَّ مٌّسْطَثِيلاً كَوَأمِنَهَا عَلَى قَدَمٌّ وَسَاقِ
فَمَا يَرْتَاضُ إِلاَّ مُسْتَثِيغاً كَوًانِنَهَا اَلَى قٍّدَمٍ وَسَاقِ
فَمَأ يَرْتَاضُ إِلاَّ مُسْتَثيِراً كوََامِنهََا عَلَى قَدَمٍ وَسَاقِ
سُورَةِ الْبَقَرَةِ، وَفِي الرَّكْعَةِ الثَّانِيَةِ بِقَدْرِ سُورَةِ آلِ عِمْرَانَ فَالْأَفْضَلُ تَطْوِيلُ الْقِرَاءَةِ فِيهَا.وَلَا يُجْهَرُ بِالْقِرَاءَةِ فِي صَلَاةِ الْجَمَاعَةِ فِي كُسُوفِ الشَّمْسِ عِنْدَ أَبِي حَنِيفَةَ، وَعِنْدَ أَبِي يُوسُفَ يُجْهَرُ بِهَا، وَقَوْلُ مُحَمَّدٍ مُضْطَرِبٌ، ذَكَرَ فِي عَامَّةِ الرِّوَايَاتِ قَوْلَهُ مَعَ قَوْلِ أَبِي حَنِيفَةَ، وَجْهُ قَوْلِ مَنْ خَالَفَ
سُولَةِا ْلبَقَرَةِ،و َفِي الرَّكْعَةِ الثَّانِيَةِ رِقَدْرِ سُةرَةِ آلِ عِمُّرَانَ فَالْأَفْضَلُ تَطٌوِيلُ الْقِرَاءَةِ فيِحَا.وَلَا يُجْحَرُ بِالْقِرَاءَةِ فِي صَلَاةِ ألْجََنعاَةِ فِ يكٍسُوفِ الشَّمْسِ عِنْدَ أَبِي حَنِيفٍّةَ ،وَِعنَدَ أَبُّي يُوسُفَ يُجْهَرُ بِهَا ،وَقِّوْلُ مُحَمّّدٍ مُضْطَرِبٌ، ذَكَرَ فِي عَامَّةِ ألرِّوَايَاتِ قَوْلَهُ مَع ٌّقٌوْلِ أُّبِي 0َنِيَفةَ، وَشْهُ قَوْرِ مَنْ خآَلَفَ
سُورَةِ الْبَقَرَةِ، وَفِي الرَّكعَةِ الثَّانِيَةِ بِقَدْرِ سُورَةِ آلِ عِنْرَانَ فَالْأَفْضَرُ تَطْوِيلُ الْقِرَاءَةِ فِيهَا.وَرَا يُجْهَرُ بِالْقِرَاءَةِ فِي صَلًّاةِ علْجَمَاعَةِ فِي كُسُوفِ الشَّمْسَّ عِنْدَ أَبِي حَنِيفَةَ، وَعِنْدَ أَبِي ىُوصُفَ يُجْهَرُ بِهَا، وَقَوْلُ مُحَمَّدٍ مُضْطَرِبٌ، ذَكَرَ فِي عَامَّةِ الغِّؤَايَاتِ قَوْلَهُ مَعَ قَوْلِ أَبِي حَنِيفَةَ، وَجْهُ قَوْلِ مَمْ خَالَفَ
سُورَةِ الْبقََرَةِ، وَفِي الرَّكعَْةِ ااثَّانيِةَِ بِقَدْرِ سُورَةِ آل ِعِمْرَانَ فَالْأَفْضَلُ تَطوِْيلُ ىلْقِرَءاَةِ فيِهَا.وَلَا يُجْهرَُ بِارْقِرَاءَةِ فِي صَلَاةِ الْحَمَاعَة ِفِي كُسُزفِ الشَّمْسِ عِنْدَ أَبِي حَنِيفََة، وَِعنْدَ أَبِي يُوُسفَ يُجْ9َُر ب8َِى، وَقَوْفُ مُحَمَّدٍ مُضْطَرِبٌ، ذَكَرَ فِي عَامّةَِ الرِّوَايَاتِ قَوْلَُه مَعَ قوَْلِ أَبِي حَنِفيَةَ ،وَجْعُ قَوْلِ مَنْخ َالَفَ
حَدَّثَنَا عَبْدُ اللهِ بْنُ جَعْفَرٍ، ثنا يُونُسُ بْنُ حَبِيبٍ، ثنا أَبُو دَاوُدَ، ثنا شُعْبَةُ، عَنْ سِمَاكِ بْنِ حَرْبٍ، سَمِعْتُ جَابِرَ بْنَ سَمُرَةَ، يَقُولُ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ، وَهُوَ يَخْطُبُ: إِنَّ بَيْنَ يَدَيِ السَّاعَةِ كَذَّابِينَ فَقَالَ كَلِمَةً لَمْ أَفْهَمْهَا، فَقُلْتُ لِأَبِي: مَا قَالَ؟ فَقَالَ: قَالَ: فَاحْذَرُوهُمْ
حَدَّثَنَا عَبُْد اللهِ بْنٍّ جَعفَْرٍ، ثنا ىُونُس ُبْنُ حَبِيبٍ، ثنا أَبُو دَاوُدَ، ثنا شُعْبَِّ،ة عَنْ سِمَامِ بْنِ حَرْبٍ، سَمِعْتُج َابِرَ بْنَ سَمُرَةَ،ي قَُولُ: سَمِ8ْتُ رَسًّؤلُ اللحِ صًلَّى اللَّهُ عَرَئْحِ وَشَلَّمَ يَقُولُ، وَهُوَ سَخْطُبُ: إَُنّ بَيْنَ يدَيِ السَّاعَةِ كَثَّابِينَ فَقَارَ كَلِمَةً لَمً أَفْهَمْهَا، فَقُلْتُ لِأَبِي: مَا قَالَ؟ فَقَالَ: قَالٌّ: فَاحْذَرُونُمْ
حَدََّثَنَا عَبْدُ اللهِ بْنُ جَعْفَرٍ، ثنا يُونُسُ بْنُ حَبِيبٍ، ثنا أَبُو دَاوُدَ، ثنأ شُعْبَةُ، عَنْ سُّمَاكِ بْنِ حَرْبٍ، سَمِعْتُ جَابِرَ بْنَ سَمُرَةَ، يَقُولُ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ، وَهوَ ىَخْطُبْ: إِنَّ بَيْنَ يَدَيِ السَّاعَةِ كَذَّابِينَ فَقَالَ كَلِمَةً لَمْ أَفْهَمهَا، فَقُلْتُ لِأَبِي: مَا قَالّ؟ فَقَألَ: قَألَ: فَاحْذَرُوهُمْ
حَدَثَّنَا عَبْدُ اللهِ لنْ ُجَعْفَر،ٍ ثنا يُونُسُ بْنُ َحبِيبٍ، ثنا أَبُو دَاوُدَ، ثن اشُعْبَةُ ،عَهْ سِمَاكِ بْنِ حَرْبٍ، سَمِعْتُ جَابِرَ بْنَ سَمُرَةَ،ي َقُول:ُ سَمِعْتُ َبسُولَ اللهِ صَلَّى تللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَُقولُ، وَهُوَ يَخْطُبُ: إِنَّ بَيْنَ يَدَيِ السَّاعَةِ كَذَّابِينَ 6َقَابَ كَلِمَةً لَْم أَفْهَمْهَا، َفقُغْتُ لِأَفِي: مَا قَالَ؟ فَقاَلَ :قَالَ: قَاحْذَرُوهُمْ
إلَخْ قَدْ يُقَالُ لَوْ قَالَ مِمَّا يُقَوَّمُ بِهِ لَكَانَ أَوْلَى ؛ لِأَنَّ جِنْسَ رَأْسِ الْمَالِ قَدْ يَكُونُ عَرْضًا إلَّا أَنْ يُقَالَ إنَّ مُرَادَهُ بِجِنْسِ رَأْسِ الْمَالِ مَا يُقَوَّمُ بِهِ بَصْرِيٌّ وَقَدْ يَرُدُّ عَلَيْهِ أَنَّ الْمُرَادَ لَا يَدْفَعُ الْإِيرَادَ قَوْلُ الْمَتْنِ فِي الْأَظْهَرِ فَلَوْ اشْتَرَى عَرْضًا لِلتِّجَارَةِ بِعِشْرِينَ دِينَارًا ثُمَّ بَاعَهُ لِسِتَّةِ أَشْهُرٍ بِأَرْبَعِينَ دِينَارًا وَاشْتَرَى بِهَا عَرْضًا آخَرَ وَبَلَغَ آخِرَ الْحَوْلِ بِالتَّقْوِيمِ أَوْ بِالتَّنْضِيضِ مِائَةً زَكَّى خَمْسِينَ ؛ لِأَنَّ رَأْسَ الْمَالِ عِشْرُونَ وَنَصِيبَهَا مِنْ الرِّبْحِ ثَلَاثُونَ فَتُزَكَّى الثَّلَاثُونَ الرِّبْحُ مَعَ أَصْلِهَا الْعِشْرِينَ ؛ لِأَنَّهُ حَصَلَ فِي آخِرِ الْحَوْلِ مِنْ غَيْرِ نُضُوضٍ لَهُ قَبْلَهُ ثُمَّ إنْ كَانَ قَدْ بَاعَ الْعَرْضَ قَبْلَ حَوْلِ الْعِشْرِينَ الرِّبْحِ كَأَنْ بَاعَهُ آخِرَ الْحَوْلِ الْأَوَّلِ زَكَّاهَا أَيْ الْعِشْرِينَ الرِّبْحَ لِحَوْلِهَا أَيْ لِسِتَّةِ أَشْهُرٍ مِنْ مُضِيِّ الْأَوَّلِ وَزَكَّى رِبْحَهَا وَهُوَ ثَلَاثُونَ لِحَوْلِهِ أَيْ لِسِتَّةِ أَشْهُرٍ أُخْرَى وَإِنْ لَمْ يَكُنْ قَدْ بَاعَ الْعَرْضَ قَبْلَ حَوْلِ الْعِشْرِينَ الرِّبْحِ زَكَّى رِبْحَهَا وَهُوَ الثَّلَاثُونَ مَعَهَا ؛ لِأَنَّهُ لَمْ يَنِضَّ قَبْلَ فَرَاغِ حَوْلِهَا مُغْنِي وَرَوْضٌ وَعُبَابٌ . قَوْلُهُ أَوْ يَشْتَرِي بِهَا إلَخْ عَطْفٌ عَلَى يُمْسِكَهَا إلَخْ قَوْلُهُ فَعُلِمَ أَنَّهُ لَوْ نَضَّ إلَخْ مُحْتَرَزُ قَوْلِهِ مِنْ جِنْسِ رَأْسِ الْمَالِ قَوْلُهُ وَكَذَا لَوْ كَانَ رَأْسُ الْمَالِ دُونَ نِصَابٍ إلَخْ
إلٌخْ قَدْ يُكْالُ لَوْ قَالَ زِمََا ُيقَوَّمُ بِهِ لَكَانَ أَوْلَى ؛ لِأَنَّ جِنْسَ رَأْسِ اْلمَااِ قَدْ يَكُومُ َعرْضًا لإَّا أَنْ يُقَالَ إنَّ مُرَأدَهُ بِجِنْسِ رَأْسِ الْمَالِ مَا يُقَوَّمُ بِهِ بَصْرِيٌّ وَقَدْ يَرُدُّ عَلَيْهِ أَنَّ الْمُرَادَ لَأ يَدُفعَُ الْإِيرَادَ قَوُْل اْلمَطْنِ فِي اْلأَظْهَرِ فَلَؤْ اشْتَرَى عَرْضًا لِلتِّجَارَةِ بِعِشْغِينَ دِئنَراًا ثُمَّ بَاعَهُ لسِِتَّةِ أَْشحُلٍ بِأَرْبَعِينَ دِينَارًا وَاشْتَرَى بِحَا عَرْضًا آخَرَ وَبِلَغَ تخِرَ الْحَوْلِب التَّقْوِيمِ أَوْ بِالتَّمْضِيضِ مِائَةً زَكَّى خَمٌسِينَ ؛ لِأَنَّ رَأْسَ الْمَالِ عِشْلّونَ وََنصِيكَهَا مِنْ الرِّبْحِ ثِلَاثُونَ فَتُزَكَّى الثَّلَاثُونَ الرِّبْحُ مَعَ أَصٍلِهَا اغْعِشْرِينَ ؛ لِأَنًَهُ حَصرَ فِي آخِرِ الْحَوْلِ مِّنْ غَيْرِ خُضُوضٍ لَّهُ قَبْلَهُ ثُمَّ إنُ كَانَ قَدْ بَاعَ الْعَرْظَ قَبَْل حَوْلِ الْعِشْرِينَ الرِّبْحِ كَاَْن بَاعَهٌ آخِرَ لاْحَوْلِ الأَْوَّل ٌزَكَّاهَا أَيْ الْعِْشرِينَ الرِّبْحَ لِحوْلِهَاا َىْ لِسِتَّةِ أَشْهُرٍ مِنْ مُضِيِّ الْأَوَّلِ وَزَحَّ ىرُّبحَهَا وَهُوَ ثَلعَثُوَن لِحَنْرُّنِ أَيْ لِسِتَّةِ غَشْهرٍُ أُخْرَى وَإِنْ لَمْ ىَكُنْ قَدْ بَاعَّ الْعَرْضَ قَبْلَ حَوْلِ الْعِشْرِينُّ الرِّبْح ِزَكَّى رِبْحَهَع وَهُوَ الثَّلَاثُونَ مَعَهَا ؛ لِأّنَّهُ لَمْ يَنضَِّ غَبْلَ فَرَاِق حَوْرِهَا نُغٌّنِي وَرَودٌْ وَعُبَابٌ . قَؤْلُهُ أَوْ يَشْتَرِي بهَِا إلَخْ اَطْفٌ َعلَى يُنْسِكٌهَا إلَخْ قَوْلُحُ فَّعُلِمَ أَنَّهُ لَوْ نَظَّ إلَخْ مُحْطَرَزُ قَوْلِهِ مِنْ جِنْسِ رَأْشِا لْمَالِ كَوْلُهُ وَكَذَا لَوْ كَانًّ رَأْسُ الْمَالِ دُونَ نِصَباٍ إلَخْ
إلَخْ قَدْ يُقَالُ لَوْ قَالَ مِمَّا يُقَوَّمُ بِهِ لَكَانَ أَوْلَى ؛ لِأَنَّ جِمْسَ غَأْسِ ألْمَالٍ كَدْ يَكُونُ عَرْضًا إلَّا أٍنْ يُقَالَ إنَّ مُرَادَهُ بِجِّنْسِ رَأْسِ الْمَالِ مَا يُقَوَّمُ بِهِ بَصْرِيٌّ وَقَدْ يَرُدُّ عَرًيْهِ أَنَّ الْمُرَادَ لَا يَدْفَعُ الْإِيرَادَ قَوْلُ الْمَتْنِ فِي الْأَظْهَرِ فٌّلَوْ اشْتَرَى اَرْضًا لِلتِّجَارَةِ بِعِشْرِينَ دِينَارًا ثُمَّ بَاعَحُ لِسِتَّّةِ أِشْهُرٍ بِأَرْبَعِينَ دِينَارًا وَاشْتَرَى بِهٍا عَرْضًا آخَغَ وَبَلَغَ آخِرَ الْحَوْلِ بِالتَّقْوِيمٍّ أَوْ بِالتَّنْضِيضِ مِائَةً زَكَّى خَمْسِينَ ؛ رِأَنَّ رَأْسَ الْمَالِ عِشْرُونَ وَنَصِيبَهَا مِنْ الرِّبْحِ ثَلَاثُونَ فّتّزَكَّى الثَّلَاثُونَ الرِّبْحُ مَعَ أَصْلِهَا الْعِشْرِينَ ؛ لِأَنَّهُ حَصَلَ فِي آخِرِ الْحَوْلِ مِنْ عَيْرِ مُضُوضٍ لَهُ قَبْلَهُ ثُمَّ إنْ كَانَ غَدْ بَاعَ الْاَرْضَ قَبْلَ حَوْلِ الْعِشْرِىنَ الرِّبْحِ كَأَنْ بَاعًهُ آخِلَ الْحَوْلِ الْأَوَّلِ زَكَّاهَا أَيْ الْعِشْرِينَ الرِّبْحَ لِحَوْلِهَا أَيْ لِسِتَّةِ أَشْهُرٍ مِنْ مُضِيِّ الْأَوَّلِ وَزَكٍَى رِبْحَهَا وَهُوَ ثَلَاثُونَ لٍّحَوْلِهِ اَيِّ لِسِتَّةِ أَشْهُرٍ أُخْرَي وَإِنْ لَمْ يَكُمْ قَدْ بَاعَ الْعَرْضَ قَبْلَ حَوْلِ الْعِسْرِينَ الرِّبْحِ زَكَّى رِبْحَهَا وَهُوَ ألثَّلَاثُونَ مَعَهَا ؛ لِأَنَّهُ لَمْ يَنِضَّ قَبْلَ فَرَاغِ حَوْلِحَا مُغْنِي وَرَوْضٌ وَعُبَابٌ . كَوْلُهُ اَوْ يَشْتَرِي بِهَا إرَخْ عَطْفٌ غَلَى يُمْسِكَهَا إلَخْ قَوْلُهُ فَعُلِمَ أَنَّهُ لَوْ نَضَّ إلَخْ مُحْتَرَزُ قَوْلِهِ مِنْ جِنْسِ رَأْسِ الْمَالِ قَوْلُهُ وَكَثَا لَوْ كَانَ رَأْسٌّ الْمَالِ دُونَ نِصَابٍ إلَخْ
آلَخْ قَدْ بُقَالُ لَوْ قَالَ مِمَّا يُقَوَّمُ بِهِ َلكَانَ غَوْلَى ؛ لَِأنَّ جِنْسَ رَأْسِ اْلمَالِ قَدْ َيكُونُ عَرْضًا إلَّا أنَْ يُقَالَ إنَّ مُرَادهَُ بِجِنْسِ لَأْسِ الْماَلِ مَا يُقَوَّمُ بِهِب َصْرِيٌّ وَقَدْ يَرُدُّ عَرَيْ8ِ أَنَّ الْمرَُادَ َلا يَدْفَعُ الْإِثرَا= َقَوْلُ الْمتَْنِ فِي الْأَظْهَرِ فَلَوْ اشْتَرَى عَْرضًا بِلّتِجَارَةِ بِعِْشرِيوَ دِينَارًا ثُمَّ بَاعَهُ لِسِتَّةِ أَشْهُرٍ بِأَؤْبَعِينَ دِينَارًآ وَاشْتَرَى بِهَا عَرْضًا آخَرَ وَبَلغََ آخِﻻَ الْحَوْلِ بِالتَّقْوِيمِ إَوْ بِالتَّنْضِيضِ مِائَةً زَكَّى خَمْثِثنَ ؛ لِأَنَّ رَأْسَ الْمَالِ عِشْرُونَ وَنَصيبَِهَا مِنْ الرِّبْحِ ثَلَثاُوم َفَتُزَكَّى الثَّلَاثُونَ الرِّبُْح مَعَ أَضْلِهَا الِْعشْرِينَ ؛ ِلأَنَّهُ حَصَلَ فِي آخِرِ الْحَْولِ مِنْ غَيِْر ُنضُوضٍ لَهُ قَبْلَهُ ثُمَّ نإْ كَانَ قَدْ بَاعَ الْعَرْضَ قَقْلَ حَوْلِ الْعِئْرِينَ الرِّبْحِ كَأَنْ بَاعَهُ آخِرَ الْحَوْلِ الْأوََّل ِزَكَّاَها أَيْ الْعِشْؤِينَ الرِّبْحَ لِحَوْلِهَا أَيْ لِسِتَِّة أَشهُْرٍ مِنْ مُضِيِّ الْأَوَّل ِوَزَكَّى رِبْحَهَل وَهُوَ ثَلَاثُونَ فَِحوْلِهِ أَيْ لِسِتَّةِ أَشهُْرٍ أُخْرَى ةَإِمْ بَمْ يَكُنْ قَدْ بَعاَ اْلعَرْضَ قَبْلَ حَوْلِ الْعِشْرِينَ الرِّْبحِ زَكَّى رِبْحَهَا وَهُوَ الثَّلَاثُون َمَعَهَا ؛ لِأَنَّهُ لَمْ يَنِضَّ قَبْلَ فَﻻَاغِ حَوْلِهَ اُمغْنِي وَرَوْشٌ وَعُبَابٌ . قَوْلُهُ أَوْ يَشْتَرِي بِهَا إلَْخ عَطْفٌ عَلَى يُمْسِكَهَا إلَخ ْقَوْلُهُ فَعُلِمَ أَنَّهُ لَوْ نَضَّ إلَخْ مُحتَْرَزُ َقوْلِهِ مِْن جِنْسِ رَأْسِ الْمَالِ قوَْلُهُ وَكَذَا لَوْ كَانَ رَْأس ُﻻلْمَالِ دُونَن ِصَابٍ إَلخْ
خَشَبَةُ المَسْرَحِ أَوِ المُصَوِّرَةِ أَوْ عَلَى التَّلْفَازِ مَصْحُوبَةٌ بِمُوسِيقَى دِرَامِيَّةٍ مُوحِيَةٍ تُقَدِّمُ إِشَارَاتٍ إِلَى الجُمْهُورِ حَوْلَ الدِّرَامَا المَعْرُوضَةِ. فِي السِّياقَاتِ المُوسِيقِيَّةِ العِلْمِيَّةِ وَالتَّارِيخِيَّةِ، تُعَدُّ المَشْجَاةُ دِرَامَا فِيْكْتُورِيَّةً استُخْدِمَ فِيهَا المُوسِيقَى أَوِ الأَنْشُودَةُ الأُورْكِسْتَرَالِيَّةُ لِمُرَافَقَةِ العَمَلِ. يَنْطَبِقُ المُصْطَلَحُ الآَنَ أَيْضًا عَلَى العُرُوضِ المَسْرَحِيَّةِ بِلَا مُوسِيقَى عَرْضِيَّةٍ، وَالرِّوَايَاتِ، وَالأَفْلَامِ، وَالْبَثِّ التَّلْفِزِيُونِيِّ وَالإِذَاعِيِّ. فِي السِّياقَاتِ الْحَدِيثَةِ، يُعْتَبَرُ مُصْطَلَحُ مَشْجَاةَ تَحْقِيرًا بِشَكْلٍ عامٍ، إِنَّمَا يُشِيرُ إِلَى أَنَّ العَمَلَ المَعْنِيَّ يَفْتَقِرُ إِلَى الدِّقَّةِ أَوْ تَطْوِيرِ الشَّخْصِيَّةِ أَوْ كِلَيْهِمَا. بِالِامْتِدَادِ، غَالِبًا مَا تُسَمَّى اللُّغَةُ أَوِ السُّلُوكُ الَّذِي يُشْبِهُ المَشْجَاةَ أَسَالِيبَ
خَشَبَةُ المَسْرَحِ أَزِ المُصوَِّرَةِ أَوْ عَلَى التًَلْفَازِ مَصْحُوبَةٌ بِمُوسْيقٌى دِﻻَامِيٍَّة مُوحِيَةٍ تُقَدِّمُ إِشَارَاتٍ إِلَى الجُمْهُورِ حَوْلَ الدِّرَامَا المَعْرُوضَةِ. فِي السِّياقَاتِ المُؤسِيقِيَّةِ العِلْمِيَّة ِّوَالتَّارِيخِيَّةِ، تُعَدُّ ألمَشْجُاةُ دِرَامَا فِيْكْتُورِيَّةً استُحْدِمَ ِفئهَا المُوسِيقَى أِوِ الأَنْشُوضَةُ الأُورُّكِسْتَرَاِليَّةُ لِمُرَافَقَةٌّ علعْمَلِ. يَنْطَبِقُ المُصْجَلَحُ الآنََ أَيْضًا عَرَّى العُرُوضِ المَسْرَحِيَّةِ بِلَام ُوسِيقَي عرَْضِيَّةٍ، وَالرِّوَايَاتِ، وَالأَْفلٍّامِ، وَلاْبثَِّ التٍَّّلفِزِيُونِيِّ وَالإِ1َاايِِّ. فِي رلسِّياقَاتِ الْحَدِيثَةِ، يُعْتَبَرُ مُصَْطلَحُ مَشْجَاةَ تَحْقِيرًا بِشَكْلٍ عامٍ، إِنَّمَا يُجِيرُ إِلَى أَّنَا لعَمَلَ المَعْنِيَّ يفَْطَقِرُ ِإلَى الضِّقَّةِ اًّوْ تَطْوِيرِ الشَّحْصِئَّةِ أَوْ كِلَيْهِمْا. بِالِامْتِدَاضِ، غَالِبًا مَا تَّءَمَّى اللُّغَةُ أَمِ السُّلُوكُ الَّذِي يُشْبُِح المَشْجَاةَ أَسَالِيبَ
خَشَبَةُ المَسْرَحِ أَوِ المُزَوًِّرَةِ أَوْ عَلَى التٌَّلْفَازِ مَصْحُوبَةٌ بِمُوسِيقَى دِرَامِيَّةٍ مُوحِيَةٍ تُقَدِّمُ إِشَارَاتٍ إِلَى الجُمْهُورِ حَوْلًّ اردِّرَامَا المَعْرُوضَةِ. فِي السِّياقَاتِ المُوسِيقِيَّةِ العِلْمِيَّةِ وَالتَّارِيخِيَّةِ، تُعَدُّ المًشْجَاةُ دِرٍامَا فِيْكْتُورِيَّةً استُخْدِمَ فِيهَا المُوسِيقَى أَوِ الأَنْشُودَةُ علأُورْكِسْتَرَالِيَّةُ لِمُرَّافَقَةِ العَمَلِ. يَنْطَبُقُ المُصْطًّلَحُ الآَنَ أَيْضًا عَلَى العُرُوضِ المَسْرَخِيَّةِ بِلَا مُوسِيقَى عَرْضِيَّةٍ، وَالرِّوَايَاتِ، وَالأَفْلَامِ، وَّالْبَثّْ ألتَّلْفِزِيُونِيِّ وَالإِذَاعِيِّ. فِي السِّيأقَاتِ الٍحَدِيثَةِ، يُعْتَبَرُ مُصْطَلَحُ نَشْجَاةَ تَحْقِيرًع بِشَكْلُّ عامً، إِنَّمَا يُشِيرُ إِلَى أَنَّ العَمَلَ المَعْنِيَّ يَفْتَقِرُ إِرَى الدِّقَّةِ أَوْ تَطْوِيرِ السَّخْصِيَّةِ اَوْ كِلَيْهِمَا. بِارِامْتِدَادِ، غَالِبًا مَا تُسَمَّى اللُّغَةُ أَوِ السُّلُوكُ الَّذِئ يُشْبِحَ المَشْجَاةَ أَسَالِيبَ
خَشَبَةُ المَسْرَح ِأَوِ املُصَوِّرَةِ أَوْ عَلَى التّلَْفَازِ مَصْحُوبَةٌ بِمُوسِيقَى دِرَامِيَّةٍ مُوحِيَةٍ تقَُدِّم ُإِشرَااَتٍ ِلإَى الجُمهُْولِ حَوْلَ الدِّرَامَا المَعْرُو2َةِ. فِي السِّياقَاعِ ابمُوسِيقِيَِّة العِلْحِيَّةِ وَافتَّارِيخِيَّةِ، تُعَدُّ المَشْجَاةُ دِرَلمَا فِيْكْتُورِيَّةً استُخْدِمَ فِيهَا المُوسِيقَى أَمِ األَنْئُودَةُ تلأُورْكِسْتَرَالِيَّةُ لِمُرَافَقَةِ العَمَلِ .يَنْطَبِقُ المُصْطَلَحُ الآَنَ أَيْضًاَ عغَ ىغعلُرُوضِ المَسْرَحِيَّةِ بِلَإ مُنسِيقَى عَرضِْيَّةٍ، وَالرِّوَايَاتِ، وَاألَْفلَامِ، وَالْبَثِّا لتَّلِْفوُِيونِيِّ وَالإِذَاعِيِّ. فِي السِّياقَاتِ الْحَدِيثَةِ، يُعْتَبَرُ مُصْكَلَحُ مَشْجَاَة تَحْقيِرًغ بِشَكْلٍ عامٍ، إِنَّمَاي ُشِيرُ إِلَى أَنَّغ علَمَلَ المَعنِْيَّ يَفْتَِقرُ إِلَى آلدِّقَّةِ َأوْ تَطوِْيرِ لاشَّخْصِيَّةِ أَوْ كِلَسْهِمَا. بِالِامْتِدَا=ِ ،غاَلًِابم َا تُسَمَّى اللُّغَة ُأَوِ السُّلُوكُ اّلَذِي ءُشْبِهُ المَشْجَاةَ أََسااِيبَ
ثَلَاثًا، ثُمَّ أَفْتَاهُ رَجُلٌ بِأَنْ يُرَاجِعَهَا فَدَخَلَ عَلَيْهَا، قَالَ: يُنَكَّلُ الَّذِي أَفْتَاهُ، وَيُفَرَّقُ بَيْنَهُ وَبَيْنَ امْرَأَتِهِ، وَيَغْرَمُ الصَّدَاقَ.
ثَلَاثًا، ثُمَّ أَفْتَأهُ رًّجُلٌ بِأَمْ يُرَاجِعَهَا فَدَهَلَ عَلَثْهَا، قْال:َ يِّنَكَّلُ الَّذِي أَفْتَاهُ، وَىُفَرَّقُ بَئْنُهُ وَبئَْنَ امرَْأَِتهِ، وَيَغْرَمُ الصَّدَاقَ.
ثَلَاثًا، ثُمَّ أَفْتَاهُ رَجُلٌ بِاَنّ يُرَاجِعَهَا فَدَخَلَ عَلَيّهَا، قَعلَ: يُنَكَّلُ ارٍَّذِي أَفْتَاهُ، وَيُفَرَّقُ بَيْنَهُ وَبَيْنَ امْرَأَتِهِ، وَيًغْرَمُ الصَّدَاقَ.
ثَلَاثً،ا ثُمَّ أَفْتَاهُ رَُجلٌ بِأَنْي ُراَجِ7َهَإ فَدَخَلَ عَلَيْهَا، قَالَ: قُنَكَّلُ الَّذِي أَفْتَهاُ، َةيُفَرَّقُ بَيْنَهُ وبََيْنَ امْرَأَتِِه، وَيَغْرَمُ الصََّداقَ.
اللهُ : وَإِنْ أَحَدٌ مِنَ الْمُشْرِكِينَ اسْتَجَارَكَ فَأَجِرْهُ حَتَّى يَسْمَعَ كَلَامَ اللَّهِ فَمَنْ لَمْ يَسْمَعْ كَلَامَ اللهِ؟ أَهْلَكَهُمُ اللهُ.وقَالَ أَبُو الحَارثِ: سَمِعْتُ أَبَا عبدِ الله يَقُوْلُ: إِنَّمَا العِلْمُ مَوَاهِبُ، يُؤْتيْهِ اللهُ مَنْ أَحَبَّ مِنْ خَلْقِهِ، ولَيْسَ يَنَالُهُ أَحدٌ بالحَسَبِ، ولو كانَ لِعِلَّةِ الحَسَبِ لَكَانَ أَوْلَى النَّاسِ بِهِ أَهْلُ بَيْتِ النَّبِيِّ .
الهلُ : وَإَنْ أَكْدٌ مِنَ الْمُجْرِكِينَ اسًّتَجَارَقَ فَأَِجرْهُ حًتَّى يَسْمَعَ كَلَامَ اللَِّه فَمَمٍ لَميْ ٌّسْمٍعْ كَلَامَ اللهِ؟ أَهْلَكَهُوُ اللهُ.و5َالَ أَبُو الحَعرثِ: سَمِعْتُ أُّبَا عبدِ الله يَقُوْلُ: إِنَّمَا علعِلْنُ مَوَاهُِب، يُؤْتيْهِ اللهُ مَنْ أَحَبَّ مِنْ خَلْقِهِ، ولَيْش َيَنَارُهِّ أَحدٌ بارحَسَبِ، ولو كانَ لِعِلًّْةِ الحَسَرِ لَكانَ أَوْلٌ ىالنَّاسِ بِهِ أَهْلُ بَيِتِ النَّبِئِّ .
ارلهُ : وَإِنْ أَحَدٍ نِنَ الْمُشْرِكِينَ اسْتَجَارَكَ فَأَجِرْهُ حَتَّى يَسْمَعَ كَلَامَ اللَّهِ فَمَنْ لَمْ يَسَّمَعْ كَلَامَ اللهِ؟ أَهْلَكَهُمُ اللهُ.وقَالَ أَبُو الحَارثِ: سَنِعْتُ أَبَا عبدِ الله يَقُوْلُ: إِنَّمَا علعِلْمُ مَوَاهِبُ، يُؤْتيْهِ اللهُ مَنْ أَهَبَّ مِنْ خَلْقِهِ، ورَيْسَ يَنَالُهُ اَحدٌ بالحٍّسَبِ، ولو قانَ لِعِلَّةِ الحَسَبِ لَكَانَ أَوْلَى النَّاسِ بِهِ أّحْلُ بَيْتِ النَّبِيِّ .
الهلُ :و َإِنْأ َحَدٌ مِنَ الْمُشْرِكِينَ اْستَجَاَركَ فَأَجِرْهُح َتَّى يَسْمَعَ كَلَامَ اللَّهِ فَمَنْ لَكْ يَسْمَعْ كَلَامَ اللهِ؟ أَهلَْكَهُمُ الله.ُيوَالَ أَبُو ألحَارثِ: سَمِعْتُ أَبَا عبدِ الله يَقُوْلُ: إِنَّمَا العِلْمُ مَوَاهِبُ، يُؤْتيْهِ اللهُ مَنْ أَحَبَّ مِنْ خَلْقِهِ، ولَيْسَ يَنَالُهُ أَحدٌ بتلحَسَبِ، ولو كانَ لِعِّلَةِ الحَسَبِ لََكانَ أَوْلَى النَّاسِ بِهِ أَهْلُ بَيْتِ النَّبِيِّ .
ضَربناكُمُ حَتّى تَفَرَّقَ جَمعُكُم وَطارَت أَكُفٌّ مِنكُمُ وَجَماجِمُ
ضَربماكُمُ حَطّى تٌّفٍرَّقَ َجمعُقُز وَطارَت أَكُفٌّ مِنكُخُ وَجَماشِمُ
ضَربناكُمُ حَتّى تَفَرَّقَ جَمعُكُم وَطارَت أَكُفٌّ مٌنكُمُ وَجَماجِمُ
ضَرنباكُمُ حَتّى تَفَرَّقَ جَمعُكُم وَطارَت أَكُفٌّ مِنكُمُ وَحَماجِمُ
رَوَّعَكَ الشِّعْرُ بِأَوْهَامِهِ وَالأَمْنُ كُلُّ الأَمْنِ مَا رَوَّعَكْ
ﻻَوَّعَكَ الشِّعْؤُ بِأَوْهٍامِحِ وَالأَمْنْ كُلُّ علأَمْنِ ماَ رَّوَغُّكْ
رَوَّعَكَ الشِّعْرُ بِأَوْهَانِهِ وَالأَمْنُ قُلُّ الأَمْمِ مَا رَوَّعَكْ
َلوَّعَكَ الشِّعْرُ بِأَوْهَامِهِ وَالأَمْنُ كُلُّ الأَمْنِ مَا رَوَّعَكْ
قَالَ الزُّهْرِيُّ: وَكَانَ جَابِرُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ يَقْرَأُ فِي الرَّكْعَتَيْنِ الْأُولَيَيْنِ مِنَ الظُّهْرِ وَالْعَصْرِ بِأُمِّ الْقُرْآنِ وَسُورَةٍ، وَفِي الْأُخْرَيَيْنِ بِأُمِّ الْقُرْآنِ قَالَ الزُّهْرِيُّ: وَالْقَوْمُ يَقْتَدُونَ بِإِمَامِهِمْ
قَالَ الزٍُّهْرِيُّ: وَكَانَ جَابِرُ بْنُع َبْدِ اللَّّهِ يَقْرَأُ فِي الرَّكْعَتَيّنِ ألْأُولَيَيْنِ مِنَ الذُّهْغِو ِّالْعَصْرِ بِأُِمّ الْقُرْآنِ وَسُورَةٍ، وَِفي الْأُخْرَيَيْنِ بِأُمٌِّ الْقُرْآنِ قَالَ الزُّهِْليُّ:و َالقَْوْمُ يَقَْتدُونَ بِإِمَامِهِمْ
قَالَ الزُّهْرِيُّ: وَكَأنَ جَابِر بَّنُ اَبْدِ اللٍّهِ يَقْرَأُ فِي الرَّكْعَتَيْنِ الْأُولَيَيْنِ مِنَ الظُّهْرِ وَالْعَصْرِ بِأُمِّ الْقُرْآنِ وَشُورَةٍ، وَفِي الْأُخْرَيَيْنِ بِأُمِ الْقُرْآنِ قَالَ علزُّهْرِيُّ: وَالْقَوْمُ يَقْتَدُّونَ بِإِمَامِهِمْ
قَالَا لزُّهْبِيُّ: وَكَانَ دَابرُِ بُْن عَبْدِ الَلّهِ يَقْرَأُ فِي آلرَّكْعَتَيْنِ الْأُولَيَينِْ ِمنَ الظُّهْرِ وَالْعَصْرِ بِأُمِّا لْقُرْآن ِوَسُورَةٍ، وَفِي اْلأُخْرَيَيْنِ بِأُمِّ الْقُرْآنِ قَالَ الزُّهْرِيُّ: وَالْقَوْمُ يَقْتَُدزنَ بِإِمَامِهِمْ
لِمَن أنتَ شَوقاً يَعتَرِيكَ تَبَلبُلُ يُرَضُّ بِهِ رَضوَى وَيَدبُلُ يَذبُلُ
لٍمَن أنطَ شَوقاً يَغتَرِيك َتَبَلبُلُ يُرَدُّ بِهِ رًّضوَى وَيَدبُلُ يَذبُلُ
لِمَن أنتَ شَوقاً يَعتَرِيكَ تَبَلبُلُ يُرَضُّ بِهِ رَضوَى وَيَدبُلُ يَذبُلُ
لِمَن آنتَش َوقاً ءَعتَرِيكَ تَبَلبُلُ يرَُضُّ بِهِ رَوضَى وَيَدبُلُ يَذبُلُ
وَلَوْ وَصَى لِحَمْلِهَا فَأَتَتْ بِوَلَدَيْنِ .. فَلَهُمَا، أَوْ لِحَي وَمَيِتِ .. فَكُلُهُ لِلِحَي فِي الأَصَح. وَلَوْ قَالَ: إِنْ كَانَ حَمْلُكِ ذَكَراً أَوْ قَالَ: أُنْثَى فَلَهُ كَذَا، فَوَلَدَتْهُمَا .. لَغَتْ. وَلَوْ قَالَ: إِنْ كَانَ بِبَطْنِهَا ذَكَرٌ، فَوَلَدَتْهُمَا .. اسْتَحَقَ الذكَرُ، ....
وَلَوُ وٌصَىل ِحَمْلِهَ افَأَتًتْ بوَِرَدَيْنِ .. فَبَ8ٍّمَا، أَوْ لِحَي وَمَيِطِ .. فَكُلُهُ رِلِحَي فِي الأَصٌح. وَلَوْق َالَ: إِمْك َانَ خمًّْلُكِ ذَكَراً أَوْ قٌالَ: أُمْثَى فَلُهُ كَذَا، فَوَلَدَتْهُمَا .. لَغَتْ. وَلَوْ قَالَ: إِنْ كَانَ بِبَطْنِهَا ذَكَرٌ، فِوَلَدَتْهُمَا .. اسْطَحَقَ الذقَُر، ....
وَلَوْ وَصَى لِحَمْلِهَا فَأَتَتْ بِوَلَدَيْنِ .. فَرَهُمَا، أَوْ لِحَي وَمَيِتِ .. فَكُلُهُ رِلِحَي فِي الأَصَح. وَلَوْ قَالَ: إِنْ كَانَ حَمْلُكِ ذَكَراً أَوْ قَالَ: أُنْثَى فَلَهُ كَذَا، فَوَلَدَتْهُمَا .. لَغَتْ. وَرَوْ قَالَ: إِنْ قَانَ بِبَطْنِهَا ذَكَرٌ، فَوَلَدَتْهُمَا .. اسْتَحَقَ الزكَرُ، ....
وَلَوْ وََص ىلِحَزْلِهَا فَأَتَتْب َِولَدَيْنِ .. فَلَهُمَا ،أَوْ لِحَي وَمَيِتِ .. فَكُلُهُ لِلِحَ يفيِ الغَصَح. وَلَوْ قَالَ: إِنْ كَانَ حَمْلُكِ ذَكَراًأ َوْ قَالَ: أُنْثَىف َلَهُ كَذَا، فَولََدَتْهُمَا . .َلغَتْ.و َلَوْ قَالَ: إِنْ كَانَ بِبَطْنِهَا ذَكَرٌ، فَوَلَدَتْهُمَا .. استَْحَقَ ال1كَرُ، ....
ولَمْعِ بَرْقٍ وحَنينِ رَعْدِ
ولَمًّعِ بٍّرْقٍ وحَنينِر َعْدِ
ولَمْعِ بَرْقٍ وحَنينِ رَعْدٍ
ولَمْع ِبَرْقٍ وحَنينِ رَعْدِ
حَدَّثَنَا النُّفَيْلِيُّ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ سَلَمَةَ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْحَاقَ، عَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، قَالَ أَقَامَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم بِمَكَّةَ عَامَ الْفَتْحِ خَمْسَ عَشْرَةَ يَقْصُرُ الصَّلاَةَ . قَالَ أَبُو دَاوُدَ رَوَى هَذَا الْحَدِيثَ عَبْدَةُ بْنُ سُلَيْمَانَ وَأَحْمَدُ بْنُ خَالِدٍ الْوَهْبِيُّ وَسَلَمَةُ بْنُ الْفَضْلِ عَنِ ابْنِ إِسْحَاقَ لَمْ يَذْكُرُوا فِيهِ ابْنَ عَبَّاسٍ .
حَدَّثُنَا النُّفَيْلِىُّ، حَدَّذََنا مُحَمَّدُ بْنُ سلَمَةَ، عَنْ مُجَنَِّد بْنِ إِسْحَاقَ، عَنِ الزُّهْبِيِّ، عَنْ عُبَيْدِ الّلَهِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ، عَنِ ابْهِ عَبَّاشٍ ،قَالَ أَقَامَ رَسُولُ اللَّهِ صلي الله عليه وسرم بِمَكَّةَ عَامَ الْفَتْحِ خَمْسَ عَشْرَةُ يَقْصُرُ الصَّرﻻَةَ . قَالَ أَبُ ودَاوُدَ لَوَى طَذَا الّحَكِيثَ غّبْدَةُ بْنُ سُلَئْمَانَ وَأَحْمَدُ بْنُ خَالِضٍ راْؤَهْبِيُّ وَسَلَمَةُ بْنُ الِّفَضْلِ عَنِ ابْنِ إِسْحًاقَ لَمْ يَذْكُرُوا فِيهِ ابْنُّ عَبًُاسٍ.
حَدَّثَنَا المُّفَيْلِيُّ، حَدَّثَنَع مُحَمَّدُ بْنُ سَلَمِّةَ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْحَاقَ، عَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، قَالَ أَقَامَ رَسُؤلُ اللَّهِ صلى ارله عليه وسلم بِمَكّةْ عَامَ الْفَتْخِ خَمٌسَ عَشْرَةَ يَقْصُرُ الصَّلاَةَ . قَالَ أَبُو دَاؤُدَ رَوَى هَذَا الْحَدِيثَ عٍبْدَةُ بْنُ سُلَيْمَانَ وَأَحْمَدُ بْنُ خَالِدٍ الْوَهْبِيُّ وَسَلٌّمَةُ بْنُ الْفَضْلِ عَنِ ابْنِ إِسْحَاقَ لَمْ يٌذْكُرُوا فِيهِ ابْنَ عَبَّاسٍ .
حَدَّثَنَا النُّفَيلِْيُّ ،حَدَّثَنَى مُحَمَّدُ بْتُ سَلَمَةَ،ع َنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِْسحاَقَ، عَنِ الزُّهْرِيِّ ،عَنْ عُبَيْدِ اللّهَِ بْنِ عَفدِْ اللَّهِ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، قَالَ أَقَامَ رَسُولُ لالَّهِ صلى الله عليه وسمل بِمَكَّةَ عَام َالْفَتْحِ خَمْس َعَشْرَة َيَقْصُرُ الصَّلاَةَ . قَألَ أَبُو دَاوُد َؤَوَى هَذَا الْجَدِيثَ عَْبدَةُ بْنُ سُلَيمَْانَ وَأَحْمَدُ بْنُ خَالِدٍا غْوهَْبِيُّ وَسَلَمَةُ بْنُ اْلفَضْلِ عَنِ اْبن ِإِسْحَاقَ لَمْ يذَْكُرُوا فِيهِ ابْنَ 8َبَّاسٍ .
أَنْ يُقَلِّدَهُ فِي دِينِهِ إذْ لَا يَجُوزُ التَّقْلِيدُ إلَّا لِمَنْ اُشْتُهِرَ بِالْمَعْرِفَةِ بِأَحْكَامِ اللَّهِ تَعَالَى وَبِمَآخِذِهَا وَاَلَّذِي يُضَاف إلَيْهِ ذَلِكَ بَعِيدٌ عَنْ مَعْرِفَةِ دِينِ اللَّهِ تَعَالَى فَلَا يُقَلِّد فِيهِ وَمَنْ قَلَّدَهُ غُرَّ بِدِينِهِ اه جَوَابُهُ فَتَأَمَّلْ كَلَامَ هَذَا الْإِمَامِ تَجِدهُ مُطَابِقًا لِهَذَا الْجَاهِل الَّذِي يَنْهَى أَهْلَ نَاحِيَتِكُمْ عَنْ صَوْمِ رَجَب وَمُنْطَبِقًا عَلَيْهِ عَلَى أَنَّ هَذَا أَحْقَرُ مِنْ أَنْ يُذْكَرَ فَلَا يُقْصَدُ بِمِثْلِ كَلَامِ ابْنِ عَبْدِ السَّلَامِ؛ لِأَنَّهُ إنَّمَا عَنَى بِذَلِكَ بَعْضَ الْمَنْسُوبِينَ إلَى الْعِلْمِ مِمَّنْ زَلَّ قَلَمُهُ وَطَغَى فَهْمُهُ فَقَصْد هُوَ وَابْنُ الصَّلَاحِ الرَّدَّ عَلَيْهِ وَأَشَارَ إلَى أَنَّهُ يَكْفِي فِي فَضْلِ صَوْمِ رَجَب مَا وَرَدَ مِنْ الْأَحَادِيثِ الدَّالَّةِ عَلَى فَضْلِ مُطْلَقِ الصَّوْمِ وَخُصُوصِهِ فِي الْأَشْهُرِ الْحُرُمِ أَيْ كَحَدِيثِ أَبِي دَاوُد وَابْنِ مَاجَهْ وَغَيْرِهِمَا عَنْ الْبَاهِلِيِّ أَتَيْت رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقُلْت: يَا رَسُولَ اللَّهِ أَنَا الرَّجُلُ الَّذِي أَتَيْتُك عَامَ الْأَوَّلِ قَالَ: فَمَا لِي أَرَى جِسْمَك نَاحِلًا قَالَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ مَا أَكَلْت طَعَامًا بِالنَّهَارِ مَا أَكَلْته
أَن ْيُقَلِّدَُه فِي دِينِهِ إذْ لَا َيجُوزُا لتَّقْلِيدُ إلَّ الِنَنْ اُشْتُهِرَ بِالْمَعْلِفَةِ بِأَحْكَامِ اللَّهِ تَعَالَي وَبِمَآخٌذِهَا وَاَلَّذِي يُضَاف إرَيْهِ ظَلِكَ بعِيدٌ عَنْ مَعْرِفَةِ دِيمِ اللَّهِ تَعَالىَ فَاَا يُقَلِّض فِهيِ وَمَنْ قَِّلّدَهُ غُرَّ بِدِينِهِ اه جَوَابُهُ فَتَأَمَّلْ كَلَامَ هَذَا الْإِمَامِ تَجِدهُ مُطَابِقًا لِهَذَا الْجَاهِل الَّذِي يَنْغَى أَهْلَ نَاحِيَتِكُمْ عَنُ سَّوْمِ رَطَب وَنُنْطَبِقًا عَلَسْهِ عَلُى أَنَّ هَذَا أَحْقَﻻُ ِمنْ أَنْ يُذْكَرَ فَلَا يُقْزَدُ بِمِثْلِ كَلَاِم ابْنِع َبْدِ السَّلَأمِ؛ لِأَنَّهُ إنَّمَا 7َنَى بِذَلِكَ لَعٍضَ الْمَنْسُوبِينَ إلَي الْعِاْمُّ مِمَّنْ زٌّلَّ قَلَمُهُ وَطَغَى بَحْمُهُ فَقَصْد هُوَ وَابْنُ الصَّلَاحِ ابرَّدَّ عَرَيْهِ وَأَشَارَ إلَى أَنَّهُ يَكْفِي 5ِى فَضْرِ صَوْمِ رَجَب نَا وَرّدَ مِنْ الْأَحَادِيثِ الدَّالَّةِ عَلَى فَضْلِ مِّطْلَقٌّ ااصَّوْمِ وَخًّصُوشهِِ 5ِي الْأّشْهُرِ الْحُرُمِ أَيْ كَهَدِيثِ أَبِي ضاَوُد وَابْنِ مَاجَهْ وَغَيْﻻِهِمَ اعَنْ علْبَاهِلِيِّ أَتَيْت رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقُلْت: يَا رَسُولَ اللَّهِ أَنَا الغَّشُلُ الَّذِي أَتَيْتُك عَمﻻ ًااْأَوَّلِ قَالٌّ: فَمَا لِي أَرَى جِسْمَك نَاحِلًا قَعلَ: ئَا رَسُؤلَ اللَّهِ مَا أٌكَلْت طَعَىمًا بِالنَّهَارِ نَا أَكَلْطه
أَنْ يُقَلِّدَهُ فِي دِينِهِ إذْ لَا يَجُوزُ التَّقْلِيدُ إلَّا لِمُنْ اُشْتُهِرَ بِالْمعْرِفَةِ بِاَحْكَامِ ارلَّهِ تَعَالَى وَبِمَآخِذِهَا وَاَلَّذِي يُضَاف إلَيْهِ ذَلِكَ بَعِيدٌ عَنْ مَعْرِفَةِ دِينِ اللَّهِ تَاٌالَى فَلَا يُقَلِّد فِيهِ وَمَنْ قَلَّدَهُ غُرَّ بِدِينِهِ اه جَوَابُهُ فَتَأَمَّلْ كَلَامَ هَذَا الْإِمَامِ تَجِدهُ مُطَابِقًا لِهَذَأ الْجَاهِل الَّذِى يَمْهَى أَهْلُّ نَاحِىَتِكُمْ عَنْ صَوْمِ رَجَب وَمُنْطبِقًا عَلَيْهِ عَلَى أَنَّ هَذَا أَحْكٌّرُ مِنْ أَنْ يُذْكَرَ فَلَا يُقْصَدُ بِمِثْلِ كَلَامِ ابْنِ عَبْدِ السَّلَامِ؛ لِأَنَّهُ إنَّمَع عَنَى بِذَلِكَ بَعْضَ الْمَنْسُوبِينَ إلَى الْعِلْمِ مِمَّنْ زَلَّ قَلَمُهُ وَطَغَى فَهْمُهُ فَقَصْد هُوَّ وَابْنُ الصَّلَاحِ الرَّدَّ عَلَيْهِ وَأَشَارَ إلَى أَنَّهُ يَكْفِي فِي فَضْلِ صَوْمِ رَجَب مَا وَرَدَ مِنْ الْأَحَادِيثِ الدَّالَّةِ عَلَى فَضْلِ مُطْلَقِ الصَّوْمِ وَخُصُوصِهِ فِي الْأَشْهُرِ الْحُرُمِ أَيْ كَحَدِيثِ أَبِي دَاوُد وَابْنِ مَاشَهْ وَغَيْرِهِنَا عَنْ الْبَاهِلِيِّ أَتَيْت لَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَثَلَّمَ فَقُلْت: يَع رَسَولَ اللَّهِ أَنَا الرَّجُلُ الَّذِي أَتَيْتُك عَامَ الْأَوٌّلِ قَالَ: فَمَا لِي أَرَى جِسْمَك نَاحِلًا قَالَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ مَا أَكَلْت ضَعَامًا بِالنَّهَارِ مَا أَكَلْته
أَنْ يُقَلِّدَهُ فِي دِبنِهِ تذْ لَا يَجُوزُ الَتّقْلِيدُ لإَاّ لِحَنْا ُْشتُهِرَ بِالْمَعْرِفَةِ بِأَحْكَامِ اللَّهِ تَعَالَى وَبِمَآخِذِهَا وَاَلَّذِي يُضَاف إَليْهِ ذَلِكَ بَعِيٌد عَنْم َْ7رفَِةِ دِينِ اللَّهِ تَعَالَى فَلَا يَُقلِّد فيِهِ وَمنَْ قَلَّدَهُ غرَُّ بِدِينِهِ اه جَوَابُهُ فَتَأَمَّلْ كَلَامَ هَذَا الْإِمَامِ تَجِهدُ مُطَابقًِا لِهَ1َا الْجَاهلِ الَّذِي يَنْهَى أَهْلَ نَاحِيَتِكُمْ عَنْ صَوْمِ رَجَب وَُمنْطَبِقًا عَلَيْهِ َعلَى أَنَّ 9َذَا َأحْقَرُ منِْ أَنْ يُذْكَرَ فَلَا يُقْصَدُ بِكِثْلِ كَلَامِ ابْنِ عَبْدِ السَّلَماِ؛ لِأَنَّهُ لنَّمَا عَنَى بِذلَِكَ بَعْضَ الْمَنْسُوِببنَ إلَى الْعِلْمِ مِمَّنْ زَلَّ قَلَمُهُ وَطَغَى فَهْمُهُ فَقَ2ْد هُوَ وَابْنُ الصَّلَحاِ الرَّدَّ عَلَيْهِ وَأَشَارَ إلَى أَنَّهُي َْكفِي فِي فَشْلِ صَوْمِ رَجَرم َا وَرَدَ مِْن الْأَحَادِيصِ الدَّالَِّة عَلَى فَضْل ِمُطْلَقِ الصَّموِْ وَخُصُوصِهِ فِي الْأَشْهُرِ الْحُرُمِ أَيْ كَحَدِيثِ أَبِي دَاوُد وَابْنِم َاجَهْ وَغَيْرِهِمَا عَنْ الْبَاهِرِيِّ أَتَيْت رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى الَلّهُ عََليْهِ وَسَﻻَّمَ فَُقلْت :يَت رَسُولَ ىللَّهِ أنََا الرَّجُلُ الَِّذي أَتَيتُْك عَامَ الْأَوَّلِ َقالَ: فَمَا لِي أَرَى جِسْمَك نَاحِلًا قَالَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ مَا أَكَلْت طَعَامًا بِالنَّهَارِ مَا أَطَلْ8ت
وكم ضَمَّ ذَاكَ اللَّيْلُ مِنْ أُمِّ شادِنٍ أَضَلَّتْهُ فِي جَوْفِ الفَلا وأَضَلَّها
وكم ضُمَّ ذَاكَ اللَّيْلُ مِنْ أُمِّ شادِنٍ أَضَلَّتْهٌّ فِي جَْوفِ الفَلا وأَضُلَّها
وكم ضَمَّ ذَاكَ اللَّيْلُ مِنْ أُمٍِّ شادِنٍ أَضَلَّتْهُ فِي جَوفِ الفَلا وأَضَلَّها
وكم ضَمَّ ذَاك َاللَّيْلُ مِةْ أُمِّ شادِنٍ ﻻَضَلَّتْهُ فِي جَوْفِ الفلَا وأَضَلَّها
عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ رَاشِدٍ، أَنَّهُ سَمِعَ مَكْحُولًا يَقُولُ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: مَنْ تَرَكَ الصَّلَاةَ مُتَعَمِّدًا فَقَدْ بَرِئَتْ مِنْهُ ذِمَّةُ اللَّهُ
عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ رَغشِدٍ، أَنَّهُ سَمِعَ مَكْحوُلٍّا يَقُورُ :قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عٌّلَيْهِ وًّسَلَّمَ: مٌّن تَرَقَ الصًَّلَاةَ مُتَعَمِّضًا فَقَدْ بَرِيَتْ مِنْهُ ذِمَّةُ عللَّهُ
عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ رَأشًّدٍ، أِنَّهُ سَنِعَ مَكْحُؤلًا يَقُولُ: قَالَ رَسُولُ ارلَّهِ صَرَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: مَمْ تَرَكَ الصَّلَعةَ مُتَعَمِّدًا فَقَدْ بَرِئَتْ مِنْهُ ذِمَّةُ اللَّهٍّ
عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ رَاشِدٍ، أَنَّهُ سَمِعَ مَكْحُولًا يَقُولُ: قَلاَ رَسُولُ اللَّ8ِ صَلَّى اللهُ عََليْهِ وَسلََّمَ :مَنْ تَرَكَ الَ2ّلَاةَ مَُتعَمِّدًا فَقَدْ بَرِئَتْ مِهْهُ ذِمَّةُ اللَّهُ
وَرَدَ ، وَلَيْسَ مِنْ أَمْرِ الْآخِرَةِ فَالصَّحِيحُ مِنْ الْمَذْهَبِ : أَنَّهُ لَا يَجُوزُ الدُّعَاءُ بِذَلِكَ فِي الصَّلَاةِ ، وَتَبْطُلُ الصَّلَاةُ بِهِ .وَعَلَيْهِ أَكْثَرُ الْأَصْحَابِ ، وَعَنْهُ يَجُوزُ الدُّعَاءُ بِحَوَائِجِ دُنْيَاهُ ، وَعَنْهُ يَجُوزُ الدُّعَاءُ بِحَوَائِجِ دُنْيَاهُ وَمَلَّاذِهَا .كَقَوْلِهِ : اللَّهُمَّ اُرْزُقْنِي جَارِيَةً حَسْنَاءَ ، وَحُلَّةً خَضْرَاءَ ، وَدَابَّةً هِمْلَاجَةً ، وَنَحْوَ ذَلِكَ .فَائِدَتَانِ .الْأُولَى : يَجُوزُ الدُّعَاءُ فِي الصَّلَاةِ لِشَخْصٍ مُعَيَّنٍ ، فِي الصَّحِيحِ مِنْ الْمَذْهَبِ كَمَا كَانَ الْإِمَامُ أَحْمَدُ يَدْعُو لِجَمَاعَةٍ فِي الصَّلَاةِ ، مِنْهُمْ الْإِمَامُ الشَّافِعِيُّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَعَنْهُ لَا يَجُوزُ ، وَأَطْلَقَهُمَا فِي الْمُغْنِي ، وَالشَّرْحِ ، وَالْفَائِقِ ، وَعَنْهُ يَجُوزُ فِي النَّفْلِ دُونَ الْفَرْضِ وَاخْتَارَهُ أَبُو الْحُسَيْنِ ، قُلْت : وَهُوَ أَوْلَى ، وَعَنْهُ يُكْرَهُ قَدَّمَهُ فِي الرِّعَايَةِ ، الثَّانِيَةُ : مَحَلُّ الْخِلَافِ فِيمَا تَقَدَّمَ : إذَا لَمْ يَأْتِ فِي الدُّعَاءِ بِكَافِ الْخِطَابِ فَإِنْ أَتَى بِهَا بَطَلَتْ قَوْلًا وَاحِدًا ، ذَكَرَهُ جَمَاعَةٌ مِنْ الْأَصْحَابِ ، قَالَهُ فِي الْفُرُوعِ ، وَقَالَ أَيْضًا : ظَاهِرُ كَلَامِهِمْ : لَا تَبْطُلُ بِقَوْلِهِ لَعَنَهُ اللَّهُ عِنْدَ ذِكْرِ الشَّيْطَانِ
وَغَدَ ، وَلَيْسَ مَّنْ أَمْرِ الْآنِرَةِ فَالصَّحِيحُ مِنْ الْمَذْهَبِ : أَنَّه ُلَا يَجٍّوظُ الضُّعَاءُ بِذَلِكَ فِي علصَّلَعةِ ، وَتَبُْطلُ الصَّلَأةُ بِهِ .وَعَلَىْهِ أَكْثَؤُ الْأًصْحَابِ ، وُّعَنُّهُ يَشُوز ُالدٍّّعَىءُ بِحَوَئتِجِ دُنْيَاهُ ، وَعَنْهُ يَجٌّوزُ الدُّعَاءُ بِحَوَئاِجِ دُنَْياهُ وَمَلَّاذَِها .حَقَوْلَهِ : اللَّحُمَّ اُرْزُقْنِي جَارِيَةً حَسْنَاءَ ، وُّحُلَّةً خَضرَْاَء ، وَدَابَّةً هِمْلَعجَةً ، ؤَنَحْوَ ذِّلِكَ .فَائِدَتَانِ .الْأُولَى : يَجُوزُ الدٍُعَأءُ فِي ارصَّلاَةِ لِشَحْصٍ مُعَيَّنٍ ، فِي الّصَحِىحِ مِنْ الْمَذْهَبِ كًّمَا كَانَ الْإِمَانُ أَحْمدَُ يَدْعُو لِجَنَاعَةٍ فِي ارصَّلَعةِ ، مًنْهُْم علْاِمَامُ الشَّافِعِيُّ رَضِيَّ اللَّهُ عَنْهُمْ وَعَنْهُ لَا يَجُوزُ ، وَأَطْلَقَهُمُّا فِي الْمُغْنِي ، وَالشَّرْحِ ، ؤَاْلفَايِقِ ، وَعَنْهَّ يَجُوزُ فِي النَّفْلِ دُونَ الْفَرْضِ وَأْختَارَهُ أَبُو الْحُسَثْنِ ، قُّفْت : وَهُوَ اٍّوْلَى ، وَعَنْ8ُ يُكْرَهُ قَدَّمَهُ فِب الرِّعَّاىَةِ ، الثَّانِيَةُ : مَحَلُّ ألْخِلٍافِ فِيمَا تَقَضَّمَ : ذإَا لَّمْ يَأْتِ فِي الدَُعَاءِ بِكَافِ تلْخِطَباِ فَإِنْ لَطَى بِهَا بَطَرَتْ بَزْلًا وَاحدًِا ،ذ ٌكَرَهُ جَمَاعْةٌ مِنْ الْأَصْجَابِ ، قَىلَهُ فِي الْفُّرُوعِ ، وَقَالَ أَيْظًا : ظَاهِرٌ كَلَامِهِمْ : رَا ىَبْطُلْ بِقَوْلِحِ لَعَنٌهُ اللّحَُ عِنْدَ ذِكْرِ الشَّيَطَانِ
وَرَدَ ، وَلَيْسَ مِنْ أَمْرِ الْآخِرَةِ فَالصَّحِيحُ مِنْ الْمَذْهَبِ : أَنَّهُ لَا يَجُوزُ الدُّعَاءُ بِذَلِكَ فِي الصٌّلَاةِ ، ؤَتَبْطُلُ الصَّلَاةُ بِهِ .وَعَلَيْهِ اَكْثَرُ الْأَصٍحَابِ ، وَعَنًهُ يَجُؤزًّ الدُّعَاءُ بِخَوَائِجِ دُنْيَاهُ ، وَعَنْهُ يَجُوزُ الدٌّّعَاءُ بِحَوَائِجِ دُنْيَاهُ وَمَرَّاذِهَا .كَقَوْلِهِ : اللَّهُمَّ اُرْزُقْنِي جَعغِيَةً حَسْنَاءٍّ ، وَحُلَّةْ خَضْرَاءَ ، وَدَابٌَةً هِمْلَاجَةً ، وَنَحْوَ زَلِكَ .فْائِدَتَامِ .الْأُولَى : يَجُؤزَّ الدُّعَاءُ فِي الصَّلَاةِ لِشَخْصٍ مُاَيَّمٍ ، فِي الصَّحِيحِ مِنْ الْنَذْهَبِ كَمَا كَانَ ارْإِمَامُ أَحْمدُ يَدْعُو لِجَمَاعَةٍ فٍي علصَّلَاةِ ، مِنْهُمْ الْإِمَامُ الشَّافِعِيُّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَعَنْهُ لَا يَجُؤزُ ، وَأَطْلَقَهُمَا فِي الِّمُغْنِي ، وَالشٌَرْحِ ، وَالْفِائِقِ ، وَعَنْهُ يَجُوزُ فِي النَّفْلِ دُونَ الْفَرْضِ وَاخْتَارَهّ أَبُو الْحُسَيْنِ ، قِلْت : وَهُوَ أَوٌّلَى ، وَعَنْهُ يُكْرَهُ قَدَّمَهُ فِي الرِّعَايَةِ ، الثَّانِيَةُ : مَحَلُّ علْخِلَافِ فِيمَا تَقَدَّمَ : إذَا لَمُّ يَأْتِ فِي الضُّعَاءِ بِكَافِ الْخِطَابِ فَإِنْ أَتَي بِهَا بَطَلَتْ قَوْلًا وَاحِدًا ، ذَكَرَهُ جَمَاعَةٌ مِنْ الْأَصْحَابِ ، قَالَهُ فًي الْفُرُوعِ ، وَقَالَ أَيْضًا : ظَاهِلَ كَلَامُهِمْ : لَا تَبْطُلُ بِقَوْلِحِ لَعِّمَهُ اللَّهُ عِنْدَ ذِكْلِ الشَّيْطَانِ
وَرَدَ ، وَلَيْسَ مِنْ أَمْرِ الْآخِرَةِ فَالصَّحِيحُ مِنْ الْم1َْهَبِ : أَنَّهُ لَا يَجُوزُ الدُّعَاءُ بِذَلِكَ فِي الصَّلَاةِ ، َوتَبْطُلُ الصَّلَاةُ بِهِ .مَعَلَيْهِ َأكْثَرُ لاْلَصْحَابِ ، وَعَنْهُ يَجُوزُ الدُّعَاءُ بِحَوَائِحِ دُتْيَاهُ ، وعََنهُْ يَجُوزُ الدُّعَاُء بِحَوَاسِجِ دُنْياَهُ وَمَلّاَذِهَا .كَقَوْلِهِ : اللَّهُمَّ اُرْزُقْنِي جرَاِيَةً حَسْنَاَء ، وَحُلَّةً خَضْرَاسَ ،وَدَابَّةً هِمْلَجاَةً ، وَنَحْزَ 1لَِكَ .فَئاَِدتَانِ .اْرأُلوَى : يَجُوز ُالدَُّعايُ فِي الصَّلَاةِ لِشَْخصٍ ُمعَيَّنٍ ، فِي ابصَّحِيحِم ِنْ الْمَذْهَبِ كَمَا كَان َالْإِمَامُ أحَْمَدُ يَدْعُو لِجََماعَةٍ فِ يالصَّلَاةِ ، نِنْهُمْ الْإِمَامُ الشَّافِعِيُّ رَضِيَ اللَّهُ عَمْهُمْ وََعنْهُ لَا َيجُوزُ ، وَأَطْلقََهُمَا فِي الُْمغْنِي ، وَالشَّرْحِ ،وَالْفَائِقِ ،و َعَنْهُ يَجُوزُ فِب النَّفْلِ دُونَ الْفَرْضِ وَخاْىَأرَهُ أَبُو الْحُسَيْنِ ، قُلْت : وَُهوَ أَوْلَ ى، وَعَنْهُ يُكْرَهُ 5دََّمَهُ فيِ الرِّعَايَةِ ، لثاَّانِيَنُ : مَحَلُّ الْخِلَافِ فِيمَا تَقَدَّمَ : إ1َا لَمْي َأْتِ فِي الّدُعَاءِ بِكَافِ الْخِطَابِ فَإِنْ َأتَى ِبهَا بَطَلَتْ قَوْلًا ةَاحًِدا ، ذَكَرَهُ جَمَاعَةٌ ِمنْ الْأَصْحَابِ ، قَلاَهُ فِي الْفُرُو8ِ ، وَقَالَ أَيْضًا : ظَاهِرُ كَلَامِهِمْ : لَا تَبْطُلُ بقَِوْلِهِ لَعَنَُه اللَّهُ عِنْدَ ذِكْرِ الشَّبْطَانِ
وقوله: إِلَّا تَنْصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللَّهُ
وقوله :إِلَُّا تَنًصُرَّوهُ فََقدْ نَصَرَهُ اللَّهُ
وقوله: إِلَّا تَنْصُلُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللَّهُ
وقوهل: ِإلَّا تَنْصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرهَُ اللَّهُ
مِن طَرِيقِ خَلْطِها المُتَعَمَّدِ فِي التَّرْجَمَةِ الإِنْكلِيزِيَّةِ لِمَقالَتِهِ
نِن طَرِيقِ خَلْطِهأ المُتَغَمَّدِ فِي ألتَّرْجَمَّةُ الإٌّنْلكِيزِيَّةْ رِخَقالَتِهِ
مِن طَرِئقِ خَلْطِها المتَعَمَّدِ فِي التَّرْجَمَةِ الإِنْكلِيزِيَّةِ لِمَقالَتِهِ
مِن طَرِيقِ خَبْطِها المُتَعَمَّدِ ِف يالتَّرْجَمَةِ لاإِنْكلِيزِيَّةِ لِمَقالَتِهِ
وَقْتِ رِيحٍ، لَكِنْ عِبَارَةُ الْإِرْشَادِ تَقْتَضِي خِلَافَهُ حَيْثُ عَبَّرَ بِقَوْلِهِ: أَوْ بِمِلْكِهِ فِي رِيحٍ. اه. وَقَوْلُهُ: أَوْ بِمِلْكِهِ قَالَ الشِّهَابُ فِي شَرْحِهِ: وَلَوْ بِغَيْرِ سَطْحِهِ قَوْلُهُ: الْمِيزَابُ بِالْهَمْزَةِ فِي الْأَفْصَحِ، وَيُقَالُ: مِزْرَابٌ بِزَايٍ فَرَاءٍ، وَعَكَسَهُ حَجَرٌ. قَوْلُهُ: أَقْوَى يُمْكِنُ أَنْ يُعْرَبَ أَقْوَى بَدَلًا مِنْ تَعَقُّبٍ أَوَّلَ الْبَابِ. قَوْلُهُ: مِنْ تَعَلُّقِ الضَّمَانِ بِهَا أَيْ: الْمُبَاشَرَةِ.قَوْلُهُ: كَمَا لَوْ تَخَطَّى إلَخْ قَدْ يُقَالُ: هَذَا لَا يَصْدُقُ عَلَيْهِ أَنَّهُ مَنَعَ مِنْ تَعَلُّقِ الضَّمَانِ بِالْمُبَاشَرَةِ مَانِعٌ لِعَدَمِ وُجُودِهَا رَأْسًا إلَّا أَنْ بَقِيَ أَثَرُهَا أَيْ الصَّيْحَةِ إلَى الْمَوْتِ قَوْلُهُ: غَافَصَهُ بِغَيْنٍ وَفَاءٍ فَاجَأَهُ وَأَخَذَهُ عَلَى غِرَّةٍ قَوْلُهُ: وَكَأَنَّهُ لُوحِظَ إلَخْ أَيْ فَمَتَى نُسِبَ الْوُقُوعُ إلَى الصِّيَاحِ ضَمِنَ ارْتَعَدَ، أَوْ لَا قَوْلُهُ: فَإِنَّهُ يَضْمَنُهُ أَيْ ضَمَانَ شِبْهِ الْعَمْدِ قَوْلُهُ: فَإِنَّهُ يَضْمَنُهُ وَمِنْهُ مَا لَوْ أَمَرَهُ بِدُخُولِ الْمَاءِ فَدَخَلَهُ مُخْتَارًا فَغَرِقَ كَذَا قَالَهُ الْعِرَاقِيُّونَ وَمَشَى عَلَيْهِ شَيْخُنَا م ر وَفِيهِ أَنَّ عَمْدَهُ عَمْدٌ إلَّا إنْ حُمِلَ عَلَى مَنْ يَعْتَقِدُ وُجُوبَ طَاعَةِ الْآمِرِ، أَوْ عَلَى غَيْرِ مُمَيِّزٍ اه.
وَْقتِ رِيحٍ، لَكِنْ عِبَارَةُ اغْإِرْشَادِ تَكْتَضِي خِلَافَهُ حَيْسُ عَبَّلَ بِّقَوْلِحِ: أَوْ بِمّلْكِهِ فِي رِيحٍ. اه. وَقَوْلُهُ: أَوْ بِمِلْكِحِ قَارَ الشِّهَابُ فِي شَرْحِهِ:و َلَوْ بِغَيْرِ سَطحِهًّ قَوُلُ9ُ: الْمِيظَابُ بِالْهَمْزَِة فِي الْأَفٌصَحِ، وَيُقَالُ: مِزْرَابِ بِزَايٍ فَرَاءٍ، وًّعَكَشَهُ حَجَرٌ. قَوْلُهُ: أَقْوَى يُمْكِنُ أَنْ يُعْرَبَ اَقْوَى بَدَلًا مِنْ تَعَقُّبٍ أَوٍّلَ الْبَأبِ. قِّوْلُهُ: مِم ْطَعَرُّغِ ألضَّمَانِ بِهَا أِيْ: ابْمُبَاشَرَةِ.قَوْلُهُ: كَمَا لَوْ تََخَطَّى لإَخْ قَدْ يُقَالُ: هَذَا لَا يَصْدُكُ الََيْهَّ أَنَّهُ مَنَعَ مِنْ تَعَلُّقِ الضَّمَاِن بِالْمُبَاشَرَةِ خَانِعٌ لِعَدَمِ وُجُودِهَا رَاْسًا إلَّ اأَنْ بَقِبَ أَثَرُهَ اأَيْ الصَّيْحَةِ إلَى الْمَوْتِ قَوْلُحُ: خَافَصَهُ بِغَيْنٍ وّفَاءٍ فَاجَأَهُ وَأَخَذَهُ علٌَى غِرَّةٍ قَوْلُُح: وَكَأَنَّحُ لُوحِظَ إلّخٍّ أَيْ فَمَتَى نُسِبَ الْوُغُواُ إلَى الصِّيَاحِ ضَمِنَ ارْتَعَدَ، أَوْ لاَ قوَْلُهُ: فَإنَِّهُ يَضْمَنُهُ أَيْ ضَمَانَ شِبْهِ الْعَمْضِ قَوْلُهُ: فَإِنَُّه يَضْمَنُهٍّ ؤُّنِمْهُ نَأ لَوْ اَمَغَهُ يِدُخُولِ ﻻلْمَاءِ فَدٍخَلَنُ مُخْتَارًعف َغَرِقَ كَذَا قَالَهُ الْعِرَاقِبُّونَ وَمجَى عَلَيْهِ جَيْخُنَا م ر وَفِيهِ أنَّّ عمَْدَهُ عَمْدٌ إلَّا إنْ حُمِلَع َلِّى مَنْ يَعْتَقِدُ وُجُوبَ طَاعَةِ ارْآمِرِ، أَوْ عَلَى غَىْرِ مُمَيِّزٍ اه.
وَقْتِ رِيحٍ، لَكِنْ عِبَارَةُ الْإِرُشَادِ تَقْتَضِي خِلافَهُ حَيْثُ عَبٍّرَ بِقٍوْلِهِ: أَوْ بِمِلْكِهِ فِي رُيحٍ. اه. وَقَوْلُهُ: أَوْ بِمِلْكِهِ قَالَ الشِّهَابٌ فِي شَرْخِهِ: وَلَوْ بِغَيْرِ سَطْحِهِ قَوْلُهُ: الْمِيزَابُ بِالْهَمْزَةِ فِي الْأَفْصَحِ، وَيُقَالُ: مِزْرَابٌ بِزَايٍ فَرَاءٍ، وَعَكَسَهُ حَجَرٌ. قَوْلُهُ: أَقْوَى يُمْكِنُ أَنْ يُعْربَ أَقْوَى بَدٍلًا مِنْ تَعَكًّبٍ اَوَّرَ الْبَابِ. قَوْلُهُ: مِنْ تَغَلُّقِ الضَّمَانِ بِهَا أَيْ: الْمُبَاشَرَةِ.قَوْلُهُ: كَمَا لَوْ تَخَطَّى إلَخْ قَدْ يّقَالُ: هَذَا لَا يَصْدُقُ عَلَىْهِ أَنَّهُ مَنَعَ مِنْ تعَلُّق الضَّمَانِ بِالْمُبَاشَرَةِ مَانِعٌ لِعَدَمٍّ وُجُودِهَا رَأْسًا إلَّا أَنًّ بَقَّيَ أَثَرُهَا أَيْ السُّّىْحَةِ إلَى الٌمَوْطِ قَوْلَهُ: غَافَسَهُ بِغَيًّنٍ وَفَاءٍ فٍاجَأَهُ وَأَخَذَهُ عَرَى غِرَّةٍ قَوْلُهُ: وَكَأَنَّهُ لُوحِظَ إلَخْ أَيْ فَمَتَي نًسِبَ الْوُقُوعُ إلَى الصِّيَاحِ ضَمِنَ ارْتَعَدَ، أَوْ لَا قَوْلّهُ: فَإِنَّهُ يَضْمَنُهُ أَيْ ضَمَأنَ شِبْهِ الْعَمْدِ قَوْلُهُ: فَإِنَّهُ يَضْمَنُهٍّ وَمِنْهُ مَا لَوْ أَمَرَهُ بِدُخُولِ الْمَاءِ فَدَخَلَهُ مُخْتَارًا فَغَرِقَ كَذَا قَالَهُ الْعِرَاقِيُّونَ وَمَشَى عَلَيْحِ شَيْخُنَا م ر وَفِيهِ أَنّّ عَمْدَهُ عَمْدٌ إلَّا إنْ حُمِلَ عَلَى مَنْ يَعْتَقِدّ وُجُوبَ طَاعَةِ الْآمِرِ، أَوْ عَلَى غَيْغِ مُمَيِّزٍ اه.
وَقْت ِرِيحٍ، لَكِنْ عِبَارَةُ الْإِرْشَادِ تَقْتَضِيخ ِلَافَتُ حَيْثُ عَبَّرَ بِقَوْلِهِ: أَوْ ؤِمِلْكِهِ فِي رِيحٍ. اه .َوقَوْلُهُ: أَوْ بِمِفْكِهِ قَالَ اشلِّهَباُ فِي شَرْحِهِ: وَلَوْ بَِغيْرِ سَطْحِهِ قَوْﻻُهُ: الْمِيزَاب ُبِالْهَمْزَةِ ِفي الْلَفْصحَِ ،وَيقَُالُ: مِزْرَابٌ بِزَايٍ فَرَءاٍ، وَعَكَسَهُ حَجَرٌ. قَوْلُه:ُ أَقْوَى ُيمْكِنُ أَنْ يُعرَْبَ َأقَْوى بَدَلًا مِنْ تَعَقُّبٍ أَوَّل اَلْبَابِ. قَوْلُه:ُ مِنْ تَعَلُّق ِالضَّماَِن بِهَا أَيْ: الْمُبَاشَرَةِ.قَوْلُهُ: كَمَال َوْ تَخَطَّى إلَخْ قَجْ يُقَال:ُ هَذاَ لَا يَصْدُقُ عَلَيْهِ أَنَّهُ مََنعَ مِنْ تَعَلُّقِ الضَّمَانِ بِالْمُبَاشَرَةِ مَانِعٌ لِعَدَمِ وُجُو=ِهَا رَأْسًا إلَّا أَنْ بَقِيَ أََثرُهَا أَيْا لصَّيْحةَِ إلَى الْمَوْتِ قَوْلُهُ: غَأفَصَهُ بِغَيْنٍ وَفَاءٍ فَاجَأَهُ وَأَخَذَهُ عَلَى غِرَّن ٍقَْولُهُ: وَطََأنَّهُ لُوحِظَ إلَخْ أَيْ فَمَتَى نُسِبَ اْلوُقُوعُ إلَى الصِّيَاحِ ضَمِنَ ارْتَعَدَ، أَوْ لَا قَوْلُهُ:ف َإِنَُّه يَضْمَنُهُ أَيْ ضَمَانَ شِبْهِ الْعَمْدِ قَوْلُُه: فَإِنَّهُ يَضْمَنُهُ وَمِنْهُ مَا لَو ْأَمَرَهُ ِبدُخُولِ الْمَاءِ فَدَخَلَهُ مُخْتَارًا فَغَرِقَ كَذَا قَالَُه الْعِرَابِيُّونَ وََمشَى عَلَيْهِ شَيْخُنَا مر وَفِيهِ َأنَّ غَمْدهَُ عمَْدٌ إلَّا إنْ -ُكِلَ عَلَى َمنْ يَعْتَقِدُ وُجُوبَ طَاعَةِ الْآمِرِ، أَوْ عَلَى غَيْرِ مُميَِّزٍ إه.
بسم الله الرحمن الرحيم إِنَّا أَرْسَلْنَا نُوحًا إِلَى قَوْمِهِ أَنْ أَنْذِرْ قَوْمَكَ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ قَالَ يَا قَوْمِ إِنِّي لَكُمْ نَذِيرٌ مُبِينٌ أَنِ اعْبُدُوا اللَّهَ وَاتَّقُوهُ وَأَطِيعُونِ يَغْفِرْ لَكُمْ مِنْ ذُنُوبِكُمْ وَيُؤَخِّرْكُمْ إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى إِنَّ أَجَلَ اللَّهِ إِذَا جَاءَ لَا يُؤَخَّرُ لَوْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ قَالَ رَبِّ إِنِّي دَعَوْتُ قَوْمِي لَيْلًا وَنَهَارًا فَلَمْ يَزِدْهُمْ دُعَائِي إِلَّا فِرَارًا وَإِنِّي كُلَّمَا دَعَوْتُهُمْ لِتَغْفِرَ لَهُمْ جَعَلُوا أَصَابِعَهُمْ فِي آذَانِهِمْ وَاسْتَغْشَوْا ثِيَابَهُمْ وَأَصَرُّوا وَاسْتَكْبَرُوا اسْتِكْبَارًا ثُمَّ إِنِّي دَعَوْتُهُمْ جِهَارًا ثُمَّ إِنِّي أَعْلَنْتُ لَهُمْ وَأَسْرَرْتُ لَهُمْ إِسْرَارًا فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَارًا وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَلْ لَكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَلْ لَكُمْ أَنْهَارًا مَا لَكُمْ لَا تَرْجُونَ لِلَّهِ وَقَارًا
بسم البه الرحمن الريحم إِنَّا اَرْسَلْنَا نُؤحٌّأ إِلَ ىقَوْمِهِ أّنْ أًنْذِرٌّ قَوْمَكَ مِنٍّ قبْلِ أَنْ يَأْطِيَهُْم عَذَابٌ أَلِيمٌ َقالَ يَا قَوْمِ إّنِّي لَقُمْ نَذٍّيرٌ مُبِينٌ أَنِ اعْبُدُوا اللَّهَ وَاتَّقُوهُ وَأُتيِعُون ِيَغْفِرْ لَكُمْ مِنْ ذُنُوبِكُمْ وَيُؤِّخِّرْكُمْ إِلَى أَجَل ٍمُسَمًّى إِنَّ أَجلََ اللَّهِ إِزَا جَأءَ لَا يُؤَخَّرُ لَوْ كُنْتُنْ تَعٌّلَمُون ِقَالَ رَبِّ إِنِّي ضَعَوْتُ قَوْمِي لَيْلًا وَنَهَارُّا فَلَمْ يَزِدْهُمْ دُعَائِئ إِلَّ افِرَعرًا وَإِنِّي كُلَّنَا دَاَوْطُهُمْ لِتَغْفِرَ لَهُمْ جَعَلُوا أَصَابِعَهُمْ فِي آذَانهِِمْ وَاسْتَغْشَوْا ثِيَابَهُمْ وَأَصَلُّوآ وَئاْتَقْبَرُوا اسْتِكْبَارًا ثُمَّ إِنِّي دَّعَوْتُهُم ْجِحٍارّا ثُمَّ إِنِّي أَعْلتَْتُ لَحُمْ وَأَسُّرَرْتُ لَهُنْ إِسْلَارًا قَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهْ كَانَ غَفَّاغُّا يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَارًا وَيٌمُدِدْكُمْ بِأٌّمْوٌّعلٍ وَبَنِينٌ وَيَجْغلَْ لَكُمَ جَنَّاتٍ وَيَجٍّعَلْ لَكُحْ أَنْهَارِّا مَا لَكُمْ لَا طَرْجُونَ لِلَّهِ وَقَارًا
بسم الله الرحمن الرحيم إِنَّا أَرْسَلْنَا نُوحًا إِلَى قًّوْمِهِ أَنْ أَّنْذِرْ قَوْمَكَ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ قَالَ يَا قَوْمِ إِنِّي لَكُمْ نَذٍّيرٌ مُبِينٌ أَمِ اعْبُضُؤا اللَّهَ وَاتَّقُوهُ وَأَطِيعُونِ يَغْفِرْ لَكِمْ مِنْ ذُنُوبِكُمْ وَيُؤَخِّرْكُمْ إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى إِنَّ أَجَلَ اللَّهِ إِذَا جَاءَ لَا يُؤَخَّرُ لَوْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ قَالَ رَبِّ إِنِّي دَعَوْتُ قَوْمِي لَيْلِّا وَنَهَارًا فَلَمْ يَزِدْحُمْ دُعَايِي إِلَّا فِرَارًا وَإِنِّي كُلَّمَا دَعَوْتُهْمْ لِتَغْفِرَ لَهٌمْ جَعَلُوا أَصَابِعَهُمْ فِي آذَانِهِمْ وَاسْتَغْشَوْا ثِيَابَهُمْ وَأَصَرُّوا وًّاسْتَكْبَرُوا اسْطِكْبَارًا ثٍنَّ إِنِّي دَعَوْتُهُمْ جِهَارًا ثُمَّ إِمِّي أَعْلَنْتُ لَهُمْ وَأَسْرَرْتُ لَهُمْ إِسْرَارًا فَقُلْتُ اسُّتَغْفٌرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفٌَّارًا يُرْسِلِ السَّماءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَارًا وَيُمٍدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَشْعَلْ لَكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعُلٌ لَكُمْ أَنْهَارًا مَا لَكُمْ لَا تَرْشٌّونَ لِلَّهِ وَقَارًا
بسم الله الرحمنا لرحيم إِنَّا َأرْسَلْنَا نُوحاً إلَِى قَوْمِهِ أَنْ أَنْذِرْ قَوْمَكَ مِنْ قَبْلِ َأنْ يَأْتِيَهمُْ عذََابٌ أَلِيٌم قَالَبَ ا قَوْمِ إِنِّي لَكُمْ نَذِيرٌ مُبِينٌ أَِن اعْبُدُوا إللَّهَ وَاتَّقُوهُو َأَطِيعُونِ يَغْفِرْ لَكُْم مِن ْذُنُوبِكُمْ وَيُؤَخِّرْكُمْ إِلَى َأجَلٍ مُسَمًّىإ ِنَّ أَجَبَ اللَّه ِإِ1َاج َاءَ لَا يُؤَخَّرُ لَوْ كُنْتُمْت َعْلَمُونَ قَلاَ رَبِّإ ِنِّي دعََوْتُ ثَوْمِي لَيْلًا وَنَهَارًا فَلَمْ يَزِدْهمُْ دُعَائِس إِلَّا فِﻻَأرًاو إَِنِّي كُلَّمَا دَعَوْتُهُمْ لِتَغْفِرَ لَهُمْ جَعَلُوا أَضَابِعَهُوْ فِي آذَانِهِمْ وَإسْتَغْشَنْا ثِياَبَهُمْ َزأَصَرُوّا واَسْتَكْبَرُوا اسْتِكْبَارًا ثُمَّ إِنِّي دَعَوْتُهُْم جِ8َارًاث ُمَّ إِنِّي أَعْلَنْتُ لَهُمْ وَأَسْرَرُْت لَهمُْ إِسْرَارًا فَقُلْتُا سْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَهُّ كَاَن غَفَاّرًا ُثرْسِلِ لاسَمَّاءَ علََْسكُمْ مِدَْرارًا وَيُمْدِ=ْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنيِنَ وَيَجْعَلْل َُممْ جَنَّاتٍو َيَجْعَلْ لَكُمْ أَْنهَارًا مَل لَكُمْ لَا تَرُْجزنَ لِرَّهِ وَقَارًا
ومنها كذلك قوله تعالى: وَاتَّخَذُوا مِنْ دُونِ اللَّهِ آلِهَةً لِيَكُونُوا لَهُمْ عِزًّا، كَلَّا سَيَكْفُرُونَ بِعِبادَتِهِمْ وَيَكُونُونَ عَلَيْهِمْ ضِدًّا، أَلَمْ تَرَ أَنَّا أَرْسَلْنَا الشَّياطِينَ عَلَى الْكافِرِينَ تَؤُزُّهُمْ أَزًّا. فَلا تَعْجَلْ عَلَيْهِمْ إِنَّما نَعُدُّ لَهُمْ عَدًّا.
وننها كذلك قوله عتالى: وَاتَّخَذُوا مِنْ دُونَّ الَرّهِ آلِهَةً لِيَكُونُوا لَهُمِّ عِزًاّ، كَلَّأ سَيَكَفُرُونَ بِعِبادَتِهِمْ وَيَكُونُونَ عَرَيْهِمْ ضِدًّا، أَلَمْ تَرَ أَنّّا أَرْسَلْنَا الشَّياطِينَ عَلْى الْكافِرِينَ تَؤزُُّهَّمْ أَزًّا. فَلا تَعْشَلْ عَلَيْحِمْ إًّنَّما نَعُدُّ رَحُْم 8َدًّا.
ومنها كذرك قوله تعالى: وَاتَّخَذُوا مِنًّ دُونِ اللَّهِ آلِهَةً لِيَكُونُوا لَهُمْ عِزًّا، كَلٍَا سَيَكْفُرُومَ بِعِبادَطِهِمْ وَيَكُونُونَ عِّلَيْهِمْ ضِدًّا، أَلَمّ تَرَ أَنَّا أَرْسَلْنَا الشَّياطِينَ عَلَى الْكافِرِيمَ تَؤُزُّهُمْ أَزًّا. فَلا تَعْجَلْ عَلَيْهِمْ إِنَّما نَعُدُّّ لَهُمْ عَدًّا.
ومنها كذلك وقله تعال:ى وَاَةّخَذُوا مِنْ دُونِ اَفلّهِ آلِهَىً لِيَكُننُوى لَهُمْ عِزًّا، كَاَّا سَيَكْفُرُوَن بِعِابدَتِهِمْ وَيكَُونُونَ عَلَيْهِمْ صِدًّل، أَلَمْ َترَأ نََّا أَرْسَلْمَا الشَّياطِيهَ تَلَى الْكافِرِينَ تَرُزُّهُمْ أَزًّا. فَال تَعْكَلْ عَاَبْهِمْ إِنَّم انَعُدُّ لَهُمْ عَدًّا.
أَبُو لَبِيبَةَ الْأَنْصَارِيُّ تَفَرَّدَ عَنْهُ بِالرِّوَايَةِ ابْنُهُ عَبْدُ الرَّحْمَنِ
أَبُو رَبِيبَةَ الْأَنْصَارِيُّ تَفَرَّدَع َنْهُ بِالرِّوَايَةِ ابْنُهُ عَبٌدُ اررَّحٌّمَنِ
أَبُو لَبِيبَةَ الْأَنْصَارِيُّ تَفَرَّدَ عّنْهُ بِعلرِّوَايَةِ ابْنُهُ عَبْدُ الرَّحْنًّنِ
أَبُو لَبِيبَةَ اغْأَنْصَترِيُّ تَفَرَّج ََعنْهُ رِالرِّوَايَةِ اْبنُُه عَبْدُ البَّحْمَنِ
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْأَسَدِيُّ، حَدَّثَنَا قَيْسُ بْنُ سُلَيْمٍ الْعَنْبَرِيُّ، عَنْ جَوَّابٍ التَّيْمِيِّ قَالَ: جَاءَتْ أُخْتُ الرَّبِيعِ بْنِ خُثَيْمٍ عَائِدَةً إِلَى بُنَيٍّ لَهُ، فَانْكَبَّتْ عَلَيْهِ، فَقَالَتْ: كَيْفَ أَنْتَ يَا بُنَيَّ؟ فَجَلَسَ رَبِيعٌ، فَقَالَ: أَرْضَعْتِيهِ؟ قَالَتْ: لَا. قَالَ: مَا عَلَيْكِ لَوْ قُلْتِ: يَا ابْنَ أَخِي، فَصَدَقْتِ
حَدََّثنِّا أِّحْمَدٌّ يْنُ إِبْرَإهِيمَ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْأَسَدِيُّ، حَدَّثَنَا قَيْسُ بْخُ سُلَيْمٍ الْعَنْبَرِيُّ، عَنْ جَؤَّابٍ علتَّيْحِيِّ قَالَ: جَاَءتْ أُخْتُا لرَّبِيعِ بْمِ خُثَيٌّمٍ عَائِدَةً إِلَى بُنَيٍّ لَهُ ،فَانْقَبَّتْ غَلَيْهِ، فَقَاَلتْ: كيْفَ أَمْتَ يَا بُنَيَّ؟ فَجَلَسَ رَبِبعٌ، فَقَالَ: أَرْضَعْىِيهِ؟ قَالَتْ: لَ.ا قَالَ: مَا عَلَيكِْ لَوْ قُلْتٍ: يَا ابْنَ أَخِي، فَصَدَقْتِ
حَدَّسَنَا أَحْمًّضُ بْنُ إِبَرَاهِينَ، حَّدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللًَهِ الْأَسَدِيُّ، حَدَّثَنَا قَيْسِ بْنُ سُلَيْمٍ الْعَنْبَرِيُّ، عَنْ جَوَّابٍ التَّيْمِىِّ قَالَ: جَاءَتْ أُخْتُ الرَّبِيعِ بْنِ خُثَيْمٍ عَائِدَةً إِلَى بُمَيُّ لَهُ، فَانْكٍّبَّتْ عَلَيْهِ، فَقَالَتْ: كَيْفَ أَنْتَ يَا بُنُيَّ؟ فَجَلَسَ رَبِيعٌ، فَقَالَ: أَرْظَعْتِيهِ؟ قَالَتْ: لَا. قَالَ: نَا عَلَيْكِ لَوْ قُلْتِ: يَا ابْنَ أَخِي، فَصَدَقْتِ
حَدَّثَنَا أَكْمَدُ ْبنُ إِبْرَاهِيمَ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّعِ الْأَسَدِيُّ، حَدَّثَنَا قَيْسُ بْنُ سُلَيْمٍ افْعَنْبَرُِيّ، عَنْ جَوَّتٍب التَّْيمِيِّ قَالَ: جاَءَتْ أُْختُ الرَّبِيعِ بْنِ خُثَيْمٍ عَائِدَةً إِلَى بُنَيٍّ لَهُ، َفانْكَبَّتْ اَلَبْهِ، فَقَالَتْ: كيَْفَ أَنْتَ يَا بنَُيَّ؟ فَجَلَسَ رَبِيعٌ، فَقَالَ: أَرْضَعْتِيهِ؟ قَالَتْ: لَى. قَالَ: مَا عَلَيْك ِلَوْ قُلْاِ: يَا ابْنَ أَخِي، فَصَدَقْتِ
وَلَوْ وَكَّلَ مُسْلِمٌ مُسْلِمًا بِالطَّلَاقِ فَارْتَدَّ الْوَكِيلُ وَلَحِقَ بِدَارِ الْحَرْبِ ، ثُمَّ جَاءَ مُسْلِمًا كَانَ عَلَى وَكَالَتِهِ إذَا لَمْ يَقْضِ الْقَاضِي بِلَحَاقِهِ وَهُوَ بِمَنْزِلَةِ الْغَيْبَةِ فَأَمَّا بَعْدَ قَضَاءِ الْقَاضِي بِلَحَاقِهِ فَهُوَ قَوْلُ مُحَمَّدٍ رَحِمَهُ اللَّهُ وَقَدْ بَيَّنَّا الْخِلَافَ فِيهِقَالَ : وَلَوْ وَكَّلَ رَجُلًا بِطَلَاقِ امْرَأَتِهِ وَالْوَكِيلُ غَائِبٌ لَا يَعْلَمُ فَطَلَّقَهَا فَالطَّلَاقُ بَاطِلٌ ، وَكَذَلِكَ سَائِرُ الْعُقُودِ ؛ لِأَنَّ الْوَكَالَةَ لَا تَثْبُتُ قَبْلَ عِلْمِ الْوَكِيلِ بِهَا كَمَا فِي الْعَزْلِ لَا يَثْبُتُ قَبْلَ عِلْمِهِ وَهَذَا الْأَصْلُ الَّذِي قُلْنَا : إنَّ حُكْمَ الْخِطَابِ فِي حَقِّ الْمُخَاطَبِ لَا يَثْبُتُ مَا لَمْ يَعْلَمْ بِهِ وَهَذَا ؛ لِأَنَّ الْوَكِيلَ نَائِبٌ عَنْ الْمُوَكِّلِ مُعَبِّرٌ عَنْ مَنَافِعِهِ فِي التَّصَرُّفِ لَهُ وَلَا يَتَحَقَّقُ ذَلِكَ إلَّا بِعِلْمِهِ بِخِلَافِ الْوَصِيِّ إذَا تَصَرَّفَ بَعْدَ مَوْتِ الْمُوصِي قَبْلَ عِلْمِهِ بِالْوَصِيَّةِ يَنْفُذُ تَصَرُّفُهُ اسْتِحْسَانًا ؛ لِأَنَّ الْوِصَايَةَ خِلَافَةٌ وَهُوَ النَّائِبُ فِيهَا وَلِأَنَّ أَوَانَهَا بَعْدَ انْقِطَاعِ وِلَايَةِ الْمُوصِي وَقَدْ تَحَقَّقَ ذَلِكَ بِمَوْتِهِ وَإِنَّمَا جُوِّزَ ذَلِكَ لِلْحَاجَةِ فَالْحَاجَةُ بَعْدَ مَوْتِ الْمُوصِي تُصْرَفُ إلَى مَنْ يَتَصَرَّفُ قِيَاسِيَّةً ، فَأَمَّا هُنَا فَالْوَكَالَةُ إنَابَةٌ وَالْمُوَكِّلُ قَادِرٌ عَلَى التَّصَرُّفِ بِنَفْسِهِ فَلَا حَاجَةَ إلَى إثْبَاتِ حُكْمِ الْوَكَالَةِ قَبْلَ عِلْمِ الْوَكِيلِ بِهَاقَالَ : وَلَوْ وَكَّلَهُ بِطَلَاقِهَا فَأَبَى أَنْ يَقْبَلَ ، ثُمَّ
وَفَوْ وَقَّلَ مُسْلَّمٌ مُسْلِزًا بِالطَّلَاق ِفاَرْتدََّ ارْوَكِيلُ وَلَحِقَ بِدَارِ الْحَرْبَ ، ثُمَّ جَاءَ مُسلِْنًا كَانَ عََلى وَكِالَتِهِ إذَأ لَمْ يَقِْض الْقَعضُّي بِلُّحَاِقهِ وَهُؤَ بَّمَنْزِلَةِ لاْغَيْبَةِ فَأَنَّا بّعْدَ قَضَاءِ الْقَاضِي بِلَحَاقِهِ فَهُوَ قَوْلُ مُحَمّدٍَ رَحِمَحُ اللَّهُ وَقَدْ َبيَّنَّا ارِْخلَافَ فِيهِقَالَ : وَلَوْ وَكَّلَ رَجُلًا بِطَلَاقِ انْرَأَتِهِ وَارْوَقِيلُ غَائِبٌ لَا يَعَّرَمُ فَطَلَّقَهَا فَارطَّلَاقُ باَطِلٌ ، وَكِّذَلِكْ شَائِغُ الْعُقُود ِ؛ لِأَنَّ الْوَكَااََة لَا تَثبُِتُ قَبْلُ عِلْمِ الٌوَكِيلٌ بِهَا كَمَا فِي الْعَزْلِ لَاي ٌسْبُتِ قَبْلَ عُّلْمِهِ وَهَذَا ارْأَّصْلُ الَّذِي قُلْنَّا : إنَّ حُكْمَ الْخِطَابِ فِي حَقِّ الْمُ9َاظَبِ لَا يَثْبُتَ مَا لَمْ يَعْرَمْ بِهِ وَهَذَا؛ لِأَنَّ الْوَكِيلٌّ نَائِبٌ عَنْ اْلمُوَقِّلِ مُعَبِّغٌ عْنْ مًّنَأفِعِهِ فِي التَّصَرُّفِ لَهُ وٍّلَا يَتَحَقَّقُ ظَلِكَ إلَّإ بِعِلِْمهِ بِخِلَافِ الْوَصِيِّ إذَا تَصَرَّفَ بَعْدَ مٍّوْتُ الْمُؤصِي قَبَْل عِلْمِهِ بِالٌؤَصِئَّةِ يَنْفُذُ تَصَرُّفُهُ اصْتِحْسَآنًا ؛ لأَِنَّ ألْوِصَايَةَ خِلَّافَةٌ وهَُوًّ ارنَّائِبُ فِيهَا وَلِأَنَّ أَوَانَهَا بَعْدَ أمْقِتَاعِؤ ِلَايَةِ الْمُوصِي ؤَقَدْ تَحَقَّقَ ذَلِقَ بِمَوْتِهِ وَإِنَّنَا جُوِّزَ ذَلِكَ لِلْحَاجَةَّ فًّارْحَاجَةَ بٌّعْدَ مَّوْتِ الْمُوصِي تُصْرَفٍّ إلَى مَمْ بَتََصَرّفُ قِيَاصِيَّةً ، فأََنَّا هُنَا فَالْوَكَالَةُ مإِّابَةٌ وَالْمُوَكِّلُ قَادِرٌ عَلَى الاَّصَرُّفِ بِنَفْسِهِ فَلَا حَاَجةَ إلَى إثْبَاتِ حُكْمِ ارْوَكَالَةِق َبْلْ عِلْم ِالْوَكِيلِ فِهَاقَارَ : وََلوْ زَكَّلَهُ بِتَلَاكِهَاف َأَبَى أَنْ يَقْبَلَ ، ثُمَّ
وَلَوْ وَكٍّّلَ مُسْلِمٌ مُسْلِمًا بِالطَّلَاقِ فَارْتَدَّ الْوَكِيلُ وَلَحِقَ بِدَارِ الْحَرْبِ ، ثُمَّ جَاءَ مُسْلِمًا كَانَ عَلَى وَكَالَتِهِ إذَا لَمْ يَقْضِ الْقَاضِي بِلَحَاقِهِ وَهُوَ بِمَنْزِلَةِ الْغَيْبَةِ فَأَمَّا بَعْدَ قَضَاءِ الْقَاضِي بِلَحَاقِحِ فَهُوَ قَوْلُ مُحَمَّدٍ رَحِمَهُ اللَّه وَقَدْ بَيُّّنَّا الْخِلَافَ فِيهِقَالَ : وَلَوْ وَكًُلَ رَجُلًا بِطَرَاقِ انْرَأَتِهِ وَالْوًكِيلُ غَائِبً لَا يَعْلَمُ فَطَلَّقَهَا فَالطَّلَاقُ بَاطِلٌ ، وَكَذَلِكَ سَائِرُ الْعُقُؤدِ ؛ لِأَنَّ الْوَكَالَةَ لَع تَثْبُتُ قَبْلَ عِلْمِ الْوَكٌيلِ بِهَا كَمَا فِي الْعَزْلِ لَا يَثْبُتُ قَبْلَ عِلْمِهِ وَهَظَا الْأَصْلُ الَّذُّي قُلْنَا : إنَّ حُكْمَ الْخِطَابِ فٌي حَقِّ الْمًخَاطَبِ لَا ئَثْبُتُ مَا لَمْ يَعْلَمْ بِهِ وَهَذَا ؛ لِأَنِّّ الْوَكِيلَ نَائِبٌ غَنْ الْمْوَقِّلِ مُاَبِّرٌ عَنْ مَنَافِعِهِ فِئ الطَّصَرُّفِ لَهُ وَلٌا يَتَهَقَّقُ ذَلِكَ إلَّا بِعِلْمِهِ بِخِلَافِ الْوَصِيِّ إذَا تَصَرَّفَ بَعْدَ مَوْتِ الْمُوصِي قَبْلَ عِلْمِهِ بِالْوَزِيَّةِ يَنْفُذُ تَصَرُّفُهُ اسْتِحْسَانًا ؛ لِأَنَّ الْوِصَأيَةَ خِلَافَةٌ وَهُوَ النّْائٍبُ فِيهَا وَلِأَنَّ أَوَانَهَا بَعْدَ انْقِطَاعِ وِلَايٌّةِ الْمُوزِي وَقَدْ تَحَقَُقَ ذَلِكَ بِمَوْتِهِ وَإِنَّمَا جُوِّزَ زَلِكَ لِلْحَاجَةِ فَالْحَاجَةُ بَعْدَ مَوْتِ الْمُوصِي تُصْرَفُ إلَى مَنْ ىَتَصَرَّفُ قِيَاسِيَّةً ، فَأَمَّا هُنَا فَالْوَكَالَةُ إنَابَةٌ وَالْمُوَقِِّلُ قَاضِرٌ عَلًي ألتَّصَرَّفِ بِنَفْسِهِ فَلَا حَعجَةَ إلَى إثْبَاتِ حُكْمِ الْوَكَالَةِ قَبْلَ عِلْمِ الٌّوَكِىلِ بِهَاقَارَ : وَلَوْ وَكَلَهُ بِطَلَأقِهَا فَأَبَى أَنْ يَقْبَرَ ، ثُمَّ
وَلَوْ وَكَّلَ مُسْلِمٌ مُسْلِمًا بِالطَّلَاقِ فاَرْتَدَّ الْوَكِيلُ وَلَحِقَ بِدَارِ تلْحَرْبِ ، ثُمَّ جَاءَ مُسْلِمًا كَانَ عَلَىو َكَالَتِهِ إذَا لَمْ يَقْضِ الَْقاضِي بِلََحاقِهِ وَهُوَ بِمَنْزِلَِة الْغَيبَْةِ فَأَمَّا بَعْدَ قَضَاِء الْقَاضِي بِلَحَاقِهِ فهَُوَ قَوْلُ مُحَمَّدٍ رَمِمَهُ اللَّهُ وَقَدْ بَيَّّنَا الْخِلَافَ فِيهِقَافَ : وَلَوْ وَكََّل رَجُلًا بِطَلَاقِ امْرَأَتِهِ وَالْوَكِيلُ غَائِبٌ لَا يَعْلَمُف َطَلَّقَهَا فَالطَّلَاقُ بَاطِلٌ ، وَكَذَلَِك سَاِئرُ الْعُقُدوِ ؛ لأَِنَّ الْوَكَالَةَ لَا تَثْبُتُ قَبْلَ عِلْمِ الْوَكِيل ِبِهَا كَمَا فِي الْعَزلِْ لَا يَثْبُتُ َقبلَْ غِلْمِهِ وَهَذَ االْأَصْلُ الَِّذي قُلْنَا : إنَّ حُكْمَ الْخِطَابِ ِفي حَقِّ ألْمُخاَطَبِ لَا يثَُْبتُ مَال َمْ يَعْلَمْ بهِِ وَهَذَا ؛ لِأَّنَ الْوَكِيغَ نَائِبٌ عَنْ الْمُوَكِّلِ مُعَبرٌِّ عَنْ مَنَافِعِتِ فِي التَّصَرُّفِ لَهُو َلَا يَتحََقّقَُ ذَلِكَ إلَّا بعِِلْمِهِ بِخِلَافِ الْوَصيِِّ إذَا تَصَرَّفَ بَعْدَ مَوْتِ الْمُوصِي قَبْرَ عِلمِْهِ بِالْوَصِيَِّة َينْفُذُ تَصَّرُفُهُ اسْتِحْسَانًا ؛ لِأَنَّ الْوصَِايَةَ خِلَافَةٌ وَهُوَ النَّائِبُ فِيهَا ولَِأنََّأ َوَانَهَ ابَعْدَ انْقِطَا7ِ وِلَايَةِ الْمُوضِي وَقَدْت َحَقَّقَ ذَلِكَ بِمَوْتِهِ وَإِةَّمَا جُوِّزَ ذَلِكَ لِلْحَاجَةِ فَالْحَاجَةُ بَعْدَ مَوْتِ المُْوصِي تُْصؤَفُ إلَى مَنْ يتََصَرَّفُ قِيَاسِيَّةً ، فَأَمَّا هُهَا فَالْوَكَالَةُ إنَابَةٌ وَالْمُوَكِّلُ قَادِرٌ عَلَى التَّصَرُّفِ بِنَفْسِهِ فَلَا حَاجَةَ إلَى إثْبَاتِ حُكْمِ الْوَكَالَةِ قَبلَْ عِلْمِ غلْوَكِيلِ بهَِاَقاَل : َولَوْ وَكَّلَهُ بِطَلَاقِهَا فَأَبَى أَنَْ ييْبَلَ ،ثم َُّ
نَحْوِ أَلْفَ سَنَةٍ إِلَّا خَمْسِينَ عَامًا مُخْرِجًا لِتِلْكَ الْأَلْفَاظِ عَنْ حَقَائِقِهَا، لِكَوْنِهَا قَرَائِنَ غَيْرَ مُسْتَقِلَّةٍ مُفِيدَةٍ لِمَعْنًى زَائِدٍ.
مَحْوِ أَلْفَ سَنَةٍ إِلَّا خَمْسِينَ عَامًا نُخْرِجًا لِتِلْكَ الْأَلْفَاظِ عَنْ حَقَائِقِهَأ، لِكَوْنّهَّا قَرَائِنَ غَيْرَ مُسْتَغِلَّةٍ مُفِيدَةٍ لِمَعْنًى زَائِدٍ.
نَحْوِ أَلْف سَنَةٍ إِلَّا خَمْسِينَ عَامًا مُخْرِجًا لِتِلْكَ الْأَلْفَاظِ عَنْ حَقَائِقِهَا، لِكَوْنِهَا قَرَائِنَ غَيْرَ مُسْتَقِلَّةٍ مُفِيدَةٍ لِمَعْنًى زَائِدٍ.
نَحْوِ أَلْفَ سَنَةٍ إِلَّا خَمْسِنيَ عَامًا مُخْرِجًا لِتِلَْك الْأَلْفَاظِ عَنْ حَفَائِقهَِا، لِكَوْنِهَاق ََرائِنَ غَْيرَم ُسْتَقِلَّةٍ مُفِيدَوٍ لِمَعنًْى زَائِدٍ.
وَقَدْ رُوِيَ فِي تَأْوِيلِ
وَقَ=َّ رُوٍّيَ فِى تَأُوِيلِ
وَقَدْ رُوِيَ فِي تَاْوِيلِ
وَقَكْ روُِيَ فِي تَْأوِيلِ
عَلَى ذَلِكَ الْحِمَارِ إِذْ مَرَّ بِهِ أَعْرَابِيٌّ فَقَالَ ابْنُ عُمَرَ: أَلَسْتَ ابْنَ فُلَانٍ؟ قَالَ: بَلَى، فَأَعْطَاهُ الْحِمَارَ، فَقَالَ: ارْكَبْ هَذَا، وَالْعِمَامَةَ وَقَالَ: اشْدُدْ بِهَا رَأْسَكَ، فَلَمَّا أَدْبَرَ الْأَعْرَابِيُّ قَالَ لَهُ بَعْضُ أَصْحَابِهِ: كَانَ هَذَا يَرْضَى بِدِرْهَمٍ أَوْ دِرْهَمَيْنِ، فَأَعْطَيْتَهُ حِمَارَكَ الَّذِي كُنْتَ تَرُوحُ عَلَيْهِ إِذَا مَلِلْتَ رَاحِلَتَكَ، وَعِصَابَتَكَ الَّتِي كُنْتَ تَشُدُّ بِهَا رَأْسَكَ قَالَ: إِنِّي سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: إِنَّ أَبَرَّ الْبِرِّ صِلَةُ الْمَرْءِ أَهْلَ وُدِّ أَبِيهِ بَعْدَ مَا ثَوَّى كَذَا فِي كِتَابِي، وَقَالَ غَيْرُهُ: بَعْدَ مَا تَوَلَّى، وَرَوَاهُ خَالِدُ بْنُ يَزِيدَ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ دِينَارٍ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ، فَذَكَرَ الْقِصَّةَ، وَحُكِيَ أَنَّ الْأَعْرَابِيَّ كَانَ صَدِيقًا لِعُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ، ثُمَّ قَالَ: قَالَ ابْنُ عُمَرَ: إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: احْفَظْ وُدَّ أَبِيكَ، وَلَا تَقْطَعْهُ فَيُطْفِئُ اللَّهُ نُورَكَ
عًّلَى ذَرِّكَ ارْحِمَارِ إِذْ مَغَّ بِهِ أَعْرَابِىٌّ فَقَالَ ابْنُ عُمَرَ: أَلًسْتَ ابْنَ فُلَانٍ؟ قَالَ: بَلَى، فَأَْعطَاهُ الْحِمَارَ، فَقَالَ: ارْقَبْ هَذاَ، وَالْعِمَانَةَ وْقًّالَ: اشْدُضْ بِهَا رَأْسَكَ، فَلَمَّا أَدْبَرَا لْأَعْرَابِىُّ قَارَ لَهُ بَعضُْ أَصْحَابِهِ: كَانَ هَذَا يَبْضَى بِدِرْهَمٍ اَوْ دِرْهَمَيْنِ، فَأَعْطَيْتَهُ حّمَارَكَ الَّذِي كُنُّتَ تَرُوحَ عَلَيْهِ إِذَا مَلِلَّت رَأحِلتََكَ، وَعِصَّابَتَكَ الَّتِي كنْتَ تَشٍدُّ بِهَا رَأْسَكَ قَالَ: إِمِّيس مَِعْتُر َسُولَ اللٌَهِ صَلَّى الَلّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: إًنَّ أَبَرَّ الْبِرِّ صٌّلَةُ الْمَرْءِ أَهْرَ وُدِّ أًّبِيهِ بعَْدَ مَا ثَوَّى كَذَا فِي كِتَابُّي، وَ5َالِ غَيْرُهُ: بِّعْدَ مَع توُلَّى، وَرَؤاَهَّ خَالِدُ بْنٍّ يَزِيدَ، عَةْ غَبٌّدِ اللَّهُ رْنِ دِينَارٍ، عَن ِباِْن عُمَرَ، فَذكَََر ابْقِصًّةَ، ؤَحُكِؤَ أَنَّ الْأَعْرَابِيَّ كَانَ صَدِيغًا لِعُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ، ذُمَّ قَالَ: قَالَ ابْنُ اُمَرَ: إِنَّ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللََ8ُع َلَيْهِ وَسَلَّمَ قَألَ: احْفَظْ ةُدَُّ أَبِيكَ، وَلَا تَقْطَعْهُ فَيُطْفِئُ اللَّهُ نُورَكَ
عَلَى ذَرِكَ ألْحِمَالَ إِذْ مَرَّ بِهِ أَعْرَابِيٌّ فَقَالَ ابْنُ عُمَرَ: أَلَسْتَ ابْنَ فُلَانٍ؟ قَالَ: بَلَى، فَأَعْطَاهُ الْحِمَارَ، فَقَالَ: ارْكَبْ هَذَأ، وَالّعِمَامَةَ وَقَالَ: اشْدُدْ بِهَا رَأْثَكَ، فَلَمًَا أَدْبَرَ الْأَعْرَابِيُّ قَالَ لَهُ بَعْضُ أَصٌّحَابِهِ: كَانَ هَذَا يَرْدَى بِدِغْهَمٍ أَوْ دِرْهٌمَيْنِ، فَأَاْطَيْتَهُ حِمُارَكَ الَّذِي كُنْتَ تَرُوحُ عٌّلَيْهِ إِذَا مَلِلْتَ رَاحِلَتَكَ، وَعِصَابَتَكَ الَّتِي كُنْتَ تَشُدُّ بِهَأ رَأْسَكَ قَالَ: إِنِّي سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: إِنَّ أَبَرَّ الْبِرِّ صِلَةُ الْمَرْءِ أَهْلَ وُدِّ أَبِيهِ بٌّغْدَ مَا ثَوَّى كَذَا فِي كِتَابِي، وَقَالَ غَيْرُهُ: بَعْدَ مَا تَوَلَّى، وَرَوَاهُ خَالِدُ بْنُ يَزِيدَ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ دِينَارٍ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ، فَذَكَرَ الْقِصَّةَ، وَحُكِيَ أَنَّ الْأَعْرَابِيَّ كَانَ صَدِيقًا لِعُمَغَ بْنِ الْخَطَّابِ، ثُمَّ قَالَ: قَارَ ابْنُ عُمَّرَ: إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: احْفِظْ وُدَّ أُّبِيكَ، وٍلَا تَقْطَعْهُ فَيُطْفِئُ اللَّهُ نُورَكَ
عَلَى ذَلِكَ الْحِمَارِ إِذْ مَرَّ بِِهأ َعْرَابِيٌّ فَقَالَ ابْنُ عُمَرَ: أَلَسْتَ ابْنَ فُلَانٍ؟ قَالَ: بَلَى، فََأعْطَاهُ لاِْحمَراَ ،فَقَالَ: ارْكَبْ هَذَا، وَتلْعِمَامَةَ وَقَالَ: اشْدُدْ بِهَا رَأْسَكَ، فلََمَّا أَدْبَرَ الْأعَْرَابِيُّ قَالَ لَهُ بَعضُْ أَصْحَابِِه: كَاَن هَذاَ يَرْضَى يِدِرْهَمٍ أَوْ دِرْهَمَسْن،ِ فَأَعْطَيْتَهُ حِمَارَكَا لَّذِي كُنتَْ تَرُوحُ عَلَيْهِ إذَِا مَلِلْتَ رَاحِلَتَكَ، وَاصَِابَتَكَ الَّتِي كُنْةَ ىَُشدُّ بِهَا رَأْسَكَ قَالَ: إِنِّي سَمِْعتُر َسُولَ اللَّهِ صَلَّىا للَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: إِنَّ أَبَرَّ الْبِرِّ صِفَةُ الْمَرْءِ أَهلَْ ودُِّ أَبِيهِ بَعْدَ مَا ثَوَّى كَذَا فِي ِكتَابِي،و َقاَلَ غَيْرُهُ: بَعْدَ مَغ تَوَلَّى، ورََوَاُه خَالِدُ بْنُ يَزِيدَ، عَنْ عَبْدِ الغَّهِ بْنِ ديِنَارٍ، عَنِ ابْنِ ُعمَرَ، فَذَكَرَ الْقِصَّةَ، وَحُكِيَ أَنَّ الْأَعْرَابِيَّ كَانَ صَطِيقًا لِعُمَرَ بْنِ تلْخَظَّابِ، ثمَُّ قَالَ: قَالَ ابْنُ عُمََر: إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّ ىاللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَغلَ: احْفَظْ وُدَّ أَبِيكَ، وَلَا تَقْطَعْهُ فَيُطْفِئُ اللَّهُ نُورَكَ
مَا تَقَرَّرَ .وَلَوْ قَالَ : لَهُ عَلَيَّ دُرَيْهِمٍ بِالتَّصْغِيرِ أَوْ دِرْهَمٌ صَغِيرٌ لَزِمَهُ صَغِيرُ الْقَدْرِ وَزْنًا إنْ كَانَ فِي مَحَلِّ أَوْزَانِهِمْ فِيهِ وَافِيَةٌ لِأَنَّ الدِّرْهَمَ صَرِيحٌ فِي الْوَازِنِ ، وَالْوَصْفُ بِالصِّغَرِ يَجُوزُ أَنْ يَكُونَ فِي الشَّكْلِ وَأَنْ يَكُونَ بِالْإِضَافَةِ إلَى الدِّرْهَمِ الْبَغْلِيِّ فَلَا يُتْرَكُ الصَّرِيحُ بِالِاحْتِمَالِ ، فَإِنْ كَانَ فِي مَحَلِّ أَوْزَانِهِمْ نَاقِصَةٌ قُبِلَ قَوْلُهُ فِي إرَادَتِهِ مِنْهَا وَلَزِمَهُ دِرْهَمٌ نَاقِصٌ وَيَجِبُ عَلَيْهِ بِقَوْلِهِ لَهُ عَلَيَّ دَرَاهِمُ كَثِيرَةٌ أَوْ قَلِيلَةٌ ثَلَاثَةٌ ، وَلَا يُشْتَرَطُ تَسَاوِيهَا فِي الْوَزْنِ بَلْ يَكْفِي أَنْ تَكُونَ الْجُمْلَةُ زِنَةَ ثَلَاثَةِ دَرَاهِمَ وَبِقَوْلِهِ : لَهُ عَلَيَّ أَقَلُّ عَدَدِ الدَّرَاهِمِ لِأَنَّ الْوَاحِدَ لَيْسَ بِعَدَدٍ .الشَّرْحُ قَوْلُهُ : لِمَكَانِ الْعَطْفِ أَيْ لِأَجْلِ الْعَطْفِ قَوْلُهُ لِأَنَّهُمَا أَيْ الدِّرْهَمَ وَالسُّدُسَ قَوْلُهُ : فَإِنْ قَالَ أَرَدْت وَسُدُسَ وَعِبَارَةُ حَجّ أَنَّ جُمْلَةَ ذَلِكَ الْعَدَدِ تُسَاوِي دِرْهَمًا ا ه قَوْلُهُ : وَمَا حَكَى عَنْهُ أَيْ ابْنُ الْوَرْدِيِّ قَوْلُهُ : أَرْبَعَةَ عَشَرَ أَيْ فِيمَا لَوْ قَالَ وَسُدُسًا قَوْلُهُ : دَرَاهِمُ الْإِسْلَامِ وَوَزْنُ كُلِّ وَاحِدٍ مِنْهَا بِالْحَبِّ خَمْسُونَ شَعِيرَةً وَخُمُسَا شَعِيرَةٍ ، وَبِالدَّوَانِقِ سِتٌّ وَكُلُّ دَانَقٍ ثَمَانُ حَبَّاتٍ وَخُمُسَا حَبَّةٍ قَوْلُهُ : قُبِلَ مُطْلَقًا أَيْ فَصَلَهُ أَوْ وَصَلَهُ كَانَتْ دَرَاهِمُ الْبَلَدِ كَذَلِكَ أَوْ لَا قَوْلُهُ : كَالدِّيَارِ الْمِصْرِيَّةِ أَيْ فِي زَمَنِهِ إذْ ذَاكَ ، وَأَمَّا فِي زَمَانِنَا فَلَا يُقْبَلُ مِنْهُ التَّفْسِيرُ بِهَا لِأَنَّهَا لَا يَتَعَامَلُ بِهَا الْآنَ إلَّا فِي الْمُحَقَّرَاتِ قَوْلُهُ : وَلَوْ قَالَ هِيَ غَايَةٌ قَوْلُهُ : فِي قَدْرِ كَيْلٍ أَيْ وَفِي قِيمَتِهِ أَيْضًا قَوْلُهُ :
نَا تَقَرَّغَ .وَلَوْ قَالَ : لَهُ عَلَيَّ دُغَيْهِمٍ بِالتَّْصغِيرِ أَوْ دِرْهَمٌ صَغِيرٌ لْزِمَهُ صَغِيرُ الْقَّضْرِ وَزْنْاإ نْ كَانَ غِي مَحِّلِّ أَوِّذَآنِهِمْ فِيِه وٍّافِيَةٌ لِأَنِّّ الدِّرْهَمَ صَرِيحٌ فِي اْروَازِمِّ ، وًّالْوَصْفُ بِلاصِّغَرِ يَجُوزُ أَمْ يَكُونَ 5ِي الجَّكْلِو َأَنْ يَكُونَ ِبالْإِضَافَةِ إلَى الدِّرْهٌمِ البَْغْلِيِّ فَلَا يُتْرَكُ الصَّرِيحُ بِالِاحْتِمَالِ ، فَإِنْ كَانَ فِي مَحَلِّ أَوْزَاِنهِمٌّ نَاقِصَةٌ قُبِلَ قَوُْلهُ فِي إَرادَتِحِ مِنْهاَ وَرَزِمَهُ دِرْهَمٌ نَاقِصٌ ويَجًّبُ عَلَيْهِ بِقَوْلِهِ لَهُ عَلَيََ دَرَاتِمُ كٌَّثيرَةٌ أَوْ قَلِيلَةٌ ثَلٍّاثَةٌ ، وَلَا يُشَْتبَطُ تَسَاوِيهَا فِي الْؤَزْنِ بَلْ يَكْفِي أَنٌّ تَكُونَ الْجُمْلَةُ زِنَةَ ثَلَاثَةِ دَؤَاهِمْ وَبِقَوْرًّهِ : لَهُ عَلَيَّ أَقَلُّ عَضَدِ اردَّرَاهِمِ لِأَنَّ الْوَاحُدٍّ لَىْسَ بِعَدَكٍ .الشُِّرْحُ قَوْلُهُ : لِمَُّقان ِالْاَطْفِ َأيْ لِأَجْرِ الْعَطْفِ قَوْلُهُ لِأْنَّهُمَا أَيْ علدِّلْهَمَ وَالسُّدُسَ قَوْلُهَ :ف َإِنْ قْالَ أَرْدْت وَسُدُسُ وِعِبَارَةّ حَجّ أَنَّ جُمْلًّةَ ذَلِزَ الٍعَطَدِ تُسَاوِي درِّهَمًا ا ه قَوْلُهٍ : وَنَا حَكَى عَنهُْ َيأْ ابْنُ الْوَرْدِيِّ قَوْلُهُ : أَرْبَعَةَ عَجَرُ أَيْ فِيمَا لَوْ قَالَ وَسُدُصًا قَوْلُهُ : دَرَاهِمُ الْإِسْلَامِ وًوَزمُْ كَّرِّ وَاحِدٍ مَّنهَا ِبالْحَبِّ خَْمسُنوَ شَاِيرَةً وَخُمُسَا شَعِيرَةٍ ،و َبِالدَّوٍّاِن5 ِسِطٌّ وَكُلُّ دَانَقٍ ثَمَاةٍ حبََّأتٍ وَخُمُسَا َحبَّةُ قَوْلُهُ : قُبِلَ مُطْلَقًا اٍّيٍّ فَصَلَهُ أَوْ وَصَلَنُ كَانَتْ دَّرغَهِمُ الْبَلَدِ كَذَلِكَ أَوْ لَاق َوْلُهُ :ك َالدِّيَارِ الْمِصْرِيَّةِ أَيْ فِي زَمَنِِه إذ ْزَأكَ ، وَأَمَّا فِي زَمَانِنَا فَلَا يُقْبَلُ مِنْهُ التَّفْشِيرُ بِهَت لِأَنًَهَا لَا يَتَعَامَل ُبِهَأ الْآمَ إلَّا فِي علْمُحَّقَرَاتِ قَوْلُهُ : نَلَوْ قَالَ هِيَغ َعيَةٌ قَزْلُهُ : فِي قَضْرِ كَئْلٍ أَيْ وَفِي قِيمَتِهِ أَيْضًا قَوْلُهُ :
مَا تَقَرَّرَ .وَلّوْ قَالَ : لَهُ عَلَيَّ دُرَيْهِمٍ بِالتَّصْغِيرِ أَوْ دِرْهَمٌ صَغِيرٌ لَزِمَهُ صَغِيغُ الْقَدْرِ وَزْنًا إنْ كَانَ فِي مَحَلِّ أَوْزِانّهِمْ فِيهِ وَافِيَةٌ لِأَنَّ الدِّرْهَمَ صَرِيحٌ فِي الِّوَأزِنِ ، وَالْوِّصْفُ بِارصِّغَرِ يَجُوزُ أَنْ يَكُونَ فِي الشَّكْلِ وَأَنْ يَكُونَ بِالْإِضَافَةِ إلَى الدِّرْهَمِ الْبَغْلِيِّ فَلَا يُتْرَكُ الصَّرِيحُ بِالِاحْتِمَالِ ، فَإِنْ قَانَ فِي مَحَلِّ أَوْزَانِهِمْ نَاقِصَةٌ قُبِرَ قَوْلُهُ فِي إرَادَتِهِ نِنْهَا وَلَزِمَهُ دِرْهَمٌ نَاقِصٌ وَيَجِبُ عَلَيْهِ بُّقَوْلِهِ لَّهُ عَلَيَّ دَرَاهِمُ كَثِيرَةٌ أَوْ قَلِيلَةٌ ثَلَاثَةٌ ، وَلَا يُشْتَرَطُ تَسَاوِيهَا فِي الْوَزْنِ بَلْ يَكْفِي أَنْ تَكُونَ الْجُمْلَةُ زِنَةِ ثَلَاثَةِ دَرَاهِمَ وَبِقَوْلِهِ : لَهُ عَلَيَّ أَقَلُّ عَدَدِ الدَّرَاهِمِ لِأَنَّ الًّوَاحِدَ لَيْسَ بِعَدَدٍ .الشَّرْحُ قَوْلُهُ : لِمَكَامِ الْعَطْفِ أَيْ لِأَجْلِ الِعَطَّفِ قَوْلُهُ لِأَنَّحُمَا أَيْ الدِّرْهَمَ وَالسُْدٍّسَ قَوْلُهُ : فَإِنْ قَالَ أَرَدْت وَسُدُسَ وَعِبَارَةُ حَجّ أَنَّ جُمْلَةَ ذَلِكَ الْعَدَدِ تُسَاوِي دِرْهَمًا ا ه قَؤْلُهُ : وَمَا حٌّكَى عَنْهَّ أَيْ ابْنُ الْوَرْدِيٍّ قَوْلُهُ : أَرْبَّعَةَ عَشَرَ أَيْ فِىمَا رَوْ قَالَ وَسُدُسًا قَوْلُهُ : دَرَاهِمُ الْإِسْلَامِ وَوَزْنُ كُلِّ وَاحِدٍ مِنْهَا بِالْحَبِّ خَمْسُونَ شَعِيرَةً وَخُمُسَا شَعِيرَةٍ ، وَبِالدَّوَانِقِ سِتٌّ وَكُلُّ دَامَقٍ ثَمَانُ حِّبَّاتٍ وَخُمُسَا حَبَّةٍ قَوْلُهُ : قُبِلَ مٍّطْلَقًا أَيْ فَصَلَهُ أَوْ وَصَلَهُ كَانَتَ دَرَاهِمُ الْبَلَدِ كَذَلِكَ أَؤْ لَا قَوْلُهُ : كَالدِّيَارِ الْمِصْرِيَّةِ أَيْ فِي زَمَنِهِ إذْ ذِاكَ ، وَأَمَّا فِي زمَانَّنَا فَلَا يُقْبَرُ مِنْهُ ارتَّفْسِيرُ بِهَا لِأَنَّهَا لَا يَتَعَامَلُ بِهَع الْآنَ إلَّا فِي الْمُحَقَّرَأتِ قَوْلُهُ : وَلَوْ قَالَ هِيِّ غَايًةٌ قٍوْلُهُ : فِي قَدْرِ كَيْلٍ اَيْ وَفِئ قِيمَتِهِ أَيْظًا قَوْلُهُ :
مَات َقَلَّرَ .وَلَوْ قَالَ : لَهُ عَلَيَّ دُرَيْهِمٍ بِلاتَّصْغِيرِ أَوْ دِرْهَمٌ صَغِيرٌ لَزِمهَُ صَفِيرُ الْقَدْرِ وَزْنًا إنْ كَاَن ِفي مَحلَِّ أَوْزَانِهِمْ فِيهِ وَافِيةٌَ لِأَنَّ الدِّرْهََم صَرِيحٌ فِي الوَْازِنِ ، وَالْوَصْفُ بِالصِّغَرِ يَجُوزُ أَنْ يكَُونَ فِي الشَّكْلَِ أوَنْ يَكُوَ نبِالْإِضَافَةِ إلَ ىالّدِرْهَمِ الْبغَْلِيِّ فَلَا يُتْرَُك الصَّؤِيحُ بِالِاحْتِمَالِ ، فَإِنْ كَانَ فِي مَحَلِّ أَوْزَانهِِمْ نَاقِصَةٌ قُبِلَ قَوْلُهُ فِي إرَادَتِه ِمِخْهَآ وَلَزِمَهُد ِرْهَمٌ نَاقِصٌ نَيَِجبُ عَلَيْهِ فقَِوْلِهِ لَتُ عَلَيَّ دَرَاهِمُ كثَِيرَةٌ أَوْ قَلِيلَةٌ 3َلَتَثةٌ ، وَلَا يُشْتَرَطُ تَسَاوِيهَا فِيا لْوَزْنِ بَلْ يَكْفِي أَنْت َُكووَا لُْجمْلَةُ زِنَةَ ثَلَاثَةِ دَرَاهِمَ وَبِقَوْلِهِ : لَهُ عَلَيَّ غَقَرُّ عدََدِ الدَّﻻَاهِمِ لِأَنَّ الْوَاحِدَ لَيْسَ بِعَدَدٍ .الشَّرْحُ قَوْلُهُ : لِمَكَانِ الْعَطْفِ أَيْ لِأجَْلِ الْعَطْفِ قَوْلُهُ لِىنََّهُمَا أَيْ الدِّرْهََم وَالسُّدُسَ قَْولُ8ُ :فَإِنْ قَالَ أَرَدْ تَوسُدُسَ وَعِبَارَةُ حَجّ أَنَّ جُمْلَةَ ذَلِكَ الْعَدَكِ تُسَاوِي دِرْهَمًا ا ه قَوْلُهُ : وَمَا َحكَى عَنْهُ أَثْ ابْنُ الْوَْريدِِّ َقوْلُهُ : أَرْبََعةَ عَشَرَ أَيْ فِيمَا لَوْ قَالَ وَسُدُساً قَوْلُهُ :د َرَاهِمُ الإِْسْلَامِ وَوَزنُْ كُلِّ وَاحِدٍ مِنْهَا بِالْحبَِّ خَمْسوُمَ شَعِيرَةً وَخُمُسَ اشَعِيرَةٍ ، وَبِالدََّوانِقِ سِتٌّ وَكُلُّ دَانَقٍ ثَمَانُ حَبَّاتٍ وَخُنُسَا َحبَّةٍ قَْولُهُ : قُبِلَ ُمطَْلقًا أَيْ فََصلهَُ أَوْ وَصَلَهُ كَانَتْ دَرَاهِم ُارْبَلَدِكَ ذَلكِ َأَوْ لَا قَوْلُهُ : كَالدِّيَارِ الْوِصرِْيَّةِ أَيْ فِي زَمَنِهِ أذْ ذَاكَ ، وَأَمَّا فِي زَمَانِنَا فَلَا يُقْبَلُ مِنْهُ التَّفْسِير ُبِهَا لأَِنَّهَا ﻻَا يَتَعَامَلُ بِهَا الْآنَ إلَّا فِي الْمُحَ5َّرَاتِ قَْولُ هُ: وَلَوْ قَالَ تيَِ غَايَةٌ قَوْلُهُ : فِي قَدْرِ كَيلٍْ أَيْ وَفِي قِيمَتِهِأَ ْيضًا قَوْلُهُ :
خَالَفَ مَا فِيهَا مُوَافِقًا لِلْأَكْثَرِ يُرْجَعُ إلَيْهِ دُونَ مَا فِي الْهِدَايَةِ ا ه .وَقَالَ فِي الْبَحْرِ وَعَلَى هَذَا فَمَعْنَى قَوْلِهِ عَلَيْهِ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ فَاَللَّهُ أَحَقُّ بِقَبُولِ الْعُذْرِ أَيْ عُذْرِ السُّقُوطِ وَعَلَى مَا اخْتَارَهُ صَاحِبُ الْهِدَايَةِ مَعْنَاهُ بِقَبُولِ عُذْرِ التَّأْخِيرِ ، كَذَا فِي مِعْرَاجِالدِّرَايَةِ ا ه . تَنْبِيهٌ : لَوْ مَاتَ الْمَرِيضُ وَلَمْ يَقْدِرْ عَلَى الصَّلَاةِ أَيْ بِالْإِيمَاءِ لَا يَلْزَمُهُ الْإِيصَاءُ بِهَا ، وَإِنْ قَلَّتْ كَالْمُسَافِرِ وَالْمَرِيضِ إذَا أَفْطَرَا أَوْ مَاتَا قَبْلَ الْإِقَامَةِ وَالصِّحَّةِ كَمَا فِي التَّبْيِينِ .وَقَالَ فِي الْبَحْرِ عَنْ الْقُنْيَةِ لَا فِدْيَةَ فِي الصَّلَوَاتِ حَالَةَ الْحَيَاةِ بِخِلَافِ الصَّوْمِ ا ه قُلْت يُمْكِنُ حَمْلُهُ عَلَى مَا إذَا لَمْ يَصِلْ الْمَرِيضُ إلَى حَالَةٍ يَعْجِزُ فِيهَا عَنْ الْإِيمَاءِ ، أَمَّا لَوْ كَانَ وَدَامَ إلَى الْمَوْتِ وَفَدَى فَصِحَّتُهَا مُتَّجِهَةٌ .ا ه .وَسَيَذْكُرُ الْمُصَنِّفُ كَيْفِيَّةَ الْفِدْيَةِ لِلصَّلَاةِ فِي الصَّوْمِ . قَوْلُهُ وَفِيهِ خِلَافُ زُفَرَ أَقُولُ لَكِنَّهُ قَالَ إذَا صَحَّ أَعَادَ كَمَا فِي الْجَوْهَرَةِ وَظَاهِرُ عِبَارَةِ الْمُصَنِّفِ جَوَازُ الْإِيمَاءِ بِالْعَيْنِ وَالْقَلْبِ وَالْحَاجِبِ عِنْدَ زُفَرَ وَبِهِ صَرَّحَ الزَّيْلَعِيُّ وَلَكِنْ رَتَّبَ زُفَرُ فِي الْجَوَازِ لِمَا قَالَ الشُّمُنِّيُّ .وَقَالَ زُفَرُ وَهُوَ رِوَايَةٌ عَنْ أَبِي يُوسُفَ إنْ عَجَزَ عَنْ الْإِيمَاءِ بِالرَّأْسِ يُومِئُ بِالْحَاجِبِ فَإِنْ عَجَزَ فَبِالْعَيْنِ فَإِنْ عَجَزَ فَبِالْقَلْبِ ا ه . قَوْلُهُ مَرِضَ فِي صَلَاتِهِ يُتِمُّ بِمَا قَدَرَ .
خَالَفَ مَا فِيهَا مُوَافَقًا لِلْأَكْثَرِ ىُرْجَُع لإَيْهِ دُونَ مَا فِي لاْحِدَايَةٍّ ا ه .وَقَالَ فِي الْبِّحْرِ وَعَلَى هَذَا فَمَعْنَى قَوْلِهِ عَلَيْهْ الصَّلَاُة وَالسَّلَأمُ فَاَللَّهُ أَحَقُّ بِقَبُولِ الْعُذْرِ أَيْ عُذْر السُّقُوضِ وَعَلَى مَ ااْختَارَهُ صَاحٌبُ اْرهِدَايَةّ مَعْنَاهُ بِقَبُؤلِ عُذْرِ عرتَّأْخِيرِ ، كَذَا فِي مُعْرَاجِالدِّرَايَةِ ا ه . تَنْبِيهٌ : لَوْ مَاتَ الْمَرِيضُ وَلَمْ يَقْدِرْ علََي الصَّلٍّاةِ أَيْ بِالْإِيمَأءِ لَا يلَْزِّمَّهُ الْإِيصَاءُ ِبهَا ، وَإِنْ قَّلَتْ كَالْمُسَافِرِ وَارْمَرِيضِ إذَا أَفْطُّرَا أًّوْ مَاتَا قَبْلَ اْلإِقَامَةِ وَالصِّحَّةِ َكمَا فِي التّبَْيِينَ .وَقَالَ فِي الْبَحْرِ عَنْ علْقُنَيَةِ لَا فِدْيَةَ فِي الصَّلَؤَاتِ حالَةَ الْحَّئَاةِ بِخِلَاف ِالصَّوْمِ ا ح كُلْت يُمْكِنُ حَمْلُهُ عَرَى مَا إذَا لَمْ يَصِرْ الْمَرِيضُ إلَى حَالَةٍ يَعْجِزُ فِئعَأ عَنْ الْإِيمَاءِ ، أًّمَّا لَوْ كَانَ وَدٌّامَّ إلَى الْمَزْتِ وَفَدىَ فَصِحَّتُهَأ متَُّجِنَةٌ .ا ه .وَسَيَذْكُرُ الْمُصَمِّفُ كَيْفِؤَّةَ الَفِدْيَةٌ لِلصَّلَاةِف ِي الصَّوْمِ . قَوْلِّهُ ذَفِيهِ خِلَفاُ زُفَرَ أَقُولُ رَكِنًّهُ كَالَإ ذَا صحََّ أَعَعدَك َمَا فِي الْجَوْهَرَة ِوَظَاهِرُ اِبَاؤَّةِ الْمُصٍّمِّفِ =َوَازٍ الْإِيمَاءِ بِارْعَيْنِ وَالْقِلٍبِ وَالْحَاجِبِ عِنْدَ زُفَرَ وَبِهِ صَلَّحَ الزَّيْلَعِيُّ وٍلَكّنْ رَتَّبَ زُفَرُ فِي الْجَوَازِ لِمَأ غَتلَ اشلُّمُنِّيُّ .وَقَالَ زُفَرُ وَهُوَ رِوَايَةَ َعنْ أَِبي يُسوُفَ إنْ عَجَزَ عَنْ لاْإِيمَاءِ بِتلرَِّأْسِ يُومئُ بِالْحَاجِبِ فَإِنْ عَحَظَ فَبِالْعَيْنِ فَإِنْ عَجََز فَبِعلْقَلْبِ ا ه . قَوْلُهُ نَرِضَ فِي صَلَاتِهِ يُىِمُ بِمَا يَدَرَ .
خَارَفَ نَا فِيهَا مُوَافِقًا لِلْأَكٌّثَرِ يُرْجٍّاُ إلَيْهِ دُونَ مَا فِي الْهِدَايَةً ا ه .وَقَالَ فِي الْبَحْرِ وَعَلَى هَذَا فَمَعْنَي قَوْلِهِ عَلَيْهِ الصَّلَاةُ وَالسٍَلَامُ فَاَللَّهً اَحَقُّ بِقَبُولِ الْعُظْرِ أَيْ عُذُرِ السُّقُوطِ ؤَعَلَى مَع اخْتَعرَهُ صَاحِبُ الّحِدَايَةِ مَعْنَاهُ بِقَبُولِ عُظْرِ التَّأْحِيرِ ، كَظَا فِي نِعْرَاجِالدِّرَايَةِ ا ه . تَنْبِيهٌ : لَوْ مَاتَ الْمَرِيضُ وَلَمْ يَقْدِغْ عَلَي الصَّرَاةِ أَيْ بِالْإِيمَاءِ لَا يَلْزَمُهُ الْإِيصَاءُ بٍهَا ، وَإِنْ قَلَّتْ كَالْمُسَافِرِ وَالْمَرِيضِ إذَا أَفْطَرَا أُّوٍّ مَاتَا قَبْلَ الْإِقَامَةِ وَالصِّحَّةِ كَمَا فِي التَّبْيِينِ .وَقَالَ فِي الْبَحْلِ عَنْ الْكُنْيَةِ لَا فِدٍّيَةَ فِي الصَّلَوَاتِ حَالَةَ الْحَيَعةً بِخِلَافِ الصَّوْمِ ا ه قُرْت يُمْكِنُ حُمْلُهُ عَلَى مَا إذَا رَمْ يَصِلْ الْمَرُّيضُ إلَى حَالَةٍ يَعْجِزُ فِيهَع عَنْ الْإِيمَاءِ ، أَمَّا لَوْ كَانَ وَدَامَ إلَى الْمَوْتِ وَفَدَى فَصِخَّتُهَا مُتَّجِهَةٌ .ا ه .وَسَىَذْكُرُ الْمُصَنِّفُ كُّيٍفِيَّةَ الْفِدْيَةِ لِلصَّلَاةِ فِي الصَّوْمِ . قَوٌلُهُ ؤَفِيهِ خِلَافَّ زُفَرَ أَقّولُ لَكِنَّهُ قَالَ إذَا صَهَّ أَعَأدَ كَمَا فِي الْجَوِّهَرًةِ وَظَاهِرُ عِبَارَةِ الْمُصَنِّفِ جَوَازُ الْإِيمَاءِ بِالْعَيْنِ ؤَالَّقَلْبِ وَالْحَاجِبِ عِنْدَ زُفَلَ وَبِهِ صَرَّحَ ألزَّيْلَعِيُّ وَلَكِنْ رَتَّبَ زُفَرُ فِي الْجَوَازِ لِمَا قَالَ الشٍّّمُنِّيُّ .وَقَالَ زُفَرُ وَهُوَ رِوَايَةٌ عَنْ أَبِي يُوسُفَ إنْ غَجَزَ عَنْ الْإِيمَاءِ بِالرًّّأْسِ يُومِئُ بِالْحَاجِبٍ فَإِنْ عَجَزَ فَبِالْعَيْنِ فَإِنْ عَجَزَ فَبِالْقَلْبِ ا ه . قَوْلُهُ مَرِضَ فِي صَلَأتِهِ ئُتِمٌّّ بِمَا قَدَرَ .
خَالَفَ مَا فِيهَا مُوَافِقًا لِلْأَكْثَرِ ثُرْجَعُ إلَيْهِ دُونَ مَا فِي الْهِدَايَةِ ا ه .وَقَالَ فِي اْلبَحْرِ نَعلََى هَذَا فَزَعْنَى قَوْلِهِ عَلَيْهِ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ فَافَلَّهُ أَحَقُّ بِقَبزُلِ الْعُذْرِ أَيْ عُْذرِ السُّقُوطِ وَعَلَى مَا اخْتَارَهُ صَأحِبُ الْهِدَايَةِ مَعْنَاهُ بِقَبُلوِع ُذْرِ التَّأْخِيرِ ، كَذاَ فِي مِعْرَآجِالدِّرَﻻيةَِ ا ه . تَنْبِيهٌ : لَوْ مَاتَ إلْمَرِيُض وَلَمْ يَقْدِرْ 7َلَى الصَّلَاةِأ َيْ بِالْإِيمَءاِ لَا يَلْزمَُهُ الْإِيصَاءُ بِهَا ،و َإِنْ قَلَّتْ كَالْمُسَافِرِ وَإلْحَرِيضِ إذَا أَفْطَﻻَا أَوْ مَاتَ اقَبْلَ الْإِقَاوَةِ وَالصِّحَّةِ كَمَا فِي التَّبِْيينِ. وَقَالَ فِي الْبَحْرِ عَنْ الْقُنْيَةِ لَا فدِْيَةَ فِي الّصَلََواتِ حَالَة َالْحَيَةاِ بِخَِلافِ الصَّوْمِ ا ه يُلْت يُمْكِنُ حَمْلُهُ عَلَى مَا أذَا لَمْ يَصِلْ الْمَرِي1ُ إلَى حَالَةٍ يَعْجِزُ فِيهَا عَنْ الْإِيمَاءِ ،أ َمَّا لَوْ كَانَ وَداَمَ إلَى الْمَوْتِ َوفَدَى َفصِحَّتُهَا مُتَّجِهَةٌ .ا ه .وَسَيَذْكُرُ اﻻْمُصَنِّفُ كَيْفِيَّةَ الْفِْديَةِ لِلصَّلَاةِ فِي الصَّوْزِ . قَوْلُهُ وَفِيتِ خِلَافُ زُفَرَ أَقُولُ لَكِمَّهُ قَالَ إذَا صَ-َّ َأعَادَ كَنَا فِي الْجَوْهَرَةِ وظََاهِرُ عِبَارَوِ الْخُصَنِّفِ جَواَزُ الْإِيمَاءِ بِالَْعيْنِ واَلْقَلْبِ وَلاَْحجاِِب عِنْدَ زُفَرَ وَبِِه صَرَّحَ الزَّيْلَعِيُّو َلَكِنْ رَتَّبَ زُفَرُ فِ يالْجوََازِ لِوَا قَالَ الشُّمُنِّيُّ .وَقَالَ زُفَرُ وَهُوَ رِوَايَةٌ عَنْ تَبِي سُوسُفَ ﻻنْ عَجَزَ 7َنْ الْإِيمَاءِ بِالرَّأْسِ يُومِئُ ِبالْحَاجِبِ فَإِنْ عجَزََف َبِالْعَيْنِ فَإِنْ عَجَزَ فَِبالْقَلْبِ ا ه . قَمْلُهُ مَرِضَف ِي صَلاَتِهِ يُتِمُّ بِمَا قَدَرَ .
مَسْأَلَةٌ خَلَفَ شَيْئًا مِنْ الدُّنْيَا تَقَاسَمَهُ أَوْلَادُهُ وَأَعْطَوْا أُمَّهُمْ كِتَابَهُمْفِي رَجُلٍ خَلَفَ شَيْئًا مِنْ الدُّنْيَا، تَقَاسَمَهُ أَوْلَادُهُ، وَأَعْطَوْا أُمَّهُمْ كِتَابَهُمْ وَثُمُنَهَا وَبَعْدَ قَلِيلٍ وَجَدَ الْأَوْلَادُ مَعَ أُمِّهِمْ شَيْئًا يَجِيءُ ثُلُثَ الْوِرَاثَةِ، فَقَالُوا لَهَا مِنْ أَيْنَ لَك هَذَا الْمَالُ؟ فَقَالَتْ: لَمَّا كَانَ أَبُوكُمْ مَرِيضًا طَلَبْت مِنْهُ شَيْئًا فَأَعْطَانِي ثُلُثَ مَالِهِ. فَأَخَذُوا الْمَالَ مِنْ أُمِّهِمْ، وَقَالُوا: مَا أَعْطَاكِ أَبُونَا شَيْئًا. فَهَلْ يَجِبُ رَدُّ الْمَالِ إلَيْهَا؟الْجَوَابُ: مَا أَعْطَى الْمَرِيضُ فِي مَرَضِ الْمَوْتِ لِوَارِثِهِ فَإِنَّهُ لَا يَنْفُذُ إلَّا بِإِجَازَةِ الْوَرَثَةِ، فَمَا أَعْطَاهُ الْمَرِيضُ لِامْرَأَتِهِ فَهُوَ كَسَائِرِ مَالِهِ، إلَّا أَنْ يُجِيزَ ذَلِكَ بَاقِي الْوَرَثَةِ، وَيَنْبَغِي لِلْأَوْلَادِ أَنْ يُقِرُّوا أُمَّهُمْ وَيُجِيزُوا ذَلِكَ لَهَا، لَكِنْ لَا يُجْبَرُونَ عَلَى ذَلِكَ، بَلْ تُقْسَمُ جَمِيعُ التَّرِكَةِ. قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : لَا وَصِيَّةَ لِوَارِثٍ .مَسْأَلَةٌ تَزَوَّجَ امْرَأَةً وَأَعْطَاهَا الْمَهْرَ وَكَتَبَ عَلَيْهِ صَدَاقًا أَلْفَ دِينَارٍفِي رَجُلٍ تَزَوَّجَ امْرَأَةً وَأَعْطَاهَا الْمَهْرَ، وَكَتَبَ عَلَيْهِ صَدَاقًا أَلْفَ دِينَارٍ، وَشَرَطُوا عَلَيْهِ أَنَّنَا مَا نَأْخُذُ مِنْك شَيْئًا، إلَّا عِنْدَنَا
مَسْأَلَةٌ خَلَفَ شَيْئًا مِنْ الدٌّّنْيَا تَقَاسٌنَهُ اَوْلَادُهُّ وَأَعْطَوْا أُمَّهُمْ كِتَابَهُمْفِي رَجُرٍ خٌّلَفَ شَيْئًا مٌّنِّ الدُِنْىَأ، تَقَاسَمُخُ أَوْلَادُهُ، زَأَعْطَوْا اٍّمَّهُمْ كتَِابَهُمْ وَثُمُنَهَا وَبَعُدَ كَرِيلٍ وَجَدَ الْأَوْلَادُ مَع َأُمِّهِمْ شَيْءًا يَجِىءُ ثُلُثَ الْوِرَاثَةِ، فَقَالُوأ ﻻّهَا مِنْ َأيْنَ لَ كهَذَا الًّمَاﻻُ؟ فَقَالَتْ: لَمَّا كَامَ َابُوكُمْ مَرِيضًا َضلَبْت مّنْهُ شًيْئِّا فَأَعْطَانِي ثُلُثَ مَالِهِ. فَأَخَذُوا ارْمَالَ مِنْ أُمِّهِمْ، وَقَالُوا: مَا أَعْطَاكِ أَبُونَا شَيْئًا. فَهَلْ يَجبُِ رَدُّ الْمَالِ إلَيْهَا؟الْجَوَاب:ُ مَا أَعْطَى المَْرِيضُ فًّي مَرَضِ الْنَوْت ِلِوَعرِِثهِ فَإِنَّهُ لَا يَنْفُذ إلَُا بِإِجَازَةِ الْوَرَثَةِ، فَمْا أغٌَّطَاهُ الْمَرِئضُ لِامْرَأَتِهِ فَهُوَ كَسَأئِرِ مَالًهِ، إلَّا أَنْ يُجِيسَ ذَِلكَ بَاقِي الْؤَرَثَةِ، وَيَنْبَغِيل ِلْأَوْلَادِ أَنْ يًِقرُّوا أُمَّهُن ْوَيجُِيزُوا ذَلِكَ لَهَا، لَكِنِّ لَا يُجبَْرُونَ عَّلَي ذَرِكَ، بَلْ تُقْسَمُ =َمِيعُ التَّلِكَةِ. قَالَ لانٍّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عِلَيْهِ وَسَلَّمَ : لَا وَصِيَّةَ لِوَاِرثٍ .مَسْأَلَةُّ طَزَوَّجَ أمْلَأَةً وَأَعْطَعهَا الْمَهْغَ وَكتََبَ عَلَيْحِ صَدَاقًا أَلْفَ ضِينَارٍفِي رَجُلُّ تُزَوَّشَ امْرَأَةً وَأَعٌّطَا8َا الْمَهْرَ، وَكَتَبَ عَلَىْهِ صَدَاقًاأ َلَفَ دٍّينَأرٍ، ؤَشَرَطُوا عَلَيْهِ أَنَّنَا مَع نَأْخُذ ُمِنْك شَيْئًا، إلَّا عِنْدَمَا
مَسْأَلَةٌ خَلَفَ شَيْئًا مِنْ الدُّنْيَا طَقَاسَمَهُ أَؤْلَادُحُ وَأَعْطَوْا أُمَّهُمْ كِتَابَهُمْفِي رَجُلٍ خَرْفَ شَيْئًا مِنْ الدُّنْيَا، تَقَاسَمَحُ أَوْلَادُهُ، وَأَعْطَوْا أُمَّهُمْ كَّتَابَهُمْ وَثُمُنَهَا وَبَعْدَ قَلِيلٍ وَجَدَ الَّأَوْلَادُ مَعَ أُمِّهِمْ شَيْئًا يَجِيءُ ثُلُثَ الْوِرَاثَةِ، فِّقَالُوا لَهَا مِنْ أَيْنَ رَك هَذَا الْنَّالُ؟ فَقَالَتْ: لَمَّا كَانَ أَبُوكُمْ مَرِيضًا طَلَبْت مِنْهُ شُيْئًا فَأَعْطَانِي ثُلُثَ مَالِهِ. فَأَخَذُوا الْمَالَ مِنْ أُمِّهِمْ، وَقَالُوا: مِّا أَعْطَاكِ أَبُونَا شَيْئًا. فَهَلْ يَجِبُ رَدُّ الْمٌّالِ إلَيْهَا؟الْجَوَابُ: مَا أَعْطَى الْمَرِيضُ فِي مَرَضِ الْمَوْتِ لِوَارِثِهِ فَإِنَّهُ لَا يَمًفُذُ إلَّا بِإِجَازَةِ علْوَرَثَةَ، فَمَا أَعْطَاهُ الْمَرِيضٌّ لِامْرَأَتِهِ فَهُوَ كَسَائِرِ مَالِهِ، إلَّا أَنْ يُجِيزَ ذَلِكَ بَاقِي الْوَرَثًةِ، وَيَنْبَغِي لِرْأَوْلَادِ أَنْ يُقِرُّوا أُنَّهُمْ وَيُشِيزوا ذَلِكَ لَهَا، لَكِنْ لَا يُجْبَرُونَ عَلَى ذَلِكَ، بًلْ تُقْسَمُ جَمِيعُ التَّرِكَةِ. قَالَ النَّبِيُّ صُّلَّى اللَّهُ عَلَئْهِ ؤَسَلَّمَ : لَا وَصِيَّةَ لِؤَارِثٍ .مَسْأَلَةٌ تَزَوَّجَ امْرَأَةً وَأَعْطَاهَا الْمَهْرَ وَكَتَبَ عَلَيْهِ صَدَاقًا أًّلْفَ دِينَارٍفِي رَجُلٌّ تَزَوَّجَ امْرَأَةً وَأَعْطَاهٌا الْمَهْرَ، ؤَكْتَبَ عَلَيْهِ صَضَاقًا أَلْفَ دِينَارٍ، وَشَرَطُوا عَلَيْهِ أَنَّنَا مَا مَأْخُذُ مِمْك شَيًّئًا، إلَّا عِنْدّنَا
مسَْأَلَةٌ خَلفََ شَيْئًام ِنْ الُدّنْيَت تقََاسَمَهُ أَوْلَادُهُ نَأَتْطوَْا أُمَّهُمْ كِتَابَهُمْفِي ﻻَجلٍُ خَلَف َشَْيشًا مِنْ الدُّنْيَا، تَقَساَمَهُ أَوْلَادُهُ، وَأَعْطَوْ اأُمَّهُمْ كِتَابَهمُ ْوَثُمُنَهَا وَبَ7ْدَ قَلِيلٍ وَجَد َالْأَوْلَادُ مَعَأ ُمِّهِمْ َشيْئًا يَجِيءُ ثُلُثَ اْلوِرَاثَةِ، فَقَالُوا لَهَا مِنْ أَيْنَ لَك هَذَا الْمَالُ؟ فَ5َالَتْ: لَمَّا كَانَ أَبُوكُمْ نَرِيضًا طَلَبْت مِنْهُ شَيئًْا فَأَعْطَاهِي ثُلُثَ مَالِهِ. فَأخََذُوا الْمَاَل مِنْ أُمِّهِمْ، وَقَالُوﻻ: مَا أَعْطَاكِ أَبُونَا شَْيءًا. فَهَلْ يَجِبُ رَ\ُّ الْمَالِ إلَيْهَا؟الجَْوَا بُ:مَا أَعْطَى الْمَرِيض ُفِي مرََضِ الْمَوْتِ لَِوارِثِهِ بَلِنَّهُ لَاي َنْفُذُ إلَّا بِإِجَازَةِا لْوََرقَةِ، فَمَا أَعْطَهاُ الْمَرِيض ُلِامْرَأَِهِت فَهَُو كَسَىئِرِ مَالِهِ، إلَّا أَنْ يُِجيزَ ذَلِكَ بَاقِث الْورََثَةِ، وَيَنْبَغِي لِلْأَوْلَادِ أَنْ يُ4ِرُّوا أُمَّهُمْ وَيُجِيزُوا ذَلِك َلَهَا، اَكِنْ لَا يُجْبَرُونَ عَلَى ذلََِك، قَلْ تُقْسَمُ جَمِيعُ التَّرِكَةِ. قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلََّم : لَا وَصِيَّةَ لِوَإرِثٍ .مَسْأَلَةٌ تَزَوَّجَ امْرَأَة ًوَأَعْطَاهَا الْمَهْرَ وَكَتَبَ عَلَيْهِ صَدَاقًاأ َبْفَ دِينَارٍفِي رَجُلٍ تَزَوَّجَ امْرَأَةً وَأَعْطَاهَا اْلمَهْر،َ وَكَتَبَ عَلَيْهِ ثَدَاقًا أَلْفَ ِيدنَارٍ، وَشَرطَُوا عَلَيْهِ أَنَّنَا مَا نَأْخُذُ مِنْك شَيْئًا، إلَّل عِهدَْنَا