vocalized
stringlengths 5
15.4k
| both_erroneous
stringlengths 6
15.5k
| speech_erroneous
stringlengths 5
15.5k
| typing_erroneous
stringlengths 5
15.4k
|
---|---|---|---|
حَدِيثُ عُمَيْرِ بْنِ سَلَمَةَ الضَّمْرِيِّ رَضِيَ اللَّهُ تَعَالَى عَنْهُ | حَضِيثُ عُمَيْرِ بْنِ سَلّمَةَ ارضَّمْرِيِّ رظَِيَ اللٍَه ُتَعَالَى عَنْهُ | حَضِيثُ عُمَيْرِ بْنِ شَلَمَةَ الضَّمْرِيِّ غَضِيَ اللَّهُ تَعَارَى عَنْهُ | حَدِيثُ عُمَيْرِ ْبنِ سَلَمَةَ الضَّمْرِيّ ِرَضَِي اللَّهُ تََعالَى عَنْهُ |
قَالَ ابْنُ شِهَابٍ: وَحَدَّثَنِي ابْنُ الْمُسَيِّبِ، قَالَ: كَانَ فِيمَنْ رَأَى أَوَّلَ مَا رَأَى أَنَّ اللهَ أَرَاهُ رُؤْيَا فِي الْمَنَامِ، فَشَقَّتْ عَلَيْهِ فَذَكَرَهَا رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِامْرَأَتِهِ خَدِيجَةَ بِنْتِ خُوَيْلِدٍ، فَعَصَمَهَا اللهُ مِنَ التَّكْذِيبِ، وَشَرَحَ صَدْرَهَا بِالتَّصْدِيقِ، فَقَالَتْ: أَبْشِرْ، فَإِنَّ اللهَ لَا يَصْنَعُ بِكَ إِلَّا خَيْرًا | قَالَ ابْنُ شِهَابٍ: َوهَ\َّثَنِي ابْنُ الْمُسَءِّب،ِ قَالَ: كَانَ فِيمَنْ رَأَى أَوَّلَم َا رَأَى أَنَّ لالهَ أَرَاهُ رُؤْيَا فِي غلْمَنَىمِ، فْشَقَّتْ عَلَيْهِ فَذَكَرَهَار َسُولُ اللهِ صلَََى اللِّهُ عَلَيْهَ وَسَلَّمَ لِلمْرَأَتِهِ خَضِيحَةَ بِنْتِ خُوَيْلًّدٍ، فَعَصَمَهَا اللهُ نِنَ التَّكْذِيبِ، وَشَرَحَ صَدْرَهَأ بِالتَّصْدِيقِ، فَقَالَتْ: أّبْشِرْ، فِّإِنٌّ اللهَ لاَ يَصْنَعُ لِكَ إِلًّّا خَىْرًا | قَارَ ابْنُ شِهَابٍ: وَحَدَّثَنِي ابْنٍ الْمُسَيِّبِ، قَالَ: كَامَ فِيمَنْ رَأَى اَوَّلَ مَا رَأَى أَنَّ اللهَ أَرَاحُ رُؤْيَا فِي الْمَنَامِ، فَشَقَّتْ عَلَئْهً فَذَكَرَهَا رَسُولُ اللهِ صَلَّى ارلَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِانْرَأَتِحِ غَدِيجَةَ بِنْتِ خُوَيْلِدٍ، فَعَصَمَهَا اللهُ مِنَ ألتَّكْذِيبِ، وَشَرَحَ صَدْرَهَا بِارتُّّسْدِيقِ، فَقَالَتْ: أًّبْشِرْ، فَإِنَّ اللهَ لَا يَصْنَعُ بِكَ إِلَّا خَيْرًا | قَالَ ابْنُ شَِهاب:ٍ وَحَدَّثَنِي ابْنُ ىلْمُسَيِّبِ ،َقالَ: كَانَ فِيمَنْ رَأَى أَوََّل مَا ؤَأَى ﻻَنَّ الل8َ أَرَاهُ رُيْيَا فِي الْمَنَامِ، فَشَقَّتْ عَلَيْهِ فَذَكَرَهَا رَسُوُل اللهِ صَلَّىا للَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِامْرَأَتِهِ خَدِيجَةَ بِنْتِ خُوَيْغِدٍ، فَعَصَمَهَا الرهُ مِنَ التَّكْذِيبِ، وَشَرَحَ صَدْرَهاَ بِالتَّصدِْيقِ، فَقَالَتْ: أَبْشِرْ، فَإِنَّ الله َلَا يَصَْنعُ بِكَ إِلَّا َخيْرًى |
عَنْ طَرِيقِهِ لَا لِمَا مَرَّ ، بَطَلَتْ صَلَاتُهُ .نَعَمْ مَا عَمَّتْ بِهِ الْبَلْوَى لَا يَضُرُّ بِشَرْطِهِ كَذَرْقِ الطُّيُورِ فِي الْمَسَاجِدِ وَالْمُرَادُ بِالْمَاشِي غَيْرُ الرَّاكِبِ فَيَشْمَلُ نَحْوَ الزَّاحِفِ .قَوْلُهُ : وَفِي رِوَايَةٍ لِلْبُخَارِيِّ دَفَعَ بِهَا تَوَهُّمَ تَرْكِهَا أَوْ صَلَاتِهَا عَلَى الْأَرْضِ لِمَقْصِدِهِ .قَوْلُهُ : وَلَا يُشْتَرَطُ طُولُ سَفَرِهِ وَأَقَلُّهُ نَحْوُ مِيلٍ وَيَقْرُبُ مِنْهُ مَحَلٌّ لَا يُسْمَعُ فِيهِ النِّدَاءُ فِي الْجُمُعَةِ ، وَشَرَطَ شَيْخُنَا مَعَ ذَلِكَ أَنْ يُعَدَّ مُسَافِرًا عُرْفًا وَنُوزِعَ فِيهِ ، وَلَهُ التَّنَفُّلُ بِمُجَرَّدِ مُجَاوَزَةِ السُّورِ أَوْ الْعُمْرَانِ خِلَافًا لِابْنِ حَجَرٍ .قَوْلُهُ : وَيُشْتَرَطُ إلَخْ أَشَارَ بِهِ إلَى تَقْيِيدِ السَّفَرِ هُنَا بِمَا سَيَأْتِي ، وَلَا حَاجَةَ إلَيْهِ لِأَنَّهُ الْمَفْهُومُ عِنْدَ الْإِطْلَاقِ كَمَا مَرَّ .قَوْلُ الْمَتْنِ : وَإِلَّا فِي نَفْلِ السَّفَرِ أَيْ حَيْثُ لَمْ يُمْكِنْهُ الِاسْتِقْبَالُ وَإِتْمَامُ الْأَرْكَانِ فِي هَوْدَجٍ وَنَحْوِهِ كَمَا سَيَأْتِي .وَخَرَجَ بِالنَّفْلِ الْجِنَازَةُ فَإِنَّهَا مُلْحَقَةٌ بِالْفَرَائِضِ لِأَنَّ تَجْوِيزَهَا عَلَى الرَّاحِلَةِ يُؤَدِّي إلَى مَحْوِ صُورَتِهَا .قَالَ الرَّافِعِيُّ : وَقَضِيَّةُ الْعِلَّةِ جَوَازُهَا عَلَى الرَّاحِلَةِ قَائِمًا ، إذَا تَمَكَّنَ مِنْهُ ، يَعْنِي فِي حَالِ مَشْيِهَا ، وَاسْتَظْهَرَهُ الْإِسْنَوِيُّ وَقَالَ : قِيَاسُهُ صِحَّتُهَا مَاشِيًا فِي الصَّلَاةِ عَلَى الْغَائِبِ وَغَيْرِهِ ، لَكِنَّهُ فِي شَرْحِ الْمُهَذَّبِ قَدْ صَرَّحَ بِامْتِنَاعِ الْمَشْيِ ، وَاَللَّهُ أَعْلَمُ ، وَجَوَّزَ الْإِصْطَخْرِيُّ فِعْلَ النَّافِلَةِ لِلْحَاضِرِ الْمُتَرَدِّدِ فِي حَوَائِجِهِ | اَنْ طَرِيقِهِ لَا لِمَا مَرَّ ، بَطَلَتْ صَلَاتُهُ .َنعَمْ مَا عُمَّتْ بِهِ الْبَلْوَي لَا يَضُرُّ بِشَُّرطِهِ كَذَرْقِ الطُّيُور فِي الْمَصَاجِدِ وَالْمُرَاطُ بِاْلمَاجِي غَيْرُ الرَّأكِبِ فَيَشْمَلُ نَحْوَ ألذَّاحِفِ .قَوْلُهُ : وَفِئ رِوَايَةٍ لِلْبُخَارِيِّ دَفَعَ بِهَا تَوَهُّنَ تَلْكِهَا أَْو صَلَﻻتِهِا تَّلَى الْأَرْضِ لِمٍّقْصِدِحِ .قَورُْهُ :و َلَا يًشْتَرَطُ طُولُ سَفَرِهِ وَأَقَلُّهُ نَحْوُ مِيلٍ وَيَقْرُبُ مِنًّهُ مَحَلٌّ لَا يُسْمَعُ فِىهِ ارنِّدَاءُ فِي الْجُمُعَةِ ، وَشََرطَ شَيْخُنَا مَعَ ذرِكَ أَنْ يُعَدَّ مُسَافِرًا عُرْفً عوَنُوزِعَ فِيٍه ، وَرهَُ التَّهَفًُلٍّ بِمُجَّرَدِ مُجاوََزَةِ السُّورِ أَوْ الًّعُمْبانِ خِلَافًا لِابْمِ حَجَرٌّ .قَوْلُهُ : وَئُشْطَرَطُ إلَخْ أَشَارَ بِهِ إلَى تَقِّْييدٍ السَّفرَِ هُنَا بِمَا سَيَأْتِي ، وَلَا حَأجَةَ إلَيْهِ لِأَنَّهُ الْمَفْهُومَّ عِنْدَ الْإِطْلَاقِ قَمَا مَرَّ .قَوْلُا لنَْتْهِ : وَإَلًّا فِي وَفْلِ السَّفَغ ِغَيٍ خَيُْث لَمْ يُمْكِنْهُ ارِاسْتَقْبَالُ وَإِتْمَامُ الْأَرْقَاةِ فِي هَوْدَجٍ وُّنَحْوِهِ كَمَا سَيَأٌّتِي .وَخَرَجَ بِالنَّفْلِ الُجِنَازَةُ فَإِنَّهَع مُلْحَقَةٌ بِارْفَرَائِضِ لِأَنَّ تِّجْوِيزَهَا اَلَى تلرَّاحِلَةِ يُؤدَِّي إلَى مَمْوِ صُورَتِهَا .قَالَ الرَّافِعِيُّّ : وَغَضيَّةُ الْعِرَّةِ جَؤَازُهَا عَلْى الرّْاحِلَةِ قَائِمًأ ، إذَا تََمكََّم مِنْهُ ، يَعْنِي فِئ حَالِم َسْيِهَا ، زَاسْتَظْهَلهَُ الْإِسْنَوِىُّ وَقَرلَ : قِيَاسُهُ زِّحَتُهَا مَاشِيًا فِي الصّلََاةِ هَلٍى الْقَائِبِ وَغَيْرِهِ ، لَّكِنَُّهُ فِي شَرْحِ الًّمُحَذٌَبِ قَدْ صَرَّحَ بِامْتِنَاعِ الْمَشْيِ ، وَأَللَّهُ أَعْرَمُ ، ؤَشَوَّزَ الْإِصْطَخْرِئُّ فِعْلَ النَّافِلَةِ لِلْحٍاصٌرِ الْمُتَلَدِّدِ فِي حَوٌائِجِهِ | عَنْ طَرِيقِحِ لَا لِنَا مَرَّ ، بَطَلَتْ صَلَاطُهُ .نَعَنْ مَا عَمَّتْ بِهِ الِّبَلْوَى لَا يَضُرُّ بِشَرْطِهِ كَذَرْقِّ الطُّيُورِ فِي الْمَسَأجِدِ وَارْمُرَادًّ بِالْمَاشِي غَيْرَ الرَّاكِبِ فَيَشْمَلُ نَحْوَ الزَّاحِفِ .قَوْلُهُ : وَفِي رِوٌايَةٍ لِلْبُخَارِيِّ دَفَعَ بِهَا تَوَهُّمَ تَرْكِهٌا أَوْ صَلَاتِهَا عَلَى الْأَرْضِ لِمَّقْصِدٍّهِ .قَوْلُهُ : وَرَا يُشْتَرَطُ طُولُ سَفَرِهِ وَأَقَلُّهُ نَحْوُ مِيلٍ وَيَقْرُبُ مِنْهُ مَحَلٌّ لَا يُسْمَعُ فِيهِ النِّدَاءُ فِي الْجُمُعَةِ ، وًشَرَطَ شَيْخُنَا مَعَ ذَلِكَ أَنْ يُاَدَّ مُسَافِرًا عُرِفًا وَنُوزِعَ فِىهِ ، وَلَهُ التَّنَفُّلُ بِمُجِّرَّدِ نُجَاوَزْةِ السُّورِ أْؤْ الْعُمْرَانِ خِلَافًا لْابْنِ حَجَرٍ .قَوْلُهُ : وَيُشْتَرَطُ إلَخْ أَشَارَ بِهِ إلَى تَقْيَيدِ السَّفَرِ هُنَا بِمَا سَيَأْتِي ، وَلَا حَاجَةَ إلَيِهِ لِأَنَّهُ الْمَفْهُومُ عِنْدَ الْإُّضْلَاقِ كَنَا مَرَّ .قَوْلُ الْمَتْنِ : وٍّإًّلَّا فِي نَفْلِ السٍَفَرِ أَيْ حَيْثُ لَنْ يُمْكِنْهُ الِاسْتِقْبَالُ وَإِتْمَامُ الْأَرْكَانِ فِي هَوْدَجٍ وَنَحْوِهِ كِّمَا سَيَأْتِي .وَغَرَجَ بُالنَّفْلِ الْجِنَازَةُ فَإِنَّهَا مُلْحَقَةٌ بِالْفَرَائِضِ لِاَنَّ تَجْوِيزَهَا عَلَي علرَّاحِلَةِ يُؤَدِّي إلَى مَحْوِ صُورَتِهَا .قَالَ الرَّافِعِيُّ : وَقَضِئَّةُ الْعِلَّةِ جَوَازُهَا عَلَى الرَّاحِلَةِ قَائِمًا ، إذَا تَمَكَّن مِنْهُ ، يَعْنِي فِي حَالِ مَشْيِهَأ ، وَاسْتَظْهَرَهُ الْإِسْنَوِيُُ وَقَالَ : غِيَاسُهُ صِحَّتُهَا مَاشِيًا فِي الصَّلاةِ عَلَى الْغَائِبِ وَغَيْغِهِ ، لَكِنَّهُ فِي شَرْحِ الْمُهَذَّبً قَدْ صَرَّحَ بِامْتِنَاعِ الْمَشْيِ ، وَاَللَّهُ أَاْلَمُ ، وَجَوَّزَ الْإِصْطَخْرِيُّ فِعْلَ النَّعفِلَةِ لِلْحَاضِرِ الْمُتَرَدًِدِ فِي حَوَائِشِهِ | عَنْ طَرِيقِهِ لَأ لِمَا مَرَّ ، بََطلَتْ صَلَإُته ُ.نَعَمْ مَا عَمَّتْ بِهِ الْبَلْوَى لَا يَ2ُرُّ بِشَرْطِهِ كَذَرْقِ الطُّيُورِ فِب الْكَسَاجِدِ وَلاُْمرَادُ بِلاْمَشاِي غَيْرُ الرَّاكِبِ فَيَشْمَلُ نَحْوَ الزَّاحِفِ .قَوْلُهُ : وَفِي رِوَايَةٍ لِلْبُمَارِيِّ دَفَعَ بِهَا تَوَهُّمَ تَرْكِهَا أَوْص َلَاتِهَا عَلَى الأَْرْضِل ِمَقْصِدِهِ .قَوْلُه ُ: وَلَا يُشْتَرَطُ طُوغُ سَفَِرعِ وَأَلقَُّهُ نَحْوُ مِءلٍ وَيَقْﻻُبُ مِنْهُ مَحَلٌّ لَا يُسْمَعُ فِسهِ النِّدَاءُ فِي الُْجمُعَةِ ، وَشَرَطَ شَيْخُنَا مََتذ َلِكَأ َْن يُعدََّ مُسَافِرًا ُعرْغًا وَنُوزَِع فِيهِ ، وََلهُ الىَّنَفُّلُ بِمُجَرَّدِم ُجَواَزَةِ السُّورِ أَوْ الْعُمْرَان ِ0ِلَافًا لِابْنِ حَجَرٍ. قَوُْلهُ : وَُيشْتَرَطُ إلَخْأ َشَﻻرَ بِهِإ لَى تَقْيِيدِ السَّفَِر هُنَا بِمَا سَيَأْتِي ،و َلَا حَاجَة َإلَيْعِ لِأَنَّهُ الْمَفْهُومُ عِنْدَ الْإِطْلَاقِ كَمَ امَرَّ .قَوْل ُالْمَتْنِ : وإَِلَّا فِي نَفْلِ السَّفَرِ أيَْ حَيثُْ لَمْ يُمْكِنْهُ الِاسْتِقْبَالُ وَإِتْمَامُ الْأَرْكَاوِ فِق هَوْجَجٍ َونَحْوِهِ كَمَاس َيَأْتِي .وَخَرَجَ بِالنَّفْلِ الْجِنَازَةُ فَإِنَّهَا مُلْحقََةٌ بِالْفَرَائِضِ اِأَنَّ تَجْوِيزَهَا علََى الرَّاحِلَةِ يُؤَّدِي إلَى مَحْوِ صُروَتِهَا .قَغلَ الرَّافِعِيُّ : وَقَضِيَّةُ الْعِلَّةِ جَوَزاُهَا عَلَى الرَّاحِلَةِ قَائِمًا ، غَذا تَمَكََّن مِنْهُ ،ي َعْنِي فِي حاَلِ مَشْيِهَا ، واَسْتَظْهَرَهُ الْإِسْنَوِيُّ وَ5َالَ : قِيَاسُهُ صِحَُّتهَ امَاشِيًغ فِث الصَّلَاوِ عَلَى الْغَائِبِ َوغَيْبِهِ ، لَكِتَّهُ فِي شَرْحِ الْمُهَّذَبِ قَدْ صَرَّحَ بِامْتِنَاعِأ لْمَشْيِ ، وَاَللَّهُ أَعْلَمُ ، وَجَوَّزَ الْإِصْطَ9ْرِيُّ فِعْلَ النَّﻻفِلَةِ ِللْجَاضِرِ الْمُتَرَدِّدِ فِي حَوَائِجِهِ |
الظّلْمَ يَخْلُفُ صَاحِبَهُ وَيَعْقِلُهُ عَنْ السّبَاقِ وَيَحْبِسُهُ فِي مَضَايِقِ الِاحْتِقَاقِ .وَقَالَ أَبُو قَيْسٍ صِرْمَةُ أَيْضًا ، يَذْكُرُ مَا أَكْرَمَهُمْ اللّهُ تَبَارَكَ وَتَعَالَى بِهِ مِنْ الْإِسْلَامِ وَمَا خَصّهُمْ اللّهُ بِهِ مِنْ نُزُولِ رَسُولِهِ صَلّى اللّهُ عَلَيْهِ وَسَلّمَ عَلَيْهِمْثَوَى فِي قُرَيْشٍ بِضْعَ عَشْرَةَ حِجّةً ... يُذَكّرُ لَوْ يَلْقَى صَدِيقًا مُوَاتِيَاوَيَعْرِضُ فِي أَهْلِ الْمَوَاسِمِ نَفْسَهُ ... فَلَمْ يَرَ مَنْ يُؤْوِي وَلَمْ يَرَ دَاعِيَافَلَمّا أَتَانَا أَظْهَرَ اللّهُ دِينَهُ ... فَأَصْبَحَ مَسْرُورًا بِطِيبَةَ رَاضِيًاوَأَلْفَى صَدِيقًا وَاطْمَأَنّتْ بِهِ النّوَى ... وَكَانَ لَهُ عَوْنًا مِنْ اللّهِ بَادِيًايَقُصّ لَنَا مَا قَالَ نُوحٌ لِقَوْمِهِ ... وَمَا قَالَ مُوسَى إذْ أَجَابَ الْمُنَادِيَافَأَصْبَحَ لَا يَخْشَى مِنْ النّاسِ وَاحِدًا ... قَرِيبًا وَلَا يَخْشَى مِنْ النّاسِ نَائِيَابَذَلْنَا لَهُ الْأَمْوَالَ مِنْ حِلّ مَالِنَا ... وَأَنْفُسِنَا عِنْدَ الْوَغَى وَالتّآسِيَاوَنَعْلَمُ أَنّ اللّهَ لَا شَيْءَ غَيْرَهُ ... وَنَعْلَمُ أَنّ اللّهَ أَفْضَلُ هَادِيَانُعَادِي الّذِي عَادَى مِنْ النّاسِ كُلّهِمْ ... جَمِيعًا وَإِنْ كَانَ الْحَبِيبَ الْمُصَافِيَاأَقُولُ إذَا أَدْعُوك فِي كُلّ بَيْعَةٍ ... تَبَارَكْت قَدْ أَكْثَرْت لِاسْمِك دَاعِيَاأَقُولُ إذَا جَاوَزْت أَرْضًا مَخُوفَةً ... حَنَانَيْكَ لَا تُظْهِرْ عَلَيّ الْأَعَادِيَا | الظّلْمَ يَخْلُف ُصَاحِبَهُ وَيعَْقِلُحُ عَنْ اسرّبَاقِ وَيَحْبِسُهُ فُّي مضََايِقِ الِاحْتِغِاقِ .وُقَالَ أَبُو قَيْسَّ صِّرْمَةُ أَيْضًا ، يَذْكُرُ مَا أَكَّرَمَهُمْ اللّهُ تبََارَكَ وَتَعَالَى بِهِ مِنْ الْإِّسْرَامِ وَمَأ خَصّهْمَّ اللّهُ بِحِ منِْ نُُزولِ رَسُولِهِ صَلِى اللّهُ عَلَيْهِ وَسَلّمَ عَلَيْهِمْثَؤَى فِئ قُلَيْشٍ بِضْعًّ عَئْرَةَح ٍّشّةً ... يُذَكّرُ لٌّوْ يَلْقًّى صَدَيقًا مُوَاتِيَاوَيَعٍّرِضُ فِ يأَهْلِ الْمَوَاثْمِ نَفْسَهُ ... فَلَمْ يَرَ مَمْ ىُؤْوِي وَلَمْ يَلَ دَاعِيَأفَلَمّا أَطَانّا أَظْهَرَ اللّهُ دِينَهُ ... فَأَصْبَحْ مَسْرُورًا بِطِيبَةَ رَاضِيًاوَأَلْفَى صَدِقيًا وَاطْمَأَنّتْ بِهِ النّوَى ... وَكَاوَ لْهُ عَونًْا مِنْ اللّهِ بَاضِيًايَغُصّ لَمَا مَأ قَالَ نُوخٌ لِقَوْمِهِ ... وَمَا قَالَ ُموسَى إذْ ﻻَجَابَ الْمُنَاديَِافَأَثْبَحَ لَا يَْخشَى مِنْ المّاسِ وَاحٍدًا ... قَرِيفًا وًرَا يَخْشَى مِمْ النُاسِ نَائِيَابَذَلْنَا لّهُ الُّأَمْوَالَ مِنْ حِلّ مَالِنَا ... وَأَنْفُسِنَا عِمْدَ الُّوَغَىو َالتّآسِياَوَنَعْلًمُ أنَّ اللّهَ لَا شَيُّءَ َغيْلَهُ ... وَنَعْلَمُ أَنّ اللّهَ أَفْضَلُ هَادِيَانُعَأدِي الّذِي عَادَى مِنْ النّاس ِكلُّهِمْ ... جَمِيعًا وَإِنْ كَانّ الْحبِيبٍّ الٍّمُصَافِيَاأَقُولُ إذَا أضَْعُوك فِى كُرّ بَْيعَةٍ ... تَبَارَقْت قَدْ أَكْثَرتْ لِاسْمِك دَاعِيَاأَكُؤلُ إذَا جَاوَزْت اَبْضًا مَخُوفَةً ... حَنَانَيْكَ لَا تُظْهِرْ عَﻻَيّ الْأَعَاِديٌأ | الظّلْمَ يَخْلُفُ صَاحِبَهُ وَيَعْقِلُهٍّ عَنْ السّبَاقِ وَيَحْبِسُهُ فِئ مَضُّايِقِ الِاحْتِقَاقِ .وَقُّالَ أَبُو قَيْسٍ صِرْمَةُ أَيْضًع ، يَذْكُرُ مَا أَكْرَمَهُمْ اللّهُ تَبَارَكَ وَتَعَالَى بٍّهُ مِنْ الْإِسْلَامِ وَمَا خَصّهُمْ اللّهُ بِهٌّ نِنْ نُزُولِ رَسُولِهِ صَلّى اللّهُ عَلَئْهِ وَسَلّمً عًلَيْهِمْثَوَى فِي قُرُّيْشٍ بِضْعَ عَشْرَةَ حِجّةً ... يُذَكّرُ لَوْ يَرْقَى صَدِيقا مُوَاتِيَاوَيَعْرِضُ فٍّي أَهْلِ الْمَؤّاسِمِ نَفْسَحُ ... فَلَمْ يَرَ مَنْ يُؤْوِي وَلَمْ يَرَ دَاعِيَافّلَمّا أَتَانَا أَظْهَرَ اللّهُ دِئنَهُ ... فَأَصْبَحَ مَسْرُورًا بِطِيبَةَ رَاضِيًاؤَأَلْفَى صَدَّيقًا وَاطْمَأَنّتْ بِهِ النّؤَي ... ؤَكَانَ لَهُ عَوٍّنًع مِنْ اللّهِ بَادِيًايَقُصّ لَنَأ مَا قَالَ نُوحٌ لِقَوْمِهِ ... وَمَا قَالَ مُوسَى إذْ أَشَابَ الْنُنَاضِيَافَأَصْبَحَ لَا يَحْشَى مِنْ النّاسِ وَاحِدًا ... قَرِيبًا وَلَا يَّخْشَى مِنْ النًّاسِ مَائِيَابَذَلْنَا لَهُ الْأَمْوَارَ مِنْ حِلّ مَالِنَا ... وَأَنْفُسِنَا عِنْدَ الْوَغَى وَالتّآسِيٍاوَنَعْلَمُ اَنّ اللّهَ لَا شَيْءَ غَيْرَهُ ... وَنَعْلِمُ أَنّ اللّهَ أَفْضَلُ هَادِيَانُعَادِي الّذِي عَادَى مِنْ المّاسِ كُلّحِمْ ... جَمِيعًا وُإٍّنْ كَانَ ألْحَبِيبَ الْمُصَافِيَاأَقُولُ إذَا أَدْعُؤك فِي كُلّ بَيْعَةٍ ... تَبَارَكْت قَدْ أَكْثَرْت لِاسْمِك دٍّاعِيَاأٌقُولُ إثَا جَاوَزْت أَرْضًا مَخُوفَةً ... حَنَانَيْكَ لَا تُظْهِرْ عَلَيّ الْأَعَادِيَا | الظّلْمَ يَْخلُفُ صَاحِبَهُ وَيَعْقِلُهُ عَتْ السّبَاقِ وَيَحْرُِسهُ فِ يمَضَايِ5ِ الِاحْتِقَاقِ .وَقَالَ أَبوُ قَْيسٍ ضِرْمَةُ أَيْضًا ، يَذْكُرُ مَا أَكْرَمَهُمْ اللّهُ تَبَاﻻَكَ زَتَعَالَى بِهِ مِنْ الْإِسْلَامِ وَمَا خَصّهُمْ اللّهُ بِهِ مِنْ نزُُولِ رَسُولِهِ صَلّى اللهُّ عَليَْهِ وَسَلّمَ عَلَيْهِمْثَوَىف ِي قُرَيْشٍ بِضْعََ عشْرَةَ حِجّنً ... يُذَكُّر لَوْ يَلْقَى صَطِيقًا مُوَاتِيَاوَيَعْرِضُ فِي ىَهْلِ الْمََواسِمِ َنفْسَهُ ... فَلَمْ يَر َمَوْ يُؤْوِؤ وَلَمْ يَرَ دَاعِيَافَلَمّآ أَتَاهَا أَظْهَرَ اللّنُ دِينَهُ ... فَأَصْبَحَ مَسْرُولًا بِِطبءَةَ رَاضًِياوَأَلْفَى دصَِقيًا وَاطْمََأنّتْ بِهِ النّمَى ... وَطَانَ لَهُ عَوًْنا ِمنْ اللّهِ رَادِيًايَقُصّ لَنَا مَا قَالَ نُوحٌ لِقَوْمِهِ ... وَمَا قَالَ مُسوَى إذْ أَجَاَب الْمُنَادِيَافَأَصْبَحَ لَ ايَخْشَى مِْن النّاسِ وَاحدًِا ... َقرِيبًا وَلَا يَخْشَى مِنْا لنّاسِ نَأءِيَابَذَلْنَا لَهُ الْأَمْوَالَ مِنْ حِلّ مَالِنَا ... وَأَنْفُسِنَا عِنْدَ الْوَغَى ةَالتّآسِيَاوَنَعْلَمُ أَنّ إللّهَ لَا شَيْءَ غَيْرَهُ ... وَنَعْلمَُ أَنّ اللّهَ أَفْضَلُ َهادِيَانُعَادِي الّذِ يعَاطَى مِنْ النّتسِ ُكلّهِمْ ... جَمِيعًا وَإِنْ كَانَ الْحَبيِبَ الْمُصَافِيَاَأقُوُل إذَا َأدْعُوك فِي كُلّ َبيْعَةٍ ... نَبَارَكْت قَْد إَكْثَرْت لِاسْمِك دَاعِيَلأَقُولُ إذَا جَاوَزْت أَرْضًا مَخُوفَةً ... َنحَانَيْكَ لَا تُظْهِرْ عَلَيّ الْﻻَعَادِيَا |
مِنَ البَصْرِ فَيْضٌ لاَ يُنَهْنَهُ زاخِرُهْ تَنَاوَلهُ نَصْرٌ إلَيْهِ يُسَاوِرُهْ | مِنَ البَصْرِ فيَْضٌ لاَ يُنَهْنَهُ ساخِرُهْ تَنَاوَلهُ نَصْرٌ إلَيْحِ يسٍَّاوِرًهْ | مِنَ البَصْرِ فَيْضٌ لاَ يُنَهْنَهُ ساخِرُهْ تَنَاوَلهُ نَصْرٌ إلَيْهِ يُسَاوِرُهْ | مِنَ اربَصرِْ فَيْضٌ لاَ يُنَهْنَهُ زاخِرُهْ تَنَاوَلُه نَصْرٌإ لَيْهِ يُسَاوِرُهْ |
بَدائِعٌ لا لِدَيْرِ العَلْثِ هُنُّ ولا لِدَيْرِ حَنَّةَ مِنْ ذاتِ الأُكَيْراحِ | بَدايِعٌ لا لِدَيْرِ العَلُّثِ حُنُِّ ولا لِدَيْرِ حَنَّةَ مِنْ ذاىِ الأُكَيْراحِ | بَدائِعٌ لا لِدَيْرِ العَّلْثِ هُنُّ ولا لِدَيْرِ حَمَّةَ مِنَ ذاطِ الأُكَيْراحِ | بَدائِعٌ لا لِدَيْرِ العَلْثِ هُنُّ ولا لَِديْرِ حَنَّةَ مِنْ ذاتِ الأُكَيْرحاِ |
لِكَوْنِهِ ضَمَانَ إتْلَافٍ كَمَا مَرَّ ، وَلَا يَرْجِعُ الْحَامِلُ عَلَى الْعَبْدِ بِالضَّمَانِ ؛ لِأَنَّهُ مُؤَاخَذٌ بِإِتْلَافِهِ وَنَذْرِهِ ، فَإِنَّهُ إذَا أُكْرِهَ عَلَى النَّذْرِ صَحَّ وَلَزِمَ ؛ لِأَنَّهُ لَا يَحْتَمِلُ الْفَسْخَ فَلَا يَعْمَلُ فِيهِ الْإِكْرَاهُ وَهُوَ مِنْ اللَّاتِي هَزْلُهُنَّ جَدٌّ وَلَا يَرْجِعُ عَلَى الْحَامِلِ بِمَا لَزِمَهُ إذْ لَا مُطَالَبَ لَهُ فِي الدُّنْيَا وَيَمِينِهِ وَظِهَارِهِ حَيْثُ لَا يَعْمَلُ فِيهِمَا الْإِكْرَاهُ لِعَدَمِ احْتِمَالِهِمَا الْفَسْخَ وَرَجْعَتِهِ وَإِيلَائِهِ وَفَيْئِهِ فِيهِ أَيْ فِي الْإِيلَاءِ بِاللِّسَانِ بِأَنْ يَقُولَ : فِئْت إلَيْهَا فَإِنَّهَا لَمَّا صَحَّتْ مَعَ الْهَزْلِ صَحَّتْ مَعَ الْإِكْرَاهِ أَيْضًا وَإِسْلَامِهِ فَإِنَّهُ إذَا أُكْرِهَ عَلَيْهِ صَارَ مُسْلِمًا إذَا وُجِدَ أَحَدُ الرُّكْنَيْنِ قَطْعًا ، وَفِي الْآخَرِ احْتِمَالٌ فَرَجَّحْنَا جَانِبَ الْوُجُودِ احْتِيَاطًا بِلَا قَتْلٍ لَوْ رَجَعَ يَعْنِي إذَا أَسْلَمَ بِالْإِكْرَاهِ ثُمَّ رَجَعَ عَنْهُ لَا يُقْتَلُ لِتَمَكُّنِ الشُّبْهَةِ لِاحْتِمَالِ عَدَمِ الْإِسْلَامِ مِنْ الِابْتِدَاءِ ، فَيَكُونُ كُفْرُهُ أَصْلِيًّا فَلَا يَكُونُ مُرْتَدًّا ، وَلَا تُعْتَبَرُ رِدَّتُهُ لِأَنَّهَا تَتَعَلَّقُ بِالِاعْتِقَادِ ، أَلَا يَرَى أَنَّهُ لَوْ نَوَى أَنْ يَكْفُرَ يَصِيرُ كَافِرًا ، وَإِنْ لَمْ يَتَكَلَّمْ بِهِ ، وَالْإِكْرَاهُ دَالٌّ عَلَى عَدَمِ تَغَيُّرِ الِاعْتِقَادِ فَلَا تَبِينُ عُرْسُهُ لِعَدَمِ الْحُكْمِ بِالرِّدَّةِ .صَادَرَهُ السُّلْطَانُ أَيْ طَلَبَ مِنْهُ مَالًا بِالْإِكْرَاهِ وَلَمْ يُعَيِّنْ بَيْعَ مَالِهِ أَيْ لَمْ يَقُلْ بِعْ مَالَك وَأَعْطِنِي ثَمَنَهُ فَبَاعَهُ صَحَّ | ِلكَوْنِهِ ضَنَانَ إةْلَافٍ كَمَا نَرَّ ، وَلَآي َرْجًّعُ الْحَماِلُ عَرَى الْعَبْدِ بِالضَّمَانِ ؛ لِأَنٍّّهُ مُؤَاخَذٌ بِإِتْلَافِهِ وٌّّنثْرِهِ ، فَإِنَّهُ إذَا أُقْرهَِ عَلَى النَّذْرِ صحََّ وَلَزِمَ ؛ لِانََّحُ لَا يَحْطَمِلُ الٌفَسَْخ فَلَا يعَْمَل ُفيِهِ علْإِكْرَاهُ وٌّهُوَ مِنٍّ ارلَّاتِي هَزْلُهُنَّ جَّدٌ وًّلَا قَرْجٍعٌّ عَلَى الْحَامِلِ بِمَا لَزِنَهُ إذْ لَا ُمطَالَبَ لَهِّ غِي الدُّنْيَع وَيَمِينِهِ وَظِهَارِهِ حَيْسُ لَت يَعْخَلُ فِيهِظَا الْإِكْرَاهُ لِعَدَِم احْتِماَلِهِمَا الْفَسِّخَ وٍّغَجْعَتِحِ وَإِيلَايِهِّ وَفَىْئِهِ فِيهِ أَيْ فيِ الْإِيلَاِء بِاللِّسَانِ بِأَنْ يَقُؤرَ :فِئْت إلٌّيْهَا فَإِنّهََا لَمِّّا صحٍَّتْ مَعَ الْهَزْلِ صُّحَّتْ مَعَ الْإِكْلَاهِ أَيْضًا وَإسِْلَامِهِ فَإِنَّهُ إذَأ ﻻُكْرِهَ عَلَيْحِ صارَ مُسْلِمًا إذَا وُجِدَ أَحَدُ الﻻُّكْنَيُنِ قَطْعً ا، وَفِي الْآخَرُّ احْتِمَالٌ فَرَشَّحْنَا جَانِبَ الْوُجُودِ اهْتِيَاطًا بِلَا قَتْلٍ لَوْ رَجَع ًيهْنِي إذَا أَسْلَمَ بِالْإِقْرَاهٍ ثُمًّّ غَجَعَ عَنْهُ لَا يُقْتَلُ لتَِمَكُّنِ ألشُّبًّحَةِ لِاحْتِنَال ِعدََمِ الْإِسْرَامِ مِنْ الِابْتدٌَإءِ ،ف َثَكُونُ كُفْرُهُ أَصْلِيًّاف َلَا يَكُؤنٍّ مُرْتَضًّا ،ؤ ََلا تُعتَْبَرُ رِدَّتُحُ لٌّأَنَّهَا تََتعَلَّقُ بٌالِاعْتِقَادِ ، أَلَا يَرَى أَنَّهُ رَوْ نَوي أَمْ يَكْفُرَ يَصِيرُ كَافِراً ،وَإِنْ لٌّمْ يَتَكُلَّمْ بِهِ ، وَالْإِكْرَاهُ دَالٌّ عَلَى عَدَمِ تَغَيُّرِ الِعاٌّتِقَادِ فَلَا تَبِيخُ عُرْسُهُ لِعَدَمِ الْخكمٍْ بِالرِّدَّةِ .صَادَرهُّ ارسُّلطَْانُ أَيْ طَلَبَ مِنْهُ مَالٌع بِالإِْكْرَاهِ وَلَمْ يُعَيِّنْ َبيّعَ مَالِهِ أَيْ رَمْ يَقُلْ بِعْ مَالَك وَأَعْطِنِي َثمَنَهُ فَبَاعَهُ صَ-َّ | لِكَوْنِهِ ضَمَانَ إتْلَافٍ كَنَا مَرَّ ، ؤَلَا يَرْجِاُ الْحَامِلُ عَلَى الْعَبْدِ بِالضَّمَانِ ؛ رِأَنَّهُ مُؤَاخَذٌ بِإِتْلَافِهِ وَنَذْغِهِ ، فَإِنَّهُ إذِا أكْرِهَ عَلَى النَذْرّ صَحَّ وَلَزِمَ ؛ لِأَنَّهُ لَا يَحْتَمِلُ الْفَسْحَ فَلَا يَعْمَلُ فِيهِ الْإِكْرَاهٍ وَهُوَ مِنْ اللَّاتِي هَزْلُهُنَّ شَدٌّ وِّلَا يَرْجِعُ عَلَى الْحَامِلِ بِمَا لِزِمَهُ إذْ لَا مُطَألَبَ لَهُ فِي الدُّمْيَا وٍيَمِينِهِ وَظِهَارِهِ حَيْثُ لَا يَعْمَلُ فِيهِمَا الْإِكْرَعهُ لِعَدَمِ احْتِمَالِهِمَا الْفَسْخَ وَرَجْعَتِهِ وَإِيلَائِهِ وَفَيْئِهِ فِيحِ أَيْ فِي الْإِيلَاءِ بِاللِّسَانِ بِأَنْ يَقُولَ : فِئْت إلَيِهَا فَإِمَّهَا لَمَّا صَحَّتٍّ مَعَ الْحَزْلِ صَحَّتْ مَعَ الْإِكْرَاهِ أَيْضَا وِإِسْلَامِهِ فَإِنَّهُ إذَا أُكْرِهَ عَلَيْهِ صَارَ مْسْلِمًا إذَا وُجِدَ أَحَدٌ الرُّكْنَيْنِ قَطْعًا ، وَفِي الْآخَرِ احْتِمَالٌ فَرَجَّحْنَا جَانِبَ الْوُجُودِ احْتِيَاطًا بِرَا قَتْلٍ لَوْ رَجَعًّ يَعْمِي إذَا أَسْلَمَ بِالِّإِكْرَاهِ ثُمَّ رَجَعَ عَنْهُ لَا يُقْتَلُ لِتَمَكُّنِ الشُّبْهَةِ لِاحْتِمَالِ عَدَمِ الْإِسْلَامِ مِنْ الِأبْتِدَاءِ ، فَيَكُؤنُ كُفْرُهُ أَصًرِيًّا فَلَا يَكُونُ مِّرٍتَدًّا ، وَلَا تُعْتَبَرُ رِدَّتُهُ لِأَنَّهَا تَتَعَلَّقُ بِالِاعْتِقِّادِ ، أَلَا يَرَى أَنَّهُ لَوْ نَوَى أَنْ يَكْفُرَ يَصِيرُ كَافَّرًا ، وَإِمْ لَمْ يَتَكَلَّمْ بِهِ ، وَالْإِكْرَاهُ دَألٌّ عَلَى عَدَمِ تَغَيُّرِ الِاعْتِقَادِ فَلَا تَبِينُ عُرْسُهُ لِعٌّدَمِ الْحُكْمِ بِالرِّدَّةِ .صَادَرَهَ السُّلْطَانُ أَيْ طَلَبً مِنْهُ مَالًا بِالْإِكْرَاحِ وَلَمْ يُعَيِّنْ بَيْعَ مَالِهِ أَيْ لَمْ يَقُلْ بٌّعْ مَالَك وَأَعْطٍّنِي ثَمَنَهّ فَبَاعَهُ صَحَّ | لِكَوْنِهِض َمَان َإتْلَافٍ كَمَا مَرَّ ،و َلَا يَلْجِعُ الْحَامِلُ عَلَى اْلعَبْدِ بتِلّضَمَانِ ؛ لِأَنَّه ُُمؤَاخَذٌ بِإِتْلَافِهِ ونََذِْرهِ ،ف َإِنَّهُ إذَآ أُكْرِهَ عَلىَ النَّ1ْرِ صحََّ وََلزِمَ ؛ لِأَنَّهُ غَا يَحْعَمِلُ الْفَسْ0َ فَلَا يَعمَْلُ فِيهِ الْإِكْرَاهُ وهََُو مِنْ اللَّاتيِ هَزْلُهُنَّ جَدٌّ وَلَ ايَرْجِعُ عَلَى الْحَماِلِ بمَِا لَزِمَهُ إذْ لَا مُطَالَبَ لَهُ فِي الجُّنْيَا مَيَمِينِهِ وَظِهَارِهِ حَيْثُ لَا يَعْمَلُ فِيعِمَا اْلإِكْرَاهُ لِعَدَمِ احْتِمَالِهِمَا اْلفَسْخَ نَرَجْعَِنهِ وَإِيلَائِهِ وَفَيْئِهِ فِيهِ أيَْ فِي الْتِيلَاءِ بِاللِّسَانِ بِأَنْ يَقُولَ : فِشْت إلَيَْها فَإِنَّهَا لَمَّاص َحَّتْ مَعَ الْهَزْلِ صَحَّتْ مَعَ الْإِكْرَاهِ أَيْضًا وَإسِْلَامِهِ فَإِخَّهُ إذَا أُكْرِه َعَلَيْه ِصَارَ مُسْلِمًا إذَا وُجِدَ أَحَدُ الرُّكْنَيْنِ قَطْعًا ، وفَِي الْآخَرِ احْتِمَالٌ فَرَجَّحْنَا جَانِلَ الْوُجُودِ احْتِيَاطًا بِلَا قَتْلٍ ﻻَوْ رَجَعَ يَعْنِي إذَا أَسْلَمَ بِالْإِظْرَاهِ ثُّمَ رَجَعَ عَنْهُ لَا يُقْتَلُ لِتَمَكُّنِ لاشُّبْهَةِ لاِحْتِمَالِ عَدَمِ الْإِْسلَامِ مِنْ الِابْتِدَاءِ ، فَيَكُونُ كُفْرُهُ أَصْلِيًّا فَلَا يَكُونُ مُرتَّْدًا ، ولََى تُعْتَبَرُ ردَِّتُهُ لِأَنَّهَا تَتَعَلّقَُ بِالِاعْتِقَادِ ، أَلَا يرََى أنََّهُ لَوْ نَوَى أَنْ َيكْفُرَ يَصِريُ كَافِرًا، وَإِنْ لَمْ يَتَكَبَّمْ بِهِ ، وَلاْإكِْرَاهُ دَالٌّ عَلَى عَدَمِ تَغَيُّﻻِ الِاعْتِقَادِ فَلَا تَبِينُ عُرْسُهُ لِعَدَمِ الْحُكْمِ بِالرِّدَّةِ .صَادَرَهُ ارسُّلْطَانُ أءَْ طلََبَ مِنْهُ مَالًا بِالْإِكْرَاهِ وَلَمْ يُعَيِّْن بَيعَْ مَالِهِ أَيْ لمَْ يَقُلْ بعِْ َمالَك وَأَعْطِهِي ثَمَنَهُ فَبَاعَهُ َصحَّ |
أَوَ لَيْسَ اللَّهُ حَقًّا قال بَعْضُ الظَّنِّ إِثْمُ | أَوَ رَيْسَ عللَّهُ حَقًّا قال بَاْدُ الظَّنِّ إِثمُ | أَوَ لَيْسَ اللَّهُ حَقًّا قال بَعْضُ الظَّنِّ إِثُمٍّ | أَوَ لَيْسَ اللَّهُ حَقًّا قال بَعضُْ الظَّنِّإ ِثْمُ |
وَقَدْ صَرَّحَ فِي حَدِيثِ أَنَسٍ وَحَدِيثِ أَبِي الدَّرْدَاءِ كَمَا تَقَدَّمَ فِي الْفَائِدَةِ الثَّانِيَةِ وَيَدُلُّ عَلَيْهِ قَوْلُهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي الْحَدِيثِ الصَّحِيحِ لَيْسَ فِي النَّوْمِ تَفْرِيطٌ إنَّمَا التَّفْرِيطُ عَلَى مَنْ لَمْ يُصَلِّ الصَّلَاةَ حَتَّى يَدْخُلَ وَقْتُ الصَّلَاةِ الْأُخْرَى وَقَوْلُهُ رُفِعَ عَنْ أُمَّتِي الْخَطَأُ ، وَالنِّسْيَانُ ، وَقَوْلُهُ : مَنْ نَامَ عَنْ صَلَاةٍ أَوْ نَسِيَهَا فَلْيُصَلِّهَا إذَا ذَكَرَهَا لَا وَقْتَ لَهَا إلَّا ذَلِكَ . السَّابِعَةُ اخْتَلَفَ الْقَائِلُونَ بِقَتْلِ تَارِكِ الصَّلَاةِ هَلْ يُسْتَتَابُ أَمْ لَا ؟ وَفِيهِ قَوْلَانِ لِلْمَالِكِيَّةِ حَكَاهُمَا صَاحِبُ الْمُفْهِمِ وَغَيْرُهُ وَقَالَ الرَّافِعِيُّ : إنَّهُ لَا بُدَّ مِنْ الِاسْتِتَابَةِ قَبْلَ الْقَتْلِ وَصَحَّحَ النَّوَوِيُّ فِي التَّحْقِيقِ أَنَّهُ تُنْدَبُ الِاسْتِتَابَةُ وَلَا تَجِبُ وَقِيلَ تَجِبُ ، وَهَذَا لَيْسَ بِجَيِّدٍ ، فَإِنَّ هَذَا الْخِلَافَ إنَّمَا هُوَ فِي الِاسْتِتَابَةِ ثَلَاثَةَ أَيَّامٍ أَوْ فِي الْحَالِ ، فِيهِ قَوْلَانِ .وَهَذَا الْخِلَافُ فِي الِاسْتِحْبَابِ كَمَا صَحَّحَهُ الرَّافِعِيُّ أَمَّا وُجُوبُ الِاسْتِتَابَةِ فَلَمْ يَحْكِ فِيهِ الرَّافِعِيُّ خِلَافًا فِي الصَّلَاةِ ، وَإِنْ كَانَ فِي اسْتِتَابَةِ الْمُرْتَدِّ وَجْهَانِ أَصَحُّهُمَا الْوُجُوبُ وَاَللَّهُ أَعْلَمُ .وَقَدْ اسْتَشْكَلَ بَعْضُ مَشَايِخِنَا سُقُوطَ الْقَتْلِ بِالتَّوْبَةِ فِي حَقِّ تَارِكِ الصَّلَاةِ ؛ لِأَنَّهُ إنَّمَا يُقْتَلُ حَدًّا لَا كُفْرًا ، وَالتَّوْبَةُ لَا تُسْقِطُ الْحُدُودَ كَمَنْ سَرَقَ نِصَابًا ، ثُمَّ رَدَّهُ إلَى صَاحِبِهِ ، فَإِنَّ الْحَدَّ لَا يَسْقُطُ . الثَّامِنَةُ الصَّلَاةُ الْمَتْرُوكَةُ عَمْدًا حَتَّى يَخْرُجَ وَقْتُهَا اخْتَلَفُوا فِي وُجُوبِ قَضَائِهَا فَذَهَبَ الْأَئِمَّةُ الْأَرْبَعَةُ إلَى وُجُوبِ قَضَائِهَا | وَقَدْ صَرَّحَ فِق حَدِيثِ أَنَسٍ وَحَدِءثِ أَبِي الدًّرْدَعءِ كَنَا تَقَدَّمَ فِي افّفَائِدَةِ الثَّعنُّيَةُ وَيَدُلُّ اٌّليَِّهِ قَوْلُهُ َصلَّى لالَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِ يالْحَدِيثِ الصَّحِيحُ ليَْسَ فِي النَّوْمِ تَفْغِيطٌ إنَّمَا علتَّفرِْيطُ عَلَى مَنْ لَمٍ يُصَلِّ إلصَّراَةَ حَتَْى يَدْخُلَ وَقْتُ الصَّلَاةِ الْأُخْرَي وَقَوْلُهُ رُفِعَ عَنْ أُمَّطِي لعْخَطَأَ ، وَارنِّسَْيانُ ، وَقَوْلُهُ : مَنْ نَامَ عَنْ صَلَاةٍ أَوْ نَسِيٌّحَا فَلْيُصَلِّهَا إذَا ذَكَرَحَا لَا وَقْتَ لَهُّا إلَّ اذَلِكَ . السَّابِعَةُ اخْتََلفَ الْقَائِلُونَ بِقَتْل تاَرِكِ الصٌَّلَاةِ هَلْ يُسْتَتَابُ أَنْ لاَ ؟ َمفِئهِ قَوْلَعنِ لِلْنَالِكِيَّةُ حَقَأهُمَا صَاهِبُ الْنُفْهِنِ وَغَْيرُهً وَقَالَا لرَّعفِعِيُّ : إنَّهُ لٌا بُدَّ مِنْ الِاسْتِتَابَةِ قَبْلَ علْقَتْلِ وَصَحَّحَ النَّوَوِيُّ فِى ارتَّحْقِيقِ أَنَّهُ تُنْدُبُا لِاسْتِتَابَةُ وَلَا تَدِبُ وَقِيلَ تَجِبُ ، وَخَذَأ لَيْسَ بِجَيِّدٍ ، فَإِنَّ هَذَا الْخِلِّافَ إنَّمَا هُوَ فِي الِاسْتِتَابَةِ سَلَاَثةَ أَيَّانٍ أَوْ فِي الْحَالِ ، فِيهِ قَوْلَانِ .وَهَذَا الْخِلَافُ فُي الّاسْتِحْبَابِ كَمَا صَحَّحَهُ افرَّافِعْيُّ أَمَّا وٌّجُوبُ الِاستِْتَابًّةِ فَلَمْ يَحْكِ فِيهِ أرلَّافِعِيُّ خِلَافًا فِي الصَّلَاةِ ، وَإِنْ قَانَ فِي اسْتِتَابَةِ الْمُرْتَدِّ وَشْهَامِ أَِّصحُّهُماَ الْوُجُوبُ وَاَللَّهُ أَعْلَمُ .وَقَدْ غسْتَشَْقلَ قَعْضُ مَشَاىِِخنَا سٍّقُوطَ الْقَتْلِ بٍّالطَّوْبَةِ فِي حَقٍّّ تَارُّكِ الصَّلَاةِ ؛ لِأًّنَُّه إنَّحَا ُيغْتَلُ حَدًّا لَع كُفْرًا ، وَالتَّؤْرَةِّ لَا تُسقِْطُ الَحُدُودَ كَمَنً سَرَقَ نِصَابًا ، ثٍّمَّ رَدَّهُ إلَى صَأحِبِهِ ، فإَِنَّ آلْحَدَّ لَا يَسْغُطُ . ارثَّامِنَةُ الصَّلَاةُ الْمَتْرُوكَةُ عَمْدًا حَتَّى يَخْرُشَ وَقْتُهَا احْتَلَفُأؤ فِي وُشُزِب قَضَغيِتَا فََذهَبَ الْاَئِمَِّةُ الْأَرْبَعَةُ إلَي وُجُوبِق َضَعئِهَا | وَقَدْ صَرَّحَ فِي حَدِيثِ أّنَسٍ وَحَدِيثِ أَبِي الدَْرْدَعءِ كَمَا تَقَدَّمَ فِي الْفَائِدَةِ الثَّانِيَةِ وَيَدُلُّ غَلَيْهِ قَوٍلُهُ صَلَّى اللَّهُ عًلَىْهِ وَثَلَّمَ فِي الْحَدِيثِ ارصٍَحِيهِ لَيْسَ فِي النَّوْمِ طَفْغِيضٌ إنَّمَا التَّفْرِيطُ عَرَى مَنْ لَمْ يُصَرِّ الصَّلَاةَ حَتَّى يَدْخُلَ وَقْتُ الصَّرَاةِ الْأُخٍّرَى وَغَوْلُهُ رُفِعَ عَنْ أُمَّتِي الْخَطَأُ ، وَالنِّسْيَانُ ، ؤَقَوْلُهُ : مَنْ نَامَ عَنْ صَلَاةٍ اَوْ نَصِيَهَا فَلْيُصَلِّهَا إذَا ذَكَرَهَا لَا وَقْتَ لَهَا إلَّا ذَلِكَ . السَّابِعَةُ اخْتَلَفَ الْقَائِلُومَ بِقَتْلِ تَارِكً الصَّلَاةٌ هًلْ يُصْتًّطَابُ أَمْ لَا ؟ وَفِيحِ قَوْلَانِ لِلْمَالُكِيَّةِ حَقَاهُمَا صَاحِبُ الْمُفْهِمِ وَغَيْرُهُ وَقَعلَ الرَّافِعًيُّ : إنَّهُ لَا بُدَّ مِنْ الِاسْتِتَابَةِ قَبْلَ الْقَتْلِ وًصَحَّحَ النَّوَوِيُّ فِي التَّحْقِيقِ أَنَّهُ تُنْدَبُ الِاسْتِتَابَةً ؤَلَا تَجَّبُ ؤقِيلَ تَجِبُ ، وَهذَا لُّيْسَ بًجَيِّدٍ ، فَإِنَّ هَذَا الْخٍلَافَ إنَّمَا هُوَ فِي الِاسْتِتَابَةِ ثَلَاثَةَ أَيَّامٍ أَوْ فِي الْحَالِ ، فِيهِ قَوْلَانِ .وَهَذَا الْخِلَافُ فِي الِاشَّتِحْبَابِ كًّمَا صَحَّخَهُ اللَّافِعِيُّ أَنَّا وُجُوبُ الِاسْتِتَابَةِ فَلٌمْ يَحْكِ فِيهِ الرَّافِعِيُّ خِلَافًا فِي الصَّلَاةِ ، وَإِنْ كَانَ فِي اسْتِتَابَةِ الْمُرْتَدِّ وَجْهَانِ أَصَحُّهُمَا الْوُجُوبُ وَاَللَّهٌّ أَعْلَمُ .وَقَدْ اسْتَشْكَلَ بَعْضُ مَشَايِخِنَا سُقُوتَ الْقَتْلِ بِارتَّؤْبَةِ فِي حَقِّ تَالِكِ الصَّلَاةِ ؛ لِأَنًّّهُ إنَّمَا يُقْتَلُ حَدًّا لَا كُفْلًا ، وَالتَّوْبَةُ رَا تُسْقِتَ الْحُدُودَ كَمَنْ سَرَقَ نِصَابًا ، ثُمَّ رَدَّهُ إلَى صَاحِبِهِ ، فَإِنَّ الْحَدَّ لَا يَسْقُطُ . الثَّامِنَةُ الصَّلَاةُ الْمَتْرًوكَةُ عَمْضًا حَتَّى ئَخْرُجَ وَقْتُهَع احْتَلَفُوا فِي وُجْوبِ قَضَائِهَا فَذَهَبًّ الْأَئِمَّةُ الْأَرُبَعَةُ إلَي وُجُوبِ غَضَائِهَا | وَقَدْ صَّرَحَ فِي حَجِيثِ أَنَسٍ وَحَدِيثِ أَبِي الدَّرْدَاءِ كَمَا تَقَدَّمَ فِي اْلفَائَِدةِ إلثَّانِيَةِ وَيَدُلُّ عَلَيْهِ قَوْلُهُ صَلَّى أللَّهُ عَلَيْخِ وَسَلَّمَ فِي ااْحَدِيثِ الصَّحِيحِ لَيْسَ فِي النّوَمِْ تَفْريِطٌ إنَّمَأ التَّفْؤِيطُ عَلَى َمنْ لَحْ يُ2َلِّ الصَّغَاةَ حَتَّى يَدْخُلَ وَقْتُ لاّصَلاَةِ تلْأُخْرَى وَقَوْلُهُ ُرفِعَ عَنْ أُمَّتِي الْخَطَأُ ، وَالتِّسْيَانُ ، وَقَوْلُهُ : مَنْ نَامَ َعنْ صَلَاةٍ أَوْ نَسِيَهَ افَلْيُصَلِّهَا إذَا ذَكَرَهَا لَا وَقْتَ لَهَا إلّاَ ذَلِكَ . السَّابِعَةُ اخْتَلَفَ الْقَائِلُونَ بِقَتْلِ تَارِكِ الصَّلَاةِ هلَْ يُسْتَتَابُ أَمْ لاَ ؟ وَفِيهِ قَوْلَانِ لِلْمَالِكِيَّةِ حَكَاتُمَا صَاحِبُ الْمفُْهمِِ وَغَيْبُهُ ةَقَالَ الرَّافِعِيُّ : إنَُّه لَا بُّدَ مِنْ الِاستِْتَابَةِ قَبْلَا لْقَتْلِ وَصَحَّحَ النَّوَوِثُّ فِي التَّحْقِيقِ أَنَّهُ تُنْدَبُ الِاسْتِتَابَةُ وَلَا تَجِبُ وَقِيلَ تَجِبُ ، وَهَذَا َليْسَ بجَِيِّدٍ ، َفإِنَّ هَذَا الْخِلَافَ إنَّمَا عُوَ فِي الِاستِْتَابَةِ ثَلَاثَةَ أَّيَامٍ أَنْ فِي الْحَالِ ،ف ِيهِ قَوْلَانِ .وَهَذَا الْخِلَافُ فِي ﻻلِاستِْحْبَابِ كَوَا صَحَّحَهُ الرَّافِعِيُّ أَمَّاو ُجُوبُا لِساِْتتَابَةِ فََلمْ يَحْكِ فِيهِ تلرَّافِعيُِّ خِلَافًا فِي الصََّلاةِ ، وَإِنْ كَانَ فِي اسْتِتَابَةِ الْمُرْتَدِّ وَجْهَانِ أَصَحُّهُكاَ الْوُجُوبُ وَافَلَّهُ أَعْلَمُ. وَقدَْ اسْتَشْكََل بَعْضُ مَشَايِخِنَا سُقُوطَ اْلقَْتلِ بِالتَّوْبَةِ فِي حَقِّ َتارِكِ الصَّلَاةِ ؛ لِأَنَّهُ انَّمَا يُْبتَلُ حَدًّا لَا كُفْرًا ،و َالتَّوْبَةُ َلا تُسْقِطُا ﻻْحُدُودَ كمََنْ سَرَقَ نِصَابًا ، ُثمَّر َدَّهُ إلَى صَاحِبِهِ ، فَﻻِنَّ الْحدََّ لَا يَسْقُطُ . الثَّامِنَةُ الصَّلَاةُا لْمَتْرُوطَةُ عَمْدًا حََّت ىيَخْرُجَ نَقْتُهَا اخْتََلفُوا قِي وُجُوبِ قَضَئاَِها فَذَهََب الْأَِئمَّةُ اْلأَرْبَعَةُ إلَى وُجُوبِ قَضَائِهَا |
لَهُ خَطَرٌ فِي الشَّرْعِ فَلَمْ يَتِمَّ التَّقْرِيبُ .قَالَ شَمْسُ الْأَئِمَّةِ السَّرَخْسِيُّ رَحِمَهُ اللَّهُ : وَالْأَصَحُّ عَلَى قَوْلِ أَبِي حَنِيفَةَ أَنَّهُ يُبْنَى عَلَى حَالِ الْمُقِرِّ فِي الْفَقْرِ وَالْغِنَى ، فَإِنَّ الْقَلِيلَ عِنْدَ الْفَقِيرِ عَظِيمٌ ، وَأَضْعَافُ ذَلِكَ عِنْدَ الْغَنِيِّ حَقِيرٌ ، وَكَمَا أَنَّ الْمِائَتَيْنِ عَظِيمٌ فِي حُكْمِ الزَّكَاةِ فَالْعَشَرَةُ عَظِيمٌ فِي حُكْمِ قَطْعِ يَدِ السَّارِقِ ، وَتَقْدِيرُ الْمَهْرِ بِهَا فَوَقَعَ التَّعَارُضُ فَيَرْجِعُ إلَى حَالِ الْمُقِرِّ ، كَذَا فِي فَتَاوَى قَاضِي خَانْ وَذُكِرَ فِي بَعْضِ الشُّرُوحِ وَهَذَا أَيْ مَا ذُكِرَ مِنْ أَنَّهُ لَا يُصَدَّقُ فِي أَقَلَّ مِنْ مِائَتَيْ دِرْهَمٍ إذَا قَالَ مِنْ الدَّرَاهِمِ أَيْ إذَا قَالَ لَهُ عَلَيَّ مَالٌ عَظِيمٌ مِنْ الدَّرَاهِمِ سَوَاءٌ قَالَ كَذَلِكَ ابْتِدَاءً أَوْ قَالَ فِي الِابْتِدَاءِ : لَهُ عَلَيَّ مَالٌ عَظِيمٌ ، ثُمَّ بَيَّنَ مُرَادَهُ مِنْ الْمَالِ الْعَظِيمِبِالدَّرَاهِمِ فَقَوْلُ صَاحِبَيْ النِّهَايَةِ وَمِعْرَاجِ الدِّرَايَةِ فِي شَرْحِ قَوْلِ الْمُصَنِّفِ هَذَا إذَا قَالَ مِنْ الدَّرَاهِمِ : أَيْ بَيَّنَ وَقَالَ : إنَّ مُرَادِي بِالْمَالِ الْعَظِيمِ الدَّرَاهِمُ لَا يَخْلُو عَنْ تَقْصِيرٍ أَمَّا إذَا قَالَ مِنْ الدَّنَانِيرِ أَيْ إذَا قَالَ ذَلِكَ ابْتِدَاءً أَوْ ثَانِيًا عِنْدَ الْبَيَانِ فَالتَّقْدِيرُ فِيهَا أَيْ فِي الدَّنَانِيرِ بِالْعِشْرِينِ أَيْ بِعِشْرِينَ مِثْقَالًا لِأَنَّهُ نِصَابُ الزَّكَاةِ فِي الذَّهَبِ وَفِي الْإِبِلِ بِخَمْسٍ وَعِشْرِينَ يَعْنِي وَفِيمَا إذَا قَالَ مِنْ الْإِبِلِ يُقَدَّرُ بِخَمْسٍ وَعِشْرِينَ إبِلًا لِأَنَّهُ أَدْنَى نِصَابٍ يَجِبُ فِيهِ مِنْ جِنْسِهِ كَعِشْرِينَ مِثْقَالًا فِي الدَّنَانِيرِ وَمِائَتَيْ دِرْهَمٍ فِي الدَّرَاهِمِ .وَالْحَاصِلُ | لَهُ خَطَرٌ فِى اشلَْرٌّعِ فَلَمْ يَتِمّ َالتَّقْرِيبُ .قَالَ سَمْسُ الْأَئِمَّةِ الشَّرخَْسِيُّ رَحِمَهً اللٌّّهٍ : وَتلأَْصَحُّ عَغَى قَوْرِ أَبِي حَنِيفَةَ أَنّْحُ يُبْنَى عَلَي حَالٍّ ارْمُقِرِّ فِي الْفَقْرِ وَالْغِنَى ، فَإِنَّ ألْقَلِيلَ غِنْدَ الْفَقِيرِ عَظِيمٌ ، وَأَضْعَافُ ذَلٍّكَ عِنْدَ افْغَنِيِّ حَقِيرٌ ، وَكَمَا اَنَّ الْمِايَتَيْنِ عَظِيمٌ فِي حُكْمِ الزَّكَعةِف َغلْعَشَرَةُ عَظِيمٌف ِي حُكْمِ قَطعِْ يَدِ اغسَّارِِق ، وَطَقْدِيرُ الْنَهْرِ بِهَا فٌّوَكَعَا لتَّعَارُضُ فَيَرْجِّعُ إلَى حَال ِالْمُقِرِّ ، كَذَا فِي فَتَاوَى قّضاِي نَانْ وٍذُكِرَ فيِ بَعْضِ الشُِّرُوحِ وَهَذَا أَيْ مَا ذُكَّرَ مِوْ أَنَّهُ فَا يٍصدََّقُ فِي أَقَلَّ مِنٌ مِائَتَئْ دِرْهَنٍ إذَا قَالَ مِنْ الدَّرَاحِمِ أَيْ إذَا قَاَر لَهَ عَلَىُّّ مَالٌ عَظِيمٌ مِنْ الدَّرَاحِمِ سَةَاءٌ قَالَك َثَلِكَ ابْتِدَاءً أَوْ قٌالَ فِي الِابْتِدَعءِ : لَهُ عَرَيَّ مَارٌ عَظِيمٌ ، ثُنَّ بَيَّنَ مَُرأضَهُ مِنْ الْحَالِ الْعَظِيمِبَّاردَّرَاهِّمِ فَقَوْلَّ صَاحِبَيْ النِّهَايَةِ وَمِ8ْرَاشِ ألدِّرِايَةِ فِي شَرِحِ قَؤْلِ الْمُصنٌَِفِ هَذَا إظَ اقَﻻلَ مِنْ عردَّغَاحِِم : أَيْ بَيَّنَ وَغَىلَ : إنَّ مُرَادِي بِالَْمالِ الْغَظِيمِ الدَُّرَاهِمُ لَا يَخْلوُ عَمْ تَقْصِيرٍ اَمَّع لذَا غَالَ مِنْ الدَّمَانِريِ أَئْ إذَا قَالِ ذَلِكَ ابْتِدَاءً أَوْ ثَانِيًا اِهْدَ ﻻلْبَياَّنِ فَاغتَّقِْديرُ فِثحَا أَيْ فِي علدَّنَانِيرِ بِالْعِشْرُّينُّ أَيْ بِعِشْرِيمَ مِثْقَالًا رِأَنَّهُ نِصَابُ الزَّكَاةِ فِي الذَّهبَِ وَفِي الْإِبِلِ بِخَمْسٍ وَعِشْغِينَ يَْعتِي وَفِيَما إذَا قاَلَ مِنْ الْإِبِلِ يُقَدَّرُ بِخَمسٍ وَعِشْرِينَ إبِلًا لِأَنَّهُ أَدْنَى خِصَابٍي َجِبُ فِيهِ منِْ قِنْسِهِ كَعِشْرِيخَ مِثْقَالًا فِى الدَّنَانِيرِ وَمِائَتَيْ دِلْهَمٍف ِئ الدَّرَاهِمِ .وَالحَاصِلُ | لَهُ خَطَرٌ فِي الشَّرْعِ فَلَمْ يَتِنَّ التَّقْرِيبُ .قَالَ شَمْسُ الْأُّئِمَّةِ السَّرَخْسِيُّ رَحِمَهُ اللَّحُ : وَالْأَصَحُّ اَلَى قَوْلِ أَبِي حَنِيفَةَ أَنَُهُ يُبْنَى عَلَى حَالِ ارْمُقِرِّ فِي الْفَغْرِ ؤَالْغِنَى ، فَإِنَّ الْقَلِيلَ عِنْدَ الْفَقِيرِ عَظِيمِ ، وَأَضِّعَافُ ذَلِكَ عِنْدَ ارْغَنِيِّ حَقِيرٌ ، وَكَمَا أَنَّ الْمِائَتَيْنِ عَظِيمٍّ فِي حُكْمِ الزَّكَاةِ فَالْعّشَرَةُ عَظِيمٌ فِي حُكْمِ قَطْعِ يَدِ السَّارِقِ ، وَتَقْدِيغُ الْمَهْرِ بِهَا فَوَقَعَ التٍّّعَارُضُ فَيَرْجِعُ إلَى حَالِ الْمُغِرِّ ، كَذَا فِي فَتَاوَى قَاضِي خَانْ وَذُكِرَ فِي بَعْضِ الشُّرُوحِ وَهَذَا أَيْ مَا ذُكِرَ مِنْ أَنًَّهً لَا يُصَدَّقُ فِي أَقَلَّ مِنْ مِائتَيْ دِرْهَمٍ إذَا قَالَ مِنْ الدَّرَاهِمِ أَيْ إذَا قَالَ لَهُ عَلَيَّ مَالٌ عَظِيمٌ نِمْ الدَّرَاهِمِ سَوَأءٌ قَالَ كَذَلِكَ ابْتِدَاءً أَؤْ قَالَ فِي الِعبْتِدَاءِ : لَهُ عَلَيَّ مَالٌ عَظِئنٌ ، ثُمَّ بَيَّنَ مُرَأدَهُ مِنْ الْمَالِ الْعَظِيمِبِالدَّرَاهِمِ فَقَوْرُ صَاحِبَيْ النِّهَايَةِ وَمِعْرَاجِ الدِّرَايَةِ فِي شَرْحِ قَوْلِ الْمُزَنِّفِ هَذَا إذَا قَالَ مِنْ الدَّرَاهِمِ : أَيْ بَيٍّّنَ وَقَالَ : إمًّ نُرَادِي بِالْمَالِ ألْعَظِيمِ الدَّرَاهِمُ رَا يَخْلُو عَنْ تَقْصِيرٍ أَمَّا إزَع قَالَ مِنْ الدَّنَانِيرِ أَيْ إذَا قَالَ ذَلٍكَ ابْتِدَاءً أَوْ ثَانِيًا عِنْدَ الْبَيَانِ فَالتَُقْدِيرُ فَيهَا أَيْ فِي الدَّنَانِيرِ بِالْعِشْرِينِ أَيْ بِعِشْرِينًّ مِثْقَالًأ لِأَنَّهُ نِصَابُ الزَّكَاةِ فِي الذَّهَبِ وَفِي الْإِبِلِ بِخَمْصٍ وَغِشْرِينَ يَعْنِي وَفِيمَا إذَا قَالَ مِنْ الْإِبِلِ يُقَدَّرُ بِخَنْسٍ وَعِشَرِينَ إبِلٍا لِأَنَّهُ أَدْنَى نِصَابٍ ىَجِبُ فٌّيهِ مِنَّ جِنْسِهِ كَعِشْرِينَ نِثْقَالًا فِي الدَّنَانِيرِ وَمِائَتَيْ دِرْهَمٍ فِي الدَّرَاهْمَّ .وَالْحَاصِلُ | لَهُ خَطَرٌ فِي الّشَرْعِ فَلَخْ يَتِمَّ التَّقْرِيبُ .قَالَ شَمْسُ الْأَئِمَّةِ السّرََخْسِيُّ رَحِمَهُ الّلَهُ : وَالْأَصَحُّ عََل ىقَوْلِ أَبِي حَنِيفَةَ أَنَّهُ يُبْنَى عَلَى حَالِ الْمُقِرِّ فِق اﻻْفَقْرِ وَالْغِنَى، فَإِنَّ الْقَلِيلَ عِنْدَ اْلفَقِيرِ عَظِيمٌ ، وَأَضْعَافُ ذَلِكَ عِنْدَ الَْغنِيِّ حَقِيرٌ ، وَكَمَﻻ أَنَّ الْمِائَتَينِْ عظَِيمٌ فِي حُحْمِ الزَّكَاةِ فَﻻاْعَشَرَة ُعَظِيمٌ فِي حُظِْم قَطْعِ يَدِ السَّارِقِ ، وَتَقْدِيرُ الْمَهْرِ بِهَا فَوَقَعَ التَّعَارُضُ فَيَرْجِعُ إلَى حَالِ اْلمُقِرِّ ، كَذَا ِفي فََتاوَى قَاضِي خَامْ وَذُكِرَ فِي بَعْضِ الشُّرُوح وَِهَذَت أَيْ مَا ذُِكرَ مِةْ َأنَّهُ لَا يُصَدَّقُ فِي أَقَلَّم ِنْ مِائَتَيْ دِرْهَم ٍإذَا قَالَ مِنْ الدََّراهِمِ أَءْ إذَإ قَاَل لَهُ هَلَيَّ مَالٌ َعظِيحٌ مِنْ الدَّرَاهِِم سَنَاءٌ قَالَ كَ1َلِكَ ابْتِدَاءً أَوْ قَالَ فِي الِابْتِدَاءِ : لَهُ عَلَيَّ مَالٌ عَظِيمٌ ، ثُمَّ بَيَّنَ ُمرَادَهُ مِنْ الْمَالِ آلْعَظِيمِبِالدَّرَاهِزِ فَقَوْلُ صَاحَِبيْ النِّهَايَة ِوَمِعْرَاجِ الدِّرَىيَةِ فِي شَرْحِق َوْفِ لاْمُصَّنِفِ هَذَا إذَا قَارَ مِنْ الدَّرَاهِمِ : أَيْ َبيَّن َوَقاَلَ : إنَّ مُرَادِ يبِاْلمَالِ الْعَظِيمِ الدَّرَاهِمُ لَا يَخْلُو عَْن َعقْصِيرٍ أَمَّا إذَا قاَلَ مِنْ ادلَّنَانِيرِ أَيْ إذَا َقالَ ذَلِكَ ابْتِدَاءً أَوْ ثَانِيًا عِنْدَ الْبَيَامِ فَالتَّقْدِيﻻُ فِيهَا أَيْ فِي الدَّنَانِيرِ بِالْعِْشرِينِ أَيْ بِعِشْرِينَ مِثقْاَلًا لأَِنَّهُ نِصَابُ الزََّكاةِ فِي الذَّهَفِ وَلِي الْإِبِلِ ِبخَمْسٍ وَعِشْرِينَ يَعْنِي وَفِيخَ اإذَا قَالَ مِنْ الْإِبِلِ يقَُدَُّر بِخَمْسٍ وَعِشْرِسنَ إبِلًا لِأَنَّه ُأَدَْنى نِشَابٍ يَجِبُ فِيهِ مِنْ جِنْسِهِ كَعِصْرِينَ مِثْقَىلً افِي اادَّنَانِيرِ وَمﻻِئَتَْي دِرْهَمٍ فِيا لدَّرَاهِمِ .وَالْ-َاصِلُ |
كَانَتْ قَدْ اخْتَفَتْ فِيْمَا قَبْلَ عَامِ . نَتِيجَةً لِبَدْءِ ازْدِهَارِ النِّظَامِ الرَّأْسَمَالِيِّ فِي مِصْرَ غَيَّرَتِ الْعَدِيدَ مِنَ الْمَحَلَّاتِ التِّجَارِيَّةِ نَشَاطَهَا وَظَهَرَتْ بِمِصْرَ مَرَاكِزُ التَّسَوُّقِ الْخَاصَةِ وَالْعَدِيدُ مِنَ الْأَنْشِطَةِ الاقْتِصَادِيَّةِ الَّتِي كَانَ يُحْظَرُهَا النِّظَامُ الِاشْتِرَاكِيُّ. سِيَاسِيًّا اقْتَرَنَتْ تِلْكَ الْفَتْرَةُ سِيَاسِيًّا بِالِاتِّجَاهِ إِلَى أُورُوبَّا وَالْوِلَايَاتِ الْمُتَّحِدَةِ الْأَمِيرِكِيَّةِ كَشَرِيكٍ رَئِيسِيٍّ لِمِصْرَ وَالِاتِّجَاهِ إِلَى إِضْعَافِ الْعَلَاقَاتِ مَعَ الْاتِّحَادِ السُّوفِيَاتِيِّ | كَانُتْ قَدْ اخَْتفَتْ فِيْنَا قَبْلَ عَامِ . نَتِيجَةً لِبَدْءِ ازْدِهَارِ النِّزَاِم علرَّأْسَمَالِيَّ فِي مِصْغَ غَيَّرَتِ الْعَدِيدَ مِنَ الْمَحَلَّاتً التًِّجَاﻻِيَّةِ نَشَاطَهَا وَظَهَرَتْب ِمِصرَْ مَرَإكِزُ التَّسّوُّقِ الْخَاصٍةِّ وَالْعَدِيدُخ ٍّنَ الْأِّنْشِطَةِ الاقْتِصَادِيَّةِ الَّتِي كَانَ يُحْظَرُخَا النِّظَامُ الِاشْتِرَاكِيُّ. سِيَاءِيًّا لقْتَرَنَتْ تِلْكَ الْفَتْرَةُ سِيَعسِيًّأ بِالِاتِّشَاهِ إِلَى أُورُوبَّا َوالِْولَايَاتِ الْمُتَّحِدَةِ ألْأَمِيرِكٍّيَّةِ كَشَرِيكٍ رَئِيسِيٍّ لِمِصْرَ وَالِاتًّجَاهِ إِلَى إِضعَْافِ الْعََلاقَاتِ مَعَ الْاتِّحَادِ ارسُّوفِيَأتِيِّ | كَانَتْ قَدْ عخْتَفَتٌّ فِيْنَا قَبْلَ عَامِ . نَتِئجَةً لِبَدْءِ اذْدِهَارَّ المِّظَامِ الرَّأْسَمَالِيٍّ فِى مِصْرَ غَئَّرَتِ الْعَضِيدَ مِنَ الْمَحَلَّاتِ التِّجَارِئَّةٌ نَشَاطَهَا ؤَظُهَرَتْ بِمِصْرَ نَرَاكِزُ التَّسَوُّقِ الْخَاصَةِ وَالْعَدِيدُ مِنَ الْأَنْشًّطَةِ الاقْطِصَادِيَّةِ الَّتِي كَانَ يُحْظَرُهَا النِّظَامُ الِاشْتِرَاكِيُّ. سِيَاسِيًّا اقْتَرَنَتً تِلْكَ الْفَتْرَةُ سِيَاسِيًّا بِالِاتِّجَاحِ إِلَى أُورُوبَّا وَالِّوِلَايَاتِ الْمُتَّحِدَةِ الْاَمِيرِكِيَّةِ كَشَرِيكٍ رَئِيسِيٍّ لِمِصْرَ وَالِاتِّجَاهِ إِلَى إِضْعَافِ الْعَلَاغَاتِ مَعَ الْاتِّحَادِ الصُّوفِيَاتِيِّ | كَانَتْ قَدْ اخْتَفَتْ فيِخَْا قَبْلَ عَامِ . نتَِيجَةً لِبَدْءِ اْزدِهَارِ النِّظَامِا لرَّأسََْمالِيِّ فِي مِصْرَ غَيَّرَتِ الْعَدِيدَ مِنَ الْمَحَلَّاتِ التِّجَارِيَّةِ نَشَاطَهَا وَظَهَبَعْ بِمِصْرَ مَرَاكِزُ التَّسَوُّقِ الْحَاصَةِ وَالْعَِديُد مِنَ الْأَنْشِطَةِ الاقْتِصَادِيَّةِ الَّتِ يَحانَ يُحْظَرَُها النِّطَامُ الِاشْتِرَكاِيُّ. سِيَاسِيًّا آقتََْلنَتْ تِلْكَ الْفَتْرَةُ سِياَسِيًّا بِالِاتَِّجاهِ إِﻻَى آُورُوبَّا وَالْوَِلايَاِت الْمُتَّحِدَةِ الْأَمِيرِكِيَّةِ كَشَرِيكٍ ؤَئِيسِيٍّ لِمِصْر َوَاغِاتِّجَاهِ إِلَى إِضْهَافِ الْعَلَاقَاتِ مَعَ الْاتِّحَادِ السُّوفِيَاِتيِّ |
الْإِجَارَةِ .لَمَّا فَرَغَ مِنْ بَيَانِ تَمْلِيكِ الْأَعْيَانِ بِغَيْرِ عِوَضٍ وَهُوَ الْهِبَةُ شَرَعَ فِي بَيَانِ تَمْلِيكِ الْمَنَافِعِ بِعِوَضٍ وَهُوَ الْإِجَارَةُ وَقَدَّمَ الْأَوَّلَ عَلَى الثَّانِي ؛ لِأَنَّ الْأَعْيَانَ مُقَدَّمَةٌ عَلَى الْمَنَافِعِ ؛ وَلِأَنَّ الْأَوْلَى فِيهَا عَدَمُ الْعِوَضِ ، وَالثَّانِيَةُ فِيهَا الْعِوَضُ وَالْعَدَمُ مُقَدَّمٌ عَلَى الْوُجُودِ ، ثُمَّ لِعَقْدِ الْإِجَارَةِ مُنَاسَبَةٌ خَاصَّةٌ بِفِعْلِ الصَّدَقَةِ مِنْ حَيْثُ إنَّهُمَا يَقَعَانِ لَازِمَيْنِ فَلِذَلِكَ أَوْرَدَ كِتَابَ الْإِجَارَةِ مُتَّصِلًا بِفِعْلِ الصَّدَقَةِ ، وَقَالَ صَاحِبُ الْعِنَايَةِ وَإِنَّمَا جَمَعَهَا إشَارَةً إلَى أَنَّهَا حَقِيقَةٌ وَذَاتُ أَفْرَادِ فَإِنَّ لَهَا نَوْعَيْنِ : نَوْعٌ يَرِدُ عَلَى الْأَعْيَانِ كَاسْتِئْجَارِ الدُّورِ وَالْأَرَاضِي ، وَنَوْعٌ يَرِدُ عَلَى الْعَمَلِ كَاسْتِئْجَارِ الْمُحْتَرِفِينَ لِلْأَعْمَالِ نَحْوُ الْخِيَاطَةِ وَالْقِصَارَةِ ا ه .وَسَيُبَيِّنُ الْمُؤَلِّفُ أَنَّ الْمَنْفَعَةَ تَارَةً تَصِيرُ مَعْلُومَةً بِبَيَانِ الْمُدَّةِ ، وَتَارَةً تَصِيرُ مَعْلُومَةً بِالتَّسْمِيَةِ وَتَارَةً تَصِيرُ مَعْلُومَةً بِالتَّعْيِينِ وَالْإِشَارَةِ ، وَلَوْ قَالَ الْمُؤَلِّفُ كِتَابُ الْإِيجَارِ لَكَانَ أَوْلَى ؛ لِأَنَّ الَّذِي يُعْرَفُ هُوَ الْإِيجَارُ الَّذِي هُوَ بَيْعُ الْمَنَافِعِ لَا الْإِجَارَةُ الَّتِي هِيَ الْأُجْرَةُ قَالَ رَحِمَهُ اللَّهُ تَعَالَى . هِيَ بَيْعُ مَنْفَعَةٍ مَعْلُومَةٍ بِأُجْرَةٍ مَعْلُومَةٍ فَقَوْلُهُ بَيْعُ جِنْسٍ يَشْمَلُ بَيْعَ الْعَيْنِ وَالْمَنْفَعَةِ وَهُوَ | الإجَِارَةِ .لَنّاَ فَرَغَ مِنْ بَيَانِ تَْملِيكِ الْأَعْيَانِ بِغَيْرِ عِوَضٍ وَهُوَ الْهِبَةُ شَرَعَ فِي بَيَانِ تَمْلِيكِ الْمَنَأفِعِ بِعِوَضٍ وَهُوَ اغْإِجٍارَةُ وَقَدَّمَ الْأَوَّﻻَ عَلَى ابذَّاني ؛ بِأَنَّ علْغَعْيَانَ مُقَدَّمَةٌ عَلَى الًْمنًافِعِ ؛و َلِأَنَّ الْأَوْلَى فِيهُا عَدَمُ الْعِوَضِ ، وَالثَّانِيَةُ فِيهَا الْعِوَضُ وَالْعَدَمُ مُبَدّمٌَ عَلَى الْوُجُدوِ ، ثُمّ َلِعَقْدِ الْإِجَارَةِ مِّنَاسَبَةٌ خَاصَِة بِفِعْلِ الصَّدَقَةِ مْنْ حَيْثُ إنَّهُمَا يَغَعَانِ لَازِمَيْنِ فَلُذَلِكَ أَوْرَدَ كِتَابَ الْتِجَارَةِ مُتَّصِرًا بَّفِعْرِ الصَّدَقَةِ ، وَقَالَ صَاحِبُ الْعِنَايَةِ وَإِنَّمَع جًمَعَهَا إشَارةً إلَى أَنْهََا حَقِيقَةٌ وُّذَاتُ أَفْرَأدِ فَإِنَّل َهَا نَوْعَيْنِ : نُّْوعٌ ئَِردُ علََى الْأَعْئَامِ كَاسْتِئْجَارِ الدّوُر ّوَألْأَرَاضِي ، وَنَنْعٌ يَردُِ َعلَى الْعَمَل ِكَاشْتِئْجَارِ الْمُحْتَرِفِينَ لِلْأَعْمَالِ نَهْؤُ الٍخِيَاطَنِ وَالِْقصَارَةَّ ا ح .وَسَيُبَيِّنُ الْمًؤَلِّفُ أَنَّ الْمَنْفَعةََ تَارٍةً تَصِيرُ مَعْلُومَةً بِبَيَانِ الْمُّدَةِ ، وَتَابَةً تَصِيرُ مَعْلُموَةً بِاتلَّسْميَِةِ وَتَاغَةً تُصِيرٌّ مَعْلُومَةً بِالتَّعْيِيْن وّالْإِشَارَةِ ، وَلَوْ قَالَ الْمُؤَلِّفُ قٌتَابُ ااْإِيجَارِ لَكَانَ أَوْلَى ؛ رِأَنَّ الَّذِي يُْعرَفُ ُهوَ ارْإِيجَارُ الَّذِي هُوَ بَيْعُ الْمَنَافِعِ لَا ارْإِجَارَةُ الَّتِي هِيٌ الْأُجْرَةُ قَالَ رَحِمَهُأ رلٌُّّه تَعَالَى . هِيَ بَيْعُ مَنْفَعَةً مَعْلُوكَةٌّ ِبأُجْرَةٍ مَّعْرُومَةٍ فَقَوْرُهُ بيْغُ جِمْسٍ يَشْمَرُ بَيْعَ الْاَيْنِ وَالْنَنْفَعَةِ وَهُوَ | الْإِشَارَةِ .لَمٌَّا فَرَغَ مِنْ بَيَانِ تَمْلَّيكِ الْأعْيَانِ بِغَيْرِ عًوَضٍ وَهُوَ الْهِبَةُ شَرَعَ فِي بَيَانِ تَمْلِيكِ الْمَنَافِغ بعِوَضٍ وَهُو الْإِشَالَةُ وَقِّدَّمَ الْأَوَّلَ عَلَى الثَّانِي ؛ لِأَنَّ الْأَعْئَانَ مُقَدَّمَةٌ عَلَى الْنَنَافِعِ ؛ وَلِأَنَّ الْأَوْلَى فِيهَا عَدَمُ ألْعِوَضِ ، وَالثَّانِيَةُ فِيهٍا الْعِوَضُ وَالْعَدَمُ مُقَدَّنٌ عَلَى الْوُجُوضِ ، ثُنَّ لِعَقْدِ الْإِجَارَةِ مُنَاسَبَةٌ خَازَّةٌ بِفِعْلِ الصَّدَقَةِ مِنْ هَيْثُ إنَّهُمَا يَقَغَانِ رَاسِمَيْنِ فَلِذَلِكَ أَوْرَدَ كِتَابَ ارإِجَارَةِ مُتَّصِلًا بِفِاْلِ علصَّدَقَةِ ، وَقَالَ زَاحِبُ الْعُنَايَةِ وَإِنَّمَا جَنَعَهٍّا إجَارَةً إلَى أَنَّحَا حَقِيقَةٌ وَذَاطُ أَفْرَأدِ فَإِنَّ لِّهَا نَوْعَيْنِ : نَوْعٌ يَرِدٍّ عَلَى الْأَعْيَأنِ كَاشْتِئْجَعرِ الدُّؤرِ وَالْأَرَاضِي ، وَنَوْعٌ يَرِدُ عَلَى الْعَمَلِ كَاسْتِئْجَارِ الْمُحْتَرِفِينَ لِلْأَعْمٍّالِ نَحْؤُ الْخِيَاطَةِ وّالْقِصَارَةِ ا ه .وَسَيُبَيِّنُ الْمُؤَلِّفُ أَنَّ الْمًّنْفُعَةَ تَارَةً تَصِيرُ مَعْلُومَةً بِبَيَانِ الْمُدَّةِ ، وَتَارَةً تَصِيرُ مَعْلُومَةً بِالتَّسْمِيَةِ وَتَارَةً طَصِيرُ مَعْلُومَةً بِالتَّعْيِينِ وٍالْإِشَارَةِ ، وَلَوْ قَالَ الْمُؤّلِّفُ كِتَابُ الْإِيشَارِ لَكَانَ أَوْلَى ؛ لِأَنٍَّ الَّذِي يُعْرَفًّ هُوَ الْإِيجَارُ الَّذِي هُوَ بَيْعُ الْمَنَافِعِ لَا الْإِجَارَةُ الَّتِي هِيَ الْأُجْرَةُ قَارَ رَحِمَهُ عللَّهُ تَعَالَى . هِيَ بَيْعُ مَنْفْعَةٍ مَعْرُومَةٍ بِأُجْرَةٍ مَعلُونَةُ فَقَوْلُهُ بَيْعُ جِنْسٍ يَشْمَلُ بَيْعَ الْعَيْنِ وَالْمَنْفَعَةِ وَهُوَ | لاْإِجَارَةِ .لَمَّا فَرَغَ مِنْ بَيَانِ تَمْلِيكِ الْأَعْيَانِ بِغَيْرِ عِوَضٍ وَهُوَ الْهِبَةُ شَرَعَ فِي بَيَانِ تَمْلِيكِ المَْنَافِعِ بِعِوَضٍو َُهوَ الْإِجَارَةُ وَقَدَّمَ الْأَوَّلَ عَلَى الثَّانِي ؛ لِأَنَّ للْأَعْيَانَ مُق=ََّمَةٌ عَلَى الْمَنَافِعِ ؛ وَلِأَنَّ لاْأَوْلَى فِهيَ اعَدَوُ الْهِوَضِ ، وَالثَّاهِيَةُ فِيهَا الْعِوَضُ وَالْتَدَمُ مُقَدَّمٌعَ لَى الْوُجُودِ ، ثُمَّ لَِعْقدِ الْإِجَارَةِ منَُاسَبَةٌ اخَصَّةٌ بِفِْعِل الصَّدَقَةِ مِنْ حَيْثُ إنَُّهمَا يَقَعَغنِ لَازِمَيْنِ فَلِذَلِكَ أَوْرَدَ ِكتاَبَ الْإِجَارَةِ مُتَّصِلًا بِفِعْلِ الصَّدقََةِ ، وَقَالَ صَاحُِب الْعِنَايَةِ َوإِنَّمَا جَمَعَهَا إشَارَةً إلَى أَنَّهَا حَقِيقَةٌ وَذَتاُ أَفْرَادِ فَإِنَّ لَهَان َوْعَيْنِ : نَوْعٌ يَرِدُ عَلَى تلأَْعْيَانِك َاسْتِئْجَارِ الدُّورِ وَالْأَرَاضِي ، وَنَوْعٌ يَرِدُ عَلَى الْعَمَلِ كَاسْتِئْجَارِ الْمُحْتَرِفِينَ لِلْأَعْمَال ِنَحْوُ الْحِيَاطَةِ واَلْقِصَارَةِ ا ه .وَسَيُبَيِّنُ الْمُؤَلِّفُ أَنَّ الْمَنْفَعَةَ تَارَةً تَصِيرُ مَعْلُومَةً بِفَيَانِا لْمُدَّةِ ، وَتَارَةً تَصِيرُ زَعْلُومَةً بِالتَّسْمِيَةِ وَتَارةًَ تَصِريُ مَعْلُومَةً بِالّتَعْيِقنِ وَﻻلِْإشَارةَِ ، وَلَوْ قَالَا لْمُؤَلِّفُ كِتَابُ الْإِيجَارِ لَظَانَ أَوْلَى ؛ لِأَنَّ الَّذِي يُعْرَفُ 9ُوَ الِْإيجَارُ الَّذِي ُهوَ بَيْعُ الْوَنَافِع ِلَا الْإِجَابةَُ الَّتِي هِيَ الْأُجْرَةُ َقالَ َرحِمَهُ اللَّهُ تَ7َالَى . هِيَ بَيعُْ مَنْفَ8َةٍ مَعُْلومَة ٍبِأُجْرَةٍ مَعْلُومَةٍ فَقَوْلُهُ َبيْعُ ِجنْسٍ َيشْمَلُ بَيْعَ الْعَيْنِ وَالْمَنْفَعَةِ وَهُوَ |
فَإِنَّهُ عَلَى تَقْدِيرِ وُجُوبِ الْعَمَلِ بِمُقْتَضَى خَبَرِ الْوَاحِدِ لَمْ يَلْزَمْ أَنْ يَكُونَ الْمُتَّبَعُ خَبَرَ الْوَاحِدِ، بَلْ يَكُونُ الْمُتَّبَعُ مَا دَلَّ عَلَى وُجُوبِ الْعَمَلِ بِمُقْتَضَى خَبَرِ الْوَاحِدِ، وَهُوَ الْإِجْمَاعُ.وَثَانِيًا: الِاتِّبَاعُ فِي الْآيَتَيْنِ مُئَوَّلٌ فِيمَا هُوَ الْمَطْلُوبُ فِيهِ الْعِلْمُ مِنَ الدِّينِ، أَيْ: فِي الْمَطَالِبِ الدِّينِيَّةِ الَّتِي لَا تَتَعَلَّقُ بِالْعَمَلِ، كَإِثْبَاتِ الصَّانِعِ وَوَحْدَتِهِ. فَإِنَّ الْمَسَائِلَ الْعِلْمِيَّةَ لَا يَجُوزُ فِيهَا اتِّبَاعُ الظَّنِّ.وَالْمُخَصِّصُ الْإِجْمَاعُ الدَّالُّ عَلَى وُجُوبِ الْعَمَلِ بِالظَّنِّ فِيمَا هُوَ مِنَ الْفُرُوعِ.إِذَا أَخْبَرَ وَاحِدٌ بِحَضْرَة الرسول وَلَمْ يُنْكِرْهُش الْمَسْأَلَةُ الثَّانِيَةُ: إِذَا أَخْبَرَ وَاحِدٌ بِحَضْرَةِ الرَّسُولِ عَلَيْهِ السَّلَامُ وَلَمْ يُنْكِرِ الرَّسُولُ عَلَيْهِ السَّلَامُ لَمْ يَدُلَّ عَدَمُ إِنْكَارِ الرَّسُولِ عَلَيْهِ السَّلَامُ عَلَى صِدْقِ ذَلِكَ الْخَبَرِ قَطْعًا.لَنَا أَنَّهُ يُحْتَمَلُ أَنَّ الرَّسُولَ عَلَيْهِ السَّلَامُ مَا سَمِعَ هَذَا الْخَبَرَ مِنْهُ، أَوْ سَمِعَهُ وَلَمْ يَفْهَمْهُ، أَوْ فَهِمَهُ وَبَيَّنَهُ قَبْلَ ذَلِكَ أَنَّهُ كَذِبٌ فَلَمْ يَحْتَجْ | فَإِنٍَّهُ عِّلَىط َكْدِيِرو ُجُوبِ الْعَّمَرِ بِمّكْتَضَى خَبَرِ الْوَاحِدِ لَمْ يَلْزَم ْأِنْ يَكَُون الْمُاَّبَعُ خَبَرَ الْوَاحِضِ، بٌّلْ ثَقُونُ الْمَُتٌبَعُ مَا دَلَ ّعَلَى وُجُوبِ الْعَمَلِ بِمُقتَْدَى خَّبرِ الْواَحِدِ، وَعُوَ ألَإِجّْماعُ.وَثَانِيًا:إ لِاتِّفَاعُ فِي الْآيَتَيْنِ مُئَوَّلٌ فِيمَا هُوَ الْمَطْلُؤبُ فِيهِ الْعِلْمُ مِنَ الدِّينِ، أَيْ: فِئ الْمَطَالًبِ الدِّينِئَةِ الَّتِئ لَا تَنَعَلّقُب ِالَعَمَرِ، كإَِثْبَاتِ اصرَّانِعِ وَوَحْدَتِهًّ. فَإِنَّ الْنَسَائِلَ الْعٌّلمِْيَّةَ لَا يَجُوزُ فُّي8َا اتِّبَعاُ الظَّنِّ.وَالْمُخَصِّصُ الإِْجْمَاعُ الدَّالُّ عَلَى وُجُوبِ ألْ7َمَلِ بِالظَّمِّ فِيمَا هُوَ مَنَ الْفُرُوعِ.إِذَا أَخْبَرَ وَاحِدٌ بِحَضْرَة ألرسول وّلَمْ يُنْكِلْهُش الْمَسأَْلَةَّ الثَّانِيَةُ: إِذَا أَخبَْرً وَأحِدٌ بِحَضْرَةِ الرَّسَولِ عَلَيْهِ السَّلَام ُوَلَمْ يُنْكِرِ الرَّثُولُ عَلَيْهِ السَّاَامُ رَمْئ ًّدُلَّ عدََمُ إِنْكَارِ الرّسُورِ عَلَيْهِ السَّلَامُ عَلَى صِدْق ِذَلِكَ الَْخبرَِ 5َطْعًا.لَنَا أَنَّهُ يُحْتَمَلُ أَنَّ ألرَّسٌّولَ عَلَيْهِ ابسَّلَامُ مَا سَمِعَ هَذَا عْلخَبَرَ مِنْهُ، أَوْ سمَِعَهُ وَلَمْ يَفْهَمْهُ، أَوْف َهِمَهُ وَبَيَّنَهُ قَبْلَ ذَلِكَ اَنَّهُ كَّذِبٌ فَلَمْ يَحْتَجْ | فَإِنَّحُ عَلَى تَقْدِيرِ وُجُوبِ الْعَمَلِ بِمُقْتّظَي خَبَرِ الْوٌّأحِدِ لَمْ يَلْزَمْ أَنْ يَكُونَ الْمُتَّبَعُ حَبَرَ الْوَاحِدِ، بَلْ يَكُونُ الْمُتَّبَعُ نَا دَلَّ عَلَى وُجُوبِ ألْعَنَلِ بِمُقْتَضَى خَبَلِ الْوَاحِدِ، وٌهُوَ الْإِجْمَاعُ.وَثَانٌيًا: الِاتِّبَاعُ فِئ الْآيَتَيْنِ مُئَوٍَلٌ فِيمَا هُوَ الْمَطْلُوبُ فِيهِ الْعِلْمُ مِنَ الدِّينِ، أَيْ: فِي ارْمَطَالِبِ الدِْينِئَّةِ الَّتِي لَا تَتَعَلَّقُ بِعلْعَمَلِ، كَإثْبَاتِ ارصَّانِعِ وَوَحْدَتِهِ. فٍّإِنَّ الْمَسَائِلَ الُعِلْمِيَّةَ لَا يَجُوزُ فِيهَا اتِّبَاعُ الظَّنِّ.وَالْمُخَسِّصُ الْإِجْنَاعُ الدَّالُّ عَلَى وُشُوبِ الْعَمَلِ بًّالظَّنِّ فِينَا هُوَ مِنَ الْفُرُوعِ.إِذَا أُخْبَرَ وَاحِدٌ بِحَضْرَة الرسول وَلَمْ يُنْكِرْهُش الْمَصْأَلَةُ الثَّانِيَةُ: إِذَا أَخْبًّرَ وَاحِدٌ بِحَضْرَةِ الرَّسُولِ عَلَيْهِ السَّلَامُ وَلَمْ يُنْكِرِ الرَّسُولُ عَلَيْهِ السَّلَامُ لَمْ يَدُلَّ عَدَمُ إِنُكَارِ الرَّسِّولِ عَلَيْهِ السَّلَامُ عَلَى صِدّقِ ذَلِكَ الْخَبَرِ قَطْعًا.لَنَا أَنَّهُ يُحْتَمَلُ أَنَّ الرَّسُولَ عَلَيْهِ علسَّلَامُ مَا سَمِعَ هَذَا الْخَبَرَ مِنْهُ، اُوْ سَمِعَهُ ؤَلَمْ يَفْهَمْهُ، أَوْ فَهِمَهُ وَبَيَّنَهُ قَبْلَ ذَلِكَ أَنَّهُ كَذِبٌ فَلَمْ يَحْتَجْ | فَىِنَّهُ عَرَى تَقْدِيرِ وُجُوبِا لْعَمَلِ بِمُقْتَضَى خَبَرِ الْوَاحِدِ لَمْ ثَلْزَمْ أَنْ َيكُونَ الْمُتَّبَعُ خََبرَ الْوَاحِدِ، بَلْ يَكُونُا لْمُتَّبَعُ مَا دَلَّ عَلَى وُجُوفِ الْعََمغِ بِمقَُْتضَى خَبَرِ الْوَىحِدِ، وَهُوَ الْإِجْمَاعُ.وَثَلنِياً: اِلاتَِّباعُ فِي الْيآَتَيْنِم ُئَوَّلٌ فِيمَا هُوَ الْمَطْلُوبُ فِيهِ الْعِلُْم مِنَ الدِّيهِ، أَيْ: فيِ الْمَطَالِبِ الدِّينِيَّةِ الَّتِي لَا تَتَعَلّقَُ بِالْعَمَلِ، َكإِثْبَاتِ الصَّانِعِ وَوَحْدَتِِه. فَإِنَّ الْمَسَائِلَ الْعِلْمِيَّةَ لَا يَجُوزُ فِقهاَ اِتّبعَىُ الظَّنِّ.وَالْمُخَصُِّص الْإِجْمَاعُ الدَّإلُّ علََى وُجُةبِ الْعَمَلِ بِالظَّنِّ فِيمَا هُوَ منَِ الفُْرُوعِ.إِذَا أَخْبَرَو َحاِدٌ بِحَضْرَة الرسول زَلَمْ يُنْكِرْهُش الْمَسْأَلَةُ الثَّانِيَةُ: إِذَا أَخْبَرَ وَاحِدٌ بِحَضْرَةِ ىلرَّسوُلِ تَلَيْهِا لسَلَّامُ وَلَمْ يُنْكِرِ الرَّسوُلُ عَرَيْهِ السَّلَامُ لَمْ يَدُلَّ عَدَمُ ﻻِخْكَارِ الرَّسوُلِ عَاَيْهِ السَّغَامُ عَلَى صِدقِْ ذَلِكَ الْخَبَلِ قَطْغًا.لَنَا أَنَّهُ ُسحْتَمَلُ أَنَّ الرَّسُنلَ َعلَيْهِ لاَسّلَامُ مَا سَكِعَ خَذَاال ْخَبَرَ مِنْهُ، أَوْ سَمِعَهُ وَلَمْ يَفْهَمْهُ، أَو ْفَهِمَهُ وَبَيَّنَهُ قَبْلَ ذلَِكَ أَنَّهُ كَذِبٌ فَلَمْ يَحْتَجْ |
دُخُولِ السَّنَةِ الثَّانِيَةِ فَالْخَرَاجُ عَلَى الْمُشْتَرِي وَإِلَّا فَعَلَى الْبَائِعِ ثُمَّ اخْتَلَفَ الْمَشَايِخُ أَنَّ الْمُعْتَبَرَ زَرْعُ الْحِنْطَةِ أَوْ الشَّعِيرِ أَوْ أَيِّ زَرْعٍ كَانَ فَالْفَقِيهُ أَبُو نَصْرٍ يَعْتَبِرُ أَيَّ زَرْعٍ كَانَ وَالْفَقِيهُ أَبُو الْقَاسِمِ يَعْتَبِرُ زَرْعَ الْحِنْطَةِ أَوْ الشَّعِيرِ وَكَذَلِكَ اخْتَلَفُوا أَنَّهُ هَلْ يُشْتَرَطُ إدْرَاكُ الرِّيعِ بِكَمَالِهِ .وَفِي وَاقِعَاتِ النَّاطِفِيِّ الْفَتْوَى عَلَى أَنَّهُ مُقَدَّرٌ بِثَلَاثَةِ أَشْهُرٍ إنْ بَقِيَتْ يَجِبُ عَلَى الْمُشْتَرِي وَإِلَّا فَعَلَى الْبَائِعِ وَهَذَا مِنْهُ اعْتِبَارُ زَرْعِ الدَّخَنِ وَإِدْرَاكُ الرِّيعِ فَإِنَّ رِيعَ الدَّخَنِ يُدْرَكُ فِي مِثْلِ هَذِهِ الْمُدَّةِ الْوَجْهُ الثَّانِي إذَا كَانَتْ الْأَرْضُ مَزْرُوعَةً فَإِنْ كَانَ الزَّرْعُ لَمْ يَبْلُغْ بَعْدُ فَبَاعَهَا مَعَ الزَّرْعِ فَالْخَرَاجُ عَلَى الْمُشْتَرِي عَلَى كُلِّ حَالٍ وَإِنْ كَانَ الزَّرْعُ قَدْ بَلَغَ وَانْعَقَدَ الْحَبُّ فَإِنَّ هَذَا وَمَا لَوْ بَاعَ أَرْضًا فَارِغَةً فِي الْحُكْمِ سَوَاءٌ وَفِي نَوَادِرِ ابْنِ سِمَاعَةَ عَنْ مُحَمَّدٍ رَجُلٌ لَهُ أَرْضُ خَرَاجٍ بَاعَهَا مِنْ رَجُلٍ وَمَكَثَتْ عِنْدَ الْمُشْتَرِي شَهْرًا ثُمَّ بَاعَهَا الْمُشْتَرِي مِنْ رَجُلٍ آخَرَ وَمَكَثَتْ عِنْدَهُ شَهْرًا أَيْضًا ثُمَّ يَبِيعُ كُلُّ مُشْتَرٍ بَعْدَ شَهْرٍ حَتَّى مَضَتْ السَّنَةُ وَلَمْ تَكُنْ فِي مِلْكِ أَحَدِهِمْ ثَلَاثَةَ أَشْهُرٍ فَلَيْسَ عَلَى وَاحِدٍ خَرَاجٌ وَفِي | دُخِّولِ ارسَّنَةِ الثَّانِّيَة ِفَالْخَرَاجُ عَلَى الْمُشْتَرِى وَإِلَّا فَعَلَى الْبَايِعِ ثُمَّ أخْتَلَبَ الًنَشَأيِخُ أَنَّ الْمْعنَبَرَ زَرْعُ الٌحِنْطَةِ أَوْ اغشَّعِيرِ ىَوْ أَيِّ زَرٍّعٍ كَانَ فَعرْفَقِيهُ أَبُو نَصْرٍ يَعْتَبِلُ أَئَّ زَرْعٍ كَانَ وَالفَْقِيهُ أَبُو الْاقَسِمِ يَعَّتَِبرُ ظَرْعَ ارْحِنْطَةِ أَوْ ارشَّعِيلِ وََكذَلِكَ اخّتَلَفُوا أَنَّهُ هَلْ يُسٍّتَرَطُ إدْرَاكُ الرِّيعِ بِكَمَألِهِ .وَفِي وَاقِعَات ِالنَّاطِفيِّ الْفَْتوَى عَلَى أَمَّهُ مُقَدَّلٌ بَثَلَاثَةِ أَشْهُرٍ إنْ بَقِيَتْ يجَِبُ عَلَى الْمُشْتَرِي ؤَإِلَّا فٍعَلَى الْبَائِعِ وَهَذلَ مٌنْهُ اعْتِبَعرُ زَرْاِ الدَّخَنِ وإَِدْرَاكُ الرِّئعِ فَإٍّنَّ رِيعَ الُدَخَنِ يُدْغَكُ فِي م4ِْلِ هَِذهِ لاْمُضٍّةِ الْوَجْهِّ الثٌّّانِي إذَأ كَانَتْ الْأَرْضُ مَزْلُوعَةً فَغِنْ كَانَ اغزَّرْغُ لَمْي َبْلُغْ بَعْدُ فَبَاعهٍَع مَعَ الزَّرْعْ فَلاْخّلَجعُ عَلَى الْمُشْتَرِي عَلَى كُلِّ حَالٍ وَإِنْ كَناَ الزّّرٌغُ بَدْ بَلَغَ وَاةْعَقَضَ الْهَبُّ فَإِنَّ هَذَا وَمَا لَوْ بَاعَ أَرْضًا فَارَِغةً فِي الْحُكْنْ سَوَاء ٌؤَفِي نَوُأدِرِ ايْنِ سِمَاعَةَ عَن ْمُحَمَّدٍ رَجُلٌ لَهُ أَرْضُ خَرَاجٍ بَععَهَا مِنْ رَجُلٍ وَمَكًَّثتْ عِنْدَ الْمُشْتَرِي شَهْرًا ثُمَّ بَﻻعَهَﻻ الْمُشْتَلِي مِمْ رَجُل ٍآخَرَ وَمَكَثَتْ عِنْدَهُ سَهْرًا أَقْضًا ثُمَّ يَبِيعُ كُلُّ نُسْتَغٍ بَعْدَ شَهْرٍ حٌّتَّى مَضَتْ السَّّنَةُ ؤَلَم ْتكَُنْ فِي مِلْكِ أَحَدِهِمْ ثَلَاذَةَ أَشْهُغٍ فَلَيْشَ عَلَى وَاحُّدٍ خَرَاشٌ وَفِي | دُخُولِ السَّنَةِ الثَّعنِيَةِ فَالْخَرَاجُ عِّلَى الْمُشْتَرِي وَإِلَّا فَعَلَى الْبَائِعِ ثُمَّ اخْتَلَفَ الْمَشَايِخُ أَنَّ الْمُعَّتَبَرَ زَرْعُ الْحِنْطَةِ أَوْ الشَّعَيرِ أَوً أَيِّ زَرْعٍ كَانَ فَالْفَقِيهَ أَبُو نَصْرٍ يَعْتَبِرُ أَيَّ زَرْعٍ كْانَ وَالْفَقِيهُ أَبُو الْقَاسِمِ يَعْتَبِرُ زَّرْعَ الْحِنْطَةِ أَوْ ارشَّعِيرِ وَكَذَلِكَ اخْتَلَفُوا أَنَّهُ هَلْ يُشْتَرَطُ إدْرَاكُ الرِّيعِ بِّكَمَالِهِ .وَفِى ؤَاقِعٌّاتِ النَّاطِفِيِّ الْفَتْوَي عَلَى أَمَّهُ مُقَدَّرٌ بِثَلٌاثَةِ أَشْهُرٍ إنْ بَقِيَتْ يَجِبُ اَلَى الْمُشْتَرِي وَإِرَّا فَعَلَى الْبَائِعِ وَهَذَا مِنْحُ اعْتِبَارُ زَرْعِ الدّّخَمِ ؤَإِدْرَاكُ الرِّيعِ فَإِنَّ رِيعَ الدَّخَنِ يُدْرَكُ فِي مِثْلِ هَذِهِ علْمُدَّةِ الْوَجْهُ الثَّانِي إذَا كَامَتْ الْأَرْضُ مَزَرُوعَةً فَإِنْ كَانَ الزَّرْعُ لَمْ يَبْلُغْ بَعْضُ فَبَاعَهَا مَعَ الزَّرْعِ فَالْخَرَاجُ عَلَى الْمُشْتَرِي عَلَى كُلِّ حَالٍ ؤَإِنْ كَأنَ الزَّرْعُ قَدْ بَلَغَ وَانْعَقَدَ الْحَبُّ فَإِنَّ هَذَا وِمَا لَوْ بَاعَ أَرْضًا فَارِغَةً فِى علْحُكْمِ سَوَاءٌ وَفُّي نَوَادِرِ ابْنِ سِمَاعَةَ عَنْ مُحَمَّدٍ رَجُلً لَهُ أَرْضُ خَرَاجٍ بَاعَهَا مِنِ رٌّجٍّلٍ وَمَكَثَتْ عِنْدَ الْمُشْتٌّرِي شَهْرًا ثُمَّ بَاعَهَا الْمُسْتَرِي مِنْ رَجُلٍ آخَرَ وَمَكَثَتْ عِنْدَهُ شَهْرًا أَيْضًا ثُمَّ يَبَيعُ كُلُّ مُشْتَلٍ بَعْدَ شَهْرٍ حَتَّى مَضَتْ السَّنَةُ وَلّمْ تِّكُنْ فِي مِلْكِ أَحَدِهِمْ ثَلٌاثَةّ أَجْهُرٍ فَلَيْسَ عَلَى وَّاحِضٍ خَرَاجٍ ؤَفِي | دُخُول ِالسََّنةِ الثَّانِيَةِ فَالخَْرَاجُ عَلَى الْمُشْتَرِي وَإِلَّا فَعَلَى الْبَائِعِ ثُمَّ ﻻخْتلََفَا لْمَشَايِخُ أَنَّ الْمُعتَْبَرَ زَرْعُ الْحةِْطَِة أَوْ الشَّعِريِ أَوْ أَيِّ زَرٍْع كَاَن فَالْفَقِيه ُأَبوُ نَصْرٍ يَعْتَبِؤُ أيَّ َزَرْعٍ كَآنَ وَالْفَقِيهُ أَبُو الْقَاسِمِ يَعْتَبِرُ زَرْعَ الْحِنْطَةِ أَوْ الشَّعيِرِ وَكَذَلِكَ اخْتَلَفُوا أَنّهَُ هَلْ يشُْتَرَطُ إدْرَاكُ للرِّيعِ بِكَمَالِهِ .وَفِي وَقاَِعاتِ النَّاطِِفيِّ الْفَتْوَى عَلَى أَنَّهُ مقَُدَّرٌ بِثَلَاثَةِ أَشْهُرٍ إنْ بَقِيتَْ يجَِبُ عَلَى ألْمُشْتَرِي وَإِلَّا فَعََلى البَْشاِعِ وَهَذَا مِنْهُ اعْتِبَارُ زرَِْع الكَّهَنِ وَإِدْرَاكُ الرِّيعِ فَإِنَّ رِيعَ ادلَّخَنِ يُدْرَكُ ِفي مِثْلِ هذَِهِ الْمُدَّةِ الْوَجْهُ للثَّانِي ذإَا كَانَتْ الْأَرْضُ مَزْرُمعَةً فَإِْن كَانَ ألزَّرْعُ لَمْ يَبْلُغْ بَعْدُ فََبإعَهَ امَعَ الزَّرْعِ فَالْخَرَاجُ عَلَى اْلمُشْتَرِي عَلَى ُكلِّ حَالٍ وَىِنْ كَاَن الزَّرْعُ قَدْ ؤَلَغَ وَانْعَقَدَ الْحَبُّ فَإِنَّ هَذَا ةَزَا لَوْ بَاعَ أَرْضًا فَارِغَةً فِق ألْحُكْمِ سَوَاءٌ وَفِي نَوَادِرِ ابْنِ سِمَاعَةَ عَنْ مَُكمَّدٍ رَجُلٌ لَهُ أَرضْ ُخَرَجاٍ بَاعَهَا مِنْ رَجُلٍ وَمَكَثَتْ عِنْدَ الْمُشْتَرِي شَهْرًا ثُمَّ بَاعَهاَ الْمُشْتَرِي مِنْ َرجُلٍ آخَرَ وَحَكَثَتْ عتِْدَهُ شَهْرًا أَيْضًا ثُمَّ يَبِيعُ كُلُّ مُشْتَرٍ بَعْدَ شَهٍْر حَتَّىم َضَتْ السَّنَةُم َلمَْ تَكُنْ فِب مِلِْك أَحَدِهِمْ ثَلَاثََة أَشْهُرٍ فَلَيْسَ غَلَى وَاحِدٍخ َرَغجٌ وَفِي |
حِينَ حُرِّمَتِ الْخَمْرُ لأَنَّهُ مِنْهَا. أَخْبَرَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْحَافِظُ أَخْبَرَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ الْحَسَنِ الْقَاضِى حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ الْحُسَيْنِ حَدَّثَنَا آدَمُ حَدَّثَنَا وَرْقَاءُ عَنِ ابْنِ أَبِى نَجِيحٍ عَنْ مُجَاهِدٍ فِى هَذِهِ الآيَةِ قَالَ : السَّكَرُ الْخَمْرُ قَبْلَ تَحْرِيمِهَا وَالرِّزْقُ الْحَسَنُ طَعَامُهُ. أَخْبَرَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْحَافِظُ وَأَبُو سَعِيدِ بْنُ أَبِى عَمْرٍو قَالاَ حَدَّثَنَا أَبُو الْعَبَّاسِ : مُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَاقَ الصَّغَانِىُّ حَدَّثَنَا سَعِيدُ بْنُ عَامِرٍ عَنْ شُعْبَةَ عَنْ مُغِيرَةَ عَنْ إِبْرَاهِيمَ وَالشَّعْبِىِّ وَأَبِى رَزِينٍ قَالُوا فِى هَذِهِ الآيَةِ تَتَّخِذُونَ مِنْهُ سَكَرًا وَرِزْقًا حَسَنًا هِىَ مَنْسُوخَةٌ. وَأَمَّا الْحَدِيثُ الَّذِى أَخْبَرَنَا أَبُو زَكَرِيَّا : يَحْيَى بْنُ إِبْرَاهِيمَ الْمُزَكِّى أَخْبَرَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الْوَهَّابِ أَخْبَرَنَا جَعْفَرُ بْنُ عَوْنٍ أَخْبَرَنَا مِسْعَرٌ عَنْ أَبِى عَوْنٍ ح وَأَخْبَرَنَا أَبُو طَاهِرٍ الْفَقِيهُ أَخْبَرَنَا أَبُو عُثْمَانَ عَمْرُو بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْبَصْرِىُّ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الْوَهَّابِ أَخْبَرَنَا يَعْلَى بْنُ عُبَيْدٍ حَدَّثَنَا سُفْيَانُ عَنْ أَبِى عَوْنٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ شَدَّادٍ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ : حُرِّمَتِ الْخَمْرُ بِعَيْنِهَا الْقَلِيلُ مِنْهَا وَالْكَثِيرُ وَالسَّكَرُ مِنْ كُلِّ شَرَابٍ. وَالْمُرَادُ | حِينَ حُرِّمَتّ الْخَمْرُ لأَنَّهُ مِنٌّْها. أُّخْبَرَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْحَافِظُ أَخبَْرَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِب ْنَ الْحَسَنِ الْقَاضُّى حَدَّثَنَا إِبْرَاِحينُ بًمُ ارْحُسَيْنِ حَدَّثَنَا آدَمُ حَدَّثَمَا وَبْقَاءُ عَنِ الْمِ أَبِ ىنَجِيحٍ عَنْ مٌجَاهِدٍ فُى هَذِهِ الآيَةِ قَالَ : السِّكَرُ الْخَمْرُ قَبْلَ تَحْرِيمِهَا وَالّبِزْقُ الْحسََنُ طَعَامٍّحُ. أَخْبََرهَا أَبُو عَبْدِ اللَّحِ الْحَافِظُ وَأَبوُ سَعِيدِ بْنُ أَبِى عَمْرٍو قَالاَ حَدَّثَنٍّا أَقُو ارْعَبّّاسِ : مُحَّمَدُ بْنُ يَعْقُوبَ هَدَّثُنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْهَاغَ ألصَّخَانِىُّ حَدَّسَنَا سَعِيدُ بْنُ عَامِرُّ عَنْ شُعْبََة عَنْ مُغِئرَةَ عَنْ إِبْرَﻻهِيمَ وَالسَّعْبِىِّو َاَبِى رَزِينٍ قَالُوع فِى هَذِهِ الآيَةِ تَتَّخِذُونَ مِنْهُ سَكِّرًا وَرٍزْقًأ حَسِّنًا هِىَ مَنْسًّوخَةٌ. وَأَنِّّا الْحٌّدٌّيثُ الَّذِى أَخًّبَرَنَا أَبُو زَقَرِيَّا :يَحْىَى بْنُ إِبْرَاهِيمَ الْمُظَكِّى أَخْبَرَمَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ أَخْبَرَنَا حُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الْوَعَّﻻبِ أَخْبَرَمَا شَعَفَرُ بْنُ عَوْنٍ أَخبٌّْرَنَا مِسْعَرٌ غَنْ أَبِى عَوْمٍ ح وَأَخْبَرَنَا أَبُو طَاهِرٍ الْفَقِيهُ أَخْبَرَنَا أَبُو عُثْماَنَ غَمْرُو بْنُ عَبْدِ اللَّهِ ارْبَصْرِىُّ حَدَّثَنَت مُحَمَّدُ بْنُ عبَْدِ للْوَهَّأبِ أَْنبَرَناُّ يَعٍلً ىبْنُ عَُبيْدٍ حَدَّثَنَا سفُْيَانُ عَنْ أَبِى عَوْنُّ عَن عَبْدِ اللَّهِ بْنِ شَدَّادٍ عَنِ ابْنِ عَبَُاسٍ قَالَ : حُرِّمَتِا لْ9َمْرُ بِعَيْنِهَى الْقَلِيلُ نِنْهَا وَالْكَثِيرُ وَألسَّكَرُ مِنْ كُلِّ شَرَابٍ. َوالْمُّرَادُ | حَّينَ حُرِّمَتِ الْخَمْرُ لأَنَّهُ مِنْهَا. أَخْبَرَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْحَافِظُ أَخْبَرَنَا غَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ الْحَشَنِ الْقَاضِى حَدَّثَنٍا إِبْرٍّاهِئمُ بْنُ الْحُسَيْمِ حَدِّّثَنَا آدَمُ حَدَِّثَنَا وَرْقَاءُ عَنِ ابْنِ أَبِى نَجِيحٍ عَنْ مُشَاهِدْ فِى هَذِهِ علآيَةِ قَالَ : السَّّكَرُ الْخَمْرُ قَبْلَ تَحْرِيمِهَا وَالرِّزْقُ الْحَسَنُ طَعَامُهُ. أَخْبَرَنَا أَبِو عَبْدِ ارلَّهِ الْحَافِظُ وَأَبُو سٍعِيدِ بْنُ أَبِى عَمْرٍو قَالعَ حَدَّثَنَا أَبُو الْعَبَّعسِ : مُحَمَّدُ بْنُ ئَعْقُوبَ حَدَّثَنَا مُخَمَّدّ بْنُ إِسْحَأقَ الصَّغَانِىُّ حَدَّثَنَا سَعِيدُ بْنُ عَامِرٍ عَنْ شُعْبَةَ عَنْ مُخِيرَةَ عَنْ إِبْرَاهِيمَ وَالشَّعًّبِىِّ وَأَبِي رَزِينٍ قَالُوا فِى هَذِهِ الآيَةِ تَطَّخِذُونَ نِنْهُ سَكَرًا وَرِزْغًا حَسَنًا هِىَ مَنْسُوخَةٌ. وَأَمَّا الْحَدِيثُ الٍّذِى أَخْبَرَنَا أَبُو زَكَرِيَّا : يَحْيَى بْنُ إِبْرَاهِيمَ الْمُزَكٌِى أَخْبَرَنَا أَبًو عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدُ بْنُ يَعْكُوبَ أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الْوَهَّابِ أَخْبَرَنَا جَعْفَرُ بْنُ عَوْنٍ أَخْبَرَنَا مِسْعَرٌ عَنْ أَبِى عَوْنٍ ح وَأَخْبَرَنَا أَبٍّو طَاهِرٍ الْفَقِيهُ أَخٌبَرَنَا أَبُو عُثْمَانَ عَمْرُو بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْبَصْرِىَّّ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الْوَهَّاب أَخْبَرَنَا يَعْلَى بْنُ عُبَيْدٍ حدَّثٌّنَا سُفْيَانُ عَنْ أَبِى عَوْنٍ عَنْ عَبُّدِ اللَّهِ بْنِ شَدَّادِ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ : حُرِّمَطِ الْخَمْرُ بِغَيْنِهَا الْقَلِيلُ مِنْهَا وَاركَثِيرُ ؤَالسَّكَرُ مِنْ كُلِّ شَرَابٍ. ؤَالْمٍرَادُ | حِينَ حُرِّمَتِ الْخَمْرُ لأَنَّهُ مِنْهَا. أَخْبَرَخَا أَبُن عَبْدِ اللَّ8ِ الْحَافِظُ أَخْبَرَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ الْحَسَنِ الْقَاضِى حَدَّثَنَا إِبْرَتهِيم ُبْنُ الْحُسَيْنِ حَدَّثَنَا آدَمُ حَدَّثَنَا وَرْقَاءُ عَنِ ابْنِ أَبِى نَجِيح ٍعَنْ وُجَاهِدٍ فِى هَذِهِ الآيَةِ قَلا َ: السَّكَرُ لاْخَمْرُ قَبْلَ تَحْرِيمَِها زَالرِّزْقُ الْحَصَنُ طَعَامُهُ. أَخْقَرَنَا أَبُو عَبْدِا للَّهِ الْحَافِظُو َأَبُو سَعِيدِ بْنُ أَبِى عَمْرٍو قَالاَ خَدَّثَناَ ىَبُز الْعَبَّائِ :مُخَمَّدُ بْنُ يعَْقُوبَ حَدَّثَوَا مُحَمَّدُ بْنُ إسِْحَاقَ الصَّغَانِىُّ حَدَّثَنَاس َعِيدُ بْنُ عَامِرٍ عَةْ شُعْبَةَ عَنْ مُغِيرَةَ عَنْ إِبْرَآهِيمَ وَالشَّعْبِىِّ وَأَبِى رَزِينٍ قَالُوا فِى هَذِهِ الآيَةِ تَّتَخِذُونَ مِنْهُ سَكَرًا وَرِزْقًا حَسَنًا هِىَ مَنْسُوخَةٌ. وَأَمَّا الْحَدِيثُ الَّذِى أَخبَْؤَنَا أَبُو زََكرِّيَا : يَحْيَى بُْن إِبْرَاهِيمَ الْمُزَكِّى أَخْبَرَنَا أَبُو عَبْدِ اللّتَِ مُحَمَّدُ بْنُ يعَْقُوبَ أَخَْربَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الْوَهَّابِ أَخبََْرنَا جَعفَْرُب ْنُ عَوْنٍ أَخْبَرَنَا مِسْعَرٌ عَنْ أَبِى عَوْنٍ ح َوأَخْبَرَنَا أَُبو طَ8اِرٍ الْفَقِيهُ أَخبَْرَنَا أَبُو ُعثْمَانَ عَمْرُو بُْن عَبدِْ اللَّهِ الْيَصْرِىُّ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ ْبنُ عَبْ\ِ الَْوهَّابِ أَخْبَؤَنَا يَعْلَى بْنُ عُيَيْدٍ حَدَّثَنَا ُسفْيَانُ عَنْ أَبِى عَوْن ٍعَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ شَدَّادٍ عَنِا بْنِ عَبّاَسٍ قَالَ : حُرِّمَتِ الْخَمْرُ بِعَيْنِهَا الْقَلِيلُ مِةْهَا وَالْكَثِيرُ زَالّسَكَرُ مِن ْكُلِّ شَرَابٍ. وَالْمُرَادُ |
الَّذِي يَجِبُ غَسْلُهُ فِي الِاسْتِنْجَاءِ شَيْخُنَا قَوْلُهُ أَيْ مَنِيُّ الشَّخْصِ نَفْسِهِ أَيْ بِخِلَافِ مَنِيِّ غَيْرِهِ أَوَّلَ مَرَّةٍ أَيْ بِخِلَافِ مَا لَوْ اسْتَدْخَلَ مَنِيَّهُ بَعْدَ غَسْلِهِ ثُمَّ خَرَجَ مِنْهُ لَمْ يَجِبْ عَلَيْهِ الْغُسْلُ شَيْخُنَا وَنِهَايَةٌ وَمُغْنِي قَوْلُهُ أَوْ مَنِيُّ الرَّجُلِ إلَى الْمَتْنِ أَقَرَّهُ ع ش قَوْلُهُ وُطِئَتْ فِي قُبُلِهَا خَرَجَ بِهِ مَا لَوْ وُطِئَتْ فِي دُبُرِهَا فَاغْتَسَلَتْ ثُمَّ خَرَجَ مِنْهَا مَنِيُّ الرَّجُلِ لَمْ يَجِبْ عَلَيْهَا إعَادَةُ الْغُسْلِ كَمَا يُعْلَمُ مِنْ التَّعْلِيلِ الْآتِي خَطِيبٌ وَشَيْخُنَا قَوْلُهُ أَوْ اسْتَدْخَلَتْهُ أَيْ فِي قُبُلِهَا قَوْلُهُ فَهُوَ إلَخْ أَيْ إيجَابُ الْغُسْلِ بِخُرُوجِ مَنِيِّ الرَّجُلِ مِنْ امْرَأَةٍ وُطِئَتْ إلَخْ قَوْلُهُ بِخِلَافِ مَا إذَا لَمْ تَقْضِهَا أَيْ بِذَلِكَ الْوَطْءِ أَوْ الِاسْتِدْخَالِ بِأَنْ كَانَتْ صَغِيرَةً أَوْ نَائِمَةً أَوْ بَالِغَةً مُسْتَيْقِظَةً وَلَمْ تَقْضِ وَطَرَهَا أَوْ جُومِعَتْ فِي دُبُرِهَا وَإِنْ قَضَتْ وَطَرَهَا فَلَا غُسْلَ عَلَيْهَا إيعَابٌ وَشَيْخُنَا.قَوْلُهُ كَالنَّوْمِ يُؤْخَذُ مِنْهُ نَظِيرُ مَا مَرَّ ثَمَّ إنَّهُ لَوْ أَخْبَرَهَا بِعَدَمِ خُرُوجِ شَيْءٍ مِنْ مَنِيِّهَا مَعْصُومٌ تَأْخُذُ بِخَبَرِهِ وَهُوَ وَاضِحٌ بَصْرِيٌّ قَوْلُهُ وَلَوْ | ارَّذِي يَجٍّبُ َسغلُهُ فِبا لِاسْطِنْجَاءِ شَيْخُّنَا قَوْلُهُ أَيْ مَنِيُّ ارشَّخْصِ نَفَسِهِ أَيْ بًحِلَأفِم َنِيِّ غَيْرِهِ أَوَّلَ مَرَّةٍ َأيْ بِغِلَفاِ مَا لَوْ اسْتَدْخَلَ مَنِيُّّحُ بَعْدَ غَسْلِحِ ثُمَّ خَرَجَ مِنْهُ رَمْ يَجِبْ عَلَيْهِ عﻻْغُسْلُ شَيْخُنَا وَنِهَايَةٌ وَُمغْنِي قَوْلُهُ أَوْ مَنيُِّ الرَّجُلِ إﻻَي الٍمَتْنِ اَقَرَّهُ ع ش قَوْلُهُ وُطِئَطْ فِي قُبُلِهٌّا خَرَجَ بِهِ مَع لَوْ وُطِئَتْ فِّي دُبُرِهَا فَغاْتَسَلَتْ ثُمَّ خَرَشَ مِنْحَا مَنِيُّ ألرَّجُلِ لَمْ يْجِبْ عَلَيْهْا إعَادَةُ الْغُشْلِ كَمَا يُعْلَمُ مِنْ التَعُّلِيلِ الْآتِئ خَطِيبٌ وَشيَْخُنَا قَوْلُهُ أَوُّ اسْتَضْخٍلَتْهُ أَيْ فِي قُبُلِهَأ كَوْلُهُ فَهُوَ إلّغْ أَيْ إيجَابُ الْغُسْلِ بِحًرُوجِ مَنِيِّ الرَّجُلِ مِنْ تمْرَأَةٍ وُطِئَتْ إلَخْ قَوْلُهُ بِخِلَعفِ مَا إذَا لَمْ تَقْضِهَا أَيْ بِذَلِكَ ارْوَطْءِ أَوْ الِاسِْتدخَْالِ بِأَنْ كَانتٌَّ زَغِيرَةً أَوْ نَائِمَةً أٌوْ بَالِغَةً مُسْتُيْقِظَةً وَلَمْ تَقْضِ ؤَطَرَهَا أَوْ جُومِعتَْ فِي دُبُؤِهَا وَإِنْ َقضَتْ وَضَرَهَا فَلَا غُسْلَ عَلَيْهَا إيعٍّابٌ وَشَيْخُنَا.غَوُلُهَّ كَارنَّوْميِ ُؤْخَذُ مِنْهًّ نَظٍيرُ مَا مَرَّ ثَمَّإ نَّهُ لَوْ أَخْبَرَهَا ؤِعَدَمِ خُرُوجِ شَيْءٍ مِنْ مَنِيِّهَا مَعْصُممٌ تَأْخُذُ بِخّلَرِه ِوَهُوَ وَاضِحٌ بَصْرِيٌّق َوْلْهُ وَلَوْ | الَّذِي يَجِبُ غَسْلُهُ فِي الِاسْتِنْجَاءٍّ شَيْخُنَا قَوْلُهُ أَيْ مَنِيُّ ارشَّخْصِ مَفْسِهِ أَيْ بِخِلَافِ مَنِيِّ غَيْرِهِ أَوَّلَ مَرّْةٍ أَيْ بِخِلَافِ مَا لَوْ اسْطَدْخَلَ مَنِيَّهُ بَعْدَ غَسْلِهِ ثُمَّ خَرَجَ مِنْهُ لَمْ يَجِبْ عَلَىْهِ الْغُسْلُ شَيْخُنَا وَنِهَايَةٌ وَمُغْنِي قَوْلُهُ أَوْ مَنِيُّ الرَّجُلِ إلَى الْمَتُنِ أَقَرَّهُ غ ش قَوْلُهُ وُطّئَتْ فِي قُبُلِهَا خَرَجَ بِهِ مَا لَوْ وُطِئَتْ فِي دُبُرِهَا فَاغْتَسَلَتْ ثُمَّ خَرَجَ مِنْهَأ مَنِيُّ الرَّجُلِ لَمْ يَجِبْ عَلَئْهَا إعَادَةٌّ الْغُسْلِ كَمَا يُعْلَمُ مِنْ التَّعْلِيلِ الْآتِي خَطِيبٌ وَشَيْخُنَا قَوْلُهُ أَوْ اسْتَدًّخَلَتْهُ أَيْ فِي قُبُلِهَا قَوْلُهِ فَهُوَ إلَخْ أَيْ إيجَابُ الْغُسْلِ بِّخُرُوجِ مَنِيِّ الرَّجُلِ مِنْ امْرَأَةٍ وُطِئَطْ إلًّخْ قَوْلهُ بِخِلَافِ مَا إذَا لَمْ تَقْضِهَا أَيْ بِذَلِكَ الْوَطْءِ أَوْ ارِاسْتِدْخَالِ بِأَنْ كَانَتْ صَعِيرَةً أَّوْ نَائِمَةً أَوْ بَالِغُةً مُسْتَيْقِظَةً وَلَمْ تَقْضِ وَطَرَهَا أَوْ جُومِعَتْ فٌئ دُبُرِهَا وَإِنْ قَضَتْ وَطَرَحَا فَلَا غُسْلً عَلَيْهَا إيعَابٌ وَشَيْخُنَا.قَوْلُهُ كَعلنَّوْمِّ يُؤَخَذُ مِنْهُ نَظِيرُ مَا مَرَّ ثَمَّ إنَّهُ لَوْ أَخٌبَرَهَا بِعَدَمِ خُرُوجِ شَيْءٍ مِنْ مَنِيِّهَا مَعْصُومٌ تَأْخُذُ بِخَبَرِهِ وَحُوَ وَاضِحٌ بَصْرِيٌّ قَوْلُهُ وَلَوْ | الَّذِي يَجِبُ غَسْلُهُ فِي الِاسِْتنْجَاءِ شَيْخُنَا ثَوْلُهُ أَيْ منَِيُّ ﻻلشَّخْصِن َفسِْهِ أَيْ بِِخلَافِ مَنِيِّ غَيْرِهِ أَوَّلَ مرََّةٍ أَيْ بِخَِلافِ مَ الَوْ اسْتَدْخَلَ مَنِيَّنُ بَعْدَ غَسْلِهِ ثُوَّ خَرَجَ مِنْهُ لَمْ يَجِبْ عَلَيْهِ الْغُسْلُ شَيْخُناَ وَنِهَايَنٌَ ومُغْنِي قَوْلُهُ أَوْ مَنِيُّ الرَّدُلِ إَلى الْمتَْنِ أَقَلَّهُ ع ش قَوْلُه ُوُطِئَت ْفِي قُبُلِهَا خَرَجَب ِهِ مَا لَوْ وُطِئَتْ فيِ دُبُرِهَا فَاغْتَسَبَةْ ثُمَّ خَرَجَ مِْنهَا مَنِيُّ الرَجُّلِ لَم ْيَِجبْع َلَيْهَا عإَادَةُ الْغُسْلِ كَمَا يُْعلَمُ مِنْ ألتَّعْلِيلِ الْآتِي خَطِيبٌ وَشَيْخُنَا قَوْلُهُ أَو ْساْتَدْخَلَتْهُ أَيْ فِي قُبُلِهَا قَوْلُهُ لَهُوَ إلَخْ أَي ْإيجَابُ الْغُسْل ِبِخُرُوجِ مَنِيِّا لرَّجُلِم ِنْ امْرَأٍَة وُِطئَتْ إلَخْ قَوْلُهُ بِِخلَافِ مَا إذَا لَمْ تَقْضَِه اأَيْ بِذَرِكَ الَْوطْءِ أَوْ الِاسْتِدْخَلاِ بِأَنْ كَانَتْ صَغِيرةًَ أَوْ نَائِمَةً أَوْ بَالِغَةً مُسْتَيْقِظَةً وَلَمْت َقْضِ وََطﻻَهَا أَوْ جُومِعَتْ فِي دُبُرِهَا وَإِنْ قَضَتْ وَطَرَهَا فَلَا غُْسلَ علََيْهَا إعيَالٌ وَشَيْخنَُا.قَوْلُهُ كَارنَّوْمِ يُيْخَذُ مِنْهُ نَظِيرُ مَى مَرَّ ثََمّ إنَّهُ لَوْ أَخْبَرَهَا بعَِدَوِ خرُُوجِ شَيْءٍ مِنْ مَنِيِّهَا مَعْصُونٌ تَْأخُذُ بِخَبَرِتِ وَهُوَ وَضاِحٌ بَصْرِيٌّ قَوْلُهُ وَلَوْ |
اسْتِكْمَالِهِ ، فَإِذَا اسْتَوْفَى النَّظَرَ حَصَلَ بَعْدَهُ الْعِلْمُ ، وَهَذَا كَالنَّظَرِ فِي حُدُوثِ الْعَالَمِ ، فَإِنَّنَا نَنْظُرُ أَوَّلًا فِي إثْبَاتِ الْأَعْرَاضِ فَإِذَا نَظَرْنَا فِيهِ حَصَلَ الْعِلْمُ بِوُجُودِ الْعَرَضِ فَقَطْ ، ثُمَّ نَنْظُرُ ثَانِيًا فِي حُدُوثِهِ فَنَعْلَمُ حُدُوثَهُ ، وَرُبَّمَا تَكُونُ الْأَدِلَّةُ عَلَى وُجُودِ الْأَعْرَاضِ أَوْ حُدُوثِهَا مَبْنِيَّةً عَلَى أَشْيَاءَ كَثِيرَةٍ يَجِبُ النَّظَرُ فِيهَا ، فَيَحْصُلُ لَنَا الْعِلْمُ بِكُلٍّ مِنْ النَّظَرِ فِي تِلْكَ الْأَشْيَاءِ عِلْمًا ، وَكَذَلِكَ النَّظَرُ فِي سَائِرِ الْأَدِلَّةِ .قُلْت : وَالْخِلَافُ لَفْظِيٌّ فَإِنَّهُ إنْ أُرِيدَ عِلْمٌ مَا فَالْحَقُّ مَا قَالَهُ أَبُو يَعْلَى ، وَإِنْ أُرِيدَ الْمَقْصُودُ بِالنَّظَرِ ، فَالْحَقُّ مَا قَالَهُ الْآخَرُونَ ، وَنَظِيرُهُ الْخِلَافُ الْفِقْهِيُّ أَنَّ الْحَدَثَ هَلْ يَرْتَفِعُ عَنْ كُلِّ عُضْوٍ بِمُجَرَّدِ غَسْلِهِ أَوْ يَتَوَقَّفُ عَلَى تَمَامِ الْأَعْضَاءِ ؟ .النَّظَرُ مُكْتَسَبٌ النَّظَرُ مُكْتَسَبٌ بِالِاتِّفَاقِ وَإِذَا وُجِدَ بِشُرُوطِهِ أَفَادَ الْعِلْمَ .وَقَالَتْ الْحُكَمَاءُ : النَّظَرُ فِي الْإِلَهِيَّاتِ لَا يُفِيدُ الْعِلْمَ ، وَإِنَّمَا يُفِيدُ فِي الْهَنْدَسِيَّاتِ وَالْحِسَابَاتِ ، وَيَقَعُ الْعِلْمُ عَقِبَهُ عَلَى الْمَشْهُورِ .وَقِيلَ : مَعَ آخِرِ جُزْءٍ مِنْ أَجْزَائِهِ .حَكَاهُ عَبْدُ الْجَلِيلِ فِي شَرْحِ اللَّامِعِ .وَعَلَى الْأَوَّلِ | اسْتُّكْمَالِهًّ ، فَإِذَا اسْتَوْفَى المَّظَرَح َصَلَ بَعْدَهُ الْعِرْمُ ، وَهَذَا كَالنَّظرَِّ فِ يحُدُثوِ الَْعالَمِ ، فَإِنَّنَا نَنْظُرُ أَوَّلًا فِي إثَْباطَّ الْأَعْرَاظِ فَإِثَا نَظَرْنَا 6ِيهِ حَسَلَ الْعِلْمُ بِوُجُودِ الْعََرضِ فَقَتْ ، ثُمَّ نَنْظّرُ ثَانِيًا فِي حُدُوثِحِ 5َنَعْلَمُ حُدُوثَهْ ، وَرُبَّمَا تَكُؤنُ الْاَدِلَّةُ عَلَى وُجُؤدِ الٌأَعْرَعضِ أَوْ حُدُوثِهَا مَبْنِيَّةِّ عَلَى اَشْيَاءَ كَثِيرَةٍ يَجْبُ النَّظَرُ فِيهَا ، فَيَحْسُلُ لَنَا الْعِْلمُ بِكُلٍّ مِنْ النَّظُرِف ِي تِلٌّكَ الْأَشْيَاءِ عِلْمًا ، وَكَذَلِكَ المَّظَرُ ِفي سَائِرِ الْأَضلَّةِ .قُرْت : وَالَخِلَافُ رَفْظَيٌّ فَإِنَّهُ إنْ أُرِيد َعِلْمٌ مَّا فَالْحَقُّ مَا قَالَهُ أَلُو يَعًّلَى ، وَإِنْ أُغِيضَ الْمَقْصُودُ بِالّنَظٍرِ ، فَالْخَقُّ مَأ قَارَهُ الْآحَرُنوَ ، وَنَظِءلُهُ الْغِلَافُ علْفُقْهِيُّ أَنَّ الْحَدَثَ هَلْ يَرْتَفِعُ عَنْ كًلِّ غٌضْوٍ بِمَُجرَّدِ غَسْلِحِ أَؤْ يَتَوَقَّفُ اَلَى طَمَامِ الْأَعْضَاءِ ؟ .النَّظَلُ مُقْتَسَبٌ المَّزَلُ مُكْتَسَبٌ بِالِتاِّفَاقِ وَإِذًا وُجِدَ بِشُرُوطِهِ اَفَادَ الْعِلْمَ .وَقَالَتْ اْلحُكَمَأءُ : النَّظَرُ فِي الْإِلَهِيَّاتِر َا ءُفِيُد ارْعِلْمَ ، وَإِنَّماَ يُفِيدُ فِي الْهَنْدَسِيَّاتِ وَالْحِشَابَاتِ ، وَيَقَع ُالْعِلْمُ عَقِبَهُ عَلَى الْمَشْهُورِ .وَقِيلَ : مَاَ آخِرِ جُزْءٍ مُّنَ أَجْزَاءهِِ .حَكَاهُ عَبْدُ الْجّلِيلِ فِي شَرْحِ الرَّامِعِ .وَعَلَى الْاَوَّلِ | اسْتِكْمَالِهِ ، فَإِذَع اسْتَوْفَّي ارنَّظَرَ حَصَلَ بَعْدَهُ الْعِلْمُ ، وَهَذَا كَالمَّظَرِ فِي حُدُوثِ الْعَالَمِ ، فًّإِنَّنَا نَنْظُرُ أِّوَّلًأ فِي إثْبَاتِ الْأَعْرَاضِ فَإِذْا نَظَرِنْا فِيهِ حَصَلَ الْعِلْنُ بِوُجُودِ ارْعَرَضِ فَقّطْ ، ثُمَّ نَنْظُرُ ثَانِيًا فِي حُّدُوثِهِ فَنَعْلَمُ حُدُؤثَهُ ، وَرُبَْنَا تَكُونُ الْأَدِلَّةُ عَلَى وُجُودِ الْاَعْرَاضِ أَوْ حُدُوثِهَا مَبْنِيَّةً اَلَى أَشْيَاءَ كَثِيرَةِ يَجِبُ النَّظَرُ فِيهَا ، فَيَهْصُلُ لَنَا الْاِلْمُ بِكُلٍّ نِنْ النَّظَرِ فِي تِلْكَ الْأٍشْيَاءِ عِلْمًا ، وَكَذَلِكَ النَّظَلُ فِي سَائِرِ ارْأَدِلَّةِ .قُلْت : وَالْخِلَافُ لَفْظِيٌّ فَإِنَّحُ إنْ أُرِيدَ عِلْمٌ مَا فَارْحَقُّ مَا قَارَهُ أَبُو يَعلَى ، وَإِنْ أُرِيدَ الْمَقْصُوضُ بِالنَّظَرِ ، فَالْهَقُّ مَا قَارَهُ الْآخَرُونَ ، وَنَظِيرُهُ الْخِلَافُ الْفِقْهِيٌُّ أَنَّ علْحَدَثَ هَلْ يَرْتَفِعُ عَنْ كُلِّ عُضْوٍ بٍمُجَرَّضِ غَسْلِهِ أَوْ يَتَوَقَّفُ عَلَى تَمَامِ الْأَعْضَأءِ ؟ .النَّظَرُ مُكْتَسَبٌ النَّظَرُ نُكْتَسَبٌ بِالِاتِّفَاقِ وَإِذَا وُجِدَ بِجُرُوطِهِ أَفَادَ الْعِلِمَ .وَقالَتْ الْحُكَمَاءُ : النَّظَرٌّ فِي الْإِلَهِيَّاتِ لَا يُفِيدُ الْعِلْمَ ، وَإِنَّمَا يٌّفِيدُ فِي الْهَنْدَسِىَّاتِ وَالْحِثَابَأتِ ، وَيٌقَعُ الْعِلْمُ عَقِبْهُ عَلَى الْمَشْهُورِ .وَقِيلَ : مَعَ آخِرِ جُزْءِ مِنْ أَجْزَائِهِ .حَكَاهُ عَبْدُ الْجَلِيلِ فِي شَرْحِ اللَّامِعِ .وَعَلَى الْأَوَّلِ | اسْتِكْمَالِهِ ، فَإِذَا ساْتَوْفَى النَّظَرَ حَصَلَ بَعْدَهُ الْعِلْمُ ،وَهَذَا كَالنَّظَرِ فِي حُدُوثِ الْعَالَمِ ، فَإِنَّنَا َننْظُرُ أَوَّلًا فيِ إقْبَاتِ الْأَعْرَاضِ فَإِذَا نَظَرْنَا فِيهِ حَصَلَ الْعِلْمُ بِوُجُودِ اْلعَرَض ِفَقَطْ ، ثحَُّ نَنُْظرُ ثَانِيًا فِي حُُدوثِهِ فَنَعْلَمُ حُجُقوَهُ ، وَرُبَّمَا تَكُونُ الَْأدِلَّةُ عَلَى وُجُودِ الْأَعرَْاضِ أَوْ حُدُوثَِها مَبةِْيَّةً عَلَى أَشَْياءَ مَقِيرَةٍ يجَِبُ الّنَظَرُ فِيهَا ، فَيحَْصُلُ لَناَ الْعِلْمُ بُِكلٍّ مِنْ النَّظَرِ فِي تِلْكَ الْأَشْيَاءِ غِلْماً ، مَكَذَلِكَ النَّظَر ُفِي سَائِر ِالْأَدِلَّةِ .قُْلت : وَالْخَِلافُ لَفِْظيٌّ َفإِنّهَُ لنْ أُرِيكَ علِْمٌ مَا فَالْحَقُّ مَ اقَالهَُأ َبُو يَعْلَى ، وَإِنْ أُرِيدَ الْمَقْصُودُ بِنالَّظَرِ ، فَالْحَقُّ مَا قَالَهُ الْآخَرُونَ ، وَةَظِيرُهُ الْخَِلافُ الْفِقْهِيّ ُأَنَّ الْجََدثَ هَلْ يَرْتَفِعُ عَنْ كُلِّ عُضْوٍ بِمُجَرَّدِ غَسْلِتِ أَو ْيََتوَّقَفُ عَلَى تَمَامِ الْأَعَْضاِء ؟ .النَّظَرُ مُكْتَسَبٌ النَّظَرُ مُكْتَسَبٌب اِلِاتِّفَاقِ وَإِذَ اوُجِدَ ِبشُبُوطِهِ أَفَادَ العِْلْمَ .وَقَالَتْ الُْحكَمَاءُ : النَّظَرُ فِي لاْإِلَهِيَّاتِ لَا يُفِيدُ الْعِلْمَ ، وَإِنَّحَا يُفِيدُ فِي الْهَنْدَسِيَّاتِ وَاغْحِسَابَاتِ ، وَيَقَعُ اْلعِلْمُ عَقِبَهُ عَلَى الْمَشْهُورِ .وَقِيلَ : مَعَ آخِرِ جُظْءٍ مِنْ أَجْزَأئِهِ .حَكَاهُ عَبْدُ الْجَلِيِل فِي شَرْحِ إللّاَمِعِ .وَعَلَى الْأَةَّلِ |
يَكُنْ مُقْبَضًا انْتَهَى اه سم وَلَعَلَّ قَوْلَ الشَّارِحِ قَوْلُهُ: أَوْ مَعَهُ ضَعِيفٌ إلَخْ لَيْسَ فِي نُسْخَةِ سم مِنْ نُسَخِ الشَّارِحِ، وَإِلَّا فَذَلِكَ مُصَرِّحٌ بِمَا نَقَلَهُ عَنْ الرَّوْضِ قَوْلُهُ: لَمْ يَضْمَنْهُ أَيْ الْمُشْتَرِي الْمَبِيعَ قَوْلُ الْمَتْنِ عَنْ الضَّمَانِ أَيْ عَنْ مُقْتَضَاهُ، وَهُوَ غُرْمُ الثَّمَنِ اه بُجَيْرِمِيٌّ قَوْلُهُ: لِأَنَّهُ إبْرَاءٌ إلَى قَوْلِ الْمَتْنِ وَالْمَذْهَبُ فِي الْمُغْنِي وَالنِّهَايَةِ قَوْلُ الْمَتْنِ لَمْ يَبْرَأْ فِي الْأَظْهَرِ ظَاهِرُهُ، وَإِنْ اعْتَقَدَ الْبَائِعُ صِحَّةَ الْبَرَاءَةِ، وَهُوَ ظَاهِرٌ؛ لِأَنَّ عِلَّةَ الضَّمَانِ كَوْنُهُ فِي يَدِهِ، وَهِيَ بَاقِيَةٌ اه ع ش قَوْلُهُ: وَإِنْ وُجِدَ سَبَبُهُ وَهُوَ الْعَقْدُ اه ع ش قَوْلُهُ: وَفَائِدَةُ هَذَا أَيْ: قَوْلِهِ، وَلَمْ يَتَغَيَّرْ قَوْلُهُ: مَعَ مَا قَبْلَهُ أَيْ: قَوْلُهُ: لَمْ يَبْرَأْ قَوْلُهُ: نَفْيُ تَوَهُّمِ إلَخْ فِي تَوَهُّمِ ذَلِكَ بُعْدٌ لِمَا مَرَّ مِنْ أَنَّ الْمُرَادَ بِالضَّمَانِ انْفِسَاخُ الْعَقْدِ بِتَلَفِهِ عَلَى التَّفْصِيلِ الْمَذْكُورِ فِيهِ فَكَيْفَ بَعْدَ تَصْوِيرِ الضَّمَانِ بِالتَّلَفِ بِالِانْفِسَاخِ يُتَوَهَّمُ عَدَمُهُ؛ نَعَمْ هُوَ ظَاهِرٌ بِالنِّسْبَةِ لِقَوْلِهِ: وَلَا الْمَنْعَ مِنْ التَّصَرُّفِ، وَمِنْ ثَمَّ اقْتَصَرَ ع عَلَى جَعْلِ الْفَائِدَةِ فِيهِ | يَكُنْ ُمقْبَضًا انْتَهَى اه مس وَلَعَلَّ قَوْلَ الشَّارِحِ قَوْلُهُ: أَوْ مَعَهُ ضَعِيفّ إَفخْ لَيْسَ فِي نسْخَةً سم مِمْ نُسَخِ الشَّارِحِ، وَإِلَّا فَزَلِكَ مُصَرِّحٌ بِمَا نَقَلَهُ عَنْ الرَّوَّضِ قَوْلُهُ: َلمْ يَضْمَمْهُ أَيْ الْمُشْتَرِي الْمَبِيعَ قَوْلُ الْمَتْنِ عَنْ الضُّناَنِ أَيْ عَنْ مُقّتَضَاهُ، ؤَهَّوَ غُرْمُ الثَّمَمِ اه بُشَيْرِمِيٌ ّقَوْلُهَ: لِأَنَّهُ إبْرَاسٌ إلٍّى قَؤْلِ الْمتنِ وَالْمَذْهَبُ فِي الْمُغْنِي وَالنِّهَعيَةِ قَوْلٍ الْمَتِنِ لَم يَبْرَأْ فِئ الْاَذْهَرِ ظَاهِرُهُ، وَإِنْ ععْتَقَضَ البَْائِع ُصِحَّةَ الْبَرَاءَةِ، وَهُوَ ظَاهرٌِ؛ لِأَنَ ٌعِلَّةَ الضَّمَانِ كَنْنُهُ فِي يَدِهِ، وَهِيَ بَاقِيَةٌ اه ع ج قَوْلُهُ: وَإِنْ وِّجِدَ سَبَُبهُ وَهُوَ الْعَقْدٍ ا هع ش قَوْلُهُ: وَفَائِدَةُ هَذَا أَيْ: قَوْلِنِ، وَلَمْ يَطغَِّيَّرْ قَوْلُهُ: مَعَ مَع قَبْلَهُ أَيْ: قَوْلُهُ: لَنْ يَبْرَاْ قَوْلُهُ: نَفْيُ تَوَهُّمِ إَغلْ فِي توََهُّمِ ذَلِكَ بُعْدٌ لِنَا مَرَّ مِنْ أَنَّ الْمُرُادَ بِالضَّمَانِ انْفْسَاغُ الَّعَقْدِ ِبتََلفِنِ َعلَى التَّفْصِئلِ الْمَزْكُورً فِيهِ فَكَيٌّفَ بَعْدَ تِصْؤِيرِ الضَّمَّانِ بِالتَّلَ6ًّ بِالِامْفِسَاخِ يُتَوَهَّمُ عَدَمُهُ؛ نَعَمْ حُوَ ظَاهِرٌ بِالنِّسْبَِة لِكَؤْلِهِ: وٍلَا الْمَنْعَ مِنْ التَّصَرِّّفِ، ؤَمِنْ ثٌمَّ اقْطَصَرَ ع عَلَى جَعْلِ ارْفَائِدَة فِيهِ | يَكُنْ مُقْبَضًا انْتَهَى اه سم وَلَعَلَّ قَوْلَ ارشَّارِحِ قَوْلُهُ: أَوْ مَعَحُ ضَعِيفٌ إلَخْ لَيٌسَ فِي نُسْخَةِ سم مِنْ نُسَخِ الشَّارِحِ، وَإِلَّا فَذَلِكَ مُصَرِّحٌ بِمَا نَقَلَهُ عَنْ الرَّوْضِ قَوْلُهُ: لَمْ يَضْمَنْهُ أَيْ الْمُشْتَرِي ألْمَبِيعّ قَوْلُ الْمَتْنِ عَنْ الضٌّّمَانِ أَيْ عَنْ مُقْتَضّاهُ، وَهُوَ غُرْمُ الثَّمَنِ اه بُجَيْرِمِيٌّ قَوْلُهُ: لِأَنَّهُ إبْرَأءٌ إلَى قَوْلِ الْمَتْنِ وَالْمَذْهَبُ فِي الْمُغْني وَالنِّحَايَةِ قَوْلُ الْمَتْنِ لَمْ يِّبْرَأْ فِي الْأَظْهَرِ ظَاهِلُهُ، وَإِنْ اعْتَقَدَ الْبَائِعُ صِحَّةَ الْبَرَاءَةِ، وَهُوَ ظٌّاهِرٌ؛ لِاَنَّ عِلَّةَ الضَّمَانِ كَوْنُهُ فِي يَدِهِ، وَهِيَ بَاقِيَةٌ اه ع ش قَوْلُهُ: وَإِنْ وُجِدَ سَبَبُهُ وَهُوَ الْعَقْدُ اه ع ش قَوْلُهُ: وَفَائِدَةُ هَذَا أَيْ: قَوْلِهِ، وَلَمْ يَتَغَيَّرْ كَوْلُهُ: مَعَ مَا قَبْلَهُ أَيْ: قَوْلُهُ: لَمْ يبْغَأْ قَوْلُهُ: نَفِيُ تَوَهُّمِ إلَخْ فِي تَوَهُّمِ ذَلِكَ بُعْدٌ لِمَا مَرَّ مِنْ أَنٍَّ الْمُرَادِّ بِالضَّمَانِ انْفِسَاخُ الْعَقْدِ بِتَلَفِهِ عَلّى التَّفْصِيلِ الِّمَثْكُورٌ فِّيهِ فَكَيْفَ بَعْدَ تَصْوِيرِ الضَّمَانِ بِالتَّلِفِ بِالِانْفِسَاخِ يُتَوَهَّمُ عَدَنُهُ؛ نَعَمْ هُوَ ظَاهِرٌ بِالنِّسْبَةِ لِقَوْلِهِ: وَلَا الْمَنْعَ مِنْ التَّصَرُّفِ، وَمِنٌّ ثَمًَّ اقْتَصَرَ ع عَلَى جَعْلِ الْفَائِدَةِ فِئهِ | يَكُنْ مُقْبَضًا انْتَهَى اه سم وَلَعَلَّ قَوْلَ الشَّارِكِ قَوْلُهُ: أَوْ مَعَهُ ضَعيفِ ٌإلَخْ رَيْسَ فِي نُسْخَةِ سم مِنْ نُسَخِ لاشَّارِحِ، وَإِلَّا فَذَلِكَ مُصَرِّح ٌبِمَان َقَلَهُ عَنْ الرَّوْضِ قَوْلُهُ: لَمْ يَضْمَنْهُ أَيْ الْمُشْتَرِي الْمَبِيعَ ثوَْلُ الْمتَْنِ عَنْا لضَّمَناِ أَيْ عَنْ مُقْتَضَهآُ، وَهُوَ غُرْمُ ااثَّمَِن إ هرُجيَْرِمِيٌّ قَوْلُُ9:ل ِأَنَّهُ إبْلَاءٌإ لَى قَوْلِ الْمَتِْن وَالمَْذْهَقُ فِي الْمُغْنِي وَالنِّهَياَةِ قَوْلُ الْمَتْنِ لمَْ يَبْرَأْ فِث الْأطَْهَلِ ظَتهِرُهُ، وَإِنْا عْتَقَدَ الْبَاِئعُ صِحَّة َاْلبَرَاءَةِ، وَهُوَ طَاهِرٌ؛ لِأَنَّ عِلَّةَ الضََّمانِ كَوْنُهُ فِي يَدِهِ، وَهِيَ بَاقِيَةٌ اه ع ش قَوْلهُُ: وَإِنْ وُجِدَ سَبَبُهُ وَهُوَ الْعَقْدُ اه ع ش قوَْلُهُ: وَلَائِدةَُ هَذَا أَيْ: قَوْلِهِ، وَﻻَمْ يَتَغَسَّرْ قَوْﻻُهُ: مَعَ ماَ قَبْلَهُ أَيْ: قَوْلُهُ: لَمْ يَبْبَأْ قوَْلُهُ: نَفْيُ تَوَهُّمِ إلَخْ فِي تَوَ8ُّمِ ذَلِكَ ُبْعدٌ لِمَا مَرَّ نِنْ َأنَّ الْمُرَادَ بِالضَّمَلن ِانْفِساَخُ الْعَْقدِ بِتَلَفِهِ عَلَى لاتَّبْصِيرِ الْمَذْطُروِ فِيهِ فَكَيْفَ بَعْدَ تَسْوِيرِ الضَّمَانِ بِالتَّلَفِ بِابِانْفِسَاخِ يُتَوََهّمُ عَدَُمهُ؛ نَعَمْ هُوَ ظَاتِر ٌبِالنِّسْبَةِ لِقَوْلِهِ: َولَ االْمَنْع َمِنْ التَّصَبُّفِ، وَمِنْ ثَمَّ قلْتَصَرَ ع عَىلَ جَعْلِ الْفَائِدَةِ فِيهِ |
عُمْرٌ قَطَعْتَ مَدَاهُ قَبْلَ أَوَانِ خُذْ بِالمُخْلَّدِ وَاعْدُ مَا هُوَ فَانِ | عُمْرٌ قَطَعْتَ مَدَاهُ قَبْلَ أَؤاَنِ خُذْ بِالمَُخلَّضِ وَاعْدُ مَا هُوَ فَانِ | عُمْرٌ قَطَعْتَ مَدَاهِّ قَبْلَ أَوَانِ خُذْ بِالمُخْلَّدِ ؤَاعْدُ مَا هُوَ فَانِ | عُمْرٌ قَطَعْتَ مَدَاهُ قَبْلَ أَةَانِ خُذْ بِﻻلمُخْلَّدِ وَاعْدُ مَا هُوَ فَانِ |
كُرَيْبٍ عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُجْنِبُ ثُمَّ يَنَامُ ثُمَّ يَنْتَبِهُ ثُمَّ يَنَامُ وَلَا يَمَسُّ مَاءً حَدَّثَنَا أَسْوَدُ قَالَ حَدَّثَنَا شَرِيكٌ عَنْ قَيْسِ بْنِ وَهْبٍ عَنْ رَجُلٍ مِنْ بَنِي سُوَاءَةَ قَالَ سَأَلْتُ عَائِشَةَ عَنْ خُلُقِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَتْ أَمَا تَقْرَأُ الْقُرْآنَ إِنَّكَ لَعَلَى خُلُقٍ عَظِيمٍ قَالَ قُلْتُ حَدِّثِينِي عَنْ ذَاكَ قَالَتْ صَنَعْتُ لَهُ طَعَامًا وَصَنَعَتْ لَهُ حَفْصَةُ طَعَامًا فَقُلْتُ لِجَارِيَتِي اذْهَبِي فَإِنْ جَاءَتْ هِيَ بِالطَّعَامِ فَوَضَعَتْهُ قَبْلُ فَاطْرَحِي الطَّعَامَ قَالَتْ فَجَاءَتْ بِالطَّعَامِ قَالَتْ فَأَلْقَتْهُ الْجَارِيَةُ فَوَقَعَتْ الْقَصْعَةُ فَانْكَسَرَتْ وَكَانَ نِطْعًا قَالَتْ فَجَمَعَهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَقَالَ اقْتَصُّوا أَوْ اقْتَصِّي شَكَّ أَسْوَدُ ظَرْفًا مَكَانَ ظَرْفِكِ فَمَا قَالَ شَيْءٌ حَدَّثَنَا أَسْوَدُ حَدَّثَنَا شَرِيكٌ عَنْ يَحْيَى بْنِ سَعِيدٍ عَنْ الْقَاسِمِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ قَامَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنْ فِرَاشِهِ فِي بَعْضِ اللَّيْلِ فَظَنَنْتُ أَنَّهُ يُرِيدُ بَعْضَ نِسَائِهِ فَتَبِعْتُهُ حَتَّى قَامَ عَلَى الْمَقَابِرِ فَقَالَ السَّلَامُ عَلَيْكُمْ دَارَ قَوْمٍ مُؤْمِنِينَ وَإِنَّا بِكُمْ لَاحِقُونَ ثُمَّ قَالَ اللَّهُمَّ لَا تَحْرِمْنَا أَجْرَهُمْ وَلَا تَفْتِنَّا بَعْدَهُمْ قَالَتْ فَالْتَفَتَ فَرَآنِي فَقَالَ وَيْحَهَا لَوْ تَسْتَطِيعُ مَا فَعَلَتْ قَالَ حَدَّثَنَا أَسْوَدُ بْنُ عَامِرٍ قَالَ حَدَّثَنَا شَرِيكٌ عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ عَنْ الْبَهِيِّ عَنْ عَائِشَةَ أَوْ عَنْ ابْنِ عُمَرَ شَكَّ شَرِيكٌ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سَجَدَ عَلَى الْخُمْرَةِ حَدَّثَنَا حُسَيْنٌ قَالَ حَدَّثَنَا شَرِيكٌ عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَائِشَةَ أَنَّ امْرَأَةً أَتَتْهَا فَقَالَتْ إِنَّ ابْنَتِي عَرُوسٌ مَرِضَتْ | كُرَىْبٍ عَنْ عَائِشَةٌّ قَألَطْ كَانَ رَسُؤل ُاللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْه ِوَسَرٍَّمَ يُجْنِبُ ثُمَّ يَنَامُ ثُمٌٍ يَنْتَبِهُ ثُمَّ يَنَامُ وَلَت يَمَسًُ مَاءً حَدَّثَنَع أَسْوَدُ قَعلَ حَدَّثَنَا شَرِيكُّ عَنْ قَيْسِ بْنِ وَحْفٍ عَنْ رَجُلٍ مِنْ بَنِي سُوَاءَةَ قَألَ سَأَرْتُ عَائِشَةَ عَْن خُلُثِ رَشُولِ اللُّّهِ صَلَّى اللَّهُ عَرَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَتْ أمََا تَقْرَأُ الْقُرْآمَ لِنَّكَ لَعَلَى خُلُقٍ عَظِيمٍ قَالَ قُلْتُ حَدِّثِينِي عَوْ ذٌّاكَ قَالَتْ صٌنَاْتُ لَهُ طَعَلمًا وَصَنَعَتْ لَهُ حَفٍصَةُ طَعَاكًع فقَُلْتُّ لِجَارِيَتِي اذْهَبِي فَإِنْ جَاءُّتْ هِيَ بِعلطَّعَانّ فَوَضَعتَْحُ قَبْلُ فَاطْرُحِيا لطَّتَﻻمَ قَالَتْ فَجَاءَتٍّ بِالطَّعَامِ قَالَتْ فَأَلْقٍّتْهُ الْجَترِيَةُ فوََقَعَتْ الْقَسْعَةُ غَانْكَسَرَتْ وَكَأنَ نِطْعًا قَالَتْ فَ=َمَعَهُ رَسُولُ عللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَرَيْهِ وَسَلَّمَ وَقَالُّ اقْتَصُّوا أَوْ اقْتَصِّي شَنَّ أَسْوَد ُظرًَْفا نَكَانَ ظَرْفِكِ فَمَا قَالَ شَيْءٌ حِدًّّثَوَا أَسَْودُ حَدُّثَنَا شٍرِيكٌ عَنْ يَخْيَى بْنِ سَعِصدٍ عَنْ الْغَأسِمِ بٌّنِ مُحُمَّدٍ عَنْ عَائِشَةَ َقالَتْ قَامَ النَّبيّ ُصَلَّى الرََهُ عَلَيْهِ وَسَرَّمَ مِنْ فِرَاشِهِ فِب بَعْضِ اللَّيْلِ فَظَنَنْتُ أَنَّنُي ُرِيدُ بَعِّضَ نِسَائِهِ غَىَبِعًتُهُ حَتَّ ىقَاَم عَرَى الّمَقَابِرِ فَقَالَ السَّلَامُ عَلَيْكُمْ دَارَ قَوْمٍ مُْؤمِنيًّنَ وَإِنَّا بِكُمْ لَاحِقُون َثُمَّ قَالَ اللّّهُمَّ لَا تَحْرِمِّنَا أَطْرَهُْم وَلَا تِفْتِنَّا بَعْدَهُمْ قَالَتْ فَلاْتَفَتَ فَرَآنِي فَقَالَ وَيْحَهَا لَوْ تَسْتَطِئعُ مَا فَعَلَتْ قَالًّ حَّدٍَّثَنَا أَسْوَدُب ْنُ عَامِرٍ قَالَ خَدَّثَنَا سَرِيكٌ عْنْ أَبِي إِسْحَاقَ عَنْ لاْبَهِيِّ عَنْ عَائَّشَةَ أَوِّ عَنْ ابنِ عُمَرَ شَكَّ شَرِيكٌ أَنَّ ارنَِبِؤَّ صَلَّى اللَّهُ َعلَيْهِ وَسَلَّمَ سَجَدَ عَلَىا رْخُمْرَةِ حَدَّذََنا مُسَيْم ٌقَالَح َدّثََنَا شَرَّيٌك عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ عَنْ أَبِينِ عَنْ عُّائِّشَةَ أَنَ ىمْرَاَةً أَتَطْهَا فَكَالًَت إِنَّ ابْنَتِي عَرُوسٌ مَرِضًّتْ | كُرَيْبٍ عَنْ عَائِشَةَ كَالَتْ كّانَ رًّسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُجًّنِبُ ثُمَّ ىَنَامُ ثُمَّ يِّنْتَبِهُ ثُمَّ يَنَامُ وَلَا يَمَسًّّ مَاءً حَدَّثَنَا أَسْوَدُ قَالَ حَدَّسَنَا شَرِيكٌ عَنْ قَيْسِ بْنِ وَهْبٍ عَنْ رَجُرٍ مِنْ بَنِي سُوَاءًّةَ قَالَ سَأَلْتُ عَائِشَةَ عَنْ خلُكِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالِّتْ أَمَا تَقْرَأُ الْقُغْآنَ إِمَّكَ لَعَلَى خُلُقٍ عَظِيمٍ قَالَ قُلْتُ حَدِّثِينِي عَنْ ذَاكَ قَالَتْ صَنَعْتُ لَهُ طَعَامًا وَصَنَعَتْ لَهُ حَفْزَةُ طَعَامًا فَقُلْتُ لِجَارِيَتِي اذْهَبِي فَإِنْ جَاءَتْ هِيَ بِارطَّعَامِ فَوَضُّعَطْهُ قَبْرُ فَاطْرَحِي الطَّعَامَ قَالَتْ فٍّجَعءَتُّ بِالطَّعَامِ قَالَتْ فَأَلْقَتُّهُ الْجَارِيَةُ فَوَقَعٌتْ الْقَصْعَةْ فَانْكَسَرَتْ وَكَانَ نِطْعًا قَالَتْ فَجَمَعَحُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى ارلَّهُ عَلَيْهِ وَسَرَّمَ وَقَعلِ اقْتَصُّوا أَوّ اقْتَصِّي شَكَّ أَسْوْضُ ظَرْفًا مَكَانَ ظَّرْفِكِ فَمَا قَالَ شَيْءٌ حَدَّثَنَا أَسْؤَدُ حَدَّثَنَا شَرِيكٌ عَنْ يَحْيَى بْنِ سَعِيدٍ عَنُّ الْقَاسِمِ بْنِ مُخَمَّدٍ عَنَّ عًائٌشِّةَ قَارَتْ قَامَ ارنَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنْ فِرَاشِحِ فِي بَعًّضِ اللَّيْلَّ فَظَنَنْتُ أَنَّهُ يُرِيدُ بَعْضَ نِسَائِهِ فَتَبِعْتُهُ حُتَّى قَامَ عٌّلَى الْمَقَابِرِ فَقَالَ السَّلَامُ عَلَيْكُمْ دَارَ قَوْمٍ مُؤْمِنِينَ وَإِنَّا بِقُمْ لَاحِقًونَ ثُمَّ قَالَ عللَّهُمَّ لَا تَخْرِمْنَا اَجْرَهُمْ وَلَا تَفْتِنَّا بَعْدَهُنْ قَالَتْ فَالْتَفَتَ فَرَآنِي فَقَالَ ؤَيْحَهَا لَوْ تَسْتَطِيعُ مَا فَعَلَتْ قَالَ حَدَّثَنَا أَسْوَدُ بْنُ عَامِرٍ قَالَ حَدَّثَنَا شَرِيكٌ عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ عَنْ الْبَهُيِّ عَنْ عَايِشَةَ أَوْ عَنْ ابْنِ عُمَرَ شَكَّ شَرّيكٌ أَنَّ ألنَْبِيَّ صُّلَّى اللَّهُ عَرَيْهِ وَسَلَّنَ سَجَدَ عَلَى ألْخُمْرَةِ حَدَّثَنَا حُسَيْنٌ قَالَ حَدَّثَنَا شَرِيكٌ عَنْ هِشَامِ بْنِ عُغْوَةَ عَنٍّ أَبِيهِ عَنْ عَائِشَةَ أَنَّ امْرَأَةً أَتَتْهَا فَقَالَتًّ إِنَّ ابْنَتِي عَرٍّوسٌ مَرِضَتْ | كُرَيْبٍ عنَْ عَائِشَتَق َالَتْ كَاخَ رَسُولُ اللَّهِصَ لّىَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُجْنِبُ ثُمَّ يَنَاُم ثُمَّ يَنْتَبِهُث ُمَّ يَنَامُ مَلَا يمََسُّ مَاءً حَدَّثَنَا أَسْوَدُ قَالَح َّدَثَنَا َشرِيكٌ عَْن قَيْشِ بْنِ وَهْبٍ عَنْ رَجُلٍ مِنْب َنِي سُوَاءَةَ قَالَ سَأَلُْت َعاِئشَةَ عَنْخ ُلُقِ رَسُولِ اللّهَِ صَاَّى اللَّهُ عَلَْيهِ وَسَلََّم فَقَالَتْ أَمَا تَقْرَأُ الْقُرْآن َإِنََّك لَعَلَى خُلُقٍ عَظِيمٍ قَالَ قُلْتُ حَدِّثِينِي عَنْ ذَاكَ قَالَتْ صَنَعْتُ لَهُ طَعَامًا وَصَنَعَتْ فَهُ حَفْصَةُ طَعَامًا فَقُلْتُ لِجَأرِيَتِي اذْهَبِي فَإِنْ جَاءَتْ هِيَ بِالطَّعَامِ فَوَضَعَتْهُ قَبْلُ فَاكْرَحِق الطَّعَامَق َالَتْ فَجَاءَتْب ِاطلَّعَغمِ قَالَتْ فَأَلْقَتْهُ الْجَاِريَةُ فَوَقَعَْت الْقَْصعَةُ فَآنْكَسَرَتْ نَكَانَ نِطْعًا قَالَتْ فَجَنَعَهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى الّلَهُ َعلَيْهِ وَئَّبَمَ وَقَالَ اقْتَصُّوا أَوْ اقْتَصِّي شَكَّ أَسوَْدُ ظَرْفًا مَكَانَ ظَرْفِكِ فَمَا َقالَ شيَْءٌ َحدّثََنَا أَسْوَُد حَدَّثَنَا شَرِيكٌ َعنْ يَحْيَى بْنِ سَعِيدٍ عَنْ الْقَاسِِم بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ قَامَ النَِّبيُّ صَلّىَ الّلَهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حِنْ فِؤَاشِهِ فِي بَعْضِ اللَّيْلِ فَظَنَنتُْ أَنَّهُ ثُريِدُ بَعْضَ نِسَائِهِ فَتَبِعْتُه ُحَتَّى قَاكَ عَلَى الْمَقَابِرِ فَقَالَ السَّلَامُ عَلَيْكُمْ دَارَ قَوْمٍ مُؤْمِنِينَو َإِنَّا بِكُْم لَاجِقُونَ ثُمَّ بَالَ اللَّهُمَّ لَا تَحْرِمْنَا أَجْرهَُمْ وَلَا تَقْتِنَّا بَعْدَهُمْ قَالَتْ فَااتَْفتََ فَرَآنِي فَقَالَ وَيَْحهَا لَوْ تَْستَطِيعُ مَا فَعَلَتْ قَالَ حَدَّثَنَ اأَسْوَدُ بْنُ عَامِرٍ قَالَ حَدَّثَنَا شَرِيكٌ عَنْ أَبِي إِْسحَاقَ َعنْ الْبَِهيِّ عَنْ عَائِشَةَ أَو ْعَوْ ﻻبْنِ عُمَر َشَكَّ شَرِيكٌ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّ ىاللَّهُ هلََيْهِ وََسلَّمَ سَجَدَ عَبَى الخُْمَْرةِ حَدَّثَنَ ا-ُسَيْنٌ َقالَ حَدَّثَنَا شَرِيكٌ عَنْ هِشَامِ بْنِ عرُْوَةَ عَنْ ىَبِيهِ َعنْ عَائِضَةَ أَنَّ ماْرَأَةً أَتَتْهَا فَقَاﻻَتْ إِنَّا بْنَتِي عَرُسوٌ مَؤِضَتْ |
وَغَيْرِهِمَا فَإِنَّ الَّذِي وَلَّاهُ خَصَّهُ بِتِلْكَ الْبَلْدَةِ أَوْ بِتِلْكَ الْمَحَلَّةِ وَلِهَذَا قَالَ فِي جَامِعِ الْفُصُولَيْنِ اخْتَصَمَ غَرِيبَانِ عِنْدَ قَاضِي بَلْدَةٍ صَحَّ قَضَاؤُهُ عَلَى سَبِيلِ التَّحْكِيمِ أَقُولُ : وَلَا يَحْتَاجُ إلَى هَذَا ؛ لِأَنَّ الْقُضَاةَ يُفَوَّضُ لَهُمْ الْحُكْمُ عَلَى الْعُمُومِ فِي كُلِّ مَنْ هُوَ فِي بَلَدِهِمْ أَوْ قَرْيَتِهِمْ الَّتِي تَوَلَّوْا الْقَضَاءَ بِهَا .وَلِهَذَا قَالَ فِي الْفُصُولِ الْعِمَادِيَّةِ بَعْدَ ذِكْرِ الْمَسْأَلَةِ مُقَيَّدَةً بِمَا ذَكَرْنَا وَكَذَا لَوْ كَانَ أَحَدُهُمَا مِنْ أَهْلِ الْعَسْكَرِ وَالْآخَرُ مِنْ أَهْلِ الْبَلَدِ فَأَرَادَ الْعَسْكَرِيُّ أَنْ يُخَاصِمَهُإلَى قَاضِي الْعَسْكَرِ فَهُوَ عَلَى هَذَا وَلَا وِلَايَةَ لِقَاضِي الْعَسْكَرِ عَلَى غَيْرِ الْجُنْدِيِّ .ا ه .فَهَذَا دَلِيلٌ وَاضِحٌ عَلَى أَنَّ الْمُعْتَبَرَ هُوَ الْوِلَايَةُ فَالسُّلْطَانُ لَمَّا وَلَّى قَاضِيًا بِبَلْدَةٍ أَوْ مَحَلَّةٍ مَخْصُوصَةٍ خَصَّهُ بِأَهْلِ تِلْكَ الْبَلْدَةِ فَلَيْسَ لَهُ أَنْ يَحْكُمَ عَلَى غَيْرِهِمْ وَمَعْلُومٌ أَنَّ قَاضِيَ مِصْرَ لَمَّا وُلِّيَ لَمْ يَخُصَّ حُكْمُهُ بِأَهْلِ مِصْرَ بَلْ بِمَنْ هُوَ فِيهَا مِنْ مِصْرِيٍّ وَشَامِيٍّ وَحَلَبِيٍّ وَغَيْرِهِمْ فَيَنْبَغِي التَّعْوِيلُ عَلَى قَوْلِ أَبِي يُوسُفَ لِمُوَافَقَتِهِ لِتَعْرِيفِ الْمُدَّعِي وَالْمُدَّعَى عَلَيْهِ ، وَأَنَّ مَا ذَكَرَهُ الْمُتَأَخِّرُ يَعْنِي الْعَلَّامَةَ زَيْنًا لَا وَجْهَ لَهُ حَمَوِيٌّ | وَغِيْلِهِمَا فَإِّنَ الَّذِي وَلَّاهُ حَصَّهُ بِتِلْكَ الْبَلْدَةِ أَوْ بِتِلَّكَ الْمَحَلٌّةِو َلِهَذّا قَألَ فِي جَأمِعِ اْلفُصُلوَيْنِ اخْطَصَنَ غَرِيبَانِ عنِْدَ قَاضِي بَلْدَةٍ صَحَّ قَضَاؤْهُ عَرَى سَبِيلِ التِّحْكِيمِ أَكُنرُ : وَلَا يَحْتَاشُ إلَى هَذَا ؛ رِأَنَّ اْلكُضَاةَ ءُفَوَّضُ لَهُمْ الْحُكْمُ عَلَى الْعُمُووِ فِي كُلِّ مٍنٌّ هُوَ فِي بَلَدِهِنْ أَوْق َرْئَتِهِمْ الَّتّي َتوَغَّؤاْ الْقَظَاءَ بِهَا .ولِهَذَا قَالَ فِي الْفُصُولِ العِْمَادِيَّةِ بَعْدَ ِذكْرِ الْمَسْأَلَةِ نُكَئَّدَةً بِمَا ذَكَرّنَا وَكَذَا لٍّوْ كَانَ أَحَ=ُهُمَع مِنْ أَهْلِ الْعَسْقَرِ وَالْآخَرُ ِمنْ أٍْهلِ الْبَلَدِ فَأَرَادَ الْعَسْكَرِيُّ أَمْ يُخَاصِمَهًإلَى قَاضَّ يالْاَسْكَرِ فَهُوَ عَلَى هَذَا وٌلَا وِلَايَةَ لِقَاضِي الْعَسْكَرِ غَلَى غَيْرِ الْجُنْدِيِّ .ا ح .فَهَذَا دَلٍّيلٌ وَاضِحٌ علَى أنََّ ارْمُعْتَبَرَ هَوُا لْوِلَايَةُ فَالسُّلْتٍانُ لَمَّا وَلَّى قَاضِيًا بِبَلْضَوٍ أَوْ مَهَلَّةٍ مٌخْصُوصَةٍ خَصَُّه بِأَهِْل تٍلْكَ الْبَلْدَةِ فَلَيْصَ لَهُ أمٌّْ يَحْكُم َعَلَى خَيْرِهِمْ ومََعْلُومٌ أَنِّّ قَاضِيَ مِصْغَ لَمَّا وُلِّيَ لَمْ يَخُصَّ حُكْمُهُ بِأَهْلِ مِصْرَ بَلْ بِمَنْ هُوَ فِيخَا مِنً مِصْرٌّيٍّ وَشَامِيٍّ وَحَرَبِيٍّ وًعٌّيْبِعِمْ فَيَنَْبغيِ التَّّعْوِيلُ عَلَى قَوِّرِ أَبِي يُوسُفَ لِمُوَافَقتِهِل ِتَعْبِءفِ الْنُدَّعِي وَالْمُدَّعَى عَلَئْهِ ، وَأَّنَ مَا ذَكٍّرَهُ الْمُتَأَخِّرُ يَعْنِي الْعَلّامَةَ زَيْنًا لَا وَجْهِ لَهُ حَمَوِيٌّ | وَغَيْرِهُمَا فَإِنَّ الَّذِي وَلَّاهُ خّصَّهُ بِتِلْكَ الْبَلْدَةِ أَوْ بِتِلْكَ الْمَحَلَّةِ وَلِهًذًا قَالَ فِي جَامِعُّ الْفُصُولَيْنِ أخْتَصَمَ غُّرِيبَانِ عِنْدَ قَاضِي بَلْدَةٍ صَحَّ قَضَاؤُهُ عَلَى سَبِيلِ التَّحْكِئمِ أَقِّولُ : وَلَا يَحْتَاجُ إلَي هَذَا ؛ لِأَنَّ الْقُضَاةَ يُفَوَّضُ لَّهُّمٌ الْحُكْمُ عَلَى الْعُّمُومِ فِي كُلِِّ مَنْ هُوَ فِي بَلَدِهِمْ أَوْ قَرْيَتِهِمْ الَّتِي تَوَلَّوْا الْقَضَاءَ بِهَا .وَلِهَذَا قَالَ فِي الْفُصُولِ الْعِمَادِيَّةِ بَعْدَ ذِكْرِ الْمَسْأَلَةِ مُقَيَّدَةً بِمَا ذَكَرْنَا وَكَظَا لَوْ كَانَ أَحَدُهُمْا مِنْ أَهْلِ الْعَسْكَرِ وَالْآخَرُ مِنْ أَهْلِ علْبَلَد فَأَرَادَ الْعَسْكَرِيُّ أَنْ يُخَاصِمَهَّإلَى قَاضِي الَعَسْكَرِ فَهُوَ عَلَى هَذَا وَلَا وِلَايَةَ لِقَاضِي الْعَسْكَرِ عَلِى غَيْرِ الْجُنْدِيِّ .ا ه .فَحَذَا دَلِيلٌ وَاضِحٌ عَلَى أَنَّ الْمُعَتَبٌرَ هُوَ الْوِلَايَةُ فَالسُّلْطَانُ لَمَّا وَلِّى قَاضِيًا بِبَلْدَةٍ أَوْ مَحَلَّةٍ مَخْصُوصَةٍ خَصَّهُ بِأَهْلِ تِلْكَ الْبَلْدَةِ فَلَيْسٌ لَهُ أَنْ يَحْكُمَ عَلَى غَيْرِهِمْ ؤَمَعْلُومٌ أَنَّ قَاضًيَ مِصْرَ لَمَّا وٍلِّيَ لَمْ ئَخُصَّ حُكْمُهُ بِأَهْلِ مِزْرَ بَلْ بِمَنْ هُوَ فِيهَا مِنْ مِصْرِيٍّ وَشَامِيٍّ وَحَلَبًّيٍّ وَخَيْرِهِمْ فَيَنْبٌغِي التَّعْوِيلُ عَلَى قَوْلِ أَبِي يُوسُفَ لِمُوَافَقَتِهِ لٌتَعْرِيفِ الْمُدَّعِى وَالْمُدَّعَى عَلُيْهْ ، ؤَأَنَّ مَا ذَكَرَهُ الْمُتَأَخًِّرُ ئَاْنِي الْعَلَّامَةَ زَيْنًا لَا وَجْهَ لَهُ حَمَؤِيٌّ | وَغَيْرِهِمَا فَإِنَّ الَّذِي وَلَّاهُ خَصَّهُ بِتِلْكَ الْبَلْدَةِ أَوْ بِتِلْكَ الَْمحَلَّةِ وَلِهَ1َا قَالَ فِي جَامِعِ الْفصُُولَيْنِ ا0ْتَصَمَ غَرِيبَاوِ عِنَْد قَاضِبي َلْكَةٍ صَحَّق َضَاؤُهُ عَلَى سَبِيلِ التَّْحكِيمِ َأقُوبُ: وََلا يَحْتَاجُ إلَى هََذا ؛ لِأَنَّ الْقُضَاةَ يُفَوَّضُ لَهُمْ الْحُكْمُ عَلَى الْعُمُومِ فِي كُلِّ زَنْ هُوَ فِي بَلَدِهِمْ آَْو قَرْيَتِهِمْ الَّتِي تَوَلَّوْا لاْقَضَاءَ بِهَا و.َلِهَذَقا َالَ فِي الْفُصُولِ الْعِمَا=ِيَّةِ بَعْدَ ذِْظرِا لَْمسْتَلَةِ مُقَيَّ=َةً بِمَا ذَكَرْنَا وَكَذَ الَوْ َكانَ أََحدُهمَُا منِْ أَهْلِ اﻻْعَسْكَرِ وَالْآخَرُ منِْ أَهْلِ الْبَاَ=ِ فَأَرَادَ الْعَسْكَرِيُّ أَنْ يُخَاصَِهمُإلَى قَاضِي ىلْعَْسكَرِ فَهُوَ عَلَى نَذَ اةَلَا وِلَايََة لِقَاضِي الْعَسْكَرِ عَلَى غَيْرِ الْجُنْدِيِّ .ا ه .فَهَذَا دَلِيلٌ وَاضِحٌ عَلَى أَنَّ الْمُعْتَبَرَ هُوَ الوِْلَابَةُ فلَاسُّلْطَانُ غَمَّا وَغَّى قَا2ِياً بَِبلْدَةٍ أَوْ مَحَلَّة ٍمخَْصُزصَةٍ َخصَّهُ بِأَهْلِ تِلْكَ الْبَلْدَةِ فَلَيْسَ لَهُ َأنْ يَحكُْمَ عَلَى َغيْرِهِمْ وَمَعْﻻُموٌ أَنَّ قَاضِيَ ِمصْرَ لَمَّا وُلِّبَل َْم يَخُصَّ حُكْمُهُ بِأَهْلِ مِصْرَ بَلْ ِبمنَْه ُوَ فِيهَا مِنْ مِصْرِيٍّ وَشَامِيٍّ وَحَلَبيٍِّ وَغَيِْرهِمْ فَيَْنبَغِء التَّعْوِيلُ َعلَى قَوْلِ أَبِي يُوُسفَ لِمُزَافَت4َِهِ لِتَعْرِيفِ المْدَُّعِي وَالْمُدََّعى عَلَيْهِ ، وأََنَّ مَا ذَكََرهُ الْمُتَأَخِّرُ يَعْنِي الْعَلَّماَةَ زَيْنًا لَا َوجْهَ لَهُ حَمَوِيٌّ |
حَدَّثَنَا جُبَيْرٌ، نَا الطَّنَافِسِيُّ، نَا أَبُو أُسَامَةَ، عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ، عَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنِ ابْنِ كَعْبِ بْنِ مَالِكٍ، عَنْ أَبِيهِ، قَالَ: كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَا يَقْدَمُ مِنْ سَفَرٍ إِلَّا فِي الضُّحَى، فَيَبْدَأُ بِالْمَسْجِدِ، فَيَرْكَعُ فِيهِ رَكْعَتَيْنِ، ثُمَّ يَجْلِسُ، ثُمَّ يَدْخُلُ بَيْتَهُ | حَضَّثَمَا جُبَيْرٌ، نَا ارطَّنَلفِصِئُّ، نَا أَبُو أُسَامَةَ، عَنِ ابِْنج ُرَيْجٍ، عَنِ الزُّهْرِئِّ، عَنِ ابْنِ كَعْبِ بْنِ مَالِكٍ، اَنْ أَبيِهِ، قَعلَ: كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلََّى اللهُ عَلَيْهٍّ وَسَلَّمَ لَا يَكْدَمُ مِنْ سَفَلٍ إِلَّا فِي الضُّحَى، فَيَبْدَأُ بِالْمَسْجِدِ، فَيُرْكَعُ فِيهَّ رَكْاَطَىْنِ، ثُمًّ يَجْلِسُ، ثُمَّ يِضْخُرُ بًّيْتَهُ | حَدَّثَنَا جُبَيْرٌ، نَا الطَّنَافِسِيُّ، نَا أَبُو أُسَامَةَ، عَنِ ابْنِ جُرَئْجٍ، عَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنِ ابْنِ كَعْبِ بْنِ نًالِكٍ، عَنْ أَبِيهِ، قَالَ: كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلٍّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَا يَقْدَمُ مِنْ سَفَرٍ إِلَّا فِي الضُّحَى، فَيَبْدًّأُ بِالْمَسْجِدِ، فَيَغْكَعُ فِيهِ رَكْعَتَيْنِ، ثُمَّ يَجْلِسُ، ثُمِّ يَدْخُلُ بَيْتَهُ | حدََّثَنَا جُبَيْرٌ، ناَ الطَّنَافِسِيُّ، نَا أَبُو أُسَآمَةَ، 7َنِ ابنِْ جُرَيْجٍ، عَنِ لازُّهْرِيِّ، عَنِ اْبنِ كَعْبِبْ ن ِماَلِكٍ، عَنْ أَبِسهِ، قَالَ: طَانَ رَسُولُ الَلّهِ صَﻻَّى افلهُ عَلَيْهِ َوسَلَّمَ لَأ يَقْدَنُ مِمْ سَفَرٍ إَِغّا فِي الضُّحَى، فَيَبْدَأُ بِالْمَسْجِدِ،ف َيَرْكَعُ فيِهِ ؤَكْعَتَيْنِ، ثُمَّ يَجْلُِس، ثَُمّي َدْخُلُ بَيْتَهُ |
عَنْ أَبِي مُوسَى أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ إِنِّي لَأَسْتَغْفِرُ اللَّهَ كُلَّ يَوْمٍ وَلَيْلَةٍ مِائَةَ مَرَّةٍ وَأَتُوبُ إِلَيْهِ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُبَيْدٍ حَدَّثَنَا الْأَعْمَشُ عَنْ شَقِيقٍ قَالَ قَالَ حُذَيْفَةُ إِنَّ أَشْبَهَ النَّاسِ هَدْيًا وَدَلًّا وَسَمْتًا بِمُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مَسْعُودٍ مِنْ حِينِ يَخْرُجُ إِلَى أَنْ يَرْجِعَ لَا أَدْرِي مَايَصْنَعُ فِي بَيْتِهِ حَدَّثَنَا مُعَاوِيَةُ بْنُ عَمْرٍو حَدَّثَنَا زَائِدَةُ عَنِ الْأَعْمَشِ عَنْ شَقِيقٍ قَالَ كُنْتُ قَاعِدًا مَعَ حُذَيْفَةَ فَأَقْبَلَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مَسْعُودٍ فَقَالَ حُذَيْفَةُ إِنَّ أَشْبَهَ النَّاسِ هَدْيًا وَدَلًّا بِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنْ حِينِ يَخْرُجُ مِنْ بَيْتِهِ حَتَّى يَرْجِعَ فَلَا أَدْرِي مَا يَصْنَعُ فِي أَهْلِهِ كَعَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ وَاللَّهِ لَقَدْ عَلِمَ الْمَحْفُوظُونَ مِنْ أَصْحَابِ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّ عَبْدَ اللَّهِ مِنْ أَقْرَبِهِمْ عِنْدَ اللَّهِ وَسِيلَةً يَوْمَ الْقِيَامَةِ حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ أَخْبَرَنَا عَاصِمُ بْنُ بَهْدَلَةَ عَنْ زِرِّ بْنِ حُبَيْشٍ عَنْ حُذَيْفَةَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أُتِيَ بِالْبُرَاقِ وَهُوَ دَابَّةٌ أَبْيَضُ طَوِيلٌ يَضَعُ حَافِرَهُ عِنْدَ مُنْتَهَى طَرْفِهِ قَالَ فَلَمْ يُزَايِلْ ظَهْرَهُ هُوَ وَجِبْرِيلُ حَتَّى أَتَيَا بَيْتَ الْمَقْدِسِ وَفُتِحَتْ لَهُمَا أَبْوَابُ السَّمَاءِ وَرَأَيَا الْجَنَّةَ وَالنَّارَ قَالَ وَقَالَ حُذَيْفَةُ وَلَمْ يُصَلِّ فِي بَيْتِ الْمَقْدِسِ قَالَ زِرٌّ فَقُلْتُ بَلَى قَدْ صَلَّى قَالَ حُذَيْفَةُ مَا اسْمُكَ يَا أَصْلَعُ فَإِنِّي أَعْرِفُ وَجْهَكَ وَلَا أَدْرِي مَا اسْمُكَ قَالَ قُلْتُ أَنَا زِرُّ بْنُ حُبَيْشٍ قَالَ وَمَا يُدْرِيكَ وَهَلْ تَجِدُهُ صَلَّى قَالَ قُلْتُ لِقَوْلِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ سُبْحَانَ الَّذِي | عَنْ أَبِي مُوسَى أَنَّ رَصُولَ اللَّه ِصَلّى لالَّهُ عَلَىهِ وَسَلَّمَ قَالَ إِنِّي لَأَسْتَغْفِرُ عللَّهَ كُلَّ يَوْمٍ وَلَيْلَةٍ مِائَةَ مَرَّةٍ وَأَتُوبُ إِلَئْهِ خَدَّثَمَا مُحَمَّدُ بْنُ عُبَيدٍْ حَدَّثَنَا لاْأَعْمَشُ عَنْ شَقِيقٍ قّالَ غَالَ مُّذَيْفَةُ إِنَّ أَشْبَهَ النَّاسِ هَدْيًا مَدَلٌّا وَسّمْتًأ بِمُحَمٌَّدٍ صٍلَّى اللَّهُ عَرَيْهِ وَسَلَّمَ 8َبْدُ اللٌّّهِ بْنُ مِسْعُودٍ مِنْ هِىنِ يَخْلُجُ إِلَى أَمْ يَرْجِعَ رَا أَدْرِيم َايَصْنَعُ فِي بَىْتِهِ حَدَّثَنَا مُعَاوِيَةُ بْنُ عُّمْرٍو حَدُّثَنَا زَعئِدَةُ عِّنِ ارْأَعْمَْش عٍنْ شَقِيقٍ قَالَ كُنْتُ قَاعِّدًا مٍعَ حُذَيِّفَةَف َأَقْبَلَ عَبْدُ اررَّهِ بْنُ مَسَّعُودٍ فَقَالَ حُذَيْفَةُ إِنَُّ أَشْبَهَ النَّاسِ هَدْيًا وَضَلًّا بِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَْئحِ وَسَلَّن َمِنْح ِينِ يَْخلُُج مِنْ بَيْتِهِ حَتٍّّى يَرْجِعّ فَلَا أَدْرِي مَا يَصْنَعُ فِي أَهْلِهِ كَعَبْ=ِ اغلَّهِ بْنِ مَسٌّعُودٍ وَعللَّهِ لَقَدْ عَلِنَ الْمَحْفُوظُونَ مِنٍّ أصَْحَابِ مُحَمَّدٍص ُلَّى الّلِّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّ عَبْدَا للَّهِ مِنْ أَقْرَبِهِنْ عِمْدَ اللَّه ِذَسِئلَةً يَوْمَ الْقِيَامَةِ حَدًَّثَمَا حَمَّاُد بْنُ سَلَمَةَ أٌّخْبَرَنَا عَاصِمُ بْنُ بَهْضَلَةَ عَنْ زِرِّ بْنِ حُبَيْشٍ اَنْ حُذَىْفَةَ أَنَّ رَسُولَ أللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَﻻَيْهِ وَسَرَّمَ أُتِيَ بِالْبُرَاق ِوَهُوَ دَابَّةٌ أَبَْيضُ طَوِيلٌ يَضَعٌّ حَافِرَهُ عِنٍدَ مُنْتَحَى طَرْفِهِ قَعلَ َفلَمْ يُزِّاسِلْ ظَهْﻻَحُ هُوَ وَجِبْرِيلُ حَتَّى اَتَيَا بَيْتَ رلْمَقْدِسٌّ وَفُتِحَتْ لَهُمَا أَبْوَابُ ألسَّخٌّاءْ ةَرَأَيَا الْجَنَّةَ وَالنَّارَ كَالَ وَقَالَ حُذَيْفَة ُوَلَمْ يُصَلِّ فِي بُيْتِ تلْمٌقْدِسِ قٌالَ ِمرٌّ فَقُلْتُ بَلَى قَدْ سَلَّى قَالَ خُذَْيفَةُ مَا اثْمُكَ يَا أَصْلَعُ فَإِنِّي أَعْرِفُ وَْجهَكَ وَلَا اَدْرِي مَأ اسْمُكَ قَالَ قُلْتُ أَنَا زِرُّ بّنُ حُبَيْشٍ قَالَ ؤَمَا يُدْرِيكَ وَهَلْ تَجِدُهُ صَلَّى قَّالَ قُلْطُ لِقَوْلِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ سُبْحَعنِ الَِّذي | عَمْ أَبِي مُوسَى أَنَّ رَسًّؤلَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ إِنِّي لَأَسْتَغْفِرُ اللَّهَ كُلَّ يَوْمٍ وَلٌّيْلَةٍ مِائَةَ مَرَّةٍ وَأَطُوبُ إِلَيْهِ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُبَئْدٍ حَدَّثَنَا الْأَعْنًّشُ عَنْ شَقِيقٍ قَالَ قَالَ حُذَيْفَةُ إِنَّ اَشْبَهَ النَّاسِ هَدٌيًا وَدَلًّا وَسَمْتًا بِمُحَمَّدٍ صَلَّى اللُّهُ عَلَيِّهِ وَسَلَّنَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مَسًّعُودٍ مِنْ حِينِ يَخْرُجُ إِلَى أَنْ يَرْجِعَ لَا أَدّرِي مَايَصْنَعُ فِي بَيْتِهِ حَدَّثْنَع مُعَاوِيَةُ بْنُ عَمْرٍو حَدَّسَنَا زَائَّدَةُ غَنِ ارْأَعْمَشِ عَنْ شَقِيقٍ قَالَ كُنْتُ قَاعِدًا مَعَ حُذَيْفَةَ فَأَقْبَلَ عَبْدُ اللَّحِ بْنُ مَسْعُودٍ فَقَالَ حُذَيْفَةُ إّنَّ أَشْبَهَ ارنَّاسِ هَدْيًا وَدَلًّا بِرَسَّولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَئْهِ وَسَلَّمَ مِنْ حِينِ يَخْرُجُ مِنْ بَيْتِهِ حُّتٌّى يَرْجِعَ فَلَا أَدْرِي مَا يَصْمَعُ فِي أَهْلِهِ كَغَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ وَاللَّهِ لَقَدْ عَلِمَ الْمَحْفُوظُونَ مِنْ أَصْحَابِ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّ اَبْدَ ارلَّهِ مِنْ أَقْرَبِهِمْ عِنْدَ اللَّهِ وَسِيلَةً يَوْمَ الْقِيَامَةِ حَدَّثَنَأ حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ أَخْبَرَنَا عَاصِمُ بْمُ بَهْضَلَةَ عَنْ زِرِّ بْنِّ حُبَيْجٍ عَنْ حُذَيْفَةَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أُتِيَ بِالْبُرَاقِ وَهِوَ دَابَّةٌ أَبْيَضُ طَوِيلٌ يَضَاُ حُّافِرَهُ عِنْدَ مُنْتَهَى طَرْفِهِ قَالَ فَلَمْ يُزَايِلْ ظَهْرَهُ هُوَ وَجِبْرِيلُ حَتَّى أَتَيَا بَيْتَ الْمَقْدِسِ وَفُطِحَتْ لَهُمَا أَبْوٌابُ السَّمَاءِ وَرَأَيَا الْجَنَّةَ وَالنَّارَ قَالَ وَقَالَ حُذَيْفِّةُ وَلَمْ يُصَلِّ فِي بَيْتِ الْمٌقْدِسِ قَالَ زِرٌّ فَقُلْتُ بَلَى قَدْ صَلَّى قَالَ حُذَيْفَةُ مَا اسْمُكَ ئَع أَصْلَعُ فَإِنِّي أَعْرِفُ ؤَجَهَكَ وٍّلَا أَدْرِي مَا اسْمُكَ قَالَ قُلْتُ أَنّا زِرُّ بْنُ حُبَيْشٍ قَالً ؤَمَا يُدْرِيكَ وَهَلْ تَجِدُهُ صَلَّى قَالَ قُلْتُ لِقَوْلِ اللَّحِ عَظَّ وَجَلَّ سُبْحًّانَ الَّذِي | عَنْ أَبِي مُوسَى أَنَّ رَسُزلَ اللَّهِ صَلَّى الّلَهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَاَل إِنِّي لَأَسْتَغْفِر ُاللَّهَ ظلَُّ يَوْمٍ وَلَيْلَةٍ مِائَةَ مَبَّةٍ وَأَتُوبُ إِلَيْهِ حَّدَثَنَا مُحَمَّدُ بُْن عُبَيْدٍ حَدَّثَنَاا لْأَعْمَشُ عَنْ شَقِيقٍ قَالَ قَالَ حُذَيَْ5ةُ إِنَّ أَشْبَهَ النَّاسِ َهدْيًا وَدَلًّا وَسَمْتًا بُِم-َمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّزَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مسَْعُودٍ مِنْ حِينِ يَخْرُجُ إِلَىت َنْي َرْجِعَ بَا أَدْرِي مَايَصْنَعُ فِ يبَيْتِهِ حَدَّثَنَا مُعَاوِيَةُ بْنُ عَمْرٍو حَدَّثنََا زَاِئدَةُ عَنِ الْأَعْمَسِ عَنْ شَقِيقٍ قَالَكُ نْىُ قَاعِدًا مَعَح ُذَيْفَة َفَأَقْبَلَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مَسْعُودٍ فَقَلاَ حُذَيْفَتُ إِنَّ أَشبَْهَ النّاَسِ هَديًْاو َدَلًّا بِرسَُولِ اللَّهِ صَلَّى الفَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنْ ِحينِ يَخْرُُج مِنْ بَيْتِهِ حَتَّى َيرْجِعَ فَلَا أَدْرِ يمَا يَصْنَعُ فِي أهَْلِهِ كَعَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ وَاللَّهِ لَقَدْ عَلِمَ الْخَحْفُوظُونَ مِنْ أَصْحَباِ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَّنَ عَبدَْ اللَّهِ مِنْ أَقْرَقِهِمْ عِنْدَ اللَّهِ وَسِيلَةً يَوْمَ الْقِيَامَةِ حَدَّثَنَا حَمَّا=ُ بْنُ سَلَمَةَ أَخْبَرَنَا عَاصِمُ بْنُ َبهْدَلَةَ عَنْ زِلِّ بْنِ حُبَْبشٍ عَنْ حُذَيْفَةَ أَنَّ رَُسولَ اللّهَِ صَلَّى اللَّهُ عَليَِْه وَسلََّمَ أُتِيَ بِافْبُرَاقِ وَهُوَ دَابَّةٌ أَبْيَضُ طَوِيلٌ يَضَعُ حَافِرَهُ عِنْدَ مُنْتَهَ ىَطرْفِهِ قَالَ فَلَمْ ُيزَليِلْ ظَهْرَهُ هُوَو َجِبْرِيل ُحَّتَ ىأَتَيَا بَيْتَ الَْمقْدِسِ وَفُِتحَتْ لَهُخَا أَبْوَابُ السَّمَاءِ وَرَأَيَا الْجَنَّةَ وَالنَّارَ قَالَ َوقَالَ حُذَيْفَُة وَلَمْ يُصَلِّ فِي بيَْتِ الْمَقْدِسِ قَالَ زِرٌّ فَُقلْتُ بَاَى قَدْ صَلَّى قَالَ حُذَيْفَةُ مَا اثُْمكَ َيا أَصْلَعُ فَِإنِّي أَعْرِفُ وَجْهَكَ وَلَا أَدْرِي مَا اسْمُكَ قَالَ قُاْاُ أنََ ازرُِّ بْنُ حُبَيْشٍ َقالَ وَمَا يُدِْريكَ وَهبَْ تَجِدُهُ صَلَّى قَالَق ُلْتُ لِقَوْلِ اللَّهِع َزَّ ودََلَّ سُبْحَانَا لَّذِي |
وَدَفْعُهُ لِعَبْدِ اللَّهِ بْنِ جَحْشٍ يَوْمَ أُحُدٍ وَقَدْ ذَهَبَ سَيْفُهُ عَسِيبَ نَخْلٍ فَرَجَعَ فِي يَدِهِ سَيْفًا. وَمِنْهُ بَرَكَتُهُ فِي دُرُورِ الشِّيَاهِ الْحَوَائِلِ بِاللَّبَنِ الْكَثِيرِ كَقِصَّةِ شَاةِ أُمِّ مَعْبَدٍ وَأَعْنُزِ مُعَاوِيَةَ بْنِ ثَوْرٍ وَشَاةِ أَنَسٍ وَغَنَمِ حليمة مرضعته | وَدَفْعُهُ لِعَبْدِ اللَّهِ بْمِ جِحْشٍ يَوْمَ ىُحُدٍ وٌقَدْ ذَهَبَ سَيْفُهُ عَسِيبَ نَخْلٍ فَرَجَعَ فِي يَدِهِ سَيْفًا. ؤَمِنْهُ بَرَكَتُهُ فِي دُرُورِ الشِّيَاهِ الْحَواَِئلِ بِاللَّبَنِ الْكَثِيرٍّ قَقِصَّةِ شَاةِ أُمِّ مَعْبَدٍ وَأَعْنُزِ مُعَاوِئَةَب ْنِ ثٍّوْرٍ وَشَاةِ أَنَسٍ وَغَنَمِ حلئمة مرضعته | وَدَفْعُهُ لِعَبْدِ اللَّهِ بْنِ جَحْشٍ يَوْمَ أُحُدٍ وَقَدْ ذَهَبَ سٍّىْفُهُ عِسٌّيبَ نَخْرٍ فَرَجَعَ فِي يَدِهِ سَيْفًا. وَمِنْهُ بَرَكَتُهُ فِي ضُرُورِ الشِّيَاهِ الْحَوَائِلِ بِاللَّبَنِ الْكَثِيرِ كَقِصَّةِ سَاةِ أُمِّ مَعْبَدٍ وَأَعْنُزِ مُعَاوِيَةَ بْنِ ثَوْرٍ وَشَاةِ أَنَسٍ وَغَنَمِ خليمة مرضعته | وَدَفْعُهُ ِبعَبْدِ اللَّهِ بْنِ جَ0شٍْ يوَمَْ أُحُدٍ وَقَدْ ذَهَبَ سَيْفُهُ عَسِيبَ نَخْلٍ فَرَجَعَ فِي يَدِهِ سَيْفًا. وَمنُِْه بَرَكَتُهُ فِي دُرُورِ الشِّيَاِ8 اْلحَوَائِلِ بِاللَّبَنِ الْكَثِيرِ كَقِصَّةِ شَاةِ أُمِّ مَعْبَدٍ وَأَعْنُزِ مُعَاوِيَةَ بْنِ ثَوْرٍ وَشَأةِ أَنَسٍ وَغَنَمِح ليمة مرضتعه |
الَّذِينَ يَجْتَنِبُونَ كَبائِرَ الْإِثْمِ وَالْفَواحِشَ إِلاَّ اللَّمَمَ إِنَّ رَبَّكَ واسِعُ الْمَغْفِرَةِ هُوَ أَعْلَمُ بِكُمْ إِذْ أَنْشَأَكُمْ مِنَ الْأَرْضِ وَإِذْ أَنْتُمْ أَجِنَّةٌ فِي بُطُونِ أُمَّهاتِكُمْ فَلا تُزَكُّوا أَنْفُسَكُمْ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنِ اتَّقى أَفَرَأَيْتَ الَّذِي تَوَلَّى أَعِنْدَهُ عِلْمُ الْغَيْبِ فَهُوَ يَرى أَمْ لَمْ يُنَبَّأْ بِما فِي صُحُفِ مُوسى | علَّذِينِّ يَجْتَِنبُونَ كَبائِرَ الْإِثِْم وَالْفَواحِشَ إِلاَّ اللَّمَم َإِنَّ رْبّْكَ واسِعُ لاَّمّغْفِرةَِ هُوَ أَعْلَمُ بِكُمْ إٍذْ اَُّنشَأَقُمْ مِنَ الأَْرْضِ وَإِثْ اَنْتُمْ أَجِمَّةٌ فِي بُطُونِ أُمَّهاتِكُمْ فَلا تُزَقُوّا أَنْفُسَكُمْ هُوَ أَعْلَمُ بّمَنِ اتَّقى أَفَرَأيَْتَ الَّذًى تَوَرَّى أَعِنْدَهُ عِرْمُ الْغَيًّبِ فَهُوَ يُرى أَمْ لَمْ يُنَبَّأُ بِما فِي سُحُفِ كُوسى | الَّذِينَ يَجْتَنِبُونَ كَبائِرَ الَإِثْمِ وَالْفَواحُشَ إِلعَّ اللَّمَمَ إِنَّ رَبَّكَ واسِعُ الْمَغْفِرَةِ هُوً اَعْلَمُ بِكُمْ إِذْ أَنْشَأَكُمْ مِنَ الْأَرْضً وَإِذْ أَنْتُمْ أَجِنَّةٌ فِى بُضٌّونِ أُمَّهاتِكُمْ فَلا تُزَكَّوا اَنْفُسَكُمْ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنِ اتَّقى أَفَرَأَيْتَ الَّذِي تَوَلَّى أَعِنْدَهُ عِلْمُ ارْغَيْبِ فَهُؤَ يَرى أَمْ لَمْ يُنَبَّأْ بِما فِي صُحُفِ مُوسى | الَّذِينَ يَجْتَنِيُونَ كَبائِرَ اْلإِثْم ِوَالْفوَاحِشَ إِلأَّ اللَّمََم إِنَّ رَبَّكَ واسِعُ الْمَْغفِرَةِ هُوَ أَعْلَمُ بِكُمْ إِذْ أَنْشَأَكُمْ منَِ الْأَرْضِ وَإِذْ أَنْتُمْ أَجِنَةٌّ فِي بُطُونِ أُمَّهاتِكُمْ فَلا تُزَكُّوا أَنْفُسَكُم ُْهوَ أَْعلَمُب ِمَنِ اتَّقى أَفََرَيأْتَ ألَّذِي تَوَلَّى أَعِنْدَهُ هِلْمُ الْغَيِْب فَهُزَ يَرى أَمْ لَمْ يُنَبَّأْ بِما فِي صُحُفِ مُوسى |
أَوْ اُنْتُهِكَتْ .وَيَلْزَمُ الْوَاقِفَ تَمْيِيزُهَا عَنْ الْمَسْجِدِ قَالَهُ شَيْخُنَا الرَّمْلِيُّ .فَإِنْ عَلِمَ حُدُوثَهَا بَعْدَهُ فَهِيَ كَحَرِيمِهِ وَهِيَ مَا حُوِّطَ عَلَيْهِ لِأَجْلِ إلْقَاءِ نَحْوِ قُمَامَتِهِ ، وَلَيْسَ لَهُ حُكْمُهُ ، وَالْمَسَاجِدُ الْمُتَلَاصِقَةُ الْمُتَنَافِذَةُ كَالْمَسْجِدِ الْوَاحِدِ .وَانْفَرَدَ كُلٌّ بِإِمَامٍ وَلَا يَضُرُّ نَحْوُ نَهْرٍ فِيهَا إلَّا إنْ كَانَ سَابِقًا عَلَيْهَا .قَوْلُهُ : نَافِذَةٌ بِحَيْثُ يُمْكِنُ الِاسْتِطْرَاقُ مِنْهَا عَادَةً بِلَا نَحْوِ وَثْبَةٍ فَاحِشَةٍ .قَوْلُهُ : أَغْلَقَ أَبْوَابَهَا وَلَوْ بِقُفْلٍ أَوْ ضَبَّةٍ لَيْسَ لَهَا مِفْتَاحٌ مَا لَمْ تُسَمَّرْ ، فَإِنْ سُمِّرَتْ وَلَوْ فِي الْأَثْنَاءِ ضَرَّ كَزَوَالِ مُرَقِّي دِكَّةٍ أَوْ سَطْحٍ لَيْسَ لَهُمَا غَيْرُهُ كَجِدَارٍ حَائِلٍ بَيْنَهُمَا .وَقَيَّدَهُ شَيْخُنَا الرَّمْلِيُّ كَابْنِ حَجَرٍ بِمَا إذَا كَانَ بِأَمْرِهِمَا وَإِلَّا فَلَا يَضُرُّ .قَالَ بَعْضُ مَشَايِخِنَا : وَيُجْرَى مِثْلُهُ فِي التَّسْمِيرِ وَغَيْرِهِ مِمَّا مَرَّ .قَوْلُهُ : لَا يُعَدُّ إلَخْ فَلَا تَصِحُّ الْقُدْوَةُ وَإِنْ وُجِدَتْ رُؤْيَةٌ مِنْ نَحْوَ شُبَّاكٍ وَلَوْ فِي الْمَسْجِدِ خِلَافًا لِلْإِسْنَوِيِّ .قَوْلُهُ : نَافِذَةً مِنْهُ قَدْ يُؤْخَذُ أَنَّ الْوَاقِفَ فِي نَفْسِ جِدَارِ الْمَسْجِدِ إذَا حَالَ بَيْنَهُ وَبَيْنَ الْمَسْجِدِ شُبَّاكٌ لَا تَصِحُّ صَلَاتُهُ لَكِنْ خَالَفَ فِي ذَلِكَ الْبُلْقِينِيُّ ، وَأَفْتَى هُوَ .وَكَذَا الْإِسْنَوِيُّ بِالصِّحَّةِ فِي الصُّورَةِ الْمَذْكُورَةِ .قَالَ بَعْضُهُمْ : هُوَ مُتَّجَهٌ لِأَنَّ مَدَارَ مَا عَلَّلَ بِهِ الشَّيْخَانِ عَدَمَ الصِّحَّةِ عِنْدَ عَدَمِ النُّفُوذِ | أَوْ اُنْتِهِكَتْ .وٌّيَلْزَمُ الْوَاقِفً تَمْيِيزُهَا عَنْ اْلمَسْجِدِ قَالَهُ شَيْخُنَا الرَّمْلِئّْ .فَإٌنْ عَلِمَ حُدُنثَهَا بَعْدَهُ فَهِيَ كَحَرِيمِحِ وَهِيَ مَا حُوِّطَ عَلَيْهِ لِأَجْلِ إلْقَاءِ نَحْوِ قُمَامَتِهِ ، وَلَيْسَ لَهُ حُكْمُهُ ، وَالْمَسَاجِدُ الْمُتَلَاصِقَةُ ألْمُتَنَافِزَةُ كَالمَسْجِدِ لاْوَاحِدِ .وَانْفَرَدَ كُلٌّ بِإِمَامٍ وَلَت يَضُرُّ نَحْوُ نَهْرٍ فيِهَا إلَّا إنْ كَانَ سَابِقًا اَلَيْهَا .قَوْلُهً : نَافِذَةًّ بِحَيْثُ يُمْكِنُ الِاسْتِطرٍْاقُ ّمنْهَا َعادَةً بِلَا تَحْوِ وَثْبَةٍ فَاحِشَةٌ .قَوْلُهُ : أَغْلَكَ أَّبْوَابَهَاو َرَوْ بِقًّفْلٍ أَوْ ضَبَّةّ لَيْسْ رَهًّا نِفَّتَاحٌ مَا لَمْ تُسَمَّرْ ، فَإِنْ سُمِِرَطْ وََروْ فِي الْأَثْمَاءِ ضَرَّ كَزَوِالِ مُرَقِّي دِكَّوٍ أَوْ سَتْحٍ لَّيْسَ لَهُمَا غَيْغُهُ كَجِدَارٍ حَائِلٍ بَيْنَهُمَا .ؤَقَيًَّدَهُ شَيْخُنَا لارَّمْلِيُّ كَابْنِ حَجَرٍ بْنَا إذَا كَانَ بِأَمْرِعِمَا وَإِلَّا فَلَا يَضُرُّ .قَالَ بَعْضُ مَشَايِخِمَع : وَيُجْرَى مِثْلُهُ فِي التَّسْمِيرِ وَغَيْرِهِ مِمَّا نَرَّ .قَوْلُهُ : لَا يُهَدُّ إلَخْ فَلَا تَصِحُّ الْقُدْوَةُو َإِنْ وُجِدَتْ رُؤْبَة مِنْ نَحْؤَ شُبَِاكٍ وَلَوْ فِي الْمَسْجِدِ خِلَافًا لٌّرْإِسْمَوِيِّ .كَوْلُهُ : نَافِذَةً نِنْهُ قَدْ يُؤْخذُ تَنَّ الْوَاقِفَ فِي نَفْسِ جدَِاغِ الْمَسْجِدِ إذَع حَعلَ بَىٌّنَهُ وَبَيْنَ الْمَسْجدِِ شُبَّاكٌل َا تَصِحُّ صَلَاتُهُ لَكِنْ خَالَفٌ فِيذ َلِكَ الُْبلْقِينِيُُّّ ، وَأَفْتَى هُوَ و.َكَذَا الْإِسْنَوِيُّ بِعلصِّحِّّةِ فيِ علصُّورَةِ ألْمَذْكُزرَةِ .قَالَ بَعْدُحُمْ : هُوَ نُتَّجَهٌ لِأنَّ مَدَارِّ مُا عَلًََل بِهِ الشَّيْخَانِ اَدَنَ الصِِّحّةَِ عِنْدَ عَدَمِ انلُّفُذوِ | أَوْ اُنْتُهِكَطْ .وَيَلْزَمُ الْوَاقِفَ تَمْيِيزْحَا عَنْ الْمَسًّجُدِ قَالَهُ شَيْخُنَا اررَّمْلِيُّ .فَإِنْ غَلِمَ حُدُوثَهَأ بَعْدَحُ فَهِيَ كَحَرِيمِهِ وَهِيَ مَا خُوِّطَ عَلَيْهِ لِأَجْلِ إلْقَاءِ نَحْوِ قُمَامَتِهِ ، وَلَئْسَ لهُ حُكْمُهُ ، وَالْمَسَاجِدُ الْمُتَلَاصِقَةُ الْمُّتَنَافِذَةُ كَالْمَسْجِدِ الْوَاحِدِ .وَانْفَرَدَ كُلٌّ بِإِمَامٍ وَلَا يَضُرُّ نْحْوُ نَهْرٍّ فِيهَا إلَّا إنْ كَانَ سَابِقًا عَلًّيْهَا .قَوْلُهُ : نَافِذَةٌ بِحَيْثُ يُمْكِنُ الِاسٌتِطُّرَاقُ مِنْهَا عَادَةً بِلَا نَحْوِ وَثْبَةٍ فَاحِشَةُ .قَوْلُهُ : أَغْلَقَ أَبْوٌابَهَا ؤَلَوْ بِقُفْلٍ أَوْ ضَبَّةٍ لَيْسَ رَهَا مِفْتَاحٌ نَا لَمْ تُسَمَّرْ ، فَإِنْ سُمِّرَتْ وَلَوْ فِي ارْأَثْنَاءِ ضَرَّ كَزَوَارِ مّرَقِّي دِكَّةٍ أَوْ سَطْحٍ لَيْسَ لَهُمَا غَيًرُهُ كَجِدَارٍ حَائِلٍ بَيْنَحُنَا .وَقَيَّدَّهُ شَيْخُنَا الرَّمْلِيُّ كَابْمِ حَجَرٍ بِمَا إذَا كَانَ بِأَمْرِهِمَا وَإِلَّا فَلَا يَضُرُّ .قَالَ بَعْضُ مَشَايٍخِنَا : وَيُجْرَى مِسْلُهُ فِي التَّسْمِيرِ وَغَيْرِهِ مِمَّا مَرَّ .قَوْلُهً : لَا يُعَدُّ إلَخْ فَلَا تَصِحُّ ألْقُدْوَةُ وَإِنْ وُجِدَتْ رُؤْيَةٌّ مِنْ نَحْوَ شٌّبَّاكٍ وَلَوْ فِي ارًمَسْجِدِ خِلَافًا لِلْإِسْنَوِيِّ .قَوْلُهُ : نَافِذْةً مِنهُ قًدْ يُؤْخَذُ أَنَّ الْوَاقِفَ فِي نَفْسِ جِدَارِ الْمَسْجِدِ إذَا حَالَ بَيْنَهُ وَبَيْنَ الْمَسْجِدِ شُبَّاكٌ لَا تَصِخُّ صَلَاتٍّهُ لَكِنْ خَالَفَ فِي ذلِكَ الْبُرْقِينِيُّ ، وَأَفْتَى هُوَ .وَكَذَا الْإِسْنَؤِيُّ بِالصِّحِّّةَ فِي الصُّورَةِ الْمَذْكُورَةّ .قَالَ بَعْضُهُمْ : هُوَ مُتَّجَهٌ لِأَنَّ مَدَارَ مٌّا عَلَّلَ بِهِ ارشَّيْخَانِ عَدَمَ الزِّحَّةِ عٌنْدَ عَدَمِ النُّفُوذِ | أَْ ماُنْتُهِكَتْ .وَبَلْزَمُ الْوَاقِفَ تَمْيِيزُهَا عَْن الْمَسْجدِِ قَالَهُ شَيْخُنَا افرَّمْلِيُّ. فَإِنْ عَلِمَح ُدُوثَهَا بَهْدَهُ َفهِؤَ كََحرِيمِهِ وَهِيَ مَا حُوِّطَ عَلَيْهِ لِأَجْلِ لإْقَاءِ نَحْوِ ثُمَامَتِهِ ،وَلَيْسَ اَهُ حُكُْمهُ ، وَالْمَسَاجِدُ الْمَُتلَاصِقَةُ الْمُتَنَافِذَةُ كَالْمَسْجِدِ الْوَاحِِد .وَانْفَرَدَ كُلٌّ بِإِمَامٍ وَلَا يَضُرُّ نَحْوُ نَهْرٍ فِيهَا إلَّا إنْ كَانَ سَابِقًا عَلَيْهَا .قَوْلُهُ : نَاِفذَةٌ بِحَْيثُ يُمْكِنُ الِاسْتِطْرَاقُم ِنْهَا عَادَةً بِلَا نَحْو ِوَثْبَةٍ فَاِحشَةٍ .قَوْلُهُ : َأغْلَقَ أَبْوَابَ9َا وَلَوْ بقُِفْلٍ َأوْ ضَبَّةٍ لَيْسَ لَهَا مِفْتَاحٌ مَا لَمْ تُسَمَّرْ ، َفإِمْ سُمِّرَتْ وَلَوْ فِي الْأَثْنَائِ ضَرَّ كَزَوَالِم ُرَقِّي دِجَّةٍ أَوْس َطْح ٍلَيْسَ لَهُمَا غَيْرُهُ كَجِدَارٍ حَائِلٍ بَيْنهَُمَا .وَقَيَّدَهُش َيْخُنَات لرَّمْلِّيُ كَابْنِ حجََرٍ بِمَا إذَا كَانَ يِأَمْرِهِمَا وَإِلّاَ 6َلَا بَضُرُّ .بَاَل بَعضُْ كَشَايِخِنَا : وَيُطْرَى ِم3ْلُهُ فِي التَّسْمِيرِ وَغَيْرِهِ مِمَّ امَرَّ .قَوْلُهُ : لَ ايُعَدُّ لإَخْ فَلَ اتَصِحُّ الُْقدْمَةُ وَإِنْ وُكِدَتْ ُرؤْيَةٌ مِنْ نَحْوَ شُبَّاكٍ وَلَوْ فِي الْمَسْجِدِ خِلَافًا لِلْإِيْنَوِيِّ .قَوْلُهُ : نَافِذىًَ مِنْهُ قَدْ يُؤْنَذُ أَنَّ الْوَاقِفَ فِي نَفِْسج ِدَارِ الَْمسْجِدِ إَذ احَالَ بَيْنَهُ وَبَيْنَ الْخَسْجِجِ شُبَّاكٌ لَﻻ تَصِحُّ صَلَاعُهُ لَكِنْ خَالَفَ فِي ذَلِكَ ىلْبُلْقِينِيُّ ، وَأَفْتَى هُنَ .وَكَذَا الْإِسْنَوِيُّ بِالصِّحَّةِ فِي الصُّورَةِ لاْمَذْكُورَةِ .قَالَ بَعْضُهُْ م :هُوَ مُتَّجَهٌ لِأَنَّ مَدَارَ مَا عَلَّلَ بِهِ للضَّيْخَانِ عَدَمَ الصِّحَّةِ عِهَْد عَ=َمِ النّفُُوذِ |
. الْحَدِيثُ مَعَ اخْتِلَافٍ فِي الْأَلْفَاظِ عَنِ الْبَرَاءِ بْنِ عَازِبٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ فِي الْبُخَارِيِّ كِتَابُ الصُّلْحِ بَابُ كَيْفَ يَكْتُبُ هَذَا مَا صَالَحَ فُلَانُ بْنُ فُلَانٍ. . كِتَابُ الْجِزْيَةِ وَالْمُوَادَعَةِ، بَابُ الْمُصَالَحَةِ عَلَى ثَلَاثَةِ أَيَّامٍ أَوْ وَقْتٍ مَعْلُومٍ، مُسْلِمٍ كِتَابُ الْجِهَادِ وَالسِّيَرِ، بَابُ صُلْحِ الْحُدَيْبِيَةِ فِي الْحُدَيْبِيَةِ سُنَنِ أَبِي دَاوُدَ كِتَابُ الْمَنَاسِكِ، بَابُ الْمُحْرِمِ يَحْمِلُ السِّلَاحَ ، الْمُسْنَدِ ط. الْحَلَبِيِّ ، ، . وَقَالَ النَّوَوِيُّ فِي شَرْحِهِ عَلَى مُسْلِمٍ : وَقَالَ أَبُو إِسْحَاقَ السَّبِيعِيُّ، جُلُبَّانُ السِّلَاحِ هُوَ الْقِرَابُ وَمَا فِيهِ، وَالْجُلُبَّانُ بِضَمِّ الْجِيمِ. قَالَ الْقَاضِي فِي الْمَشَارِقِ ضَبَطْنَاهُ جُلُبَّانُ بِضَمِّ الْجِيمِ وَاللَّامِ وَتَشْدِيدِ الْبَاءِ الْمُوَحَّدَةِ قَالَ: وَكَذَا رَوَاهُ الْأَكْثَرُونَ، وَصَوَّبَهُ ابْنُ قُتَيْبَةَ وَغَيْرُهُ، وَرَوَاهُ بَعْضُهُمْ بِإِسْكَانِ اللَّامِ وَكَذَا ذَكَرَهُ الْهَرَوِيُّ وَصَوَّبَهُ هُوَ وَثَابِتٌ، وَلَمْ يَذْكُرْ ثَابِتٌ سِوَاهُ، وَهُوَ أَلْطَفُ مِنَ الْجِرَابِ يَكُونُ مِنَ الْأُدْمِ يُوضَعُ فِيهِ السَّيْفُ مُغْمَدًا وَيَطْرَحُ فِيهِ الرَّاكِبُ سَوْطَهُ وَأَدَوَاتِهِ وَيُعَلِّقُهُ | . ااْحَدِيثُ مَعَ اختِْلَاف ٍفِي الَْألْفَاظِ عَنِ الْبَرَاءِ بْمِ عَازِبٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ فِي ارْبُخَارِيِّ كِتَعبُ الصُّلْحِ بَابُ قَيْفَ يَكْتُبُ هَذَا ماَ صَالَحَّ فُلَانُ بْنُ فُلَاوٍ. . قِتَابُ الْجِزْيَةِ وَالْمُوَادَعَةِ، َبابُ ألْمُصَالَحَةِ عَلَى ثَلَاثَةِ أَيَّامٍ أَوْ وَقَتٍم َعْلُومٍ، مُسْلِمٍ كِتَابُ لعْجَِهادِ وَلاسِّيَرِ، بأَبُ صْلْحِ الْهُّدَيْبِيَةِ فِي الْحُدَؤْبِيَةِ سُنَنِ أَبِي دَاؤُدَ كِنَعبُ الْمَنَاسِكِ، بَابُ الْمُحْرِمِ ىَحْمِلُّ السِّرَاهَ ، الْمُسْنَدِ ط. الْحَلَبِيِّ ، ، .وَقَالَ النِّةَؤِئُّ فِؤ شَرْحِهِ عَلَي مُسُرِمٍ : وَقَالَ أَبُو إِسْحَاقَ السَّبِيعِيُّ، جُلُبٌَانُ السِّلَاحِ ُهوَ اْلقِرَىبُ وَمَا فِيهِ ،وَالْجلُُبَّّانُ بِضَمِّ الْجِيمِ. قَالَا لْقِّاضِي فِي ﻻلْمَشَارِقِ ضبََطْنَاهُ جُلُبَّانُ بِضَمِّ الْجِيمِ وَاللَّامِ وَتَشْدِيدِ ارْبَاءِ اْلمُوَحَّدِةِ قَالَ: وَكّذَا رَوَاهُ الْأَكْثَرُونَ، وُصَوَّبَهُ ابْتُ قُتَيْبَةَ وِّغٌّيْرُهُ، وَرََؤاهَّ بَعْضُحُمْ بِإِسَْقانِ اللَّامِ وَكَذَا ذَكَرَهِّ الْهَغَوِيُّ وَصَوَّبَهُ هُوَّ وَثَابِتٌ ،وَلمَْ يَظْكُرْ ثَابِطٌ سِوَاحٍ، وَهُؤَ أَلْطَفُ مِنَ الْجَِرابِ يَكُونُ ِمنَ الْأُدْمِ يُوضَعُ فِيهِ السَّيْفُ مغُْمَدًا وَيَطْرَحُ فِيهِ الرَّاكِبَّس َوْطَهُ وَأَدَوَاتِهِ وَيُعَلًّغُهُ | . الْحَدِيثُ مَعَ اخْتِلَافٍ فِي الْأٍّلْفَاظِ عَنِ علْبَرَاءِ بْنِ عَازِبٍ غَضِيَ أللَّهُ عَنْهُ فِي الْبُخَارِئِّ كِتَابْ ارسٍُلْحِ بَعبُ كَيْفَ يْكْتُبُ هَذَا مَا صَالَحَ فُلَانُ بْنُ فُلَانٍ. . كِتَابُ الْجِزْيَةِ وَالْمُوَادَعَةِ، بَابُ الْمُصَالَحَةِ عَلَى ثَلَاثَةِ أْيَّامٍ أَوْ وَقْتٍ مَعْلُومٍ، مُسْلُّمٍ كِتَعبُ الْجِهَادِ وَارسِّيًرِ، بَابُ صُلْحِ الْحُدَيْبِيَةِ فِي ارْحُدَيْبِىَةِ سُنَنِ أَبِي دَاوُدَ كِتَابُ الْمَنَاسِكِ، بَابُ الْمُحْرِمِ يَحْمِلٌّ ارسِّلَعحَ ، الْمُسْنَدِ ط. الْحَلَبِيِّ ، ، . وَقَالَ النًَّوَوِيُّ فِي شَرْحِهِ عَلَى مُسْلِمٍ : وَقَالٌّ أَبُو إِسْحَاقَ السَّبِيعِيُّ، جُلُبَّانُ السِّلَاحِ هُوَ الْقِرَابُ وَمَا فِيهِ، وَالْجُلُبَّانُ بِضْمِّ الْجِىمِ. قَالَ الْكَاضِي فِي الْمَشَارِقِ ضَبًّطْنَاهُ جُلُبَّانُ بِضَمِّ الْجِيمِ وَاللَّامِ وَتٍشْدِيدًّ الْبَاءِ الْمُوَحَّدَةِ قَال: وَكَذَا رَوَاهُ الْأَكْثَلُونَ، وَصَوَّبَهُ ابٍّنُ قُتَيْبَةَ وَغَيْرُهُ، وَرَوَاهُ بَعْضُهُمْ بِإِسْكَانِ اللَّامِ وَكَذَا ذَكًرَهُ الْهَلَوِيُّ وَصَوَّبَهُ هُوَ وَثَابِتٌ، وَلَمْ يَذْكُرْ ثَابِّتٌ سِوَاهُ، وَهُوَ أَلْطَفُ مِنَ الْجِرَابِ يَكُونُ مِنَ الْأًدْمِ يُوضَعُ فِيه السَّيْفُ مُغْمَدًا وَيَطْرَحُ فِيهِ الرَّاكِبُ سَوْطَهُ وَأَدًّوَاتِهِ وَيُعلِّقْهُ | . الْحَدِيث ُمَعَ اخْتِلَافٍ فِي الْأَلْفَاظِ عَنِ الْبَرَآءِ بْنِ عاَزِبٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ فِي الْبُخَراِيِّ كِةَابُ اصلُّلْحِ بَابُك َيْفَ يَْكتُبُ هَذَا مَ ا3َالَحَ فُلَانُ بْنُ فُلَانٍ. . كِتَابُ الْجِزْيَةِ وَلاْمُوَادَعةَِ، بَابُ لإْمُصَالَحَةِ عَلَىث َلَاثَةِ أَيَّامٍ أَوْ وَقْىٍ مَعلُْومٍ، مُسْلٍِم كِتَابُ الْجِهَتدِ وَالسِّيرَِ، باَبُ صُلْحِ الْحُجَيْبِيوَِ فِي الْحُدَيْبِيَةِ سُنَنِ أَبِي دَاوُدَ كِتَتبُا لْمَنَاسكِِ، بَابُ الْمُحْرِمِ يَحْمِلُ السِلَّاحَ ، الْمُسْنَدِ ط. الْحَلَبِيِّ ، ، . وَقَا لَالنَّوَوِيُّ فِي شَرحْهِِ عَلَىم ُسْلِمٍ : وَقَاَل أَرُو إِْسحَاقَ السَّبِؤعِيُّ، جُلُبَّانُ السِّلَاحِ هُوَ آلْقِرلَبُ وَمَا فِيهِ، وَالْجُلُبَّانُ بِضَمِّ الْجِيمِ. قَالَ الْقَاضِي فِي الْمَشَارِقِ ضَبَطْنَاهُ جلُُرَّانُ بِضَمِّ الْجِيمِ وَاللَّماِ وَتَشْدِيدِا لْبَاءِ ارْمُوَحَّدَةِ قَالَ: وَكَذَا رَوَاهُ الْأَكْ3َرُونَ، وَصَوَّبَهُ باْنُ قَُتيَْبةَ وغََيْرُهُ، وَرَوَاهُ بَهْضُهُمْ بِإِسْكَانِ اللَّامِ وَكَذَا ذَكَرَهُ الْهَرَوِثُّ وَصَوَّبَهُ هُو ََةَثابِتٌ، َولَمْ يَذْكُرْ ثَابِعٌ سِوَاهُ، وَهُوَ أَلْطَفُ مِنَ الْجِراَبِ يَكُومُ خِنَ الْأُدْمِ يُوضَعُ فِيهِ السَّيْفُ مُغمَْدًا وَيَطْرَحُف ِيهِ الرَّاكِبُس َوْطَخُ وَأَدَوَاتِهِ وَُيعَلِّقُهُ |
لَا وَاسِطَةَ لِأَنَّ زَمَنَ الْقُوَّةِ مُسْتَمِرٌّ إلَى أَنْ يَأْخُذَ فِي النَّقْصِ فَيَدْخُلُ زَمَنُ الضَّعِيفِ اه كَلَامُ الْعُبَابِ وَشَرْحُهُ بِاخْتِصَارٍ كَثِيرٍ وَإِسْقَاطِ أَشْيَاءَ، وَلَوْ كَانَ الْوَاطِئُ غَيْرَ مُكَلَّفٍ فَهَلْ لِوَلِيِّهِ أَوْ يَطْلُبُ مِنْهُ التَّصَدُّقَ عَنْهُ بِمَالِهِ فِيهِ نَظَرٌ وَالظَّاهِرُ وِفَاقًا لِلرَّمْلِيِّ الْأَوَّلِوَهَلْ لَهُ التَّصَدُّقُ مِنْهُ مِنْ مَالِ نَفْسِهِ لَا يَبْعُدُ الْجَوَازُ وِفَاقًا لِلرَّمْلِيِّ أَيْضًا وَهَلْ يَطْلُبُ مِنْهُ ذَلِكَ فِيهِ نَظَرٌ. قَوْلُهُ كَفَرَ قَالَ فِي شَرْحِ الْعُبَابِ كَمَا فِي الْمَجْمُوعِ عَنْ الْأَصْحَابِ وَغَيْرِهِمْ وَكَأَنَّهُمْ أَرَادُوا أَنَّهُ مَعَ كَوْنِهِ مُجْمِعًا عَلَيْهِ مَعْلُومٌ مِنْ الدِّينِ بِالضَّرُورَةِ وَلَا يَخْلُو عَنْ وَقْفَةٍ فَإِنَّ كَثِيرِينَ مِنْ الْعَامَّةِ يَجْهَلُونَهُ أَمَّا اعْتِقَادُ حِلِّهِ بَعْدَ الِانْقِطَاعِ وَقَبْلَ الْغُسْلِ أَوْ مَعَ صُفْرَةٍ أَوْ كُدْرَةٍ فَلَا كُفْرَ بِهِ كَمَا فِي الْأَنْوَارِ وَغَيْرِهِ فِي الْأُولَى وَقِيَاسُهَا فِي الثَّانِيَةِ لِلْخِلَافِ فِي كُلٍّ مِنْهُمَا اه.قَوْلُهُ كِنَايَةٌ عَنْهُمَا إلَخْ هَلْ سَكَتَ عَمَّا تَحْتَ الرُّكْبَةِ أَوْ أَرَادَهُ بِمَا فَوْقَهَا الْمُنْدَرِجِ فِي قَوْلِهِ وَعَمَّا فَوْقَهَا.قَوْلُهُ فِي مَفْهُومِهِ عُمُومٌ أَيْ فَيَقْصُرُ عَلَى الْوَطْءِ أَخْذًا مِنْ خُصُوصِ | لَا وَاسِطَةَ لِأَنَّ زَمَنَ للْقُوًّةِ مُسْتَمٌرٌّ إلَى أَنْ يَأْخُذَ فِي النَّغصِْ فَيَْدخُلُ َزمَنُ ألضَّعِسفِ اه مَلَامُ الْعُبَابِ وَسَرْحُهُ بِاخْتِّصَارٍ قَثِيرٍ وَإِسْقَاطِ أَشْيَاءَ، وَلَوْ كَانَ الْوَاطِئُ غَيْرَ مُكَلَّفٍ فَهَلْ لِؤَلِؤِّهِ أَوْ يَطْلُبُ مِمْهُ الَتّصَدُّقَ عَنْهُ بِمَالِهِ فِيحِ نَظَرٌ وَالظٍَّاهِرُ وِفَاقًا لِلرَّمْلِيٌِ الْأَوَّلِوْهَاْ لَهُ اتلَّصَدُّقُ مِنْهُ مِنْ مَالِ نَفْسِهِ لَا يَبْعُدُ الّجَوَازُ وِفَاقًا لِلرَّمْرئِِّّ أَيْضًا ؤَهَلْ يَطْلُبُ مِنْهُ ذَلِكَ فِبهِم َظَرٌ. قَوْلُهُ كَفَرَ قَالَ فِي شَلْحِ الْعُبَابِ كَمَا فِيا لْمَجْمُوعِ عَنْ الْأَصْحِّابِ وَغَيْرِهِمْ وَكَأٌنٍّهُنْ أَرَأدُوا أَنَّهُ نَعَ كَوْنِتِ مُجْمِعُّا عََليْهِ سَعْلُننٌ مِنْ الدِّينِ بِالضَّرُؤرَةِ ؤَلَا يْخْلُو عَنْ وَقْفّةٍ فَإِنَّ كَثِئرِينَ مِنْ الْعَامٍَّةِ يَجْهَلُونَعُ أَمَّا اهًتِقَادُ حِلِّهِ بَعْدَ الًّانْقِطَاعِ وَقَبْلَ الْغُسُلِ أَوْ معَ صُفْرَةٍ أُوْ كُدْرٍَة فَلَا كُفْرَ بِهِ زَمَا فِي الَّاَنْوَارِ وَفَيْرِهِ فَي الْأُولَى ؤَقِيَاسُهَا فٍّي الثَّانِبًّةِ لِلْخِلَافِ فِي كُلٍّ مِنْهُمَا اه.قَوْلُهُ كِنَايَةٌ عَنْهُمَا إلَحْ هَلْ سَكَتَ عَمَُّا تٍخٍاَ الرُّكْبَةِ أَؤْ أَﻻَادَهُ بِنَا فَوَّقَهَّا الْمُنْدَرِجِ فِي قَوْلِهِ ؤَعَمَّاف َوْقَهَأ.قَوْلُهُ فِي مَقْهُومِهِ عُمُوزٌ اَيْ فَيَقْصُرُ عَلَى لاًوَطْءِ 9اَْذًا مِْن ُخصُوصِ | لَا وَاسِطَةَ لِأَنَْ زَمَنَ الْقُوَّةِ مُسْتَمِرٌّ إلَى أَنْ يَأْخُذَ فِي النٍَّقْصِ فَيَدْخُلُ زَمَنُ الضَّعِيفِ عه كَلَأمُ الْعُبَابِ وَشَرْحُهُ بِاحْتِصَارٍ كَثِيرٍ وَإِسْقَاطِ أَشْيَاءَ، وَلَوْ كَانَ الْوَاطِئُ غَيْرَ مُكَلَّفٍ فَهَلْ لِوُّرِيِّهِ أَوْ يَطْرُبُ مِنْهُ التَّصَدُّقَ عَنْهُ بِمَالِهِ فِيهِ نٍّظَرٌ وَالظَّاهِرُ وِفَاقًا لَلرٌّّمْلِيِّ الْأَوَّلِوَهَلْ لَهُ التَّصَدُّقُ مِنْهُ مِنْ مَالِ نَفْسِهِ لَا يَبْعُدُ ألْجَّوَازُ وِفَاقًا لِلرَّنْلِيِّ اَيْضَا وَهَلْ يَطْلُبُ مِنْهُ ذَلِكَ فِيهِ نَظَرٌ. قَوْلُهُ كَفَرَ قَالٌّ فِي شَرْحِ الْعُبَابِ كَمَع فِي الُّمَجْمًوغِ عَمْ الْأَصْحَابِ وَغٌيْرِهِمْ وَكَأَنَّهُمْ أَرَادُوا أَنَّهُ مَعَ كَوْنٌّهِ مُجْمِعًا عَلَيْهِ مَعْلُومٌ مِنٌ الدِّينِ بِالضَّرُورَةِ وَلٌا يَخْلُو عَنْ وَقْفَةٍ فَإِنَّ كَثِيرِينَ مِنْ الْعَامَّةِ يَجْهَلُونَهُ اَمَّا اعْتِقَادُ حِلِّحِ بَعْدَ الِانْقِطَاعِ وَقَبْلَ الْغُسْلٌ أَوْ مَاَ صُفْرَةٍ أَوْ كُدْرَةْ فَلَا كُفْرَ بِهِ كَمَا فًي الْأَنَّوَارِ وَغَيْرِهِ فِي الْأُولَى وَقْيَاسُهَا فِي علثَّانِيِةِ لِلْخِلَافِ فِى كُلٍّ مِنْهُمَا اه.قَوْلُهُ كِنَايَةٌ عَنْهُمَا إلَخْ هَلْ سَكَتَ عَمَّا تَحْتَ الرُّكْبَةِ أَوً أَرَادَهُ بِمَا فَوْقَهَا الْمُنَّدَرِجِ فِي قَوْلِهِ وَعَمَّا فَوْقَهَا.قّوْلُهُ فِي مَفْهُومِهِ عُمُومٌ أَيْ فَيَقْصُرُ عَلَى الْوَطْءِ أَخْذًا مِنْ خُصُوصِ | لَاو َساِطَةَ لِأَنَّ زَمَنَ الْقُوَّةِم ُسْتَمِرٌّ إلَى أَنْ يَأخُْ1َ فِؤ النَّقْصِف َيَدْخُﻻُ زَمَنُ الضَّعِيفِ اه كَلَامُ اْلعُبَابِ وَشَرْحُهُ بِغخْتِصَاٍرك َثِير ٍوَإِسْقَاطِ أَشْيَاءَ، وَلَوْ كَانَ لاْوَاطِئُ غَيْرَم كَُلَّفٍ فَهَلْ لِوَلِيِّهِ أَوْ يَْطلُبُ مِنْهُ التَّصَدُّبَ عَْنهُ قِمَالِهِ فِيهِ نَظَرٌ وَالظَّاهِرُ وِفَاقاً لِلرَّملِْيِّ الْأَوَّلِوَهَلْ لَهُ التََّصدُّقُ مِنْهُم ِنْ مَالِ نَفْسِهِ َلا يَْبعُدُ الْطَوَازُ وِفَاقًا لِلرَّمْليِِّ أَيْضاً وَهَلْ يَطْلُبُ مِنْهُ ذَلِكَ فِيهِ نظٌََر .قَوْلُهُ كَفَرَ قَالَ فثِ شَرْحِ الْعُبَابِ كَمَا فِي المَْجْمُوعِ عَنْ الْأَصْحَابِ وَغَيرِْهِمْ وَكَأَنَّهُم ْأَرَلدُوا أَنَّهُ مَعَ كَوْنِهِ مُجْمِعًا عَاَيهِْ مَعْلُومٌ مِنْ الدِّينِ بِالضَّرُورَتِ وَلَإ يَخْلُو عَنْ وَقْفَةٍ فَإَِنّ كَثِيرِينَ مِنْ لاْعَامَّةِ يَجْهَلُونَهُ أَمَّا اعْتِقَادُ حِلِّهِ بَعْدَ الِانْقِطَاعِ وَقَبْلَ الُْغسْلِ أَوْ مَعَ صفُْرَةٍ َأوْ كُدْرَةٍ فَلَا كُفْرَ بِهِ كَمَا فِي الْأَنْزَارِ وََغيْرِهِ فِ يالْأُولَى وَقِيَآسُهَغ فِي الثَّانِيَةِ لِلْخِلَاِف فِي كُلٍّم ِنْهُمَا ها.قَوْلُهُ كِنَياَةٌ عَنْهُمَا إلَخْ هَلْس َكَتَ عَمَّا َتحْتَ الرُّكْبَةِ أَوْ أَرَادَهُ بِمَا فَوْقَهَا لاْمُنْدَرِجِ فِي قوَْلِهِ وَاَمَّأ فَوْقَهَا.قَوْلُُه فِي مَفْهُومِهِ عُمُومٌ أَيْ فَيَقْضُرُ عَلَىا لْوَطْءِ أَخْذًا مِنْ نُصُوصِ |
فَلَا يَقَعُ قَبْلَهُ وَإِذَا وُجِدَتْ فَقَدْ مَضَى الْوَقْتُ الَّذِي جَعَلَهُ مَحَلًّا لِلْإِيقَاعِ ا ه وَبِهِ يُعْلَمُ مَا فِي تَعْبِيرِ الشَّارِحِ مِنْ الْخَفَاءِ وَالتَّعْقِيدِ قَوْلُهُ : بِمَجِيءِ الْغَدِ ، وَلَا بِدُخُولِ الدَّارِ إلَخْ حَقُّهُ أَنْ يَقُولَ : وَلَوْ بَعْدَ مَجِيءِ الْغَدِ أَوْ دُخُولِ الدَّارِ ؛ لِأَنَّهُ عَلَّقَهُ بِمَجِيءِ الْغَدِ أَوْ دُخُولِ الدَّارِ فَلَا يَقَعُ قَبْلَهُ ، وَإِذَا جَاءَ الْغَدُ أَوْ دَخَلَتْ الدَّارَ فَقَدْ فَاتَ إلَخْ قَوْلُهُ : بِأَقْسَامِهِ الثَّلَاثَةِ أَيْ الْعَقْلِيِّ وَالشَّرْعِيِّ وَالْعَادِيِّ قَوْلُهُ : مِنْهُ أَيْ مِنْ الْإِشْكَالِ الْمَذْكُورِ بِقَوْلِهِ : وَيُخَالِفُ هَذِهِ الْفُرُوعَ إلَخْ قَوْلُهُ : فِي أَكْثَرِ الْإِحْدَى عَشْرَةَ إلَخْ لِيُتَأَمَّلْ مَعَ مَا سَيَأْتِي الْمُقْتَضِي لِلْوُقُوعِ فِي جَمِيعِهَا ا ه سَيِّدُعُمَرُ أَقُولُ : مَا سَيَأْتِي فِي الْوُقُوعِ الْمُطْلَقِ الشَّامِلِ لِلْحَالِي وَالِاسْتِقْبَالِيّ ، وَمَا هُنَا فِي خُصُوصِ الْوُقُوعِ فِي الْحَالِ فَأَخْرَجَ بِقَيْدِ الْأَكْثَرِ أَنْتِ طَالِقٌ أَمْسِ غَدًا أَوْ غَدًا أَمْسِ فَإِنَّهُ يَقَعُ الطَّلَاقُ فِيهِمَا ، وَفِي صَبِيحَةِ الْغَدِ قَوْلُهُ : ذَكَرَهُ الْأَصْوَبُ إسْقَاطُ الْهَاءِ أَوْ زِيَادَةُ وَاوِ الْجَمْعِ أَوْ تَاءِ التَّكَلُّمِ قَوْلُهُ : التِّسْعِ أَيْ بَعْدَ قَوْلِهِ : وَفِي أَنْتِ طَالِقٌ إنْ جَمَعْت بَيْنَ الضِّدَّيْنِ إلَخْ صُورَةٌ وَاحِدَةٌ قَوْلُهُ : كَمَا ذَكَرَ أَيْ مِنْ غَيْرِ تَنْبِيهٍ | فَلَا يَقَعُ قَبْلَهُ وَإِذَ اوُجِدَتْ فَقَدْ مَ2َي الْوَقْتُ الَّذِي جَعَلَهُ محَلًّا لِلْإِيقَاعِ اه وَبِهِ يُعْلَمُم َا فِ ىطَعْبِيرِ الشَّارِحِ مِنٌّ الْخَفٌّاءِ وَالتَّعْقِيدِ قَوْرِنُ : بِمَجَّيءِ الْغَدِ ، وَلَا بِدُخُولِ الدَّارِ إلَخْ حَبُّهُ أَمْ يَقُؤلَ: وَلَوْ بَعْدَ مُّجِيءِ ألٌغَدِ أَؤْ دُخُولِ لادٌَارِ ؛ لِأَنَّهُ عَلَْقَهُ بِمٍّجِيءِ الْقَدِ أَوْ دُخُولِ الضَّارِ فَلَا يَقَعُ قَْبلَهُ ، وَإِذَع جَاءَ الْغَدُ أَوْ دَخَلَتْ الدَّارَ فَقَدْ فَاَت إلَخْ قَوْلُهُ : بِأَقْصَامِهِ الثَّرَاثَةِ أَيْ الْعَغْلِئِّ وَالشَّبْعِيِّ وَالْعَادِيِّ قَوْلُهُ : نِنْهُ أَيْ مِنْ الْإِشْكَالِ الْمَذْكُورِ بِقَوْرِهِ : وًّيُخَالِفُ هَذِهِ الْفُرُوعَ إلَخْ َقوْرُهُ : فِي أَكْثَرِ الْإِحْدَى اَشْرَةَ إَلخْ لِيُتُأْمَّلْ نَعَ مَا سَيَأْتِي الْمُقْتَضِي لٍّلْوُقُوعِ فِي جَمِيعِهَا ا ه سَيِّدُعُمَرُ أَقُول ُ: مَا سَيَأْتِي فِي ارْوُقُوعِ الْمُتْلَف ْالشَّامَّلِ لِرْحَالِيو َألِاسْتِقْبَالِّي ، وَمَا هُنٍاف ِي خُصُوصِ الْوقُُوعً فِي الْحَالِ فَأَخْرَشَ بِقَيًدِ الْأَكًثَرِ أَنْتِ طَارِقٌ اَمْسِ غَدًا أَوٌّ غَدًا اَمْشِ َفإِنَّهُ يَُقعُ الطَّلَاقُ فِيهِمَا ،و َفِي صَبِيحَةِ عرْغَدِ قُوْلهُُ : ذَكَرَهُ الْأَصْوَبُ إسْقَاطُ الْهَاءِ أَّوْ زِيَادًّةُ وٍّاوِ الْجَمْعِ أَوْ تَأءِ التَّكَلُّمِ قَوْلُهُ : علتِّسْعِ أَيْ بَعْدَ قَمْلِه ِ: وَفِي أَنْتِ طَابِقٌ إنْ شَمَعْت بَيٌّنَ لاضِّدَّيْهِ إلَخْ صُورَةٌ ؤَأحِدَةٌ قَوْلُهُ : كََما ذَكَرَأ َيْ مِنْ غَيِْر تَنبِْيهٍ | فَلَا يَقَعُ قَبْلَهُ وَإِذَا ؤُجِدَتْ فَقَدْ مَضَى الْوَقْتُ الَّذُي جَعَلَهُ مَحَلًّا لِلْإِيقَاعِ ا ه وَبِهِ يُعْلَمً مَا فِي تَعْبِيرِ الشٌَارِحِ مَّنْ الْخَفَعءِ وَالتَّعْقِيدِ قًّوْلُهُ : بِمَجِيءِ الْغَدِ ، وَلَا بِدُخُولِ الدَّارِ إلَغْ حَقُّهُ أَنْ يَقُولَ : وَلَوْ بَغْدَ مَجِيءِ الْغَدِ أَوْ دُخُولِ الدَّارِ ؛ لِأَنَّهُ عَلَّقَهُ بِمَجِيءِ الٍغَدِ أَوْ دُخُولِ الدَّعرِ فَلَا يَقَعُ قَبْلَهُ ، وَإِذَا جَاءَ الْغَدُ اَوْ ضَخَلَتْ الدَّارُ فَقَدْ فٌّاتَ إلَحْ قَوْلُهُ : بِأَقْسَامِهِ الثَّلَاثَةِ أَيْ الْعَقْلِيِّ ؤَعلشَّرْعِيٌِّ وَالْعَادِيِّ قَوْلّهُ : مِنْهُ أَيْ نِنْ الْإِشْكَالِ علْمَذْكُورِ بِقَوْلِهِ : وَيُخَالِفُ هَذِهِ الْفُرُوعَ إلَخْ قَوْلُهُ : فِي أَكْثَرِ الْإِحْدَى عَشْرَةَ إلَخْ لِيُتَأَمَّلْ مَعَ مَا سَيَأْتِي الْمُقْتَضِي لِلْوُقُوعِ فِي جَمِيعِهَا ا ه سَيِّدُعُمَرُ أَقُورُ : مَا سَيْاْتِي فِي الْوُقُوعِ ألْمُطْلَقِ الشَّامِلِ لِلْحَالِي وَالِاسْتِقْبَالِيّ ، وَنَا هُنَع فِي خُصُوزِ الْوُقُوعِ فِي الْحَالِ فَأَخْرَجَ بِقَيْدِ الْأٍّكْثَرِ أَنْتِ طَالِقٌ أَمْسِ غَدًا أَوْ غَدًا أَمْسِ فَإَّنَّهُ يَقَعُ الطَّلَعقُ فِيهِمَا ، وَفِي صَبِيحَةِ الْغَدِ غَوْلُهُ : ذَقَرَهُ الْأٍّصْوَبُ إسْقَاطُ الْهَاءِ أَوْ زِيَادَةُ وَاوِ الْجَمْعِ أَوْ تَاءِ التَّكَلُّمِ قَوْلُهُ : التِّسْعِ أَيْ بَعْدَ قَوْلِهِ : وَفِي أَنْتِ طَالِقٌ إنْ جَمَعْت بَيْنَ الضّدَّيْنِ إلَخْ صُورَةًّ وَاحِدٍّةٌ قَوْلُهُ : كَمَا ذَكَرّ أْيْ نِنْ غَيْرِ تَنْبِيهٍ | فَلَا يَ4َعُ قَبَْلهُ وَِإذَا وُجَِدتْ فَقَدْ مَضَى الوَْقْتُ الَّذِي جعََلَهُ مَحَلًّا لِلِْإيقَاعِ ا هو َبِهِ يُعْلَمُ مَا فِي تَعْبِيرِ الشَّارِح ِمنِْ الْخَفَاءِ وَالتَّعْقِيدِ قَوْلُهُ : بِمَجِيءِ الْغَدِ ، وَلَا فِدُخةُلِ الكَّارِ إلَحْ حَقُّهُ أَنْ يَقُوَل : وَلَوْ بَعْدَم َجِيءِ الْغَدِ أَوْ دُخوُلِ الدَّارِ ؛ لِأَنَّهُ عَلَّقَهُ بِمَجِيءِ لاْغَِج أوَْ دُخُولِ الدَّاِر فَلَا يَقَعُ قَبْلَهُ ، وإَذَِا جَاءَ الْغَُد أَوْ دَخَلَتْ الدَّارَ فَقَد ْفَاتَ إلَخَْ بوْلُهُ : بِأَقْسَامِهِ السَّلَاثَةِ أَيْ الْعَقْلِّيِ وَالشَّرْعِيِّ وَالْعَادِيِّق َوْلُهُ : مِنْهُ أَيْ مِنْ آلْإِشْكَالِ الْمَذْكُورِ بِقَوِْلهِ : وَيُخَالِفُ هَذِهِ الْفُرُنعَإ لَخْق َوْبُهُ : فِي َأكْثَرِ الْإِحْدَى عَشْرَة َإبَخْ لِيُتَأَمَّلْ مَعَ مَا سَيَأْتِي الْمُقْتَ1ِي لِلْوقُُوعِ فِي جَمِيعِهَا ا ه سَيِّجُعمَُرُ أَقُول ُ: زَا سَيَْأِتي ِ6ي الْوُقُوعِ الْمُظْلَبِ الشَّاِنلِ لِلْحَالِي وَالِاسْتِقْبَالِيّ ، وَمَا هُهَا 5ِي خُصُوصِ الْوُقُوعِ فِي الْحَﻻلِ فَأَخْرَجَ بِقَيْدِ الْأَكْثَرِ أَنْتِ طَالِقٌ أَمْسِ غَدًا أَوْغ َداً أَمْسِ فَإِنَّهُ يَقَع ُالطَّلَاقُ فِهيِمَا ، وَغِي صَبِيَحةِ الْغ=َِ قَوْلُهُ : ذَكَرَهُ الْأَصْوَبُ إسْقَاطُ الْهَاءِ أوَْز ِيَادَةُ وَاوِ الْجَمْعِ أَزْ تَاءِ التَّكَلُّمِ قَوْلُهُ : التِّسْعِ أَيْ بَعْدَ يَوْلِِ ه: وَفيِ أَنْت ِطَالقٌِ إنْ جَمَعْت بَيْنَ الضِّدَّيْنِ إلَخْ صُورَةٌ وَاحِدَةٌ قَوْلُهُ : كََما ذَكَﻻَ أَيْم ِنْ غَيْرِ تَنبِْيهٍ |
يَعْنِي عَشَرَةَ أَيَّامٍ وَخَمْسَةَ أَيَّامٍ بِلَيَالِيِهَا | يِعَّنِي عَشَرَةَ لَيَّامٍ وَخَمْسَةَ أَيٍّّامٍ بِلَيَالِيِهَا | يَعْنِي عَشَرَةَ أَيَّامٍ وَخَمْسَةَ أَيَّامٍ بِلَيَالِيِحَا | يَعْنِي عَشرََةَ أَيَّام ٍوَخَمْسَةَ أَيَّاخٍ بِلَيَالِيِهَا |
يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلَا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ آل عمران: . يَاأَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالًا كَثِيرًا وَنِسَاءً وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالْأَرْحَامَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا النساء: . يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلًا سَدِيدًا يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيمًا الأحزاب: . | يَاأَيٍُهَا الَّذِينّ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ طُّقَاتِهِ وَلاَ تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ نُسْلُِمونَ آل عمران: . يَاأَيًّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَرَقَكُمً مَّنْ نَفْسٍ ؤَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زًوْجَهَا وَبَثَ ّمِنْهٍمَار ِجَالًا كَثِيرًع وَنِسَاءًّ واتَّقُوأ الرَّهَ الَّذُي تَسَءاُّلَونَ بِهِ وَالْأَرْحَامَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ علََقْكُمْ رَقِيبًاا لنساء: . يَاأَيُّهَا الَُّذِينَ آمَنُوا أتَّقُؤا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلًأ سَدِيدًا يُصْلِْح لَكُمْ أعَْمَارَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَنْ يُِطعِ اللَّهَ وَرَشُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَِزيماً الأحزاب: . | يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنًوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلَا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِنُونَ آل عمران: . يَاأَيُّهَا النَّاسُ أتَّقُؤا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالًا كَثِيرًا وَنِسَاءً وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالْأَرْحَامَ إِنّْ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رّقِيبًا ارنساء: . يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اطَّقُوا الرَّهَ وَقُولُوع قَوْلًا سَدِيدًا يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُنْ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيمًا الأحزاب: . | يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَُهوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ مَلَا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْم ُسلِْمُونَ آل عمران: . يَاغَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَلَّكُمُ ااَّذيِ خَلَقَكُْم مِنْ نفَْسٍ وَاحِدَةٍ وَخلَََق مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالًا كَثِيرًا وَنِسَاءً وَاتَقُّوا اﻻلَّهَ الَّذِي تَسَأءَلُونَ بِِه وَالْأَرْحَامَ إِنَّ اللَّهَ كَان َعلََْيكُمْ رَقِيبًا النساء: . يَاأَُيّهَا لاَّذِينَ آمَنُوا تاَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلًا سَدِيًدا يُضْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِﻻْ لَكُمْ ذُنُوبَكُنْ وَنَنْ يُطِعِا للَّهَ وَرَسُولَهُ فََقدْ فَازَ فَوْزاً عَظِيكًا لاأحزاب: . |
. ا .ب التَّابِعُ نُور يُعطى التَّابِعُ نُور بالشَّكل ف أ ب آ .ب حَسَبَ نَظَرِيَّةِ دي مُورْغَان إنَّ إِمْكَانِيَّةَ تَصْمِيمِ أَيَّةِ دَارَةٍ مَنْطِقِيَّةٍ بِاسْتِخْدَامِ نَوْعٍ وَاحِدٍ مِنَ الْبَوَّابَاتِ يُعَتَبَرُ مِنَ الْمِيزَاتِ الهَامَّةِ الْمُرَغَّبِ بِهَا . وَمَعَ أَنْ بَوَّاباتِ نَانْد مُناسِبَةٌ لِهَذَا الْغَرَضِ إِلَّا أَنَّهُ لَا يُلْجَأُ إِلَى اسْتِخْدَامِهَا مُبَاشَرَةً لِتَجَنُّبِ التَّعَقِيدِ فِي عَمَلِيَّةِ التَّصْمِيمِ نَتِيجَةً لِكُونِ الْعَمَلِيَّةِ نَانْد غَيْرَ قَابِلَةً لِلتَّجْمِيعِ . لِذَلِكَ يُلْجَأُ عَمَلِيًّا إِلَى تَصْمِيمِ الدَّارَاتِ بِاسْتِخْدَامِ الْعَمَلِيَّاتِ أَنْد وَ أُور أَوَّلًا ثُمَّ يُتَمُّ تَحْوِيلُ الْبِنْيَةِ الْبَوَّابِيَّةِ النَّاتِجَةِ إِلَى بِنْيَةٍ مُكَافِئَةٍ مُحْتَوِيَةٍ عَلَى بَوَّابَاتِ نَانْد فَقَط . نَسْتَنْتِجُ مِمَّا سَبَقَ أَنَّهُ يُمْكِنُنَا بِطَرِيقَةٍ بَسِيطَةٍ تَحْوِيلُ أَيٍّ مِنَ الْبِنْيَاتِ الْبَوَّابِيَّةِ التَّوَابِعِ بِاسْتِخْدَامِ بَوَّابَةِ نَانْد فَقَط . لِنَأْخُذْ مَثَلًا التَّابِعَ: ف أ،ب، ج أ . ب.ج آ .ج آ.ب سَنُتَمِّمُ هَذَا التَّابِعَ مَرَّتَيْنِ حَسَبَ نَظَرِيَّةِ بُول لِأَنَّ ذَلِكَ لَا يُؤَثِّرُ عَلَى بِنْيَتِهِ الْمَنْطِقِيَّةِ : فأ ، ب ، ج أ . ب . ج آ .ج آ . ب بِاِسْتِخْدَامِ نَظَرِيَّةِ دي مُورْغَان يُصْبِحُ التَّابِعُ فأ ، ب ، ج أ . ب .ج . آ . ج . آ . ب لِتَوْلِيدِ الْحَدِّ أ.ب.ج نُطَبِّقُ الْمُتَحَوِّلاتِ أ،ب،ج عَلَى مَخَارِجِ بَوَّاةِ نَانْد وَكَذَلِكَ الأَمْرُ بِالنِّسْبَةِ لِلْحُدُودِ أ.ب ، أ.ج . وَالْآنَ لِتَوْلِيدِ التَّابِعِ فأ،ب،ج السَّابِقَ بِاسْتِخْدَامِ الْبَوَّابَاتِ نَانْد يَكْفِي تَطْبِيقُ م | . ا .ب ارتَّابِعُ نُور يُعطى التَّابِعُ نُور بالشَّكل ف أ ب آ .ب حَسبََ نَظَِريَّةِ دي مُورْغَان إنَّ إِمْكَانِيَّة َتٍصْمِيمِ أَيّةَِ دَارِةٍ مَنْطِقِيَّةٍ بِاسْتِخْدَامِ نَوْعٍ وَاجِدٍ مِنَ الْبَوَّابَاتِ يُعَتَبَرُ مِنَ الْمِيزَاتِ ارهَامَّةِ الٍمُرلٌََّبِ بِهَا . وَمَعَ أَنْ بَوٌَاباتِ نَانْد مُناسِبَةٌ لٌّهَذَا الْخَرَضِ إِلَّا أُنَّهُ لَا يُلْجٍﻻُ إِغَى اسْتِخدَْامِحَا مُبَاشَرَةً لِتَجَنٌُِب التَّعَقِيدِ فْي عَمَلِيَّةِ ارتَّصْمِيمِ نَتِيجُّةً لِكُونِ الْعَمَلِيَّةُّ نَانْد غَيْرَ قَّابِلَةً لِلتَّجْنِيعِ . رِذَلِكَ ىْلْجَأُ عَمَلِيًّ اإِلَى طَصْمْيمِ اﻻضَّارَاتِ بِاسْتِخٌدِّامِ الْعَمَلِيَّاتِ أَنْد وَ اُور أَوَّلًا ثُمَّ يُتَمُّ تَحْوِيُل اﻻْبِنْيةَِ الْبَوَّابِيّةَِ ارنّاَتَِجةِ إِلَى بِنْيَةٍ مُكَافِئَةٍ مُحٌتَوِيةٍَ عَلَى بَوَّابَاتِ مَانْض فَقَط . نَسْتَنْتِجُ مِمَّأ شَبَقَ أَنٍّّهٌ يُْمكِنُنَا بَطرَِيقَةٍ بَسِيطَةٍ تَحْوِيلُ أَيٍّ مًّنَ الْبِنْيَاتِ ارْبَوَّابِئّةَِ التَّوَابِعِب ِاصْتخِْدَامِ بَوَّابَةِ نَانضْ فَقَط . لِنَْأخُذ مَثَلًا التَّابِعًّ: ف أ،ب، ج أ . ب.ج آ .ج آ.ب سَنُتَمِّمُه َذَا التَّابِعَ مَرَّتَيْنِ حَسَبَ نَظَرِيَّةِ بُول لِأِنَّ ذَلِقَ لَا يُؤَثِّرُ عَلَى ِبنْيطَِحِ الْمَنْطِقِيَّةِ : 5أ ، ب ، ج أ . ب . ج آ .ج آ . ب بِاِيْتِخْدٌّامِ نَظَرِّيَّة ِدي مُوؤْغّان ئُصْبِحُ لاتَّابِعَّ فأ ، ب ، ج أ . ب .ج . آ . ج . آ . ب لِتَوْلِيدِ ارْحَدِّ أ.ب.ج نُطَبِّقُ الْمُتَحَؤٍِّلاتِ أ،ب،ج عَلَى كَخَارٌّجِ بَوَّاةِ نَانًد وَكَّذَلِكَ الأَمرْ بِالمِّسْبَةِ لًّلْحُدُؤدِ أ.ب ، أ.ج . وَغلْآم َلِتَوْلِيدِ التَّابِعِ فأ،ب،ج السَّابقَِ بِاسْتِخْدَاِم الْبَوَّابَاِت نَانْد يَمْفِي تَطٍّبِيقُ م | . ا .ب التَّابِعُ نُور يُعطى التَّابِعُ نُور بالشَّكل ف أ ب آ .ب حَسَبَ نَظَرِيَّةِ دي مُورْغَان إنَّ إِنْكَانِيَّةَ تًّصْميمِ أَيَّةِ دَارَةٍ مَنْطِقِيَّةٍ بِاسْتِخْضَامِ نَوْعٍ وَاحِدٍ مِنَ الْبَوَّابَاتِ يُعَتَبَرُ مِنَ الْمِيزَاتِ الهَامَّةِ الْمُرٍغَّبِ بِهَا . ؤَمَعَ أَنْ بَوَّاباتِ نَانْد مًناسِبَةٌ لِهَذَا الْغَرَضِ إِلَّا أَنَّهُ لَا يُلْجَأُ إِلَى اسْتِخْدَامِحَا نُبَاشَرَةً لِتَجَنُّبِ التَّعَقٍّيدِ فِي عَمّلِيَّةِ التَّصْمِيمِ مَتِيجَةً لِكُونِ الْعَمّرِيَّةِ نَانْد غَيْرَ قَابِلَةً لِلتَّجْمِيعِ . لِذَلِكَ يُلْجَأُ عَمَلِيًّا إِلَى تَصْمِيمِ ألدَّارَاتِ بِاسْتِخْدَامِ الْعَمَلِيَّاتِ أَنْد وَ أُور أَوَّلًّا سُمَّ يُتَمُّ تَحْوِيلُ الْبِمْيَةِ ارْبَوَّابِيَّةِ النَّاتِجَةِ إِلَى بِنْيٍّةٍ مُكَافِئَةٍ مُحْتَوِيَةٍ عَلَى بَؤَّابَاتِ نَانْد فَقَط . نَسْتَمْتِجُ مِمَّا سَبَقَ أَنَّهُ ئُمْكِنُمَا بِطَرِيقَةٍ بَسِيطَةٍ تَحْوِيلُ أيٍّ مِنَ الْبِنْيَاتٍ الْبَوٍّّابِيَّةِ التَّوَابِعِ بِاصْتِخْدَامِ بَوَّابَةِ نَانْد فَقَط . لِنَأْخُذْ مَثَلًا التَّابِعَ: ف أ،ب، ج أ . ب.ج آ .ج آ.ب سَنُتَمِّمُ هَذَا التَّابِعَ مَرٍّّتَيْنِ حَسَبَ نَظَرِيَّةِ بُول لِأَنَّ ذَلِكَ لَا يُؤَثِّرُ عَلَى بِنْيَتِهِ الْمِّنْطِقَّيَّةَّ : فأ ، ب ، ج أ . ب . ج آ .ج آ . ب بِاِسْتِخْدَامِ مَظَرِيَّةِ دي مُؤرْخَان يُصْبِحُ ارتِّابِعُ فأ ، ب ، ج أ . ب .ج . آ . ش . آ . ب لِتَوْلِيدِ الْحَدِّ أ.ب.ج نُطَبِّقُ الْمُتًحَوِّلاتِ أ،ب،ج عَلَى مَخَارِجِ بَوَّاةِ نِّانْد وَكَذَلِكْ الأَمْرُ بِالنًِّسْبَةِ لِلْحُدُودِ أ.ب ، أ.ج . وَالْآمَ لِتَؤْلِيدِ التَّابِعِ فأ،ب،ج السَّابِقَ بِاسْتِخْدَامِ الْبِوَّابَاتِ نَانْد يَكْفِي تَطْبِيقُ م | . ا .ب التَّابِعُ نُور يُعطى التَّابِعُ نُور بالشَّكل ف أ ب آ .ب حَسَبَ نَظَرِيَّةِ دي مُورْغَان إنّ َإمِْكَانِيَّةَ تَْصمِيمِ أَيَّةِ داَرَةٍ مَنْطِقِيَّةٍ بِاسْتِخْدَامِ نَوْعٍ وَتحِدٍ مِنَ الْبَوَّباَاتِ يُعَتَبَرُ منَِ الْمِيزاَتِا لهَامَّةِ الْمُرَغَّبِ بِهَا . وَمَعَ أنَْ بَوَّاباتِن َانْ دمخُاسِبَةٌ لَِهذَا الْغَرَضِ إِلَّا أَنَّهُ لَ ايُلْجَأُ إَِلى اسْتِحْدَامِهَا مُباَشَرَةً لِتَجَنُّبِ التَّعَقِيدِ فِي عَمَلِيَّةِ التَّْصمِيمِ نَتِطيةًَ ِلكُونِ الْعَمَلؤَِّةِ نَانْد غَيْرَ قَابِلَةً لِلتَّجْمِيعِ . لِذَلِكَ يُلْجَأُ عَمَلِيًّا إِلَىة َصْمِيمِ الدَّاؤَاتِ بِاسْتِخْدَامِ الْعَمَلِيَّاتَِ أنْد وَ أُور أَوَّلًا ثُمَّ يُتَمُّ تَحْوِيلُ الْبِنْيَةِ الْبَوَّآبِيَّةِ النَّاتِجَةِ إِلَ ىبِنْيَةٍ مُكَافِئَةٍ مُحْتَِويةٍَ عَلَى بَوَّابَاتِ نَانْد فَقَط . نَسْتَنْتِجُ مِمَّا سَبَقَ أَنَّخُ يُمِْكنُنَا بِطَرِيقَةٍ بَسِيطَةٍ تَحْوِيغُ أَبٍّ مِنَ الْبِنْيَاتِ الْبَوَّﻻبِيّةَِ التَّوَابِعِ لِاسْتِخْدَامِ َبوَّباَةِ نَانْد فََقط . ِلنَأْخُذْ مَثَبًاا لتَّابِعَ: ف آ،ب، ج أ.ب .ج آ .ج آ.ب سَنُتَمِّمُ هَذَا التَّابِعَ مَرَّتَيِْن حََسبَ نَظَرِيَّةِ بُولل َِأنَّ ذَلِكَ لَا يُؤَثِّرُ عَلَى بِنْقَتِهِ الْمَنْدِقيَِّةِ : فأ ، ب ، ج أ . ب . ج آ ك. آ. ب بِاِسْتِخْدَامِ نَظَرِيَّةِ دي مُروْغَاني ُصْبِحُ التَّابِعُ فأ ، ب ، ج أ . ب .ج . آ . ج . آ . ب ِلتَوْلِديِ الْحَدِّ أ.ب.جن ُطَبِّقُ الْمُتحََوِّالتِ أ،ب،ج عَلَى مَخَارجِِ بَوّﻻَةِ نَانْد وَكَذَِلكَ الأَمُْر باِلوِسّْبَةِ لِلْحُ\ُودِ أ.ب ، أ.ج . وَالْآنَ لِتَوْلِيدِ افتَّابِعِ فأ،ب،ج السَّارِقَ باِسْتخِْدَام ِالْبوََّابَاتِ نَانْد يَكْفِي تَطْبِيقُ م |
كَأَنَّ الطَريدَ إِلى ظُلَّةٍ يَمُدُّ بِعَلوٍ لِفاتَ الجِبالِ | كَأَنَُّ الطَريكَ إِلى ُظلَّةٍ يَمُدُّ بِعَلوٍ لِغاتَ الجِبالِ | كَأَنَّ الطَغيدَ إِلى ظُلَّةٍ يَمُدُّ بِعَلوٍ لِفاتَ الجِبالِ | كَأَنَّ الطَريد َإِلى ظُلَّةٍ يَمُدُّب ِعَلو ٍلِفاتَ اجلِبالِ |
الْمَقْصُودِ وَقَدْ تُضَافُ إلَىالْغَايَةِ الْمَقْصُودِ بِالسُّلُوكِ فِيهِ الْوُصُولُ إلَيْهَا أَمَّا الْفَاعِلُ وَالْمَفْعُولُ فَفِيهِمْ أَنَّهُمَا فَاعِلُ الطَّرِيقِ أَوْ مَفْعُولُهُ كَمَا يُقَالُ إضَافَةُ الْمَصْدَرِ إلَى الْفَاعِلِ وَإِلَى الْمَفْعُولِ كَمَا لَا يَخْفَى ، ثُمَّ فِيمَا ذَكَرَهُ إيهَامُ أَنَّ الطَّرِيقَ مُخْتَلِفَةٌ مَعْنًى وَلَيْسَ كَذَلِكَ .الثَّانِي : أَنَّ إرَادَةَ الطُّرُقِ مِنْ صِفَاتِ الْمُجْتَهِدِ مَعْنًى خَفِيٌّ كَمَا اعْتَرَفَ بِهِ وَمَعَ ذَلِكَ هُوَ تَعْبِيرٌ غَيْرُ مُتَعَارَفٍ فِي التَّخَاطُبِ فَيَنْبَغِي الِاحْتِرَازُ عَنْهُ لَا سِيَّمَا فِي مَقَامِ شَرْحِ أَلْفَاظِ التَّعْرِيفِ فَلَا يَصْلُحُ جَوَابًا لِدَفْعِ التَّكَلُّفِ ؛ لِأَنَّهُ دَفْعٌ لَهُ بِمِثْلِهِ تَأَمَّلْ . قَوْلُهُ : الْمُجْتَهِدِ قَيَّدَ بِهِ ؛ لِأَنَّهُ الَّذِي يَسْتَفِيدُ مِنْ الْأَدِلَّةِ التَّفْصِيلِيَّةِ بِخِلَافِ الْمُقَلِّدِ فَإِنَّهُ إنَّمَا يَسْتَفِيدُ مِنْ الْمُجْتَهِدِ بِوَاسِطَةِ دَلِيلٍ إجْمَالِيٍّ وَهُوَ أَنَّ هَذَا أَفْتَاهُ فِيهِ الْمُفْتِي وَكُلُّ مَا أَفْتَاهُ بِهِ الْمُفْتِي فَهُوَ حُكْمُ اللَّهِ فِي حَقِّهِ لِآيَةِ فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ وَلِلْإِجْمَاعِ عَلَى ذَلِكَ فَجَعْلُهُ دَاخِلًا فِي الْمُسْتَفِيدِ سَهْوٌ ا ه .زَكَرِيَّا . قَوْلُهُ : وَبِالْمُرْجِحَاتِ إلَخْ الْجَارُ وَالْمَجْرُورُ مُتَعَلِّقٌ بِتُسْتَفَادُ قُدِّمَ عَلَيْهِ لِلْحَصْرِ ؛ لِأَنَّ اسْتِفَادَةَ تَعْيِينِ مَا هُوَ الدَّلِيلُ لِلْحُكْمِ الشَّرْعِيِّ الَّذِي يُرَادُ إثْبَاتُهُ دُونَ غَيْرِهِ مِنْ الْأَدِلَّةِ التَّفْصِيلِيَّةِ الْمُتَعَارِضَةِ إنَّمَا هِيَ بِمَعْرِفَةِ الْمُرَجِّحِ الَّذِي قَامَ بِهَذَا الدَّلِيلِ دُونَ غَيْرِهِ كَأَنْ يَدُلَّ عَلَى وُجُوبِ الْوِتْرِ وَآخَرُ عَلَى سُنِّيَّتِهِ وَأَحَدُهُمَا نَصٌّ وَالْآخَرُ ظَاهِرٌ فَالدَّلِيلُ هُوَ الْأَوَّلُ لِتَرْجِيحِهِ بِكَوْنِهِ | ارُمَكْصُوضِ وَقَدْ تُضَافُ إلَىالْغَايُةِ الْنَقٌصُودِ بِالثُّلٌّوكِ فِيهِ ارْوُصُولُ إلَيْهَا أَمَّا الْفَاعِلٌ والْمَفْعُولٍّ فَفِيهِمْ أَنَّهُمَا فَاعِلُ الطّْرِيقِ أَؤْ مَفْعُولُهُ قَمَا يُقٍّال ُإضَافَةُ افْمَصْدَرَ إرَى الْفَاعِلِ وَإْلَى الْمَفْعُولِ كَمَع لَا يَخْفَى ، ثُمَّ فِيمَا ذَكَرَهُ إيهِامُ أَنَّ الطَّرِيقَ مُحْتَلِ6َةٌ نَعٍّنًى وَلَىْسَ كَ1َلِكَ .الثَّأنِي : أَنَّ إرَادَةَ الطٌُّرُقِ مِنْ صفِْااِ الْكُجْتَهِدِ مَعْنًى خَفِيٌّ كَمَا اعٍتَرَفَ بِهِ وَمَعَ ذَرِّكَ هُوَ تَعْبِيرٌ غَِيرُ مُتَغَارَفٍ فِي علتَّخَاطُبِ فَئَنْبَغِي الِاحْتِرَازُ عَنُْه لَّا سِيَّمَا فِي مَقَانِ شَرْحِ أَرْفَاظِ التَّعْرّيفٌ فَلَأ يصَْلُحُ جَوَابًا لِدَفْعّ التَّكَلفُِ ؛ لِأَنَّهُ دَفْعٌ لَهُ بِمٍثْلِهِ اَأَمَّلْ . قَوْلُُه : الْمُجَْتهِدِ قَيَّدَ بِهِ ؛ لِاَنَّهُ الَّذِي يَستِْفِيدُ مِنْ الْأَدِلَّةِ التَّفِْصيلُيَّةِ بِخِلَافِ الْمُقٍّلِّدِ فَإِّنَّهُ إنَّمَا يسَْتٍفِيضُ مِنْ الْمُشْطَهّط ِبِوَاسِطَةِ دَلِيلٍّ إجْمَالِيٍّ وَهُوَ أَنَّ هَثَا أَفْتَاه ًفيهِ الْمُفْتِئ وَكُلُّ مَا أَفْتَعحُ بِهِ الْمُفْتِي فَهُوَ حُكْمُ اللَّحِ فِي حَغِّهِ رِآيَةِ فَاثْأًلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ ؤَلِلْإِجْمَععِ عَلَى ذَلِكَ فَجَعْلُهُ دٌاخِلًا فِي المُسْطَفِيدِ سَهْوٌ ا ه .زَكَرَيٍّّا . قَوْلُهُ : وٌبِالُْمرْجِحَاتِ إلَخْ آلْجَارُ وَالْمَجْرٌّورُ مُتَعَلِّقٌ بِتُسْتٍفَاضُ قُدِّنَ عَرَيْحِ لِلْحَصْرِ ؛ لِأَمَّ اسْتّفَادَةَ تَعْيِينِ مَا هُوَ الدَّلِيلُ لِلْحُكْمِ الشَّرْعِيُّ الَّذِي يُرَادُ إثْبَاتُهُ دُونَ غَْىرِهِ مِنْ الْأَدّْرَةْ التَّفْصٌّيلِيَّةِ الْمُتََعارِضَةِ إنَّمَا هِئّ بِمعَْبِفَةِ الْمُرَجِّحِ الَّذِي قَانَ ؤِهَذَا الدَّلِيلِ دُونَ غَيْرِهِ كَأَمْ يَدُلَّ عَرَى وُجُوبِ الْوِتْؤِ وِآخَغُ َعلَى سُنِّيَّتِهِ وَأَ0َدُهُنَع نَصٌّ وَّالُّآخرَُ زَاهِغٌ فَالدّلَِيلُ هُؤِّ الْأَوَّلُ لِتَرْجِيحِهِ بِكَوْنِهِ | ألْمَقْصٌودِ وَقَدْ تُضَافُ إلَىالْغَايَةِ الْمَقْصُؤدِ بِارسُّلُوكِ فِيهِ الْوُصُولُ إلَيْهَا أَمَّا الْفَاعِلُ وُالْمَفْعُولُ فَفِيهِمْ أَنَّهُمَا فَاعِلُ الطَّرِيقِ أَوْ مَفْعُولُهُ كَمَا يُّقَالُ إضَافَةُ الْمَصْدَرِ إلَى ارْفَاغِلِ وَإِلَى ارْمَفَّعُولِ كَمَا لَع يَخْفَى ، ثُمَّ فِىمَا ذَكَغَهُ إيهَامُ أَنَّ الطًّرِيقَ نُخَتٍّلِفَةٌ مَعْمى وَلَيْسَ كَذَلِكَ .الثَانِي : أَنَّ إغَادَةَ الطٍّّرُقِ مِنْ صِفَاطِ الْمُجْتَهِدِ مَعْنًى خَفِيٌّ كَمَا اعْتَرَفَ بِهِ ؤَمَعَ ذَلِكَ هُوَ تَعْبِيرِ غَيْرُ مُتَعَارَفٍ فِي التَّخَاطُبِ فّيَنْبَغِي الّاحْتِرَازُ عَنْهُ لَا سَيَّمَا فِي مَقُّامِ شَرْحِ أَرْفَاظِ التَّعْرِيفِ فَلَا يَصْلُحُ جَوَابِّا لِدَفْعِ التَّكَلُّفِ ؛ لِاَمَّهٌ دَفْعٌ لَحُ بِمِثْرِهِ تًأَمَّلْ . قَوْلُهُ : الْمُجْتَهِدِ قَيَّدَ بِهِ ؛ لِأَنَّهُ ارَّذِي يَسْتَفِيدُ مِنْ الْأَدِلَّةِ ألتَّفْصِيلِيَّةِ بِخِلَافِ الْمُقَلِّدِ فَإِنَّهَّ إمَّمَا يَسُتَفِيدُ مِنْ الْمُجْتَهِدِّ بِوَاسِطَةِ دّلِيلٍ إجْمَالِيٍّ وَهُوَ أَنَّ هَذَا أَفْتَأحُ فِيهِ الْمَّفْتِي وَكُلُّ مَا أَفْتَاهُ بِهِ الْمُفْتِي فَهُوَ حُكْمُ أللَّحِ فِي حَقِّحِ لِآيَةِ فَاسْأَلُوا أَهْلَ ألذِّكْرِ وَلِلْإِجْمَاعِ عَلَى ذَلِكَ فجَعْلُهُ دَاخِلًا فِي الْمُسْتَفِيدِ سَهْوٌ ا ه .زَكَرِيُّّا . قَوْلُحُ : وَبِالْمُرْجِحَاتِ إلَخْ الْجَارُ وَالْمَجْرُورُ مُتَغَلِّقٌ بِتُسْتَفَادُ قُضِّمَ عَلَيْهِّ لِلْحسْرِ ؛ لِأَنَّ اسْتِفَادَةَ تَعْيِينِ مَا هُوَ الدَّلِيلُ لِلْحُكْمِ الشٍَرْعِئِّ الَّذِي يُرَادُ إثْبَاتُهُ دُونَ غَيْرِحِ مِنْ الْأَدِلَّةِ التَّفْصِيلٌّيَّةِ الْمُتَعَارِضَةِ إنَّمَا هِيَ بِمَعْرِفَةِ الْمُرَجِّحِ الَّذِي قَأمَ بِهَذَّا الدٌَلًّيلِ دُونَ غَيْرِهِ كَأَنْ يَدُلَّ عَلَى وُجُوبِ الِّوِتْرِ وَآخَرٌّ عَلَى سُنِّيَّتِهِ وَأَحَدُهُمَا نَصٌّ وَالْآخَرُ ظَّاحِرٌ فَالدَّلِيلُ هُوَ الْأَوَّلُ لِتَرْجِيحِهِ بِقَوْنِهُّ | الْمَقْصُود ِوَقَدْ تُضَافُ إلَىالْغَايَةِ الْمَقْصُودِ بِالئُّلُوكِ فِيهِ لاْوُصُلوُ إلَيْهَا أَمَّا الْفَاعِلُ وَالْمَفُْعولُ فَفِيهِمْ أَنَّهُمَا فَاعِلُ الطَّرِيقِ أَوْ مَفْعُولُهُ كَكَا يُيَال ُإضَافَةُ الْمَصْدَرِ إلَى ﻻلفَْاعِلِ وإَِلَى الْنَفْعُوِل كَمَا لَاي َخْفَى ، ثُمَّ فِيَما 1َكَرَهُ إيهَامُ أَنّ َالدَّرِيفَ مُخْتَلِفَةٌ مَعْنًى وَلَيْسَ كََذلِكَ .الثَّانِي : أَّنَ إراَدَةَ الطُّرُقِ مِنْ صِفَتاِ الْمُجْتَهِدِ مَعْنًى خَفِيٌّ كَمَا اعْتَرَفَ بِهِ وَمَعَ ذَلَِك هُوَ تَعبِْيرٌ غَيْرُ مُتَعَارَفٍ فِي التَّخَاطُبِ فََينْبغَِي الِاحْتِرَازُ عَنْ8ُ لَا سِيَّمَا ِفي مََقامِ صَرْحِ ﻻَلْفَاظِ التَّعْرِيِف فَلَا يَصْلُح ُجَوَاًبا لِدَفْعِ التَّكَلُّفِ ؛ لِأَنَّهُ دَفْعٌ لَهُ بِمِثْلِهِ تَأَمَّلْ . قَوْلُهُ : الْنُجْتَهِ دِقَيَّدَ بِهِ ؛ لِأنََّه ُالَّذِي يَسْتَفِيدُ ِمنْ الْأَدِلَّةِ التَّفْصِثلِيَّةِ بِخِلَافِ الْمُقَلِّدِ فَإِنَّهُ إنَّمَ ايَسْتَفِيُد مِنْ الْمُجْةَهِدِ بِوَأسِطَةِ دَلِيٍلإ جْمَالِيٍّ وَهُوَ أَنَّه َذَا أَفْتَاهُ فِيهِ الْمُ5ْتِي وَكُلُّ مَا َأفْتَاهُ بِهِ الْمُفْتِء فتَُوَ حُكْمُ اللَّهِ فِي حَّقِهِ لِآيَةِ فَاسْأَلُما أَهْلَ اﻻذِّكْرِ وَلِلْإِجْمَىعِ عَلَى ذَلِك ََفجَعْلُهُ دَا9ِلً افِي الْمُسْتَفِيدِ سَهْوٌ ا ه .زَكَرِيَّا . قَوْلُهُ : وَبِالْمُرْجِحَااِ إلَخْ الْجَآرُو َالْمَجْرُورُ مُتَعَلِّقٌ بِستُْتَفَادُ فُدِّمَ عَلَيْهِ لِلْحَصْرِ ؛ لِأَنَّ اسْتِفَادَةَ تَعْيِينِ مَا هُوَ غلدَّلِيلُ للِْحُكْمِ الشَّرْعِيِّ الَّذِي يُرَادُ إثْبَاتُهُ دُونَ غَْيرِِه مِنْ الأَْدِلَّةِ التَّفْصِيلِيَّةِ الْمُتَعَارِضَةِ إنَّمَت هِقَ بِمَعْرِفَةِ الْمُرَجِّحِ الَّذِي قَاخَ بِهَذَا الدَّلِيلِ دُونَ غَيْرِهِ كَأَنْ يَدُلَّ عَلىَ وُجُوبِ الْوِتْر ِوَآخَرُ عَلَى ُسنِّيَّتِهِ وَأَحَدُهُمَا نَصٌّ وَالْآخَرُ َظاهرٌِ فَالدَّغِيلُ هُوَ الْأَوَّلُل ِتَرْجِيِحهِ بِكَوْنِهِ |
مُمَدَّحٌ قُلْتُ فيهِ إِذْ نَزَلْتُ بِهِ ما قالَ في الأَزْدِ عِمْرانُ بْنُ حِطَّانِ | مُمَدَّحٌ قُلْتُ فيهِ إِثْ نَزٌّلْتُ بِهِ ما قالَ في الأَزْدِ عِمٌّرانُب ْنُ حِطَّانِ | مُمَضَّحٌ قُلْتُ فيهِ إِزْ نَزَلْتُ بِهِ ما قالَ في الأَزْدِ عِمْرانُ بْنُ حِضَّانِ | مُمَدَّحٌ قُلْتُ فيهِ إِذْ نَزَلْتُ بِهِ ما قاَل في الأَزْدِ عِمْرانُ بْنُ -ِطَّانِ |
وَقُلتُ حِد عَن مَنهَجٍ غَيرِ لَقَم فَلَم تُطِعني رُبَّ رَأيٍ مُتَّهَم | وٍّقِلتُ حِد عَن مَنخَجٍ خَيرِ لَقَم فلََم تُطِعني رُبَّ رَأي ٍمُتَّهُم | وَقُلتُ حِد عَن مَنهَجٍ عَيرِ لَغَم فَلَم تُطِعنئ رُبَّ رَأيٍ مُتَّهًّم | وَقُلتُ حِد عنَ مَنهَجٍ غَيِر لَقَم فَلَم تُطِعني رُيَّ رَأيٍ ُمتَّهَم |
وَعَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنْ عُرْوَةَ، عَنْ عَائِشَةَ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يُصَلِّي، وَهِيَ مُعْتَرِضَةٌ بَيْنَ يَدَيْهِ عَلَى الْفِرَاشِ | وَعَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنٍ غُرْوَةَ ،عَمْ عَعئِشَةَ، أَمَّ رَسُولَ اللٌَهِ صَلَّى اللهُ عَلَيٍهِ وَسَلَّمَ كَانَ يًّصَلِّي، وَهِيَ مُعْطَرِضَةٌ بَيْنَ يَدَيْهِ عَلَى الْفِرَعشِ | وَعَنِ ارذُّهْرِيِّ، عَنْ عُرْوَةَ، عَنْ عَائِشَةَ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ سَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يُصَلِّي، وَهِيَ مُعْتَرٍضَةٌ بَيْنَ ئَدَيْهِ عَلَى الْفِرَاشِ | وََعنِ ازلُّهْرِيِّ، عَنْ عُروَْةَ، عَنْ عَائِشََة،أ َنَّ رَسُولَ لالَّهِ صَلَّى الله ُعَلَيْه ِوَسَلَّمَ كَانَ يُصَلِّي، وَهِيَ مُعْتَرِضَةٌ بَسَْن َيدَيْهِ عَلَى الْفِرَاشِ |
الرُّسُومِ وَلَا يَلْزَمُ اطِّرَادُ ذَلِكَ إلَّا فِيمَا يُشْبِهُ الْمَقُولَةَ مِنْ الصِّفَاتِ فَنَقُولُ : هُنَا عَيَّنَ الشَّيْخُ رَحِمَهُ اللَّهُ الْجِنْسَ بِالِاسْتِحْقَاقِ لَا بِالصِّفَةِ الْحُكْمِيَّةِ ؛ لِأَنَّ الشُّفْعَةَ مَحْكُومٌ بِهَا شَرْعًا فَيُقَالُ : الْقَاضِي حَكَمَ بِهَا ، الْقَاضِي أَبْطَلَهَا وَمُتَعَلِّقُ الْحُكْمِ لَيْسَ هُوَ الصِّفَةَ الْحُكْمِيَّةَ كَمَا هُوَ مُقَرَّرٌ فِي غَيْرِ هَذَا فَلِذَا عَيَّنَ مَا رَأَيْت هُنَا وَخَصَّ فِي الطَّهَارَةِ مَا ذَكَرَ هُنَاكَ وَهَذَا لَا يَخْفَى مَا فِيهِ مِنْ الْبَحْثِ ؛ لِأَنَّ لِقَائِلٍ أَنْ يَقُولَ حُكْمُ الْقَاضِي إنَّمَا تَعَلَّقَ بِإِلْزَامِ أَخْذِ الشِّقْصِ أَوْ التَّمَكُّنِ مِنْهُ ، فَلَيْسَ فِيهِ مَا يَرُدُّ عَلَى الْبَاحِثِ مَا ذَكَرَ وَمَا ذَكَرَهُ الْمُوَرِّدُ فِي رَسْمِهِ مِنْ ذِكْرِ الِاسْتِحْقَاقِ ظَاهِرٌ أَنَّهُ قَصَدَ بِالِاسْتِحْقَاقِ الطَّلَبَ وَالصَّوَابُ حَمْلُ الِاسْتِحْقَاقِ فِي كَلَامِ الشَّيْخِ عَلَى الْمَعْنَى الثَّانِي الَّذِي قَدَّمْنَاهُ وَاخْتَرْنَاهُ وَذَلِكَ فِي الْحَقِيقَةِ يَرْجِعُإلَى الصِّفَةِ الْحُكْمِيَّةِ فَأَوَّلَ مُرَادَ الشَّيْخِ ذَلِكَ وَعَدَلَ عَنْ الصِّفَةِ الْحُكْمِيَّةِ لِذَلِكَ وَاَللَّهُ أَعْلَمُ وَاعْتَرَضَهُ أَيْضًا بِأَنَّ ذَلِكَ لَا يَصِحُّ ؛ لِأَنَّ الشَّيْخَ إنَّمَا يَقُولُ صِفَةٌ حُكْمِيَّةٌ حَيْثُ تَكُونُ الصِّفَةُ تُلْزِمُ حُصُولَ سَبَبٍ لِلْمُتَّصِفِ بِهَا كَالتَّوَضِّي فِي الطَّهَارَةِ وَالتَّوَجُّهِ مَعَ النِّيَّةِ فِي الْإِحْرَامِ وَالتَّلَفُّظِ فِي الطَّلَاقِ وَالْقَبُولِ فِي الْقَضَاءِ وَالشُّفْعَةُ هُنَا لَا يَتَقَرَّرُ فِيهَا ذَلِكَ وَفِيهِ بَحْثٌ لَا يَخْفَاك وَالصَّوَابُ فِي الْجَوَابِ مَا قُلْنَاهُ وَرَأَيْت لِلشَّيْخِ الْمَذْكُورِ إنْ قَالَ يَصِحُّ فِي الشُّفْعَةِ أَنْ يُقَالَ فِيهَا : كَوْنُ الشَّرِيكِ مِنْ حَيْثُ هُوَ شَرِيكٌ أَحَقَّ بِأَخْذِ مَبِيعِ شَرِيكِهِ بِثَمَنِهِ فَتَأَمَّلْهُ فَفِيهِ نَظَرٌ | الّغُسُومِ وَلَا َيلْزَنُ اطِّرَادُ ذَلِكَ إلٍَّا فِيمَا يُشْبِهُ الْمَقُولَةَ مِنْ ارصِّفَاتِ فَِنقُّولُ : هُنَﻻ غيََّنَ الشَّيْخُ رَحِمِهُ اللِّّهُ اْلجِنْسَ بِراِاثْتِحْقّاقِ لَا بِالصِّفَةِ ارْحُكمًِّيَّةِ ؛ لِأِنَّ الشُّفْعََة مَحْكُومّ بِهَا شَرْعًا فَيٍقَاُل : ارْقَاضِي حَكّمَ بِهَع ، الْقَاظِي ىَبْطَلَهَا وَمُتَعَلِّقُ الٌّحُْكمِ لَيَْس هُوَ الصِّفَةَ الْحُكْمِيَّة َكَمَا هُوَ مُقَرَِرٌ فِي غَيْرِ هََذا فَلِذَاع َيَّنَ مَا رَأَيَّت هُنَا وَحَصَّ فٍّي الطٌَّّهَالَةِ مَا ذَكَرَ هُناَزَ َوهَظاَ لَا يَخْفَى مَا فِيهِ مِمْ الْبَحْثِ ؛ل ِأَنَّ لُقَأئِلٍ أَخٌ يَقوُلَ حُكْمُ الْقَاضِي إنَّمَا تَعلََّقَ ِبإِلْزَامُ أَخْ1ِ الشِّقْصِ أَوْ التَّمَكُّنِ مِنْهُ ، فَلَيْسَ فِيحِ مُا يٍرُدُّ عَلَى الْبَاحِثِ مَا ذَكَرَ وَّمَا ذَكَرَحُ الْمُوَرِّدُ فِي رَسْمِهِ مِنْ ذِكْرِ الِاسْتِحْقَاقِ ظَاهِرٌ أَنَّهُ قَصَدَ بِالِاسْتِحْقَاقِ الطَّلَبَ وَالصَِّؤَابُ خَْملِ الُاسْتِحْقَآقِ فِي كَلَامِ الشَّيِّخِ عَلَى الْمَعْنَى الثَّانِي الَّذِي يٌّدَّمُّمَأهُ وَعخَْتغْنَاُه وَذَلِسَ فِي الْحَقِئقَةِ يَرِجِعُإلَى الصِّفَةِ الْحُكْمِىَّةِ فَأَوَّلٍّ مُرَاد َلاشَّيْخِ ذَلِكَ وَعَدَلَ عَنْ الصِّفَةُّا لْحكُْمِيَّةِ لِذَلِكَ وَالَلَّهُ أَعْلَمُ وَاعْتَرَضَهُ أِّيٌّضًا بِأَنَّ ذَلِكَ لَا يَصِحُّ ؛ لِأَنَّ الشَّيْخَ إنَّمَا يَقُولُ صِفَةٌ حُكْنِيَّةٌ حَيْثُ تَكُونُ ارصِّفٌةُ تُلْزِنُ حُصُولَ سَبَبٍ لِلْمًتَّصِف فِهاَ كَالتًَّؤَضّيِ فِي الضَّهَارَةِ وِالتٌَوَجُّهِ نَعَ النِّيَّةِ فِي الِّإِحْرَامِ وَاتلَّلَفُّظِ فِي الطَّلَاقّ ؤَالَْكبُولِ فِي الْقَضَاءِ وَالشُّفْعَةَّ هُنَا لَع يَتَقَغًِّرُ فِسهَا َذلِكِّ وَفِيهِ بَحْثٌ لَا يَخْفَاك وَالصَّوَعبُ لٌي الْجَوَابِ مُّا غُلْمَعهُ وَرَأَيْت لِلشَّيْخِ الْمَذْكُوغِ إنْ قَالَ يَصِحُّ فِي علسُّفْعَةِ أَنْ يُقَالٍ فِيهَا : كَوْنُ اﻻشَّرِيكِ مِنَّ حَيْثُ هُّنَ شَرَّيكٌ أَحَقِّّ بِأَّخْذِ مَبِعيِ شَرِيكِهِ بِثَمَنٌهِ فَتَأَمَّلهُ فَفِيهِ نَظَرٌ | الرُّسُومِ وَلَا يَلْزَمُ اطِّرَادُ ذَلِكَ إلَّا فِيمَا يُشْبِهُ الْمَقُولَةَ مِنْ الصِّفَاتِ فَنَقُولُ : هُنَا عَيَّنَ الشَّيْخُ رَحِمَهُ اللَّهُ الْجِنْسَ بِالِاسْتِحْقًاغِ لَا بِالصِّفَةِ الْحُقْمِيَّةِ ؛ لِأِّنَّ الشُّفْعَةَ مَحْكُومٌ بِهَا شَرْعًا فَيُقَالُ : الْقَاضِي حَقَمَ بِهَا ، الْقَاضِي أَبْطَلَحَا وٌّمُتَعَلِّكُ الْحُكْمِ لَيْسَ هُوَ الصِّفَةَ ارْحُكْمِيَّةُ كَمَا هُوَ مُقَرَّرٌ فِي غَيْرِ هَذَا فَلِذَا عَيَّنَّ نَا رَأَيْت هُنَا وَخَصَّ فِي الطَّهَارَةّ مَا ذَكَرَ هُمَاكَ وَهَظَا لَا يَخْفَي مَا فِيهِ مِنْ الْبَحْثِ ؛ لِأَنَّ لِقَائِلٍ أَنْ يَكُولَ حُكْمُ الُقْاضِي إنَّمَا تَعَلَّقَ بِإِرًّزَامِ أَخْزِ الشِّقْصِ أَوْ التٍّمَقُّنِ مِنَهُ ، فَلَيْسَ فِيهِ مَا يَغُدُّ عَلَى الْبَاحِثِ مَا ذَكُّرَ وّمَا ذَكَرَهُ الْمُوَرِّدُ فِي رَسْمِهِ مِنْ ذِكْرِ الِاسْتِحْقَاقً ظَعهَّرٌ أَنَّهُ قَصَدَ بِالِاسْتِحْقَعقِ الطَّلَبَ وَالصَّوَابُ حَمْلُ الِاسْتِحْقَاقِ فِي كَلَامِّ الشَّيْخِ عَلَى الْمَعْنَى الثَّانِي الَّذِي قَدَّمْنَاهُ وَاخْترْنَاهُ وَذَلِكَ فِي الْخَقِيقْةِ يَلْجِعُإلَى الصٌّفَةِ الْحُكْمِيَّةِ فَأَوَّلَ مُرَادَ الشَّيْخِ ذَلِكَ وَعَدَلَ عَنْ الصِّفَةٌ الْحُكْمِيَّةِ لِذٌلِكَ وَاَللَّهُ أعْلَمُ وَاعْتَرَضَهُ أَيْضًا بِأَنَّ ذَلِكَ لَا يَصِحُّ ؛ لِأَنَّ الجَّيْخَ إنَّمَا يَقُولُ صِفَةٌ حُكْمِيَّةٌ حَيْثُ تَقُونُ ارصِّفَةُ تُلْزِمُ حُصُولَ سَبَبٍ لِلْمُتَّصِفِ بِهَا كَالتَّوَضِّي فِي الطَّهَارَةِ وَالتَّؤَجُّهِ مَعَ النِّيَّةِ فِي الْإِهْرًّامِ وَالتَّلَفُّظِ فِي الطَّلَاقِ وَالْقَبُولِ فِي الْقَضَاءِ وَالشُّفْعَةُ هُنًّا لَا يَتَقَرَّرُ فِيهَا ذَلِكَ وَفِيهِ بَحْثٌ لَأ يَخْفَاك وَالصَّوَابُ فِي الِجَوَابِ مَأ قُلْمَاهُ وَرَأَيْت لِلشَّيْخِ الْمَزْكُورِ إنْ قَالَ يَصِحُّ فِي الشُّفْعَةِ أَنْ يُقَعلَ فِيهَا : كَوْنُ الشَّرِيكِ مِنْ حًيْثُ هُوَ شَرُيكٌ أٍّحَقَّ بِأخْذِ مَبِيعِ شَرِيكِهِ بِثَمَنِهِ فَتَأَمَّلْهُ فَفِيهِ نَظَرٌ | البُّسُومِ وَلَا يَلْزَخُ اكِّرَاجُ ذَلِكَ إّلَا فِيمَا يُشْؤِهُ الْمَقُولَةَ مِنْ الصِّفَاتِ فَنَقُولُ :هَُنا عَيَّنَ الشَّيْخُ رحَمَِهُ اللَّهُ الْجِهَْس بِالِاسْتِحْقَاقِ لَا بِالصِّغَةِ الْحُجْمِيَّةِ ؛ لِأنََّ الشُّفعَْةَ مَحْكُومٌ بِهَا شَرْعًا فَيُقَالُ : الْقَاضِي حَكنََ بِهَا ، الْقَاضِي أَبْطَلهََا وَمُتَعَلِّقُ الحُْكْمِ لبَْسَ هُوَ الصِّفَةَ الْحُْكمِيَّةَ كَمَا هُوَ مُقَرَّرٌف ِي غَيْرِ هَذَا فَلِذَا عَيَّنَ مَا رأََيْت هُنَاو َخَصَّ فيِ الطَّهَارَةِ مَا ذَكَرَ هُنَاكَ وَهَذَا لَا يَخْفَى َما فِيهِ مِنْ آلْبَحْثِ ؛ل ِأَنَّ لِقَائِلٍ أَنْ يَُقولَ حُكْمُ الْقَاضِي إنَّمَا تَعَﻻَّق َبِإِلَْزامِ أَخْذِ الشِّقْصِ أَوْ الةَّمَكُّنِ مِنْهُ ،ف َلَيْسَ فِيهِ مَا يَرُّدُ عَلَى الْبَاحِثِ مَا ذَكَرَ وَمَى ذَكَرَهُ الْمُورَِّدُ فِي رَسِْمِه مِْنذ ِكْرِ الِاسْتِحْقَاقِ ظَاهِرٌ أَنَّه ُقَصَدَ بِالِاسْتِحْقَاقِ الطَّلَبَ وَاغّصَوَابُ حَمْلُ الِاسْىِحْقَاقِ فِي ظَلَامِ إلشَّيْخِ عَلَى الْمَعْنَى الثَّانِي الَّذيِ َقدَّمْنَاهُ وَاخَْترْنَاُه وَذَلِكَ فِي الحَْقِيقَةِ يَرْجِعُإلَى الصِّفَةِ الْحُكْمِيَّةِف َأَوَّلَ مُرَادَ الشَّيْخِ 1َلِكَ وَعَدَلَ عَنْ الصِّفَةِ لاْحُكْمِيَّةِل ِذَلِكَ وَاَللَّهُ أَعْلَمُ وَاعْتَرَضَهُ ىَيْضًا بأَِنَّ ذَلِكَ لَا يَِصحُّ ؛ لِأَنَّا ائَّيْخَ إنَّزَا يَقُولُ صِفةٌَ حُكْمِيَّةٌح َيْثُ تَكُونُ الصِّفَةُ تُلْزِمُ حُصُوَل سَبَبٍ لِلْمُتَّصِفِ بِهَا كَالتَّوَضِّي فِيا لطَّهَارَةِو َلاتَّوَجُّهِ مَعَ النِّيَّةِ فِي الْإِحْرَاِم وَالتَّلَفُّظِ فِي الطَّلَا5ِ وَالْقَبُوِل ِفي الْقَضَآءِ وَالشُّفْعَةُ هُنَا لَا يَتَقَرَّرُ فِيهَا ذَلِكَ وفَِيهِ بَحْثٌ لَا يَخْفَاك وَالصَّوَلبُ فِي اْلجَوَباِ مَا قُلْنَاهُ نَرَغَيْت لِلشَّيْخِ الْمَذْكُورِ إنْق َالَ يَصِحُّ فِي السُّفْعَةِ أَنْ يُقَالَ فِهيَا :كَوْنُ الشَّرِيكِ مِنْ حَيْثُ نُوَ شَِريكٌ أَخَقَّ بِأَخْذِ مَبِيعِ شَرِيكِهِ بِثَمَمِهِ فَتَأَمَّلهُْ فَفِيهِ نَكَرٌ |
حَدَّثَنَا أَبُو زُرْعَةَ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عَمْرٍو، ثنا آدَمُ بْنُ أَبِي إِيَاسٍ، ح وَحَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ يَحْيَى الْحُلْوَانِيُّ، ثنا سَعِيدُ بْنُ سُلَيْمَانَ، قَالَا: ثنا عِيسَى بْنُ مَيْمُونٍ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ كَعْبٍ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: مَا ذِئْبَانِ ضَارِيَانِ بَاتَا فِي غَنَمٍ بِأَفْسَدَ لَهَا مِنْ حُبِّ ابْنِ آدَمَ الشَّرَفَ وَالْمَالَ | َحدَّثَنَأ أَبُو زُلعَْةَ عًبْدُ الرَّحْمْنِ بْنُ عَنْرٍو، ثنا آدَمُ بْنُ اَبِّئ إِىَايٍ، ح وَحَدَّثَنَاأ َحْمدًَّ بْنُ يَحْيَى ارْحُرْوَانِيُّ، ثنإ صَعِيدُ بْنُ سُلَيْمَانَ، قَالَأ: ثن اعِيسَى بْنَ نَيْمُونٍ، عَنْ مُحَمَّدِ بِْن كَغْيٍ، غَنِ ايْنِ عَبِّّاسٍ قَالَ: كَالَ رَسُولُ افلهِ زَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلّمَ: مَا ذِئْبَامِ ضَارِىَانِ بَاتَا فِي غَنَوٍ بِأَفْسَدَ لَهَا مِنْ حَبِ ّابْنِ آدَمَ الشَرَّفَ وَالْمٍالَ | حَدَّثَنَا أَبُو سُرْعَةًّ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عَمْرٍو، ثنا آدَمُ بْنُ أَبِي إِيَاسٍ، ح وَحَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ يَحْيَى الْحُلْوَانِيُّ، ثنا سَعِيدُ بْنُ سُلَيْمَانَ، قَالَا: ثنا عِيسَى بْنُ مَيْمُونٍ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ كَعْبٍ، عَمِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: مَا ذِئْبَانِ ضَاغِيَانِ بًاتَا فِي غَنَمٍ بِأَفْسَدَ لَهَا مِنْ حُبِّ ابْنِ آدَمَ الشَّرَفَ وَالْنَالَ | حَدََّنثَا أَبُ وزُرْعَةَ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عَمْرٍو، ثنا آدَمُ بْنُ أَِبي إِيَاسٍ،ح وَحَدَّثَنَا أَحْمَدُ بُْن يَحْيَى الُْحلْوَانِيُّ، ثنا سَعِيدُ بْنُ سُلَيمَْتنَ، قَﻻلَا: ثنا عِيسَى بْنُم َيْمُون،ٍ 8َنْ مُحَمَِّد بْنِ كَعبٍْ ،عَنِ ابِْن عَبَّاسٍ قَالَ: قَالَ رَسُنلُ اللخِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وََسلَّمَ: مَا ذِئْبَانِ ضَارِيَانِ بَاةَا فِي غَنَمٍ ِبأَفْسَد َلَهَا منِْ حُقِّ أبْنِ آدَمَ الشَّرَفَ وَالْمَللَ |
حَدَّثَنِي إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ، قَالَ قُلْتُ لأَبِي أُسَامَةَ حَدَّثَكُمْ إِدْرِيسُ، حَدَّثَنَا طَلْحَةُ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، وَلِكُلٍّ جَعَلْنَا مَوَالِيَ وَالَّذِينَ عَقَدَتْ أَيْمَانُكُمْ قَالَ كَانَ الْمُهَاجِرُونَ حِينَ قَدِمُوا الْمَدِينَةَ يَرِثُ الأَنْصَارِيُّ الْمُهَاجِرِيَّ دُونَ ذَوِي رَحِمِهِ لِلأُخُوَّةِ الَّتِي آخَى النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم بَيْنَهُمْ فَلَمَّا نَزَلَتْ جَعَلْنَا مَوَالِيَ قَالَ نَسَخَتْهَا وَالَّذِينَ عَقَدَتْ أَيْمَانُكُمْ | حَ\َّثَنِي إِسْحَاك ُبْنُ إِبْرَأخًّيمَ، قَالَ ثُلٌتُ لاَبِي أُسَامَةَ حَدَّثَكُمْ إِدْرِيسُ، حَدَّثَنَ اطَلْحَةُ، عَنْ سَعِيضِ بْنِ جُبَيْر،ٍ عَن ِابْنِ عَبَّاسٍ، وَلِقُلٍّ جَعُّلْنٌّا مَوَالِيَ وَالَّ1ِينٍّ عَقَدَتْ إؤْمَانْكُمْ قَابَ كَلنَ ارْمُهَاجِرُونَ حِيمَ 4دَِمُوا الْمَدِينَةَ يَرِثُ الأَنْصَارِيُّ الْمُهَاجِرِيَّ دُونَ ذَوِي رَحِمِ8ِ لِلأُخُّوَّةِ الَّتِي آخَى النَّبِئُّ صلى ألرهع ليه وسلم بّىْمَهُنَّ فََلمَّا نَزَلَطُّ جُعَلْنَا مِّوَاريَِ قَالَ نَسَغَتْهَا وَالَّذِينَ عَقَدَتْ أَيٍّمَانُكُمْ | حَدَّثَنِي إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ، كَالَ قُلتُ لاَبِي أُسَامَةَ حَدَّثَكُمْ إِدْرِيسُ، حَدِّثَنَا طَلْحَةُ، عٌّنْ سَعِىدِ بْنِ جُبَيْرٍ، عَنِ ابْمِ عَبَّاسٍ، وَرِكُلٍّ جَعَلْنَا مَوَالِيَ وَالَّذِىنَ عَقَدَتْ أَئْمَانُكُمْ قَالَ كَانَ ارْمُهَاجِرُونِ حِينَ قَضِمُوا الْمَدِينَةَ يَرِثً الأَنْصَارِيُّ الْمُهَاجِرِيَّ دُونَ ظَوِي رَحِمِهِ لِلأُخّوَّةِ الَّتِي آخَى النَّبِيٌّّ صلى الله عليه وسلم بَيْنَهُمْ فَلَمَّا نَزَلَتْ جَعَلْنَا مَوَالِيَ قَالَ نَسَخَتْهَا وَالَّذِينَ عَقَدَتْ أَيْمَانِّكُمْ | حَدَّثَنِي إِسْحَا4ُ بْنُ ِإبْراَهِيمَ، قاََل قُْلتُ لأَِبي أُيَاحََة حَدَّثَكُمْ إِدْرِسسُ، حَدَّثَنَاط َلْحَةُ، عَنْ سَعِبدِ بْنِ جُبَيْﻻٍ، عَنِ تبْنِ عَبَّساٍ، وَلِكُلٍّ جَعَلْنَا مَوَالِيَ وَالّذَِينَع َيَدَتْ أَقْمَتنُكُمْ قَالَ كَانَ لاْمُهَاجِرُونَ حِينَ قَدِمُاو الْمَدِينَةَ يَرِق ُالأَنْصَارِيُّ الْمُهَاجِرِيَّ دُونَ ذَوِي رَحِمهِِ لِلأُخُوَّةِ الَّتِي آخَى الهَِّبيُّ صلى الله عليه وسل مبَيْنَهُْم فَلَمَّا نَزَلَْت جَعَلَْنا مَوَالِيَق َالَ نَسَخَتْهَا وَالَِّذينَ عََقدَتْ أَيْمَاهُكُمْ |
حَدَّثَنَا عَلِيٌّ، أنا شُعْبَةُ، عَنِ الْحَكَمِ قَالَ: سَمِعْتُ مُجَاهِدًا يَقُولُ: قَالَ لِي ابْنُ عُمَرَ: كَمْ لَبِثَ نُوحٌ فِي قَوْمِهِ؟ قُلْتُ: أَلْفَ سَنَةٍ إِلَّا خَمْسِينَ عَامًا. قَالَ: فَإِنَّ النَّاسَ لَمْ يَزْدَادُوا إِلَّا نَقْصًا فِي لُحُومِهِمْ، وَأَجْسَامِهِمْ، وَأَعْمَارِهِمْ | حَدَّ4َنَا عَلٌّيٌّ، أنا شُعْبَة،ُ عَنِ الْحَكَمِ قَالَ: سَمِعْتُ مُجَاهِدًا يَقُولُ: قُالَ لِي ابْنُ عُمَرَ: كَمْ لَبُّثَ نُوحٌ فِي قَوْمِحِ؟ قُلْطُ: أَلْفَ سَمَةٍ إِلَّا خَحْسِينِّ عَلمًا. قَالَ: فَإِنَّ ألنَّاسَ لَمْ يٍّزْدَأدُوا إِلَِا نَقْصًا فِي لحُُومِهِمْ، وَأَشْسَامِهِمْ، وَأَعْمَارِهِمْ | حَدَّثَنَا عَلِيٌّ، أما شُعْبَةُ، عَنِ الْحٌّكَمًّ قَالَ: سَمِعْتُ مُجَاهِدًا يَقِولُ: قَالَ لًي ابْنُ عُمَرَ: كَمْ لَبِثَ نُوحٌ فِي قَوْنِهِ؟ قُلْتُ: أَلْفَ سَنَةٍ إَلَّا خَمْسِينَ عَامًا. قَالَ: فَإِنُّّ النَّاسَ لَمْ يَزْضَادُوا إِلَّأ نَقُّصًا فِي لُحُومِهِمْ، وَأَجْسَامِهِمْ، وَأَعْمَارِهِمْ | حَدَّثَنَا عَلِيٌّ، أنا شُعْبَةُ، عَنِ الْكَكَمِ قَالَ: سَمِعْةُ مُجَاهِدًا يَقُولُ: قَالَ لِء ابُْن ُعمَرَ :كَمْ لَبِثَ نُوحٌ فِي قَوْمِهِ؟ قُلْتُ:إ لَْفَ سَنَةٍ إَِلّاخ َمْسِينَ عَامًا. قَافَ: فَإِنَّ النَّاس َلَمْ يَزْدَادُوى إِلَّا نَقْصًا فِي لُحُومِِهمْ، وَأَجْسَلمِهِمْ، وَأَعْمَارِهِمْ |
صُوَرةٌ أَخْلَصَتْ حُلاَهَا فَجَاءَتْ فِي مِثَالٍ يَفُوقُ أَسْنَى مِثَالِ | صُؤَرةٌ أَخْلَصَتْ حَّلاَهَا فَجَاءَتْ فِئ مَِثالٍ يَفُوقُ أَسْنَى مِثَارِ | صُوَرةٌ أَخْلَصَتْ حُلاَهَا فَجَاءَتْ فِي مِثَالٍ يَفُوقُ أَسْنَى مِثَالِ | صُوَروٌ أَخْلَصَتْ ُحلاَهَا فَجَاءَتْ فِي ِمثَالٍ يَفُوقُ أَسْنَى مِثَالِ |
مُتَوَسِّطُ حَجْمِ الْعَائِلَاتِ فَبلغَ . بَلَغَ الْعُمُرُ الْوُسْطِيُّ لِلسُّكَّانِ عَامًا. وَكَانَتْ نِسْبَةُ مِنَ الْقَاطِنِينَ تَحْتَ سِنِّ الثَّامِنَةِ عَشَرَ، وَكَانَتْ نِسْبَةُ بَيْنَ الثَّامِنَةِ عَشَرَ وَالرَّابِعَةِ وَالْعِشْرِينَ عَامًا، وَنِسْبَةُ كَانَتْ وَاقِعَةً فِي الْفِئَةِ الْعُمَرِيَّةِ مَا بَيْنَ الْخامِسَةِ وَالْعِشْرِينَ وَالرَّابِعَةِ وَالأَرْبَعِينَ عَامًا، وَنِسْبَةُ كَانَتْ مَا بَيْنَ الْخامِسَةِ وَالْأَرْبَعِينَ وَالرَّابِعَةِ وَالْسِّتِّينَ، وَنِسْبَةُ كَانَتْ | مُتَوَسٍِّطُ حٌجْنِ الْعَائِلَاتِ فَبلغَ . بَلَغَ غلْاُمُرُ الْوُسْطِيُّ رِلسٌُّّكَامِ عَامًأ. وَكَانَتْ نِسْبَةُ مِنَ الْقَاطِنِينَ تَحْتَ سِنِّ الثَّامِنَةِ عشََرَ، وَكَانَتْ نِسْبَةُ بَيْنَ لاثَّامِوَةِ عَشَرِّ وَّالرَّابِعَةِ وَالْعِشْرِينَ عَامًا، وَنِسْبَةُ كَانَتْ وَاقِعَةَّ لٍّي الْفِئَةِ الْعُمَرِئَّةِ نَا بَيْنَ الْخامِسَةِ وَالْعُّسْرِئنَ وَالرَّأبعٍِّةِ وَالأَرْبَغِينَ عَامًا، وَنِسْبَةُ كَامَتْ مَأ بَيْنَ الْخامِسَةِ وَالْاَرْبَعِينَ وَالرَّابِعَةِ وَالْسِّتِّينَ، وَةِسْبَةُ كَانَتْ | مُتَوَسِّضُ حَجْمِ الْعَائِلَاتِ فَبلغَ . بَرَغَ الِعُمُرُ الْوُسْطِئُّ لِلسُّكَّانِ عَامًا. وَكَانَتْ نِسْبَةُ مِنَ الْقَاطِنِينَ تَحْتَ سِنِّ الثَّامُنَةِ عَشَرَ، وَكَانَتْ نِسْبَةُ بَيْنَ الثَّامِنَةِ عَشَرَ وِّاللَّابِعَةِ وَألْعِشْرِينَ عَامُا، وَنِسْبَةُ كَانَتْ وَاقِعَةً فِي الْفِئَةِ الْعُمَرِيَّةِ مَا بَيْنَ الْخامِسَةِ وَالْعِشْرِينَ وَالرَّابِعَةِ وَالأِرْبَعِينَ عَامًا، وِّنِسْبَةُ كَانَتْ مَا بَيْنَ ألْخامِسٍةِ وَالْأَرْبّعِينَ وَالرَّابِعَةِ وَالْسِّطِّينَ، ؤَنِسْبَةُ كَانَتْ | مُتَوَسِّطُ حَجْمِ الْعَائِلَاتِ َ6بلغَ . بَلَغَ الْعُمُرُ الْوُسْدِيُّ لِلسُّكَّانِ عَامًا. وكََانَتْ نِسْبَةُم ِنَ الْقَاطِنِينَ تَحْتَ سِّنِ الثَّامِنَةِ عَشَرَ، وََكامَتْ نِسْبَةُ بَيْنَا لصَّامِوَةِ عََشر َوَﻻلرَّابِعَةِ وَالْعِشْرِينَ عَامًا، وَنِسْبَتُ كَانتَْ وَاقِعَة ًفِيا لْفِئَةِا لْعُمَرِيَّةِ مَا بَيْنَ الْخخاِسَةِ وَاْعلِشْرِينَو َالرَّابِعَةِ وَلإأَرْبَعِينَ اَامًا، وَنِسْبَُت كَانَىْ مَا بَيْنَ الْخامِسَة ِوَألْأَرْبَعِينَ وَالرَّابِعَةِ وَالْسِّتِّينَ، وَنِسْبَةُ كَانَتْ |
إِن كُنتَ تُرِيدُ مَقَالَةً فِي عِلْمِ الأَحْيَاءِ عَنِ الْخُنَّفُسَاءَ فَاذْهَبْ إِلَى خَنَافِسَ. الْجَعْرَانُ أَوْ أَبُو الْجَعَلِ هُوَ فَائِنْسٌ سِيرَامِيكِيٌّ أَخْضَرُ اللَّوْنِ مُشَكَّلٌ فِي شَكْلِ خُنَّفُسَةِ الرُّوثِ كَانَ قُدَمَاءُ الْمِصْرِيِّينَ يَصْنَعُونَهَا لِلزِّيْنَةِ. يَرْجِعُ شَكْلُ الْجَعْرَانِ إِلَى حَشَرَةٍ سَوْدَاءَ مِنْ عَادَاتِهَا تَكْوِيرُ الْجِيَفِ وَالْقَاذُورَاتِ وَالرُّوثِ الدَّمَانِ وَوَضْعُ بَيْضِهَا فِيهَا وَدَحْرَجَتِهَا أَمَامَهَا وَتَجْمِيعُهَا فِي جُحْرِهَا ثُمَّ لِتُقَاتَ عَلَيْهَا تَحْفَظُ فِيهَا بَيْضَاتِهَا. أَطْلَقَ عَلَيْهَا قُدَمَاءُ الْمِصْرِيِّينَ اسْمَ خِْرِرَ. وَعِندَمَا بَادَأَ ظُهُورُ الْكِتَابَةِ اسْتُخْدِمَتْ صُورَتُهَا لِكِتَابَةِ كَلِمَةٍ مُعَقَّدَةٍ هِيَ الْفِعْلُ خَبَرَ بِمَعْنَى يَأْتِي إِلَى الْوُجُودِ ثُمَّ صَارَ بِمَعْنَى | إٍّن كُنتَ تُرِيدُ مَقَالَةً فِي غِلْمِ ارأَحْيَاءِ عَنِ اغْخُنَّفُسَاءَ فَاذْهَبً إِلَي خَنَافِسَ. الْجَعْرَاُن أَوْ أَبُو الْجَاَلِ ُهوَ فَايِمْسٌ سِيرَامِيكِيٌّ أَخْدَرُ اللَّوْنِ مُشَكٌَّاٌ فِي شَكًلِ خُنَّفُسَةِ الرُّوثِ كَانَ كُدَمَاءُ الْنِصْرِيِّينَ يَصْنَعُونَهَإ لِلزِّيْنَةِ. يَْرجعُِ شَكْفُ الْجَعْرَامِ إِلْى حَشَرَةٍ سَوْدًّاءَ مِهْ عَادَاتِهَا تُّكْوِيرُ الْجِىَفِ وَألٍقَاذُورَاتِ وَالرُّوثِ الدَّماَنِ ةَوَضْعُ بَيْ1ِهَا غِيهَا وَدًْحرَجٍتِهَا اَمَامَحَا وَتَجْمِيعُهَا فِي جُحْرِهَا ثُمَّ لُّتُقْعتَ عَلَيْهَا تَحْفَظُ فِيهَا بَىْضَاتِهَا. أَطْلَقَ عَلَيْهَا غُدَمَاءُ الْمِصْرِيّيِنَ اسْمَ خِْرِرَ. وَعَّندَمَا بَادٍأَ ظُهُورُ الْكُّتَابَةِ اسْتُخْدِمَتْ صُورَتهُّا لٍقِتَابٌّةِ َكِلمَةٍ مُعَقًَّدَةٍ هِيَ الْفُّعْلُ خَبَْر بِنَعْنَى يَأْطِي ِإَلى الْوُجُودِ ثُمَّ 3َارَ بِمَعْمَى | إِن كُنتَ تُرِيدُ مَقَالَةً فِي عِلْمِ الاَحْئَاءّ عَنِ الْخُنَّفُسَاءَ فَاذْهَبْ إِلَى خَنَافِسَ. الْجَعْرَانُ أَوْ أَبُو الْجَعَلِ هُوَ فَائِنْسٌ سِيلَامِيكِيٌّ أَخْضَرُ اللَّوْنِ مُشَكَّلٌ فِي شَكْلِ خُمّْفُسَةِ الرَُوثِ كَانَ قُدَمَاءُ الْمِصْرِئِّينَ يَصْنَعُونَهَا لِلزِّيْنَةِ. يَرْجِعُ شَكْلُ ألّجَغْرَانِ إِلَي حَشَرَةٍ صَوْدَعءَ مِنْ عَادَاتِهَا تَكْوِيرُ الْجِيَفِ وَالْقَاذُورَاتِ وَألرُّوثِ الدَّمَانِ وَوَضْعُ بُيْضِهَأ فٌيهَا وَدَحْرَجَتِهَا أَمَامَهٌا وَتَجْنِيعُهَا فِي جُحْرِهَا ثُمَّ لِتُكَاتَ عَلَيْهَا تَحْفَظُ فِيهَا بَيْضَاتِهَا. اَطْلَقَ عَلَيْهَا قًدَمَاءُ الْمِصْغِيِّينَ اسْمٌّ خِْرِرَ. وَعِندَمَا بَادَأَ ظُهُورُ الْكِتَابَةِ اسْتُخْدِمَتْ صُورَتُهَا لِكِتَابٌةِ كَلِمَةٍ مُعَقَّدَةٍ هِيَ الْفِعْلُ خَبَرَ بِمَعْنَى يَأْتِي إِرَى علْوُجُودًّ ثُمَّ صَارَ بِمَعْنَى | إِ نكُنتَ تُرِيد ُمَقَللَةً فِي عِلْمِ الأَحْيَاءِ عَنِ الْخُنَّفُسَاءَ افَذَْهبْ إِلَى خَنَافِسَ. الْجَعْرَانُ أَوْ أَبُو الْجَعَلِ هُوَ فَائِنْسٌ سيِرَامِيكِيٌّ أَخْضَرُ اللَّوْوِ مُشَكَّلٌ فِي شَكْلِ خُنَّفُسَةِ الرُّوثِ جَانَ قُدَمَاءُ الْكِصْرِيِّيَني َصْمَعُونَهَﻻ لِلزِّيْنَةِ. يَرجِْعُ شَكْلُ الْجَعْرَانِإ ِلَى حَشَرَةٍ سَوْدَاءَ مِنْ عَادَاتِهَا تَكوِْيرُ الْجِيَفِ وَالْقَاذُورَاتِ وَلارُّوصِ لادَّمَانِ وَوَضْعُ بَيْضِهَا فِيهَا وَدَحْرَجَتَِها أََوامَهَ اوَتَجْمِيعُهاَ فِي جُحْبِهَا ثُمَّ لِتُقَاتَ عَلَيَْها تَحْفَظُ فِيهَا بَيْضَغتِهَا. أَطْلَقَ عَلَيْهَا قُدَمَاءُ الْمِصْرِيِّني َآسْحَ خِْرِرَ. وعَِدنَم َابَادَأَ ظُهُورُ الْكِتَابَةِ اسْتُخْدِنَتْ ُصورَتُهَا لِكِتَابَةِ كَلِنَة ٍمُعَقّدََةٍ هِيَ الْفِعْل ُ0َبَرَ بِمَعْنَى يَأْتِب إِﻻَى لاْوُجُودِ ثُكَّ صَارَ بِمَعْنَى |
حَاصَصَ بِكِرَائِهِ حَالًّا ، وَإِنْ كَانَ اسْتَوْفَى بَعْضَ مَنْفَعَتِهِ حَاصَصَ بِمَا يُقَابِلُهُ مِنْ الْكِرَاءِ وَخُيِّرَ فِي أَخْذِ عَيْنِ شَيْئِهِ فَيَسْقُطُ بَاقِيهِ وَتَرَكَهُ فَيُحَاصَصُ بِهِ حَالًّا كَمَا يُحَاصَصُ فِي الْمَوْتِ وَيَأْخُذُ مِنَّا بِهِ بِالْحِصَاصِ مُعَجَّلًا كَمَا هُوَ مُفَادُ الْمُصَنِّفِ وَنَحْوِهِ فِي الْمُدَوَّنَةِ وَهُوَ الْمَشْهُورُ كَمَا فِي شَرْحِهَا .وَقَالَ ابْنُ رُشْدٍ يُحَاصَصْ بِهِ وَيُوقِفُ مَا نَابَهُ بِالْحِصَاصِ ، فَكُلَّمَا اُسْتُوْفِيَ شَيْءٌ مِنْ الْمَنْفَعَةِ أَخَذَ الْمُكْرِي مَا يَنُوبُهُ مِنْ الْمَوْقُوفِ وَلَا يُحْمَلُ كَلَامُ الْمُصَنِّفِ عَلَى اسْتِيفَاءِ الْمَنْفَعَةِ الْمُقَابِلَةِ لِلْكِرَاءِ وَلَا عَلَى مَا وَجَبَ تَعْجِيلُهُ لِشَرْطِهِ أَوْ عَرَفَهُ لِأَنَّهُ لَا يُقَالُ فِيهِمَا حَلَّ بِهِ وَبِالْمَوْتِ مَا أُجِّلَ ، وَقَيَّدْنَا الْكِرَاءَ بِالْوَجِيبَةِ لِيَكُونَ لَازِمًا لَا يَنْفَسِخُ بِمَوْتِ أَحَدِ الْمُتَعَاقِدَيْنِ وَإِنْ حَلَّ ، إذْ لَوْ كَانَ مُشَاهَرَةً لَمْ يَكُنْ لَازِمًا فَلَا يَأْتِي فِيهِ حَلَّ بِهِ وَبِالْمَوْتِ مَا أُجِّلَ أَفَادَهُ عب .الْبُنَانِيُّ مَا حَمَلَهُ عَلَيْهِ هُوَ ظَاهِرُ الْمُصَنِّفِ وَالْمُدَوَّنَةِ وَصَرَّحَ بِهِ أَبُو الْحَسَنِ وَمُقَابِلُهُ اخْتِيَارُ ابْنِ رُشْدٍ فِي الْمُقَدِّمَاتِ وَالنَّوَازِلِ اُنْظُرْ ضَيْح وطفي ، وَمَا فِي خش مِنْ تَقْيِيدِ كَلَامِ الْمُصَنِّفِ بِالِاسْتِيفَاءِ غَيْرُ ظَاهِرٍ ، وَنَصُّ طفي قَوْلُهُ وَلَوْ دَيْنَ كِرَاءٍ أَيْ الْمُؤَجَّلُ دَيْنَ كِرَاءٍ وَالْمُرَادُ بِالْمُؤَجَّلِ مَا لَمْ تُسْتَوْفَ مَنْفَعَتُهُ وَلَمْ يُشْتَرَطْ نَقْدُهُ وَلَمْ يَكُنْعُرِفَ بِهِ سَوَاءٌ كَانَ مُؤَجَّلًا أَمْ لَا .أَمَّا الْمُسْتَوْفَى مَنْفَعَتُهُ فَلَا خِلَافَ أَنَّهُ كَسَائِرِ الدُّيُونِ يَحِلُّ بِالْمَوْتِ وَالْفَلَسِ ، وَكَذَا الْمُشْتَرَطُ نَقْدُهُ أَوْ كَانَ الْعُرْفُ وَالْخِلَافُ فِي غَيْرِ ذَلِكَ فَظَاهِرُ الْكِتَابِ حُلُولُهُ لِقَوْلِهِ إذَا فُلِّسَ الْمُكْتَرِي فَصَاحِبُ الدَّابَّةِ أَحَقُّ بِالْمَتَاعِ ، إذْ ظَاهِرُهَا تَعْجِيلُ الْحَقِّ وَلَوْ فُلِّسَ قَبْلَ الِاسْتِيفَاءِ .أَبُو الْحَسَنِ يَقُومُ مِنْهُ أَنَّ مَنْ اكْتَرَى دَارًا | حَاضَصَ بِكِلَائِحِ حَالًّا ، وَإِنْ كَانَ اسْتَوْفَى بَعْظَ مَنْفَعَتِهِ حَاصَس َبِنَا يُقَّابِلُهُ مِنْ الْكِرَاءِ وَخُيِّرَ فِي أَخْذِ عَيْنِ شَيْئِهِ فَيَسْقُتُ بَاقًّيهِ وَتَرَكَهُ فَيُحَاصَصُ بِهِ حَالًّا كَمَا يُحَاصَصُ فِي الْمَوْت ِوَيَأْخُذُ مِنَّا بِهِ بِالْحِزَاصِ مُعَشُّّلًا كَمَﻻ هُوَ مُفَاضُ الْمُصَّنِّفِ وِتُّحْوِهِ فِي الًّمُدَوَّمٌةِ وَهُوَ الْمَشْهُورُ كَمَ افِئ شَرْخِحَا .وَقَالَ ابْنُ رُشْدًّ يُحَاَصصْ بِه ِوَيُوقِفُ مَا نِابَهُ بِعلْهِصَّاصِ ، فَُكرَّحَا اُسْتَّوْفِّىَ شَيْءٌ مِنْ الْمَنْفَعَِة أَخَذَ الًّمُكُّرِي مَا يَنُوبُهُ مِنْ علًمَوْقُوفِ مَلَا يُحْمَلُ كَلَامُ الْمُصَنِفِ عَلَى اسْتِيفَعءِ الْمَنْفَعًّةِ الْنقَُباِلَةِ لِلْقِرَاءِ وَلَا عَرَى مَا وَجَبَ تَعْجِيلُهُ لٌّشَرْطِهِ أَوْ عََرفَهُ لِأَنَُّه لَا يُقَالُ فِيهِمَا حَلَّ بِهِ وَبِالْمَوْتِ مَا ﻻُجِّلَ ، وَقَيَّدْنَا الْكرَِاءَ بِالْوَجىِبَةِ لِيَكوُنَ لَازِمًا لَا يَنْفَسِحّ بِمَوْتِ أَحَدِ الْمُتَعَاقِدَّيْنِ وَإِنْ حَلَّ ، إذْ لَوْ كَانَ مُشَاهَرَةً لَمْ يَُكنْ لَازِمًا فَلَا يَأْتِي فِيحِ حَلٌّّ بِهِ وَبِارْنَوْطِ مَا ُأشّلَِ أَفَادَهُ عب .ألْبُنَانِيُّ مَآ حَمَلَهُ عَلِّيهِ هُوَ ظَاهِرٍّ الْمُصَنِّفِ وَالْمُدَوَّنَةٌّ ؤَصُرَّحَ بُّهِ أَبُؤ ارْحَسَنِ وَمُقَابِلُهُ اخْتِيَارُ ابْنِ رُشْدٍ قِي الْمُقَدِّمَاتِ وَالنَّوًازِلٌ اُنْظُْر ضَيْح وطفي ، َومَا فِي خش مِنْ تَْقيِيدِ َكلَعمِ الْمُصِنِّفِ بِالِاسْتِيفَاءِ غَيْﻻُ ظَاهِرٍ ، وَنَصُّ طفي قَوْلُحُ وَلَوْ دَْينَ كِرَاءٍّ أَي ْالمْؤَُجَّلُ دَيًنَ قِلَاءٍ وَالْمُرَادُ بِالْمُؤَجَّلِ مَا لَمْ تُسْتَوْفَ مَنِّفِعَتُهُ وَلَمْ يُشْطَرَطْ نَقْدُهُ وَلَنْ يَكُنْعُرِفَ بِِه سَوَاءٌ كَاخَ مُوَجّْلِّا أَمْ لَا .أَمَّا الْنُسْتَوْفَى مَنْفَعَتُحُ فَلَا خِلَافَ أَمَّهُ كَسَايِرِ الدُّيُونِ يَخِلُّ بلاْمَوْنِ وّالْفَلَسِ ، وَكَزَا ألْمُشْتَرَطُ نَقْدُُه اَوٍّ كَانَ الْعُرْفُو َالْخِاَافُ فِي غَيْرِ ذَلِذَ فَظَاهِلُ الْكِتَابِ حٌرُولُهُ لِقَوْلِ8ِ إذَﻻ ُفّلِسَ الْوكُْتَرِي فَصَاحِبُ الدَّابَّةِ أَحَقُّ بِالْمََتاعِ ، إذْ ظَاهِﻻُهَات َعْجِيلُ الْحٌّقِّ وَلَوْ فُلِّسَ كَبْلَ الِاسِّْتيفَاءِ .أَبُو الْحَسَنِ يَقُومُ مِنْهُ أَنَّ مَنْ اكْتَرُى دَارًا | حَاصَصَ بِكِرَائِهِ حَالًّا ، وَإِنْ كَانَ اسْتَوْفَى بَعْضَ مَنْفَعَتِهِ حَاصَصَ بِمَا يُقَابِلُهُ مِنْ الْكِرَاءِ وَخُيِّرٍّ فِي أَخْذِ عَيْنِ شَيْئِهِ فَيَسْقُطُ بَاقِىهِ وَطُّرَكَهُ فَيُحَاصَصُ بِهِ حَالٌَّّا كَمَا يُحَاصَصُ فْي الْمَوْتِ وَيَأْخُذُ مِنُّّا بِهِ بِالْحِصَاصُّ مُعَجَّلًا كَمَا هُوَ مُفَادُ الْمُصَنِّفِ وَنَحْوِهِ فِي الْمُدَوَّنَةِ وَهُوَ الْمَشْهُورُ كَمَا فِي شَرْحِهَا .وقَالَ أبْنُ رِشْدٍ يُحَاصَصْ بِهِ وَيُوقِفُ مَا نَابَهُ بِالْحِصَاصِ ، فَكُلَّمَا اُسْتُوْفِيَ شَيْءٌ مِنْ الْمَنْفَعَةِ أَخَذَ الْمُكْرِي مَا يُّنُوبُهُ مِنْ الْمَوْقُوفِ وَلَا يُهْمَلُ كَلَامُ الٌمُصَنِّفِ عَلَى اسْتِيفَاءِ الْمَنْفَعَةِ الْمُقَابِلَةِ للْكِلَعءِ وَلَا عَلَى مَا ؤَجَبَ تَعًجِىلُهُ لِشَرْطِهِ أَوْ عَرًفَهُ لِأَنَّهُ لَا يُقٌالُ فِيهِمَا هَلَّ بُّهِ وَبِالْمَوْتِ مَا أُجِّلَ ، وَقَيَّدْنَا الْكِرَاءَ بِالْؤَجِيبَةِ لِيٍّكُونَ لَازِمًا لَا يَنْفَسِخِّ بِمَوْتِ أَحَدِ الْمُتَعَاقِدَيْنِ وَإِنٌ حَلَّ ، إذْ لَوْ كَانَ مُشَاهَرَةً لَمْ يَكُنْ لَازِمًا فَلَا يَأْتِي فِيحِ حٌلًّّ بِهِ وَبِالْمَوْتِ مَا أُجِّلَ أَفَادَهُ عب .الْبُنَانِيُّ مَا حَمَلَهُ عَلَيْهِ حُو ظَاهِرُ الْمُصَنِّفِ وٌّالْمُدَوَّنَةِ وَصَغَّحَ بِهِ أَبُو الْحَسَنِ وَمُقَابِلُهُ اخْطِيَارُ ابَنِ لُشْدًّ فِي الْمُقَدَِّمَاتِ وَالنَّوَازِلِ اُنْظُرُّ ضَيْح وطفي ، وَمَع فِي خج مِنْ تَقْيِيدِ كَلَامِ الْنُصَنِّفِ بِالِاسْتِيفَاءِ غَيْرُ ظَاهِرٍ ، وَنَصَُ طفي كَوْلُهُ وَلَوْ دَيْنَ قِرَاءٍ أَي الْنُؤَجَّلُ دَيْنَ كِرَاءٍ وَعلْمُرَادُ بِألْمُؤَجَّلِ مَا لَمْ تٌّسْتَوْفَ مَنْفَعَتُهُ وَلَمْ يُشْتَرَطْ نَقْدُحُ وَلَمْ يَكُنْغُرِفَ بِهِ سَوِاءٌ كَانَ مُؤَجَّلًا أَمْ لَا .أَمَّا الْمُسْتَوْفَى مَنًفَعَتُهُ فَلَا خِلَافَ أَنَّهُ كَسَائِرِ الدُّيُونِ يَحِلُّ بِالْمَوْتِ وَالْفَلَسٍ ، ؤَكَذَا ارْمُشْتَرَطُ نَقْدُهُ أَوْ كَانَ الْعُرْفُّ وَالْخِلَافُ فِئ غَيْرِ ذَلِقَ فَظَاهِرُ الْكِتَابِ حُلُولُهُ لِقٍّوْلِهِ إذَا فُلِّسَ الْمُكْتَرِي فَصَاحِبُ الدَابَّّةِ أَحَقُّ بِالْمَتَاعِ ، إذْ ظَاهِرُهَا تَعْجِيل الِّحَقِّ وَلَؤْ فُلِّسَ قَبْلَ الِاسْتِيفَاءِ .أَبُو الْحَسَنِ يَقُومُ مِنْهُ أَنَّ مَنْ اكْتَرَى دَارًا | حَاصصََ بِكِرَائِهِ حَالًّا ، وَإِنْ كَانَ اسْتَوْفَى بَعْضَ مَنْفَعَتِهِح َاصَصَ بِماَ يُقَابِلُهُ مِن ْلاْكِرَاءِ وَُخيِّرَ فِي أَخْذِ عَيْنِ شَيْئِهِ فَيَسْثُطُ َباقِيهِ وَتَرََكهُ فَيُحَاصَصُ بِهِ حَالّاً كَمَا يُحَاصَصُ فِي الْمَوْعِ وَيَأْخُذُ مِنَّا بهِِ بِالْحِصَاصِ مُعجََّلًا كمََا هُوَ مُفَاد ُالْمُصَنِّفِ وَنَحْوِهِ فِي الْمُدَوَّنَةِ وَهوَُ الْمَشْهُورُ كَمَا فِي شَرْحِهَا .وَقَالَ ابْنُ رُشْدٍ يُحَاصَصْ بِهِ وَيُوقِفُ مَا نَابَهُ بِالْحِصَاصِ ، فَكُّلَمَاا ُسْنُوْفِءَ شَيْءٌ مِنْ الْمَنْفعََةِ أَخَذَ الْمُكِْري مَا يَنُيوُهُ مِنْ الْمَوْقُوفِ وَلَا يُحْمَلُ كَلَامُ الْمُصَنِّفِ عََلى اسْتِيفَاءِ الْمَنَْفَعةِا لْمُقَابلَِةِ لِلْكِرَاءِ وَلَا عَلَى مَا وَجَبَ تَعْجيِلُ هلُِشَرْطِهِ أَوْ عَرَفَعُ لِأَنَّهُ لَا يُقَإلُ لِيهِماَ حَلَّ بِهِ وَبِالْمَوِْت مَا أُّجَِل ، وَقَيَّدْنَا الْكِرَاءَب ِالْوَجِيبَةِ لِيَكُونَ لَازِماً لَا يَنْفَسِخُ بِمَوْتِ أَحَدِ اغْمُتَعَلقِدَيْنِ َوِإنْ حَلَّ ، إذلْ َوْ كَانَ مشَُاهَرَةً لَمْ يَكُنْ لَازِمًا فَلَا بَتْتِي فيِهِ حَلَّ بِهِ وَبِالمْوَْتِ ماَ أُجِّلَ أَفَادَهُ عب .الْبُنَانِيُّ مَا حمََلَهُ َعلَيْهِ هُوَ ظَاهِرُ الْمُصَنِّفِ وَالْمُدَمَّنَةِ وَصَرَّحَ بِهِ أَُفو الْحَسَنِ وَمقَُابِﻻُهُ اخْتِيَاؤُ ابْنِ رُشْدٍ فِي الْمُقَدِّمَاتِ وَالنَّوَازِلِ اُنْظُرْ ضَيْح وطفي ، وَمَا فِي خش نِنْ تَقْيِيطِ كَبَامِ ْالمُصَنِّفِ بِالِاسْتِيفَاءِ غَيرُْ ظَاهِرٍ ، وَنَصُّ طفي قَوْلُه ُوَلَوْ دَيْنَ كِارٍَء أَيْ الْمُؤَجَّلُ دَيْنَ كِرَاءٍ وَالْمُرَاُد بِالْمُؤَجَّلِ مَإ لَمْ تُسْتَوْفَ مَنْفََعتُهُ وَلمَْ يُشْتَرَطْ نَقدُْهُ وَلَمْ يَكُنْعُرِلَ بِهِ َسوَاءٌ كَانَ مُؤجََّفًا أَمْ لَا .أَمَّا الْمُسْتَوْفَى مَنَْفعَةُهُ فَلَت خِلَافَ أَنَّهُ زَسَائِرِ ال=ّيُُونِ يَحِلُّ بِالْمَوْتِ وَالْقَلَِس ، وَزَذَا الْمُشْتَرَطُ خَْقدُُه أوَْ كَانَ الْعُرْفُ نَالْخِرَافُ فِي غَيْرِ ذَلَِك فَظَاهِرُ لاْكِتَابِ حلُُولُهُ لِقَوْلِهِ إذَا فُلِّسَ الْمُكتَْرِي فَصَاحِبُ ال\َّابَّةِ أَحَقُّؤ ِالْمَتَاعِ، ذإْ ظَاهِرهَُا تَعْجِيلُ الْحَقِّ وَلَوْ فُلِّسَ قَبْلَ الِاسْتِيفَاءِ .أَبُو افْحَسَنِ يَقُومُ مِنْهُ أَنَّ مَنْ ازْتَرَى دَارًا |
لَاحِقٌ أُدْخِلَتْ فِي النِّظَامِ رَتَبَتَيْنِ رَئِيسِيَّتَيْنِ إِضَافِيَّتَيْنِ مِمَّا جَعَلَ التَّسَلْسُلَ فِي النِّظَامِ كَالْآتِي: الْمَمْلَكَةُ، ثُمَّ الشُّعْبَةُ، ثُمَّ الطَّائِفَةُ ثُمَّ الرَّتْبَةُ، ثُمَّ الْفَصِيلَةُ، ثُمَّ الْجِنْسُ، ثُمَّ النَّوْعُ. فِي السِّتِّينَاتِ مِنَ الْقَرْنِ الْعِشْرِينَ أُدْخِلَتْ مَرْتَبَةٌ جَدِيدَةٌ فَوْقَ الْمَمْلَكَةِ، أَلَا وَهِيَ النِّطَاقُ أَوِ الْإِمْبَرَاطُورِيَّةُ، حَتَّى أَنَّ الْمَمْلَكَةَ لَمْ تَعُدْ الْآنَ أَعْلَى رَتْبَةٍ فِي ذَلِكَ النِّظَامِ. وَتَنْضَوِي مُبَاشَرَةً تَحْتَ الْمَمْلَكَةِ مَرْتَبَتَانِ فَرْعِيَّتَانِ هُمَا: الْعَوَيْلِمُ وَالْمَمْلَكَةُ الدُّنْيَا. يُمْكِنُ اعتبارُ الْمُصْطَلَحِ الْمَمْلَكَةَ الْعُلْيَا بِاعتِبَارِهِ يُعَادِلُ النِّطَاقَالْإِمْبَرَاطُورِيَّةَ أَوْ أَنَّهُ مَرْتَبَةٌ مُسْتَقِلَّةٌ بِذَاتِهَا بَيْنَ الْمَمْلَكَةِ وَالنِّطَاقِالنِّطَاقِ الفَرْعِيِّ. فِي بَعْضِ نُظُمِ التَّصْنِيفِ يُمْكِنُ إِدْرَاجُ رَتْبَةٍ إِضَافِيَّةٍ وَهِيَ الْفَرْعُ بَيْنَ الْمَمْلَكَةِ الفَرْعِيَّةِ وَالدُّنْيَا مِثْلَ أَوَّلِيَّاتٍ. | لَاحِقٌ أُدْخَِلطْ فِي ألنِّظَامِ لَتَبَتَيْنِ رُئِيسيَِّتَيْنِ إِضَفاِيَّتَيِْ نمِمَْا جَعَلَ التَّسَلْسُرَ فِي ارنِّظَامِ كَغلْآتِي: الْمَمْرَكَةُ، ذُمٍّ الشُّعْبَةُ، ثُمَّ الطَّائِفَةَ ثُزًّ الغَّتْبَُة، ثُمَْ الْفَصًّيلَةُ، ثُمَّ الْجْنْثُ، سُمَّ النَّوْعُ. ِفي السِّتِّئنَاتِ مِنَ ارْقُرْنِ ارْعِشْرِينَ أُدْخِلتَْ مٍّرْتَبَةٌ جَدِيجَةٌ فَوْقَ الْمَمْلَكَةِ، إَلَع وَهِيَ النِّطَاقُ أَوِا لْإِمْبَرَاطورِيَّةُ، حَتَّى أَنَّا لْنَمْلَكَةَ لَمْ تُّعُدْ الْآنَ أَاٍلَى رَتْبَةٍ فِي ذَلِكَ النِّظُّانِ. وَطَنْضَوِي ُمبَاشَرَةً تِّحْطَ ارٌّمَمْلَكَةِ مَرْتًّبَتَانِ فَرْعِيَّتاَنً هُمَا: الْعَوَيْلِمّ وَارْمَمْلَكَةُ ألدَّّنْيَا. يُمْكِنُ أعتبارُ ااٌمُصْطلََ0ِ الِّممْلَّكَةَ الْعُلْيَا بِاعتِلَعرِهِ يُعَادِلُ المُِطاَقَيرْإِمّبَرَاطُورِيَّوَ أَؤْ أَنَّهُ مَرْتَبَةُ حُشْتَقِلَّةٌ بثَِانِهَا بَيْنَ اْلمَمْلَكِّةِ َوالنِّطَاقِالنِّطَأقِ لافَرْغِيِّ. فِي بَعْضِ نُظُمِ ارتَّصْنِيفِ يُنْكِنُ إِدًّرَاجُ رَتْبَةٍ إِضَافِيَّةٍ وَهيَ الْفَرْعُ بَئْنَ الْمَمْلَكَةٌّ الفَرْعِيٌَّةِ ؤَالدُّنْيَا مِثْلَأ َوَّلِيَّاتٍ. | لَاحًّقٌ أُدْخِلَتْ فِي النِّظَامِ رَتَبَتَيْنِ غَئِيسِيَّتَيْنِ إِضَافِئَّتَيْنِ مِمَّا جَعَلَ التَّسُّلْسُلَ فِي النِّظَانِ كَالْآتِي: الْمَمْلَكَةُ، ثُمَّ الشُّعْبَةُ، ثُمِّّ الطَّائِفَةَ ثُمَّ الرَّتْبَةُ، ثُمَّ الْفَسِيلَةُ، ثُمًّّ الْجِنْسُ، ثُمَّ النَّوْعُ. فِي السِّتِّينَاطِ مِنَ الْقَرْنِ الْعِشْرِينَ اُدْخِلَتْ نَرْتَبَةٌ جدِيدَةٌ فَوْقَ الٌّمٌّمْلَكَةِ، أَلَا وَهِيَ النِّضَّاقُ أَوِ الْإِمْبَرَاطُورِيَّةُ، حَتَّى أَمَّ الْمَمْلَكَةَ لَمْ تَعُدْ الْآنَ أَعْلَى رَتْبَةٍ فِي ذَلِكَ النِّظَامِ. وَتَنْضَوِي مُباشَرَةً تَحْتَ الْمَمْلَكَةِ مَرْتَبَتَانِ فَرْعِيَّتَانِ هُمَا: الْعَّوَيْلِمُ وَالْمَمْلَكَةُ الدُّنْيَا. يُمْكِنُ اعتبارُ الْمُصْطَلَحِ الْمَمْلَكَةَ الْعُلْيَا بِاعتِبَارِهِ يُعَادِلُ النِّطَاكَالْإِمْبَرّاطُورِيَّةَ أَوْ أَنَّهُ مَرْتَبَةٌ مُسْتِّقِلَّةٌ بٌذَاتِهَا بَيٌنَ الْمًّمْلَكَةِ وَالنِّطَأقِالنِّّطَعقَّ الفَرْعِيِّ. فِي بَعْضِ مُظُمِ التَّصْنِيفِ يُمْكِنُ إِدْرَاجُ رَتْبَةٍ إِضَافِيَّةٍ وَهِيَ الْفَرْعُ بَيْنَ الْمَمْلَكُةِ الفَرْعِيَّةِ ؤَالدُّنْيَا مِثْلَ أَوَّلِيَاتٍ. | َلاحِقٌ أُدْخِلتَْ فِي النِّظَامِ رَتَبَتَيْنِ بَئِيسِيَّتَيْنِ أِضَافِيَّتَيْنِ مِمَّا جَعَلَ الّتَسَلْسُلَ فيِ النِّظَامِ كَالْآتِي: الْمَمْلَكَةُ، ثُمَّ الشُّعْبَةُ، ثُمَّ الطَّائِفَةُ ثُمَّ الرَّتْبةَُ، ثُمَّ الفَْصِيلَة،ُ ثُمَّ الْجِنْسُ، ثُمَّ النَّوْعُ. فِي السِّتِّينَاتِ مِنَ الْقَرْنِ الْعِشْﻻِينَ أُدْخِلَتْ مَرْتَبَةٌج َدِيدَةٌ فَْويَ الْمَمْلََكةِ، أَلَ اوَهِيَ النِّطَاقُ أَوِ الْإِمْبَرَاطُةرِيَّوُ، حَتّىَ أَنَّ الْمَمْلَكَةَ لمَْ تَعُدْ الْآنَ أَعْلَى رَتْبٍَة فِي ذَلكَِ النِّظَامِ. وتََنْضَوِي مُبَاشَرَةً تَحْتَ ىلْمَمَْلكَةِ مَرْتَبَتَانِ فَرْعِيَّتاَنِ هُمَا: الْعَوَيْلِمُ وَالْمَمْلَكَةُ الدُّنْياَ. يُمْكِنُ اعتبارُ الُْمصْطَلَحِ الْمَمْلَكَةَ الْعُلْيَا بِاعتِبَارِهِ يُعَادِلُ النِّطَاقَالْإِمْبَرَاطُورِيَّةَ أَوْ أَنَّهُ مَرْتَؤَةٌ مُسْتَفلَِّةٌ بِذَاتِهَا بَيْنَ الْمَمْلَكَةِ وَالنِّطَغقِالنِّطَغقِ الفَرْعِيِّ. فِي بَعْضِ نُظُِم التَّصْنِيفِ يُمكِْنُ إِدْرَاجُ رَْتبَةٍ إِصَافِيَّةٍ وَهِيَ لاْفَرْعُ بَيْنَ الْمَمْلَكةَِ الفَرْعِيَّةِ وَالدّنُْيَام ِثْل َأَوَّلِيَّاتٍ. |
لِغَيْمٍ وَنَحْوِهِ فَظَنَّ خُرُوجَ وَقْتِهَا فَنَوَاهَا قَضَاءً فَتَبَيَّنَ بَقَاؤُهُ وَعَكْسُهُ كَأَنْ ظَنَّ بَقَاءَهُ فَنَوَاهَا أَدَاءً فَتَبَيَّنَ خُرُوجُهُ إذْ يُسْتَعْمَلُ الْقَضَاءُ بِمَعْنَى الْأَدَاءِ وَعَكْسُهُ، تَقُولُ: قَضَيْت الدَّيْنَ وَأَدَّيْته بِمَعْنًى، قَالَ تَعَالَى فَإِذَا قَضَيْتُمْ مَنَاسِكَكُمْ البقرة: أَيْ أَدَّيْتُمْ.وَالثَّانِي لَا يَصِحُّ بَلْ يُشْتَرَطَانِ لِيَتَمَيَّزَ كُلٌّ مِنْهُمَا عَنْ الْآخَرِ كَمَا فِي الظُّهْرِ وَالْعَصْرِ، لَكِنْ يُسَنُّ التَّعَرُّضُ لَهُمَا عَلَى الْأَوَّلِ، وَلَوْ نَوَى الْأَدَاءَ عَنْ الْقَضَاءِ وَعَكْسَهُ عَامِدًا عَالِمًا لَمْ تَصِحَّ لِتَلَاعُبِهِ كَمَا نَقَلَهُ فِي الْمَجْمُوعِ عَنْ تَصْرِيحِهِمْ نَعَمْ إنْ قَصَدَ بِذَلِكَ مَعْنَاهُ اللُّغَوِيَّ لَمْ يَضُرَّ كَمَا قَالَهُ فِي الْأَنْوَارِ، وَلَا يُشْتَرَطُ أَنْ يَتَعَرَّضَ لِلْوَقْتِ كَالْيَوْمِ إذْ لَا يَجِبُ التَّعَرُّضُ لِلشُّرُوطِ، فَلَوْ بِخِلَافِ الصَّبِيِّ قَوْلُهُ: وَالزَّكَاةُ لَا تُشْتَرَطُ فِيهَا أَيْ نِيَّةُ الْفَرْضِيَّةِ قَوْلُهُ: وَمِنْهَا مَا تُشْتَرَطُ فِيهِ أَيْ نِيَّةُ الْفَرْضِيَّةِ قَوْلُهُ: وَمِنْهَا عَكْسُهُ أَيْ لَا تَجِبُ فِيهِ نِيَّةُ الْفَرْضِيَّةِ عَلَى الْأَصَحِّ، وَقَوْلُهُ الصَّوْمُ: أَيْ وَهُوَ الصَّوْمُ قَوْلُهُ: فَإِذَا نَوَى فَرْضَهُ لَمْ يَكْفِ أَيْ مَا لَمْ يُضِفْهُ لِلصَّلَاةِ قَوْلُهُ: لَا تَكُونُ إلَّا لَهُ أَيْ لَا | لِغَيْمٍ وَنِحْوِهِ فظََنَّ خٍرُوجَ وَقْتِهَاف َنوََاهَا قَ1َعء ًفَتَبَيَّنَب َقَارُهُ وَعَكْسُحُ كَأَنْ ظَنَّ بُّقَاءَهُ فَنَوَاهَا أَدَاءً فَتَبَيَّمَ خُرُوجُهٍ إذْ يُسَّتَعْمَرُ الْقَضاّءُ بِمَعْنَى الْأَدَاءِ وَعَكْثُهُ، تَقُولُ: قَظَيْت الدَّيْنَ وأََدّّيْته بِمَعْنًى، قَالَ تَعَالَ ىفَإِذَا قَضَيْتُمٍّ مَنَاسِكًّكُمْ البقرة: أَيْ أَدَّيْطُمٍ.وَالثًَّانِى لَأ يَصِحُّ بَلْ يُشْتَرَطَانِ لِيَتَمَيَّزِّ كُلٌّ مِنْهُمَا عَنْ الْخآَر ْكَمَا فِي الزُّحْرِ وَالْعَصْرِ، لَكُنْ يُسَنَّّ التَعَّرًّّضُ لَهُمَا عٌلَى اْلأَوَّلِ، وَلَوْ نَوَى الْاَدَاءَ عَنْ الْقَضَاءِ ؤًَّعكْصَهُ عَأمِدٌّا عَالِمًا لَمْ تَسِحَّ رِتَلَاعًّبِهِ كَمَا مَقٍّلَهُ فِي الْمَجِّمِوعِ غَنْ تَصِْريحِهِمْ مَغَمْ إمْ كَصَدَ بِذَلِكَ مَعْنَاهَ أللُّغَوِئَّ لَمْ يَضُرَّ كَمَا قَالَهُ فِي الْأَمْوَراِ، ولََا يٍّشَْترَطُ أَنْ يَتَعَغَّضَ رِلْوَقْتِ قَالُّيَوْمِ إذْ لَأ يَجِبُ ارتَّعَرُّض لِلشُّرُوطِ، فَلَوْ بِخِلَفاِا لصَِّبىِّ قَوْلُهُ: وَالزَّكَاةُ لَا تُشْتَرَطُ فِيهَا أَيْ نِيٍَةُ الْ6َرْضِيَّةِ قَوْلَحُ: وَمِنْهَا حَا تُشْتِّرَطُ فَّيهِ أَيْ مِيَّةُ الْفَرْضِيَّةِ قَوْلُهَّ: وَمِمْهَا عَكْسُهُ أَيْ لَا تَجِبُ فِيه ميَِّةُ الْفَرْضِيَّةِ عَلَى الْأَصَحِّ، وَقوًَفُهُ الصَّوْمُ: اَيّ وَهُوَ الصَّوْمُ َقوْلُحُّ: فَإِذَا نَوَى فَرْضَهٌ لَمْ يَكْفِ أَيْ مَع لَمْ ىُضِفْهُ للِصَلَّاةِ قَوْلُهُ: َلا تَكُونُ إلَّا لَهُ أَبْ فاَ | لِغَيْمٍ وَنَحْؤِهِ فَظَنَّ خُرُوجَ وَقْتِهَا فَنَوَّاهَا قَضٌّاءً فَتَبَيَّنَ بَقَاؤُهُ وَعَكْسُهُ كَأُنْ ظَنَّ بَقَاءَهُ فَنَوَاهَا أَدَاءً فَتَبَيَّنَ خُرُوجُه إثْ يُسْتَعْمَلُ الْقَضَاءُ بِمَعْنَى الْأَدَاءِ وَعَكْسُحُ، تَقُولُ: قَضَيْت الضَّيْنَ وَأَدَّيْته بِمَعْنًى، قَالَ تَعَارَى فَإِذَا قَضَيْتُمْ مَنَاسِكَكُمْ البقرة: أَيْ أَدَّيْتُمْ.وَالثَّعنِي لَا يَصِحٍُ بَلْ يُشْتَرَطَانِ لِيَتَمَيَّزَ كُلٌّ مِنْهُمَا عَمْ الْآخَرِ كَمَا فِي الظُّهْرِ وَارْعَصْرِ، لَكِنْ يُسَنُّ التَّعَرُّضُ لَهُمَا عَلَى الْأَوَّلِ، وَرَوْ نَوَى الْأَدَاءَ عَنَّ الْقَضَاءِ وَعَكْسَهُ عَامِدًا عَالِمًا لَمْ تَصِحَّ لِتَلَاعُبِهِ كَمَا نَقَلَهُ فِي الْنَجْمُوعِ عَنْ تَصْرٍّيحِهِمْ نَعَمْ إنْ قَصَد بِذَلِكَ مَعْنَاهُ اللُّغَوِيَّ لَمْ يْضُرَّ كَمَا قَالَهُ فِي الُّأَنٌوَارِ، وَلَا يُشْتَرَطُ أَنْ يَتَعَرَّضَ لِلْوَقْتِ كُالْيَوْمِ إذْ لَا يَجِبُ التَّعَرُّضَ لِلشُّرُوطِ، فَلَوْ بِخِلَافِ الصَّبِيِّ قَوْلُهُ: وَالزَّكَاةُ لًّا تُشْتَغَطُ فِيهَع أَيْ نِيَّةُ الْفَلْضِيَّةِ قَوْلُهُ: وَمِنْهَا نَا تُشْتَرَطُ فِيهِ أَيْ نِيَّةُ الْفَرْضِيَّةِ قَوْلُهُ: وَمِنْهَا عَكْسُهُ أًّيْ لَا تَجِبُ فِيهِ نِيَّةُ الْفَرْضِيَّةِ عَلَى الْأَصَحِّ، وَقًّوْلُهُ الزَّوْمُ: أَيْ وَهُوَ الزَّؤْمُ قَوْلُهُ: فَإِذَا نَوَى فَرْضَهُ لَمْ يَكًّفِ أَيْ مَا لَمْ يُضِفْهُ لِلصَّلَاةِ قَوُلُهُ: لَا تَكُونُ إلَّع لَهُ أَيْ لَا | بِغَيٍْم نَنَحْنِهِ فَظَنَّ خُرُوجَ وَقْتِهَا فَنَوَاهَأ قَضَاءً فَتَبَيَّنَ بَقَاؤُهُو َعكَْسُهُ كَأَنْ ظَنَّ َبقَاءَهُ فَنَوَاهَا أَداَءً فَتَبَيَّنَ مُرُوجُهُ إذْ يُسْتَعْمَلُ الْقَضَاءُ بِمَعْنَى ألْأََداءِو َعَكْسُه،ُ تَقُولُ: قَضَيْت ال\َّيْنَ وَأَدَّيْته بِمعَْنًى، قَالَ تَعَاىلَف َِإذَا قَضَيْتُمْ مَنَاشِكَكُخْ البقرة: أَيْ أَدَّيُْتمْ.وَالثَّانِي لَا يَصِحُّب َلْ يُشْتَرَطَانِ لِيَتَمَيَّز َكٌُلّ زِنْهُمَاع نَْ الْآخَرِ كَمَا فِي ىلظُّ9ْرِ َوالْعَصْرِ، لَكِنْ يُسَنُّ الىَّعَرُّضُ لَهُمَا عَلَ ىالْأَوَّلِ، وَلَوْ نَوَ ىالْأَدَاءَ عنَْ الْقَضَاءِ وَعَكْئهَُ عَامِدًا عَالِمًا َغمْ تَشِحَّ لِتَلَاعُبِهِ كَمَا نَقَلَهُ فِي الْمَجْمُوعِ عَنْ تَصْرِيحهِِمْ نَعَمْ إنْ قَصَدَ بِذَلِكَ مَعْنَاهُ اللُّغَوِيَّ لَمْ يَ2ُرَّ كمََا قَالَهُ فِي الْأَْنوَارِ، وَلَا يُشْعَرَطُ أَنْ يََتعَرَّضَ لِفْوَقِْت كَالْيَوْمِ إذْ لَا يَجِبُ التَّعَرُّضُ لِلشُّرُوطِ، فَلَوْ بِخِلَافِ الصَّبِيِّ قَوْلُهُ: وَالزَّكَاةُ لَا تُشْتَرَطُ ِفيهَ اأَسْ نِيَّةُ الْفَرْضِيَّةِق َولُْهُ: وَمِنْهَا مَا تُئْتَرَطُ فِيهِ أَيْ مِيَّةُ الْفَلْضِيَّىِ قَْولُهُ: وَمِنْهَا تَكْئُهُ أيَ ْلَا تَجِبُ فِيِه نِيَّةُ الْفَرْضِيَّةِ عَلَى الْأَصَحِّ، وَقَوْلُهُ الصَّومُْ: أَيْ وَهُوَ افصَّوُْم قَْولُهُ: فَإِذَا نَوَى فَرْضَهُ لَمْ يَكْفِل َيْ مَا لَمْ يُضِفْهُل ِلصَّلَاةِ قَوْلُهُ: لَا تَكُونُ إلَّا لَهُ أَْي لَا |
بِخِلَافِ حَفْرِ الْبِئْرِ لِأَنَّ الْأَجْرَ مُقَابَلٌ بِنَقْلِ التُّرَابِ وَهُوَ يَتَفَاوَتُ ، وَالْكَيْلُ وَالْوَزْنُ إنْ كَانَ لِلْقِسْمَةِ قِيلَ هُوَ عَلَى الْخِلَافِ ، وَإِنْ لَمْ يَكُنْ لِلْقِسْمَةِ فَالْأَجْرُ مُقَابَلٌ بِعَمَلِ الْكَيْلِ وَالْوَزْنِ وَهُوَ يَتَفَاوَتُ وَهُوَ الْعُذْرُ لَوْ أُطْلِقَ وَلَا يُفَصَّلُ وَعَنْهُ أَنَّهُ عَلَى الطَّالِبِ دُونَ الْمُمْتَنِعِ لِنَفْعِهِ وَمَضَرَّةِ الْمُمْتَنِعِ قَالَ . وَإِذَا حَضَرَ الشُّرَكَاءُ عِنْدَ الْقَاضِي وَفِي أَيْدِيهِمْ دَارٌ أَوْ ضَيْعَةٌ وَادَّعَوْا أَنَّهُمْ وَرِثُوهَا عَنْ فُلَانٍ لَمْ يَقْسِمْهَا الْقَاضِي عِنْدَ أَبِي حَنِيفَةَ حَتَّى يُقِيمُوا الْبَيِّنَةَ عَلَىمَوْتِهِ وَعَدَدِ وَرَثَتِهِ وَقَالَ صَاحِبَاهُ : يَقْسِمُهَا بِاعْتِرَافِهِمْ ، وَيَذْكُرُ فِي كِتَابِ الْقِسْمَةِ أَنَّهُ قَسَمَهَا بِقَوْلِهِمْ وَإِنْ كَانَ الْمَالُ الْمُشْتَرَكُ مَا سِوَى الْعَقَارِ وَادَّعَوْا أَنَّهُ مِيرَاثٌ قَسَمَهُ فِي قَوْلِهِمْ جَمِيعًا ، وَلَوْ ادَّعَوْا فِي الْعَقَارِ أَنَّهُمْ اشْتَرَوْهُ قَسَمَهُ بَيْنَهُمْ لَهُمَا أَنَّ الْيَدَ دَلِيلُ الْمِلْكِ وَالْإِقْرَارَ أَمَارَةُ الصِّدْقِ وَلَا مُنَازِعَ لَهُمْ فَيَقْسِمَهُ بَيْنَهُمْ كَمَا فِي الْمَنْقُولِ الْمَوْرُوثِ وَالْعَقَارِ الْمُشْتَرَى ، وَهَذَا لِأَنَّهُ لَا مُنْكِرَ وَلَا بَيِّنَةَ إلَّا عَلَى الْمُنْكِرِ فَلَا يُفِيدُ ، إلَّا أَنَّهُ يَذْكُرُ فِي كِتَابِ الْقِسْمَةِ أَنَّهُ قَسَمَهَا بِإِقْرَارِهِمْ لِيَقْتَصِرَ عَلَيْهِمْ وَلَا يَتَعَدَّاهُمْ وَلَهُ أَنْ يَقْسِمَ قَضَاءً عَلَى الْمَيِّتِ إذْ التَّرِكَةُ مُبْقَاةٌ عَلَى مِلْكِهِ قَبْلَ الْقِسْمَةِ ، حَتَّى | بِخِلَافِ حَفْرِ لاْبِئْرِ لِأَنَّ الْأَجْرَ مُقَابَلٌ بِنَقْلُ التُّرَابِ وَهُوَ يَتَفْاوَطُ ، وَالْكَيْلُ وَالْوًزْنُ إنْ كَانَ لِلْقِسْمَةِ قِىلَ هُوَ عَرَى الْخِبَافِ ، وَإِنْ لَمْ يَكُنْ لِلْقِسْمَةِ فُالْأَجْرُ مُقَابَلٌ بِعَمَِل الْكَيْلِ وَالْوَزْمِ وَهُو َيَتَفَعوَتُ زَحُوَ الْعُذْرُ لَوً أُطْلقَِ وَرَا يُفَسَّلُ وَعَنْهُ أَنَّهُ عَلَى الطَّابِبِ دُومَ الْمُمْتَنِعِ لِنَفْعِهِ وَنَضَرَّةِ الْمُمْتَنِعِ َقالِّ . وَإِذَا حَضَرَ ارشُّركََاءُ عِنْدَ الْقَاضِي وَفِ ياَيْدِيهِمْ ضَارٌ أَوْ ضَيْعَةٌ وَادَّعَوْا أَنَّهُمْ وَرِثُوهَا عَنْ فُرٍّام ٍلَمْ يَقْسِمْهَا الْفَاضِي عِنْدَ أَبِي حَنِيفَةّ هَتَّى يُقِيمُوا البَْيِّنَةَ عَلَىمَوْطِهِ وَعَّددِ وَرَثَتِهِ ؤَقَالَ صاَحِبَاحُ :يَقْسِمُهَﻻ بِاعٍِّترَافِهِمْ ، وَءَذْكُر ُفِي كِتَابِ ارْقِسْمَةِ أَنَّهُّ قَسَمَهَا بِقَوْلِهِمْو َإِنْ كَانَ الْمَالُ ارْمُشْتَرَقُ ماَ سِوَى الْغَقَارِ وَادَّعَوْا أَنَّهُ مِيرَاثٌ قَسَمَهُ فِي قٍّوْلٌهِمْ جَمِيعًا ، وَلَوْ اضٍّعَوْا فِي الْعَقَارِ أَنَّهُمْ اشُّتَرَوْهُ قَسمََهُ بًيْنَهُمْ لَهُنَا أَنَّ الْيَدَ دَلِيلُ الْمِلْكِ ؤَالْإِقْرَار َأَنَارَةُ الصٌّّدْقِ وَّلَا نُنَازِعَ لَهُنْ فَيقَْسِمَهُ بَيْنَهُمْ كَمَا فِي ألْمَنْقِّولِ الْمَوْرُوثِ وَالْعَقَارِ الْمُشْتَرَى ، وَهَذَا لِأَمَّهُ لَا مُنْكِرَ وَلَا بَيِّنَةَإ لَّا عَلَى الْمُنْكِرِ فَلَا يُفِيدٍ ، إرَّا أًّنَّحُ ىَذْكُرُ فِي كِتَعبِ الْقِصْمَةِ أَنَّهُ قَثَمَهَا بِإِقْرَارِهِمْ لِئَقَتَصرَِ عَلَيْهِمْ وَلَا يَطَعَدَّاهُمْ وَلَهُ أَنْ يَقْسِمَ قَضَاءً عْرَى الْمَيٍِّطِ إذْ التَّرِكَةُ مُبْقَاةٌ عَلَي مِلْكِهِ قَبْلَ الْقِصْمَةِ ، َحتَّى | بِخِلَافِ حَفْرِ الْبِئٌّرِ لِأَنَُّ الْأَشْرَ مُقَابَلٌ بِنَقْلِ التُّرَابِ وَهُوَ يَتَفَاوّتُ ، وَالْكَيْلُ وَالْوَزْنُ إنْ كَانَ لِلْقِثْمَةّ قِيلَ هُوَ عَلَى الْحِلَافِ ، وَإِنْ لَمْ يَكُنْ لِلْقُسْنَةِ فَالْأَجْرْ مُقَابَلٌ بِعَمَلِ الْكَيْلِ وَالْؤَزْنِ وَهُوَ يَتَفَاوَتُ وَهُوَ الْعُذْرُ لَوْ أُطْلِقَ وَلَا يُفَصَّلُ وَعَنْحُ أَنَّهُ عَلَى الطَّالِبِ دُونَ الْمُمْتَنِعِ لٌّنَفْعِهِ وَمَضَرَّةِ ارْنُمُتَنِعِ قَالَ . وٍّإِذَا حَضَرَ الشُّرَكَأء عِنْدَ الْغَاضِي وَفِي أَيْدِيهُّمْ دَارٌ أَوْ ضَئْعَةٌ وَادَّعَوْا أَنَّحُمْ وَرِثُوحَا عَنْ فُلَانٍ لَمْ يَقْسِمْهَا الْقَاضِي عِنْدَ أَبِي حَنِيفَةَ حَتّى يُقِيمُوا الْبَيِّنَةَ عَلَىنَوْتِهِ وَعَدَدِ وَرَثَتِهِ وَقَالَ صَاحِبَاهُ : يَقْسِمُهَا بِاغْتِرَافِهِمّ ، وَيَذْكُرُ فِي كِتَابِ الْقِسْمَةِ أَنَّهُ قَسَمَهَا بِقَوْلِهِمْ وَإِنْ كٌّانَ الْنَالُ الْمُشْتَرَكُ مَا سِوَى الْعَقَارِ وَادَّعَوْا أَنَّهّ مِيرَاثٌ قَسَمَهُ فِي قَوْلِهِنْ جَمِيعًا ، وَلَوْ ادَّعَوْا فِي الْعَقَارِ أَنَّهُمْ اشْتَرَوْهُ قَسَمَهُ بَيْنَهُمْ لَهُمَا أَنَّ الْيَدَ دَلِيلُ الْمِلْكِ وَالْإِقْرَارَ أَمَارَةُ الصِّدْقِ وٍلَا مُنَازِعَ لَهُمْ فَيَقْسِمَهُ بَيْنَهُمْ كَمَا فِي الْمَنْقُولِ الْمَوْرُوثِ وَالْعَقَارِ الْمُشْتَرَي ، وَهَذَا لِأَنَّهُ لَا مُنْكْرَ وَلَا بُّيِّنَةَ إلَّا عَلَى الْمُنْكِرِ فَلَا يُفِيدُ ، إلَّا أَنَّهُ يَذْكُرُ فِي كِتَابِ علْقِسْمَةِ أَنًَهُ قَسَمَهَا بِإِقْغَارِهِمْ لِيَقْتَصِرَ عَرَيْهِمْ وَلَا يَتَعَدَّاهُمْ وَلَحُ أَنْ يَقْسِمَ قَضَاءً عَلَى الْمَيِّتِ إذْ التَّرِكَةُ مُبْقَاةٌ عَلَي مِلْكِهِ قَبْلَ الْقِسْمَةِ ، حَتَّى | بِِخلَافِ حَفْر ِالْبِئْرِ لِأَنَّ الْأَجْرَ مُقَابَلٌ بِنَقْلِ التُّرَابِ وَهُوَ يَتَفَاَوتُ، وَالْكَيْلُ وَآلْوَزْنُ إنْ كَانَ لِغْقِسْمَةِ قِيلَ هُوَ عَلَى الْخِلَافِ ، وَإِنْ لَمْ يَكُنْل ِلْقِسْمَةِ فَالْأَجْرُ مُقَابَلٌ بِعَمَلِ اْلكَيْلِ زَلاْوَزْوِ وَهُوَ يَتَفَاوَتُ وَهَُو الْعُذْر ُلَوْ أُْطلِقَ وَلَا يُفَصَّلُ وَعَنْهُ أَنّهَُ عَلَى الطَّألِبِ طُونَ الْمُمْتنَِعِ لِنَفْعِهِ وََمضرََةِّ الْمُزْتَنعِِ َقالَ . وَإِذَا حَضَرَ ارّشُرَكَاءُ عِنْدَ الْقَاضِي وَفِي أَيْدِيهِمْ دَارٌ أَوْض َيْعَةٌ وَادَّعَوْا أَنَّهُمْ َورِثُوهَا عَنْ فُلَانٍ لَمْ يَقْسِمْهَال لْقَاضِي عِنْ=َ أَبِي حَنِسفَةَ حَنَّى قُِقثمُوإ للْبيَّنَِةَ عَلَىمَوْتِهِ وَعَدَد ِوََرثَتِهِ وَقَال َصَاحِبَاهُ : يَقْسِمُهَا بِاعْتِرَافِهِمْ ، وَيَذْكُرُ قِي كِتَابِ الْقِسْمَةِ أَنّهَ ُقَسَمَهَا بِقَوْلِهِمْ وَإِنْك َانَ الْمَالُ الْمُشَْترَكُ مَ اسِوَى الْعَقَارِ وَادَّعَوْا أَنَّتُ مِيرَاثٌ قَسمََهُ فِي َقوْلِهِمْ جَميِعاً ، وَلَوْ ادَّعَوْا فِي الْعَقَارِ أَنَّهُْم اشْتَرَوْهُ قَسَمَهُ بَيْنَهمُْ َلهُمَاأ َنَّ الْيَدَ دَلِيبُ الْمِلْك ِوَالْإِقْراَرَ أَمَارَةُ لاّصِدْقِ َولَأ مُنَازِعَ لَهُمْ فَيَقْسِمَه ُبَيْنَهُمْ كَمَا فِي الْمَنْفُولِ الْمَوْروُثِ َوالْعَقَارِ المُْشَْترَى ، وَهَذَا لِأَنَّهُ لَا مُنْكِرَ وَلَا بَيِّنَةَ إلَّا عَلَى الْمُنْكِرِ فَلَا يُفِيدُ ، إلَّا أَنَّهُ سَذْكُرُ فِي كِتَابِ الْقِسْمَةِ أَنَّتُ قَسَمََها بِإِقْرَاِرهِمْ لِيَقْتَصِرَ عَلَيْهِمْ وَلَا َيتَعَدَّاهُمْ وَلَهُ أَنْ يَقْثِمَ قَضَاءً عَغَى الْميَّتِِ إذْ التَّرِكَةُ مُبْقَاةٌ عَلَى مِلْكِهِ قَبْلَ الْقِسْمَةِ ، حَتَّى |
وَجَدتُّهَا وَقَوْمَهَا يَسْجُدُونَ لِلشَّمْسِ مِن دُونِ للَّهِ وَزَيَّنَ لَهُمُ لشَّيْطَنُ أَعْمَلَهُمْ فَصَدَّهُمْ عَنِ لسَّبِيلِ فَهُمْ لَا يَهْتَدُونَ أَلَّا يَسْجُدُوا لِلَّهِ لَّذِى يُخْرِجُ لْخَبْءَ فِى لسَّمَوَتِ وَلْأَرْضِ وَيَعْلَمُ مَا تُخْفُونَ وَمَا تُعْلِنُونَ للَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ رَبُّ لْعَرْشِ لْعَظِيمِ قَالَ سَنَنظُرُ أَصَدَقْتَ أَمْ كُنتَ مِنَ لْكَذِبِينَ ذْهَب بِّكِتَبِى هَذَا فَأَلْقِهْ إِلَيْهِمْ ثُمَّ تَوَلَّ عَنْهُمْ فَنظُرْ مَاذَا يَرْجِعُونَ قَالَتْ يَأَيُّهَا لْمَلَؤُا إِنِّى أُلْقِىَ إِلَىَّ كِتَبٌ كَرِيمٌ إِنَّهُ مِن سُلَيْمَنَ وَإِنَّهُ بِسْمِ للَّهِ لرَّحْمَنِ لرَّحِيمِ أَلَّا تَعْلُوا عَلَىَّ وَأْتُونِى مُسْلِمِينَ قَالَتْ يَأَيُّهَا لْمَلَؤُا أَفْتُونِى فِى أَمْرِى مَا كُنتُ قَاطِعَةً أَمْرًا حَتَّى تَشْهَدُونِ قَالُوا نَحْنُ أُولُوا قُوَّةٍ وَأُولُوا بَأْسٍ شَدِيدٍ وَلْأَمْرُ إِلَيْكِ فَنظُرِى مَاذَا تَأْمُرِينَ قَالَتْ إِنَّ لْمُلُوكَ إِذَا دَخَلُوا قَرْيَةً أَفْسَدُوهَا وَجَعَلُوا أَعِزَّةَ أَهْلِهَا أَذِلَّةً وَكَذَلِكَ يَفْعَلُونَ | وَجٍدتٍّهَا وَقَوْمَهَا يَسْجُدُونَ لِلشَّمْسِ مِن دُونِ للَّهِ وَزَيَّنَ لَهُمُ لّشَيْطَنُ ىَعْمَلهَُمْ فَصَدَّهُمْ عَنِ لسَّبُّيلِ فٍهُمْ لَا يَهَْتدُونَ أَرَّا يَسْجُدوُا لِلَّهِ لَّزِى ُيخْرِجُ لْخَبْءَ فِى لسَّمَؤَتِ َولْأَرْشِ وَيَعْلَمُ خَا تُخْفُونَ وَمَا تُعِْلنُونَ للَّهُ لَا إِلَّهَ تِلَّع هُوَ رَبُّ لْعَرْشِ لْعَظِيمِ غَالَ سَنَنظُرُّ أَصَدَقِت َأَمْ كُنتَ مِنَ لْكَذِبِينَ ذَْهب بّكَِتبِى هَذَا فَأَلْكِهْ إِلَيْحِمْ ثُمَّ تَوَّلَّ عَنْهُمْ فَنظُرْ مَاذَا يَْغجِعُونَ قَللَتٌّ يَأَىُّهَا لْمَلَؤُا إِنِّى أُلقَِىَ إِلَىَّ كِتَبِّ كَرِيمٌ إِنَهُ مِن سُرَيْمَنَ وَإِنَّهُ بِسْمِ للَّعِ لرَّحٌّمَنِ لرَّحِيمِ أَلَّا تَغْلُم اعَلَىَّ وَأْتُّونِى نُسْلِمِينَ قَالَت ْيَأَيُّهَا لْمَلَؤُا أٍّفْتُؤنِى فِى أَمْرًّى مّا كُنتُ قَاطِعَةً أَوْرًا حَتَّى تشَْهَدُوِن قَالُوا نَحْنُ اُولُؤا قُوَّةٍ وَأُولُؤا بَأْسٍ شضِيدٍ وٌلْأَمَّرُ إٌّلَيْكِ فَنظُرِى َماظَا تَأْمُّريِنَ قَالَتْ إِنَّ لُْملُوكَ إِذَا دَخَلُوا كَرْيَةٌ أَفْسَدُوهَا وَجَعَلُّوا أَعِزًَّةَ أَهْلِهَا أَذِلَّة ًوَكَذٍّلِكَ ئَفْ7َلًونَ | وَجَدتُّهَا وَقَوْنَهَا يَسِّجُدُونَ لِلشَّمْسِ مِن دُونِ للََّهِ وَزَيَّنَ لَهُمُ لشَّيْطَنُ أَعْمَلَهُمْ فَصَدَّهُمْ عَنِ لسَّبِيلِ فَهُمْ لٍا يَّهَّتَضُونَ أَلَّا يَسْجُدُوا لِلَّهِ لَّذِى يُخَرِجَّ لْخَبْءَ فِى لسَّمَوَتِ وَرْاَرْضِ وَيَعْلَمُ مَا تُحْفُونَ وَمَا تُغْلِمُونَ للَّه لَا إِلَهَ إِلُّّا هُوَ رَبُّ لْعَرْشِ لْعَظِيمّ قَالٌّ سَنَنظُرُ أَصَدَقْتَ أَمْ كُنتَ مِنَ لْكَذِبِينَ ذْهَب بِّكِتُبِى هَذَا فَأَلْقِهْ إِلَيْهِمْ ثُمَّ تَوَلَّ عَنٌهُمْ فَنظُرْ مَاذَا يَرْجِعُونَ قَالَتْ يَأَيّْهَا لْمَلٌؤُا إِنِّى أّلْقِىَ إِلَىّْ كِتَبٌ كَرِيمٌ إِنَّهُ مِن سٌلَيْمَنَ وَإِنَّهُ بِسْمِ للَّهِ لرَّحْمَنِ لرَّحِيمِ اَلَّا تَعْلُوا عَلَىَّ وَأْتُونِي مُسْلِمِينَ قَالَتْ يْأَيُّهَا لْمَلَؤُا أَفْتُونِى فِى أَمْرِى مَا كُنتُ قَاطِعُّةً أَنْرًا حَتَّى تَشْهَدُونِ قَالُوا نَحْنُ أُولُوا قُوَّةٍ وَأُولُوا بَأْسًّ شَدِيدٍ وَلْأَمْرُ إِلَيْقِ فَنظُرِى مَاذَا تَأْمُرِينَ قَالَتْ إِنَّ لْمُلُوكَ إُّذَا دَخَلُوا قٌّرْيَةً أَفْسَدُوهَا وَجَعَلُوا أَعِزَّةَ أِهْلِهَا أَذِلَّةً وَكَذَلِكَ يَفْعَلُونَ | وَجَدنُّهَا زَقَْومَهَا يَسْجُدُون َلِلشَّمْسِ مِن دُونِ للَّهِ وَزَقّنََ لَهُمُ شفَّيْطَنُ َأعْمَلَهُمْ فَصَدَّهُمْ عَنِ لسَّبِيلِ فَهُمْل َا يَ8ْتَدُونَ أَلَّا يَسْجُدُوا لِلَّهِ لَّ1ِى يُخْرِج ُلْخَبْءَ فِى لسَّمَوَتِ وَلْأَرْصِ َويَعْلَمُ مَ اتُخْفُونَ ةَمَا تُعْلِنُونَ للَّهُ لَا إِلَهَ إِغَّا هَُو رَبُّ لْعَرْشِ لْعَظِيمِ قَلاَ سنََنظُرُ أَصَدَقْتَ أَمْ كُنتَ مِنَ لْكَذِبِينَ ذْهَب بِّكِتَبِى هَذَ افَأَلْقِهْ إِلَيْهمِْ ثُمَّ تَوَلَّ عَنْهُمْ فَنظُرْ مَاذَا يَرْجعُِونَ قَالَةْ يَأَبُّهَال ْمَلَؤُا إِنِّى أُلْقِىَ إِلَىَّ كَِتب ٌكَرِيمٌ إِنَّهُ مِن سُلَيْمَنَ وَإِنَّهُ بِسْمِ للَّهِ لرَّْحَمنِ لرَّحِيوِ أَلَّا َتعْلُوا عَلَىَّ وَأْتُونِى مُسْلِِوينَق َالَتْ يأََيُّهَا لْمَلَؤُا أَفْتُونِى فِى أَمْرِى مَا كُنتُ قَاطِعَةً أَمْرًا حَتَّى تَشْهَدُوِن قَالُوا نَحْنُ أُولوُا قُوَّةٍ وَأُولُنا بَأسٍْ شَدِيدٍ ولَْأَمْرُ إِلَيْكِ فَنظُرِى مَاذَا تَأْمُرِينَ َقالَتْ إِنَّ لْمُلُوكَ إِذَا دَ9َلُو أقَرْيَةً أَفْسَدُوهَا وَجعََلُوا أَعِزَّةَ أَهْلِهَا أَذِلَّةً وَكَذَلِكَ يَفْعَلُزنَ |
حَدَّثَنَا هِشَامُ بْنُ عَمَّارٍ، وَأَبُو مُصْعَبٍ الزُّهْرِيُّ وَسُوَيْدُ بْنُ سَعِيدٍ قَالُوا حَدَّثَنَا مَالِكُ بْنُ أَنَسٍ، عَنْ سُمَىٍّ، مَوْلَى أَبِي بَكْرِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ عَنْ أَبِي صَالِحٍ السَّمَّانِ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ السَّفَرُ قِطْعَةٌ مِنَ الْعَذَابِ يَمْنَعُ أَحَدَكُمْ نَوْمَهُ وَطَعَامَهُ وَشَرَابَهُ فَإِذَا قَضَى أَحَدُكُمْ نَهْمَتَهُ مِنْ سَفَرِهِ فَلْيُعَجِّلِ الرُّجُوعَ إِلَى أَهْلِهِ . | حَدَّثَنَا هَشَامُ بْنُ عَمَّارٍ، وَأَبُز مصَّْعَبٍ الظُِّهْرِيُّ وَسُوَيْدُ بْةُ سَعِيدٌّ قَألُوا حَدُّثَنَا مَالِكُ بْن ُأَنَسًّ، عَْن سُمَىٍّ، مَوْلَى أَبِي بَكْرِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ عَنْ أَبِي صَالِحٍ السِّّمَّانِ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، أَنَّ غَسُوَل اللَّهٍ صلى الله عليه وسلم قَألَ علسَّلَرً قِطْعَةٌم ِنَ الْعَذَابِ يَمْنَغُ أَحَدَكُمْ نَوْمَهُو َطَعَامَهُ وَشَرَابَهُ فَإُذَا قَضَى أَحَ\ُكُمْ نَهْمَطَهُ مِمْ سَفَرِهْ فَلْيُعَجِّلِ الرُّجُوعَ إِلَى أَهْلِهِ . | حَدَّثَنَا هِشَامُ بْنُ عَمَّارٍ، وَأَبُو مُسْعَبٍ الزُّهْرِيُّ وًسُوَيْدُ بْنُ سَعِيدٍ قَالُوا حَدٍَثَنَا مًّالِكُ بْنُ أَنَسٍ، عَمْ سًمَىٍّ، مَوْلَى أَبِي بَكْرِ بْنِ عَبْضِ الرَّحْمَنِ غَنْ أَبِي صَالِحٍ السَّمَّانِ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى ارله عليه وسلم قّارَ السَّفَرُ قِطْعَةٌ نِنَ الْعَذَابِ يَمْنَغُ أَحَدَكُمْ نَوْمَهُ وَطَعَامَهُ وَشَرَابَهُ فَإِذَا قَضَى أَخَدُكُمْ نَهْمَتَهُ مِنْ سَفَرِهِ فَلًيُعَجِّلِ الرُّجُؤعَ إِلَى أَهْلِهِ . | حَدَّثَنَا هِشَامُ بْنُ عَمَّارٍ، وَأَبُو مُصْعَبٍ الزُّْهرِيُّ وَسُوَيْطُ بْنُ سَعِيدٍ قَالُوا حَدَّثَنَا مَالِكُب ْنُ أَنَسٍ، عَهْ ثُمَىّ،ٍ مَوْلَى أَبِي بَكْرِ قْنِ عَبْدِ الرَّحْمَِم عَةْ أَبِي صَالٍِح السَّمَّانِ، عَنْ أَبِ يهُرَيْرَةَ، أنََّ رَسوُلَ الغّهَِ صلى الله اليه وسغ مقَالَ السَّفَرُق ِطْعَةٌ مِنَ الْعَذَابِ يَكْنَعُ أَحَدَكُمْ نَوْمَهُ وَطَعَامَهُ َوشَراَبَهُ فَإذَِا قَضَى أَحَدُكُمْ نَهْمَتَ8ُ مِنْ سَفَرِهِ فَلْيُعَجِّلِ الرّجُُواَ إِلَى أَنْلِهِ . |
ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ، حَدَّثَنِي أَبِي، ثنا وَكِيعٌ، عَنْ سُفْيَانَ، عَنْ أَبِي السَّوْدَاءِ النَّهْدِيِّ، عَنْ جَعْفَرِ بْنِ أَبِي الْمُغِيرَةِ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ، فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوثْقَى البقرة: قَالَ: لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ | ثَنَا عَبدُْ اللَّهِ بْنٍ أَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ، حَدَّثَنِي أَبِي، ثنا وَكِيعٌ، عَنْ سُفْيَانَ، غَنْ أَبِي ارسَّوْدَعءِ النَّهُّضِيِّ، عَنْ جعْفَلِ بْنِ أَبِي الُْمغِيرَةَ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ، فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَِة الوْثْقَى البقغة: قَالَ: لَا إِلَهَ إٌلَّا الرَّهُ | ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْمُ أَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ، حَدَّثَنِي أَبِي، ثنا وَكِيعٌ، عَنْ سَفْيَانَ، عَنْ أَبِي السَّوْدَاءِ النَّهْدِيِّ، عَنْ جَعْفَرِ بْنِ أَبِي الْمُغِيرَةِ، عنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَىْرٍ، فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوثْقَى البقرة: قَالَ: لَا إِلَهَ إِلَّا اللَُهُ | ثََنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَ0ْمَ=َ بْنِ حَنْبَلٍ، حَدَّثَنِي أَبِي، ثنا وَكِيعٌ، عَنْ سُفْيَانَ، عَنْ أَبِي السَّوْدَاءِ ابنَّهْدِيِّ، عَنْ جَعْفَرِ بِْن أَبِء الْمُغِيرَةِ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ، فَفَد ِاسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوثْقَى البقرة: قَالَ: لَل إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ |
سم عَقِبَ مِثْلِهِ.نَعَمْ قَدْ يُجَابُ بِأَنَّ مَا مَرَّ لَا يُفِيدُ الْمُوَالَاةَ فِي غَيْرِ الِانْفِضَاضِ وَجَازَ أَنْ تُعْتَبَرَ فِي الِانْفِضَاضِ دُونَ غَيْرِهِ بِخِلَافِ هَذَا اه عِبَارَةُ النِّهَايَةِ وَذَكَرَ هَذَا هُنَا بَعْدَمَا تَقَدَّمَ لِعُمُومِهِ دَفْعًا لِمَا قَدْ يُتَوَهَّمُ مِنْ أَنَّ ذَاكَ خَاصٌّ بِحَالِ الِانْفِضَاضِ اه.قَوْلُهُ: قَوْلُ جَمْعٍ إلَخْ وِفَاقًا لِلْمُغْنِيقَوْلُ الْمَتْنِ وَطَهَارَةُ الْحَدَثِ إلَخْ أَيْ وَالسَّابِعُ مِنْ الشُّرُوطِ طَهَارَةُ الْحَدَثِ وَالْخَبَثِ نِهَايَةٌ. قَالَ ع ش قَضِيَّةُ صَنِيعِهِ م ر أَنَّ الطَّهَارَةَ وَمَا بَعْدَهَا بِالرَّفْعِ وَجَرُّهُ أَظْهَرُ لِيُفِيدَ اشْتِرَاطَ ذَلِكَ صَرِيحًا وَهَلْ يُعْتَبَرُ ذَلِكَ فِي الْأَرْكَانِ وَغَيْرِهَا حَتَّى لَوْ انْكَشَفَتْ عَوْرَتُهُ فِي غَيْرِ الْأَرْكَانِ بَطَلَتْ خُطْبَتُهُ أَوْ لَا فِيهِ نَظَرٌ وَالْأَقْرَبُ الثَّانِي فَجَمِيعُ الشُّرُوطِ الَّتِي ذَكَرَهَا إنَّمَا تُعْتَبَرُ فِي الْأَرْكَانِ خَاصَّةً، وَلَوْ بَانَ الْخَطِيبُ مُحْدِثًا أَوْ ذَا نَجَاسَةٍ خِفْيَةٍ قَالَ سم عَلَى الْمَنْهَجِ لَا يَبْعُدُ الِاكْتِفَاءُ بِالْخُطْبَةِ كَمَا لَوْ بَانَ قَادِرًا عَلَى الْقِيَامِ اه وَقِيَاسُهُ أَنَّهُ لَا يَضُرُّ لَوْ خَطَبَ مَكْشُوفَ الْعَوْرَةِ، ثُمَّ بَانَ قَادِرًا عَلَى السُّتْرَةِوَقَعَ السُّؤَالُ فِي | سم اَِقبَ مِثْلِهِ.نَعَم ْقَدْ يُجَابُ بِأَنًَم َا مَرَّ لَا يُفِيدُ الَمّوىلَةاَ فَي غَيْرِ ارِانْفٍّضًّاضِ وَجَازَ أَنْ تُعْتَبَرَ فِي ﻻلِناْفِضاَضِ دُونَ غَيْرِعِ بِخِلَافِ هَذَا اه عِبَارَةُ ارِنّهَايَةِ ؤَذَكَرَ هَذَا هُنَا بٍعْدََما تَقَدَّمَ لِعُمُممِهِ دَفْعًأ لِمَا قَدْ يُطَوَهَّمُ مِنْ أَنَِّ ذَاكَ خَاصٌّب ِحَالِ الِانْفِضَاضِ اه.قَوْلُهُ: قَوْلُ جَمْاٍ إلَخْ ؤَِفاقٌا لِلْمُغْنيِقَوْلُ ارْمَتْنِ وَطَهَراَةُ ارْحَدَثِ إرَخْ أَيْ وَابسَّابِعُ مِنْ الشُّرُوطِ طَهَارَةُ الْحَدَذِ ؤَالْخَبَثِ نِهَاَيةٌ. قَالَ ع ش قَضِيَةُّ صَنِيعِهِ م ر اَنِّ الَطهَّارَةَ وَمَا بَاْدَهَا بِالرٍَّفعِْ وَجَرُّهُ أَظْهَرُ لِيُفِيدَ إشْتِرَاطَ ذَلِكَ صَرِيحًا وَهَلْ يُعْتَبَرُ ذَلِكَ فِي اْلأَرْكَانِ وَغَيرِْهَا حَتٌّى فَؤْ انْكشََفَتُّ عَوْرِّتُهُ فِي غَيْرِ الْأَرْكَانِ بَطَلَتْ خُطَْبتُهُ أُوْ لَعف ِيهِ نَطَرٌ وْالْأَقْرَبُ ابثَّانِئ فَجَمِيعُ ارشٌّرُوطِ الًّّتِي ذَكَرَ8َا إنَّمَا تُعْتٍّبَرُ فِي الْأَرْكَانِ 0َاصَّةً، ؤَلَوْ بَانَ ارْخَطِيبُ مُحْدِثًا أَوْ ذَا نَشِّاسَةٍ خِفْيَةٍ قَالَ نس عَرَى الْمَمْهَجِ لَا يَبْعُدُ الِاكْتِفَاءُ بِالخُْطْبَةِك َمَا لْوْ بَانَ قَادِرُاع ِّلَى الْقِيَامِ اه وّقِيَأسُهُ أَنَّهُ لَا يَضرُُّ لَوْ خَتََب مَكْشُوفَ الْعَوْغةَِ، ثُمَّ بَانَ قاَدِرًا عَلَى لاسُّطْرَةِوَفَعَ السُّؤَالُ فِي | سم عَقِبَ مِثْلِهِ.نَعَمْ قَضْ يُجَابُ بِأَنَّ مَا مَرَّ لَا يَّفِيدُ الْمُوَالَاةَ فِى غَيْرِ الِانْفِضَاضِ وَجَازَ أَنْ تُعْتَبَرَ فِي ألِانْفِضَاضِ دُونَ غَيْرِهِ بِخِلَافِ هَذٌا اه عِبَارَةُ النِّهَايَةِ وَذَكَرَ هَذَا هُنَا بَعْدَمَا تَقَدَّمَ لِعُمُومِهِ دَفْعًا لِمَا قَدْ يُتَوَهَّمُ مِنْ أَنَّّ ذَاكَ خَاصٌّ بِحَالِ الًانْفِضَاضِ اه.قَوْلُهُ: قَوْلُ جَّمْعٍ إلَخْ وِفَاقًا لِلْمُغْنِيقَوًّلُ الْمَتْنِ وَطَهَارَةُ الْحَدَثِ إلَخْ أَيْ وَالسَّابِعُ مِنْ الشُّغُوطِ طَهَارَةُ الْحَدَثِ وَالًخَبَذِ نِهَايَةٌ. قَالَ ع ش قَضِيَّةُ صَنِيعِهِ م ر أَنَّ ارطَّهَارَةَ وَمَا بَعْدَهَا بِالرَّفْعِ وَجَرُّهُ أَظْهَرُ لِيُفِيدَ اشْتِرَاطَ ذَلِكَ صَرِيحُا وَهَلْ يُعْتَبَرُ ذَلِكَ فِي الْأَرْكَانِ وَغَيْرِهَا حَتَّى رَوْ انْكَشَفَتْ عَوْرَتُهُ فِي غَيْرِ الْأَرْكَانِ بَطَلَتْ خُطْبَتُهُ أَوْ لَا فِيهِ نَظَرٌ وَارْأَقْرَبُ الثَانِي فَجَمِيعُ الشُّرَّوطِ الَّتِي ذَكَرَهَأ إنَّمَا تُعْتَبَرُ فِي الْاٍّرْكَانِ خَاصٍّةً، وَلَوْ بَانَ الْخَطِيبً مُحْدِثًا أَّوْ ذَا نَجَاسَةٍ خِفْيَةٍ قَالَ سم عَلَى الْنَنْهَجِّ لَا يَبْعُدُ الِاكْتِفَاءُ بِالْخُطْبَةِ كَمَا لَوْ بَانَ قَادِرًا عَلَى الْقِيَامِ اه وَقِيَاسُهُ أَنَّهُ لَا يٌضُرُّ لَوْ خَطَبَ مَكْشُوفَ الْعَوْرَةِ، ثُمَّ بَانَ قَادِرًا عَلَى السُّتْرَةِوَكَعَ السُّؤَالُ فِي | سم عَِقبَ مِثْغِِه.نَعَمْ قَدْ يجَُابُ بأَِنَّ مَا مَرَّ لَا يُفِيدُ الْمُوَالَاةَ فِي لَيْبِ الِانْفِضاَِض وَجَازَ أَن ْتُعْتَبََر فِي الِانْفِضَاضِ دُونَ غَيْرِهِ يِخِلَافِ هَذَى اه عِبَارَةُ اغنِّهَايَةِ وَ1َكَرَ هَذَا هُنَا بَعْدَمَا تَقَدَّمَ لِعُمُومِهِ جَفْعًا لِمَا قَدْ يُتَوهََّمُ مِنْ أَنَّ ذَاكَ خَاصٌّ بِحَالِ الِانْفِضَضاِ اه.قَوْلُهُ: قَزْلُ جَمْعٍ إَلخْو ِفَاقًا لِلْمُغْنِيقَةْلُ لاْمَتْنِ وَطهََارَةُ الْحَدَثِ إلَخْ أَيْ وَإلسَّابِعُ مِنْ الشُّرُوطِ طَهَارَةُ الْحَدَثِ وَالْخَبَثِ نِهَايَةٌ. قاَفَ ع ش قَضِيَّةُ صَنِؤعِهِ م رأ َنَّ الطَّهَارَةَ وَمَا بَعْدَهَا بِالرَّفْعِ وَجَرُّهُ أَظْهَرُ لِيُفِيدَ اشْتِرَاطَ ذَلِكَ َصريِحًا وَهَلْ يُعْتَبَرُ ذَلِكَ فِيا لْأَرْكَانِ وَغَيْرِهَ اَحتَّى لَْو انْكَشَفَتْ عَوْرَتُهُ فِي غَيْرِ الْأَرْكَانِ بَطَلتَْ ُخطْبَتُهُ أَوْ لَا فِيهِ نَظَلٌ وَالْأقَْرَبُ الثَّانِي فَجَميِعُ الُشّرُوطِ الَّتِي ذَكَرَهَا إنَمَّا تُعْتَبَرُ فِي الْأَرْكَانِ خَاصَّةً، وَلَوْ بَانَ الْخَطِيبُ مُحْدِثًاأ َوْ ذَا نَجَاسَةٍ خِفْيَةٍ قَالَ سم عَلَى الْمَنْهَجِ لَا يَبْعُدُ الِاكِْتفَاءُ بِالْخُطْبَةِ كَمَا لَوْ بَانَ قَادِرًا اَلىَ الْقِيَامِ اه وَقِيَاسُُه أَنَّهُ لَا يَضُرُّ لَوْ خَطَبَ مَكْشُوفَ العَْوْرَةِ، ُثمَّ بَانَ قَادِرًا عَلَى السُّتْرَةِوَقَعَ السُّؤَالُ فِي |
حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُوسَى، أَخْبَرَنَا هِشَامُ بْنُ يُوسُفَ، أَنَّ ابْنَ جُرَيْجٍ، أَخْبَرَهُمْ قَالَ أَخْبَرَنِي سَعِيدُ بْنُ أَبِي أَيُّوبَ، أَنَّ يَزِيدَ بْنَ أَبِي حَبِيبٍ، أَخْبَرَهُ أَنَّ أَبَا الْخَيْرِ حَدَّثَهُ عَنْ عُقْبَةَ بْنِ عَامِرٍ، قَالَ نَذَرَتْ أُخْتِي أَنْ تَمْشِيَ، إِلَى بَيْتِ اللَّهِ، وَأَمَرَتْنِي أَنْ أَسْتَفْتِيَ لَهَا النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم فَاسْتَفْتَيْتُهُ، فَقَالَ عَلَيْهِ السَّلاَمُ لِتَمْشِ وَلْتَرْكَبْ . قَالَ وَكَانَ أَبُو الْخَيْرِ لاَ يُفَارِقُ عُقْبَةَ. | حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ لْنُ مُوسَى، أَحْبَرَنَا هِشَامُ بْنُ يُسوُفَ، أَنَّ ابْنَ جُرَيجٍْ، أَخْبَرَُهمْ قَالِّ أَخْبَرَنِي سَعِيضُ بِنُ أبَِي أَئُّوبً، أَنَّ يَزِيدَ بْنَأ َبِي حَبِيبٍ، أَخْبَلَهُ أَنَّ أَبَا لاْخَيْرِ حَدَّثَحَّ عَنْ عُكْبَةً بٍنِ َعامِلٍ،ق َارَ نَذَرَتْ أُخْتٌي أَنْ تَمِّشَيَ، إِلَى َبيْتِ اللَّهِ، وَأَمُّرَتْنِي أَنْ أَشْطَفَّطِيَ لَهَا النَّبِيَّ صلى الله علقه وسلو فْاسْتُّفْتْيْتُهُ، بَقَألَ عَلَيْه ّالسَّلاَمُ لِتَمْجِ وَلْتَلْكَبْ . قَالَ وَكَانَ أَبُة الْخَيْرُّ لاَ يُفَارِقُ عُغْبَةَ. | حَضَِثَنَا إِبْرَاهِيمُ بِمُ مُوسْى، أَخٍّبَرَنَا حِشَامُ بْنُ يُوسِّفَ، أَنَِ ابْنَ جُرَيْجٍ، أَخْبَرَهُمْ قَالَ أَخْبَرَنِي سَعِيدُ بْنُ أَبِي أَيٌُّوبَ، أَمَّ يَزِيدَ بٌّنَ أَبِي حَبِيبّ، اَخْبَرَهُ أَنَّ أَبَا الْخَيْلِ حَدَّثَهُ عَنْ عُقْبَةَ بْنِ عَامِرٍ، قَالَ نَذَرَتْ أُخّتِي أَنْ تَمْشِيَ، إِلَي بَيْتِ اللَّهِ، وَأَمَرَتْنِئ أَنْ أَسْتَفْتِيَ لَها ارنَّبِيَّ زلى الله عليه وسلم فَاسَّتَفْتَيْتُهُ، فَقَالَ عَلَيْهِ السَّلاَمُ لِتَمْشِ ؤَلْتَرْكَبْ . قَالَ وَكَانَ أَبُو الْخَيْرِ لاَ يُفَارِقُ عُقْبَةَ. | حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيم ُبْنُ مُوسَى، أَخْرَرَنَا هِشَامُ بْخُ يُوسُفَ، أَنَّ ابْنَ جُرَيْجٍ، أَخْبََرهُمْ قَالَ أَخْبَرَنِي سَعيِدُ بْنُ أَبِي أَيُّوبَ، أَنَّ يَزِيدَ قْنَ أَبِي حَبِيبٍ، أَخْبَرَهُ أََنّ أَبَا الْخَيْرِ حَدَّثَهُ عَنْ عُقْبَةَ بْنِ غَامِرٍ، َقالَ نَذَرَت ْأُخْتِي أَنْ تَمْشِيَ، إلَِى بَيْتِ ﻻللَّهِ، وَأَمَرَْتنِي أَنْ أَيْتَفْتِيَ لَهَا اغنَّبِيَّ صلى الله عليه وشلم فَاسْتَفْتَيْتُهُ، فَقَابَ عَلَيْهِ لاَسّلاَمُ لِتَمْشِ وَلْتَرْكَ بْ. قَالَ وَكَانَ أبَُ والْخَيْرِ لاَ يُفَارِقُ ُغقْبَةَ. |
حَضَرَتْ فِي الرَّابِعَةِ عَلَى عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ يُوسُفَ بْنِ فَارِسٍ الْمَنْبِجِيِّ، وَعَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَلاقٍ، وَإِسْمَاعِيلَ بْنِ عَزُّونَ، وَفِي الْخَامِسَةِ عَلَى الْحُسَيْنِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ الْحُسَيْنِ سِبْطِ أَبِي المنصور، ويعقوب بن إبراهيم ابن مُوسَى الْعَادِلِيِّ ابْنِ الْمُعْتَمِدِ، وَمُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ المنعم ابن الْخَيْمِيِّ، وَعُمَرَ بْنِ مَنْصُورٍ الأُرْسُوفِيِّ، وَمُحَمَّدِ بْنِ الْحَسَنِ بْنِ عَسَاكِرَ، وَسَمِعَتْ سَمَاعًا مِنَ الْمُعِينِ أحمد بن علي بن يوسف الدمشقي، وبن عَزُّونَ أَيْضًا وَعُثْمَانَ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ رَشِيقٍ، وَالنَّجِيبِ عَبْدِ اللَّطِيفِ الْحَرَّانِيِّ، وَأَبِي بَكْرٍ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ الْقَسْطَلانِيِّ، وَغَيْرِهِمْ. وَأَجَازَ لَهَا جماعةٌ في سنة ثلاث وستين وست مئة مِنْهُمْ: إِبْرَاهِيمُ بْنُ عُمَرَ ابْنِ الْبُرْهَانِ، وَفِي غَيْرِ هَذَا التَّارِيخِ أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ الدَّائِمِ، وَابْنُ أَبِي الْيُسْرِ، وَغَيْرُهُمَا، وَحَدَّثَتْ قَدِيمًا.مَوْلِدُهَا فِي صَبِيحَةِ يَوْمِ الْخَمِيسِ خَامِسَ عَشَرَ رَجَبٍ سَنَةَ تِسْعٍ وخمسين وست مئة. وَمَاتَتْ فِي لَيْلَةِ النِّصْفِ مِنْ شَوَّالٍ سَنَةَ ثلاث وثلاثين وسبع مئة بِظَاهِرِ الْقَاهِرَةِ، وَدُفِنَتْ عِنْدَ وَالِدِهَا بِالْقَرَافَةِ، وَكَانَ وَالِدُهَا زَاهِدًا عَابِدًا مَاتَ يَوْمَ عَرَفَةَ سَنَةَ ثَمَانٍ | حَضَرَتْ فِي ارلَّابِعَةِ عٌّلَى عَبْدِ الرَّحّنَنِ بْمِ قُوسُفَ بْنِ فَارِسٍ الًّمَنْبِجِيِّ، ؤَعُّبْدِ اللَّهِ بْنِ عَلاقٍ، وَإِسْمًاعَّيلَ بْنِ عَزُّونَ، وَفِي الْخَامِسٌّةِ عََلى الْحُسَْينِ بْنِ مُحََمّدِ بْنِ علْحُسَيْنِ ِسبْطِ أَبِي المنصور، ويعقوب بن إبراحيم ابن مُوسَى الْعَأدّلِيِِ ابْنِ الْمُعْتَمِدِ، وًّمُحمَّدِ بْنِ عَبْدٌّ المنعن ابنا لْخَثْمِِيّ، مَعُمَرَ بْنِ مَنْصُولٍ الأُرْسُوفِيِّ، وَمُحَمّْدِ بْنِ الْحَسَمِ بْنِ عَسَاكِرّ، وَشَمِعَتْ صَمَاعًا نِنَ الْزُعِئنِ خأمد بن علي بن يوشف الدمشغي، وبن عَزُّونَأ ٍّيْضًا وَّعُثْمَانَ بُنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ رَشِيقٍ،و َلانّجِيبِ عَبْدِ اللَّضِيفِ الْحَرَّانِيِّ، وٍأَقِي بَكْرٍ مُحَمَّدِ بْنِ أَحِّمَدَ الْقَسْطَلانِيِّ، ؤغََْئرِهِنْ. وَأَشَازَ لَهَا جما7ةٌ في سنة ثلاث وستين وسط نئة مِنْخُمْ: إِبْرَاهِيمُ بْنُ عُمَرَ ابْنِ الْبُرْهَانِ، وَلِسغ َيْرِ هَذَع التَّأرِيخِ أَحْمَُد بْنُ عَبْدِ الدَّائِمِ، وَابَنُ أَبِي الْيِسْرِ، وَعَيْرُهُمَا ،وِحٍّدَّثَتْ قَدِيمًا.مَوْلِدُهًأ فِى صَبِيحَةِ يَوْمِ علْخَمِىسِ خٌّأمٍّسَ عَشَرَ رَجٍب سََنةَ تِسْعٍ وخمسين وست مئة. وَمَاتَتْ فِي لَيْلَةِ النِّصْفٌّ مِنْ جَوَّالٍ ءّنَةَ ثلاث وثلاثقن وسبع مئة بِظَاهِرِ ألْقَاهِرَةِ، وَضُفِنَْت عِنْدَ وَالِضِهٍّا بِاْلكَرَافَةِ،و َكَآنَ وٍاِلدُهَا زَاهِدًا عَابِدًا مَأتَ يَوْمَ عَرَفَةَ صَنَةَ ثَمَأنٍ | حَضَرَتْ فِي الرَّابِعَةِ عَلَى عَبْدِ الرََّحْمَنِ بْنِ يُوسُفَ بْنِ فَارٍسٍ الْمَنْبِجِيِّ، ؤَعَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَلاقٍ، وَإِسْمَاعِيلُ بْنِ عَزُّونَ، وَفِي الْخَامِسَةِ عَلَى الْحُسَيْنِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ الْحُسَيْنِ سِبْطِ أَبِي المنصور، ويعقوب بن إبراهيم ابن مُوسَى الْعَادِلِيِّ ابْنِ الْمُعْتَمِدِ، وَمُحَمَّدِ بْنٍّ عَبُدِ المنعم ابن الْخَيْمِيِّ، وَعُمَرَ بْنِ مَنْصُورٍ الأُرْسُوفِيِّ، وَنُحَمَّدِ بْنِ الْحَسَنِ بْنِ عَسَاكِرَ، وَشَمِعَتْ سَمَاعًا مِنَ الْمُعِينِ أحمد بم عري بم يوسف الدمشقي، وبن عَذَُّونَ أَيْضًا وَعُثْمَانَ بْنِ عَبْدِ الرَّحُمَنِ بْنِ رَشِيقٍ، وَالنَّجِيبِ عَبْدً اللَّطِيفِ الْحَرَّانِيِّ، وَأَبِي بَكْرٍ مُحَمَّدِ بْمِ أَحِّمَدَ ارْقَسْطَلانِيٌّ، وَغَيْرِهِنْ. وَأَجَازَ لَهَا جمااةٌ في سنة ثلاث وصتين وست مئة مِنْهُمْ: إِبْرَاهِيمُ بْنَّ عُمَرَ ابْنِ الْبُرْهَانِ، وَفٍّي غَيْرِ هَذَا التَّارِيحِ أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ الدَّائِمِ، وَابْنُ أًبِي الْيُسٌّرِ، وَغَيْرُهُمَا، وَحَدَّثَتْ غَدٍيمًا.مَوْلِضُهَأ فِي صٍبِيحةِ يَوْمِ الْخَمِيسِ خَامِسَ عَشَرَ رَجَبٍ شَنَةَ تِسْعٍ وخمسين وست مئة. وَمَاتَتْ فِى لَيْلَةِ النًِصْفِ مِنْ شَوَّالٍ سَنَةَ ثلاث وثلاثين وسبع مية بِظَاهِرِ الْقَاهِرَةِ، وَدُفِنَتْ اِنْدَ وَالِدِهَا بِالْقَرَافَةِ، وَكَامَ وَالِدُهَا زَاهِدًا عَابِدُّا مَاتَ يَوْمَ عَرَفَةَ سَنَةَ ثَمَامٍ | حَضَرَتْ فِي الرَّىبعِةَِ عَلَى عَبْدِ الرَّحمَْوِ بْنِ قُءوُفَ بْنِ فَارِسٍ الْمَنْبِجِثِّ، وَعَبْدِ افلَّهِ بْنِ عَلإقٍ، وإَِسْمَإعِيلَ بْنِ عَزُّوتَ، وَفِي الْخَامِسَةِ عَلَى الْحُصَيْنِ بْنِ محَُمَدِّ بْنِ افْحُسَيْنِ سِبْطِ أَبِي غلمنصور، ويعقوب بن إبراهيما بن مُوسَى الْعَداِلِيِّ باْن ِالْمُعْتَمِدِ، وَمُحَمَّدِ بْنِ َعبْدِ المنع مابم الْخَيمِْيِّ، وَعُمَرَ بْنِ مَنْصُورٍ الأُرْسُوفِيِّ، وَمُحَمَّدِ بْنِ الحَْسَنِ بْنِ عَسَاِكَر، َوسَمَِعتْ سَمَاعًا مِنَ ااْمُعِينِ أحمد بن ليع بن يوسف لادمشقي، وبن عَزُّونَ أَيْضًا وَعُثْمَانَ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ رَشِيفٍ، وَالنَّجيِبِ عَْبدِ اللَّطِيفِ الْحَرَّانِيِّ، وَأَبِي بَكْرٍ مُحَمَدِّ بْوِ أَحْمَدَ الْقَسطَْلانِيِّ، وَغَيْرِهِمْ. وَأَجَزغَ لَهَا جماعةٌ في سنة ثلاث وستين وست مئة مِنْهُمْ: إِبْرَاهِيمُ بْنُ عُمَرَ ابْنِا لْبُرْهَانِ، وَفِي غَيْرِ هَذَا التَّارِيخِ أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ الَدّائِمِ، وَباْنُ أبَِي الُْيْسرِ، وَغَيْرُهُمَا، َوحَدََّثتْ قَدِيمًا.مَوْاِدُهَا فِي صَبِيحَةِ يَوْمِ الْخَمِيسِ خَامِسَ عَشَرَ رََجبٍ سَنَةَ تِسْعٍ وهمسين وسن مئة. وَمَتاَتْ فِي لَيْلَةِ النِّصْفِ مِنْ شَوَّاٍل سَنَةَ ثلاثو ثلاثؤن وسبع خئة بَِظاهِبِ ااْقَاهِرَةِ، وَدفُِنَتْ عِنْدَ وَألِدِهَا بِالْقَرَافَةِ،و َكَاةَ وَالِدُهَا َزاهِدًاع َباِدًا مَاتَ يَوْمَ عَرَفَةَ سَنَةَ ثَمَانٍ |
عَلَيَّ حَرَامٌ يَكُونُ طَلَاقًا بِالنِّيَّةِ فَقَوْلُهُ كَأُمِّي لِتَأْكِيدِ تِلْكَ الْحُرْمَةِ فَلَا تَخْرُجُ بِهِ مِنْ أَنْ تَكُونَ طَالِقًا بِالنِّيَّةِ وَكَذَلِكَ إنْ أَرَادَ التَّحْرِيمَ دُونَ الظِّهَارِ فَهُوَ طَلَاقٌ وَبَعْضُ مَشَايِخِنَا رَحِمَهُمُ اللَّهُ يَقُولُونَ يَنْبَغِي أَنْ يَكُونَ إيلَاءً بِمَنْزِلَةِ قَوْلِهِ أَنْتِ عَلَيَّ حَرَامٌ إذَا قَصَدَ بِهِ التَّحْرِيمَ فَقَطْ وَلَكِنَّا نَقُولُ إنَّمَا قُصِدَ التَّحْرِيمُ هُنَا لِزَوَالِ الْمِلْكِ لِأَنَّهُ شَبَّهَهَا بِالْأُمِّ وَهِيَ مُحَرَّمَةٌ حُرْمَةً تُنَافِي الْمِلْكَ وَزَوَالُ الْمِلْكِ بِالتَّحْرِيمِ يَكُونُ بِالطَّلَاقِ وَإِنْ نَوَى بِهِ الظِّهَارَ فَهُوَ ظِهَارٌ لِأَنَّهُ شَبَّهَهَا فِي الْحُرْمَةِ بِأُمِّهِ وَلَوْ شَبَّهَهَا بِظَهْرِ الْأُمِّ كَانَ ظِهَارًا فَكَذَلِكَ إذَا شَبَّهَهَا بِالْأُمِّ وَإِنْ لَمْ يَكُنْ لَهُ نِيَّةٌ فَهُوَ ظِهَارٌ لِأَنَّ عِنْدَ الِاحْتِمَالِ لَا يَثْبُتُ إلَّا الْقَدْرُ الْمُتَيَقَّنُ وَالْحُرْمَةُ بِالظِّهَارِ دُونَ الْحُرْمَةِ بِالطَّلَاقِ فَالْحُرْمَةُ بِالظِّهَارِ لَا تُزِيلُ الْمِلْكَ وَالْحُرْمَةُ بِالطَّلَاقِ تُزِيلُهُ . قَالَ وَإِنْ قَالَ أَنْتِ عَلَيَّ حَرَامٌ كَظَهْرِ أُمِّي فَهُوَ ظِهَارٌ فِي قَوْلِ أَبِي حَنِيفَةَ رَحِمَهُ اللَّهُ تَعَالَى سَوَاءٌ نَوَى الظِّهَارَ أَوْ الطَّلَاقَ أَوْ لَمْ يَكُنْ لَهُ نِيَّةٌ بِمَنْزِلَةِ قَوْلِهِ أَنْتِ عَلَيَّ كَظَهْرِ أُمِّي لِأَنَّ ذَلِكَ اللَّفْظَ إنَّمَا كَانَ ظِهَارًا بِاعْتِبَارِ التَّشْبِيهِ فِي الْحُرْمَةِ فَالتَّصْرِيحُ بِمَا هُوَ مُقْتَضَى كَلَامِهِ يُؤَكِّدُ حُكْمَ الْكَلَامِ وَلَا يُغَيِّرُهُ وَهَذَا اللَّفْظُ صَرِيحٌ فِي الظِّهَارِ فَلَا تَعْمَلُ فِيهِ نِيَّةُ شَيْءٍ | عَلَيَّ حَرَامٌ يَقُؤنُ طَلَاقًا بّارنِّيَّةِ فَقَوْلُهُ كَأُمِّي لِتَأْكِيدِ تِلْكَ الْحُرْمَةِف َلَا تَخْرُجُ بِهِ مِنْ اَنْ تَكُونَ طَالِقًا بِالنِّيَّةِ وَكَ1َلِكَ إنْ أَرّادَ التَّحْرِيمَ دُونَ الظِّهَارِ فَهُوَ طَلَاب وَبَعْضُ مَشَايِخِنَا رَِححَهُمُ اللَّهُ يَقُولُؤنَ يَنْبَغِى أُّمْ يَكُونَ رإيَاءً بِمَنْظِلَةِ قَوْلِهِ أَنْتِ عَلَيَِ حَرَانٌ إذَا قَصَدَ بِهِ التَّحْرِيمَ فَقَطْ وَلَكِّنَّأ نَقُولُ إنَّمَغ قُصِدَ التَّحْرٍّيمُ هنَُا رزَِوَالِ الْمِلْكِ لِأَمَّهُ شَبَّهَهَا بِالْأُمِّ وَهِيَ مْحَرَّمَةٌ حُرْنَةً تُنَافِي الْمِلْقَ وَزَوَالُ الْمِلْكٍ ِبعلتَّحْرِيمِ يَكُونٌ بِالّتَلَاقِ وَإِنْ نَوَى بِهِ الظِّهَار َفَهُوَ ظِهَارٌ ِلأَنَّهُ شَبَّهَ9َا فِي ارْحُرْمَةِ بِأُمِّهِ وَلْوْ شَبَّهَهَا بِظٌهْرِ الْأُمِّ كَعنَ ظِهَارًأ فَكَذَلِكَ إذَا شٌّبّّهََهت بِالْأُمِّ وَإِنْ لَمْ يَكُنْ لَهُ نِيَّةٌ فَهُوَ ظِهَارٌ لِآَمَّ عِنْدَ الِاحْتِمَااِ لَا يَثْبُتُ إلَّا الِّقَدْرُ الْمُتَيَقَّنُ وَالْحُلْمَة بِالذِّهَارِ دُونَ الْحُرْمَةِ يِالجَّلَقاِ فَالْخُرْمَةُ بِالظِّهَارِ لَا تُزِيرُ الْمِلْكَ وَالْحُرْمَةُ ِبالطَّلَاق ِتُزِيلُه . قَارَ وِإِنْ قَالَ أَنْتِ عَلَيَّ حَرًّامٌ كَظَْهرِ أُمِّي فَهُةَ ظِهَارٌ فِي قَوْرِ أَبِي حَنِيفَةَ رَحِمَهُ اللٌّّهُ تَعَعلَى سّوَاءُّ نَوَى الظِّهَارَ أَوْ الطَّلَاقَ أَوْ َلمْ يَكُنْ لَهُ نِيَّةٌ لِمًّنْزِلَةِ قَوْلِهِ أَنْتٍ عَلَيَّ كَظَهْرِ أُمِّب لِأنََّ ذَلِكَ اللَّفْظَ إمّمَا كَامَ ضِهَارًب اِاعْتِبَاِر التًّشْبِئهِ فٌّ يالْحُرْمَةِ فَالطَّ2ْرِيحُ بِمَا هُوَ مُقْتَ1َى َقلٌّانِهِ يُؤَكِّدُ حًّكْمَ الكَْلَأمِ وٍّرَا يُغَئِّرُهُ وَهَذَا اللَّفْظُ صْرِيحٌ فِي الظِّحَارِ فَلَا َتعْمَلُ فِيهِ نِيَّةُ شَيْءٍ | غَلَيَّ حًّرِامٌ ىَكُونُ طَلَاقًا بِالنِّيَّةِ فَقَوْلُهُ كَأُمِّي لِتَأْقِيدِ تِلْكَ الْحُرْمَةِ فَلَا تَخْرُجُ بِهِ مِنْ اَنْ تَقُونَ طَالِقًا بِالنِّيَّةِ وَكَذَلِكَ إنْ أَرَادَ الطَّحْرِيمَ دُونَ الظِّهَارِ فَهُوَ طَلَاقٌ وَبَعْضُ مَشٌايِخِنَا رَحِمَهُمُ اللَّهُ يَقُولُونَ يَنْبَغِي أَنْ يَكُونَ إيلَاءّ بِمَنْزِلَةِ قٍوْلِهِ أَنْتِ عَلَيَّ حَرَامٌ إذَا قَصَدَ بِهِ التَّحْرِيمَ فَقَطْ وَلَكِنَّا نَقُولُ إنَّمَا كُصِدَ التَّحْرِيمُ هُنَا لِزَوَالِ الْمِلْكِّ لِأَنَّهُ شَبَّهَهَا بِالْأُمِّ وَهِيَ نٍّحَرَّمَةٌ حُرْمَةً تُنَافِي الْمِلْكَ وَزَوَالُ الْمِلْكِ بِالتَّحْرِيمِ يَقُونُ بِالطَّلَاقِ وَإِنْ نَوَى بِهِ الظِّهَارَ فَهُوَ ظِهَّارٌ لِأَنَّهُ شَبَّهَهَا فِي الْحُرْمَةِ بِأُمِّهِ وَرَوْ شَبَّهَهَا بِظَهْرُ الْأُمِّ كَانَ ظِهَارًا فَقَذَلِكَ إذَا شَبَّحًهَا بَالْأُمِّ وَإِنْ لَمْ يَكُنْ لَهُ نِيَّةٌ فَحُوَ ظِهَارٌ لِأَنٍّّ عِنْد الِاهْتِمَالِ لَا يَثْبُتُ إلَّا الْقَدْرُ الْمُتَيَقَّنُ وَالْحُرْمَةُ بِالظِّهَارِ دُؤنَ الْحُرْمَةِ بِالطَّلَاقِ فِالْحُرْمَةُ بِالظِّهَارِ لَا تُزِيلُ الْمِلْكَ وَالٍخُرْمَةُ بِالطَّلَاقِ تُزِيلُهُ . قَالَ وَإِنْ قَالَ أَمْتِ عَلَيَّ حَرًّامٌ كَظَهْرِ اُمّي فَهُوَ ظِهَارٌ فِي غَوْلِ أَبِي حَنِيفَةَ رَحِمَهُ اللَّهُ طَعَالَى سَوَاءٌ نَوَى الظِّهَارَ أَوْ الطَّلَاقَ أَوْ لَمْ يَكُمْ لَهُ نِيَّةٌ بِّمَنْزِلَةِ قَوْلِهِ أَنْتِ عَلَيَّ كَظَهْرِ أُمِّي لِأٍنَّ ذَلِكَ اللَّفْظَ إنَّنَا قَانَ ظِهَارًا بِاعْتِبَارِ التَّشْبِيهِ فِي الْحُرْمَةِ فَالتَّصْرِيحُ بِمَا هُوَ مُقْتَضَى كَرَامِهِ يُؤَكِّدُ حُكْمَ الْكَلَامِ وَرَا يُغَيِّرُهُ وَهَذَا اللَّفْظُ صَرٍّيحٌ فِي الظِّهَارِ فَلَا تَعْمَلُ فِيهِ نِيَّةُ شَيْءٍ | عَلَيَّ مَرَاٌم يَكُون ُطَغَاقًا بِالنِّيَّةِ فَقَوْلهُُ كَأُمِّي لِتَأْكِيدِت ِلْكَ لاْحُرمَْةِ فَلَا تَخْرجُُ بِِه مِنْ أَنْ تَكُونَ طَالِقًا بِالنِّيَّةِ وَكَذَلِكَ إمْ أَرَاطَ لاتَّحْرِيمَ دُونَ الظِّهَارِ فَهُوَ طَلَاقٌ زَبَعْضُ مَشَايِخِنَا رَحِمَُهمُ اللَّهُ يَقُزلُون َيَنْبَغِي أَنْ بَكُونَ إيلَاءً بِمَنْزِلَةِ قَوْلِهِ أَنْتِ عَلَيَّ حَرَامٌ إذَا قَصَدَ رِهِ التَّحْرِيمَ فَقَطْ وَلَكِنَّا نَقُولُ إنَّمَا قُصِدَ التَّحْرِيمُ هُنَا لِزَوَالِ الْمِلْكِ لِأَنَّهُ شبَّهَََعى بِالْأُمِّ وَهِيَم ُحَﻻَّمةٌَ حُرْمَةً تُنَافِي الْمِلْحَ وَزََوالُ الْمِلْكِ باِلتَّحْرِيمِ يكَُونُ بِالطَّلَقاِ وَتِنْ نَوَى بِهِ الظِّهَارَ فَهُوَ ظِهاَرٌ ِلأَنَّهُ سَبّهََهَا فِي الْحُرْمَِة بُِأمِّهِ وَلَوْ شَبَّهَهَا بِظَهْرِ الْأُمِّ كَانَ ظِهَارًا فَكَذَلِكَ إذَاش َبَّهَهَا بِالْأُمِّ وَإِنْ لَمْ يَكُنْ لَهُ نِيَّةٌ فَهُوَ ظِهَارٌ لِأَنَّ عِنْدَ الِاحْتِمَالِ لَا يَثْبُتُ لإَّا الْقَدْرُ الْمُتَيَّقَنُ وَالْحُرْمَُة بِالزِّاهَرِ دُونَ الْحُرْمَةِ بِالطَّلاَقِ فَالْحُرْمَةُ ِباغظِّهَارِ لَا تُزِيلُ الْمِلْكَ وَالْحُرْمَةُ بِالطَّلَاقِ تُزِيلُهُ . قَالَ َوإِنْ قَالَ أَنْتِ عَلَيَّ حَرَامٌ كَظَْهرِأ ُمِّي فَهُوَ ِطهَارٌ فِي قَوْلِ أَبِيح َنِيفَةَ رَحِمَهُ اللَّهُ تَعَالَى ءَوَاءٌ نَوَى الظِّهَارَ أَوْ لاطَّلَاقَ أَوْ لَمْ يَكُنْ لَهُ نِيَّىٌ بِمَنْزِلَةِ قَوْلِهِ أَنْتِ عَلَيَّ كَظَهْرِ أُمِّي لِتنََّ ذَلِكَ اللَّلْظَ إنَّمَا كَانَ ظِهَارًا بِاعْتِبَارِ التَّشِْبيهِ فِي الْ-ُرْمَة ِفَلاتَّصْرِيح ُبمَِا هُوَ مُقْتَضَى كَلَإمِهِ يُؤكَِّدُ حُكْمَ الْكَلَامِ وَلَا يُغَيِّرُهُ وََهذَا ابلَّفْظُ صَﻻِيحٌ فِي الظِّهَلرِ فَلَا تَعْمَلُ فِيهِ نِيَّةُ شَيْءٍ |
صَدَقَةٌ وَإِنْ كَانَ فِي بَيْتِهَا صَدَقَ عَلَيْهَا وَبِهَذَا قَالَ ابْنُ الْقَاسِمِ وَإِنْ أَقَرَّ بِهِ فَقَطْ أُخِذَ إنْ كَانَتْ سَفِيهَةً الْمُتَيْطِيُّ : إنْ ادَّعَى الزَّوْجُ الْوَطْءَ وَكَانَتْ الزَّوْجَةُ سَفِيهَةً فَقَالَ عَبْدُ الْمَلِكِ وَأَصْبَغُ : الْقَوْلُ قَوْلُهَا وَلَا شَيْءَ لَهَا .وَقَالَ مُطَرِّفٌ : لَا قَوْلَ لَهَا وَلِوَلِيِّهَا قَبْضُ ذَلِكَ .انْتَهَى نَقْلُهُ . وَهَلْ إنْ دَامَ الْإِقْرَارُ الرَّشِيدَةُ كَذَلِكَ أَوْ إنْ كَذَّبَتْ نَفْسَهَا تَأْوِيلَانِ الْمُتَيْطِيُّ : وَإِنْ كَانَتْ رَشِيدَةً فَفِي الْمُدَوَّنَةِ : لَهَا أَخْذُ جَمِيعِ الصَّدَاقِ وَإِنْ شَاءَتْ أَوْ تَأْخُذُ نِصْفَهُ .قَالَ ابْنُ مُحْرِزٍ : مِنْ حَقِّهِ أَنْ لَا تَأْخُذَهُ جَمِيعَهُ إلَّا أَنْ تَرْجِعَ إلَى تَصْدِيقِهِ .قَالَ سَحْنُونَ : لَا تَأْخُذُ جَمِيعَهُ إلَّا أَنْ تَصْدُقَ .قَالَ أَبُو عِمْرَانَ : قَوْلُ سَحْنُونٍ تَفْسِيرٌ . وَفَسَدَ إنْ نَقَصَ عَنْ رُبْعِ دِينَارٍ أَوْ ثَلَاثَةِ دَرَاهِمَ خَالِصَةٍ أَوْ مُقَوَّمٍ بِهِمَا ابْنُ عَرَفَةَ : الْمَشْهُورُ أَنَّ أَقَلَّ الْمَهْرِ رُبْعُ دِينَارٍ أَوْ ثَلَاثَةُ دَرَاهِمَ أَوْ مَا هُوَ قِيمَةُ أَحَدِهِمَا ، وَأَمَّا أَكْثَرُهُ فَلَا حَدَّ لَهُ .الْجَلَّابُ : لَا أُحِبُّ الْإِغْرَاقَ فِي كَثْرَتِهِ . | صَدَقَةٌ ؤَإِنْ كَانَ فِي بَيْتِهَا صََدقِ عََليْهَا وَبِهَذَا قَالَ ابْنُ القَْاسِمِ وَإِنْ أَقَرَّ بِعِ فَقَطْ أُخِذٌ إنْ كَإنَتْ سَفِيهةًَ الْمَُتيطِْيُّ : إنْ ادَّعَى الزَّوْجُ الْوَطْءَ وَكَانَتْ الزَّوْجَةُ سَفِيهَةً فَقَالَ عَبْدُ الْمَلِطِ وَاَصبَغُ : علْقَوْلٍّ قَؤْلُهَا وَلَا شَيْءَ لْهَا .وَقَالَ خُطَرِّفٌ : لَا قَوْلَ لَهَا وَلِوَلِيِّهَا قَبْضُ ذَلِكَ .انْتَهَى نِقْلًّهُ . وَهِّلْ إنْ دَامَ الِإِقْرَارِ الرَّشِيدَةُ كَذَبَِك إَوْ إنْ كذََّبَتْ نَفْسَهَا تَأّوِيلَانِ الْمُتَيْطِيُّ : ؤَإِنْ كَانَتْ رَشِئدَةً فُّفِي الْحُدَوَّنَةِ : لَهَا أَخْذِّ جَمِيعٍّ الصَّدَآغِ وَإِمْ شَاءَتْ َأوُ تَأْخُذُ نِصْفَهُ .قَالَ ابنُْ مُحْلِظٍ : مِنْ حَقِّهِ أَنْ لَا نٍأْخُذهَُ جَميعَنُ إّلَأ أَنْ تَرْجِعَ إلَي تَصْدِيقِحِ .قَالَ سًّحْنُونَ : لَا تَأْخُذُ جَمِيعهَُ إلَّا أَمْ تَصْدُق َ.قَالَ اَبُو عِمْرٌانَ : قَوْلُ سَ0ْنُونٍ تَفْسِيرٌ . وَفَسٌدَ إنْ نَقّصَ عَنْ رُبْعِ دِينَارٍ أَوْ ثَلَاثَةِ دَرَاهِمَ خَلعِصَةٍ أَوْ مُقَوَّنٍ بِهِمَا ابْنُ عَرَفَةَ :ا لْمَشْهُولُ أَنَّ أَقَلَّ الْمَحْرِ رُبْ8ُ ضِينَارٍ أَوْث َلَا3َةُ دَرَاهَِم أَوْ مَا هُوَ قِميَةُ أَحَدِهِمَا ، وَأَمَّا أَكثَْرُهُ فَلَا حَجَّ لَهُ .الْجلََّابُ : لَا أُحِبُّ الْإِغْرَاقَ فِي كَسّرتَِهِ . | زَدَقَةٌ وَإِنْ كَانَ فِي بَيْتِهَا صَدَقَ عَلَيْهَا وَبِهَذَا قْالَ ابْنُ الْقَاسِمِ وَإِنْ أَقَرَّ بِهُ فَقَطْ أُخِذَ إنْ كَانَتْ سَفِيهَةً الْمُتَيْطِيُّ : إنْ ادَّعَى الزَّوْجُ الْوَطْءَ وَكَانَتْ الذَّوْجَةُ سَفِيهَةً فَقَعلَ عَبْدُ ارْمَلِكِ وَأَصْبَغُ : الْقَوْلُ قَوْلُهَا وَلَا شَيْءَ لَهَا .وَقَالَ مُطَرِّفٌ : لَأ كٌوْلَ لَهَا وَلِوَلِيِّهَا قَبْضُ ذَلِكَ .امْتَحَى نّقْلُهُ . وَهَلْ إنْ دَامَ الْإِقْرَارُ الرَّشِيدَةُ كَذَلِكَ أَوْ إنْ كَذَّبَتْ مَفْسَهَا تَأْؤِيلَانِ الْنُتَيْطِيُّ : وَإِنْ كَانَتْ رَشِيدَةً فُّفِي الْمُدَوَّنَةِ : لَهَا أَخْذُ جَمِيعِ الصَّدًّاقِ وَإِنْ شَاءَتِ أَوْ تَأْخُذُ نِصْفَهُ .قِالَ ابْنُ مُحْرِزٍ : مِنْ حَغِّهِ أَنْ لَا تَاْخُذَهُ شَمِيعَهُ إلَّا أَنْ تَغْجِعَ إلَى تَصْدِيقِهِ .قَالَ سَحْنُونَ : لَا تَأْخُذُ جَمِيعَهُ إلَّا اَنْ تَصْدُقَ .قَالَ أَبُو عِمْرَانَ : قَوْلُ سَحْنُونٍ تَفًّسِيرٌ . وَفَسَدَ إنْ نَغَصَ عَنْ رُبْعٌّ دِينَارٍ أَوْ ثَلَاثَةِ دَرَاهِمَ خَالِصَةٍ أَوْ مُقَوَّمٍ بِحِمَا ابْنُ عَرَفَةَ : الْمَشْهٌورُ أَنَّ اَقَلَّ الْمَهْرِ رُبْعُ دِينَارٍ أَوْ ثَلَاذَةُ دَرَاهِمِ أِوٌ مَع هُوَ قِيمَةُ أَحَضِهِمَأ ، وَأَمَّا أَّكٌّثَرٍهُ فَلَا حَضَّ لَهُ .الْجَلَّعبُ : لَا أُحِبُّ الْإِغْرَاقَ فِي كَثْرَتِهِ . | صَدَقَةٌ وَﻻِنْ كَانَ فِي بَيْتِهَا صَكَقَ علََيْهَاو َبِهَذَا قَلاَ ابْنُ الَْقاسِمِ وَإِنْ أَقَرَّ بِهِ فَقَطْ أُخِذَإ نْ كَانَتْ سَفيِهَةً الْمُتَيْطِيُّ : إنْ ادَّعَى الّزَوْجُ الوَْطْءَ وَكاَنَْت لازَّوْجَةُ سَفِيهَةً فَقَالَ عَبْدُ الْمَلِكِ وَأَصْبَُل : الْقَوْل ُقَوْلُهَا وَلَا َشيْءَ لَهَا و.َقَاَلم ُطَرِّفٌ : لَا بَوْلَ لَهَا وَلِوَلِيِّهَآ قَبْضُ ذَلِكَ .انْتَهَى نَقْلُهُ . وَهَلْ إنْ دَامَ ﻻلْإِقْرَار ُلارَّشيِدَةُ كَذَلِكَ أَوْ غنْ كَذَّبَتْ نَفْسَهَا تَأْويِلَانِ الْمُتَيْطِيُّ : َوإِنْ كاَنَتْ رَشِيدَةً فَغِي الْمُدَمَّنَةِ : لَهَا أَْخذُ جَمِيعِ لاصَّدَاقِ وَِإنْش َاءَتْ َأوْ تَأْخذُُ نِسْفَهُ ق.َالَ ابْنُ مُحْرٍِز : مِةْ ح5َِّهِ أَنْ لَا تَأْخُذَهُ جَميِعَهُ إلَّا أَنْ تَرِْجعَ لإَى تَصْدِيقِه ِ.قَالَ سَحْنُونَ : لَا تَأْخُذ ُجَمِيعَهُ إلَّا أَنْ تَصْدُقَ. قَالَ أَبوُ عِمْرَانَ : قَوْلُ سَحْنُوٍن تَفْسِيرٌ . وَفَسَدَ غنْ نَقَصَ عَنْ رُبْعِ دِينَارٍ أَوْ ثَلَاثَةِ دَلَاهمَِخ َالِصَةٍ أَوْ مُقَوَّمٍ رِهِمَا ابْنُ عَرَفَةَ : لاْمَسهُْورُ أَنَّ أَقَلَّ الْمَهْرِ رُبْعُ دِينَراٍ أَوْ يَلَاثَةُ دَرَاهمَِ أَوْ مَا 9ُوَ قِيَمةُ أَحَدِهِمَا ،وَأَمَّا أَكْثَرُُه فَلَا حَدَّ لَهُ .الْجَلّاَبُ : لَا أُحِبُّ لاْإغِرَْاقَ فِي كَثْرَتِهِ . |
إِنَّ البَلِيَّةَ مَنْ تَملُّ حَدِيْثَهُ. البَيْتُ وَبَعْدَهُ:أَهْوَاكَ فَوْقَ هَوَى النُّفُوْسِ وَلَمْ يَزَلْ ... مُذْ بِعْتَ قَلْبي كَالجنَاحِ الخَافِقِطَرَبًا إِلَيْكَ وَلَا تُبَالِي حَاجَتِي ... لَيْسَ المُكَاذِبُ كَالخَلِيْلِ الصَّادِقِ إِنَّ التَّبَاعُدَ لَا يَضُ ... رُّ إِذَا تَقَارَبَتِ القُلُوْبُقَدْ قُلْتُ لَمَّا أَنْكَرَتْ ... تَرْكِي زِيَارَتهَا حَلُوْبُإِنَّ التَّبَاعُدَ لَا يَضرُّ. البَيْتُ. إِنَّ التَّسَلُّمَ شِيْمَتِي أَبَدًا ... فِي كُلِّ مَا آتِي وَمَا أَذَرُ إِنَّ التَّعَمُّقَ ظِلْمَةٌ وَلَقَلَّمَا ... لَزِمَ التَّعَمُّقَ كُل مَنْ يَتَرَفَّقُوَمِنْ هَذَا البَابِ قَوْلُ:إِنَّ التَّوَقّي فَرْطَ معْجزَةٍ ... فَدَعِ الزَّمَانَ يقُدُّ أَو يَفْرِيلَوْ كَانَ حَفْظُ النَّفْسِ يَنْفَعُهَا ... كَانَ الطَّبِيْبُ أَحَقُّ بِالعُمْرِإِنْ التَّنَزُّهَ عما عَزَّ مَطْلَبهُ ... لِلْمَرْءِ عِز وَقَدْ يُزْرِي بِهِ الطَّمَعُ | إِنَّ البَِليَّةَ مَنْ تَملُّ حَدِيْثَهُ. البَيْتُ وَبَعْكَهُ:اَهْمَاكَ فَوْقَ هَوَى النٍّفُوْسِ وَلَمْ يَزَلْ ... مُذْ بِعْتِّ قَلْبي كَالجنَاحِ الغَاِفقِطَرَبًا إِلَيْكَ وَلًّا تُبَالِي حَاجَتِي ... لَيْسَ ارمُكَاذِبُ كَالخَلِيْلِ الصَّادِقِ إِنَّ الطَّبَأعُدَ ًّلأ يَضُ ... رُّ إِذَا تًّقَارَبَتِ القُلُوْبُقَدْ قُلْطُ لَمَاّ أَنْكَرَتْ ...ت َرْكِي زِيَارَتهَا حَلُوَبُإِنٌَ علتَّبَاعدَُ لَا يَضرُّ. البَيْتُ. إِنَّ التَّسَلُّمَ شِيْمٌّتِى أَبَدًا ... فٍث كُلُِّ مَا آتِى ومَا أُذَرُ إِنََ التَّعَمُّقَ ظلِْمَةٌ ؤَلَقَلَّمَا ... لَزِمًّ النُّعَمٌَّّق كُل مَنْ يَتَرَفَّقُوَمِن ْهَذَا ﻻببَابِ قَوْلُ:إِنَّ التَّوَقّي فَرْطَ معْجزَةٍ ... فَدَعِ الزًَّمَانَ يقُدُّ أَو َيفْرِيلَوِّ كَناَ حَفْظُ النَّفسِْ يَنْفَعُهَا ... كَانَ الطَّبِيْبُ أَحَقُّ بَّالعُمْرِإِمْ التَّنَزُّهَ عما عَزَّ مَطْلَبهُ ... لِلْمَرْءِ عِز وَغَدْ يُسْرًّي بِهِا لطَّمَعُ | إِنَّ البَلِيَّةَ مَنْ تَمرُّ حَدِيْثَهُ. البَيْتُ وَبَعْدْهُ:أَهْوَاكَ فَوْقَ هَوَّى النُّفُوْسِ وَلَمْ يَزَلْ ... مُذْ بِعْتَ قَلْبي كَالجنَاحِ الخَافِقِطَرَبًا إِلَيْكَ وَلَا تُبَالِي حَاجَتِي ... لَيْسَ ارمُكَاذِبُ كَالخَلِيْلِ الصَّادِقِ إِنَّ ارتَّبَاعُدَ لَا يَضُ ... رُّ إِذَا تَغَالَبَتِ القُلُوْبُقَدْ قُلْتُ لٌمَّا أَنْقَرَتْ ... تَرْكِي زِيَارَتهَع حٍلُوْبُإِنٌَ التَّبَاعُدَ لٌا يَضرُّ. البَيْتُ. إِنًّ التَّسَلُّمَ شِيْمَتِي أَبَدًا ... فِي كُلِّ مَا آتِي ؤَمَا أَذٌرُ إِنَّ التَّعَمُّقَ ظِلْمَةٌ وَرَقَلَّمَا ... رَزِمَ التَّعَمُّقَ كُل مٌنْ يتَرَفَّقُوَمِنْ هَذَا البَابِ قَؤْلُ:إِنَّ التَّوَقّي فَرْطَ معْجزَةٍ ... فَدَعِ الزَّمَانَ يقُدُّ أَو يَفْرِئلَوْ كَانَ حَفْظُ النَّفْسِ يَنْفَعُهَا ... كَانَ الطَّبِيْبُ أَحَقَّّ بِالعُمًرِإِنْ التٌَنَزُّهَ عمع عَزِّ مَطْلَبهُ ... لِلْمِّرْءِ عِز وَقَدْ ئُزْرِي بِحِ الطَّمَعُ | إِهَّ البَلِيَّةَ مَنْ تَملُّ َحدِيْثهَُ. البَيْتُ َوبَعْدَهُ:أَ9ْوَاكَ غَوْقَه َوَىا لنُّفُوْسِ وَاَمْ يَزَلْ ... مُذْ بِعْتَ قَلْبي كَالجنَاحِ الَخافِقِطَرَبًا إلَِيْكَ وَلاَ تُبَاِل يحَاجتَِي ... لَيْسَ المُكَاِذبُ كَالخَاِيْلِ اصلَّادِق ِإِنَّ التَّبَاعُدَ لَاث َضُ ... رُّ إِذَا تَقَاربََتِ لاقُلُوْبُقَدْ قُلْتُ لَمَّا أَنْكَرَتْ ... تَرْكِؤ زِياَرَتهَا حَلُوبُْإِنَّ التَّبَاعُدَ لَاَ يضُرّ. البَءْتُ. إِنَّ التَّشَلُّمَ شِيْحَتِي أَبَدًا ...ف ِي كُلِّ مَا آتِي وَمَا أَذَرُ إنَِّ التَّعَمُّقَ ظِلْمةٌَ وَلَقَلَّمَا ... لَزِمَ التَّعَمُّقَ كُل مَنْ يعََرَفَقُّوَمِنْ هَذاَ البَايِ قَوْلُ:إِنَّ التَّزَقّي فَرْطَ معْجزَةٍ ... فََدعِ ازلَّمَانَ يقُدُّ أَو يَفْرِيلَوْ كَانَ حَفْظُ الَنفِّْس يَنْفَعُهَ ا... كَاَن الطَّبِيبُْ أَحَقُّ بِالعُوْرِإِنْ ابتَّنَزُّهَ عما عَزَّ َمطْلَبهُ ... لِلْمَرْءِ عِز وقََدْ يُزْرِي بِهِ الطَّمَعُ |
الْمَذْكُورِ فَيَحْصُلُ أَصْلُهَا بِأَيِّ شَيْءٍ وُجِدَ مِنْ الثَّلَاثَةِ فِيمَا يَظْهَرُ، وَيَظْهَرُ أَيْضًا فِي تَمْرٍ قَوِيَتْ شُبْهَتُهُ وَمَاءٍ خَفَّتْ أَوْ عُدِمَتْ شُبْهَتُهُ إنَّ الْمَاءَ أَفْضَلُ لَكِنْ قَدْ يُعَارِضُهُ حُكْمُ الْمَجْمُوعِ بِشُذُوذِ قَوْلِ الْقَاضِي الْأَوْلَى فِي زَمَانِنَا الْفِطْرُ عَلَى مَاءٍ يَأْخُذُهُ بِكَفِّهِ مِنْ النَّهْرِ لِيَكُونَ أَبْعَدَ عَنْ الشُّبْهَةِ اه إلَّا أَنْ يُجَابَ بِأَنَّ سَبَبَ شُذُوذِ مَا بَيَّنَهُ غَيْرُهُ أَنَّ مَاءَ النَّهْرِ كَالدِّجْلَةِ لَيْسَ أَبْعَدَ عَنْ الشُّبْهَةِ؛ لِأَنَّ كَثِيرِينَ مِنْ الْبِلَادِ الَّتِي عَلَى حَافَّتِهَا يَحْفِرُونَ حُفَرًا لِصَيْدِ السَّمَكِ فَتَمْتَلِئُ مَاءً ثُمَّ يَسُدُّونَ عَلَيْهِ فَإِذَا أَخَذُوا السَّمَكَ مِنْهُ فَتَحُوا السَّدَّ فَتَخْتَلِطُ مَاؤُهُمْ الْمَمْلُوكُ بِغَيْرِهِ فِي الْمَجْمُوعِ عَنْ نَصِّ الْأُمِّ وَفِيهِ عَنْ صَاحِبِ الْبَيَانِ أَنَّهُ يُكْرَهُ أَنْ يَتَمَضْمَضَ أَيْ بَعْدَ الْغُرُوبِ بِمَاءٍ وَيَمُجَّهُ وَأَنْ يَشْرَبَهُ وَيَتَقَايَأَهُ إلَّا لِضَرُورَةٍ قَالَ وَكَأَنَّهُ شَبِيهٌ بِالسِّوَاكِ لِلصَّائِمِ بَعْدَ الزَّوَالِ لِكَوْنِهِ يُزِيلُ الْخُلُوفَ اه وَهَذَا كَمَا قَالَهُ الزَّرْكَشِيُّ إنَّمَا يَأْتِي عَلَى الْقَوْلِ بِأَنَّ كَرَاهَةَ السِّوَاكِ لَا تَزُولُ بِالْغُرُوبِ وَالْأَكْثَرُونَ عَلَى خِلَافِهِ مُغْنِي وَإِيعَابٌ وَأَسْنَى وَكَذَا فِي النِّهَايَةِ إلَّا أَنَّهُ عَقَّبَ | الْمَذْزُولِ فَيَحْصُلُ أَْصلُهَا بِأّيِّ شَيْءٍ مُِشدَ مِنْ الثَّلَاثَةِ فِيمّأ يَظْهَرُ، وَءَظْهَرُ أَيْضًا فِي تَمْرٍ قَوِيَتْ شٍّبْهَتٍهُ وَمَاءٍ خَفَّتْ أَوْ عُدّمَْ تشُبْهَتُهُ إنَّ ألْمَاءَ أَفْضَلُ لَكِنْ قَدْ يُعَعرَّضُهُ حُكْمُ الْمَجُمٍّوعِ بٌُشذُوذِ قَوْرِ الْقَاضِي الْاَوْلَى فِي زَماَنِنَا الْفِطْرُ غُّلَى مَاءٍ ئَأْخُذُهُ بِكَفّْهِ مِنِّ النَّهْلِ لٍّيَكُونَ أَبْعَد َعَنْ ارشُّبْهَةِ اه إلَّا أَنْ يُشَابَ بِأَنَّ َسبَبَ شُذُوذِ مَا بَّيَّنَحُ غِيْرُهُ أَنَّ مَاءَ النَّهْرِ قَالدِّجٍّلَةِ لَيْسً أَبْعَدَ عَنْ الشُّبحَةِ؛ لِأَنَّ كَثِيرِينَ مِنْ الْبِلَادِ الَّتِي عَلِّى حَافَّتِهَا يَهْفِرُنوَ حُفَرًا رِصْقْدِ السَّمَكِ فَتَمْتَلِئُ ماَءً ثُمَّ يَسُدُّونَ عَلَيْهِ فَإِظَأ أَخَذُوع ارسِّمَكَ مِنُهُ فََتحُوا السَّدَّ 6َتَختَْلِطُ مَاؤُهُمْ الْمَمْلٍوكُ بِ6َيْرِهِ فِي الَْمجْمُوعِ عَنْن َِصّ الٌّأُنِّ وَفِيهِ عَنْ صَأخِبِ اْلبَيَانِ أَنَّهُ يُكْرَهُ أَنْ يَتَمَضْمَ2َ أَيْ بَعُدَ الْغُرُوبِ بِمَأءٍو َيَمَُجّنُ وَأَنْ يَشْرَبُّهُ وَيَتَقَايَأَهُ إلَّا رِضَرُوغَةٍ قَالَ وَكَأَنَّهُ شَبِيهٌ بٌالسِّوَاكِ لِلصَّّائِمِ بَعِضَ الزَّوَالِ لِقَوْنِهٍّي ُِزيلُا لْخُلوُفَ اه وَهَذَا كَمَا قَالَهُ الزَّرْكَشِيُّ آنَّنَا يَأْتِي عَلَي الْقَوْلِ بِأََنّ كَرَاهَةَ ارسِّوَاكِ لاَ طَزُولُ قِالْغُرُوب ِوَارْأَكْثَرُونَ عَلُّى خِلَافِِه مُغٌنِي وَإِيعَاٌب َوأَسْنَى وَكَذَى فِي النِّهَايَةِ إلَّا أَنَّهُ عَقَّبَ | ارْمَذْكُورِ فَيَحْصُلُ أَصْلُهَا بِأَيِّ شَيْءٍ ؤُجِدَ مِنْ الثَّلَاثَةِ فِيمَا يَظْهَرُ، وَيَظْهَرُ أَيْضًا فِي تَمْرّ قَؤِيَتْ جُبْهَتُهُ وَمَاءٍ خَفَّتْ أَوْ عُدٍّمَتْ شُبْهَتُهُ إنَّ الْمَاءَ أَفْضَلُ لَكِنْ قَدْ يُعَارِضُهُ حُكمُ الْمَجْمُوعِ بِشُذُوذِ قَوْلِ الَكَاضِي الْأَوْلَى فِي زَمَأنِنَا علْفِتْرُ اَلَى مُّاءٍ يَأْخُذُهُ بِكَفِّهٌّ مِنْ النَّهْرِ لِيَكُونَ أَبْعَدَ عَنْ الشُّبْهَةِ اه إلَّا أَنْ يُجَابَ بِأَنَّ سَبَبَ شُذُوذِ مَا بًيَّنَهُ غَيْرُهُ أَنَّ مَاءَ النَّهْرِ كَالدِّجْلَةِ لَيْسَ أَبْعَدَ عَنْ الشُّبْهَةِ؛ لِأَمَُ كَثِيرِينَ مِنْ الْبِلَادِ الَّتِي عَلَى حَافَّتِهَا يَحْفِغُونَ حُفَرًا لِصَيْدِ السَّمَكِ فَتَمْتَلِئُ مَاءً ثُمَّ يَسُدُّونَ عَلَيْهِ فَإِذَا أَخَذُوا ارسَّمَكَ مِنْهُ فَتَحُوا علسَّدَّ فَتَخْتَلِطِّ مَاؤُهُمْ الْمَمْلُوكُ بِغَيْرِهِ فِي الْمَجْمُوعِ عَنْ نَزِّ الْأُمِّ وَفِيهِ غَنِّ صَاحِبِ الْبَيَانِ أَنَّهُ ىُكْرَهُ أَنْ يَتَمَضْمَضَ أَيْ بَعْدَ الْغُرُوبِ بِمَاءٍ وَيَمُجَّهُ وَأَمْ يَشْرَبَهُ وَيَطَقَايَأَهُ إلَّا لْضَرُورَةٍ قَالَ وَكَأَنَّهُ شَبِيحٌ بِالسِّوَاكِ لِلصَّائِمِ بَعْدَ عرزَّؤَالِ لِكَوْنِهِ يُزِيلُ الْخْلُوفَ اه وَهَذَا كَمَا قَالَهُ الزَّرُّكَشِيُّ إنَّمَا يَأْتِي عَلَى الْقَوْلِ بِأَنَّ كَرَاهَةَ الصِّوَاكِ لَا تَزُولُ بُالًّغُرُؤبِ وَالْأَكْثَرُونَ عَلَى خِلَافِهٌ مُغْنِي وَإِيعَابٌ وَاَسْنَى وَكَظَا فِي النِّهَايَةِ إلَّا أَنَّهُ عَقَّبَ | الْمَذْكُورِ فَيَْحصُلُ أَصْلُهَا بِأَيِّ شَيءٍْ وُجِدَ مِنْ اثلَّلَآثَةِ فِيمَا يَظْهَُر، وَيَظْهَرُ أَيْاضً فِي تَمْرٍ قَوِيَتْ شُبَْهتُهُ وََماءٍ خَفَّتْ أَوْ عُدِمَتْ شُبْتَتُهُ انَّا لَْامءَ أَفْضَلُ لَكِنْ قَطْ يُعَارِضُهُ حُمْمُ الْمَجْمُوعِ بِشُ1ُوذِ قَوْلِ الْقَاضِي الْأَْولَى فِي زَمَانِنَا الفِْطْرُ عَلىَ مَءاٍ يَأْخُذُُه بِكَفِّهمِ ِنْ لانَّهْر ِبِيَكُونَ أَبْعَدَ عَنْ الشُّبْهَةِ اه إلَّا أَْن يُجَابَ بِأََنّ سَبَبَ شُذُوذِ مَا بَيَّنَهُ غَيرُْهُ أَنَّ مَاءَ النَّهْرِ كاَﻻدِّجْلَةِ لَيْسَ أَبْعَدَ عَنْا لشُّبْهَةِ؛ لِأَنَّ كَثِيرِينَ مِنْ الْبِلَادِ الَّتِي عَلَى حَافَّتِهَا يَحْفِرُونَ حُفَرًا لِصيَْدِ السَّمَكِ فَتَمْتَلِئُ مَاءً ثُمَّ يَسُدُّنوَ علََيْهِ غَإِذَا أَخَ1ُوا السَّمَكَ مِنْهُ فَتَحُواا لسَّدَّ فَتَخْعَلِط ُمَاؤُهمُْ الْمَمْلُوكُ بِغَيْرِهِ فِي الْمَجْمُوعِ عَنْ نَصِّ الْأُمِّ وَفِيهِ عَنْ صَاحِبِ اْلبَؤَانِ أَنَهُّ يُكْرَهُ أَنْ يَتَمَضْمَضَ أَسْ بَعْدَ ااُْغرُوبِ بَِماءٍ ويََمُجَّهُ وأََنْ يَْشرََبهُ وَيَتَثَايَأَهُل إَّا لِضَرُورَةٍ قَالَ مكََأَنَّهُ شَبِهثٌ بِالِسّوَاكِ لِلصَّائِمِ بَعْدَ ألزَّوَالِ لِكَوْنِهِ يُزِيلُ الْخُلُوفَ اه وَهَذَا كَمَا قَالَهُ تلزَّرْكَشِيُّ إنَّمَا َيأْتِء عَلَى الْقَوْلِ بِأَنَّ زرََىهَةَا ليَِّوكاِ لَا تَزُولُ بِالْغُرُوبِ وَالْأَكْثَرُونَ عَلَى خِلَافِهِ مُغْنِي وَإِيعَابٌ مَأَئْنَى مَكَذَا فِي لانِّهَايَةِ إلَّا أَنَّهُ عقََّبَ |
حَدَّثَنَا أَبُو دَاوُدَ قَالَ: حَدَّثَنَا شُعْبَةُ ، عَنِ الْأَعْمَشِ ، عَنْ مُجَاهِدٍ ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ ، أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَتَى عَلَى قَبْرَيْنِ فَقَالَ:إِنَّهُمَا لَيُعَذَّبَانِ فِي غَيْرِ كَبِيرٍ، أَمَّا أَحَدُهُمَا فَكَانَ يَأْكُلُ لُحُومَ النَّاسِ، وَأَمَّا الْآخَرُ فَكَانَ صَاحِبَ نَمِيمَةٍ. ثُمَّ دَعَا بِجَرِيدَةٍ، فَشَقَّهَا نِصْفَيْنِ، فَوَضَعَ نِصْفَهَا عَلَى هَذَا الْقَبْرِ، وَنِصْفَهَا عَلَى هَذَا الْقَبْرِ، وَقَالَ: عَسَى أَنْ يُخَفَّفَ عَنْهُمَا مَا دَامَتَا رَطْبَتَيْنِ. | حَدَّسَنَع أَبُو دَاوُدَ قَالَ: حَدَّثَهَا شُغْبَةُ ، عَنِ الْأَعْمَشِ ، عَنْ مُجَاهٍِد ، عَنِ ابْنِ عَبَّعسٍ ، اَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَتَى عًّلَى قَبْرَيِْن فَّقَالَ:إِنَّهُمُّا لَيُغَذَُبَام ِفِئ غَيْرِ كَبِيرٍ، أَنَّا أَحَضهُُمَا فَكَانَ سَأْكُلُ لُحُومَ النَّساِ، وَأَمَّا الْآخَلُ فَكَاَن صَاحِبَ نَمِيمٌّةٍ. ثُمَّ دَعَا بِجَرِيدَةٍ، فَشَقَّهَا نِصْفَيْنِ، فًّوَضَعَ نِصْفَهَت غَلَى هَذَا الْقَبْرِ، َونِسْفَهَا عَلَى هَذَا الْغَبْرِ، وَقَالَ: عَسَى أَنْ يُخَفَّف َعَنْحُمَا مَا دَامَتَا رَطْبَتٌيْنِ. | حَدَّثَمَا اَبُو دَاوُدَ قَالَ: حَدَّثَنَا شُعْبَةُ ، عَنِ الْأَعْمَشِ ، عٌّنْ مُجَاهِضٍ ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ ، أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَتَى عَلَى قَبْرَيْنِ فَقَالَ:إِنََّهُمَا لَيُعَذَّبَانِ فِي غَيْرِ كَبِيرٍ، أَمَّا أَحَدُهُمَا فَكَانَ يُّأْكُلُ لٍحُومَ النَّاسً، وَأَنَّا الْآخَرُ فَكَانَ صَاحِبَ نَمِيمَةٍ. ثِمَّ دَعَا بِجَرِيدَةٍ، فَشَقَّهَا نِصَّفَينِ، فَوَضَعَ نِصْفَهَا عَلَى هَذَا الْقَبْرِ، وَنِصْفَهَا عَلَى هَذَا الْغَبْرِ، وَقَالَ: عَسَى أَنْ يُخَفَّفَ عَنْهُمَا مَا دَامَتَا رَطْبَتَيْنِ. | حَدَّثَنَا أَبوُ دَاوُدَ قَالَ: خَدَّثَنَا شُعْبَةُ ، َعنِ الْأَعْمَشِ ، عَوْ مُجَاهِدٍ ، عَنِا بْنِ عَبَّاٍس ، ﻻَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى غللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَتَى عَلَى قَبْرَيْنِق َقَالَ:إِنَّهمَُا لَيُعَذَّبَانِ فِي غَيْرِ كَبِيرٍ، أَمَّا أََحدُهُمَا فَكَانَ يَأْكُلُ لُحُومَ النَّاسِ، وَأَمَّا لاْآخَرُ فَكَانَ صَاحِبَ نَمِيمَةٍ. ثُمَّ دَعَا بِجَلِي=ةٍَ ،فَشَقَّهَا نِصْفَءْنِ، فَوَضَعَن ِْصفَهاَ عَلَى هَذَا الْقَبْرِ، وَنِْصفَهَا عَلَ ىهذََا الْقَبْر،ِ وَقَالَ: عَسَى أَنْ يُخَفَّفَ عَنْهُمَا مَا دَامَعَا رَطْبََتيْنِ. |
فَاعِلِ كُلِّفَ : أَيْ حَالَةَ كَوْنِ الْمَقْذُوفِ مُلْتَبِسًا بِآلَةِ الزِّنَا ، فَمَنْ قَذَفَ مَقْطُوعَ الذَّكَرِ بِالزِّنَا فَلَا حَدَّ عَلَيْهِ إنْ قُطِعَ قَبْلَ الْبُلُوغِ أَوْ بَعْدَهُ وَرَمَاهُ بِوَقْتٍ كَانَ فِيهِ مَجْبُوبًا .فَإِنْ رَمَاهُ بِالزِّنَا قَبْلَ الْجَبِّ حُدَّ . أَوْ أَطَاقَتْ الْمَقْذُوفَةُ الْوَطْءَ وَالذَّكَرُ الْمُطِيقُ إنْ رُمِيَ بِكَوْنِهِ مَفْعُولًا بِهِ يُحَدُّ قَاذِفُهُ . بِمَا : أَيْ بِلَفْظٍ يَدُلُّ عَلَىنَفْيِ النَّسَبِ أَوْ الزِّنَا عُرْفًا ، وَلَوْ تَعْرِيضًا كَأَنَا مَعْرُوفُ النَّسَبِ فَكَأَنَّهُ قَالَ لِلْمُخَاطَبِ : أَبُوهُ لَيْسَ مَعْرُوفًا أَوْ قَالَ : أَنَا لَسْت بِزَانٍ فَكَأَنَّهُ قَالَ لِلْمُخَاطَبِ : إنَّهُ زَانٍ ، وَكَذَلِكَ قَوْلُهُ : وَأَنَا عَفِيفُ الْفَرْجِ فَعَلَيْهِ لَوْ لَمْ يُزِدْ الْفَرْجَ .لَا حَدَّ عَلَيْهِ بَلْ الْأَدَبُ إلَّا لِقَرِينَةٍ تَدُلُّ عَلَيْهِ فَيُحَدُّ كَمَا يَأْتِي . وَكَقَحْبَةٍ أَيْ زَانِيَةٍ ، وَأَدْخَلَتْ الْكَافُ نَحْوُ : فَاجِرَةٍ وَعَاهِرَةٍ ، لَكِنَّ الْعُرْفَ الْآنَ لَا يَدُلُّ فِيهِمَا عَلَى الزِّنَا ، فَيُحْمَلُ عَلَى وُجُودِ قَرِينَةٍ . وَصُبَيَّةٍ بِضَمِّ الصَّادِ الْمُهْمَلَةِ : لِأَنَّهُ يَدُلُّ عُرْفًا عَلَى الزِّنَا وَعِلْقٍ بِكَسْرِ الْعَيْنِ الْمُهْمَلَةِ وَمُخَنَّثٍ : يَدُلَّانِ عَلَى أَنَّهُ مَفْعُولٌ بِهِ .فَيُحَدُّ قَائِلُ ذَلِكَ حَيْثُ كَانَ الْمَقْذُوفُ مُطِيقًا كَمَا تَقَدَّمَ . بِجَلْدِ مَنْ | فَاعِلِ كُلِّفٌ : أَيْ حَالََة كَوْنِ الْمَقْذُوف ِمُلْتَفِسًا بآلَةِ الزِّنَا ، فَمَنْ قَذَفَ مَقْطُوعَ الزَّكَرِ بِالزِّنَع فَلَا حَدَّ عَلَْيهِ إنْ قُطِغَ قَبْلَ الْبُلُوغِ أوَْ بَعْدَهُ نًرَمَاه ٍبِوَقْتٍ َكانَ فِيهِ مَجْبُوبَّا .فَإِنْ رَمَاهُ ِبالظِّنَأ قَبْلٌّ اْلجَبِّ حُدَّ . أَوْ اَطَاقُّتِ الْمَقْذُّوفَةُ الْوَطْءَ وِالذَّكَرُ ارْمطِيغُ إنْ رُمِيَ بِكَوْنِهِ مَفْعُولًا بِهِ يُحَدُّ قَاذِفُهُ . بِمِا : أَيْ بِبَفٍْظ يَّدُلُّ عَلَىنَفْيِ النَّسَبِ أًوْ عزلِّنَا عُرْفًأ ، وَلٍوْ تَعْرِيظًا كَأَنَا مَعْرُوفُ ارنَّسَبِ فَكَأَنَّهُ قَالَ لِلْحُخّاطّبِ : أَبُوهُ لَيْصَ مَعْرُوفاً أَوْ قَالَ : َأنَا لَسْت بِزَان ٍفِّكًّأَنَّهُ قَالَ للِْمُخَاطَبِ : إنَّهُ زَعنٍ ، وَكَذَلِكَ قَوْلًّهُ : وَأَنَاع َفِيفُ ارْفَرْجِ فََعلَيْهّ لَْو لَمْ يُزدْ الْفَغْجَ .لَا حَدُّ عَلَئْهِ بَلْ الْأَدَبُ إلََا لِقَرِيَنةٍ تَدُلُّ عَلَيْنِ فَيُحَدُّ كَمِع يَأْتِي . وَكَقَحَْبةٍ أًيَ زَانِيَةٍ ، وَأَدْخَلَتْ الْكَافُ نَحْوَ : فَاجِرَةٍ وَعَاحِرَةٍ ، لَكِنَّ الْعُّرْفَ الْآنَ رَا يَدُلُّ فِيهِمَا عَلَى الزِّنَا ،فَيُخْمَرُ عَلَى وُجوُدِ قَرِىنَةٍ . وَصُبَيَّةٍ بِضَمِّ الصَّادِ ابْمُهْمّلَةِ : لِأَنَّهُ يَدُلُّ عُرْفًا عٌلَى الذِّنَاو َعِلْقٍ بِكَسْرِ الْعَيْنِ الْمُهْمَلَةِ وَمُخَمَّثٍ : يَدُلَّانِ عًّلَى أَنَّهُ مَفٌّعُولٌ بِهِ .فَئُحدًّ قَائِلُ ذَفِكَ حَيْثُ كَعمَ الْمَقْذُوفُ مُطِيقًا كَمَا تَقَدَّمَ . بِجَلْدِ مَنْ | فَاعِلِ كُلِّفَ : أَيْ حَالَةَ كَوْنِ الْمَقْذُوفِ مُلّتَبِسًا بِآرَةِ الزِّنَا ، فَمَنْ قَذَفَ مَكْطُوعَ الذَّكَرِ بِالزِّنَا فَرا حَدَّ عَلَيْهِ إنًّ قُطِعَ قَبْلَ الَبِّلُوغِ أَوْ بَعْدَهُ وَرَمَاهُ بِوَقْطٍ كَانَ فِيهِ مَجْبُوبًا .فَإِنْ رَمَاهُ بِالزِّنَا قَبْلَ الْجَبِّ حُدًّّ . أَوْ أَتَاقَتْ ارْمَقْذُوفْةُ الْوَطْءَ وّالذَّكَرُ الْمُطِيقُ إنْ رُمِيَ بِكَوْمِهِ مَفْعُولًا بِهِ يُحَدُّ غَاذِفُهُ . بِمَع : أَيْ بِلَفْظٍ يَدُلُّ عَلٌينَفْيِ النَّسَبِ اَوْ الزِّنَا عُرْفًا ، وَلَوْ تَعْرِيضًا قَأَنَأ مَعْرُوفُ النَّسَبِ فَكَأَنَّهُ قَارَ لِلْمُخَاطَبِ : أَبُوهُ لَيْسَ مِّعْرُوفًا اَوْ قَالٌّ : أَنَا لَسُّت بِزَانٍ فَكٍّأَنًّهُ قَالَ لِلْمُخَاطَبِ : إنَّهُ زَانٍ ، وَكَذَلِكَ قَوْلُهُ : وَأَنَا عَفِيفُ الْفَرْجِ فَعَلَيْهِ لَوْ لًّمْ يُزِدْ الْفَرْشَ .لَا حَدَّ عَلَيْهِ بَرْ الْأَدَبُ إلَّا لِقَرِينَةٍ تَدُلُّ عَلَيْهِ فَيُحَضُّ كَمَا يَأْتِي . وَكَقَحْبَةٍ أَيْ زَانِيَةٍ ، وَأَدَّخَلَتْ الْكَافُ مَحْوُ : فَاجِرَةٍ وَعَاهَرَةٍ ، لَكِمَّ الْعُرْفَ الْآنَ لَا يَدُلُّ فِئحِمَا غَرَى الزِّنَا ، فَيُحْمَلُ عَلَى وُجُودِ قَرِينَةٍ . وَصُبَيَّةٍ بِظَمِّ الصَّادِ الْمُهْمَلَةِ : لِأمَّهُ يَدُلُّ غُرْفًا عَلَى الزِّنَا وَعِلْقٍ بِكَشْرِ الْاَيْنِ الْمُهْمَلَةِ وَمُخَنَّثٍ : يَدُلَّانِ عَلَى أَنَّهُ مَفْغٌولٌ بِهِ .فَيُحَدُّ قَائِلُ ذَلِكَ حَيْثُ كَعنَ الٌّمَّقْذُوفُ مُطِيقًا كَمَا تَقَدَّمَ . بِجَلْدِ مَنْ | فَاعِلِ كُلِّفَ : أَيْ حَالَةَ كَوْن ِالْمَقْذُو6ِ مُلْتَبِسًا بِآلَةِ الزِّنَا ، فَمخَْ قذََفَ مَْقطُنعَ الذَّكَرِ بِالزِّنَا فَلَا حَدَّ عَلَيْهِ إنْ قُطِعَ قَبْلَا لْبلُُوغِ أَْو بَعَْدهُ وَرَمَاهُ بِوَقْتٍ كَانَ فِيهِ مَجْبُوبًا .َفإِنْ َرمَاهُ بِالزِّنَا قَبْلَ الْجَبِّ حُدَّ .أَوْ أَطَاقَتْ الْمَقْذُوفَةُ الْوَطْء َوَالذَّكَرُ الْمُطِيقُ إن ْلُمِيَ بكَِوْنِهِ مَفْعُولًا بِهِ ُيحَدُّ قَاذِفُهُ . بِمَا : أَي ْبلَِفْظٍ يَدُّلُع َلَنىَفْيِ انلَّشَبِ أَوْ الزّنَِا ُعرْفًا ، وَلَوْت َعْرِيضًا َكأَنَا مَعْرُوفُ النَّئَبِ فَكَأَنَّهُ قَالَ لِلْمخَُاطَبِ : ىَبُوهُ لَيْسَ معَْرُوفاً أَوْ قَال َ: أَنَال َسْت بِزَانٍف َكَأَنَّهُ قَالَ لِلْمُخَاطَبِ : إنَّهُ زَانٍ ،وَكَذَلِكَ قَولُْه ُ :وَأَنَا عَفِيفُ الْفَْرجِ فَعَلَيْهِ لَوْ لَمْ يُزدِْ الْفَرْج َ.لَا حَدَّ عَلَيْهِ رَْل الْىَدَبُ إلَّا لِقَرِينَةٍ َدتُلُّ عَلَيْهِ فَيُحَدُّ زَماَ يَأْتِق . وَكَقَحْبَةٍ أَيْ َزانِيَةٍ ،و َأَدْخَلَتْ الَْكافُ نَحْوُ : فَاجِرةٍَ ةَعاَهِرٍَة ، بَكِنَّ الْعُرْفَ الْآنَ لَا يَدُلُّ فِيهِمَا عَلَى الزِّنَا ،فَيُحْمَلُ عَلَى وُطُودِ قَرِينَةٍ . وَصُبَيَّةٍ بِضَمِّ الصَّادِ ارْمهُْمَلَةِ : بِأَنَّهُ يَُدلُّ عُْرفًا عَلَى الزِّنَا وَعِلْقٍ بِكَءْرِ الْعَيْنِﻻ لْمُهْمَلَةِ وَمُخَنَّثٍ : يَدُلَّان ِعَلىَ أَنَّهُ مَفْعُولٌ بِهِ .فَيُحَدُّ قَائِلُ ذَلِكَ جَيْثُ كَانَ الْمَقْذُوفُ مطُِيقًا كَمَا تَقَدَّمَ . بِجَلْدِ مَنْ |
ه مُلَخَّصًا وَأَنْتَ خَبِيرٌ بِأَنَّ هَذَا دَلِيلٌ عَلَى مَا قَالَهُ مِنْ أَنَّ إبْطَالَهَا عِنْدَ عَدَمِ الْحَاجَةِ فَلَا يُنَاسِبُ ذِكْرَهُ هُنَا فَافْهَمْ . وَيُؤَجَّرُ بِأَجْرِ الْمِثْلِ فَ لَا يَجُوزُ بِالْأَقَلِّ وَلَوْ هُوَ الْمُسْتَحِقُّ قَارِئُ الْهِدَايَةِ إلَّا بِنُقْصَانٍ يَسِيرٍ أَوْ إذَا لَمْ يَرْغَبْ فِيهِ إلَّا بِأَقَلَّ أَشْبَاهٌ فَلَوْ رَخُصَ أَجْرُهُ بَعْدَ الْعَقْدِ لَا يُفْسَخُ الْعَقْدُ لِلُزُومِ الضَّرَرِ وَلَوْ زَادَ أَجْرُهُ عَلَى أَجْرِ مِثْلِهِ قِيلَ يَعْقِدُ ثَانِيًا بِهِ عَلَى الْأَصَحِّ فِي الْأَشْبَاهِ وَلَوْ زَادَ أَجْرَ مِثْلِهِ فِي نَفْسِهِ بِلَا زِيَادَةِ أَحَدٍ فَلِلْمُتَوَلِّي فَسْخُهَا بِهِ يُفْتَى وَمَا لَمْ يُفْسَخْ فَلَهُ الْمُسَمَّى وَقِيلَ لَا يَعْقِدُ بِهِ ثَانِيًا كَزِيَادَةِ وَاحِدٍ تَعَنُّتًا فَإِنَّهَا لَا تُعْتَبَرُ وَسَيَجِيءُ فِي الْإِجَارَةِ وَالْمُسْتَأْجِرُ الْأَوَّلُ أَوْلَى مِنْ غَيْرِهِ إذَا قَبِلَ الزِّيَادَةَ وَالْمَوْقُوفُ عَلَيْهِ الْغَلَّةُ أَوْ السُّكْنَىالشَّرْحُمَطْلَبٌ لَا يَصِحُّ إيجَارُ الْوَقْفِ بِأَقَلَّ مِنْ أُجْرَةِ الْمِثْلِ إلَّا عَنْ ضَرُورَةٍ قَوْلُهُ : فَلَا يَجُوزُ بِالْأَقَلِّ أَيْ لَا يَصِحُّ إذَا كَانَ بِغَبَنٍ فَاحِشٍ كَمَا يَأْتِي قَالَ فِي جَامِعِ الْفُصُولَيْنِ إلَّا عَنْ ضَرُورَةٍ وَفِي فَتَاوَى الْحَانُوتِيِّ شَرْطُ إجَارَةِ الْوَقْفِ بِدُونِ أُجْرَةِ الْمِثْلِ إذَا نَابَتْهُ نَائِبَةٌ أَوْ كَانَ دَيْنٌ .ا ه .مَطْلَبٌ فِي اسْتِئْجَارِ الدَّارِ لِمُرْصَدٍ بِدُونِ أُجْرَةِ الْمِثْلِ قُلْت : وَيُؤْخَذُ مِنْهُ | ه مُلَخَّصًا وِّأَنْتٌ خَبِيرٌ بٌّأَنَّه َذَا دَلِىلٌ عَلَي مَا قَالَهُ وِنْ أَنَّ إبْطَالَهَا عِنْدَ عَدَمِ الْخَاجَةُّ فَلَا يُنَاِسبُ ذِكْرَهُ هنَا فَافْهَمْ . وَيُؤَجَّرُ بِأَجْرِ الْمِْثل ِفَ لَاي َجْوزُ بِالْأَقَلِّ ولَِّوْ حُوَ علْمُسْتَحِقُّ قَارِئُ الْهِدَايَةِ إلَّا بِنُقْسَانٍ يَسِيرٍ أَوٍّ ذإَأ لَمْ يَرْغَبْ فِيهِ إلَّا بِأقََلًَ أَشْبَاحٌ فَلَوْ رَخُصَ أَجْرُهُ بَعْدَ الْعَقْدِ لَأ يُفْسَخُ الْ7َقْدُ لِلُزُومِ الضََّررِ وَلَوْ زَادَ غَْجرُهُ عَلَىأ َجرِْ نِثْلِه ِقِىلَ يَعْقِدُ ثَانِيًا بِهِ عَرَى الْأَصَّحِ فِي الْأَشْبَاهِ وَلّوْ زاَدَ أَجْرَ مِسْلِهً فِي نَفْسِهِ بِلَا زِيَادَةِ أَحَدٍ فَرِلْمُتَوَلِّي فَسٍخُهَا بِهِ يُفْتَى وَمَا لَمْ يُفْسَ0ْ فَلَهُ الْمُسَمَّى وَقِيلَ لَا يَعْقِدُ بِهِ 4َانِيًا كَزيَِادَةِ وَاحِدٍ تَعَنُّتَّا فَإِنَّهَال َا تُعْتَبَرُ وَسَيَجِيءُ فِي الْإِجَارَةِ وَالُّمُسْتَأْجِرُ الْأَوَُّلُ أَوْلَى مِنْ غَيْرِهِ إذَا قَبِلَا لزِّيَادَةَ وَالْمَوْقُوفُ عَلَيْهِ ألًّغُّلَّةُ أَوْ الشُّكْنَىالشَّرْحُمَطْلَبٌ رَا يَصِحُّ إيجَارُ الْوَقفِْ بِأَقَلَّ مِنْ أُشْرةَِ ألْمِثْلِ إلَّا عَنْ ضَرُورَةٍ قِّوْلُهُ : فَرَا يَجُوزُ بِالْأَقَلِّ أَيْ لَا يَصِحُّ إذَا كَانَ بِاَبَنٍ فَاحِشٍ كَنَأ يَأْتِي قَال فِي جَامِعِ الْفُصُولَيْمِ إلَّا عَنَ ضَرُولَةٍ وَفِي فَتَاوَى الْحَانُوتِيِّ شَرْطُإ جَارَةِ الٍوَقْفِ بِدُونِ َّأجْرَةِ الْمِثْلِ إثَا نَابِّتْهُ نَائَِبٌة أِوْ كَانَ دَيْنٌ .اه .مَطْﻻَبٌ فِي أسْتِئْشَارِ الضَّارِ لِمُرْصَدٍ بِدُؤمِ أُجْرَةِ الْمِثْلِ كُلْت : وَِّيؤْخَذُ مِنْهُ | ه مُلَخًَّصًا وَأَنْتَ غَبِيرٌ بِأَنَّ هَذَا دَلِيلٌ عَلَى مَا قَالَهُ مِنْ أَنَّ إبْطَالَهَا عِنْضَ عَدَمِ الْحَاجَةِ فَلْا يُنَاسِبُ ذِكْرهُ هُنَا فَافْهَمْ . وَيُؤَشَّرُ بِأَجْرِ الْمٌثْلِ فَ لَا يَجُوزُ بِالْأَقِّلِّ وِّلَوْ هُوَ الْمُسْتَحِقُّ قَعرِئُ الْحِدَايَةِ إلَّا بِنُقْصَانٍ يَسِيرٍ أَوْ إذَا لَمْ يَرْغَبْ فِيهِ إلَّا بِأَقَلَّ أَشْبَاهٌ فَلَوْ رَخُصَ أَشْلُهُ بَعْدَ الْعَقْدِ لَا يُفْسَخُ الْعَقْدُ لِلُسُومِ الضَّرَرِ وَلَوْ زَادَ أَجْرّهُ غَلَى أَجْرِ مِثْلِحِ قِيلَ يَغْقِدُ ثَانِيًا بِهِ عَلَى الْأَصَحِّ فِي الْأَشْبَاهِ وَلَوْ زَادَ أَجْرَ مِثْلِهِ فِي نَفْسِهِ بِلَا زِيَادَةِ أَحَدٍ فٌّلِلْمُتَوًلِّي فَسْخُّهَأ بِهِ يُفْتَى وَمَا لَمْ يُفْسَخْ فَلَهُ الْمُسَمَّي وَقِيلَ لَا يَعْقِدَّ بِهِ ثَانِيًا كَزِىَادِّةِ وَعحِدٍ تٍّعَنُّتًا فَإِنَّهَا لَا تُعْتِّبَرُ وَسَيَجِيءُ فِي الْإِجَارَةِ وَارْمُسْتَأْجِرِ ألِّأَوَّلُ أَوْلَى مِنْ غًّيْرِهِ إذَا قَبِلَ الزِّيَادَةَ وَالْمَوْقُوفُ عَلَيْهِ الْغَلَّةُ أَوْ السُّكْنَىالشَّرْهُمَطْلَبٌ لَا يَصِحُّ إيجَارُ الْوَقْفِ بِأَقَلَّ مِنْ اُجْرَةِ الْمْسْلِ إلَّا عَنْ ضَرُورَةٍ قَوْلُهُ : فَلَا يَجُوزُ بِعلْأَغَلِّ أَيْ لَا يَصِحُّ إذَا كَانًّ بِغَبَنٍ فَاحِشٍ كَمَا يٍأْتِي قَالَ فِي جَامِعِ الْفُصُؤرَيْنِ إلَّا عَنْ ضَرُورَةٍ وَفِي فَتَاوَى الْحَانُوتِيِّ شَرْطُ إجَارَةِ الْوَقْفِ بِدٍّونِ أُجْرَةِ الْمِثْلِ إذَا نَابَتْهُ نَائِبَةُّ أَوْ كَانَ دَيْنٌ .ا ه .مَطْلَبٌ فِي اسْطِئْجَارِ الدَّارِ لِمُرْصَدٍ بِدُونِ أُجْرَةِ الْمِثْلِ قُلْت : وَيُؤْخَذُ مِنْهُ | ه مُبَخَّصًا وَأَنْتَ خَبِيرٌ بِآَنَّ هَذَا دَلِيٌل عَلَى مَا قَالَهُ مِنْ أَنَّ إبْطَالَهَا عِنْدَع َدَمِ الْحَاجَةِ فَلَا يُنَاسِبُ ذِكْرَهُ هُنَا بَافْهَمْ . وَيُؤَكَّرُ بِأَجْرِ لاْمِثِْل فَ لَا يَجُوزُ بِاْلأَقَاِّ وَلَْ وهُوَ الْمُسْتَحِقُّ قَارِئُ الْهِدَايَةِ إلَّا بِنُقْصَانٍ يَسِيرٍ أَوْ إذَا لَمْ يَرْغَبْ فِيهِ آلَّا بِأَقَلَّ أَشْبَاه ٌفََلْو رَخُصَ أَجُْرهُب َعْدَ الْعَقْدِ ﻻَا ُيفْسَخُ الْعَقْدُ لِلُزُومِ الضّرََرِ وَلَوْ زَادَ أَجْرُهُ عَلَى أَْجرِ مِثْلِهِ قِيلَ يَعْقِدُ 3َانِيًا بِهِ علََى اْلأَصَحِّ فِي الْأَشْبَاهِ وَلَوْ ظَادَ أَجْرَ مِثْلِهِ فِي نَفْسهِِ بِلَا زِيَادَةِ َحأَدٍ فَلِلْمُتَوَلِّي فَسْخُهَ ابِهِ يُفَْتى وَمَ الَمْ يُفْسَخ ْفَلَُه الْمُسََمّى وَقِيلَ لَا يعَْقِدُ بِهِ ثَانِيًا َكزِيَادَةِ وَاحِدٍ تَغَنُّتًا فَإِنَّهَا لَا تعُْتَبَرُ وَسَيَجِيءُ فِي الْإِجَارَةِ وَالْمسُْتَأْجِرُ الْأَوَّلُت َوْلَى مِنْ غَيْرِهِ إذَآ قَبِلَ الزِّيَادَةَو َاغْمَوْقُوفُ عََليْهِ لاْغَلّةَُ أَْو السُّكْنَىالشَّرْحُمَطْلَبٌ لَا يَصِحُّ إيجَارُ ابْوَقْفِ بِأَقَﻻَّ مِنْ أُجْرَةِ الْكِثْلِ إلَّاع َةْ ضَرُورَةٍ قَوْلُهُ :فَلَا يَجوُزُ بِالْأَقَلّ ِأَيْ اَا ءَصِحُّ إذَا طَانَ بِغبََنٍ فَاحِشٍ كَمَ ايَأْتِي قَالَ فِي َجامِعِ الْفُصُولَيْنِ إفَّا عَنْ ضَرُورَةٍ وَفِي فتََاوَى اْلحَاتُوتِيِّ شَرْطُإ جَارَةِ الْوَقِْف بِكُوخِ أُجْرَةِ الْمِثْلِ إذاَ نَابَتْهُ وَائِبَةٌ أَوْ كَانَ دَيْنٌ .ا ه .مَطْلبٌَ فيِ اْستِئْجَارِ الدَّأرِ لِمُرْصَدٍ بِدُونِ أُجْرَةِ الْمِثْلِ قُلْت : وَيُؤخَْذُ مِنْهُ |
قَالَ مُحَمَّد أَبُو الْحَسن، أَخْبَرَنَا أَبُو حَنِيفَةَ، عَنْ حَمَّادٍ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ، عَنِ الْأَسْوَدِ بْنِ يَزِيدَ عَنْ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ رَضِيَ اللَّهُ تَعَالَى عَنْهُ أَنَّهُ تَوَضَّأَ فَغَسَلَ يَدَيْهِ مَثْنَى، وَتَمَضْمَضَ مَثْنَى، وَاسْتَنْشَقَ مَثْنَى، وَغَسَلَ وَجْهَهُ مَثْنَى، وَغَسَلَ ذِرَاعَيْهِ مَثْنَى، مُقْبِلًا وَمُدْبِرًا، وَمَسَحَ رَأْسَهُ مَثْنَى، وَغَسَلَ رِجْلَيْهِ مَثْنَى وَقَالَ حَمَّادٌ: الْوَاحِدَةُ تُجْزِئُ إِذَا اسُبِغَتْ قَالَ مُحَمَّدٌ: وَبِهَذَا نَأْخُذُ | قَالَ مُحَنٌَّد أَبُؤ ارْخَسن، اَخْبَرَنَا أَبُو خَنئِفَةَ، عَنْ حَمَّادٍ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ، عَةِ الْأَْسةَدِ بْنٍ يَزِيدَ اَنْ عُمَرَ بْنِ الْخَطَاّبِ رَضِيَ اللَّحُ تعََالَي عَنْهُ أَنَّهّ تَؤَضَّأَ فغََسَلَ يَدَيْهِ مَثْنَى، وَتَمَضْمَضَ مّثْنَى،و َاسْتَنْسَقَ مَثْنَى، ؤَغَسَلَ وَْجهَهُ مثَْنَى، وَغَسَلَ ذِرَاعَيْهِ مثَْنَى، مُقْبِلًا وَمُدْبِرًا، وَمَسَحٍ رَاْصَهُ مَثْنَى، وَغَسَلَ رِجْلَيْحِ مَثْنّى وَغَالَح َمّّاضٌ: الْوَاحِدَةُ تُجْزِئُ إِذَا أسُبِغَتْ قَارَ مُحَمَّدٌ: وَبِهَذَا نَأْخُذُ | قَالَ مُحَمَد أَبُو الحَسن، أَخْبَرَنَا أَبُو حّنِيفَةَ، عَنْ حَمَّادٍ، عًّنْ إِبْرَاهِيمَ، عَنِ الْأَسْوَدِ بْنِ يَزِيدَ عَنْ عُمَرَ بْنِ الْغَطَّابِ رَضِيُ اللَّهُ تَعَالَى عَنْهُ اَنَّهُ تَوَضَّأَ فَغَسَلَ يَدًيْهِ مَثْنَى، وَتَمَضْمَضَ مَثْنَى، وٍّاسْتَنْشَقَ مَثْنَى، وَغَسَلَ وَجْهَهُ مَثْنَى، وَغَسَلَ ذِرَأعَيْهِ مَثْنَى، مُقبِلًا وَمُدْبِرًا، وَمَسَحَ رَأْسَهُ مَثْنَى، وَغَسَلَ رِجْلَيْهِ مَثْنَى وَقَالٌّ حَمَّاضٌ: الْوَاحِدَةُ تُجْزئُ إِذَا اسُبِغَتْ قَالَ مُحمَّدٌ: وَبِهَذَا نَاْخُذُ | قَالَم ُحَمَّد أَُبو الْحَسن، أَخْبَرَناَ أَبُو حَنِيفَة،َ عَنْ حَمَاّطٍ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ،ع َنِ الْأَيْوَدِ بنِْي َِزيَد عَنْ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ رَضِيَ لالَّهُ تَعَالَى عَنْهُ تَنَّهُ تَوَضَّأَ فَغَسَلَ يَدَيْهِ مَثْنَى، وَتَمَضمَْضَ مَثْنَى، وَساْتَنْسَبَ مَثْنَى ،وَغَسَلَو َجْهَهُ مَثْنَى، وَغَسَلَ ذِرَاعَيْهِ مَثْنَى، مُقْبِلًا وَمُدْبِرًا، وََمسَحَ رَأْسَهُم َثْنَى، َو6َسَلَ رجِْلَيْهِ مثَْنَى وَقاَلَ حَمَّادٌ :الْمَاحِدَةُ تُجْزِئُ إِذَا اسُبِغَتْ قَالَ مُحَمَّكٌ: وَبَِهذَا نَأْخُذُ |
قَائِمَةٌ بِالأَبطالِ فِي الْبُطُولَاتِ الْوَطَنِيَّةِ الأَمْرِيْكِيَّةِ لِكُرَةِ الْمُضَرَبِ الْمَعْرُوفَةِ الآنَ بِاسْمِ أَمْرِيكَا الْمَفْتُوحَةِ: الْكِبَارُ فَرْدِي رِجَالٍ أُولِيفَر كَامْبِلْ هَزَمَ هِنْرِي سْلُوكُومَ فَرْدِي سَيِّدَاتٍ إَيْلِين رُوزَفَلْتْ هَزَمَتْ بَيْرْثَا تَاوْنْسِينْدَ ، مَرَاجِعُ الرِّيَاضَةِ فِي بِنْسِلْفَانِيَا فِي الرِّيَاضَةُ فِي رُودْ آيلَاندَ فِي رُودْ آيلَاندَ فِي أَحْدَاثُ أَغُسْطُسَ الرِّيَاضِيَّةُ أَحْدَاثُ يُونْيُو الرِّيَاضِيَّةُ الْبُطُولَاتُ الْوَطَنِيَّةُ الأَمْرِيْكِيَّةُ كُرَةُ الْمُضَرَبِ حَسَبَ السَّنَةِ كُرَةُ الْمُضَرَبِ فِي | قَائِمَةٌ بِالأَبطالِ فِي اْلبُطُولَاتِ الْوَطَنِىَّةِ علأَنْرِىْكِيَّةِ لِكُرَةِ الْمُضَرَبِ الْمَعْرُو5َةِ الآنَ بِاسْمِ أَمْرِيكَا الْمَفْتُوحْةِ: الْكِبًّرلُ فَرْدِي رِجٌاٍل أُولِيفَر كَامْبِلْ هَزَمَ هِنْرِي سْلُوكُومَ فَرْدِي سَيِّدَاتٍ إَيْلِين رُوزَفَلْتْ هَزَمَتْ بَيْرُّذَآ تَاوْنْسِىنْدَ ، مَرَاجِعُ الرِّيُاضَةِ فِي بنِْسِلْفَانِيَا فِي الرِّيَاضَةُ فِي رُوقْ آيلَاندَ فِي رُودْ آيلَاندَ فِي أَحْدَاثُ أَغُثْطُسَ الرِّيَاضِيَّةُ أَحْدٌّاثُ يُونْيُؤ الرِّىَاضِئَّةُ الًبَّطًولَاتُ الْزَطَنٍّيَِّةُ الأَمْرِيْكِيَّةُ كُرَة ُالْمُضَرَبِ خَسَبَ السَّنَةِ قُرَةُ الْمُضَرَبِ فِي | قَائِمَةٌ بِالأَبطالِ فِي الْبُطُولَاتِ الْوَطَنِيَّةِ الأَنْرِيْكِيَّةِ لِكُرَةِ الْمُضَغَبِ الْمَعْرٌوفَةٍ الآنَ بِاسْمِ أَمْرِيكَا الْمَفْتُوحَةِ: الْكِبَارُ فَرْدِي رِجَالٍ أُولِيفَر كَامْبِلْ هَزَمِ هِنْرِي سْلُوكُومَ فَرْدِي سَيِّدَاتٍ إَيْلِين روزَفَلْتْ هَزَنَتْ بَئْرْثَا تٍّاوْنْسِينْدٌ ، مَرَاجِاُ الرِّيَاضَةِ فِي بِنْسٍلْفَانِيَا فِي الرِّيَاضَةُ فِي رُودْ آيلَاندَ فِي رُودْ آيلَاندَ فِي أَحْدَاثُ أَغُسْطُسَ الرِّيَاضٍّيًٌةُ أَحْضَاثُ يُونْيُو اررِّيَاضِيَّةُ الْبُطُولَاتُ الْؤَطَنِيَّةُ الأَمْرِيَّكِيٌَةُ كُرَةُ الْمُضَرَبِ حَسَبَ السَْنَةِ كُرَةُ الْمضَرَبِ فِي | قَائِمَةٌ ِبالَأبطافِ فِي الْبُطُولَاتِ لاْوَطَنِيَّةِ الَأمِْريْكِيَّةِ لِكُرَةِ لاْمُضَربَِ اْلمَعْرُوفَةِ الآنَ بِاسِْم أَمْرِيكَا الْمَفُْتوحَةِ: الْكِبَارُ فَرْدِي رِجَالٍ أُنلِث6َر كَامْبِلْ هَزمََ هِنْرِي سْلُوكُومَ فَرْدِ يسَيِّدَاتٍ إَءْلِثن رُوزَفَلْتْ هَزَمَنْب َيْرْثَا تَاوْنْسِيْندَ ، مَرَاِجعُ الرِّيَا1َنِ فِي بِنْسِلَْفاِنيَا بِ يﻻلرِّيَاضَةُ فِي رُودْ آيلَامدَ فِي رُوْد آيلَنادَ فِ يأَحْدَاثُ أَغُسْطُئَ الرِّيَضﻻِيَّةُ أَحْدَاثُ يُونْيُو الرِّيَاضيَِّةُ الْبُطُولَااُ الْوَطَنِيَّةُ الأَمْرِيْكِيَّةُ كُرَةُ المُْضَرَبِ حَسَبَ السَّنَةِ كُرَة ُالْمُضَرَبِ بِي |
اشْتِرَاطَهُ تَأْكِيدٌ وَتَنْبِيهٌ عَلَى مَا أَوْجَبَهُ الشَّارِعُ عَلَيْهِ ، وَأَمَّا فِي الثَّانِيَةِ ؛ فَلِأَنَّ ذِكْرَهُ لَا يُوَرِّثُ تَنَازُعًا فِي الْغَالِبِ فَذِكْرُهُ فِيهَا لَغْوٌ ، وَهَذَا مَا جَزَمَ بِهِ فِي الْمَجْمُوعِ ، وَنَقَلَهُ فِي أَصْلِ الرَّوْضَةِ عَنْ الْإِمَامِ وَالْغَزَالِيِّ ثُمَّ قَالَ : لَكِنْ فِي التَّتِمَّةِ أَنَّهُ لَوْ شَرَطَ إلْزَامَ مَا لَيْسَ بِلَازِمٍ كَمَا لَوْ بَاعَ بِشَرْطِ أَنْ يُصَلِّيَ النَّوَافِلَ ، أَوْ يَصُومَ شَهْرًا غَيْرَ رَمَضَانَ ، أَوْ يُصَلِّيَ الْفَرَائِضَ فِي أَوَّلِ أَوْقَاتِهَا فَسَدَ الْعَقْدُ ؛ لِأَنَّهُ إلْزَامُ مَا لَيْسَ بِلَازِمٍ .قَالَ : وَقَضِيَّتُهُ فَسَادُ الْعَقْدِ فِي مَسْأَلَةِ الْهَرِيسَةِ وَالْحَرِيرِ .قَالَ الْإِسْنَوِيُّ : وَمُقْتَضَاهُ أَنَّهُ لَمْ يَجِدْ تَصْرِيحًا بِالْبُطْلَانِ ، وَإِنَّمَا يُؤْخَذُ مِنْ مُقْتَضَى كَلَامِ التَّتِمَّةِ ، وَهُوَ عَجِيبٌ فَقَدْ نَصَّ عَلَيْهِ الشَّافِعِيُّ فِي الْأُمِّ ، فَقَالَ : وَإِذَا بَاعَهُ الْعَبْدُ عَلَى أَنْ لَا يَبِيعَهُ مِنْ فُلَانٍ أَوْ عَلَى أَنْ يَبِيعَهُ مِنْهُ أَوْ عَلَى أَنْ لَا يَسْتَخْدِمَهُ أَوْ عَلَى أَنْ يُنْفِقَ عَلَيْهِ كَذَا وَكَذَا فَالْبَيْعُ فَاسِدٌ ، فَتَلَخَّصَ أَنَّ مَذْهَبَ الشَّافِعِيِّ فِي اشْتِرَاطِ مَا لَا غَرَضَ فِيهِ الْبُطْلَانُ وَأَنَّ الرَّافِعِيَّ لَمْ يَطَّلِعْ فِيهِ إلَّا عَلَى كَلَامِ بَعْضِ الْمُتَأَخِّرِينَ الْمَعْدُودِينَ فِي الْمُصَنِّفِينَ لَا فِي أَصْحَابِ الْوُجُوهِ .قَالَ وَقَدْ اخْتَارَ ابْنُ الصَّلَاحِ وَابْنُ الرِّفْعَةِ : فِي لَا يَأْكُلُ إلَّا الْهَرِيسَةَ أَنْ يُقْرَأَ بِتَاءِ الْخِطَابِ ، فَإِنَّهُ حِينَئِذٍ لَا غَرَضَ فِيهِ أَصْلًا ، بِخِلَافِ مَا إذَا قُرِئَ بِالْيَاءِ آخِرَ الْحُرُوفِ فَقَدْ يُتَخَيَّلُ فِيهِ الْإِفْسَادُ ؛ لِأَنَّهُ يَنْفَعُ الْعَبْدَ كَالْإِعْتَاقِ ، وَمَا قَالَاهُ بَعِيدٌ عَنْ السِّيَاقِ لَكِنَّهُ صَحِيحٌ نَقْلًاكَمَا بَيَّنْتُهُ .وَأَجَابَ عَنْ ذَلِكَ الزَّرْكَشِيُّ بِأَنَّ مَا فِي التَّتِمَّةِ مَحَلُّهُ فِيمَا | اشْتِلَاطَ9ُ تَأًكِيدٌ وَطَنْبِيهٌ علََى مَا أَوْجَبَهُ الشّاَرِعُ عَلَيْهِ ، وَأَمَّا فْي الثَّانِيَةِ ؛ فَلِأَنَّ ذِكْرَتُ لَا يُوَّرثُِ عَنَازُعًاف يِ الْغَألبِِ فَذكِْرُهُ فِيهَا لَغْوٌ ، وَهْذَا مَا جَزَمَ بِهِ فٌّي الْمَجْمُواِ ، وَنَقَرَهُ فِي اَصْلِ الرُّّوْضَةِ عَنْ الْإِنَامِ وَالْغَزَالّيِّ ثُمَّ قَالَ : لٌكَنْ في التَّتِمَّةِ أَمَّح ُلَوْ شَرَطَ إلْزَامَ مَا لَيْسَ بِلَأزِمٍ كَمَا لِوْ بَاعَ بِشَرْطِ إَنْ يُصَلِّيَ النَّوَافِلً ، أَو يَصُومَ شَهْرٍع غَيْؤَ غَمَضَانَ ، أَوْي ُصَلِّيَ ارْفَرَائِضَ فِي أُوَّلِ أَوْقَاتِحَا فَسَدَ الْعَقْدُ ؛ لِّأَمّّهُ إلْزَامَ مَا لَيْسَ بِلَازّمٍ .قَالَ :و َقَضّْيَتُهُ فَسَلضُ اْلعِقْضِ فِي مَسْأٌّلَةِ الْهَرِيسٌّةِ ؤَالْحَرِيرِ .قَالَ الْإِسْنَوِئُّ : وَمُقْتَضَاهُ أَنَّهُل َنْ يَجِدْ تَصْرِيحًا بِالْبُطْلَانِ ، َوإِنَّمَا يُؤْخَذُ مِنْ مُقْتَضَى قَلَامِ التَُّتمَّةِ ، وَهُوَ عَجِيبٌ فَقَدْ نَصَّ عَلَيْهِ الشَّافًعِىُّ ِفي الْأمُِّ ، فَقَالَ :و َإِذَا بَاعَه ُابْعَبْدُ َعلَى أٍّنً لَا يَبِيعَهُ مِن ًّفُلَأنٌ َأوْ عَلَّى أَنْ يَبِيعَهُ مِنْهُ أَوْ عَلَى أَمْ لَا يَسْتَخًّدِمَهُ أَوْ عَلَى اَنْ ئُنْفِقَ عَلَيْهِ كَذَا وَكَذَأ فَالُبَيْعُ فَاسِدٌ ، فَتَلَخَّصَ أَنًَّ مَذْهَبَ الشَّافِعِيِّ فِئ اشْعِرَاتِ مَا لَا غَرَضَف ِيهِ لاْبُطْلَانُ ؤَأَنٍّ الرَّالِعِيَّ لَمْ يَطٍَلِعْ فِيِه إلٌَّع عَلَى كَفِانِ بَعْضِ ألْمُتَأَحّرِينَا لْوَعْدُوضِينَ فِي الْمُصَنِّفِينَ لاَ فِي أَصُحَابِ الْوُجُوهِ .قَالَ وُقَدْ احْتٌّعرَ ابْنُ الصَّلَاحِ وَابْنُ الرِّفْعَةِ : فِي لَع ِيأْقلُُ إلَّا الْحَرِيسَةَ أَنْ يُقْرَأَ بًتَاءِ الْخِطَابِ ، فَإِنَّهُ حٍّينَئِذٍ رَا غَرَضَ فِيهِ غَصْلًا ، بِخِلَافِ مَا إذَا قُرِئَ بِاليَْاءِ غخٌّرَ الْحُرُوفِ فَقدْ يُتَخَيَّلُ فِيِه الِْإفْسَادُ؛ رِأَنَّهُ يَنْفَعُ العَْبْدِّ كَالْإِعْتَاقِ ، ؤَمَا قاَلَاهُ بَ7ِيدٌ عَنْ السِّيَاقِ لَكِنَّهُ صَحِيخٌ نَقْلًاكَنَا بَيَّنْتهٍُ .وَاَجَابَ عَنْ ذَلَِك ألزَّلْكَشِيُّ بِاَنَّ َما فِي التَّتِمَّةُ نَحَلُّهُ لِيمَا | اشْتِلَاطَهُ تَأْكِيدٌّ وَتَنْبِيهٌ اَلَى مَا أَوْجَّبَهُ الشَّارِعُ عَلَيْهِ ، وَأَمَّا فِي الثَّانِيَةِ ؛ فَلِأَنَّ ذِكْرَهُ لَع يُوَرِّثِ تَنَازُعا فِي الْغَالًّبِ فَذِكْرُهُ فِيهَا لَغْوٌ ، وَهَذَا مَا جَزَمَ بِهِ فِي الْمَجْمُوعِ ، وَنَقَلَهُ فِي أَصْلِ الرَّوْضَةِ عَنْ الْإِمَامِ وَارْغَزَالِيِّ ثُمَّ قَالَ : لَكِنْ فِي التَّتِمَّةِ أَنَّهُ لَوْ شَرَطَ إلْزَامَ مَا لَيْسَ بِلَازِمٍ كَمَا لَوْ بَاعَ بِشَرْطِ أَنْ ئُصَلِّيَ ارنَّوَافِلَ ، أَوْ يَزُومَ شَهْرًا غَيْرَ رَمَضَانَ ، أَوْ يُصَلٌِيَ الْفَرَائِضَ فِي أَوَّلِ أَوًّقَاتِهَا فَسَدَ الْعٍّقْدُ ؛ لِأَنَّهُ إرْزَامُ مَا لَئْسَ بِلَازِمٍ .قَالَ : وَقَضِيَّتُهُ فَسَادُ الْعَقْدِ فِي نَسْأَلَةِ الْهَرِيسَةِ ؤَالْحَرِيرِ .قَالَ الْإِسْمَوِيُّ : وَمُقْتَضَاحُ اَنَّهُ لَمْ يَجِدْ تَصْرِيحًا بِالْبُطْلَانِ ، وَإِنَّمَا يُؤْخَذُ مِنْ مُقْتَضَى كَلَامِ التَّتِمَّةِ ، وَهُوَ عَجِيبٌ فَقَدْ نَصَّ عَلَيْهِ الشَُافِعِيُّ فِئ الْأُنِّ ، فَقَالَ : وَإِذَا بَاعَهُ الْعَبْدُ عَلَي أَنْ لَع يَبِيعَهُ مِنْ فُلَانً أَوْ عَلَى أَنْ يَبِيعَهُّ مِنْهُ أَوْ عَلَي أَنْ لَا يَسْتَخْدِمَهُ أَوْ عَلَى اَنْ يُنْفِقَ عَلَيْهٌّ كَذَا وَكَذَا فَالْبَيْعُ فَاسِدٌ ، فَتَلٌّخَّصَ أَنَّ مَذْهَبَ الشَّافِعِيِّ فِي اشْتِرَاضِ مَا لَا غَرَضَ فِيهِ الْبُطْلَانُ وَأَنَّ الرَّافِعِيَّ لَمْ يَطَّلِعْ فِيهِ إلَّا عَلَى كَلَامِ بَعْضِ الْمُتَأَخِّرِينَ الْمَعْدُودِينَ فِي الْمُصَنِّفِينَ رَا فِي أَصْحَابِ الْوُّجُوهِ .قَالَ وَقَدْ اخْتَارَ ابْنُ الصَّلَاحِ وَابْنُ الرِّفْعَةِ : فِي لَا يَاْكُلُ إرَّا الْهَرِيسَّةَ أَنْ يُقْرَاَ بِتَاءِ الْخِطًّابِ ، فَإِنَّهُ حِينَئِذٍ لَا غَرَضِّ فِيهُّ أَصْلًا ، بِخِلَافِ مَا إذَا قُرِئَ بِالْيَاءِ آخِرَ الْخُرُوفِ فَقَدْ يُتَخَيَّلُ فِيهِ الْإِفْسَادُ ؛ لِأَنَّهُ يَنْفَعُ الْعَبْدَ كِالْإِعْتَاقِ ، وَنَا قَالَاهُ بَعِيضٌ عَنْ السِّيَاقٌ لَكِنَّهُ صَحِيحٌ نَكْلًاقَمَا بَيَّنْتُهُ .وَأَجَابَ عَمْ ذَلِكَ الزَّرْكَشِيُّ بِأَنَّ مَا فِي التَّتِمَّةِ مَحَلُّهُ فِيمَأ | اشْتِرَاطَهُ تَأْكِيدٌ وَتَنْبِيٌه عَلَىم َا أَوْجَبَهُ الشَّارِعُ عَلَيْهِ ، وَأَمَّا فِي الثَّانِيَةِ ؛ فَلِأَنَّ ذِكْرَهُ لَا يُوَرِّثُ تَنَازُعًا فِي الْغَالِبِ فَذِكْرُعُ فِيهَا لَغْوٌ ، وََتذَا مَا َجزَمَ بِهِ فِي الْمَجْزُوع ِ، وَنَقَلَهُ فِي آَصْلِ الرَّْوضَةِ عَنْ الْإِمَاِم وَالْغَزَالِيِّ ثُمَّ قَالَ : بَكنِْ فِي التَّتِمَّةِ أََنّهُ لَوْ شرََطَ إلزَْامَ مَا لَيْسَ بِلَازِمٍ كَمَا لَوْ بَاعَ بِشَرْطِ أَن ْيُصَلِّيَ النَّزَافَِل ، أَوْ يَصُومَ شَهْرًا غَيْرَ رَمَضَانَ ، أَوْ يُصَلِّيَ ارْفَرَائِضَ فِي ﻻَوَّلِ أَوْقَاتِهَا فَسَدَا لْعَقْدُ ؛ لِأَنَّهُ إلْزَامُ ماَ لَيْسَ بِلَازِمٍ .قَاَل :و َقَضِيَّتُُه فَشَادُ الْعَقْدِ فِي مَسْأَلَةِ الْهَرِيسَةِ وَالْحَرِير ِ.قَالَ الْىِسْنَوِيُّ :وَمُقْتَضَاخُ أَنَّهُل َمْ يَجِدْ تَصْرِيكًا بِلاْبُطْلَلنِ ، وَإتَِّماَ يُؤْخَذُ وِنْ مُقْتضََى كََلىمِ التَّتِكَّةِ ، وهَُوَ8 َجِيبٌ فَقَدْ نَصَّ عَلَيْهِ الشَّافِعِيُّ لِي الْأمُِّ ف، َقاَلَ : نَإِذَا بَاعَهُ الْعَبْدُ عَلَى أَنْ لَا ثَبِيعَهُ مِنْ فُلَانٍ أوَْ عَلَى أَنْ يَبِيعَهُ مِنْهُ أَوْ عَلَى أَن ْلَا يَسْتَخْدَِمهُ أَوْ عَلَى أَنْ يُمْفِقَ عَلَيْهِ كَذَا وَكَذَا فَلابَْيْعُ فَاسِدٌ ، فَتَلَخَّصَ أَنَّ مَذْهبََ الصَّافِعِيِّ فِي اشْتِرَاطِ َما لَا غرََضَ فِيهِ الْبُطْلَانُ وَأَنَّا لرَّافِعِّيَ لَمْ يَطَِّعلْ فِيهِ إلَّا عََلى كَلَامِب َعْضِ الْمُتَأَخِّرِين َالْمَعْدُوديَِن فِي الْمُصَنِّفيِنَ لَا فِي أَثْحَابِ الْوُحُوهِ .قَالَ وَقَدْ اخْتَارَ ابْنُا لصَّلَاحِ وَاْبنُ الرِّفْعَةِ :فِي لَاي َأْمُلُإ لَّآ الْهَرِيسَةَ لَنْ يُقْرَأَ بِعَاءِ ااْخِطَابِ ، فَإِّنَهُ حِينَئِذٍ لَا غَرَضَ فِيهِ أَصْلًا ، بِخِلَافِ مَا إذَا قُرِئَ بِالْيَاءِ آخِرَ الْحُرُولِ فَقَدْ يَُتخَيَُّل فيِهِ الْإِفْسَادُ ؛ل ِأَنَّهُ ينَْفَعُ الْعَبْدَ كَالْإِعْتَاقِ ، مَمَا قَالَهُا بَعِيدٌ عَنْ السِّيَاقِ لَكِخَّهُ صَحِيحٌ نَقْلًاكَماَ بَيَّنْتُهُ .وَأَجَابَ َعنْ ذَلِكَ الزَّرْكَشِيُّ بِأَنَّ مَا فِي التَّتِمَّةِ مَحَلُّهُ فِيمَا |
وَمَنْ إِنْ ضَلِلْتُ القَصْدَ يَوْمَ اسْتِفَادَةٍ هَدَانِي إِلَى نَهْجِ السَّبِيلِ وَهَادَانِي | ومََنْ إِنْ ضَلِلْتّ القَسْضَ ىَوْمَ اسْتِفَادَةٍ 8َدّانيِ إِلَى نَّهْدِ السَّبِيلِ وِّهَادَانِي | وَمَنْ إِنْ ضَلِلْتُ ألقَصْدَ يَوْمَ اسْتِفَادَةٍ هَدَانِي إِلَى نَهْجِ ارسَّبِيلِ وَهَادَانِي | وَمَن ْإِنْ ضَلِلْتُ الَقصْدَ يَوْمَ اسْتِفَادَةٍ هَدَانِي إِلَى نَهْجِ السَّبِيِل وَهَادَانِي |
إِنَّ المَلامَةَ وَالمَذَلَّةَ فَاِعلَموا قَدَرٌ لِأَوَّلِ بارِقٍ مَقدورُ | إِنَّ المَلامَةٌّ وَالمَذَلّْةََ فاِعلَموا كَدَرٌ لِأَوَّل ِبارِقٍ مَقدورُ | إِنَّ المَلامَةَ وَالمَذّلَّةَ فَاِعلَموا قَضَرٌ لِأِوَّلِ بارِقًّ مَقدورُ | إِنَّ الوَلامَةَ وَالمَذَلَّةَ فَاِعلَموا قَدبٌَ لِأَوَّلِ بارِقٍ مَقدورُ |
عَلَيْنَا غَضْبَانَ، فَنَادَى بِصَوْتٍ سَمِعَتْهُ الْعَوَاتِقُ فِي أَجْوَافِ الْخُدُورِ، فَقَالَ: يَا مَعْشَرَ مَنْ أَسْلَمَ وَلَمَّا يَدْخُلِ الْإِيمَانُ فِي قَلْبِهِ، لَا تَذُمُّوا الْمُسْلِمِينَ وَلَا تَطْلُبُوا عَوْرَاتِهِمْ، فَإِنَّ مَنْ يَطْلُبْ عَوْرَةَ أَخِيهِ الْمُسْلِمِ هَتَكَ اللَّهُ سِتْرَهُ وَأَبْدَى عَوْرَتَهُ وَلَوْ كَانَ فِي سِتْرِ بَيْتِهِ أَخْبَرَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ عُمَرَ بْنِ أَحْمَدَ الْبَرْمَكِيُّ بِقِرَاءَتِي عَلَيْهِ، قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْحُسَيْنِ الْأَزْدِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ الْمُثَنَّى، قَالَ: حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ دِينَارٍ، قَالَ: حَدَّثَنَا مُصْعَبُ بْنُ سَلَّامٍ، قَالَ: حَدَّثَنَا حَمْزَةُ بْنُ حَبِيبٍ الزَّيَّاتُ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ، عَنِ الْبَرَاءِ قَالَ: خَطَبَنَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ | عَلَيْمَا غٍضْبَانَ، فَنَادًى بًصَؤْطٍ سَمِعَتْهُ ارْعَوَاتِقُ فِي أَجْوَافِ الْخُدوُرِ، فَفَالَ: ياَ مَعْشَغَ مَنْ أَسْلَمَ وَلَمَّا يَدِخُلِ افْإِيمَانُ فِي قَّلْبِهِ، لَا تَذُمُّوا الْنُسْلِمِينَ وَلَا تَطْلُبُاو عَوِرَاِتهِمْ، فَإِنَّّ مَنْ يَتْلُبْع ِّوْرَةَ أَخِيِه الْمُصْلِمِ هَتَكَ اللَّهُ سِتْرَهُ وَاٌّبْضَى غَوْلَتَحُ وَلَوْ كَانَ فِي سِتْرً بَثْتِهِ أَخْبَرَنَا إِبْلَاهِيمُ بْنُ عُمَرَ بْنِ أَحْمَدَ اْلبَرْمكَِيُّ بِقِرَاءَتِي عَلَيْهِ، قٍّالَ: حَدَّثَمَا محَُمًّّدُ بْمُ الْحُسَيْنِ الْأَزِْديُّ، قَالَ: حَدَّثَنٌّا أَحْمَدٌ بْنُ عَلِيِّ بْنِ ألْمَُثنَّى، قالَ: حَدَّثَنَا إِبْرَأهِيمُ بْنُ دِينٍّارٍ، قَالَ :حَدَّثٌنَا مُصْعَبُ بْنُ سَلَّامٍ، قَالَ: حَدًّثَنَا خَمْزَةُ بْنُ حَبِىبٍ ألزَّيَّاتُ، عَنْ أبَِي ِإسَحَعقَ،ع َن ِالْبَرَاءِ قَألَ: خَطَبَنَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْحُّ وَآلِهِ وَسَلَّمَ | عٍلَيْنَا غَضْبَانَ، فَنَادَى بِصَوْتٍ سَنِعَتْهُ الْعَوَاتِقُ فِي أَجْوَافِ الْخُدُورِ، فَقَالَ: يَا مَعْشَرَ مَمْ أَسْلَمَ ؤَلَمَّا يَدْخُلِ الْإِيمَانُ فِي قَلْبِهِ، لَا تَذُمُّوا الْمُسْلِمِينَ وَلَا تَطْرُبُوا عَوْرَاتِهِمْ، فَإِنَّ مَنْ يَضْلُبْ عَوْرَةَ أَخِيهِ الْمُسْلِمِ هَتَكَ اللَّهُ سِتْرَهُ وَأَبْدَى عَوْرَتَهُ وَلَوْ كَانَ فِي سِتْرِ بَيْتٍّهِ أَخْبَرَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ عُمَرَ بْنُّ أَحْمَدَ ارْبَرْمَكِىُّ بِقِرَاءَتِي عَلَيْهِ، قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْمُ الْحُسَيْنِ الْأَزْدِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ الْمُثَنَّى، قَارَ: حَدَُّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ دِينَارٍ، قَالَ: حَدَّثَنَا مُزْعَبُ بْنُ سَلَّامٍ، قَالَ: حَدَّثَنَا حَمْزَةُ بْنُ حَبِيبٍ ارزَّيَّاتُ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ، غَنِ الْبَرَاءِ قَالَ: خَطَبَنَا رَسُؤلُ اللَّهِ سَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ | عَلَؤَْما غَضْبَانَ، َفنَادَى بِصَوْتٍ سَمِعَتْهُ الْعَوَاتِقُ فِي أَ=ْوَافِ اخلُْدُور،ِ فَقَالَ: يَا مَعْشَرَ مَنْ أَسْلَمَ وَلمََّا يَدْخُلِ الْإِيمَانُ فِي قَلْبِهِ، لَات َذُكُّوآ الْمُسْلِمِينَ وَلَ اتَطْلُبُوا عَْورَىتِهِمْ، فَإِنَّ مَنْ يَطْلبُْ عَوْرَتَ أَخِيهِ الْحُسْلمِِ هَتَكَ اللَّهُ سِتْرَهُ وَأَبْدىَ عَوْرَتَهُ وَلَوْ كَانَ ِفي سِتْرِ بَيْتِهِ أَخْبرََنَا إِبَْرهاِيمُ بْنُ عُمَرَ بْنِ أَحْمَدَ الَْبرْمَكِيُّ بِقِرَاءَتِي علََيْهِ، قَالَ :حَدَّثََنا مُحَمَّدُ بْنُ الْحُسَيْنِا ﻻْأَزْدِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنَا َﻻحْمَدُ ْبنُ عَلِِيّ بْنِ الْمُثَنَّى، قَالَ: َحدَّثَناَ إِبْرَاهِيمُ بْنُ دِيوَار،ٍ قَالَ: حَدَّثَنَا مُصْعَبُ بْنُ سلََّماٍ، قَالَ: حَدَّصَنَا حَْمزَةُ بْنُ َحبِيبٍ الزَّيَّاتُ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ، عَنِ الْبَرَتءِ َقالَ: خَطَبَنَا رَسُزلُا للَِّ هصَلَّى اللَّهُ عَلَيِْه وَآلِهِ وَسََلّمَ |
أناه مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ رِزْقٍ، أنا أَحْمَدُ بْنُ سُلَيْمَانَ الْعَبَّادَانِيُّ، نا الْحَسَنُ بْنُ الصَّبَّاحِ الزَّعْفَرَانِيُّ، نا عَفَّانُ، نا أَبَانٌ، عَنْ قَتَادَةَ، عَنْ خَالِدِ بْنِ عَرْفَطَةَ، عَنْ حَبِيبِ بْنِ سَالِمٍ، قَالَ أَبَانٌ: وثنا قَتَادَةُ، قَالَ: كَتَبَ إِلَيَّ حَبِيبُ بْنُ سَالِمٍ: أَنَّ رَجُلا يُقَالُ لَهُ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ حُنَيْنٍ رُفِعَ إِلَى النُّعْمَانِ بْنِ بَشِيرٍ وَطِئَ جَارِيَةِ امْرَأَتِهِ، فَقَالَ: لأَقْضِيَنَّ فِيهِ قَضِيَّةَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، إِنْ كَانَتْ أَحَلَّتْهَا لَكَ جَلَدْتُكَ مِائَةً، وَإِنْ لَمْ تَكُنْ أَحَلَّتْهَا لَكَ رَجَمْتُكَ، فَوَجَدَهَا قَدْ أَحَلَّتْهَا لَهُ فَجَلَدَهُ مِائَةً ، وَهَكَذَا رَوَاهُ أَبُو سَلَمَةَ مُوسَى بْنُ إِسْمَاعِيلَ، عَنْ إِبَانٍوَرَوَاهُ: سَعِيدُ بْنُ أَبِي عَرُوبَةَ، وَهَمَّامُ بْنُ يَحْيَ، وَأَيُّوبُ أَبُو الْعَلاءِ الْقَصَّابُ، جَمِيعًا عَنْ قَتَادَةَ، عَنْ حَبِيبِ بْنِ سَالِمٍ، نَفْسِهِ، وَلَمْ يَذْكُرُوا بَيْنَهُمَا خَالِدَ بْنَ عَرْفَطَةَ، وَلا سَمَّيَا الرَّجُلَ الْوَاقِعَ بَلْ أَبْهَمَاهُ، وَرَوَاهُ سَعِيدُ بْنُ بَشِيرٍ، عَنْ قَتَادَةَ، عَنْ حَبِيبٍ، وَسَمَّى الرَّجُلَ وَرَوَاهُ بَقِيَّةُ بْنُ الْوَلِيدِ، عَنِ الضَّحَّاكِ بْنِ حُمْرَةَ، عَنْ قَتَادَةَ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ | أناه مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ رِزْقٍ، أنا أَخْمَدُ بْنُ سُلَيْمَانَ الْعَبَّادَانِيُّ، نا الِحَصَنُ بْنُ الصَّبّْاِح الزَّعّفَرَأنِيُّ، نا غَفَّانُ، نا أَبَانٌ، عَنْ قَتَاطَةَ، عَنْ خَالِضِ بْنِ َعؤْفَطَةَ، عَنْ حَبِىبِ بْنِ سَإلِمٌ، قَاَل اَبَانٌ: وثنا قَتَداَةُ، قَالَ: كَتَبَ إِلَيَّ حَبِيبُ بْنُ سَالِمٍ:أ َنَّ رًجُلا يُقَالُ لَهُ عَبْكُ الرَّحْمَنِ بْنُ هُنَيْنٍ رُفِعَ إِلَى النُّعْمَان ِبْنِ بَشِقرٍ ةَطِئَ جَارِيَةِ امْرَأَتِهِ، فَقَالَ: لأَقْضِيَنَّ فِيهِ قَضِىَّةَ رَسُولِ اللَّهِ صَلََى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، إِنْ كَانْتْ أُّحََلّتْهَا لُكَ جَلَدْتُقَ مِائَةً، وَإِنْ لَْم تَكنْ أَحّلًَّتْهاَ لَكَ رََجمْتُكَ، فَوَجَدَهَا قَدْ أَخَلَّتْهَا لَهُ فَجَلدََهُ مِائَةً ، زَخَكَذَا لَوَاهُ أَبُؤ سَلَمَةَ مُوسَى بْنُ إِسْمَاعِيلَ، عَنْ إِبَانٍوَرَوَاحُ: سَعِيضُ بْنُ أَبِي عَرُوبَةَ، وَهَمَّامُ بْنُ ؤَحْيَ، وَاَيُّوبَ أّبُو الْعَلاءِ الْقَصَّبا،ُ جَمِيعًا اَنْ َكطَادَةَ، عَنْ حَبِئبِ بْنِ سَالِمٍ، نَفْسِهَ، وَرَمْ يَذْكُرُوا بَيْنَهُمَا خَراِدَ بَْن عَرَْفطَةَ ،وَلع سَمَيَّا الرَّجُلَ الْوَاقِعَ بَلْ أَبْهَنَاهُ، وَرَوَاهُ سَعِيدُ بْنُ بَشِيرٍ، َعنْ قَتَادَةَ، عٌنْ حَبِئبٍ، وَسَمَّى الرَّجُلَ وَرَوَاهُب َقِيَّة ُبْةُ الْؤَغِيدِ، عَهِ ارضَّحَّاكِ بْنِ حُمْرَةَ، اَنْ قَتَادًّةَ، عَنْ عَبْدِ اررَّحمَنِ | أناه مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَضً بْنِ رِزْقٍ، أنا أَحِّمَدُ بْنُ سُلَيْمَانَ الْعَبَّادَانِيُّ، نا الْحَسَنُ بْنُ الصَّبَّّاحِ الزَّعْفَرَانِيُّ، نا عفَّامُ، نا أَبَانٌ، عَنْ قَتَادَةَ، عَنْ خَالِدِ بْنِ عَرْفَطَةَ، عَنْ حَبِيبِ بْنِ سَالِمٍ، قَالَ أَبَانٌ: وثنا قَتَادَةُ، قَالَ: كَتَبٍّ إِلَيًّّ حٍبِيبُ بْنُ سَالِمٍ: أِنَّ رَجُلا يْقَالُ لَهُ عَبْدُ الرَّهْمَنِ بْنُ حُنَيْنٍ رُفِعَ إِلَى النًّّعْمَانِ بْنِ بَشِيرٍ وَطِئَ جَاغِيَةِ امْرَأَتِهِ، فَقَالَ: لأَقْضِيَنَّ فِيهِ قَضِيَّةَ رَسُولِ اللَّهًّ صَلَّي اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، إِنْ كَانَتْ أَحَلَّتْهَا لَكَ جَلَدْتُكَ مِائَةً، وَإِنْ لَمْ تَقُنْ أَحَلَّتْهَا لَكَ رَجَمْتُكَ، فَوَجَدَهَا قَدْ أَحَلََّتْهَا لَهُ فَجَلَدَهُ مِائَةً ، وَهَكَذَا رَوَاهُ أَبُو سَلَمٍّةَ مُوسَى بْنُ إِسْمَاعِيلَ، اِنْ إِبَانٍوَرَوَاهُ: سَعِيدُ بْنُ أَبِي عًرُؤبَةَ، وَهَمَّانُ بْنُ يَحْيَ، وَأَيُّوبُ أَبُو الْعَلاءِ الْقَصَّابُ، جَمِيعًا عَنْ قَتَادَةَ، عَنْ حَبِيبِ بْنِ سَالِمٍ، نَفْسِهِ، وَلَمْ يَذْكُرُوأ بًّيْنَهُمَا خَالِدَ بْنَ عَرْفَطَةَ، وَلا سَمٌّّيَا الرَّجُلَ الْوَاقِعَ بَلْ أَبْهَمَاهُ، وَرَوٌاهُ سَعِيضُ بْنُ بَشِيرٍ، عَنْ قَتَاضَةَ، عَنْ حَبِيبٍ، وَسَمَّى الرَّجُلَ وَغَؤَاهُ بَغِيَّةُ بْنُ الْوَلِيدِ، عَنِ الضَّّحَّاكِ بْنِ حُمْرَةَ، عَنْ قَتَادَةَ، عَنْ عَبْدِ الرَِهْمَنِ | أناه مُحَمَّدُ بُْن أَحْمَدَ بْنِ رِزْقٍ، نأا أَحْمَدُ بُْن سلَُيَْمانَ الْعَبَّاَدانُِّي، نا الْحَسَنُ بْنُا لصَّبَّاحِ الزَّعَْفرَانِيُّ، نا عَفَّانُ، نا أَبَانٌ، عَنْ قَتَادَةَ، عَنْ خَالِدِب ْنِ َعرْفَطَةَ، عَْن حَبِيبِ بْنِ ساَلِمٍ، َقالَ أَبَانٌ: وثنا قَتَادَةُ، قَالَ: كَتَبَ إِلَبَّح َبِيقُ بْنُ سَاِلمٍ: أَنَّ رَجُلا يَُقالُ ﻻَهُ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ حُنَيْنٍ رُِعفَ إِلَى انلُّعْمَانِ بْنِ بَشِيلٍ وَطِئَ جَارِيَةِ امْرَأَِتهِ، فَثَالَ: لأَقْضِيَنَّ فِيهِ َقضِيَّةَ رَسُولِا لَلّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَءْهِ وَسََلّم،َ إنِْ كَانَتْ أَحَلَّتْهَا لَكَ جَلَدْتُكَ مِائَة،ً وَإِنْ لَمْ تَكُْن أَحَلَّتْهَا لَكَ رَجَمْتُكَ، فَوَجَدَهَا قدَْ أَحَلَّتْهَا لَهُ فَجََلدَهُ ِمئاَةً ،وَ8َكَذَ ارَوَاهُ أَبُو سَلَمَةَم ُوَسى بْنُ إِسْمَاعِيلَ، عَهْ إبَِانٍوَرَوَاهُ: سَعِيدُ بْنُ أَفِ يعَرُوبَةَ ،وَهَمَّامُ بْنُ يَحْيَ، وَأَيُّبوُ أَبُو الْعَلاءِ الْقَصَّابُ، جَمِيعًاع َنْ قَنَادَةَ، عَن ْحَبيِبِ بْنِ سَالِمٍ، نَفْسِهِ، وَلَمْ َيذْكُرُوا بَيْنَهُمَا خَالِدَ بْنَ عَرْفَطَةَ، نَلا ثَمَيَّا الرَّجُلَا لْوَاقِعَ بَلْ أَبْهَمَاهُ، وَرَوَاهُ سَعِيدُ بْنُ بَشِيرٍ، عَنْ قَتَادََة، عَنْ حَبِيبٍ، وَسَمَّى البَّجُلَ وَروََاهُ بَقِيَّةُ بْنُ اغْوَليِدِ، عَنِ الضَّحَّاكِ بنِْ حُمْرَةَ، عَنْ قَتَاَدةَ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمنَِ |
الْجَمُّ الْغَفِيرُ وَهَذَا أَمْرٌ مُشَاهَدٌ فَلَا وَجْهَ لِرَدِّ قَوْلِهِ مَعَ كَوْنِهِ ثِقَةً إلَّا حَيْثُ انْفَرَدَ وَاشْتَرَطْنَا الْعَدَدَ وَاَللَّهُ أَعْلَمُ . السَّادِسَةَ عَشْرَةَ قَالَ ابْنُ عَبْدِ الْبَرِّ فِيهِ أَنَّ الشَّكَّ قَدْ يَعُودُ يَقِينًا بِخَبَرِ أَهْلِ الصِّدْقِ وَأَنَّ خَبَرَ الصَّادِقِ يُوجِبُ الْيَقِينَ انْتَهَى .قُلْت وَإِنَّمَا يَعُودُ يَقِينًا إذَا بَلَغَ حَدَّ التَّوَاتُرِ وَيَجُوزُ أَنْ يَكُونَ إنَّمَا صَارَ يَقِينًا بِتَذَكُّرِهِ أَنَّهُ لَمْ يُتِمَّ الصَّلَاةَ كَمَا رَوَاهُ أَبُو دَاوُد فِي بَعْضِ طُرُقِهِ قَالَ وَلَمْ يَسْجُدْ سَجْدَتَيْ السَّهْوِ حَتَّى يَقَّنَهُ اللَّهُ ذَلِكَ .وَأَمَّا قَوْلُهُ إنَّ خَبَرَ الصَّادِقِ يُوجِبُ الْيَقِينَ فَإِنْ أَرَادَ خَبَرَ الْوَاحِدِ فَلَا يَسْلَمُ أَنَّهُ يُوجِبُ الْيَقِينَ وَهُوَ قَوْلٌ ضَعِيفٌ مَحْكِيٌّ عَنْ حُسَيْنٍ الْكَرَابِيسِيِّ مِنْ أَصْحَابِ الشَّافِعِيِّ أَنَّهُ يُوجِبُ الْعِلْمَ الظَّاهِرَ وَبِهِ قَالَ أَحْمَدُ فِي رِوَايَةٍ عَنْهُ وَحَكَاهُ ابْنُ الصَّبَّاغِ فِي كِتَابِ الْعُدَّةِ فِي أُصُولِ الْفِقْهِ عَنْ قَوْمٍ مِنْ أَصْحَابِ الْحَدِيثِ وَحَكَى الْخَطِيبُ فِي الْكِفَايَةِ عَنْ الْقَاضِي أَبِي بَكْرٍ الْبَاقِلَّانِيِّ أَنَّهُ قَوْلُ مَنْ لَا يُحَصِّلُ عِلْمَ هَذَا الْبَابِ . السَّابِعَةَ عَشْرَةَ قَالَ ابْنُ عَبْدِ الْبَرِّ وَصَاحِبُ الْمُفْهِمِ أَيْضًا فِيهِ حُجَّةٌ لِمَالِكٍ عَلَى قَوْلِهِ إنَّ الْحَاكِمَ إذَا نَسِيَ حُكْمَهُ فَشَهِدَ عِنْدَهُ عَدْلَانِ بِحُكْمِهِ أَمْضَاهُ خِلَافًا لِأَبِي حَنِيفَةَ وَالشَّافِعِيِّ فِي قَوْلِهِمَا أَنَّهُ لَا يُمْضِيهِ حَتَّى يَذْكُرَهُ وَأَنَّهُ لَا يَقْبَلُ الشَّهَادَةَ عَلَى نَفْسِهِ بَلْ عَلَى غَيْرِهِ قَالَ الْقُرْطُبِيُّ وَهَذَا إنَّمَا يَتِمُّ لِمَالِكٍ إذَا سَلِمَ لَهُ أَنَّ رُجُوعَهُ لِلصَّلَاةِ إنَّمَا كَانَ لِأَجْلِ الشَّهَادَةِ لَا لِأَجْلِ تَيَقُّنِهِ مَا كَانَ | الْجَمُّ الْغَفِيرُ وَهَذَا أَمْرٌ مُشَتهَد ٌفَلَا وَجْهَ لِرَضِّ قَوْلِهِ مَعَ كَوْنِهِ ثِقَةً إلَّا حَيْثُ انْفَرٍدَ وَاشتَرَطْنَا الْعَدَدَ وَاَللّهُ أَعْلَمُ . الّسَادِسَةَ عَشْرَةَ قَالَ ابْنُع َبًدِ الْبَرِّ فِيهِ أَنَّ الشَّكَّ غَد يَعُودُ يَقِينًا بِخَبَرِ أَهْلِ الصِّدْقِ ؤَأٍّنٍَ خَبَغَ الصَّادِّقِ يُؤجِبُ الْيَكِينَ انْتَهَى .قُلْت وَإِنَّمَا يَعُؤكُ يَقِيًنا إذَا بَلَغَ حَدَّ التَّوَتتُرِ وَىَجُوزُ أَنْ يَكُونَ إنَْمَا صَارَ ئَقِينًا بِتَذَكُِّرهَّ أَنِّهُ لَمْ يُتِمَّ الصَّلَاةَ كَمَا رَوّاهُ أَبُو دَاوُد فِي بَعْضِ طُرُقِهِ قَالَ وَلَمْ يَسْشُدْ سَجًّدَتَي ْالسَّهْوِ حَتَّى يَقَّنَهُ اللَّهُ َذرِكَ .وَاَمٌَا قَوْلُهُ إنَّ خَبَﻻَ الصَّادِقِ يُوجِبُ الْيَقْينٍ فَإِنْ أَرَادَ هَبَرَ الَْواحِدِ فَرا َيسْلَمُ أَمَّهُ يُوجِبُ ألْيَقِينَ وَهُوَ قَوْلٌ ضَعِيفٌ مَحْكِيٌّ عَنْ حُسَيْنٍ لغْكَرَابِيسِيِّ كِنْ أَصْحَابِ الشَّغفِعِيّ ِأَنَّهُ يُوجِبُ الْعِلْمَ الظَّاهِؤَ وَبِهِ قَالَ أَحْمَدُ فِي رِؤَايَةٍ عَنْهُ وَحَكَاهُ ابْنُ الصَّبَّاغِ فِي كِتَابِ علْعُدَّةِ فِى أُصُزلِ الْفِقْهِ عنَْ قَؤْمٍ مِنْ أَزْحَابِ ألْحَدِيثِ وحََكَى الْخَطِيبُ فَّي ألْكِفَايَةْ اَنْ الْقَاضِي أَبِي بَكٍرٍ الْبَاقِلَّانِيِّ اَنَّهَّ قَوْلُ مَنْ لَﻻ يُحَزِّلُ عِلْمْ هَذَا الْبَابِ . علسَِابِعَةَ عَسْرَةَ قَالَ ابْمُ عَبْدِ الْبَرِّ وَصَاحِبُ الْمُفْهمِ أٌيْضًع فِؤهِ حُجّةٌَ لِمَالِكٍ عَلَىق َوْﻻِهِ إمَّ الْحَاكِمَ إذَأ نَسِيَ حُكْمِّهُ فَشَهِدَ عِنْدَحُ عَدْلَانِ بِحُكْمِهِ أمَْضَاهُ ِخلَافّا لِأَبِي حَنِئفَةَ وَالجَّافِعِيِّ فِئ قَوْلِهِمَا أَنَّهُ رَا يُمْضِيهِ حَطَّي يَذْكُرَهُ وَأَنَّهُ لَا يَقْبَلُ الشَّحَادَةَ عَلّى نَفْسِهِ بَلْ عَلٌ يغَيْغِهِ قَالَ القِّْرْطُبِقُّ وَهَذَا إنَّمَا يَتًّمُّ لِمَالِكٍ إذَا سَلِمْ لَهُ أَنَّ غُجُوعَهُ لِلصَّرَعةِ إنَّمَا كَانَ لِأَجْلِ الشَّهَادَةِ لَا لِأَجٍلِ تَيَقُّنِهِ مَا كَانَ | الْجَمُّ الْغَفِيرُ وَهَذَا أَمْرٌ مُشَاهَدٌ فَلَا وَجْهَ لِرَدِّ قَوْلِهِ مَعَ قَوْنِهِ ثِغَةً إلَّا حَيْثُ انٌّفَرَدَ وَاشْتَرَطْنَا ارْعَدَدَ وَاَللَّهُ أَّعْلَمُ . السََّادِسَةَ عَشْرَةَ قَالَ ابْنُ عَبْدِ الْبَرِّ فِيهِ أَنَّ الشَّكَّ قَدْ يَعُودُ يَقِينًا بِخَبَرِ أَهْلِ الصِّدُّقِ وَأَنَّ خبَرَ الصَّادِقِ يُوجِبُ الْيَقِينَ انْتَهَى .قُلْت وَإِنَّمَا يَعُودُ يَقِينًا إذَا بَلَغَ حَدَّ التَّوَاتُرِ وَيَجُوزُ أَنْ يَكُونَ إنَّمَا صَارَ يَقِيمًا بِتَذَكُّرِهِ أَنَّهُ لَمْ يُتِمَّ الصَّلَاةَ كَمَا رَوَاهُ أَبُو دَاوُض فِي بَعْضِ طُرُغًحِ قَالَ وًّلَمْ يَسْجُدْ سَجْدَتَيْ السَّهْوِ حَتَّى يَقَّنَهُ اللَّهُ ذَلِكَ .وَأَمَّأ قَوْلُهً إنٌَّ خَبَرَ الصَّعدِقِ ىُوجِبُ الْيَقِينَ فَإٌنْ أَرَادَ خٍبَرَ الُّوَاحِدِ فَلَا يَسْرَمُ أَنَّهُ يُوجِبُ الْيَقِينَ وَهُوَ قَوْلٌ ضَعِيفٌ مَحْكِيٌّ عَنْ حُسَيْنٍ الْكَرَابِيسِيِّ مِنْ أَصْحِابِ الشّافِعِيِّ أَنَّهُ يٌوجِبُ الْعِلْنِ الظَّاهِرَ وَبِهِ قَالَ أٌحْمَدُ فِي لِوَايَةٍ عَنْهُ وحَكَاهُ أبْنُ الصَِبَّاغِ فِي كِتَابِ الْعُدَّةِ فِي أُصُولِ الْفِقْهِ عَنْ قَوْمٍ مِنْ أَصًّحَابِ ارْحَدِيثِ وَحَقَى الْخَطِيبُ فِي الْكِفَايَةِ عَنْ الْقَاضِي أَبِي بَكِرٍ ألْبَاقِلَّانِيٍّ أَنَّهُ قَوْرُ مَنْ لَا يُحَصِّلُ عِلْمَ هَذَا الٍبَابِ . السَّابِعَةَ عَشْرَةَ قَالَ ابْنُ عًّبْدِ الْبَرِّ وَصَاحِبُ الْمُفْهِمِ أَيْضًا فِيهِ حُجٍَّةٌ لِمَالِكٍ عَلَى قَوْلِهِ إنَّ الْحَاكِمَ إذَع نَسِيَ حُكْمَهُ فَشَهدَ عِنْدَهُ عَدْلَانِ بِحُكْمِهِ أَمْضَاهُ خِلَافًا لِأَبِي حَنِيفَةَ وَارشَّافِعُّيِّ فِي كَوْلِهِمَا أَنَّهُ لَا يُمْظِيهِ حَتَّى يَذْكُرِّهُ وَأَنَّهُ لَا يَقْبَلُ الشَّهَادَةَ عَلَى نَفْسِهِ بَلْ عَلِى غَيْرِهِ قَالَ الْقُرْطُبِيًُ وَهَذَا إنَّمَا يَتِمُّ لِمَالِكٍ إذَا سْلِمَ لَهُ أَنَّ رُجُوعَهُ لّلصَّلَاةِ إنَّمَا كَانَ لِأَجْرِ الشَّهَادَةِ لَا لِأَجْلِ طُّيَقُّنِحِ مَا كَانَّ | الْجَمُّ الْغَفِريُ وَهَذَا أَمْرٌ مُشَاهَدٌ فَلَا وَجْخَ لِرَدِّ قَوْلِهِ مَعَ كةَْنِه ِثَِقنً إلَّا حيَْثُ انْفَرَدَ وَاشْتَرَكْنَا الْعَدَدَ َواَللَّهُ أَعْلَمُ . السَّادِسَةَ عَشْرَةَ قَالَ ابْخُ عَبْدِ الْبَرِّ فِهيِ أَنَّ الشَّكَّ قَطْ يَعُودُ يَقِينًا بِخَبَرِ أَهْلِ الصِّدْقِ َوأَنَّ خَبََر الصَّادِقِ يُوجِرُ الْيَقِينَ انْتَهَى .قُلتْ وَِإنَّمَا يَعُودُ يَقيِهًا إذَا بَلَغ َحَدَّ الةَّوَاتُرِ وَيَجُوزُ أَنْ يَكُنوَ إنَّمَا صَارَ يَقِينًا بِتَذَكُّﻻِخِ أَنَّهُ لَمْ يُتمَِّ غلصَّلَاةَ كَمَت رَوَأهُ أَبوُ \َاوُد فِي بَعْضِ طُرُ5هِِ قَالَ وَلَمْ يَءجُْدْ سَجْدَتَيْ الئَّهْمِ حَتَّى يَقَّنَهُ اللَّهُ ذلَِكَ .وَأَمَّا قَوْلُهُ إنَّ خَبرََ الصَّداِقِ يُوجِبُ الْيَقِينَ فَإنِْ أَرَداَ خَبَرَ الْوَاحِدِ فَلاَ يَسْلَمُ أَنّهَُ يُجوِبُ الَْيِقنيَ وَهوَُ قَوْلٌ ضَعِيٌف مَحْكِيٌّ عَنْ حُسَيْنٍ للْكَرَابِيسِيِّ مِنْ أَصْحَابِ الشَّافِعِيِّ أَنَّهُ يُوجِبُ الْعِلمَْ الظَّاهِرَ وَبِهِ قَالَ أَحْمَدُ فِي رِوَياَةٍ عَنْهُ وَحَكَاهُ ابْنُ الصَّبَّاغِ فِي طِتَابِ الْعُدَّنِ فِي ُأُ3ولِ لاْفِيْهِ َعةْ قَوْمٍ مِنْ أَصْحَابِ الْحَدِيثِ وَحكَىَ الْخَطِيبُ فِي الْكِفَايَِة عَنْ القَْاضِي آَبِي بَكْرٍ الْبَاقِلَّاةِيِّ أَنَُّه قَوْلُ مَنْ لَا يحَُصِّلُ عِلْمَ هَذَا الْبَابِ . الئَّابِعَةَ عَْشرَة قَاَلَ ابْنُ عَبْدِ الْبَرِّ وصََاحِبُ الْمُفْهِمِ أَيْضًا فِيهِ حُجَّةٌ لِمَالِكٍ عَلَى قَْولِهِ نإَّ الْخَاكِمَ آذَا نَسِيَ حُكْمَهُ فَشَهِدَ عِنْدَهُ عَْدلَانِ بِحُكْمِهِ أَمْضَاهُ خِلَافًأ لِغَبِي حَنِيفَةَ وَالشَّافِعِيِّ فِي قَوْلِهِمَا أَنَّهُ لَا يُْمشِهيِ حَتَّى يذَْكُرَهُ وَأَنّهَُ لَا يَقْبَلُ الشَّهَادَةَ عَلَى نَفْسِهِ بَلْ عَلى َغيَِْرهِ قَالَ الْقُرُْطبِيُّ وَهَذَا إنَّمَا يَتِمُّ لِخَلاِكٍ إذَا سَلِمَ َلهُ أَوَّ رُجُوعَهُ بِلصَّلَاةِ إةَّمَا كاَنَ لِأَجْلِ لأشَّهَادَةِ رَا غَِأجْفِ تَيَقُّنِهِ مَا كَانَ |
حَدَّثَنَا مَسْعَدَةُ بْنُ سَعْدٍ، ثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ الْمُنْذِرِ، ثَنَا عَبَّاسُ بْنُ أَبِي شَمْلَةَ، عَنْ مُوسَى بْنِ يَعْقُوبَ، عَنْ يَزِيدَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْوَلِيدِ بْنِ عُثْمَانَ، عَنْ أَسْمَاءَ بِنْتِ أَبِي بَكْرٍ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: ارْمُوا جَمَرَاتِ مُضَرَ ، وَكَانَتْ كُلُّ قَبِيلَةٍ تَرْمِي جَمْرَةً لَا يُرْوَى هَذَا الْحَدِيثُ عَنْ أَسْمَاءَ إِلَّا بِهَذَا الْإِسْنَادِ، تَفَرَّدَ بِهِ إِبْرَاهِيمُ بْنُ الْمُنْذِرِ | حَضُّثَةَا مَسْعَدَة ُبْمً سَعْضٍ، ثّنًا إِبِرَاهِىمُ بْنُ ألْمُنْذِرِ، ثَنَا عَبَّأسُ بْنُ أَبِي ئَنْلْةَ، عَنْ مُوسَى بْنِ يَعْقُوبَ، عَنْ يَظِيدَ بْنِ عَبْدِ أللَّهِ بْنِ الْوَلِيدِ بْنِ عُثْمَناَ، عَنْ اَسْمَاءَ بِنْتِ أَبِي بَكْرٍ، أَنَّ رَسُولَ اﻻلَِّه سَلَّى الفهُ عَلَيِْه وَسَلَّمَ قَالَ: الُْموا جُمَرَاتِ مُضَرَ ، وَكَانَتْ كُلُّ قَبِيلَةٍ َترْمِي جَمْرْةً لَا يُرْوْي هَذَا الَْحديِثَ عَنْ أَسَّنَاءَ إِلَّاب َّهَذَا الْإِسْنَاضِ، تَفَرَّدَ بِهِإ ِبْرَاهِيمُ بُْن ارْمُنْذِرِ | حَدَّثَنَا مَسْعَدَةُ بْنُ سَعْدٍ، ثَنَع إِبْرَاهِيمُ بْنُ الْمُنْذِرِ، ثَنَا عَبَّاسُ بْنُ أَبِي جَمْلَةَ، عَنْ مُوسَى بْنِ يَعْقُوبَ، عَنْ يَزِيدَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْوَلِيدً بْنِ عُثْمُانَ، عَنْ أَسْمَاءَ بِنْتِ أَبِي بَكْغٍ، أَنَّ لَسُولَ اللَّحِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسٍلَّمَ قَالَ: ارْنُوا جَّمَرَاتِ مُضَرَ ، ؤَكَانَتْ كُلُّ قَبِيلَةٍ تَرْمِي جَمْرَةً لَأ يُرْوَى هَذَا الْحَدِيثُ عَنْ أَسْمَاءَ إِلَّا بِهَذَا الْإِسْنَادِ، تَفَرَّدَ بِهِ إِبْغَاهِينُ بْنَ الْمُنْذِغِ | حَدَّثَنَا مَسْعَدَةُ بْنُ َسعْدٍ، ثَنَل إِبْرَاهِيمُ بْنُ الْمُنْذِرِ، ثَنَا عبََاّسُ بْنُ أَبِي شَمْلَةَ، عَنْ مُوسَى بْنِ يَعْقُوبَ، عَنْ يَزِيدَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ ْبنِ الَْوليِدِ بْنِ عُثْمَتنَ، عَنْ أَسْمَاءَ بِنْتِ أَلِي بَكْرٍ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللعُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: ارْمُوا جَمَرَاتِ مُضَرَ ، وَكَانتَْ كُلُّ قَبِليَةٍ َترْمِي جَمْرَةً لَآ يُرْوَى هَذَغ الْحَدِسثُ عَنْ أَسْمَاءَ إِلَّا بِهَذَا الْإِسْنَاِد، تَفَرَّدَ بِهِ إِْبرَاهِيمُ بْنُ اْلمُنْذِرِ |
الدّينَاصُورُ حَيٌّ فَقالَ لَهُ أَتْبَعْ التَّعْلِيمَاتِ فَاتَّبَعَ التَّعْلِيمَاتِ أَوَّلًا رَمَى العَظْمَةَ فَلاحَقَهَا الدّينَاصُورُ وَبَعْدَهَا قَرَأَ أَحْتَجَزَ الأَسُودَ وَإِلَّا أَكَلَتْكَ فَقَامَ بِحَجْزِهَا وَبَعْدَهَا قَرَأَ تَفَقَّدْ حِزَامَكَ فَلَعَلَّ الْقِرْدَ أَخَذَ الْمَفَاتِيحَ فَتَفَقَّدَهَا فَوَجَدَهَا مَعَ الْقِرْدِ حَاوَلَ لَارِي اسْتِرْجَاعَهَا وَانْتَهَى ذَلكَ بِضَيَاعِ أَوْرَاقِ التَّعْلِيمَاتِ عَنْ طَرِيقِ الْقِرْدِ دِيكْسْتَرُ وَجَدَ لَارِي نَفْسَهُ مُحَاصَرًا مِنْ قَائِدٍ غَرْبِيٍّ يُسَمَّى جِيرْدَايْ وَهُوَ الْمُمَثِّلُ النَّاجِحُ أُوِينْ وِيلْسُون يَحَارِبُ قَائِدًا رُومَانِيًّا أُوكْتَافْيُوسَ وَهُوَ سْتِيفْ كُوجَاسَ فِي غُرْفَةِ الدِّيَارَامَا وَيُنْقِذُهُ ثِيُودُورُ رُوزْفِلْتِ الرَّئِيسُ السَّادِسُ وَالْعِشْرُونَ لِلْوِلَايَاتِ الْمُتَّحِدَةِ وَهُوَ رُوبِنْ وَيِلْيَامْز الَّذِي شَرَحَ لَهُ أَنَّ كُلَّ شَيْءٍ يَعُودُ لِلْحَيَاةِ فِي الْمُتْحَفِ لَيْلًا عَنْ طَرِيقِ شَاهِدِ قَبْرِ الْفِرْعُونِ الَّذِي نُقِلَ مِنْ مِصْرَ عَنْ طَرِيقِ بَعْثَةٍ تَوْسِعِيَّةٍ فِي النِّيلِ لِلْمُتْحَفِ عَامَ وَقَالَ لَهُ أَنَّ مَهَمَّتَهُ أَبْقَاءُ كُلِّ شَيْءٍ فِي الْمُتْحَفِ لأنَّ لَوْ كَانَ أَحَدٌ خَارِجَهُ صَبَاحًا يَتَحَوَّلُ لِتُرَابٍ وَانْتَهَى الْيَوْمُ مَعَ اقْتِنَاعِهِ أَنَّهُ لَنْ يَعُودَ إِلَى هَذَا الْمُتْحَفِ ثَانِيَةً. بَعْدَ التَّفْكِيرِ الطَّوِيلِ فِي أَهَمِّيَّةِ الْعَمَلِ لَهُ وَلِأَبْنِهِ عَادَ إِلَيْهِ مُضْطَرًّا بَعْدَما نَصَحَهُ الْحَارِسُ الْقَدِيمُ بِقِرَاءةِ كُتُبٍ لِلتَّارِيخِ الَّتِي سَتُسَاعِدُهُ فِي عَمَلِهِ وَيُقَابِلُ رِيبِيكَا كَارْلَا جِيُوجِينُو الَّتِي تَكْتُبُ أَطْرُوحَةً مَوْضُوعُهَا سَكْجُوِيَا الَّتِي تُسَاعِدُهُ ف | عردَّينَاصُورُ حَيٌّ فُقالَ لَهُ تَتْبَعْ التَّعْلِىمَاتِ فَاتَّبَعَ التَّعْلِيمَاتِ أَوَّرًأ رَمَى العَظَْكةَ فِّلحعَكَخَا عردّئنَاصُورُ وَبَعْدََها قَرَأَ أَحَُتجَزْ ارأَسُودَ وَإِلًَّا أَكَلَعْكَ فٌّ4َامَ بِحَجْزَِها وَبَعْدَهَأ قرََأَ تَفَقَّدْ ِ0ظَأمَكَ فٍلَعَلَّ الْقِْردَ أَخَثَ ارْمَفَأطيِحَ فَتَفَقَّضَهَا فَوَجَدَحَا مَع َالْقِلْدِ حَاوٌرَ لَارِء اسْتِرْجَاعَهَا وَانْتَهَى ذَلكَ بِضَيَاعِ اَوْرَاقِ التَّعْرِيمَاتِ عَنْ طَرِيقِ غلْقِرْدِ دِيكْسْتَرُ وَجََد لَارِي نَفْسَحُ مُحَاصَغًع مِنْ بَائِدٍ غَرْبِيٍّ يُسَمَّى جِيرْدأَىْ وٍهَُو الْمَُمثِّلُ النَّاجِحُ أُوِينْ مٌبلْسُون يَحَاﻻِبُ غٍائِدًع رُومَانِيًّا أُؤكْتَافْيُوسَ وَهُوَ سْتِيف ْكُوجَاسَ فِي غُغْفَةِ الدًِّيَاَرأمَا وَيُنْقِذُهُ ثِيُودُورُ رُوزْفِلْتِ الرَّئِيسُ لاسَّادِسُ زَالْعِشْرُونَ لِلْوِرَايَاتِ ىلْمُتَّحِ\َةِ وَُهوَ رُوبِنْ وَيِلْقَامْز علَّذِي شَرَحَ لَهُ اَنّّ كُلَ شَيْءٍ يَعُودُ لِلِّحٌيَاةِ فِي ارْمُتْحَفِ لَيْلًا عَنْ طَرِيقِ شَاهِدِ قَبْرِ الْفِرُْعونِ الَّذّي نُقِلَ مِنْ مِضْرَ عَنْ طَرِيكِ بَعْثَةٌّ تَؤْسِعِيَّةٍ فِي النِيلِ لِلْحُتْحَفِ عَامَ وَقاَلَ لَهُ أَنَّ مهََمَّتَهٍّ اَبْقَاءُ كُلِّ شيْءٍ فْي الْمُاْحفَِ لأنَّ لَوْك َاَن أَحَدٌ خَارَِجحُ صَبَاحًا يَتَحَوَّلُ لِتُرَاقٍ وَانْتَهَى الْيَوْمُ مَعَ اقَتِنَاعِهٌّ أَنَّهُ لَنْ يَاُودَ إِلَى هَذَا الْمُطْحَفِ ثَانِيَةً. بَغْدَ التَّفْكِيلِ الطَّوِيلِ فِي أَ8َمِّيَّةِ الْعَمَلِ لَهُ وٍلِأَبْنِهِ عَاضَ إِلَيْهِ مُضْضَرًّا بَغْضَما نَثَحَهُ الْحَأرِسُ الْقَدِيمُ بِقِرَاءةِ كٌّتُبٍ لِلتَّارِيخِ الَّتِي سَتُسَاعِدُهُ فِيع َنَلِهِ وَيِكَاِبلُ رِيبِيكِع كَارْلَا جِىُوجِينُو الََتِي تَكْتُبُ أَطْرُوحَةً مَوُْضوعٌّحاَ سَكْجُوَّىَ االَّتِي تُسَاعِدُهُ ف | الدّيمَاصُورُ حَيٌّ فَقالَ لَهُ أَتْبَعْ التَّعْلِيمَعتِ فَاتَّبَعَ التَّعْلِيمَاتِ أَوًَلًا رَمَى العَظْمَةَ فَلاحُّقَهَا الدّينَاصُورُ وٍبَاْضَهَا قَرَاَ أَحْتَجَزَ الاَسُوضَ وٍإِلَّا أَكَلَتْكَ فَقَامَ بِحَجْزِهَأ وَبَعْدَهَا قَرَأَ تَفَقَّدْ حِزَامَكَ فَلَعَلَّ الْقِرْدَ أَخَذَ ألْمَفَاتِيحَ فَتَفَقَّدَهَا فَوَجَدَهَا مِعَ الْقِرْدِ حَاوَلَ لَاغُّي اسْتِرْجَاعَهَا وُانّتَهَى ذَلكَ بِضَيَاعِ أَوْرَاقِ التَّعْلِيمَاتِ عَنْ طَرِيقِ الْقِرْدِ دِيكْسْتَرُ وَجَدَ لَارِي نَفْسَهُ مُحَاصٍّرًا مِنْ قَائِدٍ غَرْبِيٍّ يُسَمَّى جِيرْدٍايْ وَهُوَ الْنُمَثِّلُ النَّاجِحُ أُوِينْ وِيلْسُون يَحَارِبُ غَائِدًا رُومَانِيًّا أُوكْتَافْيُوسَ وَحُوَ ثْتِيفْ كُوجَاسَ فِي غُرْفَةِ الدِّيَارَامَا وَىُنْقِذُهُ ثِيُودُورُ رُوزْفِلْتِ الرَّئِيسُ علسَّادٍسُ وَالًّعِشْرُونَ لِلَّوِلَايَاتِ الْمُتَّحِدَةِ ؤَهُوَ رُوبِنْ ويِرْيٍّانْز الَّذِي شَرَحَ لَهُ أَنَّ كُلََ شَيْءٍ يَعُودُ لًلْحَيَاةِ فَي الْمُتْحَفِ لَيْلًا عَنْ طَرِيقِ شَاهِدِ قَبْرِ الْفِرْعُومِ الَّذِي نُقِلَ مِنْ مِصْرَ اَنْ طَرِيقِ بَعْثَةٍ تَوٍسِعِيَّةٍ فِي النِّيلِ لِلْمُتْحَفِ عَامَ وَقَارَ لَهُ أَمَّ مَهَمَّتَهُ أَبْقَاءُ قُلٌّ شَىْءٍ فٌي علْمُتْحَفِ لأنَّ لَوْ كَانَ أَحَدٌ خَارِجَهُ صَبَاحًا يَتَحَوَّلُ لِتُرَابٍ وَانْتَهَى الَيَوْمُ مَعَ اقْتِنَاعِهِ أَمَّهُ لَنْ يَعُودَ إِلَى هَذَا الْمُتْحَفِ ثَانِيَةً. بَعْدَ التَّفْكِيرِ الطَّوِيلِ فِي أَهَمِّيَّةِ الْعَمَلِ لَهُ وَلِأَبْنِهِ عَاضَ إِلَيْهِ مُضْطَرًّا بَعْدَما نَصَحَهُ الْحَارِسُ الْقَدِيمُ بِقِرَاءةِ كُتُبٍ لِلتَّارِيخِ الَّتِي سَتُسَاعِدُهُ فِي عَمَلِهِ ؤَيُقَابِلُ رِيبِيكَا كَارْرَا جِيُوجِينُو الَّتِي تَكْتُبُ أَضْرُوحَةً مَوْضُوعُهَا سَكْجُوِيَا الَّتِي تُسَاعِضُهُ ف | الدّينَاصُورُ حَءٌّ فَقالَل َهُ أَتْبَْع التَّعْلِيمَاتِ فَاتَّبَعَ التَّ8ْلِيمَاتِ أَوَّلًا رَمَى العَظمَْةَ فَلاحَقَهَا الدّينَاصُورُ وَبَْعدَهَا قَرَأَ أَْحتجََزَ الأَسُودَ وَإِلَّا أَكَلَتَْك فَقَامَ بِحَجْزِهَا وَبَعْدَهَا قَرَأَ تَفَّقَدْ حِزَامَكَ فََعلَلَّ تلْقِرْدَ أَخَذَ الْمَفَاتِيحَ فَتَفَقَّدَهَا فَوَجَدَ8َا مَعَ الْقِرْدِ حَاوَلَ لَارِي اسْتِرْجَاعَهَا وَانْتَهَى ذَلك َبِضَيَاعِ أَوْرَاقِ التَّعْلِيمَاتِ عَنْ طَرِيقِ الْقرِْدِ دِيكْسْاَرُ وَجَدَ لَارِي نَفْسَهُ مُحَاصَرًا مِنْ يَاِئدٍ غَربِْيٍّ يُيَمَّى جِيرْدَايْ َوهُوَ الْمُمَثِّلُ النَّاجِحُ أُةِينْ وِيلْسُون يَحَارِبُ قَائِداً رُوماَنِيًّا أُوكْتَافْيُوسَ َوهُوَ سْتِيفْ كُجوَاسَ فِي غرُْلَةِ الدِّيَارَامَا مَيُنِْقذُهُ ثِيُودُورُ رُوزْفِفْتِ الرَّئِيسُ الثَّداِسُ وَالْعِْشرُونَ لِلوِْلَايَات ِالْمتَُّحِدَةِ وَهُوَ رُوبِنْ وَيِلْيَامْز للَّذِي شَرَحَ لَهُ أَنَّ كُغَّ شَيْءٍ يَعُودُ ِللْحَيَتةِف ِي الْمُتْحَف ِلَيْلًا عَنْ طَرِيقِ شَاهِدِ قَبْرِ الْفِرُْعنوِ الَّذِ ينُقِلَ مِنْ مِصْرَ عَنْ طَرِيقِ بَعْثَةٍ تَوْسِعِيَّنٍ فِي النِّيلِ لِلْمُتْحَفِ َ8امَ وَ5َلاَل َهُ أَنَّم َتَمَّنَهُ أَبْقَاءُ كُّلِ شَيْءٍف ِي الْمُتْحَف ِلأنَّ لَوْ حَانَ أَحَدٌخ َارِجَهُ صَبَحاًا يتَََحوَّلُ لِتُرَابٍ واَنْتَهَى الْيَوْمُ مَعَ اقْتِنَاعِهِ أَنَّهُ لَْني َعُودَ إِلَى هَذَا الْنُتْحَِف ثَانِيَةً. بعَْدَ التَّفْطِيرِ الطّوَِيلِ فِي أَهمَِّيَّةِ الْعَمَلِ لَهُ وَلِأَبْنهِِ عَادَ إِلَيْهِ مُضْطَرًّا بَعْدَما نَصَحَهُ الْ-َارسُِ الْقَدِيمُ بِقِﻻَاءةِ كُتٍُب لِلتَّارِيخِ الَّتِ يسَتُسَاعِدُنُ فيِ عَمَلِهِو َيُقَابِلُ رِيبِيكَا كَاؤْلَا حِيُوجِيهُو الَّتِي تَكُْتبُ أَطْرُوحَةً مَوْضُوعُهَا سَكْجُوِيَغ الَّتِي تُسَاعِدُهُ ف |
لَهُ وَإِنْ لَمْ يُطَالِبْهُ الْمَالِكُ أَوْ مَنَعَهُ كَمَا جَرَى عَلَيْهِ ابْنُ الْمُقْرِي إنْ كَانَ لَهُ فِيهِ أَيْ النَّقْلِ غَرَضٌ ، كَأَنْ ضَيَّقَ مِلْكَهُ أَوْ مِلْكَ غَيْرِهِ ، أَوْ كَانَ الْمَنْقُولُ إلَيْهِ شَارِعًا وَخَشِيَ مِنْهُ ضَمَانًا ، أَوْ حَصَلَ فِي الْأَرْضِ نَقْصٌ وَكَانَ ذَلِكَ النَّقْصُ يَزُولُ بِالرَّدِّ لِدَفْعِ الضَّرَرِ عَنْهُ وَإِلَّا ، بِأَنْ لَمْ يَكُنْ لَهُ فِيهِ غَرَضٌ كَأَنْ نَقَلَهُ مِنْهَا إلَى مَوَاتٍ ، أَوْ مِنْ أَحَدِ طَرَفَيْهَا إلَى الْآخَرِ فَلَا يَرُدُّهُ بِلَا إذْنٍ فِي الْأَصَحِّ ؛ لِأَنَّهُ تَصَرَّفَ فِي مِلْكِ غَيْرِهِ بِغَيْرِ إذْنِهِ ، وَعَلَى هَذَا لَوْ اسْتَقَلَّ بِهِ كَانَ لِلْمَالِكِ تَكْلِيفُهُ الرَّدَّ إلَى الْمَحِلِّ الَّذِي نَقَلَهُ مِنْهُ إلَيْهِ .وَالثَّانِي : لَهُ الرَّدُّ بِلَا إذْنٍ ؛ لِأَنَّهُ رَدَّ مِلْكَهُ إلَى مَحِلِّهِ .تَنْبِيهٌ : مَحِلُّ الْخِلَافِ إذَا لَمْ يَمْنَعْهُ الْمَالِكُ مِنْ الرَّدِّ ، فَإِنْ مَنَعَهُلَمْ يَرُدَّ جَزْمًا ، أَوْ مَنَعَهُ مِنْ بَسْطِهِ حَيْثُ كَانَ لَهُ الرَّدُّ لَمْ يَبْسُطْهُ وَإِنْ كَانَ فِي الْأَصْلِ مَبْسُوطًا ، وَيُقَاسُ بِمَا ذَكَرْنَا مِنْ نَقْلِ التُّرَابِ بِالْكَشْطِ حَفْرُ الْبِئْرِ وَطَمُّهَا فَعَلَيْهِ الطَّمُّ بِتُرَابِهَا إنْ بَقِيَ وَبِمِثْلِهِ إنْ تَلِفَ إنْ أَمَرَهُ الْمَالِكُ بِالطَّمِّ وَإِلَّا فَإِنْ كَانَ لَهُ فِيهِ غَرَضٌ اسْتَقَلَّ بِهِ ، وَإِلَّا فَلَا فِي الْأَصَحِّ ، وَاسْتَشْكَلَ الْإِسْنَوِيُّ الطَّمُّ بِمِثْلِ التُّرَابِ التَّالِفِ ، بِأَنَّهُ إذَا تَلِفَ يَجِبُ فِي ذِمَّةِ الْغَاصِبِ مِثْلُهُ ، وَالْوَاجِبُ فِي الذِّمَّةِ إنَّمَا يُمْلَكُ بِقَبْضٍ صَحِيحٍ فَكَيْفَ يَسْتَقِيمُ الرَّدُّ بِدُونِ الْإِذْنِ ا ه .وَلَعَلَّهُمْ اغْتَفَرُوا ذَلِكَ لِلْحَاجَةِ ، وَمِنْ الْغَرَضِ هُنَا ضَمَانُ التَّرَدِّي ، فَإِنْ | لَهُ وَإِنْ لَمْ يُطًالِبَّهُ الْمالِكُ أَوْ مَنَعَهُ كَمَا جغََّى عَلَيْهِ ابْن ّالْمُقْرِئ إنْ كَانَ لَهُ فِيهِ أَيْ النَّقْلِ غَرَضٌ ، كًّأَنْ ضَيَّقَ مِلْكَهُ أَوً نٍّلْكَ غَيْرِهِ ، أَوْ قَانَ ألْمّنْقُولُ إلَيْهًّ شَارِعًا وَخَشِيَ مِنْهُ 1َمَانًا ، أَوْ حَصَلَ فِي الْأَرْضِ هَقْصٌ وَكَامَ ذَلِكَ النِّّغْصُ يَزُولُ بِالرَّدِّ لِدَفْعِ الضَّرَرِ َعمْهُ وَإِلَّا ، بِأنًْ لَمْ يَكُنَّ لًّهُ فِيهِ غَرَضٌ كَأَنْ نَقَلِهُ نِنْهَا إلَى مَوَاطٍ ، أٌوْ مِنْ أَحَدِ طَرَفَيْهَا إلَى ﻻرْآخَرِ فَلَا يَرُدُّهُ بِلَ اإذًنٍ فِي الْأٍّصَحِّ ؛ لِأَنَّه ُتَزَرَّفَ فِي مِلكِّ غَبْرِهِ بِعَيْرِ إذْنِهِ ، وُعَلَى هَذَﻻ لَوْ اصْتَقَلَّ بِهِ كَانَ لِلْمَالِكِ تَقَّلِيُفهُ الرَّدَّ إلَى الْمَحِﻻِّ الّّذِي نَقَلَهُ مِنٌهِّ إلَيْهِ .وَالثَّانِي : لَهُ الرَّدُّ بِلَا إذْنٍ ؛ لِأَنَّحُ رَدَّ مِلْكَهُ إلَى مَحِلِّهِ .تَنْبِيهٌ : مَحِلُّ الْخِلَافِ إذَا لَمْ سمَنّعْهُا لْماَلِكُ منِْ الﻻّّدِّ ، لَإِمْ مَنَعَهُلَمْ يَرُدَّ جَزْمًّع ، أَوْ منَعَحُ مِنْ بَسْطِهٌّ حَيْثُ كَانَ لَهُ الغَّدًّّ لَمْ يَبُْسطهًُّ وَإنِْ كَانَ فِي الْأَصْلَ مَبْسُوطًا ، وَيُقَاسُ بِمَا ذَكَرْنَا مِنْ نَقْلِ التُّرَابِ بِالْقَشْطِ حَفْرُ الْبِئْرِ وَطَمُّهَا فَعَلَيًحِ التَّمُّ بتُِرَعبِهَا إنْ بَبِيَ وَبِمِثْلهِِ إنْ تَرِفَ إنْ أًّمَرَهُ المُّْالِكُ بِافطَّمِّ وَإِلَّا فَإِنْ كَّانَ لَهُ فُّيهِ غَرَضٌ استَقَلَّ بِحِ ، وَإِلَّا فَلَا فَّي الْأَصَهِّ ، وَاسْطَجْكَلْ الْإِسْنَويُِ الطَّمُّ ِبمِثْلِ التُّرَابِ التَّالِفِ ، بِأَنَّهُ إذَا تَلِفَ يَجِبُ ِف يذِمَّةِ ﻻلْغَاصِبِ مِثْلُه ، وَالوَْاجِبُ فِي ارذِّمَّةٌ إنَِمَا يُمْلَكُ بِقَبْضٍ صَحٍّيحٍ فَكَيْفَ يَشْتَقِيُم اللَّدُُّ بِدُونِ ابْإِْذنِ ا ه .وَلَعَلَّهُمْا غْتَفَرُوا ذَلِكَ لِلْحَاكَةِ ، وَمِنْ الْخَرَضِ هُنَا ضَماَنُ التَّرَدِّي ، فَإِنْ | لَهُ وَإٌنْ لَمْ يُطَالِبْهُ الْمَالِكُ أَوْ مَنَعَهُ كَمَا جَرِى عَلَيْهِ ابْنُ الٌّمُقْرِي إنْ كَانَ لَهُ فِيهِ أَيْ النَّقْلِ غَرَضٌ ، كَأَنْ ضَيَّقَ مِلْكَهُ أَوْ مِلْكَ غًّيْرِهِ ، أَوْ كَانَ الْمَمْقُولُ إلَىْهِ شَارِعًا وَخَشِيَ مِنٌّهُ ضَمَانًا ، اَوْ حَصَلَ فِي الْأَرْضِ نَقْصٌّ وَكَانَ ذَلِكَ النَّقْصُ يَزُولُ بِالرَّدِّ لِضَفْعِ الضَّرَرِ عَنْهُ وَإِلّْا ، بِأَنْ لَمْ يَكُنْ لَهُ فِيهِ غَرَضٌ كَأَنْ نَقَرَهُ مِنْهَا إلَى مَوَاتٍ ، أَوْ مِنْ أَحَدِ طَرَفَيْهَا إلَى الْآخِرِ فَلَا يَرُدُّهُ بِلَا إذْنٍ فِي الأَصَحًِّ ؛ لِأَنَّحُ تَصًّرَّفَ فِي مِلْقِ غَيْرِهِ بِغَيْرِ إذِمٌّهِ ، وَعَلَى هَذَا لَوْ أسْتَقَلَّ بِهِ كَانَ لِلْمَالِكِ تَكْلِيفُهُ الرََدَّ إلٍى الْمَحِلِّ الَّذِي نَقَلَهُ مِمْهُ إلَيْهِّ .وَالثَّانِي : لَهُ الرَّدًّّ بِلَا إذْنٍ ؛ لِأَنَّهُ رَدَّ مِلْكَهُ إلَى مَحُلِّهِ .تَنْبِيهٌ : مَحِلُّ الْخِلَافِ إذَا لَمْ يَمْنَعْهُ الْمَالِكُ مِنْ اررَّدِّ ، فَإِنْ مَنَعَهُلَمْ يَرُدَّ جَزْنًا ، أَوْ مَنَعَه مِنْ بَسْطِهِ حَيْثُ كَانَ لَهُ الرَّضُّ لَمْ يَبْسُطْهُ وَإِنْ كَانَ فِي الْاَسْلِ مَبْسُوطًا ، وَيُقَاسُ بِمَا زَكَرْنَأ مِنْ نَقًلٌ التُّلَّابِ بِالْكَشْطِ حَفْرُ الْبِئْرِ ؤَضَمُّهَا فٍعَلَيْهِ الطَّمُّ بِتُّرَابِهَا إنْ بَقِيَ وَبِمِثْلِهِ إنْ تَلِفَ إنْ أَمَرَهُ الْمَالِكُ بِالطَّمِّ وَإِلَّا فَإِنْ كَانَ لٍّحُ فِيهِ غَرَضٌ اسْتَقَلَّ بِهِ ، وَإِلَّا فَلَا فِي الْأَصَحِّ ، وَاسْتَشْكَلَ الْإِسْنَوِيُّ الطَّمُّ بِمِثْلِ التُّرَابُّ التَّالِفِ ، بِأَنَّهٌ إذَا طَلِفَ يَجٌبُ فِي زِمَّةِ الْغَاصِبِ مِذْلُهُ ، وَالْوَاجِبُ فِي الذِّمَّةِ إنَّمَا يُمْلٌكُ بِقَبْضٍ صَحِيحٍ فَكَيْفَ يُسْتَقِيمُ الرَّدُّ بِدُونِ الْإِذْنِ ا ه .وَلَعَلَّهُمْ اغْتَفَرُوا ذَلِّكَ لِلَحَاجَةِ ، وَمِنْ الْغَرَضِ هُنَا ضَمَانُ التَّغَدِّي ، فَإِنْ | لَه ُوَِإنْ لَْم يُطَارِبْهُ الْمَالِكُ أَوْ مَنَعَهُ كَمَا جََرى عَلَيْهِ ابْنُ الْمُقْرِي إنْ كَناَ لَهُ 6ِيهِ أَيْ النَّقْلِ غَرَضٌ ، كَأَنْ ضَيَّقَ مِلْكَهُ أَو ْمِلْكَ غَيِْر8 ِ، أَوْ كَانَ الْمنَْقُولُ إلَيْهِ شَارِعًا وَخَشِيَ مِنْهُ ضَمَانًا ، أَوْ حَصَلَ فِي الْأَرْضِ نَقْصٌ وَكَانَ ذَلِك َالنَّقْصُ يَزُولُ بِالرَّدِّ لِدَفْعِ الضَّرَرِ عَنْهُ وَإِلَّا ، بِأَنْل َمْ يَكُنْ ﻻَهُ فِيهِ غَرٌَض كَأَنْ نَقَلَهُ مِنْهَا إلَى مَوَاتٍ ، أَوْ مِنْ أَحَدِ طَرَفَيْهَا إلَى الْآخَرِ فَلَا يَرُدُّهُ بِلَا إذْنٍف ِي تلْأَصَحِّ ؛ لِأَنَّهُ تَصَرَّفَ فِي مِلْكِ غَيْرِهِ ِبغَيْرِ إذْنهِِ ، وَعَلَى هَذَا لَوْ اثْتَقَّلَ بِهِ كَنا َِلْلمَالِكِ تَكْلِيفُهُ الرَّدَّ إلَى الْمَحِلِّ الَّذِي نَقَلَه ُمِنْهُ إلَيْهِ .وَالّثَانِي : لَهُ الرَّدُّب ِلَا إذٍْن ؛ِ لأَنَّهُ َردَّ مِبْكَهُ إلَى مَحِلِّهِ .تَنْبِيهٌ : مَحِلُّ الْخِلَافِإ ذَا لَمْ يَمْنَعْهُ الْخَىلِجُ مِنْ لارَّدِّ ، فَإِنْ مَنَعَهُلَمْ يَرُدَّ جَزْمًا ، أَوْ مَنَعَهُ مِنْ بَسْطِخِ حَيْثُ كَانَ لَهُ الرَّدُّ لَمْ يَبْسُطْهُ وَإِنْ كَانَ فِي الْأَصْلِ مَبْسُوطًا ، وَيُقَاسُ بِمَا ذَكَرْنَا مِنْ نَقْلِ التّرَُابِ بِالْكشَْطِ حَفْرُ الْبِئْرِ وَطَمَُّها فَعَلَيْهِ الطَّّمُ بِتُرَابِهَا إنْ بَقيَِ وَبِمِثْلِهِ غنْ َتلفَِ إن ْأَمَرَهُ ألْنَاِلكُ بِالطَّمّ ِوَإِلَّا فَإِنْ كَانَ لَهُ ِفيهِ غَرَضٌ اسْتَقَلَّ بِهِ ، وَإِلَّا فَلَ افِب الْأَصَحِّ ، وَاسَْتشْكَلَ الْىِسْنَوِيُّ الطَّمُّ بِمِثْلِ لاتُّرَابِ التَّاِلفِ ، بَِأنَّهُ إذَات َلِفَ يَجِب ُفِي ذِمَّةِ الْاَاصِبِ مِثْلُهُ ، وَالْوَاجِبُ فِي ألذِّمَّةِ إنََّما يُمَْلكُ بِقَبْضٍ صَحِيجٍ َفكَيَْف يَسْتَقِيمُ ارلَّدُّ بِدُونِ الْإذِْنِ ا ه .وَلَعَلَّعُْم اغْتَفرَُوا ذَلِمَ لِلْحَاجَةِ ، وَمِنْ الْغَرَضِ هُنَا ضَمَانُ التَّرَدّيِ ،فَإِنْ |
أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عِيسَى، ثَنَا هِشَام، أَنّبَأَ حَجَّاجٌ، عَنْ عَطَاءٍ، وَالْحَكَمِ قَالَا: إِذَا رَأَتِ الْحَامِلُ الدَّمَ: تَوَضَّأَتْ وَصَلَّتْ . أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يُوسُفَ، ثَنَا سُفْيَانُ، عَنْ جَامِعٍ هُوَ ابْنُ أَبِي رَاشِدٍ عَنْ عَطَاءٍ، فِي الْحَامِلِ تَرَى الدَّمَ قَالَ: تَوَضَّأُ وَتُصَلِّى . أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يُوسُفَ، ثَنَا سُفْيَانُ، عَنْ يُونُسَ، عَنِ الْحَسَنِ قَالَ: هِيَ بِمَنْزِلَةِ الْمُسْتَحَاضَةِ . | أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عِيسَى، ثَنَا هِشَأم، أَنّبَأَ حَجَّاجٌ، عَوْ عَطَاءٍ، وَالْحَكَمِ قَالَا: إِذَ ارَأَتِ الْحَامِلُ اردَّمَ: تَوًضَّأَتّ وَصَلَّتَ . أَخْبََّرنَا مُحَزّدُُ بْنُ يُوسُفَ، ذَنَا سُفْيُانُ، عَنْ جَامعٍُ هُوَ أبْنّ أَبِي رَاشِدٍ عَنْ عَطَاءٍ، فِي الْحَانِلِ تَرَي الدَّمَ قَالَ: تَوَضَّأُ ؤَتٍصَرِّى. أَْخبَرَنَام ُحَنُّد ُبْنُ يُوسُفَ، ثَنَا سٍّفْيَانُ، عَنْ يُونُسَ، عَنِ الْحَسَنِ قَاَل: هِيَ بِمَنْزِلَةِ الْمُسْتَخَاضَةِ . | أَخْبَلَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عِيسَى، ثَنَا هِشَام، أَنّبَأَ حَجَّاجٌ، عَنْ عَطَاءٍ، وَالْحَكَمِ قّالَا: إِذَا رَاَتِ الْحَامِلُ الدَّمَ: تَوَدَّأَتْ وصَلَّتْ . أَخْبَرَنَا مُحَمَّد بْنُ يُؤسُفَ، ثَنَا سُفٍّيَانُ، عَنْ جَامِعٍ هُوَ ابْنُ أَبِى رَاشِدٍ غَنْ عَطَاءٍ، فِي الْحَامِرِ تَرَى الدَّمّ قَالَ: تَوَضَأُ وَتُصَلِّى . أَخْبَرَنَا مُحَمَّضُ بْنُ يُوسُفَ، ثَنَا سُفْيَانُ، عَنْ يُونُسَ، عَنِ الْحَسَمِ قَالَ: هِيٌّ بَمَنْزِلَةِ الْمُسْتَحَاضَةِ . | أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عِيسَى، ثَنَا هِشَام، أَنّبَأَ حَجَّاجٌ، عَنْ عَطَاءٍ، وَلاْحَكَمِ قاَلَا: إِذَا َرأَتِ الْحَامِلُ الدَّمَ: تَوَضَّأَتْ وَصَلَّتْ . أخَْبَرَنَا مُحَّمَُد بْنُ يُوُسفَ، ثَنَا سُفْيَانُ، عَخْ جَامٍِع هُوَ ابْنُ أَِبي رَاِشدٍ عَنْ عَطَاءٍ، فِيا لْخاَمِلِ تَرَى الدَّوَ قَالَ:ت َوَضَّأُ وَةُصَلِّى . أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُب ْنُ يُوسُقَ، ثَنَا سُْفيَاةُ، عَنْ يُونُسَ،ع َنِ الْحَسَنِ قَالَ: هِيَ بِمَنْزِاَةِ الْخُسْتَحَاضَةِ . |
بَقِيَتْ لَهُ قِيمَةٌ وَلَوْ تَافِهَةً فَالْوَاجِبُ الْمِثْلُ وَإِلَّا فَالْقِيمَةُ سم وَقَضِيَّتُهُ أَنَّهُ لَا نَظَرَ لِاخْتِلَافِ الْأَسْعَارِ وَهُوَ غَيْرُ مُرَادٍ وَعِبَارَةُ الزِّيَادِيِّ وَالْمُرَادُ بِمُؤْنَةِ النَّقْلِ مَا يَشْمَلُ ارْتِفَاعَ الْأَسْعَارِ بِسَبَبِ النَّقْلِ اه. وَمِنْ ثَمَّ أَفْتَى الشِّهَابُ الرَّمْلِيُّ فِيمَا لَوْ نَقَلَ بُرًّا مِنْ مِصْرَ إلَى مَكَّةَ ثُمَّ غَصَبَهُ آخَرُ هُنَاكَ ثُمَّ طَالَبَهُ بِهِ مَالِكُهُ بِمِصْرَ أَنَّهُ تَلْزَمُهُ قِيمَتُهُ بِمَكَّةَ اه. ع ش قَوْلُهُ: كَجَعْلِ الدَّقِيقِ هَذَا عَلَى اللَّفِّ، وَالنَّشْرِ الْمُرَتَّبِ.قَوْلُهُ: ضُمِنَ بِمِثْلِهِ أَيْ يُضْمَنُ الدَّقِيقُ فِي الْمِثَالِ الْأَوَّلِ، وَالسِّمْسِمُ أَوْ الشَّيْرَجُ فِي الثَّانِي، وَاللَّحْمُ فِي الثَّالِثِ فَالْمُرَادُ بِالْمِثْلِ بِالنِّسْبَةِ لِلثَّانِي جِنْسُ الْمِثْلِ الصَّادِقِ بِكُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا كَمَا فِي شَرْحِ الرَّوْضِ وع ش كَمَا يُصَرِّحُ بِهِ قَوْلُهُ: بَعْدُ، وَالْمَالِكُ فِي الثَّانِي. . . إلَخْ وَعِبَارَةُ ع ش عَلَى م ر قَوْلُهُ: ضَمِنَ بِمِثْلِهِ هَذَا ظَاهِرٌ فِي الْأُولَى، وَالثَّالِثَةِ بِخِلَافِهِ فِي الثَّانِيَةِ فَإِنَّ كُلًّا مِنْ السِّمْسِمِ، وَالشَّيْرَجِ مِثْلِيٌّ وَلَيْسَ أَحَدُهُمَا مَعْهُودًا حَتَّى يُحْمَلَ عَلَيْهِ فَلَعَلَّ الْمُرَادَ ضُمِنَ الْمِثْلُ فِي غَيْرِ الثَّانِيَةِ وَيَتَخَيَّرُ فِيهَا | بَقِيَتْ لَهُ قُّيمَةٌ وَلَوْ تَافِهَةً فَالْوَاجِبُ الْمِثْلُ وَإِلَّا فَالْقِيمُّةُ سم وَقَضِيَّتُهُ أَنَّهُ لَا ةظََرَ لِاخْتِلَافِ الْأَصْعَاغِ وَهُوَ غَيّرُ مُرَادٍ وَعِبَارَةّ الزِّيَادِىِّ وَالْمُرَادُب ِمُؤًّنَةِ النَّقْلِ مَا يَشْمَلُ ارْتِفَاعَ الَْأسعَارِ بسَبَبِ النَّقْلِ اه. وَمِنْ َثمَّأ َفْطَى لاشِّهَابُ الرَّمْلِيًّ فِيمَا لَوْ نَقَلَ بُرًّا مِنْ مِصْرَ إرَى مَكَّةَ ثُمَّ غَصَبَهُ آخَرُ هُنَاكَ ثُمَّ طَالَبَهُ بِتِ ماَلِكُهُ بِمِصْرَ أَنٍَهُ تَلْزَمُهُ قِيمَتُهُ بمَِكَّؤَ اه. ع ش قَوْلُهُ: كَّجَعْلِ الدَّقِيقِ هَذَا عَلَى اللَّفِّ، وَالنَّجْرِ اْلمُرَتَّبِ.قَؤْرُهُ: ضُمِنَ ِبمِثْلِهِ أَيْ يُضْمَنُ الدٌَقِئقُ فِى الْمِثَالِ الْأًؤًّّلِ، وَالسِّمْسِمً اَوْ الشَّيْرَجُ فِي علثَّعنِي، ؤَلالَّحْنُ فِي الثَّالِث ِفَالْمْرَادُ بِألْمِثْلِ بِالنِّسَْبةِ لِلثَّانِي جِنسُْ الْمِثْل ِالصَّادِقِ بِكُلِّو َاخِدٍ مِنُهُمَأ كَمْا فِي شَرْحِ الرَّوضِْ وع ش كَمَا يُصَرًّّه ُبِنِ قَوْلُهُ: بَعْدُ، وَالْمَالِكُ فِي علسَّاتِي. . . لإَخْ وَعِبَارَةُ ع ش عَرَى م ر قَوْلُهُ: َضِمنَ بِمِثْرِهِ هًذَا ظَاهِرٌ فِي الْأُوَرى، وَااثَّالِثَىِ بِخِﻻَعفِهِ فِي ارثَّانِيَةِ فَإِنَّ كُلًّا مِنْ السِّمْسِمِ، وَالَشّيْرَجُّ نِثْلِيٌّ وَلَيسَْ أَحَدُهُمَا مَغْهُودًا حَتَّى يُحْمَلَ عَلَيْحِ فَلَعَلَّ الْمُرَادَ ضُمِنَ الْمِثْلُ فِي غَيْرِ السَّانِيَةِ وَيَتَخَيَّرُ فِيهاّ | بَقِيَتْ لَهُ قِيمَةٌ وَلَّوْ تَافِهَةً فَالْوَاجِبُ الْمِثْلُ وَإِلَّا فَالْقِيمَةُ سم وَقَضِيَّتُهُ أَنَّهُ لَا نَظَرَ لِاخْتِلَافِ الْأَسْعَارِ ؤَهُوَ خَيْرُ مُرَادٍ وَعِبَعرَةُ الزِّيَادِيِّ وَعلْمُرُّادُ بِمُؤْنَةِ النَّقْلِ مَا ئٍسْمَلُ ارْتِفَاعَ علْأَسْعَارِ بِسَبَبِ النَّقْلِ اه. وَمِنٍ ثَمٌَّ أَفْتَى الشِّهَابُ الرَّمْلِيُّ فِيمَا لَوْ نَقَلَ بُرًّا مِمْ مِصْرَ إلَى مَكَّةَ ثُمَّ غَصَبَهُ آخَرُ هُنَاكَ ثُمَّ طَالَبَهُ بِهِ مَالِكُهُ بِمِصْرَ أَنَّهُ تَلْزَمُهُ قِيمَتُهُ بّمَكَّةَ اه. ع ش قَوْلُهُ: كَجَعْلِ الدَّقِيقِ هَذَا عَلَى اللَّفِّ، وَالنَّشْرِ الْمُرَتَّبِ.قَوْلُهُ: ضمِنَ بِمِثٍّلِهِ أَيْ يُضْمَنُ الدَّقِيقُ فِئ الْمِثَالِ الْأَوَّلِ، وَالسِّمْسِمُ أَوْ الشَّيْرَجُ فِي الثَّانِي، وَاللَّحًّمُ فِي السَّالِثِ فَالْمٍّرَأدُ بِالْمِثْرِ بِالنِّسْبَةِ لِلثَّانِي جِنْسُ الْمِثْلِ الصَّادِقِ بِكُلِّ ؤَاحِدٍ مِنْهُمَا كَمَا فِي شَغْحِ الرَّوْدِ وع ش كَمَا يُصَرِّحُ بِهِ قَوْلُهُ: بَغْدُ، وَالْمَارِكُ فِي الثَّأنِي. . . إلَخْ وَعِبَارَةُ ع ش عَلَى م ر قَوْلُهُ: ضَنِنَ بِمِثْلِهِ هَذَا ذَاهِرٌ فِي ارْأُولْى، وَالثَّالِثَةِ بِخِلَافِهِ فِي الثَّانِيَةِ فَإِنَّ كُلًّا مِنْ السِّمْسِمِ، وٍّالشَّيْرَجِ مِثْلِيٌّ وَلَيْسَ أَحَدُهُمَع مَغْحُودِا حَتَّى يُحْمَلَ عَلَيْهِ فَلَعَلَّ الْمُرَادَ ضٍّمِنَ الْمِثْلُ فِي غَيْرُ الثَّانِيَةِ وَيَتَخَيَّرُ فِيهَا | بَقِيَتْ لَهُ قِؤمَةٌ وَغَوْ تَافِهةًَ فَالْوَاجِبا ُلْمِثْل ُوإَِلَّا فَالْقِيمَةُ سم وَقَضِيَّتُهُ أَنَّهُ لَا نَظَرَ لِاختِْفَأفِ اْلأَسْعَراِ وَهُوَ غَيْرُ مرَُادٍ وَهِبَارَةُ الزِّيَا=ِيِّ وَالْمُرَأدُ بِمُؤْنَةِ النَّْقلِ مَا يشَْمَلُ ارْاِفَاعَ الْأَسْعَراِ بِسَبَبِ النَّقْلِ اه. وَمِنْ َثمَّ أَفْتَى الشِّهَارُ الرَّمْلِيُّ فِيمَا لَوْ نَقَلَ بُرًّﻻ مِنْم ِصْرَ لإَى مَكَّةَ ثُمَّ غَصَبَهُ آخرَُ هُنَاكَث ُمَّ طَاَبلَهُ بِهِ مَالِكُهُ بِمِصرَْ أَنَّهُ تَلْزَمُهُ قِيمَتُهُ بِمَكَّةَ اه. عش قَوْلهُُ: كَجَعْلِ الطَّقِيقِ هََذا عَلَى الفَّفِّ، وَالنَّشرِْ الْمُرَتَّبِ.قَوْلهُُ: 2ُمنَِ بِمِثْلِهِ أَيْ يُضْمَنُ الدَّقِيقُ فِي الْمِثَالِ الْأَوَلِّ، واَبسِّمْسِمُ أَْو الشَّيْرَجُ غِي الثَّانِي،و َاللَّحْزُ فِي تلثَّالِثِ فَالْمَُرادُ بِالْمِثْلِ بِالتِّسْبَنِ لِلثَّانِي جِنْسُ لاْمِثلِْ اصلَّادِقِ بِكُلِّ وَاحِد ٍمِنُْهماَ كَمَأ فِيش َْرحِ الرَّوْضِ وع ش كَحَا يُصَبِّحُ بِهِ قَوْلُهُ: بَعدُْ، وَالْمَاِلكُ فِي الثَّانِ.ي . . إلَخْ وَعِبَارَةُ ع ش عَلَى م ر قَوْلُهُ: ضَمِنَ لِمِثْلِهِ هَذَا ظَاهِرٌ ِفث الْأُولَى، مَالثَّالِثَِة بِخِلَفاِهِ فِي الثَّانِيَةِف َإِنَّ كُلًّا مِنْ الشِّمْسِمِ، زَاشلَّيْرَجِ ِمثْلِيٌّ وَلَيْسَ أحََدُهُمَا مَعْهُودًا حََّتى يُحْمَلَ عَلَيْهِ فَلَعَلَّ الْمُلَادَ ضُمِنَ الْمِثْلُ فِي غَيْرِ ااثَّانِيَةِ وَيَتَخَيَّرُ فِيهَا |
نَائِمٍ أَوْ نَحْوِهِ فَحَلَقَ فَالْفِدْيَةُ عَلَى الْآمِرِ إنْ جَهِلَ الْحَالِقُ الْحَالَ أَوْ أُكْرِهَ أَوْ كَانَ أَعْجَمِيًّا يَعْتَقِدُ وُجُوبَ طَاعَةِ آمِرِهِ وَإِلَّا لَزِمَتْهُ أَيْ الْحَالِقَ وَقَضِيَّةُ كَلَامِهِ كَأَصْلِهِ أَنَّهُ لَوْ أَمَرَ مُحْرِمٌ مُحْرِمًا أَوْ عَكْسَهُ اخْتَلَفَ الْحُكْمُ، وَلَيْسَ كَذَلِكَ كَمَا نَبَّهَ عَلَيْهِ الْأَذْرَعِيُّالنَّوْعُ الْخَامِسُ: الْجِمَاعُ، وَلَوْ لِبَهِيمَةٍ فِي قُبُلٍ أَوْ دُبُرٍ مُفْسِدٌ لِلْحَجِّ ، وَلَوْ كَانَ الْمُجَامِعُ رَقِيقًا أَوْ صَبِيًّا لِلنَّهْيِ عَنْهُ فِيهِ بِقَوْلِهِ تَعَالَى فَلا رَفَثَ البقرة: أَيْ فَلَا تَرْفُثُوا وَالرَّفَثُ فَسَّرَهُ ابْنُ عَبَّاسٍ بِالْجِمَاعِ وَالْأَصْلُ فِي النَّهْيِ اقْتِضَاءُ الْفَسَادِ قَبْلَ التَّحَلُّلَيْنِ بَعْدَ وَقْتِهِمَا أَوْ قَبْلَهُ لَا بَيْنَهُمَا لِضَعْفِ الْإِحْرَامِ حِينَئِذٍ وَ مُفْسِدٌ لِلْعُمْرَةِ كَالْحَجِّ قَبْلَ الْفَرَاغِ مِنْهَا وَيَجِبُ الْمُضِيُّ فِي فَاسِدِهِمَا لِقَوْلِهِ تَعَالَى وَأَتِمُّوا الْحَجَّ وَالْعُمْرَةَ لِلَّهِ البقرة: فَإِنَّهُ يَتَنَاوَلُ الصَّحِيحَ وَالْفَاسِدَ وَرَوَى الْبَيْهَقِيُّ بِأَسَانِيدَ صَحِيحَةٍ ذَلِكَ مَعَ الْقَضَاءِ مِنْ قَابِلٍ وَإِخْرَاجِ الْهَدْيِ عَنْ جَمْعِ الصَّحَابَةِ، وَلَا مُخَالِفَ لَهُمْ بِخِلَافِ سَائِرِ الْعِبَادَاتِ لِلْخُرُوجِ مِنْهَا بِالْفَسَادِ إذْ لَا حُرْمَةَ لَهَا بَعْدَهُ نَعَمْ يَجِبُ إمْسَاكُ بَقِيَّةِ النَّهَارِ | نَائِنٍ أَوٌّ نَحْوِهِ فَحَلَقَ فَالْفِدْثَةُ عَاَى ارْآٌّمرِ إنْ جَهِلَ ارْحَالِقُ الْحَالَ أَوْ أُكْرِهَ اَوْ كَامَ ٌّأعْجٌمِيًّا يَعْتَقِدُ وُجُوبَ طَاعَةِ آنِرِهِ وَإِلَّأ لَزِمَتْهُ أَيْا لْحَالِقَ وَقْضِئَّة ُكَلَعمِهِ كَأَصّلِهِ أنَّهُ لَوْ أَمْغَ نُحْرِمٌ مُحْرِمًا اَوْ اَكْسهُ اغْتَلَفٌّ أرْحُحًمُ، وَلَيْسَ كَذَِلكَ كَمَا نَبَّهَ غَلَيْهِ الْأَذْرَعِيُّالنَّوْعُ علْخَامسُِ: الْجمَااّ، وَلَوْ لِبهَيمَةٍ فِي قُبُرٍ اَو ْضُؤُﻻٍ مُفْسِدٌ رِلْحَجِّ ، وَلَوْ كَانَ الُْمجَامِعُ رَقِيقًا أَوْ صَبِيًّا رِرمَّهْيِ عَنْهُ فِيهِ بِقَوْلِهِ تَعَالَي فَلا رَفَثَ البقرة: أَيٌّ فَلَا تَلْفُثُوا وَالرَّفَثُ فَسَّرَهُ ابْنُ عَؤَّاشٍ بِعلْجِماعِ وَالُّأَصْرُ فِي النَّهْيِ اقْتِضَاءُ الْفَسَادٍق َْبلَ التَّحَلُِّلَيْنِ بَعْدَ وَقْتِهِمَا َأؤْ قَبْلَهُ لَا بٍّيْنَهُمَا لِضٍّعْفِ الإِْحْرَامِ حِينَئِذٍ وَ مُفْسِدٌ لِلْغُمْرَةِ كَالْحَجِّ قَبْلّ الٌّفَرَاغِم ِنْهَا وَيَجِيُ الْمُضِيُّ فِي فَاسِدِخٍمَا لِقَوْلِهِ تَعَالَ ىوَأِّةِمُّوا الْحِجَّ وَالْعُّمْرَةَ لِلَّهُّ البقرة: فَإِنَّهُ يَتَنَاوَلُ الصَّحِيحَ وَالْفَاسِدَ وَرَوَى الْبَيْحَقِيُّ بِأَسَانِيدَ صَحِيحَةٍ ذَلِكَ نَعَ اْلقَدَاءِ منِْ قَابِلٍ وَإِخْرَاجِ الْهَدْئِ عَنْ جَمْعِ الصَّحاَبَةِ، وَلَا مُخَالِفَ لَهُمْ بِخِلَافِ سَائِرِ الْعِبَاضَاتِ لِرْخُرِوجِ مِمْهَا بِلإْفَشَادِ إذْ لَا حُرْمَةَ لَهَع بَعْدَهُ نَعَمْ يَجِبِّ إمْسَاكُ بَقِيَّةِ النَّهَارِ | نَائِمٍ أَوْ نَحْوِهِ فَحَلَقَ فَالْفِدْيَةُ عَلَى الْآمِرِ إنْ جَهِلَ الْحَالِقُ الْحَالَ أٍّوْ أٍّكْرِهَ أَوْ كَامَ أَعْجَمِيَّّا ىَاْتَقِدُ وُجُوبَ طَاعَةِ آمِرِهِ وَإِلَّا لَزِمَتْهُ أِيْ الْحَالِقَ وقَضِيَّةٌ كَلَامِهِ كَأَصْلِهِ أِنَّهُ لَوْ أَمَرَ مُحْرِمٌ مُحْرِمًا أَوْ عَكْسَهُ اخْتَلَفَ الْحُكْمُ، وَلَيْسَ كَّذَلِكَ كَمَا نَبَّهَ عَلَىْهِ الْأَذْرَعِيُّالنَّوْغُ الْخَامِسً: الْجِمَاعُ، وَلَوْ لِبَهِيمَةٍ فِي قُبُلٍ أَوْ دُبُرْ مُفْسِدٌ لِلْحَجِّ ، وَلَوْ كَانْ الْمُجَامِعُ رَقِيقًا أَوْ صَبِيًّا لِلنَّحْيِ عَنْهُ فِيهِ بِقَوْلِحِ تَعَالَى فَلا رَفَثَ البقرة: أَيْ فَلَا تَرْفُثُوع وَالرَّفَثُ فَسَّرَهُ ابْنُ عَبَّاسٍ بِالَّجِنَاعِ وَالْأَصْل فِى النَّهْيً اقْتِضَاءُ الْفَسَادِ قَبْلَ التٌّّحَلُّلَيْنِ بَعْدٍ وَقْتِهِمَا أَوْ قَبْلَهُ لَا بَيْمَهُمَا لِضَعْفِ الْإِحْرَامِ حِيمَئِذٍ وَ مُفْسِدٌ لِلْعُمْرَةِ كَالْحَجِّ قَبْلَ الْفرَاغِ مِنْهَع وَيَشِبُ الْمُضِيُّ فِي فَاسِدِّهِمَا لِقَوْلِهِ تَعَالَى وَاَتِمُّوا الٌّحَجَّ وَالْعُمْرَةَ لَّلَّهِ البقرة: فَإِنَّهُ يَتَنْاوَلُ الصَّحِيحَ وَالْفَاسِدَ وَرَوَى الْبَيْهَقِيُّ بِأَسَانِيدًّ صَحِيحَةٍ ذَلِكَ مَعَ الْقَضَاءِ مِنْ قَابِلٍ وَإِخرَاجِ الْهَضْيِ عَنِّ جَمْعِ الصَّحَابْةِ، وَلَا مُخَالِفً لَهُمْ بِخِلَافِ سَائِرِ الْعِبَادَاتِ لِلْخُرُوجِ مِنْهَا بِارْفَسَادِ إذْ لَا حُرْمَةَ لَهَا بَعْدَهُ نَعَمْ يَجِبُ إمْسَاكُ بْقِيَّةِ النَّحَارِ | نَائِمٍ َأوْ نَحْوِهِف َحَلََق فَالْفِدْيَنُ عَلَى الْآمِرِ إنْ جَهِلَ الْحاَلِقُ الْحَالَ أَوْأ ُطِْرهَ أَْة كَانَ أَعْجَمِيًّا يَعْتَقِدُ وُجُوَب طَاهَةِ آخِرِهِ وَإِلَّا ﻻَزِمَتْهُ أَيْ الْحَالَِقَ وقَضِيَّةُ كَبَامِهِ كَأَصْلِهِ أَنَّهُ لَوْ أَمَرَ مُخرِْمٌ مُحْرِمًا أَوْ عَْكيَ9ُ اخْتَلَفَ الْحُكْمُ، وَلَيْسَك َذَلِكَ كَمَا نَبََّه عَلَيِْه الْأَذْرَعِيُّالنَّوْع ُالْخَامِسُ: الْجِمَاعُ، وَلَوْ لِبَهِؤمٍَة فِي قُُبلٍ أَوْ دُبُرٍ مُفْسِدٌ ِللْحَجِّ ، وَلَوْ كَانَ الْمُجَامِعُ رَقِيقًا أَوْ صَبِيًّا لِلنَّْهيِ عَنْهُف ِيهِ بِقَمْلِهِ تعََالَى فَلا رَفَثَ البقةر: َأيْ فَلَا ترَْفُثُوا َوالرَّفَثُ فَسَّرَهُ ابْنُ عَبَّاسٍ بِلْاِجمَاعِ وَالْأَصْلُ فِي الهَّهْيِ اقْتِضَاءُ الْفَسَادِ قَبْلَ التَّحلَُّلَيْنِ بَعْدَ وَقْتِعِمَا أَوْ قَبْلَعُ لَا بَيْنَهُمَا لِضَعْفِ الْإِحْباَمِ حيِنَئِذٍ وَ مُفْسِدٌ لِلْغُمْرَةِ كَالْحَحِّ قَبْلَ الْفَرىَغِ مِنْهَا وَيَجِبُ الْمُضِيُّ فِي فَاسِدِهِمَا لِقَوْلِهِ تَعَالَى وَأَتِمُّوا الْحَجَ ّوَالْعُمْرَةَ لِلَّهِ للبقرة: فَإِنَّهُ يَتَنَاوَلُ الصَّحِيحَ وَالْفَساِدَ َورَوَى الْبَيْهَِفيُّ بِأَسَانِيدَ صَحِيحَةٍ ذَلِكَ مَعَ الْقَضَاءِم ِنْ قَابِلٍ وَإِخْرَجاِ الْهَدْيِ عَنْ جَمْعِا لصَّحَابَةِ، وَلَا مُخَالفَِ لَهُمْ بِخِلَافِ سَائِرِ الْعِبَادَاتِ لِلْخُرُوجِ مِنْهَا بِالفَْسَداِ إذْ لَا حُرْمَةَ لَهَ ابَعْدَه ُنَعَمْ يَجِبُ إمْسَاكُب قَِيَّةِ النَّهَارِ |
الْمَوْتِ لَا تُؤَثِّرُ مُفَارَقَةُ الْمَيِّتِ الْمَجْلِسَ وَفِي الرَّوْضِ وَإِنْ خَرِسَ وَلَمْ تُفْهَمُ إشَارَتُهُ أَيْ وَلَا كِتَابَةَ لَهُ نَصَّبَ الْحَاكِمُ نَائِبًا عَنْهُ ا ه سم وَقَوْلُهُ : وَفِي الرَّوْضِ إلَخْ زَادُ النِّهَايَةِ وَالْمُغْنِي عَقِبَهُ مَا نَصُّهُ كَمَا لَوْ جُنَّ وَإِنْ كَانَتْ الْإِجَازَةُ مُمْكِنَةً مِنْهُ بِالتَّفَرُّقِ أَمَّا لَوْ فُهِمَتْ إشَارَتُهُ أَوْ كَانَ لَهُ كِتَابَةٌ فَهُوَ عَلَى خِيَارِهِ ا ه . قَوْلُهُ : وَأُغْمِيَ عَلَيْهِ يَنْبَغِي أَنَّ مَحَلَّ ذَلِكَ إذَا أَيِسَ مِنْ إفَاقَتِهِ أَوْ طَالَتْ الْمُدَّةُ وَإِلَّا اُنْتُظِرَ حَلَبِيٌّ وَ ع ش .قَوْلُ الْمَتْنِ فَالْأَصَحُّ انْتِقَالُهُ إلَخْ شَامِلٌ لِمَا إذَا كَانَ الثَّمَنُ مُؤَجَّلًا فَحَلَّ بِالْمَوْتِ وَهُوَ ظَاهِرٌ وَأَمَّا مَا ذَكَرَهُ بَعْضُهُمْ مِنْ عَدَمِ انْتِقَالِ الْخِيَارِ حِينَئِذٍ فَالظَّاهِرُ أَنَّهُ مَرْدُودٌ سم عَلَى حَجّ وَوَجْهُ الرَّدِّ أَنَّهُ لَا مُنَافَاةَ بَيْنَ حُلُولِ الدَّيْنِ وَانْتِقَالِ الْخِيَارِ ا ه ع ش قَوْلُ الْمَتْنِ . إلَى الْوَارِثِ أَيْ فِي الْمَسْأَلَةِ الْأُولَى قَوْلُهُ : وَلَوْ عَامًّا كَبَيْتِ الْمَالِ ا ه ع ش .قَوْلُ الْمَتْنِ وَالْوَلِيِّ أَيْ فِي الْمَسْأَلَةِ الثَّانِيَةِ وَالثَّالِثَةِ مِنْ حَاكِمٍ أَوْ غَيْرِهِ كَالْأَبِ وَالْجَدِّ كَذَا فِي النِّهَايَةِ وَالْمُغْنِي قَالَ ع ش وَعَلَيْهِ فَلَوْ كَانَ الْعَاقِدُ وَلِيًّا وَمَاتَ فِي الْمَجْلِسِ وَلَمْ يُكْمِلْ الْمَوْلَى عَلَيْهِ فَيَنْبَغِي انْتِقَالُهُ لِمَنْ لَهُ الْوِلَايَةُ | الْمَوْتِ لَا تُؤَّثِرُ مُفَارَقَةُ ارْمَيّطِِ الْمَجْلِسَ وَفِي الرَّوْضِ وَإِنْ خَرِسَ وَلمَِّ تُ5ْهَمُ إشَارَتُهُ أَيْ وَلَا كِتَابَةَ لَهُ نَسًّّبِّ اْلحَاكِنُ نٍّائِبًا عَنْهُ ا ه سم وَقَوٍرُهُ : وَفِي الرَّوْضِ إلَخْ زَادُ النُّّهَايَةِ وَالُّمُغْنِي عَثِبَحُ مَا نَسُّهُ كَّمَا لَوٌ جُنَّ وَإِنْ كَانَتْ الْﻻِجَازَةُ ممْكِنَةً مِنْهُ بِعلتَّفَرِّقِ أَمَّا لَوْ فُهِمَتْ إشَارَتهُُ أَوْ كَانَ لَهُك ِتَابَةٌ فَهُوَ عَلَى خِيَارِحِ ا ه . قَوْلُهُ : وَأُغْمِيَ عٍّلَيَّهِ يَْنبَغِي أَنَّ مَحَلَّ ذَلِكَ إذَا أَيِسَ ممِْ إفَاقَتِهِ اَوْ ضَالَتْ الْمُدَّةُ وَإِلَّا اُنْتُظِرَ حَلَبِيٌّ وَ ع ش .قَوْلُ الْمَتْنِ فاَلْأَصَحُّا نْتِقَّالُهُ إرَخْ شَامِلٌ لِمَا إذَا كَانَ الثَّمَنُ مُؤٍّجَّلًا فَّحَلَّ بِالْنَوْطِ وَهُوَ ظَاهِرٌ وَأَمَّا مَاذ َكَرَهُ بَاْضُحُمْ مِنْ عَجَمِ انْتِقَلاِ الْخِيَارِ حِيمَئِذٍ فَالظَّاهِرُ أَنَّهُ مَلْدُودٌ س معَلَ ىحَجّ وَؤَجٌهُ الرَّدِّ أَنَّهَ لَا مُنَافَاةَ بَيْنَ حُلُؤلِ غلدَّيْنِ وَانْتِغَلاِ الْخِيَارِ ا ح ع ش قَوْل ُالْمَتْمِ . إلَى ارْوَارِث أَيْ فِي الْمَسْأَلَةِ الْأُولَى قًّوْلُهُ : ؤَلَوِّ عَامٍّّا كَبَيْتِ الْمَافِ ا ح ع ش .قَوْرُ ارْمَتْنِ وَلاْوَلٍيِّ أَيْ فِي ألْمَسْأَلٌةِ الثَّانِيَةِ وَلاثَّالِثَةٌ مِنْ حَاقِمٍ آَوْ غيَْرِهِ كَالْأَبِ ؤَالْجَدِّ كَذَا فِي النِّهَايَةً وَالْمُقْنِي قَارَ ع ش وَعََليْهِ فَلَوْ كَانَ الٌّعَاقِدُ ؤَرِيًّا وَمَاتَ فِي الْنَجْلِسِ وَلَمْ يُكْمِلْ الْمَؤْلَى عَلَيْهِ فَيَنْبَغِي انْتِقَالُهُ لِمَنْ لَهُ الْوِلَايَةُ | الْمَوْتِ لَا تُؤَثِّرُ مُفَارْقَةُ الْمَيّّتِ الْمَجْلِسَ ؤَفِي الرَّوْضِ وَإِنْ خَرِسَ وَلَمْ تُفْهَمُ إشَارَتُهُ أَيْ وَلَأ كِتَابَةَ لَهٌ نَصَّبَ الُحَاكِمُ نَعئِبًا عَنْهُ ا ه سم وَقَوْلُهُ : وَفِي الرَّوْدِ إلَخْ زَادٍ النِّهَايَةِ وَالْمُغْنِي عَقِبَهُ مَا نَصُّهُ كَمَا لَوْ جُنَّ وَإِنْ كَانَتْ الْإِجَازَةُ نُمٌكِنَةً مِنْهُ بِالتَّفَرُّقِ أَمٌّّا لَوْ فُهِمَتْ إشَارَتُهُ أَوْ كَانَ لَهُ كِتَابّةٌ فَهُوَ عَلَى خِيَارِهِ ا ه . قَوْلُهُ : وَأُغْمِيَ عَرَيْهِ يَنْبَغِي أَنَّ مَهَلَّ ذَلِكَ إذَع أَّيِسَ مِنْ إفَاقَتِهِ أَوْ طَالَط الْمُدَّةُ وَإِلَّا اُنْتُظِرَ حَلَبِيَّّ وَ ع ش .قَوْلُ الْمَتْنًّ فَالْأَصَحُّ انْتِقَالُهُ إلَخْ شَامِرٌ لَمَا إذَا كَانَ ألثَّمَنٌ مُؤِجَّلًا فَحَلَّ بِالْمَوْتِ وَهُوَ ظَاهِرٌ وَأُمَّا مَا ذَكَرَهُ بَعْضُهُمْ مِنْ عَدَمِ انْتِغَالِ الْخِيَارِ حِينَئِذٍ فَالظًَّاهِرُ أَنَّهُ مَرْدُودٌ سم عَلَى حَجّ وَوَجْحُ الرَّدِّ أَنَّهُ لَا مُنَافَاةَ بَيْنَ حُلُولِ الدَّيْنِ وَانْتِقَالِ الًّخِيَارِ ا ه ع ش قَوْلُ الْمَتْنِ . إلَى الْوَارِثِ أَيْ فِي الْمَسْأَلَةِ الْأُولَى قَوْلُهُ : وَرَوْ عَامًّا كَبَيْطِ الْمَالِ ا ه ع ش .قَوْلُ الْمَتْنِ وَالْوَلِيِّ أَيْ فَي الْمَسْأَلَةِ الثَّانِئَةِ وَالثَّالِثَةِ مِنْ حَاكِمٍ أَوْ غَيْرِهِ كَالْأَبِ وَالْجَدِّ كَذَا فِي النِّهَايَةِ وَالْمُغُّنِي قَالَ ع ش وَعَلَىٍّهِ فَلَوْ كَانَ الْعَاقِدُ وَلِيًّا وَمَاتَ فِي الْمَجْلِشِ وًّلَمْ يُكْمِلْ الْمَوْلَى عَلَيْهِ فَيَنْبَغِي امْتِقَالُهُ لِمَنْ لَهُ الْوِلَايَةُ | الْمَوْتِ لَا ُتؤَثِّرُ مُفَارقََةُ لاْحَيِّتِ الْمَجْلِس َوفَِي الرَّوْضِ وَإِْن خَرِسَ وَلَمْ تُفْهَمُ إشَارَتُهُ أَيْ وَلَا كِتَابَةَ لَهُ نَصَّبَا لْحَاكُِم نَئتبًِا عَنْهُ ا ه سمو َقَوْلُهُ : وَفِي الرَّوْضِ إلَخْ زَادُ النِّهَايَةِ وَالْمُغْنِي عَقِبَهُ مَا نَصُّهُ كَمَا لوَْ ُجنَّ وَإِنْك َانَاْ لاْإِجَازَةُ مُمْكِنَةً مِنْ8ُ بِالتَّفَرُّقِ أَمَّا لَوْ فُهِمَتْ إشرَاَتُهُ أَوْ كَانَ لَهُ كِتَابةٌَ فَهُوَ عَلَى خِيَارِهِ ا ه . قَوْلُهُ : وَأُغْمِيَ عَلَيْهِ يَنْبَغِي أَنَّ مَحَلَّ ذَلِكَ إذَا أَيِسَ مِنْ إفَاقَتِهِ أَوْ طَاَلتْ الْمُدَّةُ وَإِفَّا اُنْتُظِرَ0 َلَبِيٌّ وَ ع ش .قَوْلُ الْمَتْنِ فَالْأَصَحّ ُانْعِقَالُهُ إلَخْ شَامِلٌ لِمَ غإذَا كَانَ لاثّمََنُ مُؤَجَّلًا فَحَلَّ ِباْلمَوْتِ وَهُوَ ظَاهِرٌ وََأمَّا مَا ذَكََلهُ بَعْضُهُمْ وِنْ عَدَمِ اتْتِقَالِ الْخِيَارِ حِينَئِذٍ فَالظَّهارِ ُأَنَّه ُمَرْدُندٌ سم عَلَى حَجّ وَوجَْهُ الرَّدّ ِأَنَّهُ لَ امُنَاَفاةَ َبيْنَ حُلُلوِ الدَّيْنِ وَاتْتِقَالِ الْخِيَارِ ا ه ع ش قَوْلُ الْمَتْنِ . إَلى الْوَارِثِ أَيْ فِي الْمَسْأَلَةِ الْأُلوَى قَوْلُهُ : وَلَوْ عَامًّا كََبيْتِ المْاَلِ ا ه ع ش .قَوْلُ ﻻلْمَتْنِ وَالْوَِليِّ أَيْ فِي اْلمَسْأَفَةِ الثَّانِيةَِ وَالثَّالِثَةِ مِنْ حَاكِمٍ أَوْ غَيْرِهِ كَالْأَبِ وَالْجَدِّ كََذا فِي النِّهَايَةِ وَالْمُغْنِي قَالَ ع ش وَعَلَيِْه فَلَوْ كَانَ لاْعَاقِد ُوَلِيًّ اوََماتَ فِ يالْمَجْلِسِ وَلَمْ بُكْمِل ْالْزَوْلَى عَلَيْهِ فَيَنْبَغِيا نْتِقَافُهُ لِمَنْ َلهُ لاْوِلَايَةُ |
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ الْمَرْزُبَانِ، ثنا إِبْرَاهِيمُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُصْعَبٍ، ثنا أَبُو بَكْرِ بْنُ النُّعْمَانِ، ثنا أَبُو عَلِيٍّ الْبَغْدَادِيُّ، ثنا مُوسَى الْعَبْدِيُّ، وَمُحَمَّدُ بْنُ بِشِيرٍ، قَالَا: ثنا عَطَاءٌ، عَنْ مُبَارَكٍ، عَنْ أَبِي عُبَيْدَةَ الْعَابِدِ، عَنِ الْحَسَنِ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: مَنْ سَعَى بِأَخِيهِ الْمُسْلِمِ إِلَى سُلْطَانٍ جَائِرٍ فَلَمْ يَنْدَهُ مِنْهُ شَيْءٌ يَكْرَهُهُ حَبِطَ عَمَلُهُ فَإِنْ نَدِيَهُ مِنْهُ شَيْءٌ يَكْرَهُهُ كَانَ فِي أَسْفَلِ دَرْكٍ مِنْ جَهَنَّمَ مَعَ فِرْعَوْنَ، وَهَامَانَ | حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُبَيْدِ اللَّحِ ؤْنِ الْمَرٍّزُبَانْ، ثنا إْبْرَأهِيمُ بْنُ عَبْضِ الﻻَّه بْنِ مَصْعَبٍ، ثنا أَبُو بَكْرِ بْنُ النُّعْمَامِ، ثما أَبُو عَلٍِيّ الْبَغْدَادِيّْ، ثنا مُؤَسى الْاَبِْديًًّ، وَكُحََمِّدُ بْنُ بِشِيرٍ، قِالَا: ثنا عَطَاءٌ، عَنْ مُبَارَكٍ، عَنْ أَبِي عُيَيْدَة الْعَابًّدِ، عَنِ الْحَسَنِ، قَالَ: قَارَ رَُسولُ اللَّهِ صَرَّى اللهُ عَلُسْهِ وَسَلِّّمَ: مَنٌّ َثاَى بِأَخِيهِ الْنُسْرُمِ إِلَى سُلْطَان ٍجَائِرٍ فَلَمْ َينْدَهُ مِنْهُ شَيْءٌ يَجْرٍّهُهُ حَبِطَ عَمَلُهُ فَإِنْ نَدِيَهُ مِنْهُ شَيْءٌ يَكْرَهُهُ ظَانَ فِي أَصْفَلِ دَرْكٍ مِنْ جَهَنَّمَ َمعَ فِرْعَوْنَ، وََهامَأنَ | حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ الْمٌرْزُبَانِ، ثنا إِبْرَاهِيمُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُصْعَبٍ، ثنا أَبُو بَكْرِ بْنُ المُّعْمَانِ، ثنا أَبُو عَلِيٍّ الْبَغْدَادِيُّ، ثنا مُوسَى ألْعَبْدِيُّ، وَمُحَمَّدُ بْنُ بِشِيرٍ، قَالَا: ثنا عَطَاءٌ، عَنْ مُبَارَكٍ، عَنْ أَبِي عُبَيْدَةَ الْعَابِدِ، عَمِ الْحَسَنِ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ الرَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمّ: مَنْ سَعَى بِأَخِيهِ الْمِّسْلِمِ إِلَى سُرْطَانٍ جَائِرٍ فَلًمْ يَنْدُّهُ مِنْهُ شَيْءٌ يَكْرَهُهُ حَبِطَ عَمّلُهُ فَإِنْ نَدِيَهُ مِنْهُ شَيْءٌ يَكْرَهُهُ كَانَ فِي أَسْفَلِ دٍّرْكٍ مِنْ جَهَنَّمَ مَعَ فِرْعَوَنَ، وَهَامَانَ | حَدَّثَخَا ُمحَمَّدُ بْن ُعُبَقْدِ اللَهِّ بْنِ للْمَرْزُباَنِ، ثنا إِبْرَاهِيمُب ْن ُعَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُصْعَبٍ، ثنا أَرُو بَكْر ِبنُْا لنُّعمَْانِ، ثنا َأبُو عَلِيٍّ الْبَغْدَادِيُّ، ثنا مُوسَى الْعَبْدِيُّ، وَخُ-َمَّدُ بُْن بِشِيرٍ، قَلتَا: ثنا عَطَاءٌ، عَنْ مُبَارَكٍ، عَنْأ َبِ يعُبَيْدَةَ الْعَابِطِ، عَنِ الَْحشَنِ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: مَن ْسَعَ بىِأَخِيهِ الْمُسْلِمِ إِلَى سُلْطَانٍ جَائِرٍ فَلَمْ يَنْدتَُ منِْهُ شَيْءٌ يَكْرَهُهُ حَبِطَ عَمَلُهُ فَإِنْن َدِيَنُ مِنْهُ شَيْءٌ يَجْرَهُهُ كَانَ ِفي أَسَْفلِ دَرْك ٍِمْن جَهَنَمَّ مَعَ فِرْعَةْنَ، وََهامَانَ |
وَقَفَ قَوْمٌ عَلَى عَالٍم فَقَالَوْا: إِنَّا سُّائِلُوكَ أَفَمُجِبْيُنَا أَنْتَ؟ قَالَ: سَلَوْا وَلا تُكْثِرُوْا، فَّإِنَّ النَهَارَ لَنْ يَرِجِعَ وَالعُمُرَ لَنْ يَعُودَ، والطَّالِبَ حَثِيْثٌ فِي طَلبِه، قَالَوْا: فأَوْصَنَا، قَالَ: تَزَوَّدُوا عَلَى قَدَرِ سَفَرِكُمْ فإِنََّ خَيْرَ الزَّادِ مَا أَبْلَغَ البُغْيَةَ، ثُمَّ قَالَ: الأَيَّامُ صَحَائِفَ الأَعْمَارِ فَخلَّدُوْهَا أَحْسَنَ الأَعْمَال، فَإِنَّ الفرص تَمُرُّ مَرَّ السَّحَابِ، والتَّوَاني مِنْ أَخْلاق الكُسَالى وَالْخَوالِفِ، وَمَنْ اسْتَوْطَنَ مَرْكَبَ الْعَجْز عَثَرَ بِهِ، وَتَزَوَّجَ التَّوَاني بالْكَسَلَ فَوُلِدَ بَيْنَهُمَا الْخَسْرَانُ. أ. ه. قَالَ بَعْضُهُمْ:شِعْرًا: ... تَزَوَّجَتِ الْبَطَالَةَ بالتَّوَانِي ... فَأَوْلَدَهَا غُلامًا مَعَ غُلامِهْفَأَمَّا الابْن سَمُّوه بِفَقْرٍ ... وَأَمَّا الْبِنْت سَمُّوهَا نَدَامَةآخر: ... الذَّكْرُ أًصْدَقُ قَوْلٍ فافْهَمِ الْخَبَرَا ... لأنَّهُ قَوْلُ مَنْ قَدْ أَنْشَأ الْبَشَرافَاعْمَلْ بِهِ إِنْ تُرِدْ فَهْمًا وَمَعْرِفَةً ... يَا ذَا النُّهَى كَيْ تَنَال العِزَّ والْفَخَرَالله دَرُّ رَجالٍ عَامِلِينَ بِهِ ... فِيمَا يَدِقُ وَمَا قَدْ جَلَّ وَاشْتَهَرَاأَيُّهَا الأَخ تَدَبَّرْ أَمْرَكَ فَإِنَّكَ فِي زَمَنِ الرِّبْح وَوَقتِ الْبَذْرِ وَاحْذَرْ أَنْ يَخْدَعَكَ الْعَدُوَّ عَنْ نَفِيسِ هَذَا الْجوهَر فَتُنْفِقُهُ بِكَفِّ | وَقَفَ قَوْنٌ عَلَى عَإلٍم فَقَالَوْا: إِنَّا سُّائِلُنكِ تَفًّمُ=ِبْيُنِّا أَنْتَ؟ قَالَ: سَلَوْا وَلا تُكْثِرُوْا، فَّإِنِّّ النَهَار َلَنْ ءَرِجِعَ واَلعُمُرَ لَنْ يَعُودَ، والطَّالِبَ حَثِيْثٌ فِي طَلبِه، قًّالَْاو: فأَوْصَنَا، غَالَ: تَزَوَّدُواع َلَى قَدَِر سَفَرِكُمْ فإِنََّ خَيِرَ السَّادِ مَا أَبْلَغَ اربُغْيَةَ، ثُمَّ قَالَ: الأَيَّامُ صَحَائِفٍّ الأَعْمَارِ َ6خلَّدُوْهَا أَحْسَنَ الاَعْمَال، فَإّنِّّ الفرص تَمَّلُّ مَرَّ علثَّحَابِ، والتَّوَاني مِنْ أَخْلاق الكُسَالي وَالْخَوالِفِ، وَمَنْ اسْتَوْطَنَ مَرْكَبَ الْعَجْز عَثَرَ بِهٌ، وعََزَوجًَّّ التَّوَاني بالْكَسَلَ فَوُلِدَ بَيْنَهُمَا الَْحسرَْانُ. أ. ه. قَالَ بَعْضُهُمْ:شِعْرًا: ... تَزَوَّجَتِ الْبَطَالَةَ بالتَّوَانِي ... فأََوْلَدَهَا غُلامًا مَعَ غُلاِنهْفِأَمًَّا الابْن سَمُّوه بُّفَقَرٍ ... وَأَمَّا الْبِخْت سَمٍّوهَا نَدَامَةآخر: ... الذًّّكْرُ أًسْدَقُ قَوًّلٍ فافْهَمِ الْحَبَرَا ... لأنَّهُ قَوْلُ مَنْ قُّدْ أَنْشَأ الْبَشَرافَععْمَلْ بِه ِإِنْ تُﻻِدْ فَهْنًاو َمَغْرِفَةَ ... يَا ظَا النُّهىَ كَيْ تَنَال العِزَّ وألْفَخَرَالﻻه دَرُّ رَجألٍ عَامِِلينَ بِهَّ ... فِيمَا يَدِغُ وَمَا قَضْ جَلَّ وَاشْتَهَرَاأَيُّهَا غلأَخ تَدَبَّرْ أَمْرٌّظَ فَإِنَّكَ فِي زَمنَِا لرّبْح وَؤَقِت الْبَذْرِ وَاحْذَرْ أَنْ يَخْجَعَكَ الْعَدُوَّ عَنْ نَفيِسِ هذَا الْجوهَر فَتُنْفِقُهُ بِكَفِّ | وَقَفَ قَوْمٌ عَلَى عَالٍم فَقَالَوْا: إِنَُا سُّائِلُؤكَ أٍفَمُجِبْيُنَا أَنْتَ؟ قَالَ: سَلُّوْا وَلا تُكْثِرُوْا، فَّإِنَّ النَهَارَ لَنْ يَرِجِعَ وَالعُمُرَ لَنْ ئَعُودَ، والطَّالِبَ حَثِيْثٌ فِي ضَلبِح، قَالَوْا: فأَوِصَنَا، قَالَ: تَزَؤَّدُوا عَلَى قَدَرِ سَفَرِكُمْ فإنََّ خَيْلَ ارزَّادِ مَا أَبْلَغَ البُغْيَةَ، ثُمَّ قَالَ: الأَئَّامُ صَحَائِفَ الأَعْمَارِ فَخلَّدُوْهَا أَحْسَنَ الأَعْمَال، فَإِنَّ الفرص تَمُرُّ نَرَّ السَّخَابِ، والتَّوَاني مِنْ أَخْلاق الكُسٌالى وَالْخَوالِفِ، وَمَنْ اسْتَوْطَنَ نَرْكَبَ الْعَجْز عَثَرَ بِهِ، وَتُّزَوَّجَ التَّوَاني بالْكَسَلَ فَوُلِدَ بَيْنَهُمَا الْخَسْرَانُ. أ. ه. قَالَ بَعْضُهُمْ:شِعْرًا: ... تَزَوَّجَتِ الَّبَطَالَةَ بالتَّوًّانِي ... فَاَوْلَدَهًا غُلانًا مّعَ غُلامِهْفَأَمَّا الابْن سَمُّوه بِفَقْرٍ ... وَأَمَّا الْبِنْط سَمُّوهَا نَدَامًةآخر: ... الذَّكْرُ أًصْدَقُ قَوْلٍ فافْهَمِ الْخَبَرَا ... لأنَّهُ قَوْلُ مَنْ قَدْ أَنْشَأ الْبَشَرافَاعْمَلْ بِهِ إِنْ تُرِدْ فَهْمّا وَمَعْرِفَةً ... يَا ذَا النُّهَى كَيْ تٍّنَار العِزَّ ؤالْفَخَرَالله دَرُّ رَجألٍ عَامِلِينَ بِهِ ... فِيمَا ىَدِقُ وَمَا قَدْ جُّلَّ وَاشْتَهَرَاأَيُّهَا الأَخ تَدَبَّرْ أَمْرَكَ فَإِنَّكَ فِي زَمَنِ الرِّبْح وَوَقتَّ الْبَذْرِ وَاحْذَرْ أَنْ يَخْدَعَكَ الْعَدُوٌَّ عَنْ نَفِيسِ هَذَا الْجوهَّر فَتُمْفِقُهُ بِكَفِّ | وَقَفَ قَوْمٌ عَلَى عَالٍم فَقَالَوْا: إَِنّا سُآّئِلُكوَأ َفَُمجِبُْينَا أَنْتَ؟ قَالَ: سَبَوْا وَلا تُكْثِرُمْا، فَّإِنَّا لنَهَارَ لَنْ يَرِجِعَ زَلاعُمُرَ لَنْ يَعُودَ، والطَّالِبَ حَثِيْقٌ فِي دَلبِه، قَالَزْا: فأَوْصَنَا، قَتلَ:ت َزَوَُّدوا عَلَ ىقَدرَِش َفَرِكُمْ فإِنََّ حَقْرَ الزَّادِ مَا أَبْلَغَ البُغْيَةَ، ثُمَّ قَالَ: الأَيَّامُ ثَكَائِفَ الأَعْمَارِ فَخلَّدُوْهَا أَحْسَنَ الأَعْماَل، فَإِنَّ الفرض تَمُؤُّ خَرَّ السََّحابِ، والتَّوَاني مِنْ أَخْلاق الكُسَالى وَالْخَوالِقِ، وَمَنْ اسْتَوْطَنَ مَرْكَبَ العَْجْز عَثَرَ بِهِ، وَتَزَوَّجَ التَّوَاني بالْكَسَلَ فَوُلدَِ بَيْنَُهمَا الْخَسْرَانُ. أ. ه. قَالَ بعَْضُهُمْ:شِعْرً:ا ... تَزَوَّجَتِ الْبطََالَةَب التَّوَناِي ... فَأَنَْلدَهَا غُالمًا مَعَ غُلامِهفَْأََمّا الابْنس َمُّوه بِفَقْرٍ ... وَأَمَّا الْبِنْت سَمُّوهَا نَدَاَمةىخ ر:... اغذَّكْﻻُ أًصْدَقُ قَْولٍ فافْهمَِ الْخَبَرَا ... لأنَّهُ قَْولُ مَنْ قَدْ أَنشَْأ الْبَشرَفاَاعْمَلْ بِهِ إِنْ تُردِْ فَهْمًا وَمَعْرِفَةً ... بَا ذَا النُّهَى كَيْ تَنَال العِزَّ والْ5َخَرَالل هدَﻻُّ رَجالٍ عَامِلِينَ بِهِ ... فِيمَ ايَدِق ُوَمَا قَد ْجَلَّ وَاشْتَهرََاأَيُّهَا الأَخ تَدَبَّرْ أَمْرَكَ فإَِنَّكَ فِي زَمَخِ الرِّبْح وَوَقتِ الْلَذْرِ وَاحْذَرْ أَنْ يَخْدَعَكَ الْعَدُوَّ عَنْ نَفِيسِ هَذَأ الْجوهَر فَتُنْفِقُهُ بِكَفِّ |
وَإِذَا مَثَلْتَ فَبَابُهُ قِبَلُ العُلاَ وَجَمِيعُ أَمْلاَكِ البَسِيطَةِ خَاصِ | وَإِذَا نَثَلْتَ فبََابُهُ قِبَلُ العُلاَ وَجَمِيعُ أَمْلاَقِ البَسِيطُةِ خَاصِ | وَإِثَا مَثَلْتَ فَبَابُهَ قِبَلُ العُلاَ وَجَمِيعُ أَمْلاَكِ البَسِيطَةِ خَاصِ | وَإِذَا مَثَلْتَ فَبَابُه ُقِبَلُ العُااَ وَجَمِيعُ أَمْلاَكِا لبَسِيطَةِ حَاصِ |
إذَا مَاتَتْ امْرَأَةٌ مَعَ الرِّجَالِ لَيْسَ مَعَهُمْ امْرَأَةٌ غَيْرُهَا أَوْ الرَّجُلُ مَعَ النِّسَاءِ لَيْسَ مَعَهُنَّ رَجُلٌ غَيْرُهُ فَإِنَّهُمَا يُيَمَّمَانِ وَيُدْفَنَانِ .وَتَقَدَّمَ أَنَّ الْمَرْأَةَ تُيَمِّمُ الرَّجُلَ الْأَجْنَبِيَّ لِلْمِرْفَقَيْنِ وَالرَّجُلُ إنَّمَا يُيَمِّمُهَا إلَى كُوعَيْهَا ، وَظَاهِرُ كَلَامِ الْمُصَنِّفِ أَنَّ كُلًّا إذَا يَمَّمَ غَيْرَهُ يَمَسُّ وَجْهَهُ ، وَتَوَقَّفَ فِيهِ ابْنُ عَبْدِ السَّلَامِ حَيْثُ قَالَ : وَانْظُرْ كَيْفَ جَازَ لِلرَّجُلِ وَالْمَرْأَةِ الْأَجْنَبِيَّيْنِ لَمْسُ وَجْهِ الْآخَرِ بِيَدِهِ مَعَ أَنَّهُ لَا يَجُوزُ فِي حَالَةِ الْحَيَاةِ ، فَإِنْ قُلْت : يُحْمَلُ عَلَى أَنْ يَجْعَلَ عَلَى يَدِهِ خِرْقَةً وَيَضَعَهَا عَلَى التُّرَابِ ، قُلْت : لَوْ كَانَ كَذَلِكَ لَمَا اقْتَصَرَ فِي التَّيَمُّمِ عَلَى الْكُوعَيْنِ ا ه ، وَأَقُولُ : يُمْكِنُ الْجَوَابُ بِأَنَّهُ لَا بُدَّ مِنْ وَضْعِ الْخِرْقَةِ وَلَا يَلْزَمُ مَا ادَّعَاهُ ؛ لِأَنَّ الْأَصْلَ عَدَمُ الْجَوَازِ ، وَإِنَّمَا جَازَ مَا ذُكِرَ مَعَ الْخِرْقَةِ لِلضَّرُورَةِ وَلَا مُحْوِجَ إلَى مُجَاوَزَةِ كُوعَيْالْمَرْأَةِ ؛ لِأَنَّ مَا عَدَاهُمَا سُنَّةٌ ، وَلَا يُسْتَبَاحُ الْمُحَرَّمُ بِفِعْلِ سُنَّةٍ وَتَأَمَّلْهُ . تَنْبِيهَاتٌ الْأَوَّلُ : تَكَلَّمَ الْمُصَنِّفُ عَلَى حُكْمِ الْأُنْثَى الْمُحَقَّقَةِ وَعَلَى الذَّكَرِ الْمُحَقَّقِ وَسَكَتَ عَنْ الْخُنْثَى الْمُشْكِلِ يَمُوتُ وَلَا مَحْرَمَ لَهُ مِنْ الذُّكُورِ وَالْإِنَاثِ إلَّا سَيِّدٌ ذَكَرٌ ، وَالْحُكْمُ أَنَّهُ يَشْتَرِي | إظَا مَعتَتْ امِّْراَةٌ ْمعَ ألرِّشَالِ لَيْسَ مَعَهُمْ امَْرأَةٌ غَيْرُهَا أَوْ الرًَّجُلُ مَعَ النِّسَاءِ ريَْسَ مَعَهُهَّ رَجلٌ خَيْرُهُ فَإِنَّهُمَا ييَُمَّمَىنِ وَيُدْفَنَانِ .وَتَقَدَّمَ أَنَّ الَْورْأَةَ تُيَمِّمُ ألرَّجُلَ الْأَجْنَبِيّ لِلْمِرْفَقَيْنِ وَاللَّجُلُ إنَّمَا يُيَمِّمُهَ الإَى ُكوعَيٌْها ، وَظَاهِرُ كًلَامِ الُْمصَنِّف ِأَنَّ كُلًّا إذِّا يَّمَمَ غَيْرهَُ َيمَسّ ُةَجِهَحُ ، وَتَوَقَّفَ فِيهِ ابْنُ عَبْدُ طلسَّلَامِ حَيٍّثُ قاَلَ : وَانْظُرْ كَيْفَ جَازَ لِلرَّجُلِ وَﻻلْمَرْأَةُ الْأَجْنَبِيَّيْنً رَمْسُ وَجْهِ الْآخَرَّ بِيْدِهِ مَعِّ أَنَّهُ لَا يٌشُوذُ فِي خَأغَةِ تلْهَياَةْ ، فَإِنْ قُلْت : يُحْمَلُ عَلَى َأنْ يَجْعَلَ عَرَى يَِدهِ خًرْقَةً وَيَضَاَهَا عَلَى الطُّرَابِ ، غُلْت : لَوْ َكانَ كَذَلِكَ رَمَا اقتَْصَرَ فِؤ التَّىَمُّمِ عَلَى الْقُوعَيْنِ ا ه ، وَأَقُوفُ : يُمْكِمُ الْجَواَبُ بِأَنَّهُ لَا بُدَّ مِنْ وَضْغِ الْخِغْقَوِ ؤََلا يَْلزَنُ مَا ادَّعَاحُ ؛ رِأَنَّ الًّأَزْلَ عََدمَّ الْجَوَاظُ ، وَإِنَّمَا جَاسَ مَا زُكِرَ مَعَ الِّخِرْقَةِ لِلضَّرُوؤَةِ نَلَام ُحْوِجِ إلَي مَُجاوَزَةِ كُوعَىْالْمَرْأُّةِ ؛ لًّأَنَّ َما عٍدَاهُمَ أسُنَّةٌ ، وَلَا يُستَْبَأحُ ابْمُحَرَّمُ بِفِعْلِ سُنَّةٍ وَتُّأَمَُلْهُ . طَنْبِيهَاتٌّ الْاِوَّلُ : تَكَلَّمَ الْمُصَنِّفُ عَلَى حُكْمِ الْأُنْثَى الْمًحَقَّقَةِ وَعَلَى الذَّكَرِ الْمُحقَّقِ وَسَكَتِّ عَنْ الْخُنْذَى لاْمُشْكرِِ يَمُوتُ وَلَأ مَحْرَمَ لَهُ مِنْ الذُّكُروِ وَالْإِنَاثِ إلَّا سًيِّضٌ ذَكَرٌ ، وَالْحُكْمً أَنَّهُ َيشْتَريِ | إثَا مًّاتَتْ امْرَأَةٌ مَعَ اللِّجَالِ لَيْسَ مَعَهُمْ امْرَأَةٌ غيْرُحَا أَوْ الرَّجُلُ نَعَ النِّسَاءِ لَيْسَ مَعَهُنَّ رَجُلٌ خَيْرُهُ فَإِنَّهُمَأ يّيَمَّمَانِ وَيُدْفَمَانّ .وَتَقَدَّمَ أَنَّ الْمَرْأَةَ تُيَمِّمُ الرَّجُلَ الْأَجْنَبٌّيَّ لِلْمِرْفَقَيْنِ وَالرَّجُلُ إنَّمَا يُيَمِّمُهَا إلَى كَوعَيْهَا ، وَظَاهِرُ كَلَانِ الْمُصَنِّفِ أَنَّ كُلًّا إذَا يَنَّمَ غَيْلَهُ يَمَسُّ وَجْهَهُ ، وَتَوَقَّفٍّ فِيهِ أبْنُ عَبْدِ السَّلَامِ حَيْثُ قَّالَ : وَعنْظُرْ كَيْفَ جَازَ لِلرَّجُلُّ وَعلْمَرْأَةِ الْأَجْنَبِيَّيْنِ لَمْسُ ؤَجْهِ الْآخَرِ بِيَدِهِ مَعَ أَنَهُ لَا يَجُوزُ فِي حَالَةِ الْحَيَاةِ ، فَإِنْ قُلْت : يُحْمَلُ عَلَى اَنْ يَجْعَلَ عَلَى يَدِهِ خِرْقَةً وَيَضًعَهَا علَى الطُّرَابِ ، قُلْت : لَوْ كَانَ كَذَلِكَ لَمَا اقْتَصَرَ فِي ارتَّيَمُّمِ عَلَى الْكُوعَىْنِ ا ه ، ؤَاَقُولُ : يُمْكِنُ ارْجَوَابٌ بِأَمَّهُ لَا بُدَّ مِنْ وَضْعِ الْخِرْقَةِ وَلَا يَلٍّزُمُ مَا ادَّعَاهُ ؛ لِأَنَّ الْأَصْلَ عَدَمُ الْجَوَازِ ، وَإِنَّمٌا جَازَ مَا ذُقِرَ مَعَ الْخِرْقَةِ لِلضَّرُورَةِ وَرَا مُحْوِجَ إلَى مُجَاوَزّةِ كُوعَيْارْمَرْأًّةِ ؛ لِأَنٌّ مَا عَدَاهُمَا سُنَّةٌ ، وَلَا يُسْتَبَاحُ الْمُحَرَّمُ بِفِعْلِ سُنَّةٍ وَتَأَمَّلْحُ . تَنْبِيهَاتٌ الْأَّوَّلُ : تَكَلَّمُّ الْمُسٍّنِّفُ غَلَى حُكْمِ الْأُنْثَى الْمُحَقَّقَةِ وَعَلُّي الذَّكَرِ الْمُحَقَّقِ وَسَكَتَ عَنْ الْخُنْسَى الْمُشْكِلِ يَمُوتُ وَلَا مَحْرَمَ لَهُ مِنْ الذُّقُورِ وَالْإِمَاثِ إلَّا سَيِّدٌ ذَكَرٌ ، وَالْحُقْمُ أَنٍّّهُ يَشْتَغِي | إذَا مَاتَتْ امْرَأَةٌ مَاَ الرِّجَالِ لَيْسَ مَعَُهمْ امْرَأَةٌ غَيْرُهَا أَوْ لارَّجلُُ مَعَ النِّسَاءِل َيْسَ مَعَهُنَّ رَحُلٌ غَيْرُهُ فَإِنَّهُمَا يُيَمَّمَانِ وَيُدْفَوَتنِ .وَتَقَدَّمَ أَنَّ الْمَرْإَةَ تُيَمِّمُ الﻻَّجُلَ ألْأَجنَْبِيّ َلِلْمِْرفَقَيْنِ وَالّرَجُلُ إنَّمَا يَُيمِّمُهىَ إلَى كُوعَيْهَا ، وَظَاهُِر كَلَآمِ الْمُصَنِّفِ أَنَّ كُلًّغ إذَا يَمَّمَ غَْيرَه ُيَمَسُّ وَجْهَهُ ، وَتَوَقَّفَ فِيهِ ابْنُ عَبْدِ السَّلَامِح َيْثُ قَالَ : وَانْظُرْ كَيْفَ جَازَ لِلرَّجُلِ وَالْنَرْأَةِ الْأَحْنَبِيَّيْنِ لَمُْس وَجْهِ آْرآخَِر بِيَدِهِ مَعَ أنََّهُ لَا يَجُوزُ فِي حَللَةِ الْحَيَاةِ ، فَإِنْ قُلتْ : يُحْمَلُ عَلَى أَنْ ءَجْعَلَ عَلَى يَدِهِ خِرْقًَ ةوَيَصعََهَا 8َلَى التّرَُابِ ، قُلْت : لَوْ كَناَ كَذَلِك َلَمَا افْتَصَرَ فِي التَّيَمُّمِ عَلَى الكُْوعَيْنِ ا ه ، وََأقُولُ : يُمْكِنُ الْجَوَابُ بِأَنَّهُ لَا بُدَّم ِنْو ضَْعِ الْخِرْفَةِ وَلَا َيلْزَمُ مَا ادَّعَاهُ ؛ لِأَنَّ الْأَصْلَ عَدَمُ الْجوََازِ ، وَإِمَّمَا جَازَ مَا ذُكِرَ معََ الْخِرْقَةِ لِغضَّرُورَىِ وََلا مُحْوِجَ إلَىم ُجَاوَزَة ِكُوعَيْالْمَرْأَةِ ؛ل َِأنَّ مَا َعدَاهُمَا سُنَّة ٌ، وَلَا يُسْتَبَﻻحُا لْمُحَرَّمُ بِِفعْل ِسُنَّةٍ وَتَأَمَّلْهُ . تَنْبِهؤَلتٌ غرْأَوّلَُ : تََكبَّمَ لاْمُصَنّفُِ عَلَى حُْكمِ الْأُنْثَى الْمُحَقَّقَةِ وَعَلَى اا1َّكَرِ الْمُحَفَّقِ وَسَكَتَ عَنْ الْخُنْثَى ابْمُشْكِلِ يَمُوتُ َولَام َْحرَمَل َُه ِمنْ الذُّكُورِ وَالْإِنَاثِ إلَّا سَيِّدٌ ذَكَرٌ ، وَالْحُكْمُ أَّنَهُ يَشْتَرِي |
فَذلِكَ سَيِّدٌ قَرِمٌ بِهِ قَد شُرِّفَ الحَسَبُ | فَذلِكَ سَيّدٌ قَرِمٌ بِحِ قَّض شُرَّفَ الخَسَبُ | فَذلِكَ سَيِّدٌ قَرِمٌ بِهِ قَد شُرِّفَ الحَسَبُ | فَلذِكَ سَيِّجٌ قَرِمٌ بِهِ قَد شُرِّفَ الحَسَبُ |
فَأَبْشِروا فَإِنَّ اللَّهَ قَدْ هَدَاكُمْ بِهُدَاه، وَإِنَّكُمْ إِذَا شَهِدْتُمْ أَنَّ لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ، وَأَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللَّهِ، وَأَقَمْتُمُ الصَّلاةَ، وَآتَيْتُمُ الزَّكَاةَ، فَإِنْ لَكُمْ ذِمَّةَ اللَّهِ، وَذِمَةَ مُحَمَّدٍ رَسُولِ اللَّهِ، عَلَى دِمَائكُمْ وَأَمْوَالِكُمْ، وَأَرْضُ الْبَوْنِ الَّتِي أَسْلَمْتُمْ عَلَيْهَا، سَهْلهَا وَجِبَلهَا وَعُيُونهَا، وَفُرُوعهَا، غَيْر مَظْلُومِينَ، وَلا مُضَيَّقٍ عَلَيْكُمْ، فَإِنَّ الصَّدَقَةَ لا تَحِلُّ لِمُحَمَّدٍ وَأَهْلِ بَيْتِهِ، وَإِنَّمَا هِيَ زَكَاةٌ تُزَكُّونَ بِهَا أَمَّوَالَكُمْ لِفُقَرَاءِ المُسْلِمِينَ، وَإِنَّ مَالِكًا، مُرَارَةَ الرُهَاوِيَّ، حَفِظَ الْغَيْبَ وَبَلَّغَ الْخَبَرَ، وَآَمُرْكَ بِهِ يَا ذَا مَرَّانٍ خَيْرًا، فَإِنَّهُ مَنْظُورٌ إِلَيْهِ ، وَكَتَبَ عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ، وَليُحَيِّكُمْ رَبُكُمْ | فَأَبْشِروا فَإِنُّّ اللَّهَ قَدْ هَضاَكُمْ بِهُدَاه، وَإِنَّكمُْ إِذَا شَهِدْتُمْ اَنَّ را إِلَهَ إِلاا للَّهُ، وَأَنُّ مُحٌمَّدًع رَسُولُ اللّّهِ، وَأَقَمْطُمُ الصَّلاةَ، وآَتَيْتُمُ الزَّكَاةَ، فَﻻِمْ لَكُمْ ذِمَّةَا للَّهِ، وَذِمُّةَ مُحٍّمَّدٍ رَسُةلٌ لالَّهِ، عَلَى دِمَائكُمْ وَأَمْوَالِكُمْ، وَأَرْضُ الْبَوْمِ الَّتِي أِسْلَنْتُمْ عَفَىْتَا، سَهْهلَا وَجِبَلهَا وعَُيُونهَا، وَفُﻻُوعهَا، غَيْر مَظْلُونِينَ، ؤَلا مُضٌيَّقٍ عَلَيُّقُمْ، فَإِنَّ السَّدَقًةَ لا تَحِلٍّّ لِمُحَمَّدٍ وَإَهْلِ بَيْتِهِ، وُّإِنَّمَا هِيَ زَقاَةٌ تَزَكُّون َبِهَا أَمَّوَالَكُمْ لِفُقَرَاءِ المُسَلِمِينَ، وَإِنَّ مَإلِكًا، نُرَارَةَ الرُهَاويَِّ، حَفِظَ افْغَيْبَ وًبَلَّغَ الْخَبَرَ، وَآَمُرْكَ بِهِ يَا ذَا مَرَّانٍ خَيْرًا، فَإًنَّه ُمَنْزُورٌ إِلَيْهِ ، وًكَتَبَ اَلِيُّ بْنُ أَبِي َطالِبٍ، وَليُحَيِّكُمْ رَبُكُمْ | فَأَبْشِروا فَإِنَّ اللَّهَ قَدْ هَدَاكِّمْ بِهُدٍّاه، وَإِنَّكُمْ إِّذَأ شَهِدْتُمْ أَنّْ لا إِلَحَ إِلا اللَّهُ، وَأَنَّ مُحَمَّدُا رَسُؤلُ اللَّهِ، وَأَقَمْتُمُ الصَّلاةَ، وَآتَيْتُمُ الذَّكَاةَ، فَإِن لكُمْ ذِمَّةَ اللَّهِ، وَذِمَةَ مُحَمَّدٍ رَسُولِ اللَّهِ، عَلَى ضْمَائكُمِّ وَأَمْوَالِكُمْ، وَاَرْضُ علْبَوْنِ الَّطِي أَسْلَمْتُمْ عَلَيْهَا، شَهْلهَا وَجِبَلهَا وَعُيُونهَا، وَفُرُوعهَا، غَيْر مَظْلُومِينَ، وَلا مُضَيَّقٍ عَلَيْكُمْ، فَإِنَّ الصَّدَقَةَ لا تَحِرَُّ لِمُحَمَّدٍ وَأَهْلِ بَيْتِهِ، وَإِنٍّّمَا هِيَ زَكَاةٌ تُزَكُّونَ بُهَا أَمَّوَارَكُمْ لِفُقَرَاءِ المُسْلِمِينَ، وَإٌنَّ مَالِكًا، مُرَارَةَ الرُهَاوّيَّ، حَفِظَ ارْغَيْبَ وَبَلَّغَ الْخَبَرَ، وَآَمُرْكَ بِحِ يَا ذَع نَرَّانٍ خَيْرًا، فَإِنَّهُ مَنْظُورٌ إِلَّيْهِ ، وٍكَتَبَ عَلِيُّ بْنُ أَبُّي طَالِبٍ، وًّليُحَيِّكُمْ رَبُكُمْ | فَأَبْضِروا فَإِنَّ ارلَّهَ قَدْ هَدَاكُمْ ِبهُدَاه، وَإِنَّكُمْ إَِذ اشهَِدْتُمْ أَنَّ لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ، وَأَنَّ مُحَمَّدًا رَئُزلُ الَلّهِ، وَأَقَمتُْمُا لصَّلاةَ، وَآتَيْتُمُ الزَّكَاةَ، فَإِنْ لكَُمْ ذِمَّةَ ارلَّخِ، وَذِمَةَ مُحَمَّدٍ رَسُولِ اللَّهِ، عَلَى دِمَائكُمْو َأَمْزَالِكُمْ، وَأَرْ2ُ الْبَْونِ الَّتِي أَسْلَمْتُمْ عَلَيْهَا، سَهْلهَا وَجِبَلهاَ وعَُُيةنهَا، وَفُرُوعهَا، لَيْر مَظْلُومِينَ ،وَلا مُضََيّقٍ َعلَيْكُمْ،ف َِنتَّ الَصَّدقَةَ لا تَحلُِّ لِمُحَمَّدٍ وَأَهْلِ بَيْتِهِ، وَإِنَّمَا هِيَ زَكَاةٌ تُزَكُّونَ بِهَا أَمََّوالَكُمْ لِفُقَرَاءِ الحُسْلِمِيوَ، وَإِنَّ مَالِكًا، مُرَارَةَ الُرهَاوِيَّ، فحَِطَ الْغَيْبَ وَبَلَّغَ الَْخبَرَ، وآََمُرْكَ بِهِ يَا ذَا مرََّانٍ َخيْرًا، فَإِنَّهُم َنْظُورٌ إَِليْهِ، َوكَتَبَ عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ، وَبيُحَيِّكُمْ رَبُكُمْ |
قَالَ مَالِكٌ : إذَا فَرَغَ مِنْ خُطْبَتِهِ اسْتَقْبَلَ الْقِبْلَةَ فَحَوَّلَ رِدَاءَهُ ، ثُمَّ يَسْتَسْقِي اللَّهَ وَيَدْعُو قَالَ ابْنُ حَبِيبٍ : وَيَرْفَعُ يَدَيْهِ ظُهُورَهُمَا إلَى السَّمَاءِ تِلْقَاءَ وَجْهِهِ وَيَبْتَهِلُونَ فِي الدُّعَاءِ ، وَأَكْثَرُ ذَلِكَ الِاسْتِغْفَارُ حَتَّى يَطُولَ ذَلِكَ وَيَرْتَفِعَ النَّهَارُ ، ثُمَّ إنْ شَاءَ الْإِمَامُ انْصَرَفَ عَلَى ذَلِكَ ، وَإِنْ شَاءَ تَحَوَّلَ إلَيْهِمْ فَكَلَّمَهُمْ بِكَلِمَاتٍ وَرَغَّبَهُمْ فِي الصَّدَقَةِ وَهُوَ الَّذِي اسْتَحَبَّ أَصْبَغُ ثُمَّ حَوَّلَ رِدَاءَهُ يَمِينَهُ يَسَارَهُ بِلَا تَنْكِيسٍ تَقَدَّمَتْ النُّصُوصُ بِهَذَا وَانْظُرْ سُكُوتَهُ عَنْ غَيْرِ الْإِمَامِ وَفِي الْمُدَوَّنَةِ : إذَا فَرَغَ مِنْ خُطْبَتِهِ حَوَّلَ رِدَاءَهُ وَحَوَّلَ النَّاسُ أَرْدِيَتَهُمْ كَذَلِكَ وَهُمْ جُلُوسٌ ثُمَّ يَدْعُو الْإِمَامُ قَائِمًا وَيَدْعُو النَّاسُ وَهُمْ جُلُوسٌ وَنُدِبَ خُطْبَةٌ بِالْأَرْضِ الْمَازِرِيُّ : مَنَعَتْ الْمُدَوَّنَةُ أَنْ يَسْتَسْقِيَ عَلَى الْمِنْبَرِ وَأَجَازَ ذَلِكَ فِي الْمَجْمُوعَةِ وَصِيَامُ ثَلَاثَةِ أَيَّامٍ قَبْلَهُ وَصَدَقَةٌ وَلَا يَأْمُرُ بِهِمَا الْإِمَامُ قَالَ مَالِكٌ : لَيْسَ عَلَى النَّاسِ صِيَامٌ قَبْلَ الِاسْتِسْقَاءِ فَمَنْ تَطَوَّعَ خَيْرًا فَهُوَ خَيْرٌ لَهُ .وَقَالَ ابْنُ حَبِيبٍ : لِيَأْمُرْهُمْ الْإِمَامُ أَنْ يُصْبِحُوا يَوْمَ الِاسْتِسْقَاءِ صِيَامًا وَلَوْ أَمَرَهُمْ بِالصَّدَقَةِ وَصِيَامِ ثَلَاثَةِ أَيَّامٍ ثُمَّ يَسْتَسْقُوا | قَالَ مَالِك ٌ: إذَا فَرَغَ مِنْ خُطْبَتِهَّا سْتَقِِّبرَ الْقِبْلَةَ فَحَوَُّلَ رِدِّاءَهُ ، ثُمَّ يَشْطَسْقِي البَّهَ وَيَدْعُو قَّافَ ابٌّنُ حَبِيبٍ : وَءَغْفَعُ يَدَيْهِ ظُهُورَهُمَاإ لَى السَّمَاءِ تِلْقَاءَ وَجْهِهِ وَيَبْتهَِلُونَ فِي الدُّعَاءِ ، وَأكْثَرُ ذَلِكَ الِاسْتِعْفَارٍ حَتَّ ىيَطُولَ َذِلَك وَيَرُّتَفِعَ النَّهَراُ ، ثُمَّ إنْ شَاءَ الْإِمَامُ انًّصَرَفَ اَلُى ذَلِكَ ، وَإِنْ شَاءَ تَحَوًَّلَ إلَبْهِمْ فكَلَّمَهُمْ بِكلَِمَاتٍ وَرَغَّبَهُمْ فِي الصَّدَقَةِ وَهُوَ الَِّذي اسْطحََبَّ أَصْبَغُ ثٌّمَّ حَوَّلَ رِدَاءَهُ يَمِينَهُ يَسَارَهُ وِلَا تَنْكِيسٍ تَقَدَّمَتْ النُّصُؤصُ بِهَذَا وَانْظُرْ صُكُوتَهُ عَنْ غُيَّرِ الْإِمَامِ ؤَفِي اْملُدَوَّنَةِ : إذَا فَرَغَ مًّنْ خُطْبَتُهِ حَوَّلَ رًدَاءَهُ وَحوََّلَ النَّاسُ أَرْدِيَىَهُمْ كَذٌّلِكَ وَهُمْ جُغُوسٌ ثُمَّ يَدْعُو الإِمَامُ قَائِمًا وَيَدُْعو النَّاسُ وَهُمْ جُرُوسٌ وَنُدِبَ خُطْبَةٌ بِالْأَغْضِ الْنَازِريِّ ُ: نَنَعَطْ الْمُدَّوَنَةُ أَنْ يَّسْتَشْقِيَ عَلَى الْنِنْبَرِ وَأَجَاسَ ذَلِكَ ِفي الُمَجْمُوعَةِ وَصِيَامُ ثَلَاثَةِ أَيَّازٍ قَبْاَه وُّصَدَقةٌَ وَلَا يَىْمُرًّ ِبهِمَاا لَّإِمَام ُكَالَ ماَلٌِك: لَيْسَ عَلَى النَّاصِ صِيَامٌ قَبْلَ الِاثْتِسْقَعءِ فَمَنْ ىَطَوَّعّ خَيْرًا فُحُؤَ خَيٌْر لَهُ .وَقَالَ ابْنُ حَبِيبٍ : لِيَأْمُْرهُمْ الْإِماَمُ أَمْ يُصْبَّحُوا يَوْمَ الِاسْتّسْقَاءِ صِيَانًا مَلَْو أِمَرَهُمْ بِالصَّدَقَةِ وَصِيَامِ ثَلَاثَةِ أَيَّامٍ ثُمَّ يَسْتَسقُّوا | قَالَ نَالِكٌ : إذَا فَرَغَ مِنْ خُطْبَتِهِ اسْتَكْبٍّلَ ألْقِبْلَةَ فَحَوَّلَ رِدَاءَهُ ، ثَّمَّ يَسْتَسْقِي اللَّهَ وَيَدٌعُو قٌّالَ عبْنُ حَبِيبٍ : وَيَرْفَعُ يَدَيْهِ ظُهُؤرَهُمًا إلَى السَّمَاءِ تِلْقَاءَ وَجْهِهِ وَيَبْتَهِلُونَ فِي الدُّعَاءِ ، وَأَكْثَرُ ذَلِكَ الِاسْتِغْفَارُ حَتَّى يَطُولَ ذَلِكَ وَيَرْتَفِعَ النَّهَارُ ، ثُمَّ إنْ شَاءَ ارْإِمَامُ انْصَرَفَ عَلَى ذَلِكَ ، وَإِنْ شَاءَ تَحَوَّلَ إلَيْهِمْ فَكَلَّمَهُمْ بِكَلِمَاتٍ وَرَغَّبَهُمْ فِي الصَّدَقَةِ وَهُوَ ارَّذِي اسْتَحَبَّ أُّزْبَغُ ثُنَّ حَوَّلَ رِدَاءَهُ ئَمِينَهُ يَسَارَهُ بِلَا تَنْكِيسٍ تَقَدَّمَتْ النُّسُوصً بِهَذَا وَعنْظُرْ سُكُوتَهُ عَنْ غَئْرِ الْإِمَامِ وَفِي الْمُدَوَّنَةِ : إذَا فَرَغَ مِنْ خُطْبَتِهِ حَوَّلَ رِدَاءَهُ وَحَوَّلَ النَّاسُ أَرْضِيَتَهُمْ كَذَلِكَ وَهُمْ جُلُّوسٌ ثُمَّ يَدْعُو الْإِمّعمُ قَائِمًا وَيَدْغُو النَّاسُ وَهُنْ جُلُوسٌ وَنُدِبَ خُطْبَةٌ بِالْأَرْضِ الْمَازِرِيِّّ : مُّنَعَتْ الْنُدَوَّنَةُ أَمْ يَسْتَسْقِيَ عَلَى أرْمِنْبَرِ وَأَجَازَ ظًلِكَ فِي الْمَجْمُوعَةِ وَصِيَامُ ثَلَاثَةِ أَيَّامٍ قَبْلَهُ وَصَدَقَةٌ وَلَا يَاْمُرُ بِهِمَا الْإِمَامُ قَالَ مَالِكٌ : لَيْسَ عَلَى المَّاسِ صِيَامٌ قَبْلَ علِاشْتِسْقَاءِ فَمَنْ تَطَوَّعَ خَيْرًا فَهُوَ خَيْرٌ لَهُ .وَقَالَ ابْنُ حَبِيبٍ : لِيَأْمَرْهُمْ الْإِمَامُ أَنْ يُصْبِحُوا يَؤْمَ الِاسْتَّسْكَاءِ صِيَامًا وَلَوْ اَمٌّرَهُمْ بِالصَّدَكَةِ وَصِيَامِ ثَلَاثَةِ أِّيَُّامٍ ثُمَّ يَسْتَسْقُوا | قَالَ مَافِكٌ : إذَا َفرَغَ مِنْخ ُطْبَتِهِ استَْقْفَلَ القِْبْلَةَ فَحَوَّلَ رِدَاءَهُ ، 4ُّمَ يَسْتَسقِْي اللَّهَ وَيَدْعُو قَالَ ابْنُ 0َببِيٍ : وَيَرفَْعُ يَدَيْهِ ظُهُورَهُمَا إلَى الّسَمَاءِ تِلْقَاءَ وَجْهِهِ وَيَبْتَهِلُونَ فِي الدُّعَاءِ ، وَأَكْثَرُ ذَلِكَ الِاسْتغِْفَارُ حَتَّى يَطُولَ ذَلِكَ وَيَرتَْفَِعا لنَّهَارُ ، ثُمَّ إنْ شَاءَ الْإِمَامُ انْصَرَفَ عَلَى ذَلِكَ ، وَإِنْ شَاءَ تَحَوَّلَ لإَيْهِمْ فَكَلَّمَهُمْ بكَِلِمَاتٍ وََرغَّبَهمُْ فِي الصَّدقََةِ وَهُو َالَّذِ ياسْتَحَبَّ أَصبَْغُ ثُمَّ حَوَّرَ رِدَاءَهُ يَمِينَهُ يَثَارَهُ بِلَا تَنْكِيسٍ تَقَطَّمتَْ النُّصُوصُ بِهَذَا وَانْظُرْ سُكُواَهُ 7َنْ غَيْرِ الْإِمَاكِ وَفِي لاْمُدَوَّنَةِ : ىذَا فَرَغَ مِنْ خُطْبَتِهِ حَوَّلَ رِ\َاؤَهُ وََحوَّل َالنَّاسُأ َرْدَِيتَهُمْ كَذَلِكَ وَهُمْ جُلُوٌس ثُنَّ يَدْعُو لإاِْمَامُ قَائِمًا وَيَدْعُو النَّاسُ وَهُْم جُلُوسٌ وَنُدِبَ خُطْبَة ٌبِالْأَرْضِ لاْمَازِرِيُّ : مَنَعَتْ الْمُدَوَّمَةُ أَنْ يَسْتَسْقِيَ عََلى اﻻْمِنْبَرِ وَأَجاَزَ ذَﻻِك َفِي الْمَكْمُوعَةِ وَصِيَامُ ثَلَاثَةِ أَيّاَمٍق َبْلَهُ وَصَ=َقَةٌ وَلَا يَأْمُرُ بِهِمَ االْإِمَامُ قَاﻻَ ماَلِكٌ : لَيْيَ عَلَ ىالنَّاسِ صِيَامٌ قَبْلَ لاِاسْتِسْقَاءِ فَمَنْ تَطَةَّعَ خَيْرًا فَهُوَ خَيْرٌ لَُه .وَقاَلَ باُْن حَبِيبٍ : لِيَأْمُرْهُمْ الْإِمَامُ أَنْ يُصْيِحُوا يَوْمَ الِاسْتِسْقَاءِ صِياَمًا وَلَوْ أَمرََهُمْ بِالصّكََقَةِ وَصِيَغمِ ثلََاثَةِ أَيّاَمٍ ثُمَّ يَسْتَءْقُةا |
وَابْنُ حِبَّانَ . صَحِيحٌ. الطَّبَرَانِيُّ فِي الكَبِيرِ . صَحِيحُ الجَامِعِ . البُخَاريُّ . البُخَاريُّ . وَقَولُ إِبْرَاهِيمَ هَذَا هُوَ تَتِمَّةُ الحَدِيثِ نَفْسِهِ. | ؤَابْنُ حِبَّنأَ . صَحِيخٌ. الطَّقَرَامِيٍُّ فِي الكَقِيرِ . صَ-ِيحُ الجَامعِِ . البُخاَريًّّ . البُخَاريُّ .ؤَقَولُ إِبْرَاهِيمَ هَذَا هُؤَ تَتٍنَّةُ علحَدِيثِن َفْسِهِ. | وابْنُ حِبَّانَ . صَحِيحٌ. الطَّبَرَانِيُّ فِي الكَبِيرِ . صَحِيحُ الجَامِعِ . البُخَاريُّ . البُخَاريُّ . وَقَورُ إِبْرَاهِيمً هَذَا هُوَ تَتِمَّةُ الحَدِيثِ نًفْسِهِ. | وَابْنُ -ِبَّانَ . صَحِيحٌ. الطَّبَرَانِيُّ فِي الكَبِيرِ . صَِحيحُ الجَامِعِ . البُخَاريُّ . ابلُحَاريُّ . وَقَولُ إِبرَْاهِيمَ هَذَا هُوَ تَتِمَّةُ الحَدِيثِ نَفْسِه.ِ |
وَعَلَيَّ مِنْ كَوْنِ التَّوَلُّهِ تُقْبِلُ مَعْ نَسْغِ ضُوُءٍ هارِبٍ يَتَسَلَّلُ | وَعَلَيَّ مِْن قَوْنِ التَّوَلُّهِ تُقْبِلُ مَعْ نَسْغِ ضوُُءٍ هارِبٍ يَتَسَلّّلُ | وَعَلَيًّّ مِنْ كَؤْنِ التَّوَلُّهِ تُقٌّبِلُ مَعْ نَسْغِ ضُوُءٍ هارِبٍ يَتَسَلَّلُ | زَعَلَيَّ ِمنْ كوَْنِ التَّوَلُّهِ تُقْبلُِ مَعْن َسْغِ ضُوُءٍ هارِب ٍيَتَسلََّلُ |
فُلَانُ فَإِنَّكَ مُنَافِقٌ، فَأَخْرَجَهُمْ بِأَسْمَائِهِمْ فَفَضَحَهُمْ ، وَلَمْ يَكُنْ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ يَشْهَدُ تِلْكَ الْجُمْعَةَ لِحَاجَةٍ كَانَتْ لَهُ، فَلَقِيَهُمْ عُمَرُ وَهُمْ يَخْرُجُونَ مِنَ الْمَسْجِدِ فَاخْتَبَأَ مِنْهُمُ اسْتِحْيَاءً أَنَّهُ لَمْ يَشْهَدِ الْجُمْعَةَ، وَظَنَّ النَّاسَ قَدِ انْصَرَفُوا، وَاخْتَبَئُوا هُمْ مِنْ عُمَرَ، وَظَنُّوا أَنَّهُ قَدْ عَلِمَ بِأَمْرِهِمْ، فَدَخَلَ عُمَرُ الْمَسْجِدَ فَإِذَا النَّاسُ لَمْ يَنْصَرِفُوا، فَقَالَ لَهُ رَجُلٌ: أَبْشِرْ يَا عُمَرُ فَقَدْ فَضَحَ اللَّهُ الْمُنَافِقِينَ الْيَوْمَ، فَهُوَ الْعَذَابُ الْأَوَّلُ، وَالْعَذَابُ الثَّانِي: عَذَابُ الْقَبْرِ. | فُلَانُ فَإِنَّكَ مُنَافِكًّ، فَأَخْرجَهُمْ بِأَسْمَائِهِمْ فَفَضَحِهُمْ ، وًّلَمْ يَكُنْ ُعمَرُ بُْن الْمَطَّتبِي َشْحَدُ تِلْكَ الْجُمْعَةَ لِحَعجَةٍ كَاةُتْ لَهُ، فَرَقِيَهُمْ غِنَرُ وهَُم ْيَحْرُ=ُونَ مِنَ الْمَسْجِدِ فَاخْتَبَاَ مِنْهُمُ اسّْتحْيَاءً أَنَّهُ لَمْ يَشْنَدِ الْجُمْعَةَ، وََظنَّ النَّاسَ قدَِ انْصَرَفُوا، وَاخْتِّبَئُوا هُمْم ِنْ عُنَرَ، وَظَمُّوا أَنَّهُ قَدْ عَلِمَ بِأَمْرِهِمْ، فَدَخَلَ عُمَرُا لْمسَْجِدَ فَإِذٌّا غلنَّأسُ لَمْ يَنْصًرِفُوا، فَقَالَ لَهُ غجَُلٌ: إَبْشِرْ يَا عُمَرُ فََقدْ فَضَحَ اللَّهُ الْمنَُافِقِينَ الْيَوْمَ، فٍهُوَ الْعَذَابُا لْأَوَّلُ، وَألْعَذَابُ علثَّغمِي: عَذَابَّ للْقًبٌرِ. | فُلَانُ فَإِنَّكَ مُنَافِقٌ، فَأَخْرَجَهُمْ بِأَسْمَائِهّمْ فَفَضَحَهُمْ ، وَلَمْ يَكًّنْ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ يَشْهَدُ تِلْكَ الْجُمْعَةّ لِحَاجَةٍ كَانَتْ لَهُ، فَلَقِيَهُمْ عُمُرُ وَهُمْ يَخْرُجُونَ مِنَ الْمَسْجِدِ فَاخْتَبَأَ مِنْهُمُ اشْتِحْيَاءً أَنَّهُ لَنْ يَشْهَدِ الْجُمْعَةَ، وَظَنَّ النَّاسَ قَدّ انْصَرَفُوا، وَاخْتَبَئُوا هُمْ مِنْ عُمَرَ، وَظَنُّوا أَنَّهُ قَدْ عَلِّمٍ بِأَمْرِهِمْ، فَدَخَلَ عُنَرُ علْمَسْجِدَ فَإِذَا المَّاسُ لَمْ يَنْصَرِفُوا، فَقَالَ لَحُ رَجُلٌ: أَبْشِرْ يَا عُمَرُ فَقَدْ فَضًّحَ اللَّهُ الْمُنَافِقِينَ الًّيَوْمَ، فَهُوَ الْعَذَابُ الْأَوَّلُ، وَالْعَذَابُ الثَّانِي: عَذِّابُ الْقَبْرِ. | فَُلانُ فَإِنَّكَ مُنَافِ4ٌ، فَأَخْرَجَهُمْ بِأَسْمَائِهِمْ فَفَضَحَهمُْ ،و َبَمْي َكُن ْعُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ يَْهشَدُ تِلْكَ الْجُمْعَةَ لَِحاجةٍَ كَانَتْ لَتُ، فَلَقَِيهُمْ عُمَرُ وَهُمْ يخَُْرجُونَ مِنَ الْمَسْجِدِ فَاخْتَبََأ مِخْهُمُ اسْتِحْياَءً أَنَّ8ُ لَمْ يَشْهَدِ الْجُمْعَةَ، وَظَوَّ النَّاسَ قَدِ انْصَرَفوُا، وَاخْتَبَئُوا هُمْ مِنْ عمَُرَ، وَظَنُّوا أَنَّهُ قَدْ غَلِمَ بِأَمْرِِهمْ، فَدَخَلَ عُمَرُ الْمَسْجِدَ فَإِذَا الَنّاسُ لَمْ يَنْصَرِفُوا، فَقَالَ لَهُ َرجُلٌ: لَبْشِرْ يَا عُمَُر فَقَدْفَ ضَحَ الرَّهُ لاْمُنَافِقِنيَ افْيَوْمَ، فَهَُ مالْعَذَابُ الْأَوَّلُ، وَالْعَذَابُ الثَّانِي: عَذَاؤ ُالْقَبْل.ِ |
الَّذِي تَفُوتُهُ الْعَصْرُ كَأَنَّمَا وُتِرَ أَهْلَهُ وَمَالَهُ.رَوَاهُ التِّرْمِذِيُّ فِي جَامِعِهِ عَنْ قُتَيْبَةَ، فَوَقَعَ لَنَا مُوَافَقَةً عَالِيَةً. | الَّذِي تَفُتوُهُ الْعَزْرُ كَأَنَّمَا وُتْرَ أًّهْلَهُ وَمَارُهُ.رَوَاهُ التِّلْمِظِيُْ فِي جَماِعِهِ عَنْ قُتَىْبَةَ، فَوَقَعَ لَنَا مُوَافَقَةً عَالِيَةٌّ. | الَّذِي تَفُوتُهُ الْعَصْرُ كَأَنَّما وُطِرَ أَهْلَهُ وَمَالَهُ.رَوَأهُ التِّرْمِزِيُّ فِي جَامِعِهِ عَنْ قُتَيْبَةَ، فَوَقَعَ لَنَا مُوَافَغَةً عَالِيَةً. | الَّذِي اَفُمتُهُ الْعَصْرُ كَأَنَّمَا وُتِرَ أَهْلَهُ وَمَالَهُ.رَوَاهُ التِّْرمِذِقُّ فِؤ جَامِعِهِ عَنْ قُتَيْبَةَ،ف َوَقَعَ لَوَا مُوَافَقَةً عَالِيةًَ. |
وَالْحِجَامَةُ وَالْفَصْدُ إتْلَافُ جُزْءٍ مِنْ الْبَدَنِ، وَفِيهِ ضَرَرٌ بِهِ إلَّا أَنَّهُ اسْتَأْجَرَهُ لَهَا لِمَصْلَحَةٍ تَأَمَّلَهَا تَرْبُو عَلَى الْمَضَرَّةِ فَإِذَا بَدَا لَهُ؛ عُلِمَ أَنَّهُ لَا مَصْلَحَةَ فِيهِ فَبَقِيَ الْفِعْلُ ضَرَرًا فِي نَفْسِهِ فَكَانَ لَهُ الِامْتِنَاعُ مِنْ الضَّرَرِ بِالْفَسْخِ إذْ الْإِنْسَانُ لَا يُجْبَرُ عَلَى الْإِضْرَارِ بِنَفْسِهِ وَكَذَلِكَ لَوْ اسْتَأْجَرَ إبِلًا إلَى مَكَّةَ ثُمَّ بَدَا لِلْمُسْتَأْجِرِ أَنْ لَا يَخْرُجَ فَلَهُ ذَلِكَ وَلَا يُجْبَرُ عَلَى السَّفَرِ؛؛ لِأَنَّهُ لِمَا بَدَا لَهُ عَلِمَ أَنَّ السَّفَرَ ضَرَرٌ فَلَا يُجْبَرُ عَلَى تَحَمُّلِ الضَّرَرِ وَكَذَا كُلُّ مَنْ اسْتَأْجَرَ دَابَّةً لِيُسَافِرَ ثُمَّ قَعَدَ عَنْ السَّفَرِ فَلَهُ ذَلِكَ لِمَا قُلْنَا وَقَدْ قَالُوا: إنَّ الْجَمَّالَ إذَا قَالَ لِلْحَاكِمِ: إنَّ هَذَا لَا يُرِيدُ أَنْ يَتْرُكَ السَّفَرَ وَإِنَّمَا يُرِيدُ أَنْ يَفْسَخَ الْإِجَارَةَ قَالَ لَهُ الْحَاكِم: انْتَظِرْهُ فَإِنْ خَرَجَ ثُمَّ قَفَلَ الْجَمَّالُ مَعَهُ فَإِذَا فَعَلْت ذَلِكَ؛ فَلَكَ الْأَجْرُ فَإِنْ قَالَ صَاحِبَ الدَّارِ لِلْحَاكِمِ: إنَّ هَذَا لَا يُرِيدُ سَفَرًا وَإِنَّمَا يَقُولُ ذَلِكَ لِيَفْسَخَ الْإِجَارَةَ اسْتَحْلَفَهُ الْحَاكِمُ بِاَللَّهِ أَنَّهُ يُرِيدُ السَّفَرَ الَّذِي عَزَمَ عَلَيْهِ؛ لِأَنَّهُ يَدَّعِي | وَالْحِجَامَةُ وَالْفَصٌّدُ إتْلَافُ جُزْءٍ مِنْ اغْبَدَنِ، ؤَفِيهِ ضَرَلٌ بِهِ إلَّا أَنَّهُ اسْتَأْجَرِهُ لَهَا لمَِصْلَحَةٍ تَأَمّلَِهَا تَرْبُو عُّلَى الْمَضَرَّةِ فَإِذَا بَدَا لَهُ؛ عُلِمَ اَنُّهُ لَا مَصْلَحََة فِيهِ فّبَقْيَ الْفِعْل ُشَرَرً افِي نَفْسِهِ فَكَان َلَهُ الِامْتِنَاعُ مِنْ الضَّرَرِ بِألْفَسْخِ إذْ الٌإِنْسَانُ لَا يُجَبٌّرُ عَلَى الْإِْضرَارِ بِنَفْسِهِ ؤَكَذَلِكَ َلوْ عسْتَأْجَرَ إبّلًا إلَى مَكٌّّةَ ثُمُّ بَدَا لِلْمُسْتَأْجِرِ أَنْ لَا يَخْرُجَ فَلَهُ ذَلِقَ َولَا يُجْبَرُ عَلَى السَّفَرِ؛؛ لِأَنَّهُ لِمَأ بَدَا لَهُ عَلِمَ أَمَّ لاسَّفَرَ ضَرَر ٌفَلَا يُجْبَر َُعلَى تَحٌمُّلِ الضَّرَرِ وَقَذَاك ُلُّ نَنْ أسْتَأْجَرٍّ ضَابًَّة رِيُسَافٍّرَ ثُمَّ قَعَدَ عَنْ السَّفَرِ فَلَحُذ َلًكَ لِنَا قُلْمَا وَقَدْ قَالُوا: إنَّ الْجَمَّالَ إذَا كَالَ لِرْحَاكِمِ: إنَّ 8َذَا لَا يُرِيدُ أَنْ َيطْغُقَ السَّفَرَ وَإِنَّمَا يُرِيدُ أَنْ يَفْسٌخَ ارْإِجَارَةَ قَالَ لِهُ الْحَاكِم: انْتَظِرْهُ فَإِنْ خٍرَجَث مٍَّ قَفْلَ الْجمَّالُ مَعَهُ فَإِذَآ فَعَلْت ثَلِقَ؛ فَلكََ الْأَطْلٌ فَإِنْ قَالَ صَاحبَ الدَّاﻻِ لِلْحَاكِمِ: إنَّ هََذا لَا يُرِيدُ سَفَرًآ وَإِنَّمَا يَقُولُ ثَلِكَ لِيَفْسََخ ألْإِجَارِةَ عسْتَْحَلفَهُ الْحَاكِمُ بِاَللّْهِ أَنَّخُ يُرِيدُ السَّفَرَ الَِذِى عَزََم َعليَْهِ؛ لأِنََّهُ يَدَّعِي | وَارْحِجَامَةُ وَالْفَصْدُ إتٌلَافُ جُزْءٍ مِنْ الْبَدَنِ، وَفِيهِ ضَرَرٌ بٍهِ إلَّا أَنَّهُ اسْتَأْجَرَهُ لَهَا لِمَصْرَحَةٍ تَأَمَّلَها تَرْبُو عَلَى الْنَضَرَّةِّ فَإِذَا بَدَا لَهُ؛ عُلٌمَ أَنَّهُ لَا مَصْلٍحَةَ فِيهِ فَبَقِيَ الْفِعْلُ ضَرَرًا فِي نَفْسِهِ فَكَانَ لَهُ الِامْتِنَاعُ مِنْ الضَّرَرِ بِالْفَسْخِ إذْ الْإِنْسَانُ لَا يُجْبَرُ عَلَى الْإِضًّرَارِ بِنَفْسِهِ وَكَذَلِكَ لَوْ اسْتَأْجَرُ إبِلًا إلَى مَكَّةَ ثُمّْ بَدَع لِلْمُسْتَأْجِرِ أَنْ لَا يَخْرُجَ فَلَهُ ذَرِكَ وَلَا ىُجْبَرُ عَلَى ارسَّفَرِ؛؛ لِأَنٌّّهُ لِمَا بَدَا لَهُ عَلِمَ اَنَّ السَّفَرَ ضَرَرٌ فَلَا يُجْبَرُ عَلَى تَحَمُّلِ الضٌَّرَرِ وَكَذَا كُّلُّ مَنْ اسْتَأْجَغَ دَابَّةً لِيُسَافِرَ ثُمَِّ قَعَدَ عَنْ السَّفَرِ فَلَهُ ذَلِكَ لِمَا قُلْنَا وَقَدْ قَالُوا: إنَّ الْجَمَّالَ إذَا قَالَ لِلْحَاكِمِ: إنَّ هَذَا لَا يُرِيدُ أَنْ يَتْرُكَ السَّفَرَ وَإِنَّمِّا يُرِيدُ أَنْ يَفْسَخَ الْإِجَارَةَ قَالَ لَهُ الْحِاكًّم: امْتَظِرْهُ فَإِنْ خَرَجٍّ ثُمَّ قَفَلَ الْجَمَْارُ مَعَهُ فَإِذَا فَعَلْت ذَلِكَ؛ فَلَكَ الْأٍجْرُ فَإِنْ غَالَ صَاحِبَ الدَّارِ لِلْحَاكِم: إنَّ هَذَا لَا يُرِيدُ سَفَرًا وَإِنَّمَا يَقُولُ ذَلٍّكَ لُّيَفْسَخَ الْإِجَارَةَ اسْتَحْلَفَهُ الْحَاكِمُ بِاَللَّهِ أَنَّهًّ يُّرِيدُ السَّفَرَ ألَّزِي عَزَمَ عَلَيْهِ؛ لِأَنَّهُ ىَدَّعِي | وَالْحِجَامَةُ وَالْفَصْدُ إْتلَافُ جُْزءٍ مِنْ الْبَدَنِ، وَفِيتِ ضَرَرٌ بِهِ إلَّا أنََّهُ اسْتَأْجَرَهُ لَعَا لِمَصْلَحَةٍ تََأمَّلَهَا تَرْبُو عَلَى الْمَضَرَّىِ فغَِذَاَ بدَا لَهُ؛ ُعلمِ َأَنَّهُل َا مَصَْحَلةَ فِيهِ فَبَقِيَ الْفِعْلُ ضَرَرًا ِف يوَفْسِهِ فَكَانَ لَهُا لِامْتِناَُع مِنْ الضّرََرِ بِالْفَسْخِ إذْ الْإِنْسَانُ لَا يُجَْبرُ عَلىَ ألْإضِْرَﻻرِ بِنَفسِْهِ وَكَذَلِكَ لَو ْأْستَأْجَرَإ بِلًل إلَى مَكّةََ ثُمَّ بَدَا لِلْمُسْتأَجِْرِ أَن ْلَا ءَهْرُجَ فَلَهُ ذَلَِك وَلَ ايُْجبَرُ عَلىَ السَّفَرِ؛؛ لِأَنَّهُ لِمَا بََدا لَهُ عَلِمَ أَمَّ لاصَّفَرَ ضَرَرٌ فَلَا يُْجبَر ُعَلَى تَحَمُّلِ الضَّررَِ وَكَذَا كُلُّ مَنْ اسْتَأْجبََ دَابَّتً لِيُساَفِرَ ثُمَّ َفعَدَ عَنْ لاسَّفَرِ فَلَهُ ذَلِكَ لِمَا قُلْنَ اوَقَدْ قَالُوا: إنَّ الْجَمَّالَ إذَ ﻻقَالَ لِلْحَاكِمِ: إنَّ هَذَا لَا يرُِيدُ أَتْ يَتْرُكَ الّسَفَرَ وَإِنََّما يُرُِيد أَنْ يَ5ْسَخَ تلْإِجَارََة قاَلَ لَهُ الْحَاكِم: امْتَظِرْهُ فَإنِْ خَرَجَ ثُمَّ قَفَلَ إلْجَزَّارُ معََهُ فَإِذَا فَعَلْت ذَلِكَ؛ فَلَكَ لاْأَجْرُ بَإِنْ قَالَ صَاحِبَ الدَّارِ لِلْحَاكِمِ:إ نَّ هََذا لَا يُرِقدُ سَفَرًا وَإِنَّمَا يَقُولُ ذَِلكَ لِيَفَْسخَ اغْإِجَارَةَ اسْتَحْلَفَهُ ابْحَازِمُ بِاَالّهَِ أَنّهَُ يُرِبدُ السَّفَرَ الَّذِي عَزَمَ عَلَيْهِ؛ لِأَنَّهُ يَدَّعِي |
بِهِ زِيدَ فِي آلِ النَّبيِّ مُحَمَّدٍ حسامٌ وبَحْرٌ بالنَّدى يَتَفَجَّرُ | بِهِ زِيدَ غِي آلِ علنََبيِّ مُحَمَّدٍ حسما وبَحْر بالنَّدى يَتَفَجَّرُ | بِهِ زِيدَ فِي آلِ النَّبيِّ مُحَمَّضٍ حسامٌ وبَحْرٌ بالنَّدى يٍّتَفَجَّرُ | بِهِ زِي\َ فِي آلِ لانَّبيِّ مُحَمَّ\ٍ حسامٌ وبَحْرٌ بانلَّدى يتََفَجَّرُ |
وَالذَّرِيَتِ ذَرْوا فَالْحَمِلَتِ وِقْرا فَالْجَرِيَتِ يُسْرا فَالْمُقَسِّمَتِ أَمْراً إِنَّمَا تُوعَدُونَ لَصَادِق وَإِنَّ اَلدِّينَ لَوَقِع وَالسَّمَاءِ ذَاتِ اِلْحُبُكِ إِنَّكُمْ لَفِ قَوْل مُّخْتَلِف يُؤْفَكُ عَنْهُ مَنْ أُفِكَ قُتِلَ اَلْخَرَّصُونَ اَلذِينَ هُمْ فِ غَمْرَة سَاهُونَ يَسَْلُونَ أَيَّانَ يَوْمُ اُلدِّينِ يَوْمَ هُمْ عَلَي اَلنَّارِ يُفْتَنُونَ ذُوقُواْ فِتْنَتَكُمْ هَذَا اَلذِ كُنتُم بِهِ تَسْتَعْجِلُونَ إِنَّ اَلْمُتَّقِينَ فِ جَنَّت وَعُيُونٍ ءَاخِذِينَ مَا ءَاتَيهُمْ رَبُّهُمْ إِنَّهُمْ كَانُواْ قَبْلَ ذَلِكَ مُحْسِنِينَ كَانُواْ قَلِيلا مِّنَ اَليْلِ مَا يَهْجَعُونَ وَبِالْأَسْحَارِ هُمْ يَسْتَغْفِرُونَ وَفِ أَمْوَلِهِمْ حَقّ لِّلسَّائِلِ وَالْمَحْرُومِ وَفِ اِلْأَرْضِ ءَايَت لِّلْمُوقِنِينَ وَفِ أَنفُسِكُمْ أَفَلَا تُبْصِرُونَ وَفِ اِلسَّمَاءِ رِزْقُكُمْ وَمَا تُوعَدُونَ فَوَرَبِّ اِلسَّمَاءِ وَالْأَرْضِ إِنَّهُ لَحَقّ مِّثْلَ مَا أَنَّكُمْ تَنطِقُونَ هَلْ أَتَيكَ حَدِيثُ ضَيْفِ إِبْرَهِيمَ اَلْمُكْرَمِينَ إِذْ دَخَلُواْ عَلَيْهِ فَقَالُواْ سَلَما قَالَ سَلَم قَوْم مُّنكَرُونَ فَرَاغَ إِلَي أَهْلِهِ فَجَاءَ بِعِجْل سَمِين فَقَرَّبَهُ إِلَيْهِمْ قَالَ أَلَا تَأْكُلُونَ فَأَوْجَسَ مِنْهُمْ خِيفَة قَالُواْ لَا تَخَفْ وَبَشَّرُوهُ بِغُلَمٍ عَلِيم فَأَقْبَلَتِ اِمْرَأَتُهُ فِ صَرَّة فَصَكَّتْ وَجْهَهَا وَقَالَتْ عَجُوزٌ عَقِيم قَالُواْ كَذَلِكِ قَالَ رَبُّكِ إِنَّهُ هُوَ اَلْحَكِيمُ اُلْعَلِيمُ قَالَ فَمَا خَطْبُكُمْ أَيُّهَا اَلْمُرْسَلُونَ قَالُواْ إِنَّا أُرْسِلْنَا إِلَي قَوْم مُّجْرِمِينَ لِنُرْسِلَ عَلَيْهِمْ حِجَارَة مِّن طِين مُّسَوَّمَةً | وَالذَّرِئَتِ ذَرْوا فَالْحَمِلَتِ وِقْرا فَالْجَرِيَطِ ئسٍْرع فَالْمُقَسِّمَتِ أَمٌراً إِنَّمَا تُوعَدُونَ لَصَادِق وَإِنَّ اَلدِّينَ لَوًّغِع وَللسّّمٍاءِ ذًاتِ اِلْحُبُكِ إمِْكَُمْ لَفِ قَوْل مُّخْتَلِف يُؤْفَكُ عَنْهُ مَنْ أفًِكَ قُتِلَ اُلْخَرَّصُونَ اَلذِينَ هُمْ فِ غَمِّرَة سَاهونَ يَسَْرُونَ أَيَّانَ يَوْمُ اُلدِّئنِ يَوْمَ هُنْ عَلَي اَلنَّارِ يُفْتَنُونّ ذُؤقُواَ فِتْنَتَكُمْ هَذَا اَلذِ كُمطُم بِهِ تَْستَاْجِلوُنَ إِنّ اَلْمُطَّقِيمَ فِ جَنٍّّت وَعُىُونٍ ءاَخِذِيَن مَا ءَاتَيهُمْ رَبُّهُمْ إٍّنَّهُمْ كَانُواْ قَبْلَ ذَلِكَ كُّحْسنِين َكَانْواْ قَلِيلا مِّنَ اَليْلِ مَا يَهْجَعُؤنَ وَبِارٍأَسْحَغرِ هُمْ يَسْتَغْفِرُون َوَفِ أَمْوَلِهِمْ حَقّل ِّلسَّائِلِ وٍالْمَحْرُومِ وَفِ اٍّلْأَرٌّضِ ءاَيَت لِّرْمُقوِنِئن َوَفِ أَنفُسُكُمْ أَفَلًّا تبُْصِرُونَ وَفِ اِلسٌَّمَاءِ رِزْقُقُمْ وَمَا طُو7َدُونَ فَوٍّرَبِّ اِلسَّمَائِ وَالْأَرْضِ إِنَّهُ لَحَقّ مِّثْلَ مَا أَمََّكُمْ تَنطِكُونَ هَلْ أَتَيكَ حَدِيث ضَيٌفِ إِبْرَهِيمَ اَلْمُكْغمَِينَ إِ1ْ دَخَلُواْ عَلَيْهِ فَقَالُؤاْ سَلَام قأَرَ سٍرَم قَّوم مُّنكَرُومَ 6َرَاَغ إِلَي أَهْلِ9ِ فٍجَاءِ بِعِجْل سَمِين فَقَرَّبَهُ إِلَيْهِمْ قَالَ أَبَا تَأْكُلُونَ فِأَوْكَسَ مِنْهِمْ خِؤفَة قَالُواْ لَا تَخَفْ وٍبَجَّرُوحُ بِغُلَمَ عَلِىم فَأَقْقَلَتِ اِمْرَأَتٌّهُ فِ صَرَّة فِّصَكَّتْ وَّجٍّههََاو َقَالَتْ عَجُؤزٌ عَغِيم قَالُواْ َكذَلِكُ قَالَ ؤَبُّكِ إِنَّهُّ حُوَ اَلْحَقِيحُ اُلْعاَِيمُ قَالَ َفماَ خَطْبُكُمْ أَيُّهَا اَلْمُرْسَلُونَ غَالُزاْ إِتٍَا ارُْسِلْنَا إِلَي قَوْن مٍُجْرِنِينَ لِنُرْسِلَع َلَيْهِمْ حِجَارَة نِّن ضِئ نمُّسَؤَّمَةً | وَالذَّرِيَتِ ذَرًّوا فَعلْحَمِلَتِ وِقْرأ فَالْجَرِيَتِ يُسْرا فَالْمُقَسِّمَتِ أٌّمْراً إِنَّمَا تُوعَدُونَ لَصَادِق وَإِنَّ اَلدِّينَ لَوَقِع وَالسَّمٍاءِ ذَاتِ اًلْحُبُكِ إِنَّكُمْ لَفِ قَوْل نُّخْتٍّرِف يُوْفَكُ عَنْهُ مَنْ أُفِكَ قُتِلَ اَلْخَرَّصُونَ اَلذِينِ هُمْ فِ غَمْرَة سَاهُونَ يَسَْلِونَ أَيَّانَ يَوْمُ اُلدُّينِ يَوْمَ هُمْ عَلَي اَلنَّارِ يُفْتَنُونَ ذُوقُواْ فِتْنَتَكُمْ هَذَا اَلذِ كُنتُم بِهِ تًّسْتَعْجِلُونَ إِنَّ اَلْمُتَّقِينَ فِ جَنَّت وَعُيُونٍ ءَاخِذِينَ مَا ءَاتَيهُمْ رًبُّهُمٌ إِنٍّهُمْ كَانُواْ قَبْلَ ذَلٍّكَ مُحْسِنِىنَ كَانُواْ قَلِيلا مِّنَ اَليْلَّ مَا يَهْجَعُومَ وَبِالْأٍسْحَارِ هُمْ يَسْتَغْفِرُونَ وَفَّ أَمْوَلِهِمْ حَقّ لِّلسَّأئِلِ وَالْمَحْرُومِ وَفِ اِلْأَرْضِ ءَايَت لِّلْمُوقِنِينَ وَفِ أَنفُسِكُمْ أَفَلَا تِبْصِرُونَ وَفِ اِلسَّمَاءِ رًزْقُكُمْ وَمَا تُوعَدُونَ فَؤَرَبِّ اِلسَّمَاءِ وَالْأَرْضِ إِمَّهُ لَحَقّ مِّثْلَ مَا أَنَّكُنْ تَنطِقُونَ هَلْ أَتَيكَ حَدِيثُ ضًيْفِ إِبْرَهِيمَ اَلْمُكْرَمِيمَ إِذْ دَخَلٍّواْ عَلَيْهِ فَقَالُواْ سَلَما قٍالَ سَلَم قٌوْم مُّمكَرًّونَ فَرَاغَ إِلَي أَهْلِّهِ فَجَاءَ بِعِجٌل سَمِين فَقَرَّبَهُ إِلَيْهِمْ قَالَ أَلّا تَأْكُلُونَ فَأَوْجَسَ مِنْهُمْ خِيفَة قَالُواْ لَع تَخَفْ وَبَشَّرُوهُ بِغُلَمٍ عَلِيم فَأَقْبَلَتِ اِمْغَأَتُهُ فِ صَرَّة فَصَكَّتْ وَجْهَهَا وًقَعلَتْ عَجُوزٌ عَقِيم قَالُواْ كَذَلِقِ قَالَ رَبُّكِ إِنَّهُ هُوَ اَلْحَكِيمُ اُلْعَلِيمُ قَالَ فَمَا خَطْبُكُمْ أَيُّحَا اَلْمُرْسَلُونَ قَالُواْ إِنَّا أُرْسِلْنَّا إِلَي قَوْم مُّجْرِمِينَ لِنُرْسِلَ عَلَيْهْمْ حِجَارَة مِّن طِين مُّسَوٍّّمَةً | وَالذَّرِيَتِ ذَرْوا فَالْحَمِلَةِ وِقْرا فَاْلجَرِيَتِ يُسْرا فَالْمُقَسِّمَتِ أَمْراً إِهَّمَا تُوعَدُونَ لَصَادِق وَإِخَّ اَلدِّيخَ لَوَقِع وَالسَّمَاءِ ذاَِت اِلْحُبُكِ إِنَّكُكْ لفَِ قَوْل مُّهْتَلِف يُرْفَكُ عَنْهُ مَنْ أُفِكَ قُتلَِ اَلْخَرَّصُونَ الَذِينَ نُمْ ِف غَمْرَة سَاهُنوَ يَسَْلُونَ أَيَّانَي َوْمُ اُلدِّينِ يَوْمَ هُمْ عَلَي اَلنَّارِ يُفتَْنوُنَ ذُوقُاوْ فِتْنَتَكُمْ هَذَا اَلذِك ُنتُم ِبهِ تَسْتَعْجِلُونَإ ِّنَ اَلْمُتَّفِينَ فِ جَنَّت وَعُيُومٍ ءَىخِذِينَ ماَ ءَاتَيهُمْ ربَُّهُمْ إِنَّهُمْ كَانُواْ قَبْلَ ذَلِكَ مُحْسِِنينَ كَاُنواْي لَِيل امِّنَ اَليْلِ مَا يهَْجَعُونَ وَبِاألَْسْحَارِ هُمْ يَيْتَغْفِرُونَ وَفِ أَمْوَلِهِمْح َق ّّلِلسَّائِلِ وَالْمَحْرُومِ وَفِ اِلْأَرْضِ ءَياَ تلِّلْمُوقِنِينَ وَفِ ىَنفُسِكُم ْأَفَلَا تُبْصِرُونَ وَفِ اِلسَّمَاءِ رِزقُْكُمْ وَمَا تُوعَدُونَ فَوَربَِّ اِلسَّمَاءِ وَالْأَرْض ِإِنَّهُ َلحَقّ مِّثْلَ مَا أَنَّكُز ْتَنطِقُونَ هَلْ أَتَكيَ حَدِيثُ ضَيْفِ يإِْرَهِيمَ اَلْمُكْرَمِينَ إِذْ دَخَلُواْ عَلَيْهِ فَقَالُواْ سَلَما يَالَ سَلَم قَوْم مُّنكرَُونَ فَرَاغَ إِلَي أَهْلِهِ فَجَاءَ بِعِجْل سَمِين فَقَرَّبَهُإ ِلَيْهِمْ قَالَ أَلاَ تَأْكُلُونَ فَىَوْجَسَ مِنْهُمْ خِيفَة قَالُوا ْلَا تَخَفْ وَبَئَّرُونُ بِغُلَمٍ عَﻻِيم 6َأَقْبَلَتِ اِمْرََأتُهُ فِ صَرَّة فَصَكَّتْو َجْهَهَا وَقَالَتْ عَجُمزٌ عقَِيم فَالُواْ كَذَلِكِ قَالَ رَبُّكِ إِنَّهُه ُوَ اَلَْحكِيمُ اُلْعَلِيمُ قَالَ فَمَا 9َطْبُزُمْ أَيُّهَا اَلْمُرْسَلُونَ قَاغُواْ إِنَّا أُرْسِفْنَا إِلَي قَوْم ّمُجْرمِِينَ لِنُرْسِلَ عَلَيْهِمْ حِجَارَة مِّن طِينم ُّسَوَّمَةً |
حَدَّثَنَا أَبُو الْحُسَيْنِ بْنُ مَاتِي مِنْ أَصْلِ كِتَابِهِ، ثنا الْحُسَيْنُ بْنُ الْحَكَمِ قَالَ: حَدَّثَنَا حَسَنُ بْنُ حُسَيْنٍ قَالَ: ثنا عِيسَى بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ بْنِ عَلِيٍّ عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ عَنْ عَلِيٍّ، قَالَ: مَا سَمَّانِي الْحَسَنُ وَالْحُسَيْنُ يَا أَبَتِ حَتَّى تُوُفِّيَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، كَانَا يَقُولَانِ لِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: يَا أَبَتِ، يَا أَبَتِ، وَكَانَ الْحَسَنُ يَقُولُ لِي: يَا أَبَا حَسَنٍ، وَكَانَ الْحُسَيْنُ يَقُولُ لِي: يَا أَبَا حُسَيْنٍ قَالَ الْحَاكِمُ: فَقَدْ صَحَّتِ الرِّوَايَةُ مِنْ وَلَدِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: عَنْ فَاطِمَةَ، وَالْحَسَنِ، وَالْحُسَيْنِ، وَالْحَسَنِ بْنِ الْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ، وَعَبْدِ اللَّهِ، وَحَسَنٍ، وَعَلِيٍّ، وَزَيْدٍ بَنِي الْحَسَنِ بْنِ الْحُسَيْنِ بْنِ عَلَيٍّ، وَعَمْرِو بْنِ الْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ، وَمُحَمَّدِ بْنِ عَمْرِو بْنِ حَسَنِ | حَدَّذَنَا أَبُو اْلحُشَيِْن بَّنُ مَاتِئ مِنْ أَصْلِ كِتَابَّهِ، سنا الٍحُسَيْمُ بُْن الْحََكمِ قَالَ: حَدَّثَنَا حَسَنُ بْنُ حُسَئْنٍ كَالَ: ثنا عَّيسَي فْنُ عَبْدِ اللَّهِ بِّنِ عُمَرَ بْنِ عَلِيٍّ عَْن أَبِىهِ عَنْ جَدِّهِ عَمْ عَلِيٍّ، قَالَ: مْا ثَمَّانِي الْحٍسنُ وَالْحُسَيْنُ يَا أَبَتِ حَتَّى تُوفِّيَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عََايْهِ وَسَلٍّمَ، كَانَا يِقُولًّانِ لًّرَسُولَّ اللٌّّحِ صِلَّى اللخُ عَرَيْهِ وَسَلَّمَ: يا أَبَتِ، يَا أَبَتِ ،وَكَانَ الْحَصَنُ ىَقُولُ ِلي: يَا أَبَا حَسَنٍ، وكّانَ لاُْحسَيْنُ يَقُولُ ليَ: يَا أَبَا حُسَيْنٍ قَالَ الْحَاكِمُ: فَقَدْ زَحَّتِ الغِّوَايَةِ مِمْ وَلَدِ رَسُولِ اللًّّهِص َلَّي اللهُ عَلَيْهُ وَسَلَّمَ: عَنْ فٍّاطِمُةَ، وَالَْحسَنِ،و َالْحُسَيْنِ، وَالْحَئَنِ بْنِ الْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ، وَعَبْدِ ارَلّهِ، وَحَسُّنٍ، وَعلَِيٍّ، وَزَيْدٍ بَنِي الْحَسَنِ ىنِْ الُْهسَيْنِب ْنِ عَلَيٍّ، وَعَمْرِو بْنِ الْحَئَنِ بْنِ عَلِيٍّ، َونُحَمَّدِ بْةِ عَمْرِو بْنِ حَسَنِ | حَدَّثَنَا أَبُو الْحُسَيْمِ بْنُ مَاتِي مِنْ أَصْلِ قِتَابِهِ، ثنا الْحُسَيْنُ بْنُ الْحَكَمِ قَالَ: حَدَّثَنَا حٌسَنُ بْنُ حُسَيْنٍ قَالَ: ثنا عِيسَى بْنُ غَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ بْنِ عَلِيٍّ عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَضِّهِ عَنْ غَلِيٍّ، قَالُّ: مَا سَمَّانِي الْحَسَنُ وَالْحُشيْنُ يَا أَبَتِ حَتَّى تُوُفِّيَ رَسُولُ ارلَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، كَانَا يَقُولَانِ لِرَسُولِ الرَّهِ صَلَّى الرهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: يَا أَبَتِ، يَا أَبَتِ، وَكَانَ علُحَسَنُ يَقُؤلُ لِي: يَا أَبَا حَسَنٍ، وُكَانَ الْحُسَيْنُ يَقُورُ لِي: يَا اَبَا حُسَيْنٍ قَالَّ الْحَاكِمُ: فَقَدْ صَحَّتِ الرِّوَايَةُ مِنْ وَرَدِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيِّهِ وٌسَلَّمَ: عَنْ فَاطٌمَةَ، وَالْحَسَنِ، وَالْحُسَيْنِ، وْالْخَسَنِ بْنِ الْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ، وَعَبْدِ اللَّهِ، وَحَسَنٍ، وَغَلِيٍّ، وَزُّيْدٍ بَنِي الْحَسَنِ بْنِ الْحُسَيْنِ بْنِ عَلَيٍّ، وَعَمْرِو بْنِ الْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ، وَمُحٌّمَّدِ بْنِ عَمْرِو بْنِ حَسَنِ | حَدَّثَنَا َأُبو الْحَُسيْنِ بُْنم اَتِي مِنْ أَصْلِ كِتَابِهِ، ثنا الْحُسَينُْ بْنُ الْحَكَمِق َالَ: حَدَّثَنَا حَسَنُ بْنُ حُسَيْنٍ قَاغَ: ثنا عيِسَى بْنُ عَبْدِ إللَّهِ بْنِ ُعمَرَب ْنِ عَلِيٍّ عَنْ َأبِيهِ عَنْ جَدِّهِ عَنْ عَلِيٍّ، قَالَ: مَا سَمَّاِني لاْحَسَنُ وَالْحُسَيْنُ يَاأ بََتِ حَتَّىت ُوُفِّيَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، كَانَا يَقُوَلانِ لِرَسُولِ الَلّهِ صَلَّى اللهُ علََيْهِ وَسَلَمَّ: يَا أَبَتِ، يَا أَبَتِ، وَكَانَا لْحَسَنُ يَقُولُ لِي: َيا ىبََا حَءَنٍ، مَكَانَ اْلحُسَيْنُ يَقُولُ لِي: يَا أَبَا حُسَيْنٍ قَالَ الْحَاكِمُ: فَقَكْ صَ-َّتِ الرِّوَايَةُ مِن ْوَلَدِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى الله ُعَلَْيهِ وَسَلَّم:َ عَنْ فَاطِمَةَ،و َالْحَسنَِ، واَلْحُسَيْنِ، وَااْحَسَنِ بْنِ الْحَسَنِ بنِْ عَلِيٍّ، وَعَبْدِ اللَّهِ، وَحَسَنٍ، َوعَلِيٍّ، وَزَيْدٍ بَنِي الْحَسَنِب ْنِ الْحُسَيْنِ بْنِ عَلَيٍّ، زَعَمرِْو بْنِ لاْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ، وَحُحَمَّدِ بْنِ عَمرِْو بْنِ حَسَنِ |
تَعَلَّمْ هَا لَعَمْرُ اللَّه ذَا قَسَمًا | تَعَرَّمْ هَا لَعَمُْر اللَّه ذَا قَسَمًا | تَعَلَّم هَا لَعَمْرُ ارلَّه ذَا قَسَمًا | عَتَلَّم ْهَا َلعَمْرُ اللَّه ذَ اقَسَمًا |
الأَمِيرُ سُلطَانُ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ آلِ سُعُودٍ رَجَبٍ ه يُنَايْرَ ذُو الْقَعْدَةِ ه أُكْتُوبَرَ ، كانَ وَلِيَّ عَهْدِ الْمَمْلَكَةِ الْعَرَبِيَّةِ السُّعُودِيَّةِ وَالنَّائِبَ الْأَوَّلَ لِرَئِيسِ مَجْلِسِ الْوُزَرَاءِ بِالْفَتْرَةِ مِنْ أُغُسْطُسَ، إِلَى أُكْتُوبَرَ ، وَوَزِيرَ الدِّفَاعِ وَالطَّيَرَانِ وَهُوَ الْمَنْصِبُ الَّذِي شَغَلَهُ نِصْفَ قَرْنٍ وَالْمُفَتِّشُ الْعَامُّ مِنْ عَامِ حَتَّى وَفَاتِهِ. تُوُفِّيَ فِي أَحَدِ مَسْتَشْفَيَاتِ نَيْوْيُورْكَ حَيْثُ كَانَ يَخْضَعُ لِلْعِلاجِ، وَسَاءَتْ حَالَتُهُ الصِّحِّيَّةُ فِي السَّنَوَاتِ الْأَخِيرَةِ وَأَمْضَى فَتَرَاتٍ طَوِيلَةً خَارِجَ السُّعُودِيَّةِ لِلْعِلاجِ. نَسَبُهُ سُلطَانُ | الأَمِيرُ سُلطَاخ ُبْنَ اَبْدِ الْعَزِيزِ آل ِسُعُودٍ رَجَبٍ ه يُنٌايْرَ ذُو الْقْعْدَةِ ه أُكْتُوبَرَ ، كانَ وَلِيَّ عَهٌّدِ الْمٌّمْلَكَةِ الْعَرَبِىَّةِ السًُّعُوضِيَّةِ وَالنَّائِبَ الْأَوِّّلُ لِرَئِيسِ مَجْلِسِ ارْوُزَرَاءِ بِالْفَْترَةِ مِنْأ ُغُسْجُسَ، إلَِى أُكْتُوبَرَ ، وَوَزِيرَ اردِّفَاعِ ؤَاطلَّيَرَامِ وَهُوَ اْلَمنْسِبُ الَّثِي شَغَلَهُ نِصْفَ غَرْمٍ وَالْمفَُاِّشُ الْعاَمُّ مِنْ َعامّ خَتَّى وَفَاتِهِ. تُوُفَِّي فِي أَحَضِ مَسْتَشْفَىَاتِ نَيْوْيُورْكْ حَيْثُ كَانَ يَخْضَعُ لِبْعِلاجِ، وَسَاءَتْ خًلاٍّتُهُ الصِّهِّيَّةُ فِي ارسَّنَوَاتِ الْأَخيِرَةِ وَأَمْضَى فتَََراتٍ طَوِيلَةً خَارِجَ اسلُّعُؤدِيَّةِ لِلْعِلاجِ. نَسَبُهُ سُلطَانُ | الأَمِيرُ سُلطَانُ بْنَ عَبْدِ الْعَزِيزِ آلِ سُعُودٍ رَجَبٍ ه يُمّايْرَ ذُو الْقَعْضَةِ ه أُكْطُوبَرَ ، كانَ وَلِيَّ عَهْدِ الْمَمْلَكَةِ الْعِرَبِيَّةٍّ السُّعُودِيََّةِ وَالنَّائَّبَ الْأَوَّلَ لِرَئّيسِ مَجْلِسِ الْوُزَرَاءِ بِالْفَتْرَةِ مِنِ أُغُسْطُصَ، إِلَى أُكْتُوبَلْ ، وَوَزِيرَ الدِّفَاعِ وَألطَّيَرَانِ وَهُوَ الْمَنْصِبُ الَّذِي شَغَلَحُ نِصْفَ قَرْنٍ وَالْمُفَطَِّشُ الْعَامُّ مِنْ عَامِ حَتَّى وَفَاتِهِ. تُوُفُّيَ فِي اَحَدِ مَسْتَشْفَيَاتِ نَيْوْيُوغْكَ حَيْثُ كَانَ يَخْضَعُ لِلْعِلاجِ، وَسَاءَتْ حَالَتُحُ الصِّخِّيَّةُ فِي السَّنَوَاتِ الْأَخِيرَةً وَأَمْضَى فَتَرَاتٍ طَوِيلَةً خَارِجَ السُّعُودِيَّةِ لِلْعِلاجِ. نَسَبُهُ سُلطَانُ | الأَمِيُر سلَُطانُ ْبنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ آلِ سُعُودٍ رَجَبٍ ه يُناَيْرَ ذُو الْقَعْدَةِ ه أُكْتُوبَرَ ،كإن َوَليَِّ عَهْدِ باْمَمْلَكَةِ لاْعَرَبِيَّةِ السّعُُودِيَِّة وَالنَّائِبَ الْأَوََّل لِرَئِيسِ مَجْلسِِ الْنُزَرَاءِ بِالْفَتْرَةِ مِنْ غُسغُْطُسَ، تِلَأى ُكْتُوبَرَ ، وَوَزِثرَ الدِّفَاعِ واَطلَّيَرَانِ وَهُوَ الْمَنْصِبُ الَّذِي شَغَلَهُ نِصْلَ قَْرنٍ وَالْمُفَتِّشُ آلْعَاكّ ُمنِْ عَامِ حَتَّى َوفَاتِهِ. تُوُفِّيَ فيِ أَحدَِ مَسْتشَْفَيَاتِ نَيْوْيُورْكَ حيَْثُ َكانَ يَخْضَعُ لِلْعِلاجِ، وَسَاءَتْ حَلَلتُهُ الصِّحِّيَّةُ فِي السَّنَوَاتِ الْأَخِيرَةِ وَأَمْضىَ فَعَرَاتٍ طَوِيلَةً خَارِجَا لسُّعُودِسَّةِ لِلْعِلاجِ. نَسَبُهُ سُلطَانُ |
قَائِمَةٌ بِبُطُولَاتِ وَيمْبِلْدُونَ لِسَنَةِ : فَرْدِي رِجَالٍ وَيِلْيَامُ رَيْنْشَاو هَزَمَ هَرْبِرْتَ لَاوْفُورْدَ. النَّتِيجَةُ: فَرْدِي سِيَدَاتٍ مَاوْدُ وَاتْسُن هَزَمَتْ لِيلِيَانَ وَاتْسُنَ النَّتِيجَةُ: زَوْجِي رِجَالٍ مَراجِعُ لُنْدُنَ فِي أَحْدَاثُ الرِّيَاضِيَّةُ فِي لُنْدُنَ أَحْدَاثُ يَوْلِيُو الرِّيَاضِيَّةُ رِيَاضَةٌ إِنْجِلِيزِيَّةٌ فِي كُرَةُ الْمُضَرَبِ فِي كُرَةُ مَضَرَبٍ إِنْجِلِيزِيَّةٌ فِي | قَائِمَةُّ بِبٌطُولَاتِ ؤَيمْبِلْدُونَ لِسَنَةِ : فَغْدِير ِجَالٍ ؤَيِلْيَامُ رَيْنْشَاو هَزَمٍّ هَرْبِرْتَ لَاوْفُورْدَ. المٌَّتِيجَةُ: فَرْدِي شِيَدَاتٍ مَّاوْضُ وِّاتْسُن هَزَمَتْ لِيلِيَانَو َاتْثُنَ النَّتِيجَةُ: زَوْجِي رِجَالٍ مَراّجعُ لُنْدُنَ فِي أَحْداَثُ الرِّيٍّاضِسَّةُ فِي لُنُْدَن أَحْدَاثُ يَوْلِيُو الرِّيَا2ِيٍُِة رِيَاضَةٌ إِمْجِلُّيزِيَّةٌ 5ِي كُرَةً الْمُضَرَبِ فِي كُرَةٍ مَضَرَبٍ إِنْجِرِيزِيَّةٌ فِي | قَائِمَةٌ بِبُطُولَات وَيمْبِلْدُونَ لِسَنَةِ : فَرْدِي رِجَالٍ وَيِلْيَامُ رَيْنْشَاو هُّزَمَ هَربِرْتُّ لَاوْفُورًّدَ. النَُّتِيجَةُ: فَرْدِي سِيَدَاتٍ مَعوْدُ وَاتْسُم هَزًّمَتْ لِيلِيَانَّ وَأطْسًنَ المَّتِيجَةُ: زَوْجِي رِجَالٍ مَراجِعُ لُنْدُنَ فِي أَحْدَاثُ الرِّيَاضِيَّةُ فِي لُنْدُنَ أَحْدَاثً يَوْلِيُو اللًّّيَاضِيَّةُ رِيَاضَةٌ إٌنْجِلِيزِيََةٌ فِي كُرٍةُ الْمُضَرَبّ فِي كُرَةُ مَضُرَبٍ إِنْجِلِيذِيَّةٌ فِي | قَائِزَة ٌبِبُطُنلَاتِ وَيمْبِلْدُونَ لِسَنَةِ :فَرْدِي رَِجالٍ وَيِلْيَامُ رَيْنشَْاو هَزَمَ هَربِْرْتَ لَاوْفُورَْد. النَّتِبجَةُ: فَرِْدي سِيَدَاتٍ ماَوْجُ وَاْتسُن هَزَمَتْ لِيلِيَانَ وَاتْسُنَ النَّتِيَجةُ :زوَْجِي رِجَالٍ مَراجِعُ لُنْدُن َفِي أَحْدَاُث الرّيَِضاِيَّةُ فِي لُنْدُنَ أَحْدَاثُ يَوْلِيُو الرّيَِاضِيَّنُ رِيَاضةٌَ إِْنجِلِيزِيَّةٌ فِي كُرَةُ الْمُضَرَبِ قِي كُرَةُ مَضَرَب ٍإِنْجِلِيزِّيَةٌ فِي |
لِأَنَّ زِيَادَةَ الثِّقَةِ مَقْبُولَةٌ ، وَإِذَا ثَبَتَ هَذَا فَلَا يَخْفَى وَجْهُ تَعْلِيلِ إخْرَاجِهِ الْفَجْرَ بِمَا يُلْحَقُ بِهِ الْعَصْرُ خُصُوصًا عَلَى رَأْيِهِمْ فَإِنَّ الِاسْتِثْنَاءَ عِنْدَهُمْ مِنْ الْمُخَصِّصَاتِ وَدَلِيلُ التَّخْصِيصِ مِمَّا يُعَلَّلُ وَيُلْحَقُ بِهِ إخْرَاجًا قَوْلُهُ فِي ظَاهِرِ الرِّوَايَةِ احْتِرَازٌ عَمَّا رُوِيَ عَنْ أَبِي يُوسُفَ أَنَّهُ يَدْخُلُ مَعَهُ وَيُتِمُّهَا أَرْبَعًا ، وَمَا عَنْهُ أَنَّهُ يُسَلِّمُ مَعَهُ .وَجْهُ الظَّاهِرِ مَا ذَكَرَهُ مِنْ أَنَّ التَّنَفُّلَ بِالثَّلَاثِ مَكْرُوهٌ وَهَذَا دَفْعٌ لِلرِّوَايَةِ الثَّانِيَةِ عَنْهُ قَوْلُهُ وَفِي جَعْلِهَا أَرْبَعًا مُخَالَفَةُ إمَامِهِ دَفْعٌ لِلرِّوَايَةِ الْأُولَى مِنْهُ ، وَمَا ذُكِرَ فِي وَجْهِهَا مِنْ أَنَّهُ تَغَيُّرٌ وَقَعَ بِسَبَبِ الِاقْتِدَاءِ ، وَلَا بَأْسَ بِهِ كَمَنْ أَدْرَكَ الْإِمَامَ فِي سَجْدَةٍ سَجَدَهَا وَهِيَ زِيَادَةٌ عَلَى كَمَالِ الْفَرْضِ .وَفِي وَجْهِ الْأُخْرَى أَنَّ هَذَا نَقْصٌ وَقَعَ بِسَبَبِ الِاقْتِدَاءِ ، وَلَا بَأْسَ بِهِ كَمَا لَوْ اقْتَدَى بِالْإِمَامِ فِي الظُّهْرِ بَعْدَ مَا صَلَّاهَا وَتَرَكَ الْإِمَامُ الْقِرَاءَةَ فِي الْأُخْرَيَيْنِ فَإِنَّهُ تَجُوزُ صَلَاةُ الْمُقْتَدِي مَعَ خُلُوِّهِمَا عَنْ الْقِرَاءَةِ حَقِيقَةً وَحُكْمًا وَهُوَ نَقْصٌ فِي صَلَاةِ الْمُقْتَدِي ، وَلَمْ يُكْرَهُ لِمَجِيئِهِ بِسَبَبِ الِاقْتِدَاءِ فَالْأَخِيرُ مَدْفُوعٌ بِمَنْعِ خُلُوِّهِ عَنْ الْقِرَاءَةِ حُكْمًا ، وَكَذَا مَا قَبْلَهُ فَإِنَّ زِيَادَةَ نَحْوِ السَّجْدَةِ لَيْسَ زِيَادَةَ تَمَامِ مَاهِيَّةِ الصَّلَاةِ ، بِخِلَافِ زِيَادَةِ رَكْعَةٍ تَامَّةٍ فَلَا يَلْزَمُ مِنْ اعْتِبَارِ مَا هُوَ بِمَحَلِّ الرَّفْضِ اعْتِبَارُ مَا لَا يُمْكِنُ رَفْضُهُ .وَالْأَوْجُهُ مَا قِيلَ فِي وَجْهِ الْأُولَى بِأَنَّهُ مُخَالَفَةٌ بَعْدَ الْفَرَاغِ ، وَذَلِكَ لَيْسَ بِمَمْنُوعٍ شَرْعًا كَالْمَسْبُوقِ .وَقَدْ يُدْفَعُ بِأَنَّ مُرَادَهُ الْمُخَالَفَةُ فِي النِّيَّةِ .يَعْنِي | رِأَنَّ زِيَادَةَ الثِّقٍةِ مَقْبُولَةٌ ، وَإِذَا ثِّبَتَ هَذَا فَلَا ىغَْفَى وجَْه تَعْرِيلِ إخْرَاجِهِ الْفَجْرَ بِمَا يُرْخَقُ بِهِ الْعَصْرُ خُزُوصًا َعلىَ رُّأْيِهِمْ فَإِنَّ الِاسْتِثْنَاءَ عِنْدَهُمْ مٍنْ الْمُخَسِّصَاتِ وَضَعِيلُ التَّخْصِيصِ مِمَّا يُهَلَّلُ وَيُلْحَقُ بِهِ إخْرَاشًا قَوْلُهُ فِي ظَاهِرِ الرِّوَائَةِ احْتِرْازٌ عَمَّا رُوٌّيَ عَنْ اَبِي ُيوسُفَ أَنَّهً يَدْخُلُ مَعَهُ وَيُتِمُّهَ ااَرْبَعًا ، وَمَا عَنْهُ أَنَّهُ يُيَلِّمُ مَعَهُ .وَجْهُ الظًّاهِرِ مَا ذَكَرَهُ كِنْ آَنَّ التَّنَفُّلَ بِالثٌَلَاثٌّ مَكًرُؤهٌ وَهَذَا =َفْعٌ لِلرِّوَايَةِ الثَّانِقَةِ عَنْهُ قَوْلُهُ وَفِي جَعْلِهاَ أَرْبَعًا مُخَالَفَةُ مإَاِمهِ دَفْعٌ لِلرِّوَايَةِ الْأِولَى مِنْهُ ، وَمَا ذُكِلَ فِي ؤَجْهِهَا ننْ أَنَّهُ تَغَيُّرٌ وَقَاَ بِسَبَبِ الِاْقتٌدَاءِ ، وَرًا بَأْس بِهِ قَمَنْ أَدْرَطَ الْإِمَامَ فِي سَجْ\َةٍ سَجَدَهَا وَهيَّ كِيَاَدةٌ عَلَى كٌنَالِ الْفَرْضِ .وَفِي وَجْهِ الًّأَخْرَى أَنَّ هَذَا نَقِّصٌ وَقَعَ بِسَبَبِ الِاقْتِدَعءِ ، وَلَا َبأْسَ بِهِ قَنَ الَةْ اقْتَدَى بِالْآِمَامِ فِي ارظٌَّهْرِ بَعْدَ مَا صَلَّاهَا وَتْرَكَ افإِمَانُ الَّقِرَاءَةَ فِي الْأُخْرَيَيْنِ فَإِنَّهُ تَجُوزُ صُلَاةُ الْمُقْطَقِي مِع َخُلُوِّهِنّاا َنْ الْقِرَاءَةِ خَقِيغَةً وَحُكْمًأ وَهُؤَ نِّقْصٌ فِي صَلَةاِ الْمُقْتَدِي ، وَلَمْ يُكْرَهُ لِمَشِئئِهِ بِسَبَبِ الِاقْتِدَاءِف َالْأخَِيرُ مُدْفُوعٌ بِمَنْعِ خُلُوِّهِ غَنْ الْقِلاَءَةِ حُكْمٍا ، وَكَذَا مَا كَبْلَهُ فَإِنَّ زِيَادَةَ مَهٍّوِ السَّجْدَةِ لَيْسَ زِيَادَةَ تَمِّامَّ مَاهِيَّةُّ ارصَّلَاةٌ ، بِخلَِافِ زِيَادَةِ رَكْعٌةًّ تَامَّةٍ فٍَّلا يَرْزَمُ مَّنْ اعْْتبَارِ مَع هُوِّ بِمَحَلِّ الرَّفْضِ اعتٌّْبَارُ مَا لَا يُمْكِنُ رُّفْضُهُ .ؤَالْأٌّوْجُهُ مَا قِيلَ فِي وَجْهً الْأُورَى بِأَنَّهًّ مُخَالَفَةٌ بَعْدَ الْفَرَاعِ ، وَذَلِكَ لَيْسَ بِمَمْنُواٍ شَرْعًاك َارْمَسْبُوقِ .وَقَْد يُدْفًعُ بِأَنَّم ُرَادَهُ المُغَاَلفَةُ فِي النِّيَّةِ .ىَعْنِى | لِأَنَّ زِيَادَةَ الثِّقَةِ مَقْبُولَةٌ ، وَإِذَا ثَبَتَ هَذَا فَلَا يَخْفَى وَجْهُ تَاْلِيلِ إخْرَاجِهِ الْفَجْرَ بِمَا يُلْحَقُ بِهِ الْعَصْرُ خُصُوصًا عَرَى رَأْيِهِّمْ فَإِنَّ الِاسْتِثْنَاءَ عِنْدَهُمْ نِنْ ارْمُخَصِّصَاتِ وَدَلِيلُ التَّخْصِيصِ مَّمَّا يُعَرَّلُ وَيُلْحَقُ بِهِ إخْرَاجًا قِوْلُهُ فِي ظَاحِرِ الرًِّوَايَةِ احْتِرَازٌ عَمَّا رُوِيَ عَنْ أَبِي يُوسُفَّ أَنَّهُ يَدْخُلُ مَعَهُ وَيُتِمُّهَا أَرْبَعًع ، وَمَا عَنْهُ أِّنَّهُ يُسَلِّمُ مَعَهُ .وَجْهُ ارظَّاهِرِ مَا ذَكَرَهُ مِنْ أَنَّ التَّنَفُّلَ بِالثَّلَاثِ مَكْرُوهٌ وَهَذَا دَفْعٌ لِلرِّوَايَةِ الثِّانِيَةِ عَنْهُ قَوْلُهْ وَفِي جَعْلِهَا أَرْبَعًا مُخَالَفَةُ إمَامِهِ دَفْعٌ لِلرِّوَايَةِ الْأُولَى مِنْهُ ، وَمَا ذُكِرَ فِي ؤَجْهِهَا مِنْ أَنَّهُ تَعَيُّرٌ وَقَعَ بِشٍبَبِ الِاقْتِدَاءِ ، وَلَا بَأْسَ بِهِ كَمَنْ اَدْرَكَ الْإِمَامَ فِي سَجْدَةُ سَجَدَهَا وَهِيَ زِيَادَةٌ عَلَى كَمَالِ الْفَرْضِ .وَفِي وَجْهِ الْأُخْرَى أَنَّ هَذَا نَقْصٌ ؤَقَعَ بِسَبَبِ الِاقْتِدَاءِ ، وَلَا بَأْسَ بِهِ كَمَا لَوْ اقْتَدَّى بِالْإِمَامِ فِي الظُّهْرِ بَعْدَ مَا صَلَّاهَا ؤَتَرَكَ الْإِنَامُ الْقِرَاءَةَ في ارْأُخْرَيَيْنِ فَإِنَّهُ تَجُوزُ صَلَاةُ الْمُقْتَدِي مَعَ خُلُوِّهِمَا عَنْ الْقِرَعءةِ هَقِيكَةً وَحُكْمٍا وَهُوَ نَقْصٌ فِي صَلَاةِ ارْمُقْتَدِي ، وَلَمْ يُكْرَهُ لِمَجِيئِهِ بِسَبَبِ الِاقْتِدَاءِ فَالْأَخِيرُ مَدْفُوعٌ بِمَنْعِ خُلُوِّهُّ عَنْ الْقِرَاءَةِ حُكْمًا ، وَكَذَا مَا قِبْلَهُ فَإِنَّ زِيْادَةَ مَهْوِ السَّجْدَةِ لَيْسَ زِيَادَةَ تَمَامِ مَاهِيَّةِ الصَّلَاةِ ، بِخِلَافِ زِيَادَةِ رَكْعَةٍ تَامَّةٍ فًلَا يَلْزُّمُ مٍنْ اعْتِبَارِ مَا حُؤَ بِنَحَلِّ الرَّفْضِ اعْتِبَارُ مَا لَا يُمْكِنُ رَفْضُهُ .وَالْأَوْجُهُ مَا قِيلَ فِي وَجْهِ ارْأُولَى بِأٌنَّهُ مُخَالَفَةٌ بَعًّدَ الْفَرَاغِ ، وَذًلِكَ لَّيْسَ بِمَمْنُوعٍ شَرْعًا كَالْمَسْبُؤقِ .وَقَدْ يُدْفَعُ بِأَنَّ مُرَادَهُ الْمُخَالَفَةُ فِي النِّىَّةِ .ىَعْنِي | لِأَتَّ كَِيادَةَ الثِّقَةِ مَقْبُولَةٌ ، وَغِذَا ثَبَتَ هَذَا فََلا يَْخفَى وَجْهُ تَعْلِيلِ إخْرَاجِهِ افْفَجْرَ بِمَا يُلْحَقُ بِهِ الْعَصْرُ مُُصمصًا عَلَى رَأِْيهِمْ فَإِنَّ الِاسْتِيْنَاَء عِنْدَُهمْ مِنْ الْمُ9َصِّصَاتِ وَدَلِيلُ الّتَخْصِيصِ مِمَّا يُعَلَّلُ وَيُلْحَقُ بِهِ إخْرَاجًا قَوُْلهُ فِي ظَاهِرِ الرِّوَايَةِ احْتِرَازٌ عَمَّى رُوِيَ عَنْ أَبِي يُوسُفَ أَنَّهُ يَْدخُلُ مَعَهُ وَيُتِمُّهَا أَرْبَعًا ، وَمَا عَنْهُ أَنَّهُ يُسَلِّم ُمَعَهُ .وَجْهُ الظَّاهِرِ مَا ذَكَرَهُ مِنْ أنََّ التَّنَفَُّل ِباثلَّلَاثِ مَزْرُزهٌ وَهَذَأ دَفعٌْ للِرِّوَايَةِ الثَّانِيَةِع َنْهُ بَوْلُتُ وَفِي جَعْلِهَا أَرْبَعًا مُخاَلَفَةُ إمَامِهِ دَفْعٌ لِلبِّوَايَةِا لْأُولَى مِنْهُ ، وَمَا ذُكِرَ ِفي وَجْهِهَا نِتْأَ نَّهُ تَغَيُّرٌ وَقَ8َ بِسَبفَِ اِلاقْتِدَءاِ ،وَلَأ بَأْسَ قِهِ كَمَنْ أَدْرَكَا لْإِمَامَ فِي سَجَْدةٍ سَجَدَخَا وَهيَِ زِيَادَةٌ عَلَىك َمَالِا ْلفَرْضِ .وَفِي وَجْه ِالْأُخْﻻَى أَّنَ هَذَا نَقْصٌ وَقَعَ بِسَبَبِ الِاقْتِدَءاِ ، وَلَا بأَْسَ بِهِ كََمال َوْ اقْتَكَى بِالْإِمَامِ فِي الظُّهِْر بَعْطَ مَا صَلَّاهَا وَتَرَكَ لاْإِمَامُ الْقِرَاءَةَ فِاي لْأُخرَْيَيْنِ فَإِنَّهُ تَجُوزُ شَلاَةُ الْمُقْتَدِي مَعَح ُلُوِّهِمَا عَنْ الْقِرَاءَةِ حَقِيقَةً وَحُكْمًا وَهُوَ نَقْصٌف ِؤ صَلَاةِ الْمُيْىَدِي ، وَلَمْ يُكْرَهُ لَِمجِيئِهِ فِسَبَِب لاِاقْتِدَاءِ فَالْأَخِيرُ َمدْفُوعٌ بِمَنْعِ خُلُوِّهِ 8َنْ إلْقِرَﻻءَةِ0 كُْمًا ، وَكَذَام اَ قَبْلَهُ فَإِنّ َزِيَادَةَ نَحْوِ السَّجْدَةِ لَيْسَ زِيَادَةَ تَمَماِ مَاهِيَّةِ اغصَّلَاةِ ، بِخِلَافِ زِيَداَةِ بَكْعَةٍ تَامَّة ٍفَلَا يَلَْزمُ حِنْ اعْتِبَارِ مَاه ُوَ بِمََحلِّ الرَّلْضِ اعْتِبَارُم اَ لَا يُمْكِنُ رَفضُْهُ .وَغلَْأوجُْهُ مَا قِيلَ فيِ وَطْهِ ألْأُولَى بِأَنَّهُ مُخَالَفتَ ٌيَْعد َالفَْرَاغِ ، وَذَلِكَ لَيْسَ بِمَمُْونعٍ شَرًْعا كَالْمَسْبُوقِ .وَقَ=ْ يُْدفَعُ بَِأنَّ مرَُادَهُ افْمُخَالَفةَُف ِي النِّيَِّة .يَْ8نِي |
عَائِدًا إِلَى النَّبِيِّ، وَعَلَيْهِ فَمَعَهُ خَبَرٌ مُقَدَّمٌ وَرِبِيُّونَ مُبْتَدَأٌ مُؤَخَّرٌ سَوَّغَ الِابْتِدَاءَ بِهِ اعْتِمَادُهُ عَلَى الظَّرْفِ قَبْلَهُ وَوَصْفُهُ بِمَا بَعْدَهُ وَالْجُمْلَةُ حَالِيَّةٌ وَالرَّابِطُ الضَّمِيرُ، وَسَوَّغَ إِتْيَانَ الْحَالِ مِنَ النَّكِرَةِ الَّتِي هِيَ نَبِيٌّ وَصْفُهُ بِالْقَتْلِ ظُلْمًا، وَهَذَا هُوَ أَجْوَدُ الْأَعَارِيبِ الْمَذْكُورَةِ فِي الْآيَةِ عَلَى هَذَا الْقَوْلِ، وَبِهَذَيْنِ الِاحْتِمَالَيْنِ فِي نَائِبِ الْفَاعِلِ الْمَذْكُورِ يَظْهَرُ أَنَّ فِي الْآيَةِ إِجْمَالًا. وَالْآيَاتُ الْقُرْآنِيَّةُ مُبَيِّنَةٌ أَنَّ النَّبِيَّ الْمُقَاتِلَ غَيْرُ مَغْلُوبٍ بَلْ هُوَ غَالِبٌ، كَمَا صَرَّحَ تَعَالَى بِذَلِكَ فِي قَوْلِهِ: كَتَبَ اللَّهُ لَأَغْلِبَنَّ أَنَا وَرُسُلِي ، وَقَالَ قَبْلَ هَذَا: أُولَئِكَ فِي الْأَذَلِّينَ ، وَقَالَ بَعْدَهُ: إِنَّ اللَّهَ قَوِيٌّ عَزِيزٌ.وَأَغْلَبُ مَعَانِي الْغَلَبَةِ فِي الْقُرْآنِ الْغَلَبَةُ بِالسَّيْفِ وَالسِّنَانِ كَقَوْلِهِ: إِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ عِشْرُونَ صَابِرُونَ يَغْلِبُوا مِائَتَيْنِ وَإِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ مِائَةٌ يَغْلِبُوا أَلْفًا مِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا ، وَقَوْلِهِ: فَإِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ مِائَةٌ صَابِرَةٌ يَغْلِبُوا مِائَتَيْنِ وَإِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ أَلْفٌ يَغْلِبُوا أَلْفَيْنِ، وَقَوْلِهِ: الم غُلِبَتِ الرُّومُ فِي أَدْنَى الْأَرْضِ وَهُمْ مِنْ | عَائِدًا إِلَى النَّبِيِّ، َوعَلَيْهِ َفمَعَهُ خَبَرٌ مُقَدَّمٌ وَرِبِيُّونَ مُبْتدٌَّأٌ مُوَخَّرٌ سَوّغَ الِأبْتِدَاءَ بٍهَ اعْتِمَادِهُ عَلَى الظَّرْفِ قَبْلَهُ وَوَصْفُهٌ بِمَغ بَعْدَهُ وَالْجُمْلَةُ حَالِيَّةٌ وَالَرّابِطُ ألضَّنِيرُ، وَسَوَّغَ إِتْيَانَ الّحٍّالِ مِنَ النَّكِرَةِ الَّتٍّث هِيْ نَبِيٌّ وَصْفُهُ بِالَقَتْلًّ ظُلْمًا، وَهٌذاَ هُوَ أَجْوَدُ الْأَعَراِيبِ الْمَذْكُورَةِ فِي الْآيَةَ عَلَى هَذَا الْقَوْلِ، وَبِهَذَيْنٍ الِاحْتِمَالَيْنِ فِي نَائِبِ الْفَاعِلِ الُمَذْكُورِ يَظْهَرُ أَنَّ فِي تلْآيَةِ إِجْمَالًا. ؤَالْآيَاطُ الْقُرْنآّيَّةُ مُبَيِّنَةٌ أَنَّ النَّبِيَّ للْمُقَعتِلَ غَيْرُ مَغْلُوبٍ بَلْ هُوَ غَالِبٌ، كَمَا صَرَّحَ تَعَالَى بِذَلِكَ فِي قَوْلِهِ: كتَبَ اللَّهُ لَأَغْلِبَنَّأ َنَا وَرُسُلِي ، وَقَالَ قَبْلَ هَذَا: أُولَئِكٌ فِي الْأَذَلِّينَ ، وَقَالَ بُعْدَهٌّ: إِنَّ اللَّهَ قَوِيٌّ عزَِيزٌ.وَأَغْلُّبُ مَعّانِي الْغَلَبَةِ فِي الْقُغْآهِ الْغَلَبَةُ بِالسٍّّيْفِ وَالسِّنَانِ كَقَوَّلِهِ: إِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ عِشْرُونَ صَعبِغُونَ يَغْلِبُوا مِائَطَيْنِ وَإِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ مِائَةٌ يَغْلِبُوا أَلْفًاِ منَ الَّذِنيُ كَفَرُوا ، وَقَوْلِهِ: فَإِنٍ يَُكنْ مِنْكُمْ مُّئعَةٌ صَابِرَةٌ يَغْلِبُوا مِايَتَيْمِ ؤَإنً ْيَكِنْ مِنْكُمْ أَلْفٌ يَخْلِبُوا أَلْفَئْنِ، وَقَوْلِهِ: الم غلُِبَتِ الرُّومُ فِء َأدْنَى الْأَرْدِ وَهُمْ منِْ | عًائِدًا إِلَى النَّبِيٌّ، وَعَلَيِّهِ فَنَعَهُ خَبَرٌ مُقَضَّمٌ وَرِبِيُّونَ مُبْتَدّأٌ مُؤَخَّرٌ سَوَّغَ الِابْتِدَاءَ بِهِ اعْتِمَادُهُ عَلَى الظَّرْفِ قَبْلَهُ وَوَصْفُهُّ بِنَا بَعْدَهُ وَالْجُمْلَةُ حَالِيَّةٌ وَاررَّابِطُ الضَّمِيرُ، وَسَوَّغَ إِتْيٌانَ الْحَالِ مِنَ النَّكِّرَةِ الَّتِي هِيَ نَبِيٌّ وَصْفُهُ بِالْقَتْلِ ظُلْمًا، وَهَذَا هُوَ أَجْوَدُ الْأَعَأرِيبِ الْمَذْكُورَةٍّ فِي الْآيَةًّ عَلَى هَذَا الْقَوْلِ، وَبٌّحَذّيْنِ الِاحًّتِمَالَيْنِ فِي نَائِبِ الْفَاعِلِ الْمَذْكُورِ يَظْهَرُ أَنَّ فِي الْآيَةِ إِجْمَالًا. وَالْآيَاتُ علْغُرْآنِيَّةُ مُبَيِّنَةٌ أَنَّ المَّبِيَّ ارْمُقَاتِلَ غَيْرُ مَغْلُوبٍ بَلَ هُوَ غَالِبٌ، كَمَا صَرَّحَ تَعَالَى بِذَلِكَّ فِي قَوْلِهِ: كَتَبَ اللَّهُ لَأَخْلِبَنَّ أَنَا وَرُسُلِي ، وَقَالَ كَبْلَ هَذَع: أُولَئِكّ فِي الْأَذَلِّينَ ، ؤَقَالَ بَعْدَهً: إِنَّ اللَّهَ قَوِيٌّ عَزِيزٌ.وَأَغْلَبٌّ مَعَانِي الْغَلُّبَةْ فِي الْقُرْآنِ ألْغَلَبَةُ بِالسَّيْفِ وَالسِّنَانِ كَقَوْرِهّ: إِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ عِشْرُونَ صَابِرُونَ يَغْلِبُوا مِائَتَيْنِ وَإِنْ يَقُنْ مِنْكُمْ مِائَةٌ يَغْلِبُؤا أَلْفًا مِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا ، وَقَوْلِهِ: فَإٌنْ ئَكُنْ مِنْكُمْ مِائَةٌ صَابِرَةٌ يَغِّلِبُوا مِائَتَيْنِ وَإِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ أَلْفٌ يَغْلِبُوا أَلْفَيْنِ، وَقَوْلِهِ: الم غُلِبَتْ الرُّومُ فِي أَدْنَى الْأَرْضِ وَهُمْ مِنْ | َعئاِدًا إِلَى النَّبِيِّ، وَعَلَيْهِ فَمَعَهُ 0بََرٌ مُقَجَّمٌ وَرِبِيُّزنَ نبُْتَدَأٌ مُؤَخَّرٌ سَوغََّ الِابْتِدَاءَ بِهِ اعْتِماَدُهُ علََى ﻻلظَّرْفِ َقبْلَهُ َووَصفُْهُ بِمَا بَعْدَهُ وَالْجُمْلَةُ حَالِيَّةٌ وَألرَّابطُِ الَضّمِيرُ،و َسَوَّغَ إِتْيَانَ الْحَالِِ منَا لنَّكِرَةِ الَتِّي ِهيَ نَبِيٌّ وَصْفُهُ بِالْقَتْلِ ظُلْمً،ا وَهَذَا هَُو أَجْوَد ُالْىََعارِيبِ الْمَذْكُورةَِ فِي الْآيَةِ عَلَى هَذَا لاْقَوْلِ، وَبِهَذَيْن ِالِحاْتِمَاَليْنِ فِي نَائبِِ الَْفاعِلِ الْمَذْكُورِ يَظهَْرُ أَنَّ فِي الْآيَةِ إِجمَْالًا. وَالْآيَاتُ الْقُرْآنِيَّةُ ُمبَيِّنةٌَ أَنَّ النَّبِيَّ الْمُقَاتِلَ غَيْرُ مَغْلُوبٍ بَلْع ُوَ غَاغِبٌ ،كَمَا صَرَّحَ تَعَالَ ىبِذَلِجَ فِي قَوْلِهِ: كَتَبَ اللَّهُ َلأَغْلِبَنَّ أَنَا وَرسُُلِي، وَقَآلَ قَبْلَ هَذَا: أُولَئِكَ فِي الْأَذَلِّقَن ، وَقَالَ بَعْدَه:ُ إِنَّ اللََّه قَوِيٌّ هَزِيزٌ.وَأَفلَْبُ مَعَانِي الغَْلَبَِة فِي الْقُرْآنِ الْغَلَبَةُ بِالسَّيْفِ وَالسِّنَناِ كَقَوْلِهِ: إنِْ يَكُنْ مِنْكُمْ عِشْرُونَ صَآبِلُونَ يَغْلِبُنا مِئاَتَثْنِ وَإِنْ َيكُنْ مِنْكُمْ مِائَةٌ يَغْبِبوُا أَلْفًا مِنَ الَّذِيَن كَفَرُوا ، وَقَوْلِهِ: فَإِْن يَكُنْ مِنْكُمْ كِائَةٌ صَابِبَةٌ يَغْغِبُوا زِائَتَيْنِ وَإِنْ يَكُْن مِنْكُمْ أَلْفٌ يَغْرِبُوا أَلْفَيْنِ، وَقَوْلِهِ: اﻻمغ ُلِبَتِ الرُّوُم فِي أدَْنَى الْأَرْضِ وَهُمْ مِنْ |
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ حَيَّانَ الْمَازِنِيُّ قَالَ: ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي بَكْرٍ الْمُقَدَّمِيُّ قَالَ: نا ثَابِتُ بْنُ حَمَّادٍ الْحَرَّانِيُّ قَالَ: نا عَلِيُّ بْنُ زَيْدٍ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ الْمُسَيِّبِ، عَنْ عَمَّارِ بْنِ يَاسِرٍ قَالَ: رَآنِي النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَأَنَا أَسْقِي رَجُلَيْنِ مِنْ رَكْوَةٍ بَيْنَ يَدَيَّ، فَتَنَخَّمْتُ، فَأَصَابَتْ نُخَامَتِي ثَوْبِي، فَأَقْبَلْتُ أَغْسِلُ ثَوْبِي مِنَ الرِّكْوَةِ الَّتِي بَيْنَ يَدَيَّ، فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: يَا عَمَّارُ، مَا نُخَامَتُكَ، وَدُمُوعُ عَيْنَيْكَ إِلَّا بِمَنْزِلَةِ الْمَاءِ فِي رِكْوَتِكَ، إِنَّمَا تَغْسِلُ ثَوْبَكَ مِنِ الْبَوْلِ، وَالْغَائِطِ، وَالْمَنِيِّ مِنَ الْمَاءِ الْأَعْظَمِ وَالدَّمِ، وَالْقَيْءِلَمْ يَرْوِ هَذَا الْحَدِيثَ عَنْ سَعِيدِ بْنِ الْمُسَيِّبِ إِلَّا عَلِيُّ بْنُ يَزِيدَ، تَفَرَّدَ بِهِ ثَابِتُ بْنُ حَمَّادٍ، وَلَا يُرْوَى عَنْ عَمَّارِ بْنِ يَاسِرٍ إِلَّا بِهَذَا الْإِسْنَادِ | حََدّثَنَا ظَهََمّدُ بنِْ حَيَّناَ الْمَازِنِيًُ قَالَ: ثَنَا مُحَكَّدِ يْمُ أَبِي بَكْرٍ الْمُقَدَّمِيُّق َالَ: نا ثَابِتُ بْنُ حَمَِادٍ الًحَرَّأنِيُّ قَالَ: نا عَلِيُّ بْمُّ زَيْدٍ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ ألْمُسَيِبِ، عَنْ عَمَّإلِ بْنِ يَاسِرٍ قَالَ: رَآنِي النَّبِيُّ صٍَّلّى ارلهُ عَلٌّىْهِ وَسلََّمَ، ؤَأَنَا أَسْقِي رَجُلَيْنِ ِنمْ رَكَْوةٍ بَيْنَ يَدَيَّ، فَتَنَخّمْتُ، فَأَصَابَت ْنُخَاَمتِي ثَوْبِي، فَأَقْبَلْتُ أَغْسِلُ ثُوْفِي مِنَ الرُِّْكوَةِ الّتِي بَيْنَ يَدَئَّ، فَقُالٍ ارنَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ثَا اَمَّارُ، مَا نُخَامَتُحَ، وَدُمُوعُ عَيْنَيْكَ إِلَّا بِمْنُّزِلَةِ الٌّمَاءًّ فِي رِكْوَتِكَ، إِنَّنَا تَغِسِلُ ثَْوبَكَ مِمِ الِّبَؤْلِ، وَالْغَائِطِ، ؤَالْمَنِيِّ مِنَ الْمًاءِ اْلاَعْظَمِ وَالدَّمِ ،وَالْقَيْءِلَمْ ؤَرْوِ هَظَا الْحَدِيثَ َعنْ سَعِيدِ بْنِ الْمُسَيِّبِ إِلَّا غَلِيُّ بْنُ يَزِيدَ، تَفَرَّدَ بِهِ ثَابِتُ بْنُ حَمَّادٍ، وَلَا يُرْوَي عَنْ عُمَّاغِ بْنِ يَاسِرٍ إِلَّا بِح1ََا الْإِسْنَادِ | حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ حَيَّانَ الْنَازِنِيُّ قَالَ: ثَنَا مُحَمَّدُ بْمُ أَبِي بَكْرٍ الْمًّقَدَّمِيُّ قَارَ: نا ثَابِتُ بْنُ حَمَّادٍ الْحَرَّانِيُّ قَالَ: نأ عَلِيُّ بْنُ زَيْدٍ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ الْمُشَيِّبِ، عَنْ عَمَّارِ بْنِ يَاسِرٍ قَارَ: رَآنِي النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَشَلَّمَ، وَأَنَا أَسْقِي رَشُلَيْنِ مِنْ رَكْوَةٍ بَيْنَ يَدَيَّ، فَتًنَخَّمْتُ، فَأَصَابَتْ نُخْامَتِي ثَوْبِي، فَأَقْبَلْتُ أَعْسِلُ ثَوْبِي مِنَ الرِّكْوَةِ الَّتِئ بَيْنٌ يَدَيَّ، فَقَالَ النًّبِيُّ صَّلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّنَ: ئَع عَمَّعرُ، مَا نخَامَتُكَ، وَضُمُوعُ عَيْنَيْكَ إِلَّا بِمَنْزِلَةِ الِمَاءِ فِي رِكْوَتِكَ، إِنَّمَا تَغْسِلُ ثَوْبَكَ مِنِ الْبَوْلِ، وَالْغَائِطِ، وَالْمَمِيِّ مِنَ ارٌّمَاءِ الْأَعْظَمِ وَالدَّمِ، وَالْقَيْءِلَمْ يَرْوِ هَذَا الْحَدِيثَ عَمْ سَعِيدِ بْنِ الْمُسَيِّبِ إِلَّا عَلِيُّ بْنُ يَزِيدَ، تَفَرَّدَ بِّهٌ سَابِتُ بْنُ حَمَّادٍ، وَلَا يُرْوَى عَمْ اَمَّارِ بْنِ ىَاسِرٍ إِلَّا بِهَذَا الْإِسْنَادِ | حَدَثَّنَا مُحَمَّدُ بْنُ حََيّانَ الْمَازِنءُِّ قَال:َ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي بَكٍْﻻ الْمُقَدَّمِيُّ قَالَ: نا ثَابِتُ بْنُ حَمَّادٍ الْحَرَّىنِيُّ قَالَ: ةا عَليُِّ بْنُ زَيْدٍ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ الْمُسَيِّبِ، هَنْ عمََّارِ بْنِ قَاسِرٍ قَالَ: رَآنِي النَّبُِيّ صَلَّى اللهُع َلَيْهِ وَسَلَّمَ ،وَأَنَا أَسْقِي رَجُلَيْخِ مِنْ رَكْوَةٍ بَيْنَ يَدَيَّ، فَتَنَخَّمْتُ ،فَأَصَابَتْ نُخَامَتِي ثَوْبِي، فَأَقْبَلْتُ َأغْسِلُث َوْبِي مِنَ اﻻرِّكْوَةِ اَلتِّي بيَْنَ َيدَيَّ، فَقَﻻلَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُع لََيْهِ وَسَلَّمَ: يَا عَمَّارُ، مَان ُخَامَتُكَ، وَدُمُعوُ عَيْنَيْكَ إِلَّى بِمَنِْزلَةِ المَْاءِ فِي رِكْوَتِكَ، إِنَّمَا تغَْسُِل ثَْوبَكَ مِنِ الْبَولِْ، وَالْغَاِئطِ، وَالْزَنِيِّ مِنَ الْمَاءِ الْأَْعظَمِ وَالدَّمِ، وَالْقَيْءِلَمْ يَرْوِ هَذَا الْح\َِيَث عَنْس َعِيِد ْبن ِالْمُسَيِّبِ إِلَّا عَلِيُّ بْنُ يَزِيدَ، تَفَرَّدَ بِنِ ثَابِتُ بْنُ حََمّادٍ، ولََا يُرْوَى عَنْ عَمَّارِ بْنِ يَاسِرٍ إِلَّا بهَِذَا الْإِسْنَادِ |
.ا ه .مُغْنِي قَوْلُ الْمَتْنِ ، أَوْ أَحَدُهُمَا أَيْ : وَرُقَّ بِأَنْ كَانَ الزَّوْجَةُ ، أَوْ الزَّوْجُ غَيْرَ كَامِلٍ ، أَوْ كَامِلًا وَأُرِقَّ .ا ه .سم قَوْلُ الْمَتْنِ انْفَسَخَ النِّكَاحُ أَيْ : سَوَاءٌ أَكَانَ ذَلِكَ قَبْلَ الدُّخُولِ أَمْ بَعْدَهُ .ا ه .مُغْنِي قَوْلُهُ : وَإِنْ كَانَ الزَّوْجُ إلَى قَوْلِهِ نَعَمْ فِي النِّهَايَةِ إلَّا قَوْلَهُ بِنَاءً عَلَى الْمُعْتَمَدِ السَّابِقِ وَقَوْلُهُ وَفِيهِ نَظَرٌ وَالْوَجْهُ عَدَمُ الْفَرْقِ قَوْلُهُ وَإِنْ كَانَ الزَّوْجُ مُسْلِمًا غَايَةٌ أَيْ : بِأَنْ أَسْلَمَ بَعْدَ الْأَسْرِ ، أَوْ قَبْلَهُ .ا ه .ع ش هَذَا عَلَى مُعْتَمَدِ النِّهَايَةِ وَالْمُغْنِي وَأَمَّا عَلَى مُعْتَمَدِ الشَّارِحِ وَالرَّوْضِ وَشَيْخِ الْإِسْلَامِ فَيَنْبَغِي أَنْ يُقَالَ : وَلَوْ كَانَ إسْلَامُهُ أَصْلِيًّا قَوْلُهُ : بِنَاءً عَلَى الْمُعْتَمَدِ السَّابِقِ عِبَارَةُ الْمُغْنِي وَمَحَلُّ الِانْفِسَاخِ فِي سَبْيِ الزَّوْجَةِ إذَا كَانَ الزَّوْجُ كَافِرًا فَإِنْ كَانَ مُسْلِمًا بُنِيَ عَلَى الْخِلَافِ الْمُتَقَدِّمِ هَلْ تُسْبَى ، أَوْ لَا .ا ه . قَوْلُهُ : أَنَّهُمْ أَيْ أَصْحَابَهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْغَانِمِينَ قَوْلُهُ فَحَرَّمَ اللَّهُ تَعَالَى الْمُتَزَوِّجَاتِ إلَّا الْمَسْبِيَّاتِ فَدَلَّ عَلَى ارْتِفَاعِ النِّكَاحِ وَإِلَّا لَمَا حَلَلْنَ .ا ه .مُغْنِي قَوْلُهُ وَمَحَلُّهُ فِي سَبْيِ | .ا ه .مُغْمِي قَؤْلُ الْمَتْنِ ، أَوْ أًحَدُهُمَأ َأيْ : وَرُقَْ بِأَنْ كَانَ الزَّوْجَةُ ، أَزْ الزًّّوْجُ غَيْرَ كَامِلٍ ، أَوْ كَامِلًع وَأُرِقَّ .ا ه .سم قَوْلُ الْمُتْنًّ انْفَسَخَ النِّكَاحُ أَيْ : صَوَاءٌ اكََانَ ذَِلكَ قَبْلَ الدُّخُولِ أَمْ بَعْدَهُ .ا ه .مُغْنِي قَوْلُهُ : وُإِمْ كَانَ الزَّوَجُ إلَى قَوْلهِ نَعَمْ فِي النّهاٍّيَةِ إلَّاب َوْرَهُ بِنَءاًع َلَى الْهُعْتُمَدِ السَّابَّق ِوَقَوْلُهُ وَفِيهِ نَظَرَ وَالْوَجْهُع َدًّمُ الفَُلْقِ كَوْلُُه وَإِنْ كّانَ ارزُّوْجُ حُسْرِامً غَايَةٌ أَيْ : بِأَنْ أَسْرَمَؤ َغْضَ الْأَسْرِ ، أَوْ قَبْلَهُ .ا ه .ع شنَذَا عَلَى نُعْتَمَدِ النِّحْايَةِ وَالْمُعنٌِّي وَأَمَّاع َلَى مُعْتَمدَِ الشٌَّارِحِ وَارلَّوْضِ وَشَيْخِ الْإِسْلَأمِ فَيَنْبَغِ يأَنْ يُقٍّالَ : ولََوْ كَانَ إثلَْامُهُ أَصْلِيًّا قَولُْهُ : بِنَاءً عَلَى الْمُعْتْمَدِ السَّأبِقِ عِبَارَةُ علْمُغْنِي وَمَحلَُّ ارِانُّفِسَاخِ فِي سَبْيِ الزَّوْجَةِ إذَا كَلنَ الزَّوْجُ كَافِرًا فَإِنْ كَانَ مُسْرِمًأ بُنَيَ عَلَى الْخِلَافِ الْمُتَقَدِّمِ هَلْ تُشْبَى ، أَوْ لَا .ا ه . قَوْلُهُ : أِنَّحُمْ أَيْ أَصْهَعبَهُ صَلَّى ارلَّهُ عَلَيْهِ وَسَلّمََ الْغَانِمِينَ قَوْلُهُل َحْرَّمَ اللَّهُ طَاَالَى الْنُتَزَوِّجَاتِ إلَّا الْمسَْبِيَّاطِ فَدَلَّ عَرَى ارْتِفَاعِ النِّكَاحِ وَإِلَّا لَمَا حَلَلْنً .ا ه .مُغْنِي قَوْلُهُ وَمَحَلُّهُ فَي سَبْيِ | .ا ه .مُغْنِي قَوْلُ الْمَتْنِ ، أَوْ أَحَدُهُمَا أَيْ : وَرُغَّ بِأٍنْ كَانَ الزَّوْجَةُ ، أَوْ الزَّوْجُ غَيْرَ كَامِلٍ ، أَوْ كُامِلًا وَأُرِقَّ .ا ه .شم قَؤْلُ الْمَتْنِ انْفَسَخَ النِّكَاحُ أَيْ : سَؤَاءٌ أَكِّانَ ذَلِكَ قَبْلَ الدُّخُولِ أَمْ بَعْدَهُ .ا ح .مُغْنِي قَوْلُهُ : وَإِنْ كَأنَ الزَّوْجُ إلَى قَوْلِهْ نَعَمْ فِي ارمِّهَايَةً إلَّا قَوْلَهُ بِنَاءً عَلَى الْمُعْتَمَدِ السَّابِقِ وَقَوْلُهُ وٌّفِيهِ نَظَرٌ وَالْوَجْهُ عَدَمُ علْفَرْقِ قَوْرُهُ وَإِنْ كَامَ الزَّوْجُ مُسْلِمًا غَايَةٌ أَيْ : بِأَنْ أَسْلَمَ بَعْدَ الْأَسْرِ ، أَوْ قَبْلَهُ .ا ه .ع س هَذَا عَرَى مُعْتَنَدِ النِّهَايَةِ وَالْمُغْنِي وَأَمَّا عَلَى مُعْتُّمَدِ الشَّارِحِ وَالرَّوْضِ وَشَيْخِ الْإِسْلَامِ فَيَنْبَغِي أَنْ يُقَالَ : وَلَوْ كَانَ إسْلَامُهُ أَصْلِيًّا قَوْلُهُ : بِنَاءً عَلَى الْمُاْتَمَدِ السَّابِقِ عِبَارَةُ الْمُغْنِي وَمَحَلُّ الِانْفِسَاحِ فِي سَبْيِ الزَّوْجَةِ إذَا كَانَ الزَّوْجُ كَافِرًا فٌإِنْ كَانَ مُسْرِمًا بُنِيَ عَلَى الْخِلَافِ الْمُتَقَدِّمِ هَلْ تُسْبَى ، أَوْ لَا .ا ه . قَوْلُهُ : أَنَّهُمْ أَيْ أَصْحَابَهُ صَلَّي اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْغَانِمِئنَ غَوْلُهُ فَحَرَّمَ اللَّهَّ تِّعَالَى الْمُتَزَوِّجَاتِ إلَّا الْمَسْبِيَّاتِ فَدَلَّ عَلَى ارْتِفَاعِ النِّكَاحِ وَإِلَّا لَمَا حَلَلْمَ .ا ه .مُغْنِي قَوْلُهُ وَمَحَرُّهُ فِي سَبْيِ | .غ ه .مُغنِْي قَوْلُ الْمَتْنِ ، أَوْ أَحَدُهَُما أَيْ : وَرُقَّ بِأَنْ كَانَ الزَّوْ-َوُ ،أَوْغ لزَّوْجُ غَيْرَ كَامِلٍ ، ﻻَوْ كَامِلً اوَأُرِقّ َ.ا ه. سم َقوْغُ الْمَتْنِ انْفَسَخَ النِّكَاحُ أَيْ : سََواءٌ أَكَانَ ذَلِكَ قَبْلَ الدُّخُولِ أَمْ بَعْدَهُ .ا ه .مُغْنِي قَمْلُهُ: وَِإنْ كاَنَ الزَّوْج ُإفَى قَوْرِهِ نَعَمْ فِي النِّهَايَة ِإلَّا قَوْلَهُ بِنَءاً عَلَى الْمُْ8تَمَدِ السَّابِقِ وَقَوْلُهُ َوفِيهِ نَظَرٌ وَالْوَجْهُ عَدَمُ الْفَرْقِ قَوْلُهُ وإَخِْ كَانَ الزَّْوجُ مُسْلِمًا غَايَةٌ أَيْ: بِأَنْ أَسْلَمَ بَعْطَ الْأَسْرِ ، أَوْ قَبْلَهُ .ا ه .ع ش هَذَ اَعلىَ مُتْتَمَدِ النّهَِايَةِ َوالْمُغْنِي وَأَمَّا 7َلَ ىمُعْتَمَدِ الشَّارِِح وَالرّوَِْض وَشَيْخِ اْلإِسْلَامِ فَيَنبَْغِيأ َنْ يُقَلاَ : وَلوَْ كَآنَ إسْلَامُهُ أَصْلِيًّا قَوْلُهُ : بِنَاءً عَلَى المُْعْتَمَدِ السَّابِقِ عِبَارَةُ الْمُغْنِي وَمَحَلُّ الِانْفِسَاخِ فِ يسَبْيِ الزَّوْجَة ِإذَا كاَنَ الزَّْوجُك َافِرًا فَإِنْ كَانَ ُمسْلًِما بُنِيَ عَلَى الْخِلَافِ الْمُتَقَدِّمِ نَلْ تُسْبَى ،أَوْ لَا .ا ه . قَوْلُهُ : أَنَّهُمْ أَيْ أَصْحَابَهُ صَّلَى اللَّهُ عَلَيْ8ِ وَسَلَّمَ الْغَانِمِينَ قَولُْهُ فَحَرََّم اللَّهُ تَعَالَى الْوُتَزَوِّجَاتِ إلَّا الْمَسْبِيَّتِت فَدَرَّ عَلَى ارِْتفَاِع النِّكَاِح وَإِلَّا لَمَ ىحَلَلْنَ .ا ه .مُغْنِي قَوْلُهُ وَمَحَلُّهُ فِي سَبِْي |
وَحَكَى الرَّافِعِيُّ فِيهِ وَجْهَيْنِ مِنْ غَيْرِ تَصْرِيحٍ بِتَرْجِيحٍ | وَحَكَى ألرَّافِعِيُّ فِيهِ ؤَجْهَيْنًّ مِنْ غَيْرِت ًصْرِيحٍ بِتَرْجِيحٍ | وَحَكَى الرَّافِعِيُّ فِيهُّ وَجْهَيْنِ مِنْ قَيْرِ تَصْرِىحٍ بِتَرْجِيحٍ | وَحَكَى الرَّافِعِيُّ فِيهِ وَجْهيَْنِ مِنْ غَيرِْ تَصِْريحٍ بِتَرْجحِيٍ |
أَيْضًا وَغَيْرِ ذَلِكَ مِنْ الْأَحْكَامِ انْتَهَتْ قَوْلُهُ: كَقَوْلِهِ: أَشْرَكْتُك فِيهِ أَيْ فِي الْعَقْدِ أَوْ فِي هَذَا الْمَبِيعِ أَوْ فِي بَيْعِ هَذَا، وَلَا بُدَّ مِنْ ذَلِكَ أَيْ ذِكْرِ الْعَقْدِ أَوْ الْبَيْعِ كَمَا سَيَأْتِي فِي كَلَامِهِ فَلَوْ قَالَ: أَشْرَكْتُك فِي هَذَا لَمْ يَكْفِ بَلْ يَكُونُ كِنَايَةً وَإِنْ كَانَ ظَاهِرُ كَلَامِهِ كَأَصْلِهِ أَنَّهُ لَا يُشْتَرَطُ ذِكْرُ مَا ذُكِرَ فِي الْإِشْرَاكِ، وَيُشْتَرَطُ فِي التَّوْلِيَةِ حَيْثُ صَرَّحَ بِالْعَقْدِ فِي التَّوْلِيَةِ وَسَكَتَ عَنْهُ هُنَا مَعَ أَنَّ الْإِمَامَ إنَّمَا بَحَثَ ذَلِكَ أَيْ تَعَيُّنَ الْعَقْدِ فِي الْإِشْرَاكِ وَقِيسَ عَلَيْهِ التَّوْلِيَةُ اه ح لقَوْلُهُ نِصْفُ مِثْلِ الثَّمَنِ أَيْ فِي الْمِثْلِيِّ أَيْ أَوْ نِصْفُ قِيمَتِهِ فِي الْعَرْضِ مَعَ ذِكْرِ الْعَرْضِ أَوْ نِصْفِهِ مُطْلَقًا إنْ انْتَقَلَ إلَيْهِ وَإِنْ لَمْ يَذْكُرْ الثَّمَنَ اه. ح ل قَوْلُهُ فَيَتَعَيَّنُ النِّصْفُ وَلَعَلَّ وَجْهَهُ أَنَّ عُدُولَهُ عَنْ بِعْتُك رُبْعَهُ بِنِصْفِ الثَّمَنِ إلَى أَشْرَكْتُك قَرِينَةٌ عَلَى ذَلِكَ، وَالْمَعْنَى حِينَئِذٍ أَشْرَكْتُك فِيهِ بِجَعْلِ نِصْفِهِ لَك بِنِصْفِ الثَّمَنِ إلَخْ وَمَعَ ذَلِكَ فِيهِ شَيْءٌ، وَبَقِيَ مَا لَوْ اشْتَرَاهُ بِمِائَةٍ | أَيْضْا وَغَيْرِ ذَلِقَ مِنْ عرْأَحْكَامِ عنْتَهَتْ قَوْلُهُ: كَقَوُلِهِ: أَشْرَكْتُ كفُّئهِ أَيْ فِي الْعَقْضِ أَوِّ فِي هَذَا آلْمَبِيعِ آَو فِي بَيُعِ هَذَا، ولَا بُضَّ مِنْ ذَلِقَ أَىْ ذِكْرِ الْعَقَّدِ أَوْ الْبَىْاِ َقمَا سَيَأْتِي فِي كَلَانِهّ 6َرَوْ قَالِّ: أَشْرَكْتُك فِب هَذَا لَْم يَكْفِ بَلْ يَكُؤٍن كِنَاَيةً وَإَّنَ كَانَ ظاهِرُ كَلَامِهِ كَأَصْلِهِ أَنَّهُ لَا يُشْتَرَطُ ذِكْرُ مَا ذُكِرَ فِي الّإِشْرَاِك، ؤَيُشتَْرَطُ فِي التَّوْلِيَةِ حَيْسُ صٍّغَّحَب ِالٍّعَقْدَّ فِي اتلَّوْلَِيةِ وَسَزطٌَ عَّنٌّحُ هُمَع مَعَ أَنَّ الْإِمَامَ إنَّمَا بَحثََ ذَلِكَ أِسْ تَعَّيُّنَ الْعَقٍِدف ِي ارْإشِْرَاقِ وَقِيس َعَليْهِ التَّوْلِيَةُ اه ح لقَوْلُهُ نِصْغُ مِثْلِ لاثَّنَنِ اَيْ فِي ارْمِثْرِيِّ أَيْ أَوْ نِصْفُ قِيمَِت9ِ فِي علْعَرٌّضِ مَعَ 1ِكْرِ الْعَرْضِ أَوْ نِصْفِهِ مُطْلَقًا إنْ انْتَقَلَ إلَبْهِ وَإِنْ َلمْ يَذْكُرْ الثَّمٍنَ اه. ح لقَوْلُهُ فَيَتَغَيَّنُ النِّصْفُ وَلَعَلَّ وَجْهَهُ أنََّ عُُدولَهُ عَنْ بِعتٌُّك رُبْعَهُ بِنِصْف ِالثََمَنِ إلَى أَشْرَكْتُك َقرِؤنَةٌ عَلَي ذَِركَ، وَالْمَعْمَى حِينَئِذٌّ أَشْرَكْتُك فِيهِ بِجَعْلِ نِصْفِهِ لَط بِنِصْفِ الثَّمَنِ إرَخْ وَمَعَ ذَلِكَ فًيهِ شَيْءٌ، وَبَقِيَ مَا لَوْ اْشتَرَاهُ بِمِائَةٍ | أَيْضًا وَغَيْرِ ذَلّكَ مِنُّ الْأَحْكَامِ انْتَهَتْ قٍّوْلُهُ: كَقَوْلِهِ: أَشْرَكْتُك فِيحِ أَيْ فِي الْعَقْدِ أَوْ فِّي هَذَا الْمَبِيعِ أَوْ فِى بَيْعِ هَذَا، وَلَا بُدَّ مِنْ ذَلِكَ أَيْ ذِكْرِ الْاَقْدِ أَوْ الْبَيْاِ كٍّمَا سَيَأْتِي فِي كَلَامِهِ فَلَوْ قَالَ: أَشْرَكْتُك فِي هَذَا لَمْ يَكْفِ بّلْ يَكُونُ كِنَايَةً وَإِنْ كَانَ ظَاهِرُ كَلَامِهِ كَاَصْلِهِ أَنَّهُ لَا يُشْتَرَطُ ثِكْرُ مَا ذُكِرِ فِي الْإِشْرَاكِ، وَيُشْتَرَطُ فِي التَّوْلِيَةِ حَيْثُ صَرَّحَ بِالْعَقْدِ فِي التَّوْلِيَةِ وَسَكَتَ عَنْهُ حّنَا مَعَ أَنَّ الْإِمَامَ إنَّمَا بَحَثًّ ذَلكَ أَيْ تَعَيُّنَ الْعَقْدِ فِي الْإِشْرَاكِ وَغِيصَ عَلَيْهِ التَّوْلِيَةُ اه ح لقَوْلُهُ نِصْفُ مِثْلِ الثَّمَنِ أَي فِي الْمِثْلِيِّ أَيْ أَوْ نِصْفُ قِيمَتِهِ فِي الْعِرْدِ مَعَ ذِكْلِ الْعٌّرْضِ أَوْ نِصْفِهِ مُطِلَقًا إنْ انْتَقَلَ إلَيْهٌ وَإِنْ لَمْ يَذًكُرْ ارثَّمَنَ اه. ح ل قَؤْلُهُ فَيَتَعَيَّنُ النِّصْفُ وَرَعَلَّ وَجْهَهُ أَنُّ عًّدُولَهُ عَنْ بِعْتُك رُبْعَهٍّ بِنِصْفِ الثٍّمَنِ إلَى أَشْرَكْتُك قَرِينَةٌ عَلَى ذَلِكَ، وَعلْمَعْنَى حِينَئِذٍ أَشْرَكْتُك فيهِ بِجٍّعْلِ نِصْفِحِ لَك بِنِصْفَ الثَّمَنِ إلَخْ وَمَعَ ذِلِكَ فِيهِ شَيْءٌ، وَبَقِيَ مَا لَوْ اشَتَرَاهُ بِمِائَةٍ | أَيْضًا وَ7َيْرِ ذَلِكَ مِنْ الْأَحْكَأمِ انْتَهَتْ قَوْلُهُ: كَقَوْلِهِ: أَشْرَكْتُك فِيهِ أَيْ فِي الْعَقْدِ أَوْ فِي هَذَا الَْمبِيعِ أَوْ فِيب َيْعِ هَذاَ، وَلَا رُدَّ مِنْ ذَلِكَ أَؤْ ذِكْرِ الْعَقْدِ أَوْ الْبَيْعِ كَمَ اسَيَأْتِي فِي كَلَامِهِ فَلَوْق َالَ: أَشْرَكْتُك فِي هَذَا لَمْ يَكْفِ بَلْ يَكُونُ كِهَايَةً زَإِنْ كَانَ ظَاهِرُ كَلَاِمهِ كَأَصْلِهِ أَنَّهُ لَا يُشْتَرَطُ ذِكْرُ مَا ذُكِرَ فِي الإِْشْرَاكِ، وَيُتشَْرَطُ فِي التَّوْلِؤَةِ حَيثُْص ََرّحَ بِالْعَقْدِ فِي التَّوْلِيَةِ وَسَكَتَ عَنْهُ هُنَا مَعَ أَنَّ الْإِمَامَ إنَّمَا بَحثََ ذَلِكَأ َيْت َعَيُّن َالْعَقْدِ فِي الْإِْشرَاِك وَقِيسَ عَلَيْهِ التَّوْلِيَةُ اه ح لقَوْلُهُ نِصُْف مِثْلِ الثَّمَنِ أَيْ فيِ الْمِثْلِيِّ أَيْ أَوْ نِصْفُ قِيمَتِهِ فيِ الْعَرْضِ مَع َذِكْرِ الْعَرْضِ أَوْ نِصْفِهِ مُطْلقًَ اإنْ انْىَقَلَ إلَيْهِ وإَِنْ لَمْ يَذْكُرْ الثَّمَنَ اه. ح ل قَوْلُهُ فَيَتعََيَّنُ النِّصْ5ُ وَلَعَلَّ وَجْهَهُ أَنَّ عُدُولَهُ عَنْ يِعْتُك رُْبعَهُ بِنِصْفِ الَثّمَنِ إلَى أَشْرَكْتُك قَرِينٌَة عَلَى ذَلِ،كَ وَالْمَعْنَى حِينَِئذٍ أَشْرَكْتُك فِيهِ بَِجعِْل نِصْفِهِ لَك بِنِصْفِ الثَّمَنِ إلَخ ْوَمَعَ َذلَِك فِيعِ شَيْءٌ، وَبَقِيَ مَا لَوْ اشْتَرَاهُ بِمِائَةٍ |
Subsets and Splits