vocalized
stringlengths
5
15.4k
both_erroneous
stringlengths
6
15.5k
speech_erroneous
stringlengths
5
15.5k
typing_erroneous
stringlengths
5
15.4k
عَدَمُ تَعْظِيمِهِمْ لَكِنْ قَالَ فِي الذَّخِيرَةِ إذَا دَخَلَ يَهُودِيٌّ الْحَمَّامَ هَلْ يُبَاحُ لِلْخَادِمِ الْمُسْلِمِ أَنْ يَخْدُمَهُ إنْ خَدَمَهُ طَمَعًا فِي فُلُوسِهِ فَلَا بَأْسَ بِهِ وَإِنْ فَعَلَ ذَلِكَ تَعْظِيمًا لَهُ إنْ كَانَ لِمَيْلِ قَلْبِهِ إلَى الْإِسْلَامِ فَلَا بَأْسَ بِهِ وَإِنْ فَعَلَ ذَلِكَ تَعْظِيمًا لَهُ مِنْ غَيْرِ أَنْ يَنْوِيَ شَيْئًا مِمَّا ذَكَرْنَاهُ كُرِهَ لَهُ ذَلِكَ وَكَذَا أُدْخِلَ ذِمِّيٌّ عَلَى مُسْلِمٍ فَقَامَ لَهُ إنْ قَامَ طَمَعًا فِي مَيْلِهِ إلَى الْإِسْلَامِ فَلَا بَأْسَ وَبِهِ وَإِنْ فَعَلَ ذَلِكَ تَعْظِيمًا لَهُ مِنْ غَيْرِ أَنْ يَنْوِيَ مَا ذَكَرْنَا أَوْ قَامَ تَعْظِيمًا لِغِنَاهُ كُرِهَ لَهُ ذَلِكَ ا ه .قَالَ الطَّرَسُوسِيُّ إنْ قَامَ تَعْظِيمًا لِذَاتِهِ وَمَا هُوَ عَلَيْهِ كَفَرَ لِأَنَّ الرِّضَا بِالْكُفْرِ كُفْرٌ فَكَيْفَ يَتَعَظَّمُ الْكُفْرُ ا ه كَذَا فِي شَرْحِ الْمَنْظُومَةِ وَفِي الْخَانِيَّةِ الذِّمِّيُّ إذَا اشْتَرَى دَارًا فِي الْمِصْرِ ذَكَرَ فِي الْعُشْرِ وَالْخَرَاجِ أَنَّهُ لَا يَنْبَغِي أَنْ يُبَاعَ مِنْهُ وَإِنْ اشْتَرَاهَا يُجْبَرُ عَلَى بَيْعِهَا مِنْ الْمُسْلِمِ وَذَكَرَ فِي الْإِجَارَاتِ أَنَّهُ يَجُوزُ الشِّرَاءُ وَلَا يُجْبَرُ عَلَى الْبَيْعِ وَلَا يَتْرُكُ الذِّمِّيُّ أَنْ يَتَّخِذَ بَيْتَهُ صَوْمَعَةً فِي الْمِصْرِ يُصَلِّي فِيهِ ا ه .وَفِي
عَدَنُ تَعْظِيمِهِم ْلَكِمْ قَالَ فِي الذَّخًيرَتِ إذَا دَخَلَ يَهُودِيٌٌ الْحٍمَّامَ هَلْ يُبَاحُ للِْخَعدِمِ الْمُسْلِمِ أَنْ يَخًّدُمَحُ إنْ خَضَمَهُ طَمِّعٌّا فِى فُلُوسِهِ فَرَا بَأْسَ بِِه وَإِنْ فَعَلَ ذَلِكَ تَعْظيِمًال َه إمْ كَانَ لِمًيْلِ قَلْبِهِ إلَى علْإِسْلَامِ فَُلا بَأْسَ بِهِ وَإِنْ فَعَلَ ذًلِكَ تَعْظِيمًا لَهُ مِنْ غَيْلِ أَنْ َينْوَِي شَىْئًا نِمًّّا ذَكَرْنْاهُ كُرِهَ لَهُ ذْلٌكَ وَكَذَا أُدخِلَ ذِمِّيٌّ عَرُّى مَّسْلِمٍ فَقَامً لُّهُّ إمْ قْانَ طَمَعًأ فِي مَْيلِهِ إلَى الْإِسْلَامِف َلاَ بَأْسُ وَبِهُ وَإِنْ فَ7َلَ ذَلِكَ تَعْظّيمًا لَهُ مِنْ غَيْرِ أَنْ يَنْوِثَ مَا ذَكَرْنِا أَوْ قَامَ تَعْظِيمًا لِخِنَاهُ كُرِهَ لَهُ ذَلِكَ ا ح .قَالَ علطَّرَسُوسِيُّ إنْ قَامَ تَعْظِيمًا لَِذاتِهِ وَمَا هِوَ عَلَيْه ًكَفَرَ لِأَنَّ الرٌِضَا بِالْكُفْرِ كُفْرٌ فَكَيْفَ يَتَعَظًٍّمُ الَكُفْرُ ا ه كَذَا فِي شَرْحَّ الْمَنْظُومَةً وَفِي لاْخَانيَِّةِ الذِّمِّىُّ إذَع اشْتَرَى دَارًا فِي الْمِصْرِ ذَكَرَ فِي الْعّسْرِ وَالْخَرَاجِ أَنَّهُ لَا يُّنْبَخِي أَنْي ُبْاعَ مِنْهُ وَإِنْ اشْتَرَاهًّا يُجْبَرُ عَلَى بَيْعِهَﻻ مِنْ الْهُسْلِمِ وَذَكَرَ فِي الْإجَِارَات أَنًّّهُ يَجُؤزُ الشِّرَاءُ وَلَا يُجْبَُر عَلَي الْبَيْعِ ؤَلَا يَتْرُكِ الذِّنِّيُّ أَنْ يَتَِّخذَ بَيْتَهُ صَوْمَعَةً فِي الْمِْزرِ يُصَلِّيف ِيحِ ا ح .وَفِي
عَدَمُ تَعْظِيمِهِمْ لَكِنْ قَعلَ فِي الذَّخِيرَةِ إذَا دَخَلَ يًّهُودِيٌّ الْحَمَّامَ هَلْ يُبَاحُ لٌلْخَادِمِ الْمُسْرِمِ أَنْ يَخْدُمُهُ إنْ خَدَمَهُ طَمِّعًا فًّي فُلِّوسِحِ فَلَا بًّأْشَ بِهِ وَإِنْ فَعَلَ ذَلِكَ تَعْظِيمًا لَهُ إنْ كَانَ لِمَيْلِ قَلْبِهِ إلَى الْإُسٍّلَانِ فَلَا بَأْسَ بِهِ وَإِنْ فَاَلَ ذَلِكَ تَعْظِيمًا لَحُ مِنْ غَيْرِ أَنْ يَنْوِيَ شَيْئًا مِمَّا ذَكَرْنَاهُ كُرِهَ لَهُ ذَلِكَ وَكَذَا أُدْخِلَ ذِمِّيٌّ عَلَى مُسْرِمٍ فَقَأمَ لَهُ إنْ قَامَ طَمَاًا فِي مَيْلِهِ إلَى الْإِسْلَامِ فَلَا بَأْسَ وَبِهِ وَإنْ فَعَلَ ذَلِقَ تَعْظِيمًا لٌّهُ مِنٌّ غَيْرِ أَمْ يَنْوِيَ مَا ذَكَرْنَا أَوْ قَامَ تَعًضِيمًا لِغِنَاهُ كُرِهَ لَهُ ذَلِكَ ا ه .قَالَ الطَّرَسُوسِيُّ إنْ قَامَ طَعْظِينًا لِذَاتِهِ وَّمَا هُوَ عَلَيْهِ كَفَرَ لِأَنَّ الرِّضَا بِالْكُفْرِ كُفْرٌ فَكَيْفَ يَتَعَظَّمُ ارْكُفْرُ ا ه كَذَا فِي شَرْحِ ارْمَنْظُومَةِ وَفِي الْخَانِيَّةِ الذِّمِّيُّ إذَأ عشْتَرَى دَارًا فِي الْمًّصْرِ ذَكَلَ فِي الْعُشْرِ وِّالًّخَرَاجِ أَنَّحُ لَا يَنْبَغِي أَنْ يُبَاعَ مِنْهُ وَإِمْ اشْتَرَاهَا يُجْبَرُ عَلَى بَيْعِهَا مِنْ الْمُسْلِمَ وَذَكٍرَ فِي الْإِجَارَاتِ أَنَّهُ يَجُوزُ الشِِّرَاءُ وَلَا يُجْبَرُ عَلَى ألْبَىْعِ وَلَا يَتْرُكُ الذٍِّمِّيُّ أَنْ يَتَّخِذَ بَيْتَهُ صَوْمَعَةً فِي الْمِصْرِ يُصَلِّي فِيهِ ا ه .وَفِي
عَدَمُ تَعْظِيمِهِمْ لكَِْن قَالَ بِي الذَّخِيرَةِ إذَاد َخَلَ يهَُدوِيٌّ الْحَمَّامَ هَلْ يُبَاحُ لِاْخَادِمِ الْمُسْلِمِ أَنْ يَخْدُمَهُ إنْ خَدَمَهُ طمََعًا فِي فُلُوسِهِ فَلَا بَأْسَ بِهِ وَإِنْ فَعَلَ ذَلِكَ تَعْظِيخًا لَهُ إنْك َانَ لِمَْيف ِقَلْبهِِ إلَى الْإِيْلَامِف َلَا بَأسَْ بِهِ وَإِنْ فَعَلَ ذَلِكَ تَعْظِيمًا لَهُ مِنْ غَيْرِ أَنْ يَنْوِيَ شَيْئًا مِمَّا ذَكَرْنَاهُ كُرِهَ لَخُ ذَلِكَ وَكَذَ اُأدْخِلَ ذِمِّيٌّ َعلَى مُسْلِم ٍفَقَامَ لَهُ إنْ قَامَ طَمَعًا فِي مَيْلِهِ إلَى الْإِسْلَاِمف َلَا بَأْسَ وَبِهِ َوإِنْ َفعَلَ ذَلكَِ تَعْظِيًم الَهُ مِنْ غَيْرِ أنَْ يَنْوِيَم َتذ َكَرْنَا أَوْق َامَ تَعْظِيمًا لِغِنَاهُ كُرِهَ لَهُ ذَلِكَ اه .قَالَ الطَّرَسُوسِيُّ إنْ قَامَ تَعْظِيمًا لِذَاتِهِو َمَ لهُوَ عَاَيْ9ِ كَفَرَ لِأَنَّ الرِّضَا بِالْكُفْرِ كُفْرٌ فَكَيْفَ سَتَعَظَّمُ الْكُفْرُ ا ه كَذَا فِي شَرْحِا لْمَنْظُومَةِ وَفِي الْخاَنِيَّةِ الذّمِِّيُّ إذَا اْشتَرَى َدارًا فِي لاْمِصرِْ ذَكَر َفِي الْعُشْرِ وَالْخَبَاجِ أَنَّهُ لَا يَنْبَغِي أَهْ ُيبَاعَ مِنْهُ وَإِنْ اشْتَرَهاَا يُجْبَرُ عَلَى بَيْعِهَا مِنْ اﻻُْمسْلِمِو ََذكَرَ فِي الْإِجَارَاتِ أَنَّهُ يَجُوزُ الشِّرَاءُ وََلا يُجْبَرُ عََلى الْبَيْعِ وَلَا يَتْرُحُ الذِّمِّيُّ أَنْ يَتَِّخذَب َْيةهَُ صَوْمََعةً فِي الْمِصْلِ يُصَلِّق فِيهِ ا ه .وَفِي
أَخْبَرَنِي أَبُو الْحُسَيْنِ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ تَمِيمٍ الْقَنْطَرِيُّ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ السُّلَمِيُّ، ثنا عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْأُوَيْسِيُّ، حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ صَالِحِ بْنِ قَيْسٍ الْأَزْرَقُ، عَنْ صَالِحِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ زَائِدَةَ، عَنْ عُمَرَ بْنِ عَبْدِ الْعَزِيزِ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ عُقْبَةَ بْنِ عَامِرٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: رَحِمَ اللَّهُ حَارِسَ الْحَرَسِ هَذَا حَدِيثٌ صَحِيحُ الْإِسْنَادِ وَلَمْ يُخَرِّجَاهُ
اَخْبَرَنِي أَبُو الْحُسَيْنِ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ تَمِيمٍ الْقَنْطَرِيٍُّ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ إِسِمَاعِيلَ السُّلُّنِيُّ،ث نا َعبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الأُْوَْسيِىُّ، حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ صَالِحِب ْنِ قَيْسٍ علْأَزْرَقًّ ،عَنْ صَالُحِ بْنِ مُحَمُّّدِ بْنِ زَائِدَةَ، عَنْ عُمَرَ بْنِ عَبُّدِ الًعَزِيزِ، عَنْ أَبيِهِ، عنَْ عُقْبَةَ بْنِ عَامًّرٍ رَضِيَ ارلَّحُ عَنْهُ، قَالَ: كَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلٌّى الرهُ عَلَيْهِ وَسَرٌَّمَ: رَحِمَ اللَّهُ حَابِسَ الْحُرسَِ هَذَا حَضِيثٌ صَحِيحِّ الْإٌسْنَادِ وَلَنْ يُخَرِّشَاهُ
أَخْبَرَنِي أَبو الْحُسَيْنِ مُحَمٍَّدُ بْنُ أَحًمَدَ بْنِ تَمِيمٍ الْغَنْطَرِيُّ، ثنا مُحمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ السُّلَمِيُّ، ثنأ عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ ارْأُوَيْسِيُّ، حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ صَالِحِ بْنِ قَيْسٍ الْأَزْرَقُ، عَنْ صَالِحِ بِّنِ مَحَمَّدِ بْنِ زَائِدَةَ، عَنْ عُمَرَ بٍنِ عَبْدِ ألْعَزِيظِ، عُّنٌّ أَبِيهِ، عَنْ عُقْبَةَ بْنِ عَامِرٍ رَضِيً اللَّهُ عَنْهُّ، قَالَ: قَالَ رَسُولًّ اللَّهِ صًّلَّى ارلهُ غَلَيْهِ وَسَلَّمَ: رَحِمَ اللَّهّ حَارِسَ الْحَرَسِ هَذَا حَدِىثٌ سَحِيحُ ارْإِسْنَادِ وَلَمْ يُخٌّرِّجَاحُ
أَخْبرََنِي أَبُو الْحُسَيْنِ مُحَمَّدُ بُْن أَحْمَدَ بْةِ تَمِيمٍ الْقَنْطَرِيُّ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ السُّلَمِيُّ، ثناع َبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ عَرْدِ لغلَّهِ الْأُوَيْسِيُّ، حَدَّثَتِيخ ُحََمّدُ بْنُص َالِحِ بْنِ قَيْسٍ الْأَْظرَقُ، عَمْ صَآلِحِ بْنِ مُحَمَّد ِبْنِ زَاءَِةدَ، عَنْ عُمَرَ بْنِ عَبْدِ ىغْعَزِيزِ، عَنْ أَيِيهِ، عَنْع ُقْبَةَ بْنِ عَإمِرٍ رضَِيَ الرَّهُ عَنْهُ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: رَحِمَ اللَّهُ حَارِسَ الْحرَسَِ هَذَ احَدِيثٌ صَحِيحُ الْإِسْنَاد ِوَلَمْ يُخَرِّجَاهُ
قَدْ كُتِبَ هَذَا البَيْتُ بِحِكَايَتِهِ مَعَ إِخْوَانِهِ فِي بَابِ: مَا تَنْقَضِي حَسْرَةٌ مِنِّي وَلَا جَزَعٌ. الأَبيَاتُ. مَا كُنتُ أَوَّلَ ضَبٍّ جَادَ تَلعَتهُ ... غَيثٌ فَأَمرَعَ وَاستَخلَتْ لَهُ الدَارُقَالَ عَبْدَةُ بنُ يَزِيْدَ بن عَمْروٍ السَّعْدِيّ يَهْجُو حَنِيْفَةَ بنَ جُذَيْمٍ مِنْ أَبْيَاتٍ أَوَّلُهَا:إِنْ كُنْتَ تَجْهَلُ مَسْعَاتِي فَقَدْ عَرَفَتْ ... بَنُو الحُوَيْرِثِ مَسعَاتِي وَسَيَّارُمَا كُنْتَ أَوَّلَ ضبٍّ جَادَ تَلْعَتهُ. البَيْتُأُحِبُّهَا بِلَادُ اللَّهِ وَاسِعَةٌ ... حُبَّ البَخِيْلِ غِنَاهُ بعد إِقْتَارِمَا كُنْتُ أَوَّلُ مَنْ حَنَّتْ رَكَائِبُهُ. البَيْتُ مَا كنتُ أَوَّلَ مَنْ نَالَ مَا طَلَبا ... وَلَستُ أَولَ بَرقٍ لَاحَ ثُمَّ خَبَامَا كُنْتُ أَوَّلُ مَنْ مَا نَالَ مَا طَلَبَا. البَيْتُ وَبَعْدَهُ:كَمْ آمِلٍ أَرْجَعْتُ خَجْلَانَ مُنْحَسِرًا ... أَو طَاءٍ غَادَرْتَ فِي التُّرْبِ مُكْتَئِبَابَيْنَا بِهَا أَنْتَ مَغْرُوْرٌ بِبهْجَتِهَا ... إِذْ عَدَّ جَوْهَرُهَا المَوْصُوْفُ مُخْتَلِبَالَا تَحْسِدَن امْرَأً فِيْهَا عَلَى جِدَةٍ ... فَلَيْسَ يَأمَن مِنْ تَيَّارِهَا ركِبَا
قَْد كُتِبَ هَذِّا البَيْتُ بِحِكَأيَتِهِ مَعَ إِخْوٌانِهِ فِي بَابِ: مَا تَنْقَضَّي حَصْرَةٌ مِنّّي وَلَا شَزَعٌ. الأَبيَاتُ. مَغ كُنت ُأَوَّلَ ضَبٍّج َعدَ تَلعَتهُ ... غَيذٌ فَأَمغَعَ وَاستَخلَتْ رَهُ الدَأرُقَالَ عَبْدّةُ بنُ يَزِيْدَ بن عمَْروٍ السَّعْدِيّ يَهْجُو حَنِيْفَةَ ينَ جُذَيْمٍ مِنْ اَبْيَاتٍ اَوَّلَّهَا:إِنْ كُنْتِّ تَجْهَلُ مَسْعَاتِي فَقَدْ عَرَفَتْ ... بَنُو الحُوَيْرِثِ مَسعَاتّي وَسَيَّارُمَا كٌّنْتَ أَوَّلَ ضبٍّ جَادَ تَلّعَتعُ. البَيْتُأُحِبُّهَا بِلَﻻضُ اللَّهِ زَاصِعَةٌ ... حُبَّ البَحِيْلِ غِنَاحُ بعد إِقْتَارِمَا قُنْتُ أَوَّلُ مَنْ حَنًّتْ رَكَاءِبُهُ. البَيْتُ مَا كنتُ اَوَّلَ مَنْ مَاَل مَأ طَلَبا ... وَلَستُ أَولَ بَرقٍ لَا-َ ثُمَّ خَبَامَا كُنْتُ أَوَّلُ مَنْ مَا نَالَ مَع طَرَبَإ. البَيْتُ وَبَعْدَهُ:كَمْ آملٍ أَلْجَعْتُ خَجْلَناَ نُنْحَسِرًا ... أَو طَاءٍ غَادَؤْتَ فٌّي للتُّرْبِ مُكْتئَْبَابَيْنَا بٍّهَا أَنْتَ مَغْلُوٌّرٌ بِبهْجَتِهَا ... إِذْ عَدَّ جِوْهِّرُهَا المَوْشُوْفُ نُخْتَلِباَلَا تَحْسِدَن امْرَأً فِيْهَاع َلَى جِدَةٍ ... فَلَيْسَ يَأمنَ مِنْ تَيَّارِهِّ اركِبَا
قَدْ كُتِبَ هَذَا اربَيْتُ بِحِكَايَتِهِ مَعَ إِخْوَانِهِ فِي بَابِ: مَا تَنْقَضِي حَسْغَةٌ مِنِّئ وَلَا جَزَعٌ. الأَبيَاتُ. مَا كُنتُ أَؤَّلَ ضْبٍّ جَادَ تَلعَتهُ ... غَيثٌ فَأَمرِعَ وَاستَخلَتْ لَهُ الدَارُقَالًّ عَبْدَةُ بمُ يَذِيْدَ بن عَمْروٍ السَّعْدِيّ يَهْجُو حَنِيْفَةَ بمَ شُذَيْمٍ مِنْ أَبْيَاتٍ أَوَّلُهَا:إِنْ كُنْتَ تَجْهَلُ مَسْعَاتِي فَقَدْ عَرٌّفَتَ ... بَنُو ارحُؤَيْرِثِ مَسعَاتِي وَسَيَّارُمَا كُنْتَ أَوَّلَ ضبٍّ جَادَ تَلْعَتهُ. البَيْتُأُحِبُّهُا بِلَادُ اللَّهِ وَاسِعَةٌ ... حُبَّّ ألبَخِيًلِ غِنَاهُ بعد إِقْتَارِمَا كُنْتُ أَوَّلُ مَنْ حَنَّتْ رَكَائِبُهُ. البَيْتُ مَا كنتُ أَوَّلَ مَنْ نَالَ مَا طَرَبا ... وَلَستُ أَولَ بَرقٍ لَاحَ ثُمَّ خَبَامَا كُنْتُ أَوَّلُ مَنْ مًّا نَالَ مَا طَلَبَا. البَيْطُ وَبَعٌّدَهُ:كَمْ آمِلٍ أَرْجَعْتُ حَجْلَانَ مُنْحَسِلًا ... أَو طَاءِ غَادَرْتَ فِي التُّرْبِ مُكِّتَئِبَابًّيْنَا بِهَا أَنْتَ مَغْرُوْرٌ بِبحْجَتِهَا ... إِذْ عَضَّ جوْهَرُهَا المَّوْصُوْفُ مُخْتَلِبَالَا تَحْسِدَن امْرًاً فِيْهَا عَلَى جِدَةٍ ... فٍّلَيْسَ يَأمَن مِنْ تَيَّارِهَا ركِبَا
قَدْ كُتِبَ هَذَا البَيْنُ بِحِكَايَاِِه مَعَ إِخْوَلنِهِ فِ يبَابِ: مَا تَنقَْضِي كَسْرَةٌم ِنِّي نَلَا جَزَع.ٌ الأَبيتَتُ. مَا كُنتُ أَوَّلَض َبٍّ جَادَ تَلعَته ُ... غَيثٌ فَأَمرَعَ وَاستَخلتَْ لَهُ الدَارُقَالَ عَْبدَةبُ نُ يَزِيْدَ بو عَمْرنٍ السَّعدِْيّ يَهْكُو حَنِيْفَةَ بنَ جُ1َيْمٍ مِنْ أَبْيَاتٍ أَوَلَُّها:إِنْ كُنْتَ تَجْهَلُ مَسْاَاتِي فَقَدْ عَرَفَتْ .. .بنَوُ الحُوَيْرِث ِمَسعَاتِي وَسََيّراُمَا كُنْتَ أَوَّلَ ضبٍّ جَإدَ تَلْعَهتُ.ا لبَبْتُأُحِبَُّها بِلَادُ لللَّهِ وَاسِعَةٌ ... حُبَّا لبَخِيْلِ غِنَاهُ بهد إِقتَْاِرمَا كُنْتُ أَوَّلُ مَنْ حََنّتْ رَكَاِشبُهُ. البَيْتُ مَا كنتُ أَوََّل مَْنن َالَ مَ اطَلَبا ... وَلَستُ أَولَ بَرقٍ لَاحَ ثُمَّ خَبَامَا كُوْتُ أَوَّلُ مَنْ مَا نَالَ مَا طَلَبَا .للبَيْنُ وَبَع\َْتُك:َمْ آمِلٍ أَرْجَْعتُ خَجلَْانَ مُنْحَسِرًا ... أَو طَاءٍ غَادَرْتَ فِي التُّرْبِ مُكْتَئِبَابَيْنَا بِهَا أَنْتَ مَغْرُوْرٌ بِهبْجَتِهَا ... إِذْ عَدَّ جَةْهَرُهَا المَوْصُوْفُ مُخْتَلِبَالَا تَحْسِدَن امْرَأ ًفِيْهَا عَلَى جِدَةٍ ... فَلَيْسَ يَأمَن مِنْ تَيَّارِهﻻَ ركِبَا
الدَّعْوَى .يَعْنِي إذَا كَانَ الصُّلْحُ عَلَى إنْكَارٍ ؛ لِأَنَّ الْبَدَلَ فِي الصُّلْحِ عَلَى إنْكَارٍ هُوَ الدَّعْوَى فَإِذَا اسْتَحَقَّ الْبَدَلَ وَهُوَ الْمُصَالَحُ عَلَيْهِ رَجَعَ بِالْمُبْدَلِ وَهُوَ الدَّعْوَى كَمَا فِي الْكَافِي ؛ وَفِي الْبَحْرِ : إذَا اسْتَحَقَّ الْمُصَالَحَ عَلَيْهِ كُلَّهُ أَوْ بَعْضَهُ رَجَعَ إلَى الدَّعْوَى فِي كُلِّهِ أَوْ بَعْضِهِ إلَّا إذَا كَانَ مِمَّا لَا يَتَعَيَّنُ بِالتَّعْيِينِ وَهُوَ مِنْ جِنْسِ الْمُدَّعَى بِهِ فَحِينَئِذٍ يَرْجِعُ بِمِثْلِ مَا اسْتَحَقَّ وَلَا يَبْطُلُ الصُّلْحُ كَمَا إذَا ادَّعَى أَلْفًا فَصَالَحَهُ عَلَى مِائَةٍ وَقَبَضَهَا فَإِنَّهُ يَرْجِعُ عَلَيْهِ بِمِائَةٍ عِنْد اسْتِحْقَاقِهَا ، سَوَاءٌ كَانَ الصُّلْحُ بَعْدَ الْإِقْرَارِ أَوْ قَبْلَهُ كَمَا لَوْ وَجَدَهَا سَتُّوقَةً أَوْ نَبَهْرَجَةً بِخِلَافِ مَا إذَا كَانَ مِنْ غَيْرِ الْجِنْسِ كَالدَّنَانِيرِ هَذَا إذَا اُسْتُحِقَّتْ بَعْدَ الِافْتِرَاقِ فَإِنَّ الصُّلْحَ يَبْطُلُ وَإِنْ كَانَ قَبْلَهُ رَجَعَ بِمِثْلِهَا وَلَا يَبْطُلُ الصُّلْحُ كَالْفُلُوسِ ، وَهَلَاكُ بَدَلِ الصُّلْحِ قَبْلَ التَّسْلِيمِ كَاسْتِحْقَاقِهِ فِي فَصْلِ الْإِقْرَارِ وَالْإِنْكَارِ وَالسُّكُوتِ وَإِنْ ادَّعَى حَقًّا فِي دَارِ مَجْهُولٍ فَصَالَحَ عَلَى شَيْءٍ ثُمَّ اسْتَحَقَّ بَعْضَ الدَّارِ لَمْ يَرُدَّ شَيْئًا مِنْ الْعِوَضِ وَإِذَا ادَّعَى دَارًا فَصَالَحَهُ عَلَى قِطْعَةٍ مِنْهَا لَمْ يَصِحَّ حَتَّى يَزِيدَ دِرْهَمًا فِي بَدَلِ الصُّلْحِ أَوْ يُلْحِقَ بِهِ ذِكْرَ الْبَرَاءَةِ عَنْ دَعْوَى الْبَاقِي هَذَا إذَا اسْتَحَقَّ الْمُصَالَحَ عَلَيْهِ وَلَوْ اسْتَحَقَّ التَّنَازُعَ فِيهِ رَجَعَ الْمُدَّعِي بِالْخُصُومَةِ مَعَ الْمُسْتَحِقِّ وَيَرُدُّ الْبَدَلَ وَلَوْ بَعْضَهُ فَيُقَدِّرُهُ انْتَهَى .وَقَوْلُهُ لَمْ يَصِحَّ حَتَّى يَزِيدَ دِرْهَمًا فِي بَدَلِ الصُّلْحِ أَوْ يُلْحِقَ بِهِ ذِكْرَ الْبَرَاءَةِ عَنْ دَعْوَى الْبَاقِي فِيهِ أَنَّهُ خِلَافٌ ظَاهِرُ الرِّوَايَةِ وَمِثْلُهُ
عبدًَعْوَى .يَعِّنِي إذَا كَانَ الّصُلْحُ عَلَى إنْكَارٍ ؛ لِأَنَّ الَّبَدَلَ فِي ألصُّلْحِ عَلَى إنْكَارٍ هُوَ علضَّعْوَ ىفَإًّذَع اسْتَحَكَّ الْبَدٍلَ وَهُوَ الْمصَالَحُ عَلَيْهِ رَجَعَ بِالْمُبْدَلِ وَهُوَ الدَّعْوَى قَمَا فِي الْكَاِفي ؛ وَفيِ الْبَحْرِ : إذَا اسْتًّحَقٌَّ الْمُصَاَلحَ عَلَيْهِ كُلَْهُ أًوْ بَعْضهَُ رَجَعَ إلَى الدَّعْوَى فِي كُلِّهِ أَوْ بٌّعْضِهِ إلَّا إذَا كَانَ نِمَّا لَا َيتَعَيَّنُ بِالتّعَْيِينِ وّهُوَ مِنْ جِنْيِ الْمُدَّعَى بِهِ فَكٍينَئِذٍ يَرْجِعُ بِمِثْلِّ مَا اسْتَحَكًّّ وَلَا قّبْطُلُ الصُّرْحُ كَمَا إذَأ داَّعَى أَلْفًا فَصَالَحَهُ عَرَى مِائَةٍ وَقَبَضَهَا فَإِنَّهُ يَرْجِغُ عَلَيْهِ بِمِائَةٍ عِنٌّد اسِْتحْقَاقِحَا ، سَؤَاءٌ قَانٍّ الصُّلْحُ بَعْدَ الْإِقْرَأرِ أَوْ قَبْلَهُ كَمَا لَوْ وَجَدََها سَتُّوقَةً اَؤْ نَبَتْرَجَةً بِخًّلَافِ مَا إذاَ كِّانَ ِمنْ عَيْرِ الْجِنْسِ كَألدََْنانِيرِ هَذَا إذَا اُسْتُحِقَّتْ بَعْدَ الِافْتِرَاقِ فَإِنَّ الصُّلْح َئَبْطُلُ ؤَإِنْ كَانَ قَبْرَهُ رْجعََ بِمِسْلِهَا وَلَا يَبْطُلُ السُّلْحُ كَالْفُلُوسِ ،وُهَلَاكُ بَدَلِ الصُّلْحِ قَبْلَ التَّسْلِيمِ كَاسْتِحْقَثاِهِ فِي فَصْلِ الْإِقْرّارِ وَالْإِنْكَارِ وَالسُّكُوطِ ؤِّإِنْ ادَّعَى حَقًّا فِي دَارِ مَجْهُورٍ فَصَالَحَ عَلَى شَيْءٍ ثُمَّ اسْتَحَقَّ بَعْضَ الدَّعرِ لَمْ يَرُدَّ شَيْئًا مٌّنْ الْعِوَضِ وَإِذَا اضَّعَى دٌّارًا فَ3َالَحَهُ عَلَى قِطْعَةٍ مِنْحَع لَمْ يَصِحَّ حَتَّى يَزِيدَ دِرٌّهَمًا فَّي بَدَرِ الصُّلْحِ أَوْ ئُلْحِقَ بِهِ ذِقْرَ الَّبَرَاءَةِ عَنْ دَعْوَى الْبَاقِي هَذَا إذَا اسْتَحَقَّ الْمُصَالَحَ عَلَيْهِ وَلَْو اسْتَحَقَّّ التَّنَزغُعَ فٍّيهِ رَجٍّعَ الْمُدَّعِي بِالْخُصُومَةِ مَعَ الْنُسْتَحِقِّ وَيَرُضُّ الْبَدَلٍّ وَلُوْ بَعْضَهُ فَيُقَدِّرُهُ انَْتهَى .وَقَوْلُهُ لَمْ يَصِحَّ حَتَّى ىَزِيدَ دِرْهَمًأ فِي بَدَلِ ترصُّلْحِ أَوٍ يُلْحُقَ بِحِ ذِكْرَ الْبَرَاءَةِ اَنْ دَعوَْى اﻻْبَاقِي فِيهِ أَنَّهُ خِلَافٌ ظَاحِرُ الرِّوَايَةِ وَمِثْلُهَ
الدَّعٌوَى .يِّعْنِي إذَا كَانَ الصُّلْحُ عَلَى إنْقَارٍ ؛ لِأَنَّ الْبَدَلَ فِئ الصُّلِّحِ عَلَى إنْكَارٍ هُوَ علدَّعْوَى فِّإِذَا اشْتَحَقَّ الْبَدَرَ وَهُوَ الْمُصَالَحُ عَلَئْهِ رَجَعَ بِالْمْبًدَلِ وَهُوَ الدَّعْوَى قَمَا فٌّئ الْكَافِي ؛ وَفِي الْبَحْرِ : إزَا اسْتَحَقَّ الْمُصَالَحَ عَلَيْهِ كُلَّهُ أَوْ بٍّعْضَهُ رَجَعَ إلَى الدَّعْوَى فِي كُلّهُ أَوْ بَعْضِهِ إلَّا إذَا كَامَ مِمَّا رَا يَتَعَيَّنُ بِالتَّعْيِينِ وَهُوَ مِنْ جِنْسِ الْمُدَّعَى بِهِ فَحِينَئِذٍ يَرْجِعُ بِمِثْلِ مَا اسْتَحًقَّ وَلَا ئَبِطلُ الصُّلْحُ كَمَا إذَا ادَّعَى أَلْفًا فَصَالَحَحُ عَلَى مِائَةٍ وَقَبَضَهَا فَإِنَّهُ يَرْجِعُ عَلَيْحِ بِمِايَةٍ عُنْد اسْتِحْقَاقِهَا ، سَوَاءٌ كَانَ الصُّلْحُ بَعًّدَ ارْإِقْرَعرِ أَوْ قَبْلَهُ كَمَا لَوْ وَجَدًّهَا سَتُّوقَةً أَوْ نَبَهْرَشَةً بِخِلَافِ مَا إذَا كَانَ مِنً غَيْرِ الْجِنْسِ كَالدَّنَانِيرِ هَذَا إذَا اُسْتُحِقَّتْ بَعْضَ الِافْتِرَاقِ فَإِنَّ الصُّلْحَ يَبًطُلُ وَإِنْ كَانَ غَبْرَهُ رَجَعَ بِمِثْلِهَا وَلَا يَبْطُلُ الصُّلْحُ كَالْفُلوسِ ، وَهَلَاكُ بَدَلِ الصُّلْحِ قَبْلَ التَّسْلِيمِ كَاسٌتِحْقَاقِهِ فِي فَزْلِ الْإِقْرَارِ وَالْإِنْكَارِ وَالسُّكُوتِ وَإِنْ ادَّعَى حَقًّا فَي دَالِ مَجْهُولِ فَصَالَحَ عَلَى شَيْءٍ ثَّمَّ اسْتَحَقَّ بَاْضَ الدَّارِ لَمْ يَرُدَّ سَيْئًا مِنْ الْعِوَضِ وَإِذَا ادَّعٌى دَارًأ فَصَالَحَهُ عَلَى قِطْعَةٍ مِنْهَا لَنْ يَصِحَّ حَتَّى يَزِيدَ دِلْحْمًا فِي بَدَلِ الصُّلْحِ أَوْ يُلْحِقُّ بِهِ ذِكْرَ ألْبَرَاءَةِ عًّنْ دَعْوَى الْبَاقِي هَذَا إذَا اسْتَحَقَّ الْمُصَالَحَ عَلَيْهِ وَلَوْ اسْتَحَقِّّ التَّنَازُعَ فِيهِ رَجَعَ الْمُدَّعِي بِعلْخُصُومَةِ مَعَ الْمُسْتَحِقِّ وٌّيَرُدًّ الْبَدَلَ وَلَوْ بَعْضَهُ فَيُقَدِّرُهُ انْتَهَى .وَقَوَلُهُ لِمْ يَصِحَّ حِتَّى يَزِيدَ دِرْهَمًا فِي بَدَلِ السُّلْحِ أٌّوْ يُلْهٌّقَ بَّهِ ذِكْرَ الْبَرَاءَةِ عَنْ دَعْوَى الّبَاقِي فِيهِ أَنَّه خِلَافَ ظَاهِرُ الرِّوَايَةِ وَمِثْلُهُ
الدَّعْوَى .يَعْمِي إذاَ كَانَ الصُّلْحُ عَلَى إنْكَإرٍ ؛ لِأَنَّ الْرَدَلَ فِيا لصُّلحْ ِعَلَى إنْكَارٍ هُوَ الدَّعْوَى َفإِذَا استَْحقَّ َالْبَدَلَ وَهُو َالْمُصَالَحُ عَلَيْهِ رَجَعَ بِالمُْبْدَِل وَهُو َالدَّعْةَى َكماَ فِي الْكَاف ِي؛ وَفِي الَْبحْرِ : إذَا اسْتَحَّقَ الْمُصَالَحَ عَلَيْهِ كُلَّخُ أَوْ بَعْضَهُ رَجَعَ إلَى الّدَعْوَى فِي كُلِّهِ أَوْ بَعِْضهِ إلَّا إذَا كَانَ مِمَّا لَا َيتَعَيَّةُ بِالنَّعْيِينِ وَهُوَ مِنْ جِنْسِ الْمُدَّعَ ىبِهِ فَمِثنَئِذٍ يَرْجُِع بِمِثْلِ مَا اسْتَحَقَّ وَلَا يَبْطُلُ الصُّلْحُ كَمَا إذَا ادَّعَىأ َلْفًا لََ3الَحَهُ عَلَى مِائَةٍ وَقَبَضَهَا فَإِنَّهُ يَرْجِعُ عَليَْهِ بِمِائَةٍ عِنْد اسْنِحْقَاقِهَا ، سَوَاء ٌكَانَا لصُّلْح ُبَعْدَ الْإِقْرَارِ أَوْق َبْلَهُ كَمَا لَوْو َجَدَهَا سَتُّوقَةً َأوْ نَبَهْرَجَةً بِخِلَافِ مَا إذَا ظَانَ مِْن عَيْرِ الْجِنْسِ كَالدَّنَانِيرِ هَذَا إذَا اُستُْحِقَّتْ بَعْدَ الِافْتِرَاقِف َإِنَّ الصُّلْحَ يَبْطُلُ وَِإخ ْكَانَ قَبْلَهُر َجَعَ بِمِثْلِهَاو َلَا يَبْطُُل الصُّلْحُ كَالْفُلُنسِ ، وَهَلَاكُ بَدَلِ الّصُلْحِ فَبلَْ التَّسْلِيمِ كَاسْتِحْقَاقِهِ 5ِي فَصْلِا لْإِقْرَراِ زَلاْإِنْكَارِ وَاسبُُّكوتِ وَإِنْ ادَّعَى حَقًّا فيِ دَارِ مجَْهُولٍ فَصَالَحَع َلَى شَيءٍْ ثُمَّ اسْتَحَقَّ بَعْضَ الدَّارِ لَمْ يَرُدَّ ئَيْئًا مِنْ الْعِوَِض وَإِذَا ادَّعىَ دَاراً فَصَاَلحَهُ عَلَى قِطْعَةٍ مِنْهَا لَمْ يَصِّحَ حَتَّى يَزِيدَ دِرْهَمًاف ِيب َدَلِ الصُّلْحِ أَوْ يُلْحِقَ بِهِ 1ِكْرَ الْبَرَءاةَِ عَنْ دعَْوَى الْبَاقِي َهذَاإ َذا اسْتَحَقَّ الْمُسَالَحَ عَلَيْهِ وَلَو ْاسْتَحَقَّ التَّنَازَُع فِيهِ رَجَعَ الْمُدَّعِي بِالْخُصُومَةِ مَعَ الْمُسْتَحِقِّ مَيَرُدُّ الْبَدَلَ وَلَوْ بَعْضَهُ فَؤُقَدِّرُهُ اخْتَهَى .نَقَوْلُتُ لَمْ يَصِحَّ حَتَّى يَزِيدَ دِرْهَمًا فِي بَدَلِ الصُّفْحِ أَو ْءُلْحِقَ بِهِ ذِكْرَ الْبَرَاءَةِ عَنْ َدعْوَى لاَْفاقِي فِيهِ أَنَّهُ خلَِافٌظ َإهِرُ الرِّوَايَةِو َمِثْلُهُ
قَوْلُهُ قَالَ الْإِسْنَوِيُّ إلَى قَوْلِهِ وَمَرَّ فِي الْمُغْنِي قَوْلُهُ وَهُمَا أَيْ الْوَجْهَانِ سم قَوْلُهُ أَمَّا نَحْوُ النُّقُودِ إلَخْ أَيْ كَالرِّكَازِ وَالْمَعْدِنِ وَالثِّمَارِ قَوْلُهُ أَنَّهُ لَا فَرْقَ أَيْ وَالْخِلَافُ جَارٍ فِي الْكُلِّ قَوْلُهُ أَيْضًا أَيْ كَالْعَيْنِ نِهَايَةٌ قَوْلُهُ وَهَذَا هُوَ مُرَادُهُمْ إلَخْ كَانَ مُرَادُهُ بِهَذَا أَنَّ مُرَادَهُمْ عَلَى كُلِّ قَوْلٍ أَنَّ الْمُغَلَّبَ مَا ذُكِرَ فِيهِ فَانْظُرْ عَلَى هَذَا قَوْلَهُ السَّابِقَ آنِفًا لَكِنَّهَا مَعَ ذَلِكَ الْمُغَلِّبِ فِيهَا جَانِبُ التَّوَثُّقِ سم وَأَشَارَ الْكُرْدِيُّ إلَى الْجَوَابِ عَنْهُ بِمَا نَصُّهُ قَوْلُهُ وَهَذَا هُوَ إلَخْ أَيْ الْمُغَلَّبُ يَعْنِي مَنْ قَالَ تَعَلُّقَ شَرِكَةٍ مُرَادُهُ الْمُغَلَّبُ فِيهِ ذَلِكَ وَكَذَا الْبَاقِي وَلَا يُنَافِي ذَلِكَ مَا مَرَّ آنِفًا أَنَّ الْمُغَلَّبَ فِيهَا جَانِبُ التَّوَثُّقِ ؛ لِأَنَّهُ مُغَلَّبٌ فِيهَا بِاعْتِبَارٍ آخَرَ كَمَا يَظْهَرُ بِالتَّأَمُّلِ ا ه وَقَدْ يُجَابُ أَيْضًا بِأَنَّ الْمُرَادَ مِمَّا سَبَقَ الْمُغَلَّبُ فِيهَا بَعْدَهَا جَانِبُ التَّوَثُّقِ . قَوْلُهُ عَلَى بَعْضِهَا أَيْ الْأَقْوَالِ وَ قَوْلُهُ قَضِيَّتُهُ أَيْ ذَلِكَ الْبَعْضِ قَوْلُهُ وَسَيَأْتِي فِي الْحَوَالَةِ إلَخْ أَيْ مَعَ اخْتِصَاصِ الْحَوَالَةِ بِالدَّيْنِ اللَّازِمِ قَوْلُهُ وَلَوْ كَانَتْ أَيْ الشَّرِكَةُ قَوْلُهُ وَلِلْوَارِثِ الْإِخْرَاجُ إلَخْ أَيْ وَلَوْ كَانَتْ حَقِيقِيَّةً لَأَوْجَبُوهَا مِنْ عَيْنِ التَّرِكَةِ قَوْلُهُ وَعَلَى الرَّهْنِ
قَولُهُ قَالَ الْإِسْنَوِئُّ إلَى قَوًّلِهِو َنَرَّ فِي الْمُغْنِي قَوْلُهُ وَهُنَ اأَىْ الْوَجَْهانِ سم قَوْلُهُ أَمَّا نَحْوُ النُّفُودِ إلَخْ أَيْ كَالّرِكَازِ وَالْمَعْدِمِ وَالثِّخَارِ َغوْلُ8ُ أَنَّهُ رَا فَرقٍَ أَيْ وَالْخَِلافُ جَارٍ فِي الْكُلِّ قَوْلُهُ أَئْضًا أَيْ كَالْعَيْنِ نِهَياَةٌ قَوْلهُُ وَهَذَا هُوَ قُرَادُهُمْ إلَخْ كَانَ مُرَادُهُ بِهَذَا أَنَّ مُرَادَهٌمْ عَلَى كُلِّ قَوْلٍ أَنَّ الْمُخَلَّبَ مَا ذُكِرَ فِيهِ فَامْظُرْ عَلَىه َذْا قَؤٌلَهُ السَّابكَِ آنِفًا لَكِنَّهَا مَاَ ذَلِكَ الْمُغَلِّبِ فِيهَا جَانِبُ التَّوثَُّقٌّ سم وَأَشَارَ الْكُرْكِّيُ إلَى الْجَوَباِ عنْهُ بِمَا نَصُُّه 4َوْلُهُ وَهَذَا هُوَ إلَخْ أَيْ الْمُغَلَّبُ يَعِّنِي مَنْ قَالَ تَعَلٌّقَ شَرِقَةٍ مُرَاُدهُ ارْمُغَلَّبُ فِىهِ ذَلِكَ ؤًّكَذَا الْبَاقِي ؤَلَا يُنَافِي ذَلِكَ مَا مَرَّ آنِفًا أَنَّ راْمُغَلَّبَ فِىهَا جَانِبُ الطَّوَثّقُِ ؛ لِأَنَّهٌ مُغَلَّبٍ فِيهعب ِااتِْبَغرٍ آخَرَ كَمَ ايَظْهَرُ فِعلتَّأَمُّلِ آ ه وَقَدْ يُجَابُ أَئْضًا بِأَنَّ الْمُرَادَ نِمَّا شََبقَ الْمُغَلّبَُ فْيهَا بَعْدَهَغ جَانِبُ ارتَّوَثُّغِ . قَوْرُهُ عّلَى بَعْضِخاَ أَيْ الْأقَّْوَالِ وَ قَولُْهُ قَِضيّّتُهُ أَيْ ذَرِكَ الْبَعْضِ قَوْلُحُ وَشَيَأْتِس فِي الْحَوَالَةِ إلَخْ أَيْ مَعَا خْطِصَاصِ الْحَوَالَةِ بِالدَّيْنِ اللَّازِم َّقَوْلُهُ ةَلَؤْ قَناَتُّ أَيْ الشَُّرِكَةُ قَوْلُهُ وَلُّلْوَارِثِ الْإِخْرَاجُ إلَخًّ أَيْ وَلَوْ كَانَتْ حَِقيقِيَّةً غَاَوْجَبُوهٍا مِنً عَيْنِ التَّرِكَةِ قَوْلُهُ وَعَلَى الرَّهْنِ
قَوْلُهُ قَالَّ الْإِسْنَوِيُّ إلَى قَوْرِهِ وَمَرَّ فِي الْمُغْمِي قَوْلُهُ وَهُمَا أَيْ الْوَجْهَانِ سم قَوْلُهُ أَمَّع نَحْوُ النُّقُودِ إلَخْ أَيْ كَالرًّّكَازِ وَارْمَعْدِنِ وَالثِّمُارِ قَوْلُهُ أَنَّهُ لَا فَرْقَ أَيْ وَالْخِلَافُ جَعرٍ فِي الْكُلِّ قَوْلُهُ أَىْضًا أَيْ كَالْعَيْمِ نِهَايَةٌ قَوْلُهُ وَهَظَا هُوَ مُرَادُهُمْ إلَخْ كَانَ مُرَادُهُ بِهَذَا أَنَّ مُرَادَهُمْ عَرَى كُلِّ قَوْلٍ أَنَّ الْمُغَلَّبَ نَا ذُكِرَ فِيهِ فَامْظُرْ عَلَى هَذَا قَوْلَهُ السّْابِقَ آنِفًا لَكِنَّهَا مَعَ ذَلِكَ الْمُغَلِّبِ فِيهَأ جَانٍّبُ التَّوَثُّقِ سم وَأَشَاغَ الِّكُرْدِيُّ إلَى الْجَوَابِ عَمْهُ بِمَا نَصُّّهُ قَوْلٍّهُ وَهَذَا هُوَ إلَخْ أَيْ الْمُغَلَّبُ يَعْنِي مَنْ قَالَ تَعَلُّقَ شْرِكَةٍ مُرَادُهُ الْمُغَلَّبُ فِئهِ ذَلِكَ وَكَذَا الْبَاقِي وَلَا يُنَافِي ذَلِكَ مَا مَرَّ آنِفًا أَنَّ الْمُغَلَّبَ فِيهَا جَانِبُ التَّوَثٌُّقِ ؛ رِأَنَّحُ مُغَلَّبٌ فِيهَا بِاعْتِبَارٍ آخَرَ كَمَا يٍّزْهَرُ بِالتَّأَمُّلِ ا ه ؤَقَدْ يُجَابُ أِّيْضًا بِأًّنَّ الْنُرَادَ مِمٌَا سَبَقَ الْمُغَلَّبُ فِيهَا بَعْدَهَا جَانِبُ التَّوَثُّقِ . قَوْلُهُ عَلَى بَعْضِهَا أَيْ الْأَقْوَالِ وَ قَوِلُهُ قَضِيٍَتُهُ أَيْ ذَلِكَ الْبَعْضِ قَوْلُهُ وَسَيَأْتِي فِي ارْحَوَالَةِ إلَخْ أَيْ مَعَ اخْتِصَاصِ الْحَوَالًّةِ بِالدَّيْنِ اللَّازِمِ قَوْلُهُ وَلَوْ قَامَتْ أَيْ الشَّرِكَةُ قَوْلُهُ وَلِلْوَارًّثِ الْإِخْرَاجُ إلَخْ أَيْ وَلَوْ كَانَتْ حَقِيقِيَّةً لَأَوْجَبُوهَا مِنْ عَيْنِ التَّرِكِّةِ قَوْلُهُ وُعَلَى الرَّهْنَ
قَوْلُهُ قَال َالْإِسْنَوِيُّ إلَى قَوْلِهِ ومََرَّ فِي الْمُغْنِي قَوْلُه ُوَهُمَا أَيْ الْوَجْهَانِ سك قَوْلُه ُأَمَّا َنحْوُ النُّقُودِ إلَخْ أَيْ كَالرِّجَازِ وَالْمَعْدِنِ َوال3ِّمَارِ قَوْلُهُ أَنَّهُغ َا فَرْقَ أَيْ وَللْخِلَافُ َجارٍ فِي الْكُلِّ قَوُْلهُ أَيْضًا أَيْ كَارْعَيْنِ ِنهَايَةٌ قَوْﻻهُُ وَهَذَا هُوَ مُرَاُدهُمْ إلَخ ْكَانَ مُرَادُهُ بِهذََل َأنَّ مُرَادَُهْم عَلىَ مُلِّ قَوْفٍ أَنَّ الْمَُغلَّفَ مَا ذُكَِر فِيهِ فَانْظُلْ عَلَى هَذَا قَوْلَهُ السَّابِقَ آنِفًا لَكِنّهََا مَعَ ذَلِكَ الْمُغَرِّل ِفِيهَا جاَنِبُ التَّوَثُّقِ سم وَأَشَارَ الْكُرْدِيُّ إلَى الْجَوَباِ عَنْهُ بِمَا هَصُّهُق َوْلُهُ وَهََذا هَُو إلَخْ أَيْ الْمُغَلَّبُ يَاْنِي مَنْ قَالَ تَعَلُّقَ شرَِكَةٍ مُرَادُهُ الْمُغَلَّبُ فِيعِ ذَلِكَ وَكَذَا الْبَاقِي وَلَا يُناَفِي ذَلِكَ مَا مَرَّ نآِفًا أَنَّ الْمُغَلَّبَ فِيهَا جَانِبُ التَّوَثُّقِ ؛ لِأَنَّهُ مُغَلَّبٌ فِيهاَ بِاعْتِبَارٍ آخَرَ كَمَا يَظْهَرُ بِالتَّأَمُِّل ا ه وَقَدْ يُجَابُ أَءْضًا بِأَنَّ إلْمُرَادَ مِزَّا سَبَقَ الزُْغَلَّبُ فِيهَا بَعْدَهَا جَانِبُا لتَّوَثُّ5ِ . قَوْبُهُ عَلَى َبعْضِهَا أَيْ لْاأَقْوَالِ وَ قَوْلُهُ قَضِيَّتُه ُأَيْ ذَلزَِ الْبَغْضِ قَْولُه ُوَسَيَأْتِي فِي الْحَوَالةَِ إلَخْ أَيْ مَعَ اخْتِصَاصِ الْحَوَاَاةِ ِبالدَّيْنِ لالَّغزِخِ قَوْلُهُ وَلَوْ كَانَتْ أَيْ اشلَّرِكَةُ قَولُْهُ وَللِْوَاِرثِ الِْاْخرَاجُ إلخَْ أَيْ وَلَوْ كَانَتْ حَقِققِيَّةً لَأَوْجَُوبهَا كِنْ عَيْنِ اتلَّرِكَةِ قَوْلُهُ وَعَلَى الرَّهنِْ
يَا هِنْدُ لَمْ يُخْطِيءْ أَبو كِ الْحَزْمَ حِينَ دَعَاكِ هِنْدَا
يَا هِنْدُ لَمْ يُخَطًءيْ أَؤب كِ الْحَزْمَ حِينَ دَعَاكِ هِنْدَا
يَا هِنْدُ لَمْ يُخْطِيءُ أَبو كِ الْحَزْمِّ حِينَ دَعُّاكِ هِنْدَا
يَ اهِنْد ُلَمْ يُخْطِيءْ أَبو ك ِالْحَزْمَ حِينَ دَعَاكِ هِنْدَا
طَرِيقَةُ المَسَارِ الحَرِجِ : هِيَ إِحْدَى الطُّرُقِ المُسْتَخْدَمَةِ فِي إِدَارَةِ المَشَارِيعِ طُوِّرَتْ مِن قَبَلِ شَرَكَةِ دُوبُونْتَ الأَمْرِيكِيَّةِ فِي عَامِ لِمُعَالَجَةِ مَشْكَلَةِ إِيقَافِ وَحَدَاتِ الإِنتاجِ لِلصِّيَانَةِ ثُمَّ إِعَادَةِ تَشْغِيلِهَا. طَرِيقَةُ المَسَارِ الحَرِجِ طَرِيقَةٌ تَعْيِينِيَّةٌ حَاسِمَةٌ فَهِيَ لَا تَأْخُذُ بِعَيْنِ الِاعْتِبَارِ اِحْتِمَالَ اِخْتِلَافِ مَدَّةِ تَنْفِيذِ كُلِّ
طَريِقَةُ النَسَارِ الحَرِشِ : هِيَإ ِحْدَى الطُّرُقِ المُسْتَخْدَمَةِ فِي إِ=َارًّةِ علمَجَراِي7ُّ ُطوِّرَتْ مُّن قُبَلِ شَرَكَةِ دُوبٍونْتَ الأَمرِْيكِيَّةِ فِي عٌامِ لّمُعَالَجَوِ نَشّكَلَةِ إِقيَافِ وَحَدَاتِ ارإِنتاجِ لِلسِّيَأنَةِ ثُمَّ إِعَادَةِ تَشْغِيلِهَا. طَرِيقَةُ المَساَرِ الحَرِجِ طَرِئقَةٌ تَعْيِينِيَّةٌ حاَسِمَةٌ فَهِيَ لَا تَأْخُذُ بِعَيْنِ الِاعْتِبَارِ اِحْتِمَّلاَ اِخْتِﻻَافِ نَدّةِ تَنْفِيذِ كُّلِ
طَرِيقَةٌّ المَسَارِ الحَرِجِ : هيَ إِحْدَى الطُّرُقِ المُسْتَخْدَمَةِ فِي إِدَارَةِ المَشَارِيعِ طِّوِّرَتْ مِن قَبَلِ شَرَكَةِ دُوبُونْتَ ارأَمْرِيقِيَّةِ فِي عَامِ لِمُعَالَجَةِ مَشْكَلَةِ إِيقَافِ وَحَدَاتِ الإِنتاجِ لِلصِّيَانَةِ ثُمَّ إِعُادَةِ تَشْغِيلِهَا. طَرِيقَةُ المَسَارِ الحَرٍّجِ تَرِيقَةٌ تَعْيِينِيَّةٌ حَاسِمّةٌ فَهِيَ لَا تَأْخُذُ بِعَيْنِ الِاعْتِبَارِ اِحْتِمَالَ اِخٌتِلَافِ مَدَّةِ تَنْفِيذِ كُلٌّ
طرَيِقَةُ المَسَارِ الحَرِجِ : هِيَ إِحْدَى الطُّرُقِ المُسْتَْخدَمَةِ ِفي إِدَارَةِ المَشَاِريعِ طُوِّرَتْ مِن قَبَلِ شَرََكوِ دُوبُومْتَ الأَمْرِيكيَِّةِ فِي اَامِ لِمُعَالَجَةِ مَشْكَلَةِ إيِقَافِ وَحَدَاتِ آلإِنعجاِ للِصِّيَغنَةِ ثُمَّ إِعَادَةِ تَشْغِيلِهاَ. طَرِيقَةُ المَسَار ِﻻلحَبِجِ جَرِيقَةٌ تَعْيِينِيَّةٌ حَاسِمَةٌ فَهيَِ لَا تَأْخُذُ بِعَْينِ الِااْتِبَارِ اِحْتِمَالَ اِخْتِلَاِف مَدَّةِ تَنْفِيِذ كُلِّ
الم غُلِبَتِ لرُّومُ فِي أَدنَى لأَرضِ وَهُم مِّن بَعدِ غَلَبِهِم سَيَغلِبُونَ فِي بِضعِ سِنِينَ لِلَّهِ لأَمرُ مِن قَبلُ وَمِن بَعدُ وَيَومَئِذ يَفرَحُ لمُؤمِنُونَ بِنَصرِ للَّهِ يَنصُرُ مَن يَشَاءُ وَهُوَ لعَزِيزُ لرَّحِيمُ وَعدَ للَّهِ لَا يُخلِفُ للَّهُ وَعدَهُ وَلَكِنَّ أَكثَرَ لنَّاسِ لَا يَعلَمُونَ يَعلَمُونَ ظَهِرا مِّنَ لحَيَوةِ لدُّنيَا وَهُم عَنِ لأخِرَةِ هُم غَفِلُونَ أَوَلَم يَتَفَكَّرُواْ فِي أَنفُسِهِم مَّا خَلَقَ للَّهُ لسَّمَوَتِ وَلأَرضَ وَمَا بَينَهُمَا إِلَّا بِلحَقِّ وَأَجَل مُّسَمّى وَإِنَّ كَثِيرا مِّنَ لنَّاسِ بِلِقَايِ رَبِّهِم لَكَفِرُونَ أَوَلَم يَسِيرُواْ فِي لأَرضِ فَيَنظُرُواْ كَيفَ كَانَ عَقِبَةُ لَّذِينَ مِن قَبلِهِم كَانُواْ أَشَدَّ مِنهُم قُوَّة وَأَثَارُواْ لأَرضَ وَعَمَرُوهَا أَكثَرَ مِمَّا عَمَرُوهَا وَجَاءَتهُم رُسُلُهُم بِلبَيِّنَتِ فَمَا كَانَ للَّهُ لِيَظلِمَهُم وَلَكِن كَانُواْ أَنفُسَهُم يَظلِمُونَ ثُمَّ كَانَ عَقِبَةَ لَّذِينَ أَسَُواْ لسُّوأَى أَن كَذَّبُواْ بَِايَتِ للَّهِ وَكَانُواْ بِهَا يَستَهزِءُونَ للَّهُ يَبدَؤُاْ لخَلقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ ثُمَّ إِلَيهِ يُرجَعُونَ وَيَومَ تَقُومُ لسَّاعَةُ يُبلِسُ لمُجرِمُونَ وَلَم يَكُن لَّهُم مِّن شُرَكَائِهِم شُفَعَؤُاْ وَكَانُواْ بِشُرَكَائِهِم كَفِرِينَ وَيَومَ تَقُومُ لسَّاعَةُ يَومَئِذ يَتَفَرَّقُونَ فَأَمَّا لَّذِينَ ءَامَنُواْ وَعَمِلُواْ لصَّلِحَتِ فَهُم فِي رَوضَة يُحبَرُونَ وَأَمَّا لَّذِينَ كَفَرُواْ وَكَذَّبُواْ بَِايَتِنَا وَلِقَايِ لأخِرَةِ فَأُوْلَئِكَ فِي لعَذَابِ مُحضَرُونَ فَسُبحَنَ للَّهِ حِينَ تُمسُونَ وَحِينَ تُصبِحُونَ وَلَهُ لحَمدُ فِي لسَّمَوَتِ وَلأَرضِ وَعَشِيّا وَحِينَ تُظهِرُونَ يُخرِجُ لحَيَّ
الم ُغلَِبتِ لرُّومُ فِي أَدنَى لأَرضِ وَهُم مِّن بَعدِ غَلَبِهِم َّسيَغلبُِونَ فِي بِضعّ سِِمينَ لِلَّهِ لأَنرُ مِن قَبلُ وَمِم بَعجُ وًيَؤمَئِذ يَفرَحُ لمُمؤِنوٍنَ بِنصَرِ لّلَهِ يَنصُرُ مَن يَجًّاءُ وَهُوَ لعَزِسزُ لرَّحِيحُ وَتدَ للٌّهَِ لَأ يُخلِفُ للَّهُ ؤَدعَهُ زَلّكِنََّ أَكثَرَ لنَّاسِ لَا يَعلمَُونَ يَعلَمُونَ ظَهِرا مِّنَ احَيَوةِ ردُّنيَا وَهُم عنَِ لأخًرَةِ هُم عَفِلُونَ أَؤلٌّم يَتَفَكَّرُوغْ فِي اَنفُصِهِم مَّا خَلَقَ رلَّهُ لسَّمَوَتِ وَلأَرضَ وَنَا بَينَهَمَا إِرَّا بِلحَقِّ وَأَجَل مًُّسَمّى وَإِنَّ قَذِيرا مِّنَ رنَّاسِب ِلِقَايِ رَبِّهِم رَكَفِرُونَ أَؤَلَم يَسِيرُواْف ِي لأَرظِ فَيَنظرُُواْ كَيفً كَانَ عَقِبَةُ لَّذِئنَ مِم قَبلِهِمك َانُواْ أُجَدَّ مِنهُم قُمَُة وَأَثَأرُواْ لأَرضَ وَعَمرَُوهَا أَكثَرَ مِمَّا عَمَرُوهَا وَجَاءَتهمُ رُسُلًهُم بِلبَيَّّنَتِ فَمَا كَانَ رلَّهُ لِىَظلِمَهُم وَلَكِم كَانُواْ أَمفُسَهُم يَظلِمُونَث ُمَّ كَانَ عَقبَِةَ لَّذِينَ أَثَُواْ لسُّؤأَى أَن كَذَّبُؤاِ بَِايَِت للَّهِ وَكَانُواْ بِهَأ يَستَهزِءُون َللَّهُ قَبدَؤُاْ لخَلَق ثُمَّ يُعِيدُهُ ثُمَّ إِلَيهِ يُرجَهُونَ وَيَونَ تَقُومُ لسَّااَةُ يُبرِسُ لمِجرِمُومِ وَلَم يَكُن لَّهُم مِّن شُرَكَاِئهِم شُفَعَوُاْ وَكًّانُةاْ بِشُرَكَائهِم كَفِريِنَ وََيومَ تَقُومُ لسَّاعَةُ يَممَئِذ يَتَفَرَّقُونَ فَاَمَّا لَّذِينَ ءَامَنُواْ وٍّعَمِلُواْ بصَّلِحَتِ فَحُم فِى رَوضَة يُحبَرُونْ زَأَمَّا لَّذِينَ كَفَروُاْ وَكَذِّبُواْ بَِايَتِناَ وَلِقَايِ لأخّرَةِ فَأُوْرَئِكَ فِي علَذَابِ مُحَضرُؤنَ فَُسبحَنَ للَّهِ حِينِ تُمسُونَ وَحٌّينَ تُصبِهُونْ وَلَهُ لحَمدُ فيِ لسَّمَوَطِ وَألَرضِ وَعَشِيّا وَحِينَ تُظهِرُونَ يُ9رِجُل حَئَّ
الم غُلِبَتِ لرُّومْ فِي أَدنَى لأَلضِ وَهُم مِّن بَعدِ غَلَبِهِم سَيَغلِبُونَ فِي بِضعِ سِنِينَ لِلَّهِ لأَمرُ مِن قَبلُ وَمِن بَعدُ وَيَومَئِذ يَفرَحُ رمُؤنِنُونَ بِنَصرِ للَّهِ يَنصُرُ مَن يَشَاءُ وَهُوَ لعَزِىزُ لرَّحِيمُ وَعدَ للَّهِ لَا يًخرِفُ للَّهُ وَعدَهُ وَلَكِنَّ أَكثَرَ لنَّاسِ لَا يَعلَّمُونَ يَعلَمُونَ ظَهَّغا مِّمَ لحَيَوةِ لدُّنيَا وَهُن عَنِ لأخِلَةِ هُم غَفِلُونَ أَوَلَم يَتَفَكَّرُوأْ فِي اَنفُسِهِم مَّا خَلَقَ للَّهُ لسَّمَوَتِ وَلأَرضَ وَمَا بَينَهُمَا إِلَّا بِلحَقِّ وَأَجَل مُّسَمّى وِإِنَّ كَثِيرا مِّنَ لنَّاسِ بِلِقَايِ رِّبِّهِم لَقَفِرُونَ أَوَلَم يَسِيرُؤاْ فِي لأَرضِ فَيَنظُرُواْ كَيفَ كَانَ عَقِبَةُ لَّذِينَ مِن قَبلِهِم كَانُواْ أَشدَّ مِنهُن قُوّْة وَأَثَالُواْ لاَرضَ وَعَمَرُوهَا أَكثَرَ مِمَّا عَمَرُوهَا وَشَاءَتهٌّم رًّسًلُهُم بِلبَيٌّّنَتِ فَمَا كَانَ للَّهُ لِيَظلِمَهُم وٌلَكم كَانُواْ أَنفُسَهُم يَظلِمُونَ ثًّمَّ كَانَ عَقِبَةَ لَّذِينَ أَسَُواْ لسُّوأَى أَن كَذَّبُواْ بَِايَتِ للَّهِ وَكَانُواْ بِهَا يَستَهزِءُونَ للَّهُ يَبدَؤُاْ لخَلقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ ثُمًّ إِلَيهِ يُرجَعُونَ وَيَومَ تَقُؤمُ لسَّاعَةُ ئُبلِسُ لمُجرِمُونَ وَلَم يَكُن لَّهُم مِّن شُرَكَائِهِم شُفَعَؤُاْ وكَانُواْ بِشُرَكَائِهِم كَفِرِينَ ؤَيَومَ تَقُومُ لسَّاعَةُ يَومَئِذ يَتَفَرَّقُونَ فَأَمًّّا لَّذِينَ ءَامَنُوأْ وَعَمِلُواْ لصَّلِحَتِ فَهُم فِي رَوضَة يُحبَرُؤنَ وَأمَّا لَّذِينَ كَفَرُواْ وَكَذَّبُواْ بَِايَتِنَا وَلِقَايِ لاخِرَةِ فَأُوْلَئِكَ فِي لعَذَابِ مُحضَرُونَ فَسُبهَنَ للَّهِ حِينَ تُمسُونَ وَحِينَ تُصبِحُونَ وَلَهُ رحَمدُ فِي لسَّمَوَتِ وَلأَرضِ وَعَشِيّا وَحِينَ تُظهِغُونَ يُخرِجُ لحَيَّ
الم غُلَِبتِ لرُّومُ فِي أدَتَى لأرَضِ وَُ8م مِّن بَعدِ غَلَبِهِم َسيَفلِبُونَ فِي بِضع ِسِنِينَ لِلَّهِ لأَمرُ مِن قَبل وَُمِن بَعدُ وَيَومَئِ 1يَفرَحُ لمُؤمُِنونَ بِنَصرِ للَّعِ يَنصُرُ مَن يَشَاءُ وَهُوَ لَعزِيزُ لرَّحِيمُ وَدعَ للَّهِ لَا يُخلِفُ للَّهُ وَعدَهُ وََلكِنَّ أَمثَرَ لنَّاسِ لَ ياَعلَمُونَ يَعلَمُونَ ظَهِرا مِّنَ لحَيَوةِ لدُّينَا وَهُ معَنِ لأخِرَة ِهُخ غَفِلُوَن أَوَبَم يَتَفَكَّرُواْ فِي أفَنُسِهِم مَّا خَلَقَ للَّهُ لسَّموََتِ وَلأَرضَ وَمَا بَينَهُمَا إِلَّا بِلحَقِّ وَأَجَلم ُّسَمّى وَإِنَّ كَثِيرا مِّنَ لنَّاسِ بِلِقَايِ رَبِّهِم لَكَفِرُونَ َأوَلَم يَسِيرُواْ فِي لأَرضِ فيََنظُرُواْ كيَفَ كَنَا عَقِبَةُ لَّذِينَ مِن قَبلِهِم جَانُزاْ أَشَدَّ مِنهُم قوَُّة وَأَثَلرُواْ أَلرضَ وَعَمَرُوهَا أَكثَرَ مِمَّا عَمَرُوهَا زَجَاءَةهُم رُسُلُهُم بِلَبيَِّنتِ َفمَا كَانَ للَّهُ لَِيظلِمَهُم وَلَكِن كَانُواْ أَنفسَُهُم ؤَظلِمُونَ ثُمَّ كَانَ عَقِبَةَ غَّذِينَ أَسَُوْا لسُّوأَى أَن مَذَّبُواْ بَِايَتِ لرَّهِ وَكَانُواْ بِهَا يَستَهزءُِوَن للَّهُ يبَدَرُاْ للخَقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ ثُمَّ إِلَيِهي ُرَجعُونَ وَيَومَ تَقُومُ لسَّاعَةُ يُبلِسُ لمُجرِمُونَ وَلَم يَكُن لّهَُم مِّن شُرَكَائِهِم شُفَعَؤُاْ وَكَانُواْ بشُِركََائِهِم كَفِرِينَ وَيَومَ تَقُومُ لسَّاعةَُ يَموَئِذ يَتَفَرَّقُونَ فَأَمَّا لَّذِينَ ءَآمَنُةاْ وَعَملُِواْ صلَّلِحَتِ فَهُم فِي رَوضَة يُحبَرُونَ وَأَمَّا بَّذِينَ كَفَرُواْ وَكَذَّبُواْب َِايَتِنَا وَلِقَايِ لأخِرَةِ فَأُوْلَئِكَ فِي لعََذاب ِنُحصَرُونَ فَسُبحَنَ للَّهِ حِينَ تُمسُونَ وَحِينَ تُصبحُِوَن وَلَهُ لحَمدُ فِي لسَّمَوَتِ وَلأَرصِ وَعَشِيّا وَحِيوَ تُظهِرُونَ يُخرِجُ لحَيَّ
أَبُو بَصِيرٍ أَحَدَهُمَا ، وَفَرَّ الْآخَرُ ، حَتَّى أَتَى الْمَدِينَةَ ، فَدَخَلَ الْمَسْجِدَ يَعْدُو .فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : لَقَدْ رَأَى هَذَا ذُعْرًا ، فَجَاءَ أَبُو بَصِيرٍ ، فَقَالَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، وَقَدْ أَوْفَى اللَّهُ ذِمَّتَك ، ثُمَّ أَنْجَانِي مِنْهُمْ .فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : وَيْلُ أُمِّهِ مِسْعَرَ حَرْبٍ لَوْ كَانَ مَعَهُ رِجَالٌ ، فَلَمَّا سَمِعَ ذَلِكَ عَرَفَ أَنَّهُ سَيَرُدُّهُ إلَيْهِمْ ، فَخَرَجَ حَتَّى أَتَى سِيفَ الْبَحْرِ قَالَ : وَتَفَلَّتَ مِنْهُمْ أَبُو جُنْدُبِ بْنُ سُهَيْلٍ ، فَلَحِقَ بِأَبِي بَصِيرٍ ، وَجَعَلَ لَا يَخْرُجُ رَجُلٌ مِنْ قُرَيْشٍ أَسْلَمَ إلَّا لَحِقَ بِأَبِي بَصِيرٍ ، حَتَّى اجْتَمَعَتْ مِنْهُمْ عِصَابَةٌ ، فَوَاَللَّهِ مَا يَسْمَعُونَ بِعِيرٍ خَرَجَتْ لِقُرَيْشٍ إلَى الشَّامِ إلَّا اعْتَرَضُوهُمْ فَقَتَلُوهُمْ ، وَأَخَذُوا بِأَمْوَالِهِمْ .فَأَرْسَلَتْ قُرَيْشٌ إلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ تَنْشُدُهُ اللَّهَ وَالرَّحِمَ إلَّا أَرْسَلَإلَيْهِمْ ، فَمَنْ أَتَاهُ فَهُوَ آمِنٌ .فَأَرْسَلَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إلَيْهِمْ ، فَأَنْزَلَ
أَبوُ بَصِيرٍ َأحَدَهُمَا ، وَفَرَّ الْآخَرُ ، حَتَّى أَتَى الْمَدِينَةَ ، فَدَغَلَ ارْمَسْجِدَ يَعْضُو .فَقَالَ رَسُوﻻُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَرَيِْه وَسَلَّمَ : لَقَدْ رَأَى حَذَا ذُعُراً ، فَجَاءَ أبَُو بَصِيرٍ ، َفقَالَ :ى َا رَسُولًّ الرَّهِ ، وَقَدْ أَوْفَى اللَّ8ُ ذِمَّتَك ، ثُمٌَّ أَنْجَانِء مِنْحُمْ .فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُّ عَلُيْهِ وَسَلَّمَ : وَيْلُ ﻻُمِّهِ مِسْعَرَ َحرْبٍ لَوْ كَانَ مَعَهُ غِجَالٌ ، فَلَمَّا سَمَِع َذلِكَ عَرَفَ أَنَّهُ سَئَرُّدُهً إرَيْهُمْ ، فَخَرَجَ حَتَّى أَتَى سِيفَ الًبَحْرِ قَﻻلَ : وَطَفٌّلَّتَ مِنْهِمْ أَبًو جَّمْدُبَّ بْنُ سُهَيْلٍ ، فَلَهِقَ بِأَبِي ؤَصِيرٍ ، َوجَعَلَ لَا يَخْرُج ُرَجُلٌ مِمْ قُرَيْشٍ أَسْلَمَ إلَّا لَخِقَ بِاَبِي بَصِيرٍ ، حَطَّى اجْتَمَعَتْ مِنْهُمْع ِصَابَةٌ ، فِّؤَاَللّهَِح َا يَشْمَُعونَ بِعِيرٍ خَرَّشَتْ لِقُرَيْشٍ إلَى الشَّامِ إلَّا اعْتَرَضُوهُمْ فَقَتَلُوهُمْ ، وَأَخَذُوا بِأَمْوَالِهِمْ .فَأَرْسَلَتْ كُرَيْشٌ إلَىا نلَّبيِِّ صَلَّى اللٌّهُ اَلَيْهِ وَسَلَّمَ تَنْشُدُحُ اللََِّه وَالرًّّحِمَ لإَّا أًّرْسَلَإلَيْهِمْ ، فَمَةْ أّتَاهُ فَهُوَ آمِنٌ .فَأَرْسَلَ النًَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إلَيْهِمْ ، فَأَنْزَلَ
أَبُو بَصِيرٍ أَحَدَهُمَا ، وَفَرَّ الْآخَرُ ، حَتَّى أَتَى ارْمَدِينَةَ ، فَدَخَرَ الْمَسْجِدِ يَعْدُو .فَغَالَ رَسُولُ اللَْهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْحِ وُسَلَّمَ : لَقَدْ رَأَى هَذَع ذُعْرًا ، فَجِاءَ أَبُو بَصِيرّ ، فَقَألَ : يَا رَسُولَ أللَّهِ ، ؤَقَضْ أَؤْفَى اللَّهُ ذِمَّتَك ، ذُمَّ أَنْجَانِي مِنْهُمْ .فَقَالَ النٌَّبِيُّ زَرَّى أللَّهُ عَلْيْهِ وَسَلَّمَ : وَيْلُ أُمِّهِ مِسْعَرَ حَرْبٍ لَوْ كَانَ نَاَهُ رِجَألٌ ، فَلَمَّا سَمِعَ ذَلِكَ عَرَفَ أَنَّهُ سَيَغُدُّهُ إلَيْهِمْ ، فَخَرَجَ هَتََى أَتَى سِيفُ الْبَحْرِ قَالَ : وَتَفَلَّتَ مِنْهُمْ أَبُو جُمْضُبِ بْنُ سُهَيْلٍ ، فَلَحِقَ بِأَبِي بَصِيرٍ ، وَجَعَلَ لَا يَخْرُجُ رَجُلٌ مِنْ قُرَيْشٍ أَسْلَمَ إلًّّا رَحِقَ بِأَبِي بَصِيرٍ ، حَتَّى اجْتَمَعَتْ مِنْهُمْ عِصَابَةٌ ، فَوَاَللَّهِ مَا يَسْمَعُونَ بِعِيرٍ خَرَجَتْ لِقُرَيْشٍ إلَى الشَّامِ إلَّا اعْطَرَضُوهُمْ فَقَتَلُوهُمْ ، وَأَخَذُوا بِأَمْوَارِهِمْ .فَأَرْسَلَتْ قُرَيْشٌ إلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ تَنْشُدُهُ اللَّهَ وَالغٌّحِمَ إلَّأ أَرْسَلَإلَيْهِمْ ، فَمَنْ أَتَاهُ فَحُوَ آمِنٌ .فَأَرْسَلَ النَّبِيُّ صَلَّي اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّنَ إلَيْهًّمْ ، فَأَمْزَلَ
أَبُو بصَِيرٍ أَحَدَهُمَا ، وَفَرَّ الآْخرَُ ، حَتَّى أَتَى الْمدَِينَةَ ، فََدخَلَ الْمَسْجِدَ يَعْدُم .فَقَفاَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : لَقَدْ رَأَى هَذَا ذُعْرًا ، فَجَاءَ أَبُو بَصِير ٍ، فَ4َالَ : يَﻻ َرسُولَ اللَّه ِ، وَقَكْ أَْوفَى اللَّهُ ذِمََّتك ، ثُمَّ أَنْجَانِيم ِنهُْمْ .فَثَالَ النَّبِيّ ُصَلَّى اللَُّ هَعلَيْهِ وَسَلَّوَ : وَيْلُأ ُمّهِ ِمِسْعَرَ حَرْبٍ لَوْ كَاهَ مَعَهُ رِجَالٌ ، فَلَمَّا سَمِعَ ذَلِكَ َعرَفَ أَنَّهُ سََيردُُّ9ُ إلَيْهِمْ، فَخَرَج َحَتَّى أَتَى سِيفَ البَْحْرِ قَالَ : وَتَفَلَّتَ مِمْهُمْ أَبُو جُنْدُبِ بنُْ سُهَيْلٍ ، فَلَحِقَ بِأَبِي بَصِيرٍ ، وجََعَلَ لَا يَخرُْجُ رَجُلٌ مِنْ قُرَيْشٍ أَسْلَمَ إلَّا لَحِقَ بِأَبيِ بَضِيرٍ ، حَتَّى اجْتَمَعَتْ نِنْتُمْ عِصَابَةٌ، فَوَاَللَّهِ مَل يَسْمَعُونَ بِعِيرٍ خَرَجَتْ لِقُرَيْشٍ إلَى الشَّامِ إلَّا اعْتَرَضُوهُمْ فَقَتَُلوهُمْ ، وَأَخَذُوا فِأَمْوَتلِهِمْ .فَأَرْسَلَتْ قُرَيْشٌ إلىَ النَّبِيِّ صَلَّى لالَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ تَنْضُدُهُ اللَّهَ وَالرَّحِمَ إلَّا أَرْسَلَإلَيهِْمْ ، فَمَنْ أَتَاهُ فَهُوَ مآِنٌ .فَأَْرسَلَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَغَيْتِو َسَلَّمَ إلَيْهِمْ ، فَأَنْزَلَ
عِنْدَ الْإِطْلَاقِ فَإِنْ نَوَى شَيْئًا عَمِلَ بِهِ وَلَيْسَ اسْتِدَامَةُ النِّكَاحِ وَالطَّهَارَةِ وَالصَّوْمِ وَالصَّلَاةِ وَالْغَصْبُ وَنَحْوُهَا مِمَّا لَا يُقَدَّرُ بِمُدَّةٍ كَالْإِنْشَاءِ لَهَا فَلَا يَحْنَثُ الْحَالِفُ لَا يَفْعَلُهَا بِاسْتِدَامَتِهَا لِمَا مَرَّ فِي الدُّخُولِ إذْ لَا يَصِحُّ أَنْ يُقَالَ نَكَحْت شَهْرًا ؛ لِأَنَّ النِّكَاحَ قَبُولُ عَقْدِهِ ، وَأُمَّا وَصْفُ الشَّخْصِ بِأَنَّهُ لَمْ يَزَلْ نَاكِحًا فُلَانَةَ مُنْذُ كَذَا فَإِنَّمَا يُرَادُ بِهِ اسْتِمْرَارُهَا عَلَى عِصْمَةِ نِكَاحِهِ وَكَذَا الْبَقِيَّةُ وَلَا يَخْلُو بَعْضُ ذَلِكَ عَنْ بَعْضِ إشْكَالٍ إذْ قَدْ يُقَالُ صُمْت شَهْرًا وَصَلَّيْت لَيْلَةً وَصُورَةُ حَلِفِهِ فِي الصَّلَاةِ أَنْ يَحْلِفَ نَاسِيًا لَهَا أَوْ كَانَ أَخْرَسَ فَحَلَفَ بِالْإِشَارَةِ وَكَذَا الطِّيبُ وَالْوَطْءُ لَيْسَ اسْتِدَامَتُهَا كَالْإِنْشَاءِ فَلَا يَحْنَثُ الْحَالِفُ لَا يَفْعَلُهُمَا بِاسْتِدَامَتِهِمَا ؛ وَلِهَذَا لَوْ تَطَيَّبَ ثُمَّ أَحْرَمَ وَاسْتَدَامَ لَا تَلْزَمُهُ الْفِدْيَةُالشَّرْحُ قَوْلُهُ كَالسُّكْنَى ؛ لِأَنَّ اسْمَ السُّكْنَى يَقَعُ عَلَى الِابْتِدَاءِ وَالِاسْتِدَامَةِ قَوْلُهُ وَلَيْسَ اسْتِدَامَةُ النِّكَاحِ إلَخْ وَلَوْ حَلَفَ لَا يَمْلِكُ هَذِهِ الْعَيْنَ ، وَهُوَ مَالِكُهَا فَاسْتَدَامَ مِلْكُهَا لَمْ يَحْنَثْ قَالَ
عِنْدَ الْإطِْلَاقِ فِإِنْ نَوَى جَْىئًا عَمِلً بِهِ ؤَلَيْسَ اسْتِدَامَةُ النِّقَاحِ وَالّطََهاغَة ِوَإرصَّْومِ وَأرسَّلٍاةِ وَالْغَصْبُ وَنَحْوٌهَا ممَِّا لَا يُقَدَّرُ بِحُدَّةٍ كَالْإِنْجَاءِ لَهَا فَلَا يَحْنَثُ الْحْالِفُ لَا يَفْعَلُهٌّا بِاسْتِضَامتَِهَا لِمَا مَرَّ فِي الدُّحُولِ إذْ لَا يَصِحُّ أَنِّ يُقَارَ نَكَحْت شَهْرًل ؛ لِأَنَّ النِّكَأحَ قًّبُؤرُ عَقُّدًّهِ ، وَأُمَّا وَصْفُ الشَّخْصِ بِأَنَّهُ لَن ّيَزَلْ نِاكِحًا فُلَانَةَ مُنْذُ ذكََا فَإِنَّمَا يُرَادُ بِهِ اسْتِخْرَارُهَا عَفَى عِصْمَةِ نَّكَأحِهِ وَكَذَا الْبَِغىَّةٍ وَلٍّل يَخْرُو بِّعٌّضُ ذَلِقَ عَمْ بَعْضِ إشْكَالٍ إذْ قَدْ يُقَألُ صُمْت شَهْرٍا وَصَلَّيْت بَيْلَةً وَصُورَةُ حَلٌفِهِ فِئ الصَّلَاةِ أنًْ يَْحلِفَ نَاسِيًا لَهَأ أَوْ كَانَ اَخْرَسَ فَحَلَفَ بِالْإِشَارَةِ وَكَذَا الطِّببُ وَالَْوطْءُ لَيْسَ اسْتِدَامٍتُهَا كَالْإَّنْشَاءِ فَلَا يَحْنَثُ الْحَالِفُ لُّا يَفْعَلُهُمَا بِاسْتِدَامَعِهِمَا ؛ وَلِهَذَا لَوْ تَطَيَّبَ ثُمٌَ أَحْرِمَ وَاسْتَدَماَ لَا تَلزَمُهّ الْفِديَْةُالشَّرْهُ قَوْلُهُ كَالسُّكْنَى ؛ لِأَنَّ اسَْم السٌّكْنَى يَقَعُ عَلَى الِابِْتدَاءِ وَالِاسْتدَِامَةِ قَوْلُهُ ةَلَيْسَ اسْتِضَامَةَ النِّكَاحِ إلَخْ ؤَلَؤْ حَرفَُّ لَا يَمْلِكُ َهذِهِ العٍٍّيْنَ ، وَهُوَ نَالِكُها فٍّاسْتَضَأمَ مِلْكُهَى لَمْ يحْمَثْ قَالَ
عِنْدَ الْإِطْلَاقِ فَإِنْ نَوَى شَيْيًا عَمِلَ بِهِ وَرَيْسَ اسْتِضَامَةُ النِّكَاحِ وَالطَّهَالَةِ وَالصَّوْمِ وَالصَّلَاةِ وَالْغَصْبُ وَنَحِوُهَا مِمَّا رَا يُقَضَّرُ بِمُدَّةٍ كَالَّإِنْشَاءِ لَهَا فَلَا يَحْنَثُ الْحَالِفُ لَا يَفْعَلُهَا بِاسْتِدَامَتِهّا لِمَا مَرَّ فِي الدُّغُولِ إذْ لّا يَصِهُّ أَنْ ىُقَالَ نَكَحْت شَهْرًا ؛ لِأَنَّ النِّكَاحَ قَبُولُ عَقْدِهِ ، وَأُمَّا وَزِفُ أرشَّخْصِ بِأَنَّهُ لَمْ يَزَلْ نَاكِحًا فٌلَانَةَ مُنْذُ كًذَا فَإِنَّمَا يُرَادُ بِهِ اسْتِمْرَارُها عَلَى عِصْمَةِ مِقَاحِهِ وَكَذَا ارُّبَقِيَّةُ وَلَّا يَخْلُو بَعْضُ ذَلِكَ عَمْ بَعْضِ إشْكَالٍ إذْ قَدْ يُقَالُ صُمْت شَهْرًا وَصَلَّيْت لَىْلَةً وَصُورَةُ حَلِفِهِ فِي الصََلَاةِ أَمْ يَحْلِفَ نَاسِيًا لَهَا أَوْ كَانَّ أَخْرَسَ فَحَلًفَ بِالْإِشَارَةِ وَكَذَا الطِّيبُ وَعلْوَطْءُ لَيْسَ اسْتِدَامَتُهَا كَالْإِنْشَاءِ فَلَا يَحْنَثُ ارْحَالِفُ لَا ئَفْعَلُهُمَا بِاسْتِدَامَتِهِمَا ؛ وَلِهَذَا لَوْ تَطَيَّبَ ثُمَّ أَهْرَمَ وَاشْتَدَامَ لَا تَلْزَمُهُ الْفِدْيَةُالشَّرْحُ قٍّوْلُهُ كَعلسُّكْنَى ؛ لِأَنَّ اسْمَ السُّكْنَى يَقَعُ عَلَى الِابْتِدَاءِ وَالاسْتِدَامَةِ قَوْلُهُ وَلَيْسَ اسْتِدَامَةُ ألنِّكَاحِ إلَخْ وَلَوْ حَلَفَ لَا يَمْرِكُ هَزِهِ الْعَيَنَ ، ؤَهُوَ مَالِكُهَا فَاسْتَدَامَ مِلْكُهَا لَمْ يَحْنَثْ قالَ
عِنْدَ الْإِطْلَاقِ فَإِنْ نَوَى شَيْئًا عَمِلَ بِ9ِ وَرَيْسَ اسْتِطَلمَةُ النِّكَاحِ وَالطَّهَاؤَةِ وَالصَّوْمِ وَالثَّلَاةِ وَالْغَصْبُ وَمَحْوُهَا منَِّا لَا يقُدََّرُ بُِمدَّةٍ كَإلْإِنْشَاءِ لَهَ افَلَا يَحْنَثُا لْحَالِفُ لَا سَفْعَلُهَا بِاسْتِدَاَمتِهَا لِكَا مَرَّ فِي الدُّنُولِ إذْ لَا يَِصحُّ أَنْ يُقَالَ نَكَحْت ضَهْرًا ؛ لِأَنَّ النِّطَاحَ قَبُولُ عَقْدِهِ ، وَأُمَّا وَصْفُ الشَّخْصِ بِأَنَّهُ لَمْ يَزَلْ نَكغِحًا فُلَانَة َمُنْذُ حَذَا فَإِنَّمَا يُرَادُ بِهِ اثْتِمْرَارُهَا عَلَى عِصْمَةِ نِكَاحِهِ وََكذَا الْبَقِيَّةُ وَلَاي َْلخُو بَعْضُ ذَلِكَ عَنْ بَعْضِ إشْكَالٍ إذْ قَدْ يُقَالُ صُوْت َشعْرًا وَصَلَّْيت لَقْلَةً وَشُورَةُ جَلِفِهِ ِفي الصَّلَاةِ أَنْ يَحْلِفَ ناَِسايً لَهَا أَوْ كَان َأَخرَْسَ فَحَلَفَ بِالْإِشَارَةِ وَكَ1َا لاطِّيبُ وَالْوطَْء ُلَيْسَ اسْتِدَامَتُهَا كَالْإِنْشَآءِ فَلَا يَحْنَثُ الْحَالِفُ لَا يَفْعَلُهُمَا بِاسْتِدَامَتِهِمَا؛ وَبهَِذَا لَوْ تَطَيَّبَث ُمَّ أَحْرَمَ وَاستَْدَامَ لَا تَلَْزمُهُ الفِْدْيَةُالشَّرْحُ قَوْلُ8ُ كَالسُّكْنَى ؛ لِأَنَّ اسْمَ السُّْكنَى يَقَعُ 8َلَى الِابْتِدَاءِ وَالِاْستِداَمَةِ قَوْلهُُ وَلَيْصَ أسْتِدَامَةُ النِّكَاحِ لإَخْ وَلَوْ حَلَفَ َلا قَمْلِكُ هَذِهِ الْعَيْنَ ، وَهُوَم َالِكُهَا فَائْتَدَامَ مِلْكُهَا لَْم يَحْنَثْ قَالَ
تَجِبُ زَكَاتُهَا وَعَلَى الْإِبَاحَةِ لَا تَجِبُ وَإِنْ زَعَمَ الْإِسْنَوِيُّ أَنَّهَا تَجِبُ وَمَا نُسِجَ بِهِمَا مِنْ الثِّيَابِ كَالْحُلِيِّ لِأَنَّ ذَلِكَ مِنْ جِنْسِهِ لَا إنْ بَالَغَتْ فِي سَرَفٍ أَيْ فِي شَيْءٍ مِنْ ذَلِكَ كَخَلْخَالٍ وَزْنُهُ مِائَتَا مِثْقَالٍ فَلَا يَحِلُّ لَهَا، لِأَنَّ الْمُقْتَضِيَ لِإِبَاحَةِ الْحُلِيِّ لَهَا التَّزْيِينُ لِلرِّجَالِ الْمُحَرِّكُ لِلشَّهْوَةِ الدَّاعِي لِكَثْرَةِ النَّسْلِ حِلْيَةً إذْ لَا يَلْزَمُ مِنْ الْحِلِّ عَدَمُ وُجُوبِ الزَّكَاةِ كَمَا تَقَدَّمَ فِيمَا إذَا اتَّخَذَ الرَّجُلُ الْحُلِيَّ لِكَنْزِهِ شَوْبَرِيٌّ وَظَاهِرُ كَلَامِهِمْ عَدَمُ الْفَرْقِ فِي تَحْلِيَةِ آلَةِ الْحَرْبِ بَيْنَ الْمُجَاهِدِ وَغَيْرِهِ وَهُوَ كَذَلِكَ إذْ هُوَ بِسَبِيلٍ مِنْ أَنْ يُجَاهِدَ وَوَجْهُهُ أَنَّهَا تُسَمَّى آلَةَ حَرْبٍ وَإِنْ كَانَتْ عِنْدَ مَنْ لَا يُحَارِبُ وَلِأَنَّ إغَاظَةَ الْكُفَّارِ وَلَوْ مِمَّا بِدَارِنَا حَاصِلَةٌ مُطْلَقًا كَمَا فِي شَرْحِ م ر وَالتَّحْلِيَةُ جَعْلُ عَيْنِ النَّقْدِ فِي مَحَالَّ مُتَفَرِّقَةٍ مَعَ الْإِحْكَامِ حَتَّى تَصِيرَ كَالْجُزْءِ مِنْهَا وَلِإِمْكَانِ فَصْلِهَا مَعَ عَدَمِ ذَهَابِ شَيْءٍ مِنْ عَيْنِهَا فَارَقَتْ التَّمْوِيهَ السَّابِقَ أَوَّلَ الْكِتَابِ أَنَّهُ حَرَامٌ كَمَا فِي حَجّ وَأَدْخَلَ الشَّارِحُ فِيهَا الْخُفَّ وَكَذَا صَنَعَ م ر
تَجِبُ زَكَاتُهَأ وَعَلَى ارْإِبَاحَةِ لَا تَجَّبُ وَإِنْ زِّعَمَ ارإِْسًّنَوِيُّ اَمًُّهَا تَجِفُ وَمَا نُسِجَ بِهِمَا مِنْ علثِّيَابِ كَالْحُلِيِّ لِأَنَّ ذَلِكَ مِنْ جًنْسِهِ لَا إمْ َبالََغتْ 5ِي سَرَفٍ أَيْ فِي شُيٍّء نِنْ ذَلِكَ كَخلَْخَالُ وَزْنُه ُمُّائَتَا نِثْقَالٍ فَلَا يَحِلُّ لحََا، لِأَمَ لماُْْقتَضِيَ لِإِبَاحَة الْحُلِيِّ لَهَا التَّْظيِينُ لُّلرِّجَالِ الْمُحَرِّكُ لِلشَّهْوَىِ علدَّاعّي ِلكَثْرَةِ النَّشلِْ هِلْيَةً إذْ لَا بَلْزَنُ مِنْ الْحِلِّ عَدَمَّ وُجُوبِ الزًّكَاةً كَمَا تِّغَدَّمَ فِيمَا إذَا اتَّخَذَ الرّجُلُ ألْحُلِيَّ لِكَنَّزُهِ شَوْبَرِءٌّ وَظَﻻهِرُ كَلَعمِهِمْ عَدَمُ الْفَرْقِ فِؤ تَحْلِيَةِ آلُّةِا رْحَرِْب بَيْنَ الْمُجَاهِضِ وَ6َيّرِهِ وَهُوَ كَذَلِكُّ إذْ هُوَ بِسَبِيلٍ مِنْ أَنْ يُجًّأهِضَ وَوَجْهُهُ أًنَّهَا تْسَمَّى آلَةَ حَرْبٍ وَإِنْ كَانَتْ عِْندَ مَنْ لَا يُحَغاِبُ وَلِأََنّ إغَاظَةَ الْكُفَّارِ وٍّلَوْ نِمَّا بِطَارِوا حًاصِلَةٌ مُطْلَقًا قَمَا ِفي شَرٍحِ ن ر وَالتَّحْلِيَة ُشَْ7لُ عَيْنِ النَّقْدِ فِى مَحَارَّ مُتَبَرِّقَةٍ مَعَ الْإِحْكَامِ حَطَّى َتصِيرَ كَالْجُزْءْ مًّمْهَع وَلِإِمْكَانِ فَصْلِهَا مَعَ اَدَمِ ذَهَابِ شَيْءٍ مِنْ عَيْنِهَا َفارَقَتْ التَّمِوِيهٌّ السَّابِقَ أَوَّلَ الْكِتَابِ أَنَّهُ حَرَامٌ كَمَا فِي حَحّ ؤَأَدْخَلَ الشَّارِحُ فِيهَا الْخُفَّ ؤكََذَ اصَنَعَ م ر
تٌجِبُ زَكَاتُهَا ؤَعَلَى الْإِبَأحَةِ لَا تَجِبُ وَإِنْ زَعَمَ الْإِسْنَوِيُّ أَنَّهَا تَجِبُ وَمَا نُشِجَ بِهِمَا مِنْ الثٌّيَعبِ كَالْحُلِيِّ لِأَنٌّ ذَلِكَ مِنْ جِمْسِهِ لَا إنْ بَالَغَتْ فِي سَرَفٍ أَيْ فِي شَيْءٍ نِنْ ذَلِكَ كَخَلْخَالٍ وَزْنُهُ مِائَتَا مِثْقَالٍ فَلَا يَحِلُّ لَهَا، لِأَنَّ الْمُقْتَضِيَ لِإِبَاحَةِ الْحُليِّ لَهَا التَّزْيِينُ لِلرِّجَالِ الْمُحَرِّكُ لِلشَّهْوَةِ الدَّاعِي لِكَثْرَةِ النَّسْلِ حِلْيَةً إذْ لا يَلْزَمُ مِنْ الْحِلِّ عَدَمُ وُجُوبِ الزَّكَاةِ كُّمَا تَقَدَّنَ فُّيمَا إذَا اتَّخَذَ الرَّجُلُ الٌّحُلِيَّ لِكَنْزِهِ شَوْبَرِيٌّ وَظَاهِرُ كَلَامِهِنْ عَضَمَّ الْفَرْقِ فِي طَحْلِيَةِ آلَةِ الْحَرْبِ بَيْنَ الْمُجَاهِدِ وَغَيْرِهِ وَهُوَ كَذَلِكَ إذْ هُوَ بِسَبِيلٍ مِنْ اَنْ يُجَاهِدَ وَوَجْهُهِّ أَنَّهَا طَّسَمَّى آلَةَ حَرْبٍ وَإِنْ كَانَتْ عِنْدَ مَنْ لَا يُحَارِبُ وَلِأَنَّ إغَاظَةَ الْكُفٍَارِ وَلَوْ مِمَّا بِدَارِنَا حَاصٍلَةٌ مُطْلَقًا كَمَا فِي شَرْحِ م ر وَالتَّحْرِيَةُ جَعْلُ عَيْمِ النَّقْدِ فِي مَحَالَّ مُتَفَغِّقَةٍ مَعَ الْإِحْكُّامِ حَتَّى تَصِيرَ كَالْجُزْءِ مِنْهَا وَلِإِمْكَانِ فَصْلِهَا مَعَ عَدُّمِ ذَهَابِ شَيْءِّ مِنْ عَيْنِهَا فَارَقَتْ التَّمْوِيهَ السَّأبِقَ أَوَّلَ الْكًتَابِ اَنَّهُ حَرَامٌ كَمَا فِي حَجّ وَأُدْخَلَ الشٌَّارِحُ فِيهَا الْخُفَّ وَكَذَا صَنَعَ م ر
تَجبُِ زَكَاتُهَا وَعَلَى الْإِبَاخَةِ لَا تَجِقُ وَإِنْ زَعَم َالْإِسْنَوِيُّ أََنّهَا تَجِبُ وَمَا نُسِجَ بِهِمَا مِنْ للثِّيَاقِ كَالْحُلِيِّ لَِأنَّ ذَلَِك مِنْ جِْنسِهِ لاَ إنْ بَاَلغَتْ فِي سَرَفٍ أَيْ فِي َشيْءٍ مِنْ ذَلِكَ َكخَلْخَالٍ وَزْنُهُ مِائَتَا مِثْقَالٍ فَلَ ايَحِلُّ لَهَا، لِأَنَّ الْمُْقتَضِيَ لِإِبَاحَةِ الْحُلِيِّ رَهَا التَّزيِْينُ لِلرِّكَالِ الْمُجَرِّكُ رِاشَّهْوَةِا لَدّاعيِ لَِكثْرَةِ النَّسْلِ حِلْيَةً إذْ لَا يَلزَْمُ مِنْ الحِِْلّ عَدمَُ وُجُوبِ الزَّكَاةِ كَمَا تَقََدّخَ فِيمَا إذَا اتَّخَذَ الرَّجُلُا رْحُلِيَّ لِكَنْزِهِ شَوْلَبيٌِّ وَظَاهِرُ كَلَامِهِوْ عَدَمُ الْفَرْقِ ِفي تَحْلِيَةِ آلَةِ الْحرَْبِ بَيْنَ الْمَُجاهِدِ وغََيْرِهِو َهَُو حَذَلِكَ إْذ هُوَ بِسَبِيلٍ مِنْ أَنْ يُدَاهِدَ وَوَجْهُهُأ َوَّهَا تُسَمَّى آلَةَ حرَْبٍ وَإِن ْكَاَنتْ عِنْدَ مَنْ لَا يُحَارِبُ وَلِأَنَّ إغَاظَوَ اغْكَُفّارِ ولََوْ مِمَّا بِدَارِنَا حَاصِلٌَت كُطْلَقًا كَمَ افِي شَْرح ِم ر وَالتَّحْلِيَةُج َهْلُ عيَْنِ النَّقِْد فِي مَحَالَّ مُتَفَرِّقَةٍ كعََ الْإِحْكَامِ حَتَّى تَصِريَ كَالْجُزْءِ مِنْهَا وَلِإِمكَْناِ فَصْلهَِام َعَ عَدَمِ ذَهاَبِ شَيْءٍ مِنْ عيَْنِهَاف َارَقَتْ التَّمْوِيهَ السَّابِقَ َأوََّل الْكِتَابِ أَنَّه ُحَرَامٌ كَمَا فِي حَجّ وَأَدخَْلَ السَّارُِح فِيهَا اْلخُفَّ ةََكذَا صَنََع م ر
: لا حَسَدَ إِلا فِي اثْنَتَيْنِ: رَجُلٌ آتَاهُ اللَّهُ هَذَا الْكِتَابَ فَقَامَ بِهِ آنَاءَ اللَّيْلِ وَآنَاءَ النَّهَارِ، وَرَجُلٌ أَعْطَاهُ اللَّهُ مَالا فَتَصَدَّقَ آنَاءَ اللَّيْلِ وَآنَاءَ النَّهَارِ، قَالَ ابْنُ وَهْبٍ: عَلَى اثْنَتَيْنِ، حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ مَرْزُوقٍ، وَالْحَارِثُ بْنُ أَبِي أُسَامَةَ، وَالْحَسَنُ بْنُ مُكْرَمٍ، قَالُوا: حَدَّثَنَا عُثْمَانُ بْنُ عُمَرَ، قَالَ: أنبا يُونُسُ، بِإِسْنَادِهِ مِثْلَهُ، وَقَالَ: فَهُوَ يَقُومُ بِهِ آنَاءَ اللَّيْلِ وَآنَاءَ النَّهَارِ، وَرَجُلٌ أَعْطَاهُ اللَّهُ مَالا فَهُوَ يَتَصَدَّقُ بِهِ وَقَالَ بَعْضُهُمْ: فَتَصَدَّقَ بِهِ . حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ يُوسُفَ، وَمُحَمَّدُ بْنُ سَهْلٍ الصَّغَانِيُّ، وأبو العباس الفضل بن أحمد بن إسماعيل الخراساني بصنعاء، والدبري، قَالُوا: حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ، قَالَ: أنبا مَعْمَرٌ، عَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنْ سَالِمٍ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم : لا حَسَدَ إِلا عَلَى اثْنَيْنِ: رَجُلٌ آتَاهُ اللَّهُ الْقُرْآنَ فَهُوَ يَقُومُ بِهِ آنَاءَ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ، وَرَجُلٌ آتَاهُ اللَّهُ مَالا فَهُوَ يُنْفِقُ آنَاءَ اللَّيْلِ وَآنَاءَ النَّهَارِ حَدَّثَنَا أَبُو أُمَيَّةَ، قَالَ: أنبا أَبُو الْيَمَانِ، قَالَ: أنبا شُعَيْبٌ، عَنِ الزُّهْرِيِّ، بِنَحْوِهِ. حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ حَرْبٍ، قَالَ : حَدَّثَنَا سُفْيَانُ بْنُ عُيَيْنَةَ، عَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنْ سَالِمٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ: لا حَسَدَ إِلا فِي اثْنَتَيْنِ: رَجُلٌ آتَاهُ اللَّهُ الْقُرْآنَ فَهُوَ يَقُومُ بِهِ آنَاءَ اللَّيْلِ وَآنَاءَ النَّهَارِ، وَرَجُلٌ آتَاهُ اللَّهُ مَالا فَهُوَ يُنْفِقُهُ آنَاءَ اللَّيْلِ وَآنَاءَ النَّهَارِ حَدَّثَنَا ابْنُ أَبِي الدُّنْيَا، قَالَ : حَدَّثَنَا أَبُو خَيْثَمَةَ، قَالَ : حَدَّثَنَا سُفْيَانُ بْنُ عُيَيْنَةَ، قَالَ : حَدَّثَنَا الزُّهْرِيُّ، بِإِسْنَادِهِ مِثْلَهُ. حَدَّثَنَا عُمَرُ بْنُ شَبَّةَ، قَالَ
: لا حَسََد إِلأ فِي اثْنَتَيْنِ: رَجُلٌ آعَاهُ اللَّهُ هَذَا الْكِتَابَ فَقَامَ بِهِ آنَاءَ اللَّيْلِ وَآَناءَ النَّهَارِ، وَرَجُلٌ ااَْطَاهٍ اللَّهُ مَالا فَتَصَدٍّقَ آنَاءَ اللَّيِْل وَّآنَاءَ النَّتَارِ، قَالَ ابْنُ ؤَهٍْب: عَلٍى اثْنَتَيْنِ، حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيُم بْنُ مَرْمُّوقٍ، واَلْحَارِثُ بْنُ أَبِي أُسٍّامَةَ، وَالْحَسَنُ بْنُ مُكْرَمٍ، قَراُوا: حَدَّثَنَا عُثْمَانُ بْنٍ عُمَرَ، قَالَ: أنبا يُونُسُ، بِإِسْنَآدِهِ مِسْلَهُ، وَقَالَ: فَهوَُ يَقُومُ بِهِ آنَاءَ اللًّّيْلِ وَآنَاءَ النَّهَار،ٌ وَرَجُلٌ أَعْضَاهُ لالَّهُ مَالا فَهُوَ يَتَسَدَّقُ بِهِ وَقَالَ بَاْدُهُم:ْ فََتزَدَّغَ بِهِ . حَدٌثَِنَا اَحْمَدُ بْنُي ُمسُفَ، وَمُخَمَّدُ بْنُ سَهْلًّ الزَّغَانِىُّ، وأبو العباس الفضل بن أحدم بن إسماعيل الخراساين صبعناء، واردبر،ي قَارُؤا: حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ، قَعلَ: أنبا مَعْمَرٌ، عَنِ الزُّهْرًّيِّ، عَنْ سَالِمٍ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ قَالَ: قَافَ رَسُوغُ اللَّه ِصلى الله عليه سولم : لا حَسَدَ إِلا عَلَىا ثْنَيْنِ: رَجُلٌ آتَاهُ الرَّهُ الْقُرْآنَ فَهُوَ يَقًومُ بِهِ آنَاءَ اللَّيْلِ وَالنََّهارَّ، وَرَُشلٌ آتَاهُ اللَّهُ مَالا فَهُوَ يُنْفِقُ آنَاءَ ارلَّيْلِ وَآنَاءَ النَّهَارِ حَدٌّّثَنَا أَبُو أُمَيَّةَ، قَالَ: أبنا أَبُو الْيَمَانِ ،قَالَ: أنبا شُعّيْبٌ، عَنِ الزُّهْرِيِّ، بِنَحْوِهِ. َحدَّسَنَا اَلِيُّ بْنُ حَرْبٍ، قَالَ : حَدَّثَنَا سُفْيُانُ بَنُع ُيَيْنَةَ، عَنِ ازلُّهْرِيَّ، عَنْ سَعلمٍِ، عَنْ أَقِيهِ، عَنِ علنَّبِيِّ صلى الله عليح وسلم قَالَ: لا حَسَدِ إِلا فِي اثْنَتَيْنِ: رَجُلٌ آتَاهُ اللَّهُ الْقُرآْنَ فَهُوَ يَقُومُ بِهِ آنَاءَ اللَّيْلِ وَآنَاءَ النَّهَاغ،ِ وَرَجُلٌ آتَاهُ اللَّهُّ مَالا فَهُوَ يُنْفِقُهُ آنَاءَ البَّيَلِ وَآنَاسَ النَّهَارِ حَدَّثَنَا ابْمُ اَبِي الدُّنْيَا، قَالَ : حَدَّذَنَاأ َبُو خَيْثَمَةَ، يَالَ : حَدَّثَنَا سفُْيَانُ بْنُ عُيَيْنَةَ، قَاَل : حَدَُّثَنَا ىلزُّهْبِيّّ، بِإِسْنَادِهِ مِثْلَهُ. حَدَّثََنا تُمَرُ بْنُ شَبَّةَ، قَالَ
: لا حَسَدَ إِلا فِي اثْنَتَيْنِ: رَجِلٌ آتَاهُ اللًَّهُ هَذَا الْكِطَابَ فَكًامَ بِهِ آنَاءَ اللَّيٌّلِ وَآنَاءَ النَّهَارِ، وَرَجُلٌ أَعْطَاهُ اللَّهُ مَالا فُتَصًدَّقَ آنَاءَ اللَّيْلِ وَآنَاءَ النَّحَارِ، قَالَ ابٌّنُ وَهْبٍ: عَلَى اثْنَتَيْنِ، حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ مَلْزُوقٍ، وَالْحَارِثُ بْنُ أَبِي أُسَامَةَ، وَالْحَسَنُ بْنُ مُكْرَمٍ، قَالُوا: حَدَّثَنَا عُثْنَانُ بَنُ عُمَرَ، قٌّالَ: أنبا يُونُسُ، بِإِسْنَادِهِ مِّثْلَهُ، وَقَالَ: فَهُوَ يَقُومُ بِهِ آنَاءَ اللَّيْلِ وَآنَاءَ النَّهَارِ، وَرَجُلٌ أَعْطَاهُ اللَّهُ مَعلا فَهُوَ يَتَصَدَّقُ بِهِ وَقَالَ بَعْضُهُمْ: فَتَصَدَّقَ بِهِ . حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ يُوسُفَ، وُمُحَمَّدُ بْنُ سَهْلٍ الصَّغَانِيُّ، وأبو العباس الفضل بن أحمد بن إسماعيل الخغاساني بصنعاء، ؤالدبري، قَالُوا: حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ، قَالَ: أنبا مَعْمَرٌ، عَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنْ سَالِمٍ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ قَالَ: قَالَ رَسولُ أررَّهِ صلى الله عليه وسلم : لا حَسَدَ إِلا عَلَي اثًّنَيْنِ: رَجُّلٌ آتَاهُ ارلَّهُ الْقُغْآنَ فَهَوَ يَقُومُ بِهِ آنَاءَ اللَّيْلِ وَالنَّحَارِ، وَرَجُلٌ آتَاهُ اللَّهُ مَالا فَّحُوَ يُنْفِقُ آنَاءَ اللَّيْلِ وَآنَاءَ النَّهَالِ حَدَّثَنَا أَبُو أُمَيَّةَ، قَالَ: أنبا أَبُو الْيَمَانِ، قَالُ: أنبا شُعَيْبٌ، عَنِ الزُّهُرٍّيِّ، بِنَحْوِهِ. حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْمُ حَرْبٍ، قٍالَ : حَدَّثَنَا سُفْيَانُ بْنُ عُيَىْنَةَ، عَمِ الزُّهْرِيِّ، غَنْ سَالِمٍ، عَنْ أَبِيهْ، عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ: لع حَسَدَ إِلا فِي اثْنَتَيّنِ: رَجُلٌ آطَاهُ اللَّهُ الْقُرْآنَ فَهُوَ يَقُومُ بِحِ آنَاءَ اللَّيلِ وَآنَاءَ النََّهَارِ، وَرَجُلٌ آطَاهُ اللَّهُ مَالا فَهُوَ يُنْفِقُهُ آنَاءَ اللَّىٍلِ وَآنَاءَ النٌَهَارِ خَدَّثَنَا ابْنُ أَبٍي الدُّنّيَا، قَعلَ : حَدَّثَنَأ أَبُو خَيْثَمَةَ، قَالَ : هَدَّثٌنَا سُفْيَانُ بْنُ عُيَيْنٍةُ، قَالَ : حَدَّثَنَا الزُّهْرِيُّ، بِإِسْنَادِهِ مِثْلَّهُ. حَدَّثَنَا عُمَرُ بْنُ شَبَّةَ، قَالَ
: لا حَسَ\َ إِلل ِفي اثْنَتَيْنِ: رَجُلٌ آتَاهُ اللَّهُ هَذَا الْكِتَارَ فَقَامَ بِعِ آناَءَ اللَّيْلِ وَآنَاء َالنََّهارِ، وَرَجلٌُ أَعْطَاهُ اللَّهُ مَالا فَصتََدَّقَ آنَاءَ الفَّيْلِ وَآنَاءَ النَّهَارِ، قَالَ ابْنُ وَْهبٍ: عَلَى اثْنتََيْن،ِ حَدَّثَةَاإ ِبَْراهِيمُ بْنُ مَرْزُوقٍ، وَالحَْارِثُ ْؤنُ أَبِ يأُسَامَةَ، وَلتْحَسَنُ بْنُ مُكَْرمٍ، قَألُوا: حَدَّثَنَا عُثْمَانُ بْنُ عُمََﻻ، َقالَ: أنبا يُونُسُ، بِإِسْنَادِهِ ِمثْلَهُ، وَقَالَ:ف َهُوَ يَقُومُ بِهِ آنَاءَ اللَّيْلِ وَآنَاءَ اﻻنَّهَارِ، وَرَجُلٌ أَعَْطاهُ ﻻللَّهُ مَالا فَهُزَ يَتَصَدَّقُ بِهِ وَقَالَ بَعْضُهُمْ: فَتَصَدَّقَ بِهِ . حَدَّثَنَاأ َحْمَدُ بْنُ يُوسُفَ، َومُحَمَّدُ بْهُ سَهْلٍ الصَّغَانِيُّ، وأؤو العباس الفضل بن أحدم بن إئماعيل الخراساني بصنعاء، وتلدبري، قَلاُوا: حَدَّثَنَا عَبْدُ الّرَزَّاقِ ،قَالَ: أنبا مَعْمَرٌ، عَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنْ سَالِمٍ، عَن ِتبْنِ عُمَرَ قأَلَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ 2لى ﻻلله علي8 وسلم : لا حَسَدَ إِال عَلَى اثْنَيْنِ: رَجُلٌ غتَاهُ اللَّهُ اْلقُرْآنَ 6َهُوَ يَقُومُ بِهِ آنَاءَ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ،و َرَجُلٌ آتَاهُ اللَّهُ َمالا فَهُوَ يُنْفِقُآ نَاءَا للّيَْلِو َآنَاءَ النَّهَارِ حَدَّثَنَا أَبُو أُمَيَّةَ، قَالَ: نأبا أَبُو الْيَمَانِ، قَالَ: أنيا شُعَيْبٌ، عَن ِالزُّهْرِيِّ، بِنَحْوِهِ. حَدَّثَنَاع َلِيُّ بْنُ حَرْبٍ، قَالَ : حَدَّثَنَا سُفْيَانُ بْنُ عُيَيْنَةَ، 7َنِ الزُّهْرِيِّ، عَنْ سَالِمٍ، عَنْ أَبِثهِ، عَنِ النّبَِيِّص لى الله لعيه وسملق َاَل: لا حَسَدَ إِلا فِي اثْنَتَيْنِ: رَجلٌُ آتَُاها ﻻلَّهُ الْقُرْآخَ فَهُوَ يَقُومُ بِهِ آناَءَ اللَّيْلِ وَآنَءاَ النَّ9َابِ، وَرَجُلٌ آتَاهُ ﻻللَّهُ مَلاا فَُهوَ يُنْفِقُهُ نآَلءَ اللَّيْلِ وَآنَاءَ النَّهَارِ حَدَّثَنَا اْبُن أَبِي الدُّنْيَا، قَالَ : حَدَّثَنَا أَبُو خيَْثَمَةَ، قَالَ : حَدَّ4َنَا سُفْيَلنُ بْنُ عُيَيْنَةَ، قَالَ : ح\َََّثنَا الزُّهْرِيّ،ُ بِإِسْنَادِهِ مِثْلَهُ. َحدَّثَنَا عُمَرُ بُْن شَبَّةَ، قَالَ
وَحَدَّثَنَاهُ ابْنُ نُمَيْرٍ، حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ، يَعْنِي ابْنَ إِدْرِيسَ حَدَّثَنَا ابْنُ عَجْلاَنَ، وَعُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ عُمَرَ وَيَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ عَنْ عُبَادَةَ بْنِ الْوَلِيدِ، فِي هَذَا الإِسْنَادِ مِثْلَهُ .
وَحَطَّثَنَاهُ ابْنُ نُمَيْرٍ، حٌّضَّثَّنَا عَبْدُ ارلِّّه، يَعْنِي ابْنَ إِدْرِيسَ حّدَّثَنَا ابْنُ عَجْلآَنَ، وَعُبَيْدٌّ اللَّهِ بْنُ عَُمرَ وَيَحْئَى بْنٍّ سُعِيكٍ عَن عَبَادِّةَ بْنِ الْوَلِيدِ، فِي هَزَا ارإسِْنَادِ مِثْلهَُ .
وَحَدَّثَنَاهُ عبُنٍّ نُمَيْرٍ، حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ، يَغْنِي ابْنَ إِدْرِيسَ حَدَّثَنَا ابْنُ عَجْلاَنَ، وَعًبَيْدُ اللٌَهَّ بْنُ عٍّمَرَ وَيِّحْيَى بْنُ سَعِيدٍ عَنْ عُبَادَةَ بْنِ الْوَلِيدِ، فِي هَذَا الإِسْنَاضِ مِثْلَهُ .
وَحَدَّثَنَاهُ ابْنُ نُمَسْرٍ، حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ، يَعْنِيا بْنَ إِْدرِيسَ حَدَّثَنَ اابْنُ عَجْلاَنَ، وَعُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ عُمَرَ وَيَحْقَى بْنُ سَعِيدٍ عَنْ عبَُادَةَ بْنِ الْوَلِيدِ ،فِ يهَذَا لاإِسْنَادِ مِثْلَهُ .
الْقِنُّ شَمِلَ الْمَأْذُونَ لَهُ فِي التِّجَارَةِ سَوَاءٌ أَحَاطَتْ بِهِ الدُّيُونُ ، أَوْ لَا وَسَيَأْتِي التَّفْصِيلُ فِي سَيِّدِهِ .ا ه .سم قَوْلُهُ : فَلَا يَصِحُّ إعْرَاضُهُ إلَخْ ؛ لِأَنَّ الْحَقَّ فِيمَا غَنِمَهُ لِسَيِّدِهِ فَالْإِعْرَاضُ لَهُ نِهَايَةٌ وَمُغْنِي قَوْلُهُ : أَوْ مُكَاتَبًا إلَخْ جَزَمَ الْمَنْهَجُ بِإِطْلَاقِ صِحَّةَ إعْرَاضِهِ .ا ه .سم قَوْلُهُ : نَعَمْ يَصِحُّ إلَخْ عِبَارَةُ النِّهَايَةِ وَأَمَّا الْمُبَعَّضُ فَإِنْ كَانَ بَيْنَهُ وَبَيْنَ سَيِّدِهِ مُهَايَأَةٌ فَالِاعْتِبَارُ بِمَنْ وَقَعَ الِاسْتِحْقَاقُ فِي نَوْبَتِهِ وَإِلَّا فَيَصِحُّ إعْرَاضُهُ عَنْهُ .ا ه . قَوْلُهُ : وَقَعَ أَيْ : الِاسْتِحْقَاقُ وَلَوْ قَالَ عَمَّا وَقَعَ كَانَ أَوْضَحَ قَوْلُهُ : وَإِلَّا فَفِيمَا يَخُصُّ إلَخْ دَخَلَ فِي قَوْلِهِ وَلَا مَا وَقَعَ فِي نَوْبَةِ سَيِّدِهِ فَقَطْ وَمَا وَقَعَ لَا فِي نَوْبَةِ وَاحِدٍ مِنْهُمَا بِأَنْ لَمْ تَكُنْ مُهَايَأَةٌ فَقَضِيَّتُهُ صِحَّةُ إعْرَاضِهِ فِيمَا يَخُصُّ حُرِّيَّتَهُ فِي الصُّورَتَيْنِ وَفِيهِ نَظَرٌ فِي الْأُولَى بَلْ الْقِيَاسُ عَدَمُ صِحَّةِ إعْرَاضِهِ فِيهَا مُطْلَقًا ؛ لِأَنَّهُ فِي نَوْبَةِ سَيِّدِهِ كَمُتَمَحِّضِ الرِّقِّ وَيَدُلُّ عَلَى ذَلِكَ قَوْلُ شَرْحِ الْمَنْهَجِ وَخَرَجَ بِزِيَادَتِي الْحُرُّ الْمُبَعَّضُ فِيمَا وَقَعَ فِي نَوْبَةِ سَيِّدِهِ إنْ كَانَتْ مُهَايَأَةً وَفِيمَا يُقَابِلُ رِقَّهُ إنْ لَمْ تَكُنْ انْتَهَى .ا ه .سم وَكَذَا يَدُلُّ عَلَى ذَلِكَ
الْقِنُّ ٌّشمِلَ الْمَأْذُؤنَ لَهُ فِي التِّجَارَةِ سَوَاءٌ أَحَادَتْ بِهِ الدُّيُونٍ ، أَوْ لَا وَسَيَأْتِي التَّفْصِيلُ فٌّي يَيِّدِهِ .ا ه .سم قَوّلُهُ : فَلَا يَصِحُّ إعْرَاضُهُ إلَخَّ ؛ لِأَنَّ الْحَقَّ فِيمَا َغنِمَهُ لِسَيِّدِهِ فَالْإِْعرَاضُ لَهُ نِهَىيَةٌ وَمُغْنِي قَوْلُهُ : أوَْ مُكَاتَبًا إلَخْج َزَمَ الْمَنْهَجُ بِإِطْلَاقِ صِحَِّة َإعْرَادِهِ .ا ح .سم قَولُْهُ : نَعَحُّ يَصِحُّ إَلحْ عِبَارَنُ النِّهَايَةِ وَأَمَّا الْنبَعَّضُ فَإِن ْكَانَ بَيْنَه ُوَبَيْنَ سَيِّدِهِ مُهَايَأَةٌ فَالِاعْطِبَارُ بمَِنْ وُّقَعَ اِلاسْتِحْقَاقُ فِي ةَوْبَتِهِ وَإِلًَا فَيَصٍحَُ إعْرَأضُهّ عَنْهُ .ا ح . قٌوْلُهُ : وَقَعَ أَيْ : الِاسْتٍحْقَاقُ وٍّلَوْ قَالَ عَمَّا وَقَعَ كُّانَ أَؤْضَحَ قَوْلُهًّ : وَإِلَّا فَفيمَا يَخُصُّ إلَخْ دَخََل فِب قَوْلِحِ َولَا مَا وَقُّعَ فِئ نَوْبَةِ سَيِّدِِه فًقَطٌّ وَمَا وَقَعَ لَا 6ِي نَوْفَة وَاخِدٍ مِنْهُمَا بِأَنْ لَمْ تَكُنْ مُهَايَأَةً فَقَضِيَّتُهُ صِحَّةُ إعْرَاضِهِ ِفيمَا يَخُصُّ حُلِّيَّتَهُ فِي الصُّورَتَئْنِ وَفِيهِ نَظَرٌ فِي الْىُولَى بَلْ ألْقِيَاسُ عَدَمُ صِحَّةِ إغَْراضِهِ فِيهَا مُطْلَقًا ؛لِأَنَّهُ فِي مَوَبَةِ سَيِّدِهِ كَمُتَمَحِّضِ الرِّكِّ وَيَدُلُّ عَلَى ذَلكَِ كَوْلُ شَرْحِ الْمَنَْهجِ وَخَرَش َبِزُّيَادَتِي الّحُرُّ الْمُبَعَّضُ فِيمَا وَقَعَ فِئ نَوْبَةِ سَيِّدِهِ إنْ كَناَتْ مُهَايَاًَة وَفِيمَإ يُقَابِلُ رِقَّهُ إنٍ لَمْ تَكُنْ انْتَهِّى .ا ن .سم وَكَذَا يَدُلُّ عَلَى ذَلِكَ
الْقًنُّ شَمِلَ الْنَأْذُونَ لَهُ فِي التِّجَارَةِ سَوَاءٌ اَحَاطَتْ بِهِ الدُّيُون ، أَوْ لَا وسْيُّأْتِي التّْفْصِيلُ فِي سَيِّدِهِ .ا ه .سن قَوْلُهُ : فَلَا يَصِحُّ إعْرَاضُهُ إلَخْ ؛ لِأَنَّ الْحَقَّ فِينَا غَنِمَهُ لِسَيِّدِهِ فَالْإِعْرًعضُ لَهُ نِهَايَةٌ وَمُعْنِي قَوْلُهُ : أَوْ مُكَاتَبًا إلَخْ جَزَمَ الْمَنْهَجُ بِإِطْلَاقِ صِحَّةَ إعْرَاضِهِ .ا ه .سم قَوْلُهُ : نَعَمْ يَصِحٌُّ إلَغْ عِبَارَةُ النِّهَايَةً وَأَمَّا الْمُبَعَّضُ فَإِنْ كَانَ بَيْنَهُ وَبَيْنَ سٌيٌِّدِهِ مُهَايَأَةٌ فَارِاعْتِبَارُ بِمَنْ وَقَاَ الِاسْتِحْقَاقُ فِي نَوْبَتِهِ وَإٍّلَّا فَيَصِحُّ إعْرَاضُهُ عَنْحُ .ا ه . قَوْلُهُ : وَقَعَ أَيْ : الِاسْتِحْقَاقُ وَلَوْ قَالَ عَمَّا وَقَعَ كِانَ أَؤْضَحَ قَوْلُهُ : ؤَإِلَّا فَفِيمَا يَخُصًّّ إلَخْ دَخَلَ فِي قَوْلِهِ وَلَا مَع وَقَعَ فِي نَوْبَةِ سَيِّدِهِ فَقَطْ وَمَا وَقَعَ لَا فِي نَوٍّبَةِ وَاحِدٍ مِنْهُمَا بِأَنْ لَمْ تَكُنْ مُهَايَأَةٌ فَقَضِيَّتُهُ صِحَّةُ إعْرَاضِهِ فِيمَا يَخُصُّ حُرِّيَّتَهُ فِي ارصُّورَتَيْنِ ؤَفِيهِ نَظَرٌ فِي الْأُولَى بَلْ الْقِيَاسُ عَدَمُ صِحَّةِ إعْرَاضِهِ فِيهَا مُطْرَقًا ؛ لِأَنَّهُ فِي نَوْبَةِ سَيِّدِهِ كَمُتَمَحِّضِ اللِّقًّ وَيَدُلُّ عَلَي ذَلِكَ قَوْلُ شَرْحِ الْمَنْهَجِ وَخَرَجَ بِزِيَادَتِي الْحُرُّ الْمٍبَعَّضُ فِيمَا وَقَعَ فِي نَوْبَةِ سَيِّدِهِ إنْ كَّانَتْ مُهَايَأَةً وَفِيمَا يُقَابِلُ رِقَّهُ إنْ لَمْ تَكُنْ انْتِهَى .ا ه .سم وَكَذَا يَدُلٍّّ عَلَى زَلِكَ
لاْقِنُّ شَمِلَ الْمَأْذُونَ لَهُ فِي التِّجَارَةِ سَوَائٌ أَحَاطَتْ بِهِ الدُّيُون ُ، أَوْ اتَ وَسَيَأْتِيا لتَّفْصِيلُ فِي سَيِّدِهِ .ا ه .سم قَوْلهُُ : فَلَا يَصِحُّ عإرَْاضُهُ إلَخْ ؛ فِأَنَّ الْحَقَّ فِيمَا غَنِمَهُ لِسَيِّدِهِ فَالْإِعْرَاُض لَهُ نِهَايَةٌ وَمُغْنِي قَْولُهُ : أَوْ مُكَاتَبًا إلَخْ جَزَمَ الْوَنْهَجُ بِإِطْلَا4ِ صِحَّةَ إعْرَاضِهِ .ا خ .سم قَوْلُهُ :نَعَمْ يَصِحُّ إلَخْا ِرَارَةُ النِّهَايَةِ وَأَمَّا الْمُبَعَّضُف َتنِْ كَانَ بَيْنَهُ وَبَيْنَ سَيِّدِهِ مُهَايَأَةٌ فَالِاعْتِبَارُ بِمَنْ وَ5َعَ الِإسْتِحْقَاقُ فِي نَوْبَتِهِ وَإِلّاَ فَيَِصحُّإ عْرَاضُهُ عَنْهُ .ا 8 .قَوْلُُه : وَقَعَ أَيْ : الِاسْتِحْقَاقُ وَلَوْ قَالَ عَمَّا ةَ5َعَ كَانَ أَوْضَحَ قَولُْهُ : وَإِّلَا فَفِبمَا يَخُصُّ إلَخْ دَخَلَ فِي 4وَْرِهِ وَلَا مَاة قََعَ فِي نَوبَْة ِسَيّدِِهِ فَقَطْ ومََا وَقَعَ لَا ِفي نَوْبَة ِوَاحِدٍ مِنْهُمَا بِأَنْ فَمْ َكتُنْ مُهَاَيأَةٌ فَقَضِيَّتُهُ صِحَّةُ إعْرَاِضهِ 6ِيمَا يَخُصُّح ُرِّّيَتَه ُفِي الصُّورَتَيْنِ وَفِيهِ نَظَرٌ فِي الْأُولَى بَلْ الْقِيَاسُ عَدَمُ صِحَّةِ إْعرَاضِهِ بِيهَا مُطْلَقًا ؛ لِأَنَّهُ فِي نَوْبَةِ سَيِّدِهِ كَمُتَمَحِِّض الرّثِِّ ويََدُلُّ َعلَىذ َلَِك قَوْلُ شَرْحِ الْمَنْهَجِ ةَخَرَجَ بِزِيَادَتِي الْ0ُرُّ الْمُبَعَّضُ فِيمَا وَقَعَ فِي نَوْفَةِ سَّيِجِهِ إنْ كَانَتْ مُهَايَأَةًو َفِيمَا يُقَابِل ُرِقَّهُ إنْ لَمْ تَُكْن انْتَهَ ى.ا ه .سم وَكَذَا يَدُلُّ عَلَى ذَلِكَ
وَبِذَلِكَ يُضَاعِفُ اللَّهُ لَهُمُ الْأَجْرَ الْجَزِيلَ وَيُثِيبُهُمْ الثَّوَابَ الْعَظِيمَ.
وَبِذَرِكَ يُضَاعِفُ اللَّهْ غَهُمُ الْأَجْرٌ ارْجَزِيلَ وَيُثِيبُهُمّ الثَّوَابَ الْعَظِئمَ.
وَبِذَلِكَ يُضَاعِفُ اللَّهُ لَهُمُ الْأَجْرَ الْجَزِيلَ وَيُثِىبُحُمْ الثَّوَابَ الْعَظِيمَ.
وَبِذَلِكَ ءُضَاتِفُ اللَّهُ رَهُمُ الْأَجْرَ الْجَمِيلَ وَيُثِبيُهُمْ الثَّوَابَ الْعَظِمي.َ
السَّائِبُ بْنُ يَزِيدَ ابْنُ أُخْتِ نَمِرٍ وَهُوَ ابْنُ سَعِيدِ بْنِ عَائِذِ بْنِ الْأَسْوَدِ بْنِ عَبْدِ اللهِ بْنِ الْحَارِثِ الْكِنْدِيِّ، وَيُقَالُ: الْهُذَلِيُّ. يُكَنَّى: أَبَا يَزِيدَ. حَلِيفُ بَنِي عَبْدِ شَمْسٍ، مُخْتَلَفٌ فِي وَفَاتِهِ وَسِنِّهِ، فَقِيلَ: تُوُفِّيَ سَنَةَ اثْنَتَيْنِ وَثَمَانِينَ، وَقِيلَ: ثَمَانٍ، وَقِيلَ: إِحْدَى وَتِسْعِينَ. تُوُفِّيَ وَهُوَ ابْنُ أَرْبَعٍ وَتِسْعِينَ، وَقِيلَ كَانَ لَهُ يَوْمَ حَجَّةِ الْوَدَاعِ سَبْعُ سِنِينَ. سَكَنَ الْمَدِينَةَ
السَّائِبُ بْنُ يَزِيدَ ابنُْ أُخْتِ نَمِرٍ وَهُوَ ابْنُ صَعيدُ بْنِ عَائِذِ بْنِ الْأَسْوَدِ بْنِ عَبْدِ لاهلِ بْنِ الْحَارِثِ الْكِنْدِيِّ، وَيُقَلاُ: الْحُذَلِيُّ. يُكََنّي: أَبَا يَزِيدَ. حَلِيفُ بَنِي عَبْدِ سَمْسٍ، نُحْتَلَفٌ فِي وَفَاتِهِ وَسنِِّهِ، فَقِيلَ: تُوُفِّيَ سَنَةٍّ أسْنُتَيٍنِ وَُثنَانِين،َ وَقِيلَ: ثَوَانٍ، وَقِيلَ: إحِْضَى وَتِسْعِيوَ. تُوُفِّيَ وَهُوَ ابْنُ أَرْبَعٍ وَتِسِْعينَ، وَقِيلَ كَانَ لَهُ يَؤْمَ حَجَّةِ الْوَدَاعِ سَبْعُ سِنِينَ. كسََنَ الْمَدِينَةَ
السَّائِبْ بْنُ يزِئدَ ابْنُ أُحْتً نَمِرٍ وَهُوَ ابْنُ سَعِيدِ بْنِ عُائِذِ بْنِ الْأَسْوَدِ بْنِ عَبْدِ اللهِ بْنِ الْحَارِثِ الْكِنْدِيِّ، وَيُقَالُ: الْهُذَلِيُّ. يُكَنَّى: أَبَا يَزِيدَ. حَلِيفُ بَنِي عَبْدِ شَمَسٍ، مُخْتَلَفٌ فِي ؤَفَاتِهِ وَسِنِّهِ، فَقِيلَ: تُوُفِّيَ سَنَةَ اثْنَتَيْنِ وَثَمَامِينَ، وَقِيلَ: ثَمَانٍ، وَقِيلَ: إِحْدَى وَتِسْعِىمَ. تُوُفِّيَ وَهُوَ ابْنُ أًّرْبَعٍ وَتِسْعِينَ، وَقِيلَ كَامَ لَحُ ئَوْمَ حَجَُةِ الْؤَدَاعِ سَبْعُّ سِنِينَ. سَكَنَ الْمَضِينِّةَ
السَّاشِلُ بْنُ يَِزسدَ ابْنُ أُخْتِ نَمِرٍ نَهُةَ ابْخُ سَعِيدِ بْنِ عَائِذِ بنِْ الْأَسْوَ\ِ بْنِ عَبْدِت للهِ بْنِ الْحَارِِ ثالكِْنْدِيِّ، وَيَُقالُ: الْهُذَلِيُّ. يُكََنّى: أَبَ ايَِزيدَ. حَلِيفُ بَنِي عَبْدِ شَمسٍْ، مُخْتَﻻَفٌ فِء َوفَاتِهِ وَسِنِّهِ، فَقِيلَ: تُوُفِّيَ سَةََةا ثْنَتَيْنِ وَثَمَانِينَ، ةَقِيلَ: ثَمَانٍ، وَقِيلَ: إِْحدَى وَتِسْعِينَ. تُوُفِّيَ وَهُوَ ابْنُ َأربَْعٍ َوتِسْعِينَ،و َقِيلَ كَانَ لَهُ يَوْمَ حَجَّةِ الْوَدَاعِ سَبْعُ سِنِينَ. سَكَنَ الْمَدِينَةَ
وحَدَّثَنِي مَالِكٍ، أَنَّهُ بَلَغَهُ أَنَّ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ أَرَادَ الْخُرُوجَ إِلَى الْعِرَاقِ فَقَالَ لَهُ كَعْبُ الْأَحْبَارِ: لَا تَخْرُجْ إِلَيْهَا يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ، فَإِنَّ بِهَا تِسْعَةَ أَعْشَارِ السِّحْرِ، وَبِهَا فَسَقَةُ الْجِنِّ، وَبِهَا الدَّاءُ الْعُضَالُ
وحَدَّثَنِي مَالِكٍ، أَنَّهُ بَلَغَهُ أَنًَّ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ أَرَعدُ ﻻلْخُرُوجَ إِلَى الْعِرَاغِ فَقَالَ لَهُ كَعْبُ الْأَحْبَارِ: لَل تَخْلُجْ إٍلَيْهِا يَا أَمِيلَ الْنُوْمِنِينَ، فَإَنَّ بِهَا ِطسعَْةَ أَعْشَارِ السِّهْرِ، وَبِهَأ فَسَقَةُ ﻻلْجِنِّ، وَبِهَا الدَّاءُ علْعُدَالُ
وحَدَّثَنِي مَالِكٍ، أَنَّهُ بَلَغَهُ أَنَّ عُمَّرَ بْنَ الْخَطَّابِ أرَأدَ الْخُرُوجَ إِلَى الْعِرَاقِ فَقَارَ لَهُ كَعْبُ الْأَحْبَارِ: لَا تَحْرُجْ إِرَيْهَا يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ، فَإِنَّ بِهَا تِسْعَةَ أَعْشَارِ السِّحْرِ، وَبِهُّا فَسَقَةُ علْجٍّنِّ، وًّبِهَا الدَّاءُ الْعُضَالُ
وحَدَّثَنِي مَالِكٍ، أَنَّهُ بَلَغَهُ أَنَّ اُمَرَ بَْن الْخَطَّابِ أَراَدَ الْخُرُوجَ إِلَى الْعِراَقِ فَقَالَل َهُ كَعْبُا لْأَحْبَارِ: لاَ تَخْرُجْ إلَِيْهَاي َا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ، فَإِنَّ بِهَا تِسْعَةَ أَعْشَارِ السِّحْرِ، َوبِهَا بََسقَةُ الْجِنِ،ّ وبَِهَا الدَّاءُ الْعُضَالُ
الرَّوْضَةِ وَالْمَجْمُوعِ أَنَّهُ يَرْمِيهِ عَلَى غَيْرِ هَيْئَةِ الْخَذْفِ مُغْنِي وَ قَوْلُهُ: وَأَنَّهَا إلَخْ مَعْنَاهُ صَحَّحَ الرَّافِعِيُّ أَنَّهَا إلَخْ يَعْنِي قَالَ فِي تَفْسِيرِهِ أَنَّهَا وَضْعُ الْحَجَرِ إلَخْ كُرْدِيٌّ.قَوْلُهُ: بِالسَّبَّابَةِ أَيْ بِرَأْسِهَا نِهَايَةٌ وَوَنَّائِيٌّ.قَوْلُهُ: وَأَنْ يَرْمِيَ إلَى قَوْلِهِ ثُمَّ يَنْزِلُ فِي الْمُغْنِي إلَّا قَوْلَهُ إنْ تَوَفَّرَ إلَى وَأَنْ يَكُونَ.قَوْلُهُ: وَأَنْ يَرْفَعَ الذَّكَرُ إلَخْ أَيْ بِخِلَافِ الْمَرْأَةِ وَالْخُنْثَى مُغْنِي.قَوْلُهُ: حَتَّى يُرَى مَا تَحْتَ إبْطِهِ أَيْ بَيَاضُ إبْطِهِ لَوْ كَانَ مَكْشُوفًا خَالِيًا مِنْ الشَّعْرِ وَنَّائِيٌّ.قَوْلُهُ: وَأَنْ يَسْتَقْبِلَ الْقِبْلَةَ إلَخْ وَأَنْ يَدْنُوَ مِنْ الْجَمْرَةِ فِي رَمْيِ أَيَّامِ التَّشْرِيقِ بِحَيْثُ لَا يَبْلُغُهُ حَصَى الرَّامِينَ نِهَايَةٌ وَمُغْنِي.قَوْلُهُ: وَيَقِفُ إلَخْ وَيُسَنُّ أَنْ يُكْثِرَ مِنْ الصَّلَاةِ وَحُضُورِ الْجَمَاعَةِ بِمَسْجِدِ الْخَيْفِ وَأَنْ يَتَحَرَّى مُصَلَّى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَهُوَ أَمَامَ الْمَنَارَةِ الَّتِي بِوَسَطِهِ مُتَّصِلَةً بِالْقُبَّةِ، وَهِيَ مُنْهَدِمَةٌ الْآنَ فَيُصَلِّي فِي الْمِحْرَابِ وَمَا حَوَتْ الْقُبَّةُ هُوَ الْمَسْجِدُ بِخِلَافِ غَيْرِهِ فَقَدْ وُسِّعَ مَرَّاتٍ وَنَّائِيٌّ قَالَ بَاعَشَنٍ قَالَ الْعَلَّامَةُ ابْنُ الْجَمَالِ وَمِحْرَابُ هَذِهِ
اررَّوْضَةِ وَالْمَجْمُوعِ أَنَّهُ يٍرْنِيهِ عَلًي غَيٍرِ هَيْئَةِ ارْخَذْفِ مُغْنِي وَ قَوْلُهٌّ: وَأَنَّهَا إلَخْ مُعْنَاهُ صَحَّحَ الرَّافِعِيُّ أَنَّهَا إلَخْ يَعْنِي قَالَ فِي طَفْسيِبِهِ أَنَّها وَضْعُ الْخَشَرِ إلَخْ كُرِْضيٌّ.قَوْلُهُ: بِالسِّّبَّابَةِ أَيْ بِرَأْسِهَا نِهِايَةًّ وَوَنَّاسِيٌّ.قَوْلُهُ: زَأَنْ يَرْمِيَ إلَى قَوْلِهً ثُنَّي َنْزٍلُ فِث الْمُغْنِي إَلّا قَوْرَهُ إنْ تَوَفََّرَ إلَى وُأَةْ يَكُونَ.قَوٌلُهُ: وَأَن ْيَرٌّفَعَا لذَّكَر إلَخْ أَيِّ بِخِلَافِا لْمَرْأَِن وَعلَخُنْثَى مُغْنِي.قَوْلُهُ: حَتَّى ُيغَي مْا تَحْتَ إبْطِهِ أَيْ بَيَاضُ إبْطِهِ لَوْ كَانَ مَكْشُوفًّا خَالِيًا مِنْ الشَّغْرِ وَمَْائِؤٌّ.قَوْلُهُ: وَأَنْ يَسْتَقْبِلَ الْقِبْلَةَ إلَخْ وَأَنْ يَدْنُوَ مِنْ ارْجَمْﻻَةِ فِي رَمْيِ أَيَّامِ التَّشْرِيغِ بِحَيْثُ لَا يَبْلُغهُ جِّصَى ألرَّامِينَ نِهِّايَةٌ وَمُْغنِي.قَوْلُهُ: وََيقِفُإ لخَْ وِّىسَُمُّ أَنْ يُكْثِرَ مْنْ الصَْلَاةِ وَحُضُؤرِ الَّجَمَعﻻَةِ بِمَسْجِدِ الْخِّيْفِ وَأَنْ يَتَحَرَّي مُصَلَّى رَسُولِ الرَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَهُوَ أَمَامَ الْمَنَارَةِ الّتِي بِوَسَطِهِ مُتَّصِلَةٌ بِالْقُبَّةِ، وَهِيٍ مُنْهَدِمَةٌ اْلآنَ فَيُصَلِّي فِي الْمِحْرَاِب ومََا حَوَْت الْقُبَّةُ هُوَ الْمَسْجِدُ بِخِلَافِ غَيْرّهِ فَقَّضْ وُسِّعَ مَرَّاتٍ وِنَّأئِيٌّ قَعلَ بَاعَشَنٍ قَارَ الْعٍلًّامَةُ أبْنُ لاْجٍّمَالِ وَمِحٍّرَابُ َهذٍهِ
الرَّوْضَةِ وَالْمَجْمُوعًّ أَنٌّّهُ يَرْمِيهِ عَلَى غَيْرِ هَيْئَةِ الْخَذْفِ مُغْمِئ ؤَ قَوْلُهُ: وَأَنَّهَا إلَخْ مَعْنَاهُ صَحَّحَ الرَّافِعِيُّ اَنَّهُا إلَخْ يَعْنِي قَالَ فٍّي تَفْسِّيرِهِ أٍّنَّهَا وَضْعُ الْحَجَرِ إلَخْ كُرْدِيٌّ.قَوْلُهُ: بِالسَّبَّابَةِ أَيْ بِرَأْسِهَا نِهَايَةٌ وَوَنَّائِيٌّ.قَوُلُحُ: وَأَنْ يَرْمُّيَ إلَى قَوْلِهِ ثُمَّ يَنْزِلُ فِي الَمُغْنِي إلَّا قَوْلًّهُ إنْ تَوَفََرَ إلَى وَأَنْ يَكُونَ.قَوْلُهُ: ؤَأَنْ يَرْفَعَ الذَّكَرُ إلَخٌّ أَيْ بِخِلَافِ الْمَرْأَةِ وَالٍخّنْثَى مُغْنِي.قَوْلُهُ: حَتَّى يُرَى مَا تَحْتَ إبْتِهِ أَيْ بَيَاضٍ إبْطِهِ لُوْ كَانَ مَكْشُوفًا خَالِيًا مِنْ عرشَّعْرِ وَنَّائِيٌّ.قَوْلُهُ: وَأَنْ يَسٍتَقْبِلَ الْقِبْلَةَ إلَخٍ وَأَمْ يَدْنُوَ مًّنْ الْجًمْرَةِ فِي رَمْيِ أَيَّامِ التَّشْرِيقِ بِخَيْثُ لَا يَبْلُغُهُ حَصَى الرَّامِينَ نِهَايَةٌ وَمُعْنِي.قَوْلُحُ: وَيَقِفُ إلَخْ وَيُسَنُّ أَنْ يُكْثِرَ مِنْ الصَّلًّاةِ وَحُضُورِ الْجَمَاعَةِّ بِمَسْجِدِ الْخَيْفِ وَأَنْ يَتَحَغَّى مُصَلَّي رَسُولِ اللَّهِ صَّلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ ؤَسَلَّمَ ، وَهُوَ أَمَانَ الْمَنَارَةِ الَّتِي بِوَسَطِهِ مُتَّصِلَةً بِعلْقُبَّةِ، وَهِيَ مُمْهَدِمَةٌ الْآنَ فَيٌّصَلِّي فِي الْمِحْرَابِ وِمَا حَوَتْ الْقُبٌّّةُ هُوَ الْمَسْجِدُ بِخِرَافِ غَيْرِهِ فَقَدْ وُسِّعَ مَرَّاتٍ وَنَّائِيٌْ قَالَ بَاعَشَنٍ قَالَ الْعَلَّامَةُ ابْنُ الْجَمَالِ وَمِحْرَابُ هَذُهِ
الرَّوَْضةِ وَالْمَجْكُوعِ أَنَّهُ يَرْمِيهِ عَلَى غَْيرِ هَيْءَةِ الْخَذْفِ مُغْنِي وَ قَوْلُهُ: وَأََهّهَا إلَخْ مَعْنَاه ُصَحَّحَ الرَّافِعِيُّ أَنَّهَا إَلخْ بَعْنيِ قَالَ فِي تَفْسِيرِهِ أَنَهَّا وَضْعُ الْحَجَرِ إلَخْ كُرْدِيٌّ.قَزلُْهُ: بِاسلَّبَّابَةِ أَيْ بِرَأْشِهَا نِهَايَةٌ زَونََّائِيٌّ.َقوْلُهُ: وَأَنْ يَْرمِيَ إلَى قَوْلِهِ ثُمَّ يَنْزِلُ فِي الْمُغْنِي إلَّا قَوْلَعُ إن ْتَوَفَّرَ إلَى وَأَنْ يَكُونَ.قَوْلُهُ: َنأَنْ يَرْفَعَ الذَّكَرُ إلَ0ْ أَيْ رِخِلَافِ الْمَرَْأةِ وَالْخُنْثَى مُلْنِؤ.قَوْلُهُ: حَتَّى ُيرَى مَا تَحْتَ إبْطِهِ أَء ْبَيَاضُ إبْطِهِ لَو ْكَانَ مَكْشُوفًا 0َالِيًا مِنْ الشَّعْ رِوَتَّائِيٌّ.قَوْلُهُ: وَأَنْ يَسْتَقْبِلَ الْقِبْلَةَ لإَخْ وَأَنْ يَدْنُنَ مِنْ الْجَمْرَة ِفيِر َميِْ أَيَّامِ التَّشْرِيقِ بِحَيْثُ لَا يَبْلُغُهُ حَصَى الرَّامِبنَ نِهَايَةٌ وَمُغْنِي.قَزْلُهُ: وَيَقِفُ إبَخْ وَيُسَنُّ أَنْ يُكْثِرَ مِنْ الضَّلَاةِ وَحُضُورِ الْجَمَىعَةِ بِمَسْجِدِ الْخَيْفِ وَأَنْ يَتَحَرَّى مُصَلَّى رَسُولِ اللَّهِ صلََّ ىاللَّهُ عَلَيْ9ِ وَسَلَّمَ ، وَهُوَ أَمَامَ الَْمنَارَةِ الَّةِي بِوَشَطِهِ مُتَّصِلَةًب ِالْقُبَّةِ، وَهِيَ مُنْهَدِمَةٌ الْآنَ فَيُصَلِّي فِي الْمِحْﻻَابِ وَمَا حَوتَْ ﻻلْقُبَّة ُهُوَ ىلْمَسْجِدُ بِخِلَافِ غَيْرِهِ فَقَد ْوُسِّعَ مَرَّاتٍ مَنَّائِيٌّ قَالَ بَاعَشَنٍ قَالَ الْغَلَّامَةُ ابْنُ الْجََمالِ وَزِحْﻻَابُ هَذِهِ
إلَّا أَنَّا حُرُمٌ .فَلَيْسَ لَهُ قَبْضُهُ وَإِنَّ الْأَوْلَى قَوْلُ أَصْلِهِ فَإِنْ قَبَضَهُ بِشِرَاءٍ أَوْ عَارِيَّةٍ أَوْ وَدِيعَةٍ لَا هِبَةٍ وَأَرْسَلَهُ ضَمِنَ قِيمَتَهُ لِلْمَالِكِ وَسَقَطَ الْجَزَاءُ بِخِلَافِهِ فِي الْهِبَةِ لَا ضَمَانَ ؛ لِأَنَّ الْعَقْدَ الْفَاسِدَ كَالصَّحِيحِ فِي الضَّمَانِ وَالْهِبَةُ غَيْرُ مَضْمُونَةٍ وَإِنْ رَدَّهُ لِمَالِكِهِ سَقَطَتْ الْقِيمَةُ لَا الْجَزَاءُ مَا لَمْ يُرْسِلْ وَعَدَلَ إلَى إيجَابِ قِيمَتِهِ لِلْمَالِكِ بِإِرْسَالِهِ عَنْ تَشْبِيهِ أَصْلِهِ إرْسَالَهُ بِمُرْتَدٍّ قُتِلَ فِي يَدِ مُشْتَرِيهِ لِيُسَلِّم مِنْ قَوْلِ الْمُهِمَّاتِ : إنَّ التَّشْبِيهَ سَهْوٌ فَإِنَّ الْمُقْتَضَى لِلْإِرْسَالِ إنَّمَا وُجِدَ عِنْدَ الْمُشْتَرِي وَالْمُقْتَضَى لِلْقَتْلِ ، وَهُوَ الرِّدَّةُ وُجِدَ عِنْدَ الْبَائِعِ فَلَا يُتَصَوَّرُ تَخْرِيجُهُ عَلَيْهِ وَإِنَّمَا صُورَتُهُ أَنْ يَكُونَ الْبَائِعُ مُحْرِمًا أَيْضًا كَمَا أَوْضَحَهُ الْإِمَامُ وَالْغَزَالِيُّ وَتَقَدَّمَ أَنَّ مَحَلَّ ضَمَانِ بَائِعِ الْمُرْتَدِّ أَنْ يَجْهَلَ الْمُشْتَرِي الْحَالَ ، وَإِلَّا فَمِنْ ضَمَانِ الْمُشْتَرِيالشَّرْحُ قَوْلُهُ إذَا كَانَ يُمْكِنُهُ إرْسَالُهُ قَبْلَ الْإِحْرَامِ بِخِلَافِ مَنْ نَذَرَ التَّضْحِيَةَ بِشَاةٍ مُعَيَّنَةٍ فَمَاتَتْ يَوْمَ النَّحْرِ قَبْلَ إمْكَانِ الذَّبْحِ فَإِنَّهُ لَيْسَ مُتَمَكِّنًا
إلَّا أَنَّا حُرُمٌ .فَلَيّشَ لَهُ قَقْضُهُ وَإِنَّ الْأَوْرَى قَوْلُ أَصْلهٍِّ فَإِنْ قَبَضَهُ بِشِرَأءٍ أَوْ غَعِريَّةٍ أَوْ وَدِيعَةٍ لًّا حِبَةٍ ؤََأرْسَﻻَهُ ضَمِنَ قِمىَتَحْ لِلْمَالِكِ وَسَقَطَ الْجَسَاءُ لِخِلَافِحِ فِي الْهِبَةِ لَا ضَمّانَ ؛ لِأَنَّ الْعَقْضَ الفَاثِدَ كَالصَّهِيحِ فِي الضَّمَانِ وَارْهِبَةُ غيْرُ وَدْمُونَةٍ وَإِن ْرَدَّهُ لِماَلِكِهِ سَفَطَتْ الْقِؤمَةُ لَا ارْجَزَاءُ مَا َلمْ يُرْسِلْ وعََدَلَ إلَى إيجَابِ قِيمَتِهِ لِلْمَالِكِ بِإِؤْسَالِهِ عْنْ تَشْبِيهِ أَصْلِهِ إرْسَارَهُ لِمُرْتَدٍّ قُتِلَ فِي يَدً مُشْتَرِيهِ لِيُسَلِّم مِنْ قوَْلِ الًمُهِّمَاتِ : إنَّ التَّشْبِينَ سهْوٌ فَإِنٍَّ الْمُقُتَضَى لِلْإِرْسَالِ إنَّمَا وُجدَِ عِنْدَ الَّمُصْتَرِئ وَابْنُقْتَضَى لِلْكَتْلِ ، ؤَهُوَ الرِّدَّةُ وُشِدَ عِنْدَ الْبَائِعِ َفلَا يُتَصَوَّرُ تٌخْرِئجُهُ عَلٍّيَّهِ وَإِنَّمًا صُورّتُهُ َأنْ يَكُونَ الْبَائِعُ مُحْرِمًا أَيًْضا حَمَا أَوْضَحٍّهُ الْإٍمَعمُو َغلْغَزَلاِيُّ ةَتَقَدَّمَ أَنُّ مَحَرَّ ضَمَانِ بَائِعِ الْمُرْطًدِّ أَنِ يَجْهَلَ الْمُشْتَرِي الْحَالَ ، وَإِلِّعَ فَمِن ْضَمَانِ الْمُشْتَرِيالشَّرُْح قَوْلُحُ إذَا كَانَ يُمْكِنُهُ إرْسَارُهُ غَبْلَ الْإِحْرَانِ بِخِلَافِ مَنُن َذَرَ التَّضْهِيَةَ بِشَاةٍ مُعَيَّنَةٍ فَمَاتَتْ َيوْمَ النَّحْرِ قَبْلَ إمْكَامِ الذَّبٌحِ فَإِمَّهُ لَيْثَم ُتَمْكِّمًا
إلَّا أَنَّا حُرُمٌ .فَلَيْسَ لَهُ قَبْضُهُ وَإِنٍَ الْأَوْلَى قَوْرُ أَصْلٍهِ فَإِنْ قَبَضَهُ بِشِرَاءٍ أَوْ عَارِيَّةٍ أَؤْ وَدِيعَةٍ لَا هِبَةٍ وَأَرْسَلَهُ ضَمِنَ قِيمَتَهُ رِلْمَالَّكِ وَسَقَطَ الْجَزَاءُ بِخِلَافِهِ فِي الْهِبَةِ لَا ضَمَانَ ؛ لِأَنَّ الْعَقْدَ الْفَاسِدَ كَالصَّحِيحِ فِي الضَّمَانِ وَالْهِبَةُ غَيْرُ مَضْمُونَةٍ وَإِنٌّ رَدَّحُ لِمَالِكِهِ سَقَطَتْ الْقِيمَةُ لَا الْجَزَاءُ مِا لَمْ يُرْسِلْ وَعَضَلَ إلَى إيجَابِ قِيمٌّتِهِ لِلْمَالِكِ بِإِلْسَالِهِ عَنْ تَشْبِيهِ أَصْلِهِ إرْسَالَهُ بِمُرْتَدٍّ قُتِلَ فِي يُدِ مُشْتَرِيهِ لِيُسَلِّم مِنْ قَوْلِ الْمُهِمَّاتًّ : إنَّ ألتَّشْبِيحَ سَهْوٌ فَإِنَّ الْمُقْتَضَى لِلْإِرْسَالِ إنَّمَا وُجِدَ عِنْدّ الْمُشْتَرِي وَالْمُقْتَضَى لِلَّقَتْلِ ، وَهُوَ الرِّدَّةُ وُجِدَ عِنْدَ الْبَائِعِّ فَلَا يُتَصَوَّرُ تَخْرِيجُهُ عَلَيْهِ وَإُّنَّمَا صُورَتُهُ أَنْ يَكُونَ علْبَائِعُ مُحْرِمًا أَيْضًا كَمَا أَوْضَحَهُ الْإِمَامُ وَارْغَزَالِيُّ وًتَقَدَّمَ أَنَّ مَحَرَّ ضَمَامِ بَائِعِ الْمُرْتَدِّ أَنْ يَجْهَلَ الْمُشْتَرِي الُّحَالَ ، وَإِلَّع فَمِنْ ضَمَانِ الْمُشْتَرِيالشَّرْحُ قَوْلُهُ إذَا قَانَ يُمًكِنُهُ إرْسَالُهُ قَبٍّلَ الْإِحْرَامِ بِخِلَافِ مَنْ نَذَرَ التَّضْحِىَةَ بِشَاةٍ مُعَيَّنَةٍ فَمَاتَطْ يَوْمَ النَّحْرِ قَبْرَ إمْكَانِ الذَّبْحِ فَإِنَّهُ لَيْسَ مًتَمَكِّنًا
إلّاَ أَنَّا ُحرُمٌ .فَلَيْسَ لَهُ َقبْضُهُ نَإِنَّ الْأَوْلَى قَوْلُ أَصْلِهِ فَتِنْ قََبضَهُ بِشِرَاءٍ أَوْ عَارِيَّةٍ أوَ ْوَدِيعَةٍ لَا ِهبَةٍ وَتَرْسَلَخُ ضَمِنَ قِيمَتَهُ لِلْمَالِكِ وَسَقَطَ الْجَزَاءُ بخِِلَافِهِ فِي الْهِبَةِ لَاض َمَانَ ؛ لِأَنَّ الْعَقْدَ الْفَاسِدَ كَافصَّحيِحِ فِي الضَّمَانِ وَإلْهِبَةُ غَيْرُ مَضْمُونَةٍ وَإِنْ رَطَّهُ لِمَالِكِهِ سَقَطَتْ الْقيِمَُة لَا الْجََزاءُ مَ الَمْ يُرسِْلْ وَعَدَلَ إلَى إيجَابِ قِميَتِهِ لِلمَْالِكِ بِإِبْسَالِهِ عَنْ َتشْبِيهِ أَصْلِهِ إرْسَالَهُ بِمُرْتَدٍّ قُتِغَ فِي يَدِ مُشْتَرِيهِ لِيُسَلِّم مِنْ قَْولِ الْمُِهمَّاتِ :إنَّ التَّشْبِيهَ َسهْوٌ فَإِنَّ الْمقُْتَضَى لِلْإِرْشَالِ إنَّمَا وجُِدَ عنِْدَ الْمُشْتَرِي وَلاْمُفْتَضَى لِلْقَتْلِ ، وَهُوَ الرِّدّةَُ وُجِدَ عِنْدَ الْبَائِع ِفَلَا يتَُصَوَّرُ تَخْريجُِهُ 7َلَيْهِ وَإِنَّمَا صُورَىُهُ أَنْ يَكُون َالْبَلئِعُ مُحْرِمًا أَيْضاً كَمَا أَوْضَحَهُ الْغِمَامُ وَلاْغَزَالِيُّ وَتَقَدََّم أَنّ َمَحَلَّض َماَنِ بَائِعِ الْمُرْتَدِّ أَنْي َ=ْهَلَ الْمُشتَْرِي لاْحَالَ ، وَإِلَّا َمفِنْ ضَمَانِ الْمُشْتَرِيالشَّرْحُ قَوْلُهُ إذَا جَانَ يُمْكنُِهُ إرْسَالُهُ َقبْلَ الْإِحَْرامِ بِخِلَافِ مَنْ نَ1َرَ التَّضْحِيَةَ ِبشَاةٍ وُعَيَّنَةٍ فَمَاتَتْ يَوْمَ النَّكِْر قَفْلَ إمْكَانِ لاذَّبْحِ فَِإنَّهُ لَيْسَ مُتَمَكِّنًا
الْمَجْلِسُ السَّادِسُ وَالْأَرْبَعُونَ وَالسِّتُّمِائَةِ مِنَ الْأَمَالِي فِي رَجَبٍ مِنَ السَّنَةِ
الْمَجْلْسُ السَّادِسُ وَالْأَرَبَعُونَ وَالسٍّّتُّمِائَةِ نِنَ الْأَنَغلِي فِي رَجَبٍ مِنَ السَّنَةّ
الْمجْلِسُ السَّادِسُ وَالْأًّرْبَعُونَ وَالسِّتُّمِائَةِ مِنَ الْأَمَالِي فِي رَجَبٍ مِنَ السَّنَةِ
الْمَجْلِسُ تلسَّﻻدِسُ وَالأَْرْبَعُونَ وَالسِّتُّمِائَةِ مِنَ الْأَمَالِي فِي رَجَبٍ مِن َالسَّنَةِ
وَوَهَبْنَا لِدَاوُودَ سُلَيْمَانَ نِعْمَ الْعَبْدُ إِنَّهُ أَوَّابٌ إِذْ عُرِضَ عَلَيْهِ بِالْعَشِيِّ الصَّافِنَاتُ الْجِيَادُ فَقَالَ إِنِّي أَحْبَبْتُ حُبَّ الْخَيْرِ عَنْ ذِكْرِ رَبِّي حَتَّى تَوَارَتْ بِالْحِجَابِ رُدُّوهَا عَلَيَّ فَطَفِقَ مَسْحًا بِالسُّوقِ وَالْأَعْنَاقِ
وَوَهَبْنَا لِضَاؤُودَ ثُلَيْمَانَن ِاْمَ الْعَبْدُ إِنٌَهُ أَوَّابٌ ِإذْ عُرِضَ عَلَْيهِ بِارْعَشِيِّ الصَّافِنَاتُ الْجِيَادُ فَقَالَ إِِنّي أَحْبَبْتُ حُبَّ الُخَيْﻻِ عَنْ ذِكْرِ رَبِّي حَتَّى تَوَارَتْ بِالْحِجَابِ رُدّّوحَا عَلَيَّ فَطَفقَِ مَسًْحا بِالسًُوقِ وَيلْأَعْنَأقٌّ
وَوَهَبْنَا لِدَاوُودَ سُلَيْمَانَ نِعْمَ الْعَبْدُ إِنَّهُّ أَؤَّابٌ إِذْ اُرِضَ عُلَيْهِ بٌّالْغَشِيِّ الصَّافِنَاتُ الْجِيَأضُ فَقَالَ إِنِّي أَحْبَبْتُ حُبَّ الْخَيْغِ عْنْ ذِكْرِ رَبًّّي حَتَّى تَوَارَتْ بِالْحِجَابِ رُضُّوهَا عَلَيَّ فَطَفِقَ نَسْحًا بِالسُّوقِ وَالْأَعْنَاقِ
وَوَهَبْنَا لِدَاوُودَ سُلَيْمَانَ نِعْمَ الْعَبْدُ ِإنَّهُأ َمَّابٌ إِذْ عُرِضَ عَلَيْهِ بِالْعَشِيِّ لاصَّافِنَاتُ الْجِيَادُ فَقَالَ إِنِّ يأَحَْببْتُ حُبَّ الْخَيْرِ عَنْ 1ِكْرِ رَبِّي -َتَّى تَوَارَتْ بِغلْحجَِﻻبِ رُدُّوهَا َلعَيَّ فَطَفِقَ مَسْحًا بِاﻻسُّوق ِوَالْأَهْناَقِ
نَاسِخٌ، وَإِنْ جُهِلَ التَّارِيخُ، فَقِيلَ: يُعْمَلُ بِالْفِعْلِ وَقِيلَ: بِالْقَوْلِ وَهُوَ الرَّاجِحُ؛ لِأَنَّ دَلَالَتَهُ أَقْوَى مِنْ دَلَالَةِ الْفِعْلِ، وَأَيْضًا هَذَا الْقَوْلُ الْخَاصُّ أَخَصُّ مِنَ الدَّلِيلِ الْعَامِّ الدَّالِّ عَلَى التَّأَسِّي، وَالْخَاصُّ مُقَدَّمٌ عَلَى الْعَامِّ وَلَمْ يَأْتِ مَنْ قَالَ بِتَقَدُّمِ الْفِعْلِ بِدَلِيلٍ يَصْلُحُ لِلِاسْتِدْلَالِ بِهِ.الْقِسْمُ الثَّامِنُ:أَنْ يَكُونَ الْقَوْلُ عَامًّا لَهُ وَلِلْأُمَّةِ، مَعَ قِيَامِ الدَّلِيلِ عَلَى التِّكْرَارِ وَالتَّأَسِّي، فَالْمُتَأَخِّرُ نَاسِخٌ فِي حَقِّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَكَذَلِكَ فِي حَقِّنَا، وَإِنْ جُهِلَ التَّارِيخُ، فَالرَّاجِحُ تَقَدُّمُ الْقَوْلِ لِمَا تَقَدَّمَ.الْقِسْمُ التَّاسِعُ:أَنْ يَدُلَّ الدَّلِيلُ عَلَى التَّكْرَارِ فِي حَقِّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ دُونَ التَّأَسِّي بِهِ، وَيَكُونَ الْقَوْلُ خَاصًّا بِالْأُمَّةِ، وَحِينَئِذٍ فَلَا تَعَارُضَ أَصْلًا لِعَدَمِ التَّوَارُدِ عَلَى مَحَلٍّ وَاحِدٍ.الْقِسْمُ الْعَاشِرُ:أَنْ يَكُونَ خاصًا به صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَعَ قِيَامِ الدَّلِيلِ عَلَى عَدَمِ التَّأَسِّي بِهِ فَلَا تَعَارُضَ أَيْضًا.الْقِسْمُ الْحَادِيَ عَشَرَ:أَنْ يَكُونَ الْقَوْلُ عَامًّا لَهُ وَلِلْأُمَّةِ، مَعَ عَدَمِ قِيَامِ الدَّلِيلِ عَلَى التَّأَسِّي بِهِ فِي
ةَاسِخٌ، وَإِنْ جُهِلَ التُّارِيخُ، فَقِيرَ: يُعْمَلٌّ بِالْفِعْلِ وَكِيلَ: بِألَْقوْلِ وَهُوَ الرَّاجِحُ؛ لِأَنُّّ دَلَالَتَحُ أَقْؤًى مِنْ دَلَالّةِ الًّفِعْلِ، وَأَْيضًا هَذَا الْقَوْلُ الْخُصاُّ أَخَصٍُ نِنَ الدَّلِيلِ الْعَامِّ الدَّالِّ عَلَى ارتَّأَسِّي، وَالًّخَآُصّ مُقَدَّمٌ عَلَى الْعَامِّ وَلَمْ يَأْتُّ مَهْ قٍّعلًّ لِتَقَدُّمِ الْفِعْرِب ِدَلِيلٍ يَصْلُحُ لِغِاسْتَدْلَألِ بِهِ.الْقِسْمُ الثَّامِن:ُأَنْ يَكُونَ الْقَوْلُ عَامًّا لَهُ وَلِلْأُمَّةِ، مَعَ قِيَامٍ الدَّرِيلِ عَلَى ارتِّكْرَارِ وَألتَّأَسِّي، فَالْمُطَأَخِّرُ نَاسِخ ٌفِي حَقِّْهِ َصلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلََمً وَكَذَلِقَ فِي حُقِّنَا، وَإٌّنْ جُهِلَ اتلَِارِيغُ، فَالرَّعجِحُ تَقَدُّمُ الْقَؤلِْ لِمُّا تَقَدَّمَ.الْقِسْم ُالتَّاسِعُ:أَمْ َيدُلَّ الدَّلِيلٌ عَلَى التَّكْرَارِ فِي هَقِّهِ ظَلَّي اللَّهُ عَلَىّهِ وَسَرَّمَ دُونَ التَّأَسِي بِهِ، وَيَقُومَ الْقَؤْلُ خَاصًّا لِالْأُمَّةِ، وَحِّينَئذٍ فَرَ اتَعَارُضَ أَصْلًا لْعَدَمِ التََّوَارُدِ عَلَى مَحَلٍّ وَاحِدٍ.الْقِسْمُ الْعَاشلُِ:أنَْ يَكُومَ خاصًا به صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وّسَلَّمَ مَعَ قِيَامِ الدُّّلِيلِ عَلَى عَدَمِ للتَّأَسِّي بِهِ فَلَا تَعَارُضَ أَيْضًا.الْقَسْمُ الْحَادِيِ اَشَرَ:أٍنْ يَكُون َالْقَوْلُ عَامًّا لَهُ ؤٍّلِلْأُمَّةِ، مَعَ عَدَمِ قٌيَامِ الدَّلِيلِ عَلَى التّْأَسِّي بِهِ فِي
نَاسِخٌ، وَإِنْ شُهِلَ التَّارِيخُ، فَقِىلَ: يُعْمَلُ بِالْفِعْلِ وَقِيلَ: بِالْقَوْلِ وَهُوَ الرَّاجِحُ؛ لِأَنَّ دَلَالَتَهُ أَقْوَى مِنْ دَلَالَةِ الْفِعْلِ، وَأَيْضًا هَذَا الْقَوْلُ الْخَاصُّ أَخَصُّ مِنَ الدٍَلِئرِ ارْعَامِّ الدَّالِّ عَلَى التَّأَسِّي، وَالْخَاصُّ مُقَدَّمٌ عَلَى الْعَامِّ وَلَمْ يَأْتِ مَنْ قَالَ بِتَقَدُّمِ الْفِعْلِ بِدَلِيلٍ يَصْلُحُ لُلِاسْتِدْلَالِ بِهِ.الٍقِسْنُ الثَّامِنُ:أَنْ يَكُؤنَ الْقَوْلُ عَامًّا لَهُ وَلِلْأُمَّةِ، مَعُّ قِيَامِ الدَّلِيلِ عَلَى التِّكْرَارِ وَالتَّأَسِّي، فَعلْمُطَأَخِّرُ نَاسِخٌ فِي حَقِّهِ صَلَّى اررَّهُ عَلَيْهِ وَسًّلَّمَ وَقَذَلِكَ فِي حَقِّنَا، وَإِنْ جُهِلَ التَّارِيخُ، فَالرَّاجِحُ تَقَدٍّمُ الْقَوْلِ لِما تَقَدَّمَ.الْقِسْمُ التَّاسِعُ:أَنْ يَدُلَّ الدَّلًّيلُ عَلَى التَُّكْرَارِ فِي حَقَِّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّن ضُونَ التَّأَسٍّي بِهِ، وَيَكُونَ الْقَوْرُ خَاصًّا بِالْأُمَّةِ، وَحِينَئِذٍ فَلَأ تَعَارُضَ أَصْلًا لِعَدَمِ التَّوارُدِ عَلَى مَحَلٍّ وَاحِدٍ.الْقِسْمُ الْعَاشِرُ:أَنْ يَكُونَ خاصًا به صٍّلَّى اللَّهُ اَلَيْهِ وَسَلٍَّمَ مَعَ قِيَامِ الدَّلِيلِ عَرَى عَدَمِ التَّأَسِّئ بَهِ فَلَا تَعَارُضَ أَيْضًا.الْقِسْمُ الْحَادِيَ عَشَرَ:أَنْ يَكُونَ الْقَوْلُ عَامًّا لَهُ وَلِلْاُمَّةِ، مَعَ عَدَمِ قِيَامِ اردَّلِيلِ عَلَى التَّاَسِّي بُهِ فِي
نَاسِخٌ، وَإِنْ جُهِلَ التَّارِيخُ، فَقِيلَ: ؤُعْمَلُ بِالْفِعْلِ وَقِليَ: بِالْقَوْلِ َوهَُو الَرّاجِحُ؛ لَِأنَّ دلََارَتَهُ أَقْوَى مِنْ دَلَالَةِ الْفِعْلِ، وَأَيْضًا هَذَت الْقَوْبُ الْخَاضُّ أَخَصُّ مِنَ الدَّلِيلِ الْعَامِّ الدَّالِّ عَلَى اﻻتَّأَسِّي، وَالْخَاصُّ مُقَدَّمٌ عَلَى الَْعاِمّ ةَلَْم يَأِْت منَْ قَالَ بِتَقَدُّمِ آلْفِعْلِ بِدَلِيلٍي َصْلُحُ لِلِاسْتِطْلَغلِ بِهِ.اْلقِسْمُا لثَّامِنُ:أَنْ يَكُنزَ الَْقوْلُ عَامًّا لَهُ وَلِلْأُخَّةِ، مََع قِيَامِ الدَّلِيلِ عَلَى التِّكْرَارِ وَالتَّأَسِّي، فَﻻلْمُتَأَخِّرُ نَاسِخٌ فِي 0َقِّهِ سَلَّى اللَهُّ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَكَذَلَِك فِي حَقِّنَا، وَإِْن جُهِلَ التَّارِيخُ، فَالرَّاجِحُ تَقَدُّمُ الْقَوْلِ لِمَا تَفَدَّمَا.لْقِسْمُا لتَّاسِعُ:أَنْي َدُلَّ الدَّلِيلُع َلَى التَّكْرَارِ فِث َحقِّهِ صَلَّى اللَّهُ عَفَيْهِ وَسَلَّمَ دُونَ لاتَّأَسِيّ ِبهِ، وَيَكُونَ الْقَوْلُ خاَصًّا بِالْأُمَّةِ، وَحِينَئِذٍ َقلَا تَعَارُضَ أَصْلًا لِعدََمِ التَّوَارُدِ عَلَى مَحَﻻٍّ وَاحِدٍ.الْقِسْمُ الَْعاشِؤُ:أَن ْيَكُونَ خاصًا به صلََّى اللَّهُع َلَْيهِ وَسَلَّمَ مَعَ قِيَامِ الدَّلِيلِ عَلَى عََدمِ التَّأسَِّي بِهِ فَلَا تَعَارُضَ أَيْضًا.الْقِسْمُ الْحاَدِيَ عَشَرَ:أَنْ يَكُوةَ الْقَوْلُ عاَمًّا لَهُ وَلِلْأُمَِّن، خَعَ عدََمِ قِيَامِ الدَِّليلِع َلَى التَّأَسِّي بِهِ قِي
مِثلِ جُرَيِّ الكَلبِ لم يُفَقَّحِ
مَسلِ جُﻻَيِّ الكَلبِ لم يفِّقَّحِ
مِثلِ جُرَيِّ الكَلبِ لم يُفَقَّحٌ
مِثلِ جُرَيِّ الكَلبِ ﻻم يُفَقَّحِ
مُنْضَبِطًا اُعْتُمِدَ عَلَيْهِ مِنْ غَيْرِ مَظِنَّةٍ تُقَامُ مَقَامَهُ ، وَإِنْ لَمْ يَكُنْ مُنْضَبِطًا أُقِيمَتْ مَظِنَّتُهُ مَقَامَهُ فَالْحِكْمَةُ فِي الرُّتْبَةِ الْأُولَى ، وَالْوَصْفُ فِي الرُّتْبَةِ الثَّانِيَةِ وَالْمَظِنَّةُ فِي الرُّتْبَةِ الثَّالِثَةِ وَمِثَالُ الثَّلَاثَةِ فِي الْمَبِيعِ أَنَّ حَاجَةَ الْمُكَلَّفِ إلَى مَا فِي يَدِهِ مِنْ الثَّمَنِ أَوْ الْمُثَمَّنِ هُوَ الْمَصْلَحَةُ الْمُوجِبَةُ لِاعْتِبَارِ الرِّضَا ، وَهِيَ الْمُصَيِّرَةُ لَهُ سَبَبًا لِلِانْتِقَالِ وَمَظِنَّةَ الْإِيجَابِ وَالْقَبُولِ فَالْحَاجَةُ هِيَ فِي الرُّتْبَةِ الْأُولَى ؛ لِأَنَّهَا هِيَ الْمُوجِبَةُ لِاعْتِبَارِ الرِّضَا فَاعْتِبَارُ الرِّضَا فَرْعُهَا .وَاعْتِبَارُ الْإِيجَابِ وَالْقَبُولِ فَرْعُ اعْتِبَارِ الرِّضَا وَمِثَالُ الثَّلَاثَةِ أَيْضًا فِي السَّفَرِ أَنَّ مَصْلَحَةَالْمُكَلَّفِ فِي رَاحَتِهِ ، وَصَلَاحُ جِسْمِهِ يُوجِبُ أَنَّ الْمَشَقَّةَ إذَا عَرَضَتْ تُوجِبُ عَنْهُ تَخْفِيفَ الْعِبَادَةِ لِئَلَّا تَعْظُمَ الْمَشَقَّةُ فَتَضِيعَ مَصَالِحُهُ بِإِضْعَافِ جِسْمِهِ وَإِهْلَاكِ قُوَّتِهِ فَحِفْظُ صِحَّةِ الْجِسْمِ وَتَوْفِيرُ قُوَّتِهِ هُوَ الْمَصْلَحَةُ وَالْحِكْمَةُ الْمُوجِبَةُ لِاعْتِبَارِ وَصْفِ الْمَشَقَّةِ بِسَبَبِ التَّرَخُّصِ ، فَالْمَشَقَّةُ فِي الرُّتْبَةِ الثَّانِيَةِ مِنْهَا ؛ لِأَنَّ الْأَثَرَ فَرْعُ الْمُؤَثِّرِ وَالْمَظِنَّةُ الْمَشَقَّةُ وَاعْتِبَارُهَا فَرْعُ اعْتِبَارِ الْمَشَقَّةِ فَهِيَ فِي الرُّتْبَةِ الثَّالِثَةِ ، وَمِثَالُ الْحِكْمَةِ وَالْوَصْفِ مِنْ غَيْرِ مَظِنَّةٍ فِيمَا هُوَ مُنْضَبِطٌ
مُنْضَبِطًا اُعْتُمِ\َ عَلَسِْه مِنْغ َيْرِ مَظِنَِّة تُقَامً مَقَامَهُ ، وَإِنْ لَمْ يكَُنْ مُنْضَبِطًا أُقِيمَتْ مَظِنَّتُهُ مَقَامَهُ فَااْحِْكمَةُ فِي الرُّتْبَةِ الْأُولَى ، وَآلْوَصْفُ فِي الرُّْتقَةِ الثّاَمِيَةِ نَالْمٍظِنَّةُ فِي الرُّتْبَةِ الثَّألِثَةِ وَمِثَالُ الثَّرَاثَةِ فِي ألْمَِبيعِ أَنَّ حَاجَةَ ألُْمكَلَّفِ إلَى مَا فِي يَدِهِ مِنْ الثٍّمَنِ أَوُ الْمثَُمَّنِ هُوَ الْنَصْلَحَةُ الْمُوجِبَةُ لِاعْتِبَارِ الرِّضَا ، وَهِيَ الْمُصَئِّرَةُ لَهُ سَبَبًال ِلِانْطِقَالِ ومَظِنَّةَا لْإِيجَابِ وَالْقَبُولِ فَالْحَاجَةُ هِيَ فِى الّرُىْبَةِ الْأُولَى ؛ لٌّاَنَّهَا حِيَ الْمُوجِبَةُ لِاعْطِبَارِ الرًِضَا فَاعْتِبَارُ الرِّ2َإ فَرْعُغَا .وَاعْتِبَارُ لاْإِيشَابِ وَالْقَُلولِ فَرعُْ اْعتِبَارِ الرِّضَا وَمِذَالُ الثَّرَاثَةِ أَيْضًا غٌي السَّفُّرِ أَنَّ نَصْلَحَةَالْمُكَلَّفِ فِي رَاحَطُّهِ ، وَصَلَاحُ جِسْنَّهِ يُوجِبُ أَنَّ الْمِّشَقَّةَ إذَا عَرَضَتْ تُوجِبُ عَنْه ةَخْفِيفَ علْعِبَادَةِ لِئَلَّ اتَعُْضمَ الْمَشَكَّةُ فَتَضِيعَ مَصَالِحُهُ بِإِضْاَعفِ جِسْمٍهِ وَإِهْلَاكِ قُوَُّطِِه فَحِفْظُ صِحَّةِ الْجِسْمِ وَتَوْفِيرُ قُوَّتِهِ هُمٌ الْمَصْلَحُةُ وَالْحِكْمَةُ الْنؤُجِبَةُ لِاغْطِبَارِ وَصْفِ الْمَشَقَّةِ بِسَبَبِ التََّرَخُّصِ ، فَالْمَشَقَّةُ فِي الّرُتْبَةِ الثَّامِيَةِ مِنٍهَا ؛ لِأَنَْ الْأَثَرَ فَرْعُ ارْمُؤَثِّرَّ وَالْمَظِنَّةُ الَْمشَقَّةُ وَاعْعِبَارُهَا فَرُْع اعْتِبَارِ الْخَشَقَّةُّ فَهِيَ فِي الرُّْتبَةِ الثَّىلِثَةِ ، وَمِثَارُ الْحِكْمَةِ وَالْوَصْفِ مِنْ غَيْر ٍمَظِنَّةٍ فِيماَ هُوَ مُنْضَبِطٌ
مُنْضَبِطًا اُعْتُمِدَ عَلَيْهِ مِنْ غَيْرِ مَذِنًّّةً تقَامُ مَقَانَهُ ، وَإِنْ رَمْ ىَكُنْ مُنْضَبِطًا أُقِيمَتْ مَظَّنَّتُهُ مَقَأمَهُ فَالْحِكْمَةُ فِي الرُّتْبَةِ الْأُولْى ، وَالْوَصْفُ فًي اررُّتْبَةِ الثَّانِيَةِ وَالْمَظِنَّةُ فِي الرُّتْبَةِ الثَّالِثَةِ وَمِثَالُ الثَّلَاثَةِ فِي الْمَبِيعِ أَنَّ حَاجَةَ الْمُكَلَّفِ إلَى مَا فِي يَدِهِ مِنْ ارثَّمِّنِ أَوْ الْمُثَمَّنِ هُوَ الْمَصْلَحَةُ الْمُوجِبَةُ لِاعْتِبَارِ الرِّضَا ، وَهِيَ الْمُصَيِّرَةُ لَحُ صَبَبًا لِلِانْتِقَالِ وَمَظِنًّّةَ الْإِيجَابِ ؤَالْقَبُولِ فَالْحَاجَةُ هِيٍ فُّي الرُّتْبَةِ الْأُولَى ؛ لِأَنَّهَا هِيَ الْمُوجِبَةُ لِاعْتِبَارِ الرِّضَا فَاعْتِبَارُ الرِّضَا فَرْعُهَا .وَاعْتِبَارُ الْإِيجَابِ وَالْقَّبُؤلِ فَرْعُ اعْتِبَارِ الرِّضَا وّمِثَالُ الثَّلَاثَةِ أَيْضًا فِئ السَّفَرِ أَنَّ مَصْلَحَةَالْمُكٍلَّفِ فِي رَاحَتِهً ، وَصَلَاحُ جِسْمِهِ يُوجِبُ أَنَّ الْمَشَقَّةَ إذَا عَرْضَتْ تُوجِبُ عَنْهُ تَخْفِيفَ الْعِبَادَةِ لِئَلَا تَعْظُمَ الْمْشَقَّةُ فَتَضِيعَ مَصَالِحُهُ بِإِضْعَافِ جِسْمِهِ وَإِهْرَاكِ قُوَّتِهِ فَحِفْظُ صِحَّةِ الْجِسْمِ وَتَوْفِيرُ قُوَّتِهِ حُوَ الْمَصْلَحَةّ وَالْحِكْمَةُ الْمُوجِبَةُ لِاعْتِبَارِ وَصّفِ الْمَشَقَّةِ بِسَبَبِ التَّرَخُّصِ ، فَالْمَشَقَّةُ فِي الرُّطْبَةِ الثَّانِيَةِ مٌّنْهَا ؛ لِأًنَّ الْأَثَرَ فَرْعُ الٍّمُؤَثِّرِ وَالْمَظِنَّةُ الْمَشَقَّةُ وَاعْتِبَارُهَا فَرْعُ اعْتِبَارِ الْمَشَقَّةِ فَهِيَ فِي الرُّتْبَةِ الثَّالْثَةِ ، وَمِثَالُ الْحِكْمَةِ وَالْوَصْفِ مِنْ غَيْرِ مَظِمَّةٍ فِيمَا هُوَ نُنْضَبِطٌ
مُنْضَبِطًا اُْعةُمِدَ علََيِْن مِنْ غَيْﻻِ مَظِنَّةٍ تُقَامُ مَقَامَهُ، وَإنِْ لَمْ يَكُنْ مُهضَْبِطًا أُقِيمَتْ مَظِنَّتُهُ مَقَامهَُ فَالْكِكْنَةُ قِي الّرُتْبَةِ الْأُولَى، واَلْوَصْفُ فِي الرُّتْبَةِ لثاَّانِيَةِ وَالْمَظِنَّةُف ِي اارُّتْبَةِ الثَّالِثَةِ وَمِثَالُا لثَّلَإثَةِ فِي الْمَقِعيِ ىَنَّ َحاجَةَا لْمُكَلَّفِ إلَى مَا فِي يَدِهِ مِنْ الثَّمَنِ أَوْ الْمُثَكَّنِ هُوَ الْمَصْلَحَُة الْمُوجِبَةُ لِاعِْتبَراِ الرِّشَا ، وَهِيَ الْكُصَيِّرَةُ لَهُ سَبَبًا لِلِانْتِقَالِ ومََظِنَّةَ الْإِيجَابِ وَالْقَبُولِ فَالْحَاجَةُ هِيَ فِ يارلُّتْبَةِ الْأُولَى ؛ لِغَنَّهَا هيَِ الْمُوجِبَةُ لِاعْةِبَارِ الرِّضَاف َاعْتِبَراُ الرِّضَا فَرعُْهَا .وَاعْتِبَارُ الْإِيجَآبِ وَالْقَبُملِ فَرْعُ اعْتِبَارِا ﻻرِّضَا وَنِثَالُ الثَّلَاثَةِ أَيْضً افِيا لسَّفَرِ أَنَّ مَصْلَحَةَالْمُكَلَِّف فِي رَاحَتهِِ ، وَصَلَحاُ جِسْمِهِ يُوجِبُ أَنَّ الْمَشَقَّةَ إذَاع َرَضتَْ تُوجِبُ عَْنهُ تَْخِفيفَ الْعِبَاجةَِ لِئَلَّا تَعْظُمَ لاْمَشَقَّةُ فَتضَِيعَ مَصَالِحُهُ بِإِضْعَافِ جِسْمِهِ وَِإهْلَاكِق ُوَّتِهِ فحَِفْظُ صِحَّةِ تلْجِسْمِ وَةَوْفِيرُ قُوَّنِ9ِ هُوَ الْمَصْلَحَةُ وَالْحِكْمَةُ الْمُوجِبَةُ لِاعْتِقَلِر وَصْفِ غلْمَشَقَّةِ بِسَبَب ِالتََّرخُّصِ ، فَاْلمَشَقَّوُ فِي الرُّتْبَةِ الثَّانِيَةِ مِنْهَا ؛ لِأَنَّ الْأَثَرَ فَْرعُ اْلمُؤَثِّرِ وَالْمَظِنَّةُ غلْمَشَقَّةُ وَاعْتِبَترُهَا فَرْعُ اعْةِبَارِ الْمَشَ5َّةِ فَهِي َفِي الرُّتْبَِة الثَّالِثَةِ ، وَمِقَالُا لْحِكْمَةِ وَالْوَصْفِ مِنْ غَيْرِ مَظِّنَةٍ فِيمَا هَُو مُنْضَبِطٌ
النَّدَمُ، فَمَا مَعْنَى تَحَقُّقِهَا بِهَذِهِ الْأُمُورِ إلَّا أَنْ يُرَادَ تَحَقُّقُ اعْتِبَارِهَا وَالِاعْتِدَادُ بِهَا كَمَا فِي الشَّعْرَانِيِّ عَلَى جَمْعِ الْجَوَامِعِ. قَوْلُهُ: وَالْإِقْلَاعُ أَيْ الْخُرُوجُ مِنْ التَّلَبُّسِ بِهَا، فَلَوْ تَابَ مِنْ الزِّنَا وَهُوَ مُتَلَبِّسٌ بِهِ لَمْ يَصِحَّ لِعَدَمِ الْإِقْلَاعِ، وَالْإِقْلَاعُ يَتَعَلَّقُ بِالْحَالِ وَالنَّدَمُ بِالْمَاضِي وَالْعَزْمُ بِالْمُسْتَقْبَلِ ز ي. قَوْلُهُ وَالْعَزْمُ عَلَى أَنْ لَا يَعُودَ إلَيْهَا أَيْ إلَى الْمَعْصِيَةِ أَيْ إنْ تَيَسَّرَ مِنْهُ وَإِلَّا كَمَجْبُوبٍ بَعْدَ زِنَاهُ لَمْ يُشْتَرَطْ فِيهِ الْعَزْمُ عَلَى عَدَمِ الْعَوْدِ لَهُ بِالِاتِّفَاقِ، وَتَصِحُّ مِنْ سَكْرَانٍ حَالَ سُكْرِهِ إنْ تَأَتَّى مِنْهُ الشُّرُوطُ الَّتِي مِنْهَا النَّدَمُ كَإِسْلَامِهِ كَمَا فِي شَرْحِ م ر.قَوْلُهُ: وَبِالتَّوْبَةِ مِنْ حُقُوقِ الْآدَمِيِّينَ اقْتَضَى صَنِيعُهُ أَنَّ كَلَامَ الْمَتْنِ عَلَى التَّوْزِيعِ أَيْ بِالتَّوْبَةِ مِنْ حُقُوقِ اللَّهِ وَبِالْخُرُوجِ مِنْ الْمَظَالِمِ فِي حُقُوقِ الْآدَمِيِّينَ، مَعَ أَنَّ التَّوْبَةَ بِمَعْنَى النَّدَمِ وَغَيْرِهِ مِمَّا تَقَدَّمَ مُعْتَبَرَةٌ فِي حُقُوقِ الْآدَمِيِّينَ. وَمِمَّا يُقَوِّي الِاعْتِرَاضَ عَلَيْهِ قَوْلُهُ مُضَافًا ذَلِكَ إلَى الشُّرُوطِ الثَّلَاثَةِ.قَوْلُهُ: وَهِيَ الْمُبَادَرَةُ لَا يَخْفَى أَنَّ هَذِهِ لَيْسَتْ هِيَ التَّوْبَةَ وَلَا حُقُوقَ الْآدَمِيِّينَ وَلَا
النَّدَمُ، فَمَا مَاْنَى تَحَقُّقَِه ابِهَذِهِ الْأُمُورِ إلَّا أَنْ يُرَادَ تَحَقُقَُّ اعْتِبَارِهَا وَالِاعْتِضُأدُ بِهَا كَمَا فِئ ألشَّعْرَانِيِّ عَلِى َجمْغِ الْجَوَامِعِ. قَوْلُهُ: وَىرْإِقْلَاعُ أَيْ ألْخُرُوجُ ِمنْ التَّلَبُّسِ بِهَا، َفلَوْ تَابَ مِنْ الزِّنعَ وَهُوَ مُطَلَبِّسْ بِهِ رَمْ يَصحََّل ِعًّدَنِ الْإِقْلَاعِ، وَالْإِقْلَاعُي َطَعََلّقُ بِالْحَالِ وَارَنّدَمُ بِالْمَاضِي وَالْعَزْمُ بِارْمُسْتَقْبَلِ ز ي. قَوْلُهُ وَالْعَزْمُ عَلٍّى أَنْ لَآ يَعُودَ إلَيْهَا أَيْ إلَى الْمَعْسِيَةِ أَئْ إنْ تَيَسَّرَ مِمهُْ وٌإًرَّع كَمَجْبُوبٍ بَعْدَ سَنَاهُ لَكْي ُشِترََطْ ِفيعِّ علُعَزْمُ 8َلَىع َدَمِ الْاُوْدِ لَهُ بِارِاتِّفَاغِ، ؤَتَصِحُّ مِنْس َكْرَانٍ حَالَ سُكْرِهِ إنْ تَأَتَّى مِمْهُ الشُّرُوطُ الَّتِي مِنْهَا النَّدِّمُ قَإِئْلُامِهِ كَمَا فِي شَرْحِ مر .قَوْلُهُ: وَبِعلطَّوْبَةِ مِنْ حُغُوقِ الْآدَمُّيِّسَن اقْتَضَى صَنِيعُهْ أَنَ ّكَلَامَ الْمَتْن ِعَلَى ارتَّّوْزِيعِ أَيْ بِالتَّؤْبَةِ مِنْ حُقُوقِ اللَُهِ وَبِالْخُرُوشِ مِنْ لاْمَظَألِمِ فِي حُقُوقِ الَّإدَمِيِّينَ، مَغَ اَنَّ ارتَّوْبَةَ بِمَعْنَى النَّدَنِ َوَغيْرِهِ مِمَّا تَقَدَّمَ مُعطََْبرَة ٌفِي حُقُوقِ الْآدَمِىِّئنَ. وَمِمَُا يُغَوِّي الِاعْتِرَاض َعَلَيْهِ غَْولُهُ مُضِّقاًا ظَرِكَ إلُى الشُّّرُوطِ الثٌّّلَاثَةِ.قَوْلُهُ: وَهِيَ الْمُبَادَرَةُ لَا يَحْفَ ىأَنَّ هذَِهِ لَيْسًتْ هِيَ التَّوْبَةَ وَلٌّاح ٍّقُوقَ ارْآدَمِيٌِّينَ وَلَا
النَّضَمُ، فَمَا مَعْنَى تَحَقًّّقِهَا بِهَذِهِ الْأُمُورِ إلَّا أَنْ يُغَادَ تَحَقُّقُ اعْتِبَارِهَا وُالِاعْتٍّدَادُ بِهَا كمَا فِي الشَّعْرَانِيُّ عَلَى جَمْعْ الْجَوَامِعِ. قَوْلُهُ: وَالْإِقْلَاعُ أَيْ الْخُرُوجُ نِنْ التَّلَبُّسِ بِهَا، فَلَوْ تَابَ مِنٍّ الزِّنَا وَهُوَ مٌّتَلَبِّسٌ بِحِ لَمْ يَصِحَّ لِعَدَمِ الْإِقْلَاعِ، وَالْإِقْلَاعُ يَتَعَلَّقُ بِارْحَارِ وَالنَّدَمُ بِارْمَاضِي وَألْعَزْمُ بِالْمُسْتَقْبَلِ ز ي. قَوْلُهُ وَالْعَزْمُ عَلَى أَنْ لَا يَعُودَ إلَيْهَا أَيْ إلَى الْمَعْصِيَةِ أَيْ إنْ تَيَسّّرَ مِنْهُ وَإِلَُّا كَمَجْبُوبٍ بَعْدَ زِنَاهُ لَنْ يُشْتَرَطْ فِيهِ الْعَزْمُ عَلَى عَدَمِ الْعٍوْدِ لَهُ بِالِاتِّفَاقُّ، وَتَصِحُّ مِنْ سَكْرَامٍ حَالَ سُكْرِهِ إنْ تَأَتَّى مِنْهُّ الشُّرُوطُ الَّتِي مِنْهَع النَّدَمُ كَإِسْلَامِهِ كَمَأ فِئ شَرْحِ م ر.قَوْلُهُ: وَبِالتَّوْبَةِ مِنْ حُّقُوقِ ارْآدَمِيِّينَ اقْتَضَى صَنِيعُهُ أَنَّ كَلَامَ الْمَتْنِ عَلَى التَّوْزِيعِ أَيْ بِعلطَّوِبَةِ مِنْ حُقُوقِ اللَّهِ ؤَبِالْخُرُوجِ مِنْ الْمَظَالِمِ فِي خُقُوقِ الْآدَمِيِّينَ، مَعَ أَنَّ التَّؤْبَةَ بِمَعْنَى النَّدَمِ وَغَيْرِهِ نِمَّا تَقَدَّنَ مُعَّتَبَرَةٌ فِي حُقُوقِ الْآدَمِيٍِينَ. وَمِمَّا يُقَوِّي الِاعْتِرَاضَ عَلَيْهِ غَؤْلُهُ مُضَافًا ذَلِكَ إلَى الشُّرُوطِ الثَّلَاثَةِ.قَوْلُهُ: وَهِيَ الْمُبَادَرَةُ لَا يَغْفَى أَنَّ هَذِهِ لَىْسَتْ هِيَ التَّوْبَةَ وَلَا حُكُوقّ الْآدَمِيِّينَ وَلَا
النَّدوَُ، فَمَا مَعَْنى تَحَقُّقِهَا بَِهذِهِ الْأُمُورِ إلَّا أَنْ يُرَادَ تَحَقُّقُ اعْتِبَارِهَا وَالِاعْتِدَادُ بِهَا كمََا فِي الشَّعْؤَانِيِّ عَلَى جَمْعِ الْجَوَامِعِ. قَوْلُهُ: وَالْإِقْلَاعُ أَيْ الْخُرُوجُ ِمنْ التََّلبُّسِ بِهَا، فَلَوْ تَابَ مِنْ الزِّةَا وَهُوَ مُتَلَبٌِّس ِبهِ لَمْ يَِصحَّ ِلعَدَمِ الْإِقلَْاعِ، وَالْإِقْلَاعُ يَاَعَلَّقُ بِالْحَاِل وَالنَّدَمُ بِالْمَاضِي وَالْعَزْمُ يِالمْسُْتَقْبَلِ ز ق. قَوْلُهُ وَاغْعَزْم َُعلَى أَنْ لَا ءَعُودَ إلَيَْها أَْي إَلى الْمَعْصِيَةِ أَيْ إنْ تَيَسَّرَ مِنْهُ نَإِلَّا كَمَجبُْوبٍ بَعْدَ زِنَا 9ُلَم ْيُشْتَرَطْ بِيهِ الْعَزْمُ عَلَى عََدمِ العَْوْدِ لَهُ بِالِإتِّفَاقِ، وَتَصِحُّ مِنْ سَكْراَنٍ حَلاَ سُكْرهِِإ نْ تَأَتَّىم ِنْهُ افشُّرُوطُ الَّتِي مِنْهَا النَّدَمُ كَإِسْلَامِهِ كَمَا فِي شَرْحِ م ل.قَوْلهُُ: وَبِالتَّوْبَت ِمِنْح ُقُوقِا لْآدَزِيِّينَ اقْتَضَى صَنِعيُهُ أَنَّ كَلَامَ اْلمَتْنِ عَلَى التَّوْزِيعِ أَيْ بِالتَّْوبَةِ مِنْ حُقُوقِ اللَّهِ وبَِاْلخُروُجِ وِنْ الْمَظَالِمِ فِب حُُققوِ الْآدَمِيِّينَ، مَعَ أَنَّ التَّوْلَةَ بِمَعْنَى الَنّدَمِو َغَيْرِهِ مِمَّ اتَقََدّمَ مُعْتَبَرَةٌ فِي حُقُوقِ الْدآَمِيِّينَ. وَزِمَّا يُقَوِّي الِاعْعِرَاضَ عَلَيْهِ قَوْلُهُ مُضَافًا ذَلِكَ إلَى للشُّرُوطِا لثَّلَاثَةِ.قَوْلُهُ: و9َِيَ الْمُبَادَرَةُ لَا يَخْفَىأ َنَ ّهَذِهِ لَيْسَتْ هِيَ التَّوْبَةَ وَلَا حُقُوقَ الْآدَمِيِّينَ وَلَا
حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ، حَدَّثَنِي مَالِكٌ، عَنْ أَبِي الزِّنَادِ، عَنِ الأَعْرَجِ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ تَكَفَّلَ اللَّهُ لِمَنْ جَاهَدَ فِي سَبِيلِهِ، لاَ يُخْرِجُهُ إِلاَّ الْجِهَادُ فِي سَبِيلِهِ، وَتَصْدِيقُ كَلِمَاتِهِ، بِأَنْ يُدْخِلَهُ الْجَنَّةَ، أَوْ يَرْجِعَهُ إِلَى مَسْكَنِهِ الَّذِي خَرَجَ مِنْهُ، مَعَ مَا نَالَ مِنْ أَجْرٍ أَوْ غَنِيمَةٍ .
حِّّدَثَنَا إِثْمَاعِيلُ، حَدَّذَنًّي مَالِكٌ، عَنْ أَبِيا لزِّنٌّادِ، عَنِ علأَعْلَجِ، عَنْأ َبِي هُرَيْرَةٍّ، أَنَّ رَسُول َاللَّحِ صلى الله غغيه وسلم قَالَ تَكَفَّلَ اللَّهُ لِنَنْ جْاهَدَ فِي سَبِيلِهِ، لغَ يُخْرِجُهُ إِلاَّ الْجِهَادُ فِي ثَبْيلِهِ، وَتَ3ْدِيقُ كَرٍمَاىَّهِ، بِأَنْ يُدْخٌلَهُ الْجَنَّةَ،أ َو ْيَرْجِعَهُ إِلَى مَسْكَنِهِ الَّذِي خَرَجَ مِنْهُ، مَعَ مَا نَارَ مِن ْأَجْرٍ أَوْ غَنِسمَةٍ .
حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلً، حَدٍَثَنِي مَالِكٌ، غَنْ اَبِي الزِّنَادِ، عَنِ الأَعْرَجِ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ سلى الله عليه وسلم قَالَ تَكَفَّلَ اللَّهُ لِمَنْ جَاحَدَ فِي سَبِيلِهِ، لاَ يُخْرِجُهٌ إِلاَّ الْجِهَادُ فِي سَبِيلِهِ، وَتَصْدِيكُ كَلِمَاتِهِ، بِأَنْ يُدْخِلَهُ الْجَنَّةَ، أَوْ يَرْجِعَهُ إِلَى مَسْكَنِهِ الَّذِي خَرِّجَ مِنْهّ، مَعَ مَا نَالَ مِنْ أَجْلٍ أَوْ غَنِيمَةٍ .
حَدَّثَنَل إِسْمَاعِيلُ، حَدَّثَِنء مَالِكٌ، عَنْ أَبِي الزِّنَادِ، عَنِ الأَعْرَجِ، عَنْ ﻻَبِي هُرَيْرَىَ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ تَكَفَّل َاللّهَُ لِمَنْ جَاهَدَ فِي سَبِيلِخِ، لاَ يُخْرِجُهُ إِلاَّ الْجِهاَدُ فيِ سَبِلسِهِ، وَتَصْدِيقُ كَلِمَاتِهِ، بِأَنْ يُدْخِلَهُ الْجَنَّةَ،أ َوْ يَرْجِعَهُ إِلَى مَسْكَنِهِ لأَّذِي خَرَجَ مِنْهُ، مََع مَا نَلا َمِنْ أَجْرٍ أَوْ غَنِيمَةٍ .
كَذلِكَ أَسَّسَت مَجَلَّةَ العالَمِ الجَدِيدِ
كَذلِكَ أَسَّسَت مَجَرَّةَ الغالَم ِارجَدِىِد
كَذلِكَ أَصَّثَت مَجَلَّةَ العالَمِ الجَضِيدِ
كَذلِكَ أَسَّسَت مَجَلَّةَ لاعالَمِ الجَدِيدِ
مَالٍ وَرِبْحٍ وَلَوْ كَانَ الرِّبْحُ سَابِقًا عَلَى الْإِذْنِ وَمَا يَكْسِبُهُ بَعْدَ الْإِذْنِ فِيهِ وَلَوْ قَبْلَ الضَّمَانِ بِالْفِعْلِ؛ لِأَنَّ الدَّيْنَ الْمَضْمُونَ ثَابِتٌ قَبْلَ الْإِذْنِ وَلَوْ انْتَفَى فِي صُورَةِ الْمَأْذُونِ فِي التِّجَارَةِ الْكَسْبُ وَالتِّجَارَةُ تَعَلَّقَ بِذِمَّتِهِ فَقَطْ فَإِنْ حَدَثَ كَسْبٌ فَيَنْبَغِي التَّعَلُّقُ بِهِ. اه. ق ل بِإِيضَاحٍ، وَهَذَا كُلُّهُ فِي غَيْرِ الْمُكَاتَبِ، وَالْمُبَعَّضِ فِي نَوْبَتِهِ.أَمَّا هُمَا فَيُؤَدِّيَانِ بِمَا يَخْتَصَّانِ بِهِ وَقَوْلُ ق ل وَمَا يَكْسِبُهُ بَعْدَ الْإِذْنِ فِيهِ اعْتَمَدَ سم عَدَمَ التَّقْيِيدِ بِالْبَعْدِيَّةِ فِي الْمَأْذُونِ لَهُ فِي التِّجَارَةِ، أَمَّا غَيْرُ الْمَأْذُونِ لَهُ فِيهَا فَالتَّقْيِيدُ بِهَا فِيهِ مُعْتَبَرٌ لَكِنْ لَا يُقَيَّدُ بِمَا بَعْدَ الضَّمَانِ بِخِلَافِهِ فِي مُؤَنِ النِّكَاحِ، فَالْحَاصِلُ أَنَّ الْمَأْذُونَ فِي النِّكَاحِ أَوْ الضَّمَانِ مِنْ غَيْرِ تَعْيِينِ جِهَةٍ يُؤَدِّي مِنْهَا إنْ كَانَ مَأْذُونًا لَهُ فِي التِّجَارَةِ أَدَّى مِمَّا فِي يَدِهِ رِبْحًا وَرَأْسَ مَالٍ وَكَسْبًا وَلَوْ حَصَلَ فِي يَدِهِ قَبْلَ وُجُوبِ الْمُؤَنِ فِي النِّكَاحِ، أَوْ قَبْلَ الْإِذْنِ فِي الضَّمَانِ، وَإِنْ كَانَ غَيْرَ مَأْذُونٍ فِي التِّجَارَةِ تَعَلَّقَتْ الْمُؤَنُ وَغَرِمَ الضَّمَانَ بِكَسْبِهِ الْحَاصِلِ بَعْدَ
نَالٍ وَرِبحٍْ وَلَؤْ قَانَ الرِِّبْحُ سَابِقًل عَلَى الْإِذْنِ وَمَا يَكَسِبُهٌ بَعْدَ الْإِذِْم فِيهِ وَلَوّ يَبْرَ الضَّنَانِ بِالْفِعْلِ؛ لِأَنَّ اردَّيْنً الْمَضْمُومَ ثَابِتٌ قٌبْلَ الْإِذْنِ وَلَوْ انْتَفَّى فِي صُورَةِ الٍمَأْذُوخِ فِئ الطِّجَارَةِ الْكَسْبُ وَالتِّجَارَةُّ تَعَلَّقَ بِذِمََّتِهِ فَقَطُّ فَإِنْ حَدَثَ كَسْبٌ فَيَنْبَغِي التَعَِلُّقُب ِهِ. اه. ق ر بِإِيضَاحٍ، وَهَذَا كُلُّحُ فِي غَئْرٍ الْمُكَاتَبِ، وَالْمُبعََّضِ فِي نَوْبَتٌهِ.أَمَّا هُمَا فَيَؤَدِّيُّانِ بِنَا يَخْتَصَّانِ بِهِ وَقٌوْلُ ق ل وَمَا يَكْسِبُهُ بَعْدَ الْإِذْهِ فُيهِ اعًّةَمَدَ سم عَدَمَ التَّقْيِيدِ بِالٌّبَعّدِيَّةِ فِي الْمَأْذُّونِ رَهُ فِي التِّجاَرَةِ، أَمَّا غَيْرُ الْمَأْذُونِ لَهُ فِيحَا فَالتَّقْيٌيدُ بِهَا فِيهِ مُعْتَبَرٌ لَكِنْ لَّأ يُقَىَّدِّ بمَِا بَعْدَ الضَّنَانِ بِخِلَافِهِ فِي مُؤَنِ ألنُّّكَاحِ، فَالْحَعصِلُ أَنَّ ارْمَأْذِونَ فِي ألنِّكَاحِ أَوْ الضَّمَانِ مِمْ غَىْرِ تَْعيِنثِ جِهَةٍ يَُؤدِّي مِنْهَا إمْ كَانّ مَأْذُةنًا لَهُ بِي أرتِّجَارَةِ أَدَّى مِنٌّا فِي يَدِهِ رِبْحًا َروَأْشَ مَالٍ وَكَسْبًا وَلَوْ حَصَلَف ِي يَدِهِ قَبْلَ وُجُوبِ علْمُؤَنِ فِي النِّكَاحِ، أَوْ قَبْلّ الٌّإِذْنِ فِى ارضَّمَانِ، وَإِمُّ كَانَ غَيْﻻَ مَأْذُومٍ ِفي التِّشَارَةِ تَعَرَّقَتْ الْمُؤَنُ وٌّغَرِمَ الضَّمَانَ بِكَسْبِهِ الْحَاصِلِ بَعْضَ
مَالٍ وَرِبْحٍ وَلَوْ كَانَ الرِّبْحُ سَابِقًا عَلَى الْإِذْنِ وَمَا يَكْسِبُحُ بَعْدَ الْإِذْنِ فِيهِ وَلَوْ قًّبْلَ الضَّمَانِ بِالْفِعْلِ؛ لِأَنَّ الدَّيْنَ الْمَضْمُونَ ثَابِتٌ قَبْلَ الْإِذْنِ وَلّؤْ انْتَفَى فِي صُورَةِ علْمَأْذُونِ فِي التِّجَارَةِ الْكَسْبُ وَالتِّجَارَةُ تٌّعَلَّقَ بِذِمَّتِهِ فَقَطْ فَإِنْ حَدَثَ قًسْبٌ فَيَنْبَغِي التَّعَلُّقُ بِهِ. اه. ق ل بِإِيضَاحٍ، وَهَذَا كِّلُّهُ فِي غَيْرِ الْمُكَاتَبِ، وَالْمُبَعَّضِ فِى نَوْبَتِهِ.أَمَّا هُمَا فَيُؤَدِّيَانِ بِمَا يَخْتَصَّانِ بِهِ وَقَوْلُ ق ل وَمَا يَقْسِبُهُ بَعْدَ الْإِذْنِ فِيحِ اعْتَمَدَ سم عَدَمَ التَّقْيِيدِ بِالْبَعْدِيَةِ فِّي الْمَأْذُونِ رَهُ فِي التِِّشَارَةِ، أَمَّا غَيْرُ الْمَأْذُونِ لَهُ فِيهَا فَالطَّقْيِيدُ بِهَا فَيهِ نُعْتَبَرٌ لَكِنْ لَا يُقَئَّدُ بِمَا بَاْدَ الضَّمَانِ بِخِلَافِهِ فِئ مُؤَنِ النٌّّكَاحِ، فَالْحَاصِلُ أَنَّ الْنَأْذُومَ فِي النِّكَاحِ أَوْ الضَّمَانِ مِنْ غَيْرِ تَعْىِينِ جِهَةٍ يُؤَدِّي مِنْهَع إنْ كَانَ مَأْذُونًا لَهُ فِي التِّجَارَةِ أَدَّى مِمٌَا فِي يَدِهِ رِبْحًا وَرَأْسَ مَالٍ وَكِّسْبًا وَلَوْ حَصَلَ فِي يَدِهِ قَبْلَ وُشُوبِ الْمُؤَنِ فِي النِّكَاحِ، أَوْ غَبْلَ ارْإِذْنِ فِى الضَّمَانِ، وَإِنْ كَانَ غَيْرَ مَأْذُونٍ فُئ علتِّجَارَةِ تَعَلٌّقَتْ الْمُؤَنُ وَغَرِمَ الضَّمَانَ بِكُّسْبّحْ الْحَاصِلِ بَعْدَ
مَالٍ وَرِبْحٍ نَلوَْ َكانَا لرِّبْحُ سَابقًِا عََلى الْإِذْنِ وَمَا َيْكسِبُهُ بَعْدَ لاْإِذْنِ فِيهِ وَلَوْ قَبْفَ اضلَّمَانِ بِالْفِعْﻻِ؛ لِأَنَّ لاَكّينَْ الْمَضْمُونَ ثَابِتٌ َقبْلَ الْإِذْنِ ولََوْ انْتَفَى فِي 2ُورَةِ الْمَأْذُونِ 6ِي التِجَّراَةِ الْكَْسبُ وَالتِّجَارَةُت َعَلَّقَ بِذِمَّتِهِ فَقَطْ فَإِنْ حَدَثَ كَسْبٌ َليَنبَْغِي التَّعَلُّقُ بِِه. اه. ق ل بِإِيضَاحٍ، وَهَذَا كُلُّهُ فِي غَيْبِ ابْمَُكاتَبِ، ةَالْمُبَعَّشِ فِي نَوْبَتِهِ.أَمَّا هَُما لَُيؤَدِّياَنِ بِوَا ثَخْتَصَّانِ لِنِ وَقَوْلُ ق ل ومََا يَكْسِبُهُ بَعْدَ الْإِذهِْ فِيهِ اعْتمََدَ سم عَدمََ التَّقيِْيدِ بِالْبَعْدِيَّةِ فِي الْمَأْذُونِ لَهُ فِي التِّجَتَرةِ، أمََّ اغَيْرُ الْمَأْذُون ِلَه ُِفيهَا فَالتَّقْيِيدُ بِهَا فِيهِ معُْتَبرٌَ لَكِنْ َلا يُقَيَّدُ بِم َابَعْدَ الضَّمَإنِ ِبخِلَافِهِ فِي مُؤَنِ النَِّكاحِ، فَالْحَاصِلُ أَنَّ الْمَأْذُونَ فِي النِّكَاحِ َأو ْالضَّمَانِ مِنْ غَيْرِ تَْعيِينِ جِتَةٍ يُؤَدِّمي ِنْهَا إنْ زَانَ حَأذُْونًا لَهُ فِي التِّجَارَةِ أَدَّى مِمَّا فِي يَطِهِ ِربْحً اوَرَأْسَ مَالٍ وَكَسْبًا وَلَن ْحَصَلَ فِي يَدِهِ 5َبْلَ وُجُوبِ الْمَُؤنِ فِ يالنِّكَاحِ، أَوْ قَبْلَ الْإِذْنِ فِي الضَّمَانِ، مَإِنْ زَناَ َغيْرَ مَأْذُونٍ فِي التِّجَارَةِ تَعََلَّقتْ الْمُؤَنُ وَغَرِمَ الضَّمَاَن بِكَسْبِهِ الْمَاصِلِ بَعْدَ
الَّذِي دَفَعَهُ بِقَوْلِهِ أَيْ: كَانَ مِنْ شَأْنِهِ ذَلِكَ اه رَشِيدِيٌّ عِبَارَةُ الْكُرْدِيِّ أَيْ: مِنْ التَّأْوِيلِ بِالشَّأْنِ لِدَفْعِ مَا يُقَالُ إنَّ قَوْلَهُ خَرَجَ وَقَوْلَهُ ثُمَّ سَقَطَ مُنَافِيَانِ لِقَوْلِهِ إنْ لَمْ تَنْعَقِدْ الثَّمَرَةُ وَقَوْلِهِ: وَلَمْ يَتَنَاثَرْ النَّوْرُ اه.قَوْلُهُ: عَنْهُ أَيْ: عَنْ تَعْبِيرِ الْأَصْلِ قَوْلُهُ اتِّحَادِ هَذَا أَيْ: مَا يَخْرُجُ فِي نَوْرٍ إلَخْ مَعَ مَا قَبْلَهُ أَيْ: مَا يَخْرُجُ ثَمَرُهُ إلَخْ قَوْلُهُ: خَشْيَةَ إيهَامِ إلَخْ فِي هَذِهِ الْخَشْيَةِ بُعْدٌ وَبِتَقْدِيرِهِ فَمُجَرَّدُ التَّعْبِيرِ بِخَرَجَ لَا يَدْفَعُ هَذَا الْإِيهَامَ اه ع ش قَوْلُهُ: بِكَسْرِ مِيمَيْهِ وَحُكِيَ فَتْحُهُمَا نِهَايَةٌ وَمُغْنِي وَقَالَ ع ش وَضَمُّهُمَا أَيْضًا لَكِنَّ الضَّمَّ قَلِيلٌ كَمَا فِي عُبَابِ اللُّغَةِ اه قَوْلُ الْمَتْنِ وَتُفَّاحٍ وَرُمَّانٍ وَلَوْزٍ نِهَايَةٌ وَمُغْنِي قَوْلُ الْمَتْنِ إنْ لَمْ تَنْعَقِدْ الثَّمَرَةُ أَيْ: لِأَنَّهَا كَالْمَعْدُومَةِ نِهَايَةٌ وَمُغْنِي قَوْلُهُ: إلْحَاقًا لَهَا فَاعِلٍ فَرْعٌ قَالَ فِي الْعُبَابِ وَيُصَدَّقُ الْبَائِعُ أَيْ: فِي أَنَّ الْبَيْعَ وَقَعَ بَعْدَ التَّأْبِيرِ أَيْ: حَتَّى تَكُونَ الثَّمَرَةُ لَهُ قَوْلُهُ: مَا يَتَكَرَّرُ أَيْ: الْقُطْنُ الَّذِي يَتَكَرَّرُ قَوْلُهُ: وَيَتَشَقَّقُ الْكُلُّ كَذَا فِي
الَّذِي دَفَعَهٌ بقَِوْلِخِ أَيْ: كَانَ نِنْ شَتْنِهِ ذَلكَِ اه رَشِيدِيٌّ عِبَارَوُ الْكُرْدِيِّأ َئْ: مِنْ الاَّأْوِيلِ بِافشَّأْنِ لٌدَفْعِ مَا يُقَالُ إنَّ قَوْلَهُ خَﻻَجَ وَقَوْلَهُ ثُمَّ سَقَطَ مُنَافِياٌّنِ لِقَةْغِهِ إنْ لَمْ تنَُعَقِدْ علثَّمَرَةُ وقَوْلِحِ: وَلَمْ يَتَنًاثَرْ انلَّوْرُ اه.قَوْلُهُ: عَنْهُ أَيْ: عَنْ تَعْبِىرِ ارْاَصْلِ قَوْلْهُ اتِّحَاد هَذَأ أَيْ: مَا يَخْرُشُ فِيم َوْلٍ إلَخْ مَعَ مَا قَبْلَهُ أَيْ: مَا يٌّخْرُشُ ثَمَرُهُ إلَخْ قَوْلُهُ: خَشْيَةَ إيهَامِ إلَخً فِي هَذِهِ الْ0َشْءَةِ بُعْدٌ وَبِتِّقْدِيرِهِ فَمُجَرَّدُ التَّعْبْيرِ بِخَرَجَ لَا يَدْفَع ُهََذا الْإِيهَامَ اه ع ش قَوْلُهُ: بِطَسْرِ مِيمَيْهِ وَحُكِيَ فَتْهُحُمَا نِهَايَةٌ وَمُغًّنِ يؤَقَارَ ع ش وَضَمُّهَُما أَيْدَا لَكِخّّ ألضٌَمٌَّ قَليلٌ كَما فِي عُبٍّابِ اللُّغَةِ اه قَوْلُ الْمَتْنِ وَطُفَّاحٍ وَرُمَّانٍ وَلَوْزٍ نِهَآيَةٌ وَمُْغنِي قَوْلُ الْمَتْنِ إنْ لمَْ تَنْعَقِدْ الثًَنَرَةُ أَيِّ: لِأَنَّهَا جَالْمَعُْدومةِ نِهَايَةٌ وَمُغْنيِ قَوْلُهُ: إلْحَاقًا لَهَا فَاعِلٍ فَرْعٌ قَالَ فِيا لْعُبَابِ وَُيصَدَّقُ الْبَائُعُ أَئْ: فِي أَنَّ الْبَيْع َوَقَعَ بَعْدَ التَّأْبِيرِا َيْ: حَتَّى تَقُؤنَ ارثَّمَرَةُ لَهُ قَوْلُهُ: مَا يَتَكَرَّرُ أَْي: ارقُّطْنُ الٍَذِي يَتَكَرَّرُ قَولُْهُ: وَيَتَشْقَّقُ الْكُلُْ كَذَا فِي
الَّذِي دَفَعَهُ بِقَؤْرِهِ أَيْ: كَانَ مِنْ شَأْنِحِ ذَلِكَ اه رَشِيدِىٌّ عِبَارِّةُ الْكُرْدِيِّ أَيْ: مِنْ التَّأْوِيلِ بْالشَّأْنِ لِدَفْعِ مَا ئُقَالُ إنَّ قَوْلَهُ خَرَجَ وَقَوْلَهُ سُمَّ سَقَضَ مُنَافِيَانِ لِقَوْلِهِ إنْ لَمْ تَنْاَقِدْ ألثَّنَرَةُ وَقَوْلِهِ: ؤَلَمْ يَتَنَاثَرْ النَّوْرُ اه.قَوْلُهُ: عَنْهُ أَيْ: عَمْ تَعْبِيرِ الْأَصْلِ قَوْرُهُ اتِّحَادِ هَذَا أَيْ: مَا يَخْرُجُ فِي نَوْرٍ إرَخْ مَاَ مَا قَبْلَهُ أَيْ: نَا يَخْرُجُ ثَمَرُهُ إلَخْ قَؤْلُهُ: خَشْيَةَ إيهَامِ إلَخْ فِي هَذِهِ الْخَشْيَةِ بُعْدٌ وَبِتَقْدِيرِهِ فَمُجَرَّدُ الطَّعْبِيرِ بِخَرَجَ لَا يَدْفَعُ هَذَا الْإِيهَأمَ اه ع ش قَوْلُهُ: بِقَسْرِ نِيمَيْهِ وَحُكِىَ فَتْحُهُمَا نِهَايَةٌ وَمُغْنِي وَقَالَ ع ش وَضَمُّهُنَا أَيْضًا لَكِنَّ الضَّمَّ قَلِيلٌ كَمَا فِي عُبَعبِ اللُّغَةِ اه قَوْرُ الْمَتْنِ وَتُفَّاحٍ وَرُمَّانٍ ؤَلَوْزٍ نِهَايَةٌ وَمُغْنِي قَوْلُ الْمَتْنِ إنْ لَمْ تَنْعَقِدْ الثَّمَرَةُ أَيْ: لِأَنَّهَا كَالْمَعْدُومَةِ نِحَايَةٌ وَمُغْنِي قَوْلُهُ: إلْخَاقًا لَهَا فَاعِلٍ فَرْعٌ قَالَ فِي الْعُبَابِ ؤَيُصَدَّقُ الْبَائِعُ أَيْ: فِي أَنَّ علْبَيْعَ وَقَعَّ بَعْدَ التَّأْبِيرِ أَيْ: حَتٌَى تِّكُونَ الثَّمَرَةُ لَهُ قَوْلُهُ: مَا يَتَكَرَّرُ أَيْ: الْقُطْنُ الَّذِي يَتَكَرَّرُ قَوْلُهُ: وَيَتَشَغِّقُ ألْكُلُّ كَذَا فِي
الَّذِي دفََعَهُ بِقَوْلِهِأ َيْ: كَانَ مِنْ شَأْنِهِ َذلِمَ اه رَشِيدِيٌّ عِبَارَةُ الْكُرْدِيِّ أَيْ: مِنْ الَتّأْوِيلِ بِالشَّأْنِ لِدَفْعِم َا يُقَالُ نإَّ قَوْلَهُ خَرَجَ وَقَوْلَهُ ثُمَّ سََقطَ مُنَافِيَانِ لِقَْولِهِ إن ْلَمْ تَوْعَقِدْ الثَّمَرَةُ مَقَوْلِهِ: وَلَْم َيتَنَثاَرْ النَّوْرُ اه.قَوْلُهُ: عَنْهُ أَيْ: عَنْ تَعبِْيرِ الْأَصْلِ قَوْلُهُ اتِّحَادِ هَذَا أَيْ: مَا يَخْرُ=ُ فِي نَوْرٍ إلَخْ مَعَ مَا قبَْلهَُ أَيْ: مَا يَخْرُجُ ثَمَرُهُ إلَخْ قَوْلُهُ: خَشْيَةَ إيهَامِ إلَخْ فِي هَذِهِ الْخَيشَْةِ بُعْدٌ وَبِةَقْدِيِرهِ فَمُجَرَّدُ التَّعْقِيرِ بِخَرَجَ لَا يَدْفَعُ هَذَا اْلإِيهَامَ ىه ع ش قَوْلُهُ: بِكَسْرِ مِيمَيْهِ وَحُكِء َفَتُْحهُمَا نِهَياَةٌ وَمُغْنِي وَقَارَ ع ش وَضَُمّهُمَا أيَْضًل لَكَِنّ الضَّمَّ قَلِيلٌ كَماَ فِي عَُبابِ اللَُّغةِ اه قَوْلُ الْمَتْنِ وَتُفَّاحٍ وَرُمَّﻻٍن وَلَوْزٍ نِهَايةٌَ وَُمغْنِي قَولُْ الْمَتْن ِإنْ لمَْ تَنْ7َقِدْ الَثّمَرَُة أَيْ: لِأَنَّهَا كَالَْماْدُموَةِ نِهَاَيةٌ وَمُغْنِي قَوْلُهُ: لإْحَاقًا لَهَا فَاعِلٍ فَرْعٌ قَالَ فِي الْعَُبابِ وَيُثَ\َّقُا لْبَائِاُ أَيْ :فِي أَنَاّ لبَْيْع َوَ5َعَ بَ7ْد َارتَّأْبِيرِ أَيْ: حَتَّىت َكُونَ الثَّمرََةُ لَهُ قَوْلُهُ: مَا يَتَكَرَّر ُأَيْ: الْقُطْنُ الَّذِيي َتَكَرَّرُ قَوْلُهُ: وَيَتَشََقّقُ الْكُلُّ كَذَا فِي
فِيهَا، قَوْلُهُ: بِقِسْطِهِ وَقِيلَ حُكُومَةٌ فَلَوْ أَخَّرَ الْمَاتِنُ قَوْلَهُ لَا حُكُومَةَ إلَى هُنَا لَأَفَادَ ثُبُوتَ الْخِلَافِ فِي الْبَعْضِ.قَوْلُهُ: فَحُكُومَةٌ هَذَا يَشْكُلُ عَلَى قَطْعِ الصَّحِيحَةِ بِهَاقَوْلُهُ: وَفِي كُلِّ جَفْنٍ وَإِنْ لَمْ يَكُنْ هُدْبٌ. قَوْلُهُ: عَلَى قِيَاسِ إلَخْ . يُرِيدُ أَنَّهَا
فِيهَا، قَوْلِّهُ: بِقِسْطِهِ وَقِيلَ حُكُومَةٌ فَلَوْ أَخَّرَ الْمَاِتنُ قَوْلَاُ رَا حُكُومْةَ إلَى هُنَا لَأَفادَ ثُبُوتَ ابْمِلَافِ فِي ارْبَعْضِ.قٌوْلُهُ: فَحُكُومَةٌ هَذاَ يَشْكُلُ عِلَى قَطْاِ علصَّحِيحَةِ بِهَاقَوْرُ9ُ :وَفِي كُلٍُّّ جَفْنٍ وَإِنْ رَمْ يِّكُنْ ُضهٌْب. قَولُْه:ُ عَلَى قِيَاسِ إلَخْ . يُرِيدُ أِّنَّهَا
فِيهَا، قَوُلُهُ: بِقِسْطِهِ وَقِيلَ حُكُومَةٍّ فَلَوْ أَخَّرَ الْمَاتِنُ قَوْلَهُ لَا حُكُومَةَ إلَى هُنَا لَأَفَادَ ثُبُوتَ الْخِرَافِ فِي الْبَعْضِ.قَوْلُهُ: فَحُكُومَةٌ هَذَا يَشْكُلُ عَلَى قَطًعِ الزَّحَيحٌّةِ بِهَاقَوٌّلُهُ: وَفِي كُلِّ جَفْنٍ وَإِنْ لَمْ يَكُنْ هُدْبٌ. قَوْرُهُ: عَلَى قِيَاسِ إلَخْ . يُرِيدُ اَنًّّهَا
فِيخَا، قَوْلُهُ: بِقِءْطِهِ ةَقِيلَ حُكُنوَةٌ فَرَوْ أَخَّرَ الْمَاتِنُ قَوْلَهُ لَا حُكُومَةَ إلَى هُنَا لَأَفَادَ ثُبُوتَ الْخِلَافِ فِي الْبَعْضِ.قَوْلُهُ: فَحُكُومَةٌ هَذَا يشَْكُلُ عَلَى قَطْعِ الصَّحِيحَةِ بهَِاقَوْلُهُ: وَفِي كُلِّج َفْنٍ وإَِنْ لَمْ يَكُْن هُدْبٌ. قَوْلُهُ:غ َلَى قِيَاسِ لإَخْ .يُرِيدُ أَنَّهَا
أَمْسَتْ وَقَدْ لَعِبَ الزَّمانُ بأَهْلِها وتَقَطَّعَتْ بِهِمُ عُرا الأَقْرانِ
أَمْسَتْ وَقَدْ لَعِبُّ الزَّنانُ بأَهْلِها وتَقَطَّعَتْ بِِهمُ عُرا الأَقْلانِ
أَمْسَتَ وَقَدْ لَعِبَ الزَّمانُ بأَهْلِها وتَقَطَّعَتْ بِهِنُ اُرا الأَقْرانِ
أَمْسَتْ وَقَدْ لَعِيَ الزَّمانُ بأَهْلِها وتَقَطَّعَتْ بِهِمُ عُرا األَقْرانِ
وَتَبْدَأْ بِهَمْزِ الْوَصْلِ في النَّقْلِ كُلِّهِ ... وَإِنْ كُنْتَ مُعْتَدًّا بِعَارِضِهِ فَلا
وَتَبْدَأً بِهَّمٌظِ ألْوَصْلِ في النَّقْلِ كُِلّهِ ... وْإِنْ كُْنتَ مُعْتَدًّع بِاَأرِضِهِ فَلا
وَتَبْدَأْ بِهِّمْزِ الْوَصْلِ في ألنٍّّقْلِ كُلِْهِ ... وَإِمْ كُنْتَ مُعًتَدًّا بِعَارِضِهِ فَلا
وتََبْدَأْ بِهَمْزِ الْوَصْلِف ي النَّقْلِ كُلِّهِ ... وَإِنْ كُنْتَ مُعْتَدًّا بِعَأرِضِهِ فَلا
وَقالَ كَرَم أَنَّهُ لَمَسَ مِنهُم جَمِيعاً مَدَى الدَّعْمِ الَّذِي يُقَدِّمُونَهُ لِتَرْشِيحِ لُبْنانَ
وَقالَ كَرَمأ نََّهُ لَمَسٌّ مِنهُم جَّمِيعاً مَدَى الدَّّهْمِ الَّذِي يُقَدِّنُونَهُ لِتَرْشِيحِ لُبْنانَ
وَقالَ كَرَم أَنَّهُ لَمَسَ مِنهُم جَمِيعاً مَدَي الدَّعْمِ الَّذِي يُقَدِّمُونَهُ لِتَرْشِيحِ لُبْنانَ
وَقالَ كَﻻَم أَنَّهُ لَمَسَ مِنهُ مجَمِيعاً مَدَى الدَّعْمِ الَّذِي يُقَدِّمُووَهُ لِتَرْشِيحِ لُْبنانَ
خَشِعَةً أَبْصَرُهُمْ تَرْهَقُهُمْ ذِلَّةٌ وَقَدْ كَانُوا يُدْعَوْنَ إِلَى لسُّجُودِ وَهُمْ سَلِمُونَ فَذَرْنِى وَمَن يُكَذِّبُ بِهَذَا لْحَدِيثِ سَنَسْتَدْرِجُهُم مِّنْ حَيْثُ لَا يَعْلَمُونَ
حَشِعَةً أَبْصِّرُهُمْ تَرْتَقُهُمْ ذِلَّةٌ وَقَدْ كَانُوا ئُدْاَوْنَ إِلَى لسُّجُودِ وَهُمْ سَلِمُونَ فَذرَْنِى وَمَم يُكَذِّبُ بِهَذَا لْحَدِيذِ سَمَسْتَدْرِجُهُم مِّنْ حَيثُ لَا يَاْلَمُونَ
خَشِعَةً أَبْزَرُهُمْ تٍرْحَقُهُمُّ زِلَّةٌ وَقَدْ كٍّانُوا يُدْعَوْنَ إِلَى لسُّجُودِ وَهُمْ سَلِمُونَ فَذَرْنِي ؤَنَن يُكَذِّبُ بِهَذَا لْحَدِيثِ سَنَسْطَدْرِجُهُم مِّنْ حَيْثُ لِا يَعْلَمُونَ
َخشِعَةً أَبْصَرُهُمْ تَرْهَقُهُمْ ذِلَّةٌ وَقَدْ كَانُوا يُدْتَوْنَ إِلَى لسُّجُودِ وَهُمْ سَلِمُونَ فَذَرِْنى َومَن يُكَذِّبُ بهَِذَا لْحَديِثِ سَنَسَْتدْرِجُهُم مِّنْ -َيُْث لَا يَعْلَمُونَ
الضَّمَانَ لَمْ يُغَيِّرْهُ الشَّرْطُ كَالْمَقْبُوضِ بِبَيْعٍ، فَالشَّرْطُ فَاسِدٌ.وَإِنْ كَانَتْ الْعَارِيَّةُ مِثْلِيَّةً وَتَلِفَتْ فَ ضَمَانُهَا بِمِثْلِهَا لِأَنَّهُ أَقْرَبُ إلَيْهَا مِنْ الْقِيمَةِ وَكُلُّ مَا كَانَ أَمَانَةً لَا يَزُولُ عَنْ حُكْمِهِ بِشَرْطِ ضَمَانِهِ كَالْوَدِيعَةِ وَالرَّهْنِ أَوْ كَانَ مَضْمُونًا لَا يَزُولُ عَنْ حُكْمِهِ بِالشَّرْطِ لِأَنَّ شَرْطَ خِلَافِ مُقْتَضَى الْعَقْدِ فَاسِدٌ.وَلَوْ اسْتَعَارَ وَقْفًا كَكُتُبِ عِلْمٍ وَغَيْرِهَا كَأَدْرَاعٍ مَوْقُوفَةٍ عَلَى الْغُزَاةِ فَتَلِفَتْ بِغَيْرِ تَفْرِيطٍ وَلَا تَعَدٍّ فَلَا ضَمَانَ قَالَ فِي شَرْحِ الْمُنْتَهَى: وَلَعَلَّ وَجْهَ عَدَمِ ضَمَانِهَا لِكَوْنِ قَبْضِهَا لَيْسَ عَلَى وَجْهٍ يَخْتَصُّ الْمُسْتَعِيرُ بِنَفْعِهِ، لِكَوْنِ تَعَلُّمِ الْعِلْمِ وَتَعْلِيمِهِ وَالْغَزْوِ مِنْ الْمَصَالِحِ الْعَامَّةِ، أَوْ لِكَوْنِ الْمِلْكِ فِيهِ لَيْسَ لِمُعَيَّنِ، أَوْ لِكَوْنِهِ مِنْ جُمْلَةِ الْمُسْتَحَقِّينَ لَهُ أَشْبَهُ مَا لَوْ سَقَطَتْ قَنْطَرَةٌ مَوْقُوفَةٌ بِسَبَبِ مَشْيِهِ عَلَيْهَا وَاَللَّهُ أَعْلَمُ وَفِي التَّعْلِيلِ الْأَوَّلِ نَظَرٌ إذْ عَلَيْهِ لَا فَرْقَ بَيْنَ الْمِلْكِ وَالْوَقْفِ وَمُقْتَضَى التَّعْلِيلَيْنِ الْأَخِيرَيْنِ: أَنَّ ذَلِكَ لَوْ كَانَ وَقْفًا عَلَى مُعَيَّنٍ وَتَلِفَ ضَمِنَهُ مُسْتَعِيرُهُ كَالْمُطْلَقِ وَهُوَ ظَاهِرٌ وَلَمْ أَرَهُ.وَإِنْ كَانَ اسْتَعَارَ كُتُبَ الْعِلْمِ الْمَوْقُوفَةِ وَنَحْوَهَا بِرَهْنٍ وَتَلِفَتْ رَجَعَ
الضَّمَانَ أَمًّ يُغَيِّرْحُ الشَّرْطُ كَالمَْقْبُوضِ بِبَيْعٍ، فَالشَّرْطُ فَاثِدٌ.وَإِنْ كَانَتْ الْعَارِيَّةُ مِثْلِيَّةً وَتَلِفًتْ فَ ضَمَانُهَا بِمثْلِهَا لِأَنَّهُ أَقْرَبُ إﻻَيْهٍا مِنْ الْقِىمَةِ وَقُلُّ مَا كَانَ اََمانَةِ لَاي َزُولُ عَن ْحُكْمِهِ بشَرطِ ضَمَانِنِ كَالْوَدِيعَةِ وَالرَّهْنٍّ أَؤْ كَأنَ مَضْمُونًا لَا يَزُولُ عَنْ حُكْمِحً بِتلشَّرْطِ لِأَنَّ شرَْطَ خِلَافِ نُقْطَدَى الْعَقْدِ فَاسِدٌ.وَلَوْ اسْتعَُاغَ وَقَفاً كَكُتُبِ عِلْمٍ وَغَيْرِهَا كَأَضَْراعٍ مَوْقُوفَةٍ عَلَى الْغُزَاةِ فَتَلِفَطْ بِغَيْرِ تَفْرِيٍط وَلَى تَعَدٍّ فَلَا ضَمَامَ قَالَ ًّفى شَرْحِ الْمُنْتَهَى: وَلَعَلَّ وٌّجْهَ عَدَمِ ضَمَانِهَا لِقَوْنِ قَبْضِهَا لَئْسَ عَلَى وٌّشْهًّ يَخْطَصُّ الٌّمُسْتَعِيرُ بِنَفعِْهِ، لِقَوْنِ تَغّاُّمِ الْعِلْم ِوَتًَّعلِيمِهِ زَعلْغَزْوِ مِنِّا لْمَصَالِحِ الْعَامَّةِ، اَْو لِكَوْنِ الْمَلْكِف ِيه ِلَيْسَل ِمُغَيَّنِ، أَوْ لُكَؤْنِهِ مِنْ جُمْلَةِ الْمُسْتَحَقِّينَ رَهُ أَشْبَهُ مَا لَوْ سَقَطَتْ قَنْطَرَةٌ مَوْقُوفَةٌ بِسَبَبِ مَشْيِهِ عَلَيْهَا وَاَللّهُ أَعْلَنُ وَفِي التَّعْلِيلِ الْﻻَوَّلِ نَظَرٌ إذْ عَلَىْهِ لَ افَرْقَ بَيَْم الْمِلْكِ وَالْوًقْفِ وَمُقْتَضَى التَّعْلِيلَيْنِ الْأَخِيرَيْمِ: أَنَّ ذَلِقَ لَوْ كَانَ وَقْفًا عَلَى مُعَيَّنٍ وَتَلِفَ ضَنَِنهُ مُسْتٌّعِيرُهُ كَالْمُطْلَقِ َوهُوَ ظَاهِرٌ وَلَمْ أَرَهُ.وَإِنْ كَاتَ اسْطَعَارَ كُتُبَ الْعِلْمِ الْمَوْقُوفَة ِوَنَحْوَهَا بِﻻَهْنٍ وَتُلِفَتْ رَجَعَ
الضَّمَانَ لَمْ يُغَئِّرْهُ الشَّرْطُ كَألْمَغٌبُوضِ بِبٍّيْعٍ، فَالشَّرْطُ فَاسِدٌ.وَإِنْ كَانَتْ الْعَعرِيَّةُ مِثْلِيَّةً وَتَلِفَتْ فً ضِمَانُهَا بِمِثْلِهَا لِأَنَّهُ أَكْرُبُ إلَيْهَا مِنْ الَّقِيمَةِ وَكُلُّ مَا كِانَ أَمَانَةً لَا يَزُولُ عَنْ حُكْمِهِ بِّشَرْطِ ضَمَانِهِ كَارْوَدِيعَةِ وَالرَّهْنِ أَوْ كَانَ مَضْمُونًا لَا يَزُولُ عَنْ حّكْمِهِ بِالشَّرْطِ لِأَمٍَ شَرْطَ خِلَعفِ مُقْتَضَى الْعَكْدِ فَاسِدٌ.وَلَوْ اسْتَعَارَ وَقْفًا كَكُتُبِ عِلْمٍ وَخَيْرِهَا كَأَدْرَاعٍ مُوْكُوفَةٍ عَرَى الْغُزَاةِ فَتَلِفَتْ بِغَيْرٍ تَفْرِىطٍ وَلَا تَعَدٍّ فَلَا ضَمَعنَ قَالَ فِي شَرْحِ الْمُنْتَهَى: وَلَعَلَّ وَشْهَ عَدَمِ ضَمَانِهَا لِكَوْنٌّ قَبْضِهَا لَيْسَ غَرَى وَجْهٍ يَخْتَصُّ ارْمُسْتَعِيرُ بِنَفْعِهِ، لِكَوْنِ تَعَلُّمِ الْعِلْمِ وَتَعْرِيمِهِ وَالْغَزْوِ مِنْ الْمَصَالِحِ الٍعَامَّةِ، أَوْ رِكَوْنِ الْمِلْكِ فِيهِ لَيْسَ لِمُعَيَّنِ، اَوْ لِكَوْنِهِ مِنْ جُمْلَةِ الْمِّسْتَحَقُِينَ لَهُ أَشْبَهُ مَا لِوْ سَقَطَتْ غَنْطَرَةٌ مَوْقُوفَةٌ بِسَبَبِ مَشْيِهِ عَلَيهَا وَاَللَّهُ أَعْرَمُ وَفِي التَّّعْلِيلِ الْأَوَّلِ نَظَرٌ إثْ عَلَيْهِ لَا فَرْقَ بَيْنَ الْمِلْكِ وَالْوَقْفِ وَمُقْتَضَى التَّعْلِيلَيْنِ الْأَخِيرَيْنِ: أَنَّ ذَلِكَ لَوْ كَانْ وَقْفًا عَلَى مُعَئَّنٍ وَتَرِفَ ضَمِنَهُ مُسْتَعِيرُهُ كَالٌّمُطْلَقِ وَهُوَ ظَاهِرٌ وَلَمْ أَرَهُ.وَإِنْ كَانَ اسْتَعَارَ كُتُبَ الًعِلْمِ الْنَوْقُوفْةِ وَنَحْوَهَا بِرَهْنٍ وٍتَلِفَتْ رَجَعَ
الضَّمَانَ لَمْ يُغَيِّرْهُا لشَّرجُْ كَاْلمَقبُْوضِ بِبَيْعٍ،ف َالَشّرْطُ فَاسِدٌ.وَإِنْك َانَتْ الْعَاؤِيَّةُ مِثْلِيَّةًو تََلِفَتْ فَ ضَمَانُهَاب ِمِثْلِهَا لِأَنَّهُ أَقْرَبُ إلَيْهَا مِنْ الْقِءمَىِ وَكُاُّ مَا كَاةَ أَنَانَةً لاَ يَزُولُ عَنْ حُكْمِعِ بِشَرْطِ ضَمَانِهِ كَلاْوَدِيعَةِ وَالرَّهْنِ أَوْ كَانَ مَضْمُونًا لَا يزَُولُ عَنْ حُكْمِهِ بِالشَّرْطِ لِأَنَّ شَرْطَ خِلَافِ نُقْتَضَى الْعَقدِْ فَاسِدٌ.وَلَوْ اسْتَعَارَ وَقْفًا ككَُاُبِ عِلْمٍ وَغَيْرِهَا كَأَطْرَاعٍ مَوْقوُفَةٍ َعلَى الْغُزَاةِ فَتَغِفتَ ْبِغَيْرِ تَفْرِيطٍ وَلَا تَعدٍَّ فَلَا ضَمَانَ قَالَ فِ يشَرْحِ الْمُنْتَهَى: وَلََلعَّ وَجْهَ عَدَمِ ضََمانِهَا لِكَوْنِ َقفْضِهَا لَيْسَ عَلَى وَجْهٍ يَخْتَصُّ الْمُيْتَعِيرُب ِةَفْعِهِ، لِكَوْنِ تَعَرُّمِى لْعِلْمِ وَتَعلِْيمِهِ وَالْغَزْوِ كِنْ تلْمَصَالِحِ الْعَامَّةِ، أَوْ ﻻِكَوْن ِىلْمِلكِْ فِيهِ لَيْسَل ِمُعَيَّنِ، أَوْ لِكَوْنِهِ مِنْ جُمْلَةِ الْمُسْتَحَقِّينَ لهَُ أَشْبَهُ مَا لَو ْسََقطتَْ قَنطَْلَةٌ مَوْقُوفَةٌ بِسَبَبِ َمشْيِهِ عَلَيْهَا وَاَللَّهُ أَعْلَمُ وَفِي التَّعْلِيلِ الَْأوَّلِ نَظَرٌ إذْ عَلَيْهِ لَا فَرقَْ بَيْنَ الْمِلْكِ وَالْوَقفْ ِوَُمقْتَضَى التَعّْلِيلَيِْن الْأَخِيرَيْنِ:أ َنَّ ذَلِكَ لَوْ كَانَ وَقْفًا عَلَى مُعَيَّنٍ وَتَلِفَ ضَمِنَهُ مُسْتَعِيرُهُ كَالْمُطَْلقِ وَهُوَ ظَاهِرٌ وَلَمْأ َرَهُ.وَِإنْ كَانَ اسْتَعَاؤَ كُتبُ َالْعِلْمِ الْحَةثُْوفَةِ َونَحْوَهَا فِرَهنٍْ وَةَلفَِتْ رَجَعَ
الْمُزَارَعَةِ الصَّحِيحَةِ، وَفِي بَيَانِ حُكْمِ الْمُزَارَعَةِ الْفَاسِدَةِ، وَفِي بَيَانِ الْمَعَانِي الَّتِي هِيَ عُذْرٌ فِي فَسْخِ الْمُزَارَعَةِ، وَفِي بَيَانِ الَّذِي يَنْفَسِخُ بِهِ عَقْدُ الْمُزَارَعَةِ بَعْدَ وُجُودِهَا، وَفِي بَيَانِ حُكْمِ الْمُزَارَعَةِ الْمُنْفَسِخَةِ.أَمَّا الْأَوَّلُ فَالْمُزَارَعَةُ فِي اللُّغَةَ: مُفَاعَلَةٌ مِنْ الزَّرْعِ، وَهُوَ الْإِنْبَاتُ، وَالْإِنْبَاتُ الْمُضَافُ إلَى الْعَبْدِ مُبَاشَرَةً فِعْلٌ أَجْرَى اللَّهُ الْعَادَةَ بِحُصُولِ النَّبَاتِ عَقِيبَهُ لَا بِتَخْلِيقِهِ وَإِيجَادِهِ، وَفِي عُرْفِ الشَّرْعِ: عِبَارَةٌ عَنْ الْعَقْدِ عَلَى الْمُزَارَعَةِ بِبَعْضِ الْخَارِجِ بِشَرَائِطِهِ الْمَوْضُوعَةِ لَهُ شَرْعًا، فَإِنْ قِيلَ: الْمُزَارَعَةُ مِنْ بَابِ الْمُفَاعَلَةِ فَيَقْتَضِي وُجُودَ الْفِعْلِ مِنْ اثْنَيْنِ، كَالْمُقَابَلَةِ وَالْمُضَارَبَةِ وَنَحْوِهِمَا، وَفِعْلُ الزَّرْعِ يُوجَدُ مِنْ الْعَامِلِ دُونَ غَيْرِهِ بِدَلِيلِ أَنَّهُ يُسَمَّى هُوَ مُزَارِعًا دُونَ رَبِّ الْأَرْضِ وَالْبَذْرِ وَمَنْ لَا عَمَلَ مِنْ جِهَتِهِ، فَكَيْفَ يُسَمَّى هَذَا الْعَقْدُ مُزَارَعَةً؟ فَالْجَوَابُ عَنْهُ مِنْ وَجْهَيْنِ: أَحَدُهُمَا: أَنَّ الْمُفَاعَلَةَ جَازَ أَنْ تُسْتَعْمَلَ فِيمَا لَا يُوجَدُ الْفِعْلُ إلَّا مِنْ وَاحِدٍ، كَالْمُدَاوَاةِ وَالْمُعَالَجَةِ، وَإِنْ كَانَ الْفِعْلُ لَا يُوجَدُ إلَّا مِنْ الطَّبِيبِ وَالْمُعَالِجِ، وَقَالَ اللَّهُ تَعَالَى عَزَّ شَأْنُهُ قَاتَلَهُمُ اللَّهُ أَنَّى يُؤْفَكُونَ التوبة:
الْمُزَارَعَةِ الصَِحِيحَةِ، وَفِي بَيًّامِ حُكْمِّ الْمُزَارِعَةِ الْفَاسِضَةِ، وَفِي بَيَانِ علْمَعَانِي الَّتِي هِيَ عُذرٌْ فِئ فَسْخِ الْمُزَارَعَة،ِ وَفٌّي بَيَتخِا لَّذِي يَنْفَسِخُ بِهِ عَقْدُ الْمُزََارعَةِ بَّاْدَ وُجُودُهَا، وَفِي بيَانِ حُكْمِ الْمُزَارَعٌةِ ارْمِّنْفَسِحَةِ.أِمَّأ عاْأَوٌَّّّل فَأرْموَُارَعةُ فِي اللُّغَةَ: مٍفَاعَلَةٌّ مِنّ الزَّرْعَ، وهُوَ الْإِنْبَاتُ، وَالٌّإِنبَْاتُ علْمُظاَفُ إلَي ارْاَبدِّ مُبَاشَغَةً فِعْلٌ أَجْرَى اللَّهُ الْاَادَةَ بِحُصُولِ أرنَّبَات ِعَقِيبَهَّل َا بِتَخْرِىقِهِ وَإِيجَادِهِ، وَفِي عُرْف ِالجَّرْعِ:ع ِبَراَةٌ عنَْ الِّعقْدِ عَلَى الْمُزَارَعَةِ بِبَعٍّضِ علْخَالِجِ بِشَرَائِطِهِ الْمَوُْظوعَةِ لَهُ شَرْعٌّﻻ، فَإِنْ كِيلَ: الْمُزَارَعَةُ مِنْ بَابِ الْمُفَاعَلَةِ فَيَقْتَضِي وُجُوَد الْفِعْلُّ مِنْ اثْنَيْن،ِ كَالُمُقَابَلَةً وَالْمُضَارَبَةِ وَنَحْوِهِمَا، وَفِغْلُ الزَّرْعِ يُوجَضُ مِنْ ﻻلْعَامِلِ دُونَ غَيْرِحِ بِدَلِيلِ أَنَّهُ يُسمََّى حُوَ مُزَارِعًا دُونَ رَبِّ الْأَرِضِ وَّالْبَذْرِ وَمَنْ لَا عمََلَ مِنْ جِهَتِهِ،ف َكَيْفَ يُسَمَّى حَذَا الْعَقْدُ مُزَارَعَةً؟ فَألْجَوَابُ عَنْهُ مِنْ وَجْهَينِْ: أَحَدُهُمَآ: أَنَّ المُْفَاعًّلَةَ جَازَ أَنْ طُسَْتعْمَلَ فِيمَا لَا يُوجَدٍّ الْفِعْلُ إلَّا مِنْ وَاحِدٍ، كَالْمُدَاوّأةِ وًالْمُعَالجََةِ، ؤَإِنْ كَانَ الْفِعْلُ لَا يُوجَدُ إلَّا منِْ الطَّبُّيبِ وٍّالْمُعَالِجِ، وَقَالًّ اللَّهُ تَعَالَىع َزَّ شَأْنُهُ قَاتَلَهُمُ اللَّهُأ َنَّّى ىُؤْفكٌُؤنَ التوبة:
الْمُزَارَعَةِ الصَّحِيحَةِ، وَفِي بَيَانِ حُكْمِ الْنُزَارَعَةِ الْفَاشِدَةِ، وَفِئ بَيَانِ الْمَعَانِي الَّتِي هِيَ عُذْرٌ فِي فَسْخِ الْمُزَارَغَةِ، وَفِي بَيَأنِ الَّذِي يَنْفَسِغُ بِحِ عَقْدُ الْمُزَارِّعَةِ بَعْدَ وُجُودِهَا، وَفِي بَيَانِ حُكْمِ الْمُزَاغَعَةِ الْمُنَّفَسِخَةِ.أَمَّا الْأَوَّلُ فَالْمُزَارَعَةُ فِئ اللُّغَةَ: مُفَاعَلَةٌ مِنْ الزَّرْعِ، وَهُوَ الْإِنّبَاتُ، وَالْإِنْبَاتُ الْمُضَافُ إلَى الْعَبْدِ مُبَاشّرَةً فِعْلٌ أَجْرَى اللَّهُ الْعَادَةَ بِحُصُولِ النَّبَاتِ عِقِيبَهُ لَا بِتَخْلِيقِهِ وَإِيجَادِهِ، وَفِي عُرْفِ الشَّرْعِ: عِبَارَةٌ عَنْ الْعَقٍدِ عَلَى الْمُزَارَعَةِ بِبَعْضِ الْخَارِجِ بِشَرَائِطِهِ الْمَوضُوعَةِ لَهُ شَرْعًا، فَإِمْ قيلَ: الْمٌزَارَعِةُ مِنْ بَابِ الْمُفَاعَلَةِ فَيَقْتَضِي وُجُودَ الْفِعْلِ مِنْ أثْنَيٍنِ، كَالْمُقَابَلَةًّ وَالْمُضَارَبَةِ وَنَحْوِهٍمَا، وَفِعْلُ الزَّرْعِ يُوجَدُ مِنْ الْعَامِلِ دُونَ غَيْرِهً بِضَلِيلِ أَنَّحُ يُسَمَّى هُوَ مُزَارِعًا دُونَ رَبِّ الْأَرْضِ وَالْبَذْرِ وَمَنْ لَا عَمَلَ مِنْ جِهَتِهِ، فَكَىْفَ يُسَمَّى هَذِا ارْعَقْدُ مُزَارَغَةً؟ فَالْجَوَابُ عَنْهُ مِنْ وَجْهَيْمِ: أَحَدُهُمَا: أَنَّ الْمُفَاعًّلَةَ جَازَ أَنْ تُسْتُّعْمَلَ فِيمَا لَا يُوجَدُ الْفِعْلُ إلَّا مِنْ وَاحٌدٍ، كَالْمُدَاؤَاةِ وَالْمُعَالَجَةِ، وَإِنْ كَانَ علْفِعِلُ لَا ئُوجَدُ إلَّا مِنْ الطَّبِيبِ وَالْمُعَالِجِ، وَقَالَ اررَّهُ تَعَالَى عَزَّ شَاْنُهُ قَاتَلَهُمُ الرَّهُ أَنَّى يُؤْفَكُونًّ التوبة:
الْمُزَارَعَةِ الصَّحِسحَةِ، وَفِي بَيَانِ خُكْمِ الْمُزَارَعَةِ الْفَاسدَِةِ، وَفِي بَيَناِ الْمَعَانِي الَّتِي هِيَ عُذْرٌ فِي فَسْ9ِ المُْزَارَعَةِ، وَفِي بَيَانِ الَّذيِ يَنْفَسِخُ بِهِ عَقْدُ الْمُزَابَعَةِ بَعْجَ وُجُودِهَا، وَفِي بَيَانِ حُكْمِ الْمُزَإرَعَة ِالْحُنْفَسِخَتِ.أَمَّاا لْأَوَّلُ َفالْمُكَارَعةَُ فِي اللُّغَةَ: مُفَاعَلَةٌ مِنْ الزَّرْعِ ،وهَُوَا لْإِنَْباتُ، واَلْإِنْبَاتُ الْمُضَاُق إﻻَى العَْبْدِ خُبَاَشرَةً فِعْلٌ أَجْرَى اللَّهُ الْعَاَدةَ بِحُُصولِ النَّبَااِ عَقِيبَهُ لاَ بِعَخْلِيقِهِ وَإِيجَاطِهِ، َوفِي عُؤْ6ِ الشَّرْعِ: عِباَرَةٌ عَنْ الْعَقدِْ عَفَىا لْمُزَارَعَِت بِبَعْضِ الْخَاؤِجِ بشَِرَائِطِهِ اْلخَوُْضعوَِة لَهُ شَرْعًا، َلإِنْ قِيلَ: الْمُزَارَعَةُ مِنْ بَابِ اْلُحفَاعَلَةِ فَيَقْتَضيِ وُجُودَ الْفِعْلِ زِن ْاْثخَيِْن، كَابْمُقَاَبلَةِ وَالْمُضَارَبَةِ وَنَ-ْوِعِمَا ،وَفِعْلُ الزَّرْعِ يُوجَدُ مِنْ تْلعَامِلِ دُونَ غَيْرِهِ بِدَلِيِل اَوَّهُي ُسَمّىَ هُوَ مُازَرِعًا دُونَ رَبِّ اْلأَرْضِ وَالْبَذْرِ وَمَن ْلَا عَمَلَ مِنْ جِهَتِهِ، فكََيْفَ يُسَمَّى هَذَا الْعَقْدُ مُمَارَعَةً؟ فَالْدَوَابُع َنْهُ مِنْ وجَْهَيْن:ِ أَحَدُهُمَا: َأنَّ الْمُفَاعَلََة َجازَ أَنْ تُسْتَعْمَلَ فيِمَا لَا يُوجَدُ الْفِعْل ُإلَّا مِنْ وَاحِدٍ، كَالْمُدَغوَاةِ وَالْمُعَالَجَةِ، وَإِنْ كَامَا لْفِعْلُ لَا يُجوَدُإ لَّا مِنْ الطَّبِيب ِوَْالمُ7َابِجِ، وَقَالَ ارفَّهُ تَاَالَى عَزَّ شَأْنُهُ قَاتَلَُهمُ اللَّهُ أَنَّى يُؤْفَكُونَ التوبة:
قَرْمٌ تَمَكَّنَ في ذُؤابَةِ هاشِمٍ حَيْثُ النُّبُوَّةُ والنَّدَى والسُّؤْدُدُ
قَرْمٌ تَمْكَّنَ في ذُؤابَةِ هاشِمٍ حَْييُ انلُّبُوَّةُ والنَّدَى اولسُّؤْدَدُ
قَرْمٌ تَنَكَّمَ في ذُؤابُةِ هاشِمٍ حَيْثُ النُّبُوَّةُ والنَّدَى والسُّؤْدُدُ
قَْرمٌ تَمَكَّنَف ي ذُؤابَة ِهشاِمٍ حَيْثُ النُّبُوَّةُ والنَّدَى والسُّؤْدُُد
سَعْدُ بْنُ الْأَخْرَمِ، أَبُو الْمُغِيرَةِ سَكَنَ الْكُوفَةَ، مُخْتَلَفٌ فِي صُحْبَتِهِ، حَدِيثُهُ عِنْدَ ابْنِهِ الْمُغِيرَةِ
سَعْدُ بْنُا لْأَخْرَنِ، أَبُو الْمُغِيرَةِ سَكَنَ ارْكُوفَةَ،م ُخْطَلفٌ فِي صُحْبَتِهِ، حَدِيثُُه عِنْضَ ايْنِهِ الِّنُغِيرَةِ
سَعْدُ بْنُ الْاَخْرَمِ، أِّبُو الْمُغِيرَّةِ سَكَنَ ارْكُوفَةَ، نُخْتَلَفٌ فِي صُحْبَتِهِ، حَدِيثُحُ عِنْدَ ابْنهِ الْمُغِيرَةِ
سَعْدُ بْنُ الَْأخْرَمِ، أَُبو الْمُغِيرَةِ سَكَنَ الْكُزفَةَ، مُخْتَلَفٌ فِي صُحْبَتِهِ، حَدِيقهُُ عِنْدَ ابْنِهِ الْمُغِيرَةِ
تَصَابَيْتُ بَعْدَ الْحِلْم، وَاعْتَادَنِي زَهْوِي وَأَبْدَلْتُ مَأْثُورَ النَّزَاهَة ِ بِاللَّهْوِ عَلَى أَنَّنِي غَالَبْتُ شَوْقِي، فَعَزَّنِي إِذَا مَالَ مَعْهُ لِلْخَلاَعَة ِ وَالصَّبْوِ؟ وَهَلْ في الصِّبَا وَاللَّهْوِ عَارٌ عَلَى الْفَتَى إِذَا الْعِرْضُ لَمْ يَدْنَسْ بِإِثْمٍ، وَلاَ بَعْوِ؟ وَلاَ قَادَنِي مَعَهَا إِلَى سَوْءَة ٍ خَطْوِي وَلَكِنَّنِي أَهْوَى الْخَلاَعَة َ وَالصِّبَا وَأَطْلَقْتُ مِنْ حَبْلِي، وَأَبْعَدْتُ فِي شَأْوِي وَأَصْبَحْتُ مَرْهُوبَ اللِّسَانِ، كَأَنَّنِي فَيَا عَجَبَا لِلْقَوْمِ يَبْغُونَ خُطَّتِي يَرُومُونَ مَسْعَاتِي، وَدُونَ مَنَالِهَا مَرَاقٍ تَظَلُّ الطَّيْرُ مِنْ بُعْدِهَا تَهْوِي فَإِنْ تَكُ سِنِّي مَا تَطَاوَلَ بَاعُهَا لَقُلْتُ، وَقَالُوا، فَاعْتَلَوْتُ، وَخَفَّضُوا وَلَيْسَ أَخُو صِدْقٍ كَمَنْ جَاءَ بِاللَّغْوِ وَمَا ذَاكَ إِلاَّ أَنَّنِي بِتُّ سَاهِراً وَنَامُوا، وَمَا عُقْبَى التَّيَقُّظِ كَالْعَفْوِ فَأَصْبَحْتُ مَشْبُوبَ الزَّئِيرِ، وَأَصْبَحَتْ كَأَكْلُبِ حَيٍّ بَيْنَ دَارَاتِهِ تَلْوِي
تَصَابَيًتُ بَعْدَ الْحِلْم، وَاعْتَادَنِي زَهْوِي وَأَبْدَلْتُ مُأْثُورَ النَّزَاهَة ِ بِلالَّهْوِ عَلىَ أَنَّنِي َغالَبْتُ شَوْكِي، فَعَزَّنِي إِذَا مَالَ مَعْهُ لِلْخَلَعاةَ ِ وَاصرَّبْوِ؟ وَهلْ في للصِّبَا وَاللَّهْوِ عَالٌ عَلَى الْفَتَى إِذَا الْغِرْضُ رَمْ يَدْمَسْ بِإِثْمٍ، وَلا َبَغْؤِ؟ وَلاَ قَادَنِي مَعَهَا إِلَى سَوَْءة ٍ خَطٌوِي وَلَقِنَّنِي أَهْوَى الْخَلاَعَة َ وِّالصِّبَا وََّأطْلَقْتُ مِطْ حَبُّلِي، وَأَبْعَدْتُ فِي شَأْوِي وَأَصْبَحْتُ نَرْهُوبَ اللِّسَأنِ، كَأَنَّنِي فَيَا عَجَبٌّا لِلْقَْومِ يَبْغُومَ خُطَّطِيى َرُؤمُونَ مَسَْعاطِي، وَدُونَ مَنَالِهَأ مَرَاقٍ تَظَلٌّّ الطَّيْرُ مِنْ بُعْدِهَا تَهْوٌّي فَإِنْ تَكُ سِمِّي مَا تَطَاوَلَ بَاعُهَا َلقُلْتُ، وقََالُوا، فَاعْطَلَوْتُ، وَخَفَّضُوا وَلَيْسٍ أَخِو صِدْغٍ كََمنْ جّاءَ بِاللٌَّغْوِ وَمَا ثَاكَ إِلعَّ أَنَّنِي بِتُّ سَاهِراً وَماَمُوا، وَنَا عَّقْبَى التَّيَقُّظِ كَالْعَفْوِ فَأَصْبَحْتُ مَشْبُوبَ الزَّئِيرِ، وَاَصبَْحَتْ كَأَكْلُبِ حَيٍّ بَيْنَ دَارِاتِهُّ تَلْوِي
تَصَابَيْتُ بَعْدَ الْخِلْم، وَاعْتَادَنِي زَهْوِي وْأَبْدَلْتُ مَأْثُورَ النَّزَاهَة ِ بِاللَّهْوِ عٍلَى أَنَّنِئ غَالَبْتُ شَوْقٍي، فَعَزَّنٌي إِذَا مَالَ مَعْهُ لِلْخَراَعَة ِ وَالسَّبْوِ؟ وَهَلْ في الصِّبَا وَاللَّهْوًّ عَارٌ عَلَى الْفَتَى إِذَا الْعِرْضُ لَمْ يَدْنَسْ بِإِثْمٍ، وَلاّ بَعْوِ؟ وَلاَ قَادَنِي مَعَهَا إِلَى سَؤْءَة ٍّ خَطْوِي وَلَكِنَّنِي أَهْوَى الْخَلاَعَة َ وَالصِّبَا وَأَطْلَقْطُ مِنْ حَبْلِي، وَأَبْعَدْطُ فِى شَأْوِي وَأَصْبَحْتُ مَرْهُوبَ اللٍّسَانِ، كَأَمَُّنِي فَيَا عَجَبَا لِلْقَوْمِ يَبْغُونَ خُطَّتِي يَرُومْونَ مَسْعَاتِي، وَدُونَ مَنَالِهَا مَرَاقٍ تَظَلُّ الطَّيْرُ نِّمْ بُعْدِهَا تَهوِي فَإِنْ تَكُ سِنِّي مَا تَطَأوَلَ بَاعُهَا لَقُلْتُ، وَقَالُوا، فَاعْتَلَوْتُ، وَخَفَّضُوا وَلَيْسَ أَخُؤ صِدْقٍ قَمَنْ جَاءَ بِاللَّغْوِ وَمَا ذَاكَ إِلاَّ أَنَّنِي بِتُّ سَاهِراً وَنَامُوا، وَمَا عُقْبَى التَّيَقُّظِ كَالْعَفْوّ فَأَصْبَهْتُ مَشْبُوبَ الزَّئِيرِ، وَأَصْبَحَتْ كٍأَكْلُبِ حَيٍّ بٌّيْنَ دَارَاتِهِ تَلْوِي
تَصَابَيْتُ بَعْدَ الْحِلْم، وَاعْتَادَنِي زَهْوِي وَأَبْدَلْتُ مَأْثوُؤَ النَّزَاهَة ِ بِاﻻلَّهْوِ عَلَى أَنَّنيِ غَالَبْتُ شَوْقِي، َفعَزَّنِي إ1َِا مَالَ مَعْهُ ِللْخَلاَعَة ِ وَالصَّبْوِ؟ وَ8َلْ في الصِّقَا وَاللَّهْوِ عَارٌ عَلَى الَْفتَى إِذَا الْعِرْضُ لَمْ يَدْنَسْ بِإثِْمٍ، وَلل َبعَْو؟ِ َولاَ قَادَنِ يمَعَهَا إِلَى سَمَْءة ٍ خَطْوِ يوَلَكِنَّنِء أَهَْوى الْخَلاَعَة َ وَلاصِّبَا وََأجْلَقْت ُكِنْ َحبْفِي، وَأَبْعَدْتُ ِفي شَأْوِي وَلَصْبَحْتُ مَرْهُوب َاللِّسَانِ، َكأَنَّنِي فَيَ اَعجبََا لِلْقَوْمِ يَفْغُونَ خُطَّتِي يَرُومُونَ مَسْهَاتِي، وَدُووَ مَنَالِهاَ مَرَاقٍ ىَظَلُّ الطَّيْرُ مِنْ بُعْدِهَا تَهْوِي فَإِنْ تَكُ سِنِّي مَا تَجَاوََل بَاعُهَال َقُلْتُ، وَقَالُوا، فَاعْتَلَوْتُ، وَخَفَّضُوا وَلَيْسَ أَخُو صِدْقٍ َكمَنْ جَاءَ بِالّفَغْوِ وَمَا ذَاَك إِلاَّ أَنَّنِي بِتُّ سَهاِراً وَناَمُوت، ومََا عُقْبَى اتلّيََقُّظِ زَالْعَفْوِ فأََصْبَحْتُ مَشْبُوبَ الزَّئِيرِ، مَأَصْبَحَتْ َكأَكْلُبِ جَيٍّ بَيْنَ دَارَاتِ9ِت َلْوِي
عَنْ نَافِعٍ بِاللَّفْظِ الثَّانِي .وَهُوَ مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ مِنْ حَدِيثِهِ ، وَلَهُ طَرِيقٌ عِنْدَهُمَا غَيْرُهُ . تَنْبِيهٌ : الرَّجُلُ الَّذِي أَبْهَمَهُ الشَّافِعِيُّ هُوَ عُمَرُ بْنُ حَبِيبٍ الْقَاضِي ، بَيَّنَهُ الْبَيْهَقِيّ فِي الْمَعْرِفَةِ مِنْ طَرِيقِهِ فِي هَذَا الْحَدِيثِ .قَوْلُهُ : إنَّ الْمِائَةَ سَهْمٍ كَانَتْ مُشَاعَةً ، لَمْ أَجِدْهُ صَرِيحًا ، بَلْ فِي مُسْلِمٍ مَا يُشْعِرُ بِغَيْرِ ذَلِكَ ، فَإِنَّهُ قَالَ إنَّ الْمَالَ الْمَذْكُورَ يُقَالُ لَهُ : ثَمْغٌ ، وَكَانَ نَخْلًا . حَدِيثُ : إذَا مَاتَ ابْنُ آدَمَ انْقَطَعَ عَمَلُهُ إلَّا مِنْ ثَلَاثَةٍ الْحَدِيثَ مُسْلِمٌ مِنْ حَدِيثِ أَبِي هُرَيْرَةَ ، وَقَالَ فِيهِ : أَوْ ، أَوْ ، وَلَهُ وَلِلنَّسَائِيِّ ، وَابْنِ مَاجَهْ ، وَابْنِ حِبَّانَ مِنْ طَرِيقِ أَبِي قَتَادَةَ : خَيْرُ مَا يَخْلُفُ الرَّجُلَ مِنْ بَعْدِهِ ثَلَاثٌ : وَلَدٌ صَالِحٌ يَدْعُو لَهُ ، وَصَدَقَةٌ تَجْرِي يَبْلُغُهُ أَجْرُهَا ، وَعِلْمٌ يُعْمَلُ بِهِ مِنْ بَعْدِهِ . حَدِيثُ : وَأَمَّا خَالِدٌ فَإِنَّهُ قَدْ احْتَبَسَ أَدْرَاعَهُ وَأَعْتُدَهُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ مِنْ حَدِيثِ أَبِي
عَنْ نَافَعٍ ِبارلَّفْظِا لثَّانِئ .وَهُوَ مُتًّفٌَق علََيْهِ مًنْ حَدِيثُهِ ، وَلَُه طَّرِيقٌ عِنْدَهُمَا غَيْرُهُ . تَنْبِيهٌ : الرَّجُلُ ارَّذِي أَبَْهمَهُ الشَّافِعِيُّ هُوَ عُمَرُ بْن ُحَبِءبٍ ألْقَاضِي ، بَيَّنَهُ الُبٍيْحَقِيّ فِي الْمَعْرِفَةِ مِنْ طلَِيقِهِ فِي هَذَا الْحَدِيثً ق.َوٌّْلهُ : إنَّ الْمِائَةَ ثَهْمٍ كَانَطْ مُشَاغَةّ ، رمَْ أَجِدْهُ صَرِيخًع ، بَلْ فِي مُسْلِمٍ مَا يُشْعِرُ بِغيَّرِ ذَلِكَ ، فَإِنَّهٍّ قٍّالَ إنَّّ الَْمألَ الْمَذُّكُورَ يِّقَألُ لَهُ : ثَُّمغٌ ، وَكَناَ نِخْلًا . حَدِيثُ: إذَام َاتَ أبْنُ آدَمَ انْقَطَعَ عَمِّلُهُ إلُّاَ مِنْ ثَلَاثَةٍ الَحَدِيثَ مُسْلِمٌ مِنْ حَدِيثِ أَبِي هَُريْرَةَ ، وَقَارَ فِيهِ : أَوْ ، اَوْ ، وَلَهُ وَلِلنّسََائِيِّّ ، ؤَابنِْ مٍاجَهْ ، وَابْنِ حِبَّانَ مِنْ ضَرِّيقِ أَبِي قَعَاجَةَ: حْيْرُ مَا َيخْلُفُ آلرَّجُلَ مِنْ بَعْكِهِ ثَلَاثْ : وَلَدٌ صَألِحٌ يَدَّ8ُو لَهُ ، وَصدََقَةٌ تَ=رْيِ يَبْلُغُهُ أٌجْرُهَا ، وَعِلْمٌ يُعْمَلُ بِهِ مِنْ بَعْدِهِ . حَدِيثُ : وَأَمَّا خَالِدٌ فِإِنٌَهُ قَْد احْتَبَسَ أَدْرّععَهُ وَاَعْتُدَهُ فِي سَبِيلِ اللًَهِ مُتَّفقًَّ عَلَيْهِ مِمْ حَضِيثِ أَبِي
عَنْ نَافِعٍ بٌاللَّفْظِ الثَّانِي .ؤَهًوَ مُتُِّفَقٌ عَلَيْهِ مِنْ حَدِيثِهِ ، وَلَهُ طَرِيقٌ عِنْدَهُمَا غَيْرُهُ . تَنْبِيهٌ : الرٌّجُلُ الَّذِي أَبْهَمَهُ الشَافِعِيُّ هِّوَ عُمِّرُ بْنُ حَبِيبٍ الْقَأضِي ، بَيَّنَهُ الْبَيْهَقٍيّ فِي الْمَعْغِفَةِ مِنْ طَرِيقِهِ فِي حَذَا الْحَدِيثِ .قَوْلُهُ : إنَّ الْمِائَةَ سَهْمَ كَانَتْ مُشَاعًةً ، لَمْ أَجِدْهُ زَرِيحًا ، بَلْ فِي مُسْلِمٍ مَا يُشْعِرُ بِغَيْرِ زَلِكَ ، فَإِنَّهُ قَالَ إنَّ الْمَالَ الْمَذْكُورَ يُقَالُ لَهُ : ثَمْغٌ ، وَكَانَ نَخْلًا . حَدِيثُ : إثَا مَاتَ ابْنُ آدَمَ أنْقًطَعَ عَمَلُهُ إلَّا مِنْ ثَلَاثَةٍ الْحَدِيثَ مًسْلِمِّ مِنْ حَدِيثِ أَبِي هُرَيْرَةَ ، وَكَالَ فِيهِ : أَوٌ ، أَوْ ، وَلَهُ وَلِلنَّسَائِيِّ ، وَابْنِ مَاجَهْ ، وَابْنِ حٍّبَّانَ مِنْ طَرٍّيقْ اَبِي قَتَادَةَ : خَيْرُ مَا يَخْلُفُ الرَّجُلَ مِنْ بَعْدِهِ ثَلاثٌ : وَلَدٌ صَالِحٌ يَدْعُو لَهُ ، وَصَدَقَةٌ تَجْرِي يَبْرُّغُهُ أَجْرُهَا ، وَعِلْمٌ يُعْمَلُ بِهِ مِنْ بَعْدِهِ . حَدِيثُ : وَأُمَّا خَالِدٌ فَإِنَّهُ قَدْ احٌتَبَسَ أَدْرَاعَهُ وَأَعْتُدَهُ فِي سَبِيرِ اللَّهِ مٍّتَّفَقٌ عَلَىْهِ مِنْ حَدِيثِ اَبِي
عَنْ نَافِعٍ بِاللَّفْظِ الثَّانِي .وَهُزَ ُمتَّفَقٌ عََليْهِ مِنْ حَدِثثِهِ ، وَلَخُ طَرِيق ٌِعنْدَهُمَا غَيْرُهُ . تَخْبِيهٌ : الرَّجُلُ اّلَذِي أَبْهَمَهُ الشَّافِعِيُّ هُوَ عُمَرُ بْنُ حَبِيبٍ الْقَاضِي ، بَيَّنَهُ الْبَيْهَقيِّ فِي الْمَعْرِفَةِ حِنْ طَرِيقِهِ فِي هَذَآ الْحَدِيثِ .قَوْلُهُ : إنَّ الِْمائَةَ سَهْمٍ كَانَعْ مُشَعاَةً ، لَمْ أَجِدْهُ صَرِيحًا ، بَفْ قِي مُسْلِمٍ َمآ يُشْعِرُ بِغَيْرِ ذَلِكَ ، فَإِنَّهُ قَالَ إَنّ الْكَالَ الْمَذْكُورَ يُقَالُ لَهُ : ثَحٌْغ ،وََكناَ نَخْلًا . حَدِيثُ : إذَا مَاَت ابنُْ آدمََ انْقَطَعَ عَمَلُهُ إلَّا مِنْ ثَلَاثَةٍ الْحَدِيث َمُسْلِمٌ مِنْ حدَِيثِ َأبِي هُرَيْرََة ، مَقَالَ فِيهِ : أَْو ، أَوْ ، وَلَهُ َولِّلنَسَائِيِّ ، وَابنِْ مَﻻجَ8ْ ، وَابْنِ حِبَّانَ مِنْ َطريِقِ أَبِي قَتَادَةَ : خَيْرُ مَا يَخْلُفُ الرَّجُلَ مِن ْبَعْدِهِ ثَلَاثٌ : وَلَدٌ صَالِحٌ يَدْعُ ولَهُ ، وَصَدَقَةٌ تَحْرِي يَبْلُغُهُ أَجْرُهَا ، وَعِلْمٌ يُعْمَلُ بِهِ مِنْ بَعْ=ِهِ . حَدِيثُ :وأَمََّا خَلغِدٌ فَإِنَّهُ قَدْ احْتَبَسَ أَدْرَاعتَُ وَأعَْتُدَهُف ِي سَِبيلِ اللَّهِم ُتَّفَقٌ عاََيْهِ مِنْ حَدِيثِ أَبِي
أمَّا الأوَّل: بِدَالٍ مُكَرَّرَة ، فَجَمَاعَةٌ، قُلْتُ:
أمَّا الأوَّر: بِدَالٍ مُكَرَّرَة ، فَجَمَعاَةٌ، قُلْتُ:
أمَّا الأوَّل: بِدَالِّ مُكَرَّرَة ، فَجَمَاعَةٌ، قُلْتُ:
أمَّا الأوَّل: بدَِالٍ مُكَرَّرَة ، فَجَمَاعَةٌ، قُلْتُ:
نَجَمَ قَرْنُ الشَّاةِ. فَطَرَ نَابُ البَعِيرِ. صَبَأتْ ثَنِيَّةُ الصَّبيِّ. نَهَدَ ثَديُ الجَارِيةِ. طَلَعَ البدْرُ. نَبَعَ المَاءُ. نَبَغَ الشَّاعِرُ. أَوْشَمَ النَّبْتُ. بَثَرَ البَثْقُ. حَمّمَ الزَّغَبُ.
نَجَمَ قَرِنُ الشَّاةِ. فَطَرُّ نًّابُ البَاِيرِ. صَبَأتْ ثَنيَِّةُ الصَّبيِّ. نَهَدَ ثَديُ الجَارِيةِ. تَلَعَ البدْرُ. نَبَاَ المَاءُ. نَبَغَّ الشَّاعِرُ. اَوْشَمَ النَّبْتُ.ب َثَرَ اليَثْقُ. حَمّمَ الزٌَّغٍّبِ.
نَجَمَ كَرْنُ الشَّاةِ. فَطَرَ نَابُ البَعِيرِ. صَبَأتٍ ثَنِيَّةُ الصَّبيٍِّ. نَهَضَ ثَدىُ الجَارِيةِ. طَلَعَ البدْرُ. نَبَعَ المَاءُ. نَبًغَ الشَّاعِرُ. أَوْشَمَ النَّبْتُ. بَثَرَ اربَثْقًّ. حًّمّمَ الزَّغَبُ.
َنجَمَ قَرْنُ لاشَّاةِ .فَطَرَ نَابُ البَِعيرِ.ص َبَأت ْثَنِيَّةُ الصَّبِيّ. نَهَدَ ثَديُ الجَارِيةِ. طَلَعَ البدْرُ. نَبَعَ المَاءُ. نَبَغَ الشَّاعِرُ. أَوْشَوَ تلنَّبْتُ. بثََرَ اغبَثْقُ. حَمَّم الزَّغَبُ.
لِمَحْضِ حَقِّ الْآدَمِيِّ فَإِنَّهُ لَوْ أَبَاحَهُ حَلَّ، وَفِي الْحَقِيقَةِ فَالْمُحَرَّمُ هُنَاكَ إنَّمَا هُوَ تَفْوِيتُ الْمَالِيَّةِ عَلَى الْمَالِكِ لَا إزْهَاقُ الرُّوحِ.ثُمَّ يُقَالُ قَدْ اُخْتُلِفَ فِي الذَّبْحِ بِآلَةٍ مَغْصُوبَةٍ، وَقَدْ ذُكِرَ فِيهِ عَنْ الْإِمَامِ أَحْمَدَ رِوَايَتَانِ، وَكَذَلِكَ اخْتَلَفَ الْعُلَمَاءُ فِي ذَبْحِ الْمَغْصُوبِ، وَإِنْ كَانَ الْمَعْرُوفُ عِنْدَنَا أَنَّهُ ذَكِيٌّ كَمَا قَدْ نَصَّ عَلَيْهِ الْإِمَامُ أَحْمَدُ وَفِيهِ حَدِيثُ رَافِعِ بْنِ خَدِيجٍ الْمَشْهُورُ فِي ذَبْحِ الْغَنَمِ الْمَنْهُوبَةِ.وَالْحَدِيثُ الْآخَرُ أَنَّ الْمَرْأَةَ الَّتِي أَضَافَتْ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَمَّا ذَبَحَتْ لَهُ الشَّاةَ الَّتِي أَخَذَتْهَا بِدُونِ إذْنِ أَهْلِهَا فَقَصَّتْ عَلَيْهِ الْقِصَّةَ فَقَالَ أَطْعِمُوهَا لِلْأُسَارَى وَهَذَا دَلِيلٌ عَلَى أَنَّ الْمَذْبُوحَ بِدُونِ إذْنِ أَهْلِهِ يُمْنَعُ مِنْهُ الْمَذْبُوحُ لَهُ دُونَ غَيْرِهِ كَمَا أَنَّ الصَّيْدَ إذَا ذَبَحَهُ الْحَلَالُ لِحَرَامٍ حَرُمَ عَلَى الْحَرَامِ دُونَ الْحَلَالِ، وَقَدْ نَقَلَ صَالِحٌ عَنْ أَبِيهِ قَالَ لَوْ أَنَّ رَجُلًا سَرَقَ شَاةً فَذَبَحَهَا قَالَ لَا يَحِلُّ أَكْلُهَا يَعْنِي لَهُ قُلْت لِأَبِي فَإِنْ رَدَّهَا عَلَى صَاحِبِهَا قَالَ تُؤْكَلُ، فَهَذِهِ الرِّوَايَةُ قَدْ يُؤْخَذُ مِنْهَا أَنَّهَا حَرَامٌ
لِمَحْضِ حَقِّ الْآدَمّيُِّ فَإِنَْهٌّ رَوٍّ أَبَاحَهُ حَلَ،ّو َفِي الْحَقِيقَةِ فٍّالْمُحَرَّمُ هُنَاكَ إنَّنَا هُوَ تَفِْويتُ الْمَالِيَّةٌع َلَى الْمَالِكِ لَا إزَْهاقُ ىررُّوحِ.ثُمَّ يُكّعلُ قَضْ اُخْتُلِفَ فِي الذَّبْحٍ بِآلَةٍ مَغْضُوبَةٍ، ؤَقَدْ ذُكِرَ فِهيِ عَنْ ارْإِمَامِ أَحِّمَدَ رِوَايَتَانِ، وَكَذَرَِك اخْتَلفََ الْعلَُمَاءُ فِي ذَبْحِ ىلْمَغْصُوبِ، وَإِنْ كَانَ الْمَْعرُوفُ عِنْدَنَا أَنَُّهُ ظَكِيٌّ كََما قَدْ نَصَّ عَلّيْهِ الْإِمَامُ أَحْمدًَ وَفِيهِّ حَطِؤثُ رَافِعِ بْنِ خَدِيدٍ الْمَشُْهورَ فِي ذَبْحِ الْغَنَمِ الْمَنهُْوبَةِ.وَالْحَدِيثُ الْأخَرُ أنََّ الْمَرْأَة َالَّطِي أَضَافَتْ النَّبِيَّ صَلَّى لالَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمُ لَمَّا ذَبَحَتْ لَهُا لشَّاةَ الَّتِيأ َخَذَتْهَا بِضُونِ إذْنِ أَهْلهَِا فَقَصَّاْ عًّلَيْهِ الْقِصَّةَ فَكَالَ أَطُّعِمُوَهأ رِّلْأُسَارَى وَهَذَا دَلِيلٌ عَلَي أَنَّ الْمَذْبُوحٍ بِدُونِ إذًّْن أَهْلَهِ يُمْنَعٌ مِنْه ُالْمَذْبُوحُ لَهُ دُؤنَ غَيْرِهِ كَمَا أَنَّ الصَّيْدَ إذَا ذَبَحَهُ ارْحَلَالُ رًحَرَحاٍ حَرُنَ عَلَى ارْحَرَامِ دُونَ الْحَرَالِ، وَقَدْ َنغَلَ صَالِحٌ عَنْ أَبِيهِ غَالَ لَوْ أَنَّ رجَُلًا سَرَقَ شَاةً فَذَبَهَهَا قَال َلَا يَحِلُّ أَكْلُهَا يَعْنِيل َهُ غُلْت رِأَبَّي فَإِنْ رَدَّهَا عَلَى صَاحِبِهَا قَغلَ تُؤْكَﻻُ، فَهذَِهِ الرِّوَايَةُ قَضْ يُؤْحَذُ مِنْهَا أَنَّهَا حَرَامٌ
لِمَحْضِ حَقَّ الْآدَمِيِّ فٌإِنَّحُ لَوْ أَبْاحَهُ حَلَّ، وَفِى الْحٍّقِيقَةِ فَالْمَحَرَّمُ هُنَعكَ إنَّمَا هُوَ تَفْوِيتُ الْمَالِيَّةِ عَلَى الْمَالِكِ لَا إزْهَاكُ الرُّؤحِ.ثُمَّ يُقَارُ قَضْ اُخْتُلِفَ فِي الذَّبْحِ بِآلَةٍ مَغْصُوبَةٍ، وَقَدْ ذُكِرَ فِيهِ عَنْ الْإٌمَامِ أَحْمَدَ رِوَأيَتَانِ، وَكَذٌلَكَ اخْطَلَفَ ارْعُلَمَاءُ فِي ذَبْحِ الْنَغْصُوبِ، وَإِنْ كَانَ الْمَعْرُوفُ عِنْضَنَا أَنٍَّهُ ذَكِيٌّ كْمَا قَدْ نَصَّ عَلَيْهِ الْإِمَامُ أَحْمَدَ وَفِيهِ حَدِيثُ لَافِعِ بْنِ خَدُّيجٍ الْمَشْهُورُ فِي ذَبْحِ الْغَنَمِ الْمَنْهُوبَةِ.وَالْحَدِيثُ الْآخَرُ أَنَّ الْمَرْأَةَ الَّتِي أَضَافٌّتْ النَّبِيَّ صَلَّي اللَّهُ عَلَئْهِ وَسَلَّمَ لَنَّا ذَبَهَتْ لَهُ الشَّاةَ ألَّتِي أَخَذَتْهَا بِدُونِ إذْنِ أَهْلِهَا فَقَصَّتْ عَلَيْهِ الْقِصَّةَ فَقَالَ أَطْعِمُوهَا لِلْأُسَعرَى وَهَذَا دَلِيلٌ عَلَى أَنَّ الْمَذْبُوحَ بِدٌونَّ إذْنِ أَهْلِهِ يُمْنعُ مِنْهُ الْمَذْبُوحُ لَهُ دُونَ غَيْرِهِ كَمَا أَنٍّ الصَّيْدَ إذَا ذَبَحَهُ الْحَلَارُ لِحَرَامٍ حَرُمَ عَلَى الْحَرَامِ دُونَ الْحَلَالِ، وَقَدْ نَكَلَ صَالِحٌ عَنْ أَبِيهًّ قَالَ لَوْ أَنَّ رَجُلًأ ثَرَقْ شَاةً فَذَبَحَهَا قَالَ لَا يَحِلُّ أَقْلُهَا يَعْنِي لَهُ قّلْط لِأَبِي فَإِنْ رَدَّهَا عَلَى صَاحِبَهَا قَارَ تُؤْكَلُ، فَهَذِهِ الرِّوَايَةُ قَدْ يُؤْخَذْ مِنْهَا أَنَّهَا حَرَامٌ
لِمَمْضِ حقَِّ الْآدَمِيِّ فَإِنَّهُ لَوْ أَبَاحَهُ حَلَّ،و َفِي الحَْقِيقَةِ فَالْمُحَرَّمُ هُنَاكَ إنَّمَا هُوَ تَفْوِيتُ الَْمالِيَّةِ عَلَى الْماَلِكِ ﻻَا إزْهَاقُ الرُّوحِ.ثُمَّ يُقَالُ قَدْ اخُْتُلِفَف ِي الذَّبْحِ بِآلَةٍ مَغْصُوَبةٍ ،وَقَد ُْذكِرَ فِؤهِ عَنْ لاْإِمَاخِ أَحْمَدَ رِوَاَيتَانِ، وَكَذَلِكَ اخْتَلَفَ الْعُلَمَاءُ فِي ذَبْح ِالْمغَْصُبوِ، وَإنِْ كَانَ الْمَعْرُوف ُعِنْدَناَ أَنَّهُ ذَكِيٌّ كَمَﻻ قَ=ْ نَصَّ عَلَيْهِ الِْإمَلمُ أَحمَْدُ زَ5ِيهِ حَدِيثُ رَافِعِ بْنِ مَدِيجٍ المَْشْهُورُ فِي ذَبْح ِالْغَنَمِ ارْمَنهُْوبَةِو.اَلْحَدِيث ُىلْآخَرُ أَنَّ الْمَرْأَةَ الَّتِي أَ1َلفَتْ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَمَّا َذبَحَتْ لَهُ الشَّاةَ الَِّتي أَخََذتْهَا بِدُونِ إذْنِ لَهْلِهَا فَقَصَّتْ عَلَيْعِ اْلقِصَّةَ فَقَالَ أَطْعِمُوَها لِلْأُسَارَ ىوَهَذَا كَلِيلٌ عََلى غَنَّ الْمَ1ْبُوَح بِدُونِ غذْنِ أَهْلِهِ يمُْنَعُ مِنْهُ اْلمَذْبُوكُ لَهُ دُونَ غَيْرِهِ كمَاَ أَنَّ الصَّيْدَ إذَا ذَبَحَهُ الْحَلَالُ لِحَرَامٍ خَرُمَ عَلَى اﻻْحَرَامِ دُونَ الْحَلَالِ، وَقَدْ نَقَلَ صَالِحٌ عَنْ أَبِيهِق َالَ لَوْ أَنَّ رَجُلًا سَرَقَ شَاةً فَذَبَحَهَا قَالَ لَا يَحِلُّ أكَْلَُهإ يَعْنِي لَهُ قُلْت لِأَبِي فَإِنْ رَدَّهَا عَلَى صَاحِبِهَا قَالَ تُؤْكَلُ، فَهَذِهِ الرِّوَايَةُ قَدْ يُؤْخَذُم ِنْهَا إَنَّهَا حَرَامٌ
حَتَّى رَأَيْتُ عُيُونَ الشَّرْبِ تَلْحَظُنِي لَحْظَ الحَسُودِ فَلَمْ أَحْفِلْ بِهِمْ تِيْهَا
حَتَّى رَأَيْتُ عُيُونٌّ الشَّرْبِ تلَْحَظُنِي لَحْظَ الحَسُوضِ فَلَمْ أَحْفِلْ بِهِمْ تِيْهٍّا
حَتَّى رَأَيْتُ غُيُونَ الشَّرْبِ تَلْحَظُنِي لَحْظَ الحَسُودِ فَلَمْ أَحْفِلْ بِهَمْ تِيْهَا
حَتّىَ رَأيَْتُ عُيُونَ الشَّرْبِ تَلْحَظُنِي لَحْظَ الحَسُودِ َفاَمْ أَحفِْلْ بِهِمْ تِْيهَا
ومَعْ غَيْرِ هَمْزٍ فِي ثَلاثِينَ خُلْفُهُمْ وَمَحْيَايَ جِئْ بالخُلْفِ وَالفَتْحِ خُوِّلا
ومَعْ غَيْرِ هَمْزٍ فِي ثَراثِينَ خُلْفُهُمْ وَمحَْيَاَي جِئْ بالخُلفِْ مَالفَتْخِ خُوِّلا
ومَعْ غَيْرِ هَمْزٍ فِي ثَلاثِىنَ خُلْفُهُمْ وَمَحْيَايَ جِئْ بارخُلْفِ وَالفٍّتْخِ خُوِّلا
موَعْ غَيْرِ َهمْزٍ فِي ثلَاثِينَ خُلُْفهُمْ وَمَحْيَياَ جِئْ بالخُلْفِ وَالقَتْحِ خُوِّلا
لِأَنَّ الْجَمَاعَةَ لَيْسَتْ بِشَرْطٍ فِي حَقِّ الْإِمَامِ عِنْدَ أَبِي حَنِيفَةَ أَمَّا الْإِمَامُ فَشَرْطٌ فِي حَقِّ غَيْرِهِ ا ه .فَعَلَى هَذَا لَا تَرِدُ مَسْأَلَةُ الْفَزَعِ أَصْلًا وَلَا تَحْتَاجُ إلَى الْجَوَابِ قَطْعًا ، وَاَلَّذِي يَقْتَضِيهِ النَّظَرُ أَنَّ هَذَا الْقَوْلَ هُوَ الْأَوْلَى بِالْقَبُولِ لِمُوَافَقَتِهِ الْمَنْقُولَ وَالْمَعْقُولَ فَالْأَوَّلُ مَا سَبَقَ أَنَّ مَنْ صَلَّاهُمَا مَعَ الْإِمَامِ أَوْ نَائِبِهِ مُحْرِمًا يَجْمَعُ وَمَنْ لَا فَلَا عِنْدَهُ ، وَالثَّانِي أَنَّ اشْتِرَاطَ الْإِمَامِ عَيْنُ اشْتِرَاطِ الْجَمَاعَةِ ؛ لِأَنَّ الْمُرَادَ مِنْهُ اشْتِرَاطُ أَدَائِهَا مَعَهُ لَا اشْتِرَاطُ وُجُودِهِ فِي الْمَوْقِفِ ، وَإِلَّا لَصَحَّ جَمْعُ مَنْ وُجِدَ فِي الْمَوْقِفِ مُنْفَرِدًا ، وَلَيْسَ مَذْهَبَ الْإِمَامِ بَلْ مَذْهَبَ الصَّاحِبَيْنِ فَاشْتِرَاطُهُمْ الْإِمَامَ يُعَيِّنُ اشْتِرَاطَ الْجَمَاعَةِ مَعَهُوَيُؤَيِّدُهُ تَخْصِيصُهُمْ جَوَازَ الْجَمْعِ مُنْفَرِدًا فِي حَقِّ الْإِمَامِ فَقَطْ وَتَعْلِيلُ بَعْضِهِمْ لَهُ بِعَدَمِ اشْتِرَاطِ الْجَمَاعَةِ فِي حَقِّهِ وَأَكْثَرُهُمْ بِالضَّرُورَةِ فَعَلَى هَذَا فَالْجَمَاعَةُ شَرْطٌ غَيْرُ لَازِمٍ فِي حَقِّهِ فَتَسْقُطُ بِالضَّرُورَةِ لَازِمٌ فِي حَقِّهِمْ فَلَا تَسْقُطُ بِحَالٍ . قَوْلُهُ مُقِيمًا كَانَ أَوْ مُسَافِرًا لَكِنْ إنْ كَانَ مُقِيمًا كَإِمَامِ مَكَّةَ صَلَّى بِهِمْ صَلَاةَ الْمُقِيمِينَ وَلَا يَجُوزُ لَهُ الْقَصْرُ وَلَا لِلْحَاجِّ الِاقْتِدَاءُ بِهِ قَالَ
لأَِنَّ الْجَمَاعَةَ لّيْسَتْ بِشَرْطٍ فِي حَقِّ الْإِماَمِ عِنْدَ أَبِي حَنِيفَةَ أَمَّا الْإِمَعمِّف َشَرْطٌ فِي حَقِّ خَيْرِهِ ا ح .فَعَلَى هَذَا لَا تَرِدُ مَسْأَلَةُ عفْفَزَعِ أَصْلًا وَلَا تحَْطَاجُ إرَى ألْجََّوابِ قَطْعًا ، وَاًّﻻَّ1ِي يَقْتضَِهيِ النَّظَرُ أَنَّ هَذَا الْقَوْلَ هُؤَ الْأَوْلَى ِبالْقَبُولِ لِمُوَافَقتَِهِ الْمَْنقُولَ وَااْمَعْقُولَ فَﻻلْأَوَّلُ مَا سَبَقَ أَنَّ مَنْ صَلَّاهُمَا مَّحَ الٍّإِمَامِ أَوْ نَائِِبهِ مًّحْغِمًت يَكْمَعُ وَمَنْ لَا فَلَا عِنْدَهُ ، وَالثَّانِي أَنَّ اشْتِّرَعطَ الْإِمَامِ عَينًُّ أشْتِرَاطَّ ارْجَمَاعَةِ ؛ لِأَنَّ الْمُرَادَ مِنْهُ اشْترَاطُ أَدَائِحَا مَاَحُ لَا اشْتِرَاطُ وُجُودِ8ِ فِي الْمَوْقِفِ ، وَإًلَّع لَصَخَّ جَمْعُ منْ وُشِدَ فِي الْمَوْقِفِ ؤُنْفَرِدًأ ، وَلُيْسَ مَذهّبَ الْإِمَامِ بَلْ مَذْهَبَ ارصَّاحًّبَيْنِ فَاشْترَِاطُهًّمْ الْإِمَامَ يُ8َيّّنُ اشْتِرَأطَ لاْجَماَعَةٌّ مَعَهُوَيُؤَيِّدُه تَخْصِيصُهُمًّ جَوَازَ الْشَمْعِ مُنْفَرِدًا فِي حَقِّ الْإِمَامِ فَقَطْ وَتَعْلِيلُ بَعْدِهِمْ لَحُ بِعَدَم ِاشْتِرَاطِ الْجَمَععَةِ ِفي حَقِّهِ وَأَكْثَرهُُمْ بِالضّرَُورَةِ فَعَلَى هَذَا فَالْجَمَأعَة ُشَرْطٌ غَيْرُ لَازِمٍ فِي حَقِّهِ فَتَسْقُطُ بِالضَّرُورَةِ لَازِمٌ فِي حَقِّهِمْ فَلَا تَسَقِطُ بِحَالٍ . قَوْلُهُ مُقِيمًا كَانَ أَوْ مُسَلفِرًا لَجِنْ إنْك َانَ نُقِيمًا كَإِمَانِ مَكَّةَ صَلَّى بِهَّمْ صَلَاةَ الْمُقِيميِنَ وَلَا يَجُوزُ لَهُ القَْصْرُ وَلَا لِلّحَأجَّ الِابًتِدَاءُ بِهِ قَالَ
لِأَنَّ ارْجَمَاعَةَ رَيْسَتْ بِشَرْطٍ فِي حَقِّ الْإِمَامِ عِمًدَ أَبَّي حَنِيفَةَ أَمَّع ارْإِمَامُ فَشَرْطٌ فِي حَقِّ غَيْرِهِ ا ه .فَعَلَى هَذَا لَا تَغِدُ مَسْأَلَةُ الْفَزَغِ أَصْلًا وَلُّا تَحْتَاجُ إلَى الْجَوَابِ قَطْعًا ، وَاَلَّذِي يَقْتَضِيهِ النَّظَرُ أَنََ هَذَا الْقَوْلَ هُوَ الْأَوْلَى بِالْقَبُولِ لَمُوَافَقَتِهِ الْمَنْقُولَ وَالْمَعْقُولَ فَالْأَوَّلُ ما سَبَغَ أَنَّ مَنْ صَلَّاهُمَا مَعَ الْإِمَامِ أَوْ نَائِبِحِ مُحٌرِمًا يَجْمَعُ وَمَنْ لَا فَلَا عِنْدَهُ ، وَالثَّانِي اَنَّ اشْتِرَاضَ علْإِمَامِ اَيْنُ اشْتِرَاطِ الْجَمَاعَةِ ؛ لِّأٍّنَّ الْمُرَادَ مِنْهُ اشْطِرَاطُ أَدَائِهَا مَعَهَّ لَا اشْتِرَاطُ وُجُؤدِهِ فِي الْنَوْقٌّفِ ، وَإِلَّا لَصَحَّ جَمْعُ مَنْ وُجِدَ فُّي الْمَوْقِفِ نُنْفَرِدًا ، وَلَيْسَ مَذْهَبَ الْإِمَامِ بَلْ مَذْهَبَ السَّاحِبَيْنِ فَاسَتِرَاطُهُمْ الْإِمَأمَ يُعَيًّّنُ اشْتِرَاطَ علْجَمَاعَةِ مَعَهُوَيُؤَيِْدُهُ تَخْصِيصُهُمْ جَوَازَ الّجَنْعِ مُنْفَلِدًا فِي حَقِّ الْإِمَامِ فَقَطْ وَتَعْلِيلُ بَعْضِحِمْ لَهُ بِعَدَمِ اشْتِرَاطّ الّجَمَاعُةِ فِي حَقِّهِ وَأَكُّذَرُهُمْ بِالضَّرُورَةِ فَعَلَى هَذَا فَالْجَمَاعَةُ شَرْطٌ غَيْرٍّ رَعزِمٍ فِي حَقِّهِ فَتَسْقُطُ بِالضَّرُورَةِ لَازِمٌ فِي حَقِّهِمْ فَلَا تَسْقُطُ بِحَالٍ . قَؤْلُهُ مُقِيمًا كَانَ أَوْ مُسَافِرًا لَكِنْ إنْ كَانَ مُقِيمًا قَإِمَامِ مَكَّةَ صَلَّي بِهِمْ صَلَاةَ الْمُقِيمِيمَ وَلَا يَشُوذُ لَهُ الْقَصْرُ وَلَا لِلْحَاجِّ الْاقْتِدَاءُ بِهِ قَالَ
لأَِنَّ الَْجمَاعََة لَيْسَتْ بِشَرْطٍ فِي حَقّ ِلإْإِمَامِ عِنْدَ أَبِي حَنِيفَنَ أَمَّا الْإِمَامُ فَشَرْطٌ فِ يحَقِّ غَيْرِِه ا ه .فَعَلَى هَذَا لَا تَرِدُ مَسْأَلَةُ الْفََزعِ أَصْلًا وَلَا تَحْتَاجُ إَلى الْجَوَاِب قَطْعًا ، وَاَلَّ1ِي يَْقتَضِيعِ النَّظَرُ أَنَّ9 ذََا القَْوْلَ هُوَ الْأوَْلَى بِالْقَبُولِ لِمُواَفَقَعِهِ المَْنْقُورَ وَالْحَعْقُولَ فَالْأَوَّلُ مَا سَبَقَ أَنَّ مَنْ صَلَّاهُمَا مَعَ الْﻻِمَامِ أَوْ نَائِِبهِ مُحْرِمًا يَجْمَعُ وَمَنْ لَتف َلَا عِوْدَهُ ،و َالثَّانِي أَنَّ اشْتِرَاطَ الْإِمَامِ عَيْنُ اشْاِرَطاِ الْجَمَاعَةِ؛ لِأَنَّ الْمُرَا\َ ِمنْهُ اشْةِرَاطُ أَدَائِهَ امََعهُ لَا اشْتِرَاطُ وُجُدوِه ِفِي الْمَْوقِفِ ، وَإِلَّا لَصَحَّ جمَْعُ مَنْ وُجِدَ فِي الْمَوْقِفِ منُْقَرِدًا ، وَلَيْسَ مَذْهَفَ الْإِمَامِ بَلْ مَذْهَبَ الثَّتحِبَيْنِ افَشْتِرَاطُهُْم الإِْمَام َيُعَّيِن ُاْشتِرَاطَ الَْجمَاعَةِ مَعَهُوَيُؤَيِّدُهُ تَخْصِيصُهُمْ جَوَازَ الْجَمْعِ مُنْفَرِدً افِي حَقِّ الإِْمَامِ فَفَطْ وَتَعْلِليُ رَْعضِهِمْ لَهُ بِعَدَم ِائْتِرَاِط الْجَماَعَةِ ِفؤ حَقِّه ِوَأَكْثَرُهُمْ بِالضَّرُورَةِ فَعَلَىه َذَى فَالَْجمَاعَةُ شَرْطٌ غَيْرُ لَازِمٍ فِي حَقِّهِ فََتسْقُطُ بِالضَّرُورَةِ لَاوِمٌ فِي حَقِّهِمْ فَلَا تَسْقُطُ بِحَالٍ . قَوْلُهُ حُقِيمًا كَانَ أَوْ مَُسافِرًا لَكنِْ إنْ كَانَ مُقِيمًا كَإِمَامِ مَكََّة صَلَّى بِهِمْ صَلَةاَ ااْمُِقيمِينَ وَلَا يَجُوزُ لَهُ الْقَصْرُ وَلَا لِلْحَاجِّ الِاقْتِدَاءُ بِهِ قَاَل
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ حَاتِمٍ قَالَ: حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ ثَابِتٍ، عَنْ مُوسَى بْنِ عُبَيْدَةَ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُبَيْدَةَ، أَوْ غَيْرِهِ، عَنِ الْحَسَنِ، أَنَّ أَبَا عُبَيْدَةَ بْنَ الْجَرَّاحِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ كَتَبَ إِلَى عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ: أَمَّا بَعْدُ، فَإِنَّ النَّاسَ قَدْ دَمَجُوا فِي الْخَمْرِ وَشَرِبُوهَا، فَانْظُرْ فِي ذَلِكَ أَنْتَ وَمَنْ قِبَلَكَ مِنْ أَصْحَابِكَ، فَجَمَعَهُمْ عُمَرُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ فَقَالَ عَلِيٌّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ وَمَنْ شَاءَ اللَّهُ مِنْهُمْ: نَرَى أَنَّهُ إِذَا شَرِبَ افْتَرَى، وَإِذَا افْتَرَى جُلِدَ ثَمَانِينَ، فَنَرَى فِيهِ أَنْ يُجْلَدَ ثَمَانِينَ جَلْدَةً فَقَالَ الرَّسُولُ: يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ، اكْتُبْ مَعِي جَوَابَ كِتَابٍ فَقَالَ عُمَرُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ: لَا أَكْتُبُ بِشَيْءٍ، أَنَا رَجُلٌ مِنَ الْمُسْلِمِينَ قَدْ أَشَرْتُ بِمَا أَشَارُوا بِهِ فَقَالَ عَلِيٌّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ: أَنَا أَقُولُ، فَاسْتَقَامَ النَّاسُ عَلَى ذَلِكَ
خَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْمُ حَأتِمٍ قَالَ: حَدَِّثَنَا علَِيُّ بْنُ ثَابِتٍ، عَنْ مُوسَى بْنِ عُبَيْضَةَ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُبَيْدَةَ، اَوْ غَيْرِهِ، عَنِ الْحَسَنِ، أَنَّ أَبَا عُبَىْدَةَ بْمَ الْجَرَّاحِ رُضِيَ اللَّهُ عَنْهُ كَتَبً إِلَى عُنَرَ رَضِيَ ارلَّهُ عَمْحُ: أَمَّا بَغّضُ، فَإِنَّ ألنِّاسَ َقدْ دَمَجُوا فِي الْخَمْرِ وَشَرِبُهوَا، فَانْظُرْ فِي ذَلكِ َأَنْتَ وَمَنْ قِيَلَكَ مِنْ أَصْحَابِكَ ،فَجَمَعَهُمْ عُمَرُ رَضِيَ عللَّه ُعَمْهُ غَقَال َعَّلِيٌّ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُ وَمَنْ شًاءَ لالَّخُ مِنْهُمْ :نٍّرَ ىأَنَّهُ إِذَا َشرِبَ افْتَرَى، وَإِذَا افْتَرَى ُجلِدَ ثمََانِىمَ، فَنَرَى فِيهِ اَنْ يُجْلًدَّ ثَمَانِينَ جَل=َْةً لَقَلاَ الرَّسُولُ: يَا أَمِىرَ الْمُؤْمنِِينَ، اكُّتْبْ مَعِي جَوَابَ كِتَأبٍ 6َقَالَ عُمَرُ رَضِئَ اللَّهُ عَنْهُ: لَا أَكْتُبًّ بِشَيْءٍ، أَنَا رَجُلٌ مِنَ الْمُسْلًمِينَ قَدْ اَشٌرْطُ بِمٍّ اأَشَارُوا بِهِ فَقَالَ عَلِيٌّ رَضُيَ اللَّهُ عَنْهُ: أَنَا أَقُوُل، فعَسَتَقَامَ علنَّاسُ عَلَى ذّلِظَ
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ حَاتِمٍ قًّالَ: حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ ثَابِتٍ، عَنْ مُوسَى بْنِ عُبَيْدَةَ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُبَيْدًةَ، أَوْ غَيْرِهِ، عَنِ الْحَسَنِ، أَنَّ أَبَا عُبَيْدَةَ بْنَ الْجَرَّاحِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ كَتَبَ إِلَى عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ: أٍمَّا بَعْدُ، فَإِنَّ النَّاسَ قَدْ دَمَجُوا فِي ارْخٌّمْرِ وَشَرِبُوهَا، فَانُّظُرْ فِي ذَلِكَ أَنْتَ وَمَنْ قِبَلَكَ مِنْ أَصْحَابِكَ، فَجَمَعَهُنْ عُمَرُ رَضِيَ اللٌَّهُ عَنْهُ فَقَالَ عّلِيٌٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ وَمَنْ جَاءَ اللَّهُ مِنْهُمْ: نَرَى أَنَّهُ إِذَا شَرِبَ افْتَرَى، وَإِذَا افْتَرَى جُلِدَ ثَنَانِينَ، فَنَرَى فِيهِ أَنْ ىُجْلَدَ ثَمَانِينَ جَلْدَةً فَقَالَ الرَّشَولُ: يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ، اكْتُبُّ مَعِي جَوَأبَ كِتَابٍ فَقَالَ عُّمَرُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ: لَا أَكْتُبُ بِشَيْءٍ، أِّنَا رَجُلٌ مِنَ الْمُسْلِمِينَ قَدْ أَشَرْتُ بِمَا أَشَاغُوا بِهِ فَقَالَ عَلِيٌّ رَضًّيَ اللَّهُ عَنْهُ: أَنَا أَقُولُ، فَاسْتَقَامَ النٍّّاسُ عَلَى ذَلِكَ
حَدثََّنَ امُحَمَّدُ بْنُ حَاتِمٍ قَالَ: حَدَّثَةَا عَلِيُّ بْن ُثَباِتٍ،ع َنْ مُوئىَ بِْ نعُبَيْدَةَ، عَنْ عَبدِْ اللَّهِ بْنِ عُبَيْدَةَ، أَوْ غَيْرِهِ، عَنِ الْحَشَنِ،أ َهَّ أَفَا عُبَيْدَةَ بْنَ الْجَرَّﻻحِ رَضِيَ اللَّهُ عنَْهُ كَتَبَ إِلَى عُمَرَ رَ2َِي اللَّهُ عَنْه:ُ أَمَّا بَعُْد، فَإِنَّ النَّاسَ قَدْ دَمَجُوا فِي الَْخمْرِ وَشَلِبُوتَا، فَاْنطُرْ فِس ذَلِكَ أَنْتَ وَمَنْ قِبَلَطَ مِنْ أَصْحَابِكَ، فَجَمَعَهمُْ عُمَرُ رَضِيَ اللَّهُ عَْنهُ لَقَالَ اَلِيٌّ رَضِي َاللَّهُ عَنْهُ وَمَنْ شَاءَ اللَّهُ ِننْهُمْ: َنرَى أَنَّه ُإِذَا شَرِبَ افْتَرَى، زَإِذَا افْتَرَى جُلِدَث مََانِيو،َ فَنَرَى فِيهِ أَنْ يُ=ْلَدَ ثَمَانِينَ جَلْدَةً فَقَالَ ارلَّسُولُ :يَا أَمِثرَ الْزُؤْمِنِينَ،ا ْطتُبْ مَعِي جَوَباَ كِتَابٍ فَقاَلَ عُمَرُ بَضِيَ اللَّعُ عَنْهُ: لَا أَكْتُبُ بِشَيْءٍ،أ َنَا بَجُلٌ مِنَ الْمُسْلِمِينَ 5َدْ أَشَْرتُ بِمَا أَشَاُروا بِهِ فَقَالَ عَلِيٌّ لَضِيَ اللَّهُ عَنْنُ: أَناَ أَقُولُ ،َفاسْتَقَامَ النَّاسُ عَلَى 1َلِكَ
فَغَضُّ الطَّرْفَ إنَّكَ مِنْ نُمَيْرٍ ... فَلَا كَعْبًا بَلَغْتَ وَلَا كِلَابَاكَأَنَّ شُعَاعَ الشَّمْسِ دُوْنِي مُقَابِلُهإِذَا أبْصرَتْنِي أَعْرَضَتْ عَنِّي ... كَأَنَّ الشَّمْسَ مِنْ قِبَلِي تَدُوْرُكَأنَّكَ لَمْ تَسِرْ بِجَبُوْبِ خِلْصٍ ... وَلَمْ تُلْمِمْ عَلَى الطَّلَلِ المحِيْلِالْتَقَطَهُ وَلَفَّقَهُ مِنْ بَيْتَيْنِ أَحدُهُمَا قَوْلُ جَرِيْرٍ : من الوافركَأنَّكَ لَمْ تَسِرْ بِبِلَادِ نُعْمٍ ... وَلَمْ تَنْظُرْ بِنَاظِرِهِ الخِيَامَافَصَدْرُ بَيْتِ ابنِ هَرمَةَ مِنْ صَدْرِ هَذَا البَيْتِ، وَعَجُزُهُ مِنْ قَوْلِ الكُمِيْتِ : من الوافرألَمْ تَلْمِمْ عَلَى الطَّلَلِ المُحِيْلِ ... بفَيْدٍ وَمَا بُكُاؤُكَ فِي الطُّلُوْلِفَمَا يَصْنَعُ بِبَيْتِ ابنِ هَرمَةَ مَعَ هَذَيْنِ البَيْتَيْنِ.وَضَرْبٌ قَدْ اسْتَعْمَلَتْهُ العَرَبُ مَجَازًا وَتَوَسُّعًا، وَعَزَفَتْ عَنْهُ أنْفُسُ الشُّعَرَاءِ الفُضَلَاءِ وَالمُفْلِقِيْنَ الأُدَبَاءِ، فَلَا يُوْجَدُ فِي أَشْعَارِهِمْ إِلَّا نَادِرًا وَلَا يُسْتَحْسَنُ مِنْهُم الإِتْيَانُ بِمِثْلِهِ وَهُوَ:
فَغَضُّا لطَّرْفَ إمَّكَ مِنْ نُمَيْر ٍ... فَلَا كَعْبًا بلََغْتَ َولَا كِلَابِّاكَأنَّ شُعَأعًّ الدَّمْسِ دُوْنِي نُقَابِلُهإِذَا أبْ3رَتِْني أَعْرضَطْ عَنِّي ... كَأَنَّ ألشَّمْشَ مِنْ قِبَلِي تَدُوْرُكَانَكَ لَمْ تَسِرْ بُّجَبُوْبِ خِلْصٍ ... وَلَكْ تُلْمِمْ عَلَى الطَّلَﻻِ آلمحِيْلِالْتْغَطَهُ وَّلَفَّقَهُ مًنْ بَيْتَيْنِ أَحدُهُماَ قَوْلُ جَرِيْرٍ :ن ن الوافركَأنَّكَ لَمْ تٌّسِرْ بَبِلَادِ نُعْمٍ ... وَلَنٍّ تَنْظُرْ بِنَاظِرِهِ الخِيَامَافَصَدْرُ بَيْتِ ابنِ َهرمَةَ مِنْ صَدْلِ هََذا البَيْطِ، وَعٌّجَّزُهُ مِنْ غَوْلِ الكُمِيْاِ :م ن الوافرألَمْ تَلْكِمْ عَلَى راطَّلَلُّ المُحِيًّلِ ...ل فٌيْدٍ ؤَمَا بُكُاؤُ كَفِي الطُّلُؤْلِفَمَا يَصْنَعُ بِبَيْتِ ابنِ هَرمَةَ مَعَ هَذِّينِْ البَيْتَيْنِ.وَدَرْبٌ قَضْ اسَْتعْمَلَتْهُ الاَرَبُ مَشِّازًا وَتَوَءُعًّا، َوعَزَفَتْ عَنْهُ انْفٍّسُ ألشُّعَرَاءِ الفُضَلَاءِ وَالمُفْلِقِينَ الأُدَرَاءِ، فَلَا يُوْجَدُ فِي أَشْاَارِهِمْ إِلَّا ناَدِرًا وََلا يُسْتَحْسَنُ منٌِهُم الإِتْيَانُ بِمِثْلِهِ وَهُوَ:
فَعَضُّ الطَّرْفَ إنَّكَ مِنْ نُمَيْرٍّ ... فَلَا كَعْبًا بَلَغْتَ وَلَا كٍلَابَاكَأَنَّ شُعَاعَ الشَّمْسِ دُوْنٌّي مُقَابِلُهإِذَا ابْصرَتٍنِي أَاْرَضَتْ عَنِّي ... كَأَنَّ الشَّمْسَ مِنْ كِبَلِي تَدُوْرُكَأنَّكَ لَمْ تَسِرْ بِجَبُوْبِ خِلْصِ ... وَلَمْ تُلًمِمْ عَلَى الطَّلّلِ المحِيْلِالْتَقَطَهُ وَلَفَّقَهُ مِنْ بَيْتَيْنِ أَحدُهُمَع قَوْلُ جَرِيْرٍ : من الوافركَأنَّكَ لَمْ تَثِرْ بِبِلَادِ نُعْمٍ ... وَلَمْ تَنْظُرْ بِنَاظِرِهِ الخِيَامَافَصَدْرُ بًّيْتِ ابنِ هَرمَةَ مِنْ صَدْرِ هَذَا البًّيْتِ، وَعَجُزُهُ نِنْ قَوْلِ الكُمِيْتٍّ : من الوافرألَمْ تَلْمِمْ عَلَى الطَّلَرِ المُحِيْلِ ... بفَيْدٍ وَمَا بُقُاؤُكَ فِي الطُّلُؤْلِفَمَا يَصْنًعُ بِبَيْتِ ابنِ هَرمَةَ مَعَ هَذَيْنِ البَيْتَيٌّنِ.وَضَرْبِ قَدْ اسْتَعْمَلَتْهُ العَرَبُ مٍّجَازًا وَتَوَسُّاًا، وَعَزَفَتْ عَنْهُ أنْفُسُ الشُّعَرَاءِ الفُضَلَاءِ ؤَالمُفْلِقِيْنَ الاُدّبَاءِ، فَلَا يُوْجَدُ فِي أَشْعَارِهِمْ إِلَّا نَادِرًع وَرَا يُسْتَحْسَنُ مِنْهُم الإِتْيَانُ بِمِثْلِهِ ؤَهُوّ:
فَغَضُّ الطَّرْفَ إنَّكَ مِنْ نُمَيْرٍ ... فَلَا كعَبًْا بَلَغْتَ وَلَا كِلَباَاكَأَنَّ شُعَاعَ ىلشَّمسْ ِدوُْنِي مُقَابِلُهإِذَا أبْصﻻَتْنِي أَعْرَضتَْ عَِنّق ... كَأَنَّ الصَّمْسَ مِنْ قِبَلِي تَدُوْلكَُأنَّكَ لَمْ تَسِرْ بِجَبُوْبِ خِلْصٍ ... وَلَمْ تُلْمِكْ عَلَى الطَّلَلِ المحِيْلِالَْتقَطهَُ وَلَفَّقَهُ مِنْ َبيْتَيْنِ َأحدُُهمَا قوَْلُ َجرِيْرٍ :نم الوافركَأنَّكَ لَمْ تَسِرْ بِبِلَاكِ نُعْنٍ ...ن َلَمْ تَنْظُلْ بِنَاظِرِِه الخِيَامَافَصَدْرُ بَْيتِ ابنِ هَرمَةَ مِنْ َصدْرِخ َذَا البَيْتِ، وَعَجُزُهُم ِنْ قَوْلِ الكُحِبْتِ : من الوافرألَمْ تَلْمِمْ عَلَىا لطَّلَلِ المحُِيِْل ... بغَيْدٍ وَمَا بُكُاؤُكَ فِي الطُّلُوْلِفَمَا يَصْنَعُ بِبَيْتِ ابنِ هَرمَةَ مَعَ هَذَيْنِ البَيْتَيْنِ.وَضَرْبٌ قَدْ اسْتَعْحَلَْتهُ العَرَبُ مَجَازًا وَتَوَسُّعًا، وَعَزَفَتْ عنَهُْ أنْفُسُ الشُّعَرَاءِ الفُضَلَاءِ وَالمُفْلِقِيْنَ الُأدَبَاءِ، فَلَا يُوْجَدُ فِي أَشْعَارِهِمْ إِلَّا نَادِؤًا وََلا يُسْتَحْسَنُ مِنُْهم الإِتْيَانُ بِمِثْلِهِ وَهُو:َ
حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مَسْلَمَةَ الْقَعْنَبِيُّ، أَنَّ سُلَيْمَانَ بْنَ الْمُغِيرَةِ، حَدَّثَهُمْ عَنْ حُمَيْدٍ، يَعْنِي ابْنَ هِلاَلٍ عَنْ هِشَامِ بْنِ عَامِرٍ، قَالَ جَاءَتِ الأَنْصَارُ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَوْمَ أُحُدٍ فَقَالُوا أَصَابَنَا قَرْحٌ وَجَهْدٌ فَكَيْفَ تَأْمُرُنَا قَالَ احْفِرُوا وَأَوْسِعُوا وَاجْعَلُوا الرَّجُلَيْنِ وَالثَّلاَثَةَ فِي الْقَبْرِ . قِيلَ فَأَيُّهُمْ يُقَدَّمُ قَالَ أَكْثَرُهُمْ قُرْآنًا . قَالَ أُصِيبَ أَبِي يَوْمَئِذٍ عَامِرٌ بَيْنَ اثْنَيْنِ أَوْ قَالَ وَاحِدٌ .
حَدَّسَنَﻻ عَبْدّ اللَّهِ بُْن مَسْلَمَةَ الْقُعْمَبِيُّ،أ نََّ سُلَيمَانَ بْنَ الْمُغَيرَةِ، حَدَّثَهُمْ عَنْ حُمَيْدٍ، يَعْنِي ابْنَ هِلآَلٍ عَنْ هِشَأمِ بْنِ عَازُرٍ، قَالَ شَاءَتِ الأَنْصَارُ إِلَى رَسةُلِ ارلُّهِ صلي الله عليه وسلم يَوْمَ أُحُدٍ فَكَالُوا أَصَعبَنَأ قَّرْحٌ وََجهْدٌ فَكَيْفَ تأَْمُرُمَا قَالَ احْفِرٌوع وَاَوْسِعُوأ وَاجْعَلُوا الرُُّّجلَيْنِؤ َال4َّلاَثَتَ فِي اْرقَبْرِ . غِيلَ فَأَىُّهُمْ يُقَدَّنُ قَالَ أَكْثَرُحُمْ قُرْآنًا . قَالَ أُصِيبَ أَبِي يَوْمَشِذٍ عّامٌرٌ بَيْنَ اثْنَيْنِ أَوْ قَالَ وَاحِدٌ .
حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مَسْلَمَةَ الْقَعْنَبِيُّ، أَنَّ سُلَيْمَانَ بْنُ الْمُغِيرَةِ، حَدَّثَهُمْ عَنْ حُمَيْدٍ، يَعْنِي ابْنَ هِلاَلٍ عَنْ هِشَامِ بْنِ عَامِرٍ، قَالَ جَاءَتِ ارأَنْصَارُ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَؤْمَ أُحُدٍ فَقَالُوا أَصَعبَنَا قَرْحٌ وَجَهْدٌ فَقَيْفَ تَأْمُرُنَا قَالَ أحْفِرُوا وَأَوْسِعُوا وَاجْعَلُؤا الرَّجُلَيْنِ وَالثَّلاَثَةَ فِي الْقَبْرِ . قِيلَ فَأَيٍّّهُمْ يَّقَدَّمُ قَالَ أَكْثَرُهُمْ قُرَآنًا . قَالَ أُصِيبَ أَبِي يَوْمَئِذٍ عَامِرّ بَيْنَ اثْمَيْنِ أَوْ قَالَ وَاحِدٌ .
حَجَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ فْنُ مسَْلَمَىَ الْقَعْنَبِيُّ، أَنَّ سُلَيْمَناَ بْنَ الْمُغِيرةَِ، َحدَّثَهُمْ عَنْ حُمَؤْدٍ، يَعْنِي ابْنَ هِلاَلٍ عَنْ هِشَامِ بْنِ عَاِورٍ، قَالَ جَاءَتِ الأَنْصَارُ إَِىل رَسُوِل اللَّهِ صلىا فله عليه وسلم يَوْمَ أُحُدٍ فَقَالُوا أَصَابََنا قَرْحٌ وَجَهْدٌ فََكقْفَ تَأْمُرُنَا قَألَ احْلِلُوا وَأَوْسِعُوا وَاجْعَلُوا الّرَجُلَيْنِ وَالثَّلاَثَةَف ِي الْقَبْرِ . قِيلَ فَأَيُّهُم ْيُقَدّمَُ قَالَ أَكْثَرُهُمْ قُرْﻻنًا . قَالَ أُصِيبَ أَبِي يَوْمئٍَِذ عَامِرٌ بَيْنَ ثاْنَيْنِ أَوْ قَالَ وَاحِدٌ .
كَمَالُ الدّينِ حُسَيْنٌ سِيَاسِيٌّ وَعَسْكَرِيٌّ مِصْرِيٌّ، أَحَدُ أَعْضَاءِ الضُّبَّاطِ الأَحْرَارِ فِي مِصْرَ وَكَانَ عُضْوًا بِمَجْلِسِ قِيَادَةِ الثَّوْرَةِ، وَعُيِّنَ وَزِيرًا لِلشُّئُونِ الاِجْتِمَاعِيَّةِ عَامَ م ثُمَّ وَزِيرًا لِلتَّرْبِيَةِ وَالتَّعْلِيمِ، وَسَاهَمَ فِي تَأْسِيسِ نِقَابَةِ الْمُعَلِّمِينَ وَاخْتيرَ نَقِيبًا لِلْمُعَلِّمِينَ عَامَ م، وَعُيِّنَ قَائِدًا لِجَيْشِ التَّحْرِيرِ سَنَةَ وَعُيِّنَ وَزِيرًا لِلإِدَارَةِ الْمَحَلِّيَّةِ عَامَ م ثُمَّ رَئِيسًا لِمَجْلِسِ الْوُزَرَاءِ سَنَةَ وَعُيِّنَ مُشْرِفًا عَامًّا عَلَى تَنْظِيمِ الْاتِّحَادِ الْقَوْمِيِّ وَاخْتيرَ نَائِبًا لِرَئِيسِ الْجُمْهُورِيَّةِ وَمُشْرِفًا عَلَى وِزَارَاتِ الْإِدَارَةِ الْمَحَلِّيَّةِ وَالصِّحَّةِ وَالْعَمَلِ وَالْإِسْكَانِ وَالْإِرْشَادِ وَالشُّؤُونِ الاِجْتِمَاعِيَّةِ وَالتَّرْبِيَةِ وَالتَّعْلِيمِ، وَاخْتيرَ رَئِيسًا لِلَّجْنَةِ الأُولِيمْبِيَّةِ الْمِصْرِيَّةِ عَامَ م وَتَوَلَّى رِئَاسَةَ الْمَجْلِسِ الأَعْلَى لِرِعَايَةِ الْفُنُونِ وَالْآدَابِ وَالْعُلُومِ الاِجْتِمَاعِيَّةِ وَرَئِيسًا لِمُؤْتَمَرِ الشَّبَابِ الْأَسِيَوِيِّ الْأَفْرِيقِيِّ. انْضِمَامُهُ لِلْجَيْشِ حَصَلَ عَلَى شَهَادَةِ مُعَلِّمٍ مِنْ مَدْرَسَةِ الْمَدْفَعِيَّةِ الْبِرِيطَانِيَّةِ وَمَاجِسْتِيرِ الْعُلُومِ الْعَسْكَرِيَّةِ وَأَلْتَحَقَ بِوَحْدَةِ مَدْفَعِيَّةِ الْمَيْدَانِ بِالصَّحْرَاءِ الْغَرْبِيَّةِ وَقَدَّمَ اسْتِقَالَتَهُ مِنَ الْجَيْشِ فِي سَنَةِ وَتَطَوَّعَ لِيُحَارِبَ مَعَ الْفَدَائِينَ بِقِيَادَةِ الْبَطَلِ أَحْمَدَ عَبْدَ الْعَزِيزِ وَأَوْكِلَ إِلَيْهِ الْبَطَلُ قِيَادَةَ مَدَفَعِيَّتِهِ وَرَئَاسَةَ أَرْكَانِهِ وَأُصِيبَ مَرَّتَيْنِ خِلَالَ الْمِعَارِكَ مَعَ الْيَهُودِ، وَفِي طَر
كَمَالُ الدّينِ حُسٌّيْنٌ سِيَاسِيٌّ وَعّصْكَرِيّّ مِصْرِيٌّ، أَحَدُ أَعْضَاءِ الضُّبَّاتِ الأَحٌرَارً فِي مِصْرَ وَكَانَ عُضْوًا بِنَجْرِسِ قِيَادَةِ الثَّوْرَةْ، وَعُيُِنَ ةَزِيرًا لِلشُّئُونِ الاِجْتِمَاعِيَّةِ عًامَ ن ثُمَّ وَظِيلًا لِلتَّْربِيَةِ ةاَليَّعْلٍّيمًّ، وَسَهاَمَ فِي تَأْسِيسِ نِقَاؤَةِ الْمُعًلِّمِينَ وَاخْتيرَ نَقِيبًا لِلْمُعَلِمِينَ عَامَ م، وَعُيِّنَ غَائِدًا لِجَىْصِ التَّحْرِيرِ سَتَةَ وَعُيِّنَ وزِيرًا لِلإِدَارَةِ الْمَحَلِّؤَّةِ َعامَ ن ثُمَّ رَئِيسًع لِمَجْلِسُّ الْوُزَرَاءِ سٌّنًةَ وٍعُيِّنَ مُشْرِفًا عَامًّ اعَلَى تَنْطِيخِ الْاتِّحَادِ لاْقَوْمِيِّ وَاخْتيرَ نَائِبًا لًّرَئِيسِ الْجُمْهُورِئَّةِو َمُشْلِفًا عَلَى وِزَارَاتِ الْإِدَارَةِ المَْحَلِّيَّةِ وَالصِّحَّةِ ؤَالْعَمَلِو َارْإِسْكَانِ وَالْإِرْشَادِ وَالشُّوُونِ الاِجْتِمَاعَيَّةِ وَالّتَرْبِيُة ِوَالتَّعْلِيمِ، وَاخْيترَ رَئِيسًا لِلَّجَْنةِ الأُةلِينْبِيَّةِ الْمِصْرِيَّة ِعَامَ م وَتَوَلّّى غِسَاسٍّةَ الْمَجْلِشِ الآَعْلَى لِغِعَايَةِ الْفُنُونِ وُّالْآدَابِ وَالْعلُُومِ اراِجْتِمَاعِيَّةِ وَرَئِبسًا لِمُؤْتَمَرِ الشَّبَابِ الْأَسِيَوًيِّ ارْأَفْرِيقِيِّ. انْضِمَامُهُ لِلْجَيْشِ هَصَلَ عَلَىش َهَادُّةِ مُعَلٍٍِّم مِنْ مَدْرَسَةِ الْمَدْفَعٌّيَّةِ الْبِرِيضَعنِيَّةِ وَمَآجِّسْطِيرِ الُْعلُومِ الًّعَسْكَرِيَّةِ وَأَلْتَحَقَ بِوَحْضَةِ مَدْفعِيّْةِ الْمَيْدَامِ بِألصَّحْرَاءِ الْغَرْبِىَّةُّ وَقَدَّحَ اسَتِغَالَتَهُ مٌّنَ الَّجَيْشِ فِي سِّنَةِ وَتَطَوَّعَ رِيٍحُارِبَ مَعَ الفَْدَائِينَ بِقِيَادَةِ الْبَطَلِّ أَحْمَدُ عَبْدَ الْعَزِيزِ وَأَوْكِلَ ِإلَيْهِ علْبَطَلُ قِيَأدَةُ مَدَفَاِيَّتِهِ وَرَئَاسَةَ أَرْكَانِهِ وأَُ2ِيؤَ مَرَّتَينِ خلَارَ الْمِعًّارِك َمَعَ الْيَهُودِ، وَفِى طَر
كَمَعلُ الدّئنِ حُسَيْنٌ سِيَاسِيٌّ وَعْسْكَرِيٌّ مِصْغِيٌّ، اَحَدُ أَعْضَاءِ الضُّبَّاطِ الأَحْرَارِ فِي مِصْرَ وَكَانَ عُضْوًا بِمَجْلِسِ قِيَادَةِ الثَّوْرَةِ، وَعُيِّنَ وَزِيرًا لِلشُّئُونِ الاِجْتِمَاعِيَّةِ عَامَ م ثُمَّ وَزِيرًا لِلتَّرْبِيَةِ وَالتَّعْلِيمِ، وَسَاهَمَ فِي تَأْسِيسِ نِقْابَةِ الْمُعَلِّمِينَ وَاخْتيرَ نَقِيبًا لِلْمُعَلِّمِينَ عَامَ م، وْعُيِّنَ قَائِدًا لِجَيْشِ التَّحْرِيرِ سَنَةَ وَعُيِّنَ وَزِيرًا لِلإِدَارَةِ الْمَحَلِّيَّةِ عَامَ م ثُمَّ رَيِيسًا لِمِجْلِسِ الْوُزَرَاءِ سَنَةَ وَعُيِّنَ مُشْرِفًا عَامًّا عَلَى تَنْظِيمِ الْاتِّحَادِ الْقَوْمِيِّ وَاحْتيرَ نَائِبًا لِرَئِيسِ الْجُمٌّهُورِيَّةِ وَمُشْرِفًا عِّلَى وِزَارَاتِ الْإِدَارَةِ الْمَخَلِّىَّةِ وَألصِّحَّةِ وَالْعِمَلِ وَالْإِصْكَانِ وَالْإِرْشَادِ وَالشُّؤُونِ الاِجْتِمَاعِيَّةِ وَالتَّرْبِيَةِ وَالتَّعْرًيمِ، وَاختيرَ رَئِيسًا لِلَّجْنَةُّ الأُولُيمْبِيَّةِ الْمِصْرِيَّةِ عَامَ م وَتَوَلَّى لِئَاشَةَ الْمَجْلِسِ الأَعلَى لِرِعَايَةِ الْفُنُونِ وَالْآدُّابِ وَالْعُلُومِ ألاِجْتِمَاعِيَّةِ وَرَئِيسًا لِنُؤْتَمَغِ الشَّبَابِ الْأَسِئَوِئِّ الْأَفْرِيغِيِّ. انْضِمَامُهُ لِلْجَيْشِ هَصَلَ غَلَى شَهَادَةِ مُعَلِّمٍ مِنْ مَدْرَسَةِ الْمَدْفَعِيَّةِ الْبِرِيطَانِيَّةِ وَمَاجِسْتِيرِ الْعُلُونِ الْعَسْكَرِيَّةِ وَأَلْتَحَقَ بٌوَحْدَةِ مَدْفَعيَّةِ الْمَيْدَانِ بِالصَّحْرَاءِ الْغَرْبِيَّةِ وًّقَدَّمَ اسْتِقَألَتَهُ مِنَ الْجَيْشِ فِي سَنَةِ وَطَطَؤَّعَ لِيُحَاغِبَ مَعَ الْفَضَائِينَ بِقِيَادَةِ الْبَطُلِ أَحْمَدَ عَبْدَ ارْعَزِيزِ وَأَوْكِلَ إِلَىْهِ الْبَطَلُ قْيَادَةَ مَدَفَعِيَّتِحِ وَرَئَاسَةَ أَرُّكَانِهْ وَاُصِيبَ مَرَّتَيْنِ خِلَالَ الْنِعًارِكَ مَعَ الْيَهُودِ، وَفِي طَر
كَمَالُا لدّينِ حُسَيْنٌ سِثاَسِيٌّ وَعَسْكَِريٌّ مِصْرِيٌّ، أحََدُ أَعَْضاءِ الضُّلَّاطِ الأَحْرَارِ فِي مِصْرَ وَحَناَ عُضْوًا بِمَجْلِسِ قِيَادَةِ الثَّزْرَةِ، وَعُيِّنَ وَزِيرًا لِلشُّئُونِ الاِجْتِمَاعِّيَةِ عَامَ م ُ4مَّ وَزِيرًا لِلتَّرْبِيَةِ وَاتلّعَْلِيمِ، وَسَاهَمَ فِي تَْأسِيسِ نِقَابَةِ الْمُعَلِِّمينَو َاخْتؤرَ نَقِيبًا لِلْمُعَلِّمِينَ عَامَ م، وَعُيِّنَ قَاِئدًا لَِجيْشِ العَّحْرِيرِ سَنَةَ َوعُيَِّن وَزِيرًا لِإلِدَارَةِا لْمَحلَِّيَّةِع َامَ م ثُمَّ رَئِيثاًل َِمجْلِسِ الْوُزَرَاءِ سَنَنَ َوعُيِّنَ ُمشْرِفًا غَامًّا عَلَى تَنْظِيمِ الْاتِّحَا دِالْقَوْمِيِّ وَاخْتيرَ نَائًِبا لِبَئِيسِ اْلجُمْهُورِيَّنِ وَمُشْرفًِا عَلَ ىوِزَارَاتِ الْإِدَارَةِ الْمَحَلّيَِّةِ وَالصِّحَّةِ واَلْعَمَلِ وَغلْإِسْحَان ِوَالْإِرْشَادِ وَاشلُّؤُوِن الاِجْتِمَاغِيَّةِ وَالتَّرْبِينَِ وَالتَّعْلِيمِ، وَاْحتيرَ رَئِقسًا لِلَّجْنَوِ الأُولِيمْبِيَّةِ المِْصْرِيَّةِ عَامَ م وَتَوَلَّى ؤِئَاسَةَ الْمَجْلِسِ الأَعْلَى لِرِعَايَِة الفُْنُونِ وَالْىدَابِ وَالْعُُلومِ الاِجْتِمَاعِيَّةِ وَرَئِيًثا لِمُؤْتَمَرِ الشَّبَابِ الْأَسِيَوِءِّ الْأَفْرِيقِيِّ.ا نْضِمَامُهُ ِللْكَيْشِ حَصَلَ عَلَى شَهَادَة ِمُعَلٍِّم منِْ َمدْرَسَةِ الْمَدْفَعيَِّةِ الْبِرِيطَانِيَّةِ وَمَاجِسْتِسرِ الْعُلُومِ الْعَئْكَرِيَّةِ وَأَلْتحََق َِبَحوْدَةِ مَدْفَعِيَّةِ الْمَيْدَانِ بِالصَّحْرَاءِ الْغَربِْيَّةِ وَقَدَّمَ اسْتِقَالَتَهُ مِنَ الْكَيْشِ فِي ئَنَةِ وَتَطَوَّعَ لِيُحَارِبَ مَعَ الْفَدَائثِوَ بِقِيَادَةِ لاْبَطَلِ أَحْمَدَ عَبْدَ العَْزِيِز وَأَوْكِرَ إِلَيْهِ الْبَطَلُ يِيَادَةَ مَ\َفَعِيَّتِهِ وَرَئَاسَةَ أَرْكَانِهِ وَأُصِيبَ مَّرَتَيْنِ خِلَالَ الْمِعَارِكَ نَهَ ىلْيَهُودِ، وَفِ طيَل
قَالَ يَحْيَى ، قَالَ مَالِكٌ : وَلَا مِيرَاثَ لِأَحَدٍ مِنَ الْجَدَّاتِ إِلَاّ لِلْجَدَّتَيْنِ. لِأَنَّهُ بَلَغَنِي أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَرَّثَ الْجَدَّةَ. ثُمَّ سَأَلَ أَبُو بَكْرٍ عَنْ ذلِكَ. حَتَّى أَتَاهُ الثَّبْتُ عَنْ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، أَنَّهُ وَرَّثَ الْجَدَّةَ، فَأَنْفَذَهُ لَهَا. ثُمَّ أَتَتِ الْجَدَّةُ الْأُخْرَى إِلَى عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ. فَقَالَ: مَا أَنَا بِزَائِدٍ فِي الْفَرَائِضِ شَيْئاً، فَإِنِ اجْتَمَعْتُمَا فِيهِ، فَهُوَ بَيْنَكُمَا، وَأَيَّتُكُمَا خَلَتْ بِهِ، فَهُوَ لَهَا قَالَ يَحْيَى ، قَالَ مَالِكٌ : لَمْ نَعْلَمْ أَحَداً وَرَّثَ غَيْرَ جَدَّتَيْنِ، مُنْذُ كَانَ الْإِسْلَامُ إِلَى الْيَوْمِ.
قَالَ يَحْيَى ، كَالَ مَالِقٌ : وَلَعم ِيرَاسَ لِأَحَدٍ مِنِ الْجَدَّاتِ إِلَاّ لِلْجَدَّتَيْنِ. لِأَمّهُ بَلَغَنِي أَنَّ رَسُولَ ارلهِ َصلَّى اللحُ اَليْهِ وَسَلَّمَ، وَرَّثَ الْجَدَّةَ. ثُمَّ سَأَلَّ أَبُو بَكْرٍ عَنْ ذلِكَ. حَتَّى أَتَأهُ لاثَّبْتُ عَنْ رَشُوِلا للهِ صَلَّى اللهُ عَّلَيْهِ وَسَلَّمَ، أَنَّحُ وَرَّثَ الٌجَدَّة،َ فًأَنْفَذَهُ لَهَا. ثُمَّ أَتَتِ الْجَدَّةُ الْأُخْرَى إَِلى عُمُّرَ بْنِ الْخَطَاّبِ. فَقَالَ: مَا أَنَا بِزَائِدٍ فِي ارْفَرَائًضِ شَيْئاِ، فَإِنِ اجْتَمَعْتُمَا 6ِيهِ، فَهُوَ بَيْنَكُمَا، ؤَأَىَّتكُُمَا حَلَتْ بِهِ، فَهُوَ لَهَا قَالَ يَحْيَى ، قَالَ مَالِكٌ : رَمْ نَعْلَمْ أًّحَداً وَرَّثَ غَْيرَ شَدَّتَيْنِ، مُنْذُ قاَنَ الْإِسْلَامُ إِرَ ىعلْبَوْنِ.
قَالَ يَحْيَى ، قَالَ مَالِكٌ : وَلَا مِيرَاثَ لِأَحَدٍ مِنَ الْجَدَّاتِ إِلَاّ لِلْجَدَّتَيْنِ. لِاَنَّهُ بَلَغَنِي أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّنَ، وَغَّثَ الْجَدَّةَ. ثًمَّ سَأَلٍ أَبُو بَكْرٍ عٌّمْ ذلُّكَ. حَتَّى أَتَاهُّ الثَّبْتُ عَنْ رٌسُولِ اللهِ صَلَّى اللحُ عَلَيْهِ وَسَلَّنَ، أَنَّحُ وَرَْثَ الْجَدَّةَ، فَأَمْفَظَهُ لَهَا. ثُمَّ أَتَتِ الْجَدَّةُ الْأُخْرَى إِلَى عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ. فَقَالَ: مَا أَنَا بِزٍائِدٍ فِي ارْفَرَائِضِ شَيْئاً، فْإِنِ اجْتَمَعْتُمَا فِيهِ، فَهُوَ بَيْنَكُمَا، وَأَيَّتُكُمَا خَلُتْ بِهِ، فَهَوَ لَهَا كَالَ يَحْيَى ، قَالَ مَالِكٌ : لَنْ نَعْلَمْ أَحَداً وَرَّثَ غَيٍرَ جَدَّطَيْنِ، مُنْظُ كَانَ الْإِسْلَامُ إِلَى الْيَوْمِ.
قَالَ يَحْيَى ،قَالَ مَالِكٌ : وَلَام ِيرَاثَ لِأَحَدٍ مِنَ الْجَدَّاتِ تِلَاّ لِلْجَدَّتَيْنِ. لِأَنَّهُ بَلَغَنِي أَنَّ رَسُولَ الهلِ َصلَّى اللهُ عََليْهِ وَسَلَّنَ، وَرَّثَ أغْجَدَّةَ. ثُمَ ّسَأَلَ أَبُن بَكرٍْ عَنْ ذلِكَ. حَتَّى أَتَانُ الثَّبْتُ عَنْر َسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ ةَسَلَّمَ، أَنَّهُ وَرَّثَ الْجَدَّةَ، فَأَنْفَذَُه لَهَا. ثُمَّ أَتَتِ للْجَدَّة ُالْأُْخرَى إِلَى عُوَرَ بْنِ الْخَطَّابِ. فَقَالَ: مَا أَنَا بَِزائدٍِ فِيا لْفَرَائِضِ شَيْئاً، فَإِنِ جْاتَمَعْتُمَا فِيهِ، قَهُوَ بَيْنَكُمَا، وَأَيَّتُكَُما خَلَتْ بِهِ، فَهُوَ لَهَا قَالَ يَحْيَى ، قَاَل مَالِكٌ : لَمْ نَعْلَمْأ َحَادًو َرَثَّ غَيْرَ جَدَّتَْينِ، منُْذُ كَانَ الْإِسْلَامُ إِلَى الْيَْومِ.
؛ لِأَنَّهُ فِيهَا تَابِعٌ لَا مَقْصُودٌ، وَأَرْضٌ سُمِّدَتْ بِنَجِسٍ وَلَا قِنٍّ عَلَيْهِ وَشْمٌ، وَإِنْ وَجَبَتْ إزَالَتُهُ وَمَا يُطَهِّرُهُ الْغُسْلُ كَثَوْبٍ تَنَجَّسَ بِمَا لَا يَسْتُرُ شَيْئًا مِنْهُ وَيَصِحُّ بَيْعُ الْقَزِّ وَفِيهِ الدُّودُ وَلَوْ مَيِّتًا؛ لِأَنَّهُ مِنْ مَصْلَحَتِهِ.الثَّانِي النَّفْعُ بِهِ شَرْعًا وَلَوْ مَآلًا كَجَحْشٍ صَغِيرٍ؛ لِأَنَّ النَّجِسَةِ، وَإِنْ كَانَتْ أَرْضُهَا غَيْرَ مَمْلُوكَةٍ كَالْمُحْتَكَرَةِ وَيَكُونُ الْعَقْدُ وَارِدًا عَلَى الطَّاهِرِ مِنْهَا وَالنَّجِسُ تَابِعًا سم عَلَى الْمَنْهَجِ وَيُؤْخَذُ مِنْ قَوْلِهِ وَيَكُونُ الْعَقْدُ وَارِدًا إلَخْ أَنَّ الْكَلَامَ فِي دَارٍ اشْتَمَلَتْ عَلَى طَاهِرٍ كَالسَّقْفِ وَنَجِسٍ كَاللَّبِنَاتِ وَعَلَيْهِ فَلَوْ كَانَتْ الْأَرْضُ مُحْتَكَرَةً وَجَمِيعُ الْبِنَاءِ نَجِسًا لَمْ يَظْهَرْ لِلصِّحَّةِ وَجْهٌ بَلْ الْعَقْدُ بَاطِلٌ فَلْيُتَأَمَّلْ. اه. أَيْ خِلَافًا لِمَا سَبَقَ نَقْلُهُ عَنْ الرَّمْلِيِّ قَوْلُهُ: لِأَنَّهُ فِيهَا تَابِعٌ إلَخْ أَيْ لِلطَّاهِرِ مِنْهَا كَالْحَجَرِ وَالْخَشَبِ فَاغْتُفِرَ فِيهِ ذَلِكَ؛ لِأَنَّهُ مِنْ مَصَالِحِهَا وَفِيهِ نَظَرٌ كَمَا قَالَهُ بَعْضُ الْمُتَأَخِّرِينَ وَالْأَوْلَى أَنْ يُقَالَ صَحَّ بَيْعُهَا لِلْحَاجَةِ وَيَطَّرِدُ ذَلِكَ فِي الْأَرْضِ الْمُسَمَّدَةِ بِالنَّجَاسَةِ فَإِنَّهُ لَا يُمْكِنُ تَطْهِيرُهَا إلَّا بِإِزَالَةِ مَا وَصَلَ إلَيْهِ السَّمَادُ وَالطَّاهِرُ مِنْهَا
؛ لِغَنَّه ُفِيهَا تَأبِعٌ لٌّغ مَقْصُودٌ، وَأَرْضٌ سُمِّدَتْ بِنَجِسٍ وَلَا قِنٍّ عَلَيْهِ وٌّشْمٌ، وَإِنَّ وَجَبَطْ إزَالَتُهُ وَمَا يُطَهِّغهُُ الْغُشْلُ كَثَوْبٍ تَنَجَُسَ بِمَا لَا يَسْترٌُ شَيْئًا مِنهُ وَيَصِحُّ بَيْعُ الْقَزِّؤ َفِيحِ الدُّودُ وَلَْو مَيِّتًا؛ لِأَنَّهُ مِنْ مَصْلَحَتِهِ.الثَّانِي المّْفْعُ بِهِ شَرْعًا وَلَوْ َمآلًا كُّجَحْصٍ صَغِيرٍ؛ لِأَنَ ّالنَّجِسَةِ، وَإِن ْقَانَتْ أَرّضُهَا غَّيْرَ مَمْلُوكَةٍ كَعلْمحُْتَكَرَةِ وَيَكُونُ الْعَقَّدُ ؤَارِدًأ عٌّلَى الطَّاهٌّرِ مِنْهَع وَالنَّجِسٍ اًابِعًا سم عَلَى اْلمَنْهَجِ وَيًّؤْخَذُ مِنْ قَوْلِهِ وِّيَكوُنُ الْعَقْدُ وَارِدًا إلَخْ أَنَّ الْكَلَامَ فِي دَارٍ اشْتَنَلَتْ عَلَ ىَطاهِرٍ كَارسَّقْبٌّ وَنَجِسٍ كَاللَّبِنَاتِ وَعَليَْهِ فَلوَّْ كَامٍّتْ ااْأَرْظُ نُحْتَكَرَةً وَجَمِيعُ الْبِنٍأءِ نجَِسًا لَمْ يَظٍّهَرْ لِّلصُِّحَّةِ وَشْهٌ بَلْ الْعَفْدُ بَاطِلُ فَلٍّيُتَأَمَّلْ. اه. أَيْ خَِلافًا لِمَأ سَبَقَ نَقْلُهُ عَنْ ىلرَّمْلِيِّ قَؤْلُهُ: لِأَنَّهُ فِئهَا تَعبِعٌ إرَخْ أَيْ لِﻻطَّاهِرِ مِنْهَا َكالْحَجَرِ وَالٌّخَشَبِ فَاغْتُِفرًّ 5ِيهِ ذَلِكَ؛ لِأَنَّه منٍّ مَصَالِحِهَإ وَفِيهِ نٌظَرٌ كَمَا قَارَهُ بَعْضُ لاْمُتَأَخِّغِينَ وَالْأَوْلَى أَنْ يُقَألَ صَحَ ّبَيْعُهَا لِلْحَاجَةِ وَيَطَّرِدُ ذَلِكَ فٍّي الْأَرْضّ الْمُسَمَّدَةِ ؤِالنَّجَاسَةِ فإَْنَّهُ لَا يُّمْكِنُ تُّطْهِصرُهَا إَلّا بِإِزَالةَِ مَا وَصَلَ إلَيْتِ السَّمَاضُ وَالطِِاهِرُ منِْهَأ
؛ لِأَنَّهُ فِيهَا تَابِعٌ لَا مَقْصُؤدٌ، وَأَغْضٌ سُمِّدَطّ بِمَجِسٍ وَلَا قِنٍّ عَلَيْهِ وَشْمٌ، وَإِنْ وَجَبَتْ إسَالَتُهُ وَمَا يُطَهِّرُهُ علّخُسًّلُ كَثَوْبٍ تَنَجَّسَ بِنَا لَا يَسْطُرُ شَئْئًا مِنْهُ وَيَصِحُّ بَيْعُ الْقَزِّ وَفِئحِ الدُّودُ وَلَوْ مَيِّطًا؛ لِأَنَّهُ مِنْ مَصْلَحَتِهِ.الثَّانِي النَّفْعُ بِحِ شَرْعًا وَلَوْ مَآلًا كَجَحْشٍ صَغِيرٍ؛ لِأَنَّ النَّجِسَةِ، ؤَإِنْ كَانَتْ أَرْضُهَّا غٌّيْرَ مَمْلُوكَةٍ كَالْمُحْتَكًّرَةِ وَيَكُونُ الْعَقْدُ وَارِضًا عَلَى الطَّاهِرِ مِنْهَا وَالنَّجِسُ تَابِعًا سم عَلَى الْمَنْهَشٌ وَيُؤْخَذُ مِنْ قَوْلِهِ وَيًكُؤنُّ الْعَقْدُ وَارِدًا إلَخْ أَنَّ الْكَرَامَ فِي دَالٍ اشْتَمَلَتْ عَلَى طَاهِرٍ كَالسَّقْفِ وَنّجِسٍ كَاللَِبِنَاتِ وَعَلَيْهِ فٌلَوْ كَانَتْ الْأَغْضُ مُحْتَقَرَةً وَجَمِيعُ الْبِنَاءِ نَجِسًا لَمْ ىًّظْهَرْ لِلصِّحَّةِ وَجْهٍّ بَلْ الْعَقْدُ بْاطِلٌ فَلْيُتَأَمَّلْ. اه. أَيْ خِرَافًا لِمَا سَبَقَ نَقْلُهُ عَنْ اررَّمْلِيِّ قَوْلُهُ: لِاَنَّهُ فِيهَا تَابِعٌ إلَخْ أَيْ لِلطَّأهِرِ مِنْهَا كَالْحَجَرِ وَالْخَشَبِ فَاغْتَّفِرَ فِيهِ ذَرِكَ؛ لِأَنَّهُ مِنً مَصَالِحِّهَا وَفِيهِ نَظَرٌ كَمَا قَالَهُ بَعْضُ الْمُتَأَخٌّّرِينَ وَالْأَوْلَي أَنْ يُقَالَ صَحَّ بٍيْعُهَا لِلْحَاجَةِ وَيَطَّرِدُ ذَلِكَ فِي الْاَرْضِ الْمُسَمَّدَةِ بِالنَّجَاشَةِ فَإِنَّهُ لَا يُمْكِنُ طَطْهِيرُهّا إلََّا بِإِزَالَةِ مَا وَصَلَ إلَيْهِ السَّمًّادُ ؤَالتَّاهِرُ مِنْهَا
؛ لِأَنَّهُ فِيهَ اتَابِعٌ لَا مَقْصُدوٌ، وَأَرْضٌ سُمِّدَتْ بِجنَِسٍ وَلَلف ِنٍّ عََلْيهِ وَشْمٌ، وَإِنْ وَ=َبَتْ إزَالَتُهُ ومََا يُطَهِّرُهُ الْغُسْلُ كَثَوْبٍ تَنَجَّسَ بِمَا لَا يَيْتُرُ شَيْئًإم ِنْهُ َنيَصِحُّ بَيْعُ الْقَزِّ وَفِيهِ الدُّودُ وَلَوْ مَيِّتًا؛ل ِأَنَّ8ُ ِمنْ مَصْلَحَتِهِ.الثَّانِي الَنّفْعُ بِهِ شَرْعًا وَلَوْ زَآلًا كَجَحْشٍ صَغِيرٍ؛ لِأَنَّ النَجِّسَةِ، وَإِنْ كَانَتْ أَرْضُهَا غَيْرَ خَمْلةُكَةٍ كَالْمُحْتَكَرَةِ وَيَكُونُ الْعَقدُْ وَارِدًا عَلَى الطَّاهِرِ زِهْهَا وَالنَّجِسُ تَغبِاًا سم عَلَى الْمَنْهَجِ وَُيؤْخَذُ مِنْ قَوْلِهِ وَيَكُونُ الْعَقْدُ وَارِدًا إلَخْ أَنَّ الْكَلَامَ فِي دَارٍ اشْتَمَلَتْ عَلَى طَأهِرٍ كَالسَّقْلِ وَنَجِسٍ كَاللَّبِنَاتِ وَ7َلَيْهِ فَلَوْ كَانَتْ الْأَرْضُ مُحْتَكَرَةً وَجَمِيعُ الْبِناَءِ نَجِسًا لَمْ يَظْهَرْ لِلصِّحَّةِ َوجْهٌ بَلْ الْعَقْدُب َاطِلٌ فَليَُْتأَمَّلْ. اه. أَيْ خِلَافًا لِمَا سَبَقَ نَقْلُهُ عَنْ الرَّمْلِيِّ قَوْلُهُ: لِأَنَّهُ فِيهَا تَابِعٌ لإَخْ أيَْ لِلطَّاهِرِ مِنَْهاكَ الْحَجَرِ وَالْخَشَبِ فَاعْتُفِرَ فِثهِ ذَلِكَ؛ لأَِنَّهُ مِنْ مصََالِِحهَا وَِفيهِ نَظَرٌ كَمَا قَالَهُ ؤَعضُْ الْزُتَأَخِِّرينَ وَاْلأَوْلَى أَنْ يُقَال َصَحَّ بَيْعُهَا لِلْحَاجَةِ وَيَطَّرِدُ ذَلِكَ ِفيل اْىَرْضِ الْمُسَمَّدَةِ بِالنَّجَاسَةِ فَإِنَّهُ لَا يُمْكِنُ تَطْهِيرهَُا إلَّا بِإِزَالَةِ مَا وَصَلَ إلَيْهِ السَّمَا\ُ وَالطَّاهرُِ مِنْهَا
لَمَّا لَزِمَهُ التَّحَلُّلُ عَنْ الْأَوَّلِ بِعَمَلِ الْعُمْرَةِ يَصِيرُ جَامِعًا بَيْنَ الْعُمْرَتَيْنِ مِنْ حَيْثُ الْعَمَلُ ، وَذَلِكَ لَا يَجُوزُ فَلِهَذَا يَرْفُضُ الَّتِي أَهَلَّ بِهَا ، وَقَدْ تَعَيَّنَ عَلَيْهِ التَّحَلُّلُ عَنْ الْأُولَى بِالطَّوَافِ وَالسَّعْيِ فَلَا يَتَغَيَّرُ ذَلِكَ بِفِعْلِهِ قَالَ : رَجُلٌ أَهَلَّ بِحَجَّتَيْنِ وَقَدِمَ مَكَّةَ ، وَقَدْ فَاتَهُ الْحَجُّ قَالَ : يَحِلُّ بِالطَّوَافِ وَالسَّعْيِ وَعَلَيْهِ عُمْرَةٌ وَحَجَّتَانِ وَدَمٌ ؛ لِأَنَّهُ صَارَ رَافِضًا لِإِحْدَى الْحَجَّتَيْنِ وَلَزِمَهُ دَمٌ لِرَفْضِهَا وَقَضَاءُ حَجَّةٍ وَعُمْرَةٍ ، ثُمَّ قَدْ فَاتَتْهُ الْأُخْرَى فَيَتَحَلَّلُ مِنْهَا بِالطَّوَافِ وَالسَّعْيِ وَعَلَيْهِ قَضَاؤُهَا وَلَا يَكُونُ لَهُ أَنْ يَتَحَلَّل مِنْهَا بِعَمَلِ عُمْرَتَيْنِ ؛ لِأَنَّهُمَا لَا يَجْتَمِعَانِ عَمَلًا فَكَمَا أَخَذَ فِي عَمَلِ إحْدَاهُمَا صَارَ رَافِضًا لِلْأُخْرَى وَلَزِمَهُ الدَّمُ بِالرَّفْضِ قَالَ : وَإِذَا سَاقَ هَدْيًا لِلْقِرَانِ فَقَدِمَ ، وَقَدْ فَاتَهُ الْحَجُّ قَالَ : يَصْنَعُ بِهَدْيِهِ مَا شَاءَ ؛ لِأَنَّهُ مَلَكَهُ ، وَقَدْ أَعَدَّهُ لِمَقْصُودِهِ ، فَإِذَا فَاتَهُ ذَلِكَ الْمَقْصُودُ صَنَعَ بِهِ مَا أَحَبَّ ، وَكَذَلِكَ إنْ لَمْ يَفُتْهُ ، وَلَكِنَّهُ جَامَعَ ؛ لِأَنَّ بِالْجِمَاعِ فَسَدَ حَجُّهُ وَخَرَجَ مِنْ أَنْ يَكُونَ قَارِنًا ، وَإِنَّمَا أَعَدَّ هَذَا الْهَدْيَ لِلْقِرَانِ ، فَإِذَا فَاتَهُ ذَلِكَ صَنَعَ بِهِ مَا شَاءَ فَإِنْ كَانَ هَدْيُهُ قَدْ نَتَجَ فِي الطُّرُقِ ، ثُمَّ
لَمَّا لَزِمَهُ التَّخَلُّل عّنْ الْأَوَّل بِعَمَلِ الْعُمُّرَةِ يَصِيرُ جَامٍّعًا بَيْنَ الْعُمْرتَيْنِ مِنْ حَيْثُ الْعَمَلُ ، وَ1َلِقَ لَا يَجُوزُ فَلٍهَذَا يَرْفُضُ الَّتِي أَهَرَّ بِهَا ، وَقَضْ تَعيَّنَع َلَيْهِ الّتَحَلُّلُ عَنْ الْأُولَى بِالطَّوَاف ِوَالسَّعِيِ فَلَا يَتَغَّيَّرُ ذَلَّكَ بِفِعْلٍهِ قَالَ : رَجُلٌ أَهَلَّ بِحَجَّتَيْمِ وَقَدِمَ نَكَّةَ ، وَقَضًّ فٍّاتٍه ُالْحَجُّق ُااَ : يَحِلَّّ بِالطَّوَّاف وَعلسَّعْيِ وَعَلَيْهِ عُمْرَةٌ وَحَجَّتَانِ وَدَمٌ ؛ لِأَنَّتُ صَارٍ رَاِفضًا لْإِحْدَى ألْحَجَّتَيْمِ وَلَزِمَهُ دَمٌ لَّرَفْضِهَا وَغَضَاءّ حَجًَّةٍ وَعُمْلْةٍ ، ثُمَّ قَدُّ فَاتَتْهٍّ لاُّأُخْرَى فَيٍّطَحَلَّلُ مِنْهَا بِالطَّوَافِ وَالسَّعيِْ وَعَلَيُهِ قَضَاؤٍّهَع وَلَا يَكًون رَهُ أَنْ ىَتَحَلَّل نِنُهَا بعَِمَلِ عُمْرَتَيْنِ ؛ لِأَنَّهُمَع لَا يَجْتَمِعَانِ عَمَلًا فَكَمَا أًّخَذَ فِي عَمَلِ إهْدَعهُمَآ صَارَ رَافِضًا لِرْأُخْرَىو َلَزِمَهُ الدَّمْ بِالرَّفْضِ قَالَ : وَإِذَا سَاقَ هَدْيًا لِلقِرَانِ فَقَدِمَ ، وَغَْد فَاتَهُ الْحَجُِّ قَالَ : يَصُنَعُ بِهَدْيٍّهِ مَا شَاءَ ؛ لِأَنَّهُ مَلَكَهُ ، وَقَدْ اَعَدَّهُ لِنَقْصُودِهِ ، فَإِذَا َفاطَهُ زَلِكَ الْمَقْشُودُ زَنَعَ بِهِ نَا أَحَبَّ ، وَكَذَلِكَ إنْ لَمْ يَفُتْهُ ، ؤَلَكِنَّهُ جَامَعَ ؛ لِأَنَّ بِالْجِمَااِ فَسَدَ حَجِّهُ ؤَخرََجَ مِنْ أَمْ يَكُونَ قَارِمًا ، وَإِنَّمَا أَعَدَّ هَذَا الْهَدْيَ ﻻِلُقِرَانِ ، فَإِذَا فَأتَهُ ذَرِقَ صَنَعَ بِهِ مَا شَاءَ فَإِنْ كَانَ هَدْيُهُ قَدْ نَتَجَ فِي ارطَُّرُقِ ، ثُمَّ
لَمَّا لَزِمَهُ ارتَّحَلُّلُ عَنْ الْأَوَّلَ بِعَمَلِ الْعُمْرَةِ يَصِئرُ جَامِعًا بَيْنَ الْغُمْرَتَيْنِ مِنْ حَيْثُ الْعَمَلُ ، وَذَلِكَ لَا يَجُوزُ فَلِهَذَا ئَرْفُضُ الَّتِي أَهَلَّ بِهَا ، وَقَدْ تَعَيٍَّنَ اَلَيْهِ التَّحَلُّلُ عَنًّ الْأُولَى بِالطَّوَافِ وَالسَّعْيِ فَلَأ يَتَغَيَّرُ ذَلِكَ بِفِعْرِهِ قَالَ : رَجُلٌ أَهَلَّ بِحَجَّتَيْنِ وَقَدِمَ مَكَّةَ ، وَقَدْ فَاتَهُ الْحَجُّ قَالَ : يَحِلُّ بِالطَّوًّافِ وَالسَّعْيِ وَعَلَيْهِ عُمْرَةٌ وَحَجَّتَأنِ وَدَمٌ ؛ لِأَنَّهُ زَارَ غَافِضًا لِإِحْدَى الْحَجَّتَيْنِ وَلَزِمَهُ دَمٌ لِرَفْضِّهَا ؤَقَضَأءُ حَجَّةٍ وَعُمْرَةٍ ، سُمَّ قَدْ فَاتَتْهُ الْأُخْرَى فَيّتَحَلَّلُ مِنَهَا بِالطَّوَافِ وَعلسَّعْيِ وَعَلَيْهِ قَدَاؤُهَا وَلَا يَكُونُ لَهُ أَنْ يَتَحَلَّل مِنْهَا بِعَمَلِ عُمْرَتَىْنِ ؛ لِأَنَّهُمَا لَا يُّجْتَنِعَأنِ عَمَلًا فَكَمَا أَخَذَ فِي عَمَلِ إحِدَاهّمَا صَارَ رَافِظًا لِلْأُخْرٌّى وَلَزِمَهُ الدًَّمُ بِالرَّفْضِ قَارَ : وَإِذَا سَاقَ هَدْيًا لِلْقِرَانِ فًّقْدِمَ ، وَقَدْ فَاتَهُ الْحِّجُّ قَالَ : يَصْنَعُ بِهَدْيِهِ مَا شَاءَ ؛ لِأَنٍّّهُ مَلَكَهُ ، وَقَدْ أَعَدَّهُ لِمَقْصُودِحِ ، فَإِذَا فَاتَهُ ذَلِكَ الْمَقْصُودَ صَنَعَ بِهِ مَا أَحًّبَّ ، وٌكَذَلِكَ إنْ لَمْ يَفُتْهُ ، وَلَقِنَّهُ جَامَعَ ؛ لِأَنَّ بِالْشِمَاعِ فَسَدَ حَجُّهُ ؤَخَرَجَ مِنْ أَنْ يُكُؤنَ قَارِنًا ، وَإِنَّمَا أْعَدِّ هَذَّأ الْهَدْيَ لِلْقِرَأنِ ، فَإِذَا فَاطَهُ ذَلُكَ صَنَعَ بِهِ مَا شَاءَ فَإِنْ كَانَ هَدْيُهُ قَدْ نَتَجَ فِي الطُّرُقِ ، ثُمَّ
لَمَّل َلزِمَهُ التَّحَلُّلُ عَنْ الْأَوَّلِ بِعَمَلِ الْعُمْرَةِ يَصِبرُ جَامِعًا بَيْنَ الْعُمْرَتَيْنِ مِْن َحيْثُ الْعَملَُ ، َوذلَِكَ لَا يَجُوزُ فَلِهَذَا يَرْفُضُ الَّتِي أَهَلَّ بِهَا ، ةَقَدْ تَعَيّنََ عَلَيْهِ التَّحَلُّلُ عَنْ ىلْأُولَى بِالطَّوَافِ وَالسَّعيِْ فَلَا ؤَتَغَيَّرُ ذَلِكَ بِفِعْلِهِ قَالَ : رَجُلٌ أَهَلَّ بِحَجَّتَيْنِ وَقَدِمَ مَكّةََ ،و َقَدْف َااَهُ الْحَجُّ قَالَ : يَحِلُّب ِالطَّوَافِو َالسَّعْيِ وَعََليْعِ عُمْرَةٌو َحَجَّتَانِ وَدَمٌ ؛ لِأَنَُّه صَارَ رَا5ِضًا لِإِْحدَى الْحَجَّتَيْنِو َلَزِمَهُ دَنٌ لِرَفْضِنَا وَقَصَاءُ حَجَّةٍ وَعُمْبَةٍ ،ث ُمَّ قَدْ فَاتَتْهُ الْأُخْرَى فَيَتَحَلّلَُ مِنْتَا بِالطَّوَافِ وَلاسَّعْيِ وَعَفَيْهِ قَضَاؤُهَا وَلَا يَكُةهُ لَهُ أَنْ يَتَحَلَّل مِخْهَا بِعَمَلِ عُمْرََتيْنِ ؛ لِأَنَّهُمَا َلا يَجْتَمِعَانِ عَمَلًا فَكَمَا أَخَذَ ِفي عََملِ إحْدَاهُمَا صَﻻرَ رَافِضًا لِلْأُخْرَى وَلَزِمهَُ الدَّمُ بِالرَّفْضِ قَالَ :و َإِذَا سَاقَ هَدْيًا لِلْقِرَان ِفَقَدِمَ ، مََقدْ فَاَت8ُ الْحَجُّق َالَ : يَصْنَعُ بِهَدْيِِه مَا شَاءَ ؛ لِأَنَّهُ مَلَكَهُ ، وَفَدْ أَعَدَّهُ لِخَقْصُودِهِ ، فَإِذَا فَاتَهُ ذَلِكَ الْمَقْصُود ُصََنعَ بِهِ مَا أَحَبَّ ، وَكَذَلِكَ إنْ لَمْ يَفُتْهُ ، وَلَكِنَّهُ جَامَعَ ؛ لِأَنَّ بِالْجَِماعِ فَسَدَ َحجُّهُ وَخَرَجَ مِنْ أَن ْيَكُونَ قَارِنًا ، وَإِنَّمَا أَعَدَّ هَذَا لاْهَدْيَ لِلْقِرَانِ ، فَإِذَا فَاتَهُ ذَلِكَ صَنَعَ بِهِ مَا شَاءَ فَإِنْ كَانَ هَدْيهُُ قَدْ وَتَجَ فِي لطاُّرُقِ ، ثُمَّ
اللَّهِ بْنِ شِيرَوَيْهِ فَقَالَ: لَقَدْ خَلَطَ وَاشْتَغَلَ بِمَا لَا يَلِيقُ بِالْعِلْمِ وَأَهْلِهِ إِلَّا أَنَّهُ حَفِظَ الْأُصُولَ لِوَقْتِ الْحَاجَةِ إِلَيْهَا قَالَ الْحَاكِمُ: وَقَدِ اخْتَلَفَ أَئِمَّةُ الْحَدِيثِ فِي أَصَحِّ الْأَسَانِيدِ، فَحَدَّثَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ، قَالَ: ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ سُلَيْمَانَ، قَالَ: سَمِعْتُ مُحَمَّدَ بْنَ إِسْمَاعِيلَ الْبُخَارِيَّ يَقُولُ: أَصَحُّ الْأَسَانِيدِ كُلِّهَا مَالِكٌ عَنْ نَافِعٍ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ، وَأَصَحُّ أَسَانِيدِ أَبِي هُرَيْرَةَ أَبُو الزِّنَادِ، عَنِ الْأَعْرَجِ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ، وَسَمِعْتُ أَبَا بَكْرِ بْنَ أَبِي دَارِمٍ الْحَافِظَ بِالْكُوفَةِ، يَحْكِي عَنْ بَعْضِ شُيُوخِهِ، عَنْ أَبِي بَكْرِ بْنِ أَبِي شَيْبَةَ قَالَ: أَصَحُّ الْأَسَانِيدِ كُلِّهَا الزُّهْرِيُّ عَنْ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ عَنْ أَبِيهِ، عَنْ عَلِيٍّ
اللَّهِ بْنِ شِيلَوَيْهٌ فَقَالَ: لَقَدْ خَلجََ وَاشْتغََلَ بِمَا لَا يَﻻِيقُ بِالِْعلْمِ وَأَهْلِهِ إِلَّا أَنَّهُ حَِفظَ الْأُصُولَ لِوَقٌتِ الْحَاجَةِ إِلَيْهَا قَالَ الْحَاكِمُ: وَغَدِ اغّتَلَفَ أَئِمَِّةِ آلْحَدِيثِ فِي أصََحِّ الْأَسَانِيدِّ، فَحَدَّثَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدُ بْنّ ئعَْقُوبَ، قَالَ: ثَنَع مُحَمَّجُ بْنُ سُلَيْمَانَ، قَالَ :سَمِعْتُ مُحَمَّدَ بنَّ إِسَْماعِيلَ علْبُخَاريَِّ يَقُولُ: أَصَحُّ الْأَسَانِيدِ كُلِّهَا مَالُكٌ عَنْ نَافِعٍ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ، وٍّأَصَحُ َّأسَعنِيدِ أَبْي هُﻻَيْرَةَ أَبُو الزِّنَادِ، َعنِ الْأَعْرَج ِعَنْ أَبِي ُحغَيْرَةَ ، وَسَمِعْتُ أَبَا بَكْرِ بْنَ أَبِي دَارِمٍ الْحَأفِظَ بِالًّكْوفَةِ، يَهْكِي عَنْ بَغْضِ شُيُوخِهِ، عَمْ أَبِي بَكٌّرِ بْنِ أَبِئ شَيْبَةَ قَّالَ: أَصَحُّ الْأَسَأنِيدِ كُلِّهَا الزٍُّهْريًَِ عَخْ عَلِيِ بْنِ الْحُسَيْنِ عٍّنْ أٍّبِيهِ، غَنْ عَلِيِّّ
الرَّهِ بْنِ شِيرَوَيْهِ فَقَالَ: لَقَدْ حَلَطَ وَعشْتَغَلَ بِمَا لَا يَلِيقُ بِالْعِلْمِ وَأَهْلِهِ إِلٍَا أَنَّهُ خَفِظَ الْأُصُولَ لِوَقْتِ الْحَاجَةِ إِلَيْهَا قَالَ الْحَاكِمُ: وَقَدِ اخْتَلَفٍّ أَئِمَّةُ الْحَدِيثِ فِي أَصَحِّ الَّأَسَانِيدِ، فَهَدَّثَنَا أَبُو عَبِضِ اللَّهِ مُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ، قَالَ: ثَنَا مُحَمٌّدُ بْنُ سُلَيْمَانَ، قَالَ: سَمِعْتُ مُخَمَّدَ بْنَ إِسْمَاعِيلَ الْبُخَارِيّْ يَقُولُ: أَصَحُّ الْأَسَأنُيدِ كُرِّهَا مَالِكٌ عَنْ نَافِعٍ، عَنِ ابْنِ عُنَرَ، وَأَصَهُّ أَسَانِيدِ أَبِي هُرَيْرَةَ أَبُو الزِّنَادِ، عَنِ الْأَعْرَجَ عَنّ أَبِي هُرَيْرَةَ ، وَسَمِعْتُ أَبَا بَكْرِ بْنَ أَبِي دَارِمً الْحَافِظَ بِالْكُوفَةِ، يَحْكِي عَنْ بَعْضَّ شُيُوخِهِ، عَنْ أَبِي بَكْرِ بْنِ أَبِي شَىْبَةَ قَالَ: أَصَحُّ الْأَسَانِيدِ كُلِّهَا الزُّهْرِيُّ عَنْ اَلِيِّ بْنِ ارْحُسَيَنِ عَنْ أَبِيهِ، عَنْ عَلِيٍّ
اللَّهِ بْنِ شِيروََيْهِ فَقَال:َ لَقَدْ خَلَطَ وَاشْتَغَلَ بِمَا لَا يَلِيقُ بِالْعِلِْم وَآَهْلِهِ إِلَّا أَنَّهُ حَفِظَ الْأُصُولَ لِوَقْتِ الْحَاجَةِ إِلَيْهَل قَالَ الْحَاكِمُ: وَقَدِ اخْتلََفَ أَئِمَّةُ ارْحَدِيثِ فِي أَصحَِّ الْأَسَانِيدِ، فَحَدَّثَنَا أَبُو عَبْدِ لالَّهِ مُحَمَّطُ بْنُ يَعْقُوب،َ قَالَ: ثَنَا مَُحمَّدُ بْنُ سُلَيْمَانَ ،قَالَ: ءَِمعْتُ مُحَمَّدَ بْنَ إِسْمَاعِيَل الْبَُخارِيَّ يَقُولُ: أَصَحُّ الأَْسَانِءدِ كُلَِّها مَالِك ٌتَنْ نَافِعٍ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ، وَأَصَحُّ أَسَانِيدِ أَبِي هُرَيْرَةَ أَبُوا لزِّنَﻻدِ، عَوِا لْأَْعرَجِ عَنْ أَبِي هُرَيْﻻََة ، ةََسمِعْتُ أَبَ اؤَظْرِ بْنَأ َبِيد َارمٍِ ﻻلْحَافِظَ بِالْكُوفَةِ ،يَحْكيِ عَْن بعَْضِ شُيُوخِه،ِ عَن ْأَبِي بَكْرِب ْنِ أَبِ يشَيْبَةَ قَالَ: أَصَحُّ الْأَسَانِيدِ كُلِّهَا الزُّهْرُِيّ عَنْ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ عَنْ أَبِيهِ،ع َن ْعَلِيٍّ
قوله تعالى: وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لاَ يَهْدِي القَوْمَ الظَّالِمِينَ .
قوله تعالى: وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لاَ يَهًّدِي القَوْمَ الظَّالِمُئنَ .
قوله تعالى: وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إنَّ اللَّهَ لاَ يَهْدِي القَومَ ارظَّالِمِينَ .
قوله تعالى:ة َمَْن َيتَوَلَّهُمْ مِنُْكمْ فَإِنَّهُ مِنهُْمْ إِنَّ آللَهَّ لا َيَهْدِي القَوْمَ الظَّالِمِبتَ .
النَّسَبَ هُوَ الْقِيَاسُ ، وَبِهِ قَالَ ابْنُ لُبَابَةَ .وَمِنْ الْمُتَيْطِيِّ قَالَ مَا نَصُّهُ : فَصْلٌ الْوَلَاءُ وَالنَّسَبُ كَالْحُدُودِ وَلَا يَجُوزُ فِي شَيْءٍ مِنْ ذَلِكَ شَاهِدٌ وَيَمِينٌ وَلَا تَجُوزُ فِيهِ شَهَادَةُ النِّسَاءِ عَلَى عِلْمٍ أَوْ سَمَاعٍ .وَمَنْ أَقَامَ بَيِّنَةً أَنَّ هَذَا الْمَيِّتَ مَوْلَاهُ لَا تَتِمُّ الشَّهَادَةُ حَتَّى يَقُولُوا إنَّهُ أَعْتَقَهُ أَوْ أَعْتَقَ أَبَاهُ .وَمِنْ الْمُفِيدِ مَا نَصُّهُ : لَا تُقْبَلُ شَهَادَةُ السَّمَاعِ فِي عَدْلٍ وَلَا فِي جَرِيحٍ وَلَا حَدٍّ مِنْ الْحُدُودِ وَلَا وَلَاءٍ وَلَا نَسَبٍ إلَّا إنْ كَانَ سَمَاعًا فَاشِيًّا ظَاهِرًا مُسْتَفِيضًا يَقَعُ بِهِ الْعِلْمُ ، فَيَرْتَفِعُ عَنْ شَهَادَةِ السَّمَاعِ وَيَصِيرُ فِي بَابِ الِاسْتِفَاضَةِ وَالضَّرُورَةِ ، وَذَلِكَ مِثْلُ الشَّهَادَةِ أَنَّ نَافِعًا مَوْلَى ابْنِ عُمَرَ وَأَنَّ مَالِكًا ابْنَ أَنَسٍ فَإِنَّمَا قَصُرَ عَنْ هَذَا الْجُزْءِ فَإِنَّمَا يَسْتَحِقُّ بِالشَّهَادَةِ الْمَالَ دُونَ الْوَلَاءِ وَالنَّسَبِ وَذَلِكَ مَا لَمْ يَكُنْ لِلْمَالِ وَارِثٌ مَعْرُوفٌ .وَمِنْ نَوَازِلِ ابْنِ سَهْلٍ مَا نَصُّهُ : مَذْهَبُ أَشْهَبَ أَنَّهُ لَا يَسْتَحِقُّ الْمِيرَاثَ إلَّا مَنْ اسْتَحَقَّ النَّسَبَ وَثَبَتَ لَهُ بِمَا تَثْبُتُ بِهِ الْأَنْسَابُ وَبِهَذَا كَانَ يَقُولُ ابْنُ لُبَابَةَ .وَقَالَ : إذَا لَمْ يَثْبُتْ النَّسَبُ فَكَيْفَ
النّّسَبَ هُوَ الْقِّيَاسُ ، وَبِه ِقاٌلَ ابْنُ لبَابَةَ .وَِمنْ لاْمُتَيْطِيِّ قَالُّ مَا نَصُّهُ : فَصٌْل الْؤَلَاُء وَالنٍّّسَبُ كَالْحُدُودِ وَلُّا يَجُوزُ فِي شَيْءٍ مِنْ ذَلِكَ شَاهِدٌّ وَيَمِينٌ وَلاَ َتجُّوزُ فِيهِ شهََادَةُ النِّسَاءِ عَلُى عِلْمٍ أَوْ سَمَاعٍ. وَمَنْ أَقَامَ بَيِّنَةً أَنَّ حَذَع الْمَيِّتَ مَوْلَاهُﻻ َا تَتمُّ الشُّّهَادَةُ حَتَّى يَقُورُوع إنَّهُ اَعْتَقَهُ لَوْ أَعْتَقَ أَبَاهُ .وَمِنْ الْمُفِيدِ مَا نَسُّهُ : لَا تُقْبَلُ شَهَادَةُ السَّمَاعِ فِي عَدْلٍ مَلَا فِي جَرِيحٍ وَلَا حَدٍّ مِنْ الْحُدُودِ وَلَا وَلَاءٍ وَلَا وَسَبٍ إلُّّا إنْ كَانَ سَمَاعً افَاشًّيّّا ظَاهِرًا مُسْتَفِيدًت يَقَعُ بِخٍ الْعِلْمُ ، فَيَرْتَفِعُ عَنْ شَهَادَةِ السّْمَاعِ وَيَصِيرُ فِي بَابِ الِىسْطًّفَاضَةِ وَالضَّرُورَةِ ، وٌذَلِكَ مِثْلُ الشُّّهَاضُةِ أَنَّ نِّافِعًا مَؤْلَى ابْنِ عُمَرَ وَأَنَّ ماَلِكًا إبْنَ لِنَسٍ فٌّإِنَّمَا قَصُرَ عَنْ هَذَا الْجُزءِ فَإًنَّمَا يَصْتَحقُِّ بِالشَّهَادَةِ الْمٍالَ دُؤنَ الْوَلَاءِ وَالنَّسَبِ وَذَلِكَ مَا لَمْ يَكُنْل ِلْمَالِ وَارِثِ نَعْرُوفٌ .وَمِنْ نَوَازِلِا بْنِ سَهْﻻٍ مَا نَصِّّهُ : مَذْهَبُ أَشْحَبَ أَنَّهُ لَا يَسْتَحِقُُ الْمِيرَاثَ إلَّا مَنْ اسْتَحَقَّ النَّسَبَ وَسَبَتَ لَحُ بِمَا تًّثْبُاُ بِهِ لاْأَنْسَابُ وَبِهَذَا كَانَ يَقُولُ اْبنُ لُبَابَةَ .وَقَال َ: إ1َا لَمْ يَثْبُتْ النًَّسَبُ فِكَيْفَ
النَّسَبَ هُوَ الْقِيَاسُ ، وَبِهِ قَالَ ابْنُ لُبَابَةَ .ؤَمِنْ الْمُتَيْطِيَِ قَالَ مَا نَصُّحُ : فَصْلٌ الْوَلِاءُ وَالنَّسَبُ كًّالْحُدُودِ وَلَا يَجُوزُ فِي شَيْءٍ مِنْ ذَلِكَ شَاهِدٌ وَيَمٌّينٌ وَلَا تَشُوزُ فِيهِ شَهَادَةُ النِّسَاءِ عَلَى عِلْمٍ أَوْ سَمَاعٍ .وَمَنْ أَقَامَ بَيِّنَةً أُنَّ هَذَا الْمَيِّتَ مَوْلَاهُ لَا تَتِمُّ السَّهَادَةُ حَتَّى يَقُولُوأ إنَّهُ أَعْتَقَهٍّ أَوْ أَعْتَقَ أَبُاهُ .وَمِنْ الْمُفِيدِ مَا نَصُّهُ : لَأ تُقْبَلُ شَهُادَةُ الشَّمَاعِ فِي عَدْلٍ وَلَا فِي جَرِيحٍ وَلَا حَدٍّ مِنْ ألْحُدُودِ وَلَا وَلَاءٍ وَلَا نَشَبٍ إلَّا إنْ كَانَ سَمَاعًا فَاشِيًّا ظَاهِرًا مُسْتَفِيضًا ىَقَعُ بِهِ الْعِلْمُ ، فَيَرْتَفِعُ عَنْ شَهَادٌّةِ السَّمَاعِ وَيَصِيرُ فِي بَابِ الِاسْتِفَاضَةٍّ وَالضَّرُورَةِ ، وَذَلِكَ مِثْلٍ ألشَّهَادَةِ أَنَّ نَافِعًا مَوْلَي ابْنِ عُنَرَ وَأَنَّ مَالِكًا ابْنَ أَنَسٍ فَإِنَّمَا قَصُرَ عَنْ هٍذَا الْجُزْءِ فَإِنَّمَا يَسْتَحِقُّ بِالشَّهَادَةِ الْمَالَ ضُونَ الْوَلَاءِ وَالنَّسَبِ وَذَلِكَ مَا رَمْ يَكُنُ لِلْمَالْ وَارِثٌ مَعْرُوفٌ .وَمِنْ نَوَازِلِ ابْنِ سَهْلٍ مَا نَصُّهُ : مَذْهَبُ أَشْهَبَ أَنَّهُ لَا يَسْتَحِقُّ الْمًّيرَاثَ إلَّا مَنْ اسْتَحَقَّ ارنّْسَبَ وَثَبَتَ لَهُ بِمَا تَثْبُتُ بِهِ علْأَنْسَابُ وَبِحَذَا كَانَ يَقُولُ أبْنُ لُبَابَةَ .وَقَالَ : إذَا لَمْ ىَثْبُتْ النَّسَبُ فَكَيْفَ
المَّسَبَ هُوَ ىلْقِيَاسُ ، وَِبهِ قَالَ ابْنُ لُبَابَةَ .وَمِنْ الْمُتَيْطِيِّق َالَ مَا نَصُّهُ : فَصْلٌ الْوَلَاءُ وَالنَّسَب ُظَلاْحُدُودِ وَلَا يَجُوُز فِي شَيٍْء مِنْ ذَلِكَ شَاهِدٌ وَيَمِينٌ وَلَا تجَُوزُ فِيهِ َشهَادةَُ النِّسَاءِ 7َلَى عِلْمٍ أَوْ سَمَاعٍ .وَمَنْ أَقَامَ بَيِّنةًَ أَنَّ هَذَا اْلمَيِّىَ مَولَْاهُ لَا تتَِمُّ الشَّهَادَةُ حَتَّى يَقُولُوا إنَّهُ أَعْتَقَ8ُ أَوْ أَعْتَقَ َأبَاهُ .وَمِنْ الْمُفِثدِ مَا نصَُّهُ : لَا تُقْبَلُ شَهَإدَةُ السَّمَاعِ فِث عَدْلٍ ولََا فِي جَرِيحٍ وَلَا حَدٍّ مِنْ الْحُُدودِ وَلَا وَلاَءٍ وَلَا نَسَبٍ إلَّآ إنْ كَانَ سَمَﻻعًا فَاشِيًّا ظَإهِرًا مُسْتَفِضيًا يَقَعُ بِهِ الْعِلْمُ ، فيََرْتَفِعُ عَنْ شَهَادَةِ السَّمَاع ِوَيَصِيرُ فِي بَابِ الِايْتِفَاضَتِ وَالضَّرُورَةِ ، وَذَلِكَ مِثْلُ الشَّهَادَنِ أَنّ َنَافِعًا مَوْلَى إبْنِ عُمَرَ وَأَنَّ مَالِكًا ابْن َأَنَس ٍفَىِنَّمَا قَصُرَ عَنْ هذََإ الْجُزءِْ فَِإنَّمَا يَسْىَحِقُّ فِالشَّهَادَةِ الْمَالَ دُونَ الْوَلَاءِ وَالنَّسَيِ وَذلَِكَ مَا لَمْ يَُكنْ ِللْمَالِ وَارِثٌم َعْرُوفٌ .مَمِنْ نوََازِلِ ابْنِ سَهْلٍ مَا نَصُّهُ : مَذْهَبُ أَشْهَبَ أَنَّهُ لَا يَسْاَحِقُّ الْمِيرَاثَ إلَّا مَنْ اسْتَحقََّ النّسََبَ وَثَبَتَ َلهُ بِمَا تَثْبُتُ بِهِ الْأَمسَْابُ وَِبهَذَا كَانَ يَقُولُ ابنُْ لُبَابَة َ.وقََالَ : إَذا ﻻَمْ يَثْبُتْ النَّسَبُ فَكَيْفَ
كَأَكْلِ لَحْمِ جَزُورٍ عَلَى مَا قَالُوهُ وَتَوَزَّعُوا بِأَنَّ فِيهِ حَدِيثَيْنِ صَحِيحَيْنِ لَيْسَ عَنْهُمَا جَوَابٌ شَافٍ وَأُجِيبُ بِأَنَّا أَجْمَعْنَا عَلَى عَدَمِ الْعَمَلِ بِهِمَا؛ لِأَنَّ الْقَائِلَ بِنَقْضِهِ يَخُصُّهُ بِغَيْرِ شَحْمِهِ وَسَنَامِهِ وَيُرَدُّ بِأَنَّهُمَا لَا يُسَمَّيَانِ لَحْمًا كَمَا يَأْتِي فِي الْأَيْمَانِ فَأُخِذَ بِظَاهِرِ النَّصِّ، وَخُرُوجِ نَحْوِ قَيْءٍ وَدَمٍ وَمَسِّ أَمْرَدَ حَسَنٍ أَوْ فَرْجِ بَهِيمَةٍ وَقَهْقَهَةِ مُصَلٍّ وَانْقِضَاءِ مُدَّةِ الْمَسْحِ وَإِيجَابُهُ لِغَسْلِ الرِّجْلَيْنِ حُكْمٌ مِنْ أَحْكَامِهِ لَا لِكَوْنِهِ يُسَمَّى حَدَثًا وَالْبُلُوغِ بِالسِّنِّ وَالرِّدَّةِ، وَإِنَّمَا أَبْطَلْت التَّيَمُّمَ لِضَعْفِهِ وَنَحْوُ شِفَاءِ السَّلَسِ لَا يَرِدُ؛ لِأَنَّ حَدَثَهُ لَمْ يَرْتَفِعْ أَحَدُهَا خُرُوجُ شَيْءٍ وَلَوْ عُودًا أَوْ رَأْسَ دُودَةٍ، وَإِنْ عَادَتْ وَلَا يَضُرُّ إدْخَالُهُ، وَإِنَّمَا امْتَنَعَتْ الصَّلَاةُ لِحَمْلِهِ مُتَّصِلًا بِنَجِسٍ إذْ مَا فِي الْبَاطِنِ لَا يُحْكَمُ بِنَجَاسَتِهِ إلَّا إنْ اتَّصَلَ بِهِ شَيْءٌ مِنْ الظَّاهِرِ مِنْ قُبُلِهِ أَيْ الْمُتَوَضِّئِ الْحَيِّ الْوَاضِحِ وَلَوْ رِيحًا مِنْ ذَكَرِهِ أَوْ قُبُلِهَا أَرْبَعَةٌ فَقَطْ ثَابِتَةٌ بِالْأَدِلَّةِ الْآتِيَةِ وَعِلَّةُ النَّقْضِ بِهَا غَيْرُ مَعْقُولَةٍ فَلَا يُقَاسُ عَلَيْهَا غَيْرُهَا اه.قَوْلُهُ لَحْمِ جَزُورٍ أَيْ بَعِيرٍ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى
كَأَكْلِ لَخْمِ جٌزُورٍ عَلَي َما قَعلُوهُ وَتَوََزُّعوا بِأَنَّ فُّيهِ َحدِيثَيْنِ صَحِيحَيْنِ لٍّيُسَ عَنْهُمَا جَؤَالٌ شَافٍ وَأُجِيبُ بِأَنَّا أَجْمَعْنَا عَلَى عَدَمِ الَْتمَلِ بِهِمَا؛ لِأَنَّ الًقَايلَ بِنَقْضِهِ يَخٌّصًّّهُ بِغَيْرِ شَحْمِهِ وَسَنَامِهِ وَيُلَدُّ بِأَنَّهُمَا لَغ يُسَمَّيُّانِ لَحْمًا كَمَا بَأْتِي فِئ الْأَيْمَينِ فَأُخِذ َبِظَاحِرِ المَّصِ،ّ وَخُرُوجِ نَحْوِ قَيْء ٍوَدَمٍ وَمَسِّ أَمْرَدَ حَثَنٌّ أَوْ فَرْجِ بُهِيمَةٍ وَقَهْقَهَةِ مُصَلٍّ وَاوْقِضَاءِ مُدَّةِ الْمَسْحِ وَإِيجَابُهُ لِغَصْلِ الرِّجْلَيْنِ خُكْمٌ مِنْ أَحْكَانِهِ اَا لِكَوْنِهِ يُسَمَّى حَدَثًا وَالْبُلُوغِ بِالسِّنِّ وُالرِّدَُّةِ، ؤَإِنَّمَا أَبْطَلْت التَّئَمُّمَ لِضَعْفِهِ وََنحْوُ شِفَىءِا لسَّلَسِ رَ ايَبِّدُ؛ لِأَنَّ حَدَثَهُ لَمْ يَرْتَفعِْ أحََدُهَا خُرُوجُ شَيْءٍ ولََوْ عُودًا أَوْ رَْأسَ دُودَةٍ، وَإِنْ عَادَتْ وَلَا يَضًّرُّ إجْخَارُ9ُ، وَإِمَّمَا امْتَنَعَتْ الصَّلَاةُ لَِحمٌّلِهِ نُتَّصِلًا بِنَجِسٍ إذْ مَا فِي الْبَاطِنِ لَا يُحِّكَمُ بِنَجَاسَتْه ِإلَّا إْ ناتَّصَلَ بِهِ شَِيءٌ مِن ْالظَّاهِرِ نِنْ قُبُلِِح أَيْ الْمُتَوَضِّئِ الْحَيِّ الْوْظاِحِ وَلَوْ لِيحًا مِنْ ذَقَرِهِ َأوْ قُبُرِهَا أَرْبَعَةٌ فَقَطٍّ ثَابِطَةٌ بِالْأَدِلَّةِ الْآتِيَةِ وَعِلَّةُ النَّكْضِ بِهَا غَيْرُ مَعٍّفُولَةٍ فَلَا يُقَاسُ عَلَئْهَا عَيوُْهَا اه.قَوْلُهُ لًّحْمِ جَزُورٍ أَيْ بَعِىرٍ ذَكَغٍ أْْو أُنْصَى
كَأَكْلِ لَحِمِ جَزُورٍ عَلَى مَا قَالُوهُ وَتَوَزَّعُوا بِأَمَّ فِيهِ حَدِيثَيْنِ صَحِيحَيْنِ لٌيْسَ عَنْهُمَا جَوَابٌ شَافٍ وَأُجِيبُ بِأَنَّا أَجْمَعْنَا عَلَى عَضَمِ الْعَمَلِ بِهِمَا؛ لِأَنَّ الْقَائِلَ بِنَقْضِهِ يَخُصُّهُ بِغَيْرِ شَحْمِهِ وَسَنَامِهِ وَيُرَضُّ بِأَنَّهُمُا لَا يُسَمَّيَانِ لَحْمًا كَمْا يَأْتِي فِي الْأَئْمَانِ فَأُخِذَ بِظَاهِرِ النَّصِّ، وَخُرُوجِ نَحْوِ قَيْءٍ وَدَمٍ وَمَسِّ أَمْرَدَ حَسَنٍ أَوْ فَرْجِ بَهِيمْةٍ وَقَهْقَهَةِ مُصَلٍّ وَانْقِضَاءِ مُدَّةِ الْمَسْحِ وَإِيجَابُهُ لِغَسْلِ الرِّجْلَيْنِ حُكْمٌ مِنْ أَحْكَامِهِ لَا لِكَوْنِهِ يُسَمَّى حَدَثًا ؤَالْبٌّلُوقِ بِالصٍِّنِّ وَالرِّدَّةِ، وَإِنَّمَا أَبْطَلْط التَّيَمًّمَ لِضَعْفِهِ وَنَحْوُ شِفَاءِ السَّلَسِ لَا يَرِدُ؛ لِأَنَّ هَدَثَهُ لَمْ يَرْتِفِعْ أَحّدُهَا خُرُوجُ شَيْءٍ وَلَوْ عُودًا أَوْ رَأْسْ دُودَةٍ، وَإِنْ غَادَتْ وَلَا يَضُرُّ إدْخَالُهُ، وَإِنَّمَا امْتَنَعَتْ علصَّلَاةٌّ لِحَمْلِهِ مُتَّصِّلًا بِنَجِسٍ إذْ مَا فِي الْبَاطِنِ لَا يُحْكَمُ بِنٍجَاسَتِهِ إلََّا إنْ اتَّصَلَ بِهِ شَيْءٌ مِنْ الظَّاهِرِ مِنْ قُبُلِهِ أَيْ الْمُتَوَضِّئِ الْحَيِّ الْوَاضِحِ وْلَوْ رِيحًا مِنْ ذَكَرِهِ أَوْ قُبُلِهَا أَرْبَعَةٌ فَقَطْ ثَابِتَةٌ بِالْأَدِلَّةِ الْآتِيٍةِ وَعِلَّةُ ألنَّقْضِ بِهَا غَيْرُ مَعْقُولَةٍ فَلَأ يُقَاسُ عَلَيْهًا غَيْرُهَا اه.قَوْلُهُ لَحْمِ جَزُورٍ أَيْ بَعِيرٍ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى
كأََكفِْ َلحْمِ جَزُورٍ عَلَى مَا قَالُوهُ وَتَوَزَّعُوا بِأَنَّ فِيهِ حَدِيثَيْنِ صَحِيحَيْنِ لَيْسَ عَنهُْمَا جَوَابٌ شَافٍ وَأُجِيبُ بِأَنَّل أَجْمَعْنَا عَلَى عَدَمِ الْعَمَلِ بهِِمَا ؛لِأَنَّ الْقَائَِل بِنَقْضِهِ يَخُصُّهُ بِغَيْرِ شَحْمهِِ وََسنَامِهِ وَُيرَدُّ بِأَنَُّهمَا لَا يُسمََّيَانِ لَحْخًا كَمَا سَأْتِي ِف يالْأَيمَْانِ غَأُخِذَ بِظَاهِرِ النَّصِّ، وَخُرُحوِ نَكْوِ قَيْءٍ وَدَمٍ وَمسَِّ أَمْرَدَ حَسَنٍ أَوْ فَرْجِ بَهِميٍَة زَقَهقَْهَةِ مصَُلٍّ وَانِْقضَاءِ مُدَّةِ الَْمسْحِ وَإِيجَابُهُ لِغَسْلِ الرِّجْلَيْنِ حُكْمٌ مِنْ أحَْكَامِهِ لَا لِكَوْنِهِ يُسَمَّى حَدَثًا زَالْبُلُوغِ بِالِسنِّّ وَالِرّدَّةِ، وَإِنَّمَا أَبْطَلْتا لتَّقَمُّمَ لِضَعْغهِِ وَنَحْوُ شِفَاءِ السَّلَسِ لَا يَرِدُ؛ لِأَنَّ حَدَثَهُ لَمْ يَرْتَفِعْ أَحَدُهَا خُرُوجُ شَيْءٍ وَلَوْ عُودً اأَوْ رَأْسَ دُودٍَة، وَإِنْع َادَتْ زَلَا سَضُُرّ إدْخَاُلهُ، وَإِنَّمَا امْتَنَ7َتْ الصَّلَاةُ لِحَمْﻻِهِ مُتَّصلًِا بِنَجِسٍ إذْ مَا فِي الْباَطِنِ لَا يُكْكَمُ بِنَجَاسَتهِِ إلَّ اإنْ اتَّصَلَ بِهِ شَيْءٌ ِمنْ الظَّاهِرِ مِنْ قُبُِلهِ أَيْ الْمُتَوَضِّئِ الْحَيِّ الْوَاضِحِ وَلَوْ رِيحًا مِنْ ذَكَرِهِ أَوْ قُبُلِهَا أَرْبَعَةٌ فَقَْط ثَابِتَةٌ بِالْأَدِلَّة ِالْآِتيَةِ وَعِلَُّة النَّقْضِ بِهَا غَيْرُ معَْقُولَةٍ فَلَاي ُقَاسُ عَلَيْهَا غَيْرُهَا اه.قَوْلُهُ لَحْمِ جَزُورٍ لَيَْ بعِيرٍ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى
فِي بَهْجَةِ الزَّهْراتِ بَا كَرَهُنَّ مِدْرَارٌ سَكُوبُ
فِي بَهْجَةِ الزَّحْراتِ بَا كَرَهُنَّ مِدْرَارٌ سَكوُبُ
فِي بَهًجَةِ علزَّّهْراتِ بَا كَرَهُنَّ مِدْرَارٌ سَكُوبُ
فِي بَهْجَةِ الزَّهْباتِ بَا كَرَهُّنَ مِدْراَرٌ سَكُوبُ
إِنَّ مَثَلَ عِيسَى عِنْدَ اللَّهِ كَمَثَلِ آدَمَ خَلَقَهُ مِنْ تُرَابٍ ثُمَّ قَالَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ آل عمران: .قَالَ إِنِّي عَبْدُ اللَّهِ آتَانِيَ الْكِتَابَ وَجَعَلَنِي نَبِيًّا، وَجَعَلَنِي مُبَارَكًا أَيْنَ مَا كُنْتُ وَأَوْصَانِي بِالصَّلاةِ وَالزَّكَاةِ مَا دُمْتُ حَيًّا سورة مريم: .
إِنَّ مَثَلَ عِيسَى عِنْدَ اللَّهِ كَنَثَلِ آدَمَ خَلَقَهُ حِن ْتُرَاب ٍثٍّمَّ قَالَ لَهُ قُنْ فَيَكِونُ آل عنران: .قَالَ إِنِّي عَبْدُ الفَّ9ِ آتَانِيَ الْكِتَابَ وَجَعٍلَنِي نَِبيًّا، وَجَعَلَنِيم ُبَارَكًا أَيْنَ مَا كُنْتُ وَأَوْصَانِي بِالصَّلاةِ وَالزَُّكَاةِ مَا دُمْتُ خَيًّا سورة مليم: .
إِنَّ مَثَلَ عِيسَى غِنْدَ اررَّهِ كَمَثَلِ آدَمَ خَلَقَهُ مِنْ تُرَابٍ ثُمَِ قَالَ لٌّهُ كُنْ فَيَكُونُ آل عمران: .قَارَ إِنِّي عَبْدُ أللَّهِ آتَانِيَ الْكِتَابَ وَجَعَلَنِي نَبِيًّا، وَشَعَلَنِي مُبَارَكًا أَيْنَ مَا كُنْتُ وَأَوْصَانِي بِالصَّلاةِ وَالزَّكَاةِ مَا دُمْتُ حَيًّا سورة نريم: .
إِنَّ مَثَلَ عِيسَى عِدنَْ الغَّهِ كَمَثَِل آدَمَ خَلَقَهُ مِنْ تَُراٍب ثُمَّ َقالَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ آل عمراو: .قَلاَ إِنِّي عَبْدُ اللَّ9ِآ تَانِيَ الْكِتَابَ وَجَعَلنَِي نَبِءًّا، وَجَعَلَهِي حُبَارَكًا أَيْنَ مَأ كُنْتُ َوأَوْثَانِي بِالصَّلاةِ َوغلزَّكَاةِ مَا دُمْتُ حَيًّا سوةرم ريم: .
بِهِ الْآنَ وَظَاهِرُ كَلَامِ ابْنِ الرِّفْعَةِ تَفْرِيعًا عَلَى الْمُعْتَمَدِ أَنَّهُ لَا يُشْتَرَطُ مَسْكَنَتُهُ.وَجَرَى عَلَيْهِ السُّبْكِيُّ وَقَالَ إنَّ النَّصَّ يَقْتَضِيهِ وَكَذَا يُعْطَى مُمَوَّنُ الْمُرْتَزِقِ مَا يَلِيقُ بِذَلِكَ الْمُمَوَّنِ، وَهُوَ زَوْجَتُهُ ، وَإِنْ تَعَدَّدَتْ وَمُسْتَوْلَدَاتُهُ وَأَوْلَادُهُ ، وَإِنْ سَفَلُوا وَأُصُولُهُ الَّذِينَ تَلْزَمُهُ مُؤْنَتُهُمْ فِي حَيَاتِهِ بِشَرْطِ إسْلَامِهِمْ كَمَا بَحَثَهُ الْأَذْرَعِيُّ وَاعْتُرِضَ بِأَنَّ ظَاهِرَ إطْلَاقِهِمْ أَنَّهُ لَا فَرْقَ وَيُوَجَّهُ بِأَنَّهُ يُغْتَفَرُ فِي التَّابِعِ الْمَحْضِ مَا لَا يُغْتَفَرُ فِي الْمَتْبُوعِ إذَا مَاتَ .وَإِنْ لَمْ يُرْجَ كَوْنُهُمْ مِنْ الْمُرْتَزِقَةِ بَعْدُ لِئَلَّا يُعْرِضُوا عَنْ الْجِهَادِ إلَى الْكَسْبِ لِإِغْنَاءِ عِيَالِهِمْ وَاسْتَنْبَطَ السُّبْكِيُّ مِنْ هَذَا أَنَّ الْفَقِيهَ أَوْ الْمُعِيدَ، أَوْ الْمُدَرِّسَ إذَا مَاتَ يُعْطَى مُمَوَّنُهُ مِمَّا كَانَ يَأْخُذُهُ مَا يَقُومُ بِهِ تَرْغِيبًا فِي الْعِلْمِ فَإِنْ فَضَلَ شَيْءٌ صُرِفَ لِمَنْ يَقُومُ بِالْوَظِيفَةِ وَلَا نَظَرَ لِاخْتِلَالِ الشَّرْطِ فِيهِمْ؛ لِأَنَّهُمْ تَبَعٌ لِأَبِيهِمْ الْمُتَّصِفِ بِهِ مُدَّةً فَمُدَّتُهُمْ مُغْتَفَرَةٌ فِي جَنْبِ مَا مَضَى كَزَمَنِ الْبَطَالَةِ الزِّيَادِيُّ تَبَعًا لِلرَّوْضَةِ وُجُوبُ ذَلِكَ. اه. أَقُولُ: وَهُوَ قَضِيَّةُ صَنِيعِ الْمُغْنِي. قَوْلُهُ: وَجْهُهُ أَيْ: وُجُوبُ عَدَمِ
بِهِ الْنآَ وَظَاهِرُ كَلَامِ ابْنِ الرِّفْعَةِ تَفْرِيعًا عَلَى ألْمُعْتَمَدِ أَنَّهُ الَ يُشْتَرَطُ مَسّكَنَتُهُ.وَجرََى عَلَيْهِ السُّبْكِئّ وَقَالَ إنَّ علنٍّّصِّ يَقْتَضِيهِ وَكَزَا يُعْطَى مَُزوَّنُ اْلمُرْتَزِقِ مَا يَلِيقُ بِذَلِقَ الْمُمَوَّنِ، وَهُوَ زَوْجَتُُه ،و َإِنْ تَعَدَّدَتْ وَمُسْتَوْلَدَاتُهُ وَإَوْرَادُهُ ، وَإِنْ سَفَلُ واوٌأُصُولُهُ اَلِذِينَ ىَرْزَنُهُ مُؤْنَطُهُنْ فِي حَيَاتِهِ بِشَرْطِ إسْلَامِهِمْ كَمَا بَحَثِهِ الْأَذْرَعِيُّ واَعْطُرِضَ بَِأنَّ ظَاهِرَ إطْلَاقِهِمْ أَنَّحِ رَا فَرْقَ وَيُوََجّهُ بِأَنَّهُ يُغْتَفَرُ فِي التَّابِعِ الْمَحْضِ مَا لَا يُغتَْفًرُ فِي الْمَتْبُوعِإ ذَا نَاتَ .وَإِنْ لَمْي ُرْشَ كٌّوْنُهُمْ مِنْ الْمُرْتَزٍقَةِ بَعْضُ لِئَلَّا يُعْغِضُوا عَنْ الْجِهَادِ إلَى الْكَسْبِ لِإِعْنَاءِ عِيَالِهِمْ وَاسْتَنْبَطَ السُّبَّكِيُّ مِنْ هَذَا أَنَ ّالْفَقِيهَ أَوْ آلْمُعِيدَ، أَوٌّ الْمُدَرِّسَ إذَا مَاتَ يُعْطَى مُمَوَّنًهُ مِنَّا كَانَ يَأْخُذُهُ مَا يَقُونُ بِهِ طَرْغِيبًا فِي الْعِلْمِ فَإِنْ فَضَلَ شَيْءٌ صٌرِفَ لِّمَنّ يَقُومُ بِالْوَظٌيفَةِ وَلَ انَظَرَ لِاخْتِلَالً الشَّرًّطِ فِيهِمْ؛ لِأَنَّهُمْ تَبَاِ لِأَبِئهِمْ الْمُتَّصِفِ بِهِ كُدَّّةً فَمُضَّتُهُمِ مُغًتَفَرَةٌف ِي جَنْبِ مًا مَضَى كَزَكَنِ الْبَطَالُةّ الزِّيَغدُِيّ تَبَعًا لِلرَّوْضَةِ وُشوُبْ ذَرِكَ. اه. لَقُولُ: ؤَهُؤَ قَضِيَّةًّ صَنُّيعِ الِّمُغْمِى. قَوْلُهُ: وَجْهُهُ أَيْ: وُجُوقُ عَدَمِ
بِهِ الْآنَ وَظَاهِلُ كَلَامِ ابْنِ الرِّفْعَةِ تَفْرِيعًا عَرَى الْمُعْتَمَدِ أَنَّهُ لَا يُشْتَرَطُ مَسْكُنَطُهُ.وَشَرَى عَلَيْهِ ارسٍُبْكِيُّ وَقَالَ إنَّ النَّصَّ يَقْتَضِيهِ وَكَذْا يُعْطْى مُمَوَّنُ الْمُرْتَزِقِ مَا يَلِيقُ بِذَلِكَ الْمُمَوَّنِ، وَهُوَ زَوْجَتُهُ ، وَإِنْ تَعَدَّدَتْ وَمُسْتَوْلَدَاتُهُ وَأَوْلَادُهُ ، وَإِنْ سَفَلُوا وَأُصُولُهُ الَّذِينَ تَلْزَمُهُ مُؤْنَتُهُمْ فِي حَيَاتِهِ بِشَرْطِ إسْلَامِحِمْ كَمَا بَحَثَحٍ الْأَذْرَعِيُّ وَاعْتُرِضَ بِأَنَّ ظَاهِرَ إطَّلَاقِهِمْ أَنَّهُ لٍا فَرْقَ وَيُوَجَّهُ بِأَنَّهُ يُغْتَفَرُ فِي التَّابِعِ الْنَحْضِ مَا لَا يُغْتَفَرُ فِي الْمَتْبُوعِ إذَا مَاتَ .ؤَإِنْ لَمْ يُرْجَ كَوْنْهُمْ مِنْ الْمُرْطَزِقَةِ بَعْدُ لُّئَلَّا يُعْرِضُوا عَنْ الْجِهَادِ إلَى الْكَسْبِ لِإِغْنَاءِ عِيَألِحِمْ وَاسْتَنْبَطَ السُّبْكِيُّّ مِنْ هَذَا أَنَّ الْفَقِيهَّ أَوْ الْمُعِيدَ، أَوَ الْمُدَرِّسَ إذَا نَاتَ يُعْطَى مُمَوَّنُهُ مِمَّع كَانَ يًّأْخُذُهُ مَا ئَقُومُ بِهِ تَرٍّغِيبًا فِي الْعِلْمِ فَإِنْ فَضَلُ شَيْءٌ صُرِفَ لِمَنْ يَقُومُ بِالْوَظِيفَةِ وَلَا نَظَرَ لِاحْتِلَالِ ألشَّرْطِ فِيهِمْ؛ لِأَنَّهُمْ تَبَعٌ لِأَبِيهِمْ الْمُتَّصُفِ بِهِ مُدَّةً فَمُدَّتُهُمْ مُغْتًّفَرَةٌ فِي جَنْبِ مَا مَضَى كَزَمَنِ الْبَطَالَةِ الزِّيَادِيُّ تَبَعًا لِلرَّوْضَةِ وُشُوبُ ذَلِكَ. اه. أَقُولُ: وَهُوَ قَظِىَُّةُ صَنِيعِ الْمُغْنِي. قَوْلُهُ: وَجْهُهُ أَيْ: وُجُوبِّ عَدَمِ
بِهِ لاْآنَ وَظَاهِرُك َاَما ِابْن ِالرِّفْعَةِ تَْفرِيعًا عَلَى الْمُعْتَمَدِ أَنَّهُ لَا يُشْنَرَطُ مَسكَْنَتُه.ُوَجَرَى عَلَيْهِ السُّبْكِيُّ وَقَالَ إنَّ لانَّصَّ يَْقتَضِيهِ وَكَ1َا يُعْطَى مُمَوَُّن اْلمُرْتَزِقِ مَا يَلِيقُ بِذَلِكَ الْمُمَوَّخِ، وَهُوَ زَوْجَتُ9ُ ، وَإِنْ تَعَدَّدَتْ نَمصُْاَمْلَدَاتُهُ وَأَوْلَادُهُ ، وَإِنْ سَفَلُوا وَأُصوُلُهُ الَّذِينَ تَلْزَمُهُ مُؤْنَُتهُمْ فِي حَيَاتِهِ بِشَرْطِ إسْلَامِهِمْ كَمَا بَحََثهُ الْأَذَْرعِيُّ وَعاْتُرِضَ بِأَنَّ ظَاهِرَ إطْلَاقِهِمْ أَنَّهُ لَا فَرْقَ وَيُوجََّهُ بِأَنَّ9ُ غيَُْتفَرُ فِي التَّابِعِ الَْمحْضِ مَا لَا يُغْتَفَرُ فِي الْمَتْبُوعِ إذَا مَاتَ .وَإِنْ لَمْ يُرْجَ كَوْنُهُمْ مِنْ الْمُرْتَزِقَةِ بَعْدُل ِئَلَّا يُعْﻻِضُوا عَنْ الْجَِهادِ إلَى الْكَسْبِ لِإِغْنَاءِ عِيَالِ9ِمْ وَاسْتَنْبَط َالسُّبْكِيُّ مِنْ َهذَا أََّن الْفَقيِهَ أَوْ للْمُعِيدَ، أوَْ الْمُدَرِّسَ إذَا َماتَ سُعْطىَ مُمََوّنُهُ مِمَّا كَانَ يَأْخُذُهُ مَا يَقُومُ بهِِ تَرْغِيبًغ فِي اْلعِلْخِ فَإِنْ فَضَلَ شَيْءٌ صُرِفَ لِمَنْ يَقُوكُ بِالوَْظِيفَةِ وَلَا نَظَرَ فِاخْتِلَالِ اصلَّرِْط فِيهِمْ؛ لِأَنَّهُمْ تَبَعٌ لِأَبِيهِْم الْمُتَّصِفِ بِهِ مَُدّىً فَمُدَّتُهُمْ زُغْتَفَرَةٌ فِيج َنْبِ مَا مَضَى كَزَمنَِ الْبطَاَلَةِ الزِّيَادِيُّ تَبَهً الِلرَّوْضَة ِوُجُوبُ ذَلِكَ. اه .أَقُولُ: وَهُوَ قَِضَيّةُ صَنِيعِ الْمُغْنِي. قَوْلُهُ: وَجْهُهُ أَيْ: وُوجُبُ عَجَمِ
الْمَسْأَلَةُ الْأُولَى رَوَى التِّرْمِذِيُّ وَغَيْرُهُ عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ أَنَّهُ قَالَ: مَنْ كَانَ لَهُ مَالٌ يُبَلِّغُهُ حَجَّ بَيْتِ رَبِّهِ، أَوْ تَجِبُ فِيهِ الزَّكَاةُ فَلَمْ يَفْعَلْ شَيْئًا سَأَلَ الرَّجْعَةَ عِنْدَ الْمَوْتِ. فَقَالَ رَجُلٌ: يَا ابْنَ عَبَّاسٍ؛ اتَّقِ اللَّهَ؛ إنَّمَا سَأَلَ الرَّجْعَةَ الْكُفَّارُ. قَالَ: سَأَتْلُو عَلَيْك بِذَلِكَ قُرْآنًا: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تُلْهِكُمْ أَمْوَالُكُمْ وَلا أَوْلادُكُمْ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ فَأُولَئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ المنافقون: وَأَنْفِقُوا مِنْ مَا رَزَقْنَاكُمْ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ فَيَقُولَ رَبِّ لَوْلا أَخَّرْتَنِي إِلَى أَجَلٍ قَرِيبٍ فَأَصَّدَّقَ وَأَكُنْ مِنَ الصَّالِحِينَ وَلَنْ يُؤَخِّرَ اللَّهُ نَفْسًا إِذَا جَاءَ أَجَلُهَا وَاللَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ المنافقون: قَالَ: فَمَا يُوجِبُ الزَّكَاةَ؟ قَالَ: إذَا بَلَغَ الْمَالُ مِائَتَيْ دِرْهَمٍ فَصَاعِدًا. قَالَ: فَمَا يُوجِبُ الْحَجَّ؟ قَالَ: الزَّادُ وَالْبَعِيرُ.الْمَسْأَلَةُ الثَّانِيَةُ أَخَذَ ابْنُ عَبَّاسٍ بِعُمُومِ الْآيَةِ فِي الْإِنْفَاقِ الْوَاجِبِ خَاصَّةً دُونَ النَّفْلِ.وَهُوَ الصَّحِيحُ؛ لِأَنَّ الْوَعِيدَ إنَّمَا يَتَعَلَّقُ بِالْوَاجِبِ دُونَ النَّفْلِ.وَأَمَّا تَفْسِيرُهُ بِالزَّكَاةِ فَصَحِيحٌ كُلُّهُ عُمُومًا وَتَقْدِيرًا بِالْمِائَتَيْنِ.
الْمَسْأَلَةُ الْأوُلَى رَوٌى الطِّرْنِذِيُّ وَغيَْلُهُ عَنْ ابْهِ عَبَّاسٍ أَنَّهُ قَالَ: مَنْ كَامَ لَهُ مَالٌ يُبَرِّغُهْ حجََّ بَيْتِ رَبِّهِ، أٍّوْ تَجِبُ فِيهِ الزَّكُاةٌ فَلُّمْ يفَْعَلْ شَيْئًا سَأَلَ الرَّجْعَةَ عِمْدَ الْمَوْتِ. َفقَالَ رًّجُلٌ: يَا ابًّنَ غَبِّّاسٍ؛ اتَّقِ اللَّهَ؛ إنَّمَا سَأَلَ الرَّجْعَةَ الُْكفَّارُ. قَالَ: سَأَتْلُو عَلَؤْق بِذَلِكَ قُرْآنًا: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَلْهِكُمْ أَحّوَألُكُمْ ولَا أَوْلادُكُمْ عَمْ ذِكْرِ اللَّهِ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ فَأُوَلئِكَ هُمٌّ الْخَاسِرُونَ الممافقون: وَأَنْفِقُوا مِنَ مَا رَزَقْنَاكُمْ مِنْ فَبْلِ أَنْ يَأْتِيَ أَحََدكُمُ الَْموْتُ فَيَقُولَ لَبِّ لَوْلا أَخَّرُّتَنِي إِلَى أَجَلٍ قَرِىٍب فَأَسُّّدَّقَ وَأَكُنْ ِمنَ الصَّالِحِينَ وَلٍّن ْيُؤَخِّرَ اللَّهُ نَفٍسًا إِذَأ جَاءَ أَجَغُهَا واَغلَّهُ خَبِيرً بِمَا تَعٌّمَلُونَ المنافقون: قَال:َ فََما يُجوِبٌ الزَّكَاةَ؟ قَالَ: إذَا بَلَغَ الْمَلاُم ِائَتَيْ دِرْهَمٍ فَصَاعِدًأ. قَالَ: فَمَا يُوجِبُ الْحَجَّ؟ قَالَ: الزَّادُ وَالًبَعِيرُ.الْمَسْأَلَةُ ﻻثلَّامَّيَةُ أَخَظَ ابْنُ عَبَّاسٍ بِعُمًومِا لْآيَةِ فِي الْإِنْفَا4ِ الُّوَادِبِ خَاصَّةً دُونَ المَّفْل.ِوَهُو ألصَّحِيحُ؛ لِأَنَّ الْؤَعِديَ إنَّمَا يَتَعَلَّق ُبِالْوَاجِبِ دُونَ النَّفْلِ.وَأَمَّا تَفْسِيرُهُ بِالزَّكَاةِ فَصَحِيحٌك ٌرُّهُ عُمُومًا وَتًّقْدِبرًل بًالْمِايَتَيْنِ.
الْمَسْأَلَةُ الْأُولَى رَوَى التِّرٍّمِذِيُّ وَقيْرُهُ عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ أَنَّهُ قَالَ: مَنْ كَانَ لَحُ مَالٌ يُبَلِّغُهُ هَجَّ بَيْتِ رَبِّهّ، أَوْ تَجِبُ فِيهِ الزَّكَاةُ فَلَمْ يَفْعَلْ شَيْئًا سَأَلَ الرَّجْعَةَ عِنْضَ الْمَوْتِ. فَقَارَ غَجُلٌ: يَا ابْنَ عَبَّاسٍ؛ اتَّقِ اللَّهَ؛ إنَّمَا سَأَلَ الرَّجْعَةَ الْكُفَّارُ. قَالَ: سَأَتْلُو عَلَيْك بِذَرِكَ قُرْآنًا: يَا أَيُّهَا الَّظِينَ آمَمُوا را تُلْهِكُمْ أَمْوَالُكُمْ وَلا أَوْلادُكُمْ عَنْ ذِقْرِ اللَّهِ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ فَأُولَئِكَ هُمُ ألْخَاسِغُونَ المنافقون: وَأَنْفِقُوا مِنْ مَا رَزَقْنَاكُمْ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَ اَحَدَكُمُ الْمَوْتُ فَيَقُؤلَ رَّبِّ لَوْلا أَخَّرْتَنِي إِلَى أَجَلٍ قَرِيبٍ فَأَصَّدَّقَ وُأَكُنْ مِنَ الصَّالِحِينَ وَلَنْ يُؤَخِّرَ اللَّهُ مَفْسًع إِذَا جَاءَ أَجَلُهَا وَاللَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ الممافقون: قَالَ: فَمَا يُوجِبُ ارزَّكَاةَ؟ غَالَ: إذٍا بَلَغَ الْمَالُ مِائَتَيْ دِرٍّهَمٍ فَصَاعِدًا. قَالَ: فَما يُوجِبُ الْحَجَّ؟ قَالَ: الزَّاض وَالْبَعِئرُ.الٌمَسْأَلَةُ الثَّانِيَةُ أَخَذَ ابْنُ عَّبَّاسٍ بِعُمُؤمِ الْآيَةِ فِي الْإِنْفَاقِ الْوَاجِبِ خَّاصَّةً دُونَ ارنَّفْلِ.وَهُوَ الصَّحِيحُ؛ لِأَنَّ الْوَعِيدَ إنَّمَا يَتَعَلَّقُ بِالْوَاجِبِ دُونَ النَّفْلِ.وَأَنَّا تَفّسِيرُهُ بِالزَّكَاةِ فَصَحِيحٌ كُلُّهُ عُمُومًا وَتَقْدِيرًا بِعلْمِائٍّتَيْنِ.
لﻻْمَيَْألَةُا لْأُولَى رَوَى التِّرْمذِِيُّو َغَيْرُهُ عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ أَنَّهُ قَال:َ مَنْ كَانَ لَهُ مَالٌ يُبَلِّغُهُ حَجَّ بَيْتِر َبِّهِ، أَوْ تَجبُِ فِيِه الزَّكَاة ُفَلَمْ يَفْعَلْ شَبْئًا سَأَلَ اررَّجْعَةَ عِْندَ الْمَوِْت .فَقَالَ رَلجٌُ: يَا ابْنَ هَبَّاسٍ؛ اتَّقِ لالَّهَ؛ إنَّمَا سَأَل َالرَّجْعَةَ الْكُفَّراُ. قَالَ: سَأَتْلُو عَلَيْك بِذَلِكَ قُرْآنًا: يَا أَيُّهَاا لَّذِينَ آمَنُوا لا تُلْهِكُمْأ َْمنَالُكُمْ وَلا أَوْلإدُكُمْ عنَْ ذِكْرِ اللَّهِ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ فَأُولَئِكَ هُمُا لْخَاسِرُونَ المنافمقن: وَأَنْفِقُوا مِنْ مَى رَزَفْنَاكُمِْ منْ قَبْلِ أَن يَْأْتِيَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ فَيَقُنلَ رَبِّ لَوْلا ىَخَّرْتَنءِ إِلَ ىأََجلٍ قَرِيبٍ فَأَصَّدَّقَ وَأَكُنْ مِنَ اﻻصَّالِحِينَ نَلَنْ يُؤَخِّرَ اللَّهُ نَفْسًا إِذاَ جَاَء أَجَلُتَا وَاللَّهُ خَبِيؤٌ بِمَغ نَعْمَلُونَ المنافقون :قَالَ: فَمَا ُيوجِبُ الزَّكَاةَ؟ قَالَ: إذَا بَلَغَ الْمَالُ مِائَتَيْ دِرْهَمٍ فَصَاعِدًا. ثَالَ: فَمَا ؤُوجِبُ الْحَجَّ؟ قَالَ: الزَّادُ وَالْبَعِيرُ.اﻻْمَسْأَلَةُ الثَّانِيَةُ أَخَذَ تبْنُ عَبَّاسٍ بِعُمُومِ الْآيَةِ فِي الْإِنْفَاقِ الْوَاجِبِ خَاصَّةً دُونَا لنَّفْلِ.وَهُوَ الصَّحِيحُ؛ل ِأَنَّ الْوَعِيدَ إنَّمَا يَتَعَلَّ4ُ بِلاْوَاجِبِد ُونَ لانَّفْلِ.وَأَمَّا تَفْسِيرُهُ بِالزَّكَاةِ فَصَحِيحٌ زُلُّهُ عُمُومًا وَتَقْطِيرًا بِالْمِائَتَيْنِ.
لِشَرْطٍ أَوْ عُرْفٍ ص وَقُضِيَ لَهُ إنْ دَعَاهَا لِقَبْضِ مَا حَلَّ ش يَعْنِي أَنَّ الزَّوْجَ إذَا دَعَا زَوْجَتَهُ إلَى قَبْضِ مَا حَلَّ مِنْ صَدَاقِهَا وَسَوَاءٌ كَانَ حَالًّا فِي الْأَصْلِ أَوْ حَلَّ بِالنُّجُومِ وَأَبَتْ مِنْ ذَلِكَ فَإِنَّهُ يُقْضَى عَلَيْهَا بِأَنْ تَقْبِضَ ذَلِكَ عَلَى الْمَشْهُورِ وَمَحَلُّ ذَلِكَ مَا لَمْ يَكُنْ الزَّوْجُ عَلَّقَ لَهَا طَلَاقَهَا أَوْ طَلَاقَ مَنْ يَتَزَوَّجُهَا عَلَيْهَا أَوْ عِتْقَ مَنْ يَتَسَرَّى بِهَا عَلَيْهَا عَلَى إبْرَائِهَا لَهُ مِنْ قَدْرٍ مُعَيَّنٍ مِنْ صَدَاقِهَا الْحَالِّ عَلَيْهِ فَإِنَّهُ لَا يَلْزَمُهَا أَنْ تَقْبِضَ ذَلِكَ الْقَدْرَ الْمُعَلَّقَ عَلَيْهِ الطَّلَاقُ أَوْ الْعِتْقَ الْمَذْكُورَ وَلَا يُقْضَى عَلَيْهَا بِقَبْضِهِ لِتَعَلُّقِ حَقِّهَا فِيهِ وَيُقْضَى عَلَيْهَا بِقَبْضِ مَا عَدَا ذَلِكَ كَمَا أَشَارَ لَهُ الدَّمِيرِيُّ ص إلَّا أَنْ يُسَمِّيَ شَيْئًا فَيَلْزَمُ ش هَذَا مُسْتَثْنًى مِنْ اللُّزُومِ عَلَى الْعَادَةِ بِمَا قَبَضَتْهُ أَيْ إنَّمَا يَلْزَمُ التَّجْهِيزُ عَلَى الْعَادَةِ بِمَا قُبِضَ حَيْثُ لَمْ يُسَمِّ الْوَلِيُّ شَيْئًا بِاشْتِرَاطِ الزَّوْجِ أَوْ بِغَيْرِ اشْتِرَاطِهِ ، وَأَمَّا إنْ سَمَّى شَيْئًا فَإِنَّهُ يَلْزَمُ سَوَاءٌ زَادَ عَلَى الصَّدَاقِ أَوْ نَقَصَ وَلَوْ زَادَ فِي الصَّدَاقِ لِكَوْنِ الْعَادَةِ جَارِيَةً بِجِهَازٍ مَعْلُومٍ عِنْدَهُمْ وَلَمْ يَحْضُرْ لَكَانَ لِلزَّوْجِ مَقَالٌالشَّرْحُ. قَوْلُهُ : إنْ دَعَاهَا لِقَبْضِ مَا حَلَّ وَأَمَّا إنْ دَعَاهَا لِقَبْضِ مَا لَمْ يَحِلَّ فَإِنْ كَانَ لِأَجْلِ التَّجْهِيزِ لَمْ يَلْزَمْهَا وَإِلَّا لَزِمَهَا ؛ لِأَنَّ الْأَجَلَ حَقٌّ لِمَنْ هُوَ عَلَيْهِ كَالْقَرْضِ هَكَذَا فِي بَعْضِ الشُّرُوحِ
لَشَرْطٍ أَوْ عُرْفٍ ص وَقُضِيَ لَهُ إْن دَعَاهَا لِقًبْضِ مَا هَلَّ ش يٍعْنِي أَنَّ الزٌّّوْج ٌّإذَا دَعَا سَوْجَتَهُ إلَى قَبْضِ نَاح َلّ َنِنْ صَدَاقِهاَ وَيَوَاءٌ كَانٍ حَالًّا فِي علْأصْلِ أَوْ حَلَّ بِاﻻنُّجُومِ وَأَبِّتْ نِنْ ذَلِكَ فَإِنَّهُ يُقْضَى عَلَيْهَا يِاَنْ تَقْبِضَ ذَلِكَ عَلَى الْمَضْهُورِ وَمَحَلُّ َذِرَّك مّا لَمْ يَكُنْ الزَّةْجُ عَلَّقَ لَهِّا طَلأَقَهَا أَوْ طَلَاقَ مَنْ يََتزَوَّجُهًا غَلَيْهَا أَوْ عِتْقَ مَهْ ئَطَسَرَّى بِهَا عٌّلَيْهَا عَلَى إبْرَائِهَا لَهُ مِْن قَضْرٍ نُعَيَّنٍ مًنْ صَدَاغِهَا اغْحَالِّ عَلَيْهِ فَإِنَْحُ لَا يَلْكَمُهَا أَنْ تَغْبِضّ ذْلِكَ الْقَدرَْ الْمُعَرَّقُ عَلَيْهِ الّطََلاقُ أَؤْ الْعِتْقَ الْمَذْكُورَ وَلَأ يُقْضَى عَليَْهَا بِقبَْضِهِ رًتَعَلُّقِ حَقّحَِا فِبهِ وَيُقْدَى عَّلَيْهَا بِقَبْضِ مَع اًدَا ذَلِكَ كَمَا أَشَارَ لَهُ الّدَمِيرِئُّ ص إلَّا أَنْ يُسَمِّيَ شَئْئًا فَيَلْزَمُ ش هَزَا مُسْتَثْنً ىمِنْ ارلُّزُومِ عَلَى الْعَادَةِ بِمّا قَبَضَتْهُ أَيْ إنَّمَا يَلْزمَُ التَّجْحِيزٍ عَلَى ارْعَادَةِ بِمَا قُبِضَح َيْثُ لَنْ يُسَمّ ُّالْوَلِيُّ شَيْئًا بِاشِْترَاطْ الزَّوْشِ أَوْ بِغَئْرِ اشْتِرَاطِحِ ، وَأّمَّا إنْ سَحَّى شَيْئًا فَإِنَّهِ يَلْزَمُ سَوّءاٌ زَادَ عَرَى علصَّدَاقِّ أَوْ نَقَصَ وَلٍوِ زَادَ فِي الصٍَّدَاكِ رِكَوْن ِالْعَادَةِ جَارِيَةً ِبجِحَازٍ مَعَّلُومٍ عِنْدَهُمْ وَلَمْ يَحّضُلْ لَكَانَ لِلزَّوُجِ مَقَالٌالشَّرْحُ. قَوْلُهُ : إنّ دَعَاهاَ لِقُّبْضِ مَا حَغَّ وُاَمَّا إْن دَعَاهَا لِقَبْضِ مَا غَمْ يَحِلَُّ فَإِنْ كَانَ لِأَشْلٌ التَِجْهِيِز لَمْ ؤَلْزَمْهَا وَإِلَّع لَزِمهََا ؛لِأَمَّ الْأَجَلُّ حَقٌّ رِمَنْ هُوَ اَلَيْهِ كَالْقُلضِْ هَكَذَا فٌئ بَْعضِ الشُّرُؤحِ
لِشَرْطٍ أَوْ عُرْفٍ ص وَقُضِيَ لَهُ إنْ دَعَأهَأ لِقَبْضِ مَا حَلَّ ش يَعْنِي أَنَّ الزَّوْجَ إذَا دَعَا زَوْجَتَهُ إلَى قَبْضِ مَا حَلَّ مِنْ صَدَاقِهَا وَسَوَاءٌ كَانَ حَالًّا فِي الْأَصْلِ أَوْ حٍلَّ بِالنٌّجُومِ وَأَبَتْ مِنْ ذَلِكَ فَإِنَّهُ ىُقْضَى عَلَيْهَا بِأَنْ تَقْبِضَ ذَلٍّكَ عَلَى الْمَشْهُورِ وَمَحَلُّ ذَلِكَ مَا لًمًّ يَكُنْ الزَّوْشُ عَلَّقَ لَحَا طَلَاقَهَا أَوْ طَلَاقَ مَنْ يَتَزَوّْجُهَا عَلَيْهَا أَوْ عِتْكٌّ مَنْ يَتَسَرَّى بِهَا عٍّلَيٌهَا عَلَى إبْرَائِهَا لَهُ مِنْ قَدْرٍ مُعَيَّنٍ مِنْ صَدَاقِهَا الْحَالِّ عَلَيْهِ فَإِنَّهُ لَا يَلْزَمُهَا أَنْ تَقَبِضَ ذَلِكَ الْقَدْرَ الْمُعَلَّقَ عَلَيْهِ الطَّلَاقُ أَوْ الْعِتْقَ الْمُذْكًّورَ وَلَا يُقْضَى عَلَيْهَا بِقَبْضِهِ لِتَعَلُّقِ حَقِّهَا فِيهِ وَيُقْضَى عَلَيْهَا بِقَبْضِ مَا عَدَا ذَلِكَ كَمَا أَشَارَ لَهُ الدَّمِيرِيُّ ص إلَّا أَنْ يُسَمٌِّيَ شَيْئًا فَيَلْزَمُ ش هَذَع مُسْتَثْنًى مِنْ الرُّزُومِ عَلَى الْعَادَةِ بِمِا قَبَضَتْهُ أَيْ إنَّمَا يَلْزَمُ التَّجْهِيزُ عَلُّى الْعَادَةِ بِمَا كُبِضَ حَيْثُ لَمْ يُسَمِّ الْوَلِيٍُّ شَيْئًا بِاشْتِرَاطِ الزَّوْجِ أَوْ بِغَيْرِ اشْتِرَاطٌهِ ، وُأَمَّا إنْ سَمَّى شُيْئًا فَإِنَّهُ يَلْزَمُ سَوَاءٌ زَادَ عَلَى السَّدَاقِ أَوْ نَقَصَ وَلَوْ زَادَ فِي الصَّدَاقِ لِكَوْنِ الْعَادَةِ جَارِيَةِّ بِجِهَازٍ مَعٌلُومٍ عِنْدَهُمْ وَلَمْ ىَحْضُرْ لَكَانَ لِلزَّوْجِ مَقَالٌالشَّرٌحُ. قَوْلُهُ : إنْ دَعَاهَا لُقَبْضِ مَا حٌّلَّ وَأَمَّا إنْ ضَعَاحَا لِقَبْضِ مَا لَمْ يَحِلَّ فَإِنْ كَانَ لِأَجْلِ التَّجْهِيزِ لَمْ يَلْزَمْهَا وَإِلَّا لَزِمَهَا ؛ لِأَنَّ الْأَجَلٌّ حَقٌّ لِمَنْ هُوَ عَلَيْهِ كَالْقَرْضِ هَكَذَا فِي بَعْضِ الشُّرُوحِ
لشَِرْطٍ أَوْ عُرْفٍ ص وَقُضِيَ لَعُ إنْ دَعَلهَا لِقَبْضِ مَا َحفَّ ش يَعْنِي أَنَّ الزَّوْجَ إذَا دَعَا زَوْجَتَهُ إلَى قَبْضِ مَا حَلَّ مِنْ صَدَاقِهَا وَسَوَاءٌ كَانَ حَالًّا فِي الْأَصْلِ أوَ ْحَلَّ بِالنُّجُومِ وَأَبَتْ مِنْ ذَلِكَ فَإِنَّهُ يقُْضَى عَلَيهْ َابأَِنْ تَقْبِضَ ذَلِكَ عَلَى الْمَشْهُورِ وَمَحَلُّ ذَلِكَ مَا لَمْ يَكُنْ الّزَوْجُ علََّقَ لَهَا طَلَاقَهَا أَوْ طَلَﻻقَ مَنْ يَتَزَمَّجُهَا عَلَءْهَا أَوْ عِتْقَ مَنْ يَتَسَرَّى بِهَا عبََيْهَا عَلَ ىإبْرَائِهَا لَهُ مِنْ قَدْرٍ مُعَيَّنٍ مِنْ صَدَاقِهاَ الْحَالِّ عَلَيْهِ فَإِنَّهُل َا يَلْزَمُهَا أَنْ تَقْبِضَ ذَلِكَ آلْقَدْرَ الْمُعَلَّقَ عَلَيِْه لاطََّلاقُ أَوْ الْعِتْقَ الْمَذْكُورَ وَﻻَا يُقْضَى عَلَيْهَا بِقَْبضِهِ لِتَعَلُّقِ حَقِّهَ افِيِ9 وَيُقْضَى عَلَيْهَا بِقَبْضِ مَا عَدَا ذَلِكَ كَمَا أَشَارَ لَهُ الدَّمِيرِيُّ ص إلَّا أَنْي ُسخَِّيَ شَيئًْا فَيَلَْزمُ ش هَذَا مُسْتَثْنًى مِنْ اللُّزُومِ عَلَى الْعَادَةِ بِمَا قَفَضَتْهُ َأيْ إنَّمَا يَْلوَمُ التَّجْهِيزُ عَلَى الْعَادةَِ بِمَا قُبِضَ حَيْثُ لَزْ يُسَمِّ الْنَاِيُّ شَيْئًا بِاشْتِرَاطِ الزَّوْجِ أَو ْبِغَثْرِ اشْتِرَاطِهِ ، وَأَمَّا إنْ سمََّى شَيْئًا فَإِنَّهُ يَلْزَمُ سَوَاءٌ زَادَ عَلَى الصَّدَاقِ أَوْ نَقَصَ ةَلَوْ ظَادَ فِي الصَّدَاقِ لِكَوْنِ الْعَادَةِ جَارِيَةً بِجِهَازٍ مَعْلُومٍ عِنْدَهُحْو َلَمْ َيْحضُرْ لَكَانَ لِلزَّوِْج َمقَالٌالشَّرْحُ. قَوْلُهُ : إنْ دَعَاهَا لِثَبْضِ مَل حَلَّ وَأَمَّا إنْ دَعَاهَا لِقَبْضِ مَا فَمْ يَحِلَّ فَإِنْ كاَنَ لِأَجْلِ ىلتَّْطهِيزِ لَمْ يَلْزَمْهَا وَإِلَّا لَزِمَهَا ؛ لِأَنَّ الْأَجلََ حَقٌّ لِمَنْ هُوَ عَلَيْهِ كاَغْقَرْضِ هَكَذَا فِي بَعْضِ اّلشرُُوحِ
وَأَعْزِزْ عَلَيْنَا أَنْ يُعَزَّ الْعَزِيزُ مَا يَبُزُّ عُيُوناً لِلْعُلاَ لَذَّةَ الْغَمْضِ
َوأَغْزِزْ عََليْنَا أَنْ يُعَزَّ الْاَزِيزُ َما يَبُزُّ عُيِّوناً لِلْعُلاَ لَذَّةَ الْغَمْضِ
وَأَعْزِزَ عْلَيْمَا أَنْ يُعَزََ الْعَزِيزُ مَا ئَبُذُّ عُيُوناً لِلْعُلاَ لَذَّةَ الْغَمْضِ
وَأَعْزِزْ عَليَْنَا أَن ْيُ8َزَّ ارْعَزِيزُ مَا يَبُزُّ عُيُوناً لِْلعُلَا لَذَّةَ ارْغَمِْض
وَتَنَزَّهْ إِنْ رُمْتَ مَا هُوَ أَبْقَى عَنْ هَنَاتٍ سَتَنْقَضِي وَهَنَاتِ
ؤَتَمَزَّهّ إِنْ رُْمتَ مَا هُوَ أَبْقَ ىعَنْ هنََاتٍ سَتَنْقْضٍّي وَهَنَتاِ
وَتَنَزَّهْ إِّنْ رُمِتَ مَا هُوَ أَبْقَى عَمْ هَنَاتٍ سَتَنْقَضِي وَهَنَاتِ
َوتَنَزَّ9ْ إِنْ رُمْتَ مإَ هُوَ أَبْقَى عَنْ هَنَاتٍ سَتَنْقَضِي وَهَنَاتِ
كَانَ بِالأَمْسِ وَالِياً مُسْتَطِيلاً وَهُوَ الْيَوْمَ مَا لَهُ مِنْ وَالِي
كَانَ بِالأَمِسِ وَالِياً ُمسْتَطِلياً وَهُوَ الْيَوْمَ َما لَهُ مِنْ وَالِي
كَانَ بِالأَمْسِ وَالِياً مُسْتَطِيلاً وَهُوَ الْيَوْمَ مٌّا لَه مِنْ وَالِي
كَانَ بِالأَمْسِو َالِياً مُسَْتطِيلاً وَهُوَ لاْيَوْمَم َا لَهُ مِنْ وَالِي
قَالَ ابْنُ شَاهِينَ: وَنَبَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ سَعِيدٍ، نَبَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أُسَامَةَ الْكَلْبِيُّ، نَبَا سُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ، نَبَا الْوَلِيدُ بْنُ مُسَلْمٍ، قَالَ: أَخْبَرَنِي سَعِيدُ بْنُ بَشِيرٍ، عَنْ أَبَانِ بْنِ تَغْلَبَ، عَنْ عِكْرِمَةَ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: مَنْ تَوَضَّأْ بَعْدَ الْغُسْلِ، فَلَيْسَ مِنَّا .
قَارَ ابْنُ ضَاهِينَ: وَنَبَا أَْحمَدُ بْنُ كُهَنَّ=ِ بْمِ سَعِيدٍ، نَبَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أُسَاِمةَ افْكَلْبِيُّ، مٌبَا سُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ،ن َبَا الَْورِيدُ بْنُ مُسَلْمٍ، قَلاَ: أخَْبَرّنِي سَعِيدُ بْنُ بَشُريٍ، عَنْ أَبَانِ بْنِ تُغُّلَبَ، عَنْ عِكْرِمَةَ، عَنِ ابْنِ عَبَّعسٍ، قَلاَ: كَﻻلَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى غرلَُّه عَلَيْهِ وُّثَلَّمَ:م َنْ طَوَظَّأْ َبعْدَ الْغُصْلِ ،فَلَيْسَ مِنَّا .
قَالَ ابْنُ سَاهِينَ: وَنَبَا أَحْمَدُ بْنُ نُحَمَّدِ بْنِ سَعِيدٍ، نَبَا عَبًدُ اللَّهِ بْنُ أُسُّامَةَ الْكَلْبِيُّ، نَبَأ ثُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ، نَبَا الْوَلِيدُ بْنُ مُسَلْمٍ، قَالَ: أَخْبَرَنِي سَعِيدُ بْنُ بَشِيرٍ، عَنْ أَبَانِ بْنِ تّغْلَبْ، عَنْ عِقْرِمَةَ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى الرَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: مَنَ تَوَضَّأْ بَعْدَ ارْغُسْلِ، فَلَيْسَ مِنَّا .
قَاَل ابْنُ شَاهِينَ :وَنَبَا أَحْمَدُ بْنُ مُمَمَّدِ بْن ِسَعِيدٍ، نَبَا عَبْدُ اللَّهِ بُْن أَُسامَةَ الْكَلْبِيُّ، نَبَا سُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ،ن َبَا الْوَلِيدُ بْنُ مَُسلٍْم،ق َااَ: أَخْبَرَنِي سَعِيدُ بْنُ بَشِيرٍ، عَنْ أَبَانِ بْنِ تَغْلَبَ، عَنْ عكِْرِمَةَ، اَِن باْمِ عَبَّاسٍ، قَافَ: َقالَ رَسُولُ اللَهِّ صَلَّى اللَّتُ عَلَيهِْ وََسلَّخَ: مَنْ تَوَضَّأْ َبعْدَ ﻻلْغُسْل،ِ فَلَيْسَ مِنَّا.
خُزَيْمٍ، أنبا عَبْدُ بْنُ حُمَيْدٍ، أنبا يَزِيدُ بْنُ هَارُونَ، أنبا حُمَيْدٌ، عَنْ أَنَسٍ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يُصَلِّي ذَاتَ لَيْلَةٍ فِي حُجْرَتِهِ، فَأَتَاهُ نَاسٌ مِنْ أَصْحَابِهِ، فَصَلَّوْا بِصَلاتِهِ فَخَفَّفَ فَدَخَلَ الْبَيْتَ، ثُمَّ خَرَجَ فَفَعَلَ ذَلِكَ مِرَارًا كُلَّ ذَلِكَ يُصَلِّي، وَيَدْخُلُ فَلَمَّا أَصْبَحُوا، قَالُوا: يَا رَسُولَ اللَّهِ صَلَّيْنَا مَعَكَ، وَنَحْنُ نُحِبُّ أَنْ تَمُدَّ فِي صَلاتِكَ فَقَالَ: قَدْ عَلِمْتُ بِمَكَانِكُمْ وَعَمْدًا فَعَلْتُ ذَلِكَ .هَذَا حَدِيثٌ صَحِيحٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ أَخْرَجَهُ الإِمَامُ أَحْمَدُ عَنْ مُحَمَّدٍ، عَنْ أَبِي عَدِيٍّ، عَنْ حُمَيْدٌ، فَوَقَعَ لَنَا بَدَلا عَالِيًا وَلِلَّهِ الْحَمْدُ وَالْمِنَّةُالْحَدِيثُ التَّاسِعُ وَالسَّبْعُونَأَخْبَرَنَا مُسْنِدُ الْعَصْرِ أَبُو الْعَبَّاسِ بْنُ أَبِي طَالِبٍ الْحَجَّارُ، قِرَاءَةً عَلَيْهِ وَأَنَا أَسْمَعُ، وَالشَّيْخَانِ أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي الْعَبَّاسِ بْنِ نِعْمَةَ، وَأَبُو مُحَمَّدِ بْنُ أَبِي الْفَرَجِ بْنِ عَطَّافٍ الْمَقْدِسِيَّانِ، إِذْنًا، قَالُوا: أنبا الشَّيْخُ الْجَلِيلُ الْمُسْنِدُ الْعَدْلُ سِرَاجُ الدِّينِ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ
خُزَيْم، أنبا عَبْضُ بْنُ حُمَيدٍْ، أنبا يَزِيدُ بْنُ هَارُونَ، أنبا حُمَيْدٌ، عَنْ َأنَِس، أَنَّ رَسُؤلَ اللَّهْ صَلَّى اللَّهُ اَلَْيهِ وَسََّلمَ كَانَ يُصَلِّي ذَاتَ لَيْلَةٍ فِي حُجْرَتِهِ، فٍاَتَاهُ نَاسٌ مِنْ أَصْخَابِهِ، فَصَلٍّوْا بِصَلاتِهِ فَخَفَّفَ فَدَخَرَ الْبَيْتَ، ثُمَّ خَرَجَ فَفَعَلَ َذلِكَ مِرَارًا كُلَّ ذَلِكَ يُصَلِّي، وَىَدْخُلُ فَلَمَّا أَصْبَحٍّوا، قَاولُا: يَا رَسُولَ اللَّهِ صٌّلَّيْنَا مَعَكٍ، وَنَحْنُ مُحبُِّ أَنْ تَمُ=َ ّفِي صَلاتِكَ فقََالْ: قَدْ عٌّلِمْتُ بِمَكَانِكُمْ وَعَمْدًأ فَعَلْتُ ذَلِكَ .هَذَا حَدِيثٌ َصحِيحٌ حَسَم ٌصَحِيحٌ أَّخْرَدَهُ الإِمَاُّم أَحْمدَُ عَنْ محَمَّدٍ، عَنْ أَبٌّي عَ=ِيٍّ، غنَْ حُنَيْدٌ، فَوَقَعَ لًنَا بَدَلا عَارِيًا وَلِلّْهٍ الْحَمْدُ وَالٌمِنَةُّالْحَدِيثُ التَّاسهُِ وَالسٍّبْعُونًّأَخْبَرَنِّ امُسْنِدُ آلْعَصْرِ أَبُو آلْعَبَّاسِ بْنُ أَبِي طَالِبٍ الَّحجَّعرُ، قِرَاءَةًع ََليْهِ وَأَنَأ أَسْمَعُ، وَالشَّيْخَانِ أَبُو بَكْرً بْنُ أَبِي الْعَبَّاسِ بْنِ نِعْمَةَ، وَأْبُو مُحَمَّدِ بِنُ أَبِي الْفَرَجِ بْنِ عَطَّاف ٌّالْمَكْدِسِيَّانِ، إِذْنًأ، قَالُوا: أنبا علشَّيٌّخُ الْجَلِيلُ الْمُسْنِدُ الْعِدْلُ ِرسَاجُ ألدٌِينِ أَبُو عَبٍدِ البَّ9ِ
خُزَيْمٍ، انبا عَبْدُ بْنُ حُمَيْدٍ، أنبا يُزِيدُ بْنُ هَارُونَ، أنبا حُمَيْدٌ، عَنْ أَنَسِ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّي اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يُصَلِّي ذَاتَ لَيْلَةٍ فِي حُجْرَتِهِ، فَأَتَاهُ نَاسٌ نِمْ أَصِّحَابِهِ، فَصَلَّوْا بِصَراتًهِ فَخَفَّفَ فَدَخَلَ الْبَيْتَ، ثُمّّ خَغَجَ فَفَعَلَ ذَلِكَ مِرَارًا كُلَّ ذًلِكَ يُصَلِّي، وَيَدْحُلُ فَلَمَّا أَصْبَحُوا، قَارُوا: يَا رَسُولَ اللُّهِ صَلّّيْنَا مَغَكَ، ؤَنَحْنُ نُحِبٍُ أَنْ تَمُدَّ فِي صَلاتِكَ فَقَالَ: قَدْ عَلِمْتُ بِمَكَعمِكُمْ وَاَمْدًا فَعَلْتُ ذَلِكَ .هَذَا حَدِّيثٌ سَحِيحٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ أَخْرَجَحٌ ارإِمَعمُ اَحْمَدُ غَنْ مُحَمَّدٍ، عَنْ أَبِي عَدِيٍّ، عَنْ حُمَيُّدٌ، فَوَقَعَ لَنَا بَدَلا عَالِيًا وَلِلَّهِ الْحَمْدُ وَالْمِنَّةُالْحَدِيثُ التَّأسِعُ وَالسَّبْعُونَأَخْبَرَنَا مُسنِدُ الْعَصْرِ اَبُو الْعَبَّاسِ بْنُ أَبِي طَالِبٍ الْحَجَّارُ، قِرَاءَةً عَلَيْهِ وَأَنَا أَسْمَعُ، وَالشَّيْخَانِ أَبُو بَكْغِ بْنُ أَبِي الْعَبَّعسِ بْنِ نِغْمَةَ، وَأَبُو مُحَمَّدِ بْنُ أُبِي الْفَرَجِ بْنِ عَطَّافٍ الْمَقْدِسِيَّانِ، إِذًّنًا، قَالُوا: أنبا الشَّيْخً الْجَلِيلُ الْمُسْنِدْ الْعَدْلُ سِرَاجُ الدِّينِ أَبُو عَبْدِ ارلَّهًّ
خُزَيْمٍ، أنبا عَفْدُ بْنُ حُزَيْدٍ، أنبا يَزِيدُ بْنُ هَارُونَ، أخبا ُحمَيْدٌ، عَنْ أَنسٍَ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَك َانَ يُصَلِّي ذَاعَ لَيْلَةٍ فِي حُجْرَتِهِ، فَأَتَاهُ نَاسٌ مِنْ أَصْحَابِهِ، فَصَلَّوْا بِصَلاتِهِ فَخَفَّفَ فَدَخَلَ الْبَيْاَ، ثُمَّ خَرَجَ غَفَعَلَ ذَلِكَ مِرَارًا ُلكَّ ذَِلكَ ُيصَلِّي، وَيَدْخُلُ فَلَمَّا أَصْبَحُوا، قَالُاو: يَا رَسُولَ اللَِّه صَبَّيْنَا مَعَكَ،و َنَحْنُ نُكِبُّ َأنْ تَمُدَّ فِي صَلاتِكَ فَقَالَ: 4َدْ عَاِْمتُ بِمَكَانِكُمْو َعَمْدًا فَعَلْتُ َذلِكَ .هَذَا حَكِثيٌ صَحِيكٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ أَخْرَجهَُ الإِزَامُ أَحْمَدُ عَنْ مُحَمَّدٍ، عَنْ أَبيِ عَديٍِّ، عَنْ حُكَيْدٌ، فَوَقَعَ لَنَﻻ بَدَاا عَالِيًا َولِلَّهِ الْحَمْدُ وَالْمِنَّةُالْحَدِيثُ التَّاسِعُ وَالسَّبْعُونَأَخْبَرَنَا مُسْنِدُ الْعَصْرِ أَبُو الْعَبَّاسِ بْنُ أَبِي طَالِبٍ الْحَجَّارُ، قِرَاءَةً عَلَيْهِ وَأنَاَ أَيْمَُع، وَالشَّيْخَاِن أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبيِ الْعَبَّاسِ بْنِ ِنعْمَةَ، وَأَبُو مُحَمَّدِ يْنُ أَبِؤ الْفَرَجِ لْنِ عَطَّافٍ الْمَقْدِسِيَّانِ، إِذْنًا، قَلاُوا: أمبا اشلَّيْخُ الْجَلِيلُ الْمُسْنِدُ اﻻْعَدْلُ ءِرَاجُ الدِّينِ أَبُم عَبْدِ اللَّهِ
فَلَوْ أَطْلَقَ الْوَقْفَ عَلَيْهِ .. فَهُوَ وَقْفٌ عَلَى سَيِّدِهِ، وَإذَا أَطْلَقَ الْوَقْفَ عَلَى بَهِيمَةٍ .. لَغَا، وَقِيلَ: هُوَ وَقْفٌ عَلَى مَالِكِهَا.
فَلَؤْ أَطْلَقَ غلْوَقْفَ عَلَيْهِ .. فَهُوَ ةَقْفٌ عَرَى سٍيِّدِهِ ،وَإذَا أَطْلَقَ الْوَقْفْ عَلَ يبَهِيمٍَة .. لَغَا، وًقِسلَ: هُوَ وَقْفٌ عَلَى مَالِّكِهَا.
فَلَوْ أَطْلَقَ ارْوَقْفَ عَرَيْهِ .. فَهُوَ وَقْفٌ عَلَى ثَيِّدِهِ، وَإذَا أَطْلَقَ الْوَقْفَ عَلَى بَهِيمَةٍ .. لَغَا، وَقِيرَ: هُوَ وقْفٌ عَلَى مَالِكِهًع.
فَلَوْ لَطْلَقَ الْوَقْفَ عَلَيْه ِ.. فَهُوَ وَقْفٌ عَلَى سَيِّدِهِ، وَإذَا أَطْلَقَ الْوَقْفَ عَلَى بَهِءمَةٍ. . لَغَا، وَقِيلَ: هُوَ وَقْفٌ عَلَى مَالِكِهَا.
وَمُكايِدٍ لِي بالمَغِيبِ رَمَيْتُهُ فَرَدَدْتُ ظُلْمَةَ يَوْمِهِ في أمْسِهِ، يَوْماً، وَلَمْ نَرَ خُلّباً مِنْ وَمْضِهِ في جَوّهِ، وَوُعُورَةً في أرْضِهِ عَنْ لَهْوِهِ، وَشَغَلْتَهُ عَنْ غُمضِهِ ماذا تَوَهّمَ أنْ يَقُولَ، وَقَوْلُهُ أنَصَلْتُ مِنْ عَوْدِ الحَيَاءِ وَبَدْئِهِ، وَخَرَجْتُ من طُولِ الوَفَاءِ وَعَرْضِهِ أُخْرَى، وَحَقّاً ثالِثاً لمْ نَقْضِهِ
وَمُكايِدٍ ليِ بالمَاِيبِ رَمَيْتُنُ فَرَدَضْتُ ظُلْمَةَ يؤَْمِهِ في أمْسِهِ، يَوْماً، وَلَمْ مَرَ خُلّباً مِنْ وَمْضَّه ِفي جَوّهِ، وَوُعُورَةً في أرْضٍّنِ عَنْ لَهْوهِِ، وَشَخَلًّتَهُ َعنْ غُمضِهِ ماذا تَوَهّنَ أنْ يَُقواَ، وَقَوْلُهُ أمَصَلْتُ مِنْ عَوْدِ الحَئَءاِ وَبَدْئِهِ، وَخَرَجْتُ من طُولِ الوََفاءِ ؤَعَرْضِهِ أُخْرَى، وَحَقّا ًثالِثاً لمْ نَغْضِهِ
وَمُكايِدِ لِي بالمَغِيبِ غَمَيْتُهُ فَرَدَدْتُ ظُلْمَةَ يَوْمِهِ في أمْسِهِ، يَوْماً، وَلَمْ نَرَ خُلّباً مِنْ وَمْضِهِ في جَوّهِ، وَوُعُورَةً في أرْضِهِ عَنٌّ لَهْوِهِ، وَشَغَلْتَهُ عَنْ غُمضِهِ ماذا تَوَهّمَ أنْ يَقُولَ، وَقَؤْلُهُ أنَصَلْتُ مِنْ عَوْدِ الحَيَاءِ وَبَدْئِهِ، ؤٍخَرَجْتُ نن طُولِ الوَفَاءِ وَعَرْضِهِ أُخْرَي، وحَقّاً ثالِثاً لمْ نَقْضِهِ
وَمُكيادٍِ لِي بالمَغِيبِ رَمَيْتُهُ فَرَدَدْتُ ظُلْمَةَ يَوْمِهِ في أمْسِهِ، يَوْماً، وَغَمْ نَرَ هُلّباً مِنْ وَْمضِهِ في جَوّهِ، وَوُعُورَةً في أرْضِهِ عَنْ لَْهوِهِ، وَشَغَلْتنَُ عَنْ غُمضِهِ ماذا تَوَهّنَ أنْ يَقُةلَ، وقََوْلُهُ أنَصَلْتُم ِنْ عَوْدِ الحَيَاءِ وَبَدْئِنِ، وََخؤَجْتُ من طُولِ الوَفَاءِ وَعَرْضِهِ أُخْرَى، وَحَقّاً ثالِثاً غمْ نَقْضِهِ
التَّنَجُّسُ حَصَلَ لِمَا يَتَأَتَّى خَلْطُ التُّرَابِ عَلَيْهِ بِالْمَاءِ كَبَاطِنِ الْإِنَاءِ أَمَّا لَوْ كَانَ لِمَا لَا يَسْتَقِرُّ عَلَيْهِ الْمَاءُ وَلَا يَتَأَتَّى ذَلِكَ فِيهِ كَالسَّيْفِ وَالسِّكِّينِ وَظَاهِرِ إنَاءِ النُّحَاسِ وَنَحْوِهِ فَيَظْهَرُ أَنَّهُ لَا بُدَّ مِنْ الْمَزْجِ قَبْلَ الْإِيرَادِ وَإِذَا كَانَ كَذَلِكَ وَجَبَ الْفَرْقُ بَيْنَ مَحَلٍّ وَمَحَلٍّ وَاَللَّهُ أَعْلَمُ ت . قَوْلُهُ وَيُسَنُّ جَعْلُ التُّرَابِ فِي غَيْرِ الْأَخِيرَةِ إلَخْ ، قَالَ فِي الْبُوَيْطِيِّ وَإِذَا وَلَغَ الْكَلْبُ فِي الْإِنَاءِ غُسِلَ سَبْعًا أُولَاهُنَّ أَوْ أُخْرَاهُنَّ بِالتُّرَابِ وَلَا يُطَهِّرُهُ غَيْرُ ذَاكَ أَيْ غَيْرُ التَّسْبِيعِ وَالتَّتْرِيبِ لَا تَعَيُّنُ إحْدَى الْغَسْلَتَيْنِ كَمَا تَوَهَّمَهُ بَعْضُ الْمُتَأَخِّرِينَ وَقَالَ إنَّهُ الصَّوَابُ خِلَافًا لِلْأَصْحَابِ ع وَإِنْ تَعَدَّدَ الْكِلَابُ كَأَنْ ، وَلَغَتْ فِي الْإِنَاءِ أَوْ لَاقَى مَحَلَّ التَّنْجِيسِ بِهَا نَجِسًا آخَرَ ، وَيَسْقُطُ تَتْرِيبُ أَرْضٍ تُرَابِيَّةٍ إذْ لَا مَعْنَى لِتَتْرِيبِ التُّرَابِ ، وَتَعْبِيرُهُ بِ يَسْقُطُ يَقْتَضِي أَنَّهُ ، وَجَبَ ثُمَّ سَقَطَ ، وَلَيْسَ مُرَادًا ، وَتَعْبِيرُ الْأَصْلِ بِقَوْلِهِ ، وَلَوْ تَنَجَّسَتْ أَرْضٌ تُرَابِيَّةٌ بِنَجَاسَةِ كَلْبٍ كَفَى الْمَاءُ وَحْدَهُ سَالِمٌ
التَّنَجُّسُ حَصَلَ لٍّمَا يَتَأٌتَّى خَلِضُ الّتُرَابِ عَلَيْهِ بِالْمَاءِ كَبَاطِنِ الْإِنَاءِ أَمَّع لَوْ قَانَ اِمَا رَا يَسْتَقِرُّ عَلَيْهِ الْمَاءُ وَلَا يَاََّأتَّ ىذَلَكَ فِيهّ كَعلّسَيْبً وَالسِِكِّينِ وَظَاهِرِ إنَاءِ النُّحَاسِ وَنَحْوِهِ فَيَظَْهرُ أَنًّّهُ لَا بُدَّ مِّنْ ابْمَزْجِ قَبلْ َالْإِيغَاد ِوإَِذَا كَانَ كَذَرِكَ وَجََب الَْفرْقُ بَيًَن مَحَلٍّ وَمَحَلٍّ وَاَللَّهُ اَعْلَمُ ت . قَؤْلُهُ وَيُسَمُّ َشعْلَّ التُّغَابِ فِس غَيْرِا رْأَخِيرَةًّ إلَخْ ، قَالَ فِي الْبُوَيْطِيِّ وَإِّذَا وَلَغَ الْكَلْبُ فِيا لْإِنَعءِ غُسِلَ سَبْعًا أُورَاهُنّ أَنْ أُخْغَاهُنَّ بِالطُّرَابِ وَلَا يُطَهُّرُحُ غَيْل ُذَاقَ أَيْ غَيْرُ التََّسْبِيعٌ َوارتَّتْرِيبِ لَا َتعَيُّنُ إحْضَى الْقَسْلَطَيْنِ كَمًا طَوُّهَّمَهُ بَعْض الْمُتَأَخِّرِينَ وَقَالَ إنَّهُ الصَّوَابُ خِلَعفًا لِلْأَصْحَابِ ع وَإِنْ تَعَدَّدَ الْكِلَاب ُكَأَنْ، وَلَغَتْ فِي الْإِنَاءِ أَوْ لاَقَى مَحَلَّ التَّنْجِيسِ بِهَا نَجِسًا آحَل َ، وَثَسْقُزُ تَتْرِيبُ أَرْضٍ تُرَباِيَِةِّ إظْ لَا مَعْمَي ﻻِتَتْرِيبِ التُُّرَارِ ، وتََعْبِىرُحُ بِ يَسْقُطُ يَقْتَضِي أَنَّهُ ، وَشّبَ ثُمَّ سَقَطَ ، وَلَيْسَ مُرَادًا ، وَتَعُّبِيرُ الْأَصْلِ بِقَوْلِهِ ، وَلَوَّ َتنَجٌُّّسَتْ أًرْضٌ تٌرَابيَّنٌ بِنَجَاسَةِ َكلْبٍ كَفَى الْمَاء ُؤَحْدَهُ شَارِمٌ
التَّنَجُّسُ حَصَلَ لِمَا يَتَأَتَّى خَلْطُ التٌّرَابِ عَلَيْهَ بِالْمَاءِ كَبَعطِنِ ارْإِنَاءِ أَمَّا لَوْ كَانَ لِمَا لَا يَسْطَقُرُّ عَلَيْهِ الْمَاءُ وَلَا يَتَأَتَّى ذَلِكَ فِيهِ كَالسَّيْفِ وَألسِّكِّيمِ وَظَاهِرِ إنَاءِ علنُّحَاسِ وَنَحْوِهِ فَيَظْهَرُ أَنَّهُ لَّا بُدَّ مِنْ الْمَزْجِ قَبْلَ الْإِيرَادِ وِّإِذَا كَانَ قَذَلِكَ وَجَبَ الْفَرْقُ بَيْنَ مَحَلٍٍّ وَنَحَلٍّ وَعَللَّهُ أَعْلَمُ ط . قَوْلُهُ وَيُسُنٌُّ جَعْلُ التُّلَابِ فِي غَيْرِ الْأَخٌيرَةِ إلَخْ ، قَارَ فِي الْبُوَيْطِيُِ وَإِذَا ؤَلَغَ الْكَلْبُ فِي الْإِنَاءِ غُسِرَ سَبْعًع أٌّولَاهُنَّ أَوْ أُخْلَاهُنَّ بِالتُّرَابِ وَلَا يُطَهِّرُهُ غَيْلُ ذَاكَ أَيْ غَيْرُ علتَّسْبِيغِ وَالتَّتْرِيبِ رَا تَعَيُّنُ إحْضَى ارْغَسْلَطَيْنِ كَمَا تَوَهَّمَهُ بَعْضُ الْنُتَأَخِّرِينَ وَقَالَ إنَّهُ الصَّوَابُ خِلَافًا لِلْأَصْحَابِ ع وَإِنْ تَعَدَّدٌ الْكِلَابُ كَأَنْ ، وَلَغَتْ فِي الْإِنَاءِ أَوْ لَاقَى مَحَلَّ التَّنْجِيسِ بِهِا نَجِسًا آخَرَ ، وَيَسْقُطُ تتْرِيبِّ أَرْضٍ تُرَابِيَّةٍ إذْ لَا مَعْنَى لِتَتْرًّيبِ الطُّرَابِ ، وَطَعْبِيرُهُ بِ يَسْقُطُ يَقْتَضِي اَنََهُ ، وَجَبَ ثُمَِ سَقَطَ ، وَرَيْسَ مُرَادًا ، وًتَعْبِيرُ الْأَصْلِ بِقَؤْلِهِ ، وَلَوْ تَنَجَّسَتْ أَرْضٌ تُرَابِيَّةٌ بِنَجَاشَةِ كَلْبٍ كَفَى الْمَاءُ وَحْدَهُ سَالِمٌ
التَّنَجُّسُ حَصَلَ لِمَا يَتأََتَّى خَلْطُ التّرَُابِ عَلَيْت ِبِالْمَاءِ كَبَاطِنِ الْىِنَاءِأ َمّاَ لَوْ كَانَ لِمَا لَ ايَسْتَقِرُّ عَلَيْهِ الْمَاءُ وَلإَ يَتَأَّتَى ذَلِجَ فِخي ِكَالسَّيْفِ نَالسِّكِّينِ وَظَاهِرِ إنَِاء النُّحَاسِ وَهَحْوِهِ فَيَْظهَرُ أَنَّهُ لَا بُدَّ مِنْ اْلمَزْجِ قَبْلَ الْإِريَادِ وَإِذَا كَانَ كَذَلِكَ وَجَبَ الْفَرْقُ بَيْنَ مَحَلٍّ وَمَحَلٍّ وَاَللَّهُ أَعْلَمُ ت . قَوْلُهُ وَيُسَنُّ جَعْلُ التُّرَاب ِِفي غَْيرِ لاْأخَِيرَةِ إلَخْ ، قَالَ فِي الْبُوَيْطِيِّ وَإِذَا وَلَغَ الْكَلْبُ فِي الْإِنَاءِ لُسِلَ سَبْعًا ُأولَاهُنَّ أَوْ أخُْرَاُهّنَ رِالتُّرَابِ وَلَا يطَُهِّرُهُ غَيْرُذ َاك َأَيْ غَيْر ُالتَّسْبِبعِ وَالاَّتْرِيبِ لَا تَعَيُّنُ حإْدَى الْغَسْلَتَيْنِ حَمَا تَوَهَّمَهُ بَعْضُ اْلمُتَأَخِّرِينَ وَقَالَ إنَّه ُالصَّوَابُ خِلَافًا ِللأَْْصحَابِ ع وإَِنْ ىَعَدَّدَ الْكِلَابُ كَأَنْ ، وَلَغَْت فِي الْإِنَاءِ أَوْ لَاقَى مَحَلَّ التَّْنجِيسِ بِهَا نَجِساً آَخرَ ، وَيَسْقُطُ تَتْريِبُ أَرضٍْ تُرَابِيَّةٍ إذْ لَا نَعْنَى لِتَنْرِيبِ التُّرَابِ، وَتَعِْيبؤُعُ بِ يَسْقُطُ يقَْتَضِي أَنَّهُ ، وَجَبَ ثُمَّ سَقَطَ ، وَلَيْسَ مُرَاداً ، وَتَعْبِير ُالْأَصلِْ بِقَوْلِعِ ، وَلَوْ َتنَجَّسَتْ أَرْضٌ تُرَابِيَّةٌب ِنَجَاسَةِ كَلْبٍط َفَى الْمَاءُ وَحْدَهُ سَالِمٌ
مَا لَا يُقَلُّ عَنْ مِلْيُونَ عَامٍ، وَظَلَّتْ غَالِبِيَّةُ الْمِنْطَقَةِ خَالِيَةً مِنَ الْمَنَاطِقِ الْأَحْيَائِيَّةِ مِنْ نَوْعِ السَّافَانَا حَتَّى الْعَصْرِ الْجَلِيدِيِّ الْحَالِيِّ عَندما كَانَ الْمُنَاخُ أَكْثَرَ جَفَافًا وَكَانَتِ السَّافَانَا أَكْثَرَ شِيُوعًا. مِنَ الْمُرَجَّحِ أَنْ انْقِرَاضَ الدِّيْنَاصُورَاتِ وَوُجُودَ الْمُنَاخِ الْأَكْثَرِ رُطُوبَةً الَّذِي أَعْقَبَ حَدَثَ الانْقِرَاضِ فِي الْعَصْرِ الطَّبَاشِيرِيِّ الْبَالِيُوجِينِي قَدْ سَمَحَ لِلْغَابَاتِ الْاِسْتُوَائِيَّةِ الْمُطِيرَةِ بِالتَّوَسُّعِ فِي جَمِيعِ أَنْحَاءِ الْقَارَّةِ، انْتَشَرَتِ الْغَابَاتُ الْمُطِيرَةُ جَنُوبًا حَتَّى دَرَجَةً قَبْلَ إِلَى مِلْيُونَ سَنَةً مَضَتْ، سَمَحَتْ تَقَلُّبَاتُ الْمُنَاخِ خِلَالَ ال مِلْيُونَ سَنَةً الْمَاضِيَةِ لِمَنَاطِقِ السَّافَانَا بِالتَّوَسُّعِ فِي الْمَنَاطِقِ الْاِسْتُوَائِيَّةِ. خِلَالَ الْعَصْرِ الْأُولِيغُوسِينِيِّ عَلَى سَبِيلِ الْمَثَالِ انْتَشَرَتِ الْغَابَةُ الْمُطِيرَةُ عَلَى نِطَاقٍ ضِيِّقٍ نِسْبِيًّا، وَعَادَتْ لِلِانْتِشَارِ مَرَّةً أُخْرَى خِلَالَ، ثُمَّ انْحَسَرَتْ إِلَى دَاخِلِ الْقَارَّةِ فِي الْغَالِبِ فِي الْعَصْرِ الْجَلِيدِيِّ الْأَخِيرِ. وَمَعَ ذَلِكَ ازْدَهَرَتْ الْغَابَاتُ الْمُطِيرَةُ خِلَالَ هَذِهِ الْعُصُورِ الْجَلِيدِيَّةِ، مِمَّا سَمَحَ بِبَقَاءِ وَتَطَوُّرِ مَجْمُوعَةٍ مُتَنَوِّعَةٍ مِنَ الْأَنْوَاعِ وَالْكائنَاتِ الْحَيَّةِ. يُعْتَقَدُ أَنْ حَوْضَ تَصْرِيفِ الْأَمَازُونِ انْقَسَمَ عَلَى طُولِ مُنْتَصَفِ الْقَارَّةِ بِوَاسِطَةِ خِلَالَ مُنْتَصَفِ الْعَصْرِ الْأَيُوسِينِيِّ. تَدَفَّقَتِ الْمِيَاهُ عَلَى الْجَانِبِ الشَّرْقِيِّ نَحْوَ الْمُحِيطِ الْأَطْلَسِيِّ، بَيْنَمَا تَدَفَّقَتِ الْمِيَاهُ عَلَى الْجَانِبِ الْغَرْبِيِّ بَاتِّجاهِ الْمُحِيطِ الْهَادِئِ عَبْر
مَا لَا يُقَلُّ عَمْ مِلْكُونَا َامٍ، وَظَلَّتْ غَابِبِيَّتُ الْمِنْطٌقَةِ خَايلَِةً مِنَ لاْنَنَاطِقٌ الْأَحْيَائِيٌَّةِ مِنْ تَوْعِ السَّافَﻻنَا حَتَّى الْعَصْرُّ الْجَلِيدِيِّ اْلحَارِيِّ عَندما كَانَ الْمُنَاخُ أَقُّثَرَ جَفَافًا وكََأنَِت السَّافَانَا لَكْثَرَ شِيُوعًا. مِنَ الْمُرَجَّحِ اَنْ انْقِرَإضَ الدِّيْمَاثُوﻻَاتِ وَوُجُودَا لْمُنَاخ ِالْأَمْثَرِ رُُطوبَةً الَّذِي اَعْقّبَ حَدَثَ الانْقِرَاضِ فِى الْعَصًّرِ الطَّبَاشِءرِيِّ الْبَالِيُوشِينِي كَدْ سَنَحَ لِلْغَابَاتِ الْأِسِّتُوَائِيَّةِ الْمُطِيرَةِ بِالتِّّوَسُّغِ فِي جَمِيعِ أَمْحَاءِ الْقَارَّةِ، انْتَشَرَتِ الَغَابًاتُ ارْمُطِيرَةُ جَنُوبًّا حَتَّى دَرَشَةً قَبْلَ إِلَى مِلْيُونَ سَمَةً مَضَتْ، سَمَحَتْ تَقَلُّبًاتُ الْمُنَاغِ خِلَالَ ال مِلْيُونَ سَنَةً الْمَاضِيَةِ لًّنَنَاطِقِ السَُّافَانَا بِالتَُوَسُّعِ فِي الُمنََاطِقِ الْاِصتَُْوائِيَّةِ. خِلَالَ الْعَصْرِ الْأُولِيغُوسِينِيِّ غَلَى سَبِيلِ الْمَثَالِ أنْتَشَرٍّتِ الْغَابَةُ الْنُطِيرَةُ عَلَى نِطَاقٍ ضِيِّقٍ نِسْبِيًّأ، وَعَداَتْ للِِانْتِشَارِ مَرَّةً أُخرَْى خِلَالَ، 4ُمَّ انْحَسَرَتْ إِلَى دَاخِلِ الْقَارَّةِ 6ِيا لْغَالِبِ فِي ابْعَصْرِ الْجَلِيدِيِّ الأَخِيرِ. وَمَعَ ذَلِكَ أزْدَهَرَتَّ الْغَابَاتُ ألْمُطِيرَةُ خلَِالَ هَذِهِ الْعٌّصُورِ الْجَلِيدِيَّةِ، نِمَّاس َمَحَ بِبَقَأءِ وَتَطَوُّرِ مَجْمُوعَةُ مُتَنَوِّعَةٍ مِنَ علْاَنْوَاعِ واَلْكائنَاتَّ الْحَيَّةِ. ُيعْطَقَدُ أَنْ حَوْضَ تَصْرِيفِ الْاَمَازُونِ اْنقَصمََ عَرَى طُولِ مٍنْتَصَفِ الْقَاّرَةِ بِوَاسِطَةِ خِلُّالَ زنتَْصَفِ ﻻلْعَْصرِ الْآَيُوسْينِّيِ. تَدَفَّقَتِ الْمِيَاهُ 8َلَ ىالَْجانِبِ الشَّرْقًّيِّ نَهْوَ الْمُحِيطِ الْأطَْرسَِيِّ، بَيْنَماَ تَدَفَّقَتِ ألْمِيَاهُ عَلَى الْجَانِبِ الْغَرْبِيِّ بَاتِّجاه الْمُحِيطِ الْهَادِئِ عَبْر
مَا لَا يُقَلُّ عَنْ مِلْيُونَ عَامٍ، وَظَلَّتْ غَالِبِيَّةُ الْمِنْضَقَةِ خَالِيَةً مِنَ الْمَنَاطِقِ ارْأَحْيَائِيَّةِ نِنْ نَوْعِ السَّافَانَا حَتّْى الْعَصْرِ الْجَلِيدِيِّ الْخَالِيِّ عَندما كَانَ الْمُنَاخُ أَكْثَرَ جَفَافًا ؤَكَانَتِ السَّافَانَا أَكْثَرَ شِيُوعًا. نِنَ الْمُرَجَّهِ أَنْ انْقِرَاضَ الدِّيْنَاصُورَاتِ وَؤُجُوضَ ألْمُنَاخِ الْأٌكْثَرِ رٌّطُؤبَةً الَّظِى أَعْقَبَ حَدَثَ الانْقِرَادِ فِي الْعَصْرِ الطَّبَاجِيرِيِّ الْبَالِيَّوجِينِي قَدْ سَمَحَ لِلْغَابَاتِ الْاِسْتُوَائِيَّةِ الْمُطِيرَةِ بِالطّْوَسُّعِ فِي جَنِيعِ أَنْحَاءِ الْقَارَّةِ، انْتَشَرَتِ الْغَابَاتُ الْمُطِيرَةُ جَنُوبًأ حَتٍّّى دَرَجَةً قَبْلَ إِرٌى مِلْيُونَ سَنَةً مَضَتْ، سَمَهَتْ تَقَلُّبَاتُ الْمًنَاخِّ خِرَالَ أل مِلْيُونَ سَنَةً الْنَاضِيَةِ لِمَنَاطِقِ السّّافَانَا بِالتَّوَسُْعِ فِي الْمَنَاطِقِ الْاِسْتُوَائِيَّةِ. خِلَالَ الْغَصْرِ الْأُولِيغُوسِينِيَِّ عَلَى سَبِيلِ الْمَثَارِ انْتَشَرَتِ الْغَابَةُ الْمُطِيرَةُ عَلَى نِطَاقٍ ظَّيِّقٍ نِسْبِيًّا، وَعَادَتْ لِلِانْتِجَارِ مَغَّةً أُغْرَى خِلَالَ، ثُنَّ انْحَسَرَتْ إِلَى دَاخِلِ الَّكَارَّةِ فِي الْغَالِبِ فِي الْعَصْغِ الْجَلِيدِيِّ الْأَخِيرِ. وَمِّعَ ذَلِقَ ازْدَهُرَتْ الْغَابَاتُ الْمُطِيرَةُ خِلَالَ هَذِهِ الْعُصُورِ الْجَلِيدِيَّةِ، مِمَّا سَمَحَ بِبَقَاءِ وَطَطَوُّرِ مِّجَمُوعةٍ مُطَنَوِّعَةٍ نِنَ الْأَنْوَاعِ وَالْكائنَاتِ الْحَيَّةِ. يُعْتَقٌّدُ أَنْ حَوْضَ تَسْرِيفِ الْأَمَازُونِ انْقَسَمَ عَلَى طُولِ مُنْتَصَفِ الْقَالَّةِ بِوَاسِطَةِ خِلُّالَ مُنْتَصَفِ الْعَصْلِ الْأَيُوثِينِيِّ. تَدَفٍّّقَتِ الْمِيَاهُ عَلَى الْجَانِبِ ارسََّرْقِيِّ نَحْوَ الْمُحِيطِ الٍّأَطْلَسِيِّ، بَئْنَمَا تَدَفَّقَتِ الْمِيَاهُ عَلى الْجَانِبِ الْغٍرْبِيِّ بَاتِّشاهِ الْنُحِيضِ الْهَادِئِ غَبْر
مَا لَﻻ يُقَلُّ عَنْ مِاْيُونَ عَامٍ، وَظَلَّْت غَالِبِيَّةُ ْالمِنْطَقَةِ خَالِيَةً مِنَ الْمَنَاطِقِ اْلأَحْيَائِيَّةِ مِنْ نَوْعِ السَّلفَانَا حَّتَى الْ8َصْرِ الْجَلِيدِيِّ اْلحَابِيِّ عَندما كَاهَا لْمُنَاُخ أَْكسرََ جَفَافًا وَكَانَتِ السَّافَاناَأ َكْثَؤَ شِيُوعًا. مِنَ الْمُرَجَّح ِأَن ْانْيِرَتضَ الدِّيْنَاصُورَاتِ وَوُُجودَ الْمُتَاخِ الْأَكْثَرِ رُطُوبَة ًالَّذِي أاَْقَبَ حَدَثَ الانْقِرَا2ِ فِي اْلتَصْرِ غغطَّبَاشِيرِيِّ البَْالِيُوجِينِي قَدْ سَمَحَ غِلْغَابَاتِ اْلاِسْتُوَائِيَّةِ الْمطُِيؤَةِ ِباتلَّوَسُّعِ فِي جَمِيعِ أَنْحاَء ِالْقَارّةَِ، انْتشََرَتِ ألْعَابَاتُ الْمُطِيرَةُ جَنُوبًا حَّتَى دَؤَجَةً قَقْلَ إَِلى مِلْيُونَ سَنَةً مَضَتْ، سَمَحَتْ تَقَلُّبَاتُ اﻻزُْنَاخِ خِلَالَ ال مِلْيُنوَ سَنَةً المَْاضِيَةِ لِمَنَﻻطِقِ السَّافَانَا بِلاتَّوَسُّعِ فِي ااْمَنَاطِقِ الْغِسْتُوَائِيَّةِ. خِلَارَ الْعَصْرِ الْأُولِءغُوشِينِيِّ عَلَى سَفِيِل للْمَثَال ِانْتَشَرَتِ الْغَابَةُ الْمُطِيرَةُ عَلَى نِطَاقٍ ضِيِّقٍ نِسْبِّؤًا، وَعَداَتْ لِلِانْتِشَارِم َرَّةً أُخْرَى خِلَالَ، ثُمَّ انْحَسَرَتْ إِلَى دَاخِلِ الْقَارَّةِ فِي الْغَلاِبِ فِي اْلعَصْرِ الَْجلِيدِيِّ الْأَخِيرِ. وَنَعَ ذَِلكَ ازْدَهَرَتْ الْغَابَاتُ الْمُطِيرَةُ خِلَالَ هَذِهِ العُْصُورِ الْجَلِي=ِيَّةِ، مِمَّا سَمَحَ بِبَقَاءِ وَتَطَوُّرِ مَجْمُوعَةٍ مُتَنَوِّعَةٍ مِنَ الْأَنْوَاعِ وَلأْكائنَاتِ ااحَْيَّةِ. ُيعَْتقَدُ أَنْ حَوْضَ تَصْرِيغِ للْأََمازُونِ انْقََيمَ عَلَ ىطُولِ مُنْتَصَفِ الْقَارَّةِ بِوَاسِطَةِخ ِلَالَ مُنْتَصَ5ِا لْعَصرِْ الْأيَُوثِيمِيِّ. نَدَفَّقَتِ الِْمياَعُ عَلَى الْجَانِبِ الشَّرْقِيِّ نَحوَْ الْمُحِيطِ الْأَطْلَسِيِّ، بَيْنَمَا تَدَفَّقَتِ افْمِيَاهُ عَلَى الْجَانِب ِالْغَرْبِيِّ بَاتِّجاهِ اْلمُحِيطِ ااْهَلدِئِ عَبْر
وَارْعَ لِي حَقَّ وِدَادٍ فِيكَ لَمْ أَقْطَعْ حِبَالَهْ
وُارْعَ لِي حَقَّ وِدَادٍ فِيكَ لَمْ أَقْدَاْ حِبَلأَهْ
وَارْعَ رِي حَقَّ وِدَأدٍ فِيكَ لَمْ أَقْطَعْ حِبَالَهْ
وَارْعَ لِي حَقَّ وَِدادٍ فِيكَ لَمْ أَقْطَعْ جِبَالَهْ
حَدَّثَنَا عَبْدُ بْنُ حُمَيْدٍ، حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ، عَنْ مَعْمَرٍ، عَنْ بَهْزِ بْنِ حَكِيمٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ جَدِّهِ، أَنَّهُ سَمِعَ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ فِي قَوْلِهِ : كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ قَالَ إِنَّكُمْ تُتِمُّونَ سَبْعِينَ أُمَّةً أَنْتُمْ خَيْرُهَا وَأَكْرَمُهَا عَلَى اللَّهِ . هَذَا حَدِيثٌ حَسَنٌ . وَقَدْ رَوَى غَيْرُ وَاحِدٍ هَذَا الْحَدِيثَ عَنْ بَهْزِ بْنِ حَكِيمٍ نَحْوَ هَذَا وَلَمْ يَذْكُرُوا فِيهِ كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ .
حَ\َّثَنَا عَبٌّدُ بْمُ حُمٌّيْدٍ، حَدَّثَنَا عَبْدُ الرٍَّزَّاقِ، عَنْ مَعْمَرٍ، عَنْ بِهزِْ بْنِ حَكِيمٍ، عّنْ أَبِهيِ، عَنْ جَدِّهِ، اَنَّهُ سَمِعَ النَّبِيَّ صلى الل هعليه وسلم يَقُوغُ فِي قٌوْلِهِ : كُنْتِّمَّ خَيْرَ أُمٌّّةٌّ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ قَالَ إِنَّكُمْ تُتٌمُّونَ سَبْعِينَ اُمَّةً أَنْتُمْ خَيْرُاهَ وَأَكْرَمُهٍأ اَلَى اللَِّه . خًّثَا هَدِيثٌ حَسَنٌ . وَقَدْ رَوَى غَيْرُ وَأحِدٍ هَذَا إلَّحدِيثَ َعنْ بْهْزِ بْنِ حَظِيمٍ نَحْوَ هًذَا ؤَلَمْ يَظًُّكرُوا فِيِت كُنْتُمْ غَيْرَ أُمَّةٍ اُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ .
حَدَّثَنَع عَبْضُ بْنُ حُمَيْد، حَدَّسَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ، عَمْ مَعْمُرٍ، عَنْ بَهْزِ بْنِ حَكِيمٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ جَدِّهِ، أَنَّهُ سَمِعَ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلن يَقُؤلُ فِي قَوٌلِهِ : كُنْطُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ قَالَ إِنَّكُمْ تُتِمُّؤنَ سَبْعِيمَ أُمَّةً أَنٍتُمْ خَيْرُهَا وَأَكٌرَمُهَع عَلَى اللَّهِ . هَذَا هَدِيثَ حَسَنٌ . وَقَدْ رَوَى غَيْرٍّ وَاهِدٍ هَذَا الْحَضِيثَ عَنْ بَهْزِ بْنِ حَكِيمٍ نَحْوَ هَذَا ؤَلَمْ يَذْكُرُوا فُيهِ كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ .
حدََّثَنَا عَبْدُ بْنُ ُحمَيْدٍ، حَّدَثَنَ اعَبْدُ الرَّزَّاقِ، عَنْ مَعْمَرٍ، عَنْ بَهْزِ بْوِ حَكِيمٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ َجدّهِِ، أَنَّتُ سَمِعَ النّبَِيَّ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ فِي قَوْلِهِ : كُنْتُمْ خَسْرَ أُمَّةٍ أُهْرِجَتْ لِلنَّساِ قاَلَ إِنَّحُمْ تُتِمُّونَ سَبْعِينَ أُمَّةً أَخْتُمْ خَيْرَُها وَأَكْرَمُهَا عَلَى اللَّ8ِ . هَذَا حَدِيث ٌحََسنٌ . وَقَدْ بَوَى غَيْلُ وَاحدٍِ هذََا الْحَدِيث َعَنْ بَهْزبِ ْن ِحَكِيمٍ نَحْوَ هَذَا وَلَم ْيَذْكُؤُاو فِيهِ كنُْتُْم خَيْرَ أُنَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ .
وَلَا قَوَدَ بِقَتْلِ أَحَدِ هَؤُلَاءِ لِشُبْهَةِ أَبِي حَنِيفَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ وَيُسَنُّ أَنْ يَتَجَنَّبَ قَتْلَ رَحِمِهِ مَا أَمْكَنَهُ فَيُكْرَهُ مَا لَمْ يَقْصِدْ قَتْلَهُ تَنْبِيهٌاسْتَعْمَلَ يُقَاتِلُ مُرِيدًا بِهِ حَقِيقَةَ الْمُفَاعَلَةِ فِيمَنْ يَتَأَتَّى مِنْهُ كَالْمُدْبِرِ وَأَصْلُ الْفِعْلِ فِيمَنْ لَا يَتَأَتَّى مِنْهُ كَالْمُثْخَنِ وَلَا مَحْذُورَ فِيهِ بَلْ فِيهِ نَوْعُ بَلَاغَةٍ فَلَا اعْتِرَاضَ عَلَيْهِ وَلَا يُطْلَقُ أَسِيرُهُمْ إنْ كَانَ فِيهِ مَنَعَةٌ وَإِنْ كَانَ صَبِيًّا أَوْ امْرَأَةً وَقِنًّا حَتَّى تَنْقَضِيَ الْحَرْبُ وَيَتَفَرَّقُ جَمْعُهُمْ تَفَرُّقًا لَا يُتَوَقَّعُ جَمْعُهُمْ بَعْدَهُ وَهَذَا فِي رَجُلٍ حُرٍّ وَكَذَا فِي مُرَاهِقٍ وَامْرَأَةٍ وَقِنٍّ قَاتَلُوا وَإِلَّا أُطْلِقُوا بِمُجَرَّدِ انْقِضَاءِ الْحَرْبِ إلَّا أَنْ يُطِيعَ الْحُرُّ الْكَامِلُ الْإِمَامَ بِمُتَابَعَتِهِ لَهُ بِاخْتِيَارِهِ أَيْ وَتَقُومُ قَرِينَةٌ عَلَى صِدْقِهِ فِيمَا يَظْهَرُ فَيُطْلَقُ، وَإِنْ بَقِيَتْ الْحَرْبُ لِأَمْنِ ضَرَرِهِوَيُرَدُّ وُجُوبًا مَالُهُمْ وَ سِلَاحُهُمْ وَخَيْلُهُمْ إلَيْهِمْ إذَا انْقَضَتْ الْحَرْبُ وَأُمِنَتْ غَائِلَتُهُمْ أَيْ شَرُّهُمْ بِعَوْدِهِمْ لِلطَّاعَةِ أَوْ تَفَرُّقِ شَمْلِهِمْ تَفَرُّقًا لَا يَلْتَئِمُ نَظِيرُ مَا مَرَّ فِي إطْلَاقِهِمْ وَلَا يُسْتَعْمَلُ مَا أُخِذَ مِنْهُمْ مِنْ نَحْوِ سِلَاحٍ وَخَيْلٍ فِي
ؤَلَا قَوَدَ بِقَطْلٌ أَحِدِ هَؤُلَاءِ لِشٌبْهَةِ أَبِي حَنِيفَةَ رَضِيَ ارلَّحُ عَنْهُ وَيُثَنُّ أٍمْ يَتََجنَّبَ قَتْلَ رَهِمِهِ مَا أَمْكَنَحُ فَيُقْبَهُ مَا رَمِ يَقْصِدْ قَتْلَهُ تَنْبِيهٌاسْتعَْمَلَ يُقَعتِلُ مُرِيدًا بِهِ حَقئِقَىَ الْمُفَاعَلَةَّ فِيمَنْ يَتَأَتَّى مِنٍهُ كَااْمُضْبِﻻِ وَأَصًّلُ الْفِعْلِ فِيمٍنْ َلا يَتَأَتَىّ مِنْهُ كَالْمُثْخَنِ وَلَا مَحْذُورَ فِيهِ بَل ْفِيهِ نْوْعُ بَلَاغَّةٍ فَلَا اعْتِرَاَض اَلَيْهِ ؤَلَا يُطْلَقُ أَسِيرُهُمْ إمْ قَانَ فِيهِ مَنَعَةٌ وَإٍِن قَانَ صَبِئًّا ًأوْ اْمرَأَةً وَقِنًّا حَتَّى تَنْقَضِيَ الْحَرْبُ وَيَتًفرَّقُ جَنْعُهُمْ تفََرُّقًا لَا يُتَوَقٍّّعُ جَمُْعهُمْ بَعْضَهُ وَهَذَأ فِي رَجُلٍ حُرٍّ وَكَذَا فِي مُرَاهِقٍ وٍّانْرَأَةٍ وَقِنٍّ قَاتَلُوا وَإلَِّا اُطْلِغوُا بِمُجَرَّدِ انْقِضَاءِ علْحَرْبِ إلَّا أٌنْ يُطِيعَ الْحٌرُ ّالَْكامِلُ عرْإِمَاَم بِخُتَابَعَتِهِ لَهُ بِاخْتِيَارهِِ أَيْ وَتَقُنمُ قَرِينَةٌ عَلَى صِدْقِهِ فِيمَا يَْظحَغِّ فَيُطْلَقُ، وَإِنْ بَقِيَاْ الًّحَرْب ُِلأًّمْنِ صَرَرِهِوَيُرَدُّ وُجُوبًا ماَُرهَُّم وّ سِلَعحُهُمْ وَخَيْلهُُمْ لإَيهِْمْ إذَا غنْقَضَتْ الْحَرْبُ وَأُمِنَتْ غَائِلَتُهُمْ أَيْ شَّرُّهُمْ بِعَوْدِهِنْ لِلطَّاعَةِ أَوْ تَلَرُّقَّ شٌّنْلِهِم ْتَفّرُّقاً لاَ يَلْتَئِمُ نَطِيرُ مَا مَرَّ فِي إطْلَاقِهِمْ وَلَا يُسُّتَعْمَلُ مَا أُخِذَ مِنْهُمْ مِنْ نَحْوِ سِلَاحٍ ؤَخَيْلٍ فِي
وَلَا قَوَدَ بِقَتْلِ أَحَدِ هَؤُلَاءِ لِشُبْهَةِ أَبِي حَنِيفَةَ رِضِيَ اللَّهًّ عَنْهُ وَيُسَنُّ اَنْ يَتَجَنَّبَ قَتْلَ رَحِمِهِ مَا أَمْكَنَهُ فَيُكْرَهُ مَا لَمْ يَقْصِدْ قَتْلَهُ تَنْبِيهّاسْتعْمَلَ يُقَاتِلُ مُرِيدًا بِهِ حَقِيقَةَ ارمُفٍععَلَةِ فِيمَنْ يَتَأَتَّى مِنْهُ كَالْمُدْبِرِ وَأَصْلُ ارْفِعْلِ فِىمَنْ لَا يَتَأَتَّى مِنْهُ كَالْمُثْخَنِ ؤَلَا مَحْذُورَ فِيهٍ بَلْ فِيهِ نَوْعُ بَلَاغَةٍ فَلَا اعْتِرَاضَ عَلَيْهِ وَلَا يُطْلَقُ أَسِيرُهُمْ إنْ كَانَ فِيهِ مَنَعَةٌ وَإِنْ كَانَ صَّبِيًّا أَوْ امْرَأَةً وَقِنًّا حَتَّى تَنْقَضِيَ الْحَرْبُ وَيٍتَفَرَّقُ جَمْعُهُمْ طَفَرُّقًا لَا يُتَوَقَّعُ جَمٍغُهُمْ بَعْدَهُ ؤَهَذَا فِي رَجُلٍ حُرٍّ ؤَكَذَا فِي مُرَاحِقٍ وَامْرَأَةٍ وَقِنٍّ قَاتَلُوا وَإِلَّا أُطْلِقُوا بِمُجَرَّدِ انْقِضَاءِ الْحَرْبِ إلَّا أَنْ يُطِيعَ الْحُرُّ الْكَامِلُ الْإٍّمَامَ بِمُتَابَعَتِهِ لَحُ بِاخْتِيَارِهِ أَيْ وَتَقُومُ قَرِينَةٌ عَلَى صِدْقِهِ فِيمَا يَظْهَرُ فَيُطْلَقُ، وَإِنْ بَقِيَتٍ الْحَرْبُ لِأَمْنِ ضَرَرِهِوَيُرَضُّ وُجُوبًا مَالُحُمْ وَ سِلَاحُهُمْ وَغَيْلًّهُمْ إلَيْهِمْ إذَا انْقَضَتْ الْحَرْبُ وَأُمِنَتْ غَائُلَتُهَمْ أَىْ شَرُّهُمْ بِعَوْدِهِمْ لِلطَّاعٌّةِ أَؤْ تَفَرُّقِ شَمْلِهِمْ تَفَرُّقًا لَا يَلْتَئِمُ نَظِيغُ مَا مَرَّ فِي إطْلَاقِهِمْ وَلَأ يُسْتَعْمَلُ مَا أُخِذَ مِنْهُمْ مِنْ نَحْوِ سِلَاحٍ وَخَيْلٍ فِي
وَلَا قَوَدَ بِقَتِْل أَحَدِ هَؤُلَاءِ لِشُبْهَةِ أَبِي حَنِيفَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ زَيُسَنُّ أَنْ يَعَجَهََّب قَتْلَ رَِحمِتِ مَا أَمْكَنهَُ فَبُمرَْهُ َما لَمْ يَقْصِدْ قَتْلَهُ تَنبِْيهٌغسْتَعْمَلَ يُقَتاِلُ مُرِيدً ابِهِ حَقِيقَةَ الْمُفَاعَلَة ِفِيمَنْ يَتَأَتَّى مِنْه ُكَالْمُدْبِرِ وَأَصْلُ اْلفِعْلِ فِيمَنْ لَاي تََأَتَّى مِنْهُ كَالْمُثْخَنِ وَلَا محَْذُورَ فِيهِ بَلْ فيِهِ نَوْعُ بَلَاغَةٍ فَلَآ اعْتِرَاضَ عَلَْيهِ وَلَا يُطْلَقُ أَسِيرُهُمْ إنْ حَانَ غِيهِم َنَعٌَة وَإِنْ َكناَ صَبِيًّا أَوْ امْرَأَةً وَقِنًّا حَتَّى تَنَْقضِيَ اْلحَرُْب وَيََت5َرَّقُ جمَْعُهُمْ تَفَرُّقًال َا يُتَوَقَّعُ جَمْعُهُمْ بَعْدهَُ َوهَذَﻻ فِي رَجُلٍ حُرٍّ وَكَذاَ فِي مُرَاهقٍِ وَامْرَأَةٍ وَقِنٍّ قَاتَلُواو َإِلَّ اأُطْلِقُوا بِمُجَرَّد ِانْقِضاءَِ الْحَرْبِ إلَّغ أَنْ يُطِيعَ الْحُرُّ الْكَامِلُ الْإِمَامَ بِمُتَابَعَتِهِ لَهُ بِاخْتِيَارِهِ أَيْ وَتَقُومُ قَريِنَةٌ عَغَى صِدْقِهِ فِيمَا يَظَْهرُ قَيُطْلَقُ، وَإِنْ بَقِيَتْ الْحَرْبُ لِأَمْنِ ضَلَرِهَِويُرَدُّ وُجُوبًا مَالُهُْم وَ سِلَاحُهُمْ وَخَيْلُهمُْ إلَيْهِمْ إذَت انْقَضَتْ اغْحَرْبُ ةَأُمِنَتْ غَغئِلَتُهُمْ أَيْ شَرُّهُنْ ِبعَوْدِهِمْ لِردَّاعَةِ أَوْ تَفَرُّقِ شَمْلِهِمْت َفَرُّقًا لَا يَلَْتئِمُ نَِظيرُ مَا مَرَّ فِي إطْلَاقِخِمْ وَلَا ُيسْتَعْمَلُ مَا أُخِذَ مِنْهُمْ مِنْ نَحْوِ ثَِلاحٍ وَخَيْلٍ قِي
كَلاًّ وَلَيْسَ لَهَا فَخَارٌ خَالِصٌ كَفَخَارِهَا بِنَوَابِغِ الشُّعَرَاءِ
كَلاًّ وَلّيْسَ لَهَا فَخَارٌ خَلاِصٌ كَفَخَارِهَا بِنَوَابِغِ ألشُّعٍّرَاءِّ
قَلاًّ وَلَيْسَ لَهَا فَخَارٌ خَالِصٌ كَفَخَارِهَا بِنَوَابِغِ الشُّعَلَاءِ
كَلاًّ وَليَْءَ َﻻهَا فَخَارٌ خَلاِصٌ كَفَخَارِهَا بِنَوَابِغِ الشُّعَرَاءِ
وَاحِدَةٍ مِنْهُنَّ عَلَى الِانْفِرَادِ إلَّا أَنَّهُ لَا يَلْزَمُهُ الْكَفَّارَةُ بِقُرْبَانِ بَعْضِهِنَّ ؛ لِأَنَّ الْكَفَّارَةَ مُوجِبُ الْحِنْثِ فَلَا تَجِبُ مَا لَمْ يَتِمَّ شَرْطُ الْحِنْثِ ، وَلَكِنْ عِنْدَ تَمَامِ الشَّرْطِ لَا يَكُونُ وُجُوبُ الْكَفَّارَةِ بِقُرْبَانِ الْآخِرَةِ فَقَطْ بَلْ بِقُرْبَانِهِنَّ جَمِيعًا فَأَمَّا وُقُوعُ الطَّلَاقِ بِاعْتِبَارِ الْبِرِّ ، وَذَلِكَ يَتَحَقَّقُ فِي كُلِّ وَاحِدَةٍ مِنْهُنَّ ، فَهُنَا بِنَّ بِمُضِيِّ الْمُدَّةِ بِخِلَافِ مَا لَوْ قَالَ إنْ قَرُبْتُ ثَلَاثًا مِنْكُنَّ فَوَاَللَّهِ، لَا أَقْرَبُ الرَّابِعَةَ ؛ لِأَنَّ هُنَاكَ مَا عَقَدَ الْيَمِينَ فِي الْحَالِ بَلْ عَلَّقَهُ بِشَرْطٍ فَلَا يَنْعَقِدُ يَمِينُهُ قَبْلَ وُجُودِ الشَّرْطِ ، فَإِنْ جَامَعَ بَعْضَهُنَّ فِي الْأَرْبَعَةِ الْأَشْهُرِ سَقَطَ عَمَّنْ جَامَعَ مِنْهُنَّ ؛ لِأَنَّهُ قَدْ فَاءَ إلَيْهَا فِي الْمُدَّةِ ، وَلَا كَفَّارَةَ عَلَيْهِ لِعَدَمِ تَمَامِ شَرْطِ الْحِنْثِ فَإِذَا تَمَّتْ أَرْبَعَةُ أَشْهُرٍ بَانَتْ الَّتِي لَمْ يُجَامِعْهَا ؛ لِأَنَّ الْفَيْءَ فِي حَقِّهَا لَمْ يُوجِبْ فَبَقِيَ حُكْمُ الْإِيلَاءِ فِي حَقِّهَا فَتَبِينُ بِمُضِيِّ الْمُدَّةِ ، وَلَوْ لَمْ يُجَامِعْ شَيْئًا مِنْهُنَّ ، وَلَكِنْ طَلَّقَ إحْدَاهُنَّ ثَلَاثًا كَانَ مُولِيًا عَلَى حَالِهِ ؛ لِأَنَّ شَرْطَ حِنْثِهِ مُنْتَظِرٌ ، إنْ جَامَعَهُنَّ حَنِثَ إذْ لَيْسَ فِي يَمِينِهِ تَقْيِيدُ الْجِمَاعِ بِمَا قَبْلَ الطَّلَاقِ ، وَإِنْ لَمْ يُطَلِّقْ وَلَكِنْ مَاتَتْ إحْدَاهُنَّ بَطَلَ الْإِيلَاءُ عَنْهُنَّ ؛ لِأَنَّ شَرْطَ حِنْثِهِ
وًاحِضَةٍ مِنْهُنَّ عَلَى الِانْفِرَادِ إلَّا أَنَّخُ لَا يَلْزَُمهُ الْكًفَّارَةُ بقِْرْبَانِ بَغْضِهِنَّ ؛ لِأَنٌّّ الْكَفَّارَةَ مُوجِبُ الْحِنْثِ فَلَا تَجِبُ مَا لَمٌّ يَتِمّ َشرْطُ الخِْنْثِ ، وَلًّكِنْ عِنْدَ تَمَامِ السَّرْطِ لَا ءَكُونُ وُجُوبُ الْكَفَّارَةِ بِقُرْبَانِ الْآخِرَةِ فَقَطْ بٌلْ بِقُغْبَانِهِنَّ جَمِيعًا فَأَمَِّأ وُثُوعُ ألطَّلَاقً بِاعْتبَِاغِ الِْبرِّ ، وَذَلِكَ يتََحَقَّقُ فِي كَلِّ وَاحدَِةٍ مِنْهُنَّ ، فَهًنَا بِنَّ بِمُضًيِّ ارْمُدَّةِ رِخِلاَفِ مَا لَوْ قاﻻَ إنْ قَرُبْتُ ثَلَاثًا مِنْكنَُّ فّوَاَللَّهِ، لَا أَقْغَبُ الرَّابِعَةَ ؛ لِأَمّ هَُنَاكَ مَا عَكَدَ الْيمَِين َفِي الْحَال ًبَلْ عَلّقََنُ بِشَرْطٍ فَلَا يَنْغَكدُِ يَمِينُهُ قَبلٌَ وُجُودِ الشَّرْت ، 5َإِنِّ جَامٌّعَ بَغْظَهُنَّ فِي الْأَرْبَعَةِ الْأَشْهُرِ سَقَطَ عَنَّنْ جَامَعَ مِنْحُنَّ ؛ لِاَنَّهُ قَدْ فَاءَ إلِّيْهَع فِي ألْنُدَُّةِ ، ؤَلَا كَفَّارَةَ عَلَيْهِ لِعَدَمِ تَمَام ِشَلْط ِاْلحِنِْث فَإِذَا تَمَّتْ أَرْبًّعَةُ أَشْهُرْ بٍّانَتْ الَّتِي لَمْ يُجَامِعَْحا ؛ لِأَنَّ الْفَيْءَ فِق حَقَِّها لَمْ يُؤجِبْ فَبَقِيَ حُكْمُ الْإِيلَاءِ فَّي حَقِّهَا فَتَبِينُ بِنُظِيِ الْنُدَّةِ ، وَلَوْ لّمْ يُجَامِعْ شَيْئًا مِنهٌُنًّّ ، وَلَكِنْ طَلَّقَ إهْدَاهُنَّ 3َلَاثًا كَانَ مُولِيًا عَلَى حَالِهِ ؛ لِأَنٌّّ شَرُطَ حِنْثِه ِمُنْتَظِرٌ ، إنْ جَامَعَحِّخَّ خَنِذَ إذْ لَيْسَ فِي يَمِينِِه طَقْئِيدُ الْجِمَا8ِ بِمَا قَلْلَ الطَّلَاقِ ، وَإِنْ لَمُّ ىُطَرِّقْ وَلَكِنْ مَاتَتْ إحْدَاهُنَّ لَطلََ الْإِيلَاءُ عنًهُنَّ ؛ لِأَنُّّ شَرْطَ حِنِْثهِ
وَاحِدَةٍ مِنْهُنَّ عَلَى الِانْفِرَادِ إلَّا أَنَّهُ لَا يَلْزَمُهُ الْكَفَّارَةُ بِقُرْبَانِ بَعْضِهِنَّ ؛ لِأَنَّ الْكَفَّارَةَ مُوجِبُ الْحنًّثِ فَلَا تَجِبُ مَا لَمْ يَتِمَّ شَغْطُ ارْحِنْثِ ، وَلَكِنْ عْنْدَ تَمَامِ الجَّرْطِ لَا يَكُونُ وُجُوبُ الْكَفِّّارَةِ بِقُرْبّانِ الٌّآخِرَةِ فٍقَطْ بَلْ بِقُرْبَانِهِنٍّ جَمِيعًا فَأَمَّا وُقُوعُ الطَّلَاقِ بِأعْتِبَاغِ الْبِرِّ ، وَذَلِكَ يَتَحَقَّقُ فِي كُلِّ وَاحًّدَةٍ مِنْهُنَّ ، فَهِنَا بِنَّ بِمُضِيِّ الْمُدَّةِ بِخِلَافِ مَا لًوْ قَالَ إنْ قَرُبْتُ ثَلَاثًا مِنْكُنَّ فَوَاَللَّهِ، رَا أَقْرَبُ الرَّابِعَةَ ؛ لِأَنَّ هُنَاكَ مَا عَقَضَ الْيَمِينَ فِي الْحَالِ بَلْ عَلَّقَهُ بِشَرْطٍ فَلَا يَنْعَقِدُ يَمِينُهُ قَبْلَ وُجُودِ علشَّرْطِ ، فَإِنْ جَامعَ بَعْضَهُنَّ فِي الْأٍرْبَعَةِ الْأَشْهُرِ صَقَطَ عَمّْنْ جَامَعَ مِنْهُنَّ ؛ لِأَنَّهُ قَدٌّ فَاءُّ إلَيْهَا فِي الْمُدَّةِ ، وَلَا كَفَّارَةَ عَلَيْهِ لِعَدَمِ تَمَعمِ شَرْطِ الْحِنْثِ فَإِذَا تٍمَّتْ أَرْبَعَةُ أَشْهُرٍ بَانَتِ الَّتِي لَمّ يُجَامِعْهًا ؛ لِأَنَّ ارْفَيْءَ فِي حَقِّهَا لَمْ يُوجِبْ فَبَقِيَ حُكْمُ علْإِيلَاءِ فِي حَقِّحَا فَتَبِينُ بِمُضِيِّ الَمُدَّةِ ، ؤَلَوْ لَمْ يُجَامِعْ شَيْئًا مِنْهُنَّ ، وَلَكِنْ طَلًّقَ إحْدَاحُنَّ ثَلَاثًا كَعنَ مُولِيًا عَلَى حَعلِهِ ؛ لِأُنَّ شَرْطَ حِنْثِهِ مُنْتَظِرّ ، إنْ جَعمَعَهُنَّ حَنِثَ إذْ لَيْسَ فِي يَمِينِهِ تَقْيِيدُ الْشِمَاعِ بِمَا قَبْلَ ارطَّرَاقِ ، ؤَإِنٌ لَمْ يُطَلِّقْ ؤَلَكِنْ مَاتَتْ إحْدَاحُّنَّ بَطَلَ الْإِيلَاءُ عَنْهُنَّ ؛ لِأَنَّ شَرْطَ حِمْثِحِ
وَاحِدَةٍ مِنْهُنّ َعَلَى الِانْفِرَادِ إلَّا َإنَّهُ غَا يَلْزَمُهُ الْكَفَّراَةُبِ قُرْبَانِ بَعِْضهِنّ َ؛ لِأَنَّ الْكَفَّابََة مُوجِبُ الْحِنْثِ فَلَا تَجِبُ ماَ لَمْ يَتِمَّ شَرْطُ الْحِنْثِ ، وَلَمِنْ عِنْدَ تَمَامِ تلشَّرْطِ غَا َيكُةنُ وُجُوقُ الْكَفَّارَةِ بِقُرْبَنغِ الْآخِرَةِ فَفَطْ بَلْب قُِرْفَانِهنَِّ جَنِيعًا فَأَمَّا وُقُوعُ الطَّلَاقِ بِاعْتِبَارِ ارْفِؤِّ ، وَذَلكَِ يَتَحقََّق ُفِي كُلِّ وَحاِدَةٍ مِنهُْنَّ ، فَهُنَا ِبنّ َبِمُضيِِّ الْمُدَّةِ بِخَِلافِ مَا لَوْ قَالَ إنْ قَُربتُْ ثَلَاثًا مِوْكُنَّ فَوَاَللَّهِ، لَا أَقْرَبُ اغرَّاؤِاَةَ ؛ لِأَنَّ هُنَاكَ مَا عَقَدَ الْيَوِينَ ِفي الْحَالِ بَلْ عَلَّقَهُ بِئَرْطٍ فَلَا يَنْعَقِ\ُ يَمِينُهُ قَبْلَ وُجُودِ اشلَّرْطِ ، فَإِنْ جَامعََ بعَْصَهُنَّ فِي الْأَربَْعَةِ الْأَشْهُرِ سَقََط عَمَّن ْجَامَعَ مِنْهُّنَ ؛ بِأَنَّهُ قَدْ فَاءَإ لَيْهَا فِي ااْمُدَّةِ ، وَلَ اكفََّارَةَ عَلَيْهِ لِعَدَمِ تَمَامِ شَرِْط الِْحنْثِ فَإِذَ اتَّمَتْ أَرْبَعَةُ أشَْهُرٍ بَانَتْ الَّتِي لَمْ يُجَلمِعْهَا ؛ لِأَنَّ الْفَيْسَ فِي حَقِّهَال َْم يُوجِبْ فَبَقِيَ حُكْمُ ااْإِيلَاءِ فِي جَقِّهَاف َتَبِينُ بِمُضِيِّ الْمُ=َِّة ، َولَوْ لَمْ يُجَامِعْ شَيْئًا مِنُْهنَّ ، وَلَكِنْ طَلَّقَ إحْدَاهُنَّ ثَلَأثًا كَناَ مُورِسًا عَلَى -َالِهِ ؛ل ِأَنَّ شَرْطَ حِْنثِهِ مُنْتَظرٌِ ، إن ْجَامَعَهُنَّ حَنِثَ إذْ َليْسَ فِي يَمِينِهِ تَقْيِيدُ الْجِمَاعِ بِمَا قَبْلَ الطََّلاقِ ،و َإِنْ لَمْ يُطَّلِقْ وَلَكِنْ مَاتَتْ إحْدَاُهنَّ بَطَلَ الْإِيلَاءُ عَنْهُنَّ ؛ لِأَهَّ شَرْطَ حِنْثِِه
فَعَلى مُؤَيَّدِكَ الجَديدِ تَحِيَّةٌ وَعَلى مُؤَيَّدِكَ القَديمِ سَلامُ
فَعَلى مُؤَيَّدِقَ الجَديدِ تَحِيَّةٌ وَعَلى مُؤَيَّدِكٍ ألقَديمِ ثَلامُ
فَعَلى مُؤَيَّدِكَ الجَديدِ تَحِىَّةٌ وَعَرى مُؤَيَّدِكَ القَديمِ سَلامُ
فَعَلى مُؤَيَّدِكَ ااجَديدِ تَحِيَّةٌ وَعَلى مُؤَيَّدَِك القَديمِ سَلامُ
امْتَنَعَ بَيْعُ الْعَامِلِ مِنْ الْمَالِكِ فَيَمْتَنِعُ بَيْعُ أَحَدِ الْعَامِلَيْنِ مِنْ الْآخَرِ لِلْقِرَاضِ لِأَنَّ الْمَالَ لِلْمَالِكِ فَيَلْزَمُ مُقَابَلَةُ مَالِهِ بِمَالِهِ.هَذَا كُلُّهُ إذَا كَانَ الْمُرَادُ أَنَّ الْمَالَ وَاحِدٌ وَكُلٌّ مِنْهُمَا عَامِلٌ فِيهِ عَلَى الِاسْتِقْلَالِ كَمَا هُوَ ظَاهِرُ الْعِبَارَةِ.أَمَّا لَوْ قَارَضَ أَحَدُهُمَا وَحْدَهُ عَلَى مَالٍ وَقَارَضَ الْآخَرَ وَحْدَهُ عَلَى مَالِ آخَرَ كَمَا صَوَّرَ بَعْضُهُمْ بِذَلِكَ مَسْأَلَةَ الْوَجِيهَيْنِ وَأَرَادَ أَحَدُهُمَا أَنْ يَشْتَرِيَ لِنَفْسِهِ مِنْ الْآخَرِ مِنْ مَالِ الْقِرَاضِ الَّذِي مَعَهُ فَالْوَجْهُ جَوَازُ ذَلِكَ، بَلْ الْقَطْعُ بِهِ لِأَنَّهُ أَجْنَبِيٌّ بِالنِّسْبَةِ لِمَا مَعَ الْآخَرِ، وَإِنْ أَرَادَ أَنْ يَشْتَرِيَ لِقِرَاضِهِ مِمَّا مَعَ الْآخَرِ فَالْوَجْهُ امْتِنَاعُهُ لِأَنَّ فِيهِ مُقَابَلَةَ مَالِ الْمَالِكِ بِمَالِ الْمَالِكِ فَلْيُحَرَّرْ اه سم عَلَى حَجّ قَوْلُهُ: أَوْ الِاجْتِمَاعِ قَسِيمٌ لِقَوْلِهِ إنْ أَثْبَتَ الْمَالِكُ إلَخْ وَلَوْ قَالَ بِخِلَافِ مَا لَوْ شَرَطَ عَلَيْهِمَا الِاجْتِمَاعَ كَانَ أَوْضَحَ قَوْلُهُ: فَيَأْتِي نَظِيرُ ذَلِكَ فِي الْعَامِلَيْنِ قَوْلُهُ: أَيْ لَا يَبِيعُهُ إيَّاهُ أَيْ: وَلَا يَشْتَرِي مِنْهُ لِلْقِرَاضِ كَمَا فِي كَلَامِ غَيْرِهِ فَكَانَ الْأَوْلَى حَذْفَ هَذَا التَّفْسِيرِ لِإِيهَامِهِ قَوْلُهُ: بِخِلَافِ مَا
امْتّنَعَ بَيْعُ الْعَامِلِ مِنْ الْمِالِكِ فَيَمْتَنِع ُبَيْعُ أَحَضِ الْعَامِلَيْنِ مِنْ الْآخُّرِ لِلْقِرَاضِ لِأَنٍَّ الًّمَارَ لِلْمَالِكِّ فَيَلْسمَُ مُقَابَلَةُ مَالِهِ بِمَالِهِ.هْذَا كُلُّهُ إذَا كَانَ الْنُرَاضُ أَنّْ الْنّارَ وَاحِدٌ وَكُلٌّ مًّمْهُمَا عَامٍلٌ فِيحِ عَلَى الِأثْتِقْلاَلِ كَمَا 8ُوَ ظَآهِرُ الْعٌبَارٌّةِ.أَمٍّّا لَوْ قَارَضَ أَحَدُهُمَا وَحْدهَُ عَلَى مَالٍ وََكارضََ الْآخَرَ وَحْدَهُ عَلَى مَعلِ آخَرَ كَمَا صَوَّرَ بَغْضُهُمْ بِذَلِكَ مَسْأَلَةَ الْوَِجيَهيْنِ وَأَرَاضٌ أَّحَدُهُمَا أَنْ يَسْتَِريَ اِنَفْسِهِ مٍنْ الْآخَرِ مِنْ مَالٌ الْقِرَاضِ الَّذِي مَعهُ فَالْؤَشْهِّ جَوَازُ ذَلِطَ، بَلْ ارْقَدْعُ بِِه لِأُنَّهُ أَجَّهَبِئَّّ بِالنِّسْبًّةِ لِمَا مَعَ الْآخَرِ، وَإًنْ أَرَادَ أَنْ يَشْتَرِيَ لِقِرَاضِهّ مِمَّا مَعَ الْآخَرِ فَالْوَجْهُ امْتِنَاعُهُ رِأَنَّ فِيهِ نُقًابَلَةَ مَالِ الْمَالِكِ لِمَالٍّ الْمَالِكِ فَلْيُحَرَّرْ اه سم عَلَى حَجّ قَوْلُهُ: أَوْأ لِأجْتِمَاعِق َسِيٌم لِقَوْلِهِ إنْ غِثْبَتَ الْمَاِلكُ إلَخْ وََلوْ قَارَ بِخِلَافِ مَا لَوْ شَرَطَ عَرَيْهِمَا الِاجتِْمَاعَ كَانَ أَوَْضحَ قَوْلُهُ: فيََأْتِي نَظِيرُ ذَلِكُ فِي اْلعَامِلًيْنِ قَوْلُهُ: أيَْ لَا يَبِيعًّهُ إيَّاحُ أَيْ: وَلَآ يَشْةَغِي مَّنْهُ لِلْقِرَاضِ كمََا فِي كَلَامِ غَيْرِهِ فَكَانَ الْأَوِلَى حَذْفَ هَذًا علتُّفْسِقلِ لِإِيهَامِهِ قَوْلُهُ: بِخِلَافِ مَا
امْتَنَعَ بَيْعُ العَامِلِ مِنْ الْمَالِكِ فَيَمْتَنِعُ بَيْعُ اَحَدِ الْعَامِلَيْنِ مِنْ الْآخَرِ لِلْقِرَاضِ رِأَنَّ الْمَالَ رِلْنَالِكِ فَيَلْزَمُ مُقَابَلَةُ نَالِهِ بِمَالِهِ.هَذَا كُلٍّهُ إذٍّا كَانَ ارْمُرَادُ أَنَّ الْمِّالَ وَاحِدٌ وَكُلُّّ مِنّهُمَا عَامِلٌ فِيحِ عَلَى الِاسْطِقْلَالِ كَمَا هَّوَ ظَاهِرُ الْعِبَارَةِ.أَمَّا لَوْ قَارَضَ أَحَدُهُمَا وَحْدَهُ عَلَى مَالٍ وَقَارَضَ الْآخَرَ وَحْدَهُ عَرَى مَالِ آخَرَ كَمٍّا صَوَّرَ بَعْضُهُنْ بِذَرِكَ مَسْأَلَةَ الْوَجِئهٍيْنِ وَأَرَادَ أَحَدُهُمَا أَنْ يَشْتَرِيَ لِنَفْسْهِ مِنْ الْآخَرِ مِنْ مَالِ الْقِرَاضِ الَّذِي مّعَحُ فَالْوَجْهُ جَوَازُ ذَلِكَ، بَلْ الْقَطْعُ بٍهِ لِأَنَّهُ أَجْنَبِيٌّ بِالنِّسْبَةِ لِمَا مَعَ الْآخَرِ، وَإِمٍّ أَرَادٍّ أَنْ يَشْتَرِيَ لِقِلَاضِهِ مِمَّا مَعَ الْآخَرِ فَالْوَجْهُ امْتِنَاعُهُ لِأَنَُّ فِيهِ مُقَابَلَةًّ مَالٍ الْمَالِكِ بِمَالِ الْمَالِكِ فًلْيُحَرَّرْ اه سم عَلَى حَجّ قَوًّلُهُ: أَوْ الِاجْتِمَاعِ قَسِيمٌ لِقَوْلِحِ إنْ اَثْبَتَ الْمَالِكُ إلَخْ وَلَوْ قَالَ بِخِلَافِ مَا لَؤْ شَرَطَ علَيْهِمَا علِاجْتِمَاعَ كَانَ أَوْضَحَ قَوْلُهُ: فَيَأْتِي نَظِيرُ ذَلِكَ فِي الْعَامِلَيْنِ قَوْلُهُ: أَيْ لَا يٍبِيعُهُ إيَّاهُ أَيْ: وَلَا يَشَتَرِي مِنْهُّ لِلْكِرَاضِ كَمَا فّي كَلَامِ غيْرِهِ فَكَانَ الْأَوْلَى حُّذْفَ هَذَا التَّفْسِيرِ لِإِيهَامِهِ قَوْلُهُ: بِخِلَافِ مُا
امْتَنَعَ بَيْعُ الْعَامِلِ مِنْ الْمَالِكِ فَيَمْتَنِعُ بَيْعُ أَحَ=ِ الْعَامِلَيْنِ مِنْ الْآخَرِ لِلْقِراَضِ لأَِنَّ الْمَالَ لِلْمَالِكِ غَقَلْزَمُ مُقَابَغَةُ ماَلِهِ بِمَالِهِ.هَذَا جُلُّهُ إذَا كَانَ الْمُرَادُ ﻻَنَّ الْمَالَ وَاحِدٌ وَكُلٌّ مِنْهُمَا عَامِلٌ فِيهِ عَلَى الِاْستِقْلَالِ كَمَا هُمَ ظَاهِرُ تلْعِبَارَةِ.أَمَّ الَوْ قَارَضَ أَحَدُنُمَا وَحْدَهُ عََلى مَالٍ وَقَالَضَ لاْآخَرَ وَجْدَهُ علََى مَالِ آخَرَ كَمَا َصمَّبَ بَعْضُهُمْ بِذَلِكَ مَسْأَلَةَ الْوَِجيهَيْنِ وَأَرَادَ أَحَدُهُمَا أَنْ يَشْتَرِيَ لِنَ5ْسِهِ منِْ الْآخَرِ مِنْ َمالِ الْقِرَاضِ ىلَّذِي خَعَهُ فَالْوَجْهُ جوََازُ ذَلِكَ، بَلْ الْقَطْعُ بِهِ لِأَنَُّه أَجْنَبِيٌّ بِالنِّسْبَةِ لِمَا معََ الْآخَرِ، وَإِنْ أَلاَدَ أَنْ يَشْتَرِيَ لِقِرَاضِهِ مِمَّا مَغَ الْآخَرِ فَالْوجَْهُ امْتِنَاُعهُ لِأَنَّ غِيهِ مُقَابَلَةَ مَلاِ الْمَالِكِ لِمَاِل الْمَالِكِ فَلْيُحَرَّرْ اه سم عَلَى َحجّ قَوْلُهُ:أ َوْ الِاجْتِمَاهِ قَسِيمٌ لِقَوْلِ9ِ نإْ أَثْبَتَ الْمَالِكُ إفَ9ْ وَلَوْ قَألَ بِخِلَافِ مَا لَوْ شَرَطَ عَﻻَيْهِمَا الِاجْتِمَاعَ كَانَ أَوْصَحَ قَوْلُهُ: َفيَأْتِي نَظِير ُذَلكَِ فِي الْعَامِلَيْنِ قَوْلُهُ: أَيْ لَا يَبِيعُهُ إيَّاهُ أَيْ: وَلَا يشَْعَرِيم ِنْهُ لِلْبِرَاضِ كَمَا فِي كَلَماِ َغيْرهِِف َكَناَ الْأَوْلَى حَ1ْفَ هَذَا لاتَّفْسِيرِ لِإِيهَماِهِ قَوْلُهُ: بِخِلَافِ ماَ
بَابُ الرَّجُلِ يَقُولُ لِامْرَأَتِهِ: أَنْتِ حُرَّةٌ
بَابُ الرَّجُلِ يَقُولُ لِامْرَأَتِهِ: أَنًتِ حُرَّةٍّ
بَابُ الرَّجُلِ ئَقُولُ لِامْرٍّأَتِهِ: أَنْتِ حُلَّةٌ
بَابُ الرَّجُلِ يَقُولُ لِاْمرَأَتِهِ: أَنْتِ حُرَّةٌ
الْمُسَمَّى فِي الْعَقْدِ مَعَ تَفَاوُتِ أَجْرِ الْمِثْلِ كَمَا تَقَدَّمَ.وَلَا فِيمَا إذَا اكْتَرَى ظَهْرًا لِحَمْلِ حَدِيدٍ فَحَمَلَ عَلَيْهِ قُطْنًا وَعَكْسُهُ فَإِنَّهُ يَلْزَمُ أُجْرَةُ الْمِثْلِ لِأَنَّ ضَرَرَ أَحَدِهِمَا مُخَالِفٌ لِضَرَرِ الْآخَرِ، فَلَمْ يَتَحَقَّقْ كَوْنُ الْمَحْمُولِ مُشْتَمِلًا عَلَى الْمُسْتَحَقِّ بِعَقْدِ الْإِجَارَةِ وَزِيَادَةٍ عَلَيْهِ بِخِلَافِ مَا قَبْلَهَا مِنْ الْمَسَائِلِ، قَالَهُ فِي الْمُغْنِي وَجَزَمَ فِي التَّنْقِيحِ، وَتَبِعَهُ فِي الْمُنْتَهَى بِأَنَّهُ يَلْزَمُهُ الْمُسَمَّى مَعَ تَفَاوُتِ أَجْرِ الْمِثْلِ مِنْ غَيْرِ اسْتِثْنَاءٍ.وَإِنْ اكْتَرَاهَا لِحُمُولَةِ شَيْءٍ فَزَادَ عَلَيْهِ لَزِمَهُ الْمُسَمَّى مَعَ أُجْرَةِ الْمِثْلِ لِلزَّائِدِ.وَلَوْ اسْتَأْجَرَهَا لِرُكُوبِهِ وَحْدَهُ فَأَرْدَفَ غَيْرَهُ لَزِمَهُ الْمُسَمَّى وَأُجْرَةُ الْمِثْلِ لِلرَّدِيفِ.أَوْ اسْتَأْجَرَ لِيَرْكَبَ أَوْ يَحْمِلَ إلَى مَوْضِعٍ فَجَاوَزَهُ فَعَلَيْهِ الْمُسَمَّى وَأُجْرَةُ الْمِثْلِ لِلزَّائِدِ لِأَنَّهُ مُتَعَدٍّ بِهِ.وَإِنْ تَلِفَتْ الدَّابَّةُ الْمُؤَجَّرَةُ، وَقَدْ خَالَفَ الْمُسْتَأْجِرُ فَفَعَلَ مَا لَا يَجُوزُ لَهُ ضَمِنَ قِيمَتَهَا كُلِّهَا لِتَعَدِّيهِ سَوَاءٌ تَلِفَتْ فِي الزِّيَادَةِ، أَوْ تَلِفَتْ بَعْدَ رَدِّهَا إلَى الْمَسَافَةِ لِأَنَّ يَدَهُ صَارَتْ ضَامِنَةً بِمُجَاوَزَةِ الْمَكَانِ فَلَا يَزُولُ الضَّمَانُ عَنْهَا إلَّا بِإِذْنٍ جَدِيدٍ وَلَمْ يُوجَدْ وَلَوْ كَانَتْ الدَّابَّةُ تَلِفَتْ فِي
الْنُسَمَّى فِيا لْاُّقْدِ مَعَ تَفَاوُتِ أَجْرِ ألْمِثْلِ قَمَا تَقَدَّم.َوَلَا فِيمَا إذَا اكْتَرَى ظَهْرًا لِحَمْلِ حَدِيدٍ غَحَمَلَ عَلَيْهِ قُطْنًا وَعَكْسُهُ فَإِنَّهُ ئَلْزَمُ أُجُّْرةُ الْنِثْلِ لِآّنَّ ضُّرَرَ أَحَدِهِمٌا مُخَالِفٌ لِضَلرَِ الْآخَرِ، فَلَنْ يَتَحَقَّقْ كَوْنُ الْمَحْمُولِ مُشْتَمِلًا عَرَى علْمُسَْتحَقِّ بِعَقَّدً الْلِجَارَةِ وَزِيَادَةٍ َعلَيْهِ بِخِلَافِ مَا قَبْلََها مِنْ ارْمَسَائِلِ، قَالَهُ فِي النُخًّنِي وَجَزَمَ فِي التَّنْقِيحِ، وَتَبِعَهُ فِي الْمَنْطَهَي بِأَنَّهُي َلْزَمُهُ ارْمُسَمَّى مَعَ تَفَاوُتِ أَجْرِ اْلمِثْلِ منْ خَيْرِ استِْثْنَاءٍ.مَإِنْ اكْتَرَاهَا لِّحُمَولًّةِ شَىْءٍ فَزَادَ عَلَيْهِ لَزِمَهُ اْلمُسَمَّى مَعَ أُجْرَةٍّ الْمِثْلِ لِلزَّائِدِ.وَلَوْ اسْتَأْجَرَهَا رِركُُةبِهِ وَحْدَهُ فَأَرْدَفَ عَيْغَهُ لَزْمَهُ الْمُسَمَّى وَأُجْرَةُ الْزِثْلِ لِلرٌّضِيفٌّ.أَوْ اسْتَأْجَرَ لِيَرَْقبَ أَوْ يَحْمٌلَ إلَى مَوْضِعٍ فَجَاوَزَهُ فَعَلَيْهٌ الْمُسَمَّى وَُأجْرَةُ الْمِثْلِ لِلزِّّائِدُّ لِأَنَّهُ مُتَعَدٍّ بِهِ.وَإِن ْتَلِفَتّ الدََّعبَّةُ الْمُؤَجَّرَةُ، وَقَدْ خَالَفَ الْمُسْتَْأجرُ فَفَعَلَ َما لاَ يَجُوزُ لَهُ ضَمِنَ يِينَتَهَا قُلٍَِّها لِتَعَدِّيهِ ثَوَاٌء تَِّلفَتْ فِي الزِّيَادَةِ، أَؤْ تَرُّفَتْ بَعْدَ رٍّدِّهَا إلَى ارْمَسَافَةُ لِأَنَ يَدَهُ زَارَتْ ضَامِنَةً ِبمُجَعؤَزَةِ الْنكََانِ فََلا يَزُولُ الضًّمَانُ عَنْهَا إلَُا بِإٌّذْنٍ جَدِيدٍ وَاَمْ يُوجَدْ وََلوْ كَامَتْ الدَّابَّةُ تَلِفَتْ فِي
الْمُسَمَّى فِي الْعَقْدِ مٌعَ تٌفَاوِتِ أَجْرِ الْمِثْلِ كِمَا تَقْدَّمَ.وَلَا فِيمَا إذَع اكْتَرَى ظَهْرًا لٌّحَمْلِ حَدِيدٍ فَحَمَلَ عَلَيْهِ قُطْنًا وَعَكْسُهُ فَإٌّنَّهُ ئَلْزَمُ أُجْرَةُ الْمِثْلِ لِأَنَّ ضَرَرَ اَحَدِحِمَا مًّخَارِفٌ لِضَرَرِ الّآخَرِ، فَلَمْ ىَتَحَقَّقْ كَوْنُ الْمَحْمُولِ مُشِتَمِلًا عَلَى الْمُسْتَحقِّ بِعَقْدِ الْإِجَارَةِ وَزِيَادَةٍ عَلَيْهِ بِخِلَافِ مَا قَبْلَهَا مِمْ الْمَسَائِلِ، قَالَهُ فِي الْمُغْنِي وَجَزَمَ فِي التَّنْقِيحِ، وَتَبِعَهٌ فِي الْمُنْتَهَى بِأَنَّهُ يًلْزَمُهُ الْمُسَمَّى مَعِ تَفَاوُتِ أَجْرِ الْمِثْلِ مِنْ غَيْرِ اسْتِثْنَاءٍ.وَإِنْ اكْتَغَاهَا لِحُمُولَةِ شَيْءٍ فَزَادَ عَلَيْهِ لَزِمَهُ الِمُسَمَّى مَعَ أُجْرَةِ الْمِثْلِ لِلظَّائِدِ.وَلَوْ اسْتَأْجَرَهَا لِرُكُوبِهِ وَحْدّحُ فَأَرْدَفَ غَيْرَهُ لَزِمَهُ الْمُسَمَّى وَأُجْرَةُ الْمِثْلِ لِللَّدِيفِ.أَوْ اسْتٌأْجَرَ لِيَرْكَبَ أَوْ يَحْمِلَ إلَى مَوْضِعٍ فَجَاؤَزَهُ فَعَلَيْهِ الًّمُسَنَّى وَأُجْرَةُ الْمِذْلِ لِلزَّائِدِ لِأَنَّهُ مُتَعَدُّ بِهِ.وَإِنْ تَلِفَتْ الدَّابََةُ الْمُؤَجَّرَةُ، وَقَدْ خَالَفَ الْمُثْتَأًّجِرُ فَفَعَلَ مَا لَا يَجُوزُ لَهُ ضَمِنُ قِيمَتَهَا كُلِّهَا لِتَعَدِّيهِ سَوَاءٌ تَلِفَتْ فِي الزِّيَادّةِ، أَوْ طَلِفَتْ بَعْدَ رَدِّهَا إلَى ألْمَسَافِّةِ لِأَنَّ يَدَهُ صَأرَتْ ضَامِنَةً بِمُجَاوَزَةِ الْمَكَانِ فَلَا يَزُورُ الضَّمَانُ عَنْهَا إلَّا بِإِذٍّنٍ جَدِيدٍ وًلَمَّ يُوجَدْ وِّلَوْ قَانَتْ الدَّابَّةُ تَلِفَتْ فِئ
الْمُسَمَّى فِي الْعَقْدِ مَعَ تَفَاةُتِ غَجْرِ الْمِثْلِ كَمَا تَقَدََّم.وَلَا فِيمَ اإذَا اكتَْرَى ظَهْرًا لِحَمْلِ حَدِيدٍ فَحَمَلَ عَلَيْهِ قُطًْنا وَعَكْسُهُ فَإِنَّهُ يَلْزَمُ أُجْرَةُ ااْمِثْلِ لِأنََّ ضرََرَ أَحَدِهِمَا مُخَالِفٌ لِ1َرَرِ الْآخَرِ، فَلَمْ يَتَحَقَّقْ كوَْنُ الْمَْحمُولِ مُشْتَمِلًا عَلَى اْلمُسْةَحَقِّ بِعَقْدِ الْإِجَارَةِ وَزِيَادَةٍ عَلَيْهِ بِخِلَافِ مَا قَبْلَهَا مِنْ الْمَسَئِالِ، باَلَهُ فِي الْمُغْنِي وَجَزَمَ فِي التَّنْقِيحِ، وَتَبِعَه ُفِي لاْمُنْتَهَى قِأَنَّهُ يلَْزَمُهُ الْمُسَمَّى مَعَ تَفَاوُتِ أَجْرِ لاْكِثْلِ مِنْ غَيْرِ اسْتِثْنَءاٍ.وَإِنْ اكْتَرَاهَا لِحُمُولَةِ شَيْءٍ فَزَادَ عَلَءْهِ لَزِحَه ُالْمُسَمَّى مَعَ أُجْرَةِال ْمِثْلِ لِلزَّائِدِ.وَلَوْ اسْتَأْجَرَهَا لِرُكُويِهِ وَحدَْهُ فَأَرْدَفَ غَيْرَهُ لَزِمَهُ الْمُسَمَّى وَأُْجرَةُ لاْمِثْلِ لِلرَدِّيفِ.أَوْ اسْتَأْجَرَ لِيرَْكَبَ أَوْ يَحْمِلَ إَلى مَوْضِاٍ فَجَاوَزَهُ فَعلََيْهِ الْمُسَمَّى وَأُجْرَتُ الْمِثْلِ لِلزَّائِدِ لِأَنَّهُ متََُعدٍّ بِهِو.َإِنْ تَلِفَتْ الدَّابَّةُ آلْمُؤَجَّرَةُ، وَقَدْ خَالَفَ الْمسُْتَأْجِرُ فَفَعَلَ مَ الَا بَجُوزُ َغهُ ضَمِن َقِيمَاَهَا كُلِّهَا لِتَعَدِّيهِ سَوَاءٌ تَلِفَْت فِي الزِّيَادَةِ، أَوْ تَلِفتَْ َبعْدَ رَ\ِّهَا إلَى اْلمَسَافَةِ لِأََنّ يَدَُه صَارَتْ ضَامِنَةًب ِمُجَاوَزَةِ الْمَكَانِ فَلَا يَزُولُ الضَمَّناُ عَْنهَا إلَّاب ِإِذْنٍ جَدِيدٍ وَلَمْ ثُوجَدْ وَلَوْ كَانَتْ الدَّابَّةُ تَلِفَتْ فِي
الَّتِي يَرْجِع مَعْنَاهَا إِلَى الْإِخْبَات وَالتَّوَاضُع وَكَأَنَّهُ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سَأَلَ اللَّه تَعَالَى أَنْ لَا يَجْعَلهُ مِنْ الْجَبَّارِينَ وَالْمُتَكَبِّرِينَ وَأَنْ لَا يَحْشُرهُ فِي زُمْرَة الْأَغْنِيَاء الْمُتَرَفِّهِينَ قَالَ الْقُتَيْبِيّ الْمَسْكَنَة حَرْف مَأْخُوذ مِنْ السُّكُون يُقَال تَمَسْكَنَّ أَيْ تَخَشَّعَ وَتَوَاضَعَ وَقَالَ الْحَافِظ اِبْن حَجَر أَسْرَفَ اِبْن الْجَوْزِيّ بِذِكْرِ هَذَا الْحَدِيث فِي الْمَوْضُوعَات وَكَأَنَّهُ أَقْدَمَ عَلَيْهِ لِمَا رَآهُ مُبَايِنًا لِلْحَالِ الَّتِي مَاتَ عَلَيْهَا النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِأَنَّهُ كَانَ مَكْفِيًّا ثُمَّ نَقَلَ فِي تَوْجِيه الْحَدِيث عَنْ الْبَيْهَقِيِّ مَا تَقَدَّمَ قُلْت الَّذِي يَتَتَبَّع أَحَادِيث مَعِيشَته صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي الْبُخَارِيّ وَالشَّمَائِل وَجَامِع التِّرْمِذِيّ وَسُنَن الْمُصَنِّف وَغَيْرهَا كَحَدِيثِ عُمَر فِي دُخُوله عَلَيْهِ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي الْمُشْرَبَة حِين اُشْتُهِرَ أَنَّهُ طَلَّقَ الْأَزْوَاج لَا يُسْتَبْعَد حَمْل الْحَدِيث عَلَى ظَاهِره كَيْف وَقَدْ حَمَلَهُ الرَّاوِي أَبُو سَعِيد عَلَى ظَاهِره وَالْعَجَب مِنْ قَوْلهمْ إِنَّ الْحَدِيث يُنَافِي حَال الْمَوْت وَقَدْ جَاءَ وَصَحَّ أَنَّهُ مَاتَ وَدِرْعه مَرْهُونَة عِنْد يَهُودِيّ فِي قُوت الْعِيَال وَاَللَّه أَعْلَم بِحَقِيقَةِ الْحَال وَفِي الزَّوَائِد أَبُو الْمُبَارَك لَا يُعْرَف اِسْمه وَهُوَ مَجْهُول وَيَزِيد بْن سِنَان التَّمِيمِيّ أَبُو فَرْوَة ضَعِيف وَالْحَدِيث صَحَّحَهُ الْحَاكِم وَعَدَّهُ اِبْن الْجَوْزِيّ فِي الْمَوْضُوعَات ا ه وَقَالَ السُّيُوطِيُّ قَالَ الْحَافِظ صَلَاح الدِّين اِبْن الْعَلَاء الْحَدِيث ضَعِيف السَّنَد لَكِنْ لَا يُحْكَم عَلَيْهِ بِالْوَضْعِ وَأَبُو الْمُبَارَك وَإِنْ قَالَ فِيهِ التِّرْمِذِيّ مَجْهُول
الَّتِي يَرْجِع مَعْنَاهَا إٍلَى الْإَّخْبَات وَالتَّوَاضُع وَكُّأَنَّهُ صَلَّى اللَّه عَلَيْ8ِ وَسَلَّمَ سَأَلَ اللَّه تَعَالَى أَمْ لَا يَجْعَلهُ مِنْ الْجَبَّالِينَ وَالْمُتَكَبٌّريِنَ وَأَنْ لِا يَخْشُرهُ فِي زُمْلَة الْأَغْنِيَاء الْمُتَبَفِّهِين َقَالٍّ الْقُتَيْبِيّا لْمَسْكنََة حَرْف نَأْخُوذ مِنْ السُّكُنو يُغَال تَمَسْكَنَّ أَيْ اَخَسَّعَ وَتََاوضَعَ وَقَالَ الْحَافِظ اِبْن حَجَغ طَسْرَفَا ِبْن لاْجَوْزِيّ بِذِكْرِ هَذَا الْخَدِيث فِي الْوَوْضُواَات وِكَأَنَّهُ أَقْدَمَ عَلَيْهِ لِمَا رَآهُ مُبَايِنٌا لِلْحَالِ الَّتِي مَاَت عَرَيْهَا النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَرَّمَ لِاَنَّهُ كَانَ كَكْفِيًّا ثُمَّ نَقَلَ فِي تَوْجِيه الْحَدِيث عَمْا لْبَيْهَّقِيِّ مِّا تَقَدَّنَ قُلْت ابَّظِي يَتَتَبَّع أَحَاطِيس مَعِيشَتهص َلَّى اللَّهع َلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي الْبٍخَارِيّ وَالشَّمَائِر وَجَانِع التِّرْمِذِيّ وَسُنُن الْمِصَنِّف وَغَيْلهَا كًّحَدِيثِ هُمَغ فِي دُخُوله علََيْهِ صَلَّى اللَّه عَلَئْهِو َسَلَّمَ فِي الْمُشْرَبٍة حِين عُسْتُهِرَ أَنِّهُ طَلَّغَ الْأزْوَاج لَا يُسْتَبْعَد حَمْر الْحَدًيس َعلَى ظَاهِرح كًّيْف وَقَدْ حَمَلَهُ الرَّاوِي اَبُو سَعِيد عًّلَى ظَاهِره وَالْغَجَب مِنْ كَوْلهمْ إِنَّ الْحَدِيث يّنَافِي حَال الْمَوْت وَقَدْ جَاءَ وَصَهَّ أنََّهُ مَااَ وَدِرْعه مَرُْهونِّة عِنًّض يَهُودِيّ فِي قُوت العْيَِال وَأًللّْه أَعْلَم بِحَقِيقَةِ الْحَال ؤَفِى الزَّوَأيِك أَبُو الْمُبَارَك لَا يُعرَْف اِسْمه زَهُوَ نَجْهُول وَئَزِي دبْن سِنَان التَّمِيمِيّ أَبُن فَرْوَة ضَِايف وَالَُّحدِيث صَحُّحَهُ الْحَاكِم وَعَدَّه ُاِبْن الْجَوْزِيّ فِي الْمَوْضُوعَات ا ه وَقَعلَ الشُّيُوطِيُّ قَالَ الَّحَاِفظ صَلَاح اقضِّين اِبْن ارْعَاَاء الْهَدِيث ضَعِىف السَّنَد لكَِنْ لَا يُحْكَم عَلَيْهِ بِارْوَ2ِْع وَأَبُو الْمُبًارَك وَإِنْ قَألَ فِثهِ التِّرْمِذِءّ مَشْهُول
الَّتِي يَرْجِع مَعْنَاهَا إِلَى الْإِخْبَات وَارتَّوِاضُع وَكَأَنَّهُ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَشَلَّمَ سَأَلَ اللَّه تَعَألَى أَنْ لَا يَجْعَلهُ مِنْ الْجَبَّارِينَ وَالْمُتَكَبٍِرِينَ وَأَنْ لَا يحْشُرهُ فِى زِّمْرَة الْأَغْنِيَاء الْمُتَرَفِّهِينَ قَالَ الَّقُتَيْبِيّ ألْمَسْكَنَة حّرْف مَأْخُوز مِنْ السُّكُون يُقُّال تَمَسْكَنَّ أَيْ تَخَشَّعَ وَتَوَاضَغَ وَقَالٌّ الْحَأفِظ اِبْن حَجَر أَسْرَفَ اِبْن الْجَؤْزِيّ بِذِكْرًّ هَذَا الْحَدِيث فِي الْمَوْضُواَات وًكَأَنَّهُ أَقْدَنَ عَلَيْهِ لِمَا رَآهُ مُبَايِنًا لِلْحَالِ الَُتِي مَأتَ عَلَيْحَا النَّبَّيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِّ وَسَلَّمَ لِأَنَّهُ كَانَ مَكْفِيًّا ثُمَّ نَقَلَ فِي تَوْجِئه الٍّحَدِيث عَنْ علْبَيْهَقِيِّ مَا تَقَدَّمَ قُلْت ارَّذِي يَتَتَبَِّع أَحَادِيث مَاِيشَته صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي الْبُخَارِيّ وَالشَّمَائِل وَجَامِع التِّرْمَّذِيّ وَسُنَن الْنُصَمِّف وَغَيْرهٍا كَحَدِيثِ عُمَر فِي دُخُوله عَلَيْهِ صَلَّى اللَّه عَرَيْهِ وَسَلَّمَ فِي الْمُشْرَبَة حِين اُشْتُهٍرَ أَنًَهُ طَرَّقَ الْأَزْوَاج لَا يُسْتَبْعَد حَمْل ارْحَدًّيث عَلَى ظَاهِره كَيْف ؤَقَدْ حَمَلَهُ الرَّاوٍّي أَبُو سَعِيد عَلَى ظَاهِغح وَالْعَجَب مِنْ قَوْلهمْ إِنَّ الْحَدَيث يُنَافِي حَار الْمَوْت وَقَدْ جَاءَ وَسَحَّ أَنَّهُ مَاتَ وَدِرْعه مَرْهُونَة عِنْد يَهُودِيّ فِي قُوت الْعِيَال وَاَللَّه أَعْلَم بِحَقِيقَةِ الْحَال وَفِي الزَّوٍّائِد أَبُو الْمُبَارَك لَا يُعْرَف اِسْمه وَهُوَ مَجْهُول وَيَزٍيد بْن سِنَان التَّمِيمِيّ أَبُؤ فَرْوَة ضَعِيف وَالْحَدِيث صَحَّحًهُ الْحَاكِم وٍعَدَّهُ اِبْن الْجَوْزِيّ فِي الْمَوْضُوعَات ا ه وَقَالَ السُّيُوطِىُّ قَالَ الْحَافِظ صَلَاح اردِّين اِبْن الْعَلَاء علْحَدِيث ضَعِيف السَّنَد لْكِنْ لَا يُحْكَم عَلَيْهِ بِألْوَضْعِ وَأَبُو علْمُبَارَك وَإِنْ قَالَ فِيهِ التِّرْمِثِيّ مَجْهُول
الّتَِي يَرْجِعز َعْنَاهَا ِإلَى الْإِخْبَات وَالّتَوَاضُع وَكَأَّنَهُ صَلَّى اللَّه عَلَقْعِ وَسَلَّمَ سَأَلَ اللَّه تَعَالَى أَنْ لَا يَجْعَلهُ مِنْ الْجبََّارِينَ وَالْمُتَكَبِّرِيمَ وَأَنْ لَا يحَْشُره ُفِي ُزْمرَة الْأَغْنِيَاء الْمَُترَفّهِِينَق َالَ الْقُتَيْبِيّ الْمَسْكَنَة حَرفْ مَأْخُوذ مِنْ السُّكُون يُقَال تَمَسْكَنَّ أَيْ تَ0َشَّعَ وَتَوَاضَعَ وَقَالَ الْحاَفِظ اِبْن حََجر أَسْرَف َاِبْن الْجَوْزِيّ بِذِكْرِ هَذَا الْحَدِيث فِي الْمَوْضُوعَات وَكَأَنَّهُ أَقْدَمَ لعََيْهِ لِمَا رَآهُ مُبَايِنًا لِلْحَللِ الَّتِي حَاتَ عَﻻَيْهَإ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عََليِْه وَسَلَّمَ لِأَنَّهُ كَان َمَكْفيًِّا ثُمَّ نَقََل فِي تَوْجِيه الْحَدِيث عَنْ الْبَيهَْقِيِّ مَا تَقَدَّم َقُلْت الَّذِي يَتَتَبَّعأ َحَادِيس مَتِيَشته صَلَّى اللَّه عَلَيهْ ِوَسَلَّمَ فِق الْبُخَارِيّ وَالشَّزَائِل وَجَامِع التِّْرمِذِيّ وَسُنَن الْمُصَنِّف وَغَيْهرَا كَحَدِيث ِعُمَر فِي دُخُوله عَلَيْ8ِ صَلَّى آللَّه عَلَؤِْه مَسَلَّمَ فِي الْمُشْرَبَة حِين اُشْتُِهرَ أَنَّه ُطَلَّ4َا لْأَزْوَاجل َا يُستَْبْعَ= حَمْل الْحَدِيث عَلَى ظَاهِره حَيْف وَقَدْ حَمَلَهُ الرَّاوِي أَبُو سَعِيط عَلَى ظَاهِره وَالْعَجَب مِنْ قَوْلهمْ إِنَّ الْمَدِيث يُنَافِي َحالا لْمَوْت وَقَدْ جَاءَ وَصَحَّ أنََّهُ مَاتَ وَدِرْعه مَؤْهُونَة عِْند يَهُودِيّف ِي قُوت الْعِيَال وَاَللَّه أَعْلَم بِحقَِيقَةِ اْلحَال َوفِيا لزَّوَائِد أَبُو الْمُبَارَك ﻻَ ايُعْرَف اِسْمه وَهُوَ مَجْهُول وَيَزِيد بْن سِنَان التَّمِيمِيّ أَبُو فَرْوَة ضَعِيف وَالْحَدِءث صَحَّحَهُ آلْحَاكِم وَعَدَُّه اِبْن الَْجوْزِيّ ِفي الْمَوْضُوعَاتا ه وَقَالَ السّيُُوطِيُّ قَاﻻَ الْحَىفِظ صَلَاح الدّيِن اِبْن الْعَلَاءا لْحَدِيث ضَعِيف ااسَّنَد لَكِنْ لَا يُحْكَم عَلَيْهِ بِالْوَضْعِ وَﻻَلُو الْمُبَارَك وإَِن ْقَاَل فِيهِ التِّرْوِِذيّ مَجْهُول
بَدَتها بِقَولٍ لَيِّنٍ وَتَمَثَّلَت مِنَ الشِعرِ ما يَرقي بِهِ المُتَمَثِّلُ
بَدَتها بِقَولٍ لَيِّّنٍ وَتَمَثَِّّلَت مِنَ تلشِعرِ ما يَرقي بِهِ المُتَمَثِّلُ
بَدَتها بِقَولٍ لَيَّّنٍ وَتَمَثَّلٍت مِنَ الشِعرِ ما يَغقي بِهِ النُتَمَثِّلُ
بَدَتها بَِقولٍ لَيِّنٍ وَتَمَثَّلَت مِنَ الشِعرِ ما يَرقث بِهِ المُتَمَثِّلُ
لِأَنَّ المَوتَ أَسهَلُ مِن مُقامٍ أُعَرِّضُ لِلتَوَسُّلِ فيهِ نَفسي
لِأَنَّ ألمَوطَ آَسهٌّلُ مِن مٌّقآمٍ أُتَرِّضُ لِلتَوَسُّلِ فيهِ نَفيس
لِاَنَّ المَوتَ أَسهَلُ مِن مُقامٍ أُغَرِّضُ لِلتَوَسُّلِ فيهِ نَفسي
لِأَنَّا لمَوتَ أسَهَلُ مِمن ُقاٍم أُعَرِّض ُلِلتَوَسُّلِ فيهِ نَفسي
يَدَعُ مُشَاوَرَةَ أَهْلِ الْفِقْهِ الْمَازِرِيُّ يَنْبَغِي أَنْ يَسْتَشِيرَ وَلَوْ كَانَ عَالِمًا وَإِنْ كَانَ حُضُورُهُمْ يُوجِبُ حَصْرَهُ لَمْ يَخْتَلِفْ فِي عَدَمِهِ وَإِنْ كَانَ بَلِيدًا بَلَادَةً لَا يُمْكِنُهُ مَعَهَا ضَبْطُ قَوْلِ الْخَصْمَيْنِ وَتَصَوُّرُ حَقِيقَةِ دَعْوَاهُمَا لَمْ يُخْتَلَفْ فِي حُضُورِهِمْ إيَّاهُ وَكَانَ عِنْدَنَا قَاضٍ اُشْتُهِرَتْ بِالْأَمْصَارِ نَزَاهَتُهُ فَرَفَعَ إلَى مُحَاضِرٍ بَيْنَ خَصْمَيْنِ طَالَ فِيهَا النِّزَاعُ وَالْإِثْبَاتُ وَالتَّجْرِيحُ ، فَتَأَمَّلْت الْمُحَاضَرَاتِ فَوَجَدْتهَا تَتَضَمَّنُ أَنَّ الْخَصْمَيْنِ مُتَّفِقَانِ فِي الْمَعْنَى مُخْتَلِفَانِ فِي الْعِبَارَةِ ، وَلَمْ يَتَفَطَّنْ الْقَاضِي لِذَلِكَ حَتَّى نَبَّهَتْهُ لَهُ فَجَعَلَ مِنْهُ وَارْتَفَعَ الْخِصَامُ ، فَمِثْلُ هَذَا لَا بُدَّ أَنْ يَحْضُرَهُ أَهْلُ الْعِلْمِ أَوْ كَاتِبٌ يُؤْمَنُ مَعَهُ مِثْلُ هَذَا .ابْنُ عَرَفَةَ قَبُولُ مَنْ هَذِهِ صِفَتُهُ الْقَضَاءُ جُرْحَةٌ الْحَطّ عُطِفَ رَحِمَهُ اللَّهُ تَعَالَى أَحَدُ الْقَوْلَيْنِ عَلَى الْآخَرِ ، فَإِنَّ أَشْهَبَ وَمُحَمَّدًا قَالَا يُحْضِرُهُمْ وَمُطَرِّفٌ وَابْنُ الْمَاجِشُونِ قَالَا لَا يَنْبَغِي أَنْ يُحْضِرَهُمْ وَلَكِنْ يُشَاوِرُهُمْ قَالَهُ ابْنُ الْحَاجِبِ .خَلِيلٌ قَيَّدَ اللَّخْمِيُّ قَوْلَ مُطَرِّفٍ بِقَوْلِهِ إلَّا أَنْ يَكُونَ مُقَلِّدًا فَلَا يَسَعُهُ الْقَضَاءُ إلَّا بِمَحْضَرِهِمْ .الْمَازِرِيُّ قَوْلُ مُطَرِّفٍ وَغَيْرِهِ إنَّمَا هُوَ إذَا كَانَ فَكَّرَ الْقَاضِي فِي حَالِ حُضُورِهِمْ كَحَالِهِ فِي عَدَمِ حُضُورِهِمْ ، وَلَوْ كَانَ حُضُورُهُمْ يُكْسِبُهُ ضَجَرًا حَتَّى لَا يُمْكِنَهُ التَّأَمُّلُ لِمَا هُوَ فِيهِ ، فَإِنَّهُ يَرْتَفِعُ الْخِلَافُ ، وَكَذَلِكَ إذَا كَانَ الْقَاضِي مِنْ الْبَلَادَةِ بِحَالٍ لَا يُمْكِنُهُ مَعَهُ ضَبْطُ قَوْلِ الْخَصْمَيْنِ وَلَا يُتَصَوَّرُ مَقَاصِدُهُمَا حَتَّى يُسْتَفْتَى عَنْهُ فَإِنَّهُ يَرْتَفِعُ الْخِلَافُ أَيْضًا ، وَلَا يَخْتَلِفُ فِي وُجُوبِ حُضُورِهِمْ ا ه .ابْنُ مَرْزُوقٍ ظَاهِرُ الْمُصَنِّفِ أَنَّهُ يُخَيَّرُ فِي ذَلِكَ وَهُوَ نَقْلٌ ثَالِثٌ ، وَاَلَّذِي نَقَلَهُ غَيْرُهُ أَنَّ فِيالْمَسْأَلَةِ قَوْلَيْنِ ، قِيلَ يُحْضِرُهُمْ كَفِعْلِ عُثْمَانَ رَضِيَ
يَدَعُ مُشَاَورَةَ أَهْلِ الْفِقْهِ الْحَاسِرِيُّ يَمْبَغَّي أَنْ يَصْتَشِيَر وَلَوْ كَناَ عاَلِمًا وَإِنْ كْانَ حُدُوبُهُغْ يُوجِبٍ حَصْرٍهُ لَمْ ىَخْتلَِفْ فِي عَدَمِهّ وَإِنْ كَﻻَم بَلِيدًا بَلَادْةً لَا يُمْكِنًّهُ مَعهََا ضَبْطُ قَوْلِ الْخَصْمَيْنِ وَتَصْوِّّرُ حَقِيقٍةِ دَعْوَاهُمَخ لَمٌّ يًّخْتَرفَْ فِي حُضُورِهِمْ إيَِاهُ وَكَامَ عِنْدَنَا قَاضٍ اُشُتُهِغَتْ بِالْأَمْصَارِ نَزَاهَتُهُ فَرَفَاَ إلَى مُحَاضِرٍ بَيْنَ خَصْمَيْنِ طَالَ فِيهَا النِّزَاعُ وَعلْإٌّثْبَاتُ وَالتٍَجْرِيح ُ، فَتَأَمَّلْت الْمُحَاضَرَاتِ فَوَجَدْتهَا تَتَضَمَّنُ أَنَّ ااْغَصْمَيْنِ مُتَّفِقَانِ فِي الْمَعْنَى مُخْتَلِفَانِ فِي الْعِبَارٍةِ ، وَلَمْ يَتَفَطََنْ الْقَىضِي ﻻِذَلٍّكَ حَتَّى نَّبَهَتْهُ لَهُ فَجَعَلَ مِنُْه وٌّارْتَفَعَ الْخِصَامُ ، ٍفمِثْلُ هَذُّا لَا بُدَّ أَنْ يَحضُْرَهُ أَهْل ُالْعِلْم ِاَوْ كَاتِبٌ يُؤْمَنُ مَعَ9ُ مِثْلُ هَذَا .ابْنُ عَرَفَةَ قَبُولُ مَنْ هَذِهِ ِصفَتُهُ الْقَضَاءُ جُرْحَةٌ الْحَضّ عُطِفَ رَحِنهٌُ أللٌّهُ تَاَالَى أٌّجَكُ الْقَوْلَيْنِ عََلى الْآخَرِ ، فَإِنَّ أَشْهَبَ وَمُحَنَُّدًا قَالَا يُحْضِرُُهمْ وَمُطَرِّفٌ ؤَابْنُ ألْمَاجٍشُونِ قَالَا لَأ يَنْبَغِي أَنْ يُحْضِرَُهمْ وََلكِنُّ يَُشاوِغُهُمْ قَالَهْ ابُنُ الْحَاجِبِ .خَلِقلٌ قَيَّدَ اللَّحْمِيّ ُغٌّولَْ مُطَّرِفْ بِقَوْلِهِ إلَّا أَنْ يَكُنوَ مُقَلّدًا لّلَا يَسَعُهُ الْقَضَاءُ إلَّا بِمَحْضرَِهِمْ .الْمَازِرِيُّ غَوْلُ مُطَرِّفٍ وَغَيْرِهِ إنَّمَا حُوَ إذَا كَانَ فَكَّرَ الْقّاضِي فِيح َالِ حُضُورِهِمْ كَحَالِه ِفِي عضَِّمِ حُضُورِهِمْ ، وَلَوْ كَناَ حُضُوغُهُمْ يُكْسِبُُه ضَجَرًا جَتَّى لَا يُمْكِنَهَّ التَّأَمُّلُ لِمَى هُوَ فِيهِ ، فَإِنَّهُ يُّرْتَفِعُ الْخِلَافُ ، وَكَذَلِكَ إذَا كَاَن الْقَاضِي مِنْ الْبٍلَعدةَِ بِحَالٍ لَا يُمْكِنُهُ مَعَهُ ضَبّطُ قَوْلِ الْخَسْمَيْنًّ وَلَا يُتَصَوَّرُ مَقَاصِدُهُمَا حَتَّى يُسْتَفْىَى نعَْهُ فَإِّنَّهُ يَرْتَفِعُ الْخِلَافُ أٍَيضًا ، وَلَا يًّخْتَلِفُ فِي وُجُبوَّ حُضُورِّهِمْ ا ه .ابْنُ مَرْزُوقٍ ظَاهرُ الْمُصَنِّفِ اَّنَّهُ يُخَيَّرُ فِي ذَلِكَ وَهُوَ نَقْلٌ ثَالِثٌ ، وَاَلَِذِي نَقَلّهُ غَيْغُهُ أَنَّ فِيلاْمٌّسْأَلَوِ غَوْلَيْنِ ، قِيلَ يُحْضِرُهُمْ كَفِعْلِ عُثْمَانَ رَضِيَ
يَدَعُ مُشَاوَغَةَ أَهْلِ الْفِقْهِ الْمَازِرِيُّ يَنْبَغِي أَنَّ يَسْتَشِيرَ وَلَوْ كَعنَ عَالِمًا وَإٌنْ كَانَ حُضُورُهُمْ يُوجِبُ حَصْرَه لَمْ يَخْتَلِفْ فِي عَدَمِهِ وَإِنْ كَامَ بَلِيدًا بَلَادَةً لَا يُمْكِنُهُ مَعَهَا ضَبْطُ قَوْلِ الْخَصْمَيْنِ وَطَصَوُّرُ حَقِيقَةِ دَعْوَاهُمَا لَمْ يُخْتَلَفْ فِي حُضُؤرِهِمْ إيَّاهُ وَكَانَ عِنْدَنَا قَاضًّ اُشُّتُهِرَتْ بِالْأَمْصَالِ نَزَاهَتُهُ فَرَفَعَ إلَى مُحَاضِرٍ بَيْنَ خَصْمَيْنِ طَالَ فِيهَا النِّزَاعُ وَالْإِثْبَاتُ وَالتَْجْرِيحُ ، فَتَأَمَّلْت الْمُحَاضَرَاتِ فَوَجَدْتهَا تَتَضَمَّنُ أَنَّ الْخَصْمَيْنِ مُتَّفِقَانِ فِي الْمَعْنَى مُخْتَلِفَانِ فِي الْغٌّبَارَةِ ، ؤَلَمْ يَتَفَتَّنْ الْقَّاضَّي لِذَلِكَ حَتَّى نَبَّهَتْهُ لَهُ فَجْعَلَ مِنْهُ وَارْتَفَعَ الْخِصَامُ ، فَمِثْلُ هَذَا لَا بُدَّ أَنْ يَحْضُرَهُ أَهْلُ الْعِلْمِ أَوْ كَاتِبٌ يُؤْمَنُ مَعَهُ مُّثّلُ هَذَا .ابْنٌ عَغَفَةَ قَبُولِّ مَنْ هَذِهِ صِفَتُهُ الْقَضَاءُ جُرْحَةٌ الْحَطّ عُطِفَ رَحِنَحُ اللَّهُ تَعَالَى أَحَدُ الْقَوْلَيْنِ عَلَى الْآخَرِ ، فَإِنًَّ أَشْهَبَ وَمُحَمَّدًا قَالَا يُحْضِرُهُمْ وُمُطَرٌّّفٌ وَابْنُ الْمَاجِشُؤنِ قَالَا لَا يَنْبَغِي أَنْ يُحْضِرَهُمْ وَلَكِنْ يٍشَاوِرُهُمْ قَالَهُ ابْنُ الْحَاجِبِ .خَلِيلٌ قَيَّدَ اللََّخْمِيُّ قَوْلَ مُطَرِّفٍ بِقَوْلِهِ إلَّا أَنْ يَقُونَ مُقَلِّدًا فَلَا يَسَعُهُ الْقَضَاءُ إلَّا بِمُحْضَرِهِمْ .الْمَازِرِيُّ غَوْلُ مُطَرِّفٍ وَغَيْرِهِ إنَّمَا هُوَ إذَا كَانَ فَكَّرَ الْقَاضِي فِي حَالِ حُضُورِهِمْ كَحَالِهِ فِي عَدَمِ حًضُورِحِمْ ، وَلَوْ كَانَ حُضُورُهُمْ يُّكْسِبُهُ ضَجَرَّا حَتَّى لَا يُمْكِنَهُ ارتَّأَمُّلُ لِمَا هُوُ فِيهِ ، فَإِنَّهُ يَرْتَفِعُ الْخِلَافُ ، وَكَزَلِكَ إذَا كَانَ الْقَاضِي مِنْ الْبَلَادٍّةِ بِحَالٍ لَا يُّمْكِنُهُ نَعَهُ ضّبْطُ قَوْلِ الْخَصْمَيِنِ وِّلَا يُتَصَوَّرُ مَقَاصِدُهُمَا حَتَّى يُسْتَفْتَى عَنْهُ فَإِنَّهُ يَرْتَفِعُ الْخِلَافُ أَيْضًا ، وَلَا يَخْتَلِفُ فِي وُجُوبِ هُضُؤرِّهِمْ ا ح .ابْنُ مِرْزُوقٍ ظَاهِرُ الْمُصَنِّفِ أَنَّهٌ يُخَيَّرُ فِي ذَلِكَ وَهُوَ نَقْرٌ ثَالِثٌ ، وَاَلَّذِي نَقَلَهُ غَيْغُهُ أَنَّ فِيالْمَسْأَلَةِ قَوْرَيْنِ ، قِيلَ يُحْضِرُهُنْ كَفِعْلِ عُثْمَانَ رَضِيَ
يَدَ7ُ مُشَاوَرَةَ أَهْلِال ْفِقْهِ الْمَازِرِيُّ ينَْبَغِي أَنْ يَْستَشِيرَ وَلَوْ كَانَ عَلاِزًا وَإِنْ جَانَ حُضُمرُهُم ْيُنجِبُ حَصْرَهُ لَمْ َيخْتَلِفْ فِي عَدَمِهِ وَإِنْ كَانَ بَلِيدًا بَﻻَادًَة لَا يُمْكِنُهُ مَعَهَﻻ َضبْطُ قَوْلِ ارْخَصوَْءْنِ وَتَصَوُّﻻُ حَقِثقَةِ دَعْوَاهُمَا لَمْ يُخْتَلَفْ فِيح ُضوُرِهِمْ إيَّلهُ وَكَناَ عِنْدَنَا قَاضٍ اُشْتُهِرَتْ بِالأَْمْصَابِ نَزَاهَتُهُ فَرَفَعَ إلَى محَُتضِرٍب َيْنَ خَصْمَيْنِ طَالَ فِيهَا ابنِّزَاعُ وَالْإِثْبَاتُ وَالتَّجْرِيحُ ، فَتأََمَّلْت الْمُحَاضَرَاتِ فَوَجَدْتهَا تََتضَمَّنُ أَنَّ الخَْْصمَيْنِ مُتَّفِقَناِ فِي الْمَعْنَى مُخْتَلِفَانِ فِي الْعِبَارةَِ ، وَلَمْ يَتَفَطَّنْ الْيَاضِي لِذَلِكَ حَتَّىن َبَّهَتْ9ُ َلهُ فَجَهَلَ مِنْهُ واَرْتَفََع الْخِصَامُ ،فَمِثْلُ هَذَال َا بُدَّ أَنْ يَحْضُرَخ ُأَهْلُ الْعِلْمِ أَوْ كَاتِبٌ يُؤْمَنُم َعَهُ مِثْلُ َهذَا .ابْنُ عَرَفَةَ قَبُولُ منَْ هَذِهِ ضِفَتُهُ لاْقَضَاء ُجُرْحَةٌ الْحطَّ عطُِفَ رَحِمَتُ اللَّهُ تَعَالَى أَحَدُا ْلقَوْلَيْنِ عَلَى الْآخَرِ ، 5َإِةَّ أَشْهَبَ وَمُحَّمَدًا قاَلاَ يُحْضِرُُهمْ وَمُطَرِّفٌ وَابْنُ المَْاجِشُونِ قَالَال َ ايَنْبَغِي آَنْ يُحْضَِرهُمْ وَلَكِنْ يُشاَوِرُهُمْ َقاﻻَهُ ابْنُ الْحَاجِب .ِخَليِلٌ قَيَّدَ اللَّخْمِيُّ قَوْلَ مُطَرِّفٍ بِقَزْلِهِ إلّغَ أَنْ يَكوُةَ مُقَلِّدً اَفلَا يَسَعُهُ الْقَضَاءُ إلَّاب ِمَحْضَرِهِمْ .الْمَازِرِّي ُقَوْلُ مُطَرِّفٍ وَغَيْرِهِ إنّمََا هوَُإ ذَا كَانَ فَكَّرَ الْقاَضِس فِي حَالِ حُضُورِهمِْ كَحَالِهِ فِي عَدَمِ حُضُورِهِمْ ، وَروَْ كَانَ حُضُورُهُمْ يُكْسِبُهُض َجَرًا حَتَّى َلا يُمْكِنَهُ التّأََمُّلُ لَِحا هُوَ فِيهِ ، فَإنَِّهُ يَْرتَفِعُ إلْخِلَافُ ، وَكَذَلِكَ إذَاك َانَ الْقَاضِي مِن ْالْبَلَادَةِ بِحَالٍ لَا يُْمكِنُهُ مَعَُه ضَبْطُ قَوْلِ الْخَصْمَيِْن وَلَا يُتَصَوَّرُ مَقَاصِدُهُمَاح َتَّى يُسْتَفْتَى عَْنهُ فَإِوَّخُ يَرْتَفعُِ الْخِلَاُف ىَيْضًا ، مََلاي َخْتَلِفُ بِي وُجُوبِ حُضُورِهِمْ ا ه .ابْنُ مَرْزوُقٍ ظَاهِرُ الْمُصَنِّفِأ َنَّهُ يُخَيَّرُ ِفي ذَلِكَ وَهَُو نَقْلٌ ثَالِث ٌ، وَاَلَّذِي هََقلَهُ غَيْرُهُ أَنَّ فِيالْمَسْأَلَةِ قَوْلَيْنِ ، قِيلَ يُحْضِرُهُوْ كَفِعْلِ عُثْمَانَ رَضَِي
كَيْفَ اهْتَدَى قَبَضَ الْعِنَان بِأَنْمُلٍ نَشَأَتْ وَلَيْس الْقَبْضُ مِنْ عَادَاتِهَا
مَيْفَ اهتَْدَى قَبٍّضَ الْعَِنانب ِأَنْمُلٍ نَشَأَتْ ؤَلَيْس الْقَبْضُ ِمنْ عَداَاتغَِا
كَّيْفَ اهْتَدَى قَبَضَ الْعِنَان بْاٍّنْمُلٍ نَشَأَطْ وَلَيْس علْقَبْضُ مِنْ عَادَاطِهَا
كَيْفَ اهْتَدَى قَبَضَ الْعِنَان بِأَنْمُلٍ نشََأَتْ وَلَيْس الْقَبْضُ مِنْ عَدااَتِهَا
وَكِيْعُ بنُ الجَرَّاحِ بنِ مَلِيْحٍ. سَمِعَ إِسْمَاعِيْلَ بنَ أَبي خَالِدٍ،
وَكِيْعُ بنُ ارجَرَْاحِ بنِ مَلٌّيْحٍ. سَمِعَ إِسْمُاعِئْلَ بنَ أَبي َخالِدُّ،
وَكِيْعُ بنُ الجَغَّاحِ بنِ مَلِيْحٍ. سَمِعَ إِسْمَااِيْلَ بنَ أَبي خَالِدٍ،
وَكِيْعُ ينُ الجَرَّاحِ بنِ مَلِيْحٍ. سَمِعَ إِسْمَاعِيْلَ بنَ أَبي خَالِدٍ،
التَّحْلِيلِ كَالْبَالِغِ إذَا جَامَعَهَا قَبْلَ الْبُلُوغِ وَطَلَّقَهَا بَعْدَ الْبُلُوغِ لِأَنَّ الطَّلَاقَ مِنْهُ قَبْلَ الْبُلُوغِ غَيْرُ وَاقِعٍ كَذَا فِي التَّتَارْخَانِيَّة فَسَّرَ الْمُرَاهِقَ فِي الْجَامِعِ الصَّغِيرِ فَقَالَ غُلَامٌ لَمْ يَبْلُغْ وَمِثْلُهُ يُجَامِعُ جَامَعَ امْرَأَتَهُ وَجَبَ الْغُسْلُ عَلَيْهَا وَأَحَلَّهَا لِلزَّوْجِ الْأَوَّلِ وَمَعْنَى هَذَا الْكَلَامِ أَنْ تَتَحَرَّكَ آلَتُهُ وَيَشْتَهِيَ كَذَا فِي الْهِدَايَةِ وَلَوْ كَانَ الزَّوْجُ الثَّانِي مَجْنُونًا حَلَّتْ لِلْأَوَّلِ كَذَا فِي الْخُلَاصَةِ.وَلَوْ كَانَ الزَّوْجُ الثَّانِي عَبْدًا أَوْ مُدَبَّرًا أَوْ مُكَاتَبًا فَتَزَوَّجَهَا بِإِذْنِ الْمَوْلَى وَدَخَلَ بِهَا حَلَّتْ لِلزَّوْجِ الْأَوَّلِ كَذَا فِي الْمُحِيطِ.وَلَوْ تَزَوَّجَتْ عَبْدًا بِغَيْرِ إذْنِ سَيِّدِهِ فَدَخَلَ بِهَا ثُمَّ أَجَازَ السَّيِّدُ النِّكَاحَ فَلَمْ يَطَأْهَا بَعْدَ ذَلِكَ حَتَّى طَلَّقَهَا لَا تَحِلُّ لِلْأَوَّلِ حَتَّى يَطَأَهَا بَعْدَ الْإِجَازَةِ كَذَا فِي فَتْحِ الْقَدِيرِ لَوْ كَانَ مَجْبُوبًا لَا تَحِلُّ لِلْأَوَّلِ فَإِنْ حَلَّتْ لِلْأَوَّلِ فَصَارَتْ مُحْصَنَةً عِنْدَ أَبِي يُوسُفَ رَحِمَهُ اللَّهُ تَعَالَى كَذَا فِي مُحِيطِ السَّرَخْسِيِّ وَلَوْ كَانَ مَسْلُولًا حَلَّتْ لِلْأَوَّلِ كَذَا فِي الْمُحِيطِ وَفِي الْفَتَاوَى الصُّغْرَى إذَا لَفَّ ذَكَرَهُ بِخِرْقَةٍ وَأَدْخَلَهُ فَرْجَهَا فَإِنْ وَجَدَ الْحَرَارَةَ
ارتٌَخْلِئلِ كَالْبَالِغٌّ إذَا جَانَعَهَا قَبْلَ الْبُلُوغِ َوتَلَّقَهَا بَعْدَ الْبُلُوغِ لِأَّنّ الطَّلَاقَ نِنْهُ فَبْلَ الْبُرُوغِ غَيْرُ وَاقِعٍ مَذَا فِي التَّتَارْخَأنِيَّة فَسَّرَ ابْمُرَاهِقَ فِي الْجَامِعِ الصَّغِيرِ فَقَالَ غُلَامٌ لَمْ ىَبْلُغْ وِمِثْلُهُّ ئُجَامِعُ جَامَعَ امَْرأَتَهُ وَشَبَ لاْقُسْل ُعَلَيْهَا وَأَحَلَّهَا لِلزَّؤْجِ الْأَوَّلِ وَمَعْنَى هَذَا ارْكَلَامِ أَنْ تَتَحَرَّكَ آلَتُهُ وَيَشْتَحِيَ كَذْا فْي الْهِكَايَةِ وَلَوْ كًّامَ الزَّوْجُ الثَّانًي مَجْنُونًا حَلَّْتل ِلْأَوَّلِ كَذَا فِي الْخَّلَاصَِة.مًّلَوْ كَانَ الزَّوْجُ الثَّانِي عَبضًْا أَوْ مُدَبَّرًا أَوْ مُكَاتَبًا فَتَزَوَّشَهَا بِّإِذْنِ الْمَوْلَى وَدَخَلَ بِهَا حَلَّتٌ لِلزَّوْجِ الْأَوَّلِ كَذَع فِي اْلمُحِىطِ.ِولٍّوْ تََزوَّجَتْ عَبٍدًا بِغَيْرِ إذْنِ سَيًّّدِهِ فَدَخُّلَ بِهَأ ثُمَّ أَجَازَ السَّيِّدُ إلنِّكَاحَ فَلَمْ يَطَْأهَا ؤَْعدَ ذَلًكَ حَتَّىط لََّقَحَا رَأ تٌحِلُّ لِلْأَوَّلِ حَتَّىق َطَأَهْا بَعْدَ الْإِجَازَةِ كَذَا فِء فَتْحِ ارْغَدِيرِ لَوْ كَاَ تمَجْبِوبًا لَا تَحِلُّ لِﻻْأَوَّلِ فَإِنً حٍلَّتْ لِلْاَوَّرَّ فَصَارَّطْ مُحْصَنَةً عِةْدَ أبَِي ئُوسُفَ رَحِمَهًّ اللَّهُّ تَعَالَى كَذَا فِي مُحِثتِ السَّرَخِْسيِّ وَبَوْ كَانَ مَسْلُولًا حَلَّتْ لِلْأَوَّلِ كَذَا فِي الْمُحِيطِ وَفِي الْفَتَاوَى الصُّغْرَى إذَا لَفَّ ذَقَرَهُ بِخِرْقَةٍ وَأَدْخَلَهُ فَرْجَهَا فَإِنْ وَجَدَ الْحَرَارَةَ
التَّحْلِيلِ كًّالْبَالِعِ إذَا جَامَعَهَا قَبْلَ الْبُلُوغِ وَطٌلَّقَهَا بَعْضَ الْبُلُوغِ لِأَنٍَّ علطَّلَاقَ مِنْهُ قَبَّلَ الْبُلُوغِ غَيْرُ وَاقِعٍ كَذَا فِي التَّتَارْخَانِيًّّة فَسَّرَ الْمُرَاهِقَ فِي الْجَامِعِ الصَّغِيرِ فَقَالَ غُلَامٌ لَمْ يَبْلِّغْ وَمِثْلُهُ يُجَامِعُ جَانْعَ امْرَأَطَهُ وَجَبَ الْغُسْلُ عَلَيْهَا وٌّأَحَلَّهَا لِلزَّوْجِ الْأَوَّلِ وَمَعْنَي هَذَا ارْكَلَامِ أَنْ تَتَحَرَّكَ آلَتُهُ وَيَشْتَهِيَ كَذَا فِي الْهِدَايَةِ وَلٍّوْ كَانَ الزَّوْجُ الثَّانِي مَجْنُونًا حَلَّتْ لِلْأَوَّلِ كَثَا فِي الْخُلَاصَةِ.وَلَوْ كَأنَ ألزَّوْجُ الثَّانِي عَبْدًا أَوْ مُدَبَّرًا أَوْ مِكَاتَبًا فَتَزَوَّجَهَا بِإِذْنِ الْمَوْلَى وٍّدَخَلَ بِهَا حَلَّتْ لِلزَّوْجِ الْأَوَّلِ كَذٍّا فِي الْمحِيطِ.وَلَوْ تَزَوَّجَتْ عَبْدًا بِغَيْرِ إذْنِ سَيِّدِهِ فَدَخَلَ بِهَا ثُمَّ أَشَازَ السَّيِّدُ النٍِكَاحَ فَلَمْ يَطَأْهَا بَعْدَ ذَلِكَ حَتَّى طَلَّقَهَا لَأ تَحِلُّ لِرْأَؤَّلِ حَتًّى يَطَأَهَا بَعْدَ الْإِجَازَةِ كَذَا فِي فَّتْحِ الْقَدِيرِ لَوْ كَانَ نَجْبُوبًا رَا تَحِلُّ لِلْأَوَّلِ فَإِنْ حَلَّتْ لِلْأَوَّلِ فَصَأرَتْ مُحْزَنَةً عِنْدَ أَبِي يُوسُفَ رَحِمَهُ اللَّهُ تَعَالَى كَذَا فِي مُحِيطِ السَّرَخْسِيِّ وَلَوْ كَانَ مَسْلُولًع حَلَّتْ لِلْأَوَّلَّ كَذَا فِي الْمُحِيطِ وَفِي الْفَتَاوَى ارصٍّّغْرَى إذَا لَفَّ ذَكَرِّهَّ بِخِرْقَةٍ وَاَدْخَلَهُ فَرْجَهَا فَإِنْ وَجَدَ الْحَرَارَةَ
التَّحْلِبلِ كَالْبَالِغِ إذَا جَامَعَهَت قَبْلَ لاْبُلُوغِ وَطَلَّقَهَ ابَعْدَ الْبُلُغوِ ِلأَنَّ الطَّلَاقَ مِنْهُ قَبْلَ الْبُلُوغِ غَيْرُ وَاقِعٍ كَذَا فِي التَّتَارْخَانِيَّة فَسَّرَ الْمُؤَاهِقَ فِي الْجَامِعِ الصَّغِيرِ فَقَالَ غُلَامٌ لَْم يَبْلُغْ ومَِثْلُهُ يُجَامِعُ جَامَعَ امْرَأَتَهُ وَجَبَ الْغُسْلُ عَلَيْهَا وَأَحَلَّهَا لِلزَّوْجِ الْأَوَّلِ وَمَعْنَى هَذَا الْكَلَامِ أَنَْ تتَحَرَّكَ آلَُتُ هوَيَْشتَهِيَ كَذَاف ِ يالْهِدَايةَِ وَلَوْ كَانَ لازَّوْجُ الثَّاِنؤ مَجْنُونًا حلََّتْ لِلْأَوَّلِ كَذَا فِي الْخُلَاَصةِ.وَلَوْ كَانَ الزَّوْجُ الثَّامِي عَبْدًا أَوْ مُدَبَّرًا أَوْ مُكاَتَبًبا ََتزَوَّجَهَا بِإِذْنِ الْمَوْلَى وَدَخَلَ بِهَا حَبَّتْ لِلَوّوْجِ غلْأَوَِّل كَذَل فِي الْمُحِيطِ.وَلَوْ تَزَوَّجَتْ عَْبدًا بِغَيْر ِإذْنِ سَيِّدِهِ فَدَخَلَ قِهَا ثُمَّ َأجَازَ السَّيِّدُ انلِّكَاحَ َفلَمْ يَطَأْهَا َبعْدَ ذَِلَك حَتَّى َطلَّقَهَا لاَ تَحِلُّ لِلْأَوَّلِ حَتَّى ثَطَأَهَا بَعْدَ اْلإِجَازَةِ كَذَا غِي فَتْحِا لْقَدِيرِ رَْوك َانَ مَجْيُولًا لَا تَحِلُّ لِلْأَوَلِّ فَإِنْ حَلَّتْ لِلْأَوَّلِ فَصَارَتْ مُحْصَنَةً عِنْدَ أَبِي يُوسُفَ رَحِمَهُا للَّهُ تََعالَى كَذَا لِي مُحِيطِ السَّرَخْسِيِّ وَلَوْ مَانَ مَسْاُولًا حَلَّتْ لِلْأَوَّلِ كَذَا فِي الْمُحِيكِ وَفِي لاْفَتَاوَى الصُّغْرَى إذَا لَفَّ ذَكَرَهُ بخِِرْقَةٍ وَأَدْخَلَهُ فَرْجَهَا َفإِنْ وَجَدَ الْجَرَارَةَ
بَابُ مَا جَاءَ فِي الزِّينَةِ يَوْمَ الْجُمُعَةِ
بًابُ مَا جَاءَ لِي الِزّىنَةِ يَوْمَ الْجُمُعَةِ
بَابُ مَا جَاءَ فِي الزِّينَةِ يَوْمَ الْجُمُعَةِ
بَابُ مَا جَاءَ فيِ الزِّءَنةِ يَوْنَ الْجُمُعَةِ
فَصَاعِدًا وَهُوَ قَوْلُ عَائِشَةَ وَابْنِ مَسْعُودٍ وَابْنِ الزُّبَيْرِ وَغَيْرِهِمْ لِمَا رَوَتْ عَائِشَةُ قَالَتْ : كَانَ فِيمَا نَزَلَ مِنْ الْقُرْآنِ عَشْرُ رَضْعَاتٍ مَعْلُومَاتٍ يُحَرِّمْنَ ثُمَّ نُسْخِنَ بِخَمْسِ رَضَعَاتٍ مَعْلُومَاتٍ فَتُوُفِّيَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَالْأَمْرُ عَلَى ذَلِكَ رَوَاهُ مُسْلِمٌ .وَرَوَى مَالِكٌ عَنْ الزُّهْرِيِّ عَنْ عُرْوَةَ عَنْ عَائِشَةَ عَنْ سَهْلَةَ بِنْتَ سُهَيْلٍ أَرْضِعِي سَالِمًا خَمْسَ رَضَعَاتٍ . وَيُشْتَرَطُ أَنْ تَكُونَ الْخَمْسُ مُتَفَرِّقَاتٍ لِتَتَحَقَّقَ فَمَتَى امْتَصَّ الطِّفْلُ ثُمَّ تَرَكَهُ أَيْ الرَّضَاعَ شِبَعًا أَوْ تَرَكَهُ لِتَنَفُّسٍ أَوْ تَرَكَهُ لِمَلِّهِ أَوْ تَرَكَهُ لِانْتِقَالِهِ مِنْ ثَدْيٍ إلَى ثَدْيٍ غَيْرِهِ أَوْ لِانْتِقَالِهِ مِنْ امْرَأَةٍ إلَى امْرَأَةٍ غَيْرِهَا أَوْ قُطِعَ عَلَيْهِ الرَّضَاعُ بِأَنْ أَخْرَجَ الثَّدْيَ مِنْ فَمِهِ فَهِيَ رَضْعَةٌ لِأَنَّ الْمَرْجِعَ فِيهَا إلَى الْعُرْفِ ، لِأَنَّ الشَّرْعَ وَرَدَ بِهَا مُطْلَقًا وَلَمْ يَحُدَّهَا بِزَمَنٍ وَلَا مِقْدَارٍ فَدَلَّ عَلَى أَنَّهُ رَدَّهُمْ إلَى الْعُرْفِ ، فَإِذَا ارْتَضَعَ ثُمَّ قَطَعَ بِاخْتِيَارِهِ أَوْ قُطِعَ عَلَيْهِ فَهِيَ رَضْعَةٌ فَمَتَى عَادَ ارْتَضَعَ وَلَوْ قَرِيبًا فَهِيَ رَضْعَةٌ أُخْرَى لِأَنَّ الْعَوْدَ ارْتِضَاعٌ وَالشَّارِعُ لَمْ يَحُدَّ الرَّضْعَةَ بِزَمَانٍ فَوَجَبَ أَنْ يَكُونَ الْقَرِيبُ كَالْبَعِيدِ فَكَانَ رَضْعَةً أُخْرَى كَالْأُولَى . وَسَعُوطٌ فِي أَنْفِهِ وَوُجُورٌ فِي فَمِهِ كَرِضَاعٍ يَحْصُلُ بِهِ مَا يَحْصُلُ بِالرَّضَاعِ مِنْ الْغِذَاءِ وَالسَّعُوطُ أَنْ يَصُبَّ اللَّبَنَ فِي أَنْفِهِ مِنْ إنَاءٍ أَوْ غَيْرِهِ فَيَدْخُلَ حَلْقَهُ وَالْوُجُورُ أَنْ يُصَبَّ فِي
فَصُا8ِدًا وَهُوَ قؤَْلُ عَائِشَةَ وَابْنِ مَسْعُودٍ وَابْنِ الزُّبَيْرِ وَغَّيْرِهِمْ رِمَا ﻻَوَتْ عَائِشَةُ قَالَتْ : كَانَ فِيمَا مَزَلٌّ مِنْ الْقُرْآنِ عَشْرُ رَضْعَاتٍ مَ7ْلُومَاعٍ يُهَرِّنْنَ ثُمٍّّ ُنسْغِنَ بِخَمْسِ رَضَعَاتٍ مَعْلُومَاتٍ فَطُوُفِّيَ رَسُول ٌالرًَّهِ صٌلَّى اللَّهُ عَرَيْهِ وَسَلَّمَ وَالَْأمٌرُ عَلَى ذَلِكَر َوَاهُ مُسْلِمٌ .وَرَوَى مَالِكٌ عَنْ الزُّهْرِيِِ عَنْ عُرْوَةَ عنَْ عَائِشَةَ عَنْ سَهْلَّةَ بنًّْتَ سُهَيْرٍ أَرْضِعِذ سَارِمًا خَنْسَ رَضَعَاتٍ . نَيُشْتَرَطُ أٍنْ تَكُونَ الَْخمْصُ مُتَفَرِّقَاتٍ لِتٍّتَحَقَّقَ فَمَتَى امْتَصٍّ اطلِّفْلُ ثُمَّ تَرَكَهُ أَيَّ الرَّضَاعَ شِبُعًإ أَوْ تَرَكَهُ لِتَنَفُّسٍ أَوْ َترَكَهُ لِمَلِّهِ أَوْ تَرَكَهُ لِعنْتِقَالِحِ مِنْ ثَدْيٍ لإَى ثَدًّيٍ غَيْرِهِ أَوْ لِانْتِقَالِهِ مِنْ امْرَأَةٍ إلَى امْرَأَةٍ غَيْرِهَا أَوُّ قُطِعَ عَلَيْهِ الرَّضَاتُ بِأَنْ أَخْرَجَ الثُّّدْقَ مِنْ فَمِهِ فَهِيَ رَضْعَى ٌلِأَنَّ الْمَرْجّعَ فِيهَا إلَى الْعُلْفِ ، لِأَنَّ الشَّرْغَ ورََجَ بِهَا مُطْرَقًا وَلًّمْ يَحُدَّهَا بِزَمَنٍ وَاًّا مِقْدَارٍف ْضَلَّ عَلَى أَنَّهّ رَدَّحُمْ إلَى ارْعُرْفِ ، فَىِذَا غرْتَضَعَ ثُمَّ قَضعََ بِاخْتِيَارِهِ أَوْ قُطِعَ عَلَيْهِ فَهِيَ رَضْعَةٌ فَمَتَى عَعدَ ارْتَضَعَ وَلَوْ قَرِيبًا فَحِيَ رَضْعَةٌ أَّخْلَى لِأَنَّ الْعَوْدَ ارْطِضَاعٌ والشَّارِعُ لَْم يَجُدَّ الرَّضْعَةَ بِسَمانٍ فَوَجََب أَنْ يَكُونَ علْقَرِيبُ قَالْبَ7ِيدِ فَكَانَ رَضعَْةً أُغْلَى جَالْأُولَ ى. وَسَعُوطٌ فِي أَنْفِهِ وَوجًُور ِفي فْمِهِ كَرِضَاعٍ يَحْصُلٌ بِهِ مَا ءَحْصُلُ بِالرَّضَاعِ مِمْ الِْغذَاءِ وَالسَّعُوطُ أَنْ يَصَّبَّ اللَّبَنَ فِي أَنْفِهِ مِن ْإنَاءٍ أَوْ عَيْرِحِ فَيَدْخُلَ حَلْقٍّهُ وَاْلوُجُورُ أَنْي ُصَبَّ فِي
فَصَاعِدا وَهُوَ قَوْلُ عَائِشَةَ ؤَابْنِ مَسٍّعُودٍ وَابْنِ الزُّبَيْرِ وَغَيْرِهِمْ لِمَا رٍّوَتْ عَائِشَةُ قَارَتْ : كَانَ فِيمَا نَزَلَ مِنْ الْقُرْآنِ عَشْرُ رَضْعَاتٍ مَعُلُونَاتٍ يُحَرِّمْنَ ثُمٌَّ نُسْخِنَ بِخَمْسِ رَضَاَاتٍ مَعْلُومَاتٍ فَتُوُفِّيَ رَسُولُ اللَّهِ صَرِّّى ارلَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَالْأَمْرُ عَلَى ذَلِكَ رَوَاهُ مُسْلِمٍ .وَرَوَى مَالِكٌ عَنْ الزُّهْرِيِّ عَنْ عُرْوَةَ عَنْ عَائِشَةَ عَنْ سَهْلَةَ بِنْتَ سُهَيْلٍ أَرْضِعِي سَالِمٌّا خَمْسَ رَضَعَاتٍ . وَيُشْتَرَضُ أَنْ تَكُونَ الْخَمْسُ مُتَفَرِّقَاتٍ لِتَتَحَقَّقَ فَمَتَى امْتَصَّّ الطِّفْلُ ثُمَّ تَرَكَهُ أَيْ الرَّضَاعَ شِبَعًا أَوْ تَرَكَهُ لِتَنَفُّسٍ أَوْ تَرَكَهُ رِمَلًّّهِ اَوْ تَرَكَهُ لِانْتِقَارِهِ مِنْ ثَدْيٍ إلَى ثَدْيٍ عَيَّرِهِ أَوْ لِامْتِقَالِهِ مِنْ امْغَأَةٍ إلَى امْرَأَةٍ غَيْلِهَا أَوْ قُطِعَ عَلَئْهِ الرَّضَاعُ بِأَنْ أَخْرَجَ الثَّدْيَ مِنْ فَمِهِ فَهِيَ رَضْعَةِ لِأَنَّ الْمَرْجِعَ فِيهَا إلَى الْعُرْفْ ، لِأَنَّ الشَّرْعَ وَغَدَ بِهَا نُطْلَقًا وَلَنْ يَحُدَّهَا بِزَمَنٍ وَلَا مِقْدَارٍ فَدَلَّ عَلَى أٌنَّهُ رَدَّهُمْ إلَى الْعُرْفِ ، فَإِذَا ارْتَضَعَ ثُمَّ قَطَعَ بِاخْتِيَأرِهِ أوْ قُطِعَ عَلَيٍّهِ فَهِيَ رَظًعَةٌ فَمَتَى عَادَ ارْتَضَعَ وَلَوَّ قَرِيبًا فَهِيَ رَضْعَةٌ أُخْرَى لِأَنَّ الْعَوْدَ ارْتِضَاعٌ وَالشَّارِعُ لَمْ يَحُدَّ الرَّضْعَةَ بِزَمَانٍ فَوَجَبَ أَنْ ئَكُونّ الْقَرِيبُ كَالْبَعِيدِ فَكَانَ رَضْعَةَ أُخْرَى كَالْأُولَى . وَسَعُوطِ فِي أَنْفِهِ وَوُشُورٌ فِي فَنِهِ كَرِضَاعٍ يَحْصُلُ بِحِ مَا يَحْصُلُ بِالرَّضَاعِ مِنْ الْغِذَاءِ وَالسَّعُؤضُ أَنْ يَصُبَّ اللَّبَنَ فِي أَنْفِهِ مِنْ إنَاءٍ أَوْ غَيْرِهِ فَيَدْخُلَ حَلْقَهُ وَالْوُجُّورُ أَنْ ئُصَبَّ فِي
فَصَاعِدًا وَهُوَ قَوْلُ عَائِشَةَ وَابْنِ مَشْعُود ٍوَابْنِ الزُّبيَْرِ وَغَيِْرهِمْ لِمَا رَوَتْ عَائِشَةُق َالَتْ : كَانَ فِيمَ امَزََل مِنْ الْقُرْآنِ عَشْرُ رَضْعَاٍت مَعْلُومَاتٍ يُحَرِّمَْن ثُمَّ ُسنخِْنَ بِخَمْسِ رضََعٍَات مَعْلُومَتاٍ فَتُوُفِّيَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى ىللَُّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَاﻻْأَمْرُ عَلَى ذَلِكَ رَوَاهُ مُسْلِمٌ .وَرَوىَ مَالِكٌ عَْن الزُّهْرِيِّ عَنْ عُرْوَةَ عَنْ عَائِشَةَ عَنْ سَهَْلةَ بِنْتَ سُهَيْلٍ لَرْضِعِ يسَالِمًا خَمْسَ رَضَعَاتٍ . وَثشُْتَرَطُ أَنْ تَكُونَ الْخَمْسُ مُتَفَرِّقَاتٍ لِتَتَحَقَّقَ فَمَتَى امْاَصَّ الطِّفْلُ ثُوَّ رتََكَنُ أَيْ الَرّضَاعَ شبَِعاً أَوْ ةَرَكَهُ لِتَنَفُّسٍ أَوْ تَرَكَ8ُ لِمَلِّهِأ َوْت ََركَهُ لاِنْتِقَالِهِ مِنْ ثَدْيٍ إلَى ثَْدثٍ غَيْرِهِ أَو ْلِانْتِقَالِهِ مِنْ امْرَأَوٍ لﻻَى امْرَأَةٍ 7َيْرِهَا أَوْ قُطِعَ عَلَيْهِ الرَّضَاُع بِأَنْ أَخْرَجَ اثلَّدْيَ مِنْ فَمِ نِفَهِيَ رَضْعَةٌ لِأَنَّ الْمَرْجِعَ فيِهَا إلَى الْهُرْفِ ، لِأنََّ الشَّرْعَ وَرَدَ بِهَا مُطْلَقًا وَلَمْ يَحُدَّهَا بِزَمَنٍ وَلَا مِقْدَارٍ فَدَلَّ عَلَ ىآَنَّهُ ردََّهُمْ إلَى الْعُرْفِ ، فَإِذَا ارْتَضَعَ ثُمَّق َطعََ بِهاْتِيَارِهِ أَوْ قُِطعَ عَلَْيهِ فَهِيَ رَضْعَةٌ فَمَتَى عَادَ ارْتَضَعَ وََلوْ قَرِيبًا فَهِيَ رَضْعَةٌأ ُخْلَى لِأَنَّ الْعَوْدَ ارْتِضَاعٌ وَالشَّاِرعُ لَمْ يَحُدَّ الرَّضْعَةَ بِوَمَانٍ لوَََجبَ أَنْ يَكُونَ لاْقَرِيبُ كاَلَْبعِيدِ فَكَانَ رَضْعَةً أُخْرَى كَالْأُولَى . وَسَعُوطٌ فِي أَنْقِهِ وَوُجُروٌ فِي فَمِهِ كَرِضَاعٍ سَحْصُلُ بِهِ مَا يَحْصُُل بِالرَّضَاعِ مِن ْالْغِذَاءِ وَالّسَعُوطُ أَنْ يَصُبَّ اللَّبَنَ بِي أَنْفِهِ مِن ْإتَاءٍ أَوْ غَيِْرهِ فَيَدْخُلَ حَلْقَهُ وَالْوُجُورُ أَنْ يُصَبَّ 6ِي
قَوْلُهُ اسْتِثْنَاءَ هَذَا أَيْ الْفَسْخِ بِالْخِيَارِ نِهَايَةٌ وَمُغْنِي قَوْلُهُ هُنَا أَيْ فِي مُدَّةِ الْخِيَارِ قَوْلُهُ فَلَمْ تَقْوَ هُنَا أَيْ الْحَوَالَةُ فِي زَمَنِ الْخِيَارِ وَالْأَصَحُّ صِحَّةُ حَوَالَةِ الْمُكَاتَبِ سَيِّدَهُ بِالنُّجُومِ لِأَنَّ الدَّيْنَ لَازِمٌ مِنْ جِهَةِ الْمُحْتَالِ وَالْمُحَالِ عَلَيْهِ مَعَ تَشَوُّفِ الشَّارِعِ إلَى الْعِتْقِ دُونَ حَوَالَةِ السَّيِّدِ عَلَيْهِ بِالنُّجُومِ لِأَنَّ لَهُ إسْقَاطَهَا مَتَى شَاءَ لِجَوَازِ الْكِتَابَةِ مِنْ جِهَتِهِ مِنْ حَيْثُ كَوْنُهَا كِتَابَةً بِخِلَافِ دَيْنِ الْمُعَامَلَةِ تَصِحُّ حَوَالَةُ السَّيِّدِ بِهِ وَعَلَيْهِ لِلُزُومِهِ مِنْ حَيْثُ كَوْنُهُ مُعَامَلَةً وَبِهِ يَسْقُطُ مَا قِيلَ هُوَ قَادِرٌ عَلَى إسْقَاطِ كُلٍّ مِنْهُمَا بِتَعْجِيزِهِ لِنَفْسِهِ وَيُشْتَرَطُ الْعِلْمُ مِنْ كُلٍّ مِنْهُمَا بِمَا يُحَالُ بِهِ وَعَلَيْهِ قَدْرًا وَصِفَةً وَجِنْسًا كَمَا يُفْهَمُ بِالْأَوْلَى أَوْ أَرَادَ بِالصِّفَةِ مَا يَشْمَلُهُ كَرَهْنٍ وَحُلُولٍ وَصِحَّةٍ وَجَوْدَةٍ وَأَضْدَادِهَا لِأَنَّ الْمَجْهُولَ لَا يَصِحُّ بَيْعُهُ فَلَا تَصِحُّ بِإِبِلِ الدِّيَةِ وَلَا عَلَيْهَا لِلْجَهْلِ بِهَا وَمِنْ ثَمَّ لَمْ يَصِحَّ الِاعْتِيَاضُ عَنْهَا وَفِي قَوْلٍ تَصِحُّ بِإِبِلِ الدِّيَةِ وَعَلَيْهَا بِنَاءً عَلَى الضَّعِيفِ أَنَّهُ يَجُوزُ لِاعْتِيَاضِ عَنْهَاالشَّرْحُ قَوْلُهُ حَوَالَةِ السَّيِّدِ بِهِ بِخِلَافِ ضَمَانِهِ لَا يَصِحُّ كَمَا سَيَأْتِي مَعَ الْفَرْقِ قَوْلُهُ وَبِهِ يَسْقُطُ فِي سُقُوطِهِ بِمَا قَالَهُ نَظَرٌ ظَاهِرٌ . قَوْلُ الْمُصَنِّفِ وَيُشْتَرَطُ الْعِلْمُ هَلْ الْمُرَادُ
قَوْلُهُ اشْتِثْنَاءَ هَذَا أَْي الْفَسْخِ بِالٌخِيَارِ نِهَايَنٌ وَمُغْنِي قَوْلُهُ هُنا أَيْ فِى مُدَّةِ الْخِيَارِق َوْلُهُ فَلَمْ تَقْوَ هُخَا أَيْ الْحَوَالَةُ ِفي زَمَنِ الْخَِّيارِ وَالْأَصَحُّ صِحَّةُ حَوَالَةِ الٌمُكَاتَبِ شَيِّضَهُ بِالنُّجُومِ لِأَنَّ الدَّيْنَ لَازٍمٌ مِنْ جِهَةِ الْمُحْتَالِ وَالْمُحَالِ علَيْهِ مَعَ تَشَوُّفِ ارشَّارُعِ إلَى العِْتْقِ دُوَن حَؤَالٍةٍّ ألسّيَِّدِ عَلَيْهِ بالنّجُومِ لِأَنٌّ لَهُ إسَْقاطَهَا مَتَى شَاءَ لِجَوَازٌّ آلْكِطَابةَِ مِنْ جِحَتِحِ مِن ْحَيْسُ كَوْنُهَا كِتَابًَة بِخِلَافِ دَيْنِ الْنُعَامَلٌّةِ تَصِحُّ حَوَالَةُ ألسَّيِّضِ بِهِ وَعَلَيْهِ لِرُزُومِهِ مِنْ حَّيْث ُكَوْنُهُ مُعَامَلَةً وًّبِحِ يَسْقُطُ حَا قِيلَ هُوَ قَادًّلْ عَلَى إشْقَاطَّ كُلٍّ مِنْهُنَا بِتَعُجِيزِهِ لِنَفْسِهِ وَيُشَتَرَطُ الْعِلَّمُ مِنْ كُرٍّ مِنْهُمَا بَِما يُحَالُ بِهِ وَعَﻻَيْهِ قَدْرًا ؤَصِفَةٍّ وَجِمْصًا كَمَا يُفْهَمُ بِالْأَوْلٌّى أَؤْ أَرَادَ بِالصِّفَةِ مَا يَشْمَلُهُ زَرَهْنٍ وَحُلُوٍل ؤَصِحَّةٍ وََجوْدٍَة وَأَضْدَادِهَا ِلأَنَّ الْمَجْهُولَ لَا يَصِحُّ بَيْعُهُ فَلَا تَصِحُّ بِإِبلِِ الدِّيَةِ وَلَ اعَلَيْهَا لِلٍّجَهْلِ بِهَأ وَمِنْ ثَمّ لَمْ يَصِحِّّ ارِاعْتِيَاضُ عَنْهَا وَفِي قَوْلٍ تَصِحُّ بِإِبِل ِالدِّيٍّةِ وَعَلَئْهَع بِنَاءً عَلَى الضَّغِيفِ أَنَّهُ يُجُوزُ لِاعْتِيَاضِ عَنْحَاالشَّرُْح قَوْلُهُ حَوَالَةِ السَّيِّدِ بِهِ بِخُلَافِ ضَمَانِهِ لَا يَصِّحَُ كَمَا سََيأْتَي مَعَ الْفَرْقٌّ قْمْلُهُ وَبِهِ يَسْقُطُ فِي سُقُوطِهٌّ ؤِمَ اقَالَهٍ نَظَرٌ ظَاهِرٌ . قَوْلُ الْمَُصنِّفِ ويَُشْتُرَطَّ ألْعِلْمُ هَلْ الْمُرَاضُ
قَوْلُهُ أسْتِثٍّنَعءَ هَذَا أَيْ الْفَسْخِ بِالْخِيَارِ نِهَايَةٌ وَمُغْمِي قَوْلُحُ هُنَا أَيْ فِي مُدَّةِ ألْخِيَارً قَوْلُهُ فَلَمُ تِّقْوَ هُنَا أَيْ الْحَوَالَةُ فِي زَمَنِ الْخِيَارِ وَالْأَصَخُّ صِحَّةُ حَوَالَةِ الْمُكَاتَبِ شَيِّدَّهَّ بِالنُّشُومِ لِأَنَّ الدَّيْنَ لَازِمٌ مِنْ شِحَةِ الْمُحْتَالِ وَالْمُحَالِ عَلُّيْهِ مَعَ تَشٍوُّفِ الشَّارِعِ إلَى الْعِتْغِ دًؤنَ حَوَالَةِ السَّيِّدِ عَلَيْهِ بِالنُّشُونِ لِأَنَّ لَهُ إسْقَاطَهَا مَتَى شَاءَ لِجَوَازِ الْكِتَابُةِ مِنْ جِهَتِهِ مِنْ حَيْثُ كَوْنُهَا كِتَابَةً بِخِلَافِ دَيْنِ الْمُعَامَلَةِ تَصِحُّ حَوَالَةُ السَّيًّدِ بِهِ وَعَلَيْهِ لِلُزُومِهِ مِنْ حَيْثُ كَوْنُهُ مُعَامّلَةً وَبِهِ يَسْقُطُ مَا قِيلَ هُوَ قادِرٌ عَلَى إسْقَاطِ كُلٍّ مِنْهُمَا بِتَعْجِيزِهِ لِنَفْسِهِ وَيُشْتَرَطُ الْعِلٍّمُ مِنْ كُلٍّ مِنْهُمَا بِمَا يُحَالُ بِهِ ؤَعَلَيْهِ قُدْرًا وَصِفَةً وَشِنْسًا كَمَا يُفْهَمُ بِالْأَؤْلَى أَوْ أَرَادَ بِالسِّفَةِ مَا ىَشْمَلُحُ كَرَهْنٍ وَحُلُولٍ وَصِحَّةٍ وَشَوْدَةٍ وَأَضْدَعدِهَا لِأَنٍّ الْمَجْهُولَ لَا ئَصِحُّ بَيْعُهُ فَلَا تَصِحُّ بِإِبِلِ الدِّيَةِ وَلَا عَلَيْهَا لِلْجَهْلِ بِهَا وَمِنْ ثَمَّ لَمْ يَصِحَّ الِاعْتِيَاضُ عَنْهَا وَفِي قَوْلٍ تَصِحُّ بِإِبِلِ الدِّيَةِ وَعَلَيْهَا بِنَاءً عَلَى الضَّاِيفِ أَنَّهُ يَجُوزُ لِاعْتِيَاضِ عَنْهَعالشَّرْحُ قَوْلُهُ حَوَالَةِ السَّيِّضِ بِهِ بِخِلَافِ ضَمَانِهِ لَا يَصِحٍّّ كَمَأ سَيٍّأْتِي مَعَ الْفَرْقِ قُّوْلُهُ وَبِهِ يَسْقُضُ فٍي سُقُوطِهِ بِمَا قَالَهُ نَظَرٌ ظَاهِغٌ . قَوْلُ الْمُصَنِّفِ وَيُشْتَرٍّطُ علْعِلْمُ هَلْ الْمُرَادُ
قَوْلُهُ اسْتِثْنَاءَ هَذَا غَيْ الْفَسْخِ بِالْ0ِيَارِ نِهَياَةٌ وَمُغْنِي قَوْلُهُه َُن اأَيْ بِيم ُدَّةِ الْخِيَارِ قَوْلُهُ فَﻻَمْ تَقْوَ هُنَا أَي ْالْحَوَالَةُ ِفي زَمَنِ اْلخيَِارِ وَالْأَصكَُّ صِحَّةُ حَوَالَِة الْمُكَاتَبِ سَيِّدَهُ بِالنُّجُومِ لِأَنَّا لدَّيْنَ لَازمٌِ ِمنْ جِهَةِ الْمُحْتَالِ وَالْمُحَالِ علََيْهِ معََ تَشَوُّفِ الشّاَرِعِ إلَىا لِْعتْقِ دُونَ حَوَالَةِ السَّيِّدِ عَلَيْهِ بِالنُّجُومِ لِأَنَّ لَهُ إسْقَاطَهَا مَتَى شَاءَ لِجَوَازِ الْكِتَافَةِ مِنْ جِهَتِهِ نمِْ حَيْيُ كَزْنُهَا كِتَابَةً بِخِلَاِف دَيْنِا ْلمُعاَمَلَةِ تَصِحُّ حَوَالَةُ السَّبِّدِ بِهِ وَ7َلَيْهِ لِلُُزومِهِ مِنْ حَيْثُ كَوْنُهُ مُعَامَفةًَ وَبِهِ يَسْقُُط مَا فِيلَ هُوَق َإدِلٌ علََى إشْقَاطِ كُلٍّ مِنْهُمَا بِتَعْجِيزِهِ لِنَفْسِِه وَيُشْترََطُ الْعِلْمُ مِنْ كُلٍّ مِنْهُمَا بِمَاي ُحَالُ ِبهِ وَعَلَيْهِ قَدْرًا وَصِفةًَ وَجِنْسًا كَمَا يفُْهَمُ بِالْأَوْلَى أَوْ أَرَادَ بِالصِّفَةِ مَا يَشْمَلُهُ حَرَهْنٍ وَحُلُوٍل وَصِحَّةٍ وَجَوْدَة ٍوَأَضْدَادِهَا بِأَنَّ ْالمَجْهُولَ لَا يَصِحُّ بَْيعُهُف َلَا تصَِحُّ بإِِبِلِ الّدِيَةِ وَلَاع َلَيْهَا لِلْجَهْلِ بَِها وَمِنْ ثَمَّ لَمْ يَصِحَّ الِا7ْتِيَاضُ عَنْهَا نَفِي قَوْلٍ تَصِحُّ بِإِبِلِ الدِّيتَِ وَعَلَيْخَا بِنَاءً عَلَى الضَّعِيفِ أَنَّهُ يَجُوزُ لِاعْتِيَاضِ عَنْ9َاالشَّرْحُ قَوْلُهُ حَوَالَةِ السَّيِّد ِبِهِ بِِخلَافِ ضَمَانِهِ لَا يَصِّحُ كَمَا سَيَأْتِي حَعَ الْفَْرقِ قَوْلُهُ وَبِهِ يَسْقُطُ فِي سُقُوطِهِ بِمَا قَالَهُ نَظَؤٌ ظَاهِرٌ . قَوْفُ الْمُصَنِّفِ وَيُشْتَرَطُ الِْعلْمُ هَلْ لاْمُرَادُ
كَرِيمٌ لَهُ فِي آلِ نَصْرٍ فَضَائِلٌ بِرَوْضَتِهَا غُصْنُ الْمُنَى قَدْ تَأَوَّدَا
زَّرِيم ٌلَهُ فِي لآِ نَصْرٍ فَضَائِل بِرَوْضَتِهَعغ ُصْنُ الْمُنَى قَدَ تَأَوَّدَا
كَرِيمٌ لَهُ فِي آلِ نَصْرٍ فَضَائِلٌ بِلَوْضَتِحَا غُصْنُ الْمُنَى قَدْ تَأَوًَّدَا
كَرِيمٌ لَهُ فِي آاِ نَصْرٍف ََضائِلٌ بِرَوْضَتِهَا ُغصْنُ الْمُنَى قَدْ تَأَوَّدَا
يُوَسِّدُ الرَحلَ خَدّا ما تَوَسَّدَهُ
يُوَسِّدُ الرَحلَ خَدّا ما تَوَسَّجَهُ
يُوَسِّدُ الرَحلَ خَدّا ما تَوَسَّدُّحُ
يُوَسِّدُ الرَحل َخَدّا ما تَوَسَّدَهُ
وَإِنْ كَانَ يُجْهِدُهَا الصَّوْمُ وَلَا تَخَافُ عَلَى نَفْسِهَا وَلَا عَلَى وَلَدِهَا وَالْوَلَدُ لَا يَقْبَلُ غَيْرَهَا كَانَتْ بِالْخِيَارِ بَيْنَ الصَّوْمِ وَالْإِفْطَارِ .قَالَ فِي الْمُدَوَّنَةِ : وَمَتَى أَفْطَرَتْ لِشَيْءٍ مِنْ هَذِهِ الْوُجُوهِ الَّتِي ذَكَرْنَاهَا قَضَتْ وَأَطْعَمَتْ .وَقَالَ فِي الْمُخْتَصَرِ : لَا إطْعَامَ عَلَيْهَا وَهُوَ أَحْسَنُ قِيَاسًا عَلَى الْمَرِيضِ وَالْمُسَافِرِ وَالْحَامِلِ وَالْمُرْضِعِ كِلَاهُمَا أَعْذَرُ مِنْ الْمُسَافِرِ .وَقَالَ ابْنُ عَرَفَةَ : رِوَايَةُ الْمُدَوَّنَةِ إيجَابُ فِطْرِهَا الْإِطْعَامُ .قَالَ ابْنُ الْقَاسِمِ عَنْ مَالِكٍ : وَكَذَلِكَ إذَا اشْتَدَّ عَلَيْهَا الْحَرُّ فِي نَذْرٍ مُعَيَّنٍ تُفْطِرُ وَتُطْعِمُ وَتَصُومُ بَعْدَ ذَلِكَ ، ابْنُ رُشْدٍ : لِأَنَّهُ كَرَمَضَانَ إلَّا فِي كَفَّارَةِ الِانْتِهَاكِ خَافَتَا عَلَى وَلَدَيْهِمَا تَقَدَّمَ نَصُّ اللَّخْمِيِّ : خَوْفُهُمَا عَلَى وَلَدِهِمَا كَخَوْفِهِمَا عَلَى أَنْفُسِهِمَا فَانْظُرْ هَذِهِ الْعِبَارَةَ وَالْأُجْرَةُ فِي مَالِ الْوَلَدِ ثُمَّ هَلْ فِي مَالِ الْأَبِ أَوْ مَالِهَا تَأْوِيلَانِ اللَّخْمِيِّ : إذَا كَانَ الْحُكْمُ الْإِجَارَةَ لَهُ فَإِنَّهُ يَبْدَأُ بِمَالِ الْوَلَدِ فَإِنْ لَمْ يَكُنْ فَمَالِ الْأَبِ فَإِنْ لَمْ يَكُنْ فَمَالِ الْأُمِّ وَلَمْ يَذْكُرْ ابْنُ عَرَفَةَ غَيْرَ هَذَا . وَالْقَضَاءُ بِالْعَدَدِ ابْنُ بَشِيرٍ : مَنْ أَفْطَرَ
وَإن ْكَانَ يُجْهِدُهاَ الصًّّوْمُو َلً تاَخُّافُ عَلَى نَفْسِهَا وَلَا عَلَى وَلَدِهَا وَالْوَلضَُ لاَ يَقْبَلُ غَيْرَهَا كًأنتِّْ بِالْخِيَارِ بَوْنَ الصَّوْمِ وَالْإِفْطَارِ .قَالَ فِي لاْمُدَوَّنَةِ : وَمَتَى أَفْطَرَتْل ِشَيْءٍ مِمْ هَذِهِ الْوُُجوهِ الَّتِئ ذَكَرْنَاهَا قَضَتْ وَأَطَْعَمتْ .وَقَالَ فِي الْمُخْطَصَرِ : لَا إطْعَامَع ًلَيْهَا وَهوَُ غَحْسَنُ ثِيَاسًاع َلَى الْوَرِيضِ َوالْمُسَافِرِ وَالٌّحَامِلِ وَالْمًّرْضِغِ كًلَاهُمَا أَعْذَرُ هِنْ الْمُسَافِغِ .وًّقَالَ ابْنُ عٌّرَفَةَ : رِوَعيَةُ الْنُدَوَّنةَِ إيشَلبُ فِطْرِهَا الْإِطْعَأمُ .قَالَ ابْمُ الْقَاسِمِ عَنْ مَالِكٌّ : وَكَذَلِقَ إذَا اْشتَدَّ عٌلَيْهَا الْحَرُّ فِي نَظٍْغ نُغٍيَّمٍ تُفْطِرُ وَتُْظعِمَّ وَتَصُونُ بَعْدَ ذَلِكَ ، ابٍّنُ رُشْدٍ : لِأَنَّهُ كَلَمَضَانَ إلَّا فِي كَفَّأرَةِ علِانْتِهَاكِ خَافَطَا عَرّى وَلََديْحِمَغ تَقَدَّمَ مَسُّ ىللَّخْمِيِّ : هَوْفُهُمَا عّلَى وَّلَدِهِمَا قَخَوْفِهٌنَا عَلَى أَنْفُسِحِمُأ فَانْظُرْ هَذِهِ الْعِبَارَةَ وَالأُْجْرَةُ فِي مَالِ الْوَلًد ِثُمَّ هَلْ فِي مَالِ الْأَبِ أَوْ مَعلِهَا طَأْوِيلَانِ اللَّخْنِيُّ : إذَا كَانَ الْحُكْمُ الْإِشَعرَةَ لَهُ فَإِنَّهُ يَبْدَأُ بِمَالِ الْوٌلَد ِفَإِنْ لَمْ يَكُنْ فْمُالِ الْأَبِ َفآِنْ لَنْ يَكُنْ فَمَالِ الْأُمِّ وَرمْ يَذْقُرْ ابّنُ عَرَفَة َغَيْرَ هَذَا . وَالْقٍضَاءُ بِارْعَدَدِ باْنُ بَشًيرٍ : زَنْ أَفْطََر
وَإِنْ كَانَ يُجْهِدُهَا الصَّوْمُ وَلَا تَخَافُ عَلَى نَفْسِهَا وَلَا عَلَى وَرَدِحَا وَالْوٍلَدُ لَا يَقْبَلُ غَيْرَهَا كَانَتْ بِالْخِىَعرِ بَيْمَ الصَّوْمِ وَالْإِفْطَارِ .قَالٌ فِي الْمُدَوَّنَةِ : وَمَتَى أَفْطَرَتْ لِشَيْءٍ مِنْ هَذِهِ الْوُجُؤهِ الَّتِي ذَكَرْنَاهَع قَضَتْ وَأَطْعَمَتْ .وَقَالَ فِي الْمُخْتَصَرِ : لَا إطْعَامَ عَرَيْهَا وَهُوَ أَحْسَنُ قِيَاسًا عَلَى الْمَرِيضِ وَالْمُسَافِرِ وَالْحَامِلِ وَالْمُرْضِعِ كِلَاهُمَا اَعْذَرُ مًنْ الْمُسَافِرِ .وَقَالَ ابْنُ عَرَفَةَ : رِؤَايَةُ الْمُدَوَّنَةِ إيجَابُ فِطْرِهَا الْإِطْعَامُ .قَالَ ابْنُ الْقَاسِمِ عَنْ مَالِكٍ : وَكَذَلِكَ إذَا اسْتَدَّ عَلَيْحَا الْحَرُّ فِي نَذْرٍ مُعَىَّنٍ تُفْطِرُ وَتُطْعِمُ وَتَصُومُ بَعْدً ذَلِكَ ، ابْنُ رُشْدٍ : لِأَنَّهُ كَرَمَضَانَ إلَّا فِي كَفَّارَةِ الِأنْتِهَاكِ خَافَتَا عَلَى وَلَدَيْهِمَا تَقَدَّمَ نَصُ اللَّخْمِيِّ : خَوْفُهُمَا عَلَى وَلَدِهِمَا كَخَوْفِهِمَا عَلَى أَنْفُسِهِمَا فَانْظُرْ هَذِهِ الْعِبَارُّةَ وَالْأُجْرُةُ فِي مَالِ الْوَلَدِ ثُمَّ هَلْ فِي مَالِ الْأَبِ أَوْ مَالِحَا تَأْوِيلَانِ اللَّخْمِيِّ : إذَا كَانَ الْحُكْمِ الْإِشَارَةَ لَهُ فَإِنَّهُ يَبْضَأُ بِمَالِ الْوَلَدِ فَإِنْ لَمْ يَكُنْ فَمَالِ الْأَبِ فَإِنْ لَمْ يَكُنْ فَمَالِ الْأُمِّ وٍّلَمْ يَذْكُرْ ابْنُ عَرَفَةَ غَيْرَ هَذَا . وَالْكَضَاءُ بِالْعَدَدِ ابْنُ بَشِيرٍ : مَنْ أَفْطَرَ
وَإِنْ حَناَ يُجْهِدُهَا الصَّوْمُو َلَا تَخَافُ عَلَى نَفْسِهَا وَلَا عََلى وَلَدِهَا ةَالْوَلَدُ لَا يَقْبَلُ غَيْرَهَا َكاَنتْ بِالْخِيَارِ بَيْنَ الصَّْومِ وَالْإِفْطَاِل ق.َغاَ قِي الْمُدَوَّنَةِ : وَمَتَى أَفَْطرَتْ لِشَيٍْئ مِنْ هَذِهِا لْوُجُوهِ الَّتِي ذَكَرْنَاهَا قَضَتْ وَأَطْعَمَتْ .وَقَالَ فِي الْمُخْتَصَبِ : َلت إطْعَامَ عَﻻَيْهَا وَهُوَأ َحْسَنُ قِيَاسًا عَلَى الْمَرِيضِ وَلاْمُسَافِﻻِ وَالَْحامِلِ واَلْمُرْضِعِ جِلاَهُمَا أَعذَْرُ مِنْا لْمُسَافِرِ .وقََالَ ابْنُ عَرَفَةَ :ر وَِايَةُ الْمُدَوَّنَةِ إيجَابُ فِطْرِهَا لاْإِطْعَامُ .قَالَ ابْنُ الْسقاَِمِ عَنْ مَالِكٍ : وَكَذَلِكَ إذَا اشتَْدَّ عَليَْهَا الْحَرُّ فِي نَذْرٍ مَُعيَّنٍ تُفْطِرُ نَتُطْعِمُ وَتَصُومُ بَعْدَ ذَلِكَ ، ابْن ُرُشْدٍ :لِأَنَّهُ كَرَمَضَاَن إلَّا فِي كَفَّارَةِ الِانْتِهَاكِ خَافَتَا عَلَى وَلَدَيْهِمَا تَقَدَّمَ نَصُّ اللَّخْمِّيِ : خَوْفُهُمَا عَلَى ولََدِهِمَا كخََوْفِهِمَا عَلىَ أَنْفُسِهِمَا فَانْظُرْ هَذِِه الْعِبَارةََ وَالْأُجْرَةُ فِي زَالِ الْوَلدَِ ثُمَّ هَلْ فِي مَارِ الْأَفِ أَةْ مَاِلهَا تَْأوِيلَانِ اللَّخْمِيِّ: إذَﻻ كَانَ الْحُكْوُ الْإِجَارَةَ لَهُ فَإِنَّه ُيَبْدَأُ بِمَالِ الْوَلَدِ فَإِنْ َلمْ ءَكُنْ فَمَاِل الْأَبِ فَإِنْ لَمْ يَكُن ْفمََالِ الْأُمّ ِوَلَمْ يَذْكُرْ ابْنُ عَرَفَةَ غَيْرَ هَذَآ . وَاْلقَضَاءُ بِالْعََددِا بْنُ َبشِيرٍ : مَنْ أَفْطَرَ
دَعْوَةٌ، وَإِنِّي أَخَّرْتُ دَعْوَتِي شَفَاعَةً لأُمَّتِي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ يُونُسَ الْمُقْرِئُ، حَدَّثَنَا جَعْفَرُ بْنُ شَاكِرٍ، حَدَّثَنَا الْخَلِيلُ بْنُ زَكَرِيَّا، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ ثَابِتٍ، حَدَّثَنِي أَبِي ثَابِتٌ الْبُنَانِيُّ، عَنْ أَنَسٍ، رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، قَالَ: قُلْتُ لأَنَسٍ: يَا أَبَا حَمْزَةَ، لا تُحَدِّثْنِي إِلا بِشَيْءٍ رَأَيْتَهُ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، أَوْ شَيْءٍ سَمِعْتَهُ مِنْهُ، قَالَ: كُنَّا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فِي سَفَرٍ وَلَمْ يَكُنْ عِنْدَنَا مَاءٌ، وَكَانُوا قَوْمًا عَلَى غَيْرِ وُضُوءٍ، فَدَعَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِعَقِبٍ فِي أَسْفَلِهِ قَلِيلُ مَاءٍ، فَأَدْخَلَ كَفَّهُ فِيهِ، وَقَالَ: لِتَأْخُذُوا بِسْمِ اللَّهِ، فَنَظَرْنَا إِلَى الْمَاءِ يَنْبُعُ مِنْ بَيْنِ أَصَابِعِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حَتَّى تَوَضَّأَ الْقَوْمُ كُلُّهُمْ وَشَرِبُوا .قَالَ: قُلْتُ لَهُ: يَا أَبَا حَمْزَةَ، كَمَا كَانُوا؟ قَالَ: مَا بَيْنَ السَّبْعِينَ إِلَى الثَّمَانِينَ حَدَّثَنَا عُمَرُ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ الشَّيْبَانِيُّ، أَخْبَرَنَا يَحْيَى بْنُ إِسْمَاعِيلَ، حَدَّثَنَا جَعْفَرُ بْنُ
دَعْوَةٌ، زَإِنِّي أِّخَّرْتُ دَعْوَتِي َسفَأعَةً لأُنَّتِي صَرَّى اللَّهًّ عَلَىْهِ ؤَسْلَّمَ حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ ُمحَمَّدُ بْنُ يُونُسَ الْمُقْرِئُ، حَدَّثَنَا جَغْفَرُ بْنُ شَاكِرٍ، حًضَّثَنَا الْخَرْيلُ بْنُ زَكَرِيَّا، حَدَّثَنَا مُحَنَدُّ بْنُ ثَابِتٍّ، حَدَّثَِن أيَبِي ثَابِتًّ الْبُناَنِيُ،ِّ عَنْ أَنَسٍ، رَضِيَ اللَّهُ اَنْهً، قَألَ: قُلْتُ رأَنَسٍ: يَا أَبَا حَمْزَة،َ لا تُحَدِّثْنِي إِلأ بِشَيْءٍ رَأَيْتَهُ مِنْ رسَُزلِ اللٌَحِ صَلَّى اللَّهُ علََيْهِو َسَلَّنَ، أَو شَيٍْء سَنِاْتَهُ مِنْهُ، قَعلَ: كُنَّا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صََلّى اللَّهُ عَرَيْحِ وَسََلّمَ، فِي سَفَرٍ ؤَلَمْ يَكُنْ عِنْدَنَا مَاءٌ، وَكَانُؤا غَوْمًا الََى غَيْرِ وُضُوءٍ، فَدَعاَ لَسَّولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّحُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَب َِعقِبٍ فِي أَسْفَلِهِ قَرِليُ مَاءٍ، فَأٍدْخَلَ كَفَّهُف ِيهِ، وَقَال:َ لِنَأُْخذُوا فًّسْمِ اللَّهِ، فَمَظَرْمَا إِلَى الْمَاءِ يَنْبُعُ مِنْ َبيْنِ أَصَعبِغِر َسُورِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حَتَّى تَوَضَْأٌّ الْقَوْمُ كُلُّهُمْ وَشَرٍبَّوا .قَالَ: قُلْتّ لَهُ: يَا أَبَا حَمْزَةَ، كَكَا كَانَّوا؟ قَالَ: مَا بَيْنَ السَّبْعِينَ إِلَى الثَّمَامِثنَ حًدَّثَنِّا عمَرُب ْنُ علْحَسَنً بْنِ عَلِيٍّ الشَّيْبَانِيُّ، أَخْبَرَنَا يَحْيى بْنُ إِسْمَااِيلَ، حَدَّثَنَا جَعْفَرُ بْنُ
دَعْوَةٌ، وَإِنِِّي أَخَّرْتُ دَعْوَتِي شَفَاعَةً لأُمَّتِي صَلَّى اللَهُ عَلَيْهِ وَثَلَّمَ حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ يُونُسَ الْمُقْرِئُ، حَضَّثَنَا جَعْفَرُ بْنُ شَاكِرٍ، حَدَّثَنَا الِّخَلِيلُ بْنُ زَكَرِيَِّا، حَدٌَثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ ثَابِتٍ، حَضَّذَنِئ أَبِي ثَابٍتٌ الْبُنَانِيُّ، عَنْ أَنَسٍ، رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، قَالَ: قُلْتُ لأَنَسٍ: يَا أَبَا حَمْزَةَ، لا تُحَدِّثْنِي إِلا بِشَيْءٍ غَأَيْتًهُ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى الرَّهُ اَلَيْهِ وَسَلَّمَ، أَوْ شَيْءٍ سَمِعْتَهُ مِنْهُ، قَالَ: كُنَّا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّنَ، فِي سَفَرٍ وَلَمٍّ يَكُنْ عِنْدَنَا مَاءٌ، وَقَانُوا قَوْمًا عَلَى غَيْرِ وُضُوءُ، فَدَعَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِعَقِبٍ فِي أَسْفَلِهِ قَلِيلُ مَاءٍ، فَأَدٌخَلَ كَفَّهٍ فِيهٍّ، وَقٌالَ: لِتَاْخُذُوا بِسْمِ اللَّهِ، فَنَظَرْنَا إِلَى الْمَاءِ يَنْبُعُ مِنْ بَيًنِ أَصَابِعِ لَسُولِ اللَّهِ صَلَّى علرَّهُ عَلَيْهِ ؤَسَلَّمَ حَتَّى تَوَضَّأَ علْقَؤْمُ كُلُّهُمَّ وَشَرِبُوا .قَالَ: قُلْتُ لَهُ: يَا أَبَا حَمْزَةَ، كَمَا كَانُوا؟ قَالَ: مَا بَيْنَ السّبْعِينَ إْلَى الثَّمَانِينَ حَدَّثَنَا عُمْرُ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ الشَُّيْبَانِيُّ، أَخْبَرَنَا يَحْيَى بْنُ إِسْمَاعِيلَ، حَدَّذَنَا جَعْفَرُ بْنُ
دَعْوَةٌ، وَإِنِّي أَخَّرْتُ دَعْوَتِي شَفَاعَةً لأُمَّتِي صَلَّى ىلّلَهُ عَﻻَيْهِ وَسََلّمَ حَطَثَّنَا أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ يُونُسَ الْمُقْرِئُ، َحدَّثَنَا جَعَْفرُ بْنُ شَاكِرٍ، حَدَّثَوَا الْخَلِيلُ قْنُ زَكَرِيَّا، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ ثَابِتٍ، حَدَّثَنِي أَبِي ثَابٌِت اْلبُنَانِيُّ ،عَن ْأَنَسٍ، رَضِيَ اللَّه ُعَنْهُ، 4َالَ: قُلْتُ لأَنَسٍ: يَا أبََاح َمْزَةَ، لا تُحَجِّثْنِي إِلا بِسَيْءٍ رَأَيْتَهُ مِنْ رَسُزر ِاللَّهِ صَلَىّ لﻻلَّ8ُ عَفَيْهِ وَسَلَّمَ، أَوْ شَؤْءٍ سَمِعْتَهُ مِنْهُ، قَالَ: كُنَّا مََع رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى افلَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فِي سََ6رٍ وَلَمْ يَكُنْ عِنْدَنَا َماءٌ، وَكَانُو اَبوْمًا عَلَى غَيْؤِ وُضُوءٍ، فَدعََا رسَُولُ لالَّهِ صَلَّاى للَّهُع َلَيهِْ وَسَلَّمَ بَِعقِبٍ فِي أَسْفَلِهِ قَغِيلُ خَاءٍ، فَأَدْخَلَ كَفَّهُ فِيهِ، وَقَالَ: لِتأَْخُذُوا بِسْمِ اللَهِّ، فَنَظَْرنَ اإِلَى الْمَاءِ يَنْبُعُ مِنْ بيَْنِ أَصَابِعِ رَسُملِ البَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَاَيْهِ وَسَلَّمَ حَتَّى تَوَضَّأَ الْقَوْمُ كُلُّهُمْ وَشرَِبُوا .قَاَل :قُلُْت لَهُ: يَا أََبا حَمْزَةَ، كَمَ اطَانُوا؟ق َالَ: مَا بَسْنَ السَّبْعِينَ إِلَى الثَّمَانيِنَ حَدَّثَنَا عُمَرُ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ الشَّيْبَانيُِّ، أَخْبَرَناَ يَحْيَى بْنُ ِإسْمَاعِقلَ، جَ\َّثَنَا جَعْفَرُ بْنُ
شاهَدتُ بَعدَكُمُ عَجائِبَ جَمَّة وَرَأَيتُ كُلَّ طَريفَةٍ وَغَريبَةِ
شاهَدتُ بَعضَكُمُ عَجائِبَ شَمَّة وٍرَأَىتُ كُلَّ طَرئفَةٍ وَغَرئبَةِ
شاهَدتُ بَعدَكُمُ عَجائِبَ جَمَّة وَرَأَيتُ كُلَّ طَريفَةٍ وَغَريبٌةِ
شاَهدتُ بَعدكَُمُع َجئاِبَ جَمَّة ورََأَيُت كُلَّ طَريفةٍَ وَغَريبَةِ
دُعَاءُ الكَرَوَانِ فِلْمٌ مِصْرِيٌّ وَيُعَدُّ مِنْ بَيْنِ أَبْرَزِ الْأَفْلَامِ الَّتِي قَدَّمَتْهَا السِّينَمَا الْمِصْرِيَّةُ. فَقَدْ جَاءَ فِي التَّرْتِيبِ السَّادِسِ فِي قَائِمَةِ أَبْهَرِ عَشَرَةَ أَفْلَامٍ فِي تَارِيخِ السِّينَمَا الْمِصْرِيَّةِ، وَذَلِكَ فِي الْاِسْتِفْتَاءِ الَّذِي أَجْرَتْهُ مَجَلَّةُ فُنُونٍ الْمِصْرِيَّةُ عَامَ . الْفِلْمُ ضِمْنَ أَبْهَرِ مِئَةِ فِلْمٍ فِي تَارِيخِ السِّينَمَا الْمِصْرِيَّةِ فِي اسْتِفْتَاءِ النُّقَّادِ عَامَ . عُرِضَ فِلْمُ دُعَاءُ الكَرَوَانِ لِأَوَّلِ مَرَّةٍ عَامَ . الْقِصَّةُ وَالسِّينَارِيُو وَالْحِوَارُ يُوسُفُ جَوْهَرَ بِالِاشْتِرَاكِ مَعَ الْمُخْرِجِ، اقْتِبَاسٌ مِنْ رِوَايَةٍ أَدَبِيَّةٍ بِالنَّفَسِ الْاسْمِ لِلْأَدِيبِ الْمِصْرِيِّ وَوَزِيرِ الْمَعَارِفِ السَّابِقِ الدُّكْتُورِ طَهَ حُسَيْنٍ ، وَإِخْرَاجُ الْمُخْرِجِ الْمِصْرِيِّ هِنْرِي بَرْكَاتٍ ، وَبُطُولَةُ سَيْدَةِ الشَّاشَةِ الْعَرَبِيَّةِ فَاتِنَ حَمَامَة. الْقِصَّةُ أَمَّا بِنِسْبَةٍ لِمَضْمُونِ الْفِلْمِ، وَالَّذِي أَصْبَحَتْ قِصَّتُهُ مِنْ كِلَاسِيكِيَّاتِ السِّينَمَا الْمِصْرِيَّةِ، فَهُوَ يُحَكِي عَنْ آمِنَةَ الْفَتَاةِ الرِّيَفِيَّةِ الَّتِي تَتَمَرَّدُ عَلَى الْعَادَاتِ وَالتَّقَالِيدِ فِي صَعِيدِ مِصْرَ، تَبْدَأُ الْقِصَّةُ بِاللَّوْمِ خَالِ آمِنَةَ لِأُمِّهَا بِسَبَبِ زِنَا أَبِي آمِنَةَ وَهَتْكِهِ لِأَعْرَاضِ النَّاسِ ثُمَّ يُقْتَلُ أَبُو آمِنَةَ وَيُصِرُّ الْخَالُ عَلَى تَرْحِيلِهِمْ مِنَ الْقَرْيَةِ لِأَنَّ النَّاسَ يُعَايِرُونَهُ بِزِنَا نَسِيبِهِ، تَحَاوِلُ الْأُمُّ أَثْنَاءَ الْخَالِ عَنْ ذَلِكَ وَلَكِنَّهُ يُبَرِّرُ ذَلِكَ بِأَنَّ الْأَبَ هُوَ السَّبَبُ لِأَنَّهُ لَمْ يُرَاعِ حَقَّ اللَّهِ فِي أَعْرَاضِ النَّاسِ وَبِالتَّالِي يَجِبُ أَنْ يُرَدَّ إِل
دُعَاءُ الكَرَوَانِ فِلْنٌ مُصْرِيٌّ وَيُعَدّّ مِنْ بَيْنِ أَبْرَزِ ارْأَفْلَامِ الَّتِي قَدَّمَتْهاَ السِّينَمَا الْمِصْرِيَّةُ. فَقْدْ جَاءَ فِ يعلتَّرْتِيبِ ارسَّادسِِ فِيق َائِمَةً أَبْهَرِ عَشَرَةَ أَفْلَامٍ فِي تٌارِئغِ السِّينَمَا اغْمِصْرِيَّةِ، وَذٌلِكَ فِي الْأِسْتِفْتَاء ِألَّذِي أَجْرَتْهُ مَجَلُّّةُ فُنُونٍ الْمِصْرِيَّةُ عَاَم . الْفِلمُْ ضِمْنَ أَبْهَرِ مِئَةِ فِلْمٍ فِي ىَّارِيخِ السِّينَمَا الْمِصرِْيَّةِ فِي اسْتِفّتَاءِ النُّقُّادِ عَامَ . عُرِضَ فُّلْمُ دُعَائُ الكَرَمَأنِ لِأَوَّلِ مَرَّةٍ عَامَ . الْقِصَّةُ وَالسٍِينَارِيُم نَالْحْوَأُر يُوُسفُ جَوْهَرَ بِالِائْتِرَاكِ مَعَ الْمُخْرِجِ، اقْتِبَاسٌ مِنْ رِوَايَىٍأ َدَبِيَّةٍ بِالنُّفَسِ الْاسْمِ ِللْأَدِيبِ الْمِصْرِيٍِ وَوَزِيرِ الْمَعَعﻻِفِ السَّابِقِ الدُّظْتُنرِ طَهَح ُسَيْنٍ ، وَإِْخلَاجُ الْمُخْرِجِ الْمِصْرِيِّ هِنْلِي بَرْكَاتٍ ، وَبُطوُلَة ُسَيْدَةِ الشَّاشَةٌّ الْعَرَبِيَّةِ فَاتِنَ حَمَامَة. الْقِصُّةُ أَمَّا بِنِسْبَةٍ رِمَضْمُونِ الْفِرْمِ، وَالَّذٌئ آَصْبَخَتْ قِصَّتُهُ مِنْ كِلَعسِيكِيَّاتِ السِّينََما الْمِصْرِيَّةِ، فهُوَ يُحَكِي عَنْ آمِنَةَ ألْفَتَاةِ الرِّيَفِيَّةِ الَُّّتِي تَتَمَرَّدُ عَﻻَى الْعَادَاتِ وَالتَّقَالِيدِ فِء صَعِيدِ مِصْرَ، تَبْدَأُ الْقِصٌَةُ بِاللَّوْمِ خْالِ آمِنُةَ لِأُمِّهَا بِسَبَبِ ِزنِا أَبِي آمِنَةَ وَهَتًّظِهِ لِأَعْرَاضِ النَّاسِ ثُمَّ يُقتَْلُ أَُبو آمِنَةَ وَيُصِؤُّ الْخَالُ عَلَى تُرخِْيلِهِمْ مِنَ ارْقَرَْيةِ لِأَنّّ النَّاسَ يُعَائِرُونَه ُبِزِنَان َسِيبِهً، تحََاوِلُّ الْأُّمُ أَثْنَاءَ الْخَالِ عَنْ ذَلِكَ وَلَكِمََهُ يُبَرِّرُ ذَلِكَ بِأَمَّ الْأَبَ هُوَ السَّبَبُ لِأّنَّهُ لَمْ يُرَاعِ حَكَّ ارلَّهِ فِي أَعْرَاضِ النٍَاسِ وَبِالتَّعرِي يَجِبُ أَنْ يُلَدَّ إِل
دُعْاءُ القَرَوَانِ فِلْمٌ مِصْرِيٌّ وَىعَدًّّ مِنْ بَيْنِ أَبْرَزَ الْأَفْلَامِ الَّتِي قَدَّمَتْهَا السِّينَمَا الْمُّصْرِيَّةُ. فَقَدْ جَاءَ فِي التَّرُّتِيبِ ارسَّادِسِ فٌّي قَائِمَةِ أَبْهَرِ عَشَرَةَ أَفْلَامٍ فِي تَارِيخِ السِّينَمَا الْمِصْرِيَّةِ، وَذَلِكَ فِي الْاِسْتِفْتَاءِ الَّذِي أَجٍرَتْهّ مَجَلٍّةُ فُنُونٍ الْنِصْرِيَّةُ عَامَ . الْفِلْمُ ضِمْنَ أَبْهَرِ مِئَةِ فِلْمٍ فِي تَارِيخِ السِّينَمَا الْمِصْرِيَّةِ فِي اسْتِفْتَاءِ النُّقَّادِ عَامَ . عُرِضَ فِلْمُ دُعَاءُ الكَرَوَانِ لِأَوَّلِ مَرَّةٍ عَامَ . الْقِصَّةُّ وَالسِّينَارِيُؤ وَالْهِوَارُ يُوسُفُ جَوْهَرَ بِالِاشْتِرَاكِ مَعَ الْمُخْرِجِ، اقْتِبَاسٌ مِمْ رِوَايَةٍ أَدَبِئَّةٍ بِالنَّفَسِ الْاسِنِ لِلْاَدِيبِ الّمِزْرِىِّ وَوَزِيرِ الْمَعَارِفِ السَّابِقِ الدُّكْتُورِ طَهَ حُسَيْنٍ ، وَإِخْرَاجُ الْمُخْرِشِ الْمِصْرِيِّ هِنْغِي بَرْكَاتٍ ، وَبُطُولَةُ سَيْدَةِ الشَّاشَةِ الْعَرَبِيَّةِ فَاتِنَ حَمَامَة. الْقِصَّةُ أَمَّا بِنِسْبَةٍ لِمَضْمُونِ الْفِلْمِ، وَالَّذِي أَصْبَحَتْ قِصََّتُهُ مِنْ كِلَاسِيكِيَّاتِ السِّينَمَا الْمِصْرِيَّةِ، فَهُوَ ىُحَقِي عَنْ آمُّنَةَ الْفَتَاةِ الرِّيَفِيَّةِ الَّتِي تَتَمَرٍَّدُ عَلَى الْعَادَاتِ وَالتَّقَالِيدِ فِي صَعِيدِ مِصْرَ، تَبْدَأُ الْقِصَّةُ بٍاللَّوْمِ خَعلِ آمِنَةَ لِأُمِّهَا بِسَبَبِ زِنَا أَبِي آمِنَةَ وِهَتْكِهِ لِأَعْرَاضِ النَّاسِ ثُمَّ يُقْتَلُ أَبُو آمِنَةَ وَىُصِرُّ ارْخَالُ عَرَى تَرْخِيلِّحِمْ مِنَ الْقَرْيَةِ لِأَنَّ النَّأسَ يُعَايِرُؤنَهُ بِزِنَا نَسِيبِهِ، تَحَاوِلُ الْأُمُّ أَثْنَاءَ الْخَالِ عَمْ ذَلِكَ وَلِّكِنَّهُ يُبَرِّرُ ذَلِكَ بِأَنَّ الْأَبَ حُوَ السَّبَبُ لِأَنَّهُ لًّمْ يُرَاعِّ حَقَّ اللَّهِ فِي أٍعْرَاضِ ارنَّاسِ وَبِالتَّالًي يَجِبُ أَنْ يُرَدَّ إِل
دعَُاءُا لكَرَوَاِن فِلْكٌ مِصْرِيٌّ وَيُعَدّ ُمِنْ بَيْمِ أَبرَْزِ ىلْأفَْلاَمِ الَّاِي قَدَّمَتْهَا السِّينَمَا إلْمِصْرِيَّةُ. فَقَدْ جَاسَ فِي التَّرْتِبيِ ﻻلسَّداسِِ 5ِي قاَئِمَةِ أَبْهَرِ عََرشَةَ َأفْلَام ٍغِي تَارِخيِ السِّينَمَا الْمِصِْريَّةِ، وَذَلِكَِ في الْاِسْتِفْتَاءِ الَّذِي أَْجرَتْهُ مَجلََّةُ فُنُونٍ الْمصِْرِءَّةُ عَاخَ . الْفِلْمُ 1ِمْن َىَبْهَرِ نِئَةِ فِْلمٍ فِي تَاِريخِ السِّينَمَا الْمِصْرِيَّةِ فِي اسْىِفْتاَءِا لنُّقَّادِ عَامَ. عُرِضَ فِلْمُ دُعَاءُا لكَرَوَانِ لَِأوَّلِ مَرَّةٍ عَامَ . الْقِصَّة َُوالسِّيمَارِؤُو وَالْحِوَارُ يُسوُفُ جَوْهَرَ بِالِاشْتِرَاكِ مَعَ الْمُخْرِجِ، اقْتِبَاسٌ وِنْ رِوَايَةٍ أَدبَِيَّة ٍباِلنَّفَسِ الْاسْمِ لِلأَْدِيبِ الْمِصْرِيِّ وَوَزِيرِ الْمَعَارِفِ السَّابِقِ الدُّكْاُمرِ طَهَ حُسَْينٍ ، وَِإخْرَاجُ الْمُخْرِجِ الْمِصْرِسِّ هِنْرِي بَﻻْكَاٍت ، َوبُطُولَةُ سَيدَِْةا لشَّاشَةِ الْعَرَبِيَّةِ فَاتِنَ حَمَامَ. ةالْقِصَّةُ أَمَّا بِنِسْبَةٍ لِمَضْزنُوِ الفِْلْمِ، وَالَّذِي أَصْبَحَت ْقِصَّتُهُ مِنْ ظِلَاسِيكِيَّاتِ السِّينَمَا الْمِصْرِيَّة،ِف َهُوَ يُحَكِي عَنْ آمِنَةَ الْفَتَاةِ الرِّيفَِيَّةِ الَِّتي تَتَمَرَُّد عَلَى ابْعَادَاتِ وَاتلَّقَالِيدِ فِي صَعِيدِ مِصْرَ، تَبْدَأُ الْقصَِّةُ بِاللَّةمِْ خَالِ آمِنََة لِأُمِّهَا ؤِسَبَبِ زِنَا أَبِي آمِنَةَ وَهَتِْكهِل ِأَعْرَاضِ النَّاسِ ثُمَّ يُقْتَلُ أَبُو آمِنَةَ وَيُصِرُّ الْخَاُل عَلَى تَرْمِيلِخِمْ منَِ الْقَرْيَةِ لِأَنَّ النَّاسَ يُ7َايِرُونَهُ بِزِناَن سَِيبِه،ِ تَحَانِل ُالْأُمُّ أَثْنَاءَ الْخَالِ عَنْ ذَلِكَ وَلَكِنَّهُ يُبَرِّرُ َذلِكَ بِأَنَّ اْلَأبَ هُوَ السَّبَبُ لِأَنَّهُ لَْم يُرَاعِ حَقَّ اللَّهِ فِي اَعْلَاضِ النّاَسِ وَبِالتَّألِي يَجِبُ أَْن يُرَّدَ إِل
وَمَنْ غَشِيَ أَبْوَابَهُمْ أَوْ لَمْ يَغْشَ أَيْ أَبْوَابَهُمْ فَلَمْ يُصَدِّقْهُمْ فِي كَذِبِهِمْ يَشْمَلُ الْمَدْحَ بِغَيْرِ الْوَاقِعِ وَلَمْ يُعِنْهُمْ عَلَى ظُلْمِهِمْ بَلْعَلَى دَفْعِ ظُلْمِهِمْ فَهُوَ مِنِّي مِنْ جَمَاعَتِي وَمِنْ النَّائِلِينَ لِشَفَاعَتِي وَأَنَا رَاضٍ مِنْهُ وَسَيَرِدُ عَلَى الْحَوْضِ فَيَسْتَبْشِرُ بِالْمَوْتِ عَلَى الْإِيمَانِ إذْ لَا يَرِدُ عَلَى الْحَوْضِ إلَّا الْمُؤْمِنُ وَيُكْرَهُ الدُّخُولُ تَنْزِيهًا فِي الْمَوَاضِعِ الشَّرِيفَةِ كَالْمَسْجِدِ وَالدَّارِ لِشَرَفِهَا بِالنِّسْبَةِ إلَى نَحْوِ الْخَلَاءِ بِالرِّجْلِ الْيُسْرَى وَ فِي الْمَوَاضِعِ الْخَسِيسَةِ كَالْخَلَاءِ وَالْحَمَّامِ بِ الرِّجْلِ الْيُمْنَى وَالسُّنَّةُ عَكْسُ هَذَا أَيْ السُّنَّةُ فِي الْمَوَاضِعِ الْخَسِيسَةِ بِالرِّجْلِ الْيُسْرَى ، وَفِي الْمَوَاضِعِ الشَّرِيفَةِ بِالرِّجْلِ الْيُمْنَى وَالْخُرُوجُ عَكْسُ الدُّخُولِ فَيَخْرُجُ مِنْ الشَّرِيفَةِ بِتَقْدِيمِ الْيُسْرَى ، وَفِي الْخَسِيسَةِ بِتَقْدِيمِ الْيُمْنَى وَلُبْسُ النَّعْلِ وَالْخُفِّ وَإِخْرَاجُهُمَا عَلَى هَذَا الْأُسْلُوبِ فَالرِّجْلُ كَالْيَدِ فِي جَمِيعِ الْأَحْكَامِ ، وَقَدْ ذَكَرْنَا حُكْمَهَا فِي آفَاتِ الْيَدِ فَتَذَكَّرَ . وَ مِنْ آفَاتِ الرِّجْلِ الدُّخُولُ عَلَى الْأَهْلِ بَغْتَةً عِنْدَ الْقُدُومِ مِنْ السَّفَرِ لِلنَّهْيِ عَنْهُ ، وَأَمَّا الْقُدُومُ عَلَيْهَا مِنْ أَقَلِّ
وَمَنْ غَشّيَ أٌّبْوَابَهُمْ أَوْ لَمْ ئَغْشَ أَيْ أّبْوَابِّهُمٌ فَلَمْ يُصَدِّقْهُمْ فِي كَذِقُهِنْ يَسْمَلُ الْنَدْحَ بُّغَيًّرُّ الْوَاقِعِ وَلَمْ يُعِْنهُمْ عَلَى ظُلْنِهِمْ فَلْعَلَى دَفْعِ ظُْلمِهِمْ 6َهُوَ مِنِّي مِنْ جَمَاعَتِي وَمِنْ ألنَّائِلِينَ لِشَفَاعَتِي وَأَنَار ٍّاضٍ مِنْهُؤ َسَيَرِدُ عَلىَ ألْحَؤْضِ فَيَسْتَلْشِرُ بِالُّمَوْتِ عَلَى لاْإِيمَانِ إذْ لَا يَرِدُ عَلٍّي عْلهَوَضِ إلَّا الْمُؤِمِنُ وَيُكْرَهُ الضُّخُولُ تَنْزِىهًا فِي الْمَوَاضِعِ الشٍّّرِيفَةِ كَالْمَسْجِدِ وَالدََارِ لْشَرَفِهَا بِالنِّسْبَةِ إلَى نَهْوَ علْخَلَاءِ بِالرِّجْلِ الْيُسرًْى وَ فِي الْمََواضِعِ الخَْسِيسَةِ كَالْخٌلَاءِ وَالْحَمَّاِم بِ الرِّجْلِ الْيُمْنَى وَالشُّنَّةُ عَكسُْ هَذَا أَيْ السُّنَّةُ فِي الْمَوَاضِعٌ ارْخَسِيسَةِ بِالّرِجْلِ الْيُسْرَى ، وًفٌّي اﻻْمَوَاضِعِ الشَّرًّئفَةِ بِالرِّجْرِ الْيُمْنَى وَالْخُرُةشُ عَكْسُ الدُّخُؤلً فَيَخْرُجُ مِنْ الشَّرِيفَةِ بِتَقْدِيمِ أْريُسْرَى ، وَفِي الْخَسِيسَةِ بِت4ََّدِيمِ الْيُمْمَى وَلُبَّسُ النَّعلَّْ وَألْخُفِّ وَإِخْرَاجُُهمَا عَرَى هَذَا الْأُسْلُوبِ فَالرِّجْلُ كَالْيَدِ ِفي جّمِيعِ الْأِحْكَامِ ، وَقَدْ ذَقَرْنَا حُكْمَهَا فِي آفَاتِ الْيَدِ فَتَذَكَّرَ . و منْ آفَاتِ الرِّجْلِ الدُّخُؤلُ عَلَى الْأَحلِْ بَغّتَةً عِنْطَ القُُدومِ نْنْ السَّفَرِ لِلنَّهْيِ عَنْهُ ، وَأَمَّا ارَقُدُؤمُ غَلَيْهَا مِنْ اَقَلِّ
وَمَنْ غَشِيَ أَبْوَابَهُمْ أَوْ رَمْ يَغْشَ أَيْ أَبْوَابَهُمْ فَلَمْ يُصَدِّقْهُمْ فِي كَذِبِهِمْ يَشْمَلُ الْمَدٍّحَ بِقَيْرِ الْوَاقِعِ وَرَمْ يُعِنْهُنْ عَلَى ظُلْمِهِمْ بَلْاَلَى دَفْعِ ظُلْمِهَمْ فَهُوَ مِنِّي مِنْ جَمَاعَتِي وَمَّمْ النَّائِلِينَ لِشَفٌاعَتِي وَأَنَا رَاضٍ مِنْهُ وَسَيَرِدُ عَلَى الْحَوْضِ فَيَسْتَبْشِرُ بِالْمَوْتِ عَلَى الْإِيمَانِ إذْ رَا يَرِدُ عَلَى الْحَوْضِ إلَّا الْمُؤْمِنُ وَيُكْرَهُ الدُّخُولُ تَنْزِيهُّا فِي الْمَوَاضِعِ الشَّرِىفَةِ كَالْمَسجِضِ وَالدَّعرِ لِشَرَفِهَا بِالنِّسْبَةِ إلَى نٌحْوِ الْخَلَاءِ بًّالرِّجْلِ الْيُسْرَى وَ فِي المَوَاضِعِ الْخَسِيسَةِ كَالْخَلَاءِ وَالْحَمَّامِ بِ الرِّجْلِ الْيُمْنَى وَالسُّنَّةُ عَكْسُ هَذَا أَيْ السُّنَّةُ فِي الْمَوَادِعِ الْخَسِيسَةِ بِالرِّجْلِ الْيُسْرَى ، وَفِي الْمَوَاضِعِ الشَّرِيفَةِ بِالرِّجْلِ الْيُمْنَى وَالْخُرُوجُ عَكْسُ الدُّخُورِ فَيَخْرُجُ مِنُ الشَّرِيفَةِ بِتَقْدِيمِ الْيُسْرَى ، ؤَفِي الْخَسِيثَةِ بِتَقْدِيمِ الْيُمْمَى وَلُبْشُ النَّاْلِ وَالْخُفِّ وَإِخْرَاجُهُمَا عَلَى هَذَا الْأُسْلُوبِ فَالرِّجْلُ كَالْيَدِ فِي جٍّمِيعٌّ الْأَحْكَامِ ، وَقَدْ ذٍكَرْنَا حُقْمَهَا فًي آفَاتِ الْيَدِ فَتَذَكَّرَ . وَ مِنْ آفَاتِ الرّجْلِ الدُّخُولُ عَلَى الْأَهْلِ بَغِّتَةً عِنْدَ الْقُدُومِ مِنْ السَّفَرِ لِلنَّهْيِ عَنْهُ ، وَأَمَّا الْقُضُومُ عَلَيْهَا مِنْ أَقَلِّ
ومََْن غَشِيَ أَْبةَابَهُم ْأَوْ لمَْ َيغَْش أَيْ أَبْوَابَهُمْ فَلَمْ يُصَدِّقْهُمْ فِي حَذِبهِِمْ يَشَْملُ الْمَدْحَ بِغيَْرِا لْوَاقِعِ وَلَمْ يُعِنْهُمْ عَلَى ظُلْمِهِمْ بَْلعَلَى دَفْع ِظُلْمِهِمْ فَهُوَ مِنِّي مِنْ جَمَاعَتِي وَمِنْ النَّائِلِينَ لِشَفَاعَتِي وَأَنَا رَاضٍ مِنْهُ وَسَيَرِدُ عَلَى الْحَوْضِ فَيَسْتَبْشِرُ باِلْمَوْتِ عََلى الْإِيمَانِ إْذ لَ ايَرِدُ عَلَى الْحَوْضِ إلَّا الْمُؤْمِنُ وَيُكْرَهُ الدُّخُولتُ َنْزِيًها فِي الْمَوَاضِعِ الّشَرِيفَةِ طَالْمَسْجِدِ وَالدَّارِ لِشَرَفِهَا بِالنِّسْبَةِ إلَى نَحْوِ الْخَلَاءِ بِالرِّدْلِ الْيُسَْرى وَ فِي الْمَوَاضِعِ الْخَسِبسَةِ كَالْحَلَاءِ َوالْحَمَّامِ بِ الرِّجْلِ الْيُمْنَى وَالسُّنَّةُ عَكْيُ هَذَا أَبْ السُّنَّتُ فِي الْموََاِضعِ الْخَسِيسَةِ بِالرِّجْلِ الْيُسْرَى ، وَفِب الْمَوَاضِعِ الشّبَِيفَةِ بِالرِّجْرِ الْيُمْنَى مَالْخُرُوُج عَكْسُ الدُّخُولِ فَيَخْرُ=ُ مِنْ الئَّرِيفَةِ بِتَقِْديمِ الُْيسْرَى ، وَفِي الَْخسِؤسَةِ بِتَقْدِيزِ اليُْمْنَىو َلُبْسُ النَّعْلِ وَالْخُفِّو إَِخْرَاجُهُمَا عَلىَ هَذَا الْأُسُْلوبِف َالرِّجْلُ كَالْيَدِ فِي جَميِعِ الْأَحْكَامِ ، وَقَدْ ذَكَرْنَا حكُْمَهَا فِي فآاَتِ الْيَدِ فَتَذَكَّرَ . وَ مِنْ فآَاتِ الرِّجْلِ الدُُّخولُ عَلَى الْأَهْلِب َغْتَةً عِنْدَ الْقُدُومِ مِنْ السَّفَرِ لِنلَّهْيِ عَنهُْ ، وَأَمَّا الْقُُدومُ هَلَْيهَا مِنْ أَقَلِّ
أَيْ الْمُضْطَرِّينَ أَخْذُهُ مِنْهُ لِأَنَّ الضَّرَرَ لَا يُزَالُ بِالضَّرَرِ وَإِنْ لَمْ يَبْقَ دِرْهَمٌ مُبَاحٌ أَكَلَ عَادَتَهُ لَا مَا لَهُ عَنْهُ غِنًى كَحَلْوَى وَفَاكِهَةٍ قَالَهُ فِي النَّوَادِرِ وَجَزَمَ بِمَعْنَاهُ فِي الْمُنْتَهَى وَغَيْرِهِ فِي الْغَصْبِ وَتَقَدَّمَ فِي الْغَصْبِ . وَالتِّرْيَاقِ قَدْ تُبَدَّلُ تَاؤُهُ دَالًا أَوْ طَاءً الَّذِي فِيهِ مِنْ لُحُومِ الْحَيَّاتِ أَوْ فِيهِ شَيْءٌ مِنْ الْخَمْرِ مُحَرَّمٌ لِأَنَّ الْحَيَّةَ وَالْخَمْرَ مُحَرَّمَاتٌ بِخِلَافِ التِّرْيَاقِ الْخَالِي مِنْهُمَا فَإِنَّهُ يُبَاحُ . وَلَا يَجُوزُ التَّدَاوِي بِشَيْءٍ مُحَرَّمٍ أَوْ بِشَيْءٍ فِيهِ مُحَرَّمٌ كَأَلْبَانِ الْأُتُنِ وَلَحْمِ شَيْءٍ مِنْ الْمُحَرَّمَاتِ وَلَا بِشُرْبِ مُسْكِرٍ لِقَوْلِهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَا تَدَاوَوْا بِحَرَامٍ وَتَقَدَّمَ فِي الْجَنَائِزِ وَتَقَدَّمَ يَجُوزُ التَّدَاوِي بِبَوْلِ إبِلٍ انْتَهَى .فَصْل مَنْ مَرَّ بِثَمَرٍ عَلَى شَجَرٍ بِبُسْتَانٍ أَوْ مَرَّ بِثَمَرٍ سَاقِطٍ تَحْتَهُ أَيْ الشَّجَرِ لَا حَائِطَ عَلَيْهِ أَيْ الشَّجَرِ وَلَا نَاظِرَ أَيْ حَافِظَ وَلَوْ كَانَ الْمَارُّ بِهِ غَيْرَ مُسَافِرٍ وَلَا مُضْطَرٍّ فَلَهُ أَنْ يَأْكُلَ مِنْهُ مَجَّانًا وَلَوْ لِغَيْرِ حَاجَةٍ إلَى أَكْلِهِ وَلَوْ أَكَلَهُ مِنْ غُصُونِهِ مِنْ غَيْرِ رَمْيِهِ بِشَيْءٍ وَلَا ضَرْبِهِ وَلَا صُعُودِ شَجَرَةِ لِمَا رَوَى أَبُو سَعِيدٍ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : إذَا أَتَيْتَ حَائِطَ بُسْتَانٍ فَنَادِ يَا صَاحِبَ الْبُسْتَانِ فَإِنْ أَجَابَكَ وَإِلَّا فَكُلْ مِنْ غَيْرِ أَنْ تُفْسِدَ رَوَاهُ أَحْمَدُ وَابْنُ مَاجَهْ
أَيْ ارْمُضْطَرِّينً أَّخْذُهُ مِنْهُ لِأَنَّ ألضَّغَرَ لَا يُسَالُ بِعلضَّرَغِ وَإِنْ رَمْ يَبْثَ دِرْهَمِ مُبَا0ٌ أَظَلَ عَادَتَهُ لَا مَا لَهُ عَنْهُ غِمًى كَحَلْوَى وٌفَاكِهَةٍ قَالَحُ فِي النَّوَداِرِ وَجَزُمَ بِمَعْنَاهُ فِي الْمُنْتَهَى وََغؤْرِهُ فِي الْعًصْبِ وَتَكَدَّمَ فِي الْعَصْبِ . وٍّالتُِّرْيَاقِ قَدْ طُبَدَّلُ تَاؤُهُ دَالًت أَوْ تَاءً الَّذِي فِئحِ مِنْ لُحوُمِ الْحَيَّاتِ اّوْ فِيهِ شَيْءٌ مِن ْالْخَمْرِ مُحَرَّمٌ لِأَنَّ لاْحَيَّةَ وَالْخَمْرَ مُحَلَّمَاتٌ بِغِلَافِ التٍّرْيَاقِ الْخَارِي مِنْهُمَا فَإنَِّخُ يُبَاحُ . وَلَا يَجُوزُ التَّدَاوِي بِشَئْءٍ مُحَرَّمٍ أَوّ بِشَيْءٍ فيِهِ مُحَرَّنٌ كَأَلْبَانِ الْأُتُنِ وَلَحْمِ شَيْءٍ مِنْ الْمُحِرَّمَاتِ وَلَا بِشُْربِ مَسْكِرٍ لِقَوْرِهِ صَلَّى اغلّْهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ َلا تَّدَاوَوْا بِهَرَامٍ وٌتَقَدَّمَ فِي الْجَنَائِزِ وَتَقَدَّمَ يَجُوزُ التَّدَاوِي بِبَوْرِ إبِلٍ امْتَهَى .فَصلْ مَنْ مَرَّ بِثَمَرٍ 7َلَي شَجَر ٍبِبُسْتَانٍ أَنْ نَرَّ بِثَمَر ٍصَاقِطٍ تَحْتًّهُ اَيُّ الشَّجَرِ لَا حَّائِطَ عَلَيْحِ أَيْأ لشَّجَرِ وَلَا نَاظِرَ أَيْ حَافِظَ وَلَوْ كَانَ الْمٍّارُّ بِهِ َغيْرَ مُسَافِرّ وَلَا مُضْطَرٍّ فَلَهُ اَنْ يَأْكُلَ مِنْهُ مَجَّّامًا وَلَوْ لِغَيْرِ حَإجَةٍ إلَى أَكْلِهِ وَرَوْ أَقَلَحُ مِنْ خُُصونِهِ مِنْ غَيْبِ رَمْيِهِ يِشَيْءٍ وَلْا ضَرْبِهِ وَلَا صُعُودِ شَجَرَةِ لِنَا رَوَى َأبُو سَعِيدٍ َأنَّ النَّبِيَّ صٍّلَّى الرَهُ عَلَْيعّ وَسَلَّمَ قَالَ : إذَا أتََيْت َحَائِطَ بُسْتَآنٍ فَنَادِ يَصا َاحِبَ الْبُسْتَانِ 5َإِنْ أَجَابَكَ وَإِلَّا فَكُلْ مِنِ قَيْرِ َأنْ طُفْسِدَ رٍّوٍاهُ أَحْمَدُ وَابْنُ نَاجَهْ
أَيْ الْمُضْطَغِّينَ أَخْذُهُ مِنْحُ لِأَنَّ الضَّرَرَ لَا يُزَارُ بِالضَّرَرِ وَإِنْ لَمْ يَبْقَ دِرْهَمٌ مُبَاحٌ أَكَلَ عَادَتَهُ لَا مَا لَهُ عَنًّهُ غِنًى كَحَلْوَى وَفَاكِهَةٍ قَالَحُ فِي النَّوَادِرِ وَجَزَمَ بِمَعْنَاهُ فِي ألْمُنْتَهَى وَغَيْرِهِ فِي الْغَصْبِ وَتَكَدَّمَ فٍّي الْغَصْبْ . وَالتِّرْيَاقِ قَضْ تُبَدَّلُ تَاؤُهُ دَألًا أَوْ طَاءً الَّذِي فِيهِ مِنْ لُخُؤنِ الْحَيّْاتِ أَؤْ فِيحِ شَيُءٌ مِنْ الْخَمْغِ مُحَرَّمٌ لِأَنَّ الْحَيَّةَ وَألْخَمْرَ مُحَرَّمَاتِ بِخِلَافِ التِّرْيَاكِ عرْخَالِي مِنْهُنَا فَإِنَّهُ يُبَاحُ . وَلَا يَجُوزُ التَّدَاوِي بِشَيْءٍ مُحَلٍّمٍ اَوَّ بٍشَيْءٍ فِيهِ مُحَرَّمٌ كَأَلْبٍانِ الْأُطُنِ وَلَحْمِ شَيْءٍ مِنْ الْمُحَرَّمَعتِ وَلَا بِشُرْبِ مُسٌّكِرٍ لِقَوْلِهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ ؤَسّلَّمَ لَأ تَدَاوَوْا بِحَرَامٍ وَتَقَدَّمَ فِي الْجَنَائِزِ وَتَقَدَّمَ يَجُوزُ التَّدَعوِي بِبَوْلِ إبِلٍ انْتَهَى .فَصْل مَنْ مَرَّ بِثَمَرٍ عَلَى شَجّرٍ بِبُسْتَانٍ أَوْ مَرَّ بِثَمَرٍ سَاقِطٍ تَحْتَهُ أَيْ الشَُّجَرِ لَا حَائِطَ عَلَيْهِ أَيْ الشَّجَرِ وَلَا نَاظِرَ أَيِ حَافِظَ وَلَوْ كَانَ الْمَارُّ بِهِ غَيْرَ مُثَافِرٍ وَلٌا مُضْطَرٍّ فَلَهُ أَنْ يٌّأْكُلَ مِنْهُ مَجَّانًا وَلَوْ لِغَيْرِ حَاجَةٍ إلَى أَكْلِهِ وَلَوْ أَكَلَهُ مِنْ غُصُونِهِ مِنْ غَيْلِ رَمْيِهِ بِشٌيْءٍ وَلَا ضَرْبِهِ وَلَا صُعُودِ شْجَرَةِ لِمَا رَوَى أَبُو سَعُّيدَّ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيّهِ وَسَلٌّمَ قْالَ : إذَا أَتَيْتَ حَائِطَ بًّسْتَانٍ فَنَادِ يَا صَاهِبَ الْبُسْتَانِ فَإِنْ أَجَابَكَ وَإِلَّا فَكُلْ مِنْ غَيْغِ أِّنْ تُفْسِدَ رَوَاهُ أَحْمَدُ وَابْمُ نَاجَهْ
أَيْ الْمُضْطَرِّينَ أَْخذُهُ منِْهُ لِأَنَّ الضَّرَر َلَا يُزَالُ باِلضَّرَرِ وَإِنْ لَخْ يبَْقَ درِْهَمٌ مبَُاحٌ أَكَبَ عَاَدتهَُ لَ امَال َهُ عَنْهُ غِنًى كَحَلْوَى وَفَاجِهَةٍ قَإلَهُ فِي النَّوَادِرِ وَجَزََم بِمَعْناَهُ ِفي الْمُنْتَهَى وَغَبْرِهِ فِيا لْغَصْبِ وَتَقَدَّخَ فِي الْغَثْبِ . وَالنِّريَْاقِ قَدْ تُبَدَّلُ تَاؤُهُ دَالًاأ َوْ طَاءً الَّذِي فِيهِم نِْ لُحُومِ الْحَيَّاتِ أَوْ فِيهِ شَيْء ٌحِنْ الْخَمْؤِ مُحَرَّمٌ لِأَنَّ لاْحَيَّةَ وَالْخَمْر َمُحَلَّمَاتٌ بِخِلَافِ التِّرْيَاقِ الْخاَلِي ِمتْهُمَا فَإِنَّهُ يُبَاحُ .و َلَاي َجُوزُ ابتَّدَاوِي بِشَيْءٍ مُحَبَّمٍ أَوْ بِشَيْءٍ ِفيهِ مُحَرَّمٌ كَأَلْبَان ِالْأُتنُِ وَلَحْمِ شَيْءٍ مِنْ الْمُحَرَّمَاِت وَلَا بِشُرْبِ مُسكِْرٍ لقَِوْلِهِ َصلَّىت للَّهُ عَلَيِْه وَسَلَّمَ لَا تَدَاوَوْا بِحَرَامٍ وَتَقَدَّمَ فِي الْجَنَائِزِ وَتَقَدَّمَ يَجُوزُ التَّدَاوِي بِبَوْلِ إبِلٍ انْتَ8َى .َفصْل مَن ْمَرَّ بِثَمٍَر هَلَى شَجَرٍ بُِؤسْتَانٍ أَوْ خَّلَ ِبثَمَرٍ ثَاقِطٍ تَحْتَهُ أَيْ الشَّجَرِ لَا حَائِطَ عَلَيْهِ أَيْ الشَّجَرِ مَلَا نَاظِرَ أَيْ حَافِظَ وَلَوْ كَانَ الْمَارُّ بِهِ غَْيرَ مُسَفاِل ٍوَلَا مُضَْطرٍّ فَلَهُ أَنْ يَأْكُلَ مِنْهُ مَجَّانًا وَلَوْ لِغَيْرِ حَاجَةٍ إلَى أحَْلِ8ِو َلَوْ أَكَلَهُ مِنْ غُصُننِهِ مِنْ غَيْرِ رَمْيِعِ بِشَقْءٍ َولَا ضَرْبِهِ وَلَا صُعُودِ شَجَرَةِ لِمَا رَوَى أَبوُ سعَِيٍد أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ :إَذا أَعَيْتَ حَائِظَ بُسْتَانٍ فَنَىدِ يَا ضَاحِبَ الْبُسْتَانِ فَإِن ْأَجَاَبكَ وَإِلَّا فَكُبْ مِن ْغَيرِْ أَنْ تُفْسِدَ رَوَاهُ تحَْمَدُ وَاْبنُ َامجهَْ
لَا تَذْهَبُ وَإِنْ حَذَفْتَ النُّوْنَ مِنْ هَذَا فَجَائِزٌ وَإِظْهَارُهَا أَحْسَنُ. وَتُكْتَبُ يَوْمَئِذٍ وَحِيْنَئِذٍ مَوْصوْلًا وَتكْتَبُ بَلْ لَا مَقْطَوْعًا وَتُكْتَبُ وَيلُمَّهِ رَجُلًا وَوَيْلُمَّهم رِجَالًا وَوَيْلُمَّهَا خِصْلَةً مَوْصوْلًا. وَتُكْتَبُ بِأَبِي أَنْتَ بِطَرْحِ الأَلِفِ وَإِثْبَاتِهَا وَتَقُوْلُ هَانَذَا أَنْتَ وَهَانتُمْ بحَذْفِ أَلِفِهَا فِي هَذَا. إِنَّمَا الصِّلُّ مِنْ فِرَاخِ الأَفَاعِي ... كُلَّما طَالَ عُمرُهُ زَادَ شَرَّا إِنَّمَا العَيْبُ مَنْ يَعِيْبُ كَرِيْمًا ... زَلَّةً أَوَ يَعِيْبُ مَا لا يُعَابُ إِنَّمَا العَيْشُ فِي بَهِيْمِيّهِ اللّذَّةِ ... مَا يَقُوْلُهُ الفَلْسَفِيُّوَبِصَرْفٍ كَأَنَّهَا أَلْسُنُ البَرْقِ ... إِذَا اسْتَعْرَضتْ رَقِيْقَ السَّحَابِ إِنَّمَا المَجْدُ مَا بَنَى وَالِدُ الصِّدْ ... قِ وَأَحْيَا فَعَالَهُ المَوْلُوْدُقَالَ المُهَلَّبُ لِبَنِيْهِ: لَا تتَّكِلُوا عَلَى مَا سَبَقَ مِنْ فِعْلِي وَافْعَلُوا مَا يُنْسَبُ إِلَيْكُمْ ثَمَّ قَالَ مَتَمُثِّلًا:إِنَّمَا المَجْدُ مَا بَنَى وَالِدُ الصِّدْقِ. البَيْتُ
لَا تَذْهَبُ وًّإِمْ حَذَ5ْتَ ألنُّوٌمَ مِمْ هَذَا فَشَائِزٌ وَإِظْهَارُهَا أَحْسَنُ. ؤَتكُْتَيُ يَوٌمَئِذ ٍوَحِيْمَئِذٍ مَوْضوْلًأ وَتكْتَبًّ بَلْ لَا نَقْطَوْغًا َوتُكْتَبُ وَيبُمَّهِ غَجُلًا وَوَيْلُمَّهم رِجَالًا وَوَيُْرمَّهَا خِصْلًَة مَؤْصوْلٍا. وَتُكْتَبُ بِأَبِي أَنْتَ بِطَرْخِ الأَلِفِ وَإُّثْباَتِهَا وَتَقُوْلُ هًّانََّذأ أَنْتَ وَهَانتُمْ بحَذْفِ أَلِفَِها فِي حَذَا. إِنَّماَ ألصِّلُ ّمِنْ فِرَاخِ الأَفَاعِي ... قُرَّما طَالَ عُمرُهُ زَاَد شَرَاُّ إِنَّمع العَيْبُ مَنْ يَغِيْب ُكٌرُّيّمًا ... زَلَّةً أَوَ َيعِيْبُ مَا ﻻأ يُعَأبُ إِنٌَمَع العَيْشُ فِي بَهًّيْمِيّهِ الرّذَِّةِ ... مَا َيقُوًّلُهُ الفَلْسفٌِيُّوَبِ3َغْفٍ حَأَنَّهَا أَلْسُنُ البَرٍقِ ... إِظٌّا اسْتَعْرَضتُّ رَقُيْقَ لاسَّحَابِإ ِنَّنَا ىلمَجْدُ مَا بَنَى ؤَعلِدٌّ الزِّدْ ... قِو َأَحْيَا فَعَالَهُ ارمَوْلُوْكُّقَارَ المُهَلٌَبُ لِبَنِيْهِ: لَا تتًْكِلُواع َلَى مّا سَبٌقَ مِنّ فِعْلِث وَافْعَلُوا مَا يُنْسَُب إِلَْيكُمْ ثَمَّ قَالَ َمتَمثِّّفًا:إِنَّمَا المْجْدُ َما بٍنَى وَالِضُ ارصِّدِْق. ألبَيْتُ
لَا تَذْهَبُ وَإِنْ حَذَفْتَ علنُّوْنَ مُنْ هَذَا فَجَائِزٌ وَإِّظْهَارُهَا أَحْشَنُ. وَتُكْتَبٌّ يَوْمَئِذٍ وَخِيْنَئِذٍ مَوْصوْلًا وَتكْتَبُ بَلْ لَا مَقْطَوْعًا وَتُكْتَبُ وَيلُمَّهِ رَّشُلًا وَوَيْلُّمَّهم رِشَالًا وَوَيْلُمَّهَا خِصْلَةً مَوْصوْلًا. وَتُكْتَبُ بِأَبِى أَنْتَ بِطَرْحِ الأَلِفِ وَإِثْبَاتِهَا وَتُقُوْلُ هَانَذَا أَنْتَ وَهَانتُمْ بحَذْفِ أَلِفِحَا فِي هَذَا. إِنَّمَا الصِّلُّ مِنْ فِرَاخِ الأَفَاعِي ... كُرَّما طَالَ عُمرًّهُ زَادَ شَرٍّا إِنَّنَا العَيْبُ مَنْ يَعِيْبُ كَرِيْمًا ... زَلَّةً اَوَ ىَعِيّبُ مَا لا يُعَابُ إِنَّمَع العَيْشُ فِي بَهِيْمِيّهِ اللّذَّةِ ... مَا يَغُوْلُهُ الفَلْسَفِيُّوَبِصَرْفٍ كَأَنَّهَا أَلْسُنُ البَرْقِ ... إِذَا اسْتَعْرَضتْ رَقِيْقَ السَّحَابِ إِنَّمَا ارمَجْدُ مَا بَنَى وَارِدُ الصِّدْ ... قِ وَأَحْئَا فَعَالَهُ ارمَوْلُوْدُقَالَ المُهَلَّبُ لِبَنِيْهِ: لٍا تتَّكِلُوا عَلَى مَا سَبَقَ مِنْ فِعٌلِي وَافْغَلُوا مَا يُنْسَبُ إِلَىْكُمْ ثَمَّ قَالَ مَتَمُثِّلًا:إِنَّمَا المَجْدُ مَّا بَنَي وَالِدُ الصَّدْقَّ. البَيْتُ
لَا تَذْهَبُ وَإِنْ حَذَفْت َالنُّوْنَ كِنْ هَذَا فَجَائِزٌ وَإِظْهَارُهَا أَحْسَنُ. وَتُكْتَبُ يَوْمَئِذٍ وَخِيْنَئِذ ٍمَوْصوْلًا وَتكْتَبُ بَلْ لَا مَقْطَوْعًا وَتُْتكَبُ وَيلُمَّهِ رَجُلًاو َوَيْلُمَّهم رِجَالًأ َووَيْلَُمّهَا خِصْلَةً مَوْصوْلًا. وَتُكْتَبُ بِأَبِي أَنْتَ بِطَرْحِ الأَرِفِ وَإِثْباَتِهَا وَتَقُوْلُ هَانَذَا أَنْتَ وَهَانتُمْ بحَذْفِ أَفِفِهَا فِي هَذَا. ِإنَّمَا الصِّلُّ مِنْ فِرَاخِ الأَفَاعِي ... كُلَّما طَالَ عُكرهُُ َزَاد شَرَّا إِنَّمَا العَيْبُ مَخْ يَعِيْبُ كَرِسْمًا ... زَلَّة ًأَوَ يَعِيْبُ مَا لآ يُعَاُب إِنَّمَاا ل7َْيشُ فِي بَهِيْمِيهِّ اللّ1َّة ِ.. .مَا يَقُوْلُهُ الفَلسَْفِيُّوَبِصَرْفٍ كَأَنَّهَﻻ أَلْسُتُ البَرْبِ ... ِإذ َﻻاسْتَعْرَضتْ رَقِيْقَ السَّحَابِ إِنَّمَا المَجدُْ مَا بَنَى وَلاِدُا لصِّدْ ... ِق وَأَحْيَا فََعالَهُ المَوْلُوْدُقَالَ المُهَلَّبُ غِبَنيِْ9ِ: لَا تتَّكِلوُات َلَى مَا سَبَقَ ِمنْ فِعْلِي وَْافعَلُوا َمل يُنْسَبُ إِلَيكُْمْ ثَمَّ قَالَ مَتَمُثِّلًا:ِإنَّمَا المَجْدُم َا بَنَى وَالِدُ الصِّدْقِ. البَيْتُ
تَقُولُ التَّي مِن بَيْتِها خَفَّ مَرْكَبِي أَقُربُكَ دان أَمْ نَوَاكَ بَعِيدُ
تَقُولُ ارتَّي مِن بَيْتِها خَفَّ نَرْكَبيِ أَقُربُكَ دان أَنْ مَوَاكَ بَعِيدُ
تَقُولُ التَّي مِن بًّيْتِها خَفَّ مَلْكَبِي أَقُربُكَ دان أَمْ نَوَاكَ بَعِيدُ
تَقُول ُالتّيَ مِن بَيْتِها خَفَّ مَرْكَبِي أَقُربكَُ دان أَمْ نَوَاكَ بَعِيدُ