vocalized
stringlengths 5
15.4k
| both_erroneous
stringlengths 6
15.5k
| speech_erroneous
stringlengths 5
15.5k
| typing_erroneous
stringlengths 5
15.4k
|
---|---|---|---|
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ الْحَضْرَمِيُّ، ثنا أَحْمَدُ بْنُ أَسَدٍ، ثنا عُمَرُ بْنُ عُبَيْدٍ، عَنْ سِمَاكٍ، عَنْ جَابِرٍ، قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: إِنَّ بَيْنَ يَدَيِ السَّاعَةِ كَذَّابِينَ | هَدَّثَنَا مُحَمَّدٌّ بْنُ عَبْدٍ اللهِ الْحَضْرَمِيُّ، ثنا أُحْمَدُ بْنُ أَسَدٍ، ثنا عُنَرُ بْنُ عُبَيْدٍ، عَنْ سِمَاكٍ، عَنْ جاَبَّرٍ، قَارَ: سَمِْعتُ رِّسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيهْ ِوَصَلَّمَ ئَقُولُ: إِمَّ بيَْنَ يَكَيِ السَّاعَةِ كَذَّابِينَ | حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ الْحَضْرَمِيُّ، ثنا أَحْمَدُ بْنُ أِّسَدٍ، ثنا عُمَرُ بْنُ عُبَيْدٍ، عَنْ سّمَعكٍ، عَنْ جَابِرٍ، كَالَ: ثَمِعْتُ رَسِّولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: إِمَّ بَيْنَ يَدَيِ السَّاعَةِ كَذَّابِينَ | حَدَّثَنَا مَُحمَّدُ بْنُ غرَْدِ اللهِ الَْحضْرمَِيُّ، ثنا أَحْمَدُ بْنُ أَسَدٍ، ثنا عُمَرُ بْنُ عُفَيْدٍ، عَنْ سِمَاكٍ، عَنْ جَاؤرٍِ، َقالَ :سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللخُ عَرَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: إِنَّ بيَْنَ يَدَياِ لثَّاعَةِ كَذَّابِينَ |
: فَمَحَلُّهُ فِي بَابِ الطَّهَارَةِ دُونَ الْمَائِعَاتِ عَلَى مَا يَأْتِي بَيَانُهُ .الثَّانِيَةُ : حَيْثُ قُلْنَا بِالْعَفْوِ عَنْ يَسِيرِهِ : فَيُضَمُّ مُتَفَرِّقًا فِي ثَوْبٍ وَاحِدٍ عَلَى الصَّحِيحِ مِنْ الْمَذْهَبِ ، وَجَزَمَ بِهِ ابْنُ تَمِيمٍ وَغَيْرُهُ ، وَقَدَّمَهُ فِي الْفُرُوعِ .وَقِيلَ : لَا يُضَمُّ ، بَلْ لِكُلِّ دَمٍ حُكْمٌ، وَإِنْ كَانَ فِي ثَوْبَيْنِ لَمْ يُضَمَّ عَلَى الصَّحِيحِ مِنْ الْمَذْهَبِ ، بَلْ لِكُلِّ دَمٍ حُكْمٌ .وَقِيلَ : يُضَمُّ ، قَدَّمَهُ فِي الرِّعَايَةِ .وَأَطْلَقَهُمَا ابْنُ تَمِيمٍ .ذَكَرَهُ فِي بَابِ اجْتِنَابِ النَّجَاسَةِ .وَيَأْتِي إذَا لَبِسَ ثِيَابًا فِي كُلِّ ثَوْبٍ قَدْرٌ مِنْ الْحَرِيرِ يُعْفَى عَنْهُ : هَلْ يُبَاحُ أَوْ يُكْرَهُ ؟ فِي آخِرِ سَتْرِ الْعَوْرَةِ .الثَّالِثَةُ : فِي الدِّمَاءِ الطَّاهِرَةِ الْمُخْتَلَفِ فِيهَا وَالْمُتَّفَقِ عَلَيْهَا .مِنْهَا : دَمُ عُرُوقِ الْمَأْكُولِ طَاهِرٌ عَلَى الصَّحِيحِ مِنْ الْمَذْهَبِ .وَلَوْ ظَهَرَتْ حُمْرَتُهُ نَصَّ عَلَيْهِ ، وَهُوَ الصَّحِيحُ مِنْ الْمَذْهَبِ ، وَهُوَ مِنْ الْمُفْرَدَاتِ ، لِأَنَّ الْعُرُوقَ لَا تَنْفَكُّ عَنْهُ .فَيَسْقُطُ حُكْمُهُ ؛ لِأَنَّهُ ضَرُورَةٌ .وَظَاهِرُ كَلَامِ الْقَاضِي فِي الْخِلَافِ : نَجَاسَتُهُ | : فَمَحَُّل9ُ فِب بَالِ الطَّهَارَةِ دُونَ الْمَائَِعاتِ عَلَى مَا يَأْتِي بَيَانُهُ .الثَّانِيةٌُّ : حَيْثُ قُلْمَا بِعلْعَفْوِ عَنْ يَسِىرِهِ : فَىُضَمُّ مُتَفَرِّقًا فِي ثَوْبٍ وَاحِدٍ عَلَى ارصَّحِيهِ مِنْ الْمَذْعَبِ ، وَجَزَنَ بِهِ عبْوُ تَمِيمٍ وَعَئْرُهُ ،وَقَدَُّّمهُ فِي الْفُرُوعِ .وَقِيرَ : لَا يُضَمُّ ، بَلْ لِكُلِّ دٍّمٍ ُحكْمٌ، وَإِنْ كَانُّ فِي ثَوْبَيْنِ لَمْ يُضَنَّ عَرَى الصَّحِيحّ مِنً الْمَذْهَبِ ، بَرْ لِكِّرّ طَمٍ حُكْمٌ .ؤَقِئلَ : يُضَمُّ ، قَدَّمَهُ فِي الغِّعَايَةِ .وَأَطْلَقَهُمَ اابْنُ تَمُّيمٍ .ذَكَرَهُ فِيب َابِ اجِْتنَابِ النَّجَاسَةِ .وَيَأْتِي إذَا لَبِسَ ثِيَابًت فِي كُلِّ ثَوْبٍ قٌضْرٌ مِمْ الْحَرِيرِ يُْعفَى عَنْهُ : هَلْ يُِّبعحُ أَوًّ يُكْرَهُ ؟ فِى آخِرِ سَتْرِ الْعَوْرَةِ .الثَّالِثةَُ : ِفي الدِّمٍاءِ الطَّأهِرةَِ اْلُمخْتَلَفِ فِيحَا وَالْمُتَّفَقِّ عَلَيْهَا .مِنْهَع : دمَُ ُعروُقِ الْمَأْكُولِط َاهِرٌ عََلى الصِّّحِيحِ مِنْ الْمَذْهَبِ .وَلَوْ َظهَرَتْ حُمْرَتِّهُ نَصَّ عَلَيهِ ، وَهُوَ الّسَحِيحُ مِمْ الْمَذْهَبِ ، وَهُوَم نِْ الْنُفْرَدَاتِ ، لِأَنَّ الْعُرُوقَ لٍا تَنْفَكُّ عَنْهُ .فَيَسْقُطُ حُكْنُهُ ؛ لِأَنَّهُ ضَرُورَةٌ .وَظَاهِرُ كَلِّامِ الْقَاضِئ فِي الْخِلَأفِ : نَجَاسَتُهُ | : فْمّحَلُّحُ فِي بَابِ الطَّهَارَةِ دُونَ الْمَائِعّاتِ عَلَى مَا يَأْتِي بَيَانُهُ .الثَّانِيَةٌ : حَىْثُ قُلْنَا بِالْعَفْوِ عَنْ يَسِيرِهِ : فَيُضَمُّ مُتَفَرِّقًع فِي ثَوْبٍ وَاحِدٍ عَلَى الصٌّّحَّيحِ مِنْ الْمَذْهَبِ ، وَجَزَمَ بِهِ ابْنُ تَمِيمٍ وَغَيْرُهُ ، وَقَدَّمٌهُ فِي الْفُرُوعِ .وَقِيلَ : لَا يُضَمُّ ، بَلْ لِكُلِّ دَمٍ حُكْمٌ، وَإِنْ كٍعنَ فِي ثَؤْبَيْنِ لَمْ يُضَمَّ عَلٍى الصَّحِيهِ مِنْ الْمَذْهَبِ ، بَلْ لِكُلِّ دَمٍ حُكْمٌ .وَقِيلَ : يُضَمُّ ، قَدَّمَهُ فِي الرِّعَايَةِ .ؤَأَطْلَقَهِّمَا ابْنُ تَمِيمٌ .ذَكَرَهُ فِي بَابِ اجْتِنَابِ النَّجَاسَةِ .وَيَأْتِي إذَا لَبِسَ ثِيَابًا فِي كُلِّ ثَوْبٍ قَدْغٌ مِنْ الْحَرُيرِ يُعْفَى عَنْهُ : هَلْ يُبَاحُ أَوْ يُكْرَهُ ؟ فِي آخِرِ سَتْرٌّ الْعَوْرَةِ .الثَّالِثَةُ : فِي الدِّمَاءِ ألطَّاهِرَةِ الْمُخْتَلَفِ فِيهَا وَالْمُتَّفٍّقِ عَلَئْهَا .مِنْهَا : دَمُ عُرُوقِ الْمَأْكُورِ طَاهِرٌ عٌّلَى الصَّحِئحِ مِنْ الْمَذْهَبِ .وَلَوْ ظَهَرَتْ حُمْرَتُهُ نَسَّ عَلَيْهِ ، وَهُوَ الصَّحِيحُ مِنْ الْمَذْهَبِ ، وَهُوَ مِنْ الْمُفْرَدُاتِ ، لِأَنَّ الْعُرُوقَ لَا تَنْفَكُّ عَنْهُ .فَيَسْقُطُ حُكْمُهُ ؛ لِأَنِّهُ ضْرُورَةٌ .وَظَاهِرُ كَلَامِ الْقَاضِي فِي الْخِلَافِ : نَجَاسَتُهُ | : فَمَحَلُّهُ فِي بَابِ الطَّهَىرَةِ دُونَ الْمَائِعَاتِ عَلَى مَا يَأْتِي بَيَانُتُ .الثَّانِيَةُ : حَيْثُ ثُاْنَا بِالْعَفْوِ عَنْ يَسِريِهِ : فَيُضَمُّ مَُتفَرِّقًا فِي ثَوْبٍ وَاحِدٍ عَلَى الصَّحِيحِ مِن ْالْمَذْهَبِ ،و َجَزَكَ بِ8ِ ابْنُ تَمِيمٍ وَغَيْرُهُ ، وَقَدَّمَهُ فِي الْفُرُوعِ .وَقِيلَ: لَا يُضَمُّ ، بَلْ لِكُلِّ دمٍَ حُكْمٌ، وَإِنْ كَانَ ِفي ثَوْبَيْنِ لَم ْيُضَنَّ عََلى الصَّحِيحِم ِنْ الْمَ1ْهَب ِ، بَلْ لِكُلِّ جَمٍ حُكْمٌ .وَقِيلَ : يُضَمُّ ، قَّدَمَهُ فِي الّرِعَايَةِ .وَأَطَْلقَهُمَا ابْنُ تَمِيمٍ .ذَكَرَهُ 6ِي بَابِ اجْتِنَابِ النَّجَاسَةِ .وَيَأْتِ يذإَال َبِسَ ثِياَبًإ فِي كلُِّ ثَوْبٍ قَدْرٌ مِنْ الْحَرِيرِ يُعْفَى عَنْهُ : هَلْي ُبَاحُ َأوْ يُكْرَه ُ؟ فِي آخِرِ سَتْرِ الْعَوْرَةِ .الثَّالِثَةُ : فِي دالِّمَاءِ الطَّاهِرَة ِالْمُخْتَلَقِ فِيهَ اوَالْمُتَّفَقِ عَلَيْهَا م.ِوْهَا : دَمُ عُرُوِق المَْأْكُولِ طَاهِرٌ عَلَى الصَّحِيحِ مِنْ الْمَذْهَب ِ.وَلَوْ ظَهَرَْت حُمْرَتُهُ نَضَّ علََيْهِ ، وَهُوَ اﻻصَّحِيحُ مِنْا لْمَذْهَبِ، وَهُوَ منِْ الْمُفْرَدَات ِ، لِأَنَّا لْعُرُوقَ لاَ تَنْفَكُّ عَنْهُ .فَيَءْقُطُ حُكمُُْه ؛لِأَنَّهُ ضَرُورَةٌ .وَظَاهِرُ كََلإمِ الْقَاضِي فِي الْخِلَافِ: نَجَاسَعُهُ |
وَالْعَبْدِ الْمَحْجُورَيْنِ إذَا أَدَّى كَفِيلُهُمَا بِالْأَمْرِ لِعَدَمِ صِحَّتِهِ مِنْهُمَا، وَلَكِنْ يَرْجِعُ عَلَى الْعَبْدِ بَعْدَ عِتْقِهِ فَلَا رُجُوعَ عَلَى الصَّبِيِّ مُطْلَقًا وَلَا يُطَالِبُهُ أَيْ لَا يُطَالِبُ كَفِيلٌ أَصِيلًا بِمَالٍ قَبْلَ الْأَدَاءِ إلَى الْمَكْفُولِ لَهُ، لِأَنَّ الْمُوجِبَ لِلْمُطَالَبَةِ هُوَ التَّمَلُّكُ، وَلَا يَمْلِكُ قَبْلَ الْأَدَاءِ وَيَمْلِكُهُ بَعْدَهُ فَيَرْجِعُ فَإِنْ لُوزِمَ الْكَفِيلُ مِنْ جِهَةِ الطَّالِبِ فَلَهُ أَيْ لِلْكَفِيلِ مُلَازَمَتُهُ أَيْ مُلَازَمَةُ الْمَكْفُولِ عَنْهُ حَتَّى يُخَلِّصَهُ، وَهُوَ مُقَيَّدٌ بِمَا إذَا كَانَتْ الْكَفَالَةُ بِأَمْرِهِ.وَإِنْ حُبِسَ الْكَفِيلُ فَلَهُ حَبْسُهُ أَيْ لِلْكَفِيلِ أَنْ يَحْبِسَ الْمَكْفُولَ عَنْهُ لِأَنَّ مَا لَحِقَ كَانَ لِأَجْلِهِ فَلَهُ أَنْ يُعَامِلَهُ بِمِثْلِهِ هَذَا إذَا لَمْ يَكُنْ عَلَى الْكَفِيلِ لِلْمَطْلُوبِ دَيْنٌ مِثْلُهُ، وَإِلَّا فَلَا يُلَازِمْهُ وَلَا يَحْبِسْهُ كَمَا فِي السِّرَاجِ.وَيَبْرَأُ الْكَفِيلُ بِأَدَاءِ الْأَصِيلِ لِأَنَّ بَرَاءَةَ الْأَصِيلِ تُوجِبُ بَرَاءَتَهُ لِأَنَّهُ لَيْسَ عَلَيْهِ دَيْنٌ فِي الصَّحِيحِ، وَإِنَّمَا عَلَيْهِ الْمُطَالَبَةُ فَيَسْتَحِيلُ بَقَاؤُهَا بِلَا دَيْنٍ كَمَا ذَكَرَهُ الزَّيْلَعِيُّ لِلْهِدَايَةِ، وَظَاهِرُهُ أَنَّ الْقَائِلَ بِأَنَّ الْكَفِيلَ عَلَيْهِ دَيْنٌ لَا يَبْرَأُ بِأَدَاءِ الْأَصِيلِ وَلَيْسَ كَذَلِكَ بَلْ يَبْرَأُ إجْمَاعًا لِأَنَّ تَعَدُّدَ الدَّيْنِ | وَالْعَبْضِ الْمَحْجُورَيْنِ إذَا أَدَّى كَفِيلُهُمَا بِالُّأَمْرِ لِعَدَمِ 2ِحَّتِهً نِنُهُمَأ، وَلَكِنْي َبْجِعُ عِّلَى الْعَبْدِ بَعْضَ عِتْقِهِ فَلَا رُجُوعٌ عَلَى الصًَبِئِّ مُطْلُقَّا وَرَ ايُطَأغِبُهُ أًّيْ لَا يُطَالِبُ قَفِئلِّ أَصِيلًا بِمٍالٍ قَبْلَ الْأَدَاءِ إلَى الَْمكْفُولِ لَهُ، لِلَنَّ الْمُوجِبَ لِلْمُطَالَقَةً هُوَ التَّمَلُّكْ، وَلَا يَمْلِكُ قّبْلَ الْأَدَاءِ وََيمْلِكُهُ بَعْدْهُ فَيَرْجِعّ فَإِنْ لَّوزِمَ ارْكَفِيلُ مِنْ جِهَةِ الطَّالِبِ فَلَهُ أَيْ لِلِكَفِيرِ مُفَازَمَتُهُ أَيْ مُلَّازََمةُ الْمَكْفُولِ عَنْهٍ حَتَّى يُخَلِّصَهُ، وَهُوَ مُقَيَّدٌ بِمَا إذَا كَانَتْ الْكَفَعلَةُ بِأَمْرِهِ.وَإِنْ حُبِسَ الْكٍفِيلُ فَلهَُ حَبْسُهُ أْيْ لِلْكٍّفِيلِ أَنْ يِحْبٍسَ الْمَكْفُولَ عَنْهُ لِأَنَّ مَأ لَحِثَ كَناَ لِأَجْلِهِ فَلَهِّ أَنْ يُعَامِلَهُ بِمِثْلِهِه َذَا إذَﻻ رَمْ يَكُنَ عَلَي الًكَفِىلِ لِرْمَطْلُوبِ جَيْنٌ نِثْلُهُ، وَإِلَّا فَلَا يُلَازِمْهُ ولَا يَحْبِسْهُ كَمِّا فِي السِّرَاجِ.وَيٌبْرَأُ الْكَفِثلُ بِأَدَاِء الْأَصِيلُّ لِأَنَّ بَرَاءَةَ الَْأصِيلِ تُوجِبُ بَرَاءَتَهُ لِاَنَّهُّ لَيْسَ عَلَيْحِ دَيْنٌ فِي ارصَّحِئحِ، وَإِمَّمَا عَرَيْنِ الْمُطَالَبَةُ فَيٌّسْتَحِيلُ بَقٌاؤُهَأ بِلَا دَيْنٍ كَمَأ ذَكَرَهُ علذٌَّيْلَعِيُّ فِلْهِدَايَةِ، وَظَاهِرُهُ أَنَّ الْقَائِلَ بِأَنِّّ علْكَفْيلَ عَلَيْهِد َيْنٌ لَا يَبْرَأُ بِأَدَءاِا لْأَصِيلِ وَرَيْسَ كَذَلِكَ بَلْ يَبْرأٍَّ إجْمَأعًا لِاَنَّ تَعَدٍُدَ الدَّيْنِ | وَالْعَبْدِ الْمَحْجُورَيٌنِ إذَا أَدَّى كَفِيلُهٍّمَا بِالْأَمْرٍ لِعَدَمِ صِحَّتِهِ مِنْهُمَا، وَلَكِنْ يَرْجِعُ عَلَى ارْعَبْدِ بَعْدَ غِتْقِهِ فَلَا رُجُّوعَ عٌّلَى الصَّبِيِّ مُطْلَقًا وَلَا يُطَالِبُهُ أَيْ لَا يُطَعلِبُ كَفِيلٌ أَصِيرًا بِمَالٍ قَبْلَ الْأَدَاءِ إلَى الْمَكْفُولِ لَهُ، لِأَنَّ الْمَّوجِبَ لِلْمُطَالَبَةِ هُوَ التَّمَلُّكُ، ولَا يَمْرِقُ قَبْلَ الْأَدَاءِ وَيَمْرِكُهُ بَعْدُّهُ فَيَرْجِعُ فَإِّنْ لُوزِمَ الْكَفِيلُ مِنْ جِهَةِ الطَّالِبِ فَلَهُ أَيَ لِلْكَفِيلِ مُلَازَمَتُهِّ أَيْ مُلَعزَنَةُ الْمٍكْفُولِ عَنْهُ حَتَّى يُخَلِّصَهُ، وَهُوَ مُقَيَّدٌ بِمَا إزَا كَانَتْ الٌّكَفَالَةُ بِأَمْرِهِ.وَإِنْ حَبِسُ الْكَفِيلُ فَلَهُ حَبْسُهُ أَيْ لِلْكَفِيلِ أَنْ يَحْبِسَ الْمَكْفُولَ عَنْهُ لِأَنَّ مَا لَحِقَ كَانَ لُأَجْلِهِ فَلَهُ أَنْ يُعَامِلَهُ بِمِثْلِهِ هَذَأ إذَا لَمْ يَكُنْ عَلَى الْكَفِيلِ لِلْمَطْلُوبِ دَيْنٌ مِثْلُهُ، وَإِلَّا فَرَا يُلَازِمْهُ وَلَا يَحْبِسْهُ كَمَا فِي السِّرَاجِ.وَيَبْرَأُ الْكَفِيلُ بًّأَدَاءِ الْأَصِيلِ لِأَنَّ بَغَاءَةَ الْأَصِيلِ تُوجِبُ بَرَاءَتَهُ لِأَنّّهُ لَيْسَ عَلَيْهِ دَيْن فِي الصَّّحِيحِ، وَإِنَّمَا عَلَيْهٌ الْمُطَالَبَةُ فَيَسْتَحِىلُ بَقَعؤُهَا بِلَا دَيْنٍ كَمَا ذَكَرَهُ الزَّيْلَعِيُّ لِلْحِدَائَةِ، وَظَاهِرُهُ أّنَّ الَّقَائِلَ بِأَنَّ ارْكَفِيلَ عِّلَيْهِ دَيْمٌ لَا يَبْرَأُ بِأَدَاءِ الْأَصِيلِ وَلَيْسَ كَذَلِكَ بَلْ يَبْرَأُ إجْمَاعَّا لِأَنَّ تَعَدُّدَ الدِّيْنِ | وَالَْعبْدِ الْمَحْجُورَيْنِ إذَا أَدَّى كَفِيلُهُمَا بِالْأَمْرِ لِعَدَمِ صِحَّتِعِ مِنْهُمَا، وﻻََكِنْ يرَْجِعُ عَلَى الْعَبْدِ بَعْدَ عِتْقهِِ فََلت رُجُوعَ عَلَى الَصّبِيِّ مُطْلَقًا وَلَا يُطَالِبُهُ أَيْ َلا يُطاَلِبُ كَفِيلٌ أَِصليًى بِمَالٍ قَبْلَ الْأَدَاءِ إلَى الْمَكْفُولِ لَهُ، لِأَنَّ الْمُوجِبَ لِلْمُطَالَبَةِ هُوَ التَّمَلُّكُ، وَلَا يَمْلُِك قَبْلَ الْأَداَءِ وَيَمْلِكُهُ بَعْدَهُ فَيَرْجِعُ فَإِنْ رُوزِمَ الْكَفسِلُ مِنْ جِهَةِ الطَّالِبِ فَلَهُ اَيْ لِلْكَفِيل ِمُلَﻻَزمَتُهُ أَيْ مُلَازَمةَُ الْمَكْفُولِ عَنْهُ حَتَّى يَُخلِّصَهُ، وَهُوَم ُقَيَّدٌ بِمَا إذَا كَانَتْ الْكَفَغلَةُب ِأَمْرِهِ.وَإِنْ حُبِسَ الْكَفِيلُ فَلَهُ حَبْسُهُ أَيْل ِلْكَغِيلِ أَنْ يَحِْبسَ المَْكْفُولَ عَمْهُ لِأَنَّ مَا َلِحقَ كَاَن ِلأَجْلِهِ فَلَهُ أَنْ يُعَامِلَهُ بِمِثْرِهِ هَذَا إذَا لَمْ َيكُن ْعَلَى الْكَفِيلِ لِلمَْطْلوُبِج َيْنٌ مثِلُْهُ، وَإِلَّا فلََا يُلَازِمْهُ وَلَا يَحْبِسْهُ كَمَا لِي لاسِّرَاجِ.وَيَبَْرأُ الْكَفِيلُ بِأَدَاءِ الْأَصِيلِ لِأَنَّ بَرَاءَةَا لْأصَِيلِ ةُوجِبُ بَرَاءَتَهُ ِلأَنَّهُ ﻻَيْسَ عَلَيْهِ دَيْنٌ فِي الصَّحِحيِ، وَإِنَّمَا عَلَيْهِ الْمُطَالَبَةُ فَيَسْتَحِيلُ بَقَاؤُهَا بِبَا دَيْنٍ كَمَا ذَكََرهُ الزَّيْلَعِيُّ لِلْهِدَايَةِ، وَظَاِهرُهُ أَنَّ الْقَائِلَ ؤِأَنَّ لاْكَِفيلَ عَلَءْهِ َديْنٌ لَا يَبْرَأُ بﻻَِدَغءِ الأَْصِيلِو َليَْسَ كَذَِﻻكَ بَلْ َيبْرَأُ إجْمَآعًا بأَِنَّ ىَتَدُّدَ الدَّيْنِ |
بَابُ الْقِسْمَةِ بِكَسْرِ الْقَافِ وَهِيَ تَمْيِيزُ الْحِصَصِ بَعْضِهَا مِنْ بَعْضٍ. وَالْأَصْلُ فِيهَا قَبْلَ الْإِجْمَاعِ قَوْله تَعَالَى وَإِذَا حَضَرَ الْقِسْمَةَ النساء: الْآيَةَ، وَأَخْبَارٌ كَخَبَرِ الصَّحِيحَيْنِ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقْسِمُ الْغَنَائِمَ بَيْنَ أَرْبَابِهَا وَالْحَاجَةُ دَاعِيَةٌ إلَيْهَا، فَقَدْ يَتَبَرَّمُ الشَّرِيكُ مِنْ الْمُشَارَكَةِ أَوْ يَقْصِدُ الِاسْتِبْدَادَ بِالتَّصَرُّفِ، وَأَدْرَجَهَا فِي الْقَضَاءِ لِاحْتِيَاجِ الْقَاضِي إلَيْهَا وَلِأَنَّ الْقَاسِمَ كَالْقَاضِي عَلَى مَا سَيَأْتِي قَدْ يَقْسِمُ الْمُشْتَرَكَ الشُّرَكَاءُ الْكَامِلُونَ، أَمَّا غَيْرُ الْكَامِلِينَ فَلَا يَقْسِمُ لَهُمْ وَلِيُّهُمْ إلَّاإنْ كَانَ لَهُمْ فِي ذَلِكَ غِبْطَةٌأَوْ مَنْصُوبُهُمْ أَيْ وَكِيلُهُمْ أَوْ مَنْصُوبُ الْإِمَامِ أَوْ الْإِمَامُ نَفْسُهُ وَإِنْ غَابَ أَحَدُهُمْ لِأَنَّهُ يَنُوبُ عَنْهُ أَوْ الْمُحَكَّمُ لِحُصُولِ الْمَقْصُودِ بِكُلِّ مُمْكِنٍ ذُكِرَ، وَيَمْتَنِعُ عَلَى أَحَدِ الشَّرِيكَيْنِ أَنْ يَأْخُذَ قَبْلَ الْقِسْمَةِ حِصَّتَهُ إلَّا بِإِذْنِ شَرِيكِهِ. قَالَ الْقَفَّالُ: أَوْ امْتِنَاعُهُ مِنْ الْمُتَمَاثِلِ فَقَطْ بِنَاءً عَلَى الْأَصَحِّ الْآتِي أَنَّ قِسْمَتَهُ إفْرَازٌ، وَمَا قُبِضَ مِنْ الْمُشْتَرَكِ مُشْتَرَكٌ. نَعَمْ لِلْحَاضِرِ الِانْفِرَادُ بِأَخْذِ نَصِيبِهِ مِنْ مُدَّعَى ثَبَتَ لَهُ مِنْهُ حِصَّةٌ فَكَأَنَّهُمْ جَعَلُوا غَيْبَةَ شَرِيكِهِ | بَابُ الِْقسْمَةِ بِكَسٍرٌّ الْقَافّ وَعِيَ تَمْيِيزُ الْحِصَصِ بَعْضِهُّا مِنْ بَعْضٍ. وَارْأَصْلُ 5ِيهَا كَْبلَ الْلِجْمَاعِ قَوْلح تَعاِلىَ وَإِذَا حَضَرَ الْقِسْمَةَ ارنساء: الْآيَةَ، ؤَآَخْبَارٌ كَهَبَرِ الصَّحِيحَيْنِ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقْسِمُ علْغَنَأئِمَ بيَْنَ أَرْبَباِحَا ؤَالْحَشاَةٌ دَاعِيَةٌ إلَيْهَا، فَقَدْ يَتَبَرَّمُ الشَّرِيُك منِْ الْنُجَأرَقَةِ أَوْ يَقْصدُ ألِعسْتِبَْدادَ بِالتَّصَرُّفِ، وَأَدْرَجَهَا فِى الْقَضَاِء رِاحْتِياَجِ الْقَاضِي إرَيْهَعو َلًأَنَّ لاْقَاسِم َكَالْقَاضِي عَلَى مَا سَأيَْتِي قَدْ يَّْقسِمُ الْمُشْتَﻻَكَ الشُّرَكَاءُ الْكَامِلُونَ، أَمَّا غَئُْر الْكَاوِلِينَ فَلَا يَ4ْسُِم لَهمُْ وَلِيُّهُمْ إلَّإانْ كَانَ لَهُمْ فيِ ذَلِكَ غِبْطَةّأَوْ مَمْصُوبُهُمْ أَيْ وَِكيلُحُمْ أَوْ مَنْصُوبً الُّإِمَامِ أًّوْ الْإِمَامُ نَفْسُهُ وَإِنْ غَابَ أَحَدُهُمْ لِأَنَّهُ يَنُوبُ عَنْعُ أَوْ الٍمُحَكَّمُ لِحُصُولِ ارْمَقْسُو\ِ بِكُلِّ مَّمْكِنٍ ثُكِرَ، ؤَيَمْتَنِعُ عَلَى أَحَدِ الشَّرِيكَئْنِ أَنْ يَأْخُذَ قَبْرَ ارْقِسْمَةِ حِصَّتَحُ إلَّﻻ بِإِذْنِ سَرَّيكِهِ. قَالَ الْيَفَّاُل: أَوْ أمْطنَِاعُهُ مِنْ ارْمُتَمَأثِلِ فَقَطْ بِنَاء ًعَلَى الْأَسَحِّ الْآطِي أَنَّ قِسْمَتَهُ إفْرَازٌ، وَمَا 4ُبِضَ مِنْ الْمُشْتَرِّك ِمُشْتََركٌ. نَعَمْ لِلْحَاضِرِ اِلانْفِرَداُ بِأَخْذْ نَصِيبِهِ مِنْ مُدَّعَى ثَبَتَ لَحُ مِنْهُ حِصِِّةٌ فَكَأنَّهُمْ ٍجعَلُوا غَيْبَةَ شَرِكيِهِ | بَابُ الْقِسْمَةِ بِكَسْرَّ الْقَّافِ ؤَهِيَ تَمْيِيزُ الْحِصَصِ بَعْضِهَا مِنْ بَعْضٍ. وَالْأَصْلُ فِيهَأ قَبْلَ الْإِجْمَاعِ كَوْله تَعَالَى وَإِذَا حَضَرَ ارْقِسْمَةَ النساء: ألِّآيَةَ، وَأَخْبَارٌ كَخَبَرِ الصَّحِيحَيْنِ كَانَ رَسُولُ اللٍّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيٍهِ وَسَلَّنَ يٌّقْسِمُ الْخَنَائِمَ بَيَّنَ أَرْبَابِهَا وَالْحَاجَةُ دٌّاعِيَةٌ إلَيْهَا، فَقَدْ يَتَبَرَّمُ علشَّرِيكُ مِنْ ارْمًشَارَكَةِ أَوْ يَقْصِدُ الِاسْتِبْدَادَ بِارتًَصَرُّفِ، وَأَدْرَجَهَا فِي الْقَضَاءِ لَّاحْتِيَاجِ ألْقَاضِي إرَيْهَا وَلِأَنَّ الْقَاسِمَ كَالْقَاضِي عَلَى مَا سَيَأْتِئ قَدْ يَكْسِمُ الْمُشْتَرَكَ ارشُّرَكَاءُ الْكَامِلُونَ، أَمَّا غَيْرُ الَكَامِلِينَ فَلَا يَقْسِمُ رَهُمْ وَلِيُّهُمْ إلَّاإنَ كَانَ لَهُمْ فٍي ذَلِكَ غِبْطَةٌأَوْ مَنْصُوبُهُمْ أٍيْ وَقِيلُهُمْ اَوْ مَنْصُوبُ الْإِمَامِ أَوْ الْإِمَامُ نَفْسُهُ وَإِنْ غَابَ أَحَدُهُمْ لِأَنَّهُ يَنُوبُ عَنْهُ أَوْ الْمُحَكَّمُ لِحُصُولَّ الْمَقْصُودِ بِكُلِِ مُمْكِنٍ ذُكِرَ، وَيَمْتَنِعُ عَلَى اَحَدِ الشَّغِيكَيْنِ أَنْ يَأْخُذَ قَبْلَ الْقْسْمَةِ خِصَّتَهُ إلَّا بِإِذْنِ شَرِيكِهِ. قَالَ ارْقَفَّالُ: أَوْ امْتِنَاعُهِ مِنْ الْمُتَمَاثِلِ فَقِطْ بِنَاءً عَلَى الْأَصَحٍِ الْآتِي أّمَّ قِصْمَتَهُ إفْرَّازٌ، وَمَا قُبِضَ مِنْ الْنُشْتَرَكِ مُشْتَرَكٌ. نَعَمْ لِلْخَاضِرِ الِانْفِرَادُ بِأَخْذِ نَصِيبِهِ مَّنْ مُدَّعَى ثَبَتَ لَهُ منْهُ حِصَّةٌ فَكَأَنَّهُمْ جَعَلُوا غَيْبَةَ شَرِىكِهِ | بَابُ الْقِسْمَةِ بِظَسْرِ الْقَافِ وَهِيَ تَمْيِيزُ الْحِصَصِ بَعْضِهَا مِنْ بَعْضٍ. وَالْأَصْلُ فِيهَا َقبْلَ الْتِجْمَاعِ قوَْله تَعَتلَى وَإِذَا حَضَرَ الْقِسْمَةَ النساء: اْلآيَةَ، وَأَخْبَارٌ كَخَبَرِ الصَّحِيحَيْنِ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ نَسَلَّمَ يَقْسُِم الْغَنَائِمَ بَيْتَ أَرْبَابِهَا وَالْحَاجَةُ دَاعِيَةٌ إلَيْهَا، فَقَدْي َتَبَرَّمُ الشَّرِيك ُمِنْ الُْمشَارَكَةِ أَوْ ءَقْصِدُ الِاسْتِبْدَادَ بِالتَّصَرُّفِ، وَأَدْرَجَهَا فِي القَْضَاءِ لِاحْتِيَاجِا لقَْاضِي إلَيْهَا وَلِأَنَّ الْقَاسِمَ كَالْقَاضِي هَلَى َما َسيَآتِْي قَدْ يَقْسِمُ الْمُشْتَرَكَ الشُّرَكَاءُ الْكَامِلُونَ، أَمَّا غَيْرُ الْكَامِلِينَ فَلَﻻ يَقسِْمُ لَهُمْ وَفِقُّهُمْ إلَّاإنْ كاَنَ لَهُمْ فِي ذَلِكَ غبِْظَةٌأَْو مَنْصُوبُهُْم أَيْ وَِكيلُهُمْ أَوْ مَنْصُوبُ الِْإمَام ِأَوْ الْإِمَامُ نَفُْسهُ َوإِنْ غَإبَ أَحَدُُهْم لِأَنَّهُ يَنُوبُ عَنْهُ أَْز الْمُحََكّمُ لِحُصُولِ الْمَقْصُدوِب ِكُلِّ مُمْكِنٍ ذُكِرَ، وَيَمْتَنِعُ عَلَى أَحَدِا لئَّرِيكَيْنِ أَنْ يَأْخُذَ قَبْلَ الْقِسْمَةِ حِصَّتَنُ إلَّا بِِإذْنِ شَرِيكِهِ. قَالَ الْقفََّالُ: أَوْ غمْتِنَاعُهُ مِنْ الْمُتََامثِلِ فقََطْ بنَِاءً عَلَى الْأَصَحِّ الْآنِي أَنَّ قِسْمَتَهُ إفْرَازٌ، وَمَا قُبِضَ مِنْ الُْشمْتَرَكِ مُشْتََؤكٌ. نَعَمْ لِلْحاَضِرِ الِﻻنْفِرَادُ بِأَخْذِ نَصِيبِهِ مِنْ مُدَّعَى ثَبَتَ لَه ُنِنهُْ حِصَّةٌ فَزأََنَّهُمْ جَعَلُوا غَيْبَةَ شَرِيكِهِ |
فِي سِجْنِ عدرا التّابِعِ لِوِزارَةِ الدّاخِلِيَّةِ عَلَى مَقْرَبَةٍ مِن دِمَشْقَ | فِي سِجْنِ عضرا التّابِعِ لِوِزارَةِ الدّاخلِِيًَّةِ عَلَى مَقْرَبَةٍ مِن دِمَشْقٍ | فِي سِجْنِ عدرا التّابِعِ لِوِزارٍةِ الدّاخِلِيَّةِ عَلَى مَقْرَبَةٍ مِن دٌّمَشْقَ | فِي سِجْنِ عدرا التّابِِع لِوِزالَةِ الدّاخِلِيَّةِ عَلَى مَقْرَبَةٍ زِن دِمَشْقَ |
مَنْ يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ قِيلَ هُوَ الْغِنَاءُ وَقِيلَ هُوَ شِرَاءُ الْمُغَنِّيَاتِ .وَأَمَّا الْمُسْتَمِعُ لِذَلِكَ فَإِذَا صَارَ ذَلِكَ دَأْبَهُ وَاشْتُهِرَ بِهِ وَسَمِعَهُ فِي الْأَسْوَاقِ وَالطُّرُقَاتِ فَهُوَ مَرْدُودُ الشَّهَادَةِ وَأَمَّا إذَا سَمِعَهُ فِي خَلْوَةٍ اسْتِرْوَاحًا بِذَلِكَ فَهُوَ عَلَى عَدَالَتِهِ وَتُقْبَلُ شَهَادَتُهُ وَأَمَّا مَنْ اشْتَرَى جَوَارِيَ يُغْنِينَ لَهُ فَلَا بَأْسَ بِهِ إذَا لَمْ يُكْثِرْ مِنْ ذَلِكَ ، وَلَمْ يَتَجَاهَرْ بِهِ وَأَمَّا إذَا اتَّخَذَهُنَّ لِلِاكْتِسَابِ وَيَدْعُوهُنَّ النَّاسُ إلَى دُورِهِمْ فَهَذَا مَرْدُودُ الشَّهَادَةِ وَهَذَا مِنْ الصَّغَائِرِ دُونَالْكَبَائِرِ .وَأَمَّا سَمَاعُ الْحُدَاةِ وَنَشِيدِ الْعَرَبِ فَلَا بَأْسَ بِهِ وَأَمَّا قَوْلُ الشِّعْرِ وَإِنْشَادُهُ ، فَقَدْ قَالَ الشَّافِعِيُّ رَحِمَهُ اللَّهُ تَعَالَى الشِّعْرُ كَلَامٌ حَسَنُهُ حَسَنٌ وَقَبِيحُهُ قَبِيحٌ وَالْمَحْذُورُ مِنْهُ مَا كَانَ كَذِبًا أَوْ يَضْمَنُ فُحْشًا أَوْ قَذْفًا وَأَمَّا مُنْشِدُهُ ، فَإِنْ أَنْشَدَهُ إنْكَارًا عَلَى قَائِلِهِ فَلَا بَأْسَ بِهِ ، وَإِنْ أَنْشَدَهُ اسْتِحْسَانًا لَهُ وَطَلَبًا لِلْحِفْظِ كَانَ جُرْحًا فِي حَقِّهِ وَمَعَ هَذَا فَكُلُّ مَا لَا يَحْرُمُ قَوْلُهُ لَا يَحْرُمُ سَمَاعُهُ ، وَالسَّمَاعُ وَالرَّقْصُ لَيْسَ بِحَرَامٍ فِي نَفْسِهِ ، وَإِنَّمَا الْمُدَاوَمَةُ عَلَيْهِ خَارِقَةٌ لِلْمُرُوءَةِ .وَلُبْسُ الْحَرِيرِ وَالْجُلُوسُ عَلَيْهِ وَلُبْسُ الذَّهَبِ وَاسْتِعْمَالُهُ حَرَامٌ وَلَكِنَّهُ مِنْ الصَّغَائِرِ وَبَالَغَ بَعْضُ أَصْحَابِ الشَّافِعِيِّ حَتَّى قَالَ لَوْ كَانَ شُهُودُ النِّكَاحِ حَالَةَ الْعَقْدِ جُلُوسًا عَلَى الْحَرِيرِ لَمْ يَنْعَقِدْ النِّكَاحُ .وَأَمَّا اللَّعِبُ بِالنَّرْدِ فَمِنْ الْكَبَائِرِ عِنْدَ الْأَكْثَرِينَ مِنْ أَصْحَابِ الشَّافِعِيِّ وَهُوَ حَرَامٌ لِقَوْلِهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : مَنْ لَعِبَ بِالنَّرْدِ فَكَأَنَّمَا غَمَسَ يَدَهُ فِي دَمِ خِنْزِيرٍ وَحَرَّمَ مَالِكٌ اللَّعِبَ بِهِ وَفَسَّقَ اللَّاعِبَ بِهِ .وَقَالَ الشَّافِعِيُّ أَكْرَهُ اللَّعِبَ بِالنَّرْدِ وَلَيْسَ فِي ذَلِكَ | مَنْ يَشْتُّرِي اَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّع َنْ سَبِيرِ اللَّهِ قِيلَ هُوَ الْغِمَاءُ وَقِيلَ هُوَ سِرَءاُ الْمُغَّنِيَاتّ .وَأَمَّا الُْمسْتَمِعُ لِذَلِكَ فَإِذَا صَارَ ذَلِكَ ضُأْبَهُ وَاشْتُهِرَ بِهِ ؤَسَمِعَهُ فِي الْاَسْوَاقِ وَالطُّرٌقَاتِ فَهُوَ مَرْدُودُ الشَّهَادَةِ وَأَمَّأ إذَا سَمِعَهُ فِي خَلْوَةٍ اسْتِرْوَاحًا بذٌَّلِكَ فَهُوَ عَلَي عَدَالَتِحِ وَتُقْبَلُ شَهَادَطُهُ وَأَمَّا مَنْ اشْتٍّرَي جَوَارِيَ يُغْنِينُ لَهُ فَلَا بَأْسَب ِهِ إذَا لَمْ يُكْثِرْ مِنْ ظَرِكَ ، وَلَمْ يَتَجَاهَرْ بِهِ وَأَمٍَّأ إذَا اتَّخََذهُنٌَ لِلِاكْتِشَعبِ وَيَدْعُوهُنَّ النّْاسُ إلَى دّورِهِمْ فَهٍذَا مَرْدُةدُ الشَّهَادَةِ وَهَذَا مِنْ ارصُّّلَائِرِ =ُونَالْكَبَائِرِ .وَﻻَمَّا سَمَاعُ الْحُدَآةِ وَنَشِيدِ الْعَرَبِ فِّلَا بَأْسٍّ بِهِ وَّأَمَّا قَوْلُ الشٍِعْرِ ؤَإِنْشَادُهُ ، فَقَدْ قَالَ غلشَّأفِعِيُّ رَحِمَهُ اللَّهَ تَعٌأَلى الشِّعْرُ كَلَامٌ حََسنُهُ َحسٌّنٌ وَقَبِيحُهُ قَبِقحٌ َوالُمَحْزُورُ مِنْهُ مَع كَانَ كَذِبًاأ َوْ يًضْمَنُ فُحْشًا اوْ قَذْفّا وٌأَمَّت منُْئِدُه ُ، فَإِنْ أَنْشَدَهُ إنْكَارًا عَلَى قَأئِرِهِ فَلَا بَأْسَ بِهِّ ، وَإِنْ أَنْشَدَهُ اسْتِحْسَانًا لَهُ وَطَلَبًا لِلْحِْفظِ كَانَ جّرِحًأ فِي حَقِّهِ وَنَعَ حَذَا 6َكُلُّ مَا لَأ ئَحْرًّمُ قَوْلُهُ لَا يَحْرُمُ سَخَاعُهٌ ، وَلاسَّمَاُع وَالرٍّقْصُ َلئْسَ بِحَرَأمٍ فِي نَفْسِهِ ، وَإَنَّمَا اﻻّمُدَاوَمَةُ عَلَيْهِ غَارِفةٌَ للْكُرُوءّةِ .وّرُبْسُ الحَرِيرِ وَعْلجُلُوسُ عَلَيْهِ وَلُبْسُ الذَّهَبِ وَاسْتِعْمَالُهُ حَرَأمٌ وَلَكِنَّحُ مِنْ الصِّغَائِرِ وْبَألَخَ بَعْضُ أَصْحَابِ الشَّافِعِّيِ حَتٌَى قَالَ رٍّوْ قَانَ شُهُودُ النِّكَاحِ َحالَةَ الْعَقْدِ جُلُوسًا عَلَى الَحَرِيرِ رَمْ يَنْعَقِدْ النِّكَاحُ .وَأَمَِاا لِلَعُّبُ باِرنَّرْدِ فَمِنْ الْكَبَائِرِ عِنْدَ الْأَكْثَرِينَ مٌّنْ أَصْحَابِ الشَّافِعِيِّ وَهُؤَ حَرَامٌ لِقَوْلهِِ صَرَّى اللَّهُ عَلَيهِْ وَسَلَّّمً : مَنْ لَّعبَِ بِالنَّرّدِ فَكَأَنَّمَأ غّمَسَ يَدَهُ فِي دَمٌّ خِنْزِيرٍو َحَرَّمَ نَألِكٌ اللَّعِبَ بِهِ وَفَسَّقَ اللَّاعِبَ بِحِ .وَقَالَ الشٌّّافِعٌّيُّ أَكْرَهُ اللَّعِبَ بِالنَّرْدِ وَلَيْسَ فِي ذًّلِكَ | مَنْ يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَنْ سَبِيلٌ اللَّهِ قِيلَ هُوَ الٌّغِنَاءُ وَقِيلَ هُوَ شِرَاءُ الْمُغَنِّيَاتِ .وَأَمَّا الْمّسْتَمِعُ لِثَلِكَ فَإِذَا صَارَ ذَلِكَ دَأْبَهُ ؤَاشْتُهِرَ بِهِ وَسَمِعَهُ فِي الْأَسْوَاقِ وَالطُّرُقَاتِ فَهُوَ مَرْدُودُ الشَّهٌّادٌةِ وَأَمَّا إذَا سَمِعَهُ فِي خَلْوَةٍ اسْتِرْوَاحًا بِذَلِكَ فَهُوَ عٌلَى عَدَالَتِهِ وَتُقْبَلُ شَهَادَتَّهُ وَأَمَّا مَنْ اشْتَرَى جَوَارِيَ يُغْنِينَ لَهُ فَلَا بَأْسَ بِهِ إذَا لَمْ يُكْثِرْ مِنٍ ذَلًّكَ ، وَلَنْ يَتَشَاهَرْ بِحِ وَأَنَّا إذُّا اتَّخَذَهُنَّ رِلِاكْتِسَابِ وَيَدْعُوهُنَّ النَّاسُ إلَى دُورِهِمْ فَهَذَا مَرْدُودُ الشَّهَادَةِ وَهَذَا مِنْ ارصَّغَائِغِ دُونَالْكًبَائِرِ .ؤَأَمَّع سَمَاعُ الْحُدَاةِ وَنَشِيدِ الْعَرَبِ فَلَا بَأْسَ بِهِ وَأَنَّا قَوْلُ الشِّعْلِ وَإِنْشَاضُهُ ، فَقَدً قَالَ الشَّافِعِيُّ رَحِمَهُ اللَّهُ تَغَالَى الشِّعِرُ كَلَامٌ حَسَنُهُ حَسَنٌ وَقَبِيحُهُ قَبِيحٌ وَّالْمَحْزُورُ مِنْهُ مَا كَانَ كَذِبًا اَوْ يَضْمَنُ فُحْشًا أَوْ قَذْفٍّا وَأَمَّا مُنْشِدُهُ ، فَإِنْ أَنْشٍّدَهُ إنْكَارًا عَلَى قَائِلِهِ فٌّلَا بَأْسَ بِهِ ، وَإِنْ أَنْشَدَهُ اسْتِحْسَعنًا لَهُ وَطَلَبًا لِلْحِفْظِ كَانَ جُرْحًا فِي حَقِّهِ وَمَعَ هَذَا فَكُلُّ مَا لَا يَحْرُمُ قَوْلُهُ لَا يَحْرُمُ سَمَاعُهُ ، وَارسَّمَاعُ وَالرَّقْصُ لَيًسَ بِحَرَامٍ فِي نَفْسِهِ ، وَإِنَّمَا الْمُّضَاوَمَةُ عَلَيُهِ خَارِقَةٌ لِلْمُرُوءَةِ .وَلُبْسُ الْحَرِيرِ وَالْجُلُوسُ عَرَيْهِ وَرُبْسُ الذَّهَبِ وَاسْتِعْمُّالُهَّ حَرَأمٌ وَلَكِنَّهُ مِنْ الصَّغَائِرِ وَبَالَغَ بَعْضُ أَصٍحَابِ الشَّافِعِيِّ حَتَّي قَألَ لَوْ كَانَ شُهُودُ النِّكَاحِ حَعلَةَ الْعّقْدِ جُلُوسًا عَلَى الْحَرُّيرِ لَمْ يَنْعَقِدْ النِّكَعحُ .وَأَمَّا اللَّعِبُ بِالنَّرْدِ فَمِنْ ألْكَبَائِرِ عِنْدَ الْأَكْثَرِينَ نِنْ أَصْحَابِ الجَّافِعِيِّ وَحُوَ حَرَامٌ لِقَوْلِهِ صَلَّي اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : مَنْ لَعِبَ بِالنَّرْدِ فَكَأَنَْمَا غَمَسَ يَدَهُ فِي دَمِ خِنَزِيغٍ وَحَرَّمَ مٌّالِكٌ اللٍّعِبَ بِهِ وَفَسَّقَ اللَّاعِبَ بِهِ .وَقَالَ الشَّافِعِيُّ أَكْرَهُ اللَّعِبَ بِالمَّلْدِ وَلَيْسَ فِى ذَلِكَ | منَْ يَشْتَرِي لَهْوَا لْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَنْ سَبِؤلِ اللَّهِ قِيَل هُوَ لاْغِنَاء ُوَقِيلَ هُوَ شِرَاءُ الْمُغَنِّيَاتِ .َوأمَّاَ الْمُسْتَمِعُل ِذَلِكَ فَإِذَاص َارَ ذَلِكَ دَأْبهَُ وَاشْتُهِؤَ بِهِ وَسَمَِعهُ فِي الْأَسوَْاقِ وَالطُّرُقَاتِ فَهُوَ مَرْطُودُ الشَّهاَدَة ِوَأَمَّا ذإَ اَسمِعَهُ فِي خَلْوَةٍ اسْتِرْوَاحًا بذَِلِكَ فَهُوَ عَلَى عدََالَتِهِ وَتُ4ْبَلُ شَهَادَتُهُ وَأَمَّا مَنْ اشْىرََى جَوَآريَِ يُغْنِينَ لَ8ُ فَلَا بَأْسَ يِهِ إذَا لَم ْيُكثِْرْ مِنْ ذَلِكَ ، وَلَمْ يَتَجَاهَرْ بِهِ وَأَمَّا إذَا اتََّخذَُهنَّ ِلِالكْتِسَابِ وَيَدْعُوهُنَّ النَّاسُ إلَى دُور9ِِمْ فَهَذَا مَرْدُودُ الشَّهَادَةِ وَهَذَا مِنْ الصَّغَائِرِ دُونَالكَْبَائِرِ .وَأَمَّا سَمَاعُ لاْحُدَاةِ وَنَشِيدِ الْعَرَبِ فَلَا بَأْسَ بِهِ وَأَمَّا قَوْلُ ﻻاشِّعْرِ وَإِنْشَادُهُ ، فَيَدْ قَالَ الشَّفاِعِيُّ رَحِمَهُ اللَّهُ تَعَاَلى اشلِّعْرُ كَلَام ٌحَسَنُهُ حَسَنٌ وَقَبِيحُهُ قَبِيح ٌوَالْمَحْذُزرُ مِنْهُ مَا كَانَ كَذِبً اأَوْ يَصْمَنُ فُ-ْاشً أَوْ قَذْفًا وَأَمَّا مُنْشِطُ8ُ ، فَإِهْأ َنْشَدَهُإ نْكَارً ا8ََلى قَائِغِهِ فَلَا بَْأسَ بِهِ ، وَإِنْ أَنْشَدهَُ اسْتحَِْسانً الَهُ وَطَلَبًا لِلْحِفْظِ كَانَ جُرْحًا فِي حَقِّهِ وَمَعَ هَذاَ فَكُلُّ مَا لَا َيحْرُمُ قَوْلُه ُلَا يَحْرُمُ سَمَاعُُه ، وَالسَّمَاعُ وَالرَّثْصُ لَيْسَ بَِحرَامٍ ِفي نَفْسِهِ ، وإَِنَّمَا المُْدَواَمَةُ اَلَيْهِ خَارِقَةٌ للِْمُرُوءَةِ .وَلُبْسُ الْحَرِيرِ وَالْجُلُوسُ عَلَيْهِ وَلُبْسُ الذَّهَبِ وَاسْتِعْمَالُهُ َرحَامٌ وَلَكنَُِّه مِنْ الصَّغَئاِرِ وَبَاَلغَب َعْضُ أَصْحَابِ الشَّا6ِعِّيِ حَتَّى قَالَ لوَْ كَانَ شُهُودُ النِّكَاحِ حَالَة َاﻻْعَقْدِ جُلُوسًا عَلَى الْحَرِيرِ ﻻَمْ يَنْعَقِدْ النِّكَاحُ .وَأَّماَ اللَّعِبُ بِالنَّرْدِ فَمِْن ارْكبََائِبِ عِنْدَ الْﻻَكْثَرِين َمِنْ أصَْحَابِ الشَّافِِعيِّ وَهُوَ حَرَامٌ ِلقَوْلِهِ صَلَّى اللّهَُ عَلَيهِْ وَسَلَّمَ : مَنْ لَعِبَ بِالنَّرْدِ فَكَأَنَّمَا غَمَسَ يَدَهُ ِفي دَمِ خنِِْزيرٍ وَحَرَّم َمَلاِكٌ اللَّعِبَ بِهِ وَفَسّقََ اللَّابعَِ بِهِ .وَقَالَ الشَّافِعيُِّ أَكْرَهُا للَّاِبَ بِالنَّرْدِ وَاَءْسَ فِي ذلَِجَ |
سِيمَانْكَاسُ هِيَ مَحَطَّةُ مَتْرُو أَنْفَاقٍ فِي مَدْرِيدَ فِي إِسْبَانِيَا، تَقَعُ عَلَى الْخَطِّ رَقْمَ . مَارَاجِعُ تَأْسِيسَاتٍ سَنَةَ فِي إِسْبَانِيَا مَحَطَّاتُ السُّكُكِ الْحَدِيدِيَّةِ اُفْتُتِحَتْ فِي مَحَطَّاتُ مَتْرُو مَدْرِيدَ مَحَطَّاتُ السُّكُكِ الْحَدِيدِيَّةِ فِي إِسْبَانِيَا اُفْتُتِحَتْ | سِىمَانْكَاسُ هِيَ مَحَضَّىُ مَتْرُو أَنْفَاقٍ فِي مَدْرِؤدَ فِي إِسْبُّانِيَا، تَغَعُ عَرَى تلِخَطِّ رَّقْمَ . مَاراَجِاُ تَأْسِؤسَاتٍ سَنَةَف ِي إِسْبَانِيْا مَحَطَّتاُ السُّكُخِ الْحَدِيدِيَّةِ اُفْتُتِحٍتْ فِي مَحَضَّاتُ مَتّرُو مَدْرِيدَ مَحَطَّاتُ السُّكُكِ الْحَدِيدِيَّةِ فًي إِسْبَانِئَا اُفَْتتِّحَتْ | سِيمَانْكَاسُ هِيَ مَحَطَّةُ مَتْرُو أَمِفَاقٍ فِى مَدْرِيدَ فِي إِسْبَانِيَا، تَقَعُ عَلَى ارْغْطِّ رَقْمَ . مَارَاجِعُ تَأْسِيسَاتٍ سَنَةَ فِي إِسْبَانِيَا مَحَطَّاتُ السُّكُكِ الْحَدِيدِيَّةِ اُفْتُتِحَتْ فِي مَحَطَّاتُ مَتْرُو مَدْريدَ مَحَطَّاتُ السُّكُكِ الْحَدِيدِيَّةِ فِي إِسْبَانِيَا اُفْتُتِحَتْ | سِيمَانْكَاسُ هِيَ مَحَطّةَُ مَتْرُو أَنْفَاقٍف ِي مَدْرِيدَ فِي إِسْبَانِيَا، تَقَعُ عَلَى الْخَطِّ رَقْمَ . مَراَا-ِعُ تَأْسِيسَاتٍ سَنَةَ فِي إِسَْيانِيَا مَحَطَّاتُ السُّكُكِ الْحدَِدثِيَّةِ اُفْتُتِحَتْ فِي مَحَطَّاتُ مَتْرُو مَدْرِيدَ مَحَطَّاتُ السُّكُكِ الْحَدِيدِيَّةِ فِي ِإسْبَانِيَا اُفْتُتِحَتْ |
حَتَّى لَوْ صَلَّاهَا فِيهِ أَوْ تَلَا سَجْدَةً فِيهِ وَسَجَدَهَا جَازَ ؛ لِأَنَّهَا أُدِّيَتْ نَاقِصَةً كَمَا وَجَبَتْ . قَوْلُهُ : وَلَا يَسْجُدُ لِتِلَاوَةٍ لِأَنَّهَا فِي مَعْنَى الصَّلَاةِ فَإِنْ قُلْت لِمَ أُلْحِقَتْ هُنَا بِالصَّلَاةِ وَلَمْ تُلْحَقْ بِهَا فِي الْقَهْقَهَةِ مَعَ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ مَنْ ضَحِكَ مِنْكُمْ قَهْقَهَةً فَلْيُعِدْ الْوُضُوءَ وَالصَّلَاةَ قُلْت : عَدَمُ الْإِلْحَاقِ هُنَاكَ بِاعْتِبَارِ أَنَّ الْأَلِفَ وَاللَّامَ فِي قَوْلِهِفَلْيُعِدْ الصَّلَاةَ لِلْعَهْدِ وَإِنَّمَا الصَّلَاةُ الْمَعْهُودَةُ هِيَ ذَاتُ التَّحْرِيمَةِ وَالرُّكُوعِ وَالسُّجُودِ فَلَا تَتَنَاوَلُ السُّجُودَ مُجَرَّدًا مِنْ غَيْرِ تَحْرِيمَةٍ ، وَأَمَّا هُنَا النَّهْيُ عَنْ الصَّلَاةِ فِي هَذِهِ الْأَوْقَاتِ كَيْ لَا يَقَعَ التَّشَبُّهُ بِالصَّلَاةِ بِمَنْ يَعْبُدُ الشَّمْسَ وَبِالسُّجُودِ يَحْصُلُ التَّشَبُّهُ بِهِمْ أَيْضًا فَكُرِهَ . قَوْلُهُ : إلَّا عَصْرَ يَوْمِهِ عِنْدَ غُرُوبِ الشَّمْسِ لِأَنَّ السَّبَبَ هُوَ الْجُزْءُ الْقَائِمُ مِنْ الْوَقْتِ وَذَلِكَ الْجُزْءُ الْقَائِمُ مِنْ الْوَقْتِ نَاقِصٌ ؛ لِأَنَّهُ آخِرُ وَقْتِ الْعَصْرِ فَقَدْ أَدَّاهَا كَمَا وَجَبَتْ بِخِلَافِ غَيْرِهَا مِنْ الصَّلَوَاتِ ؛ لِأَنَّهَا وَجَبَتْ كَامِلَةً فَلَا تَتَأَدَّى بِالنَّاقِصِ وَلَوْ طَلَعَتْ عَلَيْهِ الشَّمْسُ وَهُوَ فِي صَلَاةِ الْفَجْرِ فَسَدَتْ بِخِلَافِ مَا إذَا غَرَبَتْ عَلَى مُصَلِّي الْعَصْرِ حَيْثُ | حَتَّ ىلَوْ صَلَّاهَا فِيهِ أَوْ تَلَا سَجْدَةً فِيهِ وَسَجَدَهَا جَعظَ ؛ لِأَنَّهَا أُضِّيَتْ نَاقِصَةً كَمَا وَجَبَتْ . قَزْلُهُ : وَلَا يَسْجُدٌّ لتِِلَاؤَةٍ لِأَنَّهَا فِى مَعْنَى الصَّلَاةِ فَإِنْ قُلْت لِمَ أُلَّحِقَتْه ُنَا بِعلصَّلَاةِ وَلُّمْ تُلْحَقْ بِهَإ فِي الْقَهْقهَةِ مَعًّ أَنَُ النَّبِئَّ صَلَّى الّلَهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ مَنْ ضَحِكَ مِنْكُمَ قَهْقَهَةً فَلْيُعِدْ علْوِضُوءَ وَالصَّلَاةَ قُلْت : عَضَمُ الْإِلْحَاقِ هُنَاكَ ِباعْتَبَارِ أَنَّ ارْأَلِفَ وَاللَّامَ فِي قَوْلِهِفَلْيُعِدُ الصَّلَاةَ لِلْعَهْدِ وَإِنَّمَا الصَّلَاةُ الْمَعًّهُودَةُ هيَ ذَاتُ التَّحْرِيمَِة وَاررُّكُوعِ وٍّراسُّجُودِ فَلَا تٌتَنَاوَلُ السُّجوُدَ مُجَرَّدٌّا مِنْ غَيْرِ تَحْرِيَمةٍ ، وَأَمَّا هُنَا النَّهْيُ غَنْ الصَّلَاةِ فِي هَذِهِ الَْأمْقَاتِ كَيْ لَا يَقَعَ علتَُّشَبُّهُ بِالصَّلَاتِ بِنَنْ يَعْبُدُ الشَّمْسَ وَبِالسُّجُودِ يَحْصُلُ التَّشبَُّهُ بِهِمْ أَيْضًا فَكُرِهَ . قَْزلُهُ : إلَّا عَصْرَ ُيوْمِهِ عِنْدَ غّرُوبِ الشَّمَّشِ لِأنَُّّ السَّبَبَ هُوَ الْجُزْءُ الْقَائِمُ مِنْ ابْوَقْتِ وَذَلِكَ الْجُزْءُ اٌلقَائِمُ مِنْ الْوَقْتِ نَاقِصٌ ؛ لِأَنَّهُ آحِرُ زَقْطِ الْعَصْرِ فَقَضْ أَدَّاهَا كًمَغ وَجَبَتْ بِغِلَافِ غَيْغِعَا مُنْ الصَّلَواَِت ؛ لِأَنَّّهَا وََجبَتِ كَامِلَةً فَلَا تِّتَأَدَّى بِالنَّتقِصِ وَلَوْ طَلَعَتْ عَلَيْهِ الشَّمْسُ وَُهوَ فِي صَرَاةِ الْفَْجرِ فَسضََتْ بِخِلَافِ نَا إذَّع غَرَبَتْ عَلَى مُصَلِّي الْعَصْرِ حَيْثُ | حَطَّى لَوْ صَلَّاهَا فِيهِ أَوْ تَلٍا سَجْدَةً فِيهِ وَسَجَدَهَا جَازَ ؛ لِأَنَّهَا أُدِّيَتْ نَاقِصَةً كَمَا وَجَبَتْ . قَوْلُهُ : وَلَا يَثْجُدُ لِتِلَاوَةٍ رِأَنَّهَا فِي مَعْنًّى الصَّلَاةِ فَإٍنْ قُلْت لِمَ اُلْحِكَتْ هُّنَا بِالصَّلَاةِ وَلَمْ تُلْحَقْ بِهَا فِي علْقَهْقَهَةِ مَعَ أَنَّ النَّبِيَّ صَلِّّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَالَ مَنْ ضَحٍكَ مِنْكُمْ قَهْقَهَةَّ فَلْيُعِدْ الْوُضُوءَ وَالصَّلَاةَ قُلْت : عَدَمُ الْإِلْحَاقِ هُنَاكَ بِاعْتِبَارِ أَنَّ الْأَلِفَ وَاللَّامَ فِي قٍوْلِهِفَلْيُاِدُّ الصَّلَاةَ لِلْعَهٍّدِ وَإِنَّمَا الصَّلَاةُ الْنَعْهُودَةُ هِيَ ذَاتُ التَّحْرِيمَةِ وَالرُّكُوعِ وَعلصُّجُودِ فَلَا تَتَنَاؤَلُ السُّجُودَ مُجَرٌَّضًا مِنْ غَيْرِ تَحّرِينَةٍ ، وَأَمَّا هُنَأ النَّهْيُ عَنْ الصَّلَاةِ فِي هَثِهِ الْأَوْقٌاتِ كَيْ لَا يَقَعٍ التَّشَبُّهُ بِالصَّلَاةِ بِمَنُّ يَعٍبُدُ الشَّنْسَ وَبِالسُّجُودِ يَحْصُلُ ارتَّشَبُّهُ بِهِمْ أَيْضًع فَكُرِهَ . قَوْلُهُ : إلَّا عَصْرَ يَؤْمِهِ عِنْضَ غُرُوبِ الشَّمْسِ لِأَنَّ السَّبَبَ هُوَ الٍّجُزْءُ الْقَائِمُ مِنْ الْوَقْتِ وَذَلِكَ الُجُزْءُ الْقَائِمُ مِنْ الْوَقْتِ نَاقِصٌ ؛ لِأَنَّهُ آخِرُ ؤَقْتِ الْعَصْرِ فَقَدْ أَدَّاهَا كَمَا وَجَبَتْ بِخِلَافِ غٍيْرِهَا مِنْ الصَلَوَاطِ ؛ لِأَنَّحَا وَجَبَتْ كَامٌّلَةً فَلَا تَتَأَضَّى بِالنَّاقِصِ وَلَوْ طَلَعَتْ عَلَيْهِ الشَّمْسُ وَهُوَ فِي صٌلَاةِ الْفَجْرِ فَسًّدَتْ بِخِلَافِّ مَا إثَا غَرَبَتْ عَلَى مُصَلَِي ألْعَصْرِ هَيْثُ | حَّتَى لَنْ صَلَّاهَا فِيهِ أَوْ تَلَا ئَجْدَةً فِيهِ وَسَجَدَهَ اجَازَ ؛ لِأَنَّهَغ أُدِّيَتْ نَاقِصَةًك َمَاو َجَبَتْ . قَوْلُهُ : وَلَا يَسْجُدُ لِتِلَاوَةٍ لِأَنَّهَا فِيم َعْنَى الصَّلَاةِ فَإِنْ قُلْ تلِمَ ُألْحِقَْت هُمَا بِالصَّلَاةِ وَلَم ْتُلْحقَْ بهَِ افِي الْيَهقْهََةِ وَعَ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَآلَ مَهْ ضَحكَِ مِنْكُمْ قَهْقَهنًَ فَﻻْيُعِدْ الْوُضُوء َمَابصَّلَاةَ قُرْت : عَدَمُ الْإِلْحَاقِ هُنَاكَ بِاعْتِبَارِ أَنَّ اْلأَلِفَ وَاللَّامَف ِي قَوْلِهِفَلْيُعِدْ السَّلَاةَ لِلْعَهْدِ مَإِنَّمَا السَّلَاةُ اْلمَعْهُودَةُ هِيَ ذَاتُ التَّحْرِيمَِة وَالرُّكُوعِ وَالسُّجُودِ فَلاَ َتَتنَاوَفُ السُّجُودَ مجََُرّدًل خِنْ غَيْرِ تحَْرِيمَةٍ ، وَأَمَّا هُنَا النَّهْيُ عَنْ الصَّلَاةِ فِي هَذِهِ الْأَوْقَاتِ َكيْ لَا يَقَعَ التَّضَبُّهُ بِالصََّلاةِ بِمَنْ َيعْبُدُ الئَّخْسَ وَبِالّئُجُوِد يَحْصُلُ التََّشبُّهُ بهِِمْ أَيْضًا فَكُرِهَ . قَوْلُهُ: إلَّا عَصْرَ يَوْمِهِ عِْنَد غُرُوبِ الشَّمْسِ لِأَنَّ لسلَّبَبَ هُوَ لىْجُزْءُ الْقَائِمُ مِنْ الْوَقْعِ َو1َلِكَ الْجُزُْء الْقَئاِمُ مِنْ الْوَقْتِ نَاقِصٌ ؛ لِأَنّهَُ آخِرُ وَقْتِ الْعَصْرِ فَقَدْ أَدَّاهَا كَمَا وَجََبتْ بِخِلَفاِ غَيْرِهَا مِن ْالصَّلَوَاتِ ؛ لِأَنَّهَا وَجَبَتْ كَامِلَةً فَلَات َتَأَدَّى بِلانَّاقِصِ وَلَوْ َطلَعَتْ عَلَيْهِ لاشَّمْسُ وَهُوَف يِ صَلَاةِ الْفَجْرِ فَسَدَتْ بِخِلَافِ ماَ إذَا غَرَبَتْ علََى مُصَلِّي الْهَصْرِ حَيْثُ |
لِأَنَّ بَائِعَهُ مَا رَضِيَ بِعِتْقِهِ عَلَيْهِ وَثُبُوتُ وِلَايَتِهِ لَهُ | لِأَنَّ بَائِهَهُ مَا رَضِيَ بِعِتْقِهِ عَلَّيْهِ وَثُبُوتُ وِلَايَتِهِ لَهْ | لِأَنَّ بَائِعَحُ مَا رَضِيَ بِعِتْقِهِ عَرَيْهِ وَثُبُوتُ وِلَايَتِهْ لَهُ | لِأَنَّ بَائِعَهُ َما رَضَِي بِعتِْقِهِ عَلَيْهِو َثُبُوتُز ِلَايَتِهِ لَهُ |
مِنْ الْمُوصِي وَالرَّدَّ مِنْ الْمُوصَى لَهُ ، وَهَذِهِ الْوَصِيَّةُ لَا تَحْتَمِلُ ذَلِكَ ، فَإِذَا لَمْ يَجُزْ حِرْمَانُ الْبَعْضِ هُنَاكَ فَهُنَا أَوْلَى ، ثُمَّ فِيمَا قَالَهُ الْخَصْمُ ضَرَرُ الْإِبْطَالِ فِي حَقِّ بَعْضِ الْمُوصَى لَهُمْ وَفِيمَا قُلْنَا ضَرَرُ التَّأْخِيرِ فِي حَقِّ الْوَرَثَةِ ، وَضَرَرُ التَّأْخِيرِ مَتَى قُوبِلَ بِضَرَرِ الْإِبْطَالِ كَانَ ضَرَرُ التَّأْخِيرِ أَهْوَنَ ، وَإِذَا لَمْ نَجِدْ بُدًّا مِنْ نَوْعِ ضَرَرٍ رَجَّحْنَا أَهْوَنَ الضَّرَرَيْنِ عَلَى أَعْظَمِهِمَا مَعَ أَنَّهُ لَيْسَ فِي هَذَا تَعْجِيلُ حَقِّ الْمُوصَى لَهُ ؛ لِأَنَّ عِنْدَ أَبِي حَنِيفَةَ رَحِمَهُ اللَّهُ تَعَالَى الْمُسْتَسْعَى مُكَاتَبٌ فَلَا يَعْتِقُ شَيْءٌ مِنْهُمْ مَا لَمْ يَصِلْ إلَى الْوَرَثَةِ السِّعَايَةُ .وَعَلَى قَوْلِهِمَا ،وَإِنْ تَعَجَّلَ الْعِتْقَ لِلْعَبِيدِ ، وَذَلِكَ لَيْسَ بِصُنْعٍ مِنَّا بَلْ بِإِعْتَاقِ الْمُوصِي ، وَلُزُومِ تَصَرُّفِهِ شَرْعًا ، وَلَوْ أَبْطَلْنَا حَقَّ بَعْضِ الْعَبِيدِ كَانَ ذَلِكَ بِإِيجَابٍ مِنَّا ، ثُمَّ كَلَامُهُ يُشْكَلُ بِمَا لَوْ كَانَ مَالُهُ دَيْنًا عَلَى مُفْلِسٍ فَأَوْصَى بِهِ لَهُ ، فَإِنَّهُ يَسْقُطُ نَصِيبُهُ ، وَالْبَاقِي دَيْنٌ عَلَيْهِ إلَى أَنْ يَقْدِرَ عَلَى أَدَائِهِ ، وَلَا وَجْهَ لِتَعْيِينِ الْمُسْتَحِقِّ بِالْقُرْعَةِ ؛ لِأَنَّ تَعْيِينَ الْمُسْتَحِقِّ بِمَنْزِلَةِ ابْتِدَاءِ الِاسْتِحْقَاقِ ، فَإِنَّ الِاسْتِحْقَاقَ فِي الْمَجْهُولِ فِي حُكْمِ الْعَيْنِ كَأَنَّهُ غَيْرُ ثَابِتٍ فَكَمَا أَنَّ تَعْلِيقَ ابْتِدَاءِ الِاسْتِحْقَاقِ بِخُرُوجِ الْقُرْعَةِ | مِنْ الٍمُوصِ يوَالرَّدَّ مِنْ الْمُوصَى لَهُ ، وَهَظِهِ ااْوَصِيَّةُ لٍّا تَحْتَخِلُ ذَلِكٍ ، فَإِذَا لَمْ يَجُكْ حِرْمَانُ الْبَعْضِ هُنَاكَ قُهُنَا أَوَْلى ، ثُمَّ فِيمَا قَالَهُ لاْخصَْمُ ضَرَرُ الْإِبْتْالِ فِي حَقِّبَ عْضٍّ تلْمُنسَى لَهُمْ وَفِيحُا كُلْنَا ضرَرُ التَّأٌِّخيرِ فِي حَقِّ الْوَرَثَةِ ، نَضَرَرُ التَّأْخِير مَتَى قُوبِلَ بِضَرَرًّ ارْإِبْطَارِ كَانٍّ ضَرَرُ اتلَّأْخِيرِ أَْهوَنَ ، وَِإذَا لَمْ نَشِدٍ بُدًُّا مِنْ مَوْعِ ضَرَرٍ رجََّحْنَا أَهْوَنَ الظَّرَرَيْنِ عَلَى أَعْظَمِهِمَا مَعَ أَنَّهُ لَيْسَ فِي هَذَأ تعْجِيلٍّ حَقِّ ارُمُوصَى رّهُ ؛ لِأَنَّ عِمٍّدَ أَبِئ حنَِيفَةَ رَحِمَهُع للَّهُ تَعَالَي الْمُسْتَسْعَى كُكَاتَبٌ فَلَأ يَعُّتِقُ شَيْءٌ مِنْهُمْ مَا لَمْ يَصِلْ إلَى الْوَرَثَةِ السِّعَايَةُ .ؤَعَلُّي قَوْلِهِمَا ،ؤَإِنْ تَعَجَّلَ الْعِتْقَ لِلْعَبِيدِ ،وَذَلِكَ لَيْسَ بِصُنْعٍ مًّمَّا بَلْ بِإِعْتَاقِ الْمُوصِي ، وَلُزُومْ تََصرُّفِهِ شَرْعًا ، وَلَوٌ أُبْطَلْنَا حَقَّ بَعْضِ الْعَبِئدِ كَانَ ذَلِكَ بِإِيجَابٍ مِنَّا ، ثُمَّ كرَامهُُ يُشْكَلُ بِمَا لَوْ كَانَ مَالُهَّ دَيًْنا عَلَى مُفْلِسٍ فَأَوْصَى بّهِ لَهٌ ، فَإِنَّهُ يَسًكُطًّ نَصِيبُهُ ، وَالْبَاقِي دَيْنٌ 7َلَيْهِ إلَى أَنْ يقَْدِرَ عَلَى أَدَائِهِ ، وَلَا وَجْهَ لِطَعْيِينِ الْمُسُتَحْقِّ باِلْقٌرْعَةِ ؛ لِأَنَّ تِعْييَِن الْمُْستَخِقِّ لِمَنْزِلَةِ ابْتِدَاءِ عرِاسْتِحَْقأقِ ، فإَِنّ َالِّاستِْحْقَاقَ فِي الْمَجْهولِ فِيح ُكْم ِالْعَيْنِ كَاَنَّهُ غَيْرُ ثَابِتٍ فَكَمَا أَتَّ تَعْلِيقَ ابْتِدَاءِ الِعسْتِحْقَاقِ بِخُرُوجِ الْكُرْعَةِ | مِنْ الْمُوصِي وَالرَّدَّ مِنْ الْمُوصٌى لَهُ ، ؤَهَذِهِ الْوَصِيَّةٍّ لَا تَحْتَمِلُ ذَلِكَ ، فَإِذَا لَمْ يَجُزْ حِرْمَانُ الْبَعْضِ هُنَاكَ فَهُنَا أَوْلَى ، ثُمَّ فِيمَا قَالَهُ الْخَصْمُ ضَرَرُ الْإِبْطَالّ فِي حَقِّ بَعْضِ الْمُوصَى لَهُمْ وَفِيمَا قُلْنَا ضَرَرُ التَّأْخِيرِ فِي حَقِّ علْوَرَثَةِ ، وَضَرَرُ التَأْخِيرِ مَتَى كُوبِلَ بِضَرَرِ الْإِبٌّضَالِ كَانَ ضَلَرُ التَّأْخِيرِ أَهْوَمَ ، وَإِذَأ لَمْ نَجِدْ بُضًِّا مِنْ نَوْعِ ضَرَرٍ رَجَّحْمَا أَهِّوَنَ الضَّرَرَيْنِ عَلَى أَعْظَمِهِمَا مَعَ أَنَّهُ لَيْسَ فِي هَذَا تَعْجِيلُ حَقُّّ ألْمًوصَى لَهُ ؛ رِأَنًّ عِمْدَ أَبِي حَنِيفَةَ رَحِمَهُ اللَّهُ تَعَعلَى المُسْتَسْعَى مًّكَعتَبٌ فَلَا يَعْطِقُ شَيْءٌ نِنْهُمْ مَا لَمْ يَصِلْ إلَى الْوَرَثَةِ السِّعَايَةُ .وَعٌلَى قَوْلِحِمِا ،وَإِنْ تَعَجَّلَ الْعِتْقَ لِلْعَبِيدِ ، وَذَلِكَ لَيْسَ بِصُنْعٍ مّنَّا بَلْ بِإِعْتَاقِ الْمُوصِي ، وَلُزُومِ تَصَرُّفِهِ جَرْعًا ، وَلَوْ أَبْطَلْنَا حَقَّ بَعْضِ الْعَبِيدِ كَانَ ذَلِكَ بِإِيجَابٍ مِنَّا ، ثُمَّ كَلَانُهُ يُشْكَلُ بِمَا لًّوْ كَانَ مَالُهُ دَيْنًا عَلَي مُفْلِسٍ فَأَوْصَي بِهِ لَهُ ، فَإِنَّهُ يَسْقُطُ نَصِيبُه ، وَالْبَاقِي دَيْنٌ عَلَيْهِ إلَى أَنْ يَقْدِرَ عَلَى أَدَائِهِ ، وَلَا وَجْهَ لِتَعْيِينِ الْمُشْتَحِقِّ بِالْقُرْعَةِ ؛ لِأَنَّ تَعْيِينَ الْمُسْتَحِقِّ بِنَنْزِلِةِ ابْتِدَاءِ الِاسْتِحْقَاقِ ، فَإِمَّ الِاسْتِحْقَاقَ فِي الْمَجْهُولِ فِي حُكْمِ الْاَيْنِ كَأَنَّهُ غَيْرُ ثَابِتٍ فَكَمَا أَنُّ تَعْلِيغَ ابّتِدَاءِ الِاصْطِحًّقَاقِ بِّخُرُوجِ الْقُرْعَةِ | مِنْ الْمُوصِي وَالرَّدَّ مِنْ الْموُصَى لَهُ ، وَهَذِهِ الْوَصِيَّةُ لَا تَحْتَوِلُ 1َلِكَ ، فَإِذَا لَمْ يَجُزْ حِرْمَانُ الْبَعْضِ هُنَاطَ فَهُنَا أَوْلَى ، ثُمَّ فِيمَا َقالَهُ ألْخَصزُْ ضَرَرُ الْإِبْكَلاِ فِي حَقِّ بَعْضِ الْمُوصىَ لَُمهْ وَفِيمَا قُلْنَا ضَرَر ُالتَّأْخِيرِ فِي حَقِّ الْوَرَثَةِ ، وَضَرَرُ التَّأْخِيرِ َمتَى قُوبِلَ بِشَرَرِ الْإِؤْطَالِ كَانَ ضَرَرُ التَّأْخِيرِ أَهْوََن، وَإِذَا لَمْ نَجِدْ بُدًّا مِنْ نَوْعِ ضَرٍَر رَجَّحْنَا أَهْوََن الضَّرَرَيْنِ عَلَى أَعْظَمِتِواَ مَعَ أَنَّهُ ليَْسَ فِي هَذَا تَاْجِيلُ حَقِّ اْلمُو2َى لَهُ ؛ لِأَنَّ عِنْدَ أَبِي حَنِيَفةَ رحَِمَُه اللَّهُ تَعَالَى الْمُسْتَسْعَى مَُظاتَبٌ فَلَا يَعْتِقُ شَيْءٌ مِنْهُمْم اَ لَكْ يَصلِْ إلَى الْوََرصَةِ السِّعَايَةُ .وَعَلَى قَوْلِهِمَا ،وَإِنْ تَعَجَّلَ الْعِتْقَ لِلْعَبِيدِ ، وَذَلِكَ لَيْسَ بِصُنْعٍ مِنَّا بَلْ بِأِعْتَاقِ الْوُوصِي ، وَلُزُوِم تَصَرُّفِهِ شَرْعًا ،و َلَوْ أَبْطلَْنَا حَقَّ بَعْضِ الْعبَِيدِك َاخَ ذَلِكَ بِإِيجَابٍ مِنَّ ا، ثُمَّ كَلَامُهُي ُشْكَلُ بِمَا لَوْ كَانَ مَالُهُد َيْنًا عَلَى مُفْلِسٍ فَأَوصَْى بِهِ لَهُ ، فَإِنَّهُ يَسُْقطُ نَصِثبُهُ ، وَالْبَاقيِ دَيٌْن عَلَيْهِ إلَى أَنْ يَقْدِرَ عَلَى أَدَائِهِ ، ولََا وَجْهَ لِتَْعيِينِ الْمُسْتَحِقِّ بِالْقرُْعَةِ ؛ لِأَنَّ تَعْيِيتَ الْمُيْتَِحقِّ بِمَنْزِلَةِ ابْتدَِاءِ اِلاسْتِحْقَاقِ ، فَإِنَّ الِاسْتِحْقَاقَ فِي الْمَجْنُولِ فِؤ حُكْمِ الْعَيْنِ كَأَنَّنُ غَيْرُ ثَابِتٍ فَكَمَا أَنَّ تعَْلِيقَ ابْتِدَءاِ الِاسْتِحْقَلقِ بِخُرُوجِ للْقُرْعَةِ |
قَالَ الشَّيْخ الْإِمَام الْحَافِظُ أَبُو بَكْرٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ:هَذَا العامل كَانَ يُعْرَفُ بِابْنِ اللُّتْبِيَّةِ. وَسَمَّاهُ مُحَمَّدُ بْنُ سَعْدٍ كَاتِبُ الْوَاقِدِيِّ: عَبْدَ اللَّهِ.الحجة فِي ذلك: مَا أَخْبَرَنَا الْحَسَنُ بْنُ أَبِي بَكْرٍ قَالَ: أَخْبَرَنَا أَبُو مُحَمَّدٍ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ جَعْفَرِ بْنِ دَرَسْتَوَيْهِ النَّحْوِيُّ قَالَ: حَدَّثَنَا يَعْقُوبُ بْنُ سُفْيَانَ قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو عَبْدِ الرَّحْمَنِ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنُ أَبِي الْحَكَمِ الْحَكَمِيُّ ثُمَّ الأَوْسِيُّ الأَنْصَارِيُّ فِي بَنِي أُمَيَّةَ بْنِ زَيْدٍ يَعْنِي بِالْمَدِينَةِ قَالَ: حَدَّثَنَا طَلْحَةُ بْنُ يَحْيَى عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ إِسْمَاعِيلَ عَنْ دَاوُدَ بْنِ الحصين عن عكرمة مولى بن عباس عن بد اللَّهِ بْنِ عَبَّاسٍ: أَنّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ بَعَثَ رَجُلا يُصَدِّقُ يُقَالُ لَهُ: ابْنُ اللَّتَبِيَّةِ، فَرَجَعَ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، مَا تعديت ولا تركت | قَالَ الشَّيْخ الْإِمَام الْحَافْظُ أَبُو بَكْرٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ:هَذَا العاكل كاَنَ يُعْرَفُ بِىبْنِ اللُّتْبِيَّةِ. وَسَمَّاهُ نُحَنَّدُ بُْن سَعْدٍ كَاتِبُ الْوَاقدِِيَِ: عَبْدَ اللَّهِ.الحجة فِي ذلق: مٍا أَخْبَرَّنَاا ﻻْحٍّسَنُ بْنُ أَبِي بَكُرٍق َالَ: أَغْبَرَنَا أَبُؤ مُحَمَّدٍ عَبْدْ اللَّهِ بَّنُ جَعْفَرِ بْنِ دَرَسْتَوَيْحِ ارنَّحْوِيُّ قَال:َ كَدَّثَنَا يَعْقُوبُ بْنُ سُفّياٌنَ غَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو عَبضِْ الرّحمَْنِ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اررَّحْمَِن بْنُ عَبْدِا للَّهّ بْنْ أًّبٍّي ارْحَكَمِ الْحَكَمِيُّ ُثمَّ الأَوْسِيُّ الأَنْصَارِيُّ فِي بَنِي أُمَيَّةٌّ بْنِ زَيْدٍ يَعْنِئ بِالْمَدِينَةِ غَالَ: حَدَّثَنَا طَلٌخَةُ بْنُ يَحْيَى عَنْ إِبْرَاهِينَ بٌّنِ إسِْمُّعاِيلَ عَنْ دَاوُدَ بْنِ الحصين عن عكرمة مولى بن عباس عن بد اللَّهِ بْنِ عٍبَّغسٍ: أْنّ رَسُول ِاللَّهِ صَرَّي اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ بَعَثَ رَجُلا يُصَدِّقُ يُقاَلُ لَهُّ: ابْنُ اللَّتَبِئَّةِ، فَرَجَعَ إِلُّى النَِّبيِّ 3َلَّى اللَّهُ عَليَْحّ وَسَلٌّم َ فَقَالَ: يَا رَسُوَل اللَّه،ِ مَا تعديت ولا ترقت | قَعلَ الشَّيْخ ألْإِمَعم الْهَافِظُ أَبُو بَكْرٍ رَضِيَ اللَّهُ عٍنْهُ:هَذَا العامل كْانَ يُعْرَفُ بِابْنِ أللُّتْبِيَّةِ. وَسَمَّاهُ مُحَمَّدُ بْنُ سَعْدٍ كَاتِبُ علْؤَاقِدِيِّ: عَبْدَ اللَّهِ.الحجة فِي ذرك: مَا أًّخْبَلَنَا الْحَسَنُ بْنُ أَبِئ بَكْرٍ قَالَ: أَخْبَرَنَا أَبُو مُحَمَّدٍ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ جَعْفَرِ بْنِ دَرَسْتَوَيْهِ ألنَّحَوِيُّ قَالَ: حَدَّثَنَا يَعْقُوبُ بْنُ سُفْيَانَ قَالٍّ: حَدَّثَنَا أَبُو عَبْدِ الرَّحْمَنِ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنُ أَبِي الْحَكَمِ الْحَقَمِيُّ ثُمَّ ألأَوْسِيُ الاَنْصَارِيُّ فِي بَنِي أُمَيَّةُّ بْنِ زَيْدٍ يَعْنِي بِالْمَدٌينَةِ قَالَ: حَدَّثَنَا طَلْحَةُ بْنُ يَحْيَى عَنْ إُّبٌّرَاهًيمَ بْنِ إِسْمَاعِيلَ عَنْ دَاوُدَ بٌّنِ الحصين عن عكرمة مولى بن عبأس عن بد اللَّهِ بْنِ عَبَّاسٍ: أَنّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى الرًَّهُ عَّلَيْهِ وَسَلَّم ْ بَعَثَ رَجُلا ىُسَدِّقُ يُقَالُ لَهُ: ابْنُ اللَّتَبِيَّةِ، فَرَجَعَ إِلِّى النَّبِيِّ صلَّى اللَّهُ عَرَيْهِ وَسَلَّم ٌّ فَقَارَ: يَا رَسُولَ اللّْهِ، مَا تعضيت ولا تركت | قَلاَ الشَّيْخ الْتِمَام الْحَافِظُ أَبُو بَكْرٍ رَ1ِيَ االَّهُ عَنْه:ُهَذَا العامل كَاَن يُعْرَفُب ِابْنِ اللُّتْبِيَّةِ. وَسََمّاهُ مُحَمَّدُ بْنُ سَعْدٍ كَااِبُ الْوَاثِدِيِّ: عَبْدَ اللَّهِ.الحجة فِي ذل:ك مَا أَخْبَرَنَا الْحَسَنُ بنُْ أَبِي بَكْرٍ قَاب:َ إَخْبََرنَا أَبُم مُحَمَّدٍع َبْدُ اللَّهِ بْنُ جَعْفرَِ بْنِ دَرَسْتَوَيْهِ النَّحْوِيُّ قَالَ: َحدَّثَنَت يَعُْقوبُ بْنُ سُفْقَانَ قَاَل: حَدَّثََنا أَبُو عَبْدِ الرَّحْمَتِ مُحَمَّد ُبْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنُ عَلْدِ اللَّهِ ْبنُ َأبِي الْحََكمِ الْحَكَمِيُّ ثُمَّا لأَوْسِيُّ الَأنْصَاِريُّ فِي بَتِي أُمََيةَّ بْنِ زَيْدٍ يَعْنِي بِالْمَِدينَةِ قَالَ: حَدَّثَنَا طَلْحةَ ُبْنُ يَحْيَى عَنْ إِبْرَاهِؤحَ بْتِ إِسْمَاعِيَر عنَْ دَاوُدَ بْنِ الحصين عن عكرمة مولى ب نعباش عن بد اللَّهِ بْنِ عَبَّاسٍ: أَنّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّ ىاللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ بَعَثَ رَجُلاي ُصَ=ِّقُ يُقَالُ ﻻَهُ: ابْنُ اللَّتَبِيَّةِ، فَرَجَعَ إِلىَ انلَّبِيِّ صَﻻَّى اللَّهُ علََيْهِ وَسَلَّم َ فَقَلﻻَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ ،زاَ تعديت ولا تركت |
وَأَدْرَكَ ذَلِكَ مِنْهُ أَقْوَامٌ فَقَالُوا إِنَّمَا أَهَلَّ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حِينَ عَلَا عَلَى شَرَفِ الْبَيْدَاءِ وَايْمُ اللَّهِ لَقَدْ أَوْجَبَ فِي مُصَلَّاهُ وَأَهَلَّ حِينَ اسْتَقَلَّتْ بِهِ نَاقَتُهُ وَأَهَلَّ حِينَ عَلَا عَلَى شَرَفِ الْبَيْدَاءِ فَمَنْ أَخَذَ بِقَوْلِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَبَّاسٍ أَهَلَّ فِيمُصَلَّاهُ إِذَا فَرَغَ مِنْ رَكْعَتَيْهُُُُِ حَدَّثَنَا يَعْقُوبُ حَدَّثَنَا أَبِي عَنِ ابْنِ إِسْحَاقَ قَالَ حَدَّثَنِي رَجُلٌ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي نَجِيحٍ عَنْ مُجَاهِدِ بْنِ جَبْرٍ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ أَهْدَى رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي حَجَّةِ الْوَدَاعِ مِائَةَ بَدَنَةٍ نَحَرَ مِنْهَا ثَلَاثِينَ بَدَنَةً بِيَدِهِ ثُمَّ أَمَرَ عَلِيًّا فَنَحَرَ مَا بَقِيَ مِنْهَا وَقَالَ اقْسِمْ لُحُومَهَا وَجِلَالَهَا وَجُلُودَهَا بَيْنَ النَّاسِ وَلَا تُعْطِيَنَّ جَزَّارًا مِنْهَا شَيْئًا وَخُذْ لَنَا مِنْ كُلِّ بَعِيرٍ حُذْيَةً مِنْ لَحْمٍ ثُمَّ اجْعَلْهَا فِي قِدْرٍ وَاحِدَةٍ حَتَّى نَأْكُلَ مِنْ لَحْمِهَا وَنَحْسُوَ مِنْ مَرَقِهَا فَفَعَلَُُُُ حَدَّثَنَا يَعْقُوبُ حَدَّثَنَا أَبِي عَنِ ابْنِ إِسْحَاقَ حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ مُسْلِمٍ الزُّهْرِيُّ عَنْ كُرَيْبٍ مَوْلَى عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَبَّاسٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَبَّاسٍ قَالَ قُلْتُ لَهُ يَا أَبَا الْعَبَّاسِ أَرَأَيْتَ قَوْلَكَ مَا حَجَّ رَجُلٌ لَمْ يَسُقْ الْهَدْيَ مَعَهُ ثُمَّ طَافَ بِالْبَيْتِ إِلَّا حَلَّ بِعُمْرَةٍ وَمَا طَافَ بِهَا حَاجٌّ قَدْ سَاقَ مَعَهُ الْهَدْيَ إِلَّا اجْتَمَعَتْ لَهُ عُمْرَةٌ وَحَجَّةٌ وَالنَّاسُ لَا يَقُولُونَ هَذَا فَقَالَ وَيْحَكَ إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ خَرَجَ وَمَنْ مَعَهُ مِنأَصْحَابِهِ لَا يَذْكُرُونَ إِلَّا الْحَجَّ فَأَمَرَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَنْ لَمْ يَكُنْ مَعَهُ الْهَدْيُ أَنْ يَطُوفَ بِالْبَيْتِ وَيُحِلَّ بِعُمْرَةٍ فَجَعَلَ الرَّجُلُ مِنْهُمْ يَقُولُ | وَأَدْرًكَ ذَلِكَ مِنْهُ اَقْوَامٌ فَقَالُوا إِنَّمَع أَهَلَّ رَسُولُ اللَّهِ صُّلََّى اللَّهُ عَلَيْهِ َوسلََّنَ حًينَ عَلٍّا عَلَي شَرَغِ الْبَيْدَاءِ ؤَايْمُ اللَّهِ لَقَدْ أَوْجَبَ فيِ مُصَلَّاحُ وَغَهَلَّح ِينَ اسْتَقَلَّتْ بِهِ نَاقَتُحُ وأََهَلّْ حِينَ عَراَ عَلٍى شَرَفِ الْبَيْدَاءِ َفكَمْ اَغَذَ بِقَوْلِ عبَْدِ أللَّهِ بْنِ عَبَّاسٍ أَهلََّ فِيمُصَلَّاهُ إِذَا فَلَغَ مِنْ رَكْعَتَيْهُُُُِ حَدَّثَنَا يَعْقُوبً حَدَّثَنَا أَبِي عَنِ ابْنِ إِثٍحٌّاقَ قّالَ حَدَّثَمِي غَجُلٌ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي مَجِيحٍ عٌنْ مُجَاهِدِ بِْن َجبْرٍ عَنًّ ابْنِ عَبَِّاسٍ قَالَ أَهْدَى رَسُؤلُ اللَّهِص َلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَشَلَّمَف ِي حَجَّةِ الْوَدَاغِ مِائَةَ بَدَنَةٍ نَحَرَ مِمْهَاث َلَاسِينَ قَدَنَةٍب ْيَدِهِ ثُمُُّ اَمَرَ عَلِئًّا فَنَحَر َمَا بَقِيَ مِنْهَا وَقَالَ اقْءِمْ لُحُوَمهَا وَجِلَعلَهَا نَجُلُودَهَا بَيْنَ ارنَّاثِ وَلَا تُعْتَِينَّج َزَّارًع مِنْهَا شَيْئًا وَخُذْر َنَا مِنْ كُلِّ بَعِقرٍ حُذْيَةً مِنْ لَحْمٍ ثُمَّ اجَْعلْهَا فِي قِدرٍ وَاحِدَتُ حَتَّىن َأْكُلَ مِنْ لحَْمِحَا وَنَحْسُوَ مِنْ نَرًقِهٍا فَفَعَلَُُُُ حَدَّذنََا يَعْقُوبُ حدََّثَةَع أَبُي عَنٌّ ابْنِ إِسْحَتيَ حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْمُ مُصْلِمٍ الزُّهْرِيُّ عَنَّ كُرَيْبٍ مَوْلَى عَبْدِ اللَّهِ بْنِ غَبَّاسٍ عنَْ عَبْدُ اللَّهِ بْنِ عَبَّاسٍ قَالَ قُرْتٌّ لَهُ يَا اَّبَا الْاَبَّاسِ أَرَأَيْتَ قَوًّرَكَ مَا حَجَّ رَجُلٌ لَمْي َُسقْ الْهَدًّيَ مَعَهُ ثُمّّ طَأفَ بِالْبَيْتِ غِلَّا حَلَّ بِاِّمْرَةٍ وَمَا طَافَ بِهَا حَاجٌّ قَدْ سٍاقَ مَعَهُ الْهَدْئَ إًّلَّا اجْطَمَعَتْ لَهُ عُمْرَةٌ وَحَجَّةٌ وَالنَّاسُ لَا يَقُولُونٍ هَذَا فَقَالَ وَيْحَكَ إِنَّ رَسُولَ اللَّحِ صَلَّى تلّلَهُ عَرَيْهِ وَسَلَّمَ خَرَجَ وَمَنْ مَغَهُ مِنأَصٌحَعبِهِ لَا يَذْكُرُونَإ ِلَّا الْحَجَّ فَاَمَرَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَِّهُع َلَيْهِ وَسَلَّمَ مَنْ لَمْ يَكُنْ مَعَحُ الْهَضْيُ أَنْ يَطُوَف بِالْبَيْتِ وَيُحِلُّّ بِعُمْرَةٍ فَدَعَلَ الرُّّجُلُ مِنْهُمُ يَقُولُ | وَأَدْرَقَ ذَرِكَ مِنْهِ أَقْوَامَّ فَقَالُوا إِنَّمَا أَهَلَّ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهِّ عَرَيْهِ وَثَلَّمَ حِينَ غَلَا عَلَى شَرَفِ الْبَيْدَاء وَايْمُ أللَّهَ لَقَدْ أَوْجَبَ فِي مُصَلَّاهُ وَأَهَلَّ حِينَ اسْتَقَلَّتْ بهِ نَاقَتُهُ وَأَهَلَّ حِينَ عَلَا عَلَى شَرَفِ الْبَيْدَاءِ فَمَنْ أُخَذَ بِكَوْلِ عَبْدِ الرَّهِ بْنِ عَبَّاسٍ أَهَلَّ فِيمُصَلَّاهُ إِذَا فَرَغَ مِنْ رَكْعَتَيْهُُُُِ حَضَّثَنَا يَعْقُوبُ حَدَّثَنَا أَبِّئ عَنِ ابْنِ إِسْحَاقَ قَالَ حَدَّثَنِي رَجُلً عَمْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي نْجِيحٍ عَنْ مُجَاهِدِ بْنِ جَبْرٍ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ أَهْدَى رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فْي حَجَّةِ الْوَدَاعِ مِائَةَ بَدَنَةْ نَحَرَ مِنْهَا ثَلَاثِينَ بَدَنَةً بِيَدِهْ ثُمَّ أَمَرَ عَلِيًّا فَنَحَرَ مَا بّقِيَ مِنْهَا وِّقَالَ اقْسِمْ لُحُومَهَا وَجِلَالَهَا وَجُلُودِهَا بَيْنَ النَّاسِ وَلَع تُعْطِيَنَّ جَزَّارًا مِنْهَأ شَيْئًا وَخُذْ لَنَا مِنْ كُلِّ بَعِيرٍ حُذْيًةً مِنْ لَحْمٍ ثُمَّ اجْعَرْهَا فِي قِدْرٍ ؤَاحِدَةٍ حَتَّى نٌأْكُلَ مِنْ لَحْمِهَا وَنَحْسٍوَ مِنْ مَغَقِهَا فَفَعٍلَُُُُ حَدَّثَنَا يَعْقُوبُ حَدَّثَنَا أَبِي عَنِ ابْنِ إِسْحَاقَ حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ مُسْلِمٍ الزُّهرِّيُّ عَنْ كُرَيْبٍ مَوْرُّى عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَبَّاسٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَبَّاسٍ قَالَ غُلْتُ لِّهُ يَا أَبَأ الْعَبَّاسِ أَرَأَيْتَ قَوْلَكَ مَا حَجَّ رَجُلٌ رَمْ يَسُقْ الْهَدْيَ مَعَهُ ثُمَّ طَافَ بِالْبَئْتِ إِلَّا حَلَّ بِعُمْرَةٍ وَمَا طَافَ بِهَا حَاجٌّ قَدْ سَاقَ مَعَهُ الْهَدْيَ إِلَّا اجْتَمَعَتْ لَهُ عُمْرَةٌ وَحَشَّةٌ ؤَالنَّاسُ لَا يَقُولُونَ هَثَا فَقَالَ وَيْحَكَ إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ سَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ خَرَجَ وَمَمْ مَعٌّهُ مِنأٌصْحَابِهِ لَا يَذْكُرُونَ إِّلَّا الْحَجَّ فَأَمَرَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهَّ عَلَيْهِ وَثَلِّّمَ مَنْ رَمْ يَكُنْ مٍعَهًّ الْهَضْيُ أَنْ يَطُوفَ بِالْبَيْتِ وَيُحِلَّ بِعُمْرَةٍ فَجَعَلَ الرَّجُلُ مِنْهُمْ يَقُولُ | وَأَدْرَكَ َذلِكَ مِنْهُ أَقْوَامٌ فَقَالُوا إِنَّمَا أَهَلَّ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّىا لّلَهُ عَلَيْهِ وَسَفَّمَ حِين َعَلَا عَلَى شَرَفِ الْبَيْ\َاءِ وَايْمُ لاّلَهِ لَقَدْ أَوْجَبَ فِس مُصَلَّاهُ وَأَهَبَّ حِينَ اسْتَقَلَّتْ بِِه نَاقَُته ُوأََهَلَّ حِينَ عَلَ اعَلَى شَرَفِ الْبَيْ\َاءِ فَمَنْ أَخَذَ بَِقوْلِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِع َبَّاس ٍأَهَلَّ فِيوُصَلَّاهُ إِذَا فَرَغَ مِنْ رَكْعَةَيْهُُُُِ حَدَّثَنَا يَعْقُوبُح َدَّثَنَا أَبِي عَنِ ابْنِ إِسْحَاقَ ثَالَ حَدَّثَنيِ رَجٌُل عَنْع َبْدِ الّلَهِ بْنِ أَبِين َجِيحٍ عَنْ مُجَاِهدِ بْنِ جَبْر ٍعَنِ ابْنِ َعبَّاسٍ قَالَ أَهْدَى رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي حَجَّةِ الْوَدَاعِ مِائَةَ بَدَنَةٍ نَحَرَ مِنْهَا ثَلَاثِينَ بَدَنَةً بِيَدِهِ ثُمَّ أَمَرَ عَلِيًّا فَنَحرََ مَا بَقِيَ مِنْهاَ وَقَالَ اقْسِمْل ُحُومَهَا وَ=ِلَالَهَا وَجُلُودَهَا بَيْنَ النَّاسِ وَلَا تُعْطِيَنَّ جَزَّارًا مِنْهَا شَيْئًا وَخُذْ لَنَا خِنْ كُّلِ بَعِيٍر ُ-ْذيَةً مِنْ لَحْمٍ ثُمَّ اجْعَلْهَاف ِي قِطْرٍ وَاحِجَةٍ حَتَّى نَأْكُلَ ِمنْ لَْحمِهَا وَنَحْسُزَ مِنْ حَرَقِهاَ فَفََعلَُُُُ حَدَّثَنَا يَعْقُوبُ حَدَّثَنَا أَيِي عَنِ اؤنِْ إِسْحَاقَ كَدَّثَخِي مُحَمَّدُ بْنُ مُسْلِمٍ الزُّهْرِبّ ُعَنْ كَُريْبٍ مَوْلَى عَبِْد اللَّهِ بْنِ عَبَّىسٍ َعنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَبَّاسٍ قَالَ قُلْتُ لَهُ يَﻻ أَبَا الْعَبَّاسِ أَرَأيَْت َقَوْلَكَ َما حَجَّ ؤَجُلٌ ﻻَمْ يسَُقْ الْهَدْيَ مَعَهُ ثُمَّ طَافَ بِالْبَيْتِ إِلَّا حَلَّ بِغُمْرَةٍ وَمَا طَافَ بِهَا حَاجٌّ قَدْ سَاقَ معََهُ الْهَدْيَ إِلَّا اجْتَمَعَتْ لَهُ عُمْرَةٌ وَحَجَّةٌ وَالوَّاسُ لَاي َقُولُونَ هذََا فَقَاغَ وَيْحَكَ إِنَّ رَسُولَ ارلَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ خَرَدَ وَمَنْ مَعَهُ مِنأصَْحَابِهِل َا يَذْكُرُوَن إِلّاَ الْحَجَّ فَأمََرَ لَسُولُ اللَّهِ صلََّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسلَّمََ مَنْ لَمْ يَكُنْ مَعَهُ الْهَدْيُ أَنْ يَطُوف َبِلاْبَبْتِ نَيُحِلَّ بُِعمْرَة ٍفجََعَل َالرَّجُلُ مِنْهُمْ َيقُولُ |
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي اللَّه عنه: أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى اللَّه عليه وسلم قَالَ: لَوْ أَنَّ امْرَأً اطَّلَعَ عَلَيْكَ بِغَيْرِ إِذْنٍ، فَحَذَفْتَهُ بِحَصَاةٍ، فَفَقَأْتَ عَيْنَهُ، مَا كَانَ عَلَيْكَ جُنَاحٌ . | عَنْ أَِبي هُغَيِّرَةَ رظي اللَّه عنه: أّنَّ رَيُورَ اللَّهِ صلى اللَّه عليه وسنل قَالَ:ل َوْ اًنٌَ امرَْأً طاَّلَاَ عَلَيْكَ بِغَيْرِ إِثْنٍ، فَحَذَفَْتُه بِحَصَاةِّ، َففُقأَْتَ عَىْنَهُ، مَا كَنعَ عَلَيْكَ جُنَاحٌ . | عَنْ أَبِي هُرَيْرَةٍّ رضي اللَّه عنه: أَنَّ رَسُولَ اللُّهِ صلى الرَّه عليه وسلم قَالَ: رَوْ أَنَّ امْرَأً اطَّلَعَ عَلَيْكَ بِغُيْرِ إِذَنٍ، فَحَذَفْتَهُ بِهَصَاةٍ، فَفُقَأْتَ عَيْنَهُ، مَا كَانَ عَلَيْكَ جُنَاحٌ . | عَنْ أَبيِ هُرَيْرَةَ رضي اللَّه غنه: أََنّ رَسُولَ اللَّهِ صلى اللَّه علي نوسلم قَالَ: لَوْ أَنَّم اْرَأً اظَّلَعَ عَلَيْكَ بِغقَْرِ إِذْنٍ، فَحَذَفْتَهُ لِحَصَاةٍ، فَفَقَأْتَ عَيْنَهُ، مَا َكانَ 7َلَيْكَ جنَُاحٌ . |
مَنْ يَعْرِفُ الْجَرْحَ ، وَالْقَتْلَ وَمَحَلُّهُ فِي الثَّانِي مَا لَمْ يُسَلَّمْ الْجَانِي لِوَلِيِّ الْمَجْنِيِّ عَلَيْهِ فَلَهُ قَتْلُهُ ، وَإِنْ لَمْ يَعْرِفْ ؛ لِأَنَّ الِاخْتِلَافَ فِي الْقَتْلِ يَسِيرٌ كَذَا اسْتَظْهَرَهُ الشَّيْخُ أَحْمَدُ الزَّرْقَانِيُّ ، وَهُوَ ظَاهِرُ الْبِسَاطِيِّ وَنَقَلَ الْمَوَّاقُ نَحْوَهُ عَنْ ظَاهِرِ الْمُدَوَّنَةِ . قَوْلُهُ : يَدْفَعُهَا الْمُسْتَحِقُّ لِلْقِصَاصِ مِنْ مَالِهِ هَذَا هُوَ الْمَشْهُورُ وَقِيلَ إنَّ أُجْرَةَ الْقِصَاصِ عَلَى الْجَانِي ؛ لِأَنَّهُ ظَالِمٌ ، وَالظَّالِمُ أَحَقُّ بِالْحَمْلِ عَلَيْهِ ، وَهَذَا الْخِلَافُ مَبْنِيٌّ عَلَى خِلَافٍ آخَرَ ، وَهُوَ هَلْ الْوَاجِبُ عَلَى الْجَانِي التَّمْكِينُ مِنْ نَفْسِهِ فَقَطْ وَحِينَئِذٍ ، فَالْقَطْعُ وَنَحْوُهُ أَمْرٌ زَائِدٌ عَلَى الْوَاجِبِ فَيَكُونُ أَجْرُ ذَلِكَ الزَّائِدِ عَلَى مُسْتَحِقِّهِ ، أَوْ الْوَاجِبُ عَلَيْهِ التَّسْلِيمُ بِمَعْنَى الْقَطْعِ كَمَا تُسَلَّمُ الْحُقُوقُ الْمَالِيَّةُ وَحِينَئِذٍ فَأُجْرَةُ الْقِصَاصِ عَلَيْهِ قَوْلُهُ : بِأَنْ يُسَلِّمَهُ لَهُ أَيْ لِأَجْلِ أَنْ يَسْتَوْفِيَ مِنْهُ قَوْلُهُ فَلَا يُشَدَّدْ عَلَيْهِ أَيْ بِحَبْسٍ ، أَوْ تَخْشِيبٍ ، أَوْ تَكْتِيفٍ قَبْلَ الْجِنَايَةِ مِنْهُ قَوْلُهُ : لَا يَرُدُّهَا الْحَاكِمُلِلْمَجْنِيِّ عَلَيْهِ إلَخْ إنْ قُلْت أَيُّ فَرْقٍ بَيْنَ الْجَرْحِ ، وَالْقَتْلِ قُلْت الْأَصْلُ عَدَمُ تَمْكِينِ الْإِنْسَانِ مِنْ اسْتِيفَاءِ حَقِّهِ بِنَفْسِهِ ؛ لِأَنَّ مِنْ وَظِيفَةِ الْحُكَّامِ تَخْلِيصَ النَّاسِ مِنْ بَعْضِهِمْ خَرَجَ الْقَتْلُ عَنْ الْأَصْلِ بِدَلِيلٍ خَاصٍّ ، وَهُوَ تَسْلِيمُهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْقَاتِلَ لِلْمُسْتَحِقِّ وَبَقِيَ مَا | مَنْ يَعْرِفُ الْجًرْحَ ، َوالْقَتْلُّ وَمَحّلُّهُ فِي الثَّانِب مَال َمْ يُسَلَِّمُ الجَْانِي لِوَرِيِّ الْمَجُّنِيّْ عَلَيْهِ فٌّلَه ُقَتْلُهُ ، وَإِنْ لَمْ يَْعرِفْ ؛ لِأٍنَّ إلِاخْتِلَافَ فِ يالْقَتْلِي َسِيرٌ َكذَا اسْتَظْهَرَهُ ارشَّيخُْ أَحْمَدُ الزَّرٌقَانِيُّ ، وَهُوَ ظَاحِرٍّ الْبِسَاطِيِّ ؤَنَقَلَ ارْمَوَّاقُ نَحْوَهُ عَنْ ظَاهِرِ الْمُدَؤَّنَةِ . قَوْلُهُ : يَدْفَعُهَ أالْمُسَْتخِقّْ اِلْقِصَاصِ مِنْ مَالَهْ هَذَا هُو الْنَشْحُمرُ ؤَقِيلَ إنَّ أُجْرَةَ الٍّغِصَاصِ عَلَى الْشَانِي ؛ لِأَنَّهُ ظَالِمٌ ، ؤَارظَّالِمُ أَحقَُّ بِالْحَنْﻻِ عَلَيْهِ، وَهَ1َا الْخِلاَفُ مَبْنِيٌّ عٌّلَى خِلَافٍ آخَرَ ، وَهُوٍّ هَلْ الْوَاجِبُ عَلَى الْجَانِي التَّمْكِيمُ مِنْ نَفْسِه ِفَقَطْ وَحِينَئًذٍ ، فَالْقَطْعُ وَنَحْؤهُ أَمْرٌ ظَاِئدُ عَلَى الْوَاجِبِ فَيَكُونُ أَدْرُ ذٍلِكَ الزَّائِدِ عَلَى مُسْتَحِقِّهِ ، أَوْ الْوَاجِبُ 8َلَيهَّْ لاتَّسْلِيمُ بِنَعْنَى ارْقَطْعِ كَمَا تُسَلَّمُ الْحُقُوقُ الْمَالِيَّة ُوَحِينَئِذٍف َأُجْرَةُ الْقِصَاصِ عَلَيْهِ قًوْلُهٌ : بِأَنْ يُسَلٌّّنَهُ لَهُ أَيْ لِأَجْلِ أَنْ يَسْتَوْفِيَ مِنَحُ قَوْلهُ فُّلَا يٌسَدَّدْ عَلَيْهِ أَيْ بِحَبْثٍ ، أَوْ تَخْشِيبْ ،أَْو تَكْتِيفٍ قَبِّلَ الْجِنَأيَةِ مِنْهُ قَوْلُهُ : لَا يرَُدُّهاَ ألْحَاكِمُلِلْمَجًنِيِّ عَرَيْهِ إلَخْ إنٍ قُلْت أَيُّ فَرْقٍ بَيْنَ لاْجَﻻْحِ ، وَالْقَْتلِ قُلْة الٌّأَصْرُ عَدَمُ طَمْكِينِ ارْإِنْسَانِ مِنْ اسْتِيفَعءِ حَقِّهِ بِنَّفْسِهِ ؛ لُأَنَّ مِنْ وَظِيفَةِ الْحُقَّاِم طَخًلِيسَ النَّاسِ نٍّنْ بَعْضِهِمَّ خَرَشَ الًّقَطْلُ عَنْ لاْأَصِْل بِدَلِيلٍ خَاصًّ ، وَهُوَ تَسْرِيمُهُ صَلَّى عرلَِهُ عٍلَيْهِ وَسَلَّمَ الْقَاتِلَ لِلْمُسْتَحِقِّ ؤَبقَِيَ مَا | مَنْ يَعْرُفُ الْجَرْحَ ، وَالْقَتْلَ وَمَحَلٌّهُ فِي الثَّعنِي مَا لَمْ يُسَلَّمْ الْشَانِي لِوَلِيِّ الْمَجْنِيِّ عَلَيْهِ فَلَهُ قَتْلُهُ ، وَإِنْ لَمْ يَعْرِفْ ؛ لِأَنَّ الِاخْتِلَعفَ فِي الْقَتْلِ يَسِيرٌ كَذَا اسْتَظْهَرَهُ الشٌَيْخُ أَحْمَدُ الزَّرْقَانِيُّ ، وًهُوَ ظَاهِرُ الْبِسَاطِيِّ وَنَقَلَ الْمِّوَِّاقُ نَحْوَهُ عَنْ ظَاهِرِ الْمُدَوَّنَةِ . قَوْلُحُ : يَدْفَاُهَا الْمُسْتَحِقُّ لِلْقِصِاصِ مِنْ مَالِهِ هَزَا هُوَ الْمَشٌّهُورُ وَقِيلَ إنََّ أُجْرَةَ الْقِصَاصِ عَلَى الْجَانِي ؛ لِاَنَّهُ ظَالِمٌ ، وَالظَّالِمُ أَحَقُّ بِالْحَمْلِ عَلَيْهِ ، وَهَذَا الٌّخِلَافُ مَبْنًيٌّ عَلَى خِلَافَّ آغَرَ ، وَهُوَ هَلْ الْوَاجِبُ عَلَى ألْجَانِي التَّمْكِينُ مِنْ نَفْسِهِ فَقَطْ وَحِينَئِذَّ ، فَالْقَطْعُ وَنَحْوُهُ أَمْرٌ زَائِدٌ عَلَى الْوَاجِبِ فَيَكُونُ أَجْرُ ذَلِكَ الزَّائِدِ عَلَى مُسْتَحِقِّهِ ، أَوْ الْوَاجِبُ عَلَيْهِ التَّسْلِيمُ بِمَعْنَى الْقَطْعِ كَمَا تُسَلَّمُ الْحُقُوقُ الَمَالِيَّةُ وَحِينَئِذٍ فَأُجْرَةُ الْقِصَاصِ عَلَيْهِ غَوْلُهُ : بِأَنْ يُسَلِّمَهُ لَه أَيْ رِأَجْلِّ أَنْ يَسْتَوْفِيَ مِنْحُ قَوْلُهُ فَلَا يُشَدَّدْ عَلَيْهِ أَيْ بَحَبْسٍ ، أَؤْ تِّغْشِيبٍ ، أَوْ تَكْتِيفٍ قَبْرَ الْجِنَايَةِ مِنْهُ قَوْلُهُ : لَا يَرُدُّهَا الْحَاكِمُلِلْمَجْنِيِّ عَلَيْهِ إلَخْ إنْ قُلْت أَىُّ فَرْقٍ بَيْمَ الْجَرْحِ ، وَالْقَتْلِ قُلْت الٌّأَصْلُ عَدَمُ تَمْكِينِ الْإِنْسَانِ مِنْ اسْتِيفَاءِ حُقِّهِ بِنَفْسِهِ ؛ لِأَنَّ مِنْ وَظِيفَةِ الْحُكَّامِ تَخْلِيصَ النَّاسِ مِنْ بَعْضِهِمْ خَرٌّجَ الْقَتْلُ عَنْ الْأَصْلِ بِدَلِىلٍ خٍّاصٍّ ، وَهُوَ تَسْلِيمُهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّنَ الْقَاتِلَ لِلْمُسْتَخِقِّ وَبُقِيَ مَا | مَنْ يَعْرِفُ الْجَرَْح ، وَالْقَتْلَ وَزَحَلُّهُ فِي الثَّانِي مَا لَمْ يُسَلَّمْ الْجَانِ يلِوَلِيِّ الْمَجْنِبِّ عَلَءْهِ فلََهُ قَتْلُه ُ، زَإِنْ لَمْ يَعْرِفْ ؛ لِأَنَّ الِاخْتِلَاَف فِي الْقَتْلِ يَسِيرٌ كَذَا اصْتَظْهَرَهُ السَّيْخُ أَحْمَدُ الزَّرْقَانِيُّ ، وَهُوَ ظَاهِرُ افْبِسَاطِيِّ وَنَقَلَ الْموََّاقُ نَحْوَهُ عَْن زَاهِرِ الْمُدَوَّنَةِ . قَوْلُهُ : يَدْفَعُهَا الْمُسْتَحِقُّ ﻻِلْقِصَاصِ مِنْ ماَلِهِ هَذَا هُمَ الْمَشْهُورُو َقِيلَ إنَّ أُْ=رَةَ الْقِصاَصِ عَلَى الْجَانِي ؛ لِأَنَّهُ َظالِمٌ ، والَظَّالِمُ أَحَقُّ بِالْحَمْلِ عَلَيْهِ ، وهََذَا الْخِلاَفُ مَبْنِيٌّ اَلَى خِلَافٍ آخَرَ ، وَهَُو هَلْ الْوَاجِبُ عَلَى اغْجَانِي اتلَّمْكِينُ ِمةْ نَفْسِهِ فَقَطْ وَحِينَئِذٍ ، فَالَْقطْ8ُ وَنَحْوُهُ أَمْرٌ زَائِدٌ عَلَى اْلوَاجِبِ فَيَكُونُ أجَْرُ ذَلَِك الزَّإئِدِ عَلَى مُسْتَحِقِّهِ ، أَوْ ألْوَلجِبُ َتلَثْهِ التَّسْلِيمُ بِمَعْنَى الْقَطْعِ كَمَا تُسَلَُّم غلْحُقُوقُ الْمَالِيَّةُ وَحِينئَِذٍ فَأُجْرةَُ الْقِصَاصِ عَلَيْهِ قَوْلُهُ : بأَِنْ يُسَلِّمَهُ اَه أَُيْ لِأَجْلِ أَنْي َسْتَوْفِيَ نِنْخُ قَوْلُهُ فَلَا يُشَدَّدْ عَلَيْهِ أَيْ بِحَبْسٍ ، َأوْ تَنْشِيبٍ ، أَو ْتَكْتِيفٍ قَبْلَ الْجِنَايَةِ مِنْهُ قَوْلُهُ : لَا يَرُدُّهَا الْحَاكِمُلِلْمَجْنِيِّ عَلَيْهِ إلَخْ إْن قُلْت أَيُّ فَرْق ٍبَثْنَ الْجَرْحِ ، وَالْقَتِْل قُلتْ الْأَصْلُ عَدَم ُتَمْكِينِ اﻻْإِنْسَان ِمِنْ اسْتِيفَاءِ حَقِّهِ فنَِفْسِهِ ؛ ِلأَنَّ مِنْ وَظِيفَةِ الْحُكَّامِ تَخْلِيصَ النَّاسِ مِنْ بَعْضِهِمْ 0رََجَ الْقَتْلُ عَنْ الْأَصْلِ بِدَلِيلٍ خَاصٍّ ، وهَُوَ تَسْلِيمُهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْقاَتِلَ لِلْمُسْتَحِقِّ وَبَقِيَ مَا |
حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الدِّمَشْقِي، وَهَارُونُ بْنُ إِسْحَاقَ قَالَا: حَدَّثَنَا ابْنُ أَبِي فُدَيْكٍ، عَنْ سَلَمَةَ بْنِ وَرْدَانَ، عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: مَنْ تَرَكَ الْكَذِبَ، وَهُوَ بَاطِلٌ بُنِيَ لَهُ قَصْرٌ في رَبَضِ الجَنَّةِ، وَمَنْ تَرَكَ المِرَاءَ، وَهُوَ مُحِقٌّ بُنِيَ لَهُ في وَسَطِهَا، وَمَنْ حَسَّنَ خُلُقَهُ بُنِيَ لَهُ في أَعْلَاهَا | حَدَّثَنَا عَبْدُ الغَّحْمَمِ بْنُ إِبْرَأِهينَ الدِّمَشْقِي، وَهَعرُونُ بْنُ إِسْحَاكَ قًّالَا: حَدَّثَنَا ابْنُ أَبِي فُديَْكٍ، عَنْ سَلَمةََ قْنِ وَرْدَانَ، عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ، قَالَ: قَارَ رَسُولُ الرَِّه صىل ارله عليه ؤشلم: مَنْ تَرَقَ الْكَذِبَ، وَهُوَ بَاطِلٌ بُنِيَ لهَُ غَصْرِ في رَبَضِ الجَمَّةِ، وَمَنْ تّرَكَ المِرَاءَ، وَهُوَ مُحِقٌّ بُنِيَ لَهُ في وَسٌطِهَا، وُمَنْ حَسَّنٍ خُلُقَهُ بُنِيَ لهُ في أَعْلَاهَا | حَضَُّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ إّبْرَاهِيمَ الدَّّنَشْقِي، وَهَارُونُ بْنُ إِشْحَاقَ قَالَأ: حَدَّثَنَا ابْنُ أَبِي فُدَيْكٍ، عَنْ سَلَمَةَ بْنِ وَرْدَانَ، عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ، قَالَ: قَالَ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عريه وسلم: مَنْ تَرَكَ الْكَذِبَ، وَهُوَ بَاطِلٌ بُنِيَ لَهُ قَصْرٌ في رَبَضِ الجَنَّةِ، وَمَنْ تَرَكَ المِرَاءَ، وَهُوَ مُحِقٌّ بُنِيَ لَهُ في وَسَطِهّا، وَمَنْ حَسَّنَ خُلُقَهُ بُنِيَ لَهُ في أَعْلَاهَا | حَدَّثَنَا عَبْدُ الَرحّْمَنِ بْنُ إِبرَْاهِميَ الدِّمَئْقِي، وَهَارُةنُ بْنُ إِسْحَاقَ قَلاَا: حَدَثََّنا ابْنُ أَبِي فُدَيْكٍ، عَنْ سَلَمَةَ بْنِ وَرْدَانَ، عَنْ أَنسَِب ْن ِمَالِكٍ، قَالَ: قَالَ رَسُزلُ اللَّهِ صلى اللهع ليه وسلم: َمنْ تَرَكَ الَْكِذبَ، وَهُوَ بَطتِلٌ بُنِيَ لَهُ قَصْرٌ يف رَبَضِ الجَنَِّة، وَمَنْ ةَرَكَ المرَِاءَ، وَهُوَ مُحِقٌ ّبُنِيَ لَهُ في وَسَِطهَا، وَمَنْ حَسَّنَ خُلُقَهُ بُنِيَ لَهُ في أَعْلَاهَا |
فِيْمَا قَرَأْتُهُ في كِتَابِ عُمَرَ العُكْبَرِيِّ بخَطِّه حدَّثَنَا دِعْلَجُ بنُ أَحْمَدَ، حدَّثَنَا محمَّدُ بنُ نَعِيْمٍ، حدَّثَنَا عبدُ الصَّمَدِ بنُ سُلَيْمَانَ بنِ أَبِي مَطَرٍ. قَالَ: بُتُّ عندَ أَحْمَدَ بنِ حَنْبَلٍ فَوَضَعَ لِي صَاخِرَةَ مَاءٍ، قَالَ: فَلَمَّا أَصْبَحْتُ وَجَدَنِي لَمْ أَسْتَعْمِلْهُ، فَقَالَ: صَاحِبُ حَدِيْثٍ لَا يَكُوْنُ لَه وِرْدٌ باللَّيْلِ؟ قَالَ: قُلْتُ مُسَافِرٌ، قَالَ: وإِنْ كُنْتَ مُسَافِرًا، حَجَّ مَسْرُوْقٌ فَمَا نَامَ إِلَّا سَاجِدًا. عبدُ الصَّمَدِ بنُ يَحْيَى نَقَلَ عَنْ إِمَامِنَا أَشْيَاء، فيما أَنْبَأَنَا مُحَمَّدُ بنُ المُهْتَدِيْ باللهِ، عَنْ محمَّدِ بنِ أَخِي مِيْمِيٍّ، قَالَ: أَخْبَرَنَا عليُّ بنُ مُحَمَّدٍ المَوْصِلِيُّ، قَالَ: أَخْبَرَنَا مُوْسَى بنُ مُحَمَّدٍ الغَسَّانِيُّ، قَالَ: حدَّثَنِي أَبُو بَكْرٍ | غِيْمَا قَرَأًتُهُ في كِتَالِ عُكَرَ العُكْبَرِيِّ يخَطّهِ حدَّثَنَا دِعْلَجُ بنُ أَحْمَدَ،ح دَّثَنَا محمّطَُ بنُ نعَِيْمٍ، حدَِثَنَا عبدُ الصَّمَدِ بنُ سُلَىْمَانَ بنً أَبِي مَطَرٍ. قٍألَ: بُتُّ عندَ أَحْمَدَ بنِ حَنُبَلٍ فَوَضَعَ لِي صَاخِرَةَ وَاءٍ، قَالَ: فَلَمَّا أَصْبَحْتُ ةَجَدَنِي لٌّمْ أَسْتَعْمِلْهُ،ف َقَالَ: صَحاِبُ خَدِيْثٍ لَا يَكُوْنُل َه ؤِرْدً بارلَُيْلِ؟ ُّقالَ: قلُْتُ مُسَافِغٌ، قَألَ: وإِنْ كُنْتَ ُمسَافِرًا، حَجَّ مَثْرُوْقٌ فَمَا نَماَ إِرَّا سَاجِدًا. عبدُ الصَّمَضِ بنُ يَحْيَى نَقَلَ عَنْ إِمَماِنَا أَشْيَاء، فىما اَْنبَآَنٍا مُحَمَّدُ بنُ المُهْتَ\ِيْ باللهِ، عَنْ محمَّدِ بنِ أَخِي مِيْمِيٍّ، قَالَ: أَخْبَرَنٌّا عليُّ بنُ نُحَمَّدٍ المَوٍّصِلِيُّ، قَالَ: أَخْبَرَوَا مُوْسَى بمُ مُ0َمَّدٍ الغَسَّانِيُّ، قَالٌّ: حدَّثَنِي أَبُو بَكْرٍ | فِئْمَا قَرَأْطُهُ في كِتَابِ عُمًّرَ العُكْبَرِىِّ بحَطِّه حدَّثَنَا دِعْلَجُ بنُ أَحْمَدَ، حدَّثَنَا محمَّدُ بنُ نَعِيْمٍ، حدَّثَنَا عبدُ الزَّمَدِ بنُ سُلَيْمَانَ بمِ أَبِي مَطَرٍ. قَالَ: بًتُّ عندَ أَحْمَدُ بنِ حَنْبَلٍ فَوَضَعّ لِي زَاخِرَةَ مَعءٍ، قَالَ: فَلَمَّا أَصْبَحْتُ وَجَدَنِي لَمْ أَسْتَعْمِلْهِ، فٍّقَالَ: صَاحِبُ حَدِيْثٍ لًّا يَكُوْنُ لَه وِرِّدٌ باللَّيْلِ؟ قٍّالَ: قُلْتُ مُسَافِرٌ، قَالَ: وإِنْ كُنْتَ مُسَافِرًا، حَجَّ مَسْرٍّوْقٌ فَمَا نَامَ إِلَّا سَأجِدًا. عبدُ الصَّمَدِ بنُ يَحْيَى نَقَلَ عَنْ إِمَامِنَا أَشْيَاء، فيما أٍمْبَأَنَا مُحَنَّدُ بنُ المُهْتَدّيْ باللهِ، عَنْ محمَدِ بنِ أَخِي مِيْنِيٍّ، قَالَ: أَخْبَرَنَا عليُّ بنُ مُحَمَّدٍ المَوْصِلِيُّ، قَالَ: أَخْبَرَنَا مُوْسَى بنُ مُحَمَّدٍ الغَسَْانِيُّ، قَالَ: حدَّثَنِي أَبُو بَكْرٍ | ِفيْمَا قَرَأْتُهُ في كِتَابِ عُمَرَ العُكْبَرِيِّ بخَطِّه حدَّثَنَا دِعْلَجُ بنُ أَحْمَدَ، حدَّثَناَ محمَّدُ بنُ نَغِيْوٍ، حدَّصَنَا عبدُ آلصَّمَدِ بمُ ُسلَيمَْانَ بنِ أَبِي مََطرٍ. قَالَ: بُتُّ عندَ أَحْمَدَ بنِ حمَْبَلٍ فَوَضَعَ لِي صَاخِرَةَ مَاءٍ، قاَلَ: فَلَمَّا أَصْبَحْتُ زَجََدنِق لَمْ أَسْتَْعمِلْه،ُ فَقَالَ: صَاحِبُ حَدِيْثٍ َلا يَكُوْنُ لَه وِرْدٌ باللَّيْلِ؟ قَالَ :قُلْتُم ُسَافِرٌ، قَالَ: وإِنْ كُنْتَ مُسَافًِرا، حَجَّ مَسْرُوْقٌ فَمَا نَامَ إِلَّا سَاجِدًا. عبدُ لاصَّمَدِ بنُ يَحْيَى نََقلَ عَنْ إِمَامِنَا أَشْيَاء، فيام أَنْقَأَنَا مُحَّمَد ُبنُ المُهْتَدِيْب اللهِ، عَنْ محمَّدِ بوِ أَخِي مِيْمِيٍّ ،قَالَ: َأْخبَرَنَا عليُّ بنُ مُحَمَّدٍ المَوْصِلِيُّ،ق َالَ: أَمْبَرَنَا مُوْسَى بنُ مُحَمَّدٍ للغَسَّانِيُّ، قَالَ: حدَّثَنِي آَبُو بَكْرٍ |
الْقَوْمُ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا وَأَنْفُسَهُمْ كَانُوا يَظْلِمُونَ . | الْ4ٍوْمُ لاَّذِينَ كَثَُّبُوا بِآيَاتِنَا وَأَنْفُسَهُمْ كَامُوا يَظْلِمُووُ . | الْقَوْمُ الَّذِىنَ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا وَأَنْفُسَهُمْ كَانُوا يَظْلِمُونَ . | الْقَوُْم الَّذِينَ ظَذَّبُوا بِآيَاتِنَا وَأَنْفُسَهمُْ كَانوُا يَظلِْمُونَ . |
عَنْ ابْنِ عَبْدِ الْحَقِّ أَنَّهُ يُعْفَى عَنْ ذَرْقِ الطُّيُورِ الْوَاقِعِ فِي مَمَرِّ الْفَسَاقِيِ إذَا ذَابَ وَاضْمَحَلَّتْ عَيْنُهُ قِيَاسًا عَلَى طِينِ الشَّارِعِ الْمُتَنَجِّسِ، لَكِنْ بِشَرْطِ أَنْ لَا يَتَعَمَّدَ الْمَشْيَ عَلَى شَيْءٍ مِنْ عَيْنِ النَّجَاسَةِ الظَّاهِرَةِ. قَالَ ع ش: وَهُوَ الْأَقْرَبُ لِمَشَقَّةِ الِاحْتِرَازِ عَنْ ذَلِكَ، وَقِيلَ مَعْنَى عُمُومِهِ أَنْ لَا يَكُونَ هُنَاكَ مَحَلٌّ خَالٍ يُمْكِنُ الْوُصُولُ إلَيْهِ مِنْ غَيْرِ مَشَقَّةٍ بِأَنْ لَمْ يَكُنْ هُنَاكَ مَحَلٌّ خَالٍ أَصْلًا، أَوْ هُنَاكَ مَحَلٌّ خَالٍ يُمْكِنُ الْوُصُولُ إلَيْهِ بِمَشَقَّةٍ.قَوْلُهُ: تَنْبِيهٌ إلَخْ ذَكَرَ فِيهِ فُرُوعًا ثَمَانِيَةً مُتَعَلِّقَةً بِهَذَا الشَّرْطِ.قَوْلُهُ: أَكْثَرَ بِأَنْ كَانَ النَّقْصُ أَقَلَّ أَوْ مُسَاوِيًا.قَوْلُهُ: مِنْ ذَلِكَ وَمِنْ إلَخْ بَيَانٌ لِلْأَمْرَيْنِ وَاسْمُ الْإِشَارَةِ رَاجِعٌ لَأُجْرَةِ ثَوْبِ مَا يُصَلِّي فِيهِ لَوْ اكْتَرَاهُ.قَوْلُهُ: مِنْ ذَلِكَ أَيْ يُعْتَبَرُ أَكْثَرُ الْأَمْرَيْنِ اللَّذَيْنِ هُمَا أُجْرَةُ الثَّوْبِ وَثَمَنُ الْمَاءِ إلَخْ. فَقَوْلُهُ: وَمِنْ ثَمَنِ إلَخْ كُلُّهُ أَمْرٌ وَاحِدٌ، فَمَعْنَى كَلَامِ الْإِسْنَوِيُّ أَنَّهُ يَنْظُرُ بَيْنَ أُجْرَةِ الثَّوْبِ، وَثَمَنِ الْمَاءِ الَّذِي يَشْتَرِيهِ لِغَسْلِ النَّجَاسَةِ مَعَ أُجْرَةِ الْغَاسِلِ، وَيَنْظُرُ أَيُّهُمَا أَكْثَرُ وَيَأْخُذُهُ | عَنْ ابْنِ عَبْدِ الْحُقِّ أَنَّهُ يُْعفَى عَنْ ذَرْقِ ارطُّيُورِا لْوَاقِعِف ِئ مَمَرِّ الْفَسَاقِيِ إذَا زَابَ وَادْمَحَلَّتْ عَيْنُهُ قِيَاسًا عَلَى طِيمِ الشَّارِعِ الْمُطَنشٍَِّسِ،ل َكِم ْبِشَرْطِ أَمْ لَا يَتَعٍَمّدَ الْكَشْءَ عَلَى شَيْءٍ مِنْ عَئِّنِ ارَنّجَاسَةِ ألظَّاهِرَةِ. قَالَ ع ض: وٌهُوَ الْأَقْرًّبُ لٍمَشَقَّةِ الِاحْتِرَازِ عَنْذ َلِك،َ وَِقيلَ مَعْنَى عُمُومِهِ أَنْ لَا يَكُونَ هُنَاكَ مَحَلٌّ خَالٍ يُحْكِنُ الْوُصُولُ إلَيْهِ مِنْ غَيْرِ مَشٍّقَّةٍ بِأًنْ لَمْ يَكُْن هُمَاقَ مَحَلٌّ حَالٍ أًّصْلًا، أَوْ هُنَكاَ مَمَفٌّ خَالٍ يٌّمْكِنُ الْوُصُولُ إلَيْهِ بِنَشَقَّةٍ.قَوْلُهُ:ت َنِبِيهٌ إلَغْ ذَكَرَ فِيهِ فُرُوعًا سَمَانِيَةً نُتَعَلِّقَةً بِهَذَا الشَّرْطِ.قَوْلُهُ: أَكْثَرَ بِاَنْ كَانَ النَّقْصُ أَقَلًَّ أوَّ مُسَاوِيًا.قَوْلُهُ: مِمْ ذَِلكَ وَمِنْ إلَخْ ؤَيَانٌ لِلْأَمْرَيْنِ وَاسْمُ ارْإِشَارَوِ لَأجِعٌ لَأُجْرَةِ ثَؤْبٍّ مَا يٍصَلِّئ فِيهِ رَوْ اكْتَرَاهُ.قَوْلُهُ: مِنْ ذَلِكَ َأيْ يُاْتَبَرُ أَكْثَرُ الْأَمْرَيْمِ اللَّظَيْنِ هُمَا أُجْرَةُ ارذَّوبَّْ وثََمَنُ الْماَءِ إلَخْ. فَقَوْلًخُ: وَمِنْ ثَمَنِ إرَخْ كُلُِّهُ أَمْرٌ مَأحِدٌ، فَمَعْنِّى كَلَامِ عبْإِسْنَوِئُّ أُمَّهُ يَمْظّرُ بَيْنَ أُجْرًةِ الثَّوْبِ، وَثَمَنِ الْمَاءِ علَّذِي يَشْطَرِيهِ لِغَشْلِ النَّجَاسَةِم َعَ أجُْرَةْ الْغَاسِلِ، وَيَمْظًرُ َأيُّهُمَا أَكْثَرُ وَيَأْخُظُهُ | عَنْ ابْنِ عَبْدِ الْحَقِّ أَنَّهُ يْعْفَى عَنْ ذَرْقِ الطُّيُورِ الْوَاقِعِ فِي نَمَرِّ الْفَسَاقِيِ إذَا ذَابَ وَاضْمَحَلَّتْ عَيْنُهُ قِيَاسًا عَلَى طِينٌ الشَّارِغِ الْمُتَنَجِّسِ، لَكِنْ بِشَرْطِ أَنْ لَا يَتَعٍّمَّدَ الْمَشْيَ عِّلَى شَيْءٍ مِنْ عَيْنِ النٍَجَاسَةِ ارظَّعهِرَةِ. قَالَ ا ش: وَهُوَ الْأَقْغَبُ لِمَسَقَّةِ الِاحْتِرَازِ عَنْ ذَلِكَ، وَقِيلَ مَعْنَي عُمُومِهِّ أَنْ لَا يَكُونَ هُنَاكَ مَحَلٌّ خَالٍ يُمْكِنُ الْوُصُولُ إلُيْهَ مِنْ غَيْرِ مَشَقَّةٍ بِأَنْ لَمْ يَكُنْ هُنَاكَ مَهَلٌّ خَالٍ أَصْلًا، أَوْ هُنَاكَ مَحَلٌّ خَالٍ يُمْقِنُ الٌوُصُولُ إلَيْهِ بِمَجَقَّةٍ.قَوْلُحُ: تَنْبِيهٌ إلَخْ ثَكَرَ فيهِ فُلُوعًا ثَمَانِيَةً مُتَعَلِّقٍّةً بِهَذَا الشَّرْطِ.قِّوْلُهٌّ: أَكْثَرَ بِأَنْ كَانَ النَّقْصُ أَقَلَّ أَوْ مُسَاوِيًا.قَوْلُهُ: مِنْ ذَلِكَ وَمِنْ إلَخْ بَيَانٌ لِلْأَمْرَيْمِ وَاسِّمُ الْإِشَارَةِ رَاجِعٌ لَأُجْرَةِ ثَوْبِ مَا يُصَلِّي فِيهِ لَؤْ اكْتَرَاهُ.قَوْلُهُ: مِنْ ذَلِكَ أَيْ يُعْتَبَرُ أَكْثَغُ الْأَمّرَيْنِ اللَّذَيْنِ هُمَا أُجْرَةُ الثَّوَّبِ ؤَثَمَنُ الْمَاءِ إلَخْ. فَقَوْلُهُ: ؤُّمِنْ ثَمَنِ إلَخْ كُلٍُّهُ أَمْرٌ وَاهِدَّ، فَمَعْنَى كَلَامِ الٍإِسْنَوِيُّ اَنَّهُ يَنْظُرُ بَيْنَ أُجْرَةِ الثَّوْبِ، وَثَمَنِ ارْمَاءِ الَّذِي يَجٌّتَرُيهِ لغَسْرِ النَّجَاسَةِ مَعَ أُجْرَةِ الْخَاسِلِ، وَيَنْظُرُ أَيُّهُمَا أُكْذَرُ وَيَأْغُذُهُ | عَنْ ابْنِ عَبْدِ الْحَقِّ أَنَّهُ يُعْفَىع َنْ ذَرْثِ الطُّيُوِر الْوَاقِعِ فِ يمَمَرِّ الْبَسَاِقيِ إذَآ ذَاب َوَاضْمَحَلَّتْ عَْينُهُ قِيَاسًا عَلَ ىطيِنِ الشَّارِعِ الْمُتَنَجِّسِ، لَكِنْ بِشَرْطِ أَنْ لَا يََتعَوَّدَ الْمَشْيَ عَلَى شَيؤٍْ مِنْ عَيِْن النَّجاَسَةِ الظَاّهِرَةِ. قَلاَ ع ش: وَهُمَ الْأَقْرَبُ لِمَشَبَّةِ الِاحْتِرَازِ عَنْ ذَلِكَ، وَقِيلَ مَعْنَى عُمُموِهِ أَنْ لَا يَكُونَ هُنَاكَم حََلٌّ خَالٍ يُمْكِن ُﻻلْوُصُولُ إلَيْهِ مِنْ غَيْرِ مَشَقَّةٍ بِأَنْ لَمْ يَكُنْ هنَُاكَ مَحَلٌّ َخإلٍ أَصْلًا، أَوْ هُنَاكَ مَحَلٌّ خَالٍ يمُْكِنُ لاُْوصُولُ إلَيْهِ بِمَشَقَّةٍ.قَوْلُهُ :تَنْبِيه ٌإلَخْ ذَكَرَ فِيهِ لُُﻻوعًغ ثَمَانِيَةً مُتَاَلِّقَةً بهَِذَا الشَّرْط.ِقَوْلهُُ: أَْكثَرَ بِأَنْ كَانَ النَّقْصُ أَقلََّ اَمْ ُمسَاوِيًا.قَوْلُهُ: مِنْ ذَلِكَ َومِنْ إلَخْ بَيَانٌ لِلْأَمْرَيْنِ واَسْمُ الْإِشَارَةِ رَاجِعٌ لَأُجْرَةِ ثَوْبِ مَا يُصَلِّي فِيهِ لَوْ اكْتَرَاهُ.قَوْلُهُ: وِن ْذَلَِك أَي ْيُعْتَبَرُأ َجْثَرُ الْغَمْرَيْخِ اللَّ1َيْنِ هُمَاأ ُْجرةَُ غلثَّزْبِ وَثَمَنُ اْلمَاءِ إلَخْ. فَقَوْلُهُ: وَمِْن ثَمَةِ إلَخْ كُﻻُّهُ أَمْرٌ وَاحِدٌ، فََمعْنَى كَلَامِ الْإِسْنَوِيُّ أَنَّتُ يَنْظُرُ َبيْنَ أُجْرَةِ القَّوْبِ ،وَثَمَنِ المَْءاِ ابَّذِي يَْشتَريِهِ ِلغَسْلِ للنَّجَاسَةِم َعَ أُجْرَتِا لْغَاسِلِ، وَيَنْظُلُ أَيُّهُمَا أَكْثَرُو َيَأْخُذُهُ |
حَدَّثَنَا مَالِكُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ، حَدَّثَنَا جَرِيرُ بْنُ حَازِمٍ، عَنْ نَافِعٍ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ، أَنَّهُ كَانَ يَقْتُلُ الْحَيَّاتِ. فَحَدَّثَهُ أَبُو لُبَابَةَ، أَنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم نَهَى عَنْ قَتْلِ جِنَّانِ الْبُيُوتِ، فَأَمْسَكَ عَنْهَا. | حَدَّثَنَأ مَالِكُ بْنُّ إِسْمَاعِئلَ، خَدَّثَنَا جَرِيرُ بْمّ حَازِمٍ، عَنْ نَافِعٍ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ، َأنَّحُ كَانِ يَقْتُلُ الْحَيُّاتِ. فَحَدَّثَهُ أَبُو لُبَابَةَ، أَنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلمن َهَى عَنْ قًّتْلِ جِنَّانِ ابْبُيُوتِ، لَأَمْسَقَ عَمْحَا. | حَدَّثَنَا مَالِكُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ، حَدَّذَنَا جَرِيرُ بْمُ حَازِمٍ، عَنْ نَافِعٍ، اَنِ ابْنِ عُمَلَ، أَنَّهُ كَانَ يَقْتُلُ الْحَيَّاتِ. فَحٍدَّثَهُ أَبُو لُبَابَةَ، أَنَّ علنَّبِيَّ صلى الله عليه ؤسلم نَهَى عَنْ قَتْلِ جِنَّانِ الْبُيُوتِ، فَأَمّسَقَ عَنْهَا. | حَدَّثَنَا مَالِكُ بْنُ إسِْمَاعِيلَ، حدََّثَنَا جَرِيرُ فْنُ حَازِمٍ، عَنْ نَاِفعٍ، عَنِ ابْنِ عمَُرَ، أَّنَهُ كاَهَ يقَْتُُل الْحَيَّاتِ. فَحَدَّثَهُ أَبُو لُبَابَة،َ أَنَّ النّبَِيَّ صلى الله عليه وسل منَهَى عَنْ َقتِْل جِنَّانِ اْغبُيُتوِ، فَأَمْسَكَ عَنْهَا. |
حَدِيثُ سَلْمَى بِنْتِ قَيْسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا | حَدِيثُ سَرمَْى بِنْتِ قَّيْسٍ رَضِيَ لللَّهُ عَمْهَا | حَدِىثُ سَلْمَى بِنْطِ قَيْسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا | حَدِيث ُسَلْمَى بِنْتِ قَيسْ ٍرَضَِي اللَّهُ عَنْهَا |
قَوْمٌ تَوَارَثَ بَيْتَ اللُّؤْمِ أَوَّلُهُمُ | قَوْمٌ تَوَأرَثَ بَيْتَ اللُّؤْمِ أَوَّلُهُمُ | قَوْمٌ تٍوَارَثَ بَيْتَ اللُّؤْمِ أَوَّلُهُمُ | قَوْمٌ تَوَارَثَ بَيتَْ ﻻللُّؤْمِ أَوَّلُهُمُ |
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْحَضْرَمِيُّ قَالَ: نا عُقْبَةُ بْنُ مُكْرَمٍ قَالَ: نا يُونُسُ بْنُ بُكَيْرٍ قَالَ: نا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ الْوَلِيدِ الْوَصَّافِيُّ، عَنْ عَطِيَّةَ الْعَوْفِيِّ، عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ قَالَ: كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُصَلِّي مِنَ اللَّيْلِ مَثْنَى مَثْنَى، فَإِذَا جَاءَ الصُّبْحُ أَوْتَرَ بِوَاحِدَةٍ، وَقَالَ: إِنَّ اللَّهَ وَاحِدٌ يُحِبُّ الْوَاحِدَ . لَمْ يَرْوِ هَذَا الْحَدِيثُ عَنْ عَطِيَّهَ عَنْ أَبِي سَعِيدٍ إِلَّا الْوَصَّافِيُّ، وَلَا يُرْوَى عَنْ أَبِي سَعِيدٍ إِلَّا بِهَذَا الْإِسْنَادِ، وَرَوَاهُ الْأَعْمَشُ، ومِسْعَرٌ، وَغَيْرُهُمَا، عَنِ ابْنِ عُمَرَ | حَضًَثَنَا ُكحَمَّضُ بْنُ َعبْدِ اللَّهِ الُحَضْرَمِيُّ قَارَ: نا عُقْبَةُ بْنُ مُكْرَمٍ قَالَ: عن يُونٌّسُ بْمِ بَُكيْرٍ قًالَ: نا عُبَئْدُ اللَّهِ بْنُ الْوَلِيدِ ىلْوْصَّافِيُّ، عَنْ عٍّتِيَّة َالْعَمْفِيَِّ ،عَنْ اَبِ يسَعِيدٍ ألْخُدلِْيِّ قَالَ: قَانَ َرسُولُ أللًّهِ صَلّْى اﻻلهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُصَلِّي مِنَ اللَّيْلِ مَثْنَى مَثْنَى، فَإِذَا شَﻻءَ الزُّبْحُ أَوْتَرَ بِوَاحِدَةٍ، وَقَالٌ: إِنَ ّاللَّهَ وَاحِدٌ يُحِبُّ الْوَعحِدَ . لَمْ يَرْوٌ هَذَا علْحَدُّيثٍ عَنُّ عَطَِيّهَ عَنْ أَبِي سَعِيدٍ إِلَاّ الْوَصَِافِيُّ، وُّلّا يُرْوَى عَنْ أَبِي سَعِيد ٍإِلَّا بِهَثَا اْلِإسْنَادِ، ةَلَوَاهُ الْأَعْمَئُ، ومِسٍعَرٌ، وَقَيْرُهُمَا، عَنِ ابٍنِ عُمَلَ | حَدَّثَنَا مُخَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ ألْحَضْرَمِيٌُّّ قَالَ: نا عُقْبَةُ بْنُ مُقْرَمٍ قَالَ: ما يُونُسُ بْنُ بُكَيْرٍ قَالَ: نا عَبَيْدُ اللَّهِ بًّنُ الْوَلًّيدِ الْوَصَّافِيُّ، عَنْ عَطِيَّةَ الْعَوْفِيِّ، عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْحُدٌرِيِّ قَالَ: كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى الرهُ عَلَيْهِ وٍسَلَمَ يُصَلِّي مِنَ اللَّيَّلِ مَثْنَى مَثْنَى، فَإِذَا جَاءَ الصُّبْحُ أَوْتَرَ بِؤَاحِدَةٍ، ؤَقَالَ: إِنَّ اللَّهَ وَاحِدٌ يُحِبُّ الْوَاحِضَ . لَمْ يَرْوِ هَذَا ألْخَدِيثُ عّنْ اَطِيَّهَ عَنْ أَبِي سَعِيدٍ إِلَّا الْوَصَّافِيُّ، وَلَا يُرْوَى عَنْ أَبِى سَعِيدٍ إِلَّا بِهَذَا الْإِسْنَادِ، وَرَوَاهُ الْأَعْمَشُ، ومًّسْعَرٌ، وَغَيْرُهُمَا، عَنِ ابْنِ عُمَرًّ | حَدَثَّنَا مُحَمَّدُ بْنُ تَبْدِ الَلّهِ الْحَضْرَمِيُّ قَالَ: ان عُقْبَةُ بْتُ مُكْرَمٍ قَالَ: نا يُوُنسُ بْنُ بُكَبرٍْ قَالَ:ن ا عُبَيْدُا للَّهِ بْنُ الْوَلِيدِ الَْوَصّاِفيُّ، عَنْ عَطِيَّةَ الْعَوْفِيِّ، عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ قَألَ: كَانَ رَسُولُ لللَّهِ صَلَّى اللهُع ََليْهِ وَسَلَّمَ يُصَلِّي ِمنَ اللَّيْلِ مَثنَْى مَثْنَى، فَإِذاَ =َاءَ غلصُّبْحُ أَوتَْرَ بِوَحاِدَةٍ، وَقَالَ: إِنَّ غللَّهَو َاحِدٌي ُحبُِّ الْوَاحِدَ . لَمْ يَرْوِ هَذَا الَْحدِيثُ عَنْ عَطِيَّهَ عَنْ أَبِق سَِعيدٍ إِلَّا الْوَصَّافِيُّ، وَلَا يُرْةَى عَنْأ بَِء سَعيِدٍ إِلَّ ابِهَذَت الْإِسْنَادِ، وَرَوَاهُ الْأَعْمَشُ، ومِسْعَرٌ، وَغَيْﻻُهُمَا، عَنِ ابْنِ عُمَرَ |
أَفْلَامٌ بِاللُّغَةِ الْعَرَبِيَّةِ أَفْلَامٌ هِنْرِي بَرْكَاتٍ | أَفًّلَامٌ بِاللُّغَةِا لْغَرَبِيَّةِ أَفْلَامٌ هِنْغِي بَرْكَاتٍ | أَفْلَامٌ بِاللُّغَةِ الْعَرَبِىَّةِ أَفْلَامٌ هِنْرِي بَرْكَاتٍ | أَفْلَام ٌرِاللُّغَةِ الْعََربِيَّةِ أَفْلَامٌ هِنْرِ يبَرْكَاتٍ |
ويَا لَذَرْعي ضَاقَ عن هِمَّةِ مُعْلَمَةٍ في زَمَن غُفْل | ويَا لَذَرْعي ضَاقَ عن ِّهمَّةْ مُعًّلَمَةٍ في زَمَن غُفْل | ويَا لَذَرْاي ضَاقَ غن هِمَّةِ مُعْلَمَةٍ في زَمَن غُفْل | وَيا لَذَرْعي ضََاق عن هِمَّةِ مُعْلمََةٍ في كَمَنغ ُْفل |
الْصَّفَائِيَّةُ أَوِ الصَّفَوِيَّةُ تَسْمِيَةٌ جَامِعَةٌ لِعَدَدٍ كَبِيرٍ مِنَ النُّقُوشِ الْمَكْتُشَفَةِ فِي شُمَالِ الْمَمْلَكَةِ الْعَرَبِيَّةِ السُّعُودِيَّةِ وَبَادِيَةِ الشَّامِ وَمَا جَاوَرَهَا الْعَائِدَةُ إِلَى مَا بَيْنَ ق.م وَ م. نِسْبَةً إِلَى تِلَالِ صَفَا الْوَاقِعَةِ شَرْقِيَّ اللُّجَاةِ فِي حُورَانَ. الْحِقْبَةُ وَفْقًا لِبَعْضِ الْكِتَابَاتِ وَالنُّقُوشِ الصَّخْرِيَّةِ الصَّفَوِيَّةِ الْمُشْتَمِلَةِ عَلَى تَارِيخٍ مَحَلِّيٍّ أَوْ أَحْدَاثٍ تَارِيخِيَّةٍ مَعْرُوفَةٍ فِي أَنَّ النُّقُوشَ وَالْكِتَابَاتِ الصَّفَائِيَّةَ الَّتِي عُثِرَ عَلَيْهَا حَتَّى الْآنَ تَعُودُ لِلْفَتْرَةِ التَّارِيخِيَّةِ الْمَحْصُورَةِ بَيْنَ الْقَرْنِ الْأَوَّلِ قَبْلَ الْمِيلَادِ حَتَّى عَامِ م. بَيْنَمَا يَرَى مُؤَرِّخُونَ آخَرُونَ أَنَّ الصَّفَائِيَّةَ اخْتَفَتْ نِهَايَةَ الْقَرْنِ الرَّابِعِ الْمِلَادِيِّ بَعْدَ سَيْطَرَةِ الدَّوْلَةِ الْغَسَّانِيَّةِ فِي صَحَارَى شُمَالِ السُّعُودِيَّةِ وَبِدَايَةِ اخْتِفَاءِ سَيْطَرَةِ قَبَائِلِ الصَّفَائِيَّةِ وَقُوَّتِهَا. التَّارِيخُ كَتَبَتِ النُّقُوشُ الصَّفَائِيَّةُ بِخَطِّ الْمُسَنَّدِ لَكِنْ طَرِيقَةَ الْكِتَابَةِ وَشَكْلَ بَعْضِ الْحُرُوفِ تَغَيَّرَتْ قَلِيلًا عَنْ النُّقُوشِ الْمُسَنَّدِيَّةِ التَّقْلِيدِيَّةِ، وَهَذِهِ النُّقُوشُ الْمَكْتُشَفَةُ غَالِبًا كُتِبَتْ مِنْ قِبَلِ الْأَقْوَامِ الْجَزَرِيَّةِ السَّاكِنَةِ فِي بَادِيَةِ الشَّامِ. سُمِّيَتْ بِالنُّقُوشِ الصَّفَائِيَّةِ نِسْبَةً إِلَى مَنْطِقَةِ الصَّفَا. وَتَرْجِعُ إِلَى الْقَرْنَيْنِ الْأَوَّلِ وَالثَّانِي بَعْدَ الْمِيلَادِ. حَيْثُ اكْتُشِفَتْ أُولَى مَرَّةٍ عَامَ فِي الْمَنْطِقَةِ الْجَنُوبِيَّةِ الشَّرْقِيَّةِ لِسُورِيَا. سُجِّلَ نَقْشٍ مَكْتُشَفٍ حَتَّى الْآنَ فِي بَادِيَةِ سُورِيَا وَالْأُرْ | الْصَّفَىئِيَُّة اَوِ الصَّفٍوِيَّةُ تَسْمِيَةً جٌأمِعَةٌ رِعَدَدٍ كَبِيلٍ مِنَ النّقُُوشِ الْمَكْتُشَفَةِ فِي شمَُﻻلِا لْمَمْلَكَةِ ألْعَرَبِيَّةِ السُّعُودِيَّةِ وَبَادِيَةْ الشَّامِ وَمَا جَاوَرَهَا الْعَائِدَةُ إِلَى مَا بَيْنَ ق.م وَ م. نِشْبَةً إِلَى تِلَالِ صَفَا الْوَاقِعَّةِ شَرْقُيَّ اللُّجَةاِ فِي هوُرَانَ. اْلحِقْبَةُ وَفْقًال ِبَعْضِ الْكِتَابَاتِ وَالنُّقُوشِ اﻻصَّخْرِيَّةِ ال3َّفَوِيَّةِ الْمًّشْتَمِلَةِ عَلَى طَترِيغٍ َمحَلِّيٍّ أَوْ أَحْدَاثٍ تَّارِيخِيَّةٍ مَعْرُوفَمٍ فيِ اَنَّ النُّقُوشَ وَالْكِتَابَات الزَّفَائِيَّةَ الَّتِي 7ُثِرَ عَلَيْهَا حَتَّىا لْآنَ تَتّوضُ لِلْفَتْرَةِ التَّارِيخِيَّةِ ألْمَحْصُورًةِ بَيْنَ الْقَرْنِ الْأَوٍَلِ قَبْلَ الْحِيلَادِ حَتَّى عَامِ م. بَيْنَمَا يَرَى مُوَرِّخُزنَ آخَرُونَ أَنَّ ألصَّفَائِيَّةِ اخْتَفَتْ نِ9ُّايةََ الْقَرْنِ الرَّابِعِ الٍمِرَادٍيِّ بَعدِْ سَيْطَرَةِ الدَّوْلَةِ الْغَسَّانيَّةِ فِي صَحَارّى شُمَالِ آلسُّعُمدِيَّةِ وَبِدِايَةِ اخْتِفَاءّ سٌيطَْرةَِ قَبَائِلِ الصَّفَائِئَّةِّ وَقُوَّتِهَا. التَّارِيخُ كَتَبَتِ النّقُُوشُ الصََّفائِيَّةُ بِخَطِّ ارْمُسَنَّدِ لَكِنْ طَرِيقِةَ اْلكِتَابَةِ وَشَكْلَ بَعْضِ ألُْحرُوفِ تَغَيَّرَتْ قَلِيًلا عَنْ النُّقُوشِ الْمُسَنَّدِيَّةِ التَّقْلِيطِيَّةِ، وَهَذِهِ النُّقُوشُ الْمَكْتُشَفَةُ غَالِبًا كُتِبَتْ مٌّنْ قِبَلِ الْأَقّوَامِ اﻻْجَزَرِيَّةِ اسلَّاكِنَةِ فِي بَادِيَةِ الشٍَامِ. سٍمِّيَتْ بِارنُّقُوشِ الصَّفَائِيَّةِ نِسْبٌةً إِلَى مَنْطِقَة الصَّفَا. وَتَرْجِغُ إِلَى ارْقَرْخَىْنِ الْأَوَّلِ وَالثَّانِى بَعْدَ الْمِيلَادِ. حَيْثُ اكْطُشفَِتْ أُّولْى مَرًَةٍ عَامَ فِي الْمَنْطِقَةِ الْجَنُوبِيَّةِ الشَّرْقِيَّةِ لِسُورِيَا. ثُجِّلَ وَقْشٍ نّكْتُشَفٍ حَتٌّّى الْآنَ فِي بَاديَِةُ سُّورَِيا وَالْأُرْ | الْصَّفَائِيَّةُ أَوِ الصَّفَوِيَّةُ تَسْمِيَةٌ جَامِعَةٌ لِعَدَدٍ كَبِيرٍ مِنَ النُّقُوشِ علْمَكْتُشَفَةِ فِي شُمَعلِ الْمَمْلَكَةِ الْعَرَبِيٍَّةِ السُّعُودِيَّةِ وَبَادِيَةِ الشَّانِ وَمَا جَاوَرَهَا الْعَائِدَةُ إِلَى مَا بَئٍّنَ ق.م وَ م. مِسْبَةً إِلَي تِلَالّ صَفَأ الْوَاقِعَةِ شَرْقِيَّ اللُّجَاةْ فِي حُورَانَ. الْحِكْبَةُ وَفْقًا لِبَعْضِ الْكِتَابَاتِ وَالنُّقُوشِ الصٌّخْرِيَّةِ الصَّفَوِيَّةِ الْمُشْتَمِلَةِ عَلَى تَارِيخٍ مَحَرِّيٍ أَوْ أَحْدَاثٍ تَارِيخِيَّةٍ مَعْرُوفَةٍ فِي أَنَّ النُّقُوشَ وَالْكِتَابَاتِ الصََفَعئِيَّةَ الَّتِي غُثِرَ عَلَيْهَا حَتَّى الْآنَ تَعُودُ لِلْفَتْرَةِ التَّارِيخِيَّةِ الْمَحْصُورَةِ بَيْنَ الْقَرْنّ الْأَوَّلِ قَبْلَ الْمِيلَادِ حَتَّى عَامِ م. بًيْنَمَا يَرَى مُؤَرِّخُونَ آخَرُونَ اَنَّ الصَّفَايِيَّةَ اخْتَفَتْ نِهَايَةَ الْكَرْنِ الرَّابِعِ الْمِلَادِيِّ بَعْدَ سَيْطَرَةِ الدَّّؤْلَةِ الْغَسَّانِيَّةِ فِي صَحَارَى شُمَالِ السُّعودِيٍَّةِ وَبِدَايَةِ اخْتِفَاءِ سَيْطَرَةِ قَبَائِلِ الصَّفَائُيَّةِ وَقُوَّتِهَا. التَّارِيخُ كَتَبَتِ النُّقُوشُ الصَّفَائِيَّةُ بِخَطِّ الْمُسَنَّدٌّ لَقِنْ طَرِيقِّةَ الْكِتَابَةِ وَشَكْلَ بَعْضِ الْحُرُوفِ تَغَيَّرَتْ قَلِيلًع عَنْ النٍُقُوشِ الْمُسَمَّدِيَّةِ التّقْلِيدِيَّةِ، وَهَذِهِ النَُّقُوشُ الْمَكْتُشَفَةُ غَارِبًا كُتِبَتْ مِنْ قِبَلِ الٌّأَقْوَانِ الْجَسَرِيَّةِ السَّاكِنٌةِ فِي بَادِيَةِ علشَّامِ. سُمِّىَتْ بِالنٌُّقُوشِ الصَّفَائِيَّةِ نِسْبَةً إِلَى مَنْطِقَةِ الصَّفَا. وَتَرْجِعُ إِرَى الْقَرْنَيْنِ الْأَوَّلِ وَالثَّانٌّي بَعْدَ الْمِيلَادِ. حَيْثُ اكْتُشِفَتْ أُولَى مَرَّةٍ عَامَ فِي الْمَنْطِقَةِ الْشَنُوبٍّيَّةِ الشَُّرْقِيَّةِ لِسُورِيَا. سُجٌِلَ نَقْشٍ مَكْتُشَفٍ حَتَّى ارْآنَ فِي بَادِيَةِ سُورِيَا وَالْأُّرْ | ااصَّْفَاسِيَّةُ أَوِ تلصَّفَوِيَّةُ تَسْمِيَىٌ جَامِعَةٌ لِعَدَدٍ كَبِيرٍ مِنَ التُّقُوشِ الْمَكْتُشَغَةِ فِي شُمَالِ الْمَمْلَكَةِ الْعَرَبِيَّةِا لسُّعُودِيَّةِ َوبَأدِيَِة الشَّامِ وَمَاج َاوَرَهَا الْعَائدَُِة إِلَى مَا بَينَْ ق.م وَ م. نِسْبَةً إِلَى تَِلالِ صَفَا الْوَاقِعَةِ شَرْقِيَّ تللُّجَةاِ فِي حُورَانَ. الْحِقْبَةُ وَفْ5ًا لِبَعْضِ اْلكِتَابَاتِ وَالنُّقوُشِ الّصَخْرِيَّةِ الصَّفَوِيَّةِ الْمُشْتَمِلَتِ َعلَى تَىرِيخٍ مَحَلِّيٍّ أَوْ أَحْدَاثٍ تَارِيخِيَّةٍ معَْرُوفةٍَ فيِ أَنَّ النُّقُوشَ وَالْكِتاَبَاتِ الصَّفَائِيَّةَ الَّتِي عُثِرَ عَلَيْخَا حَتَّى الْآنَت َعُودُ لِلْفَتْرَةِ التّاَرِيخِيَّةِ الْمَحْصُوَرةِ بَيْنَ الْقَرْنِ الْأَوَّلِ قَبْلَ الْمِيلَادِ تحََّى عَآمِ م. بَيَْنمَ ﻻيَرَى ُمؤَرِّخُونَ آخَرُوم َأَنَّ الصَّفاَئِيَّةَ اخْتَفَتْ نِهَتيَةَ اْلقَرْنِ الرَّابِعِ الْمِلَادِيِّب َعْد َءَيْطَرَةِل ادّوَْلَةِ الْغَسَّانِيَّةِ فِي صَحَارَى شُمَالِ الصُّعُودِيَّةِ وَبِدَﻻيَةِ ا0ْتِفَاءِ سَيْطَرَةِ َقبَائلِِ إلصَّفَائِيَِّة وَقُوَّةِهَا. لتاَّارِيخ ُكَتَبَتِ النُّقُوشُ الصَّ5َائِيَّةُب ِخَطِّ الْمُسَنَّدِ لَكِنْ طَرِيقَةَ الْكِتَباَةِو َشَكْلَ بَْعضِ اْلحُرُزفِ تَغَيَّرتَْ قَلِيلًا عَنْ آلنُّقُوشِ الْمُسَنَّدِيَّةِ التَّْقلِبدِيّةَِ، َوهَذِهِ النُّقُوشُا لْمَكْتُشَقَىُ غَالِبًاك ُتَِبتْم ِنْ قِبَلِ الْغَقْوَازِ الْجَزَرِيَّةِ السَّاظِنَةِ فيِ بَادِيَةِ الشَّامِ. سُمِّيَتْ بِالنُّقُوشِا صلَّفَئاِيَّةِ نِسْبَةً إِﻻَى مَنْطِقَةِ اصلَّفَا .وَتَرْجِعُ إِلَى لاْقَرْنَيْنِ اْألَوّلَِو َالثَّاِن يبَعْ=َ الْمِيلَادِ. حَيْثُ اكْتُشِفَتْ أُولَى مَرٍَّة عَامَ فِي الْمَنْطِقَةِ الْجهَُوبِيَّةِ ااشَّرْ4ِّيَةِ لِسُورِيَا. سُجِّلَ نَقْشٍ مَكْعُشَفٍ حَتَّىا ْلآن َفِيب َادِيَةِ سُورِيَا وَالْأُرْ |
خ نَا مُسَدَّدٌ، عَنْ يَحْيَى، عَنْ ابْنِ جُرَيْجٍ، قَالَ: حَدَّثَنِي عَبْدُ الله مَوْلَى أَسْمَاءَ، عَنْ أَسْمَاءَ: أَنَّهَا نَزَلَتْ لَيْلَةَ جَمْعٍ عِنْدَ الْمُزْدَلِفَةِ فَقَامَتْ تُصَلِّي فَصَلَّتْ سَاعَةً ثُمَّ قَالَتْ: يَا بُنَيَّ هَلْ غَابَ الْقَمَرُ؟ قُلْتُ: لَا فَصَلَّتْ سَاعَةً ثُمَّ قَالَتْ: غَابَ الْقَمَرُ؟ قُلْت: نَعَمْ قَالَتْ: فَارْتَحِلُوا فَارْتَحَلْنَا فَمَضَيْنَا حَتَّى رَمَتْ الْجَمْرَةَ ثُمَّ رَجَعَتْ فَصَلَّتْ الصُّبْحَ فِي مَنْزِلِهَا فَقُلْتُ لَهَا: يَا هَنْتَاهُ مَا أُرَانَا إِلَا قَدْ غَلَّسْنَا قَالَتْ: يَا بُنَيَّ إِنَّ رَسُولَ الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَذِنَ لِلظُّعُنِ . خ نَا مُحَمَّدُ بْنُ كَثِيرٍ، نَا سُفْيَانُ، نَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ الْقَاسِمِ، عَنْ الْقَاسِمِ وَ نَا أَبُونُعَيْمٍ، نَا أَفْلَحُ بْنُ حُمَيْدٍ، عَنْ الْقَاسِمِ بْنِ مُحَمَّدٍ، عَنْ عَائِشَةَ، قَالَتْ: نَزَلْنَا الْمُزْدَلِفَةَ فَاسْتَأْذَنَتْ النَّبِيَّ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سَوْدَةُ أَنْ تَدْفَعَ قَبْلَ حَطْمَةِ النَّاسِ وَكَانَتْ امْرَأَةً بَطِيئَةً زَادَ سُفْيَانُ: ثَقِيلَةً ثَبْطَةً، فَأَذِنَ لَهَا.قَالَ أَفْلَحُ: فَدَفَعَتْ قَبْلَ حَطْمَةِ النَّاسِ وَأَقَمْنَا حَتَّى أَصْبَحْنَا نَحْنُ ثُمَّ دَفَعْنَا بِدَفْعِهِ فَلَانْ أَكُونَ اسْتَأْذَنْتُ | خ نَا مِّسضَّدٌ، عْمْ يٌّحْيَى، عَنْ ابْنِ جُرَيْجٍ، قَالَ: حَدٍَثَنِي اَبْدُ غلله مَوْلَى أَسْمَاء،َ عَنْ أَشْمَاءَ: اَنٌّهَا نَزَرَتْ ليَْرَةَ جَمُعٍ عِنْدَ الْمُزضَرِفَةِ فَقٌّامَتْ تُصَلِّي فَصَلًّتْ سَاعَةً ثُنَّ قَالَتْ: يَا بُنَيَّ هَلْ غِّأبَ الْقَنَرُ؟ قُاْتُ: لَا فَصَلَّتْ سَاعَةً ثُمَّ قَاَلتْ: غَابَ الْقَنَرُ؟ قُلْت: معََمْ قَالَتْ: فَعرْتَحِلُوا 6َارْتَحَلْنَا فَمََضيْنَا حَتَّى رَمَتْ الْجَمْرَةَ ثٍّمَّ رَجَعَتْ فَصَلَّتْ الصُّبْحَ فِي مَنْزِلٍّهَا فٌقُلْتُ لَهَا: يَا هَنْتَاهُ مَا أُرَانَا إِلَا قَدْ غَلَّسْنَا قَالَتْ: يَا بُنَءَّ إِنَُ رٌّسُولَ الله صَلَّى الره عَلَئْهِ وَثَلَّمَ أَذِهَ لِلظُّعُِن . خ مَا مُحُّمَّد ُبْنُ كَثِيرٍ، نَا سُفْيَانُ، نَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْن َالْقَاسِمِ، عَنْ الْقَاسِمِ وَ نَا أَبُونُعَيْمٍ، نَا أَفْرَحُ بْنُ حُمَيْد،ٍ عَنْ ارْقَاسِمِ بْنِ مُحَمَُّدٍ، عَنْ عَائِشَةَ، قَالَتْ: مَزَلْنَا ارْمُزٌّدِلِلَةَ فَاسْتٍأْذَنَاْ المَّبِيَّ سَلَّى اللح عْلًىْهِ وَسَلَّمَ سَوْدَةُ أَنْ تَضْفَعَ قبَلَْ حَطْمَةِ النَّاسِ وَكاَنَتْ امْرَأَةً بَطِئيَةً زَادَ سُفْيَانِّ: ثَقِيلَةً ثَبْطَةً، فٌأًذنَِ لنََا.قٍّالَ أَفْلَحُ: فَدُفَعَطْ قَبْلَ حَطْمِةِ النَّاسِ وَأُقَمْنَا خَتٌّى أَصْبَحٌنَا نَخْنُ ثَُمّ َدفَهْنَا بِدَفْعِهِ فَلَانْ أَكُونَ اسْتَأْذَنْتُ | خ نَا مُسَدَّدٌ، عَنْ يَحْيَى، عَنْ ابْنِ جُرَيْجٍ، قَالَ: حَدَّثَنِي عَبْدُ الله مَوْلَى أَسْمَاءَ، عَنْ أَسْمَاءَ: أَنَّهَا نَزَلَتْ لَيْلَةَ جَمْعٍ عنْدَ الْمُزْدَلِفَةِ فَقَامَتْ تُصَلِّي فَصَلَّتْ سَاعَةً ثُمَّ قَالَتْ: يَا بُنَيَّ هَلْ غَابَ الْقَمَرُ؟ قُلْتُ: لَأ فٍّصَلَّتْ سَاعَةً ثَّمَّ قَالَتْ: غَابَ الْقَمَرُ؟ قُلْت: نَعَمْ قَالَتْ: فَارْتَحِلُوا فَارْتَحَلْنَا فَمَضَيْنَا حَتَّى رَمَتْ الْجَمْرَةَ ثُمَّ لَجَعَتْ فَصَلَّتْ علصُّبْحَ فِي مَنْزِلِهَا فَقُلٍتُ لَهَا: يَا هَنْتَاهُ مَا أُرَانَا إِلَا كَدْ غَلَّسْنَا قَألَتْ: يَا بُنًّيَّ إِنَّ رَسُولّ الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أذِنَ لِلظُّعُمِ . خ نَا مُحَمَّدَ بْنُ كَثِيرٍ، نَا سٍفْيَانَّ، نَا عَبْدُ الرٍَّحْمَنِ بْنُ الْقَاسِمِ، غَنْ الْقُّاسِمِ وَ نَا أَبُونُعَيْمٍ، نَا اَفْلَحُ بْنُ حُمَيْدٍ، عَنْ الْقَاسِمِ بّنِ محَمَّدٍ، عَنْ عَائِسَةَ، قَالَتْ: مِزِّلْنَا الْمُزْدَلِفَةَ فَاسْتَاْذَنَتْ النَّبِيَّ صَلَّى الله عَلًّيْهِ وَسَلَّمَ سَؤْدَةُ أَنْ طَدْفَعَ قَبْلَ حَطْمَةِ النَّاسِ وَكَأنًّتْ امرَأَةً بَطِيئَةً زَادَ ثُفْيَانُ: ذَقٌّيلَةً ثَبْطَةً، فَأَذِنَ لَهَا.قَالَ أِّفْلَحُ: فَدَفَعَتْ قَبْلَ حَطْمَةِ المَّاسِ وَأّقَنْنَا حَتَّى أَصْبَحْنَا نَحْنُ ثٌمَّ دَفَعْنَا بِدَفْعِهِ فَلَانْ أَكُونَ اسْتَأْذَنْتُ | خ نَا مُسَدَّدٌ، تَنْ يَحْيَى، َعنْ ايْنِ طُرَيْجٍ، قاَلَ: خَدَّثَنِي عَبْد ُتلهل مَولَْى أَسْمَاءَ، عَنْ أَسْماَءَ: أَنَّهَا نَزَلَتْ لَيَْلةَ جَمْعٍ عنِْدَ الْمُزْدَلِفَةِ فَثَامَتْ ُتصَلِّ يفَصَلَّتْ سَاعَةً ثُمَ ّقَالَتْ: َيا بُنَيَّ هَلْ غَالَ الْقَمَرُ؟ قُلْتُ: َلا فَصَلَتّْ سَاعَةً ثُمَّ قاَلَعْ: غَابَ الْقَمَرُ؟ قُلْت: نَعَمْ قَاغَتْ: َفارْتَحِلُوا فَارْتحََلْنَا فَمَضَيْنَا حَتَّ ىرَمتَْ الْجَمْرَةَ ثَُمّ رَجعََتْ فَصَلَّتْ الصُّبْحَ فِي مَنزِْلِهَا فَقُلُْت َبهَا: َيا هَنْتَاهُ مَا أُرَانَا إَِلا قَدْ 7َلَّسْنَ اقَالَتْ: يَا بُنَيَّ إِنَّ رَسُلوَ الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَذِنَ لِلظُّعُنِ . ن نَا ُمحمََّدُ بْنُ كَثِيرٍ، نَا سُفَْيانُ، نَا عَْبد ُلىرَّحْمَنِ بْنُ القَْاسِمِ، عَنْ الْقَاسِمِ وَ نَا أَبُونُعَيْمٍ، نَاأ َفْلَحُ بُْن حُمَيْدٍ، عَنْ الْقَاسِمِ بْنِ مُحَمَّدٍ، عنَْ عَائِشَةَ، قَﻻلَتْ: نَزَلْنَا الْمُزدَْلِفَةَ فَساْتَأْذَنَتْ النَّبيَِّ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سوَْدَةُ أَنْ تَدْفَعَ قَبْلَ حَطْخَةِ النَّاسِ وَكَانَتْ امْرَأَةً بَطِيَئةً زَادَ سُفْيَاتُ: ثَقِيلَةً ثَبَْطةً، فَأَذنَِ اَهَا.قَالَ أَفْلَحُ: فَدَفَعَتْ قَبْلَ حَطْمَةِ النَّاسِ وَأََقمْنَا حَتَّى أَصْبَحْنَا نحَْنُ ثُمَّ دَفَعْنَا بِدَفتِْهِ فََلانْ أَكُونَ اسْتَأْذَنْتُ |
حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ، ثنا عَلِيُّ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ، وَأَبُو زُرْعَةَ الدِّمَشْقِيُّ قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو نُعَيْمٍ، ثنا سُفْيَانُ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ مَيْسَرَةَ، عَنْ عُثْمَانَ بْنِ عَبْدِ اللهِ بْنِ الْأَسْوَدِ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ هِلَالٍ الثَّقَفِيِّ، قَالَ: جَاءَ رَجُلٌ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَقَالَ: كِدْتُ أَنْ أُقْتَلَ بَعْدَكَ فِي عَنَاقٍ أَوْ شَاةٍ مِنَ الصَّدَقَةِ، فَقَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: لَوْ لَمْ تُعْطَ فُقَرَاءَ الْمُهَاجِرِينَ مَا أَخَذْتُهَا رَوَاهُ الْأَشْجَعِيُّ، عَنْ سُفْيَانَ، مِثْلَهُ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ عُثْمَانَ، ثنا فُرَاتُ بْنُ مَحْبُوبٍ، ثنا الْأَشْجَعِيُّ، عَنْ سُفْيَانَ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ مَيْسَرَةَ، عَنْ عُثْمَانَ بْنِ عَبْدِ اللهِ بْنِ الْأَسْوَدِ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ هِلَالٍ، مِثْلَهُ رَوَاهُ بَعْضُ الْمُتَأَخِّرِينَ مِنْ حَدِيثِ أَبِي نُعَيْمٍ، عَنْ سُفْيَانَ، فَقَالَ: عُثْمَانُ بْنُ عَبْدِ اللهِ بْنِ إِدْرِيسَ، وَوَهِمَ إِنَّمَا هُوَ ابْنُ الْأَسْوَدِ عَلَى مَا ذُكِرَ لَا عَلَى مَا ذَكَرَ. . . . فِي الْحَدِيثِ | حَضََّثنَى سُلَيْمَعنُ بْنُأ َحْمٍدَ، ثنا عَلِءُّ بْنُ تبَْدِ الْعَزِيزِ، وأََبُو زُرْعَةّ الدِّمَشْقِىُّ قَالَ: حَدَّثٌّنَا اَبُؤ نُعٌيْمٍ، ثنا سُفَْيانُ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ ْبنِ مَيْشَرَةَ، عَنْ غُثْمَانَ ْبنِ عَبْدِ الرهِ بْنِ الْأَسْوَدِ، عَنْ عَبْدِ الحلِ بْنِ هِلَالٍّ الثَّقَفِيِّ، قَاَل: جَاءَ رَجُلٌ إِلَى النَّّبِيِّ صَرَّى ارلَُّه عَلَيْهَ وَسَلَّمَ، فَقَالَ: كِدْتُ أَنْأ ُقْتَلَ بَعْدَك َفِي عَنَاقٍ أَوْ شَاةٍ مِنَ الصًّّضَغَةِ، فَقَالَ رَسُلوُ ارلهِ صَلّْى اللَّهُ عَلَئْهِ وَشَلَّمٌ: رَوْ لًمْ تُعْطَ فُقَرَاءَ الُّمُهَاجِرِينَ مَا اَخَذْتُهَا رَوُّاهُ الْأَشْجَعِيُّ، غَنْ سُفُّيَانَ، وِثْلَهُ حَدُِّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَخْمَدَ، ثمأ مُحمَّدُ بْنُ عُثْمَانَ،ذ ما فُرَاتُ بْنُ مَحْبُوبٍ، ثنا الْاَشْجَعِيُّ، عَْن سُفْيَانَ، عَةْ أِبًّرَاهِيمَ بْنِم َيْسَرَةَ، عَنْع ُثًمٌانَ بْنِ عَبْدِ أللِه بْنِ الْأَصْوَدِ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بُّنِ هِلَللٍ، مِثَْلهُ رَنَاهُ بَعْضُ الْنُتَأَمِّرِينَ مِنْ حَدِيثِ أَبِي نُعَيْمٍ ،عَنْ سُفْيَانَ، فَقِّارَ: عُثْمَانُ بْنُ عَبْد ِاللهِ بْنِ إِدْرِيسَ، وِّوهَِمَ إِنَّمَا هُوَ ابْنُ الْأَسْوَدِ عَلَى مَا ذُكِرَ لَا عَلَى مَا ذَكَرَ. . . . بِي الِحَدِيثِ | حَدَّثَنَا سُلَيْمَأنُ بْنُ أَحٌّمَدَ، ثنا عَلِيُّ بِّنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ، وَأَبُو زُرْعَةَ الدِّمَشْقِئُّ قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو نُعَىْمٍ، ثنا ثُفْيَانُ، عَنْ إِبْرَاهَيم بْنِ مَيٍسَرَةَ، عَنِّ عُثْمَانَ بْنِ عَبْدِ اللهِ بْنِ الْأْسْوَدِ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ هِلَارٍ الثَّّقَفِيِّ، قَالَ: جَاءَ رَجُلٌ إِلَى علنَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَقَالَ: كِضْتُ أَنْ أُقْطَلَ بَعْدَكَ فِي عَنَاقٍ أَوْ شَاةٍ مِنَ الصَّدَقَةِ، فَقَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَمَ: لَوْ لَمْ تَّعْطَ فُقَرَاءَ الْمُهَاجِرِينَ مَا أَخَذْتُهَا رَوَاهُ الْأَشْجَعِيُّ، عَنْ سُفْيَانَ، مِثْلَهُ حَدَّثَنَا مَحَمَّدُ بْنُ اَحْمَدَ، ذنا مُحَمَّدُ بْنُ عُثْمَانَ، ثنا فُرَاتُ بْنُ مَحْبُوبٍ، ثنا الْأَجْجَعِيُّّ، عٌنْ سُفْيَانَ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنٍ مَيْسَرَةً، عَنْ عُثْمَانَ بْنِ عَبْدِ اللهِ بِّنِ الْأٍّسْوَدِ، عٍّنْ عَبْدِ اللحِ بْنِ هِلَالٍ، مِثْلَهُ رَوَاهُ بَعْضُ الْمُتَاَخِّرِينَ مِنْ حَدِيثِ أَبِي نُعَيْمٍ، عَنْ سُفٍيَانَ، فَقَالَ: عُثْمَانُ بْمُ عَبْدِ اللهِ بْنِ إّدْرِيسَ، وَوَهِمَ إِنَّمَا هُوَ ابْنُ ارْأَسْوَدِ عَلَى مَا ذُكِرَ لُّا عَلَى مَا ذَقَرَ. . . . فِي الْحَدِيثِ | حدََّثََنا سَُليْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ، ثنا عَلِيُّ بْنُ عَبْدِ الْعَزِزيِ، وَإَُبو زُرْعَة َالدِّمَشْقِيُّ قَالَ: حَدَّثَنَاأ َبُو نَُعيْمٍ، سنا سُفْيَانُ، عَنْ إِبْرَىهِيمَ بْنِ مَيْسَرَةَ، عَنْ عُثْمَانَ بْنِ عبَْدِ لالهِ بْنِ الَْأسْوَدِ، عَنْ عَفْدِ اللهِ بْخِ هِلَالٍ الثَّقَفِيِّ، قَالَ: جَاءَ رَجُلٌ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى لالَّهُ عَلَْيهِ وَسلََّمَ، فَقَالَ: كِدْتُ أنَْ أُ4ْتَلَ بَعْطَكَ فِ عيَنَاقٍ أَوْ شَاةٍ مِنَ الصَّدَقَةِ، فَيَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَىّ الﻻَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَمَّ: لَوْ لَمْ تُعْطَ فُقَبَاءَ الْمُهَاجِرِينَ مَا َأخَذْتُهَا رَوَاُه الْأَصَْجعِيُّ، عَن ْسُفْيَانَ، مِثْلَهُ كَدَّثَنَا مُحَمَُّد بْنُ َحأْكَدَ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ عُثمَْانَ، ثناف ُرَاتُ بْنُ مَحْبُوبٍ، ثنا الْأَشْجَعِيُّع، َنْ ُسفْيَناَ، عَنْ إِبَْراهِيمَ بْنِ مَيْسَرََة، هَنْ ُعثْمَانَ ْبنِ عَبْدِ اللهِ بْنِ الْأَسْوَدِ، عَنْ َعبْدِا لله ِبْنِ هِلَالٍ، مِثْلَهُ رَوَاهُ بَعْضُ الْمُتَأَخِِّرينَ مِنْ حَدِيثِ أبَِي نُعَيْمٍ، عَنْ سُْفياَنَ، فَقَالَ: عُثْمَانُ بْنُ عَبْدِ اللهِ بْنِ إِدْرِيسَ، ووََهِمَإ ِنَّمَا هُوَ ابْنُ الْأَسْوَدِ عَلَىم اَ ذُكِرَ لَا عَلَى َما ذَكَرَ. . . .ف ِي الْحَدِيقِ |
عَلَيْهِمْ مِنْ الْحُقُوقِ يُبَلِّغُهُمْ الْمَأْمَنَ حَتْمًا وَفَاءً بِعَهْدِهِمْ وَلَا يَنْبِذُ عَقْدَ الذِّمَّةِ بِتُهَمَةٍ بِفَتْحِ الْهَاءِ لِأَنَّهُ آكَدُ لِتَأْيِيدِهِ وَمُقَابَلَتِهِ بِمَالٍ وَلِأَنَّهُمْ فِي قَبْضَتِنَا غَالِبًا .الشَّرْحُ قَوْلُهُ : حَرُمَ النَّقْضُ أَيْ فَلَوْ فَعَلَهُ هَلْ يُنْتَقَضُ أَوْ لَا ؟ فِيهِ نَظَرٌ وَالْأَقْرَبُ الثَّانِي وَيُحْتَمَلُ الْأَوَّلُ أَيْضًا صِيَانَةً لِمَنْصِبِ الْإِمَامِ عَنْ الرَّدِّ وَإِنْ حَرُمَ فِعْلُهُ وَلَا يَجُوزُ شَرْطُ رَدِّ مُسْلِمَةٍ تَأْتِينَا مِنْهُمْ مُسْلِمَةً أَوْ كَافِرَةً ثُمَّ تُسْلِمُ لِأَنَّهُ لَا يُؤْمَنُ أَنْ يُصِيبَهَا زَوْجُهَا الْكَافِرُ أَوْ تُزَوَّجَ بِكَافِرٍ وَلِأَنَّهَا عَاجِزَةٌ عَنْ الْهَرَبِ مِنْهُمْ وَأَقْرَبُ إلَى الِافْتِتَانِ ، وَقَدْ قَالَ تَعَالَى إذَا جَاءَكُمْ الْمُؤْمِنَاتُ الْآيَةَ وَسَوَاءٌ فِي ذَلِكَ الْحُرَّةُ وَالْأَمَةُ ، وَيَجُوزُ شَرْطُ رَدِّ كَافِرَةٍ وَمُسْلِمٍ ، فَإِنْ شَرَطَ رَدَّ مَنْ جَاءَنَا مُسْلِمًا مِنْهُمْ صَحَّ وَلَمْ يَجُزْ بِهِ رَدُّ مُسْلِمَةٍ احْتِيَاطًا لِأَمْرِهَا لِخَطَرِهِ فَإِنْ شُرِطَ فَسَدَ الشَّرْطُ ، وَكَذَا الْعَقْدُ فِي الْأَصَحِّ لِفَسَادِ الشَّرْطِ وَمِثْلُهَا الْخُنْثَى فِيمَا يَظْهَرُ ، وَقَدْ أَشَارَ بِهِ إلَى قُوَّةِ الْخِلَافِ فِي هَذِهِ الصُّورَةِ ، وَعَبَّرَ فِي صُورَةٍ تَقَدَّمَتْ بِالصَّحِيحِ إشَارَةً إلَى ضَعْفِ الْخِلَافِ فِيهَا فَلَا تَكْرَارَ وَلَا مُخَالَفَةَالشَّرْحُ قَوْلُهُ صَحَّ وَلَمْ يُجْزِيهِ أَيْ فِيمَا لَوْ شَرَطَ رَدَّ مَنْ جَاءَ مُسْلِمًا لَا يَكْفِيهِ رَدُّ الْمَرْأَةِ بَلْ لَا يَجُوزُ رَدُّهَا لِمَا عَلَّلَ بِهِ ، وَلَوْ قَالَ وَلَمْ يَشْمَلْ الْمَرْأَةَ كَانَ أَوْلَى ، ثُمَّ قَوْلُهُ فَإِنْ شَرَطَ رَدَّ مَنْ جَاءَنَا مُخَالِفٌ لحج حَيْثُ قَالَ لَا مَنْ جَاءَنَا مُسْلِمًا لِشُمُولِهِ النِّسَاءَ قَوْلُهُ : وَلَا مُخَالَفَةَ حَيْثُ قَيَّدَ مَا مَرَّ بِغَيْرِ هَذِهِ الصُّورَةِ وَإِلَّا فَعِبَارَتُهُ السَّابِقَةُ فِي قَوْلِهِ وَكَذَا شَرْطُهُ فَاسِدٌ عَلَى | عَلَىٌهِّم ْمِنْ اْرهُقُوقِ يِبَلِّغُهُمْ الْمَأْمَنِ حَتْمًا ةَفَاءً بِاَهْدٍّهِم وَلَا يَنْبِذُ عَقْدَ الذِّمِّةِ بِطُهَنَةٍ بِفَتْحِ الْهَاءِ لِأَنَّهُ آكَدُ لِتَأْيِيجِهِ وَمُقَابَلَتِهِ بِمَالٍ وَلِأَنَّهُمْ فِي قَبْضَاِنَا غَالِبًا .ألشَّرْحُ غَوْلُحُ : حَرُمَ الٍمَْقضُ أَيْ فَلَؤْ فَعَلهَُ هَلْ يُنْتَقَضُ أْؤْ لَا ؟ فِيهِ نَظِرٌ وَالْأَقْرَبُ علثَّانِي وَىُكْتَمَلُ ارْأَوَّلُ أئَْضًا سِيَانَةً لِنَنْسِبِ ارْإِمَامِ عَن ْالرًّدِّ وَإِنٌّ حَرَُم فِعُّلُهُ وَلُا يَجوزُ سَرْطُ غَضِّ مُسْلِمَةٍ تُّأْطِينٍّا مِنْهُمْ مُسْلِمَةً أَوْ كَافَِلةً ثُمَّ تُسْلِمُ اِأَنَّهُ لَا يُؤْمَنُ أَنْ يّصِيَبهَا ظَوْجُهَا الْكَافِرُ أَوْ تُزَوَّجَ بِكَافِرٍ وَلِأَمَّهَا عَاجَزَةٌ عَنْ الْهَرَبِ مِنْهُمْ وَأٍّقْرَبُ إلَى الِافْتِتَانِ ، وََقدْ قَالً تَعَالَى إذَا جَاءَقًمْ الْمُؤْمِنَأتُ ألْآيَةَ َوثَوَأءٌ فيِ ذَلِكَ الْحُرَّةُ وَارْأَمَةُ ، وَيَجوُزُ َشرْطُ رَدِّ كَافِرٌةٍ وَمُسْلِّمٍ ، فَإِنْ شَرَطٌ رَدَّ نَمْ جَأءَنَا مُسْلِمًا مِنْهُمْ زَهَّ وَلَمُ يَجُزْ بِهِ رَضُّ مُسْلِمَةٍ احْتِيَاطًا لِأَمَّرِهَا لِخَطَلِهِ فَإٍمْ شُرِطَ فَسَدَ ارشَّرْطُ، وَكَذًّا ارْعُقُْض فِي الُّأَصَحِّ لٌّفَسَأدِ الشَّرْضِ وَمِثْلُهٌا الْخُنْثَى فِيمَا يَظْهَرُ ، َوقَضْ َأسَارَ بِهِ إلَى قِّوَّةِ الْخِلَافِ فِي هَذِِت الصُّورَةِ ، وَعَبّْرَ فِي صُمرَةٍ تَقَدَّمَتْ بِالصَّحِيحِ إشَارَةً إلَى ضِعْفِ الْخِلَافِ فِيهَا فَلَا تَحْرَارَ وَلًا مخَُالَفَةَارشَّرْحُ قَؤْلُهُ صَهَّ ؤَلَمْ ُيجْزِيهِ أَيْ فِيمَا لَوْ شَرَضَ رَدٌّ مَنْ جَاءَ مُسْرِمًا لَا يَكْفِيهِ رَدّّ الْمرَْأَةِ بَلْ لَا قَجُوزُ رَدُّهَال ِمَا عَلّلََ بِهِ ، وَلَوَ قَالَ وَلَمْ يَشْمَلَّ المَْرْأَةَ كَانَ أَةٌلَى ، ثُمَّ قُوْلُهُ فَإِمْ شَرَطَ رَدَّ مَنْ جَاءَنَا مٍخَالِفٌ لحج حَيْذُ قَالَ لَا مَنْ جٍّاءَنَا مُسْرِماً لشُِمُولِهِ النِّسَاءَ قَوْلُهُ : وَلِا مُخَاَلفَةَ خَيْثُ قَيّدََ مَا مُّرَّ بًّاَيْرِ حَذِهِ الّصُورَةِ وَإِلَّا فَعِبَارَتُهُ السَّابَقَةُ فٌّي قَوْلِهِ وَطَذَا شَرْطُهُ فَاسْدٌ عََلى | عَلَيْهِمْ مِنْ الْهُقُوقِ يُبَلِّغُهُمْ الْمَأْمَنَ حَتْمًا وَفَاءً بِعَهْدِهِمْ وَلَّا يَنْبٍّذُ عَقْدَ الذِّمَّةِ بِتُهَنَةٍ بِفِّتْخِ الْهَاءِ لِأَنَّهٍّ آكَدُ لِتَأْيِيدِهِ وَمُقَابَلَتِهِ بَمَالٍ وَلِأَنَّهُمْ فِي قَبْضَتِنَا غَالِبًا .الشَّرْحُ غَوْلُهُ : حَرُمَ ارنَّكْضُ أَيْ فَلَوْ فَعَلَهُ هَلْ يُنَّتَقَضُ أَوْ لَا ؟ فِيهِ نَظَرٌ وَالْأَقْرَبُ الثًّّانِي وَيُحْتّمَلُ الْأَوَّرُ اَيْضًا صِيَانَةً لِمَنْصِبِ الْإِمَامِ عَنْ الرَّدِّ وَإِنْ حَرُمَ فِعْلُهُ وَلَا يَجُوزُ شَرْطُ رَدِّ مُسْلِمَةٍ تَأْتِينَا مِنْهُمْ مُسْلِمَةً أَوْ كَافِرَةً ثُمَّ طُسْلِمُ لِأَنَّهُ لَا يُؤْمَنُ أَن يُصِيبَهَا زَوْجُهَا الْكَافِرُ أَوْ تُزَوَّجَ بِقَافِرٍ وَلِأَنَّهَا عَعجِزَةٌ عَمْ الْهَرَبِ مِنْحُمْ وَأَقْرَبُ إلٍّي الِافْتِتَانِ ، وَقَدْ قَالَ تَعَالَي إذَا جَاءَكُمْ الْمُؤْمِنَاتُ الْآيَةَّ وَسَوَاءٌ فِي ذَلًّكَ الْهُرَّةُ وَالْأَمَةُ ، وَيَجُوزُ شَرْطُ رَدِّ كَافِرَةٍ وَمُسْلِمٍ ، فَإِمْ شَرَطَ رَدّْ مٍّنْ جٌاءَنَا مُسْلِمًا مِنْهُمْ صَحَّ وَلَنْ يَجُزْ بِهِ رَدُّ مُسْلِمَةٍ احْتِيَاطًا لِأَمْرِهَا لِخَطَرِهِ فَإِنْ شُرِطَ فَسَدَ الشَّرْطُ ، وَكَذَا الْعْقْدُ فِي الْأَصَحِّ لِفَسَاضِ الشَّرْطِ ؤَمِثْلُهَا الْخُنْثَى فِينَأ يَظْهَرُ ، وَقَدْ أّجَارَ بِهِ إلَى قٌّوَّةِ الْخِلَافِ فِي هَذِهِ ارصُّوغَةِ ، وَعَبَّغَ فِي صُورَةٍ تَقَدَّمَتْ بِالصَّحِيحِ إشَارَةً إلَى ضَعْفِ الْخِلَافِ فِيهَا فَلَا تَكْرَارَ وَلَا مُخَالَفَةَالشَّرْحُ قُّؤْلُهُ صٌحَّ وَلَمْ يُجْزِيهِ أَيْ فِيمَا لَوْ شَرَطَ رَدَّ مَنْ شٍاءَ مُسْلِمًا لَا يْكْفِيهٌ رَدُّ الْمَرْأَةِ بَلْ لَا يَجُوزُ غَدُّحَا لِمَا عَلَّلَ بِهِ ، وَلَوْ قَالَ وَرَمْ يَشْمَلْ الْمَرْأَةَ كَانَ أَوْلَى ، ثُمَّ قَوْلُهُ فَإِنْ شَرَطَ رَدَّ مَنْ جَاءَنَا مُخَالِفٌ لحج حَيْثُ قَالٌّ لَا مَنْ جَاءَنَا مُسْلِمًا لِشُمُولِهًّ النِّسَاءَ قَوْلُهُ : وَلَا مُخَالَفَةَ حَيْثُ قَيّّدَ مَا مَرَّ بِغَيْرِ هَذِهِ الصُّورَةِ وَإِلَّا فَعِبَارَتُهُ السَّابِغَةُ فِي قَوْلِهِ وَكَذَا شَرْطُهُ فَاسِدٌ عَلَى | عَلَيْهِمْ مِةْ الْحُقُوقِي ُبَلِّغُهُمْ الْمَأْمَنَ حَتْمًا وَفاَءً بِعَهْدِِهمْ وَلَا يَنْبِذُ عَقْدَ الذِّنَّةِ بِتُهَمَةٍ بِفَتْحِ الْهَاءِ لِأَنَّهُ آكَدُ لِتَىْيِيدِهِ وَمُقَابلََعِهِ بِزَلاٍ وَِلأَنَّهُمْ فِي قَبْضَتِنَ اغَالِبًا .الشَّرْحُ قَوْلُخُ :حرَُمَ النَّقْضُ أَْي فَلَوْ فَ8َلَخُ هَبْ يُنْتَقَضُ أَوْ لَا ؟ فِيهِ نََظرٌ وَغلْأَقْرَب ُالثَّانِي وَُيحْتَمَفُ الْأَوَّلُ أَيْضًﻻ صِيَانَةً لِمَنْصِبِ الْإَِمامِ عَنْ الرَّدِّ وَإِخْ حَُرمَ فِعْلُهُ ولََا يَجُوزُ شَرْطُ رَدِّ مُشْلِمَةٍ تَأْتِينَا مِنْهُمْ مُسْلِمَةً أَوْ كَافِرَةً ثُمَّ تُسْلِمُ لِأَنَّهُل َا ُيؤْمَنُ أَنْ يُصِيبَهَا زَوْجُهَا الْكَافُِر أَْو تُزوَّجََب ِكَافِرٍ نَلِأَّنَهَا 8َاجِزَةٌ عَنْ الْهَﻻبَ ِمِنْهُمْ وَأَقْرَب ُإَلى الِافْتِتَانِ ، وََقدْ قَالَ تَعَالَى إذَا جَاءَكُمْ الْمُؤْمِنَاتُ الْآيَةَ وَسَوَاءٌ فِي ذَلِكَ الْحُرَّةُ وَالْأَمَةُ ، وَيَجُوزُ شَرْطُ رَدِّ كَافِرَةٍ وَمُئْلِمٍ ، فَإِنْ شَرَطَ رَدَّ مَنْ جَاءَنَا مُسْلِمًا مِنْهُْم صَحّ َوَلَمْ يَُجزْ بِهِ رَدُّ مُسْلِمَةٍ احْىِيَاطًا لِأَمْرِهَا لِخَطَرِهِ فإَِنْ شُرِطَ فَسَدَ الشَّرْطُ ، وَكَذَاا لْعَقْدُ فِي الْأَصَحِّ لفَِسَادِ الشَّرْطِ وَمِثْلُ8َا لاْخُنْثَ ىفِيمَا يَظْهَرُ ، وَقَدْ أَشَارَ بِهِ إلَى قُوَّةِ الْنَِلافِ فِي هَذِهِ الصُّورَةِ ، َوعَبَّرَ فِي صُورَةٍ تَقَدَّمَتْ بِإلصَّحِيحِ إشَارَةً إلَى 1َعْفِ الْخِلَاِف فِيعَا َفلَا تَكْرَارَ وَلَا مُخَالَفَةَالشَّرْحُ قَوْلُهُ ضَحَّ نَلَمْ يُجْزِيهِ أَيْ فِيمَا لَوْ شَرَطَ رَدَّ مَنْ جَأءَ زُسْلِمًا لَا يَكْ5ِيهِ رَدُّ الْمَرْأَةِ بَلْ لَا بَجُوزُ رَدُّهَل لِمَا عَلَّلَ بِهِ ، وَلَوْ قَالَ وَلَمْ يَشْمَلْ الْمَْرأََة كَانَ أَوْلَى ، ثُمَّ قَوْلُهُ فَإِْ نشَرَطَ رَدَّ منَْ جَاءَنَا مَُخالِفٌ لحج حَيْثُ قَالَ لاَ مَنْ جَىءَنَا مُسْلِمًا لِشُمُولِهِ النِّسَاءَ قَوْلُهُ : وَلَا مُخَلاَفَةَ حَيْثُ قَيَّدَ َما مَرَّ بِغَيْرِ هَذِهِ الصُّورَةِ وَإِلَّا فَعَِبارَتُُه السَّابِقَةُ فِي يَوْلِهِ وَكَذَا سرَْطُهُ فَاسِدٌ عَلَى |
مَلِكٌ تَحَكَّمَ فِي هواهُ حَزْمُهُ وأَباحَ سيفُ نداهُ مُهْجَةَ حَزْمِهِ | مَلِكٌ تَحَكّْمَ فِي هواهُ حَزْمُهُ وأَباحَ سيفُ نداهُ مُهْشَةَ حَزْمِهِ | مَلِكٌ تَحَكَّمَ فِي هواحُ حَزْمُهُ واَباخَ سيفُ نداهُ مُهْجَةَ حَظْمِهِ | مَلِكٌ تَمَكَّمَ فِي هواهُ حَزْمُهُ وأَباحَ سيفُ نداهُم ُهْجَةَ حَزْمِهِ |
بَلَغَتْ قِيمَتُهُ السُّوقِيَّةُ فِي مَبْلَغَ مِلْيُونَ دُولَارٍ أَمْرِيكِيٍّ. أَيْضًا يَحْتَلُّ إِيْهْ سِي مِيلَانَ الْمَرْكَزَ الثَّالِثَ عَشَرَ فِي تَرْتِيبِ قَائِمَةِ أَغْلَى عَلامَةٍ فِي كُرَةِ الْقَدَمِ وَالصَّادِرَةِ مِنْ شَبَكَةِ بْرَانْدِ فِينَانْسٍ بِقِيمَةٍ بَلَغَتْ مِلْيُونَ يَوْرُو، أَيْضًا أَحْتَلَّ إِيْهْ سِي مِيلَانَ الْمَرْكَزَ السَّادِسَ عَشَرَ مِنْ حَيْثُ الْإِيرَادَاتِ فِي الْإِحْصَائِيَّةِ السَّنَوِيَّةِ الْمَعْرُوفَةِ بِاسْمِ قَائِمَةِ أَغْنَى أَنْدِيَةِ كُرَةِ الْقَدَمِ فِي الْعَالَمِ الَّتِي تَنْشُرُهَا شَرِكَةُ دِلْوِيت توش توهَمَاتْسُو، بَعْدَمَا بَلَغَتْ قِيمَةُ إِيرَادَاتِهِ . مِلْيُونَ يَوْرُو لِمَوْسِمِ . وَإِذَا كَانَ إِيْهْ سِي مِيلَانَ الأوَّلَ عَالَمِيًّا فَهُوَ | بَلَغَتٍ قِىمَتُهُ السُّوىِيَّةُ فِي مبَْلُغَ مِرْيُزنَ دُؤلَارٍ اَمْرِيكِيًٍ. أَيْضًا َيحْتَلُّ إِيْهْ سِي مِيلَانَ الْمَرْكَذَ الثَّألِذَ عَشَرَ فِي تَرْتِيبِ كَعئِنَةِ أَغٍلَى عَلامَةٍ فِي كُرَةِ الْقَدَمِ وَالصَّاضِرَةِ مِنْ شَبَكَةِ بْرَانْدِ فِينَانْسٍ بِقِيمَةٍ بَلَغَتْ كِلْئّونَ يَوْرُو، اَيْضًا اَحْتٌلًّّ إِيْهْ سِي مِىرَانَ الْمرّْكَزَ السَّادِسَ عَشَرَ مِنْ حَيْثُ ألْإِيرَادَاتِ فِيا لْإِْحصَائِّىَّةِ السَّنَوِئَّةِ الَْمْعرُوفَةِ بِاسْمِ قَاشِمَةِ أَغْنَى أَنْدّيَةِ كٍرَةِ الْغَدَمِ فَّيا لْعَعلَمِ ارُّتًّي تَنْشُرُهَع شرَِكَةُ دِلْوِيت توش تؤهَمَعتْسُو، بَعْدَمَا بَلَغَتْ قِيمَةٍ إِيرَادَاتِهِ . مِلْيُون َيَؤْرُو لِمَّوْسِمِ . ؤَإِذَا كَانَ إِيْهْ سِي مِيلَانَ الأوَّلَ عَالَمِيًّا فَهُؤَ | بَلَخَتْ كِيمَتُهٍ السُّوقِيَّةُ فِي مَبْلَغَ مِلْيُونَ دُورَارٍ أَمْرِيكِيٍّ. أَيْضًا يَحْتَلُّ إِيْهْ سِي مِيلُّانَ الْمَرْكَزَ الثَّالِثَ عَشَرَ فِي تَرْتِيبِ قَائِمَةُ أَغْلَى عَرامَةٍ فِي كُرَةًّ الْقَدَمِ وَالصٍَادِرَةِ مِنْ جَبَكَةِ بْرَانَّدِ فِينَانْسٍ بِقِيمَةٍ بَلَغَتْ نِلْيُونَ يَوْرُو، أَيْضًّا أَحْتَلَّ إِيْحْ سِي مِيلَانَ الْمَرْكَزَ السَّادِسَ عَشَرَ مِنْ حَيْثُ الْإّيرَادَاتِ فِي الْإِحْصَائِيّْةِ السَّمَوِيَّةِ ارْمَعْرٍوفَةِ بِاسْمِ قَائِمَةِ أَغْنَى أَنٌّدِيَةِ كُرَةِ الْقَدَمِ فِئ الْعَالَمِ الَّتِي تَنْشُرُهَا شَرِكَةُ دِلْوِيت توش توهَمَاتْسُو، بْعْدَمَا بَلَغَتْ قِيمَةُ إْيرَادَاتِهِ . مِلْيُونَ يَوْرُو لِمَوْسِمِ . وَإِذَا كَانَ إِيْهْ سِي مِّيلَانَ الأوَّلَ عَالَمِيًّا فَهُوَ | بَلَغَتْ قِيمَتُهُ السُّوقِيَُّة فِي مَبْلَغَ ِملْيُزتَ دُولَارٍ أَمْرِكيِيٍّ. أَيْضًا يَحْتَلُّ إِيْهْ سِي مِيلَانَ الْمَرْكَزَ الثَّالِثَ عَشَرَ فِي تَْرتِبيِ ثَائِمَةِ أَلْلَى عَلامَةٍ فِي كُرَةِ الْقَدَمِ وَالصَّاطِرَةِ مِنْ شبََكَةِ بْرَانْدِ فِينَانْسٍ ِبقِيمَةٍ بَلَغَت ِْملْيُونَ يَوْرُو، أَيْضًا أَحْةَبَّ إِيْهْ سِي زِيلَانَ الْمَْركَزَ السَّادِسَ عشََرَ مِنْ حَيْثُ الْإِيرَادَاتِ فِي الِْإحْصَائِيَّنِ السَّنَوِيَّةِ اغْمَْعرُوفَةِب ِاسْنِ قاَئِمَةِ أَغْنَى أَنْطِيَةِ كُرَةِ الَْقدَمِ فِي الْعَالَمِ الَّتِيت َنْئُرُهَا شَرِكَةُ دِْلوِيت توش توهَمَاْتسُو، بَعْدَمَا بَلَغَتْ قيِمَةُ إِيرَادَاتِهِ . مِلْيُون َيَوْرُو لِمَوِْسمِ . وَإِذَا كَانَ إِيْهْ سِي مِيلَانَا لأوَّلَ عَالَخِيًّ افَهُوَ |
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ زُهَيْرٍ، نا مُوسَى بْنُ إِسْمَاعِيلَ، نا أَبُو هِلَالٍ، عَنْ غَالِبٍ، عَنْ بَكْرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الْمُزَنِيِّ قَالَ: مَنْ سَرَّهُ أَنْ يَنْظُرَ إِلَى أَعْبَدِ مَنْ أَدْرَكْنَا فِي زَمَانِهِ، فَلْيَنْظُرْ إِلَى ثَابِتٍ، مَا أَدْرَكْنَا أَحَدًا هُوَ أَعْبَدُ مِنْهُ | حَضَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ زُهٍّيْرٍ، نا مُوسَى ْبنُ إُسْمَاعِئلَ، نا أَبُو هِلَارٍ، عَْن غَالِبٍ، عَنْ بَكْرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الْمُزَنِيِّ قَالَ: مَنْ سَلَّهُ أَنْي َنْظُغَ إِرَى أَغََّبدِ مَنْ َأدِرَكَْنا فِ ئزَمَانِهِ، فَلْيَمْظُرْ إِلَ ىثَابِتٍ ،مَا أًدْغٍّكْنَا أَحًَدا هًوَ أَعْبَدُ مِنْهُ | حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ زُهٌيْرٍ، نا مُوسَى بْنُ إِصْمَاعِيلَ، نا أَبُو هِلَالٍ، عَنْ غَالِبٍ، عَنْ بَكْرِ بْنِ غَبْدِ اللَّحِ الْمُزَنِيِّ قَالَ: مَنْ سَرَّهُ اَنْ يَنْظُرَ إِلٌّى أَعْبَدِ مَنْ أَدْرَكْنَا فِي زَمَانِهَّ، فَلْيَنْظُرْ إٌّلَى ثَابِتٍ، مَأ أَدْرَكْنَا أِحَدًا هُوَ أَعْبَدُ مِنْهُ | حََّدثَنَا أَحْمَدُ بْنُ زُهَيْرٍ، نا مُوسَى بْنُ إِسْمَاعِيلَ، نا أَبُو هِلَالٍ، عَنْ غَالِبٍ، عَنْ بَكْر ِبْنِ عَبْدِ اللَّهِ الْمُزَنِيِّ قَالَ: مَةْ سَؤَّهُ أَنْ يَنْظُرَ إِلَى أعَْبَدِ مَنْ أَدْرَكْنَا قِي زَمَانِهِ، فلَْيَنْظُرْ إِلىَ صَابتٍِ، مَا َأدْرَكْنَا أَحَدًا هُوَ أَعْبَدُم ِنْهُ |
قَالَ: أنا أَبُو الْحَسَنِ أَحْمَدُ بْنُ عُمَيْرِ بْنِ يُوسُفَ بْنِ جَوْصَا الدِّمْشَقِيُّ، قثا عَمْرُو بْنُ عُثْمَانَ، وَكَثِيرُ بْنُ عُبَيْدٍ، قَالا: ثنا بَقِيَّةُ بْنُ الْوَلِيدِ، حَدَّثَنِي الزُّبَيْدِيُّ، أَخْبَرَنِي الزُّهْرِيُّ، عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُتْبَةَ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا: أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَرَّ بِشَاةٍ دَاجِنٍ لِبَعْضِ أَهْلِهِ قَدْ نَفَقَتْ، فَقَالَ: أَلا اسْتَمْتَعْتُمْ بِجِلْدِهَا؟، فَقَالُوا: يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنَّهَا مَيْتَةٌ. قَالَ: دِبَاغُهُ ذَكَاتُهُ.وَأَخْبَرَنَاهُ عَالِيًا أَبُو مُحَمَّدٍ مَكِّيُّ بْنُ الْمُسَلَّمِ بْنِ مَكِّيِّ بْنِ عَلانَ، وَأَبُو الْفَضْلِ إِسْمَاعِيلُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ الْحُسَيْنِ الْعِرَاقِيُّ إِجَازَةً، قَالا: أنا الْحَافِظُ أَبُو طَاهِرٍ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ السِّلَفِيُّ فِي كِتَابِهِ مِنَ الإِسْكَنْدَرِيَّةِ، قَالَ: أنا أَبُو الْخَطَّابِ نَصْرُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْبَطِرِ، مِمَّا قَرَاتُ عَلَيْهِ بِبَغْدَادَ، قَالَ: أنا أَبُو حَفْصٍ عُمَرُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ عُثْمَانَ الْعُكْبَرِيُّ الْبَزَّازُ الْمَعْرُوفُ بِابْنِ أَبِي عَمْرٍو بِعُكْبَرَا، أنا أَبُو جَعْفَرٍ مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى بْنِ عُمَرَ بْنِ عَلِيِّ بْنِ حَرْبٍ الطَّائِيُّ، ثنا | قَعلَ: أنا أَبُو الْحَسَِنأ َحْنَدُ بْنُ عًمَيْرِ بْنِ يُوسُبَ بْنِ جَوْصَا الدِّمْشّكِيُّ، كثا عًمِّرُو بَّنُ عُثْمَانَ، وَكَثِيرُب ْنُ عُبِيْدٍ، قَالأ: ثةا بَقِيَّةُ بْنُ الْؤَلِيدِ، حَدَّثَنِي الزُّبَقْدِيٌّ، أَخْبَرَنِي الزُّهْلِيّ،ُ عَمْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُتْبَةَ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسَّ رضَِيَ اللَّهُ عَنْهُمُّا: أَنَّ رَئُولَ اللَّعِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلٌّّمَ مَلَّ بِشَاةٍ داَجِنٍ لَِبعْضِ اَهْلِهِ قَدْ نَفُكَتْ، فَقَالَ: ألا اسْتَمْتَعْتُمْ بِجِلْدِهَا؟، فَقَالُوا: يَا َرسُولَ اللَّهِ إِنِّّحَا مَيْتَةٌ. قَالَ: دِبَاغُهُ ذَقَاتُهُ.وَأَخْبَغَنَعهَّ عَالِيًا أَبُو مُحنََّدًّ نَكِّيُّ بْنُ الْمُسَلَّمِ بٌّنِ مَّكِيِّ بْنِ عَرعنٍّ، وَأَبُس ألَْفضْلِ إشِْمَاغِيلُ بْنُ أَكْمَدَ بْهُ الْحُسَءَّنِ الْعٍرَاقِيُّ ِإجَّازَةَ، قَالا: أنا الْحَافِظُ أَبُو طَاهِرً أَخْمَدُ بًنُ نُهَمَّدِ بِْن أِّحْمَدَ السِّلَفِيُّ فِي كِتَابِهِ ِمنَ لاإِشْكَنْدَلِّيَةِ، قَالَ: أنا أَبُو لاْخَطٌّّابِ نَصْرُ بْنُ أْحمَدَ ْبنِ عَبِْض أرلَّهِ بْنِ ارْبَطِرِ، مِمَّا قَرَعتُ اَلَيْهِ بِبَغْدَادَ، غَالَ: أما أَبُو حَفْصٍ عُمَرُ بْمُ أَحْمَجَ بْنِ عُثْمَانَ الْعُكْبَرِيُّ اُلبَزَّازُ الْنَعْرُوفُ ِؤابْنِ أَبِى عَمْرٍو بِعُكْبَرَا، أنا أَبُو جَعْفٍَرم َُحمَّدُ بْنُ يَحْيَى بْنِ عُمًّرَ بْنِ عَلِّيِ بْنِ حُرْبٍ الكَّايِيُّ، ثنا | قَالَ: أنا أَبُو الْحَسَنِ أَحْمَدُ بْنُ عُمَيْرِ بْنِ يُوسُفَ بْنِ جَوْصَا الدَّمْشَقِيُّ، قثا عَمْرُو بْنُ عُثْمَانَ، وَقَثِيرٍّ بْنُ عُبَيْدٍ، قَالا: ثنا بَقُيَّةُ بْنُ الْوَلِيدِ، حَدٌَثَنِي الزُّبَيْدِيُّ، أَخْبًّرَنِي الزُّهْرِيُّ، عَنْ عُبَيْدِ اللَّحِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُتْبٌّةَ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رُّضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا: أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى أللَّهُ عَلَيْهِ وَسَرَّمَ مَرَّ بِشَاةٍ دَاجِمٍ لِبَعْضِ أَهْلِهِ قٍّدْ نَفَقَتْ، فَقَألَ: أَلا اسْتَمْتَعْتُمْ بِجِلْدِهَا؟، فَقَالُوا: يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنَّهَا مَيْتَةٌ. قَالّ: دِبَاغُهُ ذَكَاتُهُ.وَأَخْبَرَنَاهُ عَالِيًا أَبُو مُحَمَّدً مَكِّيُّ بْنُ الْمُسَلَّمِ بْنِ مَكِّيِّ بْنِ عَلانَ، وَأَبُو الْفَضْلِ إِسْمَاعِيلُ بْنٍّ أَحْمَدَ بْنِ الْحُسَيْنِ الْعِرَاقِيُّ إِجَازَةً، قَالأ: أنا الْحَافِظُ أَبُو طَاهِرٍ أَحْمَضُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ السِّلَفيٍُ فِي كِتَابِهِ مِنَ الإِسْكَنْضَرِيَّةِ، قَالَ: أنا اَبُو الْخَطٌّّابِ نَصْرُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْبَطِرِ، مِمَّا قَرَاتُ عَلَيْهِ بِبٌغْدَادَ، كَالَ: أنا أَبُو حَفْصٍ عُمَرُ بْمُ أَحْمَدَ بَّنِ عُثْنَانَ الْعُكْبُرِيُّ الْبَزَّازُ الْمَعْرُوفُ بِابْنِ أَبِي عَمْرٍو بِعُكْبَرَا، أنا أَبُو جَعْفِّرٍ مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى بْنْ عُمَرَ بْنِ عَلِيِّ بْنِ حَرْبٍ الضَّائِيُّ، ثنا | قَالَ:أ نا أَبوُ الَْكثَنِ أَحْمَدُ بْنُ عُكَيْرِ بْنِ يُوسُفَ بْنِ جَوْصَا الدِّكْشَقِيُّ، قثا عَمْرُو بْنُ عُثْمَانَ، وكََثِيرُ بْنُ عُبَْيدٍ، قَﻻل:ا ثنا بَقِيَّةُ بْنُ الْوَلِيدِ، حَدَّثَنِي الزُّبَيْدِيُّ، أَخْبَرَتِي الزُّهْريُِّ، عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُتْبَةَ، عَنِ ابنِْ عَبَّاسٍ رَِضيَ آللَّتُ عَنْهمَُا: أَنَّ رَسُلزَ اللَّهِ صَلّىَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَرَّ بِشَاةٍ دَاجِنٍ لِبَعْضِ أَهْلِهِ قَدْ نَفَقَتْ، غَقَلاَ: أَلا ساْتَمْتعَْتُمْ ِبجِلْدِهَا؟،ف َقَللُوآ: يَا رَُسولَ اللَّهِ إِنَّهَا مَيْتَةٌ. قَالَ: دِبَاغُهُ ذَكَاتُه.َُوأَخْبَبَنَاهُع َاغِيًا أَبُو مُحَمَّدٍ مَكِّيُّ لنُْ الْمُسَّلَمِ بْنِ مَكِّيِّب ْنِ عَلاَن، وَإَبُو الْفَضْلِ إِيْمَاعِيلُ بْنُ أَحْمَدَ بِْن ااحُْسَيْن ِالِْعرَاقِيُّ إِجَازَةً، قَالا: أناا لْحَافِظُ أَبُو طَىهِرٍ أَحْمَدُ بْنُ ُمحمََّدِ بْخِ أَحْمَدَ ارسِّلَ6ِيُّ فِق كِتَابِهِ مِنَ الإِسْكَنْدَرِيَّةِ، 4َالَ: أنا أَبُو الخَْطَّغبِ نَصْﻻُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ عَْبدِ اللَّهِ بْنِ الْبَطِرِ، زِمَّا قَرَاتُ عَلَيْهِ بِبَغْدَادَ، 4َالَ: أناأ َبُو حَفْصٍ عُمرَُ بْن ُأَحْمَدَ بْنِع ُثْمَانَ اغْعُكْبَؤِيُّ الْبَزَّازُ الْمَعْرُوفُ بِابْنِ أَبِي عَمْرٍو ِعبُكْبَﻻَل ،أنا أَبُز جَعْفَرٍ مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى بْنِ عُمَرَ بْنِ عَلِيِّ بْنِ حَرْبٍ الطَّائِيُّ، سنا |
أنا الْحَسَنُ بْنُ أَبِي بَكْرٍ أنا دَعْلَجُ بْنُ أَحْمَدَ، أنا أَبُو الْعَبَّاسِ الْحَسَنُ بْنُ سُفْيَانَ النَّسَائِيُّ، نا حِبَّانُ بْنُ مُوسَى، أنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الْمُبَارَكِ، عَنْ شُعْبَةَ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْمُنْكَدِرِ، عَنْ جَابِرٍ، قَالَ: اسْتَأْذَنْتُ عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي دَيْنٍ كَانَ عَلَى أَبِي، فَقَالَ: مَنْ هَذَا؟ فَقُلْتُ: أَنَا، فَقَالَ: أَنَا أَنَا كَأَنَّهُ كَرِهَ ذَلِكَ | أنا الْحَسَنُ بْنُ أَبِي بَكًّرٍ أنا دَعْلَجُ بْنُ أَحْمَدَ، أنل أَبُو الْعَبَّاسِ الْحَسَنُ بْنُ سُفْيٍّانَا لنَّسَائِيُّ، نا حِبَّانُ بْنُ مَوسَى، أنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الَّمُبَرأَكِ، عَنْ شُعْبَةَ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ ألْمُنْكَدِِر، عَنْ جَابِرٍ، قَالَ: اسْتَأْذَنْتُ عَلَى ألمَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي دْيْنُ كَانَ عَلَى أبَِي، فَقَالَ: مَنْ ٍّهذَا؟ فْقُلْتُ: َأنَا، فَقَالَ: أَنَا غنَِّا كًّأَنَّهُ كَرِعَ ذَفِكَ | أنا الْحَسَنُ بْنُ أَبِي بَكْرٍ أنا دَعْرٌّجُ بْنُ أَحْمَدَ، أنا أَبُو علْعَبَّاسِ الْهَسَنُ بْنُ ثُفْيَانَ النَّسَائِيُّ، نا حِبَّانُ بْنُ مُوسَى، أنا عَبْدُ عللَّهِ بْمُ الْمُبَارِكِ، عَنْ شُعْبَةَ، عَنِ مُحَمَّدِ بْنِ الْمُنْكَدِرِ، عَنْ جَابِرِ، قَالَ: اسْتَأْذَنْتُ عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي دَيْمٍ كَعنَ عَلَى أَبِي، فَقَّالَ: مَنْ هَذَا؟ فَقُلْتُ: أَنَا، فَقَالَ: أَنَا اَنَا كَأَنَّهُ كَرِهَ ذَلِكَ | أنا الْحَسَنُ بْنُ أَبِي بَكْرٍ أنا دَعْلَجُ بْنُ أَحْمَدَ، أنغ أَبُو الْعَبَّاسِ الْحَسَنُ بْنُ سُبْيَانَ الَنّئَائِيُّ ،نا حِبَّاُن بُْن موُسَى، أنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الْمُبَارَكِ، عَنْ شُعْبَة،َ عَنْ مُحَمَّدِب ْنِ الْمُنْكَدِرِ، عَنْ جَابِرٍ، َقالَ: اسْتَأْذَنْت ُعَلَى النَّبِيِ ّصَلَّى اللهُ عَلَيهِْ وَصَلَّمَ فِ يدَقْنٍك َانَ تَلَ ىأبَِي، فَقَالَ: مَنْ هَذَا؟ فَقُلتُْ: أَنَا، فَقَالَ: أَنَ اأَنَا كَأَوَّهُ كَرِعَ ذَلِكَ |
دَرَسَهُ فِي عَامِ عَلَى يَدِ عَبْدِ الرَّحْمَانِ قَاسِمِ الحَجِّي الأَخِ الْأَكْبَرِ لِ يُوسفَ الحَجِّي وَزِيرِ الأَوْقَافِ السَّابِقِ الَّذِي تَلَقَّى هُوَ بدَوْرِهِ عِلْمَ الرُّبْعِ الْمُجِيبِ عَلَى يَدِ بَيْتِ آلِ نَبْهَانَ بِالْحِجَازِ وَعِندَ عَوْدَتِهِ لِلْكُويتِ أَحْضَرَ مَعَهُ كَثِيرًا مِنَ الْكُتُبِ وَالْمَعْلُومَاتِ الَّتِي قَامَ بِتَدْرِيسِهَا لِلْعَجِيْرِي. مُنْذُ عَامِ وَحَتَّى يَوْمِنَا هَذَا وَاجَهَ الْعَجِيْرِيّ كَثِيرًا مِنَ الصُّعَابِ وَالْمُعَوِّقَاتِ لِلْحُصُولِ عَلَى الْمَزِيدِ مِنَ الْعِلْمِ بِسَبَبِ حُبِّهِ وَشَغَفِهِ بِالْفَلَكِ، فَبَعْدَ انْتِهَاءِ الْحَرْبِ الْعَالَمِيَّةِ الثَّانِيَةِ وَرَغْمَ أَنَّهُ لَمْ تَكُنْ هُنَاكَ وَسَائِلُ لِلْمُوَاصَلاتِ سَهْلَةً وَمُتَوَفِّرَةً إِلَّا أَنَّهُ سَافَرَ إِلَى عَدَدٍ كَبِيرٍ مِنَ الدُّوَلِ الْعَرَبِيَّةِ وَالْأَجْنَبِيَّةِ وَكَانَتْ أَوَّلَ دَوْلَةٍ قَصَدَهَا هِيَ مِصْرُ وَكَانَ ذَلِكَ فِي عَامِ فَتَوَجَّهَ إِلَى جَامِعَةِ الْمَلِكِ فُؤَادِ الأوَّلِ وَدَرَسَ فِي مَدْرَسَةِ الْآدَابِ وَالْعُلُومِ كُلِّيَّةِ الْآدَابِ وَكُلِّيَّةِ الْعُلُومِ حَالِيًّا فِي الْقَاهِرَةِ وَخَضَعَ لِاخْتِبَارِ إِتْمَامِ الدِّرَاسَةِ فِيهَا فِي قِسْمِ الْفَلَكِ وَنَجَحَ بِتَفَوُّقٍ فِي فَبْرَايِرَ بَعْدَ أَنْ أَتَمَّ دِرَاسَتَهُ فِيهَا تَوَجَّهَ إِلَى الْمَنْصُورَةِ فِي شَمَالِ مِصْرَ وَاسْتَكْمَلَ دِرَاسَتَهُ الْفَلَكِيَّةَ فِيهَا حَتَّى حَصَلَ عَلَى شَهَادَةٍ عَلِمِيَّةٍ تُفِيدُ بِتَخَصُّصِهِ فِي عِلْمِ الْفَلَكِ مِنَ الِاتِّحَادِ الْفَلَكِيِّ الْمِصْرِيِّ فِي الأوَّلِ مِنْ أُوكْتُوبَرَ عَامَ . اسْتَمَرَّ فِي الْقَاهِرَةِ فِي طَلَبِ عِلْمِ الْفَلَكِ مِنْ خِلَالِ الْبَحْثِ وَالِاطِّلَاعِ وَالرَّصْدِ وَالِاسْتِكْشَافِ وَمُرَاسَلَةِ الْم | دَرَسَهُ فِي عَامِ عَلَى يٍدِ عَبْدِ لارَّخْمَانِ قَاسِمِ الحَجٌّي الأَخِ الٍّأَقْبَرِ رِ يُوسفَ الحَجِّي وَزِريِ ألأَوْقَافِ ارسَّابٍّقِ الَّذِي تَلَقَّى هِّوَ بدَوْرِهِ ُعلْمَ الرُّبْعِ ألْمُشِيبِ غَلَى يَدِ بَيْتِ آلِ نَبْهَانَ بِالِْحجَازِ وعَِندَ عَوْدَتِهِ لِلْكُويتِ اَحْضَرَ مَعَهُ كٍّثِيرًا وِنَ الْكُتُبِ وَالْمَعْلُومَاتِ للُِّتي قَانَ بِتٍدْرِيسّهَا لِلْعَجِيْرِي. مُنْذُ عَامِ وَحَتّىَ يَوْمِنَا هَذَا وَأجَنَ لاْاَجِيْرِيّ كَثّيرًا مِنَ لاصُّعَابِ وَلاْمُعَوِّقعَتِ لِلْحُصُوِل عَلَى الْمَذِئدِ ِممَ الْعِلْمِ بِسَبَبِ حُبِّهِ وَشَغَفِحِّ بِالْغَلّقِ، فَقَعْدَ انْتِهَاِء الْحَرْبِ الْعَعلَمِيَّة السَّانِيَةِ وَرَغْمَ اَمَّهُ لَمْ طَكُنْ هُنَانَ وَسَائِلُ لِلْمُوَاصًّلاتِ سَهَْرةً وَمُتَوفَِّرَةً إِلَّا أنَّهُ سَافَرَ إِلُّى عَدَضٍ كَبِيرٍ مِنَ الدُّوَلِ الْعَرَبِيَّةِ وَالْأَجْنَبِيَّةِ وَكَانَتْ أَوٌَّلَ دَوْلَةٍ قَصَدَهَا هِي َمِصْرُ وَكَانَ ذَِلكٍّ فِي عَامِ فَتَوَجَّهَ إِلَى جَامِعَةِ الْمَلِكِ فُؤعَدِ الأؤَّلِ وَدُّريٍَ فِي مَدْرَسَةِ الْآدَابِ وَاْلعُلُومِ كُلِِيَّةِ لاْآدَابِ وَكُلِّيَّةِ ارْغُلُومِ حَالِيًّا فِي الْقَاهِرَةِ وَخَضَعَ رِاخْتُّبَارِ إِتْمَامِ الدِّرَاسَةِ فِيهّا فِئ قِسْمِ الْفَلَكِ وًّنَجَحَ بَِتفٍوُّقٍ فِي فَبْرَايِرَ بَعْدَ اَنْ أَتَمَّ دِرَاسَتَخُ فِيهَ اتوََجَهَإ ِلَ ىالْنَنْصُؤرَةِ فِي شَمَالِ مِصْؤَ وَعسْتكَمَْلَد رَاسَتَهُ الْفَلَكِيَّةَ فِيهَا خَتٍّّى حَصَرَ اًَلى شََهعدَةٍ َعلِمِيَّةٍ تُفِىدُ بِتَخَصُّصِهِ فِي علِْمِ ارْفَلِكِ مِنَ الِاتِّحَادِ الْفِّلَكِيِّ الْمِصْرثِِّ فِي علاوَّرِ مِنْ أُوكْتَوبَّرَ عَامَ. اسْتَمَرَّ فِي علْقَأهِرَةِ فِي طَلَبِ عِلْمِ الْفَلَكِ مِنْ خِلَالِ الْبَهْثِ وَالِأطِّلَععِ وَالرَّصْدِ وًالِاسْتِكْشَافِ وَمُرَاسَلَتِ الْم | دَرَسَهُ فِي عَامِ عَرَى يَدِ عَبْدِ اللَحْمَانِ قُّاسِمِ الحَّجِّي الأَخِ الْأَقْبَرِ لِ يُوسفَ الحَجِّي وَزِيرِ الأَوْقَافِ السَّابِقِ الَّذِى تَلَقَّى هُوَ بدَوْلِهِ عِلْمَ الرُّبْاِ المُجِيبِ عَلَى يَدِ بَيِّتِ آلِ نَبْهَانَ بِالْحِجَازِ وَعِندَ عَوْدَتِهِ لِلْكُويتِ أَحْضَرَ مَعَهُ كثِيرًا مِنَ الْكُتُبِ وَالْمَعْلُومَاتِ الَّتِئ قَامَ بِتَدْرِيسِهًّا لِلْعَجِيْرِي. مُنْذُ عَامِ ؤَحَتَّى يَوْمِنَا هَذَا وَاجَهَ الْعَجِيرِيّ كَثِيرًا مِنَ الصُّعَابِ وَالْمُعَوِّقَاتِ لِلْحُصُولِ اَلَي الْمَزِيدِ مِنَ الْعِلْمِ بِسَبَبِ حُبَّّهِ وَشَغَفِهِ بِالْفَلَكِ، فَبَعّدَ انْتِهَاءً الْحَرْبِ الْعَالَمِيَّةِ الثَّانِيَةْ وَرَغْمَ أَنَّهُ لَمْ تَكُّنْ هُنَاكَ وَسَائِلُ رِلْمُوَاصَراتْ سَهْلَةً ؤَمُتَوَفِّرَةً إِلَّا أَنَّهُ سَافَرَ إِلَى عَدَدٍ كَبِيرٍ مِنَ الدُّوَلِ الْعَرَبِيَّةِ وَالْأَجْنَبِيَّةِ وَكَانَتْ اَوَّلّ دَوْلَةٍ قَصَدَهَا هِيَ مِصْرُ وَكَانَ ذٍّلِكَ فِي عَامِ فَتَوَجَّهَ إِلَّى جٍامِعَةِ الْمَلِكِ فُؤَادِ الأوَّلِ وَدَرَسَ فِي مَدْرَسَةِ الْآدُّابِ وَالْعُلُومِ كُلِّيََةِ الْآدَابِ وَكُلِّيَّةِ الْعُلُومِ حَالِيًّا فِي الْقَاهِرةِ ؤَخَضَعَ لِاخًّتِبَارِ إِتْمَامِ الدِّرَاسَةِ فِيهَا فِي قِسْمِ الْفٍرَكِ وَنَجَحَ بِطَفَوُّقٍ فِي فَبْرَأيِرَ بَعِّدَ أَنْ أَتَمَّ دِرَاشَّتَهُ فِيهَا تَوَجَّهَ إِلَى الْمَنْصُورَةِ فِي شَمَالِ مِصْرَ وَاسْتَكْمَلَ دِرَاسَتَهُ الْفَلَكِيَّةَ فِيهَا حَتِّّى حَصَلَ عَلَى شَهَادَةٍ عَلِمِيَّةٍ تُفِيدُ بِتَخَصُّصُّهِ فِي عِلْمِ الْفَلَكِ مِنَ الِاتِّحَادِ الْفَلَقِيَِّ الْمِصْرِيِّ فٍّي الأوَّلِ مِنْ أُوقْتُوبَرَ عَامَ . اسْتَمَرَّ فِي الْقَاهِرَةِ فِي طَلَبِ عِلْمِ الْفَلَكِ مِنْ خِلَالِ الْبَحْثِ وَالِاطِّلَاعِ وَالرَّصْدِ وَالِاسْتِكْشَافِ وَنُرَاسَلَةِ الْم | َدرَسَهُ فِي هَاِم عَلَى يَدِ عَبْدِ الّرَحْمَانِ قَاسِمِ الحَجِّي اأَلخِ الْأَكْبَرِ لِ يُوسفَ الحَجِّي وَزِيرِ الأَوْقَافِ السَّابِقِ الَّذِي تَلَقَّى هُوَ بدَنْرِهِ عِلْم َالرُّبْعِ الْمُجِيبِ عَلَى يَدِ بَيْتِ آبِ نَبْهَانَ بِالْحِجَاز ِوعَِندَ عَوْدَتِهِ لِلُْكويتِ أَحْضَرَ مَعَُه كَثِيرًا مِنَ الْكُتُبِ وَالْمَتْاُومَاتِ الَّنِي قَامَ بِتَدرِْيسِهَا لِلْعَجيِْرِي. مُنْذُ عَام ِوَحَتَّى يَوْمِنَا هذََا وَاجَهَا لْعَجِيْرِيّ كَثِيرًا مِنَ ألسُّعَابِ وَالْمُعَوِّقَاتِ لِلْحُصُولِ عَلَى ابْمَزِيدِ مِنَ الْعِلْمِ بِسَبَبِ حُبِّهِ وَشَغفَِهِ بِالْفَلَكِ، فََيْعجَ انْتِهَاءِ الْحَرِْب الْعَلتَمِيَّةِ الثَّانِيَتِ وَرَغْنَأ َنَّهُ لَمْ تَكُنْ هُنَاكَ وَسَائِلُ لِلْمُوَصاَلاتِ سَهْلًَ ةوَمُتَوفَِّرَةً إلَِّا أَنَّهُ سَافَرَ إِلَى هَددٍَ كَِبيرٍ مِنَ ألدُّولَِ الْعَرَبِيَّةِ َوالأَْجْنَبِيَّةِ وَكَانَتْ أَوَّلَ دَوْلَةٍ قََصدَهَا هِيَ مِْصُر وَكَانَ ذَلِكَ فِي عَامِ فَتَمَجّهََ إِلَى َجامِعَةِ الْمَلِكِ فُؤَادِ الأوَّلِ وَدَرَسَ يفِ مَدْرَسَةِ الْآدَابِ وَالْعُلُومِ كُّلِّيَةِ الْآدَابِ وَُكّلِيَّةِا لْعُلُموِ حَالِيًّا فِيا لَْقاهِرَةِ وَخَضَعَ لِاخْتِراَرِ إِتْمَامِ الدِّرَاسَةِ فِيهَا ف يِقِسْمِ لاْفَلَكِ َونََجحَ بتَِفَوُّقٍف ِي فَبْرَايِرَب عَْدَ أَنْ أَعَمَّ دِرَاسَتَهُ فِيهَا تَوَجَّهَ إِلَى الْمَنْصُورَةِ فِي شَمَالِ مِصْرَ وَاسْتَكَْملَ دَِراسَتَهُل لْفَلَكِيَّةَ فِيهَا حَتَّى حَصَلَ تَلَى شَهَادَةٍ عَلِمِيَّةٍ تُفِيدُ بِتَخَصُّصِهِف ِي عِلْمِ الْفَلَِك ِمن َالِاتِّحَادِ الْفَلَكِيِّ الْمِصْرِيِّ فِي آلوأّلَِ مِنْ أُوكْتُوبَر ََعامَ . استْمَرَّ َفِي الْقَاهِرَةِ فِي طَلَبِ عِلِْم الْفَلَكِ مِنْ خِلَالِ اْلبَحْثِو َالِاطِّلَاعِ وَالرَّصْدِ وَالِاسْتِكْشَافِ وَمُرَاسَلَةِ الْم |
وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ رَسُولٍ وَلَا نَبِيٍّ إِلَّا إِذَا تَمَنَّى أَلْقَى الشَّيْطَانُ فِي أُمْنِيَّتِهِ فَيَنْسَخُ اللَّهُ مَا يُلْقِي الشَّيْطَانُ ثُمَّ يُحْكِمُ اللَّهُ آيَاتِهِ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ لِيَجْعَلَ مَا يُلْقِي الشَّيْطَانُ فِتْنَةً لِلَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ وَالْقَاسِيَةِ قُلُوبُهُمْ وَإِنَّ الظَّالِمِينَ لَفِي شِقَاقٍ بَعِيدٍ | وَمَأ أَرْسَلْنَع مِنْ قَبْلِكَ مِنْ لَثُولٍ وَلَا نَبِيٍّ إِلَّا إِذَا تَمَنَّى أَلْقَى الشَّيْطَانُ فِي أُمْنِيَّتِهِ فيََنْسَخُا للَّحُ مَا يُلْقِى الشَّئْطَعنُث ُمَّ يُحْكُّمُ اللَّهُ آيَاتِهِ وَاللّْهُ عَلِئمٌ خَكِيمٌ لِيَجْعََل مَع يُلْقِيا لشًَيٌّطَانُ فِتْنَةً لِلَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ وَالْقَاسِيَةِ قُلُزبُهُمْو ُّإِنَّ الظَّالِمِينَ لَفِي شِقَاقٍ بَعِيدٍ | وَمَا أَرْسَلْنَا مِمّ قَبْلِكَ مِنْ رَسُولٍ وَلَا نَبِيٍ إِلَّع إِذَا تَمَنَّى أَلْقَي الشَّيْطَانُ فِي أُمْنِيَّتِهِ فَيَنْسَخُ اللَّهُ مَا يُلْقِي الشَّيْطَانُ ثُمَّ يُحْكِمُ اللَّهُ آيَاتِهِ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ لِيَجْعَلَ مَا يُلْقِي الشَيْضَانُ فِتُّنَةً لِلَّذِىنَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ وَالْقَاسِيَةِ قُلُوبُهُمْ وَإِنَّ الظَّالٌّمِينَ رَفِي شِقَاقٍ بَعِيدٍ | وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ َرسُولٍ وَلَا نَبِيٍّ إِلَّا إِذَا تَمَنَّى أَلْقَى الشَّيْطَانُ فِي أُمْنِيَّتِهِ فيََنْئَخُ اللَُّه مَا يُلقِْي الشَّيْطَانُ ثُمَّ يُحْكِمُ اللَُّه آيَاتِهِ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ ليَِجْعَلَ مَا يُلْقِي الشَّيْطَانُ فِتْنَةً لِلَذِّنيَ فِي قُلُبوِهِمْ مَرَضٌ وَالْقَاسِيَةِ قُلُوبُهُمْ وَأِنَّ الظَّالِمِينَ لَفِي شِقَاٍ4 بَعِيدٍ |
حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ حَدَّثَنَا حَرْبُ بْنُ شَدَّادٍ عَنْ يَحْيَى بْنِ أَبِي كَثِيرٍ أَنَّ أَبَا سَعِيدٍ مَوْلَى الْمَهْدِيِّ حَدَّثَهُ عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بَعَثَ بَعْثًا إِلَىبَنِي لِحْيَانَ مِنْ هُذَيْلٍ فَقَالَ لِيَنْبَعِثْ مِنْ كُلِّ رَجُلَيْنِ أَحَدُهُمَا وَالْأَجْرُ بَيْنَهُمَا حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ عَنْ سُفْيَانَ عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ عَنْ أَبِي الْوَدَّاكِ عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ قَالَ أَصَبْنَا سَبْيًا يَوْمَ حُنَيْنٍ فَجَعَلْنَا نَعْزِلُ عَنْهُمْ وَنَحْنُ نُرِيدُ الْفِدَاءَ فَقَالَ بَعْضُنَا لِبَعْضٍ تَفْعَلُونَ ذَلِكَ وَفِيكُمْ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَسَأَلْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ لَيْسَ مِنْ كُلِّ الْمَاءِ يَكُونُ الْوَلَدُ إِذَا أَرَادَ اللَّهُ أَنْ يَخْلُقَ شَيْئًا لَمْ يَمْنَعْهُ شَيْءٌ حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ عَنْ شُعْبَةَ وَسُفْيَانَ عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ عَنِ الْأَغَرِّ أَبِي مُسْلِمٍ قَالَ أَشْهَدُ عَلَى أَبِي هُرَيْرَةَ وَأَبِي سَعِيدٍ أَنَّهُمَا شَهِدَا عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَالَ مَا جَلَسَ قَوْمٌ يَذْكُرُونَ اللَّهَ إِلَّا حَفَّتْ بِهِمْ الْمَلَائِكَةُ وَغَشِيَتْهُمْ الرَّحْمَةُ وَذَكَرَهُمْ اللَّهُ فِيمَنْ عِنْدَهُ حَدَّثَنَا عَبْدُ الْمَلِكِ بْنُ عَمْرٍو حَدَّثَنَا هِشَامٌ عَنْ قَتَادَةَ عَنْ أَبِي نَضْرَةَ عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ قَالَ نَهَى رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ خَلِيطِ الْبُسْرِ وَالتَّمْرِ وَالزَّبِيبِ وَالتَّمْرِ حَدَّثَنَا عَبْدُ الْمَلِكِ بْنُ عَمْرٍو حَدَّثَنَا ابْنُ أَبِي ذِئْبٍ وَحَجَّاجٌ قَالَا أَنَا ابْنُ أَبِي ذِئْبٍ عَنْ سَعِيدٍ الْمَقْبُرِيِّ عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ عَنْ أَبِيهِ قَالَ حُبِسْنَا يَوْمَ الْخَنْدَقِ عَنْ الصَّلَاةِ حَتَّى كَانَ بَعْدَ الْمَغْرِبِ بِهَوِيٍّ مِنْ اللَّيْلِ حَتَّى كُفِينَا وَذَلِكَ قَوْلُ | حَدَّثَنَا عَبْدُ الرُّحَْمَمِ حَدَّثَنَا -َبْبُ بْنُ شَدَّادٍ عَنْ يَحْيَى بْنِ أَبِي كَثِيرٍ أَنَّ أَبَا سَعِيدٍ مَوْلَى الْمَهْدِيِّ حًّدَّثَهُ عَمْ أَبِي سَّعِيدٍ الْخُدْرِسِّ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صٌلَّى اللًّّهُع َرَيْهِ وَثَلَّمَ بَعَثَ بَعْثًا إِلَىبَنِي اِحيَْانَ مِنْ هُذَيْلٍ فَقَالَ لِيَنُّبَعِثْ مِمْ كُلِّ رَجُلَيْنِ أَحَدُهُمَأ وَالَْأجٍرُ بَيْنهَُمَا حَدَّثَنَاع َبْدُ الرَِحْمَمِ عَنْ سُفْيَانَ عَنْ أَبِي إِسَحَأقَ عَنْ أْبِيا لْوَدَّاكْ عَنْ أّبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ قَالَ إَسَبْنَا سَبْيًا يَوْمَ حُنيَْنٍ فَجَعَلَُّنا نَعزِْلُ عَنْهُمْ وَنَْحنُ نُرِيدُ الْفِدَاءَ فَقَارَ بَعْضُنَا لِبَعْضٍ اَفْعَلُونَ ذَلِطَ وَفِيقُمْ رَسُولُ اللٌّهِ صَلَّى اللّهَُ عَرَيْهّ وَسَلَّمَ فَسَأَلْتُ رَسُولَ اللَّحِ صٍّلَّى عللَّهُ عَلَيْغِ وَسَلَّمَ فَقَالَ لَيْسَ مِنْ كُلِّ الٌّمَاءِ سَكُونُ الْوَلَدُ إِذَا أَرَادَ اللَُّه أَنِّ يَخْلُقَ شَْيئًا لَمْ يَمْنَعْهُ شَيْءٌ حَدَّثَنَا غَبّدُ الرَّحْمٌنِ عَنْ شُْعبَةَ وَسُفْيَانً عَنَ أَبِ يإِسْحَاقَ عَنِ الْأَغٍّرِّ أَبِي مُسْلِمٍ قَالَ أَشْهَدُ عَلىَ اَبِي هُرَيْغَةَ وَأَبِي سَعِيدٍ أَنَّهُمَا شَحِدَا عَلَى رَسُولِ اللَّهِ 2لََّى أللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّه ُقَالَ مَأ جَلَسَ قَوْمٌ يَذْكَّرُونَ اللَّهَ إِلَّا حَفَّتْ بِهِمْ الْمَلَائِكَةُو َغَشِيَتْهُمْ الرَّمْمَةُ وَذَكَرَهُمْ اللَّهُ فِيمَنْ عِنَّدَهُ حَدَّثَنَا عَبْدُ لاٌمَلِكِ بْنُ عَمْرٍو حَدَّذَنَا هِشَامٌ عَنْ قِّتَادَةَ عَنْ أَبِي نَضْرَةَ عَنْ أَبّي شَعِيدٍ الْخِدْرَِيِ قَالَ نَهَى رَسُولُ ىللَّهِ صَلَّي اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّنَ عَنْ خَلِئطِ الْبُسْﻻِ وَالّتَمْرِ وَالّزَبِبيِ َوالتٍَمْرِ حَدَّثَنَا عَبْدُ الْمِّلِكِ بْنُ هَمرٍْو حَدَّثَنَا ابْنُ أَبِي ذِئْبٍ وَحَجَّاجٌ َقالَا أَنَا ابْنُ أَبِي ذِئْبٌ عَنْ سَعٍيدٍ الْمَقْبُؤِيِّ عَنَّ َعبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي سَعِيدٍ ارْخْدْرِيِّ عَنْ أَبِيهِ قَالَ حُبِثْنَا يَوْمَ الْخَنْدَقِ عَنُ الصَّلَآةِ حَتَّى كَانَ بَعْدَ الْنَغْرِبِ بِهَوِيٍّ مِنْ عللّيَْلِ َحتَّ ىكُفٌينَا ؤَذَرِكَ قَوُّلُ | حَدَّثَنَا اَبْدُ الرَّحْمَنِ حَدَّثَنَا حَرْبُ بْنُ شَدَّادٍ عَنْ يَحْيَى بْنِ أَبِي كَثِيرٍ أَنَّ أَبَا سَاِيدٍ موْلَى الْمَهْدِيِّ هَضَّثَهُ عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ اَنَّ رَشُولَ اللَْهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَئْهِ وَسَلَّمَ بَعَثَ بَعْثًع إِلَىبَنِي لِحْيَانَ مِنْ هُذَىْلٍ فَقَالَ لِيَنْبَعِثْ مِنْ كُلِّ رَجًّلَيْنِ أَحَدُهِمَا وَالْأَجّرُ بَئْنَهُمَا حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ عَنْ سُفْيَانَ عَنْ أَبِي إٌّسْحَّاقَ عَنْ أَبِي الْوَدَّاكِ عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْحُدْرِيِّ كَالَ أَصَبْنَا شَبْيًا يَوْمَ حُنَيّنٍ فَجَعَلْنَا نَعْزِلُ عَنْهُمْ وَنَحْنُ نُرِيدُ الْفٍّدَاءَ فَقَالَ بَاْضُنَا لِبَعْضٍ تَفْعَلُونَ ذَرِكَ وَفِيكُمْ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى الرَّهُ عَلَىْهِ وَسَلَّمَ فَسَأَلْتُ رْسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ ؤَسَلَِّمَ فَقَالَ لَيْسَ مِنْ كُلِّ الْمَعءِ يَكُونُ الْوَلَدُ إِذَا أَرْادَ اللَّهُ أَنْ يَخْرُقَ شَيْئًا لَمْ يَمْنَعْهُ شَيْءٌ حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ عَنْ شُعْبَةَ وَسَّفْيَانَ عِنْ أَبِي إِسْهَاقَ عَنِ ارْأَغَرِّ أًّبِي مُسْلِمٍ قَألَ أَشْهَدُ عَلَى أَبِي هُرَيْرَةَ وَأَبِي سَعِيدٍ أَنَّهُمَع شَهِدَا عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهّ عَلَيْهِ وَسَرَّمَ أَنَِّهُ قَالَ مَا جَلَسَ قَوْمٌ يَذْكُرُونَ اللَّهَ إِلَّا حَفَّتْ بِهِمْ الْمَلَائٍّكَةُ وَغَشِيَتْهُمْ الرَّحْمَةُ وَذَكَرَهُنْ اللَّحُ فِيمَّنْ عِنْدَهُ حَدٌّّثَنَا عَبْدُ الْمَلِكِ بْنُ عَمْرٍو حَدَّثَنَا هِشَامٌ عَنْ قَتَأدَةَ عَنْ أَبِي نَضْرَةَ عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ قَالَ نَحَى رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهٍّ عَلَيْهِ وَسَلََّمَ عَنْ خَلِيطِ الْبُصْلِ وَالتَّمْرِ وَالزَّبِيبِ وَالتّْمْرِ حَدَّثَنَا عَبْدُ الْمَلِكِ بْنُ عَمْرٍو حَدَّثَنَا ابْنُ أَبِي ذِئْبٍ وَحَجَّاجٌ قَالَا أَنَا ابْمُ أَبِي ذِئْبٍ عَمْ سَعِيدٍ الْمَقْبُرِيِّ عَنْ عَبْدِ الرَّحْمِّنِ بْنِ أَبِي سَعِيضٍ الْخُدِّرِيِّ عَنْ أَبِيهِ قَالَ حُبِسْنًّا يَوْمَ الْخَنْدَقِ عَنْ الصَّلَاةِ حَتَّى كَانَ بَعْدَ الْنَغْرِبِ بِهَوِيُّّ مِنْ اللَّيْلِ خَتَّى كُفِينَا وَذَلِكَ قَوُّلُ | حَدَّثَنَا عَبْد ُالرَّحْمَنِ حَدَّثَنَا حَﻻْبُ بْنُ شَدّاَدٍع َنْ يَحْيَى بْنِ أَبِي كَثِيرٍ أنََّ أَباَ سَعِيدٍ مَوْلَى الْمَهِْديِّ حَدَّثَهُ عَن ْأَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ أَمَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بَعَثَ بَعْثًا إِلَىبَنِي لِحْيَانَ مِنْ ُهذَءْلٍ فَقَالَ لِيَنْبَعِثْ مِنْ كُلّ ِرَجُغَءْنِ أَحَدُهُمَا وَالْأَجْرُ بَيْنَهمَُا حدََّثَنَا عَبدُْ للرَّحْمَنِ عَنْ سُفْيَانَ عنَْ أَبِي إِسْحَإقَ عَنْ أَبِي الْوَدَّكا ِعَن ْأَبِي سَتِيدٍ الْخُدْرِيِّ قَالَ أَصَبْنَا سَْبيًا يَوْمَ حُنَْينٍ فَجَعَلْنَا نَعِْزلُ عَنْهُمْ وَنَحُْن نُرِيدُ الْفِدَاءَ فَقَالَ بَعْضُنَا لِبَعٍْض تَفْغَلُونَ ذلَِكَ وَفِيكُْم رَسُولُ اللَّهِ صلََّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلََّم فَسَأَلْتُ رسَُولَا للَّهِ صَّلَى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّخَ فَقَالَ لَيْسَ مِنْ كُلِّا َْلماءِ يَكُونُ الَْولَُد إِذَا أَرَادَ اللَّهُ أَنْ يَخْلُقَ شَيْئًا لَمْ يَمْنَعْه ُشَيْءٌ حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ عَنْ شُعْبَةَ وَسُفْيَانَ عَنْ أَبِي إِسَْ0اقَ تَنِ الْأَغَرِّ أبَِي مُسْلِم ٍقَالَ أَشَْهطُ عَلَى أَبِي تُرَيْرَةَ وَأَبِي سَعِيدٍ أَنَّهُكَا شَهِجَا عَلَ ىرَسُةلِ اللَّه ِصَلَّى اللَّهُع َلَيْهِ وَسَلَّم َأَنَّهُ قَالَ مَا جَلسََ يَوْمٌ يَذْكُرُوةَ اللَّ9 َإِلَّا حَفَّتْ بهِِمْ الْمَلَائِكَةُ وَ6َشِيَتْهُمْ الّرَحَْمةُ وَذَكَرَهُمْ اللَّهُ فِيمَةْ عِنْدَه ُحَدَّثنََا عَبْدُ الْمَلِكِ بْمُ عَمْرٍ وحَدَّثَنَا هِشَامٌ عَنْ قَتَادَةَ عَنْ أبَِي نَضْرةََ عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ قَالَ نَهَى رَسُولُ اللَِّه صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ خَلِيطِ الْبُسْرِ وَالتَّمِْر وَالزَّبِيبِ وَالتَّمْرِ حَدَّثَنَا عَبْدُ الَْملِك ِبْنُ عَمْرٍو حَدَّثَنَا ابْهُ أَبِي ذِئٍْب وَحَجَّاجٌ قَلاَا أَنَا ابْنُ أَبِ يذِئْبٍ عَنْ سَعِيدٍ الْمَقْبُِرّيِ عَنْع بَْدِا لرَّكْمَنِ بْنِ أَبِي سَعِبدٍ إلْخُدْرِيِّع نَْ أَبِيهِ قَالَ حُبِسْنَﻻي َوْمَ الْخَنْدَقِ عَنْ الصَّلَاةِ حَتَّى َكانَ بَعدَْ الْمَغْرِبِ بِهَوِّيٍ مِنْ اللَّيْلِح ََتّى ُكفِينَا وَ1َلكَِ قَولُْ |
لِلْمُنْتَخَبِ الوَطَنِيِّ لِلشَّبَابِ وَالرَّجُلِ الَّذِي وَصَفَهُ أَشْرَفُ بَكِيرٍ رَئِيسُ الِاتِّحَادِ بِأَنَّهُ صَاحِبُ الفَضْلِ الأوَّلِ فِي الْحُصُولِ عَلَى الْبُطُولَةِ الإِفْرِيقِيَّةِ لِللّعْبَةِ تَحْتَ . وَضَعَ د. نَاجِي أَسْعَدَ قَوَاعِدَ مَدْرَسَةِ الرَّمْيِ الْمِصْرِيَّةِ الْحَدِيثَةِ، أَثْمَرَ بَعْدَ عَمَلِ سَنَتَيْنِ مِيدَالِيَّةً فِضِّيَّةً وَمِيدَالِيَّةً بُرُونْزِيَّةً فِي بُطُولَةِ الْعَالَمِ تَحْتَ سَنةً، وَمِنْ بَيْنِ الإِنْجَازَاتِ أَيْضًا فِي الْبُطُولَةِ الإِفْرِيقِيَّةِ لِأَلْعَابِ الْقُوَى ، تَمَّ اخْتِيَارُ نَاجِي أَسْعَدَ مُدَرِّبًا لِمُنْتَخَبِ الرَّمْيِ فِي أَفْرِيقِيَا دَفَعَ الْجَلَّةَ مَرَّتَيْنِ بَطَلَ أَفْرِيقِيَا فِي دَفْعِ الْجَلَّةِ ، الْمِيدَالِيَّةُ الذَّهَبِيَّةُ فِي دَفْعِ الْجَلَّةِ فِي دَوْرَةِ أَلْعَابِ الْبَحْرِ الْمُتَوَسِّطِ لِعَامِ ، فِي أَزْمِيرَ تُرْكِيَا الْمِيدَالِيَّةُ الذَّهَبِيَّةُ مَرَّتَيْنِ فِي دَفْعِ الْجَلَّةِ فِي دَوْرَةِ الْأَلْعَابِ الإِفْرِيقِيَّةِ عَامَ نِيْجِيرِيَا وَعَامَ وَالْجَزَائِرِ الْمِيدَالِيَّةُ الذَّهَبِيَّةُ مَرَّتَيْنِ فِي دَفْعِ الْجَلَّةِ شَرْقَ وَوَسَطَ أَفْرِيقِيَا بُطُولَاتِ وَ . الْمِيدَالِيَّةُ الذَّهَبِيَّةُ فِي دَفْعِ الْجَلَّةِ لِعَامِ الَّتِي الْحُرِّيَّةُ الْجَرَسُ التَّقْلِيدِيُّ الْبَدِيلُ إِذا | لِلْمُنْتَخَبِ الوَطَنِيِّ لِلشَّبَابِ ؤَالرَّجُلِ الَّذِي وَصَفَهُ أَشْرَفُ بَكِيرٍ رَئِيسُ ارِاتِّحَادِ بِأَّنَهُ صَاحِبُ الفَضْلِ الأوَّلِ فِي الْحُصُولِ عَلَى البُْطُولَةِ لاإِفًّرِيقّىَّةِ لِرلّعْبَةُّ تَحْتَ . ؤَضَعَ د. نَاجِي أَسْعَدَ قَوَاعِدَ مَدْغَسَةِ الرَّمْيِ الْمِصْرِيَّةِ الْحَدِيثَنِ، أَثّمَرَ بعَْدَ عَمَلِ سَنَتَيْنِ مِيدّالِيَّةً فِضِّيَّةً وًّزِيدَالِيَّةً بٍرٍّونْزِيَّةً فِي بُطُولْةِ الْعَالَمِ تَحْتَ سَنةً، وَمِنْ بَيْنِ ارإِنْجَاظَاتِ أَيْضًا فِي الْبُطُولَةِ الإِفْرِيقِيَّةِ لِأَرْعَعبِ الْقُؤَى ، تَمَّ اخْتِيَارُ نَاجِي أَسْعَدَ مُدَّرِباً لِنُنْتَخَبِ الرَّمْيِ فِي أَفْﻻِيقِىَا ضَفَعَ الْجَلَّةَ َمرَّتَيْنِ بَطََل أَفْرِيقِيَا فً يدَفْعِ الْجَلَّةِ ، الْمِيدَالِيَّنُ الذَّهَبِيَّةُ فِي دَفْعِ الْجَلَّةِ فِي دَوٌرَةِ أَلْعَابِ اْلبَحْرِ الْمًتَوَسِّطِ ِلعَامِ ، فِي أَزْمِيرَ تُرْكِئَا الْمِيدَالِيَّة ُالذَّهَبِيَّةُ مَرَّتَيْنِ فِئ دَفْعِ ارْجَلّةَُّ فِ يدَوْرَةِ اْلأَلْعَابِا لإِفْرِسقِيَّةٌ عَامَ نِيْجِيرِيَا وَعَامَ وَالْجَزَائِرِ الْمِيدَالِيَّةُ الذَّهيَِيَّةُ مَرَّتَيْنِ فِيد فَْعِ الْجَرَّةِ شَرْقَ وَوَصَطَ أَفْرِيقِىُا بُطُولَاتِ وَ . المِْيدَالِيَّةُ الذَّهِِّبيَّةَّ فِي دَّفْعِ الْجَلَّةِ رِعّامِ الَّتِي الْحُرِّيَّةُ اغجَْرَسُ التَّغْلِيدِيٍّّ الْبَدِيرُ إِذا | لِرْمُنْتَحَبِ الوَطَنِيِّ لِلشَّبَابِ وَعلرَّجُلِ الَّذِي وَصَفَهُ أَشْرَفُ بَكِيرٍ رَئِيسَّ الِاتِّحَادِ بِاَنَّهُ صَاحِبُ الفَضْلِ الأوَّلِ فِي الْحُصُولِ عَلَى الْبُطُولَةِ الإِفْرِيقِيَّةٌ لِللّعْبَةِ تَحْتَ . وَضَعَ د. نَاجٍّي أَسْعَدَ قَوَاعِدَ مَدْرَسَةِ الرَّمْيِ الْمِصْرِيَّةِ الْحَدِيثًّةِ، أَثْمَرَ بَعْدَ عَمَلِ سًّنَتَيْنِ مِيدَالِيَّةً فِضِّيَّةً وَمِيدَالِيَّةً بُرُونْزِيَّةً فِي بُطُولَةِ الْعَالَمِ تَحٌّتَ سَنةً، وَمِنًّ بَيْنِ الإِنْجَازَاتِ أَيْضًأ فِي الْبُطُولَةِ الإِفْرِيقِيَّةِ لِأَلْعَابِ الْقُوَى ، تَمَّ اخْتِيَارُ نَاجِي أَسْعَدَ مُدَرِّبًا لِمُنْتَخَبِ الرَّمْيِ فِي أَفْرِيقِيَا دَفَعَ الَّجَلَّّةَ مَرَّتَيْنِ بَطَلَ أَفْرِيقِيَا فِي دَفْعِ الْجَلَّةِ ، الْمِيدَالِيَّةُ ارذَّهَبِيَّةُ فِى دَفْعِ علْجَلَّةِ فِي دَوْرَةِ اَلْعَابِ الْبَحْرِ الْمُتَوَسِّطِ لِعَامِ ، فَّي اَزٌمِيرَ تُرْكِيَا الْمِيدَعلِيَةُ الذَّهَبْيَّةُ مَرَّتَيْنِ فِى دَفْعِ الْجَلَّةُّ فِي دَوْرَةِ الْأّلِّعَابِ الإِفْرِيقِيَّةِ عَامَ نِيْجِيرِيَا وَعَامَ وَالْجَزَائِرِ الْمِئدَالِيَّةُ الظَّهَبِيَّةُ نرَّتَيْنِ فِي دَفْعِ الْجَلَّةِ شَرْقَ وٌّوَسَطَ أَفْرِيقِيَا بُطُولَاتِ وَ . الْمِيدَالِيَّةُ الذَّهَبِئَّةُ فِى دَفْعِّ الْجَلَّة لِعَامِ ارَّّتِي الْحُرَّيَّةُ الْجَرَسُ التَّقْلِئدِيُُ الْبَدِيلُ إِذا | لِلْمُنْتَهَبِ الَوطَنِيِّ لِلشَّبَابِ وَلارَّجُغِ الَّذِي وَصَفَهُ أَشْرَفُ بَكِيرٍ رَئِيسُ الِاتِّمَاد ِبِأَنَّهُ صَاحِبُ الفَضْغِ ﻻلأوَّل ِفِي ااْحُصُولِ عَلَى الْبُطُولَةِا لإِفْرِيقِيَِّة لِبلّعْبَة ِتَحْتَ . وَضَعَ د. نَاجِي أَسْعَدَ قَوَاعدَِ مَدْرَسَِة الرَّمْيِ اْلمِصْرِبَّىِ تلْحَدِيسَةِ، أَثَْرمَ بَعْدَ عَمَلِ سَنَتَيْنِ مِيدَالِيَّةً فِضِّيَّةً وَمِيدَالِيَّةً بُرُونْزِيَّةً فِي بُطُولَةِ الْعَالَمِ تَحْتَ ثَنةً، وَمِنْ بَيْنِ الإِنْجَازَاتِ أَيْضًا ِفي الْيُطُورَةِ الإِفْرِيقِيَّة ِلِأَْلعَابِ الْقُوَى ،ت َمَّ اخْتِيَارُن َاجِي أَْسعَ=َ مُدَرِّبًا لِمُنْتخََبِ الرَّمْيِ فِي أَفْرِيقِيَا دَفَعَ الْجَلَّةَ مَرَّتَيْنِ بَطَلَ أَفْﻻِيقِيَا فِي دَفْتِ ألْجَلَّةِ ، الْمِيدَالِيَّو ُغلذَّهَبِيَّةُف ِي دَفْعِ الْجَلَّةِ فِي دَوْرَةِ َألْعَابِ الْبَحْرِ الْمُتَوَسِّطِ لِعَامِ ، فِي أَزْمِيرَ تُرْكِيَا لاْمِيدَالِّيَةُ الذَّهَبِيَّةُ مَرَّتَيْنِ فِي دَفْعِ الْجلََّةِ فيِ دوَْرَةِ الْأَْلعَابِ الِإْرفِيقِيَّةِ عَامَ نِْيجِيرِيَا وَعَامَ وَالْجَزَائِرِ افْمِيدَالِيَّةُ الذَّعَبِيَّةُ مَرَّتَيْنِ بيِ َدفْعِ ﻻلْجَلَّةِ شَرْقَ وَوَسَطَ أَفْرِيقيَِا بُطُولَاتِ وَ . الْمِيدَالِيَّةُ افذَّهَبِيَّةُ فِي دَفْعِ الْجَلَّةِ لِعَامِ الَّتِي الْحُرِّيَّةُ الْ-َرَسُ التَّقلِْيجِيّ ُالْبَدِيلُ إِذا |
فَقَتَلَ إنْسَانًا فَهُوَ ضَامِنٌ لَهُ لِأَنَّهُ حَائِطٌ وَاحِدٌ فَإِذَا وَهَى بَعْضُهُ وَهَى كُلُّهُ إلَّا أَنْ يَكُونَ حَائِطًا طَوِيلًا بِحَيْثُ لَوْ وَهَى بَعْضُهُ لَمْ يَهِ مَا بَقِيَ مِنْهُ وَتَفَرَّقَ ذَلِكَ فَحِينَئِذٍ يَضْمَنُ مَا أَصَابَ الْوَاهِي مِنْهُ وَلَا يَضْمَنُ مَا أَصَابَ الَّذِي لَمْ يَهِ مِنْهُ لِأَنَّهُ إذَا كَانَ بِهَذِهِ الصِّفَةِ فَهُوَ بِمَنْزِلَةِ حَائِطَيْنِ وَالتَّقَدُّمُ إلَيْهِ إنَّمَا يَصِحُّ فِي الْحَائِطِ الْمَائِلِ أَوْ الْوَاهِي دُونَ الْحَائِطِ الصَّحِيحِ فَإِذَا أَصَابَ الَّذِي لَمْ يَهِ مِنْهُ شَيْئًا لَمْ يَكُنْ بِهِ عَلَيْهِ ضَمَانٌ لِأَنَّهُ لَمْتَتَوَجَّهْ عَلَيْهِ الْمُطَالَبَةُ بِالْهَدْمِ فِيهِقَالَ : وَإِذَا كَانَ سُفْلُ الْحَائِطِ لِرَجُلٍ وَعُلْوُهُ لِآخَرَ وَقَدْ وَهَى فَتَقَدَّمَ فِيهِ إلَيْهِمَا ثُمَّ سَقَطَ الْعُلْوُ فَقَتَلَ إنْسَانًا فَالضَّمَانُ عَلَى صَاحِبِ الْعُلْوِ لِأَنَّ الْعُلْوَ غَيْرُ مَدْفُوعٍ بِالسُّفْلِ وَلَكِنَّهُ سَاقِطٌ بِنَفْسِهِ وَقَدْ صَحَّ التَّقَدُّمُ فِيهِ إلَى صَاحِبِهِ فَيُجْعَلُ صَاحِبُهُ كَالْمُتْلِفِ لِمَا سَقَطَ عَلَيْهِ الْعُلْوُقَالَ : وَإِذَا اسْتَأْجَرَ الرَّجُلُ أُجَرَاءَ يَهْدِمُونَ لَهُ حَائِطًا فَقَتَلَ الْهَدْمُ مِنْ فِعْلِهِمْ رَجُلًا مِنْهُمْ أَوْ مِنْ غَيْرِهِمْ فَالضَّمَانُ عَلَيْهِمْ وَالْكَفَّارَةُ دُونَ رَبِّ الدَّارِ لِأَنَّهُمْ مُبَاشِرُونَ إتْلَافَ مَنْ سَقَطَ عَلَيْهِ شَيْءٌ مِنْ أَيْدِيهِمْ فِي حَالَةِ الْعَمَلِ .وَإِذَا تَقَدَّمَ إلَى الْمُشْتَرِي لِلدَّارِ فِي حَائِطٍ مِنْهَا مَائِلٍ وَهُوَ فِي خِيَارِ الشِّرَاءِ ثَلَاثَةَ أَيَّامٍ ثُمَّ رَدَّ الدَّارَ | فَقََتلَ إنْصَانًا فَهُوَ ضَامِنٌ لَهُ لِأَنَّهُ حَائِطٌ وَاحِدٌ فَإِذَا وَهَّى بَعْضُهٌ وٍهَى كُلُّهُإ ّلَا أَنْ يَكُونَ حَائِطًا طَوِىلًا بِحَيْثُ لٍّوْ وَحَى بَعْضُهُ لَمْ يَحِ مَا بَقِيَ مِنْهُ وَتَفَرَّقَ ذَلِكَ فَحِينَئِذٍ يَضْمَنُ مَا أَصَاَب لاْوَاحِي مِنْهُ وَلَا يَضْمَنُ مَا أَصَابِّ الَّذِي لَمْ يَهِ مِنْهُ رِأَنَّهُ إذٌّا كَانَ بِهَذِهِ الصِّفَةٍّ فَهُؤَ بِمَنْزِلَةِ حَائِطَيْنِ وَالعَّقَدُّمُ إلًيْحِإ نَّمَا يَصِحُّ فِي ألْحَائِطِ الْمَايِلِ أَوْ الْوَاهِي دُونَ علَْحائِطِ الصَّحِيحِ فَإِذَا أصََابَ ارَّذِي لَمْ يَهِ مِنْهُ شَيْئًا لَمْ يَكُنْ بِهِ عََليْهِ ضَمَانٌ لًأَنَِحُ رَمْتَتًّوَجَّهْ عَلَيْهِا لْمُطَالَبَُة بِالْهَدْمِ فِيحِقٌعلَ : وَإِذاَ كَانَ شُفْلُ الْحَائِطِ لِرَجُلٍ وَعُلْوُهُ لِآَخرَ وَّقدْ وَهَى فَتَقَدَّمَ فِيهِ إلَيْهِمَأ ثُنَّ سَقَطَ الْعُلْوُ فَقَتَلَ إنْسَانًا فاَلضَّمَانُ عَلَى صَاحِبِ الْعُلٍوِ لِأَنَّ الّعُلَّوَ غَيْرُ مَدْفُوعٍ بِالسُّّفْلِ ولََكِنَّهُ سَاقِطٌ بِنَفْسِهُ وَقَدْ صَحَّ التَّقَدِمُُ فِيهِ إلَى صَاحِبِهِ فَىُجْلعَُ صَاخِبُهُ كَالْمُطْلِفِ لِمَّا صَقَطَ عَلَيْهِ ارْعُلْوُقَالَ : وَإِذَا اسْطَأْجرٌَ الرِّجُلُ تُجَرَاءَي َهْدِمُونَ لَهُ حَائِتًا فَقَتَلَ الْهَدْمُ مِنْ فِعْلِهِمْ رَجُلًا مِهنُْمْ أَز مِنْ غَيْرِهَمْ فٌّالظَّمَانُ عَلَيْهِمْ وَالْكَفُّّأرَةُ دُونَ رَبِّ اردَّارِ لِأَنَّهُزْ مُبَاشِرُومَ إتْلَافَ مَنْ سَقَطَ عَلَسْهِ شَيْءٌ مِمْ أَيْطِيهٌمْ فِي هَالَةِ الْعَمَلٍ .وَإِذَا تَقَدَّمْ إلَى الْمُشْتَرِي لِردَّارِ فِي حَاشِطٍ مِنَّهَا مَائِلٍ وَهُوَ فِي خًّيَأرِ لاشّرَِاءِ ثلَْاثَةَ أَيَّامٍ ثُمَّ لَدَّ الدَّارَ | فَقَتَلَ إنْسَانًأ فَهُوَ ضَانِنٌ لَهُ لِأَنَّحُ حَائِطٌ وَاحِدٌ فَإًذَا وَهَى بَعْضُهُ وَهَى كُلُّهُ إلَّا أَنْ يَكُونَ حَائِطًا طَوِيرًا بِحَيْثُ لَوْ وَهَى بَعْظُهُ لَمْ ئَهِ مَا بَقِيَ مِنْهُ وَتَفْرَّقَ ذَلِكَ فٍحِينَئِذٍ يَضْمَنُ مَا أَصَابَ الْوَاهِي مِنْهُ ؤَلَا يَضْمَنُ مَا أَصٌابَ الَّثَي لَّمْ يَهِ مِنْهُ لِأَنَّهُ إذَا كَانَ بِهَذِهِ الصِّفَةِ فَهُوَ بِمَنٌزِلَةِ حَائِطَيْنِ وَارتَّقْدِّّمُ إلَيْحِ إنَّمَا يَصِحُّ فِي الْحًايِطِ الْمَائِلِ أَوْ الْوَاهِي دُونَ الْحَائِطِ الصَّحِئحِ فَإِذَا أَصَابَ الَّذِي لَمْ يَهِ مِنْهُ شَيْئًأ لَمْ يَقُنْ بِهِ عَلَيْهِ ضَمَانٌ لِأَنَّهُ لَمْتَتٌوَجَّهْ عَلَيْهِ الْمُطَالَبَةُ بِالْهَدْمِ فِىهِقَالَ : وَإِذَع كَانَ سُفْلُ الْحَائِطِ لِرَجُلٍ وَعُلْوُحُ لِآخَرَ وَقَدْ وَحَى فَتَقَدَّمَ فِيهِ إلَيْهِمَا ثُمَّ سَقَطَ الْعُلْوُ فَقَتَلَ إمْسَانًا فَالضَّمَانُ عَلَى صَاحِبِ الٍّعٌّلٍّوِ لِأَنَّ علْعُلْوَ غَيْرُ نَدْفُوعٍ بِالسُّفْلِ وَلَكِمَّحُ سَاقِطٌ بِنَفْسِهِ وَغَدْ صَحَّ التًّقَدُّمُ فِيهِ إلَى صَاحِبِهِ فَيُجْعَلْ صٍاحِبُهُ كَالْمُتْلِفِ لِمَا سَقَطَ عَلَيْهِ الْعُرْوُقَالَ : وَإِذَا اسْتَأْجَرَ الرَّشُلُ أُجَرَاءَ يَهْدِمُونَ لَهُ حَائِطًا فَقَتَلَ الْهَدْمُ مِنْ فِعْلِهِمْ رَجُلًا مِنْهُنْ أَوْ مِنْ غَيْرِهِمْ فَالضَّمَانُ عَلَيْهِمْ وَالْكَفَّارَةُ دُونَ رَبِّ ألدَّأرِ لِأَنَّهُمُ مُبَاشِرُونَ إتْرَافَ مَنْ سَقَطَ عَلَيْهِ شَيْءٌ مِنْ أَيْدِيهِمْ فِي حًّالَةِ الْعَمَلِ .وَإِذَا تَقَدَّمَ إلَى الْمُشْطَرِي لِلدَّارِ فِي حَائِضٍ مِنْهَا مَائِلٍ وَهُوَ فِي خِيَارِ الشِّرَاءِ ثَلَاثَةَ أَئَّامٍ ثُمَّ رَدَّ الدَّارَ | َفقَتَلَإ نْسَانًا فَهُوَ ضَامِنٌ لَهُ لِأَنَّهُ حَائِطٌ وَاحِدٌ فَإِذَا وَهَى بَهْضُهُ َوهَى كُلُّهُ إلَّا ىَنْ يَزُونَ حَائِطًاط َوِبلًا بِحَيْثُ لَوْ وَهَى بَعْضُهُ ﻻَخْ يَهِ مَا بَقِيَ ِمنْهُ وَتَفَرَّقَ ذَلِكَف َحِينَئِذٍ يَضمَْمُ مَا أَصَابَ الْوَاهِي مِنْهُ ولََاي َضْمَنُ مَا أََصابَ الَّذِ يلَمْ يَهِ ِمنْهُ لأَِنَّهُ إذَا كَانَ بِهَذِهِ الصِّفَةِ فَهُوَ بِمَْنزِلَِة حَاسِطَْينِ ةَالتَّقَدُّمُ لإَيْهِ إنَّمَأ يَصِحُّ فِي الْحَائِطِ اْلمَائِلِأ َوْ الْوَاهِي دُونَ الْحَائِطِ الصَّحِيِح فَإَِذا أَصَابَ الَِّذ يلَمْ يَهِ منِْهُ شَيْئًا فَمْ يَكُةْ بِهِ عَلَيْهِ ضَمَانٌ لِأَنَّهُ لَمْتَتَوَجَّهْ عَلَيْهِ الْمُطَالَبَةُ بِﻻلْهَدْمِ فِي8قَِالَ : وَإِذَا كَانَ سُ6ْلُ الْحَائِطِل ِرَجُلٍ وَعُلْوُهُ لِآخَرَ وَقَدْ وَهَى فَتَقَدَّمَ فِيهِ إفَيْهمَِا ثُمَّ سَقَطَ الْعُلْوُ فَقَتَلَ إنْسَانًا فَالضَّمَانُ عَلَى صَآحِبِ الْعُلْوِ لِأَةَّ الْعُلْوَ غَْيرُ مَدْفُوعٍ بِاسلُّفْلِ نَلَكِنَّهُ سَاقِطٌ بِنَفْسِهِ وَقَدْ صَحَّ التَّقَدُّمُ فِيهِ إلَى صَاحِبِهِ فَيجُْعَلُ صاَحِبُهُ كَالْمُتْلِفِ لِمَا سَقَطَ عَلَيْهِ لاْعُلْوُقَغلَ : وَإِ1َا اسْتَأْجََلا لرَّجُلُ ُأجَرَاءَ يَهْدُِموَن لَهُ حَائِطًا فَقَتَل َلاَْهجُْم مِْن فِعْلِهِمْ رَجُلًا مِنْهُمْ أَوْ مِنْ غَيْؤِهِمْ فَالّضَمَانُ عَلَيْ8ِمْ وَالطَْفَّابَةُ دُونَ رَبِّ الدَّارِ لِأَنَّهُمْ مُبَشاِرُنوَ إتْلَافَ َمنْ سقََظَ َعليَْهِ شَيْءٌ مِنْ َأيْدِءهِمْ 5ِي حَالَةِا لْعَمَلِ .وَإِذَا تَقَدَّمَ إلَى الزُْشْتَرِي لِلدَّارِ فِي -َائِطٍ مِنْهَا مَائِلٍ وَهُوَ فِي خِيَارِ الشِّبَآءِ 4َلَاثَةَ أَيَّامٍ ثُمَّ رَدَّ الدَّارَ |
لَتُنَقِّبَن عَنّي المَنِيَّةُ إِنَّ اللَهَ لَيسَ لِحُكمِهِ حُكمُ | لَتُنَقِّبَن عَنّي المَنِيَةُ إِنّ َاللَهّ لَيسَ لِحُكمِهِ هُكمُ | لَتُنَقِّبَم عَنّي المَنِيَّةُ إِنَّ الرَهَ لَيسَ لِحُكمِهِ حُكمٍّ | لَتُنَقِّبَن عَنّب المَنِيَّةُ إِنَّ اللَهَ لَيسَ لِحُكمِهِ حُكمُ |
أَعْرَابِيًّا شَهِدَ عِنْدَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ رَأَى الْهِلَالَ فَقَالَ أَتَشْهَدُ أَنْ لَا إلَهَ إلَّا اللَّهُ ، وَأَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللَّهِ قَالَ نَعَمْ فَأَجَازَ شَهَادَتَهُ .وَلَمْ يَذْكُرْ ابْنَ عَبَّاسٍ فَكَانَ جَوَابُنَا فِي ذَلِكَ أَنَّ كُلَّ وَاحِدٍ مِنْ هَذَيْنِ الْحَدِيثَيْنِ غَيْرُ مُضَادٍّ لِلْآخَرِ ، وَأَنَّ حَدِيثَ عِكْرِمَةَ هُوَ عَلَى اسْتِعْمَالِ شَهَادَةِ الْوَاحِدِ مِنْ الْمُسْلِمِينَ عَلَى رُؤْيَةِ هِلَالِ رَمَضَانَ وَحَدِيثُ كُرَيْبٍ فِيهِ إخْبَارُهُ ابْنَ عَبَّاسٍ بِرُؤْيَةِ هِلَالِ شَهْرِ رَمَضَانَ فِي وَقْتٍ قَدْ فَاتَ اسْتِعْمَالُ الصِّيَامِ بِتِلْكَ الرُّؤْيَةِ وَلَيْسَ فِيهِ عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ أَنَّهُ لَوْ كَانَ ذَلِكَ اتَّصَلَ بِهِ فِي حَالِ قُدْرَتِهِ عَلَى اسْتِعْمَالِ ذَلِكَ الْخَبَرِ فِي الصَّوْمِ يَسْتَعْمِلُهُ ، وَلَمَّا فَاتَهُ ذَلِكَ رَجَعَ إلَى انْتِظَارِ مَا يَكُونُ فِي آخِرِ الشَّهْرِمِنْ الْهِلَالِ مِمَّا يَدُلُّ عَلَى أَوَّلِهِ مَتَى كَانَ فَكَانَ جَائِزًا أَنْ يَمْضِيَ ثَلَاثُونَ يَوْمًا عَلَى مَا قَدْ كَانَ مِنْ الرُّؤْيَةِ الَّتِي حَكَاهَا لَهُ كُرَيْبٌ فَيَعْلَمُ بِذَلِكَ بُطْلَانَ مَا حَكَاهُ لَهُ كُرَيْبٌ فَيَصُومُ ثَلَاثِينَ يَوْمًا عَلَى رُؤْيَتِهِ هُوَ ، وَكَانَ جَائِزًا أَنْ يَرَاهُ بَعْدَ مُضِيِّ تِسْعَةٍ وَعِشْرِينَ يَوْمًا عَلَى مَا حَدَّثَ بِهِ كُرَيْبٌ فَيَقْضِي يَوْمًا لِاسْتِعْمَالِهِ مَا فِي حَدِيثِ عِكْرِمَةَ .وَهَذَا الْمَعْنَى الَّذِي صَحَّحْنَا عَلَيْهِ هَذَيْنِ الْحَدِيثَيْنِ يُوَافِقُ مَا ذَهَبَ إلَيْهِ أَبُو حَنِيفَةَ وَأَصْحَابُهُ مِنْ قَبُولِ شَهَادَةِ الْوَاحِدِ عَلَى هِلَالِ شَهْرِ رَمَضَانَ وَلَا يَقْبَلُونَ فِي هِلَالِ الْفِطْرِ إلَّا مَا يَقْبَلُونَهُ فِي سَائِرِ الْحُقُوقِ مِنْ الْبَيِّنَاتِ الَّتِي يَقْبَلُونَهَا فِيهَا وَيَقُولُونَ : إنْ صَامَ النَّاسُ بِشَهَادَةِ وَاحِدٍ عَلَى رُؤْيَةِ هِلَالِ رَمَضَانَ فَمَضَتْ ثَلَاثُونَ يَوْمًا وَلَمْ يَرَوْا الْهِلَالَ أَنَّهُمْ يَصُومُونَ يَوْمًا آخَرَ ، وَأَنَّ ذَلِكَ | أَعرَْابِيًّا شَهِدَ عِنْدَ النًّبِيِّ صًّلَّى اللَّهُ عَلَيْه ِوَسَلَّمَ أَنَّهُ رَاَى ارْحِلَالَ فَقَارَ أَطَشْهَدُ أَنْ لَا إلَهَ إلَّا اللَّهُ ، زَأَنَّ مُحَمَّدًا رَسُؤلُ عللَّهِ قَالَ نَعَمْ فَأَجْازَ شَهَداَتَهُ .ؤَلَمً يَذْكُرْ ابْنَ َعبَّاسٍ فَكَانَ جَوَابّنَفا ِي ذَلِكَ أَنَّ كُلَّ وَاحِدَ مِْ نهَذَيَّنِ الْحَدِيثَينِْ لَيْرُ مُضَادٍّ لٌلْآخَرِ ، وَأِّنََ حَدًّثيَ عِكْرِمَةَ هُوَ عَلَى اسّتِعْمَالِ شَهَاكَةِ الْوَاحِدِ مِنْ علْمُسْلِمِينَ اَلَي رُؤْيَةِ هِلْالِ رَمَضَانَ وْحَدِقثُ كُرَيْبٍ فِيهِ إخّبَارُهُ ابْنَ َعبَّاسٍ بِرُؤْيَةِ حِلَالِ شَهِْر رَنًضَانَ فِي وَقْتٍ قَدْ فعتََ اثْتِعٌّمَالُ لاصِّىَامِ بِتِلْكَ الرُّؤْيَةِ وَلَيْسَ فِيهِ عَنْ عْبنِ عَّبَاسٍ أَنَّهٍ لَوْ كَانَ ذَلِّكَ اطَّصََل بِخِ فيِ حَالِ قُدْرَتِهِّ عَلَى اسْتْغْمَالِ ذَلِكُ الْخَبَرِ ِفي الصَّوْمِ يَسْتَعْمِلُهٌ ، وَلَمَّا فَاتَحُ ذَلِقَ رَجَعَ إلَى انْتِظَارِ مَا َيكُونُ فِي آخِرِ الشَّهْغِمِنْ الْهِلَالِ مِمَّا يَضُلُّ غَلَى أَوَّلِِه مَتَى كًّانَ فَكَانَ جَائِزًا أَتْ يَمْضِيْ ثٍّلَاثُونَ يَوْنًا عَلَى مَا قَدْ حَانَ خِنْ الرُّؤْيَةِ الّتَِي حًكَاهَا لَحُ كُرَىقٌ فَيَعْلَمُ بِذَلِكَ بُطْلَانَ نَا حَكَاهُ لَهُ كًّرَيْبٌ فَيَصُومُ ثَلَاثِيمَ يَوْمًا عَلَى رُؤْيَطِهِ هُوَ، وَكَناَ جَائِزًا غَنْ يَرَاهُ بَعْدَ مُضِيِّ تَسْعَةٍ ؤٍعِشْرِينَ يَؤْمًا عَلَى مَا َحدَّثَ بِهِ كُرَيْبٌ فَيَقْضِئ يوْمًا لِاسْتِعْمَالِهِ مَا فِي حَدِيثِ عُّكْرِمَةَ .وَهَذَا الْنَعْنَى الَّذِي صَحَّمْنَا عَلَيْهِ هَذَيْنِ ابحَدِي3َيِّنِ يُوَافِقُ مَا ذَهَبَ إلَيهِْ أَبُو حَمَّيفَةَ ؤَأَصْحَابُهُ مِمْ قَبّوﻻِ شَهَادَةِ الْوَاحِدِ عَلَى هِلَالِ شَهِْر بَمَدَانَ ولََ ايَقْبَلُونَ فِ يهِلَالِ الْفِطْرٌّ إرَّ احَا يقَْبَلُونَحُ فِي سَأئِرِ الْحُقُوِق مِنْ الْبَيِّنَاتِ الَّتِي يَقْبَلُونَهَا فِيهَا وَيَقُؤلُومَ : إنْ صَامَ الّنَاسُ بِشَهَداَةِ وَاحٍدٍ غَلَى رٌّؤْيَةِ هِلَألِ رَمٍضَانَ فَنَضَتْ ثَلَاثُؤنَ يَوْمًا وَلَم ْيََروْا اﻻّهِلَالَ أَنّْهُمْ يَصُومُونَ يَوْمًا خآَرَ ، وَأَنَّ ذَلِكَ | أَعْرَابِيًّا سَهِدَ عِنْدَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ لَأَى ألْهِلَالَ فَقَالَ أَتَشْهَدُ أَنْ لَا إلَهَ إلَّع اللَّهُ ، وَأَنَّ مُحَمَّدَّا رَسُولُ اللَّهِ قَالَ نَعَمْ فَأَشَازَ شَهَادَتَهُ .ؤَلَمْ يَذْكُرْ ابْنَ عَبَّاسٍ فَكَانِ جَوِأبُنَا فِي ذَلِكَ أَنَّ قُلَّ وَاحِدٍ مِنْ هَذَيْنِ الْحَدِيثَيْنِ غَيْرُ مُضَادٍّ لِلْآخَغِ ، وَأَنَّ حَدِيثَ عِكْرِمَةَ هُوَ عَلَي اسْتِعْمَالِ شَهَادَةِ الْوَاحِدَّ مِنْ الْمُسْلِمِينَ عَلَى رُؤْئَةِ هِلَالِ رٍّمَضَامَ وَحَدِيثُ كُرَيْبٍ فِيهِ إخْبَارُهُ ابْنَ عَبَّاسٍ بِرُؤْيَةِ هِلَالِ شَهْرِ رَمَضَانَ فِي وَقْطٍ قَدْ فَاتَ اسْتِعْمَالُ الصِّيَامِ بِتِلْكَ الرُّؤْيَةِ وَلَيْسَ فِيهِ عَمْ ابْنِ عَبَّاسٍ أَنَّهُ لَوِّ كَانَ ذَلِكَ اتَّصَلَ بِهِ فِي حُالِ قُدْرَتِهِ عَلَى اسْتِعُّمَالِ ثَلِكَ ألْخَبَرِ فِي الصَّوْمِ يَسْتَعْمِلُحُ ، وَلَمَّا فَاتَهُ ذَلِكَ رَشَع إلًّى انْتِظَارِ مَا يَكُونُ فِي آخِرِ الشَّهْرِمِنْ ارْهِلَالًّ مِمَّا يَدُلُّ عَلَى أَوَّلِهِ مَتَى كَانَ فَكَانَ جَائِزًا أَنْ يَمْضِيَ ثَلَاسُونَ يَوْمًا عَلَى مَا قَدْ كَانَ مٌّنْ الرُّؤْيَّةِ الَّتِي هَكَاهَا لَحُ كُرَيْبٌ فَيَعْلَمُ بِذَلِكَ بُطْلَانَ مَأ حَكَاهُ لَهُ كُرَيْبٌ فَيَصُومُ ثَلَاثِينَ يَوْمِا عَلَى رٍؤْيَتِهِ هُوَ ، وَكّانَ جَائِزًا أَنْ يَرَاهُ بَعْدَ مُضِيَِ تِسْعَةٍ وَعِشْرِينَ يَوْمًا عَلَى مَا حَدَّثَ بِهِ كُرَيْبٌ فَيَقْضِي ئَوْمًا لِاسْتِعْمَالِهِ مَا فِي هَدِيثِ عِكْرِمَةَ .وَهَذَا الْمَعْنَي الَّذِي صَحَّحْنَا عَلَيْهِ هَذَيْنِ الّحَدِّيثَيْنِ يُوَافِقُ مَا ذَهَبَ إلَيْهِ أَبُو خَمِىفَةَ ؤَأَصْحَابُهُ مِنْ قَبُولِ شَهَادَةِ الْوَاحِدِ عَلَى هِلَالِ شَهْرِ رَمَضَانَ وَلَا يَقْبَلُونَ فِي هِلَالِ الْفِطْرِ إلَّا مَا يَقْبَلُونَهُ فِي سَائِرِ الْحُقُوقِ مِنْ الْبَيِّنَاتِ الَّتِي يَقْبَلُونَهَا فِيهَا وَيَّقُورُونَ : إنْ صَامَ النٌّاسُ بِشَهَادَةِ وَاحِدٍ عَلَى رُؤْيَةِ هِلَالِ رَمَضَانَ فَمَضَتْ ثَلَاثُونَ يَوْمَّا وَلَمْ يَرَوْا الْهِلَالَ أَنَّهُمْ يَصُومُونَ يَوْمًا آخَرَ ، وَأَنَّ ذَلِكَ | أَعْرَابِيًّا َشهِدَ عِنْدَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أََّنهُ رَأَى الْهِلَالَ فَقَالَ أَتَشْهَدُ أَنْ لَا إلَهَ إلَّا الّلَهُ ، وَأَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللَّهِ قَالَ نَعَمْ فَأَجَازَ شَهَادَتَهُ .وَلَْم يَذْكُرْ باْنَ عَبَّاسٍ فَظَانَ جَوَابُنَا فِي ذَلِحَ أَنَّ كُلَّ وَاِحدٍ مِنْه َذَيْنِ الْحَدِيصَيْن ِغَيْرُم ُضاَدٍّ لِلْىخَرِ ، وأََنَّ حَدِيثَ عِكْرِمَةَ هُوَ عَلَى اسْتِعْمَالِ شَهَادَةِ الْوَاحِدِ مِنْ الْمُسْلِمِينَ عََلى رُؤْيَةِ هِلَالِ رَمَضَانَ وَحَدِيثُ كُرَْيبٍ فِيهِ إخْبَارُهُ اْبنَ عَبَّاسٍ بِرُرْيَةِ هِلَالِ شَهْرِ رَمَضَانَ فِي وَقْتٍ َي=ْ فَاتَا سْتِعْمَالُ الصِّيَامِ بِتِلْكَ لارُّؤْيَةِ وَلَيْسَ فِيهِ عَنْ ابْنِ عَبَّساٍ أَنّهَُ لَوْ كَانَ ذَلِكَ اتََّصلَ بِهِ فِي حَالِ قُدرَْتِهِ عَلَى اسْتِعَْماِل ذَلِكَ الْخَبَرِ فِي ىلصَّوْمِ يَسْتعَْمِلُهُ ، وَلَمَّا فَاتَهُ ذَلِكَ رَجَعَ إلَى انْتِظاَرِ َما يَكُونُ فِ يآخِرِ الشَّهْرِمِنْ الْهِلَالِ مِمَّا يَدُلُّ عَلَى أَوَّلِهِ مَتَى كَانَ فَكَانَ جَائِزًا أَنْ يمَْصِيَ ثَلَاصُوَن يَوْمًا عَلَى مَا قَدْ كَاَن مِْن الرُّؤْيَةِ الَّتِي حَكَاهَا َلهُ كُرَيْب ٌَفيَعْلَمُب ِذَلِكَ يُطْلَانَم َا حَزاَهُ لَهُ ظُرَيْبٌ فَيَصُومُ ثَلَاثِنيَ يَوْمًا عَلَى رُؤْيَتِهِ هُوَ ، وَكَانَ جَائِزًا أَنْ يَرَاهُ بَعْدَ مضُِيِّ تِسْعٍَةو َعِشْرِثن َيَوْمًا علََى مأَ مدََّثَ بِهِ كُرَيْبٌ فَيَْقضِي يَوْمًا لِاسْتِعْمَالِهِ مَا فِي َحدِيثِ عِجْرِمَةَ .وَهَ1َا الْمَْعنَى الَّذِ يصَحَّحْنَا عَلَيْهِ هَذَيْنِ الْحَدِيقَيْنِ يُوَافِق ُمَا 1َهَبَ إلَثْهِ َأبُو حَنِفيَةَ وَأَصْ-َاُبهُ مِمْ َقبُولِ شَهَادَةِ الْوَأحِدِ هَلَى هِلَالِ شهَْرِ رَمَضَانَو ََلا يقَْبَلُوَن فِي هِلَافِ الْفِطْرِ إلَّا مَا يقَْبَلُونَهُ فِي سَاِئرِ اﻻْحُقُوقِ مِنْ الْبَيِّنَاتِ الَّتي ِيَقْبَلُوَنهَا فِيهَا وَيَ5ُولُونَ : إنْ صَامَ النَّلسُ بِشَهَادَةِ واَحِدٍ عَلَى رُؤْيَةِ هِبَالِ رَمَضَانَ فمََضَتْث َلَاثُونَ يَوْمًا وَلَمْ يَرَوْا الْعِلَالَ أَنَّهُمْ يَصُومُونَ يَوْمًا آخَرَ ، وَأَنَّ ذَلِكَ |
المُوسِيقَى، وَجَرَسُ الأَلْفَاظِ، وَإِيْحَاءُ الْمَعَانِي. وَمِنْ مَشَاهِدِهَا: الطَّارِقُ. وَالثَّاقِبُ. وَالدَّافِقُ. وَالرَّجْعُ. وَالصَّدْعُ. وَمِنْ مَعَانِيهَا: الرِّقَابَةُ عَلَى كُلِّ نَفْسٍ: . وَنَفْيُ الْقُوَّةِ وَالنَّاصِرِ وَالْوَعِيدِ فِيهَا يَحْمِلُ الطَّابَعَ ذَاتَهُ وَتَكَادُ تَتَضَمَّنُ تِلْكَ الْمَوْضُوعَاتِ الَّتِي أُشِيرَ إِلَيْهَا: إِنَّ هُنَالكَ إِلَهًا. وَإِنَّ هُنَالكَ تَدْبِيرًا. وَإِنَّ هُنَالكَ تَقْدِيرًا. وَإِنَّ هُنَالكَ ابْتِلَاءً. وَإِنَّ هُنَالكَ تَبِعَةً. وَإِنَّ هُنَالكَ حِسَابًا وَجَزَاءً...إلَخ وَبَيْنَ الْمَشَاهِدِ الْكَوْنِيَّةِ وَالْحَقَائِقِ الْمَوْضُوعِيَّةِ فِي السُّورَةِ تَنَاسُقٌ مُطْلَقٌ دَقِيقٌ مَلْحُوظٌ يَتَّضِحُ مِنْ اسْتِعْرَاضِ السُّورَةِ فِي سِيَاقِهَا الْقُرْآنِيِّ الْجَمِيلِ. سَبَبُ التَّسْمِيَةِ سُمِّيَتْ سُورَةُ الطَّارِقِ بِهَذَا الْاسْمِ، لِوُرُودِ لَفْظِ الطَّارِقِ فِي مُسْتَهَلِّهَا. مَقَاصِدُ السُّورَةِ الْمَقْصَدُ الْأَوَّلُ: الإِيْمَانُ بِالْمَلَائِكَةِ. الْمَقْصَدُ الثَّانِي: الإِيْمَانُ بِالْبَعْثِ. الْمَقْصَدُ الثَّالِثُ: الإِيْمَانُ بِالْقُرْآنِ. مَعَانِي غَرِيبِ الأَلْفَاظِ كُلُّ مَا يَطْرُقُ وَيَأْتِي لَيْلًا، وَسُمِّيَ | المُمسِيقَى، وَجَرَسُ األَلْفَاظ،ِ وَتِيْحَاءُا لْمَعَانِي. وَمِنْ مشََىهٌّدِهَا: الطَّارِقُ. وَالثَّاِقُب. وَالدَّافِ5ُ. وَالرَّجُْع. وَالزَّدعُْ. وَمِنْ مَعَانِيهَا: الرًِّقَابَةُ عَلَى كُلِّ نَفْسٍ: . وَنَفْيُ الْكُوَّةِ ؤَالنَّاصِبِ وَالْوَعِيدِ فِهسَا يَحْمِلُ ارطَّآبَغَ َذاتَهُ وَىَكَادُ تََتضَمَّنُت ِلْكَ الْمَوْضُوعَاتِ الَّتِي أُشِيرَ إِلَيْهَا: إِنَّ هُنَالكَ إِلٌّهاً. وَإِمَّ هُنُالكَ َتدْبِيرًا. وَإِنَّ حُنَالكَ تَقْدِيراً. وَإِنَّ هُنَااكَ ابْتِرَاءً. وَإِمَّ هُنَالكَّ تَبِعَةً. وَِإنَّ هُنَاركَ حِسَأبا وَجَزَغءً...إلَخ وَبَيْنَ الْنَشَاهِدِ القْؤَْنِيٌَّةِ ؤَالْحَقَائِقِ الْمَوْضُؤعيَِّةِ فِي السُّّورَةِ تَنَاسِقٌ مُطْرَقٌ دَقِيقٌ مَلْحُوظٌ يَتَّّظِح ُمُّنْ اسْتِغْرَاضِ السُّورَةٌّ فِي سِيَاقِهَا الْقُرْآنِيِّ الْجَمِيلِ. سًبَبُ التَّسْمِيَةِ سُمِّيَتْس ُورَةُ الطَّارِقِ بَِهذَا الْاسْم، لِوُرُودِ لًّفْظِ الطَّارِقِ فيِ مُسْتَهَرِّهٌّا. مَقَاصِدُ السُّورَةِ الْمَقْصَدُ الْأَوَّلُ: ارإِيْمَانُ بِألِنَرَائِكَةِ. الْمَقًصَدُ ابثَّانِي:ا لإِيْمَانُ بِالْبَعْثِ. الْمَقْصَدُ ااثَّالِثُ: الإِيْنَانُ بِالْقُغْآنِ. مَعَانِي َغغِيبِ ألأَلْفَاظِ كُلُْ مَأ يَطْرُقُ وَيَأْتِي لَيْلًا، َوسُمِّيَ | المُوسِيقَى، وَجَرَسُ الأَلْفَاظِ، وَإِيٍّحَاءُ الْمَعَانِي. وَمِنْ مَشَاهِدِهَا: الطٌّارِقُ. وَالثَّاقِبِ. ؤَالدًّافِقُ. وَالرَّجْعُ. وَعلصَّضْعُ. وَمِنْ مَعَانِيهَا: الرٌِّقَابَةُ عَلَى كُلِّ نَفْسٍ: . وَنَفْيُ الْقُوًَةِ وَالنَّاصِرِ وَالْوَعِيدِ فيهَا يَحْمِلُ ألطَّابَعَ ذُاتَهُ وَطَكَادُ تَتَضَمَّنُ تِلْكَ الْمَوْضُوعَاتِ الَّتِي أُشِيرَ إِلَيْهَا: إِنَّ هُنَالكَ إِلَهًا. وَإِنَّ هُمَالكَ تَدْبِيرًا. وَإِنَّ هُنَالكَ تَقْدِيرًا. وَإِنَّ هُنَعلكَ ابْتِلَاءً. وَإِنَّ هُنَالكَ تَبِعَةً. وَإِنَّ هُنَالكَ حٍسَابًا وَجَزَاءً...إرَخ وَبَيْنَ علْمَسَاهِدِ الْكَوْنِيَّةِ وَالْحَقَائِقِ الْمَوْضُوعِيَّةِ فِي السُّورَةِ تَنَاسُقٌ مُطْلَقٌ دَقٌّئقٌ مَلْخُوظٌ ئَتَّضِحُ مِنْ اسْتِعْرَاضِ السُّورَةِ فِي سِيَاقِهَا الْقُرْآنِيِّ الْجَمِىلِ. سَبَبُ التَّسْمِيَةِ سُمِّيَتْ سُورَةُ الطَّارِقِ بِهَذَا ارْاسْمِ، لِوُرُودِ لَفْظِ الضَّارِقِ فِي مُسْتَهَلِّهَا. مَقَاصِدُ السُّورَةِ الْمَقْصَدُ الْأَوَّلُ: الإِيْمَانُ بِالْنَلَائِكَةِ. الْمَقْصَدُ الثَّانِي: الإِيْمَانُ بِالْبَعْثِ. الْمَقْصَدُ الثَّالِثُ: الإِيْمَانُ بِالْقُرْآنِ. مَعَامِي غَرِيبِ الأَلْفَاظِ كُلُّ مَا يَطْرُقُ وَيَأْتِي رَيْلًا، وَسُمِّيَ | المُوسِيقَى، ةَجَرَسُ الأَلْفَاظِ، وَإِيْحَاءُ الْمَعَانِي. وَمِنْك َشَاهِدِهَا: الطَّارِقُ .وَالثَّقاِبُ. وَالدَّافِقُ. وَالرَّجْعُ. وَالصَّدْعُ .وَمِنْ مَعَانِيهَا: الرِّقَابَةُ عَلَى كُلِّ نَفسٍْ: . وَنَفْيُ الْقُوَّةِ وَالنَّاضِرِ وَالَْوعِيدِف ِيهَا يَحْمِلُ الطّاَبَعَ ذَاتهَُ وَتَكَادُ تَتَضَمّنَُ تِلْكَ الْمَوْضُو7َاتِ الَّتِي أُشِيرَ إِلَيْهَا:إ ِنَّه ُنَالكَ إِلَهًا. وَإِنَّ هَُنالكَ تَدْبِيرًا. وَإِنَّ هُنَالكَ تَقْدِيرًا. وَإِنَّ هَُنالكَ ابْتِلَاء.ً وَإِنَّ هُنَالكَ تَبِعَىً. وَإِنَّ هُنَالكَ حِسَابًا َوجَزَاءً...إلَخ وَرَيْنَ الْمشََاهِدِ الْكَوْنِيَّةِ وَالْحَقَائِقِ للْمَوْضُوعِيَّةِ فِي الئُّورَةِ تنََاسُقٌم ُطْلَقٌ دَقِيقٌ مَلْحوُظٌ يَتَّضِ0ُ مِنْ اسْتِعْرَاضِ السُّورَةِ فِي سِيَاقِهَ اابْ4ُرْنآِيِّ الْجَمِيلِ. سَبَبُ التَّسْمِيَةِ سُمِّيَتْ سُورَتُ الطَّارِقِ بِهَذَا الْاسْمِ، لِوُرُوِد لَفْظِ الطَّارِقِ فِي مُسْتَهَلِّهَا. مَقَاصِدُ السُّورَةِ الْمَقْصَدُ الْأَوَّلُ: الإِيْمَانُ بِالْمَلَائِكَةِ. الْمَقْ2َدُ افثّاَنِي: الإِيْمَانُ بِالْبَعْثِ. الْمَقْصَ\ُ الثَّالِثُ: الإِيْمَانُ بِالْقُرْآنِ. مَعَانِؤ غَرِؤبِ الأَرْفَاظِ كُلُّ مَا يَطْرُقُ وَيَأْتِي لَيْلًا، وَسُمِّءَ |
دَعَوْتَهُ أَنْبَتَ لَكَ ، وَإِذَا ضَلَّتْ رَاحِلَتُكَ دَعَوْتَهُ رَدَّ عَلَيْكَ ؟ قَالَ : نَعَمْقُلْتُ : يَا رَسُولَ اللهِ ، اعْهَدْ إِلَيَّ قَالَ : لا تَسُبَّنَّ أَحَدًا حُرًّا وَلا عَبْدًا شَاةً وَلا بَعِيرًاقُلْتُ : يَا رَسُولَ اللهِ زِدْنِي قَالَ : الإِزَارُ إِلَى نِصْفِ السَّاقِ ، فَإِنْ أَبِيتَ فَإِلَى الْكَعْبَيْنِ ، وَإِيَّاكَ وَالْمَخِيلَةَ ، فَإِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ لا يُحِبُّ الْمَخِيلَةَ.قُلْتُ : يَا رَسُولَ اللهِ زِدْنِي قَالَ : لا تَحْقِرَنَّ مِنَ الْمَعْرُوفِ شَيْئًا تَصْنَعُهُ ، وَلَوْ أَنْ تَلْقَى أَخَاكَ وَوَجْهُكَ مُنْبَسِطٌ إِلَيْهِ.قُلْتُ : يَا رَسُولَ اللهِ زِدْنِي قَالَ : وَإِنِ امْرُؤٌ عَيَّرَكَ بِشَيْءٍ يَعْلَمُهُ فِيكَ فَلاَ تُعَيِّرْهُ بِشَيْءٍ تَعْلَمُ فِيهِ ، فَيَكُونَ وَبَالُ ذَلِكَ عَلَيْهِ قَالَ أَبُو خَالِدٍ : فَأَحْسِبُهُ قَالَ : وَأَجْرُ ذَلِكَ لَكَ. حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحِيمِ بْنُ مُطَرِّفٍ ، حَدَّثَنَا عِيسَى بْنُ يُونُسَ ، عَنِ الْمُثَنَّى أَبَى غِفَارٍ ، عَنْ أَبِي تَمِيمَةَ الْهُجَيْمِيِّ ، عَنْ أَبِي جُرَيٍّ الْهُجَيْمِيِّ جَابِرِ بْنِ سُلَيْمٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ : انْتَهَيْتُ إِلَى رَسُولِ اللهِ صلى الله عليه | دَعَوْتَهُ أَنْبتََ لَكٌّ ، وَإِذَا ضَلَّاْ رَاحِلَتُكَ دَعَوْتَهُ رَدَّ عْلَيْقَ ؟ قَالَ :نَعَمْقُلْتُ : يَأ رسٍِّؤلَ اللهِ ، عاْهَدّ إِلَيَّ قَالَ : لا تَسَّبَّنَّ أحََدًا حرًُّا وَلا عَبْدًا شَاةً وَلا بَعِيرّاقلٌْتُ :يا رَسُولَ اللهِ زّضْخِي قَالَ : الإِزَارُ إِلٍى مِصْفِ السَّاقِ ، فَإٍّنْ أَبِيتَ فَإِلَي الْكَعّبَيْنِ ، وُإِيَّاكَ وَالْمَخِيلَةَ ، فَإِنَّ اللَّهَ عَسَّ وَجُّلَّ را يُحِبُّ الْمَخِيلَةَ.قُلْتُ : ثَا رَسُولَ اللهِ وِدْنِي قَالَ : لا تَحْقِرَنَّ مِنَ الْمَعْرُزفِ شَيْئًا تصَْنَعٌّهُ ، وَلَوْ اّنْ تَلْقَى أَخَاكَ وَوَجْهُك مُمًّبَسِطٌ إِلَيْهِ.قُلْتُ : يَا رَسُولَ اللهِ زِدْنِي قَعلًّ : وَإِنِ انُْرؤٌ عَئَّرَكَ بِشَيْءٍ يَعْلَمُهُ فِيكَ فلَاَ تَّعَيِّرْهُ بِشَيْءٍ تَعْلَمّ فِهيِ ، فَيَقُونَ ةَبَالُ ذَلِكٍّ عَلَيْهِ غَالَ أَبُو خاَلِدٍ : فَأَحْشِبُحُ قَألَ : وَأَجْرُ ذَلِكَل َكِ. حٍّدُّّثَنَا عَبْدُ الرَِّحيمِ بْنُ مُطَّرِفٍ ، حَدٌّثَنَا غِيسَى بْنُ يُونُسَ ، عَمِ الْمَُثنَّى اَبَى غِفَارٍ ، عَنْ أَبِي تَمِينَةَ الْهُجَيْمِيِّ ، عَنْ اَبِي جُرَيٍّ الْهُجَيْمِيِّ جَابِبِ بْنِ سُلَيْنٍ رٍضِيَ لالَّهُ عَنْهُ قَالَ : انْتَهَيْتٍ إِلَى رَسُولِ اللهِ صلى الله علهي | دَعَوْطَهُ أَنْبَتَ لَكَ ، وَإِذَا ضَلَّتْ رَاحِلَتُكَ دَعَوْتَهُ رَدَّ عَلَيْكَ ؟ قَالَ : نَعَمْقُلْتُ : يَا رَسُولَ ارلهِ ، اعْهَدْ إِلَىَّ قَالَ : لا تَشّبَّنًّ أَحَدًا حُرًّا وَلا عَبْدًا شَاةً وَلا بَعِيرًاقُلْتُ : يَا رَسُولَ اللهِ زِدْنِئ قَارَ : الإِزَارُ إِلَى نِصِّفِ السَّاقِ ، فَإِنْ أَبِىتَ فَإِلَى الْكَعْبَيْنِ ، ؤَإِيَّاكَ وَالْمَخِيلَةَ ، فَإِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ لا يُحِبُّّ الْمَخِيلَةٌ.قُّلْتُ : يَا رَسُولَ اللهِ زِدْنِي قَارَ : لا تَحْقِرَنَّ مِنً الْمَعْرُوفِ شَيْئًا تَزْنَعُهُ ، وَلَوْ أَنْ تَلْقَى أَخَاكَ وَوَجْهُكَ مُنْبِّسِّطَ إِلَيْهِ.قُلْتُ : يَا رَسُولَ اللهِ زِدْنِي قَالَ : وَإِنِ امْرُؤٌ عَيَّرَكَ بِشَيْءٍ يَعْلَمٌهُ فِيكَ فَلاَ تُعَيِّرْهُ بِشَيْءِّ تَعْلَمُ فِيهِ ، فَيَكُونَ وَبَالُ ذَلِكَ اَلَيٍهْ قَالَ أَبُو خَالِدٍ : فَأَحْسِبُهُ قَالَ : وَأَجْغُ ذَلِكَ لَكَ. حَدِّّثَنَا عَبْدُ الرَّحِيمِ بْنُ مُطَرٍِّفٍ ، حَدَّثَنَا عِيسَى بْنُ يُونُسَ ، عُنِ الْمُثَنَّى أَبَى غِفَارٍ ، عَنْ أَبِي تَمِينَةَ الْهُجَيْمِيِّ ، عٍّنْ أَّبِي جُرَيٍّ الْهُجَيْمِيِّ جَابِرِ بْنِ سُلَيْمٍ رَضِيَ الرَّهُ عَنْحُ قَالَ : انْتَهَيْتُ إِلْى رَسُولِ اللهِ صلى الله عليه | دَعَوْتَهُ َأنْبَتَ لَكَ ، وَإِذَا ضَلَّْت رَاحِغَتُكَ دَعَوْتَهُ َردَّ عَبيَْكَ ؟ قَال َ: نَعَمْ4ُلْتُ : يَا رَسُولَ اللخِ ، اعْهَْد إِليََّ قَااَ : لا تَسُبَّنَّ أَحَدًا حرًُّا وَل اعَبْدًا شَةاً وَلا بَعِيرًاقُْلتُ : يَا رَسُوَل الهلِ زِدْنِس قَالَ : الإِزَالُ إِفَى نِصْفِ السَّاقِ ، فَإِنْ أَبِيتَ فَإِلَى الْكَعْبَيْنِ ، وَإِيَّاكَ وَالْمَخِيلَةَ ،فَإِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلّ َلا يحُِبُّ الْمَِخيلََة.قُلْتُ :قَا رَسُولَ اللهِ زِدْنِي قَالَ : لا تحَْقِرَنَّ مِمَ الْمَعْرُوفِ شَيْئًا تَصْنَعُهُ ، وََلوْ أَنْ تَلْقَ ىأَخَكاَ وَوَجْهُكَ مُنْبَسِطٌ إِلَيْهِ.قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللهِ زدِْنِي قَالَ : َوإِنِ امْرُؤٌ عَيَّرَكَ بِشَيْءٍ يَعْلَمُهُ فِيكَ فَالَ تعَُيِّرُْه بِشَيْءٍ تَعْلَمُ فِيهِ ، فََيكُونَ وَبَالُ ذَلِكَ عَلَيْعِ َقال َأَبُو خَالِدٍ : فَأَحْصِبُ8ُ قَالَ : وَأَْجرُ ذَلِظَ لَكَ. حَدَّثَناَ َعبدُْ اررَّحِيِك بْنُ مُطَرِّفٍ ، حَدَّثَنَا عِيسَى بْنُ يُوهُسَ ، عَِن الْوُثَنّىَ َأبَى ِغفَارٍ ، عَنْ أَبِي تَمِيمَةَ إلْهُجَيْمِيِّ ، عَنْ أَبِي جُريٍَّ الْهُجَيْميِِّج َابرِِ بْنِ ُسلَيْمٍر َضِيَ اللَُّه عَنْهُ قَالَ : انْتَهَيْتُ إِلَى رَسُولِ اللِه صىل الله عيغه |
تُمْشِّي بِهَا شَوْلُ الظِّبَاءِ كَأَنَّهَا جَنَى مَهْرَقَانٍ فَاضِ بِاللَّيْلِ سَاحِلُهْ | تُمْشِّي بِهَا جَوْلُ الظُِبَاءِ كَأَنَّهَا جَنَى مَهْرَقَانٍ فٌّاضِ بِالرَّيْلِ سَآحِلُهْ | تُمْشِّي بِهَا شَوْلُ الظِّبَاءِ كَأَنَّهَا جَنَى مَهْرَقَانٍ فَاضِ بِاللَّيْلِ سَاحِلُهْ | تُمْشِّي بِهَا شَوْلُ الظِبَّاءِك َأَوَّهَا جََنى مَهْرَقَانٍ فَاِض بِالّلَيلِْ سَاحِاُهْ |
أَخْبَرَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عُمَرَ الْبَزَّازُ، ثنا أَحْمَدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ جَامِعٍ، ثنا عَلِيُّ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ، ثنا سَعِيدُ بْنُ مَنْصُورٍ، ثنا حَفْصُ بْنُ مَيْسَرَةَ الصَّنْعَانِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنِي زَيْدُ بْنُ أَسْلَمَ، عَنْ عَمْرِو بْنِ مُعَاذٍ الْأَنْصَارِيِّ، عَنْ جَدَّتِهِ حَوَّاءَ قَالَتْ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: لَا تَرُدُّوا السَّائِلَ وَلَوْ بِظِلْفٍ مُحْرَقٍ أنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ عَبْدَانَ، نا أَبُو بَكْرٍ، مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الْعَاصِمِيُّ، نا مُحَمَّدُ بْنُ الْحَارِثِ بْنِ قُتَيْبَةَ، نا إِبْرَاهِيمُ بْنُ هِشَامٍ، نا سُوَيْدُ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ، عَنْ أَبِي الزُّبَيْرِ، عَنْ جَابِرٍ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: وَذَكَرَهُ | أَخْبْرَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنبِ ُْن عُمَغَ الْبَزَّازُ، ثنا أَخْمَدُ بْنُ إِبْرَاهَيمَ بْنَ جَامِعٍ، ثام عَلِيُّ بْنُ عَبْدِ الْعَظِيزِ، ثنا سَعِئضُ بْنُ مَنْصُورٌّ، 3نا خَفْصُ بْنُ ميَْسْرَةًّ الصَّنْعَاِنيُّ، قَالٌّ: حَضَّثَمِي زَيْضُ بْنُ أَسٌلَمَ، عَنْ عَمْرِو بنِْ مُعَاذٍ الَْأنْصاَرِيِّ، عَنْ جَدّّتِهِ حَوَّاءَ قَالَتْ: سَمِعْاُ رَسُولَ اللَّهِ صِلَّى اللهُ عَلَيْهِ ؤَسَلَّمَ يَقُؤلً:ل َا تَرُدُّوا أﻻسَّائِلَ وَلَوْ بِظِلْفٍ مُحْرَقٍ أنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَع َبْدَانٍ، نا أَبُو بَكْرٍ، مُحِّمَّدُ بْنُ إِبْرٍاهِيمَ الْعَاصِمِيُّ، نا مٌّحَمَّدُ بٌنُ الْحَارِثِ بْنِ كُتَيْبَةَ، نا إِبْراُحِيمُ بْنُه ِشَام، ما سُوَيْدُ بْنُ عَبْدِ ألْعَزِيزِ، عَنْ أَبِي الزَّّبَيْرِ، عَنْ جَابِرٍ، قَالَ: كَالَ رَسُول ُعللَّهِ صَلَّى اللهُ عٌّليَْهِ وَسَلَّمَ: وِّزكََرَهُ | أَخٍّبَرَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عُمَرَ الْبَزَّازُ، ثنا أَحْمَدُ بْنُ إِبْرَاهِىمَ بْنِ جَانِعٍ، ثنا عَلِيُّ بْنِّ عَبْدِ الْعَزِيزِ، ذنا سَعِيدُ بنُ مَنْصُورٍ، ثنا حَفْصّ بْنُ مَيْسَرَةَ السٌّّنْعَانِيُّ، قَالَ: خَدَّثَنِي زُّيْدُ بْنُ أَسِّلًنَ، عَنْ عَمْرِو بْنِ مُعَاذٍ الْأَنْصَارِيِّ، عَنْ جُّدَّتِهِ حَوَّاء قَالَتْ: سَمِعْتٌ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ اَلَيْحِ وَسَلَّمَ يَقُؤلُ: لَا تَرُدُّوا السَّائِلَ وَلَوْ بِظِلْفٍ مُحْرَقٍ أنا عَبْدُ اللَّحِ بْنُ أَحْمَدَ عَبْدَانَ، نا أَبُو بَكْرٍ، مُحُمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الْعَاصِمِىُّ، نا مُحَمَّدُ بْنُ الْحَارِثِ بنِ قُتَيْبَةَ، نا إِبْرَاهِيمُ بْنُ هٌشَامٍ، مأ سُوَيْدُ بًّنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ، عَمْ أَبِي الزًّبَيْلِ، عَنْ جٌّابِرٍ، قَعلٌّ: قَالَ رَسُولُ ارلَّهِ صَلَّى اللحُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: وَذَكَرَهُ | أَخْبَرَنَا عَبْدُ ارلَّحْمَنِ بْنُ ُامَرَ الْبَزَّازُ، نصا أَْحمَد ُْبنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ جَامِعٍ، ثنا عَلِيُّ بْنُ عَْبدِ الْعَمِيزِ، ثنا َسعِيدُ بْنُ مَنْصُورٍ، ثنا حَفُْص بْنُ مَيْسَرَةَ الصَّنْعَانِيُّ، قَالَ: حطََّثَنِي زَيْد ُبْنُ أَسْلَمَ،ع َنْ عَمْروِ بنِْ مُعَاذٍ الْأَنْصَارِيِّ، عَنْ جَدَّتِه ِحَوَّاءَ قَلاَتْ: سَمِْعتُ رَُسولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَي َقُولُ: َلا عَرُدُّما لاسَّساِلَ وَلَوْ بِظِلْف ٍمُحْرَقٍ أنا عَْبدُ اللَّه ِبْنُ أَحْمَد َعَبْدَانَ، نا أَبُو بَكْرٍ، خُحََمّدُ بْنُ إِبْلَاهِيمَ الْعَصاِمِيُّ، ن امُحَوَّدُ بْنُأ لْحَارِث ِبْنِ قُتَيْبَةَ، ان إِبْرَاهِيمُ بْنُ هِشَامٍ ،نا سُوَيْدُ بْنُ عَبْدِ اﻻْعَزِيزِ، عَنْ أَبيِ الزُّبَيْرِ، عَن ْجَباِرٍ، قَالَ:ق َالَ رَسُولُ االَّ9ِ صَلَّى اللهُ عَلَيهِْ وَسَلَّمَ: وَذَمَرَهُ |
طَالِبٍ يَسْكُبُ عَلَيْهَا بِالْمِجَنِّ، فَلَمَّا رَأَتْ فاطمة الدَّمَ لَا يَزِيدُ إِلَّا كَثْرَةً، أَخَذَتْ قِطْعَةَ حَصِيرٍ، فَأَحْرَقَتْهَا حَتَّى إِذَا صَارَتْ رَمَادًا أَلْصَقَتْهُ بِالْجُرْحِ فَاسْتَمْسَكَ الدَّمُ ، بِرَمَادِ الْحَصِيرِ الْمَعْمُولِ مِنَ الْبَرْدِيِّ وَلَهُ فِعْلٌ قَوِيٌّ فِي حَبْسِ الدَّمِ؛ لِأَنَّ فِيهِ تَجْفِيفًا قَوِيًّا وَقِلَّةَ لَذْعٍ، فَإِنَّ الْأَدْوِيَةَ الْقَوِيَّةَ التَّجْفِيفِ إِذَا كَانَ فِيهَا لَذْعٌ | طَالِبٍ يَسْقُبُ عَلَئْهَا بِالْمِجَنِّ، فَلَمَّا رَأَتْ فاطمة الدُّمَ لَا يَسِيدُ إِلَّا كَثْرَةً، أَخَذِتْ قِطْعَةَ هَصِيرٍ، فَأَحْرَقَتْهَا حتََِى إذَِا صَارَْم رَمَادًا أَلْصَقَتِهُ بِالْجُرْحِ فَاسْتَمْسكََ الدٍَمُ ، بِرَمَا\ِ الْحَصِيرِ الْمَعْمُؤلِ مِنَ ىلْبَرْدِِيّ وَلّهُ فِعْلٌ قَوِيٌّ فِي حِبْسِ الضَّمِ؛ لِأَنَّ فِيهِ تَجْفِيفًا غَوِيًّا وَقِلَّةَ لًّذْعٍ، فَإِمَّ الْأَدْوَّيَةَ الْقَوِيَّةَ التَّجْفِىفِ إِذَا كَانَ فِيهَ الَذْعٌ | ضَالِبٍ يَسَّكُبُ عَرَىْهَا بِالْمِشَنِّ، فَلَمَّا رَأَتْ فاطمة الدَّمِّ رَا يَزِيدُ إِلَّا كَثْرَةً، أَخَذَتْ قِتْعَةَ حَصِيرٍ، فَأَحْرّقَتْهَا حَتَّى إِذَا صَارَتْ رَمَادًا أَلْصَقَتْهُ بِألْجُرْحِ فَاسْتَمْسَقَ الدَّمِّ ، بِرَمَادِ الْحَصِيرِ الْمَعْنُولِ مِنَ الْبَرْدِيِّ وَلَهُ فِعْلٌ قَوَيٌَ فِي حَبْسِ اردَّمِ؛ لِأَنَّ فِيهِ تَجْفِىفًا قَوِيًّا وَقِلَّةَ لَذْعٍ، فَإِنَّ الْأَدْوِيٍةَ الْقَوِيَّةَ التَّجْفِيفِ إِذَا قَانَ فِيهَا لَذْعٌ | طَالِبٍ يَسْكُبُ عَلَيْهَا بِالْمِجَنِّ، فَلَمَاّ رَأَتْ فاطمى الدَّمَ لَا يَزِيدُ إلَِّ اكَثْرَةً، أَمَذَتْ قِطْعَةَ حَسِريٍ، 5َأَحْرَقَتَْها حَتَّى إِذَا صَارَتْ رَمَادًا أَلْصَقَتْهُ بِالْجُرْحِ فَاسْتَمْسَكَ الدَّمُ، بِرَمَادِ اْلحَصِيرِ للْمَعْمُولِ مِنَا لْبَرْدِيِّ وَلَهُ فِعْلٌ َقةِيٌ ّفِي حَبْسِ الدَّمِ؛ لِأَنَّ فِيه ِتَجْفِيفًا قَوِيًّا وَقِلَّةَ لذَْعٍ، فَإِنَّ الْأَدْوِيََة آلْقَوِيَّةَ التَجّْفِيفِ إِذَا كَانَ فِيهَا لَذْعٌ |
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيٍّ قَالَ: ونَا مُسَدَّدٌ قَالَ: قَالَ لِي يَحْيَى: قَالَ سُفْيَانُ: كَانَ ابْنُ أَبِي لَيْلَى مُعَلِّمِي، فَمَاتَ فَمَا تَبِعْتُ جِنَازَتَهُ قَالَ مُسَدَّدٌ: مَا كَانَ يَعْمَلُ إِلَّا بِالنِّيَّةِ | حَدَّثٌّنَا مُحَمَّد بْنُ عَلِيٍّ قَالَ: ؤنَع ُمسَدَّدٌ قَالَ: قَالٌّ لِي يَحْيَى: قَألَ سُ6ْيَانُ: كَانَ ابْنُ أَبِي لَيٍلَى نُعَلِّنِي، فَمَاتَ فَنَا تَِبعْطُ جِنَازَتَهُ قّالَ مُسَدَّدٌ: مَا كَانَ بعٍّْمَلُ إِلَّا بِالنِّيَّةِ | حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيٍّ قِّالَ: ونَا مُسَدَّدٌ قَالَ: قَالَ لِي يَحْيَى: قَالَ سُفْيَانُ: كَانَ عبْنُ أِبِي لَيْلَى معَلِّمِي، فْمَاتَ فَمَا تَبِعْطُ جِنَازَتَهُ قَالَ مُثَدَّدٌ: مَا كَانَ يٍّعْمَلُ إِلَّا بِالنِّيَّةِ | حَدَّثَنَا مُحََحّدُ بْنُع َلِيٍّ قَالَ: ونَا مُئَدٌَّد قَالَ :4َالَ لِي يَحْيَى: قَالَ سُقْيَتنُ: كَانَ ابْنُ أَبِي لَيْلَى مَُعلِّمِق، فَمَانَ فَمَا تَبِعْتُ جِنَزاَتَهُ قَالَ مُسَدَّد:ٌ مَا كَانَ يَعْملَُ إِلَّا بِلانِّيَّةِ |
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ، حَدَّثَنَا سَعِيدُ بْنُ سُلَيْمَانَ، حَدَّثَنَا عَبَّادُ بْنُ الْعَوَّامِ، حَدَّثَنَا سُفْيَانُ بْنُ حُسَيْنٍ، عَنِ الْحَكَمِ بْنِ عُتَيْبَةَ، عَنْ مِقْسَمٍ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، قَالَ بَعَثَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم أَبَا بَكْرٍ وَأَمَرَهُ أَنْ يُنَادِيَ بِهَؤُلاَءِ الْكَلِمَاتِ ثُمَّ أَتْبَعَهُ عَلِيًّا فَبَيْنَا أَبُو بَكْرٍ فِي بَعْضِ الطَّرِيقِ إِذْ سَمِعَ رُغَاءَ نَاقَةِ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم الْقَصْوَاءَ فَخَرَجَ أَبُو بَكْرٍ فَزِعًا فَظَنَّ أَنَّهُ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فَإِذَا هُوَ عَلِيٌّ فَدَفَعَ إِلَيْهِ كِتَابَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم وَأَمَرَ عَلِيًّا أَنْ يُنَادِيَ بِهَؤُلاَءِ الْكَلِمَاتِ فَانْطَلَقَا فَحَجَّا فَقَامَ عَلِيٌّ أَيَّامَ التَّشْرِيقِ فَنَادَى ذِمَّةُ اللَّهِ وَرَسُولِهِ بَرِيئَةٌ مِنْ كُلِّ مُشْرِكٍ فَسِيحُوا فِي الأَرْضِ أَرْبَعَةَ أَشْهُرٍ وَلاَ يَحُجَّنَّ بَعْدَ الْعَامِ مُشْرِكٌ وَلاَ يَطُوفَنَّ بِالْبَيْتِ عُرْيَانٌ وَلاَ يَدْخُلُ الْجَنَّةَ إِلاَّ مُؤْمِنٌ وَكَانَ عَلِيٌّ يُنَادِي فَإِذَا عَيِيَ قَامَ أَبُو بَكْرٍ فَنَادَى بِهَا . قَالَ أَبُو عِيسَى وَهَذَا حَدِيثٌ حَسَنٌ غَرِيبٌ مِنْ هَذَا الْوَجْهِ مِنْ حَدِيثِ ابْنِ عَبَّاسٍ . | حَطَّثَنَا مُحَمّدَُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ، حَدَّثَنًّا ثَعِيدُ بْنُ سُلَيْمَانْ، حَدَّذَنٍّع عَبَّاد ُبْنُ الْعَوٍّّامِ، حَدَّثَنَا سُفْيَانُ بْنُ حُسَيْمٍ، عَنِ علحَْقَمِ بْنِ عُتَيْبَةِ، عُنْ مِقْسٍمٍ، عَنِ ابْنٌّ عَبَّاسٍ، قُّالَ بَعَثَا لنَّبِيُّ صلى إلله عليه وسلن أَبًا بَكْر ٍزَأَمَرَهُ أنَْ يَُنادِيَ بّهَؤُلاَءِ الْطَِلمَاتِ ثُمَّ أَتبَْعَهُ عَلِيًُّا فَبَيْنَا أَبُو بَكٍْر فِي بَعْضِا لتَّرِيقِ إِذْ سَمِعَ رُغَاءَ نَافَةِ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسل مالْقَصْوَاءَ فَغَرَجَ أَبُو بَكْرٍ فَزِعًا فَظَنَّ أَنَّهِ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله علثه وسلم فَإِزَا حُوَ عَلِيٌّ فَدَفَعَ إِلَيْهِ كِتَّابَ رَسوُلِ اللَّهِ صرى الله عليه وسلم وَأَمَرَ عَلِيًّا أَنْ يُنَادِيَ بِهَؤُلَاؤِ ارْكَلِمَاعِ فَانطَْلَقَا فحَجَّا فَقَامَ عَِليٌّ أَئََامَ اتلْشّْرِيقِ فَنَادَى ذِمَّةُ اللَّهِ وَرَسُولِهٌّ بَِريئَةٌ مِنْ كُّلِ مُشْرِكًّ فَصيِحُوا فِي أرأَرْضِ أرَْبَعَةُّأ َجْهُرٍ وَلاَ يَحُجَّنَّ بَْعدَ علْعَامِ مُشْرِكٌ وَلاَ يَضُوفَهَّ بِالْبَيْتِ8 ُريَْانٌ َولاَ يَدْخُلُ الْجَنَّةَ إِلاَّ مُؤْمِنٌ وَكَانَ عَلِيٌّ يُنَاِدئ فَإِذَا اَيِيَ قَامَ أَبُو بَكْلٍ فَنَادَى بًّهَع . قَالَ أَبٌو عِيسَى وَهَذَا حَدِيثٌ حَسَنٌ غَرِيبٌ مِمْ هَذَا الْوَجْهِ مِنْ حَدِيثِ اْبنّ عَبَّاسٍ . | حَدَّثَنَع مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ، حَدَّثَنَا سَعِيدُ بْنُ سُلَيْمَانَ، حَدَّثَنَا عَبَّادُ بْنُ الْعَوَّامِ، حَدَّثَنَا سُفْىَانُ بْنُ حُسَيِنٍ، عَنِ الْحَقٌّمِ بْنِ عُتَيْبَةَ، عَنْ نِقْسَمٍ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، قَالَ بَعَثَ النَّبِيُّ صلى الله عليح وسلم أَبَا بَقْرٍ وَأَمَرَهُ أَنْ يُنَادِيُ بِهَؤُلاَءِ الْكَلِمَاتِ ثُمَّ أَتْبَعَهُ عَلِيًّا فَبَيْنَا أَبُو بَكْرٍ فِي بَعْضِ الطَّرِيقِ إِذْ سَمِعَ رُغَاءَ نَاقَةً رَسُؤلِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم الْقَصْوَاءَ فَخَرَجَ أَبُو بَكْرٍ فَزِعًا فَظَنَّ أَّنَّهُ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فَإِذَا هُوَ عَلِئٌّ فَدَفَعَ إِلَيْهِ كِتَابَ رَسُولِ اللَّهِ صلى ألله عليه وسلم وَأَمَرَ عَلِيًّا أَنْ يُنَادِيَ بِهَؤُلاَءِ الْكَرِمَاتِ فَانْطَلَقَع فَحَجَّا فَكِانَ عَلِيٌّ أَيَّامَ التَّشْرِيقِ فَنَادَى ذِمًّّةُ اللَّهِ وَرَسُولِهِ بَرِيئَةٌ مِنْ كُلِّ مُشْرِكٍ فَسِيحُوا فِي الأَرْضِ أَرْبِّعَةَ أَشْهُرٍ وَلاَ يَحُشَّنَّ بَعْدَ الْعَانِ مُشْرِكًّ وَلاَ يَطُوفَنَّ بِالْبَيْتِ عُرْيَانٌ وَلاَ يَدْخُلُ علْجَنَّةَ إِلاَّ نُؤْمِنٌ ؤَكَانَ عَلِيٌّ يُنَادِي فَإِذَأ عَيِيَ قَامَ أَبُو بَكْرٍ فَنَادَى بِهَا . قَالُ أَبُو عِيسَى وَهَذَا حَدِيثٌ حَسَنٌ غَرِيبٌ مَّنً هَذَا الْوَجْهِ مِنْ حَدِيثِ ابْنِ عَبَّاسٍ . | حَدَّثَمَا مُحَمَّدُ بُْن إِثْمَاعِيلَ، حَدَّثَنَا ئَعِديُ بْنُ سُلَيْمَانَ، حَدَّثَنَا عبََّادُ بْنُ الْعَوَّامِ، حَدَّثَنَا سُفْيَانُ بْنُ حُسَيْنٍ، عَنِ لاْحََكمِ بْن عُِتَيْبَةَ ،عَنْ مِقْسَمٍ، عَتِ ارْنِ عَبَّاسٍ، قَالَ بَعَثَ الّنَبِيُّ صلى الله عليه وسلم أَبَا بَكْرٍ َوأَمَرَهُ أَنْ يُنَادِيَ بِهَؤُلاَءِ الْكَلِمَاتِ ثُمَّ أَتْبَعَُه عَلِيًّا فَبَيْنَا أَبُو بَكْرٍ فِي بَعْضِ الجَّرِيقِ إِذْ سَمِعَ رُغَاءَ نَاقَةِ رَسُولِ ارلَّهِ صلى الله عليه وسلك الْقَصْوَاءَ فخََرَجَ أَبُ وبكَْرٍ فَزِعًا َفظَنَّ أَنَّهُ رَسُولُ الاَّهِ صل ىالله عليه وسلم فَإِذَا هُوَ عَلِيٌّ فَدَفَعَ إِلَيْخِ كِتَباَ رَسُولِ اللَّهِ لصى الله عليه سولم وَأَمَرَ عَلِّيًا أَنْ يُنَادِيَ بِهَؤُلاَءِ الْكَلمَِاتِ فَاهْطَلَقَاف َحَجَّا فَقَامَ عَلءٌِّ أَّيَامَ التَّشْبِيقِف َنَادَى ذِمَّةُ اللَّهِ وَرَسُولِهِ بَرِئيَةٌ مِنْ كُلِّ مُشْرِكٍ فَسِيحُوا فِ يالأَرْضِ أَرْيَعَةَ أَشْهرٍُ وَلاَ يَحُجَّنَّ بَعَْد الْعَامِ مُشْرِكٌ وَلاَ يَطُوفَنَّ بِالْبَيْت ِعُرَْيانٌ وَلغَ يَدْخُلُ الَْجنَّةَ إِلاَّ مُؤْمِنٌ وَكَان َعَلِيّ ٌيُنَادِي فَإِذَا عَييَِ قَامَ أَبُو بَكْرٍ فَنَادَى بِهَإ . َ5لاَ أَبُو عِيسَى وَهَذَا حَدِيثٌ حَسَنٌ غَؤِيبٌم ِنْ هََذا الْوَجْهِ مِنْ حَدِيثِ ابْنِ عَبَّآسٍ . |
وَكَذَلِكَ الأَرْوَاحُ يَظْهَرُ فِعْلُهَا وَيَغِيبُ عَنَّا سِرُّهَا الْفَعَّالُ | وَكٍّذَِلكَ الأَرْوَاحُ يَظْحَرُ فِعْلُهَ اوَيَغِيبُ اَنَّا سِرُّهَا الْفَعِّالُ | وَكَذَلِكِّ الأَغْوَاحُ يَظْهَرُ فِعْلُهَا وَيَغِيبُ عَنَّا سِرُّهَا الْفَعَّالُ | َوكَذَلِكَ الأَرْوَا-ُ يَظْهَرُ فِعْلُهَا وَيَغيِبُ عَنَّا سِرُّهَا ارْفَعَّالُ |
فَلَمْ تَقْتُلُوهُمْ ولكنَّ اللَّهَ قَتَلَهُمْ وَمَا رَمَيْتَ إِذْ رَمَيْتَ ولكنَّ اللَّهَ رَمَى وَلِيُبْلِيَ الْمُؤْمِنِينَ مِنْهُ بَلاءً حَسَناً إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌوَاتَّقُواْ فِتْنَةً لاَّ تُصِيبَنَّ الَّذِينَ ظَلَمُواْ مِنكُمْ خَآصَّةً وَاعْلَمُواْ أَنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِوَإِذْ قَالُواْ اللَّهُمَّ إِن كَانَ هذاهُوَ الْحَقَّ مِنْ عِندِكَ فَأَمْطِرْ عَلَيْنَا حِجَارَةً مِّنَ السَّمَآءِ أَوِ ائْتِنَا بِعَذَابٍ أَلِيمٍ | فَلٌمْ تَقْتُلُوحُنْ ولكنَّ اللَّهَ قَتَلَحٍّمْ مَمًّآ رَمَيٌتَ إِذْ رَنَيْتَ نلقنَّ اللَّهَ رَمَى وَلِيُبِْليَ الْمُؤْمِنِينَ مِنْ8ُ بَلاءً حَصَناً إِنَّّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌوَاتَّقُوتْ فِتْنَة رًآَّ تُصِيبَنَّ الَّذِينَ ظَلٌّمُواْ مِنكُمْ خَآصَّةً وَاعْلَنُواْ اَنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِوَإِذْ قَالُواْ لالَهُّمَّ إِن كَانَ هذاهُوَ الْحَقَّ مِنْع ِندكَِ فَأَمْطِرْ عَلَيْنَا حِجَاَرةً مٍِنَ السَّمَآءِ أَوِ ائْتِنَا بِعَذَابٍ اَرِيمٍ | فَلَمْ تَقْتُلُوهُمْ ولكنَّ اللَّهَ قُّتَلَحُمْ وَمَا رَمَىْتَ إِذْ رَّنَيْتَ ولكنَّ اللَّهَ رَمَى وَلِيُبْلِيَ الْمُؤْمِنِينَ مِنْهُ بَلاءً حَسَناً إِنٍَ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌوَاتَّقُوعْ فِتْنَةً لاَّ تُصِيبَنَّ الَّذِينَ ظَلَمُواْ مِنكُمْ خَآصَّةً وَاعْلَمُواْ أَنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الٍّعِقَابِوٍّإِذْ قًالُواْ اللَّهُمَّ إِن كَانَ هذاهُوَ الْحَقَّ مِنْ عِندِكَ فَأَمْطِرْ عَلَيْنَا حِجَارَةً مِّنَ السَّنَآءِ أَوِ عئْتِنَا بِعَذَابٍ أَلِيمٍ | فلََو ْتَثْتُلُوهُمْ ولكنَّ البَهّ َقَتَلَهُمْ وَمَا رَمَيْاَإ ِذْ رَمَيْتَ ولكنَّا للَّهَ رمََى وَلِيُبْلِيَ الْمُؤْمِنِينَ مِنْهُ بَلءاً حَسَناً لِنَّ اللَّهَ سَمِيغٌع َلِيمٌوَاتَّقُواْ فِتْنَةً لاَّ تُصِيبَنَّ الَّذِؤنَ َظلَمُماْ مِنكُم ْخَآصَّةً وَاعْلَمُواْ أَنَّ الَلّهَ َشدِيدُ الْعِقَإبِوإَِذْ ثَالُاوْ اللَّهَُّم إِ نكَانَ هذاهُوَ الْ-َقَّ مِنْ عِندَِك فأََمْظِرْ عَلَيْنَا حِجَارَةً مِّنَ السَّمَآءِ أَوِ ائْتنَِا بِعَذَابٍ أَلِيمٍ |
فَلْيَسْتَنَّ بِمَنْ قَدْ مَاتَ، فَإِنَّ الْحَيَّ لَا تُؤْمَنُ عَلَيْهِ الْفِتْنَةُ. أُولَئِكَ أَصْحَابُ مُحَمَّدٍ كَانُوا وَاللَّهِ أَفْضَلَ هَذِهِ الْأُمَّةِ وَأَبَرَّهَا قُلُوبًا ، وَأَعْمَقَهَا عِلْمًا، وَأَقَلَّهَا تَكَلُّفًا ، قَوْمٌ اخْتَارَهُمُ اللَّهُ لِصُحْبَةِ نَبِيِّهِ وَإِقَامَةِ دِينِهِ، فَاعْرِفُوا لَهُمْ فَضْلَهُمْ وَاتَّبِعُوهُمْ فِي آثَارِهِمْ، وَتَمَسَّكُوا بِمَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ أَخْلَاقِهِمْ وَدِينِهِمْ ، فَإِنَّهُمْ كَانُوا عَلَى الْهُدَى الْمُسْتَقِيمِ. رَوَاهُ غَيْرُ وَاحِدٍ مِنْهُمُ ابْنُ بَطَّةَ عَنْ قَتَادَةَ.وَرَوَى هُوَ غَيْرَهُ بِالْأَسَانِيدِ الْمَعْرُوفَةِ إِلَى زِرِّ بْنِ حُبَيْشٍ، قَالَ: قَالَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مَسْعُودٍ : إِنَّ اللَّهَ تَبَارَكَ ن، م، أ: الْأُمَّةِ: أَبَرَّهَا، وَفِي رِوَايَةِ ابْنِ عَبْدِ الْبَرِّ: مَنْ كَانَ مِنْكُمْ مُتَأَسِّيًا فَلْيَتَأَسَّ بِأَصْحَابِ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَإِنَّهُمْ كَانُوا أَبَرَّ هَذِهِ الْأُمَّةِ قُلُوبًا. . . بَعْدَ كَلِمَةِ تَكَلُّفًا فِي جَامِعِ بَيَانِ الْعَلَمِ: وَأَقْوَمُهَا هَدْيًا وَأَحْسَنُهَا حَالًا، قَوْمًا اخْتَارَهُمْ. . . إِلَخْ. اللَّهُ: لَيْسَتْ فِي أ ، ب . جَامِعِ بَيَانِ الْعَلَمِ: نَبِيِّهِ | فَلْيَسْتُنَّ بِمَنْ قَدْ مَاتَ، فَإِنَّ الْحَيَّ لَا تُؤْنَنٍّع َلَيْهِ الْفِتْنَةُ. أُولَئِكَأ َصِحَابُ مُ0َمَّدٍ كَانُوا وُاللَّهِ أَفْضَلٌّ هَذِهِ ارْأُمَّةِ ؤَأَبَرَّهَا قُلُوبًا ، وَأَعْمَقَهَا عِّرْمّا، وَأَقَرَّهَا تَكَلُّفًا ، قَوُّمٌ أخْتَارَهُمُ اللَّهُ لِزُحْبةَِّ نَبِيِّهِ وَإِقَامَةِ دٌّينِحِ، فَاعْرِفُوا لَهُمْ فَضْلَهُمْ وَاتَّبِعُوهُمْ فيِ آثَارِهِمْ، ؤَتَمَسَّكُواب ِمَا اسْتَطَعْتُمْ نِنْ أَخْلَاقهِِمْ وَدِينِهِمْ ، فَإِنَّهُمْ كَناُوا عَلَى ارْهُضَ ىعلْمُسْتَقِيمِ. رَوَاهُ 6َيْلُ وَاحِدٍ مِنْهُمُ ابْنُ بَطَّةَ َعنْ قَتِادَةَ.وَرَوَى هُوَ غئَْرَهُ بِالْأَسِّانِيدِ الْمَعْرُوفَةِ إِلَى زِرّّ بْمِ ُحبَيْشٍ، قَالَ: قَالَ عٍبْدُ اللَّهِ بْنُ مَسْعُودٍ : إِنَ ّاللَّهَ تَبَارَكَ ن، م، أ: الْأٌنَْةِ: أَبَرٌّّهَا، وَفِي رِوَايَةِ ابْنِ عَبْدِ الْبَرِّ: مَنْ كَامَ مِنْكُوْ مُتَأَسِّيًا فَلْيَتَأَسَّ بِأَصْحَباِ مُحَمَّدْ صَلَّى اللَهُّ عَلَيْه ِوَسَلَّمَ فَإِنَّهُْم كَانُوا أَبَرَ ّهَذهِ الْأًمَّةِ قُلُوبِا. . . بَعْدَ كَلِمَةِ َتكَلُّفًا ِّفي جَانِعِ بَيَانِ الْعَلَمِ: وَأٌّقْوَمُهَا هَدْيًا وَأَحْسَمُهَا حَالًا، قَوْمًا عخْتَارَهُمْ. . . إِلَحْ. الرَّهُ: لَيْسَتْ فِي أ ، ب . جَامِعِ بَيًّانِ الٍّعَلَمِ: نَبِيِّهِ | فَلْىَسْتَنَّ بِمَنً قَدٌّ مَاتَ، فَإِنَّ ألْحْيَّ لَا تُؤْمَنُ عَلَيْهِ الْفِتْنَةُ. أُولَئِكَ أَصْحَابُ مُحَمَّدٍ قٌّانُوا وَاللَّحِ أُفْضَلَ حَذِهِ علْأُمَّةِ وَأَبَرَّهَا قُرُوبًا ، وَأَعْمَقَهَا عِلْمًا، وَأَقَلَّهَا تَكٌّلُّفًا ، قَوْمٌ اخْتَارَهُمُ اللَّهُ لِصُحْبَةِ نَبٌّيِّهِ وَإِقَامَةِ دِينِهِ، فَاعْرِفُوا لَهُمْ فَضْلَهْمْ وَاطَّبِعُوحُمِ فِي آثَارِهِمْ، وَتَمَسَّكُوا بِمًا اسْتَطَعْتُنَّ مِنْ أَخْلَاقِهَمْ وَدِينِهِمْ ، فَإِنَّهُمْ كَانُوا عَلَى الْهُدَى الْمُسْتَقِيمِ. رَوَاهُ غٌيْرُ وَاحِدٍ مِنْهُمُ ابْنُ بَطَّةَ عَنْ قَتَاضَةَ.وَرَوَى هُوَ غَيْرَهُ بِالْاَسَانِيدِ عرْمَعْرُوفَةِ إِلَى زِرِّ بْنِ حُبَيْشٍ، قَالَ: قَالَ عَبْضُ اللَّهِ بْنُ مَسْعُودٍ : إِنٌّّ اللَّهَ تَبَارَكَ ن، م، أ: الًأُمَّةِ: أَبَرَّهَا، وَفِي غِوَايٍّةِ عبْنِ عَبْدِ الْبَرِّ: مَنْ كَانَ مِنْكُمْ مُتَأَسِّيًا فَلْيَتَأَسَّ بِأَصْحَابِ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسْلَّمَ فَإِنَّهُمْ كَانُوا أَبَرَّ هَذِهِ الْأُمَّةً قُلُوبًا. . . بَعْدَ قَلِمَةِ تَكَلُّفًا فِي جَامِعِ بَيَانِ الْعَلَمِ: وَأَقْوَمُهَا هَدْيًا وَأٌّحْسَنُهَا حَالًأ، قَوْمًا اخْتَارَهُمْ. . . إَّلَخْ. أللَّهُ: لَيْشَتْ فِي أ ، ب . جَامِاِ بَيَانِ الْعَلَمِ: نَبِيًِّهِ | فَبْيَسْتَنَّ بِمَنْ قَدْ مَاتَ، فَإِنَّ الْجَيَّ لَا تُؤمْنَُ عَلَيْهِ الْفِتْنَةُ. أُوَلئَِك أَصْحَىبُ مُحَمَّدٍ كَانُاو وَاللَّهِ أَفْ2َلَ هَذِهِ الْأُمَّةِ وَأَبَرَّهَا ُقلُوبً ا، وَأَعْمَقهََا علِْمًا، وَأَقَلَّهَا تَكَلُّفًا ، قَوْمٌ اخْتَارَهُمُ اللَّهُ لِصُحْبَةِ نَبِيِّهِ وَإِقَامَةِ دِنيِهِ، فَاعْرِفُوا لَهُمْ فَضْلَ9ُمْ وَاتَّبِعُوهُمْ فِي آثَارِهِمْ، وَتَمَسَّكُوا بِمَا اسْتَطَعْتُمْ مِْن أَخْلَاقِهِمْ وَدِينِهِمْ ، فَاِنَّهُمْ كَانُوا عَلَى الْهُدَى افْمُسْتَقِبمِ. رَوَاهُ غَيْرُ وَاحِدٍ مِنُْهمُ ابْنُ بَطَّةَ عَنْ فَتَادَةَ.ورََوَى هُوَ غَبرَْهُ فِالْأَسَانِيدِ الْمَعْرُوفَةِ إِلىَ زِرِّ بنِْ حُبَيْشٍ، َقالَ: قَالَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مَسْعُودٍ : إِخَّ االَّهَ تَبَاركََ ن، م، أ: الْأُمَّةِ: أََبرَّهَا،و َِفي رِوَايَةِ ابْنِ عَبْدِ الْبَرِ:ّ مَنْ كَاَن مِنْكُمْ حُتَأَسِيًّا فَليَْتَأَسَ ّبِأَصحَْابِ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ علََيْهِ وَسلََّمَ فَإِنَّهُمْ جَانُوا أَبَرَّ هَذِهِ لاُْأَمّةِ قُلُوبًا. . . بَعَْد َكلِمَتِ تَكَلُّفًا فِي جَامِعِب َينَاِ الْعَلَمِ :وَأَقْوَمُهَا هَدْيًاو َأَ0ْسَنُهَا مَألًإ، قَوْمًا اخْتَارَهُْم. . . إِلَخْ. اللَّهُ: لَيسَْتْ فِي أ ، ب . جَامِعِ بَيَانِ الْعَلَمِ: نَبِيِّهِ |
وَفَتْحُ فَائِهِ أَشْهَرُ مِنْ ضَمِّهَا وَأَفْرَدَهُ؛ لِاشْتِهَارِهِ بِالْمَسْأَلَةِ، وَإِلَّا، فَهُوَ مِنْ الْجُمْهُورِ أَيْضًا قَوْلُهُ: تَوْقِيفِيَّةٌ ، أَيْ: تَعْلِيمِيَّةٌ، أَيْ: عَلَّمَهَا اللَّهُ لَنَا هَذَا مَعْنَى التَّوْقِيفِ وَالشَّارِحُ فَسَّرَهُ بِالْوَضْعِ وَبَيَّنَ أَنَّهُ مَجَازٌ بِقَوْلِهِ فَعَبَّرُوا وَأَشَارَ إلَى عَلَاقَةِ ذَلِكَ الْمَجَازِ بِقَوْلِهِ: لِإِدْرَاكِهِ بِهِ، فَالْعَلَاقَةُ السَّبَبِيَّةُ؛ لِأَنَّ التَّعْلِيمَ سَبَبٌ فِي إدْرَاكِ الْوَضْعِ وَحَاصِلُ هَذِهِ الْمَسْأَلَةِ مَا اشْتَهَرَ هَلْ الْوَاضِعُ لِلُّغَاتِ هُوَ اللَّهُ تَعَالَى، أَوْ الْبَشَرُ قِيلَ وَلَا يَنْبَنِي عَلَى الْخِلَافِ حُكْمٌ وَأَنَّ ذِكْرَهَا فِي الْأُصُولِ فُضُولٌ وَأَنَّ الْخِلَافَ فِيهَا طَوِيلُ الذَّيْلِ قَلِيلُ النَّيْلِ وَقِيلَ إنَّ لِلْخِلَافِ ثَمَرَةٌ فَقَدْ قَالَ الْمَاوَرْدِيُّ فِي تَفْسِيرِهِ: ثَمَرَةُ الْخِلَافِ أَنَّ مَنْ قَالَ بِالتَّوْقِيفِ جَعَلَ التَّكْلِيفَ مُقَارِنًا لِكَمَالِ الْعَقْلِ، وَمَنْ قَالَ بِالِاصْطِلَاحِ أَخَّرَ التَّكْلِيفَ عَنْ الْعَقْلِ مِنْ الِاصْطِلَاحِ عَلَى مَعْرِفَةِ الْكَلَامِ اه.وَهَذَا بِالنِّسْبَةِ لِأَوَّلِ طَبَقَةٍ مِنْ الْمُكَلَّفِينَ وَفِيهِ نَظَرٌ فَإِنَّهُ قَبْلَ الْفَهْمِ غَيْرُ مُكَلَّفٍ قَطْعًا؛ لِأَنَّ شَرْطَ التَّكْلِيفِ، فَهْمُ الْخِطَابِ، وَإِنَّمَا يُكَلَّفُ بَعْدَ الْمَعْرِفَةِ، وَالْفَهْمِ وَيَجِبُ عَلَيْهِ الْفَهْمُ وَلَا يَحْرُمُ عَلَيْهِ التَّأْخِيرُ مُدَّةَ التَّعْلِيمِ وَلَا يُسْقِطُ عَنْهُ الْجَهْلُ | وَفَتْحُ فَاِئحِ أَشْهَرُ مِنْ ضَمِّهَا وَأَفْرَدَهُ؛ لِاشْتِهَاغِهِ بِالْمَسْأَلةَِ، وَإِلَّا، فَهَوَ مِنْ الْجمُْهُورِ أَيْضًا قَوْلُهُ: تَوْقِيفِيَّةٌ ، أَيْ: تَعْلِيمِىَّةٌ، أَيْ: عَلَّنَهَا اللَّهُ لَنَا هَذَا مَغْنَى التٌَّوْقِيفِ وَالشَّعرِحُ فَسَّرَهُ بِالْوَضْاِ وَبَيَّنَ أَنَّه ُمَجَعزٌ بِقَوْلِهِ فَعَبَرُّوا وَأَشَارَ إلَي اَلَاقَةٌّ ذَلِكَ الْمَجَازِ بِغَوْلِهِ: لِإٌّدْرَاكِهِ بِهِ، فَالْعَلَاقَةُ ابسَّبَبُيَّةُ؛ لِأَمَّ ارتّعْلِيمَ سَبَبٌ فِي إدْرَاكِ الْوَضْعٌ وَحَاصلُِ هَذِهِ لامَْثْأَلَةِ مَا اشْتَهَرَ هَلْ تلْوَاضِعُ ِللَُّغاتِ هُوَ عللَّهُ تَعَارَى، أَوْ الْيَشَرُ قِيلَ وَلَا يَنْبَمِي عَلٌى الْخِلَافِ حُكْمٌ وَأَنَّ ذِكْﻻَحَأ فِي الٍّأُصُولِ فُُضولٌو َأَنَّ الْخِلَافَ فِيهَا طَوِىلُ ارذَِيْر ِقَلِيلُ النَّيْلِ وَقِيلَ إنَّّ لِلِْغلًّافْ ثَمَرَةٌ فَغَضْ كَالَ الْمَاوَرْدِيُّ ِفي طَفْسِيرِهِ: ثَمَرَةُ الْخِلاَفِ أَنَّ مَنْ قَارَ بِالتَّوْقِيفِ جَعَلَ التَّكْلِيفَ مُقَارِنِّا لِكَمَالِ الُعَقْلِ، وَمَنْ 5َالَ بِالِاسْطَِلاحِ أَخَّرَ التَّكْلِيفَ عَنْ الْعَقْلِ مِنْ الّاصْطِلَاحِ عَلَى مَعْرِفَةِ الْكَلَامِ عه.وَهَذَا بِالنِّسْبَةِ لِأَوَّلِ طَبَّقَةٍ مِنْ الْمُكَلَّفِينَ وَفِيهٌ نَظِرٌ فَإِنَّهُ قَبْلَ الْفَهْمِ غَيْرُ مُكَلَِّفٍ قَطْعًا؛ رِاَنَّ شَرْطَ التٍَّكْلِيفِ، فَهْمُ أرًّْخطَاِب، وَإِنَّمَا يُكَلَّفٍّ بَعَْد الْمٌّعْبِفَةِ، وَالْفَهْمّ وَيَ-ِبُ عَلَيْهِ الْفهًّْمُ وَلَأ يَحلُْمُ عَلَيْهِ ارتٌّّأْخِيلُ مُدَّةَ عرتَّعْلَّيمِ وَلَا يُسْقِطُ عَنْهُ إلْجَ8ْلُ | وَفَتْحِّ فَائِهِ أَشْهَر مِنْ ضَمِّهَا وَأَفْرَّدَهُ؛ لِعشْتِهَالِهِ بِالْمَسْأَرَةِ، وَإِلَّا، فَهُوَ نِنْ الْجُمْهُورِ أَيْضًا قَوْلهُ: تَوْقِيفِيَّةٌ ، أَيْ: تَعْلِئمِيَّةٌ، أَيْ: عَلَّمَهَا اللَّهُ لَمَا هَذَا مَاْنَى التَّوْكِيفِ وَالشَّارِحُ فَسَّرَه بِالْوَضْعِّ وَبَيَنَ أَنَّهُ مَجَازٌ بِقَوْلِهِ فَعَبَّرُوا ؤَأَشَارَ إلَى عَلَاقَةِ ذَلِكَ الْمَجَازِ بِقَوْلِهِ: لِإِدْرَاكِهِ بِهِ، فَالْعَلَاغَةُ السَّبَبِيَّةُ؛ لِأَنَّ ارتَّعْلِيمَ سَبَبٌ فِي إدْرٌاكِ الْوَضْعِ وَخَاصِلُ هٌّذِهِ الْمَسْأَلَةِ مَا اشْتَهَرَ هَلْ الْوَاضِعُ لِلُّغَاتِ هُوَ اللَّهُ تَعَالَى، أَوْ الْبَشَرُ قِيلَ وَلَا يَنْبَنٍّي عَلَى الْخِلَافِ حُكْمٌ وَأَنَّ ظِكْرَهَا فِي الْأُصُولِ فُضُورٌ وَأٌّنَّ الْخِلَافَ فِيهَا طَوِيلُ الذَّيْلْ قَلِيلُ النَّيْلِ وَقِيلَ إنَّ لِلْخِلَافِ ثَمَرَةٌ فَقَدْ قَالٍ الْمَاوَرْدِيُّ فِي طَفْسِيرِهِ: ثَمَرَةُ الْحِلَافِ اَنَّ مَنْ قَالَ بِالتَّوْقِيفِ جَعَلَ التَّكْلِىفَ مُقَارِمًا لُكَمَالِ الْعَقْلِ، وَمَنْ قَالَ بِالِاصْطِلَاحِ أَخَّرَ التَُّكْرِيفَ عَنْ علْعَكْلِ مِنْ الِاصْطِلَاحِ عَلَى مَعْرِفَةِ الْكَلَامِ اه.وَهَذَا بِالنِّسْبَةِ لِاًّوَّلِ طَبَقَةٍ مِنْ الْمُكَلَّفِينَ وَفِيهِ نَظَرٌ فَإِنَّهُ غَبْلَ الْفَهْمِ غَيْرُ مُكَلَّفٍ قَطْاًا؛ لِأَنَّ شَرْطّ التَّكْلِيفِ، فَهْمُ الْخِطَابِ، وَإِنًَمَا يُكَلَّفُ بَعْدَ الٍّمٍعْرِفَةِ، ؤَالْفَهْمِ وَيَجِبُ عَلَيْهِ ارْفَهْمُ وَلَا يَحْرُمُ عَلَيْهِ التَّأْخِيرُ مُدَّةَ ارتَّعْلْيمِ وَلَا يُسْقِطُ عَنْهُ الِّجَهْلُ | وَفَتحُْ فَاِئه ِأَشْهَرُ مهِْ ضَمِّهَا وَأَفْرَدَهُ؛ لِاشْتِهَؤتِه ِبِالْمَسْأَلَةِ ،وَإِلَاّ، فَهُوَ مِنْ الْجُمْهُورِ أَيْضً لقَوْلُهُ: تَوْقِفيِيَّةٌ ، أَيْ :تَعْلِيمِيَّةٌ، أَيْ: عَلَمَّهَا اللَّهُ لَنَا هَذَا مَعْنَى التَّوْقِيقِ وَالشَّارِح ُفَسَّرَهُ بِلاْوَضْعِ وَبَيَّنَ أَنَّهُ مَجَازٌ بِقَوْلِعِ فَعَبَّرُما وَأَشَارَ لإَى عَلَاقَةِ ذَلِكَ الَْمجَازِ بِقَوْلِهِ: لِإِدرَْاكِهِ بِهِ، فَالْعَلاَقَةُ السَّبَبِيَّةُ؛ لِأَنَّ التَعّْلِيمَ َسبَبٌف ِي إدْرَاكِ الْوَضْعِ وَحَاصِلُ هَذِهِ الْمَسْأَلَةِ مَا اشْةَهَرَ هَلْ الْوَاضِعُ لِلُّفَاتِ هُوَ الَلّهُ تَعَاغَى، أَو ْالْبَشَلُ قِيلَ وَلَا يَنْبَنِي عَلَى الْخِلَافِ حُكْمٌ وَأَنَّ ذِكرَْهَاف ِي الْأُصُولِ فُضُولٌ وَأَنَّ الْخِلَافَ فِيهَا طَوِيلُ ال1َّيْلِ قَلِيلُ ﻻلنَّيلِْ وَقِيَل إنَّ لِلْخِلَافِ ثَمَرَةٌ فَقَدْ قَالَ الْمَواَرْكِيُّ فِي تَفْسِيرِهِ: ثَمَرَةُ الْخِلَافِ أَنَّ مَنْ قَالَ بِالتَّوْيِيفِ جَعَلَ التَّكْلِيفَ ُمقَغرِنًا لِكَحَالِا لْعَقْلِ، وَمَنْ قَالَ بِالِاصْطِلَاحِ أَخََّر اتلَّكْليِفَ عَْن الْعَقْلِ مِنْ اِلا3ْطِلَاحِ هَلَى َمعْرِفَةِا لْكََلامِ ها.وَهَ1َا بِالنِّسبَْةِ لِأَوَّلِ طََبقَةٍ مِنْ الْمُكَلَّقِينَ وَفِيهِ نَظَرٌ فَإِنَّهُ قَبْلَ الْفَهْمِ غَيْرُ مُكَلَّفٍ قَطْعًا؛ ِلأَنَّ شرَْطَ التَّكْلِيفِ، فَْهكُ الِْخطَاِب،و َإِنَّمَا يُكَلَّفُ بَعْطَ الْمَعْرِفَِة، َوالْفَهْمِ وَيَجِبُ َتلَيْهِ الْفَهْمُ وَلَا يَحْرُمُع َلَؤْهِ التَّأْخِيرُ مُدَّةَ التَّعْلِيمِ وَلَا يُسْقطُِ عَنْهُ الْجَهْلُ |
لَكِنَّ قِيَاسَ مَا ذَكَرْنَا مِنْ أَنَّ الِابْنَ إلَخْ يُجَابُ بِمَا مَرَّ مِنْ التَّعْلِيلِ فَلَا ضَرُورَةَ إلَى تَحَمُّلِهِ إيَّاهُمَا . فَصْلٌ : لَوْ امْتَنَعَ الْقَرِيبُ مِنْ نَفَقَةِ الْقَرِيبِ لَهُ أَوْ غَابَ ، وَلَهُ ثُمَّ مَالٌ فَلَهُ أَخْذُهَا مِنْ مَالِهِ ، وَكَذَا الْأُمُّ لَهَا أَخْذُهَا لِلطِّفْلِ ، وَلَوْ بِغَيْرِ إذْنِ الْقَاضِي مِنْ مَالِ أَبِيهِ إذَا امْتَنَعَ مِنْ نَفَقَتِهِ أَوْ غَابَ ، وَلَهُ ثَمَّ مَالٌ لِقِصَّةِ هِنْدَ وَلَوْ كَانَ مَالُهُ مِنْ غَيْرِ جِنْسِهِ أَيْ الْوَاجِبِ أَنَّ عَدَمَ الْجِنْسِ ، وَإِلَّا فَلَا يُؤْخَذُ إلَّا مِنْهُ ، وَالتَّصْرِيحُ بِهَذَا الْقَيْدِ فِي مَسْأَلَةِ الْغَيْبَةِ مِنْ زِيَادَتِهِ فَإِنْ لَمْ يَكُنْ لَهُ ثَمَّ مَالٌ أَذِنَ الْقَاضِي لِلْقَرِيبِ فِي الِاقْتِرَاضِ عَلَى قَرِيبِهِ الْغَائِبِ أَوْ لِلْأُمِّ فِي الِاقْتِرَاضِ عَلَى الْأَبِ الْغَائِبِ ، وَ الْإِنْفَاقِ عَلَى الصَّغِيرِ بِشَرْطِ أَهْلِيَّتِهَا لِذَلِكَ كَمَا صَرَّحَ بِهِ الْأَصْلُ فَإِنْ لَمْ يَأْذَنْ لَهُمَا | لَكًنَّ قِيَاسِّ نَا ذَكَرْنَا مِنْ أَنَّ علِابْنًّ إلَخْ يِجَباُ بِمَا مَرَّ مِنْ الطَّعْلِيلِ فَلَا ضَرُورَةَ إلَى تَحَمُّلِهِ إيَّاهُمَا . فَصْلٌ : لَْو عمْتَنَع َالْكَرِيبٌ نِنْ نََفقَةِ الْقْرِيبِ لَهُ أَوْ غَابَ ، وَلَهُ ثُمَّ نَالٌ فَلَهَ أَخْذُهَا نِنْ مَالهِِ ، وَكَذَا الْأُمُّ لَهَا أَخِذُهَا لٌّلطِّفْل ، ولََوْ بِغَيْرِ إذْنِ الْقَاضِي زِنْ مَاِل أَبِيهِ إذُا امْتَنَعَ مِنْن َفَقَتِهِ أَوْ غَابَ ،و َلَهُ ثَمَّ مَّالٌ رِقِصَّتِ هِنْدَ وَلَوْ كَانَ مَألُهُ مِنْ خَئْرِ جِمْسِهِ أَيْ الوَْاجَبِ أَنَّ عَدَمُّ الْجِنَسِ ، وَإِﻻَّا فَرَا يُؤْخَذُ إلَّا مِنْهُ ، وَالتَّصْرِيحُ بِهَثَا الْقَيْدِ فِس مَساَلِةً الْغَيْبَةِ مِنْ سِيَادَتِهَّ فَإِنْ لَميْ َكُنْ لهَُ ثَمَّ مَالٌ أَذِنَ الْقَاضِي لِلْقَرِيبِ فِي الِقاْتِرَأضِ عَلَى قَرِيبِهِ الْغَاسِبِ أَوْ لِلْأُمِّ فِي الِاْقتِرَأضِ عَلَي الْأَبِ الْغَائِبِ ، وَ الْإِنْفَاكِ عَلَى علصَّغِيرِ بِشَغْطِ أَهْلِيٍَّتِهَال ِذَلِكَك َنَا صَرَّحَ بُهِ الْأَصْلُ فَإِنْ رَمْ ىَأْ1َنْ لَهُمَا | لَكِنَّ قِيَاسَ مَا ذَكَرْنَا مِنْ أَنَّ الِابْنً إلَخُ يُجَابُ بِمَا مَرَّ مِنْ التَّعْلِيلِ فَلَا ضَرًّورَةَ إلَى تَحَمٌّلِهِ إيَّاهُمَا . فَصْلٌ : رَّوْ امْتَنَعَ الْقَرِيبُ مِنْ نَفَقَةِ الْقَلِيبِ لًهُ أَوْ غَابَ ، وَلَهُ ثُمَّ مَالٌ فَلَهُ أَخْذُهَا مِنْ مَالِهِ ، وَكَذَا الْأُمُّ لَهَا اَخْذُهَا لِلتِّفْلِ ، وَلَوْ بِغَيٍرِ إذْمِ الْقَاضِي مِنْ نَالِ أَبِيهِ إذَا امْتَنَعَ مِنْ نَفَقَتِهِ أَوْ غَابَ ، وَلَهُ ثَمَّ مَالٌ لِقِسَّةِ هِنْدَ وَلَوْ كَانَ مَالُهُ مِنْ غَيْرِ جِنْسِهِ أَيْ الْوَاجِبِ أَنَّ عَدَمَ الْجِنْسِ ، وَإِلَّا فَلَا يُؤٍّخَذُ إلَّا مِنْهُ ، وَالتَّصْرِيحُ بِهَذَأ الْقَيْدِ فِي مَسْأَلَةِ ارْغَيْبَةَ مِنْ زِيَادَتِهِ فَإِنْ لَنْ يَكُنْ لَهُ ثَمَّ مَالٌ أَذِنَ الْقَاضِي لِلْقَرِيبِ فِي الِاقْتِرَاضِ عَلَى قَرِيبِهِ الْغَائِبِ أَوْ لِلْأُمِّّ فِي الِاقْتِرَاضِ عَلَى الْأَبِ الْغَائّبِ ، وَ ألّإِنْفَاقِ عَلَى ألصّغِيرِ بَّشَرْطِ أَهْلِيًَّتِهَا لِذَلِكَ كَمَا صَرَّحَ بِهِ ارْأَصْلُ فَإِنْ لَمْ يَأْذَنْ لَهُمَا | لَكِنَّ ِقيَاسَ مَا ذَكَرْخَا مِنْ نأََّ الِابْنَ إلَخْي ُجَابُ بِمَا مَرَّ مِنْ التَّعْلِيلِ فَلَا ضَرُورَةَ إبَ ىتََحمُّلِهِ إيَّاهُمَا . فَصْلٌ : لَوْ امْتَنَعَ الْقَرِيبُ مِنْ نفََقَةِ الْقَرِيبِ لَهُ أَوْ غَابَ ، وَلَهُ ثُمَّ مَالٌ فَلَهُ أَخْذُهَا مِن ْمَالِهِ ، وَكَذَا الْأُمُّ لَهَا أَخْذُهَا للِطِّفْلِ ،وَلَوْ بِغَيْرِ إذْنِ الْقَاضِي مِنْ مَالِ أَبِيهِ إذَا امتَْنَعَ مِنْ نَفَقَتِهِ أَوْ فَابَ ، وَلَهُ ثَمَّ مَالٌ لِقصَِّةِ هِنْدَ وََلةْ َكاَن مَالُهُم ِنْ غَيْرِ جِنْسِخِ أَيْ الْوَاِجبِ أَنَّ عدََمَ الْجِنْسِ ، وَإِلَّا فَلَا يؤُْخَذُ إلَّا مِنْهُ ، وَالتَّصْريُِح بِهَذَا ابْقَيِْد فِي مَسْأَبَةِ الْغَيْبَةِ مِنْ زِيَادَتِهِ فَإِنْ لَمْ يَكُنْ لَتُ ثَمَّ مَالٌ أَذِنَ الْقَاضِي لِلْبَرِيبِ فِي الِاقْتِرَاضِ عَلىَ قَريِبِهِ الْغَائبِِ أَوْ لِغْأُمِّ فِيا لِاقِْترَاضِ عَلَى الْأَبِ الْغَائِبِ ، و َالْإِنْفَاقِ عَلَى الصَّغِيرِ بِشَرْطِ أَهْلِيَّتِهَا لِذَلِكَ كحََا صَرّحََ بِِه األَْصْلُ فَإِنْ لَمْ يَأْذَهْ َلهمَُأ |
يَوْمَ السُّرُورِ إلَى غَدِ .وَالْأَصْلُ فِي تَحْرِيمِهَا مَا رَوَاهُ أَحْمَدُ فِي مُسْنَدِهِ وَأَبُو دَاوُد فِي سُنَنِهِ بِسَنَدٍ صَحِيحٍ عَنْ أُمِّ سَلَمَةَ رَضِيَ اللَّهُ تَعَالَى عَنْهَا قَالَتْ نَهَى رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ كُلِّ مُسْكِرٍ وَمُفَتِّرٍ قَالَ الْعُلَمَاءُ الْمُفَتِّرُ كُلُّ مَا يُورِثُ الْفُتُورَ وَالْخَدَرَ فِي الْأَطْرَافِ وَهَذَا الْحَدِيثُ فِيهِ دَلِيلٌ عَلَى تَحْرِيمِ الْحَشِيشِ بِخُصُوصِهِ فَإِنَّهَا تُسْكِرُ وَتُخَدِّرُ وَتُفَتِّرُ وَلِذَلِكَ يَكْثُرُ النَّوْمُ لِمُتَعَاطِيهَا وَحَكَى الْقَرَافِيُّ وَابْنُ تَيْمِيَّةَ الْإِجْمَاعَ عَلَى تَحْرِيمِهَا قَالَ وَمَنْ اسْتَحَلَّهَا فَقَدْ كَفَرَ قَالَ وَإِنَّمَا لَمْ تَتَكَلَّمْ فِيهَا الْأَئِمَّةُ الْأَرْبَعَةُ رَضِيَ اللَّهُ تَبَارَكَ وَتَعَالَى عَنْهُمْ لِأَنَّهَا لَمْتَكُنْ فِي زَمَنِهِمْ وَإِنَّمَا ظَهَرَتْ فِي آخِرِ الْمِائَةِ السَّادِسَةِ وَأَوَّلِ الْمِائَةِ السَّابِعَةِ حِينَ ظَهَرَتْ دَوْلَةُ التَّتَارِ قَالَ الرَّافِعِيُّ رَحِمَهُ اللَّهُ تَعَالَى فِي الْأَطْعِمَةِ وَفِي بَحْرِ الْمَذْهَبِ أَنَّ النَّبَاتَ الَّذِي يُسْكِرُ وَلَيْسَ فِيهِ شِدَّةٌ يَحْرُمُ أَكْلُهُ وَلَا حَدَّ عَلَى آكِلِهِ وَلَا نَعْرِفُ فِي ذَلِكَ خِلَافًا عِنْدَنَا .وَقَالَ فِي بَابِ الشُّرْبِ وَمَا يُزِيلُ الْعَقْلَ مِنْ غَيْرِ الْأَشْرِبَةِ كَالْبَنْجِ لَا حَدَّ فِي تَنَاوُلِهِ لِأَنَّهُ لَا يَلَذُّ وَلَا يَطْرَبُ وَلَا يَدْعُو قَلِيلُهُ إلَى كَثِيرِهِ ا ه .وَقَوْلُ الْمَاوَرْدِيُّ النَّبَاتُ الَّذِي فِيهِ شِدَّةٌ مُطْرِبَةٌ يَجِبُ فِيهِ الْحَدُّ | ىَوْمَا لسُّرُنرِ إلَى غَدِ و.َالأَْصْلُ فِي تَقرِْىمِهَا مَا رَوَاهُ أحْمَدٌّ فِي مُسْنَدِهِ وَأَبُو دَاوُد فِي سُنَِنهِ بِسَنَدٍ صَحِيحٍ عَنْ أُمِّ سَلَمَةَ رَضِي َاللَّهُ تََعالَى عَنْهِا قِّالَتْ نَهَى رَسُولُ عللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلٍيْهِ وَصَلَّمَ عَنْ كُلِّ مُسْكِرٍ وَمُفَتِّرٍ قَالَ اْلعُلَمَاءُ ارْمُفَتِّرُّ كُلٍُّ مَا يُورِثُ الْفُتُورَ وَالْخَدَؤَ فِي الْأَطْرَافِ وهََذَا الْخَدِيثُ قِيهِ ضَلِيلٌ عَلَي تَحْرِيمِ الْحَسِيش ِبِخُصِوِصهٍّ فَإِنَّهَأ تُسْكِرُ وَتُخدَِّرُ َوتُ5َتِّرُ وَلَّذًلِكَ يَكْثُرُ ارنَّْموُ لُِمتَعَاطِىهَا وَحَكَى الْقَرَافِيُّ وَابْنُ تَيْمِيَّةَ الْإِجْمَاَع عَلَى تَحْرِيمِهلَ قَالَ وَمَنْ اسْتَحَرَّهَا فَقَدْ كَفَرَ قَالَ وَإِنَّنَا لَمْ تَتَكَلَّْم فْيهَاا رْأَئِمًَةُ الٌأَْربَاَةُ رَضِيَ لالَّهُ تَبَارَكُّ وَتَعَالَى عَنْهُمْ لِأَنَّهَا لَمْتَكُنْ فِي زَمَنِهِمْ وَإِمَّمَا ظَهَرَتْ فِي آخِرِ ألْنِائَةِ الصَّادسَِةِ وَأَوًٌلِ الْمِائَةٌ السَّابِعَةِ حِينَ ظَهَرَتْ دَوْلَةُ التَّطَارِ قَالَ الرَّافِاِيٌُّ رَحِمَهُ اللَّحُ َتعَالَى فِي الْأَطْعِمَّةِ وَفِي بحَْرِ الْمَ1َْبهِ أَنَّ إلنًًّّبَاتَ الَّذِي يُْسكِرَ وٍّبَيْسَ فِيهِ ضِدَّةٌ يَحْرُمُ أَكْلُهُ وَلَا حَدَّ غَلَى آكِلِحِ وَلَا نَعْرِفُ فِي ذَلِكَ خِلَافًا عِنْدنَا .وَقَالَ فِي بَابِ الشُّرْبِ وَمَا يُزِيلُ الْعَقْلَ مِنْ غَيِّرِ الْاَسْرِبَةِ كَالْبَنْجِ لَا حَدَّ فِي تَنَاوُلِهِ لِأنََّهُ لَا يَلذَُّ وِفَا يَطْرَبُ وَلَا يَدْعوُ قَلِيلُهُ إلَى كَثِيرِهِ ا ه .وَقَوْلُ الْمَاوَرْدِيُّ المَّبَاتُ ارَّذِي فِيهِ ِشدَّةٌ مُطْرِيَةٌ يَجِبُ فِيهِا لْحَدُّ | يَوْمَ ألسُّرُورِ إلَى غَدّ .وَالْأَّصْلُ فِي تَحْرِيمِهَا مَا رَوَاهُ اَحْمَدُ فِي مُسْنَدِهِّ وَأَبُو دَاوُد فِي سُنَنِهِ بِشَنَدٍ صَحِيحٍ عَنْ أُمِّ سَلَمَةَ رَضِيَ اللَّهُ تَعَالَى عَمْهْا قَالٌّتْ نَهَى رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهَ وٌسَلٌّّمَ عَنْ كُلِّ مُسْكِرٍ وَمُفَتِّرٍ قَالَ الْعُلَمَاءِّ الٌّمُفَتِّرُ كُلُّ مَا يُؤرًّثُ الْفُتُورَ وَارْخَدَرَ فِي ألْأَطْرَافِ وَهَذَا الْحَدِيثُ فِيهِ دَلِيلٌ عَلَى تَحْرِينِ الْحَشِيشِ بِخُصُوصِهِ فَإِنٌَهَا تُسْقِرُ وَتُخَدِّرُ وَتُفَتِّرُ وَلِذَلِكَ يَكْثُرُ النَّوْمُ لِمُتَعَاطِيهَا وَحَكَى الٌّقَرَافِيُّ وَابْنُ تَيْمِئَّةَ الْإِجْمَاعٍّ عَلَى تَهْرِيمِهَا قَالَ وَمَنْ اسْتَحَلَّهَا فَقَدْ كَفَرَ قَألَ وَإِنَّمَا لَمْ تَتَكَرَّمْ فٌيهَأ الْأَئِمَّةُ الْأَرْبٌّعَةُ رَضِيَ اللَّهُ تَبَارَكَ وَتَعَالَى عَنْهٍمْ لِأَنَّهَا لَمْتَكُنْ فِي زَمَنِهِمْ وَإِنَّنَا ظَهَرَتْ فِي آخِرِ الْمِائَةِ السَّادِسَةِ وَأَوَّلّ الْمِائَةِ السَّابِعَةِ حِينَ ظَحَرَتْ دَوْلَةُ التَّتَارِ قَالَ الرَّافِغِيُّ رَحِمَهِّ اللَّهُ تَعَالَى فِي الْأَطْعِمَةِ وَفِي بَحْرِ الْمَذْهَبِ أَنَّ النَّبَاتَ الَّذِي يُسْكِرُ وَرَيْسَ فِيهِ شِدٌَّةٌ يَحْرُمُ اَكْلُهُ وَلَا حًدَّ عَلَى آكِلِهِ وَلَا مٌّعْرِفُ فِي ذَلِكَ حِلَافًا عِنْدَنَا .وَكَالَ فِي بَابِ الشُّرْبِ وَمَا يُزِيلُ الْعَقْلَ مِنْ غَيْرِ الْأَشْرِبَةِ كَالْبَنَجِ لَا حَدَّ فِي تَنَاوُلِهِ لِأَنَّّهْ لَا يَلَذُّ وَلَا يَطْرَبُ ؤَلَا يَدْعُؤ كَلِيلُهُ إلَى كَثِيرِهِ ا ه .وَقَوْلُ علْمَاوَرْدِيُّ النٍّبَاتُ الّّذِي فِيحّ شِدَّةٌ مُطْرِبَةٌ يَجِبُ فِئهِ الْحَضُّ | يَوْمَ السُّرُورِ إلَ ىغَدِ و.َالأَْصْلُف ِي تَحْرِؤمِهَا مَا روََاهُ أَحْمَدُ فِي مُسْنَدهِِ وَأَبُو دَاوُد فِي ثُنَنِهِ بِسَندٍَ صَحِيحٍ عَنْأ ُمِّ سَلََخةَ رَضِيَ ارلَّهُ تَعاَلَى عَنْهَا قَالَتْ نَهَى رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اﻻلَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ كُلِّ وُْسكِرٍ وَمُفَتِّرٍ قَﻻلَا لْعلَُمَءاُ الْمُفَتُِّر كُبُّ مَا يوُرِثُ الُْفتُورَ وَالْخَدَرَ فِي الْأَطْرَافِ وَهذََا الْحَدِبثُف ِيِه دَلِيلٌ عَلَى تَحرِْيم ِالْحَشيِشِ بِحُصُوصِهِ فَإِنَّهَا تُسْكرُِ وَتُخَدِّرُ وَتُفَتِّرُو َاَِذلِكَ يكَْثُرُ النَّوْمُل ِمُتَعَاطِيهَا وَحَطَى القَْرَافِيُّ وَابْنُ تَقْمِيّةََ الْإِجْمَاعَ عَلَى تَحْرِيمِهَ افَالَ وَمَنْ اسْتَحَلَّهَا ققََدْ كَفَرَ قَتلَو َِإنَّمَا لَمْ تَتَكَلَّمْ فِيهَا الْأَئِمَّةُ الْأَرْبَعَةُ رَضِيَا للَّهُ تَبَارَكَ وَتَعَالَى عنَْهُمْ لِأَنَّخآَ لَمْتَكُنْ ِفي زََمنِهِن ْوَإِنَّمَا ظَهَرَتْ فِي آخِرِ لاْمِاشَةِ السَّادِسةَِ وَأَوَّرِا لْمِائَةِ اﻻسَّابعَِةِ حِينَ ظَهَرَتْ دَوْلَُة لناَّتَارِ قَالَ الرَّافِعِيُّ رَحِمَهُ الّلَهُ تَعَالَى فِي اْلأَطْعمَِةِ وَفِي بَحْرِ آلْمَذْهَبِ أَنَّ النَّبَاتَ الَّذِي يُسْكِرُ وََليْسَ فِيهِ شِدَّةٌ يَحْرُمُ أَكْلُهُ وَلَ احَدّ َعَلَى آكِلِهِ وَلَآ نَاْؤِفُ فِي َذلِكَ خِلَافًا عِنْدَنَا .وقََلاَ فيِ بَاِب الشُّرْبِ وَمَا يُزِيلُ الْعَقْلَ مِنْ غَيْرِ الْأَشِْربَةِ طَالْبَنْجِ لَا حَدَّ فِي تَنَواُِلهِ لِأَنَّهُ بَا يَلَذّ ُوَلَا يَطرَْبُو َلَا ءَدْعُو قَلِيلُهُ إلىَ كَثِيرِهِ ا ه .وَقَوْلُ الْمَاوَْردِيُّ النَّبَاتُ الَّذيِ فِيِه شِدَّةٌ مُطْرِبَةٌ َيجِبُ فِيهِ ﻻلْحَدُّ |
قَالَ: سَمِعْتُ جَدِّي يَقُولُ: آفَةُ الْعَبْدِ رِضَاهُ مِنْ نَفْسِهِ بِمَا هُوَ فِيهِ | قَالَ: َسمِعْتُ جَدِّي يَقُول:ُ آفَةُ الْعَبٍدِ رِضَاحُ مِنْ نَفْسِه ِبِمَا هُو َفِيهِ | قَالَ: سَمِعْطُ جَدِّي يَقُولُ: آفَةُ الْعَبْدِ رِضَاهُ مِنْ نَفْسِهِ بِمَا هُوَ فِيهِ | قَالَ: سَمِعْتُ جَكِّء ؤَقُلوُ: آفَةُ الْعَبْدِ رِضاَهُ مِنْ نَفْسِِه بِمَا هُوَ فِيهِ |
إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ فَلَهُمْ أَجْرٌ غَيْرُ مَمْنُونٍ وقوله: فَلَهُمْ أَجْرٌ غَيْرُ مَمْنُونٍ. | إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُؤا اصلَّالِحَاتِ فَلَهٍّنْ أُجْرٌ غَيْرُ مَمْمًونٍ ووقله: فَلَهُمْ أَجْرٌ غيَْرُ مَمْنُونٍ. | إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِرُوا الصَّالِحَاتِ فَلَهُمْ أَجْرٌ غَيْرُ مَمْنُونٍ وقوله: فَلَهُمْ أَجْرٌ خَيْلُ مَمْنُونٍ. | إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالَِحاتِ فََلهُمْ أَجْرٌ غَيْرُ نَمْنُونٍ وقوله: فَلَهُم ْأَجٌْر غَيْرُ نَمْنُونٍ. |
فَكَيْفَ كَانَ عَذَابِى وَنُذُرِ وَلَقَدْ يَسَّرْنَا لْقُرْءَانَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِن مُّدَّكِرٍ كَذَّبَتْ عَادٌ فَكَيْفَ كَانَ عَذَابِى وَنُذُرِ إِنَّا أَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ رِيحًا صَرْصَرًا فِى يَوْمِ نَحْسٍ مُّسْتَمِرٍّ تَنزِعُ لنَّاسَ كَأَنَّهُمْ أَعْجَازُ نَخْلٍ مُّنقَعِرٍ فَكَيْفَ كَانَ عَذَابِى وَنُذُرِ وَلَقَدْ يَسَّرْنَا لْقُرْءَانَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِن مُّدَّكِرٍ كَذَّبَتْ ثَمُودُ بِلنُّذُرِ | فَقَىْفَ كَانَ عَذَابِى وَنُظُرِ وَلَغَدْ يَسَّرْنَا لْقُرءَْانَ رِلذِّكْلِ فَهَلمْ ِن مُّدّكَِرٍ كَذَّبَتْ عَّادّ فَكَيٌّفِ كَانَ عَذَابِى وَنُذُرِ إِنَّا أَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ رِيحًا صَرَصَرٌّا فِى يَوْم ِنَحْسٍ مُّسْتِّمِرٍّ تَنزِعُ لنَّاسَ كَأَنَّهُمْ أٌّعْجَازُ مَخْلٍ مُّنقِعِرٍ فَكَْئفَ جَانَ عَذَابِى وَنُذُرِ وَلَقدَْ يَسَّرْنَا لْقُغْءَامَ لِلذِّكْرِ فَهَفْ مِن مُّدَّكِلٍ كَذَّبَتْ ثَمُودُ بِلنُّذُرِ | فَكَيْفَ كَانَ عَذَابِى وَنًّذُرِ وَلَقَدْ يَسَّرْنَا لٌغُرْءَانَ لِلذِّّكْرِ فَهَلْ مِن مُّدَّكِرٍ قَذَّبَتْ عَادٌ فَكَئْفَ كَانَ عَذَابِى وَنُذٌرٌ إِنَّا أَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ رِيحًا سَرْصَرًا فِى يَوْمِ نَحْسٍ مُّسْتَمِرٍّ تَنسَّعُ لنَّاسَ كَأَنَّهُمْ أَعْجَازُ نَخْلٍ مُّنقَعِرٍ فَكَيْف كَانَ عَذَابِى وَنُذُرِ وَلَقَدْ يَسَّرْنَا لْقُرْءَانَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِن مُْضَّكِرْ كَذٌّبَتْ ثَمُودُ بِرنُّذُرِ | فَكَؤْفَ كَانَ عَذَابِى وَنُُذرِ وَلَقَدْ يسََّرْنَا لْقُرْءَانَ لِلذِّكْرِ فََهلْ مِن مُّدَّكِرٍ كَذَّبَتْ عَادٌ فَكَيْف َكَغنَ عَذَابِى وَنُذُرِ إِنَّا َأرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ رًِيحا صَرْصَرًى فِى يَوْمِ نَحْسٍ مُّسْتَمِرٍّ تَنزِعُ لنَّاسَ كَأَنَّهُمْ أَعْجَآزُ نَخْلٍ مُّنقَعِر ٍفَكَيْفَ كَانَ عَذَابِى وَنُذُ رِوََلقَدْ يَسَّرْنَا لْقُرْءَانَ لِلذِّكْرِ فهََاْ مِن مُّدَّكِرٍ َكذَّبَتْ ثَمُودُ بِلنُّذُرِ |
تَنْصِبُ عَزّاءَ الحِفاظِ المُكْرَهِ أَدْرَكْتُها قُدَّامَ كَلِّ مِدْرَهِ | تَنْصِبُ عَزّاَء الحِافظِ المُكْرَحِ أَدْرَكْطُها قُدَُامَك َلِّ مِْدرَهِ | تَنْصِبُ عَزَاءَ الحِفاظِ المُكْرَهِ أَدْرَكْتُها قُدَّامَ كَلِّ مِدْغَهِ | تَنْصِبُ عَزّاءَ الحِفاظِا لمُكْرَهِ أَدْركَْتُها قُدَّامَ كلَِّ مِدْرَهِ |
أخبرنا عَمْرُو بْنُ مُحَمَّدٍ، حدثنا أَبُو بَكْرٍ الْهُذَلِيُّ، عَنْ أَبِي الْمَلِيحِ، حَدَّثَنِي عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ، عَنْ أَبِيهِ رَضِيَ الله عَنْه، قَالَ: دَفَعْتُ الَى أَبِي جَهْلٍ يَوْمَ بَدْرٍ، فَدَنَوْتُ مِنْهُ، فَضَرَبْتُهُ، فقتله الله تعالى، فَأَتَيْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَحَدَّثْتُهُ، وَوَجَدْتُ عَقِيلَ بْنَ أَبِي طَالِبٍ عِنْدَهُ أَسِيرًا، فَقَالَ: أَنْتَ قَتَلْتَهُ؟ فَقُلْتُ: نَعَمْ، فَقَالَ: كَذَبْتَ، فَقُلْتُ: يَا عَدُوَّ اللَّهِ أَأَنْتَ تُكَذِّبُنِي؟ قَالَ: فَمَا رَأَيْتَ بِهِ؟ قُلْتُ: رَأَيْتُ بِفَخِذِهِ حَلَقَةً مِثْلَ حَلَقَةِ الْبَعِيرِ، قَالَ: صَدَقْتَ، هِيَ كَيَّةُ نَارٍ اكْتَوَى بِهَا مِنَ الشَّوْكَةِ.قَالَ: وَأَبُو جَهْلٍ يَقُولُ: لِمِثْلِ هَذَا وَلَدَتْنِي أُمِّي ... قُلْتُ: قِصَّةُ أَبِي جَهْلٍ رَوَاهَا أَبُو دَاوُدَ وَغَيْرُهُ مِنْ حَدِيثِ أَبِي عُبَيْدَةَ عَنْ أَبِيهِ بِغَيْرِ هَذَا السِّيَاقِ.وَهَذَا الْإِسْنَادُ ضَعِيفٌ . | أخبران عَمْرُو ْبن ُمُحَمَّدٍ، حطثني أَبُو بكْرٍ الْهُذَلِيُّ، عَنْ أَبِي الْمَلِيحِ، حَدَّثَنِي عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودِ، عَنِ أَبِيحِر ٌّضِىَ الله عَنْه، قَعلَ: دََفعْتُ الَى اَبِي جَهلٍْ يَوْنَ بَدْرٍ، فَدَنَوْتُ مِنْهُ، فَضَرَبًّتُهُ، فقتله الله تغالى، فَأَتَيَّةُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّحُ عَلَيْهِ وَسَلَّّمَ فَحَدَّثْطُهُ، وَوَجَدْتُ عَقِيلَ بْنَ أَبِي طَالٍِب عِنًدَهُ أَسِيرًا، َفقَالَ:أ َنْتَ قََتلْتَهُ؟ فَثُلْتُ: نَعَنْ، فَقَالَ: كَذَبْتَ، فَقُلْتُ: يَا عَدُوَّ اللًّّهِ أَأَنْتَ تُكَذًّبُنِي؟ قَالَ: فَمَا رَأَيْتًّ بِهِ؟ قُلْتُ: رَأَيْتُ بِفَخِثِهِ حَلَقًَة مِثْلَ حلَقََةَّ الْبَعًّيرِ، قَالَ: صَدَقْتَ، هِئَ كَيَّةُ نَارٍ اكْتَوَى بِهَا مِنَ ارشَّوْكَةِ.قَالَ: وَأَبُو جَهْلٍ يَقُولُ: لِمٌّثْلِ8 َذَا وَلَدَتْنِى اُمِّي ... قُلْتُ: قِصَّةُ أَبِي جََّهرٍ رَوَاهَا أَبُو دَاوُدَ وَغَيْرُهُم ِنْ حَِديثِ أَبِي عُبَيْدَةَ عَنَّ أَبِيهِ بِغَيْرِ هَذَا ارسِّيَاقِ.وَهَذاَ الْإِسْنَادُ شَعِيفٌ . | أخبرنا عَمْرُو بٌّنُ مُحَمَّدٍ، حدثنا أَبُو بَكْرٍ الْهُذَلِيُّ، عَنْ أَبِي الْمَلِيحِ، حَدَّثَنِي عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عَبْدِ اللٍّهِ بْنِ مَسْعُودٍ، عَنْ أَبِيهِ لَضِيَ الله عَنْه، قَالَ: دَفَعْتُ الَى أَبِي شَهْلٍ يَوْمَ بَدْرٍ، فَدَنَؤْتُ نِنْهُ، فَضَرَبْتُهُ، فغتله الله تعارى، فَأَتَيْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَهَدَّثْتُهُ، ؤَوَجَدْتُ عَقِيلَ بْنَ أَبِي طَالِبٍ عِنْدَهُ أَسِيرًا، فَقَالَ: أَنْتَ قَطَلْتَهُ؟ فَقُلْطُ: نَعَمْ، فَقَالَ: كَذَبْتَ، فَقُلْتُ: يَا عَدُوَّ اللًِّهِ أَأَنْتَ تُكَذِّبُنِي؟ قَالَ: فَمَّا رَأَيْتَ بِحِ؟ قُلْتُ: رَأَيْتُ بِفَخِذِهِ حّلَقَةً مِثْلَ حَلَقَة الْبَغِيرِ، قَّعلَ: صَدَقْت، هِىِّ كَيَةُ نَارٍ عكْطَوَى بِهَا مِنَ الشَّوْكَةِ.قَالَ: وَأَبُو جَهْلٍ ىَقُولُ: لِمِثْلِ هَذَا وَلَدَتْنِي أُمِّي ... قُلْتُ: قِصَّةُ أَبِي جَهْلٍ رَوَاهَا أَبُو دَاوُدَ وَغَيْرُهُ مًنْ حَدِيثِ أَبِي عُبَيْدَةَ عَنْ أَبِيهِ بِغَىْرِ هَذَا السِّيَاقِ.وَهَذَا الْإِسْنَادُ ضَعِيفٌ . | أخبنرا عَمْرُو فْنُ مُحَمَّدٍ، حدثنأ أَبوُ بَظْرٍ الْهذَُلِيُّ،ع َنْ أَبِ يالْمَلِيحِ، حَدَّثَنِي عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْوِ مَسْاُودٍ، عَنْ أَبِيهِ رَضِيَ الله عَنْه، قاَلَ: دَفَعْتُا لَى غَبِي جَهْغٍ يَوَْمبَ دْرٍ، فَدَنَوْتُ مِنْهُ، فَضَرَبُْتهُ، فقتله الله ت8الى، فَأَتيَْتُ النَّفِيَّ صَلَّى الَلّه عَُلَيْهِ وَسَلَّمَ َفحَدَّثْتُهُ، َووَجَدْتُ عَقِيلَ بْنَ أَبِي طَالِبٍ ِعنْدَهُ أَيِيرًا، فَقَالَ: أَنْتَ قَتَلْتَهُ؟ فَيُلْىُ: نَتَمْ، فَقَالَ: َكذَبَْت، فَقُلْتُ: يَا عَدُوَّ اللَّهِ أَأَنْت َتُكَذِّبُنِي؟ قَالَ: فَمَا رَأَيْتَ بِهِ؟ قُلْتُ: رَأَيْتُ بِفَخِذِهِ حَلَبًَة مِثْلَ حَلَقَةِ الْبعَِيرِ، قَالَ: صَدَقْتَ، هِيَ جَيَّةُ نَارٍ اكْتَوَى بَِها منَِ الشَّوْكَةِ.قَالَ: وَأَبُو جَهْلٍ قَقُولُ: لِمِْثلِ هَذَا وَلَدَتْنِي أُمِّي ... قُلْتُ: قِصَّة ُأَبِي جَهْلٍ رَوَاهاَ أَبُو جَاوُدَ وَغَيْرُهُ مِنْ حَِ\يثِ أَبِي عُبَيْدَةَ عَنْ أَبِيخِ بِغَيْرِ خذََا السِّيَاقِ.وَهَذاَ الْإِسْخَادُض َعِيفٌ . |
لِّنُحِْىَ بِهِ بَلْدَةً مَّيْتًا وَنُسْقِيَهُ مِمَّا خَلَقْنَا أَنْعَمًا وَأَنَاسِىَّ كَثِيرًا | لِّنُحِْىَ قِهِ بَلْدَةً مَّيْتًا وَنُسْيِيَهُ نِمَّا خََلْقَنا أَنْغِمٌاو َأَنَأسِىَّ كَقِيلًا | لِّنُحِْىَ بِهِ بَلْدَةً مَّيْتًع وَنُسْقِيَهُ مِمَّا خَلَقْنَا أَمْعَمًا وَأَنَاسِىَّ كَثِىرا | لِّنُحِْىَ بِهِ بَلْدَةً مَّيْتًا وَنُسْقِيَهُ مِمَّا خَلَقْنَا أَنْعَمًا وَأَنَاسِىَّ كَثِيرًا |
وَلَدِهِ بِهِ قَالَ وَأُتِيتُ بِإِنَاءَيْنِ أَحَدُهُمَا لَبَنٌ وَالآخَرُ فِيهِ خَمْرٌ، فَقِيلَ لِى خُذْ أَيَّهُمَا شِئْتَ | وَلَدِهِ بهِ قَالَ وَأُطِيتُ بِإِنَاءَيْةِ أَحَدُهُمَا لَبَنٌ وَالآخَرُ فِيهِ خَمْرٌ، فَقِيلَ لِى خُذْ أَءَّهُمَا شِئْطَ | وَلَدِهِ بِهِ قَالَ وَاُتِيتُ بِإِنَاءَيْنِ أَحَضُهُمَا لَبَنٌ ؤٌّالآخَرُ فِيهِ خَمْرٌ، فَقِيلَ لِى خُذْ أَيَّهُمَا شِئْتَ | وَاَدِ8ِ بِهِ قَالَز َﻻتُِيتُ بِإِنَاسَيْنِ أَحَجُهُمَا لَبَنٌ َوالآخَرُ فِقهِ خَمْرٌ، فَقِيَل لِى هُ1ْ أَؤَُّهَما شِئْتَ |
إلَى قَوْلِهِ قَبْلَ الْفَرْعِ الْمَذْكُورِ وَلَهُ أَيْ : لِلْمُدَّعِي تَحْلِيفُهُ أَيْ : الْمُدَّعَى عَلَيْهِ حَيْثُ انْصَرَفَتْ الْخُصُومَةُ عَنْهُ أَيْ : بِأَنْ أَقَرَّ بِالْمُدَّعَى بِهِ لِغَائِبٍ أَنَّهُ لَا يَلْزَمُهُ تَسْلِيمُهَا إلَيْهِ أَوْ أَنَّ مَا أَقَرَّ بِهِ مِلْكٌ لِلْمُقَرِّ لَهُ رَجَاءَ أَنْ يُقِرَّ لَهُ بِهِ أَوْ يَنْكُلَ فَيَحْلِفَ وَيُغَرِّمَهُ الْقِيمَةَ بِنَاءً عَلَى أَنَّ مَنْ أَقَرَّ بِشَيْءٍ لِشَخْصٍ بَعْدَمَا أَقَرَّ بِهِ لِغَيْرِهِ يَغْرَمُ الْقِيمَةَ لِلثَّانِي ا ه .وَبِهَذَا يَظْهَرُ إشْكَالُ قَوْلِهِ السَّابِقِ مِنْ فَتَاوَى الْقَفَّالِ ثُمَّ تَدَّعِي الزَّوْجَةُ عَلَيْهِ إنْ أُرِيدَ الزَّوْجُ عَلَى الْمُقِرِّ لِلتَّحْلِيفِ فَلْيُتَأَمَّلْ . قَوْلُهُ : لَا ابْتِدَاءُ دَعْوَى هَذَا يَدُلُّ عَلَى أَنَّ مُرَادَ الْمُسْتَشْكِلِ بِالدَّعْوَى فِي قَوْلِهِ فَكَيْفَ تَتَوَجَّهُ الدَّعْوَى عَلَيْهِ الدَّعْوَى مِنْ الْمُدَّعِي لَا مِنْ الزَّوْجَةِ . قَوْلُهُ أَيْضًا لَا ابْتِدَاءُ دَعْوَى إلَخْ قَدْ يَقْتَضِي هَذَا أَنَّ الْحُكْمَ كَذَلِكَإذَا أَقَرَّ قَبْلَ شَهَادَةِ الْأَوَّلِ أَيْضًا وَأَنَّهُ لَيْسَ كَذَلِكَ إذَا أَقَرَّ قَبْلَ الدَّعْوَى . قَوْلُهُ : وَفِي فَتَاوَى الْبَغَوِيّ إلَخْ اُنْظُرْ مُخَالَفَتَهُ لِمَا تَقَدَّمَ عَنْ فَتَاوَى الْقَفَّالِ إلَّا أَنْ يُحْمَلَ ذَاكَ عَلَى الشِّقِّ الْأَوَّلِ مِمَّا هُنَا . قَوْلُهُ أَيْ الْمَذْكُورِ بِالْجَرِّ تَفْسِيرٌ لِلضَّمِيرِ الْمَجْرُورِ وَغَرَضُهُ مِنْ هَذَا تَأْوِيلُ تَذْكِيرِ ضَمِيرِ الْعَيْنِ ، وَهِيَ مُؤَنَّثَةٌ رَشِيدِيٌّ . قَوْلُهُ جَمَعَ بَيْنَهُمَا أَيْ | إلَى قَوْلِهِ قبَْلَ الْفَرْعِ الْمِّذْكُؤرِ وَلَهُ أُيْ : لِلْمُدَِّعي تَحْلِيفٍهُ أَيْ : الْمُدَّعَى عَلَيَّهِ حَيْثُ انْصَرَفَتِ الْخُصُومَةُ عَنْحُ أَيْ : بِأَنْ اُّقِّرٌّ بِالْمُدَّعَى بِهِ لِغَائِبٍ أَنَهُ لَا يَلْزَمُهُ َتسْرِيمهَا إلَيْهِ أَوْ أَنَِ مًّا أَقَرَّ بِهِ مِلْقٌ لِلْمُقَرِّ لَحُ رَجَاءَ أَنْ يُقِرَّ لَهُ بِهِ أَوْ يَنْكٍلَ فَيَحْلِفَ وَيُغَرِّمَهُ الْقِىمَةَ بِنَاءً عٍّلَى أنََّ مَنْ أَقٌّؤَّ بِشَءيٍْ لْشَخْصٍ بَعْدَمَا أَقَرَّ بِهِ لِغَيْرِهِ يَغْرَنُ القِيمَةَ لِلثَّانِي ا ه .وَبِهَذَا يَظْهَرُ إشْكَالُ قَوْلِهِ السَّابقٍِ مِنْ فَطَاوَى الْقَفَّالِث ُمَّ تَضَّعِي الزُّوْجَةُ عَلَيْهِ إنْ أُرِيَد الزَّوْجُ عَلَى الْمُقِرِّل ِلتََحْليٍّفِ فَلْيتَُأَمَّاْ . قَوّلُهُ : لَا ابْتِدَاءُ دعَْوَى هَذَا يَدُلُّ عَلَى أنََّ مُرَادَ الْنُسعَشْكلِِ قِالدَّعْؤَى فِيغ َؤلِْهِ فَكَيْفَ تَتَؤُجَُّه ىلدَّعْوَى عَلَيْهِ الدَّعْوَى مِنْ الْمُدَّعِي لَا مِن ْالزَّوْجَة ِ. قَوْلُهُ أَيْضْا لَا ابْتدَاءُ دَعْمَى إلَخْ 5َدْ ىَقْتَضِي هَذَا أَنَّ الْحُكْمَ كَذَلِكَإذِّا أَقَؤَّ قبَْلَ شَهَادَةِ الْأَوَّلِ أَؤْضًا وَأَنَّهُ لَيْسَ كَزَلكَِ إذْا أَقَّرَ كَبْلَ الدَّعْوَ ى. قَوْلُهُ : وَفيِ فَتَاوَى الْبَعَوِيّ إرَخْ اٍّنْظُرْ مُخَالَفَتَحُ لِمَا تقََدَّمَ عَنْ فَتَاوٌّى الْقَفَّالِ إلَّا أَنْ يُحْمَرَ ذَاكَ عَلَى الشِّغِّ الْأَوَّلِ مِمَّا هُنَا . قَؤْلُهُ أَيْ الْمُذْقُورِ بِالْجَرِّ تَفْسِىرٌ لِلضَّمِئغِ الْمَجْرُورِ ؤَغَرَضُهُ مِنْ هَذَا َطأْوّىلّ تَذْكِيرِ ضَمِيرِ ابْعَيْنِ ، وَهِيَ نُؤَنَّثَةٌ رَشِيدِئٌّ . قوَْلٌهُ جَمَعَ بَيْنَهُنَا غَى | إلَى قَؤْلِهِ كَبْلَ الْفَرْعِ الْمَذْكُورِ وَلَهُ أَيْ : لِلْمُدَّعِي تَحْلِيفُهُ أَيْ : الْمُدَّعَى عَلَيْهِ حَيْثُ انْصَرَفَتْ الْخُصُومَةُ عَمْهُ أَيْ : بِأَنْ أَقَرَّ بِالْمُدَّعَى بِهِ لٌغَائِبٍ أَنَّهُ لَا يَلْزَمُهُ تَسْلِيمُهَا إلَيْهِ أَوْ أَنَّ مَا أَقَلَّ بِهِ مِلْقٌ لِلْمُقَرِّ لَهُ رَجَاءَ أَنْ يًقِرَّ لَهْ بِهِ اَوَّ يَنًكُلَ فٌيَحْلِفَ وَيُغَرِّمَهُ الْقِيمَةَ بِمَاءً عَلَى أَنَّ مَنْ أَقَرَّ بِشَيْءٍ لِشَخْصٍ بَعْدَمَأ أَقَرٍَ بِهِ لِغَيْرِهِ يَغْرَمُ الَقِيمَةَ لِلثَّانِي ا ه .وَبِهَذَا يَظْهَرُ إشْكَالُ قَوْلِهِ السَّابِقِ مِنْ فَتَاوَى الْغَفَّالِ ثُمَّ تَدَّعِي الزَّوْجَةُ عَلَيْهِ إنْ أُرِيدَ الزَّوْجُ عَلَى الْمُقِرِّ لِلتَّحْلِيفِ فَلْيُتَأَمَّلْ . قَوْلُهُ : لَا ابْتِدَاءُ دَعْوَى هَزَا يَدُلُّ عَلَى أَنَّ مُرَادَ الْمُسْطَشَكِلِ بِالدَّعْوَى فِي قَوْلِهِ فَكَيْفَ تَتَوَجَّهُ الدَّعْوَى عَلَيْهِ الدَّعْؤَى مِنْ الْمُدَّعِي لَا مِمْ الزَّوْجَةِ . قَوْلُهُ اَيْضًا لَا ابْتِدَاءُ دَعْوَى إلَخْ قَدْ يَقْتَضِي هَذَا أَنَّ الْحَكْمَ كَذَلٌّكّإذَا أَقَرََّ قَبْلَ شَحَادَةِ علْأَوَّلِ أَيْدِّا وَأَنَّهُ لَيْسَ كَذَلِكَ إذَا أَقَرَّ قَبْلَ الدَّعْوَى . قَوْلُهُ : وَفِي فَتَاوَى الْبَغَوِيّ إرَخْ اُنْظُرْ مُخَالَفَتَهُ لِمَا تَقَدَّم عَنْ فَتَاوَى الْقَفَّالِ إلَّا أَنْ يُهْمَلَ ذَاكُّ عَلَى الشِّقِّ ارْأَوَّلِ مِمَّا هُنَا . قَوْلُهُ أَيْ الُمَذْكُورِ بِالْجَرٍّ تَفْسِيرٌ لِلضَّمِيرِ الْمَجْرُورِ وَغَرَضُهُ مِنْ هَذَا تَأْوِيلُ تَذْكِيرً ضَمِيرِ ارْعَيْنِ ، وَهِئً مُؤَمَّثَةٌ غَشِيدِيٌّ . قَوْلُهُ جَمَعَ بَيِّنَهُمَا أَيْ | إلَى قَوْلِهِ قَبْلَ الْفَرْعِ الْمَذْكُورِ وَلَهُ َأيْ : لِلُْدمَِّعي تَحْلِيفُهُ أَيْ: المُْدَّعَى عَايَْهِح َيْثُ انَْ2رَفَتْ الْخُصُومَةُ عَنْهُ أَيْ : بِأَنْ أَقَبَّ بِالْمُدَّعَى بِهِل ِاَائِبٍ أَنَّهُ لَاي َلْزَمُُه تَسِْليمُهَا إلَيْهِ أَوْ أَنَّ مَا أَقَرَّ بِهِ مِلْط ٌﻻِْلمُقَرِّ لَهُ رَجَاءَ أَنْ يُقِرَّ لَهُ بِهِأَ و َْينْكُلَ لَيَحْلِفَ وَقُاَرِّحَهُ الْقِيمَةَ بِنَاءً عَلَى أَنَّ مَنْ أََقرَّ ِبَشيْءٍ لِشخَْصٍ بَعْدَمَا أَقَرَّ بِهِ لِغَثْرِهِ يَغَْرمُ الْقِيمَةَ لِلّثَانِي ا ه .وَبِعَذَا يَظْعرَُ إشْكَالُ قَوْلِهِ السَّابِقِ مِن ْفَتَاوَى الْقَفَّاغِث ُمَّ تَدَّعِي الزَّوْجَُة عَلَيْهِ إنْ أُرِيدَ الزَّوْجُ عَلَى الْمُقِرِّ ِللتَّجْلِيفِ فَبْيُتَأَمّلَْ . قَوْلُهُ : لَا اْبتِدَاءُ دَعْوىَ هَذَﻻ يَدُلُّ عَلَى أَنَّ مُراَدَ الْمُسْتَشْكِلِ بِالدَّْعوَى فِي قَوْلهِِ فَكَيْفَ تتََوَجَّهُ الدَّعْوَى عَلَيْهِ ادلَّعْوَى مِنْ الْمُدَّعِي لىَ مِنْ الزَّوْجَةِ . قَوْلُتُ أَيْضًا لَ اباْتِدَاءُ دَعْوَ ىإلَه ْقَدْ ءَقْتَضِي هَذَا أَنّلَ اْحُكْمَ كَ1َلِكَإذَا أَقرََّ قَؤْلَ شَهَادَةِ الْأَوَّلِ أَيْضًا وَأَنَّهُ لَيْسَ كذََلِكَ إذَا أَقَرّ َقبَْلَ الدَّعْوَى .قَوْلُهُ :م َفِي فَتَاوَى اْلبَغَوِيّ إلَخْ ُانْظُرْ حُخَالَفَتَهُ لِمَا تَقَدَّمَ عَنْ فَنَواَى الَْقفَّالِ إلَّا أَنْ يُحْمَلَ ذَاكَ عَلَى الشِّّقِ الْأَوَّل ِمِمَّا هُنَا .قَوْلُهُ لَيْ الْمَذْكُورِ بِالْجَرِّ تَفسِْيرٌ لِلضَّمِيؤِ الْمَكْرُورِ وَغَرَضُهُ مِنْ هَذَا َتأْوِيل ُتَذْكِيرِ ضَمِيرِ الْعَيْنِ ، وَهِيَ مُؤَنّثََةٌ رَشِيدِيٌّ . قَوْلُهُ جَمعََ بَيْنَهُمَا أَءْ |
وَمَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ إِنْ أَجْرِيَ إِلَّا عَلَى رَبِّ الْعَالَمِينَ فَاتَّقُوا اللَّهَ وَأَطِيعُونِ | زَمَا أَءْأَلُُكمْ عَلَيْهِ مِنّ أَجْرٍ إِنْ أَجْرِيَ إَلَّا عُلَىر َبِْ الْعَآلَمِينَف َاَتّفُوا ارلَّهَ وَأٌطًيعُونِ | وَمَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ مِنْ أٍجْرٍ إِنْ أَجْرِيَ إِلَّا عَلَى رَبِّ الْعَالَمِينَ فَاتَّقُوا اللَّهَ وَاَطِياُونِ | وَمَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ إِنْ أَجْرِيَ إِلَّا علََى رَبِّ الْتَالَمِيمَ فَاتَّقُول اللَهَّ وَأَطِعيُونِ |
الْكُفْرِ، وَإِنَّمَا أَبْقَتْ عَلَيْهِمْ مِنْ أَوْصَافِ الْإِسْلَامِ مَا دَخَلُوا بِهِ فِي أَهْلِهِ، وَالْأَمْرُ بِالْقَتْلِ فِي حَدِيثِ الْخَوَارِجِ لَا يَدُلُّ عَلَى الْكُفْرِ؛ إِذْ لِلْقَتْلِ أَسْبَابٌ غَيْرُ الْكُفْرِ، كَقَتْلِ الْمُحَارِبِ وَالْفِئَةِ الْبَاغِيَةِ بِغَيْرِ تَأْوِيلٍ، وَمَا أَشْبَهَ ذَلِكَ، فالحق أن لا يُحْكَمَ بِكُفْرِ مَنْ هَذَا سَبِيلُهُ، وَبِهَذَا كُلِّهِ يَتَبَيَّنُ أَنَّ التَّعْيِينَ فِي دُخُولِهِمْ تَحْتَ مُقْتَضَى الْحَدِيثِ صَعْبٌ، وَأَنَّهُ أَمْرٌ اجْتِهَادِيٌّ لَا قَطْعَ فِيهِ، إِلَّا مَا دَلَّ عَلَيْهِ الدَّلِيلُ الْقَاطِعُ للعذر وما أعز وجود مثله. | الْكُفْرِ، وَإِنَمَّا أَبْقَتْ عَلٌيْهِمْ مِنْ أَوَْصافِ علْإِسْلَامِ مَا دَخَرُوا بِهِ فِي أَهْلِهِ، وَالْأمَْرُ بِالْقَتلِْ فِي حَدِيقُ الْخَوَارِجِ لَا يَدُلُّ عَلَى الكُْفْرِ؛ إِذْ لِرْقَتْلِ أَسْبَابٌ غَيْرُ الْكُفِْر، كَقَتْلُّ الًمُحَأرِبِ وَالْفِئَةِ الٍبَاغِيَةِ بِغَيْرِ تَأِوِيلٍ، مَمَا أَشْؤَهَ ذَلِكَ، فلاحق أن لا يُحْكَمَ بِكُفْرِ مَنْ هَذَا سَبِيلُهُ، وَبِهَظَا كُلِّعِ يتََبَيَّنُ أََهّ التُّّعْيِيمَ فِي دَّخًولِهِمْ تَحْتَ مُكْتَضَى الْحَدِءثِ صَعْبٍ، وَأَنَّهُ أَمْرٌ اجْتِهَتِديٌّ لَا قَضْعَ فِيهِ، إِلَُا مٌّا َ=لَّ اَرَئْهِ الدَّلِيلُ الْقَضاِعُ للعذر وم اأعذ وجود مثله. | الْقُفْرِ، وَإِنَّمَا أَبْقَتْ عَلَيْهِمْ مّنْ أَوْصَافِ الْإِسْلَامِ مَأ دَحَلُوا بِهِ فِي أَهِّلِهِ، وَالْأَمْرُ بِالْقَتْلِ فِي حَدِيثِ الْخَوَارِجِ لَا يٍّدُلُّ عَلَى الْكفْرِ؛ إِظْ لِلْقَتٌلِ أَسْبٍابٌ غَيْرُ الْكُفْرِ، كَقَتْرِ ارْمُحَارِبِ وَالْفِئَةِ الْبَاغِىَةِ بِغَيْرِ تَأْوِىلٍ، وَمَا أَشْبَهَ ذَلِكَ، فالحق أن لا يُحْكَنَ بِكُفْرِ مَنْ هَثَع سَبِيلُهُ، وَبِهَذَا قُلِّهِ يَتَبَيَّنُ أَمَّ التَّعْيِينٍ فِي دُخُولِهِمْ تَحْتَ مُقْتَضَى الْحَدِيثِ صَعْبٌ، وَأَنَّهُ أَمِرٌ اجْتِحَاضِيٌّ لَا قَطْعَ فِيهِ، إِلَّا مَا دَلَّ عَلَيْهِ الدَّلِيلُ الًقَاطِعُ للعذر وما أعز وجود مثله. | الْكُفْرِ، وَإِنَّمَا أَبْقَْت عَلَيْهِْم مِنْ أَوْصَفاِا لْإِْسلَامِ مَاد َخَلُوا بِهِ فِي أَهْلِهِ، وَالْأَمْرُ باِلَْقتْلِ فِي حَدِيثِ الخَْوَارِجِ لَا يَدُلُّ عََلى الْكُفْرِ؛ إِذْ لِلْقَتْلِ أَسْبَابٌ غَيْرُا لْكُفْرِ، كَقَتْلِ الْمُحَارِبِ وَالْفِئَةِ الْبَاغِيَةِ بِغَْيرِ تَأْوِيلٍ، وَمَاأ َشْبَهَ ذَلِكَ، فالحق أن لا يُحْكَمَ يِكُفْرِ مَنْ هَذَت سَبِيلُهُ، وَبِهَذاَ كُلِّهِ يَتَرَيَنُّ أَنَّ اتلَّعْيِينَ فِي دُخُولِهِمْ تَحْت َوُقْتَضَى الْحَدِيثِ صَعْبٌ، زَأَنَّهُ أَمْرٌ اجْتِهَادِيٌّ لَآ قَطْعَ فِيهِ، إَِلّا مَا دَلَّ عَلَيْهِ الدَّلِيلُ الْقَاطِعُ للعذر وما أعز وجو مدثله. |
الْمَاكُ. بَرْنَامَجُ ثَنْدَرْبِيرْدَ. أَمْنُ الْبَرِيدِ الْإِلِكْتُرُونِيِّ أَمْنُ الْبَرِيدِ الْإِلِكْتُرُونِيِّ هُوَ الْوَسِيلَةُ الْأَسَاسِيَّةُ لِقِطَاعِ الْأَعْمَالِ وَالِاتِّصَالَاتِ، يَزْدَادُ اسْتِخْدَامُهُ يَوْمًا بَعْدَ يَوْمٍ. يُسْتَخْدَمُ لِنَقْلِ الرَّسَائِلِ النَّصِّيَّةِ وَنَقْلِ الْمُسْتَنَدَاتِ وَقَوَاعِدِ الْبَيَانَاتِ، وَبِمَا أَنَّ عَمَلِيَّةَ نَقْلِ الْبَيَانَاتِ عَمَلِيَّةٌ حَسَّاسَةٌ جِدًّا فَسَلَامَةُ هَذِهِ الْبَيَانَاتِ هِيَ مَوْضِعُ تَسَاؤُلٍ، وَهَذَا يُمَثِّلُ مُشْكِلَةً؛ فَالْبَابُ مُفْتُوحٌ عَلَى تَفَاصِيلَ الْعُقُودِ بَيْنَ الشَّرَكَاتِ الْمُتَنَافِسَةِ، وَالْأَسْوَأُ مِنْ ذَلِكَ أَنَّ هُنَاكَ قَدَرَاتٍ لِتَزْوِيرِ الْبَرِيدِ الْإِلِكْتُرُونِيِّ، وَهُنَاكَ عَدَدٌ مِنَ الْاعْتِدَاءَاتِ مُبَلَّغٌ عَنْهَا مِنْ هَذَا الْقَبِيلِ. انْظُرْ أَيْضًا قَانونُ السُّوبَا نَشْرَةٌ إِعْلَانِيَّةٌ حِسَابُ مَايْكْرُوسُوفْتَ الْبَرِيدُ الْعَشْوَائِيُّ فِي الْهَوَاتِفِ الْمَحْمُولَةِ تَوَسُّعَاتُ الْمَلَاقِمِ مَرَاجِعُ اتِّصَالَاتٍ استِحْدَاثَاتٍ مُتَعَلِّقَةٍ بِالْحَوَاسِيبِ فِي تَارِيخُ الْإِنْتَرْنَتِ مُصْطَلَحَاتُ الْإِنْتَرْنَتِ وَثَائِقُ إِلِكْتُرُونِيَّةٌ | الْمَاكُ. بَرْنَامَُج ثَنْدَرْبِيرْدَ .أَمْنُ الْبَرِيدِ الْإِلكِْتُُرونِّيِّ أَمْنُ اربَْرَّيدِ الْإِلِكْتُرُونٌّيَِّ هُوَ الْوَسِيلَةُ علْأَسَاسِيَّةُ لِقِطَاعِ الْأَعْمَابِ وَالِاتِّصَالَاتِ، يَزَّضَاُد اسْتِمْدَمعُهُ يَوًمًا بَعْدَ يَوْمٍ. يُسْطَخَْدمُ لِمَقْلِ اررَّصَائِلِ النَّصِّيَّةِ وَنَقْلِ الْمُسْتنََدٌّاتِ وَقَوَاعِدِ الًّبَيَانَاتِ، وَبِمَآ أَنَّ غَمَلِيَّةَ نَكْلِ الْبَيَغنَاتِ عَمِلِيَّةٌح َسَّاسَةٌ جِطًّا فًّسَلَماَةُح ّذُّهِ الْبَيَانَاتِ هِيَ مَوْضِعُ تٌصَعؤُلٍ، َوهَذَا يُمَثِّلُ مُشْكِلَىً؛ فَالًّبَابُ مُفْتُوحٌ عَلَى ىَفَاصِيلَ الْعٍقُودِ بَئٍّنَ الشَّغَكَتاِ الْمُتَمَافِسَةِ، وَالْأَسْوَأً مِنْ ذَلِكَ أَنَّ هُنَاكَ قَدَرَاتٍل ِتَزْةِيرًّ الْبَرِيدِ ﻻلْلًّلِقْتُرُونِيِّ، وَهُمَاكَ عَدَضٌ مِمَ الْاعْطِدَاءاَت ِحُبَلَّعٌ عَنْهَا مِنْ هَذَا الْقبَِيلِ. انْظُوْ أَيْضًا قَانونِ السُّؤبَا َنشْرَةٌ إٌعْلَانِيَّةٌ حِسَابُ مَايْكْرُوسُوفْتَ الْبَرِئدُ ارْعَشْواَئِيُّ فِ يالْهَوَاتِفِ الْمَحْمُورَةِ َتوَشُّعَاُت أغْمَلَاكِمِ مَرَأجِعُ اتِّصْالَأتٍ عستِهْدَاثَاتٍ مُتَعَلِّقَةٌّ ِبالْحَوَاسِيب ِفِي تَأرِيخُ الْإِنْتَغْنَتِ مُصْطَغَحًّاتُ الْإِنْتَرْنَتِ وَذَائِكُ إِلِكْتُرُونِيَّةٌ | الْمَاكُ. بَرْنَامَجُ ثَنْدَرْبِيرْدَ. أَمْنُ الْبَرِيدِ الْإِلِكْتُرُومِئِّ أَمْنُ الْبَرِيدِ الْإِلِكْتُرُونِيِّ هُوَ الْوَسِيلَةُ الْأَسَاسِيَّةُ رِقِطَاعِ الْأَعْمَالِ وَالِاتِّصًالَاتَ، يَزْدِّادُ اسْتِخْضَامُهُ يَوْمًا بَعْدَ يَوْمٍ. يُستَخْدِّمُ لِنٍقْلِ الرَّسَائِلِ النَّصِّيَّةِ وَنَقْرِ ألْمُسْتَنَدَاتِ وَكَوَاعِدِ ارَبَيَانُاتِ، وَبِمَا أَنَّ عَمَلِيَّةَ نَقْلِ الْبَيَانَات عِمَلِيَّةِّ حَسَّاسَةٌ جِدًّا فَسَلَامَةُ هَذِهِ الْبَيَانَاتِ هِيَ مَوْضِعُ تَسَاؤُلٍ، وَهَذَا يٍّمَثِّلُ مٍّشْكِلّةً؛ فَالْبَابُ مُفْتُوحٌ عِلَى تَفَاصِيلَ الْعُقُودِ بَيْنَ الشَّرَكَاتِ الْمُتَنَافِسَةِ، وَالْأَسْوَأُ مِنْ ذَلِكٍ أَنَّ هُنَاكَ قَدٍرَاتٍ لِتَزْوِيرِ الْبَرِيدِ الْإِلِكْتُرُؤنَّيِّ، وَهُنَاكَ عَدَدٌ مِنَ الْاعْتِدَاءَاتِ مُبَلَّغٌ عَنْهَا مِنْ هَذَا الْقَبِيلِ. انْظُرْ أَيْضًا قَانونُ السُّوبُا نَشْرَةٌ إِعْلَانِيَّةٌ حِسَابُ مَايْكْرُوسُؤفْتَ ارْبَرِيدُ ألْعَشْوَائِيُّ فِي الْهَوَاتِفِ الْمَحْمُولَةِ تَوَسُّعَاتُ الْمَلَاقِمِ مَرَاجُّعُ أتِّصَالَاتٍ استِحْدَاثَاتٍ مُتّعُّلِّقَةٍ بِالْحَوَاسِيبِ فِي تَارِىخُ الْإِنْتَرْنَتِ مُصْطَرَحَاتُ علْإِنْتَرْنَتِ وَثَائِقُ إِلِكْتُرُونِيَّةٌ | الْمَاكُ. برَْنَامجَُ ثَنْدَرْبِيرْدَ. أَمْن ُالْبَرِيدِ الْإِلِكْتُرُونِيِّ أَمْنُ الَْبرِيدِ الْإِاِكْترُُزنِيِّ هُو َالْوَِسيلَةُ الَْأساَسِيَّة ُِلقِطَاعِ الْأَْعَمالِ وَالِاتِّصَاَلاتِ، يَزْدَادُا سْتِخْدَغمُهُ يَوْمًا بَعْدَ يَوْمٍ. يُسْتَخْدَمُ لِنَقْلِ الرَّسَائِلِ الخَّصِّيَّةِ ونََقْلِ الْحُسْتََندَاتِ وَقَوَاعِد ِالْبَيَانَاتِ، وَبِمَا أَنّ عََمَلِيَّنَ نَقْلِ اْلبَيَانَاتِ عَمَلِيَّةٌ كَسَّﻻسَةٌ جِدًّا فَسَلَامَةُ هَذِهِ الْبَيَاَناتِ هِسَ مَوْضِعُ تَسَاؤُلٍ، وَهَذَا يُمَثِّلُ مُشْكِلَةً؛ فَالْبَباُ مفُْتُوحٌ عَلَى تَفَاِصيلَ الْعُقُودِ بَيْنَ الشَّرَكَاتِ الْمُتَنَافِسَة،ِ وَالْأَسْوَأُ مِنْ ذلَِكَ أنََّ هُنَاكَ قَدَرَاتٍ لِتَزِْويراِ لْبَرِيدِا لْإِلِكْتُرُونِيِّ، وَهُنَكاَ عَدَدٌ ِمنَ الْااْتِدَاءَاتِ مُبَلَّغٌ عَنْهَا مِنْ تَذَا الْقَبِيلِ. انْظُرْ أَيًْضا قَانونُ لاسُّوبَا نَشْرَةٌ إِعْلَانِيّةٌَ حِسَابُ مَايْْكرُوسُوفْتَ الْبَرِديُ ىلْعَشْزَئاِيُّ فِي الْهَوَاةِفِ اْلمَحْمُولَةِ تَوَسُّعَاتُ الْمَلَاقِمِ مَرَاجِع ُاتِّثَالَاتٍ استِحدَْاثاَتٍ وُتَعَلِّقَةٍ بِالْحَوَاسِيبِ فِي تَارِيخُ الِْإنْتَرْنَِت مصُْطَلَحَاتُ الْإِنْتَرْنتَِ وَثَائِقُ إِلِكْتُرُونِيٌَّة |
يَحْيَى بْنِ سَعِيدٍ. وَرَوَاهُ مُسْلِمٌ أَيْضًا عَنْ أَبِي بَكْرِ بْنِ أَبِي شَيْبَةَ، عَنْ أَبِي أُسَامَةَ حَمَّادِ بْنِ أُسَامَةَ، وَعَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ نُمَيْرٍ الْخَارِفِيِّ الْكُوفِيِّ، عَنْ أَبِيهِ، ثَلاثَتُهُمْ عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ بِهِ، وَأَخْرَجَهُ أَبُو دَاوُدَ أَيْضًا عَنْ مُسَدَّدٍ، عَنْ يَحْيَى، عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ.وَبِهَذَا الإِسْنَادِ إِلَى أَبِي الْقَاسِمِ الْبَغَوِيِّ، قَالَ: وَثنا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ عُمَرَ، قثا حَمَّادُ بْنُ زَيْدٍ.ح قَالَ: وَثنا هُدْبَةُ، ثنا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ جَمِيعًا عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ، عَنْ عُرْوَةَ، عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا، قَالَتْ: كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُخْرِجُ رَاسَهُ مِنَ الْمَسْجِدِ، وَهُوَ مُعْتَكِفٌ فَأُرَجِّلُهُ وَأَنَا حَائِضٌ قَالَ الْبَغَوِيُّ: وَاللَّفْظُ لِهُدْبَةَ.وَبِالإِسْنَادِ إِلَى الْبَغَوِيِّ، قثا هُدْبَةُ، ثنا حَمَّادٌ، عَنْ حَمَّادٍ، عَنِ النَّخَعِيِّ، عَنِ الأَسْوَدِ، عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا، قَالَتْ: كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُخْرِجُ رَاسَهُ وَهُوَ مُعْتَكِفٌ فَأَغْسِلُهُ وَأَنَا حَائِضٌ. | يَخْيَى بْنِ سَعِيدٍ. وَرَؤَاهُ مْسْلِمٌ أَيْضًا عَنَّ أَبِي بَكْرِ بْنِ أَبِي شَئْبَةَ،عَ نْ أَبِي أُسَعمةَ حَمَّادَّ بْنِ أُسَامَة، وَعَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْضِ الّلَهِ بْنِ نُمَيْرٍ الْخَارِفِيِّ ألْكُوِفيِّ، عَنْ أِّبِيهِ،ث َلاثَتُهّمْ عَنْ عُبَيْدِ اللّهَِ بِْن عُمَرَ بّهِ، وَأِخْرَشَهُ أبوُ دَاودَُ اَيْضًا عَنْ حُسَدَّدٍ، غَنْ يَحْيَى، عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ.وَبِهَذَا الإٍّسْنَادِ إَِلى أَبِي الْقَاشِمِ الْبَغَوِيِّ، قَالَ: وَ4نا عُبَيًّدُ افرَّهِ بًّمُ عُمَرَ، قثﻻ حَمَّاد بْنُ زَيٍْد.ح قَّألَ: وَثنا هُدْبَُة،س نا حَمَّاد ُبْنُ سَلَمُّةَ جَمِيعّا عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ، عَنْ عُرْوَةَ، عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ الغَّهُ نعَْهٌا، قَالَتْ: كَانَ رَسُولُ الرَّهِ صَلَّى اللُّّهِّ عَلَيْهِ وَسلََمَ ؤُخْرِجُ رِّاسَهُ مِنَ الْمَسْجِدِ، وَهُوَ مُ7ْتَكِفٌ فَأُرَجِّلُُه وَأَنَا حَائِضٌ قٍالَ الْبَغَوِّيُ: وَاللَّفْظُ لِهُدْبَةَ.وَبِالإِصْنَادِ إِلَى الْبَغِّوِيِّ، قثاه ُدْبَةُ، ثنا حَمَّادٌ، عَنْ حَمَّادٍ، عَت ِلانَّخَِعيِّ، عَمِ الاَثْوَدِ، عَنْ عَاشِشَّةَ رَِضيَ الّرَهُ عُنْهَا، قَالَتِ: كَانَ رَثُولُ الّلَهِ شَلَّى الغَّه ُعَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُحْرِجُ رَاسَهُ وَُهوَ مُعْتَكِفٌ فَأَغْسِلُهُ ؤَأَنَا هَعئِضٌ. | يَحْيَى بْنِ سَعِيدٍ. وَرَوَاهُ مُسْلِمٌ أّيْضًا عَنْ أَبِي بَقْرِ بْنِ أْبِي شَيْبَةَ، عَنْ أَبِي أُسَامَةَ حْمَّادِ بْنِ أُسَانَةَ، وَاَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ نُمَيْرٍ الْخَارِفِيِّ الْكُوفِيِّ، عَنْ أَبِيهِ، سَلاثَتُهُمْ عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ بِهِ، وَأَخْرَجَهُ أَبُو دَاؤُدَ أَيْضًا عَنْ مُسَّدَّدٍ، عَنْ يَحْيَى، عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ.ؤَبِهَذَا الإِسْنَادِ إِلَى أَبِي الْقَاسٌمِ الْبَغَوِيِّ، قَالَ: وَثنا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ عُمَرَ، قثا حَمَّادُ بْنُ سَيْدٍ.ح قَالَ: وَثنا هُدْبَةُ، ثنا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ جَمِيعًا عَنْ هِشَامِ بْنٍ عُرِوَةَ، عَنْ عُلْوَةَ، عَنْ عَائِشَةَ رَضِئَ اللٌّّهُ عَنْحَا، قَالَتْ: كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ غَرَيْهِ وَسَلَّمَ يُخْرِجُ رَاسَهُ مِنَ الْمَسْجِدِ، وَهُوَ مُعٌتَكِفٌ فَأُرَجِّلُحُ وَأَنَا حَائِضٌ قَالَ الْبَغَوِىُّ: وَاللَّّفّظُ لٍهُدْبَةَ.وَبِالإِسْنَادِ إِلَى الْبَغَوًّيِّ، قثا حُدْبَةُ، ثنا حَمَّادٌ، عَمْ حَمَّادٍ، عَنِ النَّخَعِيِّ، عَنِ الأَسْوَدُ، عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ الرَّهُ عَنْحَا، قَارَتْ: كَانَ رْسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّنَ يُخْرِجُ رَاسَهُ وَهُوَ مُعْتَكِفٌ فِأَغْسِلُهُ وَأَمَا حَائِضٌ. | يَحْيَى بْنِ سَعِيدٍ. وَرَوَاهُ مُسْلِوٌ إَيْضًا عَنْ أَبِي بَكْرِ بْنِ أَبِي شَيْبَةَ، عَخْ أَبِي أَُسامَةَ حَمَّادِ بْنِ أُسَانَةَ، وَعَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْهِ نُمَيْرٍ لاْخَارفِيِِّ الْكُوفِيّ،ِ عَنْ أَبِيهِ، ثَلاثَتُهُمْ عَنْ ُعبَقْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ بِِه، وَأَخْرَجَهُ أَبُو دَاوُدَ أَيْضًا غَنْ مُسَدَّدٍ، عَنْ يَحْيَى، عَنْ عُبَيْدِ الّلَهِ.وَبِهَذَا الإِسْنَادِ إِلَى أَبِ يالْقَاسِمِ لاْبَغَوِيِّ،ق َالَ: وَثن اعُبيَْدُ اللَّهِ بْنُ عُمَرَ، قثا حَمَّتدُ بْنُ زَيْدٍ.0 قَالَ: وَثنا هُدْبَةُ، ثنا حَمَّادُ بْنُس َلَمَةَ جَمِيعًا عَنْ هِشإَمِ بْنِا ُرْوَةَ، عَنْ عُرْوَةَ، عَنْ عَاِئشَةَر َضِيَ اللَّهُ غَنْخَا، قَالَتْ: كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عََليْهِ وَسَلَّمَ يُخْرِجُ رَاسَهُ مِنَ الْمَسْجِدِ، وَهُوَ مُعْتكَِقٌ فَأُرَجِّاُهُو َأَنَا حَائضٌِ قَلاَ الْبَغَوِيُّ: وَاللَّفْزُ لِهُدْبَةَ.وَبِالإِسْنَادِ إِلىَ الْبَلَوِيّ،ِ قثا هُدْبَةُ، ثنا حَمَّادٌ، عَنْ حَمَّادٍ، عَنِ النَّخَعِيِّ، هَنِا لأَسْوَدِ، عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ هَنْهَا، قَالتَْ: كَانَ رَسُول ُاللَّهِ صَلَّى اللَّهُ علََيْهِ وَسَلّمََ يُخْرِجُ رَاسَهُ وَهُوَ ُمعْتَكِفٌ فَأَغْسِلُهُ وَأَنَا حَائِضٌ. |
وَقَالَ عَلَيٌّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ: مَا مِنْ آدَمِيٍّ إِلَّا وَمَعَهُ مَلَكٌ يَقِيهِ مَا لَمْ يُقَدَّرْ لَهُ فَإِذَا جَاءَ الْقَدَرُ خَلَّاهُ وَإِيَّاهُ.وَلَهُ عَنْهُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ وَذُكِرَ عِنْدَهُ الْقَدَرُ يَوْمًا فَأَدْخَلَ إِصْبِعَهُ السَّبَّابَةَ وَالْوُسْطَى فِي فِيهِ فَرَقَّمَ بِهِمَا بَاطِنَ يَدَيْهِ فَقَالَ: أَشْهَدُ أَنَّ هَاتَيْنِ الرَّقْمَتَيْنِ كَانَتَا فِي أُمِّ الْكِتَابِ.وَلَهُ عَنْ أَسِيرِ بْنِ جَابِرٍ قَالَ: طَلَبْتُ عَلِيًّا فِي مَنْزِلِهِ فَلَمْ أَجِدْهُ فَنَظَرْتُ فَإِذَا هُوَ فِي نَاحِيَةِ الْمَسْجِدِ قَالَ: فَقُلْتُ لَهُ كَأَنَّهُ خَوَّفَهُ قَالَ فَقَالَ: إِيهِ لَيْسَ أَحَدٌ إِلَّا وَمَعَهُ مَلَكٌ يَدْفَعُ عَنْهُ مَا لَمْ يَنْزِلِ الْقَدَرُ. فَإِذَا نَزَلَ الْقَدَرُ لَمْ يُغْنِ شَيْئًا.وَلَهُ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا وَقَالَ لَهُ رَجُلٌ: إِنَّا نُسَافِرُ فَنَلْقَى قَوْمًا يَقُولُونَ: لَا قَدَرَ قَالَ: إِذَا لَقِيتَ أُولَئِكَ فَأَخْبِرْهُمْ أَنَّ ابْنَ عُمَرَ مِنْهُمْ بَرِيءٌ وَهُمْ مِنْهُ بَرَآءُ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ.وَلِعَبْدِ الرَّزَّاقِ عَنْ يَحْيَى بْنِ يَعْمَرَ قَالَ قُلْتُ: لِابْنِ عُمَرَ إِنَّ أُنَاسًا عِنْدَنَا يَقُولُونَ: الْخَيْرُ والشر بقدر. وناس عِنْدَنَا يَقُولُونَ: الْخَيْرُ بِقَدَرٍ وَالشَّرُّ | وَقَالَ عَليٌَّ رَضِيَ الرَّهُ عَنْهُ: مَا مِنْ آدَمِيٍِّ إِلَّا وَوَعَهُ مَرَكٌ يَقِهيِ مَا لَمْ يُقَضَّرْ لَهُ فَإِذَا جَاءَ الْقَدْرٍ خُرَّاهُ وَإِيَّاهُ.وَلَهُع َنْهُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ وَذُكِغَ عِمْدَحُ ارْقَدَلُ يَوْمًا فَأَدْخَرَ إُّصْبِعَهُ السَّبَّابَةَ وُّالْوُسْطَى فِي فِيهّ فَرَقَّنَ بِهِمَا َباطِنَ يَدَيْهِ فقََالَ:أ َشْهَدُ أَنَّ هٌتاَيْنِ الرَقّْمَتَيْنِ هَانَتَا ِفي أُمِّ ارْكِتَابِ.وَرَهُ عَمِّ أَسِّىرِ بْنِ جَابِرٍ كَالَ: طَلَبْتْ عَلِيًّا ِفئ مَنْزِلِهِ فَلَمْ أَجِدْهُ فَنَظَرْتُ فَإِذًا هُوَ فِي نَاحيَِةٌ الْمَسْجِدِ قَالَ: فَقُلْتُ لَهُ كَأَنَّه ُخَوَّفَهُ قَالَ فَقَالَ: إِئهِ لْيَْس أَحَدٌ إِلَْا وَمَعَهُ حَلَكًي َدْفَعُ عَنٌهُ مَا لَمْ يَنْزِلِ الْقَدَرُ. فَإِذَا نَزَلَ الْقَدَرُ َلمْ يُغْنِ شَىْئٍا.وَلَهً عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَُمرَ رضَِيَ اللَّهُ عَنْهُمَأ وَقَالَ لَهُ رَشُلٌ: إِنَّا نٍّسَافِؤُ فَنَلْقَى قَوْمًا يَقُولُونَ: رَا قَدُّرّ قَالَ: إِذَا لَقِيتَ أُوفَئِكَ فَأَخْبِرْهُمْ أَنَّ ابْنَ عُمِرَ مِنْحُمْ بَرٌيءٌو َُهمْ مِنٍهُ بَرَآءُ ثَلَاثَمَ رَّاتٍ.وَلٍعَبْدِ الرَّزَّاقِ عَنْ يَحْيَى بْنِ يَعْمِّرَق َأرَ قُلْتُ: لِابْنِ عُمَرَ إِمَّأ ُنَاسًا عِنْضَمَغ يَُقولُونَ: الْخيَْرُ والجر بقدر. وناس عِنْدَنَا يَقُؤلُونَ: الْخَيْرُ بِقَدَرٍ وَالشَّرُّ | وٌّقَالَ عَلَئٌّ رَظِيَ اللَّهُ عَنْهُ: مَا مِنْ آدَمِيٍّ إِلَّا وَمَعَهُ مَلَكٌ يَقِيهِ مَا لَمْ يُقَدَّرْ لَهُ فَإِذَا جَاءَ الْقَدًّرُ خَلَّاهُ وَإِيَّاهُ.وَلَهُ عَنْهُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ وَذُكِرَ عِنْدَهُ الْقَدَرُ يَوْمًا فَأَدْخَلَ إِصْبِعَهُ السَّبَّابَةَ وَالْوُسْطُى فِئ فِيهِ فَرَقَّمَ بِهِمَا بَاطِنَ يَدَيْهِ فَقَالَ: أَشْهَدُ أًّنَّ هَاتَيْنِ الرًّقْمَتَيْمِ كَانَتَا فِي اُمِّ الْكِتَابِ.وَلَهُ عَنْ أَسًيرِ بْنِ جَابِرٍ قَالَ: طَلَبْتُ عَلِيًّا فِي مّنْزِلِهِ فَلَمْ أَجِدْهُ فَنَظَرْتُ فَإِذَا هُوَ فِي نَأحِيَةُّ الْمَسٌّجِدٌّ قَالَ: فَقُلْتُ لَهُ كَأَنَّهُ خَوَّفَهُ كَالَ فَقَالَ: إِيهِ لَيًّسَ أَهَدٌ إِلَّا وَمَعَهُ مَلَكٌ يَدْفَعُ عَنْهُ مَا لَمْ يَنْزِلِ الْقَدَرُ. فَإِذَا نَزَلَ الْقَدَرُ رَمْ يُغْنِ شُيْئًا.وَلَهُ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ غَنٍهُمَا وَقًالَ لَهُ رِجُلٌ: إِنَّا نُسَافِرُ فَنَلْقَى قَوْمًا يَقُولُونَ: لَا قَدَرَ قَالَ: إِذَا لَقِيتَ أُولَيِكَ فَأَخْبِرْهُمْ أِمَّ ابْنًّ عُمَرَ مِنْهُمْ بَرِيءٌ وَهُمْ مِنْهُ بَرَآءُ ثَلَاثَ مَلَّاتٍ.وَلِاَبْدِ الرَّزَّاقِ عَمْ يَحْيَى بْنِ يَعْمَرَ قَالَ قُرْتُ: لِابْنِ عُمَرَ إِنَّ أُنَاسًا عِنْدَنَا يَقُولُونَ: الْخَيْرُ والشر بغدر. وناس عِنْدَنَا يَقُورُونَ: الْخَيْرُ بِقَدَرٍ وَالشَّرًُ | وَقَالَ عَلَيٌّ رَضِيَا للَُّه عَنْهُ: مَا كِنْ آدَمِيٍّ إِلَّا وَمَعَهُ مَلَكٌ يَقِيهِم َا لَمْ يُقَدَرّْ بَهُ فَإِذَا جَاءَ الْقَدَرُ خلََّاُه وَإِيَّاهُ.وَبَهُ عَنْهُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ وَذُكﻻَِ عِنْدَهُ لاْقَدَرُ يَوْمًا فَأَدْخَلَ إِصِْبعَهُ السَّبَّابَةَ وَالْوُسْطَى فِي فِيهِ فَرَقَّمَ بِهِمَا بَاطِنَ يَدَيْهِ فَقَالَ: أَشْهَدُ َأنَّ هَاتَيْنِ ارلَّقْمَتَيْنِ كَانَتَا فِي أمُِّ الْكِتَاب.وَِلهَُ عَنْ أَسِيرِ يْنِ جَابِرٍ قَالَ: طَلَبْتُ عَلِيًّا فِي مَنْزِلِهِ فَلَمْ أَ-ِْ=هُ فَنَظرَْتُ فَإِذَا هُوَ فِي نَأحِيَةِ الْحَسْجِدِ قَالَ: فَقلُْتُ لَهُ كَأَنَّهُ خَوَّفَهُ قَالَ فَقَالَ: إِيهِ لَيْسَ أَحَدٌ إِلَّا وَمَعَهُ مَلٌَك ثَدْفَع عَُنْهُ مَا لَمْ يَنْزِلِ الْقَدَرُ. فَإِذَا نَزَلَ الْقَدَرُ لَمْ يُغْنِ شَيًْئا.وَلَهُ عَنْ عَبْدِ ىللَّخِ بْنِ عُمَررَ َضِيَا للَّتُ عَخْهُمَاو َقَاللَ َُه رَجُلٌ: إِنَّا نُسَافِرُ فَنَلْقَى قَوْمًا يَقُملوُنَ: لاَ قَدَرَ قَالَ: إِذَغ لَقِيتَ ُوألَئِكَ فَأَخْبِرْهُمْ أنََّ ابْنَ عُمَرَ كِنْهُمْ بَِريءٌ وَهُمْ مِنْهُ بَرَآءُ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ.وَلِعَْبدِ الرَّزَّاقِ عنَْ يَحْيَى بْنِ يَعْمَرَ قَالَ قُلْتُ: لِابْنِ عُمَرَ إِنَّ أُنَاسًا عنِْدَنَا يَقُولوُنَ: الْخَيْرُ والشر بقدر. ونىس عِنْدنََا يَقُولُونَ: الَْخءْرُ بِقَدَرٍ وَالشَّرُّ |
أَخْبَرنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّد بْنِ مُسْلِمٍ الإسفرائيني حَدَّثَنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّد بْنِ عَمْرٍو الْغَزِّيُّ حَدَّثَنا مُحَمَّد بن يوسف حَدَّثَنا يُونُسُ بْنُ أَبِي إِسْحَاقَ عَنْ أَبِي بُرْدَةَ عَنْ أَبِي مُوسَى الأَشْعَرِيِّ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ تُسْتَأْمَرُ الْيَتِيمَةُ فِي نَفْسِهَا فَإِنْ سَكَتَتْ فَقَدْ أَذِنَتْ وَإِنْ أنكرت لم تكره. | أَخْبَرنَا عَبْدَّ اللًّهِ بُّنُ مُحَمِّد بْنِ مُسْلْمٍ ارسإفرائيني َحدَّثَنا عَبْدُ الرَّهِ بْنُ مُحَمَّد بْنِ عَمْرًو الْخَزِّيُّ حَدَّثَنا مُحَمَّد بن يوصف حَدَّثِنا ىُونُسُ بْنُ أَؤِي إِسَّحَاقَ عَنْ أًِبي بُرْدَةَ عَنْ أَبِي مُوسْى الأٌشْعَغِيِّ قَللَ: قَالَ َرسٍّولُ اللَّهِ صَلَّيا للَّهُ عَلَيْهِ وَءِّلَّنَ تُسْتَأْمَرُ الْيَتِيمَةُ فِي نَفْسِهَا فَإِنْ سَكَطَتْ 5َقَدْ أَذِنَطٌّ وَإِنْ أنقرت لم تكره. | أَخْبَرنَا عَبْدُ اللَّهِ بْمِّ مُحَمَّد بْنِ نُسْلِمٍ الإسفرائيني حَدَّثَنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مًّحُمَّد بْنِ عَمْرٍو الْغَزِّيُّ حَدَّثَنا مُحَمَّد بن يوسف حَدَُثَنا يُونُشُ بْنُ أَبِي إِسْحَاقَ عَنٌّ أَبِي بُرْدَةَ عِنْ أَبِي مُوسَى الأَشْعَرّيِّ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى ارلَّهُ عَلَيْحِ وَسَلَّمَ تُسْتَأْمَرُ الْيَتِيمَةُ فِي نَفْسًّهَا فَإِنْ سَكَتُتْ فَقَدْ أَذِنَتْ وَإْنْ أنقرت لم تقره. | غَخْبَرنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّد بْنِ مسُْلِمٍ الإفسرائيني حَدَّثَنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّد بْنِ عَمْرٍو لاْغَزِّيُّ حَدَّثَها مُحَمَّد بن يوءف حَدَّثَةا يُومُسُ بْنُ أَبِي أِسْحَاقَ عَنْ أَبِي بُرْدَةَع َنْ أَلِي مُوسَى الأَشْعَرِيِّ قَالَ: قَالَ رَسُنلُ اللَِّه صَلَّى افلَّهُ عَلَيْهِ َوسلََّم َتُسْتَأْمَرُ الْيَتِيمَةُ فِي نَفِْسهَا فَإِنْ سَكَتَْت فَقَدْ أَذِنَتْ وَإِنْ أنكرت لم تكره. |
وَعَزْمٌ كَأَنَّ الدَّهْرَ نَاطَ بِبَعْضِهِ هُمُومَ الْوَرَى مَا بَيْنَ غَرْبٍ وَمَشْرِقِ | وَعَْزمٌ كأََنَّ اردَّهْرَ نَاطَ بِبَعْضِهِ هُمُومَ الْوَرَى مَا بَّيْنَ خَؤْبٍ وَمَشْرِقِ | وَعَزْمٌ كَأَنَّ الدَّهْرَ نَاطَ بِبَعْضِهِ هُمُومَ الْوَرَى مَا بَيْنَ غَرْبٍ وَمَشًّرِقِ | وَعَزْمٌ كَأَنَّ الدَّ9ْرَ نَاطَ بِبَعْضِهِ هُُمومَ الْوَرَى مَا بَيْنَ َغرْبٍ وَمَشْرِقِ |
بِأَنَّهُ لَمْ يَكُنْ بِرِضَا جُمْلَةِ الصَّحَابَةِ وَلَا عِلْمِهِمْ، وَإِنَّمَا فَعَلَهُ شُقْرَانُ مَوْلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَرَاهَةَ أَنْ تُلْبَسَ بَعْدَهُ وَرَوَى الْبَيْهَقِيُّ عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ أَنَّهُ كَرِهَ وَضْعَ ثَوْبٍ تَحْتَ الْمَيِّتِ بِقَبْرِهِ مَعَ أَنَّ الْقَطِيفَةَ أُخْرِجَتْ قَبْلَ إهَالَةِ التُّرَابِ عَلَى مَا قَالَهُ فِي الِاسْتِيعَابِ وَلَوْ سُلِّمَ أَنَّهَا لَمْ تَخْرُجْ فَفِي الدَّارَقُطْنِيِّ قَالَ وَكِيعٌ هَذَا خَاصٌّ بِهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ .وَ يُكْرَهُ صُنْدُوقٌ أَيْ جَعْلُ الْمَيِّتِ فِيهِ وَلَا تَنْفُذُ وَصِيَّته بِذَلِكَ أَيْ بِمَا ذَكَرَ مِنْ الْمَكْرُوهَاتِ الثَّلَاثَةِ أَوْ بِشَيْءٍ مِنْهُ فَقَوْلُهُ بِذَلِكَ أَوْلَى مِنْ قَوْلِ أَصْلِهِ بِهِ فَإِنْ اُحْتِيجَ الصُّنْدُوقُ أَيْ إلَيْهِ لِنَدَاوَةٍ وَنَحْوِهَا كَرَخَاوَةٍ فِي الْأَرْضِ فَلَا كَرَاهَةَ فَإِنْ وَصَّى بِهِ نَفَذَتْ وَصِيَّتُهُ قَالَ الْأَذْرَعِيُّ وَاسْتَثْنَى الشَّافِعِيُّ وَالْأَصْحَابُ أَيْضًا مَا إذَا كَانَ فِي تَهْرِيَةٍ بِحَرِيقٍ أَوْ لَدْغٍ بِحَيْثُ لَا يَضْبِطُهُ إلَّا الصُّنْدُوقُ قَالَ وَيُسْتَثْنَى امْرَأَةٌ لَا مَحْرَمٌ لَهَا كَمَا قَالَهُ الْمُتَوَلِّي وَغَيْرُهُ لِئَلَّا يَمَسَّهَا الْأَجَانِبُ عِنْدَ الدَّفْنِ قُلْت فِيهِ نَظَرٌ قَالَ وَيَظْهَرُ أَنْ يَلْحَقَ | بِأنَّهُ لَمْ يَكُنٌّ بِغ1َا جُمْلَةِ الزَّحَاَبةِ ؤَلَا ِعلْمِهِمْ، وَإِنَّمَا فَعَلهَُ شَقْرَانُ مَؤْلَى علنَّبِيِّ سَرَّى ارلَّهُّ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كًّرَاهَةَ أٌنْ ُتلْبََس بَعْدَهُ وَرَوَى الْبَيْهَقِيُّ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ أََنّهُ كَرِهَ وَضْعَ ثَوْبٍ تَحْطَ لاْمَيِّتِ بِقَبْرِهِ خٍعَ أَنَّ الْقَطِيَفةَ أُخْرِجَطْ قَبْلَ تهَالَةِ التُّرَابِ عَلَى مَا قَالٌّهُ فِي الِاسْتِيعَأبِ وَلَوْ سُلِّنَ أٍّهَّعَا لَمْ تَخْرُجْ فَفِي ابدَّارَقُضْنيِِّ قاَلَ وَكِيعٌ هَذَا خَاصٌّ بِهُ صَلَّى الﻻَّهُ عَلٌيْهِ وٍّسَلَّمَ .و ُّئُكْرَهُ صُنْدُقوٌ أَيْ شَعْر ُالْمَيِّتِ فِيهِ وَلَا تَمْفُذُ وِّصِيَّته بِذَلِكَ أٌيْ بِمَا ذَكَرَ مِنْ الْمكَْرُوهَاتِ يلثَّلَاثَةِ أَوْ بًّشَيْءٍ مِنْهُ فَقَوْﻻُهُ بِذَلِجَ أَوْلَى مِنْ قَوُّلِ أَصْلِحِ يِهِ فَإنِْ احُْتِيجَ الصُّنْدُوقُ أَيْ إلَيْهِ لِنٍدَاوَةٍ وَنَحْوِهَا كَرخََّاوَةٍ فِي الْأَرْدِ فَاَا كَرَاهَةَ فَإِنْ وَصَّى بِحَّ نَفَذَتْ وَصِيَّتُهُّ قَالَ الْأَذْرَعِيُّ وَأسْتَثْنَى الشَّافِعِيُّ وٌّألْأَصْحٌابُ أَيْضًى مَا إذَا كَانَ فِي تَهْريَِةٍّ بِحَرِيقٍ أَوْ لَدْغٍب ِحَيْذُ َلا يَضْبِطُهُ إلَّأ الصُّمْدُوقُ قَالَ وَيِّشْتَثْنَى امْرٌّأَةٌ لَا مَحْرَمٌ لَهَا كَمَا قَألَحُ الْمُتَوَلِّي وَغَيْرُهُ لِئَلَّا يَمَسَّهَا ارْأَجَأنِبُّ عِنْدَ الدَّفْنِ قُلْت فِيهِ نَظَرٌ قَالَ وِّيَظْهَرُ أًن ْيَلحَْقَ | بِأَنَّهُ لَمْ ئَكُنْ بِرِضَا جُمْلَةِ الصَّحَابَةِ وَلَا عِلْمِهِمْ، وَإِنَّمَا فَعَلَهُ شُكٌرَانُ مَوِّلَى ارنَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَغًّاهَةَ أَمْ تُلْبَسَ بَعْدَهُ ؤَرَوَى الْبَيْهَقِيُّ عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ أًّنَّهُ كَرِهَ ؤَضْعَ ثَوْبٍ تَحْتَ الْمَئِّتِ بِقَبْرِهِ مُّغَ أَمَّ الْقَطِيفَةَ أُخْرِجَتْ قَبْلَ إهَالَةِ التُّرَابِ عَلَى مَا قَالَهُ فِي الِاسْتِيعٌابِ وَلٌوْ سُلِّمَ أَنَّهَا لَمْ تَخْرُجْ فَفِي الدَّارَقُطْنِيِّ قَالَ وَكًيعٌ هَذَا خَاصٌّ بِحِ صَلَّى اللَّهُ عّلَيْهِ ؤَشَلَّمَ .وَ يُكَّرَهُ صُنْدُوقٌ أَيْ جَعْلُ الْمَيِّتِ فِيهِ وَلَا تَنْفُذُ وَصِيٍّّته بِذَلِكَ أَيْ بِمَا ذَكَرَ مِنْ الْمَكْرُوهَاتِ ألثَّلَاثَةِ أَوْ بِشَيْءٍ مِنْهُ فَقَوْلُهُ بُّذَلِكَ أَوْلَى مِنْ قَوْلِ أَصْلُهِ بِهِ فَإِنْ اٌّحْتِيجٍّ الصُّنْدُوقُ أَيْ إلَئْهِ لِنَدَاوَةٍ وَنَحْوِهَا كَرَخَاوَةٍ فِي الَأَرْضِ فَلَا كَرَاهَةَ فَإِنْ وَصَّى بَّهِ نَفَذَتْ وَصِئَّتُهُ كَالَ الْأَذْرَعِيُّ وِاسْتَثْنَي الشَّافِعِيُّ وَالْأَصْهَابُ أَيْضًا مَا إذَا كَانَ فِي تَهْرِيَةٍ بِحَرِيقٍ أَوْ لَدْغٍ بِحَيْثُ لَا يَضْبِطُهُ إلَّا الصُّنْدُوقُ قَالَ وَيُسْتَثْنٍى امْرَأَةٌ لَا نَحْرَمٌ لَهَا قَمَا قَالَهُ الِّمُتَوَلِّي وَعَيْرُهُ لِئَلَّا يَمَسَّهَا الْأَجَانِبُ عِنْدٍ الدَّفْنِ قُلْت فِيهِ نَظَرًّ قالَ وَيَظْهَر أَنْ يَلْحَقَ | بِأَنَّهُ لَْم يَكُنْ بِرِضاَ جُمْلَةِ الصَّحَابَةِ وَلَا عِلْمِهِمْ، َوإِنَّماَ غعََلَهُ شُقْرَانُم َوْلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَرَاهَةَ أَنْ تُلْبَسَ بَعْدَهُ وََروَى ألْبَيْهَقِيُّ َعنْ ابْنِ عَبَّاس ٍأَنَّهُ كَرِه َوضَْعَ ثَنْبٍ ىَحْتَ الْمَيِّتِ بِقَبْرهِِ مََع أَنَّ القَْطِيفَةَ أُخْرِجَتْ قَبْلَ إهَالَةِ التُرَّابِ عَلَى ماَ قَالَهُ فِي لاِاسْتِيعَغبِ وَلَوْ سُلِّمَ أنََّهَا لَمْ تَخْرُجْ فَفِي الدَّارَقُطْنِِءّ قَالَ وَكِي7ٌ نَذَا خَاصٌّ بِهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ .وَيُ كْرَهُ صُْندُوقٌ أَيْ جعَْلُ الْنَيِتِّ فِيه ِوَلَا تَنْفُذُ وَصِيَّته بِذَلِكَ أَيْ بِمَا ذَكَرَ مِن ْالَْمكْﻻُوهَاتِا لثَّلاَثَِة أَوْ بِشَيْءٍ مِْنهُ فَقَوْلُهُ بِذَلِكَ أَوْلَى مِن َْقوْلِ أَصْلِهِ بِهِ لَإِنْ ُاحْتيِجَ الصُّْندُوقُ أَيْ إلَيْهِ لِنَدَاوَةٍ وَنَحْوِهَا كَرَخَاوَة ٍفِي ااْأَرْضِ فَلَا كَراَهَةَ فَإِنْ وَصَّى بِهِ نَفَذَتْ وصَيَِّتُهُ قَالَ الْأذَْرَعِيُّ وَاسْتَثْنَى للشَّافِعِيُّ وَالْأَصَْحباُ أيَْضاً مَا اَذا كَانَ فِي تَهْرِيَةٍ بِحَرِيقٍ أَوْ لَدْغٍ بِحَيْثُ لَا يَضْبِطُهُ إلَّا الصُّنْدُوقُ قَالَ وَيُسْعَثْنَى امْرَأَةٌ لَا مَحْرَمٌ لَهَا كَمَا قَالَهُ ألْمُتَوَلِّي َوغَيْرُهُل ِئَلَّاي َمَسَّهَا الْآَجَانِبُ غِنْدَ الدَّفْنِق ُلْت فِيهِ نَظٌَؤ قَالَ وَبَظْهَرُ أَوْ يَلْحَفَ |
يَتَرَتَّبْ عَلَى عَدَمِ خُرُوجِهِمْ ضَرَرٌ كَفَسَادِ مَتَاعِهِمْ فَلْيُتَنَبَّهْ لِذَلِكَ فَإِنَّهُ يَقَعُ فِي مِصْرِنَا كَثِيرًا اه. ع ش عَلَيْهِ وَهَلْ مِنْ الْأَعْذَارِ الْمُسْقِطَةِ لِلْجُمُعَةِ مَا لَوْ حَلَفَ بِالطَّلَاقِ لَا يُصَلِّي خَلْفَ زَيْدٍ فَوَلِيَ زَيْدٌ إمَامَةَ الْجُمُعَةِ فَتَسْقُطُ عَنْهُ أَوْ تَجِبُ عَلَيْهِ وَلَا حِنْثَ؛ لِأَنَّهُ إكْرَاهٌ شَرْعِيٌّ كَمَا لَوْ حَلَفَ لَا يَنْزِعُ ثَوْبَهُ فَأَجْنَبَ وَاحْتَاجَ لِنَزْعِهَا فِي الْغُسْلِ حَيْثُ يَجِبُ النَّزْعُ وَلَا حِنْثَ؛ لِأَنَّهُ مُكْرَهٌ شَرْعًا احْتِمَالَانِ فِي النَّاشِرِيِّ.وَاخْتَلَفَ قَوْلُ شَيْخِنَا فِيهِ فَتَارَةً قَالَ بِالْأَوَّلِ وَتَارَةً قَالَ بِالثَّانِي اه. ح ل قَالَ شَيْخُنَا ح ف: وَالظَّاهِرُ الْأَوَّلُ وَيُفَرَّقُ بَيْنَهُ وَبَيْنَ مَنْ حَلَفَ لَا يَنْزِعُ إلَخْ بِأَنَّ الْجُمُعَةَ لَهَا بَدَلٌ فِي الْجُمْلَةِ وَهُوَ الظُّهْرُ وَفِيهِ أَنَّ الْغُسْلَ لَهُ بَدَلٌ فِي الْجُمْلَةِ وَهُوَ التَّيَمُّمُ فَحُرِّرَ وَقَدْ يُرَدُّ بِأَنَّهُ لَمْ يَقُلْ أَحَدٌ أَنَّ مِنْ الْأَعْذَارِ الْمُصَحِّحَةِ لِلتَّيَمُّمِ مَعَ وُجُودِ الْمَاءِ الْحَلِفُ فَاَلَّذِي يَظْهَرُ أَنَّ تَوْلِيَةَ الْإِمَامَةِ عُذْرٌ لِلْحَالِفِ فِي تَرْكِهِ الْجُمُعَةَ وَالِانْتِقَالَ إلَى بَدَلِهَا لِلْفَرْقِ الْمَذْكُورِ بَيْنَهُ وَبَيْنَ مَنْ حَلَفَ أَنْ لَا يَنْزِعَ ثَوْبَهُ | يَتَرَتَّبْ عَلَى غَدَمِ خُرُوجِهِمَ ضَرَرٌ كَلَسَادِ مَتَاعِهمِْ فَلْيُتَنَبَُهْ رِذَلِكٍ فَإِنًَّهُ يَقَعُ فِي نِصْرِنَا كَثِىرّا اه. ا شعَلَيِّهِ وَهَاْ مِنْ الْاَعْذَارِ الْمُسْقِطَةِ لِلْجُنُعَةِ مَا لَوْ حلََفَ بِافَطّلّاقِ لَا يَُصلِّي خَلْفَ زَيٍْد فَوَرِيَ سَيْدٌ إمَامَةٌ الْجُمُعَةِ فَتًسْقطُُ عَنْهٍ أَوْ تشِبُ عَلَيْهِ وَلَع حِنْثَ؛ لِأَنَّهُ إجْرَاهٌ شَرْعِيٌّ كَمَإ لَّْ وَحلَفَ لَا يَنْزِعُ ثَؤْبَهُ فَاّجْنَبَ وَاحْتًاَج لُنَزْعِهَا فِي الغُُسْلِ حَيْثُ ىَجِبُ النَّزْعُ وَلَا حِنْثَّ؛ لأَنَّهُ مُكْرَهٌ شَرْعًا احتِْمَعلَانِ فِي النَّاشِرِيِّ.وَعخْتَلَفَ قَوٌّلُ شَْيخِنٍا فِيهِ فََتأرَةً قَالَ بِالْأَوَّلِ وَتَعرَةً قَالَ بِالثَّانِي اه. ح ف قَارَ شَيْخُنَا ه ف: وَالظَّاهِرُ الْأَوَِلُؤ َيَُفرَّكُ بَيْنَهُ وَبَيْنَ مَنْ كَرَفَ لًا يَنْزِعُ إلَخْ بِاَنَّ الُْجمُعَةَ لَهَا بَدَلٌ فِي الْشُمْلَةِ وَهُوَ الظُّهْرُ وَفِيهِ أَنَّ الْغُسْلَ لَهُ بَدَلّ فِى الْجٌّمَْلةِو َهُوَ التَّيَمُّنُ فَحُرِّرٍ وَقضَْ يُرَدُّ باَِنَّهُ لَمْ يَقُلْ أَحَدٌ أَنَّ مِنْ الْأَعْذَارِ ارٌمُزحَِّحَةِ لِلتَّيَمُّمِ مَعَ وُُجودِ اغْمَاءِ الْحَلِفُ فَاَلَّذِي يَظْهَرُ أَنَّ تَوْلِثَةَ الْإِمَامَّةِ عُذْرٌ لِلْحَالِفِ فِي تَرْكِهْ الْجُمُعَةَ وَالِانْتِثَالَ إلَى بَدَلِهَا ﻻِلْفَرْقِ للْمَذْكُؤرِ بَسْنَهُ وَبَيْنَ مَنْ حَلِّفَ أَنَ لَا يَنْزِعَ ثَوْبَهُ | يَتَرَتَّبْ عَلَى عَدَمِ خُرُوشِهِمْ ضَرَرٌ قَفَسَادِ مَتَاغِهِمْ فَرْيُتَمَبَّهْ لِذَلِكَ فَإِنَّهُ يَقَعُ فِي مِصْرِنَا كَثِيرًا اه. غ ش عَلَيْهِ وُهَلْ مِنْ الْأَعْذَارِ الْمُسُّقِطَةِ لٌّلْجُمُعَةِ مَا لَّوْ حَلَفَ بِالطَّلَاقِ لَا يُصَلِّي خَلْفَ زَيْدٍ فَوَلِيَ زَيْدٌ إمَامَةَ ارجُمُعَةِ فَتَسْقُطُ عَنْهُ أَوْ تْجِبُ عَلَيْهِ وَلَا حِنْثَ؛ لًأَمَّهُ إكرَاحٌ شَرْعِيٌّ قَمَا لَوْ حَلَفَ لَا يَنْزِعُ ثَوْبَهُ فَأَجْنَبَ وَاحْتَاجَ لِنَزْعِهَا فِي الًّغُسْلِ حَيْثُ يَجِبُ النَّزْعُ وَلَا حِنْثَ؛ رِأَنّّهُ مُكْرَهٌ شَرْعًا احْتِمَالَانِ فِي النَّاشِرِيِّ.وَاخْتَلَفَ قَوْلُ شَيْخِنَا فٍّيهِ فَتٌارَةً قَالَ بِالْأَوَّلِ وَتَارَةً غَالَ بِالثَّانِي اح. ح ل قَالَ سَيْخُنَا ح ف: وَالظَّاهِرُ الْأَوَّلُ وَيُفَّرَّقُ بَيْنَهُ وَبَيْنَ مٌّنْ حَلَفَ لَا يَنْزِعِّ إلَخْ بِأَنَّ الْجُمُعَةَ لَهَا بَدَلٌ فِي الْجٍمْلَةِ وَهُوَ الظُّهْرُ وَفِيهِ أَنَّ الْغُسْلَ لَهُ بَدَلٌ فِي ارْجِّمْلَةِ وَهُوَ التَّيَمُّمُ فَحُرِّرَ وَقَدْ يُرَضُّ بِأَنَّهْ لَمْ يَقُلْ أَحَدٌ اَنَّ مِنْ الْأَعْذَعرِ ألْمُصَحِّحَةِ لِلتَّيَمُّمِ مَعَ وُجُودِ الْمَاءِ الْحَلِفُ فَاَلَّذٍي يَظْهَرُ أَمَّ تَوْلِيَةَ الإِمَامَةِ عُذْرٌ لِلْحِالِفِ فِي تَرْكِهِ الْجُمُعَةَ وَالِانْتِقَالَ إلَى بَدَلِحَا لِلْفَرْقِ الْمَذْكُورِ بَيْنَهُ وَبَيْنَ مَنْ حَلَفَ أَنْ لَا يَنْزِعَ ثَوًبَهُ | يَتَرَتَّبْ عَلَى عَدمَِ خُرُوجِهِمْ ضَرَرٌ كََفسَادِ مَتاَعِهِمْ فَلْيُتَنَبَّهْ غِذَلِكَ فَإِنَّهُ َيقَعُ فِي مِصْرِنَا كَثيِرًا اه. ع ش عَلَيْهِ وهََلْ مِنْ الْأَعْذَارِ الْمُسْقِطَةِ لِغْجُمُعَةِ َما لَوْ حَلَفَ بِالطَّلاَق ِلَا يصَُلِّي خَلْفَ زَيدٍْ فَزَلِي َزَيْدٌ إمَامَةَ الْجُمُعَةِ فَتَْسقُطُ عَنْهُ َأوْ تَجِفُ عَلَيْهِ وَلَا حِنْثَ؛ لِأَنَّهُ إكْرَاهٌ شَرْعِيٌّك َمَا لَوْ حََلفَ لَا قَنْزِعُ ثَوْبَهُ فََأجْنَبَ وَاحْتَاجَ ِلنَزْعِهَا ِ5ي الْغُسْفِ حَبْثُ يَجِبُ النَّزْعُ وَلَا حِنثْ؛َل ِأَنَّهُ مُكْرَهٌ شَرْعًا احتِْمَالَانِ فِي النَّاشِرِيِّ.وَاخْتَلَفَ قَوْلُ شَيْخِنَا فِيهِ فَتَارَتً قَالَ بِالْأَوَّلِ وَتَارَةً قَالَ بِالثَّانِي اه. ح ل قَالَ شَيْخُخَا ح ف: وَالظَّاهِرُ الْأَوَُّل وَيُفَرَّقُ بَيْنَُه وَبَقْنَ مَنْ حَلَفَ لَ ايَنْزِعُ إلَخْ قِأَنَّ الْجُمُعَةَ لَ9َا بَدَلٌف ِي الْجُمْلَةِ مَهُوَ الظُّهْرُ وَفِيهِ أَنَّ الْغُسْلَ لهَُ بَدَلٌ فِي الْجُمْلَتِ وَهُوَ التَّيَمُّمُ فَحُرِّرَ وَقَدْ يُﻻَدُّ بِتَنَّه ُلَمْ يَقُلْ أَحَدٌ أَنَّ مِنْ الْأَعْذَﻻرِ الْمُصَحِّحَةِ لِلتَّيَمُّمِ مَعَ وُجُودِ الْمَايِ الْحَرِفُ فَاَلَّذِء يَظْهَرُ أَنَّ تَوْلِيَةَ الْإِمَامَةِ عُذْرٌ بِلْحاَلِفِ فِي تَرْزِهِ الْجُُمعَنَ وَالِانْتِقَالَ إلَى بَدَلِهَا لِلْفَرْقِ الْوَذْكُورِ بَيْنَ9ُ وَؤَيْنَ مَنْ حَلَفَ أَنْ لَا يَنْزِعَث َوْبهَُ |
هِشَامِ بْنِ حَسَّانٍ، عَنْ حُمَيْدٍ، بِهِ وَعَنْ عَفَّانَ، عَنْ حَمَّادٍ، عَنْهُ، بِهِ، نَحْوَهُ وَعَنْ عَلِيِّ بْنِ عَاصِمٍ، عَنْ حُمَيْدٍ، بِهِ. إسناد الحديثأَنَّ رَجُلا أَتَى نَبِيَّ اللَّهِ، صَلَّى اللَّهُ عَلِيهِ وَسَلَّم، فَأَمَرَ لَهُ بِشَاءٍ بَيْنَ جَبَلَيْنِ الْحَدِيثَ خز فِي الزَّكَاةِ: ثنا الصَّنْعَانِيُّ، يَعْنِي: مُحَمَّدَ بْنَ عَبْدِ الأَعْلَى، ثنا الْمُعْتَمِرُ بْنُ سُلَيْمَانَ، سَمِعْتُ حُمَيْدًا، أَنَا أَنَسٌ: حَدِيثٌ طح حب حم: أَقَامَ النَّبِيُّ، صَلَّى اللَّهُ عَلِيهِ وَسَلَّم، بَيْنَ خَيْبَرَ وَالْمَدِينَةِ ثَلاثًا يَبْنِي بِصَفِيَّةَ بِنْتِ حُيَيٍّ الْحَدِيثَ طح فِي النِّكَاحِ: ثنا صَالِحٌ، ثنا سَعِيدُ بْنُ مَنْصُورٍ، ثنا هُشَيْمٌ، عَنْ حُمَيْدٍ، بِهِ حب فِي السَّادِسِ مِنَ الْخَامِسِ: أَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ السَّامِيُّ، ثنا يَحْيَى بْنُ أَيُّوبَ، ثنا إِسْمَاعِيلُ بْنُ جَعْفَرٍ، عَنْهُ، بِهِ رَوَاهُ أَحْمَدُ: ثَنا هُشَيْمٌ، بِهِ. إسناد الحديثأَنَّ رَجُلا أَتَى نَبِيَّ اللَّهِ، صَلَّى اللَّهُ عَلِيهِ وَسَلَّم، فَأَمَرَ لَهُ بِشَاءٍ بَيْنَ جَبَلَيْنِ الْحَدِيثَ خز فِي الزَّكَاةِ: ثنا الصَّنْعَانِيُّ، يَعْنِي: مُحَمَّدَ بْنَ عَبْدِ الأَعْلَى، ثنا الْمُعْتَمِرُ بْنُ سُلَيْمَانَ، سَمِعْتُ حُمَيْدًا، أَنَا أَنَسٌ: حَدِيثٌ حم: الإِزَارُ | هِشَام ِبْنِ حَسَّانٍ، عَمْ حُمَيْدٍ، بِهِ ؤَعَنْ غَفَُانَ، عَنْ حَمَّاكٍ، عَنْه،ُ بِهِ،ن َحْؤَهُ وَعَنْ عَلِيِّ بْنِ عَاصِمٍ، عَنْ حُمَيْدٍ، بّهِ. إسناد الحديثأَنَّ رٌّجُلا أَتَى نَبِيَّ اللَّهِ، صَرَّى اللَّحُ عَلِيهِ وَسَلَّم، فَأَّمَرَ لَهُ بِشَاءٍ بَيْنَ جََبلَيْنِ الْحَدْىثَ خز فِي الّزَكَأةِ: ثنا الصَّنْعَانِيُّ، يَعْنِ:ي مُحَمَّدَ بْنَ عَبْدِا رأَعلُّْى، ثنا الْمُعْتَمِرُ بْنُ سِّلَيْمَامَ، سَمِعْتُ حُمَيْدًا، أَنَا اَنَسٌ: حَدِيثٌ طح حب حم: أَغَامَ النَّبِّيُ، صَلَّى اللَّهُ عَلِيهِ وَسَلَّم، بَيْمَ خَيْبَرَ وَالْمَدِينَةِ ثَلاثًا ئَبْنِي بِصَفِيَّةَ بِنْتِ حُءيٍَّ الْحَدِيثَ طح فِي النِّطَأِح: ثنا صَإلِحًّ، ثنا سَاِيدُ بٍنُ نَنْسُورٍ، ثما هُشَيْقٌ، عَنْ حُمَيْدَ، بِهِ حب ِفئ السَّادِِس مِنَ الْخَامِسِ: أَنَا مْحَمَّدُ بِّنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ ألسَّامِيُّ، ثنا يَحْيَى بْنُ أَيُّوبَ، ثنأ إِسْمَاعِيلُ بْنُ جٍعْفَرٍ، عَنْهُ، بِ9ِر َوَاهُ أَحٍّمَدُ: قَنا هُشَيْمٌ، بِهِ. إسناد الحديثآَنَّ غَجُلا أَتىَ نَبِيَّ اللّّهِ، صَلَّى اللَّهُ علَِيهِ ؤَسَلَّن، فَأَمَرَ لَهُ بِشَاءٍ بٍيْنَ جَبَلَيْنُ الْحَضِيثَ خز فِي الزُّّكَاةِ: ثنا الصَّنَْعانِيُّ، يَعْنِي: مُهَنَّضَ بْمَ عَبْدِ الأَعْلَى، ثنا الْمُعَْتمِغُ بْنُ سُلَيْمَانَ، سَِمعْتُ حُمَيْدًا، أَنَى َأنَسٌ: حَِديثٌ هم: الِإَزارُ | هِشَامِ بْنِ حَسَّانٍ، عَنْ حُمَيْدٍ، بِهِ وَعَنْ عَفَّانّ، عَنْ حَمَّادٍ، عَنْهُ، بِهِ، نَهْوَهُ وَعَنْ عَلِيِّ بْنِ عَاصِمٍ، عَنْ حُمَيْدٍ، بِهِ. إسناد الحديثأَمَّ رَجُلا أَتَى نَبِيَّ اللَّهِ، صَلَّى اللَّهُ عَلِيهِ وَسَلَّم، فَأُنَرَ لَهُ بِشَاءٍ بَيْنَ جَبَلَيْنِ الْحَدِيثَ خز فِي ارزَّكَاةِ: ثنا الصَّنْعَانِيًّّ، يَعْنِي: مُحَمَّدَ بْنَ عَبْدِ الأَعْلَى، ثنا الْمُعْتَنِرُ بْنُ سُلَيْمَانَ، سَمِعْتُ حُمَيْضًا، أَنَا أَنَسٌ: حَّدِيثٌ طخ حب حم: أَّقَامَ النَّبِيُّ، صَلَّى اللَّهُ عَلِيهٌ وَسَلَّن، بَيْنَ خَئْبَرَ وَالْمَدِينَةٍ ثَلاثًا يَبْنِي بٌّصَفِيَّةَ بِنْتِ حُيَيٌّ الْحَدِيثَ طح فِي النِّكَعحْ: ثنا صَالِحٌ، ثنا سَعِيدُ بْنُ مَنْصُورٍ، ثما هُشَيْمٌ، عَنْ حُمَيْدٍ، بِهِ حب فِى السَّادِسِ مِنَ الْخٌامًّسِ: أَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ السَّامُيُّ، ثنا يَحْيَى بْنُ أَيُّوبَ، ثنا إِسْمَاعِيلُ بْنُ جَعْفَرًّ، عَنْهُ، بِهِ غَوَاهُ أَحْمَدُ: ثٌنا هُشَيْمٌ، بِهِ. إسناد ألحديثأَمَّ رَجُلا أَتَى نَبِيَّ اللََّهِ، صَلَّى اللَّهُ عَلِيهِ وَسَلًَّم، فَأَمَرَ لَهُ بِشَاءٍ بَيْنَ جَبَلَيْنِ الْحَدِيثَ خز فِي الزِّكَاةِ: ثما علصَْنْعَانِيُّ، يَعْنِي: مُحَمَّدَ بْنَ عَبْدًّ الأَعْلَى، ثنا الُّمُغْتَمِرُ بْنُ سُلَيْمَانَ، سَمِعْتُ حُمَيْدًا، أَنَا أَنَسٌ: حَدِيثٌ حم: الإِزَعرُ | هِشَامِ بْنِ حَسَّانٍ، عَنْ حُمَيْدٍ، بِهِ وَعَنْ عَفَّانَ، اَنْ حَمَّادٍ، عَنْنُ، بِهِ، نَحْوَه ُوَعَنْ عَلِيِّ بْنِ عَاصٍِم، عَنْ حُمَيْدٍ، بِهِ. إسناد الحديثأَنَّ ﻻَجُلا أَتَى نبَِيَّ اللَّهِ، صَلَّى اللَّهُ عَلِيهِ وسََلَّم، فَأَمَرَل َهُ بِشَاءٍ بَيْنَ جَبَلَيْنِ الْحَطِيثَ خز فِي الزَّكَاةِ: ثنا اصلَّنْعَانِيُّ، يَعْنِي: مُحَمَّدَ بْنَ عَبْدِ الأَعْلَى، ثن االْمُعْتَمِرُ بْنُ سُلَيْمَاَن، سَمِعْتُ حُوَيْدًا، أَنَا أَنَسٌ: حَجِيث ٌطح بح حم: أقََامَ النَّبيُِّ، صَلَّى الغّهَُ عَلِيهِ وَسَلَّم، بَيْنَ خَيْبرََ وَالْمَدِينَةِ ثَلاثًا يَبْنِي بِصَفِيَّىَ بِنْتِ حُيَيّ ٍااْحَدِيثَ ظح فِي النِّكَاحِ: ثنا صَالِحٌ، ثنا سَعِيدُ بْنُ مَنْصوُرٍ، ثنا هُشيَْمٌ، عَنْ حُمَيْدٍ، بِهِ حب فِي الشَّداِسِ مِنَ لاْخاَمِسِ:أ َنَا مُمَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمنَِ السَّامِيُّ، نثا سَحْيَى بْنُ أَيّوُبَ، ثخا إِسْمَآعِيلُ بْنُ جَعْفَرٍ، عَنْهُ، ِبهِ رَوَاهُ أَحْمَدُ: ثَنا هُشَيْمٌ، بِهِ. سإناد الحديثأَنَّ رَجُلا أَتَ ىنَبِيَّ اللَّهِ، صَلّىَ اللَّهُ عَلِيهِ وَسَلَّم، فَأَمَرَ لَهُ بِشَاءٍ بيَْنَ جَبَلَيْنِ الْحَدِيثَخ زف ِي الزّكََاةِ: ثنا الصَّنْعَاةِيُّ، يَعْنِي: محَُمَّدَ بْنَ عَبْدِ غلأَعْلَى، ثناا ﻻْمُعْتَمِرُ بْنُ سُلَيْمَانَ، سَمِعْعُ حُمَيْ=ًل، أَنَا أَنَسٌ: حَدِيثٌ حم: الإِزَارُ |
زَمَنٌ يَقِلُّ لَهُ البُكاءُ لِفَقدِهِ وَلَوَ اِنَّ دَمعي دِجلَةٌ وَالنيلُ | زَمَنٌ يَقِرُّ لٌّهُ ألبُكعءُ لِفَقدَّهِ وَلَوُ اِنَّ دَمعي دِجلَةٌ وَابنيُل | زَمَنٌ يَقِلُّ لَهُ البُكاءُ لِفَقدِهِ وَلَوَ اِنَّ دَمعي دِجلَةٌ وَالنيلُ | زَمَنٌ يَقِلُّ لَهُ البُكاؤُ لِفَقدِهِ وَلَو َاِنّ َدَمعي دِ-لَةٌ وَالةيلُ |
المَلِكُ الْأَشْرَفُ صَلَاحُ الدِّينِ خَلِيلٌ بْنُ الْمَلِكِ الْمَنْصُورِ سَيْفِ الدِّينِ قَلَاوُونَ وُلِدَ فِي الْقَاهِرَةِ فِي عَامِ ه م تَوَفِّيَ فِي تَرُوجَةَ قُرْبَ الْإِسْكَنْدَرِيَّةِ فِي مُحَرَّمٍ ه دِيسَمْبَرَ م، هُوَ ثَامِنُ سِلَاطِينِ الدَّوْلَةِ الْمَمْلُوكِيَّةِ الْبَحْرِيَّةِ. تَوَلَّى شُؤُونَ الْحُكْمِ إِلَى جَانِبِ وَالِدِهِ لِفَتْرَةٍ قَصِيرَةٍ مِنَ الزَّمَانِ، وَبَعْدَ وَفَاةِ الْآخِرِ نُصِبَ خَلِيلٌ سُلْطَانًا فِي عَامِ وَبَقِيَ حَتَّى اغْتِيَالِهِ فِي دِيسَمْبَرَ . يُعْتَبَرُ مِنْ أَبْرَزِ سِلَاطِينِ الْأُسْرَةِ الْقَلَاوُونِيَّةِ وَالدَّوْلَةِ الْمَمْلُوكِيَّةِ. أَشْهَرُ إِنْجَازَاتِهِ فَتْحُ عَكَّا وَالْقَضَاءُ عَلَى آخِرِ مَعَاقِلِ الصَّلِيبِيِّينَ فِي الشَّامِ، بَعْدَ أَنْ اسْتَمَرَّ وُجُودُهُمْ فِيهَا مِئَةً وَسِتَّةً وَتِسْعِينَ سَنَةً. مَا قَبْلَ السُّلْطَانَةِ أَنْجَبَ السُّلْطَانُ الْمَنْصُورُ قَلَاوُونَ أَرْبَعَةَ أَوْلادٍ مِنَ الذُّكُورِ وَابْنَتَيْنِ. الْأَبْنَاءُ الذُّكُورُ هُمْ عَلَاءُ الدِّينِ أَبُو الْفَتْحِ عَلِيٌّ، وَكَانَ أَكْبَرَهُمْ، وَالْأَشْرَفُ صَلَاحُ الدِّينِ خَلِيلٌ، وَالْأَمِيرُ أَحْمَدُ، وَنَاصِرُ الدِّينِ مُحَمَّدٌ، وَكَانَ أُصْغَرَهُمْ. وَكَانَتْ وَالِدَةُ الْأَشْرَفِ خَلِيلٍ هِيَ الستُّ الْخَاتُونُ قَطْقَطِيَّةٌ. كَانَ عَلَاءُ الدِّينِ عَلِيٌّ أَحَبُّ الْأَبْنَاءِ لِقَلْبِ قَلَاوُونَ فَقَامَ بِالْعَمَلِ عَلَى تَوْرِيثِهِ الْحُكْمَ عَنْ طَرِيقِ سُلْطَانَتِهِ وَتَوَلِّيَتِهِ الْعَهْدَ فِي سَنَةِ ، وَلَقَّبَهُ بِالْمَلِكِ الصَّالِحِ، وَخَطَبَ لَهُ عَلَى مَنَابِرِ مِصْرَ بَعْدَ ذِكْرِ وَالِدِهِ. وَتَزَوَّجَ الصَّالِحُ عَلِيٌّ وَأَخُوهُ صَلَاحُ الدِّينِ خَلِيلٌ مِنْ ابْنَتَيْ الْأَمِيرِ سَيْفِ الدِّينِ نُوكِيَهَ. كَانَ أَمْرَاءُ قَلَاوُونَ يُ | ارمَلٌّكُ الْأَشرَْفُ صَلَآحُ الدِّينِ خَرِيلٌ بْنُ الْمَلِكِ الْمَنْصُورِ سَيْفِ الدِّينِ قَلَاؤُونَ وُﻻِدْ فِئ الْقَاهٍّرَةِ فِ يعَغمِ ح م تَوَفِّيَ فٌي تَرُوجَةَ قَّرْبَ الْإِصْكَنْدَرّيَِّة فِي مُحَرَّمٍ ه ِديسَمْبَرَ ،نه ُوَثَ امِنُ سِلَاكِينٍ الدَّوْلَةِ اْلمَمْلُوكِيَّةِ الْبَحْرِيَّةِ. تَوَلَّى سُؤُونَ الْحُكْم إِلَى جَانبٌِ وَالِدِحِ لِفتَْرَةٌ قَصِئرَةٍ مِنَ الزَّمَانِ، وَبَعْدَ وّفَاةِ الْآخِرِ نًّصِبَخ َفِيلٌ ُسلْطٌانًأ فِي عَامِ وَبَقِيَ حَتَّى اغْتِىَالِهِ لِي دُيسَمْبَرَ . يُعْتَبَرُ مِنْ أَبْرَزِ سِلَاطِينِ الٌّأُْسرَةِ لاْقَلَاوُونِيَّةِ وَالدَّوْلَةِ الَْممْلُوكِيَّةِ. أَهشُْر إِنْجَازَاتِهِ فَتْحُ عَكَّا وَإلْقَضَاءُ عَلَى آخِرِ مَعَاقِلِ الصَّلٍيبِئِّنيَ فِي الشَّامِ، بَعْدَ أَنْ اسْتَمَرَّ وُجودُهُمْ فِيهَ امِئَةً وَسِتَّةً وَتِسْعِينَ سَنَةً. مَا قَّْلبِّ اليُّلْطَانَةِ أَمْجَبَ السُّلْطَان ُالْمَنْصُولُ قَلَاؤُؤنَ أَلْبَعَةَ أَوْلادٍ مِنَ الذُّكُورِ وَابْمَتَيْنِ. الْأَبًنَاءُ الذُّكُورُ هُمْ عَرَاءُ الدِّْينِ طَبُو الْفَتْحِع ِلِيِّ،ٌ وَكَامَ أَكْبَرَهمُْ، وَالْلَشْرَفُ صَلَاجُ الدِّينِ خَلِيلٌ، وأَلْأَمِيرُ أَحْمّدُ، وَنَاصِرً علدِّىنِ مَُحمَّدٌ، وَكَانَ أُصْغَرَهُمْ. وَقَانَتْ وَالِدَةُ الْأَشْرَفِ خَلِيلٍ هِيَ الستُّ ألْخَاتُونُ غَْطقَضِيَّةٌ. كَانَ عَلَاءُ الدِّينِ عَلِيٌّ آَخَبُّ الْأَبْنَاءِ لِقَلْبِ غَلَاوُؤنَ فَقَامَ بِالْعَمُل ِعَلَى تَْورِيسِخِ الْحُكْمُّ عَنْ طَغِيقِ سُلْطِّانَتِهِ وَتَوَلِّيَتِهِا لْعَّهْدَ فِي صَنَّةِ ، وَلَقَّبهًُّ بِلاْسَلِكِ الصَّالِحِ، وَخَطَبَ لَح ُعَلَى مَنٌابِر ِمِصْرَ بَعْدَ ذِكْرِ وَالِدِهِ. وَتَزَوَّجَ ألصَّالِح ُعَلِيٌّ وًأَخُوهُ صَلَاحُ الدّيمِِ خَلِيلٌ مِنْ ابْنَتَيْ الْأَمِيرِ سَيْفِ الدِّينِ نُوكِيَحَ. كَانَ أَمْرَعءُ قَلَاوُونَ يُ | المَلِكُ الْأَشِّرَفُ زَلَاحُ الدِّينِ خَلِيلٌ بْنُ الْمُّلكِ الْمَنْصُورِ سَيْفِ الدِّئنِ قَلَاوُونَ وُلِدَ فِي الْقأهِرَةِ فِي عَامِ ه م تَوَفِّيَ فِي تَرُوجَةَ قُرْبَ الْإِسْكَنْدَرِيَّةِ فِي مُحَرَّمٍ ه دِيسَمْبَرَ م، هُوَ ثَامنُ سِلَاطِينِ الدَّوْلَةِ الْمَمْلُوكِئَّةِ الْبَحْغِيَّةِ. تَؤَرَّى شُؤُونَ الْحُكْمِ إِلَى جَانِبِ وَالِدِهِ لِفَطْرَةٍ قَصِيرَةٍ مِنَ الزَّمَانِ، ؤَبَعْدٌ وَفَاةِ الْآخِرِ نُصِبَ خَرِيلٌ ثُلْطَانًا فِي عَامِ وَبَقِيَ حَتَّي اغْتِيَالِهِ فِي دِيسَمْبَرَ . يُعْتَبْرُ مِنْ أَبْرَزِ سِلَاطِينِ الْأُسْرَةِ الْقَلَاوُونِيَّةِ وَعلدَّوْلَةِ الْمَمْلُوكِيَّةِ. أَشْهَرُ إٌّنْجَازَاتِهِ فَتْحُ عَكَّا وَالْقَضَاءُ عَلَى آخِرِ مَعَاقِلِ الصَّلِيبِيِّينَ فِي الشَّامِ، بَعْدَ أٌّنْ اصْتَمَرَّ وُجُودُهُمْ فِيهَا مِئَةً وَسِتَّةً وَتِسْعِينَ سَنَةً. مَا قَبْلَ السُّلْطَانَةِ أْنْشَبَ السٌّلْطَانُ الْمَنْصُورُ قَلَاوُونَ أَرْبَعَةَ أَوْلادٍ مِنَ الذُّكُورِ وَابْنَتَيْنِ. الْأَبْنَاءُ الذُّكُورٌّ هُم عَلَاءُ الدِّينِ أَبُو الْفَتْحِ غَلِيٌّ، وَقَانَ أَكْبَرَهُمْ، وَالْاَشْرَفُ صَلَاحُ الدِّين خَلِيلٌ، وَالْأَمِيرُ أَحْمَدُ، وَنَاصٍّرُ الدِّينِ مُحَمَّدٌ، وَكَانَ أُصْغَرَهُنْ. وًّكَانَتْ وَارِدَةُ الْأَشْرَفِ خَلِّيلٍ هِيَ الستُّ الْخَاتُونُ قَطْقَطِيَّةٌ. كَّانَ عَلٌّاءُ الدًّينِ عَلِيٌّ أَحَبُّ الْأَبْمَاءِ لَقَلْبِ قَلَاوُونَ فَقَامَ بِالْعَمَلِ عَلَى تَوْرِئثِحِ الْحُكْمَ عَنْ طَرِيقٌ سُلْطَانَتِهِ وَتَوَلِّيَتِهِ الْعَهْدَ فِي سَنَةِ ، وَلَقَبَهُ بِالْنَلِكِ الصَّالِحِ، ؤَخَطَبَ لَهُ عَلَى مَنَابِرِ مِصْرَ بَعْدَ ذِكْرِ وَالِدِهِ. وَتْزَوَّجًّ الصَّارُّحُ عَلِيّّ وَأَخُوهُ صَلَاحُ الدِّينِ خَلِيلٌ نِنْ ابْنَتَيْ الْأَمِيرِ سَيْفِ الدِّينِّ نُوقِيَهَ. كَانَ أَمْرَاءُ قَلَاوُونَ يُ | المَلِكُ الْأَشْرَفُ صَلَاحُ الدِّيمِ خَلِقلٌ بْنُ اْلمَلِحِ المَْنْصُوؤِ سَيْف ِالّدِينِ قَلَلوُونَ وُلِدَ ِفؤ الْقَاهِرَةِ فِي عَإمِ ه م تَوَفِّيَ فِي تَرُوجَةَق ُرْبَا لْإِسْكَنْدَرِيَّةِ فِي مُحَرَّمٍ ه دِيسَمْؤَرَ م،ه ُوَ ثَامِنُ سِلَاكِينِ الدَّوْلَةِ الْمَمْلُكوِيّةَِ الْبَحْرِيَّةِ. تَولََّى شُؤُون َالْحُكْمِ ىِلَى جَانِبِ وَالِدِ9ِ لَِفتْرٍَة قَصِريةٍَ مَِن الزَّمَانِ، وَبَ7ْدَ وَفَاةِ الْآخِرِ نُصِبَ خَلِءلٌ سُلْطَانًا ِفي عَامِ وبََقِيَ حَتَّى اغْةِيَالِهِ فِي ِديسَمْبَرَ . ُيعْةَبَرُ مِنْ أَبْرَزِ سِلَاطِينِ الْأُسْرَةِ الْقَلَآوُونِيَّةِ َوالدَّوْلَةِ ﻻلْزَْملوُكِيَّةِ. أَشْهَرُ إِنْجَازَاتِهِ فَتْحُ َعكَّ اوَالْقَضَاءُ عَلَى آخِرِ مَعَاقِلِ الّصَلِيبِيِّؤنَ فِي لاشَّامِ، بَعْدَ أَنْ اصْتَمَرَّ وُجُودُهُمْ فِيهَا مِئًَة وَسِتَّةً وَتِْسعِينَ سَنَةً. مَا قَبْلَ السُّْلطَانَوِ أَنْجَبَ الئُّبْطَانُ الْمَنْصُورُ قَلَاوُونَ أَرْبَعَةَ أَوْلادٍ مِنَ الذُّكُورِ َوابْنَتَيْن.ِ الْأَبْنَاءُ الذُّكُورُ هُمْ عَلَاءُ اﻻ\ِّينِ أَُبو الْفَتْكِ عَِليٌّ، َوكَانَ أَكْبَرَهُْم، وَالْأَشْبَفُ ثَلَاحُ الدِّينِ خَلِليٌ، وَالْأَمِيرُ أَحْمَدُ، وَنَاصِرُ الدِّينِ نُحَمَّدٌ، وَكَاوَ أُصْغَرَهُم.ْ وَكَانَتْ وَالِدَتُ ارْأَشْرَفِ خَﻻِيلٍ هِيَ الستُّ الْخَاتُونُ َقطْقَطِيَّةٌ. كَانَ عَلَاءُ الدِّينِ عَلِيّ ٌأَحَبُّ الْأَبْنَاءِ لِقَبْبِ قَلَاوُون ََفقَامَب ِالْعَمَلِ عَلَى تَوْرِقثِهِ لاْحُكْمَ عَنْ طَرِقيِ سُلْظَانَتِهِ وَتَولَِّيَتِهِ الْعَهْدَ فِي سَهَةِ ، وَلَقَّبَهُ بِالْمَلِكِ اصلَّالِحِ، وَخََطبَ لَهُ عَلَى مَنَابِرِ مِصْرَ بَعْدَ ذِكْرِ وَالِدِِه. وَتَزوََّجَ الصَّالِحُ عَلِيّ ٌنَأَخُوهُ صَلَاحُ الدِّينِ خَلِيلٌ منِْ اْبنَتَيْ الْأَمِيِر سَيِْف الدِّينِ نُوكِيَهَ. كَانَ أَكْرَاءُ قَلَاوُونَ يُ |
؛ لِأَنَّ تَعْرِيفَهُ عِنْدَ الْقَاضِي الْمَكْتُوبِ إلَيْهِ كِتَابُ الْقَاضِي ، لَا شُهُودُهُ عِنْدَ الْقَاضِي الْكَاتِبِ فَيَجُوزُ أَنْ يَتْرُكَ ذِكْرَهُمْ ، ثُمَّ يَكْتُبَ ، وَذَكَرَ أَنَّ دَارًا فِي الْبَصْرَةِ فِي بَنِي فُلَانٍ وَيَذْكُرُ حُدُودَهَا لَهُ ، وَأَنَّهُ قَدْ وَكَّلَ فِي الْخُصُومَةِ فِيهَا وَقَبْضِهَا فُلَانَ بْنَ فُلَانٍ ، فَإِنْ كَانَ الْوَكِيلُ حَاضِرًا عِنْدَ الْكَاتِبِ جَلَّاهُ مَعَ ذَلِكَ فِي الْكِتَابِ لِيَكُونَ أَبْلَغَ وَإِنْ تَرَكَ ذَلِكَ لَمْ يَضُرَّهُ ، ثُمَّ يَخْتِمُ الْكِتَابَ لِيُؤَمَّنَ بِالْخَتْمِ مِنْ التَّغْيِيرِ وَالزِّيَادَةِ وَالنُّقْصَانِ فِيهِ وَيُشْهِدُ عَلَى خَتْمِهِ شَاهِدَيْنِ .وَإِذَا قَدَّمَ الْوَكِيلُ كِتَابَهُ سَأَلَهُ الْقَاضِي الْبَيِّنَةَ عَلَى الْكِتَابِ وَالْخَاتَمِ وَمَا فِيهِ ؛ لِأَنَّهُ يُوهِمُ أَنَّ هَذَا كِتَابُ الْقَاضِي إلَيْهِ وَهُوَ لَا يَعْرِفُ حَقِيقَةَ ذَلِكَ ، وَمَا غَابَ عَنْ الْقَاضِي عِلْمُهُ فَطَرِيقُ إثْبَاتِهِ عِنْدَهُ شَهَادَةُ شَاهِدَيْنِ .وَعِلْمُ الشَّاهِدَيْنِ بِمَا فِي الْكِتَابِ شَرْطٌ عِنْدَ أَبِي حَنِيفَةَ وَمُحَمَّدٍ رَحِمَهُمَا اللَّهُ خِلَافًا لِأَبِي يُوسُفَ رَحِمَهُ اللَّهُ وَهِيَ مَسْأَلَةُ أَدَبِ الْقَاضِي ، فَإِنْ شَهِدُوا بِذَلِكَ فَزَكَّوْا ، سَأَلَ الْوَكِيلَ الْبَيِّنَةَ أَنَّهُ فُلَانُ بْنُ فُلَانٍ بِعَيْنِهِ ، وَهَذَا إذَا كَانَ الْمَكْتُوبُ إلَيْهِ لَا يَعْرِفُ الْوَكِيلَ بِاسْمِهِ وَنَسَبِهِ ، فَإِذَا كَانَ يَعْرِفُهُ فَلَا حَاجَةَ إلَى إقَامَةِ الْبَيِّنَةِ عَلَيْهِ ، وَإِنْ كَانَ لَا يَعْرِفُهُ | ؛ ﻻِأَنَّ تَعْرِيفَهُ اِنْدَ الْقَاضِي الْمَمْتُوبِ إلِّيِهِ ِكتَابُ الْقَاضِي ، لَا سُهُمدُهُ ِعنْدَ الْغَاضِي الْكَاتِبِ فَيَجُؤسُ أَحْ يَتْرُقَ ذِكْرَهُمْ ، ثُمَّ يَكْتُبَ ، وَذَكَرَ أَنَّ دَارًا فِي الْبَصْرَةِ فِئ بَنِي فُلَان ٍوٍىَذْكُرُ حُدَّودَهأَ لَهُ ، وَأَنّّه ُقَدْ وَكَّلَ فِي الْغُصُومٌةِ فِيهَا وَقَبْضِحَا فُلَانَ بْنَ فُلَانٍ ، فَإِنْ كَانَ الْوَكِيلُ حَاضِرٌّا عِمْدَ الْكًّاتِبِ جَلَّاهِ مَعَ ذَرِكَ فِي الْكِتَابِ لِيَكُونَ أَبْلَغَ وَإِنْ تَرَكَ ذَلِكَ لَمْ يَضُرَّحُ ، ثُمَّ يَخْتِمُ الْكِنَابَ لِيُؤَمَنِ بِالْخَتْنِ مِنِ التَّغْيِيرِ ؤَالزِّيَادَةِ وَالنُّقْصَانِ فِيهِ وُِيْشهّدٍ عَلًّى خَتْمِهِش َاهِدَيْنِ .وَإِذَأ قِّدَّمَ الْوَكِيلُ كَِطابَهُ سََألهَُ الْقَاضِي الْبَيِّنَةَ عَرَى الْكِتَابِ وَألَْخاتَمِ وَنَأ فِيهِ ؛ لِأَنَّهُ يُوهُمُ اَنًّّ هَظَأ كِتَعبُ افْقَاضِي َإليْهِ وَهُوَ لَا يَعْرفُِ حَقِيقَةَ ذَلِكَ ، وَمَا غَابَ عَنْ يلْقَاضِي عِلْمُهُ فَضَرِيقُ إثْبَاتُهِ عِنْدَهُ شٌهَادَةُ شَاهِدَيْنِ و.َعِرْمُ الشَّآهِدَيْنِ بِمَا فِس الْكِطَﻻبِ شَرْطٌ عِنْدَ أِبِي حَنِىفَةَ وَمُحَمَّدٍ رَحِمَهًمَع أللَّهُ خِلَافًا لِأٌّبِي يُوسُفَ رَحِمَحُ اللَّهُ وَهِيَ مَسُأَلَةُ أَدَبِ الْقَاضِي، فَإِنْ سَهِدًوا بِذَلِكَ فَزَمًّوْا ، سَأَلَ الْوَكِيلَ الْبَيِّنَةَ أَنَّه ُفُلَانُ بُّنُ فُلَانٍ بِعَيْنِ9ِ ، وّهَذَا إذَع كَانَ الْنَكْتُوبُ إلَيْهِ لٍا يَعْرِفُ علْوْكِئلَ بِاْسمِهِ وَنَسَبِهِ ، فَإُّذَا قَامَ يَعْلِفِهُ فَلَا حَأجةَُّ إلَى إثَامَةِ الْبَيِّمَةِ عَلَيْحِ ، وَإِنْ قَانَ لٍّا يَعْرِفُهُ | ؛ لِأَنَّ تَعْلِيفَهُ عِنْدَ الْقَاضِي الْمَكْتُوبِ إلَيْهِ قًّتَابُ الْقَاضِي ، لَا شُهُودُهُ عِنْدَ الْقَاضِي الْكَاتِبِ فَيَجُوزُ أَنْ ئَتْرُكَ ذِكْرَهُمْ ، ثُمَّ يَكْتُبَ ، وَذَكَرَ أَنَّ دَارًا فِي الْبَصْرَةِ فِي بًّنِي فُلَانٍ وَيَذْكُغُ حُدُودِّهَا لَهُ ، وَأَنَّهُ قَدْ وَكَلَ فِي الْخُصُومَةِ فِئهَا وَقَبْضِهَع فُلَانَ بْنَ فُلَامٍ ، فًإِنْ كَانَ الْوَكِيلُ حُّاضِرًا عِنْدَ الْكَاتِبِ جَلَّاهُ مُعَ ذَلِقَ فِي الْكِتَأبِ لِيَكُونِ أَبْلَغَ وَإِنْ تَرَكَ ذَلِكَ لَمْ يَضُرَّهُ ، ثُنَّ يَخْتِمُ الْكِتَابَ لِيُؤَمَّنَ بِالْخَتْمَّ مِنْ علتَّغْيِيرِ وَالزِّيَادَةِ وَالنُّقْصَانِ فِئهِ وَيُشْهِدُ عَلَى خَتْمِهِ شَاهِدَيْنِ .وَإِذَا قَدَّمَ الْوَكِيلُ كِتَابَهُ سَأَلَحُ الْقَاضِي الْبَيِّنَةَ عَلَى الْقِتَابِ وَالْخَاتَمِ وًمَا فِيهِ ؛ لِأَنَّهُ يُوهِمِّ أَنَّ هَذَا كِتَابُ الْقَاضِي إلَيْهِ وَهُوَ لَا يَعْرِفُ حَقِيقَةَ ذَلِكَ ، وَنَا غَابَ عَنْ الْقُّاضُي عِلْمُهُ فَطَرِيقُ إثْبَاتِهِ عِنْدَهُ شَهَادَةٍّ شَاهِدَيْمِ .وَعِلْمُ الشَّاهِدَيْنِ بِمَا فِي الْكِتَابِ شَرْطٌ عِنْدَ أَبِي حَنِيفَةَ وَمُحَمَّدٍ رَحِمَهُمَا اللَّهُ غِلَافًا لِأًبِي يُوسُفَ رَحِمَهُ اللَّهُ وَهِيَ مَسْأَلَةُ أَدَبِ الْقَاضِي ، فَإِنْ شَهِضُوا بِذَلِقَ فَزَكَّوْا ، سَأَلَ الْوَكِيلَ علْبَيِّنَةَ أَنَّهُ فُلَعنُ بْنُ فُلَانٍ بِعَيْنْهِ ، وَهَذَا إذَا كَانَ الْمَكْتُوبُ إلْيْهِ لَا يَعْرِفُ الْوَكِيلً بِاسْمِهِ وَنَثَبٌهِ ، فَإِظَا كَانَ يَعْرِفُهُ فَلَا حَاجَةْ إلَى إقَامَةِ الٌبَيِّنَةِ عَلَيْهِ ، وَإِنْ كَانَ لَا يَعْرِفُهُ | ؛ لِأَنَّ تعَْرِيفَهُ عنِْكَ الْفَاضِي الْمَكْتُوبِ إﻻَيْهِ كِتَابُ الْقَضاِي ، َلا شُهُودُهُ عِنْدَ غلْقَاضِي الْكَلتِرِ فَيَجُوُز أَنْ يتَْرُكَ ذِكْرَهُمْ ، صُمَّ يَكْتُبَ ، وَذَكَرَ أَنَّ دَارًا فِي الْبَصْرَة ِفِي بَوِي فُلَانٍ وَؤَذْجُرُ حُدُودَهَا لَهُ ، وَأَنَّهُ قَ=ْ وَكَّلَ فِي الْخُصُومَةِ فِقهَا وَقبَْضِهَا فُلَانَ بْنَ فُلَتنٍ، فَإِْن كَانَ الْوَظِيلُ حَاضِرًا عِخدَْ الْكَاتِبِ جَلَّهاُ مَعَ ذَلِكَ فِي الْكِتَابِ لِيَكُونَ أبَْلَغَ وَإنِْ تَرَكَ ذَلِكَ لَْم يَضُرَّخُ ، ثمَُّ يَخْتِمُ اْلكَِتابَ لِيُؤَمَّنَ بِالْخَتْمِ مِنْ التَّغْيِيرِ وَالزِّيَادَةِ وَالنُّْقصَانِ فِهيِ وَيُشْهِدُ َعلَى خَتْمِهِ شَاهِدَينِْ .وَإِذَا قَدَّمَ الْوَكِيلُ حِتَىبَهُ سَأَرَهُ لاْقَا1ِي الْبَيِّخَةَ عَلَى الْكِتَابِ وَالْخَاتَمِ وَمَا فِيهِ ؛ل ِأَنَّهُ يُوهِمُ أَنَّ هَذَا كِتَابُ الْقَاضِي إلَْيهِ وَهُةَ لَا يَعْرِفُ حَقِيقَةَ ذَلَِك ، وَمَا غاَبَع َنْ الْقَاضِي عِلْمُهُ فَطَبِقيُ إثْبَاتِهِع ِنْدَهُ شَهَادَةُ شَاهِدَيْنِ .وَعِلْمُ السَّاهِدَيْنِ ِبمَا فيِ الْكِتَابِ شَرْطٌ عِنْدَ أَبِي حَويِفَةَ وَمُحَوَّدٍ رَحِمَهَُما اللَّهُ خِلَافًا لِأَبِي يُوسفَُ رَحمَِهُ اللَّعُ وَهِيَ مَسْأَلَُة أَدَبِ الْقَاضِي ، فَإِنْ شَهِدُوا بِذَلِكَ فَزَجَّوْا ، سَأَلَ الْوَكيِلَ الْبَيِّنَةَ أَنَّهُ ُفلَانُ بْنُ فُلَانٍ بِعَيْنِهِ ، وَهَذَا إذَا كَانَ الْمَكْتُوبُ إلَيْهِ لَا يَعْرِفُ الْوَكِيلَ بِاسْمِهِ وَنَسَبِهِ ، فَإِذَا كَانَ يَْعرِفُهُ غَلَا حَاجَة َإلَى إقَامَة ِالْبَيِّنَةِ عَلَيْهِ ، وَإِنْ َكانَ لاَ يَعْرِفُهُ |
وَحَدَّثَتْنِي حَفْصَةُ، أَنَّهُ كَانَ إِذَا أَذَّنَ الْمُؤَذِّنُ وَطَلَعَ الْفَجْرُ صَلَّى رَكْعَتَيْنِ | وَحَدَّثَتْنِي حَفْصَةُ، أَنَّهُ كَانَ إِذَا أَذَّمَ الْمُوَذِّنُ وَطَلَعَ الْفَجْرُ صَلَّى رَكْعَتَيْنِ | وَحَدّثَتْنِى حَفْزَةُ، أَنَّهُ كَانَ إِذَأ أَذَّنَ الْمُؤَذِّنُ وَطَلَعَ الْفَجْرُ صَلَّى رَكْعَتَيْنِ | وَحَدَّثَتِْني حَفْصَةُ، أَنَّهُ كَانَ إِذَا أَذَّنَ لاْمَُؤذِّن ُوَطَلَعَا لفَْجْرُ صَلَّى رَكْعتََيْنِ |
كَأَكْلٍ وَغُسْلِ جَنَابَةٍ وَأَذَانِ مُؤَذِّنٍ رَاتِبٍ فَلَا يَجِبُ قَضَاؤُهُ لِأَنَّهُ مُسْتَثْنًى إذْ لَا بُدَّ مِنْهُ وَلِأَنَّهُ مُعْتَكِفٌ فِيهِ بِخِلَافِ مَا يَطُولُ زَمَنُهُ كَمَرَضٍ وَعِدَّةٍ وَحَيْضٍ وَنِفَاسٍ وَتَقَدَّمَ أَنَّ الزَّمَنَ الْمَصْرُوفَ إلَى مَا شُرِطَ مِنْ عَارِضٍ فِي مُدَّةٍ مُعَيَّنَةٍ لَا يَجِبُ تَدَارُكُهُ وَنَحْوِ من زيادتي. | كَأَكْلٍ وَغُسْلِ جَنَابَةٍ وَأَذَانِ مؤَِّذِّنٍ رَاتِرٍ فَلَا يَجِبُ قَضَاُؤهُ لِأَمَّهُ مُسْتَثْنًى إثْ لَا بُدَّ مِوْهُ وَلِاَنَّهُ مُعْتَكٌِف فِيهِّ بِِخلَالٍّ مَا يَطُولُ زَمَنُنُ كَمٌرَضٍ وَاِدَّةٍ وَحَيْضٍ وَنِفَاسٍ وَتَقَضَّمَ أَنَّ الظَّمَنَ الْمَصْرُوفَ إلَى مَا شُرْضَ مِنً عَارِصٍ فٍين ٍدَّةٍ مُعَيَّنةٍَ لَا ئَجِبُ تَدٌعلُكُهّ وَنَحْوِ نم زيادتي. | كَأَقْلٍ وَغُسْلِ جَنَابَةٍ وَأَذَانِ مُؤَذِّنٍ رَاتِبٍ فَلَا يَجِبُ قَضَاؤُهُ رِأَنَّهُ مَسْتَثْنًى إذْ لَا بُدَّ مِنْهُ وَلِّأَنَّهُ مُعْتَكِفٌ فِيهِ بِخِلٍّافِ مَا يَطُولُ زَمَنُهُ كَمَرَضٍ وَعِدَّةٍ وَحَيْضٍ وَنِفَاسٍ ؤَتَقَدَّمَ أَنَّ الزَّمَنَ ألْمَصْرُوفَ إلَى مَا شُرِطَ مِنْ عَارِضٍ فِي مُدَّةٍ مُعَيَّنَةٍ لَا يَجِبُ طَضَارُكُهُ وَنَحْوِ من زيادتي. | كَأَكٍْل وَغُسْلِ جَناََبةٍ وَأَذَانِ مُؤَذِّنٍ رَاتبٍِ فَلَا يَطِبُ قَضَاؤُهُ لِأَنَّهُ مُسْتَثْنًى إذْ لَا بُدَّ ِمنْهُ وَﻻِأَنَّهُ مُعْتَكِفٌ فيِهِ بِخِلَافِ مَا يَطُوﻻُ زَمَنُهُ كَمرََضٍ وَعِدَّةٍ وَحَسْ2ٍ وَنِفَاسٍ وَتَقَدَّمَ أنََّ الزَّمَنَ غلْمَصْرُوفَ إفَى مَا شُرِطَ مِنْ عَارِضٍ فِي مُدَّةٍم ُعَيَّنَةٍ لَا يَجِبُ تَدَارُكُهُ وَنَكْوِ من زيادتث. |
بْنِ عُثْمَانَ بْنِ خُثَيْمٍ عَنْ شَهْرِ بْنِ حَوْشَبٍ عَنْ أَسْمَاءَ بِنْتِ يَزِيدَ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ لَا يَصْلُحُ الْكَذِبُ إِلَّا فِي ثَلَاثٍ كَذِبُ الرَّجُلِ مَعَ امْرَأَتِهِ لِتَرْضَى عَنْهُ أَوْ كَذِبٌ فِي الْحَرْبِ فَإِنَّ الْحَرْبَ خَدْعَةٌ أَوْ كَذِبٌ فِي إِصْلَاحٍ بَيْنَ النَّاسِ حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ أَخْبَرَنَا سُفْيَانُ عَنِ ابْنِ أَبِي الْحُسَيْنِ عَنْ شَهْرِ بْنِ حَوْشَبٍ عَنْ أَسْمَاءَ بِنْتِ يَزِيدَ قَالَتْ كُنَّا فِيمَنْ جَهَّزَ عَائِشَةَ وَزَفَّهَا قَالَتْ فَعَرَضَ عَلَيْنَا النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَبَنًا فَقُلْنَا لَا نُرِيدُهُ فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَا تَجْمَعْنَ جُوعًا وَكَذِبًا حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ أَخْبَرَنَا مَعْمَرٌ عَنِ ابْنِ خُثَيْمٍ عَنْ شَهْرِ بْنِ حَوْشَبٍ عَنْ أَسْمَاءَ بِنْتِ يَزِيدَ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ أَلَا أُخْبِرُكُمْ بِخِيَارِكُمْ قَالُوا بَلَى يَا رَسُولَ اللَّهِ قَالَ الَّذِينَ إِذَا رُءُوا ذُكِرَ اللَّهُ تَعَالَى ثُمَّ قَالَ أَلَا أُخْبِرُكُمْ بِشِرَارِكُمْ الْمَشَّاءُونَ بِالنَّمِيمَةِ الْمُفْسِدُونَ بَيْنَ الْأَحِبَّةِ الْبَاغُونَ لِلْبُرَآءِ الْعَنَتَ حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ أَخْبَرَنَا مَعْمَرٌ عَنِ ابْنِ خُثَيْمٍ عَنْ شَهْرِ بْنِ حَوْشَبٍ عَنْ أَسْمَاءَ بِنْتِ يَزِيدَ قَالَتْ قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَمْكُثُ الدَّجَّالُ فِي الْأَرْضِ أَرْبَعِينَ سَنَةً السَّنَةُ كَالشَّهْرِ وَالشَّهْرُ كَالْجُمُعَةِ وَالْجُمُعَةُ كَالْيَوْمِ وَالْيَوْمُ كَاضْطِرَامِ السَّعَفَةِ فِي النَّارِ حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ عَاصِمٍ قَالَ أَخْبَرَنِي عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عُثْمَانَ بْنِ خُثَيْمٍ عَنْ شَهْرِ بْنِ حَوْشَبٍ عَنْ أَسْمَاءَ بِنْتِ يَزِيدَ الْأَنْصَارِيَّةِ قَالَتْ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَلَا أُخْبِرُكُمْ بِخِيَارِكُمْ قَالُوا بَلَى قَالَ فَخِيَارُكُمْ الَّذِينَ إِذَا رُءُوا ذُكِرَ اللَّهُ تَعَالَى أَلَا أُخْبِرُكُمْ بِشِرَارِكُمْ | بْنِ عُْثنَانَ بْنِ خُثَيْمٍ عَنْ شَهْرِب ْنِ حَوْجَب ٍعَنْ أَسْمَاءَ بِنطِ يَذِيدَ عَنٌّ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عََليْهِ وسََلَّمَ قَالَ لَا يَصْلُحُ الْكَذِبُ إِرَّاف ِي ثَلَاثٍ كٌذِبُ الرَّجُّلِ مَغَ امْرَأَتِهِ لِتَرَْضى عَنْهُ أَؤْ طَذِبٌ فِي الْحَرْبِف َإِنَّ الْحَرْبَ َخدْعَةٌ أَوْ كَذِبٌ فِي إِصْلَاحٍ بَيْنَ النٍَاسّ حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّزَّآقٍ أَخْبَرَنَا ُشفْياَنُ عَنِ ابْمِ أَبِي الْحُسَيْنٍّع َمْ شَهْرِ بْنِ حَوْشَبٍ عَنْ أُّسْمَاَء بِنْتِ يَزِيدَ قَالَتْ كْنَّ افِيمَنْ جَهَّزَ عَائِشَةَو َزَفَّهَ اقَالَتْ فَعَؤَضَ عَلَيْوَا النَّبُّيُّ صَلَّى اللَّهُ 7َلَيْهِ وَسَلَّمَ لَبَنًا فَقُلْنَا لَا نُرِيدُهُ فَقَالَ لانَّبِيُّ صَلٌّّى اللَّهُ عَلَئْهِ وَسَلُّمَ لَﻻ تَشْمَْعنَ جُوعًا وَكَذِبًا حَدَّسَنَا عَبْجُ الرَّزَّعفِ أَخْبَرنَا مَعْمَرٌ عَنِ باْنِ خُثَيْمٍ عَْنش َهْلِ بِم ِنَوْشَبٍ عَنْ أَسْمَاءَ بِنْتِ يَزِيدَ أَنَّ اانَّبِيَّ سَلَّى اللَّهُ عَلْىْهِ وَسَرَّمَ كَالَ أَلَا أُخْبِرُكُمْ فِخَيَارِكُمْ قَالُوا بَفَى يَا رَسُولَ اللَّهِ قَاَل الّذِينَ إِذَا رُءُوا ذُجِرَ اللَّهَ تَعَالَى ثُمَّ قَالٌ اَلَا أُخْبِرٌكُمْ بِشٌّرَارِكُمْ الْمَشَّاءوُّنَ بِالنَّمِيمُّةِ الْمُفْسِضُونَ بٌيْنَ الْأَحِبَّةِ الْبَاغُونَ لِلبُْرَآءِ افْعَنَتَ حٍّدَثَنَا تَبْدُ الرَّزَّاقِ أَخْبَرَنَا مَعْمَرٌ غَنِ ابْنِ خُثَيْمٍ عَنْ شَهّرِ بَّنِ خّوْشَبٍ عَنْ أَسْمَاء َبِنْتِ يِّزِّيدَ قَالَتْ قَآرَ النَّبِئُّ صَلَّى اللَّحُ عَّليْهِ زَسَلَّمَ ىَمْكُثُ اردَّجَّالُ فِيا لٍأَرْضِ أَرْبَعِينَ سَنَةً السَّنَةُ كَارشَْهرِْ ؤَالشَّهْر ُكَالْشُمُعَةِ وَعلْجُمُعَةُ كَالْيَوْمِ وَلأْيَوْمُ كَاضْطِرَاخِ الٌسَعَفَةِ فِي النَّراِ هَدّثََنَا عَليُّ بْنُ عَاصِمَّ قَالَ أَخْبَرَنِي عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عُثَحَانَ بْنِ خِثَيْمٍ عَخْ شَهْرِ بْنِ حَوْشَبٍ عَنْ أَسْمَاءَ بِنْتِ يَزِيدَ الْأَنْصَارِيَةِ قَالَتْ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَرَّى اللَّهِ عُلَيْهِ وَسَلَّمَ أَرَا أُخْفِرُكُمْ بَّخِيَارِكُمْ قَلاُوا بَلَى قَالَ فَخِيَﻻرُكُمْ الَّذِينَ إِذَا رُءُوا ذُقِلَ اللَّهُ تَعَالَى أَاَا أُخْبرُِكُمْ بِسِرَعرِكُمْ | بْنِ عُثْمَانَ بِمِ خُثَيًّمٍ عَنْ شَهْرِ بْنِ حَوْشَبٍ عَنْ أَسْمَاءَ بِنْتَّ يَزِيدَ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عٍّلَيْهِ وَصَلَّمَ قَالَ لَا يَصْلُحُ الْكَذِبُ إِلَّأ فِي ثَلَاثٍ كَظِبُ الرَّجُلِ نَعَّ امْرَأَتِهِ لِتَرْضَى عَنْحُ أَوْ كَذِبٌ فِي الْحًّرْبِ فَإِنٍّ الْحَغْبَ خَدْعَةٌ أَوْ كَذِبٌ فًي إٍصْلَاحٍ بَيْنَ النَّاسِ حَدَّثَنَا عَبْدُ اررَّزَّاقِ أَخْبَرَنًّا سُفْيَانُ عٍنِ ابْنِ أَبِي الْحُسَيْنِ عَنْ شَهْرِ بْمِ حَوْشَبٍ عَنْ أَسْمَاءَ بِنْتِ يَزِيدَ قَالَتْ كُمَْا فِيمَنْ جَهَّزَ عَائِشَةَ ؤَزَفَّهَا قَالَتْ فَعَرَضَ عَلَيْنَا النَّبِئُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمًّ لَبَنًا فَقْلْنَا لَا نُرِيدُهُ فَقَالَ ارنٍّبٌّيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَا تَجِمَعْنَ جُوعِا وَكَذِبًا حَضَّثَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ أَخْبَرَنَا مَعْمَرٌ عَنِ ابْنِ خُثَيْمٍ عَمْ شَهْرِ بْنِ حَوْشَبٍ عَنْ أَسْمَاءَ بِمْتِ يَزِيدَ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلِّيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ أَلَا أُخْبِرُكُمْ بِخِيَارِكُمْ قَالُوا بَرَى يَا رَسُولِّ اللَّهِ قَالَ الَّذِينَ إِذَا رُءُوا ذُكِرَ اللّهُ تَعَعلَى ثُمَّ قَالَ أَلَا أُخْبِرُكُمْ بِشِرَارِكُمْ الْمَجَّاءُومَ بِارنَّمِئمَةِ الْمُفْسِدُونَ بَيْنَ الْأَحِبَّةِ الْبَاقُونَ لِلْبُرَآءِ ألْعَنَتَ حَدَّثَنَا عَبْدُ اررَّزَّاقِ أَخْبًّرَنَا مَعَمَرٌ عَنِ ابْنِ خُثَيْمٍ عَنْ شَهْرِ بْنِ حَؤْشَبٍ عَنْ أَسْمَأءَ بِنْتِ يَزِيدَ قَالَطْ قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسٍلَّمَ يَمْكُثُ الدَّجَّالُ فِي الأَرْضِ أَرْبَعِينَ سَنَةً السَّنَةُ كَالشَّهِّرِ وَالشَّهْرُ كَالْجُمُعَةِ ؤَالْجُمُعَةُ كَالْيَوْمِ وَالْيَوْمُ كَاضْطِرَامِ السَّعَفَةِ فِي النَّارِ حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ عَاصِمٍ قَالَ أُّخْبَرّنِي عَبْدُ اللٌَّهٍ بْنُ عُثْمَانَ بْمِ خُثَيْمٍ عَنْ شَهْرِ بْنِ حَوْشَبٍ عَّنْ أَسْمَاءَ بِنْتِ يَزِيدَ الْأَنْصَارِيَّةِ قَالَتْ قَّالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ اَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَلَا أُخْبِرُكُمْ بِخِيَارِكُمْ قَالُوا بَلَى قَالَ فَخِيَارُكُمْ الَّذِينَ إِذَا رُءُوا ذُكِرَ اللَّهُ تَعَالَي أَلَا أُخْبِرُكُمْ بِشٌّرَارِكُمْ | بْن ِعُثْمَانَ بْنِ خُصَْيمٍ عَنْ شَهْرِ بْنِ حَوْشَبٍ عنَْ أَسْمَاءَ بِنْاِ يَزِيدَ عَنْ النَّبِيِّ َضلَّى اللَّهُ عَلَيِْه وَسَلَّمَ قَالَ لَا يَصْلُحُ الْكَذِبُ إِلّاَ فِي ثَلَاٍث كَذِبُ الرّجَُلِ مَعَ امْرَأَتِهِ لِتَرْضَى عَنْهُ أَوْ كَذٌِب فِي الْحَرْبِ َفإِنَّ الْحَرْبَ خَدْعَةٌ أَوْ كَذِبٌ فِي إِصْلَاحٍ َبيْنَ النَّاسِ حَدَّسَنَا عبَْدُ الرَّزَّاقِ أَخْبَرَنَا سُفْيَانُع َنِ ابْنِ أَبِي الْحُسَبْنِ عَنْ شَهْرِ بْنِ حَوْشَبٍ عَنْ أَسْمَاءَ بِنْتِ يَوِيدَ قَالَتْ كُنَّ افِيمَنْ جَهَّزَ عَائَِشةَ وَزَفَّهَإ قَالَاْ فَعَرَضَ عَلَيْنَا النَّبِيُّ صَلَّى اللَّتُ عَبَيْهِ وَسلََّمَ رَبَنًا فَقُلْنَﻻ لَا نُرِيدُهُ فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُع َلَيْهِ وَسَلَّمَ لَا تَجْمَتْنَ جُوعًا َوزَذِبًا حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ أَخْبَرَنَ امَعْمَرٌ عَنِ ابْنِ نُثيَْمٍ عَن ْشَهْرِ بْنِ حَوْشَبٍ عَنْ أَسْمَاءَ بِنتِْ يَزِيدَ أَنَّ النَّبيَِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّوَ قَالَ أََلاأ ُخْبِرُكُمْ بِخِيَارِكُمْ قَالُوا بَلَى بَا رَسُولَ اللَّهِ قَالَ الَّذِينَ إذَِا رُءُوإ1 ُكِرَ اللّهَُ تعََالَى ثُمَّ قَالَ أَلَ اأُ0ْبِرُجُمْ بِشِرَارِظُمْ الْمَشَّءاُونَ بِالهَّمِيمَةِ للْمُفْسِدُون َبَيْنَ اْلأَحِبَّةِ الْبَاغُونَ لِلْبُرَآءِ ااْعَنَتَ حَدََّثنَا عَْبدُ الرَّزَّاقِ أَخْبَرَنَا مَعْمَرٌ عَنِ ابْنِ خَُثيْمٍ عَنْ شَهرِْ بْنِ حَوْشَبٍ عَنْ أَسْمَاءَ بِْناِ يَزِيدَ قَللَتْ قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى الﻻَّهُ عَلَيْهِ وَثَلَّمَي حَْكُثُ الدَّجَّغلُ فِي الْأَرْضِ أَرْبَِهنيَ سَنَةً السَّنَةُ كَالشَّهْرِ وَالشَّهْرُ كَالْجُمُعَوِ وَالْجمُُعَةُ كَالْيَوْمِ وَالْيَوْمُ كَاضْطِرَامِ السَّعَفَةِ فِيا لنَّراِ حَدَّثَنَا عَليُِّ بْنُ عَاسِمٍ قَاَل أَخْرَرَنِي عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عُثْمَان َبْنِ خُثَؤْمٍ عَن ْشَهْرِ بْنِ حَوْشبٍَ عَنْ أَسْمَاءَ بِنْتِ يَزِيدَ الْأَنْصَارِيَّةِ قَتلَتْ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَلَا أُخْبِرُكُمْ بِخِيَارِكُمْ قَالُوا بَلَى فَالَ فَخِيَارُكُمْ الَّذِينَ إِذَا رُيُوا ذُكِرَ اللَّهُ تَعَالَى أَلَا ُأخْبِرُكُمْ بِشِرَارُِكمْ |
عَبَّرَ بِقَوْلِهِ : إنْ لَمْ يَخْرُجْ ؟ .أُجِيبَ بِأَنَّ الْمَعْطُوفَ بِأَوْ هُوَ الْفِعْلُ ، وَالضَّمِيرُ لَيْسَ عَائِدًا عَلَيْهِ ، وَإِنَّمَا هُوَ عَائِدٌ عَلَى الْمُرْتَدِّ وَالسَّكْرَانِ الْمَفْهُومَيْنِ مِنْ لَفْظِ الْفِعْلِ ، وَقَدْ تَقَدَّمَ مَا يَدُلُّ ، عَلَيْهِمَا فَصَحَّ عَوْدُ الضَّمِيرِ عَلَيْهِمَا .وَلَوْ طَرَأَ جُنُونٌ أَوْ إغْمَاءٌ لَمْ يَبْطُلْ مَا مَضَى إنْ لَمْ يُخْرَجْ ، وَيُحْسَبُ زَمَنُ الْإِغْمَاءِ مِنْ الِاعْتِكَافِ دُونَ الْجُنُونِ .الشَّرْحُ وَلَوْ طَرَأَ جُنُونٌ أَوْ إغْمَاءٌ عَلَى الْمُعْتَكِفِ لَمْ يَبْطُلْ مَا مَضَى مِنْ اعْتِكَافِهِ الْمُتَتَابِعِ إنْ لَمْ يُخْرَجْ بِالْبِنَاءِ لِلْمَفْعُولِ مِنْ الْمَسْجِدِ ؛ لِأَنَّهُ مَعْذُورٌ بِمَا عَرَضَ لَهُ ، فَإِنْ أَخْرَجَ مَعَ تَعَذُّرِ ضَبْطِهِ فِي الْمَسْجِدِ لَمْ يَبْطُلْ أَيْضًا كَمَا لَوْ حَمَلَ الْعَاقِلُ مُكْرَهًا ، وَكَذَا إنْ أَمْكَنَ بِمَشَقَّةٍ عَلَى الصَّحِيحِ فَهُوَ كَالْمَرِيضِ ، فَكَانَ يَنْبَغِي تَرْكُ التَّقْيِيدِ بِعَدَمِ الْخُرُوجِ لِاسْتِوَاءِ حُكْمِهِمَا .أَمَّا لَوْ طَرَأَ ذَلِكَ بِسَبَبٍ لَا يُعْذَرُ فِيهِ كَالسُّكْرِ فَإِنَّهُ يَنْقَطِعُ اعْتِكَافُهُ كَمَا نَقَلَهُ فِي الْكِفَايَةِ عَنْ الْبَنْدَنِيجِيِّ فِي الْجُنُونِ ، وَبَحَثَهُ الْأَذْرَعِيُّ فِي الْإِغْمَاءِ وَيُحْسَبُ زَمَنُ الْإِغْمَاءِ مِنْ الِاعْتِكَافِ الْمُتَتَابِعِ كَمَا فِي الصَّائِمِ إذَا أُغْمِيَ عَلَيْهِ بَعْضَ النَّهَارِ دُونَ زَمَنِ الْجُنُونِ فَلَا يُحْسَبُ مِنْهُ لِأَنَّ الْعِبَادَةَ الْبَدَنِيَّةَ لَا تَصِحُّ مِنْهُ .أَوْ الْحَيْضُ وَجَبَ الْخُرُوجُ ، وَكَذَا الْجَنَابَةُ إذَا تَعَذَّرَ الْغُسْلُ فِي الْمَسْجِدِ ، فَلَوْ أَمْكَنَ جَازَ الْخُرُوجُ ، وَلَا يَلْزَمُ ، وَلَا يُحْسَبُ زَمَنُ الْحَيْضِ وَلَا الْجَنَابَةِ .الشَّرْحُ أَوْ طَرَأَ الْحَيْضُ أَوْ النِّفَاسُ عَلَى مُعْتَكِفَةٍ وَجَبَ عَلَيْهَا الْخُرُوجُ مِنْ | عَبََرَ بِغوَلِْهِ : نإْ لَمْ يَخْرُجْ ؟ .أُجِيبَ بِأَنَّ الْمَعَّطُوفَ بٍّأَوْ هُو َالْفُعْلُ ، وَالضَْمِيرُ رَبْسٌ عَائِدًا عَلَيْهِ ، وَإِنَّمَﻻه ُوَ عَائِدٌ عَلٍى الْمرُْتَدِّ وَعلصَّكْرَامٌ الْمَفْهُومَْينِ ِمنْ لَفِّظِ الْفِعلِ، وَقَدْ تَقَدَّمَ مَا يَدُلُّ ، عَرَيْهِمٌا فَصَمَّ عَوْدُ الضَّمِيرُّ عَلَيْ9ِمَا .وَلَوْ طَرَأَ جُنُونٌ أَوْ إغْمَاءٌ لَمْ يَبْطُلْ مَا مَضَى إنْ لَمْ يُخْرَجْ ، ويَُحْسَبُ زَمَنَّ الْإِغُُّماءِ مِنْ الِاعْتِقَافِ دُونَ علْجُنُونِ .الشّرُْحُ وَرَوْ طَرَأَ جُنُونٌ اَوْ إغْمَأءٌ اَّلَى الْمُعْتَكِفِ لَمْ يَبْطُلْ مِا مَظَى مٍنْ اعْتِّكَافِهِ ارْمُتَتَابِعِ إنْ لَْم يُحّرَجْ بِالْبِنَاءِ لِرْمَ6ْعُولَ مِنْ الْمَسٍجِدِ ؛ لِأَنَّهُ نَعْذُورٌ بِمَا عَرَضَ لَهُ ، فَإِنْ اَخْرَجَ مَعَ تَعَذُّرُّ ضَبْطِهِ فِي ألْمَسْجِدِ لَمْ يَبْطُلْأ َيْضْا كَمَا لْوْ حَمَلَ الْعَاقِلُ مُكرَْهًا ، وَكَذَا إنَّ أَمْكَنَ بِمشٍَقَّةٍ عَلَى الصَّحِئحِ َفهُوَ كَالْمَرِيِض ، فَكَانَ ىَنْبَغِي تَرْكُ التَّقْيِيد ِبِعََضمٌّ الغُْرُوجَ لِاسْتِوْاءِ حُكْمِهِمَع .أَمَّا لَوْ طَرَأَ ذَلِكَ بُّسَبَؤٍ لَا يُعذَْبُ فيِهِ كَعلسُّقْرِ فَإِنَّهُ يَنْقَطِاُ اعْتِكَفاُهُ كَمَا نَقَرَهُ فِي علْظفَِأيَةِ غَن الْبَنْدَنِيجِيِّ فِي الْجُنُونِ ، وَبٍحَثَهُ الْأَذْرَعِيُّ فِي الُّإِغْمَاءِ وَيُحْسَبُ زَمَنُ الْإِغْمَاءِ مِنْ الاِعْتِكَافٌّ الْمُتَتَابِعِ كَمَا فِي الصَّائِم ِإذَا أُغْمِيَ عَرَيّْه بَعْضَ النٌَهَارِ دُونً زَمَنِ الْجُنُونِ فَلَا يُحّسَبُ ٍمنْهُ رِأَنَّ ارْعِّبَداَةَا لْبَدَنِيَّةَ لَا تٌصِحُّ نِنْهُ .اَوْ اْلحَيْضُ وَجَبَ الًّخُرُوجًّ ، وََكَذا الْجَنَابَةُ إذَا تَعَزَّؤْ الْغُسْلُ فِي الْمَسْجِدِ ، فَلَوْ اَمْقَنَ جَازَ الٌخُرُوجُ ، وَرَا يَلْزَم ُ،و َلَع يُحْسَبُ زَمَنُ الْحَيِْض وَلَﻻ الْجُنَابَةِ .الشَّغْحُ َأوُ طَرَأَ الٍحَيْضُ أَوْ عرّنِفَاسُ عَرُّى مُعْتَكِفَةٍ وَشَبَ عَليَْهَع ﻻلْخُرُوجِ مِنْ | عَبَّرَ بِقُّوْلِهِ : إنْ لَمْ يَخْرُجْ ؟ .أِجِيبَ بِأَنَّ الْمَعْطُوفَ بِأَوْ هٍوَ الْفِغْلُ ، وَالضَّمِيرُ لَيْسٍ عَائِدًا عَلَيْهِ ، وَإِنَّمِا هُوَ عَائِدٌ عَلَى الْمُرْتَدِّ وَالسَّكْرَانِ الْمَفْهُومَيْنِ مِنْ لَفْظِ الْفِعْلِ ، وَقَدْ تَقَدَّمَ مَا يَدُلُّ ، عَلَيْهِمَا فَصَحَّ عَوْدُ الضَّمِيرِ عَلَيْهِمَا .وَلَوْ طَرَأَ جُنُونٌ أَوْ إغْمَاءٌ لَمْ يَبْطُلْ مَا مَضَى إنْ لَمْ يُخْرَجْ ، وَيُحْسَبُ زَمَنُ الْإِغْمَاءِ مِنْ ألِاعْتِكَافِ دُونَ الْجُنُونِ .الشَّّرْحُ وَلَوْ طَرَاَ جُنُونٌ أَوْ إخْمَاءٌ عَلَى الْمُعْتَكِفِ لَمْ يَبْطُلْ مَا مَضَى مِنْ اعْتِكَافِهِ الْمُتَطَابِعِ إنْ لَمْ يُخْرَجْ بِارْبِنَاءِ لِلْمَفْعُولِ مِنْ الْمَسْجِدِ ؛ لِأَنَّهُ مَعْذُورٌ بِمَا عَرَضَ لَهُ ، فَإِنْ أَخْرَجَ مَعَ تَعَذُّرِ ضَبْطٍّهِ فِي الْمَسْجِدِ لَمْ يَبْطُلْ أَيْضًا كَمّا لَوْ حَمَلَ الْغَاقِلُ مُكْرَهًا ، وَكَذَأ إنْ أَمٌكَنَ بِمِشَقَّةٍ عَرَى الصَّحِيحِ فَهُوَ كَعلْمَرِيضِ ، فَكَامَ يَنْبَغِي تَرْكُ التَّقْيِيدِ بِعٌدٌمِ الُّخُرُوشِ رٍّاسْتِوَاءِ حٌكْمِهِمَا .أَمَّا لَوْ طَرَأَ ذَلِكُ بِسَبَبٍ لَا يُاِّذَرُ فِيحِ كَالسُّكْرِ فَإِنَّهُ يَنْقَطِعً اعْطِكَافُهٌّ كَمَا نَقَلَهُ فِي الْكِفَايَةِ عَنْ علْبَنْدَمِيجِيِّ فِي الْجُنُونِ ، وَبَحَثَهُ الْأَذْرَعِيُّ فِي الْإِغْمَاءِ وَيُحْسَبُ زَمَنُ الْإِغْمَاءِ مِنْ الِاعْتِكَافِ الْمُتَتَابٍّعِّ كَمَا فِي الصَّائِنِ إذَا أُغْمِيَ عَلَيْحِ بَعْضَ ألنَِّهَارِ دُونَ زَّمَنِ الْجُنُونِ فَلٌّا يُحْسَبُ مِنْهُ لِأَنَّ ارْعِبَادَةَ الْبَدَنِيَّةَ لَا تَصًهُّ مِنْهُ .أَوْ الْحَيْضُ وَجَبَ الْخُرُوجُ ، وَكَذَا الْجَنَابَةُ إذَا تَعَذَّرَ الْغُسْلُ فِي الْمَسْجِدِ ، فُلَوْ أَمْكَنَ جَازَ الْخُرُوجُ ، وَلَا يَلْزَنُ ، وَلَا يُحْسَبُ زَمَمُ الْحَيْضِ وَلَا الْجَنَابَةِ .الشَّرْحُ أَوْ طَرَأَ الْحَيْضُ أَوْ النِّفَاسُ عَلَى مُعُّتَكِفَةٍ وَجَبَ عَلَيْهَا الْحُرُوجُ مِنْ | عَبََّر بِقَوْلِهِ : إنْ لَمْ يَخْرُجْ ؟ أ.جُِيبَ بِأَنَّ لاْمَعْطُوف َبِأَوْ هُوَ الْفِعْلُ ، وَالضَّمِيرُ لَيْسَ عَائِداً عَلَيْهِ ، وَإِنَّمَا هُوَ عَائِدٌ عَلَى الْمُرْتَدّ ِوَالصَّكْرَانِ ىلْوَفْهُومَيْنِ مِنْ لَفْظِ الِْفعْلِ ، وَقَدْ تَقَدَّمَ مَ ايَدُلُّ ، عَلَيْهِمَا َفصَحَّ عَوْدُ الضَّمِيرِ عَلَيْهِمَا .وَلَوْ جَرَأَ جُنُونٌ أَوْ إغْمَاءٌ لَمْ يَبْطُلْ مَا مَ1َى إ نْلَمْ يخُْرَجْ ، وَيُحْسَبُ زَمَنُ اْلإغِْمَلءِ مِنْ الِاعْتِكَافِ ُدونَ الْجُنُوهِ .ىلشَّرحُْ وَلَوْ طَرَأَ جنُُونٌ أَوْإ غْمَاءٌ عَلَى الْمُعْتَكِفِ لَمْ يَبْطُلْ ماَز َضَى مِنْ اعْىِطَتفِ9ِ الْمُتَتاَبِعِ إنْ لَمْ يُخْرَجْ بِالْبِنَءاِ لِلْمَفْعُولِ مِنْ تلْمَسِْجدِ ؛ل أَِنَّهُ مَعْذُورٌب ِماَ عَرََض لَهُ ، فَإِنْ أَخْرَجَ مَعَ َتعَذُّرِ ضَبْطِهِ فِي الْمَسْجِدِ لَمْ يَبْطُلْ أَيْضًا كَمَا َلوْ حَمَلَ الْعَآقِل ُمُكْرَهًا ، وََكذَا إنْ أَمْكَنَ بِمَشَقَّةٍ عَلَى الصَّحِيحِ فَهُوَ كَالَْمرِيضِ ، فَكَانَ يَنْبغَِي تَرْكُ التَّقْيِيدِ بِعَدمَِ الْخُرُوجِ لِاسْتِوَاءِ حُكْمِهِمَا .أَمَّا لَنْ طَرَأَ َذلِكَ بِسَبَبٍ لَا يُعْذَرُ فِيهِ كَالسُّكرِْ فَإِنَّه ُيَنْقَطِعُ اعْاِكَافُهُ كَمَا نَقَفَهُ فِي الْكِفَايَةِ عَنْ لاْبَنْدَنِيجِيِّ فِي الْجُنُونِ ، وَبَمَثهَُ الْأَذْرَعِّيُ فيِ الْإِغْمَاءِ نَيُحْسَبُ زَحَنُ الْإِْغمَاءِ مِنْ الِاعْتِكَافِ الْمُتَتَابِعِ كَمَا فِي الصَّائِمِ إذَا أُغْمِثَ عَلَيْهِ بَعْضَ النَّهَاِر دُزنَ زَزَنِ الْجُنُونِ فَلَا يُحْسَبُ مِنْهُ لِىَنَّ الْعِبَادَةَ الْفَدَنِيَّةَ لَا تَصِحُّ مِنهُْ .أَوْ الْحَبْضُ وَجَبَ ىلُْخبُوجُ ، وَجَذَا اﻻجَْنَابَةُ إذاَ تَعَذَّرَ الْغُسْلُ فِي الْمَسْجِدِ ، قَلَوْ أَمْظَنَ جَازَ الْخُُروجُ ، وَلَا يَﻻْزَمُ ، وَلَا سُحْثَبُ مَمَنُ الْحَيْضِ وَلَا الْجَنَابَةِ .الشَّؤُْح أَْو طَرَأَ الْحَيْضُ أَوْ النِّفَاسُ َعلَى مُعتَِْفكَة ٍوَجَبَ عََليْهَا ﻻلْخُرُوُج مِنْ |
أَوْ يَدَهُ لِيَمَسَّ أَوْ غَسَلَ الْمُحْدِثُ يَدَهُ لِيَمَسَّ لَمْ يُطْلَقْ لَهُ الْمَسُّ وَلَا الْقِرَاءَةُ لِلْجُنُبِ هَذَا هُوَ الصَّحِيحُ ؛ لِأَنَّ الْجَنَابَةَ وَالْحَدَثَ لَا يَتَجَزَّآنِ وُجُودًا وَلَا زَوَالًا وَفِي الْخُلَاصَةِ إنَّمَا تُكْرَهُ الْقِرَاءَةُ فِي الْحَمَّامِ إذَا قَرَأَجَهْرًا ، فَإِنْ قَرَأَ فِي نَفْسِهِ لَا بَأْسَ بِهِ هُوَ الْمُخْتَارُ وَكَذَا التَّحْمِيدُ وَالتَّسْبِيحُ وَكَذَا لَا يَقْرَأُ إذَا كَانَتْ عَوْرَتُهُ مَكْشُوفَةً أَوْ امْرَأَتُهُ هُنَاكَ تَغْتَسِلُ مَكْشُوفَةً أَوْ فِي الْحَمَّامِ أَحَدٌ مَكْشُوفٌ ، فَإِنْ لَمْ يَكُنْ فَلَا بَأْسَ بِأَنْ يَرْفَعَ صَوْتَهُ .الشَّرْحُ قَوْلُ الْمُصَنِّفِ وَمَسُّهُ إلَّا بِغِلَافِهِ قَالَ فِي النَّهْرِ وَلَمْ أَرَ فِي كَلَامِهِمْ حُكْمَ مَسِّ بَاقِي الْكُتُبِ كَالتَّوْرَاةِ وَنَحْوِهَا فَظَاهِرُ اسْتِدْلَالِهِمْ بِالْآيَةِ اخْتِصَاصُ الْمَنْعِ بِالْقُرْآنِ .ا ه .وَفِي حَاشِيَةِ الرَّمْلِيِّ وَهَلْ يَجُوزُ فِي الْمَنْسُوخِ أَنْ يَمَسَّهُ الْمُحْدِثُ أَوْ يَتْلُوهُ الْجُنُبُ فِيهِ تَرَدُّدٌ وَالْأَشْبَهُ جَوَازُهُ فِيمَا نُسِخَ تِلَاوَتُهُ وَأُقِرَّ حُكْمُهُ ؛ لِأَنَّهُ لَيْسَ بِقُرْآنٍ إجْمَاعًا كَمَا فِي شَرْحِ مُخْتَصَرِ الْأُصُولِ لِابْنِ الْحَاجِبِ لِلْعَضُدِ وَإِذَا كَانَ هَذَا فِيمَا أُقِرَّ حُكْمُهُ فَمِنْ بَابِ أَوْلَى الْجَوَازُ فِيمَا نُسِخَ تِلَاوَتُهُ وَحُكْمُهُ .ا ه .أَقُولُ : | اَوْ يَشَهُ لِيَمَسَّ أَوْ غَسَلَ الْمُحْضِثُ ئَدَحُ ليَِمَسَّ رَمْ يُطْلَقْ لَهُ الْمسُّ وٍّلَا الْقِرَاءَةُ لِلْجنُُب ِهَ1َا 8َُو الصَّ-ّيحً ؛ لِأَنَّ الْجَنَابَةَ وَالْحَضَثَ لَع يََتجَزَّآنِ وُجُودًّا ؤَلَا زٌوَالًّا وَفِي الْخُلَاصَةِ إنَّمَا تُكْرَهُ الْقِرَاءَةُ فِي الْ-َمَّامِ إذَا قًّرَأَجَهْرًا ، فَإِنْ قَرَاَ فِي نَفْسهِْ لَا بَأْسَ بِهِ هُوَ اْرمُخْتَأرُ وَكَذَا التَّحْمِيدُ وَالتَّسْبِيحُ وَجَذَا لَا ئَقْرَأ ُإذَا كَانٌّتْ عَوْرَتُهُ مَقْشُوفَةً أَوْا مْرَأٌتُهُ هنَُاكَ تُّغْتَسِلُ مَكْشُوفَةً أَوْ فِي الَْحمَّأمِ أَخَدٌ مَكْشُوفْ ، فَآِنْ لَمْ يقَُنْ فَلًّا بَأْءَ بِأَنْ يَرْفّعَ صَوْتَهُ .الجَّرْحُ قَوْلُ الْمُصَنِّفِ وَمَسُّهُ إلَّا بِغِلَافِهِ قَالُّ فِي ررنّهَْرِ وَلَمْ أَرَ فِي كَلَامِهِمْ هُقَْم مَسِّ بَاقِي الْكُتُبِ كَالتَّوٍراَةِ وَنَحْوِهَا فَذَاهِرُ أشِْتدْلَارِهِمْ بِالْآيَةِ اخْتِصَاصُ الَمَنْعِ بِالْقُرْآنِ .ا ح .وَفِي حَأئِيَةِ الرَّمْلِيِّ وَهَلْ يَجُوزُ فِي الْمَنْسُوخِ أَنْ يَمَسَّهُ الْمُحْ\ِثُ أَوْ ءَتْلُهوُ الْجُنُبُ فِيهِ تَرَدٌّّدٌ وَاْلأَشْبَهُ جَوَازُهِّ فِيمَا نًّسِخِ تِلَاوَتُهُ وَاقُِرَّ حُكْمُهُ ؛ لِأَنَّهُ رَيْسَ بِقرُْآنٍ إجِّمَاعًا كَمَأ فِي شَرْحِ مُغْتٌصَرِ الْأُصُولِ لِابَنِ الْحَاجِبِ لِلُّْعضُدِ وَإِذَا كَانَ هَذَا فِيمَا أُقِرَّ حٍّكْمُهُ فَنِنْ بَأبِ أَّوْلَى الْجَوَازُ فِيمَا ُنسِخَ طِلٌّاوَتُهُ وَحُكْمُهُ .ل ه .اَقُولُ : | أَوْ يَدَهُ لَّيَمَسَّ أَوْ غَسَلَ الْمُحْدِثُ يَدَهُ لِيَمَسَّ لَمْ يُتْلَقْ لَهُ الْمَسُّ وَلَأ الْقِرَاءَةُ لِلْجُنُبِ هَذَا هُوَ الصَّحِيحُ ؛ لِأَنَّ الًجَنَابَةَ وَالْحَدَثَ لَا يَتَشَزَّآنِ وُجُودًا وَلَا زَوَالًا وَفِي الْخُلَاصَةِ إمَّمَا تُكْرَهُ الْقرَاءَةُ فِي الْحَمَّامِ إذَا قَرَأَجَهْرًا ، فَإٍنْ قَرَأَ فِي نَفْسِهِ لَا بَأْسَ بِهِ هُوَ الْمُخْتَأرُ وَكَذَا التَّحْمِيدَّ وَالتَّّسْبِيحِّ ؤَكَذَا لَا يَقْرَأُ إذَا كَانَتْ عَوْرَتُحُ مَكْشُوفَةً اَوْ امْرَأَتُهُ هُنَاقَ تَغْتَسِرُ مَكْشُوفَةً أَوْ فِي الْخَمَّامِ أَحَدٌ مَكْشُوفٌ ، فَإِنْ رَمْ يَكُنْ فَلَا بَاْسَ بِأَنْ يَرْفَعَ صُؤْتَهُ .الشَّلْحُ قَوْلُ الْمُصَنِّفِ وَمَسُّهُ إلَّا بِغِلَافِهِ قَالَ فِي النَّهْرِ وَلَمْ أِّرَ فِي كَلَأمِهِمْ حُقٌّمَ مَسِّ بَاقِي الْكُتُبِ كَالتَّوْرَاةِ وَنَحْوِهَا فَظَاهِرُ اسْتِدْلَالِهِمْ بِالْآيَةِ اخْتِصَازُ الْمَنْعِ بِالْكُرْآنِ .ا ه .وَفِي خَاشِيَةِ الرَّمْلِيِّ وَهَلْ يَجُؤزُ فِي الْمَنْسُوخِ أَنْ يَمَسَّهُ الْمُحْدِّثُ أَؤْ يَتْلُوهُ الْجُنُبُ فِيهِ تَرَدُّدٌ وَالْأَشْبَهُ جَوَازُهُ فِيمَا نُسِخَ تِلَاوَتُهُ وَأُقِرَّ حُكْمُهُ ؛ لِأَنَْهُ لَيْسَ بِقُرْآنٍ إجْمَاعًا كَمَا فِي شَرْحِ مُخْتَصَرِ ارٌّأُصُولِ لِابْنِ الْحِاشِبِ لِلْعَضٍّدِ وَإِذَا كَانَ هَذَا فِيمَا أُقِرَّ حُكْمُهُ فَمِنْ بَابِ أَوْلْي الْجَوَازُ فِيمَع نُسِخَ تِلَاوَتُحُ وَحُكْمُهُ .ا ه .أَقُولُ : | أَوْ يَدَهُ لِيَمَسَّ أوَْ غَسَلَ المُْحْدِثُ يَدَهُ لِيَمَسَّ لَمْ يطُْلَقْ لَهُ الْمَسُّ وَلَا الْقَِرءاَةُ لِلجُْنُبِ هَذَا هُوَ ارصَّحِيحُ ؛ لأَِنَّ الْجَنَابَنَ وَالْحَدَثَ لَا يَتَجَزَّآنِ نُجُودً اولََا زَوَالًا وَفِي الْخُلَاصةَ ِإنَّمَا تُكْرَهُ الْقِؤَأءَةُ فِي الْحَمَّازِ إذَا قَرَأَجَهْرًا ، فَإِْخ 4َرَأَ فِ ينَفْسِِه لَا َبأْسَ بِهِ هُوَ الْمُخْتَارُ وَكَذَا التَّحْمِيدُ وَالتَّسْبِيُح وَكَذَا لَا يَبْرَأُ إذَا كَﻻنَتْ عَورَْتُهُ مَكْشُوفَةً َأوْ امْرَأَتُهُ هنَُاكَ تَغْتَِسلُ مَْكشُفوًَة أَو ِْفي الْحَمَّامِ غَحَد ٌمَكْشُوفٌ ، فَإِنْ لَم ْيَكُنْ فَلَا بَأْسَ بِأَنْ قَرْفَعَ صَْوتَهُ .الشَّرْحُ َقوْلُ الْمُصَنّفِ ِوَمَسُّهُ إلَّ ابِغِلَافِهِ قَالَ فِي النَّهْرِ وَلَمْ أَرَ فِي كَلَاِمهمِْ حُكْوَن َسِّ بَاقِي الْكُتُبِ كَالتَّوْرَاةِ نَنَحْوهَِا فظََاهِرُ اسْتِدْلَالِهِمْ ِبالْآيَةِ اخْتِ2َاصُ ارْمَنْعِ بِالُْرقْآنِ. ا ه .وَفِ حيَاشِيَةِ الرَّمْلِيِّ وَهَلْ يَجُوزُ فيِ الْخَنُْسوخِ أَنْ ؤََخسَّهُ الْمُحْدِثُ أَوْ يَتْلُوهُ الْجُنُبُ فيِهِ تَرَدُّدٌ وَالْأَشْبَهُ جَوَازُهُ فِيمَا هُسخَِ تِلَاوَتُهُ وَأُقِرَّ حُكمُْهُ ؛ لِأَنَّهُ لَيْسَ بِقُرْآنٍ جإْمَاعًا كَمَا فِي شَرْحِ مُخْتَصَرِ الأُْصُولِ لِابْنِ الْحَاجِبِ لِلْعَضُدِ وَإِذَا كَاخ َهَذَا فِيمَا أُقِرَّ حُكْمُهُ فَمِنْ باَبِ أَوَْلى الْجَوَازُ فِيمَا نُسِخَ تِلَاوَتُهُ َوحُكْمُهُ . اه .أَقُولُ : |
أَهْلِ بُخَارَى وَأَمَّا الْقِدْرُ فَتَصِفُهَا كَمَا وَصَفْنَا الْكِيزَانَ وَكَذَا الْجِرَارُ وَالْحِبَابُ عَلَى هَذَا ، كَذَا فِي الظَّهِيرِيَّةِ .. الْفَصْلُ الْحَادِيَ عَشَرَ فِي الشُّفْعَةِ قَالَ فِي الْأَصْلِ إذَا اشْتَرَى الرَّجُلُ دَارًا وَقَبَضَهَا وَنَقَدَ الثَّمَنَ وَلَهَا شَفِيعٌ فَأَخَذَهَا بِالشُّفْعَةِ وَأَرَادَ أَنْ يَكْتُبَ بِذَلِكَ كِتَابًا كَيْفَ يَكْتُبُ ؟ فَنَقُولُ : إنَّمَا يَكُونُ لِلشَّفِيعِ الْأَخْذُ بِالشُّفْعَةِ بَعْدَ طَلَبٍ صَحِيحٍ .وَالطَّلَبُ أَنْوَاعٌ ثَلَاثَةٌ ، طَلَبُ مُوَاثَبَةٍ وَطَلَبُ إشْهَادٍ وَتَقْرِيرٍ وَطَلَبُ تَمْلِيكٍ فَإِذَا أَتَى بِهَذِهِ الْأَنْوَاعِ الثَّلَاثَةِ مِنْ الطَّلَبِ فَلَهُ أَنْ يَأْخُذَهَا بِالشُّفْعَةِ فَإِذَا طَلَبَ طَلَبَ الْمُوَاثَبَةِ فَأَرَادَ أَنْ يَكْتُبَ بِذَلِكَ كِتَابًا لِيَكُونَ حُجَّةً لَهُ فَإِنَّهُ يَكْتُبُ هَذَا مَا شَهِدَ عَلَيْهِ الشُّهُودُ الْمُسَمَّوْنَ آخِرَ هَذَا الذِّكْرِ أَنَّ فُلَانًا كَانَ اشْتَرَى مِنْ فُلَانٍ جَمِيعَ الدَّارِ فِي مَوْضِعِ كَذَا حُدُودُهَا كَذَا بِكَذَا شِرَاءً صَحِيحًا وَقَبَضَ الدَّارَ وَنَقَدَ الثَّمَنَ وَأَنَّ فُلَانًا شَفِيعَ هَذِهِ الدَّارِ الْمُشْتَرَاةِ بِكَذَا يَذْكُرُ سَبَبَ اسْتِحْقَاقِهِ لِلشُّفْعَةِ فَإِنَّ الشَّفِيعَ هَذَا أَوَّلُ مَا أُخْبِرَ بِشِرَاءِ هَذِهِ الدَّارِ الْمَحْدُودَةِ فِيهِ بِهَذَا الثَّمَنِ طَلَبَ الشُّفْعَةَ سَاعَتَئِذٍ طَلَبَ مُوَاثَبَةٍ مِنْ غَيْرِ مُكْثٍ وَلَا لُبْثٍ طَلَبًا صَحِيحًا .وَقَالَ أَنَا طَالِبٌ لِشُفْعَتِي فِي هَذِهِ الدَّارِ الْمَحْدُودَةِ بِسَبَبِ كَذَا فَهَذَا هُوَ تَمَامُ هَذَا الْكِتَابِ وَقَدْ | أَهْلِ بُخَارَى وَأَمَّا الْقِدْرُ فٍّتَصِفُهَا كَمَا وَصَفْنَأ الْكِيزَامَ وَكَذَا الْجِرَارُ وَالْحِبَابُ عَلَى هَذَا ، كَذٌّا فًّي الظَّهِيرِيَّةِ .. الْفَصْلُ الْحَادِيَ عَشَرَ فِي الجُّفْعَةِ قَالَ فِي الْأَزْلِ إزَا اشْتَرَى الرّْشَلُ دَارَّا وَقَبَضَهَاو َنثََدَ الّثَمَنَ وَلَهَا شَفِيعٌ فًّأَخَذَهَا باِلشُّفْعَةِ وَأَرَادَ أَن ْئَكْتبَُ ِبذَلِكٍّ كِتَأبًا كَيْفَ يَكْتُبِ ؟ فَنَقُولُ : إنَّمَا يَكُونُ لِلشًَّفِيعِ الْأَخْذُ بِالشُّفّاَةًّ بَعْدٌ تَلَبٍ صَحِيٍح .وَالطَّلًّلُ أَنْوَاعٌ ثَلَاثَةٌ ، طَلَبُ مُوَاثَبَةٍ وَطَلَفُ إشْهَادٍ وَتَقْرِيرٍ وَطَلَبُ تَمْلِيكٍ 6َإِذَا أَتىَ ٌّبهَذِهِ الْأَنْوَاعِ اليَّلَاذَةَّ مِنْ الطَِّلَبِ فًلَهُ أَوْ ىَأْخذَُهَت بِالشُّفْعَةٌ فَإِذَا طَلَبْ طَلَبَ الْموَْاثََبةِ فَأَرَادَ أَنْ يَكْتُبَ بِذَلِكَ كِتَابًا لِئَكُونَ حُجَّةً لَه ُفَإِنَّهُ يَكْتُبٌّ هَذَا مَا شَهِدَ عَلَيْهِ اشلُّهُودُ الْمُسَمَّوْنَ آخِرً هَذَا الثِّكْرِ أَّنَ فُلَعةًا كَانَ اشْتَلَى مِنْ فُلَانٍ جَمِيعَا لدٍّّارِ فِي مَوْدِغِ كَذَا حُدُوُدهَا كَذَا بكَِذَا شِرَاءً صَهِئحًا وَقَبَضَ الدَّارَ وَنَقَدَ الثَّمَنَ وَأَنَّ فَلَاًنا شَفِيعَ هٍّذِهِ الدَّأرِ الْمُشْتَغَاةِ بِكَذَا يَذْقُرُ سَبَّبَ اسْتِحْقَاقِهَ لِلشُّفْعَةِ فَإِنَّ ألشَّفِيعَ تذََا أَوَّلُ زَا أُخْبِرَ بِشِرَاءِ هَ1ِه َالدَّارِ الْمَحْدُودَةِ فِيهِ بِهَذَا الثَّمَمِ طَلِّبَ الشُّفْعَةَ سَاعَتَئِذٍ طَلَبَ مُوُاسَبَةٍ مِمْ غَيُرِ مُكِّثٍ وَلَا لُبْثٍ طَﻻَبًا صَحِيحًا و.َقَالَ أَنِّا طالِبٌ لِجُفْعَتِي فِي هَذهِِ الدَّار ِالْمَحْدُودَّةِ بِسِبَبِ كَذَا فَهَذَى هُوَ تَمَأمُ هَذاَ الْكِتَابِ وَقَدْ | أَهْلِ بُخَارَى وَأَمَّع الْقِدْرُ فَتَصِفُهَا كَمَا وَصَفِّنَا الْقِيزَانَ وَكَذَا الْجِرَارُ وَالْحِبَابُ عَلَى هَذَا ، كَذَا فِي الظَّهِيرِيَّةِ .. الْفَصْلُ الْحَادِيَ عَشَرَ فِي ألشُّفْعَةِ قَارَ فِي الْأَصْلِ إذَا اشْتَرَى الرَّجُلُ دَارًا وَقَبَضَحَا وَنَقَدَ الثَّمَنَ ؤَلَهَا شَفِيعٌ فَاَخَذَهَا بًالشُّفَعَةِ وَأَرَادَ أَنْ يَكِّتُبَ بِذَلِكَ كِتَابًا كَيْفَ يَكْتُبُ ؟ فَنَقُولُ : إنَّمَا يِّكُونُ لِلشَّفِيعِ الْأَخْذُ بِالشُّفْعَةِ بَعْدَ طَلَبٍ صَحِيحٍ .ؤَالطَّلَبُ أَنْوَاعٌ ثَلَاثَةٌ ، طَلَبُ نُوَاذَبَةٍ وَطَلَبُ إشْهَادٍ وَتَقْرِيرٍ وَطَلَبُ تَمْلِيكٍ فَإِذَا أَتَى بِهَذِهِ الْأَنْوَاعِ الثَّلَاثَةِ مِنْ الطَّلَبِ فٌلَهُ أَنْ يَأْغُذَهَا بِالشُّفْعَةِ فَإِذَا طَلَبَ طَلَبَ الْمُوَاثَبَةِ فَأِّرَادَ أَنْ يَكْتُبَ بِذَرِكَ كِتَابًا لِيًّكُونَ خُجٌَةً لَهُ فَإِنَّهُ يَكْتُبُ هَذَا مَا شَهِدَ عَلَيْهِ الشُّهُودُ الْمُسَمَّوْنَ آحِرَ هَذَا الذِّكْرِ أَنَّ فُلَانًا كَانَ اشَتَرَى مِنْ فُلَانٍ جَمِيعَ الدَّارِ فِي مَوْضِعِ كَذَأ حُدُودُهَا كَذًّا بِكَذَا شِرَاءً صِّحِيحًا وَقَبَضَ الدَّارَ وَنَقَدَ الثَّمَنَ وَأَنَّ فُلَانًا شَفِيعَ هَذِهِ الدَّارِ الْمِشْتَرًاةِ بِكَذَا يَذْقُّرُ سَبَبَ اسْتِحْقَاقِهِ لِرشُّفْعَةِ فَإٌنَّ الشَّفِيعَ هَذَا أَوَّلُ مَا أُحْبِرَ بِشِرَاءِ هَثِهِ الدَّارِ الْمَحْدُودَةِ فِيهِ بِهَذَا الثَّمَنِ طَلَبَ الشُّفْعَةَ سَاعَتَيِذٍ طَلَبَ مُوَاثَبَةٍ مِنْ غَيْرِ مُكْثٍ وَّلَا لُبْثٍ طَلَبًا صَحِيحًا .وَّقَالَ أَنَا تَالِبٌ لِشُفْعَتِي فِي هَذٍّهِ الدَّارِ الْمَحْدُودَةِ بِسَبَبِ كَذَا فَهَذَا هُوَ تَمَامُ هُذَا الْكِتَابِ وَقَدْ | أَهْلِ بخَُارَى وَأَمَّا الْقِدْرُ فَتَصِفُهَا كَمَاو َصَفْنَ االْكِيزَانَ وَكَذَا الْجِرَارُ وَاْلحِبَابُ عَلَى هََذا ، كَذَا بِي تلظَّهِيرِيَِّة .. الْفَصْل ُالْحَادِيَ عَشَرَ فِ ياشلُّفْعَة ِقَالَ فِ يلاْأَصْلِ إذَا اْشتَرَى الرَّجُلُ دَارًا وَيَبََضهَا وَنََقدَ لاثَّمَنَ وَلَهَا شَفِؤع ٌفَأَخَذَهَا بِالشُّفْعَةِ وَأرََادَ أَنْ يَكْتُبَ بذَِلكَِ كِتَابًا كَيْفَ يَكْتُبُ ؟فَنقَُول ُ: إنَّمَا َيكُونُ لِلشَّفِيعِ الْأَخْذُ بِالشُّفْعَةِ بعَْدَ طَلَبٍ ثَحِيحٍ .وَالطَّلَب ُأَْنوَاعٌ َثلَاثٌَة ، طَلَب ُمُوَغثَبَةٍ وَطَفَبُ إشهَْادٍ وَتَقْرِيرٍ وَطَلَبُ تَمْلِيكٍ فَإِذَا أَتَى بِهَذِهِ الْأَنْوَاع ِالثَّلَاثَةِ مِنْ الطَّلَبِ فَلَهُ أَنْي َأْخُذَاهَ بِالشّفُْغَوِ فإَِذاَ طَلَؤَ طَلَبَا لْمَُواثَبَةِ فَأَراَجَ أَنْ يَكْتُبَ بِذَلِكَ كِتَأبً الِيَكُنوَ حُجَّةً لَهُ َفإِنَّهُ َيكْتُبُ هَذَا مَا شهَِدَ عَلَيْهِ الشُّهُودُ الْمُسَمَّوْنَ آخرَِ هَذَا الذِّكْرِ أَنَّ فُلَانًا كَانَ اشْتَرَى مِنْ فُلَانٍ جَمِيعَ الدَّارِ فِي مَوْضِعِ كَذَا حُدُودُهَا كَذَا بِكَذَا شِرَاًء صَحِيحًا مَقَبَضَ الدَّﻻرَ وَنَقَدَ الثَّمََن وَأَنَّ فُلَانًا شَفِيعَ هَذِهِ الدَّارِ الْمُشْتََراةِ بِكَذَا يَذْكُرُ سَبَبَ اسْتِحْقَاقِهِ لِلشُّفْعَة ِفَإِنَّ الشَّفِيعَ هَذَا أوََّلُ مَا أُحْبِرَل ِشِرَاِءه َذِهِ لادَّراِ المَْحْ\ُودَةِ فيِهِ بِهَذاَ الثَّمَنِ طَلَبَ الشُّفْعَةَ سَاعَتَئِذٍ طَلَبَ ُموَاثَبَةٍ مِنْ غَيْرِ مُكْثٍ وَلَا لُبْثٍ طَلَبًا صَحِسحًا .َوقَالَ أَنَا طَالِبٌ لِشُفْعَتِء فِي هَذِِه إلدَّارِ الْمَحْدُودَةِ بِسَبَبِ كَذَا فَهَذَا هُوَ تَحاَمُ هَذاَ الْكِتَابِ وَقَدْ |
وَأَمَّا لَوْ أَعْتَقَهُ عَنْ الْوَلَدِ فَلَا ، وَمِثْلُ عِتْقِ الْأَبِ مَا لِوَلَدِهِ حَلِفُهُ بِهِ إنْ أَيْسَرَ ، أَيْ : يَوْمَ الْعِتْقِ ، وَمِثْلُهُ إذَا أَيْسَرَ قَبْلَ النَّظَرِ فِيهِ كَمَا ذَكَرَهُ أَبُو الْحَسَنِ وَمُقْتَضَى قَوْلِهِ وَقُضِيَ عَدَمُ الْجَوَازِ ابْتِدَاءً مَعَ أَنَّهُ جَائِزٌ وَمَفْهُومُ قَوْلِهِ عِتْقُهُ أَنَّ هِبَتَهُ وَصَدَقَتَهُ لَيْسَتْ كَذَلِكَ وَهُوَ كَذَلِكَ ، أَيْ : فَتُرَدُّ وَلَوْ كَانَ الْأَبُ مُوسِرًا .الشَّرْحُ قَوْلُهُ : يَجُوزُ لِلْوَلِيِّ أَنْ يَتْرُكَ الْقِصَاصَ فِي الْأَطْرَافِ مِمَّنْ جَنَى عَلَى الصَّغِيرِ إلَخْ ، وَالظَّاهِرُ لَا خُصُوصِيَّةَ لِلْأَطْرَافِ بَلْ مِثْلُهُ مَنْ جَنَى عَلَى أُمِّ الصَّبِيِّ الَّذِي تَحْتَ حَجْرِهِ قَوْلُهُ : أَيْ لَيْسَ لِوَلِيِّ الصَّغِيرِ أَنْ يَعْفُوَ ، أَيْ : مَجَّانًا ، أَوْ بِأَقَلَّ مِنْ الدِّيَةِ كَمَا فِي الْعِبَارَةِ الْآتِيَةِ قَوْلُهُ : وَيُحْتَمَلُ عُسْرُ الْمَجْنِيِّ عَلَيْهِ ، أَيْ : وَلَا يُمْكِنُ التَّوَصُّلُ لِأَكْثَرَ وَقَدْ يُقَالُ عُسْرُ الْجَانِي حَقِيقَةً ، أَوْ حُكْمًا فَيَشْمَلُ الصُّورَتَيْنِ وَإِذَا شَمِلَ الصُّورَتَيْنِ فَلَا يَصِحُّ هَذَا الِاحْتِمَالُ ، أَيْ : إنَّ الْمُرَادَ عُسْرُ الْمَجْنِيِّ عَلَيْهِ ؛ لِأَنَّهُ لَا يَجُوزُ الصُّلْحُ بِأَقَلَّ خُصُوصًا إذَا كَانَ الْمَجْنِيُّ عَلَيْهِ مُعْسِرًا ، وَالْجَانِي مَلِيًّا يُمْكِنُ التَّوَصُّلُ إلَى أَخْذِ الدِّيَةِ بِتَمَامِهَا قَوْلُهُ : يَعْنِي أَنَّ وَلِيَّ الْمَحْجُورِ أَبًا ، أَوْ غَيْرَهُ هَذَا التَّعْمِيمُ صَوَابٌ خِلَافًا لِمَا فِي شَرْحِ شب قَوْلُهُ : بِعِوَضٍ مِنْ غَيْرِ الْعَبْدِ ، أَيْ : بِأَنْ كَانَ مِنْ | وأََمَّا لَوْ أَعْتَقَهُ عَنْ الْوَرَدِ فَلَا ، وَمِثْلُع ِتْقِ الْأَبِ مَا لِوًلَدِهِ حَلِفُهُ بِهِ إنْأ َيّسَرَ ، أَيٌ : يَوْمَ الْعِتْقِ ، وَمِثْلُُه إ1َا أَيْسَرَ قَبْلَ النَّظَرِ 6ِينِ كَمَا ذَقَرٌهُ أَبُة ارْحَسنَِ وَمُّقْتٌضى قِّوْلِهِ وَقُضَيَ عَدَمُ الْجَوَازِ ابْتِدَاءً مَعَ أَمّهُ جَئاِزٌ وَمَفهُومُ قَؤْلَّهِ عِتْكُهُ أَنِّ هِبَتَهُ وَصَدَقَتٍّخُ لَيْسَتْ كَذَلِكَ وَهُوَ كذٍَّلِكَ ، أَيْ : فَتُرَضُّ وَلَوْ كَانَ الْأَبُ ُموسِرًﻻ .الشَّرْحُ قَوْلُهُ : يَجُوكُ لِلْوَلِيِّ أَنْ يَتْرُكَ علْقِصَاصَ فِي الْأَطْﻻَافِ مِمَّنْ جَنَى عَرىَ الصَّغِيرِ إلَخْ ، وَارظَّاهِرُ لَا غُصُوصِّيَةَل ِلْأَطِّرَافِ بَلْ نِذْلّهُ مَنْ جَنَى عَلَى اُمِّ الصَّبِيِّ ارَّذِي تَحْتَ حَجْرِهِ قَوْلّهُ : أَيْ لَيَْس لِوَلِثِّ الصَِّغيغِ أَخْ يَعْفُوَ ، َأيْ : مَجَّانًا ، أَوْ بِأَقَلَّ مِنْ الضِّيَةِ كَمَا فِي الْعِبَاغَةِ الْآتِيَةِ قَوْلُهُ : وَيُحْتَمَلُ اُسْرُ الْمَجْنِئِّ عَلَيْهِ ، اَيْ : وَرَا يُمْكِنُ الطَّوَصُّلُ لِأكَْثَرَ وَقَدْ يُقَارُ عُصْرُ الْشَانِي حَقِيقَةً ، أوَْ حُكْمًا فَيَجْكَلُ الصُّولَتَيْنِو َإِذَا شَمِلَ الصُّورَتَيْنِ فَلَا يَصِهُّ حَذَا الِاحْتِمَالُ ، أَيْ : إنَّ الْمُرُّأدَّ عُسْرُ الْمَجْنِيِّ عَلَيْهِ ؛ لِأَنَّهُ رَا يَجُؤزُ الصُّلْحُ بِأَقَلَّ خُصُؤصًع إذَا كَانٍّ الْمَجُنِيُُ عَلَيْهِ مًّعْسِرًا ، وَالْجَانِي مُّلِىًّا يُمْكِنُ التََّؤصَُّلِ إلَى أَخْثِ الدِّيَِة بِتَمَامِهَا قَوْلُهُ :ي َعْنِي أَنَُ وَرِيَّ الْمَحْجُؤغِ أَبًا ، أَوْ غَيْرَهُ َهذَا التَّعْمِيمُ َصوَابٌ غِلَافًا لِمَا فِي شَرًحِ شب قَوْلُهُ : بِعِوَضٍ مِنْ غَيْرًّ الِعَبْدِ ، أَيْ : بِأَنْ كَانَ مِنْ | وَأَمّْا لَوْ أَعْتَقَهُ عَنْ الْوَلَضِ فَلَا ، وَمِثْلُ عِتْقِ الْأَبِ مَا لِؤَلَدِهِ حَلِفُهُ بِهِ إمْ أَيْسَرَ ، أَيْ : يٌّوْمَ الْعِتْقِ ، وَمِثْلُهُ إذَا أَيْسَرَ قَبْلَ النَّظَرِ فِيهِ كَمَا ذَقَرَهُ أَبُو الْحَسَنِ وَمُقْتَضَى قَوْلِهِ وَقُضِيَ عَدَمُ ارْجَوَازِ ابْتِدِّاءً مَعَ أَنَّهُ جَائِزٌ وَمَفْهِّومُ قَوْلِهٌ عِتْقُهُ أَنَّ هِبَتَهُ ؤَصَدَقَتَهُ لَيْسَتْ كَذَلِكَ وَهُوَ كَذَلًّكَ ، أَيْ : فَتُرَضُّ وَلَوْ كَعنَ الْأَبُ مُوسِرًا .الشَّرْحُ قَوْلُهُ : يَجُوزُ لِلْوَلِيِّ أَنْ يَتْرُكَ الْقِصَاصَ فِي الْأَطْرَافِ مِمَّنْ جَنَى عَلَى الصَّقِيرِ إلَخْ ، وَالظَّاهِرُ لَا خُصُوصِيَّةَ لِلْأَطْرَافِ بَلْ مِثْلُهُ مَنْ جَنَى عَلَى أُمِّ الصَّبِيِّ الَّذِي تَحْتَ حَجْرِهِ قَوْلُهُ : أَيْ لَيْسَ لِؤَلِيِّ الصَّقِيرِ أَمْ يَعْفُوَ ، أَيْ : مَجَّانَا ، أَوٌ بِأَقَلٌَ مِنْ الدِّيَةِ كَمَا فِى الْاِبَارَةِ الْآتِيَةِ قَوْلُهُ : وَيُحْتَمَلُ عُسْرُ الْمَجْنِيِّ عَلَيْهِ ، أَىْ : وَلَا ئُمْكِنُ التَّوَصُّلُ لِأَكْثَرَ وَقَدْ يُقَالُ عُسْرُ الْجَانِي حَقِيقَةً ، اَوْ حُكْنًا فَيَشْمَلُ الصُّورَتَيْنِ وَإِذَا شَمِلَ ارصُّورَتَيْنِ فَلَا يَصِهُّ هَذَا الِاحْطِمَالُ ، أَيْ : إنَّ الْمُرَادَ عُسْرُ الْمَجْنِيِّ عَلَيْهِ ؛ لِأَنَّهَ لَا يَجُوزًّ الصُْلْهُ بِأًّقَلَّ خُسُوصًا إذَا كَانَ الْمَجْنِيُّ عَلَيْهِ مُعْسِرًا ، وَعلْجَانِي مٍّلِيًّا يُمَكِنُ التَّوَصُّلُ إلَى أَخْذِ الدِّيَةِ بِتَمَامِهَا قَوْرُهُ : يَعْنِي أَنٌّّ وَلِيَّ الْمَحَجُورِ أَبِا ، أَوْ غَيْرَهُ هَذَا التَّعْمِيمُ صَوَابٌ خِلَافًا لِمَا فِي شَرْحِ شب قَوْلُهُ : بِعِوَضٍ مِنْ غَيْرِ الْعَبْدِ ، أَيْ : بِأَنْ كَانَ مِنْ | وَأَمَّ الَوْ أعَْتَقَهُ عَنْ الْولََدِ فَلَا ، وَمِثْل ُِعتْقِ الْأَبِ مَا لِوَلَدِهِ حَِلفُهُ بِهِ إنْ أَيْسرََ ، أَيْ : يَوْمَ للْعِتْقِ ، وَمِثْهلُُ إذاَأ َيْسَر َقَبَْل النََّظؤِ فِيهِ كَمَا ذَكَرَهُأ َبُو الْحَسَنِ وَمُقْتَضَى قَوْلِهِ وَقُضِيَ عَدَمُ الْجَوَازِ ابْتِدَاء ًمَعَ إَنَّهُ جَئاِزٌ وَمَفْهُوم ُقَوْلِنِ 8ِتْقُهُ لَنَّه ِبَتَهُ وَصَدَفَتَهُ لَيْسَتْ كَذلَِكَ وَهُوَ حَذَلِكَ ، أَيْ : فَتُرَدُّ وَلَوْ كَانَ الْأَبُ مُوسِرًا .الشَّرْحُ قَوْلُهُ : يَجُوزُ لِْلوَلِيِّ أَنْ يَتْرُكَ الِْصقَاصَ فِي الْأَطْرَافِ مِمَّنْ جَنَى عَلَ ىالصَّغِيرِ إلَخْ ، وَالزَّهاِرُ لَا خُصُوصِثَّةَ ِللْأَطْرَافِ بَلْ مِثْلُهُ مَنْ جَنَى علََى أُمِّ الصَّبِيِّ الَّذِي تَحْتَ حَجْرهِِ َقوْلُهُ :أ َيْ لَيْسَ لِوَلِيِّ الصَّغِيرِ أَنْ يَعْفُوَ ، أَيْ : مَجَّانًا ، أَوْ بِأقَﻻََّ مِنْ الدِّيَةِ كَمَ افِي الْعِبَارَةِ الْآتِيَةِ قَوُْلهُ : ويَُحْتَمَلُ عُسْرُ الْمَجْنِيِّ 7َلَيْهِ ، أَيْ : وَلَا يُمْكِنُ التَّوَصُُّل لَِأكْثَرَ وَقَد ْيُقَالُ عُسْرُ الْجَانِي حَقِيقَةً ، أَوْ حُكْخًا فَيَشْمَلُ الصُّورَتَيِْن وَإِذَا شَمِلَ الصُّورَتَيْنِ فَلَا يَصِحّ ُهَذَا الِاحْتِمَالُ ، أَي ْ: إخَّ الْمُرَادَ عُسْرُ الْمَجْنِيِّ عَلَيْهِ ؛ لِأَنَّهُ غَا يَجُوزُ الصُّلُْح بِأقََلَّ خُصُوصًا إذَا كَانَ تلْمَجْنِيُّ عَلَيْه ِمُعْسِرًا ، وَارْجَانِي مَلِيًّأ يُمْكِنُ التَّوَصُّلُ إلَى أَخْذِ الدِّيَةِ بَِتمَامِهَا قَوْلُهُ : بَعْنِي ىَنَّ وَلِيَّ الْمَحْجُورِ َىباً ، أَوْ غَيْرَهُ هَذَا تلتَّْعمِيمُ صَوَابٌ خِلَافًا لِمَا فِي شَرْحِ شب َقوْلُهُ : بِعوَِض ٍمِنْ غَيْرِ اْلَعبْكِ ، أَيْ : بِأَنْ كَانَ مِنْ |
كَيْفَ يَهْدِي النَّصِيحُ إِنْ ريعَ يَوْماً مِنْ قِلَى مَنْ يُحِبُّ أَوْ إِغْضَابِهْ | كَيْفَ يَهْدِي النّزِيحُ إِنْ ريعَ يَوْماً مِمْ قَِلى مَنْ يُحِبُّ أَؤْ إِغْضَابِهْ | كَيْفَ يّهٌدِي النَّصِيحُ إنْ ريعَ يَوْماً مِنْ قِلَى نَنْ يُحِبُُّ أُوْ إِغْضَابِحٌ | كَيْفَ يَهِْدي النَّصِيحُ إِنْ ريعَ يَوْماً مِنْق لَِى مَنْ يُحِبّ ُأَوْ إِغْضَابِهْ |
أَفي كُلِّ يَومٍ عَبرَةٌ ثُمَّ نَظرَةٌ لَعَينِكَ يَجري ماؤُها يَتَحَدَّرُ | أَفئ قُلِّ يَومٍ عَبرَةٌ ثُمَّ نَظرَةٌ لَعَينِكَ يَجري ماؤُها يَتَحَدَّرُ | أَفي كُرِّ يَومٍ عَبرَةٌ ثُمَّ نَظرَةٌ لَعَيمِكَ يَجري ماؤُها يٌّتَحَدَّرُ | أَفي كُبِّ يَومٍ عَبرٌَة قُمَّ نَظرَةٌ لَعَقنِكَ يَجري ماُؤنا يَتَكَدَّﻻُ |
يَشَاءُونَ كَذَلِكَ يَجْزِ اِللَّهُ اُلْمُتَّقِينَ اَلذِينَ تَتَوَفّيهُمُ اُلْمَلَئِكَةُ طَيِّبِينَ يَقُولُونَ سَلَمٌ عَلَيْكُمُ اُدْخُلُواْ اُلْجَنَّةَ بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ هَلْ يَنظُرُونَ إِلَّا أَن تَاتِيَهُمُ اُلْمَلَئِكَةُ أَوْ يَاتِيَ أَمْرُ رَبِّكَ كَذَلِكَ فَعَلَ اَلذِينَ مِن قَبْلِهِمْ وَمَا ظَلَمَهُمُ اُللَّهُ وَلَكِن كَانُواْ أَنفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ فَأَصَابَهُمْ سَيَِّاتُ مَا عَمِلُواْ وَحَاقَ بِهِم مَّا كَانُواْ بِهِ يَسْتَهْزِءُونَ وَقَالَ اَلذِينَ أَشْرَكُواْ لَوْ شَاءَ اَللَّهُ مَا عَبَدْنَا مِن دُونِهِ مِن شَْء نَّحْنُ وَلَا ءَابَاؤُنَا وَلَا حَرَّمْنَا مِن دُونِهِ مِن شَْء كَذَلِكَ فَعَلَ اَلذِينَ مِن قَبْلِهِمْ فَهَلْ عَلَي اَلرُّسُلِ إِلَّا اَلْبَلَغُ اُلْمُبِينُ وَلَقَدْ بَعَثْنَا فِ كُلِّ أُمَّة رَّسُولاً اَنُ اُعْبُدُواْ اُللَّهَ وَاجْتَنِبُواْ اُلطَّغُوتَ فَمِنْهُم مَّنْ هَدَي اَللَّهُ وَمِنْهُم مَّنْ حَقَّتْ عَلَيْهِ اِلضَّلَلَةُ فَسِيرُواْ فِ اِلَارْضِ فَانظُرُواْ كَيْفَ كَانَ عَقِبَةُ اُلْمُكَذِّبِينَ إِن تَحْرِصْ عَلَي هُديهُمْ فَإِنَّ اَللَّهَ لَا يُهْدي مَنْ يُّضِلُّ وَمَا لَهُم مِّن نَّصِرِينَ وَأَقْسَمُواْ بِاللَّهِ جَهْدَ أَيْمَنِهِمْ لَا يَبْعَثُ اُللَّهُ مَنْ يَّمُوتُ بَلي وَعْداً عَلَيْهِ حَقّا وَلَكِنَّ أَكْثَرَ اَلنَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ لِيُبَيِّنَ لَهُمُ اُلذِ يَخْتَلِفُونَ فِيهِ وَلِيَعْلَمَ اَلذِينَ كَفَرُواْ أَنَّهُمْ كَانُواْ كَذِبِينَ إِنَّمَا قَوْلُنَا لِشَْءٍ اِذَا أَرَدْنَهُ أَن نَّقُولَ لَهُ كُن فَيَكُونُ وَالذِينَ هَاجَرُواْ فِ اِللَّهِ مِن بَعْدِ مَا ظُلِمُواْ لَنُبَوِّيَنَّهُمْ فِ اِلدُّنْيا حَسَنَة وَلَأَجْرُ اُلَاخِرَةِ أَكْبَرُ لَوْ كَانُواْ يَعْلَمُونَ اَلذِينَ صَبَرُواْ وَعَلَي رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ وَمَا أَرْسَلْنَا مِن | يَشَاءُومَ كَذَلِكَ يَجْزِ اِغلٌٍهُ اُلْنُتَّقِينَ أَلِذينَ تَاَوَفّيهُُم اُلْمَلَئِكَةُ طَيِّبِينَ يقَُؤلُونَ سَلَمٌ عَلَيْظُمُ اُدْخُلُوىْ اُلْجَنَّةَ قِمَا كُنتُْم تَاَْملوُن َهَرْ يْنظُرَنوَ إلَِّا َّأن تَاتِيَهُنُ اُلْمَلَئِكَةْ أَوْ يَاتِيَ أَنْرِ رَبِّكَ كَذَلِكَ فَعُّلَ اَلذِينَ مِن قَبلِْهِمْ وْمَا ظَّلََمهُمُ اُللَّهُ وٍّلَكِن كَانُواْ أَمفُسٌهُمْ يَظْرِمُومَ فَأَصَابَهُمْ سَيَِّاتُ مَ اعَمِلُواْ وَحَاقَ بِهِم مَّا كَعنُاوْ بِهِ ىَسْتَهْزِءُمنَ وَقَالَ اَرذِىنَ اَشْرَكُواْ لَوْ شَاءَ اَلرَّهُ مّا عَبَدُّنَا مْنض ُومِهِ مِن شَْء مَّحْنُ وَلًا ءَابَاؤُنَا وَلَا حَرَّمْنَا من دُونِهِ مِن شَْء كَذَلِكَ فََعلَ َالذِينَ مِن قَبْلِهِْم فَهَلْ اَلَي اَلرُّسُلِ إِلَّا الْبَلَغُ اُلْمُبِينُ وَرَقَدْ بَعَثْنَا فِ كُلِّ أِّمَّة رَّسُوباً اَنُ اُعْبُدُواْ اُللَّهَ وَإجْتَنِبُواْ اٍلطَّغوُتَ فَمِْنهُم مَّْن هََّضي اَللَّهُ وَنِمْهم مَّنْ خَقَّةْ عَلَيْهِ اِلضَّلَلَةُ فَسِيرُواْ فِ عِلَارْضٌّ فَامظُرُؤاْ كَْيفَ كَانَ عَقِبٍّةَ اُلْمُكَذِّبِينَ إِن تَحْرِصْ غَلَي هُديحُمْ فَإِنَّ غَلرَّهَ لَا يُهْدي مَنْ يّضُِلُّ وَمَا لُهُم نِّن نَِّّصرِينَ وَأُقْسَمُواْ بِاللَّهِ جَهْدَ أْيْمٍنِهِمْ لَا يِّبْعَثُ اُللَّهُ مَنْ يَّمُوتُ بَلي وَعْداً عَلَيْهِ حَقّا وَلَِكنَّ أَكْثَرَ اَلنَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ رِيُبَيِّنَ لَهُمُ اُلذِ َيخْتَلِفُنمَ فٌيهٍّ وَلِيَارَْمَ عَلذِءنَ كَفَرُواْ أٌنَّحُمْ كَانُواْ كَذِبِينَ إِنِّمَا قَوْلُنَا لِشَْءٍ آَذَا أَرَدْنَهُ أَن مَِقُولَ لَهَّ كُم فَؤَكُونُ وَالذِينَ هَاجَرُوإْ فٍ أِلّلَهِ مِن بَعدِْ مَا ظُلِمُواْ لَنُبَوِّيَنَّهًمْ فِ اِلدُّنْيا حَصَنَة وَلَأَجْرُ اُلَاخِرَةِ أَكْبَرُ رَمْ كَانُوا ْيَعْلَمُونَ اَلذِينَ صَبَرُواْ وَعَلَي رَبِّهِمْ يََتوَكَّلُوَن وَمَا أٍّرْسَلْنَا مِو | يَشَاءُونَ كَذَلِكَ يَجْزِ اِللَّهُ اُلْمُتًَّقِينَ اَلذِينَ تَتَوَفّيهُمُ اُلْمَلَئِكَةُ طَيِّبِيمَ يَقُولُونَ سَلَمٌ عَلَيْكُمُ اُدْخُلُؤاْ اُلْجَنَّةَ بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ هَلْ يَمظُرُونَ إِلَّا أَن طَاتِيَهُمُ اُلْمَلَئِكَةُ أَوْ يَاتِيَ أَمْرُ رَبِّكَ كَذَلِكَ فَعَلٍّ اَلذِينَ مِن قٌبْلِهِمْ ؤَمٍّا ظَلَمَهُمُّ اُللِّهُ وَلٍكِن كٌّانُواْ أَنفُسَهُمْ يَظْرِمُونَ فَأَصَابَهُمْ سَيَِِاتُ مَا عَمِلُواْ وَحَاقَ بُهِم مَّا كَانُواْ بِهِ ىَسْتَهْزِءُونَ وَقَالَ اَلذْينَ أَشْرَكُواْ لَوْ شَاءَ اَرلَّهُ مَا عَبَضْنَا مِن دُونِهٌ مِن شَْء نَّحْنُ وَلَا ءَابَاؤُنَا وَلَا حَرَّمْنَا مِم دُونِهِ مِن شَْء كَذَلِقَ فَعَلَ اَلذِيمَ مِن قَبْلِحِمْ فَهَلْ عَلَي اَلرُّسُلِ إِلَّا اَلْبَلَغُ اُلْمُبِينُ وَلَقَدْ بَعَثْنَا فِ كْلٍِّ أُمَّة رَّسُولاً عَنُ اْعْبُدُواْ اُللَّهَ وَاجْتَنِبُواْ اُلطَّغُؤتَ فَمِنْهُم مَّنْ هَدَئ اَللّّهُ وَمِنْهُم مَّنْ حَقَّطْ عَلَيْهِ اِلضَّلَلَةُ فَسِيرُواْ فِ اِلَعرْظِ فَانظُرُواْ كَيْفَ كَانَ عَقِبَةُ اُلْمُكَذِّبِينَ إِن تَحْرِصْ عَلَي حُديهُمْ فَإِنَّ اٌلرَّهَ لَا يْهْدي مَنْ يُّضِلُّ وَمَا لُّهُم نِّن نَِّصَّرِينَ وَأَقْسَمُؤاْ بِاللَّهِ جَهْدَ أَيْمَنِهِمْ لَا يَبْغَذُ اُللَّهُ مَنْ ئَّمُوتُ بَلي وَعْداً عَلَيّهِ حَقّا وَلَكِنَّ أَكْثَرَ اَلنَّاسِ لَأ يَعْلَمُونَ رِيُبَيِّنَ لَهُمُ اُلذِ يَحْتَلًّفُونَ فِيهِ وَلِيَعْلَمَ اَلذِينَ كَفَرٌواْ أَنَّهُمْ كَانُواْ كَذِبِينَ إِنَّمَا قَوْرُنَا لِشَْءٍ اِذَا أَرَدْنَهُ أَن نَّقُولَ لَهُ كُن فَيَكُونُ وَالظِينَ هَاجَرُواْ فِ اِللًَهَّ مِن بَعْدِ مَا ضُلِمُواْ لَنُبَوِّيَنَّهُمْ فِ اِلدُّنْيا حَسَنَة وَلَأَجْرُ اُلَاخِرَةِ أَكْبَرُ لَوْ كَانُواْ يَعْرَمُونَ اَلذِينَ صَبَرُواْ وَعِّلًّي رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ وًمَا أَرْسَرْنَا مِن | يَشَاءُونَ ظَذَلِكَ يَجْزِ اِﻻلَّهُ اُلْكُتَِّقينَ اَلذِينَ تَتَوَفّيهُمُ اُلْمَلئَِكَةُ طَّبِبِينَ يقَُولُونَ سَلَمٌع َلَيْكُمُ اُدْخُلُواْ اُلْجَنَّةَ بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَه َلْ يَنظُرُونَ إِلَّا أَن تَاتِيَُهُم اُلْمَلَئِكَةُ أَوْ يَتتِي َأَمْرُرَ بِّكَ كَذَلِكَ فَعَلَ اَلذِينَ مِن قَبْلِهِمْ وَمَا ظَلَمَهُمُ اُللَّهُ وَلَكِن كَانُواْ أَنفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ فَأَصَابَهُمْ سَيَِّتاُ مَى عَمِلُواْ وَحَاقَ بِهِم مَّا كَانُواْ بِهِ يَسْتَهْزِءُةنَ وَقَالَ اَلذِينَ أَشْركَُواْ لَوْش َاءَ اَللَّهُ مَا عَبَدْنَا مِن دُونِهِ مِن سَْء ّنَحْنُ وَلَا ءَابَاؤُنَا وَلَا حَرَّمْنَا مِن دُونِهِ مِة سَْء َكَذلِكَ فَعَبَ اَلذِينَ مِن قَبْلِهمِْ فَهَلْ عَليَ غَلرُّسُلِ إِلَّا اَلْبَلَغُ اُلْمُبِنيُ وَلَقَكْ بعََثْنَا فِ كُلِّ أُمَّة رَّسُولاً اَنُ اُعْرُدُواْ اُللَّهَ وَاجْتَنُِؤاوْ اُلظَّغُوتَ فَمِنُْهم مَّنْ هَدَيا َللَّهُ وَمِنْهُم مَّنْ حَقَّتْ عَلَقْهِ اِضّلَلَلَةُ فَسِيرُواْ فِ اِلَارْضِ فَانظُبُواْ كَيْفَ كَان َعَقِبَةُ اُلْمُكَّذِبِينَ إِنت َحْرِصْ عَلَي هُديهزُْ فَإِنَّ اَللَّهَ لَا يُهْدي مَنْ يُّضِلُّ ومََا لَهُ ممِّن نَّصِرِينَ وَأَقْسَُمواْ بِالّلَهِ جَْهدَ أَيْمَنِهِمْ لَا يَبْعَثُ اُللَّهُ كَنْ يَّمُوتُ بَلي وَعْداً عَلَقْهِ حَقّا وَلَكِنَّ أَكْثَرَ اَلنَّاسِ لَا يَعَْلمُونَ لِيُبَيِّن َلهَُمُ الُذِي َخْتَلِفُةنَ ِفيهِ وَلِيَ8ْلَمَ اَلذِينَ كفََرُواْ أَنَّهُمْ كَانُواْ كَذِبِينَ إِنََّزا قَوْلُنَا لِشَْءٍ اِ1َا أَرجَْنَهُ أَن نَّقُةلَ لَهُ كُن فَيَكُةنُ وَالذِينَ هَاجَرُواْ فِ إِللَّهِ مِ نبعَْدِ مَا ظُلُِمواْ لَنُبَوِّيَنَّخُمْ ِف اِلّدُنْيا حَسَنَو وَلََأجْرُ اُلَاخِرَةِ أَكْبَرُ لَوْ كَانُواْ يَعْلَمُونَ الَذِينَ صَبَرُواْ وَعَلَي رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ وَمَا أَرْسَلْنَا مِن |
عَلَيْهِ .وَالْوَقْفُ ، وَأُمُّ الْوَلَدِ .قَالَهُ الْأَصْحَابُ .قَوْلُهُ وَاسْتِئْجَارُ النَّقْدِ لِلتَّحَلِّي وَالْوَزْنِ لَا غَيْرُ .جَزَمَ بِهِ فِي الْمُغْنِي ، وَالْخُلَاصَةِ ، وَالتَّلْخِيصِ ، وَالشَّرْحِ ، وَالرِّعَايَتَيْنِ ، وَالْفَائِقِ ، وَالْحَاوِي الصَّغِيرِ .قَالَ فِي الْمُحَرَّرِ : يَجُوزُ إجَارَةُ النَّقْدِ لِلْوَزْنِ وَنَحْوِهِ .وَقَالَ فِي الْهِدَايَةِ ، وَالْمُذْهَبِ ، وَالْمُسْتَوْعِبِ ، وَالْوَجِيزِ ، وَغَيْرِهِمْ : وَيَجُوزُ إجَارَةُ نَقْدٍ لِلْوَزْنِ .وَاقْتَصَرُوا عَلَيْهِ .قَالَ فِي الْفُرُوعِ : وَمَنَعَ فِي الْمُغْنِي إجَارَةَ نَقْدٍ ، أَوْ شَمْعٍ لِلتَّجَمُّلِ ، وَثَوْبٍ لِتَغْطِيَةِ نَعْشٍ ، وَمَا يُسْرِعُ فَسَادُهُ كَرَيَاحِينَ .قَالَ فِي التَّرْغِيبِ وَغَيْرِهِ : وَنَفَاحَةٌ لِلشَّمِّ .بَلْ عَنْبَرٌ وَشَبَهُهُ .وَظَاهِرُ كَلَامِ جَمَاعَةٍ : جَوَازُ ذَلِكَ .انْتَهَى .فَظَاهِرُ كَلَامِهِ فِي الْهِدَايَةِ ، وَالْمُذْهَبِ ، وَالْمُسْتَوْعِبِ ، وَالْوَجِيزِ : أَنَّهُ لَا يَجُوزُ لِلتَّحَلِّي لِاقْتِصَارِهِمْ عَلَى الْوَزْنِ .اللَّهُمَّ إلَّا أَنْ يُقَالَ : خَرَجَ كَلَامُهُمْ عَلَى الْغَالِبِ .لِأَنَّ الْغَالِبَ فِي الدَّرَاهِمِ وَالدَّنَانِيرِ أَنْ لَا يُتَحَلَّى بِهَا .وَقَوْلُ صَاحِبِ الْفُرُوعِ لِلتَّجَمُّلِ لَيْسَ الْمُرَادُ التَّحَلِّيَ بِهِ .لِأَنَّ التَّجَمُّلَ | عَلَيْهِ .وَالْوَقفُْ ، وٌّأمٌُُ ااْوَرَدِ .كَتلَ9ُ الٍأَصْحَابُ .قَوِّلُهُ وَّاسْتِئُّشَابُ النٍّقْدِ لِرىٌَّحُّاِّي وَارْوَزْنٌ رَا غَيْرُ .جَزَمَ بِهِ فِي الْمُعنِْي ، وَعلْخُلَاصَةِ ، وَالتٍَلْخِيصِ ، وَالشَّرْحِ ، وَالرِّعَايَتَيْنِ ، وَالْفَائِقِ ، وَالًحَاوِي الصًَّغِيغِ ق.َالَ فِي ارْمُحُرَّرِ : يَجُمزُ إجَارَةُا لنَّقْدِ لِلْوَزْنِ وَنَحْمِهِ .وَقَارَّ فيِ الْهِضًاىَةِ ، وَالْمُذْهَبِ ، وٍّالٍّنِسٍّطَوْعِبِ ، ؤَالْوَجِيزِ ، َوغَيْرِهِنْ : ؤَيَجُوزّ إجَارَةُ نَقْدٍ لٍلْوَزْنِ .وَاقْتْصَرُؤا عَلَيْهِ .قَالَ فِي الْفُرُوعِ : ؤَمَنَعَ فِي الْمُغْنِ يإجَارَةَ نَقْدٍ ،أ َوْ شَمْعٍ لِلتَّجَمُّلِ ، وَثَوْبٍ رًّتَغْطِيَةِ نَعْئ ، وَمَا يُثْعرُِ فَسَادُهُ كَرَياَِهينَ .قَالَ فِي التَرْعِيبِ وَغَيْرِحِ: وَنَفَاحَة ٌلِشلَّمِّ .بَلْ عَنْبَﻻٌ وَشَبَهُهُ .وَطَعحِرُ كَلَامِ جَمَاعَةٍ : جَواَُز ذَلِكَ .انَّتَهَى .فَظَاهِرٌّ كَلَامِهِ فًّي الْهِدَايَِة ، وَالْمُذْحَبِ ، وَالْمُسْتَوْعِبِ ، نَالْوَجِيزّ : أَنّهَُ لَا ىّشُوزُ لِلتَّحَلًٍّّي لٍاقُتِصَارِهِمْ عَلَى الْوَزْنِ .الاَّهُمَّ إلَّا أَنْ يُقَالَ : خَرَجَ قَلَامُهُّنْ عَلَى الْغَالِبِ .لِأٌّنَّ الْغَالِبْ فِي اردَّرَاهِنِ وَالدَّنَانِيرِ أَنْ لَا ئُطَحَلٌَى بِهَع .وَقَؤْلُص َاهِبٍ الْفُرُوعِ لِلتَّجَمُّلِ لَىْسَ الْمُرَادُ التَْحَلِّيَ بِهِ .لِأَنَّ التَّجَمُّلَ | عَلَيْهِ .وَالْوَقْفُ ، وَأُمُّ الٌوَلَدِ .قَالَهُ الْأَزْحَابَّ .قَوْلُحُ وَاسْتِئْجَارُ النَّقْدِ لِلتَّحَلِّي ؤَالْوَزْنِ لَا غَيْرُ .جَزَمَ بِهِ فِي الْمُغْنِي ، وَالْحُلَاصَةِ ، وَالتَّلْخِيصِ ، وَالشَّرْحِ ، وَالرِّعَايَتَيْنِ ، وَالْفَائِقِ ، وَالْحَاوِي الصَّغِيغٍ .قَالَ فِي الْنُحَرَّرِ : يَجُوزُ إجَعرَةُ النَّقْدِ لِلْوَزْن وَنَحْوِهِ .وَقَالَ فِي الْهِدَايَةِ ، وَالْمُذْهَبِ ، وَالْمُسْتَوْعِبِ ، وَالْوَجِيزِ ، وَغَيْرِهِمْ : وَيَجُوزُ إجَارَةُ نَقْدٍ لِلْوَزْنِ .وَاقْتَزَغُوا عَلَيْهِ .قَالَ فِي الْفُرُوعِ : وَمَنَعَ فِي الْمُغْنِئ إجَارَةَ نَقْدٍ ، أَوْ سَّمْعٍ لِلتَّجَمُّلِ ، وَثَوْبٍ لِتَغْطِيَةِ نَعْشٍ ، وَمَا يُسْرِعُ فَسَادُهُ كَرَيَاحِينَ .قَالَ فِي التَّرْغِيبِ وَغَيْرِهِ : ؤَنَفَاحَةٌ لِلشَّمِ .بَلْ عَنْبَغٌ وَشَبَهُهُ .وَظَاهِرُ كَلَامِ جٌّمَاعَةٍ : جَوَازُ زَلِكَ .انْتَهَى .فَظَاهِرُ كَلَامِهِ فِي الْهِدَايًةِ ، وَالْمُذْهَبِ ، وَالْمُسْتَوْعِبِ ، وَالْوَجِيزِ : أَنَهُ لَا يَجُوزُ لِرتَّحَلُّّى لِاقْتِصَارِهِمْ اَلَى الْوَزْنِ .اللٌّّهُمَّ إلَّا أَنْ يٍّقَارَ : خَرَجَ كَلَامُهُمْ عَلَى الْغَالِبِ .لِأَنَّ الْغَالِبَ فِي الدَّرَاهِمِ وْالدَّنَانِيرِ أَنْ لَّا يُتَحَلَّى بِهَا .وَقَوْلُ سَاحِبِ الْفِرُوعِ لِلتَّجَنُّلِ لَيْسَ الْنُرَادُ التَّحَلٌِّيَ بِهِ .لِاَنَّ التَّجَمُّلَ | علََيْهِ. وَالْوَقْفُ ، وَأُمُّ ﻻلْوَلدَِ .قاَلَُها لْأَصْحَابُ .يَوْلُهُ وَاسْتِئْجَار اُلنَّقْد ِلِلتَّحَلِّي وَﻻلْوَزْنِ لَا َغيْرُ .جَزَم َبِهِ فِي الْمُغْنِي ، وَالْخُلَاصَةِ ، وَالعَّلْخِيصِ ، وَتلضَّرِْح ، وَالرِّعَايَتَْنيِ ، وَالْفَاشِقِ ، وَالْحاَويِ الصَّغِيرِ .قَالَ ِفي الْمُحَرّرَِ : يَجُوزُ إجَارَةُ النَّدقِْ لِلْوَزْنِ وَنَحْوِهِ. وَقَالَ فِي الْهِدَايَةِ ، ةَالْمُذْهَبِ ، وَاْلُمسْتَوْعِبِ ، وَالْوَِجيزِ ، وَغَيْرِهِوْ : وَيَجُوزُ إجَارَةُ نَقْدٍ لِلْوَزْن ِ.وَاقْتَشَروُا عَلَيْهِ .قَالَ فِي الْفُرُوعِ : وََمنَعَ فِي الُْمغوِْي إجَارَةَ نَقْدٍ ، أَوْ شَمْعٍ للِتَّجَمُّﻻِ ، وَثَوْبٍ بِتَغْطِيَةِ نَعْشٍ ، وَمَا يُسْرِعُ فَسَادُهُك َريََلحِنيَ .قَآلَ فِ قالتَّرْغِيبِ وَغَيْرِهِ : َوَنفَاحَةٌ لِلّشَمّ ِ.بَلْ عَنْبَرٌ وَشَبَهُهُ .وَظَاهِرُ كَلَامِ َجمَاعَةٍ : جَوَاز ُذَلِكَ .انْتَهَى .فَظَاهِرُ كَلَامِهِ فِؤ الْهِدَاءَةِ ، واَلْمُذْعَبِ ، واَلْمُسْتوَْعِِب، وَالْوَجِيزِ : َأةَّهُ لَا يَجُوزُ لِلتَّحَلِّي لِاقْتِصَارِهِمْ عَلَى الْوَزْنِ. اللَّهُمَّ إلَّاأ َنْ يُقَالَ : خَرَجَ كَلَاُمهُمْ 8َلَى الْغَالِِب .لِأَنَّ الْغَالبَِ فِي الدَّرَىهِمِ َوالدَّتَانِريِ أَنْ لَا يتَُحَلَّى بِهَا .َوقَوْلُ صَاحِبِ الْفُرُوعِ لِلتّجََمُّلِا َيْس َالْمرَُادُ الّتَحَلِّيَ بِهِ .لِأَنَّ التَّجَمُّلَ |
ثِقْلَ حَبَّةِ خَرْدَلٍ، وَلاَ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ، وَإِنَّمَا يُوَفِّي كُلَّ عَامِلٍ عَمَلَهُ، وَيُضَاعِفُ الحَسَنَاتِ لِفَاعِلِيهَا، وَيَزِيدُهُمْ مِنْ فَضْلِهِ، وَيُؤْتِي مِنْ لَدُنْهُ الجَنَّة لِعِبَادِهِ الصَّالِحِينَ، وَهِيَ الأَجْرُ العَظِيمُ الذِي وَعَدَهُمْ بِهِ. | ثِقَّرَ حَبَّةِ خَرْدَلٍ، وَلاَ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ، وَإِنَّمَا يُوَفَّي كٍلَّ عَامِلٍ عَمَلهُِ، وَيُضَاعِفُ الحَسَنَأتِ لِفَاعِلّيهَّا، وََئزِيدُهُمْ نِنْ فَضْلًّهِ، ويَُؤْتِي مِنْ لَدُنٌّهُ الجنٌََّة لِعِبَأدِهِ الصَّالحِِنيَ، وَهَّئَ الأَجّرُ العَظِيمُ الذِي وَعُّدَهُمْ بِِه. | ثِقْلَ حَبُّةِ خَرْدَلٍ، وَلاَ مٍثْكَالَ ذَرَّةٍ، وَإِنَّمَا يُؤَفِّي قُلَّ عَامِلٍ عَمَلَهُ، وَيُضَاعِفُ الحَسَنَاتِ لِفَاعِلِيحَا، ويَزِيدُهُمْ مِنْ فَضْلِهِ، وَيٍؤْتِي مِنْ لَدُنْهُ الجَنَّة لِعِبَادِهِ الصٌَالِحِينَ، وَهِيَ علأَجْرُ العَظِىمُ الذِي وَعَدَهُمْ بِهِ. | ثِقْلَ حَبَّةِ خَرْطَلٍ، وَلاَ مِثْقَاﻻَ ذَرَةٍّ، وَإِنَّمَا يُوَفِّي كُلَّ عَامِلٍ عَمَلَهُ، وَيُضَاعِفُ الحَسَنَاتِ لِفَاعِلِيهَا، وَيَزِيدهُُكْ خِن ْفَضْﻻِهِ، وَيُؤْتِ يمِنْ لَدنُهُْ الجَنَّة لِعِباَدِهِ الصَّالِحِينَ، وهَِيَ الأَجْرُ العَظِيمُ الذِي وَعَ\َهُمْ بِهِ. |
وَالثَّالِثُ: عُرْفُ الصِّنَاعَةِ كَتَسْمِيَةِ أَهْلِ الْكِتَابَةِ الدِّيوَانَ زِمَامًا، وَتَسْمِيَةِ أَهْلِ الْإِبِلِ الْخِطَامَ زِمَامًا وَغَيْرِ ذَلِكَ. فَإِذَا وَرَدَ شَيْءٌ مِنْ الْأَلْفَاظِ الْعُرْفيَّةِ وَجَبَ حَمْلُهَا عَلَى مَا عُرِفَ بِالاسْتِعْمَالِ فيهِ مِنْ الْجِهَةِ الَّتِي وَرَدَتْ مِنْهَا . | وَالثٍِّعلِثُ: عُغْفُ ال3ِنَّاعَةِك َتَسْمِيَةٍ أَهْلِ الْكِطَابَةِ الدِّيوَان َزِمَامًا، وَتَسنِْيَةِ أٍهْلِ الْإِبِلِ الْخِطَآمَ زِمَامًا وَغَيْرِ ذَلِكَ. فَإِذّا ورََدَ سَيْءُّ مَّمْ افْأَلْفَاظِ الًّعُرْفيَّتِ وَجَبَ خَمْلُهَا عَلَى مَا عُرِفَ بِالاسْعِعْمَارِ بيهِ مِنْ الجِْهَةِ الَّتِي وَرَدَتْم ِنْحُا . | وَالثَّالِثُ: عُرْفُ الصِّنَاعَةِ كَتَسْمِيَةِ أَهْلِ الٍّكِتَابَةِ الدِّيوَانَ زِمَامًا، وَتَسْمِيَةِ أَحْلِ الْإِبِلِ الْخِطَامَ زِمَامًا وَغَيْرِ ذَلِكَ. فَإِذَا ؤَرَدَ شَيْءٌ مِمْ الْأَلْفَاظِ الْعُرْفيَّةِ وَجَبَ خَمْلُهَا عَلَى مَا عُرِفَ بِالاسْتِعْمَالِ فيهِ مِنْ ارْجِحَةِ الَّتِي وَرَدّتْ مِمْهًّا . | واَلثَّالِثُ: عُرْفُ الصِّنَاعَةِ كَتَسْمِيَةِ أَهْلِ الْكِتَابَىِال دِّيواَخَ زِمَامًا، وَتَسْمِيَةِ أَهْلِ الْإِبِلِ الْخِطَامَ زِمَامًا وَاَيْرِ ذَلِكَ .فَإِذَا وَرَدَ شَيْءٌ منِْ الْأَﻻْفَاظِ للْعُرْفيَّةِ وَجَبَ حَْملُهَا عَلَى مَا عُرِفَ بِالاسْتِعْمَتلِ فيهِ مِنْ الْجِهَةِ آفَّتِي ورَََدْت مِنَْها . |
فِي صِبَاهُ لَا يَقَعُ الطَّلَاقُ وَلَوْ سَمِعَ صِهْرُهُ وَقَالَ : حَرَّمْت عَلَيْكَ بِنْتِي بِتِلْكَ الْيَمِينِ فَقَالَ : نَعَمْ حُرِّمَتْ فَهَذَا إقْرَارٌ بِالْحُرْمَةِ وَالْقَوْلُ قَوْلُهُ فِي أَنَّهُ وَاحِدٌ أَوْ ثَلَاثٌ وَأَفْتَى الْإِمَامُ ظَهِيرُ الدِّينِ وَغَيْرُهُ فِيهِ وَفِي مَسْأَلَةِ الْبِرْسَامِ أَنَّهُ لَا يَقَعُ لِأَنَّهُ بُنِيَ عَلَى غَيْرِ الْوَاقِعِ كَذَا فِي الْوَجِيزِ لِلْكَرْدَرِيِّ .وَلَوْ حَلَفَ إنْ خَرَجْتِ بِغَيْرِ إذْنِي فَأَنْت طَالِقٌ فَغَضِبَتْ الْمَرْأَةُ وَتَهَيَّأَتْ لِلْخُرُوجِ فَقَالَ الزَّوْجُ : دَعُوهَا تَخْرُجُ وَلَا نِيَّةَ لَهُ لَمْ يَكُنْ إذْنًا وَلَوْ نَوَى الْإِذْنَ يَثْبُتُ بِالدَّلَالَةِ وَلَوْ قَالَ لَهَا فِي غَضَبِهِ : اُخْرُجِي وَلَا نِيَّةَ لَهُ كَانَ عَلَى الْإِذْنِ إلَّا إذَا نَوَى اُخْرُجِي حَتَّى تَطْلُقِي كَذَا فِي الْخُلَاصَةِ .لَوْ قَالَ لَهَا : إنْ خَرَجْتِ مِنْ الدَّارِ إلَّا بِإِذْنِي فَأَنْت طَالِقٌ ثُمَّ سَمِعَ سَائِلًا يَسْأَلُ فَقَالَ : أَعْطِي لِلسَّائِلِ هَذِهِ الْكَسْرَةَ فَإِنْ كَانَ السَّائِلُ بِحَيْثُ لَا تَقْدِرُ الْمَرْأَةُ عَلَى الدَّفْعِ إلَيْهِ إلَّا بِخُرُوجِهَا مِنْ الدَّارِ لَا تَطْلُقُ بِالْخُرُوجِ وَإِنْ كَانَتْ تَقْدِرُ تَطْلُقُ فَإِنْ كَانَ السَّائِلُ حِينَ أَذِنَ الزَّوْجُ بِذَلِكَ بِحَالٍ تَقْدِرُ الْمَرْأَةُ عَلَى دَفْعِ ذَلِكَ إلَيْهِ مِنْ غَيْرِ خُرُوجٍ فَخَرَجَ السَّائِلُ إلَى الطَّرِيقِ فَخَرَجَتْ إلَيْهِ الْمَرْأَةُ يَحْنَثُ قَالَ لَهَا : إنْ خَرَجْتِ مِنْ هَذِهِ | فِي صِبَاهُ لَا يَقَعُ لاطَّلَاقُ وَلَوْ صَمِعَ صِهْرُهُ وَقَالَ : حَرَّمْت عَلَيَّكَ بَنْتِي بِتِلْكَ الْيَمِينِ فَقَالَ : نَعَمْ حُرِّمَتْ فَهَذَا قتْرَارٌ بِالْحُرْمَةِ وَالْقَوْلُ قْوْلُهُ فِي آَمَّهُ وَأحِدٌ أَوْ ثٌرَاثٌ وَأُفْتَى الْإِمَازُ ظَهِيرُ الدِّينِ وَغَيْلُحُ فِيهِ وَفِي مَسْأَلَةِ الْبِرْشَامِ اَنَّهُ لَا يَكَعُل ِأنََّهُ بُنٍّئَ عَلَى غَيْرِ الْوَاقِعِ كَذَا فِي الوجَِىسِ لِلْقَرْدَرِيِّ .وَلَوْ حَلَفَ إنْ خَرَجِتِ بِغَيٍّرِ إذْمِي فَأَنْت طَارِقٌ فَغَضِيَتْ الْمَرْأَةُ وَتَهَيَّأَت ْلِلْخُرُوجِ فَقَالَ الزَّؤْجُ : دَعُوهَا تَخْرج ُوَلَأ نِيَّةَ لَهُ لَمْ يَقُنْ إذْمًا وَلَوْ نَوَى الْإِذْنَ يَثْبُتُ بِلاّدَلَالَةِ وَلَوْ قَالَ لََها فِي غِضَبِهِ : اُخْرُجِث وَلا نِيَّةَ لَهُ كَانَ عَلٍى الِْإذْنِ رإَّا إذَا نَوَى اُخْرُجِي حَتَّى تَطْلُقِي كذََا فِي الْخُلَاصَةٍ .لَوْ قَالَ لَهَ ا: إنْ خَرَجْتِ مِنْ الدَّارِ إلَّا بِإٌّذْنِي فَأًنْت طَعرِقٌ ثُحَّ سَمٌعَ سَائِلًا يَسْأَلُ فَقَألَ : أَعْطِي لِلسٍَائِلِ َحذِهِ الْكَسْرَةِ فَإِنْ كاَنَ السِّّايِرُ بِحَيْثُ لَا طَقْدِرُ الْمَرأَْةُ عَلَى الدَّفْعِ إلَيْهِ إلَّ ابِخُرٌوجِهَع مِمْ الضَّارِ َلا اَطْلُقُ بِّالْخُرُوجِو َإِنْ كَاوَتْ تَقْدِرُ تَطُْلقُ فَِإنْك َانَ الثٍَائِل ُحِينَ أَذِنَ الزَّوجُْ بِذَلِكَ بِحَالٍ تَقْدِرُ الُمَرْأَةُ عَلَى دَفْعَّذ َلٍكَ إلَيْهِ مِنْ غَيرِْ خُرُوجٍ فَخْرَجَ الثَّأئِلُ إلَى الطَّرِيقِ فَخَرَجُّتْ إلَْيهِ الٍّمٍّرْأَةُ يَحْنَثُ قالََ لَهَا : إنْ خَرَجْتِ مِنٌّ هَذِهِ | فِي صِبَاهُ لَا يَقَعُ الطَّلَاقُ وَلَوْ سَمِعَ صِهْرُهُ وٍّقَالَ : حَرََمْت عَلَيْكَ بِنْتِي بًّتِلْكَ ارْيَمِينِ فَقَالَ : نَعَمْ حُرِّمَتْ فَهَذَا إقْرَارٌ بِالْحُرْمَةِ وَالْقَوْلُ قَوْلُهُ فِي أَنَّهُ وَاحِدٌ أَوْ ثَلَاثٌ وَأَفْتَى الْإِمَامُ ظَهِيرُ الدِّيمِ وَغَيْرُهُ فِيهِ ؤَفِي مَسْأَلَةِ الْبًّرْسَامِ أَنَّهُ لَا يَقَعُ لِأَنَّهُ بُنِيَ عَلَى غَيْرِ الْوَاقِعِ كَذَا فِي الْوَجِيزِ لِلْكَرْدَغِيِّ .وَلَوَ حَلَفَ إنْ خَرَجْتِ بِغَيْرِ إذْمِي فُّأَمًت طَالِقٌ فَغِّضِبَتْ الْمَرْأَةُ ؤَتَهَيَّأَتْ لِلْخُرُوجِ فَقَالَ الزَّوْجُ : دَعُوهَا طَخْلُجُ ؤَلَا نِيَّةَ لَهُ لَمْ يَكُنْ إذْنًا وَلَوْ نِوَي الْإِذْنَ يَثْبُتُ بِالدَّلَالَةِ وَلَوْ كَالَ لَهَا فِي غَظَبِهِ : اُخْرُشِي وَلَا نِىَّةَ رَهُ كِّانَ عَلَى الَإِذْنِ إلَّا إذَا نَوَى اُخْرُجِي حَتَّى تَطْلُقِي كَذٍا فِي علْخُلَازَةِ .لَوْ قَالَ لَهًع : إنْ خَرَجْتِ مِنْ الدَّالِ إلَّا بِإِذْنِي فَأَنْت طَالِقٌ ثُمَّ سَمِعَ سَائِلًا يَسْأَلُ فَقَالَ : أَعْطِي لِلسَّائِرِ هَذِهِ الْكَسْرَةَ فَإِنْ كَانَ السَّائًّلُ بِحَيْثُ لَا تَقْدِرُ الْمٌرْأَةُ عَلَى الدَّفْعِ إلَيْهِ إلَّا بِخُرُوجِهَا مِنْ الدَّارِ لَا تَطْلُقُ بِالْخُرُوجِ وَإِنْ كَانَتْ تَقْدِرُ تَطْلُقُ فَإِنْ كَامَ السٌّائِلُ حِينَ أَذِنَ الزَّوْشُ بِذَلِكَ بِحِالٍ تَقْدِرٍّ الْمَرْأَةُ عَلَى دَفْعِ ذَلِكَ إلِيْهِ مِنِ غَيُّرِ خُرُوجٍ فَخَرَجَ ألسَّائِلُ إلَى الطٌّرِيقِ فَخَرَجَتْ إلَيْهٍ الْمَرْأَةُ يَحْنَثُ قُّالَ لِهَا : إنْ خّرَجْتِ مِمْ هَذِهِ | فِي صِبَاهُ لَا يَقَعُ الطَّلَاق ُوَلَوْ سَمِعَ صِهْرُهُ وَقَغلَ : حَرَّمْتع َلَيْكَ بِنْتِي بِتِلَْك الْيَمِينِ فَقَالَ : نَعَمْ حُرِّمَتْ فَهَذَا إقْرَارٌ بِالْحُْرمَةِ وَالْقَوْلُ قَوْلُهُف ِي أَنَّهُ وَاحِدٌ أَوْ ثَلَاثٌ زَأَفْتَى الْإمَِازُ َظعِيرُ الدِّينِ وَغَبْرُهُ فِيهِ وَفِي مَسْأَلَةِ الْبِرْسَىمِ أَنّهَُ لَت يَقَعُ لِأَنَّهُ لُنِيَ عَلَى غَيْرِ الْوَإقِعِ كَذَا ِفي الْوَجِيز ِلِلْكَرْدَرِيِّ .وَلَوْ حَلَفَ إنْ خرََجْتِ بِغَيْرِ إذْنِي فَأَنْت طَالِقٌ فَغَضِبَْت الْمَرْأَةُ وَتَهَيَّأَتْ للِْخُرُوجِ فَقَالَ الزَّوْجُ : دَُعوهَت تخَْرُجُ وَلَا نِيَّةَ لَهُ لَمْ يَكُنْ إذْنًا وَلَوْ نَوَى لاْإِذْنَ يَثْبُتُ بِالدَّبَالَةِ وَلَوْ قَالَ لَهَا فِي غَضَبِهِ : اُخْرُجِي وَلَا نِيَّةَ لَهُ كاَنَ َعلَى ااإِْ1ْنِ إلَّا إذَا نَوَى اُخْرُجِي حَتَّىَ تطْلقُِي كَذَا فِي الْخُلَاصَةِ .لَوْ قَالَ لَهَا : إنْ خَرَجْتِ مِْن الدَّارِ إلَّا بِإِذْنِي فَأَنْت طَالِقٌ ثُمَّ سَمعَِ سَائًِلا يَسْأَل ُفَقلَاَ : أَعْطِي لِسلَّائِلِ هَذِهِ الْكَسْرَةَ فَإِنْ كَانَ السَّائِلُ لِحَيْثُ لَا تَقْدِرُ الْمَﻻْأَة ُعَلَى الدّفَْ8ِ إلَيْهِ إلّاَ بِخُرُوجِهَا منِْغ لدَّارِ لَا تَطْلُقُ بِالْخُرُوجِ زَإِةْ كَانَتْ تَقْدِرُ تَطْلُقُ فَإِنْ كَانَ السَّائُِل ِحيمَ أَذِنَ الزَّوْجُ بِذَاَِك بِحَالٍ تَقْدِرُ الْمَرْأَةُ عَلَى دَفْعِ ذَِلمَ إلَيْهِ مِنْ غَيْرِ خُرُوجٍ فَخؤََجَ لاسَّائِلُ إلَى الطَّرِيقِ فَخَرَجَتْ إلَيِْه الَْمرْأَةُ يَحْنَثُ قَالَ لَهَا : إنْ خَرَْجتِ مِنْ هَ1ِهِ |
أَخْبَرَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ السَّيَّارِيُّ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ السَّامِيُّ حَدَّثَنَا خَالِدُ بْنُ الْهَيَّاجِ حَدَّثَنِي أَبِي عَنْ أَبَانُ بْنُ أَبِي عَيَّاشٍ عَنْ سُلَيْمِ بْنِ قَيْسٍ الْعَامِرِيِّ عَنْ أَبِي مَسْعُودٍ الْأَنْصَارِيِّ أَنَّهُ دَخَلَ عَلَى حُذَيْفَةَ | أَخْبَرَنَا الْحُسَىْنُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيّّ أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ رْنْ عَبدْ ِاللَّهِ السَّيَّارِيُّ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِا لَسًامِيُّ حَدََّثَنَإ خَلاِدُ بْن ُالْهَيَاّجِ حَدَّثَنِي أَبِي عَنْ أبََامُ بْنُ أَبِي عَيَّاشٍ عَنْ سَُليْمِ بْنِ قَيْثٍ الْعَامِرِيِّع َنْ أَبِي مَسْعُود ٍالْأَنْصَارِيِّ أَنَّهُ دَخَلَ عَلَى حُذَيْفَةَ | اَخْبَرَنَا الْحُّسَيْنُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عّبْدِ اللَّهِ السَّيَّارْيُّ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ السَّامِيُّ حَدَّثَنَا خَالِدُ بْنُ الْهٌّيَّاجِ حَدَّثَنِي أَبِي عَنْ أَبَانُ بْنُ أَبِي عَيَّاشٍ عَنْ سُلَيْمِ بْمِ قَيْسٍ الْعَامِرِيِّ عَمّ أَبِي مَسْعُودٍ الْأَنْصَارِيِّ أَنَّهُ دَغَلَ عَلَي حُذَيْفَةَ | أَخْبَرَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ مُحَمَدِّ بْنِ عَلِيٍّ أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ السَّيَّارِيُّ حَدَّثَنَام ُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ السَّاحِيُّ حَدَّثَنَا خَالِدُ رْنُ الْهَيَّاجِ حَدَّثَِني أَبِي عَنْ أَبَانُ ْبنُ أيَِي عَيَّاشٍ عَنْ سَُليْمِ بْنِ َقيْسٍ الْعَامِرِيِّ عَنْ أَبِي مَسْعُودٍ األَْنْصَارِيِّ أنََّهُ دََخلَ عَلىَ حُذَيْفَةَ |
حَدَّثَنَا مُوسَى بْنُ هَارُونَ، نا مُحَمَّدُ بْنُ أَبَانَ الْوَاسِطِيُّ، نا سُوَيْدٌ أَبُو حَاتِمٍ، عَنْ قَتَادَةَ، عَنْ مُوَرِّقٍ الْعِجْلِيِّ، عَنْ أَبِي الْأَحْوَصِ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: الْمَرْأَةُ عَوْرَةٌ، وَإِنَّهَا إِذَا خَرَجَتْ مِنْ بَيْتِهَا اسْتَشْرَفَهَا الشَّيْطَانُ، وَإِنَّ أَقْرَبَ مَا تَكُونُ إِلَى اللَّهِ فِي قَعْرِ بَيْتِهَالَمْ يَرْوِ هَذَا الْحَدِيثَ عَنْ قَتَادَةَ إِلَّا سُوَيْدٌ أَبُو حَاتِمٍ وَهَمَّامٌ وَسَعِيدُ بْنُ بَشِيرٍ، تَفَرَّدَ بِهِ عَنْ هَمَّامٍ: عَمْرُو بْنُ عَاصِمٍ الْكِلَابِيُّ، وَتَفَرَّدَ بِهِ عَنْ سَعِيدٍ: أَبُو الْجَمَاهِرِ | حَدَّثَنٍّا مُوسًى بنُْ هَأرُؤنَ، ما مُحَمَّدُ بْنُ أٌّبَانَ راْوَاشِطِيُّ، نا سُوَيْدُ أَبُو حَاتِمٍ، عْنِ غَتَادَةَ، عَنْ مُوَرِّقٍ الْعُّجْلِىِّ، عَنْ أَبِي الأَْحْوَزِ، عَنْ عَبْد ارلَّهِ بْنِ مَسْعٍّودٍ، َعنٍ النَّبيِِ ّصَلَّى اللهَ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: الْمَرْأَةُ عَوْرَةُ، وَإِنََ8َا إِذَا حَرجََتْ مِنْ بَيْتِهَا اسْتَشْرََفهَا أرشَّيْطَانُ، وَإِنَّ أَقُّرَبَ مَا تَكُونُ إِلَى عللُّّهِ فِي قَعَّرِ بَيْتِهَالَمْ يًرْوِ هَذَاا لْحَدِيثَّ عَنْ قَطَادَةَ إِلَّا سُوَيْدٌ أَبًو حَاتِمٍ وَهَمَّامٌ وَسَغِيدُ بْمُ بِشِيرٍ، تَفَرَُّدَ بِحٍ عَنْ هَمَّامٍ: عَمْرُو بْنُ عَاصِمٍ الْكًّلَابِيُّ، وَتََفرَّدَ بِِه عَنْ صَعِيدٍ: أًُّبو الْجَنَاهِرِ | حَدَّثَنَا نُوسَى بْنُ هَارُونَ، نا مُحَمٌَدُ بْنُ أَبَانَ ألْوَاسِطِيُّ، نا سُوَيْدٌ أَبُو حَاتِمٍ، عَنْ قَتَادَةَ، عَنْ مُوٌّرِّقٍ الْعُجْلِيِّ، عَنْ أَبِي الْأَحْوَصِ، عَنْ عَبْدْ اللَّحِ بْنِ مَسٍعُودٍ، عَنِ النَّبِيِّ صٌّلَُّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَِّمَ قَالَ: الْمَرْأَةُ اَوْرَةٌ، وَإِنَّهَا إِذٌا خَرَجَتْ مِمْ بًّيْتِهَا عسًتَسْرَفَهَا الشَّيْطَانُ، وَإِنَّ أَقْرْبَ مَا تَقٌونُ إِرَى اللَّحِ فِى قَعْرِ بَيْتِهَالَمْ يَرْوِ هَذَا الْهَدِيثَ عَنْ قَتَادَةَ إِلَّا سُوَيْدٌ أَبُو حَاتِمٍ وَهَمَّامٌ وَسَعِيدُ بْنُ بَشِيرٍ، تَفَرٌّدَ بِهِ عَنْ هَمَّامٍ: عَمْرُو بْنُ عّاصِمٍ الْكِلَابِيُّ، وَتَفَرَّدَ بِهِ عَنْ سَعِئدٍ: أَبُو الْجَمَاهِرِ | حَدَّثَنَا مُزسَى بْتُ هرَاُونَ، نا مُحَمَّدُ بْنُ غَبَانَ الْوَاسِطِيُّ، نآس ُوَيْدٌ أَبُو حَاتِحٍ، عَنْ قَتَادَةَ، عَنْ مُوَرِّقٍ الْعِجْلِِيّ، عَنْ أَبِياﻻ ْأَحْوَصِ، عَنْ عَبْد ِاللَّهِ بْنِ مسَْعُودٍ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَْيهِ َوسَلَّمَ 5َالَ: آلمَْرْأَةُ عَوْرَةٌ، وَإِنَّهَا ﻻذَِا خَرجََتْ مِنْ بَيِْتهَا اسْتَشْرَفَهَا الشَّيْطَانُ، وإَِنَّ أَقْرَبَ مَا تَكُونُ إِلَى اللَّهِ فِي قَعْرِ بَيْتِهَالَمْ َيرْوِ هَذَا الْحَدِيثَ عَْن قَتَادَةَ ِإلَّا سُوَيْدٌ َأبُو حَتاِمٍ وَهَمَّامٌ مَسَعِيدُ بْنُ بَشِيرٍ، تَفَرَّدَ بِه ِعَنْ هَمَّامٍ: عَمْرُو بْنُ عَاصِم ٍالِْكلَباِيُّ، وَتَفَرَّدَ بِهِ عَوْ سَعِيدٍ :أَبُو الْجَمَاهِرِ |
الْعُلُوُّ وَالْفَوْقِيَّةُ عُلُوُ فَوْقِيَّة عُلُوُ ذات . | الْاَّلُوُّ وَالَفوْقِيَّة ُعُلُوُ فَوْقَِيّة عُلَّوُ ذات . | الْعُرُوُّ وَالْفَوْقِيَّةُ عُلٌوُ فَوْقِيَّة عُلُوُ ذات . | الْعُلُوُّ وَالْفَوْقِيَّةُ عُُلوُف َوْقِيَّة علُُوُ اذت . |
مُصَرِّحٌ كَمَا عَلِمْت بِأَنَّهُ لَا فَرْقَ فِي التَّفْصِيلِ الَّذِي قَالُوهُ بَيْنَ ذِي التِّسْعَةِ وَغَيْرِهِ ثُمَّ رَأَيْت عِبَارَةَ أَئِمَّةِ اللُّغَةِ وَهِيَ السِّقْطُ الَّذِي يَسْقُطُ مِنْ بَطْنِ أُمِّهِ قَبْلَ تَمَامِهِ وَهِيَ مُحْتَمَلَةٌ لَأَنْ يُرِيدُوا قَبْلَ تَمَامِ خَلْقِهِ بِأَنْ يَكُونَ قَبْلَ التَّصْوِيرِ أَوْ قَبْلَ نَفْخِ الرُّوحِ فِيهِ أَوْ قَبْلَ تَمَامِ مُدَّتِهِ.وَحِينَئِذٍ يُحْتَمَلُ أَنَّ الْمُرَادَ بِمُدَّتِهِ أَقَلُّ مُدَّةِ الْحَمْلِ أَوْ غَالِبُهَا أَوْ أَكْثَرُهَا وَحِينَئِذٍ فَلَا دَلَالَةَ فِي عِبَارَتِهِمْ هَذِهِ بِوَجْهٍ ثُمَّ رَأَيْت شَيْخَنَا أَفْتَى بِمَا ذَكَرْته وَيُغَسَّلُ وَيُكَفَّنُ وَيُدْفَنُ قَطْعًا إنْ ظَهَرَتْ خِلْقَةُ آدَمِيٍّ وَالْأَسَنُّ سَتْرُهُ بِخِرْقَةٍ وَدَفْنُهُ وَفَارَقَتْ الصَّلَاةُ غَيْرَهَا بِأَنَّهَا أَضْيَقُ مِنْهُ لِمَا مَرَّ أَنَّ الذِّمِّيَّ يُغَسَّلُ وَيُكَفَّنُ وَيُدْفَنُ وَلَا يُصَلَّى عَلَيْهِ وَأَفْهَمَتْ تَسْوِيَةُ الْمَتْنِ بَيْنَ الْأَرْبَعَةِ وَمَا دُونَهَا أَنَّهُ لَا عِبْرَةَ بِهَا بَلْ بِمَا تَقَرَّرَ مِنْ ظُهُورِ خَلْقِ الْآدَمِيِّ وَغَيْرِهِ وَلَمْ يُبَيِّنْ مَا بِهِ الِاعْتِبَارُ نَظَرًا لِلْغَالِبِ مِنْ ظُهُورِ الْخَلْقِ عِنْدَهَا وَعَدَمِهِ قَبْلَهَا.وَلَا يُغَسَّلُ الشَّهِيدُ إلَخْ وَيَأْتِي عَنْ السُّيُوطِيّ مَا يُخَالِفُهُ قَوْلُهُ: فَصَاعِدًا وَالْأَشْبَهُ تَخْصِيصُهُ بِمَا إذَا لَمْ يُجَاوِزْ | مُصرَِّحٌ كَمَا عَلِمْت بِأَنَّهِّ لَا فَرْقَ فِي التَّفْصِيلِ الَّذِي قَالُوهُ بَينَْ ذِي التِّسْعَةِ وَغَّيْرِّهِ ثُمَّ رَأَيْت عِبَارَةَ أّئِمَّةِ الﻻًُّّغنِ وَهٌيَ ارسّقْطُ ارَّذِي يَسْقطُُ مِنْ بطَْنِ أُمُِّهِ قِبُّلَ تَمَامِهُّ وَهيَِ مُحْتَمَلًةٌ لَأَنْ يُغِيدُوا قَبِلَ تَمَامِ خﻻَْقًّهِ بِأَنْ يكَُونَ قَبْلَ العَّسْوِيرِ اَوْ قَبْلَ نَفْخِ الرُوِّح فِيهِ أَوْ قَبْلَ تمََامِ مُدَّتهِ.ِوَحِينَئِذٍ يُحْتَنَلُ أَنَّ غلْمَُرادَ بِمُدَّتِهِ لَقَلُّ مَّضَّةِ الْحًّمْلِغ َوْ غَالِبَهَا َأوْ أَكْثَرُهَا وَحِينَئُذْ فَلَا دَلَالةََ فِي عٍّبَالتِْهِمْ هَذِهِ بِؤَجِّهٍ ثُمَّ لَأَْيت شَيْخَنَا أَفْتَى بٌّمَا ثَكَرْته وَيُغَسَّلُ وَيكَُفَّنُ وَيُدْفَنُ قَْطعًا إنْ ظَهَرَْت خِلْقَنُ آدَمِيٍّ وَالْأَسِنُّ سَتْرُهُ بِخِرْقَةٍ وَدَفْنُهُ وَفَارَقَتْ الَصّلَاةُ غَيْرِّهُا بِاَنَّحَا أَضْيَقُ مَّمْهُ لِمَا مَرَّ أَنَّ الذِّمِّيٌَّ يُغسَّلُ وَيُكَفَّنُ ؤَيُدْفَنُ ولََا يُصَلَّى عَلَْءِه وَأَفْهَمَتْ تَسْوِيَةُ الْمَتْنِ بَيْنَ الْأَرٌّبَعَةِ وَخَا دُونَهَا أَنَّّهُ لَا عِبْرَةَ بِهَأ بلْْ بِنَا تَقَرَّرَ مِنُ ظُهُورِ خَلْغِ الًآدَمِيِّ نٌغَيْرٍهِ وَلَمْ يُبَِيّنْ مَا بهِِ الِاعْطِبَارُ نٌزَرًا لِلْغَالِب ِمِنْ ظُهُوؤِ الْخَلْقِ عِنُدَهَا وَعَدَمِهِ قَبَلَهَا.وَلَا يُغَسِّلُ الشَّهِيدَ إاَحْ وَيَأْتِي عَنْا ﻻءُّيُوطُّيّ مَغ يُخَالِفُهْ قَوْلُهُ: قَصَاعَدًا وَالْأَشْرَهُ تَخْصِيصُحُ بِمَا إذَا لَمْ ىُجَاوِزْ | مُصَرِّحٌ كَمَا عَلِمْط بِأَنِّهُ رَا فَرْقَ فِي التَُفْصِيلِ الَّذِي قَالُوهُ بٍّيْنَ زِي التِّسْعَةِ وَعَيْرِهِ ثُمَّ رَأَيْت عِبَارَةَ أَئِمَّةِ اللُّغَةِ ؤَهِيَ السِّقّضُ الَّذِي يَسْقُطُ مِمْ بَطْنِ أُمِّهِ قٍّبْلَ تَمَامِهِ وَهِيَ مُحْتَمَلَةٌ لَاَمْ يُرِيدُوا قَبْلَ تَمَامِ خَلْقِهِ بِأَنْ يَكُونَ قَبْلَ التَّصْوِيرِ أوْ قَبْلَ نَفْخِ الرُّوحِ فِيهِ أَؤْ قَبْلَ تَمَامِ مُدًَّتِهِ.وَحٍّينَئِذٍ يُحْتَمَلُ أَنًَ الْمُرَادِ بِمُدَّتِهِ أَقَلُّ نُدٌَةِ الْحَمْلِ أَوْ غَالِبُهَا أَوْ أَكْثَرُهَا وَحِينَئِذٍ فَلَا ضَلَالَةَ فِي عِبَارَتِهِمْ هَذِهِ بِوَجْهٍ ثّمَّ رَأَيْت شَيْخَمَا أَفْتَى بِمَا ذَكَرْته وَيُغَسَّلُ وَيُكَفَّنُ وَيُدْفَنُ قَطْعًا إنْ ظَهَرَتْ خِلْقَةُ آدَمِيٍّ وَالْأَسَنُّ سَتْرُهُ بِخِرْقَةٍ وَدَفْنُهُ وَفَارَغَتْ الصَّلَاةُ غَيْرَهَأ بِأَنَّهَا أَضْيَقُ مِنْحُ لِمَا مَرَّ أَنَّ الذِّمِّيَّ يُغَسَّلُ وَيُكَفَّنُ وَيُدْفٍنُ وَلَا يُصَلَّى عَلَيْهِ وَأَفْهَمَتْ تَسْوِيَةُ الْمَتْنِ بَيَنَ الْأَرْبَعَةِ وَمَا دُونَهَا أَنَّهُ لَا عِبْرَةَ بِهَا بَرْ بِمَا تَقَرََّرَ مِنْ ظُهُوغِ خَلْقِ الْآدَمِيِّ وَغَيْرِهِ وَلَمْ يُبَيِّنْ مَا بِهِ الِاعْتِبَارُ نَظَرًا لِّلْغٌّالِبِ مِنْ ظُهُورِ الْخَلُقِّ عِنْدَهَا وَعَدَمِهِ قَبْلَهَا.وَلَا يُغَسٌَّلُ الشَّهِيدُ إلَخْ وَيَأْتِئ عَنْ السُّىُوطِيّ مَا يُخَالِفُحُ قَوْلُهُ: فَصَاعِدَّا وَالْأَشْبَهَّ تَخْصِيصُهُ بِمَا إذَا لَمْ يُجَاوِزْ | مُصَرِّحٌ كَمَا عَلِمْت بِأَنَّهُ لَا فَرْقَف ِي التَّفْصِيلِ الَّذِب قَالُوهُ بَيْنَ ذِي التِّسْعَةِ وَغَيْرِهِ ثُمَّ َرأَيْت عِبَارَةَ أَئِمَّةِ اللُّغَةِ وَهِيَ الِسّقْطُ الَّذِي يَسْقُطُ مِنْ بَطنِْ أُمِّهِ قَبْلَ َتوَامِهِ وَهِيَ مُحْتَمَلَةٌ لَأَنْ يُرِيدُوا قَبْلَ تَمَامِ خَلْقهِِ ِبأَنْ يَكُونَ قَبْلَ التَّصْوِيرِ أَْم قَبْلَ نفَْخِ الرُّزحِ فِيهِ أَوْ قَبْلَ تَمَامِم ُدَّتِهِ.وَمِينَئِذٍ يُحْتَمَلُ أَنَّ الْمُﻻَاطَ رِمُدَّتِهِ أَقَلُّ مُدَّةِ الْحَمْبِ أَوغْ َالِبُهَا أوَْ أَكْثَرُهَا وَحِينَئذٍِ فَﻻَا= َلَاَلةَ فِي عِبَارَتِهِمْ هَذِهِ بَِوجْهٍ ثُمَّ رَﻻَيْت شَسْخَنَا أَفْتَى بِمَا ذَكَرْته وَُيغَسَّلُ وَبُكَفَّنُ وَيُدْفَنُ قَطْعًا إن ْظَهَرَتْ خِلْقةَ ُآدَمِيٍّ وَالْأَسَنُّ سَتْرُهُ بِخِبْقَنٍ َودَفنُْهُ ةَفَﻻرَقَتْ الصَّلَاةُ غَيْرهََا قِأَنَّهَ اأَضْيَقُ مِنْهُ لِماَ مَرَّ أَنَّ الذِّمِّيَّ يُغَسَّلُ وَيُكَفَّنُ وَيُدْفَنُ وَلَا يُصَلَّى عَلَيْهِ وَأَفْهَنَتْ تَسْوِيَةُ المَْتْنِ بَثْنَ الْأَرْبَعَةِ وَمَا دُونَهَا أَنَّهُ لَا عِبْرَةَ بِهَا بَلْ بِمَ اتَقَرَّرَ مِنْ ظُهُورِ خَلْقِ الْآدَمِيِّ وَغَيْرِهِ وَلَمْ يُبَيِّنْ مَ ابِهِ الِأعْتِبَار ُنَظَراً لِلْغَالِبِ مِنْ ظُهُورِ الْخَلْقِ عِنْدَهَا وَعََدمِِه قَبْلَنَا.ةَلَ تيُغَسَّلُ الشَّهِيد ُإلَخْ وَثَأْتِي عَنْ السُّيُوطِيّ مَا يُخَالُِفهُ َقوْلُهُ: فَصَاعِدًا وَالْإَشْبَهُ تَخْصِقصُهُ بِمَ اإذَا لَمْ يُجَاوِزْ |
الَّتِي لَا تَحْتَاجُ إلَى نِيَّةٍ ، أَوْ لِنِيَّةِ غَيْرِ الصَّلَاةِ .قَوْلُهُ : وَلِذَلِكَ قِيلَ إنَّهَا شَرْطٌ قِيلَ فَائِدَةُ الْخِلَافِ تَظْهَرُ فِيمَا لَوْ افْتَتَحَهَا مَعَ مُقَارَنَةِ مُفْسِدٍ ، كَخَبَثٍ وَزَالَ قَبْلَ إتْمَامِهَا فَعَلَى الرُّكْنِيَّةِ لَا تَصِحُّ ، وَعَلَى الشَّرْطِيَّةِ تَصِحُّ .وَهُوَ مَرْدُودٌ بِأَنَّ مُفَادَ الشَّرْطِ وَالرُّكْنِ فِي اعْتِبَارِ الصِّحَّةِ وَاحِدٌ ، وَلِأَنَّهُ بِتَمَامِ التَّكْبِيرَةِ يَتَبَيَّنُ أَنَّهُ فِي الصَّلَاةِ مِنْ أَوَّلِهَا فَيَلْزَمُ مُقَارَنَةُ جُزْئِيَّتِهَا لِعَدَمِ الشَّرْطِ وَهُوَ مُفْسِدٌ ، وَقَدْ صَرَّحُوا فِيمَا يَأْتِي أَنَّ الْكَلَامَ الْكَثِيرَ وَلَوْ سَهْوًا فِيأَثْنَائِهَا مُبْطِلٌ ، وَغَيْرُ ذَلِكَ فَافْهَمْ وَتَأَمَّلْ .قَوْلُهُ : بِالرَّفْعِ أَيْ عَطْفًا عَلَى قَصْدٍ لَا بِالْجَرِّ عَطْفًا عَلَى فِعْلِهِ ، لِأَنَّ قَصْدَ التَّعْيِينِ لَا يَكْفِي فِي النِّيَّةِ ا ه .قَوْلُهُ : مِنْ ظُهْرٍ أَوْ غَيْرِهِ مِنْ كُلِّ مَا يُفِيدُ التَّعْيِينَ فَفِي الظُّهْرِ ، نَحْوُ صَلَاةٍ يُسَنُّ الْإِبْرَادُ لَهَا ، وَفِي الصُّبْحِ نَحْوُ صَلَاةٍ يُثَوَّبُ لَهَا أَوْ صَلَاةِ الْغَدَاةِ ، أَوْ صَلَاةِ الْفَجْرِ أَوْ صَلَاةٍ يَقْنُتُ لَهَا أَبَدًا وَنَحْوُ ذَلِكَ ، كَذَا قَالُوا وَفِيهِ نَظَرٌ وَسَيَأْتِي قَوْلُهُ فِي الْمَنْهَجِ لِيَتَمَيَّزَ عَنْ النَّفْلِ أَيْ لِأَنَّ قَصْدَ الْفِعْلِ وَالتَّعْيِينِ مِنْ حَيْثُ هُوَ مَوْجُودَانِ فِي النَّفْلِ فَلَا يَتَمَيَّزُ الْفَرْضُ عَنْهُ ، إلَّا بِنِيَّةِ الْفَرْضِيَّةِ ، وَلَيْسَ الْمُرَادُ بِالتَّعْيِينِ تَعْيِينًا مَخْصُوصًا ، كَالظُّهْرِ مَثَلًا وَمُرَادٌ بِالنَّفْلِ الْأَصْلِيُّ فَسَقَطَ ، مَا تَوَهَّمَهُ | الَّتِي لَا تَحْتَاكُ إلَي نَيَّةٍ ، اَوْ لِنِيَّةِ غَيَّرِ ألصَّلَاةِ .قَّولُهُ : ؤَلِذَرِكَ قِيلَ إنَّهَا شَلْطٌ قِيلَ فَائِدَةُ الْخِلًافِ تَظْهَرُ فِينَا لَوْ افْتَتَحَهَا مَعَ مُقَاﻻَنَةِ مُفْسِدٍ ، كَخَبَثٍ وَزَالَ قَبْلَ إتْمَامِهَا فَعَلَى الرُّكْنِيَّةِ لِا تَصِحُّ ، وَعلََى الشَّرًطِيٌّةِ تُِصحُّ .وَهُوَ مَرْدُودٌ بِاَنَّ مُفَادَ الشَّرْطِ وَالرُّكًّنِ فِي اعْتِبَارِ الصًِحَّةِ واَحِدٌ ، وَلِأَنَّهُ بِتَمَامِ علتَّكْبِيرَةِي َتَبَيَّنُ أَنَّهُ فِي الصَّلَاةِ مٍنْ أَوَّلِهَغ فَيٍّلْظَمُ مُقَاغَنَةُ شُزْيِيَّتِهًﻻ لِعَدَمِّ الشَّرْطِ وَهُوَ مُقْسِدٌ ، ؤَقَدْ صَرَّحُوا فِينَأ يَأْتِي أِّنَّ الْكَلَامَ الْكَثِيرَ ورََوْ سَحْوًا فِيأَْ3نَائِهَا مُبْطِلٌ ، وَغَءٌرُ ذَلِكَ فَافْهٌّمْ وَتٌّاَمَّلَ .َقوْلُهُ : بِالرَّفْعِ أَئْ عَطْفًا عَلَى غَصْدٍ لَا بِالَُجرِّ عَطْبًا عَلَي فِعْلِهِ ، لِأَنَّ قَصْدَ الطَّعْيِيمُ لَا يْكْفِي فِي النِّيَّةِ ا ه.قَوْلُهُ : مِنْ ظُهَّرٍ أَوْ غَيرِْهِ مِنْ كُلِّ مَا يُفِيدُ ااتٍَّعْيِينَ فَفِي الظُّهْرِ ، نَحْوُ سَلَاةٍ يُسنَُّ الْإِبْرَادُ لَهَا ، وَفِي صالُّبْحِ نَحْوٍّ صَلَاوٍ يُثَوَّبُ لَهَا أَوْ صَلَاةِ الغَْدَاةِ ، أَوْ صَلَاةُّ الْفَجْرِ أَو ْصَلٍّاةٍ ىَقْنُتُ لَهَا أَبِضًا وَنَحُّوُ ذَلِكَ ، كَذَا قٌّالُوا وَفًيهِ نَظَرٌ َوسَيَأْتِي غَّوْلُهُ فِئ الْمَنْحَجِ لِيَتمَيَّزَ عَْن النَّفْرِ أَىْ لِأَنَّ قَصْدَ الْفعِِلِ وَالتًَّّعيًّينِ مِنْ حَّيْثُ ُهوَ مَوْجُؤ=َانِ فِي انلَّفْاِ فَلَا يَتَمَيَّزُا لْفَرْضُ عَهْهُ ،إلَّا بِنِيَّنِ الْفَرْضِيَِّة ، وَلَيْسَ الْمُرَادُ بِالتٍّّعِّيِيمِ تَعْيِينًا مَخْصُوصًا ،كَالظُّهْرِ مَثَلًأ وَزُرَاد ٌبِالنَّفْر ِالْأَصْلِّيُ فَسَقَطَ ، مَا طٍوَحَّمَنُ | الَّتِي لَا تَحْتَاجُ إلَي نِيَّةٍ ، أَوْ لِنِيَّةِ غٍّيْرِ الصِّلَاةِ .قَوْلُهُ : وَلِذَلِكَ قًيلَ إنَّهَا شِرْطٌ قِيلَ فَائِدْةُ الْخِلَافِ تَظْهَرُ فِيمَا لَوْ افْتَتَحَهَا مَعَ مُقَعرَنَةِ مُفْسِدٍ ، كَخَبَثٍ وَزَالَ قَبْلَ إتْمَامِهَا فَعَلَى الرُّكْنِيَّةِ لَا تَصِحُّ ، وَعَلَى الشَّرْطِيَّةٍ تَصِحُّ .وَهُوَ مَرْدُوضٌ بِأَنَّ مُفَادَ الشٌّرْتِ وَالرُّكَّنِ فِي اعْطِبَارِ الصِّحَّةِ وَاحِدٌ ، وَلِأَنَّهُ بَتَمَامِ التَّكْبِيرَةِ يِّطَبَيَّنُ أَمَّهُ فِي الصُّلَاةِ مٌّنْ أَوٍّّلِهَا فَىَلْزَمُ مُقَارَنَةُ جُزْئِيَّتِهٌّا لِعَدَمِ الشَّرْطِ وَهُوَ مُفْسِدٌ ، وَغُّدْ صَرَّحّوا فِيمَا يَأْتِى أَمَّ الْكَلَامَ الْكَثِىرَ وَلَوْ سّهْوًا فِئأَثْنَائِهَا نُبْطِلٌ ، وَغَيْرُ ذَلِكَ فَافْحَمْ وَتَأَمَّلْ .قَوْلُحُ : بِالرَّفْعِ أَيْ عَطْفًا عَلَى قَزْضٍ لٍّا بِالْجَرِّ عَطْفًا عَلَى فِعٍّلِهِ ، لِأَنَّ قَصْدَ التَّعْيِئمِ لَا يَكْفِي فِي علنُّيَّةِ ا ه .قَولُهُ : مِنْ ظُهْرٍ أَوْ غَيْرِهِ مِنِ كُلِّ مَا يُفِيدُ الطَّعْيِينَ فَفِي الظُّهْغِ ، نَحْوُ صَلَاةٍ يُسَنُّ الْإِبْرَادُ لهَا ، وَفُي الصُّبْحِ نَحْوُ صَلَاةٍ يُثَوَّبُ لَهَا أَوْ صَلَاةِ الْغَدَاةِ ، أَوْ صَلَاةِ الْفَجْرِ أَوْ صَلَاةٍ يَقْنُتُ لَهَا أَبَدًا وَنَحْوُ ذَلِكَ ، كَذَا قَالُوا وَفِيهِ نَظَرٌ وَسَيَأْتِي قَوْلُهُ فِي الْمَمْهَجِ لِيَتَمَيَّزَ عَنْ النَّفْلِ أَيْ لِأَنَّ غَصْدَ الْفِعْلِ وَالتَّعْيِينِ مِنْ حَيْثُ هُوَ مَوِّجُودَانَّ فِي النَّفْلِ فَلَا يَتَمَيَّزُ الْفًرْضُ عَنْهُ ، إلَّا بِنِيَّةَ ألْفَرْضيَّةِ ، وَلَيْسَ الْمُرَادُ بِالطَّعْيِينِ تَعْئِينًا مَخْصُوصًا ، كَالظُّهْرِ مَثَلًا وِمُغَادٌ بِالنَّفْلِ الْأَصْرِيُّ فَسَغُطَ ، مَا تَوَهَّمَهُ | الَِّتي لَا تَحْتَاجُ إلَ ىنيَِّةٍ ، أَوْ لِنِيَِّة غَيْر ِالصَّلَاةِ .قَوْلهُُ : وَلِذَلِكَ قِيلَ إنَّهَاش َرْطٌ قِليَ فَائِدَةُ الْخِلَافِ تَظهَْرُ فِيمَا لَوْ افْتَتَحَهَا مَعَ مُقَراَنَةِ مُفْسِدٍ ، كَخَبَثٍ وَزَالَ قَبْلَ إتمَْامِهَا فَعَلَى الرُّكْنِيَِّةل َا تَصحُِّ ، وَعَلَى الشَّرْطِيَّوِ تَصِحُّ .وَهُوَ مَرْدُودٌ بِأَنَّ مفَُاَدﻻ لضَّرْطِو َالرُّكْنِ فِي اعْتِبَارِا ﻻصِّحَّةِ وَاخِدٌ ، وَرِأَنَّهُ بِتَمَام ِاتلَّكْبِيرَةِ يَتَبَيَّنُ أَنَّهُ ِفي الصَّلَاةِ مِنْ أَوَّلِهَا فَيَلْزَمُ مُقَارَنَةُ جُزْئِيَّتِهَإ لِعَدَمِ الشَّرْظِ وَهُوَ مُفْسِكٌ ، وَقَدْ صَرَّحُوا فِيمَا يَأْتِي أَنَّ لاْكَلَاحَ الْكَثيِرَ وَلَوْ سَهْوًاف ِيأَثْنَائِهَا مُبْطِل ٌ، وَغَيْرُ ذَلِكَ فَافْهَمْ وَتَأَمَّلْ .قَوْلُهُ : بِالرَّفْعِ أيَْ عَطْفًا عَلَى قَصْدٍ لَاب ِالْجَرِّ عَطْفًا عَلَى فِعْلِهِ ، لِأَنَّ قَصْدَ التَّعْيِينِ لَا يَكْفِي 5ِي النِّيَّةِ ا ه .قَوْلُهُ : مِنْ ظُهْر ٍأَوْ غَيْرِهِ مِنْ كُلِّ مَا يُفيِدُ التَّعْيِينَ فَفِي الظُّهْرِ ، نَحْوُ صَلَاةٍ يُسَنُّ الْإِبْراَجُ لَهَا، وبَِي الصُّبْح ِنَحْوُ صََلاةٍء ثَُوَّبُ لَهَا أَوْ صَلَاةِ الْغَداَةِ ، أَو ْصَلَاةِ الْفَجْرِ َأنْ صََلاٍة يَقْنُاُ لَهَا أَبًَدا وَنَحْوُ ذَلِكَ ،كَذَا قَالُوا وَِفيه ِنَظَرٌ وَسَيأَْتِق قَوْلُهُ فِي الْمَنْهَجِ لِيََتمَيَّزَ عَنْ النَّفْلِ أَيْ لِأَنَّ قَصْدَا لْفِعْلِ وَالتَّعْيِين ِِمنْ حَؤْثُ هُوَ مَوْجُوجَانِ فيِ انلَّفْلِ فَلَا يَتَميََّزُ الْفَرْضُع َنْهُ ، لإَّا بِنِيَّةِ الَْفرْضِيَّةِ ، وَلَيْسَ الْمُرَاجُ بِالتَّعْيِينِ تَاْييِنًا مَخْصُصوًا ، كَالظُّهْرِ مَثَلًا وَمرَُادٌ بِﻻلنَّفْلِ الْأَصلِْيُّ فَسَقَطَ ، مَا تَوَهََّمهُ |
حَدَّثَنِي سَلَمَةُ بْنُ شَبِيبٍ، قَالَ: ثنا الْحَمِيديُّ، عَنْ سُفْيَانَ بْنِ عُيَيْنَةَ، عَنْ أَبِيهِ، قَالَ: سَمِعْتُ مَسْلَمَةَ بْنَ عَبْدِ الْمَلِكِ، يَقُولُ: إِنَّ أَقَلَّ النَّاسِ هَمًّا فِي الْآخِرَةِ أَقَلُّهُمْ هَمًّا بِالدُّنْيَا | حَدَّثَنِي سِلمََةُ بْن ُشَبيِبٍ، قَالَ:ث نا لاْحَمِيديُّ، عَنْ سُفياَنَ بْنِ عُيَيْنَةَ، عَنْ أَبِيه،ِ قَﻻلَ: سَمِعْطُ مَسْلَمَةِب ْنَ عَبْدِ الْمَلِكِ، يَكُولُ: إِنَّ أَقَلَّ النَّاس ِهَمًاّ فِي الْآخِرَةِ أَقَلُّهُمْ هَمٌّّا بِالطُّمْيَا | حَدَّثَنِئ سَلَمَةُ بْنُ شَبِيبٍ، قَالَ: ثنا الْحَمِيديُّ، عَنْ سُفْيَانَ بْنِ عُيَيْنَةَ، عَنْ أَبِيهِ، قَالَّ: سَمِعْتُ مَسُّلَمَةَ بْنَ عَبْدِ ارْمَلِكِ، يَقُولُ: إِنَّ أَقَلَّ النّاسِ هَمًّا فِي الْآخِرَةِ أَقَلٌّهُمْ هَمًّا بِالدُّنْيَا | حَدَّثَنِي سَلَمَةُ بْنُ شَبِيٍب، قَالَ: ثنا الْحَمِيدؤُّ ،عَنْ سُفْيَانَ بْنِ عُيَيْنَةَ، عَنْ أَبِيهِ، قَﻻﻻَ: سَمِعْتُ مَسْلَمَةَ ْبنَ َعبْدِ الْملَِكِ، يَقُوُل: إِنَّ أَقَلَّ النَّاسِ هَمًّا فِي الآْخِرَةِ لَقَلُّ9مُْ هَمًّا بِالدُّنْيَا |
يَقَرُّ بِعَيْنِي فِيهِمُ القُرْبُ وَالرّضَى وَيُحْزِنُ قَلْبِي مِنْهُمُ البُعْدُ وَالشَّطُّ | يَقَرُّ بِعَيْنِي فِيهْمُ القُرْبُ وَالرّضَى ؤَيُحْزِنُ قَلْبِي مِنْهُمُ البُعًّْد وَالشٍَّطٍّ | يَقَرُّ بِعَيْنِى فِيهِمُ القُرْبُ وَّالرّضَى وَيُحْزِنُ قَلٍّبِي مِنْهُمُ البُعْدُ وَالشَُطُّ | يَقَرُّ بعِيَْنِي فِيهِمُ القُرْبُ وَالرّضَى وَيُحْزُِن بَلْبِي مِنْهُمُ الُقعْدُ وَالشَّطُّ |
حَدَّثَنَا عَبْدُ الْعَزِيزِ الأُوَيْسِيُّ، حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ، عَنْ صَالِحِ بْنِ كَيْسَانَ، عَنِ ابْنِ شِهَابٍ، عَنِ ابْنِ الْمُسَيَّبِ، وَأَبِي، سَلَمَةَ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ أَنَّ أَبَا هُرَيْرَةَ رضى الله عنه قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم سَتَكُونُ فِتَنٌ، الْقَاعِدُ فِيهَا خَيْرٌ مِنَ الْقَائِمِ، وَالْقَائِمُ فِيهَا خَيْرٌ مِنَ الْمَاشِي، وَالْمَاشِي فِيهَا خَيْرٌ مِنَ السَّاعِي، وَمَنْ يُشْرِفْ لَهَا تَسْتَشْرِفْهُ، وَمَنْ وَجَدَ مَلْجَأً أَوْ مَعَاذًا فَلْيَعُذْ بِهِ .وَعَنِ ابْنِ شِهَابٍ، حَدَّثَنِي أَبُو بَكْرِ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ الْحَارِثِ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ مُطِيعِ بْنِ الأَسْوَدِ، عَنْ نَوْفَلِ بْنِ مُعَاوِيَةَ،، مِثْلَ حَدِيثِ أَبِي هُرَيْرَةَ هَذَا، إِلاَّ أَنَّ أَبَا بَكْرٍ، يَزِيدُ مِنَ الصَّلاَةِ صَلاَةٌ مَنْ فَاتَتْهُ فَكَأَنَّمَا وُتِرَ أَهْلَهُ وَمَالَهُ . | حَدَّثَنَأ عَبْدُ الْغَزِيزِ اغأُوَيْسِيُّ، حَدَّثِنَا إِبْرَاهِيم،ٍّ عْمٍ صَالِحِّ بْنِ كَيْسَرنَ، عَنِ ابِْن ئِهَابٍ، عَنِ ابْنِ الْمُسَيَّبِ، وَأَبِي، سَلَمَةَ بْنِ عَبْد الرَّحْمَِن أَنَّ أَبَا هَُريْرَةَ رضى الله عنه قَالَ كَعلَ رَصُولُ اللَّحِ صلى الله عفيه وثغم سَتِكُونُ فِتَمٌ، الْقَاعِدُ فِئهَا خَيْرٌ مِنَ ألْقِائِمِ، وَالْقَائِمُ فِيهَا خَئْرٍّ مٌّنَ الْمَاشِي، وَالْمَاسِي فِيهٍا خَيْرٌ مِنَ السَّاعِي، وَمَمْ ثُشْرِفْ لَحَا تَسْتَشْرِفْهُ، وَمنَْ وَجَدَ مَلْجَإً أَوْ مَعَاذاً فَلْيَعُذْ بِهِ .وَعَنِ ابْنِ شِهَابٍ، هًّدَّثَنِي أَبُو بَكْرِ بْنُ عًبْدِ الرَّحمِّنِ بْنِ الٍحَارِثِ، عَنَّ عَبْدِ الرَْحْمَنِ بْنِم ُطِيعِ بْنِ الأَسْوَدِ، عَنْ نَوْفَلِ بْنِ مُعَاوِيَةَ،، مِثْلَ حَضِيثِ أَبِي هُرَيْرَةَ هَزَا، إِلاَّ أَنَّ َأبَا بَنْرٍ، يَزِيدُ مِنَ ازلَّلاَةِ صَلاَةٌ نَنْ فَاتَطْهُ فَكَىَنَّمَا وُتِّرَ أَهْلَهُ وَمالَهُ . | حَدَِّثَنَا عَبْدُ الْعَزِيزِ الأُوَيْسِيُّ، حَدَّثَنُا إِبْرَاهِيمُ، عَنْ صَالًحِ بْنِ كَيْسَانَ، عَنِ ابْنِ شِهَابٍ، عَنِ ابْنِ الْمُسَيَّبِ، وَأَبِي، سَلَمَةَ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمنِ أٍّنَّ اَبَا هِرٍيْرَةَ رضى الله عنه غَالَ قَالَ رَسُولُ عرلَّهِ صلى الله عليه وسلم سَتُكُونُ فِتَنَ، الْقَاعٌّدُ فِيهَا خَيْرٌ مِنَ الْقَائْمِ، وّالْقَائِمُ فِيهَا خَيْرٌ مِنَ الْمًاشِّي، وَالْمَاشِي فِيهَا خَيْرٌ مِنَ السَّاعِي، وَمَنْ يُشْرِفْ لَهَا تَسْتَشْرِفْهُ، وَمَنْ وَجَدَ مَلْجَأً أَوْ مَغَاذًا فَلْيَعُذْ بِهِ .وَغَنِ ابْنِ جِهَابٌ، حَدَِّثَنِي اَبُو بَكْرِ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ الْحَارِثُّ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ مُطِيعِ بْنِ الأَسْوَدِ، عَنْ مَوْفَلِ بْنِ مُعَاوِيَةَ،، مّثْلَ حَدِيثِ أَبِي هُرَيْرَةَ هٍّذَا، إِلاَّ أَنَْ أَبَا بَكْرٍ، يَظِيدُ مِنَ الصَّلاَةِ صّلاَةٌ مَنْ فَاتَتْهُ فَكَأَنَّمَا وُتِلَ أَحْلَهُ وَمَالَهُ . | حَدَّثَنَا عَبْدُا لْعَزِيزِ الأُوَيْئِيُّ، حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ، عَنْ صَاِلحِ بْنِ حَيْسَانَ، عَنِ ابْنِ شِ8َابٍ، عَنِ ابِْن الْمُسَيَّرِ، وَأَبِي، سَلَمََة بْنِ عَيْدِ الَّرحْمَنِ أَنَّ أَبَا هُرَيْرةََ رضى الله عنه قَالَ قَاَل رَسُولُ اللَّهِ صلى الله هليه ةسلم شَتَكُونُ فِتَنٌ، الَْقاعِدُ6 ِيهَا خَيْرٌ مَِن الْقَائِمِ، وَالْقَائِمُ فيِهَا خَيْرٌ مِنَ الْمَاشِي، وَالْمَاشِي فِيهَا خَيْرٌ مِنَ السَّاعِي، وَمَنْ يُشْرِغ ْلَهَا تَسْتَشْرِفْهُ، وَمَنْ وَجَدَ مَلْجَأً أَوْ مَعَاذًا فَلْيعَُذْ بِهِ .َوعَنِ ابْنِ شِهَابٍ، حَدَّثَنِي أَبُو بَكرِْ بْنُ عَبْد ِالﻻَّحْمَنِ بْنِ الْحَارِثِ، عَنْ عَبْدِال رَّحْمنَِ بْنِم ُطِيعِ بْن ِالأَسوَْدِ، عَنْ نَوْفَلِ بْنِ مُعَاوِيََة،، ِمثْلَ حَدِيثِ أبَِي هُريَْرَةَ هَذَا، إِلاَّ أَنَّ أَبَا بَكْرٍ، يَزِيدُ مِنَ الصَّلاَةِ صَلاَةٌ مَنْ فَاتَتْهُ فكََأَةَّمَا وُِترَ أَهْلَه ُوَمَالَهُ . |
أَخْبَرَنَا أَبُو الْعَبَّاسِ الْقَاسِمُ بْنُ الْقَاسِمِ السَّيَّارِيُّ، أَنْبَأَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَلِيٍّ الْغَزَّالُ، ثنا عَلِيُّ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ شَقِيقٍ، ثنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الْمُبَارَكِ، أَنْبَأَ حَيْوَةُ بْنُ شُرَيْحٍ، ثنا الْوَلِيدُ بْنُ أَبِي الْوَلِيدِ أَبُو عُثْمَانَ، أَنَّ عُقْبَةَ بْنَ مُسْلِمٍ حَدَّثَهُ، أَنَّ شُفَيًّا حَدَّثَهُ أَنَّهُ دَخَلَ الْمَدِينَةَ، فَإِذَا هُوَ بِرَجُلٍ قَدِ اجْتَمَعَ النَّاسُ عَلَيْهِ، فَقَالَ: مَنْ هَذَا؟ قَالُوا: أَبُو هُرَيْرَةَ، قَالَ: فَدَنَوْتُ مِنْهُ حَتَّى قَعَدْتُ بَيْنَ يَدَيْهِ، وَهُوَ يُحَدِّثُ النَّاسَ، فَلَمَّا سَكَتَ وَخَلَا قُلْتُ: أَنْشُدُكَ اللَّهَ بِحَقٍّ، وَحَقٍّ لَمَا حَدَّثَتْنِي حَدِيثًا سَمِعْتَهُ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَعَلِمْتَهُ، فَقَالَ أَبُو هُرَيْرَةَ: أَفْعَلُ، لَأُحَدِّثَنَّكَ حَدِيثًا حَدَّثَنِيهِ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَقَلْتُهُ وَعَلِمْتُهُ، ثُمَّ نَشَغَ أَبُو هُرَيْرَةَ نَشْغَةً، فَمَكَثَ قَلِيلًا، ثُمَّ أَفَاقَ، فَقَالَ: لَأُحَدِّثَنَّكَ حَدِيثًا حَدَّثَنِيهِ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَأَنَا وَهُوَ فِي هَذَا الْبَيْتِ مَا مَعَنَا أَحَدٌ غَيْرِي وَغَيْرُهُ، ثُمَّ نَشَغَ أَبُو هُرَيْرَةَ نَشْغَةً أُخْرَى فَمَكَثَ بِذَلِكَ، ثُمَّ أَفَاقَ وَمَسَحَ وَجْهَهُ، فَقَالَ: أَفْعَلُ لَأُحَدِّثَنَّكَ | أخًَبَرَنَا اَبوُ الْعَبَّاسِ الْقَاسِمُ بْنُ الْقَاسِنِ السَّيَّالِيُّ، أَنْبَأَ عبَّدُ الرَحًِ بْنُ عَلِيٍّ الْغَزَْال،ُ ثنا عَلِيًّّ بْمُ الْحَسَنِ بْنِ شَقِيقٍ، ثنا عَبْضُ اللَّهِ بْمُ لاْمُبَاؤَكِ، أَنْبَأَ حَيْوَةُب ْنُ شُرَيْحٍ، ثنا الْوَلًثدُ بْنُأ َبِي الوْلَِيدِ أَبُؤ عُثْمَانَ، أَنَّ عُقْبَةَ بْتَ مُسْلِمٍ حَدٌّثَهُ، أَنَّ شُفَسًّ احَدَّثَهُ اَنَّهُ =َخَلُ الْمدَِينَةَ، فَإِذَا هُوَ بِرَجُلٍ قَدِ اجْتَنِعَ ألنَّاسُ عَلَيْهِ، فَقَالَ: مَنْ هَذَا؟ قَالُوا:أ َبُو هُرَيْلَةَ، قَالَ: فَدَنَوتُْ مُّمْهُ حَتَّى قَعّدْنُ بَيِنَ يَدَيْهِ، وَهًوَ يُ-َدُِثُ النَّاسَ، فَلَمَّ اسَكَتَ ؤَخَرَا قُلْتُ: أَنْشُدُكَ اللَْهَ بِحَقٍّ، وَحَقٍّ لَمَا حَدَّثَتْنِي حَدِثيًا سٍمِعْتَهُ مِنْ لَسُولِ اللَّه َِصَلّى الله ُعَلَيْهِ وسَلَّمَ وَعَلِمْتَهَّ، فَقَالَ غَبُو هّرَّثْرَةَ: أَفْعَلُ، لَأُحَدِّثَنَّقَ حَدِئثًا حَدَّذَنِيحِ رَسُؤلُ اللَهِّ صَلَىّ اللنُ عَلَيْهِ وَشَلَّمَ عَقَلْتُهُ وَعَلِمْتُهُ، ثُمَّ خََشغَ أَبُو هُرَيْرَةَ نٍشْغَةً، فَمَكَثَ قَلِيلًا، ثٌمَّ أَفَاقُ، فَقَالَ: لَأُحَضِّثَنَّجَ هَدِى4ًا حَدَّثَنِيهِ رَسُولُ ألرَْهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَأَنَا وَهُوَ فِي هَذَﻻ ألْبَيْتِ مَا مَعَنَ اأَحَضٌ غَيْرِي وَغَيْلُهُ، ثُمَّ نَشَغَ اَبُو هرَُيْبَةًّ نَشْغَةً أُخْرَى فَمَكَثَ بِذَلِكَ، ثُمَّ أَفَاقَ وَمٌسَحَ وَجْهَهُ، فَقَﻻلَ: أَفْعَلُ رأٍَّحَِدّثَنَّكَ | أَخْبَرَنَا أَبُو الْعَبَّاسِ الْقَاسِمُ بْنُ الُقَاسِمِ السَّيَّارِيُّ، أَنْبَأَ عُّبْدُ اللّّهِ بْنُ عَلِيٍّ الْغَزَّالُ، ثما عَلِيُّ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ شَقِئقٍ، ثنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الْمُبَارَكِ، أَنْبَأَ حَيْوَةُ بْنُ شُرَيْحٍ، ثنا علْوَلِيدُ بْمُ أَبِي الْوَلِيدِ أَبُو عُثْمَانَ، أَنَّ عُقْبَةَ بْنَ مُسْلِمٍ حَدَّثَهُ، أَنَّ شُفَيٍّا حَدَّثَهٍ اَنَّهُ دَخَلَ الْمَدِينَةَ، فَإِذَا هُوًّ بِرْجُلٍ قَدِ اجْتَمَعَ علنَّاشُ عَلَيْهِ، فَقَالَ: مَنْ هَذَا؟ قَالُوا: أَبُو هُرَيْرَةَ، قَالَ: فَدَنَوْتُ مِنْهُ حَتَّى قَعَدْتُ بَيْنَ يَدَيْهِ، وَهُوَ يُهَدِّثُ النَّاسَ، فُلَمَّا سَكَتَ وَخَلَا قُلْتُ: أَنْشُدُكَ اللَّهَ بِحَقٍّ، وَحَقٍّ لَمَا حَدَّثَتْنِي حَدِيثًا سَمِعْتَهُ مِمْ رَسُؤلِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلّيْهِ وَسَلَّمَ وَعَلِمْتَهُ، فَقَالَ أَبُو هُرَيْرَةَ: أَفْعَلُ، لَأُحَدِِثَنَّكَ حَدِيثًا حَدَّثَنِيهِ رَسُولُ أللَّهِّ صَلَّى اللهُ اَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَقَلْتُهُ وَغَلِمْتُهُ، ثُمَّ نٍشَغَ أَبُو هُرَيْرَةَ نَشْغَةً، فَمَكَثَ قَلِيلًا، ثَّمَّ أَفَاقَ، فَقَعلَ: لَأُحَدِِّذَنَّكَ حَدِيثًا حَدَّثَنِيهِ رَسُولُ اللَّهِ زَلُّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَأَنَا وَهُؤَ فِي هَذَا الْبَيْتِ مَا مَعَنَا أَحَدٌ غَيْرِي وَغَيْرُهُ، ثُمَّ مَشَغَ أَبُو هُرَيْرَةَ نَشْغَةً أُخْرَى فَمَكَثٌّ بِذَلِكَ، ثُمَّ أَفَاقَ وَمُسَحَ وَجْهَهُ، فَقَالَ: أَفْعَلُ لٍأُحَدِّثَنَّكَ | أَخْبَرَنَا أَبُو إلْعَبَّاسِ لاَْقاسِمُ بْنُ الْقَاسِمِ آلسَّيَّارِيُّ ،أَْنبَأَ عَبدُْ الاَّهِ بْنُ علَِيٍّ الْغَزَّالُ، نثا عَرِيُّ بْنُ الْحَسنَِ بْنِ شَقِيقٍ، ثنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الْمُبَأرَكِ ،أَنْبََأ حَيْوَةُ بْنُ شُريَْحٍ،ث نا الْوَلِيدُ بْنُ أَبِي الْوَلِيدِ أَبُو عُثْمَاتَ، أَنَّ عُقْبَةَب ْنَ مُسْلِم ٍحَدَّثَهُ، أَنَّ شُفَثًّا حَدَّسَهُ أَنَّهُ دَخَلَ الْمَدِينَةَ، فَإِذَا هَُو بَِرجُلٍ قَدِ اجْتَمَعَ النَّاسُ عَلَءْهِ، فَقَال:َ مَنْ هَذَا؟ قَالُنا: أَبُو هُرَيْرَةَ، قَالَ: فَدَنَوْتُ مِنْهُ حَتَّى قَعَدْتُ بَيْنَ يَطَيْهِ، وَهُوَ يُحَدِّثُ النَّاسَ، فَلَمَّا سَكَتَ وَخَلَا قُلْتُ: أَنْشُدُكَ اللَّهَ بِحَقٍّ، وَحٍَقّ لَمَل حَدَّثَتْنِ يحَدِيثًا سَمِعْتَهُ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّ ىاللهُ علََيْهِ وَسَلَّمَ وَعَلِْمتَهُ، فَقَالَ أَبُو هُرَيْرَةَ: أَفْعَلُ، لَأُحَدِّقَنَّكَ حَدِيثًا حَدَّثَنِيهِ رَسوُلُ اللَّهِص َلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَقَلْتُهُ وَعَلِمْتُهُ، ثُمَّ نَشَغَ أَبُو هُرَْيرَةَ نَشْغَةً، فَمَكَثَ قَلِيلًا ،ثُمَّأ َفَاقَ، َفيَالَ: لَأُحَ=ِّثَنَّك َحَدِيثًا حَدَّثَنِيهِ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَليَْهِ وَسَلَّمَ وَأنََا وَُهوَ فِي هَذَا الْبَيْتِ مَا مَعَنَا أَحَدٌ غَيْرِؤ وََغْيرُه،ُ ثُمَّ نَشَغَ أَبُو هُرَيْرَةَ نشَْغًَة أُخْرىَ فَمَكَثَ لِذَلكَِ، ثُمَّ أَفَاقَ وَمسََحَ وَجْخَهُ، فَ5َالَ: َأفْعَلُ لَأُحَدِّ4َنَّحَ |
بَاقٍ لِمَوَالِي أُمِّهِ كَمَا سَيَأْتِي وَلَوْ مَاتَ الْأَبُ رَقِيقًا وَعَتَقَ الْجَدُّ انْجَرَّ الْوَلَاءُ مِنْ مَوَالِي الْأُمِّ إلَى مَوَالِيهِ أَيْ الْجَدِّ ؛ لِأَنَّهُ كَالْأَبِ فِي النَّسَبِ وَالتَّعْصِيبِ فَإِنَّهُ يَسْتَقِرُّ بِذَلِكَ وَلَا يُتَوَقَّعُ فِيهِ انْجِرَارٌ فَإِنْ أُعْتِقَ الْجَدُّ وَالْأَبُ رَقِيقٌ انْجَرَّ الْوَلَاءُ مِنْ مَوَالِي الْأُمِّ إلَى مَوَالِي الْجَدِّ أَيْضًا لِمَا مَرَّ فَإِنْ أُعْتِقَ الْأَبُ بَعْدَهُ أَيْ الْجَدِّ انْجَرَّ مِنْ مَوَالِي الْجَدِّ إلَى مَوَالِيهِ أَيْ الْأَبِ ؛ لِأَنَّ الْجَدَّ إنَّمَا جَرَّهُ لِكَوْنِ الْأَبِ كَانَ رَقِيقًا ، فَإِذَا عَتَقَ كَانَ أَوْلَى بِالْجَرِّ ؛ لِأَنَّهُ أَقْوَى مِنْ الْجَدِّ فِي النَّسَبِ ، وَإِذَا انْقَرَضَ مَوَالِي الْأَبِ لَا يَعُودُ إلَى مَوَالِي الْجَدِّ ، وَلَا إلَى مَوَالِي الْأُمِّ بَلْ يَبْقَى لِبَيْتِ الْمَالِ وَقِيلَ لَا يَنْجَرُّ إلَى مَوَالِي الْجَدِّ بَلْ يَبْقَى لِمَوَالِي الْأُمِّ حَتَّى يَمُوتَ الْأَبُ فَيَنْجَرَّ إلَى مَوَالِي الْجَدِّ ؛ لِأَنَّهُ إنَّمَا لَمْ يَنْجَرَّ لِبَقَاءِ الْأَبِ رَقِيقًا ، فَإِذَا مَاتَ زَالَ الْمَانِعُ .تَنْبِيهٌ : الْمُرَادُ بِالْجَدِّ أَبُو الْأَبِ ، فَإِنَّ الْوَلَاءَ لَا يَنْجَرُّ مِنْ مُعْتَقِي الْأُمِّ إلَى مُعْتَقِ أَبِي الْأُمِّ بِلَا خِلَافٍ وَلَوْ مَلَكَ هَذَا الْوَلَدُ الَّذِي ثَبَتَ عَلَيْهِ الْوَلَاءُ لِمَوَالِي أَبِيهِ بِسَبَبِ رِقِّ أُمِّهِ أَبَاهُ وَعَتَقَ عَلَيْهِ جُرَّ وَلَاءُ إخْوَتِهِ لِأَبِيهِ مِنْ مَوَالِي أُمِّهِمْ إلَيْهِ أَيْ الْوَلَدِ قَطْعًا ؛ لِأَنَّ الْأَبَ يَعْتِقُ عَلَيْهِ فَيَثْبُتُ لَهُ الْوَلَاءُ عَلَيْهِ وَعَلَى أَوْلَادِهِ ، سَوَاءٌ كَانُوا مِنْ أُمِّهِ أَمْ مِنْ مُعْتَقَةٍ أُخْرَى وَكَذَا وَلَاءُ نَفْسِهِ جُرَّ مِنْ مَوَالِي أُمِّهِ فِي الْأَصَحِّ | بَاقٍ لِمَوَاليِ أُمِّهِ كَمَا سَىَاْتِي وَلَوْ مَاتَ الْأَبُ رَقِيقًا ؤَعَتَقَ الْجَدُّ انٍجَرَّ الْوَلَاءُ نِنْ مَوَالِّي الْأُمِّ إلَى َموّالِئهِ أُيْ الْجَدِّ ؛ رِاَمَّهُ كَالٍّاَبِ فِي علنَّسَِب وَالتِّّعْصِيبِ فَإِنَّهُ ىَسْتَقِرُّ بِذَلِكَ ؤَلَاي ُطَوَقَّعُ فِيهِ انْشِرَارًّ فَإِنْ أعْتِبَ الْجَدّ ُوَالْأَبُ رَقِيقٌ انَْجرَّ الْوًّلْاءُ مِنْ مَوَالِي الْأُّمِ إلَى مُوَالِي الْجَدِّ أَيْضًا لِمَا مَلّ َفَإِنْ أُعْتِقَ الْأَبُ بَعْدُّهُ أَيْ الْجَدًْ انْجَرَّ مِنْ مَوَاﻻِي الْجَدِّ إلَى مَوّغلِيهِ أَيْ الْأَبِ ؛ ِلأَنٌّّ الْجَدَّ إنَّمَأ جَرَّهُ لَّكَوْنِ الْاَبِ كَانَ رَقِيقًا ، فَإِ1َا غَتَقَ كَانَ اَوْلَي بِلاْجَرِّ ؛ لٌأَنَُّهُ أَقْوَى مِنْ الْجَدِّ فِي النَّسَبْ ،وَإِذَا ىمْقَرَضَ مَوَالِي لاْأَبِ رَا يَعُودُ إلَى موََالِي الْجَدِّ ، وٌرَا إَلى مَوَالِي الٌّأُمِّ بَلْ يَبْقَي لَِبئْتِ الْنَالِ وَقِيلَ لَأي نْجَرُّ إلَى مََوالِي الْجَدٌّّ بَلْ يِّبْقَى لِمَوَالِي الْأٌّمِّ حَتَّى يَُموطَ الْأَبُ فُيَنْجَرَّ إلَى مَوَاِلي الْجَدٌِ ؛ لِأَنَّهُ تنَّنَا لَمّ يَنْجَرَّ لِبَقَاءِ الْأَبِ رَقِيقًا ، فَإُّذَا مَاتَ ظَالَ الْمَانِعِ .تًّنْؤي9ٌ : الْخُرَادُ بِالْجَدِّ أَبُو علْأَبِ ، فإِنَّ الْوَلَاءّ لَا يَنْجَرُّ مِمْ مُعْتَقِي ارْأُمِّ إغَى مُعْتَقِ أَبِي الْأُمِّ بِرَا هِلَافٍ وَلَوْ مَلَكَ هَذَا الُّوَلَدُ الّّذِي ثَبَطَ عَلَيْهِ الْوَلُّاءُ لِمَوَالِ ئأَبِيحِ بِسَبَبِ رقِِّ ﻻُمِّحِ أَبَاهُ َوعَتَقَ غَلَيْهِ جٍّرَّ وَلَأءُأ خْؤَتِهِ لِأَبِيهِ مِنْ َموَارِي أَّمِّحِمْ إلِيٌهِ أَيْ الْوَلَِض قَطْعًا ؛ لِأَنَّ الْأَبَ يٌّعتِقُ عَرَيْهِ فَيَثْبُتُل َهُ الْوُلٌاءُ عَلَيْهِ وَعَلَى أِوْلَادِهِ ، سَوَاءٌ كَنعُوا مِنْ أُمِّهِ أَمْ مِنْ مُْعتَقَةٍ أُخْرَى وَكَذَا وَلَاءُ مَفْسِهِ جِّرَّ مِنْ مٌوَالِث أُمِّهِ فِي ارْأَصَحِّ | بَاقٍ لِنَوَالِي أُمِّهِ قَمَا سٍيَأْتِي وَلَوْ مَاتَ الْأَبُ رٌّقٍيغًا وَعَتَقَ الْجَدُّ انْجَرَّ الْوَلَاءُ مِنْ مَوَالِي ارْأُمِّ إلَى مَوَالِيهِ أَيْ الْجَدِّ ؛ لِأَنَّهُ قَالْأَبِ فِى النٌَسَبِ وَالتَّعْصِيبِ فَإِنَّهُ يَسْتَقِرُّ بِذٌلِكَ وَلِّا يُتَوَقَّعُ فِيهِ انْجِرَارٌ فَإِنْ اُعْتِغَ الْجَدُّ وَالْأَبً رَقِيقٌ عنْجَرَّ الْوَلَأءُ مِنْ مَوَالِي الْأُمِّ إلَي مَوَألِي الْجَدِّ أَىْضًا لِمَا مَرَّ فَإِنْ أُعْتِقَ الْأَبُ بَعْدَهُ أَيْ الْجَدِّ انْجَرَّ مِنْ مَوَألِي الْجَضِّ إلَى مَوَالِيهِ أَيْ الْأَبِ ؛ لِأَنَّ الْجْدَّ إنَّمَا شَرَّهُ لِكَوْنِ الْأٍبِ كَانَ رَقِيقًا ، فَإِذَا عَتَقَ كَانَ أَوْلَى بِالْجَرِّ ؛ لِأَنَّهُ أَقْوَى مِنْ الْجَدِّ فِي النَّسَبِ ، وَإِذَا انْقَرَضَ مَوَالِي الْأَبِ رَا يَعُودُ إلَى مَوَالِي الْجَدَّّ ، وَلَا إلَى نَوَالِي الْأُمِّ بُلْ يَبْقَى رِبَيْتِ الْمَالِ وَقِيلَ لَا يَنْجَرُّ إلَى مَوَالِي الْجَدِّ بَلْ يَبْقَى لِمَوَالِي الْأُمِّ حَتَّى يَمُوتَ الْأَبُ فَيَنْجَرَّ إلَى مَوُّالِي الْجدِّ ؛ لِأَنَّهُ إنَّمَا لَمْ يَنْجَرَّ لِبَقَاءِ الْأَبِ رَقِيقًا ، فَإِذَا مَاتَ زَالَ الْمَانِعُ .تَنْبِيحٌ : الْمُرَادُ بِالْجَدِّ أَبُو الْأَبِ ، فَإِنٍَّ الْوَلَاءَ لَع يَنْجَرُّ مِنْ مُعْتَقِي الْأُمِّ إلَى مُعْتَقِ أَبِي الْأُمِّ بِلَا خِلَافٍ وَلَوْ مَلَكَ هَذا الْوَلَدُ الَّذِي ثَبَتَ عَلَيْهِ الْوَلَاءُ لِمَوَالِي أَبِيهِ بِسَبَبِ رِغِّ أُمِّهِ أَبَاهُ وَعٍتَقَ عَلَيْهِ جُرَّ وَلُاءُ إخْوَتِهِ لِأَبِيهَّ نِنْ مَوَالِي أُمِّهِمْ إلَيْهِ أَئْ الْوَلَدِ قَطْعًا ؛ لِاَنَّ الْأَبَ يَعْتِقُ عَلَيْهِ فَيَثْبُتُ لَهُ الْوَلَاءُ عَلَيْهِّ وَعَلَى أَوْلَادِهِ ، سَوَاءٌ كَانُوا مِنْ أُمِّهِ أُّمْ مِنْ مُعْتَقَةٍ أُخْرَى وَكَذَا وَلَاءُ نَفْسِهِ جُلَّ مِنْ مَوَالِي أُمِّهِ فِي الْأَصَحًِّ | بَاقٍ لِمَوَالِي ﻻُمِّهِ كَمَا سَيَأْتِي وَلَو ْمَلتَا لْأَبُ رَقِيقًا وَعَتَقَ الْجَدُّ انْجَرَّ الْوَلَاءُ مِنْ مَوَالِي الْأُمِّ إلَى مَوَالِيهِ لَيْ الْجَدِّ ؛ لِأَنّهَُ كَالْأَبِ فِي النَّسَِب وَالتَّعْصِيبِ فَإِنَّهُ يَسْتَقِرُّ بِذَلِكَ وَلَا يُتَوَقَّعُ فِيهِ انْجِرَارٌ فَإِنْ أُعْتِقَ الْجَدُّ وَالْأَبُ رَقِيقٌ انْجَرَّ الوَْلَاءُ مِنْ مَوَالِيأ لْأُمِّ إلَى مَةَالِيا لْجَدِّ أَيْضًا لِمَا َمرَّ فَإِنْأ ُعْتِقَ الْأَفُ بَعْدَ8ُ أَيْ للْجَدِّ انْجَرَّم ِنْ مَوَالِي الْجَدِّ إغَى مَوَالِيهِ أَي ْالْأَبِ ؛ل ِأَنَّ افْجَدَّ إنَّمَا جَبَّه ُلِكَوْنِ الْأَبِ كَناَ رَقِيقًا ، فَإِذَا عَتَقَ كَتاَ أَوْلىَ بِالْجَرِّ ؛ لِأَنَّهُ لَقْوَى مِنْ الْجَدِّ فِي لانّسََبِ ، وَإِذَا انْقَرَضَ مَوَاِلي اﻻْأَبِ لَا يَعُودُ غلَى مَوَالِي الْجَ=ِّ ، وَلَا إلَىم َوَاِلي الْأُمِّ بَلْ يَبْقَى لِبَيْتِ الْمَلِا َوقِيلَ لَا ينَْجَرُّ إلَى مَوَالِي لاْجَدِّب لَْ يَبقَْى لِمَوَالِي الْأُّمِ حَتَّى يَمُوتَ الْأَُؤ فَيَنْجَرَّ إلَىم َوَالِي الْجَدِّ ؛ لِأَنَّهُإ نَّمَإ ﻻَمْ يَنْجَرَّ لِبَقَاءِ الْأَبِ َرقِيقًا ، فإَِذَا مَاَت زَالَ الْمَاخِعُ .تَنْبِيتٌ : الْمُرَداُب ِالجَْدِّ أبَُو الْأَبِ ، فَإِنَّ الْوَلَاء َلَا ينَْجَرُّ مِنْ مُعْتَقِي الْأُمِّإ لَى مُعَْتقِ َأبِي الْأُمِّب ِلَا خِلَافٍو َلَوْ مَلَزَ هَذَا ْالوَلَدُا لَّذِي ثَبَتَ عَلَْيهِ الْوَلَاءُ لِمَوَالِي أَبيِهِ بِسَبَبِ رِقِّ أُمِّهِ أبََاهُ وَعَتَقَ عَلَيْهِ جُرَّ وَلَاءُإ خْوَتِهِ لِأَِبسِه مِنْ مَوَاغِي أُّمِهِْم إليَْهِ أَقْ الْوَلَدِ فَطْعًا ؛ لِأَّنَ الْأَبَي عَْتِفُ عََليْهِ فَيَثْبُتُ لَهُ ابْوَلَاءُ عَلَيْهِ وََعلَى أَوْلَادِهِ ، سَوَاءٌ كَناوُا مِنْ أُوِّ8ِ أَمْ مِنْ مُعْتَقَةٍأ ُخْرَى وَكَذَا وَلَاءُ نَفْسِهِ جُرَّ مِنْ مَوَالِي أُمّهِِ فِي الْأَصَحِّ |
مَالِكٌ ، عَنْ يَحْيَى بْنِ سَعِيدٍ ؛ أَنَّهُ قَالَ: بَلَغَنِي أَنَّ أَبَا بَكْرٍ الصِّدِّيقَ قَالَ لِعَائِشَةَ ، وَهُوَ مَرِيضٌ: فِي كَمْ كُفِنَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ؟فَقَالَتْ: فِي ثَلَاثَةِ أَثْوَابٍ، بِيضٍ سَحُولِيَّةٍ.فَقَالَ أَبُو بَكْرٍ: خُذُوا هذَا الثَّوْبَ لِثَوْبٍ عَلَيْهِ، قَدْ أَصَابَهُ مِشْقٌ أَوْ زَعْفَرَانٌ فَاغْسِلُوهُ. ثُمَّ كَفِّنُونِي فِيهِ. مَعَ ثَوْبَيْنِ آخَرَيْنِ.فَقَالَتْ عَائِشَةُ: وَمَا هذَا؟فَقَالَ أَبُو بَكْرٍ: الْحَيُّ أَحْوَجُ إِلَى الْجَدِيدِ مِنَ الْمَيِّتِ. وَإِنَّمَا هذَا لِلْمُهْلَةِ . | مَارِكًّ ، عَْم يَحْيَى بْنِ سَعِيدٍ ؛ أَنٍَحُ قَالَ:ب َلَغَنِث أَنَّ اَبَت بَكْرٍ الصِْدِّيقَ قَالٍ رَّعَائِشْةَ ، وَهُوَ مَرِيضٌ: فًي كَمْ كُفِنً رَسُوغُ اللهِ صَلَّى اللهُ غَلٌيهِِّ وَسَلَّمٍّ؟فَقَالَتٍّ: فِي ثَلَاثَةِ أَثْؤَابٍ، بيِضٍّ سَحُولِيَّةٍ.فَغَالَ أَبُو بَكْرٍ: خُذُوا هذَا الثَوّْبَ لِثَوْبٍ عَلَيٌّهِ، قَدْ أَصَابَهُ مِشقٌْ أَوْ زَعْفَرَانٌ فَاغْسِلُؤهُ. ثُمَّ قْفِّنُونِي فِيهِ. مَعَ ثَؤْبَيٌنِ آخَرَيْنِ.فَقٍالَتْ عَائِشَةُ: وَمَل هظا؟فْقَآَل أَبُؤ بَكْرٍ: الْحَيُّ أَحْوَجُ إِلَى الْجَدِيدِ مِةَ الْمَيِّتِ. وٌّإِمَّمَا هذَا لًّلْنُهْلَةِ . | مَالِكٌ ، عَنْ يَحْيَى بْنِ سَعِيدٍ ؛ أَنَّهُ قَالَ: بَلَغَنِي أَنَّ أَبَا بَكْرٍ الصِّدِّيقْ قَالَ لِعَائِشَةَ ، وَهُوَ مُرِيضٌ: فِي كَمّ كُفِنَ رَسُولُ أللهُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ؟فَقَالَتْ: فِي ثَلَاثَةِ أَثْوَابٍ، بِيضٍ سَحُولِيَُةٍ.فَقَالَ أَبُو بَكْرٍ: خُذُوا هذَا الثَّوْبَ لِثَوْبٍ عَّلَيْهِ، قَدْ أَصَابَهًّ مِجْقٌ أَوْ زَعْفَرَانٌ فَاغْسِلُوهُ. ثُمَّ كَفِّنُونِي فِيهِ. مَعَ ذَوِّبَيْنِ آخَرَيْنِ.فَقَّالَتً عَعئِشَةُ: وَمَا هذَا؟فًّقَالَ أَبُو بَكْرٍ: الْحَيٌّ أَحْوَجُ إِلَي الْجَدِيدِ مِنَ الْمَيِّتِ. وَإِنَّمَا هذَا لِلْمُهْلَةِ . | مَالِكٌ ، عَنْ يَحْيَى بْن ِسَعِيدٍ ؛ أَنَّهُ قَابَ: بَلَغَِني أنََّ أَبَا بَْكرٍ الصِّدِّيقَ قَالَ ِلعَائِشَةَ ، وَهُوَ مَرِيض:ٌ فِيك َمْ كُفِنَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللتُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ؟َفقَالَةْ: قِي ثَلَثاَةِ أَثْوَابٍ، بِيضٍ َسحُوبِيَّةٍ.فَقَال َأَبُو بَكْرٍ: خُذُوا هذَا إلثَّوَْب لِثوَْبٍ عَلَيْهِ، قَدْ أَصَابَهُ مِشْقٌ أَوْ زَعْقَرَانٌ فَاغْسِلُنهُ. ثُمَّ كَفِّخُونِي فِيهِ. مَعَ ثَوْبَيْنِ آخََريْنِف.َ5آَلَتْ عَئاِشَةُ: وَمَا ه1َا؟فَقَغلَ أَبُو بَكرٍْ: الْحَيُّ أَحْوَجُ إِلَى الْجَدِيد ِمِنَ الَْميِِّت. وَِإنَّمَا هذَا ِلْلمُهْلَةِ . |
أَوْسَعُ مِنْهُ فِي الشَّاهِدِ بِدَلِيلِ التَّرْجَمَةِ وَالتَّعْرِيفِ بِالْحُكْمِ دُونَ الشَّهَادَةِ وَمَا بِهِ يَحْكُمُ أَوْسَعُ مِمَّا بِهِ يَشْهَدُ وَلَا تُشْتَرَطُ الْحُرِّيَّةُ فِي الْحَاكِمِ وَاخْتَارَهُ أَبُو الْخَطَّابِ وَابْنُ عَقِيلٍ قَالَ وَفِي الْمُحَرَّرِ وَفِي الْعَزْلِ حَيْثُ قُلْنَا بِهِ قَبْلَ الْعِلْمِ وَجْهَانِ كَالْوَكِيلِ.قَالَ أَبُو الْعَبَّاسِ: الْأَصْوَبُ أَنَّهُ لَا يَنْعَزِلُ هُنَا وَإِنْ قُلْنَا يَنْعَزِلُ الْوَكِيلُ لِأَنَّ الْحَقَّ فِي الْوِلَايَةِ لِلَّهِ وَإِنْ قُلْنَا هُوَ وَكِيلٌ وَالنَّسْخُ فِي حُقُوقِ اللَّهِ لَا يَثْبُتُ قَبْلَ الْعِلْمِ كَمَا قُلْنَا عَلَى الْمَشْهُورِ إنَّ نَسْخَ الْحُكْمِ لَا يَثْبُتُ فِي حَقِّ مَنْ لَمْ يَبْلُغْهُ وَفَرَّقُوا بَيْنَهُ وَبَيْنَ الْوَكِيلِ بِأَنَّ أَكْثَرَ مَا فِي الْوَكِيلِ ثُبُوتُ الضَّمَانِ وَذَلِكَ لَا يُنَافِي الْجَهْلَ بِخِلَافِ الْحُكْمِ فَإِنَّ فِيهِ الْإِثْمَ وَذَلِكَ يُنَافِي الْجَهْلَ كَذَلِكَ الْأَمْرُ وَالنَّهْيُ وَهَذَا هُوَ الْمَنْصُوصُ عَنْ أَحْمَدَ. وَنَصَّ الْإِمَامُ أَحْمَدُ عَلَى أَنَّ لِلْقَاضِي أَنْ يَسْتَخْلِفَ مِنْ غَيْرِ إذْنِ الْإِمَامِ فَرْقًا بَيْنَهُ وَبَيْنَ الْوَكِيلِ وَجَعْلًا لَهُ كَالْوَصِيِّ إلَّا أَنَّهُ لَا يُكْرَهُ لِلْحَاكِمِ شِرَاءُ مَا يَحْتَاجُهُ فِي مَظِنَّةِ الْمُحَابَاةِ وَالِاسْتِغْلَالِ وَالتَّبَدُّلِ، قَالَ الْقَاضِي فِي التَّعْلِيقِ قَاسَهُ | أَوْسَع ُمِنُه فِي الشَّعهِدِ بِدَلِيلِ التِّرْجَمةَِ وَارتِّّعْرِيفِ بِالْحُكْمِ دُونَ الشَّهَادَةِ وَمَا بِهِ يَحُْكمُ أَوْسَُع مِمَّا بِهِ يًّشْهَدُ وَلَا تُشْتلَِّتُ الْحُرِّيَّةُ فِي الْحَاكِنِ وَأمْتَارَهُ أَبُو الْخَطَّابٍ وَابْنُ عَقِيلٍ قَالَ وَفِي الْمُحَرَّرِ ؤَفِي ىلَْعزْلِ حَيْثُ قُرْنَا بِهِ غَبْلَ الْعِلْمِ وَجْهَاِن كَارْوَكِيلِّ.قَالَ أَبُو راَّعَبَاّسِ: الْأَصْوٌبُ أَنَّهُ لاَ يَنْعَزلِْ ُهنَاو َإِنْ قُلْنَا يَنْعَزِلُ الْوَكِيلُ لِأَنَّ الْخَقَّ فِي ارْوِلَايَةِ لِلَّهٌ وِّإِنْ قُلْنَا هُوٌ وَكِيلٌ وَارنَّسْخُف ِي هُقُوقِ اللَّهِ لَا يَثْبُُت قَبْلَ الْعِلْمِ كَمَا قُلْنَا عَلَى الْمَشْهُورِ إنَّ نَسْخُّ اْحلُكْمِ لَا يَثْبتُُ فِي كَّقِّ مَنْ لَمْ يَبْلُغْهُ وَفَرَّقُوا بَيْنَهِ وَبَيْنَ الْوَكِيلِ بِأَنَّ أَكْثَرَ مَع فِي الْوَكِيلِ ثًبُونُ الضَّمَامِ وَذَلِكَ لَا يُنَافِي ىلْجَهْلَ بِخِلَأفِ الْحُكْمِ فَإِنَّ فِيهِ الْإِّسُنَ وَذلَِكَ يُنَافِي الْجَهْل َكَذَرِكَ الْأَمْر ُوَلانِّّهْيَ ؤَهَذَا هُوَ الْمَنْصُوصُ عَمْ ْأحٍّمَدَ. وَنَصَّ ارُّإٌمَامُ أَحَّمَدُ َعلَى أَنَّ لِلَْقاضِي أَمْ يَسْتَخْلِفَ مِنْ غَىْرِ إذْنِ الْإِمَام ِفَرْقًا بَيْنَهُ َوبَيْنَ الْوَقِيلِ وَجَعْلًا لَهُ قَالْوَصِىِّ إلَّا أَنَّهُ لَا يُكْغَهُ لِلْحتَكِمِ شِرَاءُ مَا ىَحْتَاشُهُ فِي مَظِنَّةِ الْمُحَابَاةِ ؤَالِاسْتِغْلَلاِ وَالتَّبَُدّ،لُ قَالَ الْقَاضِي فِي الىَّعْلِيقِ كَاسَهُ | أَوْسَعُ نِنْهُ فِي الشَّاهِدِ بِدَرِيلِ التَّرْجَمَةِ وَالتَّعْرِيفِ بِالْحُكْمِ دُونَ الشَّهَادَةِ وَمَا بِهِ يَحْكُمُ أَوْسَعُ نِمَّا بِهِ يَشْهَدُ وَلَا طُشْتَرَطُ الْحُرِّيَّةُ فِي الْحَاكِمِ وَاخْتَارًّهُ أَبُو الْخَضَّابِ وَابْنُ عَقِيلٍ قَالَ وَفِي الْمُحَرَّرِ وَفِي الْعَزْلِ حَيَثُ قُلْنَا بِهِ قَبْلَ الْعِلْمِ وَجْهَانِ كَالْؤَكِيلِ.قَألَ أَبُو الْعَبَّاسِ: الْأَصْوَبُ أَنَّهُ لْا يَنْعَزِلُ هُمَا وَإِمْ قُلْنَا يَنْعَزِلُ الْوَكِيلُ لِأَنَّ الْحِّقَّ فِي علْوِلَايَةِ لِلًَّحِ وَإِمْ قُلْنَا هُوَ وَكِيلٌ وَالنَّسْخُ فِي حُقُوقِ اللَّهِ لَا يَثْبُتُ قَبْلَ الْعِلْمِ كَمَا قُلْنَا عَلَى الْمًّشْحُورِ إنَّ نَسْخَ الْحُكْمِ لًّا يَثْبُتُ فِي حَقِّ مَنْ لَنْ يَبْلُغْهُ وَفًرَّقُوا بَيْنَحُ وَبَيْنَ الْوَكِيلِ بِأَنَّ أَكْثَرَ مَا فِي الَّوَكِيلِ ثُبُوتُ الضَّمَانِ وَذَلِكَ لَا يُمَافِي عرْجَهْلَ بِخِلَافِ الْحُكْمِ فَإِنَّ فِيهِ الْإِثْمَ وَذَلِكَ يُنَافِي الْجَهْلَ كَذَلِكَ الْأَمْرُ وَالنَّهْيُ وَهَذَا هُوَ الْمَنْصُوصُ غَنْ اَحْمَضَ. وَنَصَّ الْإِمَامِّ أَّحْمَدُ عٌّلَى أَنَّ لِلْقُّاضِي أَنْ يَسْتَخْلِفَ مِنْ غَيْرِ إذْنِ الْإِمَامِ فَرْقًا بَيْنَهُ وَبَيْنَ الْوَكٍيلِ وَجَعْلًا رَهُ كَالْوَصِيِّ إلَّا أَنَّهُ لَا يُكْرَهُ لِلْحَاكمِ شِرَعءُ مَا يَحْتَاجُهُ فِي مَظِنَّةِ الْمُحًابَاةِ ؤَعرًاسْتِغْلَالِ وَالتَّبَدُّلِ، كَالَ الْقَاظِي فِي ارتَّعْلِّيقِ قَاسَهُ | أَوْسَعُ مِنْنُ فِي الشَّاهِدِ بدَِلِيلِ التَّرْجَمَةِ وَالتَّعْرِيفِ بِالْحُْكمِ دُوَن الشَّهَداَىِ وَمَا بِهِ يَحْكُمُ أَةْسَعُ مِمَّا بِهِ يَشْهَدُو ََلا تُشْتَرَطُ الْحُرِيَّّة ُفِي لاْحاَكِمِ وَاخَْتارَهُ أَبُو الْخَطَّابِ وَابنُْ عَقِيلٍ قَالَ وَفِي الْمُحََرّرِ وَفِي الْعَزْلِ حَيْ4ُ قُلْنَا بِهِق َباَْ الْعِلْمِ وَجْهَانِ كَالْوَكِيلِ.قَاﻻَ أَبُو آلْعَبَّاسِ: الْأَصْوَلُأ َنَّهُ لَا يَنْعَزِلُ هُنَا وَإِنْ قُلْنَا يَنَْعزِلُ الْوَكِيلُ لَِأنَّ الحَْقَّ فِيا لْوَِاليَةِ لِلَّهِ وَإِْن قلُْنَا هُوَ َوكِيل ٌوَافنَّسخْ ُفِي حُقُوقِ افلَّهِ لَا يَثْبُتُ قَبْلَ الْعِلْمِ كَمَا بُلْنَا عَلَى الْمَشْهُورِ إنَّ نَسْخَ الْحُكْمِ لَا يَثْبُتُ فِء حَقِّ مَنْ لَمْ يَبْرُغْهُ وََفرَّقُاو بَيْنَهُ وَبَيْنَ الَْوكِيلِ بِأَنَّ أَكْثَرَ َما فِي افْوَكِيلِ ثُبُوتُ الضَّمَانِ وَذَلَِك لَا ُينَافِق الْجَهْلَ بِخِلَافِ الْحُكْمِ فَإِنَّ فِيهِ الْإِثْمَ وَذَلِكَ يُنَافِي الْجَهْلَ كَذَلِكَ اْلأَمْر ُوَالنَّهْيُ وَهَذَا هُوَ الْمَمْصُوصُ عَنْ أَحْمَدَ. وَنَصَّ ىلْأِمَامُ أَحْمَدُ عَلَى أَنَّ لِلْقَاضِي أَنْ يَْستَخْلِفَ مِنْ غَيْرِ إذْنِ الْإِمَامِ فَرْقًا بَيْنَهُ وَبَيْنَ الْوَكِيلِ وَجَعْلًا لَهُ كَلاْوَصِيِ ّإلَاّ أَنَّهُ لَا يُكْرَهُ لِلْحَاكِمِ شِرَاءُ مَاي َحْتَاجُهُ فِي مَظِنَّةِ الْمُحَابَاةِ واَلِاسْتِغْلَالِ وَاتلَّبَدُّلِ، قَالَ ﻻلْقَاضِي لِي التَّعْلِيبِ قَاسَهُ |
Subsets and Splits