text
stringlengths 2
14.8k
| label
class label 5
classes |
---|---|
مجموعة مقالات اجتماعية كتبها حلمي بدء من عام 2009 حتى منتصف 2010 تقريبا ونشرت في جريدتي الشروق والدستور . تتميز بالسطحية الشديدة ويسيطر عليها الاسلوب اللغوي الركيك | 01
|
طريقة سرد جميلة ومشوقة لكن فكرة الرواية متداولة. | 01
|
سخيـــف !! حقيقي متوقعتش عمري أقول على كتاب كده يستحق أقل من النجمة بكثير !! أحتاج إلى ضعف عدد صفحات الكتاب لمجرد ذكر عيوبه كتاب سيء إلى أبعد الحدود وشكرا :) | 01
|
الكتاب جدًا عادي . ما احب الكتب اللي تكون بس مجموعة عبارات ! و يفصل بينها فرش فوتوشوب . فيه بعض العبارات المميزه لكن بمجرد اني وصلت لمنتصف الكتاب حسيت بملل شديد ! | 01
|
صدق كل من قال . رواية مملة | 01
|
لا تضع مذكرات تركي الدخيل عن السمنة أو أي شيء ضمن اهتماماتك أبداً. | 01
|
و لا حتى نص نجمة، القصة مملة و ما فيها أي شئ ممتع و لا مثير للاهتمام، حتى مغزى ما في و النهاية رغم كل سخافة القصة غير منطقية و فوق كل هادا الحكي في أخطاء املائية | 01
|
لحد دلوقتى مش شايقه إلا إستظراف . | 01
|
مخيبة للآمال . مبالغه في المثاليه، تخلو من التشويق والاثاره فتقريبا معظم الاحداث متوقعه ! حاولت ايصال الرساله باسلوب روتيني انسب ما يكون للاطفال . للاسف شعرت بللملل الشديد اثناء قرائتها ، قد لا ابالغ ان قلت انني ندمت على ذلك! | 01
|
لم يعجبني ابدا !! | 01
|
كتاب من اسوأ ما قرأت لم استفد منه سوى معرفة كيف يفكر التافهون رواية مملة مليئة بنماذج كلها غريبة ربما توجد ولكن ليست بهذه الكثرة لدرجة ان 18 شخصية كلهم غير طبيعيين حتى صورة المتدين او رجل الدين جاءت باهته وسط كل هذه الغرابة لا مضمون ولا قضية ولا حبكة ولا هدف جرائم قتل عن طريق مدونة تمر باستعراض لشخصيات كلها غريبة ومازلت مصرة انها ليست منتشه فى المجتمع المصرى والا لأصبحنا غير ادميين بالمرة | 01
|
أشقتني هذي والله | 01
|
كيف حاز هذا الكتاب على نسبة كبيره من القراء ؟ عندما اقتنيته قرأت عليه الطبعه السادسه تصورته جدا ناجح لانه وصل الى هذا الكم من الطباعه والطلب ! غير اني صعقت الكتاب ذا مستوى متدني لانه تحدث عن قضايا عامه وكونيه وشامله من منظور فردي فقط من غير تدليل على النظره الاصح احسست اثناء قراءته انني استمع بصمت مطبق لحديث شخص متفلسف رغم انني اتفقت مع قليل من افكاره الا انني احسست انها مجرد احاديث عاديه لا ترقى لمستوى كتاب ! | 01
|
لم يأتي الكتاب بحجم توقعاتي، ربما بالغت كثيرًا عندما ظننته أن سيأتي بحجم المسلسل الكرتون بمسامير | 01
|
اسوء كتاب | 01
|
لم أعطه التقييم المنخفض إلا لعدم فهمي للمغزى. | 01
|
مش وحش.بس ما اضافليش حاجه تقريبا وانا متقبله حاجه زي دي لان حلمي مش كاتب يعني =) بس فيه حاجات عجبتني فعلا | 01
|
ببساطة لم استطع اكماله ! | 01
|
اسلوب سىء جدا مش علشان مكتوب بالعامية المصرية لأ بالعكس فى كتاب كتير كتبوا وبيكتبوا بالعامية وبيبدعوا لكن الكتاب ده عبارة عن لك كتير على الفاضى فى بديهيات. | 01
|
فقط المقدمة هي ما أثارت اعجابي. وهي المذكورة في تعريف الكتاب بالأعلى فيما عدا ذلك فنحو تسعين بالمئة من القصص المختارة سيئة حقاً ومن نوعية واحدة تقريباً الشاب أو الفتاة الذين لا يثقون بأن هناك من يصلح ليكون زوجاً لأنهم يحكمون على المجتمع من منطلق تجربتهم الفاسدة أخلاقياً بطريقة تشعرك أن المجتمع في هذه الفترة كان غارقاً في الإنحلال .لا أدري لماذا كان التركيز على هذه النوعية من القصص وإختزال مشاكل الحب فيها .هذا من ناحية ، أما من ناحية أخرى فالردود جاءت في معظمها هزيلة ،مقتضبة ، " لا تسمن ولا تغني من جوع" كما تفضل أحد الأعضاء ووصفها .فهناك رد لا يزيد فيه الكاتب عن: " معك حق".ولا وجه مقارنة على الإطلاق مع ردود الفارس عبد الوهاب مطاوع وأنهي بعبارة د.أحمد خالد :" لو لم تكن الرواية لشكسبير لألقيتها في القمامة ،حقاً إن لبعض الأسماء لرهبة " | 01
|
من أسوء الروايات التي قرأتها لعبده خال نهاية هوليودية الملامح | 01
|
قررت شراء الكتاب من أجل المقدمة ! واكتشفت في النهاية أنني لو تصفحت ما بعد المقدمة لما اشتريت الكتاب. | 01
|
بالتأكيد لن أشعر بالخسارة لعدم إتمامي هذا الكتاب الغريب أن هذه الرواية مرشحة للبوكر وضمن القائمة القصيرة ولا أشك أن موضوعها السياسي كان سببا في مثل هذا الترشيح فليس هناك سبب آخر قد يغفر لهذه المشاكل الفنية التي لا أظنها قد تخفى على أي قارىء أبسطها الصياغة الأدبية الضعيفة والمرتبكة ناهيك الخلط بين العامي والفصيح الذي لم يقتصر على الحوارات فقط بل امتد ليشمل السرد . هذا إذا استثنيا ثقل الدم والثرثرة الفارغة والحوارات الهابطة ومع ذلك لن أتفاجأ لو فازت هذه الرواية فالترشيح من بدايته كان مريضا ويشتكي من علة | 01
|
الكتاب كئيب وانا امر بحالة من الكآبة جاهدت لانهاءه التشبيهات واسلوب الكتابة جميل لكن الأجمل لو اضفنا بعض من الامل فيه فهذا مانبحث عنه. | 01
|
لم يرق الكتاب لي . قد يكون لـ ذائقتي دور !! | 01
|
لم يعجبني و ذلك لنرجسية أنيس منصور الشديدة و التي تظهر جلية في كل صفحة من صفحات الكتاب .فكل شيئ يحكيه عن العقاد لابد من أن يذكر معه قصة عن نفسه و ذلك سبب لي ملل و نفور من الكتاب حتي انني لم استطع أن أكمله. | 01
|
توقفت في منتصفها . جعلني أشعر أنني أضيع وقتي عبثا . | 01
|
هذا الكتاب لمن يريد ان يعيش الخيال بلا معنى | 01
|
كتاب لعين وبديء لم أفهم تلك الرسالة المبطنة منه ولا أنصح أحد بقرائته | 01
|
كتاب ملحد | 01
|
رواية تفتقر لرواية! لو كانت اتقدمت في شكل كتاب فلسفي كان أفضل بكتير، أو حتي توفير أحداث "رواية"ـ وبغض النظر عن العيب دا في تقديم لمعاني في الكتاب عمتا مجرد رأي شخصي ودي كلها حاجات نسبية :-) | 01
|
رديئة جدا انا كتبت قصة احسن منها وانا في اعدادي الاسلوب واللغة ركيكة والبناء القصصي مهلهل | 01
|
لا أحترمُ الحزنَ في كلماتٍ تثيره وكأنه يطالبُ بإثبات أحقيته في أن يُبكينا، ولا أحبُ أن يحثني مكتوبٌ على الحزن عندما يُكتَبُ خصيصًا من أجل هذا الغرض. كما أنني وجدتُ قصّة المنفلوطي في بعضِ مواضعها تصلحُ مقالًا يحملُ رأيه الحانق بشأنِ أمرٍ وجده لاذعًا، ولكن أبدًا لا تصلح قصة؛ إذ لا أقدّر فن القصة إذا لم أخرج منه بصبغاتٍ وحَكايا وتأثير. وأيضًا شهدتُ تشابُهًا مُملاً في سياق القصص، رغم أنها كانت تحملُ كثيرًا من الاختلاف. لا أدري حقًّا، شعرتُ أنّ المُتحدث أو الراوي نفسه لا يشعر بكل هذا الحزن. ينبغي ألا نقللَ قيمةَ أشجاننا بأن نقصّه على من لن يشعُرَه. . . نجمَة واحدة للغة وترجمة فخمتين لا أحبُ أن أنقصهما حقهما. | 01
|
وصلت ربما للمائة صفحة ويزيد لم أستطع إكمالها ، من يقرأ كتب حقيقية لن يستمتع بها ، ربما أحب مشاهدتها كفيلم آكشن أو بوليسي ولكن أن أستمر في قراءتها فهذ تضييع للوقت !!!!! لغتها بسيطة للغاية وأحداثها متلاحقة بلا أى مشاعر عميقة !!! تذكرني بروايات رجل المستحيل التى كنت أعشقها فى المرحلة الإعدادية والثانوية ولم أعد أستطيع قراءتها حتى فى وقت فراغي !!! | 01
|
الكتاب مجموعة من الافكار والنصائح المجمعة ,لم يرقى للمستوى من وجهة نظرى مقارنة بالشهرة التى اتخذها | 01
|
مجموعة خواطر وأفكار بسيطة جداً. | 01
|
سيئة جدا | 01
|
هذا الكتاب في رأيي يُسمع، ولا يُقرأ. أنا ضد الكتابة بالعامية، أو أن يكون كتاباً كاملاً بالعاميّة المفرطة. وبأخطاء نحوية وإملائية كثيرة للغاية. أفكار الكتاب جيدة، وإن كانت تدور في نفس الفلك الذي دارت فيه أفكار "كتاب مالوش اسم"؛ حيث التفكير في كل شيء، وفلسفة الأمور، والنظرة الشمولية للأمر، والحديث الديني بحرية، وبالمناسبة الكتاب الأول أعجبني؛ إذ أنه كان بمثابة تجربة جديدة لا بأس بها، وطرح أفكار بصورة جديدة. كان الأمر ك"النوتس" مُجمعّة في كتاب. لكن أن يأتي هذا الأمر من جديد في كتاب فأراه إطناباً لا قيمة له. أقصد بالقيمة من حيث الكتاب، وإلا لكتب الجميع. فما أسهل الحديث، وما أسهل تفريغه. لست ضد الكاتب أحمد العسيلي، بالعكس هو شخص مُثقف رائع، واسع الفِكر وله آراء مميزة، لكنني ضد الكتاب وطرحه بهذا الأسلوب. مثلاً لو قامت د. غادة عبد العال بعمل جزء ثان لكتابها "عايزة أتجوّز"، وبنفس الأسلوب العامّي؛ سأعترض بشدّة. هكذا هو مقصدي. وأتمنى بصدق أن أرى كتاب جديد لأحمد العسيلي، بالفصحى الخالصة، وبأفكار غير مكررة. | 01
|
اممْ لم تروقني اسلوب الكتآبة لأني وجدت ضع المرأة مبالغاً فيه وعموما العلآقة بين الإثنين مع تحفظي للكلمة (سخيفة ) ونهآيتها (اسخف) | 01
|
جميع كتب عبدالله القصيمي هي أدبية و لا تستحق أن تبذل عليها أدنى سعرة حرارية في تصفحه إن كنت تبحث عن فكرة . كل الكتاب "عاطفة" . {هذه المراجعة تشمل جميع كتبه} | 01
|
لما قراءة البداية جداً تحمست اني اقراءالرواية للنهاية لكن بعد ما انفصل هذام عن ليلى حسيت ان هذام دخل في دائرة فارغة والأحداث صارت باردة وصلت للصفحة 97 وما كملت | 01
|
بعد اعادة التفكير . حولت الـ 3 نجوم الى واحده ممكن ماتكنش المشكله في الروايه قد ما كانت المشكله اني وقعت في فخ التوقعات توقعت حاجه و مالقيتهاش في الروايه . و توجه الروايه ماعجبنيش لذلك . لم تنل اعجابي ! | 01
|
ليا مواضيع تعبير كتبتها في إبتدائي لو جمعتها في كتاب هتبقي أحسن مليون مره من الكتاب ده , الناس اللي أحمد حلمي بيشكرهم في الأول إنهم شجعوه علي الكتابه لازم يتأكد بقي إنهم إصحابه فعلاً عشان من الواضح إنهم خدعوه --النجمه اللي إديتها للكتاب نصها عشان الغُلاف شكله حلو والنص التاني عشان الكتاب خُصص ربحه لعمل خيري **ـنت مقدرتش أكمل الكتاب وصلت لحد نُصه بس | 01
|
رواية لا بأس بها ك رواية للأطفال المبتدئين بالقراءة . لم تُضف لي أيّ شيء .ففيها من التكرار و الأمور البديهية الكثير الكثير،،- شخصياً - لا أنصح بقراءتها فقد كانت كالجبل على قلبي و لن أقدرَ على إنهائها . | 01
|
توقعتها اجمل من ذلك | 01
|
هي أقرب للدراسة للمخطوطات القديمة وللادب العربى وبطبيعة دراسته للتصوف والفلسفه الاسلاميه معلومات.ه ولاتعتبر روايه فى باطنها تمت روايتها بطريقة نصائح لقمان الحكيم لولده.او بطريقة نصائح الام لابنتها عند زواجها لااعترها رواية تستحق مجهود للقراءه زيدان اراد تسجيل دراسة مخطوطاته ومفاهيمه عن طريق روايه لا اكثر . الجزء الاول للروايه اصبح فى جميع الروايات العربيه لا يضيف اى جديد للكاتب وكان من الممكن ان تُلخص بدل من التصورات الكثيره التى ذكرة لتكون محور لما يريد ان يتحدث به بعد ذلك. محور فكرته فى تعظيم شأن المرأه لنفسها وتقدير الاخر لها ليست فكره جديده للتقديم وعن الساميه او فكرة ما تريده المرأه بالمساواه فقد ذكره من قبله كتاب اخرين . وبالنسبة لفكرته بالمساواه.فهو اخضع تفكيره لفكر امراه وما تريده فهى ليست فكره بحد ذاتها وليس ما يريد توصيله زيدان للقارئ جعل الفكره مركز لدراساته التى ذكرها الروايه العربيه اصبحت تتجهه اتجاهآ واسعآ للروايات الاجنبيه ومفرداتها | 01
|
لم تعجبنى ولم يعجبنى ايضا استخدام الكاتبه لالفاظ عاميه بحته حتى ان بعض الكلمات استعصت على فى قراءتها | 01
|
للأسف قرأتها | 01
|
اذا كانت هذة الرواية تعنى حرية الإبداع و الفكر ف أنا ضدّ حرية الإبداع و الفكر و المفكرين | 01
|
للأسف تندمت على كل لحضه ضيعتها في قرأتها | 01
|
هى الرواية جميلة بس غريبة فى اوقات مختلف كانت حاسس انا انا بقرا مسلسل او فيلم وحاسس ان انا عارف باقى الحلقات بس فى كلمات جميلة ومعبرة اوووووى فى لحظات الحب بين سالم ولبنى وفى نفسى الوقت علاقة غمضة اجمل جملة مش عااااااااااااااااااااارف انسى ابدا الكاتب عجبتنى "" ان الانسان دايماا بيصنع المستقبل ضد مااااااااااااااضى "" بجد جملة موثر جدا انا وقفت عندها كتير وانا بحب بهاء طااهر | 01
|
حاولت ان اعطي الكتاب نجمتين من اجل اللغة لكن لم استطع . | 01
|
الحقيقة لو فيه ربع نجمة كنت اعطيها للكتاب، لم يعجبني الكتاب على الاطلاق ولولا اسم منيف عليه ما اكملته ، فقد كنت اتوقع في كل ورقة ان يتغير مسار الاحدث واصل الى القضية المهمة التي لا يناقشها الكتاب. لا اظن اني فقدت القدرة على تقدير مشاعر الحب ولنما ما وجدته في الرواية ليس حبا، في البداية اسلوب الكتابة سخيف، فبخلاف المط والتطويل والتكرار في وصف مشاعر هي في الاصل بسيطة،فان بطل الرواية وهو الراوي يستخدم اسلوب متعال ومستهزا بالقارئ. ثم ناتي لاننا لا نعرف عمن تعبر الروايه ، اعتدنا من منيف التعبير عن الانسان العربي وقهره، اما الرواية فتدل احداثها على انها في مكان ما في اوروبا وابطاله اجانب ولا ادري ان كانالراومثلهم ام لا ولكن بكل تاكيد يحمل طباعهم ونمط حياتهم دون الاشارة الى اي اصل عربي. ومن جهة اخرى حب النظرة الاولى والانشغال بتلك النظرة العابرة سنوات دون احداث حقيقية فلا اجده من سمات الشعب الاوروبي وانما ينتمي لعصر قيس وليلي حيث ما كان يمكن ان تحصل عليه كلاقة مع الاخر هو نظرة عابرة. في رايي القضية المطروحة- انكان هناك قضية مطروحة اصلا- هي غير واقعية وغير ملائمة للمجتمع الموصوف بالكتاب وتمت معالجتها بطريقة مملة ومسيئة في ذات الوقت. لا انصح بقراءة الكتاب | 01
|
تجربة سيئة . ومش مكمله | 01
|
أسلوب روائي ذو حبكة رائعة وكلمات منتقاة بشكل دقيق وحكم بين السطور إلا ان عيبها الخروج عن محور القصة بتفاصيل لا تمت لها بصلة و هبوط مستوى حكاية الحب التي دارت بين اثنين لم استطع إكمالها لأني لم استسغ الأحداث فحذفتها من جهازي | 01
|
ممل جدا | 01
|
رواية؟ فين الرواية؟ | 01
|
لم استمتع بها بالقدر الذي تخيلته، طريقة وصف المشاهد التي تحتوي على أكثر من شخص كانت محيرة أكتر منها تصف بمتعة! لم اتمكن من الانتهاء من قراءتها إلى الأن! | 01
|
لستُ أدري كيف تم منحه نوبل على هذه الرواية فهي أقل أعماله فكرة وأسلوبا وبناءً بل أنني أعتبرها رواية رديئة. الأجدر أنه يستحقها أما في العزلة أو البطريك | 01
|
مع احترامى الكتاب ده قريته زمان كتييييييييييير بحكم الدراسة وهو من أغبى ما قرأت | 01
|
قررت ألا أكمل قراءته . "يشل" بكل ماتعنيه الكلمة ! يعتبر مافيش قصة , قصة عادية جدا , رومانسية كئيبة . الأسلوب كويس. اللي هيستمتعو بيها بس اللي بيحبو يكتئبو وخلاص :) | 01
|
مملة بشكل لا يوصف, إستشعرت الملل في البدايات لكنني قاومت حتى النهاية وصف نسوي طوال الوقت, وأحداث لا تصنع أبداً رواية, إنما هي سيرة ذاتيه لإمرأة تملك مؤخرة كبيرة ككتابنا هذا, مزيد من اﻷحاسيس في كل صفحة, لكن صدقني ستستمتع أكثر بصحبة مطلقة تتعرف عليها في أحد عرف الشات, وربما ستحكي لك ساعتها بطريقة أجمل كل هذه المأساة الكئيبة, التي ستكتفي ساعتها بمصمصة شفاهك ﻹنك فقط تريد في النهاية مضاجعتها في السرير, نجمة واحدة تكفي, ذاك ﻷنها جعلتني أبتسم في بعض اللحظات, لكن كمجمل أنت تقرأ لمجرد القراءة, بدون أي وجه إستفادة, لا حبكة, ولا شيء يدفعك لمعرفة النهاية, رائعة لتقضية الوقت في الميكروباص, حيث تريد التفلت قليلاً من مهرجانات السواقين التي ستصدح بجوارك | 01
|
- الكتاب يتمتع بحالة من السيولة . لم يعجبني | 01
|
تحت سماء كوبنهاغن: بعد الصفحة 325 في الفصل 17 مررت ع بقية الصفحات مروراً سريعاً لأول مره أتمم قراءة بهذه الطريقة. تحمست كثيراً لقرائتها عند قراءة آراء الأصدقاء، لكنني لم أستمتع في قرائتها، فكرة الرواية ، مرهقة بالتفاصيل أيضا. | 01
|
رغم تلك الإلتواءات اللغوية التي تكاد تعصر القلب ومضات باردة و تغريدات منبهة للخواطر بل تقمصت رداء ال ق ق ج لكنني وجدت هذه التعويذات تغرق أحياناً في التكرار و حين تطفو على السطح تكاد تشقّ الغيم لكن أنهكها الغرق في الغالب أعشق اللغة والتلاعب الذي له لغة لا تُقتنى من قداستها وهذا الغيث كاد أن يكون وابلاً من الشّذى و بكل تأكيد سأحاول قراءة الباتلي مجدداً ليكون حكمي عليه معافى من الإلتباس | 01
|
من خلال قرائتي لآراء الناس في هذه الرواية استنتجت إن أكثرهم ما أعجبتهم لأنها كانت "قذرة" و"سوداوية"، أنا كرهتها لسبب مختلف تماماً، كرهتها لأن حسيت الكاتبة تبغى شهرتها في إنها تتكلم عن أشياء تصدم المواطن السعودي التقليدي. من وجهة نظري، ما كان فيه شيء يصدم وما أمانع وجود هالعوامل في أي رواية، ولكن وجودها في هالرواية كان جداً سيء وماله أي هدف. أولاً، الشخصيات كلها كانت غبية - ممكن هذا المقصود - ولا تعاطفت معها ولا تفاعلت في أي نقطة من الرواية. ثانياً، الكاتبة استهلكت الأسئلة البلاغية، لدرجة إن فيه فصل من الفصول يمكن فيه حول 15 سؤال كذا! وش دخلني بالتساؤلات حقت الشخصية؟ إذا كتابتك كانت سيئة لدرجة إنك ما تقدرين توصلين أحاسيس الشخصيات من خلالها لا تقومين تصفصفين علينا أسئلة عبيطة. "تُرى هل أشرب شاهي أم قهوة؟ تُرى هل سيؤثر ذلك على مجرى حياتي ويخليني أبيع جسدي لمدراء عشان يعطوني فلوس؟ تُرى." خلاص أف. طيري. طفشتينا. وبعدين مب واقعي أبداً إنه وحده تحقق كل أحلامها في الحياة من خلال بيع جسدها. الله لو إنها وشو. البداية كانت جيدة ولكن أخذت الرواية مسار آخر ركيك ومبتذل، مشابه جداً للمسلسلات الخليجية الرديئة اللي يكثر فيها التراجيدي. نفسي عفت عن الروايات السعودية للأبد، شكله. | 01
|
الكتاب أشبه برسالة من أب يخاف على بناته المسلمات مما يحيط بهن من شبهات وشهوات ويقول في ختام كتابه : بيدك مفتاح باب الإصلاح ، فإذا شئت أصلحتِ نفسك وأصلحت بصلاحك الأمة كلها ، فإما أن تحفظ نفسها من بابي الشبهات والشهوات أو تلجهما فيكون اختيارها منعكساً على مجتمعها إما اصلاح أو فساد ! أرى أن خطاب الطنطاوي قد لا يؤثر في الجميع لأنه أسلوب وعظي مباشر ونحن بحاجة لخطاب جديد يصل لكل الشرائح. | 01
|
حظي مع مشاهير الكتاب أن أول ما أقرأ لهم إخفاقاتهم مع احترامي لرأي المعجبين بالرواية أرى أنها ضعيفة بجميع المقاييس إذا استثنينا الجانب الأدبي | 01
|
رومانسية بالارانب قريته قبل الفطار فى رمضان كتاب عمى رومانسية ملزقة ولكن اسعدنى بعض الكلمات وسلى صيامى للفطار | 01
|
كتاب عادي جدا في نظري مقابل ماسمعته أو مقابل الضجة حول هذا الكتاب. أجمل ما ورد فيه هو جزئية " أن تنسى " كثرة العامية المصرية كانت غير جيدة بالنسبة لي مما جعلني أتجاهل الكثير من المقاطع تمنيت أني لم أشتريه واكتفيت بقراءة بعض التدوينات في مدونتها. | 01
|
في العادة، أنا أتوجّس من الأعمال التي تروج بسرعة البرق. الطبيعي أن العمل الأول للأسواني هو الدافع الأساسي لنجاح روايته الثانية. كنت قد شعرت نوع من الحياد تجاه عمارة يعقوبيان -كعمل أدبي- على أساس أنها الرواية الأولى لكاتبها وأنها كلاسكية جداً في تقطيعها، وهذا ليس شيئاً سيئاً بالضرورة، لكن المشكلة التي واجهتني في "شيكاجو" أنّ الأسواني لم يُحِد قيد أنملة عن طريقة السرد التي اعتمدها في "يعقوبيان". التقطيع كلاسيكي جداً. الرواية مكتوبة على طريقة المشاهد القصيرة نوعاً ما (بعضها حواري) المخروقة ببعض المعلومات التاريخية من حين لآخر، حتى مذكرات ناجي عبد الصمد التي لا تحيد بدورها عن تلك التقنية. لا أدري لِمَ اختار الكاتب أن يكتب بلسان الشخصية فقط في حالة عبد الصمد. هل لإثبات أنه ناجي اجتاز الأزمة التي تعرّض لها في نهاية الرواية فيما بعد وظل على قدر من السويّة ليعيد إنتاج ما مر به كتابةً؟ بالعودة للمشاهد، فهي آنية جداً وكل شيء فيها مطروح بـِ"المسطرة". كل شيء كامل. لا قصة ناقصة. يقول جلال أمين على الغلاف الخلفي للكتاب، أن الأسواني ابتعد عن "تعمد الإغراب" (يقصد أمين "التغريب"؟؟) لصالح "الكتابة السلسة بلا تسرع". رأيي الشخصي أن الأسواني اعتمد أسلوب التقرير أكثر منه إلى سهولة السرد. ملاحظاتي أختصرها بالنقاط الآتية، وهو ما استطعت تذكره في هذه العُجالة: 1 - الشخصيات بمعظمها أحاديّة فيما عدا شخصية أو شخصيتين. هناك هوس بالجنس من غير مبرر ومن دون تقديم أي جديد على الإطلاق. 2- شخصية الدكتور المصري الأميركي رأفت ثابت الذي يرفض أن يعرّف عن نفسه بمصريته: يُعاقَب الدكتور بانحلال ابنتِه (الأميركية) الخُلُقي ثم موتها. بمعنى آخر، عاقب الكاتب الشخصية ناقصة الوطنية بابتلائه بابنته. (عقاب تقليدي جداً له أكثر من أن يكون موجّها لابنته بسبب النقص في وطنيته وابتعاده عن التربية الخُلُقية المشرقية المحقّة؟؟) 3- استعادة أسلوب الدائرة المقفلة الذي اعتمده الأسواني بـِ"عمارة يعقوبيان" حيث بدأ بزكي فيما بثينة كانت الشخصية التالية على ما أذكر، ثم انتهى بهما. بدَتْ بثينة الناجية الوحيدة من فساد الشخصيات الكبرى (زواجها بزكي الدسوقي) رغم المعاناة التي تخلّصت منها (معاملة رئيسها بالمتجر، ومن ثم كبسة بوليس الآداب بدافع من دولت أخت زكي باشا). الدائرة نفسها اعتمدها الأسواني في رسم شخصية التلميذة المصرية المحجبة شيماء، حيثُ بدأت بها رواية "شيكاجو" ثم انتهت بها مجهضةً جنينها (المعاناة) لكن مبتسمة لطارق الذي عادَها في المستشفى (الخلاص؟). 4- الزعيق السياسي حد المباشَرة: مما يطرح سؤالاً جوهرياً ينطبق على كل من "يعقوبيان" و"شيكاجو": هل المطلوب من الرواية ان تتحول لبيان سياسي وهل هذا يرفع من سويتها الفنية ويجعلها تبيع أكثر؟ أنا لست خبيراً بتفاصيل الداخل المصري لكن قرأت في بعض المقالات أن بعض الشخصيات بدت أقرب للتصريح عن أناس معروفين مع تغيير طفيف في الأسم (الأمر نفسه قيل عن شخصيات "عمارة يعقوبيان")؛ وهذا يحيلنا إلى المنحى الفضائحي الذي تسلكه الرواية والذي يُراد منه ربما إثبات بطولة ما؟ نعود هنا للسؤال الأساسي، هل مجال إثبات هذه البطولة هي العمل السياسي أو الموقع العام أو العمل الفني؟ وإذا حدث وأن أُريد إثبات موقف سياسي معيَّن عبر العمل الفنّي، هل انـْتـَفَت الأساليب الفنية الجمالية لمَظهرة هذا الموقف ولم يبقَ إلا التصريح؟؟ 5- الرواية على كبر حجمها (453 صفحة) تُقرأ في جلسة واحدة أو في جلستين، أي ليست منهِكة قراءةً. قد يكون حكمي ظالماً، لكني أشعر أن الرواية العربية في انحدار كبير إذا ما اتخذت من أعمال الأسواني مثالاً على النجاح. قد يكون الدافع لحكمي هذا هو أني قرأت "شيكاجو" بين إعادة قراءة لـِ "خفة الكائن التي لا تحتمل" لكونديرا وقراءة أخرى لعمل آخر لكونديرا (المزحة)؛ رغم أنهما عملان صدرا في الستينات من القرن الماضي! | 01
|
محاولة فاشلة جداً لتقمص شخصية نبي واعطاء نصائح مزخرفة تخلو من المعنى العميق والبصيرة، أعتقد ان السبب هو غرور الكاتب الذي دفعه ليحاول الارتقاء لمكان أعلى منه بكثير الأمر الذي في النهاية فضح تواضعه و خواء افكاره. | 01
|
كتاب خرة زى اللى كاتبه :) | 01
|
لقد سمعت ما قيل عن هذه الرواية و لذلك لم اجازف و ادفع فيها مليم و استلفتها من صديقة لي هذه الرواية لم تعجبني باي حال من الاحوال فتصوير المأسي شئ فطري في شعبنا الذي يعشق النكد و عمل وظيفة اسمها المعددة كي تندب الموتي !!! و اري ان هذه القصة - كغيرها - لا يوجد بها اي ابداع و هو اختار نوع رخيص جدا من الادب و هو الادب الاباحي ان جاز التعبير ,فكمية الاسفاف في وصف مفاتن المراة قد فاقت الحدود المحترمة و لا اعتقد ان الفن يبرر الاسفاف و لولا انه اقحم هذه التحبيشة الاباحية في رأيي لكانت رواية عادية و لما لفتت الانتباه و اجبرت الجميع علي ان يقرأوها حتي نهايتها و يعجبوا بها بمثل هذا الشكل كما اني ضد الفلسفة ان الجميع خاطئين علي طول الخط لان الدنيا ليست شيطين فقط او شر صرف فقط حتي المعتدلين لابد ان يكون بهم ذله ما او كبت او شئ حقير او ما الي ذلك فهي نظرة مريضة للغاية و تنم عن خلل في التفكير كما اني لا احب ان يجعل القارئ يتعاطف مع البطل الزاني الخمورجي و يركز دائما علي الجانب الانساني الكويس اللي هو اد السمسمة و دي طريقة قديمة اوي لاعلاء شأن الخبيث و نفي صفة الطهر عن اي شئ فعلا من اسوأ ما قرأت الفترة الماضية ان لم يكون طوال حياتي كلها | 01
|
نجمة واحدة فقط لأنه فكر يكتب، ما عدا ذلك لا يستحق | 01
|
للأسف قرأتها ! مشوقة ولكنها مقززة بما فيها من تعبيرات خارجة ! | 01
|
قبل ان اقرائها كنت متشوقه لمعرفه محتواها بعد ما قرأتها اتسأل كل مرت بي مالهدف من هذه الروايه؟؟ ما ذا كان يريد ان يصل اليه الكاتب من خلال هذه الروايه ! | 01
|
سيره اقل من التقليديه لاشخاص لا يعتبرو اشخاص عاديين عند الكاتب لم يكن هذا رايئ منذ قرأت الكتاب منذ 7 سنوات | 01
|
ببساطة الكتاب تافه والنجمة الواحدة مكافأة لجرأته علي مجرد التفكير في الكتابة لا أكثر | 01
|
أولا الكتاب يشبه كل شيء الا الحوار والاسلوب مستفز فالملحد يطرح سؤال ثم يفحمه الكاتب بالاجابة وكأن الاجابة اشبعت تماما وبعدين يغير الملحد السؤال وقال شو: هرش صاحبنا الدكتور رأسه. من كتر مو الاجابة مفحمة! وغير ذلك ثانيا الكتاب لم يجب الا على أسئلة محددة منتقاة معلومة الإجابة مسبقا وليست أهم التحديات الموجودة وفي عدة أخطاء وقع فيها الكاتب لا لبس في أنها أخطاء كبيرة: 1 في الفصل الذي يناقش خلود الإنسان بالجنة او النار يستشهد الكاتب على رحمة الله بقول ابن عربي ان الرحمة بالنسبة لهؤلاء (المقصود أهل جهنم وبما أن الله رحيم) انهم سوف يتعودون على الناروتصبح تلك النار في الآباد المؤبدة بيئتهم الملائمة أي أن الكافر يتعود تدريجيا على النار. هذا القول طبعا يناقض وبصراحة كما هائل من النصوص سواء بالقرآن الكريم أو السنة الشريفة كما قال الكاتب وبثقة: ليست النار فرنا لشوي اللحوم! هل يحتاج الاستدلال على رحمة الله أو نفي الظلم عنه عز وجل كل هذه الافتراءات الغريبة! 2 موضوع المرأة -أ- كالعادة سلك الكاتب السلوك الشائع وهو المقارنة بين وضع المرأة بالاسلام مع المرأة قبل الاسلام والمرأة الغربية اليوم، وهو ما اصبح ممجوجا اذ كأن الاسلام هو أفضل الموجود وليس كاملا بحد ذاته -ب- تفسير لبس الحجاب لدى الكاتب كان بقمة الغرابة والضحالة: فالحجاب الهدف منه ان: اقتباس "الممنوع مرغوب وأن ستر مواطن الفتنة يزيدها جاذبية على الشواطئ في الصيف حين يتراكم اللحم العاري المباح للعيون يفقدالجسم العريان جاذبيته وطرافته وفتنته ويصبح أمرا عاديا لا يثير الفضول لا شك أن من صالح المرأة أن تكون مرغوبة أكثر وألا تتحول لشيء عادي لا يثير"!! هاد هو تفسير فرض الحجاب بالنسبة للكاتب! غطاء لإثارة الفضول -ج- موضوع ضرب المرأة قال ان علم النفس العصري (علم النفس العصري؟!) قسم المسلك المرضي للمرأة (المسلك المرضي للمرأة!!) إلى قسمين: المسلك الخضوعي ماسوشزم - المسلك التحكمي ساديزم يقول الكاتب ان الي تعاني من الماشوسزم لازم تنضرب لتعديل نشوزها أما الي تعاني من الساديزم لازم تنهجر من الفراش وهي الفكرة تناقض النصوص أصلا، حيث يكون هناك تدرج من الهجر حتى الضرب، عدا عن أنها فكرة غريبة ومتخلفة ولا تمت للدين بصلة، والكاتب يجد أن موضوع ضرب المرأة بسبب النشوز يندرج ضمن الاعجاز العلمي! بسبب توافقه مع علم النفس العصري! -د- في تفسير عدم ولاية المرأة اقتباس: "اذا ظهرت وزيرة او حاكمة فانها تكون الطرافةالتي تروى اخبارها والاستثناء الذي يؤكد القاعدة" والله كلام الكاتب هو الطرافة بحد ذاته 3 يعتمد الكاتب بكذا موضوع وكذا مرة على المقارنة لاثبات وجهة النظر وكأن الإسلام هو الأقل سوءا أو أفضل الموجود وليس قويا بحد ذاته ويقارن بوضع المرأة بالانجيل والاستعباد بالعصور القديمة ويستشهد لاثبات صحة وقوة بعض المبادئ موجودة عند لينين والماديين بنفس الوقت الي عم يسب عليهن فيه بعقدة نقص واضحة فعلا 4 أخيرا بالفصل من الكتاب الذي يرد الكاتب فيه على نظرية التطور، ردود الكاتب بها تخلف علمي بالطرح ويحاول أن يستخدم السخرية بالاسلوب مثلا: الانسان والقرد أولاد عمومة يلتقون في سابع جد وبكل ثقة يقوم الكاتب بتصحيح أخطاء علماء التطور وكأن عنده الأهلية العلمية، وما بعرف اذا يمكن وصف هذا الفصل بأنه جاء هكذا بسبب تسخيف الكاتب لعقل القارئ أو أن فعلا مدركات الكاتب ضحلة جدا حول التطور، بكل ثقة عم يناقش كتابات دارون المنقرض أنا برأيي المتواضع أن نظرية التطور وعندما تطرح لنقض الدين فيجب لمن يريد الرد عليها إما أن يعالج النظرية بشكل علمي ومنهجية علمية، أو يفضل عدم ذكرها على الاطلاق لأنه من الممكن رؤية أن الردود حتى اليوم على التطور غالبا تكون مثيرة للرثاء أكثر منها أي شيء آخر لا أنصح بقراءة الكتاب | 01
|
الكاتب مفيش حل لحالته غير انه ينتحر!! بيقرفنا احنا ليه مش فاهمة | 01
|
للآسف .عدم نضوج الفكرة وتكاملها واضح جداً بهذا العمل،الانتهاء من قراءة كتاب دون الخروج بفكرة أو الاستزادة والاستفادة من أي معلومة هو ضياع للوقت وخسارة كبيرة . :( بالإضافة إلى المشاكل في التكرار والإسهاب المملل | 01
|
بالنسبة لي.هي سيرة شخص عاش حياة لم أكن أدرك حقيقة وجودها فعلا قبل الآن, إلا من خلال روايته. من ناحية نفسية فيها الكثير عن تأثير العلاقات الأسرية (وخاصةً تأثير الأبوين) والمجتمع على سلوك الشخص و أفكاره و علاقته بالآخرين. أرى فيها تفاصيل و ألفاظ غير لائقة كثيرة و أخرى "مكررة" عن علاقاته الجسدية بالنساء, هي واقعية و قد عاشها و هو حر ! لكن بالنسبة لي كقارءة أرى أنها لم تضف لفَحْوَى الرواية شيء. الخبز الحافي هي الجزء الأول للسيرة الذاتية لمحمد شكري ولا أستطيع أن أسرد ما تعلمته حقا من قصّته إلا بعد أن أنهي قراءة الجزئين الآخرين ( الشطّار-أو زمن الأخطاء- و وجوه) واللذين لم أقرأهما بعد. حيث أن أكثر ما يهمّني و يثير فضولي هو أن أرى كيف أثّر تعلم القراءة و الكتابة في سن العشرين على مجرى حياته و كيف تحوّل محمد شكري من طفل شوارع -إذا صحَّ التعبير- إلى أديب و مثقّف و كاتب و فيلسوف (كما أوحت لي عباراته التي ذكرها في صفحتين في مقدمة كتاب الخبز الحافي تحت عنوان "كلمة" و التي كتبها بعد عشر سنوات من كتابته للرواية,وذلك عندما نشرت الرواية بالعربية لأول مرة). خلاصة رأيي : لست ضد هذه الرواية ولست معها, فأنا أعتقد بأن لكلّ إنسان قصة, و بأن الإنسان غير كامل و كذلك قصة الإنسان.و لكن, لكل قصةٍ عِبرة -في عقل مُتلقيها- تُكمِلها . و السلام ختام | 01
|
أنهيته بشق الأنفس! ، لم يعجبني . تعبيرات مكررة ، اقتباسات ، وتشبيهات لا داعي لها لم أشعر بمشاعر الكاتب والحب الذي يصفه أبداً ليته يكتب حقاً | 01
|
بغض النظر ان الكتاب مفيهوش اي نوع من الجديد واصلا كل المشاكل هايفة و اتهرت قبل كده في 1000000 كتاب الا ان كمية الالش رهيبة . تقريبا هو كان قصده يضحك و كده ؟ انا حتي مابتسمتش في ولا صفحة من صفحاته بجد اختراع فاشل | 01
|
فين الروايه ؟!! . أنا متفاجئ من كميه الملل اللى قدر خالد إنه يجمعها فى كتابه حقيقى !! . أعتقد إنه نسى وهو بيكتب إن ده عمل أدبى مفروض يكون فى إمتاع للقارئ , ودى مش حاجه سطحيه أو فرعيه ممكن الواحد يتجاهلها أو يقول مش مهمه . كميه تفريعات وشخصيات بعد فتره من القرايه بتحسسك إنه " ايه الملل ده . أنا إيه اللى غاصبنى على كده " . لولا إن ان عندى عاده - إكتشفت مع الكتاب ده إنها سيئه - انى اقرا اى كتاب لأخره , عمرى ما كنت هكملها . مشوفتش أى حاجه جديده . مشوفتش أى حاجه ممتعه . كنت بقرأ فى الطبعه الخامسه ومستغرب إزاى إطبعت 5 مرات !! الرابط اللى خلقه الكاتب بين شخصيات روايته مكانش كافى بالمره . إزاى الواحد يقرا كتاب و وهو لسه فى إيده ينسى الشخصيه دى تقرب لمين ولا جت منين ولا إيه الحكايه ؟!! أنا شخصيا مشوفتش إبداع فيها . لا أسلوب ولا لغه ولا موضوع حتى . الحاجه الوحيده المميزه فى الروايه هى الملل . الكاتب أبدع ف إنه يزهقنا لدرجه إن لو فى جايزه بوكر للملل , فالروايه دى هى المرشح رقم واحد . | 01
|
قد يناسب أذواق أخرين. أقتنيته أعتقادا مني إنه كتاب الأمير لميكافيلي الا إني وجدته تحليل للأوضاع انذاك وإجتهادات من الكاتب وفي نهاية الكتاب تجد ما كتبه ميكافيلي تحت مسمى كتاب الأمير بالنسبة لي لا أحبذ نوعية هذه الكتب التي تعنى بالتحليل وتعرض رأي الكاتب أخر كتاب في. . لذا وضعته في رف لن أكمل ق | 01
|
الاحداث جيدة مملة قليلا فى البداية لكن ما ازعجنى فعلا هو الاسلوب حين تتحدث الشخصية مباشرة مع القارىء فـ جمل مثل : ـ اكمل الحكاية خوفا من تسرب الملل إلى نفوسكم فتنصرفوا عن القراءة وبذلك تصبح الرواية مهددة بالموت !! ـ الان نستمر فى الرواية ـ تفاصيل الرحلة وماتم هناك سيحكيه لكم حضرة الضابط فى الفصل القادم !! والكثير والكثير من هذه الجمل منها مثلا المحقق وهو يشير ان العمدة فى الفصل الخاص به لم يتكلم عن جرائمه اسلوب غريب علىّ اول مرة أجربه وبالنسبة لى سىء جدا فهو كلما اندمجت فى احداث الرواية وتفاصيلها يفيقنى بجملة كهذه كأنما يذكرنى أنى اقرأ رواية وانى جالس فـ بيتى بعيد عن الاحداث !! | 01
|
كنت قد طلبت كتاب "مدن تأكل العشب" لعبده خال فاقترح علي بائع هذا الكتاب الذي قال بأنةكان مطلوب جدا. و لأني جاهلة بزينب حفني و لأني تصورت بأن بائع مكتبة الساقي عرف نوعية الكتب التي أبحث عنها فقد اشتريته. أعتقد بأنكم حزرتم بأني قد تخلصت منه. من يريد أن يعرف شيء عن القذارة آمل ألا يقذر هذا الكتاب روحه | 01
|
مش عارفة بس معجبتنيش ! بس | 01
|
انهيت قراءة الرواية بعد جهد جهيد و لا ادري اصلا ان كانت تستحق لقب رواية فهي لا تعدو عن كونها سيرة داتية هشة في محاولة يائسة لتحويلها الى رواية فكانت النتيجة انها لم تكن رواية و لم تستكمل عناصر السيرة الذاتية. اكثر ما اثار استيائي في "الرواية" هو انسنة المحتل و التعامل معهم كبشر مسلم بحقهم في التواجد على ارضنا و اذاقتنا صنوف العذاب و بأنهم "ارحم" من الفلسطينيين ببعضهم متناسيا ان ما يجبر الاحتلال على علاج المرضى او تامين العمل لللبعض او حتى اي نوع من انواع المعونة هو مسؤوليته كمحتل لهذه الارض المنبثقة من المواثيق الدولية (هاج و جنيف) بانه حتى تسري احكام المحتل لا بد ان يكون مسؤولا بشكل كامل عن امن و رفاهية المواطنين الخاضعين لحكمه !! فبدلا من ان يذكر الكاتب هذا الشيء راح يقربهم من ذهن القاريء الذي ما ان ينهي الرواية حتى يتقبلهم ! فهو الفلسطيني او العربي و الاسرائيلي "ظلان لبيت واحد" !!! اي بيت واحد هذا و هم المستوطنين عبارة مجتمع فسيفسائي لا يجمع الجارين فيهم قارة واحدة فما بالك بجعله بيت واحد للقاتل و المقتول . وقاحة الكاتب في هذه النقطة لا تغتفر . ما يثير الاستياء ايضا استهزاء الكاتب بالشهداء و منفذي العمليات الاستشهادية . و هذا ان دل على شيء يدل على انه يصفي حسابات من خلال روايته لا ادري مع من و لكن هذا واضح . اضف الى ذلك استهزاءه بكل ما يتعلق بالدين من صلاة و اذان و جهاد و غيره. من الكتب المخيبة للامال و التي خدعت بعنوانها فانا لا اعرف الكاتب الا من خلال هذه الرواية و حتما ان رأيت كتبا اخرى من تأليفه سأتظاهر بالعمى ! و يبدو ان جائزة البوكر العربي جائزة مسيسة بامتياز و ليست ادبية بحتة . | 01
|
بصراحةتامة.أسباب قراءتي لهذه الرواية. نمبر ون لقيت نوال سعد كاتبه عنه إنه يحتوي على كلام موش ولابد.وقلت اجوف من الكاتب فوجئت بأن الكاتب هو نفس الشخص الي كتب رواية العزازيل الي قريت عنها اشياء حلوة وايد ومن فترة نفسي أقراها.وبعدين لقيت إني من فترة ما اتذكر متى ضايفة الكتاب في قائمة تو ريد. وبعدين لقيت إني من فترة بعد ما اتذكرها منزله نسخة إلكترونية للكتاب فقلت أقراه.وطبعاً لأنه قصير قريته في ساعتين.مو لأنه مشوق ابداً بس عشان الرفيوز الي قريتها عنه واثارت فضولي بالنسبة لرأيي في الكتاب.بصراحة شديدة مادري هالرواية وش تبي؟؟ النجمة الي عطيتها للرواية هو عشان الأسلوب في كتابة الرسائل في النصف الثاني من الكتاب.أحب اسلوب الخطابات هذا.فلذلك نجمة أما عما جاء من فكر في الكتاب . فأكيد أكيد ماعجبني ابداً ولا عرفت وش يبي يوسف زيدان.أول مفارقة في الكتاب هو إنه سطوره الأولى تبدأ بحديث نبوي!!!! ثم بعد ذلك رواية مليئة بالصور الجنسية الفاضحة.خصوصاً في النصف الأول من الكتاب.زوج لايحب في زوجته إلا جسدها.وزوجة موهومة بأساطير انثروبولوجية تقدس الأنثى.و تفاصيل مقززة مقحمه ليس لها داعي ثم في النصف الآخر.حيث رسائل الام للبنت.حديث انثروبولوجي بحت.يعني يا أستاذ يوسف زيدان.إذا كنت تبي تكتب عن أسطورة الانثى المقدسة و تقارنه بالوضع الحالي للمرأة.وما حدث بين الفترتين و كيفية التحول من المجتمع الأنثوي إلى المجتمع الذكوري فكنت كتبت كتاب بحثي في هالموضوع وخلاص.ولكن يبدو لي إن اقحام موضوع كهذا في رواية.يزيد من عدد قارئي الكتاب مما يعني انتشار اكبر هذا طبعاً بعض مما جاء في بالي وأنا اقرأ الكتاب.علماً بأني أحب قراءة كتب الانثروبولجيا . والأفكار المعروضة في النصف الثاني من الكتاب أغلبها قاريتها في كتب أخرى.ولكنها كتب بحثية أو علمية خالصة.يعني كلها كانت تعرض الاساطير وأساليب التفكير والفلسفات في تلك الأزمنة.بدون زجها في صور بلاغية و تركيبها على أشخاص.لذلك تقبلي لتك الكتب يختلف .عن قراءتي وتقبلي لظل الأفعى الجزء الأول من الكتاب أعطيه عنوان (سذاجة الرجل لشرقي) والجزء الثاني اسميه (انثروبولوجيا) مقننة ومعلبه :) بقى أن اقول.أن الأفعى في الرواية التي جاءت كرمز للأنوثة.انما هي في الأساس رمز للخبث والسمية. طول عمري أكره الحيات والأفاعي واغلب الزواحف (أحس فيها خبث فطري.وعموماً أنا ما اثق في كائنات تتسحب على الأرض ورجولها مختفية أو قصيرة لا تبان) وهالرواية زادت من كرهي للأفاعي وكل الكائنات الي على شاكلتها وشيء اخير.الي بعده حاب يقرأ الرواية.فليبحث عن نسخة إلكترونية لها.دخول هالنوع من الروايات للبيوت شي لازم الواحد يفكر فيه.إذ ربما تقع في يد مراهق او مراهقة او حتى في يد شخص غير واعي ويتأثر بما فيها من فكر.وهذا شيء لا يستهان به وبس دمتم سالمين :) | 01
|
لا أدري من أين أبدأ. في طريقة كتابة سيد قطب المستفزة؟ أم أفكاره الضيقة والمُغلقة والمتعصّبة؟ في البدء يتكلّم عن الشريعة الإسلامية وأن الحكم لله. وإلى آخره من الكلام المُكرر في ضرورتهـا. بعدها يبدأ فصله الثاني بعنوان "جيل قرآني فريد" ويعني به جيل الصحابة الأولين في صدر الإسلام وحتى بعد وفاة الرسول عليه الصلاة والسلام, وكيف أنّه أفضل جيل وأحسن زمن وأصح تطبيق للشريعة. ثم يفسّر عدم تكرار هذا الجيل مرّة اخرى في ان النّاس بدأت تقرأ العلوم الآخرى من التراث والشعر الفارسي إلى القوانين والتشريعات الرومانية إلى فلسفة ومنطق الإغريق والفكر اليهودي والاهوت المسيحي والى آخره. فيقول أنّ جيل الصحابة لم يتغذّى إلى على القرآن - وهذا أشك في صحته - فليس هناك دليل ملموس على هذا الكلام فكتب السيرة تتضارب مع بعضها في تأؤيل ثقافة العرب قبل الإسلام وفي صدره الأول واي كتب أو علوم كانوا يطّلعون عليها. فيستنتج سيّد قطب أن الجيل الحالي جيل جاهلي فسد بسبب تدخل هذه العلوم الأجنبية في الفقه وأصوله والفلسفة الإسلامية والفكر الإسلامي. وأبرز فكراته هي أن الجهاد مفروض علينا حتى في الدول الكافرة وضد كل الأنظمة الجائرة والحكومات المستبدة في العالم. ربما يقصد أن نتحول إلى "شرطة عالمية" تقوم بالهجوم على كل حكم لا يحكم بالشريعة الإسلامية !! ويقول ان من يدافعون عن الإسلام ويجدون المبررات لأحكامه ويقولون أن الجهاد هو جهاد دفاعي فقط هم مجرد "مهزومون" وليسوا حقاً بـ "مسلمين" وأنهم انهزموا بـسبب "الهجوم الإستشراقي الماكر" وقد ذكر هذا المصطلح قرب الخمسين مرّة!! كـ باقي اسلوبه المتبع في كتابة هذه الكاتب ولا أدري إن كانت كتبه كلهـا هكذا - إنّي أتكلّم عن أسلوب التلقين والإعـادة والتكرار المستمر والملح ونبرة التشديد والتأنيب العالية التي تكاد تفجّر طبلة أذني وتقتل خلايا مخّي. وكل هذا الجهد لكي يقنع قارئه ولكن بلا جدوى. فلم يأتي بنتيجة إلا الإستفزاز الذي يلحق بالقارئ. ثم قال في أحد فصوله أنّ دين الله ليس غامضاً ومنهجه ليس مائعاً فهو محدد بشطر الشهادة: محمد رسول الله. فهو محصور فيما بلغه رسوله صلى الله عليه وسلم, من النصوص في الأصول, فإن كان هناك نص فالنص هو الحكم, ولا إجتهاد مع النص! وإن لم يكن هناك نص فهنا يجيء دور الإجتهاد. أتفقه معه في البداية ولكن دعنا نقف عند قوله: "لا إجتهاد مع النص!". ماذا عن الإجتهاد الذي قام به الكثيرون مثل عمر بن الخطاب رضي الله عنه؟ عندما غيّر حد الطلاق وأوقف حد السرقة في عام الرمادة؟ ولم يكن هناك نص من رسول الله. بل إذا فعله إنسان آخر لأتهمتموه بالزندقة والكفر وخروج عن طاعة الله ورسوله ولكن الرسول صلى الله عليه وسلّم قد ذكر أكثر من مرة أن زمن عمر هو أفضل الأزمان وأن علينا بسنته وسنة أبي بكر وباقي الخلفاء الراشدين.؟ إذاً نقول لا. حتى مع النص هنــاك إجتهـاد. للأسف الفرق هو أن امثال عمر بن الخطاب قد فهموا الإسلام كله وجوهره! والصورة الأكبـــر! التي هي رحمة للعالمين. ولكن أمثال سيد قطب والمتعصبين هو الأخذ بالنصوص فقط حرفياً وعلى ظاهرها, وإما الصورة كذا أو كذا . ولا يوجد خيار ثالث! ويستدل بإستدلال باطل, فيقول ماذا بعد الحق الا الظلال. كلمة حق من الله! ولكنهـا لا تعني مايعنيه الكاتب. فالإنسان يختلف تفكيره من شخص إلى آخر و"الحق" يمكن أن يكون على مئات الصور! وليس صورة "قطب" فقط! ويقول أيظاً: "إن اتجاهات "الفلسفة" بجملتها، واتجاهات "تفسير التاريخ الإنساني" بجملتها، واتجاهات "علم النفس" بجملتها - عدا الملاحظات والمشاهدات دون التفسيرات العامة لها - ومباحث "الأخلاق" بجملتها، واتجاهات دراسة "الأديان المقارنة" بجملتها، واتجاهات "التفسيرات والمذاهب الاجتماعية" بجملتها - فيما عدا المشاهدات والإحصائيات والمعلومات المباشرة، لا النتائج العامة المستخلصة منها ولا التوجيهات الكلية الناشئة عنها - . ان هذه الاتجاهات كلها في الفكر الجاهلي - أي غير الإسلامي - قديما وحديثا، متأثرة تأثرا مباشرا بتصورات اعتقادية جاهلية، وقائمة على هذه التصورات، ومعظمها - إن لم يكن كلها - يتضمن في أصوله المنهجية عداء ظاهرا أو خفيا للتصور الديني جملة، وللتصور الإسلامي على وجه خاص!" سبحان الله!!! ما هذا الهــراء؟! وما هذا التدجيل والإفتراء؟! الرجل لا يريد أن نطّلع أو ندرس باقي العلوم ابداً. وليس هذا فقط, بل يدّعي أنها ضد الدين وضد الإسلام إذا كان يعني عداءً بمعنى الكلمة فهذا غير صحيح, وإذا كان يقصد بالعداء - النقاش والسؤال والشك والبحث وإمتحان مصداقية الدين. فهذا لا يدل إلاً على "تخلّف وجاهلية" أفكــار الكاتب "بجملتها"!!! لم يعجبني الكتاب ولم يقنعني ولم أستفيد منه بشيء, حتى العظات المذكورة هي أفكار مكررة في مجمل الكتب الدينية. وأمّا أفكاره هو فهي متحجرة وإنغلاقية ومتعصبة وعدائية وذات لون واحد غامق كريه لا يتقبله العقل ولا المنطق السليم. مشكلة سيد قطب أنه يحلم بأن يعود "الجيل القرآني" جيل الصحابة ويستدل بالحديث الذي يقول أنه أفضل جيل. الا يفهم أن قول الرسول ان هذا أفضل جيل هو في حد ذاته دليل على عدم تكرار هذا الجيل! ومهما حاولنا فلن نرجع للوراء لن نستطيع تكرار ذاك الجيــل. وسيبقى قطب ومحبيه من الإنغلاقيين في الحلم بأن يعودوا إلى ذلك العصر ولن يُفلحوا. | 01
|
كتاب قرأته و انا في الصف الأول الأعدادي على ما اتذكر بالتأكيد مثل هذه الكتابات و غيرها من أمثال الكثير مما كتب أنيس منصور عليه رحمة الله كانت تجد صداً لها في طفولتي و لا أنكر انها حفزتني على القراءة. لكن عندما أفكر فيها بعد العشرين أجد أنها لا تحمل اي قيمة سوى الترفيه و التدريب على القراءة ليس أكثر و الجدير بالذكر اني كنت مستعيره من مكتبة المدرسة التي أمتن لها كثيراً لأن هذا شئ نادر في مصر مع الأسف | 01
|
كتاب لم يعجبني في حبكته الأدبية , أحس انه متفرق و مش متركب . شهرة الكتاب اعتمدت فقط على شهرة الكاتب . | 01
|
أحسن ما اديله صفر | 01
|
ممل بشكل قاتل.مستغربة ان الأغلبية مدية للكتاب 4 و5 نجوم.ولا حصلت منه علي معلومات مبهرة عن الحيوانات ولا القصص حبكتها ما حصلتش فبالتالي ماعجبنيش بالمرة | 01
|
حاولت ولم افهم ،ربما احتاج الى شرح استاذ الادب الذي علمنا في المدرسة كي افهم مقصده، لا اريد ان اقلل من شأن اي شاعر ولكن الشعر كلام بكلام ان لم يكن مفهوما، وان كان لنخبة من الادباء والشعراء فليقرأوه هم ، ولا وقت عندي لشعر غامض وغير مفهوم. احببت كثيرا الخلفية الموسيقية للفديو وهذا فقط ما اعجبني وهذا الرابط لمن يحب سماعه بصوت الشاعر نفسه(منقول) | 01
|
معجبنيش | 01
|
لم تعجبني على الاطلاق | 01
|
Subsets and Splits
No saved queries yet
Save your SQL queries to embed, download, and access them later. Queries will appear here once saved.