text
stringlengths 2
14.8k
| label
class label 5
classes |
---|---|
فيه أسمج؟ ابتداءاً من الخط وانتهاءاً بالنص أحتاج اغسل راسي بعده بشيء من فاروق جويدة | 01
|
كيف | 01
|
يخرب بيت الجنان مش هقول اكتر من كده | 01
|
شدني في البداية أسلوب الكاتبه الأدبي . لكن لم تعجبني القصه . خصوصا ذكر الأسطورهـ و تمحورها حول تفكير و كتابات عائشةاللي مللت منها في نهاية المطاف .!! | 01
|
فعلا مفيش رواية الكتاب ده اكيد حاجه تانية الابتذال الاباحى بدون داعى كان سخيف جداا فعلا الميزة فى الكتاب دة انه صغير | 01
|
أسوأ ما كتب د.أحمد خالد توفيق رواية بلا معني وهناك اسراف غير مبرر في استخدام التشبيهات والصورالمقززة التي تبعث علي الغثيان. | 01
|
ربما لأنني أتابع الكاتب في تويتر لم أجد في الرواية شيئا جديداً، فهي من النوع الخفيف جداً أقرب ما تكون إلى قصة منها إلى رواية. وجدتها مفككة نوعاً ما وعند أجزاء معينة أشعر بأن شيئا ما فاتني قبل هذا الجزء. رغم ذلك هناك فقرات وكلمات أعجبتني فيها بعض الحكمة، لذلك أتوقع أن تكون تجربة الكاتب القادمة أكثر تماسكاً. | 01
|
رواية اقل ما يقال عنها أنها مملة وغير ممتعة وتنقصها الكثير من الاحداث التي قد تعطيها حياة ومتعة | 01
|
ابشع ما قرأت لا انصح بقراتها. بشاعتها في القصة التي للاسف كتبت باسلوب يجذب, بشاعتها في انك لن تتركها حتى تفرغ منها ثم لن تتركك هي لبعض الوقت , تمضي في يومك ثم تاتي على مخيلتك منسية فتشعر بسوداوية حياتها لكن تظل تفكر فيها بصراحة لا اعلم من اين اتت الكاتبة بهذة الكمية من السواد و لا اعلم اين رأت هذه العوالم حولنا والاغرب كيف كانت هذة هدية عيد ميلاد لزوج المستقبل. ان كان هناك شيئا ايجابيا يجب ان يذكر فهو اسلوب الكاتبه و جرأتها . لا اريد ان اعلم اكثر عن الرعب النفسي و لكن بالتاكيد هو احد المجالات التي يندر الكتابة فيها . اتمنى ان لا تكون هذه من القصص التي يحمل الواقع مثلها اتمنى ان لا يكون سكان المقابر مثل فتنة اتمنى ان لا يكون هناك طفل في مصر -على الاقل -وضعته ظروفه القاسية في نفس مصير منسية . من اين جاءت الكاتبة بمنسية اذا ؟ | 01
|
جميل نوعا ما. | 01
|
أحلام مستغانمي تجر القارئ إلى رجل المستحيل فيكون قول العرب المستحيلات ثلاث الغول والعنقاء والرجل في روايتها , وكل ما أقرأ كتاب لأحلام مستغانمي أفهم مقولة عليّ رضي الله عنه بأن النساء ناقصات عقل , فالحقيقة أنه أغلب النساء عندما يقرأن كتب أحلام يدخلن في مسألة فراغات عاطفيّه تقوم بتعبئتها أحلام من خلال شخصيات واحداث تميل الى الخياليّه نوعًا ما ! احلام تعطي القارئه ما تريد ان تقرأه . والاساس في كل هذا الرجل ، فالرجل لا يفهم عقل المرأه ، عشان هيك هي دائما تشعر بفراغ عاطفي ! القضيه مشابهه مع المسلسلات التركيه وغيرها من البرامج التي تُبرمج المخ العربي . | 01
|
رواية مستفزةومبالغ جدا في تقديرها نهايةالرواية فيها استخفاف بعقل القاريء كأن كل اللي فات من الرواية والطب النفسي والمصطلحات العلمية دي كلها ولا ليها أي لازمة شوية رغي يعمل صفح في الأخر خلصت الرواية بشعوذةوكأني بتفرج على فيلم عربي بايخ والاسوأان النهاية اللي اختارها دي خلت تفاصيل كتيرة في الرواية تبان ناقصة وركيكة يعني مثلا: لما راح يحيى لشريف و قدر يطلع نائل من جوة وبعد كدة اكتشف ان الارقام مش هي الارقام اللي تخليه يختقي وانه صحي بعد سنتين مش فاكر حاجة خالص وان نائل شكله اتنقله و كدة يكون السنتين دول هو مكنش هو و نائل خد لبنه و البيبي اللي جاي دا شيطان بس ازاي سنتين بحالهم من غير ما يفوق خالص دا شريف كان بيفوق يوم في الاسبوع و هو ليه صحى دلوقتي بعد سنتين !!؟؟ غلاسة يعني , و ايه حكاية الفيلم اللي عملوه ده !يعني حكاية شريف دي كلها فيلم هندي هما عملوه سواعلشان يخلصوامن شريف وان التسجيل اللي شريف قال لسامح فيه ان يحيى ورا كل حاجة وبيعمل كده عشان يتجوز لبنى ده كان بجد وان كده يبقى يحيى هوا اللي قتل سامح ومفيش نائل بجد طب ايه اللي حصل ليحيى في الاخر والوشم !!!!!! النهاية دي بوظت كل الرواية و | 01
|
ماعجبنى مرة مجموعة قصص اقل من عادية :( | 01
|
مع الأسف أسوأ رواية قرأتها؛ وذلك لا يعني أنها سيئة طبعاً ! | 01
|
ما أحزنني بـ حق، أن هذا العمل كُتِبَ بـ قلم مفكر بـ مكانة "يوسف زيدان" ـ في البداية لا أراها رواية إطلاقاً . فـ المحتوى هنا مُشتت الأفكار . و النص بدا و كـ أنه قد شُطِر لـ نصفين . لا يكاد أن يرتبط الأول بـ الآخر كما سـ أفصل بعد قليل و لعل أكثر ما أثار استيائي هي اللغة التي استخدمها يوسف زيدان. و إنحدارها بـ شكل مؤسف، إسفافُ لفظي . و مشاهد إباحية مثيرة لـ الغثيان في عدة مقاطع تدور أحداث القصة في عام ٢٠٢٠ . و في الحقيقة لا أرى أي سببٍ لـ اختيار هذا التاريخ . و قراءتي لـ النص رسم في مخيلتي أحداث معاصرة . وذلك لأن المؤلف لم يبذل أي جهد في إعطاء أشارة -واحدةٍ حتى- تأخذنا لـ ذاك الزمن . و بعد الإنتهاء من آخر صفحة لم أفهم لِمَ ٢٠٢٠ !!! النصف الاول من القصة تتمحور حول "عبده"، ذاك الرجل الذي ما عادت زوجته ترغب به . و هنا -ومع كل أسف- يتفنن الكاتب بـ التفصيل في صياغة مشاهد مقززة . و الإسهاب فيها دون أي سبب أراه يخدم الأحداث أو الفكرة . و كنت على وشك الإكتفاء بـ قراءة الصفحات الأولى والنصف الثاني، و الذي يكاد يكون أفضل من الأول ، يقوم بـ سرد عدة رسائل يقرأها عبده . و التي كانت موجهة من "حماته" المهاجرة إلى زوجته. و تلك الرسائل كانت منفصلة بـ حد ذاتها . لا شئ يربط بينها . بل كانت أشبه بـ المقالات . و تتيح لـ القارئ أن يكتفي بها دون الرجوع لـ الفصل الأول من الكتاب أستعرض المؤلف في النصف الثاني ثقافته العالية في دراساته حول الديانات القديمة . و الطقوس التي كانت تُمارس . و الآلهة الرومانية . و الصراع الأزلي "الرجل و المرآة" على مر العصور . أفكار تكاد تكون مشتته . مقالات متفرقة كما أسلفت . إلا و أنها تكشف عن ثقافة غزيرة بـ حوزة هذا الكاتب مع الأسف . الكتاب بـ شكل عام هزيل . ذو أفكار مشتته . لغة تجاوزت أقصى حدود الادب في انتقاء الألفاظ و تصوير المشاهد. أراها سقطة لا تغتفر لـ كاتب بــ حجم يوسف زيدان كتابٌ -لاشك- لـ النسيان . لا أنصح بـ قراءته أبداً ! | 01
|
رواية كابوسية سوداوية كئيبة كانى فى كابوس وعاوز اخلص منه بقى المشكلة انى قريتها فى الفترة اللى سبقت 25 يناير لعام 2013 بكل ما تحمله من دم واصابات واخبار محبطة على العموم انا لم تعجبنى واظن انها بالكتير تستاهل نجمة واحدة يمكن الحاجة الوحيدة اللى حبيتها فى هذة الرواية الكابوسية انى خلصتها والحمد لل | 01
|
فقط لأن سقف توقعاتي من الكاتب كان عاليًا! | 01
|
رواية فاحشة وركيكة. تتكئ على الحرب اللبنانية لتصنع لها وجوداً مع أنها تفتقر إلى قصة، كل ما فيها يدور حول الكاتب، والكاتب بارع في الحشو والتشويه حتى أنه يشوه لك صورتك عن الحرب. لكل قارئ يريد القراءة عن بيروت، هذه ليست بيروت! هذه رؤية خارجية نرجسية كئيبة تضع الحرب خلفية لها. | 01
|
مضيعة للوقت :) | 01
|
لم افهم المغزي من الروايه ! | 01
|
كتاب سيء :) على الأقل في نظري قرأته لآخر سطر . لكني ما حبيت الا يمكن صفحتين أو ثلاث عمر الكتب ما يكون فيها خسارة وقت لكن هالكتاب لا أنصح فيه أبدا ! واللي ما شراه ويبيه أهديه له بكل سرور لأني ودي أتخلص منه | 01
|
برغم حماسي لقراءة الجزء الثالث الا انني ذهلت بمستوى القصه وتكرار الاحداث منذ دخوله السجن للحظة خروجه . ازعجتني جدا الروايه وشعرت بالملل يتسلل لي ولاول مره لم استطع قراءة الفلسفه الكثيره الممله فيها . كنت انتظر النهاية بفارغ الصبر وصدمت باللا نهايه ! . | 01
|
همس الجنون مجموعة قصصية اقل ما يقال عنها انها مملة . هناك فرق شاسع بين اسلوب نجيب محفوظ فى هذة القصص وبين اسلوب فى رواية الحرافيش !! | 01
|
أنهيته بشق الأنفس! ، لم يعجبني . تعبيرات مكررة ، اقتباسات ، وتشبيهات لا داعي لها لم أشعر بمشاعر الكاتب والحب الذي يصفه أبداً ليته يكتب حقاً | 01
|
رواية دروز بلغراد لربيع جابر لقد رأيتها سيئة موضوع مسهب ونهاية مختزله استمتعت في بعض فصولها واعجبني تصويره لتلاحم المسلمين والمسيح في لبنان في وقت الشدائد ولكن اسلوبه لم يعجبني كثيراً احتوت على بعض الايحاءات الجنسية التي لم ارى لها سبب لاقحامها في القصة والشخصية الرئيسية صورت بانها شخصية جبانه ولا تعرف الدفاع عن نفسها | 01
|
لستُ أدري! لم يعجبني ولم أكمل قراءته! | 01
|
مع احترامي الشديد لها هل وضعت قصائد نزار قباني و عكست ما كتب في أمور النسيان ؟ هل تضادت معه ؟ لم أحبذه ابداً | 01
|
احمد حلمى اثبتلى انى كات كبير ومواضيع التعبير بتاعتى ممكن تكسر الدنيا | 01
|
رواية ليس منها أي مغزي أو فائدة وصف سيئ و متدني | 01
|
تنظيم الكتاب سئ جدا و هو مجرد تجميع للمقالات باسلوب بدائي بدون اي اضافه او ترتيب او حتي مجهود في انهم يكتبوا ايه الاحداث او وضع البلد وقت المقاله ديه و ده بيخلي القارئ تايه فيه . | 01
|
اسم الكتاب "كخه يا بابا في نقد الظواهر الاجتماعية". لكن الواقع إن الكتاب جاب أشياء سلبية بالمجتمع وبنهاية كل شي يقول لك: لا تسوّي كذا. خلاصته إن الشعب معفّن وفيه مشاكل كثيرة. من أهم أفكاره إنه لازم ما نقمع الأطفال ونعودهم على ثقافة "كخه يا بابا". مع إن الكاتب برأيي يعارض هالفكرة الأساسية بأسلوبه. جمّع أشياء كثيرة سلبية بعدين قال لنا: "كخه يا بابا" لا تسوون كذا. يعني ببساطة ما أشوف النقد في الموضوع، مجرد ذكر قصص مأساوية بسبب تخلّف بعض العادات والتقاليد. | 01
|
تجربة القراية لأحمد حلمي حلوة ، بس مش هعملها تاني | 01
|
سأقرأها | 01
|
من يبحث عن يقين وإيمان خالص ويقرأ أمثال هذا الكتاب كان الله في عونه | 01
|
إحترت في تقييم هذا الكتاب. هل أقيمه بناء على الأفكار التي يطرحها و مدى رفضي لها؟ أو أقيمه بناء على التأثير الذي أحدثه و الذي يستمر إلى اليوم؟ وربما تكون طريقة التقييم التي يعمل بها الموقع غير مناسبة لهذا الكتاب. على أي حال سأقيمه بناء على رأيي الشخصي في أفكار الكتاب و مدى قابليتها للتطبيق على أرض الواقع. معالم في الطريق هو بمثابة مانيفستو الإسلام السياسي شأنه شأن البيان الشيوعي بالنسبة للشيوعيين. في الكتاب طرح سيد قطب رؤيته شديدة التطرف عن المجتمع مقسماً إياه إلى مجتمع مسلم و مجتمع جاهلي. و ذهب قطب إلى أبعد من ذلك و هو يحصر العلاقة بين المجتمعين في إطار مفهوم دار الاسلام و دار الحرب. و في الكتاب يضع قطب ايضا تصور عن المواطنة و عن مفهوم الدولة يتضاد مع كل مفاهيم الدولة الوطنية الحديثة. فهو على سبيل المثال يلغي فكرة الإنتماء إلى الأرض و يرفض فكرة العلاقة بين المواطن و الدولة المبنية على الدستور و القوانين "الوضعية". على أن مشكلتي الحقيقية مع هذا الكتاب هي أن قطب لا يقدم أفكار عملية قابلة للتطبيق. فهو عندما يرفض هيكل و أليات عمل الدولة الحديثة (برلمان، و دستور، و إنتخابات) فإنه لا يقدم بديل. صحيح أنه يصر على أن البديل هو الشريعة و لكن الطريقة التي يقدم بها هذا البديل سطحية للغاية و كأن الشريعة عبارة "تشيك لست" و نقاط محددة أتفق عليها المسلمون منذ وفاة الرسول صلى الله عليه و سلم . من المهم إعادة قراءة هذا الكتاب في الفترة الحالية بعد وصول الإسلاميين إلى الحكم في أكثر من دولة عربية بنفس الأليات التي يرفضها قطب في كتابه. في الواقع ربما يكون هذا دليل على عدم واقعية الأفكار التي طرحها قطب. | 01
|
في الحقيقة تعبنا من الكتب التي تحكي عن مجتمعنا بأننا متخلفين، وتصرفاتنا جافة، وأن مجتمعنا مجتمع إستهلاكي، وأننا أنشئنا جيل مهزوز . الخ باختصار تعبنا من النقد وكثرة الكلام، أكثر ما أزعجني أن الكاتب استخدم التعميم في الكتابة، نحن لانحتاج كتب تذم وتنقد تصرفات فئة معينة من المجتمع لأجل أن ننهض، نحتاج كتب تتحدث عن المبدعين والعظماء، كتب تحفزنا وتدعمنا، للأسف أنهيت الكتاب وفي قلبي غصة، حقيقة الكتاب أعطاني طاقة سلبية بدل أن تكون إيجابية ولم أخرج منه بفائدة أو حتى دفعة وتحفيز، كان من الأفضل أن تعطينا حلولاً للمشاكل بدل أن تنشر السلبية في عقولنا . | 01
|
- رواية عادية لم افهم سبب كل هذا الذي يقال عنها | 01
|
لم احب الكتاب ,, الجزء الاول كان ملئ بالكفاح و النضال العلمي ,, ولكن اسلوب احمد المسلماني كان جف وممل للغاية وفي الجزء الثاني ,, تدوين لبضع محاضرات زويل , ولكن المحتوي العلمي من الجزء الثاني لا يوجد فيه جديد او مفيد ,, علي المستوي الشخصي | 01
|
ابتداءً أقول كان حقًّا بودّي لو أقيّم هذه السيرة بأكثر ممّا أعطيتها، لكن لا أجد الكتاب يستحقّ أكثر من نجمة (أعتقد أنّه يستحقّها فعلًا!)؛ ظنّي أنّه -رغم عدد صفحاته اللافت بطوله النسبي- لم يضِف لي شيئًا يُذكر، ولم أشعر بأنّي تعرّفت عن قرب على حياة صاحبها وشخصه. وتاليًا سأوضّح بعض الأمور التي جعلتني آخذ من هذا الكتاب ذلك الموقف لأنّي وجدت الكثيرين مأخوذين به: -أوّلًا: انتهج صاحبها أسلوب السيرة الغيريّة، أي تحدّث عن نفسه بضمير الغائب. وهو أسلوب غير مستنكر لكن ربّما لم يستطع التقلّت من طريقته الخطابية، فساهم في ابتعاده عن القارئ وعن صاحبها! (مع أنّي أذكر أنّ طه حسين استخدمه في سيرته وكان قريبًا من نفسه). -ثانيًا: كان يتحدّث بإسهاب عن غيره في الكتاب أكثر ممّا يتحدّث عن نفسه، تكرّر ذلك كثيرًا في السيرة. أحيانًا يتعرّض لقضية ما فيبيّن مواقف غيره من معاصريه حيالها، ثمّ باقتضاب وبشكل عامّ غير صريح يدلي بدلوه فيها. -ثالثًا: كنت أعرف (أو لنقل كنت أظنّ) أنّ العودة قد مرّ بما يتعارف على وصفه "المراجعات" خلال سجنه في التسعينيّات، لكنّه هنا يقدّم لنفسه شخصيّة مثاليّة ثابتة لم تتغيّر خلال مراحل حياتها، وإنّ مواقفه لم تعد عن كونها أسئ فهمها. أو حتى تُعمّد إساءة فهمها، وإنّه منذ حداثه سنّه كان منفتح الفكر والتوجّه بخلاف البيئة التي نشأ فيها. ربّما يكون كلامه صحيحًا، وعلى الأرجح هو كذلك، لكن لم يعجبني تقديم نفسه بصورة مثاليّة. -رابعًا: لفت انتباهي، وأثار استيائي، أن أحاديثه لم تنتظم في تسلسل زمنيّ أو موضوعيّ. بشكل عام بدء بطفولته وبدا أنّه يتدرّج في مراحله العمريّة، لكن في ثنايا الكتاب تجد أحيانًا فصولًا سابقة لأزمانٍ لاحقة دون حاجة أو مبرّر موضوعيّ لذلك! وكذلك تنقلّه بين الضمائر والأشخاص الذين يتعرّض لهم. على أيّة حال ربّما يجدر أن أنوّه (للمرة التي لا أعرف كم)، أنّي أقيّم ها هنا نصّ السيرة وليس صاحبها. | 01
|
نمطية جدا ، تشعر أنك رأيت القصة في فيلم ما . | 01
|
ليت غازي لم يكتبها . رديئة و غازي لا يكتب الرديء :( | 01
|
هراااااااااااااء | 01
|
لم أستطع الإندماج أو حتى أن أتظاهر بذلك فبعض التفاصيل والعبارات المتكررة أزعجتني,وكم مرة أشعرتني بأن كاتبها يصور نفسه بالمثالي وتارة أتذكر "مادةالتعبير. بالنسبة لي قراءة 5 فصول منها كافية . | 01
|
يقول في المقدمة: "لم يوضع هذا الكتاب للقارئ الكسول، ولا لأولئك الذين أدمنوا تلقي الإجابات الجاهزة عن الأسئلة المعتادة، وهو في نهاية الأمر كتاب، قد لا يقدم ولا يؤخر" هذه المقدمة شعرت بأن يوسف زيدان سيحرك في عقلي الكثير، وسيأتي بالجديد وبالمبهر وعلى تساؤلات تجعلني أضع الكتاب بعد كل صفحة لأفكر ساعات. ولم أجد سوا كلام فارغ وحشو وذهب أكثر من النصف الأول من الكتاب على سرد تاريخي ممل قد تجده في أي كتاب آخر، ويبدوا لي أن زيدان لم يكتب هذه المقدمة إلا لخوفه مما في داخل الكتاب، فهو يعطي القارئ إشارة أنك إذا لم توافق ما بداخل الكتاب أو تعجب به فأنت كسول ! وأعتقد أن هذه الحيلة انطوت على كثيرين، فمثل هذه المقدمات التي يتميز بها أيضاً علي الوردي، كإن لم تكن معي في ما أكتب فأنت ضدي فهي مشكلة ! لأنها أصلاً قد تصبح حجة على الكاتب اذا تغير فكره مستقبلاً، عوضاً عن إحترام الآراء الأخرى التي يجب على الكاتب التحلي بها ولو قليلاً. ،والمشكلة هنا في "اللاهوت العربي" لم أشاهد شيء حقيقي وفكرة متماسكة الكثير من الحشو والكلام الفارغ للأسف. الغريب أن عزازيل أعتبرها أحد الروايات المفضلة لي ! | 01
|
بصراحة شديدة كتاب عادي جدا وغير مفاجئ وغير مبهر على الاطلاق ، وأخذ أكبر من حجمه بكثير . بل ومنطقه الضعيف قد يدفعك في بعض الاحيان دفعا الى الالحاد ! معلش يعني اربع نجوم وربع وكل الريفيوهات الايجابية دى ازاى مش فاهم؟!!! | 01
|
الكتابة التحليلة أعظم فائدة من تلك السردية . هذا ما يتميز به قلم القصيبي ولذا لا أمل كتاباته الجادة دون تلك الأدبية أو الروائية . | 01
|
اعتقدت انه يروي معاكه وانتصاراته , لكن اتضح ان المحتوى متركز ومتشعب جدا في شرح الاحزاب السياسية المؤثرة في المانيا في الفتره بين 1914 الى 1922 وكيفيه نجاح حزبه الحاكم | 01
|
لو لقيت اقل من نجمة كنت اختارت ,, كتاب يشل ,, لت وكلام نسوان لما اتفقعوا | 01
|
مجموعة قصصية بسيطة، تجوي عدد من القصص، أظن انها من أوائل كتابات المؤلف، اسلوب ادبي عادي وحبكات متواضعة | 01
|
اندمجت معها لكنها كئيبة وسلبية جداً | 01
|
جيد وجدته في مكتبة أمي وقرأته منذ مدة . | 01
|
روايه قبيحة وضررها اكبر من فائدتها ان كانت لها فائدة | 01
|
( لا أنصح باقتنائه ) الحق يقال، هذا كتاب ممتع حقًا، تستطيع الرجوع إليه حين لا تملك متّسعًا كبيرًا من الوقت للقراءة. ولكنني أشعر أنّ وجوده في مكتبة منزلنا أمرًا غير جيد . كافٍ وجود الأحاديث الموضوعة فيه حتى أحسبه كذلك !! عتبي على الكاتب أنّه لم يهتم بالتوثيق أبدًا فقد بدا أنه صب كامل اهتمامه على كمية ما يجمعه، دون الاهتمام بمدى صحته أو بالتأكد من هوية قائله وقد اتّضح ذلك في عدم تحرّيه لصحة الأحاديث المجموعة رغم ما هو عليه هذا من خطورة. ومن جهة أخرى، معظم ما كُتب من الأبيات الشعرية كان مجهول القائل أيضًا. قرأت من صفحاته ما يُقارب المئة، ووجدتُ فيها من الكلام بعض ما لا تستسيغه الأنفس. على أية حال، إنّ احتفاظي به واستمرارية قراءتي له، أمران محكومان برغبتي في قراءة ما يحويه من الأشعار والحِكم وبعض القصص المفيد غفر الله لكاتبه ولنا. | 01
|
كتاب تحفة مشكور يا دكتور | 01
|
تتفاوت الفصول بين جميلة و مملة لم أستطع انهاءه ، مختلف عن تلك العتمة الباهرة. أثني عليه بره في والدته! | 01
|
لم يعجبنى مهاجمته للواعظ طوال الوقت فكل فئه فيها الجيد والردىء وليسوا كلهم يعملون من اجل المال | 01
|
لم يأسرني لأنني إما أن أقرأ نثرا حرا يتشكل في رواية أو قصة أو أن أقرأ شعرا مقيدا بوزن وقافية، النصوص التي بين بين، تصيبني بالملل:) | 01
|
الرواية هي الغوص في آفاق وأعماق الحدث. . وذلك ما لم ألتمسه في اسبريسو. . ربما كانت أقرب لو سميت بأقصوصة | 01
|
ملاحظة : التعديل من أجل إضافة رأي عام بالرواية * * * أمضيت وقتا عصيبا خلال الساعتين اللتين أنفقتهما في قراءة هذه الرواية . لم أتخيل إطلاقا أني سأعيش تلك اللحظات السوداء الكئيبة، يصارعني فيها سؤال وأصارعه ! حرت كثيرا . لا أدري جوابا لذلك السؤال الذي عصف بكياني، وخلق في نفسي أعاصير عاتية ! لأول مرة في حياتي أجد نفسي عاجزة إلى تلك الدرجة أمام سؤال كهذا السؤال - من بعد عجزي طبعا أمام سؤال مريخي في امتحان الفيزياء النهائي للفصل الماضي ! - : أيهما أشد سوءا وغباء، رواية أثير هذه أم روايتها السابقة ( أحببتك أكثر مما ينبغي ) ؟!! حقا إني لا أدري . حقا إن هذا السؤال يؤرقني أكثر من كل مآسي الأمة ! فأنقذوني ! * * * رأيي : ارتكبت أثير في روايتها خطأ لا يُغتفر، لأنه ببساطة يمس أساس وجذور القصة. خطؤها يتمثل في جزأين : كتابتها بأسلوب المذكرات على لسان رجل، أولا. وثانيا: هو رجل سيء فاشل ! بالنسبة للنقطة الأولى، فليس عندي عليها كلام كثير، لأني لست متأكدة مما سأقوله. ولكني شعرت بأن الكاتبة لم تستطع تقمص شخصية ومشاعر وتجارب رجل بشكل جيد، لأنها ببساطة ليست رجلا ! أو لأنها لا تفهم كثيرا سيكولوجيته وظروفه ! أما النقطة الثانية، وفيها أكثر الكلام، فأول سؤال لا بد أن يسأله كل عاقل : ما الهدف من كتابة مذكرات رجل منحل أخلاقيا وفاشل ؟! فالكاتبة - أقولها باختصار - عرضت لنا مذكرات رجل مغترب يحب فتاة مجهولة، يكره مجتمعه، ويمقت دينه، ويعاشر النساء، ويشرب الخمر، و . ما الفائدة من قراءة كل هذا الهراء ؟! قد يقفز لي أحدهم ويقول : الكاتبة تعرض واقعا وتنقله بكل مصداقية ! وسأقول أنا : طيب، وبعدين ؟! نعم . ماذا بعد ؟! نحن نقف أمام رواية، ولو أننا أردنا أن نعرف التاريخ لقرأنا كتب التاريخ ! ولكن الكاتبة أخذت على عاتقها تدوين التاريخ من زاويتها الضيقة المليئة بالانحرافات عن الحق والصواب ! هنا يبرز أكبر فرق بين رجل التاريخ، والكاتب الروائي ! فرجل التاريخ الجيد، يعرض حقائق وأحداثا ينظر إليها بعين محايدة، حتى لو كانت تلك الأحداث مغرقة بالفساد الأخلاقي والرذائل. أما الروائي الجيد، فهو لا يكتفي بعرض حقائق وأحداث، إنما يقدم رأيه فيها ! فإن كانت أمور خير وصواب، جاء رأيه للتأكيد عليها. وإن كانت أمور سوء وخطأ، جاء رأيه ليبين خطأها وينتقدها، ويقدم حلولا إن أمكنه ذلك ! في ضوء كلامي هذا، فلننظر إلى رواية أثير. روايتها ليست كتاب تاريخ جيد، لأنها لم تلتزم الحيادية بعرضها ذلك الكم الهائل من المشاعر، ولأنها نقلت الأحداث من زاوية صغيرة غير شاملة. وهي في نفس الوقت ليست رواية في رأيي، لقلة أحداثها وأشخاصها، ولأن الكاتبة لم تقدم رأيها الشخصي - الذي يُرجى منه كشف الأخطاء وانتقادها - بسبب استخدامها أسلوب المذكرات. إذن . ما هذا الذي بين أيدينا ؟ مجرد مسخ كتاب ! - ملاحظة : طبعا ما ذكرته هو تبسيط لمفهوم كتب التاريخ والروايات، ولو أني فصّلت لما انتهيت ! - هذه نقطة . والنقطة الأخرى الأكثر أهمية . هي الكتابة عن رجل فاشل غير متدين منحل أخلاقيا بأسلوب المذكرات. ولأنني لا أرى فائدة في قراءة مذكرات رجل كذلك الرجل، فإني أضع احتمالين اثنين لسبب كتابة أثير بهذه الطريقة. الاحتمال الأول هو أن أثير توافق الرجل في كلامه وتصرفاته ومشاعره وكل شيء !! وهو احتمال مرجح جدا، لأن أثير كتبت كل القصة على لسان البطل، ولم تسمح لنفسها بالتدخل السردي لتوضح لنا أن معتقداتها تخالف معتقدات بطلها الفاسدة ! أنا طبعا لن أتهمها بأي شيء مما ذكرتْه على لسان بطلها، فلست أنا بمن يحكم على ما في الصدور، ولكني أقول، مجرد احتمال ! الاحتمال الثاني هو أن أثير أرادت أن تذكر واقع الشباب المغتربين . وهذه النقطة ناقشتها في جزء من كلامي السابق . فما دامت تذكر واقعا، فلتذكر انتقادا له على الأقل، ولا تدعنا نغوص في أعماق رجل فاشل مليء بالخطايا. لماذا علينا أن نتعاطف معه ؟ بل كيف نتعاطف معه وشخصيته لم تنم إيجابيا على الإطلاق ؟! أليس المسار الصحيح للرواية هو أن تذكر واقع البطل السيء، ومعتقداته المختلة، وتجعلنا نراقب تطوره ونموه ووصوله إلى الحق في النهاية ؟! أو على الأقل . أليس من حقنا أن نقرأ جملة واحدة فيها انتصار للحق والدين بغض النظر عن مصير البطل ؟! أليس هذا أفضل من إغراقنا في مذكرات كئيبة لا نخرج بشيء منها في النهاية عدا بعض الأفكار المسمومة، ومحاولات للإخلال بالعقيدة ؟! لماذا تكتب أثير إذا كانت فقط تعرض واقعا ؟ . أين لمستها الإبداعية ؟ . أين رغبتها في تغيير هذا الواقع وانتقاده بدلا من عرضه المجرد وكأنها توافق بطلها في كل شيء، أو كأنها تؤرخ أحداثا وهي ليست برجل تاريخ ؟! ولماذا هذا الإصرار الغريب على فكرة أن من يترك وطنه لا بد أن يترك وراءه أيضا دينه وكرامته وأخلاقه ؟! ولماذا حين عرف البطل أن حبيبته صابئية طلب منها تعليمه تعاليم دينها بكل حماسة وشغف، بدلا من أن يقبل على تعلم تعاليم دينه والبحث عن أسباب السعادة فيه ؟! ما الفائدة من كل تلك المغالطات العقائدية الدينية اللائي تفوه بها كلاهما ؟! ولماذا تغرس الكاتبة تلك الفكرة العجيبة المتمثلة في أن الأديب العربي لا بد أن يكون شبه ملحد، منحلا أخلاقيا، يشرب الخمر ويعاشر النساء، مغرما بالموسيقى، عاشقا للثورة على دينه واتهامه بما ليس فيه ؟! هل حقا لا يمكن أن يجتمع الأدب والأخلاق في إنسان واحد ؟! بقيت عندي نقطة أخيرة أحببت الإشارة إليها . أثير أشعرتني في كثير من جزئيات ما كتبته بأنها فقط تحاول استعراض ثقافتها بكثرة الاقتباس ! أنا لست ضد فكرة الاقتباس بحد ذاتها . ولكن إن أردت الاقتباس فليكن ذلك بمراعاة شيئين . الأول : هو أن تقتبس عن إنسان محترم، لا عن موسيقي لا دين له ولا ملة، أو فيلسوف من أولئك الذين لا يجيدون شيئا في حياتهم كإجادتهم للثرثرة الفارغة والخروج عن الفطرة ! . وإن أصر الشخص على الاقتباس من أمثال أولئك، فليقتبس منهم الأشياء الصحيحة المنطقية التي لا تخالف الدين والمنطق، أو ليقتبس أقوالهم السيئة بغرض كشف سوئها وانتقادها، لا بغرض الإشادة والاقتداء ! الثاني : هو أن تغير في أسلوب عرض تلك الاقتباسات ! الكاتبة ذكرت جملة ( ألم يقل . ) ما لا يقل عن مليون ألف مرة بشكل يدعو حقا إلى الشعور بالغثيان ! طيب على الأقل نوّعي في طريقة تقديمك لتلك الحماقات حتى لا نشعر بالملل ! هذا ما لدي مبدئيا . وأعتقده كافيا | 01
|
لا ترقى لمستوى رواية. | 01
|
أحببتك أكثر مما ينبغي !!!؟؟؟؟ عذرا لم أجد أي معنى للحب في هذه الرواية.لم أجد إلا نوع من الهوس و المرض النفسي.ما بين (هو) بغروره و أنانيته و ساديته و خياناته اللا متناهية.و (هي) بخضوعها و امتهانها لكرامتها و إذلالها لكبريائها و زحفها وراء شخص تعلم أنه خائن و مع ذلك ترتمي تحت أقدامه بلا مقابل هذا تشويه و امتهان لمعنى الحب.كلاهما ليس أكثر من مريض نفسي و هناك أخطاء شرعية قاتلة على أي أساس تصور العلاقة بينهم أنها بريئة؟؟ لأنها لم تصل لعلاقة جسدية؟؟ و هل إسلوب حياتهم و لقاءاتهم و سهرهم و زياراتها له في بيته يتفق مع الدين و العرف في شيء؟؟.هذا تشجيع لغير العاقلين على مثل هذا السلوك باعتباره صواب و بالنسبة للصياغة يجب أن يكون لأي قصة أو رواية بداية و عقدة أحداث و نهاية.لكني لم أجد اختلاف بين بداية الرواية و نهايتها و لا يوجد أحداث سوى سرد لبعض الذكريات قرأت الرواية في يوم و نصف أعتبرهم وقت ضائع | 01
|
الحمد لله اني مشترتهاش | 01
|
يا رب، فلتكن آخر رواية سيئة "أنصدم" فيها. | 01
|
أول 50 صفحة ظننت أن القصة انتهت . و رسمت في مخيلتي نهاية معينة . التتمة إلى الان تحاكي النهاية التي تخيلتها و لكن مع تفاصيل أكثر دقة . جمال التصويرات الأدبية شيء لا يمكن أن نغفل عنه ولكن فيها الكثير من المبالغة العاطفية . أظنها جاءت من الأسلوب الفرنسي للكتابة بشكل عام . تصلح أن تكون فلما . لكنها لن تضيف أي جديد . فهي فعليا لم تضف لي أي جديد . | 01
|
بنية روائية ضعيفة ولغة ركيكة وشخصيات تافهة. لا أدري على ماذا هذه الشهرة | 01
|
ما استطعت اكمال الرواية . | 01
|
مش مصدقة اني قضيت شهر من حياتي اقرا الكلام ده.انا اسفه يا عقلي | 01
|
رواية تنقصها الرواية أسلوبها يشبه الكتاب الاول كثيرا مع الفارق ان تاكسى كان تجربة وبالتالى كان من الطبيعى ان يخرج هكذا اما هذه فلم اشعر انها رواية على الاطلاق شعرت اننى أقرأ جريدة ليس هناك تعمق فى الشخصيات لم اعش فى جو اى شىء لاننى لم ار جوا من الاساس هى تعتمد على فكرة واحدة الهجرة من مصر وتطوراتها وانواعها يشعرك الكاتب ان الشعب المصرى بكل فئاته الفقيرة والمجرمة والغنية والمثقفة تريد الهجرة (حسيت انى انا الوحيدة اللى ف مصر اللى مش عايزة اهاجر) شعرت فى الثلث الاخير من الرواية بمنتهى الملل بسبب تكرار الفكرة كاننى فى حصة من حصص المدرسة كما ان ارتباط الشخصيات بالرواية عامل زى لعبة ( قلة . قلتين قلة .3 قلات قلتين قلة .الخ) او لعبة شفت الفار السندق وبعدين القطة وبعدين الكلاب من الآخر من الذى سمى ذلك الشيء رواية ؟؟؟ | 01
|
سيء ، حاولت اتمام قراءته سنوات وفي كل مرة أفشل أدب ذو طعم مُرلا يستساغ ، وربما الترجمة كان لهاالدور الأكبر في ذلك . كثير من الأعمال المترجمة تتحول إلى مسخ شنيع ! لاهوية له . | 01
|
اعجبني اخر ثلاث مقالات ، استراحة الخميس افضل منه | 01
|
مقدرتش أكملها ليه ؟؟ كرهتها وكرهت اسلوبها وكآبتها | 01
|
السنجة وأحمد خالد توفيق . لا يرتبطان! فما تعودت عليه من قراءاتي السابقة للكاتب لا تمت لهذة "السنجة" بصلة! لقد كان نمط الكاتب مختلف تماما . دس فيها الثورة دساً . وكنت أضطر ان أتخطي الكثير من الألفاظ والكلمات الخارجة والبذيئة التي لم تخلو منها الرواية . تخطت الرواية حاجز الحياء وامتلأت بشتي الإيحاءات التي يستحي اللسان عن ذكرها . قرأت مسبقا رواية نيكروفيليا واخجلت منها هي الأخري, ولكن ما شدني لإبتياعها هو رأي أحمد خالد فيها, وهو ما ثار اندهاشي بعد انتهائي منها!! والآن لا اري سبب للإندهاش, فقد تفوق أحمد خالد توفيق بنفس الطريقة . وللأسف! لا أدري حقا لماذا صارت الرواية المصرية لا تخلو من الإيحاءات البذيئة والكلمات المخجلة والسياق بأكمله أصبح لا يدور سوي فى تلك الأشياء!! أتمني أن أقرأ رواية مصرية تخلو من ذلك حقا, فالأفلام الهابطة مهما هربنا منها تلاحقنا فى الروايات كذلك . أتمني ان يتطهر الأدب ويتطهر الفن, وألا اشعر برغبة في رمي الكتاب بعد قرائته نادينـ عادلـ | 01
|
معجبتنيش اوى بصراحه:( | 01
|
مكملتش أكتر من 30 صفحة. بضان. | 01
|
أعجبنى نمط الرواية التاريخى | 01
|
عرفت بالطبع لماذا ثار الناس ضد هذا الكتاب فهو ليس تأليفا جديدا من نجيب محفوظ، ولكنه مجرد إعادة صياغة لقصص الأنبياء وبالطبع تم تحويل "الله" في قصص الأنبياء، إلى "الأب" في أولاد حارتنا فلن تجد جديدا في الكتاب إلا مجرد أسماء تشبه الأسماء الأصلية، وأحداثا مستوحاه من الأحداث الأصلية سواء قصة آدم وإبليس، قصة موسى، قصة عيسى، قصة محمد ولم يكن من خارج هذا إلا الجزء الأخير والذي جاء به من عنده، مما حدث بعد عصور الأنبياء لم أستمتع بهذا الكتاب -وقد يختلف معي البعض- وأعتبره رمية غير موفقة من أديب كبير مثل نجيب محفوظ | 01
|
سيئة٫بالمعنى الحقيقي للسوءْ٫فارغة أيضاً بالمعنى الحقيقي للفراغ ، كتابة الرواية٫أي رواية تعتمد على إيصال هدفٍ ما٫فكرة ما٫رأي ما٫وهذه الرواية خالية من كل هذه الأشياء . قرأتها في بريك طويل أثناء دوامي بالمكتبة٫وبعد الإنتهاء منها شعرت بما يشبه الفراغ ، الحبكة القصصية وأسلوب الكاتب٫سذاجة المرأة والأحداث الرتيبة المكررة تجعلُ هذه الرواية تصرخ في وجهك بعد الإنتهاء منها : اللاشيء هو أنا ! | 01
|
للاسف لم أستطع إنهاء الكتاب ، رغم محاولتي المستمرة لا أعرف ما السبب خلف عدم انسجامي مع هذا الكتاب أهو أسلوب الكاتب؟ أم تطرقه لمواضيع لم أجد فيها التشويق أو ما يستدعي متابعة القراءة؟ !أم أنني لك أختر الوقت المناسب لقراءته | 01
|
الرواية شخصياتها سطحية جدا. خرجت منها بأسمائهم بس. فكرة الهوة الإجتماعية فكرة حلوه جدا بس متتعرضش بالأسلوب ده. انا كنت حاسس اني امام قصه رعب للاطفال. انا لما جبتها اتشجعت بخلفية الكاتب في قصصه اللي كنت بقراهالو زمان بس اسلوبه صدمني بعدم تطوره | 01
|
أسلوب ركيك و غير مشوق اعتراضى ع الاسلوب مش ع المووضوع ولا الفكرة | 01
|
كنت صغيرا حينما قرأته لأول مرة، و أعجبت به. و لعل هذا الاعجاب ما دفعني إلى قراءته بعد سنين اربع، و كم كانت دهشتي حينما كنت أضحك ساخرا من كلمات جبران. للاسف، هذا العصر ليس للرومانطيقية، و الشاعرية المفرطة اليوم تعني مجرد زينة لغوية لا أكثر. الأجنحة المتكسرة رواية متكسّرة منكسرة، تتهم الكنيسة أو لنقل رجال الدين بالتدخل في شؤون العامة و استغلال نفوذهم دون مبالاة بشقاء الآخرين. شيء كهذا. و لا أعرف في الواقع ما كان يحصل في لبنان القرن التاسع عشر او اوائل القرن الماضي، لكنه على كل حال، لا يسمح أبدا بتصوير مقابلة غرامية في احدى الكهوف البعيدة عن الأنظار، تصويرا شاعريا يحاول كسب عاطفة القارئ الشرقي، بينما تناسى أنه ربما يحاول كسب التعاطف مع خيانة زوجية واضحة. و طبعا أنا ضيق الأفق محدود الفكر لأنني أسبغت هذه الصورة السخيفة على المشهد الشاعري الرائع، لكنه بنظري مشهد سخيف بالفعل. | 01
|
الكتاب لا بأس فيه . لكني لم أخرج منه بشيء، مجرد عرض لظواهر سلبية في المجتمع وبشكل مبالغ فيه أحياناً . أعتقد أن الكاتب لم يوفّق في اختيار العنوان | 01
|
ليست رواية . مجرد تهويمات . وللاسف ليته لم يصدرها على الاطلاق لانها اساءت لتاريخه . كما ان استخدام الوصف الجنسية بلا مبرر امر مقزز للغاية | 01
|
رواية طويلة ومليئة بالتفاصيل. لم أستطع إكمالها. | 01
|
أول كتاب أقراه لغازي القصيبي. وأستطيع أن أقول: لم يكن كما أريد أو كما أتوقع. استعراض الكاتب للمعلومات طوال الرّواية شيء يبعث الملل كأنه يحاول التلقين. استغرقت الرّواية بين يدي يومان تقريبًا إلى أن اتممتها بتشبع تام ليس سلبي تمامًا. | 01
|
مملة مليئة بالعويل والنحيب | 01
|
وصف لفئة " معينة " من المجتمع دعاني لقرائته فضول مراهقة و ندمت على قرائته . | 01
|
لا تعليق . | 01
|
اذا كانت هذه الرواية من افضل ما كتب فأنا من اسوأ من قرأ | 01
|
كان اهداء من المدرسة .واستمتعت بقرائته في تلك الفترة | 01
|
التقييم السيء ماله علاقة في العنوان والضجة المبالغ بها أوكي الكاتبة جريئة, تحمل فكرة حلو,, بس الأسلوب الصياغة اختيار المفردات؟ كذلك ما أمانع من ادخل العامي على الفصحى كنوع من التغيير ولفت نظر القارئ بس اللي صاير بالكتاب العكس, الفصحى دخلت على العامي حتى تتسمى أدب فيها ركاكة واضحة. | 01
|
أسوأ كتاب قرأتة لخيري شلبي مستوي الرواية هابط جدا | 01
|
بداية الكتاب كانت جيدة مع وصفه لزيارته للهند ومحاولة فهمه سلوكيات البشر هناك وبالتالي كان السرد ممتع و للقراءة فائدة لكن بعد الهند تحولت الرحلة إلى جولة لمتابعة النساء وأزيائهم وتوصيف أجسامهم ومغامراته معهم في البلاد المختلفة فأصبحت قراءة الكتاب أبعد ما تكون عن أدب الرحلات فلا متعة من تسلسل أحداث كقراءة رواية ولا مضمون يستفاد منه خاصة أن ما كان يتعجب منه الكاتب من مشاهدات أثناء زياراته تلك أصبحت حقيقة معلومة لطفل في المرحلة الإعدادية الآن. حقيقة هذا الكتاب قلل من قيمة أنيس منصور الأدبية عندي خصوصا أن الكتاب أظهر فلسفته الوجودية على أشدها فلا أخلاق إلا ما يراه يصلح من وجهة نظره وأتعجب من صدور الكتاب في وقت كانت البيئة المحافظة هي الأعم والأشمل ولكن أظن أن فترة الخمسينات والستينات كانت فترة الإيمان بتيارات فكرية متضاربة أثبتت الأيام فشلها. | 01
|
لم يُعجبني نجمة فقط لبعض المقالات الجميلة | 01
|
وصلت الصفحة ٥٣، ولا ارغب في الاستمرار. | 01
|
رواية لم تروق لي أبدا فيها مقدار كبير من الملل الفظيع | 01
|
تتفاوت الفصول بين جميلة و مملة لم أستطع انهاءه ، مختلف عن تلك العتمة الباهرة. أثني عليه بره في والدته! | 01
|
بالأمس شعرت بخيبة كبيرة عندما قرأت رواية (محال) ليوسف زيدان، كنت أنتظر هذه الرواية منذ أن سمعت أن زيدان يحضر لها قبل عامين تقريبا. محال هي كسر لنمط اشتهر به منذ أن كتب عزازيل، وهو توظيف التراث والتاريخ في العمل السردي، لهذا كان الخوض في كتابة عوالم أخرى امتحان له. الرواية بدأت بلغة تراثية متحذلفة، لا تناسب الحدث والشخوص والأجواء، ومازاد الطينة بله فجاجة الحوار المغرق في المحلية. وكما يقول عبدالرحمن منيف: الرواية الأخيرة امتحان صعب، لقد فشل زيدان وهو بعد لم يدخل عوالم الرواية، الفصول الأولى عبارة عن تشظى في الأسلوب والمضمون الرواية لم تتحلى بمنطقية العمل الأدبي الإبداعي، فكان كل فصل تقرير للفشل،اعتذر عن هذه الطريقة في النقد، لكن الرواية، شكلت لي خيبة كبيرة! | 01
|
عرض سخيف للفكرة واعتقد انه بمنتهى السطحية ربما الفكرة المجردة للاحداث جيدة ولكنها طُرحت بشكل يُوحى بان الكاتب اعجبته الفكرة ولم يهن عليه ان يتركها بلا كتابة فأستسهل اى شئ والسلام | 01
|
رواية خليعة اقل فيهاالكاتب الادب مع الله . اكثر ما يستفاد منها هو كيف يفكر هؤلاء الاغبياء الذين كرهوا دينهم ومجتمعاتهم. ندمت على لحظة شرائي للكتاب ولاانصح بقراءته بتاتا ً . اللهم اهد هذا كاتب ورده الى رشده انك مجيب الدعاء | 01
|
Subsets and Splits