faisalq/prose · Datasets at Hugging Face

text stringlengths 14 287	ispoem int64 0 0
ثم ختمها بقوله عليه الصلاة والسلام والفضيلة، والمقام ال s محمود الذي وعدته ، والفضيلة: من الفضل، والفضل: الزيادة.	0
سبحانك اللهم وبحمدك، أشهد أن لا s إله إلا أنت، استغفرك وأتوب إليك.	0
والشروط: جمع شرط، والشرط في ال s لغة: العلامة، ومنه سميت الشرطة.	0
فالطهارة يلزم من عدمها عدم الصلاة، ودخ s ول الوقت يلزم من عدمه عدم وجوب الصلاة.	0
ولا يلزم من وجوده الوجود، فالإنسان قد يتوضأ، ويكون متطهرا، والشرط محقق فيه، و s لكنه لا يصلي، فيلزم من عدم الشرط عدم المشروط، ولا يلزم من وجوده وجود المشروط.	0
فشروط الوجوب منها الوقت، ولا تجب الصلاة قبل دخول الوقت، ومنها البلوغ، فلا تجب s الصلاة على الصبي قبل بلوغه، ومنها العقل، فلا تجب الصلاة على المجنون حتى يفيق.	0
وأما شروط الصحة فهي: الطهارة، s واستقبال القبلة، وستر العورة.	0
فلا تصح صلاة غير المتطهر، ولا تصح صلاة من لم يستر عورته اختيارا، بمعنى s أنه قادر على سترها، أما إذا كان غير قادر فسيأتي إن شاء الله الكلام عليه.	0
/ الشرط الأول: دخول الوقت قال المصنف s رحمه الله: شروطها قبلها، منها الوقت .	0
فلذلك ترك المعلوم بداهة مألوف s عند العلماء رحمة الله عليهم.	0
قوله: منها الوقت يقال: s وقت الشيء يؤقته تأقيتا.	0
إذا حدده، ويكون ذلك بالزمان، ويكون بالمكان، فيقال: و s قت له ساعة مجيئه للزمان، و وقت له مكان لقائه للمكان.	0
فجاء التعبير بالتوقيت في الزمان في قوله تعالى: إن الصلا s ة كانت على المؤمنين كتابا موقوتا النساء: ، أي: بالزمان.	0
فالأصل في السنة هذا الحديث، وهو أول المواقيت السنية، ولذلك يعتبره العلماء ر s حمة الله عليهم أصلا، إلا ما دل الدليل على نسخه، كما سيأتي إن شاء الله تعالى.	0
ثم جاءت السنن عن النبي صلى الله عليه وسلم بفعله وبقوله، فتارة بال s فعل يبين المواقيت، وتارة بالقول يدل عليها صلوات الله وسلامه عليه.	0
قيل: إنه شرط s من هذا الوجه.	0
/ الشرط الثاني: الطهارة من الحدث والنجس قال s المصنف رحمه الله: والطهارة من الحدث والنجس .	0
قوله: والطهارة من الحدث تقدم تعريف الطهارة، وقلنا: إنها صفة حكمية توج s ب لموصوفها استباحة الصلاة، والطواف بالبيت، ونحوه مما تشترط له الطهارة.	0
فأجيبوا هذا النبي المرسل صلى ال s له عليه وسلم من بني لؤي بن غالب.	0
تنالوا شرف الدنيا وكرامة الآخرة، سارعوا s سارعوا في ذلك يكون لكم فضيلة عند الله.	0
في ابن عساكر ومجمع s الزوائد: والغزاة.	0
على أن تقروا بالخمس، وتصلوا الصلوات الخمس، وفي الت s بعة والصريمة شاتان إن اجتمعتا، وإن تفرقتا فشاة شاة.	0
ليس على أهل الميرة صدق s ة، ليس الوردة اللبقة .	0
وشهد من حضرنا من المسلمين بكت s اب، قيس بن شماس رضي الله عنهم.	0
ليس على أهل المثيرة صدق s ة ولا على الواردة لبقة .	0
المعاني: بطون الارض: البطون خلاف الظهر في كل s شئ، ويقال للجهة السفلى بطن وللجهة العليا ظهر.	0
ويقال لكل غامض ب s طن ولكل ظاهر ظهر.	0
والمراد أن لكم s الوهدة من الارض.	0
تلاع الاودية: مسائل ال s ماء من العلو إلى السفل.	0
التيعة: بكسر التاء وسكون الياء، وهي أدنى ما يجب s فيه الزكاة من الحيوان الحيوان كالخمس في الابل.	0
الصريمة: تصغير الصرمة، وهي القطيع من الابل والغنم، قيل من العشرين إلى الثلاثين إلى s الاربعين كأنها إذا بلغت هذا القدر تستقل بنفسها، فيقطعها صاحبها عن معظم إبله وغنمه.	0
والمراد: عن مائة وإحدى وعشرين إلى المائتين إذا اجتمعت ففيه s ا شاتان وإن كانت لرجلين وفرق بينهما فعلى كل واحد منهما شاة.	0
المثيرة: لانها تثير الارض s وذلك إرفاقا بهم ومداراة.	0
ولا على الواردة لبقة: الوارد s : الذي يتقدم القوم فيسقي لهم.	0
في رسالة من يسمى عمرا من الشعر s اء لابن الجراح: فرقان الفرقان.	0
أتشكر لربك، تصل وتدع دين s من أشرك وضل ؟ قال قلت نعم.	0
قال الجهيني: فرأيت الجهيني بعد s ذلك يصلي ويسب الاوثان ويقع فيها.	0
واعتكار الصرائر: تمازج الاصول والمراد هنا أنه ص s لى الله عليه وسلم أصفى الناس أصلا وأشرفهم نسبا.	0
وفي الوفا: يحمون سر s به بدل تحمي أميرهم.	0
في مجمع الزوائد: s وازدان بدل وازداد.	0
في مجمع الزوائد في رواية ابن عباس: في ب s غاء إبل لي وفي رواية أبي هريرة: نعم لي.	0
في رواية ابن عباس: بعظيم هذا s الوادي وهو قول أهل الجاهلية.	0
وفي الاصابة ومجمع الزوا s ئد: منزل الحلال والحرام.	0
وكفيت إبلك حتى أضمها s إلى أهلك إن شاء الله.	0
قال: أما إن صاحبك قد وفى لك وه s و أهل ذلك، وأدى ابلك إلى أهلك .	0
وأنا عامله على s جن نجد المسلمين.	0
رواه في مجمع الزو s ائد / عن ابن عباس.	0
وقال رواه الطبراني s وفيه من لم أعرفهم.	0
وأخرجه الحاكم / من طريق ال s حسن بن محمد بن علي عن أبيه.	0
وأخرجه محمد بن عثمان بن أبي شيبة في تاريخه s وأبو القاسم بن بسران كما في الاصابة ج / .	0
وقال الحموي أيضا وإن لم تفسد بجهالة المسمى أو بعدم التسمية بل بالشرط أو بالش s يوع الأصلي أو بجهالة الوقت والمسمى معلوم لم يزد أجر المثل على المسمى انتهى .	0
فلو قال شخص لآخر إذا قمت بالخدمة الفلانية لي فإني أكرمك وبعد أن قام ب s ها أعطاه مقدارا زائدا عن أجر المثل فليس له بعد ذلك استرداده الفيضية .	0
الباب الثالث في بيان مسائل تتعلق بالأجرة وفيه ثلاثة فصول الفصل الأول في بدل s الإجارة وأوصافه وأحواله الأوصاف : هي كبيان المقدار وبيان الوصف وما إليها .	0
والأحوال كالصلاحية لصيرورته بدل إجارة ، والمكان s ع الواجب تسليمه فيه وما إليها من الأشياء أيضا .	0
خلاصة الفصل : ما صلح لأن يكون ثمن s ا للمبيع يصلح لأن يكون بدل إجارة .	0
وبعض الأشياء التي لا تصلح لأن تكون ثمنا تصل s ح لأن تكون بدلا بخلاف البعض الآخر كالجيفة .	0
إذا كان بدل الإجارة نقدا وكان موجودا يكون معلوما بالإشارة s أما إذا لم يكن موجودا في الحاضر يعلم ببيان مقداره ووصفه .	0
إذا كان بدل الإجارة من العروض يكون مع s لوما ببيان جنسه ونوعه ووصفه ومقداره .	0
يسلم بدل الإجارة إذا كان المأجور عقارا في المكان الموجود s فيه وإذا كان عملا ففي المكان الذي يقوم فيه الأجير بالعمل .	0
مثال ذلك : يجوز أن يستأجر بستان s في مقابلة ركوب دابة أو سكن دار .	0
العين : أصل وبما أن المنفعة تابعة لذلك الأصل فما صلح ل s أن يكون بدلا للعين يصلح لأن يكون بدلا لتابعها الطوري .	0
وفي هذا المعنى يصح أن يكون الثمن من المكيل s ات والموزونات والعدديات المتقاربة والنقود .	0
أما الأعيان فبما أنها لا يمكن أن تثبت ال s ذمة فلا تكون بالنظر إلى هذا المعنى ثمنا .	0
فعليه يصح أن يكون الثاني هو المعنى المراد كما يصح s أن يكون المراد بالثمن في هذه المادة معناه الأول .	0
ما لا يصلح في البيع ثمنا يص s لح أن يكون في الإجارة بدلا .	0
وما لا يصلح ثمنا إذا استعمل الثمن s في معناه الأول يكون منافع وأعيانا .	0
وإذا استعمل في معناه ا s لثاني إنما يكون منافع .	0
وعلى ذلك فيصح أن تكون الأملاك المذكورة فيما يلي s بدل إجارة : النقود : سواء أكانت دينا أم عينا .	0
مثال للدين : كما يصلح الدين لأن يكون ثم s نا للمبيع يصلح لأن يكون بدل إجارة أيضا .	0
ما عدا النقود من المثليات s سواء أكانت دينا أو عينا .	0
القيميات : ويشترط فيها s أن تكون معينة ومعلومة .	0
كذا لو أجر شخص آخر دكانه سنة في مقا s بل خدمته إياه ستة أشهر صح النتيجة .	0
وهذا المثال بنوعيه مثال للفقرة الثانية من هذه المادة بالنظر إلى المعنى ال s أول للثمن وعلى ذلك تكون الفقرة الأولى جاءت بدون مثال لأنها ظاهرة المعنى .	0
العلم ببيان المقدار والوصف : يلزم بيان جنسه كقولك دنانير ، وو s صفه كقولك عثمانية أو غيرها ، ومقداره كقولك عشرين دينارا مثلا .	0
ويعتبر نقد البلد التي وقع فيها العقد يعني لو استؤجرت دابة للنقل من محل إ s لى آخر يعتبر في إعطاء الأجرة النقد الرائج في البلد التي وقع فيها العقد .	0
ولا يتعين بدل الإجارة الذي يكو s ن نقدا بتعيينه في عقد الإجارة .	0
حتى إنه إذا كان البدل عينا وتلف قبل القبض تنفسخ الإجارة s كما ينفسخ البيع بتلف المبيع قبل القبض انظر المادة أشباه .	0
ويلزم تسليم ما يحتاج إلى الحمل والم s ئونة في المحل الذي شرط تسليمه فيه .	0
الترابي الشيخ الجليل، المعمر، مسند خراسان، أبو بكر، محمد s بن أبي الهيثم عبد الصمد بن أبي عبدالله المروزي الترابي.	0
/ مات في شهر رمضان، سنة ثلاث وستين وأربع مئة، s وله ست وتسعون سنة، ولم يقع لي حديثه إلا بنزول.	0
ابن حيد الاجل، المسند، المعروف بالشيخ المؤتمن، أبو منص s ور بكر بن محمد بن علي بن محمد بن حيد النيسابوري التاجر.	0
تاريخ بغداد / ، الانساب / ، المنتظم / ، المنتخب: الور s قة ب، العبر / ، البداية والنهاية / ، تبصير المنتبه / .	0
وثقه الكتاني، وقال: توفي في نصف جما s دى الاولى سنة إحدى وستين وأربع مئة.	0
وقد مرت ترجمته في ال s جزء الخامس عشر برقم .	0
سمع من أبي محمد المخلدي، وأبي سع s يد بن حمدون، وأبي الحسين الخفاف.	0
حدث عنه: زاهر ووجيه ابنا طاهر، s وعبد الغافر بن إسماعيل، وآخرون.	0
العبر / ، تذكرة الحفا s ظ / ، شذرات الذهب / .	0
هذه النسبة لمن يكتب الصكاك والسجلات لانها م s شتملة على الشروط، فقيل لمن يكتبها: الشروطي.	0
/ وكان مولده في سنة أربع وسبع s ين وثلاث مئة، وله بصر بالشروط.	0
المليحي الشيخ الصدوق، مسند هراة، أبو عمر عبد الواحد بن أحم s د بن أبي القاسم بن محمد بن داود بن أبي حاتم المليحي الهروي.	0
حدث عنه: محيي السنة أبو محمد البغوي، وخلف بن عطاء الماوردي، s وإسماعيل بن منصور المقرئ، ومحمد بن إسماعيل الفضيلي، وآخرون.	0
قال المؤتمن الساجي: كان ثقة صالحا، قديم المولد، s سماعه للبخاري بقراءة أبي الفتح بن أبي الفوارس.	0
مع أن الاصل عنده بالحا s ء المهملة فتصويبه خطأ.	0
قتل جماعة صبرا، وص s ادر الكبار، وتمكن.	0
مات سنة أربع وستين وأر s بع مئة، وقام بعده ابنه.	0
ر : أيمان فقرة وإثبا s ت فقرة وإيلاء فقرة .	0
الحقوق التي يجري فيها التحليف : الحقو s ق على ضربين : أحدهما : حق لله تعالى .	0
فإذا لم تكن بينة للمدعي حلف المدعى عليه وبرئ ، وقد ثب s ت هذا في قصة الحضرمي والكندي اللذين اختلفا في الأرض .	0
وعند الشافعية ، والحنابلة على أحد القولين وهو المتبع عندهم ، أنه يجري التحليف s لأنه عند الشافعية الدعاوى التي تثبت برجلين أو رجل وامرأتين تثبت برجل ويمين .	0
واستدلوا بأن النبي صلى الله عليه وسلم قضى s بهما في الحقوق والأموال ثم الأئمة من بعده .	0

ثم ختمها بقوله عليه الصلاة والسلام والفضيلة، والمقام ال s محمود الذي وعدته ، والفضيلة: من الفضل، والفضل: الزيادة.

0

سبحانك اللهم وبحمدك، أشهد أن لا s إله إلا أنت، استغفرك وأتوب إليك.

0

والشروط: جمع شرط، والشرط في ال s لغة: العلامة، ومنه سميت الشرطة.

0

فالطهارة يلزم من عدمها عدم الصلاة، ودخ s ول الوقت يلزم من عدمه عدم وجوب الصلاة.

0

ولا يلزم من وجوده الوجود، فالإنسان قد يتوضأ، ويكون متطهرا، والشرط محقق فيه، و s لكنه لا يصلي، فيلزم من عدم الشرط عدم المشروط، ولا يلزم من وجوده وجود المشروط.

0

فشروط الوجوب منها الوقت، ولا تجب الصلاة قبل دخول الوقت، ومنها البلوغ، فلا تجب s الصلاة على الصبي قبل بلوغه، ومنها العقل، فلا تجب الصلاة على المجنون حتى يفيق.

0

وأما شروط الصحة فهي: الطهارة، s واستقبال القبلة، وستر العورة.

0

فلا تصح صلاة غير المتطهر، ولا تصح صلاة من لم يستر عورته اختيارا، بمعنى s أنه قادر على سترها، أما إذا كان غير قادر فسيأتي إن شاء الله الكلام عليه.

0

/ الشرط الأول: دخول الوقت قال المصنف s رحمه الله: شروطها قبلها، منها الوقت .

0

فلذلك ترك المعلوم بداهة مألوف s عند العلماء رحمة الله عليهم.

0

قوله: منها الوقت يقال: s وقت الشيء يؤقته تأقيتا.

0

إذا حدده، ويكون ذلك بالزمان، ويكون بالمكان، فيقال: و s قت له ساعة مجيئه للزمان، و وقت له مكان لقائه للمكان.

0

فجاء التعبير بالتوقيت في الزمان في قوله تعالى: إن الصلا s ة كانت على المؤمنين كتابا موقوتا النساء: ، أي: بالزمان.

0

فالأصل في السنة هذا الحديث، وهو أول المواقيت السنية، ولذلك يعتبره العلماء ر s حمة الله عليهم أصلا، إلا ما دل الدليل على نسخه، كما سيأتي إن شاء الله تعالى.

0

ثم جاءت السنن عن النبي صلى الله عليه وسلم بفعله وبقوله، فتارة بال s فعل يبين المواقيت، وتارة بالقول يدل عليها صلوات الله وسلامه عليه.

0

قيل: إنه شرط s من هذا الوجه.

0

/ الشرط الثاني: الطهارة من الحدث والنجس قال s المصنف رحمه الله: والطهارة من الحدث والنجس .

0

قوله: والطهارة من الحدث تقدم تعريف الطهارة، وقلنا: إنها صفة حكمية توج s ب لموصوفها استباحة الصلاة، والطواف بالبيت، ونحوه مما تشترط له الطهارة.

0

فأجيبوا هذا النبي المرسل صلى ال s له عليه وسلم من بني لؤي بن غالب.

0

تنالوا شرف الدنيا وكرامة الآخرة، سارعوا s سارعوا في ذلك يكون لكم فضيلة عند الله.

0

في ابن عساكر ومجمع s الزوائد: والغزاة.

0

على أن تقروا بالخمس، وتصلوا الصلوات الخمس، وفي الت s بعة والصريمة شاتان إن اجتمعتا، وإن تفرقتا فشاة شاة.

0

ليس على أهل الميرة صدق s ة، ليس الوردة اللبقة .

0

وشهد من حضرنا من المسلمين بكت s اب، قيس بن شماس رضي الله عنهم.

0

ليس على أهل المثيرة صدق s ة ولا على الواردة لبقة .

0

المعاني: بطون الارض: البطون خلاف الظهر في كل s شئ، ويقال للجهة السفلى بطن وللجهة العليا ظهر.

0

ويقال لكل غامض ب s طن ولكل ظاهر ظهر.

0

والمراد أن لكم s الوهدة من الارض.

0

تلاع الاودية: مسائل ال s ماء من العلو إلى السفل.

0

التيعة: بكسر التاء وسكون الياء، وهي أدنى ما يجب s فيه الزكاة من الحيوان الحيوان كالخمس في الابل.

0

الصريمة: تصغير الصرمة، وهي القطيع من الابل والغنم، قيل من العشرين إلى الثلاثين إلى s الاربعين كأنها إذا بلغت هذا القدر تستقل بنفسها، فيقطعها صاحبها عن معظم إبله وغنمه.

0

والمراد: عن مائة وإحدى وعشرين إلى المائتين إذا اجتمعت ففيه s ا شاتان وإن كانت لرجلين وفرق بينهما فعلى كل واحد منهما شاة.

0

المثيرة: لانها تثير الارض s وذلك إرفاقا بهم ومداراة.

0

ولا على الواردة لبقة: الوارد s : الذي يتقدم القوم فيسقي لهم.

0

في رسالة من يسمى عمرا من الشعر s اء لابن الجراح: فرقان الفرقان.

0

أتشكر لربك، تصل وتدع دين s من أشرك وضل ؟ قال قلت نعم.

0

قال الجهيني: فرأيت الجهيني بعد s ذلك يصلي ويسب الاوثان ويقع فيها.

0

واعتكار الصرائر: تمازج الاصول والمراد هنا أنه ص s لى الله عليه وسلم أصفى الناس أصلا وأشرفهم نسبا.

0

وفي الوفا: يحمون سر s به بدل تحمي أميرهم.

0

في مجمع الزوائد: s وازدان بدل وازداد.

0

في مجمع الزوائد في رواية ابن عباس: في ب s غاء إبل لي وفي رواية أبي هريرة: نعم لي.

0

في رواية ابن عباس: بعظيم هذا s الوادي وهو قول أهل الجاهلية.

0

وفي الاصابة ومجمع الزوا s ئد: منزل الحلال والحرام.

0

وكفيت إبلك حتى أضمها s إلى أهلك إن شاء الله.

0

قال: أما إن صاحبك قد وفى لك وه s و أهل ذلك، وأدى ابلك إلى أهلك .

0

وأنا عامله على s جن نجد المسلمين.

0

رواه في مجمع الزو s ائد / عن ابن عباس.

0

وقال رواه الطبراني s وفيه من لم أعرفهم.

0

وأخرجه الحاكم / من طريق ال s حسن بن محمد بن علي عن أبيه.

0

وأخرجه محمد بن عثمان بن أبي شيبة في تاريخه s وأبو القاسم بن بسران كما في الاصابة ج / .

0

وقال الحموي أيضا وإن لم تفسد بجهالة المسمى أو بعدم التسمية بل بالشرط أو بالش s يوع الأصلي أو بجهالة الوقت والمسمى معلوم لم يزد أجر المثل على المسمى انتهى .

0

فلو قال شخص لآخر إذا قمت بالخدمة الفلانية لي فإني أكرمك وبعد أن قام ب s ها أعطاه مقدارا زائدا عن أجر المثل فليس له بعد ذلك استرداده الفيضية .

0

الباب الثالث في بيان مسائل تتعلق بالأجرة وفيه ثلاثة فصول الفصل الأول في بدل s الإجارة وأوصافه وأحواله الأوصاف : هي كبيان المقدار وبيان الوصف وما إليها .

0

والأحوال كالصلاحية لصيرورته بدل إجارة ، والمكان s ع الواجب تسليمه فيه وما إليها من الأشياء أيضا .

0

خلاصة الفصل : ما صلح لأن يكون ثمن s ا للمبيع يصلح لأن يكون بدل إجارة .

0

وبعض الأشياء التي لا تصلح لأن تكون ثمنا تصل s ح لأن تكون بدلا بخلاف البعض الآخر كالجيفة .

0

إذا كان بدل الإجارة نقدا وكان موجودا يكون معلوما بالإشارة s أما إذا لم يكن موجودا في الحاضر يعلم ببيان مقداره ووصفه .

0

إذا كان بدل الإجارة من العروض يكون مع s لوما ببيان جنسه ونوعه ووصفه ومقداره .

0

يسلم بدل الإجارة إذا كان المأجور عقارا في المكان الموجود s فيه وإذا كان عملا ففي المكان الذي يقوم فيه الأجير بالعمل .

0

مثال ذلك : يجوز أن يستأجر بستان s في مقابلة ركوب دابة أو سكن دار .

0

العين : أصل وبما أن المنفعة تابعة لذلك الأصل فما صلح ل s أن يكون بدلا للعين يصلح لأن يكون بدلا لتابعها الطوري .

0

وفي هذا المعنى يصح أن يكون الثمن من المكيل s ات والموزونات والعدديات المتقاربة والنقود .

0

أما الأعيان فبما أنها لا يمكن أن تثبت ال s ذمة فلا تكون بالنظر إلى هذا المعنى ثمنا .

0

فعليه يصح أن يكون الثاني هو المعنى المراد كما يصح s أن يكون المراد بالثمن في هذه المادة معناه الأول .

0

ما لا يصلح في البيع ثمنا يص s لح أن يكون في الإجارة بدلا .

0

وما لا يصلح ثمنا إذا استعمل الثمن s في معناه الأول يكون منافع وأعيانا .

0

وإذا استعمل في معناه ا s لثاني إنما يكون منافع .

0

وعلى ذلك فيصح أن تكون الأملاك المذكورة فيما يلي s بدل إجارة : النقود : سواء أكانت دينا أم عينا .

0

مثال للدين : كما يصلح الدين لأن يكون ثم s نا للمبيع يصلح لأن يكون بدل إجارة أيضا .

0

ما عدا النقود من المثليات s سواء أكانت دينا أو عينا .

0

القيميات : ويشترط فيها s أن تكون معينة ومعلومة .

0

كذا لو أجر شخص آخر دكانه سنة في مقا s بل خدمته إياه ستة أشهر صح النتيجة .

0

وهذا المثال بنوعيه مثال للفقرة الثانية من هذه المادة بالنظر إلى المعنى ال s أول للثمن وعلى ذلك تكون الفقرة الأولى جاءت بدون مثال لأنها ظاهرة المعنى .

0

العلم ببيان المقدار والوصف : يلزم بيان جنسه كقولك دنانير ، وو s صفه كقولك عثمانية أو غيرها ، ومقداره كقولك عشرين دينارا مثلا .

0

ويعتبر نقد البلد التي وقع فيها العقد يعني لو استؤجرت دابة للنقل من محل إ s لى آخر يعتبر في إعطاء الأجرة النقد الرائج في البلد التي وقع فيها العقد .

0

ولا يتعين بدل الإجارة الذي يكو s ن نقدا بتعيينه في عقد الإجارة .

0

حتى إنه إذا كان البدل عينا وتلف قبل القبض تنفسخ الإجارة s كما ينفسخ البيع بتلف المبيع قبل القبض انظر المادة أشباه .

0

ويلزم تسليم ما يحتاج إلى الحمل والم s ئونة في المحل الذي شرط تسليمه فيه .

0

الترابي الشيخ الجليل، المعمر، مسند خراسان، أبو بكر، محمد s بن أبي الهيثم عبد الصمد بن أبي عبدالله المروزي الترابي.

0

/ مات في شهر رمضان، سنة ثلاث وستين وأربع مئة، s وله ست وتسعون سنة، ولم يقع لي حديثه إلا بنزول.

0

ابن حيد الاجل، المسند، المعروف بالشيخ المؤتمن، أبو منص s ور بكر بن محمد بن علي بن محمد بن حيد النيسابوري التاجر.

0

تاريخ بغداد / ، الانساب / ، المنتظم / ، المنتخب: الور s قة ب، العبر / ، البداية والنهاية / ، تبصير المنتبه / .

0

وثقه الكتاني، وقال: توفي في نصف جما s دى الاولى سنة إحدى وستين وأربع مئة.

0

وقد مرت ترجمته في ال s جزء الخامس عشر برقم .

0

سمع من أبي محمد المخلدي، وأبي سع s يد بن حمدون، وأبي الحسين الخفاف.

0

حدث عنه: زاهر ووجيه ابنا طاهر، s وعبد الغافر بن إسماعيل، وآخرون.

0

العبر / ، تذكرة الحفا s ظ / ، شذرات الذهب / .

0

هذه النسبة لمن يكتب الصكاك والسجلات لانها م s شتملة على الشروط، فقيل لمن يكتبها: الشروطي.

0

/ وكان مولده في سنة أربع وسبع s ين وثلاث مئة، وله بصر بالشروط.

0

المليحي الشيخ الصدوق، مسند هراة، أبو عمر عبد الواحد بن أحم s د بن أبي القاسم بن محمد بن داود بن أبي حاتم المليحي الهروي.

0

حدث عنه: محيي السنة أبو محمد البغوي، وخلف بن عطاء الماوردي، s وإسماعيل بن منصور المقرئ، ومحمد بن إسماعيل الفضيلي، وآخرون.

0

قال المؤتمن الساجي: كان ثقة صالحا، قديم المولد، s سماعه للبخاري بقراءة أبي الفتح بن أبي الفوارس.

0

مع أن الاصل عنده بالحا s ء المهملة فتصويبه خطأ.

0

قتل جماعة صبرا، وص s ادر الكبار، وتمكن.

0

مات سنة أربع وستين وأر s بع مئة، وقام بعده ابنه.

0

ر : أيمان فقرة وإثبا s ت فقرة وإيلاء فقرة .

0

الحقوق التي يجري فيها التحليف : الحقو s ق على ضربين : أحدهما : حق لله تعالى .

0

فإذا لم تكن بينة للمدعي حلف المدعى عليه وبرئ ، وقد ثب s ت هذا في قصة الحضرمي والكندي اللذين اختلفا في الأرض .

0

وعند الشافعية ، والحنابلة على أحد القولين وهو المتبع عندهم ، أنه يجري التحليف s لأنه عند الشافعية الدعاوى التي تثبت برجلين أو رجل وامرأتين تثبت برجل ويمين .

0

واستدلوا بأن النبي صلى الله عليه وسلم قضى s بهما في الحقوق والأموال ثم الأئمة من بعده .

0