text
stringlengths
14
287
ispoem
int64
0
0
قوله: وباذنجان عطف على قطن فلا ي s جب في شجره، ويجب في الخارج منه ط.
0
قوله: وبزر بطيخ وقثاء أي كل حب لا يصلح للزراعة s كبزر البطيخ والقثاء، لكونها غير مقصودة في نفسها.
0
بحر: أي لانه لا يقصد زراعة الحب لذاته، بل لما يخرج منه وهو الخضروات، وفيها العشر s كما مر، قال في البدائع: الخضروات كالبقول والرطاب والخيار والبصل والثوم ونحوها اه.
0
وفي البحر: ويجب في العصفر والكتاب s وبزره لان كل واحد منها مقصود فيه.
0
قوله: وأدوية في الخانية: ولا يجب العشر فيما كا s ن من الادوية كالموز والهليلج، ولا في الكندر اه.
0
قوله: كحلبة بضم الحاء، وشون s يز بضم الشين: الحبة السوداء.
0
غاية البيان، ومثله s في البدائع وغيرها.
0
قال في الشرنبلالية: وبيع ما يقطعه s ليس بقيد، ولذا أطلقه قاضيخان اه.
0
قال الشيخ إسماعيل: ومثل الخلاف الحو s ر بالمهملتين والصفصاف في بلادنا اه.
0
مسألة القدر ، و ما يتصل بها من أمور التكليف و الجزاء ، و نتج ع s نها ظهور فرق كثيرة منها القدرية و المرجئة و المعتزلة و غيرهم .
0
و الذي يعنينا في هذا المقام هو منهج أهل السنة أصحاب الحديث في فهم الن s صوص المتعلقة بأسماء الله الحسنى و صفاته العلى ، و اعتقاد ما جاءت به .
0
توفي سنة ه / م ، s من أبناء التسعين .
0
... انظر ترجمته في : تاريخ بغداد / ، ميزان الاعتدال / ، سير s أعلام النبلاء / ، الطبقات الكبرى للسبكي / ، لسان الميزان / .
0
... شرح الأصول الخمسة ، لعب s د الجبار الهمذاني ، ص : ، .
0
توفي بنيسابو s ر سنة ه / م .
0
و للاستزادة حول هذا الموضوع ، انظر : رسالة منهج s الأشاعرة في العقيدة للشيخ سفر عبد الرحمن الحوالي.
0
و بهذا تتقرر قاعدة : الإثبات s بدون كيف و النفي بدون حيف .
0
القول في بعض الصفا ت كالقول في بعضها الآخر ، فإن أثبت بعض الصفا s ت على وجه الحقيقة لم يجز له أن يجعل ما لم يثبته من قبيل المجاز .
0
إثبات صفات الكمال بلا تمثيل ولا تكييف ، فلا يسأل ع s نها ، بكيف هي؟ ولا يقال : هي مثل صفات كذا أو فلان .
0
إطلاق ما ورد به الشرع ، والا s ستفصال في العبارات المحدثة .
0
ثانيا : الأصول التي تقوم عليها قاعدة التنزيه في نفي ما ينفى s من الصفات: لايستلزم التنزيه تعطيل الصفات الثبوتية لله تعالى .
0
الإجمال في النفي غالبا ، بخلاف s الإثبات الذي يسوغ فيه التفصيل .
0
إثبات كمال ضد ما ينفى s عن الله تعالى من صفات .
0
اتباع الكتاب والسنة في النفي ، و عدم مجاوزة ما ورد s فيهما بنفي أو غيره ، أو التردد في نفي ما قرر نفيه .
0
و بمجموع هذه الأصول التي قام عليها مذهب أهل السنة و الجماعة في مسألة الأسم s اء و الصفات يكون الجمع بين الإثبات و التنزيه المتعلقين بصفات الرب عز وجل .
0
... يراد بالوعيدية المعتزلة و من وافقهم كالخوارج الذين قالوا بإنفاذ الوعي s د في حق صاحب الكبيرة حيث حكموا بخلوده في النار إذا لم يتب منها قبل موته .
0
و كتاب : منهج الإمام الشوكاني في العقيدة ، s للدكتور عبد الله نومسوك ، ص: و ما يليها .
0
انظر : مجموعة الرسائل ا s لكبرى ، لابن تيمية : / .
0
و رجاله ثقات سوى محمد بن كثير المصيصي ، قال في s ه الحافظ ابن حجر في التقريب : صدوق كثير الخطأ .
0
وذكره شيخ الإسلام ابن تيمية في الحموية الكبر s ى / ضمن مجموع الفتاوى ، و قال : إسناده صحيح .
0
وتبعه ابن القيم ، فصحح إسناده في الجيوش الإسلامية ص ، و قال في مخت s صر الصواعق المرسلة / بعد أن ذكره بسنده هذا : رواته كلهم أئمة ثقات .
0
و صحح إسناده أيضا الذهبي في تذكرة ال s حفاظ / بعد أن رواه من طريق البيهقي .
0
و ذكره الحافظ ابن حجر في الفتح s / و عزاه للبيهقي و جود إسناده .
0
/ و روى أبو القاسم اللالكائي عنه أيضا أنه قال : كان الزهري ، و s مكحول يقولان : أمروا الأحاديث كما جاءت ، يريدان أحاديث الصفات .
0
و مثل هذا الجواب ثابت عن s ربيعة الرأي ، شيخ مالك .
0
انظر ترجمته في : وفيات الأعيان / ، المعرفة و التاريخ / s الجرح و التعديل / حلية الأولياء / سير أعلام النبلاء / .
0
انظر ترجمته في : طبقات ابن سعد / الجرح و التعديل / حلية الأو s لياء / وفيات الأعيان / ، تهذيب الكمال / سير أعلام النبلاء / .
0
قلت : و رجاله كلهم ثقات ، و بقية ، هو s : ابن الوليد مدلس و قد صرح بالتحديث .
0
و أحمد بن زهير هو : أبو بكر بن أب s ي خيثمة الحافظ الكبير ابن الحافظ .
0
و الأثر : عزاه صاحب التحفة المدنية في الع s قيدة السلفية / إلى الخلال في كتاب السنة .
0
و قال الحافظ ابن حجر في الفتح / ، : و أخرج البيهقي بسند s جيد عن عبد الله بن وهب ، قال : كنا عند مالك .. فذكره .
0
انظر ترجمته في : تاريخ بغداد / ، وفيات الأعي s ان / ، تذكرة الحفاظ / ، سير أعلام النبلاء / .
0
و قال الذهبي في مختصر العلو ص : هذا الق s ول محفوظ عن جماعة كربيعة الرأي و مالك .
0
انظر ترجمته في : الطبقات لابن سعد / تاريخ بغداد / الج s رح و التعديل / ، تهذيب الكمال / سير أعلام النبلاء / .
0
وقال الحافظ في الفتح / : و أسند البيهقي ب s سند صحيح عن أحمد بن أبي الحواري .. فذكره.
0
/ و قد روي نحو هذا عن عدد من ا s لسلف رضوان الله عليهم أجمعين .
0
المقصد الرابع : موقف أهل السنة و s الجماعة من أهل الأهواء و البدع :
0
وقال: فلا أظهر الرض s ى عنك، أو تكذب نفسك.
0
ففعلت ذلك، وأعطيت المفجع ثوبا دبيقيا، حتى كف ع s ن إنشاد الأبيات، وجحدها، واعتذر إلى أبي خليفة.
0
وقال لي أبو علي عقيب هذا: أكثر رواة علم العرب، فيما بلغني عنهم، إما خوارج، أو ش s عوبية، كأبي حاتم السجستاني، وأبي عبيدة معمر بن المثنى، وفلان، وفلان، وعدد جماعة.
0
فقيل له: أتقول لا أدري، وإليك تضرب s أكباد الإبل، وإليك الرحلة من كل بلد.
0
فقال للسائل: لو كان لأمك ب s عدد ما لا أدري بعر لاستغنت.
0
فقال القاضي أبو علي: ويشبه هذه الحكاية ما بلغ s نا عن الشعبي، أنه سئل عن مسألة فقال: لا أدري.
0
فقيل له: فبأي شيء s تأخذون رزق السلطان.
0
فقال: لأقول فيما s لا أدري، لا أدري.
0
فخرجت، فرأيت رجلا راكبا على حمار، عليه طيلس s ان أسود، وعلى رأسه قلنسوة طويلة، ومعه خادم.
0
فقال لي: أنت الذي تقول: أقول للسقم عد إلى ب s دني ... حبا لشيء يكون من سببك قال: قلت: نعم.
0
فقلت: وهل ينزل الرجل عن ولده؟ فتبسم، وقال: يا غلام، s أعطه ما معك، فرمى إلى صرة، في ديباجة سوداء مختومة.
0
فقلت: إني لا أقبل عطاء ممن لا أعرفه، s فمن أنت؟ قال: أنا إبراهيم بن المهدي.
0
ويحفظ دون ذلك من علوم أخر، منها اللغة، والنحو، والخرافات، والسير، والمغازي، ومن آلة الم s نادمة شيئا كثيرا، مثل علم الجوارح، والبيطرة، ونتف من الطب، والنجوم، والأشربة، وغير ذلك.
0
وله شعر يجمع بين إتقان العل s ماء، وإحسان الظرفاء الشعراء.
0
قد دفعت إليك كتابي بخطي من يدي إلى يدك، وقد أجزت لك القصيدة، s فاروها عني، فإن هذا ينوب عن السماع والقراءة، فقبلت ذلك منه.
0
وكتب إبراهيم بن محمد s الطبري الروياني بخطه.
0
قال: وكان إذا أنشد الشعر ، أو قرأ القرآن، قرأه، وأ s ورده، على أحسن ما يكون من حسن الأداء وطيب الحنجرة.
0
فقيل له: لو كان كلامك كله شعرا، أو كقراءة الق s رآن، تخلصت من هذه الشدة، فقال: يكون ذلك طنزا.
0
قال: وكان أحد خلفائه، قد خرج إلى بعض الأعمال، واس s تخلف بحضرته ابنا له، كان مثل المافروخي في الفأفأة.
0
فخاطبه المافروخي أول ما دخل إلي s ه، في أمر شيء قال فيه ووو مرارا.
0
فقال: يا غلمان ق s فاه، كأنه يحكيني.
0
فصفع صفعا محكما، حتى حضره أقوام، وحلفوا له أن ذلك عادته، فأ s خذ يعتذر إليه، وقال: الذنب ذنب أبيه، لما ترك في حضرتي مثله.
0
فسمعته يوما، وقد أنشد بيتا لا أذكره الآن، فقال له أب s ي: أيها القاضي، إني أحفظ هذا البيت بخلاف هذه الرواية.
0
فصاح عليه صيحة عظيمة، وقال: اسكت، ألي تقول هذا؟ أنا أحفظ لنفسي، من شعري s خمسة عشر ألف بيت، وأحفظ للناس أضعاف ذلك، وأضعافه، وأضعافه، يكررها مرارا.
0
وفي رواية ابن عبد الرحيم عن التنوخي، قال: قال له: هاه، ألي تقول s هذا؟ وأنا أحفظ من شعري نيفا وعشرين ألف بيت، سوى ما أحفظه للناس.
0
قال: فاستحيا أبي من s ه، لسنه ومحله، وسكت.
0
فلما حصلت أسير خلفه، قال: يا بني، هذا الشيخ الذي داخلنا اليوم ف s ي المذاكرة، من هو؟ أتعرفه؟ قلت: يا سيدي كأنك لم تعرفه؟ فقال: لا.
0
فقلت: هذا أبو جعفر s محمد بن جرير الطبري.
0
فقال: إنا لله، ما s أحسنت عشرتي يا بني.
0
فقلت: كيف يا سيدي؟ فقال: ألا قلت لي في الحال، فكنت أذاكره غير تلك المذا s كرة؟ هذا رجل مشهور بالحفظ والاتساع في فنون من العلم، وما ذاكرته بحسبها.
0
فقلت له، قليلا، قليلا: أيها القاضي، s هذا أبو جعفر الطبري، قد جاء مقبلا.
0
قال: أردت بهذا المصلحة، واستعادت s هم إلى الطاعة بالرفق، وبغير حرب.
0
فقال ابن الفرات، لأبي عمر القاضي: s ما عندك في هذا يا أبا عمر؟ اكتب به.
0
قال: فرأيت علي بن عيسى، وقد حدق إليه تحديقا شديدا، لعلمه بأن ا s لمقتدر، في موضع يقرب منه، بحيث يسمع الكلام، ولا يراه الحاضرون.
0
فاجتهد ابن الفرات بأبي عمر، أن يكتب بخطه شيئا، فلم يفعل، وقال: قد s غلط غلطا، وما عندي غير ذلك، فأخذ خطه بالشهادة عليه، بأن هذا كتابه.
0
فإذا فعل الإنسان مثل هذا الكتاب على جهة طل s ب الصلح، والمغالطة للعدو، لم يجب عليه شيء.
0
قال: فما عندك في الطلق، ينفذ إلى أعداء الإمام، فإذا طلي به ال s بدن أو غيره، لم تعمل فيه النار؟ وصاح بها كالمنكر على أبي جعفر.
0
فأقبل ابن البهلول على علي بن عيسى، فقال له: أنفذت s الذي هذه صفته إلى القرامطة؟ فقال علي بن عيسى: لا.
0
فقال ابن الفرات: هذا رسولك وثق s تك ابن قليجة، قد قرأ عليك بذلك.
0
فقال: أيها الوزير، لا يسمى هذا s مقرا، هذا مدعي، وعليه البينة.
0
فقال ابن الفرات: فه s و ثقته بإنفاذه إياه.
0
فها هو محمد صلى الله عليه وسلم المبعوث للناس كافة، يو s جه نداء خاصا لأهله وعشيرته، استجابة لأمر الله جل وعلا.
0
عباد الله، إن استثمار اجتماع الأقارب الدوري بدعوتهم إلى s الله له سمات وميزات، تميزه عن الدعوة في أوساط عامة الناس.
0
ودعوتهم إلى الله وسيلة يتوقع لها الاستمرار وعدم ال s انقطاع إذا طبقت بطريقة جيدة خلاف غيرها من الدعوات.
0
وهو كذلك سبب في تنشيط الصالحين الخاملين في الأسرة s وشحذ هممهم ليقوموا بدورهم في توجيه الناس وإرشادهم.
0
وكذلك أيها الإخوة الدعوة العائلية تيسر التأثير على النس s اء اللواتي لا يمكن اللقاء بهن ودعوتهن إلا بهذه الطريقة.
0
فمن أهم الوسائل في ذلك التنسيق والتخطيط s وتحرير الأهداف مع معرفة الوسائل والطرق.
0
ويبدأ ذلك بالتنسيق بين مجموعة من الكبار في العائلة وإقناعهم بفكرة الد s عوة العائلية ومن ثم الاتفاق على ما يكون سببا في نجاح اللقاء واستثماره.
0
ومن سبل نجاح ذلك تجديد موعد للقاء العائلي شهريا أو سنويا في مكان مناسب s للجميع، وذلك لزيادة الألفة والمحبة وتحقيق صلة الرحم والدعوة إلى الله.
0
ويمكن استثمار هذه اللقاءات بتوزيع الكتب المفيد s ة والأشرطة النافعة المأذون بها من جهة الاختصاص.
0
وكذلك إعداد المسابقات في حفظ القرآن والمسابقات الثقافية لجميع فئات الأ s سرة لاستغلال الوقت بالنافع والمفيد ولرفع المستوى الثقافي لأفراد الأسرة.
0
فيجب على الداعية أن يعرف بالمواقف المشرفة s في علاج الأزمات، وليس بالوعظ والإرشاد فحسب.
0
ثم إنه ينبغي عدم إهمال الأطفال والمراهقين، فقد قال أحد ال s حكماء: أكرم صغارهم يكرمك كبارهم، وينشأ على محبتك صغارهم .
0