faisalq/prose · Datasets at Hugging Face

text stringlengths 14 287	ispoem int64 0 0
تحقيق : حسي s ن سليم أسد .	0
وشطر الحديث الأول إلى قوله قرنا الشيطان أخرجه s مسلم في صحيحه : باب الفتنة من المشرق / رقم .	0
وينظر الجامع لأح s كام القرآن : / .	0
متفق عليه من حديث عبد الل s ه بن عمر رضي الله عنهما .	0
دلت الآيات كذلك على حرمة معونة المجرمين ، ولفظة s المجرمين جاءت في القرآن الكريم وصفا لعدة معاني .	0
جاءت وصفا للكفار قال تعالى : ويوم تقوم الساعة يبلس المجر s مون ولم يكن لهم من شركائهم شفعاء وكانوا بشركائهم كافرين .	0
وهذه الآية نظير قوله تعالى : ولا تر s كنوا إلى الذين ظلموا فتمسكم النار .	0
قال ابن عباس : فلم يستثن فأبتلى به ثانية ف s أعانه الله فلا يعينهم أخوك فإن الله يعينه .	0
الجامع لأحكام s القرآن : / .	0
تحقيق : السعيد ب s ن بسيوني زغلول .	0
: / من حديث أبي هريرة رضي الله عنه s ورواه الديلمي دون ذكر سند الحديث .	0
والذي أراه أن s ه حديث ضعيف .	0
وتدل الآية كذلك كما قلنا على حرمة معونة الظالمين سواء أكانوا دولا أو حكام s ، فينبغي للدعاة أن يبصروا الناس بحرمة وخطورة نصرة الظلمة من الحكام والدول .	0
ويحرم معاونتهم بأي شكل من أشكال المعاونة ، فقد جاء النهي عن معون s ة الظالم بقوله تعالى : ولا تركنوا إلى الذين ظلموا فتمسكم النار .	0
أحمد بن عبد الله ا s لأصبهاني أبو نعيم .	0
وأصل الحديث عند الشيخين : المسلم أخو المسلم الحديث وقال المنذري s وهذه زيادة رزين العبدري وهي من رواية ابن أبي الدنيا والأصبهاني .	0
الترغيب والترهيب s من الحديث الشريف .	0
عبد العظيم بن عبد الق s وي المنذري أبو محمد .	0
تحقيق : إبراه s يم شمس الدين .	0
قال تعالى عن هلاك فرعون وجنوده بالغرق : فأخذناه وجن s وده فنبذناهم في اليم فانظر كيف كان عاقبة الظالمين .	0
وهم مشتركون في العذاب الأخروي قال تعالى : يقدم قو s مه يوم القيامة فأوردهم النار وبئس الورد المورود .	0
قال عبد الله: قال أبي: يزيد s بن أبي زياد حديثه ليس بذاك .	0
وذكر الإمام مسلم يزيد بن أبي زياد في القسم الثاني من الروة الذين لا s يوصفون بالحفظ والإتقان وإن كان اسم الستر والصدق وتعاطي العلم يشملهم .	0
سؤالات أبي داود s للإمام أحمد رقم .	0
قال شعبة عن يزيد بن s أبي زياد: كان رفاعا.	0
انظر: مقدمة s صحيح مسلم / .	0
مسند أبي يعل s ى / ح مختصرا.	0
السنة لابن s أبي عاصم ح .	0
مسند البز s ار / ح ، .	0
وقيل عن الحكم، عن إبراهي s م، عن عبيدة، عن عبد الله.	0
وقيل عن حنان، الكامل في ضعفاء الرجال s / في ترجمة عمرو بن قاسم التمار مختصرا.	0
السنن الواردة s في الفتن / ح .	0
عن عمرو بن قيس، عن الحسن وهو s البصري عن عبيدة، عن عبد الله .	0
ورواه داهر بن يحيى الرازي عن ابن أبي ليلى، عن ا s لحكم، عن إبراهيم، عن علقمة والأسود، عن عبد الله.	0
قال الدارقطني بعد ذكره لهذا الطريق: هو أ s صحها يعني حتى من طريق يزيد ابن أبي زياد .	0
وفي إحدى طرق حديث الخطيب s محمد بن إبراهيم بن زياد.	0
وأشار أبو أحمد الحاكم إلى أنه يدعي s سماع ما لم يسمع ميزان الاعتدال / .	0
فقد عاد الأمر إلى تفرد يزيد بن أبي زياد بهذا الحديث، وهو مم s ن لا يحتج أحمد بما تفرد به فاتضح أن الحديث غير معتد به عنده.	0
وقد روى عنه البخاري مقرونا بغيره تهذيب الكمال / s ، تقريب التهذيب حديثه عنه في كتاب الفتن له / ح .	0
وهو الضبي قاضي طرسوس، وثقه محمد بن عبد الله بن نمير وغيره s ، وقال عنه أبو حاتم: شيخ، في حديثه اضطراب تهذيب الكمال / .	0
وحديثه في مسن s د الشاشي / ح .	0
وأما الاختلاف في الرفع والوقف فانظر الحديث في سنن ابن ماج s ه / ح ، والمستدرك / ، والسنن الواردة في الفتن / ح مرفوعا.	0
العلل ومعرفة الرجال ب s رواية عبد الله / رقم .	0
وانظر التعليق على حديث من كتاب s الشهادات، باب من المجلد الخامس.	0
ولا يسمى الكلام في اللغة كلا s ما إلا إذا كان بحروف وأصوات.	0
قال الحافظ / : وإذا ثبت ذكر الصوت بهذه الأحاديث الصحيحة وجب s الإيمان به، ثم: إما التفويض، وإما التأويل، وبالله التوفيق اه.	0
وأما التفويض والتأويل فباطلان عند s أهل السنة والجماعة، والله الموفق.	0
قال الحافظ / : وأثبتت الحناب s لة أن الله متكلم بحرف وصوت .	0
ت: ليس إثبات الحرف والصوت من مفردات الحنابلة في كلام الله، بل هو s قول أتباع السلف الصالح من أهل السنة والجماعة قاطبة، ولله الحمد.	0
قال الحافظ / : قوله: باب قول الله تعالى : يريدون s أن يبدلوا كلام الله كذا للجميع، زاد أبو ذر الآية .	0
وانظر التعليق على ب s اب من كتاب التوحيد.	0
ت: تأويل ابن حزم للنزول باطل، كتأويل متقدمي ال s متكلمين للاستواء بأنه فعل يفعله الله في العرش.	0
ثم قال الحافظ / : فكما قبل النزول التأويل لا يمنع قبول s الصعود التأويل، والتسليم أسلم كما تقدم، والله أعلم اه.	0
ت: قال سماحة شيخنا: والمذهب s الحق أن لا جبر ولا نفي للقدر.	0
والصواب أن العبد له قدرة بها يفعل الشيء أو يتركه، والله خالقه وخالق قدرته، s ولكن فعله وقدرته على كل حال لا تخرج عن تقدير الله وقضائه وقدره، والله أعلم.	0
والحق ما ذهب إليه عامة أصحاب أحمد بما يوافق قول أهل السنة والجماعة s من أن كلام الله بحرف وصوت يسمع حقيقة على ما يليق بالله، والله أعلم.	0
وانظر التعليق على أول كت s اب التوحيد من هذا المجلد.	0
قال الحافظ / : وهذا ينفصل عنه من ذه s ب إلى أن الكلام صفة قائمة بذاته اه.	0
قال الحافظ / : فإذا لم يجز وصف كلامه القائم ب s ذاته تعالى بأنه مخلوق لم يجز وصفه بأنه محدث .	0
قلت: والاحتمال الأخير أقرب إلى مراد البخاري؛ لما قدمت قبل أن مبنى هذه التراج s م عنده على إثبات أن أفعال العباد مخلوقة، ومراده هنا الحدث بالنسبة للإنزال اه.	0
ت: هذا تحريف لمعنى كون الذكر من الله محدثا، والحق ما دلت عليه لغة الع s رب من كونه محدثا أي متجددا على ما يليق بالله لا يماثل كلام المخلوقين.	0
قال الحافظ / : فقال ابن التين أيضا: هذا من الداودي عظيم؛ لأن s ه يلزم منه أن يكون الله تعالى متكلما بكلام حادث فتحل فيه اه.	0
لأنه سبحانه تكلم بكلامه المتجدد في وقت شاءه هو سبحانه، وإن كان قبله لم يكن متكل s ما بذلك الكلام، وإنما بكلام غيره، وهذا معنى ارتباط كلامه بمشيئته سبحانه عز وجل.	0
وهو سبحانه لم يزل متكلما إذا شاء على الوجه اللائق به سبحانه، من غير ت s حريف ولا تعطيل ولا تكييف ولا تمثيل عند أهل السنة والجماعة، والله أعلم.	0
قال الحافظ / : وقال الكرماني s : المعية هنا معية الرحمة اه.	0
وهناك المعية العامة لعموم عباده بعلمه واطلاعه عليهم، فهي معية لائقة بكمال ا s لله وعلوه على مخلوقاته، وأنه فوق سماواته مستو على عرشه جل وعلا، والله أعلم.	0
قال الحافظ / : ففيه بيان لكل ما أشكل من كل فعل ينسب إلى ا s لله تعالى مما لا يليق به فعله من المجيء والنزول ونحو ذلك.	0
والواجب تنزيه الله وصفاته وأفعاله وذاته عن كل تمثيل، وإثباتها على وجه الكمال s والحقيقة له عز وجل إثباتا بلا تمثيل، وتنزيها بلا تحريف ولا تعطيل، والله أعلم.	0
أما عند جمهور المتكلمين من الأشاعرة وغيرهم فالكلام معنى نفسي قائم بالله، وهو s بذلك صفة ذاتية فقط ليس بصفة فعلية، كما أنه ليس بحرف ولا صوت عندهم، والله أعلم.	0
قال الحافظ / : قوله: ذراعا تقربت منه s باعا، وإذا أتاني يمشي أتيته هرولة .	0
فإن المراد به قرب ال s رتبة وتوفير الكرامة.	0
ولكنه يحاول بعد ذلك تدارك الأمر فيتحدث عن ربط الأخلاق s والوازع بالضمير بدلا من الإلزام والترهيب بعقاب الآخرة .	0
وبالفعل نكتشف أن العلمانية في كتابات الدكتور عظمة هي العالمية أو الزمانية العالمية في s رواية أخرى وأن مسيرة التاريخ الكوني آيلة إلى العلمانية وهو أمر تمليه القيم العالمية .	0
وإن تساءلت عن مضمون هذه القيم، جاءتك الإجابة أن الكونية الف s كرية مؤسسة على مركب علماني من النفعية والعلموية والتطورية .	0
هل التطورية هذه محاولة لبقة من جان s به لتحاشي وجه الداروينية القبيح؟ .	0
ومشكلة المشاكل بالنسبة لنا نحن المتمسكين بالقيمة وبالخصوصية والغائيات الإ s نسانية أننا لا نعرف الحتميات التاريخية اليقينية التي بينها الدكتور العظمة.	0
فإذا كانت مسيرة التاريخ الكوني آيلة إلى العلمانية بمعناها الشامل كنفع s ية وعلموية وتطورية ، فمسيرة التاريخ الثقافي العربي محكومة بهذا المسار.	0
ولكن المشكلة في تصورنا أننا إن قررنا أن نسبح مع هذا التيار العالمي ال s حتمي سنكتشف أنه في واقع الأمر غربي تماما كما بين لنا الدكتور العراقي .	0
فثمة ترادف بين العالمية s والغرب، فالواحد هو الآخر.	0
وهو أمر مفهوم تماما في إطار النموذج الأحادي الاتجاه يوني لينيار والنماذج ال s مادية لابد أن تكون أحادية صلبة أو ذرية بالإنجليزية: أتومتستيك لا مركز لها .	0
فثمة نقطة واحدة، عالمية s نهائية سننتهي فيها جميعا.	0
ومن ثم يمكن تطبيق النماذج ا s لكمية أحادية الخط العالمية.	0
وهكذا ننتهي بإنكار، لا الميتافيزيقا وحسب، وإنما s الإنسان المتجاوز للطبيعة ولمفهوم الكل والماهية.	0
ب أهملت معظم التعريفات قضية المرجعية النهائية ل s لكلمة والمفهوم ، وميتافيزيقا العلمانية الكامنة.	0
ج تعرضت كثير من التعريفات للعلماني s ة باعتبارها أساسا ظاهرة غربية وحسب.	0
و لم تحاول أي من التعريفات دراسة النظريات الاقتصادية والسياسية المختلفة، خاصة المع s ادي منها للإنسان النظريات التنموية نظريات الدولة نظرية المواطن وعلاقتها بالعلمانية.	0
ز لم يناقش أي من التعريفات بعض المسلمات النظرية الأساسية التي تعد ترجمة مباشرة للرؤية s العلمانية مثل الماكيافيلية والهوبزية والداروينية والفرويدية ونظرية بنتام في المنفعة.	0
ح لم يناقش أي من التعريفات المصطلحات والمفاهيم المستخدمة في العلوم الإنسانية الغربية لوصف s بعض جوانب المجتمعات العلمانية الحديثة مثل الاغتراب والتشيؤ والتسلع والأنومي اللامعيارية .	0
وانطلق دعاة العلمانية يلهجون بالثناء عليها ويتحدثون عن أن لا سلطان ل s لعقل إلا للعقل ويشيرون إلى أوربا مهد النور والعقل والعلمانية... إلخ.	0
فالمؤسسة العسكرية هناك هي التي تقوم بالدفاع عن العلما s نية التي تعني في المعجم العلماني التركي محاربة الدين .	0
وكي تنجز المؤسسة العسكرية هذا الهدف تلجأ للأسالي s ب الفاشية المعروفة ومنها التهديد بقلب نظام الحكم.	0
كل هذه العناصر ساهمت ولا شك في أن يفشل علم الاجتما s ع الغربي في أن يطور نموذجا شاملا ومركبا للعلمانية.	0
ولكن أهم العناصر التي ساهمت في ذلك الإخفاق أن مرجعية علم الاجتماع s الغربي والعلوم الغربية الإنسانية ومنطلقاتها هي العلمانية الشاملة.	0
فبدأ يدرك الواقع كأجزاء متناثرة، وخصوصا أن مصطلح علمانية كا s ن قد عرف وتكلس قبل ظهور كثير من الظواهر العلمانية الأساسية.	0
لكل هذا نجد أن علم الاجتماع الغربي يرصد الواقع العلماني في الشرق والغرب لا باعت s باره كلا متكاملا وإنما باعتباره مجموعة من ظواهر مختلفة مستقلة لها تواريخ مستقلة.	0
وأصبح تاريخ العلمانية مستقلا تماما عن تاريخ الفلسفة الغربية ال s حديثة وعن تاريخ الاستعمار الغربي وحركات مثل النازية والصهيونية.	0
كما ظهرت أيضا مجموعة من المصطلحات المحايدة على الأقل من وجهة نظر أصحابها من بينه s ا: التلاقي المجتمع التكنولوجي المجتمع ما بعد الصناعي زمانية كل الظواهر ونسبيتها.	0
وقد صنفت أحيانا إلى مجموعات أكبر، ولكن ظل هناك غياب ملحوظ ل s لنموذج التفسيري الكلي الذي يبين الوحدة الكامنة وراء التعدد.	0
ولم يعد يتحدث عن العقل الخلاق وحسب، وإنما يتحدث أيضا عن تآكل العقل النقدي وعن العقل s التفكيكي و العقل الأداتي الذي لا يكترث بالإنسان ولا بالمضمون الخلقي لعملية الترشيد.	0
ولهذا، فلابد أن نرى الأمور بشكل أكثر تركيبا وشمولا وكلية، ولابد أن يكون بوسع s نا رؤية علاقة كامنة شاملة بين العناصر والجوانب المختلفة التي قد تبدو مستقلة.	0

تحقيق : حسي s ن سليم أسد .

0

وشطر الحديث الأول إلى قوله قرنا الشيطان أخرجه s مسلم في صحيحه : باب الفتنة من المشرق / رقم .

0

وينظر الجامع لأح s كام القرآن : / .

0

متفق عليه من حديث عبد الل s ه بن عمر رضي الله عنهما .

0

دلت الآيات كذلك على حرمة معونة المجرمين ، ولفظة s المجرمين جاءت في القرآن الكريم وصفا لعدة معاني .

0

جاءت وصفا للكفار قال تعالى : ويوم تقوم الساعة يبلس المجر s مون ولم يكن لهم من شركائهم شفعاء وكانوا بشركائهم كافرين .

0

وهذه الآية نظير قوله تعالى : ولا تر s كنوا إلى الذين ظلموا فتمسكم النار .

0

قال ابن عباس : فلم يستثن فأبتلى به ثانية ف s أعانه الله فلا يعينهم أخوك فإن الله يعينه .

0

الجامع لأحكام s القرآن : / .

0

تحقيق : السعيد ب s ن بسيوني زغلول .

0

: / من حديث أبي هريرة رضي الله عنه s ورواه الديلمي دون ذكر سند الحديث .

0

والذي أراه أن s ه حديث ضعيف .

0

وتدل الآية كذلك كما قلنا على حرمة معونة الظالمين سواء أكانوا دولا أو حكام s ، فينبغي للدعاة أن يبصروا الناس بحرمة وخطورة نصرة الظلمة من الحكام والدول .

0

ويحرم معاونتهم بأي شكل من أشكال المعاونة ، فقد جاء النهي عن معون s ة الظالم بقوله تعالى : ولا تركنوا إلى الذين ظلموا فتمسكم النار .

0

أحمد بن عبد الله ا s لأصبهاني أبو نعيم .

0

وأصل الحديث عند الشيخين : المسلم أخو المسلم الحديث وقال المنذري s وهذه زيادة رزين العبدري وهي من رواية ابن أبي الدنيا والأصبهاني .

0

الترغيب والترهيب s من الحديث الشريف .

0

عبد العظيم بن عبد الق s وي المنذري أبو محمد .

0

تحقيق : إبراه s يم شمس الدين .

0

قال تعالى عن هلاك فرعون وجنوده بالغرق : فأخذناه وجن s وده فنبذناهم في اليم فانظر كيف كان عاقبة الظالمين .

0

وهم مشتركون في العذاب الأخروي قال تعالى : يقدم قو s مه يوم القيامة فأوردهم النار وبئس الورد المورود .

0

قال عبد الله: قال أبي: يزيد s بن أبي زياد حديثه ليس بذاك .

0

وذكر الإمام مسلم يزيد بن أبي زياد في القسم الثاني من الروة الذين لا s يوصفون بالحفظ والإتقان وإن كان اسم الستر والصدق وتعاطي العلم يشملهم .

0

سؤالات أبي داود s للإمام أحمد رقم .

0

قال شعبة عن يزيد بن s أبي زياد: كان رفاعا.

0

انظر: مقدمة s صحيح مسلم / .

0

مسند أبي يعل s ى / ح مختصرا.

0

السنة لابن s أبي عاصم ح .

0

مسند البز s ار / ح ، .

0

وقيل عن الحكم، عن إبراهي s م، عن عبيدة، عن عبد الله.

0

وقيل عن حنان، الكامل في ضعفاء الرجال s / في ترجمة عمرو بن قاسم التمار مختصرا.

0

السنن الواردة s في الفتن / ح .

0

عن عمرو بن قيس، عن الحسن وهو s البصري عن عبيدة، عن عبد الله .

0

ورواه داهر بن يحيى الرازي عن ابن أبي ليلى، عن ا s لحكم، عن إبراهيم، عن علقمة والأسود، عن عبد الله.

0

قال الدارقطني بعد ذكره لهذا الطريق: هو أ s صحها يعني حتى من طريق يزيد ابن أبي زياد .

0

وفي إحدى طرق حديث الخطيب s محمد بن إبراهيم بن زياد.

0

وأشار أبو أحمد الحاكم إلى أنه يدعي s سماع ما لم يسمع ميزان الاعتدال / .

0

فقد عاد الأمر إلى تفرد يزيد بن أبي زياد بهذا الحديث، وهو مم s ن لا يحتج أحمد بما تفرد به فاتضح أن الحديث غير معتد به عنده.

0

وقد روى عنه البخاري مقرونا بغيره تهذيب الكمال / s ، تقريب التهذيب حديثه عنه في كتاب الفتن له / ح .

0

وهو الضبي قاضي طرسوس، وثقه محمد بن عبد الله بن نمير وغيره s ، وقال عنه أبو حاتم: شيخ، في حديثه اضطراب تهذيب الكمال / .

0

وحديثه في مسن s د الشاشي / ح .

0

وأما الاختلاف في الرفع والوقف فانظر الحديث في سنن ابن ماج s ه / ح ، والمستدرك / ، والسنن الواردة في الفتن / ح مرفوعا.

0

العلل ومعرفة الرجال ب s رواية عبد الله / رقم .

0

وانظر التعليق على حديث من كتاب s الشهادات، باب من المجلد الخامس.

0

ولا يسمى الكلام في اللغة كلا s ما إلا إذا كان بحروف وأصوات.

0

قال الحافظ / : وإذا ثبت ذكر الصوت بهذه الأحاديث الصحيحة وجب s الإيمان به، ثم: إما التفويض، وإما التأويل، وبالله التوفيق اه.

0

وأما التفويض والتأويل فباطلان عند s أهل السنة والجماعة، والله الموفق.

0

قال الحافظ / : وأثبتت الحناب s لة أن الله متكلم بحرف وصوت .

0

ت: ليس إثبات الحرف والصوت من مفردات الحنابلة في كلام الله، بل هو s قول أتباع السلف الصالح من أهل السنة والجماعة قاطبة، ولله الحمد.

0

قال الحافظ / : قوله: باب قول الله تعالى : يريدون s أن يبدلوا كلام الله كذا للجميع، زاد أبو ذر الآية .

0

وانظر التعليق على ب s اب من كتاب التوحيد.

0

ت: تأويل ابن حزم للنزول باطل، كتأويل متقدمي ال s متكلمين للاستواء بأنه فعل يفعله الله في العرش.

0

ثم قال الحافظ / : فكما قبل النزول التأويل لا يمنع قبول s الصعود التأويل، والتسليم أسلم كما تقدم، والله أعلم اه.

0

ت: قال سماحة شيخنا: والمذهب s الحق أن لا جبر ولا نفي للقدر.

0

والصواب أن العبد له قدرة بها يفعل الشيء أو يتركه، والله خالقه وخالق قدرته، s ولكن فعله وقدرته على كل حال لا تخرج عن تقدير الله وقضائه وقدره، والله أعلم.

0

والحق ما ذهب إليه عامة أصحاب أحمد بما يوافق قول أهل السنة والجماعة s من أن كلام الله بحرف وصوت يسمع حقيقة على ما يليق بالله، والله أعلم.

0

وانظر التعليق على أول كت s اب التوحيد من هذا المجلد.

0

قال الحافظ / : وهذا ينفصل عنه من ذه s ب إلى أن الكلام صفة قائمة بذاته اه.

0

قال الحافظ / : فإذا لم يجز وصف كلامه القائم ب s ذاته تعالى بأنه مخلوق لم يجز وصفه بأنه محدث .

0

قلت: والاحتمال الأخير أقرب إلى مراد البخاري؛ لما قدمت قبل أن مبنى هذه التراج s م عنده على إثبات أن أفعال العباد مخلوقة، ومراده هنا الحدث بالنسبة للإنزال اه.

0

ت: هذا تحريف لمعنى كون الذكر من الله محدثا، والحق ما دلت عليه لغة الع s رب من كونه محدثا أي متجددا على ما يليق بالله لا يماثل كلام المخلوقين.

0

قال الحافظ / : فقال ابن التين أيضا: هذا من الداودي عظيم؛ لأن s ه يلزم منه أن يكون الله تعالى متكلما بكلام حادث فتحل فيه اه.

0

لأنه سبحانه تكلم بكلامه المتجدد في وقت شاءه هو سبحانه، وإن كان قبله لم يكن متكل s ما بذلك الكلام، وإنما بكلام غيره، وهذا معنى ارتباط كلامه بمشيئته سبحانه عز وجل.

0

وهو سبحانه لم يزل متكلما إذا شاء على الوجه اللائق به سبحانه، من غير ت s حريف ولا تعطيل ولا تكييف ولا تمثيل عند أهل السنة والجماعة، والله أعلم.

0

قال الحافظ / : وقال الكرماني s : المعية هنا معية الرحمة اه.

0

وهناك المعية العامة لعموم عباده بعلمه واطلاعه عليهم، فهي معية لائقة بكمال ا s لله وعلوه على مخلوقاته، وأنه فوق سماواته مستو على عرشه جل وعلا، والله أعلم.

0

قال الحافظ / : ففيه بيان لكل ما أشكل من كل فعل ينسب إلى ا s لله تعالى مما لا يليق به فعله من المجيء والنزول ونحو ذلك.

0

والواجب تنزيه الله وصفاته وأفعاله وذاته عن كل تمثيل، وإثباتها على وجه الكمال s والحقيقة له عز وجل إثباتا بلا تمثيل، وتنزيها بلا تحريف ولا تعطيل، والله أعلم.

0

أما عند جمهور المتكلمين من الأشاعرة وغيرهم فالكلام معنى نفسي قائم بالله، وهو s بذلك صفة ذاتية فقط ليس بصفة فعلية، كما أنه ليس بحرف ولا صوت عندهم، والله أعلم.

0

قال الحافظ / : قوله: ذراعا تقربت منه s باعا، وإذا أتاني يمشي أتيته هرولة .

0

فإن المراد به قرب ال s رتبة وتوفير الكرامة.

0

ولكنه يحاول بعد ذلك تدارك الأمر فيتحدث عن ربط الأخلاق s والوازع بالضمير بدلا من الإلزام والترهيب بعقاب الآخرة .

0

وبالفعل نكتشف أن العلمانية في كتابات الدكتور عظمة هي العالمية أو الزمانية العالمية في s رواية أخرى وأن مسيرة التاريخ الكوني آيلة إلى العلمانية وهو أمر تمليه القيم العالمية .

0

وإن تساءلت عن مضمون هذه القيم، جاءتك الإجابة أن الكونية الف s كرية مؤسسة على مركب علماني من النفعية والعلموية والتطورية .

0

هل التطورية هذه محاولة لبقة من جان s به لتحاشي وجه الداروينية القبيح؟ .

0

ومشكلة المشاكل بالنسبة لنا نحن المتمسكين بالقيمة وبالخصوصية والغائيات الإ s نسانية أننا لا نعرف الحتميات التاريخية اليقينية التي بينها الدكتور العظمة.

0

فإذا كانت مسيرة التاريخ الكوني آيلة إلى العلمانية بمعناها الشامل كنفع s ية وعلموية وتطورية ، فمسيرة التاريخ الثقافي العربي محكومة بهذا المسار.

0

ولكن المشكلة في تصورنا أننا إن قررنا أن نسبح مع هذا التيار العالمي ال s حتمي سنكتشف أنه في واقع الأمر غربي تماما كما بين لنا الدكتور العراقي .

0

فثمة ترادف بين العالمية s والغرب، فالواحد هو الآخر.

0

وهو أمر مفهوم تماما في إطار النموذج الأحادي الاتجاه يوني لينيار والنماذج ال s مادية لابد أن تكون أحادية صلبة أو ذرية بالإنجليزية: أتومتستيك لا مركز لها .

0

فثمة نقطة واحدة، عالمية s نهائية سننتهي فيها جميعا.

0

ومن ثم يمكن تطبيق النماذج ا s لكمية أحادية الخط العالمية.

0

وهكذا ننتهي بإنكار، لا الميتافيزيقا وحسب، وإنما s الإنسان المتجاوز للطبيعة ولمفهوم الكل والماهية.

0

ب أهملت معظم التعريفات قضية المرجعية النهائية ل s لكلمة والمفهوم ، وميتافيزيقا العلمانية الكامنة.

0

ج تعرضت كثير من التعريفات للعلماني s ة باعتبارها أساسا ظاهرة غربية وحسب.

0

و لم تحاول أي من التعريفات دراسة النظريات الاقتصادية والسياسية المختلفة، خاصة المع s ادي منها للإنسان النظريات التنموية نظريات الدولة نظرية المواطن وعلاقتها بالعلمانية.

0

ز لم يناقش أي من التعريفات بعض المسلمات النظرية الأساسية التي تعد ترجمة مباشرة للرؤية s العلمانية مثل الماكيافيلية والهوبزية والداروينية والفرويدية ونظرية بنتام في المنفعة.

0

ح لم يناقش أي من التعريفات المصطلحات والمفاهيم المستخدمة في العلوم الإنسانية الغربية لوصف s بعض جوانب المجتمعات العلمانية الحديثة مثل الاغتراب والتشيؤ والتسلع والأنومي اللامعيارية .

0

وانطلق دعاة العلمانية يلهجون بالثناء عليها ويتحدثون عن أن لا سلطان ل s لعقل إلا للعقل ويشيرون إلى أوربا مهد النور والعقل والعلمانية... إلخ.

0

فالمؤسسة العسكرية هناك هي التي تقوم بالدفاع عن العلما s نية التي تعني في المعجم العلماني التركي محاربة الدين .

0

وكي تنجز المؤسسة العسكرية هذا الهدف تلجأ للأسالي s ب الفاشية المعروفة ومنها التهديد بقلب نظام الحكم.

0

كل هذه العناصر ساهمت ولا شك في أن يفشل علم الاجتما s ع الغربي في أن يطور نموذجا شاملا ومركبا للعلمانية.

0

ولكن أهم العناصر التي ساهمت في ذلك الإخفاق أن مرجعية علم الاجتماع s الغربي والعلوم الغربية الإنسانية ومنطلقاتها هي العلمانية الشاملة.

0

فبدأ يدرك الواقع كأجزاء متناثرة، وخصوصا أن مصطلح علمانية كا s ن قد عرف وتكلس قبل ظهور كثير من الظواهر العلمانية الأساسية.

0

لكل هذا نجد أن علم الاجتماع الغربي يرصد الواقع العلماني في الشرق والغرب لا باعت s باره كلا متكاملا وإنما باعتباره مجموعة من ظواهر مختلفة مستقلة لها تواريخ مستقلة.

0

وأصبح تاريخ العلمانية مستقلا تماما عن تاريخ الفلسفة الغربية ال s حديثة وعن تاريخ الاستعمار الغربي وحركات مثل النازية والصهيونية.

0

كما ظهرت أيضا مجموعة من المصطلحات المحايدة على الأقل من وجهة نظر أصحابها من بينه s ا: التلاقي المجتمع التكنولوجي المجتمع ما بعد الصناعي زمانية كل الظواهر ونسبيتها.

0

وقد صنفت أحيانا إلى مجموعات أكبر، ولكن ظل هناك غياب ملحوظ ل s لنموذج التفسيري الكلي الذي يبين الوحدة الكامنة وراء التعدد.

0

ولم يعد يتحدث عن العقل الخلاق وحسب، وإنما يتحدث أيضا عن تآكل العقل النقدي وعن العقل s التفكيكي و العقل الأداتي الذي لا يكترث بالإنسان ولا بالمضمون الخلقي لعملية الترشيد.

0

ولهذا، فلابد أن نرى الأمور بشكل أكثر تركيبا وشمولا وكلية، ولابد أن يكون بوسع s نا رؤية علاقة كامنة شاملة بين العناصر والجوانب المختلفة التي قد تبدو مستقلة.

0