faisalq/prose · Datasets at Hugging Face

text stringlengths 14 287	ispoem int64 0 0
إلا أنه لما توقف الحل على شرطي s ن قال: ولا تقربوهن حتى يطهرن .	0
فبين أن ذلك التحريم الثابت s بفعل الله زال بوجود الطهر.	0
ثم ذكره بحرف إن وما ذاك والله أعلم إلا لبيان أن s النكاح المتقدم المشروط هو الذي يصح أن يقال فيه.	0
فإن طلقها ونكاح المحل s ل ليس كذلك والله أعلم.	0
فإذا خيف أن يكون في اجتماعهما تعد s لحدود الله، كان افتداؤها منه جائزا.	0
ثم ذكر الطلقة الثالثة ثم ذكر أنها إذا نكحت ز s وجا غيره ثم طلقها فلها أن تراجع زوجها الأول.	0
إن ظنا أن يقي s ما حدود الله.	0
كما أنه إنما أباح افتداءها منه إذا خافا أن s لا يقيما حدود الله، لأن المشروط هنا الفداء.	0
ولا بد في المجام s عة من ظن الطاعة.	0
فلا بد مع ذلك من ا s لنظر إلى تلك الحال.	0
هل تبدلت أو هي باقية s بخلاف الزوج المبتدإ.	0
وإنما يعلم بغالب الظن، وعلى هذا s ففي الآية حجة ثابتة من هذا الوجه.	0
فإنه ما شرع الله من التحريم أو التحليل ضمنا وتبعا لا أصلا s وقصدا، ومتى أراده الإنسان أصلا وقصدا فقد ضاد الله في حكمه.	0
وبين قصد تحريم ما لم يشرع s تحريمه مقصودا والله أعلم.	0
وهذا الوجه قد تقدم التنبيه عليه في قاعدة الحي s ل، وإنما ذكرناه هنا لخصوصه في النكاح والرجعة.	0
وذكره في هذه الآية بعد قوله سبحان s ه: ولا تمسكوهن ضرارا لتعتدوا دليل	0
الرواية الرابعة : عن قتادة قال : جاء زيد إلى النبي صلى الله ع s ليه وسلم فقال: إن زينب اشتد علي لسانها ، وأنا أريد أن أطلقها .	0
الرواية السابعة : عن الشعبي : أن رسول الله صلى الله علي s ه وسلم رأى زينب بنت جحش فقال: سبحان الله ، مقلب القلوب.	0
وهذا المذهب روي عن : علي بن s الحسين ، والزهري ، والسدي .	0
وهذا المذهب روي عن : قتادة ، وعبد الرحمن بن زيد بن أسلم ، وع s كرمة ، ومحمد بن يحيى بن حبان ، ومقاتل ، والشعبي ، وابن جريج .	0
وهو اختيار : ابن جرير الطبري ، والزمخشري ، والبيضا s وي ، وأبي السعود ، وابن جزي ، والعيني ، والسيوطي .	0
================= هوامش التوثيق ================= قائ s ل هذه العبارة : هو مؤمل بن إسماعيل ، أحد رواة الحديث .	0
أخرجه الإمام أحمد في مسنده / قال : حدثنا مؤمل بن إسماعيل s ، حدثنا حماد بن زيد ، حدثنا ثابت ، عن أنس ....، فذكره .	0
وقال ابن سعد : s ثقة كثير الغلط .	0
قال أنس : لو كان رسول الله صلى ال s له عليه وسلم كاتما شيئا لكتم هذه .	0
وأخرجه الحاكم في المستدرك / s ، من طريق محمد بن عمر ، به .	0
وأخرجه ابن الجوزي في المنتظم في s التاريخ من طريق ابن سعد ، به .	0
وهذه الرواية فيها ثلاث علل : الأولى : أ s نها من طريق محمد بن عمر ، وهو الواقدي .	0
قال البخاري : متروك الحديث ، تركه أحمد ، وابن المبارك ، واب s ن نمير ، وإسماعيل بن زكريا ، وقال في موضع آخر : كذبه أحمد .	0
وقال ابن حبان : كان يروي عن الثقات المقلوبات ، وعن الأثب s ات المعضلات ، وقال علي بن المديني : الواقدي يضع الحديث .	0
انظر : التاريخ الكبير ، للبخاري / ، والم s جروحين ، لابن حبان / ، وتهذيب التهذيب / .	0
العلة الثانية : شيخ الواقدي ، وهو عبد ا s لله بن عامر الأسلمي ، متفق على تضعيفه .	0
انظر : تهذيب s التهذيب / .	0
أخرجه ابن جرير في تفسيره / قال : حدثني يونس ، قال s : أخبرنا ابن وهب ، قال : قال ابن زيد .... ، فذكره.	0
وقال ابن سعد: كان كثي s ر الحديث ، ضعيفا جدا .	0
وقال ابن خزيمة : ليس هو ممن يح s تج أهل العلم بحديثه لسوء حفظه .	0
وقال ابن الجوزي : s أجمعوا على ضعفه .	0
انظر : تهذيب s التهذيب / .	0
أخرجه عبد الرزاق في تفسيره / s ، عن معمر ، عن قتادة ، به .	0
وأخرجه ابن جرير في تفسيره / ، والطبراني في المعجم الكبير s / : كلاهما من طريق سعيد بن أبي عروبة ، عن قتادة ، بنحوه .	0
وذكر أبو عمرو بن العلاء : أن قتادة لا s يغث عليه شيء ، وكان يأخذ عن كل أحد .	0
انظر : جامع التحصيل / s ، وتهذيب التهذيب / .	0
وقال ابن سعد : أصحاب الحد s يث يتقون حديثه وينكرونه .	0
وقال البخاري : s منكر الحديث .	0
وقال في موضع آخر s : لا شيء البتة .	0
وقال عبد الرحمن بن الحكم : s كان قاصا ترك الناس حديثه .	0
وقال أبو حاتم : s متروك الحديث .	0
وقال ابن حبان :كان يأخذ عن اليهود والنصارى علم القرآن الذي يوافق كتبهم ، و s كان مشبها يشبه الرب سبحانه وتعالى بالمخلوقين، وكان يكذب مع ذلك في الحديث .	0
انظر : تهذيب s التهذيب / .	0
ذكرهذه الرواية السيوطي في الدر المنثور s / ، وعزاها لعبد بن حميد ، وابن المنذر .	0
وهذه الرواية ضعيفة ؛ لإرسالها من قب s ل عكرمة ، وتعليقها من قبل السيوطي .	0
وأعله ابن عدي بسليم s مولى الشعبي ، وضعفه .	0
الجران: جلد الحلق، وسمي جران الع s ود بسوط كان في يده من جران عوده.	0
وقالت لبني تميم: إن الله لم يجعل هذا الأمر في ربيعة، وإنما s جعله في مضر، فاقصدوا هذا الجمع، فإذا فضضتموه كررتم على قريش.	0
فأرسل إلى وجوه قومه وقال: ما ترون؟ قالوا: نرى أن s تسلم الأمر إليها وتدعنا، فإن لم تفعل فهو البوار.	0
وكان مسيلمة داهية، s فقال: سأنظر في هذا.	0
فلما قام عنها قالت: إن مثلي لا يجري أمرها كذا فيكون وصمة على قومي وعلي، و s لكن أنا مسلمة إليك النبوة فاخطبني إلى أوليائي يزوجونك، ثم أقود تميما معك.	0
فخرج وخرجت معه، فاجتمع الحيان من حنيفة وتميم، فقالت s سجاح: إنه قرأ علي ما أنزل عليه، فوجدته حقا فاتبعته.	0
ثم خطبها فزوجوه إياها، ثم سألوه عن ا s لمهر، فقال: قد وضعت عنكم صلاة العصر.	0
فبنو تميم إلى الآن بالرمل لا يصلونها، و s يقولون: هذا حق لنا ومهر كريمتنا لا نرده.	0
وتنبأ قبل وفاة النبي صلى الله عليه وسلم الأسود العنسي باليمن، واشت s دت شوكته واستطار أمره كالحريق فقتله الأبناء باتفاق من زوجته بصنعاء.	0
وكان يصل جناح الطائر ا s لمقصوص بريش معه فيطير.	0
قوله سبحانه وتعالى: يسألونك عن الأهل s ة قل هي مواقيت للناس والحج البقرة: .	0
كان النبي صلى الله عليه وسلم سئل عن الهلال في بدئه د s قيقا، وعن عظمه بعد، وعن رجوعه دقيقا كالعرجون القديم.	0
واشتقاق الهلال من قولهم: استهل الصبي إذا بكى حين يو s لد، وأهل القوم بحج وعمرة أي رفعوا أصواتهم بالتلبية.	0
ويقال: أهللنا الهلال وأهللنا s شهر كذا وكذا، أي دخلنا فيه.	0
واختلف الناس في الهلال إلى متى s يسمى هلالا، وإلى متى يسمى قمرا.	0
وقال بعضهم: يسمى هلالا حتى يحجر، أي s يستدير بخطة دقيقة، وهو قول الأصمعي.	0
ويقال: ضاء القمر وأضاء، ويقال طلع ا s لقمر، ولا يقال: طلعت القمراء وضاءت.	0
ب قال أبو زيد وابن الأعرابي: يقال للقمر ابن ليلة عت s مة سخيلة، حل أهلها برميلة، وقال غيرهما: رضاع سخيلة.	0
وابن ثلاث: حديث ف s تيات، غير مؤتلفات.	0
ابن أربع: عتمة ربع s ، لا جائع ولا يرضع.	0
وعن ابن الأعرابي s : عتمة ابن الربع.	0
عن أبي زيد وعن غيره: فخنق الفج s ر، وفي رواية: أودتك إلى الفجر.	0
ولم تقل العرب في صفة ليلة بعد العشر ك s ما قالت في هذه العشر، كذا قال الزجاج.	0
وجاء عن الأصمعي وغيره وصفها إلى آخر الشهر: قالوا: اب s ن إحدى عشرة، أطلع عشاء وأرى بكرة، وقيل: وأغيب بسحرة.	0
قيل: ما أنت ابن ثلاث عشرة؟ ق s ال: قمر باهر يعشى له الناظر.	0
قيل: ما أنت ابن ثماني عشرة؟ ق s ال: قليل البقاء، سريع الفناء.	0
قيل: ما أنت ابن تسع عشرة؟ ق s ال: بطيء الطلوع، بين الخشوع.	0
قيل: ما أنت ابن إحدى وعشرين؟ s قال: أطلع كالقبس، يرى بالغلس.	0
قيل: ما أنت ابن ثلاث وعشرين؟ قا s ل: أطلع في قتمة ولا أجلو الظلمة.	0
قيل: ما أنت ابن أربع وعشر s ين؟ قال: لا قمر ولا هلال.	0
قيل: ما أنت ابن خمس وعشرين؟ s قال: دنا الأجل، وانقطع الأمل.	0
قيل: ما أنت ابن ست وعشرين؟ قال: s دنا ما دنا فما يرى مني الأشقا.	0
قيل: ما أنت ابن ثمان وعشر s ين؟ قال: أسبق شعاع الشمس.	0
وقوله حديث أمتين بكذب ومين: يريد أن بقاءه قليل بق s در ما تلقى الأمة الأمة فتكذب لها حديثا ثم يفترقان.	0
وقوله حديث فتيات غير مؤتلفات: أراد أنه يريد أنه يبقى بقاء s فتيات اجتمعن على غير موعد فيتحدثن ساعة وينصرفن غير مؤتلفات.	0
وقوله عتمة أم ربع: يقال: عتمت إبله إذا تأخرت عن ال s عشاء، ومن هذا سميت العتمة لأنه أخر الوقت في العشاء.	0
وقوله أم ربع يعني الن s اقة، وهي تأخير حلبها.	0
وقوله عشاء خلفات قعس: فالخلفات الل s واتي قد استبان حملهن، واحدتها خلفة.	0
وقوله قمر إضحيان بالتن s وين فيهما: أي ضاح بارز.	0
ويقال قمر إضحيان باللإضافة، ومنه قيل s : ليلة إضحيانة إذا كانت نقية البياض.	0
وقوله أضيء بالبهرة: يعني به و s سط الليل لأن بهرة الشيء وسطه.	0
فجملة والله فضل بعضكم على بعض مقدمة للدليل ومنة من s الممن لأن التفضيل في الرزق يقتضي الإنعام بأصل الرزق.	0
إنما الاستدلال في التمثيل من قوله تعا s لى: فما الذين فضلوا برادي رزقهم الآية.	0
والقول في جعل المسند إليه اسم الجلالة وبناء المسند الف s علي عليه كالقول في قوله تعالى: والله خلقكم ثم يتوفاكم .	0
والمعنى: الله لا غيره رزقكم جميعا وفضل بعضكم ع s لى بعض في الرزق ولا يسعكم إلا الإقرار بذلك له.	0
وقد تم الاستدلال عند قوله تعالى: والله فضل بعض s كم على بعض بطريقة الإيجاز، كما قيل: لمحة دالة.	0
وهو إدماج جاء على وجه التمثيل لتبيان ضلال أهل الشرك حين سووا s بعض المخلوقات بالخالق فأشركوها في الإلهية فسادا في تفكيرهم.	0
وقرينة التمثيل والمق s صد منه دلالة المقام.	0

إلا أنه لما توقف الحل على شرطي s ن قال: ولا تقربوهن حتى يطهرن .

0

فبين أن ذلك التحريم الثابت s بفعل الله زال بوجود الطهر.

0

ثم ذكره بحرف إن وما ذاك والله أعلم إلا لبيان أن s النكاح المتقدم المشروط هو الذي يصح أن يقال فيه.

0

فإن طلقها ونكاح المحل s ل ليس كذلك والله أعلم.

0

فإذا خيف أن يكون في اجتماعهما تعد s لحدود الله، كان افتداؤها منه جائزا.

0

ثم ذكر الطلقة الثالثة ثم ذكر أنها إذا نكحت ز s وجا غيره ثم طلقها فلها أن تراجع زوجها الأول.

0

إن ظنا أن يقي s ما حدود الله.

0

كما أنه إنما أباح افتداءها منه إذا خافا أن s لا يقيما حدود الله، لأن المشروط هنا الفداء.

0

ولا بد في المجام s عة من ظن الطاعة.

0

فلا بد مع ذلك من ا s لنظر إلى تلك الحال.

0

هل تبدلت أو هي باقية s بخلاف الزوج المبتدإ.

0

وإنما يعلم بغالب الظن، وعلى هذا s ففي الآية حجة ثابتة من هذا الوجه.

0

فإنه ما شرع الله من التحريم أو التحليل ضمنا وتبعا لا أصلا s وقصدا، ومتى أراده الإنسان أصلا وقصدا فقد ضاد الله في حكمه.

0

وبين قصد تحريم ما لم يشرع s تحريمه مقصودا والله أعلم.

0

وهذا الوجه قد تقدم التنبيه عليه في قاعدة الحي s ل، وإنما ذكرناه هنا لخصوصه في النكاح والرجعة.

0

وذكره في هذه الآية بعد قوله سبحان s ه: ولا تمسكوهن ضرارا لتعتدوا دليل

0

الرواية الرابعة : عن قتادة قال : جاء زيد إلى النبي صلى الله ع s ليه وسلم فقال: إن زينب اشتد علي لسانها ، وأنا أريد أن أطلقها .

0

الرواية السابعة : عن الشعبي : أن رسول الله صلى الله علي s ه وسلم رأى زينب بنت جحش فقال: سبحان الله ، مقلب القلوب.

0

وهذا المذهب روي عن : علي بن s الحسين ، والزهري ، والسدي .

0

وهذا المذهب روي عن : قتادة ، وعبد الرحمن بن زيد بن أسلم ، وع s كرمة ، ومحمد بن يحيى بن حبان ، ومقاتل ، والشعبي ، وابن جريج .

0

وهو اختيار : ابن جرير الطبري ، والزمخشري ، والبيضا s وي ، وأبي السعود ، وابن جزي ، والعيني ، والسيوطي .

0

================= هوامش التوثيق ================= قائ s ل هذه العبارة : هو مؤمل بن إسماعيل ، أحد رواة الحديث .

0

أخرجه الإمام أحمد في مسنده / قال : حدثنا مؤمل بن إسماعيل s ، حدثنا حماد بن زيد ، حدثنا ثابت ، عن أنس ....، فذكره .

0

وقال ابن سعد : s ثقة كثير الغلط .

0

قال أنس : لو كان رسول الله صلى ال s له عليه وسلم كاتما شيئا لكتم هذه .

0

وأخرجه الحاكم في المستدرك / s ، من طريق محمد بن عمر ، به .

0

وأخرجه ابن الجوزي في المنتظم في s التاريخ من طريق ابن سعد ، به .

0

وهذه الرواية فيها ثلاث علل : الأولى : أ s نها من طريق محمد بن عمر ، وهو الواقدي .

0

قال البخاري : متروك الحديث ، تركه أحمد ، وابن المبارك ، واب s ن نمير ، وإسماعيل بن زكريا ، وقال في موضع آخر : كذبه أحمد .

0

وقال ابن حبان : كان يروي عن الثقات المقلوبات ، وعن الأثب s ات المعضلات ، وقال علي بن المديني : الواقدي يضع الحديث .

0

انظر : التاريخ الكبير ، للبخاري / ، والم s جروحين ، لابن حبان / ، وتهذيب التهذيب / .

0

العلة الثانية : شيخ الواقدي ، وهو عبد ا s لله بن عامر الأسلمي ، متفق على تضعيفه .

0

انظر : تهذيب s التهذيب / .

0

أخرجه ابن جرير في تفسيره / قال : حدثني يونس ، قال s : أخبرنا ابن وهب ، قال : قال ابن زيد .... ، فذكره.

0

وقال ابن سعد: كان كثي s ر الحديث ، ضعيفا جدا .

0

وقال ابن خزيمة : ليس هو ممن يح s تج أهل العلم بحديثه لسوء حفظه .

0

وقال ابن الجوزي : s أجمعوا على ضعفه .

0

انظر : تهذيب s التهذيب / .

0

أخرجه عبد الرزاق في تفسيره / s ، عن معمر ، عن قتادة ، به .

0

وأخرجه ابن جرير في تفسيره / ، والطبراني في المعجم الكبير s / : كلاهما من طريق سعيد بن أبي عروبة ، عن قتادة ، بنحوه .

0

وذكر أبو عمرو بن العلاء : أن قتادة لا s يغث عليه شيء ، وكان يأخذ عن كل أحد .

0

انظر : جامع التحصيل / s ، وتهذيب التهذيب / .

0

وقال ابن سعد : أصحاب الحد s يث يتقون حديثه وينكرونه .

0

وقال البخاري : s منكر الحديث .

0

وقال في موضع آخر s : لا شيء البتة .

0

وقال عبد الرحمن بن الحكم : s كان قاصا ترك الناس حديثه .

0

وقال أبو حاتم : s متروك الحديث .

0

وقال ابن حبان :كان يأخذ عن اليهود والنصارى علم القرآن الذي يوافق كتبهم ، و s كان مشبها يشبه الرب سبحانه وتعالى بالمخلوقين، وكان يكذب مع ذلك في الحديث .

0

انظر : تهذيب s التهذيب / .

0

ذكرهذه الرواية السيوطي في الدر المنثور s / ، وعزاها لعبد بن حميد ، وابن المنذر .

0

وهذه الرواية ضعيفة ؛ لإرسالها من قب s ل عكرمة ، وتعليقها من قبل السيوطي .

0

وأعله ابن عدي بسليم s مولى الشعبي ، وضعفه .

0

الجران: جلد الحلق، وسمي جران الع s ود بسوط كان في يده من جران عوده.

0

وقالت لبني تميم: إن الله لم يجعل هذا الأمر في ربيعة، وإنما s جعله في مضر، فاقصدوا هذا الجمع، فإذا فضضتموه كررتم على قريش.

0

فأرسل إلى وجوه قومه وقال: ما ترون؟ قالوا: نرى أن s تسلم الأمر إليها وتدعنا، فإن لم تفعل فهو البوار.

0

وكان مسيلمة داهية، s فقال: سأنظر في هذا.

0

فلما قام عنها قالت: إن مثلي لا يجري أمرها كذا فيكون وصمة على قومي وعلي، و s لكن أنا مسلمة إليك النبوة فاخطبني إلى أوليائي يزوجونك، ثم أقود تميما معك.

0

فخرج وخرجت معه، فاجتمع الحيان من حنيفة وتميم، فقالت s سجاح: إنه قرأ علي ما أنزل عليه، فوجدته حقا فاتبعته.

0

ثم خطبها فزوجوه إياها، ثم سألوه عن ا s لمهر، فقال: قد وضعت عنكم صلاة العصر.

0

فبنو تميم إلى الآن بالرمل لا يصلونها، و s يقولون: هذا حق لنا ومهر كريمتنا لا نرده.

0

وتنبأ قبل وفاة النبي صلى الله عليه وسلم الأسود العنسي باليمن، واشت s دت شوكته واستطار أمره كالحريق فقتله الأبناء باتفاق من زوجته بصنعاء.

0

وكان يصل جناح الطائر ا s لمقصوص بريش معه فيطير.

0

قوله سبحانه وتعالى: يسألونك عن الأهل s ة قل هي مواقيت للناس والحج البقرة: .

0

كان النبي صلى الله عليه وسلم سئل عن الهلال في بدئه د s قيقا، وعن عظمه بعد، وعن رجوعه دقيقا كالعرجون القديم.

0

واشتقاق الهلال من قولهم: استهل الصبي إذا بكى حين يو s لد، وأهل القوم بحج وعمرة أي رفعوا أصواتهم بالتلبية.

0

ويقال: أهللنا الهلال وأهللنا s شهر كذا وكذا، أي دخلنا فيه.

0

واختلف الناس في الهلال إلى متى s يسمى هلالا، وإلى متى يسمى قمرا.

0

وقال بعضهم: يسمى هلالا حتى يحجر، أي s يستدير بخطة دقيقة، وهو قول الأصمعي.

0

ويقال: ضاء القمر وأضاء، ويقال طلع ا s لقمر، ولا يقال: طلعت القمراء وضاءت.

0

ب قال أبو زيد وابن الأعرابي: يقال للقمر ابن ليلة عت s مة سخيلة، حل أهلها برميلة، وقال غيرهما: رضاع سخيلة.

0

وابن ثلاث: حديث ف s تيات، غير مؤتلفات.

0

ابن أربع: عتمة ربع s ، لا جائع ولا يرضع.

0

وعن ابن الأعرابي s : عتمة ابن الربع.

0

عن أبي زيد وعن غيره: فخنق الفج s ر، وفي رواية: أودتك إلى الفجر.

0

ولم تقل العرب في صفة ليلة بعد العشر ك s ما قالت في هذه العشر، كذا قال الزجاج.

0

وجاء عن الأصمعي وغيره وصفها إلى آخر الشهر: قالوا: اب s ن إحدى عشرة، أطلع عشاء وأرى بكرة، وقيل: وأغيب بسحرة.

0

قيل: ما أنت ابن ثلاث عشرة؟ ق s ال: قمر باهر يعشى له الناظر.

0

قيل: ما أنت ابن ثماني عشرة؟ ق s ال: قليل البقاء، سريع الفناء.

0

قيل: ما أنت ابن تسع عشرة؟ ق s ال: بطيء الطلوع، بين الخشوع.

0

قيل: ما أنت ابن إحدى وعشرين؟ s قال: أطلع كالقبس، يرى بالغلس.

0

قيل: ما أنت ابن ثلاث وعشرين؟ قا s ل: أطلع في قتمة ولا أجلو الظلمة.

0

قيل: ما أنت ابن أربع وعشر s ين؟ قال: لا قمر ولا هلال.

0

قيل: ما أنت ابن خمس وعشرين؟ s قال: دنا الأجل، وانقطع الأمل.

0

قيل: ما أنت ابن ست وعشرين؟ قال: s دنا ما دنا فما يرى مني الأشقا.

0

قيل: ما أنت ابن ثمان وعشر s ين؟ قال: أسبق شعاع الشمس.

0

وقوله حديث أمتين بكذب ومين: يريد أن بقاءه قليل بق s در ما تلقى الأمة الأمة فتكذب لها حديثا ثم يفترقان.

0

وقوله حديث فتيات غير مؤتلفات: أراد أنه يريد أنه يبقى بقاء s فتيات اجتمعن على غير موعد فيتحدثن ساعة وينصرفن غير مؤتلفات.

0

وقوله عتمة أم ربع: يقال: عتمت إبله إذا تأخرت عن ال s عشاء، ومن هذا سميت العتمة لأنه أخر الوقت في العشاء.

0

وقوله أم ربع يعني الن s اقة، وهي تأخير حلبها.

0

وقوله عشاء خلفات قعس: فالخلفات الل s واتي قد استبان حملهن، واحدتها خلفة.

0

وقوله قمر إضحيان بالتن s وين فيهما: أي ضاح بارز.

0

ويقال قمر إضحيان باللإضافة، ومنه قيل s : ليلة إضحيانة إذا كانت نقية البياض.

0

وقوله أضيء بالبهرة: يعني به و s سط الليل لأن بهرة الشيء وسطه.

0

فجملة والله فضل بعضكم على بعض مقدمة للدليل ومنة من s الممن لأن التفضيل في الرزق يقتضي الإنعام بأصل الرزق.

0

إنما الاستدلال في التمثيل من قوله تعا s لى: فما الذين فضلوا برادي رزقهم الآية.

0

والقول في جعل المسند إليه اسم الجلالة وبناء المسند الف s علي عليه كالقول في قوله تعالى: والله خلقكم ثم يتوفاكم .

0

والمعنى: الله لا غيره رزقكم جميعا وفضل بعضكم ع s لى بعض في الرزق ولا يسعكم إلا الإقرار بذلك له.

0

وقد تم الاستدلال عند قوله تعالى: والله فضل بعض s كم على بعض بطريقة الإيجاز، كما قيل: لمحة دالة.

0

وهو إدماج جاء على وجه التمثيل لتبيان ضلال أهل الشرك حين سووا s بعض المخلوقات بالخالق فأشركوها في الإلهية فسادا في تفكيرهم.

0

وقرينة التمثيل والمق s صد منه دلالة المقام.

0