faisalq/prose · Datasets at Hugging Face

text stringlengths 14 287	ispoem int64 0 0
وربما استعمل في الإنسان قال : يبيت أبو ليلى s دفيئا وضيفه ... من القر يضحي مستخفا خصائله	0
إذا مدحت الرجل فى وجهه فكأنم s ا أمررت على حلقه موسى رميضا .	0
هو فعيل بمعنى مفعول من رمض السكين يرمضه : إذ s ا دقه بين حجرين ليرق ولذلك أوقعه صفة للمؤنث .	0
وفي قر الرم s ادة فى كف .	0
الرماق فى صب s أرمه فى عص .	0
أمر بالإثمد الم s روح عند النوم .	0
ومنه : إنه نهى أن تكتحل s المحرمة بالإثمد المروح .	0
خطب صلى الله عليه وآله وسلم فق s ال : تحايوا بذكر الله وبروحه .	0
فشبه به الحمى كأنها مقدمة s الموت وطليعته لشدة أمرها .	0
ويقولون : قالت الحمى : أنا أ s م ملدام آكل اللحم وأمض الدم .	0
الذواق : اسم ما يذاق s يقال : ما ذقت ذواقا .	0
وهو مثل لما ينالو s ن عنده من الخير .	0
أدلة أى علماء يدلون s الناس على ما علموه .	0
وعن الأصمعى : مسك رائق أى خالص وكذلك كل شىء خالص وهو من روق الش s راب إذا صفاه بالروواق ونظير رائق وروقة صاحب وصحبة وفاره وفرهة .	0
العرب تقول : لا تلقح السحاب إلا من رياح فال s معنى اجعلها لقاحا للسحاب ولا تجعلها عذابا .	0
ويصدقه مجىء الجمع فى آيات ال s رحمة والواحدة فى قصص العذاب .	0
عمر رضى الله تعالى عنه كان أروح كأنه را s كب والناس يمشون كأنه من رجال بنى سدوس .	0
وهو الذى يتدانى عقباه s وتتباعد صدور قدميه .	0
قال الكلبى : سدوس الذى فى بنى شيبان بالفتح وا s لذى فى طىء بالضم وبنو شيبان الطول فيهم غالب .	0
ويقال للطيلسان سدوس أورده سيبويه مضموما فى موضعين من s كتابه وعن الأصمعى : الطيلسان بالفتح والقبيلة بالضم .	0
وعن ابن لسان الحمرة إنه قيل له : أخبرنا عن الإبل فقال : حمراها صب s راها وعيساها حسناها وورقاها غزراها ولا أبيع جونة ولا أشهد مشراها .	0
ابن المسيب رحمه الله s تعالى كره المراوضة .	0
وفى الحديث : إذا كفى أحدكم خادمه حر طعامه فليقعده معه وإلا فليرو s غ له لقمة روغ روغ ورول أخوان وهو أن يشرب اللقمة دسما ويرويها به .	0
قال أبو زيد : إنى ل s ك رهن بكذا أى ضامن .	0
أى فليغشه ولا يبعد عنه كقولهم إذا صلى أحدكم إل s ى سترة فليدن منها فإن الشيطان يمر بينه وبينها .	0
على عليه السلام وعظ رجلا فى صحبة رجل رهق رهق قال الم s برد : رجل فيه رهق إذا كانت فيه خفة يرهق الشر ويغشاه .	0
ومنه حديث شقيق رحمه الله تعا s لى : إنه صلى على امرأة ترهق .	0
أى تنسب إلى الرهق ي s عنى غشيان المحارم .	0
يقال له رأس الكلب سميت بذلك إما لتحركها عند ا s لرهبة وإما لأنها مما يرهب عليه لرقته ولطافته .	0
ومنه قيل للبعير المهزول والنص s ل الرقيق : رهب ورهبت الناقة .	0
وعن أبى زيد : رهبت ناق s ته فقعد عليها يحائيها .	0
ترتهش فى ظا s ترهيأ فى عن .	0
ومنه قوله : أرن أى صر ذارين فى ذبيحتك ويجوز أن يكون s أران تعدية لران بالهمزة كما عديت بالباء فى ران به .	0
والمراد أزهق نفسها بكل ما أنهر s الدم أى أساله غير السن والظفر .	0
وقيل : أرن أمر من أرن إذا s نشط وخف أى خف فى الذبح .	0
وقيل : أرن من الرنو وهو إدامة النظ s ر أى راعه ببصرك لا يزل عن المذبح .	0
وقيل أرز أى شد يدك على المحز واعتمد بها عل s يه من أرز الرجل إصبعه إذا أثاخها فى الشىء .	0
ولو قيل : أرن أى اذبحن بالإرار وهو ظررة أى حجر محدد يؤر بها s الراعى ثفر الناقة إذا انقطع لبنها أى يدميه كان أيضا وجها .	0
الجردية : منسوب إلى الجرد وهى s كل أرض لا نبت فيها ولا شجر .	0
وقال أبو يزيد : راع البر s يريع ريعا وأراغ القوم .	0
والرياش يحتمل وجهين : أن يكون جمع ريش وأن s يكون مفردا مبنيا من لفظة على فعال كلباس .	0
قلت : فما يقول الناس ؟ قال s : يقولون : ساحر كاهن شاعر .	0
وكان أنيس أحد الشعراء فقال : والله لقد وضعت s قوله على أقراء الشعر فلا يلتئم على لسان أحد .	0
ولقد سمعت قول الكه s نة فما هو بقولهم .	0
وعن الفراء : فلان مريث ال s عينين إذا كان بطىء النظر .	0
أقراء الشعر : أنحاؤه وأنواعه جمع قرو يقال للبيتين أو لل s قصيدتين : هما على قرو واحد وقرى واحد وجمع القرى أقرية .	0
شنف وشنىء أخوان ولكن شن s ف لا يتعدى إلا باللام .	0
تضعفته : بمعنى استضعفته كتعجلته s وتقصيته وتثبته بمعنى استفعلته .	0
وقوله : فى ليلة قمراء فيه وجهان : الإضافة والصفة على s تقدير ذات قمراء أو على أنها تأنيث الأقمر وهو الأبيض .	0
الصماخ : الخرق الباطن الذى يفضى فى الأذن s إلى الرأس والصملاخ بزيادة اللام : وسخها .	0
إساف ونائل وقيل نائلة : ضمان كانا لقريش ينحرون عندهما ويتمسحون ب s هما إذا ركبوا لأسفارهم وإذا قدموا قبل دخولهم على أهاليهم تعظيما .	0
وقيل : إن إسافا كان رجلا ونائلا امرأة فدخلا s البيت فوجدا خلوة ففجرا فمسخهما الله حجرين .	0
وقيل : هى كل s ثوب دقيق لين .	0
الحسن رحمه الله تعالى سئ s ل عن القىء يذرع الصائم .	0
قال : ... طمعت بليلى أن تريع وإنما ... تقطع أعناق s الرجال المطامع ... ومنه تريع السراب إذا جاء وذهب .	0
والمعنى : هل عاد منه شىء s إلى الجوف ؟ مريع فى دك .	0
فليأتنا بآية إن كان صادقا كما s أرسل الاولون من الرسل بالآيات .	0
قال الله سبحانه مجيبا لهم ما آمنت قبلهم من قرية أهل ق s رية أتتها الآيات فأهلكناهم أفهم يؤمنون إن جاءتهم آية .	0
الأنبياء : وما s أرسلنا قبلك .	0
الأنبياء : وما s جعلناهم جسدا .	0
لقد أنزلنا إليكم كتابا فيه ذكركم ق s ال مجاهد : حديثكم ، وقيل : شرفكم .	0
وكم قصمنا من قرية كانت ظالمة أي أهلكنا ، والقصم : ا s لكسر يقال : قصمت ظهر فلان ، وانقصمت سنة إذا انكسرت .	0
وأنشأنا وأحدثنا بعدها بعد إهلاك أهلها ق s وما آخرين الأنبياء : فلما أحسوا بأسنا .	0
فلما أحسوا رأوا بأسنا عذابنا إذا هم منها يركضون يسرعون هاربي s ن ، يقال منه : ركض فلان فرسه إذا كده بالرجل ، وأصله التحريك .	0
وما خلقنا السماء والارض وما بينهما لاعب s ين عبثا وباطلا الأنبياء : لو أردنا أن .	0
إن كنا فاعلين الأنبي s اء : بل نقذف بالحق .	0
بل نقذف نأتي ونرمي وننزل بالحق بالإيمان على الباطل الكفر فيدمغه فيه s لكه ، وأصل الدمغ شج الرأس حتى يبلغ الدماغ فإذا هو زاهق ذاهب وهالك .	0
ولكم الويل يا معشر الكفار مما تصفون ل s له بما لا تليق به من الصاحبة والولد .	0
الأنبياء : s وله من في .	0
وله من في السموات والارض عبدا وملكا ومن عنده يع s ني الملائكة لا يستكبرون عن عبادته ولا يستحسرون .	0
الأنبياء : يسبحو s ن الليل والنهار .	0
يسبحون الليل والنهار لا يفترون لا يضعفون ولا s يسأمون ، قد ألهموا التسبيح كما تلهمون النفس .	0
الأنبياء : أم s اتخذوا آلهة .	0
أم اتخذوا آلهة من الارض يعني الأصنام ه s م ينشرون يحيون الإموات ويخلقون الخلق .	0
الأنبياء : ل s و كان فيهما .	0
لو كان فيهما أي في السماء والأرض آلهة إ s لا الله غير الله لفسدتا وهلك من فيهما .	0
فسبحان الله رب العرش عما يص s فون الأنبياء : لا يسأل عما .	0
لا يسأل عما يفعل لأنه الرب وهم ي s سألون عما لا يعلمون لأنهم عبيده .	0
الأنبياء : أ s م اتخذوا من .	0
الأنبياء : وم s ا أرسلنا من .	0
أنه لا إله إلا أنا فاعبدون ال s أنبياء : وقالوا اتخذ الرحمن .	0
وقالوا اتخذ الرحمن ولدا نزلت في خزاعة حيث قالوا : الملائكة بنات الل s ه سبحانه بل عباد مكرمون يعني الملائكة الأنبياء : لا يسبقونه بالقول .	0
لا يسبقونه لا يتقدمونه بالقول s ولا يتكلمون إلا بما يأمرهم به .	0
وهم بأمره يعملون الأ s نبياء : يعلم ما بين .	0
يعلم ما بين أيديهم وما خلفه s م ولا يشفعون إلا لمن ارتضى .	0
أولم ير قرأه العامة بالواو ، وقر s ابن كثير ألم وكذلك هو في مصاحفهم .	0
قال كعب : خلق الله سبحانه السموات والأرضين ب s عضها على بعض ثم خلق ريحا توسطتها ففتحها بها .	0
ألا بذكر الله s تطمئن القلوب .	0
ذلك الاطمئنان بذكر الله في قلوب المؤمنين حقيقة عميقة ي s عرفها الذين خالطت بشاشة الإيمان قلوبهم ، فاتصلت بالله .	0
فكل ما حوله صديق ، إذ كل ما حول s ه من صنع الله الذي هو في حماه .	0
ليس أشقى ممن ينطلق في هذه الأرض مبتوت الصلة بما حوله في الكون ، لأ s نه انفصم من العروة الوثقى التي تربطه بما حوله في الله خالق الكون .	0
ليس أشقى في الحياة ممن يشق طريقه فريدا وحيدا شاردا في s فلاة ، عليه أن يكافح وحده بلا ناصر ولا هاد ولا معين .	0
وإن هناك للحظات في الحياة لا يصمد لها بشر إلا أن يكون مرتكنا إلى الل s ه ، مطمئنا إلى حماه ، مهما اوتي من القوة والثبات والصلابة والاعتداد .	0
وحسن مآب إلى الله الذي s أنابوا إليه في الحياة .	0
أما أولئك الذين يطلبون آية فلم يستشعروا طمأنين s ة الإيمان فهم في قلق يطلبون الخوارق والمعجزات .	0
قل : هو ربي لا إله إلا هو s ، عليه توكلت وإليه متاب .	0
والعجيب أنهم يكفرون بالرحمن ، العظيم الرحمة ، ا s لذي تطمئن القلوب بذكره ، واستشعار رحمته الكبرى .	0
وما عليك إلا أن تتلو عليهم الذ s ي أوحينا إليك ، فلهذا أرسلناك .	0
فإن يكفروا فأعلن لهم أن اعتمادك على الله وحده s ، وأنك تائب إليه وراجع ، لا تتجه إلى أحد سواه .	0
وإنما أرسلناك لتتلو s عليهم هذا القرآن .	0

وربما استعمل في الإنسان قال : يبيت أبو ليلى s دفيئا وضيفه ... من القر يضحي مستخفا خصائله

0

إذا مدحت الرجل فى وجهه فكأنم s ا أمررت على حلقه موسى رميضا .

0

هو فعيل بمعنى مفعول من رمض السكين يرمضه : إذ s ا دقه بين حجرين ليرق ولذلك أوقعه صفة للمؤنث .

0

وفي قر الرم s ادة فى كف .

0

الرماق فى صب s أرمه فى عص .

0

أمر بالإثمد الم s روح عند النوم .

0

ومنه : إنه نهى أن تكتحل s المحرمة بالإثمد المروح .

0

خطب صلى الله عليه وآله وسلم فق s ال : تحايوا بذكر الله وبروحه .

0

فشبه به الحمى كأنها مقدمة s الموت وطليعته لشدة أمرها .

0

ويقولون : قالت الحمى : أنا أ s م ملدام آكل اللحم وأمض الدم .

0

الذواق : اسم ما يذاق s يقال : ما ذقت ذواقا .

0

وهو مثل لما ينالو s ن عنده من الخير .

0

أدلة أى علماء يدلون s الناس على ما علموه .

0

وعن الأصمعى : مسك رائق أى خالص وكذلك كل شىء خالص وهو من روق الش s راب إذا صفاه بالروواق ونظير رائق وروقة صاحب وصحبة وفاره وفرهة .

0

العرب تقول : لا تلقح السحاب إلا من رياح فال s معنى اجعلها لقاحا للسحاب ولا تجعلها عذابا .

0

ويصدقه مجىء الجمع فى آيات ال s رحمة والواحدة فى قصص العذاب .

0

عمر رضى الله تعالى عنه كان أروح كأنه را s كب والناس يمشون كأنه من رجال بنى سدوس .

0

وهو الذى يتدانى عقباه s وتتباعد صدور قدميه .

0

قال الكلبى : سدوس الذى فى بنى شيبان بالفتح وا s لذى فى طىء بالضم وبنو شيبان الطول فيهم غالب .

0

ويقال للطيلسان سدوس أورده سيبويه مضموما فى موضعين من s كتابه وعن الأصمعى : الطيلسان بالفتح والقبيلة بالضم .

0

وعن ابن لسان الحمرة إنه قيل له : أخبرنا عن الإبل فقال : حمراها صب s راها وعيساها حسناها وورقاها غزراها ولا أبيع جونة ولا أشهد مشراها .

0

ابن المسيب رحمه الله s تعالى كره المراوضة .

0

وفى الحديث : إذا كفى أحدكم خادمه حر طعامه فليقعده معه وإلا فليرو s غ له لقمة روغ روغ ورول أخوان وهو أن يشرب اللقمة دسما ويرويها به .

0

قال أبو زيد : إنى ل s ك رهن بكذا أى ضامن .

0

أى فليغشه ولا يبعد عنه كقولهم إذا صلى أحدكم إل s ى سترة فليدن منها فإن الشيطان يمر بينه وبينها .

0

على عليه السلام وعظ رجلا فى صحبة رجل رهق رهق قال الم s برد : رجل فيه رهق إذا كانت فيه خفة يرهق الشر ويغشاه .

0

ومنه حديث شقيق رحمه الله تعا s لى : إنه صلى على امرأة ترهق .

0

أى تنسب إلى الرهق ي s عنى غشيان المحارم .

0

يقال له رأس الكلب سميت بذلك إما لتحركها عند ا s لرهبة وإما لأنها مما يرهب عليه لرقته ولطافته .

0

ومنه قيل للبعير المهزول والنص s ل الرقيق : رهب ورهبت الناقة .

0

وعن أبى زيد : رهبت ناق s ته فقعد عليها يحائيها .

0

ترتهش فى ظا s ترهيأ فى عن .

0

ومنه قوله : أرن أى صر ذارين فى ذبيحتك ويجوز أن يكون s أران تعدية لران بالهمزة كما عديت بالباء فى ران به .

0

والمراد أزهق نفسها بكل ما أنهر s الدم أى أساله غير السن والظفر .

0

وقيل : أرن أمر من أرن إذا s نشط وخف أى خف فى الذبح .

0

وقيل : أرن من الرنو وهو إدامة النظ s ر أى راعه ببصرك لا يزل عن المذبح .

0

وقيل أرز أى شد يدك على المحز واعتمد بها عل s يه من أرز الرجل إصبعه إذا أثاخها فى الشىء .

0

ولو قيل : أرن أى اذبحن بالإرار وهو ظررة أى حجر محدد يؤر بها s الراعى ثفر الناقة إذا انقطع لبنها أى يدميه كان أيضا وجها .

0

الجردية : منسوب إلى الجرد وهى s كل أرض لا نبت فيها ولا شجر .

0

وقال أبو يزيد : راع البر s يريع ريعا وأراغ القوم .

0

والرياش يحتمل وجهين : أن يكون جمع ريش وأن s يكون مفردا مبنيا من لفظة على فعال كلباس .

0

قلت : فما يقول الناس ؟ قال s : يقولون : ساحر كاهن شاعر .

0

وكان أنيس أحد الشعراء فقال : والله لقد وضعت s قوله على أقراء الشعر فلا يلتئم على لسان أحد .

0

ولقد سمعت قول الكه s نة فما هو بقولهم .

0

وعن الفراء : فلان مريث ال s عينين إذا كان بطىء النظر .

0

أقراء الشعر : أنحاؤه وأنواعه جمع قرو يقال للبيتين أو لل s قصيدتين : هما على قرو واحد وقرى واحد وجمع القرى أقرية .

0

شنف وشنىء أخوان ولكن شن s ف لا يتعدى إلا باللام .

0

تضعفته : بمعنى استضعفته كتعجلته s وتقصيته وتثبته بمعنى استفعلته .

0

وقوله : فى ليلة قمراء فيه وجهان : الإضافة والصفة على s تقدير ذات قمراء أو على أنها تأنيث الأقمر وهو الأبيض .

0

الصماخ : الخرق الباطن الذى يفضى فى الأذن s إلى الرأس والصملاخ بزيادة اللام : وسخها .

0

إساف ونائل وقيل نائلة : ضمان كانا لقريش ينحرون عندهما ويتمسحون ب s هما إذا ركبوا لأسفارهم وإذا قدموا قبل دخولهم على أهاليهم تعظيما .

0

وقيل : إن إسافا كان رجلا ونائلا امرأة فدخلا s البيت فوجدا خلوة ففجرا فمسخهما الله حجرين .

0

وقيل : هى كل s ثوب دقيق لين .

0

الحسن رحمه الله تعالى سئ s ل عن القىء يذرع الصائم .

0

قال : ... طمعت بليلى أن تريع وإنما ... تقطع أعناق s الرجال المطامع ... ومنه تريع السراب إذا جاء وذهب .

0

والمعنى : هل عاد منه شىء s إلى الجوف ؟ مريع فى دك .

0

فليأتنا بآية إن كان صادقا كما s أرسل الاولون من الرسل بالآيات .

0

قال الله سبحانه مجيبا لهم ما آمنت قبلهم من قرية أهل ق s رية أتتها الآيات فأهلكناهم أفهم يؤمنون إن جاءتهم آية .

0

الأنبياء : وما s أرسلنا قبلك .

0

الأنبياء : وما s جعلناهم جسدا .

0

لقد أنزلنا إليكم كتابا فيه ذكركم ق s ال مجاهد : حديثكم ، وقيل : شرفكم .

0

وكم قصمنا من قرية كانت ظالمة أي أهلكنا ، والقصم : ا s لكسر يقال : قصمت ظهر فلان ، وانقصمت سنة إذا انكسرت .

0

وأنشأنا وأحدثنا بعدها بعد إهلاك أهلها ق s وما آخرين الأنبياء : فلما أحسوا بأسنا .

0

فلما أحسوا رأوا بأسنا عذابنا إذا هم منها يركضون يسرعون هاربي s ن ، يقال منه : ركض فلان فرسه إذا كده بالرجل ، وأصله التحريك .

0

وما خلقنا السماء والارض وما بينهما لاعب s ين عبثا وباطلا الأنبياء : لو أردنا أن .

0

إن كنا فاعلين الأنبي s اء : بل نقذف بالحق .

0

بل نقذف نأتي ونرمي وننزل بالحق بالإيمان على الباطل الكفر فيدمغه فيه s لكه ، وأصل الدمغ شج الرأس حتى يبلغ الدماغ فإذا هو زاهق ذاهب وهالك .

0

ولكم الويل يا معشر الكفار مما تصفون ل s له بما لا تليق به من الصاحبة والولد .

0

الأنبياء : s وله من في .

0

وله من في السموات والارض عبدا وملكا ومن عنده يع s ني الملائكة لا يستكبرون عن عبادته ولا يستحسرون .

0

الأنبياء : يسبحو s ن الليل والنهار .

0

يسبحون الليل والنهار لا يفترون لا يضعفون ولا s يسأمون ، قد ألهموا التسبيح كما تلهمون النفس .

0

الأنبياء : أم s اتخذوا آلهة .

0

أم اتخذوا آلهة من الارض يعني الأصنام ه s م ينشرون يحيون الإموات ويخلقون الخلق .

0

الأنبياء : ل s و كان فيهما .

0

لو كان فيهما أي في السماء والأرض آلهة إ s لا الله غير الله لفسدتا وهلك من فيهما .

0

فسبحان الله رب العرش عما يص s فون الأنبياء : لا يسأل عما .

0

لا يسأل عما يفعل لأنه الرب وهم ي s سألون عما لا يعلمون لأنهم عبيده .

0

الأنبياء : أ s م اتخذوا من .

0

الأنبياء : وم s ا أرسلنا من .

0

أنه لا إله إلا أنا فاعبدون ال s أنبياء : وقالوا اتخذ الرحمن .

0

وقالوا اتخذ الرحمن ولدا نزلت في خزاعة حيث قالوا : الملائكة بنات الل s ه سبحانه بل عباد مكرمون يعني الملائكة الأنبياء : لا يسبقونه بالقول .

0

لا يسبقونه لا يتقدمونه بالقول s ولا يتكلمون إلا بما يأمرهم به .

0

وهم بأمره يعملون الأ s نبياء : يعلم ما بين .

0

يعلم ما بين أيديهم وما خلفه s م ولا يشفعون إلا لمن ارتضى .

0

أولم ير قرأه العامة بالواو ، وقر s ابن كثير ألم وكذلك هو في مصاحفهم .

0

قال كعب : خلق الله سبحانه السموات والأرضين ب s عضها على بعض ثم خلق ريحا توسطتها ففتحها بها .

0

ألا بذكر الله s تطمئن القلوب .

0

ذلك الاطمئنان بذكر الله في قلوب المؤمنين حقيقة عميقة ي s عرفها الذين خالطت بشاشة الإيمان قلوبهم ، فاتصلت بالله .

0

فكل ما حوله صديق ، إذ كل ما حول s ه من صنع الله الذي هو في حماه .

0

ليس أشقى ممن ينطلق في هذه الأرض مبتوت الصلة بما حوله في الكون ، لأ s نه انفصم من العروة الوثقى التي تربطه بما حوله في الله خالق الكون .

0

ليس أشقى في الحياة ممن يشق طريقه فريدا وحيدا شاردا في s فلاة ، عليه أن يكافح وحده بلا ناصر ولا هاد ولا معين .

0

وإن هناك للحظات في الحياة لا يصمد لها بشر إلا أن يكون مرتكنا إلى الل s ه ، مطمئنا إلى حماه ، مهما اوتي من القوة والثبات والصلابة والاعتداد .

0

وحسن مآب إلى الله الذي s أنابوا إليه في الحياة .

0

أما أولئك الذين يطلبون آية فلم يستشعروا طمأنين s ة الإيمان فهم في قلق يطلبون الخوارق والمعجزات .

0

قل : هو ربي لا إله إلا هو s ، عليه توكلت وإليه متاب .

0

والعجيب أنهم يكفرون بالرحمن ، العظيم الرحمة ، ا s لذي تطمئن القلوب بذكره ، واستشعار رحمته الكبرى .

0

وما عليك إلا أن تتلو عليهم الذ s ي أوحينا إليك ، فلهذا أرسلناك .

0

فإن يكفروا فأعلن لهم أن اعتمادك على الله وحده s ، وأنك تائب إليه وراجع ، لا تتجه إلى أحد سواه .

0

وإنما أرسلناك لتتلو s عليهم هذا القرآن .

0