faisalq/prose · Datasets at Hugging Face

text stringlengths 14 287	ispoem int64 0 0
ولكن الفكرة المنبعثة عن طريق روح ال s قدس جعلته يكتشف وجود كوائن أعظم منه.	0
وهكذا، عن طريق الروح القدس، و s صل الإنجيل إلى الأركون العظيم.	0
تلقى ابن أركون العظيم الإنجيل أولا الذي با s لتالي نقله لأركون نفسه حين كان جالسا بجنبه.	0
قام ابن أركون العظيم بنقل الإنجيل إلى ابن أركون الأصغر الذي نقله s بدوره إلى أركون الأصغر الذي أصبح مستنيرا فأعلن توبته وطلب المغفرة.	0
عندها أصبح من الضروري نقل ا s لإستنارة إلى العالم البشري.	0
أرسل أركون الأصغر نورا على يسوع عن طريق الوحيعند البشارة ومن s خلال المعمودية ليكون المستنير المتحد مع النور الذي أشرق عليه .	0
لذلك، عندما يتبع العالم لتعاليم يسوع، يصبح الع s الم نقيا وأكثر قدرة على الصعود بنفسه وبحد ذاته.	0
وعندما يصل كل جزء من البنوة إلى فوق محدودية الروح عندها يجد الخلق الرحمة، بع s د أن كانت تتعذب بإنتظار الوحي من أبناء الله، وعندها يستطيع جميع رجال الصعود .	0
وتكون هذه الحكمة هي سبب ترميم كل شيء بحسب الطبيعة الم s وجودة في البذره الكونية منذ البدء، ويتم الترميم حينها.	0
أما بالنسبة ليسوع ، بخلاف قصة الميلاد، يؤمن البازي s ليديون بكل القصص حياة المسيح كما جاءت في الأناجيل.	0
لا يعتبرون أن الخطيئة هي نتاج تعاطي خاطيء s للإرادة الحرة، بل هي نتاج فطرة مبداء الشر.	0
حتى عندما معاناة الطفل هي عق s وبة فطرية لمبداء الشرالدفين.	0
لهذا، فإن الاضطهاد الذي واجهه s المسيحيين هو عقاب على الخطيئة.	0
فكل الطبيعة البشرية افسدت بسبب الخطيئة حتى أنهم يصفو s ن المسيح بالرجل الخاطيء، فإن لله هو وحده لا خطيئة له.	0
يتهمهم كليمنص بأنهم يؤلهون الشيطان ويعتبرون الشيط s ان وتهجير من النفوس كمعتقدين أساسيين من معتقداتهم.	0
رسم إيريناوس وإيبيفانوس وصف لطائفة البازيليدي s ون بشكل مخالف بعض الشيء عن ما قدمه هيبوليتوس.	0
يعتقد أن إيريناوس وإيبيفانيوس اعتمدا على بازيلدية متأ s خرة أو فسدت عن المباديء المبكرة التي عرضها هيبوليتوس.	0
هناك الكثير من القواسم المشتركة بين سرد إيريناوس وإيبيفانوس حتى s يبدوا أنها نسيج متشابك معا خاصة كما تبدو في طروحات إيبيفانيوس.	0
على رأس هذه اللاهوت يوجد الإله s الذي لم يولد وهو الأب الأوحد.	0
كانوا أصحاب النبوءات والشريعة أت s ت من أركونهم الذي هو إله اليهود.	0
وبما أنه أكثر مشاكسة وتعمد من الملائكة الأخرىن، ومن أجل رغبته s في تأمين إمبراطورية لشعبه، أثار تمرد الملائكة الأخرى و شعبيهم.	0
يعتبر أبراكساس القوى العظمى التي تفوق قدرة على s كل الأقانيم والملائكة الأخرى وهو مصدر الكينونة.	0
كما سمي باسم المسبب s و النسخة الآصلية .	0
وبناء على هذه المعتقدات، طرح راف s ضو البازيليدية التعاليم التالية.	0
رافق التنصل من الشهادة، بطبيعة الحال، s عدم التمييز في استخدام العطايا للأصنام.	0
لعب السحر دورا في معتقد s اتهم في الفترة المتأخرة.	0
عتبروا أن أسماء أركون السموات المختلفة والتي وصلت أليهم لها ثقل سري لاعتقادهم أن نطق s هذه الأسماء بعد الموت يسمح لناطقها بالعبور بين السموات مباشرة إلى جنة الإله الأعلى.	0
وفقا لهذا فإن المسيح أيضا استعمل اسما مخفيا أعطاه السلطة لين s زل إلى الأرض عبر جميع السموات ومنثم ليعود مرة أخرى إلى الآب.	0
ما أكثر ما تميزهم هو s عدم الأعتراف بالشهادة.	0
اعتمدوا السزية في بعض معتقداتهم منها رفض الشهادة واخفاء أسرار معرفتهم وأب s قوها تحت حراسة مشددة وكانوا يكشفون عن سر واحد فقط من أصل و اثنين من أصل .	0
أقام إيريناوس و إيبيفانوس على بازيليدس صفة s الفجور الماجستير ووصفه جيروم بأنه رب الفسوق.	0
ومع ذلك، مهما كانت الصورة ناقصة و مشوهةقد كون هذه عقيدة البازيليدية المت s أخرة أي بعد نصف قرن من كتابات بازيليد مما يدل أنها قد تحتوي على مبالغات.	0
اثنين من سوء الفهم كانت s ا مضللة على وجه الخصوص.	0
فقد أختلط الأمر بين أبراسيكس أركون أول مجموعة s من الملائكة الإله الذي لم يولد مع أله اليهود.	0
والاختلاف في ربط العلا s قة بين المسيح والملأكة.	0
رحل وسمع من: أبي الفضل s محمد بن ناصر، وجماعة.	0
وحدث بصحيح مسلم عن: أبي عبد s الله محمد بن الفضل الفراوي.	0
وكان مولده في سنة s إحدى عشرة وخمسمائة.	0
روى عنه: عبد الرزاق بن الشيخ عبد القادر، والشيخ أحمد والد الشيخ المو s فق، وأبو الخير سلامة الحداد، والفقيه هلال بن محفوظ الرسعيني، وغيرهم.	0
وفي سنة نيف وخمسين ضرب السيف البلخي الواعظ أنف يوسف بن آدم بدمش s ق فأدماه، فأخرج الملك نور الدين يوسف منفيا من دمشق، وانقطع خبره.	0
قال ابن النجار: حدث بصحيح مسلم، سمعه من s ه شيخنا عبد الرزاق الجيلي، ومحمد بن مشق.	0
وكان كثير الشغب، مثي s را للفتن بين الطوائف.	0
ثم دخل دمشق يوم جمعة، فخاف الوالي من ف s تنة، فأمره بالعود إلى حران، فعاد إليها.	0
لقيته وسلمت عليه بها، ومات في قرب ر s بيع الأول سنة تسع وستين؛ والله أعلم.	0
فتح المنيطرة وفيها افتتح s نور الدين حصن المنيطرة.	0
ثم صاموا رمضان بحمص، وساروا إلى ب s انياس، فنازلوا حصن هونين وأحرقوه.	0
مسير شيركوه إلى مصر وفيها كان مسير الأمي s ر أسد الدين شيركوه المسير الثاني إلى مصر.	0
واستقر بالقاهرة شحنة للفرنج، s وقطيعة مائة دينار في السنة.	0
رخص الورد ببغداد ورخص الورد ببغداد s إلى أن أبيع كل ثمانين رطلا بقيراط.	0
وزارة البلدي وفيها ولي الوزير شرف الدين أبو جعفر أ s حمد بن محمد بن سعيد بن البلدي وزارة المستنجد بالله.	0
مصالحه البهلوان وصاحب مراغة وفيها كان حرب ومح s اصرة من البهلوان لصاحب مراغة آقسنقر الأحمديلي.	0
ثم وقع الصلح s بعد مصاف كبير.	0
مشيخة الشيوخ وفيها ولي مشيخة الشيوخ والأوقاف بد s مشق، وحمص، وحماه: أبو الفتح عمر بن علي بن حمويه.	0
وفيات سنة أربع وستين وخمسمائة الإيقاع بالعيارين فيها واقع غلمان الخليفة العيارين ب s الدجيل، وقتل كثير منهم، وجاءوا برؤوسهم، وأخذ قائدهم، ثم صلب ببغداد وتسعة من اللصوص.	0
مصادرة الأمير قيماز وفيها صودر الأمير قيماز ب s بغداد، أخذ منه ثلاثون ألف دينار، وانكسر بذلك.	0
فأجابه به ملك الفرنج مري إلى ذلك، وحلف له، ف s حمل إليه شاور مائة ألف دينار وماطله بالباقي.	0
ففعلت، فلما سرنا عن حلب، ميلا لقين s اه قادما، فقال له نور الدين: تجهز.	0
فالتفت إلي عمي وق s ال: تجهز يا يوسف.	0
قال: فكأنما ضرب قلبي بسكين فقلت s : والله لو أعطيت ملك مصر ما سرت.	0
إليها فلقد قاسيت بإلاسكند s رية من المشاق ما لا أنساه.	0
فأمرني نور الدين وأنا s أستقيله، وانقضى المجلس.	0
ثم قال نور الدين: لا s بد من مسيرك مع عمك.	0
فلما توفي أعطاني الله من s الملك ما لا كنت أتوقعه.	0
وزارة أسد الدين رجعنا إلى ذكر مسير أسد الدين، فجمع الجيوش، وسار إلى دمشق، s وعرض الجيش، ثم سار إلى مصر في جيش عرمرم، فقيل: كانوا سبعين ألف فارس وراجل.	0
فبعث إليه الفقيه ضياء الدين عيسى بن محمد الهكاري يقول: إن الجيش طلبوا s نفقاتهم، وقد مطلتهم بها، وتغيرت قلبوبهم، فإذا أبيت فكن على حذر منهم.	0
وأحرق شاور مصر، وخاف عليها منهم، فبق s يت النار تعمل فيها أربعة وخمسين يوما.	0
وعجل له بمائتي ألف دينار، وأمر خازنه s ولي الدين إسماعيل بأن يعطيه ما يطلب.	0
فقال: أمضي إلى الر s حبة لجمع التركمان.	0
وذهب نور الدين ليتسلم قلعة جعبر، وحشد أسد ا s لدين وحشر، وأسرع نور الدين بالعودة إلى دمشق.	0
وخرجنا إلى الفوار، وأسد الدين هناك في العسكر الجرا s ر، وأطلق لكل فارس عشرين دينارا، ورحلوا على قصد مصر.	0
ولقد سمعته يقول لما يسر الله ديار مصر: علمت s أنه أراد فتح الساحل، لأنه أوقع ذلك في نفسي.	0
ثم ذهب ضياء الدين واجتمع بعين الدولة الياروقي، وكان أكبر ال s جماعة، وأكثرهم جمعا، فلم تنفع رقاه، وقال: لا أخدم يوسف أبدا.	0
فدلوه على يهودي من الرهط، فلما أحضروه لفظ بالشهادتين، واعترف أنه بأمر مؤتمن s الخلافة كتبه، واستشعر الخصي العصي، وخشي أن تسبقه على شق العصي، فلزم القصر.	0
وأعرض عنه صلاح الدين، ثم خرج إلى قرية له، فأنهض s له السلطان صلاح الدين من أخذ رأسه في ذي القعدة.	0
ثم كاتب إينانج وأطمعهم، فقتلوه، وسلموا البلد إلى إلدكز، فلم يف لهم s بما وعد، وطردهم، فظفر خوارزم شاه بالذي باشر قتل إينانج، فأخذه وصلبه.	0
قال أبو المظفر بن الجوزي بعد أن أطنب في شأن هذه الزلزلة وأسهب: لم ير s الناس زلزلة من أول الإسلام مثلها، أفنت العالم، وأخربت القلاع والبلاد.	0
وأخرج صلاح الدين في هذ s ه المرة أموالا لا تحصى.	0
وكان قد ورد كتاب العاضد بالإسقالة من الأتراك في مصر خوفا منهم، والإقتصار منهم s على صلاح الدين، فقلت: الخادم يهنيء بما مضاه الله من الظفر الذي أضحك سن الإيمان.	0
وفاة قطب الدين ولما بلغ نور الدين وفاة أخ s يه قطب الدين بالموصل، توجه ليدبر أحوالها.	0
وكانت هذه الكلمة مؤلمة لسمع الرسول صلى الله عليه وسلم مما يدل على وجود حفنة م s ن هذا الجيش لم يصلوا بعد إلى المستوى الإيماني المطلوب، لحداثة عهدهم بالإسلام.	0
ابن الأثير: اللباب s في تهذيب الأنساب / .	0
ابن منظور: ل s سان العرب / .	0
فعند البخاري وغيره عن البراء قال له رج s ل:يا أبا عمارة وليتم يوم حنين؟ قال: لا.	0
والله ما ولى النبي صلى الله عليه وسلم، و s لكن ولى سرعان الناس، فلقيهم هوازن بالنبل.	0
وفي لفظ: فقال البراء: أما أنا فأشهد على أن النبي صلى الل s ه عليه وسلم لم يول، ولكن عجل سرعان القوم، فرشقتهم هوازن .	0
وعند أحمد: ولكن ولى سرعان ال s ناس فاستقبلتهم هوازن بالنبل .	0
وعند الروياني: ولكن ولى سرعان s من الناس يلتقطهم هوازن بالنبل .	0
وسرعان الناس بفتح السين والراء، ويجوز تسكين الراء: أو s ائل الناس الذين يتسارعون إلى الشيء ويقبلون عليه بسرعة.	0
و أحمد: ال s مسند / ، .	0
و البيهقي: ال s سنن الكبرى / .	0
مجنبة بضم الميم وفتح الجيم والنون المشددة : هي التي s تكون في الميمنة والميسرة، وهما مجنبتان والقلب بينهما.	0
ابن الأثير: النهاية / ، والنووي: شرح صحيح مسلم / ،واب s ن منظور:لسان العرب / ،والفيروزآبادي:القاموس المحيط / .	0
قوله: فجعلت خيلنا تلوي خلف ظهورنا . s قال النووي:هكذا في أكثر النسخ:تلوي .	0
شرح النووي على s صحيح مسلم / .	0
والعرب: اسم لهذا الجيل المعروف s من الناس، ولا واحد له من لفظه.	0
ابن الأثير:النهاية / ،وابن منظور:لسان ال s عرب / ، والفيروزآبادي: القاموس المحيط / .	0
يوم حنين: قال النووي: هكذا هو في النسخ المعتمدة يوم حنين بضم الحاء ا s لمهملة وبالنونين، وفي بعضها يوم خيبر بالخاء المعجمة والأول هو الصواب.	0
الجميع من طريق حماد s بن سلمة، عن ثابت به .	0
الفيروز آبادي: ا s لقاموس المحيط / .	0
وفي لفظ عند أحمد أن أبا s طلحة أتاها ومعها معول .	0

ولكن الفكرة المنبعثة عن طريق روح ال s قدس جعلته يكتشف وجود كوائن أعظم منه.

0

وهكذا، عن طريق الروح القدس، و s صل الإنجيل إلى الأركون العظيم.

0

تلقى ابن أركون العظيم الإنجيل أولا الذي با s لتالي نقله لأركون نفسه حين كان جالسا بجنبه.

0

قام ابن أركون العظيم بنقل الإنجيل إلى ابن أركون الأصغر الذي نقله s بدوره إلى أركون الأصغر الذي أصبح مستنيرا فأعلن توبته وطلب المغفرة.

0

عندها أصبح من الضروري نقل ا s لإستنارة إلى العالم البشري.

0

أرسل أركون الأصغر نورا على يسوع عن طريق الوحيعند البشارة ومن s خلال المعمودية ليكون المستنير المتحد مع النور الذي أشرق عليه .

0

لذلك، عندما يتبع العالم لتعاليم يسوع، يصبح الع s الم نقيا وأكثر قدرة على الصعود بنفسه وبحد ذاته.

0

وعندما يصل كل جزء من البنوة إلى فوق محدودية الروح عندها يجد الخلق الرحمة، بع s د أن كانت تتعذب بإنتظار الوحي من أبناء الله، وعندها يستطيع جميع رجال الصعود .

0

وتكون هذه الحكمة هي سبب ترميم كل شيء بحسب الطبيعة الم s وجودة في البذره الكونية منذ البدء، ويتم الترميم حينها.

0

أما بالنسبة ليسوع ، بخلاف قصة الميلاد، يؤمن البازي s ليديون بكل القصص حياة المسيح كما جاءت في الأناجيل.

0

لا يعتبرون أن الخطيئة هي نتاج تعاطي خاطيء s للإرادة الحرة، بل هي نتاج فطرة مبداء الشر.

0

حتى عندما معاناة الطفل هي عق s وبة فطرية لمبداء الشرالدفين.

0

لهذا، فإن الاضطهاد الذي واجهه s المسيحيين هو عقاب على الخطيئة.

0

فكل الطبيعة البشرية افسدت بسبب الخطيئة حتى أنهم يصفو s ن المسيح بالرجل الخاطيء، فإن لله هو وحده لا خطيئة له.

0

يتهمهم كليمنص بأنهم يؤلهون الشيطان ويعتبرون الشيط s ان وتهجير من النفوس كمعتقدين أساسيين من معتقداتهم.

0

رسم إيريناوس وإيبيفانوس وصف لطائفة البازيليدي s ون بشكل مخالف بعض الشيء عن ما قدمه هيبوليتوس.

0

يعتقد أن إيريناوس وإيبيفانيوس اعتمدا على بازيلدية متأ s خرة أو فسدت عن المباديء المبكرة التي عرضها هيبوليتوس.

0

هناك الكثير من القواسم المشتركة بين سرد إيريناوس وإيبيفانوس حتى s يبدوا أنها نسيج متشابك معا خاصة كما تبدو في طروحات إيبيفانيوس.

0

على رأس هذه اللاهوت يوجد الإله s الذي لم يولد وهو الأب الأوحد.

0

كانوا أصحاب النبوءات والشريعة أت s ت من أركونهم الذي هو إله اليهود.

0

وبما أنه أكثر مشاكسة وتعمد من الملائكة الأخرىن، ومن أجل رغبته s في تأمين إمبراطورية لشعبه، أثار تمرد الملائكة الأخرى و شعبيهم.

0

يعتبر أبراكساس القوى العظمى التي تفوق قدرة على s كل الأقانيم والملائكة الأخرى وهو مصدر الكينونة.

0

كما سمي باسم المسبب s و النسخة الآصلية .

0

وبناء على هذه المعتقدات، طرح راف s ضو البازيليدية التعاليم التالية.

0

رافق التنصل من الشهادة، بطبيعة الحال، s عدم التمييز في استخدام العطايا للأصنام.

0

لعب السحر دورا في معتقد s اتهم في الفترة المتأخرة.

0

عتبروا أن أسماء أركون السموات المختلفة والتي وصلت أليهم لها ثقل سري لاعتقادهم أن نطق s هذه الأسماء بعد الموت يسمح لناطقها بالعبور بين السموات مباشرة إلى جنة الإله الأعلى.

0

وفقا لهذا فإن المسيح أيضا استعمل اسما مخفيا أعطاه السلطة لين s زل إلى الأرض عبر جميع السموات ومنثم ليعود مرة أخرى إلى الآب.

0

ما أكثر ما تميزهم هو s عدم الأعتراف بالشهادة.

0

اعتمدوا السزية في بعض معتقداتهم منها رفض الشهادة واخفاء أسرار معرفتهم وأب s قوها تحت حراسة مشددة وكانوا يكشفون عن سر واحد فقط من أصل و اثنين من أصل .

0

أقام إيريناوس و إيبيفانوس على بازيليدس صفة s الفجور الماجستير ووصفه جيروم بأنه رب الفسوق.

0

ومع ذلك، مهما كانت الصورة ناقصة و مشوهةقد كون هذه عقيدة البازيليدية المت s أخرة أي بعد نصف قرن من كتابات بازيليد مما يدل أنها قد تحتوي على مبالغات.

0

اثنين من سوء الفهم كانت s ا مضللة على وجه الخصوص.

0

فقد أختلط الأمر بين أبراسيكس أركون أول مجموعة s من الملائكة الإله الذي لم يولد مع أله اليهود.

0

والاختلاف في ربط العلا s قة بين المسيح والملأكة.

0

رحل وسمع من: أبي الفضل s محمد بن ناصر، وجماعة.

0

وحدث بصحيح مسلم عن: أبي عبد s الله محمد بن الفضل الفراوي.

0

وكان مولده في سنة s إحدى عشرة وخمسمائة.

0

روى عنه: عبد الرزاق بن الشيخ عبد القادر، والشيخ أحمد والد الشيخ المو s فق، وأبو الخير سلامة الحداد، والفقيه هلال بن محفوظ الرسعيني، وغيرهم.

0

وفي سنة نيف وخمسين ضرب السيف البلخي الواعظ أنف يوسف بن آدم بدمش s ق فأدماه، فأخرج الملك نور الدين يوسف منفيا من دمشق، وانقطع خبره.

0

قال ابن النجار: حدث بصحيح مسلم، سمعه من s ه شيخنا عبد الرزاق الجيلي، ومحمد بن مشق.

0

وكان كثير الشغب، مثي s را للفتن بين الطوائف.

0

ثم دخل دمشق يوم جمعة، فخاف الوالي من ف s تنة، فأمره بالعود إلى حران، فعاد إليها.

0

لقيته وسلمت عليه بها، ومات في قرب ر s بيع الأول سنة تسع وستين؛ والله أعلم.

0

فتح المنيطرة وفيها افتتح s نور الدين حصن المنيطرة.

0

ثم صاموا رمضان بحمص، وساروا إلى ب s انياس، فنازلوا حصن هونين وأحرقوه.

0

مسير شيركوه إلى مصر وفيها كان مسير الأمي s ر أسد الدين شيركوه المسير الثاني إلى مصر.

0

واستقر بالقاهرة شحنة للفرنج، s وقطيعة مائة دينار في السنة.

0

رخص الورد ببغداد ورخص الورد ببغداد s إلى أن أبيع كل ثمانين رطلا بقيراط.

0

وزارة البلدي وفيها ولي الوزير شرف الدين أبو جعفر أ s حمد بن محمد بن سعيد بن البلدي وزارة المستنجد بالله.

0

مصالحه البهلوان وصاحب مراغة وفيها كان حرب ومح s اصرة من البهلوان لصاحب مراغة آقسنقر الأحمديلي.

0

ثم وقع الصلح s بعد مصاف كبير.

0

مشيخة الشيوخ وفيها ولي مشيخة الشيوخ والأوقاف بد s مشق، وحمص، وحماه: أبو الفتح عمر بن علي بن حمويه.

0

وفيات سنة أربع وستين وخمسمائة الإيقاع بالعيارين فيها واقع غلمان الخليفة العيارين ب s الدجيل، وقتل كثير منهم، وجاءوا برؤوسهم، وأخذ قائدهم، ثم صلب ببغداد وتسعة من اللصوص.

0

مصادرة الأمير قيماز وفيها صودر الأمير قيماز ب s بغداد، أخذ منه ثلاثون ألف دينار، وانكسر بذلك.

0

فأجابه به ملك الفرنج مري إلى ذلك، وحلف له، ف s حمل إليه شاور مائة ألف دينار وماطله بالباقي.

0

ففعلت، فلما سرنا عن حلب، ميلا لقين s اه قادما، فقال له نور الدين: تجهز.

0

فالتفت إلي عمي وق s ال: تجهز يا يوسف.

0

قال: فكأنما ضرب قلبي بسكين فقلت s : والله لو أعطيت ملك مصر ما سرت.

0

إليها فلقد قاسيت بإلاسكند s رية من المشاق ما لا أنساه.

0

فأمرني نور الدين وأنا s أستقيله، وانقضى المجلس.

0

ثم قال نور الدين: لا s بد من مسيرك مع عمك.

0

فلما توفي أعطاني الله من s الملك ما لا كنت أتوقعه.

0

وزارة أسد الدين رجعنا إلى ذكر مسير أسد الدين، فجمع الجيوش، وسار إلى دمشق، s وعرض الجيش، ثم سار إلى مصر في جيش عرمرم، فقيل: كانوا سبعين ألف فارس وراجل.

0

فبعث إليه الفقيه ضياء الدين عيسى بن محمد الهكاري يقول: إن الجيش طلبوا s نفقاتهم، وقد مطلتهم بها، وتغيرت قلبوبهم، فإذا أبيت فكن على حذر منهم.

0

وأحرق شاور مصر، وخاف عليها منهم، فبق s يت النار تعمل فيها أربعة وخمسين يوما.

0

وعجل له بمائتي ألف دينار، وأمر خازنه s ولي الدين إسماعيل بأن يعطيه ما يطلب.

0

فقال: أمضي إلى الر s حبة لجمع التركمان.

0

وذهب نور الدين ليتسلم قلعة جعبر، وحشد أسد ا s لدين وحشر، وأسرع نور الدين بالعودة إلى دمشق.

0

وخرجنا إلى الفوار، وأسد الدين هناك في العسكر الجرا s ر، وأطلق لكل فارس عشرين دينارا، ورحلوا على قصد مصر.

0

ولقد سمعته يقول لما يسر الله ديار مصر: علمت s أنه أراد فتح الساحل، لأنه أوقع ذلك في نفسي.

0

ثم ذهب ضياء الدين واجتمع بعين الدولة الياروقي، وكان أكبر ال s جماعة، وأكثرهم جمعا، فلم تنفع رقاه، وقال: لا أخدم يوسف أبدا.

0

فدلوه على يهودي من الرهط، فلما أحضروه لفظ بالشهادتين، واعترف أنه بأمر مؤتمن s الخلافة كتبه، واستشعر الخصي العصي، وخشي أن تسبقه على شق العصي، فلزم القصر.

0

وأعرض عنه صلاح الدين، ثم خرج إلى قرية له، فأنهض s له السلطان صلاح الدين من أخذ رأسه في ذي القعدة.

0

ثم كاتب إينانج وأطمعهم، فقتلوه، وسلموا البلد إلى إلدكز، فلم يف لهم s بما وعد، وطردهم، فظفر خوارزم شاه بالذي باشر قتل إينانج، فأخذه وصلبه.

0

قال أبو المظفر بن الجوزي بعد أن أطنب في شأن هذه الزلزلة وأسهب: لم ير s الناس زلزلة من أول الإسلام مثلها، أفنت العالم، وأخربت القلاع والبلاد.

0

وأخرج صلاح الدين في هذ s ه المرة أموالا لا تحصى.

0

وكان قد ورد كتاب العاضد بالإسقالة من الأتراك في مصر خوفا منهم، والإقتصار منهم s على صلاح الدين، فقلت: الخادم يهنيء بما مضاه الله من الظفر الذي أضحك سن الإيمان.

0

وفاة قطب الدين ولما بلغ نور الدين وفاة أخ s يه قطب الدين بالموصل، توجه ليدبر أحوالها.

0

وكانت هذه الكلمة مؤلمة لسمع الرسول صلى الله عليه وسلم مما يدل على وجود حفنة م s ن هذا الجيش لم يصلوا بعد إلى المستوى الإيماني المطلوب، لحداثة عهدهم بالإسلام.

0

ابن الأثير: اللباب s في تهذيب الأنساب / .

0

ابن منظور: ل s سان العرب / .

0

فعند البخاري وغيره عن البراء قال له رج s ل:يا أبا عمارة وليتم يوم حنين؟ قال: لا.

0

والله ما ولى النبي صلى الله عليه وسلم، و s لكن ولى سرعان الناس، فلقيهم هوازن بالنبل.

0

وفي لفظ: فقال البراء: أما أنا فأشهد على أن النبي صلى الل s ه عليه وسلم لم يول، ولكن عجل سرعان القوم، فرشقتهم هوازن .

0

وعند أحمد: ولكن ولى سرعان ال s ناس فاستقبلتهم هوازن بالنبل .

0

وعند الروياني: ولكن ولى سرعان s من الناس يلتقطهم هوازن بالنبل .

0

وسرعان الناس بفتح السين والراء، ويجوز تسكين الراء: أو s ائل الناس الذين يتسارعون إلى الشيء ويقبلون عليه بسرعة.

0

و أحمد: ال s مسند / ، .

0

و البيهقي: ال s سنن الكبرى / .

0

مجنبة بضم الميم وفتح الجيم والنون المشددة : هي التي s تكون في الميمنة والميسرة، وهما مجنبتان والقلب بينهما.

0

ابن الأثير: النهاية / ، والنووي: شرح صحيح مسلم / ،واب s ن منظور:لسان العرب / ،والفيروزآبادي:القاموس المحيط / .

0

قوله: فجعلت خيلنا تلوي خلف ظهورنا . s قال النووي:هكذا في أكثر النسخ:تلوي .

0

شرح النووي على s صحيح مسلم / .

0

والعرب: اسم لهذا الجيل المعروف s من الناس، ولا واحد له من لفظه.

0

ابن الأثير:النهاية / ،وابن منظور:لسان ال s عرب / ، والفيروزآبادي: القاموس المحيط / .

0

يوم حنين: قال النووي: هكذا هو في النسخ المعتمدة يوم حنين بضم الحاء ا s لمهملة وبالنونين، وفي بعضها يوم خيبر بالخاء المعجمة والأول هو الصواب.

0

الجميع من طريق حماد s بن سلمة، عن ثابت به .

0

الفيروز آبادي: ا s لقاموس المحيط / .

0

وفي لفظ عند أحمد أن أبا s طلحة أتاها ومعها معول .

0