Split (1)

train · 136k rows

poem title stringlengths 3 49 ⌀	poem meter stringclasses 16 values	poem verses list	poem theme stringclasses 18 values	poem url stringlengths 35 346 ⌀	poet name stringlengths 1 44	poet description stringlengths 57 3.11k ⌀	poet url stringlengths 38 58 ⌀	poet era stringclasses 14 values	poet location stringclasses 20 values	poem description list	poem language type stringclasses 1 value	text stringlengths 78 553k
أيا معدن الآداب والظرف والنهى	الطويل	[ "أَيا مَعدنَ الآدابِ وَالظَرف وَالنُهى", "وَمِن قَدرُهُ في العِلم أَربى عَلى الشُهبِ", "كَتَبنا لَكُم إِذ أَعوَزَ الطِرسُ أَحرُفاً", "بِراحَةِ من قَد حَلّ في ساحَةِ القَلبِ", "فَإِن كُنتَ تَرعى يا أَخا المَجدِ عَهدَنا", "فَقَبّل فَدَتكَ النَفسُ في مَوضع الكَتبِ", "فَتلكَ يَدٌ بَيضاءُ أَسدَيتُ نَحوَكُم", "بِما لَكُمُ في القَلبِ مِن خالِصِ الحُبِّ", "وَلَولا الَّذي أَزمَعتَ مِن حُسنِ تَوبَةٍ", "وَقَد شاعَ هَذا عَنك في الشَرقِ وَالغَربِ", "أَبَحتُ لَكَ التَقبيلَ في فيهِ إِنَّما", "أَخافُ عَلَيكَ السكرَ يا نُخبَةَ الصَحبِ", "عَلى أَنَّهُ ذَنبٌ كَما قَد عَلِمتُم", "أَخَفّ عَلى المُشتاقِ مِن سائِرِ الذَنبِ" ]	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem2688.html	ابن سالم الهمداني	أبو عمرو سالم بن صالح بن علي بن سالم الهمداني. من أهل مالقة يعد من كبار علماء مالقة وأدبائها وشعرائها. من أهم شيوخه الشاعر محمد بن غالب الرصافي البلنسي وقد أخذ عنه وهو صغير وأبو علي بن كسرى ومن أهم تلاميذه أبو الحسن علي بن محمد الرعيني. وقد كان ميالاً إلى الزهد متواضعاً مولعاً بتقييد العلم ولقاء حملته حاثاً الأدباء على الكتابة معتنياً بما يَكتبون ونشره وكانت بينه وبين أدباء عصره مخاطبات نظماً ونثراً.	https://www.aldiwan.net/cat-ibn-salem-al-hamdani	null	null	null	null	<\|meter_3\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> أَيا مَعدنَ الدابِ وَالظَرف وَالنُهى <\|vsep\|> وَمِن قَدرُهُ في العِلم أَربى عَلى الشُهبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَتَبنا لَكُم ِذ أَعوَزَ الطِرسُ أَحرُفاً <\|vsep\|> بِراحَةِ من قَد حَلّ في ساحَةِ القَلبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَِن كُنتَ تَرعى يا أَخا المَجدِ عَهدَنا <\|vsep\|> فَقَبّل فَدَتكَ النَفسُ في مَوضع الكَتبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَتلكَ يَدٌ بَيضاءُ أَسدَيتُ نَحوَكُم <\|vsep\|> بِما لَكُمُ في القَلبِ مِن خالِصِ الحُبِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَولا الَّذي أَزمَعتَ مِن حُسنِ تَوبَةٍ <\|vsep\|> وَقَد شاعَ هَذا عَنك في الشَرقِ وَالغَربِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَبَحتُ لَكَ التَقبيلَ في فيهِ ِنَّما <\|vsep\|> أَخافُ عَلَيكَ السكرَ يا نُخبَةَ الصَحبِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
عدمت لذيذ العيش بعدك والكرى	الطويل	[ "عَدِمتُ لَذِيذَ العَيشِ بِعدَك وَالكَرى", "وَشَغّلتَ قَلبِي لَوعَةً وَتَذَكُّرا", "وَكَم لَيلَةٍ قَد بتّ فيها مُولَّهاً", "مَخافَةَ نَفسِي أَن تَذوبَ تَحَسُّرا", "أُقابلُ مَسرى الريح مِن نَحوِ أَرضِكُم", "فِيَحرِمُني بَردَ النَسيم إِذا سَرى", "لَقَد خابَ ما أَمَّلتُ مُذ سِرتُ عَنكُمُ", "وَمِن رَكِبَ الآمال لَم يَحمَدِ السُرى", "تنكّرَ لي دَهرِي وَلم يَدرِ أَنَّني", "عَرَفتُ جَليّ الأَمرِ لَمّا تَنَكّرا", "يَقُولونَ لِي صَبراً عَلى البُعدِ وَالنَوى", "وَمُذ بِنتَ عَنّي ما رُزِقتُ تَصَبُّرا", "وَمِمّا شَجاني أَنَّني بِتّ مُغرَماً", "بِأَزهَرَ يَحكِي البَدرَ حُسناً وَمَنظَرا", "يُؤرّقُ جَفنِي مِنهُ غُنجُ مَحاجِرٍ", "تَعدّ مِنامَ الجفنِ حِجراً مُحَجّرا", "وَلَولا الَّذي أَخشاهُ مِن جورِ حُكمِهِ", "لحدّثتُكَ الأَمرَ الخَفِيّ كَما جَرى", "وَبُحتُ بِمكنُون الضَميرِ إِليكُمُ", "وَأَظهَرتُ وَجداً كانَ في القَلبِ مُضمَرا", "وَلا بُدَّ مِن شَكوى فَتَعذِر مُدنَفاً", "حَليفَ سَقامٍ أَو يَموتَ فَيُعذَرا", "وَلَكِنَّهُ مُذ لاحَ لامَ عذارِهِ", "تَجَنّى فَلا يَلوي عَلى مَن تَعَذّرا", "شَراني بِبَخسٍ وَهُوَ في الحُسنِ يُوسُفٌ", "وَما بِاعَني إِلّا بِأَرخَصِ ما اِشتَرى", "فَيُمسي إِذا ما أظَلَمَ اللَيلُ ظالِمي", "وَيَهجُر إِن صامَ النَهارُ وَهَجّرا", "وَلا ذَنبَ إِلّا أَنّني بُحتُ بِاسمِهِ", "وَلا بُدّ لِلمَحزُونِ أَن يَتَذَكّرا", "فَكُن ناصِري إِن شِئتَ في مَوقِفِ الهَوى", "فَحُقّ لِمِثلي أَن يُعانَ وَيُنصَرا" ]	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem2689.html	ابن سالم الهمداني	أبو عمرو سالم بن صالح بن علي بن سالم الهمداني. من أهل مالقة يعد من كبار علماء مالقة وأدبائها وشعرائها. من أهم شيوخه الشاعر محمد بن غالب الرصافي البلنسي وقد أخذ عنه وهو صغير وأبو علي بن كسرى ومن أهم تلاميذه أبو الحسن علي بن محمد الرعيني. وقد كان ميالاً إلى الزهد متواضعاً مولعاً بتقييد العلم ولقاء حملته حاثاً الأدباء على الكتابة معتنياً بما يَكتبون ونشره وكانت بينه وبين أدباء عصره مخاطبات نظماً ونثراً.	https://www.aldiwan.net/cat-ibn-salem-al-hamdani	null	null	null	null	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> عَدِمتُ لَذِيذَ العَيشِ بِعدَك وَالكَرى <\|vsep\|> وَشَغّلتَ قَلبِي لَوعَةً وَتَذَكُّرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكَم لَيلَةٍ قَد بتّ فيها مُولَّهاً <\|vsep\|> مَخافَةَ نَفسِي أَن تَذوبَ تَحَسُّرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أُقابلُ مَسرى الريح مِن نَحوِ أَرضِكُم <\|vsep\|> فِيَحرِمُني بَردَ النَسيم ِذا سَرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَقَد خابَ ما أَمَّلتُ مُذ سِرتُ عَنكُمُ <\|vsep\|> وَمِن رَكِبَ المال لَم يَحمَدِ السُرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> تنكّرَ لي دَهرِي وَلم يَدرِ أَنَّني <\|vsep\|> عَرَفتُ جَليّ الأَمرِ لَمّا تَنَكّرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَقُولونَ لِي صَبراً عَلى البُعدِ وَالنَوى <\|vsep\|> وَمُذ بِنتَ عَنّي ما رُزِقتُ تَصَبُّرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمِمّا شَجاني أَنَّني بِتّ مُغرَماً <\|vsep\|> بِأَزهَرَ يَحكِي البَدرَ حُسناً وَمَنظَرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُؤرّقُ جَفنِي مِنهُ غُنجُ مَحاجِرٍ <\|vsep\|> تَعدّ مِنامَ الجفنِ حِجراً مُحَجّرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَولا الَّذي أَخشاهُ مِن جورِ حُكمِهِ <\|vsep\|> لحدّثتُكَ الأَمرَ الخَفِيّ كَما جَرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَبُحتُ بِمكنُون الضَميرِ ِليكُمُ <\|vsep\|> وَأَظهَرتُ وَجداً كانَ في القَلبِ مُضمَرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلا بُدَّ مِن شَكوى فَتَعذِر مُدنَفاً <\|vsep\|> حَليفَ سَقامٍ أَو يَموتَ فَيُعذَرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَكِنَّهُ مُذ لاحَ لامَ عذارِهِ <\|vsep\|> تَجَنّى فَلا يَلوي عَلى مَن تَعَذّرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> شَراني بِبَخسٍ وَهُوَ في الحُسنِ يُوسُفٌ <\|vsep\|> وَما بِاعَني ِلّا بِأَرخَصِ ما اِشتَرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَيُمسي ِذا ما أظَلَمَ اللَيلُ ظالِمي <\|vsep\|> وَيَهجُر ِن صامَ النَهارُ وَهَجّرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلا ذَنبَ ِلّا أَنّني بُحتُ بِاسمِهِ <\|vsep\|> وَلا بُدّ لِلمَحزُونِ أَن يَتَذَكّرا </\|bsep\|> </\|psep\|>
حبذا ليلتي يدير بونا	الخفيف	[ "حَبَّذا لَيلَتي بِدَيرِ بَوَنّا", "حَيثُ نُسقى شَرابَنا وَنُغَنّا", "كَيفَما دارَتِ الزُجاجَةُ دُرنا", "يَحسَبُ الجاهِلونَ أَنّا جُنِنّا", "وَمَرَرنا بِنِسوَةٍ عَطِراتٍ", "وَغِناءٍ وَقَهوَةٍ فَنَزَلنا", "وَجَعَلنا خَليقَةَ اللَهِ فَطرو", "سَ وَالمُستَشارَ يُحَنّا", "فَأَخَذنا قُربانَهُم ثُمَّ كُفِّر", "نا لِصُلبانِ دَيرِهِم فَكَفَرنا", "وَاِشتَهَرنا لِلنّاسِ حَيثُ يَقولو", "نَ إِذا خُبِّروا بِما قَد فَعَلنا" ]	قصيدة غزل	https://www.aldiwan.net/poem67583.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_15\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> حَبَّذا لَيلَتي بِدَيرِ بَوَنّا <\|vsep\|> حَيثُ نُسقى شَرابَنا وَنُغَنّا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَيفَما دارَتِ الزُجاجَةُ دُرنا <\|vsep\|> يَحسَبُ الجاهِلونَ أَنّا جُنِنّا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمَرَرنا بِنِسوَةٍ عَطِراتٍ <\|vsep\|> وَغِناءٍ وَقَهوَةٍ فَنَزَلنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَجَعَلنا خَليقَةَ اللَهِ فَطرو <\|vsep\|> سَ وَالمُستَشارَ يُحَنّا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَأَخَذنا قُربانَهُم ثُمَّ كُفِّر <\|vsep\|> نا لِصُلبانِ دَيرِهِم فَكَفَرنا </\|bsep\|> </\|psep\|>
ألا من مبلغ الرحمن عني	الوافر	[ "أَلا مَن مُبلِغُ الرَحمَن عَنّي", "بِأَنّي تارِكٌ شَهرَ الصِيامِ", "فَقُل لِلَّهِ يَمنَعُني شَرابي", "وَقُل لِلَّهِ يَمنَعُني طَعامي" ]	قصيدة دينية	https://www.aldiwan.net/poem67905.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_14\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> أَلا مَن مُبلِغُ الرَحمَن عَنّي <\|vsep\|> بِأَنّي تارِكٌ شَهرَ الصِيامِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
لا عيش إلا بمالك بن أبي السمح	المنسرح	[ "لا عَيشَ إِلّا بِمالِكِ بنِ أَبي السَم", "حِ فَلا تَلحَني وَلا تَلُمِ", "أَبيَضُ كَالبَدرِ أَو كَما يَلمَعُ البا", "رِقُ في حالِكٍ مِن الظُلَمِ", "مَن لَيسَ يَعصيكَ إِن رَشَدتَ وَلا", "يَهتِكُ حَقَّ الإِسلامِ وَالحُرَمِ", "يُصيبُ مِن لَذَّةِ الكَريمِ وَلا", "يَجهَلُ آيَ التَرخيصِ وَالحُرَمِ", "يا رُبَّ لَيلٍ لَنا كَحاشِيَةِ البُر", "دِ وَيَومٍ كَذاكَ لَم يَدُمِ", "نَعِمتُ فيهِ وَمالِكَ بنَ أَبي السَم", "حِ الكَريمَ الأَخلاقِ وَالشِيَمِ" ]	قصيدة مدح	https://www.aldiwan.net/poem67906.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_1\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> لا عَيشَ ِلّا بِمالِكِ بنِ أَبي السَم <\|vsep\|> حِ فَلا تَلحَني وَلا تَلُمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَبيَضُ كَالبَدرِ أَو كَما يَلمَعُ البا <\|vsep\|> رِقُ في حالِكٍ مِن الظُلَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَن لَيسَ يَعصيكَ ِن رَشَدتَ وَلا <\|vsep\|> يَهتِكُ حَقَّ الِسلامِ وَالحُرَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُصيبُ مِن لَذَّةِ الكَريمِ وَلا <\|vsep\|> يَجهَلُ يَ التَرخيصِ وَالحُرَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا رُبَّ لَيلٍ لَنا كَحاشِيَةِ البُر <\|vsep\|> دِ وَيَومٍ كَذاكَ لَم يَدُمِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
يا أهل بابل ما نفست عليكم	الكامل	[ "يا أَهلَ بابِلَ ما نَفِستُ عَلَيكُمُ", "مِن عَيشِكُم إِلّا ثَلاثَ خِلالِ", "خَمرَ العِراقِ وَلَيلَ قَيظٍ بارِدٍ", "وَسَماعَ مُسمِعَتَينِ لابنِ هِلالِ" ]	قصيدة مدح	https://www.aldiwan.net/poem67907.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_13\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> يا أَهلَ بابِلَ ما نَفِستُ عَلَيكُمُ <\|vsep\|> مِن عَيشِكُم ِلّا ثَلاثَ خِلالِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
ألم تهتج فتدكر الوصالا	الوافر	[ "أَلَم تَهتَج فَتَدَّكِرَ الوِصالا", "وَحَبلاً كانَ مُتَّصِلاً فَزالا", "بَلى فَالدَمعُ مِنكَ لَهُ اِنسِجامٌ", "كَماءِ المُزنِ يَنسَجِلُ اِنسِجالا", "فَدَع عَنكَ أَدكارَكَ آلَ سُعدى", "فَنَحنُ الأَكثَرونَ حَصىً وَمالا", "وَنَحنُ المالِكونَ الناسَ قَسراً", "نَسومُهُم المَذّلَّةَ وَالنَكالا", "وَنورِدُهُم حِياضَ الخَسفِ ذُلّاً", "وَما نَألوهُمُ إِلّا خَبالا", "وَطِئنا الأَشعَرينَ بِعِزِّ قَيسٍ", "فَيالَكِ وَطأَةً لَن تُستَقالا", "وَهذا خالِدٌ أَمسى أَسيراً", "أَلا مَنَعوهُ إِن كانوا رِجالا", "عَظيمُهُمُ وَسَيِّدُهُم قَديماً", "جَعَلنا المُخزِياتِ لَهُ ظِلالا", "فَلَو كانَت قَبائِلَ ذاتَ عِزٍّ", "لَما ذَهَبَت صَنائِعُهُ ضَلالا", "وَلا تَرَكوهُ مَسلوباً أَسيراً", "يُسامِرُ مِن سَلاسِلِنا الثِقالا", "وَكِندَةُ وَالسَكونُ فَما اِستَقالوا", "وَلا بَرِحَت خُيولُهُم الرِحالا", "بِها سُمنا البَرِيَّةِ كُلَّ خَسفٍ", "وَهَدَّمنا السُهولَةَ وَالجِبالا", "وَلكِنَّ الوَقائِعَ ضَعضَعَتهُم", "وَجَذَّتهُم وَرَدَّتهُم شِلالا", "فَما زالوا لَنا أَبداً عَبيداً", "نَسومُهُمُ المَذَلَّةَ وَالسَفالا", "شَدَدنا مُلكَنا بِبَني نِزارٍ", "وَقَوَّمنا بِهِم مَن كانَ مالا", "فَأَصبَحتُ الغَداةَ عَلَيَّ تاجٌ", "لِمُلكِ الناسِ ما يَبغي اِنتِقالا" ]	قصيدة حزينه	https://www.aldiwan.net/poem67908.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_14\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> أَلَم تَهتَج فَتَدَّكِرَ الوِصالا <\|vsep\|> وَحَبلاً كانَ مُتَّصِلاً فَزالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَلى فَالدَمعُ مِنكَ لَهُ اِنسِجامٌ <\|vsep\|> كَماءِ المُزنِ يَنسَجِلُ اِنسِجالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَدَع عَنكَ أَدكارَكَ لَ سُعدى <\|vsep\|> فَنَحنُ الأَكثَرونَ حَصىً وَمالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَنَحنُ المالِكونَ الناسَ قَسراً <\|vsep\|> نَسومُهُم المَذّلَّةَ وَالنَكالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَنورِدُهُم حِياضَ الخَسفِ ذُلّاً <\|vsep\|> وَما نَألوهُمُ ِلّا خَبالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَطِئنا الأَشعَرينَ بِعِزِّ قَيسٍ <\|vsep\|> فَيالَكِ وَطأَةً لَن تُستَقالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَهذا خالِدٌ أَمسى أَسيراً <\|vsep\|> أَلا مَنَعوهُ ِن كانوا رِجالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَظيمُهُمُ وَسَيِّدُهُم قَديماً <\|vsep\|> جَعَلنا المُخزِياتِ لَهُ ظِلالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلَو كانَت قَبائِلَ ذاتَ عِزٍّ <\|vsep\|> لَما ذَهَبَت صَنائِعُهُ ضَلالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلا تَرَكوهُ مَسلوباً أَسيراً <\|vsep\|> يُسامِرُ مِن سَلاسِلِنا الثِقالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكِندَةُ وَالسَكونُ فَما اِستَقالوا <\|vsep\|> وَلا بَرِحَت خُيولُهُم الرِحالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِها سُمنا البَرِيَّةِ كُلَّ خَسفٍ <\|vsep\|> وَهَدَّمنا السُهولَةَ وَالجِبالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلكِنَّ الوَقائِعَ ضَعضَعَتهُم <\|vsep\|> وَجَذَّتهُم وَرَدَّتهُم شِلالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَما زالوا لَنا أَبداً عَبيداً <\|vsep\|> نَسومُهُمُ المَذَلَّةَ وَالسَفالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> شَدَدنا مُلكَنا بِبَني نِزارٍ <\|vsep\|> وَقَوَّمنا بِهِم مَن كانَ مالا </\|bsep\|> </\|psep\|>
طرق الخيال المعتري	المنسرح	[ "طَرَقَ الخَيالُ المُعتَري", "وَهناً فُؤادَ العاشِقِ", "طَيفٌ أَلَمَّ فَهاجَني", "لِلبَينِ أُمَّ مُساحِقِ", "الآنَ أَبصَرتُ الهُدى", "وَعَلا المَشيبُ مَفارِقي", "وَتَرَكتُ أَمرَ غوايَتي", "وَسَلَكتُ قَصدَ طَرائِقي", "وَلَقَد رَضيتُ بِعَيشِنا", "إِذ نَحنُ بَينَ حَدائِقِ", "وَرَكائِبٌ تَهوي بِنا", "بِينَ الدُروبِ فَدابِقِ" ]	قصيدة هجاء	https://www.aldiwan.net/poem67909.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_1\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> طَرَقَ الخَيالُ المُعتَري <\|vsep\|> وَهناً فُؤادَ العاشِقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> طَيفٌ أَلَمَّ فَهاجَني <\|vsep\|> لِلبَينِ أُمَّ مُساحِقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> النَ أَبصَرتُ الهُدى <\|vsep\|> وَعَلا المَشيبُ مَفارِقي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتَرَكتُ أَمرَ غوايَتي <\|vsep\|> وَسَلَكتُ قَصدَ طَرائِقي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَقَد رَضيتُ بِعَيشِنا <\|vsep\|> ِذ نَحنُ بَينَ حَدائِقِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
أسعدة هل إليك لنا سبيل	الوافر	[ "أَسَعدَةُ هَل إِلَيكِ لَنا سَبيلٌ", "وَهَل حَتّى القِيامَةِ مِن تَلاقي", "بَلى وَلَعَلَّ دَهراً أَنٌ يُؤاتي", "بِمَوتٍ مِن حَليلِكِ أَو طَلاقِ", "فَأُصبِحَ شامِتاً وَتَقَرَّ عَيني", "وَيُجمَعُ شَملُنا بَعدَ اِفتِراقِ", "فَطَلَّقها فَلَستَ لَها بِكُفءٍ", "وَلَو أَعطَيتَ هِنداً في الصَداقِ" ]	قصيدة هجاء	https://www.aldiwan.net/poem67910.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_14\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> أَسَعدَةُ هَل ِلَيكِ لَنا سَبيلٌ <\|vsep\|> وَهَل حَتّى القِيامَةِ مِن تَلاقي </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَلى وَلَعَلَّ دَهراً أَنٌ يُؤاتي <\|vsep\|> بِمَوتٍ مِن حَليلِكِ أَو طَلاقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَأُصبِحَ شامِتاً وَتَقَرَّ عَيني <\|vsep\|> وَيُجمَعُ شَملُنا بَعدَ اِفتِراقِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
إمدح الكأس ومن أعملها	الرمل	[ "إِمدَحِ الكَأسَ وَمَن أَعمَلَها", "وَاِهجُ قَوماً قَتَلونا بِالعَطَش", "إِنَّما الكَأسُ رَبيعٌ باكِرٌ", "فَإِذا ما غابَ عَنّا لَم نعش" ]	قصيدة مدح	https://www.aldiwan.net/poem67911.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_6\|> ش <\|psep\|> <\|bsep\|> ِمدَحِ الكَأسَ وَمَن أَعمَلَها <\|vsep\|> وَاِهجُ قَوماً قَتَلونا بِالعَطَش </\|bsep\|> </\|psep\|>
سليمى تلك في العير	الهزج	[ "سُلَيمى تِلكَ في العيرِ", "قِفي إِن شِئتِ أَو سيري", "فَلَمّا أَن دَنا الصُبحُ", "بِأَصواتِ العَصافيرِ", "خَرَجنا نَتَّقي الشَمسَ", "مَطايا القَومِ كَالعورِ", "إِذا ما أَعرُضٌ حالَت", "سَدَدناها بِتَصديرِ" ]	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem67912.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_10\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> سُلَيمى تِلكَ في العيرِ <\|vsep\|> قِفي ِن شِئتِ أَو سيري </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلَمّا أَن دَنا الصُبحُ <\|vsep\|> بِأَصواتِ العَصافيرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> خَرَجنا نَتَّقي الشَمسَ <\|vsep\|> مَطايا القَومِ كَالعورِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
عوجا خليلي على المحضر	السريع	[ "عوجا خَليلِيَّ عَلى المَحضَرِ", "وَالرَبعِ مِن سَلّامَةَ المُقفِرِ", "ذَكَّرَني سَلمى وَأَيّامَها", "إِذ جاوَرَتنا بِلِوى عَسجَرِ", "بِالرَبعِ مِن وُدّانَ مَبدىً لَنا", "وَمَحوَراً ناهيكَ مِن مَحوَرِ", "في مَحضَرٍ كُنّا بِهِ نَلتَقي", "يا حَبَّذا ذلِكَ مِن مَحضَرِ", "إِذ نَحنُ وَالحَيُّ بِهِ جيرَةٌ", "فيما مَضى مِن سالِفِ الأَعصُرِ" ]	قصيدة رومنسيه	https://www.aldiwan.net/poem67913.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_0\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> عوجا خَليلِيَّ عَلى المَحضَرِ <\|vsep\|> وَالرَبعِ مِن سَلّامَةَ المُقفِرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذَكَّرَني سَلمى وَأَيّامَها <\|vsep\|> ِذ جاوَرَتنا بِلِوى عَسجَرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِالرَبعِ مِن وُدّانَ مَبدىً لَنا <\|vsep\|> وَمَحوَراً ناهيكَ مِن مَحوَرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> في مَحضَرٍ كُنّا بِهِ نَلتَقي <\|vsep\|> يا حَبَّذا ذلِكَ مِن مَحضَرِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
سرى طيف ذا الظبي بالعاقدان	الكامل	[ "سَرى طَيفُ ذا الظَبيِ بِالعاقِدا", "نِ لَيلاً فَهَيَّجَ قَلباً عَميدا", "وَأَرَّقَ عَينى عَلى غِرَّةٍ", "فَباتَت بِحُزنٍ تُقاسي السُهودا", "نُؤَمِّلُ عُثمانَ بَعدَ الوَلي", "دِ أَو حَكَماً ثُمَّ نَرجو سَعيدا", "كَما كانَ إِذ كانَ في مُلكِهِ", "يَزيدُ يُرجي لِتِلكَ الوَليدا", "مُلوكٌ تَوارَثُ في مُلكِها", "وَأَفعالُها العُرفُ مَجداً تَليدا", "عَلى أَنَّها شَسَعَت شَسعَةً", "فَنَحنُ نُرَجّي لَها أَن تَعودا", "فَإِن هِيَ عادَت فَأَقصِ القَري", "بَ عَنها لِتوئِس مِنها البَعيدا" ]	قصيدة رومنسيه	https://www.aldiwan.net/poem67914.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_13\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> سَرى طَيفُ ذا الظَبيِ بِالعاقِدا <\|vsep\|> نِ لَيلاً فَهَيَّجَ قَلباً عَميدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَرَّقَ عَينى عَلى غِرَّةٍ <\|vsep\|> فَباتَت بِحُزنٍ تُقاسي السُهودا </\|bsep\|> <\|bsep\|> نُؤَمِّلُ عُثمانَ بَعدَ الوَلي <\|vsep\|> دِ أَو حَكَماً ثُمَّ نَرجو سَعيدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَما كانَ ِذ كانَ في مُلكِهِ <\|vsep\|> يَزيدُ يُرجي لِتِلكَ الوَليدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُلوكٌ تَوارَثُ في مُلكِها <\|vsep\|> وَأَفعالُها العُرفُ مَجداً تَليدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَلى أَنَّها شَسَعَت شَسعَةً <\|vsep\|> فَنَحنُ نُرَجّي لَها أَن تَعودا </\|bsep\|> </\|psep\|>
ألا ليت الإله يحين سلمى	الوافر	[ "أَلا لَيتَ الإِلهَ يُحينُ سَلمى", "فَإِنَّ اللَهَ يَفعَلُ ما يَشاءُ", "فَيُخرِجُها فَيَطرَحُها بِأَرضٍ", "وَيُرقِدُها وَقَد سَقَطَ الرِداءُ", "وَيَأتي بي فَيَطرَحُني عَلَيها", "فَأوقِظُها وَقَد قُضِيَ القَضاءُ", "وَيُرسِلُ دَيمَةً سَحّاً عَلَينا", "فَيَغسِلُنا فَلا يَبقى العَناءُ" ]	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem67915.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_14\|> ء <\|psep\|> <\|bsep\|> أَلا لَيتَ الِلهَ يُحينُ سَلمى <\|vsep\|> فَِنَّ اللَهَ يَفعَلُ ما يَشاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَيُخرِجُها فَيَطرَحُها بِأَرضٍ <\|vsep\|> وَيُرقِدُها وَقَد سَقَطَ الرِداءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيَأتي بي فَيَطرَحُني عَلَيها <\|vsep\|> فَأوقِظُها وَقَد قُضِيَ القَضاءُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
الحمد لله ولي الحمد	الرجز	[ "الحَمدُ لِلَّهِ وَلِيِّ الحَمدِ", "أَحمَدُهُ في يُسرِنا وَالجهدِ", "وَهُوَ الَّذي في الكَربِ أَستَعينُ", "وَهُوَ الَّذي لَيسَ لَهُ قَرينُ", "أَشهَدُ في الدُنيا وَما سِواها", "أَن لا إِلهَ غَيرُهُ إِلها", "ما إِن لَهُ في خَلقِهِ شَريكُ", "قَد خَضَعت لِمُلكِهِ المُلوكُ", "أَشهَدُ أَنَّ الدينَ دينُ أَحمدِ", "فَلَيسَ مَن خالَفَهُ بِمُهتَدي", "وَأَنَّهُ رَسولُ رَبِّ العَرشِ", "القادِرِ الفَردِ الشَديدِ البَطشِ", "أَرسَلَهُ في خَلقِهِ نَذيرا", "وَبِالكِتابِ واعِظاً بَشيرا", "لِيُظهِرَ اللَهُ بِذاكَ الدينا", "وَقَد جُعِلنا قَبلُ مُشرِكينا", "مَن يُطِعِ اللَهَ فَقَد أَصابا", "أَو يَعصِهِ أَوِ الرَسولَ خابا", "ثُمَّ القُرآنُ وَالهُدى السَبيلُ", "قَد بَقيَّا لما مَضى الرَسولُ", "كَأَنَّهُ لِما بَقي لَدَيكُمُ", "حَيٌّ صَحيحٌ لا يَزالُ فيكُمُ", "إِنَّكُم مِن بَعدُ إِن تَزِلّوا", "عَن قَصدِهِ أَو نَهجِهِ تَضِلّوا", "لا تَترُكُن نُصحي فَإِنّي ناصِحُ", "إِنَّ الطَريقَ فَاِعلَمُنَّ واضِحُ", "مَن يَتِّقِ اللَهَ يَجِد غِبَّ التُقى", "يَومَ الحِسابِ صائِراً إِلى الهُدى", "إِنَّ التُقى أَفضَلُ شَيءٍ في العَمَل", "أَرى جِماعَ البِرِّ فيهِ قَد دَخَل", "خافوا الجَحيمَ إِخوَتي لَعَلَّكُم", "يَومَ اللِقاءِ تَعرِفوا ما سَرَّكُم", "قَد قيلَ في الأَمثالِ لَو عَلِمتُمُ", "فَاِنتَفِعوا بِذاكَ إِن عَقِلتُمُ", "ما يَزرَعِ الزارِعُ يَوماً يَحصُدُه", "وَما يُقَدِّم مِن صَلاحٍ يَحمدُهُ", "فَاِستَغفِروا رَبَّكُم وَتوبوا", "فَالمَوتُ مِنكُمُ فَاِعلَموا قَريبُ" ]	قصيدة دينية	https://www.aldiwan.net/poem67916.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_5\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> الحَمدُ لِلَّهِ وَلِيِّ الحَمدِ <\|vsep\|> أَحمَدُهُ في يُسرِنا وَالجهدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَهُوَ الَّذي في الكَربِ أَستَعينُ <\|vsep\|> وَهُوَ الَّذي لَيسَ لَهُ قَرينُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَشهَدُ في الدُنيا وَما سِواها <\|vsep\|> أَن لا ِلهَ غَيرُهُ ِلها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما ِن لَهُ في خَلقِهِ شَريكُ <\|vsep\|> قَد خَضَعت لِمُلكِهِ المُلوكُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَشهَدُ أَنَّ الدينَ دينُ أَحمدِ <\|vsep\|> فَلَيسَ مَن خالَفَهُ بِمُهتَدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَنَّهُ رَسولُ رَبِّ العَرشِ <\|vsep\|> القادِرِ الفَردِ الشَديدِ البَطشِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَرسَلَهُ في خَلقِهِ نَذيرا <\|vsep\|> وَبِالكِتابِ واعِظاً بَشيرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لِيُظهِرَ اللَهُ بِذاكَ الدينا <\|vsep\|> وَقَد جُعِلنا قَبلُ مُشرِكينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَن يُطِعِ اللَهَ فَقَد أَصابا <\|vsep\|> أَو يَعصِهِ أَوِ الرَسولَ خابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثُمَّ القُرنُ وَالهُدى السَبيلُ <\|vsep\|> قَد بَقيَّا لما مَضى الرَسولُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَأَنَّهُ لِما بَقي لَدَيكُمُ <\|vsep\|> حَيٌّ صَحيحٌ لا يَزالُ فيكُمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِنَّكُم مِن بَعدُ ِن تَزِلّوا <\|vsep\|> عَن قَصدِهِ أَو نَهجِهِ تَضِلّوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تَترُكُن نُصحي فَِنّي ناصِحُ <\|vsep\|> ِنَّ الطَريقَ فَاِعلَمُنَّ واضِحُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَن يَتِّقِ اللَهَ يَجِد غِبَّ التُقى <\|vsep\|> يَومَ الحِسابِ صائِراً ِلى الهُدى </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِنَّ التُقى أَفضَلُ شَيءٍ في العَمَل <\|vsep\|> أَرى جِماعَ البِرِّ فيهِ قَد دَخَل </\|bsep\|> <\|bsep\|> خافوا الجَحيمَ ِخوَتي لَعَلَّكُم <\|vsep\|> يَومَ اللِقاءِ تَعرِفوا ما سَرَّكُم </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَد قيلَ في الأَمثالِ لَو عَلِمتُمُ <\|vsep\|> فَاِنتَفِعوا بِذاكَ ِن عَقِلتُمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما يَزرَعِ الزارِعُ يَوماً يَحصُدُه <\|vsep\|> وَما يُقَدِّم مِن صَلاحٍ يَحمدُهُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
أنا في يمنى يديها	البسيط	[ "أَنا في يُمنى يَدَيها", "وَهيَ في يُسرى يَدَيّه", "إِنَّ هَذا لَقَضاءٌ", "غَيرُ عَدلٍ يا أُخَيَّه", "لَيتَ مَن لامَ مُحِبّاً", "في الهَوى لاقى مَنِيَّه", "فَاِستِراحَ الناسُ مِنهُ", "ميتَةً غَيرَ سَوِيَّه" ]	قصيدة هجاء	https://www.aldiwan.net/poem67917.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_7\|> ي <\|psep\|> <\|bsep\|> أَنا في يُمنى يَدَيها <\|vsep\|> وَهيَ في يُسرى يَدَيّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِنَّ هَذا لَقَضاءٌ <\|vsep\|> غَيرُ عَدلٍ يا أُخَيَّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَيتَ مَن لامَ مُحِبّاً <\|vsep\|> في الهَوى لاقى مَنِيَّه </\|bsep\|> </\|psep\|>
علل القوم قليلا	الرمل	[ "عَلَّلِ القَومَ قَليلاً", "يا اِبنَ بِنتِ الفارِسِيَّه", "غَنِّهِم أَنتَ وَبِشرٌ", "وَاِبنُ بِنتِ الهُذَلِيَّه", "إِنَّهُم قَد عاقَروا اليَو", "مَ عُقاراً مَقَدِيَّه", "عِندَنا مِسكٌ وَرَيحا", "نٌ وَعودُ المَندَلِيَّه" ]	قصيدة مدح	https://www.aldiwan.net/poem67918.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_6\|> ي <\|psep\|> <\|bsep\|> عَلَّلِ القَومَ قَليلاً <\|vsep\|> يا اِبنَ بِنتِ الفارِسِيَّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> غَنِّهِم أَنتَ وَبِشرٌ <\|vsep\|> وَاِبنُ بِنتِ الهُذَلِيَّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِنَّهُم قَد عاقَروا اليَو <\|vsep\|> مَ عُقاراً مَقَدِيَّه </\|bsep\|> </\|psep\|>
أقصرا عن ملامتي عاذليا	الخفيف	[ "أَقصِرا عَن مَلامَتي عاذِلَيّا", "إِنَّ عَذلي يَزيدُني اليَومِ غَيّا", "لا تَلوما هُديتُما إِنَّ قَلبي", "عَشِقَ اليَومَ شادِناً قُرَشِيّا" ]	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem67920.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_15\|> ي <\|psep\|> <\|bsep\|> أَقصِرا عَن مَلامَتي عاذِلَيّا <\|vsep\|> ِنَّ عَذلي يَزيدُني اليَومِ غَيّا </\|bsep\|> </\|psep\|>
إذا مت يا أم الحنيكل فانكحي	الطويل	[ "إِذا مُتُّ يا أُمَّ الحُنَيكِلِ فَاِنكِحي", "وَلا تَأمُلي بَعدَ الفِراقِ تَلاقِيا", "فَإِنَّ الَّذي حُدِّثتِهِ مِن لِقائِنا", "أَحاديثُ طَسمٍ تَترُكُ العَقلَ واهِياً" ]	قصيدة فراق	https://www.aldiwan.net/poem67921.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_3\|> ي <\|psep\|> <\|bsep\|> ِذا مُتُّ يا أُمَّ الحُنَيكِلِ فَاِنكِحي <\|vsep\|> وَلا تَأمُلي بَعدَ الفِراقِ تَلاقِيا </\|bsep\|> </\|psep\|>
ألم تر أني بينما أنا آمن	الطويل	[ "أَلم تَرَ أَنّي بَينَما أَنا آمِنٌ", "يَخُبُّ بِيَ السِندِيُّ قَفراً فَيافِيا", "تَطَلَّعتُ مِن غَورٍ فَأَبصَرتُ فارِساً", "فَأَوجَستُ مِنهُ خيفةً أَن يَرانِيا", "وَلَمّا بَدا لي أَنَّما هُوَ فارِسٌ", "وَقَفتُ لَهُ حَتّى أَتى فَرَمانِيا", "رَماني ثَلاثاً ثُمَّ إِنّي رَمَيتُهُ", "فَرَوَّيتُ مِنهُ صَعدَتي وَسِنانِيا" ]	قصيدة هجاء	https://www.aldiwan.net/poem67922.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_3\|> ي <\|psep\|> <\|bsep\|> أَلم تَرَ أَنّي بَينَما أَنا مِنٌ <\|vsep\|> يَخُبُّ بِيَ السِندِيُّ قَفراً فَيافِيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَطَلَّعتُ مِن غَورٍ فَأَبصَرتُ فارِساً <\|vsep\|> فَأَوجَستُ مِنهُ خيفةً أَن يَرانِيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَمّا بَدا لي أَنَّما هُوَ فارِسٌ <\|vsep\|> وَقَفتُ لَهُ حَتّى أَتى فَرَمانِيا </\|bsep\|> </\|psep\|>
وإن على شاطي الفرات لفتية	الطويل	[ "وَإِنَّ عَلى شاطي الفُراتِ لَفِتيَةً", "يَوَدّونَ لَو كانوا بِمالِهِمُ اِفتَدوا", "حَدَونا وَساقونا فَنَحنُ كَما تَرى", "نَسوقُ كَما ساقوا وَنَحدوا كَما حَدوا" ]	قصيدة رومنسيه	https://www.aldiwan.net/poem67923.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_3\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> وَِنَّ عَلى شاطي الفُراتِ لَفِتيَةً <\|vsep\|> يَوَدّونَ لَو كانوا بِمالِهِمُ اِفتَدوا </\|bsep\|> </\|psep\|>
قامت إلي بتقبيل تعانقني	البسيط	[ "قامَت إِلَيَّ بِتَقبيلٍ تُعانِقُني", "رَيّا العِظامِ كَأَنَّ المِسكِ في فيها", "أَدخُل فَدَيتُكَ لا يَشعُر بِنا أَحَدٌ", "نَفسي لِنَفسِكَ مِن داءٍ تُفَدّيها", "بِتنا كَذلِكَ لا نَومٌ عَلى سُرُرٍ", "مِن شِدَّةِ الوَجدِ تُدنيني وَأُدنيها", "حَتّى إِذا ما بَدا الخَيطانِ قُلتُ لَها", "حانَ الفِراقُ فَكادَ الحُزنُ يُشجيها", "ثُمَّ اَنصَرَفت وَلَم يَشعُر بِنا أَحَدٌ", "وَاللَهُ عَنّي بِحُسنِ الفِعلِ يَجزيها" ]	قصيدة رومنسيه	https://www.aldiwan.net/poem67924.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_7\|> ه <\|psep\|> <\|bsep\|> قامَت ِلَيَّ بِتَقبيلٍ تُعانِقُني <\|vsep\|> رَيّا العِظامِ كَأَنَّ المِسكِ في فيها </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَدخُل فَدَيتُكَ لا يَشعُر بِنا أَحَدٌ <\|vsep\|> نَفسي لِنَفسِكَ مِن داءٍ تُفَدّيها </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِتنا كَذلِكَ لا نَومٌ عَلى سُرُرٍ <\|vsep\|> مِن شِدَّةِ الوَجدِ تُدنيني وَأُدنيها </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَتّى ِذا ما بَدا الخَيطانِ قُلتُ لَها <\|vsep\|> حانَ الفِراقُ فَكادَ الحُزنُ يُشجيها </\|bsep\|> </\|psep\|>
وصفت عندي سليمى	الرمل	[ "وُصِفَت عِندي سُلَيمى", "فَاِشتَهى قَلبي يَراها", "لَو يَرى سَلمى خَليلي", "لَدَعا سَلمى إِلاها", "وَرَأى حينَ يَراها", "رَبَّ طاسينَ وَطاها" ]	قصيدة رومنسيه	https://www.aldiwan.net/poem67925.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_6\|> ه <\|psep\|> <\|bsep\|> وُصِفَت عِندي سُلَيمى <\|vsep\|> فَاِشتَهى قَلبي يَراها </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَو يَرى سَلمى خَليلي <\|vsep\|> لَدَعا سَلمى ِلاها </\|bsep\|> </\|psep\|>
لا أسأل الله تغييرا لما صنعت	البسيط	[ "لا أَسألُ اللَهَ تَغييراً لِما صَنَعَت", "نامَت وَقَد أَسهَرَت عَينَيَّ عَيناها", "فَاللَيلُ أَطوَلُ شَيءٍ حينَ أَفقِدُها", "وَاللَيلُ أَقصَرُ شَيءٍ حينَ أَلقاها" ]	قصيدة رومنسيه	https://www.aldiwan.net/poem67926.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_7\|> ه <\|psep\|> <\|bsep\|> لا أَسألُ اللَهَ تَغييراً لِما صَنَعَت <\|vsep\|> نامَت وَقَد أَسهَرَت عَينَيَّ عَيناها </\|bsep\|> </\|psep\|>
على الدور التي بليت سفاها	الوافر	[ "عَلى الدورِ الَّتي بَلِيَت سَفاها", "قِفا يا صاحِبَيَّ فَسائِلاها", "دَعَتكَ صَبابَةٌ وَدَعاكَ شَوقٌ", "وَأَخضَلَ دَمعُ عَنيِكِ مَأقِياها", "وَقالَت عِندَ هَجوَتِنا أَباها", "أَرَدتَ الصرمَ فَاِنتَدِهِ اِنتِداها", "أَرَدتَ بِعادَنا بِهِجاءِ شَيخي", "وَعِندَكَ خُلَّةٌ تَبغي هَواها", "فَإِن رَضِيَت فَذاكَ وَإِن تَمادَت", "فَهَبها خُطَّةً بَلَغَت مَداها" ]	قصيدة رومنسيه	https://www.aldiwan.net/poem67927.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_14\|> ه <\|psep\|> <\|bsep\|> عَلى الدورِ الَّتي بَلِيَت سَفاها <\|vsep\|> قِفا يا صاحِبَيَّ فَسائِلاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> دَعَتكَ صَبابَةٌ وَدَعاكَ شَوقٌ <\|vsep\|> وَأَخضَلَ دَمعُ عَنيِكِ مَأقِياها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقالَت عِندَ هَجوَتِنا أَباها <\|vsep\|> أَرَدتَ الصرمَ فَاِنتَدِهِ اِنتِداها </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَرَدتَ بِعادَنا بِهِجاءِ شَيخي <\|vsep\|> وَعِندَكَ خُلَّةٌ تَبغي هَواها </\|bsep\|> </\|psep\|>
عتبت سلمى علينا سفاها	المديد	[ "عَتَبَت سَلمى عَلَينا سَفاها", "أَن سَبَبتُ اليَومَ فيها أَباها", "كانَ حَقُّ العَتبِ يا قَومُ مِنّي", "لَيسَ مِنها كانَ قَلبي فِداها", "فَلَئِن كُنتُ أَرَدتُ بِقَلبي", "لِأَبي سَلمى خِلافَ هَواها", "فَثَكِلتُ اليَومَ سَلمى فَسَلمى", "مَلَأَت أَرضي مَعاً وَسَماها", "غَيرَ أَنّي لا أَظُنُّ عَدُوّاً", "قَد أَتاها كاشِحاً بِأَذاها", "فَلَها العُتبى لَدَينا وَقَلَّت", "أَبَداً حَتّى أَنالَ رِضاها" ]	قصيدة هجاء	https://www.aldiwan.net/poem67928.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_2\|> ه <\|psep\|> <\|bsep\|> عَتَبَت سَلمى عَلَينا سَفاها <\|vsep\|> أَن سَبَبتُ اليَومَ فيها أَباها </\|bsep\|> <\|bsep\|> كانَ حَقُّ العَتبِ يا قَومُ مِنّي <\|vsep\|> لَيسَ مِنها كانَ قَلبي فِداها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلَئِن كُنتُ أَرَدتُ بِقَلبي <\|vsep\|> لِأَبي سَلمى خِلافَ هَواها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَثَكِلتُ اليَومَ سَلمى فَسَلمى <\|vsep\|> مَلَأَت أَرضي مَعاً وَسَماها </\|bsep\|> <\|bsep\|> غَيرَ أَنّي لا أَظُنُّ عَدُوّاً <\|vsep\|> قَد أَتاها كاشِحاً بِأَذاها </\|bsep\|> </\|psep\|>
أني سمعت خليلي	المجتث	[ "أَنّي سَمِعتُ خَليلي", "نَحوَ الرُصافَةِ رَنَّه", "خَرَجتُ أَسحَبُ ذَيلي", "أَقولُ ما شَأنُهُنَّه", "إِذا بَناتُ هِشامٍ", "يَندُبنَ والِدَهُنَّه", "يَندُبنَ شَيخاً كَبيراً", "قَد كانَ يَعضُدُهُنَّه", "يَقُلنَ وَيلاً وَعَولاً", "وَالوَيلُ حَلَّ بِهِنَّه", "أَنا المُخَنَّثُ حَقّاً", "إِن لَم أُنِيِّكُهُنَّه" ]	قصيدة هجاء	https://www.aldiwan.net/poem67929.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_8\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> أَنّي سَمِعتُ خَليلي <\|vsep\|> نَحوَ الرُصافَةِ رَنَّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> خَرَجتُ أَسحَبُ ذَيلي <\|vsep\|> أَقولُ ما شَأنُهُنَّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا بَناتُ هِشامٍ <\|vsep\|> يَندُبنَ والِدَهُنَّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَندُبنَ شَيخاً كَبيراً <\|vsep\|> قَد كانَ يَعضُدُهُنَّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَقُلنَ وَيلاً وَعَولاً <\|vsep\|> وَالوَيلُ حَلَّ بِهِنَّه </\|bsep\|> </\|psep\|>
قد جعلنا طوافنا بالدنان	الخفيف	[ "قَد جَعَلنا طَوافَنا بِالدِنانِ", "حينَ طافَ الوَرى بِرُكنٍ يَماني", "سَجَدَ الساجِدونَ لِلَّهِ حَقّاً", "وَجَعَلنا سُجودَنا لِلقَناني" ]	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem67930.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_15\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> قَد جَعَلنا طَوافَنا بِالدِنانِ <\|vsep\|> حينَ طافَ الوَرى بِرُكنٍ يَماني </\|bsep\|> </\|psep\|>
رأيتك تبني جاهدا في قطيعتي	الطويل	[ "رَأَيتُكَ تَبني جاهِداً في قَطيعَتي", "فَلَو كُنتَ ذا إِربٍ لَهَدَّمتَ ما تَبني", "نُثيرُ عَلى الباقينَ مَجنى ضَغينَةٍ", "فَوَيلٌ لَهُم إِن مِتَّ مِن شَرِّ ما تَجني", "كَأَنّي بِهِم وَاللَيتُ أَفضَلُ قَولِهِم", "ألا لَيتَنا وَاللَيتُ إِذ ذاكَ لا يُغني", "كَفَرتَ يَداً مِن مُنعِمٍ لَو شَكَرتَها", "جَزاكَ بِها الرَحمنُ ذو الفَضلِ وَالمَنِّ" ]	قصيدة مدح	https://www.aldiwan.net/poem67931.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_3\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> رَأَيتُكَ تَبني جاهِداً في قَطيعَتي <\|vsep\|> فَلَو كُنتَ ذا ِربٍ لَهَدَّمتَ ما تَبني </\|bsep\|> <\|bsep\|> نُثيرُ عَلى الباقينَ مَجنى ضَغينَةٍ <\|vsep\|> فَوَيلٌ لَهُم ِن مِتَّ مِن شَرِّ ما تَجني </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَأَنّي بِهِم وَاللَيتُ أَفضَلُ قَولِهِم <\|vsep\|> ألا لَيتَنا وَاللَيتُ ِذ ذاكَ لا يُغني </\|bsep\|> </\|psep\|>
وصفراء في الكأس كالزعفران	المتقارب	[ "وَصَفراءَ في الكَأسِ كَالزَعفَرانِ", "سَباها التُجيبي مِن عَسقَلانِ", "تُريكَ القَذاةَ وَعَرضُ الإِنا", "ءِ سِترٌ لَها دونَ لَمسِ البَنانِ", "لَها حَبَبٌ كُلَّما صُفِّقَت", "تَراها كَلَمعَةِ بَرقٍ يَماني" ]	قصيدة رومنسيه	https://www.aldiwan.net/poem67932.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_11\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> وَصَفراءَ في الكَأسِ كَالزَعفَرانِ <\|vsep\|> سَباها التُجيبي مِن عَسقَلانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تُريكَ القَذاةَ وَعَرضُ الِنا <\|vsep\|> ءِ سِترٌ لَها دونَ لَمسِ البَنانِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
عللاني واسقياني	الرمل	[ "عَلَّلاني وَاِسقِياني", "مِن شَرابٍ أَصبَهاني", "مِن شَرابِ الشَيخِ كِسرى", "أَو شَرابِ القَيرَوانِ", "وَاِمزِجِ الكَأسَ وَلا تُك", "ثِر مِزاجَ العَسقَلاني", "إِنَّ بِالكَأسِ لَمِسكاً", "أَو بِكَفّي مَن سَقاني", "أَو لَقَد غودِرَ فيها", "حينَ صُبَّت في الدِنانِ", "كَلَّلاني تَوِّجاني", "وَبِشِعري غَنِّياني", "أَطلِقاني بِوِثاقي", "وَاِشدُداني بِعِناني", "إَنَّما الكَأسُ رَبيعٌ", "يُتَعاطى بِالبَنانِ", "وَحُمَيّا الكَأسِ دَبَّت", "بَينَ رِجلي وَلِساني" ]	قصيدة عتاب	https://www.aldiwan.net/poem67933.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_6\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> عَلَّلاني وَاِسقِياني <\|vsep\|> مِن شَرابٍ أَصبَهاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> مِن شَرابِ الشَيخِ كِسرى <\|vsep\|> أَو شَرابِ القَيرَوانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاِمزِجِ الكَأسَ وَلا تُك <\|vsep\|> ثِر مِزاجَ العَسقَلاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِنَّ بِالكَأسِ لَمِسكاً <\|vsep\|> أَو بِكَفّي مَن سَقاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَو لَقَد غودِرَ فيها <\|vsep\|> حينَ صُبَّت في الدِنانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَلَّلاني تَوِّجاني <\|vsep\|> وَبِشِعري غَنِّياني </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَطلِقاني بِوِثاقي <\|vsep\|> وَاِشدُداني بِعِناني </\|bsep\|> <\|bsep\|> َنَّما الكَأسُ رَبيعٌ <\|vsep\|> يُتَعاطى بِالبَنانِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
يعزيني أبو وهب وليث	الوافر	[ "يُعَزّيني أَبو وَهبٍ وَلَيثٌ", "وَيَعذِلُ مالِكٌ وَأَبو دَكينِ", "فَقُلتُ لَهُم كَلامُكُم مُحالُ", "دَعوني مِن كَلامِكُمُ دَعوني" ]	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem67934.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_14\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> يُعَزّيني أَبو وَهبٍ وَلَيثٌ <\|vsep\|> وَيَعذِلُ مالِكٌ وَأَبو دَكينِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
ويح سلمى لو تراني	الرمل	[ "وَيحَ سَلمى لَو تَراني", "لَعَناها ما عَناني", "مُتلِفاً في اللَهوِ مالي", "عاشِقاً حورَ القِيانِ", "إِنَّما أَحزَنَ قَلبي", "قَولُ سَلمى إِذ أَتاني", "وَلَقَد كُنتُ زَماناً", "خالي الذَرعِ لِشاني", "شاقَ قَلبي وَعَناني", "حُبُّ سَلمى وَبَراني", "وَلَكَم لامَ نَصيحٌ", "في سُلَيمى وَنَهاني" ]	قصيدة رومنسيه	https://www.aldiwan.net/poem67935.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_6\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> وَيحَ سَلمى لَو تَراني <\|vsep\|> لَعَناها ما عَناني </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُتلِفاً في اللَهوِ مالي <\|vsep\|> عاشِقاً حورَ القِيانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِنَّما أَحزَنَ قَلبي <\|vsep\|> قَولُ سَلمى ِذ أَتاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَقَد كُنتُ زَماناً <\|vsep\|> خالي الذَرعِ لِشاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> شاقَ قَلبي وَعَناني <\|vsep\|> حُبُّ سَلمى وَبَراني </\|bsep\|> </\|psep\|>
منازل قد تحل بها سليمى	الوافر	[ "مَنازِلُ قَد تَحُلُّ بِها سُلَيمى", "دَوارِسُ قَد أَضَرَ بِها السِنونُ", "أُميتُ السِرَّ حِفظاً يا سُلَيمى", "إِذا ما السِرُّ باحَ بِهِ الحَزونُ" ]	قصيدة حزينه	https://www.aldiwan.net/poem67936.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_14\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> مَنازِلُ قَد تَحُلُّ بِها سُلَيمى <\|vsep\|> دَوارِسُ قَد أَضَرَ بِها السِنونُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
خيلي ورب الكعبة المحرمه	الرجز	[ "خَيلي وَرَبِّ الكَعبَةِ المُحَرَّمَه", "سَبَقنَ أَفراسَ الرِجالِ اللَوَّمَه", "كَما سَبَقناهُم وَحُزنا المكرُمَه", "كَذاكَ كُنّا في الدُهورِ القُدَمَه", "أَهلَ العُلا وَالرُتَبِ المُعَظَّمَه" ]	قصيدة مدح	https://www.aldiwan.net/poem67937.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_5\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> خَيلي وَرَبِّ الكَعبَةِ المُحَرَّمَه <\|vsep\|> سَبَقنَ أَفراسَ الرِجالِ اللَوَّمَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَما سَبَقناهُم وَحُزنا المكرُمَه <\|vsep\|> كَذاكَ كُنّا في الدُهورِ القُدَمَه </\|bsep\|> </\|psep\|>
أتانا بريدان من واسط	المتقارب	[ "أَتانا بَريدانِ مِن واسِطٍ", "يَخُبّانِ بِالكُتُبِ المُعجَمَه", "أَقولُ وَما البُعدُ إِلا الرَدى", "أَمَسلَمَ لا تَبعدَن مَسلَمَه", "فَقَد كُنتَ نوراً لَنا في البِلادِ", "تَضيءُ فَقَد أَصبَحَت مُظلِمَه", "كَتَمنا نَعِيَّكَ نَخشى اليَقينَ", "فَجَلّى اليَقينُ عَنِ الجُمجُمَه", "وَكَم مِن يَتيمٍ تَلافَيتَهُ", "بِأَرضِ العَدُوِّ وَكَم أَيِّمَه", "وَكُنتَ إِذا الحَربُ دَرَّت دَماً", "نَصَبتَ لَها رايَةً مُعلَمَه" ]	قصيدة عتاب	https://www.aldiwan.net/poem67938.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_11\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> أَتانا بَريدانِ مِن واسِطٍ <\|vsep\|> يَخُبّانِ بِالكُتُبِ المُعجَمَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَقولُ وَما البُعدُ ِلا الرَدى <\|vsep\|> أَمَسلَمَ لا تَبعدَن مَسلَمَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَقَد كُنتَ نوراً لَنا في البِلادِ <\|vsep\|> تَضيءُ فَقَد أَصبَحَت مُظلِمَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَتَمنا نَعِيَّكَ نَخشى اليَقينَ <\|vsep\|> فَجَلّى اليَقينُ عَنِ الجُمجُمَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكَم مِن يَتيمٍ تَلافَيتَهُ <\|vsep\|> بِأَرضِ العَدُوِّ وَكَم أَيِّمَه </\|bsep\|> </\|psep\|>
ضمنت لكم إن سلم الله مهجتي	الطويل	[ "ضَمِنتُ لَكُم إِن سَلَّمَ اللَهُ مُهجَتي", "عَطاءً وَرِزقاً كامِلاً في المُحَرَّمِ", "فَلا تُعجِلوني لا أَبا لِأَبيكُمُ", "فَإِنّي لَكُم كَالوالِدِ المُتَرَجِّمِ" ]	قصيدة مدح	https://www.aldiwan.net/poem67940.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_3\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> ضَمِنتُ لَكُم ِن سَلَّمَ اللَهُ مُهجَتي <\|vsep\|> عَطاءً وَرِزقاً كامِلاً في المُحَرَّمِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
أنا الوليد أبو العباس قد علمت	البسيط	[ "أَنا الوَليدُ أبو العَبّاسِ قد عَلِمت", "عُليا مَعَدٍّ مَدى كَرّي وَإِقدامي", "إِنّي لَفي الذُروَةِ العُليا إِذا نُسِبوا", "مُقابَلٌ بَينَ أَخوالي وَأَعمامي", "بَني لِيَ المَجدَ بانٍ غَيرُ مُدَّرَكٍ", "عَلى مَنارِ مُضيئاتٍ وَأَعلامِ", "خُلِقتُ مِن جَوهرِ الأَعياضِ قَد عَلِموا", "في باذِخٍ مُشَمخرِّ العِزِّ قَمقامِ", "صَعبِ المَرامِ يُناغي النَجمَ مَطلَعُهُ", "يَسمو إِلى فَرعِ مِجدٍ شامِخٍ سامِ" ]	قصيدة مدح	https://www.aldiwan.net/poem67941.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_7\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> أَنا الوَليدُ أبو العَبّاسِ قد عَلِمت <\|vsep\|> عُليا مَعَدٍّ مَدى كَرّي وَِقدامي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِنّي لَفي الذُروَةِ العُليا ِذا نُسِبوا <\|vsep\|> مُقابَلٌ بَينَ أَخوالي وَأَعمامي </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَني لِيَ المَجدَ بانٍ غَيرُ مُدَّرَكٍ <\|vsep\|> عَلى مَنارِ مُضيئاتٍ وَأَعلامِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> خُلِقتُ مِن جَوهرِ الأَعياضِ قَد عَلِموا <\|vsep\|> في باذِخٍ مُشَمخرِّ العِزِّ قَمقامِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
عللاني بعاتقات الكروم	الخفيف	[ "عَلِّلاني بِعاتِقاتِ الكُرومِ", "وَاِسقِياني بِكَأسِ أُمِّ حَكيمِ", "إِنَّها تَشرَبُ المُدامَةَ صِرفاً", "في إِناءٍ مِنَ الزُجاجِ عَظيمِ", "جَنِّبوني أَذاةَ كُلِّ لَئيمِ", "إِنَّهُ ما عَلِمتُ شَرُّ نَديمِ", "ثُمَّ إِن كانَ في النَدامى كَريمٌ", "فَأَذيقوهُ مَسَّ بَعضِ النَعيمِ", "لَيتَ حَظّي مِنَ النِساءِ سُلَيمى", "إِنَّ سَلمايَ جَنَّتي وَنَعيمي", "فَدَعوني مِنَ المَلامَةِ فيها", "إِنَّ مَن لامَني لَغَيرُ حَليمِ" ]	قصيدة مدح	https://www.aldiwan.net/poem67942.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_15\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> عَلِّلاني بِعاتِقاتِ الكُرومِ <\|vsep\|> وَاِسقِياني بِكَأسِ أُمِّ حَكيمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِنَّها تَشرَبُ المُدامَةَ صِرفاً <\|vsep\|> في ِناءٍ مِنَ الزُجاجِ عَظيمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> جَنِّبوني أَذاةَ كُلِّ لَئيمِ <\|vsep\|> ِنَّهُ ما عَلِمتُ شَرُّ نَديمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثُمَّ ِن كانَ في النَدامى كَريمٌ <\|vsep\|> فَأَذيقوهُ مَسَّ بَعضِ النَعيمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَيتَ حَظّي مِنَ النِساءِ سُلَيمى <\|vsep\|> ِنَّ سَلمايَ جَنَّتي وَنَعيمي </\|bsep\|> </\|psep\|>
إن كأس العجوز كأس رواء	الخفيف	[ "إِنَّ كَأسَ العَجوزِ كَأسٌ رَواءٌ", "لَيسَ كَأسٌ كَكَأسِ أُمِّ حَكيمِ", "إِنَّها تَشرَبُ الرَسّاطونَ صِرفاً", "في إِناءٍ مِنَ الزُجاجِ عَظيمِ", "لَو بِهِ يَشرَبُ البَعيرُ أَوِ الفي", "لُ لَظَلّا في سَكرَةٍ وَغُمومِ", "وَلَدَتهُ سَكرى فَلَم تُحسِنِ الطَل", "قَ فَوافي لِذاكَ غَيرَ حَليمِ" ]	قصيدة عتاب	https://www.aldiwan.net/poem67943.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_15\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> ِنَّ كَأسَ العَجوزِ كَأسٌ رَواءٌ <\|vsep\|> لَيسَ كَأسٌ كَكَأسِ أُمِّ حَكيمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِنَّها تَشرَبُ الرَسّاطونَ صِرفاً <\|vsep\|> في ِناءٍ مِنَ الزُجاجِ عَظيمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَو بِهِ يَشرَبُ البَعيرُ أَوِ الفي <\|vsep\|> لُ لَظَلّا في سَكرَةٍ وَغُمومِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
ألا يسليك عن سلمى	الوافر	[ "أَلا يَسليكَ عَن سَلمى", "قَتيرُ الشَيبِ وَالحلمُ", "وَأَنَّ الشَكَّ مُلتَبِسٌ", "فَلا وَصلٌ وَلا صُرمُ", "فَلا وَاللَهِ رَبِّ النا", "سِ مالَكِ عِندَنا ظُلمُ", "وَكَيفَ بِظُلمِ جارِيَةٍ", "وَمِنها اللينُ وَالرحمُ" ]	قصيدة رومنسيه	https://www.aldiwan.net/poem67945.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_14\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> أَلا يَسليكَ عَن سَلمى <\|vsep\|> قَتيرُ الشَيبِ وَالحلمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَنَّ الشَكَّ مُلتَبِسٌ <\|vsep\|> فَلا وَصلٌ وَلا صُرمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلا وَاللَهِ رَبِّ النا <\|vsep\|> سِ مالَكِ عِندَنا ظُلمُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
طال ليلى فبت أسقى المداما	الخفيف	[ "طالَ لَيلى فَبِتُ أُسقى المُداما", "إِذ أَتاني البَريدُ يَنعى هِشاما", "وَأَتاني بِحُلَّةٍ وَقَضيبٍ", "وَأِتاني بِخاتَمِ ثُمَّ قاما", "فَجَعَلتُ الوُلِيَّ مِن بَعدِ فَقدي", "أَفضَلَ الناسِ ناشِئاً وَغُلاما", "ذاكُمُ اِبني وَذاكَ قَرمُ قُرَيشٍ", "خَيرُ خَلفٍ وَخَيرُهُم قُدّاما" ]	قصيدة رومنسيه	https://www.aldiwan.net/poem67946.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_15\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> طالَ لَيلى فَبِتُ أُسقى المُداما <\|vsep\|> ِذ أَتاني البَريدُ يَنعى هِشاما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَتاني بِحُلَّةٍ وَقَضيبٍ <\|vsep\|> وَأِتاني بِخاتَمِ ثُمَّ قاما </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَجَعَلتُ الوُلِيَّ مِن بَعدِ فَقدي <\|vsep\|> أَفضَلَ الناسِ ناشِئاً وَغُلاما </\|bsep\|> </\|psep\|>
بلغا عني سليمى	الرمل	[ "بَلَّغا عَنّي سُلَيمى", "وَسَلاها لِيَ عَمّا", "فَعَلَت في شَأنِ صَبٍّ", "دَنِفٍ أُشعِرَ هَمّا", "وَلَقَد قُلتُ لِسَلمى", "إِذ قَتَلتُ البَينَ عِلما", "أَنتِ هَمّي يا سُلَيمى", "قَد قَضاهُ الرَبُّ حَتما", "نَزَلَت في القَلبِ قَسراً", "مَنزِلاً قَد كانَ يُحمى" ]	قصيدة شوق	https://www.aldiwan.net/poem67947.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_6\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> بَلَّغا عَنّي سُلَيمى <\|vsep\|> وَسَلاها لِيَ عَمّا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَعَلَت في شَأنِ صَبٍّ <\|vsep\|> دَنِفٍ أُشعِرَ هَمّا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَقَد قُلتُ لِسَلمى <\|vsep\|> ِذ قَتَلتُ البَينَ عِلما </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنتِ هَمّي يا سُلَيمى <\|vsep\|> قَد قَضاهُ الرَبُّ حَتما </\|bsep\|> </\|psep\|>
نام من كان خليا من ألم	الرمل	[ "نامَ مَن كانَ خَلِيّاً مِن أَلَم", "وَلَقَد بِتُ شَجِيّاً لَم أَنَم", "أَرقُبُ النَجمَ كَأَنّي مُسنَدٌ", "بِأَكُفِّ القَومِ تَغشاني الظُلَم", "إِنَّ سَلمى وَلَنا مِن حُبِّها", "دَيدَنٌ في القَلبِ ما أَخضَرَّ السَلَم", "قَد سَبَتني بِشَتيتٍ نَبتُهُ", "وَثَنايا لَم يَعِبهُنَّ قَضَم", "أُحكُمي في الوَصلِ إِذ وُلِّيتِهِ", "لَيسَ قَتلُ النَفسِ مِن عَدلِ الحكَم" ]	قصيدة حزينه	https://www.aldiwan.net/poem67948.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_6\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> نامَ مَن كانَ خَلِيّاً مِن أَلَم <\|vsep\|> وَلَقَد بِتُ شَجِيّاً لَم أَنَم </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَرقُبُ النَجمَ كَأَنّي مُسنَدٌ <\|vsep\|> بِأَكُفِّ القَومِ تَغشاني الظُلَم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِنَّ سَلمى وَلَنا مِن حُبِّها <\|vsep\|> دَيدَنٌ في القَلبِ ما أَخضَرَّ السَلَم </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَد سَبَتني بِشَتيتٍ نَبتُهُ <\|vsep\|> وَثَنايا لَم يَعِبهُنَّ قَضَم </\|bsep\|> </\|psep\|>
ما لسلمى تجنبت	الخفيف	[ "ما لِسَلمى تَجَنَّبَت", "وَصلَنا اليَومَ مالَها", "كَم دَلالٍ تَدَلَّلَت", "وَاِحتَملنا دَلالَها", "وَصلُ سَلمى هُوَ المُنى", "لَو رُزِقنا وِصالَها" ]	قصيدة عتاب	https://www.aldiwan.net/poem67949.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_15\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> ما لِسَلمى تَجَنَّبَت <\|vsep\|> وَصلَنا اليَومَ مالَها </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَم دَلالٍ تَدَلَّلَت <\|vsep\|> وَاِحتَملنا دَلالَها </\|bsep\|> </\|psep\|>
فأقسم ما أدنيت كفي لريبة	الطويل	[ "فَأَقسِمُ ما أَدنَيتُ كَفّي لِريبَةٍ", "وَلا حَمَلَتني نَحوَ فاحِشَةٍ رِجلي", "وَلا قادَني سَمعي وَلا بَصَري لَها", "وَلا دَلَّني رَايي عَلَيها وَلا عَقلي", "وَأَعلَمُ أَنّي لَم تُصِبني مُصيبَةٌ", "مِنَ الدَهرِ إِلّا قَد أَصابَت فَتىً مِثلي" ]	قصيدة عتاب	https://www.aldiwan.net/poem67950.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_3\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> فَأَقسِمُ ما أَدنَيتُ كَفّي لِريبَةٍ <\|vsep\|> وَلا حَمَلَتني نَحوَ فاحِشَةٍ رِجلي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلا قادَني سَمعي وَلا بَصَري لَها <\|vsep\|> وَلا دَلَّني رَايي عَلَيها وَلا عَقلي </\|bsep\|> </\|psep\|>
أليس عظيما أن أرى كل وارد	الطويل	[ "أَلَيسَ عَظيماً أَن أَرى كُلَّ وارِدٍ", "حِياضَكَ يَوماً صادِراً بِالنَوافِلِ", "وَأَرجِعَ مَجذوذَ الرَجاءِ مُصَرَّداً", "بِتَحلِئَةٍ عَن وِردِ تِلكَ المَناهِلِ", "فَأَويَستُ مِمّا كُنتُ آمَلُ فيكُمُ", "وَلَيسَ يُلاقي ما رَجا كُلُّ آمِلِ", "كَذي قَبضَةٍ يَوماً عَلى عُرضِ هَبوَةٍ", "يَشُدُّ عَلَيها كَفِّهُ بِالأَنامِلِ" ]	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem67952.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_3\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> أَلَيسَ عَظيماً أَن أَرى كُلَّ وارِدٍ <\|vsep\|> حِياضَكَ يَوماً صادِراً بِالنَوافِلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَرجِعَ مَجذوذَ الرَجاءِ مُصَرَّداً <\|vsep\|> بِتَحلِئَةٍ عَن وِردِ تِلكَ المَناهِلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَأَويَستُ مِمّا كُنتُ مَلُ فيكُمُ <\|vsep\|> وَلَيسَ يُلاقي ما رَجا كُلُّ مِلِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
عيني للحدث الجليل	الكامل	[ "عَينَيَ لِلحَدَثِ الجَليلِ", "جودا بِأَربَعَةٍ هُمولِ", "جودا بِدَمعٍ إِنَّهُ", "يَشفي الفُؤادَ مِنَ الغَليلِ", "لِلَهِ قَبرٌ ضُمِّنَت", "فيهِ عِظامُ اِبنِ الطَويلِ", "ماذا تَضَمَّنَ إِذ ثَوى", "فيهِ مِنَ اللُبِّ الأَصيلِ", "قَد كُنتُ آوي مِن هَوا", "كَ إِلى ذَرى كَهفٍ ظَليلِ", "أَصبَحتُ بَعدَكَ واحِداً", "فَرداً بِمَدرَجَةِ السُيولِ" ]	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem67953.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_13\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> عَينَيَ لِلحَدَثِ الجَليلِ <\|vsep\|> جودا بِأَربَعَةٍ هُمولِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> جودا بِدَمعٍ ِنَّهُ <\|vsep\|> يَشفي الفُؤادَ مِنَ الغَليلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لِلَهِ قَبرٌ ضُمِّنَت <\|vsep\|> فيهِ عِظامُ اِبنِ الطَويلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ماذا تَضَمَّنَ ِذ ثَوى <\|vsep\|> فيهِ مِنَ اللُبِّ الأَصيلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَد كُنتُ وي مِن هَوا <\|vsep\|> كَ ِلى ذَرى كَهفٍ ظَليلِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
قد أغتدي بذي سبيب هيكل	الرجز	[ "قَد أَغتَدي بِذي سَبيبٍ هَيكَلِ", "مُشَرَّبٍ مِثلِ الغُرابِ أَرجَلِ", "أَعدَدتُهُ لِحَلَباتِ الأَحوَلِ", "وَكُلِّ نَقعٍ ثائِرٍ لِجَحفَلِ", "وَكُلِّ خَطبٍ ذي شُؤونٍ مُعضِلِ" ]	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem67954.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_5\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> قَد أَغتَدي بِذي سَبيبٍ هَيكَلِ <\|vsep\|> مُشَرَّبٍ مِثلِ الغُرابِ أَرجَلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَعدَدتُهُ لِحَلَباتِ الأَحوَلِ <\|vsep\|> وَكُلِّ نَقعٍ ثائِرٍ لِجَحفَلِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
من مبلغ عني أبا كامل	السريع	[ "مَن مُبلِغٌ عَنّي أَبا كامِلِ", "أَنّي إِذا ما غابَ كَالهامِلِ", "وَزادَني شَوقاً إِلى قُربِهِ", "ما قَد مَضى مِن دَهرِنا الحائِلِ", "إِنّي إِذا عاطَيتُهُ مُزَةً", "ظَلتُ بيومِ الفَرَحِ الجاذِلِ" ]	قصيدة رثاء	https://www.aldiwan.net/poem67955.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_0\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> مَن مُبلِغٌ عَنّي أَبا كامِلِ <\|vsep\|> أَنّي ِذا ما غابَ كَالهامِلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَزادَني شَوقاً ِلى قُربِهِ <\|vsep\|> ما قَد مَضى مِن دَهرِنا الحائِلِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
سقيت أبا كامل	المتقارب	[ "سَقَيتُ أَبا كامِلِ", "مِنَ الأَصفَرِ البابِلي", "وَسَقَّيتُها مَعبَداً", "وَكُلَّ فَتّى فاضِلِ", "لِيَ المَحضُ مِن وُدِّهِم", "وَيَغمُرُهُم نائِلي", "وَما لا مَني فيهِمُ", "سِوى حاسِدٍ جاهِلِ" ]	قصيدة هجاء	https://www.aldiwan.net/poem67956.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_11\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> سَقَيتُ أَبا كامِلِ <\|vsep\|> مِنَ الأَصفَرِ البابِلي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَسَقَّيتُها مَعبَداً <\|vsep\|> وَكُلَّ فَتّى فاضِلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لِيَ المَحضُ مِن وُدِّهِم <\|vsep\|> وَيَغمُرُهُم نائِلي </\|bsep\|> </\|psep\|>
ولقد قال طبيبي وطبيبي	الرمل	[ "وَلَقَد قالَ طَبيبي", "وَطَبيبي غَيرُ آلِ", "أُشكُ ما شِئتَ سِوى الحُبْ", "بِ فَإِنّي لا أُبالي", "سَقَمُ الحُبِّ رَخيصٌ", "وَدَواءُ الحُبِّ غالي" ]	قصيدة رومنسيه	https://www.aldiwan.net/poem67957.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_6\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> وَلَقَد قالَ طَبيبي <\|vsep\|> وَطَبيبي غَيرُ لِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أُشكُ ما شِئتَ سِوى الحُبْ <\|vsep\|> بِ فَِنّي لا أُبالي </\|bsep\|> </\|psep\|>
طرقتني وصحابي هجوع	المديد	[ "طَرَقَتني وَصِحابي هُجوعٌ", "ظَبيَةٌ أَدماءُ مِثلُ الهِلالِ", "مِثلُ قَرنِ الشَمسِ لَمّا تَبَدَّت", "وَاِستَقَلَّت في رُؤوسِ الجِبالِ", "تَقطَعُ الأَهوالَ نَحوي وَكانَت", "عِندَنا سَلمى أُلوفَ الحِجالِ", "كَم أَجازَت نَحوَنا مِن بِلادٍ", "وَحشَةٍ قَتّالَةٍ لِلرِّجّالِ" ]	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem67958.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_2\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> طَرَقَتني وَصِحابي هُجوعٌ <\|vsep\|> ظَبيَةٌ أَدماءُ مِثلُ الهِلالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مِثلُ قَرنِ الشَمسِ لَمّا تَبَدَّت <\|vsep\|> وَاِستَقَلَّت في رُؤوسِ الجِبالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَقطَعُ الأَهوالَ نَحوي وَكانَت <\|vsep\|> عِندَنا سَلمى أُلوفَ الحِجالِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
عرفت المنزل الخالي	الهزج	[ "عَرَفتُ المَنزِلَ الخالي", "عَفا مِن بَعدِ أَحوالِ", "عَفاهُ كُلُّ حَنّانٍ", "عَسوفِ الوَبلِ هَطّالِ", "لِسَلمى قُرَّةِ العَينِ", "وَبِنتِ العَمِّ وَالخالِ", "بَذَلتُ اليَومَ في سَلمى", "خِطاراً أَتلَفَت مالي", "كَأَنَّ الريقَ مِن فيها", "سَحيقٌ بَينَ جِريالِ" ]	قصيدة رومنسيه	https://www.aldiwan.net/poem67959.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_10\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> عَرَفتُ المَنزِلَ الخالي <\|vsep\|> عَفا مِن بَعدِ أَحوالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَفاهُ كُلُّ حَنّانٍ <\|vsep\|> عَسوفِ الوَبلِ هَطّالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لِسَلمى قُرَّةِ العَينِ <\|vsep\|> وَبِنتِ العَمِّ وَالخالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَذَلتُ اليَومَ في سَلمى <\|vsep\|> خِطاراً أَتلَفَت مالي </\|bsep\|> </\|psep\|>
هل إلى أم سعيد	الرمل	[ "هَل إِلى أُمِّ سَعيدٍ", "مِن رَسولٍ أَو سَبيلِ", "ناصِحٍ يُخبِرُ أَنّي", "حافِظٌ وُدَّ خَليلِ", "يَبذُلُ الوُدَّ لِغَيري", "وَأُكافي بالجَميلِ", "لَستُ أَرضى لِخَليلي", "مِن وِصالي بِالقَليلِ" ]	قصيدة هجاء	https://www.aldiwan.net/poem67960.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_6\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> هَل ِلى أُمِّ سَعيدٍ <\|vsep\|> مِن رَسولٍ أَو سَبيلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ناصِحٍ يُخبِرُ أَنّي <\|vsep\|> حافِظٌ وُدَّ خَليلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَبذُلُ الوُدَّ لِغَيري <\|vsep\|> وَأُكافي بالجَميلِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
أنا النذير لمسدي نعمة أبدا	البسيط	[ "أَنا النَذيرُ لِمُسدي نِعمَةٍ أَبَداً", "إِلى المَقاريفِ ما لَم يَخبِرُ الدَخَلا", "إِن أَنتَ أَكرَمتَهُم أَلفَيتَهُم بُطُراً", "وَإِن أَهَنتَهُم أَلفَيتَهُم ذُلُلا", "أَتَشمَخونَ وَمِنّا أَصلُ نِعمَتُكُم", "سَتَعلَمونَ إِذا صِرتُم لَنا خَوَلا", "أُنظُر فَإِن أَنتَ لَم تَقدِر عَلى مَثلٍ", "لَهُم سِوى الكَلبِ فَاِضرِبهُ لَهُم مَثَلا", "بَيناً يُسَمِّنُهُ لِلصَيدِ صاحِبُهُ", "حَتّى إِذا ما قَوِيَ مِن بَعدِ ما هَزُلا", "عَدا عَلَيهِ فَلَم تَضرُرهُ عَدوَتُهُ", "وَلَو أَطاقَ لَهُ أَكلاً لَقَد أَكَلا" ]	قصيدة رثاء	https://www.aldiwan.net/poem67961.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_7\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> أَنا النَذيرُ لِمُسدي نِعمَةٍ أَبَداً <\|vsep\|> ِلى المَقاريفِ ما لَم يَخبِرُ الدَخَلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِن أَنتَ أَكرَمتَهُم أَلفَيتَهُم بُطُراً <\|vsep\|> وَِن أَهَنتَهُم أَلفَيتَهُم ذُلُلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَتَشمَخونَ وَمِنّا أَصلُ نِعمَتُكُم <\|vsep\|> سَتَعلَمونَ ِذا صِرتُم لَنا خَوَلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أُنظُر فَِن أَنتَ لَم تَقدِر عَلى مَثلٍ <\|vsep\|> لَهُم سِوى الكَلبِ فَاِضرِبهُ لَهُم مَثَلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَيناً يُسَمِّنُهُ لِلصَيدِ صاحِبُهُ <\|vsep\|> حَتّى ِذا ما قَوِيَ مِن بَعدِ ما هَزُلا </\|bsep\|> </\|psep\|>
خذوا ملككم لا ثبت الله ملككم	الطويل	[ "خُذوا مُلكَكُمُ لا ثَبَّتَ اللَهُ مُلكَكُم", "ثَباتاً يُساوي ما حَييتُ قِبالا", "ذَروا لِيَ سَلمى وَالطِلاءَ وَقَينَةً", "وَكَأساً أَلا حَسبي بِذلِكَ مالا", "أَبالِمُلكِ أَرجو أضن أُعَمِّرَ فيكُمُ", "أَلا رُبَّ مُلكٍ قَد أُزيلَ فَزالا", "أَلا رُبَّ دارٍ قَد تَحمَّلَ أَهلُها", "فَأَضحَت قِفاراً وَالبِقاعُ تِلالا", "وَخَلّوا عِناني قَبلَ عَيرٍ وَما جَرى", "وَلا تَحسُدوني أَن أَموتَ هُزالا" ]	قصيدة هجاء	https://www.aldiwan.net/poem67962.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_3\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> خُذوا مُلكَكُمُ لا ثَبَّتَ اللَهُ مُلكَكُم <\|vsep\|> ثَباتاً يُساوي ما حَييتُ قِبالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذَروا لِيَ سَلمى وَالطِلاءَ وَقَينَةً <\|vsep\|> وَكَأساً أَلا حَسبي بِذلِكَ مالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَبالِمُلكِ أَرجو أضن أُعَمِّرَ فيكُمُ <\|vsep\|> أَلا رُبَّ مُلكٍ قَد أُزيلَ فَزالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلا رُبَّ دارٍ قَد تَحمَّلَ أَهلُها <\|vsep\|> فَأَضحَت قِفاراً وَالبِقاعُ تِلالا </\|bsep\|> </\|psep\|>
أنا الوليد الإمام مفتخرا	المنسرح	[ "أَنا الوَليدُ الإِمامُ مُفتَخِراً", "أَنعِمُ بالي وَأَتبَعُ الغَزَلا", "أَهوى سُلَيمى وَهِيَ تَصرِمُني", "وَلَيسَ حَقّاً جَفاءُ مَن وَصَلا", "غَرّاءُ فَرعاءُ يُستَضاءُ بِها", "تَمشي الهُوَيني إِذا مَشَت فَضُلا", "أَنقُلُ رِجلي إِلا مَجالِسها", "وَلا أُبالي مَقالَ مَن عَذَلا", "ما العَيشُ إِلّا سَماعُ مُحسِنَةٍ", "وَقَهوَةٌ تَترُكُ الفَتى ثَمِلا", "لا أَرتَجي الحورَ في الخُلودِ وَهَل", "يَأمَلُ حورَ الجِنانِ مَن عَقَلا", "إِذا حَبَتكَ الوِصالَ غانِيَةٌ", "فَجازِها بَذلِها كَمَن وَصَلا" ]	قصيدة مدح	https://www.aldiwan.net/poem67963.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_1\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> أَنا الوَليدُ الِمامُ مُفتَخِراً <\|vsep\|> أَنعِمُ بالي وَأَتبَعُ الغَزَلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَهوى سُلَيمى وَهِيَ تَصرِمُني <\|vsep\|> وَلَيسَ حَقّاً جَفاءُ مَن وَصَلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> غَرّاءُ فَرعاءُ يُستَضاءُ بِها <\|vsep\|> تَمشي الهُوَيني ِذا مَشَت فَضُلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنقُلُ رِجلي ِلا مَجالِسها <\|vsep\|> وَلا أُبالي مَقالَ مَن عَذَلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما العَيشُ ِلّا سَماعُ مُحسِنَةٍ <\|vsep\|> وَقَهوَةٌ تَترُكُ الفَتى ثَمِلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا أَرتَجي الحورَ في الخُلودِ وَهَل <\|vsep\|> يَأمَلُ حورَ الجِنانِ مَن عَقَلا </\|bsep\|> </\|psep\|>
خبروني أن سلمى	البسيط	[ "خَبَّروني أَنَّ سَلمى", "خَرَجَت يَومَ المُصَلّى", "فَإِذا طَيرٌ مَليحٌ", "فَوقَ غُضنٍ يَتَفَلّى", "قُلتُ مَن يَعرِفُ سَلمى", "قالَ ها ثُمَّ تَعَلّى", "قُلتُ يا طَيرُ ادنُ مِنّي", "قالَ ها ثُمَّ تَدَلّى", "قُلتُ هَل أَبصَرتَ سَلمى", "قالَ لا ثُمَّ تَوَلّى", "فَنَكا في القَلبِ كَلماً", "باطِناً ثُمَّ تَعَلّى" ]	قصيدة رومنسيه	https://www.aldiwan.net/poem67964.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_7\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> خَبَّروني أَنَّ سَلمى <\|vsep\|> خَرَجَت يَومَ المُصَلّى </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَِذا طَيرٌ مَليحٌ <\|vsep\|> فَوقَ غُضنٍ يَتَفَلّى </\|bsep\|> <\|bsep\|> قُلتُ مَن يَعرِفُ سَلمى <\|vsep\|> قالَ ها ثُمَّ تَعَلّى </\|bsep\|> <\|bsep\|> قُلتُ يا طَيرُ ادنُ مِنّي <\|vsep\|> قالَ ها ثُمَّ تَدَلّى </\|bsep\|> <\|bsep\|> قُلتُ هَل أَبصَرتَ سَلمى <\|vsep\|> قالَ لا ثُمَّ تَوَلّى </\|bsep\|> </\|psep\|>
وزق وافر الجنبين	الهزج	[ "وَزِقٍّ وافِرِ الجَنبَي", "نِ مِثلِ الجَمَلِ البازِل", "بِهِ رُحتُ إِلى صَحبي", "وَنَدماني أَبي كامِل", "شَرِبناهُ وَقَد بِتنا", "بِأَعلى الدَيرِ بِالساحِل", "وَلَم نَقبَل مِنَ الواشي", "قَبول الجاهِلِ الخاطِل" ]	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem67965.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_10\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> وَزِقٍّ وافِرِ الجَنبَي <\|vsep\|> نِ مِثلِ الجَمَلِ البازِل </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِهِ رُحتُ ِلى صَحبي <\|vsep\|> وَنَدماني أَبي كامِل </\|bsep\|> <\|bsep\|> شَرِبناهُ وَقَد بِتنا <\|vsep\|> بِأَعلى الدَيرِ بِالساحِل </\|bsep\|> </\|psep\|>
أراني الله يا سلمى حياتي	الوافر	[ "أَراني اللَهُ يا سَلمى حَياتي", "وَفي يَومِ الحِسابِ كَما أَراكِ", "أَلا تَجزينَ مَن تَيَّمتِ عُمراً", "وَمَن لَو تَطلُبينَ لَقَد أَتاكِ", "وَمَن إِن مِتِّ ماتَ وَلا تَموتي", "وَإِن يُنسَأ لَهُ أَجَلٌ بَكاكِ", "وَمَن لَو قُلتِ مُت وَأَطاقَ مَوتاً", "إِذاً ذاقَ المَماتَ وَما عَصاكِ", "وَمَن حَقّاً لَو اِعطِي ما تَمَنّى", "مِنَ الأَرضِ العَريضَةِ ما عَداكِ", "أَثيبي هائِماً كَلِفاً مُعَنّى", "إِذا خَدِرَت لَهُ رِجلٌ دَعاكِ" ]	قصيدة رومنسيه	https://www.aldiwan.net/poem67966.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_14\|> ك <\|psep\|> <\|bsep\|> أَراني اللَهُ يا سَلمى حَياتي <\|vsep\|> وَفي يَومِ الحِسابِ كَما أَراكِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلا تَجزينَ مَن تَيَّمتِ عُمراً <\|vsep\|> وَمَن لَو تَطلُبينَ لَقَد أَتاكِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمَن ِن مِتِّ ماتَ وَلا تَموتي <\|vsep\|> وَِن يُنسَأ لَهُ أَجَلٌ بَكاكِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمَن لَو قُلتِ مُت وَأَطاقَ مَوتاً <\|vsep\|> ِذاً ذاقَ المَماتَ وَما عَصاكِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمَن حَقّاً لَو اِعطِي ما تَمَنّى <\|vsep\|> مِنَ الأَرضِ العَريضَةِ ما عَداكِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
أم سلام لو لقيت من الوجد	الخفيف	[ "أُمَّ سَلّامَ لَو لَقيتِ مِنَ الوَج", "دِ عَشيرَ الَّذي لَقيتُ بَراكِ", "فَأَثيبي بِالوُدِّ صَبّاً عَميداً", "مُستَهاماً لَم يَشجُهُ ما شَجاكِ", "أَنتِ تَفدينَ عَبدَ مِن كُلِّ خَيرٍ", "وَمِنَ السوءِ هِيَ تَكونُ فِداكِ" ]	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem67967.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_15\|> ك <\|psep\|> <\|bsep\|> أُمَّ سَلّامَ لَو لَقيتِ مِنَ الوَج <\|vsep\|> دِ عَشيرَ الَّذي لَقيتُ بَراكِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَأَثيبي بِالوُدِّ صَبّاً عَميداً <\|vsep\|> مُستَهاماً لَم يَشجُهُ ما شَجاكِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
أنا ابن يزيد بن عبد الملك	المتقارب	[ "أَنا اِبنُ يَزيدَ بنِ عَبدِ المَلِك", "وَجَدِّيَ مَروانُ لا أُمَّ لَك", "فَكَيفَ إِذا ما مَلَكتُ البِلادَ", "وَقُمتُ خَطيباً عَلى مِنبَرِك", "فَبَخ بَخ بَخٍ لَكَ ما أَكرَمَك", "وَبَخ بَخ بَخٍ لَكَ ما أَفخَرَك" ]	قصيدة مدح	https://www.aldiwan.net/poem67968.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_11\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> أَنا اِبنُ يَزيدَ بنِ عَبدِ المَلِك <\|vsep\|> وَجَدِّيَ مَروانُ لا أُمَّ لَك </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَكَيفَ ِذا ما مَلَكتُ البِلادَ <\|vsep\|> وَقُمتُ خَطيباً عَلى مِنبَرِك </\|bsep\|> </\|psep\|>
فلما أصاتت عصافيره	المتقارب	[ "فَلَمّا أَصاتَت عَصافيرُهُ", "وَلاحَت تَباشيرُ أَوراقِهِ", "غَدا يَقتَري آبِقاً عارِياً", "وَيَلبَسُ ناضِرَ أَوراقِهِ" ]	قصيدة هجاء	https://www.aldiwan.net/poem67969.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_11\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> فَلَمّا أَصاتَت عَصافيرُهُ <\|vsep\|> وَلاحَت تَباشيرُ أَوراقِهِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
من لقلب أمسى كئيبا حزينا	الخفيف	[ "مَن لِقَلبٍ أَمسى كَئيباً حَزيناً", "مُستَهاماً بَينَ اللُها وَالتَراقي", "أُمَّ سَلّامَ ما ذَكَرتُكِ إِلّا", "شَرِقَت بِالدُموعِ مِنّي المَآقي", "أُمَّ سَلّامَ ذِكرُكُم حَيثُ كُنتُم", "أَنتِ دائي وَفي لِسانِكِ راقي", "حَذَراً أَن تَبينَ لي دارُ سَلمى", "وَتَجيءَ الدُنيا لَها بِفِراقِ" ]	قصيدة حزينه	https://www.aldiwan.net/poem67970.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_15\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> مَن لِقَلبٍ أَمسى كَئيباً حَزيناً <\|vsep\|> مُستَهاماً بَينَ اللُها وَالتَراقي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أُمَّ سَلّامَ ما ذَكَرتُكِ ِلّا <\|vsep\|> شَرِقَت بِالدُموعِ مِنّي المَقي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أُمَّ سَلّامَ ذِكرُكُم حَيثُ كُنتُم <\|vsep\|> أَنتِ دائي وَفي لِسانِكِ راقي </\|bsep\|> </\|psep\|>
طاب يومي ولذ شرب السلافه	الخفيف	[ "طابَ يَومي وَلَذَّ شُربُ السُلافَه", "إِذ أَتاني نَعِيُّ مَن بِالرُصافَه", "وَأَتانا البَريدُ يَنعى هِشاماً", "وَأَتانا بِخاتَمٍ لِلخِلافَه", "فَاِصطَحَبنا مِن خَمرِعانَةَ صِرفاً", "وَلَهَونا بِقَينَةٍ عَزّافَه" ]	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem67971.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_15\|> ف <\|psep\|> <\|bsep\|> طابَ يَومي وَلَذَّ شُربُ السُلافَه <\|vsep\|> ِذ أَتاني نَعِيُّ مَن بِالرُصافَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَتانا البَريدُ يَنعى هِشاماً <\|vsep\|> وَأَتانا بِخاتَمٍ لِلخِلافَه </\|bsep\|> </\|psep\|>
أيا حكم المتبول لو كنت تعتزي	الطويل	[ "أَيا حَكَمُ المَتبولُ لَو كُنتَ تَعتَزي", "إِلى أُسرَةٍ لَيسوا بِسودٍ زَعانِفِ", "لِأَيقَنتَ قَد أَدرَكتَ وِترَكَ عَنوَةً", "بِلا حُكمٍ قاضٍ بَل بِضَربِ السَوالِفِ" ]	قصيدة هجاء	https://www.aldiwan.net/poem67972.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_3\|> ف <\|psep\|> <\|bsep\|> أَيا حَكَمُ المَتبولُ لَو كُنتَ تَعتَزي <\|vsep\|> ِلى أُسرَةٍ لَيسوا بِسودٍ زَعانِفِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
ألا أبلغ أبا عثمان	الوافر	[ "أَلا أَبلِغ أَبا عُثما", "نَ عِذرَةَ مُعتِبٍ أَسِفا", "فَلَستُ كَمَن يَوَدُّكَ بِال", "لِسانِ وَيُكثِرُ الحَلِفا", "عَتَبتَ عَلَيَّ في أَشيا", "ءَ كانَت بَينَنا سَرَفا", "فَلا تُشمِت بِيَ الأَعدا", "ءَ وَالجيرانَ مُلتَهِفا", "تَوَدُّ لَو أَنَّني لَحمٌ", "رَأَتهُ الطَيرُ فَاِختُطِفا", "وَلا تَرفَع بِهِ رَأساً", "عَفا الرَحمنُ ما سَلَفا" ]	قصيدة هجاء	https://www.aldiwan.net/poem67973.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_14\|> ف <\|psep\|> <\|bsep\|> أَلا أَبلِغ أَبا عُثما <\|vsep\|> نَ عِذرَةَ مُعتِبٍ أَسِفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلَستُ كَمَن يَوَدُّكَ بِال <\|vsep\|> لِسانِ وَيُكثِرُ الحَلِفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَتَبتَ عَلَيَّ في أَشيا <\|vsep\|> ءَ كانَت بَينَنا سَرَفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلا تُشمِت بِيَ الأَعدا <\|vsep\|> ءَ وَالجيرانَ مُلتَهِفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَوَدُّ لَو أَنَّني لَحمٌ <\|vsep\|> رَأَتهُ الطَيرُ فَاِختُطِفا </\|bsep\|> </\|psep\|>
إذا لم يكن خير مع الشر لم تجد	الطويل	[ "إِذا لَم يَكُن خَيرٌ مَعَ الشَرِّ لَم تَجِد", "نَصيحاً وَلا ذا حاجَةٍ حينَ تَفزَعُ", "إِذا ما هُمُ هَمّوا بِإِحدى هَناتِهِم", "حَسَرتُ لَهُم رَأسي فَلا أَتَقَنَّعُ" ]	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem67974.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_3\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> ِذا لَم يَكُن خَيرٌ مَعَ الشَرِّ لَم تَجِد <\|vsep\|> نَصيحاً وَلا ذا حاجَةٍ حينَ تَفزَعُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
ألا أيها الركب المخبون أبلغوا	الطويل	[ "أَلا أَيُّها الرَكبُ المُخِبّونَ أَبلِغوا", "سَلامِيَ سُكانَ البِلادِ فَأَسمِعوا", "وَقولوا أَتاكُم أَشبَهُ الناسِ سنَّةً", "بِوالِدِهِ فَاِستَبشِروا وَتَوَقَّعوا", "ضَمِنتُ لَك إِن لَم تُصابوا بِمهجَتي", "بِأَنَّ سَماءَ الضُرِّ عَنكُم سَتُقلِعُ", "سَيوشِكُ إِلحاقٌ بِكُم وَزِيادَةٌ", "وَأَعطِيَةٌ تَأتي تِباعاً فَتُشفَعُ", "مُحَرَّمَكُم ديوانُكُم وَعَطاؤُكُم", "بِهِ يَكتُبُ الكُتّابُ وَالكُتبُ تُطبِعُ" ]	قصيدة هجاء	https://www.aldiwan.net/poem67975.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_3\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> أَلا أَيُّها الرَكبُ المُخِبّونَ أَبلِغوا <\|vsep\|> سَلامِيَ سُكانَ البِلادِ فَأَسمِعوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقولوا أَتاكُم أَشبَهُ الناسِ سنَّةً <\|vsep\|> بِوالِدِهِ فَاِستَبشِروا وَتَوَقَّعوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ضَمِنتُ لَك ِن لَم تُصابوا بِمهجَتي <\|vsep\|> بِأَنَّ سَماءَ الضُرِّ عَنكُم سَتُقلِعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَيوشِكُ ِلحاقٌ بِكُم وَزِيادَةٌ <\|vsep\|> وَأَعطِيَةٌ تَأتي تِباعاً فَتُشفَعُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
أتاني سنان بالوداع لمؤمن	الطويل	[ "أَتاني سِنانٌ بِالوَداعِ لِمُؤمِنٍ", "فَقُلتُ لَهُ إِنّي إِلى اللَهِ راجِعُ", "وَكَيفَ بُكائي مُؤمِناً وَلَقَد أَرى", "بِأَنّي لَهُ يا نَفسُ لا بُدَّ تابِعُ", "أَلا أَيُّها الحاثي عَلَيهِ تُرابَهُ", "تَعِستَ وَشَلَّت مِن يَدَيكَ الأَصابِعُ", "يَقولونَ لا تَجزَع وَأَظهِر جَلادَةً", "فَكَيفَ بِما تَحنى عَلَيهِ الأَضالِعُ" ]	قصيدة هجاء	https://www.aldiwan.net/poem67976.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_3\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> أَتاني سِنانٌ بِالوَداعِ لِمُؤمِنٍ <\|vsep\|> فَقُلتُ لَهُ ِنّي ِلى اللَهِ راجِعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكَيفَ بُكائي مُؤمِناً وَلَقَد أَرى <\|vsep\|> بِأَنّي لَهُ يا نَفسُ لا بُدَّ تابِعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلا أَيُّها الحاثي عَلَيهِ تُرابَهُ <\|vsep\|> تَعِستَ وَشَلَّت مِن يَدَيكَ الأَصابِعُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
يا سلم كنت كجنة قد أطمعت	الطويل	[ "يا سَلمَ كُنتِ كَجَنَّةٍ قَد أَطمَعَت", "أَفنانُها دانٍ جَناها موضَعُ", "أَربابُها شَفَقاً عَلَيها نَومُهُم", "تَحليلُ مَوضِعها وَلَمّا يَهجَعوا", "حَتّى إِذا فَسَحَ الرَبيعُ ظُنونَهُم", "نَثَرَ الخَريفُ ثِمارَها فَتَصَدَّعوا" ]	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem67977.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_3\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> يا سَلمَ كُنتِ كَجَنَّةٍ قَد أَطمَعَت <\|vsep\|> أَفنانُها دانٍ جَناها موضَعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَربابُها شَفَقاً عَلَيها نَومُهُم <\|vsep\|> تَحليلُ مَوضِعها وَلَمّا يَهجَعوا </\|bsep\|> </\|psep\|>
ليت هشاما عاش حتى يرى	السريع	[ "لَيتَ هِشاماً عاشَ حَتّى يَرى", "مَحلَبَهُ الأَوفَرَ قَد أُترِعا", "كِلنا لَهُ بِالصاعِ إِذ كالَها", "وَما ظَلَمناهُ بِها أَوَعا", "وَما أَتَينا ذاكَ عَن بِدعَةٍ", "أَحَلَّهُ القُرآنُ لي أَجمَعا" ]	قصيدة مدح	https://www.aldiwan.net/poem67978.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_0\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> لَيتَ هِشاماً عاشَ حَتّى يَرى <\|vsep\|> مَحلَبَهُ الأَوفَرَ قَد أُترِعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كِلنا لَهُ بِالصاعِ ِذ كالَها <\|vsep\|> وَما ظَلَمناهُ بِها أَوَعا </\|bsep\|> </\|psep\|>
يا ويح جندي الألى خاروا وما نظروا	البسيط	[ "يا وَيحَ جُندي الأَلى خاروا وَما نَظَروا", "في غِبِّ أَمرِ عَمودِ الدينِ لَو وَقَعا", "أَلقَحتُها ثُمَّ شالَت عاقِداً أُنُفاً", "ما نَتَجوها فَيَلقوا تَحتَها رُبَعا", "وَلا اِرتَقوا مِن صَميمِ المَحضِ آوُنَةً", "لكِنَّهُم يَجتَنونَ الصابَ وَالسَلَعا", "ما كُنتُ أَجزَعَهُم مِن عَركِ كَلكَلِها", "حَتّى تَدَرَّ نَجيعاً أَحمراً دُفَعا", "مِن كُلِّ لَيثٍ شَتيمِ الوَجهِ ذي زَبَدٍ", "ضَرغامَةٍ يَحذَرُ الآسادُ ما صَنَعا", "غَضَنفَرٍ أَهرَتِ الشِدقَينِ قَسوَرَةٍ", "كَأَنَّهُ ظالِعٌ نَقباً وَما ظَلَعا", "يَلقاكَ في اللَيلَةِ الظَلماءِ مُنفَرِداً", "كَأَنَّ في رَأسِهِ نَجمَينِ قَد طَلَعا" ]	قصيدة هجاء	https://www.aldiwan.net/poem67979.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_7\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> يا وَيحَ جُندي الأَلى خاروا وَما نَظَروا <\|vsep\|> في غِبِّ أَمرِ عَمودِ الدينِ لَو وَقَعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلقَحتُها ثُمَّ شالَت عاقِداً أُنُفاً <\|vsep\|> ما نَتَجوها فَيَلقوا تَحتَها رُبَعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلا اِرتَقوا مِن صَميمِ المَحضِ وُنَةً <\|vsep\|> لكِنَّهُم يَجتَنونَ الصابَ وَالسَلَعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما كُنتُ أَجزَعَهُم مِن عَركِ كَلكَلِها <\|vsep\|> حَتّى تَدَرَّ نَجيعاً أَحمراً دُفَعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مِن كُلِّ لَيثٍ شَتيمِ الوَجهِ ذي زَبَدٍ <\|vsep\|> ضَرغامَةٍ يَحذَرُ السادُ ما صَنَعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> غَضَنفَرٍ أَهرَتِ الشِدقَينِ قَسوَرَةٍ <\|vsep\|> كَأَنَّهُ ظالِعٌ نَقباً وَما ظَلَعا </\|bsep\|> </\|psep\|>
كأن الحميم على جسمها	المتقارب	[ "كَأَنَّ الحَميمَ عَلى جِسمِها", "إِذا اِغتَرَفَتهُ بِأَطماسِها", "جُمانٌ يَجولُ عَلى فِضَّةٍ", "جَلَتهُ حَدائِدٌ دَوّاسِها" ]	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem67980.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_11\|> س <\|psep\|> <\|bsep\|> كَأَنَّ الحَميمَ عَلى جِسمِها <\|vsep\|> ِذا اِغتَرَفَتهُ بِأَطماسِها </\|bsep\|> </\|psep\|>
لمن دمنة أقفرت بالجليل	المتقارب	[ "لِمَن دِمنَةٌ أَقفَرَت بِالجَلي", "لِ أَنكَرتُها بَعدَ إيناسِها", "كَخَطِّ الصَحيفَةِ بَعدَ الزَما", "نِ تَبقى حُلوكَةُ أَنقاسِها" ]	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem67981.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_11\|> س <\|psep\|> <\|bsep\|> لِمَن دِمنَةٌ أَقفَرَت بِالجَلي <\|vsep\|> لِ أَنكَرتُها بَعدَ يناسِها </\|bsep\|> </\|psep\|>
خف من دار جيرتي	الخفيف	[ "خَفَّ مِن دارِ جيرَتي", "يا خَليلَيَّ أُنسُها", "أَفَلا تَخرُجُ العَرو", "سُ فَقَد طالَ حَبسُها", "قَد دَنا الصُبحُ أَو بَدا", "وَهيَ لَم يُقضَ لُبسُها", "خَرَجَت كَالمَهاةِ في", "لَيلَةٍ غابَ نَحسُها", "بَينَ خَمسٍ كَواعِبٍ", "أَكرَمُ الجِنسِ جِنسُها" ]	قصيدة رومنسيه	https://www.aldiwan.net/poem67982.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_15\|> س <\|psep\|> <\|bsep\|> خَفَّ مِن دارِ جيرَتي <\|vsep\|> يا خَليلَيَّ أُنسُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَفَلا تَخرُجُ العَرو <\|vsep\|> سُ فَقَد طالَ حَبسُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَد دَنا الصُبحُ أَو بَدا <\|vsep\|> وَهيَ لَم يُقضَ لُبسُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> خَرَجَت كَالمَهاةِ في <\|vsep\|> لَيلَةٍ غابَ نَحسُها </\|bsep\|> </\|psep\|>
وجدت العيش يا سلمى	الوافر	[ "وَجَدتُ العَيشَ يا سَلمى", "مِزاجَ الكَأسِ بِالكاسِ", "إِذا ما كَأسُنا دارَت", "فَهَزَّت فَروَةَ الراسِ", "وَفِتياناً اُنادِمُهُم", "كِراماً غَيرَ أَنكاسِ", "فَلَولا رَقبَةُ اللَهِ", "وَأَنّي رَهنُ أَرماسِ", "لَقَد زُرتُكِ يا سَلمى", "عَلى خَوفٍ وَإيجاسِ", "وَلا وَاللَهِ يا سَلما", "يَ ما بِالحُبِّ مِن باسِ" ]	قصيدة رومنسيه	https://www.aldiwan.net/poem67983.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_14\|> س <\|psep\|> <\|bsep\|> وَجَدتُ العَيشَ يا سَلمى <\|vsep\|> مِزاجَ الكَأسِ بِالكاسِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا ما كَأسُنا دارَت <\|vsep\|> فَهَزَّت فَروَةَ الراسِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَفِتياناً اُنادِمُهُم <\|vsep\|> كِراماً غَيرَ أَنكاسِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلَولا رَقبَةُ اللَهِ <\|vsep\|> وَأَنّي رَهنُ أَرماسِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَقَد زُرتُكِ يا سَلمى <\|vsep\|> عَلى خَوفٍ وَيجاسِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
إسقنا يا يزيد بالقرقاره	الخفيف	[ "إِسقِنا يا يَزيدُ بِالقَرقارَه", "قَد طَرِبنا وَحَنَّتِ الزَمارَه", "مِن شَرابٍ كَأَنَّهُ دَمُ خَشفٍ", "عَتَّقَتهُ هَشيمَةُ الخَمّارَه", "إِسقِني إِسقِني فَإِنَّ ذُنوبي", "قَد أَحاطَت فَما لَها كَفّارَه" ]	قصيدة مدح	https://www.aldiwan.net/poem67984.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_15\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> ِسقِنا يا يَزيدُ بِالقَرقارَه <\|vsep\|> قَد طَرِبنا وَحَنَّتِ الزَمارَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> مِن شَرابٍ كَأَنَّهُ دَمُ خَشفٍ <\|vsep\|> عَتَّقَتهُ هَشيمَةُ الخَمّارَه </\|bsep\|> </\|psep\|>
إسقني يا زيد صرفا	الرمل	[ "إِسقِني يا زَيدُ صِرفاً", "إِسقِني بِالطِرجَهارَه", "إِسقِنيها مُزَّةً تَأ", "خُذُني مِنها اِستِدارَه", "إِسقِنيها كَي تُسَلّي", "ما بِقَلبي مِن حَرارَه" ]	قصيدة رومنسيه	https://www.aldiwan.net/poem67985.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_6\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> ِسقِني يا زَيدُ صِرفاً <\|vsep\|> ِسقِني بِالطِرجَهارَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِسقِنيها مُزَّةً تَأ <\|vsep\|> خُذُني مِنها اِستِدارَه </\|bsep\|> </\|psep\|>
يا أيها السائل عن ديننا نحن	السريع	[ "يا أَيُّها السائِلُ عَن دينِنا", "نَحنُ عَلى دينِ أَبي شاكِرِ", "نَشرَبُها صِرفاً وَمَمزوجَةً", "بِالسُخنِ أَحياناً وَبِالفاتِرِ" ]	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem67986.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_0\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> يا أَيُّها السائِلُ عَن دينِنا <\|vsep\|> نَحنُ عَلى دينِ أَبي شاكِرِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
لقد قذفوا أبا وهب بأمر	الوافر	[ "لَقَد قَذَفوا أَبا وَهبٍ بِأَمرٍ", "كَبيرٍ أَو يَزيدُ عَلى الكَبيرِ", "وَأَشهَدُ أَنَّهُم كَذَبوا عَلَيهِ", "شَهادَةَ عالِمٍ بِهِم خَبيرِ" ]	قصيدة هجاء	https://www.aldiwan.net/poem67987.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_14\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> لَقَد قَذَفوا أَبا وَهبٍ بِأَمرٍ <\|vsep\|> كَبيرٍ أَو يَزيدُ عَلى الكَبيرِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
أدر الكأس يمينا	الرمل	[ "أَدِرِ الكَأسَ يَميناً", "لا تُدِرها لِيَسارِ", "إِسقِ هذا ثُمَّ هذا", "صاحِبَ العودِ النَضارِ", "مِن كُمَيتٍ عَتَّقوها", "مُنذُ دَهرٍ في جِرارِ", "خَتَموها بِالأَفاوي", "هِ وَكافورٍ وِقارِ", "قَرِّبا مِنّي خَليلي", "عَبدَلا دونَ الشِعارِ", "وَاِسقِياني وَاِبنَ حَربٍ", "وَاِستُرانا بِالإِزارِ", "فَلَقَد أَيقَنتُ أَنّي", "غَيرُ مَبعوثٍ لِنارِ", "سَأَروضُ الناسَ حَتّى", "يَركَبوا دينَ الحِمارِ", "وَاِترُكا مَن طَلَبَ الجَنْ", "نةَ يَسعى في خَسارِ" ]	قصيدة هجاء	https://www.aldiwan.net/poem67988.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_6\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> أَدِرِ الكَأسَ يَميناً <\|vsep\|> لا تُدِرها لِيَسارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِسقِ هذا ثُمَّ هذا <\|vsep\|> صاحِبَ العودِ النَضارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مِن كُمَيتٍ عَتَّقوها <\|vsep\|> مُنذُ دَهرٍ في جِرارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> خَتَموها بِالأَفاوي <\|vsep\|> هِ وَكافورٍ وِقارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَرِّبا مِنّي خَليلي <\|vsep\|> عَبدَلا دونَ الشِعارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاِسقِياني وَاِبنَ حَربٍ <\|vsep\|> وَاِستُرانا بِالِزارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلَقَد أَيقَنتُ أَنّي <\|vsep\|> غَيرُ مَبعوثٍ لِنارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَأَروضُ الناسَ حَتّى <\|vsep\|> يَركَبوا دينَ الحِمارِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
قم فاسقني قبل أصوات العصافير	البسيط	[ "قُم فَاِسقِني قَبلَ أَصواتِ العَصافيرِ", "إِنّي أَرى الصُبحَ قَد نادى بِتَبشيرِ", "صَفراءَ مِن خَمرِ بَيروتٍ مُعَتِّقَةً", "تَرمي النَدامى بِتَخثيرٍ وَتَفتيرِ", "سَقَّ النَديمَينِ مِن كَأسٍ لَها حَبَبٌ", "قَبلَ الحُميّا رَهيناً غَيرَ مَنزورِ", "عَنِ اليَمينِ أَدِرها حينَ نَشرَبُها", "كَشاهِدٍ عِندَ قاضٍ قامَ بِالزورِ" ]	قصيدة هجاء	https://www.aldiwan.net/poem67989.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_7\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> قُم فَاِسقِني قَبلَ أَصواتِ العَصافيرِ <\|vsep\|> ِنّي أَرى الصُبحَ قَد نادى بِتَبشيرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> صَفراءَ مِن خَمرِ بَيروتٍ مُعَتِّقَةً <\|vsep\|> تَرمي النَدامى بِتَخثيرٍ وَتَفتيرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَقَّ النَديمَينِ مِن كَأسٍ لَها حَبَبٌ <\|vsep\|> قَبلَ الحُميّا رَهيناً غَيرَ مَنزورِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
أنا ابن أبي العاصي وعثمان والدي	الطويل	[ "أَنا اِبنُ أَبي العاصي وَعُثمانُ وَالدي", "وَمَروانُ جَدّي ذو الفَعالِ وَعامِرُ", "أَنا اِبنُ عَظيمِ القَريَتَينِ وَعِزِّها", "ثَقيفٌ وَفِهرٌ وَالرِجالُ الأَكابِرُ", "نَبِيُّ الهُدى خالي وَمَن يَكُ خالُهُ", "نَبِيَّ الهُدى يَعلُ الوَرى في المَفاخِرِ" ]	قصيدة مدح	https://www.aldiwan.net/poem67990.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> أَنا اِبنُ أَبي العاصي وَعُثمانُ وَالدي <\|vsep\|> وَمَروانُ جَدّي ذو الفَعالِ وَعامِرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنا اِبنُ عَظيمِ القَريَتَينِ وَعِزِّها <\|vsep\|> ثَقيفٌ وَفِهرٌ وَالرِجالُ الأَكابِرُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
أهينمة حديث أم هم	الوافر	[ "أَهَينَمَةٌ حَديثُ أَم هُم", "سُكوتٌ بَعدَما مَتَعَ النَهارُ", "عَزيزٌ كانَ بَينَهُمُ نَبِيّاً", "فَقَولُ القَومِ وَحيٌ لا يُحارُ", "كَأَنّا بَعدَ مَسلَمةَ المُرَجّى", "شُروبٌ طَوَّحَت بِهِمُ عُقارُ", "أَو الّافٌ هِجانٌ في قُيودٍ", "تَلَفَّتُ كُلَّما حَنَّت ظُؤارُ", "فَلَيتَكَ لَم تَمُت وَفَداكَ قَومٌ", "تُريحُ غَبِيَّهُم عَنّا الدِيارُ", "سَقيمُ الصَدرِ أَو شَكِسٌ نَكيدٌ", "وَآخَرُ لا يَزورُ وَلا يُزارُ" ]	قصيدة هجاء	https://www.aldiwan.net/poem67991.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_14\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> أَهَينَمَةٌ حَديثُ أَم هُم <\|vsep\|> سُكوتٌ بَعدَما مَتَعَ النَهارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَزيزٌ كانَ بَينَهُمُ نَبِيّاً <\|vsep\|> فَقَولُ القَومِ وَحيٌ لا يُحارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَأَنّا بَعدَ مَسلَمةَ المُرَجّى <\|vsep\|> شُروبٌ طَوَّحَت بِهِمُ عُقارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَو الّافٌ هِجانٌ في قُيودٍ <\|vsep\|> تَلَفَّتُ كُلَّما حَنَّت ظُؤارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلَيتَكَ لَم تَمُت وَفَداكَ قَومٌ <\|vsep\|> تُريحُ غَبِيَّهُم عَنّا الدِيارُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
أرسلي بالسلام يا سلم إني	الخفيف	[ "أَرسِلي بِالسَلامِ يا سَلمَ إِنّي", "مُنذُ عُلَّقتُكُم غَنِيٌّ فَقيرُ", "فَالغِنى إِن مَلَكتُ أَمرَكِ وَالفَق", "رُ بِأَنّي أَزورُ مَن لا يَزورُ", "وَيحَ نَفسي تَسلوا النُفوسُ وَنَفسي", "في هَوى الريمِ ذِكرُها ما يَحورُ", "مَن لِنَفسٍ تَتوقُ أَنتِ هَواها", "وَفُؤادٍ يَكادُ فيكِ يَطيرُ" ]	قصيدة رثاء	https://www.aldiwan.net/poem67992.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_15\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> أَرسِلي بِالسَلامِ يا سَلمَ ِنّي <\|vsep\|> مُنذُ عُلَّقتُكُم غَنِيٌّ فَقيرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَالغِنى ِن مَلَكتُ أَمرَكِ وَالفَق <\|vsep\|> رُ بِأَنّي أَزورُ مَن لا يَزورُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيحَ نَفسي تَسلوا النُفوسُ وَنَفسي <\|vsep\|> في هَوى الريمِ ذِكرُها ما يَحورُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
ألا حبذا سفري وإن قيل إنني	الطويل	[ "أَلا حَبَّذا سَفري وَإِن قيلَ إِنَّني", "كَلَفتُ بِنَصرانِيَّةٍ تَشرَبُ الخَمرا", "يَهونُ عَلَينا أَن نَظَلَّ نَهارَنا", "إِلى اللَيلِ لا ظُهراً نُصَلّي وَلا عَصرا" ]	قصيدة رثاء	https://www.aldiwan.net/poem67993.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> أَلا حَبَّذا سَفري وَِن قيلَ ِنَّني <\|vsep\|> كَلَفتُ بِنَصرانِيَّةٍ تَشرَبُ الخَمرا </\|bsep\|> </\|psep\|>
إسقني يا ابن سالم قد أنارا	الخفيف	[ "إِسقِني يا اِبنَ سالِمٍ قَد أَنارا", "كَوكَبُ الصُبحِ وَاِنجَلى وَاِستَنارَ", "إِسقِني مِن سُلافِ ريقِ سُلَيمى", "وَاِسقِ هذا النَديمَ كَأساً عُقارا" ]	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem67994.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_15\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> ِسقِني يا اِبنَ سالِمٍ قَد أَنارا <\|vsep\|> كَوكَبُ الصُبحِ وَاِنجَلى وَاِستَنارَ </\|bsep\|> </\|psep\|>
هلك الأحول المشوم	الخفيف	[ "هَلَكَ الأَحوَلُ المَشو", "مُ فَقَد أُرسِلَ المَطَر", "وَمَلَكنا مِن بَعدٍ ذا", "كَ فَقَد أَورَقَ الشَجَر", "فَاِشكُروا اللَهَ إِنَّهُ", "زائِدٌ كُلَّ مَن شَكَر" ]	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem67995.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_15\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> هَلَكَ الأَحوَلُ المَشو <\|vsep\|> مُ فَقَد أُرسِلَ المَطَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمَلَكنا مِن بَعدٍ ذا <\|vsep\|> كَ فَقَد أَورَقَ الشَجَر </\|bsep\|> </\|psep\|>
أحب الغناء وشرب الطلاء	المتقارب	[ "أُحِبُّ الغِناءَ وَشُربَ الطِلاءِ", "وَأُنسَ النِساءِ وَرَبَّ السُوَر", "وَدَلَّ الغَواني وَعَزفَ القِيانِ", "بِصَنجٍ يَمانٍ قُبَيلَ السَحَر", "فَأَمّا الصَباحَ فَهَمّي القِداحُ", "وَخَيلٌ شَواحٍ جِيادٌ حُضُر", "وَنِصفَ النَهارِ عِراكُ الجَوارِ", "وَحَلُّ الإِزارِ إِذا تَنبَهِر", "فَأَمّا العَشِيَّ فَأَمرٌ جَلِيٌّ", "وَقَتلُ الكَمِيِّ بِعَضبٍ ذَكَر", "سَبَتني البَغومُ بِدَلِّ رَخيمٍ", "وَوَجهٍ نَضيرٍ شَبيهِ القَمَر", "وَرِدفٍ نَبيلٍ وَخَدٍّ أَسيلٍ", "كَسَيفٍ صَقيلٍ يُحيرُ البَصَر" ]	قصيدة رومنسيه	https://www.aldiwan.net/poem68000.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_11\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> أُحِبُّ الغِناءَ وَشُربَ الطِلاءِ <\|vsep\|> وَأُنسَ النِساءِ وَرَبَّ السُوَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَدَلَّ الغَواني وَعَزفَ القِيانِ <\|vsep\|> بِصَنجٍ يَمانٍ قُبَيلَ السَحَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَأَمّا الصَباحَ فَهَمّي القِداحُ <\|vsep\|> وَخَيلٌ شَواحٍ جِيادٌ حُضُر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَنِصفَ النَهارِ عِراكُ الجَوارِ <\|vsep\|> وَحَلُّ الِزارِ ِذا تَنبَهِر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَأَمّا العَشِيَّ فَأَمرٌ جَلِيٌّ <\|vsep\|> وَقَتلُ الكَمِيِّ بِعَضبٍ ذَكَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَبَتني البَغومُ بِدَلِّ رَخيمٍ <\|vsep\|> وَوَجهٍ نَضيرٍ شَبيهِ القَمَر </\|bsep\|> </\|psep\|>
شاع شعري في سليمى وظهر	الرمل	[ "شاعَ شِعري في سُلَيمى وَظَهَر", "وَراهُ كُلُّ بادٍ وَحَضَر", "وَتَهادَتهُ العَذارى بَينَها", "وَتَغَنَّينَ بِهِ حَتّى اِنتَشَر", "قُلتُ قَولاً لِسُلَيمى مُعجِباً", "مِثلَ ما قالَ جَميلٌ وَعُمَر", "لَو رَأَينا لِسُلَيمى أَثَراً", "لَسَجَدنا أَلفَ أَلفٍ لِلأَثَر", "وَاِتَّخَذناها إِماماً مُرتَضىً", "وَلَكانَت حَجَّنا وَالمُعتَمَر", "إِنَّما بِنتُ سَعيدٍ قَمَرٌ", "هَل حَرِجنا إِن سَجَدنا لِلقَمَر" ]	قصيدة مدح	https://www.aldiwan.net/poem68001.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_6\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> شاعَ شِعري في سُلَيمى وَظَهَر <\|vsep\|> وَراهُ كُلُّ بادٍ وَحَضَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتَهادَتهُ العَذارى بَينَها <\|vsep\|> وَتَغَنَّينَ بِهِ حَتّى اِنتَشَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> قُلتُ قَولاً لِسُلَيمى مُعجِباً <\|vsep\|> مِثلَ ما قالَ جَميلٌ وَعُمَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَو رَأَينا لِسُلَيمى أَثَراً <\|vsep\|> لَسَجَدنا أَلفَ أَلفٍ لِلأَثَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاِتَّخَذناها ِماماً مُرتَضىً <\|vsep\|> وَلَكانَت حَجَّنا وَالمُعتَمَر </\|bsep\|> </\|psep\|>
فإن تك قد مللت القرب مني	الوافر	[ "فَإِن تَكُ قَد مَلِلتَ القُربَ مِنّي", "فَسَوفَ تَرى مُجانَبَتي وَبُعدي", "وَسَوفَ تَلومُ نَفسَكَ إِن بَقينا", "وَتَبلوا الناسَ وَالأَحوالَ بَعدي", "فَتَندَمُ في الَّذي فَرَّطتَ فيهِ", "إِذا قايَستَ في ذَمّي وَحَمدي" ]	قصيدة عتاب	https://www.aldiwan.net/poem68002.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_14\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> فَِن تَكُ قَد مَلِلتَ القُربَ مِنّي <\|vsep\|> فَسَوفَ تَرى مُجانَبَتي وَبُعدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَسَوفَ تَلومُ نَفسَكَ ِن بَقينا <\|vsep\|> وَتَبلوا الناسَ وَالأَحوالَ بَعدي </\|bsep\|> </\|psep\|>
ليت حظي اليوم من كل	الرمل	[ "لَيتَ حَظّي اليَومَ مِن كلْ", "لِ مَعاشٍ لي وَزادِ", "قَهوَةٌ أَبذُلُ فيها", "طارِفي ثُمَّ تِلادي", "فَيَظَلُّ القَلبُ مِنها", "هائِماً في كُلِّ وادي", "إِنَّ في ذاكَ صَلاحي", "وَفَلاحي وَرَشادي" ]	قصيدة رومنسيه	https://www.aldiwan.net/poem68003.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_6\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> لَيتَ حَظّي اليَومَ مِن كلْ <\|vsep\|> لِ مَعاشٍ لي وَزادِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَهوَةٌ أَبذُلُ فيها <\|vsep\|> طارِفي ثُمَّ تِلادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَيَظَلُّ القَلبُ مِنها <\|vsep\|> هائِماً في كُلِّ وادي </\|bsep\|> </\|psep\|>
إقر مني على الوليد السلاما	الخفيف	[ "إِقرَ مِنّي عَلى الوَليدِ السَلاما", "عَدَدَ النَجمِ قَلَّ ذا لِلوَليدِ", "حَسَداً ما حَسَدتُ أُختي عَلَيهِ", "رَبُّنا بَينَنا وَبَينَ سَعيدِ" ]	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem68004.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_15\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> ِقرَ مِنّي عَلى الوَليدِ السَلاما <\|vsep\|> عَدَدَ النَجمِ قَلَّ ذا لِلوَليدِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
يا من لقلب في الهوى متشعب	الكامل	[ "يا مَن لِقَلبِ في الهَوى مُتَشَعِّبِ", "بَل مَن لِقَلبٍ بِالحَبيبِ عَميدِ", "سَلمى هواهُ فَلَيسَ يَذكُرُ غَيرَها", "دونَ الطَريفِ وَدونَ كُلِّ تَليدِ", "إِنَّ القَرابَةَ وَالمَوَدَّةَ أَلَّفا", "بَينَ الوَليد وَبَينَ بِنتِ سَعيدِ", "يا قَلبُ كَم كَلِفَ الفُؤادُ بِغادَةٍ", "مَمكورَةٍ رَيّا العِظامِ خَريدِ" ]	قصيدة رومنسيه	https://www.aldiwan.net/poem68006.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_13\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> يا مَن لِقَلبِ في الهَوى مُتَشَعِّبِ <\|vsep\|> بَل مَن لِقَلبٍ بِالحَبيبِ عَميدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَلمى هواهُ فَلَيسَ يَذكُرُ غَيرَها <\|vsep\|> دونَ الطَريفِ وَدونَ كُلِّ تَليدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِنَّ القَرابَةَ وَالمَوَدَّةَ أَلَّفا <\|vsep\|> بَينَ الوَليد وَبَينَ بِنتِ سَعيدِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
أتوعد كل جبار عنيد	الوافر	[ "أَتوعِدُ كُلَّ جَبّارٍ عَنيدٍ", "فَها أَنا ذاكَ جَبّارٌ عَنيدُ", "إِذا ما جِئتَ رَبَّكَ يَومَ حَشرٍ", "فَقُل يا رَبِّ خَرِّقَني الوَليدُ" ]	قصيدة هجاء	https://www.aldiwan.net/poem68007.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_14\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> أَتوعِدُ كُلَّ جَبّارٍ عَنيدٍ <\|vsep\|> فَها أَنا ذاكَ جَبّارٌ عَنيدُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
أضحى فؤادك يا وليد عميدا	الكامل	[ "أَضحى فُؤادُكَ يا وَليدُ عَميدا", "صَبّاً قَديماً لِلحِسانِ صَيودا", "مِن حُبِّ واضِحَةِ العَوارِضِ طَفلَةٍ", "بَرَزَت لَنا نَحوَ الكَنيسَةِ عيدا", "ما زِلتُ أَرمُقُها بِعَينَي وامِقٍ", "حَتّى بَصُرتُ بِها تُقَبِّلُ عودا", "فَسَأَلتُ رَبّي أَن أَكونَ مَكانَهُ", "وَأَكونَ في لَهَبِ الجَحيمِ وَقودا" ]	قصيدة رومنسيه	https://www.aldiwan.net/poem68008.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_13\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> أَضحى فُؤادُكَ يا وَليدُ عَميدا <\|vsep\|> صَبّاً قَديماً لِلحِسانِ صَيودا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مِن حُبِّ واضِحَةِ العَوارِضِ طَفلَةٍ <\|vsep\|> بَرَزَت لَنا نَحوَ الكَنيسَةِ عيدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما زِلتُ أَرمُقُها بِعَينَي وامِقٍ <\|vsep\|> حَتّى بَصُرتُ بِها تُقَبِّلُ عودا </\|bsep\|> </\|psep\|>
ألما تعلما سلمى أقامت	الوافر	[ "أَلَمّا تَعلَما سَلمى أَقامَت", "مُضّمِّنَةً مِنَ الصَحراءِ لَحدا", "لَعَمرُكَ يا وَليدُ لَقَد أَجَنّوا", "بِها حَسَباً وَمَكرُمَةً وَمجداً", "وَوَجهاً كانَ يَقصُرُ عَن مَداهُ", "شُعاعُ الشَمسِ أَهلٌ أَن يُفَدّى", "فَلَم أَرَ مَيِّتاً أَبكى لَعَينٍ", "وَأَكثَرَ جازِعاً وَأَجَلَّ فَقدا", "وَأَجدَرَ أَن تَكونَ لَدَيهِ مَلكاً", "يُريكَ جَلادَةً وَيُسِرُّ وَجداً" ]	قصيدة رومنسيه	https://www.aldiwan.net/poem68019.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_14\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> أَلَمّا تَعلَما سَلمى أَقامَت <\|vsep\|> مُضّمِّنَةً مِنَ الصَحراءِ لَحدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَعَمرُكَ يا وَليدُ لَقَد أَجَنّوا <\|vsep\|> بِها حَسَباً وَمَكرُمَةً وَمجداً </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَوَجهاً كانَ يَقصُرُ عَن مَداهُ <\|vsep\|> شُعاعُ الشَمسِ أَهلٌ أَن يُفَدّى </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلَم أَرَ مَيِّتاً أَبكى لَعَينٍ <\|vsep\|> وَأَكثَرَ جازِعاً وَأَجَلَّ فَقدا </\|bsep\|> </\|psep\|>
أشهد الله والملائكة الأبرار	الخفيف	[ "أُشهِدُ اللَهَ وَالمَلائِكَةَ الأَبْ", "رار وَالعابِدينَ أَهلَ الصَلاحِ", "أَنَّني أَشتَهي السَماعَ وَشُربَ الرْ", "راحِ وَالعَضَّ في خُدودِ المَلاحِ", "وَالنَديمَ الكَريمَ وَالخادِمَ الفا", "رِهِ يَسعى عَلَيَّ بِالأَقداحِ", "يَفهَمُ الوَحيَ وَالإِشارَةَ بِالكَف", "فِ وَيَصبو إِلى هُبوبِ الرِياحِ", "وَظَريفَ الحَديثِ وَالكاعِبَ الطِف", "لَةَ تَختالُ في سُموطِ الوِشاحِ" ]	قصيدة هجاء	https://www.aldiwan.net/poem68020.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_15\|> ح <\|psep\|> <\|bsep\|> أُشهِدُ اللَهَ وَالمَلائِكَةَ الأَبْ <\|vsep\|> رار وَالعابِدينَ أَهلَ الصَلاحِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنَّني أَشتَهي السَماعَ وَشُربَ الرْ <\|vsep\|> راحِ وَالعَضَّ في خُدودِ المَلاحِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالنَديمَ الكَريمَ وَالخادِمَ الفا <\|vsep\|> رِهِ يَسعى عَلَيَّ بِالأَقداحِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَفهَمُ الوَحيَ وَالِشارَةَ بِالكَف <\|vsep\|> فِ وَيَصبو ِلى هُبوبِ الرِياحِ </\|bsep\|> </\|psep\|>

Subsets and Splits

No community queries yet

The top public SQL queries from the community will appear here once available.