text
stringlengths
2
14.8k
label
class label
5 classes
تبدأ بثثرة ملائكية تحبس الأنفاس :) ومن ثمّ تمتحن صبرك مابين لدغ الملل ورقة الحرف . صوفيا . كآبة عابرة . بطيئة الوقع سريعة الالتهام . . نطقت الموت من أوّل سطر إلا أنّ أسلوب علوان خفف وطأته _ لا ترقَى لأن أشَجّع أحداً على قراءتها
12
قالت : أكتب لأعي , وأعي لأكتب . وتكتب أيضَا بمناسبة الأربعين . وما أدركته في هذا الرقم .
12
أول قراءة لغازي رحمه الله. لم تكن بالمستوى المأمول.
12
الحب مع جمانه سطر أبشع معاني الاستعباد . توقعت النهاية وحجم الآلم ، إلا أنني لم أتوقع حجم القسوة والتغافل عند عبد العزيز ً طفلين كنا في محبتنا وجنوننا وضلال دعوانا ً
12
كتاب ممل الي حد كبير اقرب منه الي نصائح مكتوبة بلا روح لم يعجبني علي الاطلاق
12
الصراحة لم يناسبني اسلوب الكاتب بقدر ما اعجبني استشهادة بقصص من السيرة النبوية وسير الصحابة
12
كتاب رائع، اسلوبه سلس، يتطرق الى مواضوعات كثيرة شائكة، بيد انه ليس من نوعية الكتب التى تسعى الى فرض فكرة معينة على القارىء، هذا الكتاب كما قال فى مقدمته، كاتبه الاستاذ "احمد العسيلى"، كتاب يدعو الى اطلاق الفكر، وعدم التشبث بالرأى، خصوصااذا كان هذا الرأ"ى هو مجرد موروث ثقافى ليس الا!
12
إنهم، أولاً، قيمة سياحية، فكل زائر يجب أن يذهب إلى المخيمات، وعلى اللاجئين أن يقفوا بالصف وأن يطلقوا وجوههم بكل الأسى الممكن، زيادة على الأصل، فيمر عليهم السائح ويلتقط الصور، ويحزن قليلاً. ثم يذهب إلى بلده ويقول: "زوروا مخيمات الفلسطينيين قبل أن ينقرضوا" ثم ثانيا.إنهم قيمة زعامية، فهم مادة الخطابات الوطنية واللفتات الإنسانية والمزايدات الشعبية. وأنت ترى، يا سيدي، لقد أصبحوا مؤسسة من مؤسسات الحياة السياسية التي تدر الربح يميناً ويساراً
12
احمد حلمى ممثل وفنان ناجح جدا ودمه خفيف لكن في الكتابة مش اد كدة
12
وجهة نظرى ان المفروض تصنيف الكتاب يكون "أن تكون الرواية" لأنه مش ممكن يتم تصتنيفه على انه رواية اطلاقا, حاجه كمان هى ان فكرة الكتاب مش مبهرة لكن الشئ المميز فعلا هو التشريح النفسى للشخصيات الموجودة, الافعال وتناقضتها في اوقات كتير كان فيها ابداع لنقل الصورة والاحساس للقارئ بجانب الروح الشبابية الموجودة فى الكتاب
12
في بداية الكتاب عدت إلى صفحة الغلاف لأتأكد إن كانت رواية فعلا، فـلبضع صفحات احسست بأنني أقرأ شيئا من النثر قبل أن يبدأ سرد الأحداث. هذه الرواية تحتوي بعض المفاجآت، في البداية تظنها رواية حب فقط، لكنها تحمل لمحة من واقع المجتمع، وتشير الى بعض المواضيع الساخنة فيه، لكنها مجرد إشارة. أجمل مافي هذه الرواية الغموض الذي يحيط بقصة حب البطلين فهما لايعرفان بعضهما تقريبًا، لدرجة انهما لايعرفان اسمي بعضهما، ولحظة انكشاف هذا الغموض انتهت الرواية بالنسبة لي، وماتبقى لم يكن الا سردا لوجع البطل المكلوم. ليست نوع الكتب التي أقرؤها عادة، ولأني لم أتوقع شيئا منها في البداية كانت لها النجمتان
12
أكثر ما يؤلمنى فى بعض القصائد هوالكلمات والألفاظ التى تخالف العقيدة والشريعه الإسلامية مثل ذم الدهر والتوسل بغير الله كما فى قصيدة الحسين وأيضاً الغلو فى وصف المحبوب بما يمنحه بعض من صفات الألوهية وغيرها
12
اسلوب جيد ولكن لا احب القصص ذات الطابع الخيالي والسياسي
12
تحلو الرواية بعد الصفحة المائة. رواية مليئة بالتراث عن تاريخ المرأة في عصور البشر. تبا ل عبده وأمثاله ممن يرون الجنس على أنه عملية ميكانيكية بهيمية تلتقي فيها الأجساد وتتنافر الأرواح. مبدع يوسف زيدان في تصويراته. قراءة ممتعة
12
سمعت بهذه الرواية عندما فازت بجائزة البوكر وما أثارته من جدل في أوساط المثقفين بشأن عدم استحقاقها لهذه الجائزة وكما هو معروف فإن كل ما يثير جدلا يثير شهية القارئ وأظن بأن هذا الجدل كان دعاية جيدة لهذه الرواية عندما وقفت أقلبها في معرض الكتاب وبالتحديد في ركن دار الجمل نصحني صاحب الدار بقراءتها فهي كما قال قد أثارت إعجابه ولم يكن يتوقع أن تكون بهذه الجودة عندما استلم مسودتها من كاتب الرواية عبده خال طبعا أنا كنت مترددة خصوصا بعد كل ما سمعته عنها وقد كان صوتي عاليا وأنا أشكك بأحقية فوزها بجائزة البوكر وأنها بحسب رأي الكثيرين ليست جيدة طبعا صاحب الدار استمات في الدفاع عنها وقال "بأن أي رواية ناجحة لابد وان يصاحبها هجوم الحاقدين ".بما معنى على أي حال قررت قراءتها وتكوين رأيي الخاص عن قناعة "ترمي بشرر " ما هي التي ترمي بشرر كان هذا هو التساؤل الأول وابتدأت الإبحار في عالمها المعتم حتى إذا ما وصلت لمنتصفها تعبت نفسيتي كثيرا حتى أنني فكرت في عدم إتمامها وفي ذهني تضج أسئلة كثيرة هل يعقل ان تصل النفس الإنسانية لهذا الانحطاط والقذارة لتمارس كل الفواحش التي يمكن أن تخطر ولا تخطر على بال !! وأين في مجتمع يفترض به أن يكون مجتمعا مسلما !! وأن تكون الفواحش " كاللواط " شيئا مسلما بل ويتم التفاخر كعلامة من علامات الرجولة !!! وكلما تقدمت في القراءة كنت أحس بالتقزز والاشمئزاز مما أقرأ ولم أتمكن من التعاطف مع أي شخصية من شخصيات الرواية مع أن الراوي كان يزجي بالمبررات ويحاول تصوير الأمر على انه القدر الذي لا مفر منه " هل تحررنا وحذرنا مما في الأرض , يقينا مما يلقى علينا من السماء ؟! هذه هي الحكمة العظيمة التي تعلمتها وبسببها لم أحاذر بقية حياتي من أي دنس يعلق بي , سعيت في كل الدروب القذرة وتقلدت سنامها . سمة القذارة هذه هي التي أدخلتني القصر . عندها لم يعد من مناص سوى البقاء مغمورا في دناستي لأتعلم حكمة أخرى : " كل كائن يتخفى بقذارته , ويخرج منها مشيرا لقذارة الآخرين !" "*يقول الراوي طارق فاضل الشخصية الرئيسية في الرواية والتي كانت تدور الأحداث على لسانه قد بدأ رحلة السقوط منذ طفولته الأولى وتوالى سقوطه حتى بلغ القعر في نهاية متوقعة المكان كان هو بدوره بطلا حاضرا في الرواية "القصر/الجنة " و"حارة الحفرة / النار " وبين الجنة والنار كانت تدور أحداث الرواية ويصف هنا هذين العالمين المختلفين " في ليالي القصر الصاخبة تتزاحم السيارات الفارهة في الواقف الداخلية , ويتحول الخدم ببزاتهم المزركشة إلى كائنات غير مرئية, وهم يتنقلون بين المدعوين بالمشروبات, والفواكه, والحلويات ذات الأصناف, والأشكال المتنوعة, يتحركون من غير أن تمسهم عيون الحضور كبيوت حينا المواجه للقصر بيوت تبدو من داخل القصر كما لو كانت قامات انحنت في خالة ركوع دائم لم يؤذن لها برفع هاماتها "* الشخصيات النسائية في الرواية بأكملها شخصيات ساقطة سواء أكانت في القصر أو الحفرة والأمر ذاته بالنسبة للشخصيات الرجالية عدا عن شخصية إبراهيم شقيق طارق التي كانت شيئا ما ملتزمة أساس هذه الرواية هي حكاية ثلاثة أصدقاء " طارق وعيسى وأسامة " فكل شخصية متعلقة بالأخرى وحكاياتهم متداخلة بشكل ملتو مع بعضها البعض الرواية في سردها تسلط الضوء على الفساد والانحطاط الأخلاقي والتغطرس واللواط والبذخ والفقر وكل ما يخطر على بالك من مفردات الانحطاط والدنس والشيطنة ….الخ تأخذك إلى عالم مظلم سحيق لا توجد به بقعة ضوء واحدة وتكاد من فرط العتمة تفر هاربا بروحك خشية الغرق الرواية كأنها ترمي بشررها عليك لتحرقك فأنفذ بجلدك قبل أن تحترق
12
بيتهيألي إن بهاء طاهر ماينفعش يكتب حاجة "وحشة" حتى لو قاصد. بس المؤكد إني كنت مستنية منه حاجة أعلى من كده بكتير.
12
رغم بدايتها الجيدة ، لكنها ليست من الرواية فى شئ . وليس بها شيئاً من اسلوب يوسف زيدان البديع ، هي مجرد فكرة لتصوير او كتابة ما كان يحدث من الامريكان فى السجون الافغانية ، وكيف كانت الحركات الجهادية فى العالم بداية من حادث الأقصر 97 انتهاءاً بأحداث 11 سبتمبــر . خسارة يوسف زيــدان :(
12
لا أدري إن كنت سأصيب التعبير، لكنني أُصِبت بقليل من خيبة الأمل بعد الانتهاء من قراءتها. ربما لأني تأملت بنص دسم و غني جدا أكثر مما قرأت خصوصا وأنها من نتاج عباس محمود العقاد، وربما أيضا اللغة المستخدمة و كثرة الأخطاء في النسخة اللي قرأتها قد أثّرت على وجهة نظري.
12
خفِيف على القلب . و لذيذ !
12
رواية قصيرة تتحدث عن تاثير المال والجنس والسلطة في تكوين انظمتنا العربية رواية تجبرك على ان تنهيها باسرع وقت لاحداثها المتسارعة
12
حتى الآن أرى الكتاب مبذول فيه مجهود المشكلة التي أواجهها في هذا الكتاب هو فقدان الأكاديمية والتحقق من المكتوب الكاتب زيدان يكون صورة معينة مسبقة ، ثم يملأ هذه الصورة بما هو منتقى دون عرض الحقائق كاملة ولو لم يجد حقائق يلجأ للظنون ولو لم تسعفه الظنون لجأ إلى الفبركة لكن مع هذا فالكتاب يشير إلى كفاءة الكاتب الأدبية مع إنعدام الأمانة التاريخية
12
مممم اتوقع هالكتاب يمكن يكون مفيد للناس الي في مجالات تجاريه .خذا مني يمكن 3 ايام رغم انه اسلوبه سلس بس ماناسبني
12
الكاتب كان موفقا في التعبير بوضوح تام عن فكرته التي اراد ايصالها،يتضح ايضا في الكتاب غيرته الشديده على الإسلام وحال الأمة، لكن لا اعتقد انه اتبع منهج علمي في بحثه ولا في مناقشته للأفكار. لهجة الكاتب كانت قاسية،لا تتيح مساحة للتفكير او النقاش. المؤلف اوضح ان الكتاب موجه لأربع فئات،ولكن بعد قرائتي له اعتقد ان الكتاب لن يخدم الا فئة واحدة،وهي الفئة المؤمنة (تماما) بذات الافكار المعروضة.
12
رواية متواضعة ركيكة خالية من الابداع.كان على الكاتبة التمهل حتي تصقل موهبتها ولو وصلت الستين اما ان تخرج لنا بهذا الكتاب ذا القصة المكررة الباهتة فهو غير مقبول منها.ردئية القصة وهناك ما هو افضل لقضاء الوقت به.
12
كل احترامى للكاتب جلال امين وقامتة العلمية ولكن الكتاب لا يعد الا اعتراضا على بعض المسميات برغم حقيقتها وواقعيتها وهل لك هنا فى دولنا العربية اى مجال تستطيع التفوق فية حتى على المستوى الاخلاقى او السلوكى حتى نعترض على كلمة التقدم والـتأخر فنستطيع حتى ان نقول عنها انها شئ نسبى فنحن متفوقون فى مجالات واقل تفوقا فى الاخرى نحن غير متفوقون فى اى شئ على الاطلاق نحن لا نقدم اى خدمات واى اضافات تذكر للعالم اتفقت معه تماما فى ان تخلفنا الاقتصادى هو سبب تخلفنا الفكرى وعدم لحوقنا بركب التقدم وليس العكس كان بالنسبالى واضحا فكر جلال امين فى انتقاد السياسة الامريكية وحقوق الانسان والشعارات الرنانة التى لا يطبقونها الا على انفسهم ولكن اعتقد ان ادخال الاشياء فى بعضها البعض ليست وسيلة لمناقشة قضية كتلك واتفق معه تماما باستخدام بعض الدول الشعارات للوصول الى مأربها ولكن كان بامكانة مناقشة القضية بشكل اكثر موضوعية وقوة ولكن ما الداعى فى الاعتراض على تقارير التنميه البشرية مثلا المذكورة برغم صحتها هنا انا لست فى نقاش على مدى نواياها كلنا نعرف الحقيقة ان الولايات المتحدة لا يهمها الى مصالحها من الدرجة الاولى ولكن هل من محاولة المساعده فى تطوير هذة النسب ومحاولة الوقوف على اسبابها وعلاجها بدلا من السخرية على التقرير برغم واقعية مايقول فنعم نحن نعانى عدم وجود بحث علمى حقيقى وعدم وجود نظم للمعرفة حقيقية نعانى من عدم وجود حرية فعلية هل كل المأزق فى اختيار المرادفات لذلك من الغريب ايضا ان الكاتب جاء فى فقرة وعقب ان قياس مستوى التقدم ليس بعدد قراء الصحف ولا عدد الكتب المترجمة وانه لابد من وجود مقاييس اخرى غير تلك المقاييس كيف ومثلا نحت نقول انه عدد الكتب المترجمة هو المقياس الذى دلنا الى وجود عصر النهضة الاسلامية فى وجود علماء مثل ابن سينا والفارابى والى اخرة فهؤلاء العلماء ما كانوا ليكتسبوا اى علما لولا انهم هضموا عصارة الحضارات الاخرى بعد ترجمتها غير ان النظام الرأسمالى والاشتراكى اعتقد لم تعد المقارنة بينهم لها فائدة حيث يتوجة العالم الأن الى نظرية التكامل بينهما فلا الاشتراكى وحدة يجدى ولا الرأسمالى وحدة ينفع ولكن لابد من الاثنين معا لا افهم مقولة ان حقوق الانسان نسبية طبقا للعادات والتقاليد فانا لا اعتقد ذلك مبادئ الوثيقة العالمية لحقوق الانسان كانت واضحة وصريحة وليست لها اى علاقة بأى عادات ولا تقاليد وانها تنفع لكل زمان ومكان لانها من الثوابت الانسانية والتى حث عليها كل دين فهل هو جدل لمجرد الجدل ؟؟ متفقة معاه تماما فى تصدير كلمة الارهابى واطلاقها على قئة معينة لتخويف العالم منها ولكن لن ننسى ايضا ان هذة الفئة قد ساعدت وبشدة فى رسم هذة الصورة هناك الكثير من الذى تحدث عنه جلال امين هنا يتعارض مع ما كتبة فى برنامج حزب الدستور ولهذا انا متعجبة كثيرا هل هو قد غير وطور افكارة فاصبحت الان على النحو الذى يظهر لنا فى البرنامج والمختلف عن مايذكرة هنا ام ماذا ؟؟ فى النهاية انا لا انجذب كثيرا للكتب ذات الطابع التحفزى وافضل دوما الكتب ذات الطابع الموضوعي وهنا للمرة الثانية الكاتب جلال امين يقع فى نفس الخطأ حيث يقوم بأدخال عواطفة وقوميتة ودفاعه عن الهوية فى اخراج نظرية تدعو ان التقدم والـتأخر خرافة
12
علوان من جديد واللغة. لا يمكنك ألا تستمع بما يكتب. لغة مبهرة، تماسك المتن السردي مدهشٌ جدًا. الفصل الأول كان روايةً بحد ذاته. لا مدهش في الرواية وفكرتها سوى لغة الكاتب اللذيذة. وأنا أعنيها حرفيًا. لغة علوان لذيذة وهي سبب شرائي للرواية رغم توقعي مسبقًا أنها لن تدهشني في فكرتها. تقريبًا كالقندس -روايته الأخرى-. رغم أن للقندس محورًا أعمق يدور حوله الكاتب إن صح التعبير. النجمات الثلاث للغة علوان وسرده الجميل السهل الممتنع. أتمنى أن أراه يوظف لغته الخلابة وطريقته السردية المميزة في ملحمة روائية لا تمحوها ذاكرة الأدب العربي.
12
ماقدرش أقول ان العيب ف الكتاب.في الأغلب العيب فيا,, او في اختياري للكتاب . لما جبته توقعته يكون كتاب للدكتور مصطفي محمود يسير علي نهجه.لكن ما اكتشفته انه كتاب فلسفة صوفية مقتبس من أقوال الامام النفري. مش هكون ببالغ لو قلت اني كنت حاسة اني بقرأ طلاسم و رموز .حروف عربي بس مش فاهمة منها حاجة !! اللي واثقة منه,ان الكتاب لازم يقرأ أكتر من مرة و في كل مرة بتركيز شديد عشان تفهم جزء أكبر من اللي فهمته في أول قراءة. ممكن في يوم من الأيام أعيد قراءته,, و لو اني لا أظن :)
12
تقديس الانثى الكونية !! جميل ادبياً , فكريا ضعيف تحمل تسأولات مثيرة
12
كتاب صاحبته ضجة كبيرة لكن للأسف لم أجد فيه ما يستحق تلك الهالة
12
الحقيقة أني عندما اقتنيت الكتاب في البداية، ظننت أني سأخرج من تجربة كتاب خمس نجوم! ولكن ومع قراءتي للكتاب، بدأت النجوم تتناقص، حتى وصلت إلى نجمتين! في نظري أن المؤلف استعجل على كتابة سيرته، وهذا بدوره قد يفهم منه أن ما بقي من حياته لن يحدث فيه ما يستحق التدوين! ولكني لا زلت أتساءل مالذي دفعه لهذا الأمر؟ المبالغة في تعقيد أسلوب الكتابة، واستخدام أسلوب الشخص الثالث، والكتابة باستخدام ضمير الغائب كانت مربكة جداً، ولا أدري لم جنح المؤلف لهذا الأسلوب! كان بإمكان المؤلف الكتابة بأسلوب الذكريات فهو أنسب بكثير، علماً بأن الأحداث التي مر بها المؤلف في حياته بإمكانها التسويق لنفسها بما يكفي، ولو توجه إلى بيان رأيه في بعض الأحداث وذكر بعض المواقف المؤثرة له مع الشخصيات التي قابلها والذي بدوره سيوصل رسالة أفضل للقارئ. بدلاً من الكتابة بأسلوب لا يفهمه إلا كاتبه في كثير من الأحيان! كنت اقول في نفسي خلال قراءتي: كم ظلم المؤلف هذا الكتاب حينما استعجل له وكتبه بهذا الأسلوب. قد لا اكون مبالغاً عندما أقول إني استمتعت بالرسومات والتبويبات في الكتاب كثيراً.
12
ثمة كتب لا تشتري!
12
رواية ممله جدا.ومش مستوى يوسف السباعى نهائى.متوقعه وتقليدية للغايه.كان بودى مديهاش ولا نجمه
12
مملة.ومليئة بالتفاصيل المملة , الله يسامح الي نصحني فيها ضيعت وقتي ! وهذا مش معناه ان مافيها جماليات هنا وهناك لكن هذا النسق العام.فرق شاسع عن عزازيل
12
نجمة للصور الفنية واخرى تواطئا مع الكاتب. لا اكثر طويلة.العنوان لا يليق بالمضمون. توقعت احداث اكثر نقاءا. فالعنوان دفعني لقراءتها. توقعت حب بريء. ولكنني صادفت اسوأ استغلال للمرأة. واستخغاف بالعاطفة. خذلني قنديل.لاول مرة
12
الرواية بسيطة جدا تناسب القراء المبتدئين سلطت ضوء على عدة قضايا اجتماعية أسلوب الحوار بين الشخصيات لبق جدا طرح من خلالها المؤلف مفاهيمه حول العلاقات والأشياء بطريقة خفيفة ومحببة
12
الروايه تحسها لا تقرأها.
12
أقصوصة مبهمة بالنسبة لي ، ستكون أجمل لو تناولت مشاعر المريض ومشاعر عائلته ، برأيي أنها لا تستحق كل هذه الضحة !
12
كتاب كخة يا بابا . من تأليف د.عبدالله المغلوث . كتاب جميل، لغته سهلة، يحكي فيه سلبيات المجتمع وبالأخص المجتمع السعودي، ينتقد بعض الظواهر الاجتماعية، يكفيه ٣ ساعات لتنهيه
12
التقييم قليل لانى بصراحه لم أفهم الكثير من الكتاب
12
للأسف كم رهيب من التفاصيل الغير مهمة بالمرة حتى أنه هناك فصل كامل كبير عن قصة " محسن " في طفولته مع العالمة " سنية شخلع" . و التي في الحقيقة لم أجد لتفاصيل تلك القصة أي أهمية من قريب او من بعيد في مجمل أحداث الرواية . و لكن لا أنكر أني أعجبت بالكثير من الاشياء في الرواية ومنها ذلك الحوار بين عالم الاثار الفرنسي و مفتش الري الانجليزي في بيت محسن حيث يصف الانجليزي الفلاحين بالجهل و التخلف بينما الفرنسي يرى أن هؤلاء الفلاحين يحملون بداخل قلوبهم تاريخ حضارة آلاف السنين و هم على الرغم من ذلك لا يدركون حقيقة أنهم يحملونها .و إن غضبت جداً من ذكر الحكيم ان الشعب ينتظر قائد و زعيم كي يبث الروح في هؤلاء المساكين. فتلك الفكرة هي التي جعلت البعض يقول ان رواية عودة الروح هي نبوءة بقدوم عبد الناصر!!! و اني و الله أعلم علم اليقين ان مصر لم تضيع إلا بسبب فكرة الزعيم الملهم المنتظر الذي سيأتي ليعم الأرض بالخير و المحبة و السلام أيضا الفصل الأخير بتفاصيل ثورة 1919 و الذي ذكرني كثيراً بتفاصيل من ثورة يناير حيث يتوحد الجميع دون سابق ترتيب و تدب الروح فجأة في قلوب الناس . و كأنه يتكلم عن ثورة يناير 2011 بدون أي اختلاف . نفس الشعب و إن اختلف التاريخ وأيضا أعجبت باللهجة العامية القديمة على غرار " شئ بديع" . " أنا بدي ." . و كذلك تفاصيل الحياة المصرية في تلك الفترة و في النهاية فأنا أعشق كل ما يذكره توفيق الحكيم عن الريف المصري. حيث أنه يتحدث عن آلام الفلاح و مأساته لا مجرد كلام انشائي عن الفلاح المصري الاصيل و محلاها عيشة الفلاح و هذا الكلام الفارغ. و هو أمر لم يأت في تلك الرواية فقط بل في العديد من رواياته كيوميات نائب في الارياف و حمار الحكيم و غيرها
12
أحبته أكثر مما ينبغى ، لا شك أنها كرهت نفسها لعبوديتها له و كرهت ذاك الأسر البغيض الذى وُضع ظلما فى قالب "الحب" !
12
تعبانة
12
لم انتهي منه ,قرات نصفه ,كتاب ممل .
12
رواية جيدة ولكنها لا ترقى لمستوى تطلعاتي لها أبدا. أستطيع أن أصفها بكلمة واحدة فقط: جريئة. لا أكثر ولا أقل.
12
رواية جميلة .مليئة بالتفاصيل السياسية المختلطة بخرافات البروفسور
12
جيد جداً .كرواية وان كان اقل من باقي اجزاء السلسلة
12
فشل الايمان و الحب أمام ألزهايمر يا غازي :) لم تكن محبوكة جيداً هذه الأقصوصة , يبدو ضاعت بعض الاوراق من الدكتور جيمس !
12
هذه الرواية تصلح بشدة كأحد أعمال خالد يوسف . أسلوب أحمد خالد توفيق مضطرب بشدة في الانتقال ما بين الضمائر والأزمان . بها كم لا بأس به من الكآبة والإحباط لا يقل أبداً عن يوتبيا. لا أدري حقاً ما هو المغزى منها ؟! . مجرد شعور مرير نقله الكاتب منه إليك . صدقاً لا أريد ان أقرأ له رواية مرة أخرى ،وسأحاول الإحتفاظ برصيد الرجل الأدبي لدي كما هو
12
درستها فى ثانوى للاسف اذا اردت ان تقتل عمل درامى رائع فقرر تدريسه على طلبه خاصه الثانويه العامه فمجرد ربط كل هذ القلق و الالم و التأنيب بعمل درامى يكرهك فيه دون مقدمات.و وضعه بشكل سؤال و جواب فى مذكره "ابن مقفع الجيزه" يحط من شأن الاوديسا و الالياذه ان اردت اجدها اضعف اعمال طه حسين على الرغم من ا.
12
قصة عادية لكنها كتبت بأسلوب ساخر جداً وبالرغم من أنها باكورة نتاج ليلى ألا أنها حصلت على عدد من الجوائز
12
ما أعجبني في الكتاب الحديث بحيادية وتحليل لبعض المشاكل الزوجية في الفصول 1- جوزي بيخونني 2- مناخير جوزي 3- أرجوكي سيبي الشغل 4- جوزي بقي سايلنت ما لم يعجبني في الكتاب 1- تكرار توجيه النصائح المباشرة وده أنا عندي مشكلة معاه جداً ﻷني مبحبش حد يقوم بدور الموجه لي وكأنه صاحب التجربة الأنجح ولزاماً علي الجميع الاقتداء به لو عايزين يوصلوا لنفس النجاح 2- الحديث عن بعض الموضوعات بالنظرة الذكورية المرفوضة اللي بنحاول نتخلص منها واللي كانت سبب في خراب بيوت كتير زي * النظر لإهتمام المرأة بالمشاعر وحب الهدايا والمفاجأت علي إنه هيافة ستات وﻻزم ناخدهم علي قد عقلهم علشان الدنيا تمشي * موضوع الرقص وعرضه كأنه حاجة مصيرية للزوج ومطالبة الزوجة بالتحامل علي نفسها علشان جوزها مايبصش برة ﻷني مؤمن إن أي حاجة في العلاقة الزوجية ﻻزم يكون أساسها رضا الطرفين وإلا بمرور الوقت هايحصل نفور نتيجة لتراكم الضغط *إلتماس الأعذار للرجل في أخطاء كتير غير مقبولة إنسانياً وﻻ دينياً زي تجاهل إهتمام الزوجة بدعوي الضغوط النفسية في العمل وإلتماس العذر للرجل في إلقاء مسؤولياته علي الزوجة بعد إعتياده تحملها لها الكتاب فكرته كويسة واسمه مبتكر لكن كان ممكن يتقدم أفضل من كدة
12
رواية للمراهقين ،القارئ اليوم يبحث عن العمق
12
مجموعة مقالات مختلفه للدكتور علاء الاسواني ايقن بأنها كانت قويه وذات صدي جيد فالوقت الذي كتبت فيه لكنها لاتصلح لتكون كتاب قيم ملائم لأي فتره خلاف الفتره التي كتبت فيها هذه المقالات
12
كويس . في معانى فلسفية . بس محستش انه زي ما الناس بتشكر فيه اوى كده حسيت انى كمسلمة عندي العقيدة الاقوى واللي سبقت كل تصوراته الفلسفية وجابت لي معانى تانية اعمق هو فعلا كويس لو حد معندوش الاساس انه يبدا يبص بالنظرة دى للحياة وكده كانت رحلة مختلفة عجبتنى رغم كده
12
هذا الكتاب مكتوب بطريقة شديدة الصعوبة والالفاظ بداخلة تحتاج لمتعمقين فى الصوفية لا انصح بشرائة رغم المحتوى القيم
12
كتاب يتكلم عن عظماء الشخصيات التي مرت في مختلف العصور في بدايتي تحمست لأعرف تجارب هؤلاء العظماء علي اجد شيء مني فيهم لكن كتاب ممل احسسته نقل من الويكيبيديا اين تعليق كاتب رأيه اريد ان اشعر بوجوده لكني لم أره .
12
كتاب خفيف، معلومات لا بأس بها.
12
،!قصة خيالية يعود فيها الموتى تتكرر أسماء الشخصيات جيلًا بعد جيل فيصعب عليك ربط كل شخصية بقصتها. وتوقفت عن قراءتها عند الصفحة 238 ربما أعود وربما لا
12
عادة مبحبش أقرأ الكتب الي من النوع ده كتاب خفيف حجماً ومحتوى . منكرش اني ضحكت من بعض إفيهات الكاتب والبطل الرئيسي في الكتاب خفة دم الكاتب الي ساعات بتحدف شمال لسذاجة مفيش حلول عملية كعادة الكتابات الخفيفة ده غير إن أساساً مفيش مشكلات عميقة مطروحة . أدي الكتاب نجمتين وضميري مرتاح ,, وده لأنه بسطني وهوالي دماغي في رحلة سفر
12
كتاب عادي جدا ولكن يستحق نجمتان لبعض المواقف الطريفة واسلوب كتابة تركي الدخيل جميل.
12
مع احترامي للراحل أنيس منصور فهذا الكتاب لا يؤخذ به في أدب الرحلات وانا في الرواية أو في الفكاهة حيث انه ممتع للغاية ولكنه مليئ بالاخطاء والتاريخية
12
موضوع الرواية (قصص البنات و حياتهم) عادي جداً , ربما الأسلوب الشيق هو الذي يشدك لتكمل الكتاب , عدا ذلك القصص عادية
12
كتاب سطحى لا يليق بمقام الكاتب الكبير لغته صعبة قليلا ولكنها مفهومة الجزء الاول منه عبارة عن وصف لزمن المسيح وبه بعض الاخطاء التاريخية التى اثرت على حكم العقاد على تطور رسالة المسيح ناهيك عن اعتباره مجرد رسول اثر كثيرا على رؤيته للرسالة الجزء الثانى مناقشة لتعاليم المسيح وبها ما يمكن قراءته بدبلا من اللغو الاول
12
لم استطع إكماله . أصابني بالملل . اغلب الاحداث التاريخية التي صاغها قرأت عنها و اعرفها كنت اتمنى ان يتكلم عن الامام الانسان . و ليست الاحداث المحيطة به .
12
ثاني مجموعة قصصية أقرأها لبهاء طاهر هذا الشهر و قد خيب ظني به في المرتين. يظهر ان كتابة القصص القصيرة ليست من أقوى مميزاته.
12
هندي , أحداثها مش منطقية بالمرة كلها صدف مبالغ فيها
12
توقعتها احسن بكثيييير :)
12
نجمة لأنه غازي ونجمة لبعض الصفحات اللي عجبتني
12
لم أكمل الربع الأخير ، لا احب السيرة الذاتية ، وقد قمت بمجهود كي اصل إلى هذا القدر من قراءته ، ولكني سعدت به وببعض ذكرياته ولكن هناك تكرار في الأفكار هنا وهناك .
12
لغة الكاتب ليست مريحة في القراءة _ او . لغة المترجم لأن هناك الكثير من الكلمات العامية المغربية التي لم افهمها و التي جعلتني لا أكمل القراءة , فضلا عن سير القصة الغير متسلسل
12
كتاب غير ملح للقراءه صراحه تقريبا كان مصطفي محمود ساعتها نسخه قديمه من اسامه منير دلوقتي . بس ومالو
12
مضيعة للوقت والورق كما أن كمية المتن المترجم أكثر من المحتوى الأصلى
12
والله هوا مش وحش شوية افكار فلسفية بسيطة في الحياة و سلوك الناس بأسلوب بسيط و لغة عامية يعني مطلعتش منه بأي حاجة جديدة تقربأ اغلب محتواه مر في دماغي كأفكار عابرة بس ممكن تكون ميزته بالنسبة لي انه نبهني و فكرني و لفت انتباهي اني بفكر :)
12
للأسف، أحببت الرواية حتى منتصفها، ثم قام الكاتب بافسادها وتدميرها لدرجة جعلتني أكرهها! حين وصلت الرواية الى الحبكة قام الكاتب باغلاق كل الحكايات وعقد كل الخيوط بطريقة مستعجلة تعكس قصر في المخيلة! أعطي الكتاب نجمتين فقط لن الاسلوب قام بجذبي ولكن كما سبق وقلت، قام الكاتب بافساد العمل وكأنه يضحك على عقل القارئ!
12
رواية جيدة ، افكارها أعتيادية نوعاً ما لآ تحمل الكثير من التشويق . ربما لآنها لآ تتعدى كونها مذكرات ! " ذهبت و جئت و أكلت وشربت ! لم تستهوني كثيراُ ! بصراحة ندمت على شرائها :) فهي لم تقدم لي الكثير !
12
ندى و فرج ؟؟.
12
اضطررت لاكمالها بعد ان بدأت فيها، لو اني قرأتها في سن اصغر لأعجبتني، اكره نوع النساء التي تصورها الرواية
12
الكتاب عباره عن مقالات مجمعه للكتاب كنت متشجعه جدا للكتاب قبل ما أقراه لانى سمعت عنه كتير بس صراحه كان اقل من توقعاتى فى مقالات كتير حسيت فيها بالملل وحبيت اكتر المقالات اللى فيها طابع شخصى يمكن هى دى الحاجات الوحيده اللى شدتنى ولانه كان بيتكلم فى بعض المقالات عن احداث قديمه فا مش قدرت افهم هو بيتكلم عن ايه بالظبط الكتاب نقدى فقط لا غير يعنى مش طلعت منه بنصحية او فكره معينه نقدر نصلح بيها الحاجات اللى بننتقدها دى وماقدرش اعتبره انه بيناقش المواضيع بطريقه ساخرة لانى حتى مش حسيت بالاسلوب الساخر فيه
12
نجمتان للحديث الجميل عن إبراهيم الكوني
12
فكرة مخيفة عن المستقبل ! لكنها تقترب من الحقيقة بعض الشئ !! أحببت فكرة الروآية كثيراً
12
هو ممثل بس مش كاتب الكتاب مش وحش بصراحة بس المشكلة انه مش حلو برضه :\
12
مسلية . بس بعد ما خلصتها ما حستش ان في اي تغيير حصل فيا . وبعدين يعني . وانا مالي بالقصة دي . باختصار . مش لمستني ولا أثرت فيا
12
في احسن من كدا بكتير
12
ردة فعل لخطاب سابق ومرحلة سابقة وبنفس اللهجة! مافهمت هل هي مذكرات أو رؤية جديدة او كتاب نقدي, أو نقد للتعليم أو ماذا؟ المواضيع ملخبطة ومافي ترتيب في الأفكار ثم كتاب نقد لوضع المرأة مثلا كيف تضع فصل كامل عن النمص! مبالغة من الكاتبة ومالها علاقة تقريبا بوضع المرأة بصفة عامة أو الحرملك! لديها جرأة على الاعتراض على النصوص الشرعية بدون علم ولا دليل! وما الفائدة من عرض تساؤلاتها في كتاب كهذا؟ لماذا لم تقرأ حول الموضوع أو تسأل عالما تثق به بدلا من طرحها كتساؤل يخص المرأة! تمر بذكر بعض الأحداث التاريخية مثلا لتستدل بها ولا تذكر دليل بكل بساطة! النقطة الأكثر دلاخة هي ذكرها ان سنة الضحى كانت لتمجيد الشمس وعبادتها عند العرب! يعني طالب متوسط يعرف ان الكلام هذا غير مقبول وغير معقول! ثم ما قصة الصحوة و الثقافة النجدية اللي أكتسحت مناطق المملكة وألغت التسامح والصور والجميلة الرومانسية التي يكررها أهل المناطق في السعودية والتي تضحكني! التحيز و المناطقية مشكلة كثيرين اليوم! آمل ثم آمل أن أقرأ يوما كتابا نقديا عن وضع المرأة السعودية بشكل صحيح و واضح و واعي و لا يخلط بين الأمور ولا يكون مجرد "فشة خلق"
12
للأسف . مجبر أخاك لا بطل !
12
عِندما قررت قِراءة هذهِ الرّواية , شدّني أنّها لـ ليلى , كُنت قَد قرأتُ لها : خُذها لا أريدها , وكانَت من أجمل الروايات التي قَرأت , لَم يشدّني اسمُ " صمت الفراشات " بقَدر ما شدّتني ليلى, باعتِبار جَمال رواية خُذهالا أريدُها , لكن هذهِ المرّة كانَت مُختلفة, بشَكل يَبعثُ على نَدم قِراءَتها! أسلوب لَيلى واضِح هُنا كما السابق , لكنّها لَم ترُقني جدًا كما سابِقتها, ذَكرت فيها أمورًا وكأنّها تُعادي دينَها , بنظرَتها للحجاب, وأيضًا مالا يَليق , وهو ما يَسعى الكُتّاب لكتابته , " وكأنّها نوايا شِريرة , تُريد " وَضع السُّمّ بالدَسَم! صَمتُ نادية في الرّواية, أعانَها كثيرًا بدايَتها, في النّهاية , حينَ أفصحَت بما يَدور في خَلجاتِ فُؤادها , زادَها ذاكَ همًا! الصّمت أحيانًا أجدى كثيرًا!
12
مخيبة للآمال .!!
12
أعجبني فيها: - الموضوع المميز، التاريخي والفلسفي، - الفصول الأخيرة والمحاورات المباشرة مع الشيطان - اللغة الممتازة والجميلة لم يعجبني: - الرتابة في السرد، إلى حد الملل. - التطويل في الوصف وفي موضوعات ظننتها ستكون ذات أهمية في لاحق النص ولكن لم يكن الأمر كذلك (كالوصف التفصيلي لأيامه مع أوكتافيا - ليالي ألف ليلة وليلة)
12
ليلى تمتلك لغة جميلة ، ومفردات صالحة للسرد لكن بحكم أنها روايتها الأولى ، ربما أنها لم تنضج لديها الفكرة والحبكة جيدًا وجدت الرواية متداخلة في بعضها ، لا يخرج منها القارئ بملامح ولا حتى محاولة وصفها ، أو روايتها برغم أنها قصيرة إذا لم تتجاوز الـ 93 صفحة لكنها مقطوعة النفس في حين الحديث إلى الطفل ، واللهجة العامية (المصرية) وتداخل الشخصيات الذي توصلنا معه إلى أن البطلة (صَبا) ماتت هناك أصوات متحدثة مبهمة أيضًا من بعض الأشياء التي جاءت على هيئة ذهنية المهلوس أو المحتضر إلى الحقيقة جعلت شيء من اللا وضوح واللا تصديق والحديث عن جدة كان مقحم في أغلب التفاصيل لم يشد القارئ إلى رباط عميق وألفه ليلى جميلة مرات لا تنتهي ، وأعتقد أنها كتبت هذا العمل .قبل النضوج الروائي
12
لاتحزن : لأنك جربت الحزن بالأمس فما نفعك شيئا، رسب إبنك فحزنت ، فهل نجح؟! مات والدك فحزنت فهل عاد حيا؟! خسرت تجارتك فخزنت فهل عادت الخسائر أرباحا؟! لاتحزن: لأنك حزنت من المصيبة فصارت مصائب،وحزنت من الفقر فازددت نكدا،وحزنت من كلام أعدائك فأعنتهم عليك،وحزنت من توقع مكروه فما وقع. لا تحزن : فإنه لن ينفعك مع الحزن دار واسعة، ولا زوجة حسناء، ولا مال وفير، ولا منصب سام،ولا أولاد نجباء. لاتحزن : لأن الحزن يريك الماء الزلال علقما، والوردة حنظلة، والحديقة صحراء قاحله، والحياة سجنا لا يطاق، لاتحزن : وأنت عندك عينان وأذنان وشفتان ويدان ورجلان ولسان،وجنان وأمن وأمان وعافية في الأبدان: {فبأي آلاء ربكما تكذبان} باختصار الكتاب يقول لك لا تحزن لأن كان من الممكن ان يكون وضعك أسوأ حاول أن تتأقلم والله كريم واذا حسيت بالضيق مافي شي ممكن يريح غير الصلاة والدعاء . بطبعي لا أحب اسلوب الخطابة بكتاب يتحدث عن الراحة النفسية أحيانا اللغة العامية وعدم التكلف بالزخرفة اللغويةأقرب للقلب
12
مااعجبتني بصراحة تختلف كثير عن روايات غازي القصيبي الله يرحمه رواية مملة نوعا ما
12
ممم . ربما أفكارها لا تناسبني . نظرتها للحياة . زوجها المثالي . لا أدري . لكن هذه الرواية لم تناسبني .
12
مدة القراءة : ساعتين هلوسات مُسن مريض بمحبوبته الصغيرة . ذكرياته . مقاطع من روايات كتبها . لـم تكن أكثر من ذلك . لم تعجبني كثيرا . رغم حٌبي لـ غازي القصيبي
12
مجنونة هذه الرواية ، مجنونة بكلماتها و بتخبطها المبدع بين تعابيرها ، تجبرك أن تبحر في مياهها حتى آخر قطرة ، تشعرك في رحلتك البحرية تلك بهجين غريب من الشعور ، أحيانا بدوار بحر ، بالغثيان ،لا تكاد تخلو صفحة منها من التحدث عن الشهوة و كأن الحب هو جسد اشتهاء فحسب !!لذلك لن أنصح أحد بقراءة هذه الرواية تجعلك تشعر بكثير من الحزن و الألم تجعلك تبحر في شخصية ثائر محطم الأحلام يعيش على ذاكرته و يقع في حبها ، تجعلك ترسم ملامح قسنطينة و تشتاق لها و تشاطرك همومها ،حزنها و سحرها و تعيش بألام الثورة و آلام شهدائها لقد اعجبتني كثيرا بفكرة الإجرام الأدبي و قتل شخصية نود التخلص منها في كتاب لذلك استمتعت فقط بآخر الرواية،، كأنه يطعنها آخر طعناته و يكفنها بين روقات الكتاب و أنا كشاهد على جريمة بإمتياز
12
علي عكس توقعاتي وعكس الناس.الكتاب لم يقدم اي جديد والكلام مكرر ومتشابه مع كتب اخري واول مرة اغلق كتاب لمصطفي محمود بدون الاستفادة بأي شي
12
كما قيل لي , إقرأ واحكم , قبل أن تقرأ أحكام الآخرين على هذا الكتاب , وأي كتاب . إذا كان طه حسين قد حاول أن يضع أسلوبا جديدا في نظرتنا للأدب الجاهلي والإسلامي ولتراثنا . فقد فعل . لكن أن يقوده هذا الأسلوب للنفي بهذه الطريقة , فهو لم يوفق إطلاقا . ربما بدأ بشكل سليم بمرحلة الشك ,, لكنه لم ينته ليصل لمرحلة اليقين . وإن من يعيش بهذه الطريقة وهذا المنهج لا يستطيع أن يصل لشيء في حياته , سيشكّ في كل شيء , ولن يملك ثقة بشيء , حتى في آرائه . إننا نفترض أنه كما كان للرواة والمحدثين تحيزات حزبية ودينية قد أقاموا عليها هذا الانتحال ,, فإننا نفترض أنه ما زال بهم بقية من ورع . وإن زال هذا الورع فمجتمعاتنا لا زال بها شيء من خير , نستطيع أن نثق به . لكن أن نفرغ عقولنا من كل شيء - حتى من المسلمات - فلن نصل لشيء , ! ثم إن طه حسين نفسه والذي قرر أن يبدأ عقلانيا , قد فرض عاطفته في كثير من الأمور . فبعد كل مقطوعة شعرية تراه يقول : ألست ترى الضعف الواضح فيه, مما يعني أنه قد يكون منتحلا؟ فهناك احتمالان: إما أن ذائقتي الشعرية فاسدة تماماً , وإما أن طه حسين شاعر جاهلي قد عرف كل أشعار الجاهليين واستطاع بهذا أن يميز ضعيفها من قويّها . لست ضد منهج ديكارت في الشكّ , فنجاحه في بعض الأمور لدى الغرب يمكن أن يفرضه كوسيلة علمية قد تكون مفيدة . لكن أن نبدأ بالشك وننتهي بالجحود , فهنا تكمن المشكلة ,, ربما أكثر ما أعجبني في الكتاب النصوص المنتحلة نفسها , ! على العموم , لست نادما على قراءتي الكتاب . فهو قد أعطاني بعدا جديدا في رؤيتي للأدب والتراث , بعدا أكثر منطقية .
12
طولت جدا فى قرايتها لانها ماتشدش نهائى ما عجبتنيش اللغة حلوة بس الحدوتة مش متماسكة مفيش احداث تقدر تمسك خيطها الحياة منفتحة زيادة عن اللزوم ماتبقاش عارف دول فعلا مصريين عايشين فى مصر ولا اجانب مش مقتنعة ان الانسان عشان يكون مثقف يكون بيتصرف تصرفات الا حد كبير غريبة عن مجتمعه ماعجبنيش ان الكاتبة ربطت بين عقل الانسان و ثقافته و نوع المزيكا اللى بيسمعه عجبنى فى سارة هدوءها و طريقتها فى التخلص من بقايا حب جواها كرهت فى نورا تحاملها على اللى حواليها و انها مش شايفة عيوب نفسها حسام ظالم نفسه و مراته دنيا الوحيدة اللى حبيت شخصيتها فى الرواية
12
لم أنبهر كثيرا بالبيئة الصحراوية و مشاكل الثقافة البدوية . ربما نفوري من تلك الاشياء هو سبب نفوري من جو الرواية
12
الفكرة جديدة ومختلفة ولكن أعتقد بأن الكاتب لم يتناولها بشكل جيد وجذاب ترابط الأحداث كان جيد أعجبني ذلك في الرواية
12
هو انا الوحيدة اللي حسيت ان عزازيل مملة شوية؟
12