Datasets:
mohamedadaly
/
labr

Dataset card Data Studio Files Community
5
text
stringlengths
2
14.8k
label
class label
5 classes
لم تتعلّم ميرال بعد من أخطائها السابقة،و لكنها قدمت رواية على مزاج البعض قادرة على الإتيان إليها بحفنة جوائز إبتداء بجائزة نجيب محفوظ وليس إنتهاء بالبوكر المحتملة والبقية تأتي
12
و كأنها رواية من روايات عبير أو احلام المترجمة.ولكن مزينة بعبارات أحلام الرنانة المفخمة الرومانسية.أشعر بالحزن قليلاً لأن هذا ما آتي بعد الثلاثية.ربما هى كاتبة عمل واحد فعلاً أو ربما كانت تحتاج لبعض الوقت حتى تختمر فكرة ما مماثلة في الجودة لما سبقها.اعطيتها نجمتين لأني أحب اللغة الأنثوية التي تتميز بها أحلام .ولكن الخط الدرامي و السردي فقير جداً مبالغ فيه و غير منطقي في كثير من المواقف.
12
القصة رائعه لكن كئيبه نوعا ما, واسلوب الكاتب فيه تعدي على قدسية الله في اكثر من مره
12
إيه ده كله إيه ده كله إيه ده كله ! إيه اللى انا قريته ده ! بقى هى دى رواية لاحمد خالد توفيق ! حد يقول كلام غير ده ! مش معقول بجد ده لو واحد كاتب لسه مبتدئ ميكتبش نص بالشكل ده السبحة ولا السنجة ولا السيجة ولا السرنجة ولا السرجة . رواية بتجيب تشتت ف الذهن من كتر الشخصيات والاحداث اللى فيها واللى شايفاها من وجهة نظرى ملهاش اى لازمة . حسيت وانا بقرأ الرواية ان المؤلف تعمد انه يكتر الشخصيات واكن ده هيخلى الرواية احلى وده طبعا كان ليه نتيجة العكس حوار ان كل واحد شايف عفاف بطريقته . مرة شغالة ف محل طُرح ومرة شغالة ف كوافير ومرة شغالة ف محل فراخ وكل واحد عامل يتخيل ويحكى . الحوار ده فكرنى بحلقة من مسلسل راجل و6 ستات لما كان عادل ورانيا عاوزين يخرجوا ومش عاوزين حد معاهم من آل البيت فافتعلوا خناقة وكل واحد فيهم بيحكى اللى حصل من وجهة نظره وبشكل مخالف للتانى حتى رمزى لما جه حكى عن حاجة تالتة خالص . ما علينا كتر الشخصيات ف الرواية - واللى قولته قبل كده - خلانى من غير قصد انسى الشخصيات او انسى هى مين دى اصلا وكنت ف الاول برجع لفوق عشان افتكر بس من كتر الاحداث نسيت وده اثر ع درجة استمتاعى بالراوية ده لو ف استمتاع اصلا ! نيجى بقى للكارثة الكبيرة . إيه لازمتها يا د / أحمد إقحام الثورة ف نص الرواية ؟ . احنا لو شيلنا الجزء ده كلها ولا هيكون ليه أى تأثير يذكر ع المتن نفسه فإيه لازمته بقى ولا هو مجرد تماحيك ف اسم الثورة عشان الرواية تتقرى اكتر ؟! بصراحة لما سمعت رأى كتير من الناس اللى بثق فيهم وف رأيهم ف الرواية دى قبل ما ابدأ فيها كنت فاكرة رأيهم مبالغ فيه بس لما قريتها بنفسى حسيت ان رأيهم هين عليها بجد نجمتين فقط لاسم خالد توفيق ليس إلا
12
كتاب جيد نوعا ما , برأيي يستحق نجمتين =) أعجبتني جدا صورة الغلاف , و الحلّة الإيمانية التي كسى بها المؤلف كتابه . الاقتباسات كثيرة فيه حتى أني أخالها طغت على كلام المؤلف . امممم لا يعجبني المؤلفون الذين يمدحون كتبهم و يصفونها أوصافا تعتقد أن ما في هذا الكتاب سحر و ليس أفكارا ! نحن معاشر القراء من يحكم على جودة الكتاب من عدمها .
12
رواية مملة في اغلبها,من كثرة تشبيهات الروائح والعطور والدخول في ادق ادق تفاصيل صناعة العطور (مما لا ,يعنيني كقارئة في شئ) ظننت لوهلة ان كاتب القصة بالاساس عطار لم اشعر انني اقرا رواية سوي عند تطرقه لمعلمه بالديني واخر الرواية منذ وصوله لمدينة غراس الترجمة لا تحتوي علي علامات تنصيص لاسماء الاماكن والاشخاص كما توجد كلمات تحتاج لتفسير معناها
12
بداية موفقة للمؤلف تحسب له نقطة إيجابية صغر عمره في التأليف ، أتمني ان أشاهد له اعمال جيدة .
12
أعجبني كثيرآ سخريته من أسئلة الناس السخيفه" . أيضآ. أعجبني عزمه واصرارة ع التخلص منها
12
الكتاب حلو للناس اللى لسه بدأت تقرا لكن اللى بقاله سنين يقرا ,, ماعتقدش عجبه الكتاب معرفش ايه كميه الضجة اللى معمولة حوالين الكتاب دى !! باختصار الكتاب معجبنيش !!
12
رواية سيئة وأدب رديء، لكن فيها شيء من واقع ليبراليين ما تحت السرة
12
لم تعجبنى تماما هى أشبه بمجموعة قصصية للأطفال أظن خيرى شلبى فكر فى صنع شخصية خالدة أكثر مما فكر فى صنع رواية بجعل الشخصية تجمع بين كل المتناقضات وتفعل كل شىء يمكن ان تجده لم أرى فيها الرواية التى يمكن أن تُثار حولها ضجة رواية ضعيفة للغاية ولم تسحرنى شخصية أبى ضب يمكن أحلى ما فى الرواية هو اللغة التى يقص بها الأحداث ثالث تجربة ليا مع خيرى شلبى أنهيت قراءة اثنين ولم أستطع إنهاء الثالث سيكون من الصعب أن أقرأ له ثانية خاصة أنه لم يؤثر فى البتة ولم تعجبنى كتاباته بالمرة :)
12
حكمي السابق على الرواية لم يخطئ، مع أنها الأولى الّتي أقرأها لأحلام لكن لم أستغرب الأسلوب قررت أن لا أحكم من كتاب واحد، فقرأت ذاكرة الجسد. وأعتبرها أفضل وسأضع تعليقي عليها هناك
12
رواية جيدة,,,اكنها ليست طبعا في مستوى عزازيل أو النبطي,, أحب أسلوب د/يوسف زيدان العميق الملئ بالمفردات الغنية.
12
قرأتها قبل مايقارب العام ، اتذكر اني أتممت قرائتها في وقت قصير . اكثر ماشدني فيها روح الكاتبه الحاضر بقوه بين السطور يجعلك تشعر وكأنك تعيش الأحداث بانغماس وتفاعل شديدين .
12
كان مالي أنا ومال واسيني ما كنت بنهي السنة علي كتاب عن الكورة حاجة فرفشة مش غم واكتئاب بس لازم اعترف إن كان في حاجز نفسي ما بيني وبين الرواية مش عارفة ليه ، لكني اتعاطفت جدا جدا مع عيد وسيلفيا وكرهت انانيه و غطرسة حبيب مريم اللي مش عارفة اسمه ومحبتش موقف مريم من جعفر وحسيت انهم ظلموه بس الشئ اللي متأكدة منه أن واسيني الأعرج جابلي اكتئاب " بس يا تري هل كل الروائين الجزائرين يجيبوا اكتئاب زيه وزي أحلام مستغانمي ولا هما حالتين شاذتين "
12
بايخ
12
مش أي حد يكتب , بس وماله ما تجرب يمكن تنفع :)) و دا يكون نتيجة لذلك, الكتاب خفيف جدا و عشان كنت لسه قاري كتاب من نفس النوع لبلال فضل فحاسس بفرق في المستوى فظيع , انا مش هقول على الكتاب وحش بس بردوا مش هقول عليه حلو حاجة في الوسط كدة :) مجموعة من المقالات عجبني منها 3 واحدة بتاعت وزير التعليم "زكي بدر عشان الواحد كان حاضر المواقع بتاعتة و الطب على المدارس اياميها الله ما يعدها أيام و التانية "خليك لئيم" و التالتة بتاعت العربجي :)
12
انها هذه النوع من الروايات التى ما ان تنتهى منها .حتى تتسأل .اين المشكله ؟؟.هل هى المشكله فيك وانت الذى لا تستطيع استيعاب هذا النوع من الروايات .ام المشكله فى اسلوب الكاتب .لا ادرى ؟؟ ثمة شيئا خاطىء فى هذه الروايه .شىء ربما تعتبره انت خطأ فيما يراه الاخرون !! هو قمة العبقريه والابداع فى آن واحد
12
"لا يمنعك كرهك للرجل ان تغمطه حقه " عبارة تلخص الكتاب . الكتاب ببساطة عبارة عن رد على علاقة دامت فترة طويلة بين الكاتب والسادات . علاقة من اخذ وشد وتوتر للغاية فى النهاية . قد يصل لحد كون الكاتب موتور وده اللى لا يخفى بين طيات الكتاب . والمواضع اللى بتلاقى فيها كده لا تحصى اولها اتهامه السادات بالكذب بطريقة غير مباشرة فى حديثه السنوى من ميت ابو الكوم .وتلطيفه الاتهام بكون ذاكرة السادات كالشلال تتبدل بلا توقف . وهو فى حد ذاته تشبيه خبيث للغاية . ومرة تانية بيذكر ادعاء ان السادات بيحاول يتنصل من جذوره وانه لم يكتف بزوجته اللى من اصول نوبية وتزوج اخرى _جيهان السادات _ . واللى بيحاول يقول انه بيدعى بينافق يعنى . من جهة بيفتخر بكونه من ميت ابو الكوم ومن جهة اختار سيدة تصلح تكون سيدة مجتمع عشان تكون فى الوجهة اللى حب يصنعها لنفسه . الكتاب ملىء بالترهات والخرافات يزداد انكار الواحد ليها .لما يفتكر العلاقة الوطيدة بينهم فيما قبل الاختلاف ودوره فى تحويل الصراع فى نظر الرأى العام مع مراكز القوى لصراع على الشرعية وكان ناصح امين للسادات . نقطة اخرى ضد الكتاب انى اشتريته او بالاحرى قريته بعد استعارتى ليه من خالى اللى اشتراه من ليبيا فى فترة التوتر بين الجانبين المصرى والليبى . لان الكتاب ظل ممنوع لفترة فى مصر حتى بعد موت السادات نفسه . فا كتاب تم طباعته نكاية فى نظام السادات حتى ولو هو استغل الخلاف مش اكتر كوسيلة لانه يخلى الكتاب يظهر للنور فا المبدأ الميكافيللى ده انا مبحبـــــــــــــوش . من كاتب ابناؤه بيمتلكوا حصص فى شركات هيرماس مع جمال مبارك نجل المخلوع . بس انا مش هعامله معاملته للسادات . لانى برغم انى مبحبوش على المستوى الشخصى . الا انه بيجبد ما يسمى بفن الابتعاد عن الرقعة . وده اللى يخلى بعض كلامه مهم .اذا نحينا الجانب الشخصى من كلامه والنجمتين :نجمة للوقت اللى خلانى اتعلم احاول اسمع للجانب اللى انا مش منحاز ليه ونجمة لبعض الحاجات اللى توافقت مع كتابات البغدادى . وغيره عن الفترة ديه
12
هذه الرواية, كنت اشتريتها اختباراً لنفسي مع توفيق الحكيم. وجدتها غارقة في وصف مصر في تلك الأيام, بدايات القرن الماضي, حياة الريف والمدينة. شدتني الحكاية وفيها كثير من الظرف. مع استمرار قرائتي فيها, صرت أؤجل قراءتها في معظم أوقات الانتظار. أغلب ذلك الوقت كان عندما أذهب إلى مغسلة السيارات لغسل سيارتي, وأحيانا بعد خروجي من العمل عند انتظاري أن تحمى السيارة. والرواية خفيفة في أمكنة معينة, وتحمل أفكاراً في أمكنة أخرى. نسيت أن أذكر أنها تدور حول الشاب الذي يدعى محسن, يعيش عند أعمامه في المدينة, بعد أن بعثه أبوه الإقطاعي الكبير في الريف كي يلتحق بالدراسة, محسن يحب الأدب والقراءة, وثم بعد ذلك يتعلق قلبه بابنة الجيران .
12
إنتصفت الرواية ولن أخسر وقتاً آخر بقراءة تفاصيل و أسماء تجهد ذاكرتي , ايضاً بعده عن اللغة و استخدامه للهجات العامة لم يشوقني للمتابعة .
12
تبتدئ الرواية بالاقتباس التالى على سبيل التقديم الوحيد :وأما الأخبار التى بأيدينا الآن، فإنما نتَّبع فيها غالب الظن، لا العلم المحقق" - ابن النفيس وتنتهى الرواية بالقارئ مدركا حقيقة أن هذه الرواية ما هى الا سيرة شبه حقيقية لمصور الجزيرة الأشهر "سامى الحاج" وبينما تنتهى الرواية بنقل البطل -الذى لم يسم طوال الأحداث سوى ب "الزول" و "أبى بلال"- الى سجن جوانتانمو بكوبا، فنهاية ما نعرف من قصة اعتقاله هى الافراج عنه فى 1مايو 2008،مما يوحى بشكل أوبآخر أن هذه الرواية كانت فى درج مكتب الكاتب حتى آن لها أن تنشر مؤخرا،ولأسباب عديدة سأذكرها تباعا توجب على الكاتب أن يستفيض فى تقديمه للرواية أكثر من الاقتباس البليغ لابن النفيس: فلماذا مثلا لم تنشر هذه الرواية قبلا حينما كان سامى فى السجن لدعمه و دعم قضيته؟ و لماذا لم تنشر بعد الافراج عنه مباشرة للاحتفاء به؟ وهل لهذا علاقة بأن أسامة بن لادن قد توفى فى مايو 2011؟ ألا تستحق القضية و دعمها تقديما كما ينبغى؟ و لماذا نشرت الآن و بالذات؟ هل كانت التفاصيل الخاصة بحادثة الأقصر موجودةقبلا؟ أم أضيفت حديثا؟ وان كنت أميل حقا الى أنها كانت موجودة و كما هى و ما يدعم زعمى هذا ذكر "سامى عنان" بأنه من واجه الجناة و كذا تقلد "العادلى" الوزارة بعد الحادثة بأيام.ألهذا اذن نشرت هذه الأيام؟ أعود للرواية ذاتها، لا يعرف تحديدا ان قصد بهذا العنوان "الاستحالة"وهو يظهر فى الاقتباس التالى "قرَّ في قلبه أنه وجودٌ جمد فيه الوجود. و آمن بأن الحياةَ مُحال." أم يقصد الأماكن،وهو مذكور فى الاقتباس "انتبه فجأة أن البلادو المحال ،هى التى تهاجر عن أهلها حين تهجرهم وهم فى حضنها،وتقسو عليهم بغير حق،فهجمت عليه الحيرة و التعجب من اتساع المجال و تطابق الأحوال." وعلّه قصد الاثنين معا، حيث الاقتباسان بنفس الفصل و لا يفصل بينهما سوى أسطر قليلة. أعطيت هذه الرواية ثلاث نجمات للغتها التى أعجبتنى و تراجعت عن ذلك حينما أدركت أن أحداث الرواية الكائنة فى أسوان و الأقصر و الاسكندرية شغلت تقريبا نصف الرواية دون حاجة روائية سوى أن تتعدى صفحاتها المائتان صفحة! لاشك أن هذه الأجزاء ممتعة، ولكن دون غاية روائية .
12
محبتش فيها الا اول قصة
12
بصراحة ما عجبني :(
12
لو قيمت هذا الكتاب بناءا على طريقة الكتابة , كان ممكن أعطيه ممتاز فأسلوب الكاتب سلس جدا وطريقته في الكتابة سهلة وممتعة . لكن مشكلة الكتاب هي ان الكاتب كان يكشف عن نتيجة كل حدث قبل وقوعه مما يقلل من تشوق القارىء لمعرفة كيفية سير الأحداث . فهذا الأسلوب كان يمكن أن يكون مشوقا لو اتبعه في أول فصل فقط ولكن ما فائدة اتباعه في كل فصل .أما بالنسبة للقصة فهي تعبر عن مأسأة بعض الشباب المصري الذي يقع ضحية التربية الخاطئة العنيفة التي تعتمد على اهانة الطفل وضربه وسبه مما يسبب له عقدة نفسية تجعله يشعر بالقهر وتؤثر على رجولته . ولكن الكاتب استهلك مساحة كبيرة في ذكر أسماء الشوارع والحديث عن الطعام . عموما كتاب مسلي ولكنه لا يستحق أن يرشح لجائزة البوكر
12
قرأتها لاني منعت من قرءاتها,لكن كان عمري 11 حينهافلا اذكر انني فهمت شيئًا
12
هنالك ارتباط كبير بين الشخصية الشعرية والتكوينات الادبية الاخرى غازي القصيبي جميل في قصة قصيرة بين التاريخ اخطاء ومعالجات
12
للأسف لا تستحق دقيقة من وقتي . بارده و مُشتِته جدا . مافيها اي فائدة تذكر
12
كتاب اخذ اكثر من حقه في الاطراء.نفذت الطبعة الاولى سريعا فصممت كي احصل على نسخة ولم اجد اي شيئ يستحق هذه الهالة. الكتاب طريف الا حد ما وهو ليس وصفة للحميةوانما هو مواقف طريفة حدثت للكاتب قبل ان ينقص وزنه90 كيلوجرام.
12
للاسف لم تعجبني علي غير المتوقع بها اثارة وتشويق لا بئس بهم لكنه لم يلقي نهاية جيدة ولم يعطي تفسيرات بسبب صغر حجمهاولا مبررات لاشياء كثيرة ومعظم الاحداث مبتورة وايضا لم افهم اجزاء كثيرة
12
عندما يقرر الكاتب أن يكتب تحت عباءة السوق الرائجة فتخرج هذه الرواية ملاحظة بسيطة للتذكرة الكاتب أحمد العايدي هو أول من أعطي هذه الرواية خمس نجوم هنا علي جود ريدز من قبل أن تنزل الرواية الأسواق
12
للاسف لم يكن بالشكل الذي تصورته فالعنوان لايصف المحتوى لغة الكتاب سهلة وبسيطة يحتوي على الكثير من القصص التي اقرب ماتكون للخرافات يمكن الكتاب يكون مناسب لصغار السن لما يثيره من خيالات وخزعبلات!!!!
12
واخيرا انتهيت منها. رواية عبده خال جيده لحد ما,, تكلم عن السلبيات الموجوده في مجتمعنا وكيف ان رجال الدين الحاليين هم السبب في خراب كثير من البيوت.بعكس مايدعو اليه الدين الاسلامي القويم وذلك يكون بالنصح والارشاد والستر ايضا,, السرد البوليسي ا.لدرامي لم يعجبني كثيرا,, احسست بركاكته وقلة حبكته. ولكن هناك عامل وحيد كان يجذبني وهو كيف لجليلة ان تهرب من قبرها وهذا العامل هو الحافز الوحيد الذي جعلني انهي هذه الرواية لأعرف ماحل بها.وعرفت وليتني لم اعرف
12
اول كتاب لم يعجبنى لاحمد خالد توفيق عرض صورة قديمة نعرفها جميعا دون اى ابتكار حتى لغز الرواية فى اخر صفحات منها لم يكن بالقوة التى تشقع لملل الرواية
12
ضَعيفَةٌ هيَ جُمانة! أم أنَ الحُبُ الصافي، الصادِق يُجبِرُ المَرء على إرتِكابِ تِلك الجَريمة المُطلقة مِنهُ إليه! أتعَبتِني يا جُمانة. أحبَبتُ أدبيتُكِ بالرِواية يا أثير.
12
الكتاب ممل و اللغه معقده لكن الكاتب حاول التسليه بقصه الحب الموجوده ولكنها سطحيه جدا
12
كان السؤال المعلق فى ذهنى، كيف يقبل شخص يحترم نفسه ان يلتحق لسنوات بجماعة كجماعة الإخوان المسلمين؟ جائتنى الإجابة عبر الكتاب وهى ان هناك فريق (الإصلاحيين) يحاول ان يعدل المسار جائتنى الإجابة لكننى لم اقتنع بها بالتأكيد جماعة نقع بين فريق (القطبيين) المتأثرة بسيد قطب وفريق رأسماليين إنتهازيين يجمعون حولهم بعض التافهيين المحلقين فى مداراتهم. بما فيهم مرسى والكتاتنى . ألخ ماذا يفعل فريق الإصلاحيين وسط هذا؟ مجموعة من السذج كعبد المنعم ابو الفتوح وثروت الخرباوى ومختار نوح لو قرأت هذا الكتاب بعد كتاب سر المعبد فلن تجد جديداً
12
78 حكاية من حكايات حارة نجيب محفوظ . كالعادة حبكة ادبية قوية . لكن بلا مقيمة حقيقية تخرج منها .!! هذا رأي في كتابات مجيب محفوظ دوما .!!
12
الرواية جميلة بلغتها ولكن الأحداث لم تعجبني ولو صيغت الاحداث بيد كاتب آخر لاعتبرت من قصص المنتديات ولكن اللغة الجميلة والوصف الذي ينقلنا لمكان الحدث تجعلنا نؤمن بأن الكاتب سيقدم يوما رواية بأحداث تليق بكاتب .ننتظر هذا اليوم
12
تافهه نوعاً ما . ولكن مناسبة لملئ وقت الفراغ
12
الكتاب يرد على بعض اسئلة الملحدين ولكنه ليس بالقوى الحجة والعقلانية اللازمة في الردود وانما به من العاطفة الكثير ولكن مجمل الكتاب جيد
12
لست من هواة قراءة الرواية ، أبدا . لكن بدأت بمقدمتها ، كي أقرر شراءها أم لا ، و التي شرح بها الكاتب أنها تعكس قصة واقعية . لم أنتبه لنفسي إلا أقلب آخر صفحة من الكتاب في المكتبة . لا تعليق لي على الجانب الروائي / الأدبي ، لأني لا أفقه فيه . لكن الأحداث نفسها تستدعي كثيرا من تفكر ، برأيي ، في حال البيوت التي تعمل بها الخادمات و ما يتبعه من أثر على العائلة و تعلق بالخادمة و غيره من العوامل. أظن الكتاب قد يكتسب جمالا أكبر إن كان يوظف عاطفة الخادمة بشكل أفضل في سرد أحداث القصة .
12
من أوائل ما قرأت لغازي، مممم لا أستطيع تقييمها بالشكل المناسب! لكني أحسست - لوهلة - أنها واقعية، وأن غازي أحد هؤلاء الأربعة!
12
الفايدة الوحيدة اللى طلعت بيها إن هصرف نظر واحد أعرفه عن إنه يعمل تاتو :)
12
جذبني العنوان جداً فى البداية بالإضافة لإسم بهاء طاهر بالطبع ولكني لم أستمتع بها إستمتاعي بباقي أعماله القصصية والروائية ، فكرت كثيراً في مغزى كل قصة ولكني لم أتوصل إلى شئ واضح . آخر قصة هي الأقوى والأعمق والأعذب فى المجموعة ككل
12
الكتاب عبارة عن نقد للواقع الذي نعيشه بطريقة فكاهية ساخرة . أعجبني مقال (عيد ميلادي ) ومقال(جواب ) ولكن لم يعجبني مقال ( العصيدة العمصاء ) ولا مقال (اعتذار مؤقت) . بعض المقالات بها محاولات تفلسف لا داعي لهاوإنما كانت تشعرني بالملل في رأيي :أحمد حلمي ممثل مبدع لكنه كاتب مبتدئ
12
لا أعرف كيف يفهم المؤلف مصطلح "الحوار" فهو لم يتحاور بقدر ماكان يجيب على سؤال ولا يورد تعليق خصمه/صديقه وكأننا أمام شخص سطحي "غبي" يُلحد اعتباطًا ويملك بعض المماسك السخيفة ضد الإسلام نتيجة فهمه الخاطئ أيضا في بعض الإجابات "التي استفرد بها المؤلف دون صديقه" كانت نقاط الخلل واضحة، فبعضها إجاباته تجر أسئلة خطيرة بالمجمل الكتاب مقبول، يرتفع في بعض صفحاته وينخفض في أخرى
12
في البداية تتعاطف مع آنا ولكن عندما تبدأ في أنانيتها و التفكير فقط في نفسها أصبحت غير قادرة على فهم الشخصية، ربما النسخةالمترجمةالتي لديّ أحدأسباب عدم الوضوح في بعض المواضع من الرواية بالنسبة لي
12
كتاب بسيط . اسلوبة سلس . شهرته اكبر من مستواه الحقيقي . يقراء لغرض المتعة فقط لا الفائدة .
12
رواية الحب الملعونة (: من النوع الذي تنساه بعد أن تقرأه .
12
جميل الصوت الذي يأت من المنفى ليحدثك الحياة و الحب و الوطن الذي لا يأتِ
12
هو حاجة كده فى النص مش وحش ومش مبهر ممكن اعتبره فى نفس مستوى" الكتاب التانى" للعسيلى اسلوب الكتابة بالعامية المختلطة بالفصحى ما بقاش جديد بس الحلو فيه انه دخلنى شوية دماغ حلمى وهو حد ذكى جدااااااا وبحترم ده فيه سعره ما يعتبرش مبالغ فيه متوسط برده لكن الدعاية اللى حصلتله كانت حقيقى شئ مبالغ فيها
12
فكرة الكتاب قيّمة، اتفقت أو اختلفت معها، هي في النهاية فكرة مغايرة للسائد، وهذا في ذاته يجعلها جديرة بالاحترام. الكتاب يمنحك بعضًا من التوازن، حتى وإن رأيت أفكاره متطرفة الهجوم على الغرب أو مبالِغة في اعتبار التقدم والتخلف خرافة، ربما يجعلك هذا تقف في المنتصف بين الاعتقاد في التقدم والتخلف كمُطلَقين وبين اعتبارهما خُرافتين. مقدمة الكتاب التي كتبها المؤلف نفسه هي خير مُعبِّر عن محتواه. يبدأ الكتاب بالتشكيك في فكرة التقدم والتخلف وفي جواز قياس التقدم والتخلف بمقياس اقتصادي، ثم يتناول "ستة ميادين شاع الاعتقاد أن أممًا معينة من دون غيرها قد أحرزت فيها تقدمًا"، وهي ميادين: الحرية والديمقراطية والنظام الاقتصادي وحقوق الإنسان وثورة المعلومات وعلم الأخلاق، ثم يتطرق للحديث عن "الإرهاب" وعلاقة هذا كله بروايتين لكلٍ من جورج أورويل وألدوس هكسلي. ثمة مشكلتان واجهتهما مع الكتاب؛ الأولى أن الكاتب أحيانًا يبدو كما لو كان ينتقد لمجرد الانتقاد، أو لمجرد التحقير من شأن المفاهيم والمُسميات والممارسات الغربية، وبعضها حقير بالفعل، لكنه يبالغ في ذلك حتى أنه ربما يبتعد عن أصل الموضوع وينفلت منه طرف الخيط، فلا تفهم إن كان مع المبدأ المجرد نفسه (حقوق الإنسان/ "تمكين المرأة" نموذجًا) بصرف النظر عن التعريف الغربي له، أم أنه يرفضه برُمته. أما المشكلة الثانية والكُبرى التي تواجهني مع الكتاب، أو بالأحرى مع الواقع، أنني ربما لو قرأت تلك الأفكار حين صدر الكتاب منذ أكثر من خمس سنوات لاقتنعت بفكرة جلال أمين عن أننا -كعرب/ كمسلمين/ كشرقيين- لسنا "متخلفين" في كل شيء، تمامًا كما أن الغرب ليس "متقدمًا" في كل شيء. لكن المشكلة الآن أنك تسأل نفسك ما هو بالتحديد المجال الذي حققنا فيه إنجازًا مقارنةً بالغرب، أو حتى بدون مقارنة؟ وتكتشف أن الإجابة أصعب من المتوقع. ربما قبل سنوات كانت الإجابة عن هذا السؤال أسهل وتقفز إلى الذهن أسرع؛ فتُردد في نفسك أننا أكثر منهم حفاظًا على الإنسانية نتيجة للعادات والتقاليد التي تتبناها مجتمعاتنا أو نتيجة لانتشار الإسلام/ المسيحية والالتزام بتعاليمهما. ولكن مع الوقت يبدو أنها كانت مجرد إجابة عاجزٍ عن الإجابة، مثلما كان حفاظنا على الإنسانية صدفةُ عاجزٍ عن الاختيار. فنحن لم يكن أمامنا خيار آخر، أو ربما كنا فقط عُماة عن حقيقة وجود خيار آخر وقد تم تفضيله بالفعل. يتضح مع الوقت أننا لا نحافظ على الإنسانية ولا شيء، نحن على استعداد تام للتخلي عن كل مظاهر الإنسانية وتعاليم الأديان والعادات والتقاليد في أقرب فرصة. خُذ طريقة تعامُل الحكام العرب مع "الثورات" نموذجًا. الكاتب مثلًا تطرق في أحد فصول الكتاب إلى قصة سجن أبو غريب، حسنًا، هي قصة بالطبع مفجعة، وفيها دليل بيّن على أن الولايات المتحدة هي الأخرى لا تحترم الإنسانية ولا شيء، وهي على استعداد تام لانتهاك حقوق الإنسان -التي تزعم ليلَ نهار أنها المدافع الأول عنها- في أقرب فرصة. لكن ألا نملك في بلادنا العربية نفس النموذج بالضبط؟ ألم نسمع عن أن مصر وغيرها من الدول العربية مثل الأردن والمغرب وسوريا قد تكفَّلت بمهمة "التعذيب بالإنابة"؟ ( إرسال متهمين غير محاكمين حسب القوانين الأمريكية إلى دول أخرى ليست ملتزمة باتفاقية مناهضة للتعذيب بغرض الاستجواب). وبالمناسبة مصر من الدول الموقِّعة على الاتفاقية الدولية لمناهضة التعذيب 1986. على أية حال، يُحسب للكاتب بساطة تناوله لموضوعٍ يبدو معقدًا، فضلًا عن طرح فكرة مغايرة للثقافة الشائعة التي تعتقد في التقدم والتخلف وكثيرًا ما تلازمها "عقدة الخواجة".
12
مممممم مش عارف أوصف رأيي في الرواية هي زي اللي قبلها يوتوبيا هتسيب جواك شوية مشاعر سلبية أجاد دكتور أحمد في جمع كل هذه الشخصيات مع إظهار عمق شخصياتهم و بدون تسطيح في رواية واحدة أحيانا ممكن تتوه لكن بصورة قليلة لا تتناسب مع كثرة الشخصيات و دي براعة من دكتور أحمد مشكلة الرواية إن مفيش عقدة محددة ، مجرد سرد أحداث و ممكن تاخد منها قيمة في الآخر ، هي أقرب لمجموعة خواطر و كمان ما عجبنيش كثرة البهارات الجنسية على غير عادة دكتور أحمد إجمالا الرواية مقبولة و إن كانت لا تباري يوتوبيا و ما وصلتش لتوقعاتي بالمناسبة ، الغلاف من تصميم المبدع أحمد مراد ، تصميم روعة
12
جوّ الرواية كئيب جداً
12
افكاره الاساسية قليلة في الكتاب وجل كلامه الباقي هو دس للسموم بأفكار تشيعه وسب للصحابة والخلفاء وكأنهم هم اعداء التمنية والتطور بنظره بمخالفتهم نهج علي . خيب ظني
12
مجموعة من المقالات هي في مجملها ملاحظات وطرفات حول حياتنا اليومية والإجتماعية، بأسلوب سلس وبسيط، خفيف تنهيه في يوم واحد. لم يأت بأفكار جديدة لكنه طرحها بأسلوب جميل .
12
لاتستحق الضجّة التي أثيرت حولها، ويبدو أن الكاتبة متحاملة جدًّا.
12
ظريف اذا عتبرناه مجرد ثرثرة و لكنه يفتقر نكهة سارة درويش المميزة لللاسف .الكاتبة لديها ما هو انقى من ذلك
12
فى تقييم مصداقية ما ورد بالكتاب كنت اتوقعه موثقا من شخص كان فريبا من منطقة صانعى القرار بالجماعة وخاب ظنى لم اندم على مبلغ دفعته فى كتاب غير هذا اعطيك مثالا صارخا عندما تكلم كثيرا صراحة مرة تلميحا مرات عن علاقة الاهوان بالصهيونية وتغلغلها فى مصير الجماعه لمح كثيرا دون اى دليل كما انه عمد الى الصياغة الادبية للكتاب فجاء ركيكا فى اكثر موضع لا اصدق ما جاء فى الكتاب بنسبة 70% وكان الكاتب فى غنى عن ان يضعنا فى حيرة بان يسوق الدلائل والبراهين والوثائق بما يليق بمثل من كان بموقعة كما فعل فى قضية حوار المرشد المسجل
12
الكتاب عبارة عن مجموعة مقالات تتناول التاريخ من وجهة النظر الضيقة أو ( التاريخ الصغير ) , تاريخ المؤامرات و الخيانات و العلاقات الشخصية و لا يهتم بالأحداث الكبرى إلا لخدمة هذا السياق الضيق . أيضا به الكثير من الأمور غير السليمة تاريخيا . وجهة نظر الكاتب الوفدية تظهر بوضوح في المقالات . لا أنصح بقراءته
12
الرواية حيوية و نابضة بالحركة و تشدك لتفاصيلها من الصفحات الأولى كما أن بناء الشخصيات متقن إلى حد كبير، لكن تظل مشكلة الكتاب الأساسية هي أسلوب الكاتب اللغوي فهو يستخدم أسلوباً مربكاً في الكتابة و الوصف هو خليط من السخرية و العامية و الكثير و أحياناً الكثير جداً من الأخطاء النحوية و الإملائية مما جعلني أتعجب أن تكون الرواية صدرت بكل هذه الأخطاء في طبعتها الأولى عن دار رصينة مثل ميرت. و لو كانت الرواية مرت على محرر محترف لاستطاع أن يضيف لها لمسات لغوية تهذب بعض النشوز و الثرثرة الغير مبررة في بعض الأحيان، و هو ما أرجو أن يكون حدث مع رواية المؤلف الثانية التي صدرت عن دار الشروق. قصد الكاتب أن يمنح روايته نَفَس و روح روايات التشويق الغربية و قد أشارت عبارة ثناء على غلاف الرواية إلى تشابه بينها و بين روايات جون جريشام و هو صحيح إلى حد كبير لولا سقطات الأسلوب التي أشرنا إليها
12
تفاجأت كثيرا عندما لم أجد المتعة المنشودة التي رواها كثيرون, و عندما حاولت إعطاء الكتاب فرصة أخرى لم يختلف انطباعي. الكلام كان عاما و طويلا دون استفادة تناسب عدد الصفحات المقروءة. إسهاب ذكّرني بخطبة الجمعة التي يطول وقتها و تقل فائدتها. ربما كان هذا الكتاب من أجل من يملكون بالا طويلا أو يريدون أساسيات الأساسيات, الله أعلم, و لكنه لم يناسبني
12
جميل، لكن من السهل نسيان محتويات الكتاب.
12
ضعيفة اوى مش دا يوسف زيدان
12
رأي ممكن ميعجبش ناس كتير، خاصة مُحبي فاروق جويدة. مشكلتي معاه أنه عند فقر في الشعر وبيستخدم نفس الكلام ونفس التصور ، يمكن أنا أظن ذلك علشان لم اقرأ له الكثير. قصائد أعجبتني لو اننا لم نفترق امراة لم تأتي بعد لا تنظر أحد فلن يأتي أحد متى يفيق النائمون وأحسن قصيدة هي متى يفيق النائمون
12
الفصل الثاني من الكتاب كان أفضل من الأول، حين كتب أحمد الشقيري عن تجربته في البحث عن السلام الداخلي ! الشيء الذي نحتاجه ، ونبحث عنه . كان فصل لطيف وأحببته أما الفصل الأول . بغض النظر عن المحتوى، الأسلوب لم يعجبني لم أحب اقتباسات غاندي لأنها جائت فجأه. وكأنها كلام مبتور بالنسبة للذين لم يقرأوا كتاب غاندي وأنا منهم فضلت لو كانت على شكل مقالات يكتبها الكاتب بنفسه ويذكر صور من حياة غاندي بأسلوبه
12
ممتعة إلى حد ما . مليئة بـ الألغاز . و لكن لم ترق لي الفكرة بـ صورة عامة . الا أنت حبكة دان براون و قدرته على خلق بيئة روائية مثيرة لا تزال هنا . هي أقرب لـ فيلم تشاهدة على قناة إم بي سي 2 . كتاب يحلو بـ رفقة بوب كورن . ولا اعتقد بـ انه سيبقى في الذاكرة كـ باقي مؤلفات دان براون
12
كنت اتوقع ان يكون المستوي افضل من ذلك لم اجد الا قصه جنسيه تصلح لمراهق يبحث عن الاثاره في بدايه فتره البلوغ اري انه كان يجب الاهتمام بالجوانب الحياتيه اكثر والتطرق للمواضيع العامه وان اراد الاشاره الي صباه ومغامراته ف كان يجدر به الاشاره اليها كاشاره بدلا من الخوض في الحكايات الجنسيه وسرد التفاصيل الدقيقه والوصف بهذا الشكل الفاضح بصراحه ندمت علي الوقت الذي انفقته في قراءتها جدا
12
ماموقع القصة من الإعراب ياترى؟ قصة "خطيئة" يتسلل فيها الحبيب إلى منزل معشوقته مستغفرًا من عظم الذنب تتزوج هذه وتتركه مريضًا بها ، "الله يشفيه" ليتفنن في تعذيب نفسه وجلد ذاته دون فائدة كم تمنيت لو أنني اكتفيت بمجموعة الاقتباسات البريئة التي أعجبتني قبل قراءة الكتاب لغة جميلة ياعلوان موهبة تمنيت لو أنها وضعت في سياق يُستساغ لا أطيق حتى تصنيفها ضمن الرويات الرومنسية لما في ذلك من اغتيال لمعنى الحب في قاموسي المتواضع
12
من الروايات اللي ينفع نقول ليها هدف طويله بشكل مبالغ فيه . تفاصيل كتير مكنش ليها لازمه وغيابها مكنش هيضر شخصيات كتير اوي خصوصا اصدقائه وده بيخلي الخيوط تفلت ساعات كتير وتنسى هو بيتكلم عن مين اصلا تتابع الاحداث بطئ جدا اخداجزاء كتير علشان يشرح انو بيسرق فلوس ويصاحب بنات ويشرب مخدرات وبس الحوار مختلط لا هو عاميه ولا هو فصحى . انا عن نفسي مش بيعجبني النوع ده . يا كده يا كده لم تستحق اكثر من نجمتين
12
أحببت أن كل فصل يتحدث حول موضوع معين. جميل في طرح الأمثلة والقصص. أعتقد بأن د.علي الوردي أفكاره خطيرة خصوصًا على شخص ما زال يُرسي قواعده في الحياة, أفكاره لم تناسبني, رغم أنه ذكي جدًا. هذا من وجهة نظري. لن أنصح بقراءته.
12
ينقصها الترابط.
12
كتاب باائس بشكل غير عاادي
12
الكتاب خفيف جدا تستطيع قراءته في أي مكان في الطائرة في القطارعند لحظات الإنتظار يمثل خطرات وتجارب مر بها المؤلف ودونها قد تتفق او قد تختلف معه الأهم أنها تدفعك للتأمل طويلا
12
*{ كلا إن الإنسان ليطغى * أن رآه استغنى}* أكثر شي ضحكت عليه
12
الرواية ذات لغة شاعرية راقية وحالمة بشكل مبالغ فيه احيانا .وعابها الاسهاب والاطالة الشديدة في الوصف. خصوصا علاقة البطل بليليان وترقبه ومراقبته لها يكاد يكون مسيطرتماما علي التلت الاول من الرواية. مما يبعث الملل ع في القارئ في النصف الاخير تحول الايقاع اللي اكثر سرعة وحيوية في علاقته بميرا يبقي خط الاحداث الثابت يجعلها اقرب للرتابة.كنت اتوقع المزيد!.
12
كتاب مختصر قليل المعلومات عن الشخصيات لكنه ممتع ،،
12
تجذبك بواقعية القصص وربما وجودها في حياتك او حياة من تعرفهم . إحسان عبدالقدوس لا يعلى عليه لكن هذة المجموعة لم تستهويني! ان شاء الرحمن سأقرأ جميع ماكتب .
12
عمل ضجه والكل بينصحني بيه وفي النهايه احب اقول انها روايه فصيله عذرا بس ده راي بصراحه طبعا انا لو همدح حاجه فيه هيبقى الاسلوب الجذاب بس كده لكن القصه اديها واحد من خمسه الحبكه 4 من خمسه النهايه صفر من خمسه ^_^ استخدام مبالغ فيه للمنتجات لف ودوران كتير اوي وفي النهايه على فشنك بصراحه لا خلصتها كنت عايزه ارميها نهايه ملهاش اي معنى ولا لزوم اللي هوا بعد كل الحوارات دي وتختمها بــ بس كده والباقي عليك :(
12
قرأتها العام الماضي بعد عشرين عاما عن قراءتي لباقي المجموعة التي ألفها الدكتور الكيلاني لم تتأثر بها كما تأثرت بأخواتها ولا أعلم السبب ومع ذلك انصح بقراءة المجموعة كاملة وهي عذراء جاكرتا ليالي تركستان الظل الأسود عمالقة الشمال
12
لا أدري لماذا اكتسب كل تلك الشهرة كلام مكرر وأسلوب عادي.
12
امممم مدري شقيمها ما احسها ضافت لي شي . الاسلوب عادي ما كان مميز . ومع هذا الرواية ما كانت سيئة ابدا . تستحق نجمتين ونصف
12
تحدث عن عيوب معروفة من الجميع ومواضيع مملة لا تهمني :)
12
" أُصْبِح ُ بدوري بطلة في كتاب، كتاب له دفتين عملاقتين، الأرض و السماء، و يتحرك كل شيء في داخله" بُثينة العيسى
12
كتاب ناقد ساخر سياسي إجتماعي بتنجاني :) الكتاب عبارة عن مجموعه من المقالات نشرت للمؤلف في الدستور بعضها سياسي و الآخر إجتماعي و معظمهم ساخر مبهج =)
12
كنت اتمني ان تنسب هذه الرواية لغير عبده خال.كدت انسي في فترة قراءتي للقصة انني امام رواية لكاتب قلما يمكن ان تقال فيه كلمة نقد،ادخلني الكاتب في دهاليز لا مبرر لها بقصد التشويق في قصة مفبركة سطحية كأنك تشاهد احد افلام الرعب المكررة ولكن بطريقة افلام المقاولات الهابطة فنيا صدقا كانت رواية اقل من عادية لكاتب غير عادي .
12
كتاب جميل يجعلنا نشعر بنعمة البصر الحمد الله
12
مغرقه بالتشاؤم
12
أفكار ومذكرات شخصية للكاتب استفدت منها . ولكن أرى أن الكتاب أخذ أكبر من حجمة .
12
فيلم عربى م الدرجة الاولى . ولكن النجمتين للرسائل . وعشان جابت سيرة المنصورة . لكن غير كده . فيلم عربى وش . تنقصها الكثير لتصبح رواية . شخصيات سطحية واحداث متوقعة ولغة الى حد _ماعدا الرسائل_مش فنية اوى . معجبتنيش
12
لتشجيع أختي التي أعجبها الغلاف، على القراءة، اشتريت هذه الرواية. اللغة جميلة، لكن القصة ما أعجبتني.
12
كان جرماً كبيراً أن أنسى هذه الرواية في جمعية طالبات الشريعة العلمية التي عملت فيها حين كنت ادرس في الجامعة العنوان والمضمون . . سارعت اليوم التالي لأضعها في حقيبتي لكن حدث ما خشيت منه حين قررت سوسن أن تستعيرها قلبي كان يقول لا وابتسامتي كانت تقول نعم ونطق لساني بـ لست المسؤولة عما سيحدث لك ! أعادت سوسن الرواية فهي لم تستطع إكمالها خوفاً أما أنا فحين قرأتها شعرت أنني في المغرب واجتاحتني رغبة هائلة للذهاب لهنااك حقاً كعادة القصيبي حين يحب المتنبي كما أحبه ويقتبس منه كما لا أستطيع أن أفعل في رواية يضيف لها جمال السرد وروعة الأدب والحبكة ثم العالم المجنون في الشرق . . عالم الجن يدخل فيه نواحي الحب وكأنه عالمنا رواية تستحق القراءة . .وليست أجمل ما كتب القصيبي لازلت متأثرة بسحر العصفورية ودكتورها المريض . .
12
للكتاب اسلوب مختلف في عرض السيرة النبوية حيث الموضوع فيها هو شخص النبي الكريم صلى الله عليه و آله لكنه لم يشدني كثيرا للمتابعة
12
حتى منتصف الرواية أراها قريبة جدا من رواية مدار السرطان لهنري ميللر!
12
رواية فاشلة فشل السنين بدايتها فيلم شاتر ايلاند ونهايتها 1408
12
هذا اول معرفه لي بالكاتب و ستشجعني علي قراءه المزيد له . ما جذب انتباهي للروايه هو تناولها الحياه في الاتحاد السوفيتي و لم يخب ظني بعد قرائتها فقد تناولت الجانب الاجتماعي و الاقتصادي و السياسي
12
سوف احاول ان اكون موضوعي قدر المستطاع في مناقشتي لهذا الكتاب هذه التجربة الثانية لي مع د.رضوي عاشور فقد سلفتها التجربة الاولي مع "الطنطورية" ولكنها لم تكن تجرية مثمرة لا هذه و لا تلك اولا لا مجال للناقش في مدي رقي الاسلوب الادبي او اللغوي لها،ثانيا اجد في مؤلفتها زخم ثقافي عربي جدير بالاحترام فهي واحدة من اهم الكاتبات المعنيات بالقضية العربية علي وجه عام و القضية الفلسطنية علي وجه خاص. و لكن في رأي المتواضع لا احتسب هذا الكتاب رواية لان البناء الرؤاي لها مختل و يتضح ذلك في ثلاثة نقاط: ١- اري انها افتقرت عنصر التشويق بالنسبة لي حيث اني قضيت قرابة الشهر و النصف الي ان كدت ان انتهي منها و لكن لم يعد لي طاقة لاستكمالها. ٢-اري انها تميل الي كونها سيرة غير ذاتية اكثر من ان تكون رواية. ٣-الصراع غير موحد و غير واضح فمن نبذة الكتاب تجد انك سوف تقرأ كتاب يحدثك عن المعتقلات و الصرعات السياسية المصرية منذ ايام ثورة يوليو الي عصر المخلوع. ولكن هذا لم يتوفر فلم تتحدث عن المعتقلات اكثر من فصلين او ثلاثة فلم تتطل في وصف المعتقلات و التعذيب او ما اعتدنا مشاهدته في الافلام العربية ان المعتقلات السياسة تختلف تمام الاختلاف عن باقي المعتقلات في معاملة روادها و كذلك تكون هذه المتعقلات صومعات فكرية للكثير من المعتقلين بها. .
12
ليست بمستوى الضجه، اسميها قصه لان لايوجد بها مقومات الروايه. أعجبني فيها ثلاث عبارات فقط مع طريقه النهايه، أنتقد فيه سبب الحب للنادلة، ليس كل من ابتسم وأعطى بالحديث أثناء عمله يصبح معجب!!! احسسني الكاتب بان الرجل الأربعيني (يخرفن) على ابسط حديث مع أمرأة . مطلقاً لم استطع الاقتناع
12
العمل ممل جداً .أنا تهت وسط كم الأسماء الهريب والاستطراد الى فى غير مجاله على الإطلاق بس حبيبك يبلعلك الزلط وأنا أحبك يا دكتورة واعشق كل كتاباتك ومش هزعلك واقول عملك زي الزفت :) ثلاثة غرناطة .الطنطورية .فرج رضوى عاشور .تتجوزينى ؟ :)
12