text
stringlengths
14
287
ispoem
int64
0
0
ولقول النبي : أيها الناس قد s فرض الله عليكم الحج فحجوا .
0
وقال تعالى: واسئل من أرسلنا من قبلك من رسلنا s أجعلنا من دون الرحمان ءالهة يعبدون الزخرف: .
0
ياأيها الناس اعبدوا ربكم الذى خلقكم والذين من قبلكم s لعلكم تتقون البقرة: فأول واجب على المكلف هو التوحيد.
0
وقال تعالى: إنه من يشرك بالله فقد حرم الله عليه ا s لجنة ومأواه النار وما للظالمين من أنصار المائدة: .
0
فالشرك نجاسة لا تزيلها الحسنات الماحية والمصائب s المكفرة، قال تعالى: إنما المشركون نجس التوبة: .
0
قال ابن عباس: الذين لا ي s شهدون أن لا إله إلا الله.
0
واعلموا عباد الله أنه لا سعادة لكم، ولا عزة ولا رفعة، s ولا شرف، إلا في العمل بدين الله عز وجل ، والخضوع لشرعه.
0
قال بعضهم: لو يعلم الملوك وأبناء الملوك م s ا نحن فيه من نعمة لجالدونا عليها بالسيوف.
0
وقال بعضهم: إنه لتمر بي أوقات أقول: إن كا s ن أهل الجنة كما نحن فيه إنهم لفي عيش طيب.
0
فلا سعادة للعباد ولا عز ولا رفعة في الدنيا وال s آخرة إلا في تعظيم شرع الله عز وجل واتباع أمره.
0
اللهم أعز الإسلام والمسلم s ين، وأذل الكفر والكافرين.
0
اللهم أعزنا بالإسلام قائمين، وأعزنا بالإس s لام قاعدين ولا تشمت بنا الأعداء والحاسدين.
0
اللهم تقبل من إخواننا حجاج البيت الحرام، وشف s عهم فينا وارزقنا في عامنا المقبل حجا مبرورا.
0
صحيح، أخرجه مسلم: كتاب البر وا s لصلة والآداب باب تحريم الظلم .
0
صحيح، أخرجه أحمد / ، وأبو داود: كتاب الملاحم باب في s تداعي الأمم... حديث ، وأبو داود والطيالسي في مسنده .
0
الناس مسافرون الرقاق والأخلاق والآداب الموت والحشر أحمد فريد الإسكند s رية غير محدد محامد و أدعيةطباعة الخطبة بدون محامد وأدعية ملخص الخطبة
0
باب الإحرام ويستحب للمحرم الاشتراط إن s كان خائفا وإلا فلا جمعا بين الأخبار .
0
اختيارات والفروع / في s ه التصريح بالحكم ف / .
0
يعني حمد الله على كل حال، قال: ومن فتح s فقد خص، أي لأن الحمد لك، أي لهذا السبب .
0
وإذا تعدى أحد على الركب في الطريق أو في مكة فدفعهم الركب عن أ s نفسهم كالصائل فيجوز الدفع مع الركب، بل يجب دفع هؤلاء عن الركب.
0
ولا تعصم الأشهر الحرم للعمومات، s ولغزو الطائف، وتردد كلام شيخنا .
0
باب دخول مكة ويسن أن يستقب s ل الحجر الأسود وفي الطواف .
0
فروع / s ، ف / .
0
يوم عرفة يراد به اليو s م والليلة التي تليه .
0
ولا يشرع صعود جب s ل الرحمة إجماعا .
0
وإن قصر فمن جميعه نص عليه، قا s ل شيخنا: لا من كل شعرة بعينها.
0
اختيارات فيه s زيادة ف / .
0
مختصر الفتاوى ف s يها زيادة ف / .
0
ويقص من شعره إذا حل لا من كل شعرة بعينها، والحلق أو التقص s ير إما واجب، أو مستحب، ومن حكى عن أحمد أنه مباح فقد غلط .
0
فأما المتمتع فلا ب s د أن يسعى قبل ذلك.
0
عن ابن عمر رضي الله عنهما: أن النبي صلى الله عليه s وسلم أفاض يوم النحر ثم صلى الظهر بمنى يعني راجعا .
0
قالوا: ولأنه صلى الله عليه وسلم رمى الجمرة وحلق رأسه وخطب الناس ونحر مائ s ة بدنة هو وعلي وانتظر حتى سلخت وأخذ من كل بدنة بضعة فطبخت وأكلا من لحمها.
0
وقالت طائفة منهم شيخ الإسلام ابن تيمية وغيره: الذي ير s جح أنه إنما صلى بمنى وجوه: الفروع / والاختيارات ف / .
0
أحدها: أنه لو صلى الظهر بمكة لأناب عنه في إمامة الناس s بمنى إماما يصلي بهم الظهر بمنى نائب له ولا ينقله أحد.
0
وذكر أحمد: أنه يأتي الحطيم وهو تحت الميزاب فيدعو، و s ذكر شيخنا ثم يشرب من ماء زمزم ويستلم الحجر الأسود .
0
قال أصحابنا: وإن خرج إنسان غير حا s ج فظاهر كلام أبي العباس لا يودع .
0
وهم قد فهموا الحديث بغير s ما فهمته أنت وفقك الله .
0
والله اعلم قد سبق وسردنا ب s عض الأدلة القطعية على ذلك.
0
اعملوا آل داود شكرا، وقليل من عبادي الشكور فالله يمتن على رس s وله سليمان عليه السلام بأنه سخر له الجن ليصنعوا له التماثيل.
0
وسأكتفي بهذه الأسئلة ا s لموجهة للأستاذ الأمين.
0
فأعيرونى القلوب والأسماع، والله أسأل أن يجعلنا وإياكم ممن يستمعون ا s لقول فيتبعون أحسنه، أولئك الذين هداهم الله وأولئك هم أولوا الألباب.
0
قال: فتبتغى الأجر s من الله؟ قال: نعم.
0
فلقد كان السلف رضوان الله عليهم إذا ماتت أم أحدهم بكى و s قال: ولم لا أبكي وقد أغلق اليوم على باب من أبواب الجنة.
0
أيها الوالد الكريم: ابنك أمانة، s اجتهد لا تضيع ولدك فسوف تسأل عنه.
0
هذا حديث غريب لا نعرفه إلا من حديث محمد بن إسحا s ق، وقد رواه يونس بن بكير وغيره عن محمد بن إسحاق.
0
صحيح وأبو خلدة اسمه خالد بن د s ينار، وأبو العالية اسمه رفيع.
0
قال فقال: والله ما نشك أنه سم s ع ما لم نسمع وعلم ما لم نعلم.
0
إنا كنا أقواما لنا بيوتات وأهلون وكنا نأتي ا s لنبي صلى الله عليه وسلم طرفي النهار ثم نرجع.
0
قوله: قلت من دوس بفتح الدال المهملة وسكون ال s واو أبو قبيلة ما كنت أرى بضم الهمزة، أي أظن.
0
قوله: أخبرنا المهاجر بن مخلد أبو مخلد مولى ا s لبكرات بفتح الموحدة والكاف مقبول من السادسة.
0
قوله: لم أي لأي شيء كنيت s بصيغة المجهول من التكنية.
0
ويقال الأزدي مختلف في صحبته، سكن حمص كذا في التقريب، وقيل s في تهذيب التهذيب: له عند الترمذي حديث واحد في ذكر معاوية.
0
قال الحافظ إسناده ليس بصحيح كما عرفت s آنفا في ترجمة عبد الرحمن بن أبي عميرة.
0
مناقب عمرو بن العاص ابن وائل السهمي الصحابي المشهور s أسلم عام الحديبية وولي إمرة مصر مرتين وهو الذي فتحها.
0
هذا حديث إنما نعرفه من حديث نافع بن عم s ر الجمحي ونافع ثقة، وليس إسناده بمتصل.
0
وابن أبي مليكة s لم يدرك طلحة.
0
إلى المدينة، فقوله صلى الله عليه وسلم هذا تنبيه على أنهم أسلموا رهبة وآمن عمر s و رغبة، فإن الإسلام يحتمل أن يشوبه كراهة والإيمان لا يكون إلا عن رغبة وطواعية.
0
قوله: وليس إسناده با s لقوي لضعف ابن لهيعة.
0
قوله: حدثنا إسحاق بن منصور هو الكوسج s أخبرنا أبو أسامة اسمه حماد بن أسامة.
0
قوله: من صالحي قريش أي من خيارهم وال s صالح من يؤدي فرائض الله وحقوق الناس.
0
ونقل هذا أيضا عن عمر بن عبد العزيز ومطرف وابن الماجشون من فقهاء ا s لمالكية وغيرهم ، إلا أنه روي عن مالك أنه قال : لا يحبس حتى الموت .
0
وقال الزبيري صاحب الشافعي : غاية حبس المتهم المعروف s بالفجور والفساد شهر واحد ، وحكي هذا عن غيره أيضا .
0
وليس للحبس الاحترازي تعريف خاص ب s ه مع ما ذكروا له من وقائع عديدة .
0
ويقصد به : التحفظ للمصلحة العامة على من يت s وقع حدوث ضرر بتركه ، ولا يستلزم وجود تهمة .
0
القاموس والمصب s اح مادة : حرز .
0
مغني المحتاج للشربيني / ، s وانظر البداية لابن كثير / .
0
فتح الباري / ، والم s صنف لعبد الرزاق / .
0
الدر المختار وحاشيته / ، وأ s سنى المطالب / ، والمدونة / .
0
الفروق للكرابيسي / ، وبداية المجتهد / ، والمغني ل s ابن قدامة / ، وحاشية القليوبي / ، ونيل الأوطار / .
0
الدر المختار / ، والشرح الكب s ير / ، والمغني لابن قدامة / .
0
/ والمظنون حمل s ها حتى تستبرئ .
0
ومن اجتمعت عليه حدود ليس فيها الرجم حبس s بعد استيفاء كل واحد ليخف عليه ما بعده .
0
واتفقوا على تأخير القصاص من القاتل s إذا كان في الأولياء غائب حتى يحضر .
0
ومذهب الشافعية والحنابلة أن القاتل يحبس إذا كا s ن في الأولياء صغير حتى يبلغ أو مجنون حتى يفيق .
0
وقال ابن أبي ليلى في الصغير مثل ذلك ومن جرح آ s خر حبس حتى يبرأ المجروح إن كان في الجرح قصاص .
0
ومن حكم عليه بالقتل أو القطع قصاصا حبس ليتمك s ن من تنفيذه ، سواء ثبت بالبينة أو بالاعتراف .
0
حاشية ابن عابدين / ، وكفاية الطالب / ، والإن s صاف للمرداوي / ، وشرح المحلي على المنهاج / .
0
الروض المربع / ، والمغني لابن قدام s ة / ، وأسنى المطالب / ، والخراج ص .
0
حبس الآبق سنة حفظا للما s لية رجاء أن يعرف مالكه .
0
حبس الممتنع من دفع s الحق إلجاء إليه .
0
معين الحكام ص ، والشرح الكبير s للدردير / ، وتبصرة الحكام / .
0
حبس الممتنع من حق الله تعالى الذي لا تدخله النيابة عند الشافعية والمالكية كال s صوم والصلاة فيقتل فيه ، ولا يدخل الحج في هذا مراعاة للقول بوجوبه على التراخي .
0
زاد الشيخ محمد علي حسين المالكي سببا آخر ، فقال : والت s اسع : من يحبس اختبارا لما ينسب إليه من السرقة والفساد .
0
الفروق / ، وحاشية الرملي / ، وتهذيب الفروق لل s مالكي / ، ومعين الحكام ص ، وتبصرة الحكام / و .
0
ونقل عن أبي بكر وعمر رضي الله عنهما نحو ذل s ك ، ومثله فعل عمر بن عبد العزيز رحمه الله .
0
الحديث تقديم في ف / بلفظ : أ s مر بقتل القاتل وصبر الصابر .
0
/ على القاتل والممسك لاشتراكهما في القتل ، إلا إذا s لم يعرف الممسك أن صاحبه سيقتل فيحبس سنة ويضرب مائة .
0
وروي عن الحسين بن محمد المعروف بعبيد العجل، قال: ما رأيت مثل s محمد بن إسماعيل، ولم يكن مسلم بن الحجاج يبلغ محمد بن إسماعيل.
0
وقال أبو حامد أحمد بن حمدون القصار: سمعت مسلم بن الحجاج، s وجاء إلى البخاري، فقبل بين عينيه، وقال: دعني أقبل رجليك.
0
وتمامه: إذا قام العبد أن يقول: سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن s لا إله إلا أنت، أستغفرك وأتوب إليك أخرجه الترمذي ، وأحمد / .
0
فقال له مسلم: لا يبغضك إلا حاسد s ، وأشهد أنه ليس في الدنيا مثلك .
0
وعن ابن مسعود عند الطبراني في ا s لكبير و الاوسط كما في المجمع / .
0
أورد القصة الحافظ في المقدمة عن البيهقي في المدخل عن شيخه الحاكم أبي عبدالله، s عن أبي نصر أحمد بن محمد الوراق، سمعت أحمد بن حمدون القصار.. في الاصل: ويجلسونه.
0
قال أبو الخطاب: والله كذب في هذا وفجر، والتقم الحجر، بل البخاري مشهور s بالعلم وحمله، مجمع على حفظه ونبله، جاب البلاد، وطلب الرواية والاسناد.
0
روى عنه جماعة من العلماء إلى أن قال: وأما كتابه فقد عرضه على s حافظ زمانه أبي زرعة، فقال: كتابك كله صحيح إلا ثلاثة أحاديث .
0
ذكر عبادته وفضله وورعه وصلاحه قال الحاكم: حدثنا محمد بن خالد المطوع s ي، حدثنا مسبح بن سعيد تهذيب الاسماء واللغات / / ، و مقدمة الفتح : .
0
هو عمر بن الحسن بن علي الكلبي الاندلسي المتوفى سنة s ه، وسترد ترجمته عند المؤلف في الجزء الثاني والعشرين.
0
قلت: وما في هذه الحاشية هو الصواب كما سيذكره المؤلف في ترجمة مسلم في s الصفحة ، وعجب من المصنف رحمه الله كيف فاته التنبيه هنا على هذا الوهم.
0
/ قال: كان محمد بن إسماعيل يختم في رمضان في النهار s كل يوم ختمة، ويقوم بعد التروايح كل ثلاث ليال بختمة .
0
وقال البزار في موض s ع: هو صالح الحديث.
0