text
stringlengths
14
287
ispoem
int64
0
0
قال: أضررتم بولدها، فقا s ل: ذلك أن لم يمت الفصيل.
0
ردوه، فردوه حتى وقف على باب المسجد، فقال: أخذتم عطياتكم، وأرزاقكم وعطاء s عيالكم ونوائبكم، قالوا: نعم، قال : لا بارك الله لهم فيه خذوه فساروا به.
0
ويقال: إن عبيد الله بن الحبحاب لما ولاه هشام بن عبد الملك مص s ر قال: ما أرى لقيس فيها حظا إلا لناس من جديلة وهم فهم وعدوان.
0
فإن رأى أمير المؤمنين أن ينز s لها هذا الحي من قيس، فليفعل.
0
مالت إليه قيس فمات مروان، وبها ثلاث آلاف أهل s بيت، ثم توالدوا وقدم عليهم من البادية من قدم.
0
وقال: لم يكن هذا الحدث العظيم إلا عن فعلك وفعل عمالك، حملتم ا s لناس ما لا يطيقون، وكتمتني الخبر حتى تفاقم الأمر واضطرب البلد.
0
وكان خراج مصر قد بلغ في أيام المأمون على حكم الإنصاف في الجباي s ة أربعة آلاف ألف دينار ومائتي ألف دينار وسبعة وخمسين ألف دينار.
0
فقالت: لا والله لا أفعل فتأمل الذهب، فإذا به ضرب عام واحد s كله، فقال: هذا والله أعجب، ربما يعجز بيت مالنا عن مثل ذلك.
0
وبلغ خراج مصر في السنة التي دخل فيها جوهر القائد s ثلاثة آلاف ألف دينار وأربعمائة ألف دينار ونيفا.
0
فلما أحضرت أمر بكتب سجل يتضمن المسامحة بالبواق s ي إلى آخر سنة عشر وخمسمائة، ونسخته بعد التصدير.
0
وكتب منشور نسخته: قد علم الكافة ما تراه من إفاضة سحب ا s لعدل عليهم، والإحسان والنظر في مصالح كل قاص منهم ودان .
0
ويكتب بذلك مكلفات واضحة بالفدن، والقطائع على s جميع الأصناف المزروعة، ويحضر إلى دواوين الباب.
0
قال: ثم أجابه بعد ذلك هذا أعزك الله بعدما كانت عساكر أ s حمد بن طولون ما سنراه في ذكر القطائع إن شاء الله تعالى.
0
قال الكلبي : والذين أحياه s م من الموتى رجلان وامرأة .
0
قوله تعالى : وإذ أوحيت إل s ى الحواريين أن ءامنوا بي .
0
والثاني : يعني ألقيت إليهم بالآي s ات التي أريتهم أن يؤمنوا بي وبك .
0
وفي التذكير بهذه النعمة قولان : أحدهما : أنها نعمة على ال s حواريين أن آمنوا ، فذكر الله تعالى به عيسى لأنهم أنصاره .
0
قالوا ءامنا يعني s بالله تعالى ربك .
0
المائدة : إذ ق s ال الحواريون .
0
والثاني : هل تستطيع أن تسأل s ربك ، قاله مجاهد ، وعائشة .
0
إلى أمير المؤمنين ا s لممتاد أي المستعطي .
0
يحتمل وجهين : أحدهما : أنهم أرادوا s الأكل منها للحاجة الداعية إليها .
0
والثاني : أنهم أرادوه تبركا بها لا لحاجة دعتهم إليه s ا ، وهذا أشبه لأنهم لو احتاجوا لم ينهوا عن السؤال .
0
وتطمئن قلوبنا يحتمل ثلاثة أوجه : أحدها : ت s طمئن إلى أن الله تعالى قد بعثك إلينا نبيا .
0
والثاني : تطمئن إلى أن الله s تعالى قد اختارنا لك أعوانا .
0
والثالث : تطمئن إلى أن الل s ه قد أجابنا إلى ما سألنا .
0
ونعلم أن قد صدقتنا في أنك نبي s إلينا ، وذلك على الوجه الأول .
0
وعلى الوجه الثاني : صد s قتنا في أننا أعوان لك .
0
وعلى الوجه الثالث : أن الل s ه قد أجابنا إلى ما سألنا .
0
والثاني : أنهم استزادوا بذلك علما إلى علمهم ويقينا إلى يقي s نهم ، وهذا قول من زعم أن السؤال كان بعد التصديق والمعرفة .
0
أحدهما : من الشاهدين لك عند الله s بأنك قد أديت ما بعثك به إلينا .
0
والثاني : أنه رغبة منه إلى الله تعالى في إظهار صدقه s لهم ، وهذا قول من زعم أن السؤال قبل استحكام المعرفة .
0
وقيل : إن المائدة أنزلت عليهم في يوم الأ s حد غداة وعشية ، ولذلك جعلوا الأحد عيدا .
0
والثالث : يعني نأكل منها جميعا s ، أولنا وآخرنا ، قاله ابن عباس .
0
الشكر على ما أنعمت به علينا من إج s ابتك ، وقيل : أرزقنا ذلك من عندك .
0
واختلفوا في نزول الما s ئدة على ثلاثة أقاويل .
0
أحدها : أنه مثل ضربه الله تعالى لخلقه ، ينها s هم به عن مسألة الآيات لأنبيائه ، قاله مجاهد .
0
والثالث : أنهم سألوا فأجابهم ، ولم يستعفوا ، لأنه ما حكى الاستعفا s ء عنهم ، ثم أنزلها عليهم ، لأنه قد وعدهم ، ولا يجوز أن يخلف وعده .
0
والثاني : أنه كان عيها خبز s ولحم ، قاله عمار بن ياسر .
0
والثالث : أنه كان عليها سبعة أ s رغفة ، قاله إسحاق بن عبد الله .
0
والرابع : كان عليها سمكة فيها طع s م كل الطعام ، قاله عطاء ، وعطية .
0
شغلنا قرابة قرنين بمثل هذه القضايا حتى أصبح التجديد يعن s ي التبعية العمياء للغرب في قضايا لا تبني مستقبل الأمة .
0
أفنقول عن هذه الوردة ومثيلاتها إنها شيء قديم ، إنه تقليد ، s نريد أن نبحث عن جديد ؟ نعم هذا ما اتجهت إليه مذاهب الحداثة .
0
كلما تفتحت الوردة على شجرتها كان ذلك تجديدا ، يبعث الجم s ال بأحلى صورة على سنن الله الثابتة ، تتجدد الحياة معها .
0
إن التفعيلة والنثر تقليد لا إب s داع فيه ، وتبعية لا تجديد فيها.
0
وهذا ما تطلبه الحداثة ، ولجاز كذلك المطالبة بتغيير قواعد النحو والصرف وا s لأحرف والكتابة ، وهذا ما تسعى إليه الحداثة ، وما يسعى إليه كثيرون بإلحاح.
0
التقليد تعبير عن عطاء لا موهبة فيه ، ولا s يكون ثمرة تفاعل في ذات الشاعر أو الأديب.
0
قانون الفطرة ونظرية تولد النص الأدبي يقومان على الآيات البينات والأحاديث الشريفة s التي تبين لنا أن كل إنسان يولد على الفطرة ، وأبواه يهودانه أو ينصرانه أو يمجسانه.
0
والنية الخالصة لله هي التي تفتح نبع الإيمان والتو s حيد ليروى القوى والميول والغرائز بالري المتوازن .
0
ومن القوى في الفطرة قوتان كأنهما قطبان هاما s ن هما : الفكر والتفكير ، والعاطفة والشعور .
0
وعليهما تستقر شحنات الزاد من الواقع ، ك s ما تستقر الشحنات على قطبين مغناطيسيين .
0
إن العطاء الذي يخرج من هذا التفاعل في ذات الإنسان لا يمكن s أن يكون تقليدا ، لأنه غني بالحياة التي تتجدد مع كل عطاء.
0
الأدب الإسلامي إنسانيته وعالمي s ته : الباب الثاني الفصل الأول.
0
صوت الطهر والنظافة والاستقرار والأمن والتوحد كاد يضيع قبالة أصوات ا s لمهرجين الذين أريد لهم أن يدخلوا المضمار، وأن يحظوا بالفوز بأي ثمن.
0
ويذكر شمتز دوملان في كتابه الإسلام أنه عندما غادر الدكتور مافرو كور داتو الأستان s ة سنة م إلى برلين لدراسة الطب لم يكن في العاصمة العثمانية كلها بيت واحد للدعارة.
0
كما لم يعرف فيها داء الزهري وهو السفلس المعروف في الشرق بالمرض s الافرنكي، فلما عاد الدكتور بعد أربع سنين تبدلت الحال غير الحال.
0
وفي ذلك يقول الصدر الأعظم رشيد باشا في حسرة موجعة: إننا نرسل أبناءنا إل s ى أوروبا ليتعلموا المدنية الافرنكية فيعودون إلينا بمرض الداء الافرنكي .
0
عنبة : عنبة : الإصابة / ، s رقم / نقعة الصديان ص / .
0
في ترجمة : عنبة ، غير منسوبة : كان اسمها : عنبة s ، فسماها رسول الله صلى الله عليه وسلم : عنقودة .
0
العهد السعيد : مضى ف s ي حرف الألف : أصولي .
0
الإصابة لابن ح s جر / ، رقم / .
0
غرمت : انظرفي حر s ف الخاء : خسرت .
0
وفي لفظ : خ s ليفة الله .
0
غسل المخ : غسل المخ : مجلة ال s دعوة بالرياض عدد / في / / ه .
0
وانظر في حرف الع s ين : عبدالمطلب .
0
ويأتي في حرف s الواو : وصال .
0
والإجماع على تحريم كل اسم معبد ل s غير الله تعالى مثل : عبدالرسول .
0
الغوث : الغوث : منهاج السنة s / ، طبعة جامعة الإمام محمد .
0
ردود على أ s باطل ص / .
0
حلية البشر في تاريخ القر s ن الثالث عشر للبيطار / .
0
وهو كما في التعريفات للجرجاني : الغوث هو القطب حينما s يلتجأ إليه ، ولا يسمى في غير ذلك الوقت : غوثا ا ه .
0
وانظر في حرف s الطاء : طه .
0
غوي : غوي : الإصابة / ، s رقم / نقعة الصديان / .
0
وانظر ما ت s قدم : غوث .
0
غيان : مضى في حرف s الباء : بنو غيان .
0
الغير : الغير : s الفتاوى / ، / .
0
يأتي في حرف الكاف : s الكلام غير المتكلم .
0
قرر ابن القيم نقض كلام المتصوفة في قولهم : أ s نا أغار على الله ، ولكن يقال : أنا أغار لله .
0
والربا مكسب محرم خبيث ، فكيف يلبس هذا اللباس الحسن القرض ؟ s والقرض من محاسن الشريعة ، كما أن تحريم الربا من محاسنها .
0
وهذا نظير استحلال الربا باسم s : البيع وهذا منكر لا يجوز .
0
وانظر في حرف ال s ميم : المعاملة .
0
الفاتحة زيادة في شرف النبي صلى الله عليه وسلم : الفاتحة زي s ادة في شرف النبي صلى الله عليه وسلم : الفتاوى الحديثية ص/ .
0
أخبرنا أنس بن عياض عن جعفر بن محمد عن أبيه أن عائشة قالت: s إذا كفنت وحنطت ثم دلاني ذكوان في حفرتي وسواها علي فهو حر.
0
فقالت: لا تدع هذا ع s لى حال، تعني المزاح.
0
أخبرنا يعلى بن عبيد، حدثنا هارون البربري عن عبد الله بن عبيد بن عمير s قال: أوصت عائشة أن لا تتبعوا سريري بنار ولا تجعلوا تحتي قطيفة حمراء.
0
قال أما إنه لا يحزن ع s ليها إلا من كانت أمه.
0
ثم ردها فكان رسول الله يختلف إلى بيت أبي بكر ويق s ول: يا أم رومان استوصي بعائشة خيرا واحفظيني فيها.
0
فكان لعائشة بذلك منزلة عند أه s لها ولا يشعرون بأمر الله فيها.
0
فقال النبي، صلى الله s عليه وسلم: وإن فعلت.
0
وكانت عائشة ولدت السنة الرابعة من النبوة في أولها وتزوجها رسول الله s في السنة العاشرة في شوال وهي يومئذ بنت ست سنين وتزوجها بعد سودة بشهر.
0
قلت: بم تعرف ذلك يا رسول الله؟ قال: أما حين ترضين فتقول s ين لا ورب محمد، وأما حين تغضبين فتقولين لا ورب إبراهيم.
0
أخبرنا محمد بن عمر، حدثني بن أبي طوالة عن أبيه عن أنس بن مالك عن s النبي، صلى الله عليه وسلم، قال: فضل عائشة على النساء، فذكر مثله.
0
قلت: فأنا ليس كأحد من نسائك، كل ام s رأة من نسائك قد كانت عند رجل غيري.
0
فمكثت ليالي ثم خطبها رسول الله فأنكحتها إياه فلقيني أبو بك s ر فقال: لعلك وجدت علي حين عرضت علي حفصة فلم أرجع إليك شيئا.
0
قالا: وكان عمر قد عرض حفصة على عثمان متوفى رقية بنت النبي وعثمان يومئذ s يريد أم كلثوم بنت النبي، صلى الله عليه وسلم، فأعرض عثمان عن عمر لذلك.
0
قال: فذهب عمر إلى النبي، صلى الله عليه وسلم، فذكر ذلك s له فقال: خيرا من ذلك، زوجني حفصة وأزوجه أم كلثوم أختها.
0
قال فتزوج رسول الله حف s صة وزوج عثمان أم كلثوم.
0
أخبرنا سليمان بن حرب، حدثنا حماد بن زيد s عن علي بن زيد عن سعيد بن المسيب بنحوه.
0
أخبرنا خالد بن مخلد البجلي، حدثنا عبد الله بن عمر s عن نافع عن بن عمر أن عمر بن الخطاب أوصى إلى حفصة.
0
فراجعها النبي، صل s ى الله عليه وسلم.
0