faisalq/prose · Datasets at Hugging Face

text stringlengths 14 287	ispoem int64 0 0
قال الدماميني وينبغي أن يكون المراد بالأقرب غير المضاف إليه s أما إذا كان الأقرب مضافا إليه فلا يكون الضمير له إلا بدليل.	0
قوله كأنت وهو ليس من جر الكاف للضمير المنفصل على حد s ما أنا كأنت لأن المراد هنا اللفظ لا معنى الضمير يس.	0
قوله بالضمير فعيل م s ن الضمور وهو الهزال.	0
قوله إلاك الكاف في محل نصب على الاستث s ناء لتقدمه على المستثنى منه وهو ديار.	0
قال الرضي زيد للأناث نون مشددة لتكون بإزاء الميم والواو s في الذكور واختاروا النون لمشابهتها بسبب الغنة الميم اه.	0
ولم تحذف النون الثانية كما s تحذف الواو ولأنها غير مدة.	0
قوله مجرور أي في محل ج s ر وكذا يقال في نظائره.	0
قوله ولعل هذا إلخ قال الشنواني يعارضه ق s وله السابق كالشبه الوضعي في اسمي جئتنا.	0
قوله كلفظ ما نصب ولو مع اخ s تلاف الحركة نحو به وضربته.	0
قوله نحو أنه ول s ه ونحو بي وإني.	0
قوله صلح بفتح اللام وضمها والفتح أوفق s بالقافية لعدم اختلاف ما قبل الروي عليه.	0
قوله كاعرف بنا أ s ي اعترف بقدر نا.	0
قوله بالفاعلية أي بسبب الفاعلية أو الب s اء بمعنى على ولو قال بالفعل لكان أوضح.	0
قلت المستتر متصف بدلالة العقل واللفظ والمحذوف زالت عنه دل s التهما ولذا احتاج إلى قرينة ودلالتها أضعف من دلالتهما اه.	0
قوله بأمر الواحد خرج أمر الواحدة s والاثنين والجمع فالضمير فيها بارز.	0
وقوله المخاطب بيان للواقع وأما نهي الواحد المخاطب فهو داخل s في الفعل المبدوء بتاء الخطاب وبهذا يعرف ما في كلام البعض.	0
قوله أو بفعل استثناء لأنه لكثرة استعماله s أجروه مجرى الأمثال التي تلزم طريقة واحدة.	0
قوله ليس بمعنى المضي أما الذي بمعناه فمرفوعه جائز الاستتار لأنه يخلفه الظاه s ر ويجمع رفعه الظاهر والضمير قولك هيهات العقيق هيهات على أنه من تأكيد الجمل.	0
قوله يخلفه الظاهر أي يح s ل محله بأن يرتفع بعامله.	0
قوله بفعل الغائب أو الغائبة أي غير s ما تقدم من فعلي الاستثناء والتعجب.	0
قوله يجب ذكره أي لفظا أو تقد s يرا أو المراد بذكره اعتباره.	0
قوله والتقدير قال s شيخنا عطف تفسير.	0
قوله ولا داعي إلى تقدير وجودهما أي غالبا فلا يعترض بأنه قد يكون s هناك داع إلى تقديرهما كربط الصفة أو الصلة أو الخبر أو الحال بهما.	0
قوله والفروع عليها s أي المتفرعة عليها.	0
قوله في انفصال أي مع انفصال والظاهر أن قو s له هنا في انفصال وقوله قبل وانفصال للتفنن.	0
وإلى المنصوب المنفصل بقوله وذو انتصاب إلخ وإلى المت s صل المرفوع والمنصوب والمجرور بقوله للرفع والنصب إلخ.	0
والطلاء :أن يجعل الذهب أو الفضة s كالورق ، ويطلى به الحديد ونحوه .	0
والمنع في المغشى ، و s المضبب ، و ذي الحلقة .	0
ورجح الدردير ال s جواز في المغشى .	0
قال الحطاب: كلام ابن عبد السلام ميل إلى ترجيح المنع في s المغشى ، وأما المموه فالأظهر فيه الإباحة والمنع بعيد .	0
فالاختلاف بين علماء الحنفية فيما يخلص منه شيء بالعرض على النار s ، أما المموه الذي لا يخلص منه شيء فلا بأس به عندهم بالإجماع .	0
وعند الشافعية وجها s ن :الأصح لا يحرم .	0
وذكر المرداوي القول الثاني عند الحنابلة وهو الذي عرضن s اه في القول الأول من هذا البحث بعد أن ذكر حكم المصمت .	0
القول الثاني: الم s ذهب عند الحنابلة .	0
و هو عندي حديث حسن ؛ لأن رواته كلهم ثقا s ت ، إلا عمران أبي العوام فإنه صدوق يهم .	0
أن هذا القدر من الذهب أو الفضة الذي على الإناء تابع له والعبرة ل s لمتبوع دون التابع كالثوب المعلم والجبة المكفوفة والجبة بالحرير .	0
وقال ابن حجر أخرجه البيه s قي بسند على شرط الصحيح .	0
قال النووي :أثر عائشة حسن ، ر s واه الطبراني والبيهقي بمعناه .	0
لأن العلة التي لأجلها حرم وهي الخيلاء وكسر قلوب ا s لفقراء ، وتضييق النقدين موجودة في المموه ، ونحوه .	0
وبناء على جواز استعمال الآنية المموهة عند الحنفية والمالكية ، وعلى s قول في مذهب الحنابلة فإنه يجوز بيع وشراء الآنية المموهة عندهم أيضا .	0
ولايعقل أن ينهى الر s سول عن شيء ويفعله .	0
كما جاء في الأثر ، وكما s قاله سعيد ابن أبي عروبة .	0
وقد وجدنا رسول الله قد نهى عن لباس الحرير ، وأخرج من ذلك أعل s ام الحرير التي في الثياب من عين الحرير من الكتان ومن القطن .	0
قال الطحاوي ففي هذا نهى رسول الله عن الشرب في آنية الذهب والفضة وليس s الشرب في الآنية من الخشب التي قد خالطها الذهب والفضة من هذا في شيء .	0
قال:هو قدح جيد s عريض من نضار .	0
قال قال أنس : لقد سقيت رسول الله s في هذا القدح أكثر من كذا وكذا .	0
وما رواه البيهقي عن قتادة أ s ن أنسا كره الشرب في المفضض .	0
فلعله من أوهام أبي العوام ، التي و s صف بها فيما قيل عنه :إنه صدوق يهم .	0
والظاهر أن الذي سلسله s أنس كما رجحه ابن حجر .	0
فهمه بتغيير الحلقة إلى الذهب أو الفض s ة دليل على أنه يجيز الشرب في المفضض .	0
وأن عدوله عما هم به لا لأنه يراه غير جائز ؛ ولكن تفضيلا s لبقاء القدح على الهيئة التي كان عليها شرب الرسول منه .	0
كما أن أبا طلحة رضي الله عنه لم يقل له إنه يكره ، أو ل s ا يجوز ذلك ؛ ولكنه تفضيل منه لبقاء ما كان على ما كان .	0
فإن قيل إن تضبيب s القدح غير تفضيضه .	0
قلنا : قد جاء في تعريف s المفضض ما يشمل المضبب .	0
وقد تم إجراء التحليل المذكور لثلاث عينات ، في مركز التقني s ة البيئية التابع للكلية الامبريل بجامعة لندن ، ببريطانيا .	0
وقد تم في هذا البحث دراسة كمية لتركيز عنصري الذه s ب والفضة في بعض الآنية المستخدمة للطعام والشراب .	0
وكانت الطريقة المستخدمة لإيجاد تراكيز العناصر هي s طريقة التحليل باستخدام التشعيع بالنيوترونات آليا .	0
علما أن الكيلو جرام ألف جرام s ، والجرام ألف ميليجرام ملجم .	0
والعينات التي تم تحليلها هي: فنجان شاي صغير من ال s زجاج مذهب ، و التذهيب في بعضه ، دون البعض الآخر .	0
إبريق الشاي وارد شركة السيف بجدة ، s و تذهيبه عادي ؛ أي أنه ليس لميعا .	0
مثال: وزن فنجان الشاي بالجرام = جراما وزن فنجان الشاي بالكيلو جرام s = = كجم إذا مقدار الذهب الموجود في هذه العينة بالمليجرام= = ملجم .	0
وهو ما يعادل ثلاثة أج s زاء من عشرة آلاف جزء .	0
فإذا كان ثمن جرام الذهب ريالا فإن ثمن الذهب الذي في s العينة المذكورة= و ريالا واحدا وعشر هللات تقريبا .	0
ومقدار الذهب في إبريق الشاي ال s عينةرقم و أي أقل من جرام واحد .	0
وثمن الذهب في العينة المذكورة = و ث s لاثة ريالات وأحد عشرة هللة تقريبا .	0
الخاتمة : وفيها أهم نتائج البحث : توصل الباحث إلى أنه يحر s م استعمال أواني الذهب أو الفضة في الأكل و الشرب بالإجماع .	0
ورد على منكري s هذا الإجماع .	0
كما رجح قول جمهور الفقهاء وهو حرمة استعمال أواني الذهب s والفضة على الرجال والنساء في سائر الاستعمالات الأخرى .	0
إذا شرب بكفه وفي أصب s عه خاتم فضة لم يكره .	0
وكذا إذا كان في s فمه ذهب أو فضة .	0
وكذلك يحرم الاستئجار على صياغة أواني ال s ذهب أو الفضة ؛ إذا كان بقصد الاستعمال .	0
لا خلاف بين العلماء في جواز اقتناء الذه s ب والفضة إذا كان على غير صورة الأواني .	0
يجوز الاستئجار على صياغتها ، ويقع الضمان على من كسرها ، أو أتلف صن s عتها عند من يجيز استعمالها في غير الأكل والشرب ، أو يجيز اتخاذها .	0
يحرم كل ذلك على من يحرم استعمالها ، أو اتخاذها ، ولا يجب الضمان s على من أتلف الصنعة ، وفي رواية عن الإمام أحمد يضمن الصنعة أيضا .	0
ويجب ضمان من أتلف s العين عند الجميع .	0
سواء من قال بال s جواز أو الحرمة .	0
وقال ابن عمر : القنوت قر s اءة القرآن وطول القيام .	0
وقال ابن عبا s س : الطاعة .	0
آ ناء الليل ساعاته ساج s دا وقائما يحذر الآخرة .	0
قال مقاتل : نزلت في عمار بن ياسر وأبي s حذيفة بن المغيرة بن عبد الله المخزومي .	0
قل هل يستوي الذين يعلمون يعني عمار والذين لا ي s علمون يعني أبا حذيفة إنما يتذكر أولوا الألباب .	0
الزمر : قل s يا عباد .	0
قل يا عباد الذين آمنوا ا تقوا ربكم للذين أحسن s وا في هذه الد نيا حسنة يعني الجنة ، عن مقاتل .	0
وقال السدي : يعني s العافية والصحة .	0
وأرض الله واسعة فهاجروا فيها و s اعتزلوا الأوثان ، قاله مجاهد .	0
وقال مقاتل : ي s عني أرض الجنة .	0
إنما يوفى الصابرون s أجرهم بغير حساب .	0
قال : كذلك إ s ن شاء الله .	0
ثم قال الحسن s : أسندوني .	0
عن أبي ذر عن النبي أنه قال : من سره أن يلحق بذوي ا s لألباب والعقول فليصبر على الأذى والمكاره فذلك انه .	0
قل إني أخاف إن عصيت ربي فعبدت غيره عذاب يوم عظيم s وهذا حين دعى إلى دين آبائه ، قاله أكثر المفسرين .	0
وقال أبو حمزة الثمالي والسبب هذه الآية منسوخة ، s إنما هذا قبل أن غفر ذنب رسول الله عليه السلام .	0
أمر توبيخ وتهديد كق s وله اعملوا ماشئتم .	0
وقيل : نسختها آية القتال قل إن الخاسرين الذين خسروا أنفسهم وأهليه s م وأزواجهم وخدمهم في الجنة يوم القيامة ألا ذلك هو الخسران المبين .	0
والذين اجتنبوا الطاغوت الأوثان أن يعبدوها وأنابوا رجعوا له إلى الله إلى عبادة ال s له لهم البشرى في الدنيا بالجنة وفي العقبى فبشر عباد الزمر : الذين يستمعون القول .	0
الذين يستمعون القول فيتبعون s أحسنه أرشده وأهداه إلى الحق .	0
لكن الذين اتقوا ربهم لهم غرف غرف مبن s ية ، قال ابن عباس : من زبرجد وياقوت .	0
حدثنا عبد الله بن م s حمد بن شنبه حدثنا .	0
قلنا : يارسول الله فما علامة ذلك ؟ قال : الإنابة إلى دار ا s لخلود والتجافي عن دار الغرور والتأهب للموت قبل نزول الموت .	0
وقال قتادة : تشبه الآية الآية s والكلمة الكلمة والحرف الحرف .	0

قال الدماميني وينبغي أن يكون المراد بالأقرب غير المضاف إليه s أما إذا كان الأقرب مضافا إليه فلا يكون الضمير له إلا بدليل.

0

قوله كأنت وهو ليس من جر الكاف للضمير المنفصل على حد s ما أنا كأنت لأن المراد هنا اللفظ لا معنى الضمير يس.

0

قوله بالضمير فعيل م s ن الضمور وهو الهزال.

0

قوله إلاك الكاف في محل نصب على الاستث s ناء لتقدمه على المستثنى منه وهو ديار.

0

قال الرضي زيد للأناث نون مشددة لتكون بإزاء الميم والواو s في الذكور واختاروا النون لمشابهتها بسبب الغنة الميم اه.

0

ولم تحذف النون الثانية كما s تحذف الواو ولأنها غير مدة.

0

قوله مجرور أي في محل ج s ر وكذا يقال في نظائره.

0

قوله ولعل هذا إلخ قال الشنواني يعارضه ق s وله السابق كالشبه الوضعي في اسمي جئتنا.

0

قوله كلفظ ما نصب ولو مع اخ s تلاف الحركة نحو به وضربته.

0

قوله نحو أنه ول s ه ونحو بي وإني.

0

قوله صلح بفتح اللام وضمها والفتح أوفق s بالقافية لعدم اختلاف ما قبل الروي عليه.

0

قوله كاعرف بنا أ s ي اعترف بقدر نا.

0

قوله بالفاعلية أي بسبب الفاعلية أو الب s اء بمعنى على ولو قال بالفعل لكان أوضح.

0

قلت المستتر متصف بدلالة العقل واللفظ والمحذوف زالت عنه دل s التهما ولذا احتاج إلى قرينة ودلالتها أضعف من دلالتهما اه.

0

قوله بأمر الواحد خرج أمر الواحدة s والاثنين والجمع فالضمير فيها بارز.

0

وقوله المخاطب بيان للواقع وأما نهي الواحد المخاطب فهو داخل s في الفعل المبدوء بتاء الخطاب وبهذا يعرف ما في كلام البعض.

0

قوله أو بفعل استثناء لأنه لكثرة استعماله s أجروه مجرى الأمثال التي تلزم طريقة واحدة.

0

قوله ليس بمعنى المضي أما الذي بمعناه فمرفوعه جائز الاستتار لأنه يخلفه الظاه s ر ويجمع رفعه الظاهر والضمير قولك هيهات العقيق هيهات على أنه من تأكيد الجمل.

0

قوله يخلفه الظاهر أي يح s ل محله بأن يرتفع بعامله.

0

قوله بفعل الغائب أو الغائبة أي غير s ما تقدم من فعلي الاستثناء والتعجب.

0

قوله يجب ذكره أي لفظا أو تقد s يرا أو المراد بذكره اعتباره.

0

قوله والتقدير قال s شيخنا عطف تفسير.

0

قوله ولا داعي إلى تقدير وجودهما أي غالبا فلا يعترض بأنه قد يكون s هناك داع إلى تقديرهما كربط الصفة أو الصلة أو الخبر أو الحال بهما.

0

قوله والفروع عليها s أي المتفرعة عليها.

0

قوله في انفصال أي مع انفصال والظاهر أن قو s له هنا في انفصال وقوله قبل وانفصال للتفنن.

0

وإلى المنصوب المنفصل بقوله وذو انتصاب إلخ وإلى المت s صل المرفوع والمنصوب والمجرور بقوله للرفع والنصب إلخ.

0

والطلاء :أن يجعل الذهب أو الفضة s كالورق ، ويطلى به الحديد ونحوه .

0

والمنع في المغشى ، و s المضبب ، و ذي الحلقة .

0

ورجح الدردير ال s جواز في المغشى .

0

قال الحطاب: كلام ابن عبد السلام ميل إلى ترجيح المنع في s المغشى ، وأما المموه فالأظهر فيه الإباحة والمنع بعيد .

0

فالاختلاف بين علماء الحنفية فيما يخلص منه شيء بالعرض على النار s ، أما المموه الذي لا يخلص منه شيء فلا بأس به عندهم بالإجماع .

0

وعند الشافعية وجها s ن :الأصح لا يحرم .

0

وذكر المرداوي القول الثاني عند الحنابلة وهو الذي عرضن s اه في القول الأول من هذا البحث بعد أن ذكر حكم المصمت .

0

القول الثاني: الم s ذهب عند الحنابلة .

0

و هو عندي حديث حسن ؛ لأن رواته كلهم ثقا s ت ، إلا عمران أبي العوام فإنه صدوق يهم .

0

أن هذا القدر من الذهب أو الفضة الذي على الإناء تابع له والعبرة ل s لمتبوع دون التابع كالثوب المعلم والجبة المكفوفة والجبة بالحرير .

0

وقال ابن حجر أخرجه البيه s قي بسند على شرط الصحيح .

0

قال النووي :أثر عائشة حسن ، ر s واه الطبراني والبيهقي بمعناه .

0

لأن العلة التي لأجلها حرم وهي الخيلاء وكسر قلوب ا s لفقراء ، وتضييق النقدين موجودة في المموه ، ونحوه .

0

وبناء على جواز استعمال الآنية المموهة عند الحنفية والمالكية ، وعلى s قول في مذهب الحنابلة فإنه يجوز بيع وشراء الآنية المموهة عندهم أيضا .

0

ولايعقل أن ينهى الر s سول عن شيء ويفعله .

0

كما جاء في الأثر ، وكما s قاله سعيد ابن أبي عروبة .

0

وقد وجدنا رسول الله قد نهى عن لباس الحرير ، وأخرج من ذلك أعل s ام الحرير التي في الثياب من عين الحرير من الكتان ومن القطن .

0

قال الطحاوي ففي هذا نهى رسول الله عن الشرب في آنية الذهب والفضة وليس s الشرب في الآنية من الخشب التي قد خالطها الذهب والفضة من هذا في شيء .

0

قال:هو قدح جيد s عريض من نضار .

0

قال قال أنس : لقد سقيت رسول الله s في هذا القدح أكثر من كذا وكذا .

0

وما رواه البيهقي عن قتادة أ s ن أنسا كره الشرب في المفضض .

0

فلعله من أوهام أبي العوام ، التي و s صف بها فيما قيل عنه :إنه صدوق يهم .

0

والظاهر أن الذي سلسله s أنس كما رجحه ابن حجر .

0

فهمه بتغيير الحلقة إلى الذهب أو الفض s ة دليل على أنه يجيز الشرب في المفضض .

0

وأن عدوله عما هم به لا لأنه يراه غير جائز ؛ ولكن تفضيلا s لبقاء القدح على الهيئة التي كان عليها شرب الرسول منه .

0

كما أن أبا طلحة رضي الله عنه لم يقل له إنه يكره ، أو ل s ا يجوز ذلك ؛ ولكنه تفضيل منه لبقاء ما كان على ما كان .

0

فإن قيل إن تضبيب s القدح غير تفضيضه .

0

قلنا : قد جاء في تعريف s المفضض ما يشمل المضبب .

0

وقد تم إجراء التحليل المذكور لثلاث عينات ، في مركز التقني s ة البيئية التابع للكلية الامبريل بجامعة لندن ، ببريطانيا .

0

وقد تم في هذا البحث دراسة كمية لتركيز عنصري الذه s ب والفضة في بعض الآنية المستخدمة للطعام والشراب .

0

وكانت الطريقة المستخدمة لإيجاد تراكيز العناصر هي s طريقة التحليل باستخدام التشعيع بالنيوترونات آليا .

0

علما أن الكيلو جرام ألف جرام s ، والجرام ألف ميليجرام ملجم .

0

والعينات التي تم تحليلها هي: فنجان شاي صغير من ال s زجاج مذهب ، و التذهيب في بعضه ، دون البعض الآخر .

0

إبريق الشاي وارد شركة السيف بجدة ، s و تذهيبه عادي ؛ أي أنه ليس لميعا .

0

مثال: وزن فنجان الشاي بالجرام = جراما وزن فنجان الشاي بالكيلو جرام s = = كجم إذا مقدار الذهب الموجود في هذه العينة بالمليجرام= = ملجم .

0

وهو ما يعادل ثلاثة أج s زاء من عشرة آلاف جزء .

0

فإذا كان ثمن جرام الذهب ريالا فإن ثمن الذهب الذي في s العينة المذكورة= و ريالا واحدا وعشر هللات تقريبا .

0

ومقدار الذهب في إبريق الشاي ال s عينةرقم و أي أقل من جرام واحد .

0

وثمن الذهب في العينة المذكورة = و ث s لاثة ريالات وأحد عشرة هللة تقريبا .

0

الخاتمة : وفيها أهم نتائج البحث : توصل الباحث إلى أنه يحر s م استعمال أواني الذهب أو الفضة في الأكل و الشرب بالإجماع .

0

ورد على منكري s هذا الإجماع .

0

كما رجح قول جمهور الفقهاء وهو حرمة استعمال أواني الذهب s والفضة على الرجال والنساء في سائر الاستعمالات الأخرى .

0

إذا شرب بكفه وفي أصب s عه خاتم فضة لم يكره .

0

وكذا إذا كان في s فمه ذهب أو فضة .

0

وكذلك يحرم الاستئجار على صياغة أواني ال s ذهب أو الفضة ؛ إذا كان بقصد الاستعمال .

0

لا خلاف بين العلماء في جواز اقتناء الذه s ب والفضة إذا كان على غير صورة الأواني .

0

يجوز الاستئجار على صياغتها ، ويقع الضمان على من كسرها ، أو أتلف صن s عتها عند من يجيز استعمالها في غير الأكل والشرب ، أو يجيز اتخاذها .

0

يحرم كل ذلك على من يحرم استعمالها ، أو اتخاذها ، ولا يجب الضمان s على من أتلف الصنعة ، وفي رواية عن الإمام أحمد يضمن الصنعة أيضا .

0

ويجب ضمان من أتلف s العين عند الجميع .

0

سواء من قال بال s جواز أو الحرمة .

0

وقال ابن عمر : القنوت قر s اءة القرآن وطول القيام .

0

وقال ابن عبا s س : الطاعة .

0

آ ناء الليل ساعاته ساج s دا وقائما يحذر الآخرة .

0

قال مقاتل : نزلت في عمار بن ياسر وأبي s حذيفة بن المغيرة بن عبد الله المخزومي .

0

قل هل يستوي الذين يعلمون يعني عمار والذين لا ي s علمون يعني أبا حذيفة إنما يتذكر أولوا الألباب .

0

الزمر : قل s يا عباد .

0

قل يا عباد الذين آمنوا ا تقوا ربكم للذين أحسن s وا في هذه الد نيا حسنة يعني الجنة ، عن مقاتل .

0

وقال السدي : يعني s العافية والصحة .

0

وأرض الله واسعة فهاجروا فيها و s اعتزلوا الأوثان ، قاله مجاهد .

0

وقال مقاتل : ي s عني أرض الجنة .

0

إنما يوفى الصابرون s أجرهم بغير حساب .

0

قال : كذلك إ s ن شاء الله .

0

ثم قال الحسن s : أسندوني .

0

عن أبي ذر عن النبي أنه قال : من سره أن يلحق بذوي ا s لألباب والعقول فليصبر على الأذى والمكاره فذلك انه .

0

قل إني أخاف إن عصيت ربي فعبدت غيره عذاب يوم عظيم s وهذا حين دعى إلى دين آبائه ، قاله أكثر المفسرين .

0

وقال أبو حمزة الثمالي والسبب هذه الآية منسوخة ، s إنما هذا قبل أن غفر ذنب رسول الله عليه السلام .

0

أمر توبيخ وتهديد كق s وله اعملوا ماشئتم .

0

وقيل : نسختها آية القتال قل إن الخاسرين الذين خسروا أنفسهم وأهليه s م وأزواجهم وخدمهم في الجنة يوم القيامة ألا ذلك هو الخسران المبين .

0

والذين اجتنبوا الطاغوت الأوثان أن يعبدوها وأنابوا رجعوا له إلى الله إلى عبادة ال s له لهم البشرى في الدنيا بالجنة وفي العقبى فبشر عباد الزمر : الذين يستمعون القول .

0

الذين يستمعون القول فيتبعون s أحسنه أرشده وأهداه إلى الحق .

0

لكن الذين اتقوا ربهم لهم غرف غرف مبن s ية ، قال ابن عباس : من زبرجد وياقوت .

0

حدثنا عبد الله بن م s حمد بن شنبه حدثنا .

0

قلنا : يارسول الله فما علامة ذلك ؟ قال : الإنابة إلى دار ا s لخلود والتجافي عن دار الغرور والتأهب للموت قبل نزول الموت .

0

وقال قتادة : تشبه الآية الآية s والكلمة الكلمة والحرف الحرف .

0