faisalq/prose · Datasets at Hugging Face

text stringlengths 14 287	ispoem int64 0 0
فوجد مكتوبا ما أخبر به مردخاي عن بغثانا وترش خصيي الملك حا s رسي الباب، اللذين طلبا أن يمدا أيديهما إلى الملك أحشويروش.	0
فقال الملك: أية كرامة وعظمة عملت لمردخاي لأجل هذا؟ s فقال غلمان الملك الذين يخدمونه: لم يعمل معه شيء .	0
فقال الملك: من في الدار؟ وكان هامان قد دخل دار بيت الملك الخ s ارجية لكي يقول للملك أن يصلب مردخاي على الخشبة التي أعدها له.	0
فقال غلمان الملك له: هو s ذا هامان واقف في الدار .	0
فأخذ هامان اللباس والفرس وألبس مردخاي وأركبه في ساحة المدي s نة، ونادى قدامه: هكذا يصنع للرجل الذي يسر الملك بأن يكرمه .	0
وقص هامان على زرش زوجته s وجميع أحبائه كل ما أصابه.	0
فقال له حكماؤه وزرش زوجته: إذا كان مردخاي الذي ابتدأت تسقط s قدامه من نسل اليهود، فلا تقدر عليه، بل تسقط قدامه سقوطا .	0
وفيما هم يكلمونه وصل خصيان الملك وأسرعوا لل s إتيان بهامان إلى الوليمة التي عملتها أستير.	0
لأننا قد بعنا أنا وشعبي s للهلاك والقتل والإبادة.	0
فقام الملك بغيظه عن شر s ب الخمر إلى جنة القصر.	0
ووقف هامان ليتوسل عن نفسه إلى أستير الملكة، s لأنه رأى أن الشر قد أعد عليه من قبل الملك.	0
الأصحاح الثامن في ذلك اليوم أعطى الملك أح s شويروش لأستير الملكة بيت هامان عدو اليهود.	0
وأتى مردخاي إلى أمام الملك s لأن أستير أخبرته بما هو لها.	0
ونزع الملك خاتمه الذي أخذ s ه من هامان وأعطاه لمردخاي.	0
وأقامت أستير مردخ s اي على بيت هامان.	0
ثم عادت أستير وتكلمت أمام الملك وسقطت عند رجليه وبكت وتضرعت s إليه أن يزيل شر هامان الأجاجي وتدبيره الذي دبره على اليهود.	0
/ فقال الملك أحشويروش لأستير الملكة ومردخاي اليهودي: هوذا قد أعطيت بيت s هامان لأستير، أما هو فقد صلبوه على الخشبة من أجل أنه مد يده إلى اليهود.	0
صورة الكتابة المعطاة سنة في كل البلدان، أشهرت على جميع الش s عوب أن يكون اليهود مستعدين لهذا اليوم لينتقموا من أعدائهم.	0
فضرب اليهود جميع أعدائهم ضربة سيف وق s تل وهلاك، وعملوا بمبغضيهم ما أرادوا.	0
وقتل اليهود في شوشن الق s صر وأهلكوا خمس مئة رجل.	0
/ في ذلك اليوم أتي بعدد القتلى s في شوشن القصر إلى بين يدي الملك.	0
فقالت أستير: إن حسن عند الملك فليعط غدا أيضا لليهود الذين في شوشن s أن يعملوا كما في هذا اليوم، ويصلبوا بني هامان العشرة على الخشبة .	0
فأمر الملك أن يعملوا هك s ذا، وأعطي الأمر في شوشن.	0
ثم اجتمع اليهود الذين في شوشن، في اليوم الرابع عشر أيضا من شهر أذ s ار، وقتلوا في شوشن ثلاث مئة رجل، ولكنهم لم يمدوا أيديهم إلى النهب.	0
في اليوم الثالث s عشر من شهر أذار.	0
واستراحوا في اليوم الرابع ع s شر منه وجعلوه يوم شرب وفرح.	0
واليهود الذين في شوشن اجتمعوا في الثالث عشر والرابع s عشر منه، واستراحوا في الخامس عشر وجعلوه يوم شرب وفرح.	0
ولأن هامان بن همداثا الأجاجي عدو اليهود جميعا تفكر على s اليهود ليبيدهم وألقى فورا، أي قرعة، لإفنائهم وإبادتهم.	0
وعند دخولها إلى أمام الملك أمر بكتابة أن يرد تدبيره الرديء ا s لذي دبره ضد اليهود على رأسه، وأن يصلبوه هو وبنيه على الخشبة.	0
لذلك دعوا تلك الأيام s فوريم على اسم الفور.	0
ويوما الفور هذان لا يزولان من وسط s اليهود، وذكرهما لا يفنى من نسلهم.	0
أيوب النبى أيوب لا يرى للحياة معنى ولا طعما : فأجاب أي s وب وقال: ... هوذا يمر علي ولا أراه، ويجتاز فلا أشعر به.	0
لو دعوت فاستجاب لي، ل s ما آمنت بأنه سمع صوتي.	0
ذاك الذي يسحقني بالعاصف s ة، ويكثر جروحي بلا سبب.	0
لا يدعني آخذ نفسي، s ولكن يشبعني مرائر.	0
إن كان من جهة قوة s القوي، يقول: هأنذا.	0
وإن كان من جهة القضاء يقول: من يحاكمني؟ إن s تبررت يحكم علي فمي، وإن كنت كاملا يستذنبني.	0
لذلك قلت: إن الكامل s والشرير هو يفنيهما.	0
إذا قتل السوط بغتة، ي s ستهزئ بتجربة الأبرياء.	0
وإن لم يكن هو، فإذا من؟ أيامي s أسرع من عداء، تفر ولا ترى خيرا.	0
أيوب نبى الله أيوب ينهار وييأس ويج s دف فى حق الله : قد كرهت نفسي حياتي.	0
/ يداك كونتاني وصنعتاني كلي جميعا، أفتبتلعني؟ اذكر أنك جبلتني كالطين، أفتعيدني إل s ى التراب؟ ألم تصبني كاللبن، وخثرتني كالجبن؟ كسوتني جلدا ولحما، فنسجتني بعظام وعصب.	0
أيوب نبى الله أيوب ينهار وييأس ويجدف فى حق الله : حتى مت s ى تعذبون نفسي وتسحقونني بالكلام؟ هذه عشر مرات أخزيتموني.	0
علي تستقر ضلالتي إن كنتم بالحق s تستكبرون علي، فثبتوا علي عاري.	0
فاعلموا إذا أن الله قد s عوجني، ولف علي أحبولته.	0
قد حوط طريقي فلا أعبر s ، وعلى سبلي جعل ظلاما.	0
أزال عني كرامتي s ونزع تاج رأسي.	0
هدمني من كل جهة فذهبت، وقلع مثل شجرة s رجائي، وأضرم علي غضبه، وحسبني كأعدائه.	0
معا جاءت غزاته، وأعدوا عل s ي طريقهم، وحلوا حول خيمتي.	0
نكهتي مكروهة عند امرأتي، s وخممت عند أبناء أحشائي.	0
كرهني كل رجالي، والذي s ن أحببتهم انقلبوا علي.	0
تراءفوا، تراءفوا أنتم علي يا s أصحابي، لأن يد الله قد مستني.	0
تذهب دائرة دورانا، وإل s ى مداراتها ترجع الريح.	0
إلى المكان الذي جرت منه ال s أنهار إلى هناك تذهب راجعة.	0
العين لا تشبع من النظر، s والأذن لا تمتلئ من السمع.	0
ما كان فهو ما يكون، والذي صنع فه s و الذي يصنع، فليس تحت الشمس جديد.	0
هذا جديد فهو منذ زمان كان s في الدهور التي كانت قبلنا.	0
والآخرون أيضا الذين سيكونون، لا يك s ون لهم ذكر عند الذين يكونون بعدهم.	0
أنا الجامعة كنت ملكا ع s لى إسرائيل في أورشليم.	0
ووجهت قلبي للسؤال والتفتيش بال s حكمة عن كل ما عمل تحت السماوات.	0
رأيت كل الأعمال التي عملت تحت ا s لشمس فإذا الكل باطل وقبض الريح.	0
الأعوج لا يمكن أن يقوم، s والنقص لا يمكن أن يجبر.	0
لأن في كثرة الحكمة كثرة الغم s ، والذي يزيد علما يزيد حزنا.	0
عملت لنفسي جنات وفراديس، وغر s ست فيها أشجارا من كل نوع ثمر.	0
عملت لنفسي برك مياه لتسقى s بها المغارس المنبتة الشجر.	0
جمعت لنفسي أيضا فضة وذهبا s وخصوصيات الملوك والبلدان.	0
وهذا كان نصيب s ي من كل تعبي.	0
ثم التفت أنا إلى كل أعمالي التي عملتها يداي، وإلى التعب الذي s تعبته في عمله، فإذا الكل باطل وقبض الريح، ولا منفعة تحت الشمس.	0
/ ثم التفت لأنظر الح s كمة والحماقة والجهل.	0
الحكيم عيناه في رأسه، أم s ا الجاهل فيسلك في الظلام.	0
وعرفت أنا أيضا أن حاد s ثة واحدة تحدث لكليهما.	0
فقلت في قلبي: كما يحدث للج s اهل كذلك يحدث أيضا لي أنا.	0
وإذ ذاك، فلماذا أنا أوفر حكمة؟ s فقلت في قلبي: هذا أيضا باطل .	0
وكيف يموت الحكيم كالجاهل فكرهت الحياة، لأنه رديء عندي s ، العمل الذي عمل تحت الشمس، لأن الكل باطل وقبض الريح.	0
فكرهت كل تعبي الذي تعبت فيه تحت الش s مس حيث أتركه للإنسان الذي يكون بعدي.	0
ومن يعلم، هل يكون حكيما أو جاهلا، ويستولي على كل تعبي ا s لذي تعبت فيه وأظهرت فيه حكمتي تحت الشمس؟ هذا أيضا باطل.	0
لأنه ماذا للإنسان من كل تعبه، ومن اجتهاد قلبه الذ s ي تعب فيه تحت الشمس؟ لأن كل أيامه أحزان، وعمله غم.	0
الجامعة ابن النبى داود يرى الحياة مسرحية عبثية : اذهب كل خب s زك بفرح، واشرب خمرك بقلب طيب، لأن الله منذ زمان قد رضي عملك.	0
لتكن ثيابك في كل حين بيض s اء، ولا يعوز رأسك الدهن.	0
لماذا أنا أكون كمقنعة عند قطعان أصحابك؟ إن لم تعرفي أيتها الجميلة s بين النساء، فاخرجي على آثار الغنم، وارعي جداءك عند مساكن الرعاة.	0
ما أجمل خديك بسموط، وعنقك بقلائد ن s صنع لك سلاسل من ذهب مع جمان من فضة.	0
ها أنت جميل يا حبيبي s وحلو، وسريرنا أخضر.	0
الأصحاح الثاني أنا نرج s س شارون، سوسنة الأودية.	0
كالسوسنة بين الشوك كذ s لك حبيبتي بين البنات.	0
كالتفاح بين شجر الوعر s كذلك حبيبي بين البنين.	0
تحت ظله اشتهيت أن أجل s س، وثمرته حلوة لحلقي.	0
أدخلني إلى بيت الخم s ر، وعلمه فوقي محبة.	0
أحلفكن يا بنات أورشليم بالظباء وبأيائل ال s حقول، ألا تيقظن ولا تنبهن الحبيب حتى يشاء.	0
هوذا آت طافرا على الج s بال، قافزا على التلال.	0
حبيبي هو شبيه بالظ s بي أو بغفر الأيائل.	0
هوذا واقف وراء حائطنا، يتطلع s من الكوى، يوصوص من الشبابيك.	0
أجاب حبيبي وقال لي: قومي ي s ا حبيبتي، يا جميلتي وتعالي.	0
لأن الشتاء قد مضى s ، والمطر مر وزال.	0
بلغ أوان القضب ، وصوت s اليمامة سمع في أرضنا.	0
التينة أخرجت فجها، وقع s ال الكروم تفيح رائحتها.	0
قومي يا حبيبتي، s يا جميلتي وتعالي.	0
مشى معهم رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى بقيع الغرقد ث s م وجههم وقال : انطلقوا على اسم الله وقال : اللهم أعنهم .	0
يعني النفر الذين وجهه s م إلى كعب بن الأشرف .	0
هذا سياق أحمد وليس عند ا s لآخرين قوله يعني النفر .	0
فالظاهر أنه تفسير منه و s قال الحاكم : صحيح غريب .	0

فوجد مكتوبا ما أخبر به مردخاي عن بغثانا وترش خصيي الملك حا s رسي الباب، اللذين طلبا أن يمدا أيديهما إلى الملك أحشويروش.

0

فقال الملك: أية كرامة وعظمة عملت لمردخاي لأجل هذا؟ s فقال غلمان الملك الذين يخدمونه: لم يعمل معه شيء .

0

فقال الملك: من في الدار؟ وكان هامان قد دخل دار بيت الملك الخ s ارجية لكي يقول للملك أن يصلب مردخاي على الخشبة التي أعدها له.

0

فقال غلمان الملك له: هو s ذا هامان واقف في الدار .

0

فأخذ هامان اللباس والفرس وألبس مردخاي وأركبه في ساحة المدي s نة، ونادى قدامه: هكذا يصنع للرجل الذي يسر الملك بأن يكرمه .

0

وقص هامان على زرش زوجته s وجميع أحبائه كل ما أصابه.

0

فقال له حكماؤه وزرش زوجته: إذا كان مردخاي الذي ابتدأت تسقط s قدامه من نسل اليهود، فلا تقدر عليه، بل تسقط قدامه سقوطا .

0

وفيما هم يكلمونه وصل خصيان الملك وأسرعوا لل s إتيان بهامان إلى الوليمة التي عملتها أستير.

0

لأننا قد بعنا أنا وشعبي s للهلاك والقتل والإبادة.

0

فقام الملك بغيظه عن شر s ب الخمر إلى جنة القصر.

0

ووقف هامان ليتوسل عن نفسه إلى أستير الملكة، s لأنه رأى أن الشر قد أعد عليه من قبل الملك.

0

الأصحاح الثامن في ذلك اليوم أعطى الملك أح s شويروش لأستير الملكة بيت هامان عدو اليهود.

0

وأتى مردخاي إلى أمام الملك s لأن أستير أخبرته بما هو لها.

0

ونزع الملك خاتمه الذي أخذ s ه من هامان وأعطاه لمردخاي.

0

وأقامت أستير مردخ s اي على بيت هامان.

0

ثم عادت أستير وتكلمت أمام الملك وسقطت عند رجليه وبكت وتضرعت s إليه أن يزيل شر هامان الأجاجي وتدبيره الذي دبره على اليهود.

0

/ فقال الملك أحشويروش لأستير الملكة ومردخاي اليهودي: هوذا قد أعطيت بيت s هامان لأستير، أما هو فقد صلبوه على الخشبة من أجل أنه مد يده إلى اليهود.

0

صورة الكتابة المعطاة سنة في كل البلدان، أشهرت على جميع الش s عوب أن يكون اليهود مستعدين لهذا اليوم لينتقموا من أعدائهم.

0

فضرب اليهود جميع أعدائهم ضربة سيف وق s تل وهلاك، وعملوا بمبغضيهم ما أرادوا.

0

وقتل اليهود في شوشن الق s صر وأهلكوا خمس مئة رجل.

0

/ في ذلك اليوم أتي بعدد القتلى s في شوشن القصر إلى بين يدي الملك.

0

فقالت أستير: إن حسن عند الملك فليعط غدا أيضا لليهود الذين في شوشن s أن يعملوا كما في هذا اليوم، ويصلبوا بني هامان العشرة على الخشبة .

0

فأمر الملك أن يعملوا هك s ذا، وأعطي الأمر في شوشن.

0

ثم اجتمع اليهود الذين في شوشن، في اليوم الرابع عشر أيضا من شهر أذ s ار، وقتلوا في شوشن ثلاث مئة رجل، ولكنهم لم يمدوا أيديهم إلى النهب.

0

في اليوم الثالث s عشر من شهر أذار.

0

واستراحوا في اليوم الرابع ع s شر منه وجعلوه يوم شرب وفرح.

0

واليهود الذين في شوشن اجتمعوا في الثالث عشر والرابع s عشر منه، واستراحوا في الخامس عشر وجعلوه يوم شرب وفرح.

0

ولأن هامان بن همداثا الأجاجي عدو اليهود جميعا تفكر على s اليهود ليبيدهم وألقى فورا، أي قرعة، لإفنائهم وإبادتهم.

0

وعند دخولها إلى أمام الملك أمر بكتابة أن يرد تدبيره الرديء ا s لذي دبره ضد اليهود على رأسه، وأن يصلبوه هو وبنيه على الخشبة.

0

لذلك دعوا تلك الأيام s فوريم على اسم الفور.

0

ويوما الفور هذان لا يزولان من وسط s اليهود، وذكرهما لا يفنى من نسلهم.

0

أيوب النبى أيوب لا يرى للحياة معنى ولا طعما : فأجاب أي s وب وقال: ... هوذا يمر علي ولا أراه، ويجتاز فلا أشعر به.

0

لو دعوت فاستجاب لي، ل s ما آمنت بأنه سمع صوتي.

0

ذاك الذي يسحقني بالعاصف s ة، ويكثر جروحي بلا سبب.

0

لا يدعني آخذ نفسي، s ولكن يشبعني مرائر.

0

إن كان من جهة قوة s القوي، يقول: هأنذا.

0

وإن كان من جهة القضاء يقول: من يحاكمني؟ إن s تبررت يحكم علي فمي، وإن كنت كاملا يستذنبني.

0

لذلك قلت: إن الكامل s والشرير هو يفنيهما.

0

إذا قتل السوط بغتة، ي s ستهزئ بتجربة الأبرياء.

0

وإن لم يكن هو، فإذا من؟ أيامي s أسرع من عداء، تفر ولا ترى خيرا.

0

أيوب نبى الله أيوب ينهار وييأس ويج s دف فى حق الله : قد كرهت نفسي حياتي.

0

/ يداك كونتاني وصنعتاني كلي جميعا، أفتبتلعني؟ اذكر أنك جبلتني كالطين، أفتعيدني إل s ى التراب؟ ألم تصبني كاللبن، وخثرتني كالجبن؟ كسوتني جلدا ولحما، فنسجتني بعظام وعصب.

0

أيوب نبى الله أيوب ينهار وييأس ويجدف فى حق الله : حتى مت s ى تعذبون نفسي وتسحقونني بالكلام؟ هذه عشر مرات أخزيتموني.

0

علي تستقر ضلالتي إن كنتم بالحق s تستكبرون علي، فثبتوا علي عاري.

0

فاعلموا إذا أن الله قد s عوجني، ولف علي أحبولته.

0

قد حوط طريقي فلا أعبر s ، وعلى سبلي جعل ظلاما.

0

أزال عني كرامتي s ونزع تاج رأسي.

0

هدمني من كل جهة فذهبت، وقلع مثل شجرة s رجائي، وأضرم علي غضبه، وحسبني كأعدائه.

0

معا جاءت غزاته، وأعدوا عل s ي طريقهم، وحلوا حول خيمتي.

0

نكهتي مكروهة عند امرأتي، s وخممت عند أبناء أحشائي.

0

كرهني كل رجالي، والذي s ن أحببتهم انقلبوا علي.

0

تراءفوا، تراءفوا أنتم علي يا s أصحابي، لأن يد الله قد مستني.

0

تذهب دائرة دورانا، وإل s ى مداراتها ترجع الريح.

0

إلى المكان الذي جرت منه ال s أنهار إلى هناك تذهب راجعة.

0

العين لا تشبع من النظر، s والأذن لا تمتلئ من السمع.

0

ما كان فهو ما يكون، والذي صنع فه s و الذي يصنع، فليس تحت الشمس جديد.

0

هذا جديد فهو منذ زمان كان s في الدهور التي كانت قبلنا.

0

والآخرون أيضا الذين سيكونون، لا يك s ون لهم ذكر عند الذين يكونون بعدهم.

0

أنا الجامعة كنت ملكا ع s لى إسرائيل في أورشليم.

0

ووجهت قلبي للسؤال والتفتيش بال s حكمة عن كل ما عمل تحت السماوات.

0

رأيت كل الأعمال التي عملت تحت ا s لشمس فإذا الكل باطل وقبض الريح.

0

الأعوج لا يمكن أن يقوم، s والنقص لا يمكن أن يجبر.

0

لأن في كثرة الحكمة كثرة الغم s ، والذي يزيد علما يزيد حزنا.

0

عملت لنفسي جنات وفراديس، وغر s ست فيها أشجارا من كل نوع ثمر.

0

عملت لنفسي برك مياه لتسقى s بها المغارس المنبتة الشجر.

0

جمعت لنفسي أيضا فضة وذهبا s وخصوصيات الملوك والبلدان.

0

وهذا كان نصيب s ي من كل تعبي.

0

ثم التفت أنا إلى كل أعمالي التي عملتها يداي، وإلى التعب الذي s تعبته في عمله، فإذا الكل باطل وقبض الريح، ولا منفعة تحت الشمس.

0

/ ثم التفت لأنظر الح s كمة والحماقة والجهل.

0

الحكيم عيناه في رأسه، أم s ا الجاهل فيسلك في الظلام.

0

وعرفت أنا أيضا أن حاد s ثة واحدة تحدث لكليهما.

0

فقلت في قلبي: كما يحدث للج s اهل كذلك يحدث أيضا لي أنا.

0

وإذ ذاك، فلماذا أنا أوفر حكمة؟ s فقلت في قلبي: هذا أيضا باطل .

0

وكيف يموت الحكيم كالجاهل فكرهت الحياة، لأنه رديء عندي s ، العمل الذي عمل تحت الشمس، لأن الكل باطل وقبض الريح.

0

فكرهت كل تعبي الذي تعبت فيه تحت الش s مس حيث أتركه للإنسان الذي يكون بعدي.

0

ومن يعلم، هل يكون حكيما أو جاهلا، ويستولي على كل تعبي ا s لذي تعبت فيه وأظهرت فيه حكمتي تحت الشمس؟ هذا أيضا باطل.

0

لأنه ماذا للإنسان من كل تعبه، ومن اجتهاد قلبه الذ s ي تعب فيه تحت الشمس؟ لأن كل أيامه أحزان، وعمله غم.

0

الجامعة ابن النبى داود يرى الحياة مسرحية عبثية : اذهب كل خب s زك بفرح، واشرب خمرك بقلب طيب، لأن الله منذ زمان قد رضي عملك.

0

لتكن ثيابك في كل حين بيض s اء، ولا يعوز رأسك الدهن.

0

لماذا أنا أكون كمقنعة عند قطعان أصحابك؟ إن لم تعرفي أيتها الجميلة s بين النساء، فاخرجي على آثار الغنم، وارعي جداءك عند مساكن الرعاة.

0

ما أجمل خديك بسموط، وعنقك بقلائد ن s صنع لك سلاسل من ذهب مع جمان من فضة.

0

ها أنت جميل يا حبيبي s وحلو، وسريرنا أخضر.

0

الأصحاح الثاني أنا نرج s س شارون، سوسنة الأودية.

0

كالسوسنة بين الشوك كذ s لك حبيبتي بين البنات.

0

كالتفاح بين شجر الوعر s كذلك حبيبي بين البنين.

0

تحت ظله اشتهيت أن أجل s س، وثمرته حلوة لحلقي.

0

أدخلني إلى بيت الخم s ر، وعلمه فوقي محبة.

0

أحلفكن يا بنات أورشليم بالظباء وبأيائل ال s حقول، ألا تيقظن ولا تنبهن الحبيب حتى يشاء.

0

هوذا آت طافرا على الج s بال، قافزا على التلال.

0

حبيبي هو شبيه بالظ s بي أو بغفر الأيائل.

0

هوذا واقف وراء حائطنا، يتطلع s من الكوى، يوصوص من الشبابيك.

0

أجاب حبيبي وقال لي: قومي ي s ا حبيبتي، يا جميلتي وتعالي.

0

لأن الشتاء قد مضى s ، والمطر مر وزال.

0

بلغ أوان القضب ، وصوت s اليمامة سمع في أرضنا.

0

التينة أخرجت فجها، وقع s ال الكروم تفيح رائحتها.

0

قومي يا حبيبتي، s يا جميلتي وتعالي.

0

مشى معهم رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى بقيع الغرقد ث s م وجههم وقال : انطلقوا على اسم الله وقال : اللهم أعنهم .

0

يعني النفر الذين وجهه s م إلى كعب بن الأشرف .

0

هذا سياق أحمد وليس عند ا s لآخرين قوله يعني النفر .

0

فالظاهر أنه تفسير منه و s قال الحاكم : صحيح غريب .

0