faisalq/prose · Datasets at Hugging Face

text stringlengths 14 287	ispoem int64 0 0
رواه مسلم في كتاب الفتن وأشراط الساعة ، با s ب لا تقوم الساعة حتى يمر الرجل بقبر الرجل .	0
الخ ، حديث رقم من طريقين فيهما بعض ا s لاختلاف عن السياق الذي ذكره المؤلف .	0
ولفظ الأول : والذي نفسي بيده ليأتين على s الناس زمان لا يدري القاتل في أي شيء قتل .	0
ولا يدري المقتول s في أي شيء قتل .	0
في ج د : الخا s رج على الأمة .	0
أي الذين يخرجون على الأمة لأي غرض ، s وليس المقصود بهم فرقة الخوارج فحسب .	0
هم : سقطت s من ب ط .	0
الحرورية : اسم يطلق على الخوارج في عهد علي ، نسبة إلى حروراء : مو s ضع قرب الكوفة ، نزل به الخوارج حين اعتزلوا جيش علي رضي الله عنه .	0
انظر : البداي s ة والنهاية / .	0
وانظر : معجم s البلدان / .	0
ثم إنه صلى الله عليه وسلم سمى الميتة والقتلة ميتة جاهلية وقتلة s جاهلية على وجه الذم لها والنهي عنها وإلا لم يكن قد زجر عن ذلك .	0
ففي هذا الحديث أن كل ما كان من الجاهل s ية فهو مذموم ؛ لأن قوله : فيك جاهلية .	0
ذم لتلك الخصلة ، فلولا أن هذا الوصف يقت s ضي ذم ما اشتمل عليه لما حصل به المقصود .	0
وفيه أن التعيير بالأنس s اب من أخلاق الجاهلية .	0
في المطبوعة s : قد تقرر .	0
انظر : الطبقات الكبرى لابن سعد / s ؛ وتقريب التهذيب / ، ترجمة رقم م .	0
في ج : و s حر لكم .	0
في ج د : s ويلبسه .	0
في ج د : و s بنصرانية .	0
حدثني محمد بن عمرو قال، حدثنا أبو عاصم قال، حدثنا عيسى، عن ابن s أبي نجيح، عن مجاهد في قوله: ما كان لنبي أن يغل ، قال: أن يخون.	0
واختلف قارئو ذلك s كذلك في تأويله.	0
فقال بعضهم: معناه: ما كان لنبي أن يغله أصحابه s ، ثم أسقط الأصحاب ، فبقي الفعل غير مسمى فاعله.	0
وتأويله: وما كا s ن لنبي أن يخان.	0
حدثنا الحسن بن يحيى قال، أخبرنا عبد الرزاق قال، أخبرنا معمر، s عن قتادة، في قوله: وما كان لنبي أن يغل ، قال: أن يغله أصحابه.	0
قال أبو جعفر: وأولى القراءتين بالصواب في ذلك عندي، قراءة من قرأ: وما ك s ان لنبي أن يغل بمعنى: ما الغلول من صفات الأنبياء، ولا يكون نبيا من غل.	0
وإنما اخترنا ذلك، لأن الله عز وجل أوعد عقيب قوله: وما كان لنبي أن يغل s أهل الغلول فقال: ومن يغلل يأت بما غل يوم القيامة ، الآية والتي بعدها.	0
لأن الله لم يبح خيانة أحد ف s ي قول أحد من أهل الإسلام قط.	0
في المطبوعة والمخطوطة: إن ذلك كما ذكرت سقط من الناسخ كان فأثبتها ، ل s أن هذا هو حق المعنى الذي أراده أبو جعفر في سياق قول من رد عليه قوله.	0
يعني الأثر: ، وعطية المذكور ، هو عطية بن سعد بن جنادة العوفي ، s الذي روى عن ابن عباس ، وهو المذكور في الإسناد السالف عن أبيه .	0
وقد أشكل ذلك على بعض من علق على التفسير ، فق s ال: لم يمض لعطية هذا ذكر ولكنه مذكور كما ترى.	0
يقال: ماله ثاغية ولا راغية ، ا s لثاغية: الشاء: والراغية: الإبل.	0
الحمحمة: صوت الفرس دون الصهيل ، كالذي يكون منه إذا ط s لب العلف ، أو رأى صاحبه الذي كان ألفه ، فاستأنس إليه.	0
الصامت هو الذهب والفضة ، أو s ما لا روح فيه من أصناف المال.	0
فالناطق: الحيوان ، ك s الإبل والغنم وغيرها.	0
وقد فسره كثير من الشراح بأنه أراد الرقاع المكتوبة التي تكون فيه s ا الحقوق والديون ، وخفوقها حركتها ، وأرجح القولين ما قدمت منهما.	0
الحديث: أبو حيان بفتح الحاء المهملة وتشديد الياء ا s لتحتية يحيى بن سعيد ابن حيان التيمي: مضت ترجمته: .	0
ووقع في المطبوعة في الإسنادين التاليين s لهذا أبو حبان بالباء الموحدة ، وهو خطأ.	0
ووقع هنا في المخطوطة: عن ي s حيى بن سعيد ، عن أبي حيان .	0
فإن أبا حيان : اسمه ي s حيى بن سعيد كما ذكرنا.	0
أبو زرعة بضم الزاي وسكون الراء: هو s ابن عمرو بن جرير بن عبد الله البجلي.	0
وهو تابعي ثقة ، م s ن علماء التابعين.	0
مترجم في التهذيب ، والكبير للبخاري / / ، فيمن اسمه هرم ، وا s بن أبي حاتم / / ، فيمن اسمه عبد الرحمن ، لاختلافهم في اسمه.	0
ووقع في المطبوعة ، في الرواية الآتية: عن أبي زرع s ة عن عمرو بن جرير ، وهو تحريف ، صوابه بن بدل عن .	0
عن إسماعيل وهو ابن s علية عن أبي حيان.	0
ورواه مسلم : ، عن زهير بن حرب ، عن إس s ماعيل بن إبراهيم ، وهو ابن علية ، به.	0
ورواه البخاري : فتح ، عن مسدد ، عن يحيى وهو ابن س s عيد القطان ، عن أبي حيان وهو يحيى بن سعيد التيمي.	0
وكذلك رواه البيهقي في s السنن الكبرى : بأسانيد.	0
وروى البخاري قطعة منه ، ضم s ن حديث ، من وجه آخر : فتح .	0
وذكره ابن كثير : ، من رواية المسند ، ثم قال s : أخرجاه من حديث أبي حيان ، به يريد الشيخين.	0
لا ألفين أحدكم على s رقبته نفس لها صياح .	0
وأخشى أن يكون محرفا عن عبد الرحيم ، فيكون: عبد الرحيم بن سلي s مان الأشل ، فهو الذي يروى عن أبي حيان ، ويروى عنه أبو كريب .	0
وهو راوي هذا الحديث رواه مسلم : ، عن أبي s بكر بن أبي شيبة ، عن عبد الرحمن بن سليمان.	0
قوله: نفس لها صياح ، قال الحافظ ابن حجر في الفتح: وكأ s نه أراد بالنفس ، ما يغله من الرقيق ، من امرأة أو صبي .	0
وقال ابن الأثير: أ s راد القربة البالية.	0
و الأدم جمع أد s يم: وهو الجلد.	0
حفص بن حميد القمي أبو عبيد: مترجم ف s ي التهذيب ، وعند ابن أبي حاتم / / .	0
وهو ثقة ، وثقه s النسائي وغيره.	0
وجهله ابن المديني ، ول s ئن جهله لقد عرفه غيره.	0
والحديث ذكره ابن كثير : ، s عن هذا الموضع من الطبري.	0
وقال: لم يروه أحد م s ن أهل الكتب الستة .	0
ولم أجده في موضع آخر مما بين يدي من المرا s جع ، حتى السيوطي لم يذكره في الدر المنثور.	0
السواد العدد الكثير من المال ، سمى بذلك لأن الإبل والغنم و s غيرها إذا جاءت كثيرة مجتمعة ، ترى كأنها سواد في خافق الأرض.	0
يقال: لفلان سواد كثير ، أي s مال كثير من إبل وغنم وغيرها.	0
ويقال للشخص الذي يرى من بعيد سواد ، وفي الحديث: إذا رأى أحدكم سوادا بل s يل ، فلا يكن أجبن السوادين ، فإنه يخافك كما تخافه ، يعني بالسواد الشخص.	0
يعرت العنز تيعر مثل فتح يفتح يع s ارا بضم الياء : صوتت صوتا شديدا.	0
وكان في المطبوعة: تثغو ، وهو وإن كان صوابا في المعنى ، فهو خطأ في s الرواية ، صوابه من المخطوطة ، ومن رواية الحديث كما ترى في التخريج.	0
الأحاديث: ، هي ثلاث s ة أسانيد لحديث واحد.	0
والحديث رواه أحمد في المسند : حلبي ، عن سفيان ، وهو ابن عيينة s ، عن الزهري ، عن عروة بن الزبير ، عن أبي حميد الساعدي ، بنحوه.	0
وكذلك رواه البخاري : ، ومسلم s : ، من طريق سفيان بن عيينة.	0
وذكره ابن كثير: : ، من رواية المسند ، ثم قال: s أخرجاه يعني الشيخين ، من حديث سفيان بن عيينة.	0
ومن غير وجه عن الزهري ، ومن طرق عن s هشام بن عروة كلاهما عن عروة ، به .	0
والصلاة والسلام الأتمان الزاكيان s على من هدى وأرشد إلى أقوم طريق .	0
وعلى آله وأصحابه أولى المك s رمات والفضائل على التحقيق .	0
وبعد ... فهذه تعليقات مختارة من كتا s ب إرشاد المحتذى إلى وحدان الترمذى .	0
وإن عثر فيه s ا على كبوة .	0
قال أبو عيسى : وه s ذا حديث حسن صحيح .	0
له صحبة وسماع من النب s ي صلى الله عليه وسلم .	0
روى عنه : زياد بن علاقة الثعلبى ، وعلي بن الأقمر ا s لوادعى ، ويقال : بل لم يرو عنه غير زياد بن علاقة .	0
وأخرجه البخارى الأدب المفرد قال : حدثنا أبو s النعمان ثنا أبو عوانة بإسناده مستقصى مثله .	0
وإسناده من الأسانيد العوالى ، حتى قال سفيان ب s ن عيينة : ما على وجه الأرض إسناد أجود من هذا .	0
وهو كذلك عن شعب s ة عند الطيالسى .	0
وقد احتجا فى الصحيحين بزياد بن علاقة أبى مالك الثعلبى الكوفى ، s وخرجا روايته عن : جرير بن عبد الله البجلى ، والمغيرة بن شعبة .	0
وانفرد مسلم بروايته عن : عمه قطبة s بن مالك ، وعرفجة بن شريح الأشجعى .	0
الثالث قال رسول الله صلى الله عل s يه وسلم : لا تجني نفس على أخرى .	0
أخرجه ابن ماجه من طريق محمد s بن جحادة عن ابن علاقة عنه .	0
الرابع قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : s أيما رجل خرج يفرق بين أمتي ، فاضربوا عنقه .	0
أخرجه النسائى المجتبى من طريق زيد ب s ن عطاء بن السائب عن ابن علاقة عنه .	0
قلت : وعندى أنها حديثان لا ثالث لهما ، وذلك أن الثلاثة الأحاد s يث الأول هى عند التحقيق حديث واحد لا ثلاثة ، وهو حديث الأصل .	0
وانفرد مسلم بروايته عن : عمه قطبة s بن مالك ، وعرفجة بن شريح الأشجعى .	0
وهذا هو المبحث من الكتاب المذكور الوحدان وموقف البخاري من رواياتهم س s أتناول في هذه المطلب مسألة الوحدان، وموقف الإمام البخاري من رواياتهم.	0
أي هل هؤلاء الرواة يعدون في المجاهيل أم لا ؟ تعريف الوحدان : و s حدان لغة جمع واحد، ويجمع على أحدان، كشاب وشبان، وراع ص ورعيان .	0
واصطلاحا : هو من لم يرو s عنه إلا واحد ولو سمي .	0
ويلاحظ هنا أن الحاكم عد الصحابي ال s ذي ليس له إلا راو واحد ليس مشهورا.	0
وجاء بعد أبي الفضل المقدسي، الحافظ أبو بكر موسى بن موسى الحازمي ت s ه ففصل القول في رد دعوى الحاكم وأتى بأمثلة أكثر مما أتى به الأول .	0
فإن البخاري احتج بحديث قيس بن أبي حازم عن كل من م s رداس الأسلمي، وعدي بن عمير به، وليس لهما راو غيره.	0
حزن المخزومي تفرد عنه ابن s ه أبو سعيد المسيب بن حزن.	0
زاهر بن الأسود s عنه ابنه مجزأة.	0
عبد الله بن هشام بن زهرة ال s قرشي عنه حفيده زهرة بن معبد.	0
عمرو بن تغلب عن s ه الحسن البصري.	0
عبد الله بن ثعلبة بن صغ s ير روى عنه الزهري قوله.	0

رواه مسلم في كتاب الفتن وأشراط الساعة ، با s ب لا تقوم الساعة حتى يمر الرجل بقبر الرجل .

0

الخ ، حديث رقم من طريقين فيهما بعض ا s لاختلاف عن السياق الذي ذكره المؤلف .

0

ولفظ الأول : والذي نفسي بيده ليأتين على s الناس زمان لا يدري القاتل في أي شيء قتل .

0

ولا يدري المقتول s في أي شيء قتل .

0

في ج د : الخا s رج على الأمة .

0

أي الذين يخرجون على الأمة لأي غرض ، s وليس المقصود بهم فرقة الخوارج فحسب .

0

هم : سقطت s من ب ط .

0

الحرورية : اسم يطلق على الخوارج في عهد علي ، نسبة إلى حروراء : مو s ضع قرب الكوفة ، نزل به الخوارج حين اعتزلوا جيش علي رضي الله عنه .

0

انظر : البداي s ة والنهاية / .

0

وانظر : معجم s البلدان / .

0

ثم إنه صلى الله عليه وسلم سمى الميتة والقتلة ميتة جاهلية وقتلة s جاهلية على وجه الذم لها والنهي عنها وإلا لم يكن قد زجر عن ذلك .

0

ففي هذا الحديث أن كل ما كان من الجاهل s ية فهو مذموم ؛ لأن قوله : فيك جاهلية .

0

ذم لتلك الخصلة ، فلولا أن هذا الوصف يقت s ضي ذم ما اشتمل عليه لما حصل به المقصود .

0

وفيه أن التعيير بالأنس s اب من أخلاق الجاهلية .

0

في المطبوعة s : قد تقرر .

0

انظر : الطبقات الكبرى لابن سعد / s ؛ وتقريب التهذيب / ، ترجمة رقم م .

0

في ج : و s حر لكم .

0

في ج د : s ويلبسه .

0

في ج د : و s بنصرانية .

0

حدثني محمد بن عمرو قال، حدثنا أبو عاصم قال، حدثنا عيسى، عن ابن s أبي نجيح، عن مجاهد في قوله: ما كان لنبي أن يغل ، قال: أن يخون.

0

واختلف قارئو ذلك s كذلك في تأويله.

0

فقال بعضهم: معناه: ما كان لنبي أن يغله أصحابه s ، ثم أسقط الأصحاب ، فبقي الفعل غير مسمى فاعله.

0

وتأويله: وما كا s ن لنبي أن يخان.

0

حدثنا الحسن بن يحيى قال، أخبرنا عبد الرزاق قال، أخبرنا معمر، s عن قتادة، في قوله: وما كان لنبي أن يغل ، قال: أن يغله أصحابه.

0

قال أبو جعفر: وأولى القراءتين بالصواب في ذلك عندي، قراءة من قرأ: وما ك s ان لنبي أن يغل بمعنى: ما الغلول من صفات الأنبياء، ولا يكون نبيا من غل.

0

وإنما اخترنا ذلك، لأن الله عز وجل أوعد عقيب قوله: وما كان لنبي أن يغل s أهل الغلول فقال: ومن يغلل يأت بما غل يوم القيامة ، الآية والتي بعدها.

0

لأن الله لم يبح خيانة أحد ف s ي قول أحد من أهل الإسلام قط.

0

في المطبوعة والمخطوطة: إن ذلك كما ذكرت سقط من الناسخ كان فأثبتها ، ل s أن هذا هو حق المعنى الذي أراده أبو جعفر في سياق قول من رد عليه قوله.

0

يعني الأثر: ، وعطية المذكور ، هو عطية بن سعد بن جنادة العوفي ، s الذي روى عن ابن عباس ، وهو المذكور في الإسناد السالف عن أبيه .

0

وقد أشكل ذلك على بعض من علق على التفسير ، فق s ال: لم يمض لعطية هذا ذكر ولكنه مذكور كما ترى.

0

يقال: ماله ثاغية ولا راغية ، ا s لثاغية: الشاء: والراغية: الإبل.

0

الحمحمة: صوت الفرس دون الصهيل ، كالذي يكون منه إذا ط s لب العلف ، أو رأى صاحبه الذي كان ألفه ، فاستأنس إليه.

0

الصامت هو الذهب والفضة ، أو s ما لا روح فيه من أصناف المال.

0

فالناطق: الحيوان ، ك s الإبل والغنم وغيرها.

0

وقد فسره كثير من الشراح بأنه أراد الرقاع المكتوبة التي تكون فيه s ا الحقوق والديون ، وخفوقها حركتها ، وأرجح القولين ما قدمت منهما.

0

الحديث: أبو حيان بفتح الحاء المهملة وتشديد الياء ا s لتحتية يحيى بن سعيد ابن حيان التيمي: مضت ترجمته: .

0

ووقع في المطبوعة في الإسنادين التاليين s لهذا أبو حبان بالباء الموحدة ، وهو خطأ.

0

ووقع هنا في المخطوطة: عن ي s حيى بن سعيد ، عن أبي حيان .

0

فإن أبا حيان : اسمه ي s حيى بن سعيد كما ذكرنا.

0

أبو زرعة بضم الزاي وسكون الراء: هو s ابن عمرو بن جرير بن عبد الله البجلي.

0

وهو تابعي ثقة ، م s ن علماء التابعين.

0

مترجم في التهذيب ، والكبير للبخاري / / ، فيمن اسمه هرم ، وا s بن أبي حاتم / / ، فيمن اسمه عبد الرحمن ، لاختلافهم في اسمه.

0

ووقع في المطبوعة ، في الرواية الآتية: عن أبي زرع s ة عن عمرو بن جرير ، وهو تحريف ، صوابه بن بدل عن .

0

عن إسماعيل وهو ابن s علية عن أبي حيان.

0

ورواه مسلم : ، عن زهير بن حرب ، عن إس s ماعيل بن إبراهيم ، وهو ابن علية ، به.

0

ورواه البخاري : فتح ، عن مسدد ، عن يحيى وهو ابن س s عيد القطان ، عن أبي حيان وهو يحيى بن سعيد التيمي.

0

وكذلك رواه البيهقي في s السنن الكبرى : بأسانيد.

0

وروى البخاري قطعة منه ، ضم s ن حديث ، من وجه آخر : فتح .

0

وذكره ابن كثير : ، من رواية المسند ، ثم قال s : أخرجاه من حديث أبي حيان ، به يريد الشيخين.

0

لا ألفين أحدكم على s رقبته نفس لها صياح .

0

وأخشى أن يكون محرفا عن عبد الرحيم ، فيكون: عبد الرحيم بن سلي s مان الأشل ، فهو الذي يروى عن أبي حيان ، ويروى عنه أبو كريب .

0

وهو راوي هذا الحديث رواه مسلم : ، عن أبي s بكر بن أبي شيبة ، عن عبد الرحمن بن سليمان.

0

قوله: نفس لها صياح ، قال الحافظ ابن حجر في الفتح: وكأ s نه أراد بالنفس ، ما يغله من الرقيق ، من امرأة أو صبي .

0

وقال ابن الأثير: أ s راد القربة البالية.

0

و الأدم جمع أد s يم: وهو الجلد.

0

حفص بن حميد القمي أبو عبيد: مترجم ف s ي التهذيب ، وعند ابن أبي حاتم / / .

0

وهو ثقة ، وثقه s النسائي وغيره.

0

وجهله ابن المديني ، ول s ئن جهله لقد عرفه غيره.

0

والحديث ذكره ابن كثير : ، s عن هذا الموضع من الطبري.

0

وقال: لم يروه أحد م s ن أهل الكتب الستة .

0

ولم أجده في موضع آخر مما بين يدي من المرا s جع ، حتى السيوطي لم يذكره في الدر المنثور.

0

السواد العدد الكثير من المال ، سمى بذلك لأن الإبل والغنم و s غيرها إذا جاءت كثيرة مجتمعة ، ترى كأنها سواد في خافق الأرض.

0

يقال: لفلان سواد كثير ، أي s مال كثير من إبل وغنم وغيرها.

0

ويقال للشخص الذي يرى من بعيد سواد ، وفي الحديث: إذا رأى أحدكم سوادا بل s يل ، فلا يكن أجبن السوادين ، فإنه يخافك كما تخافه ، يعني بالسواد الشخص.

0

يعرت العنز تيعر مثل فتح يفتح يع s ارا بضم الياء : صوتت صوتا شديدا.

0

وكان في المطبوعة: تثغو ، وهو وإن كان صوابا في المعنى ، فهو خطأ في s الرواية ، صوابه من المخطوطة ، ومن رواية الحديث كما ترى في التخريج.

0

الأحاديث: ، هي ثلاث s ة أسانيد لحديث واحد.

0

والحديث رواه أحمد في المسند : حلبي ، عن سفيان ، وهو ابن عيينة s ، عن الزهري ، عن عروة بن الزبير ، عن أبي حميد الساعدي ، بنحوه.

0

وكذلك رواه البخاري : ، ومسلم s : ، من طريق سفيان بن عيينة.

0

وذكره ابن كثير: : ، من رواية المسند ، ثم قال: s أخرجاه يعني الشيخين ، من حديث سفيان بن عيينة.

0

ومن غير وجه عن الزهري ، ومن طرق عن s هشام بن عروة كلاهما عن عروة ، به .

0

والصلاة والسلام الأتمان الزاكيان s على من هدى وأرشد إلى أقوم طريق .

0

وعلى آله وأصحابه أولى المك s رمات والفضائل على التحقيق .

0

وبعد ... فهذه تعليقات مختارة من كتا s ب إرشاد المحتذى إلى وحدان الترمذى .

0

وإن عثر فيه s ا على كبوة .

0

قال أبو عيسى : وه s ذا حديث حسن صحيح .

0

له صحبة وسماع من النب s ي صلى الله عليه وسلم .

0

روى عنه : زياد بن علاقة الثعلبى ، وعلي بن الأقمر ا s لوادعى ، ويقال : بل لم يرو عنه غير زياد بن علاقة .

0

وأخرجه البخارى الأدب المفرد قال : حدثنا أبو s النعمان ثنا أبو عوانة بإسناده مستقصى مثله .

0

وإسناده من الأسانيد العوالى ، حتى قال سفيان ب s ن عيينة : ما على وجه الأرض إسناد أجود من هذا .

0

وهو كذلك عن شعب s ة عند الطيالسى .

0

وقد احتجا فى الصحيحين بزياد بن علاقة أبى مالك الثعلبى الكوفى ، s وخرجا روايته عن : جرير بن عبد الله البجلى ، والمغيرة بن شعبة .

0

وانفرد مسلم بروايته عن : عمه قطبة s بن مالك ، وعرفجة بن شريح الأشجعى .

0

الثالث قال رسول الله صلى الله عل s يه وسلم : لا تجني نفس على أخرى .

0

أخرجه ابن ماجه من طريق محمد s بن جحادة عن ابن علاقة عنه .

0

الرابع قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : s أيما رجل خرج يفرق بين أمتي ، فاضربوا عنقه .

0

أخرجه النسائى المجتبى من طريق زيد ب s ن عطاء بن السائب عن ابن علاقة عنه .

0

قلت : وعندى أنها حديثان لا ثالث لهما ، وذلك أن الثلاثة الأحاد s يث الأول هى عند التحقيق حديث واحد لا ثلاثة ، وهو حديث الأصل .

0

وانفرد مسلم بروايته عن : عمه قطبة s بن مالك ، وعرفجة بن شريح الأشجعى .

0

وهذا هو المبحث من الكتاب المذكور الوحدان وموقف البخاري من رواياتهم س s أتناول في هذه المطلب مسألة الوحدان، وموقف الإمام البخاري من رواياتهم.

0

أي هل هؤلاء الرواة يعدون في المجاهيل أم لا ؟ تعريف الوحدان : و s حدان لغة جمع واحد، ويجمع على أحدان، كشاب وشبان، وراع ص ورعيان .

0

واصطلاحا : هو من لم يرو s عنه إلا واحد ولو سمي .

0

ويلاحظ هنا أن الحاكم عد الصحابي ال s ذي ليس له إلا راو واحد ليس مشهورا.

0

وجاء بعد أبي الفضل المقدسي، الحافظ أبو بكر موسى بن موسى الحازمي ت s ه ففصل القول في رد دعوى الحاكم وأتى بأمثلة أكثر مما أتى به الأول .

0

فإن البخاري احتج بحديث قيس بن أبي حازم عن كل من م s رداس الأسلمي، وعدي بن عمير به، وليس لهما راو غيره.

0

حزن المخزومي تفرد عنه ابن s ه أبو سعيد المسيب بن حزن.

0

زاهر بن الأسود s عنه ابنه مجزأة.

0

عبد الله بن هشام بن زهرة ال s قرشي عنه حفيده زهرة بن معبد.

0

عمرو بن تغلب عن s ه الحسن البصري.

0

عبد الله بن ثعلبة بن صغ s ير روى عنه الزهري قوله.

0