review_id
stringlengths 6
10
| book_id
stringlengths 4
8
| user_id
stringlengths 3
8
| review
stringlengths 1
8.19k
| label
class label 5
classes |
---|---|---|---|---|
1481104838
|
11648345
|
13637412
|
حين تقرأ رواية ساق البامبو لصاحبها سعود السنعوسي و من ثم تقرأ فئران أمي حصة لسعود السنعوسي كذلك، لا يتضح لك شيئاً اطلاقاً. لكن، حين تبدأ في قراءة فئران أمي حصة أولاً و من ثم تلحقه بقراءة ساق البامبو، يتضح لك تماماً المسافة الطويلة التي تفصل بين الروايتين، و كيف أن الكاتب كان قريباً من الاكتمال الأدبي في فئران أمي حصة لحدٍ كبير جداً أكثر بكثير من ساق البامبو؛ و لهذا، تساءلت جيداً، لماذا لم تنل فئران أمي حصة ما نالته ساق البامبو من تكريماتٍ أدبية؟!. رواية ساق البامبو، تمكنت في طرح قضايا عدة في حقيقة الأمر، غير أن معظمها كانت غير واضحة الملامح بحدة يتمكن فيها القارئ البسيط من ملاحظتها من غير محاولة منه لذلك. إلا أن قضيتها الرئيسية، كانت عيسى –بطل الرواية- الذي ينحدر من دمين مختلفين لدولتين مختلفتين، لدمٍ لأم فليبينية الجنسية و لدمٍ لأب كويتي الجنسية؛ و خلال الرواية، تتخلل تلك القضية قضايا أخرى، تتباين في نسب وضوح ملامحها للقارئ بمستوياتٍ مختلفة كذلك حيث تعمد الكاتب ذلك كما يتضح لي. حيث أن في معظم القضايا التي طرحها، كانت تتوشح بالرموز، و لم يكن ليظهر من ملامح وجهها شيئاً يستدل فيه القارئ على هوية صاحب الوجه؛ و لهذا، كانت الرواية غير صريحة في معظم قضاياها التي طرحت فيها.. رغم هذا و ذاك، كان الكاتب جيداً جداً، في معظم الرواية، في أن يترك مساحة حرة للقارئ في تبني قضية ما من كل زواياها و ليست من زاوية الكاتب و حسب. فحين يطرح قضية ما أياً كانت درجة وضوحها، كان الكاتب لا يتواجد في حضور القضية و يفتح للقارئ كل أبواب القضية ليتمكن القارئ من تحديد الباب الذي يناسبه في تفهم القضية و تبنيها؛ فالطريقة التي كان يضع فيها الكاتب القضايا التي طرحها في الرواية أمام القارئ دون أن يدلي بحضور أفكاره و رأيه في تلك القضية، يمنح الرواية تقيماً ايجابياً جداً.. تلك الروايات التي لا تكون على وتيرة واحدة على خط التقييم، لا تعجبني. هذه الرواية كانت كذلك. كانت في مستويات عدة في التقييم و بنسب مختلفة للحد الذي جعلني في حيرة من نسبة معينة مناسبة لها كتقييم النهائي. حيث أن الرواية في ربعها الأول ذو نسبة عالية جداً من التقييم، كما في ربعها الأخير لحدٍ ما. غير أن الربعين المنتصفين، تتباين نسبتهما. فالمنحى البياني للرواية تقييماً، كان مرتفعاً في البداية، و ينحدر بتسلسل في الربع الثاني، إلا أن انحداره في الربع الثالث كاد حاداً جداً مما أفقد الرواية توازنها. أما عند الربع الأخير كان يرتفع تدريجياً و بشكل مفاجئٍ في العشر الأخير، كانت قد وصلت النقاط في المنحنى ما يوازي نقاط المنحى في الربع الأول من الرواية. غير أن هذا، رغم أنه كان مفاجأ، إلا أنه لم يفقد الرواية توازنها التقييمي، وهذا ما جعلني في حيرة من تقيمها النهائي بنسبة محددة منصفة للرواية كاملة.. في الرواية، يتضح للقارئ أن لكل مقطع من مقاطع الرواية هدف ما. حيث أن الكاتب كان جيداً جداً في ذلك في معظم المقاطع. بعضها كانت تهدف في طرح قضية ما غير واضحة الملامح، بشكل واضح ، و أخرى كان وجودها مهما لتمنح مقطعاً آخر اكتمالاً ما، تتضح أحياناً بشكل لا يشوبه ضباب و في أخرى تكون غير واضحة تماماً كتلك التي كانت في فصل "التيه الثاني"، فمعظم مقاطعها كانت غير واضح هدف ذكرها للقارئ، مما منحها وجوداً غير هادف.. في الروايات، قليل أولئك الكتاب الذي يتمكنون من أن تكون الرواية في درجة عالية من الحرفية إن كانت الرواية تتبع في حديثها مسار شخص واحد دون خلطها مع شخوص و أحداث أخرى في أولوية الرواية. تمكن لحد ما الكاتب من ذلك في ساق البامبو. فالرواية كانت تتبع مسار البطل عيسى، منذ بدايتها و حتى نهايتها، رغم كل الأحداث التي تتخللها، كان حضور عيسى هي من أولويات الرواية كما اتضح لي و غالباً كما كانت هي، و هذا لم يؤثر بشكل سلبي على الرواية مما كان من الممكن أن يقلل من درجة الرواية سلباً، إلا أن من شخصيات الشخوص، القليل منها، ما كان لها أثر سلبي على الرواية. يتقدم في ذلك شخصية شخص البطل –عيسى- التي كان لها الأثر السلبي الأكبر على الرواية من بين شخصيات تلك الشخوص القليلة. ببساطة، لأنه بطل الرواية، حديث الرواية و أولوية الرواية. كان أثره السلبي أعمق من شخصيات الشخوص الأخرى القليلة التي أثرت على الرواية سلباً و التي من بينها شخصية شخص ابنة خالته.. شخصية عيسى، منذ بداية الرواية، كانت بلاهاء تماماً، حتى يأتي المقطع الذي يتواجه فيه مع عمتيه في شقته في الكويت في الربع الأخير من الرواية، و بينما كانتا عمتاه يطلبان منه مغادرة الكويت فوراً، يتضح للقارئ من ردة فعل عيسى إزاء تصرف عمتيه و الطريقة التي يرد عليهما، أن ما فهمه القارئ من شخصية عيسى في سابق قراءته للرواية، لم تكن ذات الشخصية التي أراد الكاتب منذ بداية الرواية أن يوصلها للقارئ. كون أن عيسى، شخص عانا من وضعٍ يعيشه، أياً كان ذلك الوضع الذي عانا منه، لابد و أن تكون في شخصيته شيءٌ من الإدراك و الفهم الداخلي الخائف على أقل تقدير، أكثر من أي شخصية لم تعاني، و الذي يتضح ذلك في العشر الأخير من الرواية. لكن الكاتب فشل في إيصال ذلك للقارئ من شخصية عيسى منذ بداية الرواية وصولاً إلى المقطع المذكور أنفاً، و كأنما شخصية عيسى تحورت فجأة. فعيسى في الرواية منذ البداية، من تصرفاته و ردات فعله و كل ما يتعلق به، توصل للقارئ شخصية بلهاء تماماً تتمثل في عيسى، و كأنما هو كائنٌ آلي لا حياة تدب فيه، و هذا كان له الأثر السلبي الكاف الذي أمكنه من أن يمنح الرواية نقاطاً سلبية كثيرة في تقييمها. بخلاف شخصية شخص جد عيسى لأمه، التي كانت واضحة و منطقية في تصرفاته و الأسباب التي أدت إلى تلك التصرفات.. رغم ذلك، كان الكاتب جيداً في معظم الشخوص. حيث أنه كان متمكناً من أن يضع نفسه في موضع معظم تلك الشخصيات و يتحدث على لسانهم و يكتب لنا كراوي عن تصرفاتهم من منظور شخصياتهم دون أن يترك في ذلك أثره من شخصيته هو بذاته الكاتب سعود السنعوسي. فمعظم الشخصيات لا تشوبها اطلاقاً أي شائبة تنتمي لشخصية شخص الكاتب ذاته، و هذا ما يمنح الرواية الدرجة العالية من الكفاءة في خلق شخصياتٍ حقيقة و منطقية لشخوص الرواية.. غير أن الكتاب في ساق البامبو كان، بعكس روايته في فئران أمي حصة، غير متمكنٍ من بث روحٍ و حضورٍ للشخوص. فغالب الشخوص في الرواية لا تحمل حضوراً رغم منطقية شخصياتها، و لا يتمكن القارئ من أن يشعر بوجودهم و كأنهم عابرون بحروف أسماءهم لا في حضورهم. حيث أن الوصف أو الطريقة التي كان يصف فيها الكاتب لم تكن تمكنه من أن يوصل للقارئ وجود الشخوص و الأشياء الأخرى أيضاً من ملموسات حضوراً كافياً يقتدر فيه القارئ من خلق الرؤية في مخيلته. فالوصف كان لا يمنح حساً، و لا شعوراً في معظم الرواية بخلاف روايته فئران أمي حصة، و هذا ما جعل من بعض الأجزاء غير واضحة المعالم، حيث أنها كانت تظهر لبعض القراء وكأنها بلا هدف و لعل عدم كتابة ذلك الجزء أفضل بكثير من كتابته و حشره في الرواية بلا هدف كما اتضح لبعض القراء.. مع هذا كله، كان الربع الأول قادراً من أن يعيد للرواية توازنها، و العشر الأخير من الرواية أيضاً. فطريقة السرد على لسانين مختلفين، كذلك طريقة وصف سير الأحداث في مراحل زمنية متداخلة بتناغم كبير، في الربع الأول من الرواية. أيضاً تمكن الكاتب من بث روحٍ و حضورٍ شبه تام لشخص عيسى، بخلاف حضوره الشبه باهت في الأجزاء الأخرى من الرواية، في العشر الأخير من الرواية، كانتا كفيلتين بإعادة توازن الرواية تقييماً ايجابياً.. أسلوب الرواية، فكرته، طريقة جعل الرواية رواية كتبها بطل الرواية و ترجمها صديقه، و جعل مقدمة الرواية مبتدئة بإضافة كلمة المترجم، تمنح الرواية تقييماً ايجابياً بشكل كبير. ففكرة الرواية غير تقليدية، و مبتكرة لحد ما من هذا المنطلق. رغم ذلك، كانت إضافة كلمة المترجم في مقدمة الرواية مربكة لحد ما للقارئ، نافثة في رأسه العديد من التساؤلات التي لا يجد إجابة لها إلى حين يكمل قراءة الرواية حتى نهايتها و يتمها، و هذا ما جعلني أمنح تقييماً جيداً للرواية بشكل نهائي، فأسلوب تحفيزٍ كهذا و حثٍ على إتمام قراءة الرواية بشكل غير صريح، لم يسبق لي و أن رأيته. أعجبني هذا الأسلوب و كان كفيلاً بأن ينصفني في حيرتي في التقييم.
| 34
|
1480829941
|
50273430
|
13637412
|
راااائعة هي هذه الرواية ..... " شاب" لأب كويتي من أم فلبينية .. يروي معاناته المنشطرة نصفين نصف في أرض أمه الفلبين ونصف في أرض أبيه الكويت .... بمشاعر فياضة تأخذك إلى عالم الكاتب مع كل موقف وكل تصوير تعابير رائعة في الوصف الدقيق ...خاصة فيما كان غريبا عنه مما ألفناه نحن كعرب ...كان تصوير مدهش أن ترى ما نشاهده نحن العرب بعيون أجنبية على لسان مصور محترف فس الوصف والتعيير ك" هوزيه " كما هو في بلاد أمه أو "عيسى " كما هو في بلاد أبيه ...... حزن ..مرح ..جنون . دهشة..ترقب ..شوق وحماس .... أحببت شخصيات الرواية باختلاف أدوارهم حتى إينانغ تشولينغ وعزيزة يستحيل أن أنساهما ؛) ..تسود الطيبة على ملامح الشخصيات تقريبا ... لامستني في كثير من المواقف .. بغربته وغرابة اللغة عليه... بحبه.... تأجج العاطفة والمشاعر دفع دموعي للهطول في ثلاثة مواضع من صفحات هذي الرواية ...حبا حزنا أو تأثرا <\3
| 34
|
1480571742
|
22469143
|
13637412
|
الكتب رائع جدا .... يشرح بالتفصيل طبيعة الحياة في الكويت من ناحيتين ...من الداخل للخارج ... ومن الخارج الى الداخل ... التفصيل و طريقة الكتابة جميلة جدا ... مؤثرة .... كنت اقرأ اكثر من ? ساعات بشكل متواصل بدون ملل .... ممكن للإنسان ان يظلم بدون علم انه ظالم .... يمكن للإنسان ان يكون اكثر من شخص ب نفس الوقت .... الخير يخص و الشر يعم. المنظور يخلف عن الظلال حتى في الرؤية البشرية للعلاقات الإنسانة. رواية جميلة ... شكرًا سعود السنعوسي - ساق البامبو. ?-نحن لا نكافأ الآخرين بغفرانا ذنوبهم ... نحن نكافأ أنفسنا و نتطهر. من الداخل .... ?-تسلط البعض لا يمكن حدوثةً الا عن طريق جبن الآخرين ( خوسيه ريزال).. ?- معرفتي بكل شيء لا يعني بالضرورة فهمي لكل شيء. ?- تغلب على وجهك مثلما تغلبت انا على وجهي ... اثبت لنفسك قيل الآخرين من تكون .... أمن بنفسك .. يؤمن بك من حولك .... وان لم يؤمنوا فهذه مشكلتهم و ليست مشكلتك .. ?- العطاء من دون حب لا قيمة له .. والاخذ من دون امتنان لا طعم له. ?- الغياب شكل من أشكال الحضور .. يغيب البعض وهم حاضرون في إذهاننا اكثر من وقت حضورهم في حياتنا.. ?- صمت الاخر احيانااشد رعبا من نقطة بحقيقة لا نود سماعما ... ?- السعادة المفرطة كالحزن المفرط تماما تضيق النفي ان لم نشارك بها احد .. ?- لا فرق ان تشارك الاخر سعادتك او حزنك فالمهم هو المشاركة وحسب .
| 45
|
1479531400
|
50563670
|
13637412
|
رواية تستحق القراءة وتستحق إعادة القراءة مرات ومرات...
| 45
|
1478444688
|
50257586
|
13637412
|
4.5. أكاد أقيمها بالخمس نجوم مغمضة العينين لولا شعوري بالملل في منتصفها. من كثرة التفاصيل ... الكاتب يكتب بلده على لسان عيسى الشاب النصف الكويتي و النصف الفلبيني ... تائه بين دينين و وطنين و عائلتين .... هذه الفئة من المجتمع تحتاج الاهتمام ، لأنهم لم يختاروا أبائهم .. وما يتعرضون له من سخرية لا يليق بهم ... متشابهة المجتمعات العربية في تعقيدها .. أو لنكن أكثر وضوحاً (الخليجية) .... الرواية سمعت عنها الكثير منذ فوزها بالجائزة. و سمعت عنها اكثر من أختي التي كانت تلح علي بأنها من الروايات التي ستعجبني .... بلا شك .. استغرقت في قراءتها وقتاً طويلاً .. ليس لحجمها بل لأنها بصيغة PDF. لأنني لم أتمكن من الحصول على النسخة المطبوعة ... وياه كم اكرهه الكتب الالكترونية التي تجلب لي صداعاً في الرأس من فرط التحديق في شاشة الكمبيوتر أو هاتفي المحمول. نعود للرواية القصة جميلة وغير متوقعة الأحداث .. أحببت الحبكة. .. أحزنني حزن عيسى في الأجزاء الأخيرة من الرواية أحسست بغربته و برغبته ... مسكين عيسى ضائع بين قلبه وعقله. بين روحه وشكله ... بين مكانٍ ينتمي إليه ولا ينتمي إليه ....في الوقت ذاته. سعود السنعوسي أبدع بكل ما تحمله الكلمة من معنى .... شكرا لكل قضية تطرق إليها ... شكراً لتسليط الضوء على لعنة الطبقية التي سادت مجتمعاتنا. شكراً لروحه الصادقه في كتابة مجتمعه المليئ بالتناقض.. شكراً بحق على مثل هذه الأنشودة المضحكة المبكية .
| 34
|
1478188491
|
50436004
|
13637412
|
اعجبتني التفاصيل اُسلوب الروائي ممتع
| 34
|
1478139149
|
11215466
|
13637412
|
رواية رائعة، حبكة متميزة وتقنية رائعة في الكتابة استطاع بها الكاتب أن يعالج ظاهرة اجتماعية معقدة
| 45
|
1478074365
|
42529966
|
13637412
|
لا يزال السنعوسي يبهرني بكتاباته ... التفاصيل الدقيقة تجعلك تعيش مع شخصيات القصة في كل لحظة و كل حرف. ابداع متواصل ....
| 45
|
1478040046
|
38491273
|
13637412
|
رواية رافقتني في رحلتي من بيروت إلى مسقط...حوالي 400 صفحة انتهت في حوالي 10 ساعات.. إذا كان لي أن أصف هذه الرواية بكلمة فستكون: ذكية جداً!. كونها رواية حائزة على جائزة عالمية، ترددت قبل أن أقرأها، ليس إلا لأنني أخاف أن يخيب أملي وتكون الضجة حولها هي بسبب الجائزة فقط...لكن ذلك لم يحصل، فشكراً للشخص الذي أعارني إياها :). الأسلوب الروائي بسيط ومباشر، وهذا ما ساهم أكثر في ابراز موطن قوة الرواية: الحبكة. يدهشني كيف يستطيع عقل شخص واحد أن يكوّن عالماً كاملاً، بإمكانك بكل بساطة أن تُسقِطه على الواقع (أو التاريخ) فيكون جزءاً منه بشكل متقن!. صحيح أن الرواية تتمحور حول مشكلة اجتماعية رئيسية (سردها لي عامل في دار النشر خلال معرض الكتاب دون أن ينجح بإقناعي بشرائها) لكن الذكاء فيها أن الكاتب تمكن من طرح مجتمع كامل كما هو، متضمناً العديييد من المشاكل التي فيه...أكثر ما لفتني منها الخرافات التي يعتمد عليها بعض المسلمون لتقوية ايمانهم، وحال المسلمين في رمضان... كانت مجرد أحداث عابرة في الرواية -وهذا ما زاد من قوتها- لأنها رغم ذلك تجعلك تقف عندها وتتفكر.... أوه وملاحظة عن الأسلوب: شخصياً أحب كثيراً جداً الروايات التي تنتهي كما بدأت، خاصة عندما يكون هناك أمر ناقص أو غامض حين تبدأ بالرواية، ولا يتضح لك إلا حين تشارف على نهايتها أو تنهيها :). ولي مع الرّواية جلسة أخرى للاقتباسات بإذن الله :)
| 45
|
1477926553
|
44019526
|
13637412
|
من اكثر الروايات التي ابكتني . شعرت بالظلم الذي نمارسه على غيرنا باسم السمعة عند الناس متناسيين الخالق الاححد و سمعتنا عنده ليه ما تهمنا بهاد درجة ... شعرت بالذنب الي نشارك فيه كلنا و محملينه غيرنا مشان شو مشان صيتنا الي بينتسى من اول غلط نرتكبه. رواية رائعة تروي واقع مرير ممكن الالاف تعيشه باشكال مختلفة استمتعت بها كثيرا بقدر ما بكتني
| 45
|
1477765260
|
4113021
|
13637412
|
رواية راااااائعة .. حبكة الرواية المتقنة واسلوب الكاتب البسيط والعميق في نفس الوقت جعلت الرواية بهذا الجمال
| 45
|
1477328457
|
29823925
|
13637412
|
لا اجد الوصف المناسب لهذه الرواية،،. هوزيه.. أو عيسى. نداءات جده و قصص امه و ميرلا و البامبو و الديوك و الكلب و اينانغ شولينغ،،. آمال معقودة علي حياة غير الحياة وإعداد أمه ليوم رحيله لأهل أبيه ووطنه،،. استقبالهم له وما ترتب عليه. حب وكراهية وشفقة وأهانة. ظلم وضحك. تهديد ووعيد وتنكر. كل هذا لشاب لم يتجاوز العشرين من عمره. نهاية القصة أكثر من رائعة
| 45
|
1477219756
|
17235219
|
13637412
|
ما أجملها! ما أروعها ! واقعية جدا ومؤثرة. من أجمل ما قرأت..
| 45
|
1476983794
|
27282670
|
13637412
|
من أجمل ما قرأت من الروايات. من الأسلوب للأحداث للمعاني التى تقدمها رائعة. أول رواية اقرأها للكاتب ولن تكن الأخثرة :))
| 45
|
1476934933
|
37846345
|
13637412
|
رواية جميلة تفاوتت فيها الابعاد و الظروف الانسانيه بشكل دقيق ,
| 34
|
1476824978
|
24812619
|
13637412
|
العطاء من دون حب لا قيمة له ، الاخذ بدون امتنان لا طعم له. رواية ممتعة و اسلوب الكاتب سلس جداً
| 34
|
1476102717
|
49021064
|
13637412
|
لم اكن اعلم بالجوائز التي نالتها الا بعد اتمامها تستحق كل جائزة عربيه وعالميه..كثرة تفاصيل الرواية اجمل شيء تعدد الاديان تعدد الاسماء والنسب صلاواته التي اتمها من دون علم بقواعد الصلاة دعائه البسيط..كذالك مافيها من تحدٍ واصرار لاكمال مسيرة الحياة مع من يُحب ولم يبالي بكل ما مر به وجعل منها افادة لكتابته ..تعريف العالم بخاصية اغلب المجتمعات العربيه النظرات الذي يسترقها البعض التدقيق بملامح الاخر كذلك الخوف من نظرة العالم وما قد يقولون غير ابهين بنبضات الوجع الذي يسببون ...مهما طال كلامي لااوافيها
| 45
|
1475923992
|
26841056
|
13637412
|
كتاب اكتر من رائع .. صدمنى فيه موقف راشد المرتعش جدا اتجاه جوزافين و ابنه عيسي ..عجبنى جدا موقف الام فى انها اعطت لعيسي حريه الاختيار فى الانتماء لبلد ابيه او مجتمع امه .. انه يسافر لبلد الكويت. موقف الاسره سيئ للغايه التمسك بالعادات و الخوف من القيل و القال على حساب الدين و تعاليمه هى مشكله مجتمع عربي بأكمله. ام جابر الجاره المترصده لاى خبر ..هى نموذج منتشر بقوه فى البلدان العربيه يترصدون لاي خطأ و نشره كالنار فى الهشيم. رغم ان ام جابر جاء ذكره فى سطرين .ز الا انها ذات تأثير قوى على مجتمعات كامله. احييك. كتاب رائع جدا
| 45
|
1474484915
|
4069799
|
13637412
|
تستحق البوكر!. حرثت الكثير داخلي.
| 45
|
1474069308
|
50285115
|
13637412
|
الكتاب يطبق عبارة "لما تفك ماراح تصك" ، لأنني حرفياً بديت القرأة و ما نزلت الكتاب من يدي الا وانا مخلصته ، اكثر شيء شدني بالكتاب اُسلوب الكاتب ، و التفاصيل ، حسّيت بأنها قصة حياتي و حسّيت بنفس مشاعره ، أتمنى ألقى كتب بنفس مستوى الأسلوب
| 34
|
1473921483
|
16720314
|
13637412
|
رائعة باذخة ومفعمة بالفكر
| 45
|
1473458547
|
15769920
|
13637412
|
أسلوب الكاتب جداً جميل وسرد الأحداث بشكل مدموج مع المعلومات ببساطة وسلاسة .. لم تكن رواية فقط بل أيضا أمدتني بمعلومات مثيرة للاهتمام عن الكويت والفلبين ..
| 45
|
1473175894
|
34048489
|
13637412
|
شدني سحر الكلمات و الحكم التي صاغها الروائي بلغة سهلة بسيطة تناسب الحبكة و الشخصيات البسيطة ، السرد الروائي و التسلسل بسيط يجعل الرواية اشبه بسيناريو فيلم او مسلسل ، اللغة بذات الوقت عميقة محملة بالكثير من الرسائل المؤثرة .. نقل الكاتب فكرة تقبل الآخر و كسر حواجز العرق و الشكل و محاولة الانصهار بالمجتمع الذي يقصي كل ما هو مختلف دون اسباب مقنعة . تعري هذه الرواية الوباء المنتشر في مجتماعتنا العربية ؛التعامل بغرور و دونية مع العمالة في بلادنا و الانتقاص من حقوقهم الآدمية . كما عرض الكاتب ظاهرة البدون و النظرة البرجوازية و الطبقية التي يعاني منها المجتمع الخليجي بشكل خاص .. نجح الكاتب جدا بالتقمص الوجداني للشخصيات ، خصوصا في بحث عيسى عن الله .
| 34
|
1472337313
|
50223273
|
13637412
|
من اجمل الروايات
| 45
|
1471832938
|
50212068
|
13637412
|
حبكة المترجم رائعة :). السرد البسيط المشوق كان سلسا !. غير نظرتي لفاكهة الأناناس إلى الأبد :). أحببت بحثه في الأديان سعيا وراء هوية و لفتني عدم قبوله بحاجة الأديان للخرافات لإثبات صحتها!. و من حينها ساق البامبو هي مرآتي في عالم النباتات...
| 45
|
1471328550
|
26544492
|
13637412
|
تتحدث الرواية عن شاب فلندي من اب كويتي وكيف رفض من قبل المجتمع الكويتي ومن قبل اقاربه ايضا بالرغم انه من اب كويتي وام فلندية ولكن ملامحه الفلندية جلبت اللعنة عليه وكانه عار. الرواية تتحدث عن شاب اسمه عيسى وعن ان هاذا الشاب هو من كتب قصته بيديه. الذي دفعني لقراءة هذه الرواية ان عدد من الاصدقاء قاموا بقراءتها ولكني لم اجد فيها المتعة المرجوة من كتاب. لعل ابرز الاسباب التي دفعت اصدقائي للاعجاب بها هي انهم يعيشون نفس قصة عيسى بطل الرواية ولكن بمجتمعات مختلفة
| 12
|
1471228437
|
15738492
|
13637412
|
بعض المشاعر تضيق بها الكلمات فتعانق الصمت ، كذلك هي مشاعري بعد انتهائي من قراءة الرواية .. رائعة ، وصمت ..
| 45
|
1471101408
|
39913105
|
13637412
|
حين تتغلب العادات و التقاليد و " السمعة " على ما ينص به معتقدك و دينك تتكون الفوضى و يعم الضياع و تمنع الناس حقوقها، يصبح العيش ضنكاًَ لا يطاق.. رواية جريئة تناقش قضايا المجتمعات العربية بشكل عام و الكويت بشكل خاص، دول مسلمة لا تستخدم من الاسلام إلا ما تريده أو لعلها تستخدمه كـ عادات و تقاليد كما ترتجح كفتها حين تقارن بتعاليم الإسلام الحقيقية.. مواطن في وطن لا يحتويه، ذنبه أنه ولد لأبوين من جنسيتين مختلفتين الأولى عربية و الثانية فلبية"دونية" و دينين مختلفين أو لعلها أدريان ممتفرقة و كأن الله خلق البشر طبقات يتشرف بعضها و يستحقر بعضها الآخر. لم يعرف هذا المواطن الله سبحانه و تعالى من كثرة تناقضات معتنقي الإسلام فتارة يسمع انه لا فرق بين عربي و اعجمي و تارة يرى انه اعجني ممستحقر في وطنه و يجلب العار لأهله.. حريئة، مؤلمة، صريحة .. لكنها فعلاً رائعة.. سلمت أناملك سعود السنعوسي على ما خطته لنا، فنحن نحتاج أن نعرف أين نحن و من نحن حتى نفيق من سباتنا.
| 45
|
1470319098
|
19223632
|
13637412
|
رواية تجرد مجتمعنا الخليجي وتصور جاهليته .. مؤلمه هي الحقيقه !
| 23
|
1470087084
|
30093585
|
13637412
|
رواية جميلة وممتعة اسمتعت وانا اتجول في ثناياها تناقش ظاهرة الزواج من الخادمات والبدون في الخليج عامة والكويت خاصةبأسلوب أدبي سلس وساحر .
| 34
|
1469719977
|
49304408
|
13637412
|
جميل أن يشعر كويتي بفلبيني. يؤسفني حقاً أن يكون المسلمون بغير أخلاق الإسلام. يؤسفني أن نؤمن بالمجتمع أكثر من إيماننا بالدِّين والحق. يؤسفني ظلم الانسان لأخيه الانسان. يؤسفني أن تصعد طبقة فقيرة بأخلاقها على أكتاف البسطاء لمجرد أنهم لا يملكون سوى المال!!!!!. يا إلهي ما أفقرهم وما أشقاهم. ألم يحن للبشر أن يعلموا أن الرزق بيد الله وأن مالهم هو قدرهم في هذه الحياة. اللهم ثبت أخلاقنا كما علمنا دينك ونبيك
| 34
|
1469415295
|
2706291
|
13637412
|
رواية رائعة متكاملة
| 45
|
1469408296
|
20245481
|
13637412
|
هذه إحدى الروايات التي اقتنتها زوجتي ومن ثم قرأتها لي (أنا استمع للكتب فقط -الكتب المقروؤة- ونادراً ما أقرؤها بنفسي). أبتدأنا القراءة في رحلة الطائرة من البحرين إلى الهند في بداية شهر العسل واستمرينا في القراءة كلما حانت فرصة في باص أو سيارة أو غيرها - عندما يكون لزوجتي مزاج للقراءة طبعاً. شجعني كون الرواية حائزة على جائزة البوكر العربية ولم تخب ظنوني. يروي سعود السنعوسي الأحداث وكأنه عاشها بنفسه، فتحسبها سيرة ذاتية ?ول وهلة لشدة الدقة في الوصف ومقاربتها للواقع.. تتحدث الرواية عن طفل ?ب كويتي وأم فلبينية يعيش مع أمه في الفلبين، ولكنه يظل طوال عمره حائراً بلا هوية. فالفليبينيون ينادونه بالعربي والكويتيون ينادونه بالفلبيني، ودين أمه المسيحية وأبيه الإسلام؛ بل إن حتى إسمه ليس واحداً فهو هوزيه بالفليبينية وعيسى بالعربية.. يحلم هذا الفتى بالعودة إلى الكويت ولقاء أبيه الذي لا يعرف عنه شيئاً سوى ما تخبره به أمه عنه وتريه من صوره مع أصحابه.. يسلط الكاتب الضوء على قضايا مجتمعية عديدة؛ ففضلاً عن قضية ضياع الهوية هناك قضايا مثل المجتمع الفلبيني، البغاء، معاملة الخدم، نفاق/هفوات المجتمع الكويتي كالطبقية، البدون وغيرها.. نقطة ضعف الرواية هو أنها قصيرة حيث أن الكاتب كان بإمكانه التوسع في بعض الجوانب. وأيضاً عابها خلوها من الثيمات الفلسفية وتطرقها السطحي للدين. نقطة لا بد من ذكرها باعتباري من عشاق نظرية التطور وهي أن الكاتب يذكر في الفصل الأخير أن نظرية التطور تقول بتطور الإنسان من القرد وهذا غير صحيح بل هي تقول أن كليهما يشتركان في أصل واحد وكذلك جميع أصناف الحياة على وجه الأرض.
| 34
|
1469176158
|
50090587
|
13637412
|
كانت صديقتي تحمل الكتاب بيدها و تقول لي ألا تردين أن تقرئيها؟ وافقت دون اكتراث .. لأملأ فراغي ربما ... ثم حين قرأتها وجدتني أُفرّغ نفسي لها!. روايةٌ قويّةٌ .. نافس فيها الشابّ سعد السنعوسي كبار الروائيين، و تستحقّ البوكر بجدااارةٍ تااامّة
| 45
|
1468949001
|
36726783
|
13637412
|
رائعه ، مبهره ، جميله. لم يخب ظني لقراءتها تتحدث ان ابن من زوج كويتي وزوجة فلبينية وتسلط الروايه الضوء على القضايا الاجتماعية الرافضه للآفات المختلفة عنهم لروحهم العنصريه تكدساتهم مِن الغيره الحقد والحسد بين العوائل ولا سيما المعروفة ، تستحق الجائرة ، ولكن احببت اُسلوب سرد روايه امي حصة اكثر ، يقال ان الروايه سوف تحضى لتكون مسلسل في رمضان المقبل ، أتمنى ان لا يخيب ظني بذلك التحول باختيار ممثلين مأجورين فقط. انصح بالروايه
| 45
|
1468470622
|
50098302
|
13637412
|
يا لروعتها!!! ويا لجمال أسلوبها !!!. رواية مليئة بمشاعر و صفات متناقضة تتقاتل مع بعضها طيلة الوقت ... الخبث ضد البراءة و السحق ضد السلام و الظلم ضد الإنسانية .. والجهل والخبث يبقى هو الطاغي على ذلك المجتمع (المجتمع الذي لا يقرأ ) ..المجتمع السطحي الذي لم يجد ما يشغل به وقته وفكره سوى القال والقيل والبحث عمن هو أدنى منه ليتكبر عليه ويسحقه ويضعه بالمقلاة ..فعلا اكتشفت بأن الشعوب التي تترك العلم والقراءة يسلط الله عليها السذاجة والالتفات والانشغال بالقال والقيل.. والاهتمام بالشكليات والمظاهر .. وحب الانتقام واللحاق بالشهوات. .. في كل مقطع كنت أقرأه كنت أشعر بمزيج من مشاعر الحزن والاسى والصدمة كأنني أعيش معهم لحظة بلحظة ... لغة نمطية سلسة وسرد متقن وغير متكلف والتشبيه واضح بشكل جلي .. أما البلاغة في القصة فهي عااااالم آآآخررر يلامس القلب قبل العقل. الاحداث والمواقف رغم آلامها كانت مشوقة في كل مرة للموقف الذي سيليه .. عشت في حيرة طوال الوقت أتحزر كيف ستكون النهاية ؟؟ النهاية الغير متوقعة .. نهاية حزينة وسعيدة في آن واحد .. ادمعت عيناي في مواطن وبكيت في مواطن اخرى وكأنني أنا المعنية بكل حدث .. بكيت عندما أنهيت قرائتها لم أرد أن تنتهي .. فعلا رواية تستحق وبكل جدارة جائزة البوكر العربية
| 45
|
1467363788
|
41513132
|
13637412
|
رواية أعمق من كل الروايات ، اعتقد أن في داخل كل منا هوزيه خاص به كل منا ضائع لكن بطريقته الخاصة
| 45
|
1466618117
|
48267938
|
13637412
|
جميل جدا. مختلف عن بقية القصص. ممتع
| 34
|
1466595279
|
48850687
|
13637412
|
ان تبحث عن نفسك ولا تجدها..ان تكون ولا تكون ..ان تتيه ولكنك تقاتل في سبيل العودة.. ان تجبرك الظروف على ان تكون في مكان لا يشبه تفاصيلك..ولكنك تنتمي اليه..الأصدقاء ،العائلة،المجتمع،ربما هي قيود فُرضت على هوزيه ميندوزا او عيسى الطاروف..هكذا شدتني احداث الرواية..عشتها حرفاً حرفاً من دون ملل ..عايشت حلم هوزيه في بلاد العجائب..بلاد ابيه ..وخيبة عيسى في عدم تقبل عائلته له..رواية تستحق البوكر بكل جدارة
| 34
|
1466099009
|
34109830
|
13637412
|
<3 لما يكون عندك كلام كتير عايز تقوله ولما ييجي الشخص المطلوب تقوله الكلام ده لسانك بيقف والكلام بيتلخبط فبتسكت ده حصل وانا بحاول اتكلم عن ساق البامبو <3
| 45
|
1465425063
|
48177493
|
13637412
|
من أجمل وأبدع وأمتع ما قرأت من الروايات ...400 صفحه من الجمال في الحبكه واللغه والمعلومات وكل شئ ..هذا النوع من الروايات هو ما كنت انتظر منذ زمن الحصول عليه.. روايه متكامله لا ينقصها شئ ولا أجد فيها ثغره واحده ..أرفع لك القبعه أستاذ سعود السنعوسي فأنت تستحق وأكثر :)
| 45
|
1465126148
|
14158745
|
13637412
|
لا أذكر أني قرأت رواية ذاع صيتها ومجدها آخرون لمدة طويلة وربما حصلت على جوائز عربية وعالمية و وجدتها بالمستوى الذي توقعته ،، حتى صرت - إجمالاً - لا أثق بالأكثر قراءة خصوصاً في الروايات ،، حتى قرأتُ [ ساقُ البامبو ]. مبدعة هذه الرواية بغموضها في البداية وبقوة ترابط أحداثها و جرأتها في طرح قضايا اجتماعية حسّاسة باتت أمراضاً تتفشى في المجتمعات ،، أن يشعرك الكاتب أنك بصدد قراءة رواية مكتوبة بالفلبينية ومترجمة من شخص ظهر أثره مع حياة الكاتب الذي يقدم سيرته الذاتية وربطها بأحداث حقيقة زمناً ومكاناً وشخوصاً هو أمر صعب يستحق التقدير والثناء حقاً .... كنت منزعجاً جداً في بداية الرواية لكنك تحتاج لتقراءها كاملة لتكتمل الحلقة بالشكل المثالي و لتركب الصورة بأجمل حللها .. تجربتي الأولى مع سعود السنعوسي وهي مرضية لحد كبير ..
| 34
|
1464571591
|
17243858
|
13637412
|
ساق البامبو. هل يمكنك فعلا أن تكون مثل ساق البامبو ... هل يمكنك ان تستأصل جذورك من وطن وتزرعها فى وطن آخر ... مامعنى الوطن أساسا. هل هو المكان الذى رميت نطفتنا فيه .. هل الوطن هو المكان الذى ولدنا فيه ... هل هو المكان الذى ترعرعنا فيه ونشأنا فيه. هل الوطن فى الأساس مكان. أم أنه حالة ... أم أنه شعور ... وإذا جاءتك الفرصة لتغير وطنك .. هل ستفعل. وإذا فعلت هل ستكون ساعتها راضيا ومرتاحا. ..................................... أسئلة عديدة أثارتها تلك الرواية الجميلة. رواية لن تجد فيها الإثارة والتشويق .. ولكن أعدك أنك ستجد فيها المتعة ... ستجد نفسك ضائعا مثل عيسى أو هوزيه .. ستفكر مثله وتجد نفسك تفعل مثله. تبحث عن وطن أفضل مثلما هو جاهد كى يحقق حلمه. ولكن ..هل هناك وطن أفضل .. أم أنه إما أن يكون وطن أو لا وطن. وستجد نفسك معه فى وطنه الثانى وهو يجاهد لكى يزرع نفسه مثل ساق البامبو .. ولكن حتى ساق البامبو يبقى حنينه لوطنه. ................................. سعود السنعوسى .. الشاب الكويتى صاحب ال36 عاما. فؤجئت عندما أنهيت الرواية بمعرفة عمره ... هو كاتب مبدع .. وأعلم كم الجهد والتعب وتجميع المعلومات حتى يكتب تفاصيل صغيرة ..ربما تمر عليها مرور الكرام ولكنها مثل التوابل فى الطعام. أعلم يقينا أنى سأضع اسمه ورواياته فى مقدمة قائمتى. ............................... رواية جميلة .. أنصح بقراءتها. ربما نعرف معنى الوطن
| 34
|
1464390721
|
21043101
|
13637412
|
رواية جدا رائعة سواء بحبكة الأحداث والوصف الدقيق للمشاعر وسلاسة الاسلوب، تدور الرواية حول طفل من أب كويتي وأم فلبينية من ميلاده بالكويت ورحيله للعيش مع أمه في الفلبين وطريقة عيشهم والمصادفات التي يواجهها الطفل لتعيده مراهقا للكويت، وما يواجهة من نظرة المجتمع الكويتي، تتوالى الاحداث لتختم بنهاية لم اتوقعها.. انصح بقراءتها
| 45
|
1463613003
|
19849734
|
13637412
|
احب ان اعرفكم بنفسى انا هوزيه ميندوزا لا بل انا عيسى راشد الطاروف. انا فلبينى الجنسية لا بل انا كويتى الجنسية. انا مسلم لا بل انا مسيحى. فى الحقيقة انا تائه لا اعرف لى هوية ولا وطن ولاديانة ولا حتى اسم ولكننى امتلك شئ هام بداخلى يساعدنى على اجتياز الصعاب هو محبة الله وايمانى الشديد به ايا كانت ديانتى. انا هوزيه او عيسى هناك ينادوننى بالعربى وهنا ينعتونى بالفلبينى. *************. اؤمن ان دور الكاتب دوما ليس تسلية القراء ولكن التغلغل داخل المجتمع وابراز اهم عيوبه ومشاكله حتى ولو لم يجد حلولا للمشكلات فعلى الاقل يبرزها الى السطح وهذا ما قام به الكاتب هنا وبمنتهى البراعة. اسلوب الكاتب بسيط وممتع واللغة راقية وجذابة. تعلمت الكثير عن الفلبين فقد قدم الكاتب المعلومات عنها بطريقة ممتعة. اتمنى ان اقرأ روايات كثيرة مماثلة. اسم ااروايه ايضا وبعد ان علمت تفسيره ادركت انه انسب عنوان للرواية
| 34
|
1463227973
|
49834580
|
13637412
|
من اجمل ما قرأت فى 2015 رواية اكثر من رائعة , تتمتع بكم كبير من المعلومات عن المجتمع الكويتى والفليبينى ايضا وتفاصيل صغيرة ما كنا نعلمها .. وهذا ما وضحه الكاتب خلال قصة محكمة وطريقة سرد رائعة , تجعلك تستمتع بكل حرف بالرواية ولا تمل منها تجعلك تعيش مع الابطال حكاياتهم وتتأثر بهم .. تحبهم وتكرههم وتتعاطف معهم احيانا وهذا من رأيى هو الاتقان فى الكتابة ان يوصل لك الكاتب الاحاسيس المختلفة بين سطور كتاباته , كنت حزينة عند اقتراب النهاية حقا ولكن كنت متشوقة ايضا لانهى هذا الكتاب الرائع .
| 45
|
1461520180
|
47369688
|
13637412
|
بحق أثناء قراءتي للرواية كنت قد دخلت في مرحلة الإندماج الكلي ولا سبيل لمنعي سوى ظروف قاهرة لدرجة بأنه زاد كرهي لضيوف الفجأة، ونداءات الحياة التي كانت تأخذني رغماً عني، ما هذا سعود ؟ ما هذا الجنون الذي يفوق ويغلب كلمات رتيبة في الإعجاب كأبدعت وتميزت !! لن أبتر مطلقاً ما أحمل من مشاعر وملاحظات بخصوص هذه الرواية وسأحتفظ به لنفسي ولكن أملك كلمة للعالم :. يا حبذا أن تنصف هذه الرواية وتحوّل لفيلم سينمائي ليحصد آلاف الجوائز
| 45
|
1461467949
|
14991395
|
13637412
|
الساعة تشير الى السادسة الا دقيقتين. يوم الخميس 9 أبريل 2015. اتممت قراءتي الاولى لرواية سعود السنعوسي "ساق البامبو". تمنيت أن أكون ناقدة أدبية أكتب مقالا ابين فيه قراءتي لهاته الرواية. لكن أرفع تحديا لنفسي انني سأفعل ذلك في القريب العاجل.. ما فكرت به بجد سوى اجراء لقاء مع كاتب الرواية، سواء كان الكترونيا ان حقيقة، وذلك لدراستي الصحافة والاعلام. ما ترك ذهني ان يسافر في ذاك الخيال فقط.. يقال انه ادا اردت معرفة قوة الكاتب ونجاحه في ذلك، هو قدرة الشخص لعدم مفارقة الكتاب اثناء قراءته. اضيف ان سبب الفراق يكون اما نشاط عائلي او جلسة اسرية او صلاة او نوم يباغتك لا يمكن مقاومته. قوة الكاتب ايضا هو جعل القارئ معايشة الاحداث وتخيلك انك شخصية البطل تتوالى عليك الاحداث. تتأزم لأحزانه ومشاكله وتفرح لأفراحه.. يوجد الكثير ان يقال عن ساق البامبو. لكن ما يمكن ان يلخصه سوى انني سأعيد قراءتها مرات ومرات بل وحتم على الفرد ان تكون في مكتبه كشيء باهض ثري في متحف. او بخور، ذو رائحة حين تشمها تظن نفسك في الجنة، تجده في قنينة وسط خزانة صالون خليجي. او اناء طاووس مغربي يزين به ارجاء البيت التقليدي، وبسببه تحصل على احترام من الزوار.
| 45
|
1460510640
|
7937075
|
13637412
|
واحدة من أروع الروايات العربية التي قرأتها مؤخراً تتحدث بلسان صدق و ضمير شجاع عن مشاكل إجتماعيه و إزدواجيه في المعايير في الدول العربية عامة و دول الخليج خاصة، رواية مؤلمة لكل عربي و ما آل إليه حالنا من تصنيف و ترسيم للبشر و ختمهم بأختام ، فذلك مواطن درجة أولى و ذلك ملون و مهجن ، تفوقنا على أمريكا في أوج عصور التفرقة العنصرية و نسينا أن نبينا الكريم هو أول من ساوى بين البشر و قالها صراحة أنه لا فضل لعربي على أعجمي إلا بالتقوى.. تخلت كل دول العالم عن النعرة الوطنية و تقدمت المانيا و روسيا و اليابان بعد ان تخلو عن الفاشية العرقية و مازلنا نحن العرب نتمجد بمجد زائف و نتفاخر بانساب و اعراق و تاريخ منصرم و واقع أليم و مستقبل مظلم.. تحية للكاتب الصادق و للحاله الوجدانيه العميقة التي صيغت ببراعه في ساق البامبو.
| 34
|
1460007757
|
31227278
|
13637412
|
أحببت الرواية بشدة، للكاتب أسلوب خاص جذبني لأتم ثلثها في أقل من 3 ساعات و أتم باقي ثلثيها في حوالي 5 ساعات متاصلة أو أقل بقليل.. أحببت خسيه أو جزيه أو الاسم الأكثر عيسي ، أحببت اصراره على بلقوغه هدفه مهما كان صعبا و أن يضع كل قوته فيه حتي عندما يتركه لا يندم على ذلك "كما تعلمت من مسلسل كوري ".. لا أعلم ما سبب تعلقي بهذه الرواية ربما لأملي الغير معرف بمعرفة سبب التشات في داخلي و ربما أجد حلا له أو لأكمل صورة ولدت لدي عن الكويت و أتمني ان تكتمل هذه الصورة بعد ان ازرها على ارض الواقع .. في أغلب الأمر أنني سعيدة جدا بقرائتي لهذه الرواية، و أنني سوف أعيد قراءتها مرة أخري.. أتمني أن أقرا روايات أخري للكاتب و تكون بنفس القوة التي تشدني لمواصلة القراءة تعلم الكثير الكثير منها، و كذلك أتمني زيارة الكويت و ربما أقابل هذا الكاتب الرائع لأشكره على روعة أدائه في روايته و أتمني له الاستمرار.
| 45
|
1459936266
|
35271795
|
13637412
|
رواية جميلة..مدخل تقليدى خلال رجل خليجى و خادمة فليبينية و لكن أطروحة غير تقليدية..لغة سلسة و مشاعر انسيابية جعلتنى لا استريح دون ان انهيها في اقل من 24 ساعة. .كلام عن التمييز و العنصرية، الغربة، الفقر و الثراء، العائلة، الصداقة، الحب و اخيرا العلاقة الروحية بالخالق...
| 45
|
1459493421
|
49456596
|
13637412
|
رواية ممتازة لكل متعصب متزمت متمسك بمسلمات المجتمع , نقطة بداية لاعادة التفكير بقيمة العادات و التقاليد .
| 45
|
1459095367
|
24581293
|
13637412
|
اقل ما يقال انها رائعة .... لا اصدق انها غير حقيقة. لا انها حقيقة موجودة امامنا كل يوم. كتاب .... يعتبر حياة .... قضية ..... يوضح عبقرية كاتب. ليت الجميع يطرح القاضيا بنفس الطريقة
| 45
|
1459049620
|
49675631
|
13637412
|
من أجمل الروايات التي قرأتها عدة مرات. انهيت من قراءة الرواية لأول مرة في أقل من 24 ساعة. رواية تستحق القراءة
| 45
|
1458935560
|
49411595
|
13637412
|
ساق البامبو من افضل الروايات اللي قريتها بعد السجينه. وحمستني اقرأ بقية اعمال سعود السنعوسي بالرغم ان كلام البعض مايشجع لقراءة سجين المرايا ):. * استحق جائزة البوكر للروايه العربيه بكل جدارة
| 45
|
1458835335
|
36585378
|
13637412
|
رواية جميلة جدا جدا جذابة و احداثها تشد اسلوبها جميل و الترابط بين الاحداث حلو لكن جالي احساس انك اختصرت النهاية .. النهاية نفسها كنت ممكن تواضحها بصورة اطول لان الخطف دا من صفحة هو ما يعرفش ميرلا فين لفجأة في الصفحة اللي بعدها مجوزها و مخلف منها .. يعني كنت اعطي النهاية حقها .. لكن رائعة
| 45
|
1458136129
|
46880657
|
13637412
|
حياة ليست مكرسة لهدف, حياة لا طائل من ورائها, هي كصخرة مهملة في حقل بدلا من ان تكون جزءا من صرح.. خوسيه ريزال
| 34
|
1457062784
|
19598756
|
13637412
|
ليس المؤلم ان يكون للانسان ثمن بخس ، بل الالم، كل الالم، ان يكون للانسان ثمن
| 34
|
1456763713
|
49475432
|
13637412
|
اجمل رواية عربية قرأتها حتى الان .. اضافت لي قيمة انسانية وعدلت مفاهيم متوارثة عندنا وبفضلها اكتشفت مجتمع وثقافة جديدة جدا جميله وانصح الكل فيها .. شكرا استاذ سعود على ابداعك
| 45
|
1456674943
|
20046209
|
13637412
|
تحفر المشاهد المأساوية نقوشها على جدران الذاكرة, في حين ترسم السعادة صورها بألوان زاهية. تمطر سحب الزمن..تهطل الأمطار على الجدران..تأخذ معها الألوان و تبقى النقوش.. مجسم براق و صليب و تمثال بودا و أنيتو و أشياء أخرى يعزز الناس إيمانهم بواسطتها. و معجزات مفتعلة, لم يكتفي الناس بمعجزات وقعت في أزمان بعيدة, كانت حكرا على الأنبياء مع نشأة الأديان, ليبحث كل مؤمن مفترض عن معجزة لا وجود لها, يخلقها, يؤمن بها, ولا يكشف إيمانه شيء سوى مقدار الشك في نفسه.. تتكشف لنا حقيقة أحلامنا كلما إقتربنا. منها عاما بعد عام. نرهن حياتنا في سبيل تحقيقها. تمضي السنون. نكبر تبقى الأحلام في سنها الصغيرة.. ندركها .. نحققها.. و إذا بنا نكبرها بأعوام.. أحلام صغيرة لا تستحق عناء إنتظارنا طيلة تلك السنين.. لمرأة بعاطفتها إنسان يفوق الإنسان.. الغياب شكل من أشكال الحضور, يغيب البعض و هم حاضرون في أذهاننا أكثر من وقت حضورهم في حياتنا .. الموت ذاته يقف عاجزا أمام الأمل في اللقاء، وإن كان لقاء من نوع آخر، في عالم آخر. ليس وفاؤنا للأموات سوى أمل في لقائهم، و إيمان بأنهم في مكان ما ينظرون إلينا... وينتظرون.. السعادة المفرطة كالحزن تماما, تضيق بها النفس إن لم نشارك بها أحد.. كل هذا و كثير من المقاطع شدتني في هذه الرواية العجيبة التي وددت لو أنها لم تنتهي لما تحمله من عبر و حكم و مقاطع مضحكة و أخرى محزنة , كما قد شدني اسلوب الكاتب الذي اراد أن ينتقد مجتمعه بصفة حيادية و قد وفق في ذلك توفيقا ملحوظا حينما أعطيت لي روايته جائزة الدولة التشجيعية .
| 45
|
1456367193
|
45431648
|
13637412
|
جميلة جدا. مع الاسف كمية العنصرية الموجودة بقلب هالروابة قادرة تنطق الحجر يقول حرام عليكن كل هل القسوة
| 45
|
1456206641
|
34153901
|
13637412
|
كتاب رائع يجعلك تعيش ثقافتين و عالمين الثقافة الفلبينية و الثقافة الكويتية يجلعنا نتبين التشابه في طبائع البشر رغم اختلافهم و العكس اختلافهم رغم تشابه، لفت نظري الكتاب من اول صفحة فيه يتحدث عن مترجم رغم انه كتاب عربي شعرت بالمتعة و انا افك تفاصيل الصفحتين هاتيين ! من اكثر الاشياء التي احببتها فيه هي اختلاف الديانات تجعلك تفتح نظرك على الديانات الاخرى ولو بكمية بسيطة لكن هو يزيد من مقدار المعلومات التي تملكها. احببت تفاصيل شخصية خوسيه او عيسى كلها فهو ليش شخصا كاملاً كما تصور بعض الروايات بطل الرواية و لكنه كذلك يحمل من الخلق الحسن ما يجعلك تحبه. الافكار التي ضمتها الرواية افكار بديعة و تضمن الكتاب مواضيع عديدة فاذا سئلتني عن موضوع القصة الرئيسي ربما ساقع في الحيرة فهو تكلم عن الضياع عن الابوة عم الامومةعن الاصدقاء عن الشذوذ عن الاديان عن رحلة البحث على الذات عن العادات و القاليد عن القدر عن جغرافيا البلاد الفلبينية عن شخصيات قيادية حقيقة و كذلك اوضح لنا صور عن الطبقة الفقيرة من الفلبين و المشقة التي يعانوها و لكن القضية الرئيسية التي حملها الكتاب هي الدعوة لانصاف الاطفال الذين ولدوا من اب وام مختلفي الجنسية من المجتمع القاسي
| 45
|
1456073320
|
24614094
|
13637412
|
لم أتوقع أن أقرأ رواية عربية كهذه من قبل.. هي بحق أفضل رواية عربية أقرأها حتى اللحظة
| 45
|
1455730936
|
35741534
|
13637412
|
ساق البامبو ....من الروايات الممتعة حقا فى قرأتها ..لغة سهلة وممتعة .بين سطورها سافرت الى الفلبين ومنها الى الكويت مرورا بتفاصيل و مغامرات غاية فى الجمال _^_^. الدراما اللى فيها رائعة حقا ...غير انى لم افهم حتى الان ما هو "البدون " فى مجتمع الكويت شئ مبهم شوية عليا ...ممكن عشان انا مصرية. ارجو حد كويتى او خليجى يشرحلى اكتر فى كومنت ...الكاتب رغم القاؤه الضوء على الموضوع ده ..كان بخيل شوية فى التفاصيل جعلتنى فى حيرة من امرى. تجربة اخرى ممتعة فى حياتى ^_^
| 45
|
1455642875
|
14016643
|
13637412
|
انهيتُ لتوي قرأة الروايه .. ماذا عساي انا اقول. لقد استحوزت الروايه علي قلبي تعتصره مع كل صفحه. افرح لفرح عيسي ويفطر القلب لحزنه وكمده .. احاول اتمني لو كنت بجواره لأشد علي ازره .. ولكنني لم استطع ذلك اتمني ان يصل يوما لمبتغاه اتمني ولو لمرة واحدة ان يعرف اين الطريق تمنيت ان يتأكد من بلده اسمه دينه لكنه لم يستطع او لعله استطاع. ليتني استطعت ان انصحه الفظ الكويت من قلبك فهي لا تستحقك ولكني لم استطع. حكايه غريبه تضعنا جميعا ف مأزق هل نحن مسلمون حقا. هل نستحق كل هذه النعم هل وجه الانسان يصبح عار علي اسرته هل اسم الاسرة اهم من اي شئ. عيسي ذلك المسكين الذي ولد ف الكويت فلفظته جدته ولم يستطع ابوه حمايته. تربي ف الفلبين ف ازض ميندوزا فلفظه ميندوزا وشاحت الفلبين بوجهها له. احب ميرلا ولكنه لم يستطع ان يبوح بما في قلبه. فتمني ان يذهب للجنه ولكنه وجدها نار الله الموقده. غريب امرك ياعيسي الكل لفظك مع انك لم تلفظ الكل. الكل ينفر منك ويبتعد عنك مع انك لم تنفر منهم او تبتعد عنهم احببتهم جميعا مع ان الجميع قد خذلك
| 45
|
1455406114
|
32829814
|
13637412
|
بعض المشاعر تضيق بها الكلمات فتعانق الصمت. انتهيت من الروايه في خلال يومين فقط,, روايه تقارب 400 صفحه. وهو اسرع وقت انهى فيه قراءة كتاب مع ان النسخه PDF ...... سافتقد هوزيه وعائلته الفلبينيه
| 34
|
1454075004
|
24966433
|
13637412
|
جميلة .... تجسد واقعا أليما لمجتمعنا المسلم المصاب ببعض الأسقام والعلل (شفاه الله وعافاه !) كالطبقية والعرقية والقبلية والتعصب المقيت والتى لم ينزل الله بها من سلطان .. وددت لو أنها ختمت برجوع ذلك الهوزيه أو عيسى إلى بيته العربى بعد ندم من جدته وأهله على مافعلوه أملا فى أن تكون تلك إشاره من الكاتب بأن هناك أمل فى تغيير ماابتلينا به ولكنه قرر أن يكون قاسيا علينا بأن يجسد الواقع كما هو دون تجميل !
| 34
|
1453994147
|
16016457
|
13637412
|
عظمة الكتاب تكمن انك لاخر فصل بتسأل " مين اللي كتب هذا الكتاب ؟؟؟ "
| 45
|
1453914577
|
45635848
|
13637412
|
يعيش هونزا او عيسى صراع وحياة مرهقة بين ملامحه الخليجية والفلبينية يستمر بالتنقل في الفلبين بحثا عن عمل ليستكمل بالمال باقي رحلته الى الكويت حيث ينتمي ابيه شوقا لحياة الرغد بعيدا عن صعوبة العيش بفلبين ولتمديد اسرته الفقيرة بالمال تاركا طفولته البائسة ونشأته المشتتة وعند وصوله للكويت يسعى جاهدا للتاقلم مع. محيطه وارضاء اهل ابيه بالكويت حيث انهم عائلة معروفة بالكويت ووبهذا يبقون معارضين لطريقة ولادته من خادمة حيث كانت امه لسوء وضع عائلتها الاقتصادي مضطرة للعمل في الخدمة المنازل والعيش في الكويت وتتابع الاحاديث بينها وبين الشاب الكويتي ذو العائلة المرموقة كثير السفر والترحل عندها تنشأ بينهم علاقة غير شرعية ويكون ضحيتها هونزا ورفض عائلة ابيه واجبارهم لها على العودة لفلبين مع هونزا خوفا من الفضيحة عندها لا يتقبل جد هونزا مدمن الشراب علاقات بناته وولاداتهم من دون زواج لان ذلك سيوقفهم عن اعمالهم بعد ان ارغم ابنته الاخرى -خالة هونزا- بممارسة الدعارة لجلب المال بالرغم من رفضها وانتهى الامر بحملها من احد السياح لتصبح فتاة قوية يقع في حبها هونزا لكنها تلجئ للهرب من بيت جدها مع صديقتها التي تمارس الشذوذ معها رواية جميلة جدا اقرب للسيرة الذاتية مشوقة ومختلفة نوعا ما
| 23
|
1453752793
|
5480179
|
13637412
|
استمتعت جدا بقراءة هذه الرواية . أحداثها واقعية .. وشخصياتها متنوعة .. لغتها سهلة بسيطة .. أحداثها فيها من التشويق والمفاجآت التي لا تخطر على البال .. كل التفاصيل الصغيرة والوصف المتقن لها مع الأحداث التاريخية أشعرني أن الرواية حقيقية فعلا .. ناقشت قضايا متعددة في المجتمع الخليجي من أهمها العنصرية والنظرة الدونية تجاه الآخر المختلف .. أتساءل هل لو كانت جوزافين بملامح أوروبية وشعر ذهبي وعينين بزرقة البحر وكان ابنها عيسى يشبهها .. هل كان سيعاني في الكويت ما عانى ؟ هل سيكون عارا لبيت الطاروف أم فخرا لها ؟. في نهاية الرواية سعدت لزواجه من ميرلا الغير متوقع لأنه ذكر أن المسيحيين الكاثوليك يحرمون زواج ابني الخالة .. هل يدل ذلك على إسلام عيسى ؟ لقد بقي دينه متأرجحا بين الدينين كما بقيت هويته حائرة بين الجنسيتين ... أكثر ما أثار عجبي في بداية الرواية هو صفحة كلمة المترجم .. تعجبت كيف تكون مترجمة وهي لكاتب كويتي .. ولم أفهم ذلك إلا في النهاية المحبوكة مع البداية حيث عرفت من يكون إبراهيم سلام ومن تكون خولة راشد ... مشهد مباراة كرة القدم كان مدهشا .. " لا أريد أن أفقد توازني . لا أريد أن أخسرني أو أكسبني . بهذه النتيجة أنا متعادل " هذه الجملة بارعة حقا ..
| 45
|
1453337981
|
20166895
|
13637412
|
هوزيه كما أحبّ.. أو عيسى كما أحبّ أبوه.. أو حتى جوزيه أو خوزيه كما هو محفورًا في قلب أمه.. قصص شتى ومشاعر لا تعدّ انتابتني أثناء قراءتي لهذه الرواية!. الألم الذي يتولد لديك بخفّة أثناء قراءة "ساق البامبو" تستلذ به، وتتمنى لو أنّك قادر على أن تدخل بيت كل شخص في الكويت أو حتى في الوطن العربي وتغير نظرته إزاء عيسى وأشباهه أو حتّى أن تعبث بجينات الجيل القادم لتغيّر مفهوم الدون لديهم.. عيسى الذي حكم عليه مجتمعه بأن ينال نصيبًا من اسمه ألا وهو 'رقم' (بالفلبينية)!. ففي كثير من المواقف لم يعامل عيسى إلا كرقم أو حتى "شيء" كما تظل جدته تسلخه بهذه الكلمة، بعيدًا جدًّا عن كونه بشرًا.. من دم ولحم ومشاعر مهما كانت تبدو هيئته بأنه بعيد من بلد، دين، وعالم آخر!. عيسى.. الجبّار، الذي أفشله مجتمعه حتى أن يكون كنبتة بامبو تنمو لها جذورًا في وطنها!. عيسى الذي أثبت لقلبه أنّ الوطن ليس بالضرورة الوطن الذي ولدنا فيه، بل الذي لا يُشعرنا بغربتنا... محالٌ أنّ تُنهي الرواية بدون أن تبتسم، وربما تخالجك دمعة تنسلّ أسفًا على الانسان في أوطاننا..
| 45
|
1452344026
|
25878100
|
13637412
|
يمكنك بعد قراءة الرواية الوعي بالعنصرية الكامنة بداخلك، وتقليص عمرها
| 34
|
1451910897
|
48461767
|
13637412
|
ينطبق عليها وصف "رواية عالمية"
| 45
|
1451524318
|
21638865
|
13637412
|
روايه تنبض بالحياه
| 34
|
1450711857
|
49357951
|
13637412
|
كيف اقرأ
| 12
|
1449310817
|
15769201
|
13637412
|
لم يخفى تميّز هذه الرواية منذ الصفحات الأولى فيها. من جهتي فهي الرواية العربية الأولى التي أحسست أنها تستحق النجاح والشهرة. أبدع الكاتب في سرد الأحداث وتفاصيل القصة ومشاعر الشخصيات حتى أنني عشت القصة وكأنني أحد شخصياتها وكأنني "عيسى" ذلك الإنسان الذي يبحث عن ذاته في كومةٍ من أخطاء الغير التي طمرت شخصيته وحقوقه وإنسانيته وقلبه وروحه ومشاعره ودهسته وكأن الذنب ذنبه في ولادته فقط من أجل مظهرها الاجتماعي بين أفراد المجتمع الذي لا يقيم للإنسان وزناً وأغفلوا مظهرهم الإنساني حتى لفظت إنسانيتهم أنفاسها الأخيرة في حضرة القهر الذي عاشه عيسى. قوة الرواية وسلاسة تدرج الأحداث وترتيبها .. الشخصيات ووصف المدن .. كان مميزاً ومختلفاً عن كل ما قرأت من قبل. لربما يصحو مجتمعنا الذي يخاف لسان الناس السليط أكثر من خوف الله وخوف وأد إنسانيته حيّةً تحت الوحل من أجل التفاخر بين هذه العائلة وتلك ونلحق الدول التي بات التقدّم حليفاً لها لأن للإنسان فيها قيمة كما كرمه الله عن سائر المخلوقات الأخرى وجعل البشر سواسية لا فرق لعربي على أعجميّ إلا بالعمل الصالح والتقوى. استفزّت هذه الرواية خيالاتي كثيراً فلم تكن رواية فحسب بل كانت فيلماً منسوجةٌ صوره من خيالاتي وكلماته من خيالات الكاتب تمر أمام عينيّ عقلي وقلبي خلال قراءتي لها. من الجميل كان أن شخصية عيسى لم تكن متزعزعة أو مشوّهة على الرغم من البيئة والوضع الاجتماعي والانتمائيّ الذي كان يعاني منه. أبكتني النهاية التي تختلف عن باقي الروايات فلم تكن نهاية سعيدة مشرقة بل نهاية واقعية أكدّت أن كرامة الإنسان هي أغلى مايملك وأن خسارة كل شيء من أجلها إنما هو استرداد للذات والنفس الإنسانية المكرمة من الله عزوجل.
| 45
|
1448958867
|
47295460
|
13637412
|
رواية ممتعة. عشت مع تفاصيلها.. فكرتها جديدة حقا..
| 34
|
1448523822
|
33191430
|
13637412
|
مبدئياً الروايه جيده جداً..ومهمه لكونها تسلط الضوء على معاناه البدون فى الكويت كما تسلط الاضواء ايضاً على بعض المفاهيم والمشاكل الاجتماعيه التى تمر بمجتمع الكويت .. لا افهم لماذا الناس تهتم دوماً باراء الآخرين وتهتم بمظهرها وصيتها وسمعتها ولمعان اسمها امام هؤلاء الآخرين بالرغم من كرههم للآخرون .بالرغم من تفهمى استسلام خوسيه ,عيسى او هوزيه الا انى لم استطع ان اتقبل ولم استسيغ سلبيه خوله وهند لانهن يفترض بهن ان يكن على درجه عاليه من الثقافه وبالتالى يفترض بهم مجاباه هراء المجتمع وعنصريته .. النهايه جيده لعيسى فعلى الاقل عاد الى بلاد تتقبله وترحب به .. ولكن هناك سؤال اتستحق هذه الروايه جائزه البوكر للروايه العربيه ؟ فى رأى المتواضع لا اعتقد ذلك .... .
| 34
|
1448505106
|
25471977
|
13637412
|
تردد اسم هذه الروايه على مسامعي كثيرا ... ورغم أنها دائما متوفره لم أقرئها .. و دون قصد وقعت في يدي قبل أيام و كنوع من قتل الوقت قرأتها دون أدنى فكره عما تدور حوله و حقيقتا لم أركز على الكاتب أو الغلاف ووقعت في فخ كلمه المترجم الأولى ...كان حبكه الروايه رائعه جدا حتى أنني صدقت في البدايه أن من كتبها هو خوسيه بطل الروايه بذاته .... الروايه كما وصفت تماما (محملة بالكثير من الأحداث البسيطة في شكلها و العميقه في بعدها الإنساني). الحياة القاسية في الفلبين كانت كما هي قساوة الحياة الواقعيه ... جذبتني الروايه و لم أستطع التوقف عن قرائتها و لا التفكير الدائم حولها ،. وعندما انتقل البطل للكويت استطاع الكاتب ببراعه أن ينقل لي الكويت "كما لم أراها مسبقا" ...كانت صدمه لي أن أدرك أنني لا أعرف مدى جمال الكويت و روح مواطنيها و تاريخها العريق .... عندما انتقلت الروايه في نهايتها الي التركيز على سلبيات و تناقض المجتمع الخليجي بعاداته و تقاليده استدركت أنني اقرأ روايه بيد كاتب آخر و توقفت ليوم اقرأ عن الكاتب و كيف الف مثل هذه الروايه. لم ترق لي كميه العاطفه الجياشه المحشوه في أواخر الروايه جعلها تشبه مثيلاتها من القصص و الروايات الخليجيه و لكن في النهايه كانت الروايه تناقش قضيا مهمه و محوريه في الكويت و لا استطيع ان انتقد مثل هذا العمل المتكامل *من مزج القضايا و مدى عمقها و نقلها بصوره واقعيه في روايه*. أقتبس منها " تحفر المشاهد المأساوية نقوشها على جدران الذاكرة، في حين ترسم السعادة صورها بألوان زاهية.. تمطر سحب الزمن .. تهطل الأمطار على الجدران ... تأخذ معها الألوان ... و تبقي لنا النقوش "
| 34
|
1448149479
|
48590341
|
13637412
|
رواية جميلة جدا تحدث عن واقع اليم تعيشه بعض المجتمعات العربية وليس مقصورا على الكويت وامتازت بتتابع الاحداث واثارتها حتى في الفصول الاخيرة. من اروع العبارات التي قراتها في الرواية. تتكشف لنا حقيقة احلامنا كلما اقتربنا منها عاما بعد عام.نرهن حياتنا في سبيل تحقيقها.تمضي السنون. نكبر وتبقى الاحلام في سنها صغيرة..ندركها..نحققها..واذا بنا نكبرهاباعوام..احلام صغيرة لا تستحق عناء انتظارنا طيلة تلك السنوات
| 45
|
1448137421
|
48239727
|
13637412
|
منتمون الى مكان لا ينتمون اليه ، و لا منتمون الى مكان ينتمون اليه ... التيه و الحيرة على رغم بساطة الاسلوب رواية تجعلك تبكي
| 45
|
1448022198
|
11880589
|
13637412
|
جميل جدا، كل صفحة في الكتاب تستحق جائزة البوكر على حدى
| 45
|
1447429925
|
16956452
|
13637412
|
الواقعية هى أكثر ما يُعلقنا بالكتابات. أنهيت الرواية لأعود إلى المقدمة اتأكد أن ابراهيم سلام هو المترجم وخولة هى المدقق,,. تعلقت بأبطالها جدا,,. اختيار اسم الرواية رائع,,. ويكفى أن هذه الرواية أعادت على مسامعى كلمات أخبرنى بها أخى. وسلامى لعيسى وخولة وابراهيم سلام وغسان وهند والجميع,,. وشكرا لصديقتى صاحبة طوق الورد التى أخبرتنى أن أقرأ هذه الرواية. كل شئ يحدث بسبب ولسبب :")
| 45
|
1446459712
|
49036467
|
13637412
|
كتاب يستحق القراءة ..
| 34
|
1445993693
|
44342658
|
13637412
|
فوز الرواية بجائزة البوكر أثار فضولي وكان دافعي الأكبر لإقتناء هذه الرواية. وعلى الرغم من ذلك لم أتوقع وأنا أبدأ قراءة هذة الرواية أن تمنحني افضل الاوقات وأن أقرأ دون توقف حيث المتعة والاندهاش لمعلومات كثيرة أعرفها لأول مرة وحياة مليئة بالتفاصيل، حياة حقيقية من الاختلافات والتشابهات بين مجتمعين، والكثير جدا من التساؤلات التي لازالت تملأ رأسي. عمل جميل يستحق القراءة.
| 45
|
1445079141
|
15306616
|
13637412
|
من أروع الكتب التي قرأتها .. رواية رائعة بمعنى الكلمة
| 45
|
1444940178
|
24480315
|
13637412
|
كم أنت قاسية أيتها الحياة و كم أنت مسكين يا عيسى. رواية رائعة بالرغم من نهايتها التى لم أكن أتمناها بالرغم من توقعى لها لأننا فى بلادنا العربية يحكمنا كلام الناس و آرائهم يحكمنا القيل و القال و كثرة السؤال تحكمنا عادات و تقاليد تبيح لك آن تخطئ مستترا كما تشاء و لكن حذارى أن يكتشف هذا الخطأ كلنا عيسى و لكن بدرجات متفاوتة كلنا يتحمل أخطاء مجتمعه. سعود السنعوسى أحسنت جذبتنى من أول أحرف روايتك إلى نقطة النهاية وضعتنى على بداية الطريق فى علاقتى بكتاب الخليج فهذه أولى قراءاتى لروائى خليجى و بالتأكيد لن تكون الأخيرة ففى أحد رفوف مكتبتى تنتظرنى روايتك فئران أمى حصة و أعتقد أننى لن أتأخر عليها
| 34
|
1444729408
|
40687973
|
13637412
|
كتاب يستحق القراءة من اجمل الكتب يلي بتحكي عن الضياع نوعا ما وعن البحث عن الله وعن تخلف تفكير البشر والطبقات الاجتماعية ... قصة ممتعة جدن ومفيدة
| 34
|
1444642913
|
17843313
|
13637412
|
رواية عميقة حزينة تبكي الإنسانية المفقودة فينا المسلمين بلا إسلام ... و إن كان الإسلام يعني الإنسانية. هوزيه قدمت لي الكثير بكتابتك للرواية اتقنت الوصف و أحسنت التعبير ... أشكرك فقد حركتا ركود إنسانيتي
| 45
|
1444052831
|
4850821
|
13637412
|
لا أريد أن أخسرني أو أكسبني، بهذه النتيجة..أنا متعادل.. .... عيسى، أتمنى أنك وصلتَ إلى النتيجة التي ترضيك..والتي سبقتُك إليها بحلّّ: غادرتُ البلد الذي نشأت فيه والبلد الذي أنحدر جذورا منه، وصنعتُ وطنا جديدا لي. هكذا..حين يطلب مني أحد أن أعرف بنفسي، بهويتي، أجيب بتلقائية: حلب،الرياض،هامبورغ. لا يمكنها أن تتجزّأ.وهي حقيقة سهلة يا عيسى، لو أنك فقط تؤمن بها.
| 45
|
1444046292
|
14738072
|
13637412
|
مذهله, كنت قد سئمت من الروايات العربيةقبل أن أبدأ بساق البامبو... لم أتوقع أن يتقن الكاتب االكويتي شخصية معقدة و بسيطة في نفس الوقت كشخصية "هوزيه" أو "عيسى" . تنطوي تحت صفحات الرواية الكثير من الأحداث المؤسفة حد الكآبة لكن قصة انسان يحمل هويتان و بلا هوية لم تخطر على بالي قط قبل أن يخطها السنعوسي, كل الشخصيات متقنة و وصف الفليبين و الكويت يكاد يطير بك الى هناك , ما زالت الرواية العربية بخير ما دام الكتاب الشباب أمثال السنعوسي لديهم هذه المهارة و الجرأة للتطرق لأمور نفضل كمجتمعات أن نتجنب التفكير بها
| 45
|
1443662670
|
43673983
|
13637412
|
من بين العيوب المخزية التي ألفينا عليها اباءنا , عيب الخشية و الرهبة المطلقة من العار , و نظرة المجتمع, تشوه السمعة ,,, و ان كان ما يحسبونه مخزيا و يجلب العار للعائلة شيئا عاديا مقبولا يجيزه الشرع و يتقبله العقل ولا ضرر فيه , في عالمنا العربي و مع كامل الاسف جل العقول لا زالت مقيدة و موصدة باحكام , سجينة التقاليد و العادات أظن انهم يقدسون بنود هذه التقاليد و يقفون عند حدودها , أكثر مما يوقَرون حدود الله و احكام قرانه ! العجب , اظن ان القضية باكملها تلخص في قولة كنت قد قرأتها سابقا " اذا رايت الناس تخشى العيب اكثر من الحرام , وتحترم الاصول قبل العقول , و تقدس رجل الدين اكثر من الدين نفسه , فأهلا بك في الدول العربية " صدق قائلها ,,, ثاني قضية اثارت حسرتي هي قضية الانتماء الهوية و الضياع , الضياع بشتى انواعه , من الصعب جدا ان تكون كأصحاب الاعراف , لا تعرف مصيرك , لا انت تنتمي لاصحاب اليمين ولا انت من اصحاب الشمال , تنتظر الحكم فقط , و ترجو ان تكون من اصحاب الجنة ., لكن في حالة جوزيه او هوزيه , او عيسى ,, أيا يكن اسمه ! الامر يختلف قليلا ,في بادئ امره لم يكن يجد في قضية الانتماء مشكلة , كان يعيش بأكثر من اسم , بأكثر من جنسية , بأكثر من دين ,, بل كان يجد نفسه مفضل على البقية , له قيمة مضافة , التنوع ,, لكن بعد ان نضج عقله , ادرك انه لم يخلق بأكثر من عقل لذا وجب الحسم.. هو لا يتمنى ان يكون من هنا لا من هناك هو فقط يتمنى ان يكون فقط! سواء هنا او هناك , هو يطلب فقط هوية , كيفما كانت , هو راض, اذا حسم انه عربي يفخر بعروبته، ويعتز بانتمائه لها ويتباهى بقوميته و اذا حسم انه فلبيني ,, يفعل الشيئ نفسه ! يريد فقط مقدمة يبدأ بها قصة حياته , ملَ التيه و كلَ الضياع ,, يريد ان يجد جوابا شافيا عندما يسأله احدهم من تكون , من أنت ؟ جوابا مقنعا يقتنع به هو قبل ان يقنع به السائل , خاليا من التأتأت , و النظرات الهائمة المحتارة , خاليا من تذبذبات بؤبؤ عينيه يمة و يسرة , , أظنه أولا بحاجة لمعرفة اللغة التي يتوجب عليه الاجابة بها , ,,, خلاصة القول الرواية جيدة , و تتطرق لعدة قضايا اخرى (العنصرية , الطبقية , البدون , الاستغلال ...) , ذكرت البارزتين منها , انصح بقرائتها , اسلوب راقي وجميل
| 34
|
1443323462
|
32815885
|
13637412
|
رواية واقعية جداً من 390صفحة ،يناقش الكاتب من خلالها مشكلة العنصرية الجديدة التي نعيشها في حياتنا اليومية و هي ليست عنصرية لون و انما عنصرية جديدة رسمتها العادات و المظاهر و برستيج بعض العالم فعلى الرغم من ان كل الاديان تقول ان لا فرق بين شخص و اخر فلمشكلة ليست مشكلة دين و انما هي مشكلة مجتمع و مظاهر كبرنا عليها ... هذه العنصرية الجديدة قد تحاربك في الحصول على لقمة عيشك قد تجردك من هويتك من وطنك قد يتنكر لك أهلك لانك مختلف بلشكل او الملامح و ان كنت تنتمي لنفس الوطن و خلقت على ذات التراب و تجربةي بعروقك دمائهم.... الرواية واقعية جداً و ممتعة ، يتخللها مواقف طريفة ، الحبكة محكمة جداً ( فكرت اول شي الكاتب سعود فلبيني ) ههههه يستطيع الكاتب من خلال اسلوبه الحفاظ على شغفك بلقراءة من الصفحة الأولى للصفحة الاخيرة . أعطي الرواية تقييم 5/5
| 45
|
1442988331
|
49006326
|
13637412
|
تضل اعظم روايه قريتها.
| 45
|
1442976307
|
17291364
|
13637412
|
رواية ممتعة ومؤلمة في آن بدأت مع العائلة الفقيرة والاب الذي اجبر احدى بناته للعمل الفاحش لكسب المال وممارسة هوايتة ... الا ان سافرت ابنته الثانية وتروجت من الكويتي والصراع الذي دار مع عائلته ذات السمعة الى ان عادت بابنها عسيى الى الفلبين وعاش الحلم الذي زرعته امه بأن الجنة تنتظره وعاد وبدأ الحياة المريرة مع عائلة ابيه الى ان تركها ولكن لم يتأقلم وكأنه شجرة غير صالحة للعيش في الصحراء و بعد محاربة عمته له وصلت الى حتى قطع رزقه أرغم الى السفر مجددا الى الفلبين ليتزوج ابنة خالته وينجب منها ولد سماه على اسم ابيه راشد
| 34
|
1442521794
|
22818903
|
13637412
|
من أجمل ما قرأت هذا العام .. مشاعر متناقضة و لكن حقيقية تجعلك تعيش حيرة الشاب الفلبيني من أصل كويتى و الذى يجهل لأى وطن ينتمى .. و هل يكفى قبوله بوطنه أم يجب أن يقبله هذا الوطن أيضاً.. أتمنى تحويلها لعمل سينمائى
| 45
|
1442425827
|
7125560
|
13637412
|
أعطيها خمس نجوم بدون تردد
| 45
|
1442424442
|
22282555
|
13637412
|
كتاب رائع يحكي واقعنا
| 34
|
1442185534
|
43901417
|
13637412
|
الرواية بصفة بسيطة..... عظيمة!. احببت جل ما فيها؛ احببت كيف جعل الكاتب من كل اسم في الرواية بطلا: كل فرد وله قصته التي لا بد ان توفى حقها؛ وكل الكتاب الجيدين يوفون.. احببت هوزيه؛ الذي وجد نفسه . سيجد كل شخص قطعة من نفسه في هذه الرواية ؛ رغم اننا لسنا جميعا كوييتيين فلبينيين ولكننا سنجد نقطة الم ما نشاركه اياها.. لقد قرأت الرواية حصريا في حافلة الجامعة ؛ وفي خط انتظار المطعم . وانهيتها يوم االثلاثاء في خط انتظار مطعم الاقامة الجامعية وبينما كان عمي العامل يطلب مني بطاقتي كنت هائمة احاول ان اشرح بعيناي اني انهيت رواية عظيمة عظيمة جدا ؛ واني لا اعلم ما افعل بحياتي!. بخصوص بعض النقاط التي يدعوها البعض جريئة ؛ انا لا امانع ؛ لأن لا حق لي ان امانع . الواقع هو صورة لا دخل لنا فيها؛ والأدب هو حرية النظرة والكلمة.. اهنئ الكاتب ؛ اتمنى ان اقرأ له المزيد؛ وانصح هذه الرواية لكل من يبحث عن الجمال داخل الالم.. لحببتها فعلا!
| 34
|
1442039951
|
17885367
|
13637412
|
ثمة كتب قد تصاب بعدها بوعكة من نوع خاص.. تتشظى روحك ويبقى أثرها عالقاً بك حتى وان تراكمت السنوات. لا تستطيع وانت تقرأ ساق البامبو ان لا تتأثر ..تحزن تارة وتفرح تارة.. لتبكي أخرى. عبقرية النص وفن السرد الذي اعتمده الكاتب يجبرك ان تنسلخ عن ذاتك لتعايش شخوصاً وأحداثاً وكأنك جزء منها. عيسى او لنقل هوزيه.. غسان ، هند والكثير من شخوص الرواية هم ضحايا موروثات ورواسب اجتماعية لا تزال راسخة في معظم مجتمعاتنا الشرقية. رواسب تنتهج المفاضلة بين الناس على أساس عرقي وطبقي. ليراودك السؤال الأهم من نحن لنصنف؟. إن كان أساس التفضيل كما نزلت به الشرائع يقوم على " أن أكرمكم.. أتقاكم "
| 45
|
Subsets and Splits
No community queries yet
The top public SQL queries from the community will appear here once available.