review_id
stringlengths 6
10
| book_id
stringlengths 4
8
| user_id
stringlengths 3
8
| review
stringlengths 1
8.19k
| label
class label 5
classes |
---|---|---|---|---|
1530054602 | 5048725 | 13637412 | لمثل هذا تُؤجّل التجارب الأولى حتى تصدر.. هوزيه.. خوسيه.. جوزيه أو عيسى لا يحكي ذاته فقط ولا حتى معاناة "البدون" ولا معادلة الصيت والعار؛ هوزيه يحكينا جميعًا.. "وماذا أعرف أنا عن الكويت حتى أكتُب؟. بابتسامة واسعة أجابت:. -هذا بالضبط ما سوف تكتبه.. ملا تعرفه عنها... أخذتُ أفكر قبل أن أجيب:. -سوف يكون مؤلمًا للطاروف ما قد أكتبه.. أجابت دون اكتراث:. -راشد الطاروف لم يأبه بالطاروف حين أنجبك.. هل تفعل أنت؟". هذا الحوار هو لُب الرواية، هوزيه يحكي ما لا يعرف، ويحكينا في التيه والتخبط والبحث عن النور في آخر الدرب.. .تفاصيل الرواية من بداية العنوان مرورًا بنحن.. هم.. لنا.. لهم.. بينيا.. اينانغ تشولينغ وأخيرًا اختيار اسم الطاروف... الرواية تستحق البوكر وتستحق الجدل القائم حولها، وآمل أن يزيدها مشروع تحويلها لدراما من بطولة سعاد عبدالله -إذا ما نُفذ جيدًا- جذورًا ضاربة في أرض ذاكرة الناس كما ساق البامبو.. أحسنت سعود، أحسنت إلينا بعملك هذا. | 45
|
1530041472 | 45862463 | 13637412 | وفيها انطوى كل الجماااااال وهناك حلقت الروح اين انا من هذا لقد اذهلني | 45
|
1529707625 | 15454542 | 13637412 | رواية ممتعة لكن من الممكن ان تكون اعمق، إذ أن النقد خجول جداً وعابر! | 12
|
1529132479 | 37779175 | 13637412 | كُنت فعلاً مُفتقده جداً إني أقرأ حاجه بالروعه دي. يارب كُل الروايات ساق البامبو | 45
|
1529121004 | 39564799 | 13637412 | في محاولة للخروج من دوامة التيه | 23
|
1528947769 | 20359950 | 13637412 | انا من النوع طول عمري لما حد يحكيلي حكايه او اعرف عنها شيء او يحكيلي فيلم ارفض اتي اشاهده لاني ببقي متأكد انه مش هايكون ممتع وكذلك بالنسبة للقراءه. نفس الكلام حصل معايه لما اتحكالي قصة عيسي الطاروف قررت اقرء للتجربه مش اكتر وذاب عقلي معها كما يذوب السكر بكوب الشاي واصبحت جزء منها ويصعب فصلة مره اخري. اكثر من رائعة بدون مبالغة | 45
|
1527599507 | 43935952 | 13637412 | حينما قررتُ أن أبدأ بقراية هذه الراوية لم أتصور أنها ستكون بهذه الدرجة من الروعة و الابداع، فقد ذبتُ بين حروفها و كلماتها و كيفية صياغة قضية مهمه نعاني منها بهذه العبقرية.. أشفقتُ على عيسى (أو هوزيه)كثيرا بل لا أبالغ إن قلت سقطت دموعي مني دون أشعر عليه ، هذا التيه الذي يعانيه جرّاء ذنب لم يقترفه، و في المقابل كرهتُ هذا السلوك المتأصّل فينا نحن المجتمعات عربية هذا التعصّب لقيودٍ أنشأناها بأنفسنا لنجد أنفسنا قبل غيرنا ضحية لها... | 45
|
1526418783 | 51598359 | 13637412 | جميل هو الكتاب بكل ما خطه الكاتب من سطور فيه ، الأجمل هي شخصية هوزيه ميندوزا أو عيسى الطاروف كما هو معروف ، التي ما لبثت الا و تحولت شخصيه واقعيه آسره ، نرى فيها الكثير من أنفسنا و نعايش الكثير من اضطراباته الداخليه التي لا يعلم عنها أحد ، كم هو مثير أن تختزل شخصية وهمية كل هذه الواقعية و المشاعر .. المعلومات المذكورة في الكتاب جديرة بالأهتمام ، تحث القارئ على البحث عنها و التمعن فيها أكثر .. كما يقول هوزيه " العزلة زاوية صغيرة يقف فيها المرء أمام عقله ، حيث لا مفر من المواجهة ." | 34
|
1526169055 | 9834153 | 13637412 | سمعت عنها كثيرا و بإستمرار .. ولم اتشجع لقرأتها !!. و ما بدأت بأول صفحاتها حتى انجذبت لها .. بالفعل رواية رائعة بكل ما تحمله الكلمه من معاني .. | 45
|
1526020044 | 25559106 | 13637412 | مدة لا تتجاوز خمسة أيام، لم أتوقع وأنا أبدأ قراءة هذة الرواية وأن تمنحني كل ما يبهجني في القراءة، وضعتني في رحلة الكاتب ، في رحلة البحث عن الهوية، في درب البحث عن الإنسانية ... حقا رواية رائعة، معلومات كثيرة اعرفها لأول مرة والكثير جدا من التساؤلات التي لا زالت تملأ رأسي | 34
|
1525926981 | 38789993 | 13637412 | وأنا ماسكاً كتابي، زرت الفلبين وعشت في بيت ميندوزا بين سيقان البامبو واصوات الحيوانات.. انتقلت مع هذا الكتاب إلى الكويت في بيت ماما غنيمة وبالتحديد إلى مكتب راشد الطاروق.. ثم إلى البحرين ثم عدت إلى بيت ميندوزا. ثم قمت بالبحث عن الشخصيات تعمقت فيهم جميعا رسمت اشكالهم وجوههم تفاصيل دقيقة كـ دقة سعود السعنوسي.. ضحكت، دمعت عيني، فرحت، اقشعر شعر جسدي.. شكرا من القلب لسعود السنعوسي | 34
|
1525745451 | 11160469 | 13637412 | رواية اقل ما يقال عنها انها متكامله. اشخاص - احداث - لغة - شخصيات - التعبيرات. شئ اكثر من رائع. استمتعت بكل كلمه في هذه الرواية ولاول مره تحدث انه في اللحظه التي انهي فيها الرواية انتوي قراتها مره اخرى | 45
|
1525133304 | 19452115 | 13637412 | جد اللي حابب يقرأ يقرأها رواية رائعة | 45
|
1524310994 | 49381049 | 13637412 | رائعة جداً لولا بعض الفصول المملة أحيانا | 45
|
1523818524 | 35434075 | 13637412 | اعطيتها خمس نجوم من اروع الروايات التى قرأتها فى حياتى عشت معها حتى اللحظة الاخيرة | 45
|
1523018979 | 43454825 | 13637412 | الهوية, الدين, الانتماء, العائلة , العادات , العبادة, ... وغير ذلك من أساسيات الحياة الذي شرع الكاتب سعود بتحطيم تعاريفهم المتداولة لاعادة لفظها بتعاريف أكثر واقعية.. أنجز الكاتب مهمته بإتقان من سرد التفاصيل, لتقمص الشخصيات والحديث بلسانها , لعرض المشكلات الاجتماعية , حتى عرضه لأحاديث الناس لم تخلو من تفصيله ,دافعاً القارئ لعيشها بكل سلاسة وشوق ,فاسحاً المجال لكل التساؤلات للولوج الى عمق التفكير. | 34
|
1521981267 | 35631527 | 13637412 | رواية راااائعة جدا، وأنصح بقراءتها.. مراحل التيه التي مر بها عيسى نمر بها كل يوم في حياتنا. بين ما نسمعه وما نتصوره وما نعايشة. تحدي الظروف و معاكستها قد لا يأتي بالنتائج التي نتوقعها، لكنه حتما يأتي لنا بما نحتاجه. البحث عن الذات وفهمها غاية الكثيرين منا، قد لا نصل إلى ذواتنا بسهولة ولكننا مع الإصرار على البحث في كل الاماكن والفرص .. سنجدها .. سواء حيث توقعناها أو في آخر مكان نتوقعه. عيسى بدأ وانتهى حيث بدأ، لكن رحلة البحث عن ذاته وعائلته و جنته انتهت بيقين أن جنته ليس كما توقع وأن العائلة التي بحث عنها في بقعة أخرى (الكويت) لم تكن سوى اسماء اجتمعت على نهاية اسم واحد، وان عائلته الحقيقة كانت في بلاد والدته. | 34
|
1521812899 | 4318582 | 13637412 | يا سلام لما تبقى في عز توهانك وإحساسك بالشتات وتقرأ رواية عن الشتات. التيه... البحث عن هوية... الدين.. الوطن.. العائلة.. حتى الاسم. تصفيق حاد!. :) | 45
|
1521800837 | 44019710 | 13637412 | لمست نوعاً من الاستخفاف بالقارئ ، لايعجبني هذا النوع من الكُتّاب | 12
|
1520204288 | 24130768 | 13637412 | لم أستطع ترك الكتاب حتى أنهيته بالكامل. رواية ممتعة بالفعل فقد لامست شيئا داخلي. أثناء قراءتي كنت أرغب بشدة أن يجتمع عيسى أو هوزيه "أيا كان اسمه" بعائلته الكويتية، و في الوقت نفسه كنت أدرك أن ذلك أمر مستحيل ونهاية غير تلك التي قرأتها ستكون التفافا على الحقيقة وعلى الواقع المرير: المجتمع وكلام الناس هما اللذان يحكمان افعالنا ويقيدان قراراتنا في عصرنا الحالي. لقد أصبحنا نكذب على أنفسنا حين ندعي أننا "نحن" في الوقت الذي "نحن" لا بد أن تكون موافقة لرغبات الأخرين والا ستكون لقمة تتلذذ بها ألسنة الغير بالغيبة والنميمة.. من أجمل الكتب التي قرأتها. لقد أبدع الكاتب جدا حين مزج الحزن الذي يسيطر عليك لانهيار حلم التقائه بأن يكون كويتيا كأي فرد من أفراد عائلته و السعادة التي تغمرك بالكامل حين ترافق هذا الصبي صاحب الوجه الفليبيني في رحلاته المجنونة في الفلبين والكويت. فعلا، ان الانسان هو الذي يصنع سعادته بنفسه أيا كانت الظروف، فالسعادة اختيار. | 34
|
1518697044 | 51681324 | 13637412 | بصراحة لم اتوقع انني سأعطي في يوم ما اربعة نجوم لاي كاتب من الخليج الا ان اسلوب سعود في السرد كان متقدما جدا هذه اول روايه اقرأها للأخ سعود روايه واقعيه جدا وهي تدل على خبرته العميقه ومعايشته لما يكتب لقد استكثر كثير من الاخوة حصوله على جائزة البوكر لكنه بالفعل يستحقها شكرا للاخ سعود لقد استمتعت كثيرا بقراءة هذه الروايه | 34
|
1518691470 | 7051662 | 13637412 | رائعة، يمكن من أجمل الروايات التي قرئتها.. تكشف زيف معظم المجتمعات العربية، وتمسكهم بعادات وأعراف بالية.. كما انها تستعرض مشكلة الخدم وخاصة الفلبينيين، واستعباد سادتهم لهم. | 45
|
1517817055 | 49559396 | 13637412 | الإنتماء..الهوية... الوطن... أصل كويتي أم فليبيني..الإسلام أم المسيحية... كلها صراعات عان منها عيسى ..كل هذا بسبب اعتباره ابنا غير شرعي في بلده المسلم..لكنه ابن شرعي في بلده المسحي... لو انتهت الرواية بخاتمة كلاسيكية درامية لقلت عنها انها من نسج الخيال ..لكن رفض المجتمع الكويتي هذا الابن الفليبيني كان واقعا ..هل يمكن أن نقول أنها عنصرية؟ الخوف على المكانة الاجتماعية المرموقة؟الخوف من كلام الناس؟!! ممكن!! | 34
|
1516938945 | 32763775 | 13637412 | كيف لا تكون رائعة وقد كانت عروس البوكر ... | 45
|
1516567595 | 32444610 | 13637412 | هناك الكثير من الفقرات المنتشرة في ثنايا النص تشير إلى أن الروائي صاحب ثقافة عميقة وواسعة وهو مطلع على ثقافات الشعوب الاخرى وتمكن من استثمار هذه المعرفة والثقافة في كتابة روايته السحرية هذه.. فحتى اختيار الاسم لبطل الرواية لم يكن صدفة (عسى) فالروائي اراد حتما أن يبرز النقاط المشتركة بين بطل الرواية وبين عيسى اليسوع واهم هذه النقاط انهما من غير اب.... اذا سعود السنعوسي لم يكتب عن بطل عادي وإنما عن بطل اشبه بالانبياء...بطل صنعه الألم، الم اليتم او العيش بلا أب، ثم بلا أم بسبب الظروف والزواج والعمل، والم العوز، والشعور بالوحدة، والم ضياع الهوية الناتج عن عدة اسباب، وفي ذلك تسخير ذكي للموروث الديني... وقد شدتني قدرة الروائي على التصوير وسرد التفاصيل بدقة عجيبة في اماكن عديدة من الرواية وتحديدا في بعض الفقرات إلى حد أنك كمتلقي تنسى أنك تقرأ نصًا روائيًا، فهو بذلك يبعث في النص روحا وحياة لا يمكن إلا أن تأسر المتلقي. | 45
|
1515795829 | 51682141 | 13637412 | قرأت الرواية بتأني رغم انه كان ب استطاعتي ان اقرأها في يوم واحد. لكن اسلوب الكاتب الرائع أسرني وعشت في احداث الرواية التي تُحاكي الواقع. تأثرتُ جداً رغم إدراكي بالعنصرية التي نتوارثها جيل بعد جيل الى متى سنظل. غرباء في أوطاننا بين مجتمع تتحكم فيه العادات والتقاليد. نظرة الدونيه التي تسيطر على نمط حياتنا. رغم ادعائنا بالثقافة و بأن لا فرق بين عربي واعجمي الا بالتقوى. لكن العنصرية تخنق فئة كثيرة في مجتمعاتنا | 45
|
1514190913 | 48011668 | 13637412 | رواية جميلة.من الواقع | 34
|
1514051406 | 49320107 | 13637412 | رائعه بكل ما تحمله الكلمه من معنى .. اكتر روايه عشت جواها وتعاطفت مع بطلها جدا وتخيلت الشخصيات كلها.. حسيت كأنى رحت الكويت فعلا !. اسلوب الكاتب تحفه وبيشد اوى .. ده غير انه بيناقش قضيه عظيمه تستحق بصراحه !. حزنت جدا انى خلصتها ومش هعيش الاحداث مع هوزيه تانى :") | 45
|
1513579182 | 19641593 | 13637412 | رائعتي، وابنتي الأثيرة، الرواية الصديقة، التي أحملها معي دائمًا.. حين تصير الغربة وطن، والشك دينًا، والتأرجح هوية! | 45
|
1511025727 | 27253864 | 13637412 | قصة الكتاب مكرره في العالم العربي، لكن طريقة الكاتب في طرح وسرد القصه هي الي جعلت الكتاب مميز، كتاب يلامس الحقيقه والواقع بشكل كبير، قصة ابن رجل كويتي من ام فلبينيه تحكي عن حياته وكفاحه بالرجوع لبلد والده الكويت.. استمتعت جداً بقراءة الكتاب جداً | 34
|
1510814357 | 37761132 | 13637412 | شدتني القصة مع أنني أميل للروايات التي تحمل أحداثا رومانسية لكن أسلوب الكاتب و طريقة سرد الأحداث لم أستطع التوقف عن القرأة حتى أنهيتها | 45
|
1510764195 | 6947861 | 13637412 | من المرات القليلة الى بتقابلنى رواية مش عارفة اكتب رفيو عنها. متهيالى انى مهما وصفت مش هوفى الجمال والروعة والمتعة ال حسيتها. طبعا قرائتى متاخرة جدا لرواية البوكر الاشهر ف السنتين الى فاتو...ودة بجد سوء حظ وتقصير منى. الرواية بدايتها صادمة...وغير مفهومة بالمرة. بس الكاتب اسلوبه يجبرك انك تكمل معاه. خاصة ان مفيش توقعات خالص. توقعت انه يكمل ف الفلبين وراح الكويت. توقعت استقبال حافل من عائلة الاب محصلش. توقعت ان ماما غنيمة تحن له محصلش. ف الرواية ماشية بدراما انت متتخيلهاش. دراما متحصلش غير ف الواقع...و ف بلد عربية. لدرجة انك ف الاخر كل الخيوط فجاة بتربط معاك. بجد روعة ف كل حاجة. اسلوب وكتابة وترجمة...كله تحفة. تستاهل البوكر بجدارة...تستاهل الضجة. تستاهل اكتر من 10 نجوم. روعة وكفى. انتهى الرفيو | 45
|
1510525805 | 32645009 | 13637412 | من أهم الروايات التي قرأتها .. عندما يضيع مفهوم الهوية والانتماء .. ستكون مثل ساق البامبو تتمنى ان تنتمي لاي مكان | 45
|
1510399155 | 8511180 | 13637412 | الرواية لما تقرأها وانت عايش في الخليج .. تخليك تدور على عيسى راشد بين كل الفلبينيين اللي بتشوفهم حواليك في كل مكان. دي مش تستاهل البوكر ، دي تستاهل كأس العالم. :) | 45
|
1510366813 | 7949547 | 13637412 | كل شيء يحدث بسبب.. ولسبب. و هكذا اذاً، اذا لم يأتِ عيسى الى الكويت لما اكتشف العالم من حوله لما نضج فكرياً من كثرة المواقف التى تعرض لها، و كأنها سلسلة من الأقدار قُدرت له قبل مولده و لما كان نجاحه في كتابه روايته التى يُعبر فيها عن كل ما مر به و لما تجرأ من البوح بحبه ل ميرلا، فكل شيء يحدث بسبب و لسبب | 34
|
1510299791 | 49256901 | 13637412 | لا نعلم ونحن ندين بدين الرحمة والانسانية، بالدين الذي ككل الأديان لا يفرق بين عربي و أعجمي متى يتخلص الآدمي من أنانيته وأهواءه ومتى يتحرر من عبوديته لنفسه وكأنه محور العالم كله | 34
|
1510277781 | 12783792 | 13637412 | لكل منا دينه الخاص، نأخذ من الأديان ما نؤمن به، ونتجاهل ما لا تدركه عقولنا، أو، نتظاهر بالإيمان، ونمارس طقوساً لا نفهمها، خوفاً من خسارة شيء نحاول أن نؤمن به. | 34
|
1509937925 | 39970714 | 13637412 | تجربة جديدة مسلية عالم.تاني ومشاكل تانية اسلوب سرد لطيف ونهاية تعيسة اللي حد ما مع انها مستقرة لعيسي . | 34
|
1509664162 | 51408250 | 13637412 | رواية مؤلمة بحق ... تصف عري الواقع بكل وقاحة ومرارة ... بقدر ألمها .. كانت روعتها | 45
|
1509541442 | 33911586 | 13637412 | جميلة هذه الدراما الأنسانية و نهايتها الوفية ، تكشف ما في نفوسنا كعرب من عنصرية مختلفة الأشكال فنحن تارة قبائل و تارة طوائف و تارة أديان و نفنى ثم تبقى و هي منتنة ! | 34
|
1509371716 | 40650669 | 13637412 | تأخرت فى قراءة هذه الرواية بسبب اسمها لا اعلم لماذا ولكنى لا اراه عنوانا لرواية ولكن بعد انتهائى من القراءة ادركت انه ع وجه الكوكب لن نجد اسم مناسب لهذه الرواية اكثر من هذا الاسم ... فساق البامبو لا انتماء له ينمو فى اى مكان. من الروايات التى تمنيت ان تزيد عدد صفحاتها حتى لا تنتهى ... اسلوب الكاتب غاية ف الروعة ولغته قوية جدا ووصفه لما يحكيه غاية فى العمق ... اعجبنى الكثير والكثير من الاقوال فى الرواية واهمها - أمن بنفسك يؤمن بك من حولك وأن لم يؤمنوا فهذة مشكلتهم هم ليست مشكلتك ... بها الكثير من المعلومات فعلمت بداخلها اسطورة الانانس ومعنى كلمة الطاروف ومعانى كثيرة بالعربية. قدرة الكاتب ع مهاجمة ونقد المجتمع الذى عاش فيه نقد موضوعى لا يمكن ان ينتقده احد فيه. انصح الجميع بقرائتها وتقييمها هو 5 نجوم | 45
|
1509144883 | 51188274 | 13637412 | بكل بساطة ماحبيتها | 12
|
1509129175 | 4906067 | 13637412 | الرواية جميلة جدا جدا .. استمعت بتفاصيلها .. قرأتها قبل كم شهر ..صراع عيسى مع نفسه وتساؤلاته حول ماهية الأديان والفلسفات واللغات والموروثات الاجتماعية التي تصل إلى الأسر .. حيرته مع الأنا الضائعة في زحام عائلتين من مكانين مختلفين لا يتشابهان ولا يجتمعان .. محاولاته المستميتة في رد حقه الطبيعي في النسب والعائلة والاعتراف به كإنسان ينتمي لها .. سرد تفاصيل المكان في الفلبين والكويت .. شجاعته وإقدامه المتمثل في جوانب عديدة من حياته .. الدراسة العمل التنقل بين الكنائس والمعابد والمساجد .. مواقفه مع الجد والخالة والعمات على اختلاف تكوينهم البشري الذي لا يلتقي .. تضحيات الأم من أجل العيش وتأمين الحياة ..وأخيراً لحظة الوداع القاتلة في المطار والخاتمة التي لم تنصفه كإنسان له حقوق من الجميع بما فيها الحياة ... في رأيي كقارئة لا أعتقد أني سأتابع أي قصة تمثيل .. لان صعب أحد يجي يخرب أجواء القصة الداخلية في مخي ونفسي | 45
|
1508056663 | 51482165 | 13637412 | اكتر من رائعه والكاتب اسلوبه حلو لدرجه حستها حقيقيه | 45
|
1507912523 | 5287003 | 13637412 | كوجبة خفيفة، هذا النوع من الكتب الذي تحمله معك في القطار أو داخل الطائرة أو خلال أوقات الانتظار،. سهل ممتنع، يشد الانتباه ولايحتاج تركيز أقصى، عرّى فيه المؤلف بشاعة العنصرية بطريقة لذيذة.. كانت قراءة سريعة ممتعة صاحبتني خلال ظروف صعبة.. ممتنّة لساق البامبو وومتنّة للسنوسي. | 34
|
1507346033 | 44346658 | 13637412 | رواية سردية جميلة بسيطه اللغة وفيها تسلسل جميل ومشوق للأحداث تحكي صرعات (عيسى أو خوسيه ) الذي ينتمي لعالمين متخلفين الكويت والفلبين ، يسلط الضوء على معاناه العمالة وبعض من القضايا الجريئة استمعت كثيراً وأنا أقرائها وأحسست ب عيسى في كل لحظة عشت حياته من بلاغة وحبكة الرواية وكلمة المترجم كلها جعلتني اشعر انها ليست رواية من نسج الخيال بل قصة حقيقية وأخذت أفكر ماهي أحوال عيسى الآن ، اعجبني في الكاتب تمكنه من ربط تلك القصص بالأحداث السياسية الجارية في تلك الحقبة والمهمة في كلا البلدين وتلك التفاصيل الصغيرة رائعة جداً تنقلك وبشكل لا إرادي لتعيش الرواية وكأنها حقيقة . مذهل أنت يا سعود السنعوسي | 34
|
1507235319 | 50836893 | 13637412 | ساق البامبو، كم هي رواية واقعية أتمنى من كافة المجتمع العربي قراءتها والتفكّر في ماتحمله من معنى!. يحكي لنا الروائي الرائع سعود السنعوسي عن واقع مرير يمر به معظم من لاينتمون للوطن العربي ويحاولون الانتماء اليه. للأسف نحن نعيش في مجتمع عنصري معاكس لتعاليم ديننا الإسلامي. فالعديد منا يهتم بكلام الناس ويجعل منه سلطة لأغلب مايقوم به في حياته الخاصة. فلان عمل فلان فعل فلان تزوج...الخ. والمصيبة الأعظم بأن هذه العنصرية لاتقتصر فقط على من هم خارج الوطن العربي بل حتى بيننا نحن أفراد المجتمع نفسه! هذا ماترويه لنا الرواية بشكل عام ومختصر جدا.... قرأتها للمرة الأولى ولا أمانع من قراءتها لعدة مرات أُخر!. فعلا تستحق الجائزة العالمية للرواية العربية، رواية عن ألف رواية! | 45
|
1507098990 | 17555061 | 13637412 | رواية اكثر من رائعه.. | 45
|
1507020303 | 25505317 | 13637412 | أبدع الكاتب في تكوين شخصية البطل وتأثير البيئة التي عاشها من كل النواحي. كيف للبطل أن يعيش حياتين ، دولتين ، و دينين !!. نقاطٌ تحسبُ لِــ السنعوسي. #"اقتباس "من أين لي أن أقترب من الوطن وهو يملك وجوهاً عديدة.. كلما اقتربتُ من أحدها أشاح بنظره بعيداً | 23
|
1506906124 | 50422287 | 13637412 | من احلي الروايات ? | 45
|
1505642633 | 51398294 | 13637412 | ساق البامبو ، عيسى ، الطاروف ، غسان ، خوله ، المجانين ، جوزافين ، ميندوزا . اظن اننى سابقى عالقا فى الكويت . تعلقت بهذة الروايه جدا واحببتها كما لم احب شىء يا ليتها ما انتهت عند هذا الحد يا ليتها كانت عشرات الالاف من الصفح تستحق جائزة البوكر اكثر من غيرها تستحق اكثر من خمسه نجوم . هذا العمل الروائى بمثابه معجزة بكل المقاييس لم ارى فى حياتى و لم اشاهد شىء بهذا الاتقان ولا سرد للاحداث متقن مثل هذا .. (سعود السنعوسى) سأقتنى كل ما كتبت وما سوف تكتب لانك شخص مبدع ، رائع ، عظيم . | 45
|
1504872968 | 27212610 | 13637412 | قصة رائعة ابدع فيها الكاتب حيث انها تجذبك بين كل مقطع يبدا بحدث مثير. القصة تتكلم عن طفل فلبيني امه فلبينية خادمة في بيت تزوجها كويتي و انجبا ثم تركها لاجل امه و عندما كبر رجع الى الكويت و وجد صعوبة في ذلك | 45
|
1504763836 | 45818212 | 13637412 | صفحات الرواية قاربت على 400 صفحة لكن اللغة السهلة وأسلوب الكاتب السلس لن يُشعر القارئ بالملل إطلاقاً !. بل على النقيض من ذلك ستجعله مُتعطشاً للمزيد .. أعترف بإنني شعرت بالفضول في البداية إذ أن الكاتب كويتي وهناك مترجم ومراجعة للرواية لأكتشف بعد البحث بأنها حبكة رائعة من سعود ، فقد كان المترجم إبراهيم سلام صديق عيسى ، والمراجعة خولة راشد هي شقيقته لوالده. هذا وتحمل الرواية مفاجآت أكثر !. ذرفت الكثير من الدموع مع / ولأجل عيسى ، وأكثر ما أثّر بي حينما قام بزيارة والده في المقبرة .. أسرني أسلوب الكاتب وتقمصه للشخصيات ، فكأنني أقرأ لعدة أشخاص عوضاً عن شخص واحد.. كما استوقفتني كثيراً مناجاته لله - جل وعلا - في عدد من المواقف .. ناقشت الرواية مشاكل وقضايا كثيرة وإن كان بعضها بطريقة غير مباشرة ( البدون ، الطائفية ، مشاركة المرأة في الحياة السياسية ، حقوق الأجانب ، وغيرها كثير ). أعجبتني نظرته المحايدة ، فكما أن هناك في أي مجتمع السيء فهناك الجيد أيضاً .. أحببت إضافته الغنيّة للمعلومات على اختلاف أنواعها وكذلك للشخصيات التاريخية المعروفة وبعض الأحداث السياسية ما أعطاها شعوراً بالواقعية أكثر.. كنت آمُل أن يذكر الكاتب ما حدث لميرلا وما الذي دفعها لتغيير رأيها في نظرتها للأمور ، فلم يعجبني أن تتغير هذه الشخصية القوية جداً والعنيدة ، تماماً بدون سبب واضح ! شعرت بالحزن لمصير غسان وهند .. حصل عيسى على تعاطفي الكامل ، ولذلك تمنيت له نهاية حيث يعيش بين أهله في الكويت سعيداً ، يتقبله الجميع ، لكن هذه النهاية كانت واقعية ومُرضية لي إلى حدٍ ما .. رواية من أفضل ما قرأت مؤخراً أحسست بذلك وأنا لا زلت لم أصل لمنتصف الرواية بعد !. شكراً سعود السنعوسي . | 34
|
1504241404 | 47346032 | 13637412 | وأخيييييييرا خلصتها .. ولو انى اتمنيت انها ماتخلصش ... مش هنكر انى فى نص الرواية الاول كان متملكنى احساس بالزهق والملل الشديد .. لكن من بداية حدود الصفحة 155 اعتقد الموضوع اتقلب تماماً .. كنت فى مرة بالصدفة قريت حد كاتب تعليق عليها انها "ملحمة" وكل ما كنت بقرأ كلمة فى الجزء الاول كنت عايزة اعرف اللى كتب كلمة ملحمة دى كان يقصد ايه .. ايه الجديد فى الموضوع بالعكس كنت حاسها فيلم عربى قديم اوى محفوظ بدايته ونهايته .. لكن فى الجزء التانى حبييت الرواية اوى حبيت عيسى .. كانت عاجبانى فيه براءة الاطفال وهو لسه بيكتشف عالمه وطنه ودينه ..عجبتنى صلاته الإسلاميه وهو لسه مش عارف. يصلى .. براءة الطفل اللى لسه بيتعلم الصلاة .. لكن مؤمن بربنا ووجوده .. حقيقى ابدع الكاتب فى الرواية ... :) | 34
|
1504071084 | 28892785 | 13637412 | هوزيه أو عيسى. ولد لا يعرف وطن ولا دين ولا عائلة مع أن له عائلتان و وطنان و يمكنه أختيار أحد الدينين. تفاجأت من سن الكاتب الصغير توقعت أن يكون أكبر من ذلك بسبب عمق الرواية. الرواية لسبب ما أخذت وقت طويل معى. لكنها تركت شئُ ما فى داخلى لا ادرى ما هو. تستحق البوكر العربية. اه يا هوزيه اااه | 34
|
1504066146 | 36305667 | 13637412 | يقال أن الكتاب الجيد هو الذي تشعر عند انتهائك منه أنك فقدت صديقا عزيزا .. هكذا هي هذه الرواية. وجدت نفسي متلكئة عمدا في بدايتها أريد قضم جزء صغير و ترك بقية الكعكة لأيام أكثر ، و لكن ذلك السرد السلس ، ذلك الكم الهائل من الأفكار ، براعة الكاتب اللا متناهية في الوصف ، جعلني ألتهم بمازوشية اعتدتها مع هكذا روايات ما تبقى من صفحاتها ... الرواية مؤلمة بكل المقاييس ، ضبابية الرؤية لازمتني بسبب غيوم الدموع ، تشرح التشتت اللا نهائي الذي يمر به صبي لا ينتمي إلى وطن واحد أو دين واحد او حتى إسم واحد ... في قالب روائي متقن يأخذك الكاتب في رحلة إلى الفلبين ثم إلى الكويت . مشرحا مجتمعيهما بصورة فريدة من خلال أحداث تلقائية جدا ... في الفلبين حيث ( يبدو أن الطيبة هي السمة الملازمة للفقر ) ... حيث الألم في (ليس المؤلم ان يكون للإنسان ثمن بخس ، بل الألم ، كل الألم ، أن يكون للإنسان ثمن ) ... إلى الكويت حيث امتلاك كل شيء سوى العائلة ، باستثناء تلك ( ما أجمل ابتسامتها ، أهي تبتسم أم أن لشفتيها شكل الابتسامة ؟! ). حيث ال ( بدون ) .. الوطنية .. المال .. رغد العيش .. مجالس النميمة .. حزن الملامح .. ابتسامات الازدراء .. و كلام الناس هو السلطة العليا ... بين غابات الفلبين و صحراء الكويت ، الكنائس و الكاتدرائيات ، المعابد و المساجد ، الفقر و الغنى ... أن تتسنى لك فرصة أن ترى المفاهيم التي تتبناها من خلال شخص تبنى كل شيء و ترك كل شيء ... يصف نفسه بقول : ( من كان بوسعه أن يقبل بأن يكون له أكثر من أم ! سوى من تاه في أكثر من اسم ، أكثر من وطن ، أكثر من دين ) ... ان تعي معنى الرحلة إلى الله بين أديان مختلفة و دعاة يسيئون لعقائدهم دون أن يشعروا فيفطن قلب ذلك الصبي لقول : ( الأديان أعظم من معتنقيها ) ... أن تعبر جملة مثل ( اللجوء إلى الإيمان بحد ذاته يحتاج إلى إيمان ) عن صراع مستمر داخل كل منا ... رواية يحتاجها الكويتيون بصفة أخص ، و لكن غيرهم سيخرجون منها مليئين بالمعلومات ، متخمين بالألم .. | 34
|
1502830433 | 33755460 | 13637412 | قصة تعري الانسان عن مجتمعات قائمة على صروح وهمية لم توجد سوى كابحة لعضلة اللسان ،وتعزز جرح حريتنا الدفين لتصرخ فينا بصدى مستفز ، مهما سعينا للحرية نظل جاثمين بين قضبان المجتمع .. وياللأسف | 34
|
1502528111 | 46380546 | 13637412 | و نحن إذا ما استطعنا أن نكون كالبامبو .. سوف لن يقبلنا أحد ... إننا محكمون بالماضي .. محكومون بالذاكرة .. محكومون بالعرق .. | 34
|
1502297790 | 40277545 | 13637412 | رواية أقل ما يقال عنها أنها رائعة.... (رأيت منشورات عدة حول الرواية وحملتها و لكن كنت أؤجل قراءتها كل مرة... و ندمت كثيــــــــــــــــــــــــــــرا). ساق البامبو : رواية تروي معاناة الشعب الفلبيني و عقد الشعب الكويتي بطريقة تراجيدية تجعل الدموع تفر من العين مهما حاولنا منعها، "عيسى" الشاب الفلبيني الكويتي الذي ولد من خادمة فلبينية و رب عملها الكويتي بورقة زواج عرفي ثبتت بوثيقة رسمية بعد الحمل.. أيا تكن التسمية: المجتمع، العائلة، القبيلة، العرف أو سلطة "العيب" و "ماذا سيقول الناس؟" تدفع الأب للتخلي 'المؤقت' عن ابنه، تتوالى الأحداث في الكويت: من زواج الأب إلى نشاطه الثوري، ومن أسره إلى استشهاده. و في الفيليبين. من زواج الأم إلى ولادة الأخ، من حادثة الأخ إلى التعلق بابنة الخالة... ثم يغرق بطل روايتنا في التيه بين جحيم الفقر في بلاد الأم و الفردوس الموعود في بلاد الأب، بين المسيحية و الإسلام، بين الإسلام والإرهاب.... لا أريد أن أروي أحداث الرواية و لكنها شملت الكثيـــــر.. من أروع ما قرأت | 45
|
1501645220 | 45495680 | 13637412 | كتاب رائع جداً جداً جداً، يستحق جائزة البوكر بجداااره. رغم إنشغالي في ظروف الدراسه والإمتحانات إلا إني حاولت قدر المستطاع أن اقرأ كميه اكبر في اليوم الواحد، لأن شدة جمال الكتاب تجعلك لا تُطيق فراقه!!. صحيح إني بحثت عنها كثيراً وكنت متحمسه لقرائتها لكني لم اتوقع انها بهذه الروعه!. بعد اربعة ايام، انتهيت منها.. مشاعري كانت متضاربه، حزينة لأني سافارق الكتاب واُرجعه لصاحبته، وسعييده جداً على الوقت الذي امضيته مع هذا الكتاب،، بعد قرائتي له تشوقت اكثر لقراءه كتابيه الآخرين "سجين المرايا+فئران أمي حصه" | 45
|
1499076856 | 35296399 | 13637412 | رواية تختلف عن باقي الروايات | 34
|
1499029527 | 13373623 | 13637412 | تتكشف لنا حقيقة أحلامنا كلما اقتربنا منها عاماً بعد عام. نرهن حياتنا في سبيل تحقيقها. تمضي السنون. نكبر وتبقى الأحلام في سنّها صغيرة.. ندركها .. نحققها.. وإذا بنا نكبرها بأعوام .. أحلام صغيرة لا تستحق عناء انتظارنا طيلة تلك السنوات.. "العطاء من دون حب لا قيمة له. الأخذ من دون امتنان لا طعم له..". من أروع ما قرأت | 45
|
1496826094 | 39311485 | 13637412 | احببت هذه رواية فهي متقنة من حيث الاسلوب و تجذبك جدا في احداثها رغم ان لم يعجبني النهاية لكن يجب ان اعترف انها كانت غير متوقعة | 34
|
1496787871 | 51055370 | 13637412 | رواية جميلة جدااا ..... ابدع الكاتب بوصف الشخصيات والاماكن ... وربط الاحداث مع اختلاف الازمنة .... اختيار موفق لاسم الرواية | 45
|
1496138623 | 4814919 | 13637412 | صبي يحلم بالعيش في ديار ابيه ، لكن الظروف تحول دون ذلك. ،العادات والاعراف لم تسمح له لكي ينتمي لبيت والده. جدته لاتعرفه ولاتريده لكنها بكت حينما سمعت صوته ، ارادت من قلبها ان تستقبله بأحضانها لكنها لاتستطيع ان تتعدى على ما هو عرف عندهم. لكن بقي حلم من احلام الطفولة لم يخدش وتحقق بفوزه بفتاة احلامه | 34
|
1496107922 | 6957356 | 13637412 | حاولت عبثاً ان اطيل قراءة هذه الرواية. وكانت تغريني اكثر لانهيها. وكاني أودع صديق عزيز. هوزيه او عيسى. تألمت كثيراً وانا اقرأ أحرفك. تمنيت لو كانت نهايتك سعيدة ولكن هذه الحياة حقاً | 45
|
1494708690 | 3186041 | 13637412 | رواية جميلة .. يكمن جمالها في واقعيتها و قدرتها على تصوير الحياة كما هي بتعقيداتها أحيانا وغرابتها أحيانا أخرى وأحداثها التي تجعلك لا تملك ولا تريد أن تحصل على إجابة : لماذا كل هذا؟ وحتى إن كانت أحد أشخاص الرواية تقول أن كل شئ يحدث بسبب ولسبب إلا أننا قد لا ندرك ذلك ولا نحيط به علما. رواية تشبه لدي في جمالها رواية في قلبي أنثى عبرية | 34
|
1494530626 | 9666683 | 13637412 | ما أعجبنى فى هذه الرواية هو المقارنة بين ثقافة الفلبين الضاربة فى عمق التاريخ, حتى وإن عبث المحتل فيها, وثقافة الكويت المختلقة بالكلية, فبينما يتحدث عن مقاومة الفلبيون للمستعمر وأنواع الأسلحة وأخلاط الفلبينين مع الأجناس الآخرين, يذهب للكويت فيتحدث عن الأغانى وكرة القدم وإستقلال الكويت !. الرواية فى رأيى عمل عظيم يدعو لتذكر ما جنيناه على أنفسنا حين نسينا من نحن وأختلقنا لنا هويات ننتمى إليها | 34
|
1493765715 | 49562234 | 13637412 | يبدو ان الكاتب استنتج اخيرا ان البشر ليسوا كسيقان البامبو، اينما زرعت تنبت جذورها وتنمو. قليل منا كذلك، اما الكثرة الباقية فمتنوعة تنوع النباتات والاشجار على هذه الارض.. كما أنه عرف كيف يضيء على قضايا المجتمع الكويتي دون أن يثيره, فمن يضيئ على هذه القضايا كان فيليبينيا في النهاية.. اعجبتني الرواية | 23
|
1493742574 | 49846456 | 13637412 | من الروايات الرائعة اللي قريتها | 45
|
1493000100 | 2440511 | 13637412 | بعدما إنتهيت منها وجدتني أسأل نفسي هل حزننا وألمنا يكون علي قدر الوجع أم أن الوجع يكون علي قدر حزننا وألمنا. هل لأن المصيبة كبيرة فالحزن كبير أم لأن الحزن كبير فالمصيبة كبيرة.. | 45
|
1492972783 | 50048042 | 13637412 | اقتباس لعيسى راشد الطاروف "هوزيه" : "شيء معقد ما فهمته في بلاد أبي . كل طبقة اجتماعية تبحث عن طبقة أدنى تمتطيها ، وإن اضطرت لخلقها ، تعلو فوق أكتافها ، تحتقرها وتتخفف بواسطتها من الضغط الذي تسببه الطبقة الأعلى فوق أكتافها هي الأخرى" .. هوزيه قدم لنا المرآة لنرى فيها أنفسنا التي غابت عيوبها عن نظرنا لاعتيادنا إظهارها دون أن نتعمد أحيانا ، فقناعتنا بأن تقدير الله أفضى لتفضيلنا على من سوانا من البشر أصلت فينا تلك العيوب .... إن كشف الحجب التي خلقتها ظروفنا الاجتماعية والاقتصادية كانت هي السمة الأبرز التي سعى العظيم الواعد السنعوسي بروايته إعادة صياغتها على لسان هوزيه أو عيسى تلك السمكة الصغيرة التي استطاعت الخروج من "الطاروف" شبك الصيد الذي احتجزنا داخله وحشرنا في ضيق مساحته التي جعلتنا كالأسماك الكبيرة العالقة فيها متراكمة على بعضنا طبقة تعلو طبقة قيدتنا من التحرر والغوص بعيدا عن خطر فقد الإنسانية | 45
|
1492837862 | 8371767 | 13637412 | .برغم الألم الذي فيها وكيف يعيش الإنسان في حالة شتات ليس نتيجة لقرار اتخذه هو،إلا أنها جميلة مسبوكة بطريقة مختلفة ومميزة عن الروايات الأخرى...أسلوبها سلس سهل، والقضايا التي تطرقت إليها جعلتها غنية جدا بالإضافة إلى أنّ عرضها لثقافتين أو حضارتين مختلفتين كان مشوقا جدا... | 34
|
1492444554 | 32391282 | 13637412 | عجبني اسلوب الكاتب ان تكون روايته عبارة عن رواية داخل رواية ,, فهذا الاسلوب لاول مرة التقيه خلال رحلتي مع القراءة ,, فهي فكرة مغايرة لروتين الكتب المتواجدة ... اما بالنسبة للرواية ,, فقد كانت هادفة بعنى الكلمة لمشكلة يعانبها الكثيرون على هذه المعمورة. ... فقد عالجت الرواية من وجهة نظري كثير من الامور العالقة واهمها "الخوف من كلام الناس !". كيف لهذا الخوف ان يمنع الكثيرين من ان يعيشوا حياة كريمة تصونهم وتحميهم حتى من انفسهم !. ياالعار ! .. انه سيئ لا يمس لكينونتنا او حتى للدين الذي ننتمي اليه ! ... كيف نخاف من الناس ولا نخاف من ممن خلق الناس ! ... الهذا الحد وصل بنا الحال ؟ الهذا الحد اصبحنا لانعير اهتماما لا لآمالنا وطموحنا وراحة قلوبنا وضمائرنا التي نحملها داخل رؤوسنا ليكون همنا الوحيد هو الخوف من كلام الناس ؟. وغير ذلك ماتناولته عن المشاكل التي تتعرض لها الفتاة اذا ماتجاوزت السابعة عشر ليكون مصيرها الهاوية .. وفوق وقوعها في الهاوية ينتج عنه مالا يخرط على البال ! .. كيف لاب ان يرمي بابنته الى هذا المصير .. لا اظن ان والد ايد كان يحمل في قلبه اي ذرة من الرحمة ,, حتى وان تبين فيما بعد انه مثل ميرلا ,... لا ينتسب الا لامه التي لم يعر لها اهتماما في وجودها في حياته .... كان يمكن ان تكون حياته خلافا لذلك ,, بان يتصرف بحكمة بالغة ,, ليحمي ذريته من المصير الذي سبق ان واجهه ! لكنه كان احمق .. لم يتعظ ولم يفهم ان كل شيء يمكن تغييره بقوة ارادة وصوب القرار .... اما قضية جوزفين ! .. لكي تهرب من الهاوية ترمي بنفها خادمة بعيدا عن اهلها واحبتها وارضها .. خوفا من مصير اختها ايد .. ويكون مصيرها ضحية للانتقام الذي قام به راشد ,, بعدما رفضت امه تزويجه ممن يحب ! ... ايمكن ان يكون للانسانردة الفعل هذه اذا ماتحقق مايريد ! .. اليس من المروض ان تكون الضربات التي يتعرض لها تقويه وتعيده للحياة من جديد !!!. لا اعلم ! .... لكنه كان رجلا بمعنى الكلمة .. حاز اعجابي تحمله لخطيئة التي ارتكبها ,, رغم انها ليست كذلك بالمعنى الحرفي ,, انما هي بوجه نظر المجتمع خطيئة لا تغتفر .. !. كيف ذلك وديننا لا يحث لا على المحبة والمودة حتى بين الخادم والمخدوم ... لا يهم ! .. فهذه الاعتبارات وهذه المعنى اختفت منذ زمن ,, ولا اظن ان هناك من يطبقها ويعيرها اهتماما الا من رحم ربي .... وفاء الاصدقاء .. ! .. ما هذا الوفاء الذي يكنه غسان لصديقه الذي توفى منذ زمن ! ,, ايبقى محافظا على وعد قطعه له طيلة هذه الاعوام ؟. افعلا هناك اصدقاء كغسان ؟؟. لاادري صدقا ,, فما عدت ارى هذه الالوان من الناس في عصرنا هذا الا من رحم ربي ايضا ! .... كثيرة هي العقد في هذا السرد .. وكثيرة هي العبر !. عجبني جدا شخصية خولة الفذة .. الطموحة , الراقية بتصرفاتها وهمتها .. وعقلها المتفتح على الحياة .. | 23
|
1491372382 | 4076942 | 13637412 | الرواية بديعة رائعة كم كانت سعادتى بالغة لعثورى على رابط للتحميل ، تعايشت معها مشاعر الحزن و الضحك و الحيرة بين أوطان لا تعرفنا و .. الشخصيات تتحرك و تنفعل كأنها تحيا أمامك أو داخلك ..رواية تستحق الكثير من التقدير | 45
|
1490706136 | 17688265 | 13637412 | عشت احداثها ,من جمالها خفت اخلصها بسرعه وحاولت اتأخر قد ما بقدر بقرائتها. ما قدرت!الاحداث تجبرك انك تتابع وتقرأ حتى آخر حرف مستحيل ما تقرأها. وتحزن على "يوسف"بوجه خاص,واقعي لأبعد حد,واسلوب الطرح سلس وجميل. انا فخوره انه كاتب عربي اللي خط هالحروف ..والاجمل انه عرض قصه من القصص. اللي فعلا الانسانيه كلها بتعاني منها.. جميل جدًا جدًا..والنهايه ممتعه ايضًا . | 45
|
1490623350 | 50013582 | 13637412 | وإن كانت قد تضمنت أجزاءً -من وجهة نظري البسيطة- يمكن حذفها دون أن تحيد الرواية عن هدفها تجعلني أمنح الرواية أربع نجمات بدل الخمس. يبقى السنعوسي مميزا جداا في لغته وأسلوب طرح الأحداث. ثاني عمل أطالعه له .. روائي شاب هااادف .. كتب ليس لمجرد الإصدار بل لإيصال فكرة. ذكي جداا .. عند انتهائي من مطالعة الرواية تساءلت هل كتبها بعد أن قضى أشهرا في الفلبين؟؟ .. وهل حقا هي من وحي خياله؟؟. سيبقى من وجهة نظري كاتب يكتب فيجيد .. | 34
|
1490041326 | 38707819 | 13637412 | رواية جميلة جداً تحمل الكثير من الرسائل ومعاناة الفلبين.?حقا رواية رائعة ككاتبها | 45
|
1489441508 | 49595406 | 13637412 | روايه شدتنى ثم هزتنى ثم ابكتنى بشده ...بكيت عيسى او هوزيه و ما وصل اليه حاله ،. تخبطه فى مجتمع يلفظه .. اب وام ارتكبوا خطأ فاحش ولم يعوا النتائج ثم جاءوا به الى هذه الدنيا ليتحمل هو نتيجه هذا العمل وحده دون ادنى مساوه فى هذا الظلم .... لا ادرى كيف بمجتمع كالكويت أن يترسخ به فكره كهذه المسميه ببدون... من اعطى للناس حق هذا التدخل السافر ف حياه الاخرين والحكم عليهم بالنفى مدى الحياه عن حياتهم بدعوى الطبقات الاجتماعيه .... ابكتنى ميرلا و حياتها المشوشه. ابكتنى ماما آيدا وحالها الذى اجبرت عليه فلم يكن بيدها اى شئ. ابكتنى اينانغ تشولينج و موتها وهى ما زالت تنتظر ميدوزا ابنها .... ابكانى موت راشد كثيرا رغم كل شئ والاكثر هو موت وليد وحال غسان الذى دفعه اليه نظره عقيمه من المجتمع ..... ابكتنى هند و فقدانها لحبها لنفس النظره العقيمه ايضا .... ابكتنى وحده خوله رغم وجود والدلتها واخيها ... وارغامها على البعد .... روايه رائعه من بدايتها لنهايتها ... لم اشعر بالوقت وهى بيدى حتى انتهيت منها وكم تمنيت لو لم تنتهى .. | 45
|
1489352750 | 7686961 | 13637412 | تعمدت قراءة الرواية في وقت متأخر بسبب الجائزة والضجة التي أثيرت حولها لكنها بحق رواية متميزة وتستحق ما حصلت عليه بأسلوب سلس وروح شقية يحملنا لهموم ناس على الهامش ويعالج مشكلات بجرأة لا يملكها إلا الكبار في الفكر لا العمر طبعا | 34
|
1488955492 | 30484806 | 13637412 | تستحق اربع نجمات و نصف ،. هناك شئ ينقصها ، مع انها فى غايه الروعه ، شى لم يلمس روحى :) | 34
|
1488717537 | 11594202 | 13637412 | قضيت ليلتي البارحة في حضرة كتاب ساق البامبو، أنبش مع الراوي عن ماهيته وسط احتدام الصراعات داخله. الراوي هو الابن الشرعي لزيجة وَصم عليها المجتمع بالعار، يشتّد عودُ الصبي في أكناف ذات طابع ديني و اجتماعي و ثقافي مختلف جدا، فيبحث عن ذاته في قطرين أساسيين هما الكويت و الفلبين ،و في كل ما تحملانه هاتين الدولتين من قضايا تشكل الهمّ الأساسي للشعب. حبكة الرواية في الختام كانت لطيفة جدا لكن عنصر المفاجأة كان متوقعا بالنسبة لي. لمستُ الغربة في الوطن و استشعرت العنوان"ساق البامبو" فيما أقرأ فتعاطفت مع الراوي الذي زَرع نفسه في وطنين آملا بأن تجد جذوره الانتماء في أحدهما، كنت معه في سرده و تنقلاته و ذكره لأحداث تاريخية بسيطة، تمنيت لو أن الكاتب أسهب أكثر مسلطا الضوء على قضية البدون، والجا العديد من جوانبها المهمة. ككل الرواية كُتبت بلغة سردية مفهومة، أبدع الكاتب سعود في كثير مما كتب و أقتطع مقتبسةً مقطعًا صغيرا: "إن لفظت الديار أجسادنا،قلوب الأصدقاء لأرواحنا أوطان" . | 34
|
1488294730 | 19072481 | 13637412 | الصيت.. ولا الغنى. بدأت قراءة هذه الرواية.. من دون تخطيط. رأيت الصخب المثار حولها وقلت: دعني أرى ما الذي تحمله أولى صفحاتها.. وما انتبهت حتى كنت قد أنهيت الفصول الثمانية الأولى دفعة واحدة!. الكتاب جميل لما يحمله من وصف دقيق لحالات اجتماعية طاغية في التكوين الخليجي، ينقلها على لسان إنسان هويته ، بكل جوانبها، مترنحة بين ماضي أبيه و أحلام أمه له. تعاطفت كثيراً مع عيسى، أو هوزيه كما يفضل، لأن لاذنب له في الحياة التي فُرضت عليه، تتلقفه بصفعات بين الفقر المدقع المعسول في بلاد أمه والمستقبل .. .الباهرالقاسي الذي ينتظره في بلاد أبيه. الأجمل أن الكتاب لا يعطي حلولاوهمية لأجل نهاية ٍ تكون ، ليفرح بها القارئ،غاية في الكمال.. المشكلة لا تزال موجودة، ولكن كيف يتعايش معها الإنسان، بالشكل الذي يرضيه ويمنحه السعادة، وإن كان في هذا التعايش تغييبٌ لبعض الحقوق التي افترسها المجتمع ببؤسه وخذلانه، هو ما يهم حقاً. | 34
|
1487527743 | 18043769 | 13637412 | لم أستطع أن أعطها خمس نجمات؛ الضوء المسلط والفكرة و ترابط الأفكار وتناسق العبارات وحبكة القصة والأدوار الثانوية التي تشعرك بدورها الأساسي والغير متكلف، كل ذلك جعلني أعدها جيدة ، لكن لا أدري لماذا لا أريد أن أعطها 5 نجمات . | 34
|
1487320751 | 35717954 | 13637412 | جميلة جدا .. هناك من البشر من لا يعلم بهم إلا الله ولن يعاملهم إلا بالعدل .. وسيوفيهم حقوقهم التي سلبهم اياها الظالمون. | 34
|
1486385884 | 9915988 | 13637412 | من أحب الروايات لي. | 45
|
1486224873 | 8705323 | 13637412 | رواية رائعة و جريئة في مضمونها الناقد للواقع لمجتمع منغلق و من الصعب ان يعترف بأخطاءه | 34
|
1484267262 | 38614059 | 13637412 | يا الله ما أجملها ?? | 45
|
1484142712 | 50756605 | 13637412 | رواية رائعة جداً من أرض الواقع | 45
|
1484016931 | 2511775 | 13637412 | البساطة في التعبير وأحيانا " الكلجة" تُشعر بواقعية القصة. بالاضافة الى تسلسل الاحداث وتوافقها مع التاريخ الحقيقي يضيف قيمة جميلة. مااستفدته هو معرفة جزء من تاريخ الكويت ومعاناة شعبه. وفكرة عن تاريخ الفلبين وواقع شعبه ومعاناة الفقراء منهم. والأهم نظرة وشعور الخدم الذي لا يكاد يخلوا بيت في الخليج منهم. كتاب جيد وقصة جميلة | 34
|
1483808220 | 10214175 | 13637412 | سمعت كتير عن ساق البامبو واترددت كتير اني اقراها لكن وبعد ان انتهيت من الرواية العظيمة دي فأنا عايز أقول ان الكويت فيها أدب بديع يا أخواننا أدب يليق بعظمة وجلال وجمال وتجلي وحرفية سعود السنعوسي. من أجمل الروايات اللي قريتها ان لم تكن الأجمل .. سعود السنعوسي بيرسم مشاكل وطنه في قالب روائي ما أظنش اني قريت في جماله. كنت من المحظوظين اني قريت الرواية دي وان كنت اتاخرت كتير لكن عامة أنا عايز أفتح قوس أفضل الروائيين العرب وأحط جنب المنسي قنديل وربيع جابر سعود السنعوسي | 45
|
1483506275 | 10591809 | 13637412 | تعلقت بشخصيات هذه الرواية بطريقة لم اتوقعها.. هنيئاً لسعود السنعوسي على هذا الاسلوب الرائع في رواية القصة. | 45
|
1483235055 | 38792889 | 13637412 | جميعنا غرباء بشكل او بأخر !!! | 45
|
1483147214 | 28566597 | 13637412 | الرواية فعلا تستحق البوكر بكل جدارة. رحلة التيه ....والبحث عن نفسك عن بلدك عن جنسيتك .....ورحلة البحث عن الله. هذا التناغم الرائع الذي تدور حوله الرواية. *. من كان بوسعه أن يقبل بأن يكون له أكثر من أم سوي من تاه في أكثر من .. اسم.. أكثر من .. وطن.. أكثر من ..دين؟. *. إذا ما صادفت رجلاً بأكثر من شخصية، فاعلم أنه يبحث عن نفسه في إحداهما، لأنه بلا شخصية. *. لو أنهما اتفق علي شئ واحد.. شئ واحد فقط.. بدلا من أن يتركاني وحيدا أتخبط في طريق طويلة باحثا عن هوية واضحة الملامح.. اسم واحد التفت لمن يناديني به.. وطن واحد أولد به، أحفظ نشيده، وأرسم علي أشجاره وشوارعه ذكرياتي قبل أن أرقد مطمئنا في ترابه. دين واحد أؤمن به بدلا من تنصيب نفسي نبياً لدين لا يخص أحداً سواي...أي تيه هذا الذي أنا فيه؟. وتناقش الرواية قضايا عديدة:1/ الخوف من الناس وكلامهم والعادات والتقاليد التي تقيدنا وتحكمنا. في تصرفاتنا الى درجةفعل اشياء وتصرفات مع عدم اقتناعنا بها &2/ مشكلة الطبقية &3/قضية مشاكل مجتمعية. تعاني منهامجتمعات عربية وخاصة الخليجية وتحديدا( الكويت)وهي قضية العلاقات مع الخادمات الفلبينيات. والابناء الذين يكونون من أب كويتي وام فلبينية وكذلك قضية ( البدون) وهي قضية شائكة جدا وصعبة. والكاتب هنا كان صريح جدا واتسم بالشفافية واستطاع أن يصف ويروي بمنتهى الحيادية لدرجة. انه يعري المجتمع بالكامل ليرى عيوبه ليرى مشاكله والتي لايريد. مواجهتها واذا واجهها يتهرب من مسؤلياته بدون اية حلول. *. علاقتك بالأشياء مرهونة بمدي فهمك لها. *. ليس المؤلم أن يكون للإنسان ثمن بخس، بل الألم .. كل الألم، أن يكون للإنسان ثمن. *. تسلط البعض لا يمكن حدوثه إلا عن طريق جبن الآخرين. *. ولكن الكويت كلما احكمت قبضتى على طرف ثوبها فلتت من يدى .. أناديها .. تدير لى ظهرها .. اركض الى الفلبين ...شاكيا. الكاتب باسلوبه السهل والسلس والجذاب والذي تعيش وتغوص معه في تفاصيل روايته. وتكن لديك الرغبة في معرفة الاحداث اللاحقة وفي نفس الوقت عندما تنتهي من قراءة الرواية. لاتكن لديك الرغبة في الانتهاء وتتمنى ان تستمرالى ما لانهاية ،، لن أقوم بحرق الرواية ولن احكي تفاصيل. لكن سأقوم بكتابة نبذة قصيرة عما قرأته :. هوزيه اسم البطل في الرواية لكني أفضل اسم عيسى لانه الاقرب للصحة والدقة. عاش حياة ومعاناة في بلده على أملا ان يجد الجنة التي حكت له امه عنها لكنه وجد معاناة اكبر. علاقة ايدآ بأبيها (ميندونزا ) وعلاقة ميرلا بأمها ( أيدآ) علاقات موجودة بكثرة في الواقع. الظلم الذي تعرض له ( عيسى ) من جدته والظلم والانانية الذي تعرض له. من عمته( نوريه ) والخوف وعدم الوضوح وعدم الثبات على رأي من. عمته ( عواطف ) والسلبية والحيرة من عمته(هند) وعلاقةالحب من اخته( خولة) وعلاقات عيسى. بـ غسان وأصدقائه ( تشانغ & ابراهيم& المجانين) كل هذه العلاقات تمر. عليك في الرواية وتتفاعل معها. الرواية احداثها تخطفك وتبهرك بشدة مع الحبكة القوية جدا من الكاتب للاحداث والتفاصيل لكن. أنا توقعت نهاية مختلفة توقعت أن يحدث حدث جلل يغير من تفاصيل علاقة عائلة الطاروف. بـ عيسىصحيح ان الموضوع ليس سهلا على عائلة الطاروف وكان من الممكن. عدم استسلامهم للعادات والخوفمن الفضيحة على حد اعتقادهم. وكان من الممكن عدم انانيتهم وعدم ظلمهم لـعيسى. *. ليس بيده القرار، لأن مجتمعا بأكمله يقف وراءه. *. لأول مرة أشعر بأنني وحيد، وبأنني أملك مصيري بيدي، شعور بالفزع انتابني حين شعرت بأن لا ملجأ إليَّ.. سواي. *. تغلب على وجهك مثلما تغلبت انا على وجهى .. أثبت لنفسك قبل الاخرين من تكون . امن بنفسك يؤمن بك من حولك وان لم يؤمنوا فهذه مشكلتهم هم ليست مشكلتك. لكن بالنهاية هذه النهاية المنطقية والواقعية لا أتوقع ابدا أن يكون هناك نهاية حالمة لهذه احداث. في النهاية أرشح لك قراءة الرواية بكل قوة لانها تستحق أن تقرأ مرة واثنين وثلاثة | 45
|
1483016349 | 3598687 | 13637412 | رواية فريدة من نوعها وأسلوب سردي ساحر في حداثته. تكشف الرواية العالم الخفي للعمالة الأجنبية في الكويت والتفاعلات الاجتماعية او انعدامها بين الخدم ومخدوميهم. ابدع الكاتب سعود السنعوسي في الابحار في ثقافتين وحضارتين مختلفتين ، الفلبينية والكويتية ، وأبدع في إبراز الانسانية كثيمة عالمية. الهوية ، الوطن ، العائلة والانتماء لمكان ما بعض ما تتحدث عنه هذه الرواية الجميلة. أنصح بقرائتها. | 34
|
1482914379 | 33517701 | 13637412 | ساق البامبو ..... رواية اكثر من رائعة بمراحل .. اسلوب شيق وقوي وقادر على صياغة الافكار والمشكلات الضخمة التي اراد الكاتب ان يعرضها من خلال روايته .... احببت كون الرواية بالعربية الفصحى وكم يثبت ذلك تفوق ومقدرة الكاتب على استخدام اللغة بشكل لا يصيب القارئ منه بملل .... وضح الكاتب من خلال روايته مفاهيم جميلة بجانب عرضه لقضايا هامة .. فقد اوصل من خلال الرواية مفهوم العائلة والانتماء والوطن بحق .. فمثلا الوطن ليس الارض وانما الوطن يسكن في ارواح من نحب .... كما عبر الكاتب باسلوب جميل جدا من خلال الاحداث ان الحب هو اللغة التي تتحدثها جميع الشعوب وهو الشيء الوحيد الذي يستطيع ان يربط بين جميع الثقافات والاديان والاقطار المختلفة .... ساق البامبو ليست رواية فحسب وانما هي كتاب يضم الكثير والكثير مما تحتاج ان تلقي الضوء عليه .. او انت تعرفه بالفعل ولكنك تحتاج ان تعطيه اهتماما وذلك عن طريق ساق البامبو . | 45
|
1482780974 | 28669156 | 13637412 | الغياب شكل من اشكال الحضور ، يغيب البعض وهم حاضرون في أذهاننا أكثر من وقت حضورهم في حياتنا. اجمل ما في تلك الرواية هو المشاعر الصادقة التي كتبت بها ، شعرت بكل ما مر به عيسى، بدء من نشأته في الفلبين وسنوات التيه التي قضاها يبحث عن هويته وحتى وصوله الى جنة الميلاد التي زادته تيها وضياعا .. سنوات عاشها عيسى فى الفلبين يبحث عن ذاته ،وما ان وصل الى الكويت حتى وجد كل شئ فيها يلفظه ،ويعلن رفضه له .. تمنيت لو كانت الرواية من الفي صفحة حتى تطول مدة قراءتي لها " | 45
|
1481583779 | 50325401 | 13637412 | رائعة لولا بعض المقاطع التي يحاول فيها الكاتب إيصال فكرته المستنيرة عن بلده ومحاولة لجعل صورتها بأبهى حلة أمام باقي الدول، هذا جميل لكن ظهر مبتذلا. | 34
|
1481333995 | 50288201 | 13637412 | اتقن السنعوسي العزف على اوتار مشاعري .... وكذلك أراه على مشاعر أي قارىء يغوص في بحر روايته ،. حبس انفاسي في اكثر من زاوية واكثر من مشهد ........ الرواية اشبه بقصر شامخ شيّده مهندس لا أبدع منه في تخطيط البناء ..... لم اتوقع جمالاً وتصويراً كهذا الا بعد اتمام الحكاية والأخذ منها بألف حكاية وألف معنى يرسخ في القلب والروح ...... لن أطيل الحديث ؛ لأن الاولى بكل من يقرأ كلماتي ان يعرف ماذا اقصد باحتضانه الرواية والغوص فيها ..... ليعرف المقصد ، والمعنى الحقيقي لكلمة ابداع | 45
|
1481174396 | 50541017 | 13637412 | قرأت هذا الكتاب صباحاً وانتهيت منه في في ذات اليوم مساءً ، وان دل ذلك على شئ فهو يدل على قدرة الكاتب على جذبك ، وشهادة للمدى الذي تستطيع هذه الروايه ان تشد قارئها ، وتجعله يعيش مع البطل في كافة الأحداث التي مر بها ... جمال هذه الروايه لا يكمن فقط في تسلسل احداثها ، وسلاسة لغتها ... وإنما يكمن في انها تجعلك تراجع نفسك .. في تلك المواقف التي كنت فيها عنصرياً بصوره او بأخرى دون وعي وإدراك... وتُرجع للذاكره مواقف أخرى مررت بها في طفولتك عندما رأيت ذات الملامح الأسيويه وهي تتحدث باللهجه الكويتيه بطلاقه واستغربت وهنا تتساءل لربما انتبه هذا الشخص لملامح الأستغراب ، لربما احدثت بداخله ندبه ، لربما جرحته ..؟. لقد نسينا بعض الجوانب الدينيه في حياتنا اليوميه والمتعلقه بعدم التفرقه بين الناس ، والمساواة لتذكرنا بها هذه الروايه وتجعلنا نتحسر على حضاره سابقة كانت قمة في مكارم الأخلاق ، وبذات الوقت تجعلنا نسعى لأن نكون أفضل ... لم اندم على قراءة هذه الروايه . | 34
|
Subsets and Splits