review_id
stringlengths
6
10
book_id
stringlengths
4
8
user_id
stringlengths
3
8
review
stringlengths
1
8.19k
label
class label
5 classes
977346651
6090890
13637412
بلا شك، فإن ساق البامبو هي إحدى أفضل الروايات التي قرأتها في عام 2014. الأسلوب ممتاز وفريد من نوعه من ناحية اللغة السهلة وطريقة السرد التي خرج فيها عن المألوف. الحبكة ممتازة جدا، وفيها الكثير من المعاني الانسانية، مع تسليطه الضوء على بعض مشكلات المجتمع الخليجي ونقده له بكل جرأة، كما كان واضحاً ذلك الفكر المعتدل الذي يحمله الكاتب، والذي نجح من خلال روايته هذه أن يجعلنا نعيد النظر في نظرتنا نحو الآخر. شكرا سعود السنعوسي. رواية أنصح بقراءتها للجميع، وتستحقّ العلامة الكاملة. وسأبقى نادما لأنني لم أكتب مراجعتي للرواية فور الانتهاء منها
34
977288728
14873396
13637412
تحفة فنية بجد. بقالي كتــــــــــــــــــــــــــير جدا ماقراتش عمل ادبي رائع كدة قصتة تحفة واقعية وبتحصل كل يوم. اتعلمت منة شوية حقائق احب اخليها لنفسي :)
45
977109055
10732233
13637412
رواية جميلة ، ممتعة ، مشوقة ، توقعت نهاية أجمل من التي قرأت. توقعت نهاية انتصار الأسرة و العقليات المتفتحة على هذا العالم التافه المرتبط بالمظاهر و كلام الآخرين. لكن للأسف هذه هي الحقيقة التي نعيشها ( الخوف من كلام الناس ). تعاطفت كثيراً مع عيسى أو هوزيه أو خوسيه أو أي اسم بأي لغة يحب هو ، أحببت شخصيته كثيراً و أردت حقاً أن ينتصر و يحقق هدفه لا أن يعود أدراجه للفلبين ، وكم هي قاسية الحياة التي عاشها و عاشتها أمه جوزافين ، فقد وقعو في دوامة لم يختاروها. توقعت...بل أردت أن يكون ل ابراهيم أثر حقيقي في تعلق عيسى بالاسلام. بصراحة توقعت أن تكون الرواية أجمل من ذلك من خلال ما قرأت من التعليقات عنها لكنني استمتعت بها رغم الألم و القهر و الظلم التي حملتها
23
976837242
32283694
13637412
في سجين المرايا كانت بداية كاتب يجيد بحث الذات. وفي ساق البامبو برزت عبقرية الحس والوعي والابداع لكاتب مبدع .. رواية تستحق الجوائز التي نالتها ??
45
976637050
14862747
13637412
اول مرة اعجب برواية كده فعلا اول مرة اخلص رواية بالحجم دا فى يوم واحد كنت من شدة استمتاعى بيهامش عاوزاها تخلص ومش عاوزة ابطل قرايه فيها انا مش من النوع اللى بيحب الروايات اللى تفاصيلها كتيرة بحب الغاية الهدف المضمون اكتر يوصلنى بااقصر الطرق على العكس فى هذه الرواية كنت اقراء كل التفاصيل بعناية وكنت مستمتعة جدا بالتفاصيل على عكس عادتى مشعرتش بالملل فاى جزء ن اجزائها زعلت فعلا ان خلصتها بس رواية رائعة بكل ماتحمله الكلمة من معنى مش عاوزة ابالغ فى وصفها بس كنت حاسة ان الكاتب متمكن من ادواته واسلوبه فالسرد لدرجة انه مغلطش كنت حاسة اى بقراء نص بديع مفيهوش اى اخطاء اعتقد اى هقراها تانى وتالت وكتير جدا وارشحها لاى حد يقراها
45
976348588
4359146
13637412
أهدى هوزيه هذا الكتاب لأصحابه -المجانين-كما أسماهم، لا لشيء إلا لأنه وجد فيهم الوطن الذي تذوب في داخله الفروق بما فيها العرقية والطائفية، يتبادر لي أن هوزيه ودّ لو يكون مجتمعه الصغير المجنون هذا برفقة أصحابه هو صورة مصغّرة عن مجتمعه الأكبر لتحتويه رغم جميع الفروق لكن الواقع يأتي مغايراً تماماً لما يأمل.. ساق البامبو إحدى تلك الروايات المحبوكة بما يقارب الكمال أو يطاله لم أجد ما ينقصها لا على صعيد القصة ولا الأسلوب الروائي، تشغلك، تفكّر في تفاصيلها حين تبتعد عنها قليلاً وتطرأ عليك حال استيقاظك كفكرة كانت تنتظرك لتتم الانشغال بها، تندمج في أحداثها تتعايش معها، أما عن إبداع السنعوسي المختلف والخاص في هذه الرواية والجديد عن أي رواية سابقة. قرأتها يتلخص في فكرة غير مسبوقة لو ذكرتها لأحرقته ربما!. سأكتفي بالتساؤل.... هل العمل حقيقي؟ أم من نسج خيال الكاتب؟. هو حقيقي وإن لم يكن، فكل مافيه ممكن.
34
976212241
10905575
13637412
ساق البامبو <3. رواية عظيمة...تجمع حكاية مجتمعين مختلفين تماماً...و إن اندمج بعضهما ببعض على أرض الواقع.. مجتمع كامل يقف خلفك...مجتمع مريض جداً...أحياناً نجد أنه علينا ان نتحمل نتائج مرضه من دون أن يكون لنا ذنبٌ مباشر في ذاك الفيروس الذي أصابه...صراحةً ما أثار اعجابي في ساق البامبو هو اللاوعي الفردي في البحث عن الدين..بين المسيحية الصرفة و التعاليم البوذية و الإسلام...ولا أقصد هنا انتقاص الإسلام او أي ديانة أُخرى لكن الحالة التي عاشها الكاتب توحي بمقدار ضعف الإنسان بلا عقيدة و إنه من بين الظروف التي تحيط به و حالة الضياع التي يعيشها لا بد ان تنبثق حاجة ملِّحة لإيجاد الجسر الذي يربطك بمُدبر هذا الكون...ليستقر كل ذلك راحة في قلبك...و عملاً في تصرفاتك "و إن كان الكاتب لم ينجح في ذلك فعلياً".. أخيراً بما أن "كل شيء يحدث بسبب و لسبب" لا بُدَّ من الإقتناع بالموجود بين أيدينا...و هذا لا يعني الخضوع لتقاليد بالية "تقوم على كلام الناس و اراء الطبقة البرجوازية في المجتمع"...لكن الإقتناع بما هو موجود يكون بالإيمان بالمسلمات و الإنطلاق نحو ما يحقق صالحنا و صالح من حولنا قبل كل شيء :)
45
976155071
31601188
13637412
الرواية جدا جدا جدا رووووعه !!!
45
976100688
28437422
13637412
رواية تشيد باحترام الانسان بصرف النظر عن أصله وفصله .. أُعجبت بالحبكة وأسلوب الكاتب الجميل هناك عبارات مؤثرة جداً بالرواية جعلتني أعكف على القراءة صفحة تلو الأخرى .. لأولئك الذين انتقدوا الاسهاب في الرواية فإن من وجهة نظري أن بعض الاسهاب مفيد جداً لنكون على دراية أكثر وللغوص أعمق لفهم التفاصيل .
45
975841510
10268937
13637412
انهيتها في اقل من 10 ساعات لم استطع تركها واكمالها في يوم اخر. خمسة نجوم لاسلوب الكتابه كنت مقتنعه تماما ان الاحداث حقيقيه ،، تفاصيل لايمكن روايتها الا من عاشها ،، ايضا لصراحة الكاتب واهمية القضيه التي يتحدث عنها. رواية رائعه تجعلك تفكر كم ان هذا الكون كبير وكم من الناس يعانون في حياتهم ،، قصة حياة هوزيه جعلتني اشعر كم انا محظوظه لوجود ابي وامي وبلدي واصلي وهويتي واسمي. الحمد لله على كل هذه النعم
45
975497940
32478095
13637412
رواية رااااائعة جداً ..
45
975371276
6435177
13637412
المسكوت عنه لا يستطيع أن يعبر عنه إلا أديب أو شاعر.. سعود السعنوسى يتكلم بحماسة شاب . .
23
975363454
32182638
13637412
ساق البامبو - لـ الروائي سعود السنعوسي. ~في رحلة البحث، عن الجذور..وعن اليقين. "لوكنت مثل شجرة البامبو ..لاانتماء لها ..نقتطع جزءاً من ساقها ..نغرسه بلا جذور ..في أي أرض ..لا يلبث الساق طويلاً حتى تنبت له جذور جديدة ..تنمو من جديد ..في أرض جديدة ..بلا ماضٍ..بلا ذاكرة ..لا يلتفت إلى اختلاف الناس حول تسميته ،كاويان في الفلبين ..خيزران في الكويت ..أو بامبو في أماكن أخرى ". في الكويت هو (عيسى ) ،(هوزيه )هو في الفلبين ،،ولد( عيسى) لأب كويتيّ يُدعى (راشد ) وأم فليبينيّة تُدعى (جوازفين) كانت تعمل خادمة في بيت عائلة الطارووف، حيث المنزل الكبير حيث تقيم الجدة (غنيمة ) ،تلك العائلة صاحبة المستوى الاجتماعي المرموق في الكويت ، كيف لها أن تتقبل زواج ابنها الأكبر من خادمة ..!. يولد عيسى الطفل ،في التيه ..حيث يقابل ميلاده بالنكران من جدّته ومن عمّاته (نورية وعواطف )،فيُجبرابنها (راشد) على حجز تذكرة طائرة عودة لـ (جوازفين ) و(عيسى)إلى الفلبين "ماذا لو ولدت لأم وأب فلبينين " يتسائل (عيسى).. في الفلبين ،حيث هي تتشكل على امتداد أرخبيل، وكانت هذه الجزر حتى وقت قريب تتلوّن كلها بلوّن الذهب الخالص حيث تسقط الشمس على غاباتها الكثيفة مع قطرات المطر، على نهر" بيوي بيوى" فيبدو اللون الذهبي ساطعاً خاصة في وقت الغروب ..إلى العاصمة "مانيلا " ،،تعود (جوازفين) وابنها إلى بيت أبيها (ميندورا ) ؛الجد ميندورا هو عسكريٌ متقاعد ،تقرأ ماما (جوازفين) رسائل والدي (راشد )وتخبرني عن مغامراته في الصيد مع أصدقائه ،وتصف لـ(هوزيه) الكويت بأنها الجنة التي تنتظهره على الأرض ..في هذه الأثناء يتطلع هوزيه إلى مستقبله بشغف وترقّب ،بينما يحدّث نفسه "اسم واحد ،وطن واحد أولد به ،أحفظ نشيده ..وأرسم على أشجاره وشوارعه ذكرياتي ،قبل أن أرقد مطمئناً في ترابه ". تأخذه خالته (آيدا) للتعميد في الكنيسة ،حيث يحتفلون بأولادهم ،ويقيمون طقوسهم الدينية ،ويذكر (هوزيه)أن أمه لم تكن تهتم بتعليمه الإسلام ؛فهو دين أبيه ، يقيم ..حيث سيكون هو يوماً ما هناك ويتعرف إلى الإسلام في وطن والده (راشد)-الكويت .. يصل(عيسى)في رحلة البحث عن اليقين أن "الأديان أعظم من معتنقيها ،والبحث عن شيء ملموس لم يعد يشكل هاجساً بالنسبة لي ".. حاولت الأم (جوازفين) مراراً،أن تجد من يعين ابنها (عيسى ) في العودة إلى الكويت بعد انقطاع أخبار والده (راشد) يثمر بحثها بأن تلتقي بـ(اسماعيل فهد اسماعيل) الروائي الكويتي الذي استقر في الفلبين بعد تحرر الكويت لست سنوات ؛ليكتب رواية تؤرخ لزمن الاحتلال ،فيخبرها أن(راشد) قد وقع أسير الاحتلال ..يعاودها الأمل من جديد وتحيط بها الذكريات ..؛لكنها تفاجئ ،يقول (عيسى) : "بعد عودتنا إلى البيت حيث اجتماع أفراد العائلة ،قالت ماما (آيدا) ،أن أحدهم يسأل عن أمي ،طلبت منه معاودة الاتصال بعد ساعتين ،وفي الوقت المحدد اتصل الأرنب !"نعم أنا جوازفين "أجابت أمي ثم انتصبت واقفة والدهشة تعلو وجهها ..كيف لا أتذكرك ؟ بالطبع أتذكرك يا (غسان)،صعقني سماع الاسم ،هذا غسان صديق أبي (راشد) ،صائد السمك ،العسكري ،الشاعر الذي يعزف على آلة العود ~ ". كان (غسان) يحمل خبر استشهاد (راشد) ،ودفنه في المقابر الجماعية في البصرة-العراق .في هذه الأثناء يكتنف (جوازفين) التعب، بحثاً من جديد عن سبيل يعيد (عيسى)إلى موطنه ،،بينما يرددّ (عيسى)"من أين لي أن أقترب من الوطن وهو يملك وجوهاً عديدة ..كلما اقتربت من أحدها أشاح بوجهه عنّي"وما لبث (غسان) أن قطع أفكارها قائلاً:"كانت هذه رغبة راشد منذ خمسة عشرعاماً..فوعدها (غسان)أن يتكفّل بكل شيء حتى عودة (عيسى) إلى الكويت .. ويأتي خبر وفاة (راشد) بعد تلقيهم خبروفاة الجدّ (ميندورا ) وفي نفس اليوم كان ميلاد ابنة خالة (هوزيه)..الفتاة صاحبة العينين الزرقاوين ،الجميلة (ميرلا)..وخلال هذه السنوات، تعلّق(هوزيه) بابنة خالته وتنقّل معها في محاولة الكشف عن سحرالطبيعة ،-التي تمنح البشر سعادة مجانية-، وأكنّ لها حُباً عميقاً.. جهزت أوراق( عيسى) الثبوتيّة بعد حوالي ستة أشهر من الترتيبات ،من مكالمة (غسان) الأولى ،واستلم (عيسى ) جواز السفر من سفارة مانيلا ،،حيث الخوف من المجهول ؛هو ما سيطر على عيسى في هذه الأثناء ،كان يودّع الأشياء حوله وكأنّه يراها لأول مرّة !. يصادف وصول (عيسى)إلى الكويت موت أمير البلاد ،فكانت البلاد في حالة حداد وحزن ،فلم يتوجه (غسان) إلى المنزل الكبير حيث الجدة (غنيمة) بصحبة (عيسى) خوفاً منه أن لا يجد القبول ،خاصة مع ظروف البلاد .. يرى (عيسى )الحزن في أيام الحداد ،"مادة عديمة اللّون،وغير مرئية ..تنتقل منه إلى كل ماهو حوله ..يُرى تأثيرها على كل شيءٍ تلامسه،هكذا كانت الكويت ..يُفرز الناس أحزانهم ،،تنتشر بها الأرض والسماء والهواء ..وكل شيء". يسكن (عيسى) مع صديق والده(غسان ) مدة تجاوزت الشهر ،استعادت خلالها الكويت فرحها شيئاً فشيئاً ،وفي نهاية يناير تولى الأمير الجديد مقاليد الحكم .. كان (راشد) قد تزوج قبل الأسر ،وأنجبت له زوجته إيمان (خولة) ..كانت هذه الفتاة (خولة) مدلّلة جدّتها ،ولا يردّ لها طلب ؛وبسبب إلحاحها كان قبول (عيسى )في المنزل الكبير،بين عائلة الطارووف ..يحفظ (عيسى) قول أمه "كل شيء يحدث بسبب ولسبب.. ولا مكان للصدفة في أقدارنا " ،،. ففي اليوم الثالث لاجتماع العائلة،قفز(عيسى) فرحاً برضى جدته أن ينتقل للسكن معهم ،فحاول(عيسى) التقرب من الجدة (غنيمة) خلال إقامته في بيتها،حيث يجيد (عيسى)العلاج بالتدليك ،فتمنى لو باستطاعته أن يدلّك قلب جدته ،حتى ينال رضاها ؛لكن دون جدوى ،،فالتقاليد والأعراف الاجتماعية لا تسمح أن تحتفظ الجدة بحفيدها (عيسى راشد الطارووف). ..فالعالم لا يتقبل الغرباء بالترحاب..!. كتبته دعاء الرفاعي
34
975104181
11576729
13637412
نجمة للسلاسة في الكتابة ، و الأخرى لصدق المشاعر و التيه بين الأديان والمحاولة الصادقة للبحث عن السلام الداخلب .. عدا ذلك لم يجذبني الكتاب و ذلك أولاً أزعجني غباء عيسى في الراوية كاملة ، شاب مثله نشأ في ظروفه الصعبة و عمل في ??? وظيفة المفترض أن يكون (جدع) أما ما رأيناه من ضعف فيه كان مستفزاً خصوصاً أنه لازمه طيلة حياته و ليس فقط في طفولته و صباه .. ثانياً القصة ليست بعيدة عن الواقع و الكل يعرف هذا الشيء ، و فعلاً أنا أؤمن بحق الإنسان بالعيش بكرامة بغض النظر كان مقيماً أم مواطنا، لونه عرقه ديانته جنسيته ، ولكن لم أفهم سبب ضجة الكتاب، أتأييداً كانت أم رفضاً لما تفتحه هده الرواية من ابواب خلفها ؟! ضجة لأشهر ثم ماتت !! فكيف استفدنا من الكتاب ؟ سوى انه اصبح رواية لواقع نعيشه و الواقع لا حكم لنا عليه إن أعجبنا أم لا .!
12
975056857
31716090
13637412
من الروايات اللي متتنسيش
45
975041512
22043434
13637412
الروايه كذا حد رشحهالي اني اقراها انا لسه مخلصاها حالا بعد ثلاث ايام من محاربة عمل اي شيء قبل الانتهاء منها ,يومين بالنسبة لي مدة قصيره جدا انا لست من هواة الانتهاء الروايات او الكتب ف مده قصيره لاني بحب اتمعن ف الكلمات واعيش الظروف وهو ما لم استطع مقاومته ف ساق البامبو (هوزيه او عيسي) استطاع بجداره ان يبكيني ويفرحني ف نفس الوقت حتي اعتكفت علي تخليص الرواية و انا دلوقتي بشاهد الساعات الاولي ف ال صباح مش قادره انام ونا بفكر ف كل احساس وعاطفه مرت بيه او حدث مؤلم ألم بيه وأثر عليه بشكل سلبي,عجبتني التفاصيل الكتير لم اجدها ممله علي الاطلاق لاني حد بيحب التفاصيل خاصة ف الروايات ببتخليني احس ابالشخصيه والبس عباءتها وبتديني قدره اكتر علي التخيل. اكتر حاجه اثرت فيا جدا وقريتها كذا مره وصفه للاتوبيس او وصيلة المواصلات يفي الفلبين بكل ما تحتويه الرجال النساء الاطفال الوجوه ووصفه ليهم حسيت ان فعلا نفس المعاناه ف بلدي مصر تلاقيها ف الفلبين تلاقيها ف اي دولة من دول العالم الثالا. تستحق اني اديها الخمس نجوم عن جداره لان الكاتب ابدع فيها بكل المقاييس بنهايه اكتر من رائعه بعثت في نفسي الطمئنينه وانان الشخصية البائسه دي وجدت املها. رغم اني سمعت بالمباراه وكنت متابعها نتيجتها متوقعتش انه بعد كل ال ل ي حس بيه ف الكويت انه يحس بالانتماء ليهم بالشكل ده وبالالم الفظيع اللي حس بيه جراء منافسسه المنتخبين مع بعض. شكرا سعود السنوسي علي اخراج هذه الرواية الرائعه الي النور
45
974750116
23703029
13637412
لا أعرف كيف أكتب " ري?يو" مثل القراء المثقفين و لكنني سأكتب لعلي أصبح منهم في يوم ما.. أعجبتني الرواية بكل تفاصيلها، بالجدالات التي تطرحها، و محتواها، اسلوب الكاتب، و كل شيء!. فتحت عيني أكثر لحياة العاملين أو العاملات في منازلنا، الذين نراهم كل يوم و نكاد لا نعلم شيئاً عن ماضيهم و صعوبة حياتهم، و كم أنا محظوظة في نظرهم!
45
974459826
12437675
13637412
أنهيت قراءة رواية ساق البامبو قبل عدة أيام, وقد كانت رواية رائعة بحق, بداية من حبكتها الروائية المختلفة عن كل ما قرأته سابقاً, متعة سردها البسيط ولغتها الخفيفة البعيدة عن التعقيد, وإبداع الكاتب في التنقّل بسهولة بين أرضين وشعبين وثقافتين.. تحكي الرواية قصة عيسى أو هوزيه المولود لأب كويتي تزوج خادمته الفلبينية , والتي عادت بابنها إلى الفلبين قسراً, لتقضي السنين الستة عشر الأولى من حياته تجهّزه نفسياً وذهنياً لليوم الذي سيعود فيه إلى أرضه الأصلية , إلى المكان الذي ينتمي إليه -حسب رأيها- , إلى الكويت, لتبدأ بعدها رحلة هوزيه الذي يحمل وجهاً فلبينياً وجنسية كويتية, رحلة العودة إلى الوطن ومحاولة الاندماج وبناء الروابط مع عائلته ووطنه, فتبدأ أحلامه بالتحطم شيئاً فشيئاً في مواجهة الواقع المؤلم, والمجتمع القاسي.. رحلة مشوّقة تحملك معها للبحث وللتفكيروالتأمل.. هل نحن أفضل حالاً من عائلة عيسى التي لفظته خوفاً من القيل والقال؟. ما فائدة كل هذه التعقيدات والمسميّات والتصنيفات والأحكام التي نرهق بها بعضنا البعض بلا رحمة, وبلا جدوى؟. لكنّ الرحلة لا تقتصر في البحث عن الهوية والانتماء للوطن بل تتعداها للبحث عن عن الذات وعن الله, وأختم باقتباس أجمل عبارة قالها عيسى:. "في أذني اليمنى صوت الأذان يرتفع، في أذني اليسرى قرع أجراس الكنيسة. في أنفي رائحة بخور المعابد البوذية تستقر، انصرفت عن الأصوات والرائحة، والتفتُّ إلى نبضات قلبي المطمئنة، فعرفت أن الله..هنا" ... تستحق خمس نجوم بجدارة.
45
974386875
30682014
13637412
روايه رائعه لشاب كويتي مايدان فلبين او صنع في الفلبين :). شاب ظل متخبطت بين اسمه الذي له اكثر من نطق , دين امه او دين ابوه او البوذيه لكنه اكتشف في النهايه ان الدين في القلب وان الخير هو الاصل في كل دين. كان حلمه وحلم امه ان يذهب الي بلد والده الكويت حيث ولد وحيث رفض اول مره وهو رضيع وعندما. عاد اليها بعد وفاه والده رفضته للمره الثانيه. (وطنك حيث يوجد من يحبك وتحبه ويمنحك السعاده). كم هي قاسيه هذه الحياه اوهذه البلد او هذهالعادات والتقاليد
23
974244412
5225444
13637412
لا أفهم لِم أزعجتني الرواية..هي مكتوبة بشكل جيد، أنهيتها في يوم واحد، أطلعتني على عالمين جديدين؛ دول الخليج وأسوارها المغلقة من ناحية و آسيا بلغاتها المبهمة من جهة أخرى. إنزعجت ربما من خنوع الراوي..هل له العذر بسبب الحال التي كان عليها أهله في الفلبين؟ بسبب خالته ماما آيدا كما يسميها والتي عانت من جشع أبيها.. هل كان باستطاعتها تغيير مصيرها ورفض ضغط أبيها في هذا السن؟ هل كان باستطاعة ميندوزا العجوز تجنب قسوته تلك بسبب ما عاناه في الحرب؟ هل نختار مصائرنا؟ و الأهم، هل نختار كيف نتفاعل مع هذه المصائر؟ تركتني الرواية حائرة في مسائل عدة، و أجابت عن حيرتي في أخرى.. أعجبني جدا مدى جرأة الكاتب في طرح الأسماء الحقيقة في الرواية، و إن كنت لا أعلم إن كان فعل ذلك نكاية بهم.. لا أستطيع أن أحكم عليه لأني لم أواجه ظروفه، ولكن الأكيد أني إنزعجت..
23
974240032
6922156
13637412
رحلتي مع هذه الرواية كانت كما لو كنتُ في طائرة .. بدت السير على الأرض أولاً في أحداثٍ أكبر ما يُطلق عليها عادية ، ثمّ عرجت فيما بعد إلى السماء من حيث أُحكمت قوة حبكة الأحداث فأسبغت عليها ثوباً واقعياً .. و في آخر الرحلة كانت الأحداث مغرّضة تحمل كماً هائلاً من القيم المدسوسة بين السطور. رغم ركاكة بعض العبارات إلا أنها سرقتني حدّ إنهائي لها في غضون أقل من يوم .... باختصار هي جميلة ، لكنني لا أعتقد أنني سأقرأها ثانية !
23
974234997
31139585
13637412
اليوم أنهيت الرواية تأخرت في قرائتها كثيراً لدخول شهر رمضان شهر الخير أعاده الله علينا و عليكم بالخير والبركة. بمجرد إنتهائي من الرواية قلت الحمدلله على النعمه اللي أنا فيها نعمة الدين والوطن والإستقرار لأن صعب الإنسان يعيش في ضياع لهويته أبسط شي إسمه وهوية دينه والإستقرار اللي ننعم فيه ، رواية جداً جميلة أبدع الكاتب فيها استطعت من كتابته تخيل الشخصيه شكلها و احساسها يصل إلي بشكل جداً جميل تستاهل الجائزة وأنصح كل قارئ في قراءة الرواية .
45
973905956
7930437
13637412
رواية رائعة جدا. وطريقة سرد الكاتب لحياة عيسى بين الفلبين والكويت أعجبتنى جداا. كما استطاع أن يلفت النظر إلى ظلهرة "البدون ". تستحق القراءة
34
973870614
32459348
13637412
الأمم
45
973849339
32458582
13637412
إن الانتماء إلى مكان ما هو الفكرة المحورية لأحدث رواية للكاتب الكويتي المبدع سعود السنعوسي «ساق البامبو»، والتي فازت بالجائزة العالمية للرواية العربية البوكر في 2013 عن استحقاق واضح، حيث استبان فيها الجهد الذي بذله الكاتب في توثيق الأماكن التي تشكلت فيها هوية بطل الرواية عيسى الطاروف في الكويت، أو هوزيه مندوزا في الفلبين، حيث زار السنعوسي الفلبين من باب الحرص على تلوين روايته بالأماكن التي تطرقت إليها بأكبر قدر ممكن من الواقعية، وهو ما يحسب له دون شك.. تبدو الرواية من الوهلة الأولى وكأنها ترجمة لنص فلبيني عنوانه (Ang Tangkay Ng Kawayan) كتبه هوزيه مندوزا، وترجم عربياً من قبل إبراهيم سلام إلى (ساق البامبو)، كما أشارت إليه مقدمة الكتاب، وذلك في الواقع ليس سوى ذكاء أدبي من السنعوسي، لا أملك كشفه حتى لا أفسد متعة القراءة لمن لم يسبر عالم عيسى الطاروف بعد، والذي كابد في معترك حياته بين تيه الهوية في الفلبين، لينتقل إلى تيه إثباتها في الكويت، حيث نشأ نتيجة علاقة حب بين أمه جوزافين الخادمة الفلبينية، وراشد ابن أسرة الطاروف في الكويت، والتي دفعت أرستقراطيتها إلى عودتها لموطنها، لتربي ابنها هوزيه تحت مظلة حب منقوص، وأمل موعود بالعودة إلى بلاد أبيه، وانتزاع هويته الأصلية التي يستحقها باسم عيسى راشد الطاروف في يوم ما.. حقيقة أرى أن تناول الرواية لفكرة الانتماء بهذا الشكل الدسم عبر 396 صفحة من القطع المتوسط يشي بتلمسه لقضية أخرى جاءت في الخطوط الثانوية لأحداثها، وهي قضية البدون التي تعد إحدى أكثر القضايا حساسية في المجتمع الكويتي، والتي بدت وقائعها جلية في الفصول الأخيرة للرواية، خصوصاً في حملة هند الطاروف الانتخابية التي فشلت فشلاً ذريعاً بسبب آرائها الجدلية تجاه مسألة تجنيس البدون في الكويت.. وبغض النظر عن مدى دقة قراءتي لثنايا رواية (ساق البامبو) المرتبطة بالتيه الذي تعيشه فئة البدون في الكويت، إلا أنها تختزل بشكل رائع فلسفة انتماء الإنسان للمكان الذي ترعرع فيه، بغض النظر عن موطنه الأصلي المدون في الوثائق الرسمية.
45
973823364
23080588
13637412
احببتها فعلا!. شخصية عيسي وذلك التناقض في كل الرواية هو اللي جعل ليها طعم مختلف. احنا فعلا عشان نفهم صح محتاجين نشُك..محتاجين نشوف التناقض ده. محتاجين نشوف الدنيا من عيون ناس تانية :). غير إن الفصة بتعالج قضية مُجتمعية خطيرة يمكن بقت منتشرة بشكل رهيب دلوقت. ودي في نظري قيمة الكتاب الحقيقية. إنك تناقش مشكلة في أيطار روائي أدبي أحسن من 100 كتاب وبرنامج بيحشي المستمع أو القاريء بالحقائق وبس. "سعود السنوسي". احنا مجتاجين كُتاب زيك كتير
45
973751219
12638820
13637412
ساق الخيزران .. من جانبنا. ااااااه مؤلم جدا كل موقف عاشه عيسى أتممت القراءة خلال يوم. بكل ألم يااااه قلبي موجوع بكيت لأني بعمره اقارن لا اراديا بيننا و ارى طفولتي شقاء .. عيسى استنفذ كل الشقاء اااه. لا اعلم ان كان شخصيه حقيقيه بعد. لاكن الكاتب تجاوز الابداع لانني متأكده بوجود عيسى في مكان ما
45
973649847
5071112
13637412
رواية مميزة , مختلفة و ممتعه بأسلوبها. ولكن .. قد خاب ظني في النهاية!. بالضبط .. النهاية عادت بنا إلى بداية القصة.
34
973180864
8110900
13637412
بدأت الرواية متأثرة بتقييم القراء لها ، أربع نجمات وخمس .. ومنذ الصفحات الأولى لم تستطع أن تفوز مني بأكثر من نجمتين .. كانت بدايتها مملة رتيبة ليس فيها شيء يستحق أن يضيع الكاتب فيه وقته ليكتبه .. لكنني أرغمت نفسي على مواصلة القراءة آملة أن تكون الرواية كساق البامبو الذي يكمن في التراب أربع سنوات لينمو بعدها في سنة واحدة .. كنت آمل من الرواية أن تنمو فجأة مثله .. ولن أكذب لأقول أنها لم تفعل لكنها كانت مخيبة لآمالي فلم يكن فيها من جديد ، ولعل الشيء الوحيد الذي أعجب غيري من القراء هو تعريتها لعيوب مجتمع من المجتمعات العربية بكل أمراضه التي نعرفها جيداً لكن كل ذلك جاء في أسلوب سرد ممل ويفتقر الى الرشاقة والجمال .. كان النص عادياً لا يختلف كثيراً عن موضوع تعبير لطالب في المدرسة .. تطرّق الكاتب من خلاله لأفكار كثيرة بشكل سطحي وعابر ولم يتعمّق في مناقشة أي منها أو يقدّم حلّاً .. ومن هنا أرى أنه ليس في الرواية ما يميّزها لا شكلاً ولا مضموناً .
12
972991848
18643101
13637412
جميلة. بل رائعة. منذ زمن لم أمسك رواية من 400 صفحة و أنهيها فى أقل من 24 ساعة. الانتقال بين العالم الفلبينى و الكويتى و كمية التناقضات. كتاب عن التيه ...و من منا ليس بتائها يبحث عن نفسه. ممزق خوسيه او عيسى بين بلده و جنسيته. و لكن فعلا الابن و الوطن ليس بالمثبت فى ا?وراق فقد تلفظك بلدك و تحتويك الأرض التى تربيت فيها. اعجبنى الإسم جدا و أعجبنى الغلاف. و سبب اختيار البامبو الذى يقتلع من جذوره ليغرس فى أى مكان آخر فيعاود النمو. و لكننا بشر و ليس نباتا. الكويت و عالم ملئ بالتعقيدات الغير موجودة عند الفقراء. الفلبين و الفقر البشع الذى يجعلك تضحى بكل ماهو متاح من أجل لقمة العيش. تعاطفت مع كل الشخصيات. راشد و جوزفين آيدا و ميرلا و حتى ماندوزا. حقيقى استمتعت بالرواية ?قصى حد
34
972958265
4394934
13637412
رواية جميلة تطرح تساؤلات حول الهوية و التناقض المجتمعي و النظرة القاصرة للأشياء بناء على ضغوطات المجتمع سرد جميل تنقل مرن لا تشعر بالملل عند قراءتها انصح بها جداً
34
972948897
30478396
13637412
شاب صغير....موهبة عظيمة. قراءة متعمقة و دقيقة لمجتمعين مختلفين...حبكة ممتازة...
34
972945514
9629642
13637412
أثناء قرآتي لساق البامبو كُنت كثيراً ما أُسأل عن موضوع الرواية، و كان ردي، "هو عن قصة لرجل من أب كويتي و أم فلبينية و لكنه تربى في بلاد أمه و كبر ليبحث عن هويته في كلتا البلدين." ثم اسرع، "ولكنه كتابٌ جيد! أنصح بقراءته!". ال"لكن" في كلامي نبهتني إلى حجم الظلم الذي ارتكبته في حق الرواية، فكثيرة هي القصص عن أناس يبحثون عن هوياتهم و يتفكرون في أيٍ من البلدين تشكل الجزأ الأكبر لكينونتم، و لكنَّ هذه السيرة الذاتية كانت تختلف عن كل توقعاتي، فلو تناولتها من ناحية سرد القصة أو الأفكار أو كيف أنها أسرتني من السطور الأولى فسأظل أمنحها 5 نجوم على الدوام.. من ناحية السرد فسعود السنعوسي كان مبهراً، من أول فصل أصبحت أقبل على الكتاب كثورٍ جائع ما لبث أن وجد طعاماً دسماً بعد مجاعة. فالكتاب لغته ليست بالسهلة و لكنها بالأحرى سلسة.. لم يكن ليخطر ببالي أنه مترجم من الفلبينية إلا كلمة المترجم في أول الرواية التي أصابتني بالإحباط في البداية و لكن سرعان ما تراجعت عن رأيي أمام مهارة المترجم في ترجمته و التي في اعتقادي ترجع إلى درايته الشاسعة بكلا اللغتين العربية و الفلبينية و إلى معرفته الشخصية بالمؤلف و مشاركته له في الكثير من أحداث القصة. فالمترجم – إبراهيم سلام- استطاع نقل كل ما شعر به سعود في كلمات عربية بسيطة يفهمها العامة لدرجة أنني حسبت النص مكتوب بهذه اللغة، باللغة العربية. رجوعاً إلى المؤلف، أود أن أشكره على بساطته في شرح مشاعره المتخابطة و المتناقضة أحيانا بحيث لا يشعر القارئ بسذاجة المؤلف أو بتعقيده، و اعتقد أن هذا أكثر ما جذبني ناحية البطل الذي إن لم أكن شاركت تجربته كلها فإني فهمت تماماً ما شعر به و كأنني شاطرته مغامراته كلها من غرفتي الصغيرة.. لا تعتقد -عزيزي القارئ- بأن ساق البامبو عن مجرد باحث عن هوية، فالقصة تناولت بعض الأفكار الأخرى كأحلامنا التي نظنها جنة و لكن نكتشف حقيقة ما تمنيناه فور حصولنا عليها،..... و تخلف بعض المجتمعات و حرصها على التمسك بعادات غبية يمكن أن تدمر المرء و لا تكترث بإنسانيته شيئا،....... أنه يجب على الفرد منا تقبل ماضيه قبل أن يبحث عن حاضره و مستقبله،....... أن الدين أعظم من معتنقيه،........ و أن الحب هو الذي يجعل للأشياء قيمة.. فمن خلال رحلة المؤلف يبدأ باكتشاف الكثير من التناقضات التي تحيره و تحيله منزوياً في ركن الغرفة ينادي، "أي تيه هذا الذي أنا فيه؟". مع أنني تعاطفت مع "عيسى" كثيراً إلا أن خولة كانت من أكثر الشخصيات التي أسرتني بتحيزها إلى عائلتها و مجتمعها تارة و إلى عيسى تارةً أخرى، و لكن تناقضها تجاه كلاهما ما هو إلا صفة آدمية بحتة لإنسان رفض قيود مجتمعه رغم ولائه له.. في النهاية أحب تشجيع كل من له شغف بالتجربة الإنسانية بقراءة ساق البامبو، و لكني لا أعدك بالوصول في النهاية إلى جواب فاصل عن حقيقة هويتك، و لكنك – على الأقل – ستقرأ عن تجربة حقيقية لمن عانى الأمر نفسه، و ما أكثرهم!
45
972939942
32432862
13637412
رواية جريئه مميزه في الطرح عشت الجو اخذتنا الى عالم ثاني اسلوب الحبكه في الروايه فظيع حيث ان مشاعري تهيجت مع مجريات الاحداث لم استطع ان ابيتعد عن الروايه من بداية السطور حتى شارفت على انتهائها تضيف نصيحه غير مباشره لرجل حين يقدم لزواج من غير بلده ومايتبعه من اثار وخيمه
45
972659209
13867760
13637412
يالهي !!!. كيف تنتهي رواية تقارب ال 400 صفحه بين يدي في اسبوع لا أدري !! ولكنني أعرفُ جيدًا بأنني لم أتمالك نفسي في البقاء بعيدة عن صفحاتها أنتهز كل فرصة أكون متفرغة فيها لأمكث وأقرا ما حصل مع عيسى من جديد ، كنت مثقلة بمشاغل وواجبات تم تأجيلها أوتوماتيكياً من أجل هذه الرواية ، تركتُ اختي وحيده في ليالي كثيره لاسافر في عوالم هوزيه مما ادى الى كرهها الشديد لهذه الروايه :). إن كنت تبحث عن الرواية الواقعية الواقعية فساق البامبو هي الخيار الأمثل واقعيه حتى الايذاء مؤلممة ولكن حقيقية .. جزءاً منها التصق بقلبي , أجدني عاجزة عن وصفها أو الكتابة عنها و لا أستطيع سوى أن أقتبس هنا مقولة نزار قباني (الصمت في حرم الجمال جمال ).... صدقاً لا أعرف ماذا أقول ، أخشى أن أكتب هنا فيقرأُ من لم يقرأ الرواية بعد وأسرق البهجة منه !. كل ما بإمكاني قوله هو اني لاول مره في حياتي تمنيتُ ان اكون مخرجة افلام لاصنع انتاج سينمائي ضخم لهذه الرائعه ليفهم الناس معاناه الاجانب الخدم .. لاكون صادقة .... ساق البامبو في كل مواقع التواصل الأجتماعي أرى عنوان هذه الرواية بشكل مزعج ، بالرغم أني أقتنيت الرواية منذ زمن طويل إلا أنني لم أشرع في قراءة الرواية ، قرأت الإصدار الأول للكاتب (سجين المرايا) فأعجبني أسلوبه . أما بالنسبة للبامبو فانها مختلفة جداً، السنعوسي سلط الضوء على قضايا عدة في هذه الرواية بطريقة مغايرة : ضياع الهوية ، التشتت بين دولتين ، التشتت بين اديان عدة ، العنصرية ، التفرقة ، بالرغم أن أحداث هذه الرواية تدور بين الكويت والفلبين إلا أنني احسست أن هذه المشكلة منتشرة كثيراً في دولنا العربية .. بالرغم من الجو الحزين للروايه الا اني وجدت نفسي بين مشاعر كثيره ، الضحك والدهشة والقهر والخوف ولكن في أغلب المواقف اجدني امسك نفسي متلبسة بالبكاء ، بكيت وبكيت بشده وجدت نفسي اغلق الروايه لانعدام رؤتي الواضحة للكلمات من شدة البكاء ، احببت جميع الابطال و تعاطفت كثيرًا معهم عيسى، ميرلا، جوزافين، راشد، غسان، ماما آيدا، إينانغ تشولينغ، ادريان ، العمة هند وحتى الدلفين العمة نوريه وماما غنيمه .. ولكن الحب الاكبر كان لخوله شعرتُ انها ملاك احببت كل شئ فيها حبها للكتب شغفها للقراءه والكتابه افكارها عقلها احلامها وحتى ابتسامتها اللتي لم اراها .. كرهتُ ميندوزا كرهاً شديدا تمنيتُ له الموت قبل ان يموت كرهتُ العمة نوريه سمكة القرش ايضا كرهت لعنت الحياة والفقر والجوع والألم والظلم والمال والعادات والتقاليد والأنظمة والدول ! كاذبٌ مَن يقول : أن زمن العبيد و العبودية انتهى ! هو إلى هذه اللحظة موجود بمسميات جديدة براقة و حقيرة "الخدم" "عمالة الخادم" .. إنها لعنة الشيزوفرينيا التي أصيبت وتصاب بها المجتمعات العربية التي تنادي بالمساواة والقضاء على العنصرية والحلم بغد أفضل ولا تفهم أو تطبق من كل ذلك إلا قشور القشور ... بالطبع لي مآخذ واحد ! لم أفهم أبداً كيف يظل عيسى كل ذلك الوقت في الكويت من غير أن يحاول هو أو صديقه الداعية الفلبيني ابراهيم سلام أو أخته خولة تعليمه اللغة العربية أو حتى الصلاة صلاة المسلمين ! اعطوه سجاده وقران ولم ينتبه احد لتعليمه كيفية الصلاة ! اخذ يتخبط لوحده !. لكن في النهاية يجب أن أصفق للكاتب لأنه استطاع أن يأخذني إلى صراع الهوية والدين والرفض حتى داخل عيسى نفسه الذي عاش بين البينين وظل وسيظل !. أي غربة هذه !. غربة جسد يبحث عن موطن يئويه ؟. أم. غربة قلبِ يبحث عن دين يطمئنه ؟. انتهت الروايه بنفس الهدوء اللذي بدأت به .. سيدي سعود السنعوسي اشكرك انت روائي مثالي أتمنى لك المزيد من النجاح و المزيد المزيد من جوائز البوكر ... لم يكن من الممكن أن يجدوا أفضل من ساق البامبو لهذه الجائزة .. فقط اقرأوا ساق البامبو لتفهموا .
45
972626661
29585928
13637412
استمتعت بقرأته ويؤسفني تخلف الاهل بقراراتهم عن الزواج بسبب العرق والاصل والضحيه هم الابناء ..
34
972543614
3045664
13637412
للاسف انتهت الرواية. دائما ما اتعلق بشخصيات الروايات التي اقراها لكن مع (هوزيه) لم اتعلق به فقط بل تعلقت بعالمه الغريب عني ، بمعاناته المشابهة لي، بوحدتة بين عائلته وغربتة في وطنة التي هي من اصعب انواع الغربة.. رغم ان الاحداث تجري في الكويت و الفلبين ، لكني شعرت ان تلك الدولتين تقع داخل كل شخص. وطنك المستغرب فية و غربتك المستوطن فيها -ربما المستوطنة فيك- لكن ذلك التضاد يؤلم ويجعلق تتعلق بامور لم تتوقع ان تحمل لها اي قيمة. غربة (خوسيه) لم تكن على مستوى الوطن فحسب بل حتى غربة الدين والمعتقدات احكمت انيابها علية ؛فهو مسيحي بوذي مسلم وذو عقائد اخرى لا يعرف يسميها.. تعلق (هوسيه) بالطبيعة من حولة لفت انتباهي. تقديسة للطبيعة الخضراء حين كان في ارضة و حول اهله، ثم تعلقه بالازرق في الجزيرة السياحية حيث احب الشباب المجانين من ارض الاحلام ارض والده. واخيرا بحثة عوادم السيارات الكبيرة واستنشاق روائحها لتزيح اثار ضياعه في ارض لا يعرف فيها سوى انها رفضته وتعيد ما بقي من ذاته التي تركها في الفلبين.. حقا قرات الرواية بنهم ثم ندمت اني لم اخفف من استرسالي حتى لا تنقطع مشاعري معها وتكون جزء من الذكريات كما بقيت الكويت بالنسبه ل(عيسى)
45
972468611
10521573
13637412
رواية ماتعة، قلما أقرأ بجودتها عربياً، لستُ أعرف الروايات التي نافستها على البوكر في حينها؛ لكنها قطعاً تستحق الإشادة، مضى فيها السنعوسي بسلاسة عذبة وكأنَّ ذلك الفلبيني الكويتي يمليها عليه حقيقة لا ابتكاراً من رأسه هو. فكرة السنعوسي في أن يجعل روايته رواية لجوزيه أو خوزيه أو عيسى لها مترجم ومحقق فكرة جيدة جداً، والأجمل كذلك أنه تحدث عن الانتماء المهزوز في الخليج العربي، وأن الانتماء فيه للبلد بحسب المصلحة أو ما تقتضيه الضرورة، إذ إن هناك انتماءات أخرى ليس أولها الطبقية الاجتماعية ولا آخرها وأشدها جذوراً القبيلة التي تسلسلت منذ أزمان قديمة في صفحات هذه الأرض. رغم أن الراوي فلبيني بالأغلبية فإنه لم يتحدث عن الفلبين في ميزان نقده بالعقل، كما تحدث عن الكويت بإسهاب مجمل ومفصل في علاقات أفراد المجتمع ببعضه، وبالأجنبي عنه، في طريقة عيشه، عمله، تفكيره، لهوه، لبسه، شكله، عاداته تقاليده، كانت الفلبين بالنسبة له حبيباً لا يستطيع أو لا يود الخوض فيه، رغم المرور العرضي على بيع الآباء بناتهم لأوكار الزنا، واستقلال الفرد من الأسرة استقلالاً شبه كلي إلا أنه لا ينفي ذلك الحب الذي قد تظهره هدية رمزية بسيطة جداً كولاعة سجائر زهيدة الثمن،.. في الحقيقة وبعيداً عن مشكلة عيسى وانتمائه إلى اللاشيء بين الكويت والفلبين، والغصة التي تصاحب هذا البحث المضني عن الهوية رغم أنها أمام عينيه إلا أنه لا يستطيع لمسها بيده، أقول وبالرغم من ذلك، فإني آنستُ جانباً من حياة الأجانب المغتربين في بلداننا هنا وكيف هي احتياجاتهم ومعيشتهم حين تلفظهم أرزاقهم هناك إلى هنا، بيتُّ أتعاطف معهم أكثر بعه هذه الرواية.. لا شك أن تجربة السنعوسي في ساق البامبو بدت ناضجة، ولا شك أنه خيب أملي حين اعتقدتُ أنه بلغ من العمر عتياً حين سمعت بالرواية وبفوزها بالجائزة فإذا به شاباً مبدعاً في مقتبل العمر.. شكراً سعود السنعوسي، رواية تستحق القراءة.
34
972344176
13011954
13637412
كل شئ يحدث بسبب .. ولسبب
34
972267658
28777799
13637412
اعجبتني عبقرية الكاتب "سعود السنعوسي"وهندسته للرواية بطريقة مذهلة..رواية راائعة بحق تستحق الخمس نجمات واكثر..
45
972001672
27483715
13637412
تصف حال العمالة الوافدة في دول الخليج عموماً بددددقة .. كأني بالكاتب تقمص شخصية أحدهم وهو يكتب . !. .... جميل أن نلمس معاناة الآخر بهذه الدرجة من القرب !!. شكراً سعود السعنوسي ^^ ربما فتحت أعينهم لشئ ما !
34
971768047
25267726
13637412
رواية أكثر من رائعة .. يعني علامة كاملة وما توفيها ما شاء الله الكاتب مبدع اخذني بعالم غريب عني وهو الكويت والفلبين ومع هذا حسيت الرواية بقلبي وحسيت بنفس معانات الشخصيات وضغوط المجتمع ... الله يوفقة واكيد راح اتابع اعمالة الادبية
45
971748331
32215902
13637412
رواية رااائعة واقعية الى أقصى الحدود تستحق البوكر و بجدارة
45
971653348
24683768
13637412
من أفضل الروايات التي استمتعت بقراءتها ،. تمنيت أن لا تنتهي .... بعض الاقتباسات :. العزلة زاوية صغيرة يقف فيها المرء أمام عقله ، حيث لا مفر من المواجهة ... الحب هو الذي يجعل للأشياء قيمة .. صمت الاخر أحياناً أشد رعباً من نطقه بحقيقة لا نود سماعها ... بعض المشاعر تضيق بها الكلمات فتعانق الصمت. هل هناك أجمل من أن يتحدى المرء لغته ، بتطعيمها بلغات أخرى أو بالاشارة أحيانا ، ليوصل لك شعوره تجاهك ، الكلمات الطيبة لاتحتاج الى ترجمة ، يكفيك أن تنظر إلى وجه قائلها لتفهم مشاعره وان كان يحدثك بلغة تجهلها .. أثبت لنفسك قبل الاخرين من تكون ؛ آمن بنفسك ، يؤمن بك من حولك وان لم يؤمنوا فهذه مشكلتهم هم ، ليست مشكلتك .. إن الذي لايستطيه النظر وراءه ، إلى المكان الذي جاء منه ، سوف لن يصل إلى وجهته أبداً
45
971637898
14656222
13637412
لأول مرة مش عاوز الرواية تخلص. للوهلة الأولي أنتظر فضائح الكويتيين مع الخادمات علي طريقة الجرائد الصفراء. الكاتب ينحت الحياة الكويتية الفلبينية في شكلها الحقيقي بعيوبها و مميزاتها. كل حرف و معني و حكاية و غنوة و احساس و نظرة و مشاعر لها دور في الرواية ولا مكان للحشو. عمل رائع و ثري بالمعلومات و الجهد و التعب لتخرج بهذا الجمال. اعتراف 1. قرأتها نسخة الكترونية و ان تيسر سأشتري نسخة. اعتراف 2. اعمل بالكويت ممثل خدمة عملاء لاشهر شركات الأغذية و كنت أسيء التعامل بعد غلظة بعد العملاء و بعد التعرف علي الكويت الصغيرة و عادات أهلها استطعت التواصل معهم بشكل افضل و تجنب شعورهم بالغرور. من الأعمال الروائية القليلة اللي بنخرج منها بنفع. مجتمعنا الاسلامي في كتير من عنصريته بيحاول يأيف عاداته علي معتقد ديني و دة ظهر في تساؤلات عيسي اللي كان دايما يجيله اجابات غير مقنعة. كمان التشكيك من وطنية البدون جعلت منهم حانقين علي الكويتيين. و هند الطارروف. مثلها كثير حاجتها الشخصية لمن تحب جعلها تدافع عن حقه في العيش و جعلها من المنادين بحقوق الانسان في الجنسية و الحرية. الكل لا يري المشكلة طالما ان له التمييز الايجابي و الاولوية ... الا ما رحم ربي
45
971568183
26939002
13637412
أنهيت قراءة الرواية أقل من يوم واحد.نقلت لنا الرواية جانبًا قل ما يتم التحدث عنه في مجتمعاتنا ونقلت الصورة من الزاوية الأخرى، من زاوية الخادمة جوازافين وابنها عيسى، أو هوزيه، ابن الرجل الكويتي راشد الطاروف ومعاناتهم الشديدة بسبب هذه الزيجة. كنت في كل صفحة من صفحات الرواية أسابق عيني وأهم بفتح الصفحة التالية بسرعة لأعرف ما الذي سيحّل بعيسى. أحببت شخصية خولة وقوتها منذ البداية تجاه موضوع عيسى ومشاركتها همومه. وكذلك شخصية ميرلا ابنة خالة عيسى. من أجمل الروايات التي قرأت وأكثرها تأثيرًا فيي.. وهنا بعض الإقتباسات التي أعجبتني في الرواية:. أستلف قول أمي.."كل شيء يحدث بسبب ولسبب".. اللجوء إلى الإيمان، بحد ذاته، يحتاج إلى..إيمان... فكيف إذا كان إيمانًا مستلفًا؟!. ***. "حياة ليست مكرّسة لهدف، حياة لا طائل من ورائها، هي كصخرة مهملة في حقل بدلًا من أن تكون جزءًا من صرح."خوسيه ريزال. ***. تتكشف لنا حقيقة أحلامنا كلما أقتربنا منها عامًا بعد عام. نرهن حياتنا في سبيل تحقيقها. تمضي السنون. نكبر وتبقى الأحلام في سنّها صغيرة.. ندركها.. نحققها.. وإذا بنا نكبُرها بأعوام.. أحلام صغيرة لا تستحق عناء انتظارنا طيلة تلك السنوات.. ***. صمت الآخر، أحيانًا، أشد رعبًا من نطقه بحقيقة لا نود سماعها. الصمت، على هذا النحو، يفتح باب احتمالاتٍ مرعبة قد تتجاوز ما نخشاه.. ***. الكلمات الطيبة لا تحتاج إلى ترجمة، يكفيك أن تنظر إلى وجه قائلها لتفهم مشاعره وإن كان يحدثك بلغة تجهلها.. ***. أرشح الجميع لقراءتها وبقوة
45
971025761
3854256
13637412
رواية رائعة و مختلفة و بتعرفك على ثقافات مختلفة و مجتمعات مختلفة و اسلوب السرد كمان حلو جدا ما يحسسش بملل
45
970672886
12510023
13637412
:( :) هو دا شكلي دلوقتي بعد ما خلصت الرواية. مش عارفة ازعل على المعاناة والبهدلة الي شافها عيسى / هوزيه .. وحدته وسط اهله في الفلبين ولا احساسه بالظلم في الكويت. النهاية فرحتني وزعلتني :(. انا حبيت الأدب الخليجي جدا بعد الرواية دي ، اسلوب الكاتب بيدل على موهبة وشطارة في الكتابة بطريقة جميلة جدا. اخدت منها اقتباسات كتير جدا وشوية جُمل ميتنسوش ابدا. مش عارفة اكتب ايه ولا ايه .. بس انا دلوقتي زعلاااااااااااانة جدا جدا اني خلصت الرواية دي ماكنتش عايزاها تخلص كدا :(
45
970567861
25300339
13637412
رواية اجتماعية رائعة تستحق جائزة البوكر
34
970513936
10565317
13637412
ساق البامبو .. لم يكن هناك خيار أفضل منها لإخراجي من عزلتي تجاه الرواية العربية .. عرفت ذلك بعد إنهائها بالطبع .. رواية صدقت قول غسان كنفاني ( ليس من الضرورة أن تكون الأشياء المعقدة عميقة أو الأشياء البسيطة ساذجة .. إن الانحياز الفني الحقيقي هو كيف تنظر للأمور المعقدة ببساطة ) ... على بساطة لغة الكاتب إلا أنها لم تخل من الحكمة. تماما كما لم تخل من العمق .. لم أجد فيها حشوا ولا كلمات كتبت لتزيد عدد الصفحات فحسب .. ساق البامبو .. الرواية المثالية =)). كم كانت خاتمته عبقرية! .. عندما قال ( النتيجة واحد لواحد .. لا أريد إكمال المباراة .. فهكذا أشعر بأنني .... متعادل ) وكأنه تصالح مع حقيقته التي لن تتغير .. لم أتمالك دموعي وهو يتحدث عن زواجه من ميرلا وابنه الذي سماه راشد .. ماذا أو ماذا أقول! أوصي بها ... بشدة ... أوصي بها ^^
45
970292529
27821561
13637412
رواية رائعة :)
34
970169045
8029391
13637412
يمكن كان شوي توقع خلال الرواية. بس رائعة واستخدام الكاتب للتعابير كان ملفت. استمتعت فيه
34
970014553
5807483
13637412
مؤلمة ومبكية. ياه!
45
969882985
12475045
13637412
ساق البامبو. فكرة المؤلف مختلفة، أسلوب بسيط خالٍ من التعقيد والتفاصيل المملة... صوّر لنا الحياة في الفلبين وفي الكويت، نوع الطعام، الأصوات، الأماكن، الروائح... شدتني الأحداث حتّى أنهيت آخر سطر... أحزنتني النهاية كثيرًا، وتمنيت لو استطاع عيسى أن يتغلب على وجهه المختلف عنهم!
45
969689515
32012141
13637412
من أجمل الروايات التي قرأت. صور و مواقف ومفاجآت .... وحقد وحب وازدراء وقهر وخيبة .... عيسى الطاروف صورة مصغّرة عن كل واحد منا في زمن العنصرية والتقاليد والروابط الوهمية
45
969593739
30146784
13637412
روايه جميله تطرح اشكاليه ومعني الانتماء لمجتمع خليجي محافظ ولكن بوجه اسيوي فلبيني بما يشبه بصفعه علي وجهه المجتمع وتقاليده الباليه ... وتجعلك تتساءل... هل ستبقي حلاوه الحلم جميله بفمك بعد تحقيقه ???
45
969126332
19050342
13637412
رواية رائعة (تستحق جائزة البوكرعن جدارة+. وعجبنى جدا اسلوب الكاتب فى سرد الاحداث بكل بساطة من غير تعقيدولا فزلكة وكثرةالمواقف الللى اثرت فياولمستنى جدا (y) (y)
45
968748409
32313064
13637412
روايه جميله جدااا وقصتها جديده بس معجبنيش النهايه لانه موضحليش ايه التفاصيل لما رجع عيسى يا ترى ميرلا كانت فين ؟؟ اهله استقبلوه ازاى؟ حسيت ان النهايه هى اللى بوظت الروايه :\
23
968646204
23310845
13637412
هى حالة ... ا?حسن على ا?طلاق.
45
968522383
12745668
13637412
كتاب غريب !. عجبني في الاول طريقة كلامة عن الاديان بس حسيت انه في حاجة ناقصة. بس اكتملت في نهايتها, الرواية مشوقة جدا خلصتها في يوم تقريبا , انك تتولد انت الي تختار ديانتك ميكونش حاجة فطرية , اكتر حاجة صعبة ممكن تحصل للانسان. نهاية الرواية كانت ممكن تكون احلي من كدة بس مايمنعش انها رواية عبقرية
34
968185914
31652236
13637412
Jose... هوزيه... خوسيه أو عيسى.... ذلك الفتى الذي كان في عيني الفلبينيين Arabo"" و لقّبه العرب بــ "الفلبّيني".... الباحث باستماتة عن جذور... انتماء... عن دين يجيب تساؤلاته، من الكنيسة و مراسم التعميد و التثبيت إلى المعبد و تعاليم بوذا وصولاً إلى المسجد و محاولة الصلاة كالمسلمين.. في بداية الرواية توقعت أن أجد تسلسل متوقع للأحداث، طفل يكبر ليجد نفسه يعيش الفقر في بلد أمه و ينتظر اليوم الذي يرحل عنها ليذهب إلى بلد الأحلام و يتمرّغ في الثراء، لكنني سعدت لطريقة طرح الكاتب التي كانت تبتعد كلياً عن هذا المسار المتوقع، فــ هوزيه "عيسى" ما كره الفلبين قط بل كانت له فيها لحظات جميلة كما له فيها لحظات سيئة حاله حال أي شخص يعيش في وطنه، حتى عندما سافر إلى الكويت انتابه الحنين إليها... كانت والدته أكثر حماساً منه للعودة إلى بلده الأم _كما ترى_ لينضم إلى والده.. براعة الكاتب في وصف المواقف و مشاعر الشخصيات مثير للإعجاب.. شعرت بقلق عيسى و هو يتلمّس الطريق إلى جدته... ذلك القلق الذي كان يخنقه و يلجم تصرفاته في حضورها.... ذلك الموقف عندما طلب الجلوس معها للمرة الأولى ليقوم بتدليك ساقيها المتيبستين... لم أشعر بنفسي إلا و انا ابتسم عندما قامت أصابعه السحرية بعملها و قالت الجدة العنيدة التي ترفض التواصل مع حفيدها "الفلبيني" : (لا تنسى الساق الأخرى)، شعرت بسعادة ذلك الصبي المتلهف لأي إشارة من جدتهو هو يرد : (بالطبع... بالطبع). و عندما جلس عيسى أمام قبر والده ليتحدث معه للمرة الأولى... عندما نطق تلك الكلمة "بابا" للمرة الأولى أيضاً و أخذ يتحدث مع نفسه... و كأن والده هو الذي يُجيبه ، فكما قالوا "إن لك صوت والدك"... آلمتني الغصة كأنني أرى ذلك المشهد أمام عيني لا أقرؤه.. انتابتني الكثير من المشاعر أثناء قراءتي لهذه الرواية الغارقة في الواقعية بشكل لا حدود له... أمل...يأس... حزن... فرح... نقمة على عوائق فرضناها على أنفسنا "لم ينزل الله بها من سلطان". رأيتنا كــ عرب كما لم أرنا من قبل... في هذه الرواية طقوس من التفرقة التي لا توصف إلا التخلف الاجتماعي نقوم بممارستها جميعاً و إن كانت بنسب متفاوته.. كما قال الكاتب في الرواية : "كل طبقة اجتماعية تبحث عن طبقى أدنى تمتطيها، و إن اضطرت لخلقها، تعلو فوق أكتافها، تحتقرها و تتخفف بواسطتها من الضغط الذي تسببه الطبقة الأعلى فوق أكتافها هي الأخرى". رغم أنني لم يفارقني أمل "طفولي" طوال قراءتي للرواية أن يعترف به المجتمع الذي ما أنفك يلفظه كلما تقرب منه إلا أن نهاية الرواية كانت راااااائعة بكل ما تحمله الكلمة من معنى، نهاية أشعرتني أنني إن نلت أملي الساذج لما حصلت على تلك السعادة و المتعة بقراءتي لتلك النهاية.. إذا كانت هذه الرواية خيالية فالكاتب يكون بروايته هذه _من وجهة نظري_ قد كتب أعجوووووبة.. و إن كانت نقلاً عن قصة حقيقية فالكاتب كتبها كما لن يكتبها غيره... بحرفية و اتقان و ابدااااااع لا حدود له. رواية تستحق القراءة. اكثر جملة أثارت اعجابي كانت الجملة التي وباستمرار كانت علي لسان((جوزافين) وكانت تذكرها في اي موقف حدث لها جوزافين). " كل شئ يحدث بسبب .. و لسبب ". والجملة التي كانت في البداية لـ إسماعيل فهد اسماعيل. قال '' علاقتك بالأشياء مرهونة بمدي فهمك لها ''. والكلمات التي كانت قبل كل جزء لـ (خوسيه ريزال). ''لا يوجد مستبدون حيث لا يوجد عبيد''. و '' ان الذي لا يستطيع النظر وراءه , إلي المكان الذي جاء منه , سوف لن يصل إلي وجهته أبدا ''. شكرا سعود السنعوسي
45
967794438
31352786
13637412
الروايه دي من الروايات القليله جدا الي اثرت فيا. فعلا غيرت مجري تفكيري. لفتت نظري لحاجات مكنتش هاخد بالي منها لولاها. كنت بقرأها ببطأ خايفه تخلص و استمتعت بكل فقره و كل حاجه فيها. الفلبين تلك البلاد السحيقه البعيده و الفلبينيين الي بنشوفهم من بعدي و كل الي نعرفه عنهم انهم بيشتغلوا في بيوت اغنياء العرب. بس منعرفش ان ان كل واحد منهم وراه قصه و حكايه بألف حكايه. اكيد غيرت نظرتي للفلبينيين للابد
45
967431795
10367072
13637412
من اروع ما ورد في الرواية هو تعبير عيسى عن امنيته بان يكون مثل ساق البامبو وهي امنية يشاركه فيها كثير ممن وقفت امامهم تحديات اللغة والجنس والعرق والثقافة والدين في القدرة على الاندماج والعيش في اوساط جديدة فساق البامبو بقدرته على التكيف والنمو السريع محسود من قبل هؤلاء (لوكنت مثل شجرة البامبو لا انتماء لها تقتطع جزءا من ساقها تغرسه بلا جذور في اي ارض لا يلبث الساق طويلا حتى تنبت له جذور جديدة تنمو من جديد في ارض جديدة بلا ماض بلا ذاكرة لا يلتفت الناس حول تسميته كاوايان في الفلبين خيزران في الكويت او بامبو في اماكن اخرى )
34
967384626
13544938
13637412
رواية حلوة جدا عرفت بيها حاجات كتيرة مكنتش اعرفها عن شعبين مختلفين جدا عن بعض رواية بتناقش مشكلة حقيقية في مجتمعنا العربي مش الكويت بس اتضايقت جدا من معاملتهم لعيسي و استغربت ان العنصرية وصلت للدرجة دي رواية حزينةلكن حلوة
45
967329673
22879754
13637412
رواية عن الغربة. تحمل في طياتها تجربة صوفية. أكثر واقعية من قواعد العشق الأربعون. أقل رومانسية منها ولعل ذلك نابع من واقعيتها. تفضح مجتمعا عربيا في العموم ، كويتيا في الخصوص. رواية حملتني من الفلبين الى الكويت. كأني عشت فيهما. لعنة الطاروف حلت على الجميع. أي شئ أسوأ مما يسمى كلام الناس. وأي حكم أقسى وأكثر جورا من أحكام المجتمع
34
967138837
30847884
13637412
سمعتُ كثيرًا عن الرواية قبل قراءتها ,. وكنت دائمًا أرفض أن يتم إخباري بمجريات الأحداث فيها او اعطائي نبذة مختصرة عنها ... ذات مرة التقطت من صديقتي كلمة ( الفلبين ) وهي تخبرني عن قراءتها لها واعجابها بها .. ظللت مشدودة لحماسي بمعرفة ما جرى. وما بين تخوفي من أن تكون الرواية سطحية يغلب عليها ما يحدث من أمور يقشعر لها البدن ... دون أثر تتركه غير الاشمئزاز من هكذا وقائع وقصص !. غالبني الحماس واليقين بأنها ستكون شهية. وأنا مولعة بالروايات ذات الصفحات الكثيرة ,. كنت أترقب أن تصلني الرواية. ولأن الانتظار طال وهي لم تصل. قررت أن أطاوع حماسي وأقوم بتحميلها الكترونيًا. وها أنا ذا أنهيها بعد خمسة أيام. وكليّ إعجاب وتحية لما تطرقه له الكاتب وللطريقة التي سرد فيها الأحداث. وللخاتمة التي أنهى بها الرواية .. * نحن مجتمع نخاف كلام الناس ، أكثر من خوفنا من الله *. تُشغلنا زلل الآخرين , نتخلف ونزيد الطين بلة. لشدة اعجابي بها أفكر في الحصول على نسخة ورقية منها أيضًا !
45
967088324
17201543
13637412
رائعة رائعة بل أكثر من رائعة !
45
966894139
14962586
13637412
جميلة هي الروايات التي نتعايش أحداثها ونتعايش مع أبطالها ومع ما يحصل ، ساق البامبو فعلت هذا. أحببت الرواية وأحببت كل ما فيها ، فعلاً تستحق أن تُقرأ وأن تفوز بجائزة البوكر.
45
966848381
15953677
13637412
استمتعت بكل صفحة .....اغتراب الوطن و الدين و اللغة كما لم اقرأه من قبل باللغة العربية
45
966793434
8870567
13637412
أحسن حاجة ان الرواية بدأت على طول لافيها مقدمات طويلة عريضة ولا فيها حشو ولا كلام فارغ. ماحسيتش بأى ملل طول منا بقرأها ... على بؤسها فهى جميلة. من أول صفحة لاخر صفحة موجعة مرهقة. مشكلة الطفل اللى اتولد من أب كويتى وام فليبينية يعنى مش عارف له جنسية. مش عارف له اسم ولا دين مش عارف ينتمى لأى حاجة من اللى احنا بنعتبرها فى حياتنا عادى. او مابنفكرش فى امرها اساسا .. احنا بالنسبة لهوزيه "عيسي" مرفهين. جوزفين امه اللى تخلت عن احلامها فى سبيل لقمة العيش. واختها اللى ضحت بكل حاجة حتى جسمها فى سبيل لقمة العيش برضه :(. أيقنت تماما قول الامام على عندما قال "لو كان الفقر رجلا لقتلته ". سفر جوزفين الى الكويت لتتزوج بسيدها او من كانت تخدمه "راشد" لتضع منه مولودا بائسا "عيسي". رفضه الجميع حتى جدته "غنيمة ". مش قادرة أخفى كرهى لغنيمة جدته اييييييييه القسوة دى كلها سواء على ابنها او حفيدها :( مجتمع ظالم. سفر جوزفين عائدة تحمل ابنها الى الفلبين. بمرور احداث الرواية تباعا يعود الى موطن ابيه فيرفضه المجتمع مرة اخرى. #فجأة لقيت الدموع نازلة من عينى لما عيسي زار قبر ابوه واخد حفنه من ترابه معاه. بيقوله بابا انا وحيد انا ضعيف ساعتها كنت حسة بيه :(. ولما دخل المسجد لاول مرة بيتعرف على ربنا وبيناجيه. الله اكبر الله اكبر وانت اكبر من كل شىء اسكن قلبى فإنه بسيطا مثل قلبك. منتهى البأس والقهر ان اللى المفروض يكونو قريبين منك بيتنكرو ليك بيكرهوك ومش معترفين بيك اصلا. يصدم بالجميع يستسلم ويعود الى الفلبين. ليتزوج أخيرا من بنت خالته التى طالما احبها ?. ودى تقريبا الحاجة الوحيدة اللى تفرح اللى حصلت فى الرواية كلها. فرحتلهم :D. #العطاء من دون حب لاقيمة له .. الأخذ من دون امتنان اطعم له
34
966596776
7488492
13637412
رواية حلوة جدا
34
966545388
16887013
13637412
فارقت رواية حاولت قدر المستطاع أن أتأخر في انهائها لكي لا أحزن لفراقها. كان عيسى ، أو هوزيه كما يحب أن يسمّى ، صديقا رائعا ، ذا أفكار تستحق المشاركة ، أجابني عن بعض اسئلتي ، وترك نفسه يكون قدوة لي في اوقات كثيرة. أبحث عن نفسي مثلك هوزيه ، ولكن بشقاء أقل ، وباحتراف أقل. أحييك سعود السنعوسي ، أمتعتني!
45
966438349
3780767
13637412
من اجمل الروايات اللى قرأتها. تعاطفت جدا مع عيسى وغسان وميرلا
45
966218652
26762846
13637412
منذ مدة ارى التعليقات حول الرواية. لكن العنوان حقيقة لم يشجعني البتة. فقد جعلني ارسم لها صورة مغايرة. الا ان تكون عربية الملامح. مزدوج الجنسية هناك الارابو وهنا الفيليبيني. وبينهما ضاع في كثيييير من التفاصيل بعضها مهم والكثيير عبثي. ازعجتني قسوة المجتمع كما في كل مكان. السنة الناس كالسوط تجلد صاحبها. وفي النهاية قرر العودة الى بلده الام حيث الوجه ينتسب. .. .. تحية لسعود السنعوسي. .. .
34
966125795
14518874
13637412
حلوة جدًا بالنسبة لرواية مترجمة :)). عنصر الفكاهة فيها عجبني إبتسمت كتير ... والأفكار حلوة وجديدة .. ومعرفة الثقافة الكويتية،. حتى الآن مش متخيلة إنها متكنش واقعية زعلت أوي :\
45
966079171
29301687
13637412
رواية تستحق القراءة .. تدعو إلى التفكير .. تنتقد ببساطة تلك الفوارق الطبقية والتعقيدات المجتمعية والأفكار الجامدة التى تتمسك بها مجتمعاتنا العربية رغم تعارضها مع الأديان السماوية .. وتدور الرواية حول " عيسى" أو "هوزيه" فتى بسيط محب للحياة فلبينى الأم وكويتي الأب يبحث عن هويته ودينه واهله .. سافرت خلالها إلى الفلبين تلك البلد التى يجهلها الكثير منا واذا سمع اسمها يتبادر بذهنه المساعدات المنزليات فقط ، واول رواية تطلعني على عادات إنسانية ومجتمعية بالفلبين تشبهنا الى حد كبير.. أعجبنى فى الرواية قدرة الكاتب على السرد بطريقة سلسة جدا لا تمل منها رغم تفاصيل التفاصيل التى ترغمك على الإعتقاد بانها عن قصة حقيقية لابد ان يكون مر بها المؤلف .
45
965628438
14958961
13637412
كتاب اكثر من رائع،أنهيته في يوم واحد فقط! تفاصيل الاحداث اخذتني بعيداً لأراضي لفلبين ميندوزا و الى قرطبة و جابرية في الكويت.. أنهيت الكتاب واشعر بانني معهم بالاحرى عقلي بات معهم.
45
965573364
30601898
13637412
استمتعت بسلاسة احداثها .. وكانه المسلسل ذاته الذي تعرف احداثه مع ذلك تستمتع بكل حدث تقرأه .. اسرت باسلوب هوزية او عيسى الخلاق للبحث عن هويته الوطنيه والدينية والعائليه ..كان صلب كاسيقان البامبو وضائع بين جذورها ولكنه عرف ان ذواتنا هي اوطاننا .. رواية منتمية لهوية نفسها :)
34
965515987
30801274
13637412
ده الكتاب اللى فعلا يتقال عليه انك لما تخلصه تحس انك فقدت صديق عزيز عليك ... انا حقيقى ليا الفخر انى قرأت روايه بالروعه دى ... مهما قرأت هتفضل من مفضلاتى ... رقى وجمال بمعنى الكلمه
45
965265940
7549676
13637412
كل طبقة اجتماعية تبحث عن طبقة أدنى تمتطيها وإن اضطرت لخلقها، تعلو فوق أكتافها ، تحتقرها و تتخفف بواسطتها من الضغط الذي تسببه الطبقة الاعلى فوق أكتافها هي الاخرى. أنا سعيدة لإني كنت أحتاج إلى رواية تغرقني و ترضيني و تكسر جمود الكتب التي قرأتها مؤخرًا ، تقدير وا حترام للكاتب العظيم .. لضياعه و تيهه و تخبطه و عقله الذي رأينا منه شعوره و طريقة تفكيره و معاملة الآخرين له .. شكرًا
45
964491318
8030973
13637412
لم أفكر فى تلك القضية من قبل ولم أهتم بمشاعر المتضررين منها لكنى حزنت على عيسى أو هوزيه الفلبينى الكويتى المسلم المسيحى البوذى .. ياالله رحماك كيف لانسان يطيق الحياة وهو لا يدرى من هو !! شكرا للكاتب المبدع الصادق سعود السنعوسى لفتحه أبواب كثيره أمام تفكيرى المحدود للتفكر فى أحوال العباد بنظرة أدق ..
45
964475922
23446665
13637412
ساق البامبو......عنتره بن شداد فى ثوبها العصرى!. أبدعت أيها الكاتب فى سرد احداث هذه القصه التى جمعت بين الاثاره والبساطه والواقعيه استطعت ان تجمع بين هذه ا?شياء فى لوحه فنيه رائعه قلما أجدها فى رواية!
45
964123405
4340148
13637412
كتاب شيق و به معلومات كثيرة عن الشعبين ... و لكن لسبب ما لم أحبه و لم يترك لدي انطباعا مثيرا. ليست من الكتب التي قد أقرأها أكثر من مرة. أكثر ما أعجبني كثافة المعلومات عن الفلبين وتاريخها و تقاليدها
23
964120807
18940416
13637412
جميلة ومميزة في أحداثها وحبكتها. جعلتني اعيش حالة المعاناة التي عاشها عيسى. أعجبني ترتيب الأحداث وسردها
34
963741186
11531771
13637412
الكتاب الجيّد هو الكتاب القادر على تغيير نظرك، وهذا الكتاب فعل!. زادت حنّيتي أكثر للخدم والعمالة الوافدة بشكل عام؛ بشكل ملاحظ فيني من قبل أهلي! والسبب كما تقول دائما أختي نوف: "كلّه من ساق البامبو"! ولم تخطيء في ذلك.. تعلمت أيضاأن الوطن ليس وطنا بمجرد أوراق طُبعت عليها ذلك؛ بل الوطن شعورك بإنتمائك لهذه الأرض، وفي الغالب إنتمائك لناس يشكلون لك الوطن.. -وجود
45
963669631
8097898
13637412
أولى قرأتي لكاتب خليجي. أبدع السنعوسي في عرض قضية واقعية تعاني منها المجتمعات الخليجية ولن يستطيع التعبير عنها وتناولها سوي خليجي عايشها ولم يسمع عنها. عيسى أو هوزيه. الأبن لأب كويتي مسلم ثري والأبن لأم فليبينة مسيحية فقيرة. يعاني طيلة الوقت في البحث عن الهوية الدينية والوطنية. يتمزق بين انتمائاته المتعددة ويجد نفسه كشجرة بامبو بلا جذور إلا أنه حتى لم يستطع أن يمد جذوره في أرض جديدة كما تفعل البامبو. أبدع الكاتب في عرضه للتفاصيل إلا أنه لم يتعرض بالشكل الكافي لمشكلة "البدون" ولولا قرائاتي السابقة لم أكن لأدرك حجم المشكلة من الرواية
45
963531754
21400410
13637412
العطاء من دون حب لا قيمة له. الأخذ من دون امتنان لا طعم له. رغم أنه في نهاية الرواية عاد هوزيه لمحبوبته وأهله وفشل في البقآء في ديآر والده. فقد جعلتني الروآية تعيسة بدرجة لا بأس بهااا. روآية ممتعة جدآ وشيّقة
34
963348366
14649764
13637412
سمعت اليوم احد المفكرين السياسيين يقول :" لا يوجد سيء اسمه مجتمه متدين بطبعه ". العبارة بحد ذاتها عالم يحتاج لتحليل ،إلا أنني ما إن سمعتها حتى قفز الى ذهني حال عيسى ! ندعي دوما اننا مجتمع له عقيدة تقوم على الا فضل لعربي على اعجمي الا بالتقوى لا فرق بين هذا وذاك !! وما ان ننتهي من كلامنا المبهرج حتى نسقط في حواجز العنصرية والعيب ودوامةالقيل والقال والخوف من ذهاب سيط او غيره !! لا ندري أنلوم انفسنا ام مجتمعنا. أنّا لنا أن نلومه وهو نحن !!. واما عن "ساق البامبو" ذلك العنوان الغريب الذي كنت اسمعه فيتبادر الى ذهني مخلوق أغرب !! :)). وكم ضحكت من نفسي حين علمت معناه !! وكم استشعرت الغربة مع هوزيه ! كان يتمنى لو انه يستحيل ساقا للبامبو يُغرس هناك فيضرب بجذوره الارض لتصبح أرضه ، هل كان على ثقة بان الأرض حوله سوف تتقبل ذلك الدخيل ! تلك الساق وجوازه الكويتي شيء واحد .. أصابت موضوعا بات يشغلني منذ فترة ليست بقصيرة !! الاسلام ! كيف يستنبط جاهل به اصوله وروعته دون حاجة لأولئك المدّعين. ما أكثر العبارات التي لونتها بالاصفر محددة لها مبدية اعجابي الشديد. أحببت الرواية جدا ،ومع كل فصل كنت اتمنى لو أشاهدها عملا دراميا. :))
34
962682476
27703762
13637412
روايه ممتعه ومؤلمه فـ نفس الوقت ..بيسلط الضوء بطريقه واضحه على اللي وصل له العرب بسبب انهم فجأه بقوا اغنيا .. وكل مازادت فلوس الانسان كل ما بقى عقله فاضي مش وراه حاجه يحمل همها وبينشغل بالتفاهات وأخطاء الآخرين .. وكمان موضوع العنصريه العفنه اللي بتخلي انسان يحتقر انسان زيه بسبب جنسيه او شكل .. او مستوى مادي وحاجه للمال عشان يعيش
34
962530535
20915211
13637412
جداً راقية , أسلوبٌ رفيعٌ, احترافية دون ابتذال ....
45
962499834
30258693
13637412
إن لفظت الديــار أجســادنا ..... قلوب الأصدقــاء لأرواحنا أوطان. خير مقولة ختم بها الكاتب روايته ، رواية تعدى محتواها الجنون ، حقيقة تستحق جائزة البوكر العربي و أكثر من ذلك. تمنــيت في عديد المرات أن ألتقي يهوزيه أو عيسى ، شوقني لعائلة الطاروف ، حنان خولة و ضعف عواطف و هيبة غنيمة و قوة نادية ، شوقني لمشاركة الرقص مع المجانين ، و الغنــاء مع الفليبينيين في الأعيــاد. تمنيت أيضــا رؤية راشد الصغير ، جمــال ميرلا ، شجاعة آيدا ، ميندوزا و طلباته الكثيرة ، تشولينغ و ملامحها المخيفة. تقول هيلين كيلر: الحياة إما أن تكون مغامرة جريئة أو لا شيء. و أن تحاول الإندماج في مجتمعين متناقضين تماما كالمجتمع الفليبيني و الكويتي فهي أفضل مغامرة يمكنك خوضهــا. شكــرا سعــود ;)
45
962497469
13700745
13637412
حياة ليست مكرسة لهدف، حياة ? طائل من ورائها ، هي كصخرة مهملة فى حقل بد? من أن تكون جزءا من صرح . خوسيه ريزال
34
962493347
12828531
13637412
ذكية ، عميقة و ممتعة .
45
962472323
29602874
13637412
ساق البامبوا. بتحكي عن مشكله مجتمعيه مع اختلاط اعراف مجتمعيه. الابناء الغير شرعين والخادمات الفلبينيات وده محور القصه شاب كويتي لام خادمه لها الجنسيه الفلبينيه. بالطبع ان العائله تستعر منه وترحله للفلبين مع امه احنا كمجتمع عربي بيرفض دا وبالاخص عشان كلام الناس والصوره المجمتعيه. وبيحكي عن الفلبين وانتقاله للكويت لبلد الاب بعد موت ابوه وكيف نبذه اهل ابوه فكان يتمتع بملامح امه الفبينيه مع اصل عربي كويتي. الروايه جيده مع بعض التفاصيل الممتازه ناقش قضيه تنقله بين الاديان ومحاول العثور علي دين بحياديه تامه
23
962179908
15077071
13637412
كل شئ يحدث بسبب ولسبب. أعجبتني الرواية بكل ما تحمله من تيه و فقدان للهوية و رحلة للبحث عن اسم ووطن و دين .. العنصرية في عالمنا العربي و الازدواجية بين ما هو حلال او حرام وبين التقاليد و العادات الاجتماعية الموروثة. اعتقد ان عيسى (بالعربية ) أو هوزيه ( بالفيلبينية ) وضع يده نقائص مجتمعاتنا العربية ولكننا للاسف أمة لا تقرأ .. كما انه أرانا عبر كلماته صورة أخرى ?ناس نتعامل معهم على أنهم لا يشعرون ولا يفهمون (فئة الخدم من الجنسيات غير العربية )
34
962127732
23394929
13637412
احدى الروايات يلي لما مسكتها ما تركتا الا لما خلصت .. أسلوبها بسيط وبيشد بتعكس كيف ممكن قيود المجتمع تكون الحاكمة والمسيطرة أكتر من أي قيود تانية بما فيها الدين والاعتقادات الشخصية..
34
962102119
12139947
13637412
رواية جميلو و مكتوبت بطريقة مقنعه انها واقعية الحدوث و حقيقية الشخوص. تحتوي على بعض الالمقولات الرائعة. اتمنى ان تقكون هذه الزواية مدخل لتغير معاملة الخليجيين للخدم في بيوتهم و ن لا تكون مجرد رواية و أسطر و كلام
34
961784371
24783406
13637412
هتلاقى نفسك تايه مع هوزيه او عيسى ..هتلاقيك انت مش عارف انت مين ؟، .. احنا دايما امهاتنا غالبا بيكونوا السبب فى تكوين احلامنا . بيفضلوا يغذوا ارواحنا بحاجات واوهام ممكن كتير منها منقدرش نحققها ، ويخلوا خيالنا يسرح اووى ، دى مش غلطتهم هما دايما بيحلمولنا بالجنه اللى فضل هوزيه يتعذب بيها ،.. هوزيه فلبينى او كويتى مش مهم ولا دى الفكره ..الفكره انه انسان بس قوانين البشر ما بتعترفش غالبا بيك الا لو كنت تشبه المجتمع اللى انت عايش فيه دايما نفور من الاختلاف. حتى المدافعين عن حقوق الانسان "عمته هند" خذلته ، شعارات ..شعارات ..شعارات. علاقه اخويه رائعه فالحدود المتاحه بينه وبين "خوله". اخيراا: كان فيه سؤال بيلح عليا ، هو ليه ما يروحش يتعلم اللغه العربيه ؟ ليه ماخلاش ابراهيم يعلمه و يريحنا :)!!. روايه جيده جدا :)
34
961707669
10619850
13637412
من أروع وأصدق ما قرأت ،. رواية تستحق القراءة
45
961514673
12120995
13637412
اكثر ما اعجبني حديث عيسى الطاروف عن الله وبحثه عنه طوال الروايه. اعجبني استخدامه " الله اكبر الله اعظم" قبل الدعاء بها بساطه وايمان بقدرة الله اعجبني ايضا محبة اخته برغم ضعفها روايه واقعيه تسلط الرؤية على فئة قد لا تخطر على بال الكثيرين. في المجمل جيده اسلوبها شيق ترغمك على انهائها حتى النهايه ولكن بطء احداثها يضفي عليها قليل من الملل
12