review_id
stringlengths 6
10
| book_id
stringlengths 4
8
| user_id
stringlengths 3
8
| review
stringlengths 1
8.19k
| label
class label 5
classes |
---|---|---|---|---|
1022029672
|
6291609
|
13637412
|
وزدي ما بيقولوا الغربه مش انك تعيش بعيد عن اهلك... الغربه انك تعيش غريب ف وسط اهلك.. روايه تستحق القراءه. ..اول روايه اقرأها ليها معنى هادف و رساله واضحه. الروايه بتتكلم بشكل واضح عن السجن السخيف اللي بيخلقه المجتمع عشان يقيد بيه نفسه ويكون حاجه الزاميه حاجه زي الدين ..او يمكن اكتر ..حاجه غصب عنك تلتزم بيها حتى لو كانت ضد دينك/معتقداتك/ضميرك لمجرد خوف من كلام الناس .. الروايه واقعيه جدا وبنشوف احداثها ف كل مكان كل يوم ! واثرت في نظرتي للعماله الاجنبيه اللي بتتعامل بكل استحقار ودنو ايا كان منصبهم او علمهم لمجرد انه "فلبيني" او "هندي"
| 45
|
1021351215
|
12324782
|
13637412
|
مزيج من ماركيز (منزوع الجنس ) مع قليل من عنتر ابن شداد !!!. روايه ملهاش هدف و ملهاش معني و مش فاهم عاوزه توصل لايه. قصة حياة شخص بلا هوية و بلا وطن و بلا فايده في الحياة. و حتي في الآخر منجحش انه يغير من ده
| 12
|
1020987391
|
14297075
|
13637412
|
اصبحنا مثل القبائل العربية قبل دخول الاسلام. وهذه الظاهرة ليست فقط في الكويت في كل الدول العربية
| 34
|
1020401727
|
15721385
|
13637412
|
بعض المشاعر تضيق بها الكلمات، فتعانق الصمت.. "من أصعب اللحظات على المرء هي تلك التي تعجز فيها الحروف عن وصف ما بداخله من مشاعر.. يسترسل في الحديث ويطيل الشرح ويكرر العبارات.. ولكن يبقى الشعور مختلفاً عن كلماته.. وتبقى الكلمات في حيرة من أمرها.. عاجزةً أمام فيض المشاعر". محكمة البناء مليئه بالتفاصيل الرائعه ,كيف استطعت يا سعود أن تأتي بمثل هذه الرواية لم أجد ما هي أجمل منها ,هل سأجد ف يوم من الأيام رواية تماثلها لا أعتقد .... ليست كأي رواية أسلوبها بسيط وعميق في نفس الوقت ,, 5 نجمات قليله عليها ولكني لا اجد اكثر من ذلك. ما أجمل سلاستها ما أروع أحداثها .. مفاجآتها ..حيلها .. ما أروع أحزانها ودموعنا على أوراقها تنهال بلا توقف . وما أسعد ضحكاتها كم هي مؤلمة تلك الضحكات تظهر بوجه حزين كوجه غسان يجتمع كل الحزن فيه مع إبتسامه لا تدري كيف إجتمعا سوية في نفس الوجه. كم أنا حزين لأنهائها كنت أقرأها ولا ألبث أن أجدني مسحوبا مأخوا غارقا في أعماقها لا أريد تركها ولا أريد إنهائها .. أغلق الكتاب ولا ألبث طويلا حتى أعاود قراءته ... عندما قاربت من الإنتهاء كنت مرعوبا من نهايتها لم أرد الإكمال خوفا من ما قد يحدث ولكني أكملت وأحمد الله أني أكملت رغم دموع الفصل الأخير عيسى .. إلى الوراء يلتفت. عشت معها أوقات جميله سعيده من أجمل أوقات حياتي ..... كم أحببت شخصياتها خولة غسان راشد وليد والمجانين , ماما آيدا جوزافين وميرلا كم كرهت ذلك الكهل ميندوزا نورية أم جابر الطاروف. وسأعاود قراءتها مجددا ومجددا ومجددا بإذن الله. لا انسى اني عطرت الكتاب =D. عشان أراضي ضميري قرأت عيسى قبل الميلاد نسخه الكترونيه وفورا إشتريت نسخه من المكتبه
| 45
|
1020259497
|
21777604
|
13637412
|
رواية اكثر من رائعة. حقا تستحق القراءة
| 45
|
1019369164
|
33033012
|
13637412
|
لو أستطيع أن أزيد عدد النجوم في التقيمم لأكثر من خمسة نجوم لفعلت !! أجمل وأروع وأصدق ماقرأت ، رواية مؤثرة جدا تحمل من القيم الانسانية الكثير وفي المقابل من الظلم والقسوة أكثر ، فعلا مجتمعاتنا سطحية بدرجة كبيرة ، الأنانية عند البعض تعمي القلوب قبل الأبصار ، الأحداث قوية ، المفاجآت والصدمات كنا نتلقاها جميعا مع عيسى فلم تكن متوقعة أبدا أو يمكن تخمينها .. لا أظن أن أحدا يقرأ هذه الرواية دون أن تسيل دمعاته أو تقف على عتبات عينيه على الأقل . كثير من العبارات استوقفتني جدا روعتها كانت أولاها ( من كان بوسعه أن يقبل بأن يكون له أكثر من أم سوى من تاه في أكثر من اسم .. أكثر من وطن .. أكثر من دين؟! ) وبعدها الكثيرر . تستحق الرواية فوزها بجائزة البوكر العالمية ، وجميل جدا أن يكون لدينا من يكتب بهذه الحرفية والروعة .
| 45
|
1019199001
|
14277461
|
13637412
|
للأسف قرايتى للرواية دى تزامنت مع قرايتى لرواية الرواية المستحيلة لغادة السمان الاتنين بيحكوا عن اتنين من المجتمعات العربية اللى هما سوريا والكويت بلدين بشهدائهم بالجهل بالعصبية بالأمراض الوراثية بتاعتهم كلها بحاجات تخليك تحس بالعار لأنك عربى وحاجات تانية تحسسك بالمجد زى ما قال مريد البرغوثى:عارى ومجدى كله أنى هنا ..... ما كانش فى كلمة ف دماغى طول ما أنا بقرأ الرواية أكتر من كلمة الجاهلية أبو جهل ما زال تأثيره على العالم العربى أقوى من تأثير سيدنا النبى ..... نفسى أعرف ايه اللى وصلنا لكده ومش عارف ... فى حاجة غلط
| 34
|
1019169595
|
13036822
|
13637412
|
هذه الرواية رائعة بالفعل لا شـكّ وأنها تمثِّلُ شريحةً موجودةً في المجتمع ... تتعرض للظلم والذل والاستبداد بسبب ظروف بلادها التي اضطرتها للعمل في الخارج ... ف عيسى هو واحدٌ من آلاف القصص التي تولد حتّى يومنا هذا ... كم هو صعبٌ أن تففد معنى أنسانيتك تغدو مجرّد كلمةٍ تقال في المحاضرات والندوات التي تطالب بحقوق الانسان وتدافع عن حق الأنسانية !. بئساً لزمن أصبح الإنسان فيه بثمن يباع ويشترى ... بل وما أصعب أن تعيش في تخبط بين أكثر من بلد وأكثر من دينٍ وأكثر من اسم أن تشعر بالضياع رغم وجودك أن تسعى جاهداً في المطالبة بحقك بالاعتراف بوجودك بينهم ... كـان أسلوب الكاتب في غاية الروعة .. من خلال سرده للقصة أوضح الكثير من دروس الحياة من خيباتها وآلامها .. من أفراحها وأتراحها .. أوضح الفرق بين عالمين عاشت فيهما الرواية أحداثها !. من بساطة حياة بعض الناس وسعادتهم بحياتهم الهانئة الخالية من أي شوائبٍ تعكر صفو حياتهم سواء باستماع كلام الناس والخوف على مكانتهم !. وطبقةٌ أخرى همها الوحيد " الغير " فـهي تعيش لأجل كلام الناس .. لا تشعر بسعادة وهناء فهي مقيدة بنظرة الناس إليها و كلامهم الذي سرعان ما يتداول بينهم .. سواء كان خيراً أم لا .. !. باختصاار استحقت هذه الرواية الجائزة بجدارة وكانت خاتمتها رائعة .... ناهيك عـمّا يتخللها من حكمٍ تفيدك لأيامك القادمة ... فـ كي تذلل مصاعب الحياة حسّن علاقتك بربك ?. وغيرها الكثيير ... " المرأة بعاطفتها إنسانٌ يفوق إنسان ". ختاماً .. لكم أرجوا لتلك الفوارق بين المجتمعات أن تُسدّ ليعيش متكاملاً متكافلاً مع بعضه لا يعاني قسم منه عبودية للآخر !. بتول
| 45
|
1019167159
|
12956726
|
13637412
|
خلصت رواية "ساق البامبو" من حوالى ساعتين. الرواية بتتكلم عن التفرقة المجتمعية الموجودة بيننا كعرب بوجه عام وبين العرب والفلبين بوجه خاص !. الكتاب رائع يصور حقارتنا وجهل عقائدنا وتقاليدنا بصورة مبهرة تجعلنا نكره مجتمعنا العربى بقوانينه التى عادت قوانين الله عز وجل وانحرفت عنه. حينما قالت اخت عيسى -الإبن- حين سأل مبرراً "الستم مسلمين اليس الاسلام يدعوا الى الرباط بيننا ولا يميز احدنا على الآخر الا بإيمانه ؟" فردت بائسة : الدين مالوش علاقة باللى بيحصل !!
| 34
|
1019129761
|
25177122
|
13637412
|
ساق البامبو تضرب جذورها فى كل مكان .. هوزية ميندوزا او عيسى الطاروف كان مخطئ ف ذلك .. فانها لا تستطيع ان تضرب جذورها اذا كانت سطوة العادات و التقاليد تهدد باقتلاعها ..
| 45
|
1019106263
|
33604462
|
13637412
|
مختلفة .. بسيطة .. مخادعة .. جميلة هي كـ ميرلا ! مجنونة كالمجانين !. أحببتها كثيراً مختلفة جداً ليست معتادة ،.. شُكراً للكاتب فقد ضحك علي و اوهمنِي !. شكراً سعود السنعوسي فقد امتعتنِي !
| 45
|
1019037224
|
32680271
|
13637412
|
روعة اسلوب وفكرة وقصة وحبكة وشخصيات. عرفتني معلومات كتيرة عن عادات وتقاليد الفلبين والكويت والبدون وهوزيه ميندوزا :). بجانب انها مليانة مفاجآت لذيذة وحبكتها حلوة اوي وقصتها بالنسبالي كانت جديدة. ممتعة جدا <3. ___اقتباسات?____. "تسلط البعض لا يمكن حدوثه إلا عن طريق جبن آخرين". “لا يوجد مستبدون حيث لا يوجد عبيد.”. -خوسيه ريزال-". “ليست الحرب هي القتال في ساحة المعركة، بل تلك التي تشتعل في نفوس أطرافها. تنتهي الأولى، والثانية تدوم.”. “إذا ما صادفت رجلًا بأكثر من شخصية، فاعلم أنه يبحث عن نفسه في إحداها، لأنه بلا شخصية.”. “لا ذنب للطبيعة إن فرض البشر رسوماً مقابل ما لا يملكون”. “لكل منا دينه الخاص، نأخذ من الأديان ما نؤمن به، ونتجاهل مالا تدركه عقولنا، أو، نتظاهر بالإيمان، ونمارس طقوساً لا نفهمها، خوفاً من خسارة شئ نحاول أن نؤمن به.”. “ليست الأنثى بشكلها وتصرفاتها، محفزاً لغريزة الرجل، بقدر الصورة التي يراها عليها داخل رأسه”. “ليس المؤلم أن يكون للإنسان ثمناً بخس ، بل الألم ، كل الألم ، أن يكون للإنسان ثمن.”
| 45
|
1018846430
|
32444736
|
13637412
|
رواية روعة فتحت عيوني على جالية كبيرة جدا عندنا معاناتهم معانا وطريقة حياتهم وتفاصيل حلوة وحزينة في نفس الوقت
| 34
|
1018792521
|
33723763
|
13637412
|
باختصار أفضل رواية اجتماعية اقرأها
| 45
|
1018686228
|
31461282
|
13637412
|
يا إلهي !. ذهب بي هذا الكتاب إلي عوالم أخري..أحببته حقا..أدركت كم يستحق بجدارة جائزة البوكر!!. احببت هوزيه حقا..بين التعاطف و الشفقة ..و بين الاعجاب و الانبهار... لحظات فرحه..اضطرابه..وفاؤه لميرلا..بحثه عن الله أينما كان... نسيت بين سطور الروايه أنها ثمرة عبقرية و موهبة ..و حكيت _لأمي_ عن هوزيه كأني اعرفه كأنه حقيقي!!. ساق البامبو هي من الروايات التي يجب ان تجدها داخل كل مكتبة منزل... ليقرأها الجميع..فقد جمعت بين المتعة و الإفادة... نشكر الكاتب الرائع و جزاه الله خير الجزاء..و وفقه الله و أعانه في حياته.
| 45
|
1018585855
|
32605285
|
13637412
|
نحنُ نولدُ بلا وطن .. علينا ان نبحثَ عن وطننا الخاص !
| 45
|
1018536097
|
14964456
|
13637412
|
اسمي Jose. هكذا يكتب ، ننطقه في الفلبين ، كما في الإنكليزية ، هوزيه ،، وفي العربية يصبح كما في الإسبانية خوسيه ،، وفي البرتغالية بالحروف ذاتها يكتب ،، ولكنه ينطق خوزيه ، أما هنا في الكويت فلا شأن لكل تلك الأسماء باسمي حيث هو عيسى!!""". هكذا بدأت الرواية ،،بهذه الكلمات و بهذا التشويق ،، اوهمنا الكاتب في البداية بأن الرواية مترجمة لا أعرف لماذا ؟ ربما يعلم بأن القاري يثق أكثر بالروايات الأجنبية و ربما معرفته بأننا لا نقق كثيراً بالروايات العربية و الخليجية بالذات .. رواية لم أظن في البداية أنها ستكون بهذه الروعة لأنه و بصراحة لم أعتقد بوجود كاتب روائي خليجي متمكن ،، و أعترف أنها روايتي الخليجية الأولى ولن تكون الأخيرة ، وبفضلها أصبحت أثق بهم و بقدرتهم على المنافسة ،، قصة تحكي عن جانب أهمل كثيراً في عالمنا العربي معاناة الخدم و أبناء الأجنبيات والعمالة و معاناتهم في بلادنا والبدون وغيرها من المواضيع الإجتماعية ،، لا هوية و انتماء ولا قبول من الأهل ،،، ونبهتني لجوانب لم أكن أعي حجم المعاناة فيها و اعترف أنني قمت بتقييم موقفي تجاه تعاملي مع الأخرين ،، هل أنا كخولة المتواضعة الطيبة أم ماما نعيمة التي يمنعها البرستيج مع أن تتقبل حفيدها أم نورية التي تخشى القيل والقال من زوجها و أخواته أو هند التي تطالب بحقوق الإنسان و خسرت أمام أول امتحان ،،، لا ألقي اللوم على أحد فقد تعاطفت مع شخصيات القصة و تفهمت موقفهم ، قصة رائعة و الأسلوب بسيط و الأحداث كثيرة ،، رواية قرأتها و أنهيتها في نفس اليوم وهي سابقة لم تحدث لي من قبل أن يشدني كتاب بهذا الشكل ويعزلني عن العالم ،، أضمها لرف كتبي الصغير الذي يحتوي على أجمل ما قرأت في حياتي وهي للأسف قليلة ،،، انصح بقرائتها
| 45
|
1018409792
|
16146955
|
13637412
|
قصة بديييعة جميلة متفردة بين الروايات .. وجدت الكاتب يهدف بقصته الى معاناة الطفل الذي عاش مشرداً في وطنه .. رغم مأساة التشريد التي أطال فيها الكاتب و فصل و شرح الا أنها لم تؤثر بي تأثير مقدمة القصة .. معاناة الفقر أقسى من أي شيء آخر .. معاناة ( هوزيه ) متوقعة ممن يعرف المجتمع الخليجي بتفاصيله و يعيشه .. لكن أحداث الفقر و معاناته لا نعرفها و لا نسمع بتفاصيلها حياة ألسمة حياة عذاب خنقتني .. النهاية أيضا متوقعة .. ان كان لدي هناك تعليق اخطه بعد تلك الرواية لخططت قول ابن الخطاب ( لو كان الفقر رجلاً لقتلته ) ..
| 45
|
1018365336
|
22810751
|
13637412
|
رواية أكثر من رائعة واسلوب جيد جدا تحدث الكاتب فيها عن مشكلة تواجه بلاده وهى ا?صغاء إلى مايقوله ا?خرون وكان نتيجة ذلك ظلم عيسى او هوزيه وتشتته بين الاديان و بين ا?نتماء لوطن واحد ولكن على ا?قل حصل على الاستقرار مع عائلته التى تفخر به وايضا مع ميرلا التى لطالما احبها فى صمت
| 45
|
1017957719
|
25610373
|
13637412
|
#ساق البامبو. احتسيت هذه الروايه علي مهل ككوب قهوه ساخن اتلذذ بطعمه ولا اريده ان ينفذ ..احتسيتها علي مدي اسبوعين عشت فيها مع هوزي طفولته وماضي امه وعائلته احببت الفلبين بعينيه رغم الفقر و القهر الذي لاقاهما اثناء نشوءه فيها تطلعت معه الي السفر الي الكويت وسافرنا..رأيت الكويت بعينيه ايضا كما رأيت الفلبين لكني لم احبها كما احببت الاخيره كرهت فيها الذل والاهانه وعشقت المجانين وخوله وغسان. # قصه الاديان في الروايه روايه اخري تتخلل ساق البامبو قادته عائلته الي المسحيه و قاده فضوله الي البوذيه وقاده قلبه الي الاسلام ..عشقت قصه ميلانه الي الله بنقاء الفطره ووجدت الكاتب بذكاء يقارن بين الاديان في عده مواضع دون ان يسئ او يقلل من احدها دون الاخر
| 34
|
1017895927
|
2514201
|
13637412
|
رائعة .. مؤلم التيه الذي عاشه عيس? نتيجة رفض مجتمعه له ... رواية تستحق القراءة
| 34
|
1017891412
|
14498550
|
13637412
|
احببت الروايه بكل مافيهاا، اسلوب الكاتب في سرده لمجريات الاحداث سلسله و بمفردات غير معقده، صوُر لنا المجتمع الكويتي كما هو ب تناقضاته و ايجابياته.شي ما في هذه الروايه جعلني اخجل من نفسي، التناقضات التي تسري في مجتمعاتنا اثارت حفيظتي وحزني.. الكتاب رائع جداً
| 45
|
1017714462
|
3210791
|
13637412
|
رواية جيدة.. ولكن بسبب الجوائز التي نالتها وما سمعته عنها توقعتها أفضل... الأسلوب ورغم جودته إلا أنه كان ممل في بعض المواضع وكأنه يفتقد شيء أجهله!. إختيار الأسم كان موفقا.. وكذلك أحببت هذه الدوامة عندما كانت بداية الكتاب هي ذاتها نهايته!
| 23
|
1017698626
|
5376780
|
13637412
|
كتاب جيد، والكاتب أسلوبه سلس، القصة تحاكي الواقع نوعاً ما، لكن دائماً أعتقد أن الأمل غلَّاب.
| 23
|
1017511560
|
33365255
|
13637412
|
اثرتني الروايه من ان بدأتها. بصراحه شدني العاطفه اللي فيها. وقسوة الكويت. والتفرقه القبليه التي لا ولن تنتهي. احببتها. وعيشت اوراقها. وصلني كل مشاعر عيسي. انها حقا رائعه
| 34
|
1016873908
|
21151186
|
13637412
|
لا أنكر مقدار الملل الذي أصابني فور قراءتي للرواية ،. لكنه ما لبث أن تبدد بعد تجاوزي لفصولها الأولى ،. أحببتها وتعلقت بها حتى ظننت نفسي أحد شخصياتها ،. أصبحت أخمن أحداثها ، لدرجة أنني توقفت عند نهاية أحد فصولها خشية البدء في الفصل الذي يليه ومعرفة الحدث ،. بل تعمدت الوقوف عند نهاية أحد المقاطع لازدحام رأسي بالتحليلات التي لم أشأ لها أن تتغير ،. حزنت لنهايتها ، بل كدت أبكي .. هوزيه أو عيسى ليس مجرد شخصية خيالية صادفناها يوما ما في رواية .. هوزيه / عيسى ظاهرة اجتماعية ، تعيش معنا وتخالطنا .. سواء في الكويت أو غيرها ، كما هي ميرلا .. كساق البامبو أو الخيزران أو الكاياوان رغم اختلاف مسمياته إلا أنه ينمو أينما وضع ،. بلا ماض ولا ذاكرة هو ، أينما غرسته تأقلم مع بيئته ،. غير مهتم بما يدور حوله ،. كذالك كان عيسى أو هوزيه أو خوسيه معتنق الأديان الثلاثة دون علمه ! ( المسيحية والبوذية والإسلام ) ،. المنتمي لوطنين ! ( الفلبين والكويت ) ، صاحب الجواز الكويتي والملامح الفلبينية !. ابن راشد وجوزافين ! عيسى الطاروف أو هوزيه ميندوزا !!. المرفوض من كلا الطرفين ( الفلبين والكويت ) !!. ضحية مجتمع أبى الاعتراف به ، أو ربما فعل لكن على الورق فحسب .. طرح الكاتب في الرواية عدة مشاكل اجتماعية وسياسية وغير ذالك الكثير ،. يخص بعضها الفلبين وبعضها يخص الكويت ، في حين يخص البعض المتبقي مشاكل عالمية .. أعجبني في أسلوب الراوي الوصف الدقيق للمشاهد مما يجعلك ترى المشهد من ظلال الأحرف ،. تغوص في الحوار وتحلل المواقف وتستنتج القادم .. هوزيه أو arabo في الفلبين الصبي الذي حلم بالجنة التي وعدته بها أمه ( الكويت ) .. عيسى أو الفلبيني في الكويت الشاب الذي رفضته عائلته قبل المجتمع ،. نبذه المجتمع منذ أن وطأت قدماه صالة الاستقبال ، ( كويتي بوجه فلبيني ) !!. تبا للمجتمع ولتمييزاته وكل سلبياته ،. وكما تقول جوزافين ( كل شيء يحدث بسبب ولسبب ) .. من شدة تعلقي بالرواية أنا على استعداد لقراءتها مرة أخرى ،. شكرا لك عيسى علمتني الكثير .
| 45
|
1016711159
|
21810321
|
13637412
|
أربكني ذلك التيه الذي يواجهه عيسى، البحث عن وطن وانتماء في مجتمع يرفض الإعتراف به. المسميات الشكلية والتصنيفات الطبقية للعائلات والقبائل تقف معرقلة كل حق إنساني، لا دخل للدين في هذه الحواجز لكنها العادات والتقاليد التي لا تزال المجتمعات العربية متمسكة بها، يرسخها الإعتقاد الجازم بصحتها. أما آن لها أن تبلى وتزول؟ أما آن لنا أن نتحرر من هذه الأغلال والقيود؟
| 23
|
1016314426
|
25323245
|
13637412
|
رواية جميلة في صراحتها. تعري مجتمعاتنا ، وتظهر مدى تخلف وغباء وجاهلية عاداتنا وتقاليدنا. ذاك الأحمق هوزية / عيسى ، هو لا يفهم ، قلبه نقي ، لم يستوعب ما يحدث. " هو الحب الذي يجعل للأشياء قيمه ". ليس المال وليس أرض الكويت ، هو الحب هو العائلة هي الهدية التي لا تكلف مالا لكنها تعني كل الحب.. كسرة :. لم اركز على اسم الكاتب عند بداية القراءه ، توقعت بعد أن انهيت صفحاتها ان يكون اسمه هوزية أو عيسى. تفاجئت عندما قرأت اسمه سعود السنوسي. هل ترى استطاع أن يألف كل هذه القصه والحبكه من خياله الخصب. تمنيت أن يحدث كما في الأفلام أن تبدأ بعبارة "هذة الرواية مستوحاه من قصة حقيقية"
| 45
|
1016215184
|
33650304
|
13637412
|
احببتها لصدق ما كتب ، عيسي وان كان خيال الا انه واقع. لكم تمنيت ان يعود عيسي للفلبين على الاقل وهو بأداء الصلاه ،. ليتهم فقط اعطوه حقه في موروث دينه وتعاليمه . .. كل شي يحدث لسبب وبسبب ...
| 45
|
1016030018
|
33064664
|
13637412
|
روايه حلوه بس النهايه مكنتش ممتعه بالنسبالي كان نفسي بعد الاصرار ده كله و العزيمه يحقق اي نجاح بس يمكن لان هوا ده الواقع بعيد عن اي مجاملات و لعل عزائه الوحيد انه اتجوز من البنت اللي فضل طول عمره يحبها :)
| 34
|
1015871629
|
25059051
|
13637412
|
الحقيقة لا أعلم ما أقول. لم استطع اكمالها رغم عمق فكرتها لكن في كل مرة أراها كمسلسل خليجي كئيب و كل شيء يسير ببطء مقيت. سأحاول مرة أخرى.
| 23
|
1015683784
|
33634351
|
13637412
|
روايه انسانيه لكل ما تحمله الكلمه من معني , خدعنا الكاتب ليجعلنا نضن ان الراوي يترجم قصة عيسي
| 34
|
1015682941
|
33627938
|
13637412
|
رواية تستحق القراءه ... أشتاق لزيارة الفيلبين والكويت رغم كرهي للأخيره ..
| 45
|
1015561606
|
19352537
|
13637412
|
الرواية دى علمتنى كتير اوى. حسيت فى كل كلمة بالظلم والفقر اللى كانوا عايشين فيه. عشت الرواية كأنها تجربتى انا. كانت فى رأى مملة فى الاول مكنتش عايزة اكملها مرمية عندى فى الدرج من السنة اللى فاتت. بس بجد برافو برافو على كل كلمة كتبتها وصلى الاحساس كأنى انا اللى بعيش المأساة دى. زعلت على كل الشخصيات اللى فى الرواية. نورية شوفتها من احقر الشخصيات اللى ممكن تعرفها فى حياتك. رواية فعلا تستحق البوكر
| 45
|
1015495617
|
32637887
|
13637412
|
ساق البامبو. احسن روايه بالنسبه ليا في 2014. عشت فيها مشاعر غريبه ومتداخله مع حبيبي هوزيه ميندوزا :). روايه استحقت البوكر عن جداره
| 34
|
1015118904
|
11432562
|
13637412
|
-. مُـرٌ هو الخذلان ، أن تعتمد على جذع شجرة كنت تظنه سيقيك الوقوع ، راسماً أحلاماً بالبقاء واقفاً ، تخطط لحياة مجهولة وأنت تستظل بجذع الشجرة ، وما سيذلله لك ظلها من مشقة وعنـاء الشمس وأشعتها ... وفي غمرة أفكارك وبينما تستعد لإسناد ظهرك للشجرة ، يخونك جذعه
| 45
|
1014979933
|
11562435
|
13637412
|
”إن لفظت الديار أجسادنا، قلوب الأصدقاء لأرواحنا أوطان.“. ساق البامبو أول رواية عربية أقرؤها تكون مليئة بالتفاصيل بهذا الشكل ، تشعرك بالحزن و المعاناة و الخذلان بشتّى صوره.. وصف الكاتب للفلبين، بيوتهم الصغيرة و الترعة التي تفصل بينها، الديوك، طنين النحلة، الثياب المتسخة، و سماع ضحكات الأطفال المتسولين :). الكويت التي كانت كحلم الطفولة الذي ترهن حياتك في تحقيقه و بمجرد إدراكه تعرف بأنه كان حلماً صغيراً لا يستحق عناء انتظار كل هذه السنوات.
| 34
|
1014879914
|
5085143
|
13637412
|
دائماً تشدني الروايات الحاصلة على جائزة. بدأت بقراءة ساق البامبو متجاهلة طابور طويل جداً يسبقها بمكتبتي بعد الضجيج الذي حضت به... برأيي هي جيدة ولكن التكرار ممل جداً حين ينقل الحدث بلسان الام ثم يعيده بلسان عيسى/هوزيه. حيث كرر كثير من الأمور مما جعلني أتوقف بضع أيام بالمنتصف رغم حماسي لتتمتها..
| 23
|
1014391373
|
1777280
|
13637412
|
كتاب جيد و تفاعلت مع هذه الغربة و الشعور بعدم الانتماء و لكن عيسى أو هوزيه قد وجد هذا السلام النفسي و تقبل هذا الخليط و أختار ما يسعده في النهاية
| 34
|
1014254267
|
8583017
|
13637412
|
من اكتر الروايات اللي عجبتني .. علي بساطة احداثها. باختصار .. حسيتها !!
| 45
|
1014128676
|
27249074
|
13637412
|
أجمل الروايات تلك التي تدخلك في عوالم و مجتمعات تجهلها أو لا تعرف عنها الكثير فتجعلك و أنت تقرأها كأنك تعيش داخل الرواية وتعرف عن مجتمعها كل شيء !نعم خذ ساق البامبو أنموذجا ماذا أعرف أنا عن الفلبيين غير القليل الذي لا يذكر حتى أني لم أكن أعرف أنها كانت محتلة من الإسبان إلى أن قدّم لنا السنعوسي تلك المعلومات على طبق من المتعة والإثارة والروعة. ماذا أعرف أنا عن الكويت ؟ حتى لو كانت دولة عربية غير أنها دولة صغيرة تحت بئر نفط يعطيها المال والثروة... لكن السنعوسي كشف المجتمع الكويتي أمامنا بإيجابياته وسلبياته ... مهما طال الكلام عن الرواية لا يعطيها حقها فهي حقا إبداع لا يوصف وعمل متكامل لا تشوبه شائبة. مما لفت نظري أيضا استخدام عنصر الزمان بذكاء واضح مثل مباراة الكويت والفلبيين موت أمير الكويت... وهذا يدل على حرفية واضحة عند الكاتب. أما عن بطل الرواية هوزيه أو خوسيه أو عيسى فقد أعجبتني الشخصية والصفات التي خلقها الكاتب به خاصة فيما يتعلق بالضياع وعدم القدرة على أن يكون كويتيا في الفلبيين ولا فلبينيا في الكويت ولا يستطيع أن يعرف انتماءا لدين فيعبد الله بأي ديانة يسمع بها..!. في النهاية الرواية أيضا تسلط الضوء على قضية مهمة ألا وهي قضية الخادمات وتطرحها بطريقة إنسانية جدا فعلا رواية رائعة جدا أنصح بقرائتها!
| 45
|
1013533561
|
18175468
|
13637412
|
لكن، حتى الجذور لا تعني شيئاً أحياناً". لو كنت مثل شجرة البامبو.. لا انتماء لها.. نقتطع جزءاً من ساقها.. نغرسه، بلا جذور، في أي أرض.. لا يلبث الساق طويلاً حتى تنبت له جذور جديدة.. تنمو من. جديد.. في أرض جديدة.. بلا ماضٍ.. بلا ذاكرة.. لا يلتفت إلى اختلاف الناس حول تسميته.. كاوايان في الفلبين.. خيزران في الكويت.. أو بامبو في أماكن أخرى.”
| 45
|
1013337720
|
26767560
|
13637412
|
رواية أعجبت الكثير من أبناء جيلي لكنها تستحق الإعجاب :)
| 34
|
1013208956
|
28709020
|
13637412
|
و كأنني أشاهد ... #وسم. #مثلك أنا. #الشيخ سلمان العودة
| 45
|
1012986466
|
33544061
|
13637412
|
فيه روايات بتنتهي لما بتخلص قرائتها ، وروايات بتزهق وإنت في النُ - بتنتهي في المنتصف - ، وبتكملها مُجرد تأدية واجب ، وفيه روايات مبتنتهيش أبدآ ،. الرواية ديه واحدة منهم ،. مُجرد ما بيتذكر اسمها ، بتسترجع الحالة اللي كُنت فيها ، الفكرة ، والجمال :). أدب ، وتشويق ، وأحداث ، وفكرة :)). نهاية عظيمة ، رغم إني لسة بفكر ،. هي المفروض تنتهي كدة !. هو له في الكويت زي له في الفلبين ، هي اتخلت عنه ، ليه هو اتخلي عن نفسه !. “ كل شيء يحدث بسبب.. ولسبب”. عظيمة :)
| 45
|
1012957235
|
24429957
|
13637412
|
الكويت ... كلما احكمت قبضتي على طرف ثوبها فلتت من يدي.. اناديها.. تدير لي ظهرها.. اركض الى الفلبين شاكيا . * في أذني اليمنى صوت الأذان يرتفع، في أذني اليسرى قرع أجراس الكنيسة. في أنفي رائحة بخور المعابد البوذية تستقر، انصرفت عن الاصوات والرائحة والتفت الى نبضات قلبي المطمئنة، فعرفت ان الله ....هنا.. *ليست الحرب هي القتال في ساحة المعركة، بل تلك التي تشتعل في نفوس أطرافها. تنتهي الأولى وتدوم الثانية.. *العطاء من دون حب لا قيمة له، الأخذ من دون امتنان لا طعم له. *صمت الآخر،،احيانا،. اشد رعبا من نطقه بحقيقة لا نود سماعها.. * الكلمات الطيبة لا تحتاج الى ترجمة، يكفيك ان تنظر الى وجه قائلها لتفهم مشاعره وان كان يتحدث بلغة تجهلها.
| 45
|
1012590064
|
29344559
|
13637412
|
روايه حلوه اوووى مليه بكل فساد مش فى الكويت بس بل فى الوطن العربى كله فساد الانتخابات النظره الاجتماعيه السخيفه الخوف من كلام الناس حتى لو مش بتعمل حاجه غلط للاسف بقينا كده بنخاف من الناس مش من ربنا لو اهل عيسى كانوا بيخافوا من ربنا مش كان همهم مركزهم الاجتماعى فى شئ. انا اديتها اربع نجوم بس لان شخصيه عيسى بالنسبه ليا كانت الشخص المتأمل اللى عايز يعرف الحقيقه ف ليه مش اتعلم عربى و ليه مش دور على الاسلام اللى بجد. هو ده اللى ضايقنى من شخصيته
| 34
|
1012306826
|
25938792
|
13637412
|
فى بداية الامر استغربت ان فى اربع اسماء مختلفة مكتوبة على الرواية دى ، اولا اسم الكاتب سعود الستعوسى على الرواية من برة و بعدين جواه مكتوب هوزيه ميندوزا و بعدين ترجمه ابراهيم سلام و بعدين تحت مراجعه و تدقيق خولة راشد ، انا اتلخبط بقى و قولت هوه مين فيهم الكاتب سعود و لا هوزيه ؟ و بعدين لاقيت المترجم اللى هوه ابراهيم سلام كاتب انه المترجم فقولت تبقى دى قصة مترجمه و الكاتب بتاعها هوزيه ، بس عقلى قالى طب مين بقى سعود السنعوسى ده ؟ و السؤال ده فضل محيرنى لحد اخر الرواية لحد ما فهمت ايه ده و مش هقول على التريك اللى الكاتب عملها عشان مايتتحرقش لاى حد لسه ماقارش الرواية بس بيحب يشوف الريفيوهات عنها قبل القراية ...اخش بقى فى الرواية ، الوراية اول حاجة شدتنى ليها انى قولت دى رواية فلبينى و اول مرة اقرى حاجة فلبينى اتحمست جدا للفكرة و اسمتعت بالقصة قبل ما اقاراها ، اتعاطفت مع ام هوزيه و كرهت جده جدا و اتعاطفت مع الست اللى طلعت فى الاخر ام جد هوزيه ، حبيت حب هوزيه لبنت خالته جدا ، الرواية كانت ملئية بالاحداث ايام ما كان الكاتب بيتكلم عن الفلبين ، و حست ببعض الملل لما سافر الكويت بس فى الاخر الرواية عليت و سخنت شوية و الرواية حقيقى من امتع ما قرأت
| 34
|
1012219766
|
7539648
|
13637412
|
رواية أكثر من رائعة !. لم أتوقع بأن تأسرني لهذه الدرجة مؤثرة جدًا وعميقة جدًا ومليئة بالأحداث المشوقة وفيها معلومات لأول مرة اعرفها.. فعلا تستحق ألف جائزة عليها
| 45
|
1012219470
|
16852145
|
13637412
|
إن لفظت الديار أجسادنا..قلوب الأصدقاء لأرواحنا أوطان. نهاية منطقية بس بأسلوب رائع بالمباراة!!. رغم اني شخصية مبتحبش الدخول في التفاصيل بزياده الا اني عشقت تفاصيل الرواية دي و عشت فيها حدث حدث و تخيلت و حسيت مع عيسى.. حبيت اسم "هوزيه" جداً من حبه هو له.. الرواية رائعة و عميقة و حزينة علي حالنا في نفس الوقت...
| 45
|
1012199352
|
33533737
|
13637412
|
رواية رائعه حلوة جدا ومسلية ولو انها بتحمل معاناه كبيرة وظروف قهر وظلم كتيرة حتى نهايتها زعلتنى على عيسى جداااااا كان نفسى المجتمع يقبله ويتغير بيه بس على الاقل قدر قلبه يعيش بميرلا. كان فى اوقات الكاتب بيزود فى التفاصيل اوى ويشرح باستفاضه فيها حسيت ان ملهاش لازمة اوى. عدا عن ذلك الرواية رائعه وجميلة واتمنى انها متحصلش لاى حد ابدا
| 45
|
1012010724
|
33528315
|
13637412
|
جميل السرد و ممتع
| 45
|
1011668101
|
8370549
|
13637412
|
ثقافة سعود السنعوسي مُبهرة!. كاتب ذكي؛ رواية مختلفة وغنية بالأحداث اللطيفة.. وغير اللطيفة غالبًا. ممتنة لكوني قرأت الرواية قبل معرفتي بفوزها بالجائزة العالمية للرواية العربية، ذلك كان سيرفع سقف توقعاتي منها. أنهيت قراءتها في وقت قصير
| 45
|
1011573722
|
32669924
|
13637412
|
أحيانا تسرقنا المعاني العذبة حتى السطور الأخيرة من القصص التي نقرؤها..!. صدقوني لا أعلم كيف مرت تلك الساعات سريعا.. بين ميندوزا الضعيف.. هوزيه التائه.. وغسان... تألمت كثيرا للجدة غنيمة.. يأسرها الشوق.. يبحر بها الصوت إلى الأمس.. لكن تكبحها أفواه الناس عن المضي قدما... أسعدتني النهاية.. مصير هوزيه وميرلا... تماما كما أحزنتني البداية.. وأبكتني على ايدا... أنصح بقراءتها.. لها معاني رائعة.. و صيغت بأسلوب ساحر ??
| 45
|
1011557042
|
23345556
|
13637412
|
إبداع...
| 45
|
1011356119
|
13639983
|
13637412
|
أول رواية برأيي تستحق ال5نجوم :). تباً لكم أيها العرب ... تباً لك أيها الإنسان!!!. كاذبون نحن اذ نطالب بحقوق الإنسان من جهة ويتوغل فينا الخوف من كلام الناس والمظاهر من جهة أخرى ..... كيف لنا كبشر أن نصنف بعضنا إلى طبقات لنحتقر من هم دوننا لا وبل نتبرأ منهم حتى لو كانوا من لحمنا ودمنا !!!. الرواية اكثر من رائعة ... اخذت بي الى تلك البلاد الفقيرة التي ترسل بناتها الى العمل ... وتلك التي تعبت لتحافظ على نفسها تراها تورطت بزواج من عربي ...وورطت ابنها اكثر ...فهو نصف عربي واجنبي ... نصف مسلم ومسيحي ...نصف فقير وغني .... كيف لبلاد صغيرة (كالكويت ) أن تلفظ من يحمل دمها الكويتي بقناع يشبه وجه أمه الفليبينية ؟!
| 45
|
1011291309
|
13970868
|
13637412
|
رائعة هذه الرواية!. أحب الروايات التي تناقش قضايا اجتماعية جوهرية قد نتجاهلها بسبب غرورنا أو عدم اكتراثنا، أو نتناساها لأنها تصطدم بمصالحنا، أو ننساها بسبب ضعف الحديث عنها والتغطية الاعلامية لها، أو اعتدنا عليها ونحن نراها عياناً لأننا "لا نستطيع أن نغيرها وحدنا" و كونها عادات توارثناها جيل عن جيل فترسخت وأصبحت كالعقائد عندنا، ولقد وجدت في الرواية خليطاً من هذا ... والقضية الرئيسية المطروحة قضية الوطن والمواطن، وارتباط وأهمية العرق والنسب في تحديد من نتقبله كمواطن يشترك معنا في الوطن، كأحد أفراد الأسرة، الخ، و الصعوبات التي يواجهها من اختلط عرقه ونسبه ... وأرى أننا كثيراً ما نعقد حياتنا بسبب حمل ثقيل نُحمَله أنفسنا وفي هذه الرواية هو الفروق والتعصبات والاهتمام "بكلام الناس" أكثر مما ينبغي، وبهذا نظلم ونسلب ونضيع حقوق غيرنا.. من القضايا الاخرى المطروحة قضية العمل وصعوبة الحصول عليه، التفكك الأسري بسبب الفقر وكونه أحياناً دافعاً لارتكاب الرذائل، والأمل في الحصول على الحياة الكريمة.. قراءة ممتعة! :)
| 34
|
1011171127
|
21507071
|
13637412
|
جميلة الرواية بكل تفاصيلها الادبية البسيطة
| 45
|
1011134658
|
32696365
|
13637412
|
التعبيرات جميله اوى ,, بعيدا عن ان الاحداث ممله شويه بس المقارانات اللى استخدمها الكاتب عبقرية. العنصرية و عدم تقبل الاخر و احتقارره و الطبقية التى يعيشها الوطن العربى اجمع و مع ذلك نتصنع مطالبتنا بالمساواة. ,, " كل شئ يحث بسبب و لسبب ". اللجوء إلى الإيمان، بحد ذاته، يحتاج إلى.. إيمان..”. “السعادة المفرطة كالحزن تماماً، تضيق بها النفس إن لم نشارك بها أحداً.”
| 34
|
1011087663
|
5235838
|
13637412
|
ساق البامبو. قد تستحق هذه الرواية الخمسة نجوم . لكن النجمة الخامسة نادرا ما أضعها على سوى عنصر الدهشة ... الدهشة هي العنوان الأبرز الذي يجب ان يتمتع به عمل حتى يستحق وسام النجمة الخامسة الذي تمنحه لعمل ما بنات أفكاري المصفقات لروعته ... ليست رواية بل واقعية طاغية .. واقعية تجعلك جزء من كيان العمل، تجرفك بتيار البساطة والإنسانية المتغلغلة في الأحداث والأفكار، ثم لا تفتأ ترتقي بك عكس التيار نحو قمة الشلال حيث سمو الأفكار والقيم التي يسكن فيها هوزيه رازال ، تعالج خوالج هذه الأفكار وتقف وتحاول أن تصطاد بطاروف حبكتها السمكة الكبيرة تاركة صغار سمك الأفكار يسبح في المخيلة ليداعب ويجنح بكل إنسان وفق التيار الذي يحمله بداخله... عمل قيم يستحق التقدير ويستحق أصحاب الذوق أن يكافؤوا بتجربة تذوق هكذا فاكهة روائية ... فاكهة بألف عين كحبات الأناناس التي جسدتها أسطورة بينيا الفلبينية .... ربما لا تخلو الرواية من عنصر الدهشة بالمطلق، لكن مع التقدم في إدمان القراءة تصبح جرعات الدهشة المطلوبة للوصول للنشوة أعلى وأعلى .. غياب هذه الدهشة في هذه الرواية مرده للواقعة الطاغية وعرض المؤلف للكثير من القضايا التي يخرج منها القارئ بجوع أكبر وعطش أشد نتيجة عدم معالجة القضية ولا أقول حلها و|إنما معالجتها من خلال الإحاطة وتقديم خيوط للقارئ تشده بما اهتم منها نحو طريق العودة من غابة أشجار الأفكار الكثيفة التي زرع الكاتب شتولها في جنبات فكره ..
| 34
|
1010620440
|
29975099
|
13637412
|
تحفة أدبية رائعة بحق! ... من أروع الأعمال وتستحق ما تلقاه من مديح.
| 45
|
1010606397
|
24697207
|
13637412
|
رائعة بكل المقايس
| 45
|
1010481773
|
22169176
|
13637412
|
بعض الاشياء التقييم والكلام عنها يفقدها حقها الكامل وكذلك هي رواية ساق البامبو لا ادري ماذا اقول او اخط عنها رواية جميلة بكل ماتعنيه الكلمة من جمال غير اعتيادية سلسة تروي مأساة الانتماء في مكان لا تنتمي له وعدم الانتماء لما تنتمي له ..لن اتوانى يوما عن قراءتها لمئات المرات بل الآلاف ان واتتني الفرصة...شكرا لك سعود السنعوسي
| 45
|
1010059347
|
28186649
|
13637412
|
رائعة جدااا رغم بساطتها فعلا الرواية دى مثال للسهل الممتنع. النهايه عجبتنى جدا. اتعاطفت بشدة مع هوزيه او عيسى احساس انك مشرد بين وطنين و مش عارف انت اصلك فين بالظبط. احساس بشع !. رواية جميله جدا و استمتعت اوى بيها ... --
| 12
|
1010017127
|
30884295
|
13637412
|
ايه ده هو تقييمى للرواية ...ايه ده بجد عجبتنى ...كنت بجد باقف مزهولة قدام اراء اصدقائى اللى قرواها وبيقولوا عليها حلوة ...طب ازاى .... ده انا تلت الكتاب الاول كل اللى استفدته منه ...ان. _كل شىء يحدث بسبب ولسبب. _الرجال كلهم اوغاد .... وان قصة فيلم عربى ...واحد ابن اكابر اتجوز الخدامة ...خلف ...العيلة رفضت الاعتراف ...الاسم ..المكانة ...السمعة .... ها يعنى !!. تعالى بقى من اول الرحلة للكويت :. ما هذا الذى قراته. كيف استطاع ان يعبر عن الشعور غربة داخل وطنك ..داخل ارضك ...فيه جذورك ولا تشعر بالانتماء اليه رغم الحنين اليه .... ازاى اقدر يعبر عن التيه والتخبط النفسى اللى بيواجه الانسان اثناء رحلته مع نفسه للبحث عنها .... ازاى عرف كل الاديان ...وبعدين اختار الاسلام بقلبه :). بص الحوار:. عمتى عواطف :انت مؤمن ..الله سبحانه لم يخلقك لتكون هنا ... _يا الهى ..كيف يقحمونك فيما يحلو لهم _. خورسيه ريزال ؛ ان من لا يحب لغته الام ...هو اسوأ سمكة نتنة .... ازاى عرف ببراعة من خلال الاحداث يحدثك عن شيزوفيرينيا العروبة : الانسانية والكرامة والحقوق والواجبات والاسلام واللغة والارض ....الافعال ليست كذلك .... راقتنى النهاية كثيرا ...من بعض اراء اللى اعجبتهم الرواية وكنت ضد ده فى الاول ؛ ان الرواية حلوة بس النهاية حزينة ومؤلمة .... لم اتفق فى هذا الشعور ...النهاية بالنسبة لى سعيدة ...فلقد شعرف بالراحة والاستقرار لما لاقاه نهاية ... لقد عشت وفى قلبى ذكرى ذكرى لكل شخص فى هذه الرواية وهو يحنل ذكرى خاصة به فى قلبى ...لن يمحيها بدا من عيسى مرورا بميرلا التى المتنى كثيرا والصغير اندريه وهند الطاروف الصائحة الغاضبة العاجزة ...وشلة المجانين التى لا تخلو الاوطان منهم ...وخولة اللمسوكة بخيوط عنكبوت الطاروف ...ولو يعلم الناس ما يلاقونه من جراء الاسماء لما اختاروها ...نهاية بالسلحفاه تشونغ .... وعن كم الرضا والاستقرار النفسى والسلام الداخلى اللى استطاع الكاتب يوصف فى جملة واستطعت ان استشعر ما يدور بداخله من جملة :. النتيجة حتى الان مرضية بالنسبة لى ...لا اريد ان اخسرنى او اكسبنى ...بهذه النتيجة ...انا متعادل ...
| 34
|
1009651115
|
28397483
|
13637412
|
مُعجبه بشجاعة هوزيه كثر إستحقاري لفطرته اللي كانت سبب بإنه يقلل من شأن نفسه عشان مال وجاه! أمه جاهلة! الفترة اللي قضتها خادمة بالكويت ماكانت وافيه بانها تعلمها كيف تحمي ابنها من عادات جاهلية مالها قيمة! كان همها ابنها يعيش حياة كريمة تتمحور حول مال ولقب.. زرعت هالشيء فيه لما عرف ان الحياة الكريمة مجتمعاتنا بخيله فيها لأنه فلبيني! كمان ممكن هوزيه ماورث وجه كويتي لكنه ورث عرق الصيت اللي جننه .. حزني على هوزيه كثر حزني على مجتماعاتنا الميته والمميته... الرواية بنظري عميقة ! رائعة لدرجة ضميري يأنبني لأني ما اعطيت أسم سلحفاة هوزيه حقه... مقتطفات :. "ليس المؤلم أن يكون للإنسان ثمن بخس، بل الألم كل الألم ان يكون للإنسان ثمن". "لكل منا دينه الخاص، نأخذ من الأديان مانؤمن به، ونتجاهل ما لا تدركه عقولنا ، أو نتظاهر بالإيمان، ونمارس طقوساً لا نفهمها، خوفاً من خسارة شيء نحاول ان نؤمن به"
| 45
|
1009373794
|
8112196
|
13637412
|
تيه عيسي. إحساس التيه اللي عند كل البشر حتي لو محدش إعترف بيه. تيه وطن و دين و إنتماء. و إحساس عالي بوجود الله بطريقه مختلفه عن كل الأديان. خوله و إيدآ و هند الطاروف. شخصيات تستوجب التمعن فيها اكتر بخيالك. ممتعه لدرجه لا توصف
| 45
|
1009315265
|
8934496
|
13637412
|
روايه انسانيه جدا , تحمل اخطاء ونزوات الخليجى الجلف الذى لايسعى الا لنزواته فى وسط بيئه تسهل له كل المقومات للعيش وبناءا على قوله تعالى ((ان الانسان ظلوم كفار )) وايضا ((اذا مسه الخير منوعا واذا مسه الشر جزعا )) هذا هو حال الخليجيين بكل صراحه ووضوح .. والتاريخ لا يعيد نفسه ولكن احفاد الاغبياء يرتكبون نفس الاخطاء. (فى القرن الثامن عشر بعد اكتشاف البترول فى اوروبا _بحر الشمال_ وكانت اهميته قد تجلت فى الوسط الاوروبى اخطا الهولنديين كما يفعل الخليجيين حاليا ةعكفوا على اموالهم التى يجنوها من البترول من دون عمل ! , حتى نضب البترول ولكن كانت صفعه الله عقابا ليس تنبيها لانهم قد اصيبوا بداء الكسل ولذلك يشتهر قول احدهم "الكسل الهولندى". فيا من تجبرتم على الخلق الضعفاء , ويا من تلقون باموالكم السهله فى كل بلاد الله , ويا من تشترون اجساد البسطاء وتستحلون شرفهم وحاجتهم للمال هذا المصير البائس ينتظركم. هذا بالنسبه لوجهه نظرى فى ملابسات الاحداث إلى جانب تاكيد فكرتى واعتقادى الذى بات يترسخ يوما بعد يوم ان العالم اصبح اصغر بكثير من ان نقسمه الى دول ودويلات ! كلنا "بشر" نحشر معا ونحاسب فى حضرة اله واحد لماذ التفرق القبليه الاثمه والدوليه الجاهله .. لتمحى الحدود الاقليميه وتتلاشى القبليه والتعصب وتتجلى روح عصر جديد يشى بالتسامح والتعاون والمحبه والتآخى بدون اى نزاعات عرقيه .. الحق يقال ان الروايه لم تأثر في احداثها فى اغلب الاحيان كان الامر رتيبا مملا ! لكن فى نفس الاحيان كنت افكر فى اعتقادى بالتوحد بين العوالم !,بالنسبه للعمل نفسه هو جرئ فعلا بالنسبه لاحداث تبدو بل تتاكد انها حقيقيه , فقد اعترف الكاتب الاصل "هوزيه" بعلاقات اخته واشياء يتورع اى صاحب قلم ان يكتبها فى قوله رايه بصراحه عن الكويتيين الذين يمثلون فى نظرى "اهل الخليج". وبالنسبه لحياته التى مازال يحياها الى الان فى الفلبين واهل عمومته واصله فى بلاد الترف والبزخ .. نهايه لم تاتى بعد اظنه " هوزيه" قد تعجل بكتابه هذا العمل وطرحه للعامه كان يجب ان يحتفظ به كمذكرات يوصى بها من بعده ان ينشرها , ولكنه لم يجد شيئا ينفث به احزانه وخذلانه سوى الكتابه .. لم تمر الروايه مرور الكرم وتحرك اعتقاداتى فقط ’ لكن لا استطيع ان اجحد فضل الروايه فى تعريفى بالفلبين البلد التى لا نسمع عنها سوى عن الخدم الفلبينيين الذين يمثلون سفرائها فى خليجهم الآثم .. وايضا علمنا ركاكه الكويت , واهله. وايضا اخلاقيات الناس هناك كما اسمع وكما تخيلت .. انهى حديثى بقوله تعالى " ولا تخاطبنى فى الذين ظلموا انهم مغرقون
| 45
|
1008704303
|
12134730
|
13637412
|
رواية جميلة ..تستحق القراءة ،، رغم اعجابي بالرواية إلا أن المجتمع الذي تدور حوله الرواية لم يعجبني كثيرا في بعض صفاته. اعجبتني شخصية (عيسى أو خوسيه أو هوزيه) في تحدثها عن نفسها ولكنها في نفس الوقت لم تلق استحساني بالمرة
| 34
|
1007857421
|
30775371
|
13637412
|
بسيطة، صادقة، عميقة، رائعة .. أحببتها .
| 45
|
1007323827
|
11899042
|
13637412
|
ما أعجبني في هذه الرواية رغم طولها أن الكاتب لم يدق كثيراً على الوتر الديني والعقائدي فيها كمحور أساسي في القصة.. الكاتب أعطى مساحه تفكرية للقارئ ليكمل الصورة في ذهنه بما يتعلق بإيمان هوزيه (عيسى). القصة محبكة لدرجة أن القراء المبتدئون مثلي لن يتوصلوا فيما إذا كانت القصة حقيقية أم من خيال الكاتب. الإضافات البسيطة مثل ذكر أسم المترجم والمدقق يضعون القارئ في حيره أبديه لإكتشاف الحقيقة. كذلك أعتقد أن الرواية كانت تكشف بعض التفاصيل السريه لما يدور في خيال هوزيه عن الجنس، وهو شيء لم أحبذه بتاتاً لحقيقة أن هذا الكتاب كان مهدى إلي من فتاة في سن المراهقة بالتالي لا أستغرب انها قرأت كل هذه التفاصيل في سن قد تطغى الشهوة فيها على حكم العقل .. لكن الآراء تختلف في النهاية
| 34
|
1007143587
|
12505490
|
13637412
|
رواية. أضحكتني ..... أبكتني. فتحت عيني على غابات العقد المزروعة من قبل ساكنيها. أرتني كم شعوبنا تحترف التعاسة والتمثيل. رواية ....... أرجعتني للحرف العربي بعد ردح من الزمن. فشكرا لك أيها السنوسي
| 45
|
1006939146
|
22440932
|
13637412
|
كثيراً ما عزمت على أن أكتب عن الكويت، لكنني لم أوفّق في ذلك رغم سنواتي التي أمضيتها فيها، لأنني لم أمتلك يوماً ما يكفي من من المعرفة ولا ما يكفي من المحبة ولا ما يكفي من الانتماء لأكوّن كلماتٍ عنها. كل ما امتلكته هو نكهة الغربة التي لا تختلف كثيراً عن النكهة التي امتلكها "عيسى" أو "هوزيه"، لكن الانتماء ملحُ يجعل الوطن بكل نكهاته مستساغاً.. رائعة..
| 34
|
1006831630
|
6389129
|
13637412
|
حسنًا ... الرواية أدبيًا بالمفهوم الأكاديمي للكلمة عظيمة .. وكما هو واضح لها مقصد معين وهو رحلة البحث عن هوية .. ورصد حالة الاغتراب عند الإنسان ... وأن مايربطه بوطنه ليس لأنه ولد فيه ، ولكن لأنه ينتمي لترابه .. قبل أن ينتمي لوالديه. لكن ... هناك شيء ما ؛ داخل الرواية .. هذا الشيء العصي عن الوصف هو ماينطوي عليه العمل ويجعلك مسحوقًا في حبر السطور ... لكن هذا الشيء .. وياللأسف لم أجده في تلك الرواية ... ربما لاستعمال الكاتب العديد من الأحداث عديمة المنفعة ، أو الأهمية في الأحداث ؟. ربما ... لكن لا يسعنا إلا أن نقول أن الرواية الخليجية تشهد صحوة كبيرة آتت أكلها في الخمس سنوات الأخيرة. ذلك أنها بدأت من الداخل .. من نقد الذات .. والتخلي عن النرجسية والشوفينية العمياء ... جيد على أي حال ..
| 23
|
1006694802
|
29397205
|
13637412
|
ساق البامبو ، ما اعظمها ، اشّيقها ، أمتعها ، أألمها ، أحزنها ، رواية .. عندما تهمّ وتبدأ في قرائتها ، فـ انت لن تقرئها فقط ... بل ستراها ، تتخيلها امامكـ ، وكأنكـ تشاهد فيلماً تنتجه السطور يعرض امام أُم عينيكـ!. ، كأنكـ تسبح .. وتغوص في أعماق سطوراً تشعر وكأن كلماتها تتكلم بما يفيض بها .. كم تأثرت بها ، تارة ابتسم ، وتارة احزن وأتالم ؛ كم كان هوزيه تائهاً ، عصفت به الدنيا. خُيّلت اليه الكويت جنّة ، ولكنها كانت تلفظ جسده. لاي وطن ينتمي؟ ، اي ديانة اختار؟ ، بل ما هو اسمه الذي لابد ان يُسمي به "أعيسي راشد ام هوزيه ميندوزا"؟. والعديد من الاسئلة التي قُدّر ان لا تكون لها إجابات ، وكم انتابتني الحيرة ، واصابتني الرعشة ، وكانني تلقيت صفعة عندما علمت انها رواية من نسج خيال الكاتب! ، عقلي قد فقد عقله!. والحق يُقال ؛ انه قد أبدع سردها احق إبداع. تحكي واقعاً أليماً ، مريباً ، لا يزال يعصف بنا الي أيامنا هذه ... انصح بها :)
| 45
|
1006275301
|
7490520
|
13637412
|
بقالي فتره مقرأتش حاجه حلوه كده.
| 34
|
1006257593
|
11370378
|
13637412
|
قد استطاع الكاتب ان يخدعني فعلا لدرجة اني شككت انه هو من كتبها
| 34
|
1006233062
|
33346423
|
13637412
|
.كانت النهاية غير متوقعة ، الكل ظن انه سيقابل ابوه ولكن لم يقابله. ..قليل من الدراما الزائده عن حدها .. ولكن الكتاب بشكل عام مفيد
| 34
|
1006012450
|
11366893
|
13637412
|
من اروع الكتب التي قراتها مؤخراً ... الكتاب ينبع بالمشاعر الصادقه و حقائق في حياتنا نواجهها كل يوم ولكن نعتبرها مسلمات في حين انها ليست. احببت عيسى و تعاطفت معاه لا لنقص فيه بل لانه ينتمي الى مكان يهتم بكلام الناس اكثر من مشاعرنا
| 34
|
1005984264
|
5157594
|
13637412
|
الغربة ليست أن تعيش بعيدا عن وطنك ولكن أن تعيش غريبا فيه ..!. من اكتر الروايات اللي حبيتها و استمتعت بيها فعلا تستحق البوكر
| 45
|
1005652730
|
32720493
|
13637412
|
مسكته اول مره شفته تكاسلت اخذه لانه كبير والخط حقه صغير قلت ماراح اخلص منه بعدها خطر علبالي اطلع عليه بالنت قرأته لقيتني واصله وسط الروايه فتحمست اشتريه وقفت وشريته وجداً جداً جميله الرواية
| 45
|
1005431987
|
26980116
|
13637412
|
هوزيه ميندوزا .. عيسى الطاروف سموه ما شئتم رجل ضائع الهوية بقلب معلق بين وطنين ولا ينتمي لاحدهما ينادونه Arabo في الفلبين ويطلق عليه في الكويت الفلبيني ..وكذلك تائه بين 3 أديان .. زار المعابد البوذية وعمد كاثوليكيا وصام رمضان وصلى في مساجد الكويت. تحمست عندما علمت ان الرواية تحكي عن ابن ولد لخادمة فلبينية وابوه ابن العائلة المرموقة .. الرواية باختصار تعكس واقع مجتمعنا العربي المرير وعاداته وتحكي عن تلك العائلة التي تتنكرت لابنها لانه ابن الخادمة الفلبينية خوفا من كلام الناس... فقط في الرواية تفاصيل كثيرة أجدني في بعض الاحيان اقلب الصفحات سريعا هربا منها .. تعرفت في هذه الرواية على بلدين الكويت والفلبين
| 34
|
1005294698
|
29736219
|
13637412
|
راوية مستوفية جميع الشروط شيقة,اسوب ممتع خالي من الاباحية,وهادفة. واي هدف الذي تتحدث عنه انها تتحدث عن اسوأ ما فينا هو التمييز الطبقي والحكم ع الشخص من المظهر. رواية تقرأ اكثر من مرة
| 45
|
1004762153
|
33271137
|
13637412
|
لقد غير الكتاب نظرتي الدنيوية اللاشعورية الى الجنسيات التي اعتدنا من دون قصد، ربما لوجود عقد نقص في مجتمعاتنا العربية، الى وضعهم في خانة ترفع من مستوانا و تحط من مستواهم، أو لأننا اعتدنا على وجودهم بيننا بصفة العمالة فاستهجنا وجودهم بيننا في الاماكن التي نعتبرها ملكنا نحن و من هم في نفس مستوانا الاجتماعي و فقدت الماركات التي نراهم يرتدونها رونقها في اعيننا (حتى و ان كانت غير أصلية) لاننا نعتبر ان ليس لديهم الحق ان يرتدوا ما لا يليق بمستواهم الاجتماعي و المادي و قد يكون كل ذلك ضمنيا او علنيا، و على الرغم من مراعاة مشاعرهم داخل بيوتنا و في المناسبات الا اننا لن نستطيع ان نتخطى هذا الفشل العرقي اللامنطقي في تفكيرنا بهذه السهولة.. لقد تأثرت جدا بتفاصيل حياة هوزيه ـعيسى- و امه و خالته و جده و جميع افراد العائله و على الرغم من الحزن الذي رافقني خلال يومين من القراءة الا انني اتفهم ايضا المأزق الذي وقعت به الجدة و العمات و الجميع. لقد وجدت نفسي منفصمة الشخصية بين قلبي الذي فطر على هوزيه و بين العائلة التي ستصبح لبانا في فم المجتمع اللذي لا يرحم احدا لكن رغم ذلك كانت لي امنياتي الخاصة كطفلة ساذجة.... لم استطع ان اوقف الدموع في عيوني من التساقط مع كل شعور مر في القصة، شعرت بالرعب تارة، انقطع نفسي تارة أخرى، ضحكت من قلبي في أوقات لكن الشعور الذي استمر كل الوقت كان الأسى اللطيف الذي يذكرنا بإنسانيتنا التي كدنا ننساها في زمن عمت به الشكليات و المجتمع عيوننا.. اشعر بالخجل من كل لحظة انجرفت بها الى تلك الفوقية ضمنية كانت ام علنية.... قصة اهم ما بها انها ترجمت للغة يحتاج الناطقين بها التعرف على نفسهم أكثر من خلالها...
| 45
|
1004167764
|
33232855
|
13637412
|
كُنت سأعطيها 5 نجوم لكن حال دون ذلك انتقادي لبعض الاشياء منها ان هذه الرواية وردت فيها مشاهد لاينبغي فيها كتابة كل ذلك التفصيل ، فكما ان هناك من يقرأ لك من الكبار،. هناك ايضاً فئة دون سن الرشد ، ارجو ان نرتقي بأعمالنا الروائية .. ارجو ذلك
| 34
|
1004093000
|
5896842
|
13637412
|
رواية متكاملة. ممتعة ومشوقة موجعه !!. احببتهااا
| 45
|
1004079809
|
28746842
|
13637412
|
سعود السنعوسى إنت عبقرى بجد رواية تستحق البوكر فعلا ..رواية متكاملة بمعنى الكلمه تحس وإنت بتقرأ الرواية إنك عايش مع أحداثها وشخصياتها .. بجد رائعة
| 45
|
1003706362
|
16691406
|
13637412
|
عبقرية .
| 45
|
1003360512
|
15881179
|
13637412
|
إن كان للروح قدرة على التكيف فحتما هي تحتاج صفة الخيزران ...
| 23
|
1003334773
|
5177238
|
13637412
|
من أعظم ما قرأت :). لا تكفيها الخمس نجوم !
| 45
|
1003253609
|
23050721
|
13637412
|
و آلتفت الى نبضات قلبي المطمئنه . فعرفت أن الله هنا ?
| 23
|
1002833961
|
11123829
|
13637412
|
رائعة بالنسبة للروايات المعاصرة
| 45
|
1002721308
|
33230256
|
13637412
|
رواية تستحق القراءة
| 45
|
1001490854
|
27737589
|
13637412
|
اعجبتنى هذه الروايه بحق فى كيفيه الوصول الى الله والاهتداء به بعد التيه اللذى كان موجود به كل من عيسى (هوزيه) او ميرولا وايضا الصراع اللذى كان يدور بين عيسى وبين عائلة ابيه فى الكويت لانه اعتقد انه ذاهب الى مدينة الاحلام كما كانت تقول له والدته جوزافين ولكنه وجد بدلا من ذلك ارض مزروعه بالاشواك وايضا صراعه مع كل من جدته وعمته نورية وعواطف وخوفهما من معرفة ازواجهما بان لهم ابن اخ من جوزافين وايضا معرفة الناس بذلك وكيفية انهم سيكونوا محط انظار المجتمع الكويتى باكمله. ولكن ما يخفف عن عيسى هو وجود اخته بجانبه تدعمه ولا تهتم بما يقال عنه او عنها من قبل الناس وايضا اصدقائم المجانين (مشعل - تركى - عبدالله - مهدى). وما اعجبنى ايضا هو كيفيه صراع عمته هند ودفاعها عن حقوق الانسان اللذى كان نابعا من قصه حب بينها وبين غسان اللذى يعتبر حاصل على الجنسية الكويتيه ولكنه كما يقال (بدون) ولكنها اخفقت حينما سألتها سيدة ايام ترشحها للانتخابات عن هل كل البدون يستحقول لقب كويتى فقالت ليس كلهم فهذا ان دل يدل على التناقد الموجود فى ترشحها واخفاقها. واتمنى ان اقرأروايه اخرى لسعود السنعوسى
| 45
|
1001244305
|
32284935
|
13637412
|
الغريب في هذا الكتاب بأنني ما إن فرغت من قرائته حتى وجدتني أعود وأقرأ اسم الكاتب والكتاب والإهداء وكلمة المُترجم وفهمت ذلك كله وأبتسمت :). ما يدعمه هذا الكتاب فكرة أننا نبحث عن إيمان صادق محله القلب ولا تهم تلك التسميات المهم قلباً يستشعر قوة الإيمان بالخالق :) , الخُذلان من أقرب الناس لك - قد يكونوا الأقرب لا أدري - يجعلك تمتلك رباطة جأش وكونك إنسان فأنت تستحق الحياة وأن تعيشها بكل ما فيها , نحن لسنا كـساق البامبو ولا يمكن أن نكون , كـإنسان لا يمكن أن تنكر جذورك ولو أنكرتها تجبرك حباً أن تعود إليها :). أشكر سعود السنعوسي على إتاحته المجال لمخيلتي بأن تعبث قليلاً , وددتُ لو كان بإمكاني أن أضع مزيداً من النجوم لكن ليس هناك شيء كامل فالكمال لله وحده ولكتابه العزيز :)
| 34
|
1001079877
|
8694616
|
13637412
|
رواية رائعة بكل المقاييس. فكرتها غريبة وجريئة في نفس الوقت. تفاعلت معها كما لم أفعل قبلاً. شاهدت مناظرها وسمعت أصوات أحداثها. كانت فيلمــًا مكتوبـًا. كنتُ أقرأ الجمل مرتين، لأستنشق عبير بلاغتها،. وأفتح عيني على جمال وصفها. بحق رواية جميلة جدا وتستحق ما نالته من هالة إعجاب
| 45
|
1000866815
|
16313349
|
13637412
|
عمل رائع جدا ، اسلوب الكاتب مبهر ، شدتني الرواية فتمكنت من قرائتها في جلسة واحدة، عمل يستحق البوكر
| 45
|
1000832619
|
33150790
|
13637412
|
روايه شيقه ممتعه تحوي الكثير الكثير من المشاعر، بين الاسى والحزن ، بين القهر والصبر ،بين الأمل بالمستقبل
| 45
|
1000665300
|
32338461
|
13637412
|
لآ أدري ، فقط ند آخر كلمه ، آخر جمله و آخر فقره .. انا بكيت !!. --. لَم أرغب أن اُتِمَّ هذا الكتاب بالذات :(. لا املك كمّا مناسبا من الكلمات لوصف ما قرأته ... ... الانتماء ، عدمه ! . . .. كلمتان بالنسبة لي : مرادفتان لاسم الروايه !!. <3 ..
| 45
|
1000577035
|
12215264
|
13637412
|
ابداع لا حدود له. اتمنى ان اعيد قرائتها مرات ومرات. اختياري لها كان بشكل عشوائي لم اكن اعلم عن الجوائز التي فازت بها هذا الروايه ولم اكن اعرف شي عن المؤلف. اخترتها في وقت كنت بحاجه فيه لصديق يؤنس وحدتي. والحمد الله اني وفقت في الاختيار. تمنيت لو انني اطلت قراءتهاوعشت احداثها اكثر. ساق البامبو عالم من الدقه والاتقان في السرد والروايه جميله الى ابعد حد
| 45
|
Subsets and Splits
No community queries yet
The top public SQL queries from the community will appear here once available.