review_id
stringlengths 6
10
| book_id
stringlengths 4
8
| user_id
stringlengths 3
8
| review
stringlengths 1
8.19k
| label
class label 5
classes |
---|---|---|---|---|
1106688225
|
5263282
|
13637412
|
دايماً ببقى مش متحمّسة لمّا أبدأ أقرأ رواية منتشرة تجارياً. ودايماً بيبقى عندي حق ...إلا المرّادي ! :D. الرواية جميلة جداً ..فعلا تستاهل جائزة البوكر. عيسى أو هوزيه ...الكويت أو الفيلبين ..الطاروف أو ميندوزا. المسيحية أو البوذية أو الإسلام. أنا ممتنة ليهم جميعاً على كل المتعة والبهجة والحزن والشغف والحيرة طول فترة قرايتي للرواية. حاجة واحدة بس بحسد هوزيه عليها ...طريقة تدويره على "الله". كإني بدوّر معاه وبنلاقيه في الآخر ...أو لسّه !
| 34
|
1106606355
|
11496410
|
13637412
|
يكذب من يقول ان زمن العبودية انتهى . لا زلنا نستعبد الناس ولازالت العادات والتقاليد والطبقات الاجتماعية تستعبدنا.. قليلة هي الروايات العربية التي تأخذك الى عالم ابطالها ولكن في هذه الرواية عشت مع جوزيه/ عيسى بين الفلبين والكويت. بكيت وضحكت معه.. مؤلم ان يعيش الانسان ازمة ضياع هوية ووطن والأكثر ايلاماً ان ينبذك مجتمعا بأكمله لأنك لا تستوفي المعاييرالمطلوبة في سلم الطبقات الاجتماعية.. مساكين اولئك الذين يعيشون هذه الحالة ومساكين نحن لأننا نصمت ازاء ما يتعرض له هؤلاء.. كتاب رائع بكل ما للكلمة من معنى
| 45
|
1106409052
|
16732509
|
13637412
|
فكرة الرواية جديدةوجرئية وقليل من سلط الضوء علي فكرة اقامة علاقة اي ان كانت مع خادمة اسيوية فلبينية. هذة الفكرة لااظن كثيرون تحدثوا عنها ربما لان في مجمتعانا العربي ننظر نظرة دونية لمن يأتي من الخارج لخدمة في منازلنا. الكاتب عرض الفكرة بطريقة جيدة بمشاعر مختلطة بين ابطال الرواية. وعرض التناقضات بين المجتمعي الكويتي والفلبيني بصورة رائعة. عجبتني جدا تقسيمة الرواية "عيسي قبل الميلاد ,عيسي بعد الميلاد...". -انتقاله لاحداث ووصف المكان مابين الكويت والفلبين رائع. -لغة الحواروالفلاش باك فالرواية شيق وممتع جدا. -تسلسل الاحداث كان سلس. - بعض العبارات بالرواية أشبه بحكم فلسفية أبدع فيها الكاتب. عجبتني الرواية وانتهيت من قرائتها فيوم واحد. وتستحق بجدارة البوكر
| 45
|
1106382737
|
3784786
|
13637412
|
أقول ايه بس؟!. هقراها تاني أكيد.. رواية ساحرة
| 45
|
1105996813
|
29261301
|
13637412
|
اهى دى رواية ممكن اديها 5 نجوم وانا مستريح. انا اديتها 4 بس علشان مفيش عمل مهما بلغ كامل .. ولكن الرواية لوحدها رائعة ... الحبكة خيوط الرواية اللغة والاحاسيس الى وصلها الكاتب ليك عن طريق الكتابة دى كانت قمة اعجازه ... ازاى قدر يوصل الاحاسيس دى عن طريق الكتابة ؟؟ التناقض وعملية البحث عن نفسه كل ده خلانى احس تجاه عيسى بالشفقة (اما حان وقت راحتك ياعيسى) ولكن عيسى وجد راحته فى ولائه لوطنين. رواية انصح بها لشخص يعشق الادب النظيف وخاصة الرواية الهادفة التى تجعلك ترى احاسيس متناقضة بداخلك
| 34
|
1105922295
|
29392393
|
13637412
|
رواية جميلة جدا ، لم اكن اتخيلها هكذا ، شعرت وانا اقراها بمشاعر كثيرة ، كيف للفقر ان يفعل كل هذا ، وللغنى ايضا ، فيها معاني كثيرة للايمان ، ما جاء فيها عن الاسلام كان جميلا جدا ، ففي كل مرة يظهر الاسلام وجماله ، ونهايتها كانت مفاجاة حقا لم اتوقع ان تكون هكذا طيلة مدة قرائتي ، وتحمل واقع نعيش به ، واقع وجدت انه محزن من جهة ومفرح من جهة اخرى ، شعور متناقض لكن هو كذلك ...
| 23
|
1105833808
|
16979199
|
13637412
|
ياختصار موش عارف ايه علاقة ساق البامبو بالرواية كلها. جداا وخاصة انه ناقش حق المرأة
| 01
|
1105327218
|
36865745
|
13637412
|
رواية من المستحيل أن يباغتك الملل فيها ولو جزء من الثانية !. سطور جداً واقعية و صادقة لأبعد الحدود !. مؤلمة...مشوّقة. و تبين عيبنا الكبير نحن العرب، بأن تصرفاتنا تحكمها العادات و التقاليد و"كلام الناس" لا ديننا !. و مع أنه في ديننا لا فرق بين عربي و أعجمي إلا بالتقوى,,إلا أننا أكثر ما نكون عنصرية في هذه الأمور !. فما ذنبه هوزيه أو عيسى بأن يكون ضحية هذه العقليات المتخلفة !؟. كم أريد حقاً أن أرى "المجانين" أصدقائه و أتمتع بجنونهم عن قرب ..
| 45
|
1105224814
|
14053815
|
13637412
|
رواية مميزة .. مؤلمة .. مثيرة .. شيقة .. رائعة. اعجبتــــــــــــــــــــى بقدر يفوق الخيال. عيسى ( هوزيه ) : تملكتنى الحيرة معه. حول شعوره بالانتماء الى ثقافتين مختلفتين. وعدم مقدرته حول التماشى مع احدها وترك الاخرى. (الطاروف) : العائلة المرموقة التى قيدت نفسها داخل فوقعة هواء. بحكم فروض من المجتمع الذى اصبح ضحية من قبل الانسان. أنانية - سذاجة - زيف - وحدة - عزلة - عدم الثقة - تسلط. .................. تعجب .......... !!. كل تللك الصفات توزعت على شخصيات الرواية. باستثناء ادريان الغارق فى غيابه. تستحق اكثر من خمس نجوم :)
| 45
|
1105120523
|
36898410
|
13637412
|
القصة بمجملها جميلة ولكن ?ترقى لدرجة الروعة من وجهة نظري .. استمتعت بها كقصة ولكن لم توصل لي تلك المشاعر .. لم تضحكني ولم تبكيني .. فقط امتعتني ... استفدت من المعلومات الكثيييرة (المحشورة) بالقصة .. ?ني لم اهتم سابقا بحضارة او ثقافة الفلبين او ب?د شرق اسيا كلها... اعجبني في الرواية الطريقة الجميلة في سرد ا?حداث وطريقة وصفه للمشاعر المتناقضة التي احس بها البطل طوال حياته .. مشاعر الغربة وعدم ا?نتماء ?ي مكان ... وايضا الخاتمة كانت مرضية ... بشكل عام اعطي الرواية 7/10
| 12
|
1105011547
|
35060251
|
13637412
|
أنهيت لتوّي قراءة #رواية ساق البامبو و تحمست لقرائتها قبل من العنوان ظناً مني أني سأتعلم كيف أنبت جذوري في غربتي تماماً مثل البامبو التي تنبت جذورها في اي تربة تعيش فيها و مع وصولي لآخر صفحة من الرواية ارتمت صفعة منها على وجهي تذكرني أنني تماماً مثل الرواية لن أستطيع إطلاق جذوري و أني سأعود يوماً مسرعة الى ما اشتاقت اليه خلايا جسدي و لكن سأعود بدموع الفراق.. فراق من تعانقت أوراقي بأوراقهم .. سأبقى الأجنبية في هذا البلد ببشرتي البيضاء و لكنتي اللبنانية و حتى ان غطيت وجهي بالسواد و تكلمت الخليجي.. سأبقى بنظر أبناء ديني تلك الدخيلة على بلادهم التي تأخذ أرزاقهم.. لربما أسقطت كثيراً ممّا عنته الرواية و لكني وجدت نفسي أفيض بأن أسقط الرواية على واقعي... إلى متى ستفرقنا نزعة الجاهلية؟ و هل سنعود يوماً ما وطناً واحداً؟ منال هلال #biochemanal
| 45
|
1104639466
|
4764437
|
13637412
|
عمل رائع، بأسلوب شيّق ولغة بسيطة وحبكة روائية ممتازة، فتح أعين الكثيرين على عدة قضايا هامة، قلَ من تطرق لها بهذا الشكل.. الكويت من زاوية أخرى، بعيداً عن حياة الترف والمشاكل الإجتماعية التي تعرضها الدراما الكويتية والتي في غالبها سطحية.. هنا تجد نفسك داخل عمل أدبي بمضمون اجتماعي يعري تشوهات، حاول الكثير من المستفيدين، تغطيتها لسنوات طويلة.. وحيث أن هذا العمل الرائع هو الثاني بالنسبة للكاتب الشاب سعود السنعوسي، وبقدر ما إستحقت من مدح وثناء، فقد وضعت هذه الرواية سعود في إختبار تطلعنا للأفضل المستمر.. ولما ذكرته، لا اعتقد أنها تستحق أقل من خمس نجمات.
| 45
|
1104426308
|
18425472
|
13637412
|
اولا. تقريبا مفيش فصل عدى ف القصه الا وانا متخيلاه بكل تفاصيله. صوت وصوره. * الوطن حالياً عندنا في مصرالكل كارهه مجرد الكلمه عندنا بتسبب ضغط نفسي علي الواحد. بس ديه نعمه كبيره اكيد لو جربت تتحرم منها هتحس بقيمتها لو جربت ان الوطن هو اللي يكرهك هتحس برضوا اد ايه ده شعور صعب. مهما ما كان المستقبل ف وطنا اسود ولكن المستقبل الموجود. وده بيدى سبب للعيش حتى لو عيش مزيف :). *من المميزات الكبيره للفقر ان كل واحد "باصص في كراسته". كل واحد مش عارف يرفع راسه من الهم اللي هو فيه عشان يبدأ يصدر الاحكام. ده واد مش متربى ايه ده البنت ديه بتخرج من البيت. ايه ده الراجل ده هيتجوز تانى ؟؟. ايه ده الست ديه معندهاش دم سايبه عيلها وبتشتغل ؟. والخ من الاحكام. ما تبص ف كراستك ؟!!. رائعه. وهفتقدك :)
| 45
|
1104335484
|
10552619
|
13637412
|
هذه الرواية...أعادت لي عادتي القديمة...بعدم إفلات الرواية التي أبدأ بها...حتى تنتهي :). ربما بساطة كلماتها تساعدك على هذا مع القصة الممتعة والفضول الذي يعتريك لمعرفة النهاية...ومعلومات جديدة عن مجتمعات لا تعرف عنها الكثير..
| 34
|
1104261626
|
36585143
|
13637412
|
قصة واقعية..لا أظن أنها تستحق الجائزة التي نالتها فلا اللغة بالمستوى و لا الحبكة
| 23
|
1103825193
|
25685829
|
13637412
|
لا أريد أن أفقد توازني.. أن أكسبني أو أخسرني.. بهذه النتيجة أنا متعادل. كان نفسي ينتصر هو ع رفض الكويت ليه بس الجملة دي أقنعتني بالنهاية جدااااااا.. بس الرواية فعلا حلوة أوي وبرغم طولها تفاصيلها مش مملة (Y)
| 45
|
1103758787
|
23726972
|
13637412
|
العمالة الفلبينية في دول الخليج.. البحث عن الهوية.. الفقر.. التضحية
| 45
|
1103584643
|
12246547
|
13637412
|
ما فائدة الأعمال الأدبية إن لم تناقش وتحاول معالجة القضايا الإنسانية؟. رواية ساق البابمبو هي عبارة عن عمل أدبي محكم وممتع من حيث السياق وسرد التفاصيل يضرب في صميم القضايا الأنسانية للمجتمع العربي بشكل عام والكويتي بشكل خاص. الرواية تناقش حالة التعصب العمياء للمجتمعات العربية.. بدأت في قراءة هذه الرواية في فترة أختبارات نهاية الفصل الدراسي لعام ???? ولم أستطيع التوقف عن القراءة من جمال أحداث وتفاصيل الرواية، للذلك وللأسف كان لها تأثير سلبي على نتائج دراستي.. نصيحة؛ للتستمع بالرواية حاول أن تتفرغ لها، الرواية تأخذك إلى عالم أخر من الواقع المظلم للمجتمعات الفقيرة الفلبينية والنفاق المستمر في المجتمعات العربية بأشكاله المختلفة.
| 45
|
1103537902
|
26265020
|
13637412
|
رواية تكاد تحسبها حقيقية من واقعيتها وتشابه أحداثها مع أحداثنا فبرغم بإيماننا بالمساواة والتسامح لكننا عندما يلزم الأمر ننسى كل مبادئنا
| 45
|
1103168591
|
36092090
|
13637412
|
كنت أتمنى لو ان هذه القصه حقيقية، استمتعت في قراءتها حرفاً حرفاً
| 34
|
1102343572
|
9366698
|
13637412
|
كم كانت احداث هذه الرواية موجعة حد الاكتئاب .. ذلك الكويتي الفلبيني المدعي عيسي / خوسيه ومعاناته ووصفه لنبذه ووحدته كم كانت كلملته مؤثرة !. وذلك الوصف الرائع لما يقترفه الجميع من تمييز وعنصرية بسبب تقاليد بالية. حقا رواية رائعة
| 45
|
1101980213
|
21564321
|
13637412
|
رواية باتم ما للكلمة من معنى. لم أستغب بعد قراءتها على حصولها على الجائزة العالمية للرواية العربية (أي باف) (2013) .. رائعة !! صراحة لا أجد وصف ولا تعبير ولست مؤهلة لنقد مثل هذه الروايه ! لغة سليمه أسلوب رائع و- مناقشة عميقة و- بالغة للمجتمع والناس ! أعجبتني جدا وخاصة وصف الحياة بين الفيليبين والكويت وووصف المجتمع الذي يزعم أنه متدين بطبعه ؛ ! انصح بقراءتها أكيد فهي شيقة معبرة ومذهلة
| 45
|
1101904527
|
32467245
|
13637412
|
كم كانت رائعة تلك الرواية عشت مع تلك الشخصية "عيسي" شخصية كما وصفها الكاتب اختلف عليها العالم في كل شئ حتي في اسمه كم عاني عيسي في حياته فعيسي عاش في مجتمعين مختلفين تمام عن بعضهما احدهما يزرع ا?رز و ا?خر يأكله احدهما يعاني و ا?خر يعيش في رفاهيه و لكن العناء وسط اهلك و وطنك ارحم بكثير من مجتمع غني لا يعترف بك مجتمع يحكمه كلام الناس يظلم و يفعل كل شئ من اجل كلام الناس ليس اكثر ....بإختصار رواية رائعة تدخل في تفاصيل كل مجتمع
| 34
|
1101788949
|
18654645
|
13637412
|
النهاية رغم أنها غير متوقعة كانت مرضية جدا !
| 34
|
1101736940
|
28021657
|
13637412
|
لطالما احببت الروايات التى يعيش فيها البطل منذ الطفولة حتى الكبر اعيش مع البطل كل مشاعره فرحت لفرح عيسى وتألمت لالمه سمعت اصوات هندوزا المزعجة تنادى عيسى ف أذنى انا.. اجمل ما ف الرواية هو تركيز الكاتب ع مشاكل واقعية نعييشها ف مجتمعنا العربى عامة كالعنصرية مثلا.. عيب الرواية هو قلة الاحداث الذى ادى الى قلة التشويق.
| 23
|
1101703650
|
20576980
|
13637412
|
رائعة، من أفضل الكتب التي اقتنيتها عام ???? وأكثرها تشويقا. أجاد الكاتب في نقل القاريء بين الأزمان والأماكن بسهولة، ما جعل القاريء مهتما بمصائر الشخصيات وصراعاتهم الداخلية والتعاطف معهم على اختلافاتهم العميقة، المرة الأولى التي أقرأ فيها رواية لكاتب من الخليج ولن تكون الأخيرة
| 45
|
1101557702
|
36724331
|
13637412
|
قبل قراءتي لهذه الرواية. لو كنت فردا من عائلة الطاروف لكان تصرفي مشابه لتصرف العمة نورية لا بل اشد قسوة واكثر صلابة. بعد قراءتي لهذه الرواية. لو كنت فردا من عائلة لكنت اعترفت بخوسية . جوزيه او عيسى ولم اكن لاتخلى عنه فمهما كان هو_من دمي ولحمي _ كنت لاحميه
| 23
|
1101015742
|
23941635
|
13637412
|
ثمة مأساة تواجهني حين أقرأ عملا كساق البامبو،. فها أنا للأسبوع الثاني عاجزة عن أن أقرأ شيئا بعدها. تلك القصة العميقة في غير تكلف. ذاك الأسلوب الراقي بغير تصنع. و أهم من ذلك كله، ذلك الأدب النظيف، الذي تصورت أنه قد صار هباء منسيا. رواية بلا مشاهد و لا ألفاظ خارجة، كنز لا يعوض،. ساق البامبو عمل ينقل لك الخبرة من دون عبارات رنانة، تنقلها على فيس بوك ثم تُنسى كغيرها. بل هي مواقف تتعايش و تتفاعل معها،. لتنتهي بصورة لم تتوقعها، و إن كانت هي النهاية الأوقع، و الأجمل ... سعدت إلى حد "الإصطهاج" بساق البامبو. و كثيرا ما أعدت قراءة صفحات منها. بإختصار، كانت ساق البامبو، من أمتع تجارب القراءة بالنسبة لي
| 45
|
1100915916
|
9361102
|
13637412
|
مش بالعادة أعطي 5 نجوم لرواية :)). ولكنها فعلاً رواية تستحق مئة نجمة بدلاً من خمسة.. من الصفحة الأولى للأخيرة بتحيطك بهالة.. وما فيك تتركها بلا ما تخلصها.... مش لأنها بتحمل أحداث مأساوية وإنسانية بس.... لأنها بتحمل قصة شخص آخر ما بشبهناش.. ما تعودناش يكون محط اهتمامنا... بس هو مثلنا إنسان :)). الرواية مثيرة بكل تفاصيلها... في بعض التفاصيل شهقت وعند الأخرى بكيت :)). تحمل الكثير من المفاهيم عندي.... عن الوطن.. عن الدين عن العائلة.. عن الاسم إلخ.. احترت مين فيهم سعود السعنوسي.... راشد أم عيسى\ هوزيه ميندورزا أم غسان أم مجانين بوركايه؟. :))
| 45
|
1100770382
|
21384456
|
13637412
|
رواية جميلة. وأرى أن نهايتها مرضية وواقعية
| 23
|
1100748404
|
5843630
|
13637412
|
بدايه ومن أول وهله لى للاطلاع على غلاف الروايه أجد اسم الكاتب سعود السنوسى يتربع عرش الغلاف...فأتجاوز الغلاف ليحل اسم هوزيه ميندوزا (عيسى) ثالث ورقه متقاسمها مع المترجم (ابراهيم سلام) ..!. لأجدنى أتجاوز كل تلك الاسماء وأغرق بأعماقى فى تلك الروايه المحبوكه حبكه دراميه واجتماعيه عاليه. وعلى حد قول عيسى فتلك هى حكايته التى قرر البوح بها حين قالت له خوله اخته لأبيه فلتكتب عن الكويت التى لا تعرفها..... لأعيش الروايه وكأن عيسى هو مؤلفها بالفعل وذلك المترجم ابراهيم سلام التى تحتل كلمته المقدمه كامله!!. وإذ بى انتهى م الروايه وأنظر للغلاف مرة أخرى لأجد اسم سعود السنوسى يتربع عرش الغلاف من جديد.... يا إالهى آلى هذا الحد ذلك الكاتب سعود السنوسى أبدع فى إقناعى طوال الروايه أن عيسى هو المولف والكاتب والراوى!!ت. ذلك عن الكاتب..... أما عن الروايه ذاتها فهى أكثر من الممتازة وتستحق جوائز عالميه كثيرة.... استوقفتنى فيها كثير من الجمل الموجعه. والمبكيه....المضحكه والكاشفه... بدايه من وصف عيسى لأمه "قرأت الكثير من الروايات,الخياليه منها والواقعيه ..أحببت سندريلا وكوزيت بطله البؤساء,حتى أصبحت مثلهما خادمه,إلا أننى لم أحظ بنهايه سعيده كما حدث معهما"... ليشير الكاتب بهذه الفقرة لمدى طموح أم عيسى وتأثير الفقر الموجع الممزق للقلب على مسار حياتها إذ بها تترك الكتب والدراسه وتعمل خادمه علها تنفق على أهلها وتنجو من بيع جسدها!!. وليؤكد ذلك المعنى ثانيه فى جملته. "ليس المؤلم أن يكون للإنسان ثمن بخس,بل الألم ,كل الألم أن يكون للإنسان ثمن!!". جمله أبكتنى أنا أقرأها!!. الى أن يصف آيدا تلك البائسه التى انتقلت من ملهى الى ملهى,ومن رجل الى رجل حتى فقدت كرامتها وروحها وكل شىء ليقول". "امشى بملامح جامده,عينين خاليتين من التعبير,نحو وجهتى مباشرة كالقطار,ودخان الماريجونا ينبعث كثيفا من منخارى!". الى مقولهجوزفين التى تعبر عن ايمانها العميق رغم كل ما صادفت من معاناه". "كل شىء يحدث بسبب ولسبب". فهو عيسى الابن الشرعى لجوزفين الخادمه الفلبينيه التى سافرت للخدمه فى إحدى البيوت الكويتيه لتنقذ ذاتها وعائلتها من الفقر المدقع. يحكى عن تجربته المريرة ومعاناته فى بلاد أمه الفلبين بعد ترحيله مع أمه للفلبين وتخلى راشد أبيه الكويتى عنه!. لتحكى له أمه طوال طفولته عن الكويت وكأنها الجنه. التى لابد أن يعود لها يوما!. حتى ما يصير شابا وتتاح له الفرصه بالعوده لها ويحاول الاستقرار بها ع أنها الحلم والجنه والوطن إذ به يجد تلك الجنه تلفظه بكل الطرق. واصفا عودته للكويت ورفض أسرة أبيه القاطع له بل وعدائيتهم التامه له.... حيث يصف عماته إحداهن بسمكه القرش,وأخرى بالدولفين,وجدته بالنسر. كل شخصيات الروايه بكل مساوئها وعيوبها حتى ميرلا!! تقبلت تناقضاتهم الشخصيه. الوحيده التى لم أستطع تقبلها هى (هند)..كيف تكون ممثله لحقوق الإنسان فى مجتمعها ومناديه بها وهى أول من تضحى به وبحقوقه كى لا تنالها ألسنه مجتمعها الكويتى الصغير الّذى يتداول الاشاعات والفضائح ويلوث الاخرين!. واصفا شخصيتها فى جملته". "" كان لابد أن تضحى بأحدهما,مصداقيتها أو أسمها...أن تتمسك بحقى كإنسان,يعنى أن تضحى بنظرة الناس لاسمها البراق إذا ما عرفوا بأمر زواج أخيها الشهيد..من الخادمه الفلبينيه... الأمر الأخر أن تضحى بمبادئها لتقف ضد حقى كإنسان يعنى محافظتها على بريق أسمها ونظرة المجتمع لها... أو ن تحافظ على الاثنين..مبادئها أمام الناس واسمها عن طريق التضحيه بوجودى بينهم قبل أن يكشف أمرى..!. إلى أن جاء لفقرة تألمه وعزلته إحتياجه لحيوان أليف يبقى معه....ففى ذات اليوم لقرائتى تلك الروايه كنت أتحدث مع صديقه لى حول شراء حيوان أليف ربما سلحفاه لتبقى معى..يال المصادفه إذ أجد بالكاتب يتحدث بدقه متناهيه عن نفس شعورى!!.قائلا:. (هناك شاهدت سلحفاه تشبه عزيزة...دفعت ثمنها من دون تفكير..حملتها بين يدى ممهدا لصداقه جديده...غريبه حاجتى للحيوان فى ذلك الوقت.....لكنى لم أشعر بأهميه هذه الكائنات من قبل(..!!. انتقالا الى الحديث عن المجتمع الكويتى الصغير الفاحش الثراء وضريبه الانتماء لعائله كبيرة لها اسمها ومكانتها حيث تتصيد لها الاخطاء باقى العائلات. ومساوىء المجتمع الصغير حيث تناقل أصغر التفاصيل والأخبار فيه وخشيه عائله "الطاروف"على سمعتها وزيجات بناتهن مما أدى لتعاملهم جميعا مع عيسى بعدائيه ورفض مطلق!!. مرورا بتشتت عيسى بين اسمه ووطنه ودينه.فهو مولود لأب مسلم أطلق الاذان فى أذنيه منذ مولده..انتقالا للأم كاثوليكيه تم تعميده على يد خالته فى الكنيسه..... .مرورا ببحثه فى البوذيه وغيرها..... نهايه بنظرته للاسلام وحيرته فى هذا الدين....نقطه من أخطر النقط التى تعرض لها الكاتب. فيحدثنا عيسى عن الاسلام الذى رآه فى صورة (بطوله السلطان -لابو-لابو.وسيرته وتقدير عموم الناس له فى الفلبين,. ع اختلاف أديانهم,واعترافهم بدورة فى مقاومه المحتل,صور جميله قربتنى إلى الإسلام كثيرا)وبين. تشويه الجماعات الارهابيه للاسلام متمثله فى. (جماعه أبو سياف بقتلهم والمبشرين..أبعدونى عن هذا الدين كثيرا)..!!. هذا الفارق بين الاسلام المتمثل فيمن فهموه حقا ومثلوة فى بطولات وبين الجماعات الارهابيه المتخذه م الاسلام ستار للعنف والاجرام وتشويه الاسلام!! (less)
| 45
|
1100714651
|
19412846
|
13637412
|
رواية عبقرية فكرة مختلفة و اسلوب سرد رائع جدااااا .. من اجمل ما قرأت
| 45
|
1100363186
|
35539844
|
13637412
|
كاتب رائع. لم اشعر بلحظة ملل خلال قراءتي للرواية. الرواية جيدة جدا و اعجبني تفاصيلها
| 34
|
1100316026
|
36714618
|
13637412
|
من أي طين خلقت يا سعود السنعوسى انت كاتب واديب نادرا ما اجد مثلك. القصه باختصار تتحدث عن ازدواج الهويه ..شاب كويتى من أصل فليبينى منبوذ فى الفلبين ومنبوذ فى الكويت لا يعرف أى دين يتبع أو فى أى أرض يعيش .. هى ماّساه من جميع النواحى .. ان وجد المال فى الكويت يجد الوحده .. وان وجد دفء الاسره فى الفلبين وجد الفقر والبطاله. طبعا الكاتب غير مطالب بايجاد حلول للمشكله ولكنه سلط الضوء على مشاكل كثيرة فى المجتمع الكويتى وفى مجتمعاتنا العربيه بشكل عام أهمها العنصريه والتدين الكاذب ونهايه الروايه كانت جميله
| 45
|
1099923254
|
33934370
|
13637412
|
جميلة وممتعة
| 34
|
1099884485
|
20928127
|
13637412
|
عيسى ...هوزيه ...خوسيه .... أيها التائه بين وطنك ووطنك ...ولا وطن لك. أيها المنبوذ لا لشيء سوى أنك ابن الحياة ..ابن القدر ..وابن المجتمع البائس الذي تنصل من أصوله وجنسيته من ملامح وجهه المختلفة عنهم .... أيها الكويتي ...أيها الفليبيني ....أيها المسمى بكل المسميات الخارجة عنك ..الداخلة في عقدهم وعقائدهم المهترئة ....نسوا أنك الانسان بعقلك وروحك وقلبك ...وان جذورك ممتدة في أعماق هذه الأرض النابذة لك جسدا .... هوزيه الكويتي الأصل بملامح أمه الفليبينة يتبرأ منه كل شيء في وطنه لمجرد ملامح وجهه ...أي جور هذا؟ وأي دين أخذنا منه الاسم من غير أن نطبق أحكامه وقواعده المغرقة بالانسانية والجمال ... هوزيه ليس حالة فردية ....هوزيه يتقاطع معك ومعي ومعهم ..... نحن الذين تلفظنا أوطاننا كغبار عالق في سقف الحلق ...نحن التائهون عن وطن ...نحن المنفيون عن عاداتهم وتقاليدهم البالية .... نحن الغرقى في بحار من التيه ... نحن الذين تنهشنا مخالب الحرب ومخالب المسميات التي لا يد لنا فيها سوى أننا وجدنا عليها. أتساءل ماذا لوكنت تملك نفس ملامحهم وبشرتهم ...ولكن بقلب وروح فليبينة ؟ كل ما ما يختلف عنهم يحارب وينبذ ... أما آن للانسان أن يعلي صرخته المدوية بكونه هو الانسان بقلبه وروحه وعاطفته ...الانسان العاقل باني هذه الارض وسيدها ...وأن تُحطم كل تلك الجدر التي تتخذ من البشرة واللون والطبقة سدا منيعا ...... رواية رائعة بأسلوب سلس وبهدف انساني عظيم تستحق البوكر بجدارة. صراحة أول مرة أقرأ رواية ذائعة الصيت ولا أُصاب بخيبة أمل .... كل ماله هدف ورسالة يستحق التقدير والتبجيل .... بوركت السواعد المعطاءة للخير دوما ...
| 45
|
1099883348
|
36252069
|
13637412
|
الكتاب ده خلانى افكر بشكل جديد وغير وجهة نظرى فى ضحايا ملمهش اى ذنب
| 45
|
1099809314
|
33197597
|
13637412
|
رائعه بحق!
| 45
|
1099808020
|
8865137
|
13637412
|
النجمات الثلاثة للرواية والنجمة الرابعه لأنها عاودتني للكتاب مرة اخرى بعد انقطاع شهور عدة ،، و ان كنت اشعر بأن شئ ما ينقصها ولكن اجمالا عمل روائي جيد
| 34
|
1099640783
|
29215114
|
13637412
|
ساق البامبو ... ما زلت عالقةً بين سطورها ... وجدتني في الصفحات العشرين الأخيرة أتمنى أن يفاجأني الكاتب بالمزيد ... لست أدري ما السبب الذي جعلني أغرق بين كلماتها بهذه الطريقة ، ذكرتني بصديقتي الفلبينية ... أعاد الكاتب سرد أحاديثها عن الفلبين ولكن بالعربية هذه المرة .. فأثر بي جدا .. وفهمت الكثير مما لم أفهمه من قبل ... رائعة ... الكاتب موهوب وصادق جدا .. شعرت وكأنني فعلاً قد عشت في الفلبين وواجهت مشاكل مجتمعهم ثم عدت إلى مجتمعي أعيشه مرة أخرى ... كان يتحدث عن كل مشكلة وتفصيل في المجتمع الفلبيني دون أي مبالغة أو تحيز .. الفقر هناك .. أولاد بلا آباء .. الكنائس .. بوذا .. الريزاليستية .. الموز !!. استطاع الكاتب أن يلعب الأدوار بإبداع " عندما تحدث بلسان الفلبيني و ردة فعله تجاه تصرفات العرب في مواقفه الأولى معهم وعندما تكلم بلسان آيدا _المرأة المغلوب على أمرها_ جعلني أشعر بكمية الحقد الذي سكبه مجتمعها في قلبها ! ". أما في حديثه عن المجتمع الكويتي " ويمكنني القول العربي بدلاً من الكويتي ! " فإنه وضع يده على جرحٍ لم ولن يلتئم ... وصفه بالطاروف .. فعلا إنه كالطاروف .. طاروفٌ يحاصرنا وأحياناً يكاد يخنقنا بعادات .. وربما جهل ! ... طاروف نرفضه كل الرفض ونخضع له خضوعاً كاملاً بل إننا قد تعايشنا مع أخطائه حتى صارت أساساً فينا ... كان الكاتب ينظر لكلا المجتمعين من الخارج .. كان يصف بحيادية .. حتى أنه قد ذهب للفلبين ليتعرف عليها عن قرب !. ربما كان هناك إطالة في بعض المواقف التي لا تحتاج ... ولكن بشكل عام رواية رائعة وأعجبتني جدا ..
| 45
|
1099282032
|
34732965
|
13637412
|
كنت ساعات بسأل ياترى اللى اتولدوا بطريقة غير شرعية مصيرهم ايه ؟؟طب احساسهم مشاعرهم ؟؟الحياة فى عينهم عامله ازاى؟!! وساعتها بحمد ربنا على نعمة الولادة فى ظروف شرعية سليمة ومع قرأتى للروايه حمدت ربنا اكتر واستشعرت نعمة من نعمه التى لاتعد ولا تحصى اى حد فينا كان ممكن يبقى مكان عيسى او هوزيه وتوهت معاه فى مشاعره المختلفة والمضطربة فى بحثه عن وطن ودين وعائلة ينتمى اليهم شعرت به فى انقسامه بين بلاد امه وبلاد ابيه وحزنت عليه عندما عاد الى الفلبين وعندما ادرك ان لا مكان له فى الكويت وهى دائما كانت بالنسبة له حلم وبلاد العجائب. !!. الروايه تحمل جزء تانى جميل وهو بيان جانب من الحياة فى الفلبين وفى الكويت وخاصة الكويت وهنا لازم اشيد بجرأة الكاتب بصفته كويتى انه يذكر اشياء ويوضح الامور السيئة بالكويت سواء الطبقيه الرهيبة او فساد الاخلاق سواء فى بعض شباب الكويت او فى الشرطة ايضا او الفساد السياسى وشراء الاصوات ولا عجب ان هذا الفساد موجود فى جميع الدول العربية وحتى الغربية بس ان واحد من ابناء البلد يوضح الاشياء ويظهرها بدون خوف فدى شجاعة كبيرة منه فدائما ما يحب المرء ان يظهر بلده فى احسن صورة. اسلوب الكاتب سلس جميل ليس به تعقيدات ولا شئ يخدش الحياء ولا شئ يجعلك تائه فى الاحداث فهى مرتبه سهلة الفهم والمتابعة ولازم اذكر التشبيهات كانت فى غاية الروعة ابداع فى اسلوب الكتابة احسد عليه الكاتب وانا اقرأ الروايه والاسلوب التى كتبت به تمنيت لو انى لدى هذه الموهبة الرائعة والذوق العالى فى الكتابة. النهاية منطقيه كتير مننا اكيد قال اكيد هيعترفوا بيه ويعيش معاهم والنهاية السعيدة لكل قصة لكن الحقيقة انه شئ منطقى جدا عدم تقبلهم له او اعترافهم فالنهايه الكويت بلد اسلامى شرقى له عادات وتقاليد وخوف من كلام الناس والسنتهم التى تجلد حتى الموت فعيسى من الناحية الشرعية لا يعترف به ولا ينسب لابيه ولا من الناحية الاجتماعيةايضا. لازم اذكر مشهد من الروايه اثر فيا وهو عندما نادت نورية على ابنها عيسى الصغير فظن عيسى بطل الروايه انها تنادى عليه واخيرا سيعترفوا به ولكن الصدمة كانت شديدة على عيسى !!. الجزء دا واللى حصل بعده اثر فيا ومن اجمل اجزاء الروايه. واخيرا انصح بقرأتها
| 45
|
1099055155
|
32468356
|
13637412
|
من أين لك هذا يا سعود !!
| 45
|
1098714363
|
12108162
|
13637412
|
لون جديد من الروايات بالنسبالي بيدرس ظلم النفس البشرية والتعالى والتكبر والظلم وا?هانة حجات كتير متناقضة عن ناس ممكن منعرفش جواهم ايه !!. ابداع في تبسيط شخصية فلبينية كوييتية اتقهرت واتظلمت واتحرمت من حقوقها مع ان ليه جميع الحقوق. مش عارفه اوصف ايه بجد مدى ابداع الكاتب وس?سته اخدنى رحلة للفلبين ومن ثم للكويت .... واخيرا وقفت في حيرة من المترجم والمراجع لروايه هوزيه الى ان فهمت عبقريته في اقناعي بحقيقة العمل
| 34
|
1098292833
|
9868066
|
13637412
|
عالم النبات و عالم الحيوان قد يبدو أرقى من عالمنا البشري أحياناً .. حين نشكل في كل مجتمع من مجتمعاتنا "طاروفاً" يجعلنا عالقين به بقوانينه و أحكامه التي مصدرها ألسنة الناس المرمية في جنبات السوق و زوايا البيوت تلوكها ألسنة النساء المستنفرة و تغضب لها عقول الرجال المتحجرة ... لن نكون أبداً يوماً كسيقان البامبو التي تنمو في أي تربة و بسرعة .. نحن مربوطون بجذور في الأرض كونتها عواطفنا و مجتمعاتنا و أدياننا و غرائزنا .. ترويها و تسقيها .. و لا بد أننا إذا ما قررنا الانفصال يوماً ما .. سننكمش على أنفسنا .. سترفضنا البيئة .. و سنموت كما لو أننا لم نكن ... إنه الأنا الداخلي الإنساني الذي يصيح دائماً بأننا بشر متساوون لماذا تقيدنا المجتمعات بهذه الصورة النتنة ؟ لماذا يأكلنا الخوف كلما أردنا المبادرة بفكرة ؟ لماذا نتصنع للناس و نظهر أننا سنفعل ما يريدونه ؟.. كل هذا كان تساؤل و حيرة صديقنا الذي ذهب من الفليبين من بلد أمه إلى بلد أبيه الذي كان يحلم به الكويت .. حتى وجدها تلفظه .. بطاروفها الذي قيد أهلها .. كما لفظت صديق أبيه غسان .. وكما سموه ال "بدون" ... من أروع الروايات الإنسانية و الاجتماعية .. و نصيحة لمن أراد أن يقرأها أن يستلمس ما فيها أبعاد داخلية إنسانية في الحوار المونولوجي ... وكذلك السلوك الاجتماعي المسيطر ... -----------------------------------------------------------------------------------------------. ملاحظة : "الطاروف" شبكة الصيادين .. وهو اسم عائلة عيسى أو هوزيه .. بطل الرواية و شبهه في الرواية بالقيود الاجتماعية .
| 45
|
1098124529
|
21687665
|
13637412
|
احلى اشي فيها انها واقعية بس
| 34
|
1097843623
|
35901290
|
13637412
|
القصه رائعه صادقة و بسيطه. السرد ايقاعة سريع و غير ممل القصه تكشف الكثير من الامراض التي تتفشي في عالما العربي و التي تحظي بها الطبقه العليا من مجتمعنا و تتفشي بشكل اقوي في الخليج العربي. لكن بالرغم من تعلقي بالشخصيات و الاحداث و التي حرمتني النوم ليلتين الا انني لا اجدني لا استطيع ان اقيمها باكثر من اربع نجوم. ليس لضعف فيها و لكن لان الروايه اقرب الي سرد قصه شخصيه. سيكون الكاتب في اختبار صعب جدا اذا ما قرر الكتابه مره اخري
| 34
|
1097551159
|
20829911
|
13637412
|
رواية فوق الرائعة مع بدأ قرائتك تنسجم مع بطل الرواية تفرح لفرحه وتحزن لحزنه تضحك وتقهقه عندما يضحك. الكاتب لديه اسلوب رائع في السرد بالإضافة إلى تناوله بعض القضاية الهامة التي تخص الكويت او الفليبين. مثل قضية "بدون". بالإضافة لإحتوائها على معلومات وافره للعادات والتقاليد وأبرز الاماكن في الكويت والفلبين. اتعلمت كتير منها شكرا سعود السنعوسي. -----. ماجد ميندوزا :)
| 45
|
1097488953
|
23872670
|
13637412
|
فكرة الرواية ماأبدعها ولا اجد مايقال
| 45
|
1097183345
|
36591650
|
13637412
|
كل شىء يحدث بسبب ولسبب. راااائعه بكل ماتحمله الكلمة من معنى
| 45
|
1096580593
|
11311931
|
13637412
|
رواية بتركز على طيش الشباب واهمالهم كيف ممكن ياثر على ناس ما الهم ذنب.. ناس ممكن تضيع بهالكون الواسع وما تلاقيلها وطن ولا دين ولا هوية تنتمي اله.. رواية للاسف بتمس الواقع
| 23
|
1096531019
|
21642949
|
13637412
|
إنتهيت منها في 3 من تشرين الثاني , رواية جميلة ججدا بسردها و حبكتها , إنتقاء الكلمات و الفلسفة التي تحتويها تخطى السقف ! أي سقف ؟ لا داعي للدخول في أحاديث عقيمة "). االكاتب إستطاع أن يقنع البعض بأنها رواية واقعية مترجمه من اللغة الفلبينية لكنه لم يصل لمستوى يوسف زيدان حين أوهمنا بأن كتاب عزازيل مترجم من رقوق تاريخيه و ربما يعود ذلك لوظيفة كل منها من في الحياة الواقعية - لكنني لست أنكر بأنها حركة تحتسب له و ربما هي أحد الأسباب التي رشحتها للبوكر. لماذا يا هوزيه حعلتهم يتمكنون منك ؟ و لكن شيء رائع انك زرتهم لكي لا تبقى تعيش الحلم الكويتي طويلا و ترا الحقيقة التي لم تسمع بها لا انت و لا جوزافين , هناك أمور تحدث في المجتمعات لا يدركها سوى المجتمع نفسه هي أخطاء إقتنع المجتمع بخطورتها لكنه أحب أن يجعلها سلاح يرفع بوجه أحدهم للأخر .. ناقشت الرواية قضية البدون بشكل أعمق مما كتبته بثية في روايتها إرتطام لم يسمع له دوي , في الحقيقة لم أستوعب قضية البدون إلا بعد هاتيين الروايتين _ البدون و بكامل قواي العقلية هي فكرة غبية إستغلالية لا أعلم لم رسمتها الكويت في مجتمعها ! ربما و ربما و ربما يكون من أجل الأخذ بدون العطاء فكل الكتاب و الشعراء و العباقرة الذي يقفون تحت مظلة البدون , ينسبون للكويت و الكويت تتبرأ منهم بأسم البدون !. الحمل الفلبيني من أصل كويتي ! حدث لطالما تكرر على مسامعنا ! و كان يحدث بسبب خطأ لم يدرك مرتكبيه أبعاده و لكن من الشجاعة أن يتحمل كل طرف تيجة أخطاءه مثلما فعل راشد و جوزافين - ربما راشد لم يتحمل الكثير بسبب تعجل القدر بأخذ روحه لكن ورث العاقبة لعائلته التي لم تطيق وقع اسم على عيسى بن راسد على مسمعها. الحب و إغتياله قد يولد طاقه في أطرافه ليسكبوها في تيارات أخرى و قد تسلب طاقة تجعلهم يعيشون في برزخ الدنيا لا هم بأحياء ولا هم بأموات بين البين. هوزيه , خوسيه , عيسى أو ثمانية بالفلبينية , شتاتك يذكرني بأحدهم , أحدهم ! أعلمه و أجهله لكنني أحبه لذلك عشقت تلك الفصول التي كتبتها لإبراهيم ! أو كما يقول سعود السنعوسي ذلك بأنك أنت صاحبها. على كل حال سواء كنت عيسى أم سعود. شكرا على كل حرف لامس أعماقي الدفينة التي خرجت كـ الزومبي ما أن قرأت كتابك. شكرا لمن أعارني الكتاب. شكرا لمن رفعه بصيغة PDF
| 34
|
1096398747
|
17581754
|
13637412
|
رواية جعلتني أعيشها بكل تفاصيلها ومشاعرها لدرجة احسست انها بالفعل لشخصيات حقيقية .. ابدع المؤلع في حبكه الروايه وإيصالها بأسلوب راقي وبسيط للقارئ
| 45
|
1096340582
|
29526098
|
13637412
|
أسلوب رائع للكاتب شدني لقراءة الكتاب وعشت جميع اللحظات التي مر بها عيسى
| 45
|
1095523400
|
17915827
|
13637412
|
رواية رائعة
| 45
|
1095078905
|
31515907
|
13637412
|
غريب ان يعيش الانسان في وطنه غريبآ !!!
| 45
|
1094713236
|
6698234
|
13637412
|
قد انتهيت من قراءة ساق البامبو .. رواية اضحكتني وابكتني ..رواية عمقت في نفسي معاني انسانية سامية وذكرتتي باخرى كنت قد نسيتها !. هوزيه ، عيسى ذلك الشاب الفلبيني العربي وان هو حمل جنسيته الكويتيه .. ولكن الوطن ليس بالجنسية انما الوطن هو الحب هو العطاء وهوزيه لم يجد شيء في الكويت سوى وجهه المختلف عنهم ... غسان وهند روحان تلاقاتا وفرقهما المجتمع مجتمع عربي لايهمه سوى الصورة ... تحية من قلبي الي كاتب هذه الروايه ( سعود السنعوسي ) ... الذي ابدع في أسلوبه السلس ووصفه الدقيق الذي جعلني اتخيل نفسي مع هوزيه في الفلبين اتامل شجرة الموز ومع عيسى في الكويت اجوب شوارعها ... شكرا
| 45
|
1094657770
|
32435185
|
13637412
|
حينما أمسكت الرواية، قرأتها مرغمة لكنني قلت لنفسي فلأكمل لأعرف مابين سطورها....من قبل لم يجذبني العنوان أبداً...ساق البامبو؟؟؟ وماذا يعني ذلك!. هنا يكمن السر.....ينمو ساق السامبو أين ما وضعته ضارباً بجذوره في التربة التي يُغرس فيها.. اللغة سهلة واضحة، هناك بعض العبارات المميزة..... جميلةٌ شخصية خولة، كما أنني عايشت عيسى بمشاعره شعور النبذ والوحدة ثم الغضب العارم والمقاتلة كي يأخذ حقوقه....ثم الرضوخ للأمر الواقع والعودة لمكانه الحقيقي حيث درج وكبر وأحب..... لست أدري إن كنا ينعيش يوماً غير محكومين بالقيل والقال....والتصنيفات التي اعتدنا عليها!. أجميلةٌ هي اللحظات التي كان فيها عيسى يناجي الله...بفطرته التي فطر عليها وبصدق...وبأسلوبٍ بسيطٍ جداً.... جميلةٌ الرواية حتى أنني لم أستطع أن أتركها حتى أكملتها ولله الحمد....
| 34
|
1094232622
|
16867024
|
13637412
|
عندما قررت ان اقرا الرواية كان الذي جذبني هو الاسم ... انا احب نبتة البامبو وامتلك واحدة ... اردت ان اعرف ماذا يختبئ وراء هذا الاسم ... بسبب الكسل قررت اقرأها من النت ولم اشتر نسخة ورقية ..... جذبتني الرواية بطريقة عجيبة لم استطع ان اتركها ال? ان انتهيت ... تمكنت من قراءتها في يوم واحد فقط. اللغة سهلة وسلسلة والاهم القضية التي تعالجها ... انا لست من الخليج ... انا فلسطينية وهنا لا يوجد خدم من الخارج. بالنسبة لي الموضو جديد ... ولكن هذه الرواية سلطت الضوء عليه بطريقة جعلتني اتعاطف جدا مع ابناء هذه الشريحة .... بالنسبة لقضية العائلات والاسم والنسب ... موجودة في كل بلادنا العربية ... نهتم لاسم العائلة والعشائرية اكثر من افراد العائلة.... كل المجتمعات العربية تتفق في هذه الجزئية ... يقسمون المجتمع ال? طبقات ويتناسبون ويعملون ويصادقون بناء عليها .... رواية رائعة بحق ... وقررت ان اقتني النسخة الورقية منها لتكون جزءا من مكتبتي ....
| 45
|
1094167735
|
5858162
|
13637412
|
رائعة.. من اجمل ما قرأت في أدب الهوية. وعلى الرغم من جمالها فهي مفزعة، مفزعة في تعريتها لواقع انساني عميق مسكوت عنه في مجتمع عربي شقيق، وهو التناقض الضارب التوغل في نسيج جميع مجتمعاتنا العربية. ازمة الهوية هي اكبر مشاكلنا، واقلها حظا في الاهتمام و التصدي لها. تأخذنا الرواية في رحلة ساحرة نعيشها مع البطل في دوائر من مشاعر مختلطة من التقزز والحب، الغضب والتطلع الى الحلم، حماسة المغامرة والاحباط البطئ، الهروب الحكيم والمواجهة، التباس الأمر وعلم اليقين. الرواية تخبرنا الكثير عن ثقافة المجتمغ الكويتي وكذلك الفلبيني بقدرما تخبرنا عن الهوية العالقة في المنتصف لا الى هؤلاء ولا الى هؤلاء، تطرقت الرواية لقضية ال"بدون" الغير محددي الجنسية على الرغم من انحدارهم من نفس القبائل وخدمتهم في الجيش والشرطة طيلة حياتهم. كذلك تطرقت لسطوة المجتمع والاعراف على كيان الأسر والتي رمز اليها الكاتب بال"طاروف" او الشبكة التي تكبل حرية الفرد باغلال الخوف من القيل والقال وتزعزع ال"صيت" والجاه في مجتمع مغلق تساعد رفاهية العيش فيه على الاهتمام بصغائر الامور والتفتيش عن عيوب الآخرين. وايضا تطرق الكاتب الى انماط مختلفة من التدين الواهي الذي يليق باصحاب العقول البسيطة من اهتمام بصور وتماثيل ومعجزات تكشف عن شك صاحبها اكثر من ايمانه. تصوير الكاتب للشخصيات بدا بارعا، فهو على قلة وصفه للشخصية نجح في خلق انطباع واضح عن دوافع وسمات كل منها في غير مبالغة او ميلودراما. الربط بين الطبيعة والحالة التي يمر بها البطل رائع في رمزيته وتنوعه باختلاف البيئة الطبيعية التي يعايشها البطل. الموطن والوطن، الوهم والايمان هي معان قد تستغرق استيفاءها روايات وروايات، وفي هذا تفوقت "ساق البامبو" على "رب الأشياء الصغيرة" في ازاحة جزء من الغبار عن تلك المعان الدفينة، خمس نجمات عن كل جدارة
| 45
|
1093810471
|
36475588
|
13637412
|
الحب يذووب كل الفرووقات ان كان نابع من صميم القلب و راشد كان في حالة هذا النوع من حب الذي يسمح بان يذيب كل الفروقات و زواجه منها كان صائب و متهور بنفس الوقت لانه لم يدرك عواقب هذا. الزواج سواء العائد على عائلته او على المجتمع وبنظري لم يكن يتوقع انجاب طفل منها
| 34
|
1093573313
|
170470
|
13637412
|
يوجد بين كل منا عيسى!
| 45
|
1093177909
|
33766649
|
13637412
|
روووعــــة جميـــــــــــــــــــــل بجد. إيه الرقي دا بجد بجد جميلة جدا جدا ... حبيت لغة الكاتب اوووي و طريقة استخدامه للكلمات :). استمتعت جدا و ضحكت كتير :) فعلا الحمدلله على نعمك يارب يا كريم ^_^. طريقة الكتابة و اللفة بتاعتها كدا بجد ماشاء الله كاتب ممتاز :) <3. حبيت و عرفت معلومات و حجات كتير اوي ^_^ الحمدلله
| 45
|
1093159666
|
18695419
|
13637412
|
من أفضل الروايات اللي قرأتها تستحق البوكر ?
| 45
|
1092755234
|
15666202
|
13637412
|
تستحق جائزة البوكر بكل جدارة. لأنها أكثر من مجرد رواية. فهي بالأحرى عبارةعن مجموعة من الكتب. التي تتناول العديد من القضايا الحيوية بجدارة شديدة. ومنها. كتاب يتناول الفقر والضعف. كتاب أخر يتناول مشكلة الأديان. كتاب ثالث يتناول حب الحياة والتعامل مع الواقع. كتاب رابع يشرح الحياة الإجتماعية داخل كلا من الكويت والفلبين. يستحق أكثر من خمس نجوم بجدارة
| 45
|
1092611236
|
35625653
|
13637412
|
اللغة جميلة جداً والفكرة أجمل واوقعية ونعيشها في زمن هذا. أكرة أن يتم معاملة الأنسان بناء على أشياء لا يستطيع أختيارها
| 45
|
1092438561
|
3253435
|
13637412
|
احب هذه الروايه ، احببت هوزيه جدا وتعاطفت معه جدا احببت الفلبين وجو الروايه في الفلبين. البيئه الخضراء والدنيا البسيطه المكافحه وبساطة المعيشه وشفافية الناس ووضوحهم. خاصه بمشاكلهم اللي يكرهك يكرهك واللي يحبك يحبك، بعكس الجفاف الصحراوي اللي شافه هوزيه بالكويت
| 34
|
1092403154
|
36413092
|
13637412
|
شدني القسم الاول من الرواية حياة و نشأة هوزيه بالفلبين و كأني العائلة بآلامها و فقرها هي الي أعطت روح و عمق للرواية في القسم الثاني استفزني سلبية هوزيه و رضاها بظلم عائلة الطارووف له تحت مسميات العادات و التقاليد حتى لو انها تتعارض مع الدين .... تمنيت ل هوزيه أن يثور ويطالب بحقوقه كمواطن كويتي و كابن لراشد. حبيت تلخيصه لمعاناته بالعبارة:. من كان بوسعه أن يقبل بأن يكون له أكثر من أم سوى من تاه في أكثر من اسم اكثر من وطن اكثر من دين
| 23
|
1092310453
|
25129572
|
13637412
|
“كلما شعرت بالحاجة إلى شخص يحدثني .. فتحت كتابًا ..”. “نحن لا نكافئ الآخرين بغفراننا ذنوبهم، نحن نكافئ أنفسنا، ونتطهر من الداخل.”
| 45
|
1091496513
|
24454368
|
13637412
|
رااائعة جداً .. أنصح بقرائتهااااا
| 45
|
1091279224
|
30492187
|
13637412
|
ما اجملها من رواية و ما اروعه من سرد، على غير العاده قررت ان ألتهمها ببطء ليتسنى لي الاستمتاع بها اطول فترة ممكنة ?
| 34
|
1090810653
|
7553384
|
13637412
|
لاأدري ذكرتني بمسلسل لا أذكر اسمه بالتحديد مثل فيه طارق العلي بعد موت أبيهم اكتشفوا أن لهم أخ في شرق آسيا. على العموم هي قضية تخص الكويت ولازالت تعاني منها لأجل ذلك حظيت بالتقدير.
| 23
|
1090797814
|
16341089
|
13637412
|
رواية رائعة تمس الجانب الانساني في نفوس البشر تفتح اعيننا على عالم منسي تماما. اولت التفاصيل عناية كبيرة فخرجت الرواية مكتملة الاركان بجدارة. اول مرة اقرأ عمل يناهز ال 400 صفحة في 24 ساعة. ما ان بدأت في قراءتها لم اتمكن ان اتركها قبل بلوغي الصفحة 160. امتعتني بحق شكرا سعود السنعوسي
| 34
|
1090644605
|
29848532
|
13637412
|
جمالية ادبية في كل مرة تخرج الاسئلة والاوصاف عفوية من فم هوزيه لكل ماهو روتيني اعتيادي في حياتنا كخليجيين
| 45
|
1090563488
|
25845770
|
13637412
|
احترت في تقييم هذه الرواية ... أجد بها جانبا ممتعا ومشوقا حيث انها سلسة القراءة مما جعلني أنهيها في غضون أيام. وجانبا آخر مملا بعض الشيء عندما ذكرت تفاصيل الحياة الكويتية ، ربما لإني نشأت فيها فلم يكن الأمر بالجديد علي ... تنبأت ببعض أحداث الرواية ،خاصة في الفصول الأخيرة منها. الرواية باختصار ، تحكي قصة شاب ضاعت هويته بين وطن أبيه الذي يرفض الاعتراف به ، ووطن أمه الذي نشأ فيه ... لست متيقنة من الرسالة التي يريد أن يوصلها الكاتب إلى الجمهور ..أهي انتقاداته للمجتمع الكويتي ؟! ربماّ!
| 12
|
1090462076
|
36339952
|
13637412
|
ي الله. آخيراً انتهيت من قرآتها ، أول روابة أؤجل قرآتها بهذا الشكل .. ما زلتُ أتذكر أول يوم قرآتُ فيه هذه الرواية ، كان التوقيت حينها ما بين الثالثة أو الرابعة فجراً ، لم تكون مشوقة و لكن بطريقة ما جذبتني ، لم أستطع النوم ،. بها ذكاء ، بساطة ممزوجة ب أشياء ولدت من رحم الجمال و ياله من جمال '). لا أدرى.. ماذا أكتب ! لا كلمات تستطيع أن تعطيها حقها ، كان لدي الكثير لأقوله و لكن لا أدري.... إلى أين هربت الكلمات فجاءة.. عشتُ مع عيسى تفاصيل حياته ، اقتبست شعوره خصيصاً عندما كتب رسالته تلك في آواخر الصفحات من الرواية ، كانت الدموع تطرق الباب ، كان شعور معبأ بالخيبة ، عندما تصل لحلمك الجميل تكتشف أنه كان…كان مجرد كابوس مزعج .. أخذني عيسى معه في رحلته اليائسة نحو بلاد العجائب تلك و لكني أصبتُ بخيبة :(. و حين عرفني إلى افراد عائلتهُ ، آااه ميرلا ماذا أقول عنكِ ، !!. ليست معقدة ، بل شخصاً مثلها من الطبيعي أن تكون تصرفاتها كهذه و إن كانت غير ذلك لكنتُ وصفتها بغريبة .. ........ حزينة أنا من أجلك عيسى ، حزنت لموت أبيك الذى لم تراه ابداً و لعائلتك تلك .. لكني سعيدة لنهايتك تلك ،اختزل كلماتي لتلك النهاية في. ،، نهاية سعيدة تحضن خيبات صغيرة ،،. أحببتُها. ''')
| 45
|
1090409436
|
36334480
|
13637412
|
لست أبالغ إن قلت أني حاولت جاهداً منع دموعي من الإنهمار في نهاية الرواية -كما في كثير من محطاتها-، فقد بات عيسى، أو هوزيه، بالنسبة لي، أقرب للواقع من الرواية.. ربما لامسَتْ مشكلة الانتماء عنده، غربتنا التي نحاول تناسيها من خلال محاولات الاندماج والانخراط مع المجتمعات في بلدان اللجوء والاغتراب، فخلصتُ في النهاية، أن لا وطن .. كالوطن.. من السنعوسي في الرواية ؟. ومن خولة في الواقع ؟. وهل القصة واقع أم خيال ؟. وأسئلة كثيرة لا بد للكاتب من الإجابة عليها.
| 45
|
1089930226
|
31581090
|
13637412
|
رواية جميله .. وليها مغذي ... عجبني الاحداث ال ف الكويت لانها شدتني اكتر .. و اكترشخصيتين حبيتهم خوله و غسان و عجبتني اوي علاقتهم ب عيسي ... عجبني ف خوله انها ما استسلمتش لعلتها و المجتمع و انها حاولت تساعد عيسي قد ما تقدر و تهون عليه ... و عجبني ف غسان انه كان مخلص و وفي ل راشد حتي بعد موته واهتمامه بعيسي و انه بيحاول يقرب عيسي من ابوه اكتر رغم انه مش موجود .... و عيسي عجبني فيه انه ما استسلمش بسرعه و انه كان بيحاول يكتشف بلده من فكرته عنها و بعيونه هو مش بعيون الحواليه وانه مكنش يتاثر بكلام الحواليه ... وانه بالرغم من شكه و حيرته ف انتمائه لعيلته و بلده لما عماته حاولو يشككوه ف نفسه ده ولد جواه ثقه و يقين ف نفسه و حول من شكهم فيه يقين لنفسه .. و انه ف الاخر وصل لانه يتقبل نفسه و اصله علي اختلافاتهم و انه ماخترش بلد عن التانيه لانه انتمائه لواحده منهم ما يقللش من انتمائه للتانيه ..... و اتفاجئت فعلا ب ان جابر طلع ابن ام جابر :D
| 23
|
1089920755
|
27864921
|
13637412
|
من اعظم الروايات ... رائعة في الاسلوب و الحوار و المضمون
| 45
|
1089605465
|
28731421
|
13637412
|
-- : الله سبحانه لم يخلقك لتكون هنا. --- : يا إلهى كيف يقحموك فيما يحلو لهم. بنطالب الناس بالايمان و هوا مش موجود فى قلوبنا. للاسف فعلا بقينا بنخاف من كلام الناس اكتر ما بنخاف من ربنا. رواية صادمة فى واقعيتها :(
| 23
|
1089515507
|
6404003
|
13637412
|
لن اكملها
| 01
|
1089510871
|
19024694
|
13637412
|
علاقتك بالاشياء مرهونة بمدي فهمك لها
| 34
|
1089405631
|
5719919
|
13637412
|
تستحق القراءه. روايه تحكي الم بطريقه أدبيه جميله.. تختصر الألم الذي يحصل عندما تخطئ الأمهات في اختيار آباء ابناههن، وعندما يسلم الآباء أبنائهم لمصير مجهول من أجل رغبه عابرة ، و عندما تلفظ الأوطان أبناءها بعيدا لأنهم لا يشبهونها سيجدون وطناً آخر..
| 45
|
1089061189
|
22492900
|
13637412
|
أحدثكم يا سادة عن نشوة تحسون بها بعد اتمام القراءة عن كتاب لا تشعر أنك تحكم قبضتك على غلافه بل تشعر أنك غارقا بحور كلماته محيط تعيش كأنك أحد أفراد عالمه ... حقا مهما آتاني الله من قدرة على وصف شعوري تجاه هذه الرواية ما استطعت أنا أبلغكم نشوتي... هذه الرواية من الروايات القليلة التي جعلتني أقفز فرحا و أنا أسير ذهابا و مجيئا في غرفتي لا أستطيع الهدوء من سعادتي بأني قرأت مثل هذا العمل الأدبي الابداعي العظيم.... فلتقرأوا ساق البامبو و لتعلموا علم اليقين أنكم لن تندمو.
| 45
|
1088979292
|
7022309
|
13637412
|
بغض النظر عن واقعية القصة أو لا ، فهي تستحق القراءة لا لجمال ألفاظ الكاتب ، بل لإلتماس قدر كاف من الحكمة .. خصوصاً نحن أهل الخليج ، نحتاج لمن يمسك بأذاننا لنطأطأ رؤوسنا . وتُزال هذه الأنفه فينا. الصدفه العجيبه أنه لحظة انتهائي من الكتاب ، كنت في السياره في الخلف، وسائقنا كان يقودها. توقفنا عند نقطة تفتيش ، طلب الشرطي من عم ابراهيم ( سائقنا ) ان يريه أوراقه الثبوتية ، طبعاً بطريقة جداً فظه ومزعجه و بإسلوب حقير .. فقط لأن عم ابراهيم ( أجنبي ) .. الله يصلح حالنا بس .
| 23
|
1088853570
|
7812049
|
13637412
|
رواية اكثر من رائعة .. تفتح لنا الافاق للتفكير بفئة مظلومة اخرى. استمتعت وتاثرت كثيرا بقرائتها
| 45
|
1088842629
|
20626273
|
13637412
|
عدد الصفحات : 398. الدار العربية للعلوم ناشرون. الطبعة الاولى 2012-1433. رواية هائلة نظراً للكم الكبير الذي تحمله سواء على المستوى الفكري أو اللغوي. حتى الأسلوب جاء بسيطا و عميقا في الوقت ذاته.. أبحرت بي هذه الرواية كثيرا بين عالمين مختلفين،الكويت و الفلبين وإن صح القول فقد تعرفت من خلاله على الدولتين بشكل مقرب إضافة إلى الصين و القليل عن الهند، كان وصفه دقيقا جدا للأماكن الزمان الشخصيات بل تعداها إلى المعالم والديانات،حتى الأحداث كانت في منتهى الدقة، في لحظات كثيرة أحسست أن الكاتب يروي حكايته.. أحببتها أكثر لأنها جعلتني أبحث في محركات البحث مرات عدة، بدافع الفضول حب الإستكشاف و تغذية الفكر، بحثت عن قضية البدون فى الكويت، عن الجزر Mindoro, Boracay, Manila الفلبينية التي دارت فيها بعض الأحداث، عن المعالم الأثرية من كهوف و البارك ... عن أسطورة Lapu-lapu وعن شخصية José Rizal. أعجبني الموضوع الذي طرحه الكاتب، الصراع في البحث عن الهوية الوطنية العرقية و الدينية، إضافة إلى التمايز الطبقي في المجتمع الكويتي "العربي" للأسف.. شيء جديد علي لامسته في الرواية، خدعة قام بها الكاتب، ما إن بدأت القراءة حتى وقعت قيد الحيرة، تبدأ الرواية بكلمة للمترجم تتبعها سيرته الذاتية مفصلة وكأنها سيرة حقيقية، تسألت، إذا كانت مترجمة فلماذا لا يوجد إسم الكاتب الحقيقي على غلاف الرواية ؟ وما هو دور سعود السنعوسي في كل هذا ؟. لكن مع آنتهائي من الرواية تبين لي أن الكاتب قام بحبكة روائية متقنة و مقننة .. نالت الرواية عن استحقاق الجائزة العالمية للرواية العربية لعام 2012 وهي الجائزة المعروفة بالبوكر.. مقتطفات راقتني:. ولكن، حتى الجذور لا تعني شيئاً أحياناً. لو كنت مثل شجرة البامبو.. لا انتماء لها.. نقتطع جزءاً من ساقها.. نغرسه، بلا جذور، في أي أرض.. لا يلبث الساق طويلاً حتى تنبت له جذور جديدة.. تنمو من جديد.. في أرض جديدة.. بلا ماضٍ.. بلا ذاكرة.. لا يلتفت إلى اختلاف الناس حول تسميته.. كاوايان في الفلبين.. خيزران في الكويت.. أو بامبو في أماكن أخرى. ليست الحرب هي القتال في ساحة المعركة، بل تلك التي تشتعل في نفوس أطرافها. تنتهي الأولى، والثانية تدوم. إذا ما صادفت رجلًا بأكثر من شخصية، فاعلم أنه يبحث عن نفسه في إحداها، لأنه بلا شخصية. “تحفر المشاهد المأساوية نقوشها على جدران الذاكرة، في حين ترسم السعادة صورها بألوان زاهية. تمطر سُحُب الزمن.. تهطل الأمطار على الجدران.. تأخذ معها الألوان.. وتُبقي لنا النقوش. ليست الأنثى بشكلها وتصرفاتها، محفزاً لغريزة الرجل، بقدر الصورة التي يراها عليها داخل رأسه. لا ذنب للطبيعة إن فرض البشر رسوماً مقابل ما لا يملكون. أن تقنع عقلك وعاطفتك في آن.. أحدهما يأبى التصديق. وحده الصمت قارد على تحفيز أصوات بداخلنا. الحزن ماده عديمة اللون , غير مرئيه , يفرزها شخص ما , تنتقل منه إلي كل مكان حوله , يُري تأثيرها علي كل شيء تلامسه , ولا تُري. تسلط البعض لا يمكن حدوثه إلا عن طريق جبن الاخرين. خوسيه ريزال. كل السعادة والجنون والحب والشجاعة في قلب هذا القبر.. كلما شعرت بالحاجة إلى شخص يٌحدثني ... فتحت كتاباً. اليد الواحدة لا تصفق و لكنها تصفع ، والبعض ليس بحاجة إلى يد تصفق له بقدر حاجته إلى يد تصفعه ، لعله يستفيق. في بلاد أمي كنتُ لا أملك سوى عائلة ، في بلاد أبي أملك كل شيء سوى عائلة. تتكشف لنا حقيقة أحلامنا كلما أقتربنا منها عاماً بعد عام. نرهن حياتنا في سبيل تحقيقها ، تمضي السنون. نكبر وتبقى الأحلام في سنها صغيرة.. ندركها.. نحققها.. و إذا بنا نكبرها بأعوام. أحلام صغيرة لا تستحق عناء إنتظارنا طيلة تلك السنوات.”. هو الحب الذي يجعل للأشياء قيمة. من أين لي أن أقترب من الوطن وهو يملك وجوهاً عديدة.. كلما اقتربتُ من أحدها أشاح بنظره بعيداً. الغياب شكل من أشكال الحضور، يغيب البعض وهم حاضرون في أذهاننا أكثر من وقت حضورهم في حياتنا. ليس وفاؤنا للأموات سوى أمل في لقائهم .. وإيمان بأنهم في مكان ما ينظرون إلينا ...وينتظرون. كم هي رائعة بعض الصدف ، تظهر كالمنعطفات فجأة في طريق ذات إتجاه واحد يفضي إلى المجهول. السعادة المفرطة كالحزن تماماً، تضيق بها النفس إن لم نشارك بها أحداً. بعض المشاعر تضيق بها الكلمات، فتعانق الصمت. الكلمات الطيبة لا تحتاج إلى ترجمة، يكفيك أن تنظر إلى وجه قائلها لتفهم مشاعره وإن كان يحدثك بلغة تجهلها
| 45
|
1088782215
|
21760733
|
13637412
|
فصل من فصول البحث عن الهوية والموطن الأصلي. ليس من السهل التعايش مع الاخرين في بلدك وانت بالنسبة لهم غريب
| 23
|
1088768845
|
11016340
|
13637412
|
رواية ساحرة. أولََا :لم يصبني السأم أثناء قراءتها كحال أغلب الروايات فأسلوب الكاتب وطريقة سرده رائعه كما أن فصول الرواية صغيرة وهذا ما يجعل الأحداث تتسلسل بوتيرة سريعه. ثانيََا :الرواية أشعرتني كأني في جولة سياحية لجمال وصفه وتشويقه لعالمين مختلفين لم أزرهما. ثالثََا : أبدع المؤلف في شرح مشاعر البطل وأحاسيسه حتى بدأت أوقن أن المؤلف هو البطل أو أنني البطل. ولكني أعيب عليه. أولأ: تسارعت الأحداث بوتيرة كبيرة جدا في نهاية الرواية وأظن الكاتب أراد أن ينهيها بأي شكل ولكي يخرج من هذا المأزق أظن لو كانت النهاية مفتوحة لكان أفضل فالقضية التي يطرحها مازالت مفتوحة وستزال. ثانيا: أعيب عليه عدم شرح أو اعطاء نبذة عن بعض القضايا كقضية البدون فليس كل القراء كويتيين أويعرفون القضية. ثالثا :ما قاله قي أول الرواية أن لرواية مترجمة وإعطاء كلمة للمترجم. منح الرواية فعلا كقدرََا من الاندماج مع القارىء ولكن كان من الأفضل أن يوضح أن ذلك جزء من العمل الأدبي في نهاية الرواية. .............. إجمالا الرواية تستحق فعلا جائزة البوكر
| 34
|
1088735581
|
23911770
|
13637412
|
واقيعة بامتياز
| 45
|
1088646678
|
11379450
|
13637412
|
“ليس المؤلم ان يكون للإنسان ثمن بخس ، بل الألم ، كل الألم ، أن يكون للإنسان ثمن.”. سعود السنعوسي, ساق البامبو
| 45
|
1088437503
|
6997550
|
13637412
|
لا أعرف ان كنت انتقي الروايات المتميزة أم أن جميع الروايات بهذا التميز. رواية اخرى رائعه ولكن هذه المرة لكاتب كويتي. اجمل ما بها واقعيتها من دون تجميل ونهايتها التي تشعرك انه يوجد دائما مجال للعيش بسعادة
| 34
|
1088372779
|
33183909
|
13637412
|
فكرة مميزة و مشوقة كانت تستحق ان تسرد بحنكة روائية اكبر و ترابط زمني . لم استطع تجاوز عتبة المائة صفحة !!!!
| 01
|
1088266959
|
27071104
|
13637412
|
هل تستحق الكويت كل هذا الذل وكل هذه المعاناة !!!!!. لا أظن. سيدى " هوزيه " انت بفقرك هذا أعلى وأشرف من أغنى أغنياء الكويت بل ومن ملك الكويت نفسه. يا سيدى عليك ان تعلم ان أبناء الكويت وكل دول الخليج من دون المال و من دون آبار البترول - التى وهبهم الله اياها من غير حول منهم ولا قوة _ لا يساوون شيئا. كم أحببت ميرلا و أشفقت على جوازفين واختها آيدا. كم احترمتك يا هوزيه
| 45
|
1088114470
|
36195793
|
13637412
|
رغم أن الرواية إبداع من خيال سعود السنعوسي لكنها تشعل الضوء عن قضية معاناة الأجانب و"البدون" في المجتمع الكوتي
| 34
|
1087670768
|
15455763
|
13637412
|
اخر كتاب فى عام 2014 ..اخذ منى وقتا طويلا فى قراءته بسبب ظروف المذاكرة والامتحانات .. :( ولكنى مصرة انى لو كنت قرأته فى ظروف اخرى لكنت انهيته فى اقل من اسبوعين ولكن ما باليد حيلة .. لا اريد ان اقول انها رواية رائعة وجميلة ..لانها اجمل من هذا الوصف بكثييير ...... عيسى الشاب الفلبينى الكويتى الذى عانى من التيه بيبن اكثر من اسم ..اكثر من وطن ..اكثر من دين ..واكثر من هوية . عندما حاول ان ينظر الى الوراء الى المكان الذى جاء منه الى الكويت وجدها تلفظه بسبب ملامح وجهه وتقاليد بالية تتحكم فى عقول وقلوب البشر هناك... البشر فى جميع المجتمعات العربية عامة الذين يولون لكلام الناس اهمية اكبر من اللازم.. نهاية سعيدة وحزينة فى نفس الوقت... حزينة لخروج عيسى من وطنه (الكويت) بعد ان لفظه اهله وطرد من عمله ..و سعيدة لزواج عيسى من ابنة خالته التى احبهاطوال سنوات عمره وانجابه لطفله راشد ومضيه فى كتابة روايته .. الرواية رائعة وتحمل الكثير من المعانى الانسانيةالجميلة بالرغم من كشفها -لا اقول للعنصرية -ولكن لداءى كره الاختلاف والخوف من الناس المتفشيان فى المجتمعات العربية للاسف
| 45
|
1087497156
|
28109413
|
13637412
|
من الصعب تركها قبل الانتهاء منها ,, تصف واقع بدقة شديدة ,, يمكن كنت قرأت قبل كده عن نفس الواقع ده ,, و يمكن كان قصة الرواية مش غريبة عن اهلها فى الكويت او غيره. لكننى شعرت و بأعجوبة كأننى احيا بداخل الرواية ,, رائعة :))
| 45
|
1087485604
|
11157740
|
13637412
|
رائعة جدا جدا جدا،تتحدث عن قضية إنسانية بحتة وعن ضحايا لا هم ضحايا حروب ولا مجازر،ضحايا الأنانية و الرغبات و العادات البالية!
| 34
|
1086545430
|
31891444
|
13637412
|
فقدت لتوي مع آخر صفحة في هذه الرواية صديقا عزيزا اسمه عيسى. ولكن سأشتري سلحفاة رغم خوفي من الحيوانات و أمراضها ؛ لتذكرني بتناقضات المجتمع و تجاوز عقبات لسانه. جميل هو الكتاب ، ممتعة صفحاته ربما حد الألم الذي عاشه عيسى في حياته. ليتني اتقن الفلبينية ?قول به بان يععود ، فالكويت ا?ن ستحتضنه كجندي عائد من حرب ...
| 45
|
1086378814
|
3074610
|
13637412
|
تتركك الرواية وأنت في حيرة من أمرك، هل كل الكويت هي عائلة الطاروف حقًا بِعُقدها وقساوتها وتكلفها. وتترك فيك شعور متناقض، شعور كره تجاه مجتمع رفض أحد أفرادها لكونه لا يشبه ملامحهم وشعور آخر يحمل بارقة أمل لنبْتَة تحمل بداخلها الوجه الجميل والنادر في آن واحد لهذا المجتمع.. شعورٌ مرهق هو أن تجبرك الظروف-لنقل القدر- على الحياة في بيئة لا تشبهك وبين أشخاص لا يقبلونك وعلى أرض تظن أنها وطنك فتلفظك. والأصعب أنك مهما مكثت في أى بقعة من بقاع الأرض فلن تجد لك جذورًا. تبقى مشتتا بين وطنين لا يمثلانك أحدهما هو مجرد لقب، اسم في جواز سفر والآخر جاد عليك بملامحه. فلا تدري أى منهما هو وطنك
| 45
|
1086297541
|
36182158
|
13637412
|
رواية تستحق جائزة البوكر واكثر .. انتهيت من قراءتها باقل من 24ساعة ..رغم ان قصة الرواية معروفة لدينا ..نعيشها او نسمع عنها كثيرا بالخليج.. ولكن اسلوب الصياغة جعلتها برأيي درة تستحق القراءة ..تأثرت بها جدا وشدتني إليها .. انصح الجميع بقراءتها
| 45
|
Subsets and Splits
No community queries yet
The top public SQL queries from the community will appear here once available.