review_id
stringlengths 6
10
| book_id
stringlengths 4
8
| user_id
stringlengths 3
8
| review
stringlengths 1
8.19k
| label
class label 5
classes |
---|---|---|---|---|
1151617572
|
20426489
|
13637412
|
ما أجملها من رواية، تأخذك من عالمك إذ تحيا، إلى عالم آخر وسط أُناس آخرين، لتجد نفسك "عيسى الطاروف" فاقد الوطن و الهوية، الدين و العائلة، تغوص فيه و معه في رحلته للبحث عن كل ما سبق، لتسمي الأشياء بمسمياتها، و تنسبها إلى أصولها و أهلها، تشاركه الشعور بالغُربة و الإغتراب، شعوره بالتية و الضياع، لتجد نفسك و إياه أمام باب لا يُسد من الأسئلة، و تأخير في الردود و الأجوبة!. من أنا؟ بأي دين أدين؟ إلى أي وطنٌ أنتمي؟ هل أن لساق البامبو القدرة على ضرب جذورها في أي مكان حقاً؟ أم تلك أكذوبة مُبتدعة؟!. ... أول مرة أقرأ لكاتب كويتي، عجبني أسلوبه السلس المنمق، طريقته في النقد و تقديمه للمجتمعين الكويتي و الفلبيني، إظهاره للمزايا و العيوب ع أوجههما بشفافية و بدون تحيز لكونه كويتي، رواية تستحق "البوكر" فعلاً.. ... *ستظل روايتي المميزة دائماً و أبداً، فهي حقاً، نِعم روايةٌ تُهدى :))
| 45
|
1151567701
|
28574998
|
13637412
|
ان لفظت الديار اجسادنا...قلوب الاصدقاء لارواحنا اوطان. على لسان بطل لروايه هوزيه ميندوزا. تستحق القراءه
| 45
|
1151061432
|
27295321
|
13637412
|
لا أغالي اذا ما قلت انها من اروع القصص التي قرأتها الي حد الان. كتابة رائعة وأسلوب رائع لوصف التفاصيل والمشاعر التي يحس فيها ابطال الرواية وكيف ان الانسان يشعر بالغربة رغم انه ببلاده ومع أهله. شعرت بالأسف لعيسي وما تعرض له طول مسيرة حياته للبحث عن وطن للاسف لم يستطع ان يستوعبه.
| 45
|
1150181587
|
15049942
|
13637412
|
احيي الماتب على رائعة .....ساق البامبو
| 45
|
1149565024
|
1845347
|
13637412
|
من أجمل الروايات التي قرئتها والتي فتحت أمامي عالم جديد تحاط حوله عديد من علامات الاستفهام حول العمالة وأهل الخليج ولكن الكاتب أحاط روايته بجانب إنساني وأسلوب راقي جعلني انى الرواية في ثلاث أيام فقط.
| 45
|
1149365768
|
33588242
|
13637412
|
سمعت الكثير عنها قبل ان اشرع في قراءتها.... توقعت ان تكون مميزة لكثرة التعليقات الرائعة التي سمعتها عنها،. لكني لم اتوقع ان تشدني لدرجة اني انهيتها في نفس اليوم. لم اتوقع اني سأحزن. كثيرا لأنها انتهت. لم اتوقع اني سأعيد قراءتها بعد يومين فقط ... لم اتوقع اني أذكر كل حدث وكل شخصية .. لم اتوقع ان ارسم اشكال الشخصيات في مخيلتي. وكأني أعيش معهم ... كل شيء في هذه الرواية العبقرية أثر في بشكل غريب. لكل شخص في الرواية قصة مختلفة أوضحت من خلال هذه القصص اغلب طبقات المجتمع. من عيسى وأمه جوزافين وخالته آيدا وابنتها ميرلا وجده ميندوزا. وخاله بيدرو والعجوز تشولينغ. وفي الكويت والده راشد وجدته غنيمة وعماته واخته. واصدقاءه المجانين. وصديق والده ( غسان ). اذكر الاسماء رغم مرور فترة لا بأس بها منذ قرأت الرواية. لكني في العادة لا أنسى شيئا أثر في وتعلقت به .... هنيئا للكاتب هذه الرواية العظيمة وفي انتظار
| 45
|
1149289202
|
36907157
|
13637412
|
“علاقتك بالأشياء مرهونة بمدى فهمك لها”. إسماعيل فهد إسماعيل. حسناً , ليس بوسعي سوى ان أُسجل اعجابي الشديد بهذه الرواية , هذا الكم الهائل من الشخصيات المتناقضة ,وكذلك الكم الهائل من القضايا والمشاكل التي تناقشها والتي تخص البلدين -الكويت والفلبين- على حد سواء .. متنوعة جداً غنية بالأحداث المشوقة التي تغريك بترك كل شئ جانباً حتى انهائها .. تستحق بلا شك الجائزة العالمية للرواية العربية .
| 34
|
1149178584
|
18176941
|
13637412
|
قصة مُؤلمة وجميلة في ذات الوقت !
| 45
|
1148928143
|
11975884
|
13637412
|
رغم اني خلصت قراءة الكتاب من حوالي شهر وزياده بس طول الشهر ده بفتحه تاني وافتكر تفاصيله تاني.. حقيقي كتاب رائع ويستحق كل الجوايز اللي اخدها
| 45
|
1146818139
|
17981752
|
13637412
|
العزله ..زاوية صغيره يقف فيها المرء امام عقله حيث لا مفر من المواجهه
| 34
|
1146789042
|
7279871
|
13637412
|
تحية لجرأة الكتاب في تقديم نهاية نرفض تصديقها رغم واقعيتها ..
| 45
|
1146447627
|
24666442
|
13637412
|
مبدأياً .. انا مصريه عايشه في الامارات .. شفت كل انواع الديانات والجنسيات. واتعاملت مع نص اماراتيين زي عيسى من اللي هم ليهم ام هنديه بكستانيه فلبينيه او حتى من الامهات العربيات. لكن عمري ما فكرت فيهم بالطريقه دي .. دايما احكم عليهم بأنهم معقدين بسبب النص جنسيه اللي فيهم بسبب طبعا معاملتهم وطريقتهم وإلى اخره. لكن عمري ما فكرت اعرف السبب الحقيقي ورا التعقيد دا. الروايه ممسحتش الفكره دي من دماغي بل على العكس أكدتها وفهمتني سببها. لكن ... حسيت بملل غريب وانا بقرأ الروايه يعني اول مره اقعد في روايه صغيره كدا 500 صفحه اسبوع .. ومش عارفه السبب. في تفاصيل كتير جدا في الروايه .. تفاصيل ملهاش لازمه خالص. كمان ان الكاتب يهَمّش مصر لدرجة ان لما عيسى بطل الروايه يسأل عن صورة ام كلثوم كوكب الشرق ميلاقيش رد ابدا على سؤاله .. دي اهانه لبلدي .. انا اتصدمت من الجزء دا من الروايه. دا غير انه ذكر ان العماله الفقيره في الكويت مقتصره على مصر وسوريا بس من البلاد العربيه .. واعتقد ان دي غلطه كبيره لا يستهان بها. الروايه حلت طلاسم موجوده في دماغي كتير من نواحي كتيره. اخدت منها اقتباسات كتيره. ومن رأيي الروايه كشفت عن حاجات كتير فعلا موجوده في الحياه الخليجيه الكل بيتضايق منها رغم ان الكل بيعملها ودا كان بالنسبالي انصاف كبير جدا لو مكنتش لقيته في الروايه كنت هشوف ان الكاتب معندوش شفافيه لأنه بيقول على بلده حاجه عكس الموجوده. رغم كل دا مش عارفه ليه مليت منها اوي كدا. يمكن من اسلوب الكاتب اللي دخل في تفاصيل كتيييييييير كان في غنا عنها. العمل جيد .. لكن مفتكرش هقرأ للكاتب مره تانيه
| 12
|
1146068572
|
36840915
|
13637412
|
من اجمل الروايات التي قراتها تحتوي على كل العناصر التي يبحث عنها اي قاريء. الاسلوب الجميل والتشويق والنهاية المختلفة والمعلومات ايضا. افادتني افادة كبيرة وليس بها اي عيب نهائي في وجه نظري
| 45
|
1145806315
|
33092924
|
13637412
|
هناك الكتاب ? تستطيع ان تغفل على حرووفه ولو ثانيه ، هذى الرواية رائعه بكل المقايس بكل شئ بلمحتوى بجمال حروفها بكل شئ بكل شئ.. دائما ارددها يوجد كتاب يأسرك من كل شئ .
| 45
|
1145528653
|
14286237
|
13637412
|
كم هو صعب هذا الضياع الذي يفرض عليك حتي و ان كان من اقرب الناس كأمك بين خوسيه و هوزيه و عيسي و رقم واحد في الفلبين الي دولة لا تعترف بك بسبب ملامحمك رواية انسانية رائعة ?
| 45
|
1144824232
|
18688458
|
13637412
|
ولأن الوجوه تختلف , فإن الملامح تحول دون معرفة ما خلفها, ربما لو قرأنا قليلا فإن القراءة قد تنفع..
| 45
|
1144753686
|
12849794
|
13637412
|
كما لو كنتَ مُهيّأً لدمعةٍ قادِمة بفعل شوقٍ داخليّ وحنين جارف.. وكما لو كان القلب ليس في مدى اختلاله مُلكًا لك فيهتزّ مثل جناح عصفورٍ في ليلةٍ شتويّة قارسة.. وكما لو كان الوجع حاضرًا في كلّ حينٍ، ومرتسمًا في ثنايا كلّ عبارة، ومختبئًا تحت رفّة كلّ حرف. وكما لو كنتَ مستعدًّا لأن تتخلّى عنك لتتشكّل بوجوهٍ عدّة، وأرواحٍ متعدّدة، وهيئاتٍ مُتباينة.. وكما لو كنتَ غيمةً ماطرة تستحضرها أرضٌ بِكرٌ مُجدِبة فيحدث التّلاقي الّذي يُعيد الحياة إلى الأرض بفِعل الكرم الفِطريّ في الغيمة.... مثل هذا كلّه هو ما يحدث لِمَنْ يقرأ رواية الكويتيّ: (سعود السنعوسيّ) البديعة: (ساق البامبو).. - أيمن العتوم
| 45
|
1144224462
|
17998804
|
13637412
|
ظلت مهملة طوال العام المنصرم وبدأتها فى مطلع العام الجديد دون سابق إنذار أو تخطيط لذلك. غير حاجتى الملحة إلى قراءة كتاب ورقى. تلك الرواية التى ما شعرت بالملل قط أثناء قراءتها ، والتى أثارة عبراتى غير مره. تلك الرواية الرائعه حقا التى تسلط الضوء على قضايا هامة جدا فى مجتمعاتنا العربية. العنصرية والقبلية فى التعامل مع الإنسانية لهى من أشد ما يجرف المجتمع إلى الهاوية. التمييز ليس بناءا على الكفاءه وحب الوطن ولكن بناءا على العرق واللون. والتعصب الأعمى لقبليتنا ولعرقنا. العادات والتقاليد الغبية وكلام الناس الذى صار دينا يدين به الناس وتناسوا أن لا فضل لعربى على أعجمى إلا بالتقوى والعمل الصالح. وأن الناس متساون كأسنان المشط. " الرواية وباختصار تحكى عن قصة شاب لأب كويتى وأم فلبينية ونظرا لضغوط كانت أقوى من الوالد أضرت الأم إلى الرجوع إلى بلدها الفلبين وعلى وعد من أبيه لأمه بأن يعود ويأخذ ولده ليعيش بوطنه زرعت هذه الأم لولدها ألوان النعيم وأبواب الجنة التى سوف تفتح لولدها بعد عودته إلى بلده الكويت وبعد موت الوالد وإثر وصية تركها لصديقه غسان فى أن يأتى بولده إلى بلده ويرعاه عاد الشاب عيسى الطاروف إلى بلده الكويت ليعانى الأمرين بداية من دخوله المطار إلى رجوعه إلى منشأه الفلبين مرة أخرى "
| 45
|
1144073035
|
25765010
|
13637412
|
بصراحة رواية بتشد كتير وما بتخليك تفلت الصفحات الا بصعوبة ... بس أنه المحتوى قصصي مطروق ... صحيح أحداث غريبة بس مع احترامي للكاتب والمترجم ووو ما لدرجة جائزة بوكر .... بأول الصفحات في خدعة بخليك الكاتب تنخدع فيها وما تفهمها لاخر صفحة من الكتاب. أيضا موضوع الهوية والانتماء ... وحياتنا تضمن خيارات لم نخترها في المقام الأول كالدين والجنس واللون والبلد وحتى شكل الوجه .... ويجب أن ندفع ثمن أخطاء الأباء والأجداد ...
| 23
|
1142973368
|
5263972
|
13637412
|
وأخيراً روايةتأخذ جائزة "البوكر" ولا أندم على قراءتها. رواية متعة وتفاصيل تشد وتشد حتى النهاية .. يأخذنا "سعود السنعوسي" في رحلة مع بطل روايته "عيسى الطاروف" الذي يبحث عن هويته الضائعة بين الكويت والفلبين!!. في صراع بين مستلزمات العيش و العائلة والحسب والنسب والدين. أسئلة مصيرية كثيرة ومواقف إنسانية مؤثرة ... اقتباسات. “!ولكن، حتى الجذور لا تعني شيئاً أحياناً. لو كنت مثل شجرة البامبو.. لا انتماء لها.. نقتطع جزءاً من ساقها.. نغرسه، بلا جذور، في أي أرض.. لا يلبث الساق طويلاً حتى تنبت له جذور جديدة.. تنمو من جديد.. في أرض جديدة.. بلا ماضٍ.. بلا ذاكرة.. لا يلتفت إلى اختلاف الناس حول تسميته.. كاوايان في الفلبين.. خيزران في الكويت.. أو بامبو في أماكن أخرى.”. “اللجوء إلى الإيمان، بحد ذاته، يحتاج إلى.. إيمان..”. “الكلمات الطيبة لا تحتاج إلى ترجمة، يكفيك أن تنظر إلى وجه قائلها لتفهم مشاعره وإن كان يحدثك بلغة تجهلها”
| 34
|
1142868853
|
37807834
|
13637412
|
هو الظلم الاجتماعي الذي يلقي ببذور قسوته في نفوس بريئة لم تقترف ذنبا سوى أنها وجدت في مجتمع أو بيئة جعلت لها أعرافا وتقاليد بائسة متخلية فيها عن. كينونتها الإنسانية التي بكل بساطة تجعلها في وفاق وانسجام مع كل من حولها بغض النظر عن الاختلاف في الشكل أواللون أو حتى أسلوب وطريقة التفكير. بذور القسوة تلك ، تمنو لتصنع نبتات مشوهة لاتنسجم مع تربتها ولا مع هوائها ومائها .. فإما أن تموت ، وإما أن تذبل وهي نصارع ظروفها في انتظار موت عايشته مرارا وتكرارا بصور وأشكال شتى .. ما أقسى الإنسان الذي يجعل من الماديات والمظاهر الخارجية الميزان الذي يقيس به الآخرين ، وما اقساه عندما يجعل نفسه حاكما مطلقا يتجبر بمصائر الآخرين لاعتبارات ما انزل الله بها من سلطان ، وما أقساه مع نفسه أولا قبل أن يكون مع غيره ، عندما يخلع ثوب إنسانيته ،ليرتدي ثوبا باليا خيوطه الغبن والجور والتسلط لو أدرك الناس المعنى العظيم للآية الكريمة : " إن أكرمكم عند الله أتقاكم" لتغيرت الكثير من الأمور ، ولانتظمت جميع التصورات والأفكار وما يتليها من تعاملات في دربها السليم .
| 34
|
1142755058
|
29074713
|
13637412
|
من الروايات الجميلة للمبدع سعود السنعوسي تتلمس فيها مرارة العيش في هويتين و شخصيتين مختلفتين
| 34
|
1142577572
|
32820544
|
13637412
|
هناك بعض الروايات التي لا يُمل من قراءتها.. والتي يُؤسف على اكمالها.. رواية ساق البامبو خفيفة وعميقة في نفس الوقت، مثل بطلها هوزيه/عيسى. أعجبتني شخصيته وتأملاته عن الحياة ونقاشاته الداخلية عن هويته.. أسلوب الكاتب جميل وبسيط يجعل القارئ ينتقل من الفرح إلى الحزن في بضعة أسطر.. للقصة ناحية واقعية مؤثرة، وأسلوب الكتابة يدخلنا في عالم البطل ويطلنا على تفكيره.. وجدت في هذه الرواية الكثير من العبر والمقاطع الجميلة، جمعت بعضها هنا. "إذا ما صادفتَ رجلاً بأكثر من شخصية، فاعلم أنه يبحث عن نفسه في إحداها، لأنه بلا شخصية!". "ليست الحرب هي القتال في ساحة المعركة، بل تلك التي تشتعل في نفوس أطرافها. تنتهي الأولى، والثانية تدوم.". "نحن لا نكافئ الآخرين بغفراننا ذنوبهم، نحن نكافئ أنفسنا، ونتطهر من الداخل.". " أشعر بالاختناق، أبسبب الازدحام من حولي.. أم بسبب الازدحام في نفسي؟". "عيناه حزينتان بشكل لم أر له مثيلاً. لو سُئلت يوماً، كيف يبدو الحزن؟ سأجيب: "وجه غسان".". "كيف لا يسكن الحزن وجهه وكل أحبته يسكنون القبور؟". "كلما شعرت بالحاجة إلى شخص يحدثني.. فتحت كتاباً.". "اليد الواحدة لا تصفق، ولكنها تصفع، والبعض ليس بحاجة إلى يد تصفق له، بقدر حاجته إلى يد تصفعه، لعله يستفيق!". "كنت أمام إبراهيم أجلس. كان صامتاً كما كنت أنا أيضاً. في أذني اليمنى صوت الأذان يرتفع. في أذني اليسرى قرعُ أجراس الكنيسة. في أنفي رائحة بخور المعابد البوذية تستقر. انصرفت عن الأصوات والرائحة، والتفتّ إلى نبضات قلبي المطمئنة، فعرفت أن الله.. هنا.". "الغياب شكل من أشكال الحضور، يغيب البعض وهم حاضرون في أذهاننا أكثر من وقت حضورهم في حياتنا."
| 45
|
1142348073
|
35305140
|
13637412
|
ساق البامبو - سعود السنعوسي. لا يحتاج الكاتب الكويتي لاستحياء قضيّة الجنس أو الدين إذا كان يريد الخوض في محاكمة جادة للمجتمع. الهويّة الاستثنائية لكائنات الكويت قضية شائكة تحتاج لكاتبٍ جريء، أكثر جرأة من "علي المقري" مثلا، للتحدث عنها بصراحة و جرأة لم يعتدها الخليجيون كقراء بعد. و هذا ما قام به السنعوسي في روايته.. باختصار هو "قصف جبهة" المجتمع و العادات السائدة فيه و المثير للدهشة أنه لم يتطرق للصراع الطائفي بشكل مباشر و إنما في روايته هذه ناقش قضايا مثل. الخادمات و السائقين و الحرس. العنصرية تجاه كل ماهو مختلف و الخوف من الاختلاف الذي دفع الجدة للتخلي عن حفيدها. الاهتمام بكلام الناس و اهتمام "الناس" بأسرار البيوت و التحري فيها. قضية (البدون ) التي ما زالت علامة استفهام في سياسة الكويت. الشكلية الدينية السائدة في ثنائية التسمية (عيسى و هوزيه). كما اجتاح بطريقة مدهشة المجتمع الفلبيني و رصد حالة الفقر المضنية و عالم "ما وراء الخادمات المنزليات" بدقة و تشويق بديعين لا تخلو من التسلية. في رسائل هوزيه لميرلا إحساس شعري يستند على الحنين و الحب معاً، كما أضافت نوبات الغربة على هوزيه نغمة حزينة و بوحاً مفرطاً.. لم يجد عيسى بُدّاً من التديّن في "ماديّة" الكويت المفرطة. و هنا أراد الكاتب بدهاء شديد التلميح لأسباب انجذاب الشباب للتيّارات الدينيّة موجهاً أصابع أتهامه للطريقة التقليديّة و العنصريّة في التربيّة.. و لم يكتفي السنعوسي بكل هذهِ الهجمات المباغتة للمجتمع الخليجي و العربي، حيث أصدر روايته الأخيرة لطرح الصراع "السني - الشيعي" في الكويت بأسلوب بديع يختلف عن أسلوبه في ساق البامبو ليؤكد حضوره المفاجئ على الساحة الأدبية العربية.
| 45
|
1142249917
|
33694437
|
13637412
|
رواية تستحق البوكر :') !! ?
| 45
|
1141988045
|
13228756
|
13637412
|
لم افكر كثيرا في اعطاء 5 نجوم لهذه الرواية الرائعة..ـ. ما صدمني اني لم اكن اعلم ماذا فعل سعود السنعوسي اصلا!!ـ. فالرواية لها كاتب يرسلها لصديقه ابراهيم ليترجمها ثم يرسلها لاخته "خولة"ـ. فما محل سعود من الاعراب!!ـ. في البداية ..قلت لعله الناشر!!ـ. حتي علمت مدي حماقتي :D :D
| 45
|
1141714502
|
28987839
|
13637412
|
هل الوطن هو هوزيه أم خوزيه أم جوزيه أم عيسي!. هل الدين هو إبراهيم أو تشانغ أو آيدا!. هل الحب هو ميرلا أم جوزافين أم غنيمة أم خولا!. أم نحن إينانغ تشولينغ إنسانة وسلحفاة مصيرنا الصمت !
| 34
|
1141604644
|
30847162
|
13637412
|
رواية جميلة جدا تحكي واقع عربي خليجي وعادات وتقاليد يصعب على من هم خارج تلك المجتمعات ان يفهمها دون ان يعيشها. تسلسل جميل وكثير من العناصر المشوقة
| 45
|
1141287941
|
36773372
|
13637412
|
روايةٌ فيها من الحنين ما يوجع،،. من اجمل ما قرأت في حياتي لدرجة انك لا تستطيع ان تتوقف عن القراءة، تشعر و كأنها رواية كل واحد منا ب تفاصيل و ظروف مختلفة.. تسلسل الذاكرة و الأحداث منن ما قبل التفكير ب ولادته الى ما بعد عودته الى بلد امه تستحق ان تكون في فيلم .
| 45
|
1141128344
|
16035983
|
13637412
|
ساق البامبو .. ابن عم الغاب .. والذي تصنع منه اداة الشجن .. الناي.. هكذا اختار سعود السنعوسي اسم الرواية. لا اظن ان اثنان يختلفان على سبب تسمية الرواية بهذا الاسم وهو ان البامبو من الممكن ان ينبت في جميع القارات باستثناء اوروبا والقارة المتجمدة. بصراحة لا اعرف من اين ابدا. سابدا بقدرة الراوي على (ركل المؤخرات والاختفاء بين الحين والاخر) كما يعبر احد الاصدقاء .. في اشارة الى المفاجآت التي يخفيها الكاتب هنا وهناك. ميندوزا الذي لا يفتا يعاير هوزيه بابيه .. ابن بلا اب !!.. اينانغ تشولنج الساحرة المرعبة هي ام ميندوزا!!.. المجانين جيران عائلة والد هوزيه! واحدهم له شقة بجواره.. كم يعشق سعود الخوض في التفاصيل .. ولو صح القول " الشيطان يسكن في التفاصيل" لربما جمعني والشيطان نسب وثيق .. الخوض في تفاصيل الالم .. في عقل هوزيه وقراءته للاحداث .. في تفرسه بوجوه الناس .. كان امرا رائعا بالنسبة لي .. لا يدل الا على ان لسعود نفسا مراقبة للنفس الانسانية .. وليس شيء اكثر من هذا يغذي الحكمة في عقل الانسان. على ان الكثيرين يقفون ضد خوض الكاتب في التفاصيل الا انني ارى انها احد اسباب نجاح الرواية. ان ما يخلق الاحساس في حياتنا التي نعيشها هي تلك التفاصيل الصغيرة المهملة عادة !. خذ مثالا .. عندما وصفت جوزافين الشيخ الذي كتب عقدها العرفي قالت : "له لحية كثة طويلة .. بقعة داكنة تتوسط جبينه .. يرتدي ثوبا عربيا و غطاء رأس من دون حلقة التثبيت التي يلبسها الكويتيون عادة". انه لا يصف شخصا .. بل يصف شريحة من المجتمع. من السهل على الكاتب ان يصب مشاعره على الورقة .. اما ان يصب مشاعره في قلب قارئه فهذا يفعله القلة .. وسعود منهم بالطبع .. واعزو ذلك الى اهتمامه بمادق من التفاصيل حيث يروي الرواية على خطين متوازيين .. مايحدث خارج عقل هوزيه ومايحدث داخله !. استطيع ان اقول انني شاركت هوزيه مشاعره في اغلب اللحظات. احزن لحزنه .. وافرح لفرحه .. اشعر بالامان عند لجوئه لغسان .. وبالخجل والحيرة والتعاسة عندما يخرج بالخطا في العيد الى الصالون. البحث عن الوطن .. يا الهي كم وجدت ولا ازال صعوبة بالغة في تاطير كلمة وطن .. حتى ارى اي الاوطان تسعها هذه الكلمة!. في الحقيقة لم اقتنع بشكل كافي بفكرة ان الكويت هو وطن هوزيه .. لقد عاش عمره الاول ( مذ خلقت ذاكرته ) في الفلبين وبين عادات فلبينية .. كيف سيتسحيل فجأة كويتيا!!. وقد كان مقصرا حتى في محاولته الاندماج في المجتمع الكويتي .. فهو يسمي العقال ( حلقة التثبيت السوداء ) والشماغ ( غطاء الراس الابيض او الاحمر ) ولم يكلف نفسه عناء تسميتهما باسميهما. الحب؟ ...... لا استطيع ان اجزم انه تحدث عن الحب كموضوع اساسي. لكنني استطيع ان التقط الحب بين السطور. لقد كان حاضرا بينه وبين اخته خولة. بينه وبين بابا غسان. كانت تابى جدته الا ان تخفيه تحت عباءة جبروتها. وكان يابى الا ان يطل براسه من هنا وهناك. ماما آيدا .. ماما جوزافين. في قول ميرلا .. احتاج من يفهمني .. احتاج لرجل. واخيرا تحت جملتها الكاذبة عندما قالت مخادعة نفسها ( اكتب لك ربما لانك الوحيد الذي لا اشعر تجاهه بعداء ). هناك الكثير ليقال اكتفي واختم بانه سلط الضوء على عدة مواضيع اجتماعية وانسانية تلامس الواقع في الغالب.
| 45
|
1140735727
|
23503882
|
13637412
|
حيث لا انتماء ولا وطن حيث التذبذب بين الأديان والوجوه واللغات والاسماء وفي ادنى الطبقات التي صنفها المجتمع النازي الذي اتى منه يعيش هوزيه او خوسيه او عيسى .. من اروع الروايات
| 45
|
1140605749
|
9909036
|
13637412
|
رواية اعجبتني جداً وامتعتني وآلمني التخبط اللي عاش فيه بطل الرواية للبحث عن هويته في ارضه وبين اهله وناسه اللي لم يشعر يوماً بالأنتماء لهم لكن سعدت بالنهاية انه رجع للمكان اللي ينتمي له انتماء روحي اكثر من انتماء علي ورق في بطاقة هوية او جواز سفر
| 34
|
1140592247
|
1915918
|
13637412
|
اجمل مافيها انها تحمل ثقافة البلد التى يتحدث عنها بداية من الفلبين و معالمها واجملها واسوائها ووصولا للكويت وعادت اهلها رواية جيده جدا بس عيبها الوحيد التفاصيل اوى اللى مالهاش اى داعي كان ممكن تبقي اقل من كده كانت اصبحت رائعة
| 34
|
1140581293
|
32585496
|
13637412
|
من اروع الروايات حقاً ،. لها اكثر من ثلاثة اشهر مركونة ولم اقرأها لكن في احدى المرات كنت ابحث عن شيء لأقرأه ليلاً ففتحت "ساق البامبو" ولم اتركها حتى انتهيت منها .. كانت رائعة ومؤثرة جداً ، تستحق جائزة البوكر ^^. في انتظار اعمالك القادمة استاذ سعود وارجو ان تكون كـ ساق البامبو واجمل ..
| 45
|
1139955946
|
35791322
|
13637412
|
روايه جميله جدا اقل مايقال عنها انها ملهمه. شعرت فى لحظات كثيره اننى هوزيه ..او عيسى ..تائهه فى الحياه ابحث لى عن وطن او هويه .. كلنا نتشابه مع عيسى الطاروف فى جزء من حياتنا وهى البحث عن الذات ,والبحث عن معنى لوجودنا, لقد ابدع الكاتب سعود السنعوسى فى الوصف والتعبير ..وابدع ايضا فى وصف مشكلات وامراض المجتمع الذى نعيشه ويعيشه المجتمع الكويتى والخليجى بشكل خاص.. هى روايتى الاولى له ولن تكون الاخيره ....ننتظر منه المزيد من الابداع
| 45
|
1139930461
|
15258114
|
13637412
|
الغياب شكل من أشكال الحضور، يغيب البعض وهم حاضرون في أذهاننا أكثر من وقت حضورهم في حياتنا. وهنا يثبت هوزيه، عيسى، أو الكاتب، جملته التي كتبها.. أنهيت قراءة الرواية منذ دقائق وها هي تظهر في ذهني تعيد الأحداث منذ أن قرأت كلمة المترجم إلى آخر كلمة للكاتب.. المسلسل الخليجي في نصف الرواية، في رأيي الشخصي، نشاز،. حتماً ليس من أفضل ما قرأت.. طرح موفق،. تحياتي
| 23
|
1139896726
|
8957792
|
13637412
|
للمسافات المكانية أبعاد أخرى نجهلها، يتمدد خلالها الزمن، كلما ابتعدنا بالمسافة يوغل الزمن في البعد، أو هكذا نشعر....
| 34
|
1139546268
|
35176025
|
13637412
|
مش عارفة أكتب إيه. . غير أنها بجد تحفة.. اسلوب و تفاصيل و روح الأبطال و خولة :) و كل حاجة تحفة تحفة تحفة
| 45
|
1139498338
|
36479263
|
13637412
|
ساق البامبو بالبداية فكرت قصة حقيقية. اسلوب الكاتب سعود كان فيها جدااا مذهل
| 45
|
1139291292
|
10107024
|
13637412
|
الوطن هو مكان راحتي .. هو المكان الذي يشعرني بالمحبة والإنسانية ... لا قيمة لوطن ولجنسية من غير روح ومحبة وراحة
| 45
|
1139067361
|
23585202
|
13637412
|
رواية جميلة جدا جدا. كانت عندى من فترة بس عمرى ما فكرت اقرأها رغم اللى سمعته عنها بس لما قرأتها وجدتها تستاهل اكتر بكتير من اللى بتقال عليها شدتنى جدا جدا خلصتها فى وقت قياسى
| 45
|
1139018036
|
22373490
|
13637412
|
رائعة هذه الرواية .. أكثر ما أعجبني عند قرائتها وكأنني عشت حياة كاملة في الفلبين والكويت وتعرفت على الكثير من المعلومات والعادات في البلدين .. القصة كانت مؤثرة بصفة عامة فما أبشع القسوة التي تنشأ من الفقر وماتسببه من مآسي فقط من أجل لقمة العيش .. وما أبشع الثراء الفاحش الذي يسبب التعالي والقسوة والاستبداد والظلم .. أعجبني كثيرا الترحال والاستكشاف والحيرة بين الأديان وخاصة التعرف على الدين الاسلامي .. سيكون تقييمي 5 نجوم وهو تقييم من النادر جدا أن أعطيه لأي رواية !
| 45
|
1138741194
|
37880982
|
13637412
|
ما أروعها رواية ?. رواية تحمل كل معانى الحزن والفرح والألم .. مزيج مخالط لواقع نعيشه. لم يحدث ان جذبتنى مقالة رواية كهذه ،،. حقا ما أروعها وما أروع عباراتها التى تسكن القلب
| 45
|
1138733511
|
12130501
|
13637412
|
قصة صادقة جدا في كل مشاهدها! مششووقة لن تتركك حتى تنهيها .. و نهايتها واقعية!. الحياة الصعبة تصنع الرجال! و هذا عزائي الوحيد ل عيسى!!. بكيت معه حين زار قبر والده! واشفقت عليه! لان حتى ساق البامبو تنبت لها جذور!!
| 45
|
1138185559
|
15813681
|
13637412
|
البداية رائعة لكن النهاية لم تنال اعجابي
| 23
|
1137951192
|
5706666
|
13637412
|
رائعة خليجية بفخر.. كل التحايا للكاتب
| 45
|
1137614060
|
5798485
|
13637412
|
ختام السنه وأخر كتاب فى 2014. انا ممتنه للصدفه البحته اللى خلتنى اقراه. رواية بسيطة جدا فى اسلوبها قوية جدا جدا فى معانيها وسلسة بشكل يخطفك ويمنعك انك تسيبها. سيقان البامبو .. كيف لنبات استوائي ان ينمو فى الصحراء ؟
| 23
|
1137402492
|
29840533
|
13637412
|
دي تبقي اول رواية عربية اقرأها و سابت معايا طابع اقدر اقول لمادا العمر خصوصآ إنها رواية حقيقية. مش عارفة أُوصِّف شعوري. حاسة بفقدان يمكن. كان نفسي الناس يكون عندهم رحمة اكتر من كده، و يعيش هوا و ميرلا في الجنة الي كان بيحلم بيها. بس للأسف الناس بلا رحمة.. طريقة الكاتب كانت رائعة، محستش إني مش فهما حاجة و انا بقرأ. كنت مستمتعا جدآ و بتمنا الرواية متخلصش. و أحسن حاجة إنّو جعل في القصة مواقف مضحكة و بين روح عيسي الخفيفة. لان دي الحياة مهما كانت صعبة بردوا بنضحك.. الغريب إن عيسي ورآني جانب جديد من ديني كنت اجهلة. خصوصآ الي كنت كل لما أفكر في احس أني بخرف و ببعد الفكرة عني ( هو عدم تصديقة للمعجزات الي وراهالوا ابراهيم) حاسيت براحة بال. و عجبني قولة ان "الإيمان بالقلب".. اضحكتني الرواية و أبكتني اكثر. و لا أظن أني هقدر اقرأ كتاب تاني فلحال. و نفسي اقرأ اكتر عن حيات عيسي.. احببت الرواية من كل قلبي.. سوئالين قتلني: لية غسان بدون؟. و هل أهل عيسي رجعوا يعطوة المال؟ ولا فضل يعيش فقير؟
| 45
|
1136838493
|
4240260
|
13637412
|
من فترة طويلة ما خلصتش رواية - وبالحجم ده - في يوم واحد / أقل من 12 ساعة كمان
| 34
|
1136671688
|
38118923
|
13637412
|
رواية راااائعة عليها قليل... خلصتها في تلات ايام من كتر ماهي جميلة... الكاتب ابدع في التفاصيل الدقيقة فيها... فاقدر اتخيل الموقف و المكان و الاشخاص بكل سهولة. مختصرها: ولد من اب كويتي و ام فليبينية كانت خادمة لوالده... الرواية احداث حياته في الفلبين و الكويت ... و كيف انو المجتمع لاسباب جدا تافهة ممكن يتقبل الشخص او يرفضه... الرواية بالنسبالي محزنة في غالبيتها لسبب انو شخص ممكن يكون منبوذ لاسباب مو بيدو ولا يقدر يتحكم فيها!
| 45
|
1136661591
|
28362148
|
13637412
|
ان لفظت الديار اجسادنا قلوب الاصدقاء لارواحنا اوطان..عمل يستحق التقدير
| 45
|
1136596595
|
16698763
|
13637412
|
**نحن لا نكافئ الاخرين بغفراننا ذنوبهم,نحن نكافئ أنفسنا,ونتطهر من الداخل. **ليتنا نتمكن من استعادة أيامنا التي مضت مع من فرقنا عنهم السبل,لنحياهم مع غيرهم, ولكن لا أحد في هذا الكون يمكنه أن يأخذ مكان الاخر... **كان من الصعب علي ان آلف وطنا جديدا, حاولت أن اختزل وطني في أشخاص أحبهم فيه , ولكن الوطن في داخلهم خذلني .... **إن لفظت الديار أجسادنا ..فقلوب الاصدقاء لأرواحنا أوطان... **لو كنت مثل شجرة البامبو,لا انتماء لها..نقطتع جزءا من ساقها..نغرسه,بلا جذور في اي أرض..لا يلبث الساق طويلا. حتى تنبت له جذور جديدة. تنمو من جديد في ارض جديدة..بلا ماض ..بلا ذاكرة..
| 34
|
1136454587
|
18210547
|
13637412
|
اول رواية اقرأها عن موضوع ضياع الهوية والبحث عنها؛ وتستحق الـ5/5 وبقوة. تحفة فنية بجد! اتمنى يصير عندي وقت واقراها من البداية مرة ثانية
| 45
|
1136086608
|
12912696
|
13637412
|
اجمل ما فيها انها رواية واقعية وثانى احمل ما فيها كم الصراعاتالداخلية التى استعرضها المؤلف دون مثالية. لكن هناك اجزاء سردت بتفاصيل يشوبها الملل فى حين مشاهد نقصها من وجهة نظرى وصف ادق لصراع داخلى انسانى من الدرجة الاولى
| 23
|
1136050454
|
28574428
|
13637412
|
من اروع الروايات التى قراتها. هى روايه تضيف الى رصيدك اللغوى والمعرفى الكثير والكثير. هى روايه تعرفك جزء من حقيقه وطننا العربى. لم امل من قراءتها حتى انهيتها فى يوم وليله بفضل الله. ومن افضل الاقتاباسات فيها. (كل شئ يحدث بسبب ولسبب )
| 45
|
1136043101
|
15921555
|
13637412
|
رواية قد ابخل عليكى بنجمتك الخامسة فقد استحققتيها بجدارة ولكنى ساكتفى باربع نجمات فقط. بجد رواية تستحق الاحترام :). انا فرحان انى قريتها. .. خالد منتصر
| 34
|
1135972218
|
35706713
|
13637412
|
قصة من الواقع المرير في بعض المنازل التي يروح ضحيتها الأبناء
| 45
|
1135783003
|
26733797
|
13637412
|
يا لها من رواية ..!. لم أتردد لحظة واحدة فى أن أعطيها خمس نجمات بل لو كان هناك أكثر من ذلك لأعطيتها إياها كاملة .. فهى تستحق بجدارة ..يكفى أنها خرجت على هذا القدر من الإبداع من كاتب شاب لازال فى بداية مشهوره الكتابى .. فطوال فترة قرائتى لها _ والتى طالت نسبياً نظراً لانشغالى فى دراستى _ وأنا أتعجب من هذا الكاتب العبقرى "سعود السنعوسى" .. فقد استطاع أن ينقلنى ما بين الفلبين والكويت بصورة لا توصف من حيث العمق وشدة الاندماج فى كلا المجتمعين وفى نفس الوقت بأسلوب سلس لطيف فى السرد فلم أستشعر لحظة وكأنى صُدمت بمنعطف ينقلنى فجأة من حدث إلى الآخر ولكن كان هناك ربط رائع للأحداث واهتمام شديد بتفاصيل الأشياء بدقة متناهية .. وكما علمت منه حين استمعت لحوار تلفزيونى له بعد انتهائى من قراءة الرواية أنه قد قرأ كثيراً عن الفلبين قبل الشروع فى كتابة الرواية وكان يُدون معلوماته التى جمعها عنها فى صورة تشبه التقارير _على حد وصفه_ ولكنه لم يكتفى بذلك بل أراد أن يعايش حياة الفلبين بعينها فسافر إليها وقضى فيها نحو سنتين بشكل متقطع وليس دائم أى يذهب ويعود .. ولكنه كما هو يتجلّى لنا فى الرواية أنه هذه الرحلة قد أتت ثمارها واستطاع السنعوسى حقاً أن يتعرف على كثير من التفاصيل الدقيقة جدا فى حياة وثقافة المجتمع الفلبينى ... ويتميز أيضاً أسلوب السنعوسى بأنه حتى فى نقده والذى قد يوصلك حقاً لأن تكره هذه السمة أو هذا الشئ الذى ينتقده .. إلا أنه بالرغم من ذلك يقدمه بأسلوب لطيف وبه شئ من اللين حتى يجعلك تتقبله .. وليس بأسلوب المصادمة والمهاجمة التى تجعلك ترفضه تماماً. هذا كله فى كفه وفكرة المخادعة الجميلة التى مارسها علينا السنعوسى فى بداية الرواية والتى لا تستطيع أن تفهمها إلا فى النهاية تماما فى كفة أخرى ..وهى فكرة أن تًنسب الرواية لشخص آخر وكأنها سيرة ذاتية لشخص فلبينى مًترجمة إلى العربية ولكن فى الحقيقة أن كلها أشخاص خيالية من وحى الكاتب وأن كل حرف فى الرواية كُتب بقلم السنعوسى .. ولكن هذا كان بغرض أن يجعلك تندمج في القصة تماما مع صحابها "هوزيه ميندوزا" أو لنقل "عيسى" .. وتعيشها بكل أحداثها بل وتفصيلاتها وكأنك هو ..ولذلك أنصح بعد الانتهاء من الرواية قراءة أولى الصفحات وكلمة المترجم مرة أخرى وحينها ستُفهم جيداً ... هذا بالنسبة للأسلوب ... أما بالنسبة للأحداث.. فقد تعرض لقضية الهوية والبحث عن الذات وشاركها بعض الموضوعات والقضايا الأخرى التى كانت مدعمة ومساندة لقضيته الأصلية ..مثل الغزو العراقى للكويت ،قضية "البدون" والطبقات الاجتماعية ونظرتها لبعضها البعض فى الكويت ، وكذلك تناول الاحتلال الأسبانى للفلبين ودور خوسيه ريزال فى مقاومة الأسبان.. وكما قال السنعوسى أن أيضاً الدافع وراء كتابة الرواية هو "كيف ينظر الآخرون لنا وصورتنا أمامهم كيف تبدو" ولذك قرر أن ينظر إللى الكويت بعين أخرى والتى كانت بشكل أساسى من خلال " هوزيه ميندوزا" ذلك الفتى ذو ال 18 عاماً الذى أتى من الفلبين وقضى فى الكويت نحو سنتين .. ولا أريد أن أسهب فى الحديث أكثر كى لا أحرق الأحداث للقُرّاء الجدد للرواية ... وفى النهاية أود أن أقول أن وبالرغم من إعجابى الشديد حقاً بل والذى قد يصل أحياناً حد الانبهار بكتابة السنعوسى وهو فى هذه السن الصغيرة .. إلا أنى أصبحت أشفق عليه جداً فقد أصبح على كاهله حمل كبير ومسؤلية ضخمة فى الأعمال القادمة بألا تكون إطلاقاُ أقل من هذه الرواية المميزة والتى أرى _فى رأيي_ أنها قد حفرت اسمها فى مجال الرواية ..وبالإضافة أكيد أنها حائزة على جائزة "البوكر" .. فأتمنى له دائماُ التوفيق والإبداع المستمر. وأرشحها للقراءة بالتأكيد .. خاصة لمن يبحث عن الاختلاف ..
| 45
|
1135752482
|
25151149
|
13637412
|
جميلة جدا. لا أجد جانب أو ثغرة لانتقادها. شاملة لمعنى الانسانية وعميقة بمفهومها
| 45
|
1135637803
|
12363229
|
13637412
|
لفترة حسبتني لم أعد أحب القراءة ولطالما ظهرت صورة غلاف "ساق البامبو" أمامي في عدّة مناسبات بلونها الأخضر "لون الطبيعة العذراء" وكأنها تراودني عن نفسي، بقراءتي لأولى الصفحات وجدت روحي تنزلق بين الكلمات ، ترافق "عيسى" في رحلة البحث عن ذات ، أنهيت القراءة في ليلة ، صباحاً.. فتحت الحاسوب في العمل وبحثت عن صورة لـ"سعود السنعوسي" لكي أرى الذي استحوذ بكلماته على قلبي وعقلي وكل ما يميزني كإنسان طوال فترة قراءتي لتحفته.
| 45
|
1135589995
|
38057430
|
13637412
|
لا عجب في استحقاق هذه الرواية جائزة البوكر ... رواية متقنة.
| 45
|
1135582791
|
11717073
|
13637412
|
رواية ممتعة، وإن كانت مترجمة. أنهيتها في يومين. شدتني فكرتها الجديدة ومحاكاتها لواقع مهمل ومؤلم ... ترجمتها جيدة. أحيي الكاتب والمترجم.
| 34
|
1135224902
|
16867100
|
13637412
|
كتاب يستحق الوقت اللي اتصرف علي قرأته
| 34
|
1135010192
|
20830763
|
13637412
|
كل شئ يحدث بسبب .. ولسبب. وكفى
| 34
|
1134972537
|
26289489
|
13637412
|
ساق البامبو ... لا أنكر أننى حينما أحضرتها لم أكن أعلم أنها بهذه الروعة ..!. و حتى بعد مرور ال50 صفحة الاولى .. لم أشعر بجمالها ... رواية تحمل من المعانى الكثير ... " خوسيه ريزال ". دفعتنى الرواية أن اقرأ عن هذا الرجل ..!. ما أعظمه ... ما أعجبني بها هو جرأة الكاتب فى إظهار مساوئ بلده .. و بعض شعب الكويت من خلال معاملتهم للخدم و العنصرية ... و قد أعجبني أنه برغم كل الظروف .. لم ييأس و لم يفقد الأمل .. و ظل يثابر الى أن وصل فى النهاية الى الحقيقة ... رحلته فى البحث عن الدين .. و رحلته للتقرب الى الله. و غيره الكثيير و هذا ما جعل الرواية رائعه ..!. أما الاقباسات التى اقتبستها من الرواية فهى كثيرة !. و لكن أفضلها " كل شيء يحدث بسبب و لسبب ". ما أروعها من جملة ظلت عالقة فى بالي من أول لحظة قرأتها فيها ... جزى الله كاتبها خير الجزاء :)
| 45
|
1134824618
|
17143332
|
13637412
|
كنت أتوقع قدر أعلى من الاعجاب قبل البدء فى القراءة ولكنها جاءت دون توقعاتى بشكل كبير
| 23
|
1134113114
|
35545703
|
13637412
|
حتى لا أكون "سمكة نتنة" كما يقول خوسيه ريزال، سأكتب تعليقي باللغة العربية الفصحى. هذه الرواية لم تبهرني بروعتها وتفاصيلها الشيقة فحسب، بل زادت في إنسانيتي ووعيي بالقيود الإجتماعية السقيمة التي انفرضت علينا بلا وعي منذ ولادتنا!. شكراً سعود السنعوسي! سَلِمَت أناملك
| 45
|
1133931786
|
37701131
|
13637412
|
هل حقاً يجهلُ عيسى أننا نحنُ " الآخرون " الذين ولدنا ?باء وأمهات يحملون نفس الجنسية والديانة والمعتقدات ويكملون حياتهم كلها سويةً ننعمُ بالسلام الروحي ونتآلف مع الحقائق التي تآلف عليها مجتمعنا ؟. كلنا نبحثُ في دواخلنا عن الحقيقة .. حقيقة الإيمان بالله .. حقيقة الأديان والزيف الذي أضافهُ عليها كهنتها .. حقيقة الوطن وإرتباطنا به من عدمه .. حقيقة المجتمعات المنافقة والعائلات التي تفرضُ عليك أسلوب حياتها وأسلوب تفكيرها .. أو بالأحرى أسلوب عدم تفكيرها وخضوعها لثقافة المجتمع الخاضع بدوره لعادات وتقاليد أباءه التي تراكم عليها غبار الجهل وتفكير القطيع !. عيسى يمثل كل شخص فينا وإن إختلفت الظروف .. كل من تاه وحار في أمر هذه المجتمعات المريضة التي ترفض الآخر بناءاً على لونٍ أو عرقٍ أو دينٍ أو حتى إختلافٍ بسيطٍ في الصلاة !. ساق البامبو من أجمل وأروع ما يمكن أن يقرأه أحدهم في سبيل بحثه عن أرضٍ راسخة يغرس فيها جذوره .. ترى إختلافه تميزاً وتقدس وجوده ككيانٍ مُساوٍ لها في الحقوق والواجبات .. وتحترم إنسانيته أكثر من أي شيءٍ آخر.
| 45
|
1133542299
|
14707964
|
13637412
|
كانت رحلة شيقة للبحث عن ذات .. و مع نهاية الرواية اكتشف " أنا " جديدة .. محظوظ أنت ! من سيقرأها :)
| 45
|
1133535625
|
12249049
|
13637412
|
الى مجانين لا يشبهون المجانين .. مجاننين لا يشبهون الا .. أنفسهم. جميلة.
| 34
|
1133521653
|
21283756
|
13637412
|
لأول مرة تشدني رواية لهذه الدرجة ، ليست مجرد رواية هي نقلة لعالم و مجتمع اخر و كأنني اشاهد برنامج على "ناشونال جيوجرافيك" ، اسلوب كتابي رائع يأخذك لقلب الشخصيات ، تستحق القراءة
| 45
|
1132913661
|
37980479
|
13637412
|
هوزيه/عيسى، سمِّه بما يحلو لك، وُلد من أب كويتي وأم فلبينية..بملامح فلبينية. رائعة جداً..ليست مجرد رواية، بل تتحدث عن ظروف اشخاص نقابلهم يومياً. اشخاص لا نعلم ماهي الظروف التي تجبرهم على ترك بلادهم والتحدث بغير. لغتهم، رواية توضح لنا القيود الطبقية التي نعاني منها في مجتمعنا.. اقتباسي المفضل: شيء معقد ما فهمته في بلاد أبي. كل طبقة اجتماعية تبحث عن طبقة أدنى تمتطيها ، وإن اضطرت لخلقها، تعلو فوق أكتافها ، تحتقرها وتتخفف بواسطتها من الضغط الذي تسببه الطبقة الأعلى فوق أكتافها هي الأخرى
| 34
|
1132801667
|
30886157
|
13637412
|
رواية جميلة تحمل فى طياتها معاناة شاب لا يعلم تحديدا اين موطنه وما هى ديانته وما سبب معاملة عائلته له بهذه الطريقة مع ان لا دخل له بكل ما اودى به الى هذا الموقف. فليجرب كل منكم ان يضع نفسه موقف هذا الشاب وحينها سيعلم ان الامر ليس مجرد الانتقال من بلد الى بلد وان النفس غالية ولاتقبل ابدا ان ترى نفسها فى هذه الصورة. ليس المؤلم أن يكون للإنسان ثمن بخس ،. بل الألم ، كل الألم ، أن يكون للإنسان ثمن .
| 34
|
1132727703
|
20712562
|
13637412
|
رواية رائعة رحلة بحث عن هوية،وطن،إيمان دين حتي اللغة و اللقب ،رحلة بحث عن الذات ، رواية عميقة و إنسانية استمتعت بقراءتها
| 45
|
1132520233
|
12504288
|
13637412
|
رواية جميلة. وحزينة قليلا. أشكر من رشحها لي ..
| 34
|
1132514502
|
25403489
|
13637412
|
فعلاً تستحق جائزة البوكر . رائعة بحق
| 45
|
1132401498
|
23827104
|
13637412
|
حينما تنهى رواية بان تعود الى صفحاتها ا?ولى للتأكد من انها ليست قصة حقيقة وان اشخاصها من وحى خيال مؤلف ، فاعلم ان الروائى قد ابدع ،، هذا ما حدث معى تماما ، دقة تفاصيل الرواية جعلتنى اعتقد ان عيسى بطلالرواية هو شخص حقيقي يعيش ويتنفس ولكن فى مكان بعيد تماما فى الفلبــين .. اهدانى الكاتب تذكرتين سفر لدولتين لم يخطر ببالى يوما السفر اليهم ، فقد اطلعنى المؤلف فى روايته على ثقافتين مختلفتين تماما وقد دعم روايته بذكر بعض ا?حداث التاريخية الموثقة حتى وصل بى الحال الى الشك فى ان بطل الرواية هو المؤلف ذاته و? بد انه قد عاش فعلا فقدان الهوية الذى عانى منه بطله ،، رواية رائعة ابد فيها السنعوسى وتستحق البوكر العربة عن جدارة .
| 45
|
1132392392
|
2721856
|
13637412
|
رواية رائعة !
| 45
|
1132266095
|
24796870
|
13637412
|
عشت مأساة عيسى وهو يحاول يوصل لحلمه وإزاي كان منبوذ بسبب عادات وتقاليد الطارووف لحظة الوداع فالمطار دي انا عمري ما كنت حاسها صعبة كده إلا لما قريت المشهد أما عيسى بيودع أصحابه واخته وعمته وآخر جزء فالكتاب ساعة لما كان بيتفرج على الماتش برده كانت معبرة اوووي. "تغلب على وجهك مثلما تغلبت انا على وجهي أثبت لنفسك قبل الآخرين من تكون أمن بنفسك يؤمن بك من حولك وان لم يؤمنوا فهذه مشكلتهم هم وليست مشكلتك"
| 34
|
1132231337
|
37457223
|
13637412
|
رواية اكثر من رائعة تتحدث عن ظاهرة حقيقية تحدث في كافة مجتمعاتنا العربية وهي العنصرية والتقليل من الاخرين وخصوصا جنوب شرق اسيا. واكثر ما عجبني فيها هو انني لم اشعر ان الكاتب كويتي. كان محايد طوال الرواية يذكر العيوب والمزايا. صياغة الرواية رائعة انه جعل المؤلف هو بطل الرواية. ولم اعرف انها غير حقيقية بينما كنت اقرا
| 34
|
1131404423
|
22792256
|
13637412
|
رواية بصفحاتها الورقية الهزيلة تحمل من بعض المعاني الانسانية الكثير, فهذا هوزي"عيسى", ذاك الوجه الفلبيني, كويتي الجنسية... ذاك السمكة الصغيرة الفارة من الطاروف أو التي أبعدت وأهملت حتى ضاقت فصغرت. أمه جازفين حملت به بعدما فرت من قسوة حياة الفلبين, وقسوة أبيه بعد أن يبعها كأختها آيدا جسداً بأبخس الأثمان, هربت بجسدها وروحها إلى الكويت رغبة بالفر من جهنم ألتهمتها إلا قليلاً, ولكن هيهات أن تتركها ألسن النار هكذا, ولحقتها لتتشكل لها في بيت مخدوميها بصور الجدة غنيمة وبناتها الثلاث, ووحيدها المثقف"راشد", بلغت ألسن النار أصابعها فجسدها فتهيأ لها أنها كوزيت أو ساندريلا, ولابد للقدر الأعوج أن ينصفها ذات يوم.... أنصفها ربما, ولكن على طريقته, فتزوجها راشد هذا الشاب وحيد أمه ووارث اسم أبيه خلسة,في سر في قارب صغير ولد هوزيه, لتعود أمه إلى جهنمها القديمة, ولكن هذه المرة وفي يدها رضيع, لايعرف ما هو دينه, وماهي جنسيته, وعن أي جنة أمه كانت تحدثه أيام الليالي الطوال.. فحققت نبؤة والدته وحلمه الكبير الكويت, غادر أرض حيي عليها ليذهب إلى بلد ينتسب إليها على دفتر الاحوال المدنية, استقبل كأمه, ونهان ببلده طويلا, بسبب وجه الفلبيني... فغادرها إلى وطنه إلى حيث ينتسب وتزوج من أحب وعشق.. ربما الزواج بمن نحب بعد عذاب طويل هو انصاف القدر لنا, وربما أنصف القدر هوزيه هذه المرة, ولكن ياترى ما الذي يخبأه القدر الأوج لابنه الفلبيني ذا الوجه الكويتي ؟؟
| 45
|
1131397717
|
34543681
|
13637412
|
رواية جميلة
| 34
|
1131385254
|
27770196
|
13637412
|
رائعة .
| 45
|
1131355202
|
37924045
|
13637412
|
وهنا نقف صامتبن !! , رواية بحق !
| 45
|
1131325113
|
15174720
|
13637412
|
تعلمت الكثير عن ظروف العمالة الآسيوية ، غيّرتني هذه الرواية .
| 45
|
1131127699
|
37914472
|
13637412
|
!ما هي معايير البوكر؟
| 12
|
1130980174
|
37875801
|
13637412
|
الكاوايان بالفلبينية أو الخيزران بالعربية أو بالإنجليزية Bamboo .. شجره خضراء بلا إنتماء .. نقطع جزء من ساقها، نغرسة بلا جذور فى أى أرض .. فينبت له جذوراً جديده فى تلك الأرض الجديده.. يكون مصدرها الجديد (الساق المقطوع) ذاته. وهكذا يمكننا ببساطه أن نفهم من مفهوم اسم الروايه بأن هناك جزء حديث قد قُطع (عيسى) من مكان ما (الفلبين) وتم غرسه بآخر لآحقاً (الكويت).. فهل يستطع الجزء المنزوع هذا الإندماج سريعاً مع جذوره تلك المتواجده بالمكان الآخر أم للجذور رأى مخالف لآمانى السيقان الوحيده!... هكذا ببساطه تعرض الكويتى (سعود السنعوسى) لموضوع البحث عن هواية سواء للبدون (بلا حقوق مواطنه كاملهة بالكويت) أو لأطفال الرباط الغير شرعى (الزواج العرفى) بمنتهى العمق والرقى معترضاً على تصرفات عائلاتهم تجاههم حينما يكبرون، أعلم أن الموضع هذا تم مشاهدته بآلآف السينيمات العربية وبخاصة المصريه لكن ليس كما تناوله سعود، ليس كما تناوله سعود إطلاقاً!. سعود لديه من العمق باسلوبه وبتراكيب الشاعرية الحزينة منها والبهيجه ما يجعلك تتفعال بكامل جوارحك مع أبطاله! ستضع ذاتك بدلاً من الأبن المظلوم الذى يعتبره مجتمعه الأصم (ضالاً) وتقول لنفسك: (مستنكراً) وما ذنبه هوه! لو كنت مكانه ماذا كنت سأفعل؟ ،وما زاد الساق وهنْاً أنها لأصول ذوات هوايا مختلفه بكتاب مقدس مخالف وبفارق إجتماعى عظيم جداً ومنهك فى وصول إحداهما للآخر!. اعزرونى، كلماتى قد تكون غامضة بعض الشىء فأنا لا أريد أن أجرح الروايه أكثر، لكن أوعدكم باستمتاع متواصل وبلا ملل رغم أنها تتخذ منحنى السيرة الذاتيه إلاّ أنها سيرة مؤثره للغايه تستحق القراءة ليس مرة بل أكثر وأكثر... ليست مفعمه بالمشاعر الإنسانية فقط بل بها دمج إجتماعى ما بين.... الحب بكل أنواعة (الأخ والأخت، الزوج الزوجه والأب والأبن)، المواطنة وكافة حقوقها ما لك وما عليك، الكرامة والكبرياء، التدين وبعض تفاصيل الديانات الآخرى صحيح أنها ليست كثير لكنها مفيدة وهامة فى سياق شخصية بطل الرواية الذى مازال بعد لم يجد شاطئ لمتاهتة .... وبعيداً عن أنها نالت جائزه البوكرالعالميه للرواية العربيه لعام 2013 عن استحقاق وجداره .. أنا أحبها وأصبحت ضمن رواياتى المفضله. وأعدك أنك ستقضى وقتاً سعيداً جداً.. هم يقولون عندما تنهى كتاب وتشعر أنك فقدت صديقاً، اذن هو كتاب جيد جداً ويصبح مع الوقت ضمن كتبك المفضله .. فما بالك لو فقعدت عائلة بأكملها وليس صديقاً.... لا أعلم لماذا تعلقت بتلك العائلة... هند .. كنت الوحيده - فى رأيى - القادره على تغيير الواقع .. لكنك مازلت سلبيه لا جدوى لكى لعلنى اثبت كلامى عاكساً خسارتك بالانتخابات !. خواله .. كم تمنيتُ أن تكون لى أخت تُشبهُك .. ^^. سأفتقدك ياعيسى.. (بالمناسبه ، يتربى راشد فى عزك ياعزيزى حمداً لله على سلامة والدته) .. الوداع ياصديقى، فكل شيئ يحدث بسب ولسبب .. دائماً كما تقول جوزافين... أستاذ سعود أنحنى لك احتراماً.. أول عمل أقرأه لك ولم يكون الآخير بإذن الله، فى العموم أنا لا تستهوينى الروايات الإجتماعية.. لكنى قلت لنفسى: ولما لا ! والحمد لله لم يَخيبُ ظنى.. :). #محمد_سمير_فتحى
| 45
|
1130834947
|
3305887
|
13637412
|
تعودنا على ألا تمنح "البوكر العربية" إلا للأفكار الغريبة، ولم تكن "ساق البامبو" استثناء. جمال الرواية يكمن في تصويرها لمعاناة الابن الذي ينشأ من والدين مختلفين في كل شيء.
| 34
|
1130760812
|
13190631
|
13637412
|
ساق البامبو.. تلك الشحرة المن غير هوية.. أو ذاكره..التي تنمو عند أي تربه.. تلك الشجرة الحرة.. تلك الشجرة التي لفظت عيسى.. واتمنى أن أكون مثلها.. رواية ذو حزن هادئ وجميل.. روايه عن هوزيه الذي يحمل ملامح الفلبين ودم العرب..عن عيسى الغائص في التيه.. عن مجتماعتنا الملحده المتلحفه بالدين !. فعلا أنها نتنه.. تلك العنصريه التي تهرع من أفواهنا كالجيفه ! من أي دين أنتم؟ أي ملة تسودكم! أي نبي نبيكم؟. ان الله ورسله لبريئون منكم أيه العرب.. أين كلام الله ؟ إن أكرمكم عند الله أتقاكم؟. أين كلام الحبيب.. لا فرق بين أعجمي ولا عربي إلا بالتقوى؟. كلكم من آدم وآدم من تراب.. عيسى .. ذلك الفتى الضائع بين كلمة نحن وهم.. ذلك الفتى الذي وقع ضحية لشهوة رجل وفقر إمرأه.. الذي يعاني من إضطراب الهوية.. يعاني من هذيان جده وكفر الأعراب .. الذي يحمل جواز سفر كويتي بملامح فلبيني!. هوزيه .. arabo.. عيسى !. تعددت الأسماء والجوهر واحد ..إنسان يانعاج.. إن لم تكن رواية حقيقية ولكنها لخصت معاناة حقيقية مليئة في أرض الكويت.. جمعت ألام ودموع أشخاص نجهل أسماءهم وقصصهم وأشكالهم.. لكنهم موجودون ويظلمون!. ولخصت أيضا مشكلة أخرى أكبر من أن تضمن في الكويت فقط.. الا وهى العنصريه..إحتقار الغير..الدونيه..التكبر!. شئ مقزز فعلا مقزز.. كلما اسمع أو أري شخص يعيب شخص للون بشرته.. أو لسان غير لسانه.. او ملامح غير ملامحه. للاسف نحن غارقون في القذارة الى حلوقنا فتلفظ تلك العفانه.. تسود المكان بالروائح الكريهه.. أعوذ بالله .. أن أقع في هذا الشرك !. عيسى انتهى به الأمر بثمرة الاناناس.. ذو الالف عين..لكن في الكويت وليس الفلبين !
| 45
|
1130645862
|
5767924
|
13637412
|
رواية تستحق الجائزة العربية لافضل رواية 2013
| 45
|
1130603557
|
36472928
|
13637412
|
اعجبتنى جدا فهى رواية تجعلك تشعر بمدى المعاناة التى شعر بها عيسى فهو لا يجد اسم واحد ولا دين واحد ولا وطن محدد احساس بالتية وهو الاحساس الذى لا يستطيع اى شخص التعامل معة لكن هناك شى لا افهمة فى هذة الرواية فالقصة قصة حقيقية يكتبها صاحب المشكلة وهو عيسى او هوزية والمترجم شخص شارك فى احداث الرواية وله دور فيها وقام بعد ذلك بترجمة النص بناء على طلب هوزية ومن قام بمراجعة القصة هى خولة اخت عيسى السؤال هو ماذا كان دور المؤلف سعود السنعوسى؟من يعرف الاجابة يقوم بتوضيح هذة النقطة مشكورا
| 45
|
1130548118
|
36529555
|
13637412
|
رواية جميلة وصفت حالة الغربة .. اجنبي حت لوكنت عربي
| 34
|
1130498208
|
8764250
|
13637412
|
جمال الرواية, روعة الحديث, و صدق التجربة.. كل هذا كان كفيلاً بأن انتهي من هذا المجلد على جرعة واحدة .
| 34
|
1129941104
|
26160325
|
13637412
|
كنت طوال الوقت اتأرجح ما بين الثلاث نجمات او اربع ,ولكنى لم استقر على الاربع سوى عند الصفحات العشرين الاخيره تقريبا..!. فلقد تأثرت كثيرا بمشهد النهايه ,فهو ما كان الا تلخيص لمضمون الروايه فى بعض صفحات ممثله فى مباراة لكرة القدم.. لكى اكون صريحه ومحايده ,فى بداية الروايه لم اشعر قط بالتفاعل معها ,ولم يتعدى اعجابى بها سوى النجمتين ,ولكن كنت كلما اتعمق اكثر داخلها ,كان يزداداعجابى بها.. لن اطيل كثيرا فى مناقشتى لها ,لانى على يقين انها تستحق الكثير والكثير.. الروايه هى عباره عن تجسيد لكثير من السلبيات الموجوده فى عالمنا العربى عامة ,ولكن الكاتب هنا قدم الكويت نموذجا لعالمنا العربى الذى يحمل تلك السلبيات.. قضايا قانونيه ,دينيه ,اخلاقيه ,واجتماعيه ,كانت هى ما قُدمت فى الروايه بما فيها من مغالطات وسلبيات.. فالكاتب هنا كان يتميز بالجرأه الكافيه التى تجعله يتحدث عن سلبيات مجتمعه بكل هذا الانفتاح ,بل وأبرز كل تلك السلبيات عن طريق مقارنة المجتمع الذى يحويها بمجتمع آخر لا يحويها.. وتشخصت هذه المقارنه فى ذات البطل ,الذى اصبحت حياته مليئه بالتناقضات ,الى ان ادت هذه التناقضات الى شخص مشوش مجهول الهويه..."الهويه" وهى التى سوف تستنج عنها مفهوم آخر بعد الانتهاء من الروايه.. هذا بالاضافه الى الحبكه الروائيه التى اراها شخصيا كانت ممتازه الى حد الابداع ,وهو ما ستكتشفه فور الانتهاء من الروايه.. وفيما ما لم يعجبنى ,هو اننى خلال القراءه كنت أُصاب احيانا بالملل لما ورد فى الروايه من حشو كما اظن ,وبعض الاحداث التى اعتقد ان حذفها ما كان ليؤثر فى مضمون الروايه وجوها العام.. واخيرا ,الروايه هى عمل ادبى متميز يستحق القراءه ,مما سيضيف الكثير لتاريخ الكاتب.
| 34
|
1129779587
|
37743955
|
13637412
|
رواية واقعية 100%.. الكاتب قدر يجسد العنصرية والاضطهاد كما لو كان وقع عليه وتعرض له شخصيا
| 45
|
1129702884
|
17953231
|
13637412
|
احترف الكاتب بجمع الأديان وبمزج المجتمع الكويتي بالفلبيني. يستحق البوكر ويستحق الخمس نجوم
| 45
|
1129693635
|
36728297
|
13637412
|
رواية أكثر من رائعة ?
| 45
|
1129213982
|
37838374
|
13637412
|
من جمالها فضلت فترة بعدها مش عايز اقرا روايات تانية و بردو اتفاجئت انها مش مترجمة و ان موضوع الترجمة دا جزء من الرواية هيفوته كتير اللي مقرهاش
| 45
|
1129069255
|
34337496
|
13637412
|
سمعت كثيرا عن الرواية قبل أن اقرأها. امتدح بعضهم هذه الرواية حتى ظننت انها الأفضل على الاطلاق. الروايه رائعة فعلا لكن ليست بهذه الجودة التي يتحدث عنها البعض. السرد في الرواية جميل والوصف مقتضب لا يشعرك بالملل لكن وهذا رأيي الشخصي. لا أدكاد اري اي مشاعر تصل إلى من خلال الكلمات فهي كلمات رصينة ومنتقاه تصل بك إلى المعنى المطلوب. لكنها لا توصل إليك المشاعر جيدا وكأنها مغلفة بعازل بلاستيكي غير موصل للمشاعر أكثر ما اعجبني في الروايه هو النقد الذاتي للمجتمع الكويتي وللعادات والتصرفات التي يراها الكاتب غير لائقة تارة تارة ونجده يبرر لها تارة مثل انتقادة لمراقبة الكويتيين لبعضهم وللطبقية والعنصرية البغيضة ثم تجده يبرر لمثل هذه التصرفات. تقييمي للرواية 4/5
| 34
|
1129002383
|
35211950
|
13637412
|
الرواية جميلة جدآ. أعجبني شخصية هوزيه او عيسي. عجبني التطرق لثقافة و طباع بلدين مختلفين الفلبين و الكويت. عجبتني جملة هوزيه. في مانيلا لم اكن املك سوي عائلة فقط و لا املك شيء اخر و في الكويت املك كل شيء في ما عدا العائلة ........ اعجبني ثورته في النهاية علي عمته نورية و كيف واجها عندما طلبت منه الرحيل .......
| 45
|
Subsets and Splits
No community queries yet
The top public SQL queries from the community will appear here once available.