poem
stringlengths 13
128
| label
class label 17
classes |
---|---|
يريك ذرى الطابور مبنلجَ الضيا كأن الدراري من أعاليه طُلَّع | 3الطويل
|
تارجوا فطوى الافاق ذكرهم نشراً به ضاع عرف المسك في الأمم | 6البسيط
|
هُنَاكَ تَجِدُّ الأَرْضُ حلْيَ رياضِها وَيُثْنَى إِلَى أَوْقَاتِهِ البَرْقُ وَالرَّعْدُ | 3الطويل
|
فَاِصبِر إِنَّ الحُرَّ مَن إِن تَدعُهُ لِلصَبرِ طابَت نَفسُهُ وَتَسَلَّتِ | 14الكامل
|
فلستُ له ناسِياً ولستُ لَهُ ذَاكِرَا | 7المتقارب
|
لكنما همة الأحرار كوكبها في قبة الفلك الدوار قد سطعا | 6البسيط
|
في حاجة لنوالكم ووصالكم وتلهف للفتح والاسعاد | 14الكامل
|
يا لصبٍّ في محبّتكم صبّ ماء العين كالمطرِ | 13المديد
|
فَلَو كُنتَ صُلبَ العودِ أَو ذا حَفيظَةٍ لَوَرَّيتَ عَن مَولاكَ في لَيلِ مُظلِمِ | 3الطويل
|
ودعا بالشبابِ فابتدروا السبْ قَ وآمَالُ مصرَ في الشبّانِ | 2الخفيف
|
فَلا تَطمَعَن يا دَهرُ فيَّ فَإِنَّهُ مَلاذِيَ مِما راعَني وَوِقائي | 3الطويل
|
ثروة تجنى ومجد يقتنى وعلا تحوى وأرض تغتصب | 10الرمل
|
ومَضَيْتُ أَشدو للأشعَّةِ ساحراً من صوت أحزاني وبطش سقامي | 14الكامل
|
فاترك الركض وسلِّم ذاك للخيل العتاق | 12المنسرح
|
ماذا لَها في المَماتِ بَعدَ غَدٍ إِن حَلَّ أَهلُ الميراثِ في عَدَدي | 12المنسرح
|
وَما بَرِحَت أَجفانُ عَينَيكَ في الوَرى فَواتِنَ مَن تَرنو إِلَيهِ فَواتِرا | 3الطويل
|
وما للرجال المخلفين عداتِهم من الفَعِلات الزُّهْر غير انتحالِها | 3الطويل
|
فحشى الطرواد بالبث التهب وأخو الميت أكاماس وثب | 10الرمل
|
لَنا حُمَةٌ مَن يَختَلِس بَعضَ سَمِّها مِنَ الناسِ يَعفِر كَفَّهُ وَهوَ نادِمُ | 3الطويل
|
فقال وما مهْرُها عندَكُمْ فقُلْنا أمَتْنا النّفوسَ الغيارى | 7المتقارب
|
حتى إذا ذهب الظلامُ وأشرقت شمسُ الضُّحى تزهو على الأفنانِ | 14الكامل
|
حَقُّ البَنِينَ عَلَيْكَ كَيفَ يُضِيعُهُ كَهْفُ الغَرِيبِ وَمَوْئِلُ المَحْرُومِ | 14الكامل
|
نظرت إلى الملكوت فاشتاقت لمن في عالم اللاهوت من نظرائها | 14الكامل
|
فَهذِهِ مِنَ الحِسَابِ جُمَلُ يَأتِي عَلَى مِثَالِهِنَّ العَمَلُ | 0الرجز
|
وَلا نَديم يُعاطينا نفائِسُها وَلا القَريضُ تَرى نَفساً لَهُ جَنَحَت | 6البسيط
|
أَحوَرٌ أَصبَحتُ فيهِ حائِراً أَسمَرٌ أَمسَيتُ فيهِ سَمَرا | 10الرمل
|
ولكن أعدت السمر وهي لما بها تمايل أطراف لها وكعوب | 3الطويل
|
فإعذرني أخيَّ ولا تلمني فجرحُ الحقِّ مألمُه شديد | 16الوافر
|
ترى القطا بالقطاميَّات غادرةً بَغْياً فحلَّتْ محلَّ الباشق الكلِب | 6البسيط
|
عِندي مَقالٌ فَهَل مَقامٌ تُصغِينَ فيهِ لِما أَقولُ | 6البسيط
|
وَالآنَ بَعْدَ جِهَادِهَا وَكِفَاحِهَا بَلَغَتْ عَتِيدَ نَجَاحِهَا بِسَلامِ | 14الكامل
|
مَنْ كانَتْ الكُورَةُ الخَضْراءُ مَنْبِتَهُ فَلَيْسَ يُنْبِتُ إِلاَّ المَجْدَ وَالجاها | 6البسيط
|
فالغصن من نَشوة يَثنِي مَعاطِفه والطيرُ مِن طَربٍ تشدو مَزاهرُهُ | 6البسيط
|
خص بِالفَضل وَالكَمال الشامخ سَيد في مَعارف اللَه راسخ | 2الخفيف
|
زَفَّ عَذْرَاءَهُمْ إِلَى كُفُؤٍ لَي سَ لَهُ فِي السَّرَاةِ مِنْ أَكْفَاءِ | 2الخفيف
|
وَأَشرَقَت وَالجَواري الزُهر تَغرَق في بَحر المَجَرة لَما حُوته سبحا | 6البسيط
|
لك يا شفيقة في السماء منازل قد فتحت أبوابها للقاكِ | 14الكامل
|
إذا كان هذا الجهلُ قد شاعَ في الورى فذو العلم فيما بينهم هو جاهلُ | 3الطويل
|
والدرة المفضى بطالبها الهوى للخوض في بحر الردى الرجاف | 14الكامل
|
فَزارَني وَالشُكرُ قَد جارَ عَليهِ وَطَفَح | 0الرجز
|
شَيْبٌ طلائعُ تَرْحالي طوالِعُهُ ونَزْلَةٌ تَعْتَري في إِثْرِها نَزْلَهْ | 6البسيط
|
بِحَيثُ تَغِيبُ الخَيْلُ في رَهَجِ الْوَغَى وَتَبْدو وَبِيضُ الهِنْدِ تَبْكي وَتَضْحَكُ | 3الطويل
|
أينَ السَّمِيُّ مِن المَكارِمِ هذِهِ تَنْهَلُّ داجنةً وتلك تُغامُ | 14الكامل
|
كلما شذَّ عنك فائت حظٍّ ضمِنتْ ذمّةُ المقادير غُرْمَهْ | 2الخفيف
|
إِنّ شُربَ الأنسِ أَضحى المَغنَما قُم لَهُ مُبتَدِراً لا تخنسِ | 10الرمل
|
وَغاية الأَمر أَني مِنكَ مُنتَظرٌ لِبَعض ما هُوَ عَن عَلياك مَأثور | 6البسيط
|
أنا لا أرى في الأرض شيئاً يروقني لذلك نور العمر عندي ناره | 3الطويل
|
مِنْ دُونِ غاياتِكَ حَسْرَى بُلَّحا أَزْهَرَ مِن أَلِ عَلِيٍّ أَفْيَحا | 0الرجز
|
وإِلى الأمير نَصَصْتُ عيرَ مدائحي إِني لعيرِ مدائحي نَصَّاص | 2الخفيف
|
خرسنوه وما درى ما خراسان بلبس القباء والموزجين | 2الخفيف
|
فيا مَولايَ أُهديك التهاني بنجلٍ فيه للدُنيا الأماني | 16الوافر
|
وَأمونُ السيرِ أَضحى مَركبي في المسيرِ المتن منها والكَبِد | 10الرمل
|
فَاِجلُ المُدامَ وَخُذ بِنا قَبلَ النَدامَةِ في النَدامِ | 14الكامل
|
نَفتَضُّ بِكراً عَجوزاً زانَها كِبَرٌ في زِيِّ جارِيَةٍ في اللَهوِ مِلحاحِ | 6البسيط
|
أَرى النفوس تُوالى كلَّ ذي جِدَةٍ بالطبعِ فهْي إلى ما شاء تنصرِف | 6البسيط
|
يُفَجّينَ بِالأَيدي عَلى ظَهرِ آجِنٍ لَهُ عَرمَضٌ مُستَأسِدٌ وَنَجيلُ | 3الطويل
|
حتى اذا انجاب الظلا م ولاحَ ازهر ذو قرامِ | 14الكامل
|
ولو أنّني منكنّ زُوّدتُ ساعةً تَرَوَّحَ في أظلالكنّ عليلُ | 3الطويل
|
فَكُلُّ مِرآةِ قَومٍ زُبرَةٌ صُقِلَت حَتّى أَرَتهُم بِصافي اللَونِ رَقراقِ | 6البسيط
|
لَكَ نَاظِرٌ أَبَداً لَحِاجِبِهِ يَشْكُو ظُلاَمَةَ عامِلِ الغَدِّ | 14الكامل
|
ما حننا إلّا إليها ولا ها ج سواها لنا ادكاراً ووجدا | 2الخفيف
|
وَصبّ رِضوانَهُ مِن غَيثِ رَحمَتِهِ عَلى ثَراهُ كَصَبِّ الوابِلِ الهطِلِ | 6البسيط
|
فأرداهم بالبيض والسمر إذ أتوا يقودهم للحتف من ليس مرشدا | 3الطويل
|
ليس بدع في خطب باريس ان تشمل آثار حزنه الدنياء | 2الخفيف
|
فيا برد ذاك الثغر رَوَّيتَ غُلَّتي ويا حَرَّ أنفاسي أَذَيْتَ فؤاديا | 3الطويل
|
دخَلتُ لَها لمَّا جَنَت تَحتَ ما جَنَت وما استَحسَنَت ظُلمي وقلتُ لَها اكتُمي | 3الطويل
|
لَعَلَّ عُصابَها يَبغيكَ حَرباً وَيأَتيهِم بِعَورَتِكََ الدَليلُ | 16الوافر
|
ورب قوم إذا أوفى على أمل في جبهة الليث وافاه على مهل | 6البسيط
|
أُجامِلُ الناسَ وَلَو أَنَّني كَشَفتُ ما في السِرِّ أَخزاني | 11السريع
|
إِذا أَعجَزَ الداءُ الأَطِبّاءَ كُلَّهُم فَأَنتَ بما فيه الشِفاءُ تُشيرُ | 3الطويل
|
فكم مهدوا لمغترِب سبيلا وكم رفعوا لمبتئسٍ جنابا | 16الوافر
|
تُردِّدُ أنفاساً حِراراً وتَنثني لها عبراتٍ ليسَ ينثني انصبابها | 3الطويل
|
ذكرتُ بها أَيّامَ جُملٍ وعهدُها جَميلٌ وَفينانُ الصِبا مونقٌ نَضرُ | 3الطويل
|
لو دام للصحف ودامت له لم تنج منه الصحف المنزله | 11السريع
|
فَعاجوا فَاِثنوا بِالَّذي انتَ اهلِه وَلَو سَكَتوا اِثنت عَلَيكَ الحَقائِب | 3الطويل
|
كانوا وكنّا فبنّا عن ديارِهُمُ والقوم بانوا وهذا الدهر ذودول | 6البسيط
|
فَأَينَ تَسَرُّعُهُ لِلنِضالِ وهَبّاتُهُ لِلطِوالِ اللِدانِ | 7المتقارب
|
ذَهَبَ المجنونُ مهدودَ القُوى وأتَى العاقلُ مَشدودَ المِرَر | 7المتقارب
|
يَمْضِي وَيَرْجَعُ الرَّجَاءُ نَادِياً مِنَ العَرَقْ | 0الرجز
|
أَورَثتَهُم شَمَماً هَشَّ الإِباءُ لَهُ وَأَورَقَت في ذُراهُ عِزَّةُ الشانِ | 6البسيط
|
حال الهوى في أهله حال كثير المنفعه | 0الرجز
|
هَل تُخفِقُ الآمالُ عِندَ مُمَلَّكٍ يَهَبُ الأُلوفَ وَيُقطِعُ الإِقليما | 14الكامل
|
حتى تراه في الخُنا قِ يغطُّ أنواع الغطيط | 14الكامل
|
فأذْهَلَ مُرْضِعةً عَنْ رَضيعٍ وأَنسى الحَمائمَ ذِكْرَ الهَديلِ | 7المتقارب
|
إن تمس عين الحور فيك قريرة وبجنب بحر علومها لك منزل | 14الكامل
|
يَرتاحُ لِلمَعروفِ لا مُتَرَبِّحاً فيهِ وَلا هُوَ في الجَميلِ مُرابي | 14الكامل
|
ويبدو علينا الجلنار ويختفي حياءً كوقع النبل في ظهر مبلس | 3الطويل
|
كَفُّهُ أَبداً مُسْتَهلُّ ندىً لم يفُت أَحداً صوبُها الهَطِلُ | 4المتدارك
|
رَعاكِ ضَمانُ اللَهِ يا أُمَّ مالِكٍ وَلَلَّهُ أَن يَشفينِ أَغنى وَأَوسَعُ | 3الطويل
|
شيحٌ يدبُّ على عصاهُ وقلبُهُ متوثِّبُ الآمال والأحلامِ | 14الكامل
|
هَذا الّذي ذكراه آنسَ ناظري وهواه أوحشني من الأشجانِ | 14الكامل
|
هُم أَطلَقوا طِرفَ الغَلاءِ فَجاءَنا عَن طِرفِ رُخصٍ بِالفَلاةِ مُقَيَّدِ | 14الكامل
|
وَرُبَّ شَريد الفِكرِ لا الشِعرِ قَد أَتى بِصَخرٍ لِصَخرِ وَهوَ لِاِبنِ شَريدِ | 3الطويل
|
وخذ من الليل وساعاته فازدد إذا ما سجد السجد | 11السريع
|
وفي سواقة إذ ساح الجواد به هدي لباغي نجاة وهو موصول | 6البسيط
|
قد جئتُ بابك باكياً مُتندّما وهمَت شؤوني بالندامة عندما | 14الكامل
|
قد تسمعين به يولي الجميل فان صدقاً فحسبي سماعي بالمعيدي | 6البسيط
|
يقطعن القُلوب عَلَيك مَهما ذَكَرتك وَالدموع لَها اِنهمار | 16الوافر
|
أتَمَنَّى المَماتَ حتَّى أَراكُمْ والتَّمَنِّي من بعضِهِ المُسْتَحيلُ | 2الخفيف
|
جاءت شريعته بالعدل ناطقة وفي المكارم مضروب بها المثل | 6البسيط
|
Subsets and Splits
No saved queries yet
Save your SQL queries to embed, download, and access them later. Queries will appear here once saved.