poem
stringlengths 13
128
| label
class label 17
classes |
---|---|
وحين عدت عاد فيك مزهراً يفترُّ عن ثغر سرورٍ جُددا | 0الرجز
|
تنشَقُّ عن وَلَدٍ حيٍّ إذا حَمَلَتْ ولم يُشَقَّ لها عَيْنٌ ترى وفَمُ | 6البسيط
|
كم تغمد السيف لقد تقطَّعت رقابُ أهلِ الحقّ في ارتقابه | 0الرجز
|
مُدامَةٌ كانَ مِنْ تَقَادُمِها عاصرَها آدمُ ابو البَشَرِ | 11السريع
|
رُحماكَ رُحماكَ عَرِّفني الشُؤون كَما يُرادُ منكَ فَما لي من يُعَرِّفني | 6البسيط
|
هَذَ الصَّبُوحُ فَمَا الَّذِي بِصَبُوحِ صُبْحِكَ تَنْتَظِرْ | 14الكامل
|
إن كنتِ قاصرةً بذا فتشدَّدي بزُهور بستاني وذكر حبائي | 14الكامل
|
إذا طَلَبتُ وافق وإن طُلِبتُ نَحَت ولا الركل تدريه على أيمّا حالِ | 3الطويل
|
ورقّ ذماءُ نَفْسِ الليل لمَّا تَنَفَّسَ في جوانبهِ النهارُ | 16الوافر
|
واصنعْ لها عرساً ولا تحوج إلى قاضٍ عليك ولا وكيل رافعِ | 14الكامل
|
إِذا جَمَعَ الفَتى حسباً وَدينا فَلا تَعدِل به أَبَداً قَرينا | 16الوافر
|
وَمحلُّ الأنكَارِ إِن قِيلَ هَذَا كَانَ أهلاً لَهُ وعَزَّ مَنَالا | 2الخفيف
|
لَسَمَوتَ مرتقباً ولم تَعتَض ببأسك عن رَجائِك | 14الكامل
|
فَضائِلُ أَلَّفتَ أَشتاتَها وَلَم تَكُ مَوجودَةً بِالعِيانِ | 7المتقارب
|
وعدت يضرب بعض منك وا أسفي رقاب بعضٍ بلا داعٍ ولا سبب | 6البسيط
|
فلا تتبع داراً قليلاً لبانها فقد أنذرتها بالفناء المواشك | 3الطويل
|
فانثَنَوا عنه بأيدٍ خَضِراتٍ عَطِراتِ | 10الرمل
|
تَرى الحَسَنَ المأمولَ في آلِ قاسمٍ كبَدْرِ الدُّجَى بين النُّجومِ تَعرَّضا | 3الطويل
|
وَكَم كَربٍ ألمَّ بِليل خَطبٍ فَكانَ عِلاج دُمّلهِ بِفَجرِ | 16الوافر
|
ما إِن تَرَكتَ مِنَ البِلادِ مَضِلَّةً إِلّا رَفَعتَ بِها مَناراً لِلهُدى | 14الكامل
|
ذخيرة من لَباب الملك مَحتدُها سريرة للعلا وافت على عمد | 6البسيط
|
إِذا مُصعَبٌ قَضَّيتُ يَوماً قَضائُهُ فَإِنّي لِقَرمٍ مُصعَبٍ مُتَشاويسُ | 3الطويل
|
وعز على الاسلام يومهم الذي أحيطوا به بالمارقين النواكث | 3الطويل
|
وَهَل يعيد عَلى الدهر قربكم بعد النَوى فنوا كَم زادَني شجنا | 6البسيط
|
فَلو لَم يَغُلك المَوت مُت مُجلياً وَأقبل سكّيتاً وَجِيهٌ وَلاحِقُ | 3الطويل
|
فالنص إن كان في ريب المنون أتى صراحة كيف يرجى فيه تأويل | 6البسيط
|
فقيدت لمدخور ما عندها لمنتظري أنها تنجم | 7المتقارب
|
تؤم هذي ولهاً مشرق الشمس وهذي تقصد المغربا | 11السريع
|
لَيثٌ لَدى الحَربِ يُذكيها وَيُخمِدُها وَلا تَرى مِثلَ ما يُعطي وَما يَهَبُ | 6البسيط
|
وانشر بها على الأعراب طرا ساكنين والوبرية | 2الخفيف
|
يا ناصح الجَيب لَم يَعلق بِهِ وَضر مِن الحَياة وَلَم يَأخُذ بِنَجواه | 6البسيط
|
أحيى المعارف عالم ومثقف وقضى عليها جاهل وبليدُ | 14الكامل
|
ورفعتُ رأسي للسماءِ وخِلتُني أتناولُ النجمَ البعيدَ وأنظمُ | 14الكامل
|
أُمُّوا جَنابَ الصاحِبِ ال قاضي تُوافُوا وَزَرا | 0الرجز
|
هَذي لَياليك لَم تَحمد مَغبَّتها نَفسٌ ذَممتُ لَها أَيامك الأَولا | 6البسيط
|
خانَنا فيكَ حادثُ الأَيامِ فَاِحتَكَمنا إِلى الدُموعِ السِّجامِ | 2الخفيف
|
قال لي من أنت قلتُ انظر فما ثم إلاّ أنت بالباب هنا | 10الرمل
|
تراه كصَدرِ السيفِ يهتزُ للندى اذا لم تَجد عند امرىءِ السَّوءِ مطمعا | 3الطويل
|
الوفي الذي يسرك فعله إن يسؤك الزمان يوماً بنكبه | 2الخفيف
|
فَدَعني أُنلها بَقايا جمادي لِتمتَصَّها حَشَراتُ اللحود | 7المتقارب
|
أبِيٌّ سَخِيٌّ إِنْ طَغا الْخَطْبُ أَوْ طَرَا لَنا الْجَدبُ يَجْتاحُ الفَواقِرَ والْفَقْرا | 3الطويل
|
في عُنفُوانِ الصِبا ما كُنتُ بِالغَزِلِ فَكَيفَ أَصبو وَسِنِيّ سِنُّ مُكتَهِلِ | 6البسيط
|
رَأَيتُ المَرءَ يَهوي في هُبوطٍ إِذ هُوَ فَوقَ أَيدي القَومِ عولي | 16الوافر
|
لَقَد غلبَ الأديانَ بالحقِّ دينهُ كَما غلبَ الليثُ الغضنفرُ سنّورا | 3الطويل
|
هذا هو القرشيّ المعتلى نسبا سلالة المجد مضروب به المثل | 6البسيط
|
ولعِلمي بأَنَّ جُودَ الليالي هِبَةٌ ما تدوم للموهُوبِ | 2الخفيف
|
تَطاوَلَ ليلُ الأبرقَيْنِ بِناظِري وَعهْدي بلَيلِ الجِزْعِ وهْو قصير | 3الطويل
|
أنت طرف الزمان في كل عز وفخار وسودد قد أجا له | 2الخفيف
|
إذ باتَ جفني رضيعَ ابني يقاسمُهُ لُبانَ أسحَمَ يَغذوهُ بِمِقدارِ | 6البسيط
|
خُلْقانِ في هذه الدنيا مُعاسرةٌ ما طولِبتْ وبها إن تورِكت يُسُرُ | 6البسيط
|
يا أَميرَ البَيانِ وَالأَدَبِ النَض رِ لَقَد كُنتَ فَخرَ أُمِّ اللُغاتِ | 2الخفيف
|
بَدا الدَليلُ لَهُ في اللَيلِ مُنبَهِراً في لُؤلُؤِيٍّ مِنَ الأَنوارِ مَسحورِ | 6البسيط
|
زار الحبيبُ عند صَبٍّ مُسْتَهامْ فاز المُحِبُّ عندمَا زادَ الغَرامْ | 0الرجز
|
مصابٌ ولم أمسح يدي من قسيمهِ وجُلَّى وما نفَّضتُ من أختها رُدْني | 3الطويل
|
ومن عجَبٍ أنّي أُسائلُ عنهمُ وهُمْ بينَ أحْناءِ الجوانجِ والصدر | 3الطويل
|
لياليَ بِتنَا نَجتني من ثِمارِكم فقلبي إِلى تلك الليالي لقد حَنَّا | 3الطويل
|
وابكي على عانٍ تفيض عيونه فالجار يرحم جاره ويصونه | 14الكامل
|
فَبارزائه تهون الرَزايا وعلى مثله يناح والا | 2الخفيف
|
وَلَئِن عَجِلتَ بِما تُنيلُ فَإِنَّهُ حَسبٌ لِنَيلِكَ أَن يَكونَ مُعَجَّلا | 14الكامل
|
يا من تفرقت العلا في غيره واستجمعت فيه العلا الأضدادُ | 14الكامل
|
ما يَصنَعُ النَّاسُ إن ضاعتْ مَحارِمُهم وما على الأرضِ أن لا تحمل الرِمَما | 6البسيط
|
يا عَذولي دَعني فَلَيسَت ذُنوبي لَكَ تَعزى حاشاكَ مِمّا اِعتَدَيتُ | 2الخفيف
|
هِيَ أَشهى لِصَدى الظَم آنِ مِن بَردِ القَراحِ | 10الرمل
|
في ابن سالم سر كامل من مواجيد الأوايل | 10الرمل
|
ثم صلاةِ اللهِ طولَ الأبدِ على النبي المصطفى محمدِ | 0الرجز
|
وَمِنْ تَمِيمٍ لَكَ فِي العَرَمْرَمِ غُلْبٌ رَوَاسِيهِنَّ فِي مُجْرَنْثَمِ | 0الرجز
|
ثم ابنِ فوق الطباق الخضر من شرف يفرخ الدهر في أظلالها طبقا | 6البسيط
|
فَلِلْمِسْكِ رَيَّاهُ ولِلْبَانِ قَدُّهُ وَلِلْوَرْدِ خَدَّاهُ وَللظَّبْيِ جِيدُهُ | 3الطويل
|
فآهاً عَلَى العَلْيَاءِ والْبَأْسِ والنَّدَى ثَلاَثُ خِلاَلٍ قَدْ أُتِيحَ اخْتِلاَلُهَا | 3الطويل
|
وَلا زالَتِ الأَسيافُ تَسبي حَريمَهُم وَتَسبي حَريمَ المالِ مِنكَ القَصائِدُ | 3الطويل
|
وقد خرجتْ لتعزي السماءْ عن ابنتها إذ طواها الأفولْ | 7المتقارب
|
فوا لهفي عليك أبا علي عشية جد صحبك للوداع | 16الوافر
|
أي بزيادة اثنين رغم أن العرف يعطيها الحق بأربعة | 5نثر
|
ووالِنا حفظاً على الدوامِ من بأس ما يكون في الأنامِ | 0الرجز
|
في قبع مدت إلى كتفه وجبةً قدت إلى نصفه | 11السريع
|
أَفي الأَوطان ينكرني عدوّ وَنَحنَ القَوم قوّمنا اِعوِجاجه | 16الوافر
|
أَن أُوضح الجَبريَّةَ المُقَدَّمَه في أَحرُفٍ قَلِيلةٍ مُنَظَّمه | 0الرجز
|
يُغني فتحمرُّ المدامةُ خَجلةً لتقصيرِها عن سَلْبَةِ العَقْل بالخدْعِ | 3الطويل
|
وألحَاظُهُ كُلٌّ تَتِيهُ بِحُسنِها وَلكِنَّ إحداهُنَّ غَارَت مِنَ الأخرَى | 3الطويل
|
حَدَّثَنَا يَحْيَى عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَمْرٍو قَالَ حَدَّثَنِي أَبُو سَلَمَةَ قَالَ قَالَتْ عَائِشَةُ | 5نثر
|
ولا سيما إن قال لي متصنعاً ففارقكم جسمي وجاوركم قلبي | 3الطويل
|
أي نور جلا الغزالة في رأ د ضحاها بمثل نور المدينه | 2الخفيف
|
لنا وعلينا مَجالُ الجياد لحظ مُتاح وخطب جَلَل | 7المتقارب
|
وَبَعدَهُم فَرقَد وَرَاسُ التِّيزِ فِيهِ مَغَاصُ اللُّؤلُؤ العزيزِ | 0الرجز
|
وَكانَتْ قَبْلَ نَهْضَتِنَا نُحَاساً وَكُنَّا سَادَةً فِي الْكِيمِيَاءِ | 16الوافر
|
زُفَّت الخُلدُ للذين لدينا وإبتهاجٌ بفرصةِ وإنتهازِ | 2الخفيف
|
هَيَّمنني فاذلتُ الدمعَ مِنَ وَلَهٍ وكم نَضا الدمعُ سِتراً للهوى وغِطا | 6البسيط
|
إذا اتخذْتَ أخا فاسبر خلائقَهُ فإنَّ ذا الحزم والتَّدبيرِ مَنْ سَبَرا | 6البسيط
|
فَكُلُّ حَيٍّ مِنَ الأَحياءِ يَعرِفُهُ يدعوهُ بِالمَلِكِ الوَهّابِ لِلبِدَرِ | 6البسيط
|
وَهَل طَلَبَت ثارَ اِبنِ شُكرٍ وَهَل حَمى أَبا ماجِدٍ خَطِّيُها وَحُسامُها | 3الطويل
|
أرش ما نقصه بجرحه | 5نثر
|
إِلامَ عَلى الأَعتاب خدّي يمرّغُ وَحَتّامَ مِن دَمعي المدامةُ تُصبَغُ | 3الطويل
|
أَخو حَربٍ أَقومُ لَها مِضَمٌّ إِذا كَرِهَ المُزَجَّونَ الضِماما | 16الوافر
|
وكان الطيف يكشف بعض ما بي ولست تراه يطرقني بحال | 16الوافر
|
فَقالَ لَها عَلَى غَيْرِ عادَتِهِ | 5نثر
|
وَجِدتَ إِذا اِصطَلَحوا خَيرَهُم وَزَندُكَ أَثقَبُ أَزنادِها | 7المتقارب
|
كاد يفنيهم فلولا القضا لم تحظ منه أمية بمراد | 2الخفيف
|
هذا مقام القومِ في أحوالهم ليسوا كمن قال الشريعةُ مزجر | 14الكامل
|
أَراعَكَ لأْلاءُ المَنَارَة فِي الدجَى إِذِ الْفلْكُ وَثْبٌ بِالْعُلى وَتَحَدّرُ | 3الطويل
|
وسرابَ هاجِرةٍ قطعتُ إذا جرى فوقَ الأكام بذاتِ لونٍ باذلِ | 14الكامل
|
Subsets and Splits
No saved queries yet
Save your SQL queries to embed, download, and access them later. Queries will appear here once saved.