poem
stringlengths 13
128
| label
class label 17
classes |
---|---|
حَتّى اِمتَلا كِلاهُما وَاِنكَبَسا وَفارَقا الدُنيا وَعافا النَفَسا | 0الرجز
|
يا نائماً في هذه الدنيا أما آن انتباهك | 11السريع
|
لقد حازتِ الأَكوانُ نُوراً وبَهجةً وقد خيَّمت في ظِلِّهِنَّ المراحمُ | 3الطويل
|
وَإِنّي رَأَيتُ غَنيَّ الأَنامِ إِذا لَم يَكُن ذا عَلاءٍ مُقِلّا | 7المتقارب
|
رب أنت الشهيد والحكم العد ل انتصف لي من ظالمي واشف غلي | 2الخفيف
|
مَلَأتَ أَكُفَّ الراغِبينَ مَواهِباً فَشُكرُكَ مَملوءٌ بِهِ المَلَوانِ | 3الطويل
|
وإذا طوفت فحاضت ولم تركع وقد جد أهلها ارتحالا | 2الخفيف
|
فَلَيتَ مماتي كانَ يَوماً كرهتُهُ لَقَد عشتُ أَرجو مِنهُ ما لَيسَ يمنح | 3الطويل
|
أَما كَفَت قَتلَةٌ بِالسَيف واحِدَةٌ حَتّى أُتيحَ مِنَ الأَجفانِ ثِنتانِ | 6البسيط
|
وأين منهم دينُ زهدٍ لو جرى تابِعُهُ عليه داسَهُ الورى | 0الرجز
|
عُدَّةُ الأَقطارِ في شِدَّتِها وَغِياثُ الأُمَمِ المُستَضعَفينْ | 10الرمل
|
إِلى السَروِ أَرضٌ ساقَهُ نَحوَها الهَوى وَلَم يَدرِ أَنَّ المَوتَ بِالسَروِ غائِلُه | 3الطويل
|
أجد اللذات تترى إن دنا الليل البهيم | 10الرمل
|
فَيا صاح يَمّم رحب ساحة فَضلِهِ تَرَ اليُسر في يُسراه وَاليمن في اليمنى | 3الطويل
|
على خلاف جرى في غير كعبتنا بين الاكابر من اشياخ فقههم | 6البسيط
|
أخبرني أحمد عن كشفه في أول الحالِ زمانَ الصبى | 11السريع
|
الشَوقُ أَعظَمُ جُملَةً يا سَيِّدي مِن أَن يُحَدَّ يَسيرُهُ بِكِتابِ | 14الكامل
|
يا معشر الزوار إن إمامنا ركن ركين في الشدائد يلتزم | 14الكامل
|
وَما بَلَّتِ البُردَ تِلكَ الدُمو عُ إِلّا وَفي البُردِ لَيثٌ أَبَلّ | 7المتقارب
|
ثم إذا ما الخوف يوما ذهبا اتخذوا ثَلْبِي وَسبِّى مذهبا | 0الرجز
|
أَرِقتُ فَلَم أَنَم لَيلاً طَويلاً أُراقِبُ هَل أَرى النِسرَينِ زالا | 16الوافر
|
يخضر دارس قطر حيث تنزله كأن رجلك فيه راحة الخضر | 6البسيط
|
هذا أبو الأشبالِ سَلْ عنه العُلا تُنْبِئكَ حقاً مَنْ أبو الأشبال | 14الكامل
|
وكم ولدت البنين أهل التقى نبياً وعابداً | 6البسيط
|
إذا عرضتها الصُّحْفُ شك رواتُها أوشيُ حريرٍ أم كلامٌ محبَّرُ | 3الطويل
|
وقد علمَ الأنامُ بأن بيتي رفيعُ الشأنَ كالبيتِ الحرام | 16الوافر
|
أجيرةَ قَلبي إن تَدانَوْا وإن شَطُّوا ومُنيَةَ نَفسي أنْصَفُونِي أو اشْتَطُّوا | 3الطويل
|
فَقُلتُ وَلَم أَملِك عَزائِي وَعَبرَتي أُرَدِّدُها في صَحنِ خَدّي بِأَرداني | 3الطويل
|
قَليلٌ تَواليها وَطالِبُ وِترِها إِذا صُحتُ فيها بِالفَوارِسِ وَالرَجلِ | 3الطويل
|
وَزَكَّهِ تَزكِيَةً وَأجمِلاَ إجمَالَ مَن تَجمُّلاً تَجَمَّلاَ | 0الرجز
|
فخذ يا صاحبي منظوم درٍّ متى يلقى على شيءٍ أزانه | 16الوافر
|
كما ليس رام بعد ارسال سهمه على رده قبل الوقوع بقادر | 3الطويل
|
إِذا غَرِقَ الرَواتِكُ في الهَوافي أُرنُّ عَلى جَوانِبِها بِهيدِ | 16الوافر
|
لَيسَ الَّذي بَدَأَ الجِهادَ فَلَم يَمُت إِلّا كَبادِئِ حِجَّةٍ لَم تُختَمِ | 14الكامل
|
ما بَالُ عَينِكَ لا تَنَامُ كَأَنَّما طَلَبَ الطبيبُ بِها قَذَىً فَأَضَلَّهُ | 14الكامل
|
لك في دمي حق الوفاء فخلني أحيي كما يرضى الوفاء جميلا | 14الكامل
|
وأشبه الوصل بوقت الضحى من صبحة الأضحى أو الفطر | 11السريع
|
عقدت في نظمها عقد الولا رصفه راق كماء الرصف | 10الرمل
|
كَما فَعَلَ العَبسِيُّ قَيسٌ وَإِنَّما أَخُو الهِمَّةِ العَليا أَخُو الحَسَبِ الجَزلِ | 3الطويل
|
وَرْدٌ تَمَيَّعَ فيه عَنْدَمُ حُمْرَةٍ كالورد أُهْدِيَ في الرّبيع لناشقِ | 14الكامل
|
فقرت عيون المسلمين بنصره كما شمخت منا الأنوف ولا فخر | 3الطويل
|
أَفاطِمُ قَبلَ بَينِكِ مَتِّعيني وَمَنعُكِ ما سَأَلتُكِ أَن تَبيني | 16الوافر
|
سألت القلب لما فرّ مني إلى من سرت قال إلى رجائي | 16الوافر
|
تُصَبُّ عَلَيهِ قَرقَفٌ بابِلِيَّةٌ بِأَنيابِها وَاللَيلُ بِالطَلِّ لابِسُ | 3الطويل
|
ففَنِي صبِري لموعده وانقضَى في خُلْفِه جَلَدي | 14الكامل
|
هَيانهري يزيدَ وَبانياس أَلا لا زِلتما لِلشّام وِردا | 16الوافر
|
تضُجُّ البلاهة من حولهِ وينظر كالصنَّمِ المبتسمْ | 7المتقارب
|
أَخبرك الأَشيا وَكَيفَ انتقالُها وَهاك فَتى يُنبيك عزت مطالبه | 3الطويل
|
وَيَستَبيح الرقص شرع جِسمي لما ذبحت الهدى في مناكم | 0الرجز
|
وَكُنْتَ إِذا طالَبْتَ أَمْراً مُمَنَّعاً أَفَدْتَ بِها ما يُعْجِزُ الْحَرْبَ فِي السِّلْمِ | 3الطويل
|
وَدونَهُ سَبسَبٌ تُنضى المَطُّي بِهِ حَتّى تَرى العَنسَ تُلقي رَحلَها الأَجُدا | 6البسيط
|
بِكَ اجتَمَعَت أَنسَابُنَا بَعدَ فُرقَةٍ فَنَحنُ بَنُو الإِسلاَمِ نُدعَى وَنُنسَبُ | 3الطويل
|
فَكَأنَّما هيَ ريطَةٌ يَمَنيَّةٌ مُحيَت وهَلهَلَ نَسجَها هَلهالُها | 14الكامل
|
ومن لم يزل يقظان في المجد والعلا وقد نعس الأقوام في المجد أو غطوا | 3الطويل
|
أيا وادي الرمان لا طِبْتَ وادياً إذا هي لم تنعم بظلِّك سرمدا | 3الطويل
|
أستغفر الله من أذني إذا سمعت لغير ما ينبغي في الدين من كلمِ | 6البسيط
|
مالت إلى النهر إذ جاش الخرير به كأنها أذنٌ مالت لإصغاء | 6البسيط
|
ملكٌ فأمَّا حِلْمُه فموقّرٌ ضافٍ وأمَّا بطشه فشديد | 14الكامل
|
قَد أَبَت نَفسُهُ سِواكِ وَتَأبَي نَ سِواهُ بِالصَرمِ وَالتَعذيبِ | 2الخفيف
|
ثمَّ جرى أعوجاً فقامت تَغُضُّ أرساغَها الخيولُ | 6البسيط
|
أَقِلها مِنَ الحَيِّ اللَّئيمِ وَنادِها مَراحَكَ هَذا آخِرُ العَهدِ بِالضُّرِّ | 3الطويل
|
كأَنَّهُمَا خِلَّا صَفَاءٍ تَعَاتَبَا وَقَد بَكيَا مِن رِقَّةٍ ذَلِكَ النَّهرَا | 3الطويل
|
من بعد ما كض الظما أحشاءه فتفتت بلظى الظما الكظاظ | 14الكامل
|
يا قمراً فوق رأسه تاجُ يخجل من حسنِ لونه العاجُ | 12المنسرح
|
ولكنّ قلباً لم يُفَتِّحهُ لحظُها وليسَ لهُ منها هوىً ونصيب | 3الطويل
|
تمنّيتُهُ والليلُ سارٍ بشخصِهِ إِلى مَضجعي حتّى اِلتَقينا على قَدْرِ | 3الطويل
|
وقتلتني وزعمت أن ن الذنب منا للقتيل | 14الكامل
|
وعلى الحاكم أن يأخذ من كان أولى بدمٍ أو بعضد | 10الرمل
|
تَرَكتَني واحِداً وَلا أَحَد بآخِذٍ من يديك أَشيائي | 12المنسرح
|
أَيا نَفسُ كَم لي مِنكِ مِن يومِ صَرعَةٍ إِلى اللَهِ أَشكو ما أُعالِجُهُ مِنكَ | 3الطويل
|
هذا الذي خَضَعَت لطاعة امرهِ مِلَلُ الأَنام بعيدُها والداني | 14الكامل
|
تبدو له حركات من حرارتها ولينه يستحيل الماء رَيّانا | 6البسيط
|
نِعْمَ الْجَّزَاءُ لِمَنْ تَرقَّبَ رَبَّهُ فِي صَوْنِ أَعْرَاض وَأَمْنِ عِبَاد | 14الكامل
|
تولاه للدنيا وللدين بالغاً مدى قلبه في الطيبات ولبه | 3الطويل
|
فكم كمي من الأقرام قد ظفرت لها بمهجته حتى قضى ظفر | 6البسيط
|
فنحن أولئك في أمْسِنا ونحن كذلك فيما غَبَر | 7المتقارب
|
بَعْدَما اِسْتَحْصَلَ عَلَى إِدانَةٍ رَسْمِيَّةٍ فِلَسْطِينِيَّةٍ لِلعَمَلِيَّةِ الَّتِي حَصَلَت يَوْمَ الجُمْعَةِ | 5نثر
|
ما حالَ في الهَيجاءِ وَهوَ مُبارز إِلّا وَأَبصارُ الضّياغِمِ تشخصُ | 14الكامل
|
وَيا هِندُ ما عَصَمَت أَهلَها قَواضِبُ في الضَربِ هِندِيَّه | 7المتقارب
|
تأوّد غضّاً فاجتنيت صبابة وصِدْت غراماً إذ تَلَفَّتَ جؤذرا | 3الطويل
|
فيها الهلال رعى الله الهلال ففي أهل الهلال الخلال البيض والهمم | 6البسيط
|
تَسري إِلى اللَذاتِ تَنتابُها وَأَنتَ في رَحلِكَ لَم تُفتَقَد | 11السريع
|
بَهْرَجَهُ صَيرف الخطوب إِذا باشَرَهُ بالمَحَكِّ فَانَتَقَدَه | 12المنسرح
|
فَصَارَت إِذن أعذَبَن مِن عَسَل وَأَروَى الجُيُوشَ بِمَاءٍ نَمِير | 7المتقارب
|
أَصْدَرَ مَرْكَزُ الأُمَمِ المُتَّحِدَةِ لِلإِعْلامِ البَيانَ الآتِيَ | 5نثر
|
وَالأَسَدُ العُلوِيُّ لَو بارَزَهُ هَوى عَلى الجَبهَةِ مَخلوعَ الحَنَك | 0الرجز
|
عَلَيكَ سَلامُ اللَهِ كُلَّ عَشِيَّةٍ يَكُرُّ عَلى أَعقابِها مَطلَعُ الفَجرِ | 3الطويل
|
قد قادني غزلا ويا عجبا لغزيل قد قاد ليث وغى | 14الكامل
|
واجهد ففي نشر الخطا طي الفيافي في والموامي | 14الكامل
|
فيك كنزٌ لم تعط إلا قليلاً منه والحسن لا يزال يلح | 2الخفيف
|
وقفتُ على الرُّبوعِ ولي حنينٌ لساكنهنَّ ليس إلى الربوعِ | 16الوافر
|
يُصانُ للإغرازِ في الغِشاء لم يُبْرَ من أيكتِه الخضراء | 0الرجز
|
وتذكرت عهد المحصب من منى فتوقدت بضلوعها جمراتها | 14الكامل
|
أيْنَ قَبْلِي هَاجَرَ الأُدَبا أَيْنَ بَعدِي يَمَّمَ الغُرَبا | 13المديد
|
بِعَيني مَهاةٍ لا بِقَوسٍ وَأَسهُمٍ وَلا نَبلَ أَدهى مِن عُيُوِ العَقائِلِ | 3الطويل
|
هَذا وإنّ الصادقيّة دولةٌ خُصّت بِتأييدٍ من الرحمنِ | 14الكامل
|
بَابُ الْعَاقِلَةِ وَمَا تَحْمِلُهُ فَائِدَةٌ سُمِّيَتْ عَاقِلَةً لِأَنَّهُمْ يَعْقِلُونَ | 5نثر
|
بأحسن من أبياتها ومسائل أحاطت بها يوما بغير تردّجد | 3الطويل
|
كَما قيلَ يَقولُ تَدبيرُ قَيسِ ال رَأيِ دوني وَبَأسُ عُمرِو بنِ مَعدي | 2الخفيف
|
فَإِن أَنتُمُ لَم تَثأَروا بِرِجالِكُم فَدوكوا الَّذي أَنتُم عَلَيهِ بِمِدوَكِ | 3الطويل
|
Subsets and Splits
No saved queries yet
Save your SQL queries to embed, download, and access them later. Queries will appear here once saved.