poem
stringlengths 13
128
| label
class label 17
classes |
---|---|
فظني جميل في إلهي وخالقي وحسبي به في قابل التوب غافر | 3الطويل
|
والحق أيد لأهليه وإن عَجَزوا والمبطلون على وَهن وإن قَدَروا | 6البسيط
|
وشُقَ يجنِب القبر جَيبَك باكِياً فقبلَك كم شُقّتْ عليهِ جُيُوبُ | 14الكامل
|
وَوَدَّعَ المَنزِلَ الأَعلى فأَوْدَعَهُ فِي القَلبِ لاعِجَ بثٍّ لا يُوادِعُهُ | 6البسيط
|
يَتيهِ اِفتِخاراً بِأَجدادِهِ كَأَنَّ الوَرى جَهِلوا جَدَّه | 7المتقارب
|
قمنا إلى صرح العُلا نبني أشبالِ الأُسُود | 14الكامل
|
تبوأتم من مهجَتي خير مقعد فَلا تَقبلوا المضنى بِبَينكم صبرا | 3الطويل
|
أَتَعجَبُ أَن مَلَكنا الأَرضَ قَسراً وَأَن تُمسي وَسائِدَنا الرِقابُ | 16الوافر
|
فديت مجدلا والخيل منه ترض بوطئها صدرا وظهرا | 16الوافر
|
كان الخَروف عِندَ نَهر يشرَبُ وَالذئب فَوقَ ريحه وَأَقرَبُ | 0الرجز
|
أَرضٌ لَها شَرَفٌ سِواها مثلُها لَو كانَ مثلُك في سِواها يوجَدُ | 14الكامل
|
أشكو إليك المتجرين فإنهم جعلوا بفضلك ريبة للشاري | 14الكامل
|
دعاني الشوق والركبان قد هجدوا والشمس في آخر الجوزاء تنقد | 6البسيط
|
فسرت إِلي لطائف من حبها أَصبحت من صرعاتهن نَزيفا | 14الكامل
|
فَوَجَدتُها في هِمَّتي وَرَأَيتُها في مَطلَبي وَعَرَفتُها في مالي | 14الكامل
|
تَخبُّ إذا عَلَوتَ بها حَزيزاً وفي وَعثِ البلادِ لها زَفِيفُ | 16الوافر
|
يا أيها الأبد السحيق أجب وتكلمي يا هوة الماضي | 14الكامل
|
فكِلاكُمَا لي مَلْجَأٌ وافَيْتٌهٌ فأَمِنْتُ فيهِ من الزَّمانِ الجائرِ | 14الكامل
|
ألبسَهُ الأسعدُ ألفاظَهُ فانصرفَ الحبُّ له عن سُعادْ | 11السريع
|
فَقُلْ لأَخِيكَ البَرِّ إِنَّ مُحَمَّداً غَدا مُسْتَمِدّاً مِنْكُما لِصِلاتِهِ | 3الطويل
|
ما كل وصل حَبا ما كل باك صَبا | 0الرجز
|
وحمَّلَ الريحَ حِمْلاً لا كِفاءَ له يُعيدُ مَنكبَه بالثِّقْلِ مَنكوبا | 6البسيط
|
تأَملتُ أَبلو مَّنةً النَّاسِ أَيُّهُمْ يُعينُ على صَرفِ النوائبِ أو يُعْدِي | 3الطويل
|
والمرءُ يقول ويفعل مَا قد حُطّ وقُدّر بالقَلمِ | 4المتدارك
|
وَلَيلٍ كَأَنَّ أَفانِينَهُ صَراصِرُ جُلِّلنِ دُهمَ المَظالي | 7المتقارب
|
وأَباحَ رُوْحي مِنْ نِصا بِ وِصالِهِ أَوفى نَصيبِ | 14الكامل
|
رضعوا درَّ أَفاويق العُلى وغذوا بالفضل من بعد انفطام | 10الرمل
|
وسلوا السها عنى فهل غير السها د له سمير فى الدجا وجليس | 14الكامل
|
فَظَنناه رامَ غَيث دُموع فَأَرَيناهُ ديمَة هتانه | 2الخفيف
|
يا طريق الرشد يا من بابه لحزين القلب أضحى حرما | 10الرمل
|
لكن في أغواره درراً ولآلئاً أبقى من الزمن | 14الكامل
|
إنْ تعجِّلْ بالهجر منك عذابي أو تُؤاخِذْ متيّميك فمهلا | 2الخفيف
|
وأشنع الكذب عندي ما يُمازجه شيء من الصدق تمويها على الفِكَر | 6البسيط
|
تُصادِفُ الخَرقاءُ مِن زَمانِها سِجالَ رِزقٍ أَخطَأَت صَناعَها | 0الرجز
|
تَخِذْتُك كَهْفاً لِمَا أرْتجِي فما نِلْتُ منك سوى يومِ حَظِّي | 7المتقارب
|
ولكنهمْ رامُوا من الفضْل غايةً فلم يَبْلُغُوها دونَ أن يتفضّلوا | 3الطويل
|
لا غرو أن سر باسيلي الهمام بها ودون رتبته الأولى من الرتب | 6البسيط
|
ولثَمَّ سر الله حيث تَبَجَّسَت سحب الندى وتقدست أسماؤه | 14الكامل
|
غَرثى الوِشاحِ وَرابٍ ما أَحاطَ بِهِ مِنها الأَزارُ وَما في الحِجلِ مَمكُورُ | 6البسيط
|
فكم فرجتْ ألفاظُك الغُرُّ ضيّقاً وما فرجوه بالقنا والمناصلِ | 3الطويل
|
أَمامَكَ يا نَدمانُ دارُ سَعادَةٍ يَدومُ النَما فيها وَدارُ شَقاءِ | 3الطويل
|
ولم تأل كتب العلم درسا ومطلبا ولم تك عنها في الثمانين بالسالي | 3الطويل
|
عرفوا الحرب وأدّوا حقها وقضوها مِلْءَ مكيالٍ ومُدّ | 10الرمل
|
كُلِّيةُ الشمس فخراً من مناقبِهِ جزئيَّةٌ لم تَذَرْ شكّاً لشكّاكِ | 6البسيط
|
وقَدْ حَمّلتْني الحُبَّ حَمْلَ تَكَلُّفٍ وزَادَتْ ثَقِيلَ الحُبِّ حَمْلَ جِفاها | 3الطويل
|
هَبَّت عليه نَسَمةٌ قُدسِيّةٌ في فيءِ بابٍ دائم الإرتاجِ | 14الكامل
|
والمرء في الحرّة الرجلاء قد حميت كأنهن من العشاق أكباد | 6البسيط
|
فينفون تحريف الغواة وأظهروا ال صحيح من المعلول في كل مشهد | 3الطويل
|
فخلَّفوه طريحاً وهي تصحبهم الى منازل أهل البغي قد رحلوا | 6البسيط
|
وتولّاها بعقلٍ راجحٍ مثله قُلِّد إصلاحَ البلادِ | 10الرمل
|
واخسِفِ الشِّرْكَ بعزمٍ يُنْتَضى سَيْفُهُ عن قُلْ هُوَ اللهُ أَحَدْ | 10الرمل
|
كَرَحيق فيه درّ نُظِما ضمن ياقوتٍ فمينٍ ألعسِ | 10الرمل
|
أخذت أحاسنها الحضارة واقتنت روح البيان وكل قول سداد | 14الكامل
|
وَوَرِثتَ سِتَّةَ أَفحُلٍ مَسعاتُهُم مَجدُ الحَياةِ وَكُنتَ أَنتَ السابِعا | 14الكامل
|
وَبِهِ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَوْلُهُ وَبَشِيرٌ قَالَ بَشَّرَ بِالْجَنَّةِ | 5نثر
|
هذه حالنا وما وصل العلم اليه وكل حال تحول | 2الخفيف
|
فيا آل عثمان تهنوا بماجد يذب لكم عن عرضكم ويصون | 3الطويل
|
سلب السلاف مذاقها وفعالها برضابه وبطرفه السجار | 14الكامل
|
حَلَفتُ بِكَعبَةٍ يَهوي إِلَيها مِنَ الآفاقِ مِن يَمَنٍ وَمِصرِ | 16الوافر
|
أبداً معمورة ما طرد الليل النهارا | 10الرمل
|
في حَيثُ لا تَنظُرُ تَحتَ نَقعِها إِلّا عَصيَّ المَوتِ أَو قِراعَها | 0الرجز
|
تأميل قصدك رأس مال ماثل وعلى رجائك يستدين المعسر | 14الكامل
|
في دولة أرْبَتْ على دول الملوك القيصريّه | 14الكامل
|
وإِنك حين تغضب لا تقاوى وإِنك حين ترضى لا تداجا | 16الوافر
|
وجد بعفو وإحسان وعافية وارفع مقامى وقدرى بين أندادي | 6البسيط
|
ولعمري إنا لفي سكرة الجه ل بطرْقاتنا تُجرَ الذيول | 2الخفيف
|
قضاها لنا ربُّ السّماءِ شَريعةً مُطَهَّرَةً لا الظلمُ منها والغَصبُ | 3الطويل
|
يَرقُبُ مِنهُنَّ قَضاءَ ماطِلٍ يَلوي الدِيونَ وَوَفاءَ غادِرِ | 0الرجز
|
منبّه أحداق الغنى لمعاشر عيون حظوظ الدهر عنهم نواعس | 3الطويل
|
أليلةُ عيد تلك واها وآهة إذا كانت الآهاتُ في الخوف تنفع | 3الطويل
|
فَتىً بِلا إِخوانِ عَينٌ بِلا إِنسانِ | 0الرجز
|
فَمَنْ كانَ قَبْلَ الْيَوْمِ يَسْتَقْبِحُ الْبُكا فَقَدْ حَسُنَ الْيَوْمَ الَّذِي كانَ يَقْبُحُ | 3الطويل
|
وَما جَفَّ دَمعي بَعدَهُ غَيرَ أَنَّهُ يُدبِّجُ خَضراءَ الرُبَى حينَ يَسجمُ | 3الطويل
|
علومهم الأعلام للرشد والهدى وحوض عطاياهم غدا مجفراً فعما | 3الطويل
|
يا لها من حالة حالت وما حال عن تذكارها طبع وفائي | 10الرمل
|
بَقيتَ للمَجْدِ والعُلى أبَداً ما حازَ شُكْرَ الأحْرارِ إِنْعامُ | 12المنسرح
|
فها أناملقى جفانى الكرى ملقى بحرّ النوى موجعا | 7المتقارب
|
كَانَ سَمْعَانُ بَانِيهِ كَعَادَتِهِ وَكَمْ لِسَمْعانَ مَعْرُوفُ بِهِ عُرِفا | 6البسيط
|
تورث علياءه عن أبيه ففاق الورى شرفاً وافتخارا | 7المتقارب
|
وَلَستُ بِجَثّامٍ يَبيتُ وَهَمُّهُ قَصيرٌ وَإِن ضاقَت عَلَيهِ المَضاجِعُ | 3الطويل
|
تعالوا نعد ليلاتها الغرّ حسبةً لحبّ قبضتم روحه وهو في المهد | 3الطويل
|
عَجَباً كَانَ لِلصَّوَاحِبِ مَرَأَى كُلِّ هَذَا وَكَانَ مَأْلُوفُ عَهْدِ | 2الخفيف
|
عَلى بادِئِ الإِنعَامِ فِيهِ تمامُهُ وحَقٌّ عَلَى سِبْطِ الخِلافَةِ حَمدُهُ | 3الطويل
|
وَلَيسَ يَرحم شَيخاً وَلا غُلاماً صَبِيّا | 15المجتث
|
تريه وجوه الغيث مرآة فكره فتؤمنه من كل ظنٍّ مرجم | 3الطويل
|
نراضعهم كأس المعالي روية نضارعهم في مجدهم ونسابق | 3الطويل
|
يَكْذِبُ وَهْوَ فِي التَّظَنِّي صَادِقُ وَكُلُّ مُجْرٍ فِي الخَلاَءِ سَابِقُ | 0الرجز
|
بِدَورٍ بَدَت مِن غَيرِ نَقصٍ لِهَديِنا إِلى عودِ أَعيادِ اللِقا كَالأَهِلَّةِ | 3الطويل
|
تُقيمُ إِذا ما هيضَ يُمنايَ عاثِراً وَتُسعِدُهُ حُبّاً عَلى دَهرِهِ اليُسرى | 3الطويل
|
كان فيك الكماة ينضون للخط ب حساماً وذابلا خطارا | 2الخفيف
|
عَجَباً لِجَوْدِكِ يَا رِياضُ فَهَهُنَا نَضْرُ الوُرُودِ وَنَفْحُها الْمِعْطَارُ | 14الكامل
|
أَخلَصتَ سِرَّكَ إِخلاصاً لَبِستَ بِهِ ثَوباً قَشيباً مِنَ التَوفيقِ وَالرَشَدِ | 6البسيط
|
يا مَن إذا رَضيَ انْهلّتْ غَمامَتُه جُوداً وبُؤساً على قَومٍ إذا سَخِطا | 6البسيط
|
مَن لأُمّ وبنوها همُ في الدنيا حُلاها | 10الرمل
|
ومن فارقَ الأحبابَ يوماً فإنه بأسوأ حالٍ بعدهم لحقِيقُ | 3الطويل
|
تصيد باللحظات أَوابِدَ المهجات | 15المجتث
|
جِسْمَانِ والرُّوَحانِ وَاحِدَةٌ كالنُّقْطَتَيْنِ حَوَاهُمَا خَطُّ | 14الكامل
|
وَاِكذِبِ النَفسَ إِذا حَدَّثتَها إِنَّ صِدقَ النَفسِ يُزري بِالأَمَل | 10الرمل
|
كَلبٌ عَلى النَهر رَأى رَغيفا فَجاءهُ مِن جوعِهِ مَلهوفا | 0الرجز
|
واتفقوا أن لا يحل نقله إلى مكان حل عنه قدره | 0الرجز
|
Subsets and Splits
No saved queries yet
Save your SQL queries to embed, download, and access them later. Queries will appear here once saved.